مثلية قصيرة انا وصاحبي

[غريب اوى]

انا غريب كان عمرى ساعتها 16سنه كنت شاب قوى و محترم وكنت بحب اختلط بالناس واتعرف علي عادتهم زثقافتهم وده خلاني شخص منفتح عالعالم ومتقبل الجميع وخلاني ليا علاقه بناس كتيره حواليا مش لوني بس الكل كان بيحبني ويحترمني وفيوم مالايام وانا راجع مالمدرسه كان في تلت ولاد بيضايقو واحد من سننا وده خلاني اتدخل بسرعه واشد معاهم فالكلام ووصلت اني ضربت واحد فيهم واضربت وناس سلكت ومشوهم والولد ده اسمه بودى قالي انه متشكر جدا للي انا عملته وانا جديد فالمدرسه والمنطقه وكان شكله ابن ناس علي غير عاده اوللد منطقتنا ومشينا مع بعض لحد ما اكتشفت انه ساكن فنفس عمارتنا وكانو لسه ناقلين جديد وماماه وماكتي شافونا واحنا جايين ومتبهدلين فجريو علينا يطمنو وقلنالهم اللي حصل ويدات علاقه ما بين عيلته وعيلتي وبدانا مذاكر عند بعض ونسهر مع بعض واكتشفت مع مرور الايام انه طرى جدا وسبب المشكله كانت انهم بيتحرشو بيه بس انا برده 😅 مشغلتش بالي لحد ما فيوم مالايام كنت عنده فالشقه هوا قالي انا هاخد شاور واتفرج انت علي اي حاجه عالجهاز لحد ما اخلص دخلت علي فولدرات الافلام اشوف الجديد اللي نزله لقيت فلمين بعنوان خاص فتحتهم ويا رتني ما فتحتهم لقيته مصور نفسه وهوا لابس لبس بنوته وعامل مكياج لدرجه اني شكيت ان ليه اخت وكنت لسه هخرج من الفيديو لحد ما لقيته قرب للكاميرا وبيغمز زلف وهز طيزه هزه عمرى ما هنساها قومت بتاعي مره واحده وهجت عليه جدا بس خفت فرحت قافل الفيديو ومشغل اي حاجه تانيه لحد ما هو خرج مالحمام ولقيته لافف نفسه بفوطه من عند صدره لحد وركه وخلاني اركز معاه لاول مره حسيت ان في بنت موجوده فالاوضه مش صاحبي بودى وحسيت فعيونه بخجل بس بعدت عيني عن عينه وهو. دخل بعد ما كان متسمر علي باب اوضته ودخل يجيب لبس من دولابه ومديني ضهره وعمال يوطي يدور عاللبس والفوطه اترفت بطريقه سكسيه مبينه اخر طيزه كده وحاجه اخر هيجان لدرجه اني كنت هقوم البسه له بس كنت خايف من رده فعله فاكتفيت بالبص وهوا قعد يتمايص لحد ما لقي بووكسر فلبسه وقلع الفوطه وصدره ، اقصد بزه اصل ده مش صدر راجل ده بز بنت كراهقه عندها 18 سنه ونفسي اقوم احطه فيوقي وارضع منه من كتر جماله بدات اقاومه بالعافيه لحد ما قالي احدف التيشرت اللي تحتك فقومت وقريت منه عشان ادهوله وكنت هتمادي واحسس علي بزازه بس حد حط المفتاح فباب الشقه فخد التيشرت لبسه وليس بنطلون بسرعه وقعدنا قدام الكومبيوتر و كان مفيش حاجه ومامته دخلت سلمت وقالت هتحضرلنا الغظا بس طلبت مننا نزق حاجه فالصاله ندخلها البلكونه لانها عاوزه توسع الصاله والببكونه ملهاش استخدام فبدانا نزقها وجت حته فالطرقه كده ضيقه اضطرتنا نقف ورا بعض وكان هوا قدامي فعشان هوا اضعف مني كنت انا واقف وراه وعمال ازق فالحاجه بس انتهزتها قرصها وبقيت لازق فيه وبزق بتاعي فطيزه الملبن وهوا خد باله وبدا يتكسف وانا هجت ومبقتش عارف اسيطر علي نفسي وفضلت ازق بتاعي علي خرمه ومكنش في حاجه منعاني غير لبسنا وصوته علي ورحت مكتف بوقه وقعدت اضغط بزبي جامد عليه وحسيته بيقلب للبوه تحتي مش سانده طولها وامه فالمطبخ مش داريه بينا لحد ما وقفته عدل ورميت وشه ناحيه اللي بنزقه ومدخل ايد فصدره تقفش فبزازه والايد التانيه علي بوقه كاتمهوله وعمال احك زبي ففلقته وهوا مستحلي النيك اللي عاللبس لحد ما جبتهم علي لبسي وهوا جابهم فبنطلونه واعصابنا سابت حسينا ان امه خارجه فعمبنا اننا بنزق وعنيا جت فعنين بعض وكانت لحظه امتع منها مفيش بس كلها كسوف ليا وليه لحد ما دخلنا البتاعه جوه الببكونه واستاذنت من مامته ان لبسي اتوسخ وهغيره وهطلع تاني وهوا نفس الكلام دخل يغير لبسه فحمامه واستنو الجزء التاني عشان فيه مفاجاه

اضغط لقراءة المزيد...