- إنضم
- 26 أكتوبر 2023
- المشاركات
- 118
- مستوى التفاعل
- 163
- نقاط
- 80
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- روسيا
- توجه جنسي
- ثنائي الميل
- معكم فيصل
طبعا أنا فيصل وعمري 25 عايش مع عائلتي المكونة من أبي وعمره 55 عمري وأمي وعمرها 47 وأختي مرام 22
قبل خمس سنوات كان عمري 20 عام كنت انجذب إلى أمي وكانت تلبس ملابس ضيقة وكنت أرى مؤخرتها البارزة ولكن انجذبت أكثر عندما رأيت كسها بالغلط كانت جالسة أمامي وبان كسها وكان المشاعر ولكنه كان جميل بالنسبة لي من بعدها وأنا اتخيل إني أضاجع ماما وكنت أتخيل إني الحس كسها Update اسرق ملابسها الداخلية وبدأت تلاحظ ذلك وكنت أنزل لبني على ملابسها الداخلية وبعد مرور سنتين على هذا الوضع قررت اصارح امي انتظرت ابي يغادر المنزل لذهب الى امي طبعا أبي لديه عمل كثير ولا يجلس في البيت كان يغيب عن البيت ثلاثة أيام أو أربعة غادر أبي البيت الصباح وا استيقظت 3:00 مساء فكانت أمي جالسة في الصالة لابسة ثوب ضيق اقتربت منها وقلت يا أمي أنا اسرق ملابسك الداخلية لكي أجلخ عليها انصدمت أمي وقلت يا ماما أحبك ولكن لا أقدر أن أشيلك من دماغي قالت أنا أحبك يا ابني ولكن لأني أصير الذي في بالك في يدها وقلت يا أمي أنها مرة واحدة وأنا اسرق ملابسك ولن اتكلم في الموضوع أرجوك يا أمي كانت ساكتة ثم اقتربت وقبلته وبديت رقبتها وهي صامتة ثم خرجت صدرها وبديت الحس صدرها وكانت صامتة ثم حملتها وضعتها على بطنها وبديت أرفع الثوب لارا مؤخرتها كانت كبيرة فادخلت وجهي في مؤخرتك وبديت الحس ثم اتعدلت أمي وقالت أدخل في كسي المؤخرة سوف يؤلمني راكان زبي مولع فاخرجت ثم أدخلته فك وجهي في وجه إستمرت في تقلها لدرجة إني مصيت لسانها فقلت لها ا انبطحي على بطنك انبطح وبديت اضرب مؤخرتهاكك
وكانت صامتة دخلت زبي في طيزها وكانا شعور جميل
وكنت أشد شعرها وأدخل زبي في مؤخرة وضرب مؤخرتها وفجأة لما علم إني نزلت داخل طيزها وكانت أمي صامتة
طبعا أنا فيصل وعمري 25 عايش مع عائلتي المكونة من أبي وعمره 55 عمري وأمي وعمرها 47 وأختي مرام 22
قبل خمس سنوات كان عمري 20 عام كنت انجذب إلى أمي وكانت تلبس ملابس ضيقة وكنت أرى مؤخرتها البارزة ولكن انجذبت أكثر عندما رأيت كسها بالغلط كانت جالسة أمامي وبان كسها وكان المشاعر ولكنه كان جميل بالنسبة لي من بعدها وأنا اتخيل إني أضاجع ماما وكنت أتخيل إني الحس كسها Update اسرق ملابسها الداخلية وبدأت تلاحظ ذلك وكنت أنزل لبني على ملابسها الداخلية وبعد مرور سنتين على هذا الوضع قررت اصارح امي انتظرت ابي يغادر المنزل لذهب الى امي طبعا أبي لديه عمل كثير ولا يجلس في البيت كان يغيب عن البيت ثلاثة أيام أو أربعة غادر أبي البيت الصباح وا استيقظت 3:00 مساء فكانت أمي جالسة في الصالة لابسة ثوب ضيق اقتربت منها وقلت يا أمي أنا اسرق ملابسك الداخلية لكي أجلخ عليها انصدمت أمي وقلت يا ماما أحبك ولكن لا أقدر أن أشيلك من دماغي قالت أنا أحبك يا ابني ولكن لأني أصير الذي في بالك في يدها وقلت يا أمي أنها مرة واحدة وأنا اسرق ملابسك ولن اتكلم في الموضوع أرجوك يا أمي كانت ساكتة ثم اقتربت وقبلته وبديت رقبتها وهي صامتة ثم خرجت صدرها وبديت الحس صدرها وكانت صامتة ثم حملتها وضعتها على بطنها وبديت أرفع الثوب لارا مؤخرتها كانت كبيرة فادخلت وجهي في مؤخرتك وبديت الحس ثم اتعدلت أمي وقالت أدخل في كسي المؤخرة سوف يؤلمني راكان زبي مولع فاخرجت ثم أدخلته فك وجهي في وجه إستمرت في تقلها لدرجة إني مصيت لسانها فقلت لها ا انبطحي على بطنك انبطح وبديت اضرب مؤخرتهاكك
وكانت صامتة دخلت زبي في طيزها وكانا شعور جميل
وكنت أشد شعرها وأدخل زبي في مؤخرة وضرب مؤخرتها وفجأة لما علم إني نزلت داخل طيزها وكانت أمي صامتة