NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

التحرر شيئ جميل ولما يكون جميع الأطراف
متفاهمين
 
  • عجبني
التفاعلات: ماجد HGZ و العاشق الحيران
هاي صباح الخير أو مساء الخير علي حسب الوقت الي بتقرا فيه قصتي أتمني أن يكون الجميع بخير
انا ايمن عمري الان 32سنه وزوجتي مني عمرها 28سنه والدى جلال عمره 56سنه والدتي زينب عمرها 52 احنا وضعنا المادى وحالنا كويس جدا ووالدى يعمل مهندس ونعيش في مستوى اجتماعي راقي جدا
دي قصتي مع اهلي ومراتي وكانت بدأت منذ فتره طويله جدا كل شخصية فيهم ليها دور في قصه حياتي انا ابن وحيد ليهم ومعنديش اخوات خالص
أتمني أن تنال إعجابكم ومستني تعليقاتكم ولو فيه اي ملاحظات
وارجو تعذروني لو طريقتي مكنتش جيده
والان ابدا قصتي


الان انا جالس علي السرير في غرفه في أحد الفنادق في شرم الشيخ كنت ذهبت انا وزوجتي لقضاء اجازه هناك والان اناانتظر مني زوجتي أن تخرج من الحمام بعد أن تستحمي وذلك بعد انا أقمنا علاقه جنسيه ثلاثيه انا وهي واحد الأشخاص كنا تعرفنا عليه وكنا ينزل معنا في نفس الفندق فكان فحل زنجي فقد أقمنا علاقه نحن الثلاثه فقد قمت انا والفجل بنيك زوجتي وتبادلنا عليها ثم قام الفحل بنيكي انا وزوجتي وقد استمتعت انا ومني بزبه فكان فعلا فحل بمعني الكلمه
بعد أن انتهينا من ممارسه الجنس ودخلت مني زوجتي للاستحمام جلست افكر وأتذكر ماحدث لي وكيف وصل بيا الحال الي هذا الوضع وكيف أصبحت متناك واعشق الزبر وفي نفس الوقت ديوث علي مراتي مني
اسف علي الاطاله والمقدمه الطويله والان ابدا قصتي

كنت في المرحله الثانويه اخر سنه وظهرت النتيجه ونجحت وكنت فرحان جدا اني جبت مجموع اقدر ادخل كليه الهندسه علشان كنت عاوز اكون مهندس زى بابا جلال وكان بابا وماما زينب مهتمين بيا وبيدلعوني وعمرهم ما بيرفضوا ليا اي طلب علشان انا ابنهم الوحيد والعلاقه بنا كانت كويسه اوى مفيش مشاكل خالص وكنا اسره سعيده وكان في دايما تفاهم بنا خصوصا بين بابا وماما وعمرى ما خبيت اي حاجه عنهم سوا حاجه واحده بس وهي علاقتي الجنسيه بأحد اصدقائي ايوه انا كنت شاب مثلي وكانت في علاقه بيني وبين صديق ليا بدأت منذ فتره المراهقه فكنا نمارس السوفت بينا من بوس واحضان وتفريش ومص ولحس كنا بنعمل كل حاجه ونتبادل الأدوار بنا بس سوفت عمرنا ماعملنا هارد ولا حد ناك التاني وكنت ساعات بسال نفسي انا ازاى طالع كده وازاى ميولي بالشكل ده مع أن اهلي مش كده او ده الي كنت مفكره لحد ما جه اليوم الي غير كل حاجه واكتشفت الحقيقه طبعا بعد ما نجحت طلبت من ابويا وامي اني اسافر اغير جو واتفسح مع اصحابي كام يوم وهما وافقوا وفعلا سافرت وكنت متفق معاهم اني هقضي اسبوع في الاجازه ولكن بعد ماسفرت اكتشفت أن صديقي الي كنت بمارس السوفت معاه مش هيجي معانا لظروف عنده وانا كنت عامل حسابي اني ممكن اختلس بعد الوقت وانفرد بيه لوحدينا ونمارس الجنس في الاجازه من غير ما حد من زميلنا يعرف حاجه علشان الموضوع ده كان سر بنا احنا وبس لكن الان جميع خططي باظت وكنت طول الرحله زهقان ومضايق وفعلا بعد كام قررت اني ارجع ومش هكمل الاسبوع مع اصحابي ومردتش اعرف ابويا أو امي اني راجع في السكه وقولت اعملها مفاجاه ليهم وكنت وفعلا رجعت من السفر وكنت وصلت للبيت حوالي نص الليل وفتحت الباب ودخلت من غير ما حد يحس بيا علشان كنا عايشين في شقه دوبلكس يعني شقتين مفتوحين علي بعض ولما دخلت وكانت الشقه شبه ضلمه ولكن في نور خارج من اوضه نوم بابا وماما وكمان في اصوات سامعها غير صوتهم لما قربت بشويش واتسحبت لحد الاوضه الي كان بابها مفتوح شويه وجدت صوره صدمتني واندهشت لقيت بابا جلال راكب فوق واحده ست وعمال ينيك فيها وماما زينب جنبه قعده علي زبر حد وعمال تتنطط عليه طالعه ونازله انصدمت من الي شوفته قدامي وبقيت مش مصدق المشهد ده هو بابا وماما بيعملوا ايه وازاى بابا يسمح لحد تاني ينيك ماما وكمان قدامه وهو ينيك واحده قدام ماما وكمان مبسوطين ازاى و هما بيعملوا كده كل الحاجات دي في دماغي وبقيت خلاص حاسس أنه هيغمي عليا من المنظر ده ولكن قررت اكمل وأشوف ايه اللي هيحصل في الاخر وبعد شويه وانا بتفرج علي ماما وهي في حضن راجل تاني بتتناك منه والكلام الي كان بين ماما وبابا علشان الراجل والست التانين كانوا بيتكلموا بلغه اجنبيه لقيت بابا بيقول لماما عجبك زبه يا حبيبتي متكيفه يا لبوتي مبسوطه يا شرموطه وهي ترد عليه اوى يا روحي زبره يجنن يا عرصي بيفشخني اوى يا خول تحب تجربه يا متناك انا هنا انصدمت ودماغي وقفت عن التفكير لقيت بابا قام من فوق الست وراح ناحيه ماما والراجل الي قاعده علي زبره وقام مطلع زبر الراجل من كس ماما وهات يا مص فيه ولحس ومن طريقته واضح انها مش اول مره ولقيت ماما والست ناموا جنب بعض بيبوسوا بعض وهما ببشفوا بابا وهو بيمص زبر الراجل التاني وبعدين لقيت بابا راح ناحيه ماما وعمال يلحس في كسها وهو مفنس والراجل جه من وراه ودخل زبره في طيزه وفضل ينيك فيه وهو وبيلحس كس ماما وشويه ولقيت الست التانيه طلعت حاجه من الشنطه وعرفت انه حزام زبر صناعي ولبسته وبعدين الراجل بدل مكانه مع بابا بقي الراجل يلحس كس ماما وبابا ينيكه والست دخلت الزبر الصناعي في طيز بابا وفضلوا يمارسوا كده لحد ما قربوا ينزلوا لبنهم وبابا والراجل التاني غرقوا ماما بلبنهم وجابوا لبنهم كله علي جسمها ووشها انا طبعا كنت مصدوم هما دول بابا وماما ولا دول ممثلين افلام البورنو بقيت مش عارف افكر وعرفت دلوقتي انا طلعت شاذ لمين وانا الي كنت مستغرب واتسحبت وطلعت الدور الثاني وقعدت افكر اعمل ايه وتتصرف ازاى اواجههم ولا اسكت ووسط ده كله لقيتني بفكر في بابا وزبره ازاى زبره كبير كده وبينيك وفي نفس الوقت خلي الراجل ينيكه وكمان كان مستمتع وانا بفكر في كل ده لقيت نفسي بدأت اهيج وزبرى يوقف واحس بنشوه كل ما افتكر زبر بابا وهو في طيز الراجل وكمان منظر بابا وهو بيمص زبر الراجل الي كان لسه بينيك مراته ماما زينب شويه ولقيت الراجل والست خارجين من الشقه وبابا وماما بيسلموا عليهم ويودعوهم ولسه ماما بتقفل الباب وراجعه مع بابا شافتني وانا قاعد فوق وعرفت اني رجعت من السفر ووقفت مصدومه أما لقتني وبابا بص ناحيتي وانصدم هو كمان والاتنين في نفس واحد انت هنا من امتي ورجعت امتي وقررت أن اوجههم ونزلت من علي السلم وهما كان وشهم مخطوف وبدأت احكيلهم عن كل حاجه شفتها وعرفتها وطبعا كنت بحكي وانا مضايق ومستغرب من الحقيقه الي اكتشتفتها وبابا مكنش عارف يرد عليا يقول ايه بس ماما هي اتشجعت وبدأت تكلمني وتحكيلي هما ليه عملوا كده وازاى وصلوا للمرحله دى وبدأت تحاول تعملي زى غسيل مخ علشان اتقبل الوضع الي شفته وكانت بتاكدلي في كلامها أن رغم كل ده هي وبابا بيحبوا بعض واتعلقوا ببعض اكتر وان دي مجرد ميول ورغبات جنسيه وبتنتهي وان الشخص لازم يتمتع ويمتع ويعلم الي في نفسه طالما مفيش ضرر لحد أو يضر نفسه قصدها حد يفضحهم وكده وهي كانت بتحكي وبابا بيشجعها في الكلام وكنت مستغرب كلامهم ومش قادر أصدقه وهما كانوا بيحاولوا يقنعوني انا سبتهم وطلعت اوضتي وماما طلبت من بابا يسبني كام يوم لحد ما استوعب الصدمه وهي هتفضل تتكلم معايا وتأني يوم صحيت بعد ما فكرت وقررت اني لازم امتع نفسي واني مكنتش عاوز امارس هارد علشان خاطر بابا وماما ودلوقتي اكتشفت كل حاجه وقررت اني اوجههم طالما عاوزين اتقبل وضعهم هما كمان يتقبلوا وضعي وقعدت افكر افتح الموضوع ده ازاى لحد ما لقيت أن لازم اتكلم مع ماما وفعلا بعد شويه ماما جت الاوضه تصحيني ولما لقتني صاحي قعدت تتكلم معايا تاني وتحاول تشرحلي وتقنعني بالحياه الي هما عيشنها وعرفت أن بابا كان لسه مكسوف مني وخصوصا لما عرفوا اني شوفته وهو بيتناك من الراجل المهم اتشجعت وقولت لماما اني موافق ومتقبل الحياه الي هما عايشنها دى والحاجات والممارسات الجنسيه بس لازم يعرفوا حاجه وفي حاجه لازم اقولها وماما كانت بتستمع ليا وبدأت تحميلها كل حاجه عن ميولي وتجربتي مع صاحبي ولاحظت أنها عاديه ومش مستغربه ولما سالتها قالتلي أنه شي عادى بالنسبالها علشان انا طالع زى بابا بحب الرجاله والازبار وقبل ما انهي كلامي مع ماما وترجع الأمور طبيعيه طلبت منها طلب وكنت خايف اطلبه طلبت منها اني امارس هارد واني عاوز حد يفتحني ويمارس معايا ولما سالتني مين الحد ده رديت بصوت فيه رعشه قولتلها بابا جلال هي انصدمت من طلبي وقعدت سرحانه في كلامي وبعدين قالتلي ازاى يعني انت عارف الي يتطلبه ده قولتلها انتي قولتي العلاقه الجنسيه ملهاش علاقه بحياتنا العاديه وأنها بتكون ميول ولفتره محدده انا من ساعه ما شفت زبر بابا وانا نفسي فيه وبعدين انا أوله من الغريب وكمان بدل ما امارس مع حد ويفضحني أو ينقلي مرض عموما فكرى وشوفي رأى بابا ايه المهم بعد يومين والكلام بين بابا وماما في طلبي وهما بين الرفض والقبول والاندهاش قرروا في الاخير اني ادخل معاهم اللعبه دى وأنهم وافقوا علي طلبي أنه تكون في علاقه جنسيه بيني وبين بابا طبعا هتقولوا لعبه ازاى ده الاسم الي ماما وبابا اطلقوه علي مغامراتهم الجنسيه اللعبه أو لعبه الجنس وفعلا ماما جاتلي اوضتي وقالتلي أنهم وافقوا وان بابا مستنيني في اوضتهم ورحت وكانت ماما معانا وبعدين سبتنا وخرجت وبعد لحظات من الصمت وانا وبابا بنبص لبعض من تحت لتحت وكل واحد مستني التاني يبدأ بالخطوه الأولي لقيت بابا قام وجه ناحيتي وخلاني وقفت قدامه وسألني أن كنت لسه متاكد من طلبي ولا حابب ارجع في كلامي وقولتله اني متاكد وعاوزه هو الي يفتحني في اللحظه هجم بابا علي شفايفي وبدأنا نبوس بعض بكل جنون وبطريقه شهوانية وفجاه لقيت نفس بقيت ملط عريان خالص وبابا عمال يلحس بزازى ويحرك أيده علي طيزى ويحسس عليها ويبعبصني وبعدين خلاني نمت وبدأ يمص زبرى ويحرك صباعه علي خرمي وانا كنت سحت خالص وبقيت في عالم تاني وحسين بمتعه اول مره أحسها وبعدين بابا قام وقلع البوكسر وشفت زبره قدامي هجمت عليه امصه والحس بيوضه واعصره بايدي لحد ما وقف زي الحديده وبابا طلب مني انام علي ظهرى علي طرف السرير وارفع رجلي علي كتفه وجاب دهان ودهن بيه زبره وخرم طيزي وبدأ يحرك زبره علي فتحه طيزى وبدأت اهيج اكتر واطلب منه يدخل زبره في طيزى وفعلا بدأ يدخله واحده واحده وانا عمال اصوت واصرخ لحد ما دخل جزء من زبره في طيزى ووقف لحد ما طيزى خدت علي زبره وبعدين كمل تدخيل لحد ما دخل كله وانا بصوت من حجم زبره واستني كمان شويه لحد ما طيزى اتعودت علي زبره ولما لاقني هديت بدأ ينكني في الاول حسيت بالم وتعب بس بعد كده الالم اتحول لمتعه وهو كان بينيك براحه في الاول وبعدين بقي بينيك بعنف وينكني جامد وفي نفس الوقت بيلعب في زبرى لحد ما جبت لبني علي أيده وبطني وهو جاب لبنه جوه طيزى ورجعنا نبوس بعض تاني ولما زبره بدأ ينام طلعه من طيزى وكان عليه ددمم من طيزى ولبنه وهي نده علي ماما الي دخلت علينا وشافتنا كده وقالتلنا مبروك يا حبايبي وبابا طلب منها تاخدني الحمام علشان اتشطف وتدهن طيزى علشان الالم والدم وفعلا ماما نيمتني في البانيو وعملت زى بابا ما طلب وخدتني علي اوضتي انام واستريح ومنها بدأت حياتي الجنسيه مع اهلي الي فضلت ما بنا خلال أربع سنين فأنا كنت في كليه الهندسه وكنت متفوق في دراستي والجنس مشغلنيش عن دراستي وده كان شرط بابا وماما وفضلنا لمده اربع سنوات نمارس الجنس احنا الثلاثه والي ماما شاركنا فيه من بعد ما بابا ما نكني وفتحني وكانت حياتنا أمام الناس كلها احترام وتقدير ومش مبينين حاجه قدام الناس إنما لما نكون لوحدينا في البيت كان كل شي مباح كنا تقريبا احنا الثلاثه عريانين قدام بعض وأوقات الجنس ساعات كنا نبقي احنا الثلاثه مثلا الحس كس ماما قبل ما بابا ينكها أو أمص زبره وأدخله في كس ماما أو ماما تمسك زبر بابا وتدخله في طيزى وساعات ماما كانت بتنكني بالزبر الصناعي كانت حياتنا الشخصيه والجنسيه مثيره جدا وكل شي مباح فيها إلا طبعا اني نمت مع ماما رغم أنها كانت مثيره بس ده مكنش من بين رغباتنا المهم فضلنا كده احنا الثلاثه دا غير مغامرتهم مع ناس تانيه زي الي شفتهم معاهم اول مره ودى كانت حياتي مع اهلي وفضلنا كده لحد ما جه تليفون لماما من خالتي أنها تعبانه اوى وبتموت وماما راحت تشوفها وقعدت معاها كام يوم علشان كانت خالتي ارمله وملهاش حد تاني وبعد كده ماما اتصلت وقالت لبابا أن خالتي اتوفت وهو سافرلها وانا قعدت علشان كان عندى امتحانات وبعد كام يوم لقيت بابا وماما دخلين البيت ومعاهم بنت ولما سألتهم مين دى ماما قالتلي انها تبقي مني بنت خالتي وان خالتي طلبت من ماما لو حصلها حاجه تاخد مني عندها علشان ملهاش اخوات هي كانت وحيده هي كمان وعلشان أهل ابوها وحشين وبيعاملوهم معامله وحشه بعد وفاه جوز خالتي المهم مني عاشت معانا وكانت مخلصه دبلوم وكانت اصغر مني بأربع سنوات وانا في التوقيت ده كنت داخل علي الترم التاني لآخر سنه ليه في كليه الهندسه وطبعا لوجود مني معانا حياتنا الجنسيه كانت محدوده جدا ومكنتش عن نفسي عارف اخد راحتي مع بابا وماما المهم خليت تركيز كله في الامتحانات والمذاكرة علشان افضل واخلص بتفوق زى العاده ورغم كده كنت بحس بمني بتتقرب مني وتحاول تشد انتبهي ليها انا مكنتش شاغل دماغي بيها رغم انها جميله جدا ونسخه من الفنانه مي عز الدين في الشكل والجسم بس طبعا انتم عارفين ميولي ايه المهم خلصت الامتحانات وبعد فتره ظهرت النتيجه ونجحت بتفوق وانخرجت من كليه الهندسه وطبعا هشتغل مع والدى في مكتبه وكانت حياتي ماشيه كما خططت ليها لحد ما حصلت مفاجاه تانيه غيرت حياتي بعد ما خلصت الدراسه لقيت ماما بتطلب مني اني اتجوز بنت خالتي مني انا استغربت طلبها ورفضته خصوصا انها عارفه ميولي ايه ورغم اني اقدر امارس الجنس مع ست طبيعي إنما ميولي الجنسيه ناحيه الرجاله ومش حابب اتجوز وكمان مين توافق أن جوزها يكون كده بعد ما خلصت كلامي ماما حكتلي الي حصل بنها وبين خالتي قبل ما تتوفي وان خالتي طلبت توعدها أن لو هي اتوفت تجوزني مني بنتها علشان هي خايفه عليها تسببها لوحدها وخصوصا انها ملهاش اخوات وملهاش غير خالتها الي هي امي وخصوصا مع معامله أهل ابوها السيئه ليها وكمان مش عايزنها وسطهم وماما بسبب مرض إخوتها والحاله الي كانت فيها وعدتها اني اتجوز مني بنتها وهي مش هقدر ترجع في وعدها خصوصا أن الكلام ده كان قدام مني وهي عارفه بالموضوع وان ماما كانت مستنيه اخلص الامتحانات واتخرج علشان تعرفني وتنفذ وعدها طبعا انا رفضت الفكره كلها وقولت اني مش هتجوز خالص ولا مني ولا غيرها وبعد كام يوم لما هديت رجعت ماما تكلمني تاني في موضوع الجواز وحاولت برده تقنعني اني انفذ الوعد الي وعدته لخالتي انا قولتلها افرضي اني وافقت واتجوزتها هي هتقبل ازاى ميولي كده ماما قالتلي وافق انت بس وسئل الموضوع ده عليا قبل كتب الكتاب هتكون موافقه ومتقبله كل حاجه ولو حصل كده يبقي متتجوزهاش المهم وافقت ماما علي كلامها وطبعا كنت بكون مع بابا جلال في المكتب الهندسي نشوف الأعمال الي ورانا واشتغل معاه في المكتب وطبعا كان ساعات بيكون في علاقه بنا جنسيه بعد الموظفين والعمال ما يمشوا علشان طبعا كان صعب نمارس في البيت في وجود مني وخصوصا انها لسه متعرفش حاجه عن ميولنا وحياتنا الجنسيه وطبعا في الوقت ده ماما كانت متكفله بمني ازاى تفتح مخها وتفهمها وتخليها تتقبل الوضع ده وبصراحه ماما كانت ذكيه وبتقدر تقنع الشخص بالحاجه الي تعوزها وتخليه يتقبلها بدأت تاخد مني وتعريفها أن الحياه هنا غير الأرياف وأنها لازم تتغير وتتاقلم مع الوضع الجديد علشان تتعلق بيها ومتشغلش بواحده تانيه وده خلي مني تسمع كلامها علشان كانت خايفه ارفض الجواز منها وترجع تاني للبهدله في بيت أهل ابوها وخصوصا انها عندنا حياتها مرتاحه ووضعنا المادى ومستوانا راقي وماما قدرت تقنعها بسهوله أنها تغير استايل لبسها وبدات تلبس ضيق أو قصير علي نفس مستوى عيشتنا والناس الي حوالينا وطبعا بالتدريج وواحده بدأت مني تلبس ملابس في البيت برده متحرره رغم أنها كانت رافضه ومكسوفه من وجود جوز خالتها الي هو بابا بس ماما قدرت أقنعها أن ده حماها يعني زى ابوها وانا خلاص اعتبر. جوزها وان دى حياتنا وبالتدريج بدأت مني تلبس براحتها في البيت حتي في وجود بابا فكانت ساعات تلبس هوت شورت أو بنطلون فيزون وبدى كت وساعات كانت تطلع من اوضتها بقميص نوم وتقابل بابا بالصدفه يبقي الموضوع عادى مع كل التغير ده الي بيحصل وبسرعه خلاني مبسوط واوافق علي الجواز بس فاضل اهم حاجه ياترى لو عرفت اني سالب وبتناك هتوافق ولا لا وانا كنت متاكد رغم التغير الي بيحصل لمني ورغم أن ماما خلتها متحرره سواء في البيت أو خارج المنزل في لبسها أو تصرفاتها حتي كنت متاكد انها هترفض بمجرد ما تعرف ميولي ورغباتنا الجنسيه كاسره ماهو مش معقول في واحده توافق تتجوز من واحد بيتناك وكمان أبوه وأمه بيعملوا علاقات جنسية شاذه وتبادل زوجات ولكن العكس ماحدث فرغم صعوبه الموقف والطريقة الي ماما كانت بتفهم بيها مني حياتنا الجنسيه عامله ازاى ولكن مني كانت برده ذكيه وفاهمه وقدرت تستوعب الموضوع و كمان وافقت نكمل الجوازه بالوضع الجديد ولكن طلبت من ماما تقعد معايا لوحدينا الاول وفعلا بعد ما قعدنا لوحدينا مكنش في كلام كتير ولكن مني قالتلي انها موافقه تجوزني بميولي ده بس عاوزه تعرف هل انا اقبل أنها تعمل علاقه مع حد غيري وتمارس الجنس مع شخص تاني وتكون بحريتها بعد جواز انا استغربت سوالها بس جاوبتها اني موافق وكل حر في ميوله الجنسية بشرط أن ده مفهوش فضيحه أو ضرر لينا علشان شكلنا قدام الناس وهي وافقتني في كلامي وحسيت أنه هيكون في تفاهم بيني انا ومني زى ما كان في تفاهم بين جلال وزينب بابا وماما ولقيت مني بتقول انا كان نفسي اتجوز واحد متحرر زيك والي عجبني اكتر انك طلعت ديوث وده الي نفسي فيه من زمان بس مكنتش اقدر اتكلم واوضح علشان البيئه الي كنت عايشه فيها وأنها لما جت وعاشت معانا فعلا حبتني واتمنت اني اكون شخص متحرر لابعد درجه وكمان اتبسطت اوى لما لاقتنا عيله متحرره وفري وانا بسمع كلام مني وتعليقاتها علي حياتنا اكتشفت فيا ميول جديده وهي الدياثه فبرغم اني كنت بتناك وعائلتي متحرره ولكن شعور اني ديوث لم يخطر لي علي بال فرغم اني شوفت ماما بتتناك من رجاله تانيه غير بابا ولكن وجوده معاها مكنش مخليني احس اني ديوث وان الموضوع ده خالص بيهم لكن دلوقتي وانا بسمع كلام مني حسيت بإحساس غريب اوى وكمان كان مثير بالنسبالي حسيت وهي بتتكلم اني اشوفها تحت زبر فحل بينكها قدامي أو اني اتناك انا وهي من زبر واحد وفعلا اتفقنا علي كل حاجه وقررنا أنه لو هي حبت تعمل علاقه مع حد لازم يكون عندى علم وكمان نوافق عليه سوا وبرده لوحبيت اعمل علاقه مع حد يكون عندها علم وموافق احنا الاتنين سوا ورغم كل ده فطلبت مني أن جوازنا يبقي صحيح وأنه انا الي ادخل عليها وافتحها وده علشان خاطر والدتها وكان طلبها قبل ما تتوفي أنها متسلمش عذريتها الا للي هيتجوزها لو حتي انا أو غيري وبعد ما اتفقنا علي كل حاجه بخصوص حياتنا بعد الجواز خرجنا وبلغنا بابا وماما أننا موافقين علي الجوازه وفعلا خلال اسبوعين كنا جهزنا كل حاجه وعمرنا فرح في اكبر قاعه وكنا جميعا مبسوطين وبعد الفرح روحنا علي بيتنا وهو نفس بيت اهلي علشان اتجوزت معاهم في نفس الشقه ودخلت انا ومني اوضه النوم وكانت ليله دخله عاديه وفتحتها وانهيت عذريتها وبدانا مرحله جديده في حياتنا الجنسيه فأصبحت من زوج متناك الي زوج ديوث فكنت استمتع عندما أخرج انا ومني في مكان واحد نظرات الراجل تتفحص وتاكل كل حته في جسمها ودائما كانت تقولي بحب اشوف عنيك ونظرتك وانت شايف الناس هتاكلني بعنيهم وتحرشهم ولمسهم لجسمي كانت تحب نروح اماكن عامه وتهيج الناس عليها وتستمتع بتعريصي عليها فكنا نروح نايت كلب أو ديسكو أو نكون معزومين في فرح وكانت شاطره اوى في اثاره من حولها وتخليني اعرص عليها فاوقات كانت تخرج معي بدون أن تلبس اندر مجرد جيبه أو فستان وساعات كانت بتلبس لبس يكون اغلب صدرها وبزازاها خارج منه وكنا لما نروح نايت كلب أو ديسكو كانت بترقص مع رجاله رقص جنسي هايج وتهيجه واكون قاعد بتفرج عليهم ومبسوط بتعريصي عليها وكنا اوقات نعمل علاقه ثلاثيه نتعرف علي شخص يكون فحل ومناسب لينا من حيث المستوى وأنه ميفضحناش وينكني انا ومني مراتي وأوقات كنا نلاقي شخص ينكها هي بس وانا كنت اتفرج عليهم وكانت بتعوضني أنها تنكني بالزبر الصناعي وكانت حياتنا أمام الناس زوج وزوجه محترمين وبيحبوا بعض وكنت ناجح في شغلي أما حياتنا الجنسيه السريه فكانت مليئه بالشذوذ وكل ما هو مباح وغير مباح
والان انا ومني في اجازه نبحث عن مغامرات جديده أو لعبه جنسيه جديده
اتمني القصه تكون عجبتكم ومستني تعليقاتكم ولو فيه اي ملاحظات احب اعرفها
قصتك رووعة وممتعة حياتي زي ابوك كل جنس وشهوة ومتعة مع مراتي وناس كثر من محارمي وغرباء بس خلاف بيني وبين ابوك اني انا ناطر ابني يكبر واضمه تحت جناحي ويكون عشقه جنس زي بالضبط من دون قيود ةمحرمات
 
  • عجبني
التفاعلات: العاشق الحيران
  • عجبني
التفاعلات: ماجد HGZ
قصتك رووعة وممتعة حياتي زي ابوك كل جنس وشهوة ومتعة مع مراتي وناس كثر من محارمي وغرباء بس خلاف بيني وبين ابوك اني انا ناطر ابني يكبر واضمه تحت جناحي ويكون عشقه جنس زي بالضبط من دون قيود ةمحرمات
متعه التحرر والجنس
 
  • عجبني
التفاعلات: ماجد HGZ
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
هاي صباح الخير أو مساء الخير علي حسب الوقت الي بتقرا فيه قصتي أتمني أن يكون الجميع بخير
انا ايمن عمري الان 32سنه وزوجتي مني عمرها 28سنه والدى جلال عمره 56سنه والدتي زينب عمرها 52 احنا وضعنا المادى وحالنا كويس جدا ووالدى يعمل مهندس ونعيش في مستوى اجتماعي راقي جدا
دي قصتي مع اهلي ومراتي وكانت بدأت منذ فتره طويله جدا كل شخصية فيهم ليها دور في قصه حياتي انا ابن وحيد ليهم ومعنديش اخوات خالص
أتمني أن تنال إعجابكم ومستني تعليقاتكم ولو فيه اي ملاحظات
وارجو تعذروني لو طريقتي مكنتش جيده
والان ابدا قصتي


الان انا جالس علي السرير في غرفه في أحد الفنادق في شرم الشيخ كنت ذهبت انا وزوجتي لقضاء اجازه هناك والان اناانتظر مني زوجتي أن تخرج من الحمام بعد أن تستحمي وذلك بعد انا أقمنا علاقه جنسيه ثلاثيه انا وهي واحد الأشخاص كنا تعرفنا عليه وكنا ينزل معنا في نفس الفندق فكان فحل زنجي فقد أقمنا علاقه نحن الثلاثه فقد قمت انا والفجل بنيك زوجتي وتبادلنا عليها ثم قام الفحل بنيكي انا وزوجتي وقد استمتعت انا ومني بزبه فكان فعلا فحل بمعني الكلمه
بعد أن انتهينا من ممارسه الجنس ودخلت مني زوجتي للاستحمام جلست افكر وأتذكر ماحدث لي وكيف وصل بيا الحال الي هذا الوضع وكيف أصبحت متناك واعشق الزبر وفي نفس الوقت ديوث علي مراتي مني
اسف علي الاطاله والمقدمه الطويله والان ابدا قصتي

كنت في المرحله الثانويه اخر سنه وظهرت النتيجه ونجحت وكنت فرحان جدا اني جبت مجموع اقدر ادخل كليه الهندسه علشان كنت عاوز اكون مهندس زى بابا جلال وكان بابا وماما زينب مهتمين بيا وبيدلعوني وعمرهم ما بيرفضوا ليا اي طلب علشان انا ابنهم الوحيد والعلاقه بنا كانت كويسه اوى مفيش مشاكل خالص وكنا اسره سعيده وكان في دايما تفاهم بنا خصوصا بين بابا وماما وعمرى ما خبيت اي حاجه عنهم سوا حاجه واحده بس وهي علاقتي الجنسيه بأحد اصدقائي ايوه انا كنت شاب مثلي وكانت في علاقه بيني وبين صديق ليا بدأت منذ فتره المراهقه فكنا نمارس السوفت بينا من بوس واحضان وتفريش ومص ولحس كنا بنعمل كل حاجه ونتبادل الأدوار بنا بس سوفت عمرنا ماعملنا هارد ولا حد ناك التاني وكنت ساعات بسال نفسي انا ازاى طالع كده وازاى ميولي بالشكل ده مع أن اهلي مش كده او ده الي كنت مفكره لحد ما جه اليوم الي غير كل حاجه واكتشفت الحقيقه طبعا بعد ما نجحت طلبت من ابويا وامي اني اسافر اغير جو واتفسح مع اصحابي كام يوم وهما وافقوا وفعلا سافرت وكنت متفق معاهم اني هقضي اسبوع في الاجازه ولكن بعد ماسفرت اكتشفت أن صديقي الي كنت بمارس السوفت معاه مش هيجي معانا لظروف عنده وانا كنت عامل حسابي اني ممكن اختلس بعد الوقت وانفرد بيه لوحدينا ونمارس الجنس في الاجازه من غير ما حد من زميلنا يعرف حاجه علشان الموضوع ده كان سر بنا احنا وبس لكن الان جميع خططي باظت وكنت طول الرحله زهقان ومضايق وفعلا بعد كام قررت اني ارجع ومش هكمل الاسبوع مع اصحابي ومردتش اعرف ابويا أو امي اني راجع في السكه وقولت اعملها مفاجاه ليهم وكنت وفعلا رجعت من السفر وكنت وصلت للبيت حوالي نص الليل وفتحت الباب ودخلت من غير ما حد يحس بيا علشان كنا عايشين في شقه دوبلكس يعني شقتين مفتوحين علي بعض ولما دخلت وكانت الشقه شبه ضلمه ولكن في نور خارج من اوضه نوم بابا وماما وكمان في اصوات سامعها غير صوتهم لما قربت بشويش واتسحبت لحد الاوضه الي كان بابها مفتوح شويه وجدت صوره صدمتني واندهشت لقيت بابا جلال راكب فوق واحده ست وعمال ينيك فيها وماما زينب جنبه قعده علي زبر حد وعمال تتنطط عليه طالعه ونازله انصدمت من الي شوفته قدامي وبقيت مش مصدق المشهد ده هو بابا وماما بيعملوا ايه وازاى بابا يسمح لحد تاني ينيك ماما وكمان قدامه وهو ينيك واحده قدام ماما وكمان مبسوطين ازاى و هما بيعملوا كده كل الحاجات دي في دماغي وبقيت خلاص حاسس أنه هيغمي عليا من المنظر ده ولكن قررت اكمل وأشوف ايه اللي هيحصل في الاخر وبعد شويه وانا بتفرج علي ماما وهي في حضن راجل تاني بتتناك منه والكلام الي كان بين ماما وبابا علشان الراجل والست التانين كانوا بيتكلموا بلغه اجنبيه لقيت بابا بيقول لماما عجبك زبه يا حبيبتي متكيفه يا لبوتي مبسوطه يا شرموطه وهي ترد عليه اوى يا روحي زبره يجنن يا عرصي بيفشخني اوى يا خول تحب تجربه يا متناك انا هنا انصدمت ودماغي وقفت عن التفكير لقيت بابا قام من فوق الست وراح ناحيه ماما والراجل الي قاعده علي زبره وقام مطلع زبر الراجل من كس ماما وهات يا مص فيه ولحس ومن طريقته واضح انها مش اول مره ولقيت ماما والست ناموا جنب بعض بيبوسوا بعض وهما ببشفوا بابا وهو بيمص زبر الراجل التاني وبعدين لقيت بابا راح ناحيه ماما وعمال يلحس في كسها وهو مفنس والراجل جه من وراه ودخل زبره في طيزه وفضل ينيك فيه وهو وبيلحس كس ماما وشويه ولقيت الست التانيه طلعت حاجه من الشنطه وعرفت انه حزام زبر صناعي ولبسته وبعدين الراجل بدل مكانه مع بابا بقي الراجل يلحس كس ماما وبابا ينيكه والست دخلت الزبر الصناعي في طيز بابا وفضلوا يمارسوا كده لحد ما قربوا ينزلوا لبنهم وبابا والراجل التاني غرقوا ماما بلبنهم وجابوا لبنهم كله علي جسمها ووشها انا طبعا كنت مصدوم هما دول بابا وماما ولا دول ممثلين افلام البورنو بقيت مش عارف افكر وعرفت دلوقتي انا طلعت شاذ لمين وانا الي كنت مستغرب واتسحبت وطلعت الدور الثاني وقعدت افكر اعمل ايه وتتصرف ازاى اواجههم ولا اسكت ووسط ده كله لقيتني بفكر في بابا وزبره ازاى زبره كبير كده وبينيك وفي نفس الوقت خلي الراجل ينيكه وكمان كان مستمتع وانا بفكر في كل ده لقيت نفسي بدأت اهيج وزبرى يوقف واحس بنشوه كل ما افتكر زبر بابا وهو في طيز الراجل وكمان منظر بابا وهو بيمص زبر الراجل الي كان لسه بينيك مراته ماما زينب شويه ولقيت الراجل والست خارجين من الشقه وبابا وماما بيسلموا عليهم ويودعوهم ولسه ماما بتقفل الباب وراجعه مع بابا شافتني وانا قاعد فوق وعرفت اني رجعت من السفر ووقفت مصدومه أما لقتني وبابا بص ناحيتي وانصدم هو كمان والاتنين في نفس واحد انت هنا من امتي ورجعت امتي وقررت أن اوجههم ونزلت من علي السلم وهما كان وشهم مخطوف وبدأت احكيلهم عن كل حاجه شفتها وعرفتها وطبعا كنت بحكي وانا مضايق ومستغرب من الحقيقه الي اكتشتفتها وبابا مكنش عارف يرد عليا يقول ايه بس ماما هي اتشجعت وبدأت تكلمني وتحكيلي هما ليه عملوا كده وازاى وصلوا للمرحله دى وبدأت تحاول تعملي زى غسيل مخ علشان اتقبل الوضع الي شفته وكانت بتاكدلي في كلامها أن رغم كل ده هي وبابا بيحبوا بعض واتعلقوا ببعض اكتر وان دي مجرد ميول ورغبات جنسيه وبتنتهي وان الشخص لازم يتمتع ويمتع ويعلم الي في نفسه طالما مفيش ضرر لحد أو يضر نفسه قصدها حد يفضحهم وكده وهي كانت بتحكي وبابا بيشجعها في الكلام وكنت مستغرب كلامهم ومش قادر أصدقه وهما كانوا بيحاولوا يقنعوني انا سبتهم وطلعت اوضتي وماما طلبت من بابا يسبني كام يوم لحد ما استوعب الصدمه وهي هتفضل تتكلم معايا وتأني يوم صحيت بعد ما فكرت وقررت اني لازم امتع نفسي واني مكنتش عاوز امارس هارد علشان خاطر بابا وماما ودلوقتي اكتشفت كل حاجه وقررت اني اوجههم طالما عاوزين اتقبل وضعهم هما كمان يتقبلوا وضعي وقعدت افكر افتح الموضوع ده ازاى لحد ما لقيت أن لازم اتكلم مع ماما وفعلا بعد شويه ماما جت الاوضه تصحيني ولما لقتني صاحي قعدت تتكلم معايا تاني وتحاول تشرحلي وتقنعني بالحياه الي هما عيشنها وعرفت أن بابا كان لسه مكسوف مني وخصوصا لما عرفوا اني شوفته وهو بيتناك من الراجل المهم اتشجعت وقولت لماما اني موافق ومتقبل الحياه الي هما عايشنها دى والحاجات والممارسات الجنسيه بس لازم يعرفوا حاجه وفي حاجه لازم اقولها وماما كانت بتستمع ليا وبدأت تحميلها كل حاجه عن ميولي وتجربتي مع صاحبي ولاحظت أنها عاديه ومش مستغربه ولما سالتها قالتلي أنه شي عادى بالنسبالها علشان انا طالع زى بابا بحب الرجاله والازبار وقبل ما انهي كلامي مع ماما وترجع الأمور طبيعيه طلبت منها طلب وكنت خايف اطلبه طلبت منها اني امارس هارد واني عاوز حد يفتحني ويمارس معايا ولما سالتني مين الحد ده رديت بصوت فيه رعشه قولتلها بابا جلال هي انصدمت من طلبي وقعدت سرحانه في كلامي وبعدين قالتلي ازاى يعني انت عارف الي يتطلبه ده قولتلها انتي قولتي العلاقه الجنسيه ملهاش علاقه بحياتنا العاديه وأنها بتكون ميول ولفتره محدده انا من ساعه ما شفت زبر بابا وانا نفسي فيه وبعدين انا أوله من الغريب وكمان بدل ما امارس مع حد ويفضحني أو ينقلي مرض عموما فكرى وشوفي رأى بابا ايه المهم بعد يومين والكلام بين بابا وماما في طلبي وهما بين الرفض والقبول والاندهاش قرروا في الاخير اني ادخل معاهم اللعبه دى وأنهم وافقوا علي طلبي أنه تكون في علاقه جنسيه بيني وبين بابا طبعا هتقولوا لعبه ازاى ده الاسم الي ماما وبابا اطلقوه علي مغامراتهم الجنسيه اللعبه أو لعبه الجنس وفعلا ماما جاتلي اوضتي وقالتلي أنهم وافقوا وان بابا مستنيني في اوضتهم ورحت وكانت ماما معانا وبعدين سبتنا وخرجت وبعد لحظات من الصمت وانا وبابا بنبص لبعض من تحت لتحت وكل واحد مستني التاني يبدأ بالخطوه الأولي لقيت بابا قام وجه ناحيتي وخلاني وقفت قدامه وسألني أن كنت لسه متاكد من طلبي ولا حابب ارجع في كلامي وقولتله اني متاكد وعاوزه هو الي يفتحني في اللحظه هجم بابا علي شفايفي وبدأنا نبوس بعض بكل جنون وبطريقه شهوانية وفجاه لقيت نفس بقيت ملط عريان خالص وبابا عمال يلحس بزازى ويحرك أيده علي طيزى ويحسس عليها ويبعبصني وبعدين خلاني نمت وبدأ يمص زبرى ويحرك صباعه علي خرمي وانا كنت سحت خالص وبقيت في عالم تاني وحسين بمتعه اول مره أحسها وبعدين بابا قام وقلع البوكسر وشفت زبره قدامي هجمت عليه امصه والحس بيوضه واعصره بايدي لحد ما وقف زي الحديده وبابا طلب مني انام علي ظهرى علي طرف السرير وارفع رجلي علي كتفه وجاب دهان ودهن بيه زبره وخرم طيزي وبدأ يحرك زبره علي فتحه طيزى وبدأت اهيج اكتر واطلب منه يدخل زبره في طيزى وفعلا بدأ يدخله واحده واحده وانا عمال اصوت واصرخ لحد ما دخل جزء من زبره في طيزى ووقف لحد ما طيزى خدت علي زبره وبعدين كمل تدخيل لحد ما دخل كله وانا بصوت من حجم زبره واستني كمان شويه لحد ما طيزى اتعودت علي زبره ولما لاقني هديت بدأ ينكني في الاول حسيت بالم وتعب بس بعد كده الالم اتحول لمتعه وهو كان بينيك براحه في الاول وبعدين بقي بينيك بعنف وينكني جامد وفي نفس الوقت بيلعب في زبرى لحد ما جبت لبني علي أيده وبطني وهو جاب لبنه جوه طيزى ورجعنا نبوس بعض تاني ولما زبره بدأ ينام طلعه من طيزى وكان عليه ددمم من طيزى ولبنه وهي نده علي ماما الي دخلت علينا وشافتنا كده وقالتلنا مبروك يا حبايبي وبابا طلب منها تاخدني الحمام علشان اتشطف وتدهن طيزى علشان الالم والدم وفعلا ماما نيمتني في البانيو وعملت زى بابا ما طلب وخدتني علي اوضتي انام واستريح ومنها بدأت حياتي الجنسيه مع اهلي الي فضلت ما بنا خلال أربع سنين فأنا كنت في كليه الهندسه وكنت متفوق في دراستي والجنس مشغلنيش عن دراستي وده كان شرط بابا وماما وفضلنا لمده اربع سنوات نمارس الجنس احنا الثلاثه والي ماما شاركنا فيه من بعد ما بابا ما نكني وفتحني وكانت حياتنا أمام الناس كلها احترام وتقدير ومش مبينين حاجه قدام الناس إنما لما نكون لوحدينا في البيت كان كل شي مباح كنا تقريبا احنا الثلاثه عريانين قدام بعض وأوقات الجنس ساعات كنا نبقي احنا الثلاثه مثلا الحس كس ماما قبل ما بابا ينكها أو أمص زبره وأدخله في كس ماما أو ماما تمسك زبر بابا وتدخله في طيزى وساعات ماما كانت بتنكني بالزبر الصناعي كانت حياتنا الشخصيه والجنسيه مثيره جدا وكل شي مباح فيها إلا طبعا اني نمت مع ماما رغم أنها كانت مثيره بس ده مكنش من بين رغباتنا المهم فضلنا كده احنا الثلاثه دا غير مغامرتهم مع ناس تانيه زي الي شفتهم معاهم اول مره ودى كانت حياتي مع اهلي وفضلنا كده لحد ما جه تليفون لماما من خالتي أنها تعبانه اوى وبتموت وماما راحت تشوفها وقعدت معاها كام يوم علشان كانت خالتي ارمله وملهاش حد تاني وبعد كده ماما اتصلت وقالت لبابا أن خالتي اتوفت وهو سافرلها وانا قعدت علشان كان عندى امتحانات وبعد كام يوم لقيت بابا وماما دخلين البيت ومعاهم بنت ولما سألتهم مين دى ماما قالتلي انها تبقي مني بنت خالتي وان خالتي طلبت من ماما لو حصلها حاجه تاخد مني عندها علشان ملهاش اخوات هي كانت وحيده هي كمان وعلشان أهل ابوها وحشين وبيعاملوهم معامله وحشه بعد وفاه جوز خالتي المهم مني عاشت معانا وكانت مخلصه دبلوم وكانت اصغر مني بأربع سنوات وانا في التوقيت ده كنت داخل علي الترم التاني لآخر سنه ليه في كليه الهندسه وطبعا لوجود مني معانا حياتنا الجنسيه كانت محدوده جدا ومكنتش عن نفسي عارف اخد راحتي مع بابا وماما المهم خليت تركيز كله في الامتحانات والمذاكرة علشان افضل واخلص بتفوق زى العاده ورغم كده كنت بحس بمني بتتقرب مني وتحاول تشد انتبهي ليها انا مكنتش شاغل دماغي بيها رغم انها جميله جدا ونسخه من الفنانه مي عز الدين في الشكل والجسم بس طبعا انتم عارفين ميولي ايه المهم خلصت الامتحانات وبعد فتره ظهرت النتيجه ونجحت بتفوق وانخرجت من كليه الهندسه وطبعا هشتغل مع والدى في مكتبه وكانت حياتي ماشيه كما خططت ليها لحد ما حصلت مفاجاه تانيه غيرت حياتي بعد ما خلصت الدراسه لقيت ماما بتطلب مني اني اتجوز بنت خالتي مني انا استغربت طلبها ورفضته خصوصا انها عارفه ميولي ايه ورغم اني اقدر امارس الجنس مع ست طبيعي إنما ميولي الجنسيه ناحيه الرجاله ومش حابب اتجوز وكمان مين توافق أن جوزها يكون كده بعد ما خلصت كلامي ماما حكتلي الي حصل بنها وبين خالتي قبل ما تتوفي وان خالتي طلبت توعدها أن لو هي اتوفت تجوزني مني بنتها علشان هي خايفه عليها تسببها لوحدها وخصوصا انها ملهاش اخوات وملهاش غير خالتها الي هي امي وخصوصا مع معامله أهل ابوها السيئه ليها وكمان مش عايزنها وسطهم وماما بسبب مرض إخوتها والحاله الي كانت فيها وعدتها اني اتجوز مني بنتها وهي مش هقدر ترجع في وعدها خصوصا أن الكلام ده كان قدام مني وهي عارفه بالموضوع وان ماما كانت مستنيه اخلص الامتحانات واتخرج علشان تعرفني وتنفذ وعدها طبعا انا رفضت الفكره كلها وقولت اني مش هتجوز خالص ولا مني ولا غيرها وبعد كام يوم لما هديت رجعت ماما تكلمني تاني في موضوع الجواز وحاولت برده تقنعني اني انفذ الوعد الي وعدته لخالتي انا قولتلها افرضي اني وافقت واتجوزتها هي هتقبل ازاى ميولي كده ماما قالتلي وافق انت بس وسئل الموضوع ده عليا قبل كتب الكتاب هتكون موافقه ومتقبله كل حاجه ولو حصل كده يبقي متتجوزهاش المهم وافقت ماما علي كلامها وطبعا كنت بكون مع بابا جلال في المكتب الهندسي نشوف الأعمال الي ورانا واشتغل معاه في المكتب وطبعا كان ساعات بيكون في علاقه بنا جنسيه بعد الموظفين والعمال ما يمشوا علشان طبعا كان صعب نمارس في البيت في وجود مني وخصوصا انها لسه متعرفش حاجه عن ميولنا وحياتنا الجنسيه وطبعا في الوقت ده ماما كانت متكفله بمني ازاى تفتح مخها وتفهمها وتخليها تتقبل الوضع ده وبصراحه ماما كانت ذكيه وبتقدر تقنع الشخص بالحاجه الي تعوزها وتخليه يتقبلها بدأت تاخد مني وتعريفها أن الحياه هنا غير الأرياف وأنها لازم تتغير وتتاقلم مع الوضع الجديد علشان تتعلق بيها ومتشغلش بواحده تانيه وده خلي مني تسمع كلامها علشان كانت خايفه ارفض الجواز منها وترجع تاني للبهدله في بيت أهل ابوها وخصوصا انها عندنا حياتها مرتاحه ووضعنا المادى ومستوانا راقي وماما قدرت تقنعها بسهوله أنها تغير استايل لبسها وبدات تلبس ضيق أو قصير علي نفس مستوى عيشتنا والناس الي حوالينا وطبعا بالتدريج وواحده بدأت مني تلبس ملابس في البيت برده متحرره رغم أنها كانت رافضه ومكسوفه من وجود جوز خالتها الي هو بابا بس ماما قدرت أقنعها أن ده حماها يعني زى ابوها وانا خلاص اعتبر. جوزها وان دى حياتنا وبالتدريج بدأت مني تلبس براحتها في البيت حتي في وجود بابا فكانت ساعات تلبس هوت شورت أو بنطلون فيزون وبدى كت وساعات كانت تطلع من اوضتها بقميص نوم وتقابل بابا بالصدفه يبقي الموضوع عادى مع كل التغير ده الي بيحصل وبسرعه خلاني مبسوط واوافق علي الجواز بس فاضل اهم حاجه ياترى لو عرفت اني سالب وبتناك هتوافق ولا لا وانا كنت متاكد رغم التغير الي بيحصل لمني ورغم أن ماما خلتها متحرره سواء في البيت أو خارج المنزل في لبسها أو تصرفاتها حتي كنت متاكد انها هترفض بمجرد ما تعرف ميولي ورغباتنا الجنسيه كاسره ماهو مش معقول في واحده توافق تتجوز من واحد بيتناك وكمان أبوه وأمه بيعملوا علاقات جنسية شاذه وتبادل زوجات ولكن العكس ماحدث فرغم صعوبه الموقف والطريقة الي ماما كانت بتفهم بيها مني حياتنا الجنسيه عامله ازاى ولكن مني كانت برده ذكيه وفاهمه وقدرت تستوعب الموضوع و كمان وافقت نكمل الجوازه بالوضع الجديد ولكن طلبت من ماما تقعد معايا لوحدينا الاول وفعلا بعد ما قعدنا لوحدينا مكنش في كلام كتير ولكن مني قالتلي انها موافقه تجوزني بميولي ده بس عاوزه تعرف هل انا اقبل أنها تعمل علاقه مع حد غيري وتمارس الجنس مع شخص تاني وتكون بحريتها بعد جواز انا استغربت سوالها بس جاوبتها اني موافق وكل حر في ميوله الجنسية بشرط أن ده مفهوش فضيحه أو ضرر لينا علشان شكلنا قدام الناس وهي وافقتني في كلامي وحسيت أنه هيكون في تفاهم بيني انا ومني زى ما كان في تفاهم بين جلال وزينب بابا وماما ولقيت مني بتقول انا كان نفسي اتجوز واحد متحرر زيك والي عجبني اكتر انك طلعت ديوث وده الي نفسي فيه من زمان بس مكنتش اقدر اتكلم واوضح علشان البيئه الي كنت عايشه فيها وأنها لما جت وعاشت معانا فعلا حبتني واتمنت اني اكون شخص متحرر لابعد درجه وكمان اتبسطت اوى لما لاقتنا عيله متحرره وفري وانا بسمع كلام مني وتعليقاتها علي حياتنا اكتشفت فيا ميول جديده وهي الدياثه فبرغم اني كنت بتناك وعائلتي متحرره ولكن شعور اني ديوث لم يخطر لي علي بال فرغم اني شوفت ماما بتتناك من رجاله تانيه غير بابا ولكن وجوده معاها مكنش مخليني احس اني ديوث وان الموضوع ده خالص بيهم لكن دلوقتي وانا بسمع كلام مني حسيت بإحساس غريب اوى وكمان كان مثير بالنسبالي حسيت وهي بتتكلم اني اشوفها تحت زبر فحل بينكها قدامي أو اني اتناك انا وهي من زبر واحد وفعلا اتفقنا علي كل حاجه وقررنا أنه لو هي حبت تعمل علاقه مع حد لازم يكون عندى علم وكمان نوافق عليه سوا وبرده لوحبيت اعمل علاقه مع حد يكون عندها علم وموافق احنا الاتنين سوا ورغم كل ده فطلبت مني أن جوازنا يبقي صحيح وأنه انا الي ادخل عليها وافتحها وده علشان خاطر والدتها وكان طلبها قبل ما تتوفي أنها متسلمش عذريتها الا للي هيتجوزها لو حتي انا أو غيري وبعد ما اتفقنا علي كل حاجه بخصوص حياتنا بعد الجواز خرجنا وبلغنا بابا وماما أننا موافقين علي الجوازه وفعلا خلال اسبوعين كنا جهزنا كل حاجه وعمرنا فرح في اكبر قاعه وكنا جميعا مبسوطين وبعد الفرح روحنا علي بيتنا وهو نفس بيت اهلي علشان اتجوزت معاهم في نفس الشقه ودخلت انا ومني اوضه النوم وكانت ليله دخله عاديه وفتحتها وانهيت عذريتها وبدانا مرحله جديده في حياتنا الجنسيه فأصبحت من زوج متناك الي زوج ديوث فكنت استمتع عندما أخرج انا ومني في مكان واحد نظرات الراجل تتفحص وتاكل كل حته في جسمها ودائما كانت تقولي بحب اشوف عنيك ونظرتك وانت شايف الناس هتاكلني بعنيهم وتحرشهم ولمسهم لجسمي كانت تحب نروح اماكن عامه وتهيج الناس عليها وتستمتع بتعريصي عليها فكنا نروح نايت كلب أو ديسكو أو نكون معزومين في فرح وكانت شاطره اوى في اثاره من حولها وتخليني اعرص عليها فاوقات كانت تخرج معي بدون أن تلبس اندر مجرد جيبه أو فستان وساعات كانت بتلبس لبس يكون اغلب صدرها وبزازاها خارج منه وكنا لما نروح نايت كلب أو ديسكو كانت بترقص مع رجاله رقص جنسي هايج وتهيجه واكون قاعد بتفرج عليهم ومبسوط بتعريصي عليها وكنا اوقات نعمل علاقه ثلاثيه نتعرف علي شخص يكون فحل ومناسب لينا من حيث المستوى وأنه ميفضحناش وينكني انا ومني مراتي وأوقات كنا نلاقي شخص ينكها هي بس وانا كنت اتفرج عليهم وكانت بتعوضني أنها تنكني بالزبر الصناعي وكانت حياتنا أمام الناس زوج وزوجه محترمين وبيحبوا بعض وكنت ناجح في شغلي أما حياتنا الجنسيه السريه فكانت مليئه بالشذوذ وكل ما هو مباح وغير مباح
والان انا ومني في اجازه نبحث عن مغامرات جديده أو لعبه جنسيه جديده
اتمني القصه تكون عجبتكم ومستني تعليقاتكم ولو فيه اي ملاحظات احب اعرفها
جميلة
 
قصه رائعه ننظر الجديد فيها
 
جميل ع
هاي صباح الخير أو مساء الخير علي حسب الوقت الي بتقرا فيه قصتي أتمني أن يكون الجميع بخير
انا ايمن عمري الان 32سنه وزوجتي مني عمرها 28سنه والدى جلال عمره 56سنه والدتي زينب عمرها 52 احنا وضعنا المادى وحالنا كويس جدا ووالدى يعمل مهندس ونعيش في مستوى اجتماعي راقي جدا
دي قصتي مع اهلي ومراتي وكانت بدأت منذ فتره طويله جدا كل شخصية فيهم ليها دور في قصه حياتي انا ابن وحيد ليهم ومعنديش اخوات خالص
أتمني أن تنال إعجابكم ومستني تعليقاتكم ولو فيه اي ملاحظات
وارجو تعذروني لو طريقتي مكنتش جيده
والان ابدا قصتي


الان انا جالس علي السرير في غرفه في أحد الفنادق في شرم الشيخ كنت ذهبت انا وزوجتي لقضاء اجازه هناك والان اناانتظر مني زوجتي أن تخرج من الحمام بعد أن تستحمي وذلك بعد انا أقمنا علاقه جنسيه ثلاثيه انا وهي واحد الأشخاص كنا تعرفنا عليه وكنا ينزل معنا في نفس الفندق فكان فحل زنجي فقد أقمنا علاقه نحن الثلاثه فقد قمت انا والفجل بنيك زوجتي وتبادلنا عليها ثم قام الفحل بنيكي انا وزوجتي وقد استمتعت انا ومني بزبه فكان فعلا فحل بمعني الكلمه
بعد أن انتهينا من ممارسه الجنس ودخلت مني زوجتي للاستحمام جلست افكر وأتذكر ماحدث لي وكيف وصل بيا الحال الي هذا الوضع وكيف أصبحت متناك واعشق الزبر وفي نفس الوقت ديوث علي مراتي مني
اسف علي الاطاله والمقدمه الطويله والان ابدا قصتي

كنت في المرحله الثانويه اخر سنه وظهرت النتيجه ونجحت وكنت فرحان جدا اني جبت مجموع اقدر ادخل كليه الهندسه علشان كنت عاوز اكون مهندس زى بابا جلال وكان بابا وماما زينب مهتمين بيا وبيدلعوني وعمرهم ما بيرفضوا ليا اي طلب علشان انا ابنهم الوحيد والعلاقه بنا كانت كويسه اوى مفيش مشاكل خالص وكنا اسره سعيده وكان في دايما تفاهم بنا خصوصا بين بابا وماما وعمرى ما خبيت اي حاجه عنهم سوا حاجه واحده بس وهي علاقتي الجنسيه بأحد اصدقائي ايوه انا كنت شاب مثلي وكانت في علاقه بيني وبين صديق ليا بدأت منذ فتره المراهقه فكنا نمارس السوفت بينا من بوس واحضان وتفريش ومص ولحس كنا بنعمل كل حاجه ونتبادل الأدوار بنا بس سوفت عمرنا ماعملنا هارد ولا حد ناك التاني وكنت ساعات بسال نفسي انا ازاى طالع كده وازاى ميولي بالشكل ده مع أن اهلي مش كده او ده الي كنت مفكره لحد ما جه اليوم الي غير كل حاجه واكتشفت الحقيقه طبعا بعد ما نجحت طلبت من ابويا وامي اني اسافر اغير جو واتفسح مع اصحابي كام يوم وهما وافقوا وفعلا سافرت وكنت متفق معاهم اني هقضي اسبوع في الاجازه ولكن بعد ماسفرت اكتشفت أن صديقي الي كنت بمارس السوفت معاه مش هيجي معانا لظروف عنده وانا كنت عامل حسابي اني ممكن اختلس بعد الوقت وانفرد بيه لوحدينا ونمارس الجنس في الاجازه من غير ما حد من زميلنا يعرف حاجه علشان الموضوع ده كان سر بنا احنا وبس لكن الان جميع خططي باظت وكنت طول الرحله زهقان ومضايق وفعلا بعد كام قررت اني ارجع ومش هكمل الاسبوع مع اصحابي ومردتش اعرف ابويا أو امي اني راجع في السكه وقولت اعملها مفاجاه ليهم وكنت وفعلا رجعت من السفر وكنت وصلت للبيت حوالي نص الليل وفتحت الباب ودخلت من غير ما حد يحس بيا علشان كنا عايشين في شقه دوبلكس يعني شقتين مفتوحين علي بعض ولما دخلت وكانت الشقه شبه ضلمه ولكن في نور خارج من اوضه نوم بابا وماما وكمان في اصوات سامعها غير صوتهم لما قربت بشويش واتسحبت لحد الاوضه الي كان بابها مفتوح شويه وجدت صوره صدمتني واندهشت لقيت بابا جلال راكب فوق واحده ست وعمال ينيك فيها وماما زينب جنبه قعده علي زبر حد وعمال تتنطط عليه طالعه ونازله انصدمت من الي شوفته قدامي وبقيت مش مصدق المشهد ده هو بابا وماما بيعملوا ايه وازاى بابا يسمح لحد تاني ينيك ماما وكمان قدامه وهو ينيك واحده قدام ماما وكمان مبسوطين ازاى و هما بيعملوا كده كل الحاجات دي في دماغي وبقيت خلاص حاسس أنه هيغمي عليا من المنظر ده ولكن قررت اكمل وأشوف ايه اللي هيحصل في الاخر وبعد شويه وانا بتفرج علي ماما وهي في حضن راجل تاني بتتناك منه والكلام الي كان بين ماما وبابا علشان الراجل والست التانين كانوا بيتكلموا بلغه اجنبيه لقيت بابا بيقول لماما عجبك زبه يا حبيبتي متكيفه يا لبوتي مبسوطه يا شرموطه وهي ترد عليه اوى يا روحي زبره يجنن يا عرصي بيفشخني اوى يا خول تحب تجربه يا متناك انا هنا انصدمت ودماغي وقفت عن التفكير لقيت بابا قام من فوق الست وراح ناحيه ماما والراجل الي قاعده علي زبره وقام مطلع زبر الراجل من كس ماما وهات يا مص فيه ولحس ومن طريقته واضح انها مش اول مره ولقيت ماما والست ناموا جنب بعض بيبوسوا بعض وهما ببشفوا بابا وهو بيمص زبر الراجل التاني وبعدين لقيت بابا راح ناحيه ماما وعمال يلحس في كسها وهو مفنس والراجل جه من وراه ودخل زبره في طيزه وفضل ينيك فيه وهو وبيلحس كس ماما وشويه ولقيت الست التانيه طلعت حاجه من الشنطه وعرفت انه حزام زبر صناعي ولبسته وبعدين الراجل بدل مكانه مع بابا بقي الراجل يلحس كس ماما وبابا ينيكه والست دخلت الزبر الصناعي في طيز بابا وفضلوا يمارسوا كده لحد ما قربوا ينزلوا لبنهم وبابا والراجل التاني غرقوا ماما بلبنهم وجابوا لبنهم كله علي جسمها ووشها انا طبعا كنت مصدوم هما دول بابا وماما ولا دول ممثلين افلام البورنو بقيت مش عارف افكر وعرفت دلوقتي انا طلعت شاذ لمين وانا الي كنت مستغرب واتسحبت وطلعت الدور الثاني وقعدت افكر اعمل ايه وتتصرف ازاى اواجههم ولا اسكت ووسط ده كله لقيتني بفكر في بابا وزبره ازاى زبره كبير كده وبينيك وفي نفس الوقت خلي الراجل ينيكه وكمان كان مستمتع وانا بفكر في كل ده لقيت نفسي بدأت اهيج وزبرى يوقف واحس بنشوه كل ما افتكر زبر بابا وهو في طيز الراجل وكمان منظر بابا وهو بيمص زبر الراجل الي كان لسه بينيك مراته ماما زينب شويه ولقيت الراجل والست خارجين من الشقه وبابا وماما بيسلموا عليهم ويودعوهم ولسه ماما بتقفل الباب وراجعه مع بابا شافتني وانا قاعد فوق وعرفت اني رجعت من السفر ووقفت مصدومه أما لقتني وبابا بص ناحيتي وانصدم هو كمان والاتنين في نفس واحد انت هنا من امتي ورجعت امتي وقررت أن اوجههم ونزلت من علي السلم وهما كان وشهم مخطوف وبدأت احكيلهم عن كل حاجه شفتها وعرفتها وطبعا كنت بحكي وانا مضايق ومستغرب من الحقيقه الي اكتشتفتها وبابا مكنش عارف يرد عليا يقول ايه بس ماما هي اتشجعت وبدأت تكلمني وتحكيلي هما ليه عملوا كده وازاى وصلوا للمرحله دى وبدأت تحاول تعملي زى غسيل مخ علشان اتقبل الوضع الي شفته وكانت بتاكدلي في كلامها أن رغم كل ده هي وبابا بيحبوا بعض واتعلقوا ببعض اكتر وان دي مجرد ميول ورغبات جنسيه وبتنتهي وان الشخص لازم يتمتع ويمتع ويعلم الي في نفسه طالما مفيش ضرر لحد أو يضر نفسه قصدها حد يفضحهم وكده وهي كانت بتحكي وبابا بيشجعها في الكلام وكنت مستغرب كلامهم ومش قادر أصدقه وهما كانوا بيحاولوا يقنعوني انا سبتهم وطلعت اوضتي وماما طلبت من بابا يسبني كام يوم لحد ما استوعب الصدمه وهي هتفضل تتكلم معايا وتأني يوم صحيت بعد ما فكرت وقررت اني لازم امتع نفسي واني مكنتش عاوز امارس هارد علشان خاطر بابا وماما ودلوقتي اكتشفت كل حاجه وقررت اني اوجههم طالما عاوزين اتقبل وضعهم هما كمان يتقبلوا وضعي وقعدت افكر افتح الموضوع ده ازاى لحد ما لقيت أن لازم اتكلم مع ماما وفعلا بعد شويه ماما جت الاوضه تصحيني ولما لقتني صاحي قعدت تتكلم معايا تاني وتحاول تشرحلي وتقنعني بالحياه الي هما عيشنها وعرفت أن بابا كان لسه مكسوف مني وخصوصا لما عرفوا اني شوفته وهو بيتناك من الراجل المهم اتشجعت وقولت لماما اني موافق ومتقبل الحياه الي هما عايشنها دى والحاجات والممارسات الجنسيه بس لازم يعرفوا حاجه وفي حاجه لازم اقولها وماما كانت بتستمع ليا وبدأت تحميلها كل حاجه عن ميولي وتجربتي مع صاحبي ولاحظت أنها عاديه ومش مستغربه ولما سالتها قالتلي أنه شي عادى بالنسبالها علشان انا طالع زى بابا بحب الرجاله والازبار وقبل ما انهي كلامي مع ماما وترجع الأمور طبيعيه طلبت منها طلب وكنت خايف اطلبه طلبت منها اني امارس هارد واني عاوز حد يفتحني ويمارس معايا ولما سالتني مين الحد ده رديت بصوت فيه رعشه قولتلها بابا جلال هي انصدمت من طلبي وقعدت سرحانه في كلامي وبعدين قالتلي ازاى يعني انت عارف الي يتطلبه ده قولتلها انتي قولتي العلاقه الجنسيه ملهاش علاقه بحياتنا العاديه وأنها بتكون ميول ولفتره محدده انا من ساعه ما شفت زبر بابا وانا نفسي فيه وبعدين انا أوله من الغريب وكمان بدل ما امارس مع حد ويفضحني أو ينقلي مرض عموما فكرى وشوفي رأى بابا ايه المهم بعد يومين والكلام بين بابا وماما في طلبي وهما بين الرفض والقبول والاندهاش قرروا في الاخير اني ادخل معاهم اللعبه دى وأنهم وافقوا علي طلبي أنه تكون في علاقه جنسيه بيني وبين بابا طبعا هتقولوا لعبه ازاى ده الاسم الي ماما وبابا اطلقوه علي مغامراتهم الجنسيه اللعبه أو لعبه الجنس وفعلا ماما جاتلي اوضتي وقالتلي أنهم وافقوا وان بابا مستنيني في اوضتهم ورحت وكانت ماما معانا وبعدين سبتنا وخرجت وبعد لحظات من الصمت وانا وبابا بنبص لبعض من تحت لتحت وكل واحد مستني التاني يبدأ بالخطوه الأولي لقيت بابا قام وجه ناحيتي وخلاني وقفت قدامه وسألني أن كنت لسه متاكد من طلبي ولا حابب ارجع في كلامي وقولتله اني متاكد وعاوزه هو الي يفتحني في اللحظه هجم بابا علي شفايفي وبدأنا نبوس بعض بكل جنون وبطريقه شهوانية وفجاه لقيت نفس بقيت ملط عريان خالص وبابا عمال يلحس بزازى ويحرك أيده علي طيزى ويحسس عليها ويبعبصني وبعدين خلاني نمت وبدأ يمص زبرى ويحرك صباعه علي خرمي وانا كنت سحت خالص وبقيت في عالم تاني وحسين بمتعه اول مره أحسها وبعدين بابا قام وقلع البوكسر وشفت زبره قدامي هجمت عليه امصه والحس بيوضه واعصره بايدي لحد ما وقف زي الحديده وبابا طلب مني انام علي ظهرى علي طرف السرير وارفع رجلي علي كتفه وجاب دهان ودهن بيه زبره وخرم طيزي وبدأ يحرك زبره علي فتحه طيزى وبدأت اهيج اكتر واطلب منه يدخل زبره في طيزى وفعلا بدأ يدخله واحده واحده وانا عمال اصوت واصرخ لحد ما دخل جزء من زبره في طيزى ووقف لحد ما طيزى خدت علي زبره وبعدين كمل تدخيل لحد ما دخل كله وانا بصوت من حجم زبره واستني كمان شويه لحد ما طيزى اتعودت علي زبره ولما لاقني هديت بدأ ينكني في الاول حسيت بالم وتعب بس بعد كده الالم اتحول لمتعه وهو كان بينيك براحه في الاول وبعدين بقي بينيك بعنف وينكني جامد وفي نفس الوقت بيلعب في زبرى لحد ما جبت لبني علي أيده وبطني وهو جاب لبنه جوه طيزى ورجعنا نبوس بعض تاني ولما زبره بدأ ينام طلعه من طيزى وكان عليه ددمم من طيزى ولبنه وهي نده علي ماما الي دخلت علينا وشافتنا كده وقالتلنا مبروك يا حبايبي وبابا طلب منها تاخدني الحمام علشان اتشطف وتدهن طيزى علشان الالم والدم وفعلا ماما نيمتني في البانيو وعملت زى بابا ما طلب وخدتني علي اوضتي انام واستريح ومنها بدأت حياتي الجنسيه مع اهلي الي فضلت ما بنا خلال أربع سنين فأنا كنت في كليه الهندسه وكنت متفوق في دراستي والجنس مشغلنيش عن دراستي وده كان شرط بابا وماما وفضلنا لمده اربع سنوات نمارس الجنس احنا الثلاثه والي ماما شاركنا فيه من بعد ما بابا ما نكني وفتحني وكانت حياتنا أمام الناس كلها احترام وتقدير ومش مبينين حاجه قدام الناس إنما لما نكون لوحدينا في البيت كان كل شي مباح كنا تقريبا احنا الثلاثه عريانين قدام بعض وأوقات الجنس ساعات كنا نبقي احنا الثلاثه مثلا الحس كس ماما قبل ما بابا ينكها أو أمص زبره وأدخله في كس ماما أو ماما تمسك زبر بابا وتدخله في طيزى وساعات ماما كانت بتنكني بالزبر الصناعي كانت حياتنا الشخصيه والجنسيه مثيره جدا وكل شي مباح فيها إلا طبعا اني نمت مع ماما رغم أنها كانت مثيره بس ده مكنش من بين رغباتنا المهم فضلنا كده احنا الثلاثه دا غير مغامرتهم مع ناس تانيه زي الي شفتهم معاهم اول مره ودى كانت حياتي مع اهلي وفضلنا كده لحد ما جه تليفون لماما من خالتي أنها تعبانه اوى وبتموت وماما راحت تشوفها وقعدت معاها كام يوم علشان كانت خالتي ارمله وملهاش حد تاني وبعد كده ماما اتصلت وقالت لبابا أن خالتي اتوفت وهو سافرلها وانا قعدت علشان كان عندى امتحانات وبعد كام يوم لقيت بابا وماما دخلين البيت ومعاهم بنت ولما سألتهم مين دى ماما قالتلي انها تبقي مني بنت خالتي وان خالتي طلبت من ماما لو حصلها حاجه تاخد مني عندها علشان ملهاش اخوات هي كانت وحيده هي كمان وعلشان أهل ابوها وحشين وبيعاملوهم معامله وحشه بعد وفاه جوز خالتي المهم مني عاشت معانا وكانت مخلصه دبلوم وكانت اصغر مني بأربع سنوات وانا في التوقيت ده كنت داخل علي الترم التاني لآخر سنه ليه في كليه الهندسه وطبعا لوجود مني معانا حياتنا الجنسيه كانت محدوده جدا ومكنتش عن نفسي عارف اخد راحتي مع بابا وماما المهم خليت تركيز كله في الامتحانات والمذاكرة علشان افضل واخلص بتفوق زى العاده ورغم كده كنت بحس بمني بتتقرب مني وتحاول تشد انتبهي ليها انا مكنتش شاغل دماغي بيها رغم انها جميله جدا ونسخه من الفنانه مي عز الدين في الشكل والجسم بس طبعا انتم عارفين ميولي ايه المهم خلصت الامتحانات وبعد فتره ظهرت النتيجه ونجحت بتفوق وانخرجت من كليه الهندسه وطبعا هشتغل مع والدى في مكتبه وكانت حياتي ماشيه كما خططت ليها لحد ما حصلت مفاجاه تانيه غيرت حياتي بعد ما خلصت الدراسه لقيت ماما بتطلب مني اني اتجوز بنت خالتي مني انا استغربت طلبها ورفضته خصوصا انها عارفه ميولي ايه ورغم اني اقدر امارس الجنس مع ست طبيعي إنما ميولي الجنسيه ناحيه الرجاله ومش حابب اتجوز وكمان مين توافق أن جوزها يكون كده بعد ما خلصت كلامي ماما حكتلي الي حصل بنها وبين خالتي قبل ما تتوفي وان خالتي طلبت توعدها أن لو هي اتوفت تجوزني مني بنتها علشان هي خايفه عليها تسببها لوحدها وخصوصا انها ملهاش اخوات وملهاش غير خالتها الي هي امي وخصوصا مع معامله أهل ابوها السيئه ليها وكمان مش عايزنها وسطهم وماما بسبب مرض إخوتها والحاله الي كانت فيها وعدتها اني اتجوز مني بنتها وهي مش هقدر ترجع في وعدها خصوصا أن الكلام ده كان قدام مني وهي عارفه بالموضوع وان ماما كانت مستنيه اخلص الامتحانات واتخرج علشان تعرفني وتنفذ وعدها طبعا انا رفضت الفكره كلها وقولت اني مش هتجوز خالص ولا مني ولا غيرها وبعد كام يوم لما هديت رجعت ماما تكلمني تاني في موضوع الجواز وحاولت برده تقنعني اني انفذ الوعد الي وعدته لخالتي انا قولتلها افرضي اني وافقت واتجوزتها هي هتقبل ازاى ميولي كده ماما قالتلي وافق انت بس وسئل الموضوع ده عليا قبل كتب الكتاب هتكون موافقه ومتقبله كل حاجه ولو حصل كده يبقي متتجوزهاش المهم وافقت ماما علي كلامها وطبعا كنت بكون مع بابا جلال في المكتب الهندسي نشوف الأعمال الي ورانا واشتغل معاه في المكتب وطبعا كان ساعات بيكون في علاقه بنا جنسيه بعد الموظفين والعمال ما يمشوا علشان طبعا كان صعب نمارس في البيت في وجود مني وخصوصا انها لسه متعرفش حاجه عن ميولنا وحياتنا الجنسيه وطبعا في الوقت ده ماما كانت متكفله بمني ازاى تفتح مخها وتفهمها وتخليها تتقبل الوضع ده وبصراحه ماما كانت ذكيه وبتقدر تقنع الشخص بالحاجه الي تعوزها وتخليه يتقبلها بدأت تاخد مني وتعريفها أن الحياه هنا غير الأرياف وأنها لازم تتغير وتتاقلم مع الوضع الجديد علشان تتعلق بيها ومتشغلش بواحده تانيه وده خلي مني تسمع كلامها علشان كانت خايفه ارفض الجواز منها وترجع تاني للبهدله في بيت أهل ابوها وخصوصا انها عندنا حياتها مرتاحه ووضعنا المادى ومستوانا راقي وماما قدرت تقنعها بسهوله أنها تغير استايل لبسها وبدات تلبس ضيق أو قصير علي نفس مستوى عيشتنا والناس الي حوالينا وطبعا بالتدريج وواحده بدأت مني تلبس ملابس في البيت برده متحرره رغم أنها كانت رافضه ومكسوفه من وجود جوز خالتها الي هو بابا بس ماما قدرت أقنعها أن ده حماها يعني زى ابوها وانا خلاص اعتبر. جوزها وان دى حياتنا وبالتدريج بدأت مني تلبس براحتها في البيت حتي في وجود بابا فكانت ساعات تلبس هوت شورت أو بنطلون فيزون وبدى كت وساعات كانت تطلع من اوضتها بقميص نوم وتقابل بابا بالصدفه يبقي الموضوع عادى مع كل التغير ده الي بيحصل وبسرعه خلاني مبسوط واوافق علي الجواز بس فاضل اهم حاجه ياترى لو عرفت اني سالب وبتناك هتوافق ولا لا وانا كنت متاكد رغم التغير الي بيحصل لمني ورغم أن ماما خلتها متحرره سواء في البيت أو خارج المنزل في لبسها أو تصرفاتها حتي كنت متاكد انها هترفض بمجرد ما تعرف ميولي ورغباتنا الجنسيه كاسره ماهو مش معقول في واحده توافق تتجوز من واحد بيتناك وكمان أبوه وأمه بيعملوا علاقات جنسية شاذه وتبادل زوجات ولكن العكس ماحدث فرغم صعوبه الموقف والطريقة الي ماما كانت بتفهم بيها مني حياتنا الجنسيه عامله ازاى ولكن مني كانت برده ذكيه وفاهمه وقدرت تستوعب الموضوع و كمان وافقت نكمل الجوازه بالوضع الجديد ولكن طلبت من ماما تقعد معايا لوحدينا الاول وفعلا بعد ما قعدنا لوحدينا مكنش في كلام كتير ولكن مني قالتلي انها موافقه تجوزني بميولي ده بس عاوزه تعرف هل انا اقبل أنها تعمل علاقه مع حد غيري وتمارس الجنس مع شخص تاني وتكون بحريتها بعد جواز انا استغربت سوالها بس جاوبتها اني موافق وكل حر في ميوله الجنسية بشرط أن ده مفهوش فضيحه أو ضرر لينا علشان شكلنا قدام الناس وهي وافقتني في كلامي وحسيت أنه هيكون في تفاهم بيني انا ومني زى ما كان في تفاهم بين جلال وزينب بابا وماما ولقيت مني بتقول انا كان نفسي اتجوز واحد متحرر زيك والي عجبني اكتر انك طلعت ديوث وده الي نفسي فيه من زمان بس مكنتش اقدر اتكلم واوضح علشان البيئه الي كنت عايشه فيها وأنها لما جت وعاشت معانا فعلا حبتني واتمنت اني اكون شخص متحرر لابعد درجه وكمان اتبسطت اوى لما لاقتنا عيله متحرره وفري وانا بسمع كلام مني وتعليقاتها علي حياتنا اكتشفت فيا ميول جديده وهي الدياثه فبرغم اني كنت بتناك وعائلتي متحرره ولكن شعور اني ديوث لم يخطر لي علي بال فرغم اني شوفت ماما بتتناك من رجاله تانيه غير بابا ولكن وجوده معاها مكنش مخليني احس اني ديوث وان الموضوع ده خالص بيهم لكن دلوقتي وانا بسمع كلام مني حسيت بإحساس غريب اوى وكمان كان مثير بالنسبالي حسيت وهي بتتكلم اني اشوفها تحت زبر فحل بينكها قدامي أو اني اتناك انا وهي من زبر واحد وفعلا اتفقنا علي كل حاجه وقررنا أنه لو هي حبت تعمل علاقه مع حد لازم يكون عندى علم وكمان نوافق عليه سوا وبرده لوحبيت اعمل علاقه مع حد يكون عندها علم وموافق احنا الاتنين سوا ورغم كل ده فطلبت مني أن جوازنا يبقي صحيح وأنه انا الي ادخل عليها وافتحها وده علشان خاطر والدتها وكان طلبها قبل ما تتوفي أنها متسلمش عذريتها الا للي هيتجوزها لو حتي انا أو غيري وبعد ما اتفقنا علي كل حاجه بخصوص حياتنا بعد الجواز خرجنا وبلغنا بابا وماما أننا موافقين علي الجوازه وفعلا خلال اسبوعين كنا جهزنا كل حاجه وعمرنا فرح في اكبر قاعه وكنا جميعا مبسوطين وبعد الفرح روحنا علي بيتنا وهو نفس بيت اهلي علشان اتجوزت معاهم في نفس الشقه ودخلت انا ومني اوضه النوم وكانت ليله دخله عاديه وفتحتها وانهيت عذريتها وبدانا مرحله جديده في حياتنا الجنسيه فأصبحت من زوج متناك الي زوج ديوث فكنت استمتع عندما أخرج انا ومني في مكان واحد نظرات الراجل تتفحص وتاكل كل حته في جسمها ودائما كانت تقولي بحب اشوف عنيك ونظرتك وانت شايف الناس هتاكلني بعنيهم وتحرشهم ولمسهم لجسمي كانت تحب نروح اماكن عامه وتهيج الناس عليها وتستمتع بتعريصي عليها فكنا نروح نايت كلب أو ديسكو أو نكون معزومين في فرح وكانت شاطره اوى في اثاره من حولها وتخليني اعرص عليها فاوقات كانت تخرج معي بدون أن تلبس اندر مجرد جيبه أو فستان وساعات كانت بتلبس لبس يكون اغلب صدرها وبزازاها خارج منه وكنا لما نروح نايت كلب أو ديسكو كانت بترقص مع رجاله رقص جنسي هايج وتهيجه واكون قاعد بتفرج عليهم ومبسوط بتعريصي عليها وكنا اوقات نعمل علاقه ثلاثيه نتعرف علي شخص يكون فحل ومناسب لينا من حيث المستوى وأنه ميفضحناش وينكني انا ومني مراتي وأوقات كنا نلاقي شخص ينكها هي بس وانا كنت اتفرج عليهم وكانت بتعوضني أنها تنكني بالزبر الصناعي وكانت حياتنا أمام الناس زوج وزوجه محترمين وبيحبوا بعض وكنت ناجح في شغلي أما حياتنا الجنسيه السريه فكانت مليئه بالشذوذ وكل ما هو مباح وغير مباح
والان انا ومني في اجازه نبحث عن مغامرات جديده أو لعبه جنسيه جديده
اتمني القصه تكون عجبتكم ومستني تعليقاتكم ولو فيه اي ملاحظات احب اعرفهااوى

جميله زى كمل
 
هاي صباح الخير أو مساء الخير علي حسب الوقت الي بتقرا فيه قصتي أتمني أن يكون الجميع بخير
انا ايمن عمري الان 32سنه وزوجتي مني عمرها 28سنه والدى جلال عمره 56سنه والدتي زينب عمرها 52 احنا وضعنا المادى وحالنا كويس جدا ووالدى يعمل مهندس ونعيش في مستوى اجتماعي راقي جدا
دي قصتي مع اهلي ومراتي وكانت بدأت منذ فتره طويله جدا كل شخصية فيهم ليها دور في قصه حياتي انا ابن وحيد ليهم ومعنديش اخوات خالص
أتمني أن تنال إعجابكم ومستني تعليقاتكم ولو فيه اي ملاحظات
وارجو تعذروني لو طريقتي مكنتش جيده
والان ابدا قصتي


الان انا جالس علي السرير في غرفه في أحد الفنادق في شرم الشيخ كنت ذهبت انا وزوجتي لقضاء اجازه هناك والان اناانتظر مني زوجتي أن تخرج من الحمام بعد أن تستحمي وذلك بعد انا أقمنا علاقه جنسيه ثلاثيه انا وهي واحد الأشخاص كنا تعرفنا عليه وكنا ينزل معنا في نفس الفندق فكان فحل زنجي فقد أقمنا علاقه نحن الثلاثه فقد قمت انا والفجل بنيك زوجتي وتبادلنا عليها ثم قام الفحل بنيكي انا وزوجتي وقد استمتعت انا ومني بزبه فكان فعلا فحل بمعني الكلمه
بعد أن انتهينا من ممارسه الجنس ودخلت مني زوجتي للاستحمام جلست افكر وأتذكر ماحدث لي وكيف وصل بيا الحال الي هذا الوضع وكيف أصبحت متناك واعشق الزبر وفي نفس الوقت ديوث علي مراتي مني
اسف علي الاطاله والمقدمه الطويله والان ابدا قصتي

كنت في المرحله الثانويه اخر سنه وظهرت النتيجه ونجحت وكنت فرحان جدا اني جبت مجموع اقدر ادخل كليه الهندسه علشان كنت عاوز اكون مهندس زى بابا جلال وكان بابا وماما زينب مهتمين بيا وبيدلعوني وعمرهم ما بيرفضوا ليا اي طلب علشان انا ابنهم الوحيد والعلاقه بنا كانت كويسه اوى مفيش مشاكل خالص وكنا اسره سعيده وكان في دايما تفاهم بنا خصوصا بين بابا وماما وعمرى ما خبيت اي حاجه عنهم سوا حاجه واحده بس وهي علاقتي الجنسيه بأحد اصدقائي ايوه انا كنت شاب مثلي وكانت في علاقه بيني وبين صديق ليا بدأت منذ فتره المراهقه فكنا نمارس السوفت بينا من بوس واحضان وتفريش ومص ولحس كنا بنعمل كل حاجه ونتبادل الأدوار بنا بس سوفت عمرنا ماعملنا هارد ولا حد ناك التاني وكنت ساعات بسال نفسي انا ازاى طالع كده وازاى ميولي بالشكل ده مع أن اهلي مش كده او ده الي كنت مفكره لحد ما جه اليوم الي غير كل حاجه واكتشفت الحقيقه طبعا بعد ما نجحت طلبت من ابويا وامي اني اسافر اغير جو واتفسح مع اصحابي كام يوم وهما وافقوا وفعلا سافرت وكنت متفق معاهم اني هقضي اسبوع في الاجازه ولكن بعد ماسفرت اكتشفت أن صديقي الي كنت بمارس السوفت معاه مش هيجي معانا لظروف عنده وانا كنت عامل حسابي اني ممكن اختلس بعد الوقت وانفرد بيه لوحدينا ونمارس الجنس في الاجازه من غير ما حد من زميلنا يعرف حاجه علشان الموضوع ده كان سر بنا احنا وبس لكن الان جميع خططي باظت وكنت طول الرحله زهقان ومضايق وفعلا بعد كام قررت اني ارجع ومش هكمل الاسبوع مع اصحابي ومردتش اعرف ابويا أو امي اني راجع في السكه وقولت اعملها مفاجاه ليهم وكنت وفعلا رجعت من السفر وكنت وصلت للبيت حوالي نص الليل وفتحت الباب ودخلت من غير ما حد يحس بيا علشان كنا عايشين في شقه دوبلكس يعني شقتين مفتوحين علي بعض ولما دخلت وكانت الشقه شبه ضلمه ولكن في نور خارج من اوضه نوم بابا وماما وكمان في اصوات سامعها غير صوتهم لما قربت بشويش واتسحبت لحد الاوضه الي كان بابها مفتوح شويه وجدت صوره صدمتني واندهشت لقيت بابا جلال راكب فوق واحده ست وعمال ينيك فيها وماما زينب جنبه قعده علي زبر حد وعمال تتنطط عليه طالعه ونازله انصدمت من الي شوفته قدامي وبقيت مش مصدق المشهد ده هو بابا وماما بيعملوا ايه وازاى بابا يسمح لحد تاني ينيك ماما وكمان قدامه وهو ينيك واحده قدام ماما وكمان مبسوطين ازاى و هما بيعملوا كده كل الحاجات دي في دماغي وبقيت خلاص حاسس أنه هيغمي عليا من المنظر ده ولكن قررت اكمل وأشوف ايه اللي هيحصل في الاخر وبعد شويه وانا بتفرج علي ماما وهي في حضن راجل تاني بتتناك منه والكلام الي كان بين ماما وبابا علشان الراجل والست التانين كانوا بيتكلموا بلغه اجنبيه لقيت بابا بيقول لماما عجبك زبه يا حبيبتي متكيفه يا لبوتي مبسوطه يا شرموطه وهي ترد عليه اوى يا روحي زبره يجنن يا عرصي بيفشخني اوى يا خول تحب تجربه يا متناك انا هنا انصدمت ودماغي وقفت عن التفكير لقيت بابا قام من فوق الست وراح ناحيه ماما والراجل الي قاعده علي زبره وقام مطلع زبر الراجل من كس ماما وهات يا مص فيه ولحس ومن طريقته واضح انها مش اول مره ولقيت ماما والست ناموا جنب بعض بيبوسوا بعض وهما ببشفوا بابا وهو بيمص زبر الراجل التاني وبعدين لقيت بابا راح ناحيه ماما وعمال يلحس في كسها وهو مفنس والراجل جه من وراه ودخل زبره في طيزه وفضل ينيك فيه وهو وبيلحس كس ماما وشويه ولقيت الست التانيه طلعت حاجه من الشنطه وعرفت انه حزام زبر صناعي ولبسته وبعدين الراجل بدل مكانه مع بابا بقي الراجل يلحس كس ماما وبابا ينيكه والست دخلت الزبر الصناعي في طيز بابا وفضلوا يمارسوا كده لحد ما قربوا ينزلوا لبنهم وبابا والراجل التاني غرقوا ماما بلبنهم وجابوا لبنهم كله علي جسمها ووشها انا طبعا كنت مصدوم هما دول بابا وماما ولا دول ممثلين افلام البورنو بقيت مش عارف افكر وعرفت دلوقتي انا طلعت شاذ لمين وانا الي كنت مستغرب واتسحبت وطلعت الدور الثاني وقعدت افكر اعمل ايه وتتصرف ازاى اواجههم ولا اسكت ووسط ده كله لقيتني بفكر في بابا وزبره ازاى زبره كبير كده وبينيك وفي نفس الوقت خلي الراجل ينيكه وكمان كان مستمتع وانا بفكر في كل ده لقيت نفسي بدأت اهيج وزبرى يوقف واحس بنشوه كل ما افتكر زبر بابا وهو في طيز الراجل وكمان منظر بابا وهو بيمص زبر الراجل الي كان لسه بينيك مراته ماما زينب شويه ولقيت الراجل والست خارجين من الشقه وبابا وماما بيسلموا عليهم ويودعوهم ولسه ماما بتقفل الباب وراجعه مع بابا شافتني وانا قاعد فوق وعرفت اني رجعت من السفر ووقفت مصدومه أما لقتني وبابا بص ناحيتي وانصدم هو كمان والاتنين في نفس واحد انت هنا من امتي ورجعت امتي وقررت أن اوجههم ونزلت من علي السلم وهما كان وشهم مخطوف وبدأت احكيلهم عن كل حاجه شفتها وعرفتها وطبعا كنت بحكي وانا مضايق ومستغرب من الحقيقه الي اكتشتفتها وبابا مكنش عارف يرد عليا يقول ايه بس ماما هي اتشجعت وبدأت تكلمني وتحكيلي هما ليه عملوا كده وازاى وصلوا للمرحله دى وبدأت تحاول تعملي زى غسيل مخ علشان اتقبل الوضع الي شفته وكانت بتاكدلي في كلامها أن رغم كل ده هي وبابا بيحبوا بعض واتعلقوا ببعض اكتر وان دي مجرد ميول ورغبات جنسيه وبتنتهي وان الشخص لازم يتمتع ويمتع ويعلم الي في نفسه طالما مفيش ضرر لحد أو يضر نفسه قصدها حد يفضحهم وكده وهي كانت بتحكي وبابا بيشجعها في الكلام وكنت مستغرب كلامهم ومش قادر أصدقه وهما كانوا بيحاولوا يقنعوني انا سبتهم وطلعت اوضتي وماما طلبت من بابا يسبني كام يوم لحد ما استوعب الصدمه وهي هتفضل تتكلم معايا وتأني يوم صحيت بعد ما فكرت وقررت اني لازم امتع نفسي واني مكنتش عاوز امارس هارد علشان خاطر بابا وماما ودلوقتي اكتشفت كل حاجه وقررت اني اوجههم طالما عاوزين اتقبل وضعهم هما كمان يتقبلوا وضعي وقعدت افكر افتح الموضوع ده ازاى لحد ما لقيت أن لازم اتكلم مع ماما وفعلا بعد شويه ماما جت الاوضه تصحيني ولما لقتني صاحي قعدت تتكلم معايا تاني وتحاول تشرحلي وتقنعني بالحياه الي هما عيشنها وعرفت أن بابا كان لسه مكسوف مني وخصوصا لما عرفوا اني شوفته وهو بيتناك من الراجل المهم اتشجعت وقولت لماما اني موافق ومتقبل الحياه الي هما عايشنها دى والحاجات والممارسات الجنسيه بس لازم يعرفوا حاجه وفي حاجه لازم اقولها وماما كانت بتستمع ليا وبدأت تحميلها كل حاجه عن ميولي وتجربتي مع صاحبي ولاحظت أنها عاديه ومش مستغربه ولما سالتها قالتلي أنه شي عادى بالنسبالها علشان انا طالع زى بابا بحب الرجاله والازبار وقبل ما انهي كلامي مع ماما وترجع الأمور طبيعيه طلبت منها طلب وكنت خايف اطلبه طلبت منها اني امارس هارد واني عاوز حد يفتحني ويمارس معايا ولما سالتني مين الحد ده رديت بصوت فيه رعشه قولتلها بابا جلال هي انصدمت من طلبي وقعدت سرحانه في كلامي وبعدين قالتلي ازاى يعني انت عارف الي يتطلبه ده قولتلها انتي قولتي العلاقه الجنسيه ملهاش علاقه بحياتنا العاديه وأنها بتكون ميول ولفتره محدده انا من ساعه ما شفت زبر بابا وانا نفسي فيه وبعدين انا أوله من الغريب وكمان بدل ما امارس مع حد ويفضحني أو ينقلي مرض عموما فكرى وشوفي رأى بابا ايه المهم بعد يومين والكلام بين بابا وماما في طلبي وهما بين الرفض والقبول والاندهاش قرروا في الاخير اني ادخل معاهم اللعبه دى وأنهم وافقوا علي طلبي أنه تكون في علاقه جنسيه بيني وبين بابا طبعا هتقولوا لعبه ازاى ده الاسم الي ماما وبابا اطلقوه علي مغامراتهم الجنسيه اللعبه أو لعبه الجنس وفعلا ماما جاتلي اوضتي وقالتلي أنهم وافقوا وان بابا مستنيني في اوضتهم ورحت وكانت ماما معانا وبعدين سبتنا وخرجت وبعد لحظات من الصمت وانا وبابا بنبص لبعض من تحت لتحت وكل واحد مستني التاني يبدأ بالخطوه الأولي لقيت بابا قام وجه ناحيتي وخلاني وقفت قدامه وسألني أن كنت لسه متاكد من طلبي ولا حابب ارجع في كلامي وقولتله اني متاكد وعاوزه هو الي يفتحني في اللحظه هجم بابا علي شفايفي وبدأنا نبوس بعض بكل جنون وبطريقه شهوانية وفجاه لقيت نفس بقيت ملط عريان خالص وبابا عمال يلحس بزازى ويحرك أيده علي طيزى ويحسس عليها ويبعبصني وبعدين خلاني نمت وبدأ يمص زبرى ويحرك صباعه علي خرمي وانا كنت سحت خالص وبقيت في عالم تاني وحسين بمتعه اول مره أحسها وبعدين بابا قام وقلع البوكسر وشفت زبره قدامي هجمت عليه امصه والحس بيوضه واعصره بايدي لحد ما وقف زي الحديده وبابا طلب مني انام علي ظهرى علي طرف السرير وارفع رجلي علي كتفه وجاب دهان ودهن بيه زبره وخرم طيزي وبدأ يحرك زبره علي فتحه طيزى وبدأت اهيج اكتر واطلب منه يدخل زبره في طيزى وفعلا بدأ يدخله واحده واحده وانا عمال اصوت واصرخ لحد ما دخل جزء من زبره في طيزى ووقف لحد ما طيزى خدت علي زبره وبعدين كمل تدخيل لحد ما دخل كله وانا بصوت من حجم زبره واستني كمان شويه لحد ما طيزى اتعودت علي زبره ولما لاقني هديت بدأ ينكني في الاول حسيت بالم وتعب بس بعد كده الالم اتحول لمتعه وهو كان بينيك براحه في الاول وبعدين بقي بينيك بعنف وينكني جامد وفي نفس الوقت بيلعب في زبرى لحد ما جبت لبني علي أيده وبطني وهو جاب لبنه جوه طيزى ورجعنا نبوس بعض تاني ولما زبره بدأ ينام طلعه من طيزى وكان عليه ددمم من طيزى ولبنه وهي نده علي ماما الي دخلت علينا وشافتنا كده وقالتلنا مبروك يا حبايبي وبابا طلب منها تاخدني الحمام علشان اتشطف وتدهن طيزى علشان الالم والدم وفعلا ماما نيمتني في البانيو وعملت زى بابا ما طلب وخدتني علي اوضتي انام واستريح ومنها بدأت حياتي الجنسيه مع اهلي الي فضلت ما بنا خلال أربع سنين فأنا كنت في كليه الهندسه وكنت متفوق في دراستي والجنس مشغلنيش عن دراستي وده كان شرط بابا وماما وفضلنا لمده اربع سنوات نمارس الجنس احنا الثلاثه والي ماما شاركنا فيه من بعد ما بابا ما نكني وفتحني وكانت حياتنا أمام الناس كلها احترام وتقدير ومش مبينين حاجه قدام الناس إنما لما نكون لوحدينا في البيت كان كل شي مباح كنا تقريبا احنا الثلاثه عريانين قدام بعض وأوقات الجنس ساعات كنا نبقي احنا الثلاثه مثلا الحس كس ماما قبل ما بابا ينكها أو أمص زبره وأدخله في كس ماما أو ماما تمسك زبر بابا وتدخله في طيزى وساعات ماما كانت بتنكني بالزبر الصناعي كانت حياتنا الشخصيه والجنسيه مثيره جدا وكل شي مباح فيها إلا طبعا اني نمت مع ماما رغم أنها كانت مثيره بس ده مكنش من بين رغباتنا المهم فضلنا كده احنا الثلاثه دا غير مغامرتهم مع ناس تانيه زي الي شفتهم معاهم اول مره ودى كانت حياتي مع اهلي وفضلنا كده لحد ما جه تليفون لماما من خالتي أنها تعبانه اوى وبتموت وماما راحت تشوفها وقعدت معاها كام يوم علشان كانت خالتي ارمله وملهاش حد تاني وبعد كده ماما اتصلت وقالت لبابا أن خالتي اتوفت وهو سافرلها وانا قعدت علشان كان عندى امتحانات وبعد كام يوم لقيت بابا وماما دخلين البيت ومعاهم بنت ولما سألتهم مين دى ماما قالتلي انها تبقي مني بنت خالتي وان خالتي طلبت من ماما لو حصلها حاجه تاخد مني عندها علشان ملهاش اخوات هي كانت وحيده هي كمان وعلشان أهل ابوها وحشين وبيعاملوهم معامله وحشه بعد وفاه جوز خالتي المهم مني عاشت معانا وكانت مخلصه دبلوم وكانت اصغر مني بأربع سنوات وانا في التوقيت ده كنت داخل علي الترم التاني لآخر سنه ليه في كليه الهندسه وطبعا لوجود مني معانا حياتنا الجنسيه كانت محدوده جدا ومكنتش عن نفسي عارف اخد راحتي مع بابا وماما المهم خليت تركيز كله في الامتحانات والمذاكرة علشان افضل واخلص بتفوق زى العاده ورغم كده كنت بحس بمني بتتقرب مني وتحاول تشد انتبهي ليها انا مكنتش شاغل دماغي بيها رغم انها جميله جدا ونسخه من الفنانه مي عز الدين في الشكل والجسم بس طبعا انتم عارفين ميولي ايه المهم خلصت الامتحانات وبعد فتره ظهرت النتيجه ونجحت بتفوق وانخرجت من كليه الهندسه وطبعا هشتغل مع والدى في مكتبه وكانت حياتي ماشيه كما خططت ليها لحد ما حصلت مفاجاه تانيه غيرت حياتي بعد ما خلصت الدراسه لقيت ماما بتطلب مني اني اتجوز بنت خالتي مني انا استغربت طلبها ورفضته خصوصا انها عارفه ميولي ايه ورغم اني اقدر امارس الجنس مع ست طبيعي إنما ميولي الجنسيه ناحيه الرجاله ومش حابب اتجوز وكمان مين توافق أن جوزها يكون كده بعد ما خلصت كلامي ماما حكتلي الي حصل بنها وبين خالتي قبل ما تتوفي وان خالتي طلبت توعدها أن لو هي اتوفت تجوزني مني بنتها علشان هي خايفه عليها تسببها لوحدها وخصوصا انها ملهاش اخوات وملهاش غير خالتها الي هي امي وخصوصا مع معامله أهل ابوها السيئه ليها وكمان مش عايزنها وسطهم وماما بسبب مرض إخوتها والحاله الي كانت فيها وعدتها اني اتجوز مني بنتها وهي مش هقدر ترجع في وعدها خصوصا أن الكلام ده كان قدام مني وهي عارفه بالموضوع وان ماما كانت مستنيه اخلص الامتحانات واتخرج علشان تعرفني وتنفذ وعدها طبعا انا رفضت الفكره كلها وقولت اني مش هتجوز خالص ولا مني ولا غيرها وبعد كام يوم لما هديت رجعت ماما تكلمني تاني في موضوع الجواز وحاولت برده تقنعني اني انفذ الوعد الي وعدته لخالتي انا قولتلها افرضي اني وافقت واتجوزتها هي هتقبل ازاى ميولي كده ماما قالتلي وافق انت بس وسئل الموضوع ده عليا قبل كتب الكتاب هتكون موافقه ومتقبله كل حاجه ولو حصل كده يبقي متتجوزهاش المهم وافقت ماما علي كلامها وطبعا كنت بكون مع بابا جلال في المكتب الهندسي نشوف الأعمال الي ورانا واشتغل معاه في المكتب وطبعا كان ساعات بيكون في علاقه بنا جنسيه بعد الموظفين والعمال ما يمشوا علشان طبعا كان صعب نمارس في البيت في وجود مني وخصوصا انها لسه متعرفش حاجه عن ميولنا وحياتنا الجنسيه وطبعا في الوقت ده ماما كانت متكفله بمني ازاى تفتح مخها وتفهمها وتخليها تتقبل الوضع ده وبصراحه ماما كانت ذكيه وبتقدر تقنع الشخص بالحاجه الي تعوزها وتخليه يتقبلها بدأت تاخد مني وتعريفها أن الحياه هنا غير الأرياف وأنها لازم تتغير وتتاقلم مع الوضع الجديد علشان تتعلق بيها ومتشغلش بواحده تانيه وده خلي مني تسمع كلامها علشان كانت خايفه ارفض الجواز منها وترجع تاني للبهدله في بيت أهل ابوها وخصوصا انها عندنا حياتها مرتاحه ووضعنا المادى ومستوانا راقي وماما قدرت تقنعها بسهوله أنها تغير استايل لبسها وبدات تلبس ضيق أو قصير علي نفس مستوى عيشتنا والناس الي حوالينا وطبعا بالتدريج وواحده بدأت مني تلبس ملابس في البيت برده متحرره رغم أنها كانت رافضه ومكسوفه من وجود جوز خالتها الي هو بابا بس ماما قدرت أقنعها أن ده حماها يعني زى ابوها وانا خلاص اعتبر. جوزها وان دى حياتنا وبالتدريج بدأت مني تلبس براحتها في البيت حتي في وجود بابا فكانت ساعات تلبس هوت شورت أو بنطلون فيزون وبدى كت وساعات كانت تطلع من اوضتها بقميص نوم وتقابل بابا بالصدفه يبقي الموضوع عادى مع كل التغير ده الي بيحصل وبسرعه خلاني مبسوط واوافق علي الجواز بس فاضل اهم حاجه ياترى لو عرفت اني سالب وبتناك هتوافق ولا لا وانا كنت متاكد رغم التغير الي بيحصل لمني ورغم أن ماما خلتها متحرره سواء في البيت أو خارج المنزل في لبسها أو تصرفاتها حتي كنت متاكد انها هترفض بمجرد ما تعرف ميولي ورغباتنا الجنسيه كاسره ماهو مش معقول في واحده توافق تتجوز من واحد بيتناك وكمان أبوه وأمه بيعملوا علاقات جنسية شاذه وتبادل زوجات ولكن العكس ماحدث فرغم صعوبه الموقف والطريقة الي ماما كانت بتفهم بيها مني حياتنا الجنسيه عامله ازاى ولكن مني كانت برده ذكيه وفاهمه وقدرت تستوعب الموضوع و كمان وافقت نكمل الجوازه بالوضع الجديد ولكن طلبت من ماما تقعد معايا لوحدينا الاول وفعلا بعد ما قعدنا لوحدينا مكنش في كلام كتير ولكن مني قالتلي انها موافقه تجوزني بميولي ده بس عاوزه تعرف هل انا اقبل أنها تعمل علاقه مع حد غيري وتمارس الجنس مع شخص تاني وتكون بحريتها بعد جواز انا استغربت سوالها بس جاوبتها اني موافق وكل حر في ميوله الجنسية بشرط أن ده مفهوش فضيحه أو ضرر لينا علشان شكلنا قدام الناس وهي وافقتني في كلامي وحسيت أنه هيكون في تفاهم بيني انا ومني زى ما كان في تفاهم بين جلال وزينب بابا وماما ولقيت مني بتقول انا كان نفسي اتجوز واحد متحرر زيك والي عجبني اكتر انك طلعت ديوث وده الي نفسي فيه من زمان بس مكنتش اقدر اتكلم واوضح علشان البيئه الي كنت عايشه فيها وأنها لما جت وعاشت معانا فعلا حبتني واتمنت اني اكون شخص متحرر لابعد درجه وكمان اتبسطت اوى لما لاقتنا عيله متحرره وفري وانا بسمع كلام مني وتعليقاتها علي حياتنا اكتشفت فيا ميول جديده وهي الدياثه فبرغم اني كنت بتناك وعائلتي متحرره ولكن شعور اني ديوث لم يخطر لي علي بال فرغم اني شوفت ماما بتتناك من رجاله تانيه غير بابا ولكن وجوده معاها مكنش مخليني احس اني ديوث وان الموضوع ده خالص بيهم لكن دلوقتي وانا بسمع كلام مني حسيت بإحساس غريب اوى وكمان كان مثير بالنسبالي حسيت وهي بتتكلم اني اشوفها تحت زبر فحل بينكها قدامي أو اني اتناك انا وهي من زبر واحد وفعلا اتفقنا علي كل حاجه وقررنا أنه لو هي حبت تعمل علاقه مع حد لازم يكون عندى علم وكمان نوافق عليه سوا وبرده لوحبيت اعمل علاقه مع حد يكون عندها علم وموافق احنا الاتنين سوا ورغم كل ده فطلبت مني أن جوازنا يبقي صحيح وأنه انا الي ادخل عليها وافتحها وده علشان خاطر والدتها وكان طلبها قبل ما تتوفي أنها متسلمش عذريتها الا للي هيتجوزها لو حتي انا أو غيري وبعد ما اتفقنا علي كل حاجه بخصوص حياتنا بعد الجواز خرجنا وبلغنا بابا وماما أننا موافقين علي الجوازه وفعلا خلال اسبوعين كنا جهزنا كل حاجه وعمرنا فرح في اكبر قاعه وكنا جميعا مبسوطين وبعد الفرح روحنا علي بيتنا وهو نفس بيت اهلي علشان اتجوزت معاهم في نفس الشقه ودخلت انا ومني اوضه النوم وكانت ليله دخله عاديه وفتحتها وانهيت عذريتها وبدانا مرحله جديده في حياتنا الجنسيه فأصبحت من زوج متناك الي زوج ديوث فكنت استمتع عندما أخرج انا ومني في مكان واحد نظرات الراجل تتفحص وتاكل كل حته في جسمها ودائما كانت تقولي بحب اشوف عنيك ونظرتك وانت شايف الناس هتاكلني بعنيهم وتحرشهم ولمسهم لجسمي كانت تحب نروح اماكن عامه وتهيج الناس عليها وتستمتع بتعريصي عليها فكنا نروح نايت كلب أو ديسكو أو نكون معزومين في فرح وكانت شاطره اوى في اثاره من حولها وتخليني اعرص عليها فاوقات كانت تخرج معي بدون أن تلبس اندر مجرد جيبه أو فستان وساعات كانت بتلبس لبس يكون اغلب صدرها وبزازاها خارج منه وكنا لما نروح نايت كلب أو ديسكو كانت بترقص مع رجاله رقص جنسي هايج وتهيجه واكون قاعد بتفرج عليهم ومبسوط بتعريصي عليها وكنا اوقات نعمل علاقه ثلاثيه نتعرف علي شخص يكون فحل ومناسب لينا من حيث المستوى وأنه ميفضحناش وينكني انا ومني مراتي وأوقات كنا نلاقي شخص ينكها هي بس وانا كنت اتفرج عليهم وكانت بتعوضني أنها تنكني بالزبر الصناعي وكانت حياتنا أمام الناس زوج وزوجه محترمين وبيحبوا بعض وكنت ناجح في شغلي أما حياتنا الجنسيه السريه فكانت مليئه بالشذوذ وكل ما هو مباح وغير مباح
والان انا ومني في اجازه نبحث عن مغامرات جديده أو لعبه جنسيه جديده
اتمني القصه تكون عجبتكم ومستني تعليقاتكم ولو فيه اي ملاحظات احب اعرفها
قصتك جد رائعة ومن كتر اعجابي بها حسيت نفس مكانك ♥️♥️🥰🥰😘😘
 
هاي صباح الخير أو مساء الخير علي حسب الوقت الي بتقرا فيه قصتي أتمني أن يكون الجميع بخير
انا ايمن عمري الان 32سنه وزوجتي مني عمرها 28سنه والدى جلال عمره 56سنه والدتي زينب عمرها 52 احنا وضعنا المادى وحالنا كويس جدا ووالدى يعمل مهندس ونعيش في مستوى اجتماعي راقي جدا
دي قصتي مع اهلي ومراتي وكانت بدأت منذ فتره طويله جدا كل شخصية فيهم ليها دور في قصه حياتي انا ابن وحيد ليهم ومعنديش اخوات خالص
أتمني أن تنال إعجابكم ومستني تعليقاتكم ولو فيه اي ملاحظات
وارجو تعذروني لو طريقتي مكنتش جيده
والان ابدا قصتي


الان انا جالس علي السرير في غرفه في أحد الفنادق في شرم الشيخ كنت ذهبت انا وزوجتي لقضاء اجازه هناك والان اناانتظر مني زوجتي أن تخرج من الحمام بعد أن تستحمي وذلك بعد انا أقمنا علاقه جنسيه ثلاثيه انا وهي واحد الأشخاص كنا تعرفنا عليه وكنا ينزل معنا في نفس الفندق فكان فحل زنجي فقد أقمنا علاقه نحن الثلاثه فقد قمت انا والفجل بنيك زوجتي وتبادلنا عليها ثم قام الفحل بنيكي انا وزوجتي وقد استمتعت انا ومني بزبه فكان فعلا فحل بمعني الكلمه
بعد أن انتهينا من ممارسه الجنس ودخلت مني زوجتي للاستحمام جلست افكر وأتذكر ماحدث لي وكيف وصل بيا الحال الي هذا الوضع وكيف أصبحت متناك واعشق الزبر وفي نفس الوقت ديوث علي مراتي مني
اسف علي الاطاله والمقدمه الطويله والان ابدا قصتي

كنت في المرحله الثانويه اخر سنه وظهرت النتيجه ونجحت وكنت فرحان جدا اني جبت مجموع اقدر ادخل كليه الهندسه علشان كنت عاوز اكون مهندس زى بابا جلال وكان بابا وماما زينب مهتمين بيا وبيدلعوني وعمرهم ما بيرفضوا ليا اي طلب علشان انا ابنهم الوحيد والعلاقه بنا كانت كويسه اوى مفيش مشاكل خالص وكنا اسره سعيده وكان في دايما تفاهم بنا خصوصا بين بابا وماما وعمرى ما خبيت اي حاجه عنهم سوا حاجه واحده بس وهي علاقتي الجنسيه بأحد اصدقائي ايوه انا كنت شاب مثلي وكانت في علاقه بيني وبين صديق ليا بدأت منذ فتره المراهقه فكنا نمارس السوفت بينا من بوس واحضان وتفريش ومص ولحس كنا بنعمل كل حاجه ونتبادل الأدوار بنا بس سوفت عمرنا ماعملنا هارد ولا حد ناك التاني وكنت ساعات بسال نفسي انا ازاى طالع كده وازاى ميولي بالشكل ده مع أن اهلي مش كده او ده الي كنت مفكره لحد ما جه اليوم الي غير كل حاجه واكتشفت الحقيقه طبعا بعد ما نجحت طلبت من ابويا وامي اني اسافر اغير جو واتفسح مع اصحابي كام يوم وهما وافقوا وفعلا سافرت وكنت متفق معاهم اني هقضي اسبوع في الاجازه ولكن بعد ماسفرت اكتشفت أن صديقي الي كنت بمارس السوفت معاه مش هيجي معانا لظروف عنده وانا كنت عامل حسابي اني ممكن اختلس بعد الوقت وانفرد بيه لوحدينا ونمارس الجنس في الاجازه من غير ما حد من زميلنا يعرف حاجه علشان الموضوع ده كان سر بنا احنا وبس لكن الان جميع خططي باظت وكنت طول الرحله زهقان ومضايق وفعلا بعد كام قررت اني ارجع ومش هكمل الاسبوع مع اصحابي ومردتش اعرف ابويا أو امي اني راجع في السكه وقولت اعملها مفاجاه ليهم وكنت وفعلا رجعت من السفر وكنت وصلت للبيت حوالي نص الليل وفتحت الباب ودخلت من غير ما حد يحس بيا علشان كنا عايشين في شقه دوبلكس يعني شقتين مفتوحين علي بعض ولما دخلت وكانت الشقه شبه ضلمه ولكن في نور خارج من اوضه نوم بابا وماما وكمان في اصوات سامعها غير صوتهم لما قربت بشويش واتسحبت لحد الاوضه الي كان بابها مفتوح شويه وجدت صوره صدمتني واندهشت لقيت بابا جلال راكب فوق واحده ست وعمال ينيك فيها وماما زينب جنبه قعده علي زبر حد وعمال تتنطط عليه طالعه ونازله انصدمت من الي شوفته قدامي وبقيت مش مصدق المشهد ده هو بابا وماما بيعملوا ايه وازاى بابا يسمح لحد تاني ينيك ماما وكمان قدامه وهو ينيك واحده قدام ماما وكمان مبسوطين ازاى و هما بيعملوا كده كل الحاجات دي في دماغي وبقيت خلاص حاسس أنه هيغمي عليا من المنظر ده ولكن قررت اكمل وأشوف ايه اللي هيحصل في الاخر وبعد شويه وانا بتفرج علي ماما وهي في حضن راجل تاني بتتناك منه والكلام الي كان بين ماما وبابا علشان الراجل والست التانين كانوا بيتكلموا بلغه اجنبيه لقيت بابا بيقول لماما عجبك زبه يا حبيبتي متكيفه يا لبوتي مبسوطه يا شرموطه وهي ترد عليه اوى يا روحي زبره يجنن يا عرصي بيفشخني اوى يا خول تحب تجربه يا متناك انا هنا انصدمت ودماغي وقفت عن التفكير لقيت بابا قام من فوق الست وراح ناحيه ماما والراجل الي قاعده علي زبره وقام مطلع زبر الراجل من كس ماما وهات يا مص فيه ولحس ومن طريقته واضح انها مش اول مره ولقيت ماما والست ناموا جنب بعض بيبوسوا بعض وهما ببشفوا بابا وهو بيمص زبر الراجل التاني وبعدين لقيت بابا راح ناحيه ماما وعمال يلحس في كسها وهو مفنس والراجل جه من وراه ودخل زبره في طيزه وفضل ينيك فيه وهو وبيلحس كس ماما وشويه ولقيت الست التانيه طلعت حاجه من الشنطه وعرفت انه حزام زبر صناعي ولبسته وبعدين الراجل بدل مكانه مع بابا بقي الراجل يلحس كس ماما وبابا ينيكه والست دخلت الزبر الصناعي في طيز بابا وفضلوا يمارسوا كده لحد ما قربوا ينزلوا لبنهم وبابا والراجل التاني غرقوا ماما بلبنهم وجابوا لبنهم كله علي جسمها ووشها انا طبعا كنت مصدوم هما دول بابا وماما ولا دول ممثلين افلام البورنو بقيت مش عارف افكر وعرفت دلوقتي انا طلعت شاذ لمين وانا الي كنت مستغرب واتسحبت وطلعت الدور الثاني وقعدت افكر اعمل ايه وتتصرف ازاى اواجههم ولا اسكت ووسط ده كله لقيتني بفكر في بابا وزبره ازاى زبره كبير كده وبينيك وفي نفس الوقت خلي الراجل ينيكه وكمان كان مستمتع وانا بفكر في كل ده لقيت نفسي بدأت اهيج وزبرى يوقف واحس بنشوه كل ما افتكر زبر بابا وهو في طيز الراجل وكمان منظر بابا وهو بيمص زبر الراجل الي كان لسه بينيك مراته ماما زينب شويه ولقيت الراجل والست خارجين من الشقه وبابا وماما بيسلموا عليهم ويودعوهم ولسه ماما بتقفل الباب وراجعه مع بابا شافتني وانا قاعد فوق وعرفت اني رجعت من السفر ووقفت مصدومه أما لقتني وبابا بص ناحيتي وانصدم هو كمان والاتنين في نفس واحد انت هنا من امتي ورجعت امتي وقررت أن اوجههم ونزلت من علي السلم وهما كان وشهم مخطوف وبدأت احكيلهم عن كل حاجه شفتها وعرفتها وطبعا كنت بحكي وانا مضايق ومستغرب من الحقيقه الي اكتشتفتها وبابا مكنش عارف يرد عليا يقول ايه بس ماما هي اتشجعت وبدأت تكلمني وتحكيلي هما ليه عملوا كده وازاى وصلوا للمرحله دى وبدأت تحاول تعملي زى غسيل مخ علشان اتقبل الوضع الي شفته وكانت بتاكدلي في كلامها أن رغم كل ده هي وبابا بيحبوا بعض واتعلقوا ببعض اكتر وان دي مجرد ميول ورغبات جنسيه وبتنتهي وان الشخص لازم يتمتع ويمتع ويعلم الي في نفسه طالما مفيش ضرر لحد أو يضر نفسه قصدها حد يفضحهم وكده وهي كانت بتحكي وبابا بيشجعها في الكلام وكنت مستغرب كلامهم ومش قادر أصدقه وهما كانوا بيحاولوا يقنعوني انا سبتهم وطلعت اوضتي وماما طلبت من بابا يسبني كام يوم لحد ما استوعب الصدمه وهي هتفضل تتكلم معايا وتأني يوم صحيت بعد ما فكرت وقررت اني لازم امتع نفسي واني مكنتش عاوز امارس هارد علشان خاطر بابا وماما ودلوقتي اكتشفت كل حاجه وقررت اني اوجههم طالما عاوزين اتقبل وضعهم هما كمان يتقبلوا وضعي وقعدت افكر افتح الموضوع ده ازاى لحد ما لقيت أن لازم اتكلم مع ماما وفعلا بعد شويه ماما جت الاوضه تصحيني ولما لقتني صاحي قعدت تتكلم معايا تاني وتحاول تشرحلي وتقنعني بالحياه الي هما عيشنها وعرفت أن بابا كان لسه مكسوف مني وخصوصا لما عرفوا اني شوفته وهو بيتناك من الراجل المهم اتشجعت وقولت لماما اني موافق ومتقبل الحياه الي هما عايشنها دى والحاجات والممارسات الجنسيه بس لازم يعرفوا حاجه وفي حاجه لازم اقولها وماما كانت بتستمع ليا وبدأت تحميلها كل حاجه عن ميولي وتجربتي مع صاحبي ولاحظت أنها عاديه ومش مستغربه ولما سالتها قالتلي أنه شي عادى بالنسبالها علشان انا طالع زى بابا بحب الرجاله والازبار وقبل ما انهي كلامي مع ماما وترجع الأمور طبيعيه طلبت منها طلب وكنت خايف اطلبه طلبت منها اني امارس هارد واني عاوز حد يفتحني ويمارس معايا ولما سالتني مين الحد ده رديت بصوت فيه رعشه قولتلها بابا جلال هي انصدمت من طلبي وقعدت سرحانه في كلامي وبعدين قالتلي ازاى يعني انت عارف الي يتطلبه ده قولتلها انتي قولتي العلاقه الجنسيه ملهاش علاقه بحياتنا العاديه وأنها بتكون ميول ولفتره محدده انا من ساعه ما شفت زبر بابا وانا نفسي فيه وبعدين انا أوله من الغريب وكمان بدل ما امارس مع حد ويفضحني أو ينقلي مرض عموما فكرى وشوفي رأى بابا ايه المهم بعد يومين والكلام بين بابا وماما في طلبي وهما بين الرفض والقبول والاندهاش قرروا في الاخير اني ادخل معاهم اللعبه دى وأنهم وافقوا علي طلبي أنه تكون في علاقه جنسيه بيني وبين بابا طبعا هتقولوا لعبه ازاى ده الاسم الي ماما وبابا اطلقوه علي مغامراتهم الجنسيه اللعبه أو لعبه الجنس وفعلا ماما جاتلي اوضتي وقالتلي أنهم وافقوا وان بابا مستنيني في اوضتهم ورحت وكانت ماما معانا وبعدين سبتنا وخرجت وبعد لحظات من الصمت وانا وبابا بنبص لبعض من تحت لتحت وكل واحد مستني التاني يبدأ بالخطوه الأولي لقيت بابا قام وجه ناحيتي وخلاني وقفت قدامه وسألني أن كنت لسه متاكد من طلبي ولا حابب ارجع في كلامي وقولتله اني متاكد وعاوزه هو الي يفتحني في اللحظه هجم بابا علي شفايفي وبدأنا نبوس بعض بكل جنون وبطريقه شهوانية وفجاه لقيت نفس بقيت ملط عريان خالص وبابا عمال يلحس بزازى ويحرك أيده علي طيزى ويحسس عليها ويبعبصني وبعدين خلاني نمت وبدأ يمص زبرى ويحرك صباعه علي خرمي وانا كنت سحت خالص وبقيت في عالم تاني وحسين بمتعه اول مره أحسها وبعدين بابا قام وقلع البوكسر وشفت زبره قدامي هجمت عليه امصه والحس بيوضه واعصره بايدي لحد ما وقف زي الحديده وبابا طلب مني انام علي ظهرى علي طرف السرير وارفع رجلي علي كتفه وجاب دهان ودهن بيه زبره وخرم طيزي وبدأ يحرك زبره علي فتحه طيزى وبدأت اهيج اكتر واطلب منه يدخل زبره في طيزى وفعلا بدأ يدخله واحده واحده وانا عمال اصوت واصرخ لحد ما دخل جزء من زبره في طيزى ووقف لحد ما طيزى خدت علي زبره وبعدين كمل تدخيل لحد ما دخل كله وانا بصوت من حجم زبره واستني كمان شويه لحد ما طيزى اتعودت علي زبره ولما لاقني هديت بدأ ينكني في الاول حسيت بالم وتعب بس بعد كده الالم اتحول لمتعه وهو كان بينيك براحه في الاول وبعدين بقي بينيك بعنف وينكني جامد وفي نفس الوقت بيلعب في زبرى لحد ما جبت لبني علي أيده وبطني وهو جاب لبنه جوه طيزى ورجعنا نبوس بعض تاني ولما زبره بدأ ينام طلعه من طيزى وكان عليه ددمم من طيزى ولبنه وهي نده علي ماما الي دخلت علينا وشافتنا كده وقالتلنا مبروك يا حبايبي وبابا طلب منها تاخدني الحمام علشان اتشطف وتدهن طيزى علشان الالم والدم وفعلا ماما نيمتني في البانيو وعملت زى بابا ما طلب وخدتني علي اوضتي انام واستريح ومنها بدأت حياتي الجنسيه مع اهلي الي فضلت ما بنا خلال أربع سنين فأنا كنت في كليه الهندسه وكنت متفوق في دراستي والجنس مشغلنيش عن دراستي وده كان شرط بابا وماما وفضلنا لمده اربع سنوات نمارس الجنس احنا الثلاثه والي ماما شاركنا فيه من بعد ما بابا ما نكني وفتحني وكانت حياتنا أمام الناس كلها احترام وتقدير ومش مبينين حاجه قدام الناس إنما لما نكون لوحدينا في البيت كان كل شي مباح كنا تقريبا احنا الثلاثه عريانين قدام بعض وأوقات الجنس ساعات كنا نبقي احنا الثلاثه مثلا الحس كس ماما قبل ما بابا ينكها أو أمص زبره وأدخله في كس ماما أو ماما تمسك زبر بابا وتدخله في طيزى وساعات ماما كانت بتنكني بالزبر الصناعي كانت حياتنا الشخصيه والجنسيه مثيره جدا وكل شي مباح فيها إلا طبعا اني نمت مع ماما رغم أنها كانت مثيره بس ده مكنش من بين رغباتنا المهم فضلنا كده احنا الثلاثه دا غير مغامرتهم مع ناس تانيه زي الي شفتهم معاهم اول مره ودى كانت حياتي مع اهلي وفضلنا كده لحد ما جه تليفون لماما من خالتي أنها تعبانه اوى وبتموت وماما راحت تشوفها وقعدت معاها كام يوم علشان كانت خالتي ارمله وملهاش حد تاني وبعد كده ماما اتصلت وقالت لبابا أن خالتي اتوفت وهو سافرلها وانا قعدت علشان كان عندى امتحانات وبعد كام يوم لقيت بابا وماما دخلين البيت ومعاهم بنت ولما سألتهم مين دى ماما قالتلي انها تبقي مني بنت خالتي وان خالتي طلبت من ماما لو حصلها حاجه تاخد مني عندها علشان ملهاش اخوات هي كانت وحيده هي كمان وعلشان أهل ابوها وحشين وبيعاملوهم معامله وحشه بعد وفاه جوز خالتي المهم مني عاشت معانا وكانت مخلصه دبلوم وكانت اصغر مني بأربع سنوات وانا في التوقيت ده كنت داخل علي الترم التاني لآخر سنه ليه في كليه الهندسه وطبعا لوجود مني معانا حياتنا الجنسيه كانت محدوده جدا ومكنتش عن نفسي عارف اخد راحتي مع بابا وماما المهم خليت تركيز كله في الامتحانات والمذاكرة علشان افضل واخلص بتفوق زى العاده ورغم كده كنت بحس بمني بتتقرب مني وتحاول تشد انتبهي ليها انا مكنتش شاغل دماغي بيها رغم انها جميله جدا ونسخه من الفنانه مي عز الدين في الشكل والجسم بس طبعا انتم عارفين ميولي ايه المهم خلصت الامتحانات وبعد فتره ظهرت النتيجه ونجحت بتفوق وانخرجت من كليه الهندسه وطبعا هشتغل مع والدى في مكتبه وكانت حياتي ماشيه كما خططت ليها لحد ما حصلت مفاجاه تانيه غيرت حياتي بعد ما خلصت الدراسه لقيت ماما بتطلب مني اني اتجوز بنت خالتي مني انا استغربت طلبها ورفضته خصوصا انها عارفه ميولي ايه ورغم اني اقدر امارس الجنس مع ست طبيعي إنما ميولي الجنسيه ناحيه الرجاله ومش حابب اتجوز وكمان مين توافق أن جوزها يكون كده بعد ما خلصت كلامي ماما حكتلي الي حصل بنها وبين خالتي قبل ما تتوفي وان خالتي طلبت توعدها أن لو هي اتوفت تجوزني مني بنتها علشان هي خايفه عليها تسببها لوحدها وخصوصا انها ملهاش اخوات وملهاش غير خالتها الي هي امي وخصوصا مع معامله أهل ابوها السيئه ليها وكمان مش عايزنها وسطهم وماما بسبب مرض إخوتها والحاله الي كانت فيها وعدتها اني اتجوز مني بنتها وهي مش هقدر ترجع في وعدها خصوصا أن الكلام ده كان قدام مني وهي عارفه بالموضوع وان ماما كانت مستنيه اخلص الامتحانات واتخرج علشان تعرفني وتنفذ وعدها طبعا انا رفضت الفكره كلها وقولت اني مش هتجوز خالص ولا مني ولا غيرها وبعد كام يوم لما هديت رجعت ماما تكلمني تاني في موضوع الجواز وحاولت برده تقنعني اني انفذ الوعد الي وعدته لخالتي انا قولتلها افرضي اني وافقت واتجوزتها هي هتقبل ازاى ميولي كده ماما قالتلي وافق انت بس وسئل الموضوع ده عليا قبل كتب الكتاب هتكون موافقه ومتقبله كل حاجه ولو حصل كده يبقي متتجوزهاش المهم وافقت ماما علي كلامها وطبعا كنت بكون مع بابا جلال في المكتب الهندسي نشوف الأعمال الي ورانا واشتغل معاه في المكتب وطبعا كان ساعات بيكون في علاقه بنا جنسيه بعد الموظفين والعمال ما يمشوا علشان طبعا كان صعب نمارس في البيت في وجود مني وخصوصا انها لسه متعرفش حاجه عن ميولنا وحياتنا الجنسيه وطبعا في الوقت ده ماما كانت متكفله بمني ازاى تفتح مخها وتفهمها وتخليها تتقبل الوضع ده وبصراحه ماما كانت ذكيه وبتقدر تقنع الشخص بالحاجه الي تعوزها وتخليه يتقبلها بدأت تاخد مني وتعريفها أن الحياه هنا غير الأرياف وأنها لازم تتغير وتتاقلم مع الوضع الجديد علشان تتعلق بيها ومتشغلش بواحده تانيه وده خلي مني تسمع كلامها علشان كانت خايفه ارفض الجواز منها وترجع تاني للبهدله في بيت أهل ابوها وخصوصا انها عندنا حياتها مرتاحه ووضعنا المادى ومستوانا راقي وماما قدرت تقنعها بسهوله أنها تغير استايل لبسها وبدات تلبس ضيق أو قصير علي نفس مستوى عيشتنا والناس الي حوالينا وطبعا بالتدريج وواحده بدأت مني تلبس ملابس في البيت برده متحرره رغم أنها كانت رافضه ومكسوفه من وجود جوز خالتها الي هو بابا بس ماما قدرت أقنعها أن ده حماها يعني زى ابوها وانا خلاص اعتبر. جوزها وان دى حياتنا وبالتدريج بدأت مني تلبس براحتها في البيت حتي في وجود بابا فكانت ساعات تلبس هوت شورت أو بنطلون فيزون وبدى كت وساعات كانت تطلع من اوضتها بقميص نوم وتقابل بابا بالصدفه يبقي الموضوع عادى مع كل التغير ده الي بيحصل وبسرعه خلاني مبسوط واوافق علي الجواز بس فاضل اهم حاجه ياترى لو عرفت اني سالب وبتناك هتوافق ولا لا وانا كنت متاكد رغم التغير الي بيحصل لمني ورغم أن ماما خلتها متحرره سواء في البيت أو خارج المنزل في لبسها أو تصرفاتها حتي كنت متاكد انها هترفض بمجرد ما تعرف ميولي ورغباتنا الجنسيه كاسره ماهو مش معقول في واحده توافق تتجوز من واحد بيتناك وكمان أبوه وأمه بيعملوا علاقات جنسية شاذه وتبادل زوجات ولكن العكس ماحدث فرغم صعوبه الموقف والطريقة الي ماما كانت بتفهم بيها مني حياتنا الجنسيه عامله ازاى ولكن مني كانت برده ذكيه وفاهمه وقدرت تستوعب الموضوع و كمان وافقت نكمل الجوازه بالوضع الجديد ولكن طلبت من ماما تقعد معايا لوحدينا الاول وفعلا بعد ما قعدنا لوحدينا مكنش في كلام كتير ولكن مني قالتلي انها موافقه تجوزني بميولي ده بس عاوزه تعرف هل انا اقبل أنها تعمل علاقه مع حد غيري وتمارس الجنس مع شخص تاني وتكون بحريتها بعد جواز انا استغربت سوالها بس جاوبتها اني موافق وكل حر في ميوله الجنسية بشرط أن ده مفهوش فضيحه أو ضرر لينا علشان شكلنا قدام الناس وهي وافقتني في كلامي وحسيت أنه هيكون في تفاهم بيني انا ومني زى ما كان في تفاهم بين جلال وزينب بابا وماما ولقيت مني بتقول انا كان نفسي اتجوز واحد متحرر زيك والي عجبني اكتر انك طلعت ديوث وده الي نفسي فيه من زمان بس مكنتش اقدر اتكلم واوضح علشان البيئه الي كنت عايشه فيها وأنها لما جت وعاشت معانا فعلا حبتني واتمنت اني اكون شخص متحرر لابعد درجه وكمان اتبسطت اوى لما لاقتنا عيله متحرره وفري وانا بسمع كلام مني وتعليقاتها علي حياتنا اكتشفت فيا ميول جديده وهي الدياثه فبرغم اني كنت بتناك وعائلتي متحرره ولكن شعور اني ديوث لم يخطر لي علي بال فرغم اني شوفت ماما بتتناك من رجاله تانيه غير بابا ولكن وجوده معاها مكنش مخليني احس اني ديوث وان الموضوع ده خالص بيهم لكن دلوقتي وانا بسمع كلام مني حسيت بإحساس غريب اوى وكمان كان مثير بالنسبالي حسيت وهي بتتكلم اني اشوفها تحت زبر فحل بينكها قدامي أو اني اتناك انا وهي من زبر واحد وفعلا اتفقنا علي كل حاجه وقررنا أنه لو هي حبت تعمل علاقه مع حد لازم يكون عندى علم وكمان نوافق عليه سوا وبرده لوحبيت اعمل علاقه مع حد يكون عندها علم وموافق احنا الاتنين سوا ورغم كل ده فطلبت مني أن جوازنا يبقي صحيح وأنه انا الي ادخل عليها وافتحها وده علشان خاطر والدتها وكان طلبها قبل ما تتوفي أنها متسلمش عذريتها الا للي هيتجوزها لو حتي انا أو غيري وبعد ما اتفقنا علي كل حاجه بخصوص حياتنا بعد الجواز خرجنا وبلغنا بابا وماما أننا موافقين علي الجوازه وفعلا خلال اسبوعين كنا جهزنا كل حاجه وعمرنا فرح في اكبر قاعه وكنا جميعا مبسوطين وبعد الفرح روحنا علي بيتنا وهو نفس بيت اهلي علشان اتجوزت معاهم في نفس الشقه ودخلت انا ومني اوضه النوم وكانت ليله دخله عاديه وفتحتها وانهيت عذريتها وبدانا مرحله جديده في حياتنا الجنسيه فأصبحت من زوج متناك الي زوج ديوث فكنت استمتع عندما أخرج انا ومني في مكان واحد نظرات الراجل تتفحص وتاكل كل حته في جسمها ودائما كانت تقولي بحب اشوف عنيك ونظرتك وانت شايف الناس هتاكلني بعنيهم وتحرشهم ولمسهم لجسمي كانت تحب نروح اماكن عامه وتهيج الناس عليها وتستمتع بتعريصي عليها فكنا نروح نايت كلب أو ديسكو أو نكون معزومين في فرح وكانت شاطره اوى في اثاره من حولها وتخليني اعرص عليها فاوقات كانت تخرج معي بدون أن تلبس اندر مجرد جيبه أو فستان وساعات كانت بتلبس لبس يكون اغلب صدرها وبزازاها خارج منه وكنا لما نروح نايت كلب أو ديسكو كانت بترقص مع رجاله رقص جنسي هايج وتهيجه واكون قاعد بتفرج عليهم ومبسوط بتعريصي عليها وكنا اوقات نعمل علاقه ثلاثيه نتعرف علي شخص يكون فحل ومناسب لينا من حيث المستوى وأنه ميفضحناش وينكني انا ومني مراتي وأوقات كنا نلاقي شخص ينكها هي بس وانا كنت اتفرج عليهم وكانت بتعوضني أنها تنكني بالزبر الصناعي وكانت حياتنا أمام الناس زوج وزوجه محترمين وبيحبوا بعض وكنت ناجح في شغلي أما حياتنا الجنسيه السريه فكانت مليئه بالشذوذ وكل ما هو مباح وغير مباح
والان انا ومني في اجازه نبحث عن مغامرات جديده أو لعبه جنسيه جديده
اتمني القصه تكون عجبتكم ومستني تعليقاتكم ولو فيه اي ملاحظات احب اعرفها
ممتعه استمر
 
هاي صباح الخير أو مساء الخير علي حسب الوقت الي بتقرا فيه قصتي أتمني أن يكون الجميع بخير
انا ايمن عمري الان 32سنه وزوجتي مني عمرها 28سنه والدى جلال عمره 56سنه والدتي زينب عمرها 52 احنا وضعنا المادى وحالنا كويس جدا ووالدى يعمل مهندس ونعيش في مستوى اجتماعي راقي جدا
دي قصتي مع اهلي ومراتي وكانت بدأت منذ فتره طويله جدا كل شخصية فيهم ليها دور في قصه حياتي انا ابن وحيد ليهم ومعنديش اخوات خالص
أتمني أن تنال إعجابكم ومستني تعليقاتكم ولو فيه اي ملاحظات
وارجو تعذروني لو طريقتي مكنتش جيده
والان ابدا قصتي


الان انا جالس علي السرير في غرفه في أحد الفنادق في شرم الشيخ كنت ذهبت انا وزوجتي لقضاء اجازه هناك والان اناانتظر مني زوجتي أن تخرج من الحمام بعد أن تستحمي وذلك بعد انا أقمنا علاقه جنسيه ثلاثيه انا وهي واحد الأشخاص كنا تعرفنا عليه وكنا ينزل معنا في نفس الفندق فكان فحل زنجي فقد أقمنا علاقه نحن الثلاثه فقد قمت انا والفجل بنيك زوجتي وتبادلنا عليها ثم قام الفحل بنيكي انا وزوجتي وقد استمتعت انا ومني بزبه فكان فعلا فحل بمعني الكلمه
بعد أن انتهينا من ممارسه الجنس ودخلت مني زوجتي للاستحمام جلست افكر وأتذكر ماحدث لي وكيف وصل بيا الحال الي هذا الوضع وكيف أصبحت متناك واعشق الزبر وفي نفس الوقت ديوث علي مراتي مني
اسف علي الاطاله والمقدمه الطويله والان ابدا قصتي

كنت في المرحله الثانويه اخر سنه وظهرت النتيجه ونجحت وكنت فرحان جدا اني جبت مجموع اقدر ادخل كليه الهندسه علشان كنت عاوز اكون مهندس زى بابا جلال وكان بابا وماما زينب مهتمين بيا وبيدلعوني وعمرهم ما بيرفضوا ليا اي طلب علشان انا ابنهم الوحيد والعلاقه بنا كانت كويسه اوى مفيش مشاكل خالص وكنا اسره سعيده وكان في دايما تفاهم بنا خصوصا بين بابا وماما وعمرى ما خبيت اي حاجه عنهم سوا حاجه واحده بس وهي علاقتي الجنسيه بأحد اصدقائي ايوه انا كنت شاب مثلي وكانت في علاقه بيني وبين صديق ليا بدأت منذ فتره المراهقه فكنا نمارس السوفت بينا من بوس واحضان وتفريش ومص ولحس كنا بنعمل كل حاجه ونتبادل الأدوار بنا بس سوفت عمرنا ماعملنا هارد ولا حد ناك التاني وكنت ساعات بسال نفسي انا ازاى طالع كده وازاى ميولي بالشكل ده مع أن اهلي مش كده او ده الي كنت مفكره لحد ما جه اليوم الي غير كل حاجه واكتشفت الحقيقه طبعا بعد ما نجحت طلبت من ابويا وامي اني اسافر اغير جو واتفسح مع اصحابي كام يوم وهما وافقوا وفعلا سافرت وكنت متفق معاهم اني هقضي اسبوع في الاجازه ولكن بعد ماسفرت اكتشفت أن صديقي الي كنت بمارس السوفت معاه مش هيجي معانا لظروف عنده وانا كنت عامل حسابي اني ممكن اختلس بعد الوقت وانفرد بيه لوحدينا ونمارس الجنس في الاجازه من غير ما حد من زميلنا يعرف حاجه علشان الموضوع ده كان سر بنا احنا وبس لكن الان جميع خططي باظت وكنت طول الرحله زهقان ومضايق وفعلا بعد كام قررت اني ارجع ومش هكمل الاسبوع مع اصحابي ومردتش اعرف ابويا أو امي اني راجع في السكه وقولت اعملها مفاجاه ليهم وكنت وفعلا رجعت من السفر وكنت وصلت للبيت حوالي نص الليل وفتحت الباب ودخلت من غير ما حد يحس بيا علشان كنا عايشين في شقه دوبلكس يعني شقتين مفتوحين علي بعض ولما دخلت وكانت الشقه شبه ضلمه ولكن في نور خارج من اوضه نوم بابا وماما وكمان في اصوات سامعها غير صوتهم لما قربت بشويش واتسحبت لحد الاوضه الي كان بابها مفتوح شويه وجدت صوره صدمتني واندهشت لقيت بابا جلال راكب فوق واحده ست وعمال ينيك فيها وماما زينب جنبه قعده علي زبر حد وعمال تتنطط عليه طالعه ونازله انصدمت من الي شوفته قدامي وبقيت مش مصدق المشهد ده هو بابا وماما بيعملوا ايه وازاى بابا يسمح لحد تاني ينيك ماما وكمان قدامه وهو ينيك واحده قدام ماما وكمان مبسوطين ازاى و هما بيعملوا كده كل الحاجات دي في دماغي وبقيت خلاص حاسس أنه هيغمي عليا من المنظر ده ولكن قررت اكمل وأشوف ايه اللي هيحصل في الاخر وبعد شويه وانا بتفرج علي ماما وهي في حضن راجل تاني بتتناك منه والكلام الي كان بين ماما وبابا علشان الراجل والست التانين كانوا بيتكلموا بلغه اجنبيه لقيت بابا بيقول لماما عجبك زبه يا حبيبتي متكيفه يا لبوتي مبسوطه يا شرموطه وهي ترد عليه اوى يا روحي زبره يجنن يا عرصي بيفشخني اوى يا خول تحب تجربه يا متناك انا هنا انصدمت ودماغي وقفت عن التفكير لقيت بابا قام من فوق الست وراح ناحيه ماما والراجل الي قاعده علي زبره وقام مطلع زبر الراجل من كس ماما وهات يا مص فيه ولحس ومن طريقته واضح انها مش اول مره ولقيت ماما والست ناموا جنب بعض بيبوسوا بعض وهما ببشفوا بابا وهو بيمص زبر الراجل التاني وبعدين لقيت بابا راح ناحيه ماما وعمال يلحس في كسها وهو مفنس والراجل جه من وراه ودخل زبره في طيزه وفضل ينيك فيه وهو وبيلحس كس ماما وشويه ولقيت الست التانيه طلعت حاجه من الشنطه وعرفت انه حزام زبر صناعي ولبسته وبعدين الراجل بدل مكانه مع بابا بقي الراجل يلحس كس ماما وبابا ينيكه والست دخلت الزبر الصناعي في طيز بابا وفضلوا يمارسوا كده لحد ما قربوا ينزلوا لبنهم وبابا والراجل التاني غرقوا ماما بلبنهم وجابوا لبنهم كله علي جسمها ووشها انا طبعا كنت مصدوم هما دول بابا وماما ولا دول ممثلين افلام البورنو بقيت مش عارف افكر وعرفت دلوقتي انا طلعت شاذ لمين وانا الي كنت مستغرب واتسحبت وطلعت الدور الثاني وقعدت افكر اعمل ايه وتتصرف ازاى اواجههم ولا اسكت ووسط ده كله لقيتني بفكر في بابا وزبره ازاى زبره كبير كده وبينيك وفي نفس الوقت خلي الراجل ينيكه وكمان كان مستمتع وانا بفكر في كل ده لقيت نفسي بدأت اهيج وزبرى يوقف واحس بنشوه كل ما افتكر زبر بابا وهو في طيز الراجل وكمان منظر بابا وهو بيمص زبر الراجل الي كان لسه بينيك مراته ماما زينب شويه ولقيت الراجل والست خارجين من الشقه وبابا وماما بيسلموا عليهم ويودعوهم ولسه ماما بتقفل الباب وراجعه مع بابا شافتني وانا قاعد فوق وعرفت اني رجعت من السفر ووقفت مصدومه أما لقتني وبابا بص ناحيتي وانصدم هو كمان والاتنين في نفس واحد انت هنا من امتي ورجعت امتي وقررت أن اوجههم ونزلت من علي السلم وهما كان وشهم مخطوف وبدأت احكيلهم عن كل حاجه شفتها وعرفتها وطبعا كنت بحكي وانا مضايق ومستغرب من الحقيقه الي اكتشتفتها وبابا مكنش عارف يرد عليا يقول ايه بس ماما هي اتشجعت وبدأت تكلمني وتحكيلي هما ليه عملوا كده وازاى وصلوا للمرحله دى وبدأت تحاول تعملي زى غسيل مخ علشان اتقبل الوضع الي شفته وكانت بتاكدلي في كلامها أن رغم كل ده هي وبابا بيحبوا بعض واتعلقوا ببعض اكتر وان دي مجرد ميول ورغبات جنسيه وبتنتهي وان الشخص لازم يتمتع ويمتع ويعلم الي في نفسه طالما مفيش ضرر لحد أو يضر نفسه قصدها حد يفضحهم وكده وهي كانت بتحكي وبابا بيشجعها في الكلام وكنت مستغرب كلامهم ومش قادر أصدقه وهما كانوا بيحاولوا يقنعوني انا سبتهم وطلعت اوضتي وماما طلبت من بابا يسبني كام يوم لحد ما استوعب الصدمه وهي هتفضل تتكلم معايا وتأني يوم صحيت بعد ما فكرت وقررت اني لازم امتع نفسي واني مكنتش عاوز امارس هارد علشان خاطر بابا وماما ودلوقتي اكتشفت كل حاجه وقررت اني اوجههم طالما عاوزين اتقبل وضعهم هما كمان يتقبلوا وضعي وقعدت افكر افتح الموضوع ده ازاى لحد ما لقيت أن لازم اتكلم مع ماما وفعلا بعد شويه ماما جت الاوضه تصحيني ولما لقتني صاحي قعدت تتكلم معايا تاني وتحاول تشرحلي وتقنعني بالحياه الي هما عيشنها وعرفت أن بابا كان لسه مكسوف مني وخصوصا لما عرفوا اني شوفته وهو بيتناك من الراجل المهم اتشجعت وقولت لماما اني موافق ومتقبل الحياه الي هما عايشنها دى والحاجات والممارسات الجنسيه بس لازم يعرفوا حاجه وفي حاجه لازم اقولها وماما كانت بتستمع ليا وبدأت تحميلها كل حاجه عن ميولي وتجربتي مع صاحبي ولاحظت أنها عاديه ومش مستغربه ولما سالتها قالتلي أنه شي عادى بالنسبالها علشان انا طالع زى بابا بحب الرجاله والازبار وقبل ما انهي كلامي مع ماما وترجع الأمور طبيعيه طلبت منها طلب وكنت خايف اطلبه طلبت منها اني امارس هارد واني عاوز حد يفتحني ويمارس معايا ولما سالتني مين الحد ده رديت بصوت فيه رعشه قولتلها بابا جلال هي انصدمت من طلبي وقعدت سرحانه في كلامي وبعدين قالتلي ازاى يعني انت عارف الي يتطلبه ده قولتلها انتي قولتي العلاقه الجنسيه ملهاش علاقه بحياتنا العاديه وأنها بتكون ميول ولفتره محدده انا من ساعه ما شفت زبر بابا وانا نفسي فيه وبعدين انا أوله من الغريب وكمان بدل ما امارس مع حد ويفضحني أو ينقلي مرض عموما فكرى وشوفي رأى بابا ايه المهم بعد يومين والكلام بين بابا وماما في طلبي وهما بين الرفض والقبول والاندهاش قرروا في الاخير اني ادخل معاهم اللعبه دى وأنهم وافقوا علي طلبي أنه تكون في علاقه جنسيه بيني وبين بابا طبعا هتقولوا لعبه ازاى ده الاسم الي ماما وبابا اطلقوه علي مغامراتهم الجنسيه اللعبه أو لعبه الجنس وفعلا ماما جاتلي اوضتي وقالتلي أنهم وافقوا وان بابا مستنيني في اوضتهم ورحت وكانت ماما معانا وبعدين سبتنا وخرجت وبعد لحظات من الصمت وانا وبابا بنبص لبعض من تحت لتحت وكل واحد مستني التاني يبدأ بالخطوه الأولي لقيت بابا قام وجه ناحيتي وخلاني وقفت قدامه وسألني أن كنت لسه متاكد من طلبي ولا حابب ارجع في كلامي وقولتله اني متاكد وعاوزه هو الي يفتحني في اللحظه هجم بابا علي شفايفي وبدأنا نبوس بعض بكل جنون وبطريقه شهوانية وفجاه لقيت نفس بقيت ملط عريان خالص وبابا عمال يلحس بزازى ويحرك أيده علي طيزى ويحسس عليها ويبعبصني وبعدين خلاني نمت وبدأ يمص زبرى ويحرك صباعه علي خرمي وانا كنت سحت خالص وبقيت في عالم تاني وحسين بمتعه اول مره أحسها وبعدين بابا قام وقلع البوكسر وشفت زبره قدامي هجمت عليه امصه والحس بيوضه واعصره بايدي لحد ما وقف زي الحديده وبابا طلب مني انام علي ظهرى علي طرف السرير وارفع رجلي علي كتفه وجاب دهان ودهن بيه زبره وخرم طيزي وبدأ يحرك زبره علي فتحه طيزى وبدأت اهيج اكتر واطلب منه يدخل زبره في طيزى وفعلا بدأ يدخله واحده واحده وانا عمال اصوت واصرخ لحد ما دخل جزء من زبره في طيزى ووقف لحد ما طيزى خدت علي زبره وبعدين كمل تدخيل لحد ما دخل كله وانا بصوت من حجم زبره واستني كمان شويه لحد ما طيزى اتعودت علي زبره ولما لاقني هديت بدأ ينكني في الاول حسيت بالم وتعب بس بعد كده الالم اتحول لمتعه وهو كان بينيك براحه في الاول وبعدين بقي بينيك بعنف وينكني جامد وفي نفس الوقت بيلعب في زبرى لحد ما جبت لبني علي أيده وبطني وهو جاب لبنه جوه طيزى ورجعنا نبوس بعض تاني ولما زبره بدأ ينام طلعه من طيزى وكان عليه ددمم من طيزى ولبنه وهي نده علي ماما الي دخلت علينا وشافتنا كده وقالتلنا مبروك يا حبايبي وبابا طلب منها تاخدني الحمام علشان اتشطف وتدهن طيزى علشان الالم والدم وفعلا ماما نيمتني في البانيو وعملت زى بابا ما طلب وخدتني علي اوضتي انام واستريح ومنها بدأت حياتي الجنسيه مع اهلي الي فضلت ما بنا خلال أربع سنين فأنا كنت في كليه الهندسه وكنت متفوق في دراستي والجنس مشغلنيش عن دراستي وده كان شرط بابا وماما وفضلنا لمده اربع سنوات نمارس الجنس احنا الثلاثه والي ماما شاركنا فيه من بعد ما بابا ما نكني وفتحني وكانت حياتنا أمام الناس كلها احترام وتقدير ومش مبينين حاجه قدام الناس إنما لما نكون لوحدينا في البيت كان كل شي مباح كنا تقريبا احنا الثلاثه عريانين قدام بعض وأوقات الجنس ساعات كنا نبقي احنا الثلاثه مثلا الحس كس ماما قبل ما بابا ينكها أو أمص زبره وأدخله في كس ماما أو ماما تمسك زبر بابا وتدخله في طيزى وساعات ماما كانت بتنكني بالزبر الصناعي كانت حياتنا الشخصيه والجنسيه مثيره جدا وكل شي مباح فيها إلا طبعا اني نمت مع ماما رغم أنها كانت مثيره بس ده مكنش من بين رغباتنا المهم فضلنا كده احنا الثلاثه دا غير مغامرتهم مع ناس تانيه زي الي شفتهم معاهم اول مره ودى كانت حياتي مع اهلي وفضلنا كده لحد ما جه تليفون لماما من خالتي أنها تعبانه اوى وبتموت وماما راحت تشوفها وقعدت معاها كام يوم علشان كانت خالتي ارمله وملهاش حد تاني وبعد كده ماما اتصلت وقالت لبابا أن خالتي اتوفت وهو سافرلها وانا قعدت علشان كان عندى امتحانات وبعد كام يوم لقيت بابا وماما دخلين البيت ومعاهم بنت ولما سألتهم مين دى ماما قالتلي انها تبقي مني بنت خالتي وان خالتي طلبت من ماما لو حصلها حاجه تاخد مني عندها علشان ملهاش اخوات هي كانت وحيده هي كمان وعلشان أهل ابوها وحشين وبيعاملوهم معامله وحشه بعد وفاه جوز خالتي المهم مني عاشت معانا وكانت مخلصه دبلوم وكانت اصغر مني بأربع سنوات وانا في التوقيت ده كنت داخل علي الترم التاني لآخر سنه ليه في كليه الهندسه وطبعا لوجود مني معانا حياتنا الجنسيه كانت محدوده جدا ومكنتش عن نفسي عارف اخد راحتي مع بابا وماما المهم خليت تركيز كله في الامتحانات والمذاكرة علشان افضل واخلص بتفوق زى العاده ورغم كده كنت بحس بمني بتتقرب مني وتحاول تشد انتبهي ليها انا مكنتش شاغل دماغي بيها رغم انها جميله جدا ونسخه من الفنانه مي عز الدين في الشكل والجسم بس طبعا انتم عارفين ميولي ايه المهم خلصت الامتحانات وبعد فتره ظهرت النتيجه ونجحت بتفوق وانخرجت من كليه الهندسه وطبعا هشتغل مع والدى في مكتبه وكانت حياتي ماشيه كما خططت ليها لحد ما حصلت مفاجاه تانيه غيرت حياتي بعد ما خلصت الدراسه لقيت ماما بتطلب مني اني اتجوز بنت خالتي مني انا استغربت طلبها ورفضته خصوصا انها عارفه ميولي ايه ورغم اني اقدر امارس الجنس مع ست طبيعي إنما ميولي الجنسيه ناحيه الرجاله ومش حابب اتجوز وكمان مين توافق أن جوزها يكون كده بعد ما خلصت كلامي ماما حكتلي الي حصل بنها وبين خالتي قبل ما تتوفي وان خالتي طلبت توعدها أن لو هي اتوفت تجوزني مني بنتها علشان هي خايفه عليها تسببها لوحدها وخصوصا انها ملهاش اخوات وملهاش غير خالتها الي هي امي وخصوصا مع معامله أهل ابوها السيئه ليها وكمان مش عايزنها وسطهم وماما بسبب مرض إخوتها والحاله الي كانت فيها وعدتها اني اتجوز مني بنتها وهي مش هقدر ترجع في وعدها خصوصا أن الكلام ده كان قدام مني وهي عارفه بالموضوع وان ماما كانت مستنيه اخلص الامتحانات واتخرج علشان تعرفني وتنفذ وعدها طبعا انا رفضت الفكره كلها وقولت اني مش هتجوز خالص ولا مني ولا غيرها وبعد كام يوم لما هديت رجعت ماما تكلمني تاني في موضوع الجواز وحاولت برده تقنعني اني انفذ الوعد الي وعدته لخالتي انا قولتلها افرضي اني وافقت واتجوزتها هي هتقبل ازاى ميولي كده ماما قالتلي وافق انت بس وسئل الموضوع ده عليا قبل كتب الكتاب هتكون موافقه ومتقبله كل حاجه ولو حصل كده يبقي متتجوزهاش المهم وافقت ماما علي كلامها وطبعا كنت بكون مع بابا جلال في المكتب الهندسي نشوف الأعمال الي ورانا واشتغل معاه في المكتب وطبعا كان ساعات بيكون في علاقه بنا جنسيه بعد الموظفين والعمال ما يمشوا علشان طبعا كان صعب نمارس في البيت في وجود مني وخصوصا انها لسه متعرفش حاجه عن ميولنا وحياتنا الجنسيه وطبعا في الوقت ده ماما كانت متكفله بمني ازاى تفتح مخها وتفهمها وتخليها تتقبل الوضع ده وبصراحه ماما كانت ذكيه وبتقدر تقنع الشخص بالحاجه الي تعوزها وتخليه يتقبلها بدأت تاخد مني وتعريفها أن الحياه هنا غير الأرياف وأنها لازم تتغير وتتاقلم مع الوضع الجديد علشان تتعلق بيها ومتشغلش بواحده تانيه وده خلي مني تسمع كلامها علشان كانت خايفه ارفض الجواز منها وترجع تاني للبهدله في بيت أهل ابوها وخصوصا انها عندنا حياتها مرتاحه ووضعنا المادى ومستوانا راقي وماما قدرت تقنعها بسهوله أنها تغير استايل لبسها وبدات تلبس ضيق أو قصير علي نفس مستوى عيشتنا والناس الي حوالينا وطبعا بالتدريج وواحده بدأت مني تلبس ملابس في البيت برده متحرره رغم أنها كانت رافضه ومكسوفه من وجود جوز خالتها الي هو بابا بس ماما قدرت أقنعها أن ده حماها يعني زى ابوها وانا خلاص اعتبر. جوزها وان دى حياتنا وبالتدريج بدأت مني تلبس براحتها في البيت حتي في وجود بابا فكانت ساعات تلبس هوت شورت أو بنطلون فيزون وبدى كت وساعات كانت تطلع من اوضتها بقميص نوم وتقابل بابا بالصدفه يبقي الموضوع عادى مع كل التغير ده الي بيحصل وبسرعه خلاني مبسوط واوافق علي الجواز بس فاضل اهم حاجه ياترى لو عرفت اني سالب وبتناك هتوافق ولا لا وانا كنت متاكد رغم التغير الي بيحصل لمني ورغم أن ماما خلتها متحرره سواء في البيت أو خارج المنزل في لبسها أو تصرفاتها حتي كنت متاكد انها هترفض بمجرد ما تعرف ميولي ورغباتنا الجنسيه كاسره ماهو مش معقول في واحده توافق تتجوز من واحد بيتناك وكمان أبوه وأمه بيعملوا علاقات جنسية شاذه وتبادل زوجات ولكن العكس ماحدث فرغم صعوبه الموقف والطريقة الي ماما كانت بتفهم بيها مني حياتنا الجنسيه عامله ازاى ولكن مني كانت برده ذكيه وفاهمه وقدرت تستوعب الموضوع و كمان وافقت نكمل الجوازه بالوضع الجديد ولكن طلبت من ماما تقعد معايا لوحدينا الاول وفعلا بعد ما قعدنا لوحدينا مكنش في كلام كتير ولكن مني قالتلي انها موافقه تجوزني بميولي ده بس عاوزه تعرف هل انا اقبل أنها تعمل علاقه مع حد غيري وتمارس الجنس مع شخص تاني وتكون بحريتها بعد جواز انا استغربت سوالها بس جاوبتها اني موافق وكل حر في ميوله الجنسية بشرط أن ده مفهوش فضيحه أو ضرر لينا علشان شكلنا قدام الناس وهي وافقتني في كلامي وحسيت أنه هيكون في تفاهم بيني انا ومني زى ما كان في تفاهم بين جلال وزينب بابا وماما ولقيت مني بتقول انا كان نفسي اتجوز واحد متحرر زيك والي عجبني اكتر انك طلعت ديوث وده الي نفسي فيه من زمان بس مكنتش اقدر اتكلم واوضح علشان البيئه الي كنت عايشه فيها وأنها لما جت وعاشت معانا فعلا حبتني واتمنت اني اكون شخص متحرر لابعد درجه وكمان اتبسطت اوى لما لاقتنا عيله متحرره وفري وانا بسمع كلام مني وتعليقاتها علي حياتنا اكتشفت فيا ميول جديده وهي الدياثه فبرغم اني كنت بتناك وعائلتي متحرره ولكن شعور اني ديوث لم يخطر لي علي بال فرغم اني شوفت ماما بتتناك من رجاله تانيه غير بابا ولكن وجوده معاها مكنش مخليني احس اني ديوث وان الموضوع ده خالص بيهم لكن دلوقتي وانا بسمع كلام مني حسيت بإحساس غريب اوى وكمان كان مثير بالنسبالي حسيت وهي بتتكلم اني اشوفها تحت زبر فحل بينكها قدامي أو اني اتناك انا وهي من زبر واحد وفعلا اتفقنا علي كل حاجه وقررنا أنه لو هي حبت تعمل علاقه مع حد لازم يكون عندى علم وكمان نوافق عليه سوا وبرده لوحبيت اعمل علاقه مع حد يكون عندها علم وموافق احنا الاتنين سوا ورغم كل ده فطلبت مني أن جوازنا يبقي صحيح وأنه انا الي ادخل عليها وافتحها وده علشان خاطر والدتها وكان طلبها قبل ما تتوفي أنها متسلمش عذريتها الا للي هيتجوزها لو حتي انا أو غيري وبعد ما اتفقنا علي كل حاجه بخصوص حياتنا بعد الجواز خرجنا وبلغنا بابا وماما أننا موافقين علي الجوازه وفعلا خلال اسبوعين كنا جهزنا كل حاجه وعمرنا فرح في اكبر قاعه وكنا جميعا مبسوطين وبعد الفرح روحنا علي بيتنا وهو نفس بيت اهلي علشان اتجوزت معاهم في نفس الشقه ودخلت انا ومني اوضه النوم وكانت ليله دخله عاديه وفتحتها وانهيت عذريتها وبدانا مرحله جديده في حياتنا الجنسيه فأصبحت من زوج متناك الي زوج ديوث فكنت استمتع عندما أخرج انا ومني في مكان واحد نظرات الراجل تتفحص وتاكل كل حته في جسمها ودائما كانت تقولي بحب اشوف عنيك ونظرتك وانت شايف الناس هتاكلني بعنيهم وتحرشهم ولمسهم لجسمي كانت تحب نروح اماكن عامه وتهيج الناس عليها وتستمتع بتعريصي عليها فكنا نروح نايت كلب أو ديسكو أو نكون معزومين في فرح وكانت شاطره اوى في اثاره من حولها وتخليني اعرص عليها فاوقات كانت تخرج معي بدون أن تلبس اندر مجرد جيبه أو فستان وساعات كانت بتلبس لبس يكون اغلب صدرها وبزازاها خارج منه وكنا لما نروح نايت كلب أو ديسكو كانت بترقص مع رجاله رقص جنسي هايج وتهيجه واكون قاعد بتفرج عليهم ومبسوط بتعريصي عليها وكنا اوقات نعمل علاقه ثلاثيه نتعرف علي شخص يكون فحل ومناسب لينا من حيث المستوى وأنه ميفضحناش وينكني انا ومني مراتي وأوقات كنا نلاقي شخص ينكها هي بس وانا كنت اتفرج عليهم وكانت بتعوضني أنها تنكني بالزبر الصناعي وكانت حياتنا أمام الناس زوج وزوجه محترمين وبيحبوا بعض وكنت ناجح في شغلي أما حياتنا الجنسيه السريه فكانت مليئه بالشذوذ وكل ما هو مباح وغير مباح
والان انا ومني في اجازه نبحث عن مغامرات جديده أو لعبه جنسيه جديده
اتمني القصه تكون عجبتكم ومستني تعليقاتكم ولو فيه اي ملاحظات احب اعرفها
😍😍😍😍💋💋💋💋🥰🥰🥰🥰❤️❤️❤️❤️❤️❤️
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%