دكتور نسوانجي
مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
زنجيين مع زوجاتهم الزنجيتان كذلك لقد تعرفت عليهم منذ مدة قصيرة اقل من اسبوعين كانوا يرتادون كل مساء المقهى الذي اعمل فيه يشربون القهوة وهم واقفون وبما اني كنت اعمل على مكنة صنع القهوة كنت الاقرب اليهم كانا نتحدث بكثرة ونتبادل النكت واصبحت علاقتنا اكثر سخونة وبخاصتا انا والزوجتين كنا في بعض الاحيان نتحدث في غياب زوجين عن كل شيء كانتا تحدثانني عن زوجيهما وعن كبر الزب لديهما وعن القوة لديهم ووو الكثير من الاشياء التي كانت تثيرني وانا التي بقيت وحدها بعد ان انفصلت عن صديقي منذ اكثر من 5 اشهر وسألتني واحدة منهم كيف تصبرين 5 اشهر بعد ان تذوقت لذته ؟ لم اجبها اجابة مقنعة ارتبكت قليلا ابتسمت و همست في اذني " الاكيد ان تحت سرواد الدجينز هذا كس محتاج للنيك ما رايك تبيتي معنا الليلة " في البداية رفضت الامر لاكن اقنعاني بالامر ووافقت قالت لي " ستجدين بعد دوامك سيارة من نوع kia reo على بعد مائة متر من المقهى نحن في انتضارك " انصرفتا من المقهى وبقيت انا افكر هل قمت بالصواب ربما عليا الهرب منهم او ..... كنت مشوشة قليلا وفي الساعة 12 ليلا انتهى دوامي وجاء كريم ليستلم العمل مني . اخذت حقيبة اليد وخرجت وانا اتمنى ان لا اجدهم لاكن السيارة كانت هناك ذهبت في اتجاهها كانا " مراد" و " كمال" جالسين في المقاعد الامامية وكانت "نسرين" في المقعد الخلفي اما "لمياء" كانت خارج السيارة تدخن سجارة رحبت بي وطلبت مني الركوب وركبت هي من بعدي حيث كنت اجلس بينها وبين "نسرين" .
انطلقت السيارة واخذو يتغزلون ببعضهم ثم هتفت لمياء لزوجها انضر حبيبي الى المرآت السيارة وادارت وجهي اليها وبدأت تقبلني وكانت نسرين تمرر يدها على افخاذي وطيزي وهاكذا طول الطريق كانت في كل مرة تقبلنا واحدة ثم الاخرى الى ان وصلنا لمنزلهم المستاجر .
طلبت مني نسرين ان امشي امامهم وهم يحدقون بطيزي الجميلة التي تتمايل اثناء المشي ... فتح مراد الباب ودخلنا سالتني هل انتي جائعة قلت لا التصقت بي واخذت تدفعني بجسدها للخلف الى ان التصق ضهري بالحائط ثم مسكت يدي ورفعتهم الى الاعلى واخذت تقبلني وتسألني هل انتي خائفة ؟ قلت لا قالت لا انتي خائفة يا صغيرتي لا تخافي سنعوض عليك عناء 5 اشهر ثم قادتني من يدي برقة الى مراد الذي توق ذراعيه بي وبدأ يعصر اردافي ممممم كم انتي مغرية بسروال الجينز هذا وكم هي طرية طيزك وشعرت بكمال يلتصق بي من الخلف حيث اصبحت بينهم سندويتش وبدئو يقبلونني من رقبتي وايديهم تمري على كامل جسدي اخذ مراد تدفعني من كتفي الى الاسفل برقة وهو يبتسم حتى جلست على ركبتي امامه فتحت سرواله وانزلته ثم انزلت سليبه ليتدلى امامي زب اسود ثقيل وكبير بقيت مندهشة لكبره مسكه بيده واخذ يمرره على وجهي وعلى شفتي وبلا شعور مني فتحت فمي وبدأت امص الراس والحسه بلساني وهو يزداد كبرا في فمي الى ان انتصب واصبح صلبا مثل الفولاذ ثم استدرت الى كمال وكان قد فتح سرواله وحده وكان زبه اقل طول من الزب الاول لاكنه اغلض وشرعت في مصه وقبل ان ينتصب جيدا اخرجته من فمي لان عضلات فكي اصبحت تؤلمني ضحكو كلهم وقلت لي نسرين الم اقل لكي بانكي صغيرة لاكنك ستستمتعين .
جردوني من ملابسي وصدري اصبح وردي من كثر التقبيل والمص كنت نائمة على ضهري فوق السرير ولمياء فوقي تقبلني ومراد يداعب بضري بلسانه ثم رفعت رجليا للاعلى وطلبت منه ان ينيكني ...
كتمت انفاسي وانا اشهر بزبه يفركه على شفتي كسي المبتل ثم شرع يدخله في مهبلي بحنية الى ان وصل الى اعماقي وتوجعت عندها توقف ولم يتجاوز ذالك الحد واخذ ينكحني بهدوء دون ان يدخله كله حتى لا يفسد عني متعتي ويزيد السرعة في كل مرة وكلما زاد السرعة زاد هيجاني واصير اتأوه اكثر ثم تحول التأوه الى صراخ" نيكني حبيبي نيكني مراد ما تخرجش زبك من زبوري نيكني نحب الزب بارشا بارشا زيد نيكني " ثم تنحى واتا كمال بزبه الغليض والاقصر ليدخله بالكامل في مهبلي ويزداد جنوني اكثر وكامل جسدي يهتز من قوة النيك كانت ساقيا فوق كتفيه وهو جالس على ركبتيه ممسكا بخاصرتي وعرقه يبللني ثم يديرني ويضعني في وضعية السجود و راسي بين فخذي نسرين ويصعد فوقي وينيكني بجنون وانا الحس كسها ثم يعود مراد ويأخذني بين ذراعيه ويجلس على الكرسي وانا يجلسني على زبه ليدخل حتى المني من جديد لاكن هاته المرة اعجبني الالم ورحت اصعد وانزل فوقه حيث شعرت بالمتعة مرتين وانا فوقه ثم اعود الى كمال الذي تمدد على السرير واجلس فوقة بوضعية الفارسة ويمسك باردافي ويرفعني الى الاعلى قليلا وينيكني بجنون حيث يدفع زبه تحتي بكل قوة وسرعة وانا اكاد اموت من اللذة كنت اصرخ وارتميت عليه اقبله واقبل صدره واخذ مراد ينيك البنتين وصراختنا تتعالا الى ان شعرت بالمني ينقذف على طيزي واشعر بالارتخاء لاكن مرد لم يمهلني لحضة ترك البنتين وخطفني من فوق السرير ويلصق صدري بالحائط ويقف ورائي دافعا زبه من جديد في مهبلي الى ان شعر باللذة مسك زبه وانزلني على ركبتي وقذف منيه على صدري والبنتين تقومان بدهن جسدي بمنيه ومني كمال .
استحممنا مع بعضنا واعادو نياكتي في الحمام كذلك الى ان خارت قوانا وطلبت منهم الكف لاني لم اعد اتحمل اكثر وارتديت ملابسي واوصلني مراد الى بيتي.
هممت بالنزول من السيارة مسكني مراد من ذراعي وسألني مبتسما اين كنتي الليلة؟ اجبته منت معكم ؟ ماذ نفعل لكي ؟ قلت له تنيكونني حبيب مراد ناكني .... وطلب مني ان اعيدها عليك اكثر من مرة وبقيت ارددها مراد نمانكي بزبه الكبير ....... ضحك ثم قبلني وانصرفت الى فراشي ونمت وانا اكاد اموت من التعب تعب الشغل وتعب السكس.
انطلقت السيارة واخذو يتغزلون ببعضهم ثم هتفت لمياء لزوجها انضر حبيبي الى المرآت السيارة وادارت وجهي اليها وبدأت تقبلني وكانت نسرين تمرر يدها على افخاذي وطيزي وهاكذا طول الطريق كانت في كل مرة تقبلنا واحدة ثم الاخرى الى ان وصلنا لمنزلهم المستاجر .
طلبت مني نسرين ان امشي امامهم وهم يحدقون بطيزي الجميلة التي تتمايل اثناء المشي ... فتح مراد الباب ودخلنا سالتني هل انتي جائعة قلت لا التصقت بي واخذت تدفعني بجسدها للخلف الى ان التصق ضهري بالحائط ثم مسكت يدي ورفعتهم الى الاعلى واخذت تقبلني وتسألني هل انتي خائفة ؟ قلت لا قالت لا انتي خائفة يا صغيرتي لا تخافي سنعوض عليك عناء 5 اشهر ثم قادتني من يدي برقة الى مراد الذي توق ذراعيه بي وبدأ يعصر اردافي ممممم كم انتي مغرية بسروال الجينز هذا وكم هي طرية طيزك وشعرت بكمال يلتصق بي من الخلف حيث اصبحت بينهم سندويتش وبدئو يقبلونني من رقبتي وايديهم تمري على كامل جسدي اخذ مراد تدفعني من كتفي الى الاسفل برقة وهو يبتسم حتى جلست على ركبتي امامه فتحت سرواله وانزلته ثم انزلت سليبه ليتدلى امامي زب اسود ثقيل وكبير بقيت مندهشة لكبره مسكه بيده واخذ يمرره على وجهي وعلى شفتي وبلا شعور مني فتحت فمي وبدأت امص الراس والحسه بلساني وهو يزداد كبرا في فمي الى ان انتصب واصبح صلبا مثل الفولاذ ثم استدرت الى كمال وكان قد فتح سرواله وحده وكان زبه اقل طول من الزب الاول لاكنه اغلض وشرعت في مصه وقبل ان ينتصب جيدا اخرجته من فمي لان عضلات فكي اصبحت تؤلمني ضحكو كلهم وقلت لي نسرين الم اقل لكي بانكي صغيرة لاكنك ستستمتعين .
جردوني من ملابسي وصدري اصبح وردي من كثر التقبيل والمص كنت نائمة على ضهري فوق السرير ولمياء فوقي تقبلني ومراد يداعب بضري بلسانه ثم رفعت رجليا للاعلى وطلبت منه ان ينيكني ...
كتمت انفاسي وانا اشهر بزبه يفركه على شفتي كسي المبتل ثم شرع يدخله في مهبلي بحنية الى ان وصل الى اعماقي وتوجعت عندها توقف ولم يتجاوز ذالك الحد واخذ ينكحني بهدوء دون ان يدخله كله حتى لا يفسد عني متعتي ويزيد السرعة في كل مرة وكلما زاد السرعة زاد هيجاني واصير اتأوه اكثر ثم تحول التأوه الى صراخ" نيكني حبيبي نيكني مراد ما تخرجش زبك من زبوري نيكني نحب الزب بارشا بارشا زيد نيكني " ثم تنحى واتا كمال بزبه الغليض والاقصر ليدخله بالكامل في مهبلي ويزداد جنوني اكثر وكامل جسدي يهتز من قوة النيك كانت ساقيا فوق كتفيه وهو جالس على ركبتيه ممسكا بخاصرتي وعرقه يبللني ثم يديرني ويضعني في وضعية السجود و راسي بين فخذي نسرين ويصعد فوقي وينيكني بجنون وانا الحس كسها ثم يعود مراد ويأخذني بين ذراعيه ويجلس على الكرسي وانا يجلسني على زبه ليدخل حتى المني من جديد لاكن هاته المرة اعجبني الالم ورحت اصعد وانزل فوقه حيث شعرت بالمتعة مرتين وانا فوقه ثم اعود الى كمال الذي تمدد على السرير واجلس فوقة بوضعية الفارسة ويمسك باردافي ويرفعني الى الاعلى قليلا وينيكني بجنون حيث يدفع زبه تحتي بكل قوة وسرعة وانا اكاد اموت من اللذة كنت اصرخ وارتميت عليه اقبله واقبل صدره واخذ مراد ينيك البنتين وصراختنا تتعالا الى ان شعرت بالمني ينقذف على طيزي واشعر بالارتخاء لاكن مرد لم يمهلني لحضة ترك البنتين وخطفني من فوق السرير ويلصق صدري بالحائط ويقف ورائي دافعا زبه من جديد في مهبلي الى ان شعر باللذة مسك زبه وانزلني على ركبتي وقذف منيه على صدري والبنتين تقومان بدهن جسدي بمنيه ومني كمال .
استحممنا مع بعضنا واعادو نياكتي في الحمام كذلك الى ان خارت قوانا وطلبت منهم الكف لاني لم اعد اتحمل اكثر وارتديت ملابسي واوصلني مراد الى بيتي.
هممت بالنزول من السيارة مسكني مراد من ذراعي وسألني مبتسما اين كنتي الليلة؟ اجبته منت معكم ؟ ماذ نفعل لكي ؟ قلت له تنيكونني حبيب مراد ناكني .... وطلب مني ان اعيدها عليك اكثر من مرة وبقيت ارددها مراد نمانكي بزبه الكبير ....... ضحك ثم قبلني وانصرفت الى فراشي ونمت وانا اكاد اموت من التعب تعب الشغل وتعب السكس.
