NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

بدايتي

ع

عماد و ٢٥ سم

ضيف
انا عماد ٢٣ سنة جزائري احكي لكم اليوم بدايتي في المثلية الجنسية
بدأت قصتي و انا في ست ١٥ من عمري كنت لا اعرف في عالم الجنس سوى العادة السربة على الافلام الاباحية و انا انسان نتغلق على نفسي ليس لدي اصدقاء بحكم عائلتي لانهم كانو يخافون علي و في بالمناسبة عندما كنت في السن الواقعة كنت اعاني قليلا من مظهري لأني انا أبيض و شعري احمر جسدي لم يتم مراحل النمو كبالباقي لان لم يكن لدي شعر في جسمي سوى قليلا في قضيبي
المهم في يوم من الأيام خطر على بالي فكرة ان اذهب الى الحمام و غي الجزائري يوجد حمام و مرشات مع بعض فمن يحب ان يستحم مع الناس و يوجد من يريد ان يستحم من فردا عن الناس
ذهبت الى حمام و اخترت ان استحم في الجماعي و هنال الرجال يوجد من يلبس شورت او بوكسر ذخلت الى الاستقبال نزعت ملابسي و لاحظت ان هنالك حمزة الدي يسكن بالقرب منا يراقبني فلم افكر في اي شيء مكنت لابس بوكسر ابيض قطني و ذخلت الى هنالك جلست في كرسي استغل بخار الماء الدافئ و القي بعض من الماء الساخن عبى جسدي تبلل البوكسر و احمر جسدي اصبح لونه وردي
قمت لاجلب بعض الشامبو و لام الاحظ ان اعضائى كلها بارزة طيزي المدورة ناصعة البياض و قضيبي الصغير حتى شعر قضيبي بارز للناس و مازالت عيني حمزة تلاحقني و تنهش في جسدي
القيت التحية عيه و قال لي اجلب اغراضك و تعالي اجلس معي (حمزة ٣٢ سنة متزوج) جلست معه و سألني كيف حالي و حال والدي اجبته تمام
قال لي اريدك ان تحك لي ظهري ففعلت ما اراد
تم قال لي استلقي على بطنك احك ظهرك فإستلقيت و بدا بظهري تم بافخادي اصبح يحط يده في اماكن قريبة من طيزي احسست احساس غريب لم احسه من قبل اكمل على هدا نمط عهدما رآني مغمض عيناي و فاتح فمي
فجاة احسست بإصبع تحت شورت يحسس على ظيزي التفت اليه فقال لي اما ان تصمت و تستمتع او سيرا الناس انك منيوك
ارعبني الموضوع و تركته يفعل ما يشاء تحول الموضوع من استحمام الى جنس
اصبح يداعب خرم طيزي بإصبعه و أنا خائف و مستمتع
فهمس في اذني و قال اتبعني الى المرشات فدخل هو اول ثم لحقت به عندما دخلت وجدته بدون شورت و زبه كبير حوالي ٢٥ سم انصدمت و جذبني اليه و مصمص شفايفي و قبلني و بداء يلحس كل من صدري و انزل البوكسر فقال يا الهي ما هذه اجمل من زوجتي بداء يللحس طيزي و يحسس عليها ثم ازلني و حط زبه في فمي و قال ارضع رضعت زبه و انا ممحون و هو يتاوه و يقول واصلي واصلي يا حبيبتي هذا كلام زاد في شهوتي و فرضعت كل من زبه و ادخله حتى حلقي و اتاوه بصوت منخفض و يقل لي انتي قحبتي عندما هاج اجلسني في وضعية الكلب و ادخله رأس زبه و انا انعصر من شدة الالم و شهوة و هو يقول اصبر سيدخل عندما اذخل نصف احسست اني سأموت فقال مبروك يا عمري انت الآن زوجتي فصار يدخل و يخرج ببطء و انا امتلكتني الشهوة و انقلب الألم الى محنة و احساس انني سالب و فصرت اتجاوب محه ادخله و اخرجه بمحن حتى صار يدخل و يخرج بسرعة و انا اقول له اكثر نيكني نيكني حتى اخرجه و قذف في وجهي و فمي بلعت القليل من رغم انس كنس سأتقيئ و قال لي من اليوم ستصبح زوجتي فمرت الايام و انا على هذه الحالة كلما يراني يقول لي تعال الي فأذهب اليه ينيكني
في يوم من الايام رأيت ملابس امي الداخلية عندما رأيتها احسست احساس غريب اني اريد ان البسها فعندما جربتها خطرت في بالي فكرة حمزة متزوج لابد ان زوجته لديها ملابس فذهبت عنده و قلت له اليوم اتيت بنفسي اريد ان تنيكني فهجم علي ابعدت و قلت له لدي شرط اريد ان ارتدي ملايس زوجتك و ان احس اني بنت فصاح و قال لي انت تريد ان تقتلني بالشهوة فأتى ب كيلوت خيط و حمالة صدر حمراء و جوارب شفافة طويلة حتى افخادي زوجته نحبفة و انا كنت سمين بعض الشيئ حط علي قليل من العطر فأصبحت احسن من زوجته فقال قبل ان نبدأ اريدك ان ترقص غرصت و اخرجت البنت الدي يداخلي فاصبح يقول ما الدي اراه و يحسس علي حتى بدأ ينيكرضعت قظيبه حتى قذف في وجه و بدأ يلحس طيزي و خرم و يدخله اصبعه و انا اتاوه مثل امراءة و انا امص شفيفه و الحس رقبته و امص زبه الكبير الذي غير حياتي من ولد عادي الى بنوتي عاشق الزب الكبير فبدأ يدخل زبه و انا اتمحن و اقول له حمزة نياكي افعل ما تشاء يا نياكي انا قحبتك و زوجتك
فناكني و ادخلني الى الحمام فتح المرشة الماء يسيل و انا ارضع زبه حتى نزلت الى قدميه و لحست اصابع و اقول له اريدك ان تتبول علي لم يصدق ما قلت تعجب فقلت له انا ممحون افعل ما قلت لك بدا يتبول هل وجهي و صدري و بوله ساخن احسست اني فعلا قحبة لعقت زبه و نضفته و قلت له لآن نيكني بعنف اصبح يدخله و يخرجه بقوة و يضرب طيزي حتى اصبحت حمراء و اقول له اكثر حتى قذفت و خرج من زبي المني
نيكة رائهة هذه بدايتي المره المقبلة سأحكي لكم باقي قصصي في العالم المثلية
اسف على طول القصة
 
  • عجبني
التفاعلات: riiad، ديوث ممحون و Aol
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
انا عماد ٢٣ سنة جزائري احكي لكم اليوم بدايتي في المثلية الجنسية
بدأت قصتي و انا في ست ١٥ من عمري كنت لا اعرف في عالم الجنس سوى العادة السربة على الافلام الاباحية و انا انسان نتغلق على نفسي ليس لدي اصدقاء بحكم عائلتي لانهم كانو يخافون علي و في بالمناسبة عندما كنت في السن الواقعة كنت اعاني قليلا من مظهري لأني انا أبيض و شعري احمر جسدي لم يتم مراحل النمو كبالباقي لان لم يكن لدي شعر في جسمي سوى قليلا في قضيبي
المهم في يوم من الأيام خطر على بالي فكرة ان اذهب الى الحمام و غي الجزائري يوجد حمام و مرشات مع بعض فمن يحب ان يستحم مع الناس و يوجد من يريد ان يستحم من فردا عن الناس
ذهبت الى حمام و اخترت ان استحم في الجماعي و هنال الرجال يوجد من يلبس شورت او بوكسر ذخلت الى الاستقبال نزعت ملابسي و لاحظت ان هنالك حمزة الدي يسكن بالقرب منا يراقبني فلم افكر في اي شيء مكنت لابس بوكسر ابيض قطني و ذخلت الى هنالك جلست في كرسي استغل بخار الماء الدافئ و القي بعض من الماء الساخن عبى جسدي تبلل البوكسر و احمر جسدي اصبح لونه وردي
قمت لاجلب بعض الشامبو و لام الاحظ ان اعضائى كلها بارزة طيزي المدورة ناصعة البياض و قضيبي الصغير حتى شعر قضيبي بارز للناس و مازالت عيني حمزة تلاحقني و تنهش في جسدي
القيت التحية عيه و قال لي اجلب اغراضك و تعالي اجلس معي (حمزة ٣٢ سنة متزوج) جلست معه و سألني كيف حالي و حال والدي اجبته تمام
قال لي اريدك ان تحك لي ظهري ففعلت ما اراد
تم قال لي استلقي على بطنك احك ظهرك فإستلقيت و بدا بظهري تم بافخادي اصبح يحط يده في اماكن قريبة من طيزي احسست احساس غريب لم احسه من قبل اكمل على هدا نمط عهدما رآني مغمض عيناي و فاتح فمي
فجاة احسست بإصبع تحت شورت يحسس على ظيزي التفت اليه فقال لي اما ان تصمت و تستمتع او سيرا الناس انك منيوك
ارعبني الموضوع و تركته يفعل ما يشاء تحول الموضوع من استحمام الى جنس
اصبح يداعب خرم طيزي بإصبعه و أنا خائف و مستمتع
فهمس في اذني و قال اتبعني الى المرشات فدخل هو اول ثم لحقت به عندما دخلت وجدته بدون شورت و زبه كبير حوالي ٢٥ سم انصدمت و جذبني اليه و مصمص شفايفي و قبلني و بداء يلحس كل من صدري و انزل البوكسر فقال يا الهي ما هذه اجمل من زوجتي بداء يللحس طيزي و يحسس عليها ثم ازلني و حط زبه في فمي و قال ارضع رضعت زبه و انا ممحون و هو يتاوه و يقول واصلي واصلي يا حبيبتي هذا كلام زاد في شهوتي و فرضعت كل من زبه و ادخله حتى حلقي و اتاوه بصوت منخفض و يقل لي انتي قحبتي عندما هاج اجلسني في وضعية الكلب و ادخله رأس زبه و انا انعصر من شدة الالم و شهوة و هو يقول اصبر سيدخل عندما اذخل نصف احسست اني سأموت فقال مبروك يا عمري انت الآن زوجتي فصار يدخل و يخرج ببطء و انا امتلكتني الشهوة و انقلب الألم الى محنة و احساس انني سالب و فصرت اتجاوب محه ادخله و اخرجه بمحن حتى صار يدخل و يخرج بسرعة و انا اقول له اكثر نيكني نيكني حتى اخرجه و قذف في وجهي و فمي بلعت القليل من رغم انس كنس سأتقيئ و قال لي من اليوم ستصبح زوجتي فمرت الايام و انا على هذه الحالة كلما يراني يقول لي تعال الي فأذهب اليه ينيكني
في يوم من الايام رأيت ملابس امي الداخلية عندما رأيتها احسست احساس غريب اني اريد ان البسها فعندما جربتها خطرت في بالي فكرة حمزة متزوج لابد ان زوجته لديها ملابس فذهبت عنده و قلت له اليوم اتيت بنفسي اريد ان تنيكني فهجم علي ابعدت و قلت له لدي شرط اريد ان ارتدي ملايس زوجتك و ان احس اني بنت فصاح و قال لي انت تريد ان تقتلني بالشهوة فأتى ب كيلوت خيط و حمالة صدر حمراء و جوارب شفافة طويلة حتى افخادي زوجته نحبفة و انا كنت سمين بعض الشيئ حط علي قليل من العطر فأصبحت احسن من زوجته فقال قبل ان نبدأ اريدك ان ترقص غرصت و اخرجت البنت الدي يداخلي فاصبح يقول ما الدي اراه و يحسس علي حتى بدأ ينيكرضعت قظيبه حتى قذف في وجه و بدأ يلحس طيزي و خرم و يدخله اصبعه و انا اتاوه مثل امراءة و انا امص شفيفه و الحس رقبته و امص زبه الكبير الذي غير حياتي من ولد عادي الى بنوتي عاشق الزب الكبير فبدأ يدخل زبه و انا اتمحن و اقول له حمزة نياكي افعل ما تشاء يا نياكي انا قحبتك و زوجتك
فناكني و ادخلني الى الحمام فتح المرشة الماء يسيل و انا ارضع زبه حتى نزلت الى قدميه و لحست اصابع و اقول له اريدك ان تتبول علي لم يصدق ما قلت تعجب فقلت له انا ممحون افعل ما قلت لك بدا يتبول هل وجهي و صدري و بوله ساخن احسست اني فعلا قحبة لعقت زبه و نضفته و قلت له لآن نيكني بعنف اصبح يدخله و يخرجه بقوة و يضرب طيزي حتى اصبحت حمراء و اقول له اكثر حتى قذفت و خرج من زبي المني
نيكة رائهة هذه بدايتي المره المقبلة سأحكي لكم باقي قصصي في العالم المثلية
اسف على طول القصة
تجنن حبيبي انت رائع احلى منيوك
 
انا عماد ٢٣ سنة جزائري احكي لكم اليوم بدايتي في المثلية الجنسية
بدأت قصتي و انا في ست ١٥ من عمري كنت لا اعرف في عالم الجنس سوى العادة السربة على الافلام الاباحية و انا انسان نتغلق على نفسي ليس لدي اصدقاء بحكم عائلتي لانهم كانو يخافون علي و في بالمناسبة عندما كنت في السن الواقعة كنت اعاني قليلا من مظهري لأني انا أبيض و شعري احمر جسدي لم يتم مراحل النمو كبالباقي لان لم يكن لدي شعر في جسمي سوى قليلا في قضيبي
المهم في يوم من الأيام خطر على بالي فكرة ان اذهب الى الحمام و غي الجزائري يوجد حمام و مرشات مع بعض فمن يحب ان يستحم مع الناس و يوجد من يريد ان يستحم من فردا عن الناس
ذهبت الى حمام و اخترت ان استحم في الجماعي و هنال الرجال يوجد من يلبس شورت او بوكسر ذخلت الى الاستقبال نزعت ملابسي و لاحظت ان هنالك حمزة الدي يسكن بالقرب منا يراقبني فلم افكر في اي شيء مكنت لابس بوكسر ابيض قطني و ذخلت الى هنالك جلست في كرسي استغل بخار الماء الدافئ و القي بعض من الماء الساخن عبى جسدي تبلل البوكسر و احمر جسدي اصبح لونه وردي
قمت لاجلب بعض الشامبو و لام الاحظ ان اعضائى كلها بارزة طيزي المدورة ناصعة البياض و قضيبي الصغير حتى شعر قضيبي بارز للناس و مازالت عيني حمزة تلاحقني و تنهش في جسدي
القيت التحية عيه و قال لي اجلب اغراضك و تعالي اجلس معي (حمزة ٣٢ سنة متزوج) جلست معه و سألني كيف حالي و حال والدي اجبته تمام
قال لي اريدك ان تحك لي ظهري ففعلت ما اراد
تم قال لي استلقي على بطنك احك ظهرك فإستلقيت و بدا بظهري تم بافخادي اصبح يحط يده في اماكن قريبة من طيزي احسست احساس غريب لم احسه من قبل اكمل على هدا نمط عهدما رآني مغمض عيناي و فاتح فمي
فجاة احسست بإصبع تحت شورت يحسس على ظيزي التفت اليه فقال لي اما ان تصمت و تستمتع او سيرا الناس انك منيوك
ارعبني الموضوع و تركته يفعل ما يشاء تحول الموضوع من استحمام الى جنس
اصبح يداعب خرم طيزي بإصبعه و أنا خائف و مستمتع
فهمس في اذني و قال اتبعني الى المرشات فدخل هو اول ثم لحقت به عندما دخلت وجدته بدون شورت و زبه كبير حوالي ٢٥ سم انصدمت و جذبني اليه و مصمص شفايفي و قبلني و بداء يلحس كل من صدري و انزل البوكسر فقال يا الهي ما هذه اجمل من زوجتي بداء يللحس طيزي و يحسس عليها ثم ازلني و حط زبه في فمي و قال ارضع رضعت زبه و انا ممحون و هو يتاوه و يقول واصلي واصلي يا حبيبتي هذا كلام زاد في شهوتي و فرضعت كل من زبه و ادخله حتى حلقي و اتاوه بصوت منخفض و يقل لي انتي قحبتي عندما هاج اجلسني في وضعية الكلب و ادخله رأس زبه و انا انعصر من شدة الالم و شهوة و هو يقول اصبر سيدخل عندما اذخل نصف احسست اني سأموت فقال مبروك يا عمري انت الآن زوجتي فصار يدخل و يخرج ببطء و انا امتلكتني الشهوة و انقلب الألم الى محنة و احساس انني سالب و فصرت اتجاوب محه ادخله و اخرجه بمحن حتى صار يدخل و يخرج بسرعة و انا اقول له اكثر نيكني نيكني حتى اخرجه و قذف في وجهي و فمي بلعت القليل من رغم انس كنس سأتقيئ و قال لي من اليوم ستصبح زوجتي فمرت الايام و انا على هذه الحالة كلما يراني يقول لي تعال الي فأذهب اليه ينيكني
في يوم من الايام رأيت ملابس امي الداخلية عندما رأيتها احسست احساس غريب اني اريد ان البسها فعندما جربتها خطرت في بالي فكرة حمزة متزوج لابد ان زوجته لديها ملابس فذهبت عنده و قلت له اليوم اتيت بنفسي اريد ان تنيكني فهجم علي ابعدت و قلت له لدي شرط اريد ان ارتدي ملايس زوجتك و ان احس اني بنت فصاح و قال لي انت تريد ان تقتلني بالشهوة فأتى ب كيلوت خيط و حمالة صدر حمراء و جوارب شفافة طويلة حتى افخادي زوجته نحبفة و انا كنت سمين بعض الشيئ حط علي قليل من العطر فأصبحت احسن من زوجته فقال قبل ان نبدأ اريدك ان ترقص غرصت و اخرجت البنت الدي يداخلي فاصبح يقول ما الدي اراه و يحسس علي حتى بدأ ينيكرضعت قظيبه حتى قذف في وجه و بدأ يلحس طيزي و خرم و يدخله اصبعه و انا اتاوه مثل امراءة و انا امص شفيفه و الحس رقبته و امص زبه الكبير الذي غير حياتي من ولد عادي الى بنوتي عاشق الزب الكبير فبدأ يدخل زبه و انا اتمحن و اقول له حمزة نياكي افعل ما تشاء يا نياكي انا قحبتك و زوجتك
فناكني و ادخلني الى الحمام فتح المرشة الماء يسيل و انا ارضع زبه حتى نزلت الى قدميه و لحست اصابع و اقول له اريدك ان تتبول علي لم يصدق ما قلت تعجب فقلت له انا ممحون افعل ما قلت لك بدا يتبول هل وجهي و صدري و بوله ساخن احسست اني فعلا قحبة لعقت زبه و نضفته و قلت له لآن نيكني بعنف اصبح يدخله و يخرجه بقوة و يضرب طيزي حتى اصبحت حمراء و اقول له اكثر حتى قذفت و خرج من زبي المني
نيكة رائهة هذه بدايتي المره المقبلة سأحكي لكم باقي قصصي في العالم المثلية
اسف على طول القصة
انا من الجزائر ممكن تعرفني علي امك
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%