- إنضم
- 29 أغسطس 2022
- المشاركات
- 36
- مستوى التفاعل
- 31
- نقاط
- 34
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- مصر
- توجه جنسي
- انجذب للذكور
بعد مخلصت حكاية اول مرة وفتحنى ابن خالى كريم فى بيت جدى عاوز اشاركم المرة التانية معاه .
المرة ديه كانت بعدها بسنتين لما بقيت ١٤ سنة كانت فى المصيف العائلى بعد مرور الوقت و عدى سنتين كنت شبه نسيت الموضوع اللى حصل فى الاول كنت بفكر كتير فيه بس الوقت بينسى . المهم يعنى كنا فى اسكندرية وحجزنا فى فندك كذا اوضه و احنا مسافرين كن مع بعض بس محصلش اى حاجه غريبه بينى وبين كريم كانت المقابله طبيعية جدا و لا كان كان حصل حاجه بينا من سنتين ونفس الشعور كان عندى بردو .
وصلنا الفندق وبدائنا فى تقسيم نفسنا و العائلة بدائت تقسمنا فى الاوض بس كريم مكنش معايا فى الاوضه كان معايا ولاد خالتى الاتنين هشام و احمد .. هشام قدى فى السن و احمد كان عنده ١٨ سنه .. و بدائنا نظبط حاجتنا فى الاوضه وانا كنت لوحدى بظبط شنطتى وفجاءه الاقى حد بيحضنى من ورا 😳 ويقولى هو انت فاكر انك هتنام بعيد عنى وبلف لقيته كريم و زوبره كان بداء يقف على طيزى 😨 قولتله بس هنا هشام واحمد قالى انا بدلت مع هشام علشان هو مش عاوز يكون معاكم هنا ...
المهم ده كله وانا معرفش ايه مخلينى متثبت جوا حضنه مبتحركش وهو كمان متحركش وقالى اعمل حسابك انهارده بليل هركب طيزك ديه وقفشها بايده و ادانى حته بعبوص حسيت ان طيزى ساحت عليه 🤤
وسبنى و بدائنا نرص فى حاجتنا و نزلنا كلنا علشان نروح البحر وانا الوحيد اللى كنت سرحان ومش معاهم خالص كل دماغى فى اللى هيحصل بليل 🥴 ونزلنا المايه عادى وفضلنا نعوم و نلعب عادى زيى اى حد بس كريم كان ليه رئى تانى و دماغه بتفكر فى حاجه تانية وحنا فى وسط الماية لقيته جنبى و بيدخل ايده فى المايوه قولتله بس حد ممكن يشفنا بتعمل ايه قالى خليك بس واقف كده محدش هيشوف حاجه احنا تحت المايه .. وهو لقيته راح مدخل صابعه فى طيزى قولتله بس بقى بيوجع حد يشوفنا قالى مهو لازم اوسع الخرم المولع ده علشان يستحملنى . قولتله يستحمل ايه .. قالى يستحمل ده ومسك ايدى ومسكنى زوبره 😳😳 اوف زوبره واقف اووى حديده فى الميه محستش بنفسى غيرى وانا بدعكهوله وهو يبعبصنى و انا من سحت خالص و بدائت ادعك زوبره جامد و هو يهبج ويبعبص جامد و انا اهيج وادعكه لدرجة انى خلاص كنت عاوزه يدخله فى طيزى بس الهيجان ده اتقطع لما حد شاورله علشان نطلع ناكل 😵💫😵💫 و كملنا اليوم عادى و روحنا و بليل كنا نازلين نخرج نتفسح لقيته بيصحينى و بيقولى لنا يجوا يخرجوا قولهم انك تعبان من البحر مش هتنزل ... ساعتها بقى قعدت افكر و الخوف جوايا من اللى هيعمله فيا انزل ولا افضل فى الاوضه بس طبعا النشوه غلبتنى و فضلت واتفاجئت انه نازل معاهم وهما خارجين قالى انا هنزل وارجعلك تانى علشان محدش يحس بحاجه ٠
وانا فى الاوضة بعد ساعه كده لقيته جيه ودخل وتربس الباب وراه ومن غير اى مقدمات لقيته قلع ملط و زوبره مدلدل وبيقولى لازم تمصهولى انهارده علشان تغرقه عسل من بوقك و يزفلط فى طيزك ديه وقعد على السرير و قعدنى قدامه وانا مش عارف امص ازاى بس زوبره لما وقف جامد حسيت انى هجت وعاوز ادوقه وبداءت الحس فيه كان طعمه هيجان ملوش طعم معين واول مدخلت راس زوبره فى بوقى حسيت انى هرجع قولتله مش عارف اعمل كده قالى مصه براحه شوية شوية بدائت اتعود بس مش كل م اجى ادخل حته زيادة احس انى هرجع بس هو مدنيش فرصه و راح ماسك راسى وقعد يدخله فى بوقى و يطلعه وانا نفسى اتقطع و حاسس انى هرجع خلاص لدرجه ان زوبره اتغرق رياله من بوقى و فجاءة سابنى قالى شوفت هو ده المطلوب علشان اعرف ادخله فيك و قومنى وانا وشى كله ضرب الوان وباخد نفسى بالعافيه و نيمنى على بطنى عل حرف السرير و رجلى على الارض و راح منزل الشورت و معرى طيزى وقعد يفعص فيهم ويضربنى عليهم براحه و يقول طيزك كبرت عن المرة اللى فاتت و بقت ملبن يا ميزو . وانا نايم على وشى مبتكلمش ولا حاسس بحاجه وهوب راح واقف ورايا ومسك طيازى بايده الاتتين و بداء يحك راس زوبره على خرمى 🥵🥵🥵 وانا حسيت انى فعلا عاوزه يدخله بجد . وقولتله دخله يا كيمو . وهو يقولى لا لما اهيج طيزك ديه علشان تبلع زوبرى كله ويضربنى على طيزى جامد و انا اقوله براحه ايدك بتوجع .يقولى مهو زوبرى هيوجعك اكتر يا قلبى و يضربنى وانا اتأوه ....يتبع
المرة ديه كانت بعدها بسنتين لما بقيت ١٤ سنة كانت فى المصيف العائلى بعد مرور الوقت و عدى سنتين كنت شبه نسيت الموضوع اللى حصل فى الاول كنت بفكر كتير فيه بس الوقت بينسى . المهم يعنى كنا فى اسكندرية وحجزنا فى فندك كذا اوضه و احنا مسافرين كن مع بعض بس محصلش اى حاجه غريبه بينى وبين كريم كانت المقابله طبيعية جدا و لا كان كان حصل حاجه بينا من سنتين ونفس الشعور كان عندى بردو .
وصلنا الفندق وبدائنا فى تقسيم نفسنا و العائلة بدائت تقسمنا فى الاوض بس كريم مكنش معايا فى الاوضه كان معايا ولاد خالتى الاتنين هشام و احمد .. هشام قدى فى السن و احمد كان عنده ١٨ سنه .. و بدائنا نظبط حاجتنا فى الاوضه وانا كنت لوحدى بظبط شنطتى وفجاءه الاقى حد بيحضنى من ورا 😳 ويقولى هو انت فاكر انك هتنام بعيد عنى وبلف لقيته كريم و زوبره كان بداء يقف على طيزى 😨 قولتله بس هنا هشام واحمد قالى انا بدلت مع هشام علشان هو مش عاوز يكون معاكم هنا ...
المهم ده كله وانا معرفش ايه مخلينى متثبت جوا حضنه مبتحركش وهو كمان متحركش وقالى اعمل حسابك انهارده بليل هركب طيزك ديه وقفشها بايده و ادانى حته بعبوص حسيت ان طيزى ساحت عليه 🤤
وسبنى و بدائنا نرص فى حاجتنا و نزلنا كلنا علشان نروح البحر وانا الوحيد اللى كنت سرحان ومش معاهم خالص كل دماغى فى اللى هيحصل بليل 🥴 ونزلنا المايه عادى وفضلنا نعوم و نلعب عادى زيى اى حد بس كريم كان ليه رئى تانى و دماغه بتفكر فى حاجه تانية وحنا فى وسط الماية لقيته جنبى و بيدخل ايده فى المايوه قولتله بس حد ممكن يشفنا بتعمل ايه قالى خليك بس واقف كده محدش هيشوف حاجه احنا تحت المايه .. وهو لقيته راح مدخل صابعه فى طيزى قولتله بس بقى بيوجع حد يشوفنا قالى مهو لازم اوسع الخرم المولع ده علشان يستحملنى . قولتله يستحمل ايه .. قالى يستحمل ده ومسك ايدى ومسكنى زوبره 😳😳 اوف زوبره واقف اووى حديده فى الميه محستش بنفسى غيرى وانا بدعكهوله وهو يبعبصنى و انا من سحت خالص و بدائت ادعك زوبره جامد و هو يهبج ويبعبص جامد و انا اهيج وادعكه لدرجة انى خلاص كنت عاوزه يدخله فى طيزى بس الهيجان ده اتقطع لما حد شاورله علشان نطلع ناكل 😵💫😵💫 و كملنا اليوم عادى و روحنا و بليل كنا نازلين نخرج نتفسح لقيته بيصحينى و بيقولى لنا يجوا يخرجوا قولهم انك تعبان من البحر مش هتنزل ... ساعتها بقى قعدت افكر و الخوف جوايا من اللى هيعمله فيا انزل ولا افضل فى الاوضه بس طبعا النشوه غلبتنى و فضلت واتفاجئت انه نازل معاهم وهما خارجين قالى انا هنزل وارجعلك تانى علشان محدش يحس بحاجه ٠
وانا فى الاوضة بعد ساعه كده لقيته جيه ودخل وتربس الباب وراه ومن غير اى مقدمات لقيته قلع ملط و زوبره مدلدل وبيقولى لازم تمصهولى انهارده علشان تغرقه عسل من بوقك و يزفلط فى طيزك ديه وقعد على السرير و قعدنى قدامه وانا مش عارف امص ازاى بس زوبره لما وقف جامد حسيت انى هجت وعاوز ادوقه وبداءت الحس فيه كان طعمه هيجان ملوش طعم معين واول مدخلت راس زوبره فى بوقى حسيت انى هرجع قولتله مش عارف اعمل كده قالى مصه براحه شوية شوية بدائت اتعود بس مش كل م اجى ادخل حته زيادة احس انى هرجع بس هو مدنيش فرصه و راح ماسك راسى وقعد يدخله فى بوقى و يطلعه وانا نفسى اتقطع و حاسس انى هرجع خلاص لدرجه ان زوبره اتغرق رياله من بوقى و فجاءة سابنى قالى شوفت هو ده المطلوب علشان اعرف ادخله فيك و قومنى وانا وشى كله ضرب الوان وباخد نفسى بالعافيه و نيمنى على بطنى عل حرف السرير و رجلى على الارض و راح منزل الشورت و معرى طيزى وقعد يفعص فيهم ويضربنى عليهم براحه و يقول طيزك كبرت عن المرة اللى فاتت و بقت ملبن يا ميزو . وانا نايم على وشى مبتكلمش ولا حاسس بحاجه وهوب راح واقف ورايا ومسك طيازى بايده الاتتين و بداء يحك راس زوبره على خرمى 🥵🥵🥵 وانا حسيت انى فعلا عاوزه يدخله بجد . وقولتله دخله يا كيمو . وهو يقولى لا لما اهيج طيزك ديه علشان تبلع زوبرى كله ويضربنى على طيزى جامد و انا اقوله براحه ايدك بتوجع .يقولى مهو زوبرى هيوجعك اكتر يا قلبى و يضربنى وانا اتأوه ....يتبع
