NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

ali77711

نسوانجى متقحرط
عضو
نسوانجي قديم
إنضم
18 أبريل 2022
المشاركات
37
مستوى التفاعل
20
نقاط
184
الجنس
ذكر
الدولة
Labia
توجه جنسي
أنجذب للإناث
عودة يوهان


لم يمضى على وجود ( يوهان ) اكثر من اسبوعين فى قريتة .. الا وذاع صيتة بين الناس ، وتحدث عنة الناس فى القرية .. وتهافت الكثير على معرفتة ، يوهان – ابن شيلوتى وكامزز.. شيلوتى – امراة من قريتهم تركها زوجها كامزز- مصطحبا ابنة معة الى خارج القرية .. ليعمل فى المدينة ، وقد عرف يوهان – وكان فى العاشرة .. ان ابية ترك امة بعد ان تشارك معة اثنان من اخوتة الذكور فى الزواج من امراتة بهدف الاحتفاظ بقطعة ارضهم الزراعية – كعادة وتقاليد اهل القرية..

ربما لم يحتمل ابوة – كامزز – مشاركة رجال فى امراتة ، بالرغم من انة احد تقاليد القرى فى هذا الجزء الشمالى من قرى البنجاب .. اذ تقضى الاعراف بانة من الشائع ان يتزوج الاخوة من امراة واحدة بهدف الحفاظ على ارضهم الزراعية... وقد يكون – كامزز – قد سئم حياة الجفاف والفقر التى يعيشها معظم اهل قريتة .. المهم انة ذات يوم اصطحب ابنة وترك امراتة واخوتة الذكور وابية ورحل عن القرية .. انتقل الى المدينة وعمل حمالا فى الاسواق ثم تنقل فى مهن مختلفة كاعمال البناء والشيالة فى السوق .. ثم بعد سنوات انتقل الى مدينة اخرى حيث استقر حمالا للاجانب الذين ياتون لتسلق احد الجبال المشهور بالانحاء

كبر – يوهان – واصبح شابا صلب العود .. مليح التقاسيم فى الوجة والجسم .. بلونة البرونزى وجسدة الفتى ... ومثل والدة عمل حمالا ، ثم تعلم مهارات تسلق الجبال وحذق ممراتها ومسالكها الوعرة واصبح مع الوقت مرشدا للمتسلقين فى دروب الهضبة ..

اصاب والدة المرض... ولم يمهلة الوقت للعودة لقريتة حتى قضى نحبة، وفى مراسم هندوسية احرق الابن جثمانة .. ثم احتفظ ببعض الرماد لينثرة على مجرى الماء بقرب المعبد .. فى قريتة

كان الفتى مثار اعجاب الكثير من اهل القرية .. ربما لانة عاد ومعة المال... وربما لفتوة جسدة .. ورشاقتة .

بالرغم من ان اهلة تعرفوا علية وتهافتوا ليقيم معاهم .. الام .. التى ودعتة صبيا .. وعاد امامها رجلا ليس ككل الرجال .. مستقيم العود .. قوى الخطوات .. فى راية عزم وتصميم وجدة لامة .. الذى راى فية حلم يتحقق فى ابن .. يحمل مسئولية اهل بيتة الذى نخر الفقر عظامهم وباتوا يلتقتون القوت .. وفقا لظروف وتقلبات الايام بالقرية ..

لكن الفتى .. كان لة اتجاة اخر.. بداة .. باستئجار منزلا صغيرا بعيدا عن عائلته .. ملكا لشريف القرية ( هامور) .. وبدا بفرشة واتخذه مقرا لة .. لمح للشريف ماهور .. بقدرتة على ادارة اى مشروع يحتاج اموال .. يمولة ويديرة ..وقد رحب –ماهور – بالفتى الثرى .. وفتح لة بيتة ومضيفتة .. واجلسة معة فى سهراتة .. يشربان الشاى واللبن .. ويدخنان الحشيشة ، تلك الى يدخنها اغنياء القرية لارتفاع سعرها

استعمل الشاب .. فتى من فتيان القرية – اختارة – بعناية ، ليصطبة فى حوالاتة .. وينقل الية اخبار بيوت اهل لقرية واسرارهم ...وامانيهم واحتياجاتهم ، كان الفتى المقصود من اقارب الشريف – ماهور-

من خلال الفتى ( سفيل ) وجلسات الشرف هامور .. اصبحت صورة رجال االقرية وشبابها ونساءها بين يدية

كان يعطى سفيل اخر كل يوم .. بضع روبيات .. كان الفتى ياخذا سعيدا .. لياتى الية فى اليوم التالى .. طرح فكرة انشاء مطحن يدور بالحجر ويجرة الثيران لطحن الحبوب بالقرية .. حيث لم يكن بالقرية مطحن .. وكانوا يطحنوا حبوبهم فى القرية المجاورة ..... رحب الشريف بفكرة المطحن .. ونبة الى انة يحتاج مالا كثرا .. وعرض علية ارض ملكا لة ليقيم عليها المطحن

انتشر الخبر .. وفرح الناس .. وزاد اعجابهم بة ....وفى المساء اتى جدة لزيارتة .. وناقش معة احوال الاسرة .. ليعرف كيف سيساعدهم ...


  • تعلم ياولدى مقدار احتياجانا لك ... قطعة الارض التى نزرعها ، لم تعد كافية لاطعام نساء المنزل ..وقد هجر الرجال امك .. ولم يعد فى البيت الا النساء..وتدبير القوت .. اصبح ثقيلا علينا .. نوفرة بالكاد .. ولم نجد مفر .. الا باستعمال النساء .. واصبح اعارة البنات للغير .. مقابل تدبير القوت .. شى .. مجبرين علية لدينا
  • جددتك ( زافورا ) .. ولدينا اخواتك من امك .. اناث يتطلعن للزواج ولا نملك مانمهرهم بة ..
  • فكرت فى هذا ياجدى
  • وعلى ماذا انتهيت
  • ساكفلهم فى كل امور حياتهم ، وسيكون نساء الاسرة .... نسائى
  • تعنى رعاية امك واخوتك البنات
  • اعنى سيكونوا نسائى ... لا رباط عائلى .. بل ستكون كل واحد امراة لى
صمت الجد.. لفترة .. واحنى راسة يفكر...

  • من ناحيتى ... ارحب بالرعاية والكفالة بالشكل الذى تحبة .... ولكن دعنى اعرض الامر وارد عليك
  • سيكون علينا .. اشهار ذلك بالمعبد .. ومباركة ياشورا لمقدس-


انصرف الجد .. ورجع للمنزل .. وحينما اجتمعت الاسرة للعشاء .. الجددة زافورا ، والام شيلوتى .. والبنات الاولى الكبيرة هور.. ذان الاربعة عشر عام .. وجت البالغة ثمانية.. بدات الجدة الحوار:


  • ماراى –يوهان-فيما عرضتة علية
  • لايمانع فى رعايتكم .. ولكن بكفالتة .. لتكونوا نسائة
  • اوة .. تعنى ان اكون انا وامة .. نساءة .. فى يومة وفى فراشة
  • هذا ماقالة
ابتسمت الجدة ,, والتمعت عيناها .. وقفزت الى ذهنها .. امنيات بعيدة

  • ماقولك فى ولدك .. لتكونى لة متاع
  • ليس لى ما اختارة ياابى .. مثلما يريدنى ساكونة .. المهم ان يساعدنا ويكفل بناتى ، وبعد هذ لايهم الشكل
  • سيكون ردى لة اليوم بالموافقة
هكذا تم الامر ، واوصل الجد خبر الموافقة الى الشاب ، الذى اسرع فى اليوم التالى الى سوق المدينة المجاورة ، واشترى ارزا وحبوبا وملابس زاهية وعطور واساور وحلى وقلائد ، وفى مساء نفس اليوم وصلت العربة التى تجرها الثيران محملة بالهدايا ، التى استقبلها اهل البيت فرحين

جلس مع الجد يدخن التبغ الممزوج بالحشيشة عبر امبوب من البوص، كان الجد سعيدا فلقد مضى بة زمن لم يدخن ولم يعتاد هذا الترفية الى اتاة بة الشاب


  • ستحتم علينا زيارة المعبد ، وتقديم الهدايا للكاهن ، ليمارس طقوس ان تكون كفيل امك وسائر نساء الاسرة ، ويزيل عنك رباط البنوة
  • هذا ما سافعلة فى الايام المقبلة


تمت المراسم بالمعبد ، وارتدت امة سارى اصفر موشى بالورود ، والتفت بابنها برباط من قماش صوفى ودارت فى حلقات ليرسم الكاهن العلامة الحمراء فى مفرق راسها وراس ابنها الذى اصبح بعد انتهاء المراسم ... رجلها عليها حقوق الطاعة والامتثال لاوامرة ..

باقى النساء ارتسمت العلامة الحمراء فى اعلى الجبهة .. ليكونوا نساؤة

البنات كانوا سعيدات وكذا الجدة ، كانت فى ابتهاج ، وهى تمنى نفسها بجسد حفيدها الشاب القوى



اجرى اصلاحات فى البيت القديم ، واشترى قطعة ارض مجاورة للمنزل ، وشيد عليها بضع حجرات وحظيرة للمواشى

اشترى ثورين وعدد من الخراف ، وبدا البيت فى حالة وفرة من العذاء









البداية ... الجدة

اول من انفرد بة يوهان .. كانت الجدة التى تبلغ من العمر 57عاما ، صاحبة الجسد الممتلىء المترهل والاثداء الضخمة ، والشعر المجعد القصيرالمصبوغ بالحناء الحمراء .. والعينان الكبيرتان والبطن الكبيرة التى تترجرج كلما تحركت ، امسك بيديها واحتضنها ، وبدء يتحسس جسدها من تحت السارى التى تلف ية جسمها .. ثم بدء يخلع عنها ملابسها لتظهر اثدائها الضخمة المتدلية على صدرها .. امسك بحلمتها بين اصبيعهة وبدا يضغط فتاوهت المراة... وبدات تلمس عضوة المنتصب .. ثم تخرجة .. اجلسها لتلتقم عضوة فى فمها وتبدا فى امتصاصه.. وترضع فية .. بينما يمسك بشعرها .. انامها على السرير .. وباعد بين فخذيها ليظهر فرجها ذو الاشفار المتورمة .. ويبا فى لمسة ويدخل عضوة فية تدريجيا الى ان احتواة الفرج كاملا .. وبذا فى مضاجعتها بشدة .. بينما المراة تموء مثل القطة .. ثم يرتفع موائها لينقلب الى صراخ مكتوم ... لتفرغ شهوتها .. بينما يستمر فى تدليك زنورها المنتصب بشدة ... ويلتقم حلماتها بين شفتية يرضع فيهما.. انقلب صراخ المراة الى تاوهات من تستشعر اللذة

انتهى من مضاجعتها واروائها اكثر من مرة .. وتركها تنام على السرير.. وارتدى ملابسة ليهبط الى الطابق السفلى ويخرج ليشرب الشاى مع الجد.. الذى خمن كل شىء.. وعرف ان يوهان بدا فى غزو النساء



بدء عهد جديد للنساء .. اصبح كل منها يتطلع الى دورة فى المضاجعة



ثم ... الام

فى صباح اليوم التالى ، وقبل ان يخرج من المنزل استدعى امة ..


  • تعلمين كيف اصبحت الان
  • ارخت الام جفنيها واحنت راسها ونظرت لللاسفل .. وغمغمت بصوت خفيض
  • امرأتك .. وات رجلى .. لك على حق المراة لرجلها
  • ثم انحنت تلمس قدمية – كعادة النساء مع ازواجهم التماسا لرضا الزوج
  • فى المساء .ز ستكون جاهزة فى حجرتى .. اريدك بسارى العروس
خرج قاصدا دار الشريف .ز ليبحث معاة اكتمال مشروع مطحن القرية .. ثم ارسل غلامة بالارز والفاكهة واللحم الى البيت



فى المساء .. كانت رائحة الشواء تتصاعد من البيت .. والتف الجميع فى عشاء دسم .. ثم كان الشاى .. ثم كان تدخين التبغ فى القصبات مع الجد فى مقعد من جذع الشجر على امام المنزل .. بينما انصرف النساء لازالة بقايا الطعام .. واوما براسة لامة .. التى ارخت جفنيها وانسلت سريعا من بين النساء



فرغ من التدخين .. وانصرف الجد لينام .. بينما صعد الى غرفتة فى اعلى البيت ليجد امة فى انتظارة .. ترتدى سارى اصفر .. وتغطى شعرها بغطاء وردى منغم بترتر وورد.. ينما يديها مخضب بالحناء

جلس على حافة السرير .. بينما جلست امة على ركبتيها امامة على الارض وبدات تخلع لة حذائة .. ووقفت لتكمل خلع ملابسة ... اخذ يديها بين يدية وامرها ان تنظر فى عينية


  • تقفين امام رجلك .. وذكرك .. يامرك فتطيعى كزوجة وفية
  • ماتامرنى بة .. يكون واجب على .. ارضاءك سيكون كل همى
امسك ثديدها بيدة .. بينما وضع يدة الاخرى على مؤخرتها .. الممتلئة ..ارتعش جسد المراة .. والتهب وجنتيها حمرة .. امرها تزيل السارى .. بدات ببطء .. واخذ يساعدها حتى تعرى صدرها .. وظهر ثدييها كبيرين رجراجيين يتراقصان على صدرها .. امسك بحلمة ثديها الايسر .. وفركة باصبعية .. فتاوهت بصوت خافت .. ثم نزل بيدية الاخرى الى اسفل ملابسها القليلة التى كانت تغطى اسفلها .. واستطاع لوصول لمهبلها .. كان مبلالا.. جراء الاثارة .. قبلها فى شفتيها الدسمتين ولمس لسانها بشفتية .. ثم بادلتة القبلة .. ولتى طالت .. جلس لى حافة السرير واجلسها امامة على الارض .. ووضع عضوة الضحم فى فمها .. والتى تجاوبت بسرعة وراحت تعتصرة بشفتيها

انامها على السرير .. وباعد بين فخذيها .. وكان مهبلها فى انتظار ايلاجة .. بدا بدك حصونها بكل قوتة .. ويضرب جدران مهبلها .. ويعتصر ثدييها .. حتى احس بارتعاشتها وخروج صوتها بوضوح ليعلن اكتمال لذتها .. لما يريحها واستمر فى تدليك مهبلها الذى تمدد واصبح فضفاضا يرحب بعضوة .. الى ان بدات تتاوة بصوت عالى وتتغنج .. بعد شهوتها الثالثة ... قلبها على وجهها .. ودك عضوة فى مهبلها من خلف فخذييها .. وبدا دخولة مؤلما قليلا .. ولكنها كانت مهتاجة وتطلب المزيد.

بعد استراحة قليلة .. شرب معها ماءا باردا منقوع فية خليط توت برى ذو طعم حلو ..


  • هل فتحت مؤخرتك بعضو ؟
  • لم تجب على سؤالة .. بينما ارخت وجهها خجلا .. رفع وجهها بيدية ونظر مباشرة فى عينيها واعاد السؤال .. رجل جرىء .. يسال بوقحاحة
  • مرات قليلة ...
  • هل شعرتى بمتعة ؟
  • المهم هو امتاع رجلى
  • ساضاجعك فى مؤخرتك
اشار اليها ان تنام على اربع يديها وأثنى ركبتيها .. فظهرت مؤخرتها كبيرة .. ذو فلق كبير غائر .. بدا بوضع اصبعة على فتحة المؤخرة وراح يدلك الفتحة بلعابة الى ان ادخل طرف اصبعة ثم اصبعة كاملا .. بينما توحوح هى بصوت خفيض .. ثم صرخت بصوت حاد .. حينما وضع عضوة واطلقة بدكة واحدة فى فتحتها .. ولم يمهلها واستمر فى دفعة حتى منتصفة بينما هى تصرخ .. وراخ يدخلة ويخرجة فى حركات بطيئة الى ان شعر باستكانة الفتحة واصبح التجويف متآلف مع حركة عضوة ... واحس بهدوء المراة قليلة وباستجابتهتا .. وبدا يدك المؤخرة الى ان افرغ شهوتة

تركها على السرير .. وغضها وتركها تنام .. وهبط الى الاسفل .. غير ابىء بنظرات النساء فى الطابق الاسفل .. وراخ يدخن مع الجد



كان يضاجع الجدة والام يوميا بالتناوب .. اصبحت كللا منهما تتوق الى يومها فى صمت .. وعندما ياتى اليوم الموعود تتالق وتتزين وتستعد .. الى ان يستدعيها فى حجرتة فى الطابق الاعلى .. فيكون وليمة دسمة من المضاجعة التى ترتعش لها المراة اكثر من مرة



لم يفكر فى البنيتن .. بالرغم من ملائمتهم للمضاجعة .. فالكبرى 17 عاما ذات اثداء مستديرة تنتصب من تحت الملابس والمؤخرة تبدو ظاهرة .. والاخرى 15 عام لاتقل انوثة عن شقيقتها ..



اكتمل تجهيز طاحونة الحبوب .. واستعمل الكثير من الرجال لادارة العمل .. واجزل لهم العطاء .. وتوفد القرويين من قريتة ومن القرى المجاورة لطحن الحبوب.. كان يحلو لة الوقوف فى اخر المطحن فى مكان مرتفع يتفرس فى القرويات الى اتين للطحن .. ويحدد من تصلح للمضاجعة

تخير اكثر من واحدة وبدا يبحث امرهم .. عائلتهم وازواجهم .. ومدى ملائمة اغوائهم

اكثرهم انجذابا لة ... كانت امراة تميل الى البدانة .. يميزها شعرطويل مسترسل على جانبى وجهها .. وثديين فى حجم كرة القدم الكبيرة ... وبطن بارزة .. ومؤخرة ضخمة وترتدى خلخالا ذو اجراس .. يحدث صليلا كلما حركت قدمها .. كانت تكتحل عيناها .. وتبدو عيناها السوداوين واسعتين .. كلما نظرت الية

انها المراة – هيدد- زوجة احد القروويين الذي يعمل حطابا فى موسم الجفاف.. ويصطاد ثعابين الكوبرا .. لبيعها فى المدينة

عرف فيما بعد – ان المراة لديها 4اولاد ثلاث بنات وولد .. البنات هن الكبيرات .ز والولد 9 سنوات .. سبق لها وراهن زوجها ابنتة الكبرى .. وفاء رهن بدين مقدارة 500 روبية ولم يستطع الوفاء بها .. وخيرة شريف القرية بين بيع منزلة او رهن احد ابنتية من يختارة الدائن .. وكان اللاختيار برهن البنت لمدة عامين .. تكون تحت سطوة الدائن

اذن ، يمكن اخضاعها



فى المساء .. وبعد العشاء .. وبينما يتبادل يوهان والجد تدخين الحشيشة فى القصبة .. تحدث الجد :


  • اراك عازفا عن النساء الصغيرات .. الا ترغب فيهن ؟
  • افكر ياجدى .. هل هن عاشرن رجال قبل الان ؟
  • اختلطت الفتيات بالرجال .. وربما حدث هذ .. لا استطيع ان اجزم .. ربما النساء الكبيرات تعرف
  • سيحين وقتهن ..


حينما انفرد يالام ، سالها يوهان :


  • هل سبق لاى من البنات معاشرة رجال ؟
  • البنت الكبرى .. ليست عذراء .. والاخرى مازالت عذراء.. هل لى ان اعرف كيف سيكون تعاملك معهم .. اراك لم تبدا فى اعتبارهم نساءك
  • هذا صحيح .. مازلت افكر.. احب ان ارى اولادهم من رجال
















































العجائز وحليب الرجال

من زمن لايعرفونة .. تناقلت الاجيال فى القرية والقرى المجاورة .. ان حليب الرجال من الشباب موفورى الصحة .. اذا ابتلعة العجوز .. وداوم علية .. تسرى فية روح الشباب .. وتخف حركتة .. ويستعيد شى من عافيتة.. وكان العجائز من الرجال يتلمسون بطرق شتى .. الحصول على هذا الشىء .. الذى مع الوقت اصبح سلعة يبيعها من كان فى عمر الشباب وقوتة .. ويشتريها من كان قادرا على الدفع.. ولم يكن هذا ... عيبا ولا سلوكا خاطئا .. بل تقليد استسلم لة الرجال عبر الاجيال.

كان من تطلع الى الحصول على حليب – موهان- هو شريف القرية ، الذى اعتاد على ابتلاعة بعد مص العضو .. وكان يتفحص شباب القرية من موفورى الصحة

حينما تواصل مع موهان .. وبدء بينهما العمل ... وراى الرجل مافية الشاب من عافية .. ارتسمت بداخلة امنية .. الحصول على منية.. ولكن كان الشاب يملك المال .. ولا يحتاج الى بيع حليبة ... وبدات الامنية تلح على الرجل البالغ من العمر خمسون عاما .. ويملك جسدا ممتلاْ .. وبطن تهتز كلما مشى .. او تحرك .. وشعر قصر .. كان يداوم على صبغة بالحناء..الى ان جاء وقت .. اجتمع فية يوهان معة لماقشة شراكة ارض مطحن الحبوب .. وبدء الشريف فى اعلان رغبتة


  • تعلم اننى اود ان تتوثق شراكتنا .. ويزيد تقاربنا
  • هذا ما يسعدنى .. شراكة وتعارف
  • بى رغبة .. اود ان اكاشفك بها
  • قل ماتريد
  • تعلم تقليدنا فى الحصول على حليب الشباب .. وقد قلت عافيتى .. وجربت امتصاص البعض منة .. ولكن مايزال نشاطى قليل .. وريما تساعدنى انت
  • اوة ... رغبتى قليلة فى هذة الناحية .. ولكن دعنى افكر
  • ستكون قد حققت لى طلبا وامنية تتوق اليها نفسى .. فأنا أميل اليك
فكر – يوهان- وراى ان هذا سيزيد من قوة صلتة بهذا الرجل .. صاحب النفوذ .. وقد يسيطر علية .. فيتتحقق اهدافة

  • ربما .. امنحك ماتريد .. ليكن لقاءنا .. فى المساء .. فى الاستراحة الملحقة بالمزرعة
  • سانتظرك


انتهى تفكير – يوهان- وبعد غروب الشمس .. كان اللقاء

كان الشريف يرتدى جلبابا فضفاضا .. يوارى تضاريس جسدة .. وبدا يوهان .. يمسك يدة .. ويقبل خدة .. ويلمس حلماتة التى انتصبت بفعل الاثارة .. حيث مد الرجل يدة .. وامسك بعضو يوهان المنتصب .. واخرجة .. وبدا يمصة .. ببطء فى البداية ثم تزايدات سرعة امتصاصة .. الى تدفق المنى .. دافئا الى فمة ثم جوفة...


  • نامل ان نعاود ذللك فلقد اسعدنى
  • فى الغد .. ولكن بطريقة اخرى
  • كما تريد .. ساكون طوع امرك


ايلاج الشريف

كان اللقاء في اليوم الثانى على غير توقعات الشريف.. بدا موهان يتحسس جسده ويمسك حلماتة .. ثم واصل لمس فخذية ووصل الى ردفية الممتلئتان فتحسسهم بشهوة.. وتاوة العمدة حينما احس باصابع الفتى تلمس فتحة شرجة وشعر بالإثارة .. جردة الفتى من ملابسة وراح يدلك ثدييه بعضوة لمنتصب ثم سمح لة بان يمص عضوة .. وقبل القذف اخرجة وبدا يدلك بة فتحتة من ردفية ثم بصق على فتحة شرجة وراح يدخلة ببطء وسط نشوة العمدة وتأوهاته .. ثم ادخل راسة .. فكان تيار الألم الذى تحملة العمدة .. وراح الفني يدخل العضو ويخرجة ... في ضربات متدرجة في السرعة وسط إحساس العمدة بالمتعة الجارفة .... الى ان اطلق الفتى حمولتة من المنى ... ولم يخرج عضوة الى ان ابتلعه العمدة من خلال شرجة.





المرأة هيدز

حانت فرصة التقاءة ب هيذر ... امراة التي اثارت انوثتها مشاعرة وبيت النية لمضاجعتها .. كانت عئدة لمنزلها في الطريق ومعها ابنتها الصغيرة .. بعد ا حياة استوقفها:

0 لم اراكى من من مدة في ماكينة الطحين ؟

  • حينما يتوافر القمح .. ستجدنى بالمطحن ..
  • قد اتى بالطحين الى منزلك – لو اردتى
  • انت كريم
  • اود بالفعل اعالتك ... لو تحبى
  • مقابل ماذا ؟
  • تكونى امراتى
  • لم ترد علية .. وانصرفت سريعا
بعد يومين ... اتاة زوجها ...

  • اشكر لك مسعاك في مساعدتنا
  • سيسعدنى التكفل بكم ... واشاركك امراتك لو تحب
  • نعم احب.... ستنظرك .. هيذر.. في المساء رجلا لها


في المساء كان القدوم الى بيت- هذر- بيت مثل بيوت القرية من الطين وجريد النخل وفروع الأشجار مكون من طابقين وعلى بابة مصطبة ... كان لزوج في انتظارة ... اصطحبة داحل المنزل ... حيث تخفف يوهان من حملة من الأرز والقمح واساور ملوونة ... استلمتها المراة ... وفى صمت تناول – يوهان – مشروب الترحاب .. حيث جلست المراة الى جوارة ... بينما انصرف الزوج خارج البيت

امسك الفتى بيد المراة.. ونظر في عينيها .. كانت المراة مشتاقة الى الفتى .. مثلها مثل كثير من نساء القرية التى سمعت عن الفتى .. وتمنتة لنفسها

وضع يدية على ثييها الكبيران.. حيث الحلمة البارزة .. وفى الحال الستجابت المراة.. ووضعت يديها على عضوة المنتفخ

  • اخلعى ملابسك .. ارنى انوثتك
بدات المراة في خلع ملابسها....... يستكمل فى الجزء الثانى
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: Dgr77, الحالم, Legend walker و 3 آخرين
مرحبا بكم عزيزي الكاتب عزيزتي الكاتبة طالما قصتك في هذا القسم فيعني أنها متسلسلة فعليه حينما تريد تضيف جزء جديد عليك باتباع الخطوات التالية وهي اولا تضع الجزء الجديد في مربع الكتابة بالاسفل ثانيا تدخل على هذا الرابط
وتطلب دمج الجزء الجديد من قصتك وتكتب اسم قصتك وتكتب رقم المشاركة التي فيها الجزء أو تنسخ رابط قصتك
وسيستجيب لك أحد مشرفي القصص
لو كان متاح مباشرة
 
عودة يوهان


لم يمضى على وجود ( يوهان ) اكثر من اسبوعين فى قريتة .. الا وذاع صيتة بين الناس ، وتحدث عنة الناس فى القرية .. وتهافت الكثير على معرفتة ، يوهان – ابن شيلوتى وكامزز.. شيلوتى – امراة من قريتهم تركها زوجها كامزز- مصطحبا ابنة معة الى خارج القرية .. ليعمل فى المدينة ، وقد عرف يوهان – وكان فى العاشرة .. ان ابية ترك امة بعد ان تشارك معة اثنان من اخوتة الذكور فى الزواج من امراتة بهدف الاحتفاظ بقطعة ارضهم الزراعية – كعادة وتقاليد اهل القرية..

ربما لم يحتمل ابوة – كامزز – مشاركة رجال فى امراتة ، بالرغم من انة احد تقاليد القرى فى هذا الجزء الشمالى من قرى البنجاب .. اذ تقضى الاعراف بانة من الشائع ان يتزوج الاخوة من امراة واحدة بهدف الحفاظ على ارضهم الزراعية... وقد يكون – كامزز – قد سئم حياة الجفاف والفقر التى يعيشها معظم اهل قريتة .. المهم انة ذات يوم اصطحب ابنة وترك امراتة واخوتة الذكور وابية ورحل عن القرية .. انتقل الى المدينة وعمل حمالا فى الاسواق ثم تنقل فى مهن مختلفة كاعمال البناء والشيالة فى السوق .. ثم بعد سنوات انتقل الى مدينة اخرى حيث استقر حمالا للاجانب الذين ياتون لتسلق احد الجبال المشهور بالانحاء

كبر – يوهان – واصبح شابا صلب العود .. مليح التقاسيم فى الوجة والجسم .. بلونة البرونزى وجسدة الفتى ... ومثل والدة عمل حمالا ، ثم تعلم مهارات تسلق الجبال وحذق ممراتها ومسالكها الوعرة واصبح مع الوقت مرشدا للمتسلقين فى دروب الهضبة ..

اصاب والدة المرض... ولم يمهلة الوقت للعودة لقريتة حتى قضى نحبة، وفى مراسم هندوسية احرق الابن جثمانة .. ثم احتفظ ببعض الرماد لينثرة على مجرى الماء بقرب المعبد .. فى قريتة

كان الفتى مثار اعجاب الكثير من اهل القرية .. ربما لانة عاد ومعة المال... وربما لفتوة جسدة .. ورشاقتة .

بالرغم من ان اهلة تعرفوا علية وتهافتوا ليقيم معاهم .. الام .. التى ودعتة صبيا .. وعاد امامها رجلا ليس ككل الرجال .. مستقيم العود .. قوى الخطوات .. فى راية عزم وتصميم وجدة لامة .. الذى راى فية حلم يتحقق فى ابن .. يحمل مسئولية اهل بيتة الذى نخر الفقر عظامهم وباتوا يلتقتون القوت .. وفقا لظروف وتقلبات الايام بالقرية ..

لكن الفتى .. كان لة اتجاة اخر.. بداة .. باستئجار منزلا صغيرا بعيدا عن عائلته .. ملكا لشريف القرية ( هامور) .. وبدا بفرشة واتخذه مقرا لة .. لمح للشريف ماهور .. بقدرتة على ادارة اى مشروع يحتاج اموال .. يمولة ويديرة ..وقد رحب –ماهور – بالفتى الثرى .. وفتح لة بيتة ومضيفتة .. واجلسة معة فى سهراتة .. يشربان الشاى واللبن .. ويدخنان الحشيشة ، تلك الى يدخنها اغنياء القرية لارتفاع سعرها

استعمل الشاب .. فتى من فتيان القرية – اختارة – بعناية ، ليصطبة فى حوالاتة .. وينقل الية اخبار بيوت اهل لقرية واسرارهم ...وامانيهم واحتياجاتهم ، كان الفتى المقصود من اقارب الشريف – ماهور-

من خلال الفتى ( سفيل ) وجلسات الشرف هامور .. اصبحت صورة رجال االقرية وشبابها ونساءها بين يدية

كان يعطى سفيل اخر كل يوم .. بضع روبيات .. كان الفتى ياخذا سعيدا .. لياتى الية فى اليوم التالى .. طرح فكرة انشاء مطحن يدور بالحجر ويجرة الثيران لطحن الحبوب بالقرية .. حيث لم يكن بالقرية مطحن .. وكانوا يطحنوا حبوبهم فى القرية المجاورة ..... رحب الشريف بفكرة المطحن .. ونبة الى انة يحتاج مالا كثرا .. وعرض علية ارض ملكا لة ليقيم عليها المطحن

انتشر الخبر .. وفرح الناس .. وزاد اعجابهم بة ....وفى المساء اتى جدة لزيارتة .. وناقش معة احوال الاسرة .. ليعرف كيف سيساعدهم ...


  • تعلم ياولدى مقدار احتياجانا لك ... قطعة الارض التى نزرعها ، لم تعد كافية لاطعام نساء المنزل ..وقد هجر الرجال امك .. ولم يعد فى البيت الا النساء..وتدبير القوت .. اصبح ثقيلا علينا .. نوفرة بالكاد .. ولم نجد مفر .. الا باستعمال النساء .. واصبح اعارة البنات للغير .. مقابل تدبير القوت .. شى .. مجبرين علية لدينا
  • جددتك ( زافورا ) .. ولدينا اخواتك من امك .. اناث يتطلعن للزواج ولا نملك مانمهرهم بة ..
  • فكرت فى هذا ياجدى
  • وعلى ماذا انتهيت
  • ساكفلهم فى كل امور حياتهم ، وسيكون نساء الاسرة .... نسائى
  • تعنى رعاية امك واخوتك البنات
  • اعنى سيكونوا نسائى ... لا رباط عائلى .. بل ستكون كل واحد امراة لى
صمت الجد.. لفترة .. واحنى راسة يفكر...

  • من ناحيتى ... ارحب بالرعاية والكفالة بالشكل الذى تحبة .... ولكن دعنى اعرض الامر وارد عليك
  • سيكون علينا .. اشهار ذلك بالمعبد .. ومباركة ياشورا لمقدس-


انصرف الجد .. ورجع للمنزل .. وحينما اجتمعت الاسرة للعشاء .. الجددة زافورا ، والام شيلوتى .. والبنات الاولى الكبيرة هور.. ذان الاربعة عشر عام .. وجت البالغة ثمانية.. بدات الجدة الحوار:


  • ماراى –يوهان-فيما عرضتة علية
  • لايمانع فى رعايتكم .. ولكن بكفالتة .. لتكونوا نسائة
  • اوة .. تعنى ان اكون انا وامة .. نساءة .. فى يومة وفى فراشة
  • هذا ماقالة
ابتسمت الجدة ,, والتمعت عيناها .. وقفزت الى ذهنها .. امنيات بعيدة

  • ماقولك فى ولدك .. لتكونى لة متاع
  • ليس لى ما اختارة ياابى .. مثلما يريدنى ساكونة .. المهم ان يساعدنا ويكفل بناتى ، وبعد هذ لايهم الشكل
  • سيكون ردى لة اليوم بالموافقة
هكذا تم الامر ، واوصل الجد خبر الموافقة الى الشاب ، الذى اسرع فى اليوم التالى الى سوق المدينة المجاورة ، واشترى ارزا وحبوبا وملابس زاهية وعطور واساور وحلى وقلائد ، وفى مساء نفس اليوم وصلت العربة التى تجرها الثيران محملة بالهدايا ، التى استقبلها اهل البيت فرحين

جلس مع الجد يدخن التبغ الممزوج بالحشيشة عبر امبوب من البوص، كان الجد سعيدا فلقد مضى بة زمن لم يدخن ولم يعتاد هذا الترفية الى اتاة بة الشاب


  • ستحتم علينا زيارة المعبد ، وتقديم الهدايا للكاهن ، ليمارس طقوس ان تكون كفيل امك وسائر نساء الاسرة ، ويزيل عنك رباط البنوة
  • هذا ما سافعلة فى الايام المقبلة


تمت المراسم بالمعبد ، وارتدت امة سارى اصفر موشى بالورود ، والتفت بابنها برباط من قماش صوفى ودارت فى حلقات ليرسم الكاهن العلامة الحمراء فى مفرق راسها وراس ابنها الذى اصبح بعد انتهاء المراسم ... رجلها عليها حقوق الطاعة والامتثال لاوامرة ..

باقى النساء ارتسمت العلامة الحمراء فى اعلى الجبهة .. ليكونوا نساؤة

البنات كانوا سعيدات وكذا الجدة ، كانت فى ابتهاج ، وهى تمنى نفسها بجسد حفيدها الشاب القوى




اجرى اصلاحات فى البيت القديم ، واشترى قطعة ارض مجاورة للمنزل ، وشيد عليها بضع حجرات وحظيرة للمواشى

اشترى ثورين وعدد من الخراف ، وبدا البيت فى حالة وفرة من العذاء










البداية ... الجدة

اول من انفرد بة يوهان .. كانت الجدة التى تبلغ من العمر 57عاما ، صاحبة الجسد الممتلىء المترهل والاثداء الضخمة ، والشعر المجعد القصيرالمصبوغ بالحناء الحمراء .. والعينان الكبيرتان والبطن الكبيرة التى تترجرج كلما تحركت ، امسك بيديها واحتضنها ، وبدء يتحسس جسدها من تحت السارى التى تلف ية جسمها .. ثم بدء يخلع عنها ملابسها لتظهر اثدائها الضخمة المتدلية على صدرها .. امسك بحلمتها بين اصبيعهة وبدا يضغط فتاوهت المراة... وبدات تلمس عضوة المنتصب .. ثم تخرجة .. اجلسها لتلتقم عضوة فى فمها وتبدا فى امتصاصه.. وترضع فية .. بينما يمسك بشعرها .. انامها على السرير .. وباعد بين فخذيها ليظهر فرجها ذو الاشفار المتورمة .. ويبا فى لمسة ويدخل عضوة فية تدريجيا الى ان احتواة الفرج كاملا .. وبذا فى مضاجعتها بشدة .. بينما المراة تموء مثل القطة .. ثم يرتفع موائها لينقلب الى صراخ مكتوم ... لتفرغ شهوتها .. بينما يستمر فى تدليك زنورها المنتصب بشدة ... ويلتقم حلماتها بين شفتية يرضع فيهما.. انقلب صراخ المراة الى تاوهات من تستشعر اللذة

انتهى من مضاجعتها واروائها اكثر من مرة .. وتركها تنام على السرير.. وارتدى ملابسة ليهبط الى الطابق السفلى ويخرج ليشرب الشاى مع الجد.. الذى خمن كل شىء.. وعرف ان يوهان بدا فى غزو النساء




بدء عهد جديد للنساء .. اصبح كل منها يتطلع الى دورة فى المضاجعة



ثم ... الام

فى صباح اليوم التالى ، وقبل ان يخرج من المنزل استدعى امة ..


  • تعلمين كيف اصبحت الان
  • ارخت الام جفنيها واحنت راسها ونظرت لللاسفل .. وغمغمت بصوت خفيض
  • امرأتك .. وات رجلى .. لك على حق المراة لرجلها
  • ثم انحنت تلمس قدمية – كعادة النساء مع ازواجهم التماسا لرضا الزوج
  • فى المساء .ز ستكون جاهزة فى حجرتى .. اريدك بسارى العروس
خرج قاصدا دار الشريف .ز ليبحث معاة اكتمال مشروع مطحن القرية .. ثم ارسل غلامة بالارز والفاكهة واللحم الى البيت



فى المساء .. كانت رائحة الشواء تتصاعد من البيت .. والتف الجميع فى عشاء دسم .. ثم كان الشاى .. ثم كان تدخين التبغ فى القصبات مع الجد فى مقعد من جذع الشجر على امام المنزل .. بينما انصرف النساء لازالة بقايا الطعام .. واوما براسة لامة .. التى ارخت جفنيها وانسلت سريعا من بين النساء



فرغ من التدخين .. وانصرف الجد لينام .. بينما صعد الى غرفتة فى اعلى البيت ليجد امة فى انتظارة .. ترتدى سارى اصفر .. وتغطى شعرها بغطاء وردى منغم بترتر وورد.. ينما يديها مخضب بالحناء

جلس على حافة السرير .. بينما جلست امة على ركبتيها امامة على الارض وبدات تخلع لة حذائة .. ووقفت لتكمل خلع ملابسة ... اخذ يديها بين يدية وامرها ان تنظر فى عينية


  • تقفين امام رجلك .. وذكرك .. يامرك فتطيعى كزوجة وفية
  • ماتامرنى بة .. يكون واجب على .. ارضاءك سيكون كل همى
امسك ثديدها بيدة .. بينما وضع يدة الاخرى على مؤخرتها .. الممتلئة ..ارتعش جسد المراة .. والتهب وجنتيها حمرة .. امرها تزيل السارى .. بدات ببطء .. واخذ يساعدها حتى تعرى صدرها .. وظهر ثدييها كبيرين رجراجيين يتراقصان على صدرها .. امسك بحلمة ثديها الايسر .. وفركة باصبعية .. فتاوهت بصوت خافت .. ثم نزل بيدية الاخرى الى اسفل ملابسها القليلة التى كانت تغطى اسفلها .. واستطاع لوصول لمهبلها .. كان مبلالا.. جراء الاثارة .. قبلها فى شفتيها الدسمتين ولمس لسانها بشفتية .. ثم بادلتة القبلة .. ولتى طالت .. جلس لى حافة السرير واجلسها امامة على الارض .. ووضع عضوة الضحم فى فمها .. والتى تجاوبت بسرعة وراحت تعتصرة بشفتيها

انامها على السرير .. وباعد بين فخذيها .. وكان مهبلها فى انتظار ايلاجة .. بدا بدك حصونها بكل قوتة .. ويضرب جدران مهبلها .. ويعتصر ثدييها .. حتى احس بارتعاشتها وخروج صوتها بوضوح ليعلن اكتمال لذتها .. لما يريحها واستمر فى تدليك مهبلها الذى تمدد واصبح فضفاضا يرحب بعضوة .. الى ان بدات تتاوة بصوت عالى وتتغنج .. بعد شهوتها الثالثة ... قلبها على وجهها .. ودك عضوة فى مهبلها من خلف فخذييها .. وبدا دخولة مؤلما قليلا .. ولكنها كانت مهتاجة وتطلب المزيد.

بعد استراحة قليلة .. شرب معها ماءا باردا منقوع فية خليط توت برى ذو طعم حلو ..


  • هل فتحت مؤخرتك بعضو ؟
  • لم تجب على سؤالة .. بينما ارخت وجهها خجلا .. رفع وجهها بيدية ونظر مباشرة فى عينيها واعاد السؤال .. رجل جرىء .. يسال بوقحاحة
  • مرات قليلة ...
  • هل شعرتى بمتعة ؟
  • المهم هو امتاع رجلى
  • ساضاجعك فى مؤخرتك
اشار اليها ان تنام على اربع يديها وأثنى ركبتيها .. فظهرت مؤخرتها كبيرة .. ذو فلق كبير غائر .. بدا بوضع اصبعة على فتحة المؤخرة وراح يدلك الفتحة بلعابة الى ان ادخل طرف اصبعة ثم اصبعة كاملا .. بينما توحوح هى بصوت خفيض .. ثم صرخت بصوت حاد .. حينما وضع عضوة واطلقة بدكة واحدة فى فتحتها .. ولم يمهلها واستمر فى دفعة حتى منتصفة بينما هى تصرخ .. وراخ يدخلة ويخرجة فى حركات بطيئة الى ان شعر باستكانة الفتحة واصبح التجويف متآلف مع حركة عضوة ... واحس بهدوء المراة قليلة وباستجابتهتا .. وبدا يدك المؤخرة الى ان افرغ شهوتة

تركها على السرير .. وغضها وتركها تنام .. وهبط الى الاسفل .. غير ابىء بنظرات النساء فى الطابق الاسفل .. وراخ يدخن مع الجد




كان يضاجع الجدة والام يوميا بالتناوب .. اصبحت كللا منهما تتوق الى يومها فى صمت .. وعندما ياتى اليوم الموعود تتالق وتتزين وتستعد .. الى ان يستدعيها فى حجرتة فى الطابق الاعلى .. فيكون وليمة دسمة من المضاجعة التى ترتعش لها المراة اكثر من مرة



لم يفكر فى البنيتن .. بالرغم من ملائمتهم للمضاجعة .. فالكبرى 17 عاما ذات اثداء مستديرة تنتصب من تحت الملابس والمؤخرة تبدو ظاهرة .. والاخرى 15 عام لاتقل انوثة عن شقيقتها ..



اكتمل تجهيز طاحونة الحبوب .. واستعمل الكثير من الرجال لادارة العمل .. واجزل لهم العطاء .. وتوفد القرويين من قريتة ومن القرى المجاورة لطحن الحبوب.. كان يحلو لة الوقوف فى اخر المطحن فى مكان مرتفع يتفرس فى القرويات الى اتين للطحن .. ويحدد من تصلح للمضاجعة

تخير اكثر من واحدة وبدا يبحث امرهم .. عائلتهم وازواجهم .. ومدى ملائمة اغوائهم

اكثرهم انجذابا لة ... كانت امراة تميل الى البدانة .. يميزها شعرطويل مسترسل على جانبى وجهها .. وثديين فى حجم كرة القدم الكبيرة ... وبطن بارزة .. ومؤخرة ضخمة وترتدى خلخالا ذو اجراس .. يحدث صليلا كلما حركت قدمها .. كانت تكتحل عيناها .. وتبدو عيناها السوداوين واسعتين .. كلما نظرت الية

انها المراة – هيدد- زوجة احد القروويين الذي يعمل حطابا فى موسم الجفاف.. ويصطاد ثعابين الكوبرا .. لبيعها فى المدينة

عرف فيما بعد – ان المراة لديها 4اولاد ثلاث بنات وولد .. البنات هن الكبيرات .ز والولد 9 سنوات .. سبق لها وراهن زوجها ابنتة الكبرى .. وفاء رهن بدين مقدارة 500 روبية ولم يستطع الوفاء بها .. وخيرة شريف القرية بين بيع منزلة او رهن احد ابنتية من يختارة الدائن .. وكان اللاختيار برهن البنت لمدة عامين .. تكون تحت سطوة الدائن

اذن ، يمكن اخضاعها




فى المساء .. وبعد العشاء .. وبينما يتبادل يوهان والجد تدخين الحشيشة فى القصبة .. تحدث الجد :

  • اراك عازفا عن النساء الصغيرات .. الا ترغب فيهن ؟
  • افكر ياجدى .. هل هن عاشرن رجال قبل الان ؟
  • اختلطت الفتيات بالرجال .. وربما حدث هذ .. لا استطيع ان اجزم .. ربما النساء الكبيرات تعرف
  • سيحين وقتهن ..


حينما انفرد يالام ، سالها يوهان :


  • هل سبق لاى من البنات معاشرة رجال ؟
  • البنت الكبرى .. ليست عذراء .. والاخرى مازالت عذراء.. هل لى ان اعرف كيف سيكون تعاملك معهم .. اراك لم تبدا فى اعتبارهم نساءك
  • هذا صحيح .. مازلت افكر.. احب ان ارى اولادهم من رجال
















































العجائز وحليب الرجال

من زمن لايعرفونة .. تناقلت الاجيال فى القرية والقرى المجاورة .. ان حليب الرجال من الشباب موفورى الصحة .. اذا ابتلعة العجوز .. وداوم علية .. تسرى فية روح الشباب .. وتخف حركتة .. ويستعيد شى من عافيتة.. وكان العجائز من الرجال يتلمسون بطرق شتى .. الحصول على هذا الشىء .. الذى مع الوقت اصبح سلعة يبيعها من كان فى عمر الشباب وقوتة .. ويشتريها من كان قادرا على الدفع.. ولم يكن هذا ... عيبا ولا سلوكا خاطئا .. بل تقليد استسلم لة الرجال عبر الاجيال.

كان من تطلع الى الحصول على حليب – موهان- هو شريف القرية ، الذى اعتاد على ابتلاعة بعد مص العضو .. وكان يتفحص شباب القرية من موفورى الصحة

حينما تواصل مع موهان .. وبدء بينهما العمل ... وراى الرجل مافية الشاب من عافية .. ارتسمت بداخلة امنية .. الحصول على منية.. ولكن كان الشاب يملك المال .. ولا يحتاج الى بيع حليبة ... وبدات الامنية تلح على الرجل البالغ من العمر خمسون عاما .. ويملك جسدا ممتلاْ .. وبطن تهتز كلما مشى .. او تحرك .. وشعر قصر .. كان يداوم على صبغة بالحناء..الى ان جاء وقت .. اجتمع فية يوهان معة لماقشة شراكة ارض مطحن الحبوب .. وبدء الشريف فى اعلان رغبتة


  • تعلم اننى اود ان تتوثق شراكتنا .. ويزيد تقاربنا
  • هذا ما يسعدنى .. شراكة وتعارف
  • بى رغبة .. اود ان اكاشفك بها
  • قل ماتريد
  • تعلم تقليدنا فى الحصول على حليب الشباب .. وقد قلت عافيتى .. وجربت امتصاص البعض منة .. ولكن مايزال نشاطى قليل .. وريما تساعدنى انت
  • اوة ... رغبتى قليلة فى هذة الناحية .. ولكن دعنى افكر
  • ستكون قد حققت لى طلبا وامنية تتوق اليها نفسى .. فأنا أميل اليك
فكر – يوهان- وراى ان هذا سيزيد من قوة صلتة بهذا الرجل .. صاحب النفوذ .. وقد يسيطر علية .. فيتتحقق اهدافة

  • ربما .. امنحك ماتريد .. ليكن لقاءنا .. فى المساء .. فى الاستراحة الملحقة بالمزرعة
  • سانتظرك


انتهى تفكير – يوهان- وبعد غروب الشمس .. كان اللقاء

كان الشريف يرتدى جلبابا فضفاضا .. يوارى تضاريس جسدة .. وبدا يوهان .. يمسك يدة .. ويقبل خدة .. ويلمس حلماتة التى انتصبت بفعل الاثارة .. حيث مد الرجل يدة .. وامسك بعضو يوهان المنتصب .. واخرجة .. وبدا يمصة .. ببطء فى البداية ثم تزايدات سرعة امتصاصة .. الى تدفق المنى .. دافئا الى فمة ثم جوفة...


  • نامل ان نعاود ذللك فلقد اسعدنى
  • فى الغد .. ولكن بطريقة اخرى
  • كما تريد .. ساكون طوع امرك


ايلاج الشريف

كان اللقاء في اليوم الثانى على غير توقعات الشريف.. بدا موهان يتحسس جسده ويمسك حلماتة .. ثم واصل لمس فخذية ووصل الى ردفية الممتلئتان فتحسسهم بشهوة.. وتاوة العمدة حينما احس باصابع الفتى تلمس فتحة شرجة وشعر بالإثارة .. جردة الفتى من ملابسة وراح يدلك ثدييه بعضوة لمنتصب ثم سمح لة بان يمص عضوة .. وقبل القذف اخرجة وبدا يدلك بة فتحتة من ردفية ثم بصق على فتحة شرجة وراح يدخلة ببطء وسط نشوة العمدة وتأوهاته .. ثم ادخل راسة .. فكان تيار الألم الذى تحملة العمدة .. وراح الفني يدخل العضو ويخرجة ... في ضربات متدرجة في السرعة وسط إحساس العمدة بالمتعة الجارفة .... الى ان اطلق الفتى حمولتة من المنى ... ولم يخرج عضوة الى ان ابتلعه العمدة من خلال شرجة.






المرأة هيدز

حانت فرصة التقاءة ب هيذر ... امراة التي اثارت انوثتها مشاعرة وبيت النية لمضاجعتها .. كانت عئدة لمنزلها في الطريق ومعها ابنتها الصغيرة .. بعد ا حياة استوقفها:

0 لم اراكى من من مدة في ماكينة الطحين ؟

  • حينما يتوافر القمح .. ستجدنى بالمطحن ..
  • قد اتى بالطحين الى منزلك – لو اردتى
  • انت كريم
  • اود بالفعل اعالتك ... لو تحبى
  • مقابل ماذا ؟
  • تكونى امراتى
  • لم ترد علية .. وانصرفت سريعا
بعد يومين ... اتاة زوجها ...

  • اشكر لك مسعاك في مساعدتنا
  • سيسعدنى التكفل بكم ... واشاركك امراتك لو تحب
  • نعم احب.... ستنظرك .. هيذر.. في المساء رجلا لها


في المساء كان القدوم الى بيت- هذر- بيت مثل بيوت القرية من الطين وجريد النخل وفروع الأشجار مكون من طابقين وعلى بابة مصطبة ... كان لزوج في انتظارة ... اصطحبة داحل المنزل ... حيث تخفف يوهان من حملة من الأرز والقمح واساور ملوونة ... استلمتها المراة ... وفى صمت تناول – يوهان – مشروب الترحاب .. حيث جلست المراة الى جوارة ... بينما انصرف الزوج خارج البيت

امسك الفتى بيد المراة.. ونظر في عينيها .. كانت المراة مشتاقة الى الفتى .. مثلها مثل كثير من نساء القرية التى سمعت عن الفتى .. وتمنتة لنفسها

وضع يدية على ثييها الكبيران.. حيث الحلمة البارزة .. وفى الحال الستجابت المراة.. ووضعت يديها على عضوة المنتفخ

  • اخلعى ملابسك .. ارنى انوثتك
بدات المراة في خلع ملابسها....... يستكمل فى الجزء الثانى
كمل يا برنس وما تتأخر
 
استمر بالتوفيق
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%