NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

sama21

نسوانجى بادئ الطريق
عضو
إنضم
8 أغسطس 2023
المشاركات
23
مستوى التفاعل
325
نقاط
940
الجنس
أنثي
الدولة
مصر
توجه جنسي
ثنائي الميل
اسمي رهف
انا واحيدة بابا وماما من حيث البنات بس كان عندى اخ اكبر مني بسنتين ، كنت ديما دلوعه وبتعامل زى الاميرات وبعمل كل اللى انا عايزاه من صغرى
مكنتش شاطره فى دراستي من صغري كنت عاديه ومكنش عندى صحاب غير واحده بس من الابتدائي، كنا ديما قريبين من بعض جدا وكانو مسمينا الفشله بس مكناش مهتمين
صاحبتى اسمها مريم كانت بيتها بعيد عن بيتي ب5 دقايق مشي
كنا عايشين فى قريه فى محافظة الغربيه
اسرارنا كانت ديما مع بعض واوقات كنا بنقعد لوحدنا ونتكلم عن ولاد دفعتنا
فى مره كنا فى 2 اعدادي كنا عند بيت تيتة مريم كنا بنتكلم عادى بس تيتا بتاعة مريم كانت بتشتم كتير وقليلة الادب شويه هههه كنا بنتفرج ع التلفزيون والبطل باس البطله وبدات تيتا مع الكلام تحكيلنا عن جوزها المتوفى انه كان قوي جدا وكانو بيحبو بعض وانه كان دايما بيبوسها وقليل الادب معاها ومعرفش هى اتجننت ولا ايه بس وصفتلنا بتاعه ، انا كنت مكسوفه شويه بس كلامها كان مجنني وكنت حاسه بلذه اوي اوي
المهم مشينا من عند تيتة مريم وبدانا نتكلم عن اللى جدتها قالته وكنا عمالين بنضحك
مرت الايام وفى يوم كنا فى 3 اعدادي فى ولد اكبر مننا ب 5 سنين بيته جمب بيت مدرس العربى كنا عارفينه انا ومريم علشان كان ديما بيستننا يبص علينا واحنا داخلين الدرس وواحنا خارجين
هوصفلكم اشكالنا
انا لون بشرتي قمحيه فاتحه شويه صدرى يعني صغنون شويه قدام البرتقانه بس فخادى مليانين شويه مش اوى والتوته كانت مدوره وبارزه ومكنش عندى بطن نهائي
كان لبسي دايما بناطيل واسعه وبلوزات ضيقه
مكنتش محجبه وشعرى بيوصل لحد كتفي وتقيل علشان بقصه ولون شعرى كان اسمر وملامحي كانت جذابه جدا ملامح الانثي العربيه
اما مريم فكانت لون بشرتها ابيض اوى وكانت ملامحها كيوت زى بتاعة بنات اوروبا
مريم كانت محجبه **** خفيف بتغطي شعرها بس مبتعملش لفات يعني فرقبتها كانت باينه واجزاء من شعرها
صدرها كان كبير شويه ع سنها، كان حجمه قد حجم كف ايد راجل كبير كده، بردو مكنش عندها بطن خالص غير حاجه بسيطه وفخادها زى فخادي بس التوته بتاعتها مدوره ومليانه اكبر حاجه بسيطه
المهم الولد ده كان اسمه يوسف بعتلها ع اكونت الفيس بتاعها انه معجب بيها وبيحبها وعايز يتصاحبو
فجت مريم حكتلى ودخلنا الاكونت بتاعه قلبنا فيه وعرفنا انه محبوب ومشهور فى القريه وصوره بتجيب تفاعلات قريبه من ال300 ريأكت
هو كان فى كلية تجاره
جسمه كان رفيع وبسكسوكه وعامل شعره زى الولاد اليومين دول
المهم كنا محتارين مريم توافق ولا لا علشان كنا احنا الاتنين معجبين بيه ومش عايزين واحده فينا تزعل بس انا قولتلها توافق وتاخد بالها ان محدش يعرف او يحس بيها من اسرتها انها بتكلم ولد
المهم مريم ومحمد ارتبطو وكانت مريم اوقات بتهرب من الدروس وبيروحو المدينه اللى بينا وبينها نص ساعه بعربيته بيروحو كافيه مع بعض او بياكلو سوا وكانت بتيجي تحكيلى ولما كانو بيتخانقو كانت بتيجي تحكيلى وكنت انا بصالحهم ع بعض
اما الجانب الاخر من شخصيتي فانا كنت عندى شهوه عاليه جدا جدا جدا وكنت مدمنة عاده سريه بعملها كل يوم بشكل يومي اكتر من مره باستثناء فترة البريود
وكنت بعشق ان انا اتفرج ع بورن
كان بيجيلي رسايل كتير ع الفيس من اكونتات وهميه بيبعتولى اعضائهم الذكريه وكنت ببقا مبسوطه انهم هيموتو عليا بس كنت بتجاهلهم
المهم فى مره كنت مخنوقه بسبب ان انا كنت مذاكره لامتحان فى درس كتير اوى وبردو جيبت درجه وحشه ف مريم قالتلى انها عرفت محمد ومحمد قالها تقولى اخرج معاهم شويه نشم هوا وانه هيجيب صاحبه بردو علشان هو مخنوق هو كمان
فوافقت وقومت جهزت نفسي لبست سكيني چينز ضيق ع رجلى وفخادي اوى علشان بحب البنطلون ده اوى ولبست سويتشيرت بينك علشان الجو كان سقعه اوى ولبست الكوتشي البينك بتاعي وقولت لماما ان انا هروح عند مريم نخرج شويه واخدت منها 200 جنيه وخرجت روحت ركبت ميكروباص ونزلت عند مكان معين كده استناهم فيه
وهم جم علطول بعدي بدقيقه
كان محمد اللى سايق ومريم جمبه وصاحبه كان راكب ورا وانا قعدت جمبه ورا
صاحبه كان قده فى السن زمايل فى الدراسه
هو كان تختوخ شويه عنده كرش وهدومه واسعه وبدقن تقيله بس كان شكله قمور شويه وكان دمه خفيف جدا
المهم روحنا المطعم اللى كنا هناكل فيه بس لقينا المطعم قافل فاتفقنا هنجيب اكل من مطعم تاني وهنقعد فى العربيه ناكل فى مكان كده شبه الصحرا فاضي جدا ونسمع اغاني ونشم هوا لطيف
وفعلا جيبنا بيتزا وروحنا المكان ده مفيهوش نور خالص نور العربيه اللى جوا بس
كلنا وبدانا نتكلم ونضحك ومحمد وصاحبه اللى بالمناسبه اسمه كريم كانو بداو يشربو سجاير وشوفت محمد بيدي السجاره لمريم تشرب منها هى كمان فاستغربت وسالتها هى بتعمل ايه بس قالتلى عادي وان احنا بنفك وننبسط
وكريم بدا يعزم عليا بالسجاره وقالى اجرب مره وبعد محايله اخدت منه السجاره وشربت منها مره وفضلت اكح ومحبتهاش خالص
بعدها اخدت بالى ان عدا ساعتين والساعه بقت 9 فقولتلهم نروح
وهما ردو ان لسه بدرى وبداو يشغلو اغاني هاديه وجميله لمغني اسمه ذا ويكيند
وشكل كريم وهو بيرقص كان مموتني من الضحك وبدا يعزم عليا تاني بالسجاره وبدات اشرب منها بس كنت حاسه ان انا بفقد عقلى ومش حاسه باي حاجه غير ان انا عماله بضحك ومكمله شرب فى السجاره
بعدها بشويه طلع محمد بالعربيه وروحنا قدام عماره غربيه نزلو فنزلت معاها ومكنتش حاسه باي حاجه كنا بليل والمكان شبه مقطوع ودخلنا طلعنا فوق ودخلنا شقه
انا سالتهم احنا هنا بنعمل ايه فرد كريم ان دى رابع مره اسال والاجابه ان احنا جايين هنا ناخد راحتنا اكتر ونرقص براحتنا علشان العربيه ضيقه
وفعلا شغلو مزيكا وبدانا نرقص احنا الاربعه بس بدات اشوف محمد بيبوس مريم من شفايفها وكنت اول مره اشوف حاجه زى كده قدام عيني
وفى نص مانا ببص عليهم وبرقص جه كريم حضني من ضهرى وباسني من كتفي
انا : ههههه بتعمل ايه يا اهبل
كريم مردش عليا وبدا يبوسني من رقبتي وبدات احس ان انا ضايعه اوى وبهيج اكتر واكتر مع الوقت
ومره واحده شوفت مريم بتقعد ع ركبها ومحمد خرج زبه قدام وشها كان طوله 17 سنتى واسمراني ومليان عروق
انا كنت فاتح بوقي مش مصدقه اللى بيحصل ومن امتى وهما بيعملو كده مع بعض
بدات مريم تمص لزب محمد ، ولما بصيت لمحمد وانا مزهوله لقيته بيغمزلى وبعدها بيعض ع شفايفه وفى نفس الوقت لقيت كريم مدخل ايده جوا بنطلوني بيدعكلى كسي معرفش هو بدا يعمل كده من امتى معنديش فكره
بس كنت بحاول ارجع لورا وكنت كل اما ارجع كل اما بلزق فى زبه اللى واقف لازق فى طيزى
فراح محمد قالى اجي اقعد جمب مريم ومريم شاورتلى اروح وهى بتضحك
فروحت قعدت جمبها وانا مكسوفه
وجه كريم خرج زبه قدام وشي كان 12 سنتى ومحمر اوى فبصيت لمريم وانا بضحك وكانت مريم مغمضه عينيها وبتمص زب محمد بجوع اوي
فبصيت لكريم تاني كان بيدعك زبه وبيقرب من وشي فافتكرت فيديوهات البورن وازاى البنات كانو بيمصو فمسكت زب كريم وبدات امصه
كنت انا بمص زب كريم ومريم بتمص زب محمد وكنا بنبص لبعض وبنضحك
بعد كده مريم قامت قعدت ع كرسي الانتريه وادت ضهرها لمحمد ووطت وبتقوله
مريم : انت قولت المره دى مش هيوجع
محمد : مقولتش كده يا حبيبتي، انا قولت الوجع هيكون اقل ... اوف ايوا افتح طيزك اوى
مريم : اهو لالا ااااه
وبدا محمد يحاول يدخله فى مريم لحد اما دخل فى طيزها وبدا ينيكها براحه
وكريم قالى اقوم واقعد ع الكرسي اللى جنب كرسي مريم
وبصراحه كنت متحمسه اوى فقومت وقلعت البانتي وسمعت صوت محمد بيصفر فلفيت وشي لاقيته بيبص ع طيزي فراحت مريم ضربته ع ايده وهى بتضحك
المهم كريم قعد يلحس فى كسي شويه وخرم طيزى شويه وقعدنا شويه بنحاول يدخل زبه جوا طيزى وكل شويه نحط كريم تاني وكنت حاسه بوجع اوى لحد اما دخل راسه وكان كل شويه يدخل راسه ويخرجها علشان يلين فتحة طيزي ع الدخول والخروج
بعدها بدا ينيكني براحه وهو بيدخله اعمق فى طيزي وبيضربني اسبانك ع طيزي
انا كنت حاسه بحرقان شويه بس مش اوڤر زى ما كنت متخيله بس كنت مبسوطه اوى ان انا بتناك لاول مره
كان احساس رهيبب
كنا بنصرخ انا ومريم واحنا بنتناك جمب بعض
وكنت بنزل عسلى انا ومريم بس محمد وكريم مكملين نيك فينا لحد اما كريم خرج زبه وجاب لبنه ع طيازى من برا ومحمد كان مكمل نيك فى مريم وبيضربها اسبانكات فكنت بتفرج وانا بدعك كسي ومريم قالتله كفايه وانها معدتش قادره فمحمد قالى اجي مكانهاولقيت مريم ضايعه مش حاسه بحاجه ونايمه ع بطنها فروحت ولفيت وبدا محمد يحاول يدخله واول ما دخل انا شهقت ودخل محمد ايده من تحت دراعي يقفش فى بزازي وهو بينكني فى طيزي وكنت بصرخ من الوجع ومحمد بسنكني براحه وانا بقفش بخرم طيزى ع زبه بالغلط لحد اما هو نزل لبنه جوا طيزى ونام عليا
بعدها خرج زبه وفتح طيزى بايديه الاتنين وقالى اخرج اللبن علشان عايز يتفرج ع اللبن وهو بيخرج من خرم طيزى
ووانا بخرجهم مريم فاقت وشافت اللى بيحصل وعرفت ان محمد ناكني وزعلت مني جدا ولبست هدومها وهى بتزعق تخلى محمد يروحنا
فقومت لبست هدومي وخرجنا ومحمد روحنا ع مسافه بعيده شويه علشان محدش يشوفنا نازلين من عربية حد غريب
كنت بنده عليها وهى مطنشاني وبعدها قالتلى ان كل اللى بيني وبينها انتهى ومشيت
وعدت الايام واحنا متخاصمين ...........
انتظرو الجزء التانى يا حلوين
 
  • عجبني
  • حبيته
  • نار ياحبيبي نار
التفاعلات: Big Pop, ahmadeee, متولي بيك و 28 آخرين
اسمي رهف
انا واحيدة بابا وماما من حيث البنات بس كان عندى اخ اكبر مني بسنتين ، كنت ديما دلوعه وبتعامل زى الاميرات وبعمل كل اللى انا عايزاه من صغرى
مكنتش شاطره فى دراستي من صغري كنت عاديه ومكنش عندى صحاب غير واحده بس من الابتدائي، كنا ديما قريبين من بعض جدا وكانو مسمينا الفشله بس مكناش مهتمين
صاحبتى اسمها مريم كانت بيتها بعيد عن بيتي ب5 دقايق مشي
كنا عايشين فى قريه فى محافظة الغربيه
اسرارنا كانت ديما مع بعض واوقات كنا بنقعد لوحدنا ونتكلم عن ولاد دفعتنا
فى مره كنا فى 2 اعدادي كنا عند بيت تيتة مريم كنا بنتكلم عادى بس تيتا بتاعة مريم كانت بتشتم كتير وقليلة الادب شويه هههه كنا بنتفرج ع التلفزيون والبطل باس البطله وبدات تيتا مع الكلام تحكيلنا عن جوزها المتوفى انه كان قوي جدا وكانو بيحبو بعض وانه كان دايما بيبوسها وقليل الادب معاها ومعرفش هى اتجننت ولا ايه بس وصفتلنا بتاعه ، انا كنت مكسوفه شويه بس كلامها كان مجنني وكنت حاسه بلذه اوي اوي
المهم مشينا من عند تيتة مريم وبدانا نتكلم عن اللى جدتها قالته وكنا عمالين بنضحك
مرت الايام وفى يوم كنا فى 3 اعدادي فى ولد اكبر مننا ب 5 سنين بيته جمب بيت مدرس العربى كنا عارفينه انا ومريم علشان كان ديما بيستننا يبص علينا واحنا داخلين الدرس وواحنا خارجين
هوصفلكم اشكالنا
انا لون بشرتي قمحيه فاتحه شويه صدرى يعني صغنون شويه قدام البرتقانه بس فخادى مليانين شويه مش اوى والتوته كانت مدوره وبارزه ومكنش عندى بطن نهائي
كان لبسي دايما بناطيل واسعه وبلوزات ضيقه
مكنتش محجبه وشعرى بيوصل لحد كتفي وتقيل علشان بقصه ولون شعرى كان اسمر وملامحي كانت جذابه جدا ملامح الانثي العربيه
اما مريم فكانت لون بشرتها ابيض اوى وكانت ملامحها كيوت زى بتاعة بنات اوروبا
مريم كانت محجبه **** خفيف بتغطي شعرها بس مبتعملش لفات يعني فرقبتها كانت باينه واجزاء من شعرها
صدرها كان كبير شويه ع سنها، كان حجمه قد حجم كف ايد راجل كبير كده، بردو مكنش عندها بطن خالص غير حاجه بسيطه وفخادها زى فخادي بس التوته بتاعتها مدوره ومليانه اكبر حاجه بسيطه
المهم الولد ده كان اسمه يوسف بعتلها ع اكونت الفيس بتاعها انه معجب بيها وبيحبها وعايز يتصاحبو
فجت مريم حكتلى ودخلنا الاكونت بتاعه قلبنا فيه وعرفنا انه محبوب ومشهور فى القريه وصوره بتجيب تفاعلات قريبه من ال300 ريأكت
هو كان فى كلية تجاره
جسمه كان رفيع وبسكسوكه وعامل شعره زى الولاد اليومين دول
المهم كنا محتارين مريم توافق ولا لا علشان كنا احنا الاتنين معجبين بيه ومش عايزين واحده فينا تزعل بس انا قولتلها توافق وتاخد بالها ان محدش يعرف او يحس بيها من اسرتها انها بتكلم ولد
المهم مريم ومحمد ارتبطو وكانت مريم اوقات بتهرب من الدروس وبيروحو المدينه اللى بينا وبينها نص ساعه بعربيته بيروحو كافيه مع بعض او بياكلو سوا وكانت بتيجي تحكيلى ولما كانو بيتخانقو كانت بتيجي تحكيلى وكنت انا بصالحهم ع بعض
اما الجانب الاخر من شخصيتي فانا كنت عندى شهوه عاليه جدا جدا جدا وكنت مدمنة عاده سريه بعملها كل يوم بشكل يومي اكتر من مره باستثناء فترة البريود
وكنت بعشق ان انا اتفرج ع بورن
كان بيجيلي رسايل كتير ع الفيس من اكونتات وهميه بيبعتولى اعضائهم الذكريه وكنت ببقا مبسوطه انهم هيموتو عليا بس كنت بتجاهلهم
المهم فى مره كنت مخنوقه بسبب ان انا كنت مذاكره لامتحان فى درس كتير اوى وبردو جيبت درجه وحشه ف مريم قالتلى انها عرفت محمد ومحمد قالها تقولى اخرج معاهم شويه نشم هوا وانه هيجيب صاحبه بردو علشان هو مخنوق هو كمان
فوافقت وقومت جهزت نفسي لبست سكيني چينز ضيق ع رجلى وفخادي اوى علشان بحب البنطلون ده اوى ولبست سويتشيرت بينك علشان الجو كان سقعه اوى ولبست الكوتشي البينك بتاعي وقولت لماما ان انا هروح عند مريم نخرج شويه واخدت منها 200 جنيه وخرجت روحت ركبت ميكروباص ونزلت عند مكان معين كده استناهم فيه
وهم جم علطول بعدي بدقيقه
كان محمد اللى سايق ومريم جمبه وصاحبه كان راكب ورا وانا قعدت جمبه ورا
صاحبه كان قده فى السن زمايل فى الدراسه
هو كان تختوخ شويه عنده كرش وهدومه واسعه وبدقن تقيله بس كان شكله قمور شويه وكان دمه خفيف جدا
المهم روحنا المطعم اللى كنا هناكل فيه بس لقينا المطعم قافل فاتفقنا هنجيب اكل من مطعم تاني وهنقعد فى العربيه ناكل فى مكان كده شبه الصحرا فاضي جدا ونسمع اغاني ونشم هوا لطيف
وفعلا جيبنا بيتزا وروحنا المكان ده مفيهوش نور خالص نور العربيه اللى جوا بس
كلنا وبدانا نتكلم ونضحك ومحمد وصاحبه اللى بالمناسبه اسمه كريم كانو بداو يشربو سجاير وشوفت محمد بيدي السجاره لمريم تشرب منها هى كمان فاستغربت وسالتها هى بتعمل ايه بس قالتلى عادي وان احنا بنفك وننبسط
وكريم بدا يعزم عليا بالسجاره وقالى اجرب مره وبعد محايله اخدت منه السجاره وشربت منها مره وفضلت اكح ومحبتهاش خالص
بعدها اخدت بالى ان عدا ساعتين والساعه بقت 9 فقولتلهم نروح
وهما ردو ان لسه بدرى وبداو يشغلو اغاني هاديه وجميله لمغني اسمه ذا ويكيند
وشكل كريم وهو بيرقص كان مموتني من الضحك وبدا يعزم عليا تاني بالسجاره وبدات اشرب منها بس كنت حاسه ان انا بفقد عقلى ومش حاسه باي حاجه غير ان انا عماله بضحك ومكمله شرب فى السجاره
بعدها بشويه طلع محمد بالعربيه وروحنا قدام عماره غربيه نزلو فنزلت معاها ومكنتش حاسه باي حاجه كنا بليل والمكان شبه مقطوع ودخلنا طلعنا فوق ودخلنا شقه
انا سالتهم احنا هنا بنعمل ايه فرد كريم ان دى رابع مره اسال والاجابه ان احنا جايين هنا ناخد راحتنا اكتر ونرقص براحتنا علشان العربيه ضيقه
وفعلا شغلو مزيكا وبدانا نرقص احنا الاربعه بس بدات اشوف محمد بيبوس مريم من شفايفها وكنت اول مره اشوف حاجه زى كده قدام عيني
وفى نص مانا ببص عليهم وبرقص جه كريم حضني من ضهرى وباسني من كتفي
انا : ههههه بتعمل ايه يا اهبل
كريم مردش عليا وبدا يبوسني من رقبتي وبدات احس ان انا ضايعه اوى وبهيج اكتر واكتر مع الوقت
ومره واحده شوفت مريم بتقعد ع ركبها ومحمد خرج زبه قدام وشها كان طوله 17 سنتى واسمراني ومليان عروق
انا كنت فاتح بوقي مش مصدقه اللى بيحصل ومن امتى وهما بيعملو كده مع بعض
بدات مريم تمص لزب محمد ، ولما بصيت لمحمد وانا مزهوله لقيته بيغمزلى وبعدها بيعض ع شفايفه وفى نفس الوقت لقيت كريم مدخل ايده جوا بنطلوني بيدعكلى كسي معرفش هو بدا يعمل كده من امتى معنديش فكره
بس كنت بحاول ارجع لورا وكنت كل اما ارجع كل اما بلزق فى زبه اللى واقف لازق فى طيزى
فراح محمد قالى اجي اقعد جمب مريم ومريم شاورتلى اروح وهى بتضحك
فروحت قعدت جمبها وانا مكسوفه
وجه كريم خرج زبه قدام وشي كان 12 سنتى ومحمر اوى فبصيت لمريم وانا بضحك وكانت مريم مغمضه عينيها وبتمص زب محمد بجوع اوي
فبصيت لكريم تاني كان بيدعك زبه وبيقرب من وشي فافتكرت فيديوهات البورن وازاى البنات كانو بيمصو فمسكت زب كريم وبدات امصه
كنت انا بمص زب كريم ومريم بتمص زب محمد وكنا بنبص لبعض وبنضحك
بعد كده مريم قامت قعدت ع كرسي الانتريه وادت ضهرها لمحمد ووطت وبتقوله
مريم : انت قولت المره دى مش هيوجع
محمد : مقولتش كده يا حبيبتي، انا قولت الوجع هيكون اقل ... اوف ايوا افتح طيزك اوى
مريم : اهو لالا ااااه
وبدا محمد يحاول يدخله فى مريم لحد اما دخل فى طيزها وبدا ينيكها براحه
وكريم قالى اقوم واقعد ع الكرسي اللى جنب كرسي مريم
وبصراحه كنت متحمسه اوى فقومت وقلعت البانتي وسمعت صوت محمد بيصفر فلفيت وشي لاقيته بيبص ع طيزي فراحت مريم ضربته ع ايده وهى بتضحك
المهم كريم قعد يلحس فى كسي شويه وخرم طيزى شويه وقعدنا شويه بنحاول يدخل زبه جوا طيزى وكل شويه نحط كريم تاني وكنت حاسه بوجع اوى لحد اما دخل راسه وكان كل شويه يدخل راسه ويخرجها علشان يلين فتحة طيزي ع الدخول والخروج
بعدها بدا ينيكني براحه وهو بيدخله اعمق فى طيزي وبيضربني اسبانك ع طيزي
انا كنت حاسه بحرقان شويه بس مش اوڤر زى ما كنت متخيله بس كنت مبسوطه اوى ان انا بتناك لاول مره
كان احساس رهيبب
كنا بنصرخ انا ومريم واحنا بنتناك جمب بعض
وكنت بنزل عسلى انا ومريم بس محمد وكريم مكملين نيك فينا لحد اما كريم خرج زبه وجاب لبنه ع طيازى من برا ومحمد كان مكمل نيك فى مريم وبيضربها اسبانكات فكنت بتفرج وانا بدعك كسي ومريم قالتله كفايه وانها معدتش قادره فمحمد قالى اجي مكانهاولقيت مريم ضايعه مش حاسه بحاجه ونايمه ع بطنها فروحت ولفيت وبدا محمد يحاول يدخله واول ما دخل انا شهقت ودخل محمد ايده من تحت دراعي يقفش فى بزازي وهو بينكني فى طيزي وكنت بصرخ من الوجع ومحمد بسنكني براحه وانا بقفش بخرم طيزى ع زبه بالغلط لحد اما هو نزل لبنه جوا طيزى ونام عليا
بعدها خرج زبه وفتح طيزى بايديه الاتنين وقالى اخرج اللبن علشان عايز يتفرج ع اللبن وهو بيخرج من خرم طيزى
ووانا بخرجهم مريم فاقت وشافت اللى بيحصل وعرفت ان محمد ناكني وزعلت مني جدا ولبست هدومها وهى بتزعق تخلى محمد يروحنا
فقومت لبست هدومي وخرجنا ومحمد روحنا ع مسافه بعيده شويه علشان محدش يشوفنا نازلين من عربية حد غريب
كنت بنده عليها وهى مطنشاني وبعدها قالتلى ان كل اللى بيني وبينها انتهى ومشيت
وعدت الايام واحنا متخاصمين ...........
انتظرو الجزء التانى يا حلوين
هيا دى القصص مستنى باقى القصه بأسرع واقت
 
احا اى الفجر ده مستنى الباقى
 
اسمي رهف
انا واحيدة بابا وماما من حيث البنات بس كان عندى اخ اكبر مني بسنتين ، كنت ديما دلوعه وبتعامل زى الاميرات وبعمل كل اللى انا عايزاه من صغرى
مكنتش شاطره فى دراستي من صغري كنت عاديه ومكنش عندى صحاب غير واحده بس من الابتدائي، كنا ديما قريبين من بعض جدا وكانو مسمينا الفشله بس مكناش مهتمين
صاحبتى اسمها مريم كانت بيتها بعيد عن بيتي ب5 دقايق مشي
كنا عايشين فى قريه فى محافظة الغربيه
اسرارنا كانت ديما مع بعض واوقات كنا بنقعد لوحدنا ونتكلم عن ولاد دفعتنا
فى مره كنا فى 2 اعدادي كنا عند بيت تيتة مريم كنا بنتكلم عادى بس تيتا بتاعة مريم كانت بتشتم كتير وقليلة الادب شويه هههه كنا بنتفرج ع التلفزيون والبطل باس البطله وبدات تيتا مع الكلام تحكيلنا عن جوزها المتوفى انه كان قوي جدا وكانو بيحبو بعض وانه كان دايما بيبوسها وقليل الادب معاها ومعرفش هى اتجننت ولا ايه بس وصفتلنا بتاعه ، انا كنت مكسوفه شويه بس كلامها كان مجنني وكنت حاسه بلذه اوي اوي
المهم مشينا من عند تيتة مريم وبدانا نتكلم عن اللى جدتها قالته وكنا عمالين بنضحك
مرت الايام وفى يوم كنا فى 3 اعدادي فى ولد اكبر مننا ب 5 سنين بيته جمب بيت مدرس العربى كنا عارفينه انا ومريم علشان كان ديما بيستننا يبص علينا واحنا داخلين الدرس وواحنا خارجين
هوصفلكم اشكالنا
انا لون بشرتي قمحيه فاتحه شويه صدرى يعني صغنون شويه قدام البرتقانه بس فخادى مليانين شويه مش اوى والتوته كانت مدوره وبارزه ومكنش عندى بطن نهائي
كان لبسي دايما بناطيل واسعه وبلوزات ضيقه
مكنتش محجبه وشعرى بيوصل لحد كتفي وتقيل علشان بقصه ولون شعرى كان اسمر وملامحي كانت جذابه جدا ملامح الانثي العربيه
اما مريم فكانت لون بشرتها ابيض اوى وكانت ملامحها كيوت زى بتاعة بنات اوروبا
مريم كانت محجبه **** خفيف بتغطي شعرها بس مبتعملش لفات يعني فرقبتها كانت باينه واجزاء من شعرها
صدرها كان كبير شويه ع سنها، كان حجمه قد حجم كف ايد راجل كبير كده، بردو مكنش عندها بطن خالص غير حاجه بسيطه وفخادها زى فخادي بس التوته بتاعتها مدوره ومليانه اكبر حاجه بسيطه
المهم الولد ده كان اسمه يوسف بعتلها ع اكونت الفيس بتاعها انه معجب بيها وبيحبها وعايز يتصاحبو
فجت مريم حكتلى ودخلنا الاكونت بتاعه قلبنا فيه وعرفنا انه محبوب ومشهور فى القريه وصوره بتجيب تفاعلات قريبه من ال300 ريأكت
هو كان فى كلية تجاره
جسمه كان رفيع وبسكسوكه وعامل شعره زى الولاد اليومين دول
المهم كنا محتارين مريم توافق ولا لا علشان كنا احنا الاتنين معجبين بيه ومش عايزين واحده فينا تزعل بس انا قولتلها توافق وتاخد بالها ان محدش يعرف او يحس بيها من اسرتها انها بتكلم ولد
المهم مريم ومحمد ارتبطو وكانت مريم اوقات بتهرب من الدروس وبيروحو المدينه اللى بينا وبينها نص ساعه بعربيته بيروحو كافيه مع بعض او بياكلو سوا وكانت بتيجي تحكيلى ولما كانو بيتخانقو كانت بتيجي تحكيلى وكنت انا بصالحهم ع بعض
اما الجانب الاخر من شخصيتي فانا كنت عندى شهوه عاليه جدا جدا جدا وكنت مدمنة عاده سريه بعملها كل يوم بشكل يومي اكتر من مره باستثناء فترة البريود
وكنت بعشق ان انا اتفرج ع بورن
كان بيجيلي رسايل كتير ع الفيس من اكونتات وهميه بيبعتولى اعضائهم الذكريه وكنت ببقا مبسوطه انهم هيموتو عليا بس كنت بتجاهلهم
المهم فى مره كنت مخنوقه بسبب ان انا كنت مذاكره لامتحان فى درس كتير اوى وبردو جيبت درجه وحشه ف مريم قالتلى انها عرفت محمد ومحمد قالها تقولى اخرج معاهم شويه نشم هوا وانه هيجيب صاحبه بردو علشان هو مخنوق هو كمان
فوافقت وقومت جهزت نفسي لبست سكيني چينز ضيق ع رجلى وفخادي اوى علشان بحب البنطلون ده اوى ولبست سويتشيرت بينك علشان الجو كان سقعه اوى ولبست الكوتشي البينك بتاعي وقولت لماما ان انا هروح عند مريم نخرج شويه واخدت منها 200 جنيه وخرجت روحت ركبت ميكروباص ونزلت عند مكان معين كده استناهم فيه
وهم جم علطول بعدي بدقيقه
كان محمد اللى سايق ومريم جمبه وصاحبه كان راكب ورا وانا قعدت جمبه ورا
صاحبه كان قده فى السن زمايل فى الدراسه
هو كان تختوخ شويه عنده كرش وهدومه واسعه وبدقن تقيله بس كان شكله قمور شويه وكان دمه خفيف جدا
المهم روحنا المطعم اللى كنا هناكل فيه بس لقينا المطعم قافل فاتفقنا هنجيب اكل من مطعم تاني وهنقعد فى العربيه ناكل فى مكان كده شبه الصحرا فاضي جدا ونسمع اغاني ونشم هوا لطيف
وفعلا جيبنا بيتزا وروحنا المكان ده مفيهوش نور خالص نور العربيه اللى جوا بس
كلنا وبدانا نتكلم ونضحك ومحمد وصاحبه اللى بالمناسبه اسمه كريم كانو بداو يشربو سجاير وشوفت محمد بيدي السجاره لمريم تشرب منها هى كمان فاستغربت وسالتها هى بتعمل ايه بس قالتلى عادي وان احنا بنفك وننبسط
وكريم بدا يعزم عليا بالسجاره وقالى اجرب مره وبعد محايله اخدت منه السجاره وشربت منها مره وفضلت اكح ومحبتهاش خالص
بعدها اخدت بالى ان عدا ساعتين والساعه بقت 9 فقولتلهم نروح
وهما ردو ان لسه بدرى وبداو يشغلو اغاني هاديه وجميله لمغني اسمه ذا ويكيند
وشكل كريم وهو بيرقص كان مموتني من الضحك وبدا يعزم عليا تاني بالسجاره وبدات اشرب منها بس كنت حاسه ان انا بفقد عقلى ومش حاسه باي حاجه غير ان انا عماله بضحك ومكمله شرب فى السجاره
بعدها بشويه طلع محمد بالعربيه وروحنا قدام عماره غربيه نزلو فنزلت معاها ومكنتش حاسه باي حاجه كنا بليل والمكان شبه مقطوع ودخلنا طلعنا فوق ودخلنا شقه
انا سالتهم احنا هنا بنعمل ايه فرد كريم ان دى رابع مره اسال والاجابه ان احنا جايين هنا ناخد راحتنا اكتر ونرقص براحتنا علشان العربيه ضيقه
وفعلا شغلو مزيكا وبدانا نرقص احنا الاربعه بس بدات اشوف محمد بيبوس مريم من شفايفها وكنت اول مره اشوف حاجه زى كده قدام عيني
وفى نص مانا ببص عليهم وبرقص جه كريم حضني من ضهرى وباسني من كتفي
انا : ههههه بتعمل ايه يا اهبل
كريم مردش عليا وبدا يبوسني من رقبتي وبدات احس ان انا ضايعه اوى وبهيج اكتر واكتر مع الوقت
ومره واحده شوفت مريم بتقعد ع ركبها ومحمد خرج زبه قدام وشها كان طوله 17 سنتى واسمراني ومليان عروق
انا كنت فاتح بوقي مش مصدقه اللى بيحصل ومن امتى وهما بيعملو كده مع بعض
بدات مريم تمص لزب محمد ، ولما بصيت لمحمد وانا مزهوله لقيته بيغمزلى وبعدها بيعض ع شفايفه وفى نفس الوقت لقيت كريم مدخل ايده جوا بنطلوني بيدعكلى كسي معرفش هو بدا يعمل كده من امتى معنديش فكره
بس كنت بحاول ارجع لورا وكنت كل اما ارجع كل اما بلزق فى زبه اللى واقف لازق فى طيزى
فراح محمد قالى اجي اقعد جمب مريم ومريم شاورتلى اروح وهى بتضحك
فروحت قعدت جمبها وانا مكسوفه
وجه كريم خرج زبه قدام وشي كان 12 سنتى ومحمر اوى فبصيت لمريم وانا بضحك وكانت مريم مغمضه عينيها وبتمص زب محمد بجوع اوي
فبصيت لكريم تاني كان بيدعك زبه وبيقرب من وشي فافتكرت فيديوهات البورن وازاى البنات كانو بيمصو فمسكت زب كريم وبدات امصه
كنت انا بمص زب كريم ومريم بتمص زب محمد وكنا بنبص لبعض وبنضحك
بعد كده مريم قامت قعدت ع كرسي الانتريه وادت ضهرها لمحمد ووطت وبتقوله
مريم : انت قولت المره دى مش هيوجع
محمد : مقولتش كده يا حبيبتي، انا قولت الوجع هيكون اقل ... اوف ايوا افتح طيزك اوى
مريم : اهو لالا ااااه
وبدا محمد يحاول يدخله فى مريم لحد اما دخل فى طيزها وبدا ينيكها براحه
وكريم قالى اقوم واقعد ع الكرسي اللى جنب كرسي مريم
وبصراحه كنت متحمسه اوى فقومت وقلعت البانتي وسمعت صوت محمد بيصفر فلفيت وشي لاقيته بيبص ع طيزي فراحت مريم ضربته ع ايده وهى بتضحك
المهم كريم قعد يلحس فى كسي شويه وخرم طيزى شويه وقعدنا شويه بنحاول يدخل زبه جوا طيزى وكل شويه نحط كريم تاني وكنت حاسه بوجع اوى لحد اما دخل راسه وكان كل شويه يدخل راسه ويخرجها علشان يلين فتحة طيزي ع الدخول والخروج
بعدها بدا ينيكني براحه وهو بيدخله اعمق فى طيزي وبيضربني اسبانك ع طيزي
انا كنت حاسه بحرقان شويه بس مش اوڤر زى ما كنت متخيله بس كنت مبسوطه اوى ان انا بتناك لاول مره
كان احساس رهيبب
كنا بنصرخ انا ومريم واحنا بنتناك جمب بعض
وكنت بنزل عسلى انا ومريم بس محمد وكريم مكملين نيك فينا لحد اما كريم خرج زبه وجاب لبنه ع طيازى من برا ومحمد كان مكمل نيك فى مريم وبيضربها اسبانكات فكنت بتفرج وانا بدعك كسي ومريم قالتله كفايه وانها معدتش قادره فمحمد قالى اجي مكانهاولقيت مريم ضايعه مش حاسه بحاجه ونايمه ع بطنها فروحت ولفيت وبدا محمد يحاول يدخله واول ما دخل انا شهقت ودخل محمد ايده من تحت دراعي يقفش فى بزازي وهو بينكني فى طيزي وكنت بصرخ من الوجع ومحمد بسنكني براحه وانا بقفش بخرم طيزى ع زبه بالغلط لحد اما هو نزل لبنه جوا طيزى ونام عليا
بعدها خرج زبه وفتح طيزى بايديه الاتنين وقالى اخرج اللبن علشان عايز يتفرج ع اللبن وهو بيخرج من خرم طيزى
ووانا بخرجهم مريم فاقت وشافت اللى بيحصل وعرفت ان محمد ناكني وزعلت مني جدا ولبست هدومها وهى بتزعق تخلى محمد يروحنا
فقومت لبست هدومي وخرجنا ومحمد روحنا ع مسافه بعيده شويه علشان محدش يشوفنا نازلين من عربية حد غريب
كنت بنده عليها وهى مطنشاني وبعدها قالتلى ان كل اللى بيني وبينها انتهى ومشيت
وعدت الايام واحنا متخاصمين ...........
انتظرو الجزء التانى يا حلوين
كملي
 
كمل يا برنس ويا ريت ما تتاخر
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
اسمي رهف
انا واحيدة بابا وماما من حيث البنات بس كان عندى اخ اكبر مني بسنتين ، كنت ديما دلوعه وبتعامل زى الاميرات وبعمل كل اللى انا عايزاه من صغرى
مكنتش شاطره فى دراستي من صغري كنت عاديه ومكنش عندى صحاب غير واحده بس من الابتدائي، كنا ديما قريبين من بعض جدا وكانو مسمينا الفشله بس مكناش مهتمين
صاحبتى اسمها مريم كانت بيتها بعيد عن بيتي ب5 دقايق مشي
كنا عايشين فى قريه فى محافظة الغربيه
اسرارنا كانت ديما مع بعض واوقات كنا بنقعد لوحدنا ونتكلم عن ولاد دفعتنا
فى مره كنا فى 2 اعدادي كنا عند بيت تيتة مريم كنا بنتكلم عادى بس تيتا بتاعة مريم كانت بتشتم كتير وقليلة الادب شويه هههه كنا بنتفرج ع التلفزيون والبطل باس البطله وبدات تيتا مع الكلام تحكيلنا عن جوزها المتوفى انه كان قوي جدا وكانو بيحبو بعض وانه كان دايما بيبوسها وقليل الادب معاها ومعرفش هى اتجننت ولا ايه بس وصفتلنا بتاعه ، انا كنت مكسوفه شويه بس كلامها كان مجنني وكنت حاسه بلذه اوي اوي
المهم مشينا من عند تيتة مريم وبدانا نتكلم عن اللى جدتها قالته وكنا عمالين بنضحك
مرت الايام وفى يوم كنا فى 3 اعدادي فى ولد اكبر مننا ب 5 سنين بيته جمب بيت مدرس العربى كنا عارفينه انا ومريم علشان كان ديما بيستننا يبص علينا واحنا داخلين الدرس وواحنا خارجين
هوصفلكم اشكالنا
انا لون بشرتي قمحيه فاتحه شويه صدرى يعني صغنون شويه قدام البرتقانه بس فخادى مليانين شويه مش اوى والتوته كانت مدوره وبارزه ومكنش عندى بطن نهائي
كان لبسي دايما بناطيل واسعه وبلوزات ضيقه
مكنتش محجبه وشعرى بيوصل لحد كتفي وتقيل علشان بقصه ولون شعرى كان اسمر وملامحي كانت جذابه جدا ملامح الانثي العربيه
اما مريم فكانت لون بشرتها ابيض اوى وكانت ملامحها كيوت زى بتاعة بنات اوروبا
مريم كانت محجبه **** خفيف بتغطي شعرها بس مبتعملش لفات يعني فرقبتها كانت باينه واجزاء من شعرها
صدرها كان كبير شويه ع سنها، كان حجمه قد حجم كف ايد راجل كبير كده، بردو مكنش عندها بطن خالص غير حاجه بسيطه وفخادها زى فخادي بس التوته بتاعتها مدوره ومليانه اكبر حاجه بسيطه
المهم الولد ده كان اسمه يوسف بعتلها ع اكونت الفيس بتاعها انه معجب بيها وبيحبها وعايز يتصاحبو
فجت مريم حكتلى ودخلنا الاكونت بتاعه قلبنا فيه وعرفنا انه محبوب ومشهور فى القريه وصوره بتجيب تفاعلات قريبه من ال300 ريأكت
هو كان فى كلية تجاره
جسمه كان رفيع وبسكسوكه وعامل شعره زى الولاد اليومين دول
المهم كنا محتارين مريم توافق ولا لا علشان كنا احنا الاتنين معجبين بيه ومش عايزين واحده فينا تزعل بس انا قولتلها توافق وتاخد بالها ان محدش يعرف او يحس بيها من اسرتها انها بتكلم ولد
المهم مريم ومحمد ارتبطو وكانت مريم اوقات بتهرب من الدروس وبيروحو المدينه اللى بينا وبينها نص ساعه بعربيته بيروحو كافيه مع بعض او بياكلو سوا وكانت بتيجي تحكيلى ولما كانو بيتخانقو كانت بتيجي تحكيلى وكنت انا بصالحهم ع بعض
اما الجانب الاخر من شخصيتي فانا كنت عندى شهوه عاليه جدا جدا جدا وكنت مدمنة عاده سريه بعملها كل يوم بشكل يومي اكتر من مره باستثناء فترة البريود
وكنت بعشق ان انا اتفرج ع بورن
كان بيجيلي رسايل كتير ع الفيس من اكونتات وهميه بيبعتولى اعضائهم الذكريه وكنت ببقا مبسوطه انهم هيموتو عليا بس كنت بتجاهلهم
المهم فى مره كنت مخنوقه بسبب ان انا كنت مذاكره لامتحان فى درس كتير اوى وبردو جيبت درجه وحشه ف مريم قالتلى انها عرفت محمد ومحمد قالها تقولى اخرج معاهم شويه نشم هوا وانه هيجيب صاحبه بردو علشان هو مخنوق هو كمان
فوافقت وقومت جهزت نفسي لبست سكيني چينز ضيق ع رجلى وفخادي اوى علشان بحب البنطلون ده اوى ولبست سويتشيرت بينك علشان الجو كان سقعه اوى ولبست الكوتشي البينك بتاعي وقولت لماما ان انا هروح عند مريم نخرج شويه واخدت منها 200 جنيه وخرجت روحت ركبت ميكروباص ونزلت عند مكان معين كده استناهم فيه
وهم جم علطول بعدي بدقيقه
كان محمد اللى سايق ومريم جمبه وصاحبه كان راكب ورا وانا قعدت جمبه ورا
صاحبه كان قده فى السن زمايل فى الدراسه
هو كان تختوخ شويه عنده كرش وهدومه واسعه وبدقن تقيله بس كان شكله قمور شويه وكان دمه خفيف جدا
المهم روحنا المطعم اللى كنا هناكل فيه بس لقينا المطعم قافل فاتفقنا هنجيب اكل من مطعم تاني وهنقعد فى العربيه ناكل فى مكان كده شبه الصحرا فاضي جدا ونسمع اغاني ونشم هوا لطيف
وفعلا جيبنا بيتزا وروحنا المكان ده مفيهوش نور خالص نور العربيه اللى جوا بس
كلنا وبدانا نتكلم ونضحك ومحمد وصاحبه اللى بالمناسبه اسمه كريم كانو بداو يشربو سجاير وشوفت محمد بيدي السجاره لمريم تشرب منها هى كمان فاستغربت وسالتها هى بتعمل ايه بس قالتلى عادي وان احنا بنفك وننبسط
وكريم بدا يعزم عليا بالسجاره وقالى اجرب مره وبعد محايله اخدت منه السجاره وشربت منها مره وفضلت اكح ومحبتهاش خالص
بعدها اخدت بالى ان عدا ساعتين والساعه بقت 9 فقولتلهم نروح
وهما ردو ان لسه بدرى وبداو يشغلو اغاني هاديه وجميله لمغني اسمه ذا ويكيند
وشكل كريم وهو بيرقص كان مموتني من الضحك وبدا يعزم عليا تاني بالسجاره وبدات اشرب منها بس كنت حاسه ان انا بفقد عقلى ومش حاسه باي حاجه غير ان انا عماله بضحك ومكمله شرب فى السجاره
بعدها بشويه طلع محمد بالعربيه وروحنا قدام عماره غربيه نزلو فنزلت معاها ومكنتش حاسه باي حاجه كنا بليل والمكان شبه مقطوع ودخلنا طلعنا فوق ودخلنا شقه
انا سالتهم احنا هنا بنعمل ايه فرد كريم ان دى رابع مره اسال والاجابه ان احنا جايين هنا ناخد راحتنا اكتر ونرقص براحتنا علشان العربيه ضيقه
وفعلا شغلو مزيكا وبدانا نرقص احنا الاربعه بس بدات اشوف محمد بيبوس مريم من شفايفها وكنت اول مره اشوف حاجه زى كده قدام عيني
وفى نص مانا ببص عليهم وبرقص جه كريم حضني من ضهرى وباسني من كتفي
انا : ههههه بتعمل ايه يا اهبل
كريم مردش عليا وبدا يبوسني من رقبتي وبدات احس ان انا ضايعه اوى وبهيج اكتر واكتر مع الوقت
ومره واحده شوفت مريم بتقعد ع ركبها ومحمد خرج زبه قدام وشها كان طوله 17 سنتى واسمراني ومليان عروق
انا كنت فاتح بوقي مش مصدقه اللى بيحصل ومن امتى وهما بيعملو كده مع بعض
بدات مريم تمص لزب محمد ، ولما بصيت لمحمد وانا مزهوله لقيته بيغمزلى وبعدها بيعض ع شفايفه وفى نفس الوقت لقيت كريم مدخل ايده جوا بنطلوني بيدعكلى كسي معرفش هو بدا يعمل كده من امتى معنديش فكره
بس كنت بحاول ارجع لورا وكنت كل اما ارجع كل اما بلزق فى زبه اللى واقف لازق فى طيزى
فراح محمد قالى اجي اقعد جمب مريم ومريم شاورتلى اروح وهى بتضحك
فروحت قعدت جمبها وانا مكسوفه
وجه كريم خرج زبه قدام وشي كان 12 سنتى ومحمر اوى فبصيت لمريم وانا بضحك وكانت مريم مغمضه عينيها وبتمص زب محمد بجوع اوي
فبصيت لكريم تاني كان بيدعك زبه وبيقرب من وشي فافتكرت فيديوهات البورن وازاى البنات كانو بيمصو فمسكت زب كريم وبدات امصه
كنت انا بمص زب كريم ومريم بتمص زب محمد وكنا بنبص لبعض وبنضحك
بعد كده مريم قامت قعدت ع كرسي الانتريه وادت ضهرها لمحمد ووطت وبتقوله
مريم : انت قولت المره دى مش هيوجع
محمد : مقولتش كده يا حبيبتي، انا قولت الوجع هيكون اقل ... اوف ايوا افتح طيزك اوى
مريم : اهو لالا ااااه
وبدا محمد يحاول يدخله فى مريم لحد اما دخل فى طيزها وبدا ينيكها براحه
وكريم قالى اقوم واقعد ع الكرسي اللى جنب كرسي مريم
وبصراحه كنت متحمسه اوى فقومت وقلعت البانتي وسمعت صوت محمد بيصفر فلفيت وشي لاقيته بيبص ع طيزي فراحت مريم ضربته ع ايده وهى بتضحك
المهم كريم قعد يلحس فى كسي شويه وخرم طيزى شويه وقعدنا شويه بنحاول يدخل زبه جوا طيزى وكل شويه نحط كريم تاني وكنت حاسه بوجع اوى لحد اما دخل راسه وكان كل شويه يدخل راسه ويخرجها علشان يلين فتحة طيزي ع الدخول والخروج
بعدها بدا ينيكني براحه وهو بيدخله اعمق فى طيزي وبيضربني اسبانك ع طيزي
انا كنت حاسه بحرقان شويه بس مش اوڤر زى ما كنت متخيله بس كنت مبسوطه اوى ان انا بتناك لاول مره
كان احساس رهيبب
كنا بنصرخ انا ومريم واحنا بنتناك جمب بعض
وكنت بنزل عسلى انا ومريم بس محمد وكريم مكملين نيك فينا لحد اما كريم خرج زبه وجاب لبنه ع طيازى من برا ومحمد كان مكمل نيك فى مريم وبيضربها اسبانكات فكنت بتفرج وانا بدعك كسي ومريم قالتله كفايه وانها معدتش قادره فمحمد قالى اجي مكانهاولقيت مريم ضايعه مش حاسه بحاجه ونايمه ع بطنها فروحت ولفيت وبدا محمد يحاول يدخله واول ما دخل انا شهقت ودخل محمد ايده من تحت دراعي يقفش فى بزازي وهو بينكني فى طيزي وكنت بصرخ من الوجع ومحمد بسنكني براحه وانا بقفش بخرم طيزى ع زبه بالغلط لحد اما هو نزل لبنه جوا طيزى ونام عليا
بعدها خرج زبه وفتح طيزى بايديه الاتنين وقالى اخرج اللبن علشان عايز يتفرج ع اللبن وهو بيخرج من خرم طيزى
ووانا بخرجهم مريم فاقت وشافت اللى بيحصل وعرفت ان محمد ناكني وزعلت مني جدا ولبست هدومها وهى بتزعق تخلى محمد يروحنا
فقومت لبست هدومي وخرجنا ومحمد روحنا ع مسافه بعيده شويه علشان محدش يشوفنا نازلين من عربية حد غريب
كنت بنده عليها وهى مطنشاني وبعدها قالتلى ان كل اللى بيني وبينها انتهى ومشيت
وعدت الايام واحنا متخاصمين ...........
انتظرو الجزء التانى يا حلوين
كمل يا برنس ويا ريت ما تتاخر
 
اسمي رهف
انا واحيدة بابا وماما من حيث البنات بس كان عندى اخ اكبر مني بسنتين ، كنت ديما دلوعه وبتعامل زى الاميرات وبعمل كل اللى انا عايزاه من صغرى
مكنتش شاطره فى دراستي من صغري كنت عاديه ومكنش عندى صحاب غير واحده بس من الابتدائي، كنا ديما قريبين من بعض جدا وكانو مسمينا الفشله بس مكناش مهتمين
صاحبتى اسمها مريم كانت بيتها بعيد عن بيتي ب5 دقايق مشي
كنا عايشين فى قريه فى محافظة الغربيه
اسرارنا كانت ديما مع بعض واوقات كنا بنقعد لوحدنا ونتكلم عن ولاد دفعتنا
فى مره كنا فى 2 اعدادي كنا عند بيت تيتة مريم كنا بنتكلم عادى بس تيتا بتاعة مريم كانت بتشتم كتير وقليلة الادب شويه هههه كنا بنتفرج ع التلفزيون والبطل باس البطله وبدات تيتا مع الكلام تحكيلنا عن جوزها المتوفى انه كان قوي جدا وكانو بيحبو بعض وانه كان دايما بيبوسها وقليل الادب معاها ومعرفش هى اتجننت ولا ايه بس وصفتلنا بتاعه ، انا كنت مكسوفه شويه بس كلامها كان مجنني وكنت حاسه بلذه اوي اوي
المهم مشينا من عند تيتة مريم وبدانا نتكلم عن اللى جدتها قالته وكنا عمالين بنضحك
مرت الايام وفى يوم كنا فى 3 اعدادي فى ولد اكبر مننا ب 5 سنين بيته جمب بيت مدرس العربى كنا عارفينه انا ومريم علشان كان ديما بيستننا يبص علينا واحنا داخلين الدرس وواحنا خارجين
هوصفلكم اشكالنا
انا لون بشرتي قمحيه فاتحه شويه صدرى يعني صغنون شويه قدام البرتقانه بس فخادى مليانين شويه مش اوى والتوته كانت مدوره وبارزه ومكنش عندى بطن نهائي
كان لبسي دايما بناطيل واسعه وبلوزات ضيقه
مكنتش محجبه وشعرى بيوصل لحد كتفي وتقيل علشان بقصه ولون شعرى كان اسمر وملامحي كانت جذابه جدا ملامح الانثي العربيه
اما مريم فكانت لون بشرتها ابيض اوى وكانت ملامحها كيوت زى بتاعة بنات اوروبا
مريم كانت محجبه **** خفيف بتغطي شعرها بس مبتعملش لفات يعني فرقبتها كانت باينه واجزاء من شعرها
صدرها كان كبير شويه ع سنها، كان حجمه قد حجم كف ايد راجل كبير كده، بردو مكنش عندها بطن خالص غير حاجه بسيطه وفخادها زى فخادي بس التوته بتاعتها مدوره ومليانه اكبر حاجه بسيطه
المهم الولد ده كان اسمه يوسف بعتلها ع اكونت الفيس بتاعها انه معجب بيها وبيحبها وعايز يتصاحبو
فجت مريم حكتلى ودخلنا الاكونت بتاعه قلبنا فيه وعرفنا انه محبوب ومشهور فى القريه وصوره بتجيب تفاعلات قريبه من ال300 ريأكت
هو كان فى كلية تجاره
جسمه كان رفيع وبسكسوكه وعامل شعره زى الولاد اليومين دول
المهم كنا محتارين مريم توافق ولا لا علشان كنا احنا الاتنين معجبين بيه ومش عايزين واحده فينا تزعل بس انا قولتلها توافق وتاخد بالها ان محدش يعرف او يحس بيها من اسرتها انها بتكلم ولد
المهم مريم ومحمد ارتبطو وكانت مريم اوقات بتهرب من الدروس وبيروحو المدينه اللى بينا وبينها نص ساعه بعربيته بيروحو كافيه مع بعض او بياكلو سوا وكانت بتيجي تحكيلى ولما كانو بيتخانقو كانت بتيجي تحكيلى وكنت انا بصالحهم ع بعض
اما الجانب الاخر من شخصيتي فانا كنت عندى شهوه عاليه جدا جدا جدا وكنت مدمنة عاده سريه بعملها كل يوم بشكل يومي اكتر من مره باستثناء فترة البريود
وكنت بعشق ان انا اتفرج ع بورن
كان بيجيلي رسايل كتير ع الفيس من اكونتات وهميه بيبعتولى اعضائهم الذكريه وكنت ببقا مبسوطه انهم هيموتو عليا بس كنت بتجاهلهم
المهم فى مره كنت مخنوقه بسبب ان انا كنت مذاكره لامتحان فى درس كتير اوى وبردو جيبت درجه وحشه ف مريم قالتلى انها عرفت محمد ومحمد قالها تقولى اخرج معاهم شويه نشم هوا وانه هيجيب صاحبه بردو علشان هو مخنوق هو كمان
فوافقت وقومت جهزت نفسي لبست سكيني چينز ضيق ع رجلى وفخادي اوى علشان بحب البنطلون ده اوى ولبست سويتشيرت بينك علشان الجو كان سقعه اوى ولبست الكوتشي البينك بتاعي وقولت لماما ان انا هروح عند مريم نخرج شويه واخدت منها 200 جنيه وخرجت روحت ركبت ميكروباص ونزلت عند مكان معين كده استناهم فيه
وهم جم علطول بعدي بدقيقه
كان محمد اللى سايق ومريم جمبه وصاحبه كان راكب ورا وانا قعدت جمبه ورا
صاحبه كان قده فى السن زمايل فى الدراسه
هو كان تختوخ شويه عنده كرش وهدومه واسعه وبدقن تقيله بس كان شكله قمور شويه وكان دمه خفيف جدا
المهم روحنا المطعم اللى كنا هناكل فيه بس لقينا المطعم قافل فاتفقنا هنجيب اكل من مطعم تاني وهنقعد فى العربيه ناكل فى مكان كده شبه الصحرا فاضي جدا ونسمع اغاني ونشم هوا لطيف
وفعلا جيبنا بيتزا وروحنا المكان ده مفيهوش نور خالص نور العربيه اللى جوا بس
كلنا وبدانا نتكلم ونضحك ومحمد وصاحبه اللى بالمناسبه اسمه كريم كانو بداو يشربو سجاير وشوفت محمد بيدي السجاره لمريم تشرب منها هى كمان فاستغربت وسالتها هى بتعمل ايه بس قالتلى عادي وان احنا بنفك وننبسط
وكريم بدا يعزم عليا بالسجاره وقالى اجرب مره وبعد محايله اخدت منه السجاره وشربت منها مره وفضلت اكح ومحبتهاش خالص
بعدها اخدت بالى ان عدا ساعتين والساعه بقت 9 فقولتلهم نروح
وهما ردو ان لسه بدرى وبداو يشغلو اغاني هاديه وجميله لمغني اسمه ذا ويكيند
وشكل كريم وهو بيرقص كان مموتني من الضحك وبدا يعزم عليا تاني بالسجاره وبدات اشرب منها بس كنت حاسه ان انا بفقد عقلى ومش حاسه باي حاجه غير ان انا عماله بضحك ومكمله شرب فى السجاره
بعدها بشويه طلع محمد بالعربيه وروحنا قدام عماره غربيه نزلو فنزلت معاها ومكنتش حاسه باي حاجه كنا بليل والمكان شبه مقطوع ودخلنا طلعنا فوق ودخلنا شقه
انا سالتهم احنا هنا بنعمل ايه فرد كريم ان دى رابع مره اسال والاجابه ان احنا جايين هنا ناخد راحتنا اكتر ونرقص براحتنا علشان العربيه ضيقه
وفعلا شغلو مزيكا وبدانا نرقص احنا الاربعه بس بدات اشوف محمد بيبوس مريم من شفايفها وكنت اول مره اشوف حاجه زى كده قدام عيني
وفى نص مانا ببص عليهم وبرقص جه كريم حضني من ضهرى وباسني من كتفي
انا : ههههه بتعمل ايه يا اهبل
كريم مردش عليا وبدا يبوسني من رقبتي وبدات احس ان انا ضايعه اوى وبهيج اكتر واكتر مع الوقت
ومره واحده شوفت مريم بتقعد ع ركبها ومحمد خرج زبه قدام وشها كان طوله 17 سنتى واسمراني ومليان عروق
انا كنت فاتح بوقي مش مصدقه اللى بيحصل ومن امتى وهما بيعملو كده مع بعض
بدات مريم تمص لزب محمد ، ولما بصيت لمحمد وانا مزهوله لقيته بيغمزلى وبعدها بيعض ع شفايفه وفى نفس الوقت لقيت كريم مدخل ايده جوا بنطلوني بيدعكلى كسي معرفش هو بدا يعمل كده من امتى معنديش فكره
بس كنت بحاول ارجع لورا وكنت كل اما ارجع كل اما بلزق فى زبه اللى واقف لازق فى طيزى
فراح محمد قالى اجي اقعد جمب مريم ومريم شاورتلى اروح وهى بتضحك
فروحت قعدت جمبها وانا مكسوفه
وجه كريم خرج زبه قدام وشي كان 12 سنتى ومحمر اوى فبصيت لمريم وانا بضحك وكانت مريم مغمضه عينيها وبتمص زب محمد بجوع اوي
فبصيت لكريم تاني كان بيدعك زبه وبيقرب من وشي فافتكرت فيديوهات البورن وازاى البنات كانو بيمصو فمسكت زب كريم وبدات امصه
كنت انا بمص زب كريم ومريم بتمص زب محمد وكنا بنبص لبعض وبنضحك
بعد كده مريم قامت قعدت ع كرسي الانتريه وادت ضهرها لمحمد ووطت وبتقوله
مريم : انت قولت المره دى مش هيوجع
محمد : مقولتش كده يا حبيبتي، انا قولت الوجع هيكون اقل ... اوف ايوا افتح طيزك اوى
مريم : اهو لالا ااااه
وبدا محمد يحاول يدخله فى مريم لحد اما دخل فى طيزها وبدا ينيكها براحه
وكريم قالى اقوم واقعد ع الكرسي اللى جنب كرسي مريم
وبصراحه كنت متحمسه اوى فقومت وقلعت البانتي وسمعت صوت محمد بيصفر فلفيت وشي لاقيته بيبص ع طيزي فراحت مريم ضربته ع ايده وهى بتضحك
المهم كريم قعد يلحس فى كسي شويه وخرم طيزى شويه وقعدنا شويه بنحاول يدخل زبه جوا طيزى وكل شويه نحط كريم تاني وكنت حاسه بوجع اوى لحد اما دخل راسه وكان كل شويه يدخل راسه ويخرجها علشان يلين فتحة طيزي ع الدخول والخروج
بعدها بدا ينيكني براحه وهو بيدخله اعمق فى طيزي وبيضربني اسبانك ع طيزي
انا كنت حاسه بحرقان شويه بس مش اوڤر زى ما كنت متخيله بس كنت مبسوطه اوى ان انا بتناك لاول مره
كان احساس رهيبب
كنا بنصرخ انا ومريم واحنا بنتناك جمب بعض
وكنت بنزل عسلى انا ومريم بس محمد وكريم مكملين نيك فينا لحد اما كريم خرج زبه وجاب لبنه ع طيازى من برا ومحمد كان مكمل نيك فى مريم وبيضربها اسبانكات فكنت بتفرج وانا بدعك كسي ومريم قالتله كفايه وانها معدتش قادره فمحمد قالى اجي مكانهاولقيت مريم ضايعه مش حاسه بحاجه ونايمه ع بطنها فروحت ولفيت وبدا محمد يحاول يدخله واول ما دخل انا شهقت ودخل محمد ايده من تحت دراعي يقفش فى بزازي وهو بينكني فى طيزي وكنت بصرخ من الوجع ومحمد بسنكني براحه وانا بقفش بخرم طيزى ع زبه بالغلط لحد اما هو نزل لبنه جوا طيزى ونام عليا
بعدها خرج زبه وفتح طيزى بايديه الاتنين وقالى اخرج اللبن علشان عايز يتفرج ع اللبن وهو بيخرج من خرم طيزى
ووانا بخرجهم مريم فاقت وشافت اللى بيحصل وعرفت ان محمد ناكني وزعلت مني جدا ولبست هدومها وهى بتزعق تخلى محمد يروحنا
فقومت لبست هدومي وخرجنا ومحمد روحنا ع مسافه بعيده شويه علشان محدش يشوفنا نازلين من عربية حد غريب
كنت بنده عليها وهى مطنشاني وبعدها قالتلى ان كل اللى بيني وبينها انتهى ومشيت
وعدت الايام واحنا متخاصمين ...........
انتظرو الجزء التانى يا حلوين
قصة جامدة منتظرين التكملة
 
  • عجبني
التفاعلات: Abdoouooni7
اسمي رهف
انا واحيدة بابا وماما من حيث البنات بس كان عندى اخ اكبر مني بسنتين ، كنت ديما دلوعه وبتعامل زى الاميرات وبعمل كل اللى انا عايزاه من صغرى
مكنتش شاطره فى دراستي من صغري كنت عاديه ومكنش عندى صحاب غير واحده بس من الابتدائي، كنا ديما قريبين من بعض جدا وكانو مسمينا الفشله بس مكناش مهتمين
صاحبتى اسمها مريم كانت بيتها بعيد عن بيتي ب5 دقايق مشي
كنا عايشين فى قريه فى محافظة الغربيه
اسرارنا كانت ديما مع بعض واوقات كنا بنقعد لوحدنا ونتكلم عن ولاد دفعتنا
فى مره كنا فى 2 اعدادي كنا عند بيت تيتة مريم كنا بنتكلم عادى بس تيتا بتاعة مريم كانت بتشتم كتير وقليلة الادب شويه هههه كنا بنتفرج ع التلفزيون والبطل باس البطله وبدات تيتا مع الكلام تحكيلنا عن جوزها المتوفى انه كان قوي جدا وكانو بيحبو بعض وانه كان دايما بيبوسها وقليل الادب معاها ومعرفش هى اتجننت ولا ايه بس وصفتلنا بتاعه ، انا كنت مكسوفه شويه بس كلامها كان مجنني وكنت حاسه بلذه اوي اوي
المهم مشينا من عند تيتة مريم وبدانا نتكلم عن اللى جدتها قالته وكنا عمالين بنضحك
مرت الايام وفى يوم كنا فى 3 اعدادي فى ولد اكبر مننا ب 5 سنين بيته جمب بيت مدرس العربى كنا عارفينه انا ومريم علشان كان ديما بيستننا يبص علينا واحنا داخلين الدرس وواحنا خارجين
هوصفلكم اشكالنا
انا لون بشرتي قمحيه فاتحه شويه صدرى يعني صغنون شويه قدام البرتقانه بس فخادى مليانين شويه مش اوى والتوته كانت مدوره وبارزه ومكنش عندى بطن نهائي
كان لبسي دايما بناطيل واسعه وبلوزات ضيقه
مكنتش محجبه وشعرى بيوصل لحد كتفي وتقيل علشان بقصه ولون شعرى كان اسمر وملامحي كانت جذابه جدا ملامح الانثي العربيه
اما مريم فكانت لون بشرتها ابيض اوى وكانت ملامحها كيوت زى بتاعة بنات اوروبا
مريم كانت محجبه **** خفيف بتغطي شعرها بس مبتعملش لفات يعني فرقبتها كانت باينه واجزاء من شعرها
صدرها كان كبير شويه ع سنها، كان حجمه قد حجم كف ايد راجل كبير كده، بردو مكنش عندها بطن خالص غير حاجه بسيطه وفخادها زى فخادي بس التوته بتاعتها مدوره ومليانه اكبر حاجه بسيطه
المهم الولد ده كان اسمه يوسف بعتلها ع اكونت الفيس بتاعها انه معجب بيها وبيحبها وعايز يتصاحبو
فجت مريم حكتلى ودخلنا الاكونت بتاعه قلبنا فيه وعرفنا انه محبوب ومشهور فى القريه وصوره بتجيب تفاعلات قريبه من ال300 ريأكت
هو كان فى كلية تجاره
جسمه كان رفيع وبسكسوكه وعامل شعره زى الولاد اليومين دول
المهم كنا محتارين مريم توافق ولا لا علشان كنا احنا الاتنين معجبين بيه ومش عايزين واحده فينا تزعل بس انا قولتلها توافق وتاخد بالها ان محدش يعرف او يحس بيها من اسرتها انها بتكلم ولد
المهم مريم ومحمد ارتبطو وكانت مريم اوقات بتهرب من الدروس وبيروحو المدينه اللى بينا وبينها نص ساعه بعربيته بيروحو كافيه مع بعض او بياكلو سوا وكانت بتيجي تحكيلى ولما كانو بيتخانقو كانت بتيجي تحكيلى وكنت انا بصالحهم ع بعض
اما الجانب الاخر من شخصيتي فانا كنت عندى شهوه عاليه جدا جدا جدا وكنت مدمنة عاده سريه بعملها كل يوم بشكل يومي اكتر من مره باستثناء فترة البريود
وكنت بعشق ان انا اتفرج ع بورن
كان بيجيلي رسايل كتير ع الفيس من اكونتات وهميه بيبعتولى اعضائهم الذكريه وكنت ببقا مبسوطه انهم هيموتو عليا بس كنت بتجاهلهم
المهم فى مره كنت مخنوقه بسبب ان انا كنت مذاكره لامتحان فى درس كتير اوى وبردو جيبت درجه وحشه ف مريم قالتلى انها عرفت محمد ومحمد قالها تقولى اخرج معاهم شويه نشم هوا وانه هيجيب صاحبه بردو علشان هو مخنوق هو كمان
فوافقت وقومت جهزت نفسي لبست سكيني چينز ضيق ع رجلى وفخادي اوى علشان بحب البنطلون ده اوى ولبست سويتشيرت بينك علشان الجو كان سقعه اوى ولبست الكوتشي البينك بتاعي وقولت لماما ان انا هروح عند مريم نخرج شويه واخدت منها 200 جنيه وخرجت روحت ركبت ميكروباص ونزلت عند مكان معين كده استناهم فيه
وهم جم علطول بعدي بدقيقه
كان محمد اللى سايق ومريم جمبه وصاحبه كان راكب ورا وانا قعدت جمبه ورا
صاحبه كان قده فى السن زمايل فى الدراسه
هو كان تختوخ شويه عنده كرش وهدومه واسعه وبدقن تقيله بس كان شكله قمور شويه وكان دمه خفيف جدا
المهم روحنا المطعم اللى كنا هناكل فيه بس لقينا المطعم قافل فاتفقنا هنجيب اكل من مطعم تاني وهنقعد فى العربيه ناكل فى مكان كده شبه الصحرا فاضي جدا ونسمع اغاني ونشم هوا لطيف
وفعلا جيبنا بيتزا وروحنا المكان ده مفيهوش نور خالص نور العربيه اللى جوا بس
كلنا وبدانا نتكلم ونضحك ومحمد وصاحبه اللى بالمناسبه اسمه كريم كانو بداو يشربو سجاير وشوفت محمد بيدي السجاره لمريم تشرب منها هى كمان فاستغربت وسالتها هى بتعمل ايه بس قالتلى عادي وان احنا بنفك وننبسط
وكريم بدا يعزم عليا بالسجاره وقالى اجرب مره وبعد محايله اخدت منه السجاره وشربت منها مره وفضلت اكح ومحبتهاش خالص
بعدها اخدت بالى ان عدا ساعتين والساعه بقت 9 فقولتلهم نروح
وهما ردو ان لسه بدرى وبداو يشغلو اغاني هاديه وجميله لمغني اسمه ذا ويكيند
وشكل كريم وهو بيرقص كان مموتني من الضحك وبدا يعزم عليا تاني بالسجاره وبدات اشرب منها بس كنت حاسه ان انا بفقد عقلى ومش حاسه باي حاجه غير ان انا عماله بضحك ومكمله شرب فى السجاره
بعدها بشويه طلع محمد بالعربيه وروحنا قدام عماره غربيه نزلو فنزلت معاها ومكنتش حاسه باي حاجه كنا بليل والمكان شبه مقطوع ودخلنا طلعنا فوق ودخلنا شقه
انا سالتهم احنا هنا بنعمل ايه فرد كريم ان دى رابع مره اسال والاجابه ان احنا جايين هنا ناخد راحتنا اكتر ونرقص براحتنا علشان العربيه ضيقه
وفعلا شغلو مزيكا وبدانا نرقص احنا الاربعه بس بدات اشوف محمد بيبوس مريم من شفايفها وكنت اول مره اشوف حاجه زى كده قدام عيني
وفى نص مانا ببص عليهم وبرقص جه كريم حضني من ضهرى وباسني من كتفي
انا : ههههه بتعمل ايه يا اهبل
كريم مردش عليا وبدا يبوسني من رقبتي وبدات احس ان انا ضايعه اوى وبهيج اكتر واكتر مع الوقت
ومره واحده شوفت مريم بتقعد ع ركبها ومحمد خرج زبه قدام وشها كان طوله 17 سنتى واسمراني ومليان عروق
انا كنت فاتح بوقي مش مصدقه اللى بيحصل ومن امتى وهما بيعملو كده مع بعض
بدات مريم تمص لزب محمد ، ولما بصيت لمحمد وانا مزهوله لقيته بيغمزلى وبعدها بيعض ع شفايفه وفى نفس الوقت لقيت كريم مدخل ايده جوا بنطلوني بيدعكلى كسي معرفش هو بدا يعمل كده من امتى معنديش فكره
بس كنت بحاول ارجع لورا وكنت كل اما ارجع كل اما بلزق فى زبه اللى واقف لازق فى طيزى
فراح محمد قالى اجي اقعد جمب مريم ومريم شاورتلى اروح وهى بتضحك
فروحت قعدت جمبها وانا مكسوفه
وجه كريم خرج زبه قدام وشي كان 12 سنتى ومحمر اوى فبصيت لمريم وانا بضحك وكانت مريم مغمضه عينيها وبتمص زب محمد بجوع اوي
فبصيت لكريم تاني كان بيدعك زبه وبيقرب من وشي فافتكرت فيديوهات البورن وازاى البنات كانو بيمصو فمسكت زب كريم وبدات امصه
كنت انا بمص زب كريم ومريم بتمص زب محمد وكنا بنبص لبعض وبنضحك
بعد كده مريم قامت قعدت ع كرسي الانتريه وادت ضهرها لمحمد ووطت وبتقوله
مريم : انت قولت المره دى مش هيوجع
محمد : مقولتش كده يا حبيبتي، انا قولت الوجع هيكون اقل ... اوف ايوا افتح طيزك اوى
مريم : اهو لالا ااااه
وبدا محمد يحاول يدخله فى مريم لحد اما دخل فى طيزها وبدا ينيكها براحه
وكريم قالى اقوم واقعد ع الكرسي اللى جنب كرسي مريم
وبصراحه كنت متحمسه اوى فقومت وقلعت البانتي وسمعت صوت محمد بيصفر فلفيت وشي لاقيته بيبص ع طيزي فراحت مريم ضربته ع ايده وهى بتضحك
المهم كريم قعد يلحس فى كسي شويه وخرم طيزى شويه وقعدنا شويه بنحاول يدخل زبه جوا طيزى وكل شويه نحط كريم تاني وكنت حاسه بوجع اوى لحد اما دخل راسه وكان كل شويه يدخل راسه ويخرجها علشان يلين فتحة طيزي ع الدخول والخروج
بعدها بدا ينيكني براحه وهو بيدخله اعمق فى طيزي وبيضربني اسبانك ع طيزي
انا كنت حاسه بحرقان شويه بس مش اوڤر زى ما كنت متخيله بس كنت مبسوطه اوى ان انا بتناك لاول مره
كان احساس رهيبب
كنا بنصرخ انا ومريم واحنا بنتناك جمب بعض
وكنت بنزل عسلى انا ومريم بس محمد وكريم مكملين نيك فينا لحد اما كريم خرج زبه وجاب لبنه ع طيازى من برا ومحمد كان مكمل نيك فى مريم وبيضربها اسبانكات فكنت بتفرج وانا بدعك كسي ومريم قالتله كفايه وانها معدتش قادره فمحمد قالى اجي مكانهاولقيت مريم ضايعه مش حاسه بحاجه ونايمه ع بطنها فروحت ولفيت وبدا محمد يحاول يدخله واول ما دخل انا شهقت ودخل محمد ايده من تحت دراعي يقفش فى بزازي وهو بينكني فى طيزي وكنت بصرخ من الوجع ومحمد بسنكني براحه وانا بقفش بخرم طيزى ع زبه بالغلط لحد اما هو نزل لبنه جوا طيزى ونام عليا
بعدها خرج زبه وفتح طيزى بايديه الاتنين وقالى اخرج اللبن علشان عايز يتفرج ع اللبن وهو بيخرج من خرم طيزى
ووانا بخرجهم مريم فاقت وشافت اللى بيحصل وعرفت ان محمد ناكني وزعلت مني جدا ولبست هدومها وهى بتزعق تخلى محمد يروحنا
فقومت لبست هدومي وخرجنا ومحمد روحنا ع مسافه بعيده شويه علشان محدش يشوفنا نازلين من عربية حد غريب
كنت بنده عليها وهى مطنشاني وبعدها قالتلى ان كل اللى بيني وبينها انتهى ومشيت
وعدت الايام واحنا متخاصمين ...........
انتظرو الجزء التانى يا حلوين
عاش كملي
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%