دي اول مرة ححكي فيها عن قصتي، اسمي احمد وعندي ٢٧ سنة وحاليا متجوز جديد، القصة بدأت وانا في المدرسة كان سعات بيكون في تحرش خفيف من ولاد في الفصل، انا كنت رفيع بس كان كل الناس وصحابي في المدرسة دايما بيقولو ان جسمي رفيع بس طيزي كبيرة، عدت الايام و في مرة اتعرضت لموقف من واحب اكبر مني في اتوبيس المدرسة، كان بيهزر معايا فقام مقعدني علي حجره و لمس المنطقة الحساسة فانا اتخضيت وكنت مش فاهم ومن ياعتها مقربتلوش تاني.
كان في العمارة معايا ولد جاري في العمارة في الشقة الي قدامي بالظبط اسمه حازم، فبابا كان صديق والده فلما عرف عرفنا علي بعض وقال لحسام ياخد باله مني، عدت الايام وكنت بقعد جنب حازم في الكنبة علاطول، فكان لما حد بيضيقني وكدا كان دايما يحضنني ويطمني لحد ما في يوم كنت بعيط فلقيته قعدني علي حجره في الباص علي الكنبة وبدأ يلمس بتاعي وطيزي و انا في اللحظة دي كنت مطأمنلو ف سبتو براحتو ويوم ورا التاني بدأ يعرمني عنده في البيت ويقول لاهلي اننا حنلعب مع بعض لحد ما في يوم واحنا لوحدنا في البيت قرب مني من ورا وباس رقبتي وقالي متخفش ولقيت حاجة كبيرة في خرم طيزي وبدأ ينزلي البنطلون بس انا خفت وجريت علي البيت، قضلنل كدا شهرين يحاول وانا ارفض لحد ما في يوم قررت اسلمه نفسي، في اليوم دا كنا في المدرسة قالي البس بنطلون الالعاب الي خامته بتكون خفيفة شوية وفي البريك كل المدرسة بتكوت تحت فقالي ادخل الحمام واستنا جوا و بعديها بشوية هوا دخل وقفل باب الكبينة، ساعتها كانت لحظة مش حنساها وكانت اول مرة اتفتح فيها، نزلي البنطلون وساعتها فالي ان طيزي مش طبيعية وفضل ينيك فيا حوالي نص ساعة و انا خايف جدا حد يشوفنا وهوا عمال يفتحني وانا اتوجع وبتاعه كان كبير لانه كان اكبر مني ب ٥ سنين وجسمه كبير وانا معضل فم قادر أصد، وعمال اتوجع وهاا حاطط اسده علي بقي لحد لمل خلص وسبني في الحمام وخرج وفضلت قاعد علي التواليت ملط زي الشرموطة ودي كانت البداية
كان في العمارة معايا ولد جاري في العمارة في الشقة الي قدامي بالظبط اسمه حازم، فبابا كان صديق والده فلما عرف عرفنا علي بعض وقال لحسام ياخد باله مني، عدت الايام وكنت بقعد جنب حازم في الكنبة علاطول، فكان لما حد بيضيقني وكدا كان دايما يحضنني ويطمني لحد ما في يوم كنت بعيط فلقيته قعدني علي حجره في الباص علي الكنبة وبدأ يلمس بتاعي وطيزي و انا في اللحظة دي كنت مطأمنلو ف سبتو براحتو ويوم ورا التاني بدأ يعرمني عنده في البيت ويقول لاهلي اننا حنلعب مع بعض لحد ما في يوم واحنا لوحدنا في البيت قرب مني من ورا وباس رقبتي وقالي متخفش ولقيت حاجة كبيرة في خرم طيزي وبدأ ينزلي البنطلون بس انا خفت وجريت علي البيت، قضلنل كدا شهرين يحاول وانا ارفض لحد ما في يوم قررت اسلمه نفسي، في اليوم دا كنا في المدرسة قالي البس بنطلون الالعاب الي خامته بتكون خفيفة شوية وفي البريك كل المدرسة بتكوت تحت فقالي ادخل الحمام واستنا جوا و بعديها بشوية هوا دخل وقفل باب الكبينة، ساعتها كانت لحظة مش حنساها وكانت اول مرة اتفتح فيها، نزلي البنطلون وساعتها فالي ان طيزي مش طبيعية وفضل ينيك فيا حوالي نص ساعة و انا خايف جدا حد يشوفنا وهوا عمال يفتحني وانا اتوجع وبتاعه كان كبير لانه كان اكبر مني ب ٥ سنين وجسمه كبير وانا معضل فم قادر أصد، وعمال اتوجع وهاا حاطط اسده علي بقي لحد لمل خلص وسبني في الحمام وخرج وفضلت قاعد علي التواليت ملط زي الشرموطة ودي كانت البداية
