NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,841
مستوى التفاعل
12,249
نقاط
20,129
f7fcf9ud47.jpg

بعدما تعلقت بايمن الرجل الذي مارست معه اللواط لاول مرة في حياتي احسست اني لن استطيع الابتعاد عنه و صرت اتخيله مثل زوجتي بل كرهت النساء كلية و صرت اتحدث معه داخل قاعة السينما و كاني اعرفه منذ الصغر و ارتحت له كثيرا لكن ما ظل يشغل بالي انه لم يقذف و كنت اريد رؤية زبه يقطر من المني حتى ارى ان كانت كمية قذفه كبيرة او مثل زبي و سالته عن الامر بالحاح لكنه اكد لي انه يقذف لو اطلت اللواط معه و نكته لمدة طويلة و كنت احس ببعض التعب لاني قذفت مرتين و شعرت ان زبي يالمني حين لمسته . جائتني فكرة قوية و نهضت الى الحمام مرة اخرى و دهنت يدي بالصابون جيدا و احضرت قطعة صابون صغيرة و عدت امامه و كان صفنا فارغا تماما و قد بدا فيلم الاغراء الثاني و بمجرد ان جلست امامه طلبت منه ان يخرج زبه فنظر الي باستغراب ثم رفع راسه الى الاعلى و قال يمكنك اخراجه بنفسك و هنا فتحت له بنطاله و يدي ترتجف لاني لاول مرة ساخرج زبا غير زبي بيدي و كان زبه مائلا الى فخذه الايمن و متمددا دون انتصاب فما كان مني الا ان اخرجته له و اخرجت معه خصيتاه العملاقتان
كانت يدي لزجة و مملوءة بالصابون و بدات استمني له و العب بزبه و كنت لا استطيع حتى لف يدي عليه من كبر حجمه و غلاظته و لكني شعرت ان ايمن متجاوب معي و يحس بمحنة شديدة و شعرت حتى بزبه ينتصب لاول مرة و يصبح صلب . لم يتمالك ايمن نفسه و قابلني و راح معي في قبلات حارة و كان يخرج لسانه و صرت انا اقبله من فمه و رغم اني كنت اسخنه لاراه يقذف الا اني احسست ان زبي انتصب بسرعة مدهشة و عادت رغبة ممارسة اللواط تدب في نفسي مرة اخرى و الشهوة تتصاعد في زبي . صرنا نتبادل الاحضان مثل زوجين و احسست باختناق من كثرة الشهوة و القاعة التي كانت مغلوقة ثم ادخلت يدي تحت ثيابه و تحسست ظهره و طيزه التي كانت دافئة جدا ثم هممت برفع مسند الكرسي لكنه طلب مني ان ابقى جالسا في مكاني و قام و نزع بنطاله حتى ظهرت تلك الطيز البيضاء و كانت ناعمة جدا و هنا اخرج كابوت اخر لاضعه على زبي و لكني رفضت و كنت مصرا ان نايكه و اتمتع في اللواط معه دون كابوت حتى احصل على لذة احتكاك زبي في لحمه الدافئ و هنا ابتسم ثم ادخلت اصبعي في فتحة شرجه و ملاته بالصابون جيدا و طلبت منه ان يركب على زبي
لما بدانا اللواط و جلس فوق زبي لم يكون دخوله في طيزه امرا صعبا بل تم الامر في لمحة بصر و شعرت بحلاوة جد مثيرة و لذيذة خاصة واني انيكه دون الكبوت و الصق ظهره في صدري مما جعلني اعري جسمي من الاعلى حتى لامس لحمي لحمه و صار يصعد و ينزل بهدوء و انا ماسك زبه استمني له و حاولت جهدي ان لا اقذف بسرعة حتى اتمتع بحلاوة اللواط لاكبر وقت ممكن و ازداد زبه انتصابا و ثخانة حتى اني شعرت اني استمني لحمار و بقيت اقبله من رقبته و اذنه و ظل هايمن يطلب مني المواصلة و صار يصدر اهات ساخنة بصوته الغليظ الذي زاد تهيجي . و رغم حلاوة اللواط الا ان ما كان يشغل بالي هو رؤية زبه يقذف و كنت متشوقا جدا للعملية و كنت كل مرة اساله هل ستقذف و كان جوابه في كل مرة قريب . و هنا صارت انفاسنا تتعالى و خفت ان يتفطن احد ما لنا و كنت انظر يمينا و شمالا في تلك القاعة المظلة و بدات شهوتي تقترب و زبي يرغب في دفع حليبه في طيز ايمن و لكنه لم يقذف و صرت اتحسس على بطنه و بزازه التي كانت منتفخة نوعا ما حتى اصدر زفيرا كبيرا و بدا يصيح خلاص ساقذف و هنا امسكت زبه جيدا و كنت اركز اثناء الاستمناء على راس الزب الكبير
بعد ذلك لمست فتحة زبه فوجدتها غارقة بماء شهوته و كنت امسحه له و ادهنه على باقي زبه لازيد من انزلاق يدي عليه و اخيرا خرجت اول قطرة من المني من زب ايمن و اندفعت الى غاية الحائط الذي كان يقابلنا و واطلق معها تنهيدة عميقة كانت تعبر على شهوته في اللواط الذي كنت امتعه به و تواصلت قطرات المني المقذوف متتابعة بينما كنت لا ازال استمني له الى ان ارتخى زبه بين يدي و انا العب له به و لكني لم اقذف بعد و شعرت ان الامور تتسارع معي و طلبت منه ان يقوم لاقذف على الحائط لكنه اصر ان اقذف في طيزه و بقيت اترجاه ان يقوم حتى لا الطخ ثيابي الى ان غلبني المني و خرج مني لا اراديا و بقي جالسا فوق زبي رغم انه ارتخى ايضا ثم استدار ناحيتي و قبلته بحرارة من شفتيه و لحست رقبته و تركته يعود الى ثابه و طيزه يقطر من المني بعد ان متعته في اللواط الذي لن انساه ما حييت . بعدها احسست بتقزز شديد من نفسي و اسرعت الى الحمام لاغتسل و لاحظت بقع المني على بنطالي و قميصي لكني نظفتها جيدا اما ايمن فكان اذكى مني و اخرج من جيبه منديل و مسح المني دون ان يلطخ بذلته الانيقةو خرجنا مباشرة دون ان نكمل فيلم الاغراء الذي لم نتابعه لا هو و لا فيلم الاكشن الاول لاننا كنا منهمكين في اللواط الساخن و لم اصدق اني قذفت يومها ثلاث مرات في اقل من ساعتين و استمنيت في المساء حين عادت الشهوة تدب في جسمي و انا اتذكر حلاوة اللواط مع ايمن
ورغم اني امضيت مع ايمن احلى لحظات اللواط في حياتي مرتين في السينما الا اني افتقدته بعدها و لم التقي معه ابدا خاصة و انه يومها لم يكن متاحا لنا لا الهاتف النقال و الانترنيت و بقيت اذهب كل مرة الى نفس القاعة عساي التقيه و امارس معه اللواط مرة اخرى الا ان الامر لم يحدث مع الاشارة انه التقيت بعدة رجال هناك منهم من رضع زبي و منهم لعب به و لكن لم امارس اللواط مع اي احد منهم و بقيت اعيش على ذكرى ايمن التي لن انساها ابدا وبقيت لاعوام طويلة كلما تذكرته استمني و انا اتخيل نفسي امارس اللواط معه و اتشهى تلك الطيز الممتعة و ذلك الزب الضخم الذي لم ارى اي رجل يحوز مثله الى غاية اليومو ربما يكون ايمن قد مات خاصة و انه ان كان حيا سيكون عمره اكثر من خمسة و سبعين سنة
 
  • عجبني
التفاعلات: Awas
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%