NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

hussy9999

نسوانجى خبرة
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
عضو
ناشر قصص
نسوانجي قديم
إنضم
4 يونيو 2022
المشاركات
716
مستوى التفاعل
1,980
الإقامة
Cairo
نقاط
518
الجنس
ذكر
الدولة
egypt
توجه جنسي
أنجذب للإناث
انا اسمي ايه عندي ٢٣ سنة مخطوبة لشخص اسمه أحمد ٢٥ سنة وبداية الموضوع هو خطوبتي ليه وازاي ناكني انا و أمي أحلام وانا مفروض اعرص ليه وواسطة بينهم...
انا اية طولي ١٥٨ سنتي جسمي حلو وصدري كبير وطيزي مدورة و حلوة وبيضه وشقرا خلاصة شبه شيري عادل الممثلة كده بالظبظ أمي احلام ٣٩سنة شغاله سمسارة عقارات متوسطة الجمال لكن جامدة جدا من ناحيه الجسم صدرها كبير أوي أوي وطيزها نفس الكلام وبيضه وشقرا برضو جسمها مش تخين ولا رفيع متوسطه لكن كيرفي ميلف حلوة ابويا متوفي من ٦ سنين دخلنا المادي كويس جدا
الموضوع بدء مع أحمد جارنا هو جميل جدا طول ١٨٧ سنتي وجسم رياضي وسكس باكس شعر أسود ولونه بشرته بوني وعينه عسلي جميل جدا كل بنات العمارة عنيها كانت عليه الصراحة وكانت المعرفة بينا بسيطة وسطحية لكن كانت أمه صاحبه أمي جدا لأنهم من زمان في العمارة مع بعض كنت دايما عيني علي أحمد وكنت معجبه بيه وهو كان بيعملني كويس الحقيقة كل ما يشوفني أو اروح عندهم البيت لما أمي تكون هناك هو أغلب الوقت بره البيت مع اصحابة او في الشغل كنت دايما بخش اوضته اقعد اشم في البرفان بتاعه أو اشم في هدومه وكان معلق صور ليه وهو في الجيم وجسمه باين وعضلات باطنه بارزه وكانن ابتسامته حلوة جدا وكان طيب وجدع وخدوم وكل ما أكون عنده في الاوضه كان لازم البانتي بتاعي يتبل وكسي يجيب إفرازات لازم من غير ما ابدء المسه أو افرك زنبوري حتي من الصور ودايما كنت بقوم من النوم ومغرقه السرير من كتر ما بحلم بيه وكنت بستنه علي طول وهو راجع من الجيم او لعب الكورة بيبقي عرقان ولابس شورت مبين تفاصيل جسمه وتقسيمه زبه بس وفضلت علي الحل ده سنتين وكنت دايما بحسد أمي انها بتقدر تقرب منه وتبوسه من خده وتحضنه بحجه انها قد امه ومحدش هياخد باله لكن انا كنت بشوف في عنيها نظرة شهوة لما بتشوفه ومع موت ابويا هي هيجانه علي الآخر ومتقدرش تتناك من حد معاها في الشغل علشان ده هيعمل ليها مشاكل فكنت دايما بسمع صوتها وهي بتتاواء من كتر اللعب في كسها وكنت بشوف ملايه السرير في الغسيل غرقانه من لبنها والمياة بتاعتها وبعمل نفسي هبله هي جسمها جامد فصعب الركنه ديه ليه .. أم احمد و ابوة منفصلين وهما قاعدين لوحدهم لكن ابوة بيروح ويجي عندهم عادي وهي وامي كانوا صحاب جدا وعارفين عن بعض كل حاجه وصارحين مع بعض وفي مره كنت واقفه في اوضه أحمد بتفرج عليها سمعت أمه بتقول نفسي اجوز أحمد الولا مبقاش قادر وبتضحك كده أمي سألتها ليه ماله؟ أمه قالت بسمعة بيشغل سكس وساعات وهو مش هنا بينسي اللاب توب بتاعه مفتوح علي السكس وانا بغسل البوكسرات بتاعته بتبقي مليانه لبن ومادة بتلزق أمي سألتها طب وانتي مبتهجيش علي أفلام السكس بتريحي نفسك ازاي انا مش قادرة وهموت من كتر لعب في كسي أمي كانت مستنيه تلاقي حل منها لكن أم أحمد قالت مفاجأة كبيرة بالنسبة لأمي وبالنسبالي انا كل ده كنت واقفه بتسنط عليهم قالت ليها انا وأبو أحمد منفصلين اه لكن من وقت للتاني بتتناك منه أمي اتفاجئت سألتها ازاي ؟! قالت ليها عادي ساعات هو بييجي هنا او انا بروح عنده البيت واحنا موافقين علي الموضوع أمي قالت يا بختك منه مستمتعة ومنه مش حد غريب انا طبعاً اتفاجئت من الموضوع لكن قلت طبيعي يعني طاليقها مش أزمة لكن ركزت اكتر في موضوع هيجان أحمد وأمي كمان ركزت فيه سابت كل حاجه وقالت ليها وناويه تعملي ايه مع أحمد ردت أمه قالت ولا حاجه خليه زي ما هو ووقت ما يقولي عايز اتجوز هجوزه...
روحنا انا وأمي احنا ساكتين من غير ما حد يتكلم مع التانية ودخلنا نمنا وضربنا اجمل سبعة ونص ولبن نزل انا وهي لكن كل واحده منفصله طبعا لكن سامعين صوت بعض وعاملين هبل من الكلام الي سمعناه كسنا انا وهي عطشان لكن هي متعرفش إن انا كمان عيني علي أحمد وعدي شهر وأمي بدأت تجيب أحمد البيت اكتر بكذا حجه بقي تعالي شيل معايا حاجه اصل تعالي معرفش ايه الي بايظ وعايز يتصلح وأمي كان لابسها قدامه مكشوف هي اوبن مايند عادي لكن كانت متحررة اكتر زيادة عن اللزوم في اللبس مره شورت فوق الركبة وفانلة كات ومره قميص نوم وفوقه روب خفيف وهكذا وانا طبعا كنت واخده بالي فسألتها انتي لابسه كده قدامه ازاي قالت عادي ده زي ابني انا غمزت ليها زي ابنك برضو
هي اتوترت ومشيت وانا بدأت أعمل زيها واستهبل اكتر زيها ولبسي بقي ضيق ومحزق اكتر وبقيت ألبس علي طول في البيت سوفت برا وضيقه علشان صدري الكبير يفرقع منها وشوية ألبس كاش مايوة بكذا شكل ولون وكل وفي مره طلعت في الصالة وهو كان موجود وعارفه إنه طلعت لابسه برا بوش اب سوده قافله علي بزازي جامد هيفرقعوا وبنطلون ليجن هيرفقع من علي طيزي ومحدد شفرات كسي من عليه عملت نفسي مخضوضه ومعرفش إنك هنا وطلعت اجري علي الاوضه هو طبعا بعدها اعتذر وقعد فترة مبشوفهوش لكن بعد اسبوع شوفته وسلمت عليه وهو اعتذر تاني قلت ليه ياعم عادي مفيهاش حاجه وانا مش قلقانه منك انا ممكن اقلع قدامك عادي هو اتخض وقال مش للدرجادي يعني خليكي لابسه احسن بضحك وانا قلت اعمل نفسي زعلانه واقوله قصدك إن جسمي مش حلو قالي حلو جدا انا مقصدش كده
فقلت ليه انت بتكدب ما انت بتشوف بنات كتير وتلاقيك مصاحب فأكيد جسمي وحش وهو بدء يبرر ويشكر في جسمي وانا اهيج أكتر لحد ما قلت ليه انا عايزه اجي معاك الجيم قالي انا مليش معاد محدد بروح في أي وقت بس ممكن اشترك ليكي هناك قلت ليه لأ اروح لوحدي ازاي انا عايزه اروح معاك قالي متخفيش ده جيم كويس و حلو ومفيش معاكسه والجو ده قلت ليه ماشي وفعلا روحنا وكان كويس فعلا وفي بنات و رجالة جامدين جسم و ازبار كبيرة باين من تحت الهدوم لكن انا كنت مكتفيه بأحمد ومش عاوزه غيره يلمسني وهو كان معروف في الجيم وعنده خبره وبدء حد يضربني فقلت ليه انا عايزه انتي تدربني كان متردد لأنه مش فاضي ومش عارف ايه فقلت ليه انا جارتك واختك وصاحبتك مش عاوز تدربني انا لما روح هقول لطنط فقالي خلاص هدربك لكن وانا مش موجود شوفي حد تاني بدء يدربني فعلا وانا بدأت اتدلع واتمايص اكتر واتشرمط بمعني الكلمة وهو كان بيهزؤ ويضحك اكتر وابدء احك فيه والمس جسمه اكتر وكنت دايما اتفرج عليه وهو بيتمرن وعرقان وشعره نازل علي وشه وعيني كان سكسي فشخ بكون عاوزه اجري عليه حالا ابوسه وامص ليه زبه وادخله في كسي يريحني من النار الي فيه وكل مره واحنا في الجيم بقرب منه اكتر واكتر وبقرب بطيزي علي زبه وبلمس زبه بكوعي بحجه التمرين وزبه..ولحد في مره كنت بتمرن تمرينه رجل وحصل تمزق كده عن فخادي بجد مش تمثيل وانا علي طول وانا في الجيم بلبس بودي سوت وتحتيه برا عادية او سوفت برا وبلبس بنطلون ليجن وحصلت الإصابة ومكنتش قادرة امشي هو شالني فاجأة كده واخدني جوه في اوضه اللبس يطمن عليا فهو كان عوز يشوف مكان الإصابة عادي وانا كنت لاول مره محرجه منه علشان كنت لابسه بودي سوفت للي ميعرفش هو شبه شوية المايوة القطعة واحده لكن اتقل وبكم و الإصابة تحت كسي بحاجات بسيطه وطبعا هو كان متردد يسأل عن مكان الإصابة قلت ليه لو عايز تشوفها قول عادي فقالي ممكن لو مش هتتضايقي هو كان مؤدب جدا فنزلت بنطلون الليجن لحد ركبتي وهو البودي سوفت كان ضيق علي كسي العرقان المنفوخ اصلا وكان مبين تفاصيل وتقسيم كسي هو شاف من هنا وانا عيني علي وشه لقيته تنح وبرق كده وبلع ريقه وانا كنت مبسوطه من شكلة لأول مره اشوف نظره شهوة منه علي جسمي بعد محاولات كتيرة وبعدين قلت ليه بص عليها وهو كان واقف مش علي بعضه ومتردد يشوف فقلت ليه مالك يابني فنزل بأيده علي فخدي وكانت سخنه من شيل الحديد وأول ما لمس وانا جسمي قشعر واتنفض كده وهو عينه علي مكان الإصابة وعين علي كسي لأنه كان في وشه بالظبط وكسي كان واضح ومنفوخ وعرقان لكن قالي مفيش حاجه هجبلك كريم وهتبقي كويسة ومع كل لمسه وهو بيحط الكريم انا جسمي بيرعش اكتر واكتر ومش قادرة وهو بيسألني مالك اقوله بصوت وانا بنهج كده لا مفيش بس ومكان الأصابة بيوجع ولمحت زبه لقيته واقف نص واقفه كده فقلت انا كده صح ولازم اكمل علي الموضوع ده فقلت ليه ممكن تساعدني اروح واسند عليك طبعا هو كل مره بيستحمي في الجيم لكن معرفش المره ديه علشان يروحني بسرعة وفضلت سانده عليه وبشم في جسمه وعرقه واقرب منه أكتر بحجه إن انا سانده عليه ووصلنا البيت وامي كانت مش موجوده ووصلني للسرير وقال ليا هجيب تلج من التلاجه علشان احطه مكان الإصابة وانا قلعت البنطلون الليجن وفضلت بالودي سفت وشديته اكتر من تحت علشان يحزق اكتر علي كسي ويبين نفخ كسي و نزلت حمالات البودي كمان وفضلت بالبرا وهو دخل واتخض من المنظر وقلت ليه الجو حر وانت مش غريب ومتعود هو ضحك وكان مبسوط وبدء يحط تلج علي فخدي وانا مش قادرة هموت حرفيا من الهيجان كسي قلب نار وهو لاحظ ده وانا مش قادر وكسي بدء بنزل مياة شوية ومش قادرة اقفه وبقيت حاسه انه بيلعب بالتلج قاصد فمن كتر التعب قلت ليه بس كفاية مش قادرة هو من صوتي العالي قام وقف علي طول اتخض جدا ووقف قدامي كان لابس شورت لقيت زبه طالع قدام فشخ وهو مش واخد باله من كتر من اتخض من صوتي العالي وانا فصلت ببص علي زبه لحد ما اخد باله وراح مداري علي زبه فقلت ليه ايه ده ؟! فقال مفيش حاجه انا آسف وبياخد شنتطه وماشي فقلت ليه يعني بعد ما عورتني هتمشي كده فقال ما انتي معاكي الكريم حطي منه فقلت ليه طب بصلي فأول ما بص رحت جايبه الودي سفت علي جمب كده وظهرت كسي ليه الي مليان إفرازات وعرقان ومنفوخ علي اخر فقلت ليه لأ انا اقصد الوجع ده هو اتخض ووقف شبه الميت من المنظر وبدأت اقوم وانا بعرج واحده واحده لحد ما وصلت ليه وقلعت البرا وبقفش في بزازي وهو علي اخره مش مصدق المنظر وعملت نفسي هقع وهو لحقني وايده وراء ضهري وكان بيطلع صهد من بوقه فمره واحده رحت هاجمه علي شفايفه وقعدت ابوس فيه وهو لأول مره استسلم وبدء يبوس فيا جامد موت اكنه بيأكلني ويمص في لساني وانا اعض في شفايفه وبعدين يسمك بزازي البيض الكبار ويقفش ويعصر فيهم عصر ويلحس حلمات بزازي ويعض فيهم ويرضع رضع وانا مش قادرة وصلت لليوم الي كنت بتمناه من زمان وبدء يلعب في كسي بايده شوية واحنا واقفين بنبوس بعض وانا ايدي علي زبه جوه الشورت فتعبت من الوقفه ومياة بتنزل مني كتير فقلت ليه تعالي نقعد وانا مش مصدقه ومبسوطه وهيجانه بدأت اطلع زبه وكان كبير بتاع ١٨ سنتي شوفته اتخضيت وفرحت إنه كبير وبدأت ادعك فيه دعك بأيدي في الأول وبنبوس في بعض وهو بيقفش في بزازي وايد عند كسي....
الجزء الثاني
بدأت اطلع زبه وكان كبير بتاع ١٨ سنتي شوفته اتخضيت وفرحت إنه كبير وبدأت ادعك فيه دعك بأيدي في الأول وبنبوس في بعض وهو بيقفش في بزازي وايد عند كسي وبعدين نايمته علي السرير وقلعته هدومه انا كمان قلعت هدومي كلها وبقينا ملط خالص وقعدت ابوس فيه وفي جسمه حته حته واروح عند زبه المسه بلساني وارجع تاني ابوس في فخادة بشوقه الأول لحد ما وصلت عند زبه بداية الحس بشكل طولي بلحس من تحت لفوق والف بلساني علي رأس زبه وبعدين بدأت احط زبه في بوقي واسرع المص اكتر واكتر وهو علي اخره مش قادر سألته أول مره تجرب المص رد قالي أول مره أكون كده اصلا وقلت ليه سيب نفسك ليه وانا همتعك وبدأت الحس ليه بحب وشوق أكن زبه ده مصاصه بالنسبة ليا واعض فيه علي خفيف وهو يمسك رأسي ويحشر زبه في بوقي لحد ما يوصل لزوري تقريباً ويطلعه تاني والمياة تنزل من بوقي رياله كتير علي زبه تغرقه وبعدين راح قام مره واحده ومنيمني علي بطني واخدت وضع الكلب وطيزي مرفوع لفوق انا قلت هينكني علي طول وخلاص لقيته راح نازل بوشه علي كسي وقعد لحس ومص فيه ويلحس في خرم طيزي انا كنت نضيفة الحقيقة وانا مش قادرة علي اخري واقوله يخربيتك مكنتش متوقعه منك كده وده حقيقي كان دايما مؤدب رد قالي لازم امتعك زي ما انتي بتمتعيني واقوله ياما كنت بتخيل المخدة ديه انت واركب فوقها اكنك بتنكني وكتير غرقت السرير ده بلبني وضربت عليك سبعة ونص وهو كل ده شغال لحس ومص وانا مش قادرة وجبت لبني للمرة ٤ تقريباً وجسمي اتشنج وفضل يرعش وينزل اكتر واكتر واقوله كفاية مش قادرة وراح مره مغرق خرم طيزي بلبني وزبه كمان وراح وبدء يدخل زبه خرم طيزي كان ضيق شوية وبدء يوسع خرم طيزي بصوابعه شوية شوية وانا كنت بساعده ومش قادرة اقوله بسرعة اااااه عايزه زبك في طيزي عايزه لبنك في بطني دخل زبك مش مهم حتي لو اتعورت هو سخن وبدء يدخل رأس زبه شوية شوية وانا بأيدي مسكت فردتين طيزي علشان افتحها اكتر ودخل زبه شوية وبدء يحرك زبه وكان وجع كبير لكن كنت مستحمله وبعدين بدء يوجع وهو حس كده لكن طلع زبه وانا حبيته اكتر لما حس بوجعي وبعدين بدء يفتح طيزي اكتر واكتر بصوابعه وقالي سيبي طيزك ترتاح شوية حرام طيزي كان نار و حمرا شبه طيز القرد من اللعب فيها لأول مرة وبعدين سحبته من زبه وحشرته بين بزازي الكبيرة وتفيت فيه وقلت ليه نيك بزازي الكبيرة وبدأت يحرك وانا اعصر في زبه عصر ببزازي ويقولي من زمان نفسي انيكك وياما ضربت عليكي عشرة ومش مصدق إن انا بجبهم علي بزازك وطيزك المدورة الحلوة ديه نفسي اكلها هو سخني وقلت ليه جبهم في طيزي قالي انتي تعبانه قلت ليه ملكش دعوة لو طيزي هتجيب ددمم برحتك انا بحبه وهو بسطني بكلامه علي جسمي وكنت عايزه لبنه جوايا وكان رافض لكن انا قلت ليه وهو راح راشق زبه كله في طيزي حسيت بيه في بطني وقلت ليه بسرعة بسرعة وهو هاج اكتر لحد ما جاب لبنه الدافئ في طيزي وبدعين رجعت علي زبه امص فيه شوية وبعدين نمنا جنب بعض متفرهضين علي الآخر وعرقانين هو قالي انا صعب اروح كده انا هدخل استحمي عندكوا قلت ليه ماشي براحتك وبعدين هو قام فعلا علشان يستحمي وانا هجت تاني بعد ما جبت لبني ٤ مرات ولسه هيجانه عليه لو حد تاني لا انما هيجانه عليه بالذات من جماله وجسمه وزبه كان متكامل ودخلت عليه الحمام هو اتخض وقالي في ايه قلت ليه هستحمي انت كمان وبعدين بدأنا نبوس بعض تحت الدش وزبه في ايدي وكسي بين ايده وقعدت امص في زبه تاني تحت المياة وكان الجو سكسي خالص لحد ما جاب لبنه علي وشي وخلصنا وطلعنا ووصلنا الاوضه بدأت انشف جسمه وشعره اكنه ابني بالظبط مش حد بينكني وألبسه هدومه وكل ده وانا ملط وكان ماشي اخدته من عند اوضتي لحد باب الشقة ببوس فيه وديه كانت اول مره اتناك فيها منه .. عدت الايام وقربنا من بعض أكتر و أكتر وبدء هو يجي عندي كتير وانا اروح عنده فأمي لاحظت الموضوع وسألتني في ايه بينك وبين أحمد قلت ليها عادي معجبين ببعض هي اتفاجئت شوية وقالت من امتي ما انتي قدامه علي طول قلت ليها نزلنا مع بعض الجيم واتعرفنا اكتر واكتر واعجبنا ببعض فقالت ماشي وكانت مبسوطه بالموضوع عادي لكن كانت صعبانة عليه كل يوم تقريباً بسمعها وهي بتلعب في كسها وبشوفها ومفيش حد يطفي نار الجسم الجامد ده والكس المولع ده لكن مكننش عارفه الحل علشان اريحها وعلي الناحيه التانية فضلت انا وأحمد ننيك في بعض مره في الاسانسير و مره عنده في الاوضه ومره في الجيم وكنت دايما بقوله افتحني لكن هو بيرفض لأنه مش متأكد من مشاعره تجاهي وانا بدأت ازود الجرعة أكتر اروح البيت عندهم من غير اندر واسيبه في اوضته لما يرجع يشوفه امسك زبه من فوق الهدوم وأمه وأمي قاعدين مستخبين كده يكون واقف في المطبخ اروح وراه واقعد علي الرخامة واقلع البانتي واحط علي كسي سكر واقوله الحس ويلحس كسي والسكر أمي كانت ملاحظة التصرفات وعلي طول كانت بتلاحظ خروجه من البيت مستخبي وانت هنا لما بنكون مع بعض بيكون لبسنا متبدهل وفي مياة في جسمنا فسألتني في حاجه بتحصل بينكوا فقلت ليها لأ طبعا لكن هي كانت شاكه لحد ما في مره قفشتنا في اوضتها .. كنا في مره أحمد اجازة من الشغل وانا كنت في البيت وأمي بره احنا قربنا جدا من بعض وأفكارنا بقت نفس الأفكار وعاوزين نسعد بعض فقالي انا هجيلك البيت طبعا انا كنت طايره من الفرح كنا قعدنا فترة مفيش نيك بينا بسبب أمي الي بدأت تلاحظ وكان وعندي الدورة وشوية حاجات في كسي كده عدي اسبوعين من غير ما ينكني وهو كان مع مفتاح من شقتنا ودخل وفضل يدور عليه لحد ما ناديت عليه وكنت في اوضه ماما ودخل عليا وبوقه مفتوح من شكلي كنت واقفه قدام المرايا ولابسه قميص نوم شفاف دانتيل برقبة شكل حرف V واندر فاتله لونه أحمر وديه اول مره اتزوق ليه والبس قمصان نوم اكنها دخلته وكنت راشه من برفان ماما كمان وهو كان هيجان اكتر وهجم عليا وبدء يأكل في جسمي اكل ويشم فيا عاجبه المنظر وبعدين قعد يبوس فيا وايده علي صدري والايد التانية علي كسي و انا ايدي علي زبه من فوق الهدوم وراح شايلني حطني علي السرير ونيمني علي ضهري وفتح رجلي وجاب الاندر علي جمب وبدء يلحس ليا ويشم في كسي ويقولي كسك جامد اووي وابيض ومنفوخ وانا امسك دماغه احشرها في كسها وهو يعض في كسي ومولع نار ويضرب على كسي بأيدي كده يطفي النار وفضل يلحس من الافرازات الي بنزل من كسب وبعدين قلت ليه تعالي انا وحشني زبك و طلعت زبه بشرمطه وبدأت امص فيه وفي اللحظة ديه امي دخلت علينا الاوضه واتفاجئت من المنظر اكيد واحنا اتراعبنا وقومنا بسرعة وهي راحت مسكاني من شعري وضربتي بالقلم وأحمد كان واقف بزبه الشباب الكبير وبيداريه بالعافية وبعدين طلعت علشان تنادي امي أحمد هو جري وقال لا ملوش داعي انا كده كده هصلح الموقف وهخطب أية طبعا امي كانت متنرفزه وانا وأحمد قلنا ليها ده أحسن حل لو عملتي حوار هتفضحي نفسك وبنتك وانا أقل واحد هطلع خسران وانتوا الاتنين هتخسروا أكتر وانا مش عاوز كده امي اقتنعت بالموضوع لكن غصب عنها وبعد مده اتخطبنا انا وأحمد وكانت خطوبة بين العيلة وبس وأمي منعت خروجتنا انا وأحمد كنا بنتقابل بصعوبة فكنت لازم الاقي حل للمشكلة ديه .. بسبب حابسه امي ليا في البيت بقيت فاضية اكتر واكتر وبدأنا انا واحمد يبقي في بينا سكس فون وفيديو لكن زهقنا منه وانا مع مرور الأيام بدأت اسمع صوت أمي اكتر واكتر وهي بتلعب في نفسها بالليل واروح اتفرج عليها وكانت عاجبني المنظر واتفرج عليها اكتر واكتر وفي مره الصبح كان مجهدة شوية قلت ليها ما انتي لو تبطلي لعب شوية هتكوني كويسة هي اتخضيت من وفهمت قصدي وعملت نفسها عبيطة وقالت ليا قصدك ايه يا شرموطه وديه كانت أول مره ماما تقولي كده قلت ليها ليه بقي ؟ قالت علشان بتتناكي من الرجالة قلت ليها هو راجل واحد وهيبقي جوزي وهنام معاه براحتي بعد كده امي سمعت كده قالت ليا مش محترمة وبلعو ريقها من الكلام وانا كنت متضايقه منها علشان منعاني من أحمد وفي يوم هي كانت اجازة من الشغل وانا في البيت بالليل علي الساعة ١ اتكلمت انا وأحمد سكس فيديو وهي كانت سامعة وبتتصنط علينا وانا لمحت خيال عند الباب وعرفت انها هي لكن قلت مش مهم خليها تهيج اكتر وبدأت ازود الجرعة اكتر واكتر في الكلام واقرب كسي من الكاميرا اكتر واقوله كسي اه بين ايديك دخل زبك بقي بسرعة اااااه مش قادرة عايزه زبك في كسي مفيش حد هينكني غيرك وانا وهو شغالين مع بعض وامي سايحه بره ولحد ما الخيال اختفي وانا وأحمد خلصنا قلت اروح ابص عليها لقيتها قاعده تلعب في نفسها وكسها مولع نار ومحمر من الفرك فيه وقعدت اتفرك شوية لحد نا هجت تاني ولحد ما أحمد سافر بتاع اسبوعين تبع الشغل فضلت قايده نار من جواي أمي تهيج علي كلامي انا وهو واحنا بنعمل سكس فون وانا اهيج علي شكل امي وهي بتجيب لبنها ولبسنا بدء يبقي مشكوف أكتر بحجه ان احنا في الصيف وكده وسله الهدوم عند الغسالة بقت الاندر بتاعي وبتاعها مليان ومتغرق لبن كل يوم واحنا الاتنين عاملين هبل لحد ما في يوم كانت كانت هي بتلعب في نفسها كالعادة انا دخلت اتفرج عليها من وراء الباب هي ناديت عليا وقالت ليا تعالي متستخبيش انا بشوفك علي طول انا طبعا كنت عادي لأن انا عارفه انها عارفه إن انا بتفرج عليها وبعدين كانت هي لابسه برا فرده بز واحده طالعه منه وانا لابسه اندر لونه أحمر و تيشيرت ابيض علي اللحم فقالت ليا انا حاسه بيكي علشان المحروس بتاعك مش هنا انا عضيت شفايفي وقلت ليها زبه جامد اوي يا ماما لما لما بيحطه في طيزي اكنه بيشقني نصين ولما بيجيب لبنه في طيزي بحس متعة كبيرة ولما بيلحس ليه كسي بكون طايرة من علي الأرض وبجيب شالالات من كسي أمي قالت لمي نفسك يا شرموطة انا أمك قلت ليها أمي ايه ما انا عارفه إن عينك عليه اتخضيت كده متفاجأة قلت ليها انا بشوف نظراتك ليه ولبسك علي طول عريان قدامه رحت نازله علي كسها هجمت عليه وقولت لامي سيبي نفسك يا شرموطة علشان اريحك هي طبعا في حالة ذهول وحاولة تبعدني وتقولي بتعملي ايه مينفعش مينفعش اقولها ليه انا تعبانه وانتي اكتر مني وام وبنتها وهنريح كانت مترددة لكن أول ما لساني لمس كسها ساحت خالص وبدأت تسيب نفسها الكيف بيذل برضو أمي كانت جامدة فشخ جسمها متكامل و ميلف وبتهتم بجسمها وانا كنت عاوزه اريح نارها طلعت عند بزازها الكبار وقعدت امص وارضع فيهم واقولها بنتك عايزه ترضع من بزك يا شرموطة وايدي علي كسها بدعكه ليها وهي مبسوطة بالموضوع وبعدين اطلع علي شفايفها اقعد ابوس فيها واقطعها بوس وهي مغمضه عنها واكيد بتتخيل إنها بتبوس راجل وبعدين قلبتني ونزلت قعدت تبوس في فخادي وبعدين قلعتني بانتي الأحمر بتاعي وقالت ليا احمد جاب لبنه علي كسك يا لبوة وكان بيلحسه اقولها اه لبنه مغرق شفرات كسي مصي بسرعة مصي واحشر دماغها في كسي وهي بتتخيل بقي انها بتلحس لبن أحمد ومندجمه وتسرع لسانها أمي طلعت خبرة وبتمص كويس فششخ وجبت لبني وقلت ليها دورك وقلت ليها خدي وضعيه الكلب وبعدين جيت من تحتها لساني فضل يلحس في كسها وصبواعي في طيزها وخرم طيزها كبير الشرموطة وبدأت ادخل صوباعي من هنا والحس في كسها من هنا لحد ما جابت اخرها وجابت لبنها علي وشي وبعدين عملنا انا وهي وضع المقص وبدأت نحك كسسنا في بعض وبنصوت في نفس الوقت كسسنا مولعه نار وفضلنا شوية كده وبعدين عملنا وضع عكسنا بعض كسي عند بوقها وكسها عند بوقي وجبنا لبنا في لحظة واحده وبعدين نمنا أم وبنتها في حضن بعض
الجزء الثالث
بعد أول علاقة بيني وبين أمي وريحنا بعض نمنا من التعب في سرير واحد وفي حضن بعض وتحتنا السرير متغرق لبن خلص اليوم وجه اليوم التاني صحيت أنا وهي وفضلنا في السرير مكسوفين ومحرجين شوية من بعض بس قلت افك الموضوع شوية وقلت ليها معندكش شغل ولا تعبانه من امبارح هي قالت لا عادي وبعدين مش لحسك لكسي هو الي يتعبني ده ابوكي كان زبه حديد وواخده علي الازبار الكبيرة من زمان والموضوع بيني وبينها اتحول من أم وبنتها لي اتنين شراميط بيحكوا في النيك وعلاقتهم وفعلا ماما كان ليها تجارب سابقة كتير في النيك لكن من بعد ما بابا مات مبقاش فيه سألتها ليه ؟ قالت كل الرجالة الي اعرفهم من الشغل ولو حصل بينا حاجه وحد عرف أو هو دماغه صغيرة وعايز ينيك كل ومتجوز هيفكرني عشقيته أو الشرموطة بتاعته ولو رفضت ممكن بهددني ولما قالت كده فهمت قصدها لما قالت دماغهم صغيرة وبعدين سألتها طب ايه رأيك في زب أحمد ؟ قالت لمي نفسك يا لبوة قلت ليها وفيها ايه ده هيبقي جوزي قالت حتي ده انا أمك قلت ليها ده انا لسه لحسه كسك فردت قالت زبه كبير فششخ ده يكيف ويفشخ أي واحده ويقسمها ونضيف يتأكل أكل قلت ليها كل ده وبتقولي ليه الم نفسي شوفي نفسك الاول كملت كلامي قلت ليها فعلا ده لما بيحطه في طيزي بحس إنه بيشقني نصين بحسه في بطني اصلا ولبنه دافي وطعم زبه جميل مصاصه أمي ساحت مني خالص وبدأت تلعب في كسها تاني وتغمض عينيها واكيد بتتخيل إن احمد بينكها وانا بدأت اتفرج عليها وتقولي كملي كلام اقولها لما بلمس شفايفه بسرح في عالم تاني يبان مؤدب لكن في الجنس وحش نكني في كل حته هنا وعنده وفي الجيم وفي الاسانسير وأمي بدأت تدخل صوابعها في كسها الجامد وانا ببص عليها واقولها كسك العطشان ده عايز زبه يفشخه لما بلبس قمصان النوم بتاعتك زبه بيبقي اكبر واكبر وبيجيب لبن اكتر شكله عايز ينيكك أول ما قلت كده لقيت شالالات طالعه من كس أمي وبتصوت بهيجان واحت مسكه دماغي ووجهتها علي بزاها علشان ارضع وامص في الحلمه وقعدت تنزل بتاع دقيقة وجابت اخرها قلت ليها للدرجة ديه عاوزه تتناكي منه مردتش عليا وفرهضت من كتر المياة و اللبن الي نزل منها وفي آخر اليوم أحمد جه من السفر وكان جه من بدري لكن انا عرفت متأخر فقلت لأمي انا هروح اشوفه قالت ليا قصدك تتناكي منه قلت ليها احنا بنقعد مع بعض نتكلم مش كل حياتنا نيك في نيك ده انا قلت ليه يفتحني لكن هو مرضاش قالت ليه اوعي تعملي كده أكيد قلت ليها بس مش قادرة ساعات بكون عاوزه امسك واحطه في كسي علي طول قالت لا اوعي هتوديني وتودي نفسك في مصيبه علشان لو محصلش جواز يبقي طيزك حمرا بعد كده انا طبعا كنت عارفه الكلام ده قلت ليها مفيش نيك هسلم واجي راحت ليه وكان نايم بشورت رياضي ازرق ومن فوق عريان والبنش والسكس باكس بتوعه بارزين دخلت وهو واحشني ومكنش في دماغي أي نيك نهائي لكن لما شفت شكله بدأت اهيج واعض في شفايفي وكان نايم وشكله حلو وهو نايم و زبه متقسم من فوق الشورت وباين حجمه وكنت ههجم عليه لكن قلت مفيش وقت بوسته وقلت البانتي بتاعي كان لونه اخضر وسبته جمبه علي السرير علشان يعرف إن انا جيت ده كان علي الساعة ١٠ بالليل كده وبعدين انا نمت علي الساعة ١٢ باليل وهو جه ليا علي الساعة ٤ الفجر ودخل عليا الاوضه لأنه كان واخد مفتاح مني من زمان ودخل فتح عليا الاوضه واتسحب وكنت نايمه علي جمبي ولابسه هودي كروب من غير برا ومن تحت بانتي ابيض وهو دخل عليا وبدء يبوس في طيزي ويلحس كسي من فوق البانتي بلسانه انا حسيت بيه وكنت صاحيه لكن قلت اعمل نفسي نايمه وبعدين راح جاب البانتي بتاعي علي جمب وتف علي كسي وجاب زبه وبدء يحركه علي شفرات كسي ويروح ويجي من فوق لتحت وانا هجت علي الآخر لكن قافله عيني وبتألم من المتعة عايزه اخده كله في كسي يفشخني بيه وهو فضل كده شوية بيسخن نفسه باين وزبه نفسه يدوق كس وبعدين بصوت واطي قلت ليه مش قادرة دخله هو قالي مينفعش دلوقتي نفسي في كسك لكن خايف عليكي وكان الجو سكسي و رومانسي خالص نور خفيف وجاي وانا نايمه وبيدوق كسي من كتر الي عمله ساعتها انا تعبت خالص وركبي سابت ونزل مني عسل ولبن كتير جدا وقلت ليه معلش اتعامل انت انا مش قادرة راح نزل علي خرم طيزي وبدء يلحس فيه وانا مش قادرة بتلوي كده واكتم صوتي في المخده أقوله كفاية ااااه ااااه ولبن نازل من كسي ببطئ وهو شغال لحس في خرم طيزي راح جايب زبه ورشقه في طيزي رشق بمعني الكلمة هو بيهيج لما يلاقي الست قدامه مفرهضه كده وبدء يطلع وينزل بكل قوة وانا بحس إن زبه في طيزي هيطلع من بوقي ولحد ما فضي لبنه في طيزي وفضل جوه يفضي كتير كتير وبعدين فضل جوه لحد ما ارتجي وطلع لوحده وانا وهو فوق بعض وجسمنا كله مياة ومش عاوزين نقوم عاوزين نفضل كده وبعدين خلصنا الوضع وقعدنا نتكلم شوية واقوله المرة ديه كنت هيجان خالص مالك قال ليه واحشتني وجسمك واحشني وقالي لكن انتي مش في الفورمة النهاردة قلت ليه اصل لسه كنت منزله لبني من شوية قالي ازاي قلت ليه انا وماما هو استغربت واتخض كده وقالي ازاي قلت ليه طبيعي يعني أمي ست وصغيرة وكسها بيأكلها وعايزه حد يريحها فأنا بعمل كده هو طبعا خاف واخد بعد عني كده الي هو حاجات بتحصل في افلام السكس بس بس قلت ليه لأ عادي في صحابي البنات بيعملوا كده مع بعض وفي أي مكان بنبات فيه بنلعب لبعض وبنقلع ملط لبعض عادي احسن ما نروح لحد ينكنا هو اقتنع بالموضوع وإنه طبيعي طالما مفيش رجالة وبدأت احكي ليه عن أمي شوية وتفاصيل جسمها من تحت الهدوم من طيز لكس لصدر لنضافة هو قالي ما انا عارف جسمها جامد انا كل ده كانت خطة اصلا بحاول ادخل أمي في دماغه معرفش ليه لكن كنت عايزه اشوفهم وهما بينيكوا بعض وانا بتفرج عليهم وهو من كلامي علي أمي بدء زبه يقف ويلعب فيه كده اقوله هجت ولا ايه لكن هو خاف يقولي علشان مفهموش غلط وعدي اليوم وتاني يوم كان باين عليا التعب وأمي لاحظت ودخلت الاوضه عندي كانت مليانه عرق ولبن فقلت ليا هو جه عندك فقلت ليها اه وكان تعبان علي الآخر ياريتك موجودة كنت تريحيه هي قالت عيب لمي نفسك كنت ناديني اتفرج بس فقلت ليها هو عايز ينيكك اصلا لكن مكسوف هي قالت بجد وفرحت كده لكن قالت انتي هبلة مينفعش وده وده قلت ليها انا بهزر في ايه قلت ليها انا هعزمه النهاردة علي الغذاء هي قالت ليه ومش ليه قلت خطيبي عادي هعزمة فقالت ماشي طبعا هي ما صدقت وزبطت نفسها ولبشت احسن لبس يبين مفاتن جسمها وانا كنت ملاحظة لكن عامله عبيطة وهو جه وانا كنت في الاوضه وأمي فتحت ليه وسلموا علي بعض وسألها عليا قالت ليه في الاوضه وهي راحت المطبخ تجهز الأكل وهو دخل الأوضه وكانت لابس لبس شيك وجامد كالعادة وانا بلبس بنطلون جينز وكانت ضيق علي طيزي وبقول ليه ساعدني هو حط صباعه في بوقي وبله وبعدين قعدت يمشي بيه علي كسي اقوله مش وقته امي تدخل قالي مش مهم علشان انيكك وانكها كان جرئ اليوم ده وانا بدأت اطلع صوت واااه اااه وبعدين دخل الصوباع في طيزي وبدأت اقوله مينفعش دلوقتي علشان أمي لكن انا عايزه فعلا لكن مع صوت أمي وقفنا ولبست هدومي وطلعت و أمه وابوة جم كمان أمي عزمتهم لأن أكيد مش هنعزمه لوحده وحضروا فعلا وسلمنا علي بعض و أبو أحمد مبيجيش عنده كتير هو عنده 51 سنة طول و عرض و رياضي احمد طالع ليه لكن نسخة من أحمد شخصية و كاريزما وشيك طبعاً ممكن بنات تفكر تهيج علي الكبار لكن انا مكتفيه بأحمد مليش في السن الكبير طبعا هو أبو أحمد وأمه منفصلين لكن لسه بينيكوا بعض عادي من غير ما حد يعرف لكن أمي عارفه زي ما قلت في الاجزاء الي قبل كده امي كسها جاي مع أي زب من العيله ديه احمد ماشي أبوه ماشي كله شغال فكانت بتحاول تبقي لبوة مع ابوة تجيبه سكه سواء في الكلام أو الدلع و القاعدة وفتحه الرجل لكن هو مكنش مركز معاها لكن الي كان مركز معاها كان أحمد وأهل احمد مشيوا وامي كان في دماغها إنها ممكن تجيب أبو أحمد سكه لكن فشلت المره ديه وانا لاحظت كده وبدأنا نشيل في الطباق ونلم الليله وأحمد فضل معانا يساعدنا وطبعا ابو احمد وامه راحوا ينيكوا بعض وامي كانت عارفه ده وكان كل ما تفتكر كسها يأكلها بدأت أقرب أمي و أحمد اكتر واكتر واسأله كنت واخده بالي منك النهاردة عينك منزلتش من علي جسم أمي قالي لا عادي كنت ببص عادي بعدين غمزت ليه قلت عادي قالي لما بشوفه بفكر فيكي انتي شبه جسمك بس علي كبير قلت ليه خلاص روح دوقه قالي انتي عبيطه بتهزري قلت ليه جرب مش هتخسر حاجه هو اتخض من كلامي وقالي ازاي قالي لو أمي عملت حاجه انا هقف معاك متخفش وههدي الدنيا عادي فقالي بتتكلمي جد قلت ليه جد الجد ديه محاولة عادية وانت وحظك بقي انت كده كده بتاعي هو مش مصدق كلامي فقلت ليه روح اعمل نفسك بتعدل معاها المطبخ وانا هستني هنا اكني بعمل حاجه وانت حاول معاها واحده واحده وابدء حك فيها مره المسها في التانية من غير قصد اتكلم عن لبسها مثلا كده وبدأت احط ليه خطه علشان يفكوا الرعب الي بينهم ده هو راح فعلا وبدء يعدل معاها المطبخ وهي عادي جدا وانا قلت ليه هستني هنا لكن رحت اتفرج واسمع هو بدء الكلام بذكاء وقالها بس جسمك حلو هي اتخضت من الكلام لأن طبيعة الكلام بينهم مش كده قالت ليه تقصد ايه قالها خاسه يعني واللبس عليكي بقي اجمد ومبين مفاتن جسمك كله طبعا أمي عجبها الكلام وهي نقطة ضعف أي ست لما تقولها انتي خاسه وتقوله بسبب الشغل بتحرك كتير وبدء يقرب منها ويلمس جسمها وط حط ايده علي وسطها وقلها الوسط بس محتاج يتظبط شوية أمي كانت لابسه بلوزة كت طويلة ومكبر صدرها وبنطلون جينز قافل علي طيزها انا طبعاً في سري قلت يابن الصايعة ساب كل حاجه كنت قايله ليه اعملها اعمل حوار من دماغه كان بيخدني علي قد عقلي علشان ياخد الموافقة وبس وأول ما لمس وسط أمي هي وشها احمر وبصت في عينه كده وبلعت ريقها وقالها الوسط كويس بس محتاج يتظبط كويس هو كان بيجرب حظه علشان لو حصل حوار بقول انا مدرب جيم وبحاول اقول ليها الصح لأن انا طبعا هتبقي شكلها وحش لو قلت ليه أمي عايزه تتناك منك و اروح لأمي اقولها احمد عاوز ينيكك قلت انا احطهم علي أول الطريق وهما يكلموا وانا كنت مبسوطه وانا بتفرج معرفش ليه يمكن علشان بحبهم وعاوزاهم يتمتعوا وبعدين أمي فقدت النطق نهائي وهو راح لففها مره واحده وطلع منها صوت مكتوم كده اااه طيزها بقت ليه ووشها الناحيه التانية وهو حط ايده علي طيزها وقالها بالنص كده الأرداف كويسة وجميلة جدا مش محتاجه حاجه وده الي بتدور عليه كل آنثي وطيز امي وصدرها كانوا كبار وأمي كانت علي أخرها وبعدين بدأت تبعد منه بشيكه كده وتقوله طب كويس إنه عجبك ده مع الركنه كنت خايفه يبوظ قالها لا غيب متقوليش كده يا حماتي ده جسمك ولا جسم واحده في ثانوي و زبه بدء يكبر من تحت الهدوم وأمي عينها عليه وهو مفكرش يخبي زبه حتي وعمل نفسه مش واخد باله أمي شافت المنظر راحت اوضتهت من السخونه و التوتر وحطت ايديها علي كسها لقت في مياة نازله منه ومولعه نار هو كان عاوز يروح وراها لكن انا وقفته وقلت ليه كفاية عليها كده دوري انا لما شفت زبه وطريقته ونظره أمي لزبه هجت علي الآخر وسحبته من ايده ودخلت الحمام وقفلت علينا ورحت منزله البنطلون بتاعه وزبه طلع في وشي وهو كبير علي طول مولع قلت ليه عايز تنكها للدرجاي قالي اه لكن عادي يعني جسمك احسن قلت ليه طب ما عايز تريح جسمي طبعا احنا كنا سخنين والمكان صعب نمص ونلحس لبعض فقلت ليه حطه في خرم طيزي علي طول وجبهم فعلا
الجزء الرابع
بعد ما جاب لبنه في طيزي وكنت هايجه ساعتها جدا و عاوزه ارتاح ودخلنا الحمام وعملنا واحد واحنا لابسين هدومنا كده فكرة إن تشوف حبيبك عينه علي حد و الحد ده أمك فكرة مغريه وتهيج انا بحب الجنس جدا بطريقة رهيبة مش لمجرد النيك وعلاقة بين اتنين وهو يجيب لبنه وخلاص لأ انا بقرأ وبهم كل حاجه ليها علاقة بالجنس علشان انا اتمتع وهو يتمتع ويكون عاوزني اكتر واكتر وكل لبن ينزل من زبه يكون أحسن مره ينزل فيها لبن فعلشان كده عاوزه أمي تكون مستمتعة بالزب الجامد الي كله حيوية ونشاط و شباب و يروي كسها الأبيض الواسع وهي كانت غيرانه شوية من أم أحمد حماتي بسبب انها مطلقه لكن لسه بتتناك من طليقها من غير ما حد يعرف وزي ما قلت امي عندها علم لأنهم صحاب جدا وكانت أمي بتحاول توقع أبو أحمد لكن محاولتها كانت بتفشل فأنا بحاول أقرب المسافات علشان الكل يكون كسبان العلم إن أحمد عمره ما جرب نيك الكس ولما ينيك أمي كده هيجرب كسها والي هو نسخه مني لكن علي أكبر و أمي تطفي نارها وانا اشوفهم و استمتع أكتر وبكده كل الأطراف هتكسب .. بعد ما أحمد حاول مع أمي كمحاولة أولي في الجزء الي فات وفي نفس الوقت كان مأمن نفسه وبيجس نبض أمي وأمي ساحت منه علي الآخر لكن سحبت نفسها وعملت حجه ومشيت خوفاً من انها متقدرش تمسك نفسها .. عدي كام يوم عادي وانا وأحمد كنا بنتقابل من غير ما نعمل حاجه لأن بيبقي عندي الدورة وانا آخر مره هو محاولش مع أمي تاني احسن ميزة فيه إنه قنوع مش طماع يعني مكتفي بيا وأغلب الرجالة في المواقف ديه هيبقي مستعجل وعايز يهجم علي أمي وخلاص لكن هو كان صبور ومبسوط معايا لكن انا عاوزه ابسطه اكتر واعلي الليڤل شوية وزهقت شوية من كتر اللحس و المص لأمي فقلت ليها ايه رأيك ما نشوف حد ينيكك ويطفي نارك فقالت ليا هتقولي أحمد صح ؟ قلت ليها اه هو مش هيمانع وانتي كمان عينك عليه علي طول ردت لأ طبعا انتي عبيطة ده زي ابني وخطيبك قلت عادي ما هو بينام معايا وبينكني وانتي ساكته قالت اصل هعمل ايه كده كده انتوا هتتجوزوا و شباب و مخطوبين والي بيحصل بينكوا ده بيحصل بين كل المخطوبين كلنا كنا كده فقلت ليها براحتك انا كنت عايزه مصلحتك ده زبه واقف ٢٤ ساعة و ١٨ سنتي هيكيفك فقالت ليا بس يا شرموطة عاوزه خطيبك ينكني قلت مش يبقي تحت عيني واحسن ما ينيك حد غريب وغير كده كسك هيعجبه وهو نفسه يدوقك مصت شفايفها كده وقالت بجد قلت هو مقالش بصراحة لكن باين من نظراتها وبعدها انا قمت رحت اوضتي وبعدين قالت شكل الاتنين دول بضان ومحدش هيحاول مع التاني فجت الساعة 1 بالليل كلمت أحمد وقلت ليه انا تعبانه جدا وعندي صداع رهيب تعالي هو في الشقة الي جمبي وكان معاها مفتاح ودخل عليا وانا قبلها كنت سخنت مياة و مسكنت فوطه سخونه واحطها علي جسمي علشان أسخن أكن عندي سخنيه فهو دخل عليا ولقي جسمي سخن قلت ليه روح صحي ماما من النوم هي هتتصرف وأمي كانت نايمه ونومها تقيل فدخل عليها الاوضه علشان يصحيها أمي كانت لابسه قميص نوم شيفون أسود من غير برا ولابسه تحته بانتي أسود داخل كله في طيزها أحمد دخل عليها ومكنش متخيل المنظر ده فضل واقف يتفرج علي جمال جسمها الميلف الكيرڤي ونفسه يهجم عليها لكن مسك نفسه وقرر يصحيها وهي شافته اترعبت وقالت ليه انت أهبل بتعمل ايه هنا وكانت هتصوت لكن هو سكتها وقالها بنتك تعبانه جامد هي الي بعتاني قومي شوفيها أمي فهمت الموقف وبعدين قامت وهو عينه علي جسمها وبزازها الكبار الي قميص نوم ضيق عليهم وحلماتها ظاهرين وطيزها البارزه والاندر كله جوه طيزها وأمي لبست روب وطلعت معاه لاوضتي علشان تطمن عليه وعلمت ليا حاجه سخنه واخدت كام برشامة وقلت ليهم انا كويسة وهنام وغمزت لأحمد وقلت ليه متخفش ديه خطه الباقي عليك هو فهم وكان عينه هتأكل جسم أمي اصلا من جمال لجسم لصدر لطياز كل حاجه كانت باينه في أمي وخرجوا بره الاوضه وبعدين أمي قالت ليه هعمل ليك حاجه تشربها قالها مش لازم قالت ليه لأ انا هشرب قهوة هعمل كده كده قالها معندكيش شغل الصبح ولا ايه قالت ليه عندي بس الضهر كده هبص علي حد و ارجع تاني ومن هنا تطور الكلام وقالها خلاص تعالي انا هعملك القهوة وراحوا المطبخ سوا وفضل يطلب منها الحاجه ويقرب منها اكتر واكتر وبحجه إنه بياخد البن أو الكنكه او الفنجان وكل مره يقرب ويحك في طيزها وزبه واقف هي بتحس بيه لأنه كان لابس شورت وهي مغيرتش قميص النوم الي كانت لابسه لابست روب شفاف فوقه مش اكتر وجسمها كان ظاهر وهي في كل مره بيقرب منها كانت بتهيج اكتر وفضلوا يتكلموا اكتر واكتر لحد ما عدي ساعة تقريبا وقالها انا همشي بقي الوقت اتأخر قالت ليه ما تقعد هتروح تعمل ايه قالها لازم لاما مش هقدر امسك نفسي قالت ليه ازاي يعني قالها انتي مش شايفه جسمك ولا ايه ردت عليه بدل تؤتؤ نظري ضعيف قالها مفيش مراية عندكوا تشوفي بيها جسمك قالت ليه في واحده كبيرة عندي في الاوضه ممكن نشوف فيها قالها لا بلاش خلينا هنا احسن محدش ضامن نفسه أمي قربت عليه اكتر واكتر وقالت ليه سيب نفسك عادي وفتحت الروب بتاعها وهو بص علي صدرها الي طالع من القميص الضيق وبعدين أمي بدأت تقرب شفايفها من شفايفه وبتشم في جسمه وهو واقف مش راضي يعمل أي حركة وبعدين أمي همست في ودنه قالت ليه هستني في الاوضه عندي دقيقة وتعالي ولو مش عايز براحتك أمي حطت الكورة في ملعبه ودخلت اوضتها حطت ريحه وشوية مكياج اكنها ليلة دخلتها وفضلت علي السرير هو غسل وشه ودخل عندي الاوضه وقالي حصل كذا كذا وانا كنت صاحيه وسامعة صوتهم لكن البرشام كان مخليني مهبطه شوية قلت ليه روح ليها بسرعة ونيكها واتبسط قالي مش هتزعلي قلت ليه لأ انا هكون مبسوطه وانت فرحان وهي فرحانة هو قعدت يبوس فيا شوية وانا كان عندي الدورة للأسف وانا قعدت ألعب في زبه شوية وبعدين راح عند أمي وانا كنت وراه لكن من غير ما هما يحسوا قلت اتفرج .. هو أول ما دخل كان محرج شوية وأمي مكسوفه وبعدين قعد جمبها علي السرير وقالها انتي جميلة اوي ازاي محافظة علي نفسك كل المدة ديه اكنك لسه في العشرينات أمي قالت ليه اولا محدش بيقول لست كده ثانياً انت معايا في الاوضه نومي الخاصه احنا مش جايين نتكلم وامي هجمت علي شفايفه وقعدت تبوس فيه وهو تجاوب معاها وبصراحة كان بوسهم كله رومانسي وسكسي مفيش عنف ولا ده بيلحس لسان ده لكن كان بوس جميل ورومانسي امي شفايفها كبيرة وده بيخلي البوس أجمل وهو بيحب الجو ليلة الدخله ده هو ذوقه كده قميص نوم ومكياج و ريحه واوضه بيحب الرسميات شوية وكنت بتفرج عليهم ومندمجين علي الآخر وكل واحد بيقطع شفايف التاني بدء ينزل شوية ويبوس في رقبتها وانا بدأت اغير الصراحة احنا اتفقنا علي نيك بس لكن مفيش رومانسيه وبوس لكن قلت المره ديه بس علشان لو دخلت دلوقتي هفصلهم و هيحصل توتر ويبوس في رقبتها وبعدين يطلع عند شفايفها وايد قاعده تفعص في صدرها من فوق القميص وهي ايديها علي زبه من فوق الشورت برضو وبعدين هو نام علي ضهره وأمي طلعت زبه ونزلت علشان تمصه و الحقيقة كانت في المص مش اوي بتمص عادي لكن هو ساب نفسه عادي وكان هيجان و مستمتع فكرة إنك بتدوق لحم جديد و حماتك وسن كبيرة بتبقي مغريه وفضلت تمص ليه حبه حلوين وانا ملاحظه علي كسها والاندر بتاعها متغرق فشخ وبينقط عسل جابتهم بتاع مرتين من من البوس ومص في زبه لكن لسه عايزه تاني وبعدين وسط ما هي بتمص هو جاب لبنه في وشها وعلي بوقها هي كانت مقروفه شوية وباين عليها وقالها اسف مقدرتش امسك نفسي وجاب منديل ومسح وشها وكان مفاجأة ليها إن زبه لسه واقف وقالت ليه صالحني بقي انا كنت بتفرج ومستغربه شوية الموضوع إن أحمد هادي في النيك ولسه محرج لحد دلوقتي لحد لما خرج لبنه ولاقي زبه لسه واقف وأمي محتاجه تاني هاج أكتر و أكتر وكل ده كانوا لسه بيسخنوا .. هو قلع هدومه كلها وزبه كان كبير فششخ ولسه واقف وأمي فضلت لسه بقميص النوم لكن بزازها بره هو نام علي ضهره ملط وهي قعدت تبوس فيه من أول شفايفه لحد رقبته و صدره و بطنه وتبوس عضله عضله من السكس باكس وتمشي بحلمات بزها عليه وبعدين نزلت عند زبه وبدأت ترضع فيه تاني لحد المره ديه بطريقة احسن وأفضل خلاص مرحلة الخوف و الرهبة بينهم راحت بعد أول لبن نزل منهم هما الاتنين واخيرا قلعت قميص نوم وبقت ملط قدامه وقامت قعدت علي زبه بكسها الابيض الغرقان لبن وعسل وقعدت علي زبه واحده واحده وهما الاتنين في نفس واحد طلع منهم ااااااااه وغمضوا عينهم هما الاتنين بيحسوا بجمال اللحظة أمي قاعده علي زب كبير كله شباب و حيوية و لاول مره من سنين يدخل كسها زب وبتتأمل الإحساس وهو جوها وهو زبه العشطان وجلده الي نفسه يدوق طعم وشفرات الكس بيتأمل اللحظة وفضلوا كده بتاع دقيقة وبدأت أمي بحركات دائرية من غير طلوع علي زب وبتلف زبه في كسها وبتقوله خليك زي ما انت متتحركش عايز تقعد تلف علي زبه كده في كل ارجاء كسها الواسع وبزازها ملبن الكبار بيتهزوا مع كل حركة دائرية بتعملها ومغمضه عينيها وبتضحك من المتعة وهو قالها كفاية علشان هجبهم قالت ليه اشتمني وقولي يا شرموطة هو استغرب لكن حب الموضوع وقالها عايز انيكك يا لبوة يأم كس كبير وبعدين هي تضحك راح جاي حضنها وضمها عند صدره وبزها اليمين في بوقه بيرضع منه وبدء يدخل و يطلع زبه بسرعة كبيرة في كسها وهي طالع منها اااه ااااااه اااااه وفي أقل من ٣ دقائق نيك في الوضع ده هي جابت لبنها وجسمها فضل يرعش هو وقف لحظة وفضل يأكل في بزازها ويرضع منهم وهي سايحه خالص وجسمها ابيض احمر مغرقه الدنيا لبن وعرق وبعدين قالها انا هشفخ كسمك النهاردة بالحرف كده ونزل جرها عند حرف السرير ونزل تحت وقعد يلحس في كسها لحس ومص ولبنها مغرق وشه وهو مكمل وهي بتتلوي وبتشد في ملايه السرير مش قادرة وتقوله ارحمني دخله كله افشخني عاي
 
  • عجبني
  • نار ياحبيبي نار
التفاعلات: Biikooo, Mada6666, امير الجنس العربى و 17 آخرين
جامدة اوي كمل
 
من المنتدي القديم ياريت تكمل
 
انا اسمي ايه عندي ٢٣ سنة مخطوبة لشخص اسمه أحمد ٢٥ سنة وبداية الموضوع هو خطوبتي ليه وازاي ناكني انا و أمي أحلام وانا مفروض اعرص ليه وواسطة بينهم...
انا اية طولي ١٥٨ سنتي جسمي حلو وصدري كبير وطيزي مدورة و حلوة وبيضه وشقرا خلاصة شبه شيري عادل الممثلة كده بالظبظ أمي احلام ٣٩سنة شغاله سمسارة عقارات متوسطة الجمال لكن جامدة جدا من ناحيه الجسم صدرها كبير أوي أوي وطيزها نفس الكلام وبيضه وشقرا برضو جسمها مش تخين ولا رفيع متوسطه لكن كيرفي ميلف حلوة ابويا متوفي من ٦ سنين دخلنا المادي كويس جدا
الموضوع بدء مع أحمد جارنا هو جميل جدا طول ١٨٧ سنتي وجسم رياضي وسكس باكس شعر أسود ولونه بشرته بوني وعينه عسلي جميل جدا كل بنات العمارة عنيها كانت عليه الصراحة وكانت المعرفة بينا بسيطة وسطحية لكن كانت أمه صاحبه أمي جدا لأنهم من زمان في العمارة مع بعض كنت دايما عيني علي أحمد وكنت معجبه بيه وهو كان بيعملني كويس الحقيقة كل ما يشوفني أو اروح عندهم البيت لما أمي تكون هناك هو أغلب الوقت بره البيت مع اصحابة او في الشغل كنت دايما بخش اوضته اقعد اشم في البرفان بتاعه أو اشم في هدومه وكان معلق صور ليه وهو في الجيم وجسمه باين وعضلات باطنه بارزه وكانن ابتسامته حلوة جدا وكان طيب وجدع وخدوم وكل ما أكون عنده في الاوضه كان لازم البانتي بتاعي يتبل وكسي يجيب إفرازات لازم من غير ما ابدء المسه أو افرك زنبوري حتي من الصور ودايما كنت بقوم من النوم ومغرقه السرير من كتر ما بحلم بيه وكنت بستنه علي طول وهو راجع من الجيم او لعب الكورة بيبقي عرقان ولابس شورت مبين تفاصيل جسمه وتقسيمه زبه بس وفضلت علي الحل ده سنتين وكنت دايما بحسد أمي انها بتقدر تقرب منه وتبوسه من خده وتحضنه بحجه انها قد امه ومحدش هياخد باله لكن انا كنت بشوف في عنيها نظرة شهوة لما بتشوفه ومع موت ابويا هي هيجانه علي الآخر ومتقدرش تتناك من حد معاها في الشغل علشان ده هيعمل ليها مشاكل فكنت دايما بسمع صوتها وهي بتتاواء من كتر اللعب في كسها وكنت بشوف ملايه السرير في الغسيل غرقانه من لبنها والمياة بتاعتها وبعمل نفسي هبله هي جسمها جامد فصعب الركنه ديه ليه .. أم احمد و ابوة منفصلين وهما قاعدين لوحدهم لكن ابوة بيروح ويجي عندهم عادي وهي وامي كانوا صحاب جدا وعارفين عن بعض كل حاجه وصارحين مع بعض وفي مره كنت واقفه في اوضه أحمد بتفرج عليها سمعت أمه بتقول نفسي اجوز أحمد الولا مبقاش قادر وبتضحك كده أمي سألتها ليه ماله؟ أمه قالت بسمعة بيشغل سكس وساعات وهو مش هنا بينسي اللاب توب بتاعه مفتوح علي السكس وانا بغسل البوكسرات بتاعته بتبقي مليانه لبن ومادة بتلزق أمي سألتها طب وانتي مبتهجيش علي أفلام السكس بتريحي نفسك ازاي انا مش قادرة وهموت من كتر لعب في كسي أمي كانت مستنيه تلاقي حل منها لكن أم أحمد قالت مفاجأة كبيرة بالنسبة لأمي وبالنسبالي انا كل ده كنت واقفه بتسنط عليهم قالت ليها انا وأبو أحمد منفصلين اه لكن من وقت للتاني بتتناك منه أمي اتفاجئت سألتها ازاي ؟! قالت ليها عادي ساعات هو بييجي هنا او انا بروح عنده البيت واحنا موافقين علي الموضوع أمي قالت يا بختك منه مستمتعة ومنه مش حد غريب انا طبعاً اتفاجئت من الموضوع لكن قلت طبيعي يعني طاليقها مش أزمة لكن ركزت اكتر في موضوع هيجان أحمد وأمي كمان ركزت فيه سابت كل حاجه وقالت ليها وناويه تعملي ايه مع أحمد ردت أمه قالت ولا حاجه خليه زي ما هو ووقت ما يقولي عايز اتجوز هجوزه...
روحنا انا وأمي احنا ساكتين من غير ما حد يتكلم مع التانية ودخلنا نمنا وضربنا اجمل سبعة ونص ولبن نزل انا وهي لكن كل واحده منفصله طبعا لكن سامعين صوت بعض وعاملين هبل من الكلام الي سمعناه كسنا انا وهي عطشان لكن هي متعرفش إن انا كمان عيني علي أحمد وعدي شهر وأمي بدأت تجيب أحمد البيت اكتر بكذا حجه بقي تعالي شيل معايا حاجه اصل تعالي معرفش ايه الي بايظ وعايز يتصلح وأمي كان لابسها قدامه مكشوف هي اوبن مايند عادي لكن كانت متحررة اكتر زيادة عن اللزوم في اللبس مره شورت فوق الركبة وفانلة كات ومره قميص نوم وفوقه روب خفيف وهكذا وانا طبعا كنت واخده بالي فسألتها انتي لابسه كده قدامه ازاي قالت عادي ده زي ابني انا غمزت ليها زي ابنك برضو
هي اتوترت ومشيت وانا بدأت أعمل زيها واستهبل اكتر زيها ولبسي بقي ضيق ومحزق اكتر وبقيت ألبس علي طول في البيت سوفت برا وضيقه علشان صدري الكبير يفرقع منها وشوية ألبس كاش مايوة بكذا شكل ولون وكل وفي مره طلعت في الصالة وهو كان موجود وعارفه إنه طلعت لابسه برا بوش اب سوده قافله علي بزازي جامد هيفرقعوا وبنطلون ليجن هيرفقع من علي طيزي ومحدد شفرات كسي من عليه عملت نفسي مخضوضه ومعرفش إنك هنا وطلعت اجري علي الاوضه هو طبعا بعدها اعتذر وقعد فترة مبشوفهوش لكن بعد اسبوع شوفته وسلمت عليه وهو اعتذر تاني قلت ليه ياعم عادي مفيهاش حاجه وانا مش قلقانه منك انا ممكن اقلع قدامك عادي هو اتخض وقال مش للدرجادي يعني خليكي لابسه احسن بضحك وانا قلت اعمل نفسي زعلانه واقوله قصدك إن جسمي مش حلو قالي حلو جدا انا مقصدش كده
فقلت ليه انت بتكدب ما انت بتشوف بنات كتير وتلاقيك مصاحب فأكيد جسمي وحش وهو بدء يبرر ويشكر في جسمي وانا اهيج أكتر لحد ما قلت ليه انا عايزه اجي معاك الجيم قالي انا مليش معاد محدد بروح في أي وقت بس ممكن اشترك ليكي هناك قلت ليه لأ اروح لوحدي ازاي انا عايزه اروح معاك قالي متخفيش ده جيم كويس و حلو ومفيش معاكسه والجو ده قلت ليه ماشي وفعلا روحنا وكان كويس فعلا وفي بنات و رجالة جامدين جسم و ازبار كبيرة باين من تحت الهدوم لكن انا كنت مكتفيه بأحمد ومش عاوزه غيره يلمسني وهو كان معروف في الجيم وعنده خبره وبدء حد يضربني فقلت ليه انا عايزه انتي تدربني كان متردد لأنه مش فاضي ومش عارف ايه فقلت ليه انا جارتك واختك وصاحبتك مش عاوز تدربني انا لما روح هقول لطنط فقالي خلاص هدربك لكن وانا مش موجود شوفي حد تاني بدء يدربني فعلا وانا بدأت اتدلع واتمايص اكتر واتشرمط بمعني الكلمة وهو كان بيهزؤ ويضحك اكتر وابدء احك فيه والمس جسمه اكتر وكنت دايما اتفرج عليه وهو بيتمرن وعرقان وشعره نازل علي وشه وعيني كان سكسي فشخ بكون عاوزه اجري عليه حالا ابوسه وامص ليه زبه وادخله في كسي يريحني من النار الي فيه وكل مره واحنا في الجيم بقرب منه اكتر واكتر وبقرب بطيزي علي زبه وبلمس زبه بكوعي بحجه التمرين وزبه..ولحد في مره كنت بتمرن تمرينه رجل وحصل تمزق كده عن فخادي بجد مش تمثيل وانا علي طول وانا في الجيم بلبس بودي سوت وتحتيه برا عادية او سوفت برا وبلبس بنطلون ليجن وحصلت الإصابة ومكنتش قادرة امشي هو شالني فاجأة كده واخدني جوه في اوضه اللبس يطمن عليا فهو كان عوز يشوف مكان الإصابة عادي وانا كنت لاول مره محرجه منه علشان كنت لابسه بودي سوفت للي ميعرفش هو شبه شوية المايوة القطعة واحده لكن اتقل وبكم و الإصابة تحت كسي بحاجات بسيطه وطبعا هو كان متردد يسأل عن مكان الإصابة قلت ليه لو عايز تشوفها قول عادي فقالي ممكن لو مش هتتضايقي هو كان مؤدب جدا فنزلت بنطلون الليجن لحد ركبتي وهو البودي سوفت كان ضيق علي كسي العرقان المنفوخ اصلا وكان مبين تفاصيل وتقسيم كسي هو شاف من هنا وانا عيني علي وشه لقيته تنح وبرق كده وبلع ريقه وانا كنت مبسوطه من شكلة لأول مره اشوف نظره شهوة منه علي جسمي بعد محاولات كتيرة وبعدين قلت ليه بص عليها وهو كان واقف مش علي بعضه ومتردد يشوف فقلت ليه مالك يابني فنزل بأيده علي فخدي وكانت سخنه من شيل الحديد وأول ما لمس وانا جسمي قشعر واتنفض كده وهو عينه علي مكان الإصابة وعين علي كسي لأنه كان في وشه بالظبط وكسي كان واضح ومنفوخ وعرقان لكن قالي مفيش حاجه هجبلك كريم وهتبقي كويسة ومع كل لمسه وهو بيحط الكريم انا جسمي بيرعش اكتر واكتر ومش قادرة وهو بيسألني مالك اقوله بصوت وانا بنهج كده لا مفيش بس ومكان الأصابة بيوجع ولمحت زبه لقيته واقف نص واقفه كده فقلت انا كده صح ولازم اكمل علي الموضوع ده فقلت ليه ممكن تساعدني اروح واسند عليك طبعا هو كل مره بيستحمي في الجيم لكن معرفش المره ديه علشان يروحني بسرعة وفضلت سانده عليه وبشم في جسمه وعرقه واقرب منه أكتر بحجه إن انا سانده عليه ووصلنا البيت وامي كانت مش موجوده ووصلني للسرير وقال ليا هجيب تلج من التلاجه علشان احطه مكان الإصابة وانا قلعت البنطلون الليجن وفضلت بالودي سفت وشديته اكتر من تحت علشان يحزق اكتر علي كسي ويبين نفخ كسي و نزلت حمالات البودي كمان وفضلت بالبرا وهو دخل واتخض من المنظر وقلت ليه الجو حر وانت مش غريب ومتعود هو ضحك وكان مبسوط وبدء يحط تلج علي فخدي وانا مش قادرة هموت حرفيا من الهيجان كسي قلب نار وهو لاحظ ده وانا مش قادر وكسي بدء بنزل مياة شوية ومش قادرة اقفه وبقيت حاسه انه بيلعب بالتلج قاصد فمن كتر التعب قلت ليه بس كفاية مش قادرة هو من صوتي العالي قام وقف علي طول اتخض جدا ووقف قدامي كان لابس شورت لقيت زبه طالع قدام فشخ وهو مش واخد باله من كتر من اتخض من صوتي العالي وانا فصلت ببص علي زبه لحد ما اخد باله وراح مداري علي زبه فقلت ليه ايه ده ؟! فقال مفيش حاجه انا آسف وبياخد شنتطه وماشي فقلت ليه يعني بعد ما عورتني هتمشي كده فقال ما انتي معاكي الكريم حطي منه فقلت ليه طب بصلي فأول ما بص رحت جايبه الودي سفت علي جمب كده وظهرت كسي ليه الي مليان إفرازات وعرقان ومنفوخ علي اخر فقلت ليه لأ انا اقصد الوجع ده هو اتخض ووقف شبه الميت من المنظر وبدأت اقوم وانا بعرج واحده واحده لحد ما وصلت ليه وقلعت البرا وبقفش في بزازي وهو علي اخره مش مصدق المنظر وعملت نفسي هقع وهو لحقني وايده وراء ضهري وكان بيطلع صهد من بوقه فمره واحده رحت هاجمه علي شفايفه وقعدت ابوس فيه وهو لأول مره استسلم وبدء يبوس فيا جامد موت اكنه بيأكلني ويمص في لساني وانا اعض في شفايفه وبعدين يسمك بزازي البيض الكبار ويقفش ويعصر فيهم عصر ويلحس حلمات بزازي ويعض فيهم ويرضع رضع وانا مش قادرة وصلت لليوم الي كنت بتمناه من زمان وبدء يلعب في كسي بايده شوية واحنا واقفين بنبوس بعض وانا ايدي علي زبه جوه الشورت فتعبت من الوقفه ومياة بتنزل مني كتير فقلت ليه تعالي نقعد وانا مش مصدقه ومبسوطه وهيجانه بدأت اطلع زبه وكان كبير بتاع ١٨ سنتي شوفته اتخضيت وفرحت إنه كبير وبدأت ادعك فيه دعك بأيدي في الأول وبنبوس في بعض وهو بيقفش في بزازي وايد عند كسي....
الجزء الثاني
بدأت اطلع زبه وكان كبير بتاع ١٨ سنتي شوفته اتخضيت وفرحت إنه كبير وبدأت ادعك فيه دعك بأيدي في الأول وبنبوس في بعض وهو بيقفش في بزازي وايد عند كسي وبعدين نايمته علي السرير وقلعته هدومه انا كمان قلعت هدومي كلها وبقينا ملط خالص وقعدت ابوس فيه وفي جسمه حته حته واروح عند زبه المسه بلساني وارجع تاني ابوس في فخادة بشوقه الأول لحد ما وصلت عند زبه بداية الحس بشكل طولي بلحس من تحت لفوق والف بلساني علي رأس زبه وبعدين بدأت احط زبه في بوقي واسرع المص اكتر واكتر وهو علي اخره مش قادر سألته أول مره تجرب المص رد قالي أول مره أكون كده اصلا وقلت ليه سيب نفسك ليه وانا همتعك وبدأت الحس ليه بحب وشوق أكن زبه ده مصاصه بالنسبة ليا واعض فيه علي خفيف وهو يمسك رأسي ويحشر زبه في بوقي لحد ما يوصل لزوري تقريباً ويطلعه تاني والمياة تنزل من بوقي رياله كتير علي زبه تغرقه وبعدين راح قام مره واحده ومنيمني علي بطني واخدت وضع الكلب وطيزي مرفوع لفوق انا قلت هينكني علي طول وخلاص لقيته راح نازل بوشه علي كسي وقعد لحس ومص فيه ويلحس في خرم طيزي انا كنت نضيفة الحقيقة وانا مش قادرة علي اخري واقوله يخربيتك مكنتش متوقعه منك كده وده حقيقي كان دايما مؤدب رد قالي لازم امتعك زي ما انتي بتمتعيني واقوله ياما كنت بتخيل المخدة ديه انت واركب فوقها اكنك بتنكني وكتير غرقت السرير ده بلبني وضربت عليك سبعة ونص وهو كل ده شغال لحس ومص وانا مش قادرة وجبت لبني للمرة ٤ تقريباً وجسمي اتشنج وفضل يرعش وينزل اكتر واكتر واقوله كفاية مش قادرة وراح مره مغرق خرم طيزي بلبني وزبه كمان وراح وبدء يدخل زبه خرم طيزي كان ضيق شوية وبدء يوسع خرم طيزي بصوابعه شوية شوية وانا كنت بساعده ومش قادرة اقوله بسرعة اااااه عايزه زبك في طيزي عايزه لبنك في بطني دخل زبك مش مهم حتي لو اتعورت هو سخن وبدء يدخل رأس زبه شوية شوية وانا بأيدي مسكت فردتين طيزي علشان افتحها اكتر ودخل زبه شوية وبدء يحرك زبه وكان وجع كبير لكن كنت مستحمله وبعدين بدء يوجع وهو حس كده لكن طلع زبه وانا حبيته اكتر لما حس بوجعي وبعدين بدء يفتح طيزي اكتر واكتر بصوابعه وقالي سيبي طيزك ترتاح شوية حرام طيزي كان نار و حمرا شبه طيز القرد من اللعب فيها لأول مرة وبعدين سحبته من زبه وحشرته بين بزازي الكبيرة وتفيت فيه وقلت ليه نيك بزازي الكبيرة وبدأت يحرك وانا اعصر في زبه عصر ببزازي ويقولي من زمان نفسي انيكك وياما ضربت عليكي عشرة ومش مصدق إن انا بجبهم علي بزازك وطيزك المدورة الحلوة ديه نفسي اكلها هو سخني وقلت ليه جبهم في طيزي قالي انتي تعبانه قلت ليه ملكش دعوة لو طيزي هتجيب ددمم برحتك انا بحبه وهو بسطني بكلامه علي جسمي وكنت عايزه لبنه جوايا وكان رافض لكن انا قلت ليه وهو راح راشق زبه كله في طيزي حسيت بيه في بطني وقلت ليه بسرعة بسرعة وهو هاج اكتر لحد ما جاب لبنه الدافئ في طيزي وبدعين رجعت علي زبه امص فيه شوية وبعدين نمنا جنب بعض متفرهضين علي الآخر وعرقانين هو قالي انا صعب اروح كده انا هدخل استحمي عندكوا قلت ليه ماشي براحتك وبعدين هو قام فعلا علشان يستحمي وانا هجت تاني بعد ما جبت لبني ٤ مرات ولسه هيجانه عليه لو حد تاني لا انما هيجانه عليه بالذات من جماله وجسمه وزبه كان متكامل ودخلت عليه الحمام هو اتخض وقالي في ايه قلت ليه هستحمي انت كمان وبعدين بدأنا نبوس بعض تحت الدش وزبه في ايدي وكسي بين ايده وقعدت امص في زبه تاني تحت المياة وكان الجو سكسي خالص لحد ما جاب لبنه علي وشي وخلصنا وطلعنا ووصلنا الاوضه بدأت انشف جسمه وشعره اكنه ابني بالظبط مش حد بينكني وألبسه هدومه وكل ده وانا ملط وكان ماشي اخدته من عند اوضتي لحد باب الشقة ببوس فيه وديه كانت اول مره اتناك فيها منه .. عدت الايام وقربنا من بعض أكتر و أكتر وبدء هو يجي عندي كتير وانا اروح عنده فأمي لاحظت الموضوع وسألتني في ايه بينك وبين أحمد قلت ليها عادي معجبين ببعض هي اتفاجئت شوية وقالت من امتي ما انتي قدامه علي طول قلت ليها نزلنا مع بعض الجيم واتعرفنا اكتر واكتر واعجبنا ببعض فقالت ماشي وكانت مبسوطه بالموضوع عادي لكن كانت صعبانة عليه كل يوم تقريباً بسمعها وهي بتلعب في كسها وبشوفها ومفيش حد يطفي نار الجسم الجامد ده والكس المولع ده لكن مكننش عارفه الحل علشان اريحها وعلي الناحيه التانية فضلت انا وأحمد ننيك في بعض مره في الاسانسير و مره عنده في الاوضه ومره في الجيم وكنت دايما بقوله افتحني لكن هو بيرفض لأنه مش متأكد من مشاعره تجاهي وانا بدأت ازود الجرعة أكتر اروح البيت عندهم من غير اندر واسيبه في اوضته لما يرجع يشوفه امسك زبه من فوق الهدوم وأمه وأمي قاعدين مستخبين كده يكون واقف في المطبخ اروح وراه واقعد علي الرخامة واقلع البانتي واحط علي كسي سكر واقوله الحس ويلحس كسي والسكر أمي كانت ملاحظة التصرفات وعلي طول كانت بتلاحظ خروجه من البيت مستخبي وانت هنا لما بنكون مع بعض بيكون لبسنا متبدهل وفي مياة في جسمنا فسألتني في حاجه بتحصل بينكوا فقلت ليها لأ طبعا لكن هي كانت شاكه لحد ما في مره قفشتنا في اوضتها .. كنا في مره أحمد اجازة من الشغل وانا كنت في البيت وأمي بره احنا قربنا جدا من بعض وأفكارنا بقت نفس الأفكار وعاوزين نسعد بعض فقالي انا هجيلك البيت طبعا انا كنت طايره من الفرح كنا قعدنا فترة مفيش نيك بينا بسبب أمي الي بدأت تلاحظ وكان وعندي الدورة وشوية حاجات في كسي كده عدي اسبوعين من غير ما ينكني وهو كان مع مفتاح من شقتنا ودخل وفضل يدور عليه لحد ما ناديت عليه وكنت في اوضه ماما ودخل عليا وبوقه مفتوح من شكلي كنت واقفه قدام المرايا ولابسه قميص نوم شفاف دانتيل برقبة شكل حرف V واندر فاتله لونه أحمر وديه اول مره اتزوق ليه والبس قمصان نوم اكنها دخلته وكنت راشه من برفان ماما كمان وهو كان هيجان اكتر وهجم عليا وبدء يأكل في جسمي اكل ويشم فيا عاجبه المنظر وبعدين قعد يبوس فيا وايده علي صدري والايد التانية علي كسي و انا ايدي علي زبه من فوق الهدوم وراح شايلني حطني علي السرير ونيمني علي ضهري وفتح رجلي وجاب الاندر علي جمب وبدء يلحس ليا ويشم في كسي ويقولي كسك جامد اووي وابيض ومنفوخ وانا امسك دماغه احشرها في كسها وهو يعض في كسي ومولع نار ويضرب على كسي بأيدي كده يطفي النار وفضل يلحس من الافرازات الي بنزل من كسب وبعدين قلت ليه تعالي انا وحشني زبك و طلعت زبه بشرمطه وبدأت امص فيه وفي اللحظة ديه امي دخلت علينا الاوضه واتفاجئت من المنظر اكيد واحنا اتراعبنا وقومنا بسرعة وهي راحت مسكاني من شعري وضربتي بالقلم وأحمد كان واقف بزبه الشباب الكبير وبيداريه بالعافية وبعدين طلعت علشان تنادي امي أحمد هو جري وقال لا ملوش داعي انا كده كده هصلح الموقف وهخطب أية طبعا امي كانت متنرفزه وانا وأحمد قلنا ليها ده أحسن حل لو عملتي حوار هتفضحي نفسك وبنتك وانا أقل واحد هطلع خسران وانتوا الاتنين هتخسروا أكتر وانا مش عاوز كده امي اقتنعت بالموضوع لكن غصب عنها وبعد مده اتخطبنا انا وأحمد وكانت خطوبة بين العيلة وبس وأمي منعت خروجتنا انا وأحمد كنا بنتقابل بصعوبة فكنت لازم الاقي حل للمشكلة ديه .. بسبب حابسه امي ليا في البيت بقيت فاضية اكتر واكتر وبدأنا انا واحمد يبقي في بينا سكس فون وفيديو لكن زهقنا منه وانا مع مرور الأيام بدأت اسمع صوت أمي اكتر واكتر وهي بتلعب في نفسها بالليل واروح اتفرج عليها وكانت عاجبني المنظر واتفرج عليها اكتر واكتر وفي مره الصبح كان مجهدة شوية قلت ليها ما انتي لو تبطلي لعب شوية هتكوني كويسة هي اتخضيت من وفهمت قصدي وعملت نفسها عبيطة وقالت ليا قصدك ايه يا شرموطه وديه كانت أول مره ماما تقولي كده قلت ليها ليه بقي ؟ قالت علشان بتتناكي من الرجالة قلت ليها هو راجل واحد وهيبقي جوزي وهنام معاه براحتي بعد كده امي سمعت كده قالت ليا مش محترمة وبلعو ريقها من الكلام وانا كنت متضايقه منها علشان منعاني من أحمد وفي يوم هي كانت اجازة من الشغل وانا في البيت بالليل علي الساعة ١ اتكلمت انا وأحمد سكس فيديو وهي كانت سامعة وبتتصنط علينا وانا لمحت خيال عند الباب وعرفت انها هي لكن قلت مش مهم خليها تهيج اكتر وبدأت ازود الجرعة اكتر واكتر في الكلام واقرب كسي من الكاميرا اكتر واقوله كسي اه بين ايديك دخل زبك بقي بسرعة اااااه مش قادرة عايزه زبك في كسي مفيش حد هينكني غيرك وانا وهو شغالين مع بعض وامي سايحه بره ولحد ما الخيال اختفي وانا وأحمد خلصنا قلت اروح ابص عليها لقيتها قاعده تلعب في نفسها وكسها مولع نار ومحمر من الفرك فيه وقعدت اتفرك شوية لحد نا هجت تاني ولحد ما أحمد سافر بتاع اسبوعين تبع الشغل فضلت قايده نار من جواي أمي تهيج علي كلامي انا وهو واحنا بنعمل سكس فون وانا اهيج علي شكل امي وهي بتجيب لبنها ولبسنا بدء يبقي مشكوف أكتر بحجه ان احنا في الصيف وكده وسله الهدوم عند الغسالة بقت الاندر بتاعي وبتاعها مليان ومتغرق لبن كل يوم واحنا الاتنين عاملين هبل لحد ما في يوم كانت كانت هي بتلعب في نفسها كالعادة انا دخلت اتفرج عليها من وراء الباب هي ناديت عليا وقالت ليا تعالي متستخبيش انا بشوفك علي طول انا طبعا كنت عادي لأن انا عارفه انها عارفه إن انا بتفرج عليها وبعدين كانت هي لابسه برا فرده بز واحده طالعه منه وانا لابسه اندر لونه أحمر و تيشيرت ابيض علي اللحم فقالت ليا انا حاسه بيكي علشان المحروس بتاعك مش هنا انا عضيت شفايفي وقلت ليها زبه جامد اوي يا ماما لما لما بيحطه في طيزي اكنه بيشقني نصين ولما بيجيب لبنه في طيزي بحس متعة كبيرة ولما بيلحس ليه كسي بكون طايرة من علي الأرض وبجيب شالالات من كسي أمي قالت لمي نفسك يا شرموطة انا أمك قلت ليها أمي ايه ما انا عارفه إن عينك عليه اتخضيت كده متفاجأة قلت ليها انا بشوف نظراتك ليه ولبسك علي طول عريان قدامه رحت نازله علي كسها هجمت عليه وقولت لامي سيبي نفسك يا شرموطة علشان اريحك هي طبعا في حالة ذهول وحاولة تبعدني وتقولي بتعملي ايه مينفعش مينفعش اقولها ليه انا تعبانه وانتي اكتر مني وام وبنتها وهنريح كانت مترددة لكن أول ما لساني لمس كسها ساحت خالص وبدأت تسيب نفسها الكيف بيذل برضو أمي كانت جامدة فشخ جسمها متكامل و ميلف وبتهتم بجسمها وانا كنت عاوزه اريح نارها طلعت عند بزازها الكبار وقعدت امص وارضع فيهم واقولها بنتك عايزه ترضع من بزك يا شرموطة وايدي علي كسها بدعكه ليها وهي مبسوطة بالموضوع وبعدين اطلع علي شفايفها اقعد ابوس فيها واقطعها بوس وهي مغمضه عنها واكيد بتتخيل إنها بتبوس راجل وبعدين قلبتني ونزلت قعدت تبوس في فخادي وبعدين قلعتني بانتي الأحمر بتاعي وقالت ليا احمد جاب لبنه علي كسك يا لبوة وكان بيلحسه اقولها اه لبنه مغرق شفرات كسي مصي بسرعة مصي واحشر دماغها في كسي وهي بتتخيل بقي انها بتلحس لبن أحمد ومندجمه وتسرع لسانها أمي طلعت خبرة وبتمص كويس فششخ وجبت لبني وقلت ليها دورك وقلت ليها خدي وضعيه الكلب وبعدين جيت من تحتها لساني فضل يلحس في كسها وصبواعي في طيزها وخرم طيزها كبير الشرموطة وبدأت ادخل صوباعي من هنا والحس في كسها من هنا لحد ما جابت اخرها وجابت لبنها علي وشي وبعدين عملنا انا وهي وضع المقص وبدأت نحك كسسنا في بعض وبنصوت في نفس الوقت كسسنا مولعه نار وفضلنا شوية كده وبعدين عملنا وضع عكسنا بعض كسي عند بوقها وكسها عند بوقي وجبنا لبنا في لحظة واحده وبعدين نمنا أم وبنتها في حضن بعض
الجزء الثالث
بعد أول علاقة بيني وبين أمي وريحنا بعض نمنا من التعب في سرير واحد وفي حضن بعض وتحتنا السرير متغرق لبن خلص اليوم وجه اليوم التاني صحيت أنا وهي وفضلنا في السرير مكسوفين ومحرجين شوية من بعض بس قلت افك الموضوع شوية وقلت ليها معندكش شغل ولا تعبانه من امبارح هي قالت لا عادي وبعدين مش لحسك لكسي هو الي يتعبني ده ابوكي كان زبه حديد وواخده علي الازبار الكبيرة من زمان والموضوع بيني وبينها اتحول من أم وبنتها لي اتنين شراميط بيحكوا في النيك وعلاقتهم وفعلا ماما كان ليها تجارب سابقة كتير في النيك لكن من بعد ما بابا مات مبقاش فيه سألتها ليه ؟ قالت كل الرجالة الي اعرفهم من الشغل ولو حصل بينا حاجه وحد عرف أو هو دماغه صغيرة وعايز ينيك كل ومتجوز هيفكرني عشقيته أو الشرموطة بتاعته ولو رفضت ممكن بهددني ولما قالت كده فهمت قصدها لما قالت دماغهم صغيرة وبعدين سألتها طب ايه رأيك في زب أحمد ؟ قالت لمي نفسك يا لبوة قلت ليها وفيها ايه ده هيبقي جوزي قالت حتي ده انا أمك قلت ليها ده انا لسه لحسه كسك فردت قالت زبه كبير فششخ ده يكيف ويفشخ أي واحده ويقسمها ونضيف يتأكل أكل قلت ليها كل ده وبتقولي ليه الم نفسي شوفي نفسك الاول كملت كلامي قلت ليها فعلا ده لما بيحطه في طيزي بحس إنه بيشقني نصين بحسه في بطني اصلا ولبنه دافي وطعم زبه جميل مصاصه أمي ساحت مني خالص وبدأت تلعب في كسها تاني وتغمض عينيها واكيد بتتخيل إن احمد بينكها وانا بدأت اتفرج عليها وتقولي كملي كلام اقولها لما بلمس شفايفه بسرح في عالم تاني يبان مؤدب لكن في الجنس وحش نكني في كل حته هنا وعنده وفي الجيم وفي الاسانسير وأمي بدأت تدخل صوابعها في كسها الجامد وانا ببص عليها واقولها كسك العطشان ده عايز زبه يفشخه لما بلبس قمصان النوم بتاعتك زبه بيبقي اكبر واكبر وبيجيب لبن اكتر شكله عايز ينيكك أول ما قلت كده لقيت شالالات طالعه من كس أمي وبتصوت بهيجان واحت مسكه دماغي ووجهتها علي بزاها علشان ارضع وامص في الحلمه وقعدت تنزل بتاع دقيقة وجابت اخرها قلت ليها للدرجة ديه عاوزه تتناكي منه مردتش عليا وفرهضت من كتر المياة و اللبن الي نزل منها وفي آخر اليوم أحمد جه من السفر وكان جه من بدري لكن انا عرفت متأخر فقلت لأمي انا هروح اشوفه قالت ليا قصدك تتناكي منه قلت ليها احنا بنقعد مع بعض نتكلم مش كل حياتنا نيك في نيك ده انا قلت ليه يفتحني لكن هو مرضاش قالت ليه اوعي تعملي كده أكيد قلت ليها بس مش قادرة ساعات بكون عاوزه امسك واحطه في كسي علي طول قالت لا اوعي هتوديني وتودي نفسك في مصيبه علشان لو محصلش جواز يبقي طيزك حمرا بعد كده انا طبعا كنت عارفه الكلام ده قلت ليها مفيش نيك هسلم واجي راحت ليه وكان نايم بشورت رياضي ازرق ومن فوق عريان والبنش والسكس باكس بتوعه بارزين دخلت وهو واحشني ومكنش في دماغي أي نيك نهائي لكن لما شفت شكله بدأت اهيج واعض في شفايفي وكان نايم وشكله حلو وهو نايم و زبه متقسم من فوق الشورت وباين حجمه وكنت ههجم عليه لكن قلت مفيش وقت بوسته وقلت البانتي بتاعي كان لونه اخضر وسبته جمبه علي السرير علشان يعرف إن انا جيت ده كان علي الساعة ١٠ بالليل كده وبعدين انا نمت علي الساعة ١٢ باليل وهو جه ليا علي الساعة ٤ الفجر ودخل عليا الاوضه لأنه كان واخد مفتاح مني من زمان ودخل فتح عليا الاوضه واتسحب وكنت نايمه علي جمبي ولابسه هودي كروب من غير برا ومن تحت بانتي ابيض وهو دخل عليا وبدء يبوس في طيزي ويلحس كسي من فوق البانتي بلسانه انا حسيت بيه وكنت صاحيه لكن قلت اعمل نفسي نايمه وبعدين راح جاب البانتي بتاعي علي جمب وتف علي كسي وجاب زبه وبدء يحركه علي شفرات كسي ويروح ويجي من فوق لتحت وانا هجت علي الآخر لكن قافله عيني وبتألم من المتعة عايزه اخده كله في كسي يفشخني بيه وهو فضل كده شوية بيسخن نفسه باين وزبه نفسه يدوق كس وبعدين بصوت واطي قلت ليه مش قادرة دخله هو قالي مينفعش دلوقتي نفسي في كسك لكن خايف عليكي وكان الجو سكسي و رومانسي خالص نور خفيف وجاي وانا نايمه وبيدوق كسي من كتر الي عمله ساعتها انا تعبت خالص وركبي سابت ونزل مني عسل ولبن كتير جدا وقلت ليه معلش اتعامل انت انا مش قادرة راح نزل علي خرم طيزي وبدء يلحس فيه وانا مش قادرة بتلوي كده واكتم صوتي في المخده أقوله كفاية ااااه ااااه ولبن نازل من كسي ببطئ وهو شغال لحس في خرم طيزي راح جايب زبه ورشقه في طيزي رشق بمعني الكلمة هو بيهيج لما يلاقي الست قدامه مفرهضه كده وبدء يطلع وينزل بكل قوة وانا بحس إن زبه في طيزي هيطلع من بوقي ولحد ما فضي لبنه في طيزي وفضل جوه يفضي كتير كتير وبعدين فضل جوه لحد ما ارتجي وطلع لوحده وانا وهو فوق بعض وجسمنا كله مياة ومش عاوزين نقوم عاوزين نفضل كده وبعدين خلصنا الوضع وقعدنا نتكلم شوية واقوله المرة ديه كنت هيجان خالص مالك قال ليه واحشتني وجسمك واحشني وقالي لكن انتي مش في الفورمة النهاردة قلت ليه اصل لسه كنت منزله لبني من شوية قالي ازاي قلت ليه انا وماما هو استغربت واتخض كده وقالي ازاي قلت ليه طبيعي يعني أمي ست وصغيرة وكسها بيأكلها وعايزه حد يريحها فأنا بعمل كده هو طبعا خاف واخد بعد عني كده الي هو حاجات بتحصل في افلام السكس بس بس قلت ليه لأ عادي في صحابي البنات بيعملوا كده مع بعض وفي أي مكان بنبات فيه بنلعب لبعض وبنقلع ملط لبعض عادي احسن ما نروح لحد ينكنا هو اقتنع بالموضوع وإنه طبيعي طالما مفيش رجالة وبدأت احكي ليه عن أمي شوية وتفاصيل جسمها من تحت الهدوم من طيز لكس لصدر لنضافة هو قالي ما انا عارف جسمها جامد انا كل ده كانت خطة اصلا بحاول ادخل أمي في دماغه معرفش ليه لكن كنت عايزه اشوفهم وهما بينيكوا بعض وانا بتفرج عليهم وهو من كلامي علي أمي بدء زبه يقف ويلعب فيه كده اقوله هجت ولا ايه لكن هو خاف يقولي علشان مفهموش غلط وعدي اليوم وتاني يوم كان باين عليا التعب وأمي لاحظت ودخلت الاوضه عندي كانت مليانه عرق ولبن فقلت ليا هو جه عندك فقلت ليها اه وكان تعبان علي الآخر ياريتك موجودة كنت تريحيه هي قالت عيب لمي نفسك كنت ناديني اتفرج بس فقلت ليها هو عايز ينيكك اصلا لكن مكسوف هي قالت بجد وفرحت كده لكن قالت انتي هبلة مينفعش وده وده قلت ليها انا بهزر في ايه قلت ليها انا هعزمه النهاردة علي الغذاء هي قالت ليه ومش ليه قلت خطيبي عادي هعزمة فقالت ماشي طبعا هي ما صدقت وزبطت نفسها ولبشت احسن لبس يبين مفاتن جسمها وانا كنت ملاحظة لكن عامله عبيطة وهو جه وانا كنت في الاوضه وأمي فتحت ليه وسلموا علي بعض وسألها عليا قالت ليه في الاوضه وهي راحت المطبخ تجهز الأكل وهو دخل الأوضه وكانت لابس لبس شيك وجامد كالعادة وانا بلبس بنطلون جينز وكانت ضيق علي طيزي وبقول ليه ساعدني هو حط صباعه في بوقي وبله وبعدين قعدت يمشي بيه علي كسي اقوله مش وقته امي تدخل قالي مش مهم علشان انيكك وانكها كان جرئ اليوم ده وانا بدأت اطلع صوت واااه اااه وبعدين دخل الصوباع في طيزي وبدأت اقوله مينفعش دلوقتي علشان أمي لكن انا عايزه فعلا لكن مع صوت أمي وقفنا ولبست هدومي وطلعت و أمه وابوة جم كمان أمي عزمتهم لأن أكيد مش هنعزمه لوحده وحضروا فعلا وسلمنا علي بعض و أبو أحمد مبيجيش عنده كتير هو عنده 51 سنة طول و عرض و رياضي احمد طالع ليه لكن نسخة من أحمد شخصية و كاريزما وشيك طبعاً ممكن بنات تفكر تهيج علي الكبار لكن انا مكتفيه بأحمد مليش في السن الكبير طبعا هو أبو أحمد وأمه منفصلين لكن لسه بينيكوا بعض عادي من غير ما حد يعرف لكن أمي عارفه زي ما قلت في الاجزاء الي قبل كده امي كسها جاي مع أي زب من العيله ديه احمد ماشي أبوه ماشي كله شغال فكانت بتحاول تبقي لبوة مع ابوة تجيبه سكه سواء في الكلام أو الدلع و القاعدة وفتحه الرجل لكن هو مكنش مركز معاها لكن الي كان مركز معاها كان أحمد وأهل احمد مشيوا وامي كان في دماغها إنها ممكن تجيب أبو أحمد سكه لكن فشلت المره ديه وانا لاحظت كده وبدأنا نشيل في الطباق ونلم الليله وأحمد فضل معانا يساعدنا وطبعا ابو احمد وامه راحوا ينيكوا بعض وامي كانت عارفه ده وكان كل ما تفتكر كسها يأكلها بدأت أقرب أمي و أحمد اكتر واكتر واسأله كنت واخده بالي منك النهاردة عينك منزلتش من علي جسم أمي قالي لا عادي كنت ببص عادي بعدين غمزت ليه قلت عادي قالي لما بشوفه بفكر فيكي انتي شبه جسمك بس علي كبير قلت ليه خلاص روح دوقه قالي انتي عبيطه بتهزري قلت ليه جرب مش هتخسر حاجه هو اتخض من كلامي وقالي ازاي قالي لو أمي عملت حاجه انا هقف معاك متخفش وههدي الدنيا عادي فقالي بتتكلمي جد قلت ليه جد الجد ديه محاولة عادية وانت وحظك بقي انت كده كده بتاعي هو مش مصدق كلامي فقلت ليه روح اعمل نفسك بتعدل معاها المطبخ وانا هستني هنا اكني بعمل حاجه وانت حاول معاها واحده واحده وابدء حك فيها مره المسها في التانية من غير قصد اتكلم عن لبسها مثلا كده وبدأت احط ليه خطه علشان يفكوا الرعب الي بينهم ده هو راح فعلا وبدء يعدل معاها المطبخ وهي عادي جدا وانا قلت ليه هستني هنا لكن رحت اتفرج واسمع هو بدء الكلام بذكاء وقالها بس جسمك حلو هي اتخضت من الكلام لأن طبيعة الكلام بينهم مش كده قالت ليه تقصد ايه قالها خاسه يعني واللبس عليكي بقي اجمد ومبين مفاتن جسمك كله طبعا أمي عجبها الكلام وهي نقطة ضعف أي ست لما تقولها انتي خاسه وتقوله بسبب الشغل بتحرك كتير وبدء يقرب منها ويلمس جسمها وط حط ايده علي وسطها وقلها الوسط بس محتاج يتظبط شوية أمي كانت لابسه بلوزة كت طويلة ومكبر صدرها وبنطلون جينز قافل علي طيزها انا طبعاً في سري قلت يابن الصايعة ساب كل حاجه كنت قايله ليه اعملها اعمل حوار من دماغه كان بيخدني علي قد عقلي علشان ياخد الموافقة وبس وأول ما لمس وسط أمي هي وشها احمر وبصت في عينه كده وبلعت ريقها وقالها الوسط كويس بس محتاج يتظبط كويس هو كان بيجرب حظه علشان لو حصل حوار بقول انا مدرب جيم وبحاول اقول ليها الصح لأن انا طبعا هتبقي شكلها وحش لو قلت ليه أمي عايزه تتناك منك و اروح لأمي اقولها احمد عاوز ينيكك قلت انا احطهم علي أول الطريق وهما يكلموا وانا كنت مبسوطه وانا بتفرج معرفش ليه يمكن علشان بحبهم وعاوزاهم يتمتعوا وبعدين أمي فقدت النطق نهائي وهو راح لففها مره واحده وطلع منها صوت مكتوم كده اااه طيزها بقت ليه ووشها الناحيه التانية وهو حط ايده علي طيزها وقالها بالنص كده الأرداف كويسة وجميلة جدا مش محتاجه حاجه وده الي بتدور عليه كل آنثي وطيز امي وصدرها كانوا كبار وأمي كانت علي أخرها وبعدين بدأت تبعد منه بشيكه كده وتقوله طب كويس إنه عجبك ده مع الركنه كنت خايفه يبوظ قالها لا غيب متقوليش كده يا حماتي ده جسمك ولا جسم واحده في ثانوي و زبه بدء يكبر من تحت الهدوم وأمي عينها عليه وهو مفكرش يخبي زبه حتي وعمل نفسه مش واخد باله أمي شافت المنظر راحت اوضتهت من السخونه و التوتر وحطت ايديها علي كسها لقت في مياة نازله منه ومولعه نار هو كان عاوز يروح وراها لكن انا وقفته وقلت ليه كفاية عليها كده دوري انا لما شفت زبه وطريقته ونظره أمي لزبه هجت علي الآخر وسحبته من ايده ودخلت الحمام وقفلت علينا ورحت منزله البنطلون بتاعه وزبه طلع في وشي وهو كبير علي طول مولع قلت ليه عايز تنكها للدرجاي قالي اه لكن عادي يعني جسمك احسن قلت ليه طب ما عايز تريح جسمي طبعا احنا كنا سخنين والمكان صعب نمص ونلحس لبعض فقلت ليه حطه في خرم طيزي علي طول وجبهم فعلا
الجزء الرابع
بعد ما جاب لبنه في طيزي وكنت هايجه ساعتها جدا و عاوزه ارتاح ودخلنا الحمام وعملنا واحد واحنا لابسين هدومنا كده فكرة إن تشوف حبيبك عينه علي حد و الحد ده أمك فكرة مغريه وتهيج انا بحب الجنس جدا بطريقة رهيبة مش لمجرد النيك وعلاقة بين اتنين وهو يجيب لبنه وخلاص لأ انا بقرأ وبهم كل حاجه ليها علاقة بالجنس علشان انا اتمتع وهو يتمتع ويكون عاوزني اكتر واكتر وكل لبن ينزل من زبه يكون أحسن مره ينزل فيها لبن فعلشان كده عاوزه أمي تكون مستمتعة بالزب الجامد الي كله حيوية ونشاط و شباب و يروي كسها الأبيض الواسع وهي كانت غيرانه شوية من أم أحمد حماتي بسبب انها مطلقه لكن لسه بتتناك من طليقها من غير ما حد يعرف وزي ما قلت امي عندها علم لأنهم صحاب جدا وكانت أمي بتحاول توقع أبو أحمد لكن محاولتها كانت بتفشل فأنا بحاول أقرب المسافات علشان الكل يكون كسبان العلم إن أحمد عمره ما جرب نيك الكس ولما ينيك أمي كده هيجرب كسها والي هو نسخه مني لكن علي أكبر و أمي تطفي نارها وانا اشوفهم و استمتع أكتر وبكده كل الأطراف هتكسب .. بعد ما أحمد حاول مع أمي كمحاولة أولي في الجزء الي فات وفي نفس الوقت كان مأمن نفسه وبيجس نبض أمي وأمي ساحت منه علي الآخر لكن سحبت نفسها وعملت حجه ومشيت خوفاً من انها متقدرش تمسك نفسها .. عدي كام يوم عادي وانا وأحمد كنا بنتقابل من غير ما نعمل حاجه لأن بيبقي عندي الدورة وانا آخر مره هو محاولش مع أمي تاني احسن ميزة فيه إنه قنوع مش طماع يعني مكتفي بيا وأغلب الرجالة في المواقف ديه هيبقي مستعجل وعايز يهجم علي أمي وخلاص لكن هو كان صبور ومبسوط معايا لكن انا عاوزه ابسطه اكتر واعلي الليڤل شوية وزهقت شوية من كتر اللحس و المص لأمي فقلت ليها ايه رأيك ما نشوف حد ينيكك ويطفي نارك فقالت ليا هتقولي أحمد صح ؟ قلت ليها اه هو مش هيمانع وانتي كمان عينك عليه علي طول ردت لأ طبعا انتي عبيطة ده زي ابني وخطيبك قلت عادي ما هو بينام معايا وبينكني وانتي ساكته قالت اصل هعمل ايه كده كده انتوا هتتجوزوا و شباب و مخطوبين والي بيحصل بينكوا ده بيحصل بين كل المخطوبين كلنا كنا كده فقلت ليها براحتك انا كنت عايزه مصلحتك ده زبه واقف ٢٤ ساعة و ١٨ سنتي هيكيفك فقالت ليا بس يا شرموطة عاوزه خطيبك ينكني قلت مش يبقي تحت عيني واحسن ما ينيك حد غريب وغير كده كسك هيعجبه وهو نفسه يدوقك مصت شفايفها كده وقالت بجد قلت هو مقالش بصراحة لكن باين من نظراتها وبعدها انا قمت رحت اوضتي وبعدين قالت شكل الاتنين دول بضان ومحدش هيحاول مع التاني فجت الساعة 1 بالليل كلمت أحمد وقلت ليه انا تعبانه جدا وعندي صداع رهيب تعالي هو في الشقة الي جمبي وكان معاها مفتاح ودخل عليا وانا قبلها كنت سخنت مياة و مسكنت فوطه سخونه واحطها علي جسمي علشان أسخن أكن عندي سخنيه فهو دخل عليا ولقي جسمي سخن قلت ليه روح صحي ماما من النوم هي هتتصرف وأمي كانت نايمه ونومها تقيل فدخل عليها الاوضه علشان يصحيها أمي كانت لابسه قميص نوم شيفون أسود من غير برا ولابسه تحته بانتي أسود داخل كله في طيزها أحمد دخل عليها ومكنش متخيل المنظر ده فضل واقف يتفرج علي جمال جسمها الميلف الكيرڤي ونفسه يهجم عليها لكن مسك نفسه وقرر يصحيها وهي شافته اترعبت وقالت ليه انت أهبل بتعمل ايه هنا وكانت هتصوت لكن هو سكتها وقالها بنتك تعبانه جامد هي الي بعتاني قومي شوفيها أمي فهمت الموقف وبعدين قامت وهو عينه علي جسمها وبزازها الكبار الي قميص نوم ضيق عليهم وحلماتها ظاهرين وطيزها البارزه والاندر كله جوه طيزها وأمي لبست روب وطلعت معاه لاوضتي علشان تطمن عليه وعلمت ليا حاجه سخنه واخدت كام برشامة وقلت ليهم انا كويسة وهنام وغمزت لأحمد وقلت ليه متخفش ديه خطه الباقي عليك هو فهم وكان عينه هتأكل جسم أمي اصلا من جمال لجسم لصدر لطياز كل حاجه كانت باينه في أمي وخرجوا بره الاوضه وبعدين أمي قالت ليه هعمل ليك حاجه تشربها قالها مش لازم قالت ليه لأ انا هشرب قهوة هعمل كده كده قالها معندكيش شغل الصبح ولا ايه قالت ليه عندي بس الضهر كده هبص علي حد و ارجع تاني ومن هنا تطور الكلام وقالها خلاص تعالي انا هعملك القهوة وراحوا المطبخ سوا وفضل يطلب منها الحاجه ويقرب منها اكتر واكتر وبحجه إنه بياخد البن أو الكنكه او الفنجان وكل مره يقرب ويحك في طيزها وزبه واقف هي بتحس بيه لأنه كان لابس شورت وهي مغيرتش قميص النوم الي كانت لابسه لابست روب شفاف فوقه مش اكتر وجسمها كان ظاهر وهي في كل مره بيقرب منها كانت بتهيج اكتر وفضلوا يتكلموا اكتر واكتر لحد ما عدي ساعة تقريبا وقالها انا همشي بقي الوقت اتأخر قالت ليه ما تقعد هتروح تعمل ايه قالها لازم لاما مش هقدر امسك نفسي قالت ليه ازاي يعني قالها انتي مش شايفه جسمك ولا ايه ردت عليه بدل تؤتؤ نظري ضعيف قالها مفيش مراية عندكوا تشوفي بيها جسمك قالت ليه في واحده كبيرة عندي في الاوضه ممكن نشوف فيها قالها لا بلاش خلينا هنا احسن محدش ضامن نفسه أمي قربت عليه اكتر واكتر وقالت ليه سيب نفسك عادي وفتحت الروب بتاعها وهو بص علي صدرها الي طالع من القميص الضيق وبعدين أمي بدأت تقرب شفايفها من شفايفه وبتشم في جسمه وهو واقف مش راضي يعمل أي حركة وبعدين أمي همست في ودنه قالت ليه هستني في الاوضه عندي دقيقة وتعالي ولو مش عايز براحتك أمي حطت الكورة في ملعبه ودخلت اوضتها حطت ريحه وشوية مكياج اكنها ليلة دخلتها وفضلت علي السرير هو غسل وشه ودخل عندي الاوضه وقالي حصل كذا كذا وانا كنت صاحيه وسامعة صوتهم لكن البرشام كان مخليني مهبطه شوية قلت ليه روح ليها بسرعة ونيكها واتبسط قالي مش هتزعلي قلت ليه لأ انا هكون مبسوطه وانت فرحان وهي فرحانة هو قعدت يبوس فيا شوية وانا كان عندي الدورة للأسف وانا قعدت ألعب في زبه شوية وبعدين راح عند أمي وانا كنت وراه لكن من غير ما هما يحسوا قلت اتفرج .. هو أول ما دخل كان محرج شوية وأمي مكسوفه وبعدين قعد جمبها علي السرير وقالها انتي جميلة اوي ازاي محافظة علي نفسك كل المدة ديه اكنك لسه في العشرينات أمي قالت ليه اولا محدش بيقول لست كده ثانياً انت معايا في الاوضه نومي الخاصه احنا مش جايين نتكلم وامي هجمت علي شفايفه وقعدت تبوس فيه وهو تجاوب معاها وبصراحة كان بوسهم كله رومانسي وسكسي مفيش عنف ولا ده بيلحس لسان ده لكن كان بوس جميل ورومانسي امي شفايفها كبيرة وده بيخلي البوس أجمل وهو بيحب الجو ليلة الدخله ده هو ذوقه كده قميص نوم ومكياج و ريحه واوضه بيحب الرسميات شوية وكنت بتفرج عليهم ومندمجين علي الآخر وكل واحد بيقطع شفايف التاني بدء ينزل شوية ويبوس في رقبتها وانا بدأت اغير الصراحة احنا اتفقنا علي نيك بس لكن مفيش رومانسيه وبوس لكن قلت المره ديه بس علشان لو دخلت دلوقتي هفصلهم و هيحصل توتر ويبوس في رقبتها وبعدين يطلع عند شفايفها وايد قاعده تفعص في صدرها من فوق القميص وهي ايديها علي زبه من فوق الشورت برضو وبعدين هو نام علي ضهره وأمي طلعت زبه ونزلت علشان تمصه و الحقيقة كانت في المص مش اوي بتمص عادي لكن هو ساب نفسه عادي وكان هيجان و مستمتع فكرة إنك بتدوق لحم جديد و حماتك وسن كبيرة بتبقي مغريه وفضلت تمص ليه حبه حلوين وانا ملاحظه علي كسها والاندر بتاعها متغرق فشخ وبينقط عسل جابتهم بتاع مرتين من من البوس ومص في زبه لكن لسه عايزه تاني وبعدين وسط ما هي بتمص هو جاب لبنه في وشها وعلي بوقها هي كانت مقروفه شوية وباين عليها وقالها اسف مقدرتش امسك نفسي وجاب منديل ومسح وشها وكان مفاجأة ليها إن زبه لسه واقف وقالت ليه صالحني بقي انا كنت بتفرج ومستغربه شوية الموضوع إن أحمد هادي في النيك ولسه محرج لحد دلوقتي لحد لما خرج لبنه ولاقي زبه لسه واقف وأمي محتاجه تاني هاج أكتر و أكتر وكل ده كانوا لسه بيسخنوا .. هو قلع هدومه كلها وزبه كان كبير فششخ ولسه واقف وأمي فضلت لسه بقميص النوم لكن بزازها بره هو نام علي ضهره ملط وهي قعدت تبوس فيه من أول شفايفه لحد رقبته و صدره و بطنه وتبوس عضله عضله من السكس باكس وتمشي بحلمات بزها عليه وبعدين نزلت عند زبه وبدأت ترضع فيه تاني لحد المره ديه بطريقة احسن وأفضل خلاص مرحلة الخوف و الرهبة بينهم راحت بعد أول لبن نزل منهم هما الاتنين واخيرا قلعت قميص نوم وبقت ملط قدامه وقامت قعدت علي زبه بكسها الابيض الغرقان لبن وعسل وقعدت علي زبه واحده واحده وهما الاتنين في نفس واحد طلع منهم ااااااااه وغمضوا عينهم هما الاتنين بيحسوا بجمال اللحظة أمي قاعده علي زب كبير كله شباب و حيوية و لاول مره من سنين يدخل كسها زب وبتتأمل الإحساس وهو جوها وهو زبه العشطان وجلده الي نفسه يدوق طعم وشفرات الكس بيتأمل اللحظة وفضلوا كده بتاع دقيقة وبدأت أمي بحركات دائرية من غير طلوع علي زب وبتلف زبه في كسها وبتقوله خليك زي ما انت متتحركش عايز تقعد تلف علي زبه كده في كل ارجاء كسها الواسع وبزازها ملبن الكبار بيتهزوا مع كل حركة دائرية بتعملها ومغمضه عينيها وبتضحك من المتعة وهو قالها كفاية علشان هجبهم قالت ليه اشتمني وقولي يا شرموطة هو استغرب لكن حب الموضوع وقالها عايز انيكك يا لبوة يأم كس كبير وبعدين هي تضحك راح جاي حضنها وضمها عند صدره وبزها اليمين في بوقه بيرضع منه وبدء يدخل و يطلع زبه بسرعة كبيرة في كسها وهي طالع منها اااه ااااااه اااااه وفي أقل من ٣ دقائق نيك في الوضع ده هي جابت لبنها وجسمها فضل يرعش هو وقف لحظة وفضل يأكل في بزازها ويرضع منهم وهي سايحه خالص وجسمها ابيض احمر مغرقه الدنيا لبن وعرق وبعدين قالها انا هشفخ كسمك النهاردة بالحرف كده ونزل جرها عند حرف السرير ونزل تحت وقعد يلحس في كسها لحس ومص ولبنها مغرق وشه وهو مكمل وهي بتتلوي وبتشد في ملايه السرير مش قادرة وتقوله ارحمني دخله كله افشخني عاي
كمل حلو اوي
 
حلوه قوي
 
  • عجبني
التفاعلات: hussy9999 و sarasalma577
لو الكاتب موجود اقول له متى ستكمل قصتك هذه ولو مش موجود اقول لكل الكتاب من لديه القدرة على إكمالها فليكملها مشكورا وله هدية من المشرفين نحن في انتظاركم على احر من الجمر
 
جميله جدا كمل
 
مرحبا بكم عزيزي الكاتب عزيزتي الكاتبة طالما قصتك في هذا القسم فيعني أنها متسلسلة فعليه حينما تريد تضيف جزء جديد عليك باتباع الخطوات التالية وهي اولا تضع الجزء الجديد في مربع الكتابة بالاسفل ثانيا تدخل على هذا الرابط
وتطلب دمج الجزء الجديد من قصتك وتكتب اسم قصتك وتكتب رقم المشاركة التي فيها الجزء أو تنسخ رابط قصتك
 
انا اسمي ايه عندي ٢٣ سنة مخطوبة لشخص اسمه أحمد ٢٥ سنة وبداية الموضوع هو خطوبتي ليه وازاي ناكني انا و أمي أحلام وانا مفروض اعرص ليه وواسطة بينهم...
انا اية طولي ١٥٨ سنتي جسمي حلو وصدري كبير وطيزي مدورة و حلوة وبيضه وشقرا خلاصة شبه شيري عادل الممثلة كده بالظبظ أمي احلام ٣٩سنة شغاله سمسارة عقارات متوسطة الجمال لكن جامدة جدا من ناحيه الجسم صدرها كبير أوي أوي وطيزها نفس الكلام وبيضه وشقرا برضو جسمها مش تخين ولا رفيع متوسطه لكن كيرفي ميلف حلوة ابويا متوفي من ٦ سنين دخلنا المادي كويس جدا
الموضوع بدء مع أحمد جارنا هو جميل جدا طول ١٨٧ سنتي وجسم رياضي وسكس باكس شعر أسود ولونه بشرته بوني وعينه عسلي جميل جدا كل بنات العمارة عنيها كانت عليه الصراحة وكانت المعرفة بينا بسيطة وسطحية لكن كانت أمه صاحبه أمي جدا لأنهم من زمان في العمارة مع بعض كنت دايما عيني علي أحمد وكنت معجبه بيه وهو كان بيعملني كويس الحقيقة كل ما يشوفني أو اروح عندهم البيت لما أمي تكون هناك هو أغلب الوقت بره البيت مع اصحابة او في الشغل كنت دايما بخش اوضته اقعد اشم في البرفان بتاعه أو اشم في هدومه وكان معلق صور ليه وهو في الجيم وجسمه باين وعضلات باطنه بارزه وكانن ابتسامته حلوة جدا وكان طيب وجدع وخدوم وكل ما أكون عنده في الاوضه كان لازم البانتي بتاعي يتبل وكسي يجيب إفرازات لازم من غير ما ابدء المسه أو افرك زنبوري حتي من الصور ودايما كنت بقوم من النوم ومغرقه السرير من كتر ما بحلم بيه وكنت بستنه علي طول وهو راجع من الجيم او لعب الكورة بيبقي عرقان ولابس شورت مبين تفاصيل جسمه وتقسيمه زبه بس وفضلت علي الحل ده سنتين وكنت دايما بحسد أمي انها بتقدر تقرب منه وتبوسه من خده وتحضنه بحجه انها قد امه ومحدش هياخد باله لكن انا كنت بشوف في عنيها نظرة شهوة لما بتشوفه ومع موت ابويا هي هيجانه علي الآخر ومتقدرش تتناك من حد معاها في الشغل علشان ده هيعمل ليها مشاكل فكنت دايما بسمع صوتها وهي بتتاواء من كتر اللعب في كسها وكنت بشوف ملايه السرير في الغسيل غرقانه من لبنها والمياة بتاعتها وبعمل نفسي هبله هي جسمها جامد فصعب الركنه ديه ليه .. أم احمد و ابوة منفصلين وهما قاعدين لوحدهم لكن ابوة بيروح ويجي عندهم عادي وهي وامي كانوا صحاب جدا وعارفين عن بعض كل حاجه وصارحين مع بعض وفي مره كنت واقفه في اوضه أحمد بتفرج عليها سمعت أمه بتقول نفسي اجوز أحمد الولا مبقاش قادر وبتضحك كده أمي سألتها ليه ماله؟ أمه قالت بسمعة بيشغل سكس وساعات وهو مش هنا بينسي اللاب توب بتاعه مفتوح علي السكس وانا بغسل البوكسرات بتاعته بتبقي مليانه لبن ومادة بتلزق أمي سألتها طب وانتي مبتهجيش علي أفلام السكس بتريحي نفسك ازاي انا مش قادرة وهموت من كتر لعب في كسي أمي كانت مستنيه تلاقي حل منها لكن أم أحمد قالت مفاجأة كبيرة بالنسبة لأمي وبالنسبالي انا كل ده كنت واقفه بتسنط عليهم قالت ليها انا وأبو أحمد منفصلين اه لكن من وقت للتاني بتتناك منه أمي اتفاجئت سألتها ازاي ؟! قالت ليها عادي ساعات هو بييجي هنا او انا بروح عنده البيت واحنا موافقين علي الموضوع أمي قالت يا بختك منه مستمتعة ومنه مش حد غريب انا طبعاً اتفاجئت من الموضوع لكن قلت طبيعي يعني طاليقها مش أزمة لكن ركزت اكتر في موضوع هيجان أحمد وأمي كمان ركزت فيه سابت كل حاجه وقالت ليها وناويه تعملي ايه مع أحمد ردت أمه قالت ولا حاجه خليه زي ما هو ووقت ما يقولي عايز اتجوز هجوزه...
روحنا انا وأمي احنا ساكتين من غير ما حد يتكلم مع التانية ودخلنا نمنا وضربنا اجمل سبعة ونص ولبن نزل انا وهي لكن كل واحده منفصله طبعا لكن سامعين صوت بعض وعاملين هبل من الكلام الي سمعناه كسنا انا وهي عطشان لكن هي متعرفش إن انا كمان عيني علي أحمد وعدي شهر وأمي بدأت تجيب أحمد البيت اكتر بكذا حجه بقي تعالي شيل معايا حاجه اصل تعالي معرفش ايه الي بايظ وعايز يتصلح وأمي كان لابسها قدامه مكشوف هي اوبن مايند عادي لكن كانت متحررة اكتر زيادة عن اللزوم في اللبس مره شورت فوق الركبة وفانلة كات ومره قميص نوم وفوقه روب خفيف وهكذا وانا طبعا كنت واخده بالي فسألتها انتي لابسه كده قدامه ازاي قالت عادي ده زي ابني انا غمزت ليها زي ابنك برضو
هي اتوترت ومشيت وانا بدأت أعمل زيها واستهبل اكتر زيها ولبسي بقي ضيق ومحزق اكتر وبقيت ألبس علي طول في البيت سوفت برا وضيقه علشان صدري الكبير يفرقع منها وشوية ألبس كاش مايوة بكذا شكل ولون وكل وفي مره طلعت في الصالة وهو كان موجود وعارفه إنه طلعت لابسه برا بوش اب سوده قافله علي بزازي جامد هيفرقعوا وبنطلون ليجن هيرفقع من علي طيزي ومحدد شفرات كسي من عليه عملت نفسي مخضوضه ومعرفش إنك هنا وطلعت اجري علي الاوضه هو طبعا بعدها اعتذر وقعد فترة مبشوفهوش لكن بعد اسبوع شوفته وسلمت عليه وهو اعتذر تاني قلت ليه ياعم عادي مفيهاش حاجه وانا مش قلقانه منك انا ممكن اقلع قدامك عادي هو اتخض وقال مش للدرجادي يعني خليكي لابسه احسن بضحك وانا قلت اعمل نفسي زعلانه واقوله قصدك إن جسمي مش حلو قالي حلو جدا انا مقصدش كده
فقلت ليه انت بتكدب ما انت بتشوف بنات كتير وتلاقيك مصاحب فأكيد جسمي وحش وهو بدء يبرر ويشكر في جسمي وانا اهيج أكتر لحد ما قلت ليه انا عايزه اجي معاك الجيم قالي انا مليش معاد محدد بروح في أي وقت بس ممكن اشترك ليكي هناك قلت ليه لأ اروح لوحدي ازاي انا عايزه اروح معاك قالي متخفيش ده جيم كويس و حلو ومفيش معاكسه والجو ده قلت ليه ماشي وفعلا روحنا وكان كويس فعلا وفي بنات و رجالة جامدين جسم و ازبار كبيرة باين من تحت الهدوم لكن انا كنت مكتفيه بأحمد ومش عاوزه غيره يلمسني وهو كان معروف في الجيم وعنده خبره وبدء حد يضربني فقلت ليه انا عايزه انتي تدربني كان متردد لأنه مش فاضي ومش عارف ايه فقلت ليه انا جارتك واختك وصاحبتك مش عاوز تدربني انا لما روح هقول لطنط فقالي خلاص هدربك لكن وانا مش موجود شوفي حد تاني بدء يدربني فعلا وانا بدأت اتدلع واتمايص اكتر واتشرمط بمعني الكلمة وهو كان بيهزؤ ويضحك اكتر وابدء احك فيه والمس جسمه اكتر وكنت دايما اتفرج عليه وهو بيتمرن وعرقان وشعره نازل علي وشه وعيني كان سكسي فشخ بكون عاوزه اجري عليه حالا ابوسه وامص ليه زبه وادخله في كسي يريحني من النار الي فيه وكل مره واحنا في الجيم بقرب منه اكتر واكتر وبقرب بطيزي علي زبه وبلمس زبه بكوعي بحجه التمرين وزبه..ولحد في مره كنت بتمرن تمرينه رجل وحصل تمزق كده عن فخادي بجد مش تمثيل وانا علي طول وانا في الجيم بلبس بودي سوت وتحتيه برا عادية او سوفت برا وبلبس بنطلون ليجن وحصلت الإصابة ومكنتش قادرة امشي هو شالني فاجأة كده واخدني جوه في اوضه اللبس يطمن عليا فهو كان عوز يشوف مكان الإصابة عادي وانا كنت لاول مره محرجه منه علشان كنت لابسه بودي سوفت للي ميعرفش هو شبه شوية المايوة القطعة واحده لكن اتقل وبكم و الإصابة تحت كسي بحاجات بسيطه وطبعا هو كان متردد يسأل عن مكان الإصابة قلت ليه لو عايز تشوفها قول عادي فقالي ممكن لو مش هتتضايقي هو كان مؤدب جدا فنزلت بنطلون الليجن لحد ركبتي وهو البودي سوفت كان ضيق علي كسي العرقان المنفوخ اصلا وكان مبين تفاصيل وتقسيم كسي هو شاف من هنا وانا عيني علي وشه لقيته تنح وبرق كده وبلع ريقه وانا كنت مبسوطه من شكلة لأول مره اشوف نظره شهوة منه علي جسمي بعد محاولات كتيرة وبعدين قلت ليه بص عليها وهو كان واقف مش علي بعضه ومتردد يشوف فقلت ليه مالك يابني فنزل بأيده علي فخدي وكانت سخنه من شيل الحديد وأول ما لمس وانا جسمي قشعر واتنفض كده وهو عينه علي مكان الإصابة وعين علي كسي لأنه كان في وشه بالظبط وكسي كان واضح ومنفوخ وعرقان لكن قالي مفيش حاجه هجبلك كريم وهتبقي كويسة ومع كل لمسه وهو بيحط الكريم انا جسمي بيرعش اكتر واكتر ومش قادرة وهو بيسألني مالك اقوله بصوت وانا بنهج كده لا مفيش بس ومكان الأصابة بيوجع ولمحت زبه لقيته واقف نص واقفه كده فقلت انا كده صح ولازم اكمل علي الموضوع ده فقلت ليه ممكن تساعدني اروح واسند عليك طبعا هو كل مره بيستحمي في الجيم لكن معرفش المره ديه علشان يروحني بسرعة وفضلت سانده عليه وبشم في جسمه وعرقه واقرب منه أكتر بحجه إن انا سانده عليه ووصلنا البيت وامي كانت مش موجوده ووصلني للسرير وقال ليا هجيب تلج من التلاجه علشان احطه مكان الإصابة وانا قلعت البنطلون الليجن وفضلت بالودي سفت وشديته اكتر من تحت علشان يحزق اكتر علي كسي ويبين نفخ كسي و نزلت حمالات البودي كمان وفضلت بالبرا وهو دخل واتخض من المنظر وقلت ليه الجو حر وانت مش غريب ومتعود هو ضحك وكان مبسوط وبدء يحط تلج علي فخدي وانا مش قادرة هموت حرفيا من الهيجان كسي قلب نار وهو لاحظ ده وانا مش قادر وكسي بدء بنزل مياة شوية ومش قادرة اقفه وبقيت حاسه انه بيلعب بالتلج قاصد فمن كتر التعب قلت ليه بس كفاية مش قادرة هو من صوتي العالي قام وقف علي طول اتخض جدا ووقف قدامي كان لابس شورت لقيت زبه طالع قدام فشخ وهو مش واخد باله من كتر من اتخض من صوتي العالي وانا فصلت ببص علي زبه لحد ما اخد باله وراح مداري علي زبه فقلت ليه ايه ده ؟! فقال مفيش حاجه انا آسف وبياخد شنتطه وماشي فقلت ليه يعني بعد ما عورتني هتمشي كده فقال ما انتي معاكي الكريم حطي منه فقلت ليه طب بصلي فأول ما بص رحت جايبه الودي سفت علي جمب كده وظهرت كسي ليه الي مليان إفرازات وعرقان ومنفوخ علي اخر فقلت ليه لأ انا اقصد الوجع ده هو اتخض ووقف شبه الميت من المنظر وبدأت اقوم وانا بعرج واحده واحده لحد ما وصلت ليه وقلعت البرا وبقفش في بزازي وهو علي اخره مش مصدق المنظر وعملت نفسي هقع وهو لحقني وايده وراء ضهري وكان بيطلع صهد من بوقه فمره واحده رحت هاجمه علي شفايفه وقعدت ابوس فيه وهو لأول مره استسلم وبدء يبوس فيا جامد موت اكنه بيأكلني ويمص في لساني وانا اعض في شفايفه وبعدين يسمك بزازي البيض الكبار ويقفش ويعصر فيهم عصر ويلحس حلمات بزازي ويعض فيهم ويرضع رضع وانا مش قادرة وصلت لليوم الي كنت بتمناه من زمان وبدء يلعب في كسي بايده شوية واحنا واقفين بنبوس بعض وانا ايدي علي زبه جوه الشورت فتعبت من الوقفه ومياة بتنزل مني كتير فقلت ليه تعالي نقعد وانا مش مصدقه ومبسوطه وهيجانه بدأت اطلع زبه وكان كبير بتاع ١٨ سنتي شوفته اتخضيت وفرحت إنه كبير وبدأت ادعك فيه دعك بأيدي في الأول وبنبوس في بعض وهو بيقفش في بزازي وايد عند كسي....
الجزء الثاني
بدأت اطلع زبه وكان كبير بتاع ١٨ سنتي شوفته اتخضيت وفرحت إنه كبير وبدأت ادعك فيه دعك بأيدي في الأول وبنبوس في بعض وهو بيقفش في بزازي وايد عند كسي وبعدين نايمته علي السرير وقلعته هدومه انا كمان قلعت هدومي كلها وبقينا ملط خالص وقعدت ابوس فيه وفي جسمه حته حته واروح عند زبه المسه بلساني وارجع تاني ابوس في فخادة بشوقه الأول لحد ما وصلت عند زبه بداية الحس بشكل طولي بلحس من تحت لفوق والف بلساني علي رأس زبه وبعدين بدأت احط زبه في بوقي واسرع المص اكتر واكتر وهو علي اخره مش قادر سألته أول مره تجرب المص رد قالي أول مره أكون كده اصلا وقلت ليه سيب نفسك ليه وانا همتعك وبدأت الحس ليه بحب وشوق أكن زبه ده مصاصه بالنسبة ليا واعض فيه علي خفيف وهو يمسك رأسي ويحشر زبه في بوقي لحد ما يوصل لزوري تقريباً ويطلعه تاني والمياة تنزل من بوقي رياله كتير علي زبه تغرقه وبعدين راح قام مره واحده ومنيمني علي بطني واخدت وضع الكلب وطيزي مرفوع لفوق انا قلت هينكني علي طول وخلاص لقيته راح نازل بوشه علي كسي وقعد لحس ومص فيه ويلحس في خرم طيزي انا كنت نضيفة الحقيقة وانا مش قادرة علي اخري واقوله يخربيتك مكنتش متوقعه منك كده وده حقيقي كان دايما مؤدب رد قالي لازم امتعك زي ما انتي بتمتعيني واقوله ياما كنت بتخيل المخدة ديه انت واركب فوقها اكنك بتنكني وكتير غرقت السرير ده بلبني وضربت عليك سبعة ونص وهو كل ده شغال لحس ومص وانا مش قادرة وجبت لبني للمرة ٤ تقريباً وجسمي اتشنج وفضل يرعش وينزل اكتر واكتر واقوله كفاية مش قادرة وراح مره مغرق خرم طيزي بلبني وزبه كمان وراح وبدء يدخل زبه خرم طيزي كان ضيق شوية وبدء يوسع خرم طيزي بصوابعه شوية شوية وانا كنت بساعده ومش قادرة اقوله بسرعة اااااه عايزه زبك في طيزي عايزه لبنك في بطني دخل زبك مش مهم حتي لو اتعورت هو سخن وبدء يدخل رأس زبه شوية شوية وانا بأيدي مسكت فردتين طيزي علشان افتحها اكتر ودخل زبه شوية وبدء يحرك زبه وكان وجع كبير لكن كنت مستحمله وبعدين بدء يوجع وهو حس كده لكن طلع زبه وانا حبيته اكتر لما حس بوجعي وبعدين بدء يفتح طيزي اكتر واكتر بصوابعه وقالي سيبي طيزك ترتاح شوية حرام طيزي كان نار و حمرا شبه طيز القرد من اللعب فيها لأول مرة وبعدين سحبته من زبه وحشرته بين بزازي الكبيرة وتفيت فيه وقلت ليه نيك بزازي الكبيرة وبدأت يحرك وانا اعصر في زبه عصر ببزازي ويقولي من زمان نفسي انيكك وياما ضربت عليكي عشرة ومش مصدق إن انا بجبهم علي بزازك وطيزك المدورة الحلوة ديه نفسي اكلها هو سخني وقلت ليه جبهم في طيزي قالي انتي تعبانه قلت ليه ملكش دعوة لو طيزي هتجيب ددمم برحتك انا بحبه وهو بسطني بكلامه علي جسمي وكنت عايزه لبنه جوايا وكان رافض لكن انا قلت ليه وهو راح راشق زبه كله في طيزي حسيت بيه في بطني وقلت ليه بسرعة بسرعة وهو هاج اكتر لحد ما جاب لبنه الدافئ في طيزي وبدعين رجعت علي زبه امص فيه شوية وبعدين نمنا جنب بعض متفرهضين علي الآخر وعرقانين هو قالي انا صعب اروح كده انا هدخل استحمي عندكوا قلت ليه ماشي براحتك وبعدين هو قام فعلا علشان يستحمي وانا هجت تاني بعد ما جبت لبني ٤ مرات ولسه هيجانه عليه لو حد تاني لا انما هيجانه عليه بالذات من جماله وجسمه وزبه كان متكامل ودخلت عليه الحمام هو اتخض وقالي في ايه قلت ليه هستحمي انت كمان وبعدين بدأنا نبوس بعض تحت الدش وزبه في ايدي وكسي بين ايده وقعدت امص في زبه تاني تحت المياة وكان الجو سكسي خالص لحد ما جاب لبنه علي وشي وخلصنا وطلعنا ووصلنا الاوضه بدأت انشف جسمه وشعره اكنه ابني بالظبط مش حد بينكني وألبسه هدومه وكل ده وانا ملط وكان ماشي اخدته من عند اوضتي لحد باب الشقة ببوس فيه وديه كانت اول مره اتناك فيها منه .. عدت الايام وقربنا من بعض أكتر و أكتر وبدء هو يجي عندي كتير وانا اروح عنده فأمي لاحظت الموضوع وسألتني في ايه بينك وبين أحمد قلت ليها عادي معجبين ببعض هي اتفاجئت شوية وقالت من امتي ما انتي قدامه علي طول قلت ليها نزلنا مع بعض الجيم واتعرفنا اكتر واكتر واعجبنا ببعض فقالت ماشي وكانت مبسوطه بالموضوع عادي لكن كانت صعبانة عليه كل يوم تقريباً بسمعها وهي بتلعب في كسها وبشوفها ومفيش حد يطفي نار الجسم الجامد ده والكس المولع ده لكن مكننش عارفه الحل علشان اريحها وعلي الناحيه التانية فضلت انا وأحمد ننيك في بعض مره في الاسانسير و مره عنده في الاوضه ومره في الجيم وكنت دايما بقوله افتحني لكن هو بيرفض لأنه مش متأكد من مشاعره تجاهي وانا بدأت ازود الجرعة أكتر اروح البيت عندهم من غير اندر واسيبه في اوضته لما يرجع يشوفه امسك زبه من فوق الهدوم وأمه وأمي قاعدين مستخبين كده يكون واقف في المطبخ اروح وراه واقعد علي الرخامة واقلع البانتي واحط علي كسي سكر واقوله الحس ويلحس كسي والسكر أمي كانت ملاحظة التصرفات وعلي طول كانت بتلاحظ خروجه من البيت مستخبي وانت هنا لما بنكون مع بعض بيكون لبسنا متبدهل وفي مياة في جسمنا فسألتني في حاجه بتحصل بينكوا فقلت ليها لأ طبعا لكن هي كانت شاكه لحد ما في مره قفشتنا في اوضتها .. كنا في مره أحمد اجازة من الشغل وانا كنت في البيت وأمي بره احنا قربنا جدا من بعض وأفكارنا بقت نفس الأفكار وعاوزين نسعد بعض فقالي انا هجيلك البيت طبعا انا كنت طايره من الفرح كنا قعدنا فترة مفيش نيك بينا بسبب أمي الي بدأت تلاحظ وكان وعندي الدورة وشوية حاجات في كسي كده عدي اسبوعين من غير ما ينكني وهو كان مع مفتاح من شقتنا ودخل وفضل يدور عليه لحد ما ناديت عليه وكنت في اوضه ماما ودخل عليا وبوقه مفتوح من شكلي كنت واقفه قدام المرايا ولابسه قميص نوم شفاف دانتيل برقبة شكل حرف V واندر فاتله لونه أحمر وديه اول مره اتزوق ليه والبس قمصان نوم اكنها دخلته وكنت راشه من برفان ماما كمان وهو كان هيجان اكتر وهجم عليا وبدء يأكل في جسمي اكل ويشم فيا عاجبه المنظر وبعدين قعد يبوس فيا وايده علي صدري والايد التانية علي كسي و انا ايدي علي زبه من فوق الهدوم وراح شايلني حطني علي السرير ونيمني علي ضهري وفتح رجلي وجاب الاندر علي جمب وبدء يلحس ليا ويشم في كسي ويقولي كسك جامد اووي وابيض ومنفوخ وانا امسك دماغه احشرها في كسها وهو يعض في كسي ومولع نار ويضرب على كسي بأيدي كده يطفي النار وفضل يلحس من الافرازات الي بنزل من كسب وبعدين قلت ليه تعالي انا وحشني زبك و طلعت زبه بشرمطه وبدأت امص فيه وفي اللحظة ديه امي دخلت علينا الاوضه واتفاجئت من المنظر اكيد واحنا اتراعبنا وقومنا بسرعة وهي راحت مسكاني من شعري وضربتي بالقلم وأحمد كان واقف بزبه الشباب الكبير وبيداريه بالعافية وبعدين طلعت علشان تنادي امي أحمد هو جري وقال لا ملوش داعي انا كده كده هصلح الموقف وهخطب أية طبعا امي كانت متنرفزه وانا وأحمد قلنا ليها ده أحسن حل لو عملتي حوار هتفضحي نفسك وبنتك وانا أقل واحد هطلع خسران وانتوا الاتنين هتخسروا أكتر وانا مش عاوز كده امي اقتنعت بالموضوع لكن غصب عنها وبعد مده اتخطبنا انا وأحمد وكانت خطوبة بين العيلة وبس وأمي منعت خروجتنا انا وأحمد كنا بنتقابل بصعوبة فكنت لازم الاقي حل للمشكلة ديه .. بسبب حابسه امي ليا في البيت بقيت فاضية اكتر واكتر وبدأنا انا واحمد يبقي في بينا سكس فون وفيديو لكن زهقنا منه وانا مع مرور الأيام بدأت اسمع صوت أمي اكتر واكتر وهي بتلعب في نفسها بالليل واروح اتفرج عليها وكانت عاجبني المنظر واتفرج عليها اكتر واكتر وفي مره الصبح كان مجهدة شوية قلت ليها ما انتي لو تبطلي لعب شوية هتكوني كويسة هي اتخضيت من وفهمت قصدي وعملت نفسها عبيطة وقالت ليا قصدك ايه يا شرموطه وديه كانت أول مره ماما تقولي كده قلت ليها ليه بقي ؟ قالت علشان بتتناكي من الرجالة قلت ليها هو راجل واحد وهيبقي جوزي وهنام معاه براحتي بعد كده امي سمعت كده قالت ليا مش محترمة وبلعو ريقها من الكلام وانا كنت متضايقه منها علشان منعاني من أحمد وفي يوم هي كانت اجازة من الشغل وانا في البيت بالليل علي الساعة ١ اتكلمت انا وأحمد سكس فيديو وهي كانت سامعة وبتتصنط علينا وانا لمحت خيال عند الباب وعرفت انها هي لكن قلت مش مهم خليها تهيج اكتر وبدأت ازود الجرعة اكتر واكتر في الكلام واقرب كسي من الكاميرا اكتر واقوله كسي اه بين ايديك دخل زبك بقي بسرعة اااااه مش قادرة عايزه زبك في كسي مفيش حد هينكني غيرك وانا وهو شغالين مع بعض وامي سايحه بره ولحد ما الخيال اختفي وانا وأحمد خلصنا قلت اروح ابص عليها لقيتها قاعده تلعب في نفسها وكسها مولع نار ومحمر من الفرك فيه وقعدت اتفرك شوية لحد نا هجت تاني ولحد ما أحمد سافر بتاع اسبوعين تبع الشغل فضلت قايده نار من جواي أمي تهيج علي كلامي انا وهو واحنا بنعمل سكس فون وانا اهيج علي شكل امي وهي بتجيب لبنها ولبسنا بدء يبقي مشكوف أكتر بحجه ان احنا في الصيف وكده وسله الهدوم عند الغسالة بقت الاندر بتاعي وبتاعها مليان ومتغرق لبن كل يوم واحنا الاتنين عاملين هبل لحد ما في يوم كانت كانت هي بتلعب في نفسها كالعادة انا دخلت اتفرج عليها من وراء الباب هي ناديت عليا وقالت ليا تعالي متستخبيش انا بشوفك علي طول انا طبعا كنت عادي لأن انا عارفه انها عارفه إن انا بتفرج عليها وبعدين كانت هي لابسه برا فرده بز واحده طالعه منه وانا لابسه اندر لونه أحمر و تيشيرت ابيض علي اللحم فقالت ليا انا حاسه بيكي علشان المحروس بتاعك مش هنا انا عضيت شفايفي وقلت ليها زبه جامد اوي يا ماما لما لما بيحطه في طيزي اكنه بيشقني نصين ولما بيجيب لبنه في طيزي بحس متعة كبيرة ولما بيلحس ليه كسي بكون طايرة من علي الأرض وبجيب شالالات من كسي أمي قالت لمي نفسك يا شرموطة انا أمك قلت ليها أمي ايه ما انا عارفه إن عينك عليه اتخضيت كده متفاجأة قلت ليها انا بشوف نظراتك ليه ولبسك علي طول عريان قدامه رحت نازله علي كسها هجمت عليه وقولت لامي سيبي نفسك يا شرموطة علشان اريحك هي طبعا في حالة ذهول وحاولة تبعدني وتقولي بتعملي ايه مينفعش مينفعش اقولها ليه انا تعبانه وانتي اكتر مني وام وبنتها وهنريح كانت مترددة لكن أول ما لساني لمس كسها ساحت خالص وبدأت تسيب نفسها الكيف بيذل برضو أمي كانت جامدة فشخ جسمها متكامل و ميلف وبتهتم بجسمها وانا كنت عاوزه اريح نارها طلعت عند بزازها الكبار وقعدت امص وارضع فيهم واقولها بنتك عايزه ترضع من بزك يا شرموطة وايدي علي كسها بدعكه ليها وهي مبسوطة بالموضوع وبعدين اطلع علي شفايفها اقعد ابوس فيها واقطعها بوس وهي مغمضه عنها واكيد بتتخيل إنها بتبوس راجل وبعدين قلبتني ونزلت قعدت تبوس في فخادي وبعدين قلعتني بانتي الأحمر بتاعي وقالت ليا احمد جاب لبنه علي كسك يا لبوة وكان بيلحسه اقولها اه لبنه مغرق شفرات كسي مصي بسرعة مصي واحشر دماغها في كسي وهي بتتخيل بقي انها بتلحس لبن أحمد ومندجمه وتسرع لسانها أمي طلعت خبرة وبتمص كويس فششخ وجبت لبني وقلت ليها دورك وقلت ليها خدي وضعيه الكلب وبعدين جيت من تحتها لساني فضل يلحس في كسها وصبواعي في طيزها وخرم طيزها كبير الشرموطة وبدأت ادخل صوباعي من هنا والحس في كسها من هنا لحد ما جابت اخرها وجابت لبنها علي وشي وبعدين عملنا انا وهي وضع المقص وبدأت نحك كسسنا في بعض وبنصوت في نفس الوقت كسسنا مولعه نار وفضلنا شوية كده وبعدين عملنا وضع عكسنا بعض كسي عند بوقها وكسها عند بوقي وجبنا لبنا في لحظة واحده وبعدين نمنا أم وبنتها في حضن بعض
الجزء الثالث
بعد أول علاقة بيني وبين أمي وريحنا بعض نمنا من التعب في سرير واحد وفي حضن بعض وتحتنا السرير متغرق لبن خلص اليوم وجه اليوم التاني صحيت أنا وهي وفضلنا في السرير مكسوفين ومحرجين شوية من بعض بس قلت افك الموضوع شوية وقلت ليها معندكش شغل ولا تعبانه من امبارح هي قالت لا عادي وبعدين مش لحسك لكسي هو الي يتعبني ده ابوكي كان زبه حديد وواخده علي الازبار الكبيرة من زمان والموضوع بيني وبينها اتحول من أم وبنتها لي اتنين شراميط بيحكوا في النيك وعلاقتهم وفعلا ماما كان ليها تجارب سابقة كتير في النيك لكن من بعد ما بابا مات مبقاش فيه سألتها ليه ؟ قالت كل الرجالة الي اعرفهم من الشغل ولو حصل بينا حاجه وحد عرف أو هو دماغه صغيرة وعايز ينيك كل ومتجوز هيفكرني عشقيته أو الشرموطة بتاعته ولو رفضت ممكن بهددني ولما قالت كده فهمت قصدها لما قالت دماغهم صغيرة وبعدين سألتها طب ايه رأيك في زب أحمد ؟ قالت لمي نفسك يا لبوة قلت ليها وفيها ايه ده هيبقي جوزي قالت حتي ده انا أمك قلت ليها ده انا لسه لحسه كسك فردت قالت زبه كبير فششخ ده يكيف ويفشخ أي واحده ويقسمها ونضيف يتأكل أكل قلت ليها كل ده وبتقولي ليه الم نفسي شوفي نفسك الاول كملت كلامي قلت ليها فعلا ده لما بيحطه في طيزي بحس إنه بيشقني نصين بحسه في بطني اصلا ولبنه دافي وطعم زبه جميل مصاصه أمي ساحت مني خالص وبدأت تلعب في كسها تاني وتغمض عينيها واكيد بتتخيل إن احمد بينكها وانا بدأت اتفرج عليها وتقولي كملي كلام اقولها لما بلمس شفايفه بسرح في عالم تاني يبان مؤدب لكن في الجنس وحش نكني في كل حته هنا وعنده وفي الجيم وفي الاسانسير وأمي بدأت تدخل صوابعها في كسها الجامد وانا ببص عليها واقولها كسك العطشان ده عايز زبه يفشخه لما بلبس قمصان النوم بتاعتك زبه بيبقي اكبر واكبر وبيجيب لبن اكتر شكله عايز ينيكك أول ما قلت كده لقيت شالالات طالعه من كس أمي وبتصوت بهيجان واحت مسكه دماغي ووجهتها علي بزاها علشان ارضع وامص في الحلمه وقعدت تنزل بتاع دقيقة وجابت اخرها قلت ليها للدرجة ديه عاوزه تتناكي منه مردتش عليا وفرهضت من كتر المياة و اللبن الي نزل منها وفي آخر اليوم أحمد جه من السفر وكان جه من بدري لكن انا عرفت متأخر فقلت لأمي انا هروح اشوفه قالت ليا قصدك تتناكي منه قلت ليها احنا بنقعد مع بعض نتكلم مش كل حياتنا نيك في نيك ده انا قلت ليه يفتحني لكن هو مرضاش قالت ليه اوعي تعملي كده أكيد قلت ليها بس مش قادرة ساعات بكون عاوزه امسك واحطه في كسي علي طول قالت لا اوعي هتوديني وتودي نفسك في مصيبه علشان لو محصلش جواز يبقي طيزك حمرا بعد كده انا طبعا كنت عارفه الكلام ده قلت ليها مفيش نيك هسلم واجي راحت ليه وكان نايم بشورت رياضي ازرق ومن فوق عريان والبنش والسكس باكس بتوعه بارزين دخلت وهو واحشني ومكنش في دماغي أي نيك نهائي لكن لما شفت شكله بدأت اهيج واعض في شفايفي وكان نايم وشكله حلو وهو نايم و زبه متقسم من فوق الشورت وباين حجمه وكنت ههجم عليه لكن قلت مفيش وقت بوسته وقلت البانتي بتاعي كان لونه اخضر وسبته جمبه علي السرير علشان يعرف إن انا جيت ده كان علي الساعة ١٠ بالليل كده وبعدين انا نمت علي الساعة ١٢ باليل وهو جه ليا علي الساعة ٤ الفجر ودخل عليا الاوضه لأنه كان واخد مفتاح مني من زمان ودخل فتح عليا الاوضه واتسحب وكنت نايمه علي جمبي ولابسه هودي كروب من غير برا ومن تحت بانتي ابيض وهو دخل عليا وبدء يبوس في طيزي ويلحس كسي من فوق البانتي بلسانه انا حسيت بيه وكنت صاحيه لكن قلت اعمل نفسي نايمه وبعدين راح جاب البانتي بتاعي علي جمب وتف علي كسي وجاب زبه وبدء يحركه علي شفرات كسي ويروح ويجي من فوق لتحت وانا هجت علي الآخر لكن قافله عيني وبتألم من المتعة عايزه اخده كله في كسي يفشخني بيه وهو فضل كده شوية بيسخن نفسه باين وزبه نفسه يدوق كس وبعدين بصوت واطي قلت ليه مش قادرة دخله هو قالي مينفعش دلوقتي نفسي في كسك لكن خايف عليكي وكان الجو سكسي و رومانسي خالص نور خفيف وجاي وانا نايمه وبيدوق كسي من كتر الي عمله ساعتها انا تعبت خالص وركبي سابت ونزل مني عسل ولبن كتير جدا وقلت ليه معلش اتعامل انت انا مش قادرة راح نزل علي خرم طيزي وبدء يلحس فيه وانا مش قادرة بتلوي كده واكتم صوتي في المخده أقوله كفاية ااااه ااااه ولبن نازل من كسي ببطئ وهو شغال لحس في خرم طيزي راح جايب زبه ورشقه في طيزي رشق بمعني الكلمة هو بيهيج لما يلاقي الست قدامه مفرهضه كده وبدء يطلع وينزل بكل قوة وانا بحس إن زبه في طيزي هيطلع من بوقي ولحد ما فضي لبنه في طيزي وفضل جوه يفضي كتير كتير وبعدين فضل جوه لحد ما ارتجي وطلع لوحده وانا وهو فوق بعض وجسمنا كله مياة ومش عاوزين نقوم عاوزين نفضل كده وبعدين خلصنا الوضع وقعدنا نتكلم شوية واقوله المرة ديه كنت هيجان خالص مالك قال ليه واحشتني وجسمك واحشني وقالي لكن انتي مش في الفورمة النهاردة قلت ليه اصل لسه كنت منزله لبني من شوية قالي ازاي قلت ليه انا وماما هو استغربت واتخض كده وقالي ازاي قلت ليه طبيعي يعني أمي ست وصغيرة وكسها بيأكلها وعايزه حد يريحها فأنا بعمل كده هو طبعا خاف واخد بعد عني كده الي هو حاجات بتحصل في افلام السكس بس بس قلت ليه لأ عادي في صحابي البنات بيعملوا كده مع بعض وفي أي مكان بنبات فيه بنلعب لبعض وبنقلع ملط لبعض عادي احسن ما نروح لحد ينكنا هو اقتنع بالموضوع وإنه طبيعي طالما مفيش رجالة وبدأت احكي ليه عن أمي شوية وتفاصيل جسمها من تحت الهدوم من طيز لكس لصدر لنضافة هو قالي ما انا عارف جسمها جامد انا كل ده كانت خطة اصلا بحاول ادخل أمي في دماغه معرفش ليه لكن كنت عايزه اشوفهم وهما بينيكوا بعض وانا بتفرج عليهم وهو من كلامي علي أمي بدء زبه يقف ويلعب فيه كده اقوله هجت ولا ايه لكن هو خاف يقولي علشان مفهموش غلط وعدي اليوم وتاني يوم كان باين عليا التعب وأمي لاحظت ودخلت الاوضه عندي كانت مليانه عرق ولبن فقلت ليا هو جه عندك فقلت ليها اه وكان تعبان علي الآخر ياريتك موجودة كنت تريحيه هي قالت عيب لمي نفسك كنت ناديني اتفرج بس فقلت ليها هو عايز ينيكك اصلا لكن مكسوف هي قالت بجد وفرحت كده لكن قالت انتي هبلة مينفعش وده وده قلت ليها انا بهزر في ايه قلت ليها انا هعزمه النهاردة علي الغذاء هي قالت ليه ومش ليه قلت خطيبي عادي هعزمة فقالت ماشي طبعا هي ما صدقت وزبطت نفسها ولبشت احسن لبس يبين مفاتن جسمها وانا كنت ملاحظة لكن عامله عبيطة وهو جه وانا كنت في الاوضه وأمي فتحت ليه وسلموا علي بعض وسألها عليا قالت ليه في الاوضه وهي راحت المطبخ تجهز الأكل وهو دخل الأوضه وكانت لابس لبس شيك وجامد كالعادة وانا بلبس بنطلون جينز وكانت ضيق علي طيزي وبقول ليه ساعدني هو حط صباعه في بوقي وبله وبعدين قعدت يمشي بيه علي كسي اقوله مش وقته امي تدخل قالي مش مهم علشان انيكك وانكها كان جرئ اليوم ده وانا بدأت اطلع صوت واااه اااه وبعدين دخل الصوباع في طيزي وبدأت اقوله مينفعش دلوقتي علشان أمي لكن انا عايزه فعلا لكن مع صوت أمي وقفنا ولبست هدومي وطلعت و أمه وابوة جم كمان أمي عزمتهم لأن أكيد مش هنعزمه لوحده وحضروا فعلا وسلمنا علي بعض و أبو أحمد مبيجيش عنده كتير هو عنده 51 سنة طول و عرض و رياضي احمد طالع ليه لكن نسخة من أحمد شخصية و كاريزما وشيك طبعاً ممكن بنات تفكر تهيج علي الكبار لكن انا مكتفيه بأحمد مليش في السن الكبير طبعا هو أبو أحمد وأمه منفصلين لكن لسه بينيكوا بعض عادي من غير ما حد يعرف لكن أمي عارفه زي ما قلت في الاجزاء الي قبل كده امي كسها جاي مع أي زب من العيله ديه احمد ماشي أبوه ماشي كله شغال فكانت بتحاول تبقي لبوة مع ابوة تجيبه سكه سواء في الكلام أو الدلع و القاعدة وفتحه الرجل لكن هو مكنش مركز معاها لكن الي كان مركز معاها كان أحمد وأهل احمد مشيوا وامي كان في دماغها إنها ممكن تجيب أبو أحمد سكه لكن فشلت المره ديه وانا لاحظت كده وبدأنا نشيل في الطباق ونلم الليله وأحمد فضل معانا يساعدنا وطبعا ابو احمد وامه راحوا ينيكوا بعض وامي كانت عارفه ده وكان كل ما تفتكر كسها يأكلها بدأت أقرب أمي و أحمد اكتر واكتر واسأله كنت واخده بالي منك النهاردة عينك منزلتش من علي جسم أمي قالي لا عادي كنت ببص عادي بعدين غمزت ليه قلت عادي قالي لما بشوفه بفكر فيكي انتي شبه جسمك بس علي كبير قلت ليه خلاص روح دوقه قالي انتي عبيطه بتهزري قلت ليه جرب مش هتخسر حاجه هو اتخض من كلامي وقالي ازاي قالي لو أمي عملت حاجه انا هقف معاك متخفش وههدي الدنيا عادي فقالي بتتكلمي جد قلت ليه جد الجد ديه محاولة عادية وانت وحظك بقي انت كده كده بتاعي هو مش مصدق كلامي فقلت ليه روح اعمل نفسك بتعدل معاها المطبخ وانا هستني هنا اكني بعمل حاجه وانت حاول معاها واحده واحده وابدء حك فيها مره المسها في التانية من غير قصد اتكلم عن لبسها مثلا كده وبدأت احط ليه خطه علشان يفكوا الرعب الي بينهم ده هو راح فعلا وبدء يعدل معاها المطبخ وهي عادي جدا وانا قلت ليه هستني هنا لكن رحت اتفرج واسمع هو بدء الكلام بذكاء وقالها بس جسمك حلو هي اتخضت من الكلام لأن طبيعة الكلام بينهم مش كده قالت ليه تقصد ايه قالها خاسه يعني واللبس عليكي بقي اجمد ومبين مفاتن جسمك كله طبعا أمي عجبها الكلام وهي نقطة ضعف أي ست لما تقولها انتي خاسه وتقوله بسبب الشغل بتحرك كتير وبدء يقرب منها ويلمس جسمها وط حط ايده علي وسطها وقلها الوسط بس محتاج يتظبط شوية أمي كانت لابسه بلوزة كت طويلة ومكبر صدرها وبنطلون جينز قافل علي طيزها انا طبعاً في سري قلت يابن الصايعة ساب كل حاجه كنت قايله ليه اعملها اعمل حوار من دماغه كان بيخدني علي قد عقلي علشان ياخد الموافقة وبس وأول ما لمس وسط أمي هي وشها احمر وبصت في عينه كده وبلعت ريقها وقالها الوسط كويس بس محتاج يتظبط كويس هو كان بيجرب حظه علشان لو حصل حوار بقول انا مدرب جيم وبحاول اقول ليها الصح لأن انا طبعا هتبقي شكلها وحش لو قلت ليه أمي عايزه تتناك منك و اروح لأمي اقولها احمد عاوز ينيكك قلت انا احطهم علي أول الطريق وهما يكلموا وانا كنت مبسوطه وانا بتفرج معرفش ليه يمكن علشان بحبهم وعاوزاهم يتمتعوا وبعدين أمي فقدت النطق نهائي وهو راح لففها مره واحده وطلع منها صوت مكتوم كده اااه طيزها بقت ليه ووشها الناحيه التانية وهو حط ايده علي طيزها وقالها بالنص كده الأرداف كويسة وجميلة جدا مش محتاجه حاجه وده الي بتدور عليه كل آنثي وطيز امي وصدرها كانوا كبار وأمي كانت علي أخرها وبعدين بدأت تبعد منه بشيكه كده وتقوله طب كويس إنه عجبك ده مع الركنه كنت خايفه يبوظ قالها لا غيب متقوليش كده يا حماتي ده جسمك ولا جسم واحده في ثانوي و زبه بدء يكبر من تحت الهدوم وأمي عينها عليه وهو مفكرش يخبي زبه حتي وعمل نفسه مش واخد باله أمي شافت المنظر راحت اوضتهت من السخونه و التوتر وحطت ايديها علي كسها لقت في مياة نازله منه ومولعه نار هو كان عاوز يروح وراها لكن انا وقفته وقلت ليه كفاية عليها كده دوري انا لما شفت زبه وطريقته ونظره أمي لزبه هجت علي الآخر وسحبته من ايده ودخلت الحمام وقفلت علينا ورحت منزله البنطلون بتاعه وزبه طلع في وشي وهو كبير علي طول مولع قلت ليه عايز تنكها للدرجاي قالي اه لكن عادي يعني جسمك احسن قلت ليه طب ما عايز تريح جسمي طبعا احنا كنا سخنين والمكان صعب نمص ونلحس لبعض فقلت ليه حطه في خرم طيزي علي طول وجبهم فعلا
الجزء الرابع
بعد ما جاب لبنه في طيزي وكنت هايجه ساعتها جدا و عاوزه ارتاح ودخلنا الحمام وعملنا واحد واحنا لابسين هدومنا كده فكرة إن تشوف حبيبك عينه علي حد و الحد ده أمك فكرة مغريه وتهيج انا بحب الجنس جدا بطريقة رهيبة مش لمجرد النيك وعلاقة بين اتنين وهو يجيب لبنه وخلاص لأ انا بقرأ وبهم كل حاجه ليها علاقة بالجنس علشان انا اتمتع وهو يتمتع ويكون عاوزني اكتر واكتر وكل لبن ينزل من زبه يكون أحسن مره ينزل فيها لبن فعلشان كده عاوزه أمي تكون مستمتعة بالزب الجامد الي كله حيوية ونشاط و شباب و يروي كسها الأبيض الواسع وهي كانت غيرانه شوية من أم أحمد حماتي بسبب انها مطلقه لكن لسه بتتناك من طليقها من غير ما حد يعرف وزي ما قلت امي عندها علم لأنهم صحاب جدا وكانت أمي بتحاول توقع أبو أحمد لكن محاولتها كانت بتفشل فأنا بحاول أقرب المسافات علشان الكل يكون كسبان العلم إن أحمد عمره ما جرب نيك الكس ولما ينيك أمي كده هيجرب كسها والي هو نسخه مني لكن علي أكبر و أمي تطفي نارها وانا اشوفهم و استمتع أكتر وبكده كل الأطراف هتكسب .. بعد ما أحمد حاول مع أمي كمحاولة أولي في الجزء الي فات وفي نفس الوقت كان مأمن نفسه وبيجس نبض أمي وأمي ساحت منه علي الآخر لكن سحبت نفسها وعملت حجه ومشيت خوفاً من انها متقدرش تمسك نفسها .. عدي كام يوم عادي وانا وأحمد كنا بنتقابل من غير ما نعمل حاجه لأن بيبقي عندي الدورة وانا آخر مره هو محاولش مع أمي تاني احسن ميزة فيه إنه قنوع مش طماع يعني مكتفي بيا وأغلب الرجالة في المواقف ديه هيبقي مستعجل وعايز يهجم علي أمي وخلاص لكن هو كان صبور ومبسوط معايا لكن انا عاوزه ابسطه اكتر واعلي الليڤل شوية وزهقت شوية من كتر اللحس و المص لأمي فقلت ليها ايه رأيك ما نشوف حد ينيكك ويطفي نارك فقالت ليا هتقولي أحمد صح ؟ قلت ليها اه هو مش هيمانع وانتي كمان عينك عليه علي طول ردت لأ طبعا انتي عبيطة ده زي ابني وخطيبك قلت عادي ما هو بينام معايا وبينكني وانتي ساكته قالت اصل هعمل ايه كده كده انتوا هتتجوزوا و شباب و مخطوبين والي بيحصل بينكوا ده بيحصل بين كل المخطوبين كلنا كنا كده فقلت ليها براحتك انا كنت عايزه مصلحتك ده زبه واقف ٢٤ ساعة و ١٨ سنتي هيكيفك فقالت ليا بس يا شرموطة عاوزه خطيبك ينكني قلت مش يبقي تحت عيني واحسن ما ينيك حد غريب وغير كده كسك هيعجبه وهو نفسه يدوقك مصت شفايفها كده وقالت بجد قلت هو مقالش بصراحة لكن باين من نظراتها وبعدها انا قمت رحت اوضتي وبعدين قالت شكل الاتنين دول بضان ومحدش هيحاول مع التاني فجت الساعة 1 بالليل كلمت أحمد وقلت ليه انا تعبانه جدا وعندي صداع رهيب تعالي هو في الشقة الي جمبي وكان معاها مفتاح ودخل عليا وانا قبلها كنت سخنت مياة و مسكنت فوطه سخونه واحطها علي جسمي علشان أسخن أكن عندي سخنيه فهو دخل عليا ولقي جسمي سخن قلت ليه روح صحي ماما من النوم هي هتتصرف وأمي كانت نايمه ونومها تقيل فدخل عليها الاوضه علشان يصحيها أمي كانت لابسه قميص نوم شيفون أسود من غير برا ولابسه تحته بانتي أسود داخل كله في طيزها أحمد دخل عليها ومكنش متخيل المنظر ده فضل واقف يتفرج علي جمال جسمها الميلف الكيرڤي ونفسه يهجم عليها لكن مسك نفسه وقرر يصحيها وهي شافته اترعبت وقالت ليه انت أهبل بتعمل ايه هنا وكانت هتصوت لكن هو سكتها وقالها بنتك تعبانه جامد هي الي بعتاني قومي شوفيها أمي فهمت الموقف وبعدين قامت وهو عينه علي جسمها وبزازها الكبار الي قميص نوم ضيق عليهم وحلماتها ظاهرين وطيزها البارزه والاندر كله جوه طيزها وأمي لبست روب وطلعت معاه لاوضتي علشان تطمن عليه وعلمت ليا حاجه سخنه واخدت كام برشامة وقلت ليهم انا كويسة وهنام وغمزت لأحمد وقلت ليه متخفش ديه خطه الباقي عليك هو فهم وكان عينه هتأكل جسم أمي اصلا من جمال لجسم لصدر لطياز كل حاجه كانت باينه في أمي وخرجوا بره الاوضه وبعدين أمي قالت ليه هعمل ليك حاجه تشربها قالها مش لازم قالت ليه لأ انا هشرب قهوة هعمل كده كده قالها معندكيش شغل الصبح ولا ايه قالت ليه عندي بس الضهر كده هبص علي حد و ارجع تاني ومن هنا تطور الكلام وقالها خلاص تعالي انا هعملك القهوة وراحوا المطبخ سوا وفضل يطلب منها الحاجه ويقرب منها اكتر واكتر وبحجه إنه بياخد البن أو الكنكه او الفنجان وكل مره يقرب ويحك في طيزها وزبه واقف هي بتحس بيه لأنه كان لابس شورت وهي مغيرتش قميص النوم الي كانت لابسه لابست روب شفاف فوقه مش اكتر وجسمها كان ظاهر وهي في كل مره بيقرب منها كانت بتهيج اكتر وفضلوا يتكلموا اكتر واكتر لحد ما عدي ساعة تقريبا وقالها انا همشي بقي الوقت اتأخر قالت ليه ما تقعد هتروح تعمل ايه قالها لازم لاما مش هقدر امسك نفسي قالت ليه ازاي يعني قالها انتي مش شايفه جسمك ولا ايه ردت عليه بدل تؤتؤ نظري ضعيف قالها مفيش مراية عندكوا تشوفي بيها جسمك قالت ليه في واحده كبيرة عندي في الاوضه ممكن نشوف فيها قالها لا بلاش خلينا هنا احسن محدش ضامن نفسه أمي قربت عليه اكتر واكتر وقالت ليه سيب نفسك عادي وفتحت الروب بتاعها وهو بص علي صدرها الي طالع من القميص الضيق وبعدين أمي بدأت تقرب شفايفها من شفايفه وبتشم في جسمه وهو واقف مش راضي يعمل أي حركة وبعدين أمي همست في ودنه قالت ليه هستني في الاوضه عندي دقيقة وتعالي ولو مش عايز براحتك أمي حطت الكورة في ملعبه ودخلت اوضتها حطت ريحه وشوية مكياج اكنها ليلة دخلتها وفضلت علي السرير هو غسل وشه ودخل عندي الاوضه وقالي حصل كذا كذا وانا كنت صاحيه وسامعة صوتهم لكن البرشام كان مخليني مهبطه شوية قلت ليه روح ليها بسرعة ونيكها واتبسط قالي مش هتزعلي قلت ليه لأ انا هكون مبسوطه وانت فرحان وهي فرحانة هو قعدت يبوس فيا شوية وانا كان عندي الدورة للأسف وانا قعدت ألعب في زبه شوية وبعدين راح عند أمي وانا كنت وراه لكن من غير ما هما يحسوا قلت اتفرج .. هو أول ما دخل كان محرج شوية وأمي مكسوفه وبعدين قعد جمبها علي السرير وقالها انتي جميلة اوي ازاي محافظة علي نفسك كل المدة ديه اكنك لسه في العشرينات أمي قالت ليه اولا محدش بيقول لست كده ثانياً انت معايا في الاوضه نومي الخاصه احنا مش جايين نتكلم وامي هجمت علي شفايفه وقعدت تبوس فيه وهو تجاوب معاها وبصراحة كان بوسهم كله رومانسي وسكسي مفيش عنف ولا ده بيلحس لسان ده لكن كان بوس جميل ورومانسي امي شفايفها كبيرة وده بيخلي البوس أجمل وهو بيحب الجو ليلة الدخله ده هو ذوقه كده قميص نوم ومكياج و ريحه واوضه بيحب الرسميات شوية وكنت بتفرج عليهم ومندمجين علي الآخر وكل واحد بيقطع شفايف التاني بدء ينزل شوية ويبوس في رقبتها وانا بدأت اغير الصراحة احنا اتفقنا علي نيك بس لكن مفيش رومانسيه وبوس لكن قلت المره ديه بس علشان لو دخلت دلوقتي هفصلهم و هيحصل توتر ويبوس في رقبتها وبعدين يطلع عند شفايفها وايد قاعده تفعص في صدرها من فوق القميص وهي ايديها علي زبه من فوق الشورت برضو وبعدين هو نام علي ضهره وأمي طلعت زبه ونزلت علشان تمصه و الحقيقة كانت في المص مش اوي بتمص عادي لكن هو ساب نفسه عادي وكان هيجان و مستمتع فكرة إنك بتدوق لحم جديد و حماتك وسن كبيرة بتبقي مغريه وفضلت تمص ليه حبه حلوين وانا ملاحظه علي كسها والاندر بتاعها متغرق فشخ وبينقط عسل جابتهم بتاع مرتين من من البوس ومص في زبه لكن لسه عايزه تاني وبعدين وسط ما هي بتمص هو جاب لبنه في وشها وعلي بوقها هي كانت مقروفه شوية وباين عليها وقالها اسف مقدرتش امسك نفسي وجاب منديل ومسح وشها وكان مفاجأة ليها إن زبه لسه واقف وقالت ليه صالحني بقي انا كنت بتفرج ومستغربه شوية الموضوع إن أحمد هادي في النيك ولسه محرج لحد دلوقتي لحد لما خرج لبنه ولاقي زبه لسه واقف وأمي محتاجه تاني هاج أكتر و أكتر وكل ده كانوا لسه بيسخنوا .. هو قلع هدومه كلها وزبه كان كبير فششخ ولسه واقف وأمي فضلت لسه بقميص النوم لكن بزازها بره هو نام علي ضهره ملط وهي قعدت تبوس فيه من أول شفايفه لحد رقبته و صدره و بطنه وتبوس عضله عضله من السكس باكس وتمشي بحلمات بزها عليه وبعدين نزلت عند زبه وبدأت ترضع فيه تاني لحد المره ديه بطريقة احسن وأفضل خلاص مرحلة الخوف و الرهبة بينهم راحت بعد أول لبن نزل منهم هما الاتنين واخيرا قلعت قميص نوم وبقت ملط قدامه وقامت قعدت علي زبه بكسها الابيض الغرقان لبن وعسل وقعدت علي زبه واحده واحده وهما الاتنين في نفس واحد طلع منهم ااااااااه وغمضوا عينهم هما الاتنين بيحسوا بجمال اللحظة أمي قاعده علي زب كبير كله شباب و حيوية و لاول مره من سنين يدخل كسها زب وبتتأمل الإحساس وهو جوها وهو زبه العشطان وجلده الي نفسه يدوق طعم وشفرات الكس بيتأمل اللحظة وفضلوا كده بتاع دقيقة وبدأت أمي بحركات دائرية من غير طلوع علي زب وبتلف زبه في كسها وبتقوله خليك زي ما انت متتحركش عايز تقعد تلف علي زبه كده في كل ارجاء كسها الواسع وبزازها ملبن الكبار بيتهزوا مع كل حركة دائرية بتعملها ومغمضه عينيها وبتضحك من المتعة وهو قالها كفاية علشان هجبهم قالت ليه اشتمني وقولي يا شرموطة هو استغرب لكن حب الموضوع وقالها عايز انيكك يا لبوة يأم كس كبير وبعدين هي تضحك راح جاي حضنها وضمها عند صدره وبزها اليمين في بوقه بيرضع منه وبدء يدخل و يطلع زبه بسرعة كبيرة في كسها وهي طالع منها اااه ااااااه اااااه وفي أقل من ٣ دقائق نيك في الوضع ده هي جابت لبنها وجسمها فضل يرعش هو وقف لحظة وفضل يأكل في بزازها ويرضع منهم وهي سايحه خالص وجسمها ابيض احمر مغرقه الدنيا لبن وعرق وبعدين قالها انا هشفخ كسمك النهاردة بالحرف كده ونزل جرها عند حرف السرير ونزل تحت وقعد يلحس في كسها لحس ومص ولبنها مغرق وشه وهو مكمل وهي بتتلوي وبتشد في ملايه السرير مش قادرة وتقوله ارحمني دخله كله افشخني عاي
تجنن
 
انا اسمي ايه عندي ٢٣ سنة مخطوبة لشخص اسمه أحمد ٢٥ سنة وبداية الموضوع هو خطوبتي ليه وازاي ناكني انا و أمي أحلام وانا مفروض اعرص ليه وواسطة بينهم...
انا اية طولي ١٥٨ سنتي جسمي حلو وصدري كبير وطيزي مدورة و حلوة وبيضه وشقرا خلاصة شبه شيري عادل الممثلة كده بالظبظ أمي احلام ٣٩سنة شغاله سمسارة عقارات متوسطة الجمال لكن جامدة جدا من ناحيه الجسم صدرها كبير أوي أوي وطيزها نفس الكلام وبيضه وشقرا برضو جسمها مش تخين ولا رفيع متوسطه لكن كيرفي ميلف حلوة ابويا متوفي من ٦ سنين دخلنا المادي كويس جدا
الموضوع بدء مع أحمد جارنا هو جميل جدا طول ١٨٧ سنتي وجسم رياضي وسكس باكس شعر أسود ولونه بشرته بوني وعينه عسلي جميل جدا كل بنات العمارة عنيها كانت عليه الصراحة وكانت المعرفة بينا بسيطة وسطحية لكن كانت أمه صاحبه أمي جدا لأنهم من زمان في العمارة مع بعض كنت دايما عيني علي أحمد وكنت معجبه بيه وهو كان بيعملني كويس الحقيقة كل ما يشوفني أو اروح عندهم البيت لما أمي تكون هناك هو أغلب الوقت بره البيت مع اصحابة او في الشغل كنت دايما بخش اوضته اقعد اشم في البرفان بتاعه أو اشم في هدومه وكان معلق صور ليه وهو في الجيم وجسمه باين وعضلات باطنه بارزه وكانن ابتسامته حلوة جدا وكان طيب وجدع وخدوم وكل ما أكون عنده في الاوضه كان لازم البانتي بتاعي يتبل وكسي يجيب إفرازات لازم من غير ما ابدء المسه أو افرك زنبوري حتي من الصور ودايما كنت بقوم من النوم ومغرقه السرير من كتر ما بحلم بيه وكنت بستنه علي طول وهو راجع من الجيم او لعب الكورة بيبقي عرقان ولابس شورت مبين تفاصيل جسمه وتقسيمه زبه بس وفضلت علي الحل ده سنتين وكنت دايما بحسد أمي انها بتقدر تقرب منه وتبوسه من خده وتحضنه بحجه انها قد امه ومحدش هياخد باله لكن انا كنت بشوف في عنيها نظرة شهوة لما بتشوفه ومع موت ابويا هي هيجانه علي الآخر ومتقدرش تتناك من حد معاها في الشغل علشان ده هيعمل ليها مشاكل فكنت دايما بسمع صوتها وهي بتتاواء من كتر اللعب في كسها وكنت بشوف ملايه السرير في الغسيل غرقانه من لبنها والمياة بتاعتها وبعمل نفسي هبله هي جسمها جامد فصعب الركنه ديه ليه .. أم احمد و ابوة منفصلين وهما قاعدين لوحدهم لكن ابوة بيروح ويجي عندهم عادي وهي وامي كانوا صحاب جدا وعارفين عن بعض كل حاجه وصارحين مع بعض وفي مره كنت واقفه في اوضه أحمد بتفرج عليها سمعت أمه بتقول نفسي اجوز أحمد الولا مبقاش قادر وبتضحك كده أمي سألتها ليه ماله؟ أمه قالت بسمعة بيشغل سكس وساعات وهو مش هنا بينسي اللاب توب بتاعه مفتوح علي السكس وانا بغسل البوكسرات بتاعته بتبقي مليانه لبن ومادة بتلزق أمي سألتها طب وانتي مبتهجيش علي أفلام السكس بتريحي نفسك ازاي انا مش قادرة وهموت من كتر لعب في كسي أمي كانت مستنيه تلاقي حل منها لكن أم أحمد قالت مفاجأة كبيرة بالنسبة لأمي وبالنسبالي انا كل ده كنت واقفه بتسنط عليهم قالت ليها انا وأبو أحمد منفصلين اه لكن من وقت للتاني بتتناك منه أمي اتفاجئت سألتها ازاي ؟! قالت ليها عادي ساعات هو بييجي هنا او انا بروح عنده البيت واحنا موافقين علي الموضوع أمي قالت يا بختك منه مستمتعة ومنه مش حد غريب انا طبعاً اتفاجئت من الموضوع لكن قلت طبيعي يعني طاليقها مش أزمة لكن ركزت اكتر في موضوع هيجان أحمد وأمي كمان ركزت فيه سابت كل حاجه وقالت ليها وناويه تعملي ايه مع أحمد ردت أمه قالت ولا حاجه خليه زي ما هو ووقت ما يقولي عايز اتجوز هجوزه...
روحنا انا وأمي احنا ساكتين من غير ما حد يتكلم مع التانية ودخلنا نمنا وضربنا اجمل سبعة ونص ولبن نزل انا وهي لكن كل واحده منفصله طبعا لكن سامعين صوت بعض وعاملين هبل من الكلام الي سمعناه كسنا انا وهي عطشان لكن هي متعرفش إن انا كمان عيني علي أحمد وعدي شهر وأمي بدأت تجيب أحمد البيت اكتر بكذا حجه بقي تعالي شيل معايا حاجه اصل تعالي معرفش ايه الي بايظ وعايز يتصلح وأمي كان لابسها قدامه مكشوف هي اوبن مايند عادي لكن كانت متحررة اكتر زيادة عن اللزوم في اللبس مره شورت فوق الركبة وفانلة كات ومره قميص نوم وفوقه روب خفيف وهكذا وانا طبعا كنت واخده بالي فسألتها انتي لابسه كده قدامه ازاي قالت عادي ده زي ابني انا غمزت ليها زي ابنك برضو
هي اتوترت ومشيت وانا بدأت أعمل زيها واستهبل اكتر زيها ولبسي بقي ضيق ومحزق اكتر وبقيت ألبس علي طول في البيت سوفت برا وضيقه علشان صدري الكبير يفرقع منها وشوية ألبس كاش مايوة بكذا شكل ولون وكل وفي مره طلعت في الصالة وهو كان موجود وعارفه إنه طلعت لابسه برا بوش اب سوده قافله علي بزازي جامد هيفرقعوا وبنطلون ليجن هيرفقع من علي طيزي ومحدد شفرات كسي من عليه عملت نفسي مخضوضه ومعرفش إنك هنا وطلعت اجري علي الاوضه هو طبعا بعدها اعتذر وقعد فترة مبشوفهوش لكن بعد اسبوع شوفته وسلمت عليه وهو اعتذر تاني قلت ليه ياعم عادي مفيهاش حاجه وانا مش قلقانه منك انا ممكن اقلع قدامك عادي هو اتخض وقال مش للدرجادي يعني خليكي لابسه احسن بضحك وانا قلت اعمل نفسي زعلانه واقوله قصدك إن جسمي مش حلو قالي حلو جدا انا مقصدش كده
فقلت ليه انت بتكدب ما انت بتشوف بنات كتير وتلاقيك مصاحب فأكيد جسمي وحش وهو بدء يبرر ويشكر في جسمي وانا اهيج أكتر لحد ما قلت ليه انا عايزه اجي معاك الجيم قالي انا مليش معاد محدد بروح في أي وقت بس ممكن اشترك ليكي هناك قلت ليه لأ اروح لوحدي ازاي انا عايزه اروح معاك قالي متخفيش ده جيم كويس و حلو ومفيش معاكسه والجو ده قلت ليه ماشي وفعلا روحنا وكان كويس فعلا وفي بنات و رجالة جامدين جسم و ازبار كبيرة باين من تحت الهدوم لكن انا كنت مكتفيه بأحمد ومش عاوزه غيره يلمسني وهو كان معروف في الجيم وعنده خبره وبدء حد يضربني فقلت ليه انا عايزه انتي تدربني كان متردد لأنه مش فاضي ومش عارف ايه فقلت ليه انا جارتك واختك وصاحبتك مش عاوز تدربني انا لما روح هقول لطنط فقالي خلاص هدربك لكن وانا مش موجود شوفي حد تاني بدء يدربني فعلا وانا بدأت اتدلع واتمايص اكتر واتشرمط بمعني الكلمة وهو كان بيهزؤ ويضحك اكتر وابدء احك فيه والمس جسمه اكتر وكنت دايما اتفرج عليه وهو بيتمرن وعرقان وشعره نازل علي وشه وعيني كان سكسي فشخ بكون عاوزه اجري عليه حالا ابوسه وامص ليه زبه وادخله في كسي يريحني من النار الي فيه وكل مره واحنا في الجيم بقرب منه اكتر واكتر وبقرب بطيزي علي زبه وبلمس زبه بكوعي بحجه التمرين وزبه..ولحد في مره كنت بتمرن تمرينه رجل وحصل تمزق كده عن فخادي بجد مش تمثيل وانا علي طول وانا في الجيم بلبس بودي سوت وتحتيه برا عادية او سوفت برا وبلبس بنطلون ليجن وحصلت الإصابة ومكنتش قادرة امشي هو شالني فاجأة كده واخدني جوه في اوضه اللبس يطمن عليا فهو كان عوز يشوف مكان الإصابة عادي وانا كنت لاول مره محرجه منه علشان كنت لابسه بودي سوفت للي ميعرفش هو شبه شوية المايوة القطعة واحده لكن اتقل وبكم و الإصابة تحت كسي بحاجات بسيطه وطبعا هو كان متردد يسأل عن مكان الإصابة قلت ليه لو عايز تشوفها قول عادي فقالي ممكن لو مش هتتضايقي هو كان مؤدب جدا فنزلت بنطلون الليجن لحد ركبتي وهو البودي سوفت كان ضيق علي كسي العرقان المنفوخ اصلا وكان مبين تفاصيل وتقسيم كسي هو شاف من هنا وانا عيني علي وشه لقيته تنح وبرق كده وبلع ريقه وانا كنت مبسوطه من شكلة لأول مره اشوف نظره شهوة منه علي جسمي بعد محاولات كتيرة وبعدين قلت ليه بص عليها وهو كان واقف مش علي بعضه ومتردد يشوف فقلت ليه مالك يابني فنزل بأيده علي فخدي وكانت سخنه من شيل الحديد وأول ما لمس وانا جسمي قشعر واتنفض كده وهو عينه علي مكان الإصابة وعين علي كسي لأنه كان في وشه بالظبط وكسي كان واضح ومنفوخ وعرقان لكن قالي مفيش حاجه هجبلك كريم وهتبقي كويسة ومع كل لمسه وهو بيحط الكريم انا جسمي بيرعش اكتر واكتر ومش قادرة وهو بيسألني مالك اقوله بصوت وانا بنهج كده لا مفيش بس ومكان الأصابة بيوجع ولمحت زبه لقيته واقف نص واقفه كده فقلت انا كده صح ولازم اكمل علي الموضوع ده فقلت ليه ممكن تساعدني اروح واسند عليك طبعا هو كل مره بيستحمي في الجيم لكن معرفش المره ديه علشان يروحني بسرعة وفضلت سانده عليه وبشم في جسمه وعرقه واقرب منه أكتر بحجه إن انا سانده عليه ووصلنا البيت وامي كانت مش موجوده ووصلني للسرير وقال ليا هجيب تلج من التلاجه علشان احطه مكان الإصابة وانا قلعت البنطلون الليجن وفضلت بالودي سفت وشديته اكتر من تحت علشان يحزق اكتر علي كسي ويبين نفخ كسي و نزلت حمالات البودي كمان وفضلت بالبرا وهو دخل واتخض من المنظر وقلت ليه الجو حر وانت مش غريب ومتعود هو ضحك وكان مبسوط وبدء يحط تلج علي فخدي وانا مش قادرة هموت حرفيا من الهيجان كسي قلب نار وهو لاحظ ده وانا مش قادر وكسي بدء بنزل مياة شوية ومش قادرة اقفه وبقيت حاسه انه بيلعب بالتلج قاصد فمن كتر التعب قلت ليه بس كفاية مش قادرة هو من صوتي العالي قام وقف علي طول اتخض جدا ووقف قدامي كان لابس شورت لقيت زبه طالع قدام فشخ وهو مش واخد باله من كتر من اتخض من صوتي العالي وانا فصلت ببص علي زبه لحد ما اخد باله وراح مداري علي زبه فقلت ليه ايه ده ؟! فقال مفيش حاجه انا آسف وبياخد شنتطه وماشي فقلت ليه يعني بعد ما عورتني هتمشي كده فقال ما انتي معاكي الكريم حطي منه فقلت ليه طب بصلي فأول ما بص رحت جايبه الودي سفت علي جمب كده وظهرت كسي ليه الي مليان إفرازات وعرقان ومنفوخ علي اخر فقلت ليه لأ انا اقصد الوجع ده هو اتخض ووقف شبه الميت من المنظر وبدأت اقوم وانا بعرج واحده واحده لحد ما وصلت ليه وقلعت البرا وبقفش في بزازي وهو علي اخره مش مصدق المنظر وعملت نفسي هقع وهو لحقني وايده وراء ضهري وكان بيطلع صهد من بوقه فمره واحده رحت هاجمه علي شفايفه وقعدت ابوس فيه وهو لأول مره استسلم وبدء يبوس فيا جامد موت اكنه بيأكلني ويمص في لساني وانا اعض في شفايفه وبعدين يسمك بزازي البيض الكبار ويقفش ويعصر فيهم عصر ويلحس حلمات بزازي ويعض فيهم ويرضع رضع وانا مش قادرة وصلت لليوم الي كنت بتمناه من زمان وبدء يلعب في كسي بايده شوية واحنا واقفين بنبوس بعض وانا ايدي علي زبه جوه الشورت فتعبت من الوقفه ومياة بتنزل مني كتير فقلت ليه تعالي نقعد وانا مش مصدقه ومبسوطه وهيجانه بدأت اطلع زبه وكان كبير بتاع ١٨ سنتي شوفته اتخضيت وفرحت إنه كبير وبدأت ادعك فيه دعك بأيدي في الأول وبنبوس في بعض وهو بيقفش في بزازي وايد عند كسي....
الجزء الثاني
بدأت اطلع زبه وكان كبير بتاع ١٨ سنتي شوفته اتخضيت وفرحت إنه كبير وبدأت ادعك فيه دعك بأيدي في الأول وبنبوس في بعض وهو بيقفش في بزازي وايد عند كسي وبعدين نايمته علي السرير وقلعته هدومه انا كمان قلعت هدومي كلها وبقينا ملط خالص وقعدت ابوس فيه وفي جسمه حته حته واروح عند زبه المسه بلساني وارجع تاني ابوس في فخادة بشوقه الأول لحد ما وصلت عند زبه بداية الحس بشكل طولي بلحس من تحت لفوق والف بلساني علي رأس زبه وبعدين بدأت احط زبه في بوقي واسرع المص اكتر واكتر وهو علي اخره مش قادر سألته أول مره تجرب المص رد قالي أول مره أكون كده اصلا وقلت ليه سيب نفسك ليه وانا همتعك وبدأت الحس ليه بحب وشوق أكن زبه ده مصاصه بالنسبة ليا واعض فيه علي خفيف وهو يمسك رأسي ويحشر زبه في بوقي لحد ما يوصل لزوري تقريباً ويطلعه تاني والمياة تنزل من بوقي رياله كتير علي زبه تغرقه وبعدين راح قام مره واحده ومنيمني علي بطني واخدت وضع الكلب وطيزي مرفوع لفوق انا قلت هينكني علي طول وخلاص لقيته راح نازل بوشه علي كسي وقعد لحس ومص فيه ويلحس في خرم طيزي انا كنت نضيفة الحقيقة وانا مش قادرة علي اخري واقوله يخربيتك مكنتش متوقعه منك كده وده حقيقي كان دايما مؤدب رد قالي لازم امتعك زي ما انتي بتمتعيني واقوله ياما كنت بتخيل المخدة ديه انت واركب فوقها اكنك بتنكني وكتير غرقت السرير ده بلبني وضربت عليك سبعة ونص وهو كل ده شغال لحس ومص وانا مش قادرة وجبت لبني للمرة ٤ تقريباً وجسمي اتشنج وفضل يرعش وينزل اكتر واكتر واقوله كفاية مش قادرة وراح مره مغرق خرم طيزي بلبني وزبه كمان وراح وبدء يدخل زبه خرم طيزي كان ضيق شوية وبدء يوسع خرم طيزي بصوابعه شوية شوية وانا كنت بساعده ومش قادرة اقوله بسرعة اااااه عايزه زبك في طيزي عايزه لبنك في بطني دخل زبك مش مهم حتي لو اتعورت هو سخن وبدء يدخل رأس زبه شوية شوية وانا بأيدي مسكت فردتين طيزي علشان افتحها اكتر ودخل زبه شوية وبدء يحرك زبه وكان وجع كبير لكن كنت مستحمله وبعدين بدء يوجع وهو حس كده لكن طلع زبه وانا حبيته اكتر لما حس بوجعي وبعدين بدء يفتح طيزي اكتر واكتر بصوابعه وقالي سيبي طيزك ترتاح شوية حرام طيزي كان نار و حمرا شبه طيز القرد من اللعب فيها لأول مرة وبعدين سحبته من زبه وحشرته بين بزازي الكبيرة وتفيت فيه وقلت ليه نيك بزازي الكبيرة وبدأت يحرك وانا اعصر في زبه عصر ببزازي ويقولي من زمان نفسي انيكك وياما ضربت عليكي عشرة ومش مصدق إن انا بجبهم علي بزازك وطيزك المدورة الحلوة ديه نفسي اكلها هو سخني وقلت ليه جبهم في طيزي قالي انتي تعبانه قلت ليه ملكش دعوة لو طيزي هتجيب ددمم برحتك انا بحبه وهو بسطني بكلامه علي جسمي وكنت عايزه لبنه جوايا وكان رافض لكن انا قلت ليه وهو راح راشق زبه كله في طيزي حسيت بيه في بطني وقلت ليه بسرعة بسرعة وهو هاج اكتر لحد ما جاب لبنه الدافئ في طيزي وبدعين رجعت علي زبه امص فيه شوية وبعدين نمنا جنب بعض متفرهضين علي الآخر وعرقانين هو قالي انا صعب اروح كده انا هدخل استحمي عندكوا قلت ليه ماشي براحتك وبعدين هو قام فعلا علشان يستحمي وانا هجت تاني بعد ما جبت لبني ٤ مرات ولسه هيجانه عليه لو حد تاني لا انما هيجانه عليه بالذات من جماله وجسمه وزبه كان متكامل ودخلت عليه الحمام هو اتخض وقالي في ايه قلت ليه هستحمي انت كمان وبعدين بدأنا نبوس بعض تحت الدش وزبه في ايدي وكسي بين ايده وقعدت امص في زبه تاني تحت المياة وكان الجو سكسي خالص لحد ما جاب لبنه علي وشي وخلصنا وطلعنا ووصلنا الاوضه بدأت انشف جسمه وشعره اكنه ابني بالظبط مش حد بينكني وألبسه هدومه وكل ده وانا ملط وكان ماشي اخدته من عند اوضتي لحد باب الشقة ببوس فيه وديه كانت اول مره اتناك فيها منه .. عدت الايام وقربنا من بعض أكتر و أكتر وبدء هو يجي عندي كتير وانا اروح عنده فأمي لاحظت الموضوع وسألتني في ايه بينك وبين أحمد قلت ليها عادي معجبين ببعض هي اتفاجئت شوية وقالت من امتي ما انتي قدامه علي طول قلت ليها نزلنا مع بعض الجيم واتعرفنا اكتر واكتر واعجبنا ببعض فقالت ماشي وكانت مبسوطه بالموضوع عادي لكن كانت صعبانة عليه كل يوم تقريباً بسمعها وهي بتلعب في كسها وبشوفها ومفيش حد يطفي نار الجسم الجامد ده والكس المولع ده لكن مكننش عارفه الحل علشان اريحها وعلي الناحيه التانية فضلت انا وأحمد ننيك في بعض مره في الاسانسير و مره عنده في الاوضه ومره في الجيم وكنت دايما بقوله افتحني لكن هو بيرفض لأنه مش متأكد من مشاعره تجاهي وانا بدأت ازود الجرعة أكتر اروح البيت عندهم من غير اندر واسيبه في اوضته لما يرجع يشوفه امسك زبه من فوق الهدوم وأمه وأمي قاعدين مستخبين كده يكون واقف في المطبخ اروح وراه واقعد علي الرخامة واقلع البانتي واحط علي كسي سكر واقوله الحس ويلحس كسي والسكر أمي كانت ملاحظة التصرفات وعلي طول كانت بتلاحظ خروجه من البيت مستخبي وانت هنا لما بنكون مع بعض بيكون لبسنا متبدهل وفي مياة في جسمنا فسألتني في حاجه بتحصل بينكوا فقلت ليها لأ طبعا لكن هي كانت شاكه لحد ما في مره قفشتنا في اوضتها .. كنا في مره أحمد اجازة من الشغل وانا كنت في البيت وأمي بره احنا قربنا جدا من بعض وأفكارنا بقت نفس الأفكار وعاوزين نسعد بعض فقالي انا هجيلك البيت طبعا انا كنت طايره من الفرح كنا قعدنا فترة مفيش نيك بينا بسبب أمي الي بدأت تلاحظ وكان وعندي الدورة وشوية حاجات في كسي كده عدي اسبوعين من غير ما ينكني وهو كان مع مفتاح من شقتنا ودخل وفضل يدور عليه لحد ما ناديت عليه وكنت في اوضه ماما ودخل عليا وبوقه مفتوح من شكلي كنت واقفه قدام المرايا ولابسه قميص نوم شفاف دانتيل برقبة شكل حرف V واندر فاتله لونه أحمر وديه اول مره اتزوق ليه والبس قمصان نوم اكنها دخلته وكنت راشه من برفان ماما كمان وهو كان هيجان اكتر وهجم عليا وبدء يأكل في جسمي اكل ويشم فيا عاجبه المنظر وبعدين قعد يبوس فيا وايده علي صدري والايد التانية علي كسي و انا ايدي علي زبه من فوق الهدوم وراح شايلني حطني علي السرير ونيمني علي ضهري وفتح رجلي وجاب الاندر علي جمب وبدء يلحس ليا ويشم في كسي ويقولي كسك جامد اووي وابيض ومنفوخ وانا امسك دماغه احشرها في كسها وهو يعض في كسي ومولع نار ويضرب على كسي بأيدي كده يطفي النار وفضل يلحس من الافرازات الي بنزل من كسب وبعدين قلت ليه تعالي انا وحشني زبك و طلعت زبه بشرمطه وبدأت امص فيه وفي اللحظة ديه امي دخلت علينا الاوضه واتفاجئت من المنظر اكيد واحنا اتراعبنا وقومنا بسرعة وهي راحت مسكاني من شعري وضربتي بالقلم وأحمد كان واقف بزبه الشباب الكبير وبيداريه بالعافية وبعدين طلعت علشان تنادي امي أحمد هو جري وقال لا ملوش داعي انا كده كده هصلح الموقف وهخطب أية طبعا امي كانت متنرفزه وانا وأحمد قلنا ليها ده أحسن حل لو عملتي حوار هتفضحي نفسك وبنتك وانا أقل واحد هطلع خسران وانتوا الاتنين هتخسروا أكتر وانا مش عاوز كده امي اقتنعت بالموضوع لكن غصب عنها وبعد مده اتخطبنا انا وأحمد وكانت خطوبة بين العيلة وبس وأمي منعت خروجتنا انا وأحمد كنا بنتقابل بصعوبة فكنت لازم الاقي حل للمشكلة ديه .. بسبب حابسه امي ليا في البيت بقيت فاضية اكتر واكتر وبدأنا انا واحمد يبقي في بينا سكس فون وفيديو لكن زهقنا منه وانا مع مرور الأيام بدأت اسمع صوت أمي اكتر واكتر وهي بتلعب في نفسها بالليل واروح اتفرج عليها وكانت عاجبني المنظر واتفرج عليها اكتر واكتر وفي مره الصبح كان مجهدة شوية قلت ليها ما انتي لو تبطلي لعب شوية هتكوني كويسة هي اتخضيت من وفهمت قصدي وعملت نفسها عبيطة وقالت ليا قصدك ايه يا شرموطه وديه كانت أول مره ماما تقولي كده قلت ليها ليه بقي ؟ قالت علشان بتتناكي من الرجالة قلت ليها هو راجل واحد وهيبقي جوزي وهنام معاه براحتي بعد كده امي سمعت كده قالت ليا مش محترمة وبلعو ريقها من الكلام وانا كنت متضايقه منها علشان منعاني من أحمد وفي يوم هي كانت اجازة من الشغل وانا في البيت بالليل علي الساعة ١ اتكلمت انا وأحمد سكس فيديو وهي كانت سامعة وبتتصنط علينا وانا لمحت خيال عند الباب وعرفت انها هي لكن قلت مش مهم خليها تهيج اكتر وبدأت ازود الجرعة اكتر واكتر في الكلام واقرب كسي من الكاميرا اكتر واقوله كسي اه بين ايديك دخل زبك بقي بسرعة اااااه مش قادرة عايزه زبك في كسي مفيش حد هينكني غيرك وانا وهو شغالين مع بعض وامي سايحه بره ولحد ما الخيال اختفي وانا وأحمد خلصنا قلت اروح ابص عليها لقيتها قاعده تلعب في نفسها وكسها مولع نار ومحمر من الفرك فيه وقعدت اتفرك شوية لحد نا هجت تاني ولحد ما أحمد سافر بتاع اسبوعين تبع الشغل فضلت قايده نار من جواي أمي تهيج علي كلامي انا وهو واحنا بنعمل سكس فون وانا اهيج علي شكل امي وهي بتجيب لبنها ولبسنا بدء يبقي مشكوف أكتر بحجه ان احنا في الصيف وكده وسله الهدوم عند الغسالة بقت الاندر بتاعي وبتاعها مليان ومتغرق لبن كل يوم واحنا الاتنين عاملين هبل لحد ما في يوم كانت كانت هي بتلعب في نفسها كالعادة انا دخلت اتفرج عليها من وراء الباب هي ناديت عليا وقالت ليا تعالي متستخبيش انا بشوفك علي طول انا طبعا كنت عادي لأن انا عارفه انها عارفه إن انا بتفرج عليها وبعدين كانت هي لابسه برا فرده بز واحده طالعه منه وانا لابسه اندر لونه أحمر و تيشيرت ابيض علي اللحم فقالت ليا انا حاسه بيكي علشان المحروس بتاعك مش هنا انا عضيت شفايفي وقلت ليها زبه جامد اوي يا ماما لما لما بيحطه في طيزي اكنه بيشقني نصين ولما بيجيب لبنه في طيزي بحس متعة كبيرة ولما بيلحس ليه كسي بكون طايرة من علي الأرض وبجيب شالالات من كسي أمي قالت لمي نفسك يا شرموطة انا أمك قلت ليها أمي ايه ما انا عارفه إن عينك عليه اتخضيت كده متفاجأة قلت ليها انا بشوف نظراتك ليه ولبسك علي طول عريان قدامه رحت نازله علي كسها هجمت عليه وقولت لامي سيبي نفسك يا شرموطة علشان اريحك هي طبعا في حالة ذهول وحاولة تبعدني وتقولي بتعملي ايه مينفعش مينفعش اقولها ليه انا تعبانه وانتي اكتر مني وام وبنتها وهنريح كانت مترددة لكن أول ما لساني لمس كسها ساحت خالص وبدأت تسيب نفسها الكيف بيذل برضو أمي كانت جامدة فشخ جسمها متكامل و ميلف وبتهتم بجسمها وانا كنت عاوزه اريح نارها طلعت عند بزازها الكبار وقعدت امص وارضع فيهم واقولها بنتك عايزه ترضع من بزك يا شرموطة وايدي علي كسها بدعكه ليها وهي مبسوطة بالموضوع وبعدين اطلع علي شفايفها اقعد ابوس فيها واقطعها بوس وهي مغمضه عنها واكيد بتتخيل إنها بتبوس راجل وبعدين قلبتني ونزلت قعدت تبوس في فخادي وبعدين قلعتني بانتي الأحمر بتاعي وقالت ليا احمد جاب لبنه علي كسك يا لبوة وكان بيلحسه اقولها اه لبنه مغرق شفرات كسي مصي بسرعة مصي واحشر دماغها في كسي وهي بتتخيل بقي انها بتلحس لبن أحمد ومندجمه وتسرع لسانها أمي طلعت خبرة وبتمص كويس فششخ وجبت لبني وقلت ليها دورك وقلت ليها خدي وضعيه الكلب وبعدين جيت من تحتها لساني فضل يلحس في كسها وصبواعي في طيزها وخرم طيزها كبير الشرموطة وبدأت ادخل صوباعي من هنا والحس في كسها من هنا لحد ما جابت اخرها وجابت لبنها علي وشي وبعدين عملنا انا وهي وضع المقص وبدأت نحك كسسنا في بعض وبنصوت في نفس الوقت كسسنا مولعه نار وفضلنا شوية كده وبعدين عملنا وضع عكسنا بعض كسي عند بوقها وكسها عند بوقي وجبنا لبنا في لحظة واحده وبعدين نمنا أم وبنتها في حضن بعض
الجزء الثالث
بعد أول علاقة بيني وبين أمي وريحنا بعض نمنا من التعب في سرير واحد وفي حضن بعض وتحتنا السرير متغرق لبن خلص اليوم وجه اليوم التاني صحيت أنا وهي وفضلنا في السرير مكسوفين ومحرجين شوية من بعض بس قلت افك الموضوع شوية وقلت ليها معندكش شغل ولا تعبانه من امبارح هي قالت لا عادي وبعدين مش لحسك لكسي هو الي يتعبني ده ابوكي كان زبه حديد وواخده علي الازبار الكبيرة من زمان والموضوع بيني وبينها اتحول من أم وبنتها لي اتنين شراميط بيحكوا في النيك وعلاقتهم وفعلا ماما كان ليها تجارب سابقة كتير في النيك لكن من بعد ما بابا مات مبقاش فيه سألتها ليه ؟ قالت كل الرجالة الي اعرفهم من الشغل ولو حصل بينا حاجه وحد عرف أو هو دماغه صغيرة وعايز ينيك كل ومتجوز هيفكرني عشقيته أو الشرموطة بتاعته ولو رفضت ممكن بهددني ولما قالت كده فهمت قصدها لما قالت دماغهم صغيرة وبعدين سألتها طب ايه رأيك في زب أحمد ؟ قالت لمي نفسك يا لبوة قلت ليها وفيها ايه ده هيبقي جوزي قالت حتي ده انا أمك قلت ليها ده انا لسه لحسه كسك فردت قالت زبه كبير فششخ ده يكيف ويفشخ أي واحده ويقسمها ونضيف يتأكل أكل قلت ليها كل ده وبتقولي ليه الم نفسي شوفي نفسك الاول كملت كلامي قلت ليها فعلا ده لما بيحطه في طيزي بحس إنه بيشقني نصين بحسه في بطني اصلا ولبنه دافي وطعم زبه جميل مصاصه أمي ساحت مني خالص وبدأت تلعب في كسها تاني وتغمض عينيها واكيد بتتخيل إن احمد بينكها وانا بدأت اتفرج عليها وتقولي كملي كلام اقولها لما بلمس شفايفه بسرح في عالم تاني يبان مؤدب لكن في الجنس وحش نكني في كل حته هنا وعنده وفي الجيم وفي الاسانسير وأمي بدأت تدخل صوابعها في كسها الجامد وانا ببص عليها واقولها كسك العطشان ده عايز زبه يفشخه لما بلبس قمصان النوم بتاعتك زبه بيبقي اكبر واكبر وبيجيب لبن اكتر شكله عايز ينيكك أول ما قلت كده لقيت شالالات طالعه من كس أمي وبتصوت بهيجان واحت مسكه دماغي ووجهتها علي بزاها علشان ارضع وامص في الحلمه وقعدت تنزل بتاع دقيقة وجابت اخرها قلت ليها للدرجة ديه عاوزه تتناكي منه مردتش عليا وفرهضت من كتر المياة و اللبن الي نزل منها وفي آخر اليوم أحمد جه من السفر وكان جه من بدري لكن انا عرفت متأخر فقلت لأمي انا هروح اشوفه قالت ليا قصدك تتناكي منه قلت ليها احنا بنقعد مع بعض نتكلم مش كل حياتنا نيك في نيك ده انا قلت ليه يفتحني لكن هو مرضاش قالت ليه اوعي تعملي كده أكيد قلت ليها بس مش قادرة ساعات بكون عاوزه امسك واحطه في كسي علي طول قالت لا اوعي هتوديني وتودي نفسك في مصيبه علشان لو محصلش جواز يبقي طيزك حمرا بعد كده انا طبعا كنت عارفه الكلام ده قلت ليها مفيش نيك هسلم واجي راحت ليه وكان نايم بشورت رياضي ازرق ومن فوق عريان والبنش والسكس باكس بتوعه بارزين دخلت وهو واحشني ومكنش في دماغي أي نيك نهائي لكن لما شفت شكله بدأت اهيج واعض في شفايفي وكان نايم وشكله حلو وهو نايم و زبه متقسم من فوق الشورت وباين حجمه وكنت ههجم عليه لكن قلت مفيش وقت بوسته وقلت البانتي بتاعي كان لونه اخضر وسبته جمبه علي السرير علشان يعرف إن انا جيت ده كان علي الساعة ١٠ بالليل كده وبعدين انا نمت علي الساعة ١٢ باليل وهو جه ليا علي الساعة ٤ الفجر ودخل عليا الاوضه لأنه كان واخد مفتاح مني من زمان ودخل فتح عليا الاوضه واتسحب وكنت نايمه علي جمبي ولابسه هودي كروب من غير برا ومن تحت بانتي ابيض وهو دخل عليا وبدء يبوس في طيزي ويلحس كسي من فوق البانتي بلسانه انا حسيت بيه وكنت صاحيه لكن قلت اعمل نفسي نايمه وبعدين راح جاب البانتي بتاعي علي جمب وتف علي كسي وجاب زبه وبدء يحركه علي شفرات كسي ويروح ويجي من فوق لتحت وانا هجت علي الآخر لكن قافله عيني وبتألم من المتعة عايزه اخده كله في كسي يفشخني بيه وهو فضل كده شوية بيسخن نفسه باين وزبه نفسه يدوق كس وبعدين بصوت واطي قلت ليه مش قادرة دخله هو قالي مينفعش دلوقتي نفسي في كسك لكن خايف عليكي وكان الجو سكسي و رومانسي خالص نور خفيف وجاي وانا نايمه وبيدوق كسي من كتر الي عمله ساعتها انا تعبت خالص وركبي سابت ونزل مني عسل ولبن كتير جدا وقلت ليه معلش اتعامل انت انا مش قادرة راح نزل علي خرم طيزي وبدء يلحس فيه وانا مش قادرة بتلوي كده واكتم صوتي في المخده أقوله كفاية ااااه ااااه ولبن نازل من كسي ببطئ وهو شغال لحس في خرم طيزي راح جايب زبه ورشقه في طيزي رشق بمعني الكلمة هو بيهيج لما يلاقي الست قدامه مفرهضه كده وبدء يطلع وينزل بكل قوة وانا بحس إن زبه في طيزي هيطلع من بوقي ولحد ما فضي لبنه في طيزي وفضل جوه يفضي كتير كتير وبعدين فضل جوه لحد ما ارتجي وطلع لوحده وانا وهو فوق بعض وجسمنا كله مياة ومش عاوزين نقوم عاوزين نفضل كده وبعدين خلصنا الوضع وقعدنا نتكلم شوية واقوله المرة ديه كنت هيجان خالص مالك قال ليه واحشتني وجسمك واحشني وقالي لكن انتي مش في الفورمة النهاردة قلت ليه اصل لسه كنت منزله لبني من شوية قالي ازاي قلت ليه انا وماما هو استغربت واتخض كده وقالي ازاي قلت ليه طبيعي يعني أمي ست وصغيرة وكسها بيأكلها وعايزه حد يريحها فأنا بعمل كده هو طبعا خاف واخد بعد عني كده الي هو حاجات بتحصل في افلام السكس بس بس قلت ليه لأ عادي في صحابي البنات بيعملوا كده مع بعض وفي أي مكان بنبات فيه بنلعب لبعض وبنقلع ملط لبعض عادي احسن ما نروح لحد ينكنا هو اقتنع بالموضوع وإنه طبيعي طالما مفيش رجالة وبدأت احكي ليه عن أمي شوية وتفاصيل جسمها من تحت الهدوم من طيز لكس لصدر لنضافة هو قالي ما انا عارف جسمها جامد انا كل ده كانت خطة اصلا بحاول ادخل أمي في دماغه معرفش ليه لكن كنت عايزه اشوفهم وهما بينيكوا بعض وانا بتفرج عليهم وهو من كلامي علي أمي بدء زبه يقف ويلعب فيه كده اقوله هجت ولا ايه لكن هو خاف يقولي علشان مفهموش غلط وعدي اليوم وتاني يوم كان باين عليا التعب وأمي لاحظت ودخلت الاوضه عندي كانت مليانه عرق ولبن فقلت ليا هو جه عندك فقلت ليها اه وكان تعبان علي الآخر ياريتك موجودة كنت تريحيه هي قالت عيب لمي نفسك كنت ناديني اتفرج بس فقلت ليها هو عايز ينيكك اصلا لكن مكسوف هي قالت بجد وفرحت كده لكن قالت انتي هبلة مينفعش وده وده قلت ليها انا بهزر في ايه قلت ليها انا هعزمه النهاردة علي الغذاء هي قالت ليه ومش ليه قلت خطيبي عادي هعزمة فقالت ماشي طبعا هي ما صدقت وزبطت نفسها ولبشت احسن لبس يبين مفاتن جسمها وانا كنت ملاحظة لكن عامله عبيطة وهو جه وانا كنت في الاوضه وأمي فتحت ليه وسلموا علي بعض وسألها عليا قالت ليه في الاوضه وهي راحت المطبخ تجهز الأكل وهو دخل الأوضه وكانت لابس لبس شيك وجامد كالعادة وانا بلبس بنطلون جينز وكانت ضيق علي طيزي وبقول ليه ساعدني هو حط صباعه في بوقي وبله وبعدين قعدت يمشي بيه علي كسي اقوله مش وقته امي تدخل قالي مش مهم علشان انيكك وانكها كان جرئ اليوم ده وانا بدأت اطلع صوت واااه اااه وبعدين دخل الصوباع في طيزي وبدأت اقوله مينفعش دلوقتي علشان أمي لكن انا عايزه فعلا لكن مع صوت أمي وقفنا ولبست هدومي وطلعت و أمه وابوة جم كمان أمي عزمتهم لأن أكيد مش هنعزمه لوحده وحضروا فعلا وسلمنا علي بعض و أبو أحمد مبيجيش عنده كتير هو عنده 51 سنة طول و عرض و رياضي احمد طالع ليه لكن نسخة من أحمد شخصية و كاريزما وشيك طبعاً ممكن بنات تفكر تهيج علي الكبار لكن انا مكتفيه بأحمد مليش في السن الكبير طبعا هو أبو أحمد وأمه منفصلين لكن لسه بينيكوا بعض عادي من غير ما حد يعرف لكن أمي عارفه زي ما قلت في الاجزاء الي قبل كده امي كسها جاي مع أي زب من العيله ديه احمد ماشي أبوه ماشي كله شغال فكانت بتحاول تبقي لبوة مع ابوة تجيبه سكه سواء في الكلام أو الدلع و القاعدة وفتحه الرجل لكن هو مكنش مركز معاها لكن الي كان مركز معاها كان أحمد وأهل احمد مشيوا وامي كان في دماغها إنها ممكن تجيب أبو أحمد سكه لكن فشلت المره ديه وانا لاحظت كده وبدأنا نشيل في الطباق ونلم الليله وأحمد فضل معانا يساعدنا وطبعا ابو احمد وامه راحوا ينيكوا بعض وامي كانت عارفه ده وكان كل ما تفتكر كسها يأكلها بدأت أقرب أمي و أحمد اكتر واكتر واسأله كنت واخده بالي منك النهاردة عينك منزلتش من علي جسم أمي قالي لا عادي كنت ببص عادي بعدين غمزت ليه قلت عادي قالي لما بشوفه بفكر فيكي انتي شبه جسمك بس علي كبير قلت ليه خلاص روح دوقه قالي انتي عبيطه بتهزري قلت ليه جرب مش هتخسر حاجه هو اتخض من كلامي وقالي ازاي قالي لو أمي عملت حاجه انا هقف معاك متخفش وههدي الدنيا عادي فقالي بتتكلمي جد قلت ليه جد الجد ديه محاولة عادية وانت وحظك بقي انت كده كده بتاعي هو مش مصدق كلامي فقلت ليه روح اعمل نفسك بتعدل معاها المطبخ وانا هستني هنا اكني بعمل حاجه وانت حاول معاها واحده واحده وابدء حك فيها مره المسها في التانية من غير قصد اتكلم عن لبسها مثلا كده وبدأت احط ليه خطه علشان يفكوا الرعب الي بينهم ده هو راح فعلا وبدء يعدل معاها المطبخ وهي عادي جدا وانا قلت ليه هستني هنا لكن رحت اتفرج واسمع هو بدء الكلام بذكاء وقالها بس جسمك حلو هي اتخضت من الكلام لأن طبيعة الكلام بينهم مش كده قالت ليه تقصد ايه قالها خاسه يعني واللبس عليكي بقي اجمد ومبين مفاتن جسمك كله طبعا أمي عجبها الكلام وهي نقطة ضعف أي ست لما تقولها انتي خاسه وتقوله بسبب الشغل بتحرك كتير وبدء يقرب منها ويلمس جسمها وط حط ايده علي وسطها وقلها الوسط بس محتاج يتظبط شوية أمي كانت لابسه بلوزة كت طويلة ومكبر صدرها وبنطلون جينز قافل علي طيزها انا طبعاً في سري قلت يابن الصايعة ساب كل حاجه كنت قايله ليه اعملها اعمل حوار من دماغه كان بيخدني علي قد عقلي علشان ياخد الموافقة وبس وأول ما لمس وسط أمي هي وشها احمر وبصت في عينه كده وبلعت ريقها وقالها الوسط كويس بس محتاج يتظبط كويس هو كان بيجرب حظه علشان لو حصل حوار بقول انا مدرب جيم وبحاول اقول ليها الصح لأن انا طبعا هتبقي شكلها وحش لو قلت ليه أمي عايزه تتناك منك و اروح لأمي اقولها احمد عاوز ينيكك قلت انا احطهم علي أول الطريق وهما يكلموا وانا كنت مبسوطه وانا بتفرج معرفش ليه يمكن علشان بحبهم وعاوزاهم يتمتعوا وبعدين أمي فقدت النطق نهائي وهو راح لففها مره واحده وطلع منها صوت مكتوم كده اااه طيزها بقت ليه ووشها الناحيه التانية وهو حط ايده علي طيزها وقالها بالنص كده الأرداف كويسة وجميلة جدا مش محتاجه حاجه وده الي بتدور عليه كل آنثي وطيز امي وصدرها كانوا كبار وأمي كانت علي أخرها وبعدين بدأت تبعد منه بشيكه كده وتقوله طب كويس إنه عجبك ده مع الركنه كنت خايفه يبوظ قالها لا غيب متقوليش كده يا حماتي ده جسمك ولا جسم واحده في ثانوي و زبه بدء يكبر من تحت الهدوم وأمي عينها عليه وهو مفكرش يخبي زبه حتي وعمل نفسه مش واخد باله أمي شافت المنظر راحت اوضتهت من السخونه و التوتر وحطت ايديها علي كسها لقت في مياة نازله منه ومولعه نار هو كان عاوز يروح وراها لكن انا وقفته وقلت ليه كفاية عليها كده دوري انا لما شفت زبه وطريقته ونظره أمي لزبه هجت علي الآخر وسحبته من ايده ودخلت الحمام وقفلت علينا ورحت منزله البنطلون بتاعه وزبه طلع في وشي وهو كبير علي طول مولع قلت ليه عايز تنكها للدرجاي قالي اه لكن عادي يعني جسمك احسن قلت ليه طب ما عايز تريح جسمي طبعا احنا كنا سخنين والمكان صعب نمص ونلحس لبعض فقلت ليه حطه في خرم طيزي علي طول وجبهم فعلا
الجزء الرابع
بعد ما جاب لبنه في طيزي وكنت هايجه ساعتها جدا و عاوزه ارتاح ودخلنا الحمام وعملنا واحد واحنا لابسين هدومنا كده فكرة إن تشوف حبيبك عينه علي حد و الحد ده أمك فكرة مغريه وتهيج انا بحب الجنس جدا بطريقة رهيبة مش لمجرد النيك وعلاقة بين اتنين وهو يجيب لبنه وخلاص لأ انا بقرأ وبهم كل حاجه ليها علاقة بالجنس علشان انا اتمتع وهو يتمتع ويكون عاوزني اكتر واكتر وكل لبن ينزل من زبه يكون أحسن مره ينزل فيها لبن فعلشان كده عاوزه أمي تكون مستمتعة بالزب الجامد الي كله حيوية ونشاط و شباب و يروي كسها الأبيض الواسع وهي كانت غيرانه شوية من أم أحمد حماتي بسبب انها مطلقه لكن لسه بتتناك من طليقها من غير ما حد يعرف وزي ما قلت امي عندها علم لأنهم صحاب جدا وكانت أمي بتحاول توقع أبو أحمد لكن محاولتها كانت بتفشل فأنا بحاول أقرب المسافات علشان الكل يكون كسبان العلم إن أحمد عمره ما جرب نيك الكس ولما ينيك أمي كده هيجرب كسها والي هو نسخه مني لكن علي أكبر و أمي تطفي نارها وانا اشوفهم و استمتع أكتر وبكده كل الأطراف هتكسب .. بعد ما أحمد حاول مع أمي كمحاولة أولي في الجزء الي فات وفي نفس الوقت كان مأمن نفسه وبيجس نبض أمي وأمي ساحت منه علي الآخر لكن سحبت نفسها وعملت حجه ومشيت خوفاً من انها متقدرش تمسك نفسها .. عدي كام يوم عادي وانا وأحمد كنا بنتقابل من غير ما نعمل حاجه لأن بيبقي عندي الدورة وانا آخر مره هو محاولش مع أمي تاني احسن ميزة فيه إنه قنوع مش طماع يعني مكتفي بيا وأغلب الرجالة في المواقف ديه هيبقي مستعجل وعايز يهجم علي أمي وخلاص لكن هو كان صبور ومبسوط معايا لكن انا عاوزه ابسطه اكتر واعلي الليڤل شوية وزهقت شوية من كتر اللحس و المص لأمي فقلت ليها ايه رأيك ما نشوف حد ينيكك ويطفي نارك فقالت ليا هتقولي أحمد صح ؟ قلت ليها اه هو مش هيمانع وانتي كمان عينك عليه علي طول ردت لأ طبعا انتي عبيطة ده زي ابني وخطيبك قلت عادي ما هو بينام معايا وبينكني وانتي ساكته قالت اصل هعمل ايه كده كده انتوا هتتجوزوا و شباب و مخطوبين والي بيحصل بينكوا ده بيحصل بين كل المخطوبين كلنا كنا كده فقلت ليها براحتك انا كنت عايزه مصلحتك ده زبه واقف ٢٤ ساعة و ١٨ سنتي هيكيفك فقالت ليا بس يا شرموطة عاوزه خطيبك ينكني قلت مش يبقي تحت عيني واحسن ما ينيك حد غريب وغير كده كسك هيعجبه وهو نفسه يدوقك مصت شفايفها كده وقالت بجد قلت هو مقالش بصراحة لكن باين من نظراتها وبعدها انا قمت رحت اوضتي وبعدين قالت شكل الاتنين دول بضان ومحدش هيحاول مع التاني فجت الساعة 1 بالليل كلمت أحمد وقلت ليه انا تعبانه جدا وعندي صداع رهيب تعالي هو في الشقة الي جمبي وكان معاها مفتاح ودخل عليا وانا قبلها كنت سخنت مياة و مسكنت فوطه سخونه واحطها علي جسمي علشان أسخن أكن عندي سخنيه فهو دخل عليا ولقي جسمي سخن قلت ليه روح صحي ماما من النوم هي هتتصرف وأمي كانت نايمه ونومها تقيل فدخل عليها الاوضه علشان يصحيها أمي كانت لابسه قميص نوم شيفون أسود من غير برا ولابسه تحته بانتي أسود داخل كله في طيزها أحمد دخل عليها ومكنش متخيل المنظر ده فضل واقف يتفرج علي جمال جسمها الميلف الكيرڤي ونفسه يهجم عليها لكن مسك نفسه وقرر يصحيها وهي شافته اترعبت وقالت ليه انت أهبل بتعمل ايه هنا وكانت هتصوت لكن هو سكتها وقالها بنتك تعبانه جامد هي الي بعتاني قومي شوفيها أمي فهمت الموقف وبعدين قامت وهو عينه علي جسمها وبزازها الكبار الي قميص نوم ضيق عليهم وحلماتها ظاهرين وطيزها البارزه والاندر كله جوه طيزها وأمي لبست روب وطلعت معاه لاوضتي علشان تطمن عليه وعلمت ليا حاجه سخنه واخدت كام برشامة وقلت ليهم انا كويسة وهنام وغمزت لأحمد وقلت ليه متخفش ديه خطه الباقي عليك هو فهم وكان عينه هتأكل جسم أمي اصلا من جمال لجسم لصدر لطياز كل حاجه كانت باينه في أمي وخرجوا بره الاوضه وبعدين أمي قالت ليه هعمل ليك حاجه تشربها قالها مش لازم قالت ليه لأ انا هشرب قهوة هعمل كده كده قالها معندكيش شغل الصبح ولا ايه قالت ليه عندي بس الضهر كده هبص علي حد و ارجع تاني ومن هنا تطور الكلام وقالها خلاص تعالي انا هعملك القهوة وراحوا المطبخ سوا وفضل يطلب منها الحاجه ويقرب منها اكتر واكتر وبحجه إنه بياخد البن أو الكنكه او الفنجان وكل مره يقرب ويحك في طيزها وزبه واقف هي بتحس بيه لأنه كان لابس شورت وهي مغيرتش قميص النوم الي كانت لابسه لابست روب شفاف فوقه مش اكتر وجسمها كان ظاهر وهي في كل مره بيقرب منها كانت بتهيج اكتر وفضلوا يتكلموا اكتر واكتر لحد ما عدي ساعة تقريبا وقالها انا همشي بقي الوقت اتأخر قالت ليه ما تقعد هتروح تعمل ايه قالها لازم لاما مش هقدر امسك نفسي قالت ليه ازاي يعني قالها انتي مش شايفه جسمك ولا ايه ردت عليه بدل تؤتؤ نظري ضعيف قالها مفيش مراية عندكوا تشوفي بيها جسمك قالت ليه في واحده كبيرة عندي في الاوضه ممكن نشوف فيها قالها لا بلاش خلينا هنا احسن محدش ضامن نفسه أمي قربت عليه اكتر واكتر وقالت ليه سيب نفسك عادي وفتحت الروب بتاعها وهو بص علي صدرها الي طالع من القميص الضيق وبعدين أمي بدأت تقرب شفايفها من شفايفه وبتشم في جسمه وهو واقف مش راضي يعمل أي حركة وبعدين أمي همست في ودنه قالت ليه هستني في الاوضه عندي دقيقة وتعالي ولو مش عايز براحتك أمي حطت الكورة في ملعبه ودخلت اوضتها حطت ريحه وشوية مكياج اكنها ليلة دخلتها وفضلت علي السرير هو غسل وشه ودخل عندي الاوضه وقالي حصل كذا كذا وانا كنت صاحيه وسامعة صوتهم لكن البرشام كان مخليني مهبطه شوية قلت ليه روح ليها بسرعة ونيكها واتبسط قالي مش هتزعلي قلت ليه لأ انا هكون مبسوطه وانت فرحان وهي فرحانة هو قعدت يبوس فيا شوية وانا كان عندي الدورة للأسف وانا قعدت ألعب في زبه شوية وبعدين راح عند أمي وانا كنت وراه لكن من غير ما هما يحسوا قلت اتفرج .. هو أول ما دخل كان محرج شوية وأمي مكسوفه وبعدين قعد جمبها علي السرير وقالها انتي جميلة اوي ازاي محافظة علي نفسك كل المدة ديه اكنك لسه في العشرينات أمي قالت ليه اولا محدش بيقول لست كده ثانياً انت معايا في الاوضه نومي الخاصه احنا مش جايين نتكلم وامي هجمت علي شفايفه وقعدت تبوس فيه وهو تجاوب معاها وبصراحة كان بوسهم كله رومانسي وسكسي مفيش عنف ولا ده بيلحس لسان ده لكن كان بوس جميل ورومانسي امي شفايفها كبيرة وده بيخلي البوس أجمل وهو بيحب الجو ليلة الدخله ده هو ذوقه كده قميص نوم ومكياج و ريحه واوضه بيحب الرسميات شوية وكنت بتفرج عليهم ومندمجين علي الآخر وكل واحد بيقطع شفايف التاني بدء ينزل شوية ويبوس في رقبتها وانا بدأت اغير الصراحة احنا اتفقنا علي نيك بس لكن مفيش رومانسيه وبوس لكن قلت المره ديه بس علشان لو دخلت دلوقتي هفصلهم و هيحصل توتر ويبوس في رقبتها وبعدين يطلع عند شفايفها وايد قاعده تفعص في صدرها من فوق القميص وهي ايديها علي زبه من فوق الشورت برضو وبعدين هو نام علي ضهره وأمي طلعت زبه ونزلت علشان تمصه و الحقيقة كانت في المص مش اوي بتمص عادي لكن هو ساب نفسه عادي وكان هيجان و مستمتع فكرة إنك بتدوق لحم جديد و حماتك وسن كبيرة بتبقي مغريه وفضلت تمص ليه حبه حلوين وانا ملاحظه علي كسها والاندر بتاعها متغرق فشخ وبينقط عسل جابتهم بتاع مرتين من من البوس ومص في زبه لكن لسه عايزه تاني وبعدين وسط ما هي بتمص هو جاب لبنه في وشها وعلي بوقها هي كانت مقروفه شوية وباين عليها وقالها اسف مقدرتش امسك نفسي وجاب منديل ومسح وشها وكان مفاجأة ليها إن زبه لسه واقف وقالت ليه صالحني بقي انا كنت بتفرج ومستغربه شوية الموضوع إن أحمد هادي في النيك ولسه محرج لحد دلوقتي لحد لما خرج لبنه ولاقي زبه لسه واقف وأمي محتاجه تاني هاج أكتر و أكتر وكل ده كانوا لسه بيسخنوا .. هو قلع هدومه كلها وزبه كان كبير فششخ ولسه واقف وأمي فضلت لسه بقميص النوم لكن بزازها بره هو نام علي ضهره ملط وهي قعدت تبوس فيه من أول شفايفه لحد رقبته و صدره و بطنه وتبوس عضله عضله من السكس باكس وتمشي بحلمات بزها عليه وبعدين نزلت عند زبه وبدأت ترضع فيه تاني لحد المره ديه بطريقة احسن وأفضل خلاص مرحلة الخوف و الرهبة بينهم راحت بعد أول لبن نزل منهم هما الاتنين واخيرا قلعت قميص نوم وبقت ملط قدامه وقامت قعدت علي زبه بكسها الابيض الغرقان لبن وعسل وقعدت علي زبه واحده واحده وهما الاتنين في نفس واحد طلع منهم ااااااااه وغمضوا عينهم هما الاتنين بيحسوا بجمال اللحظة أمي قاعده علي زب كبير كله شباب و حيوية و لاول مره من سنين يدخل كسها زب وبتتأمل الإحساس وهو جوها وهو زبه العشطان وجلده الي نفسه يدوق طعم وشفرات الكس بيتأمل اللحظة وفضلوا كده بتاع دقيقة وبدأت أمي بحركات دائرية من غير طلوع علي زب وبتلف زبه في كسها وبتقوله خليك زي ما انت متتحركش عايز تقعد تلف علي زبه كده في كل ارجاء كسها الواسع وبزازها ملبن الكبار بيتهزوا مع كل حركة دائرية بتعملها ومغمضه عينيها وبتضحك من المتعة وهو قالها كفاية علشان هجبهم قالت ليه اشتمني وقولي يا شرموطة هو استغرب لكن حب الموضوع وقالها عايز انيكك يا لبوة يأم كس كبير وبعدين هي تضحك راح جاي حضنها وضمها عند صدره وبزها اليمين في بوقه بيرضع منه وبدء يدخل و يطلع زبه بسرعة كبيرة في كسها وهي طالع منها اااه ااااااه اااااه وفي أقل من ٣ دقائق نيك في الوضع ده هي جابت لبنها وجسمها فضل يرعش هو وقف لحظة وفضل يأكل في بزازها ويرضع منهم وهي سايحه خالص وجسمها ابيض احمر مغرقه الدنيا لبن وعرق وبعدين قالها انا هشفخ كسمك النهاردة بالحرف كده ونزل جرها عند حرف السرير ونزل تحت وقعد يلحس في كسها لحس ومص ولبنها مغرق وشه وهو مكمل وهي بتتلوي وبتشد في ملايه السرير مش قادرة وتقوله ارحمني دخله كله افشخني عاي
كمل الدعم ليك
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%