مثلية قصيرة انا والشيميل وجوزها

[جميز افندي]

اسمي احمد واقيم مع الأسرة بطنطا وعمري ٢٧ عام وكنت قد تقدمت لمسابقة بوزارة الآثار للتعيين منذ عام تقريبا وفقدت الأمل وتقدمت للعمل كمدرس للتاريخ في احد المدارس القريبة من سكني ، وفي ا حد الأيام وصلني خطاب يفيد بضرورة توجهي للوزارة لاستلام العمل بالمتحف المصري وبالفعل توجهت للقاهرة واستلمت عملي وبحثت علي شقة صغيرة بالقرب من المتحف علي قدر الإمكان ووجدت فعلا بفضل أحد الأقرباء شقة حجرة وصالة وحمام متواضع ومطبخ اكثر تواضعي وفي الدور التاسع والاخير من العمارة ولكن بها مصعد كهربائي وكنت أتوجه يوميا للعمل في الصباح الباكر لحرصي علي الالتزام بمواعيد العمل وكنت التقي بشاب ثلاثيني يوميا تقريبا بنفس موعد مغادرتي بالمصعد وكنا نتبادل التحيات وأحاديث التعارف العادية وعرفت ان اسمه سعيد وهو عريس حديث من زوجة سويدية وكان يتعطر بعطر جميل الرائحة ولكن انثوي نوعا ما وتكررت اللقاءات وزاد الود بيننا ولكنني كنت الاحظ انه يمرر يده علي زبي في حركات عفوية وفي أحد الايام دخل معنا آخرون بالمصعد فوجدته استدار وكان اقصر مني ومسك زبي بكف يده وهو ينظر بابتسامة ولم أستطع ان اتهرب منه فتركته يفرك زبي حتي وصلنا للدور الارضي وخرجنا سويا ووجدته يتحدث معي ويدعوني لزيارته بشقته مساء للتعرف بزوجته وتناول الشاي وحاولت ان اتهرب ولكن لم أجد بدا من تلبية دعوته ووصلت الي عملي ولم استطع ابعاده عن مخيلتي ووجدت زبي ينتصب وانا اتخيله في علاقة جنسية معي وقررت ان تكون زيارتي له اليوم هي التي تحدد وضع العلاقة به وبالطبع بزوجته وفي المساء توجهت إليه حاملا باقة ورد لاقدمها من باب اللياقة لزوجته وضربت جرس الباب و فتحت لي زوجته الباب فوجدت انثي في غاية الجمال ترتدي بدي حمالات وجيب ضيق فوق الركبة وكانت مسرورة بالورد وشكرتني وحضر سعيد وهو يرتدي تيشرت قصير وشورت وقال ...انت مش غريب وانا بارتاح في لبس البيت ولا ادخل اغير ؟؟ فقلت لاداعي لذلك ثم وضع يده علي فخذي وقال ....انت مالكش علاقة ببنات في محيط عملك أو قرايبك والمعارف تكون زوجة ليك فلم ارفع يده حيث كنت اتمني الأكثر وقلت له ....لا ليس الآن فإنا اريد الاستمتاع بحياتي قبل الارتباط ...وانت ماذا عن حمل زوجتك فلم الاحظ ان هناك بوادر ..ام ان هناك مشروع بيبي ....فقال .....لا لا يوجد مشاريع ووصلت يده قرب زبي ثم اردف ..ولا اعتقد انه من الممكن حدوث ذلك وهو يبتسم ثم مسك زبي وهو ينظر الي عيناي وقال ...أنا أريدك فقلت ....وانا كذلك ولكن ليس هنا ...فقال ....ولما لا ....فقلت ...زوجتك هنا ..فوجدته ينادي عليها ويتحدث إليها وهي تنظر لي بإبتسامتها الساحرة وتوجهت لي ووجدتها تاخذ بيدي وهو معنا وتفتح باب حجرة نومها وتتحدث بالإنجليزية...خدوا راحتكم وأغلقت باب الحجرة علينا فتوجه سعيد الي يحتضنني ويقبل شفتي بنهم وأخذ ينزع ملابسي حتي صرت عاريا وزبي منتصب كالحديد ثم نزع عنه ملابسه وانا انظر إليه والي جسده بشهوة فياله من جسد رائع ونظيف وصدره بحلماته كصدر فتاة صغيرة وفخذه وطيزه نظيفة وممتعة أما زبه فلا يتعدي حجم زب فتي صغير لا يتجاوز طوله ٧ أو ٨ سم ونزل علي ركبتيه يلحس ويمتص زبي جعلني انام علي ظهري ونام فوقي يستمتع بلحس ومص زبي وانا امص زبه والعب بطيزه وأدخل اصبعي بفتحة شرجه وهو يخرج أصوات شهوته احححححح اووووووف اووووووووه وانا مستمتع بزبه الصغير وادهس بيدي لحم طيزه مع إدخال اصبعي بشرجه ابعبصه بنهم وشوق ثم طلب ان يتذوق لبني بفمه فأخذ زبي بيده يحركه بحركة ترددية وبسرعة لاعلي واسفل ويلحس بلسان رأس زبي حتي أتت شهوتي مندفعه لداخل فمه وهو يسرع في ابتلاع لبني بكل حنكة وعهر ثم عاد لمص ولحس زبي بينما انا افعص في صدره واشد حلماته حتي انتصب زبي مرة أخري فإستدار طالبا نيك طيزه وناولني كريم يساعد علي الانزلاق فدهنت به فتحة شرجه وعلي رأس زبي وتوجهت الي فتحة شرجه فدخل الرأس ثم دفعت ببطء حتي استقر زبي داخل طيزه كاملا ثم بدأت نيكه اخرج زبي ثم ادخله رويدا رويدا وانا استمتع بحلمات بزازه ووصلت النيك وهو يتانغ اووووووه اووووووف ثم أسرعت اكثر واكثر حتي اندفع لبني داخله مرة أخري وتركته بداخله ونمت فوق ظهره اقبل ظهره وعنقه ولا تترك يداي بزازه الشهية وحلماتها البارزة ثم دخلت علينا زوجته وتحدث معها عن مدي سعادته فنظرت لي وسألت ان كنت أرغب بها فلم اتردد بالموافقة ووقفت أمامي تنزع عنها ملابسها كما لو كانت عاهرة تعرض جسدها ..إستربتيز...وانا في نشوة بمشاهدة جسمها الفاتن ومشاعر النيك متأججة داخلي حتي بدأت تنزع كلوتها فأصابتني حالة من الزهول فقال سعيد .....زوجتي شيميل ولكنها ممتعة واقتربت بزبها ناحية فمي فوجدتني امسكه الحسه وامصه حتي اندفع منيها وانا ابتلعه بكل سعادة ورضي ثم جلست بجانبي تقبلني بشفتاها وتلعب بصدري وانا امسك بزازها وحلماتها ثم انزل بيدي اتلمس فخذها ثم تستدير لتسمح لي بنيك طيزها وكان زبي اشتد وانتصب من الشهوة فلحست طيزها وفتحة شرجها ثم أدخلت زبي بداخل شرجها وظللت انيكها حت اندفعت شلال منيي بدخلها ونمت فوق ظهرها اقبل كل جزء تقع شفتي عليه وزبي لا يريد الارتخاء كما لو كان يريد جولة أخري ومع الوقت خرج وهو يسكب بعض من بواقي المني فأخذت زبي بداخل فمها تلتقط بقايا المني وتنظف زبي مما علق به وطلبت مني ان استدير فلم امانع كأنني منوم مغناطيسيا وسعيد يلعب بنفسه ومندهشا من تجاوبي معها ثم نزلت بفمها تلحس فتحة شرجي وتحسس عل فخذي وتقبله ثم تدهن فتحتي بكريم الانزلاق وتضع كذلك علي زبها ثم توسع فتحتي بإصبعها حتي أدخلت ثلاث أصابع فوضعت رأس زبها علي فتحتي ودفعت بجسمها فدخل الرأس بصعوبة وتاوهت من الألم ولكني امرتها بالاستمرار فدفعت زبها ببطء حتي أحسست به بداخلي فقامت بجسدها فوق جسدي ودفعت زبها داخلي اكثر ثم بدأت نيك طيزي ببطء وانا في غاية الاستمتاع والمتعة ثم أسرعت النيك حتي قذفت منيها داخلي ويالها من متعة وبعدما ارتخي واخرجته وضعته بفمي فامتصصته وبلعت ما يحتويه ثم حضر سعيد يلحس المني المتساقطة من طيزي حتي نظفها تماما وتوجهنا جميعا للإستحمام سويا واصبحت زيارتي لهم يوميا انيك واتناك .

اضغط لقراءة المزيد...