NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

منقول قصيرة بقع سوداء في الثوب الابيض (قصص سكس عربي ونيك اخر حلاوووووه لنسوانجي )!!!!

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,844
مستوى التفاعل
11,803
نقاط
18,672
.............................. انا اسمى عفاف تفتحت عيونى على مشاهد الحب والغرام بين ابى وامى كنت انا الوحيدةلهما فكنت كثيرا ما اشاهد ابى جالس بجانب امى وذراعةعلى كتفها العارى دائما وملتصق بها اشد الالتصاق مع تبادل القبلات دائما بينهما وتعودت على شكل القبلات حتى اننى تعلمت ان تبادل القبلات مثل السلام ولا فرق بينهما فى هذا الوقت وحينما كنت فى سن العاشرة كنت اجد القبلات بين امى وابى قد اصبحت كثيرة جداحينئذ اعلم انهم سوف يدخلوا غرفة النوم الان ويغلقوا عليهم الباب يتراكونى مع لعبى او واجبى المدرسى وكانت هذة عادتهم من صغر سنى ولكنى حينما وصلت الى سن ال 12 اخذنى حب الاستطلاع لكى اشاهد ما يفعلوة وماهى العلاقة الجنسية التى قالت لى عنها صحبتى ريهام التى اشتكيت لها ما يفعلوة معى من تركى وحدى ويدخلوا الى غرفت نومهم ويغلقوها عليهم وسماعى لصوت ضحكاتهم وصراخهم فضحت صحبتى ريهام وقالت يا عبيطة دى العلاقة الجنسية بين ابوكى وامك وبسببها اناوانتى حضرنا للدنيا كانت فى مثل سنى ولكنها تتمتع بمعلومات كثيرة افضل منى بكثير وفى يوم اخذنى حب الاستطلاع كما قلت ان اشاهد ما يدور الان فى هذة العلاقة ولماذا لايفعلوها هنا امامى وتشجعت ونظرت من ثقب باب غرفة نومهم وذهلت مما شاهدتة وجدت ابى عاريا من ملابسة وامى مسكة عضوة وتضعة فى فمها وهى الاخرى عارية وشعرت بقرفة وهربت سريعا الى مكانى وبعد فترة سمعت صراخا من امى وعدت مرة اخرى الى ثقب الباب وجدت امى ركبة على جسد ابى وعضوة قد اختفى وهى تطلع وتنزل على جسدة وفى وضع لم افهمة وقتها هل هى تتألم ام تهزر مع بابا كنت اجد عيونها مغلقة وفمها مفتوح على اخرة ورقبتها راجعة للخلف وفترة تذهب الى الامام ثم للخلف ثم تنزل لتحت وتصعد لفوق واجد ابى يصرخ هوة الاخر وأجد امى تشتمة ثم ترتفع من على جسدة واجد عضوة قد ظهر مرتخيا وافكر اين كان ومن اين اتى ولكنى عرفت بعد فترة من الحيرة ان عضو ابى كان فى بتاعى امى وشعرت بفرحة كبيرة اننى فهمت وعرفت السر الذى كان يحيرنى دائما ولم اجد اجابة شافية من ابى او امى على سؤالى الدائم لهما عن من اين انا قد جئت وهذا ما قالتة لى ريهام صحبتى أصبحت سعيدة جدا من معرفتى لهذة الحقيقة ولكنى اصبحت متعودة على هذة المشاهدة لحبى الشديد فى المعرفة واكون مثل صحبتى اعرف كل شىء واخذ ت اراقب اى علاقة بينها بكل حرص ومع مرور الايام ذهبت عنى القرفة التى كنت بشعر بها كلما نظرت عليهم بل حل مكانها استمتاع غريب يسرى فى جسدى ومع مرور الايام والاشهر اصبحت بميل للمشاهدة بشدة حتى كنت فى يوم بشاهدهم وجدت شيىء ساخن بينزل بين اخذاى وذهبت الى غرفتى ووجدت شىء يميل للأحمرار ثم نزل اخر فى لون احمرشديد واتفزعت جدا وصرخت بكل قوتى وحضرت امى واضعة الروب على جسدها ومن تحتة عارية تماما وشاهدت المنظر وانا ببكى بحرقة وضحكت امى وشعرت انها قد سعدت ثم حضر ابى وهوة بالكلسون فقط قائلا فية اية فقالت لة امى بنتك تركت الطفولة واصبحت انسة فقال لامى مش كنتى تعرفيها بهذا اليوم حتى لاتفزع بهذا الشكل فقالت امى انا كنت بقول لسة بدرى عليها وقبلتنى امى وكذالك ابى واخذتنى للحمام وعلمتنى كيف ان اتصرف فى هذة المواقف كنت فى داخلى حسة ان السبب فيما جرى هوة مشاهدتى على ابى وامى وبعدت نفسى عن هذة المشاهدة فترة طويلة وفى مرة اشتقت ان اشاهدهم ولم استطيع المقاومة وذهبت لهم وجدت نفسى بعد فترة وانا فى اشد الاستمتاع ان فية شيىء بينزل منى وهربت وخلعت كولتى ولم اجد فية الا سيلان شفاف جدا وامدت يدى الى كسى الصغير لكى اطمئن ان كان يوجد ددمم ولكنى لم اجد دماء بل سيلان شفاف وخفت من العودة للمشاهدة ولكنى بعد عدت ايام كنت افكر وانا فى غرفتى فى مشاهدتى الى امى وابى وجدت نفس الاشياء بتنزل من كسى واستغربة وتانى يوم سألت ريهام صحبتى عن هذا الامر فقالت دة شىء طبيعى علشان انتى اصبحتى فتاة واى هيجان جنسى حتلاقى كسك بينزل كدة وفى يومها كنت على ثقب الباب لكى اشاهد متعتى لكبيرة وتمر الايام واجد نفسى قد تغيرت نظراتى لاابى ولا اعرف كيف حصل هذا فكنت انظر الى وسامتة الشديدة وجسدة الممشوق وحينما كنت اشاهدة بالكلسون كانت عيونى تبحث عن عضوة الذى كنت بشاهدة وبستمتع بة دائما وكنت بشعر ان ابى بيشعر بنظراتى على مثلثة المثير لأننى كنت بجد ابتسامة خفيفة على شفتاة حينما يلاحظ نظراتى التى كنت بفقد السيطرة على نفسى وانا بنظر لمثلثة الذهبى وتمر بى الايام والليالى وفى حادث مهم فى حياتى كنا بنجتمع مجموعة من ألفتيات عند ريهام صحبتى فى منزلها لكى،نأخذ درسا من المدرسة بتعتنا فى المدرسة فى الرياضة كان والد ريهام مسافر وامها بتعمل على فترتان لانها بتعمل فى شركة هانو والمكان لدهم متسع جدا وقريب من بيت المدرسة وفى يوم حضر اخو ريها من الخارج وكنت انا لوحدى بسبب دخول ريهام الحمام ودخل وجلس بجانبى وبعد فترة وضع ذراعى على كتفى واصبح كف يدة امام نهدى مباشرا واخذ يسألنى عدت اسألة فوجدنى ممتازة معة فقبلنى فى خدودى وقال انتى مثل ريهام كان اكبر منى بست سنوات واخيرا خرجت ريهام فطلب منها اخوها ان تقوم بشراء ايس كريم لنا وهوة بيعلم بمدى ضعف اختة فى الايس كريم وقمت لكى اذهب معها فقال لا انا لسة عندى اسألة لكى وكنت بجد ابتسامة على وجة ريهام فقلت انها فرحة بالايس كريم وبعد ان نزلت عاد اخو ريها الى وضعة فى التصاقة بجانى شعرت بدقات قلبى تدق بكل عنف وعادت يدة الى قربها لبزى ثم اخذت القبلات تنهال علية منة بسبب شطارتى حسب كلامة لى ثم شعرت بكف يدة على بزى مباشرا ولم اكن ارتدى السوتيان ابد كانت تخنقنى ثم شعرت ان يدة اصبحت على بزى تماما بل القبلات اصبحت بتضبع على شفتاى كل هذا وانا برتعش وقلبى بيدق بشدة ولكنى مستسلمة تماما وعندى كل الرغبة والاستعداد لهذا الامر بسبب ما شفتة من ابى وامى ثم طلب منى القيام من جلستى واخذنى فى حضنة بشدة ثم تجرىء واخذت يدة تسرح على كل جسدى حتى وصلت الى اردافى التى اخصها بالملاعبة اكثر وحينما شعر بأننى متقبلة افعالة من ردى علية فى سؤالة عن مدى رضاى عما يفعلة معى فقال لى طيب ممكن اشوف بزازك كان يقول هذة الكلمة ويدة تفك ازرار البلوزة حتى كنت عارية الصدر امامة كانت بزازى فى حجم البرتقالة الكبيرة والحلمة كانت عندى فى شكل اكبر من سنى بكثير يعنى كانت مشرئبة دائما حتى امى استغربة جدا من شكلها واخذ ينظر اليهم فى انبهار شديد ثم مد يدة وهوة يتكلم على جمالهم وحلاوتهم ثم وضع فمة عليهم واخذ يمتص فيهم وسريعا كنت قد اغمضة عينى مثل ماكنت بشاهد امى وشعرت بستمتاع وخدر يسرى فى كل جسدى ونظر الى وجدنى هائمة وتشجع اكثر وانزل كولتى عنى واخذ يشاهد اردافى وهى عارية ويتحسسها بكل حب وشهوة ثم اجلسنى فى حجرة بعد ان اخرج زبة الذى كان صغيرا وليس مثل ماكنت اشاهد ابى الذى كان اكبر من زب سامى بكثيرا وشعرت بزبة بين فلقات اردافى ويدة تلعب فى نهداى بكل رغبة وانا فى منتهى السعادة والخوف الشديد فى نفس الوقت ثم سحب رأسى ناحيت فمة واخذ يقبلنى قبلات جميلة ورائعة كنت مغلقة عيونى مثل ماكنت اشاهد امى تفعل ثم طلب منى ان اقوم من على حجرة واخذنى لغرفتة وطلب منى النوم على طرف السرير وامسك زبة واخذ يحكة على اشفار كسى التى فى الداخل وزنبورى حتى اننى وجدت نفسى برتعش ارتعاشة جميلة اوى ولا استطيع السيطرة على افخاذى وامسكت رأسة وجذبتها على لكى يطبع قبلاتة على شفتاى كانت صورة امى وابى ماثلة امامى كنت انقل صورتهم الى نفسى واعيش فى دنيا الغرام والاستمتاع الذى طالما حلمت بة وتجاوب معى سامى جيدا وانفعل بكل جنون فى سبيل اسعادى واسعاد نفسة واخيرا حضرت شهوتة وقذف منية على الارض خوفا علية كنت اول مرة اشوف ماء الحياة كما كانت اختة ريهام تقول لى علية وطلب منى ان البس ملابسى سريعا وقام هوة بنتظيف السجادة من لبنة وخرجت الى الصالة ثم حضر الى سامى وسألنى انتى فية اى حد عمل معاكى كدة من قبل فقلت لة لا هذة المرة الاولى فقال انتى رائعة وممتعة جدا بصى نحن سوف نعمل كدة كلما تسنح لنا الفرصة أيــة رأيك مش انتى كنتى مبسوطة فقلت لة نعم فقال وكل مرة حاتنبسطى معاية اكثر تعالى من قبل المعاد بفترة حتى يكون امامنا فرصة لكى نستمتع اكثر واكثر وريهام حانبعتها تجيب ايس كريم لنا دائما وضحكت وضمنى الى صدرة واخذ يقوم بتقبيلى فى شفتاى بكل حب ورغبة ثم حضرت اريهام واتناولنا الايس كريم وانا بجد نظرات من ريهام لية فيها تفحص شديد الى حالى وملابسى التى تنبهت انها فى وضع سيىء جدا لتدل على انها تم لبسها على عجالة انتبهت لنظرات ريها واخذت اصلح من وضع ملابسى وابتسامتها مازالت على شفتيها ولم يخطر ببالى قط ان ريها تعرف مادار بينى وبين اخيها وفعلا كنت كل يوم اذهب عن معادى واجد سامى فى انتظارى وحدة ويأخذنى فى قبلات مجنونة ويقوم بخلع كولتى سريعا ويفتح ازرار القميص لكى تكون بزازى عارية امامة ويقوم بما يسعدنى ويمتعنى وحينما تصل اختة او اى بنت من البنات ينزل هوة بسرعة من السلم الخلفى ويقول لى انتى حضرتى وانا ادخلتك المكان وانصرفت على طول حتى لايسبب اى شك من جهتة وجهتى من اختة والبنات وهكذا استمرت علاقتى بهذا الشاب مدة ثلاثة عام دراسية من اولى اعدادى حتى نهاية الشهادة الاعدادية كنت بأتقدم فى فن النيك الممتع كل عام عن الذى قبلة وكنت فى فترة الصيف بكون فى حالة من الجنون بسبب اشتياقى الفظيع الى سامى ومايفعلة بى وحينما تشتد بى الرغبة الجنسية كنت اذهب الى ريها صحبتى على امل ان اجد سامى اخيها لكى يرحنى مما اعانية ولم اكن اعرف ريهام بحضورى على امل ان اجد سامى لوحدة فى الشقة ولكنى كنت اصاب بصدمة مروعة وفى مرة كنت ذاهبة وانا مترددة وتشاء الظروف ان اجد سامى على السلم كان نازل وسلمت علية وعاد سريعا الى الشقة ودخلت خلفة واشتكيت لة على مدا اشتياقى لحبة وعشقى لة واخذنى بكل حب ورغبة وادخلنى غرفتة وبكل جرائة منة اخلعنى كل ملابسى وكانت هذة المرة الاولى التى بكون عارية تماما هكذا امامة واخذ يتفنن فى تقبيلى على فمى ووجهى ثم بزازى حتى وصل الى بطنى ثم كسى الذى كنت قد اخذت ماكينة نتف الشعرة من خلف امى ونتفت بها شعرتى برغم التعب الذى تعبتة الا اننى صممت على نزع شعرتى لكى اكون نظيفة مثل امى التى كنت اشاهد كسها دائما ناعما مثل خدها ووجدتة بينظر الى كسى وهوة فى انبهار شديد ويقول اية دة مش معقول ونزل بكل رغبة فى لحس كسى وشفط زنبورى وكانت هذة المرة الاولى التى بيفعل هذا معى بهذة الطريقة الجميلة والمثيرة التى شعرت بستمتاع لا يوصف وسريعا اهتزت افخاذى وارتعش كل جسدى ووجدت نفسى كأن روحى تكاد ان تصعد ونفسى لااجدة بسبب قوة استمتاعى وحضور شهوتى ثم استرخى جسدى استرخاء غريب وكان سامى بيراقبنى ويستغرب كيف ان فتاة فى سن الخامسة عشر تكون بهذة الصورة فى شهوتها وتركنى فترة لكى استريح وانا فى شهيق وزفير حتى هدئت وعدت الى هزارى معة لكى يعود الى مكان يفعلة معى وفعلا عاد الى اللعب على زنبورى واللحس فى كسى حتى وجدت نفسى اعود مرة اخرى الى نفس الوضع فى المرة الاولى من اهتزاز افخازى وارتعاشة جسدى كلة واجد نفسى اصل لذروة الاستمتاع واصرخ بكل قوتى وينظر لى سامى وهوة بيضحك على حالى الغريب ويهدىء جسدى تماما ثم اقوم واعطى خلفيتى الى سامى لكى يدخل زبة فيها لكى ينهى شهوتة وفعلا انتهت شهوتة سريعا وكب ماء حياتة فى داخلى وادخل الى الحمام واغسل نفسى وانا فى شعور بألتعب الشديد بسبب حضور شهوتى بهذا الشكل وكان هذا اليوم هوة بداية حياتى الشهوانية الفعلية وتكررت علاقتى بهذا الوصف مع سامى ولكن الظروف كانت تسمح ان ننفذ علاقتنا فى منتهى الصعوبة بسبب المكان وفى يوم تقابلت معة على الكورنيش حسب معاد مسبق بيننا وحينما قابلنى قال لى فرحا لقد وجدت مكان لنا نستمتع فية بكل حرية وعرفة انها شقة واحد صحبة يقوم بتجهيزها للزواج على مهلة وفيها سرير واشياء معيشية وفرحت جدا ولم افكر فى اى عواقب وتعاودنا على الميعاد للذهاب الى هناك وفى الميعاد تكلمت مع امى للذهاب الى صدبقة لى كنت اعرف ان اتكلم مع امى واعطيها الثقة والامان فى توجهى الى اى مكان وعلشان انا ابنتهم الوحيدة وشكلى البريىء وكلامى المقنع كل هذا كان السبب فى اعطائى الحرية الكاملة فى تنفيذ نزواتى المجنونةوذهبت على اساس العنوان الذى كنت اعرفة جيدا ونظرت فى شباك الدور الثالث وجدت سامى بينتظرنى كانت عمارة فى التجهيز والتشطيب وسألنى الحارس الى اين فقلت لة الى اخى فى الدور الثالث لااعرف كيف خرجت منى هذة الكلمة بسرعة غريبة ولحظات كنت فى احضان سامى وحكيت لة عن الحارس فقال كويس انكى قلتى لة هذا وتركنى ونزل لكى يقوم بشراء مأكولات لنا ثم منح الحارس اشياء حتى لايشك فينا وعرفة اننى اختة واننا اولاد عم صحبة وتشاء الظروف ان يحضر صحبة وهوة اسفل العمارة وطبعا بيصعد معة وحينما شفت صديقة هذا وجدتة وسيم جدا جدا وجسدة بيميل الى الحجم الصغير واهم صفات الجمال فية رموش عيونة الكبيرة جدا والتكحيل الجميل الذى بعيونة شعرت بنجذاب شديد جدا لهذا الشاب ومع الوقت وجدتة خجولا جدا وطلب منى سامى اخو صحبتى ان نعلم عصام القبلات علشان هوة لم يقبل بنت حتى الان وضحكت ولم اقبل ولم اعترض ولكن سامى امسكنى فجئة وانا مسنودة على الحائط وقام برفع اذرعى على الحائط وأمسك شفتاى بشفتاة فى قبلات جريئة جدا ووجدت نفسى مستسلمة لة تماما وعيونى تراقب عصام خلسة وجدتة بيراقب قبلاتنا بكل شغف ثم وترك سامى اذرع من اذرعى واخذت يداة تتحرك على جسدى وحينما وجدنى قد سخنت ترك ذراعى الاخر واخذت يدة تتحرك على صدرى ثم حررنهودى من محبسهم وانا فى غاية الاستمتاع من وضعى هذا ونظراتى على عصام وهوة يراقبنا بشغف كبير واذا بى اجد سامى يمد يدة ويقوم بنزع كولتى واتجاوب معة لااكون عارية من اسفل ثم يرفع الفستان لكى يظهر نصفى الاسفل لعصام وانا فى هذا الوضع اجد سامى بيتركنى ويسحب عصام نحوى ويسلمنى لة ويتقدم منى عصام وهوة فى منتهى الخجل ووضع شفتاة على شفتى بكل حياء وتردد كنت اترقب منة هذة الخطوة بكل ترحيب وشغف وتجاوبت معة سريعا فى قبلاتة الغشيمة وارتباكة المضحك ثم اخدتة من يدة الى السرير وبكل جنون منى وجدت نفسى بقوم بخلع فستانى تماما واطلب منة ان يخلع ملابسة وانا على السرير عارية وانظر علية وهوة فى ارتباك كبيرا جدا الى ان يصل الى خلع كولتة لااجد زب تخين جدا ورأس كبيرة واجدة صورة مكررة من زب ابى واجد نفسى فى اشتعال رغبة شديدة جدا وبكل حب ورغبة قوية امسك زب عصام على فمى وامص فية بستمتاع كبيراوى واغمض عينى واتصورة انة ابى واقف امامى وانا بمص لة زبة ثم اقوم من على السرير وادخل فى حضن عصام وامسك زبة واغمض عينى واضع شفتى على شفتاة وانا متصورة اننى فى حضن ابى اقبل شفتاة والعب فى زبة ثم تركت شفتاة ووجهت رأسة ناحية بزازى لمتصهم وانا فى تخيلى المستمر كأننى امام ابى بلحمة وشحمة ووجدت نفسى سريعا بترتعش ارجلى ويهتز كل بدنى وامسكت يدة ووجهتها نحو كسى وامسكت اصبع من اصبعة ووضعتة على ذنبورى واخذت احرك اصبعة بنفسى خوفا من ان يدخل اصابعة فى كسى وينهى عذريتى بسبب غشامتة وفهم الوضع سريعا وثوانى كانت شهوتى على الباب وبسبب حضور شهوتى حضرت شهوتة هوة الاخر معى واخذتنى هستريا من الضحك المنعش اللذيذ وهوة الاخر وجدتة بيضحك لااراديا وندخل فى احضان بعضنا ونحن عراة ويحضر سامى الينا ويضحك على ضحكنا واذهب للحمام لكى اغتسل تحت الدش ويدخل معى سامى لكى يأخذ متعتة منى وفعلا نكنى تحت الدش واغتسلنا وخرجنا ولبست ملابسى وسلمت عليهم وقبلتهم وانصرفت لبيتى وانا فى شدة الاستغراب مما فعلتة اليوم وكيف ان سامى حينما طلب منى ان اقول بتعليم عصام صحبة فن القبلات ثم يقول لى يريتك ان تقبلى ان يقوم بنيكك لكى يتعلم فيكى ومنك هذة العلاقة يبقى انتى عملتى فية جميل وانقذتى شاب من الفشل فى الزواج فى المستقبل واخذت اتسائل كيف اننى سلمت بهذة السهولة ولية سامى سلمنى لصحبة كدة يبقى سامى لايحبنى واكيد فية اتفاق بينهما علية ويبقى سامى كان بيكلم عصام علية دائما وكل اسرارى انا وسامى معة اذن العقاب الذى اعملة مع سامى هوة حرمانة منى فعلا ولكن يجب ان اوثق علاقتى مع عصام جيدا اولا واعيش معة عيشة المتعة الجميلة يبقى انا كسبت عشيق وكسبت متعتى مع ابى من خلال عصام هذا هوة الحل....
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%