NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

هايج بدون مناسبه

نسوانجى متقحرط
عضو
إنضم
22 يونيو 2023
المشاركات
35
مستوى التفاعل
170
نقاط
649
الجنس
ذكر
الدولة
مصر
توجه جنسي
أنجذب للإناث
حياتى كانت عاديه جدا جدا متزوج من سنتين ومراتى لسه محصلش حمل ورحنا لدكاترة كتير جدا العيب كان عندى انا نقص فى الحيوانات المنويه وحوارات كتير كده دخلنا فيها انا ومراتى ، مراتى كانت حلوه بزاز وسط وطيز كبيره وكانت استاذه ف النيك كانت لبوه بتحب تتناك اغلب الوقت وانا كنت بقدر عليها بس هى كانت من النوع الى بيحب النيك الهادى وانا كنت بحب النيك العنيف كنت بهيج منه من كتر مكنت بقرا قصص فكانت اكتر قصص بتهيجنى قصص النيك إلى بالعافية كنت بهيج منها جدا ، المهم الناس كانت دائما تسالنا عن سبب تاخير الحمل وكنا دائما نقول مفيش نصيب لكن حسيت أن مراتى عرفت أهلها بالموضوع أن العيب منى ، ف يوم قابلنى اخو مراتى وكان اسمه محسن كان طول بعرض ومراته اسمها ريم كانت فرسة بمعنى الكلمه قصيره شوية بزازها كبار وطيزها كبيره وحاجه اخر حلاوه ، كنت دائما بحب ابص ع بزازها واحنا معزومين معاهم عالغدا ، بس محدش طبعا كان بيلاحظ كنا لما نروح مصيف كنت بتعمد اخش فجأه عشان المح خط بزازها ، لكن عمرى معملتش زياده عن كده ، جه اخو مراتى يومها وطلب انى أقابله عالقهوه ف موضوع مهم ومبلغش حد بحاجه ،رحتله قعدت معاه قالى ف موضوع عايزك فيه وانت لازم تساعدنى وانا جيتلك عشان انت بالنسبه لى اكتر من اخ ،طبعا قلتله قول انا سامعك ،قالى أنه طلق ريم للمره التالته وأنه مش هيلاقى حد زيي يثق فيه أنه يكون محلل ليهم عشان يرجعوا لبعض تانى ، قلتله أن المحلل حرام وان أخته مش هتوافق لكنه قالى ملكش دعوه بيها انا هحللك الموضوع ده ، قلتله بس ريم مراتك انا طول عمرى يعاملها كاختى مش هينفع شوف اخوك عيد قالى انا واثق فيك انت اكتر قلتله طب سيبنى لدورها في دماغى قبل ممشى مسك ايدى وقالى أن مستقبل أسرته ف ايدى ،طبعا فضلت افكر وهو كان بلغ مراتى ومش عارف أقنعها ازاى وبعدين لقيتها جايه تتكلم معايا قبل منيكها وقالتلى خلى بالك محسن اختارك عشان عارف حوار الحمل بتاعنا وانك مش اد كده الموضوع استفزنى بصراحه لما حسيت انها عريتنى قدامهم عشان كده قررت أنى هفشخهم كلهم ، هتجوز ريم واعرفها أن كنت راجل ولا لا وهعرف محسن انى فشخت مراته واشمت ف مراتى إلى فضحتنى وسلمتنى ليهم .

الجزء الثانى

اولا بشكر كل الناس إلى علقت وعجبها بداية الموضوع و ع فكره للعلم بس دى اول تجربه ليا فالموضوع بالنسبه لى مش متعود عليه خصوصا أن القصه دى مكنتش ف دماغى قبل كده القصص إلى ف دماغى سايبها شوية لغاية متعلم ف دى فاعذرونى بالنسبه للشخصيات انا مبحبش اتعمق ف الوصف اوى عشان كل واحد له تخيلات مختلفه عن التانى مش عايز افرض تخيلى عليك بحب اسيبك تسرح بخيالك انت شوية،

معلش عالمقدمه الطويله دى

الاسبوع الى بعده كنت ظبطت كل حاجه مع محسن ومع مراتى الجواز هيتم ف سرية تامة اسبوع هروح عند محسن ف بيته هو اخد الأولاد معاه وكان الاتفاق الاسبوع ده خلوه شرعيه بينى وبينها وبعدين هنشوف هنعمل اى .

ف اليوم الموعود اخدت شنطتى واخدت اجازه من شغلى اسبوع ورحت عند محسن البيت لقيته مجهز كل حاجه ٢ شهود وماذون وكنت هناك انا ومراتى وريم طبعا طول الفتره كان كلامى كله مع محسن مشفتش ريم خالص غير اليوم ده كانت لابسه جيبه طويله وبلوزه ماسكه ع صدرها شويه وحجابها طبعا بعد مخلصنا الإجراءات سلمت ع محسن ومراتى وهو بيوصينى ع ريم قلتله متقلقش انت عارف معزتها عندى ولولا الظروف دى انا عمرى مكنت عملت كده ابدا وانا من جوايا كنت بقول انا مستنى اللحظه دة من زمان اوى من اول مره شفتها فيها وانا عينى كانت ع طيزها وبزازها وكان نفسى افشخها هى مش اجمل من مراتى لكن كانت تشدك كده من اول مره اول مقفلت الباب لقيتها قاعده عالكنبه متوتره قلتلها هدخل اخد دش من الجو ده وانتى فكى كده انا عايزك تقعدى ع راحتك خالص كانى مش موجود انا مش جاى اكتفك ف بيتك قالتلى لا خالص انا بس مش متعوده اقعد من غير محسن قلتلها متقلقيش كلها شويه وترجعيله تانى قالتلى خلاص انا هجهزلك العشا ع متاخد دش ، دخلت الحمام وبدأت اخد دش وانا بتخيل ريم والى هعمله فيها خلصت الحمام وخرجت ادور عليها لقيتها ف المطبخ واوووف ع شكلها كانت مديانى ضهرها كانت لابسه بجامه ماسكه فشخ ع طيزها وبلوزه نص كم مبينه خط بزازها اول مشفتها كده مستحملتش وزبى وقف عالاخر حسيتها لمحته بس عملت نفسها مش واخده بالها دخلت المطبخ كانى بساعدها وهى واقفه بتجهز الاكل وقفت وراها وبدأت احك فيها من ورا قالتلى بتعمل اى احنا عايزين نتعشى مسمعتلهاش ورحت مدخل ايدى تانى ف الاندر وبدأت ابعبصها من فوق الاندر وانا بقلها ف ودمها تعرفى ياريم أن طيزك دى حلوه اوى ورحت راشقها بعبوص جامد اوى قالت ااااه بنت شرموطه هيجتنى اكتر وقالتلى براحه طيب قلتلها قدامى ياشرموطه عالاوضه قالتلى بتقول اى رحت اضربها ع طيزها وقلتلها إلى سمعتيه ياكسمك قالتلى مش عايزه غلط رحت ضاربها تانى اجمد من إلى فاتت قالتلى حاضر وطلعت تجرى اول مدخلنا الاوضه بدأت ابوس ف شفايفها وهى بدأت تهيج معايا اول مايدى لمست كسها حسيتها ساحت خالص وقالتلى ف ودنى انا عمرى محد شتمنى قلتلها انا عارف انك هتهيجى مالشتيمه يالبوه وانا هعاملك كلبوه ملهاش كرامه قالتلى إلى تشوفه رشقت صابعى ف كسها وانا ببوسها جامد اوى وبدأت اهيجها واحسس ع شفراتها قلعتها البلوزه وشفت بزاز تجنن خلتنى عايز اكلها اكل بدأت ترضع من بزازها وانا بشدها من حلماتها وهى صوتها بقا عالى ضربتها ع طيزها وقلتلها تعالى يامتناكه مصيلى زبى وانا اكل كسك قالتلى ازاى عملنا وضع 69 وبدأت انا اكل كسها ولاحظت أن كل مكنت بقرب من خرم طيزها كانت تهيج اكتر بدأت ابعبص خرم طيزها وانا باكل كسها وتدخل لساني وكل مدخله هى توحوح تحت منى هجت عالاخر وهى مكانتش عارفه تمص زبى زى إلى اول مره تمص قلبتها ع ضهرها وبدأت امشى زبى ع شفرات كسها واحده واحده ومره واحده رحت راشق زبى ف كسها كانت هى من كتر اكلى لكسها كانت جابت مرتين فضلت انيك فيها نص ساعه بكل الاوضاع ونمنا تعبانين بعد محبتهم ف كسها ، وتانى يوم لقينا الباب بيخبط ...


الجزء الثالث

قبل اى حاجه احب اشكر كل حد بيشجعنى اكمل سواء بكومنت او لايك متشكر بجد يا رجاله وبالنسبه لموضوع الجزء بيبقى قصير انا بس بيجيلى الفكره فبحب اكتبها ع طول عشان متاخرش عليكم وهحاول اطول الجزء شويه من غير مط برده عشان متزعلوش .
سمعت الباب بيخبط ببص لقيت ريم نايمه وفاشخه رجلها وباين عليها انها نامت تعبانه من كتر النيك امبارح ضربتها ع طيزها وقلتلها اصحى يالبوه باين جوزك ومراتى جم اصلهم عيله بضان وانا عارف قومى كده خدى دش ع مقابلهم لقيتها بتقلى صباح الخير وشكلها يهيج رحت بايسها من شفايفها وضربتها بايدى ع طيزها وقلتلها يالا يالبوه متتاخريش تاخدى دش وتطلعى لابسه حجابك بس تلبسى حاجه ضيقه شويه ماشى ياكسمك ع مقابلهم وانجزى عشان عايز اخد دش انا كمان .
سبتها بتفوق ولبست تيشرت وشورت وخرجت فتحت الباب لقيت مراتى لاويه بوزها وبتبصلى كده وبتقلى اى إلى اخرك كل ده قلتلها معلش كنت نايم ولسه صاحى خش يامحسن واقف لى ياعم ده بيتك وحاسس بيه وهو بياكل ف نفسه بس كنت فرحان فيه اوى دخل وقعد ومراتى سالتنى امال ريم فين قلتلها بتاخد دش وجايه اهه الاتنين بصوا لبعض ولقيت ريم جايه لابسه **** وحتة جيبه بنت عرص ضيقه اوى ع طيزها لدرجة أنها لو وطت ممكن تتقطع وبلوزه مفتوحه من عند الصدر شويه سلمت ع مراتى سلام بارد لأنهم الاتنين مكانوش بيطيقوا بعض اصلا سلمت عليهم وقلتلها شوفى محسن وريهام - صحيح نسيت اقلكوا أن مراتى اسمها ريهام - يشربوا اى ع ماخد دش انا كمان اصل ريحتى بصراحه بقت صعبه اوى .
دخلت الحمام وانا ملاحظ عينيهم مليانه مليون سؤال وسؤال ومتاكد أنهم هيسالوها أن كان حصل بينا حاجه ولا لا بس الواضح انى مش نكتها بس انى فشختها من شكلها ومن العض إلى كان ع رقبتها ، خلصت الدش وندهت ع ريم تجيبلى غيار عشان اطلع اقعد معاهم ، جات وعين محسن كنت شايفها مركزه اوى مع طيز ريم رغم أنها مراته بس حسيت أنه ندم على إلى عمله وأنه طلقها وخلى واحد زيي يركب الطيز دى ميعرفش انى ناوى افتحهاله بليل لما لقيتها مش مفتوحه فرحت اوى عشان ابقى علمت عليه العمر كله .
دخلت ريم تعمل الشاى دخلت وراها ورحت حاضنها من ورا قلتلها طلعى الشاى لمحسن بس اوعى يلمس ايدك حتى ع ماخد ريهام بس اطمن منها عالعيال واتكلم معاها خمس دقائق ورحت قارصها من حلمتها من فوق البلوزه قالتلى اااه براحه طيب حاضر رحت ضاربها ع طيزها وصوت الضربه طلع سمعوه بره ، قلت لريهام تعالى ياريهام عايزك ف كلمتين وانت البيت بيتك يامحسن وريم هتجيب الشاى وجايالك اهه ، شديت ريهام من أيدها ودخلنا اوضه كده لقيت عينها بتطق شرار وبتقلى نكتها ولا لا قلتلها ياعبيطه كان لازم نعمل كده عشان نندم محسن أنه طلقها ومبعملش كده تأتى قالتلى انا طول عمرى بقول عليك عينك فارغه وبتحب الشراميط قلتلها عيب متشتميهاش دى مراتى زيك لقيت عينيها دمعت بستها من خدها وقلتلها هو ف زيك ياقمر انتى دانتى إلى ف الحته الشمال بس انتى الى اصريتى عليا اتجوزها فاكره ولا ناسيه وبعدين اى الحلاوه دى كانت ريهام لابسه بنطلون ماسك اوى ع طيزها ودريس كده ماسك سيكا ع بزازها بدأت ابعبصها وانا ببوس فيها واقلها بقى ريم عندها الطيز الحلوه دى ومره واحده رحت راشق صابعى ف كسها لقيتها قالت اححححح براحه يبنى الناس بره قلتلها كسم الناس انتى مراتى يابت هو انا جايبك من جامعة الدول وبدأت امشى ايدى ع شفرات كسها لغاية مهيجتها خالص وقلتلها يالا نطلع عشان مينفعش اسيب ريم مع محسن لوحدهم الشيطان شاطر ولا انتى شايفانى معرص ورحت ضاربها ع طيزها قالتلى بس انا عايزاك قلتلها كام يوم واجيلك ياقمر هو انا استغنى ، كنت قاصد اهيجها واسيبها هايجه الشرموطه إلى فضحتنى دى .
طلعت بره لقيت محسن قاعد ع كرسى وريم ع كرسى وبيتكلموا اتبسطت أن ريم سمعت كلامى دخلت قعدت معاهم قامت ريم تجيب الفاكهه فكانت معديه من قدامى فقلتةاستفزه اكتر قلتلها متعدى ياريم بطيزك دى ورحت ضاربها عليها ضحكت ووشها احمر ومحسن قال لريهام يالا بينا احنا عشان ورايا شغل والعيال لوحدهم ، ريهام بصتلى وقالتلى عايز حاجه قلتلها لا ياحبيبتى خلى بالك من نفسك ع ماجى كلها كام يوم واجيلك .
خرجوا من هنا ورحت لقيت ريم ف الحمام واقفه تحت الدش دخلت وراها وبدأت اكلمها ف ودنها واقلها هجتى لما ضربتك قدام محسن يامتناكه قالتلى اوى مش متخيله محسن إلى كان بيغير عليا مالهوا الطائر حد يضربنى ع طيزى قدامه وهى بتحكى ايدى شغاله دعك ف كسها وهى هايجه عالاخر وبتاكل ف شفايفها وانا ايدى ماسكه كسها وهارياه بعبصه وبقلها بس اى الجيبه النار دى دانتى طلعتى مش سهله دانا كنت هركبك قدامهم لقيتها بصوت كله محنه بتقول ياريت ولقيتها اتشنجت مره واحده ونزلت ع ايدى كمية عسل مشفنهاش قبل كده من ريهام ولا منها امبارح قعدنا ف البانيو شويه ابعبص فيها شويه واقفش لها شويه وبعدين خرجنا اتغدينا وقعدنا نتفرج ع فيلم وجات قعدت ف حضنى وقالتلى انا مبسوطه اوى معاك قلتلها وانا كمان ياريم انتى بصراحه حلوه اوى وكل حاجه فيكى حلوه وطلعت بزها من قميص النوم وبدأت الحسه واحده واحده وقادتها ع رجلى وقلتلها انتى جامده اوى وببوسها من حدودها ومن شفايفها وأيدى بتحسس ع طيزها وقلتلها مش مصدق انك ملكة وهى كانت ف دنيا تانيه شلتها ع ايدى ودخلتها الاوضه نيمتها عالسرير فسخت رجليها ونزلت بلسانى ع كسها الحسه جامد وأيدى بدأت تبعبص طيزها وانا باكل كسها بلسانى وصابعى شغال داخل خارج ف طيزها كانت ضيقه اوى ف الاول دلوقتى وسعت ع اد صابعى وهى قاعده تتلوى رحت ممشى زبى ع شفرات كسها لقيتها بعلو صوتها بتقولى نيكنى عشان خاطرى مش قادره دخلت أوله ف كسها وبدأت ادخل وأخرج وهى بتتلوى زى الشرموطه رحت راشقه مره واحده في كسها طلعت اااااااه اعتقد الشارع كله سمعها بدأت أشدها من حلمتها وانا بدقها وهى ساحت عالاخر ونزلت رحت قالبها ع بطنها وقلتلها يالا ياكسمك هتاخديه من ورا وبدأت امشى زبى ع كسها من ورا وبقيت اجيب عسل من كسها وأحط ع خرم طيزها وهى بتوحوح تحت منى ومره واحده سحبت زبى من كسها ورحت راشقه ف طيزهااا لقيتها صوتت واغمى عليها مالوجع .













الجزء الرابع




قبل اى حاجه معلش عالتاخير بس انا بحب اكتب بمزاج ومكنش ليا مزاج خالص اليومين إلى فاتوا دول . نكمل قصتنا وبشكر كل الناس إلى بتدعمنى .
وقفنا الجزء إلى فات وانا بنيك ريم ف طيزها اول مرشقته ف طيزها الضيقه اغمى عليها بدأت ادخله وأخرجه واحده واحده وانا بخرجه لقيتها فاقت وطلعت منها اااه بنت متناكه هيجتنى ع الآخر لقيتها بتقول براحه ع طيزى محدش فتحها قبلك اااه وانا اقلها طيزك تجنن ياريم حلوه اوى مش عارف محسن العرص كان سايبها لى ورحت ضاربها ع طيزها حسيت انها بتهيج كل مبجيب سيرة محسن وأنها كل مبتتخيل انى راكبها وجوزها عارف انى راكبها بتتجنن .
بدأت اطلع زبى من طيزها ارشقه ف كسها وهى خلاص معادتش قادره خالص نزلت اكتر من مره وانا جيت أنزل ف كسها قالتلى املى طيزى بلبنك ااااه طيزى واجعانى اوى اديها كمان اااه كلامها كان مهيجنى عالاخر فعبيت طيزها لبن ونمنا انا وهى مقتولين .
صحيت من النوم ملقتش ريم جنبى دورت عليها لقيتها واقفه ف المطبخ لابسه قميص نوم فاجر مبين بزازها وقصير فشخ اول مدخلت المطبخ ضربتها اتخضت وخدتها ف بوسه طويله وانا ايدى بتلعب فى طيزها وقلتلها جهزى الفطار ع ماخد دش قالتلى حاضر من عنيا ضربتها ع طيزها ودخلت الحمام وانا ف الحمام كل مافتكر انى بفشخ مرات محسن بقالى كام يوم كان نفسى فيها ريم بس حاسس انى لسه منتقمتش من محسن وتريقته الدائمه عليا انى لسه مخلفتش ولا انتقمت من ريهام مراتى فقعدت مع نفسى ف الحمام افكر ف طريقه انتقم بيها منهم وجاتلى فكره جامده اوى .
ببص لريم واحنا ع الفطار وقررت انى اخليها شرموطه بجد مش هزار عشان لما أطلقها تبقا هايجه دائما ومحسن ميكفيهاش قلتلها اى رايك ياريم نطلع مصيف ف حته بعيده مطروح مثلا يومين او تلاته ونرجع قالتلى ازاى بس ومحسن قلتلها كسمه هو ملوش كلمه عليكى دانا انيكك قدامه لو انا حابب لقيت وشها احمر وحسيتها هاجت اوى عالفكره قالتلى طب اى رايك يجى معانا هو وريهام واهو نغير جو احنا الاربعه قلتلها اكيد مش هيوافق مع ان ده إلى كنت بفكر فيه اصلا بس حبيت هى إلى تقول عشان تبان انها فكرتها قلتلها قوليله وانا هبلغ ريهام ونشوف رأيهم .
يومها كلمت ريهام قلتلها قالتلى أنها زهقانه فعلا ومفيهاش حاجه لو رحنا وقالتلى ناوى تطلق امتى ولا انت عجبتك الشرموطه قلتلها احترمى نفسك ياريهام هى دلوقتى مراتى زيك لغاية مطلقها وبعدين مينفعش نتكلم ف الطلاق سيبيها لوقتها وبعد السفريه هطلقها بس متقوليش لحد شوفى محسن لو هيجى معانا عشان محدش من عيلتكوا يفكر في حاجه هنطلع انا وانتى وهو وريم ويسيب عياله عند مامتكوا اى رايك قالتلى فكره حلوه تمام .
محسن كان عنده شغل فقال اسبقوا انتوا وانا هحصلكوا سافرت يومها انا وريهام وريم ف العربيه طبعا ريم وريهام محجبات ولبسهم محترم بره البيت وصلنا مطروح ف شقه اوضتين بتشوف البحر قلتلهم خشوا انتوا الاتنين ف الاوضه دى وانا ومحسن لما يجى هنبقى ف الاوضه دى وناموا شويه عشان المشوار ونصحى بعد شويه ننزل نتغدا تحت .
ريم كانت دائما بتطلع معانا المصيف بس ساعتها كانت بتبقى العيله كلها وبعدين أول مره نبقى انا وهى وريهام لواحدنا ف مصيف فحسيت انها متاخده شويه وخايفه من رد فعل ريهام بعد شويه لقيتهم خارجين ريهام لابسه شورت مبين فخادها الطريه وبلوزه مبينه خط بزازها وشكلها كان يهيج الحجر وحشتنى بنت المتناكه عليها جسم فاجر ولقيت ريم لابسه بنطلون طويل بس ماسك ع طيزها وبلوزه قافله برده حسيت ريم مكسوفه قلتلها متتكسفيش ياريم انتى مراتى وريهام مراتى وعايزك تبقى ع راحتك لغاية ممحسن يجى انتى فاهمه طبعا الوضع إلى احنا فيه لقيت ريهام عينيها بتطلع شرار قلتلها انتى الى ف القلب ياريهام بس الأصول اصول ورحت قارصها ف فخادها فضحكت وريم برده ضحكت وقالت لها متقلقيش ياريهام كلها كام يوم وارجع الأمور لطبيعتها كله من محسن هو إلى حطنا ف الموقف الزباله ده غمزت لريم بشفايفى كده وشها احمر ودخلت المطبخ قالت هعملكوا شاى اول مدخلت اخدت ريهام شديتها ع حجرى ونزلت بوس وتقفيش وبعبصه فيها وهى هاجت خالص وبتقلى وحشتنى قلتلها طب متيلا يامتناكه ورحت ضاربها ع طيزها قالتلى ااااه طب وريم قلتلها هوزعهالك اسبقينى انتى ع اوضتى وانا هجيلك وجهزى كسك ياشرموطه ياهايجه دخلت ع ريم المطبخ رحت ضاربها ع طيزها لفت بتقلى ريهام بره شديتها عليا وحدتها ف بوسه طويله وهى بدأت تحضنى وأيدى ع طيزها دخلتها مالبنطلون وبدأت ألعب ف خرمها وانا ببوسها جامد وبدأت العب ف كسها من فوق الاندر وهى هاجت عالاخر مديت ايدى لقيتها ساحت خالص منى وراحت منزله كمية عسل ع ايدى قلتلها انتى هايجه اوى عشان ريهام بره وعارفه انى بفشخك قالتلى اوووى انا هايجه اووى لقيتها داخت منى رحت واخدها ومدخلها اوضتها ونيمتها عالسرير وفشخت رجلها وبدأت انيكها وصوتها طالع لغاية مجبت ف كسها وهى جابت ونامت عالاخر .
رحت الأوضه التانيه لقيت ريهام لابسه قميص نوم احمر قصير واندر فتله ونايمه ع بطنها ضربتها ع طيزها ونزلت الحس ف كسها وهى عامله نفسها زعلانه عشان سمعتنى وانا بنيك ريم فضلت الحس لغاية نلقيتها هاجت خالص دخلت صابعى ف طيزها وانا شغال لحس ف كسها لغاية ملقيتها علت صوتها اااه كمان ياحبيبى كمان وحشنى لحسك اوى وده كمان موحشكيش تعالى مصيلى يامتناكه قومى وعملنا وضع ٦٩ انا باكل كسها وهى بترضع من زبى قلتلها يالا يامتناكه اطلعى عليه وبدأت تطلع وتنزل عليه ووشها للباب وصوتها عالى اوى وانا اضربها ع طيزها وارفعها وانزلها ع زبى وببص ناحية الباب حسيت ان ريم بتبص والباب متوارب ومره واحده لقيت الباب مفتوح وريم واقفه أيدها ع كسها تحت البنطلون وهى وريهام بيبصوا ف عين بعض والشهوه ماليه الشقه ...














الجزء الخامس

قبل اى حاجه احب اشكر كل الناس إلى بتدعمنى وهحاول اطول الجزء ع اد مقدر عشان تبقى التجربه ممتعه للكل .

الجزء ده هيبقى بأسلوب مختلف شويه وهستنى ارائكم .

ريهام :

مكنتش متصوره انى هضايق كده لما رحت وشفت جوزى مع ريم مرات اخويا محسن ف بيته هو كان بيمتعنى جامد منكرش وعمره مرفض حاجه تبسطنى وكان دائما بيدور عالجديد عشان نتمتع سوا مش بيقعد يرزع وخلاص لكن كنا بنتمتع احلى متعه لكن حوار الخلفه ده إلى كان عقبه وحيده ف حياتنا منكرش أن بعد منتيجة التحاليل طلعت حبى ليه قل وبدأت احس انه مش راجل وده السبب إلى خلانى وافقت لما محسن فاتحنى ف الموضوع ف الاول لانى عارفه جوزى محترم جدا وكنت فاكراه هيتكسف من ريم لان ريم شخصيتها قويه فقلت مش هتخليه يلمسها لكن لما رحنا أنا ومحسن تانى يوم وكان باين عليهم إن ف معركه حصلت الغيره مسكتنى وانا متخيلاه بينيكها وانا عارفاه بيمتع الست إلى معاه ازاى رغم أن زبه مش اكبر حاجه لكنه بيعرف ازاى يمتعنى وشكله كده بيعرف يمتع اى ست ده حتى ريم الشرموطه سابته يفشخها انا عارفه انها دلوقتى مراته لكن برده لما رحنا يوم الصباحيه وشفت لبسها غرت منها اوى ع جوزى إلى مكنتش عارفه قيمته ولما ضربها ع طيزها قدامنا كنت بموت من جوايا المفروض انا إلى اكون بضرب ع طيزى مش هيا يومها واحنا مروحين انا ومحسن قعدت أهدى فيه واقله اسبوع ونخلص وكده كده هيطلقها بس حسيت أن محسن مش قادر يقول لا وهو كان دائما جامد محدش يقدر يحطه ف حاجه زى دى ، لما طلب منى جوزى نسافر مطروح سوا بصراحه لقيتها فرصه حلوه أصله وحشنى جهزت نفسى وكسى عالاخر عشان كنت مستنيه اللحظه الى يركبنى فيها رحنا يومها ولبست اكتر حاجه تهيجه ومهمنيش أن ريم معانا وهو غمزلى وقالى اجهزله ف الاوضه وسمعت اهات ريم وهو بيفرشها ف المطبخ كنت هايجه اوى من طريقته معاها واستنيته لقيته جاى وهو بينكنى ومندمجين لقيت ريم واقفه عالباب وايدها ع كسها مستحملتش منظر انى بتناك من جوزى قدام ريم لقيت عسلى نازل مالهيجان لغاية م....

ريم :

الدنيا دى ضيقه اوى بقالى ٦ سنين متجوزه محسن وعمرى مكنت أتخيل أن حد غيره ينيكنى من غيرته الشديده عليا ده من غيرته مكنش بيخلينى اكشف عند دكتور نسا وكان بيصمم اروح لدكتوره ازاى يسيبنى كده اتناك ليل نهار من واحد تانى لا واضرب ع طيزى قدامه يومها لما رياض ضربنى ع طيزى قدامه محستش بنفسى غير وكسى غرقان وانا بجرى عالحمام لحد ياخد باله انا محسن بعصبيته طلقنى ٣ مرات وهو كان السبب ف الحوار ده كله ولما قالى ع رياض انا قلت مش مشكله شكله اصلا مش راجل خصوصا لما عرفنا حوار الخلفه من ريهام وأنه مش اد كده فمكنتش قلقانه منه وبرده معتقدش محسن أو ريهام كانوا فاكرينه هيعمل كده انا عارفه أنه كان دائما يبص ع بزازى واحنا ف المصيف بس قلت ده آخره كنت دائما اتعمد اوريله خط بزازى عشان اشوف الهياج ف عنيه وعمره محك فيا ولا حاجه كان محترم بصراحه لكن اتفاجات لما اتقفل علينا باب لقيته واحد تانى بصراحه خلانى احس بمتعه محسيتهاش قبل كده مع محسن رغم ان محسن زبه اطول واعرض منه لكنه كان بيرزع وخلاص وكان بيحب العنف لكن رياض فاهمنى وعارف امتى ينيك جامد وامتى ينيك عالهادى كان بيجننى تحت منه من غير اى مجهود محستش انى هايجه كده قبل كده خالص مع محسن بعد مفشخ كسى وطيزى وحوار مطروح ده كنت مبسوطه منه بس قلقت من حوار محسن لو جه معانا هناك مكنتش عارفه اعمل اى بس حسيت انى لازم اندم محسن عشان ميبقاش يطلقنى عالفاضيه والمليانه وواحد غيره ماسكنى ونازل فيا دق لما روحنا مطروح كنت مكسوفه ف الاول منكرش بسبب وجود ريهام لكن لما لقيتها واخده راحتها اخدت انا كمان خصوصا أن محسن لسه ماجاش وهيجى بكره لحظة مدخل عليا المطبخ وفشخنى وبعد كده خدنى ف الاوضه وفشخنى برده ولقيته خارج انا مكنتش قادره لكن صوت ريهام ولبونتها خلونى عايزه اروح اتفرج يدوب حطيب البانتى ولبست بلوزه عاللحم ورحت اتفرج لقيته نازل فيها دعك ايدى راحت لواحدها ع كسى ومحستش بنفسى غير وانا بزق الباب وعينهم ف عينى وأيدى جوا البانتى وريهام ورياض بيبصولى والهياج متمكن مننا احنا التلاته .

انا :

اول ملقيت ريم واقفه تلعب ف كسها وتعض ف شفايفها هجت اوى ولقيت ريهام تحتى ساحت خالص ندهت لريم وقلتلها تعالى واقفلى الباب وراكى قالتلى لا مش ينفع قلتلها تعالى يامتناكه لقيتها قفلت الباب وجات قلعتها البلوزه وبدأت ارضع من بزازها وانا زبى شغال ف كس ريهام وأيدى نزلت ع طيز ريم وبدأت ابعبصها ورحت ضاربها عليها وقلتلها اطلعى جمب ريهام يامتناكه كنت اول مره اشتمها لقيتها هاجت فشخ وطلعت جمب ريهام قلت لريهام لفى انتى كمان ياكسمك ورحت قارصها من حلمتها قامت لفت بدأت ادخل زبى ف كس ريم من ورا وأيدى ف خرم طيز ريهام بتبعبص جامد وشغال دق ف كس ريم وأيدى فشخت طيز ريهام وصوتها عالى اوى ضربتها ع طيزها وطلعت زبى من كس ريم ورشقته ف كس ريهام وأيدى بدأت تفشخ ريم إلى كان صوتها عالى اوى وكنت كل مضربها ع طيزها تهيج اكتر طلعت انا عالسرير وقلت لريهام تطلع ع زبى وبدأت تطلع وتنزل ع زبى وانا هائج عالاخر وجبت ريم وقلتلها يدلى مع ريهام يشرموطه انتى كمان طلعت ونزلت ع زبى وريهام قاعده تلعب ف كسها وهايجه اوى عالمنظر قلت لريم انزلى بطيزك يامتناكه لقيتها برقت واتكسفت ولقيت ريهام هاجت خالص وبتقول انت فتحتها احااا لقيت ريم نزلت ع زبى بطيزها وطلع منها اااااه بنت متناكه لقيتها بتنزل عسل جامد داخت ونزلت جنبى جبت ريهام ونيمتها ورفعت رجلها ع كتفى وفضلت أدق ف كسها جامد اوى ورحت منزل لبنى كله ف كسها وهى بتنزل معايا ونمنا احنا التلاته مقتولين .

تانى يوم صحيت مالنوم ملقيتش ريم ولا ريهام جنبى خرجت لقيت ريهام ف المطبخ يتجهز اكل وريم ف اوضتها قلتلها ريم فين قالتلى مالصبح وهى ف اوضتها مش راضيه تخرج قلتلها ومحسن فين قالتلى جاى ف الطريق كام ساعه ويبقى هنا شديتها عليا وبستها وقلتلها هانت يامزتى كلها شويه ونرجع بيتنا ونبقى لواحدنا ورحت ضاربها ع طيزها وقلتلها هخش اشوف ريم واجى قالتلى براحه عليها اصل باين طيزها اتفشخت وبتضحك قلتلها عقبال طيزك يالبوتى ورحت ضاربها ع طيزها وماشى رايح لريم .

دخلت لقيتها نائمه ومصدره طيزها وباين عليها معيطه ضربتها ع طيزها وقلتلها مالك ياحبيبتى زعلانه لى بس قالتلى مكنش ينفع إلى حصل امبارح ده ازاى تنكنى قدام ريهام كده وتعرفها انى مفتوحه من طيزى وانك فتحتنى قلتلها اولا انا مكنتش هنيكوا سوا انا لقيتك انتى الى جايه وبتلعبى ف كسك صح ولا لا ؟. قالتلى برده مكنش ينفع كده وقلتلها ع طيزك متقلقيش انتى مراتى زيها وحقى اعمل فيكى إلى عايزه متزعليش بقا بيزازك الحلوه دى لقيتها ضحكت وقالتلى محسن جاى هلبس اى ولا هنتعامل ازاى ف وجوده قلتلها انتى عايزاه يندم أنه طلقك ولا يرجع يطلقك تانى زى الاول قالتلى لا طبعا أنا عايزاه يعرف قيمتى عشان ميعملهاش تانى قلتلها خلاص سيبيلى نفسك وانا اخليه يندم عاليوم إلى طلقك فيه بس متقوليش لريهام ع اتفاقنا عشان متقولوش ماشى. قالتلى تمام موافقه قلتلها قومى يالا عشان نفطر ورحت ضاربها ع طيزها وخارج رحت الحمام .

وانا ف الحمام مكنتش مصدق أنى عملت كل ده بس حسيت انى خلاص خدت حقى من ريهام بس لسه محسن وقررت اخليه يندم فعلا أنه طلق ريم بس برده هخليه معدش يرفع عينه فيا تانى .

عالعصر كده كان محسن جه وباين عليه تعب السفر دخل سلم علينا اول مبص ع ريم حسيته هاج ع منظرها كانت لابسه بنطلون فيزون مجسم ع طيزها وبلوزه قصيره شويه مفتوحه من عند الصدر رغم أن ريهام كانت لابسه جيبه فوق الركبه وبلوزه مجسمه بزازها عالاخر بس هو عمره متخيل ريم تلبس كده قدام اى حد حسيته زبه وقف قلتله إى ياعم خلى بالك دى مراتى دلوقتى فمينفعش تبصلها كده بهزار قالى ياعم ده كان يوم اسود يوم مخليتك تتجوزها قلتله هو حد قالك تتسحب من لسانك وتطلق حد يطلق القمر ده لقيت وشها احمر ومشت تهز ف طيزها قدامنا وتقله هجيبلك عصير شكلك جاى تعبان مالسفر قلتلها اه ياريم بسرعه اصل شكله تعبان عالاخر مالى شايفه كنت انا هائج فعلا ع طيز ريم ومحسن لولا اننا قاعدين كان قام ركبها فعلا جابت العصير وجان وعينها مبتبصش ف عين محسن قلتله يالا يامعلم خش اوضتنا انا وانت اهى غير هدومك ويالا هنتغدا وننزل البحر دخل غير وخرج وطبعا ريهام لبست بنطلون تحت الجيبه وريم لبست زى روب كده عالفيزون والبلوزه ونزلنا عمنا ف البحر شويه وانا كنت اتعمد ابعبص ريم قدام محسن إلى كان ف الاول بيتعصب بس حسيته بدأ يهيج وهو شايف ايدى بتفشخ طيز طليقته قدامه وام عياله مكسوفه ف البحر وطبعا ريهام كان ليها مالحظ جانب خلصنا البحر وطلعنا دخلت خدت دش اول واحد وخرجت لقيت محسن وريم بيتكلموا عملت نفسى دخلت الاوضه وفضلت اسمعهم لقيت محسن قعد يقلها متخفى شويه ياريم سايباه يلعب ف طيزك ف البحر وهى تقله اعمله اى مهو جوزى دلوقتى مش انت إلى حطتنا ف الموقف ده وبعدين انت كان باين عليك انك هائج ياراجل وبتضحك بمياصه كده قالها كنت هائج ع طيزك يالبوه ولسه هيمد أيده عليها دخلت عليهم وقلتلهم اى ياجماعه عيب مينفعش كده انتوا شايفنى اى خشى ياريم يالا قلتله اى ياعم انا راجل ع فكره ووافقت انك تيجى معانا عشان بس محدش مالعيله يسأل فمعلش ياعم محسن خلينا اصحاب احسن وبلاش تعمل اى حاجه تخسرنا بعض قالى معلش يامعلم متزعلش مكنش قصدى حاجه قلتله ياعم كلها كام يوم وترجعلك ابقى افشخها براحتك بس انت بصراحه غبى حد يطلق واحده ملبن زى ريم قالى كنت حمار لقيت ريهام جايه علينا بتقلنا قاعدين بتعملوا اى قلتلها لسه محسن هياخد دش وننزل نتعشى بره نزلنا كنت انا ماشى جمب ريم ومحسن ماشى جنب ريهام ، ريم كانت لابسه دريس طويل شويه مبين حجم بزازها وريهام كانت لابسه بنطلون ماسك ع طيزها وبلوزه طويله شويه كان شكلهم يجنن رحنا كافيه وقعدنا نضحك ونهزر وبعد كده روحنا دخلت انا ومحسن الأوضه وريم وريهام دخلوا حطيت منوم لريهام عشان تنام مش طالباها خالص انهارده وبعدين انا عايز محسن يبقى صاحى هو وريم بس بعد شويه خرجت مالاوضه ورحت المطبخ لقيت ريم واقفه كانت لابسه قميص نوم فوق الركبه دخلت حضنتها من ورا وقلتلها بتعملى اى قالتلى ريهام نامت وكنت زهقانه قلت أما أقوم اعمل ساندوتش ولا اى حاجه قعدتها عالرخامه وبدأت ابوس فيها وأيدى راحت ع كسها ابعبص فيه لقيتها هاجت عالاخر بدأت أبوسها وأيدى ماسكه طيزها بتقفش فيهم ونزلت الحس ف كسها وهى قاعده عالرخامه هايجه خالص قلعت البنطلون وقلتلها انزلى مصى نزلت تمص ولا اجدعها شرموطه رفعتها تانى عالرخامه وبدأت ادخل زبى واحده واحده طلعت منها اه براحه مش قادره بدأت انيكها كان المطبخ ف وش الاوضه بتاعتى انا ومحسن لقيتها قربت من ودنى وانا بنيكها ولقيتها بتقولى محسن بيبص اححححح وهايجه خالص قلتلها طب بصيله ف عينه ياكسمك وزودت ف النيك والاتنين عنيهم ف عين بعض وانا شغال دق فيها وهى بتقول أااه ارحمنى ارحم كسى وبتتلبون ومحسن واقف هائج ع منظرها والى هو عمله فيهم راحت منزله وانا كمان ومحسن واقف عالباب ماسك زبى ونزل هو كمان وعنيهم إتلاقت .... يتبع


الجزء السادس

بعتذر عن التاخير وهحاول ع اد مقدر اكمل القصه وشكرا لتفهمكم

بعد مخلصت نيك ف ريم اتاخرت شويه كان محسن دخل الحمام وكان نضف إلى عمله عالارضيه وريم شالت هدومها ودخلت الأوضه مع ريهام وريحة لبنى فايحه منها وانا دخلت اوضتى انا ومحسن ونمت عالسرير وسرحت ف إلى حصل ده كله من ساعة ممحسن قالى عالحوار لغاية مشافنى وانا راكب مراته قدامه اه هى مراته وام عياله وانا خلاص خدت حقى وكسرت عينه هو وريهام إلى نكتها مع ريم ع سرير واحد حسيت انى كده كفايه وان خلاص الموضوع لازم ينتهى ف اسرع وقت ونرجع لحياتنا تانى واظن أن كل واحد كده خد حقه .

شويه ولقيت محسن جاى وعينه ف الأرض وحسيته مكسوف مالى حصل لكنى شفت هياجه ومتأكد أنه كان مبسوط وانا راكب ريم قدامه ونام ع طول وانا كنت خلاص خدت قرارى أن الموضوع انتهى .

تانى يوم لقيت ريهام جايه تصحينى قلتلها الساعه كام قالتلى ١٢ قوم يالا عشان نفطر شكلك تعبت امبارح قلتلها اوى وببص لقيتها لابسه توب قافش ع بزازها وبنطلون ليجن هيفشخ طيزها رحت ضاربها ع طيزها وقلتلها اى البناطيل النار دى مكناش بنشوفها لى ف البيت يعنى ولا لازم انيكك انتى وريم ع سرير واحد عشان تبقى مبسوطه وشديتها عليا وبدأت ابوسها من شفايفها وأيدى بتقفش ف طيزها وهى بتقلى كفايه بقا عشان محسن وريم بره قلتلها كسمهم انتى نسيتى انك مراتى ولا اى ورحت زانقها ومنيمها ونازل فيها بوس وعض من رقبتها وهى ساحت عالاخر وتقلى طب اصبر اقفل الباب قلتلها مش لازم بصراحه ريهام كانت دائما بتهيجنى من ايام الخطوبه لدرجة أنى صدقت ف وقت مالاوقات أن زبى مبيقفش غير عليها قلعتها العبادة لقيت بزازها نطت بدأت أشدها من حلمتها وهى بتكتم صوتها بالعافيه اول مره تتناك وأخوها بره وريم كمان بره وانا عايزهم يسمعوا رحت راشق زبى ف كسها وانا رافع رجليها ال ااااه كانت طالعه منها تجنن رفعت رجلها ع كتفى وبدأت أدق كسها واحده واحده وهى هايجه عالاخر وشغاله نكنى اوى نيك كسى افشخه ااااه وانا شغال دق ف كسها وأيدى مش عاتقه بزازها ولمحت مى عند الباب ومحسن وراها رحت قلت لريهام لفى يابنت اسماء الشرموطه لقيتها هاجت وقالتلى مالك ومال امى هتنكها هى كمان قلتلها لا ياكسمك مليش ف العتاقى ورحت ضاربها ع طيزها وبدأت ادخل زبى ف كسها من ورا ونكتها يجى ربع ساعه ونزلت ف كسها ونمنا جنب بعد بعد ماكانت هى نزلت يجى ٣ مرات .

ريم ومحسن كانوا بره وقالوا لريهام تخش تصحينى ريم كانت لابسه بجامه ماسكه ع جسمها فشخ وخط بزازها باين منها ومحسن قاعد مركز معاها اوى وهايج ف نفس الوقت وعايز يركبها بس طبعا مش هينفع عشان أنا وريهام ممكن نطلع ف اى وقت

ريم : هى ريهام اتاخرت لى

محسن : مش عارف ، انتى اتبسطتى امبارح ؟

ريم : قصدك ورياض بينكنى قدامك قالتها وعينها ف عينه لانه افتكرته امبارح وهو بيحلب زبه وانا نازل فيها دق .

محسن : مهو جوزك دلوقتى وحقه ينيكك ف اى وقت بس انتى الى مسهلاله الدنيا عالاخر .

ريم : بصراحه هو عارف يجبنى ازاى مش بيرزع وخلاص .

وهما بيتكلموا كانت ريم لاحظت أن زبه وقف وسمعت صوت ريهام وهى بتتناك منى جوا قالتله الحق دا باينه راكب اختك جوا وقامت اتسحبت ناحية الباب قالها رايحه فين قالتله اصبر بس وفتحت الباب شويه ودخلت أيدها من تحت البجامه وبدأت تلعب ف كسها قدام محسن وهو هائج مالمنظر شايف مراته بتلعب فى كسها وهى بتتفرج ع أخته وهى بتتناك راح وقف جنبها وزبه واقف من منظر ريهام وانا راكبها ريم شافته بدأت تلعبله ف زبه وهو بدأ يبعبصها ف طيزها وهما عالباب لغاية منزلوا هما الاتنين وريم طلعت جرى جابت منشفه ونشفت ودخلت الحمام وهى بتعيط ومحسن دخل الحمام التانى ظبط نفسه .

خرجت انا وريهام لقينا الاتنين خارجين مالحمام قلتلهم معلش ياجماعه اتاخرنا شويه انتوا عارفين الصيف بقا ودخلت خدت دش وخرجت وقعدنا شويه مع بعض وريهام مكسوفه لأنها متاكده أن اخوها سمع صوتها عالاقل وانا بنيكها وريم قاعده زعلانه عالحال إلى وصلتله والباب إلى اتفتح ده .

نزلنا البحر يومها وطبعا الموضوع مخلاش من بعبصه منى ف البحر لريم ولريهام وقدام محسن كنت مبسوط وانا بذله وبعدين روحنا وقولتلهم انا عايزكوا ف موضوع مهم كلهم قاعدين ورحت قائل لريم انتى طالق ويالا ياريهام عشان هنروح ريم قعدت تعيط وريهام تهدى فيها ونقلها مش ده إلى كنا عايزينه ومحسن قاعد مصدوم مش مصدق أنى طلقت فعلا وان الكابوس ده خلاص خلص وان يدوب شهور العده تعدى والموضوع خلاص روحنا يومها كلنا واحنا بنتمنى الحياه ترجع لطبيعتها .

بعد شهر ونص ريهام تعبت شويه وديتها للدكتور وقالنا انها حامل مكنتش مصدق نفسى انا وريهام وفرحنا اوى ويومها بليل لقيت ريم بتتصل عليا وكانت ريهام جنبى فتحت الاسبيكر

لقيت ريم بتقول : رياض انا حامل ؟!!!!!!

حياتى كانت عاديه جدا جدا متزوج من سنتين ومراتى لسه محصلش حمل ورحنا لدكاترة كتير جدا العيب كان عندى انا نقص فى الحيوانات المنويه وحوارات كتير كده دخلنا فيها انا ومراتى ، مراتى كانت حلوه بزاز وسط وطيز كبيره وكانت استاذه ف النيك كانت لبوه بتحب تتناك اغلب الوقت وانا كنت بقدر عليها بس هى كانت من النوع الى بيحب النيك الهادى وانا كنت بحب النيك العنيف كنت بهيج منه من كتر مكنت بقرا قصص فكانت اكتر قصص بتهيجنى قصص النيك إلى بالعافية كنت بهيج منها جدا ، المهم الناس كانت دائما تسالنا عن سبب تاخير الحمل وكنا دائما نقول مفيش نصيب لكن حسيت أن مراتى عرفت أهلها بالموضوع أن العيب منى ، ف يوم قابلنى اخو مراتى وكان اسمه محسن كان طول بعرض ومراته اسمها ريم كانت فرسة بمعنى الكلمه قصيره شوية بزازها كبار وطيزها كبيره وحاجه اخر حلاوه ، كنت دائما بحب ابص ع بزازها واحنا معزومين معاهم عالغدا ، بس محدش طبعا كان بيلاحظ كنا لما نروح مصيف كنت بتعمد اخش فجأه عشان المح خط بزازها ، لكن عمرى معملتش زياده عن كده ، جه اخو مراتى يومها وطلب انى أقابله عالقهوه ف موضوع مهم ومبلغش حد بحاجه ،رحتله قعدت معاه قالى ف موضوع عايزك فيه وانت لازم تساعدنى وانا جيتلك عشان انت بالنسبه لى اكتر من اخ ،طبعا قلتله قول انا سامعك ،قالى أنه طلق ريم للمره التالته وأنه مش هيلاقى حد زيي يثق فيه أنه يكون محلل ليهم عشان يرجعوا لبعض تانى ، قلتله أن المحلل حرام وان أخته مش هتوافق لكنه قالى ملكش دعوه بيها انا هحللك الموضوع ده ، قلتله بس ريم مراتك انا طول عمرى يعاملها كاختى مش هينفع شوف اخوك عيد قالى انا واثق فيك انت اكتر قلتله طب سيبنى لدورها في دماغى قبل ممشى مسك ايدى وقالى أن مستقبل أسرته ف ايدى ،طبعا فضلت افكر وهو كان بلغ مراتى ومش عارف أقنعها ازاى وبعدين لقيتها جايه تتكلم معايا قبل منيكها وقالتلى خلى بالك محسن اختارك عشان عارف حوار الحمل بتاعنا وانك مش اد كده الموضوع استفزنى بصراحه لما حسيت انها عريتنى قدامهم عشان كده قررت أنى هفشخهم كلهم ، هتجوز ريم واعرفها أن كنت راجل ولا لا وهعرف محسن انى فشخت مراته واشمت ف مراتى إلى فضحتنى وسلمتنى ليهم .

حياتى كانت عاديه جدا جدا متزوج من سنتين ومراتى لسه محصلش حمل ورحنا لدكاترة كتير جدا العيب كان عندى انا نقص فى الحيوانات المنويه وحوارات كتير كده دخلنا فيها انا ومراتى ، مراتى كانت حلوه بزاز وسط وطيز كبيره وكانت استاذه ف النيك كانت لبوه بتحب تتناك اغلب الوقت وانا كنت بقدر عليها بس هى كانت من النوع الى بيحب النيك الهادى وانا كنت بحب النيك العنيف كنت بهيج منه من كتر مكنت بقرا قصص فكانت اكتر قصص بتهيجنى قصص النيك إلى بالعافية كنت بهيج منها جدا ، المهم الناس كانت دائما تسالنا عن سبب تاخير الحمل وكنا دائما نقول مفيش نصيب لكن حسيت أن مراتى عرفت أهلها بالموضوع أن العيب منى ، ف يوم قابلنى اخو مراتى وكان اسمه محسن كان طول بعرض ومراته اسمها ريم كانت فرسة بمعنى الكلمه قصيره شوية بزازها كبار وطيزها كبيره وحاجه اخر حلاوه ، كنت دائما بحب ابص ع بزازها واحنا معزومين معاهم عالغدا ، بس محدش طبعا كان بيلاحظ كنا لما نروح مصيف كنت بتعمد اخش فجأه عشان المح خط بزازها ، لكن عمرى معملتش زياده عن كده ، جه اخو مراتى يومها وطلب انى أقابله عالقهوه ف موضوع مهم ومبلغش حد بحاجه ،رحتله قعدت معاه قالى ف موضوع عايزك فيه وانت لازم تساعدنى وانا جيتلك عشان انت بالنسبه لى اكتر من اخ ،طبعا قلتله قول انا سامعك ،قالى أنه طلق ريم للمره التالته وأنه مش هيلاقى حد زيي يثق فيه أنه يكون محلل ليهم عشان يرجعوا لبعض تانى ، قلتله أن المحلل حرام وان أخته مش هتوافق لكنه قالى ملكش دعوه بيها انا هحللك الموضوع ده ، قلتله بس ريم مراتك انا طول عمرى يعاملها كاختى مش هينفع شوف اخوك عيد قالى انا واثق فيك انت اكتر قلتله طب سيبنى لدورها في دماغى قبل ممشى مسك ايدى وقالى أن مستقبل أسرته ف ايدى ،طبعا فضلت افكر وهو كان بلغ مراتى ومش عارف أقنعها ازاى وبعدين لقيتها جايه تتكلم معايا قبل منيكها وقالتلى خلى بالك محسن اختارك عشان عارف حوار الحمل بتاعنا وانك مش اد كده الموضوع استفزنى بصراحه لما حسيت انها عريتنى قدامهم عشان كده قررت أنى هفشخهم كلهم ، هتجوز ريم واعرفها أن كنت راجل ولا لا وهعرف محسن انى فشخت مراته واشمت ف مراتى إلى فضحتنى وسلمتنى ليهم .
ف اليوم الموعود اخدت شنطتى واخدت اجازه من شغلى اسبوع ورحت عند محسن البيت لقيته مجهز كل حاجه ٢ شهود وماذون وكنت هناك انا ومراتى وريم طبعا طول الفتره كان كلامى كله مع محسن مشفتش ريم خالص غير اليوم ده كانت لابسه جيبه طويله وبلوزه ماسكه ع صدرها شويه وحجابها طبعا بعد مخلصنا الإجراءات سلمت ع محسن ومراتى وهو بيوصينى ع ريم قلتله متقلقش انت عارف معزتها عندى ولولا الظروف دى انا عمرى مكنت عملت كده ابدا وانا من جوايا كنت بقول انا مستنى اللحظه دة من زمان اوى من اول مره شفتها فيها وانا عينى كانت ع طيزها وبزازها وكان نفسى افشخها هى مش اجمل من مراتى لكن كانت تشدك كده من اول مره اول مقفلت الباب لقيتها قاعده عالكنبه متوتره قلتلها هدخل اخد دش من الجو ده وانتى فكى كده انا عايزك تقعدى ع راحتك خالص كانى مش موجود انا مش جاى اكتفك ف بيتك قالتلى لا خالص انا بس مش متعوده اقعد من غير محسن قلتلها متقلقيش كلها شويه وترجعيله تانى قالتلى خلاص انا هجهزلك العشا ع متاخد دش ، دخلت الحمام وبدأت اخد دش وانا بتخيل ريم والى هعمله فيها خلصت الحمام وخرجت ادور عليها لقيتها ف المطبخ واوووف ع شكلها كانت مديانى ضهرها كانت لابسه بجامه ماسكه فشخ ع طيزها وبلوزه نص كم مبينه خط بزازها اول مشفتها كده مستحملتش وزبى وقف عالاخر حسيتها لمحته بس عملت نفسها مش واخده بالها دخلت المطبخ كانى بساعدها وهى واقفه بتجهز الاكل وقفت وراها وبدأت احك فيها من ورا قالتلى بتعمل اى احنا عايزين نتعشى مسمعتلهاش ورحت مدخل ايدى تانى ف الاندر وبدأت ابعبصها من فوق الاندر وانا بقلها ف ودمها تعرفى ياريم أن طيزك دى حلوه اوى ورحت راشقها بعبوص جامد اوى قالت ااااه بنت شرموطه هيجتنى اكتر وقالتلى براحه طيب قلتلها قدامى ياشرموطه عالاوضه قالتلى بتقول اى رحت اضربها ع طيزها وقلتلها إلى سمعتيه ياكسمك قالتلى مش عايزه غلط رحت ضاربها تانى اجمد من إلى فاتت قالتلى حاضر وطلعت تجرى اول مدخلنا الاوضه بدأت ابوس ف شفايفها وهى بدأت تهيج معايا اول مايدى لمست كسها حسيتها ساحت خالص وقالتلى ف ودنى انا عمرى محد شتمنى قلتلها انا عارف انك هتهيجى مالشتيمه يالبوه وانا هعاملك كلبوه ملهاش كرامه قالتلى إلى تشوفه رشقت صابعى ف كسها وانا ببوسها جامد اوى وبدأت اهيجها واحسس ع شفراتها قلعتها البلوزه وشفت بزاز تجنن خلتنى عايز اكلها اكل بدأت ترضع من بزازها وانا بشدها من حلماتها وهى صوتها بقا عالى ضربتها ع طيزها وقلتلها تعالى يامتناكه مصيلى زبى وانا اكل كسك قالتلى ازاى عملنا وضع 69 وبدأت انا اكل كسها ولاحظت أن كل مكنت بقرب من خرم طيزها كانت تهيج اكتر بدأت ابعبص خرم طيزها وانا باكل كسها وتدخل لساني وكل مدخله هى توحوح تحت منى هجت عالاخر وهى مكانتش عارفه تمص زبى زى إلى اول مره تمص قلبتها ع ضهرها وبدأت امشى زبى ع شفرات كسها واحده واحده ومره واحده رحت راشق زبى ف كسها كانت هى من كتر اكلى لكسها كانت جابت مرتين فضلت انيك فيها نص ساعه بكل الاوضاع ونمنا تعبانين بعد محبتهم ف كسها ، وتانى يوم لقينا الباب بيخبط ...
 
  • عجبني
  • حبيته
  • جامد
التفاعلات: احمد شعلان, فرعون 1511, nizar و 131 آخرين
حياتى كانت عاديه جدا جدا متزوج من سنتين ومراتى لسه محصلش حمل ورحنا لدكاترة كتير جدا العيب كان عندى انا نقص فى الحيوانات المنويه وحوارات كتير كده دخلنا فيها انا ومراتى ، مراتى كانت حلوه بزاز وسط وطيز كبيره وكانت استاذه ف النيك كانت لبوه بتحب تتناك اغلب الوقت وانا كنت بقدر عليها بس هى كانت من النوع الى بيحب النيك الهادى وانا كنت بحب النيك العنيف كنت بهيج منه من كتر مكنت بقرا قصص فكانت اكتر قصص بتهيجنى قصص النيك إلى بالعافية كنت بهيج منها جدا ، المهم الناس كانت دائما تسالنا عن سبب تاخير الحمل وكنا دائما نقول مفيش نصيب لكن حسيت أن مراتى عرفت أهلها بالموضوع أن العيب منى ، ف يوم قابلنى اخو مراتى وكان اسمه محسن كان طول بعرض ومراته اسمها ريم كانت فرسة بمعنى الكلمه قصيره شوية بزازها كبار وطيزها كبيره وحاجه اخر حلاوه ، كنت دائما بحب ابص ع بزازها واحنا معزومين معاهم عالغدا ، بس محدش طبعا كان بيلاحظ كنا لما نروح مصيف كنت بتعمد اخش فجأه عشان المح خط بزازها ، لكن عمرى معملتش زياده عن كده ، جه اخو مراتى يومها وطلب انى أقابله عالقهوه ف موضوع مهم ومبلغش حد بحاجه ،رحتله قعدت معاه قالى ف موضوع عايزك فيه وانت لازم تساعدنى وانا جيتلك عشان انت بالنسبه لى اكتر من اخ ،طبعا قلتله قول انا سامعك ،قالى أنه طلق ريم للمره التالته وأنه مش هيلاقى حد زيي يثق فيه أنه يكون محلل ليهم عشان يرجعوا لبعض تانى ، قلتله أن المحلل حرام وان أخته مش هتوافق لكنه قالى ملكش دعوه بيها انا هحللك الموضوع ده ، قلتله بس ريم مراتك انا طول عمرى يعاملها كاختى مش هينفع شوف اخوك عيد قالى انا واثق فيك انت اكتر قلتله طب سيبنى لدورها في دماغى قبل ممشى مسك ايدى وقالى أن مستقبل أسرته ف ايدى ،طبعا فضلت افكر وهو كان بلغ مراتى ومش عارف أقنعها ازاى وبعدين لقيتها جايه تتكلم معايا قبل منيكها وقالتلى خلى بالك محسن اختارك عشان عارف حوار الحمل بتاعنا وانك مش اد كده الموضوع استفزنى بصراحه لما حسيت انها عريتنى قدامهم عشان كده قررت أنى هفشخهم كلهم ، هتجوز ريم واعرفها أن كنت راجل ولا لا وهعرف محسن انى فشخت مراته واشمت ف مراتى إلى فضحتنى وسلمتنى ليهم .
كمل ونيك مراته
ولما تنام مع مراتك افشخها في كسها علشان تبقي تحت رجلك
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: مازن المتناك, فرعون 1511, مصراوى زباوى و 3 آخرين
بداية رووووووعه بانتظار باقي أجزاء القصة
 
  • عجبني
التفاعلات: فرعون 1511, Zazamezo, Hicham Yoseef792008 و شخص آخر
كمل يانجم تسلم ايدك بجد ياريت تطول فى الجزاء شويه ومتغبش علينه وتحياتى لك وتسلم على القصه
 
  • عجبني
التفاعلات: مازن المتناك, فرعون 1511, Zazamezo و 3 آخرين
حياتى كانت عاديه جدا جدا متزوج من سنتين ومراتى لسه محصلش حمل ورحنا لدكاترة كتير جدا العيب كان عندى انا نقص فى الحيوانات المنويه وحوارات كتير كده دخلنا فيها انا ومراتى ، مراتى كانت حلوه بزاز وسط وطيز كبيره وكانت استاذه ف النيك كانت لبوه بتحب تتناك اغلب الوقت وانا كنت بقدر عليها بس هى كانت من النوع الى بيحب النيك الهادى وانا كنت بحب النيك العنيف كنت بهيج منه من كتر مكنت بقرا قصص فكانت اكتر قصص بتهيجنى قصص النيك إلى بالعافية كنت بهيج منها جدا ، المهم الناس كانت دائما تسالنا عن سبب تاخير الحمل وكنا دائما نقول مفيش نصيب لكن حسيت أن مراتى عرفت أهلها بالموضوع أن العيب منى ، ف يوم قابلنى اخو مراتى وكان اسمه محسن كان طول بعرض ومراته اسمها ريم كانت فرسة بمعنى الكلمه قصيره شوية بزازها كبار وطيزها كبيره وحاجه اخر حلاوه ، كنت دائما بحب ابص ع بزازها واحنا معزومين معاهم عالغدا ، بس محدش طبعا كان بيلاحظ كنا لما نروح مصيف كنت بتعمد اخش فجأه عشان المح خط بزازها ، لكن عمرى معملتش زياده عن كده ، جه اخو مراتى يومها وطلب انى أقابله عالقهوه ف موضوع مهم ومبلغش حد بحاجه ،رحتله قعدت معاه قالى ف موضوع عايزك فيه وانت لازم تساعدنى وانا جيتلك عشان انت بالنسبه لى اكتر من اخ ،طبعا قلتله قول انا سامعك ،قالى أنه طلق ريم للمره التالته وأنه مش هيلاقى حد زيي يثق فيه أنه يكون محلل ليهم عشان يرجعوا لبعض تانى ، قلتله أن المحلل حرام وان أخته مش هتوافق لكنه قالى ملكش دعوه بيها انا هحللك الموضوع ده ، قلتله بس ريم مراتك انا طول عمرى يعاملها كاختى مش هينفع شوف اخوك عيد قالى انا واثق فيك انت اكتر قلتله طب سيبنى لدورها في دماغى قبل ممشى مسك ايدى وقالى أن مستقبل أسرته ف ايدى ،طبعا فضلت افكر وهو كان بلغ مراتى ومش عارف أقنعها ازاى وبعدين لقيتها جايه تتكلم معايا قبل منيكها وقالتلى خلى بالك محسن اختارك عشان عارف حوار الحمل بتاعنا وانك مش اد كده الموضوع استفزنى بصراحه لما حسيت انها عريتنى قدامهم عشان كده قررت أنى هفشخهم كلهم ، هتجوز ريم واعرفها أن كنت راجل ولا لا وهعرف محسن انى فشخت مراته واشمت ف مراتى إلى فضحتنى وسلمتنى ليهم .
كمل يا برنس وما تتاخر
 
  • عجبني
التفاعلات: فرعون 1511, Zazamezo, Hicham Yoseef792008 و شخص آخر
استمر في انتظار الجديد
 
  • عجبني
التفاعلات: فرعون 1511, Zazamezo, Hicham Yoseef792008 و شخص آخر
حياتى كانت عاديه جدا جدا متزوج من سنتين ومراتى لسه محصلش حمل ورحنا لدكاترة كتير جدا العيب كان عندى انا نقص فى الحيوانات المنويه وحوارات كتير كده دخلنا فيها انا ومراتى ، مراتى كانت حلوه بزاز وسط وطيز كبيره وكانت استاذه ف النيك كانت لبوه بتحب تتناك اغلب الوقت وانا كنت بقدر عليها بس هى كانت من النوع الى بيحب النيك الهادى وانا كنت بحب النيك العنيف كنت بهيج منه من كتر مكنت بقرا قصص فكانت اكتر قصص بتهيجنى قصص النيك إلى بالعافية كنت بهيج منها جدا ، المهم الناس كانت دائما تسالنا عن سبب تاخير الحمل وكنا دائما نقول مفيش نصيب لكن حسيت أن مراتى عرفت أهلها بالموضوع أن العيب منى ، ف يوم قابلنى اخو مراتى وكان اسمه محسن كان طول بعرض ومراته اسمها ريم كانت فرسة بمعنى الكلمه قصيره شوية بزازها كبار وطيزها كبيره وحاجه اخر حلاوه ، كنت دائما بحب ابص ع بزازها واحنا معزومين معاهم عالغدا ، بس محدش طبعا كان بيلاحظ كنا لما نروح مصيف كنت بتعمد اخش فجأه عشان المح خط بزازها ، لكن عمرى معملتش زياده عن كده ، جه اخو مراتى يومها وطلب انى أقابله عالقهوه ف موضوع مهم ومبلغش حد بحاجه ،رحتله قعدت معاه قالى ف موضوع عايزك فيه وانت لازم تساعدنى وانا جيتلك عشان انت بالنسبه لى اكتر من اخ ،طبعا قلتله قول انا سامعك ،قالى أنه طلق ريم للمره التالته وأنه مش هيلاقى حد زيي يثق فيه أنه يكون محلل ليهم عشان يرجعوا لبعض تانى ، قلتله أن المحلل حرام وان أخته مش هتوافق لكنه قالى ملكش دعوه بيها انا هحللك الموضوع ده ، قلتله بس ريم مراتك انا طول عمرى يعاملها كاختى مش هينفع شوف اخوك عيد قالى انا واثق فيك انت اكتر قلتله طب سيبنى لدورها في دماغى قبل ممشى مسك ايدى وقالى أن مستقبل أسرته ف ايدى ،طبعا فضلت افكر وهو كان بلغ مراتى ومش عارف أقنعها ازاى وبعدين لقيتها جايه تتكلم معايا قبل منيكها وقالتلى خلى بالك محسن اختارك عشان عارف حوار الحمل بتاعنا وانك مش اد كده الموضوع استفزنى بصراحه لما حسيت انها عريتنى قدامهم عشان كده قررت أنى هفشخهم كلهم ، هتجوز ريم واعرفها أن كنت راجل ولا لا وهعرف محسن انى فشخت مراته واشمت ف مراتى إلى فضحتنى وسلمتنى ليهم .
عاش كمل
 
  • عجبني
التفاعلات: فرعون 1511, Zazamezo, Hicham Yoseef792008 و شخص آخر
استمر في الابداع
 
  • عجبني
التفاعلات: فرعون 1511, Zazamezo, Hicham Yoseef792008 و 2 آخرين
الجزء التاني
 
  • عجبني
التفاعلات: مازن المتناك, فرعون 1511, Zazamezo و 2 آخرين
بداية كويسة
بس فيه شوية ملاحظات
اولا الجزء صغير جداااا
ثانيا ياريت تتاني وتبط رتم الأحداث شوية
ولازم توصف الابطال ولازم يكون فيه كمان سياق درامي علشان يجزب القراء لتكملة القصة مش رص اي كلام وخلاص لازم سرد مضبوط
تسلم ايدك وياريت تتقبل مروري وملاحظاتي
 
  • عجبني
التفاعلات: مازن المتناك, فرعون 1511, Zazamezo و 2 آخرين
  • عجبني
التفاعلات: فرعون 1511, Zazamezo, الحكمدار.. و 2 آخرين
كمل
 
  • عجبني
التفاعلات: فرعون 1511, Zazamezo, Hicham Yoseef792008 و شخص آخر
تم اضافه الجزء الثاني
 
  • عجبني
التفاعلات: فرعون 1511, Zazamezo, Hicham Yoseef792008 و شخص آخر
حياتى كانت عاديه جدا جدا متزوج من سنتين ومراتى لسه محصلش حمل ورحنا لدكاترة كتير جدا العيب كان عندى انا نقص فى الحيوانات المنويه وحوارات كتير كده دخلنا فيها انا ومراتى ، مراتى كانت حلوه بزاز وسط وطيز كبيره وكانت استاذه ف النيك كانت لبوه بتحب تتناك اغلب الوقت وانا كنت بقدر عليها بس هى كانت من النوع الى بيحب النيك الهادى وانا كنت بحب النيك العنيف كنت بهيج منه من كتر مكنت بقرا قصص فكانت اكتر قصص بتهيجنى قصص النيك إلى بالعافية كنت بهيج منها جدا ، المهم الناس كانت دائما تسالنا عن سبب تاخير الحمل وكنا دائما نقول مفيش نصيب لكن حسيت أن مراتى عرفت أهلها بالموضوع أن العيب منى ، ف يوم قابلنى اخو مراتى وكان اسمه محسن كان طول بعرض ومراته اسمها ريم كانت فرسة بمعنى الكلمه قصيره شوية بزازها كبار وطيزها كبيره وحاجه اخر حلاوه ، كنت دائما بحب ابص ع بزازها واحنا معزومين معاهم عالغدا ، بس محدش طبعا كان بيلاحظ كنا لما نروح مصيف كنت بتعمد اخش فجأه عشان المح خط بزازها ، لكن عمرى معملتش زياده عن كده ، جه اخو مراتى يومها وطلب انى أقابله عالقهوه ف موضوع مهم ومبلغش حد بحاجه ،رحتله قعدت معاه قالى ف موضوع عايزك فيه وانت لازم تساعدنى وانا جيتلك عشان انت بالنسبه لى اكتر من اخ ،طبعا قلتله قول انا سامعك ،قالى أنه طلق ريم للمره التالته وأنه مش هيلاقى حد زيي يثق فيه أنه يكون محلل ليهم عشان يرجعوا لبعض تانى ، قلتله أن المحلل حرام وان أخته مش هتوافق لكنه قالى ملكش دعوه بيها انا هحللك الموضوع ده ، قلتله بس ريم مراتك انا طول عمرى يعاملها كاختى مش هينفع شوف اخوك عيد قالى انا واثق فيك انت اكتر قلتله طب سيبنى لدورها في دماغى قبل ممشى مسك ايدى وقالى أن مستقبل أسرته ف ايدى ،طبعا فضلت افكر وهو كان بلغ مراتى ومش عارف أقنعها ازاى وبعدين لقيتها جايه تتكلم معايا قبل منيكها وقالتلى خلى بالك محسن اختارك عشان عارف حوار الحمل بتاعنا وانك مش اد كده الموضوع استفزنى بصراحه لما حسيت انها عريتنى قدامهم عشان كده قررت أنى هفشخهم كلهم ، هتجوز ريم واعرفها أن كنت راجل ولا لا وهعرف محسن انى فشخت مراته واشمت ف مراتى إلى فضحتنى وسلمتنى ليهم .

الجزء الثانى

اولا بشكر كل الناس إلى علقت وعجبها بداية الموضوع و ع فكره للعلم بس دى اول تجربه ليا فالموضوع بالنسبه لى مش متعود عليه خصوصا أن القصه دى مكنتش ف دماغى قبل كده القصص إلى ف دماغى سايبها شوية لغاية متعلم ف دى فاعذرونى بالنسبه للشخصيات انا مبحبش اتعمق ف الوصف اوى عشان كل واحد له تخيلات مختلفه عن التانى مش عايز افرض تخيلى عليك بحب اسيبك تسرح بخيالك انت شوية،

معلش عالمقدمه الطويله دى

الاسبوع الى بعده كنت ظبطت كل حاجه مع محسن ومع مراتى الجواز هيتم ف سرية تامة اسبوع هروح عند محسن ف بيته هو اخد الأولاد معاه وكان الاتفاق الاسبوع ده خلوه شرعيه بينى وبينها وبعدين هنشوف هنعمل اى .

ف اليوم الموعود اخدت شنطتى واخدت اجازه من شغلى اسبوع ورحت عند محسن البيت لقيته مجهز كل حاجه ٢ شهود وماذون وكنت هناك انا ومراتى وريم طبعا طول الفتره كان كلامى كله مع محسن مشفتش ريم خالص غير اليوم ده كانت لابسه جيبه طويله وبلوزه ماسكه ع صدرها شويه وحجابها طبعا بعد مخلصنا الإجراءات سلمت ع محسن ومراتى وهو بيوصينى ع ريم قلتله متقلقش انت عارف معزتها عندى ولولا الظروف دى انا عمرى مكنت عملت كده ابدا وانا من جوايا كنت بقول انا مستنى اللحظه دة من زمان اوى من اول مره شفتها فيها وانا عينى كانت ع طيزها وبزازها وكان نفسى افشخها هى مش اجمل من مراتى لكن كانت تشدك كده من اول مره اول مقفلت الباب لقيتها قاعده عالكنبه متوتره قلتلها هدخل اخد دش من الجو ده وانتى فكى كده انا عايزك تقعدى ع راحتك خالص كانى مش موجود انا مش جاى اكتفك ف بيتك قالتلى لا خالص انا بس مش متعوده اقعد من غير محسن قلتلها متقلقيش كلها شويه وترجعيله تانى قالتلى خلاص انا هجهزلك العشا ع متاخد دش ، دخلت الحمام وبدأت اخد دش وانا بتخيل ريم والى هعمله فيها خلصت الحمام وخرجت ادور عليها لقيتها ف المطبخ واوووف ع شكلها كانت مديانى ضهرها كانت لابسه بجامه ماسكه فشخ ع طيزها وبلوزه نص كم مبينه خط بزازها اول مشفتها كده مستحملتش وزبى وقف عالاخر حسيتها لمحته بس عملت نفسها مش واخده بالها دخلت المطبخ كانى بساعدها وهى واقفه بتجهز الاكل وقفت وراها وبدأت احك فيها من ورا قالتلى بتعمل اى احنا عايزين نتعشى مسمعتلهاش ورحت مدخل ايدى تانى ف الاندر وبدأت ابعبصها من فوق الاندر وانا بقلها ف ودمها تعرفى ياريم أن طيزك دى حلوه اوى ورحت راشقها بعبوص جامد اوى قالت ااااه بنت شرموطه هيجتنى اكتر وقالتلى براحه طيب قلتلها قدامى ياشرموطه عالاوضه قالتلى بتقول اى رحت اضربها ع طيزها وقلتلها إلى سمعتيه ياكسمك قالتلى مش عايزه غلط رحت ضاربها تانى اجمد من إلى فاتت قالتلى حاضر وطلعت تجرى اول مدخلنا الاوضه بدأت ابوس ف شفايفها وهى بدأت تهيج معايا اول مايدى لمست كسها حسيتها ساحت خالص وقالتلى ف ودنى انا عمرى محد شتمنى قلتلها انا عارف انك هتهيجى مالشتيمه يالبوه وانا هعاملك كلبوه ملهاش كرامه قالتلى إلى تشوفه رشقت صابعى ف كسها وانا ببوسها جامد اوى وبدأت اهيجها واحسس ع شفراتها قلعتها البلوزه وشفت بزاز تجنن خلتنى عايز اكلها اكل بدأت ترضع من بزازها وانا بشدها من حلماتها وهى صوتها بقا عالى ضربتها ع طيزها وقلتلها تعالى يامتناكه مصيلى زبى وانا اكل كسك قالتلى ازاى عملنا وضع 69 وبدأت انا اكل كسها ولاحظت أن كل مكنت بقرب من خرم طيزها كانت تهيج اكتر بدأت ابعبص خرم طيزها وانا باكل كسها وتدخل لساني وكل مدخله هى توحوح تحت منى هجت عالاخر وهى مكانتش عارفه تمص زبى زى إلى اول مره تمص قلبتها ع ضهرها وبدأت امشى زبى ع شفرات كسها واحده واحده ومره واحده رحت راشق زبى ف كسها كانت هى من كتر اكلى لكسها كانت جابت مرتين فضلت انيك فيها نص ساعه بكل الاوضاع ونمنا تعبانين بعد محبتهم ف كسها ، وتانى يوم لقينا الباب بيخبط ...
حلو بجد
 
  • عجبني
التفاعلات: فرعون 1511, Zazamezo, Hicham Yoseef792008 و شخص آخر
حياتى كانت عاديه جدا جدا متزوج من سنتين ومراتى لسه محصلش حمل ورحنا لدكاترة كتير جدا العيب كان عندى انا نقص فى الحيوانات المنويه وحوارات كتير كده دخلنا فيها انا ومراتى ، مراتى كانت حلوه بزاز وسط وطيز كبيره وكانت استاذه ف النيك كانت لبوه بتحب تتناك اغلب الوقت وانا كنت بقدر عليها بس هى كانت من النوع الى بيحب النيك الهادى وانا كنت بحب النيك العنيف كنت بهيج منه من كتر مكنت بقرا قصص فكانت اكتر قصص بتهيجنى قصص النيك إلى بالعافية كنت بهيج منها جدا ، المهم الناس كانت دائما تسالنا عن سبب تاخير الحمل وكنا دائما نقول مفيش نصيب لكن حسيت أن مراتى عرفت أهلها بالموضوع أن العيب منى ، ف يوم قابلنى اخو مراتى وكان اسمه محسن كان طول بعرض ومراته اسمها ريم كانت فرسة بمعنى الكلمه قصيره شوية بزازها كبار وطيزها كبيره وحاجه اخر حلاوه ، كنت دائما بحب ابص ع بزازها واحنا معزومين معاهم عالغدا ، بس محدش طبعا كان بيلاحظ كنا لما نروح مصيف كنت بتعمد اخش فجأه عشان المح خط بزازها ، لكن عمرى معملتش زياده عن كده ، جه اخو مراتى يومها وطلب انى أقابله عالقهوه ف موضوع مهم ومبلغش حد بحاجه ،رحتله قعدت معاه قالى ف موضوع عايزك فيه وانت لازم تساعدنى وانا جيتلك عشان انت بالنسبه لى اكتر من اخ ،طبعا قلتله قول انا سامعك ،قالى أنه طلق ريم للمره التالته وأنه مش هيلاقى حد زيي يثق فيه أنه يكون محلل ليهم عشان يرجعوا لبعض تانى ، قلتله أن المحلل حرام وان أخته مش هتوافق لكنه قالى ملكش دعوه بيها انا هحللك الموضوع ده ، قلتله بس ريم مراتك انا طول عمرى يعاملها كاختى مش هينفع شوف اخوك عيد قالى انا واثق فيك انت اكتر قلتله طب سيبنى لدورها في دماغى قبل ممشى مسك ايدى وقالى أن مستقبل أسرته ف ايدى ،طبعا فضلت افكر وهو كان بلغ مراتى ومش عارف أقنعها ازاى وبعدين لقيتها جايه تتكلم معايا قبل منيكها وقالتلى خلى بالك محسن اختارك عشان عارف حوار الحمل بتاعنا وانك مش اد كده الموضوع استفزنى بصراحه لما حسيت انها عريتنى قدامهم عشان كده قررت أنى هفشخهم كلهم ، هتجوز ريم واعرفها أن كنت راجل ولا لا وهعرف محسن انى فشخت مراته واشمت ف مراتى إلى فضحتنى وسلمتنى ليهم .

الجزء الثانى

اولا بشكر كل الناس إلى علقت وعجبها بداية الموضوع و ع فكره للعلم بس دى اول تجربه ليا فالموضوع بالنسبه لى مش متعود عليه خصوصا أن القصه دى مكنتش ف دماغى قبل كده القصص إلى ف دماغى سايبها شوية لغاية متعلم ف دى فاعذرونى بالنسبه للشخصيات انا مبحبش اتعمق ف الوصف اوى عشان كل واحد له تخيلات مختلفه عن التانى مش عايز افرض تخيلى عليك بحب اسيبك تسرح بخيالك انت شوية،

معلش عالمقدمه الطويله دى

الاسبوع الى بعده كنت ظبطت كل حاجه مع محسن ومع مراتى الجواز هيتم ف سرية تامة اسبوع هروح عند محسن ف بيته هو اخد الأولاد معاه وكان الاتفاق الاسبوع ده خلوه شرعيه بينى وبينها وبعدين هنشوف هنعمل اى .

ف اليوم الموعود اخدت شنطتى واخدت اجازه من شغلى اسبوع ورحت عند محسن البيت لقيته مجهز كل حاجه ٢ شهود وماذون وكنت هناك انا ومراتى وريم طبعا طول الفتره كان كلامى كله مع محسن مشفتش ريم خالص غير اليوم ده كانت لابسه جيبه طويله وبلوزه ماسكه ع صدرها شويه وحجابها طبعا بعد مخلصنا الإجراءات سلمت ع محسن ومراتى وهو بيوصينى ع ريم قلتله متقلقش انت عارف معزتها عندى ولولا الظروف دى انا عمرى مكنت عملت كده ابدا وانا من جوايا كنت بقول انا مستنى اللحظه دة من زمان اوى من اول مره شفتها فيها وانا عينى كانت ع طيزها وبزازها وكان نفسى افشخها هى مش اجمل من مراتى لكن كانت تشدك كده من اول مره اول مقفلت الباب لقيتها قاعده عالكنبه متوتره قلتلها هدخل اخد دش من الجو ده وانتى فكى كده انا عايزك تقعدى ع راحتك خالص كانى مش موجود انا مش جاى اكتفك ف بيتك قالتلى لا خالص انا بس مش متعوده اقعد من غير محسن قلتلها متقلقيش كلها شويه وترجعيله تانى قالتلى خلاص انا هجهزلك العشا ع متاخد دش ، دخلت الحمام وبدأت اخد دش وانا بتخيل ريم والى هعمله فيها خلصت الحمام وخرجت ادور عليها لقيتها ف المطبخ واوووف ع شكلها كانت مديانى ضهرها كانت لابسه بجامه ماسكه فشخ ع طيزها وبلوزه نص كم مبينه خط بزازها اول مشفتها كده مستحملتش وزبى وقف عالاخر حسيتها لمحته بس عملت نفسها مش واخده بالها دخلت المطبخ كانى بساعدها وهى واقفه بتجهز الاكل وقفت وراها وبدأت احك فيها من ورا قالتلى بتعمل اى احنا عايزين نتعشى مسمعتلهاش ورحت مدخل ايدى تانى ف الاندر وبدأت ابعبصها من فوق الاندر وانا بقلها ف ودمها تعرفى ياريم أن طيزك دى حلوه اوى ورحت راشقها بعبوص جامد اوى قالت ااااه بنت شرموطه هيجتنى اكتر وقالتلى براحه طيب قلتلها قدامى ياشرموطه عالاوضه قالتلى بتقول اى رحت اضربها ع طيزها وقلتلها إلى سمعتيه ياكسمك قالتلى مش عايزه غلط رحت ضاربها تانى اجمد من إلى فاتت قالتلى حاضر وطلعت تجرى اول مدخلنا الاوضه بدأت ابوس ف شفايفها وهى بدأت تهيج معايا اول مايدى لمست كسها حسيتها ساحت خالص وقالتلى ف ودنى انا عمرى محد شتمنى قلتلها انا عارف انك هتهيجى مالشتيمه يالبوه وانا هعاملك كلبوه ملهاش كرامه قالتلى إلى تشوفه رشقت صابعى ف كسها وانا ببوسها جامد اوى وبدأت اهيجها واحسس ع شفراتها قلعتها البلوزه وشفت بزاز تجنن خلتنى عايز اكلها اكل بدأت ترضع من بزازها وانا بشدها من حلماتها وهى صوتها بقا عالى ضربتها ع طيزها وقلتلها تعالى يامتناكه مصيلى زبى وانا اكل كسك قالتلى ازاى عملنا وضع 69 وبدأت انا اكل كسها ولاحظت أن كل مكنت بقرب من خرم طيزها كانت تهيج اكتر بدأت ابعبص خرم طيزها وانا باكل كسها وتدخل لساني وكل مدخله هى توحوح تحت منى هجت عالاخر وهى مكانتش عارفه تمص زبى زى إلى اول مره تمص قلبتها ع ضهرها وبدأت امشى زبى ع شفرات كسها واحده واحده ومره واحده رحت راشق زبى ف كسها كانت هى من كتر اكلى لكسها كانت جابت مرتين فضلت انيك فيها نص ساعه بكل الاوضاع ونمنا تعبانين بعد محبتهم ف كسها ، وتانى يوم لقينا الباب بيخبط ...
كمل يا برنس وما تتاخر ويا ريت تكون الاجزاء طويلة
 
  • عجبني
التفاعلات: فرعون 1511, Zazamezo, Hicham Yoseef792008 و شخص آخر
حياتى كانت عاديه جدا جدا متزوج من سنتين ومراتى لسه محصلش حمل ورحنا لدكاترة كتير جدا العيب كان عندى انا نقص فى الحيوانات المنويه وحوارات كتير كده دخلنا فيها انا ومراتى ، مراتى كانت حلوه بزاز وسط وطيز كبيره وكانت استاذه ف النيك كانت لبوه بتحب تتناك اغلب الوقت وانا كنت بقدر عليها بس هى كانت من النوع الى بيحب النيك الهادى وانا كنت بحب النيك العنيف كنت بهيج منه من كتر مكنت بقرا قصص فكانت اكتر قصص بتهيجنى قصص النيك إلى بالعافية كنت بهيج منها جدا ، المهم الناس كانت دائما تسالنا عن سبب تاخير الحمل وكنا دائما نقول مفيش نصيب لكن حسيت أن مراتى عرفت أهلها بالموضوع أن العيب منى ، ف يوم قابلنى اخو مراتى وكان اسمه محسن كان طول بعرض ومراته اسمها ريم كانت فرسة بمعنى الكلمه قصيره شوية بزازها كبار وطيزها كبيره وحاجه اخر حلاوه ، كنت دائما بحب ابص ع بزازها واحنا معزومين معاهم عالغدا ، بس محدش طبعا كان بيلاحظ كنا لما نروح مصيف كنت بتعمد اخش فجأه عشان المح خط بزازها ، لكن عمرى معملتش زياده عن كده ، جه اخو مراتى يومها وطلب انى أقابله عالقهوه ف موضوع مهم ومبلغش حد بحاجه ،رحتله قعدت معاه قالى ف موضوع عايزك فيه وانت لازم تساعدنى وانا جيتلك عشان انت بالنسبه لى اكتر من اخ ،طبعا قلتله قول انا سامعك ،قالى أنه طلق ريم للمره التالته وأنه مش هيلاقى حد زيي يثق فيه أنه يكون محلل ليهم عشان يرجعوا لبعض تانى ، قلتله أن المحلل حرام وان أخته مش هتوافق لكنه قالى ملكش دعوه بيها انا هحللك الموضوع ده ، قلتله بس ريم مراتك انا طول عمرى يعاملها كاختى مش هينفع شوف اخوك عيد قالى انا واثق فيك انت اكتر قلتله طب سيبنى لدورها في دماغى قبل ممشى مسك ايدى وقالى أن مستقبل أسرته ف ايدى ،طبعا فضلت افكر وهو كان بلغ مراتى ومش عارف أقنعها ازاى وبعدين لقيتها جايه تتكلم معايا قبل منيكها وقالتلى خلى بالك محسن اختارك عشان عارف حوار الحمل بتاعنا وانك مش اد كده الموضوع استفزنى بصراحه لما حسيت انها عريتنى قدامهم عشان كده قررت أنى هفشخهم كلهم ، هتجوز ريم واعرفها أن كنت راجل ولا لا وهعرف محسن انى فشخت مراته واشمت ف مراتى إلى فضحتنى وسلمتنى ليهم .

الجزء الثانى

اولا بشكر كل الناس إلى علقت وعجبها بداية الموضوع و ع فكره للعلم بس دى اول تجربه ليا فالموضوع بالنسبه لى مش متعود عليه خصوصا أن القصه دى مكنتش ف دماغى قبل كده القصص إلى ف دماغى سايبها شوية لغاية متعلم ف دى فاعذرونى بالنسبه للشخصيات انا مبحبش اتعمق ف الوصف اوى عشان كل واحد له تخيلات مختلفه عن التانى مش عايز افرض تخيلى عليك بحب اسيبك تسرح بخيالك انت شوية،

معلش عالمقدمه الطويله دى

الاسبوع الى بعده كنت ظبطت كل حاجه مع محسن ومع مراتى الجواز هيتم ف سرية تامة اسبوع هروح عند محسن ف بيته هو اخد الأولاد معاه وكان الاتفاق الاسبوع ده خلوه شرعيه بينى وبينها وبعدين هنشوف هنعمل اى .

ف اليوم الموعود اخدت شنطتى واخدت اجازه من شغلى اسبوع ورحت عند محسن البيت لقيته مجهز كل حاجه ٢ شهود وماذون وكنت هناك انا ومراتى وريم طبعا طول الفتره كان كلامى كله مع محسن مشفتش ريم خالص غير اليوم ده كانت لابسه جيبه طويله وبلوزه ماسكه ع صدرها شويه وحجابها طبعا بعد مخلصنا الإجراءات سلمت ع محسن ومراتى وهو بيوصينى ع ريم قلتله متقلقش انت عارف معزتها عندى ولولا الظروف دى انا عمرى مكنت عملت كده ابدا وانا من جوايا كنت بقول انا مستنى اللحظه دة من زمان اوى من اول مره شفتها فيها وانا عينى كانت ع طيزها وبزازها وكان نفسى افشخها هى مش اجمل من مراتى لكن كانت تشدك كده من اول مره اول مقفلت الباب لقيتها قاعده عالكنبه متوتره قلتلها هدخل اخد دش من الجو ده وانتى فكى كده انا عايزك تقعدى ع راحتك خالص كانى مش موجود انا مش جاى اكتفك ف بيتك قالتلى لا خالص انا بس مش متعوده اقعد من غير محسن قلتلها متقلقيش كلها شويه وترجعيله تانى قالتلى خلاص انا هجهزلك العشا ع متاخد دش ، دخلت الحمام وبدأت اخد دش وانا بتخيل ريم والى هعمله فيها خلصت الحمام وخرجت ادور عليها لقيتها ف المطبخ واوووف ع شكلها كانت مديانى ضهرها كانت لابسه بجامه ماسكه فشخ ع طيزها وبلوزه نص كم مبينه خط بزازها اول مشفتها كده مستحملتش وزبى وقف عالاخر حسيتها لمحته بس عملت نفسها مش واخده بالها دخلت المطبخ كانى بساعدها وهى واقفه بتجهز الاكل وقفت وراها وبدأت احك فيها من ورا قالتلى بتعمل اى احنا عايزين نتعشى مسمعتلهاش ورحت مدخل ايدى تانى ف الاندر وبدأت ابعبصها من فوق الاندر وانا بقلها ف ودمها تعرفى ياريم أن طيزك دى حلوه اوى ورحت راشقها بعبوص جامد اوى قالت ااااه بنت شرموطه هيجتنى اكتر وقالتلى براحه طيب قلتلها قدامى ياشرموطه عالاوضه قالتلى بتقول اى رحت اضربها ع طيزها وقلتلها إلى سمعتيه ياكسمك قالتلى مش عايزه غلط رحت ضاربها تانى اجمد من إلى فاتت قالتلى حاضر وطلعت تجرى اول مدخلنا الاوضه بدأت ابوس ف شفايفها وهى بدأت تهيج معايا اول مايدى لمست كسها حسيتها ساحت خالص وقالتلى ف ودنى انا عمرى محد شتمنى قلتلها انا عارف انك هتهيجى مالشتيمه يالبوه وانا هعاملك كلبوه ملهاش كرامه قالتلى إلى تشوفه رشقت صابعى ف كسها وانا ببوسها جامد اوى وبدأت اهيجها واحسس ع شفراتها قلعتها البلوزه وشفت بزاز تجنن خلتنى عايز اكلها اكل بدأت ترضع من بزازها وانا بشدها من حلماتها وهى صوتها بقا عالى ضربتها ع طيزها وقلتلها تعالى يامتناكه مصيلى زبى وانا اكل كسك قالتلى ازاى عملنا وضع 69 وبدأت انا اكل كسها ولاحظت أن كل مكنت بقرب من خرم طيزها كانت تهيج اكتر بدأت ابعبص خرم طيزها وانا باكل كسها وتدخل لساني وكل مدخله هى توحوح تحت منى هجت عالاخر وهى مكانتش عارفه تمص زبى زى إلى اول مره تمص قلبتها ع ضهرها وبدأت امشى زبى ع شفرات كسها واحده واحده ومره واحده رحت راشق زبى ف كسها كانت هى من كتر اكلى لكسها كانت جابت مرتين فضلت انيك فيها نص ساعه بكل الاوضاع ونمنا تعبانين بعد محبتهم ف كسها ، وتانى يوم لقينا الباب بيخبط ...
طول لاجزاء شويه
 
  • عجبني
التفاعلات: فرعون 1511, Zazamezo, Hicham Yoseef792008 و شخص آخر
رووووعة كمل ❤️
 
  • عجبني
التفاعلات: فرعون 1511, Zazamezo, Hicham Yoseef792008 و شخص آخر
القصه جميله
بس الأجزاء قصيره حاول تطول شويه
 
  • عجبني
التفاعلات: فرعون 1511, Zazamezo, Hicham Yoseef792008 و شخص آخر
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
احلى حاجة الشرموطة في النيك
 
  • عجبني
التفاعلات: فرعون 1511، Hicham Yoseef792008 و هايج بدون مناسبه
حياتى كانت عاديه جدا جدا متزوج من سنتين ومراتى لسه محصلش حمل ورحنا لدكاترة كتير جدا العيب كان عندى انا نقص فى الحيوانات المنويه وحوارات كتير كده دخلنا فيها انا ومراتى ، مراتى كانت حلوه بزاز وسط وطيز كبيره وكانت استاذه ف النيك كانت لبوه بتحب تتناك اغلب الوقت وانا كنت بقدر عليها بس هى كانت من النوع الى بيحب النيك الهادى وانا كنت بحب النيك العنيف كنت بهيج منه من كتر مكنت بقرا قصص فكانت اكتر قصص بتهيجنى قصص النيك إلى بالعافية كنت بهيج منها جدا ، المهم الناس كانت دائما تسالنا عن سبب تاخير الحمل وكنا دائما نقول مفيش نصيب لكن حسيت أن مراتى عرفت أهلها بالموضوع أن العيب منى ، ف يوم قابلنى اخو مراتى وكان اسمه محسن كان طول بعرض ومراته اسمها ريم كانت فرسة بمعنى الكلمه قصيره شوية بزازها كبار وطيزها كبيره وحاجه اخر حلاوه ، كنت دائما بحب ابص ع بزازها واحنا معزومين معاهم عالغدا ، بس محدش طبعا كان بيلاحظ كنا لما نروح مصيف كنت بتعمد اخش فجأه عشان المح خط بزازها ، لكن عمرى معملتش زياده عن كده ، جه اخو مراتى يومها وطلب انى أقابله عالقهوه ف موضوع مهم ومبلغش حد بحاجه ،رحتله قعدت معاه قالى ف موضوع عايزك فيه وانت لازم تساعدنى وانا جيتلك عشان انت بالنسبه لى اكتر من اخ ،طبعا قلتله قول انا سامعك ،قالى أنه طلق ريم للمره التالته وأنه مش هيلاقى حد زيي يثق فيه أنه يكون محلل ليهم عشان يرجعوا لبعض تانى ، قلتله أن المحلل حرام وان أخته مش هتوافق لكنه قالى ملكش دعوه بيها انا هحللك الموضوع ده ، قلتله بس ريم مراتك انا طول عمرى يعاملها كاختى مش هينفع شوف اخوك عيد قالى انا واثق فيك انت اكتر قلتله طب سيبنى لدورها في دماغى قبل ممشى مسك ايدى وقالى أن مستقبل أسرته ف ايدى ،طبعا فضلت افكر وهو كان بلغ مراتى ومش عارف أقنعها ازاى وبعدين لقيتها جايه تتكلم معايا قبل منيكها وقالتلى خلى بالك محسن اختارك عشان عارف حوار الحمل بتاعنا وانك مش اد كده الموضوع استفزنى بصراحه لما حسيت انها عريتنى قدامهم عشان كده قررت أنى هفشخهم كلهم ، هتجوز ريم واعرفها أن كنت راجل ولا لا وهعرف محسن انى فشخت مراته واشمت ف مراتى إلى فضحتنى وسلمتنى ليهم .

الجزء الثانى

اولا بشكر كل الناس إلى علقت وعجبها بداية الموضوع و ع فكره للعلم بس دى اول تجربه ليا فالموضوع بالنسبه لى مش متعود عليه خصوصا أن القصه دى مكنتش ف دماغى قبل كده القصص إلى ف دماغى سايبها شوية لغاية متعلم ف دى فاعذرونى بالنسبه للشخصيات انا مبحبش اتعمق ف الوصف اوى عشان كل واحد له تخيلات مختلفه عن التانى مش عايز افرض تخيلى عليك بحب اسيبك تسرح بخيالك انت شوية،

معلش عالمقدمه الطويله دى

الاسبوع الى بعده كنت ظبطت كل حاجه مع محسن ومع مراتى الجواز هيتم ف سرية تامة اسبوع هروح عند محسن ف بيته هو اخد الأولاد معاه وكان الاتفاق الاسبوع ده خلوه شرعيه بينى وبينها وبعدين هنشوف هنعمل اى .

ف اليوم الموعود اخدت شنطتى واخدت اجازه من شغلى اسبوع ورحت عند محسن البيت لقيته مجهز كل حاجه ٢ شهود وماذون وكنت هناك انا ومراتى وريم طبعا طول الفتره كان كلامى كله مع محسن مشفتش ريم خالص غير اليوم ده كانت لابسه جيبه طويله وبلوزه ماسكه ع صدرها شويه وحجابها طبعا بعد مخلصنا الإجراءات سلمت ع محسن ومراتى وهو بيوصينى ع ريم قلتله متقلقش انت عارف معزتها عندى ولولا الظروف دى انا عمرى مكنت عملت كده ابدا وانا من جوايا كنت بقول انا مستنى اللحظه دة من زمان اوى من اول مره شفتها فيها وانا عينى كانت ع طيزها وبزازها وكان نفسى افشخها هى مش اجمل من مراتى لكن كانت تشدك كده من اول مره اول مقفلت الباب لقيتها قاعده عالكنبه متوتره قلتلها هدخل اخد دش من الجو ده وانتى فكى كده انا عايزك تقعدى ع راحتك خالص كانى مش موجود انا مش جاى اكتفك ف بيتك قالتلى لا خالص انا بس مش متعوده اقعد من غير محسن قلتلها متقلقيش كلها شويه وترجعيله تانى قالتلى خلاص انا هجهزلك العشا ع متاخد دش ، دخلت الحمام وبدأت اخد دش وانا بتخيل ريم والى هعمله فيها خلصت الحمام وخرجت ادور عليها لقيتها ف المطبخ واوووف ع شكلها كانت مديانى ضهرها كانت لابسه بجامه ماسكه فشخ ع طيزها وبلوزه نص كم مبينه خط بزازها اول مشفتها كده مستحملتش وزبى وقف عالاخر حسيتها لمحته بس عملت نفسها مش واخده بالها دخلت المطبخ كانى بساعدها وهى واقفه بتجهز الاكل وقفت وراها وبدأت احك فيها من ورا قالتلى بتعمل اى احنا عايزين نتعشى مسمعتلهاش ورحت مدخل ايدى تانى ف الاندر وبدأت ابعبصها من فوق الاندر وانا بقلها ف ودمها تعرفى ياريم أن طيزك دى حلوه اوى ورحت راشقها بعبوص جامد اوى قالت ااااه بنت شرموطه هيجتنى اكتر وقالتلى براحه طيب قلتلها قدامى ياشرموطه عالاوضه قالتلى بتقول اى رحت اضربها ع طيزها وقلتلها إلى سمعتيه ياكسمك قالتلى مش عايزه غلط رحت ضاربها تانى اجمد من إلى فاتت قالتلى حاضر وطلعت تجرى اول مدخلنا الاوضه بدأت ابوس ف شفايفها وهى بدأت تهيج معايا اول مايدى لمست كسها حسيتها ساحت خالص وقالتلى ف ودنى انا عمرى محد شتمنى قلتلها انا عارف انك هتهيجى مالشتيمه يالبوه وانا هعاملك كلبوه ملهاش كرامه قالتلى إلى تشوفه رشقت صابعى ف كسها وانا ببوسها جامد اوى وبدأت اهيجها واحسس ع شفراتها قلعتها البلوزه وشفت بزاز تجنن خلتنى عايز اكلها اكل بدأت ترضع من بزازها وانا بشدها من حلماتها وهى صوتها بقا عالى ضربتها ع طيزها وقلتلها تعالى يامتناكه مصيلى زبى وانا اكل كسك قالتلى ازاى عملنا وضع 69 وبدأت انا اكل كسها ولاحظت أن كل مكنت بقرب من خرم طيزها كانت تهيج اكتر بدأت ابعبص خرم طيزها وانا باكل كسها وتدخل لساني وكل مدخله هى توحوح تحت منى هجت عالاخر وهى مكانتش عارفه تمص زبى زى إلى اول مره تمص قلبتها ع ضهرها وبدأت امشى زبى ع شفرات كسها واحده واحده ومره واحده رحت راشق زبى ف كسها كانت هى من كتر اكلى لكسها كانت جابت مرتين فضلت انيك فيها نص ساعه بكل الاوضاع ونمنا تعبانين بعد محبتهم ف كسها ، وتانى يوم لقينا الباب بيخبط ...
الاجزاء قصيرة لازم تطولها شوية
 
  • عجبني
  • بيضحكني
التفاعلات: فرعون 1511, النمر555, $BASM17ام باسم17 حامل منى و 2 آخرين

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%