منقول المحجبة العاهرة في طريق الغابة و اسخن مص في السيارة و قذف حار جدا

[دكتور نسوانجي]

بدات قصتي مع المحجبة العاهرة حين كنت في طريقي الى الغابة لامارس رياضة العدو فانا كنت اذهب هناك تقريبا مرتين او ثلاثة في الاسبوع حتى اركض و اقوم بتمارين رياضية و في ذلك اليوم قبل مدخل الغابة بحوالي كيلمترين وجدت فتاة محجبة تمارس الدعارة واقفة في الطريق و خفضت سرعة السيارة و فتحت قليلا النافذة و حين وصلت اليها وجدت نفسي امام فتاة جميلة جدا و صدرها بارز مع طيزها و هي ترتدي **** اسود اللون و توقفت امامها مباشرة و قلت لها كم تطلبين و لم اجد اي صعوبة للتفاوض معها حيث طهبنا مباشرة الى الغابة بين الاشجار و عوض ان امارس الرياضة في ذلك اليوم مارست النيك و الجنس معها بحرارة
و بقيت ابحث بين الاشجار عن مكان هادئ انيك فيه المحجبة العاهرة الجميلة الى ان اوقفت سيارتي بين شجرتين كبيرتين و قد غطاهما العشب و كنت افكر في الخروج من السيارة و لكن الامر لم يكن سهل ابدا و لذلك سارعت باخراج زبي الذي كان جد واقف . و كانت هي تمص و ترضع لي و انا اتكئ على الكرسي و امدد سيقاني من الشهوة و اللذة الكبيرة التي كنت اجدها بين شفتيها و هي تلحس الزب و الخصيتين و يدي على ظهرها الاعبه و اتحسسه بلا توقف ثم اعطيها فمي و نتبادل قبلات حارة جدا انا و المحجبة العاهرة التي كانت جد متشوقة للنيك و الزب لانها قحبة و تمارس الدعارة من اجل المال و حبا في الزب طبعا
و درت نحوها و انا احاول ان اجد منفذ كسها لزبي و انا اريد ان ادخل زبي في كس المحجبة العاهرة و عرفت ان زبي يتجه للكس من خلال حرارة كسها و دفئه حيث وقع راس زبي مباشرة بين شفرتي كسها و دفعته بقوة و انا اقرب زبي منها . ثم عدلت نفسي حتى استطعت ان ادخل كل زبي في كس المحجبة التي بدات تتغنج و هي ترتعش اي اي اه اه اح اح اح وانا اهزها و اهز السيارة بقوة من حركات زبي الساخنة جدا نحو الكس الذي كان شهي و لزج جدا و عرقان و امسكها من الفخذين و العب بالطيز الطري و فلقاته
ثم زدت من سرعة تحريك زبي في كسها حتى اصبحت اتحرك كانني مكهرب بقوة كبيرة الى الامام و الخلف بلا توقف و انا اقترب من انزال شهوتي و اخراج حليب زبي مع احلى كس ساخن و صرت اصرخ اه اح اح اوح وحو اه اه اه اه ساقذف اه اهههههه . ثم دفقت حليبي بحرارة كبيرة و جميلة جدا في الكس علما اني كنت انيكها بالعازل الجنسي و ملاته بحليبي و اخرجت كل شهوتي في داخل كس المحجبة العاهرة الممحونة و اعطيتها المال

اضغط لقراءة المزيد...