NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

The godfather 22

نسوانجى بريمو
عضو
إنضم
16 أبريل 2022
المشاركات
141
مستوى التفاعل
190
نقاط
76
الجنس
ذكر
الدولة
مصر
توجه جنسي
أنجذب للإناث
الجزء الاول


أختي إيمان (إيمى زى ما بنسميها ) اللى اصغر منى بسنه في المدرسة واللى مكناش ابدا قريبين من بعض اوى على الرغم من اننا قريبين جدا فى العمر ... ايمان كان عندها صحاب كتير منهم اللى مهتم باللبس والموضه ومنهم اللى مهتم بالمذاكره والتعليم ... اما انا فمهتم بلعب الكوره والبلايستيسن ... . ايمى بنت ملفته جدا فى الشكل مقارنة بصحابها القريبين . انا وهى قريبين فى الطول ، وشعرنا بنى غامق وعيون بنى بردو ، وعندنا جسم رياضى لاننا بنروح احيانا الجيم ، ايمان كان جسمها كيرفى بس كان صدرها اصغر من المفروض يكون عليه جسمها وده زى طبيعه جسم امى بالظبط .

ابونا ظابط في سلاح القوات الجويه وعنده قواعد صارمه وتعليمات دايما وتعليقات على سلوكنا .. من سنه بالظبط كنت متعاقب انى اقضى يوم الجمعه الاجازه فى البيت وكمان انضف البيت واغسل الهدوم واهتم بالجنينه وكنت مجبر اعمل كده بسبب خوفى منه . وقت الضهر كده كنت شايل سله الهدوم عشان اوديها الغساله بس شميت ريحه حلوه وقويه وجذابه كده زى المسك وكنت فضولى اوى اعرف دى من ايه وبدءت ادور فى كل قطعه فى السله .. كان فى السله بنطلون ايمى بتاع اليوجا وتحته بانتى اسود فاتله وده كان مصدر الريحه دى .. مكنتش ابداً بهتم بانى ادور فى كلوتات ماما او ايمى لكن الريحه كانت مجننانى وفضلت افتش فى السله ... انا مره شوفت برا ويادوب مسكتها بس ايمى كانت بتنادى فاتلخبطت وبسرعه رميتها لكن الاندرات كانت جديده بالنسبالى فى الوقت ده .... ومسكت الاندر الفتله وكنت بتعجب ان ازاى شخص ممكن يلاقيهم مريحين لدرجه ان يلبسهم ! ده صغير جدا ويادوب خط من القماش لازق فى الطيز ! وخط صغير من القماش يصل مؤخرتك؟ فى اليوم ده بدء هوسى بالاندرات .. ومحصلش حاجه فى اليوم ده غير انى خدت درس سريع عن الاندرات بتاعه البنات والروايح اللى بتبقي فيهم .

بعد حوالي أسبوعين في يوم السبت ، كنت صاحى بدرى وخرجت انا وابويا نجرى ولما رجعنا كانت ماما بتحضر الفطار.

ماما : كريم ، روح شوف اختك بتعمل ايه وقولها الفطار جهز وخليها تنزل

كريم : حاضر ياماما

طلعت الدور اللى فوق وخبطت على الباب براحه ونديت ايمى ؟ انت هنا ؟
وبعدين فتحت الباب براحه بس ملقتش ايمان اختى فى السرير وبصيت بصه لقيت نور خارج من الحمام المشترك بينا وكنت قادر اسمع صوت المياه اللى بتنزل بصوت خفيف ... كنت خلاص همشى لكن لقيت البيجامه بتاعتها السوده على الارض وجنبها اندر اسود من الدنتيل فحسيت فعلا انى بقيت عرقان من المنظر ولا ده من الجرى ! قفلت الباب فورا براحه ورحت لسريرها وكنت سامع صوت الدش فمطمن يعنى وقولت قدامى على الاقل دقيقه عشان اشوف الكلوتات واشم الريحه اللى عجبتنى قبل كده دى بصوت خافت ، لذا فكرت في أنني سأكون بخير لمدة دقيقة لحد ما لقيت فعلا اندر ابيض مغسول وريحته حلوه شميتها وكنت مستمتع لدرجه ان زبى كان ممكن يقذف من هيجان الفكره ان اختى جوه ملط وانا بسم فى اندرها .. مفيش تقريبا حاجه فى حياتى خلتنى اتحرك بسرعه زى وقت ما سمعت الدش بيتقفل وكحه من ايمان فبسرعه سبت اللى فى ايدى وخبيت البانتى فى جيبى وخرجت من الاوضه براحه.


وبمجرد ما وصلت اوضتى خبيت الاندر الابيض تحت المرتبه وصولي إلى غرفتي ، خبأت الملابس الداخلية أسفل مرتبتي واستنيت لحد ما نور الحمام يطفى عشان اروح اناديها.

بابا كان بيزعق "يا اولاد ، يلا الفطار جاهز احنا جعانين وخلال ثوان لقيت باب اوضه ايمى بيتفتح ونازله على السلالم





بابا بابتسامه بسخريه : اتعلمت حاجه من شغل البيت ؟ اتمنى تكون عرفت قد ايه امك بتتعب .


كريم : اه يابابا

بابا : كويس

بعد وقت قصير من الفطار راح بابا لشغله وماما وايمى يشتروا لبس واستنيت بحد ما اتاكدت انهم مشيوا ورحت لاوضتى وخرجت كنزى المخفى وشميت شمه طويله وكانت ريحته حلوه شويه بس مش زى البانتى اللى كان فى السله ، وبقى زبى فى ثوانى هايج وكبير فنزلت البنطلون والبوكسر وقعدت على طرف السرير وحطيت الاندر على وشى وانا بلعب فى زبى ببطء ومع كل زفير وشهيق بنزل ايدى ادعك زبى واطلعها تانى ويادوب من كتر هيجانى بعد 20 مره كنت قذفت خلاص ومليت الدنيا ... انا معملتش العاده السريه بالقوه دى قبل كده ! اه بمارس العادة السرية من كام سنه بس المره دى كانت مختلفه جدا .

بعد ما نضفت الارضيه وخدت حمام ، جمعت الهدوم وبدءت فى غسلها ، وانا مكنتش ابدا بحط الهدوم النضيفه تانى فى الادراج بس المره دى خدتها حجه عشان اقدر تانى اشوف اندرات وبراهات ايمان اللى فى درجها .... حطيت هدوم بابا وماما على الارض جنب باب اوضتهم لان مكنش مسموح لينا ندخل اوضه النوم بتاعتهم وبعدين رحت لاوضه "ايمى" اللى عندها درجين ثم بتحط فيها ملابسها الداخليه واحد للكلوتات والبراهات والتانى شرابات وبنطلونات ، كان عندى فضول اوى ففتحت الدرج ومسكت اندرات تانيه وتوهت الصراحه لانها عندها كل الاشكال من اول الدانتيل والقطن المريح والسبعه وكمان الاندرات الفتله وعندها كل الالوان .... احا ده انا عندى 10 بوكسرات وتقريبا كلهم لونهم اخضر 😅

قعدت اكتر من ساعه بشم فيهم والمس مكان كسها فى كل اندر وبعدين رتبت الدنيا تقريبا زى ما كانت وطلعت

تم استدعاء أبويا اليوم اللى بعد كده عشان فى زياره رسميه ، عرفت كده لما قمت من النوم وماما قالتلى خلى ايمى تكمل نوم لو حابه وقولها بس ان فطارها فى الفرن وانا ساعتين وراجعه


بمجرد ما خرجت ، طلعت الدور اللى فوق ورحت لحد اوضه ايمان اللى كان فيها سبت الغسيل وانا عارف ان كل اللى محتاجه انى اختار اندر جامد فيه ريحه اختى واثار افرازاتها وانى ادخل بيه الحمام اضرب عليه عشره قبل ما استحمى ، وفعلاً لقيت بانتى من اللى هما شبه الشورت كده وطويل يعنى وكان لونه ابيض بس ملوش اى ريحه واضحه وكنت هاخده وادخل الحمام اضرب عليه العشره لغايه ما لقيت فجأه الاندر الاحمر وقتها قلبى دق 3 دقات 💚😂 الاندر ده كان ناعم وحرير شوفته على اختى الاسبوع اللى فات لما وطت قدامى وقولت بس خلاص انت يا احمر اللى كسبت بضرب العشره ويااااااا على الريحه الحلوه بتاعته حلوة وجافة ، وفى بقعه خفيفة عليه كده ، وقتها حسيت ان زوبرى رجع للحياه ونط منى وبقى عامل خيمه عند البوكسر بتاعى وخدت منه شمه اخيره ولسه هاخده وادخل الحمام

وهناك ، من خلال عينيها النايمه ، نصف المفتوحة ، شافت "إيمى" المنظر اللى عمرها ما كانت تتوقعه ! اخوها الكبير بيشم فى كلوتها الاحمر المتوسخ وكان على كسها !!!!

ايمى : ايه ده ! انت بتعمل ايه هنا وبتشم اييييه !!!!!!!

كريم "لا لا لا". مش زى ما انتى فاكره ... انا بس .. انا بس كنت ااااااااء

"ايه القرف ده ! انت بتشم كلوتى المتوسخ وبتقولى مش زى ما انتى فاكره !! ده بابا هيموتك ... وكانت عصبيه جداااااااااا

"من فضلك استنى اشرحلك طيب ، انا بس كنت بجمع الهدوم وحسيت انه نضيف فكنت بشمه عشان اعرف ..... مكنتش عارف اقول ايه !
كنت حاسس انى عايز اجرى وعارف ان بابا لو عرف ممكن يجلدنى لحد ما اموت او ممكن يودينى مدرسه عسكريه زى ما دايما كان بيهددنى وكده تنتهى حياتى !!



♤♤♤♤♤♤♤♤♤♤♤♤♤♤♤♤


الجزء الثانى



كل اللى قولته كان "عشان خاطرى متعرفيش بابا"

سحبت الكلوتات من ايدى وسألتنى "ليه عملت كده؟ ايه مشكلتك ! " وكان بان انها هديت شويه

قولت بصوت واطى "مش عارف"

لكن فجأه زعقت تانى : "اطلع بره" بدأت اجمع كل القكع اللى على الارض وايمان زعقت تانى "يلا امشى ، عايزه اعمل حمام وانت فى الطريق ... سيب كل حاجه واطلع بس"

طلعت ودخلت اوضتى وهى قفلت الباب .. وقعدت على سريرى وبدأت احس بخطوره الموقف .... كنت عامل زى الراجل الميت وكنت حاسس انى عايز اجرى واهرب ومش قادر افكر بس لو فكرت ممكن اقنع ايمان بسبب يخليها متقولش لبابا على اللى حصل

خبطت براحه على باب الحمام "ايمى ، الفطار فى الفرن ،أنا نازل تحت ، ممكن نتكلم ؟"

الباب اتفتح وكانت لسه لابسه البادى اللى كانت نايمه بيه بس دلوقتى عنيها كانت واسعه ومفتوحه ووشها لسه احمر

وقالتلى "ليه ياكريم؟"

"أنا آسف" ، "ده لسه حاصل لاول مره ، كنت فضولى وكانت ريحته طالعه فعملت كده ... انا حتى مكنتش عارف انى بعمل حاجه غلط ... انا بس شميت ريحه وكنت فضولى "

"اه وعشان كده شميت كلوتى الوسخ ! انا اختك !!!"

"بعد اذنك متعرفيش بابا او ماما وانا هعملك اى حاجه

"آخر حاجه عايزه اعرفها ، كريم ، انت كنت بتشم دايما هدومى اللى فى الغساله "

"لا ... اقدر اعمل ايه طيب ؟؟ ازاى اصحح سوء الموقف ده ! عشان خاطرى متقوليلهمش حاجه"

"الولاد دول مقرفين .... مش هقول حاجه طول ما انت بعيد عن لبسى **** .. ومتبقاش سافل واااه أنت مديون لي هااا ! "

وقفلت الاوضه ووقفت انا مهزوم قدامها وضعيف بس كنت مرتاح ان على الاقل مش هتقول لحد منهم

بعدها بكام ساعه حاولت اتكلم معاها تانى بس هى كلبت منى ان ابعد عنها وغسلت هى الغسيل بما فيهم لبسى ... رحت للجنينه اللى تبع البيت عشان اصفى ذهنى شويه بس كنت متوتر جدا .

مر الأسبوع اللى بعده ببطء اوووووى التالي ببطء شديد وبابا كان عنده شغل ومشى يوم الخميس من الاسبوع ده

يوم الجمعه بليل كان المفروض عندى معاد اقابل بنت من المدرسه بس حصلها ظرف وبلغتنى انها مش هتعرف تيجى ..... ماما خدت الدواء بتاعها وده معناه انها هتكون على السرير نايمه من الساعه 8 كده بس بعد العشاء ماما قالت لايمان ابقي اغسلى الطباق ... وبمجرد ما طلعت فوق تنام بصتلى ايمان

وقالتى "اغسل الطباق".

"ماشى موافق" كنت مبسوط بس انها بتتكلم معايا عادى وسألتها لو فى حاجه كمان عايزانى اعملها ؟"

مردتش ايمى ودخلت لاوضتها وشغلت التلفزيون ... انا انا فدخلت المطبخ وبدأت اغسل الطباق

اليوم اللى بعده كان يوم السبت عشان كده قمت لبست عشان اروح اجرى ... وخدت وقت اطول من العادى لما بجرى مع ابويا ولما رجعت كانت ايمان فى المطبخ وماما كانت خرجت ، كنت خلاص حران ومليان عرق وعايز ادخل الحمام بس بعد الاكل لانى جعان ... بس بعد ما كلت قمت عشان ادخل بس لقيت اختى بتشاورلىّ

"كريم. تعال هنا بعد اذنك". كانت نبره صوتها ناعمه بس مش مريحانى

"ازيك يا ايمى ، انا كنت داخل الحمام ، فى حاجه ؟"

"محتاجاك عشان تنضيف المطبخ " وكانت نبرتها شديده شويه

"هكون مبسوط وانا بعمل كده بس معلش ممكن ادخل استحمى بس الاول ، انا مليان عرق

ايمى : لا الاستحمام بعدين



طيب ممكن على الاقل ارمى الهدوم دى فى الغساله واخد حاجه مش عرقان فيها ؟ وهاجى ياستى انضف المطبخ فهزت ايمان راسها ان اه ، جريت لاوضتى وقفلت الباب وقلعت كل هدومى وجاى احطها فى الغساله فجأه اتجمدت لانى لقيت على الوش اندر وبرا لونهم اصفر من بتوع ايمى ومكنتش عارف اعمل ايه ، عقلى كان بيتوسل ليا ان امسكهم واشمهم واتمتع بالاحساس ده ، حتى زبى كمان قام وقالى اعمل كده بردو بس مكنتش قادر ان اقربلهم عشان الموقف المحرج اللى فات ... بس دول على بعد خطوه واحده منك يلا شمهم .... فعلا مسكتهم وقررت اشم فيهم وارميهم تانى بسرعه واتخيل ايمان وهى لابساهم على جسمهم الكيرفى الجامد ... وزبى بقى هايج اوى واول ما شميتهم لقيت الباب بيتفتح !!

وبختنى ايمان: "كنت عارفه كنت عارفه". "أيها المنحرف ، متقدرش تبعد عن القرف ده ولو للحظه! "

حاولت ايديا على طول انها تغطى زبى الواضح انه واقف وعيون ايمى كانت عليا لما لاقتنى بغطى هدومى المنتفخه ب ايدى عشان زبى قايم وواقف

بس فجأه من الموقف لقيتنى قذفت ! 😳

ايمان : يانهارك اسود ، ابعد اندرى عن القرف ده يالهووووووووى !

رميت لبسها وحاولت اغطى جسمى باى حاجه وملقتش غير قدامى بلوزه لماما غطيت بيها زوبرى

ايمى : اطلع بره اطلع بره روح انزل تحت يلا يلاااااااااا


نزلت تحت وقعدت على الكنبه ورميت البلوزه بتاعه امى وغطيت نفسى بمخده وكانت روحى فى مناخيرى ومضايق اوووووى.


وجت ايمان وقالتلى : هو فى ايه بالظبط !! ايه اللى بيحصل ده ! انت ليه بتهيج كده على كلوتات اختك !!

كريم "أنا آسف."

ايمان بصت بغضب "لا أنت مش اسف ، لو كنت كده مكنش ده حصل لتانى مره ، كنت عارفه انك مش هتقدر تساعد نفسك بس مكنتش متوقعه انى اشوفك عريان وانت ماسك الشئ ده ! وبعدين بتلمس هدومى بالشئ ده !! .

كريم ؛ "زبك ، زوبرك ، أيا كان بس مش اسمه الشئ ... انك تسميه الشئ فدى حاجه غبيه اوى ".

ايمان : "أيًا كان فى النهايه واحد". "انا مشوفتش البتاع ده قبل كده فانا مش عارفه المصطلحات اللى بتقولها دى."

كريم : "ثانيه واحده ، أنت عمرك ما شوفتى زب ولد بجد !"

"بس اسكت ، انت ليه مش قادر تتوقف عن لمس هدومى ! لازم اقفل عليهم بقفل يعنى عشان مش تتخطى مساحتى الشخصيه انت والشئ بتاعك ... ليه مش بتعمل ده عن طريق البورن زى ما الولاد بيعملوا وخلاص ؟ "

كريم : "أنا آسف يا ايمى بجد مش عارف اقولك ايه انا بجد شوفتهم واضطريت اشمهم فقدت السيطره اعمل ايه يعنى !!

فضلت ايمى دقيقه ساكته بتهدى نفسها وتنبطء تنفسها


"ممكن اسألك سؤال ؟ بس سؤال شخصى بما انك بتاخد حاجاتى الشخصيه "

كريم : "آه اتفضلى ، قولى اللى نفسك فيه، البس هدومى الاول طيب ؟"

ايمان ردت بسرعة: "لا ، الموضوع متعلق بده." وعينيها راحت ناحيه المخده اللى مغطيه زبى وقالتلى "عن زبك او ايا يكن اسمه."



♤♤♤♤♤♤♤♤♤♤♤♤♤♤♤♤♤



الجزء الثالث



بمجرد ما سمعتها نطقت كلمه زبك لقيت زبى اتنفض وقام من صوت اخوتى ونظرتها له

كريم : "موافق. ايه السؤال؟"

ايمى وهى متوتره بعد اختيارها اللفظ "زين اللى معايا فى المدرسه قال انه بيتحول من صغير لكبير ، وبيرجع تانى يصغر على حسب تفكيره فسألته على **** بيفكر فيه عشان يكبر قالى فى البنات وصدرهم وكان عاوز يورينى مره بعد ما المدرسه تخلص فروحنا لمكان ورا حديقه كبار السن وقالى انه محتاج اوريله اى حاجه عشان يورينى الشئ بتاعه او زبه يعنى ايا يكن بتسموه ايه .. وقالى انه عاوز يشوف صدرى".

كريم : "وورتيه ؟" 😳😳


"بص ، انا بدءت افك زراير القميص بتاعى وكنا احنا الاتنين متوترين حد يشوفنا فقالى نخليها فى اجازه الاسبوع بس مكلمنيش تانى .. هو انا غلطت فى حاجه ؟! ونبرتها اتغيرت وقالتلى "ليه الولاد مبيحبونيش ! "

كريم : ايمان ، الولاد اغبياء سيبك

ايمان بضحك : "اه عرفت كده دلوقتى لما قفشت اخويا مرتين ".

كريم : الولاد بيفكروا الاول بزبهم وده اللى بيوقعنا فى مشاكل ".

قعدت ايمى كام ثانيه كده وكان باين انها بتفكر ولقيتها بتقولى ممكن اشوفه؟"

كريم وهو مصدوم : "زبى ؟"

ايمى : "ايوه. ومتخفش لن مش هقول لبابا او ماما عن شمك لكلوتاتى ، انا محتاجه اشوفه لكام ثانيه بدل ما هو بيستخبى كده ورا المخده مع انه من شويه كان بيستبيح كلوتاتى ".

ضحكنا احنا الاتنين وراح فجأه التوتر اللى كان فى الاوضه

كريم : اه ، ممكن تشوفيه عادى

ببطء حركت المخده بعيد ، وكان زبى نايم وعيون ايمى مركزه عليه ... مفيش بنت شافته قبل كده وكنت عايز اخليه واقف اووووى

ايمان ببلاهه :"خليه يكبر بقى "

كريم : "مينفعش ، الراجل محتاج لحاجه تثيره وتهيجه عشان زبه".

ايمان : "استنى انا فهمت وطلعت ايمان بره الاوضه وبعد 20 ثانيه جت تانى وهى بتبتسم وقامت راميه على وشى الاندر الفتله الاصفر 😂💛💛💛

فورا زوبرى وقف 😂

قالت "حطه على مناخيرك"

عملت زى ما قالت ومسكت كلوت ايمان فى ايدى وده حرك الشعور بشكل تلقائى فى عقلى وحطيت الاندر على مناخيرى وشميته وزبى وقف اوووووى فى ثانيه ... ورجعت تانى ابص ل ايمى اللى لقيته مركزه او متنحه مع زبى الواقف بسبب كلوتها الاصفر

سألتها "ايه رأيك يا ايمى ؟"

مردتش ، كانت بتبص على زبى وبتاخد نفسها بسرعه وانا كمان كنت هايج وعايز اقذف اوووى

كريم : ايمان ؟ ايمى ؟ تحبى تشوفينى بعمل حاجات بيه ؟

ايمان : ماشى .... اااا استنى زى ايه ؟

"بصى كمبتدئين يعنى ممكن العب بيه شويه وافرك فيه واحاول اقذف تنام ؟ هزت راسها انها موافقه .

رفعت كلوتها لمناخيرى تانى وبدءت احرك ايدى على زبى رايح جاى ببطء ... وهى بدءت تطلع صوت واطى وعدلت قعدتها على الكرسى ًوانا كملت وكنت عايز انزل اوى من كتر الهيجان .

سألتها : "ايمان ؟ انتى عارفه بيحصل ايه لما الولد بيفضل يلعب ويحرك ويفرك فى زوبره كتير ؟ "

ايمان : "مروه صاحبتى قالتلى مره ان الولد بيقذف سائل ..... هو انت هتعمل كده ؟؟ "

" هنزل ي ايمى هنزل اهو ااااه بس الموضوع هيبقي فوضوى اوى ، هاتيلى مناديل او اى حاجه عشان انزل عليهم .. وكنت خلاص على اخرى وهنزل اهو

ايمان "نزل نزل"

وكلامها ده جاب اخرى حرفيا

"آه اللعنة أنا كومينغ إم. أنا كومينغ! "

وبدون تفكير مسكت ايمان اقرب حاجه ممكن تلاقيها قدامها وهى بلوزه امى ورمتها في وشى وقتها انا قذفت .... اول دفعه نزلت على السجاده وعيون ايمى مبرقه وهى بتبص والباقى على بلوزه ماما وفى نزل عللى الكنبه

كريم "يالهوى على كده ، انا عمرى ما نزلت الكميه دى .. انا كنت هيجان بسببك"

ايمان : بسببى ؟ لا لا انا معملتش حاجه "

كريم "إيمى حبيبتى كل ده كان بسببك وبسبب كلوتك الاصفر اللى كان مهيجنى ، فى وقت تانى تحبيه نبقي نعمل كده تانى بقى".

ايمى "لا ياكريم ، احنا مش لازم نعمل كده تاتى ممكن تحصل مشاكل ... انت اخويا ... افرض حد من المدرسه عرف ؟ . انت اخي. ماذا لو سمع أحد في المدرسة؟ شكرا على اللى عملته عشان بس معلش ده مش لازم يحصل تانى.
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: قلب البابا, 1اسد مصر 1, Fadel و 8 آخرين
🤔 🤔 🤣 🤣 :coffee: :coffee: (y) (y) 😘 😘 👏 👏 :love: :love: :unsure: :unsure:
VWzAnYbmvVE
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: 1اسد مصر 1, Kareemkimo1, MADAM SOSO و شخص آخر
الجزء الاول


أختي إيمان (إيمى زى ما بنسميها ) اللى اصغر منى بسنه في المدرسة واللى مكناش ابدا قريبين من بعض اوى على الرغم من اننا قريبين جدا فى العمر ... ايمان كان عندها صحاب كتير منهم اللى مهتم باللبس والموضه ومنهم اللى مهتم بالمذاكره والتعليم ... اما انا فمهتم بلعب الكوره والبلايستيسن ... . ايمى بنت ملفته جدا فى الشكل مقارنة بصحابها القريبين . انا وهى قريبين فى الطول ، وشعرنا بنى غامق وعيون بنى بردو ، وعندنا جسم رياضى لاننا بنروح احيانا الجيم ، ايمان كان جسمها كيرفى بس كان صدرها اصغر من المفروض يكون عليه جسمها وده زى طبيعه جسم امى بالظبط .

ابونا ظابط في سلاح القوات الجويه وعنده قواعد صارمه وتعليمات دايما وتعليقات على سلوكنا .. من سنه بالظبط كنت متعاقب انى اقضى يوم الجمعه الاجازه فى البيت وكمان انضف البيت واغسل الهدوم واهتم بالجنينه وكنت مجبر اعمل كده بسبب خوفى منه . وقت الضهر كده كنت شايل سله الهدوم عشان اوديها الغساله بس شميت ريحه حلوه وقويه وجذابه كده زى المسك وكنت فضولى اوى اعرف دى من ايه وبدءت ادور فى كل قطعه فى السله .. كان فى السله بنطلون ايمى بتاع اليوجا وتحته بانتى اسود فاتله وده كان مصدر الريحه دى .. مكنتش ابداً بهتم بانى ادور فى كلوتات ماما او ايمى لكن الريحه كانت مجننانى وفضلت افتش فى السله ... انا مره شوفت برا ويادوب مسكتها بس ايمى كانت بتنادى فاتلخبطت وبسرعه رميتها لكن الاندرات كانت جديده بالنسبالى فى الوقت ده .... ومسكت الاندر الفتله وكنت بتعجب ان ازاى شخص ممكن يلاقيهم مريحين لدرجه ان يلبسهم ! ده صغير جدا ويادوب خط من القماش لازق فى الطيز ! وخط صغير من القماش يصل مؤخرتك؟ فى اليوم ده بدء هوسى بالاندرات .. ومحصلش حاجه فى اليوم ده غير انى خدت درس سريع عن الاندرات بتاعه البنات والروايح اللى بتبقي فيهم .

بعد حوالي أسبوعين في يوم السبت ، كنت صاحى بدرى وخرجت انا وابويا نجرى ولما رجعنا كانت ماما بتحضر الفطار.

ماما : كريم ، روح شوف اختك بتعمل ايه وقولها الفطار جهز وخليها تنزل

كريم : حاضر ياماما

طلعت الدور اللى فوق وخبطت على الباب براحه ونديت ايمى ؟ انت هنا ؟
وبعدين فتحت الباب براحه بس ملقتش ايمان اختى فى السرير وبصيت بصه لقيت نور خارج من الحمام المشترك بينا وكنت قادر اسمع صوت المياه اللى بتنزل بصوت خفيف ... كنت خلاص همشى لكن لقيت البيجامه بتاعتها السوده على الارض وجنبها اندر اسود من الدنتيل فحسيت فعلا انى بقيت عرقان من المنظر ولا ده من الجرى ! قفلت الباب فورا براحه ورحت لسريرها وكنت سامع صوت الدش فمطمن يعنى وقولت قدامى على الاقل دقيقه عشان اشوف الكلوتات واشم الريحه اللى عجبتنى قبل كده دى بصوت خافت ، لذا فكرت في أنني سأكون بخير لمدة دقيقة لحد ما لقيت فعلا اندر ابيض مغسول وريحته حلوه شميتها وكنت مستمتع لدرجه ان زبى كان ممكن يقذف من هيجان الفكره ان اختى جوه ملط وانا بسم فى اندرها .. مفيش تقريبا حاجه فى حياتى خلتنى اتحرك بسرعه زى وقت ما سمعت الدش بيتقفل وكحه من ايمان فبسرعه سبت اللى فى ايدى وخبيت البانتى فى جيبى وخرجت من الاوضه براحه.


وبمجرد ما وصلت اوضتى خبيت الاندر الابيض تحت المرتبه وصولي إلى غرفتي ، خبأت الملابس الداخلية أسفل مرتبتي واستنيت لحد ما نور الحمام يطفى عشان اروح اناديها.

بابا كان بيزعق "يا اولاد ، يلا الفطار جاهز احنا جعانين وخلال ثوان لقيت باب اوضه ايمى بيتفتح ونازله على السلالم





بابا بابتسامه بسخريه : اتعلمت حاجه من شغل البيت ؟ اتمنى تكون عرفت قد ايه امك بتتعب .


كريم : اه يابابا

بابا : كويس

بعد وقت قصير من الفطار راح بابا لشغله وماما وايمى يشتروا لبس واستنيت بحد ما اتاكدت انهم مشيوا ورحت لاوضتى وخرجت كنزى المخفى وشميت شمه طويله وكانت ريحته حلوه شويه بس مش زى البانتى اللى كان فى السله ، وبقى زبى فى ثوانى هايج وكبير فنزلت البنطلون والبوكسر وقعدت على طرف السرير وحطيت الاندر على وشى وانا بلعب فى زبى ببطء ومع كل زفير وشهيق بنزل ايدى ادعك زبى واطلعها تانى ويادوب من كتر هيجانى بعد 20 مره كنت قذفت خلاص ومليت الدنيا ... انا معملتش العاده السريه بالقوه دى قبل كده ! اه بمارس العادة السرية من كام سنه بس المره دى كانت مختلفه جدا .

بعد ما نضفت الارضيه وخدت حمام ، جمعت الهدوم وبدءت فى غسلها ، وانا مكنتش ابدا بحط الهدوم النضيفه تانى فى الادراج بس المره دى خدتها حجه عشان اقدر تانى اشوف اندرات وبراهات ايمان اللى فى درجها .... حطيت هدوم بابا وماما على الارض جنب باب اوضتهم لان مكنش مسموح لينا ندخل اوضه النوم بتاعتهم وبعدين رحت لاوضه "ايمى" اللى عندها درجين ثم بتحط فيها ملابسها الداخليه واحد للكلوتات والبراهات والتانى شرابات وبنطلونات ، كان عندى فضول اوى ففتحت الدرج ومسكت اندرات تانيه وتوهت الصراحه لانها عندها كل الاشكال من اول الدانتيل والقطن المريح والسبعه وكمان الاندرات الفتله وعندها كل الالوان .... احا ده انا عندى 10 بوكسرات وتقريبا كلهم لونهم اخضر 😅

قعدت اكتر من ساعه بشم فيهم والمس مكان كسها فى كل اندر وبعدين رتبت الدنيا تقريبا زى ما كانت وطلعت

تم استدعاء أبويا اليوم اللى بعد كده عشان فى زياره رسميه ، عرفت كده لما قمت من النوم وماما قالتلى خلى ايمى تكمل نوم لو حابه وقولها بس ان فطارها فى الفرن وانا ساعتين وراجعه


بمجرد ما خرجت ، طلعت الدور اللى فوق ورحت لحد اوضه ايمان اللى كان فيها سبت الغسيل وانا عارف ان كل اللى محتاجه انى اختار اندر جامد فيه ريحه اختى واثار افرازاتها وانى ادخل بيه الحمام اضرب عليه عشره قبل ما استحمى ، وفعلاً لقيت بانتى من اللى هما شبه الشورت كده وطويل يعنى وكان لونه ابيض بس ملوش اى ريحه واضحه وكنت هاخده وادخل الحمام اضرب عليه العشره لغايه ما لقيت فجأه الاندر الاحمر وقتها قلبى دق 3 دقات 💚😂 الاندر ده كان ناعم وحرير شوفته على اختى الاسبوع اللى فات لما وطت قدامى وقولت بس خلاص انت يا احمر اللى كسبت بضرب العشره ويااااااا على الريحه الحلوه بتاعته حلوة وجافة ، وفى بقعه خفيفة عليه كده ، وقتها حسيت ان زوبرى رجع للحياه ونط منى وبقى عامل خيمه عند البوكسر بتاعى وخدت منه شمه اخيره ولسه هاخده وادخل الحمام

وهناك ، من خلال عينيها النايمه ، نصف المفتوحة ، شافت "إيمى" المنظر اللى عمرها ما كانت تتوقعه ! اخوها الكبير بيشم فى كلوتها الاحمر المتوسخ وكان على كسها !!!!

ايمى : ايه ده ! انت بتعمل ايه هنا وبتشم اييييه !!!!!!!

كريم "لا لا لا". مش زى ما انتى فاكره ... انا بس .. انا بس كنت ااااااااء

"ايه القرف ده ! انت بتشم كلوتى المتوسخ وبتقولى مش زى ما انتى فاكره !! ده بابا هيموتك ... وكانت عصبيه جداااااااااا

"من فضلك استنى اشرحلك طيب ، انا بس كنت بجمع الهدوم وحسيت انه نضيف فكنت بشمه عشان اعرف ..... مكنتش عارف اقول ايه !

كنت حاسس انى عايز اجرى وعارف ان بابا لو عرف ممكن يجلدنى لحد ما اموت او ممكن يودينى مدرسه عسكريه زى ما دايما كان بيهددنى وكده تنتهى حياتى !!



♤♤♤♤♤♤♤♤♤♤♤♤♤♤♤♤


الجزء الثانى



كل اللى قولته كان "عشان خاطرى متعرفيش بابا"


سحبت الكلوتات من ايدى وسألتنى "ليه عملت كده؟ ايه مشكلتك ! " وكان بان انها هديت شويه

قولت بصوت واطى "مش عارف"

لكن فجأه زعقت تانى : "اطلع بره" بدأت اجمع كل القكع اللى على الارض وايمان زعقت تانى "يلا امشى ، عايزه اعمل حمام وانت فى الطريق ... سيب كل حاجه واطلع بس"

طلعت ودخلت اوضتى وهى قفلت الباب .. وقعدت على سريرى وبدأت احس بخطوره الموقف .... كنت عامل زى الراجل الميت وكنت حاسس انى عايز اجرى واهرب ومش قادر افكر بس لو فكرت ممكن اقنع ايمان بسبب يخليها متقولش لبابا على اللى حصل

خبطت براحه على باب الحمام "ايمى ، الفطار فى الفرن ،أنا نازل تحت ، ممكن نتكلم ؟"

الباب اتفتح وكانت لسه لابسه البادى اللى كانت نايمه بيه بس دلوقتى عنيها كانت واسعه ومفتوحه ووشها لسه احمر

وقالتلى "ليه ياكريم؟"

"أنا آسف" ، "ده لسه حاصل لاول مره ، كنت فضولى وكانت ريحته طالعه فعملت كده ... انا حتى مكنتش عارف انى بعمل حاجه غلط ... انا بس شميت ريحه وكنت فضولى "

"اه وعشان كده شميت كلوتى الوسخ ! انا اختك !!!"

"بعد اذنك متعرفيش بابا او ماما وانا هعملك اى حاجه

"آخر حاجه عايزه اعرفها ، كريم ، انت كنت بتشم دايما هدومى اللى فى الغساله "

"لا ... اقدر اعمل ايه طيب ؟؟ ازاى اصحح سوء الموقف ده ! عشان خاطرى متقوليلهمش حاجه"

"الولاد دول مقرفين .... مش هقول حاجه طول ما انت بعيد عن لبسى **** .. ومتبقاش سافل واااه أنت مديون لي هااا ! "


وقفلت الاوضه ووقفت انا مهزوم قدامها وضعيف بس كنت مرتاح ان على الاقل مش هتقول لحد منهم

بعدها بكام ساعه حاولت اتكلم معاها تانى بس هى كلبت منى ان ابعد عنها وغسلت هى الغسيل بما فيهم لبسى ... رحت للجنينه اللى تبع البيت عشان اصفى ذهنى شويه بس كنت متوتر جدا .

مر الأسبوع اللى بعده ببطء اوووووى التالي ببطء شديد وبابا كان عنده شغل ومشى يوم الخميس من الاسبوع ده

يوم الجمعه بليل كان المفروض عندى معاد اقابل بنت من المدرسه بس حصلها ظرف وبلغتنى انها مش هتعرف تيجى ..... ماما خدت الدواء بتاعها وده معناه انها هتكون على السرير نايمه من الساعه 8 كده بس بعد العشاء ماما قالت لايمان ابقي اغسلى الطباق ... وبمجرد ما طلعت فوق تنام بصتلى ايمان

وقالتى "اغسل الطباق".

"ماشى موافق" كنت مبسوط بس انها بتتكلم معايا عادى وسألتها لو فى حاجه كمان عايزانى اعملها ؟"

مردتش ايمى ودخلت لاوضتها وشغلت التلفزيون ... انا انا فدخلت المطبخ وبدأت اغسل الطباق

اليوم اللى بعده كان يوم السبت عشان كده قمت لبست عشان اروح اجرى ... وخدت وقت اطول من العادى لما بجرى مع ابويا ولما رجعت كانت ايمان فى المطبخ وماما كانت خرجت ، كنت خلاص حران ومليان عرق وعايز ادخل الحمام بس بعد الاكل لانى جعان ... بس بعد ما كلت قمت عشان ادخل بس لقيت اختى بتشاورلىّ

"كريم. تعال هنا بعد اذنك". كانت نبره صوتها ناعمه بس مش مريحانى

"ازيك يا ايمى ، انا كنت داخل الحمام ، فى حاجه ؟"

"محتاجاك عشان تنضيف المطبخ " وكانت نبرتها شديده شويه

"هكون مبسوط وانا بعمل كده بس معلش ممكن ادخل استحمى بس الاول ، انا مليان عرق


ايمى : لا الاستحمام بعدين



طيب ممكن على الاقل ارمى الهدوم دى فى الغساله واخد حاجه مش عرقان فيها ؟ وهاجى ياستى انضف المطبخ فهزت ايمان راسها ان اه ، جريت لاوضتى وقفلت الباب وقلعت كل هدومى وجاى احطها فى الغساله فجأه اتجمدت لانى لقيت على الوش اندر وبرا لونهم اصفر من بتوع ايمى ومكنتش عارف اعمل ايه ، عقلى كان بيتوسل ليا ان امسكهم واشمهم واتمتع بالاحساس ده ، حتى زبى كمان قام وقالى اعمل كده بردو بس مكنتش قادر ان اقربلهم عشان الموقف المحرج اللى فات ... بس دول على بعد خطوه واحده منك يلا شمهم .... فعلا مسكتهم وقررت اشم فيهم وارميهم تانى بسرعه واتخيل ايمان وهى لابساهم على جسمهم الكيرفى الجامد ... وزبى بقى هايج اوى واول ما شميتهم لقيت الباب بيتفتح !!

وبختنى ايمان: "كنت عارفه كنت عارفه". "أيها المنحرف ، متقدرش تبعد عن القرف ده ولو للحظه! "

حاولت ايديا على طول انها تغطى زبى الواضح انه واقف وعيون ايمى كانت عليا لما لاقتنى بغطى هدومى المنتفخه ب ايدى عشان زبى قايم وواقف

بس فجأه من الموقف لقيتنى قذفت ! 😳

ايمان : يانهارك اسود ، ابعد اندرى عن القرف ده يالهووووووووى !

رميت لبسها وحاولت اغطى جسمى باى حاجه وملقتش غير قدامى بلوزه لماما غطيت بيها زوبرى

ايمى : اطلع بره اطلع بره روح انزل تحت يلا يلاااااااااا


نزلت تحت وقعدت على الكنبه ورميت البلوزه بتاعه امى وغطيت نفسى بمخده وكانت روحى فى مناخيرى ومضايق اوووووى.


وجت ايمان وقالتلى : هو فى ايه بالظبط !! ايه اللى بيحصل ده ! انت ليه بتهيج كده على كلوتات اختك !!

كريم "أنا آسف."

ايمان بصت بغضب "لا أنت مش اسف ، لو كنت كده مكنش ده حصل لتانى مره ، كنت عارفه انك مش هتقدر تساعد نفسك بس مكنتش متوقعه انى اشوفك عريان وانت ماسك الشئ ده ! وبعدين بتلمس هدومى بالشئ ده !! .

كريم ؛ "زبك ، زوبرك ، أيا كان بس مش اسمه الشئ ... انك تسميه الشئ فدى حاجه غبيه اوى ".

ايمان : "أيًا كان فى النهايه واحد". "انا مشوفتش البتاع ده قبل كده فانا مش عارفه المصطلحات اللى بتقولها دى."

كريم : "ثانيه واحده ، أنت عمرك ما شوفتى زب ولد بجد !"

"بس اسكت ، انت ليه مش قادر تتوقف عن لمس هدومى ! لازم اقفل عليهم بقفل يعنى عشان مش تتخطى مساحتى الشخصيه انت والشئ بتاعك ... ليه مش بتعمل ده عن طريق البورن زى ما الولاد بيعملوا وخلاص ؟ "

كريم : "أنا آسف يا ايمى بجد مش عارف اقولك ايه انا بجد شوفتهم واضطريت اشمهم فقدت السيطره اعمل ايه يعنى !!

فضلت ايمى دقيقه ساكته بتهدى نفسها وتنبطء تنفسها


"ممكن اسألك سؤال ؟ بس سؤال شخصى بما انك بتاخد حاجاتى الشخصيه "

كريم : "آه اتفضلى ، قولى اللى نفسك فيه، البس هدومى الاول طيب ؟"

ايمان ردت بسرعة: "لا ، الموضوع متعلق بده." وعينيها راحت ناحيه المخده اللى مغطيه زبى وقالتلى "عن زبك او ايا يكن اسمه."



♤♤♤♤♤♤♤♤♤♤♤♤♤♤♤♤♤



الجزء الثالث



بمجرد ما سمعتها نطقت كلمه زبك لقيت زبى اتنفض وقام من صوت اخوتى ونظرتها له

كريم : "موافق. ايه السؤال؟"

ايمى وهى متوتره بعد اختيارها اللفظ "زين اللى معايا فى المدرسه قال انه بيتحول من صغير لكبير ، وبيرجع تانى يصغر على حسب تفكيره فسألته على **** بيفكر فيه عشان يكبر قالى فى البنات وصدرهم وكان عاوز يورينى مره بعد ما المدرسه تخلص فروحنا لمكان ورا حديقه كبار السن وقالى انه محتاج اوريله اى حاجه عشان يورينى الشئ بتاعه او زبه يعنى ايا يكن بتسموه ايه .. وقالى انه عاوز يشوف صدرى".

كريم : "وورتيه ؟" 😳😳


"بص ، انا بدءت افك زراير القميص بتاعى وكنا احنا الاتنين متوترين حد يشوفنا فقالى نخليها فى اجازه الاسبوع بس مكلمنيش تانى .. هو انا غلطت فى حاجه ؟! ونبرتها اتغيرت وقالتلى "ليه الولاد مبيحبونيش ! "


كريم : ايمان ، الولاد اغبياء سيبك

ايمان بضحك : "اه عرفت كده دلوقتى لما قفشت اخويا مرتين ".

كريم : الولاد بيفكروا الاول بزبهم وده اللى بيوقعنا فى مشاكل ".

قعدت ايمى كام ثانيه كده وكان باين انها بتفكر ولقيتها بتقولى ممكن اشوفه؟"

كريم وهو مصدوم : "زبى ؟"

ايمى : "ايوه. ومتخفش لن مش هقول لبابا او ماما عن شمك لكلوتاتى ، انا محتاجه اشوفه لكام ثانيه بدل ما هو بيستخبى كده ورا المخده مع انه من شويه كان بيستبيح كلوتاتى ".

ضحكنا احنا الاتنين وراح فجأه التوتر اللى كان فى الاوضه

كريم : اه ، ممكن تشوفيه عادى

ببطء حركت المخده بعيد ، وكان زبى نايم وعيون ايمى مركزه عليه ... مفيش بنت شافته قبل كده وكنت عايز اخليه واقف اووووى

ايمان ببلاهه :"خليه يكبر بقى "

كريم : "مينفعش ، الراجل محتاج لحاجه تثيره وتهيجه عشان زبه".

ايمان : "استنى انا فهمت وطلعت ايمان بره الاوضه وبعد 20 ثانيه جت تانى وهى بتبتسم وقامت راميه على وشى الاندر الفتله الاصفر 😂💛💛💛

فورا زوبرى وقف 😂

قالت "حطه على مناخيرك"

عملت زى ما قالت ومسكت كلوت ايمان فى ايدى وده حرك الشعور بشكل تلقائى فى عقلى وحطيت الاندر على مناخيرى وشميته وزبى وقف اوووووى فى ثانيه ... ورجعت تانى ابص ل ايمى اللى لقيته مركزه او متنحه مع زبى الواقف بسبب كلوتها الاصفر

سألتها "ايه رأيك يا ايمى ؟"

مردتش ، كانت بتبص على زبى وبتاخد نفسها بسرعه وانا كمان كنت هايج وعايز اقذف اوووى

كريم : ايمان ؟ ايمى ؟ تحبى تشوفينى بعمل حاجات بيه ؟

ايمان : ماشى .... اااا استنى زى ايه ؟

"بصى كمبتدئين يعنى ممكن العب بيه شويه وافرك فيه واحاول اقذف تنام ؟ هزت راسها انها موافقه .

رفعت كلوتها لمناخيرى تانى وبدءت احرك ايدى على زبى رايح جاى ببطء ... وهى بدءت تطلع صوت واطى وعدلت قعدتها على الكرسى ًوانا كملت وكنت عايز انزل اوى من كتر الهيجان .

سألتها : "ايمان ؟ انتى عارفه بيحصل ايه لما الولد بيفضل يلعب ويحرك ويفرك فى زوبره كتير ؟ "

ايمان : "مروه صاحبتى قالتلى مره ان الولد بيقذف سائل ..... هو انت هتعمل كده ؟؟ "

" هنزل ي ايمى هنزل اهو ااااه بس الموضوع هيبقي فوضوى اوى ، هاتيلى مناديل او اى حاجه عشان انزل عليهم .. وكنت خلاص على اخرى وهنزل اهو

ايمان "نزل نزل"

وكلامها ده جاب اخرى حرفيا

"آه اللعنة أنا كومينغ إم. أنا كومينغ! "

وبدون تفكير مسكت ايمان اقرب حاجه ممكن تلاقيها قدامها وهى بلوزه امى ورمتها في وشى وقتها انا قذفت .... اول دفعه نزلت على السجاده وعيون ايمى مبرقه وهى بتبص والباقى على بلوزه ماما وفى نزل عللى الكنبه

كريم "يالهوى على كده ، انا عمرى ما نزلت الكميه دى .. انا كنت هيجان بسببك"

ايمان : بسببى ؟ لا لا انا معملتش حاجه "

كريم "إيمى حبيبتى كل ده كان بسببك وبسبب كلوتك الاصفر اللى كان مهيجنى ، فى وقت تانى تحبيه نبقي نعمل كده تانى بقى".

ايمى "لا ياكريم ، احنا مش لازم نعمل كده تاتى ممكن تحصل مشاكل ... انت اخويا ... افرض حد من المدرسه عرف ؟ . انت اخي. ماذا لو سمع أحد في المدرسة؟ شكرا على اللى عملته عشان بس معلش ده مش لازم يحصل تانى.
كمل حلوه
 
  • عجبني
التفاعلات: زب لطيف
طب كمل و طول الأجزاء شويه و خلي في كذا حدث في الجزء
 
  • عجبني
التفاعلات: زب لطيف
في انتظار التكملة
 
- هي حلوه ومشروع كاتب حلو بس لو تاليفك مش مترجمه لان انا حاسس انها مترجمه من قصه كارتون وخصوصا جمله
"الولاد دول مقرفين .... مش هقول حاجه طول ما انت بعيد عن لبسى **** .. ومتبقاش سافل واااه أنت مديون لي هااا ! "

- انا كومينغ ام ، ايه التعبير دا ماهو يااما * ايام كامينج* يااما هجيبهم انما انا كامينج دي جديده 😅
 
  • بيضحكني
  • عجبني
التفاعلات: Dyaplo, The godfather 22, Ehab Demian و شخص آخر
كمل وياريت تدخل والدته معاهم
 
  • عجبني
التفاعلات: Lioooon
- هي حلوه ومشروع كاتب حلو بس لو تاليفك مش مترجمه لان انا حاسس انها مترجمه من قصه كارتون وخصوصا جمله
"الولاد دول مقرفين .... مش هقول حاجه طول ما انت بعيد عن لبسى **** .. ومتبقاش سافل واااه أنت مديون لي هااا ! "

- انا كومينغ ام ، ايه التعبير دا ماهو يااما * ايام كامينج* يااما هجيبهم انما انا كامينج دي جديده 😅
يا مايكل يا جامد
 
  • بيضحكني
التفاعلات: Michael Magdy
بص
القصه جميله و الاحداث منطقيه بس الاجزاء قصيره و الاحداث مختصره اوى
 
  • عجبني
التفاعلات: Lioooon
  • عجبني
التفاعلات: Lioooon
انت فعلا هتعيط لو مرجعتش تكمل مارفيل
الجزء خلص بس نكدي فقلت اغير في احداثه ، يرضيك انزل جزء نكدي
 
  • جامد
التفاعلات: Ehab Demian
الجزء خلص بس نكدي فقلت اغير في احداثه ، يرضيك انزل جزء نكدي
يعنى بعد كل الانتظار ده عايز تنكد علينا ؟
يابنى انا عندى الضغط و تعبان و مش مستحمل ( شوية صلبطه )
 
  • عجبني
التفاعلات: Lioooon
يعنى بعد كل الانتظار ده عايز تنكد علينا ؟
يابنى انا عندى الضغط و تعبان و مش مستحمل ( شوية صلبطه )
استعد للحرب العالميه الثالثه ايام كامينج
 
  • بيضحكني
التفاعلات: Ehab Demian
هي حلوة كمل
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
طبعا للوهلة الاولى باين انها مترجمة
وكان نفسى اقولك تسلم ايدك
حتى لو تسلم ايدك على الترجمة
لكن للاسف حتى الترجمة مش كويسة
و كمان طالما قصة اجنبية و مترجمة
ليه تنزلها على أجزاء و هى اكيد منشورة كاملة فى موقعها الاصلى؟!!!!

ولا عشان الحبكة تكمل و تقنع الناس انك بتألفها على مراحل؟؟

حاول بما انك بذلت مجهود انك تتم جميلك و تكتب حاجة كويسة فى المرات الجاية
 
  • عجبني
التفاعلات: Hema118
استمر بدايه جميله
 
  • عجبني
التفاعلات: Omar66

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%