عائلة شيماء
الجزء الاول
محمد طالب فى جامعة خاصة و اخته الصغيرة شيماء طالبة تانية ثانوى فى مدرسة للاغنيا فقط و امه وفاء ربة منزل و ابوه راجل اعمال غنى عايشين فى فيلا
محمد و اخته شيماء و امه وفاء هيسافروا الساحل يقضوا يومين فى الشاليه بتاع خالته مروة و جوزها مصطفى و بنتها اية لكن ابو محمد مش هيسافر معاهم لأن عنده شغل فى الشركة
بعد ساعات من السفر محمد و اخته و امه بيوصلوا الساحل
يلاقوا الساحل كله مليطة و النسوان ماشية بلبس عريان
وفاء استغربت و قالت
وفاء: ايه ده
محمد: فى ايه يا ماما؟
وفاء: الستات ماشية بلبس عريان يا محمد
محمد: و ماله يا ماما عادى
وفاء: عادى ازاى يا ابنى مفيش رجالة تلمهم؟
شيماء: رجالة البلد كلها بقت خولات يا ماما هيهيهيهيهي (ضحكة وسخة اوى و بتبص لاخوها محمد بخبث اوى)
وفاء: عيب الالفاظ دى يا شيماء
وفاء جسمها كيرفى اوى لكن ملتزمة و لبسها واسع
شيماء اندر ايدج بزازها و طيازها وسخة اوى لكن لبسها واسع و ملتزم
بيوصلوا الشاليه و يستقبلهم مصطفى جوز مروة
محمد بيسلم على مصطفى جوز خالته و يسأله على مروة و اية
مصطفى: خالتك مروة و بنت خالتك اية فى الكافيه يا محمد
محمد و اخته شيماء و امه وفاء بيروحوا الكافيه مع مصطفى علشان يقابلوا مروة و اية
بيوصلوا الكافيه و وفاء اندهشت لما شافت اختها
وفاء بتلاقى اختها مروة و بنتها اية مش لابسين الطرح و قاعدين فى الكافيه قدام رجالة غريبة بلبس وسخ اوى شيرت حمالات عريان اوى و هوت شورت وسخ اوى
وفاء بتجرى و تروح لاختها مروة
وفاء: استرى لحمك و لحم بنتك يا مروة
مروة: مالك يا وفاء هيهيهيهي (ضحكة بلبونة اوى)
وفاء: ايه الى انتى لابساه دة يا مروة و فين طرحتك؟
اية: عادى يا طنط احنا فى الساحل
وفاء: اخرسى يا سافلة
شيماء بتهدى امها و تسلم على خالتها و بنت خالتها
محمد بيسلم على خالته مروة و فجأة بيلاقيها بتحضنه اوى و جسمه لزق فى جسمها
مروة: وحشتنى يا محمد (بلبونة اوى)
محمد مبقاش على بعضه و زبه وقف تحت الهدوم و خالته لاحظت و غمزتله غمزة وسخة اوى
اية بنت خالته كمان لاحظت زبه تحت الهدوم و سلمت عليه و قالتله بعهر
اية: انت بقيت شقى اوى اوى (بلبونة اوى)
بيخرجوا من الكافيه و يمشوا للشاليه
محمد و اخته شيماء بيلاقوا مصطفى مبسوط و زبه الصغير واقف تحت الهدوم وهو شايف عيون الشباب بتنهش فى لحم مراته و بنته و هما ماشين بلبس عريان من غير الطرح و طيازهم بتترج زى الجيلى
بيرجعوا الشاليه و كلهم بيناموا
الفون بيرن و محمد بيخرج من اوضتة يلاقى مصطفى جوز خالته قاعد بيشوف ماتش كورة
محمد بيخرج من الشاليه و يرد على الفون
مايكل: خخخخخخخخ فين صورة اللبوة يا كسمك
محمد: مش هعرف اصورها يا مايكل
مايكل قفل المكالمة فجأة
محمد: مايكل؟ مايكل؟
محمد بيتصل بمايكل كتير لكن مايكل مش بيرد عليه
محمد بيرجع الشاليه و يلاقى مصطفى جوز خالته لسة قاعد بيشوف الماتش و بيقعد معاه و فجأة بيسمع صوت اية بنت خالته من حمام الشاليه
اية: بابا هاتلى الاندر الاحمر من الاوضة
مصطفى: حاضر يا روحى
مصطفى طلب من محمد يجيب الاندر الاحمر لبنته من الاوضة و قاله
مصطفى: الاندر على السرير (و بيضحكله بخبث اوى)
محمد خلاص زبه هينفجر من دياثة مصطفى على بنته اية
محمد بيدخل الاوضة و بيشوف منظر وسخ اوى
خالته مروة على السرير عريانة ملط مش لابسة غير اندر احمر
مروة: مالك يا محمد؟
محمد مصدوم مش بينطق و زبه هينفجر تحت الهدوم
مروة قربت من محمد و لمست زبه من فوق الهدوم و ضحكت بلبونة اوى
مروة: تعالى يا محمد
مروة خرجت من الاوضة عريانة مش لابسة غير اندر احمر و ماسكة زب محمد ابن اختها و بتتمشى بلبونة اوى اوى قدام جوزها الديوث و بتغمزله غمزة وسخة اوى و رايحة الحمام مع محمد
مروة بتدخل الحمام على بنتها اية و يدخل وراها محمد و يشوف اية عريانة ملط بتبوس شفايف امها مروة بعهر اوى اوى
محمد بيقلع ملط و يقرب من اللبوة و بنتها و زبه هينفجر
اية بتوقف بوس فى شفايف امها و تبص على زب محمد
اية: خخخخخخخخ هو كدة واقف على اخره؟ 😂
مروة: احا دة صغير اوى 😂
اية بتلمس راس زب محمد الصغير بصوبعها لمسة وسخة اوى و بتقول
اية: خخخخخخخخ دة اصغر من زب بابا هيهيهيهي (بشرمطة اوى) 😂
محمد ولع من لمسة اية على راس زبه و شخرتها و جاب لبنه بعنف اوى من المتعة 🥵
مروة: خخخخخخخخخ انت لحقت يا كسها؟ (بشرمطة اوى) 😂
اية: هيهيهيهيهيهيهيهي (بلبونة اوى)
مروة قلعت الاندر الاحمر و حطته فى بوق محمد ابن اختها و خرجت من الحمام مع اية بنتها
مصطفى شايف منظر وسخ اوى مروة مراته و اية بنته خارجين من الحمام ملط و بيتمشوا بلبونة اوى اوى فى الشاليه 🥵
محمد رجع اوضته ينام
اية دخلت اوضتها و مروة ماشية وراها
لكن وفاء ام محمد صحيت و شافت اختها مروة عريانة ملط
وفاء: يالهووووى استرى نفسك يا مروة
مروة: مالك يا وفاء
وفاء: ابنى لو صحى هيشوفك عريانة ميصحش كدة
مروة: عادى يا وفاء انا خالته
وفاء: محمد كبر و بقى راجل
مروة: راجل؟ هيهيهيهيهي (بشرمطة اوى) 😂
وفاء استغربت من كلام مروة و رجعت اوضتها لكن معرفتش تنام من فجور اختها مروة
وفاء خافت على بنتها شيماء تلبس عريان زى اية و خافت على ابنها محمد يشوف خالته عريانة و قررت يسيبوا الساحل
اليوم التالى
وفاء جهزت شنط السفر و سلمت على اختها مروة و جوزها مصطفى و بنتها اية
محمد و اخته شيماء و امه وفاء ركبوا العربية و سافروا
محمد ماشى فى الطريق الصحراوى لكن فجأة وفاء قالت لابنها
وفاء: عايزة اعمل حمام يا محمد
محمد: مفيش حمامات يا ماما
وفاء: وقف العربية هعمل حمام فى الصحرا
محمد وقف العربية و نزلت وفاء دخلت الصحرا تعمل حمام
شيماء و محمد قاعدين فى العربية وحدهم
و فجأة شيماء قالت لاخوها الكبير محمد
شيماء: محمد (بلبونة اوى)
محمد: اؤمرى يا قلب اخوكى 🥵
شيماء: هتجيبه البيت امتى؟ (بشرمطة و ابتسامة خبيثة اوى) 😂
محمد: هو مين؟ (بخبث اوى)
شيماء: انت عارف (بلبونة اوى)
محمد: مايكل؟
شيماء: احححححح (بعهر اوى و بدأت تحسس على كسها)
محمد: مايكل مش بيرد عليا يا شيماء
شيماء: خخخخخخخخ ليه يا معرص؟
محمد: علشان مبعتلوش صورة ليكى انبارح
شيماء اتصدمت من كلام اخوها
شيماء: انت بتبعتله صور ليا؟ (بلبونة اوى)
محمد: مايكل وافق يديثنى فون و يشرمطك فون بشرط ابعتله صور تجسس على جسمك كل يوم
شيماء: خخخخخخ بتصور اختك لرجالة غريبة يا معرص (و بتضرب اخوها قلم على وشه بشرمطة اوى اوى)
محمد: و بصورك فيديوهات كمان يا لبوة اححححح
شيماء: خخخخخخخخخخخخخ (و بتضرب اخوها الكبير قلم تانى على وشه بعهر اوى)
محمد ديوث تحت رجلين دكره مايكل بيصور شيماء اخته الصغيرة الاندر ايدج صور وسخة اوى بلبس البيت و اتجسس عليها فيديوهات و هى بتستحمى عريانة ملط و صورها فيديو و هى نايمة على بطنها مش لابسة غير اندر و سنتيانة بتتشرمط فون مع دكرها مايكل و سايبة اخوها يسمع و يبوس صوابع رجليها
شيماء اتصلت بمايكل و قالتله
شيماء: انا عرفت كل حاجة يا مايكل
مايكل: كسمك يا لبوة
شيماء: متسبنيش يا مايكل انا خدامتك و هعمل اى حاجة تؤمر بيها
مايكل: خخخخخخخخخخ انتى فين يا قحبة؟
شيماء: انا فى الطريق الصحراوى
مايكل: خخخخخخ افتحى كاميرا و ورينى طيازك يا لبوة
شيماء: احححححح
شيماء شافت مامتها وفاء بتعمل حمام فى الصحرا و شايفاهم
نزلت من العربية و راحت الناحية التانية علشان مامتها متشوفهاش و محمد نزل وراها
شيماء قلعت و طيازها بقت عريانة و فتحت كاميرا لدكرها
مايكل: خلى اخوكى الخول يصورك و هو بيضربك على طيازك
شيماء: اححححح حاضر يا مايكل 🥵
محمد: ااااااه تحت امرك يا مايكل 🥵
محمد هينفجر من الدياثة على حريمه
مامته وفاء قدامه فى الصحرا كسها عريان و بتعمل حمام
و هو فاتح كاميرا لدكره مايكل بيصور اخته شيماء و بيضربها على طيازها العريانة فى الطريق الصحراوى
محمد: طيز اختى شيماء عجبك يا دكرى اححححح (و بيضرب طيز اخته بعنف اوى اوى و هو بيصورها)
شيماء: احححححح تعالى البيت نيكنى يا مايكل
مايكل: خخخخخخخخخ هجيلك بشرط
شيماء: اؤمر يا دكرى اححححح 🥵
محمد: اؤمر اححححححح 🥵
مايكل: صور طيز امك الشرموطة يا معرص
مايكل قفل المكالمة و شيماء لبست هدومها و وفاء عملت حمام و رجعت
ركبوا العربية و محمد و اخته شيماء بيفكروا فى طلب مايكل الى عايز يشوف طيز وفاء الست الملتزمة و لبسها محتشم برة و جوة البيت
بيرجعوا الفيلا و لما بيدخلوا بيسمعوا صوت الاب و الشغالة
الشغالة: بوس رجلى يا ابن الشرموطة
الاب: تحت امرك يا ملكة اححححححح
بيدخلوا الاوضة و يشوفوا الاب راكع بيبوس رجل الشغالة بعهر اوى
وفاء بتصوت لما بتشوف جوزها بيخونها مع الشغالة
الاب و الشغالة بيلبسوا و يخرجوا من الفيلا بسرعة
وفاء مصدومة و بتعيط
الجزء الاول
محمد طالب فى جامعة خاصة و اخته الصغيرة شيماء طالبة تانية ثانوى فى مدرسة للاغنيا فقط و امه وفاء ربة منزل و ابوه راجل اعمال غنى عايشين فى فيلا
محمد و اخته شيماء و امه وفاء هيسافروا الساحل يقضوا يومين فى الشاليه بتاع خالته مروة و جوزها مصطفى و بنتها اية لكن ابو محمد مش هيسافر معاهم لأن عنده شغل فى الشركة
بعد ساعات من السفر محمد و اخته و امه بيوصلوا الساحل
يلاقوا الساحل كله مليطة و النسوان ماشية بلبس عريان
وفاء استغربت و قالت
وفاء: ايه ده
محمد: فى ايه يا ماما؟
وفاء: الستات ماشية بلبس عريان يا محمد
محمد: و ماله يا ماما عادى
وفاء: عادى ازاى يا ابنى مفيش رجالة تلمهم؟
شيماء: رجالة البلد كلها بقت خولات يا ماما هيهيهيهيهي (ضحكة وسخة اوى و بتبص لاخوها محمد بخبث اوى)
وفاء: عيب الالفاظ دى يا شيماء
وفاء جسمها كيرفى اوى لكن ملتزمة و لبسها واسع
شيماء اندر ايدج بزازها و طيازها وسخة اوى لكن لبسها واسع و ملتزم
بيوصلوا الشاليه و يستقبلهم مصطفى جوز مروة
محمد بيسلم على مصطفى جوز خالته و يسأله على مروة و اية
مصطفى: خالتك مروة و بنت خالتك اية فى الكافيه يا محمد
محمد و اخته شيماء و امه وفاء بيروحوا الكافيه مع مصطفى علشان يقابلوا مروة و اية
بيوصلوا الكافيه و وفاء اندهشت لما شافت اختها
وفاء بتلاقى اختها مروة و بنتها اية مش لابسين الطرح و قاعدين فى الكافيه قدام رجالة غريبة بلبس وسخ اوى شيرت حمالات عريان اوى و هوت شورت وسخ اوى
وفاء بتجرى و تروح لاختها مروة
وفاء: استرى لحمك و لحم بنتك يا مروة
مروة: مالك يا وفاء هيهيهيهي (ضحكة بلبونة اوى)
وفاء: ايه الى انتى لابساه دة يا مروة و فين طرحتك؟
اية: عادى يا طنط احنا فى الساحل
وفاء: اخرسى يا سافلة
شيماء بتهدى امها و تسلم على خالتها و بنت خالتها
محمد بيسلم على خالته مروة و فجأة بيلاقيها بتحضنه اوى و جسمه لزق فى جسمها
مروة: وحشتنى يا محمد (بلبونة اوى)
محمد مبقاش على بعضه و زبه وقف تحت الهدوم و خالته لاحظت و غمزتله غمزة وسخة اوى
اية بنت خالته كمان لاحظت زبه تحت الهدوم و سلمت عليه و قالتله بعهر
اية: انت بقيت شقى اوى اوى (بلبونة اوى)
بيخرجوا من الكافيه و يمشوا للشاليه
محمد و اخته شيماء بيلاقوا مصطفى مبسوط و زبه الصغير واقف تحت الهدوم وهو شايف عيون الشباب بتنهش فى لحم مراته و بنته و هما ماشين بلبس عريان من غير الطرح و طيازهم بتترج زى الجيلى
بيرجعوا الشاليه و كلهم بيناموا
الفون بيرن و محمد بيخرج من اوضتة يلاقى مصطفى جوز خالته قاعد بيشوف ماتش كورة
محمد بيخرج من الشاليه و يرد على الفون
مايكل: خخخخخخخخ فين صورة اللبوة يا كسمك
محمد: مش هعرف اصورها يا مايكل
مايكل قفل المكالمة فجأة
محمد: مايكل؟ مايكل؟
محمد بيتصل بمايكل كتير لكن مايكل مش بيرد عليه
محمد بيرجع الشاليه و يلاقى مصطفى جوز خالته لسة قاعد بيشوف الماتش و بيقعد معاه و فجأة بيسمع صوت اية بنت خالته من حمام الشاليه
اية: بابا هاتلى الاندر الاحمر من الاوضة
مصطفى: حاضر يا روحى
مصطفى طلب من محمد يجيب الاندر الاحمر لبنته من الاوضة و قاله
مصطفى: الاندر على السرير (و بيضحكله بخبث اوى)
محمد خلاص زبه هينفجر من دياثة مصطفى على بنته اية
محمد بيدخل الاوضة و بيشوف منظر وسخ اوى
خالته مروة على السرير عريانة ملط مش لابسة غير اندر احمر
مروة: مالك يا محمد؟
محمد مصدوم مش بينطق و زبه هينفجر تحت الهدوم
مروة قربت من محمد و لمست زبه من فوق الهدوم و ضحكت بلبونة اوى
مروة: تعالى يا محمد
مروة خرجت من الاوضة عريانة مش لابسة غير اندر احمر و ماسكة زب محمد ابن اختها و بتتمشى بلبونة اوى اوى قدام جوزها الديوث و بتغمزله غمزة وسخة اوى و رايحة الحمام مع محمد
مروة بتدخل الحمام على بنتها اية و يدخل وراها محمد و يشوف اية عريانة ملط بتبوس شفايف امها مروة بعهر اوى اوى
محمد بيقلع ملط و يقرب من اللبوة و بنتها و زبه هينفجر
اية بتوقف بوس فى شفايف امها و تبص على زب محمد
اية: خخخخخخخخ هو كدة واقف على اخره؟ 😂
مروة: احا دة صغير اوى 😂
اية بتلمس راس زب محمد الصغير بصوبعها لمسة وسخة اوى و بتقول
اية: خخخخخخخخ دة اصغر من زب بابا هيهيهيهي (بشرمطة اوى) 😂
محمد ولع من لمسة اية على راس زبه و شخرتها و جاب لبنه بعنف اوى من المتعة 🥵
مروة: خخخخخخخخخ انت لحقت يا كسها؟ (بشرمطة اوى) 😂
اية: هيهيهيهيهيهيهيهي (بلبونة اوى)
مروة قلعت الاندر الاحمر و حطته فى بوق محمد ابن اختها و خرجت من الحمام مع اية بنتها
مصطفى شايف منظر وسخ اوى مروة مراته و اية بنته خارجين من الحمام ملط و بيتمشوا بلبونة اوى اوى فى الشاليه 🥵
محمد رجع اوضته ينام
اية دخلت اوضتها و مروة ماشية وراها
لكن وفاء ام محمد صحيت و شافت اختها مروة عريانة ملط
وفاء: يالهووووى استرى نفسك يا مروة
مروة: مالك يا وفاء
وفاء: ابنى لو صحى هيشوفك عريانة ميصحش كدة
مروة: عادى يا وفاء انا خالته
وفاء: محمد كبر و بقى راجل
مروة: راجل؟ هيهيهيهيهي (بشرمطة اوى) 😂
وفاء استغربت من كلام مروة و رجعت اوضتها لكن معرفتش تنام من فجور اختها مروة
وفاء خافت على بنتها شيماء تلبس عريان زى اية و خافت على ابنها محمد يشوف خالته عريانة و قررت يسيبوا الساحل
اليوم التالى
وفاء جهزت شنط السفر و سلمت على اختها مروة و جوزها مصطفى و بنتها اية
محمد و اخته شيماء و امه وفاء ركبوا العربية و سافروا
محمد ماشى فى الطريق الصحراوى لكن فجأة وفاء قالت لابنها
وفاء: عايزة اعمل حمام يا محمد
محمد: مفيش حمامات يا ماما
وفاء: وقف العربية هعمل حمام فى الصحرا
محمد وقف العربية و نزلت وفاء دخلت الصحرا تعمل حمام
شيماء و محمد قاعدين فى العربية وحدهم
و فجأة شيماء قالت لاخوها الكبير محمد
شيماء: محمد (بلبونة اوى)
محمد: اؤمرى يا قلب اخوكى 🥵
شيماء: هتجيبه البيت امتى؟ (بشرمطة و ابتسامة خبيثة اوى) 😂
محمد: هو مين؟ (بخبث اوى)
شيماء: انت عارف (بلبونة اوى)
محمد: مايكل؟
شيماء: احححححح (بعهر اوى و بدأت تحسس على كسها)
محمد: مايكل مش بيرد عليا يا شيماء
شيماء: خخخخخخخخ ليه يا معرص؟
محمد: علشان مبعتلوش صورة ليكى انبارح
شيماء اتصدمت من كلام اخوها
شيماء: انت بتبعتله صور ليا؟ (بلبونة اوى)
محمد: مايكل وافق يديثنى فون و يشرمطك فون بشرط ابعتله صور تجسس على جسمك كل يوم
شيماء: خخخخخخ بتصور اختك لرجالة غريبة يا معرص (و بتضرب اخوها قلم على وشه بشرمطة اوى اوى)
محمد: و بصورك فيديوهات كمان يا لبوة اححححح
شيماء: خخخخخخخخخخخخخ (و بتضرب اخوها الكبير قلم تانى على وشه بعهر اوى)
محمد ديوث تحت رجلين دكره مايكل بيصور شيماء اخته الصغيرة الاندر ايدج صور وسخة اوى بلبس البيت و اتجسس عليها فيديوهات و هى بتستحمى عريانة ملط و صورها فيديو و هى نايمة على بطنها مش لابسة غير اندر و سنتيانة بتتشرمط فون مع دكرها مايكل و سايبة اخوها يسمع و يبوس صوابع رجليها
شيماء اتصلت بمايكل و قالتله
شيماء: انا عرفت كل حاجة يا مايكل
مايكل: كسمك يا لبوة
شيماء: متسبنيش يا مايكل انا خدامتك و هعمل اى حاجة تؤمر بيها
مايكل: خخخخخخخخخخ انتى فين يا قحبة؟
شيماء: انا فى الطريق الصحراوى
مايكل: خخخخخخ افتحى كاميرا و ورينى طيازك يا لبوة
شيماء: احححححح
شيماء شافت مامتها وفاء بتعمل حمام فى الصحرا و شايفاهم
نزلت من العربية و راحت الناحية التانية علشان مامتها متشوفهاش و محمد نزل وراها
شيماء قلعت و طيازها بقت عريانة و فتحت كاميرا لدكرها
مايكل: خلى اخوكى الخول يصورك و هو بيضربك على طيازك
شيماء: اححححح حاضر يا مايكل 🥵
محمد: ااااااه تحت امرك يا مايكل 🥵
محمد هينفجر من الدياثة على حريمه
مامته وفاء قدامه فى الصحرا كسها عريان و بتعمل حمام
و هو فاتح كاميرا لدكره مايكل بيصور اخته شيماء و بيضربها على طيازها العريانة فى الطريق الصحراوى
محمد: طيز اختى شيماء عجبك يا دكرى اححححح (و بيضرب طيز اخته بعنف اوى اوى و هو بيصورها)
شيماء: احححححح تعالى البيت نيكنى يا مايكل
مايكل: خخخخخخخخخ هجيلك بشرط
شيماء: اؤمر يا دكرى اححححح 🥵
محمد: اؤمر اححححححح 🥵
مايكل: صور طيز امك الشرموطة يا معرص
مايكل قفل المكالمة و شيماء لبست هدومها و وفاء عملت حمام و رجعت
ركبوا العربية و محمد و اخته شيماء بيفكروا فى طلب مايكل الى عايز يشوف طيز وفاء الست الملتزمة و لبسها محتشم برة و جوة البيت
بيرجعوا الفيلا و لما بيدخلوا بيسمعوا صوت الاب و الشغالة
الشغالة: بوس رجلى يا ابن الشرموطة
الاب: تحت امرك يا ملكة اححححححح
بيدخلوا الاوضة و يشوفوا الاب راكع بيبوس رجل الشغالة بعهر اوى
وفاء بتصوت لما بتشوف جوزها بيخونها مع الشغالة
الاب و الشغالة بيلبسوا و يخرجوا من الفيلا بسرعة
وفاء مصدومة و بتعيط