د
دكتور نسوانجي
ضيف
هذه قصة حقيقية من قصص اللواط بين عابدالاستاذ الذي يعشق طيز الرجال مع سامي تلميذه الذي ظل يحلم بنيكه منذ اول نظرة و قد فعل المستحيل حتى يحقق حلمه الذي راوده سنين طويلة . كان عابد رجلا في الخمسين من عمره و متزوج لكنه مل من النيك مع زوجته و قد كان عاشقا و مدمنا لافلام اللواط و النيك بين الرجال خاصة و انه كان قد تذوق طيز الرجال و الشباب كثيرا قبل الزواج و قد لفت نظره سامي منذ اول يوم التحق به في قسمه و ظل يرمقه بنظرات الشهوة و الاعجاب و لكنه كان يخشى ان يتقرب منه فيصبح متبوعا من طرف القضاء و قد كان يكتفي بلمسه و التحكك عليه كلما سنحت له الفرصة . كان احيانا يبقيه داخل القسم وحيدا بعد نهاية الدوام و يقترب منه و يقبله قبلات ساخنة و يحك زبه على طيزه و احيانا يقذف المني على ملابسه من حرارة الاحتكاك مع سامي و لكنه لم يتجرا يوما ان ينيكه نيكة كاملة . بينما كان سامي في تلك السن يحس بامور غريبة حين يحتك عليه عابد و يشعر بزبه المنتصب يلامس طيزه و مع مرور الوقت صار يتمتع بهذه الحركات و كثيرا ما يراقب زب استاذه حين يكون بصدد القاء الدروس على التلاميذ خاصة اذا كان زب الاستاذ عابد مرسوم من تحت البنطال
اخيرا سامي تخرج و التحق بالثانوية و من بعدها بالجامعة الا ان ناره بقيت تحترق و دائما يتذكر استاذه الذي كان يلتصق به و عرف معنى تلك الحركات و خصوصا و انه في سن الثامنة عشر و مع ذلك لم يجرب ابدا النيك او اللواط بل كل ما كان يفعله هو الاستمناء مع الخيال الذي يسطر عليه . ذات يوم مر سامي من امام المدرسة و تذكر تلك الايام و شعر برغبة قوية تجذبه الى الدخول الى القسم و السؤال عن استاذه و هنا استجمع قواه و قرر ان يدخل الى المدرسة على الثانية عشر حين ينتهي الدوام و هو ما جعله يستاذن الحارس و يطلب منه ملاقاة الاستاذ عابد و اخبره انه من معارفه . بعد حوالي خمس دقائق ارسل الحارس زميله ليطلب الاستئذان من الاستاذ عابد ان كان بامكانه استقبال زائر في قاعة الانتظار و لم يخبره انه تلميذه السابق سامي و هذا ما جعل عابد في حيرة من امره عن الزاءر الغريب الذي يطلبه . اخيرا وصلت الثانية عشر من منتصف ذلك اليوم و سامي جالس على كرسيه في قاعة الانتظار و هنا يدخل عليه عابد استاذه الذي كان يعطيه حنانا جنسيا في تلك الايام و لم يكن سامي يعلم انه ظل في بال استاذه و ان حلم اللواط معه لم يفارق عابد و لو للحظة واحدة فاستقبله بالاحضان و بفرحة استثنائية
بقي الاستاذ يحكي مع سامي بحنان غريب بينما كان سامي ينظر في عيني الاستاذ و تلك الشوارب الرجالية التي تعبر عن قوة شخصية الاستاذ و رغم تقدمه في السن اكثر الا انه مازال محافظا على كل فحولته و اناقته . بعد ان تحدثا قليلا بقي سامي ينتظر من استاذه ان يبادر اليه و يلمسه حتى يشعر بصلابة زبه التي اشتاق اليها بينما لم يستطع عابد ان يبادر خاصة و ان تلميذه السابق صار رجلا و لا يعرف ردة فعله كيف تكون و بذكاء شديد نطق الاستاذ و قال له هل تعرف لم يسبق ان احببت تلميذا مثلك طوال مسيرتي التي تمتد الى ثلاثين سنة فرد سامي بسرعة و انا لم يسبق و ان احببت استاذا مثلك يا استاذي و اردف كنت دائما احس بالحنان من قربك و هنا شعر عابد ان زبه انتصب بطريقة غريبة و ايقن ان سامي يحن الى ايام الاحتكاك و يرغب بزبه و اللواط معه فقال له انا هنا متى احتجتني و اعتبرني مثل ابوك و تعمد الوقوف حتى يظهر زبه الذي كان منتصبا بقوة امام سامي الذي ظل ينظر اليه بكل شهوة ثم طلب عابد من سامي ان يتبعه الى احد الاقسام التي كانت فارغة لان التلاميذ قد غادروا كلهم الى بيوتهم . ما ان دخلا حتى اقترب عابد من سامي و احتضنه مجددا ثم خاطبه قائلا اشتقت اليك كثيرا و مرر يده على ظهره ليرى ردة فعله
بعد ذلك نظر عابد الى سامي فلاحظ انه يغمض عينيه و يتلذذ بالاحضان و هنا اعطاه قبلة رومنسية في شفتيه و ضغط على ظهره بقوة فلاحظ ان سامي يفتح فمه اكثر و هنا فرح عابد بقوة لانه سيحقق حلم اللواط اخيرا خاصة و ان تلميذه صار رجلا و لا يمكن للقانون ان يعاقبه على فعلته . بسرعة رفع الاستاذ التيشرت عن سامي و صار يتحسس على ظهره و هو يقبله بحلاوة غريبة انسته حتى زوجته ثم قرب زبه الى زب سامي حتى يحكه عليه . لم يصبر سامي على الموقف الساخن كثيرا و ارسل يده مباشرة الى زب الاستاذ عابد فاستغرب من حجمه و صلابته و بدا يفتح سوستة بنطاله و قلبه ينبض بقوة خاصة و انه سيرى زب استاذه الذي كان يحلم بشكله لسنوات طويلة خاصة و انه كان يراقبه من تحت البنطال كثيرا حين يكون منتصبا و لكن هذه المرة سيراه و يلمسه و يتذوق اللواط معه من طيزه بطريقة كاملة . لما فتح سامي سوستة البنطال ادخل يده تحت البوكسر و لمس الزب الذي كان غليظا جدا و هم باخراجه و لكن من شدة انتصابه وجد صعوبة نوعا ما في اخراجه حتى فتح عابد حزامه و الزر الاعلى للبنطال و هنا خرج زبه مثل الوحش و كان سامي متعجبا بشدة و نادما كثيرا لانه لم يمارس اللواط مع استاذه منذ الصغر
مباشرة هبط سامي على ركبته و بقي يرضع زب عابد بقوة رهيبة ظلت مختزنة لاكثر من ست سنوات بينما لم يصدق الاستاذ انه اخيرا يمارس اللواط مع التلميذ الذي اشتهاه و تمحن عليه كلما كان يراه و هنا جلس عابد على احدى الطاولات و طلب من ايمن ان ينزع بنطاله و يعانقه حتى يقبله اكثر لانه ممحون كثيرا و يشتهي القبلات الدافئة معه و بقي يقبله بكل شهوة و اهاته و زفراته التي احتبسها لسنين طويلة قد ان اوان خروجها مع سامي . ثم وقف سامي مرة اخرى و كان استاذه جالسا على الكرسي و بقي ينظر الى ذلك الزب و تلك الخصيتين المشعرتين الكبيرتين و قد تمكن اخيرا من المشاهدة الكلية للزب و بيضاته و قرب زبه حتى حكه مع زب استاذه و كان زب عابد اكبر بمرتين او اكثر من حجم زب سامي وبقيا لمدة اخرى يلمسان ازبار بعضهما و يمهدان الى اللواط الساخن الذي سيمارسانه معا و لكن كلاهما يعلم ان المكان غير ملائم لذلك قررا ان يغيرا مكانهما
يتبع