NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

مكتملة منقول الكبل المتحرر (التبادل) | السلسلة الثالثة | ـ أحدي عشر جزء 18/5/2023

ليلي احمددد

نسوانجى خبرة
نسوانجي متفاعل
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
عضو
ناشر قصص
نسوانجي قديم
إنضم
17 ديسمبر 2021
المشاركات
718
مستوى التفاعل
1,225
نقاط
1,228
➤السابقة




الخطة



حينما ذهبنا للمطعم اختار لنا قسم العوائل المغلق لترتاح زوجاتنا بعيدا عن انظار الزبائن حولنا ان نجلس بجلسة مستقله

وقد جلس سعيد بجانب زوجتي وزوجته بالجهه المقابلة بجانبي

وقد كشفت تهاني مقدمة صدرها وفستانها اثناء جلوسنا

حينما اتى مقدم الطلبات بدى انه يرحب بهم بحرارة حتى انه نادى تهاني باسمها وهو يسالهم مر وقت طويل عن اخر زيارة لهم

وسعيد يخبره عني اننا ضيوف لديهم

وهو يعلق ان ضيوفهم على العين والراس وهم بخدمتنا

وقد كان يبتسم وهو ينظر لسعيد وهو يجلس بجانب زوجتي وانا اجلس بجانب زوجته ويبدو انه غير متعجب من الامر خاصة وان تهاني لم تكن تخفي جسدها وتفتح عبائتها له

ويترك القائمة ويخبرنا ان نختار ويعود لنا لاحقا ويرى طلبنا

فيسالنا سعيد عن ما نرغب تناوله

وتهاني تمزح مع زوجها وتقول له ربما تشعر الان انني لا افسد عليك السهره بالتحدث الكثير ...

وهي تلمح له عن اثارتها لمقدم الطعام

وهو يقول لها انت نجمعة السهره فخليل مقدم الطعام دائما يقول عنك ذلك

قالت له هو فقط ماذا عن احمد هل تظن انني نجمة السهره

قلت لها نعم انتما تبدوان جميلتان الليلة ولا نريد ان نعكر المزاج

وسعيد أيضا يقول لها انه اسف عن تصرفه ورفعه صوته عليها كي لا تتحدث عن أمور تعكر بها أجواء السهره

قالت له تهاني المهم انت مرتاح وسميرة ليست منزعجه أيضا من الحديث عن أمور تفسد أجواء الليلة

فترد زوجتي لا بالطبع ..لكنني ظننت اننا لا نريد ان نتدخل بحياتك الخاصة ربما أمور خاصه لا تريدي ان نتحدث عنها وربما زوجي بالغ بالسؤال بامور خاصه

فردت عليها تهاني لابأس لا عليك

وتهاني كانت تسال زوجتي ان كانت بدات تجرب مع زوجها أمور جديدة او تخطط لاي مناسبة يسافرو فيها

فردت عليها زوجتي اننا بالكاد نجلس معا طوال الأسبوع أكون بعيدا عنها بالعمل والمساء لا نقضي وقت طويل معا لكن فرصة اجتماعنا معكم هو شيء يجدد ويخرجنا من الروتين

فقالت لها صحيح

فارادت ان تمزح معها تهاني وتخبرها انها محظوظه بزوجها وهو محظوظ بك جمال كما انك تمتعيه بامور كثير ...

وسخرت لها وهي تقول للأسف لا يمكنني ان فعل واتعلم مثلك

قالت لها زوجتي وهي تعلم انها تلمح حول مص زوجتي لزب خالد

فقالت لها كان ذلك غريبا ان افعل ذلك امامكم لكن اظن اننا اصبحنا نتعلم ولم يكن الامر سوى تجربة اظن ان زوجي ربما نادم عليها

قالت لها تهاني اظن ان احمد يثق بك كثيرا ومن الجيد انه يشعر بالفخر انك تملكين موهبه لا يملكها احد قد حاولت مرارا لكني لا يمكنني ان افعل مثلك

فردت زوجتي ان الحديث عن الامر يجعلها تشعر بالخجل

ضحكت تهاني كانها تسخر ان زوجتي تخجل لكنها أبدت انها تصدقها

وهي تتغزل بها ان زوجها يحسدها على جمالها وجسدها وانها تتمنى ان تملك صدر بجمالها مشدود بهذا الشكل وانها حاولت ان تمارس تمارين لرفع الصدر وتتناول اطعمه تزيد من حجمه كذلك تقوم بتدليك مستمر له لكن ليس كل النساء لهم هذه الميزه الطبيعيه بدون أي مواد او عمليات او كريمات لهن اثداء كبيرة ومستديره

فردت عليها زوجتي انها أيضا تبدو مثيرة وصدرها جميل وبارز

لكن تهاني ترد عليها انها ليست كمثل جسدها

فسخرت زوجتي انت أيضا تملكين حوض جميل ومؤخرة رفيعه

وزوجتي تعلق انها تتمنى ان تملك مثلها فهي تملك مؤخرة مسطحه مقارنة بها

سعيد كان يتباهي انه من كان له الفضل بجمال مؤخرتها وحجمها

فقالت له تهاني انك متباهي انها لا تتوسع وتكبر بسببه

وهو يقول لها انه لولا ممارسة المستمرة وقوته لما أصبحت مستديره بهذا الشكل ورفيعه

فردت عليه تهاني بجراة ان احمد يبدو افضل منك لولا انه يخجل من ان يسعترض به امامكم فكان يبدو كبيرا حتى وهو مرتخي

فغزت تهاني لزوجتي وهي تسالها اليس ذلك صحيح اعلم اننا كنا نسترق النظر وهم بالاستراحه لهم واظن ان زوجك يمتعك به

فردت علي زوجتي انه يناسبها وكل زوجه ترتاح مع زوجها اكثر

فترد تهاني على زوجها ان عليه ان يكون قنوع بما يملك فكل زوجه لها ميزات واحمد محروم من زوجته أيضا

رد عليها زوجها محروم من لديه مثل زوجته كيف يكون محروم

فقالت تهاني لزوجتي عليك ان تمتعي زوجك بما يريد أيضا وتوسع المنطقة الخلفيه

ردت عليها زوجتي انني أحاول ان البي ما يريد لكن صعب انني بالكاد يمكنني ان اقضي حاجتي كيف بإدخال شيء به لا اعلم كيف الرجال يحبون هذه المنطقة

فرد سعيد ان النساء حينما يجربون أيضا يعشقونها

وهو يمازح زوجتي انها تحتاج الى خبره ويمكنه ان يساعدها بها

وتهاني تقول له زوجها يساعدها

وهو يقول لزوجته ربما سميرة تحتاج خبرتك وتعطيهم نصائح وخبريها وتشجعيها فهي ربما تخشى التجربة

وتهاني تمازح زوجها وتقول له ربما يحتاج احمد لمعرفة كيف يجرب أيضا

فكان الوضع حرجا الحديث حول اطياز زوجاتنا

وسعيد لا يحاول ان يلمح ان نجرب زوجاتنا بشكل مباشر لكنه قال ان الامر يحتاج الى صبر ومداعبه مستمرة وانها تحتاج الى وقت طويل لكن النتيجة ستكون مرضية للزوجين شرط ان يكون الطرفين مرتاحين لها

وهو يقول ان احمد ربما يملك طول وراس مدبب يساعد على مداعبه ويكون اسهل

وزوجته وليس راس مفلطح

وهي تضحك على زوجها وشكل راس زبه

لكنه يرد عليها لكنه جعلك تحبيه

زوجتي يبدو انها بدات تشعر بالاثارة من الحديث وتصور ازبارنا واطيازهم

حينما عاد الموظف مقدم الطعام ليسالنا ان كنا اخترنا كان قد انتظر وسعيد لازال ينظر للقائمة ويختار

ويجعل الموظف ينتظر حينما كانت زوجتي قد كشفت أيضا صدرها وفتحت عبائتها ولم تتوقع عودته وهي تريد ان تسحب عبائتها لتغطي عنه فتحه العبائة وصدرها البارز منه

لكن الامر بنفس الوقت اثارها فتركت يدها لتتركه ينظر الى أجساد زوجاتنا

وسعيد ينظر للقائمة ليختار لنا من قائمة الطعام بعض المشويات والمقبلات

وزوجتي تنظر للرجل يقف فوق راسهما وعينه على صدرها

ويبدو ان الامر اثارها فتركت عبائتها مفتوحه حتى انها ازاحت يدها بجنبها كي لا يغطي فتحه الصدر وشكله

فياخذ الموظف الطلب ويذهب

وتهاني تبتسم وتقول ان الموظف لابد انه سيهتم بالطلب هذه المرة فقد حصل على بقشيش وهو يناظر لسميرة

وانا كمن اريد ان اثير غيرتي زوجتي وأقول لتهاني انه حظى بفاكهتين مثمرتين حمراوتين

وبنفس الوقت كنت انظر لفستانها واشير لصدرها

سعيد يقول ان الموظف سيخبر زملائه الان ربما نرى خدمه خاصه لدى تقديمهم الطلب

كان سعيد يتصفح حجوزات السينما ليختار فيلم فكان فيلم الرعب الجديد وهو يخبرنا عن وقت العرض

فاخبرته انا انني لا افضل أفلام الرعب الجديدة وتصيبني بالصداع ربما فيلم اخر وان موعده متأخر وانني افكر ان احضر فيلم اخر

فقلب سعيد قائمة فكان هناك فيلم يبدا بعد ربع ساعه حينما فيلم الرعب يبدا بعد اكثر من ساعه ونص

فوافقت تهاني ان ندخل نحن الفيلم الحالي ليمكنها ان تتسوق بعد الفيلم وزوجتي تكون مع سعيد

وهي تسالني ان كان يناسبني مشاهدة فيلم كوميدي وارافقها

فوافقت كي لا تذهب للفيلم لوحدها

فكان هناك وقت ضيق واخبرتني ان علينا ان نذهب الان للصالة ونترك زوجتي وسعيد لوحدهم وتخبرهم اننا سنتابع الفيلم ونذهب للتسوق

فكان سعيد موافقا جدا للفكرة

ويرانا ونحن نترك المطعم وانا اسير خلف تهاني

التي كانت منذ ان خرجنا من المكان واخذت وقتها بالتجوال بالمجمع

وبعد ذلك اخبرتني انها لا ترغب ان تتابع الفيلم وهي تخبرني ان نذهب لشقتها الان

فكان تلك دعوه لها ان اقضي وقت معها بدون زوجها

وهي تقول لي انهم سيقضون وقت طويل ولن يعودو الى بعد ثلاث ساعات لدينا متسع من الوقت لا نريد ان نضيعه داخل السينما

وهي تبتسم لي كي أوافق ان اصاحبها للشقتها

وهي تخبرني ان نكمل ما بداناه بالمطبخ

وعلمت انها تشعر بالمحنه وربما خططت ان نكون لوحدنا بهذا الوقت وفرصتنا

حينما عدنا الى الشقة رافقت تهاني الى الباب

وقد طلبت مني ان ادخل للصالة وانتظرها

وبعد ذلك قدمت لي العصير البارد وهي تقول انها تفضل ان نبقى الوقت هنا فلدينا وقت طويل لنعود اليهم

وتسالني ان كان افضل من ازعاج السينما ان ابقى معها وانها ستحضر لي الشاي لحين ان يعود زوجها مع زوجتي

رأيت انها تريد ان نبقى معنا وهي تبتسم لي ابتسامة الرضى لوجودي معها

فلم امانع ان لا نعود للسينما وهي تلمح ان هناك وقت طويل

فقلت نعم لابأس

وهي تعتذر عن أسلوب زوجها معي بمقاطعتنا الحديث

وانا أقول لها انا اعتذر ربما سعيد لا يريد ان اتحدث عن حياتكم الخاصة

فأبدت انه لا يعجبها ان يتحدث عن أي شيء منذ زواجهما فهو يفضل ان يفكر بما يملك ويشتري ويسهر ولا يسال عن أمور عنها فهو لا يحب تعقيد الحياة

قلت لها ربما لا يريدك ان تشعري وتفكري بشيء

فقالت لي ان الشخص الذي يهتم يسال ويفتح لك صدره ويفكر بك

قلت لها سعيد هو أسلوبه من تعرفت عليه منذ زمن بعيد يحب ان يكون مرحا طوال الوقت ربما لا يعجبني أحيانا

قالت لي هو يحب التملك أيضا فهو يغار من خالد

انا لم اعلم بما يغير

وانا أقول لها لم يغير هل يغار من خالد بسببك لا يعجبه ما يقوله لك

قالت لي انه يغير من خالد بسبب زوجتك

قلت ولم يغير بسبب زوجتي ولديه زوجه بجمالك لم يغار فعلاقتي مع زوجتي لا تتاثر بحياتنا بسبب خالد

فاخبرتني انه يغير من خالد لان زوجتك تعطيه اهتمام اكثر منه

فقلت لها ان خالد لا يميز أي نساء امامه فلا يفرق لديه احد ولا يعني انه يميز فهو لا يلاحظ جمالك وفتنتك

قالت لي وهي تتدلل لي ان كنت اراها كما أقول

قلت لها نعم

حينما اخبرتني انها ستقوم بتبديل ملابسها بسبب التسوق لانها تشعر انها متعرقة

تركتني انتظرها وانا أحاول ان اشغل وقتي بجوال حول ما قالت حول غيرة سعيد من خالد وانه ينافسه على زوجتي

كانت تهاني قد اخذت وقت حتى انني سمعت صوت الحمام وعلمت انها كانت دخلت لتستحم

وانا اتخيلها تحت الماء والماء يرش على جسدها حتى ان صوت الماء كان مسموع لدرجة انها تركت باب غرفتها مفتوح

ربما لأتجرا لأقوم وانظر اليها لكن لم يكن لدي الجرأة ان افهم ان كانت تقصد ذلك فبقيت مكاني لحين انتهت

ومرت بضع دقائق حينما وقفت تهاني امام الباب لتقف واراها ببشرتها النظرة وساقها الطويلة وافخادها العريضة

فقد ارتدت ملابس مثيرة من الستان الخفيف الناعم مفتوح يعرض صدرها واكتافها العارية وافخادها وهي تقف تستعرض بجسدها

وتبتسم لي وتسال ان كان يعجبني الفستان وانها كانت تنتظر ان تعرضه لي

ظللت انظر اليها وانا لا اكاد اسمع ما تقول من جمال جسدها وبشرتها الطرية وافخادها

تقدمت وجلست بجانبي وهي تقول انها تتذكر وقت الذي قضيناه بالمطبخ ذلك اليوم واننا الان لوحدنا لن نشغل تفكيرنا بأحد

فكانت تجلس بجانبي وتحسس ساقي وانا اشم رائحة جسدها وعطرها وتمسح على صدري باشتياق

وهي تخبرني انها افضل شيء ان لا نجعل احد رقيب لنا وفرصة ان نقضي وقت معا

وهي تتدلل لي ان لم يكن الفستان يعجبني او انها لا تبدو به جميلة

قلت لها بالعكس ان الفستان يبدو عليك جميلا وانت تبدين مثيرة

فقالت وماذا أيضا ؟

واقتربت بشفتها ووجها لوجهي وهي تمسح على صدري وقد لامست كفها صدري وتحسست داخل جسدي

وانا كنت بنفس الوقت استند بكفي على ساقها ووضعت يدي على فخدها

وهي تقول لي ان لا نفكر بهم الليلة ربما سعيد يقضي وقت الان لم نضيع الوقت بالتفكير بهم

وهي تسالني ان كان سعيد اعجبه مص زوجتي لزبه

فلم اعلم كيف ارد عليها ان كانت تسال او تشك او تعلم

فردت علي اعلم ان سبب زيارته وحده اليكم كان ينتظر ان تقدم له زوجتك ما قدمته لخالد وحينما رايتهما كيف ينظرون لبعضهم علمت ما حدث وصارحته ان استمتع مع زوجتك وهو اخبرني انها فقط مصت له زبه

فقلت لها ليس بالامر المهم كان تحدي اخر فقط

قالت مممم

وهي تمسح فوق بنطلوني وتقول لي انها اعجبها كيف داعب جسدها المرة السابقة باصابعه وانها شعرت بالمحنه أيضا من ادخالي اصابعي بطيزها وانها تريد ان تقدم لي خدمه كما فعلت زوجتي

فقلت لها لا داعي لذلك اعلم انك لا تحبي ان تقومي بذلك

فادخلت يدها للبنطلون وهيتقول يبدو انه مستعد وبدا يشعر بحرارة أيضا

تنهدت من لمسه اصابعها وهي تحاول إدخالها الى داخل البنطلون لتمسك بزبي

فبدات تسحب البنطلون ويدها فوق البوكسر تحسس انتصاب زب وقد كنت اسمع صوت أنفاسها وهي تقترب بشفتها مني وقد بدات انا أيضا اضع يدي فوق صدرها فاتحسس جسدها وهي تجلس بجانبي فاخرجت اهه صغيرة

بعدها الصقت شفتها بشفتي فبدات اقبلها وقد تبللت شفتها وامتصصت شفتها وشعرت بطراوة شفتها ورطوبته وطعم شفتها الطرية بين شفتي وانفاسها تخرج من فمها فاشعر بحرارة الهواء من فمها بوجهي وامتص شفتها والحس شفتها بلساني كان ملمس جسدها الطري ورائحة جسدها تفوح بشكل مثير ومغري

وقد قبلت رقبتها وقد امسكت براسي وهي تشعر بالاثارة لتقبيلي لها

همهمت وهي تمسك بزبي وقد اخرجته من البوكسر

وهي تقول لي ساجعلك ترى كيف انني تعلمت أيضا

فجلست بين ركبتي وفتحت ساقي لتسحب البنطلون وتمسك بيدها زبي وتشمه وتقرب راسها لزبي وتمسحه فوق وجهها وهي تقول انها انتظرت هذه اللحظة لابد ان زوجتي تعلمت بسبب طعمه

اخذت تحرك زبي بيدها وللحظة ظننت انني كان لابد ان اغتسل لو علمت انها ستفعل ذلك

فبدات تقبل راس زبي وتمسك به بيدها

وتضع انفها وتفرك زبي بخدها وشفتها قبل ان تقوم بتحريكه فوق شفتها

فبدات تخرج لسانها لتقبله وتحرك لسانها على قمة راس زبي

فشعرت بطراوة شفتها على راس زبي وقد أدخلت راسه بشفتها وبدات تمص راس زبي دون ان تقوم بمصه

ان طراوة شفتها يختلف عن مص زوجتي لزبي فشفتها كبيرة وهي تقوم بشفط راس زبي بدون ان تقوم بمصه شعور مختلف

ربما انها لم تتعلم المص او انها تحب ان تمص وتشفط راس الزب بدون ان تدخله بفمها

كانت كمن يشفط مصاصه ويحاول ان يتذوق حلاوتها

جعلني ذلك اشعر بشعور كهربائي ينفض بدني وكانها تشفط هواء من فتحه راس زبي

حتى أخرجت لسانها لتلحس ظهر زبي من فوق لاسفل وقد بللته حتى سال على خصيتي

وانزلت راسها لتلحس خصيتي وتنظفها من لعابها وتعود وتحرك لسانها لتلحس زبي للاعلى حتى وصلت الى راسه

بدات اصدر أصوات ممممم اووووفففففف وانا اتغزل بمصها واخبرها كم ان شفتها مثيرة

وقد أدخلت زبي بفمها وهي تبتلعه وتنظر الي وقد برز حجم زبي بخدها وهي تحركه داخل فمها واشعر بلسانها واشعر بحرارته

لم يبدو انها كما تقول انها لا تحب الجنس الفموي

فما تقوم به ليس كمص زوجتي لزبي لكن بشكل مختلف وهي تضغط على راس زبي بطريقة مصاصة الأطفال بمصها براس المصاصة

يجعلني اشعر بتدفق عصارة زبي وتخرج لتلحس سائل من زبي

وتفتح فمها لتخرج لسانها وتقوم بلعقه

وتعيد مصه وتدخله هذه المرة داخل فمها الى اعمق مسافة تصل لها

امسكت براسها واسحبتها الي كي أقوم بتقبيلها وانا امسك بخصرها لارفعها الى جسدي والصق صدري بصدرها ويدي تمسك بخصرها واتحسس طيزها الطرية العريضة

فاتوقف عن تقبيلها واطلب منها ان تجلس على الكنب وانا اخبرها اريد ان امتعها وتقبيل جسدها

فاكمل تقبيلي لها واقوم بتقبيل رقبتها وابدا تقبيل صدرها ولحس صدرها وعض حلمتها التي تصلبت وتذوقت طعم بشرتها وصدرها الطري بيدي ولساني ونزلت الى بطنها لاحرك لساني على بطنها حتى وصلت الى سرتها فكانت سرتها عميقة وغائرة مستديرة حفرة يمكنني ان اغوص بلساني وانا ادخل لساني كانني انيك سرتها بلساني

جسد تهاني مثيرا وهي كانت تحب مداعبتي لجسدها وانها لم تتصور ان يلحس احد جسدها وسرتها وبطنها بهذا الشكل وان كل جزء منها مثير

وقد ذكرت اسم زوجها حيث ان ذكر اسمه تجعلني غير مرتاح بان اعاشرها وهي تتحدث عن زوجها

لكنها كانت تخبرني ان زوجها لا يقوم بلحس جسدها كما افعل وانه يحب الجنس المباشر والمص والنيك

لكنها لم تشعر ان للجنس هكذا اثارة

وقد ارتعش جسدها لمجرد انني الحس جسدها وبطنها وقد تبلل بنطنها من لعابي وقد كنت أقوم بعمل مساح لبطنها وانا أقوم بتقبيله ولحسه

ان طراوة بطنها وكيف تذوب بيدي كان اكثر الأمور التي احبها بلمسها والشعور بها باصابعي ان اعتصر بطنها وبطنها يبدو كالعجينه يمكنني ان المسها واتحسسها واعتصرها باصابعي

حينما نزلت براسي لاشم رائحة كليوتها ورائحة الكريم التي مسحت جسدها والصابون فقد كان كليوتها شفاف من السلك

وكان هناك شعيرات لكسها لكنها بدت انها خفيفة

حينما وضعت انفي فوق كليوتها لاشم رائحته واندخلت انفي بين افخادها

كانت رائحة كليوتها او كسها منعش يمكنك ان تشم رائحته ولزوجه السائل منه

حاولت سحب كليوتها لاكشف عن اسفله وارى شكل كسها

فقامت تساعدني دون ان ترفع راسها وتنظر الي فلم نكن ننظر لانفسنا ولا اعلم لماذا

نحن نبدو اكثر جراة ونحن نقبل بعضنا مغمضين اعيننا

او أقوم بتقبيلها ولحس جسدها وهي نائمة على ظهرها مغمضة العينين لتعيش اللحظات معي

ربما الاعين تجعلنا نشعر ان كل شخص له زوجه وزوج

فلا انظر اليها كزوجه صاحبي او تنظر الي انها صديقة زوجتي رغم انفتاح العلاقة بيننا لكن علاقتي مع تهاني لم تكن لتصل الى مرحلة اننا نفكر ان نحاول ان نجرب الجنس او فكرت انها ربما تفكر ان تعاشرني وتفضلني على احد ربما خالد بزبه الكبير او زوجها

لكنها بدت انها تحب الجنس الهاديء فكل لمسه لي كانت تتنهد وتشد من شفتها وتضع يدها خلف راسها لتتماسك لحظات النشوة

ولم تكن يبدو انها تمثل او تدعي فكانها لم تجرب من قبل ان يلحس احد افخادها ويحرك لسانه على جسدها

فيبدو ان الجنس فقط هو ايلاج الزب بكسها فقط وربما العنف

يبدو ان زوجتي كانت عكسها فحينما جربت زوجتي العنف يبدو انها وجدت له متعه خاصة

وتهاني بنيك زوجها لها من الطيز وعشقها لنيك الطيز هو أسلوب حياة لها انه ينيكها بطيزها

فتحول الجنس بينهما امتاع بالعنف والالم اكثر من الرومانسية بالجنس

انا أحببت ان اخذ وقت أطول بامتاعها قبل ان افكر بتفريغ شهوتي

حينما كشفت كسها كانني فتحت نافذة واتت منها نسمة هواء بروائحها

فقد شممت رائحة كسها الناعم وشفة كسها الطويلة وقد تركت فوق كسها شعر خفيف بالكاد يمكن ان امسكه بيدي على شكل مربع فقط لمنطقة فوق الكس

حينما كان كسها ناعما ومحلوقا بالكامل وفتحه كسها احمر مفتوحه وبارزه للخارج

كنت احرك انفي فوق كسها والعب بشفراته قبل ان أقوم بلحسها

وهي تمسك براسي لتدفعني لالحس كسها

فبدات احرك لساني لكسها

بدون ان ادخله فقط احركه من الخارج واداعب كسها بلساني وقد سال كسها بلساني وخرج مادة بلساني من كسها

بدات اتذوق رحيق كسها الناعم وطعمه

فوسعت كسها باصبعي كي انظر الى داخل كسها الأحمر وابدا ادخل لساني بعمق كسها

فارتعش جسدها لمجرد لحس كسها وانا ادخل لساني واحركة بشكل دائري داخل كسها واشعر بشفرات كسها بلساني وامتص شفرات كسها بشفتها فاقوم بشدها بشفتي فاصدر صوت مصها وسحبها

فتشد بشعري وانا استمر بلحس كسها لاطول وقت فارتعش جسدها وقد شعرت بطعم كسها وقد انزلت من سائلها بفمي من المحنه والشهوة التي وصلت لها

فتوقفت عن لحس كسها وهي تحاول ان تستمع طاقتها لترفع جسدها بعد ان انتفض جسدها من لحس كسها

وتتنهد وهي تقول لي انها لم تجرب جنس الفموي بهذا الشكل من قبل

ورفعت جسدي وهي تنظر الي بنظرة شهوة وعشق لاستقبل شفتها واقبلها وامسك بصدرها من جديد وقد نمت فوقها فوق الكنبه

ففتحت افخادها لانام بين افخادها واضع جسدي بين افخادها لاحرك زبي بين افخادها فيلامس كسها وقد امسكت باصابعي وانا اقبلها دون ان تنظر الى زبي يدها فبدات تضعه فوق كسها وتحكه

وتقول لي نيكني الان ارجوك اريد ان اشعر به بكسي

أصبحت احرك زبي فوق كسها الرطب واغرزه بين احشائها فوضعت يدها خلف ظهري وهي تتاوة اووووهههه اووووو اممممسسس

زبك ناعم وقوي

بدا يدخل زبي وكان زبي يختلف عن راس زب زوجها العريض فكان زبي اقرب الى راس حربة مما يجعله يدخل بكل سلاسة وانسياب الى كسها

ولدي طول يجعله يدخل الى ابعد مكان داخل كسها

فامتص كسها زبي بطريقة مثيرة وهي تدفعني من ظهري لاتحرك بجسدي كي احرك زبي بكسها

ان كسها بدى انه ضيق مقارنه بكس زوجتي ربما ان طيزها أوسع بسبب نيك سعيد لطيزها اكثر من كسها او ان طول زب سعيد وعرضه يدخل لكسها لكنه لا يبدو انه يدخله الى اعماقها او له طول

اصبح كسها مليئا بسؤائلها

وقد اغرق زبي وشعرت برطوبة على زبي وبروده بسبب انها اغرقت كسها فكانت السؤائل تجعل زبي يشعر ببروده حينما يبتل بمائها واخرجه فاشعر انه اغرق من كسها

واستمريت من نيك كسها وهي بدات تحتضنني بقوة لصدرها وكانها تريد ان اخفف من نيكها بعد ان قذفت شهوتها

وحينما شعرت بالراحة اخبرتني ان أقوم لتنام فوقي لجعلني انا مرتاح وهي تجلس فوقي

فقمت من فوقها وساعدتني لانام فوق الكنب على ظهري

وفتحت ساقها لتضعها فوقي

وتجلس فوق زبي

فجلس ببطيء لتشعر به وهو يدخل داخل كسها

وتنظر الى زبي كيف يدخل بكسها وهي توسع كسها بيدها وانا أرى كيف يدخل في فتحة كسها وبدا تجلس عليه حتى دخل كله بكسها

بعد ذلك بدات تقوم ببطيء وتجلس مرة أخرى في كل مرة ترى كيف يدخل بكسها ويغوص بكسها

حتى بدات تشعر بحرارته وتتحرك بشكل اسرع

وهي تصدر أصوات اهاات شهوة وتنام بصدرها فوق صدري واشعر بطراوة جسدها وانا اضع يدي خلفها والمس طيزها الغريضة لديها طيز عريضة وممتلئة وطرية واحرك اصابعي على طيزهاف واسعها بيدي وانا احرك جسدي ليدخل زبي معه حركتها

وضعت فمي على صدرها لامص صدرها واعضها

اصبحنا نتحرك معا وانا امص صدرها وهي تمسك براسي وتراني كيف امص صدرها وهي تتحدث معي كطفل يمص صدر وهي تقول لي مص صدري اممم اممم

للحظات كانت الأجواء رومانسية وهادئة بيينا ونحن نعيش لحظات لا يشاركنا احد فيها

لكن ما حدث جعلني لا اعلم ما افعل

حينما سمعت صوت الباب شقة يفتح

وانا انيكها وهي فوقي

ولم اعلم ما افعل وانا اسمع صوت الباب والقادم

فلا يمكنني رفعها بسرعه وهي فوقي تتناك ولا تنظر او تسمع الصوت حينما سحبتها من فوقي

ونظرت الى ناحية الشخص القادم فرايت سعيد يقف عند المدخل وينظر الينا وانا ارفع تهاني من فوقي واحاول ان اغطي نفسي من رؤيته لنا

رغم انه لم يكن يبدي مفاجئة من رؤيتنا

حتى انه كان ينظر الى زوجته بنص ابتسامه

وقد لاحظت ان زوجتي كانت تقف خلف سعيد وهي تنظر الينا وترى انني انيك تهاني بهذه الوضعيه

وتسمع تهاني لازالت لا تعلم ان سعيد وزوجتي ينظرون الينا وتقول لي لماذا توقفت ارجوك ...لا تتوقف

حينما رفعت راسها وكان يغطي وجهها شعرها

فرفعت شعرها بيدها لتنظر الى زوجها يقف وينظر اليها

وهو يقول كلمات لم اتوقعها

يبدو ان الفيلم لم يعجبك فاكملتم السهره هنا

كانت تهاني قد قامت من فوقي...او بالأحرى ان جعلتها تقوم من فوقي

ولم يكن يبدو عليها المفاجاة أيضا وهي تمسك بملابسها لتضعها فوق صدرها وتغطي صدرها كانها تتستر من زوجها وزوجتي وهم ينظرون اليها

حينما انا امسكت بمخده ووضعتها فوق زبي لاغطي جسدي من اللحظة

وهو يبتسم لي ويقول لا داعي للخوف لم يكن يفترض ان نعود مبكرا لكن يبدو ان الامر كان طويلا بينكم

زوجتي أيضا لم تكن تتوقع رؤيتي ويبدو انه الامر كان مخطط بين تهاني وسعيد ان يجعلو زوجتي تراني وانا انيك زوجته

ولم يمر وقت توقع مشاهدتهم للفيلم فلا يبدو انهم دخلو السينما أيضا وانتظر ليلحق بنا فلم تمر ساعتين من الوقت

فيبدو انه اتى وهو يريد ان يعلم ان فعلت زوجته

او انهما خططا للامر

فقد بدى هو هادئا جدا وابتسامته كانه ابتسامه شخص قد حصل على ما يريد وان الخطة له وزوجته نجحت رغم انني لم اصدق ان تكون زوجته قد مثلت معي المعاشرة فقد بدت شهوانيه معي وشهوتها بدت طبيعيه لم تدعي الشهوة

ربما اعجبها الجنس رغم ان الامر كان مخطط ربما انها تجيد التحايل لتجعل زوجتي تراني وانا انيك زوجته

زوجتي كانت ملامحها غير مصدقة رغم العلاقة المفتوح هبيينا لكنني لم اكن افكر بنيك امراة غيرها وقد كانت دائما تسالني ان كنت اريد ان انيك غيرها وانا دائما افضلها على النساء

وسعيد يبدو انه أراد ان يكسر حاجز بيينا بان يكون هناك تحرش او جنس ناعم ويريد ان يجعل الامر واضح بيينا

ظلت زوجتي صامته وهي تنظر الينا وانا لا اكاد اجد ما أقوله سوى انها ترى ما كان يحدث

ولا ما تفكر فيه او يجول بخاطرها ورايها بما حدث

فكانت تلك لحظة قد قامت تهاني لتتركنا مع زوجتي وتذهب لتغطي جسدها

وانا ابقى أرى زوجتي بنظرتها الي وانا انيك تهاني ومنظرنا

ليكون ذلك صفحة لما يحدث بالمستقبل

ان تكون موافق على ان تعيش مع زوجتك حياة التحرر والتبادل ومشاركة الكبل اخرين

انه امر وارد ان يتطور الامر بيننا وكنا نتوقع اننا ننتظر يوم كهذا وان التخطيط بالنسبة لنا كان متفق عليه لكننا اخذنا وقت أطول بان ننتقل من المداعبه للتحرش

الى الجنس

هو امر مختلف فكان انتظار او تطبيقها دائما عائق فكرة ان ينيكها سعيد امامي او انيك تهاني

دائما هو لحظة لا يمكن التراجع عندها

أبدت زوجتي انها متفاجئة مما حدث

هل لانني نكت تهاني

هل تشعر بالغيرة

كنا قد قلنا ان التحرش وملابس والاستعراض وحتى المص ليس جنس يختلف عن المعاشرة

وان حياتنا تبدو افضل بان نستعرض مع كبل مثلنا ونتحرر بالكلام او الملابس

وربما تخفي أمور تظن انني لا اعلم عن ما فعل بها سعيد او خالد خلاف التحرش والمص

لكن هي كانت تبدي انزعاجها انني كمن خنتها انني فعلت ذلك من ورائها

او كانت هي تنتظر موافقتي أولا وترى انني اعاشر تهاني

تهاني وسعيد من ناحية أخرى ان الامر متفق بينهما وموافقة زوجها رغم ان العلاقة بدت حقيقية

لكن اغرائها لي لمعاشرتها وعودة سعيد لنا مما يبدو انه أيضا لم يدخل السينما مع زوجتي بل كان ينتظر ما يحدث بيني وبين زوجته

وقد تحقق ما أراد حتى انه بدى انه كان يتوقع النتيجة وتهاني لم يبدو عليها انها قد تصرفت وكانها متفاجئة سواي وزوجتي لم نكن نتوقع

وزوجتي ظلت صامته بين انها توافق على ما حدث وان ذلك كان مخطط من البداية وبين انها ترى زوجها وتشعر انني انيك امراة غيرها خاصة وانا أقول لها انني لم افكر بامراة سواها

والحقيقة انني لم اكن اظن انني افكر بان اعاشر امراة غير زوجتي

كان كس زوجتي يكفيني ولم اظن ان النساء يختلفن بهذا الامر وكل الاثارة كانت من استعراض زوجتي هو ما يشعرني بالاثارة

وكان أيضا سعيد يحب ان يستعرض بزوجته لكن حتى ومع كل تحرشات لم يكن هناك طريقة ان نفعل الامر امام بعضنا

وربما وجد سعيد ان افضل طريقة لكسر الحواجز هي ان يراني وزوجته عارية فيكون الامر الان انتهى ولا تراجع فيه وان علاقتنا أصبحت الان مفتوحه ومشتركه ولا يمانع ان اعاشر زوجته

زوجتي لم تتحدث معي طوال الطريق واشعر ان رائحة تهاني تفوح من جسدي

وقد عدنا الى البيت وبدت صامته طوال الوقت

وبعد وقت كانت قد قمت بتغيير ملابسي وقمت بالاستحمام لاجدها تجلس بهدوء ولم يكن الامر ليبدو انها تريد ان تلقي اللوم علي او تبدي انزعاجها

وجلست معها وهي تحاول ان تخفي استيائها وانا أقول لها ارجو ان لا يكون الامر قد ضايقك ظننت اننا متفقون ربما كان الامر سيحدث بالنهاية

قالت نعم اعلم لكن لم اكن مستعدة لرؤية امر كهذا كان الامر مخجلا ان اقف وارى كيف سعيد ينظر لزوجته وانت تنكيها

قلت اعلم يبدو انهم خططو لذلك ...

قالت نعم ...ولكن كيف وجدت الامر

قلت لها بتردد كان مختلف تهاني كانت تشعر بالحرمان حتى انها بدت لم تمارس الجنس منذ وقت

قالت ذلك امر غريب ظننت ان سعيد يشبعها

قلت لها نعم ربما كذلك

لكنها عادت لتسائلني عن رايي بتهاني من جديد

قلت لها ان كان الامر يزعجك لن يتكرر الامر كانت تجربة والجميع يعلم انها بدون أي ارتباط عاطفي

قالت لي وهي كيف تظن انها شعرت افضل من زوجها وانت هل تظن انها افضل مني

قلت لها لا اعلم ...لا شيء مثلك لكن مجرد تجربة وتهاني وسعيد كانو ينتظرون اللحظة

قالت لي نعم سعيد طلب منها ذلك وهي رفضت

قلت لها حقا

قالت لي نعم لقد طلب مني ان نجتمع في سهره خاصة واخبرته انني لا اظن ان زوجي سيوافق على تطور العلاقة بيينا هكذا

قلت ممم...وما رايك انت ؟

قالت لي لا اعلم كنت بالبداية اظن انها فكرتك وكنت أتوقع ان تطلب مني ذلك ...لكن في كل مرة يحدث امر او يأتي خالد معهم فلا نحاول ان نخطو الخطوة

قلت لها وهل كنت ستوافقي لو فكرنا ان نجتمع معهم الان...اظن خالد بعد ان نكت زوجته ربما يريد أيضا المشاركة لا يعني ان ليس لك قرار بذلك ...أعني انه ربما...لو كنت أيضا...

قالت لي ربما...سيكون ذلك امر متوقع ولكن يبدو انه لم يتحمل ان نقرر واراد ان يجعل الامر هكذا

قلت لها ربما...

قالت لا يعني انني اشعر ان ما رايته اعجبني او اثارني رغم انني كنت اريد ان تكون انت أيضا سعيدا وتحظى بنفس الامر ...توقعت ان تقوم تهاني بمص زبك كما فعلت مع زوجها وخالد لكن يبدو انها كانت تريد اكثر من ذلك

سالتها هل كنت تشعري بنفس الامر حينما قمت بمص زبه

قالت لي كنت اشعر بالاثارة وكنت اتخيل كيف سيبدوالشعور لو قمت بي....

قلت لها ان يدخل زبه بكسك

نظرت الي وهي تقول نعم...ربما...كنت افكر به فقد بدى غريضا وليس طويلا لكنه مختلف

سالتني كيف ستشعر لو رايتني وهو ...

قلت لها لا اعلم فلا يمكنني تصور الامر ..ربما تخبريني انت ما شعرت برؤيتي مع تهاني

قالت لي انني لا اريد ان أكون الوحيده التي تحظى باهتمام وان استمتع بوقتي وانا الحقيقة ما حدث من قبل يجعلني اريد ان اجرب من جديد وأكرر التجربة...اذا كنت موافق على ذلك

قلت لها نعم ربما الوقت قد حان...لو كان هناك لقاء جديد نتحدث معهم حول ما حدث ونرى ما يحدث

قالت نعم ولكن لن اشعر بالارتياح لو كنت تراقبني فلا اريد ان تنظر الي اذا حدث الامر

قلت لها نعم ...

بدات زوجتي تتحسس فخدي وتقول لي انني لابد انني لم ارتح بعد نيكة تهاني لانني لم انتهي من النيك وان سعيد قد افسد علي النيكة

وهي تبتسم وتقول لي انها ستكمل ما بداته تهاني وتجعلني ارتاح

الامر لم أتوقع ان تكون ردة فعل زوجتي انها تريد اسعادي بعد ان راتني انيك تهاني وربما بدى انها تنتظر المقابل ان اسمح لها ان تتناك من سعيد كما سمحت لها من قبل من مص زب خالد ونيكه لها بالغرفة ومص سعيد انها أصبحت الان تعلم انني أصبحت أيضا اعاشر تهاني واننا كلنا قد حصلنا على تجربة مشتركة

فجلست زوجتي بين افخادي لتخرج زبي وتقوم بمص زبي

ومسحت يدها بزبي واخرجته من ملابسي وقد كان لازال مرتخيا لكنها كانت تقوم بشمة وتقبيله وهي تهمهم ولازالت تتحدث عن تهاني ان كانت تجيد المص مثلها

الحقيقة ان تهاني كانت تجيد المص بطريقة مختلفه واظن انها وسعيد كانو يكذبون بشان ان زوجتي تعلمها المص فقد بدت انها محترفة بالمص أيضا ولم تكن تشعر بالقرف من المص كما تدعي انها لا تحبه بل انها كانت تقوم بشفط زبي بشكل مختلف وتلحس خصيتي وتلعق بلسانها رطوبة لعابها فوق زبي

وكسها كان ملتهب وقد انفجر لمجرد نيكي لها حتى بدات اشعر انها لم تكن تتناك لوقت طويل

كما يدعي سعيد انه يمتعها كل يوم ثلاث مرات بدت لي انها مشتاقة للزب وان كسها كان متعطشا

زوجتي بتلك الليلة لم تسمح لي بنيك كسها وهي تسخر انها ستحرمني من نيك كسها بعد ان نكت كس تهاني وانها فقط ستقوم بمص زبي لارتاح واقذف بفهما

ونمت تلك اليلة بشكل هاديء وانا كنت اخشى ان تفسد خطة سعيد علاقتي مع زوجتي لكنها بدت هادئة وربما متحمسة انها ستكون بداية للقاء جديد مع تهاني وسعيد وان تكون سهرتنا القادمة بدون حواجز

باليوم التالي كنت قد ذهبت الى العمل وانا افكر بتهاني وتجربة نيك امراة غير زوجتي كانت تجول بتفكيري

ان ليس كل النساء متشابهات بالكس ظننت ان الكس هو الكس والجسد هو الجسد والرائحة هي الرئحة

لكن مص تهاني لزب يختلف اسلوبها عن زوجتي وكسها كان يضغط بحرارة على زبي وانا اشعر انه كس غير كس زوجتي يجعل زبي أيضا يتحرك داخل كسها فاشعر بشفرات كسها من الخارج تضغط على زبي واحشائها تضغط علي وتسحبني لكسها

كنت مشغول اثناء العمل

حينما تحدثت معي احدى المشرفات بقسم النساء انها تحتاج الى صيانه لأجهزة الكمبوتر بالقسم وتحتاج الى مهندس الكمبوتر

فاخبرتها انني ساتحدث مع مهندس الكمبيوتر بعد نهاية اليوم كي تصرف الموظفات مبكرا ليمكنه ان يقوم بعمل الصيانه فسمحت لهم ان ينهو أعمالهم مبكرا ليكون القسم خالي

لم يكن بتفكيري أي شيء سوى انني بدات انظر للمشرفة انها امراة وتفحصت جسدها بشكل غير مباشر

حتى انها لاحظت نظراتي لها لم اكن أحاول ان انظر للموظفات ولم يخطر ببالي ان انظر اليهن اكثر من زميلات عمل

وكانت المشرفة ممن يحترمنني كثير وكنت اعتبرها زماله عمل وصداقة فكانت علاقتي معهم بها نوع من الحرية بالكلام فكان كل حديثنا عن العمل وكانت دائما تبدي اعجابها بي او بان تسالني عن زوجتي ولم يكن الكلام يهدف الى أي غرض

لكن بهذ اليوم لسبب ما كنت انظر لجسدها واتفحصه فلم اكن اعلم ان لها جسد جميل ومتناسف او انظر اليها بشكل جنسي وافقد علاقتي معها وان ترى انني اتحرش بها وانظر اليها

فكانت تبتسم لي وهي تحاول ان تجعلني اشعر بالارتياح انها تخبرني ان كنت لاحظت فستانها الجديد

بعد ان لاحظت نظراتي لها وانا حاولت ان اخبرها ان الفستان جميل بالفعل

كانت من النوع التي تترك عبائتها مفتوحه داخل القسم فالقسم لا يوجد به سوى عمال نظافة ولا يوجد أي مراجع رجال وكان هناك بعض الموظفين الذين يملكون صلاحية الدخول كارشيف او نقل ملفات

بعد الظهيره كانت كل الموظفات قد سمحت لهم بالانصراف بهذا الوقت

وقد اخذت معي مهندس الكمبيوتر فسمحت لي بالدخول وانا اخبرتها ان المهندس سيكمل عمله ويمكنها ان ترحل أيضا لبقية اليوم

لكنها أصرت على البقاء معنا وانها ستحتاج الى ان تساله بعض الأمور حول البرامج والصفحات والدخول

فرافقتنا الى مكتب الموظفات وبدا المهندس يقوم بفحص الأجهزة وتركيب البرامج ويسائلها حول مشاكل النظام

فكانت تقف بجانبي كي تتحدث مع المهندس وهوجالس امام الشاشه وقد لامس كتفها جسدي وهي تمر بجانبي وقد شعرت وشممت رائحة عطرها الفواح

وبعد ذلك جلست هي مكانه لتقوم بفحص البرامج بنفسها والدخول بحسابها

حينما وقف العامل أيضا ينظر اليها وقد لاحظ انها قد كشفت جزء من فستانها او اننا لم نلاحظ منذ البداية ان فستانها كان مقتوح قليلا الا حينما جلست بالمقعد فاصبحنا ننظر اليها من اعلى

فبدى بياض رقبتها وجزء من صدرها قد لمحنا فتحه فستانها وقد ظهر جزء من شكل صدرها

فكان العامل أيضا ينظر الي ان كنت لاحظت أيضا صدرها وهي جالسه

فطلبت مني ان اساعدها بالدخول لتشير الي الى صفحات الدخول والبيانات والاوامر وتسالني عن طريقة استخدام البرنامج وانه يختلف عن النظام القديم

فاساعدها بفتح النظام وقد ملت بجسدي كي أقوم بتحريك لتسجيل الدخول وكتابه الكود للدخول فلم تكن لتتحرك من مكانها

فاصبح راسي بجانب راسها وقد شممت رائحتها عن قرب ورايت شفتها الطرية وحمرتها

لا اعلم ان كانت تتعمد اثارتني ام انني بدات افكر بنساء غير زوجتي منذ ان عاشرت تهاني وانا افكر كيف يبدو بقية النساء

حتى بشرة تهاني وطعم بشرتها وانا الحس بشرتها كانت تختلف

وهذه المرة وانا انظر لجسد الموظفه بدات اشعر بجسدها ورائحتها المثيرة

وهي ربما شعرت بنظراتي لها

ولم تمانع وربما كانت تنتظر ان انظر اليها او الاحظها من قبل ولم اكن اعيرها اهتمام جسدي اكثر من تعاملي معها بشكل عملي

فكانت أيضا تشعر بانجذاب ناحيتي

حتى وهي تسالني عن زوجتي كانها تشعر بالغيرة من زوجتي او تحسدها بشكل ما وكنت اظن انها تشكرني من باب الادب

لكن نظراتي لها جعلها أيضا تلتقي عينها بعيني وارى اننا قد توقفنا لبرهه وانا انظر لها

وقد لمعت عيناها وهي تبتسم ابتسامه وكانها تريد ان تقول شيء ما

وانا انهي عملي معها واعتذر انني جعلتها تبقى لنهاية اليوم وان تبقى معنا

وهي تقول ليها انها تشكرني انني أيضا اقضي وقت طويل في تعليمهم وراحتهم وتوفير كل شيء للقسم

حينما انتهى وقت العمل كنت قد رافقتها الى البوابة ونحن نخرج معا بعد انتهاء الدوام

وقد التقيت بزوجها ينتظرها امام المواقف فاتى ناحيتنا وقد تعرفت عليه من قبل ورحب بي

ولم يخفي ان زوجته اخبرته عني وانه يشكرني

فيبدو ان زوجته تخبره بكل شيء عن العمل لكن لا اعلم ما اخبرته عني ليشكرني على انني دائما اقف معها واساعدها بالعمل وانني معها دائما

كان ذلك حوار غريب وقد شعرت انني بالبداية ان يجدني اسير معها للمواقف ان يجد ذلك امرا غريبا

لكنه كان بعكس ذلك مرحبا بي وانه سعيد برؤيتي وانه سمع الكثير عني وكان يريد ان يلتقي بي ويدعوني لزيارتهم بمناسبات قادمة وانا اشكره على دعوته ايضا

دق الحديد وهو حامي

لم ينتظر سعيد بعد ان اكتشف انني نكت زوجته او بالأحرى حينما خطط وزوجته ان يجعل الأمور على المكشوف لانه يريد ان ينيك زوجتي ويحاول ان يجد وسيلة لكسر الحواجز الجنسية بيننا

بالبداية كان يرسل رسائل ترحيب ليبين لي انه متقبل نيكي لزوجته واننا نحتاج الى زيارة تصالح او بالأحرى انه يريد زيارة تعويض بتادل زوجتي معه بعد ان نكت زوجته

الفكرة كنت اتوقعها وانتظرها ولا اعلم متى تحدث وما يمكن ان اشعر لو خطينا هذه الخطوة

وبعد ذلك بفترة اتصل لي بي وحديثه وصوته يدل على الحماس اكثر من اننا نجتمع لنتحدث حول ما حدث وان كانت علاقتنا قد انتهت بهذا الامر

بعكس ذلك كان ينتظر ان ندعوه لزيارتنا وان لا افكر بالامر انه منزعج منه طالما ان الامر بموافقة زوجته ورضاها وبالنهاية هو يهمه ان زوجته كانت مرتاحة بالامر وانه كما كان يسافر من قبل ليمارس الجنس مع بنات فنادق كان يقول ان الزوجات كالرجال يحتاجون الى سهره مثل الرجال تغير من روتين الحياة وتجرب شيء جديد بدون عواطف

وان ما حدث لم يؤثر بحياتهم وانه تحدث معها حول الامر وكانا متفاهمين فلا يلومني بما حدث ويعتذر

انا اعتذرت منه وكانني اعتذر بانني كسرت له شيء اتحدث وكانني اخطات بشيء غير محسوس كاداة او كسر كاس وانا لا اعلم كيف اصيغ فكرة اعتذار لنيك زوجته

ولم ارد عليه حول الزيارة لاسال زوجتي ربما لا يمكنها مواجهة تهاني بعد ما حصل

حينما عدت الى البيت كنت قد سالت زوجتي رغم ان علاقتنا استقرت وانها وجدت ان ما حدث جزء من حياتنا وسعادتنا ان لا نجعله يفسد حياتنا بقانون ان كانت التجربة سيئة يمكننا ان نتوقف باي وقت ونعود لحياتنا ونلغي أي تواصل مع أي شخص يمكن ان يكون سبب فشل علاقتنا

فحينما اخبرتها بالامر لم يبدو انها غير موافقه او حتى تبين سبب الزيارة او ما يخطط له سعيد

لكنها بكل برود قالت حسنا

كانها تتقبل زيارتهم كضيوف ولا تعلق بشيء

ولا اعلم أيضا ما تفكر به زوجتي حول هذا اللقاء وانا أتوقع اما انها تتصرف ببرود معهم وتبدي ان ما حدث لا يمكن ان يتكرر

او انها تريد ان تبرز مفاتنها وتنتقم لتهاني بانها ناكت زوجها بانها تفعل كما تفعل

وربما اهتمامها بنفسها اليوم ودخولها الحمام بعد تحضير العشاء بالمساء لوقت طويل توقعت ان الحل الثاني هو ما سيحدث انها ستثبت انها اكثر اثارة وجرئة منها

ذلك جعلني اشعر ان الليلة ستكون غريبة ومثيرة بنفس الوقت وقد زادني ذلك الحماس حول السهره

زوجتي ظلت بغرفتها بعد ان انتهت من الاستحمام

ربما تتحضر وتضع مكياجها وتتعطر لتبدو رائحتها مثيرة

حينما انتظرتها لحين وصول سعيد وتهاني

ولدى وصولهم استقبلتهم من عند الباب وقد ابدى سعيد ابتسامه وزوجته أيضا

كانت تبدي ابتسامه كبيرة لاستقبالي لهم

وقد أراد سعيد ان يجعل الأجواء مرحه فقال من الجيد لا نرى أي كدمات او عين سوداء

وهو ينظر الي ويشير ان علاقتي مع زوجتي يبدو جيدة انها لم تكسر شيء براسي

ساخرا وزوجته تضحك وتقول له لا تحرجه هكذا

وانا ابتسم ببرود وادعوهم للدخول

بدت تهاني مثيرة بفستانها فقد أبدت فتنها وقد ظننت انها لن تاتي بشكل جريء وانه لن يسمح لها ان تغريني امامه و تتوقف كل الاثارة والاستعراض ربما زيارة تكون للتحدث عن الامر

لكن ملابسها بدت مثيرة فستانها مفتوح ويعرض ساقها على شكل اكس مفتوح من الركبة

وحينما جلست ظهر فخدها لانه كان عريضا فكانت الفتحه قد أظهرت بياض افخادها

وفتحه الصدر أيضا مكشوفه على شكل مثلث

كان الفستان ملفوف حول خصرها من اليمين لليسار ومربوط خلف ظهرها أي ان عقدة الفستان بالخلف هي التي تربط فستانها وتلفه حول جسدها

ذراعها واكتافها عارية

وقد سالني عن زوجتي وعن ما حدث

فقلت له انها فقط خجله من تهاني لانها صديقتها

قالت تهاني اعلم ان ما حدث ربما افسد علاقتنا لكنني اشعر انني خنت صداقتها ربما كان علي ان اعلم رايها أولا ...لكن الأمور جيدة بيينا وزوجتي لو فكر بتجربة مع احد لن يجد مثلكم

قال سعيد ان صداقتنا معكم قوية واخبرتك ان الامر لزوجتي منذ البداية واننا متفاهمين واعلم انني افسدت عليكم السهره بهذا الشكل

وضحكته يريد منها ان يرى انه يتقبل فكرة نيك زوجته ليرى ردة فعلي له

وانا ارد بالمثل الأمور ربما لم يكن لتحدث لكن ربما خرجت عن السيطرة ولم يكن متوقع

قال هو صحيح

ونحن ننتظر زوجتي لتدخل علينا وقد سمعنا صوت باب الغرفة ونتوقع دخولها

كنا جميعا ننظر ناحية الباب لنراها

وقفت زوجتي بفتنتها وجمالها عند الباب وقد بدى استدارة صدرها فوق فستانها ككرتين فوق الماء تتراقص وتهتز وهي تسير

ارتدت فستان عاري الاكتاف مفتوح الذراع ويكشف نصف صدرها وفستانها قصير منفوش كورده من الأسفل منتشر يعرض ساقها وقصير لركبتها

تهاني لتبدي سعادة برؤيتها وقفت لترحب بها وتحضنها

ووقف سعيد مكانه كي يبدي انه أيضا يرحب بها

حينما أظهرت تهاني سعادتها لرؤيتها واشتياقها لها

وزوجتي أيضا تبدي بابتسامه لتهاني التي ناكها زوجها استقبالها وفرحتها بزيارتها

تهاني تقول لها انها تتمنى ان لا تكون مستاءة منها

وزوجتي تخبرها انها لا تحمل لها أي كراهيه بل انها يهمها ان لا نكون سبب في مشاكل بينك وبين زوجك

فردت عليها تهاني انه زوجها وهي متصالحان حوال الامر المهم انتم أيضا لا تكونو مستائين مما حدث ولا يفسد ذلك علاقتنا

قالت لها زوجتي ان علاقتنا معكم لا يمكن ان يفسدها شيء طالما ان ازوجانا مرتاحين معنا ونحن نحاول ان نسعدهم باي شكل فلو سعادة زوجي أيضا ان يبحث عن شريكة أخرى فانه سيحصل عليها بدون علمي من فتيات فنادق لكن ان يكون مع اشخاص نعرفهم اظن ان الامر اكثر امان فالازواج سيحصلون على ما يريدون فان كان هناك افضل حل فانني أرى ان ذلك افضل شيء انه يشاركها مع شخص نحبه مثلكم

قالت لها تهاني انه يسعدني ان بعودة علاقاتنا معكم ولا نريد ان تنتهي بشكل سيء

قالت لها زوجتي لا خجل بيينا فسعادتك مع زوجي كساعدتي بانني اراكم قد ارتحتم معا

سعيد أراد ان يتجرا بمزاحه ويقول انه من المؤسف انهم افسدو عليهم الامر لم يكن متوقع لو كان اتفاق مسبق كنا انتظرنا لحين ان ينتهو ولا نجعل زوجك يتعرض للخجل

تهاني تضحك على زوجها ومزاحه وتقول له توقف انهم متصالحين الان لا تحاول ان تثير مشاكل

لكن زوجتي تقول لتهاني ليس هناك أي خجل شرط ان يكون هناك اتفاق وبعلمنا طالما هناك تفاهم

فتجلس زوجتي بجانب تهاني و نحن ننظر لافخاد زوجاتنا وهن جالسات وقد بدت مثيرات بصدر زوجتي البارز

وتهاني تبدي لها عن سعادتها واختيارها لفستانها وجمالها وانوثتها وانها تحسد زوجها بها

وكان تهاني تقول لها انها من كانت محظوظه وليس انا كوني املك زوجه اجمل منها

لكن زوجتي أيضا تعلق انها لا تلومها فجمالها لا يقاوم

وتقول ان زوجها أيضا لا يمكنه مقاومة جمالها

زوجتي كانت تريد ان تقوم الضيافة لهم فقالت لنا ان العشاء جاهز

وسعيد قال ممتاز اننا نتضور من الجوع والا فاننا سنتاكل زوجاتنا

وهو يضحك لزوجته حينما قامت تهاني أيضا تساعد زوجتي وتذهب معها لتقديم العشاء لنا

حينما قامت من مكانها كانت تمر ناحيتنا فقام سعيد بجر الشريط من فستانها من الخلف وفك العقدة

مما جعل الفستان يفتح بالكامل من الامام

فكانت الربطة خلف الفستان هي طريقة لف الفستان حول جسدها بربطة حينما تفك الربطه خلف ظهرها فان الفستان يفتح كانه بالطو ورداء مفتوح من الامام

كانت فكرة الفتسان بالعقدة المربوطه خلف ظهرها ولم يكن هناك أي سحاب او ازارار تمسك فستانها سوى انه ملفوف للخلف بربطة

ممل جعلها تنظر لنفسها وكانها لم تتوقع مزاح زوجها معها وقد وقفت امامنا وهي تنظر لنفسها ولفتحه الفستان الذي كشف جسدها وستيانتها وكليوتها الأبيض

وهي تسخر وتضرب يد زوجها وتقول له انظر ماذا فعلت ؟

قال لها انا لم افعل شيء فقط كنت اريد ان شد فستانك فسحبته بالخطا

قامت تهاني بشد فستانها دون ان تعيد اغلاقه فقط تلفه لتخفي صدرها من الأعلى بفستانها وتلفه حولها لكننا لازلنا نرى اسفلها مكشوف وافخادها وكليوتها

ويقول لها هيا اننا راينا من قبل الجميع لا يمانع كالمسبح الجميع راى جمالك واحمد لا يمانع

قالت نعم لكننا لسنا بالمسبح الان ولا اريد ان أكون الوحيدة التي تجلس هكذا

قال لها ان احمد قد راى اكثر من ذلك فليس هناك حرج الان اظن انه يعلم ما تخفي اسفله فليس جديد عليه

ابتسمت تهاني لزوجها من مزاحه او انه كان يريد ان يشعل السهرة بسرعه

واخذت يد زوجتي لتقول لها لنترك ازواجنا ربما يفرغو طاقتهم ببعضهم

وهي تضحك وتسير مع زوجتي للمطبخ لتجهيز العشاء لنا

وانا انظر لسعيد حول تحرشة بزوجته هكذا وانا أقول له ربما عليك ان تهدا قليلا انك تحرجها

قال لي انها ملتهبه منذ اخر زيارة لهم وانا السبب

قلت له ولماذا ؟

قالت لانها عاقبتني لانني لم اجعلها تنتهي معك...هل تتذكر

قلت له ظننت انكم تصالحتم

قال لي انها تريد ان تكمل ما توقفتم عنه..ما رايك .

قلت ماذا ؟

قال هل تحدثت مع زوجتك على الامر وهل تظن انها توافق ؟

قلت له لم اتحدث معها ولا اعلم ..

سالني هل انت تظن انها ستوافقك..ماذا عنك ؟

قلت له لا اعلم اظن انها غاضبة مني لا اريد ان اتخذ قرار امامها ربما هي لا تريد

قال لي اذا دع الامر لها ..لنرى ما تقرر

وسالني بشكل جريء ان كنت اسمح له بالتجربة

فقلت له انا...اظن ان كانت زوجتك توافق اننا كنا قد تحدثنا عن الامر ولم يكن قرارها واضحا

قال جيد اظن ان زوجتك ربما تكون مستعدة الليلة ...ان سمحت لي

حينها سمعت صوت زوجاتنا وهو يعيد سؤاله

وانا أقول له حسنا حسنا

كانني أوافق لكنني اخجل من قول موافق نيك زوجتي

تقدمت زوجتي وهي تحمل معها العشاء وتهاني معها وقد كانت تهاني لازالت بفستانها مفتوح يعرض صدرها وبطنها وافخداها والفتسان ترتديه وهو مفتوح من الامام

وجلسنا لتناول العشاء واخذنا شكل مستدير فاصبحت تهاني تجلس بجانبي وزوجتي تجلس بجانب سعيد حينما نكون متقابلين معا

واخذنا نتناول العشاء بهدوء ونظرات سعيد لزوجته كانه يغمز لها ان تدللني امام زوجتي

فتقدم لي تهاني الطبق امامي لاكل منه

وسعيد يقول لي ان احلي من يد زوجته

وكانه يقول حلي بزوجتي امامنا

فاتناول من الملعقه من يد تهاني وهي تجلس وقد كنت انظر لافخادها وهي جالسه بفستانها المفتوح

وهي تقول لزوجتي ربما عليها أيضا ان تجلس مثلها براحة اكثر

وزوجتي ترد بلا ان فستانها ليس كفستان تهاني

فاراد سعيد ان يمازحها ليسحب فستان زوجتي وهي جالسه كانه فقط يجر فستانها ليخبرها ان لا تخجل ويسالها ان كانت تحتاج الى مساعدة

فقام بشد فستانها ولم يكن يحتاج فستانها الى شد قوي فهو أيضا لم يكن ينوي شد فستانها بقوة فقط كان يمزح معها ولم يتوقع ان يسحب فستانها بسهولة

وقد سحب فستانها من اكتافها للاسفل فشدة فنزل فستانها وكشف صدرها

وزوجتي توسعت عيناها وقد كشف صدرها ولم تكن زوجتي ترتدي حمالات الصدر فكان الفستان على اللحم عاري

فحينما شد فستانها كان قد كشف صدرها

وهو أيضا تفاجا ولم يتوقع انها لم تكن ترتدي الستيانه ولم يتوقع ان يكون فستانها يسحب بشكل سهل فلم يكن يحتاج سوى الى شد باصابعه حتى نزل اسفل صدرها

زوجتي نظرت الى صدرها متفاجئة ان سعيد سحب فستانها

ولم تقم بإعادة فستانها لترفعه وتغطي صدرها

بل وضعت يدها فوق صدرها بدلا من رفع فستانها لتترك فستانها اسفل صدرها

وهي تغطي صدرها بيدها وهي تقول له توقف

وزوجته تضحك لمزاح زوجها وكيف انه عرى صدر زوجتي وزوجتي لازالت لا تترك فستانها دون ان ترفعه وكانها فقط تدعي ان تخفي صدرها بيدها

حيث بدى تكور صدرها بيدها وهو مستدير بيدها وهي تضع كفها لتخفي حلمتها

وتهاني تصفر وتقول لزوجتي هكذا نحن متعادلتين

قالت لها زوجتي انني لا ارتدي ستيانه هذا ليس عدل

قالت لها لا داعي للخجل كلنا نعلم ان لك صدر جميل والجميع راه هيا لا تخجلي

ورفضت زوجتي ان ترفع يدها عن صدرها لكنها كانت تكمل تناول طعامها حينما أبقت يده واحده تمسك بصدرها وهي تشرب العصير من الطاولة دون ان تغطي صدرها

فتعيد العصير وتاخذ بيدها الأخرى الملعقة للتناولها فترفع يدها عن صدرها وقد أظهرت حلمتها وتعيد يدها من جديد لتضعها فوق صدرها كانها لم تقصد ان تكشف حلمتها لهم

كانت تهاني تريد اثارة زوجتي ان تترك يدها من جديد

فردت عليها زوجتي حينما تخلعي ستيانتك

زوجتي كانت تمزح مع تهاني انها لن تفعل طالما هي ترتدي ستيانتها

فرايت تهاني ترفع يدها للاعلى حينما نظرت الى يديها كانت تمسك بستيانتها وقد خلعتها هي أيضا وجلست تهاني بدون ستيانه

وزوجتي تنظر لها وتفتح عينها ان تهاني عرضت صدرها أيضا ولا تمانع من كشف صدرها امامي وامام زوجها

تهاني تقول لزوجتي ليس هناك غريب تعلمين ان زوجك راى وحلى بصدري لا داعي ان نخفي الامر اظن انه يعلم الفرق الان

سعيد يقول انا لم اعلم الفرق ههاااهها

وهو ينظر لصدر زوجتي وهو يقول انه يريد ان يلمس صدرها ليرى الفرق

كانت زوجتي تضع يدها على صدرها وتبتعد عن يده التي حاول مدها ليمسك بصدر زوجتي وهي تضحك وهو يتصرف مازحا انه فقط يريد ان يلمس

بدى المنظر مثيرا برؤية زوجاتنا عاريات الصدر بهذا الشكل

فيضع سعيد يده واسمعه وهو يقول واووووو ويقول لي كم انا محظوظ بها

وزوجتي تتركه يلمس صدرها ويلفها حول صدرها وهي تقول كفى قد لمستها هذا يكفي هل رايت ان هناك فرق كلهم نفس الملمس زوجتك لها صدر كبير أيضا

قالت لها تهاني ليس مثل طراوتك

وهي تضحك

ولازالت يلف كفه حول صدر زوجتي العاري وانا أيضا انظر لصدر تهاني وهي تفتح فستانها لتجعلني أرى الفرق بينمهما واقارن بزوجتي وكلتاهما تجلسان بصدر عاري

زوجتي رفعت يده عن صدرها واعادت يدها لتغطي صدرها وحلمتها حينما لازالت صدرها عاري بسبب حجمه الكبير وطراوتها وهي تضع يدها فوق صدرها

وهي تكمل طعامها وتتصرف كان شيء لم يكن ولا ان صدرها عاري ولم تقم بتغطية بفستانها

حتى انها أكملت طعامها واستخدمت كلتا يديها فتركت صدرها عاري بالكامل دون تغطيته

وسعيد يتغزل بصدر زوجتي وهو يقول انها افضل تحلية

وصدر زوجتي العاري المستدير وهي جالسه يبدو كبيرة ومنتفخا لشدة اثارتها وحماسها

سعيد يخبرها وهو يرى صدرها يهتز وهي تتناول الطعام ان كان ثقيل يمكنه ان يحمله عنها

فيمازحها بوضع كفه اسفل صدرها كانه يحمل كرة بيده ليقول لها انه سيحمله عنها

زوجتي تبتسم وتتركه يضع يده اسفل صدرها ويحمل صدرها بكفه

وهو يقول اوووو انه ثقيل بالفعل

زوجتي ترد عليه اذا عليك ان تتوقف عن حمله

وهو يضحك

فيرفع يدها عن صدرها ويضعها اسفل الطاولة ليصل الى افخادها ليتحسس افخادها

وقد كانت تهاني تجلس وتلتصق بي من جنبها وقد أصبحت كتفها ملاصق لكتفي وصدرها على ذراعي شعرت بطراوة صدرها وهي تقترب مني لتجعل صدرها على ذراعي

وتخبرني ان احلي أيضا وهي تمد الطعام لتطعمني

وانا لا أحاول ان ارفع عيني عن زوجتي وسعيد

وزوجتي لا تنظر اليه ولازالت تنظر للطعام وتتناول وهو يتحسس فخدها وهي تعض شفتها من تحسس افخادها

زوجتي لا تتحمل تحرشه بها امامي ربما لا تريده ان يتوقف لكنها بنفس الوقت لا تريد ان ترانا ننظر اليهما

فقامت من مكانها وقالت انها ستذهب للمطبخ تاتي لنا بالمزيد من الطعام بعد فرغ طبقها

فقام سعيد ليسالها ان كانت تحتاج الى مساعدة فلم ترد عليه وكانها تريده ان يأتي معها

فيقوم سعيد مع زوجتي وزوجتي قامت بسحب فستانها لتغطي صدرها وكان العرض انتهى

لتذهب ويلحق بها سعيد وابقى مع تهاني وقد مالت بجسدها الي تحاول ان تطعنتي بيدها وهي تلصق صدرها العاري الي وانا انظر الى جسدها وهي تطعني وتقترب بشفتها الي

وانا أقول لها ربما علينا ان لا نفعل الان ربما زوجتي لن يعجبها الامر ان ترى من جديد

فقالت تهاني ان زوجها برفقتها لن تمانع ان يساعدها اليس كذلك

وهي تقترب بشفتها مني وانا اشم رائحة أنفاسها وتنهدها لاقبلها فامتص شفتها واتذوق طعمها

ولا اعلم ان كانت زوجتي تعود لترانا هكذا

فقامت تهاني بهيجان لتخبرني انها مشتاقة الي لاقبلها وتقوم بمص شفتي بعنف

فسحبتني من مكاني لنجلس على الكنب لتجعلني انام على ظهري وانا اراها وقد انتظرت اللحظة لوقت طويل فخلعت فستانها وعادت لتنام فوقي كي أقوم بتقبيلها من جديد

والصقت صدرها بصدري ووضعت يدي خلف ظهرها وانا لا افكر بما تفعل زوجتي الان

وكنت احب ان اتجسس على زوجتي لارى ما يحدث

لكن تهاني لم تكن لتنتظر عذري وانا أقول لها لننتظر زوجتي وسعيد أولا او لا نريد ان نفعل شيء بوجودهم

فتخبرني انها مشتاقة وان كسها منذ ذلك اليوم لم يشعر بالراحة لانها تنتظر ان اكمل نيكتها وان زوجها لم ينكها ويطفئها

فتمد يدها لترى زبي قد وقف بكفها وهي تقوم بدعكه

وانتصب وسحبته من داخل ملابسي لتخرجه بيدها وتشعر به حول كفها تحركه

وتهمهم امممم وتقول لي ان زوجها سيهتم بزوجتي وهي ستهتم بي

مجرد ان ذكرت ان زوجها سيهتم بزوجتي بدات اشعر بالرعشة والبروده بجسدي وانتصب زبي لفكرة ان زوجها مع زوجتي وانا لا يمكنني ان أرى ما يحدث بينهما

فجلس تهاني لتضع راسها بين افخادها لتقوم بمص زبي فشعرت بحرارة شفتها بزبي

هذه المراة التي كانت تدعي انها تكره المص يبدو انها كزوجتي تحب المص ولم اعلم لم التحايل حول انها تكره المص وتكره الرائحة وتطلب ان تعلمها زوجتي

فكان ذلك كله كذب فكانت تمص بطريقة هيجان ويبدو انها تعشق مص الزب

فتقوم من مكانها وترفع ساقها كي تقوم بخلع كليوتها وانا لا اصدق اننا سنكرر تجربة النيك هذه المرة زوجتي معنا وزوجها بالغرفة الأخرى

فلا يبدو ان زوجتي وسعيد سيعودان ولم نعد نسمع صوتهما بالمطبخ

جلست تهاني وفتحت افخادها لتضع كسها فوق وجهي كي أقوم بلحس كسها

فقمت بلحس كسها الرطب وتذوقت طعم كسها الملتهب وسوائله وامسكت بافخادها كي اضع راسي بين افخادها واشم رائحة كسها واحرك لساني على كسها واقوم بلحسه وإدخال لساني داخل كسها الرطب

وقد شعرت تهاني بالاثارة للحس كسها وهي تمسك بصدرها وتدعك صدرها وانا أقوم بلحس كسها وإدخال لساني داخل كسها

وهي تصدر اهات محنه وتعض شفتها وتخرج لسانها وهي تشعر بشهوة لحسي لكسها

فتصل الى مرحلة النشوة ولا يمكنها ان تبقى على الوضعيه

فترتعش وتنزل فوقي وتناك فوقي لاتوقف عن لحس كسها

فارفعها كي اجعلها تنام على بطنها وانيكها بكسها فابدات بإدخال زبي بكسها فشهقت من شعور زبي يدخل بكسها وبدات تتحرك فوقي واخذت صدرها بفمي لاقوم بلحس ومص حلمتها

ورفعت افخادها لتضعها فوق ظهري تربطني بساقها كي انيكها وهي اسفلي واحرك جسدي فوقها

وبدات امص شفتها واقبلها وانا انيكها

حتى توقفت من نيكها للحظات كي لا اقذف داخل كسها

فاقوم من فوقها

وانا افكر حول خبرتها بنيك الطيز وكيف ان سعيد ينيكها كل يوم بطيزها ولم اجرب من قبل نيك طيزها وقد شعرت بتوسع طيزها حينما أدخلت اصبعي بطيزها

فقلبتها على بطنها وطلبت منها ان تجلس على ركبتها كي ترفع طيزها للاعلى وبدات احك زبي فوق كسها بالبداية وانيكها على وضعيه على اربع

فبدات تتاوه من نيك كسها وقد كانت طيزها عريضة جدا وقمت بفتح طيزها بيدي كي أرى منظر خرم طيزها ووضعت اصبعي فوق فتحه طيزها

بالبداية أصدرت صوت من لمس خرم طيزها ودعكي لاصبعي فوق طيزها امممم اممم

فحركت اصبعي وانا انيك كسها بنفس الوقت فادخلته الى خرم طيزها فادخلت اصبعي

تاوهت بالم خفيف وهي تقول لي ليس بقوة

لم اظن انها تتمنع لعلمي انها تعشق نيك الطيز وانها ربما تريد ان انيكها بطيزها افضل من كسها

فتوقفت عن نيك كسها واخرجت زبي من كسها

فقالت لي لم توقفت الان ارجوك نيكني

فقلت لها انني اريد ان اجرب شيء اخر

فقمت بوضع زبي على خرم طيزها احكه واحركه

فقالت لا ليس هنا

قلت لها فقط اريد ان اجرب ...اظن انك يعجبك الامر

قالت لا لست مستعده الان لا اريد من هنا

ولم اعلم سبب تمنعها وانا اظن انها ستريد ان انيكها بقوة بطيزها كما كان يقول عنها سعيد انها تعشق نيك الطيز بكل وقت

فبدات أحاول ان اخترق طيزها بزبي

وقد دخل بالبداية راس زبي بسهوله وهي لم تقاوم ادخال راس زبي لان طيزها توسع لادخال زبي

وحينما حاولت ان انيكها وادفع زبي لطيزها وضعت يدها على طيزها وهي تقول لي توقف ارجوك لا يمكنني ان اتحمل اوووا اهههههه لااااااااا

بدى انها تتالم ظننت انها فقط شهوة نيك الطيز وانه يعجبها مع الألم لكنها كانت تصرخ ان اتوقف

لكنني كنت اظن انني لو دفعته اكثر سترتاح ويوسع طيزها

فدفعته من جديد فتحرك بشكل صعب ولازال طيزها ضيقا ولا يسمح بدخول زبي اكثر

فتالمت تهاني وانا أحاول نيك طيزها

وهي تقول لي لا توقف انه يؤلم لا اريد ارجوك

فقلت لها وانا أحاول دفع زبي اكثر ظننت انك تحبين نيك الطيز

قالت لي لا...لا اريد ...انه يؤلم ...

تعجبت انها تعشق نيك الطيز وهي تترجاني ان انيك طيزها

حينما لمحت شيء يتحرك فنظرت ناحية الباب فكان سعيد يقف عند الباب يحاول ان يخفي نفسه وكان لوحده ينظر الي وانا انيك زوجته من طيزها ويبدو من ملامحه انه لا يتصور ان يرى زوجته تتناك او انني انيك طيزها واراها تبكي

جعلني افكر هل انتهى من نيك زوجتي بسرعه او زوجتي لم تسمح له بنيكها ولم توافق وأين زوجتي الان ؟

رؤيته لي هذه المرة وانا ادعي انني لا اعلم بوجوده جعلني أحاول ان انيك زوجته بشكل اقوى وهي تترجاني وانا أقول لماذا كانت تكذب انها تعشق نيك الطيز

فلم يكن طيزها سوى متوسع عند المدخل ولا يتحمل دخول زبي فيه اكثر

فاقحمت زبي اكثر فصرخت وهي تتالم وانا أحاول ان ابدي امام سعيد انني عنيف واجعله يرى كيف انني انيك زوجته

فاحرك زبي بطيزها ويبدو ضيقا وانا ادفعه واخرجه لاحاول توسعته

فكانت تبكي من نيك طيزها وتترجاني ان اتوقف وان هذا يكفي

حتى اعترفت انها لم تتناك من طيزها وان ذلك يؤلم كثيرا

وقالت ان زوجها لم يكن ينيكها

لكنني استمريت بتحريك زبي فشعرت بالتعب وبدا يتوسع طيزها اكثر وانا ادخله واخرجه وكان صعب تحريكه وانا أوسع طيزها بيدي كي يدخل زبي بطيزها

وهي بدات تستلم لزبي وهو يدخل بطيزها وانا احركه وهي تقول لي انه يؤلم جدا

وانا اسالها ان كانت تريد ان اتوقف

فرايتها تقول لا..انه يؤلم لكن لا تتوقف ارجوك ليس الان

فبدات احركه اكثر ويبدو انها المرة الأولى التي تتناك من طيزها

وكان زوجها يبدو واقفا خلف الباب ينظر لزوجته وهي تتناك من طيزها بهذا الشكل ويسمع صوتها

فكنت اظن انه نياك زوجته وقوي وانه يشبعها نيك كل يوم وانه سيجعل زوجتي تتذوق طعم زبه وكانت تتحدث زوجتي دائما كيف سعيد ينيك زوجته كل يوم وكانها تتمنى ان انيكها كل يوم مثله فكان بنظر زوجتي فحل قوي

لكن الان أرى انني انيك زوجته من طيزها وهو ينظر الي واعلم انها لم تتناك من طيزها وانا من فتح طيزها

بدات تهاني تتخدر من نيك طيزها ولم تعد تشعر بالالم او ان الألم اصبح كالضرب على اليد باستمرار فلم يعد تكرار الضرب تشعر به

بدات احرك زبي بطيزها واصفع بجسدي على طيزها فكانت كالطبلة تضرب طيزها بجسدي

وقد هدات تهاني وهي تان بصوت خافت وانا انيك طيزها وهي تشعر بالم لكن صوتها يشعر بارتاح وانا انيكها

فبدات اقذف داخل طيزها فصرخت من حرارة القذف داخل طيزها فقد بدى انها اشتعل طيزها من قذفي داخل طيزها

فلم اتوقف حتى افرغت بطيزها مائي ونمت فوقها وانا اضع صدري على ظهرها

وهي تصدر أصوات التعب والراحة

ولم يكن بإمكانها حتى ان تنظر الي وان تشتمني لنيك طيزها او تبدي رضاها بعد نيكها

فقمت من فوقها وهي لاتزال نائمة على بطنها لاذهب لاغتسل فتدارى سعيد عن الأنظار كي لا اراه يقف وينظر الي بعد ان انتهيت من نيك طيز زوجته وهو يتفرج علي

وانا لم اعلم انه يحب ان يرى زوجته وهي تتناك وظننت انني ساراه ينيك زوجتي او يقضي الليلة بطولة بنيك زوجتي

فذهبت لغرفتي لارى زوجتي داخل الغرفة وهي ترتدي ملابسها وتوقعتها ان تكون عارية

وقد رايت سعيد يذهب لزوجته

وبقيت مع زوجتي اسالها عن ما حدث

قالت لي انه لم يحدث شيء

قلت لها ماذا تعني ؟ الم يكن معك سعيد

قالت نعم ...كان الامر مخجلا..ربما بسبب وجودنا هنا...فهو لم يتحمل لوقت طويل

قلت لها متسائلا كانني لم افهم ما تعني لم يتحمل ماذا ؟

قالت لي انها حاولت ان تمارس معه كما فعلت انا مع تهاني كي تجعل تهاني تغار منها كما فعلت معي

قلت نعم...وماذا حدث ؟

قالت له انه لم يدخل حتى نصفه فقذف بسرعه

قلت لها هل تعني انه حاول ان ينيكك

قالت نعم ربما كان بسبب الحماس او شيء اخر ..لكنه انتهى بسرعه

قلت ربما بسبب التوتر

قالت لي كان الامر مخجلا لانه لم يستطع ان يجعله يقف مرة أخرى وشعر هو بالخجل مني وكان يبدو ان التعب اخذت من طاقته واعتذر مني وتركني هنا

قلت لها نعم..لابأس ...

قالت لي هل كنت تتوقع ان يعاشر زوجتك

قلت لها ظننت ان الامر سيكون جيدا بالنسبة لك وانك سترتاحين معه

قالت لا اعلم ما حدث لكن شعرت انه لم يكن كما تخيلت وهو يتحدث عن نفسه انه يعاشر تهاني لثلاث مرات باليوم فكنت انتظر ان أرى كيف انه يسعد زوجته

قلت لها اخبرتك ان ليس كل الرجال هكذا وليس بالامر الطبيعي...وليس كل من قال انه خيال يجيد امتطاء الخيول فالبعض فقط يتحدث اكثر مما يفعل

قالت لي اشعر انني احسد نفسي بك ربما تهاني من تحتاج الى من يطفئها ان كان من النوع الذي ينتهي بسرعه فالان اشعر انك افضل منه على الأقل انك تسمح لي ان ااتي بنشوتي لمرتين او ثلاث حتى لو كان بالاسبوع

ورغم انها لازالت تشعر انها لم ترتاح وتحتاج الى إطفاء شهوتها لكنها تمنعت انها تشعر انها غير مستعده ان تعاشرني بعد ان عاشرها سعيد وتحتاج الى الراحة واتركها لوحدها

فاخبرتها ان ترتاح الان وحينما عدت الى سعيد وتهاني بدت ملامحه بابتسامه باردة ربما لم اعلم عن أي شيء

لا انه كان يتجسس علي وانا انيك زوجته

ولا انه لم يتمكن من نيك زوجتي فملامحه كانه كان يتوقع سهره حارة مع زوجته

ربما ظن ان معاشرة امراه غير زوجته ستجعله يشعر بالاثارة

لكن كان يبدو عليه الحسرة والخجل من نفسه

وشكرني على الضيافة والليلة حينما زوجته بدت مرتاحه وهي تبتسم وعيناها تشعر بالنشوة والارتياح بعد نيك طيزها وكسها

واستاذن على ان نعيد الكرة ليرحل مع زوجته وزوجته تودعني عند الباب لتشكرني على الليلة وتقبلني بشفتي امام زوجها

وانا أرى ان سعيد هذه المرة لم يكن كالمرات السابقة التي يراني احضن فيها زوجته واقبلها فكان من قبل يجد فرصه لحضن زوجتي وتبادل قبلات

هذه المرة ربما شعر ان زوجته ارتاحت معي وان القبلة فيها نوع من العشق الذي لم يعجبه

فكانه اخبر زوجته ان عليهم ان يرحلو الان لتتوقف عن تقبيلي امامه ويرحلو

خلال ذلك كنت أتساءل عن أمور عديده

بداية من مدحه لنفسه وانتصاب زبه وهو يتحرش بزوجتي لكن حينما سنحت له الفرصة لنيكها لم يتمكن فهل كان الامر مخيف له ان جعله يفقد القدرة

زوجته لم تكن تتناك من طيزها وليست خبره بنيك الطيز وانا من فتح طيزها

حتى بدات أتذكر كل الكلام ومعرفتي القديمه به وتجاربه الجنسية مع فتيات الفنادق

انا لم أراه وهو ينيك أي فتاة لكنه كان يتباهى بنيك النساء وعشقة للنيك

فكان يمدح نفسه هل كان كله فقط كلام ومدح ليوهمنا بقوته وفحولته

وانا من ظننت انه افضل حالا مني

حتى زوجتي قد توهمت انني لا انيكها كسعيد وانها تحسد تهاني بنيكها كل يوم كما يدعي

فكان سعيد كقصة الولد الكاذب والذئب الذي يصرخ الذئب الذئب

حتى يوهم الناس انه صادق

نظرات سعيد بعد رحيلة ربما شعرت انه ربما تخبرني زوجتي بما حدث وربما يجد عذر لذلك لو حدث وسالته عن أي شيء

فبتأكيد انا لن اساله امر كهذا واترك زوجتي تخبرني عن رايها في يوم اخر لاسائلها عن ما حدث

ان تكون موافق على ان تعيش مع زوجتك حياة التحرر والتبادل ومشاركة الكبل اخرين

انه امر وارد ان يتطور الامر بيننا وكنا نتوقع اننا ننتظر يوم كهذا وان التخطيط بالنسبة لنا كان متفق عليه لكننا اخذنا وقت أطول بان ننتقل من المداعبه للتحرش

الى الجنس

هو امر مختلف فكان انتظار او تطبيقها دائما عائق فكرة ان ينيكها سعيد امامي او انيك تهاني

دائما هو لحظة لا يمكن التراجع عندها

أبدت زوجتي انها متفاجئة مما حدث

هل لانني نكت تهاني

هل تشعر بالغيرة

كنا قد قلنا ان التحرش وملابس والاستعراض وحتى المص ليس جنس يختلف عن المعاشرة

وان حياتنا تبدو افضل بان نستعرض مع كبل مثلنا ونتحرر بالكلام او الملابس

وربما تخفي أمور تظن انني لا اعلم عن ما فعل بها سعيد او خالد خلاف التحرش والمص

لكن هي كانت تبدي انزعاجها انني كمن خنتها انني فعلت ذلك من ورائها

او كانت هي تنتظر موافقتي أولا وترى انني اعاشر تهاني

تهاني وسعيد من ناحية أخرى ان الامر متفق بينهما وموافقة زوجها رغم ان العلاقة بدت حقيقية

لكن اغرائها لي لمعاشرتها وعودة سعيد لنا مما يبدو انه أيضا لم يدخل السينما مع زوجتي بل كان ينتظر ما يحدث بيني وبين زوجته

وقد تحقق ما أراد حتى انه بدى انه كان يتوقع النتيجة وتهاني لم يبدو عليها انها قد تصرفت وكانها متفاجئة سواي وزوجتي لم نكن نتوقع

وزوجتي ظلت صامته بين انها توافق على ما حدث وان ذلك كان مخطط من البداية وبين انها ترى زوجها وتشعر انني انيك امراة غيرها خاصة وانا أقول لها انني لم افكر بامراة سواها

والحقيقة انني لم اكن اظن انني افكر بان اعاشر امراة غير زوجتي

كان كس زوجتي يكفيني ولم اظن ان النساء يختلفن بهذا الامر وكل الاثارة كانت من استعراض زوجتي هو ما يشعرني بالاثارة

وكان أيضا سعيد يحب ان يستعرض بزوجته لكن حتى ومع كل تحرشات لم يكن هناك طريقة ان نفعل الامر امام بعضنا

وربما وجد سعيد ان افضل طريقة لكسر الحواجز هي ان يراني وزوجته عارية فيكون الامر الان انتهى ولا تراجع فيه وان علاقتنا أصبحت الان مفتوحه ومشتركه ولا يمانع ان اعاشر زوجته

زوجتي لم تتحدث معي طوال الطريق واشعر ان رائحة تهاني تفوح من جسدي

وقد عدنا الى البيت وبدت صامته طوال الوقت

وبعد وقت كانت قد قمت بتغيير ملابسي وقمت بالاستحمام لاجدها تجلس بهدوء ولم يكن الامر ليبدو انها تريد ان تلقي اللوم علي او تبدي انزعاجها

وجلست معها وهي تحاول ان تخفي استيائها وانا أقول لها ارجو ان لا يكون الامر قد ضايقك ظننت اننا متفقون ربما كان الامر سيحدث بالنهاية

قالت نعم اعلم لكن لم اكن مستعدة لرؤية امر كهذا كان الامر مخجلا ان اقف وارى كيف سعيد ينظر لزوجته وانت تنكيها

قلت اعلم يبدو انهم خططو لذلك ...

قالت نعم ...ولكن كيف وجدت الامر

قلت لها بتردد كان مختلف تهاني كانت تشعر بالحرمان حتى انها بدت لم تمارس الجنس منذ وقت

قالت ذلك امر غريب ظننت ان سعيد يشبعها

قلت لها نعم ربما كذلك

لكنها عادت لتسائلني عن رايي بتهاني من جديد

قلت لها ان كان الامر يزعجك لن يتكرر الامر كانت تجربة والجميع يعلم انها بدون أي ارتباط عاطفي

قالت لي وهي كيف تظن انها شعرت افضل من زوجها وانت هل تظن انها افضل مني

قلت لها لا اعلم ...لا شيء مثلك لكن مجرد تجربة وتهاني وسعيد كانو ينتظرون اللحظة

قالت لي نعم سعيد طلب منها ذلك وهي رفضت

قلت لها حقا

قالت لي نعم لقد طلب مني ان نجتمع في سهره خاصة واخبرته انني لا اظن ان زوجي سيوافق على تطور العلاقة بيينا هكذا

قلت ممم...وما رايك انت ؟

قالت لي لا اعلم كنت بالبداية اظن انها فكرتك وكنت أتوقع ان تطلب مني ذلك ...لكن في كل مرة يحدث امر او يأتي خالد معهم فلا نحاول ان نخطو الخطوة

قلت لها وهل كنت ستوافقي لو فكرنا ان نجتمع معهم الان...اظن خالد بعد ان نكت زوجته ربما يريد أيضا المشاركة لا يعني ان ليس لك قرار بذلك ...أعني انه ربما...لو كنت أيضا...

قالت لي ربما...سيكون ذلك امر متوقع ولكن يبدو انه لم يتحمل ان نقرر واراد ان يجعل الامر هكذا

قلت لها ربما...

قالت لا يعني انني اشعر ان ما رايته اعجبني او اثارني رغم انني كنت اريد ان تكون انت أيضا سعيدا وتحظى بنفس الامر ...توقعت ان تقوم تهاني بمص زبك كما فعلت مع زوجها وخالد لكن يبدو انها كانت تريد اكثر من ذلك

سالتها هل كنت تشعري بنفس الامر حينما قمت بمص زبه

قالت لي كنت اشعر بالاثارة وكنت اتخيل كيف سيبدوالشعور لو قمت بي....

قلت لها ان يدخل زبه بكسك

نظرت الي وهي تقول نعم...ربما...كنت افكر به فقد بدى غريضا وليس طويلا لكنه مختلف

سالتني كيف ستشعر لو رايتني وهو ...

قلت لها لا اعلم فلا يمكنني تصور الامر ..ربما تخبريني انت ما شعرت برؤيتي مع تهاني

قالت لي انني لا اريد ان أكون الوحيده التي تحظى باهتمام وان استمتع بوقتي وانا الحقيقة ما حدث من قبل يجعلني اريد ان اجرب من جديد وأكرر التجربة...اذا كنت موافق على ذلك

قلت لها نعم ربما الوقت قد حان...لو كان هناك لقاء جديد نتحدث معهم حول ما حدث ونرى ما يحدث

قالت نعم ولكن لن اشعر بالارتياح لو كنت تراقبني فلا اريد ان تنظر الي اذا حدث الامر

قلت لها نعم ...

بدات زوجتي تتحسس فخدي وتقول لي انني لابد انني لم ارتح بعد نيكة تهاني لانني لم انتهي من النيك وان سعيد قد افسد علي النيكة

وهي تبتسم وتقول لي انها ستكمل ما بداته تهاني وتجعلني ارتاح

الامر لم أتوقع ان تكون ردة فعل زوجتي انها تريد اسعادي بعد ان راتني انيك تهاني وربما بدى انها تنتظر المقابل ان اسمح لها ان تتناك من سعيد كما سمحت لها من قبل من مص زب خالد ونيكه لها بالغرفة ومص سعيد انها أصبحت الان تعلم انني أصبحت أيضا اعاشر تهاني واننا كلنا قد حصلنا على تجربة مشتركة

فجلست زوجتي بين افخادي لتخرج زبي وتقوم بمص زبي

ومسحت يدها بزبي واخرجته من ملابسي وقد كان لازال مرتخيا لكنها كانت تقوم بشمة وتقبيله وهي تهمهم ولازالت تتحدث عن تهاني ان كانت تجيد المص مثلها

الحقيقة ان تهاني كانت تجيد المص بطريقة مختلفه واظن انها وسعيد كانو يكذبون بشان ان زوجتي تعلمها المص فقد بدت انها محترفة بالمص أيضا ولم تكن تشعر بالقرف من المص كما تدعي انها لا تحبه بل انها كانت تقوم بشفط زبي بشكل مختلف وتلحس خصيتي وتلعق بلسانها رطوبة لعابها فوق زبي

وكسها كان ملتهب وقد انفجر لمجرد نيكي لها حتى بدات اشعر انها لم تكن تتناك لوقت طويل

كما يدعي سعيد انه يمتعها كل يوم ثلاث مرات بدت لي انها مشتاقة للزب وان كسها كان متعطشا

زوجتي بتلك الليلة لم تسمح لي بنيك كسها وهي تسخر انها ستحرمني من نيك كسها بعد ان نكت كس تهاني وانها فقط ستقوم بمص زبي لارتاح واقذف بفهما

ونمت تلك اليلة بشكل هاديء وانا كنت اخشى ان تفسد خطة سعيد علاقتي مع زوجتي لكنها بدت هادئة وربما متحمسة انها ستكون بداية للقاء جديد مع تهاني وسعيد وان تكون سهرتنا القادمة بدون حواجز

باليوم التالي كنت قد ذهبت الى العمل وانا افكر بتهاني وتجربة نيك امراة غير زوجتي كانت تجول بتفكيري

ان ليس كل النساء متشابهات بالكس ظننت ان الكس هو الكس والجسد هو الجسد والرائحة هي الرئحة

لكن مص تهاني لزب يختلف اسلوبها عن زوجتي وكسها كان يضغط بحرارة على زبي وانا اشعر انه كس غير كس زوجتي يجعل زبي أيضا يتحرك داخل كسها فاشعر بشفرات كسها من الخارج تضغط على زبي واحشائها تضغط علي وتسحبني لكسها

كنت مشغول اثناء العمل

حينما تحدثت معي احدى المشرفات بقسم النساء انها تحتاج الى صيانه لأجهزة الكمبوتر بالقسم وتحتاج الى مهندس الكمبوتر

فاخبرتها انني ساتحدث مع مهندس الكمبيوتر بعد نهاية اليوم كي تصرف الموظفات مبكرا ليمكنه ان يقوم بعمل الصيانه فسمحت لهم ان ينهو أعمالهم مبكرا ليكون القسم خالي

لم يكن بتفكيري أي شيء سوى انني بدات انظر للمشرفة انها امراة وتفحصت جسدها بشكل غير مباشر

حتى انها لاحظت نظراتي لها لم اكن أحاول ان انظر للموظفات ولم يخطر ببالي ان انظر اليهن اكثر من زميلات عمل

وكانت المشرفة ممن يحترمنني كثير وكنت اعتبرها زماله عمل وصداقة فكانت علاقتي معهم بها نوع من الحرية بالكلام فكان كل حديثنا عن العمل وكانت دائما تبدي اعجابها بي او بان تسالني عن زوجتي ولم يكن الكلام يهدف الى أي غرض

لكن بهذ اليوم لسبب ما كنت انظر لجسدها واتفحصه فلم اكن اعلم ان لها جسد جميل ومتناسف او انظر اليها بشكل جنسي وافقد علاقتي معها وان ترى انني اتحرش بها وانظر اليها

فكانت تبتسم لي وهي تحاول ان تجعلني اشعر بالارتياح انها تخبرني ان كنت لاحظت فستانها الجديد

بعد ان لاحظت نظراتي لها وانا حاولت ان اخبرها ان الفستان جميل بالفعل

كانت من النوع التي تترك عبائتها مفتوحه داخل القسم فالقسم لا يوجد به سوى عمال نظافة ولا يوجد أي مراجع رجال وكان هناك بعض الموظفين الذين يملكون صلاحية الدخول كارشيف او نقل ملفات

بعد الظهيره كانت كل الموظفات قد سمحت لهم بالانصراف بهذا الوقت

وقد اخذت معي مهندس الكمبيوتر فسمحت لي بالدخول وانا اخبرتها ان المهندس سيكمل عمله ويمكنها ان ترحل أيضا لبقية اليوم

لكنها أصرت على البقاء معنا وانها ستحتاج الى ان تساله بعض الأمور حول البرامج والصفحات والدخول

فرافقتنا الى مكتب الموظفات وبدا المهندس يقوم بفحص الأجهزة وتركيب البرامج ويسائلها حول مشاكل النظام

فكانت تقف بجانبي كي تتحدث مع المهندس وهوجالس امام الشاشه وقد لامس كتفها جسدي وهي تمر بجانبي وقد شعرت وشممت رائحة عطرها الفواح

وبعد ذلك جلست هي مكانه لتقوم بفحص البرامج بنفسها والدخول بحسابها

حينما وقف العامل أيضا ينظر اليها وقد لاحظ انها قد كشفت جزء من فستانها او اننا لم نلاحظ منذ البداية ان فستانها كان مقتوح قليلا الا حينما جلست بالمقعد فاصبحنا ننظر اليها من اعلى

فبدى بياض رقبتها وجزء من صدرها قد لمحنا فتحه فستانها وقد ظهر جزء من شكل صدرها

فكان العامل أيضا ينظر الي ان كنت لاحظت أيضا صدرها وهي جالسه

فطلبت مني ان اساعدها بالدخول لتشير الي الى صفحات الدخول والبيانات والاوامر وتسالني عن طريقة استخدام البرنامج وانه يختلف عن النظام القديم

فاساعدها بفتح النظام وقد ملت بجسدي كي أقوم بتحريك لتسجيل الدخول وكتابه الكود للدخول فلم تكن لتتحرك من مكانها

فاصبح راسي بجانب راسها وقد شممت رائحتها عن قرب ورايت شفتها الطرية وحمرتها

لا اعلم ان كانت تتعمد اثارتني ام انني بدات افكر بنساء غير زوجتي منذ ان عاشرت تهاني وانا افكر كيف يبدو بقية النساء

حتى بشرة تهاني وطعم بشرتها وانا الحس بشرتها كانت تختلف

وهذه المرة وانا انظر لجسد الموظفه بدات اشعر بجسدها ورائحتها المثيرة

وهي ربما شعرت بنظراتي لها

ولم تمانع وربما كانت تنتظر ان انظر اليها او الاحظها من قبل ولم اكن اعيرها اهتمام جسدي اكثر من تعاملي معها بشكل عملي

فكانت أيضا تشعر بانجذاب ناحيتي

حتى وهي تسالني عن زوجتي كانها تشعر بالغيرة من زوجتي او تحسدها بشكل ما وكنت اظن انها تشكرني من باب الادب

لكن نظراتي لها جعلها أيضا تلتقي عينها بعيني وارى اننا قد توقفنا لبرهه وانا انظر لها

وقد لمعت عيناها وهي تبتسم ابتسامه وكانها تريد ان تقول شيء ما

وانا انهي عملي معها واعتذر انني جعلتها تبقى لنهاية اليوم وان تبقى معنا

وهي تقول ليها انها تشكرني انني أيضا اقضي وقت طويل في تعليمهم وراحتهم وتوفير كل شيء للقسم

حينما انتهى وقت العمل كنت قد رافقتها الى البوابة ونحن نخرج معا بعد انتهاء الدوام

وقد التقيت بزوجها ينتظرها امام المواقف فاتى ناحيتنا وقد تعرفت عليه من قبل ورحب بي

ولم يخفي ان زوجته اخبرته عني وانه يشكرني

فيبدو ان زوجته تخبره بكل شيء عن العمل لكن لا اعلم ما اخبرته عني ليشكرني على انني دائما اقف معها واساعدها بالعمل وانني معها دائما

كان ذلك حوار غريب وقد شعرت انني بالبداية ان يجدني اسير معها للمواقف ان يجد ذلك امرا غريبا

لكنه كان بعكس ذلك مرحبا بي وانه سعيد برؤيتي وانه سمع الكثير عني وكان يريد ان يلتقي بي ويدعوني لزيارتهم بمناسبات قادمة وانا اشكره على دعوته ايضا

دق الحديد وهو حامي

لم ينتظر سعيد بعد ان اكتشف انني نكت زوجته او بالأحرى حينما خطط وزوجته ان يجعل الأمور على المكشوف لانه يريد ان ينيك زوجتي ويحاول ان يجد وسيلة لكسر الحواجز الجنسية بيننا

بالبداية كان يرسل رسائل ترحيب ليبين لي انه متقبل نيكي لزوجته واننا نحتاج الى زيارة تصالح او بالأحرى انه يريد زيارة تعويض بتادل زوجتي معه بعد ان نكت زوجته

الفكرة كنت اتوقعها وانتظرها ولا اعلم متى تحدث وما يمكن ان اشعر لو خطينا هذه الخطوة

وبعد ذلك بفترة اتصل لي بي وحديثه وصوته يدل على الحماس اكثر من اننا نجتمع لنتحدث حول ما حدث وان كانت علاقتنا قد انتهت بهذا الامر

بعكس ذلك كان ينتظر ان ندعوه لزيارتنا وان لا افكر بالامر انه منزعج منه طالما ان الامر بموافقة زوجته ورضاها وبالنهاية هو يهمه ان زوجته كانت مرتاحة بالامر وانه كما كان يسافر من قبل ليمارس الجنس مع بنات فنادق كان يقول ان الزوجات كالرجال يحتاجون الى سهره مثل الرجال تغير من روتين الحياة وتجرب شيء جديد بدون عواطف

وان ما حدث لم يؤثر بحياتهم وانه تحدث معها حول الامر وكانا متفاهمين فلا يلومني بما حدث ويعتذر

انا اعتذرت منه وكانني اعتذر بانني كسرت له شيء اتحدث وكانني اخطات بشيء غير محسوس كاداة او كسر كاس وانا لا اعلم كيف اصيغ فكرة اعتذار لنيك زوجته

ولم ارد عليه حول الزيارة لاسال زوجتي ربما لا يمكنها مواجهة تهاني بعد ما حصل

حينما عدت الى البيت كنت قد سالت زوجتي رغم ان علاقتنا استقرت وانها وجدت ان ما حدث جزء من حياتنا وسعادتنا ان لا نجعله يفسد حياتنا بقانون ان كانت التجربة سيئة يمكننا ان نتوقف باي وقت ونعود لحياتنا ونلغي أي تواصل مع أي شخص يمكن ان يكون سبب فشل علاقتنا

فحينما اخبرتها بالامر لم يبدو انها غير موافقه او حتى تبين سبب الزيارة او ما يخطط له سعيد

لكنها بكل برود قالت حسنا

كانها تتقبل زيارتهم كضيوف ولا تعلق بشيء

ولا اعلم أيضا ما تفكر به زوجتي حول هذا اللقاء وانا أتوقع اما انها تتصرف ببرود معهم وتبدي ان ما حدث لا يمكن ان يتكرر

او انها تريد ان تبرز مفاتنها وتنتقم لتهاني بانها ناكت زوجها بانها تفعل كما تفعل

وربما اهتمامها بنفسها اليوم ودخولها الحمام بعد تحضير العشاء بالمساء لوقت طويل توقعت ان الحل الثاني هو ما سيحدث انها ستثبت انها اكثر اثارة وجرئة منها

ذلك جعلني اشعر ان الليلة ستكون غريبة ومثيرة بنفس الوقت وقد زادني ذلك الحماس حول السهره

زوجتي ظلت بغرفتها بعد ان انتهت من الاستحمام

ربما تتحضر وتضع مكياجها وتتعطر لتبدو رائحتها مثيرة

حينما انتظرتها لحين وصول سعيد وتهاني

ولدى وصولهم استقبلتهم من عند الباب وقد ابدى سعيد ابتسامه وزوجته أيضا

كانت تبدي ابتسامه كبيرة لاستقبالي لهم

وقد أراد سعيد ان يجعل الأجواء مرحه فقال من الجيد لا نرى أي كدمات او عين سوداء

وهو ينظر الي ويشير ان علاقتي مع زوجتي يبدو جيدة انها لم تكسر شيء براسي

ساخرا وزوجته تضحك وتقول له لا تحرجه هكذا

وانا ابتسم ببرود وادعوهم للدخول

بدت تهاني مثيرة بفستانها فقد أبدت فتنها وقد ظننت انها لن تاتي بشكل جريء وانه لن يسمح لها ان تغريني امامه و تتوقف كل الاثارة والاستعراض ربما زيارة تكون للتحدث عن الامر

لكن ملابسها بدت مثيرة فستانها مفتوح ويعرض ساقها على شكل اكس مفتوح من الركبة

وحينما جلست ظهر فخدها لانه كان عريضا فكانت الفتحه قد أظهرت بياض افخادها

وفتحه الصدر أيضا مكشوفه على شكل مثلث

كان الفستان ملفوف حول خصرها من اليمين لليسار ومربوط خلف ظهرها أي ان عقدة الفستان بالخلف هي التي تربط فستانها وتلفه حول جسدها

ذراعها واكتافها عارية

وقد سالني عن زوجتي وعن ما حدث

فقلت له انها فقط خجله من تهاني لانها صديقتها

قالت تهاني اعلم ان ما حدث ربما افسد علاقتنا لكنني اشعر انني خنت صداقتها ربما كان علي ان اعلم رايها أولا ...لكن الأمور جيدة بيينا وزوجتي لو فكر بتجربة مع احد لن يجد مثلكم

قال سعيد ان صداقتنا معكم قوية واخبرتك ان الامر لزوجتي منذ البداية واننا متفاهمين واعلم انني افسدت عليكم السهره بهذا الشكل

وضحكته يريد منها ان يرى انه يتقبل فكرة نيك زوجته ليرى ردة فعلي له

وانا ارد بالمثل الأمور ربما لم يكن لتحدث لكن ربما خرجت عن السيطرة ولم يكن متوقع

قال هو صحيح

ونحن ننتظر زوجتي لتدخل علينا وقد سمعنا صوت باب الغرفة ونتوقع دخولها

كنا جميعا ننظر ناحية الباب لنراها

وقفت زوجتي بفتنتها وجمالها عند الباب وقد بدى استدارة صدرها فوق فستانها ككرتين فوق الماء تتراقص وتهتز وهي تسير

ارتدت فستان عاري الاكتاف مفتوح الذراع ويكشف نصف صدرها وفستانها قصير منفوش كورده من الأسفل منتشر يعرض ساقها وقصير لركبتها

تهاني لتبدي سعادة برؤيتها وقفت لترحب بها وتحضنها

ووقف سعيد مكانه كي يبدي انه أيضا يرحب بها

حينما أظهرت تهاني سعادتها لرؤيتها واشتياقها لها

وزوجتي أيضا تبدي بابتسامه لتهاني التي ناكها زوجها استقبالها وفرحتها بزيارتها

تهاني تقول لها انها تتمنى ان لا تكون مستاءة منها

وزوجتي تخبرها انها لا تحمل لها أي كراهيه بل انها يهمها ان لا نكون سبب في مشاكل بينك وبين زوجك

فردت عليها تهاني انه زوجها وهي متصالحان حوال الامر المهم انتم أيضا لا تكونو مستائين مما حدث ولا يفسد ذلك علاقتنا

قالت لها زوجتي ان علاقتنا معكم لا يمكن ان يفسدها شيء طالما ان ازوجانا مرتاحين معنا ونحن نحاول ان نسعدهم باي شكل فلو سعادة زوجي أيضا ان يبحث عن شريكة أخرى فانه سيحصل عليها بدون علمي من فتيات فنادق لكن ان يكون مع اشخاص نعرفهم اظن ان الامر اكثر امان فالازواج سيحصلون على ما يريدون فان كان هناك افضل حل فانني أرى ان ذلك افضل شيء انه يشاركها مع شخص نحبه مثلكم

قالت لها تهاني انه يسعدني ان بعودة علاقاتنا معكم ولا نريد ان تنتهي بشكل سيء

قالت لها زوجتي لا خجل بيينا فسعادتك مع زوجي كساعدتي بانني اراكم قد ارتحتم معا

سعيد أراد ان يتجرا بمزاحه ويقول انه من المؤسف انهم افسدو عليهم الامر لم يكن متوقع لو كان اتفاق مسبق كنا انتظرنا لحين ان ينتهو ولا نجعل زوجك يتعرض للخجل

تهاني تضحك على زوجها ومزاحه وتقول له توقف انهم متصالحين الان لا تحاول ان تثير مشاكل

لكن زوجتي تقول لتهاني ليس هناك أي خجل شرط ان يكون هناك اتفاق وبعلمنا طالما هناك تفاهم

فتجلس زوجتي بجانب تهاني و نحن ننظر لافخاد زوجاتنا وهن جالسات وقد بدت مثيرات بصدر زوجتي البارز

وتهاني تبدي لها عن سعادتها واختيارها لفستانها وجمالها وانوثتها وانها تحسد زوجها بها

وكان تهاني تقول لها انها من كانت محظوظه وليس انا كوني املك زوجه اجمل منها

لكن زوجتي أيضا تعلق انها لا تلومها فجمالها لا يقاوم

وتقول ان زوجها أيضا لا يمكنه مقاومة جمالها

زوجتي كانت تريد ان تقوم الضيافة لهم فقالت لنا ان العشاء جاهز

وسعيد قال ممتاز اننا نتضور من الجوع والا فاننا سنتاكل زوجاتنا

وهو يضحك لزوجته حينما قامت تهاني أيضا تساعد زوجتي وتذهب معها لتقديم العشاء لنا

حينما قامت من مكانها كانت تمر ناحيتنا فقام سعيد بجر الشريط من فستانها من الخلف وفك العقدة

مما جعل الفستان يفتح بالكامل من الامام

فكانت الربطة خلف الفستان هي طريقة لف الفستان حول جسدها بربطة حينما تفك الربطه خلف ظهرها فان الفستان يفتح كانه بالطو ورداء مفتوح من الامام

كانت فكرة الفتسان بالعقدة المربوطه خلف ظهرها ولم يكن هناك أي سحاب او ازارار تمسك فستانها سوى انه ملفوف للخلف بربطة

ممل جعلها تنظر لنفسها وكانها لم تتوقع مزاح زوجها معها وقد وقفت امامنا وهي تنظر لنفسها ولفتحه الفستان الذي كشف جسدها وستيانتها وكليوتها الأبيض

وهي تسخر وتضرب يد زوجها وتقول له انظر ماذا فعلت ؟

قال لها انا لم افعل شيء فقط كنت اريد ان شد فستانك فسحبته بالخطا

قامت تهاني بشد فستانها دون ان تعيد اغلاقه فقط تلفه لتخفي صدرها من الأعلى بفستانها وتلفه حولها لكننا لازلنا نرى اسفلها مكشوف وافخادها وكليوتها

ويقول لها هيا اننا راينا من قبل الجميع لا يمانع كالمسبح الجميع راى جمالك واحمد لا يمانع

قالت نعم لكننا لسنا بالمسبح الان ولا اريد ان أكون الوحيدة التي تجلس هكذا

قال لها ان احمد قد راى اكثر من ذلك فليس هناك حرج الان اظن انه يعلم ما تخفي اسفله فليس جديد عليه

ابتسمت تهاني لزوجها من مزاحه او انه كان يريد ان يشعل السهرة بسرعه

واخذت يد زوجتي لتقول لها لنترك ازواجنا ربما يفرغو طاقتهم ببعضهم

وهي تضحك وتسير مع زوجتي للمطبخ لتجهيز العشاء لنا

وانا انظر لسعيد حول تحرشة بزوجته هكذا وانا أقول له ربما عليك ان تهدا قليلا انك تحرجها

قال لي انها ملتهبه منذ اخر زيارة لهم وانا السبب

قلت له ولماذا ؟

قالت لانها عاقبتني لانني لم اجعلها تنتهي معك...هل تتذكر

قلت له ظننت انكم تصالحتم

قال لي انها تريد ان تكمل ما توقفتم عنه..ما رايك .

قلت ماذا ؟

قال هل تحدثت مع زوجتك على الامر وهل تظن انها توافق ؟

قلت له لم اتحدث معها ولا اعلم ..

سالني هل انت تظن انها ستوافقك..ماذا عنك ؟

قلت له لا اعلم اظن انها غاضبة مني لا اريد ان اتخذ قرار امامها ربما هي لا تريد

قال لي اذا دع الامر لها ..لنرى ما تقرر

وسالني بشكل جريء ان كنت اسمح له بالتجربة

فقلت له انا...اظن ان كانت زوجتك توافق اننا كنا قد تحدثنا عن الامر ولم يكن قرارها واضحا

قال جيد اظن ان زوجتك ربما تكون مستعدة الليلة ...ان سمحت لي

حينها سمعت صوت زوجاتنا وهو يعيد سؤاله

وانا أقول له حسنا حسنا

كانني أوافق لكنني اخجل من قول موافق نيك زوجتي

تقدمت زوجتي وهي تحمل معها العشاء وتهاني معها وقد كانت تهاني لازالت بفستانها مفتوح يعرض صدرها وبطنها وافخداها والفتسان ترتديه وهو مفتوح من الامام

وجلسنا لتناول العشاء واخذنا شكل مستدير فاصبحت تهاني تجلس بجانبي وزوجتي تجلس بجانب سعيد حينما نكون متقابلين معا

واخذنا نتناول العشاء بهدوء ونظرات سعيد لزوجته كانه يغمز لها ان تدللني امام زوجتي

فتقدم لي تهاني الطبق امامي لاكل منه

وسعيد يقول لي ان احلي من يد زوجته

وكانه يقول حلي بزوجتي امامنا

فاتناول من الملعقه من يد تهاني وهي تجلس وقد كنت انظر لافخادها وهي جالسه بفستانها المفتوح

وهي تقول لزوجتي ربما عليها أيضا ان تجلس مثلها براحة اكثر

وزوجتي ترد بلا ان فستانها ليس كفستان تهاني

فاراد سعيد ان يمازحها ليسحب فستان زوجتي وهي جالسه كانه فقط يجر فستانها ليخبرها ان لا تخجل ويسالها ان كانت تحتاج الى مساعدة

فقام بشد فستانها ولم يكن يحتاج فستانها الى شد قوي فهو أيضا لم يكن ينوي شد فستانها بقوة فقط كان يمزح معها ولم يتوقع ان يسحب فستانها بسهولة

وقد سحب فستانها من اكتافها للاسفل فشدة فنزل فستانها وكشف صدرها

وزوجتي توسعت عيناها وقد كشف صدرها ولم تكن زوجتي ترتدي حمالات الصدر فكان الفستان على اللحم عاري

فحينما شد فستانها كان قد كشف صدرها

وهو أيضا تفاجا ولم يتوقع انها لم تكن ترتدي الستيانه ولم يتوقع ان يكون فستانها يسحب بشكل سهل فلم يكن يحتاج سوى الى شد باصابعه حتى نزل اسفل صدرها

زوجتي نظرت الى صدرها متفاجئة ان سعيد سحب فستانها

ولم تقم بإعادة فستانها لترفعه وتغطي صدرها

بل وضعت يدها فوق صدرها بدلا من رفع فستانها لتترك فستانها اسفل صدرها

وهي تغطي صدرها بيدها وهي تقول له توقف

وزوجته تضحك لمزاح زوجها وكيف انه عرى صدر زوجتي وزوجتي لازالت لا تترك فستانها دون ان ترفعه وكانها فقط تدعي ان تخفي صدرها بيدها

حيث بدى تكور صدرها بيدها وهو مستدير بيدها وهي تضع كفها لتخفي حلمتها

وتهاني تصفر وتقول لزوجتي هكذا نحن متعادلتين

قالت لها زوجتي انني لا ارتدي ستيانه هذا ليس عدل

قالت لها لا داعي للخجل كلنا نعلم ان لك صدر جميل والجميع راه هيا لا تخجلي

ورفضت زوجتي ان ترفع يدها عن صدرها لكنها كانت تكمل تناول طعامها حينما أبقت يده واحده تمسك بصدرها وهي تشرب العصير من الطاولة دون ان تغطي صدرها

فتعيد العصير وتاخذ بيدها الأخرى الملعقة للتناولها فترفع يدها عن صدرها وقد أظهرت حلمتها وتعيد يدها من جديد لتضعها فوق صدرها كانها لم تقصد ان تكشف حلمتها لهم

كانت تهاني تريد اثارة زوجتي ان تترك يدها من جديد

فردت عليها زوجتي حينما تخلعي ستيانتك

زوجتي كانت تمزح مع تهاني انها لن تفعل طالما هي ترتدي ستيانتها

فرايت تهاني ترفع يدها للاعلى حينما نظرت الى يديها كانت تمسك بستيانتها وقد خلعتها هي أيضا وجلست تهاني بدون ستيانه

وزوجتي تنظر لها وتفتح عينها ان تهاني عرضت صدرها أيضا ولا تمانع من كشف صدرها امامي وامام زوجها

تهاني تقول لزوجتي ليس هناك غريب تعلمين ان زوجك راى وحلى بصدري لا داعي ان نخفي الامر اظن انه يعلم الفرق الان

سعيد يقول انا لم اعلم الفرق ههاااهها

وهو ينظر لصدر زوجتي وهو يقول انه يريد ان يلمس صدرها ليرى الفرق

كانت زوجتي تضع يدها على صدرها وتبتعد عن يده التي حاول مدها ليمسك بصدر زوجتي وهي تضحك وهو يتصرف مازحا انه فقط يريد ان يلمس

بدى المنظر مثيرا برؤية زوجاتنا عاريات الصدر بهذا الشكل

فيضع سعيد يده واسمعه وهو يقول واووووو ويقول لي كم انا محظوظ بها

وزوجتي تتركه يلمس صدرها ويلفها حول صدرها وهي تقول كفى قد لمستها هذا يكفي هل رايت ان هناك فرق كلهم نفس الملمس زوجتك لها صدر كبير أيضا

قالت لها تهاني ليس مثل طراوتك

وهي تضحك

ولازالت يلف كفه حول صدر زوجتي العاري وانا أيضا انظر لصدر تهاني وهي تفتح فستانها لتجعلني أرى الفرق بينمهما واقارن بزوجتي وكلتاهما تجلسان بصدر عاري

زوجتي رفعت يده عن صدرها واعادت يدها لتغطي صدرها وحلمتها حينما لازالت صدرها عاري بسبب حجمه الكبير وطراوتها وهي تضع يدها فوق صدرها

وهي تكمل طعامها وتتصرف كان شيء لم يكن ولا ان صدرها عاري ولم تقم بتغطية بفستانها

حتى انها أكملت طعامها واستخدمت كلتا يديها فتركت صدرها عاري بالكامل دون تغطيته

وسعيد يتغزل بصدر زوجتي وهو يقول انها افضل تحلية

وصدر زوجتي العاري المستدير وهي جالسه يبدو كبيرة ومنتفخا لشدة اثارتها وحماسها

سعيد يخبرها وهو يرى صدرها يهتز وهي تتناول الطعام ان كان ثقيل يمكنه ان يحمله عنها

فيمازحها بوضع كفه اسفل صدرها كانه يحمل كرة بيده ليقول لها انه سيحمله عنها

زوجتي تبتسم وتتركه يضع يده اسفل صدرها ويحمل صدرها بكفه

وهو يقول اوووو انه ثقيل بالفعل

زوجتي ترد عليه اذا عليك ان تتوقف عن حمله

وهو يضحك

فيرفع يدها عن صدرها ويضعها اسفل الطاولة ليصل الى افخادها ليتحسس افخادها

وقد كانت تهاني تجلس وتلتصق بي من جنبها وقد أصبحت كتفها ملاصق لكتفي وصدرها على ذراعي شعرت بطراوة صدرها وهي تقترب مني لتجعل صدرها على ذراعي

وتخبرني ان احلي أيضا وهي تمد الطعام لتطعمني

وانا لا أحاول ان ارفع عيني عن زوجتي وسعيد

وزوجتي لا تنظر اليه ولازالت تنظر للطعام وتتناول وهو يتحسس فخدها وهي تعض شفتها من تحسس افخادها

زوجتي لا تتحمل تحرشه بها امامي ربما لا تريده ان يتوقف لكنها بنفس الوقت لا تريد ان ترانا ننظر اليهما

فقامت من مكانها وقالت انها ستذهب للمطبخ تاتي لنا بالمزيد من الطعام بعد فرغ طبقها

فقام سعيد ليسالها ان كانت تحتاج الى مساعدة فلم ترد عليه وكانها تريده ان يأتي معها

فيقوم سعيد مع زوجتي وزوجتي قامت بسحب فستانها لتغطي صدرها وكان العرض انتهى

لتذهب ويلحق بها سعيد وابقى مع تهاني وقد مالت بجسدها الي تحاول ان تطعنتي بيدها وهي تلصق صدرها العاري الي وانا انظر الى جسدها وهي تطعني وتقترب بشفتها الي

وانا أقول لها ربما علينا ان لا نفعل الان ربما زوجتي لن يعجبها الامر ان ترى من جديد

فقالت تهاني ان زوجها برفقتها لن تمانع ان يساعدها اليس كذلك

وهي تقترب بشفتها مني وانا اشم رائحة أنفاسها وتنهدها لاقبلها فامتص شفتها واتذوق طعمها

ولا اعلم ان كانت زوجتي تعود لترانا هكذا

فقامت تهاني بهيجان لتخبرني انها مشتاقة الي لاقبلها وتقوم بمص شفتي بعنف

فسحبتني من مكاني لنجلس على الكنب لتجعلني انام على ظهري وانا اراها وقد انتظرت اللحظة لوقت طويل فخلعت فستانها وعادت لتنام فوقي كي أقوم بتقبيلها من جديد

والصقت صدرها بصدري ووضعت يدي خلف ظهرها وانا لا افكر بما تفعل زوجتي الان

وكنت احب ان اتجسس على زوجتي لارى ما يحدث

لكن تهاني لم تكن لتنتظر عذري وانا أقول لها لننتظر زوجتي وسعيد أولا او لا نريد ان نفعل شيء بوجودهم

فتخبرني انها مشتاقة وان كسها منذ ذلك اليوم لم يشعر بالراحة لانها تنتظر ان اكمل نيكتها وان زوجها لم ينكها ويطفئها

فتمد يدها لترى زبي قد وقف بكفها وهي تقوم بدعكه

وانتصب وسحبته من داخل ملابسي لتخرجه بيدها وتشعر به حول كفها تحركه

وتهمهم امممم وتقول لي ان زوجها سيهتم بزوجتي وهي ستهتم بي

مجرد ان ذكرت ان زوجها سيهتم بزوجتي بدات اشعر بالرعشة والبروده بجسدي وانتصب زبي لفكرة ان زوجها مع زوجتي وانا لا يمكنني ان أرى ما يحدث بينهما

فجلس تهاني لتضع راسها بين افخادها لتقوم بمص زبي فشعرت بحرارة شفتها بزبي

هذه المراة التي كانت تدعي انها تكره المص يبدو انها كزوجتي تحب المص ولم اعلم لم التحايل حول انها تكره المص وتكره الرائحة وتطلب ان تعلمها زوجتي

فكان ذلك كله كذب فكانت تمص بطريقة هيجان ويبدو انها تعشق مص الزب

فتقوم من مكانها وترفع ساقها كي تقوم بخلع كليوتها وانا لا اصدق اننا سنكرر تجربة النيك هذه المرة زوجتي معنا وزوجها بالغرفة الأخرى

فلا يبدو ان زوجتي وسعيد سيعودان ولم نعد نسمع صوتهما بالمطبخ

جلست تهاني وفتحت افخادها لتضع كسها فوق وجهي كي أقوم بلحس كسها

فقمت بلحس كسها الرطب وتذوقت طعم كسها الملتهب وسوائله وامسكت بافخادها كي اضع راسي بين افخادها واشم رائحة كسها واحرك لساني على كسها واقوم بلحسه وإدخال لساني داخل كسها الرطب

وقد شعرت تهاني بالاثارة للحس كسها وهي تمسك بصدرها وتدعك صدرها وانا أقوم بلحس كسها وإدخال لساني داخل كسها

وهي تصدر اهات محنه وتعض شفتها وتخرج لسانها وهي تشعر بشهوة لحسي لكسها

فتصل الى مرحلة النشوة ولا يمكنها ان تبقى على الوضعيه

فترتعش وتنزل فوقي وتناك فوقي لاتوقف عن لحس كسها

فارفعها كي اجعلها تنام على بطنها وانيكها بكسها فابدات بإدخال زبي بكسها فشهقت من شعور زبي يدخل بكسها وبدات تتحرك فوقي واخذت صدرها بفمي لاقوم بلحس ومص حلمتها

ورفعت افخادها لتضعها فوق ظهري تربطني بساقها كي انيكها وهي اسفلي واحرك جسدي فوقها

وبدات امص شفتها واقبلها وانا انيكها

حتى توقفت من نيكها للحظات كي لا اقذف داخل كسها

فاقوم من فوقها

وانا افكر حول خبرتها بنيك الطيز وكيف ان سعيد ينيكها كل يوم بطيزها ولم اجرب من قبل نيك طيزها وقد شعرت بتوسع طيزها حينما أدخلت اصبعي بطيزها

فقلبتها على بطنها وطلبت منها ان تجلس على ركبتها كي ترفع طيزها للاعلى وبدات احك زبي فوق كسها بالبداية وانيكها على وضعيه على اربع

فبدات تتاوه من نيك كسها وقد كانت طيزها عريضة جدا وقمت بفتح طيزها بيدي كي أرى منظر خرم طيزها ووضعت اصبعي فوق فتحه طيزها

بالبداية أصدرت صوت من لمس خرم طيزها ودعكي لاصبعي فوق طيزها امممم اممم

فحركت اصبعي وانا انيك كسها بنفس الوقت فادخلته الى خرم طيزها فادخلت اصبعي

تاوهت بالم خفيف وهي تقول لي ليس بقوة

لم اظن انها تتمنع لعلمي انها تعشق نيك الطيز وانها ربما تريد ان انيكها بطيزها افضل من كسها

فتوقفت عن نيك كسها واخرجت زبي من كسها

فقالت لي لم توقفت الان ارجوك نيكني

فقلت لها انني اريد ان اجرب شيء اخر

فقمت بوضع زبي على خرم طيزها احكه واحركه

فقالت لا ليس هنا

قلت لها فقط اريد ان اجرب ...اظن انك يعجبك الامر

قالت لا لست مستعده الان لا اريد من هنا

ولم اعلم سبب تمنعها وانا اظن انها ستريد ان انيكها بقوة بطيزها كما كان يقول عنها سعيد انها تعشق نيك الطيز بكل وقت

فبدات أحاول ان اخترق طيزها بزبي

وقد دخل بالبداية راس زبي بسهوله وهي لم تقاوم ادخال راس زبي لان طيزها توسع لادخال زبي

وحينما حاولت ان انيكها وادفع زبي لطيزها وضعت يدها على طيزها وهي تقول لي توقف ارجوك لا يمكنني ان اتحمل اوووا اهههههه لااااااااا

بدى انها تتالم ظننت انها فقط شهوة نيك الطيز وانه يعجبها مع الألم لكنها كانت تصرخ ان اتوقف

لكنني كنت اظن انني لو دفعته اكثر سترتاح ويوسع طيزها

فدفعته من جديد فتحرك بشكل صعب ولازال طيزها ضيقا ولا يسمح بدخول زبي اكثر

فتالمت تهاني وانا أحاول نيك طيزها

وهي تقول لي لا توقف انه يؤلم لا اريد ارجوك

فقلت لها وانا أحاول دفع زبي اكثر ظننت انك تحبين نيك الطيز

قالت لي لا...لا اريد ...انه يؤلم ...

تعجبت انها تعشق نيك الطيز وهي تترجاني ان انيك طيزها

حينما لمحت شيء يتحرك فنظرت ناحية الباب فكان سعيد يقف عند الباب يحاول ان يخفي نفسه وكان لوحده ينظر الي وانا انيك زوجته من طيزها ويبدو من ملامحه انه لا يتصور ان يرى زوجته تتناك او انني انيك طيزها واراها تبكي

جعلني افكر هل انتهى من نيك زوجتي بسرعه او زوجتي لم تسمح له بنيكها ولم توافق وأين زوجتي الان ؟

رؤيته لي هذه المرة وانا ادعي انني لا اعلم بوجوده جعلني أحاول ان انيك زوجته بشكل اقوى وهي تترجاني وانا أقول لماذا كانت تكذب انها تعشق نيك الطيز

فلم يكن طيزها سوى متوسع عند المدخل ولا يتحمل دخول زبي فيه اكثر

فاقحمت زبي اكثر فصرخت وهي تتالم وانا أحاول ان ابدي امام سعيد انني عنيف واجعله يرى كيف انني انيك زوجته

فاحرك زبي بطيزها ويبدو ضيقا وانا ادفعه واخرجه لاحاول توسعته

فكانت تبكي من نيك طيزها وتترجاني ان اتوقف وان هذا يكفي

حتى اعترفت انها لم تتناك من طيزها وان ذلك يؤلم كثيرا

وقالت ان زوجها لم يكن ينيكها

لكنني استمريت بتحريك زبي فشعرت بالتعب وبدا يتوسع طيزها اكثر وانا ادخله واخرجه وكان صعب تحريكه وانا أوسع طيزها بيدي كي يدخل زبي بطيزها

وهي بدات تستلم لزبي وهو يدخل بطيزها وانا احركه وهي تقول لي انه يؤلم جدا

وانا اسالها ان كانت تريد ان اتوقف

فرايتها تقول لا..انه يؤلم لكن لا تتوقف ارجوك ليس الان

فبدات احركه اكثر ويبدو انها المرة الأولى التي تتناك من طيزها

وكان زوجها يبدو واقفا خلف الباب ينظر لزوجته وهي تتناك من طيزها بهذا الشكل ويسمع صوتها

فكنت اظن انه نياك زوجته وقوي وانه يشبعها نيك كل يوم وانه سيجعل زوجتي تتذوق طعم زبه وكانت تتحدث زوجتي دائما كيف سعيد ينيك زوجته كل يوم وكانها تتمنى ان انيكها كل يوم مثله فكان بنظر زوجتي فحل قوي

لكن الان أرى انني انيك زوجته من طيزها وهو ينظر الي واعلم انها لم تتناك من طيزها وانا من فتح طيزها

بدات تهاني تتخدر من نيك طيزها ولم تعد تشعر بالالم او ان الألم اصبح كالضرب على اليد باستمرار فلم يعد تكرار الضرب تشعر به

بدات احرك زبي بطيزها واصفع بجسدي على طيزها فكانت كالطبلة تضرب طيزها بجسدي

وقد هدات تهاني وهي تان بصوت خافت وانا انيك طيزها وهي تشعر بالم لكن صوتها يشعر بارتاح وانا انيكها

فبدات اقذف داخل طيزها فصرخت من حرارة القذف داخل طيزها فقد بدى انها اشتعل طيزها من قذفي داخل طيزها

فلم اتوقف حتى افرغت بطيزها مائي ونمت فوقها وانا اضع صدري على ظهرها

وهي تصدر أصوات التعب والراحة

ولم يكن بإمكانها حتى ان تنظر الي وان تشتمني لنيك طيزها او تبدي رضاها بعد نيكها

فقمت من فوقها وهي لاتزال نائمة على بطنها لاذهب لاغتسل فتدارى سعيد عن الأنظار كي لا اراه يقف وينظر الي بعد ان انتهيت من نيك طيز زوجته وهو يتفرج علي

وانا لم اعلم انه يحب ان يرى زوجته وهي تتناك وظننت انني ساراه ينيك زوجتي او يقضي الليلة بطولة بنيك زوجتي

فذهبت لغرفتي لارى زوجتي داخل الغرفة وهي ترتدي ملابسها وتوقعتها ان تكون عارية

وقد رايت سعيد يذهب لزوجته

وبقيت مع زوجتي اسالها عن ما حدث

قالت لي انه لم يحدث شيء

قلت لها ماذا تعني ؟ الم يكن معك سعيد

قالت نعم ...كان الامر مخجلا..ربما بسبب وجودنا هنا...فهو لم يتحمل لوقت طويل

قلت لها متسائلا كانني لم افهم ما تعني لم يتحمل ماذا ؟

قالت لي انها حاولت ان تمارس معه كما فعلت انا مع تهاني كي تجعل تهاني تغار منها كما فعلت معي

قلت نعم...وماذا حدث ؟

قالت له انه لم يدخل حتى نصفه فقذف بسرعه

قلت لها هل تعني انه حاول ان ينيكك

قالت نعم ربما كان بسبب الحماس او شيء اخر ..لكنه انتهى بسرعه

قلت ربما بسبب التوتر

قالت لي كان الامر مخجلا لانه لم يستطع ان يجعله يقف مرة أخرى وشعر هو بالخجل مني وكان يبدو ان التعب اخذت من طاقته واعتذر مني وتركني هنا

قلت لها نعم..لابأس ...

قالت لي هل كنت تتوقع ان يعاشر زوجتك

قلت لها ظننت ان الامر سيكون جيدا بالنسبة لك وانك سترتاحين معه

قالت لا اعلم ما حدث لكن شعرت انه لم يكن كما تخيلت وهو يتحدث عن نفسه انه يعاشر تهاني لثلاث مرات باليوم فكنت انتظر ان أرى كيف انه يسعد زوجته

قلت لها اخبرتك ان ليس كل الرجال هكذا وليس بالامر الطبيعي...وليس كل من قال انه خيال يجيد امتطاء الخيول فالبعض فقط يتحدث اكثر مما يفعل

قالت لي اشعر انني احسد نفسي بك ربما تهاني من تحتاج الى من يطفئها ان كان من النوع الذي ينتهي بسرعه فالان اشعر انك افضل منه على الأقل انك تسمح لي ان ااتي بنشوتي لمرتين او ثلاث حتى لو كان بالاسبوع

ورغم انها لازالت تشعر انها لم ترتاح وتحتاج الى إطفاء شهوتها لكنها تمنعت انها تشعر انها غير مستعده ان تعاشرني بعد ان عاشرها سعيد وتحتاج الى الراحة واتركها لوحدها

فاخبرتها ان ترتاح الان وحينما عدت الى سعيد وتهاني بدت ملامحه بابتسامه باردة ربما لم اعلم عن أي شيء

لا انه كان يتجسس علي وانا انيك زوجته

ولا انه لم يتمكن من نيك زوجتي فملامحه كانه كان يتوقع سهره حارة مع زوجته

ربما ظن ان معاشرة امراه غير زوجته ستجعله يشعر بالاثارة

لكن كان يبدو عليه الحسرة والخجل من نفسه

وشكرني على الضيافة والليلة حينما زوجته بدت مرتاحه وهي تبتسم وعيناها تشعر بالنشوة والارتياح بعد نيك طيزها وكسها

واستاذن على ان نعيد الكرة ليرحل مع زوجته وزوجته تودعني عند الباب لتشكرني على الليلة وتقبلني بشفتي امام زوجها

وانا أرى ان سعيد هذه المرة لم يكن كالمرات السابقة التي يراني احضن فيها زوجته واقبلها فكان من قبل يجد فرصه لحضن زوجتي وتبادل قبلات

هذه المرة ربما شعر ان زوجته ارتاحت معي وان القبلة فيها نوع من العشق الذي لم يعجبه

فكانه اخبر زوجته ان عليهم ان يرحلو الان لتتوقف عن تقبيلي امامه ويرحلو

خلال ذلك كنت أتساءل عن أمور عديده

بداية من مدحه لنفسه وانتصاب زبه وهو يتحرش بزوجتي لكن حينما سنحت له الفرصة لنيكها لم يتمكن فهل كان الامر مخيف له ان جعله يفقد القدرة

زوجته لم تكن تتناك من طيزها وليست خبره بنيك الطيز وانا من فتح طيزها

حتى بدات أتذكر كل الكلام ومعرفتي القديمه به وتجاربه الجنسية مع فتيات الفنادق

انا لم أراه وهو ينيك أي فتاة لكنه كان يتباهى بنيك النساء وعشقة للنيك

فكان يمدح نفسه هل كان كله فقط كلام ومدح ليوهمنا بقوته وفحولته

وانا من ظننت انه افضل حالا مني

حتى زوجتي قد توهمت انني لا انيكها كسعيد وانها تحسد تهاني بنيكها كل يوم كما يدعي

فكان سعيد كقصة الولد الكاذب والذئب الذي يصرخ الذئب الذئب

حتى يوهم الناس انه صادق

نظرات سعيد بعد رحيلة ربما شعرت انه ربما تخبرني زوجتي بما حدث وربما يجد عذر لذلك لو حدث وسالته عن أي شيء

فبتأكيد انا لن اساله امر كهذا واترك زوجتي تخبرني عن رايه

كان جارتنا تلاحظ زيارات سعيد وزوجته واحيانا تلاخظ زيارات سعيد لوحده وخروجه بوقت متأخر لم اكن الاحظها بداية الامر ولم افكر ان الامر مهم لكن مع اكثر من زيارة بدات اتذكرها واتذكر انها تكون دائما واقفه او تفتح باب شقتها عند سماعها صوتنا ونحن ندخل العمارة او يكون معنا احد وربما لاحظت كيف ان زوجتي لا تتستر امامهم خاصة بعبائتها المفتوحه وفستانها

وحدث ان راتهم يخرجون نهاية السهره وكانت تراقب من بعيد وتفتح باب شقتها لتنظر من كان يزورنا ولا اعلم ما راته اكثر ان لمحت زوجتي أيضا تقف بعض المرات عند مغادرة سعيد وزوجته الشقة انها تقف معهم بدون عباءة او حتى بملابس مثيرة

مع الوقت أصبحت الجارة تزورنا رغم انني ظننت انها ربما تكون كبيرة بالسن لذلك تتجسس علينا لكن عبائتها القديمه وشكلها تظن انها كبيرة بسبب عبائتها الواسعه ولم اكن انظر لوجهها

مع الوقت أصبحت تزورنا وعرفت نفسها لزوجتي وزوجتي استقبلتها ورحبت بها ورحبت جارتنا بي وهي تنظر الى شقتنا

كان جارتنا اسمها سوسن متزوجه لديها ابن مراهق حسام وزوجها جلال

تكررت زيارتها كنوع من الجيرة وقد التقيت مع جرانا مرة وبدى ابتسامه غريبة يظهرها لي وكان زوجته اخبرته بشيء او تحدثت معه او ربما اخبرته عن زيارتها لشقتنا او زوجتي

لم يكن بباديء الامر مهم لكن في احدة زيارات سعيد وزوجته قد تعمدت جارتنا سوسن بزيارة زوجتي وهي تحاول ان تضيف نفسها لكن زوجتي اعتذرت منها ان لدينا ضيوف ودعتها ان تاتي بيوم اخر فكانت جارتنا تنظر الى فستان زوجتي المثير وكيف انها تبدو فاتنه ومغرية بملابسها رغم ان زوجتي لم تخبرها ان لدينا ضيوف رجال لكن الاغلب ان جارتنا قد لمحتهم لدى دخولهم الى شقتنا وشكت اكثر حينما لم تضيفها زوجتي للشقة

انتظرت جارتنا تقف عند باب شقتنا لحين رحيل سعيد وزوجته تلك الليلة لتراهم وترى من كان يزورنا فرات اننا نستقبل كبل ونضيفهم وزوجتي تجلس معهم بملابسها المثيرة

ترددت زيارات جارتنا لزوجتي حتى انها مع الوقت أصبحت تحاول ان تثيرني بملابسها وهي تتعمد ان تنظر الي بنظرات او تحاول ان تكشف شكل فستانها وتبرز مفاتنها امامي

لم تكن زوجتي تلاحظ تصرفات جارتنا وأصبحت زياراتها كثيرة

وقد علمت ان زوجتي تزور عائلتها يوم الأربعاء لدى زيارتها لها واخبرتها انها ليست موجوده علمت بتفاصيل حياتنا واواقات زيارات سعيد لنا

حتى انها لا تكاد تسمع أي زيارة حتى لو توصيل طلبات مطاعم الا ونظرت ناحية شقتنا لتكتشف الامر

بعد ذلك اصبح زوجها يتوقف لمصافحتي عند رؤيتي ويتحدث معي ويحاول ان يصاحبني

وقد حدث ان دعوته من باب الضيافة وكان يحاول ان يبحث عن زوجتي لدى دخوله الشقة ربما يراها بالمطبخ اومكان ما تتكشف له

لكني دعوته للمجلس وقمت بضيافته وزوجتي حينما اخبرتها عن زيارته كانت تقول اصبح الان زوج سوسن يزورنا هل سنستقبل زوجته وزوجته أيضا

قلت لها الجيران يجب علينا ان نتحملهم

فكنت اقضي الوقت مع جلال الذي كان يطيل الوقت وقد صادف في احد المرات ان استقبلنا جلال عند المدخل وكان برفقتنا تهاني التي لم تبدي اكتراث ان تستر جسدها بعبائتها امامه لكن لاحظ ان زوجتي أيضا كانت تكشف عبائتها وملابسها وانها لم تكن تتغطى امام سعيد لكن لدى رؤيتها لجارنا قامت بستر فستانها بعبائتها لدى دخولنا باب العمارة ورؤيته عند المدخل

وقد افسد جارنا تلك الليلة زيارة سعيد وزوجته حتى ان سعيد اخبرني ان نذهب لمكان عام ونتعشى بعد ان قام جارنا بضيافة نفسه ودخل معنا الشقة

زوجتي حاولت ان تجعل الرجال يجلسون معا ليجلس جارنا معنا وتتركنا زوجتي لكن تهاني تصرفت بشكل طبيعي معهم ربما كانت تحاول ان تغطي وتلف عبائتها اثناء وجودها معهم

جارنا علم ان الاجتماع مع اصحابنا لا يوجد به أي مشكلة ان نجتمع مع نسائنا فيبدو ان الامر اعجبه وكان يريد ان يجتمع معنا لو علم زيارات

حينما زوجتي بقت تقوم باعداد الشاي لجارنا ولنا وبعد ذلك ذهبت تهاني لمساعدتها ولم تعد تهاني بعد ذلك ربما زوجتي اخبرتها ان تبقى معها لوجود جارنا

كان يسال عن زوجتي وانا اتجاهل سؤاله وكانه يطلب رؤيتها وان تجلس معنا ليراها

لكن تلك الليلة بقت زوجاتنا معا بالمطبخ حينما قضينا تلك الليلة برفقة جارنا مع سعيد حتى علمنا انه لن يرحل الا برحيلهم فاستاذن سعيد وهو يلمح لي ان نزروهم بشقتهم المرة القادمة

مع زيارات أصبحت زوجتي تستقبل جارنا عند الباب ليسال عني ويصادف انها لم تكن تتوقع زيارته فيراها بملابس البيت وقد غطت نص ملابسها بعبائة قبل فتح الباب له لكن نصفها كان يكشف لجارنا الذي لم يخفي نظراته لجسد زوجتي وقد لاحظت زوجتي انه يتعمد زيارتنا لرؤيتها

وكانت زوجتي بالبداية تبدي انزعاجها من زياراته لكن حينما بدات تتحدث معه لوحدها ولا أكون قريب منهم فانه يجد الوقت ليتحدث معها ويرحب بها فكانت زوجتي تطيل الحديث معه ربما مجاملة له وقد بدا يشعر انها بدات تستلطفه او تعطيه مجال لينظر اليها حتى انني حينما انادي عليها وهي تقف عند الباب واسالها فترد علي انه جارنا وقبل ان تراني اسير ناحيتها تتعمد ان تلف عبائتها كي تخفي جسدها عن جارنا بعد ان راها لكن الغاية كانت ان لا أرى ان جارنا راها وكان جارنا يبتسم لزوجتي انها سمحت له برؤية جسدها بدون عباءة لكن بدون علمي

ربما فهم ان زوجتي بدات تستلطفة او تريد اثارته لكن لا تعلم ردة فعلي لاني لا استلطفة وكنت اخبرها كم هو ثقيل وهي مع الوقت تحاول ان اتقبل جيرته واستضيفه

ولم يكن لزيارته سبب سوى انه كان ينتظر رؤية زوجتي وحينما اساله عن السبب الزيارة وارحب به كان يتلعثم بكلام وأسباب ليس لها معنى ويطيل الحديث باي شي

وحينما اسمح له واضيفه زوجتي هذه المرة قامت بضيافته بنفسها لتقدم لنا الشاي وقد كان ينظر الى طيزها وهي تخرج من المكان وقد نظر الى صدرها وهي تقدم له الشاي ويكاد يلتهمها بنظره

وتعود زوجتي مرة أخرى لتاتي ببعض المكسرات والحلويات وقد سمحت لعبائتها ان تكشف اسفلها فتنحني وتميل ناحيته وقد برز شكل صدرها له

فكانت تلك لحظات تمناها جارنا ان تطول لكن زوجتي لم تجلس معنا فقط قامت بضيافة الجار

ليبقى جارنا بعض الوقت ويرحل بعدها

اصبح تقريبا يختار أوقات مختلفه لا اعلم ان صادف زيارته لزوجتي باوقات لا أكون موجود فيها او اثناء العمل

وحينما يأتي لزيارتنا ويجدني انا من استقبله وافتح الباب لم يكن ليبدي سعادته لرؤيتي من يفتح له الباب

واحيانا يأتي بمطوخات منزليه ويخبرني انها من اعداد زوجته ويتمنى ان تعجبنا فبدات زوجته تقدم بعض مطهياتها وتقدمها لنا فكانت ترسل زوجها ليقدمها لنا وكان هو يستغل الفرصة ليرى زوجتي ولديه سبب لزيارته

في مناسبات كانت زوجته تزورنا فاصبحت تبدي لي بعض الود والابتسام حينما تعلم انني من افتح الباب لها وحينما تسالني عن زوجتي أصبحت تعلم متى تكون زوجتي نائمة او تكون بزيارة لعائلتها ومتى تعود فكانت تبدي لي انها تاتي لزيارتي لتضيفني وتكون لطيفه معي بشكل واضح

حتى اصحبت تبدي من خصلات شعرها او تترك عبائتها مفتوحه لاشم رائحة عطرها وارى ملامح وشكل جسدها

بوقت تكون زوجتي ببيت عائلتها أيضا تحاول ان تبقى لوقت أطول والاحظ انها تطلب دائما مساعدتها وتطلب أمور للطبخ وتسالني انها تريد قدر او أمور للطبخ كنت نملك طحين او بيض وارحب بها كي اقف معهم أيضا وقد بدات تتصرف بشكل طبيعي امامي وتبدي انها مرتاحه معي لاحاول ان اساعدها فتدخل الشقة وتسالني عن قدر كبير وتكشف ملابسها وتكفتح عبائتها لاجدها انها ترتدي ملابس بيت خفيفه تكاد لا تخفي ملامح جسدها وشفافيه ملابسها ترى منظر وحجم بطنها وسرتها وتكشف ذراعها ورقبتها وجزء من رقبتها امامي وتجلس وقد كشفت ساقها

اجد جارتنا تتودد الي بشكل غريب وتتغزل بزوجتي وتخبرني انني محظوظ بزوجتي

منظر صدرها كان كبيرة وخط صدرها الطري وطراوة صدرها رغم ان صدر زوجتي كبير لكن جارتنا حجمة وطراوة طراوة صدر متضخم بعد انجاب الأبناء يبدو طريا وناعم من نوع الاثارة الأمهات المثيرات التي تراهم بالافلام

فتسالني وانا ابحث لها عن قدر من الدولاب فكانت تقترب مني من الخلف وقد لامس صدرها ظهري وهي تقول لا هذا صغير وانها تريد حجم اكبر

نعومه صدرها لامست ظهري وقد شعرت كيف يبدو طراوة صدرها وهي تعتصره على ظهري قبل ان تمد يدها لتشير الى القدر فتتقدم وتمد جسدها وقد انحنت امامي ورفعت طيزها وهي تميل بجسدها للاسفل وهذه المرة حكت بجسدي وجعلت طيزها يلامس جسدي

لم أحاول ان ابتعد ان كانت ستبتعد او تأخذ القدر بسرعه لكنها بقت تحاول اخراج القدر بنفس الوقت تحرك وركها كي تلامس جسدي وقد شعرت بطيزها الطرية على زبي وقد بدا يشعر بالحرارة من المنظر والشعور بجسدها

وانا اعلم كيف انها تشعر بالمحنه بهذه اللحظة بحركاتها معي ومجيئها بغياب زوجتي

ولكنها بالنهاية تحمل القدر وهي تكشف صدرها الذي قد كشف نصفه وهي تنحني وقد كشف صدرها اكثر

ولم يطل الوقت قبل ان اسمع صوت زوجتي تدخل الشقة وقد غطت جارتنا بعبائتها وهي ترى زوجتي وانا اقف مع معها بالمطبخ وهي تمسك بالقدر وزوجتي تبتسم لها وانا اخبرها ان جارتنا أتت لاخذ القدر والطحين

وجارتنا دعتها للعشاء معهم ولديهم ضيوف الليلة وان تتعرف على اقاربها

زوجتي وجدت الامر طبيعي لامراة بعمرها ولم تشعر ان الامر مريب وان جارتنا متطفلة وكل أصبحت تاتي لتستلف منا أي أغراض لان زوجها لا يشتري لهم أغراض الطهي

فترحل جارتنا وزوجتي تخبرني كيف ان جارتنا أصبحت كل يوم تطلب طلبات وكاننا نصرف عليهم

وانا ابرر ليس بالامر المهم فقط بضع بيضات وثوم وطحين لا يضر اننا نشتري ما يكفي غالبا

كانت ربما لحظات تفرق لو رات زوجتي كيف ان جارتنا تكشف جسدها لي قبل ان تغطي جسدها ولم نلاحظ عودة زوجتي ربما لاحظت وشعرت ما تفعله جارتنا

او ان زوجتي لم تكن لتظن انني ساميل لامراة مثلها او انظر اليها فلم تكن جارتنا من ملامحها وملابسها التي ترتديها وعبائتها انها تهتم بنفسها لكنها بلا شك امراة مثيرة جدا وجسدها الطري الممتليء قد جعلني اتصبب عرق ربما بسبب التوتر انها امراة متزوجه ولا اعلم انها كانت تتعمد اغوائي او نني اراها مثيرة ولم اتورط بامر معها

زيارات جارتنا اما تكون اليوم الذي تزور فيه عائلتها او أحيانا حينما تغيب زوجتي وتزور صديقاتها وتراها جارتنا تخرج لوحدها واكون انا لوحدي بالمنزل

فتسالني جارتنا سوسن عن زوجتي واخبرها انها تزور صديقاتها في تلك الليلة كانت تحمل معها طبق وتخبرني انها اعدت العشاء وترغب ان تقدمه لزوجتي

وانا اشكرها لاحمل عنها القدر الملفوف بقصدير فتخبرني جارتنا ان ارتاح وانها ستساعدني لتدخل الشقة وتقول انها ستضعه لي بصحن من الزجاج لتدخل الشقة بدون ان اسمح لها لاجدها تتقدم وقد لاحظت كيف ان جسدها كان يتراقص وبدت عبائتها تبدي طراوة جسدها وعبائتها تكاد تدخل بين فلقتي طيزها العريضة

وحينما دخلت جارتنا للمطبخ وانا اخبرها ان لا داعي لان تشغل نفسها واشكرها قد كانت تضع الطبق الطعام على الطاولة وتميل للطاولة وقد لاحظت كيف يبدو جسدها من عبائتها وصدرها يبدو يلامس عبائتها مباشرة ولا اشعر انها ترتدي شيء اسفل عبائتها لدرجة ان شكل حلمتها كانت بارزة من العبائة

ولم يكن شكي خاطيء لوقت طويل حينما لاحظت ان فتحه العبائة قد اصبح تكشف جزء من رقبتها بعد ان فتحت زرار من عبائتها ليكشف رقبتها وجزء من صدرها ولم الاحظ انها ترتدي ملابس او ان ملابسها مفتوحه الصدر وواسعه

وهي تقول لي أي خدمه وانا اشكرها وقد كانت تقف بجانبي وتسالني ان اعجبها الطبق وكان صينيه بطاطس مهروسه مع قطع لحم وصدور دجاج

فتقوم بصب البطاطس المهروسه بالطبق وتلحس الملعقه بلسانها بعد ان فرغت من الملعقة

كان منظر لسانها مثيرا وهي تقوم بلحس الملعقه وقد بدى عليها المحنه والشهوه وهي تتدلع امامي دون ان تنظر الي لاقترب منها لاجهل كتفي يلامس كتفها وقد لامس ذراعي صدرها فشعرت بطراوته وكانني أتقدم لحمل الصحن عنها

وانا أقول لها لا داعي للازعاج يمكنني ان أقوم بحملها عنك

فتتدلل علي بانها لا تسمح لي بحمل الصحن او اخذ الملعقة منها

فتقول بدلال لا ...لا يمكن ..انا ساقوم بها

وانا ادفع نفسي اليها وقد اصبح ذراعي يلامس صدرها وقد تدفعته بذراعي ان صدرها بدى ناعما

وكي تسمح لي بان التصق بها اكثر وعلمت انها تريد ان ارصها من الخلف

فقد تقدمت بحجه منعي من اخذ الملعقة منها فوقفت امامي كي تصبح طيزها على جسدي من الخلف

وانا اردت ان ادفع جسدي لاجعل جسدي يلتصق بطيزها الطرية وقد شعرت بحرارتها بسبب انها لا ترتدي شيء اسفل العبائة فكانت حرارة بشرتها على العبائة

اصبح طيزها على جسدي يلامس انتفاخ زبي بملابسي الذي جعلته يرص بين فلقتي طيزها واشعر بفلقتي طيزها وانا ادفعه بينهما

وانا امد يدي لاخذ من يدها الملعقة وأصبحت يدي على ذراعها وهي تتدلل كي لا امسك الملعقه وتبعد يدها

وانا أقول لها لا اريد ان تزعجي نفسك ارتاحي

وترد انني مرتاحه هكذا

فاحرك جسدي على طيزها ووضعت يدي على خصرها امسك بها وانا أقول لها دعيني امسكها عنك

فترد علي انني هنا لاخدمك

وانا ارد عليها لا اريد ان اتعبك

وهي ترد تعبك راحة

كنت قد حشرتها بيني وبين الطاولة وهي تمسك بالصحن وكنت امسك بخصرها بيدي لادفع بجسدي على طيزها

فتجد انني بدات اتحرش بها ويدي تلامس طيزها الان من وانا امسك بخصرها قد تحسست بكفي طيزها

فتقول لي ارجو ان لا ترانا زوجتي لوحدنا ربما يزعجها

قلت لها انك لا تزعيجينا وزوجتي تشكرك على ضيافتك

وترد علي حقا امممم

وانا أقول لها نعم نحن جيران

حاولت ان تلتف جارتنا كي تقف وتنظر الي وقد استدارت وفتحه عبائتها توسعت فظهرت شكل صدرها نصفه من فتحه العبائة وقد برز استدارته وهو عاري وقد توصلت فتحه عبائتها الى اسفل صدرها وكرتين مستديرتين وسط صدرها يبرز حجم صدرها الكبير

وأصبحت تقف امامي وجسدي لازال يلامس جسدها هذه المرة من الامام كنت التصق ووضعت بروز زبي من بنطلوني وسط افخادها وقد سمحت لي بان ارصها من الامام ووسعت افخادها كي تقف وساقها مفتوحه لاحتضنها من الامام

وانا الف يدي حول خصرها وانظر الى شكل صدرها الطري الذي برز من فتحه عبائتها وشكله المثير وطراوته

فتسالني عن زوجتي ان كانت ستعود من منزل صديقاتها لتجرب الطبق

وانا ارد عليها انها تسهر معهم الليلة وهي ستشكرك للطبق وانا اعلن انه سيعجبها

قالت حسنا وهي تحاول ان ترى ان كنت اتركها

وتقول لي فقط لا اريد ان ازعجك بزيارتي

قلت لها يسعدني زيارتك ارجو ان تكوني انت مرتاحه معي

قمت بتحريك يدي من خصرها لاتحسس بطنها واضع كفي على بطنها المستديره الطرية وبدات ارفع كفي للاعلى فلامس صدرها

وهي تتمحن وتصدر صوت دلال كانها تتمنع وتقول لا اريد ان اشغلك ربما علي ان اذهب

لكنني اطلب منها ان تبقى ان كانت تريد ان تبقى هنا معي

فقالت لي لا اريد ان ترانا زوجتك

فقلت لها زوجتي لن تاتي الان ...

وكنت قد بدات اضغط باصابعي على صدرها وقد بدا ثقيلا وانا أحاول ان احمل صدرها بكفي من اسفل صدرها وهي تتمتم اممم اممم

قلت لها فقط قليلا ..

قالت نعم...

وقد بدات احرك يدي لاسبح عبائتها فبدات تتوسع لتظهر جزء من حلمتها من العبائة ويدي الأخرى رفعتها الى رقبتها لاتحسس رقبتها فذابت بيدي وهي تعض شفتها وتنتظر ان اتحرش بها اكثر

أدخلت يدي الى داخل عبائتها لامسك بصدرها فتاوهت مممم امممم

فجعلتها تقترب مني وكانت تفتح شفتها تنتظر ان اطفيء شهوتها بشفتي

ضممتها الي اكثر فالتصق صدرها بصدري ووضعت يدي خلفها امسكت بكلتا طيزيها الكبيرة اشدها الي واخذتها باحضاني والصقت وجهي بوجهها فاستقبلت شفتي بفنها وبدات اقبلها وكانت قبلتها حاميه وهي تتاوه لمجرد تقبيلها وانا اسمح صوت محنتها امممم اممم اوووووو

احتضنتني بيدها ووضعت يدها خلف ظهري لتحتضنني اكثر

واستمرينا بتقبيل بعضنا ولم اجرب بحياتي قبلات حاميه كقبلاتها حتى زوجتي قبلاتها لم اشعر بمحنتها لمجرد تقبيلي لها كما تفعل جارتنا

واخذت امسك بصدرها واعري صدرها من عبائتها فاخرجت صدرها من عبائتها وانا اعتصرها بيدي وهي مع كل حركة أقوم بها او قبله او تحسس بجسدها تذوب اكثر وتتاوه اكثر

فمدت يدها لتحسس انتصاب زبي وتقوم بعمل مساج على بنطلوني فوق انتفاخ زبي لترى كيف يبدو منتصب لها

فاساعدتها بفتح البنطلون وانا اقبلها دون توقف قبلاتنا فادخلت يدها الى داخل البنطلون وقد وصلت كفها الى ملابسي الداخليه وبدات تقوم بسحب بنطلوني للاسفل كي تساعدني على خلعه فامسكت بزبي الان وأصبحت كفها تلف كالافعى حول زبي وهي تقوم بتحريكه للاعلى والاسفل كي ينتصب بيدها

وبعد ان توقفنا عن التقبيل مدت كلتا يديها لتنزع عني البنطلون وترى زبي منتصبا لها وهي تقول دعني اساعدك بهذا

فسحبت البنطلون للاسفل وبنفس الوقت كانت تنحني لتجلس على ركبتها بالأرض وتنزع عني البنطلون فامسكت زبي بكلتا كفيها يد تمسك زبي والأخرى تمسح على خصيتي من الأسفل

ومدت شفتها الى راس زبي وهي تشمه وتتنفس برائحتي وصوت محنتها يستعد لان يبتلع زبي بفمها فادخلته وشعرت بحرارة لسانها وشفتها حول زبي وبدات تمص زبي وتدخله وتخرجه من فمها

فمددت يدي لامسك بصدرها وامسك بطفي على صدرها وحلمتها الكبيرة كانت حلمتها دائريه مستديره بنيه فاتحه

فرفعتها لتتوقف عن مص زبي لامتص صدرها وهي تمسك براسي وتراني كيف أقوم بمص صدرها وامص حلماتها

وفتحت عبائتها بالكامل لانظر الى كسها وكان كسها ناعم ومحلوق وشفرة كسها طويلة بارز للخارج ومددت يدي الى كسها الذي كان يتوسع لادخال اصبعي به ووسعت افخادها كي تجعلني المس كسها وانا امص صدرها وهي تمسك بشعري وانا امص حلماتها

جعلتها تجلس على المقعد لاجلس انا بين افخادها لالحس كسها فشهقت من المحنه والشهوة وكانها لم تتوقع ان يلحس احد لها كسها وبدات احرك لساني على شفرة كسها الناعم

رغم انني جربت كس زوجتي محلوق وكنت احب كسها بشعر كثيف وهو السبب لطلبي لزوجتي ان تترك كسها بشعر ولا تقوم بحلاقه

لكن كس جارتنا وهو محلوق وهو يدغدعني بشفراته على انفي وهي تشد باصابعها كسها وتوسعه كي أقوم بلحسة

ولم تقاوم وانا ادخل لساني بكسها واتذوق عسلها كسها رائحته شهيه وملتهب

جارتنا لم تقاوم ان تقول لي انها لم تجرب احد يفعل بها هذا أمم اووووففف الحس كسي لسانك جميل على كسي اههههه

شعرت انها لم ترى حلاوة لحس الكس وتجربه من شدة محنتها وانا الحس كسها

فقد كانت تمسك بشعري واعصابها مشدوده من لحس كسي وهي تجد متعه لا تتصورها من لحس كسها وكنت اشعر انني اجعل امراة تشعر بالمحنه وتستثار فقط للحس كسها

وانا افكر انها لم تذق لحس الكس منذ زمن طويل وان زوجها لا يقوم بلحس كسها

أصبحت اريد ان اجعلها تستثار وافعل شيء لاجلها وكي تسمتع بكل لحظة

رغم ان جارنا لاحظت انه شهواني وبصباص ويحاول التحرش بزوجتي ظننت ان زوجته باردة ولا تشبعه او انه يحب النساء الشابات

زوجته كانت لديها قوة شهواني بانها كانت تضع العبائة بفمها كي تقوم بعضها وهي تتحمل لحسي لكسها

حينما امسكت بي وهي تقول لي دعني اجعلك انت ترتاح أيضا ارجوك

فجعلتني أقوم من مكاني لاجلس مكانها

وتفتح ساقها كي تجلس فوق زبي وهي تدخل زبي بكسها

بدا زبي يدخل بفتحه كسها التي كانت بالبداية واسعه من فتحتها لدى ادخال زبي لها

لكن كسها لم يكن رطبا كثير فكان زبي يدخل الى كسها وانا اشعر بكسها من الداخل وهو يحك باحشائها

كسها لم يكن جاف ربما بسبب انها لا تفرز كمية من السوائل رغم شهوتها العالية

لكن شعور كسها كان يصاحب قوة غريبة فكان زبي يلامس كسها واشعر بعضلات كسها بزبي وهو يحيط بزبي وكسها بنفس الوقت له شعور غريب انها كانت تتحرك فوقي وبنفس الوقت اشعر زبي يمتص الى عمق كسها

فكان يصاحب الم امتصاص زبي بشهوة ومتعه نيك الكس

وكنت اسمع عن نيك النساء الكبيرات وشهوتهن وعلمت ماذا يعني امراة ملفايه وافلام نيك الأمهات والنساء الكبيرات مع الشباب وكيف ان العلاقة تكون ملتهبه حينما يكون اعمار مختلفه كل واحد يحاول ان يمتع الاخر

امسكت بطيزها كي اساعدها لتقوم وتجلس على زبي برفق وانا اشعر بحرارة كسها وعضلات كسها تلتهم زبي

كان الامر بالفعل كانه يلتهم زبي حرفيا فكل حركة من كسها كانك تشعر انك دخلت حفرة وتحاول ان تزحف بجسدك لتتحرك بجسده وانت تزحف

اصبحنا معا تنتهد وهي تتحرك فوقي وانا انيكها واشعر بكسها وهي تتاوه وتمتص شفتي ونقبل بعضنا وهي فوقي ونتحرك معا بإدخال زبي بكسها بسرعه اكبر

حينما توقفنا لناخذ راحة قصيرة واخذ نفسي وهي أيضا بدات تتعرق واقد شممت رائحتها المثيرة

فجعلتها تقوم من فوقي وقمت بلفها لتضع يدها على الطاولة وانا ادخل زبي بكسها وهي واقفه وسعت فتحه كسها ووجهت زبي وبدات انيكها وهي واقفه وبدانا نتحرك معا وهي تصرخ من المحنه وانا اشدها من شعرها وهي تتاوه اههههه امممم امممم زبك جميل قوي امممم امممممم

حينما حدث ما لم اتوقعه

للحظة كنا نعيش اللحظة لحين سمعنا صوت الباب وهو يفتح فكنت لم أتوقع قدوم زوجتي الا بعد ساعات ولا اعلم سبب عودتها الان ونحن بهذه الوضعيه

رغم انني لم اكن أتوقع قدومها ولا اعلم كيف اتصرف صمتنا للحظة

ورغم علاقتي مع زوجتي لكن لم يكن مخطط ان تراني انيك جارتنا او اخطط تكتشف امري واخبرها بذلك

وبنفس الوقت كنت امسك بجارتنا وقد لازال زبي بكسها ونحن نسمع صوت زوجتي تدخل للشقة

فلم يكن هناك مجال سوى ان نختبيء بمكان ما لحين دخول زوجتي غرفتها بعد ذلك اجد وسيلة لتخرج جراتنا بدون ان تراها

فاختبانا بالمخزن المطبخ وانا احتضن جارتنا من الخلف وامسك ببطنها بيدي والتصق بها ونحن نتصبب عرق ونحاول ان لا نصدر أي صوت

ويبدو ان زوجتي كانت بعجله ان ذهبت لغرفتها بسرعه ودخلت الى الحمام

كانت فرصتنا الان ولكنني بسبب الخوف من اكتشاف امري جعلني اشعر بالاثارة اكثر وكان زبي يلامس طيز جارتنا فقمت بدفعه بكسها وهي تنظر الي ان اتوقف لان زوجتي بالشقة

لكن الخوف من ان يكشفك احد يجعلك تشعر بالاثارة اكثر فبدات انيك جارتنا وزوجتي داخل غرفتها وانا استمع الى صوت الجمام وكانني احسب كم من الوقت ساحتاج بدات انيك جارتنا وهي أيضا لم تتحمل فكرة ان تكتشف زوجتي وجودها معي وهي عارية وتصبح فضيحة لكن شعور زبي بكسها جعلها أيضا تشعر بالحرارة وبدات انيكها وامسك بخصرها وهي تضع يدها على جدار المسودع وتكتم صوتها من النيك

لم يكن النيك من يشعلني بقدر فكرة انني انيكها وزوجتي موجوده ولا تعلم انني انيك جارتنا يجعلني احرك زبي بكسها اكثر وهي لا تتحمل ضربات زبي بكسها وهي تصدر اهه قصيرة وتخرج أنفاسها وتكتمها بصوت امممم امممم امممم اووووووو

حتى قذف داخل كسها فاخرجت اههه كبيرة وهي ترتعش وقدماها تتنفض

فاخرج زبي من كسها وقد شعرت ببرودة بزبي بعد ان أخرجت زبي من كسها المشتعل وحرار احتكاك زبي بكسها

واحتضنها واقبلها وامص شفتها وانا اعتصر صدرها على صدري

وخرجت من المستودع لاتفقد المكان ولازالت زوجتي بغرفتها والباب مغلق

فاشرت الى جارتنا ان تخرج وهي تغطي جسدها بعبائتها واسير معها لباب الشقة واودعها واقبلها قبل ان تخرج وتعود لشقتها

وعند الباب قامت جارتنا بتقبيلي قبل ان نترك بعضنا لاخر مرة والصقت صدرها بي وامتصصت شفتها وهي تودعني

حينما لمحنا البواب يقف عند السلالم ينظر ناحيتنا ولا اعلم كم الوقت مضى على وجوده هناك وجارتنا لدى التفافها لتغارد لم تكن عبائتها تغطي جسدها ا جعل البواب يلاحظ انها لا تريدي شيء اسفل عبائتها وان صدرها العاري كان يتدلى خارج عبائتها قبل ان تقوم بسحبها وتغطي جسدها وتذهب الى شقتها دون ان تنظر خلفها والبواب لازل يقف ويبتسم لرؤيته الامر وانا أحاول ان ابدي ان الامر طبيعي وانها تزورنا فقط ولم يحدث شيء وانه لم يرى شيء او يلاحظ ان جارتنا كانت عارية لدى خروجها من شقتي ويرى كيف اقبلها بشهوه

حينما أغلقت الباب و ذهبت الى غرفتي كانت زوجتي لازالت بالحمام تستحم

تلك الليلة قضيتها وانا افكر بجارتنا وكسها الضيق الذي لم اتذوق كس بخشونته وطريقته بامتصاص زبي وتحريكي داخل كسها

لاني حذفت ثلاث شخصيات لو كان هناك اسماء جديدة وتبدو ليس لها تكملة هذا لانها تم حذفها من القصة لطولها و لن تضر الاحداث
في يوم كنت اتحدث مع زوجتي بعد عودتي يوم من العمل وقد راتني غير مرتاح من يومي ومنزعج ومتقلب المزاج

فدار حديث حول يومي وحدثتها عن احد زملائي بالقسم وانني في كل يوم اشعر بالكراهيه اتجاهه شخص مستفز ومتسلق ويحدث انه في كثير من الأوقات ينافسني وياخذ الواجهه بالعمل كما انه قذر اللسان

لم تجدني زوجتي منزعج لدرجة انني اخبرتها ان سبب انزعاجي ليس وقاحته وكراهيتي له فقط بل انني لانه كان يتحدث عنك

فردت زوجتي عني ؟ كيف ؟

قلت لها انك تعلمين انه جمال قد التقينا به وانت أيضا قلت انه شخص ثقيل

قالت لا أتذكر فكثير من الأحيان نرى بعض اصدقائك باماكن عامه فلا اركز وانت تفصل حياتك الخاصة عن العمل

قلت لها نعم لكن اظن انك تتذكرين هذا الشخص لانه كان يتحدث معك بذلك اليوم بوقاحة

زوجتي علقت ولم يشغلك اتركه وشانه انت تقوم بعملك وهو بعمله لا تجعله يشغل تفكيرك

قلت لها نعم لكن اليوم كان يتحدث مع احد الموظفين الأجانب وكانو يتحدثون عن النساء وقد قال جمال له ان اجمل زوجات الشركة واكثرهن اثارة زوجتي

كان يتحدث عنك بكل وقاحه وقد قاطعته كي لا يتحدث عنك هكذا

قالت حقا قال ذلك ؟

ابتسمت زوجتي وكان الكلام اعجبها

وقالت لم يزعجك الامر مجرد كلام لم اظن ان امر كهذا يزعجك ظننت انه يعجبك ان يراني الرجال مثيرة وينظرون الي مالذي يزعجك اليس هذا ما تحب ان تسمعه

قلت لها لا..ليس كذلك...ليس من شخص ابغضه كهذا..لا احب ان يتحدث عنك هكذا خاصة انه يتعمد ان يقول ذلك ليغيظني وهو يدعي انه لم يقل شيء انه فقط يحسدني على زوجتي ويضحك امامهم حول الامر

قالت لي زوجتي يبدو انك لا تطيق رؤيته وذكره

قلت لها نعم لو يمكنني ان أقوم بخنقه وهو يتحدث عنك

قالت لي لتنسى امره فليس الامر مهم فلا يبدو انه قال شيء يستحق ان تغضب منه قال ان زوجتك جميلة الاخرين ربما فهمو الامر بشكل اجتماعي ومدح لك

قلت لها لم يكن الكلام هكذا لانه كان يتحدث عن جسدك بشكل واضح وانك اكثرهم اثارة ولك صدر بارز وكان يسخر من زوجات كل الموظفين بعضهم كاد ان يقوم بضربه فهو لا يخجل من الحديث عن أي زوجه يعرف زوجها ليتحدث عنها امامنا لكني لم اظن انه يتجرا ليتحدث عنك امامهم وهو يقول انه لو يملك مثلك فانه سيتاخر عن الحضور كل يوم ويضحك

وبنفس الوقت يدعي انه يمزح ولا يقصد

لم ترى زوجتي من ملامحي انني بالفعل اشعر بالغيض بذكر اسمه رغم ان الامر مجرد كلام وصفاته تشابه صفات خالد لكن الفرق انه يعمل معي بالقسم ولا اريد ان يتحدث امام الموظفين عن زوجتي او ينظر اليها وان اجعل أي أمور لشخص ثقة او غريب

زوجتي خلال الأيام سالتني ان رايت جمال من جديد وتعاركت معه او تحدث عنها

قلت لها انه حاول ان يعتذر عن كلامه عنها

قالت جيد ..ربما لم يقصد ..تعلم الرجال يمزحون حول الزوجات امر طبيعي انت قلت بنفسك

قلت لها نعم ساحاول ان لا اجعل الامر شخصي ان لم يتكرر الامر



في كل يوم قبل ذهابي للعمل كانت جارتنا تقف تستقلني عند باب شقتي قبل ذهابي للعمل واحيانا اخرج من شقتي بوقت ابكر لاقضي وقت لرؤيتها بعد تجربة النيك التي قمنا بها ذلك اليوم





زوجتي كانت تجلس بعد الظهيره في كل يوم وتنام لوقت طويل ولا تستيقظ الا متأخر

وأصبحت جارتنا تعلم زيارات زوجتي لعائلتها مما جعل هذا اليوم هو اليوم الذي اصبحنا نلتقي فيه خفيه رغم انني أصبحت اعشق نيك جارتنا ولا اتحمل ان انتظر لايام حتى تغيب زوجتي خلال الفترة كنت أرى جارتنا عند السلالم او لمجرد فتحي للباب كانت تفتح باب شقتها لتراني كنا نحاول ان نتفادى ان يرانا احد او نتصرف بجنون ونراقب المكان

من البيت لالتقي بها

كانت علاقتنا ليس لها اتفاق او عشق ولا اعلم ما يكون لكن قبلاتها وحرارة شفتها وقبلاتها ليست قبلات جنسية تبحث عن زب فكنا نقبل بعضنا اكثر من النيك

رغم انني اقنع نفسي اننا نعطي كل منا راحة التي يحتاجها دون ان نفسد حياة الاخر

لكن في كل مرة نلتقي يكون هناك شوق اكبر وقبلات واحضان ساخنه اكثر من ذي قبل

حاولت ان ابعدها عن حياتي كي لا تتحول العلاقة الى رابطة عاطفيه فهي أصبحت تشتاف لرؤيتي ونمارس الجنس كعشاق

حينما تكون زوجتي بالبيت كاننا قطط نلتقي عند السلالم بالظلام لنحظى باحضان

ورغم اننا نحاول ان نلتقي فقط بغياب زوجتي لكن طول الفترة التي تزور فيها زوجتي تجعلنا لا ننتظر

حتى انني لا اصدق انني نكت جارتنا بأحد الأيام وزوجتي نائمة لدى زيارة جارتنا اخبرتها ان زوجتي نائمة وكان فقط أتت في ذلك اليوم ونحن نحاول ان لا نفكر بان نمارس الجنس وهي موجوده وكانت تاتي بفترات النهار حينما تكون زوجتي نائمة فنقبل بعضنا لكن الاحضان والقبلات لم نتحمل ان تشبعنا

فحدث انني نكت جارتنا بالمجلس فوق الكنبه وزوجتي بغرفتها نائمة لا اعلم ما اقكر وما يمكن ان يحدث لم افكر بما افعل او لو راتنا زوجتي كيف سيكون ردة فعلها

استمر الوضع بشكل طبيعي ولم يحدث ان راتنا زوجتي او زوج جارتنا ماعدا البواب الذي يعلم بعلاقتي مع جارتي

وقد كان البواب يقوم بدق الهاتف لدى عودة زوجها فانه يتصل بي ليخبرني ان جارنا عاد فاصبح البواب هو انذار لنا وانا اعطيه مبلغ مقابل حراسته للمكان

لكن الامر الى الان كان طبيعيا ولم نقع ربما الأهم زوجها فزوجتي مع علاقتي معها ربما لا يعجبها الامر لاني اخفي عنها وليس لاني انيك امراة غيرها فهي تتقبل علاقتي بتهاني رغم انني اخبرها انني لا افكر بنيك امراه غيرها

بالبداية كان السبب انني لم اكن انيك زوجتي لفترة طويلة بدا الامر بعد امتناعها عن النيك وتعذرها بالتعب او انها بايام الشهريه لكن حينما كنت انيك زوجتي ظننت انني سانسى جارتنا وتعود حياتي مع زوجتي وتشبعني

لكن نيك وكس زوجتي لم يكن ككس جارتنا وكيف انها شهوانيه بطريقة تجعل زبي يغوص بكسها وتبتلع لساني وتمص لعابي ونتعرق ونلحس أجساد بعضنا فكان الوقت الذي انيك فيها زوجتي كنت اتخيل كس جارتنا وكيف يلتهم زبي بكسها بعكس كس زوجتي الطري والرطب

في يوم لم يكن حظي جيد ولا يمكن ان تخفي امر لوقت طويل خاصة واننا لم نعد نحذر ونختار أيام زوجتي ببيت عائلتها وغائبة فاصبحنا نجد أي فرصة لنلتقي فيها ولو لمجرد رؤيتها فكان دفيء وطراوة جسدها كل يوم كادمان لا يمكن ان انساه

ذلك اليوم كانت زوجتي بغير عادتها قد جلست من نومها بوقت مبكر ربما بسبب ما جعلها تجلس من نومها وراتني اجلس وبدى على ملامحي انني لم أتوقع انها تستيقظ بهذا الوقت

لكنها لم تعلق بشيء وانا كنت اسالها عن سبب نومها المتقطع وانها كانت تشكو من التعب بالفترة الأخيرة

وهي ذهبت لتحضر لي الشاي وانا كنت اريد ان اخرج من الشقة واخبرها انني ساذهب لاتبضع بعض الأمور للشقة

لكن زوجتي اخبرتني انها ستعد لي فطور وقد شعرت بالقلق خلال ذلك لانني أتوقع مجيء جارتنا اليوم

قامت زوجتي بتحضير الشاي وتقديمه لي وانا اشكرها حينما كان هناك طرق خفيف على باب الشقة علمت انها جارتنا وطرقها الخفيف هي علامة

اردت ان اتدارك الامر ان أقوم انا بفتح الباب لكن زوجتي سبقتني وكانت واقفه انها ستذهب لفتح الباب

وانا أقول لها لعله ربما هو صبي البقالة قد اتصلت به قبل قليل

ابتسمت وقالت وهل الامر يزعجك لو فتحت لرجل الباب لثواني

وهي تغمز لي انها ربما تقوم باثارتي

فذهبت لتفتح الباب ولم استطع ان امنعها حينما فتحت الباب قد كانت جارتنا تقف عند الباب تتوقع رؤيتي وكانت تبتسم قبل ان ترى زوجتي من فتحت لها الباب

وقد لمحت زوجتي كيف ان جارتنا أتت بهذا الوقت وهي ترتدي ملابس مثيرة تبدو انها كانت ملابس سهره يكشف جسدها وانا انظر من مكان قريب اليهما وارى ما تقوله زوجتي

فرحبت بها زوجتي لتسئلها عن سبب الزيارة المفاجئة

جارتنا ارادت ان تغطي جسدها بعبائتها التي كانت قد كشفت فستانها وهي تظن انني سافتح لها الباب وتفاجاني بما ترتدي اسفل عبائتها وتثيرني

لكن المفاجاة انها رات زوجتي بدلا مني

وقد رحبت بها زوجتي وجارتنا رحبت بزوجتي لتخلق لها سبب زيارتها وكما العادة فان جارتنا حينما تاتي الي كانت تحمل بيدها أي شيء ليبدو انها خرجت لزيارة الجيران اطعمع او حلوى فحينما تخرج وتزور ويراها احد يرى انها تزور جيرانهم وحتى زوجها حينما يراها يراها تحمل قدر او اطعمه وتخبره انها زيارة الجيران

حتى لو راها بملابس مثيرة فهي تخبره انها تزور زوجه احد الجيران لوحدها وتقضي معها ولا يشك بكونها ترتدي ملابس كاشفة ومثيرة بجلسات نساء بحجه انها لم تبدل ملابسها من الليل

لكن زوجتي لم ترى زيارتها امر طبيعي فلم تكن بصحبة جيده معها وكانت زوجتي بكثير من الأحيان لا يعجبها زيارتها ورؤيتها عند الممر

لكن تقبلت زوجتي زيارتها ودعتها للدخول وجارتنا ارادت فقط ان تخبرها انها أتت لتقدم لها الطبق ضيافة الجيران

زوجتي حملت الطبق من يدها وهي تنادي علي لاسلم على جارتنا واصرت زوجتي ان تجعل جارتنا تدخل لتراني واسلم عليها

وانا أحاول ان ادعي انني حتى لا اعلم اسمها وارحب بها وبزوجها ومن نظرات جارتنا لاحظت زوجتي انها لم تكن تريد النظر الي ربما يكشف نظراتها الي وجود امر بيننا

ولم تطل البقاء وشكرتها وغادرت جارتنا انها ستعود لشقتها لانها لم تنهي اعمال البيت

وزوجتي تقول لها لا تحرمينا من الزيارة وانتظر زيارتك فلم نحظى بالجلوس معك

وجارتنا تعدها انها ستقوم بزيارتها وكذلك اخبرت زوجتي ان تزورها بشقتها باي وقت

فسالتها زوجتي عن زوجها ان كان موجود بالمساء

فقالت نعم أحيانا يذهب ليقضي وقت مع أصحابه

وزوجتي ارادت ان تجعلها ترى ردة فعلها عن زوجها كما انها أتت لشقتنا

فقالت لها جارتنا ربما نزوركم بوقت ونتعرف عليكم واسلم واشكر زوجك

فهزت جارتنا راسها وغادرت

وأغلقت زوجتي الباب وهي تنظر الي والى الطبق وتقول لي كم هي لطيفه

قلت لها نعم ذلك كرم منها

همهمت زوجتي وهي تسالني ان أتت من قبل لزيارتها وانا ادعيت كي لا انكر الامر واجعلها تظن انني لا اخفي عنها شيء

فقلت لها نعم اظن انها أتت قبل يومين هل نسيتي اخبرتك اظن

قالت لا لا أتذكر

قلت نعم قد سالت عنك حتى ان زوجها بنفس اليوم بالمساء ودعانا لزيارتهم لكن لم نكن نخطط لزيارتهم اظن انك اخبرتني انك لا ترغبين بالتعرف على الجيران والتواصل معهم بشكل مقرب

قالت نعم زوجها غريب...لا نريد ان نجعلهم يعتادون على زيارتنا وياتون الينا بكل وقت فلا نعلم باي وقت ربما ياتون بوقت غير مناسب خاصة انت تعلم زوجها بدا يرى زيارات أصدقائنا واشعر انه يفكر ان الزيارات لاوقات متاخره مثيره للشك

قلت لها حياتنا ليس على احد التدخل فيها فلا نحتاج الى الرد عليه

قالت صحيح

وبدلت الموضوع واخبرتني انها ستذهب لتكمل الإفطار

وقد شعرت ان هذه المرة قد نفذت بجلدي رغم نظرات زوجتي

لكنها ادعت انها لا تحب جارتنا

وهي اكبر منها بالعمر فلم افكر انها قد تشك بامر ما بامراة زوجتي تفوقها جمال وجسدها اجمل منها لا يقارن بها فلا تفكر ويخطر ببالها أي شيء



وانا أيضا ابدي عدم محبتي للجيران وزوجها وكم انني اكره زوجها أيضا وجيرتهم وانهم متطفلين ووصفتهم بالشحاتين وانهم يتطفلون هم وابنائهم على الجيران وبخلاء



كي اشاركها رايها بهم

وقد بدى انها تتفق معي وتصدق ما أقول حول الجيران

وقد علمت انني يجب ان احتاط المرات القادمه حول جارتنا وزيارتها الي حينما تكون زوجتي بالمنزل

ابتعدت عن جارتنا وانتظرت ان يأتي اليوم الذي تزور فيه زوجته أمها وعائلتها فكان ذلك هو الوقت الوحيد الذي يمكنني ان اسمح لجارتنا ان تاتي الى هنا واقضي معها وقت وقد اخبرت جارتنا ان لا نلتقي كي لا تكتشف زوجتي الامر

وقد كانت تخبرني ان اذهب لشقتها وقد حدث من قبل ان كاد زوجها ان يكتشف امرنا فزوجها لا نعلم وقته فهو عاطل ولا يوجد وقت محدد يذهب او يعود فيه

فكانت فكرة شقتها غير مريحة خاصه انني نكتها بغرفتها بوجود ابنها بالشقة وكان ذلك اكثر الأمور رعبا وجرئة قامت بها جارتنا فلم يمنعها وجود ابنها بالبيت ان تطفيء شهوتها حينما تريد ان تتناك

حتى انها كانت تتركني بغرفتها انتظرها وتذهب لابنها وهي لا ترتدي شيء اسفل ملابسها فلا اعلم كيف يراها ابنها وملامح جسدها يبدو ظاهرا من ملابسها التي تكون شفافه وهي لا ترتدي ملابس

وربما يكون هناك مناسبة احكي فيها حول جارتنا وابنها فليس هذا الامر بما سيحدث لاحقا

اتفقنا حول ان يكون اليوم الذي تزور فيها زوجتي أمها افضل وقت حيث انني انا من أقوم بتوصيلها واعادتها للبيت نهاية اليوم فلا نتوقع عودتها

وقد كانت تلك الليلة التي انتظرتها جارتنا بشوق وقد اخذتها الى غرفتنا فوق فراشنا

وتبادلنا القبلات ومارسنا الجنس بشهوة ووحشية بعد الغياب الطويل

وقد خلعت جارتنا ملابسها وقفزت فوقي وهي تقبل وجهي وتمص شفتي وامسح يدي على صدرها واقوم بمص صدرها

فتقوم بمص زبي وتعصره وسط صدرها ان اجمل ما تقوم به هي عمليه رص صدرها وحكه بزبي

فلم افكر ان يكون الجنس بهذا الشكل رغم ان زوجتي تملك صدر طري ومسدير لكنها لم تقم بعمليه دعك زبي بصدرها وهي تقوم بمص زبي وهو بين فلقتي صدرها

وتجلس فوق زبي وانا انام على الفراش وتضع يدها فوق صدري وهي تجلس وتدخل زبي داخل كسها وتخرج صيحاتها وشهوتها وهي تتناك بشوق وشهوة وطيزها يختض فوقي افخادي وهي تقوم وتجلس فوقي وامسك بطيزها واقوم بصفع طيزها وهي فوقي

كان كل شيء يبدو رائعا وحاميا ونعيش لحظات كنا ننتظرها

وبدات جارتنا تتحرك فوقي وهي تمسك بصدرها وتقوم بمص حلماتها وتعضها

وصراخها يرتفع يكاد ينتشر داخل الشقة من قوتها بالنيك

وانا وسط ذلك كنت امسك نفسي كي لا اقذف داخل كسها واطيل النيك لوقت أطول

حينما كانت جارتنا تجلس وتتحرك فوق كنت اغمض عيني وانا اشعر بضيق كسها وحركه زبي داخل كسها

قد فتحت عيني وانا انظر لصدرها الكبير واحاول ان امسك صدرها واعصره بيدي

حينما رايت شبح يقف خلفها

لم اعلم انني كنت أرى شيء او اشتبه لي رؤيته حينما نظرت خلفها

كانت زوجتي تقف عند باب الغرفة وهي تلف يدها وتنظر الينا وعينها ترى ما نفعل

وانا أحاول ان امسك خصر جارتنا ولا اعلم ما افعل بعد ان اكتشفت ان زوجتي تقف امامنا

حينما كانت جارتنا وصلت للنشوة فوقي ولم يمكنها ان تتوقف حينما نظرت خلفها ولازالت تتحرك فوق وتوسعت عيناها لرؤية زوجتي لكن جسدها بنفس الوقت كان يرتعش من النشوة فوضعت يدها فوق بطني وانا أرى افخادها ترتعش وتنتفض من الشهوة وقد قذفت شهوتها ولم يمكنها ان تتوقف لحظة رؤيتها لزوجتي وهي تصرخ اههههه اهههههههههههههه

فحاولت ان اغطي جسدها وارفع الغطاء واقوم من فوقها وقد رفعتها عن جسدي وجلست على الفراش وهي تسحب الغطاء لتغطي جسدها وقد ستر نص جسدها وهي تضع الغطاء ليغطي صدرها وكسها حينما كانت افخادها عارية لم يكن الغطاء يغطي كل جسدها وهي تخفي نظراتها عن زوجتي وزوجتي تقوم برمي ملابسها على وجهها لتمسك جارتنا ملابسها وتحاول ان ترتدي ملابسها وهي لازالت تغطي جسدها بالغطاء وتصرخ زوجتي وتشتم بجارتنا

وتصرخ بوجههي انها كانت تعلم انني اخفي عنها امر الشرموطه جارتنا وانها ستفضحها بالعمارة وامام زوجها وانا أحاول ان اجعل زوجتي تهدا وأقول لها لنتحدث عن الامر لا داعي لان نحدث مشكلة لجارتنا وزوجها وان الامر كان خطا لن يتكرر

وووووووو

فتطرد زوجتي جارتنا التي خرجت مسرعه من الشقة وقد سمع صوت زوجتي لطردها الممر الخارجي ولا اعلم ان كان احد قد شهد ما حدث

وتغلق زوجتي الباب لتعود لتتهجم علي انني اعاشر جارتنا وافضلها عليها وانها منذ رؤيتها لجارتنا علمت ان هناك امر اخفيه عنها

لم أحاول ان ادافع عن نفسي او ابرر لكنني جعلتها تهدا وجلست لوحدها بالغرفة وطردتني انها لا تريد رؤيتي الان

وتركتها لوحدها لنتحدث عن الامر بوقت يمكننا التحدث بهدوء دون رفع الصوت

زوجتي أغلقت على نفسها الغرفة وانا افكر بما يمكن ان يحدث على الأقل ان لا نجعل الأمور تتضخم لجارتنا والجيران حولنا

وقد جلست زوجتي بغرفتها طوال اليوم وانا انتظرها بالمجلس حتى تكسرت اطرافي من النوم على الكنب انتظرها لحين ان تهدا او تخرج من غرفتها لنتحدث عن الامر



حينما رايتها بعد وقت قد ارتدت ملابس السهره وكشفت جسدها بشكل مثير وقد دخلت وقد حملت معها الشاي ويبدو انها أصبحت بمزاج جيد

واخبرتني ان علينا ان نتحدث

وانا اعتذر منها ان الامر لم يكن ليحدث ولم اكن انوي ان اخفي عنها أي شيء لكنني لم اعلم ان كانت ستتقبل لو اخبرتها

قالت لي اعلم انني الفترة الماضية كنت لا اقضي وقت طويل معا ولم نحظى بسهرة خاصة بنا وانشغلنا باجتماعاتنا مع سعيد وتهاني

لكنها سالتني لماذا جارتنا ؟

انا لم اعلم ما أقول

قالت لي انني اعلم اننك تعطيني الحرية و نحن نقيم علاقات مفتوحه وقد طلبت منك ان تنيك تهاني وانت من كان يخبرني انك لا ترى امراة تثيرك مثلي وانك تحب ان تكون علاقتنا على الصراحة ...فما الذي يجعلك تجد بجارتنا ولا املكه انا

قلت لها لم يكن الامر انها تقوم بشيء لا تقوم به

فسالتني اذا ماذا ؟ هل اجمل مني تجيد النيك والمص هل يعجبك كسها وجسمها

قلت لها انها لا تصل لجمالك وانوثتك لكن ربما انها كانت تشعر بالحرمان وقد كنت اقرب لها بان حدث ذلك

قالت لي ليس مع امراة تعلم انني اكره رؤيتها لو كان مع تهاني او امراة اكثر جمالا مني لكن علاقة جنسية بدون ان تكون معها فوق فراشي وبغيابي وانا اراك تحضنها تقبلها هكذا فلا اعلم ما افكر به لا يبدو انها علاقة وخطا

فسالتني كم مرة قمت بنكيها

قلت لها لا يهم الامر الان

قالت لي اخبرني ولا تكذب علي

قلت لها لا اعلم ربما مرتين كل أسبوع

قد عضت شفتها وهي تسمع ردي

وسالتني منذ متى ...

قلت لها منذ ان بدات تتوقفي عن معاشرتي لاجل الرهان

قالت هل تعاشرها لانني عاشرت خالد..هل تنتقم مني الان ..أليس هذا ما كنت تريده منذ البداية وكنا نمارس الجنس بعد كل مرة أقوم بمعاشرة خالد او استعرض لاحد لان ذلك يشعل الجنس والعلاقة بيننا

فقلت لها انت قلت انها مجرد تجربة ونحن متفقين اننا نفعل ذلك لتجديد حياتنا ولا نجعل العاطفة تفسد علاقتنا وانها فقط لتشعل حياتنا

فردت علي لكن لم اكن اخفي عنك الامر

فقلت لها صحيح ؟...هل حقا لم تخفي عني شيء...

قالت بثقة نعم...مالذي اخفيه ان كنت بنفسك رايت خالد ينيكني وانت من طلب مني مص زبه

قلت لها اظن ان الامر كان مشترك بين الطرفين

قالت ليس مع شخص اكرهه لو فعلتها باختياري ساوافق لاني سافعل امر يسعدك أيضا لكن ليس مع امراة اكبر مني وانت اخبرتني كم انهم طفيليات

قلت لها وما الفرق ان كنت تعلمي ام لا او تحبينها لا اظن ان حبك لها سيختلف

سالتني حقا هل تظن شخص اكرهه لن يفرق انه اكثر شيء يجعل الشخص ينفجر ان تفعل امر مع شخص أكون ابغضه

قلت لها انسي الامر انها تجربة كاي تجربه

فقالت لي وهي تسالني كتحدي هل لو كنت انا من فعل امر مع شخص انا اختاره بدون رضاك هل سيختلف الامر ام سيكون تجربه كخالد وسعيد

قلت لها اخبرتك من قبل لو كان الامر اتفاق بيننا وانت اخترت امر يسعدك لن امانع

فسالتني حتى لو كان شخص تكرهه وتمقته

قلت لها لا اظن ان الامر مهم طالما اننا متفقين

قالت ماذا عن صاحبك جمال

انا قد تسمرت من سؤالها وما تقصد

قلت لها ماذا تعني

فردت علي انت قلت انك لا تطيق وجوده وتكرهه هل لو رايتني كما رايتك ستجد الامر طبيعي

قلت لها هذا ليس شيء يقارن به

قالت لي اخبرني هل تتخيل جمال يقوم بما تقوم به جارتنا معك هل كنت ستشعر بالاثارة كما كنت تقول لي حينما نسهر مع خالد وسعيد ام انك ستشعر بالكراهيه اتجاهي

قلت لها اخبرتك ان علاقتنا لن تتاثر كسهراتنا

فسالتني حتى مع جمال

قلت لها انه مختلف انه يعمل معي وانا لا احب ان ادعوه واجعله يزورنا...أنه...

قالت هاااا قد قلت انك لا تحبه.....وتقول ان جارتنا وانا اكرهها امر علي نسيانه وانه تجربه كتجربة خالد

قلت لها ماذا تريدي ان أقول

قالت لي انت تقول ان جارتنا تجربه علي ان لا اجعلها تفسد حياتنا ولا يهم ان احبها او اكرهها....لم لا ترى ان كنت توافق كلامك لو حدث الامر مع جمال

قلت لها وماذا تريدي ؟

قالت لي ان تجرب ما اشعر به اريد ان تدعو جمال للبيت وارى كيف تشعر حينما تجعل شخص يتحدث عن زوجتك وتكرهه يزورنا ويرى زوجتك

قلت لها انك لن تفعلي ذلك

قالت لي افعل ماذا ؟...ظننت انك قلت ان ننسى امر جارتنا حتى لو كرهي لها طالما انها تسعدك لكن ان اكرهها امر لا يجب ان يفسد حياتنا هممم

قلت لا اعني ذلك ...انني يمكنني ان افعل ما تريدي لكن ليس مع شخص مقرب او شخص....

فردت تكمل كلامي ..شخص تكرهه جدا ينيك زوجتك ...لن افعل ذلك...اريد ان ترى كيف ينظر الى زوجتك وتقوم بضيافته الى هنا وانا ساقوم بالواجب والضيافه فقط...هل ضيافتي له كنيكك لجارتنا اريد ان ترى كيف هي نظرات جمال الى زوجتك وانت تكرهه وتكره نظراته الي

قلت لها لا اظن اننا يجب علينا ان نحل الامر بهذا الشكل

قالت لي اما ان تحل الامر كما اريد او ان تنهي كل علاقاتك مع تهاني وسعيد وخالد واي امر تطلبه مني ان تنسى وتكون حياتنا طبيعيه ولا تخبرني ان ارتدي او أقوم باي امر بالمستقبل

قلت لها انا لم اعني انني لا اقبل طلبك اعلم انني اطلب أمور عديدة منك وانت تحاولي ان تراضيني باي شكل لكن الامر بيننا مشترك انني لا اختار شيء لا يعجبك أيضا او شخص لا ترتاحي له

فقالت لي جمال لا ترتاح له انت...دعني اقرر ان كنت ارتاح له...ثم انني اريد ان ترى نظراته لزوجتك وكيف كان يتحدث عنها جعلك تغضب منه اريد ان أرى ما يحدث لو راني

قلت لها لكن بشرط ان لا يكون شيء فاضح او واضح

قالت لي تعلم كيف سيكون الامر الزوجه المحترمه لا تقوم بضيافه غريب بملابس فاحشه زوجتك ستكون محترمه الا ربع

قلت لها حسنا ...

قالت أتوقع ان تدعوه خلال اليومين وانتظر ردك

وتركتني تلك الليلة لاتخذ قراري ولا اعلم كيف اخلط بين شهوتي وطلبها وكيف اجعله يزورني ويرى زوجتي واسمح له برؤيتها والامر يختلف عن حبي لاستعراض زوجتي بشخص لا احبه


زوجتي منعتني من النوم بالغرفة ومعاشرتها بعد ما حدث مع جارتنا

ووضعت علاقتنا مع تلبية طلبها ان تراني معها مع شخص اكرهه لانها تكره جارتنا وانا قلت لها ان العلاقة جسديه لا يوجد بها عاطفة وانها فقط اشباع شهوة جارتنا وهي اخبرتني انها تريد ان ترى ان كانت علاقة مع شخص اكرهه سيكون عقاب لي

او ان لا اسالها عن أي شيء وامنع أي زيارات او طلبات لها تثيرني

وانا بعد تحول حياتنا بعد ان أصبحت شيء جزء من زوجاتنا ان أرى استعراضها بالشارع والمحلات وكيف نظرات الرجال

لكن مع خالد الذي حياته استهزاء واعرفه ويتحدث عن زوجتي امام الموظفين ويسخر مني انني لا يمكن ان اكفيها كتحدي لارد عليه

لكن علاقتي معه حتى لو وافقت على طلب زوجتي بدعوته لن يكون امر طبيعي وهو يعلم كيف انني اتشاجر معه طوال الوقت وهو دائما يجد وسيلة للتخفيف عن غضبي انه يمزح فقط

رغم ان زوجتي اخبرتني انها فقط تريد ان تقوم بضيافته فقط

خلال اليوم التالي لم اجد فرصة وحجه لدعوته فلم نكن أصحاب ليكون هناك مناسبة

لكن خلال اليوم كان المدير قد سالني عن امر لاقوم بارسالها لادارة المشتريات وانا ادعيت انني لست بالقسم الرئيسي الان وان يطلب من جمال ان ينقل الي المعاملة بالمساء يمكنني ان اسلتهما منه واذهب لتوصيلها

فقال انه سيطلب منه ان يتواصل معي بهذا الشأن

ربما ذلك يرضي غرور زوجتي فهي تريد ان ترى الشخص الذي اكرهه كثيرا بنفسها وربما يكون فقط لقاء من باب الشخص ولن ادعوه للدخول

بدى جمال برسالته الي انه لا يعجبه ان يعمل لساعات إضافيه وموصل طلبات وانا كنت اريد ان اجد فرصتي لاخبره انني ساخبر المدير انه يرفض

فقال لا ...لا اعني انني...فقط لو كان بوقت الدوام الرسمي فانا يمكنني ان أقوم بالذهاب نيابه عنك

فقلت له الأوراق رسمية ولا تحتاج الى توقيعي وانني سارسلها غدا والمدير لا يريد الانتظار

فوافق مجبرا على ان لا يرد طلب المدير

لدى عودتي البيت اخبرت زوجتي ان جمال سيقوم بتوصيل اوارق خاصة للعمل وانه سياتي لزيارتنا الليلة ليوصلها

زوجتي بابتسامه كانها تتفاجا من الامر قالت اممم مرحبا به

قلت لها انه فقط سياتي ليوصل الملفات الي اظن انك طلبت فقط رؤيته

قالت سنرى اذا...لا يجب ان تجعل صاحبك يأتي بدون ان تقوم بضيافته

قلت لها لم ادعوه للزيارة فقط طلبت منه توصيل لتريه بنفسك

قالت حسنا

دون ان توافقني ان الامر فقط رؤيته من المدخل ولا ندعوه للدخول

انشغلت زوجتي خلال اليوم باعمال البيت وانا أحاول ان لا افكر بما ستقوم بفعله او ارتدائه قبل زيارة جمال لنا فاتوقع انها ستحاول ان تغيضني وترى نظراته لها

الامر الذي كنت اطلبه منها ان تقوم به لعمال البقالة واستقبالهم اصبح امر لا اريد ان تقوم به لجمال

وربما كرهها لجارتنا تريد ان تنتقم مني لترى ان كنت ساشعر بما تشعر به لو استعرضت لشخص يحب ان يتفاخر ويتحدث عن زوجات الموظفين امامهم والسخرية منهم

ولا اريد ان تكون الزيارة أيضا محل سخرية لي وما يقوله امامهم عن زوجتي مجرد هراء الجميع انه يعلمون انه يسخر

لكن زيارته الي ربما يتحدث عنها امام الموظفين ويخبرهم عن زوجتي

الحديث عن زوجتي لم يكن اول مرة اسمعه من احد وكان اغلب من اسمهم يثيرني كلامهم واحب ان اتنصت اليهم

لكن بخلاف جمال فكان الامر مختلف لانه يستهزيء بي فذلك يجعلني لا احب ان اسمعه ان يتحدث عن زوجتي وحينما اسمعه ينكر انه كان يتحدث عن زوجتي وانه يتحدث عن امراة يعرفها

لدى انتهاء زوجتي من ترتيب البيت والتنظيف دخلت لتستحم وتتطعر وتسرح شعرها وانا انتظرها لتخرج من الغرفة لارى ما تختار من ملابس ترتديها قبل زيارة خالد

رغم انها اخبرتني انها لن تقف امامه بفستان وانها سترتدي العبائة فوقها لتخفي الفستان

لكن فكرة ارتدائها فستان مثير لن ارتاح له ولا اريد ان تفكر زوجتي ان تستعرض اكثر من رؤيتها له فقط

حينما خرجت من غرفتها كانت ترتدي فستنا طويل وساتر لكامل جسمها ولا يظهر منها شيء ومغلق لحد الرقبة

مما جعلني اعلم ان زوجتي لن تقوم بامر يجعلني مكان سخرية بالعمل او تكون هي مكان حديث لجمال عنها

شعرت انها لم تقصد ما تعني باثارته او اختباري وانها فقط تريد ان تستفزني بعد رؤيتها لجارتنا

شعرت بالارتياح انها لن تفعل امر جنوني وتستعرض بصدرها وتجعله يهيج على منظر جسدها ويكون امرمذل لي

وهي تبتسم وتسالني ان كان الفستان يعجبني ومناسب

قلت لها انه جميل

قالت لي هل كنت تتوقع فستان اكثر جراءه

فقلت لها الحقيقة نعم

قالت لي هل تريد ان أقوم بتبديله ؟

قلت لها لا هذا مناسب جدا الحقيقة انني كنت اخشى ان ترتدي شيء غير هذا

قالت لي لا تقلق ...ليس من اول مرة التقي بصاحبك انني فقط اريد التعرف على الشخص الذي يجعلك تعود للبيت متقلب المزاج

واعدت لي الجلسة وجلسنا نتسامر ونشاهد التلفاز

وقد وصلتني رساله من جمال لاخذ الطلب منه لانه لا يريد ان ينزل بنفسه ليوصله الي

فاخبرته ان يصعد الدور وبرقم الشقة لاجبره على ان يوقف سيارته وينزل ولا يجد سبب ليقول لي ان انزل انا له سوى انه قال حسنا

وانتظرت لحين وصوله

وكانت زوجتي تجلس بمقعدها وهي تراني أقوم لفتح الباب

وهي تسمعه وهو يتحدث معي ولهجته بدت انه متذمر من الطريق او من طلب توصيل الملف لي

وانا قلت له شكرا لك

حينما سمعت صوت زوجتي وهي تنادي علي كانها لا تعلم من الضيف ومن القادم وقد لفت العبائة على جسدها وكشفت نص شعرها ولحاف حول رقبتها يغطي نص شعرها وحول رقبتها وهي تبتسم وتنظر لجمال وترحب به

وتسالني عنه كانها لا تعلم من يكون وتبتسم له

فارد عليها انه زميلي جمال بالعمل اتى لتوصيل الملف

قالت اوو مرحبا بك ...قد سمعت عنك وظننت انك تبدو مختلف

فرد عليها ارجو ان تكون الاخبار عني جيده

قالت لي لم لا تدعوه صاحبك للدخول فقد اتى المسافة الى هنا

وهو يرد على زوجتي بالشكر وانه لا يريد ان يزعجنا

كم يحاول ان يبدو لطيفا مع زوجتي باسلوبه

وزوجتي ترد انني قد حضرت الجلسة والمكان ويمكن ان تتفضل بالدخول وتشرب العصير البارد او الشاي وترتاح من الطريق

وهو ينظر الي ان كنت ارغب ان اسمح له بالدخول

فاقول له انا لاوافق زوجتي نعم يسعدنا ان تتفضل

فلم يتاخر بان يتقدم ويدخل الى شقتنا وانا أقوم بضيافته ليدخل الى المجلس ويجلس معي

ويدور الحديث حول العمل وان المدير يطلب منه طلبات عديده وان الوقت يأخذ من وقته الخاص بدون مقابل ساعات اضافيه

قلت له انها أمور اضراريه لخدمه العمل لاباس وانا ساخبره ان يرفع لك ساعات اضافيه

ابتسم وهو متعجب انني ساكلم المدير لاجله وهو يظن انني أتمنى ان اغيضه واجعله يعمل بدون مقابل لانه يتحدث عن زوجتي وانني اريد ان انتقم منه بالعمل

زوجتي لم تشاركنا الجلسة وتركتنا لبعض الوقت

حينما أتت بعد ذلك وهي تقوم بضيافتنا وتحمل معها بعض المكسرات

وجلست بمكان قريب لنظرة لها وهي تجلس وتغطي جسدها بعبائها ولا يرى منها شيء

لكنه تعجب من جلوس زوجتي معنا بالبداية

حينما سالته زوجتي عن عمله

فدار حديث عن العمل

وزوجتي تقول يبدو العمل لديكم متعب هل لذلك زوجتي يشعر بالضيق لدى عودته كل يوم

قالت لها انه لاباس بالعمل رغم انه كثير وطلبات لا تنتهي

قالت له تبدو مختلف كثيرا عن ما توقعته وقد سمعت زوجي يتحدث عنك ظننت ان شكلك مختلف

هو ابتسم انني ذكرته لزوجتي وهو يقول لزوجتي ارجو ان تكون أمور جيده

قالت له زوجتي مما أرى انك تبدو عكس ما سمعته ولا اعلم سبب الخلاف بالعمل...زوجي ربما يبالغ بالحديث عنك

وجمال يسالها بما قلت عنه

وانا ارد انني لم اتحدث عنك بل عن العمل

قالت زوجتي ظننت انني سارى شخص بغيض لكن يبدو انك شخص لطيف يبدو ان العمل يأخذ منكم جهد كبير يجعل العلاقة بينكم صعبه

قال لا اعلم انني لا احمل على احد ولا اجد مشكلة مع احد

قالت زوجتي نعم رغم ان زوجي لا يحب المزاح بالعمل وانه غير مرتاح به

قال لها جمال لا اعلم ..لم اكن اسخر من احد مجرد كلام

قالت له وماذا كان الكلام

قال لها فقط كلام رجال ومزاح عام

قالت له اذا لا يوجد هناك مشكلة والحقيقة انني حينما سمعت ما قاله زوجي عنك ومزاحك قلت له انك لطيف وان مزاح ليس بالشيء الذي يجعل زوجتي غير مرتاح

قال لها وماذا اخبرك ...

قالت له زوجي لم يعجبه الحديث عني خاصة بالعمل

قال لها لم اقصد الحديث عنك ربما فقط كنت اقصد ان زوجك محظوظ

قالت له زوجتي وانا قلت لزوجي نفس الامر لكنه ربما لم يعجبه ان تنقل الكلام بين الموظفين ثانيا انت لم تراني من قبل كيف تتحدث عني وبعض الموظفين يظنون انك تسيء الي وزوجي غير مرتاح لذلك...ربما تعلم ان زوجي ممكن ان يقدم عليك شكوى تلفظ وقذف

قال لها ليس الامر كهذا وانا لم اقصد شيء

قالت له اعلم...الحقيقة انني احب ان اسمع راي احدهم بي واخبرت زوجي ان الكلام لا يدعو للزعل

نظر جمال الي وهو لا يعلم كيف أوصلت الكلام لزوجتي ما قلت لها

وهو يقول لها انني لم اقل غير الحقيقه

قالت له انك لم ترني من قبل كيف تتحدث عني

قال لها ان سعيد برؤيتها الان وانه لم يتوقع ان زوجي بهذا القدر من الحظ بها

قالت له لا تكن لطيفا الان واخبرني بما كنت تقوله فلا اظن انك قلت أمور عني امام الموظفين وجعل زوجي يتشاجر معك ولا يمكنك ان تقولي لي

وهي تشير اليه بقوله ان كان هناك شيء تريد ان تقوله عني فعليك ان تقوله لي انا زوجي لا يحب ان تنقل الكلام عني امام الموظفين

قال لها كان فقط هرج رجال والجميع يعلم انني لا اقصد شيء فالجميع يتحدث عن زوجاتهم وحياتهم وهو فقط يفضفضون لبعضهم

قالت زوجتي صحيح هل انت متزوج ؟

قال لها نعم منذ خمس سنوات ولدي طفله واحده

قالت له جميل...لابد ان زوجتك محظوظه بك أيضا

ابتسم وقال لها ليس كل الرجال مثل حظ زوجك

قالت له ان كان كلامك بلسانك فقط ام ان زوجتك تحظى كما تتحدث

قال لها لو زوجتي بمثل جمالك ربما لكن الحياة بعد الأبناء ممله وزوجتي ربة بيت وليس زوجه

قالت له لماذا ؟ مما سمعته عن كلامك من زوجي للموظفين يظن انك طوال الوقت مع زوجتك تشعلها وتنتظر العوده لرؤيتها

قال لها وماذا اخبرك زوجك ؟

قالت زوجتي أمور عديدة وانت لا تبدو الان كما وصفه تبدو مختلف لماذا لا تخبرني بنفسك هل تخشى قولها لي فانا اخبرت زوجي ان كلام يعتبر مدح لاي زوج

ابتسم وقال انه كلام رجال

وزوجتي تمزح معه يبدو انه فقط كلام كل ما يفعلونه هو الكلام لو نص كلامك أفعال ربما وفرته لزوجتك

قال لها أقول وافعال لكن مع من يستحق فكل ما قلته هو ما يتمناه أي شخص

ضحكت زوجتي وهي تقول له وهل ما قلته عني امام الموظفين حول جسمي

وسالته كيف تعلم وان لم ترى جسمي

قال لها انه اخبرهم وقد راها من قبل بأحد المجمعات مع زوجها

فقالت له بمكان عام وحكمت كيف تعلم ان ما تراه حقيقة

قال لها من مشية أي امراة يمكنني ان اعلم

كان جمال مع الوقت يتفادى الكلام عن زوجتي او اختيار كلام وهو يعلم انني اغير عليها ولا احب ان يتحدث عنها

لكن زوجتي بحديثها معه كانت تشجعه ان يتغزل بها ووجدني صامت طوال الوقت فبدا يرتاح اكثر بالكلام

وزوجتي خلال ذلك قد تركت عبائتها تكشف اسفلها وقد كشف نص فستانها من فتحه العبائة

وهي تجلس وتستعرض بجلستها امامه وقد رايت كيف بدا ينظر الى فستانها رغم انه كان يستر جسدها لكن استدارة صدرها بالفستان الذي كان يرص على جسدها ويرسمه يمكنه ان يرى حجم صدرها وخصرها

وقد رات نظراته لها وهي تساله ان كان راها بالمجمع وقد غير رايه الان

قال لها وهو يتشجع ان يتحدث عنها امامي وقال انه يظن انها اجمل مما راها من قبل

فسالته زوجتي من الجيد انه لم يفعل كما قال عنها بالمكتب مع الموظفين

وهو يقول لها لم يقل شيء غير صحيح

قالت له زوجتي وهل هناك احد يلتهم احد امام الموظفين فوق الطاولة

ابتسم وهو يعلم ما قاله عن زوجتي انه لو ينالها فانه سيلتهمها بالعمل امام الموظفين

قال ان ذلك فقط مزاح

قالت له اذا كان كلام...ماذا يقول الموظفين عن زوجي وانت تقول ذلك عني

قال كلهم يعلمون ان ذلك مجرد مزاح غير مقصود لكن الجميع يتمنى الجميع يظن انك اجمل زوجه من زوجات القسم

ضحكت زوجتي وهي تقول له هل الجميع راني كي يحكمو

قال لمجرد انني اخبرتهم عنك فقدو صوابهم كيف لو يروك على الطبيعه

ردت عليه جيد انك لم تفقد صوابك وانت تراني على الطبيعه اذا فانا لست كما تصف لهم

كان يبحث عن كلام ليقوله امامي دون ان يتعرض للطرد من البيت رغم ان طول الحديث وجد ان زوجتي تشجعه وانا اتحمل وصامت واسمع الحديث بينهما عن زوجتي

وزوجتي تخبره بكل جرئة انها تحب ان تجد نفسها ملفته

وتشير الي وتخبره أيضا انني وهي متفاهمان ونحن ان نرى كيف انها جميلة وفاتنه

وهو ينظر الي بطرف عينه انني احب ان يتغزل الرجال بها

وقال له لكن ليس امام الموظفين ولا احب ان تجعل زوجي يشعر بالخجل والسخرية امامهم...

وغمزت له وهي تقول المرة القادمة او كان هناك شيء تريد ان تقوله فيمكنك ان تقوله هنا

قال حسنا ...

وزوجتي تبتسم اذا اتفقنا لو تريد ان تتحدث عني فيمكنك ان تقوله لي وانا ساخبرك ان كان يعجبني ما تقول ...او تفعل

وهي تبتسم وهو يلاحظ كيف تتغنج امامه انها تريد ان يقول أي شيء عنها او يفعل ما يريد بحد وصفها

استاذنت زوجتي وهي تقول لنا انها ستذهب وتعود بسرعه

ولا اعلم ان كانت السهره انتهت

وانا وجمال نجلس وهو يسالني لم اخبرت زوجتي

قلت له انك تتحدث عنها طوال الوقت وزوجتي تريد ان يتوقف الامر

قال له كان يجب عليك ان تخبرني لو الامر يزعجك ..

قلت له ليس امام الناس زوجتي أيضا لم يعجبها الامر

فرد علي ماذا اخبرتها أيضا ...

قلت له كل شيء

قال لي انت مجنون ماذا ستقول عني

ولدى عودة زوجتي كانت قد فتحت عبائها هذه المرة وقد كشفت مقدمة صدرها

وهي تعتذر ان قاطعتنا بالحديث لكنه يجد الوسيلة للتغزل بها وانه يسعده وجودها معنا

وقد بدلت فستانها وارتدت فستان يكشف ساقها وفتحة صدرها

وهو ينظر لزوجتي تقف امامنا عبائة مفتوحه وزوجها يجلس بجانبه الذي كان يغير عليها ومن كلامه عنها

بدلال كانت تسال ان كان لا يمانع ان تجلس على راحتها

وزوجتي تبتسم وتقول له الان ما رايك هل تظن ان كلامك تغير وهل ابدو كما قلت

حينها نفخ بصدره الهواء وهو يقول انه لا يصدق انها اجمل من الخيال

وهي تساله ان كان يظن كما قال للموظفين

فقال نعم انه اجمل

فقالت له قد رايت الان بشرط ان تتوقف عن التحدث عني امام الموظفين

سالته ما قال عن صدها

فقال لها وقد زادت الشهوه وهو ينظر اليها امامي

نعم قد اخبرتهم انك منفجرة من الأمام بالمجمع كان يبدو كبير وانه يستحق ان ينام عليه طوال الليل

فضحكت زوجتي وهل الان يبدو كبير

قال نعم

قالت لها ماذا أيضا اخبرتهم

قال ان لك خلفيه رفيعه

فابتسمت وهي تساله هل قلت لهم خلفيه ام قلت طيزي كيبرة زوجي اخبرني انك وصفتها هكذا يبدو انك مؤدب عن وصف زوجي لك

ضحك وهو يقول نعم طيزك كبيرة

قالت له هل تظن انها كذلك ...

التفت بظهرها لتعرض نفسها وهي واقفه وتلف بظهرها لتعرض طيزها له

سالته ماذا اخبرتهم ستفعل بها

رد عليها انه يضع وجهه بينهما

ضحكت بمحنه وهي تقول له كم انت وقح

وانا اردت ان انهي هذا الاغراء بينهما وأقول لزوجتي حسنا الان قد اثبتتي الامر

وقد شعر جمال انني بدات لا احب استعراض زوجتي له وانني بدات اشعر بالضيق من الامر وهو يحاول ان يبدي انه يجاملها لزوجه صديقه

الذي سمح له ان يستعرض جسد زوجته له وصدرها امامه

وان زوجتي تحب ان تستعرض بجسدها امام رفقائة

وهو لا يعلم كيف يصل الى جسدها

فكان يجرب حظة ان كانت زوجتي تحب ان تمثل اللعوب وانها تسمح له بالحديث الجريء امامي وانني اتقبل الامر

فكان رده لزوجتي ارجو ان لا أكون سبب في المشاكل بينكما

فردت عليه زوجتي انه مرحب به ورفقاء زوجي مرحب بهم باي وقت

فشكرها

ولازال ينظر لزوجتي وساقها التي كشفتها وهي تجلس بالقرب منا وقد عرت ساقها وهي تجلس وتميل بساقها فيرى نعومه ساقها

وتتعمد ان تطلب منه ان يتناول الضيافة والمكسرات وقد اصبح يجلس وينظر ناحيتها وأصبحت انا اجلس خلفه وهو يجلس بظهره لي كي يجلس ويتحدث معه وعينه بوجهها وجسدها

ولم تكن تخفي بجلسها بياض مقدمة صردها التي كانت تتعمد ان تجع العبائة على اكتافها ولا تخفي صدرها

وهي تعض شفتها لاثارته وهو ينظر اليها ويتمنى ان اخرج من هنا لالتهما

زوجتي تحاول ان تساله عن عمله معي والعمل كي يخبرها عن أمور سرية وكم يوجد نساء بالعمل

وهو يخبر زوجتي انني الوحيد بالقسم الذي يمكنه ان يتصل بقسم الموظفات وهو يحسدني امام زوجتي انني ادير عدد من الموظفات الجميلات بالقسم

وهي تضحك على محاولته اخبارها انني اجلس مع نساء بالعمل

ولكنها تساله ان كانو جميلات متزوجات ولو كان يمكنه ان يذهب الى قسم السيدات ما يفعل وهي تملح له انه من الجيد ابعاده عن قسم مختلط

وهو ينظر لزوجتي وصدرها ويقول لو يسمح لك زوجك فهو مدير الأقسام ويمكنه ان يقدم لك وظيفه هناك

زوجتي تمازحه وهي تقول فكرة كي أرى طبيعة العمل وزوجي ما يفعل هناك

زوجتي تخبره انه لطيف وتخبره انها لم تعلم ان زوجها لديه المزيد من الرفاق وزملاء مثله وانها تتمنى ان تتعرف على رفقاء زوجها

وهو يرد بسخرية انه سيشعر بالغيرة لو راها باقي الزملاء وانه يحب ان يكون صديق العائلة

فضحكت وتقول له بالطبع انت كذلك

كانت زوجتي وهي تجلس تقوم بتعديل ملابسها وتتهندم وتضع يدها على صدرها كي تجعله يرتكز بالمنتصف وكانها تصلح شكل صدرها وتوسطعه بصدرها وتجعل خط صدرها مستقيم

بحركة مثيرة ونحن نرى كيف تضع اصابعها لتحرك صدرها وتجعل خط صدرها ينتصف تقوم بذلك وكانها تصلح مكياجها بحركتها الجريئة

وهي تخبره ان الفستان أحيانا يزعجها وغير مناسب كي تجعله ينظر لصدرها

فيبتسم ويقول لا انه جميل مناسب عليك

قالت له بسخرية انه يشعرها بالضيق أحيانا وتشعر انه تريد ان تنزعه

وهو يضحك ساخرا ويقول لها خذي راحتك افضل لو خلعته

ضحكت انه فقط يمزح معها

وقالت ربما الزيارة القادمة تبحث عن شيء مناسب

وهو يرد عليها يسعدني ان اتي كل يوم

تستمر السهره والنظرات بين زوجتي وتغنجها امامه وتمليحاتها الجنسية حول انه شخص جريء

وهو يعجبه ان تراه زوجتي وقح

فهي تقول له انت جريء لكنها تضحك مما يجعله يخبرها اكثر ويراها انها سعيدة بالتحدث عنها او عن النساء

لتنتهي السهره انها تسالني امامه ان اخبرها ان كنت ساستضيف احد بالمستقبل لكي تنتظر وتستعد

وانا كنت اترقب ان كانت زوجتي تنوي كما قالت الي انها ستفعل كما فعلت مع جارتنا وانا أرى استعراضها له وشعرت بلحظات انها ستسمح له ان يتحرش بها خاصه لحديثها معه عن نفسها وهي تلمح له بحديث عن الأزواج وتتحدث عن نفسها

وتلمح له انها تنتظر زيارته وانني لا امانع واحب الجمعات والسهرات الأصدقاء

حينما يرحل كنت انظر لزوجتي التي حالما خرج من الشقة كانت عينها وانفاسها تخبر انها كانت تقاوم خجلها انها تستعرض لشخص جديد وانه يعمل لدي بالعمل

وهي تقول لي هل رايت كيف ينظر الي يكاد يلتهمني ولا يصدق انه يجلس بجانبي كان يغمز لي ويهمس ان كان يعجبني كلامه وانا اهز راسه ان يأخذ راحته

وقالت لي انها كانت تشجعه وهو فهم انها تريد ان يتجرا معها

كان يحرك عينه لي وهو يهمس لي ان زوجك هنا وانا كنت اهز راسي له وابتسم بانني احب ان يفعل ذلك امام زوجي

ربما فهم انها تريد منه ان يجعلني اغار عليها امامه فلم تكن الزيارة الأولى مناسبة ليحاول ان يجرب حظه

وضعت زوجتي يدها بين ساقي وهي ترى انتصاب زبي وتخبرني يبدو انت أيضا كنت تشعر بالاثارة هنا

وهي تقول لي لم ارغب ان تكون حديث العمل لكن اعتبر هذه فقط اختبار وعقاب لك بعد نيكك جارتنا الان اظن ان صاحبك لديه الكثير من الأمور ليحكيها عنك عليك ان تتحمل ما يقال عنك

وبالفعل كل ما حدث كان يثيرني لكن فكرة الهيجان تتحول الى واقع حينما ترى ان افكارك وشهوتك الان ستواجهها حديث الناس

وانا بنفس الوقت أقول ان لا احد يصدق كلامه فهو يقول انه يمكنه ان ينيك جميع زوجات القسم والمسؤلين ويكذب بامور عديدة انه تعرف على موظفات او زوجات

فكانت زوجتي تحب جراته لكنها كانت تقول لي ربما كسعيد يحب ان يجعل من نفسه رجل

وانا أقول لها نعم ربما

باليوم التالي شعرت كيف ان الشهوة غلبت على سيطرتنا باختيار الشريك مع جمال وعلاقتي معه بالعمل وكرهي له وانتقام زوجتي لم استطع ان امنع زوجتي بعد كشف علاقتي مع جارتنا

وزوجتي وضعتني امام ان تنتقم مني بان تجعلني اراها من شخص اكرهه كما كانت تكره جارتنا او نتوقف عن حياتنا الجديدة والاستعراض واختيار شركاء

بعد كل ما حدث وإقناع زوجتي كنت اقف حائر بين الفضيحة ومع شخص لا يخجل من التحدث عن علاقاته وفضح الاخرين

وبين ان ننهي كل ما حدث وعلاقاتنا

زوجتي لم تنتظر ردي او ما قررت

وحينما دعوت جمال كنت اوهم نفسي انها فقط تريد اغاضتي فقط بالتحدث معه والتغنج امامه حينما اختلطت علي الأمور لدى كشف جسدها له وصدرها وتغنجها الذي يوحي انها تريد ان يفهم انها راغبه اليه وقد دعته لزيارة قادمه وتختار له فستان

لكن ما حدث كان بين انك تكره الامر لكنك لا يمكنك ان تمنعه

لكن حينما ينتهي الامر تقول بنفسك ماذا سيحدث الان وكيف اصلح الامر

ماذا لو تحدث عن زوجتي امام الموظفين ولكن هذه المرة لن تكون من صنع خياله ربما يتفاخر برؤيته زوجتي ويبتزني او يضعني امام اشباع شهوته وهذا لن يحدث مع أي شخص مهما وصلت الأمور

الخطا اننا كنا نكتفي بالاستعراض او علاقه ثقة او علاقه خارجيه لا تتكرر

لكن جمال زوجتي تراه مناسب لها وبنفس الوقت انها تريد شخص يجعلني اشعر انه وصل الى مراده وتنتقم من نيك جارتنا لي بواسطة شخص ويكون خارج السيطرة وخارج الثقة وشخص قريب طوال الوقت

وهذا الذي سيفسد حياتنا الان

وستتحول سمعتي او علاقتي بالعمل الى محل حديث الجميع

لدى ذهابي للعمل بدى كل شيء طبيعي ولا احد ينظر الي ربما لم يخبرهم جمال بشيء وربما هو لا يربط بين العلاقه والسرية بالعلاقات وبين المزاح الفاضح الذي يعتبره الجميع مجرد كلام بالهواء للتسلية

لكن خلال اليوم كنت قد انتهيت من اعمالي وذهبت الى مكتبي وهناك بدت ملامح البعض بقسمي غريبة وبذات اسمع عن سهره جمال الليلة الماضية مع امراة مثيرة وجنسية

بعض الزملاء بالقسم لديهم علم بزيارته لي الليلة الماضية من اجل طلبي منه لانهاء العمل

وهو لم يذكر اسم زوجتي او اسمي لكن من الواضح ان الحديث حولي وزوجتي

وكانت المرة الأولى التي اشعر فيها ان امري اصبح على لسان الجميع والجميع يتحدث عن جمال وزوجتي وينظرون الي ويتخيلون زوجتي واستعراضها

ظننت ان الجميع سيتخذ موقف سلبي ويستقرفون من كوني بلا غيرة وان زوجتي تستعرض لجمال الذي كان قد اخبرهم انها كانت سهره حاميه وانه ناكها وانها حاميه ورغم ادعائه كان الجميع يرى فحولته وربما يصدقون ما ينشره حول سهرته الليلة الماضية

لكن ما حدث انهم كانو يلمحون الي كم ان جمال محظوظ ويرون ما اخبرهم به عن النيكه والحقيقة وصفهم لزوجتي على لسانه كان اثارني انه وصف زوجتي بالجنسية والجميع يتمنى ان ينال جسدها

وانا ارسم ابتسامه لحواديته انها من خياله كالعادة

ولدى ذهابي لقسم اخر كانو أيضا قد تحدثو عن زوجتي برواية جمال

لكن الفرق ان ليس لديهم فكرة عن الزوجه الشرموطه الممحونه وزوجها

فلم تكن نظراتهم لي بنفس نظرات الموظفين بقسمي كونهم لا يعلمون من حديثهم معهم اليوم شيء

حديثهم جعلني ابقى معهم لوقت أطول وانا استمع لهم وما وصفه لهم جمال حول زوجتي

وذلك جعلني اشعر بالفخر انهم يتحدثون عن زوجتي واثارني الامر

والغريب ان الموظفين بقسمي رغم علمهم لم يكونو يتحدثون الي بقرف او يواجهونني بالامر بل على العكس كان كل شخص فيهم تغير اسلوبة معي للافضل ويتوددون الي برغبه ان ينالو زيارة لزوجتي ربما يرون الزوجه التي وصفها جمال وربما انا من ادعوهم لنيك زوجتي

الامر جعلني انتقل من فكرة الفضيحة والسر المخفي الى عدم اللامبالاه بمعرفتهم الحقيقة وشخصيتي وحبي لجعل الرجال يرون جسد زوجتي

تحول الغريب جعلني اتحول الى مستمع اكثر وأصبحت استعد لضربات كشتيمه او اهانه او أي شيء

بالبداية ليس لجمال حجه او دليل فيعتبر بمجعنا قذف يعاقب عليه فلم يكن يخبر عن أسماء او احد سوى وصف مجهول

أي كلام بالاسم والتشهير يعاقب عليه

فكان الاغلب يتفادون كونهم لا يملكون الدليل الأكيد لما حدث وما قال فهو يبيعهم الكلام وهو مع الزمن اصبح كالرجل المخصي لديهم لكثرة قصصه حول النساء كان البعض يفسر كلامه انه مخصي ويغطي ضعفه الجنسي او رفض النساء له بانه يخلق قصص خياليه لمغامراته

لكن هذه الحقيقة مع زوجتي كانت اقرب للواقع من الخيال ووصفه ودلالات عديدة كانو يظنون انه ينقل لهم وصف للشقة وزوجتي وجسمها كما راها

مما جعل احدهم يحاول ان يتودد الي ويتقرب مني ليزيد معرفته بي ويسالني ان كنت متفرغ وانه يريد ان نجتمع بعد الدوام والتعرف على زوجتي

لم اصدق انه أشار بكلامه لزوجتي كطلب واضح لما سمع وانني قواد لزوجتي

فكان ردي له بدل الدفاع عن زوجتي او سؤاله لماذا ذكر زوجتي وما يقصد الى رد جعله لا يعلم ما يقول ويتصلب مكانه

حينما قلت له انت مرحب بك

فابتسم لثانيه قبل ان انهي جملتي واخبرته ان يأتي بزوجته أيضا ويمكنني ان اعرفه على صاحبي أيضا وكانني اعرض زوجته لرجل

فجعله ذلك لا يرد او يسال ما اقصد فانا ادعوه كما طلب لكن ان يأتي بزوجته

واخبرني نعم ربما زوجاتنا تتعرف

لكن فصل رده بان تركني ولم يجد شيء يقوله

فكان اول شخص يحاول ان يساوم ما يعرفه عن زوجتي بانه يريد ان يزورني ليراها وكان الطلب جاهز له

لدى عودتي للبيت ارادت زوجتي ان تطلف الجو بما جرى وتسالني عن اليوم وعملي

وربما تنتظر ان اخبرها ان رايت جمال اليوم وكيف تصرفت معه

لكنني اخبرتها انني لم أرى جمال

وزوجتي اعتذرت انها لم تفكر كيف ان تضعني بهذا الموقف مع شخص معي بالعمل

واخبرتها ان جمال لم يكن من النوع الذي يمكن لاي زوجين يضعونه مكان ثقة او بناء علاقه مشتركه معه

وزوجتي قد شعرت انه اخبر الجميع بذلك بزيارته لنا ورؤيته جسد زوجتي وصدرها وساقها وافخادها

قالت باغلب الأمور لا يجاهر الشخص بامر خطير كهذا الا من وراء مال او ابتزاز ام انه ينقل الكلام فلم اظن ان الامر سيصل هكذا

فقلت لها هل تعلمي ان الامر لم يهمني ...بالبداية ظننت انها ستصبح امر محرج لي لكنه لم يكتفي بالحدث عنك وجسدك فكان يتحدث انه سهره سهره حاميه مع امراة مثير

ابتسمت زوجتي كانها لا تصدق وتقول حقا ..يا له من كاذب

قلت لها نعم كان يتحدث عنك ويصف جسدك لهم وكيف انك جسدك مثير وانه التهم جسدك

قالت لي انه يتمنى ؟ وهل تحدثت معه او سالته او احدهم علم بزيارته لنا

فرددت عليها

تعاملت مع الوضع بشكل مختلف فلم يكن احد يمكنه ان يقول زوجك هكذا وهكذا

لان جمال لم يكن يتحدث عن شخص ..لكن بشكل ما كان الجميع يعلم بزيارته الي الليلة الماضية فكانو بشكل ما يظنون انه يصفك ولكنهم لا يصدقون كذبته انه ناكك وهو لا يملك الاثبات ثانيا كنت استعد ان ارد على أي شخص يقول أي شيء انني احول الامر ضدة وانا من يهدد بالتليغ عنه

قالت زوجتي صحيح انه لا يملك أي شيء يثبت كلامه والقانون ضد التشهير والقذف

وسالتني الم تشعر بالاهانه وانت تسمعهم يتحدثون عن الامر

قلت لها هم لم يتحدثو بالاسم ويبدو ان جمال لمح لهم بما حدث وصف لهم كل شيء لكنه لم يجاهر من تكون الزوجه

وهم لم يتاكدو بالامر لكن فهمو من يقصد وانا الحقيقة الامر تحول من كراهيه واهانه الى انني رايت كيف انه قد فقد صوابه بعد الليلة الماضية

زوجتي ردت علي لتجعل ليس له اهميه وقالت

انه لا يصنف من الرجال فلسانه أطول من عضوه ربما ولا يمكنه ان يمتع امراة ولا يجيد شيء وبطاريته ضعيفه

كانت زوجتي تتحدث عنه وكانها تريد ان تكتشف ان كانت نيكته كما يصف نفسه وهي تلمح ان كان سيء او كما يدعي فلا نعلم

وكانها تنتظر ان نرى ان كان حقا فحل كما يدعي

وانا أقول نعم ان من يتحدثون كثيرا ويصفون نفسهم بالاقوياء هم فقط دخان

واخبرتها ان بعد ما رايته اليوم لم يكن هناك أي شيء يجعلني اشعر بالتهديد والعكس انني لأول مرة اشعر انني أرى باعينهم انني زوج متحرر مع زوجته وياتي بشركاء والنظرة المقرفة باعينهم تحولت الى امنيات ان اسمح لهم بزيارتي

ابتسمت زوجتي وهي ترد ذلك في احلامهم

قلت لها نعم...انا أحيانا حينما نذهب الى السوق واراك كيف تستعرضي امام العامل كنت اتخيل انني اساله ما رايك بصدر زوجتي وهل يعجبك صدر زوجتي

ضحكت زوجتي ليس لهذا الحد لا احد يتوقع من زوج هذا السؤال وسيكون غريبا

قلت لها نعم لكنها فكرة ان اسالهم وارى ردة فعلهم

زوجتي تعلق ما افعل لو ارها اراها وهي تتناك فهل اشاركهم السهره بنفس الوقت لاثبت لجمال انني اكثر فحوله منه وان عضوة لا يساوي امام زبي وانني امتعها اكثر منه

كانت تسخر

وانا أقول لها هل يعجبك ان تجربي زبين بنفس الوقت

قالت لي اعني معك انت ان تشاركنا المتعه فاريدك انت أيضا ان تسهر معنا لو كان هناك طرف يمكن ان نشاركة معك

قلت لها يعجبني فكرة جماعي وارى زبين بنفس الوقت من كل الجهات

فترد ساخرة خيال أفلام لا يمكن ان يحدث ذلك انني فقط اريد ان تشاركني الليلة

فسالتها ان كانت تشعر بنفس الامر حينما رات جارتنا وانا انيكها

فقالت لا لم افكر بان اجعلها ترى انها لا يمكنها امتاع زوجي ولا احب فكرة امراتين معا

قلت لها هل لازالت غاضبه من جارتنا

قالت لي لا..فكرت بالامر فلم يكن علي ان اتدخل وان اترك لك الاختيار كما تسمح لي ان اجد شريك وربما لو لم اتدخل ربما استمتعت انت تلك الليلة ولم تترك تلك الشمطاء العجوز قبل ان تنهي نيكها

قلت لها لن يحدث ذلك طالما لا يعجبك ان أكون معها لن اكرر الامر معها

قالت لو كنت ترتاح معها فانا لا امانع شرط ان لا تجعلها تشعر انها تسرقك مني

وبعد ذلك قالت لي انها تعلم رايها فيها الان ولا يمكنها ان تفكر ان تاتي الى هنا بعد ان راتها وطردتها لكنني ساجهز لها امر

قلت لها لماذا ؟ الم ننسى الامر لا داعي ان نجعل الأمور تتعقد

قالت لي لا تقلق لن يكون الامر سيء فقط لاذكرها

لم اعلم ما تفكر به زوجتي بقولها ولم تخبرني بشيء

بالمساء اخبرتني ان لدينا ضيوف وانا ظننت انها قد تواصلت مع سعيد وتهاني بعد انقطاعنا عنهم وفكرة ان نقلل اللقاء بهم او حتى إقامة علاقه معهم بالوقت الحالي وقد كنت اتعذر لسعيد عن كل الدعوات

تناولنا العشاء بلقاء مع تهاني وسعيد بأحد المطاعم بدعوة ان نقضي الوقت بمكان عام السهره كانت مسلية وزوجتي كانت تتوقع ليلة حاميه فقد لاحظت انها ارتدت كليوت سكسي شفاف مثلث يبرز شكل طيزها وكذلك ستيانتها كانت مثلثة تبرز تكويرة صدرها واستدارته وطراوته بالكاد تخفي حجم صدرها

وزوجتي خلال السهره قبل وصولنا الى المطعم كانت يبدو انها متحمسة وتسالني ان كان فستانها مناسب وان كان سيعجب سعيد وتهاني

وزوجتي تتوقع مجيء خالد رغم انها لم تسال عنه لكنها سالت من سيكون معنا الليلة فقد مضى على الرهان أسبوعين

لدى وصولنا الى المطعم كان سعيد وتهاني بانتظارنا حينما وصلنا قد حجزو غرفة خاصه بالمطعم وقد استقبلنا عامل المطعم ليرشدنا الى الحجز حيث يتواجد سعيد وزوجته وحالما وصلنا الى القسم كانت تهاني تبدو مثيرة بملابسها التي لم تكن تخفي فتنتها امام عامل المطعم وتجلس وقد بدى صدرها وفتحه فستانها تكشف جسدها وهي جالسه وساقها فوق الأخرى وقد بانت ساقها من فستانها القصير

لدى رؤيتنا لهم وقف سعيد حيث كان يجلس مقابل زوجته ليرحب بي ويصافحني ويحتضن زوجتي ويلتصق بها بقوة على انه مشتاق لرؤيتنا

سعيد لازال يريد ان يمثل دور العاشق وهو يراني ابتسم لاستقباله ويظن ان زوجتي لم تخبرني بما حدث

ويدعو زوجتي للجلوس بالمقعد المقابل لزوجته ليجلس هو بجانب زوجتي بمكانه مقابل زوجته لاجلس انا بجانب زوجته تهاني فاجلس مقابل زوجتي وزوجتي تصبح بجانبه قد اعتدنا ان نجلس بجانب زوجاتنا حيث يمكنه ان يتحسس زوجتي وانا اتحسس زوجته بمكان كهذا كلانا يرى كيف تبدو زوجاتنا بوجودنا معهم ومداعبتنا لهم

حتى ان مزاحنا اختلف ان اصبح سعيد ياكل من يد زوجتي او يلحس من نفس الحلوى والايسكريم التي تاكل منها كتحلية وهو يتذوق بلسانه

المداعبه كانت مثيرة ويبدو ان الجميع كان ينتظر ليلة مشتركة بيينا وكنا نحاول ان نمهد للامر هذا اللقاء كنا نخطط له من وقت ونتوقع ان نفتح العلاقه بين زوجاتنا

لم اكن كسعيد بمحاولة ان استعرض امام زوجته كما يفعل امام زوجتي فلا اجد وسيلة لافعل الامر امامه لكن تهاني كانت تحاول ان تغيض زوجها حينما يقوم بالتغزل بزوجتي ان تقوم هي بعمل حركات بلسانها وتقوم بقطع الحلى لي وتطعمني الحلوى بيدها كي أقوم بمص اصبعها

مع الوقت قد بدات تخلع زوجتي عبائتها لتجلس براحة اكثر حينما اصبحنا بالفرفة الخاصة اعتادت على وجودها وقد انبهر سعيد بفستان زوجتي وكيف ان ستيانتها كانت ترفع اثدائها وتضمها للاعلى لتبرز تكويره صدرها

فيصدر سعيد صوت ويقول لها كيف انها تبدو مثيرة ويريد ان يقفز فوق صدرها ساخرا من حجمه وطراوته

ويسالها ان كانت اختارت الفستان مخصوص للسهره

وهي تخبره انها ارتدت الليلة فقط وهو جديد

وقد بدا يتحسس فستانها ويخبرها كيف يبدو الفستان عليها جميل وقد اعجبه تصميم الفستان وفتحه الفستان الطويلة وهو يقول انها تجعل الفستان اكثر جمالا لان جسدها يتناسب معه وقد وضع أصابعه على طرف صدرها وهو يخبرها ان القماش ناعم وكيف انه يرسم على جسدها وكانت فرصته ليلمس صدرها حت بدا يحرك اصبعه على صدرها وقد بدات تهاني ان تجعل من الامر اثارة اكثر ولا يبدو ان سعيد يتحرش بزوجتي ونحن ننظر اليهم بصمت

فتشارك تهاني سعيد زوجها بقولها انها تحسد اختيار ملابسها وكيف انها تبدو مثيرة بها وتميل الى لتجعلني انظر ناحيتها وياخذ زوجها وقته مع زوجتي

وتبدي أيضا اعجابها بي باي شيء كانت تسال عن العطر او القميص وتتحدث عن لقائنا السابق

واخذت تخبرني انها ترغب بان نجتمع مجددا بمكان خاص كالاستراحة كما اقترحت انها رات مكان استجمام للكبل يمكن ان تأخذ زوجتي يوم للمساج وعلاج الكريمات والماء الساخن وووو

اعجبتني الفكرة وتحمست لها وهي تحرك يدها على صدري والى بطني لتحسس جسدي وهي تقول اننا نحتاج الى استرخاء وقد حركت اصابعها فوق ساقي وقد شعرت بملمس اصابعها على ساقي وهي تميل بكتفها الي

حينما نظرت ناحية زوجتي كان سعيد يميل ناحيتها ويبدو انه يعرض لها صور او فيديوات بجواله وهي تبتسم ربما بشيء مضحك فيها وتهز راسها موافقه على شيء يعرضه فيها

هذه المرة لم يكن يضع أصابعه فوق فستانها ليتحسس صدرها

بل ان كفه أصبحت اسفل صدرها وكانه يمسك بصدرها من اسفله ويجعل صدرها على كفه وهو يشعر بثقلة على يدها

ولم يكن تحسسه ولمسه لصدر زوجتي امر لا يريدني ان اراه وبدانا مرحلة الاعجاب باجساد زوجاتنا وهو يخبر زوجتي مازحا معها ان تعلم تهاني ما هو السر لجعل صدرها يكون بحجم صدرها

تهاني تبدي اعجابها بصدر زوجتي وتخبر زوجها انه لا يمكن ان تحصل النساء على صدر مشدود وجميل كزوجتي

وسعيد يوافقها ويحسدني على صدرها ويخبرني كم انا محظوظ كل يوم انام على هذه الوسادة

فتضحك زوجتي لمزاحه ولا يعجبها بنفس الوقت الوصف لكنه يعتذر لوصفه صدرها

وهو يقول انه لم يقصد وتحولت يده وكفه من حمل صدرها من اسفل صدرها الى ان يمسك بطرف فستانها من المنتصف مكان فتحه الفستان التي تعرض شكل صدرها المكور وهو يمسك باصابعه فستانها ليشده باصبعه ويجعل فتحه الفستان تتوسع

فيصبح شكل استدارة صدرها أوسع خط صدرها كهلال من اليمين واليسار

وقد لامس اصبعه طراوة صدر زوجتي

واراه وهو يضغط باصبعه على صدرها فيشعر كيف يدخل اصبعه بطراوة صدرها

تهاني تقول لزوجها هل تريد زبائن يرون جمالها ام ماذا ؟ لو فتح موظف الطعام علينا فسيجتمع كل الزبائن هنا

وهي تقول ضاحكة وزوجها يوافقها لكنه يخبرها ان ذلك يجعلها اكثر اثارة وفتنه وزجها اكثر سعادة حينما يرى كيف انها تلفت الانتباه

فتقول له تهاني ساخرة وبنفس الوقت تلمح ان السهره ستكون حاميه

اترك شيء حتى نعود ونكمل سهرتنا بشقتهم

وهي تغمز مازحه وتقول الا اذا كنت تريد ان ترانا نكمل سهرتنا مع عمال المطعم وانت تنتظر هنا

سعيد يرد بشكل ساخر ويمزح معها ولكنه يقول لها تلك فكرة جيدة ربما نعلم من يفوز انت ام سميرة

زوجته يعجبها التلميح وتقول حسب أي موهبه تقصد سميرة لديها موهبه خاصه لكنها لم تجرب موهبتي

كانت تنظر الي بابتسامه وهي تضع يدها فوق فخدي وتمسح اصابعها وقد تحسست ساقها أيضا وقد كشفت فستانها وافخادها وهي تجلس بجانبي لاشعر بطراوة فخدها

وقد سمحت لي بإدخال يدي بين افخادها كي المس فخدها ووسعت جلستها وفتحت ساقها كي تسمح ليدي ان اتحسس افخادها واصبحنا ننظر لبعضنا

حينما كان أيضا سعيد يجالس زوجتي

حينما سمعنا صوت باب القسم يطرق من قبل موظف المطعم ظننت انه اتى لياخذ طلبنا

لكنني رايت خلفه يقف خالد وسعيد يرحب به ويساله عن سبب تاخره

فقد كان سعيد اتفق على ان يلتقي به هنا واخبره بلقائنا ليشاركنا

زوجتي شعرت ببعض التوتر بالبداية فلم نرى خالد منذ تلك الليلة التي سهرنا فيها بالمسبح وهي تتذكر كيف انها قامت بمص زبه في ذلك اليوم

قام سعيد ليرحب به وقد احتضنه خالد ورحب بي ومد يده لي حينما وقفت تهاني ووقفت معها زوجتي كي لا تبقى جالسه في استقباله فسلمت تهاني على خالد فاقترب منها وقد وضع يده خلف ظهرها وضم طيزها بيده وشدها وهو يقول لها لازالت محتفظة بجمالك ورشاقتك

وهو يمد وجهه وشفته كانه يريد تقبيلها فتضع تهاني اصبعها على شفته وهي تقول له بدون قبلات

فيرد عليها انها قبلات اخويه

وتضحك عليه تهاني وهي تقول له انها لزوجها فقط يكفي يدك

ويترك خالد تهاني ليمد يده ليصافح زوجتي وقد شدها كما فعل مع تهاني الى حضنه وهو يقول لها لا يبدو ان احد اشتاق الي تجتمعون بدوني منذ اخر مرة اجتمعنا معا

وقد ضم زوجتي الى صدره والصق صدرها وقد كانت عينه على صدر زوجتي ويده خلف ظهرها وقد شد طيز زوجتي بكفه ليضمها ويمسك بطيزها فجعل أصابعه بين فلقتي طيز زوجتي

وكيف لي ان اتصرف وهو يتحسس طيز زوجتي بعد مص زوجتي له فكانت هذه تحية عابره

حينما اردنا ان نجلس معا

كان الطاولة مستديرة والمقعد نص دائرة للداخل فدخل حينها خالد وتقدم علينا لتجلس تهاني مكانها ويجعل سعيد زوجتي تجلس مكانها فيجلس سعيد بجانب زوجتي وانا بجانب زوجته وخالد بالمنتصف بين زوجاتنا

ويخبرنا خالد عن مغامراته ويتذكر سهرتنا بالاستراحة والمسبح انه لازال يتذكر تلك الليلة وهو ينظر لزوجتي ويسالها ان كانت لازالت تتذكر تلك الليلة

وزوجتي تنظر اليه وهي تعلم ما يقصد بالذكريات

وقد ابدى سعيد اعجابه بفساتين زوجاتنا بمكان عام وهو يمزح ان كانت زوجاتنا خرجن من البيت هكذا لكن تهاني ردت عليه ساخره بالطبع لا اننا فقط نخلع عبائتنا هنا

قال ذلك مؤسف والا كان الجميع اصبح سعيد برؤيتكم

وقد بدا يضع يده اسفل الطاولة ولا يخفي انه يقوم بتحسس فخد تهاني ويده الأخرى على زوجتي التي بدات تنظر الي انني اعلم ما يفعل خالد وقد قام بفتح افخادهما معا كي يوسعها ليدة وهو يحركها على افخادهما

حينها شعر سعيد أيضا بالاثارة وهو يرى منظر افخاد زوجتي وهو جالس بجانبها وخالد يقوم بوضع يده على افخاد زوجته وزوجتي بنفس الوقت

وقد وسع بين ساقها فجعلها تجلس مفتوحه الافخاد فوضع أيضا سعيد يده على فخد زوجتي الاخر وأصبحت زوجتي بين سعيد وخالد

واكمل خالد حديثه واسالته عنا وهو يميل بجسده على الطاولة ويداه اسفل الطاوله

تهاني قد شعرت بالاثارة أيضا وكانت تلتفت ناحيتي وتهمس لي لاقترب منها حينما رايت كيف ان وضع خالد راسه خلف تهاني بالقرب من راسها ورقبتها من الخلف وهو يهمس لها

حينما التفتت تهاني لخالد كان قريب من وجهها فقبلها بشفتها بسرعه وقد الصق شفتها بشفتها وكانها هي من قبلته وهل تلتفت اليه

وبعد ان شفط شفتها قال لها ساخرا كنت تقولي بدون قبلات لكن يبدو انك رغبت ان تجربي شفتي

قالت له تهاني انت من وضع راسه بوجهي والتصق بي

رد عليها لا يبدو ان شفتك كانت معترضه بدت قبله مشتركه ورطبة

ابتسمت له تهاني وهي تقول له تحلم

قال خالد انك تملكين شفة رطبة وطرية أتوقع ان سميرة أيضا شفتها احلا

نظر الى زوجتي ليطلب منها ان تجرب فرفضت زوجتي

لكنه قال لها لازلت أتذكر شفتك وقبلاتها لكن بمكان اخر

كان خالد يذكر زوجتي بمصها لزبه فلم ترفض ان تقبل شفته حينما مصت زبه

قالت له امر مختلف كنت أقوم بطلب من زوجي

وهو ينظر الي ويقول لها لا اظن ان احمد يمانع مجرد قبله اخويه

وهو يسالني اليس كذلك

ونظر لزوجتي وهو يقول لها كما فعلت تهاني زوجها لم يمانع

قال سعيد انك خدعتها والا لما فعلت ذلك

رد عليه خالد لا يبدو انها توقفت عن تقبيل وقد شعرت بطعم الفراولة من شفتها

وسال زوجتي فقط لثواني كما الاستراحة هل تتذكري لم اطلب سوى ثواني

تهاني كانت تذكر زوجتي وتقول لخالد ثواني وكانت عشر دقائق

رد عليها خالد انا طلبت ثواني هي ارادت ان تقدم خدمه اضافيه

ونظر لزوجتي وهو يقول لها ما رايك فقط لثواني لن يختلف الامر عن السابق

نظرت الي وكانها تطلب الاذن ليقبل شفتها امامي

ونظرت اليه ولم يعطها فرصه لتقرر فرايته يقبلها بعنف حتى ان وجه زوجتي بالبداية أبدت انها لا تريد وانها مجبره واغمضت عينها وكانها ترفض قبلته

لكنها بعد ذلك ظلت مكانها وهو يحرك شفته على شفة زوجتي وهي تغمض عينها وتضع يدها على صدره وكانها تريده ان يتوقف

ومرت لحظات وانا انظر لزوجتي واتوقع انها ستتمنع او تمر الثواني وينتهي الامر

حينما رايت زوجتي قد بدات تتخذر من قبلته وأصبحت ملامح وجهها المشدودة الى مرتخيه وقد سمحت لشفته ان يمتص شفتها وقد رايت كيف انه جعل شفته على شفتها وقد وسع فتحه شفة زوجتي لتستجيب لشفته

واصبح يقلب شفته بشفة زوجتي وكان المنظر مثيرا واصبحنا نرى كيف ان زوجتي تستجيب لقبله وملامحها يبدو انها قد ذابت بين يديه

وهو يمسك باكتافها كانت زوجتي تتوقع ليلة مثيرة وكانت تشعر بالاثارة والمحنه قبل وصولنا لهنا وكان هناك أفكار مشتركة بما نتوقع الليلة حدوثه

لكن وجود خالد بالبداية ظننا افسد السهره لكنها يبدو برؤيتها لخالد كانت تشعر بالمحنه والشهوة اكثر من رؤيتها لسعيد

ولم يقاوم خالد أيضا الشعور بصدر زوجتي حينما مد يده لصدرها واعتصر صدرها بكفه

وزوجتي لازالت تضع يدها على صدرة بالبداية كانت تضع قبضتها على صدره وكانها تحاول ان تبعده

لكن بعد ذلك أصبحت تضع كفها على صدره وقد استجابت لقبلته وانا اره كيف يمتص شفة زوجتي وقد انقطع نفسها بعد توقف عن تقبيلها أبعدت شفتها عنه وقد سال لعابه من فمها وهي تسحب نفس لصدرها بعد ان انقطع بسبب قبلته

فسال تهاني ان كانت تظن انه لا يجيد التقبيل

ويبتسم لتهاني وزوجتي لا تحاول ان تنظر ناحيتي وقد حاولت ان تعدل من ملابسها بعد ان تحسس صدرها وقد جعل فستانها يتوسع ليكشف صدرها بسبب يده

تهاني أبدت انبهارها وهي تقول لا تعلم ان كان خالد يجيد التقبيل ام ان زوجتي محترفه

فيرد عليها خالد ان يوافق ان زوجتي افضل شفه وتجيد استخدام شفتها بكل مكان

زوجتي كانت تمص شفتها اما انها تخفي رطوبة قبلته على شفتها او انها تمتص لعابه من شفتها

فقال سعيد ليجعل المحاولة والتجربة مسلية ليخرج عنا الهدوء والتوتر

ويقول دوري الان

وزوجته ترمي عليه قطع من الزيتون من الصحن السلطة على مزاحه

خالد القى دعابه وكانه يضع شروط الليلة على الأزواج ان لا يقتربو من زوجاتهم كي يشعرو بقيمتهم ويزيد اشتياقهم

وكان تهاني وافقت على دعابه خالد لتقول لزوجها ربما الليلة ستحرم مني

رد عليها سعيد لو وافقت على الشرط اذا انا سانام مع احمد بشقته وتنامي لوحدك انت

فالقت تهاني دعابه وهل ستكون انت وخالد واحمد مع سميرة يالها من سهره كبيرة

سعيد يستغل مزاح زوجته ليقول لها انه لا يمانع واحمد لن يمانع

وكانه يسالني ان كنت موافق على ضيافته

فادعيت انني لم افهم قصده وانا أقول له انت مرحب بك يوجد لدينا غرفة إضافية لو طردت من بيتك

خالد يرد بالمثل ويقول ان الفكرة جيدة ان نسهر ونجتمع كلنا لكن لن انام برفقة سعيد اذا كان هناك مكان اخر بغرفتكم

وهو يضحك ويمزح معنا

حينما اتى مضيف المطعم لرؤية طلباتنا كان قد طرق الباب لنسمح له بالدخول

فرد عليه خالد ان يتفضل ففتح الباب ووجد ان زوجاتنا غير متسترات ولا يرتدين عبائتهم والوضع بالمكان منفتح ويرى كيف ان فستان زوجي فاحش وصدرها نص عاري

وبنفس الوقت ينظر الى خالد يجلس وسط زوجاتنا ويلتصق بهن

فسال مقدمة الخدمه عن طلبنا وهو يختلس النظر الى زوجاتنا وقد لاحظ انهن يرتدين ملابس قصيرة وان خالد يتحسس افخادهن وهو ينظر للقائمة ليختار لنا وجبه ويطيل النظر الى القائمة والموظف يكاد ينفجر من منظر صدر زوجتي وجسدها وهو لا يعلم كيف يجلسن النساء وسط ثلاث رجال ولا يعلم من زوجه من فقد كانت تهاني مع زوجها قبل مجيئنا الان يرى تهاني بجانبي

وسعيد بجانب زوجتي التي راها العامل معي لدى دخولنا المكان

الان خالد يجلس وسطهن وزوجاتنا ليس برفقة ازواجهم بالمكان

الامر كان مثير لي وقد شعرت بالهيجان مجرد التفكير بالامر وشكل المنظر

فينتهي من اختيار الطلب ويصرف المضيف ليكمل حديثه معنا ويغيب العامل لياتي بالطلبات

لنكمل سهرتنا ونتعشى تلك الليلة بالمطعم وانا انظر لزوجتي وهي تشرب او تاكل الطعام بشفتها وتمضغ الطعام امام خالد الذي اثارة منظر زوجاتنا وهن يتناولن الطعام

وقد شعر الجميع بالحرارة من المكان والوضع ولم يعد يتحمل الانتظار ليقترح خالد ان نكمل سهرتنا بالشقة لنجلس على راحتنا ونرحل من المطعم وقد كان الاختيار ان نذهب الى شقتي لانها اكثر سعه بالمجلس وراحة



 
  • عجبني
  • حبيته
  • جامد
التفاعلات: Menna magdy, ابوصقر, bbaadd2010 و 23 آخرين
الخطة



حينما ذهبنا للمطعم اختار لنا قسم العوائل المغلق لترتاح زوجاتنا بعيدا عن انظار الزبائن حولنا ان نجلس بجلسة مستقله

وقد جلس سعيد بجانب زوجتي وزوجته بالجهه المقابلة بجانبي

وقد كشفت تهاني مقدمة صدرها وفستانها اثناء جلوسنا

حينما اتى مقدم الطلبات بدى انه يرحب بهم بحرارة حتى انه نادى تهاني باسمها وهو يسالهم مر وقت طويل عن اخر زيارة لهم

وسعيد يخبره عني اننا ضيوف لديهم

وهو يعلق ان ضيوفهم على العين والراس وهم بخدمتنا

وقد كان يبتسم وهو ينظر لسعيد وهو يجلس بجانب زوجتي وانا اجلس بجانب زوجته ويبدو انه غير متعجب من الامر خاصة وان تهاني لم تكن تخفي جسدها وتفتح عبائتها له

ويترك القائمة ويخبرنا ان نختار ويعود لنا لاحقا ويرى طلبنا

فيسالنا سعيد عن ما نرغب تناوله

وتهاني تمزح مع زوجها وتقول له ربما تشعر الان انني لا افسد عليك السهره بالتحدث الكثير ...

وهي تلمح له عن اثارتها لمقدم الطعام

وهو يقول لها انت نجمعة السهره فخليل مقدم الطعام دائما يقول عنك ذلك

قالت له هو فقط ماذا عن احمد هل تظن انني نجمة السهره

قلت لها نعم انتما تبدوان جميلتان الليلة ولا نريد ان نعكر المزاج

وسعيد أيضا يقول لها انه اسف عن تصرفه ورفعه صوته عليها كي لا تتحدث عن أمور تعكر بها أجواء السهره

قالت له تهاني المهم انت مرتاح وسميرة ليست منزعجه أيضا من الحديث عن أمور تفسد أجواء الليلة

فترد زوجتي لا بالطبع ..لكنني ظننت اننا لا نريد ان نتدخل بحياتك الخاصة ربما أمور خاصه لا تريدي ان نتحدث عنها وربما زوجي بالغ بالسؤال بامور خاصه

فردت عليها تهاني لابأس لا عليك

وتهاني كانت تسال زوجتي ان كانت بدات تجرب مع زوجها أمور جديدة او تخطط لاي مناسبة يسافرو فيها

فردت عليها زوجتي اننا بالكاد نجلس معا طوال الأسبوع أكون بعيدا عنها بالعمل والمساء لا نقضي وقت طويل معا لكن فرصة اجتماعنا معكم هو شيء يجدد ويخرجنا من الروتين

فقالت لها صحيح

فارادت ان تمزح معها تهاني وتخبرها انها محظوظه بزوجها وهو محظوظ بك جمال كما انك تمتعيه بامور كثير ...

وسخرت لها وهي تقول للأسف لا يمكنني ان فعل واتعلم مثلك

قالت لها زوجتي وهي تعلم انها تلمح حول مص زوجتي لزب خالد

فقالت لها كان ذلك غريبا ان افعل ذلك امامكم لكن اظن اننا اصبحنا نتعلم ولم يكن الامر سوى تجربة اظن ان زوجي ربما نادم عليها

قالت لها تهاني اظن ان احمد يثق بك كثيرا ومن الجيد انه يشعر بالفخر انك تملكين موهبه لا يملكها احد قد حاولت مرارا لكني لا يمكنني ان افعل مثلك

فردت زوجتي ان الحديث عن الامر يجعلها تشعر بالخجل

ضحكت تهاني كانها تسخر ان زوجتي تخجل لكنها أبدت انها تصدقها

وهي تتغزل بها ان زوجها يحسدها على جمالها وجسدها وانها تتمنى ان تملك صدر بجمالها مشدود بهذا الشكل وانها حاولت ان تمارس تمارين لرفع الصدر وتتناول اطعمه تزيد من حجمه كذلك تقوم بتدليك مستمر له لكن ليس كل النساء لهم هذه الميزه الطبيعيه بدون أي مواد او عمليات او كريمات لهن اثداء كبيرة ومستديره

فردت عليها زوجتي انها أيضا تبدو مثيرة وصدرها جميل وبارز

لكن تهاني ترد عليها انها ليست كمثل جسدها

فسخرت زوجتي انت أيضا تملكين حوض جميل ومؤخرة رفيعه

وزوجتي تعلق انها تتمنى ان تملك مثلها فهي تملك مؤخرة مسطحه مقارنة بها

سعيد كان يتباهي انه من كان له الفضل بجمال مؤخرتها وحجمها

فقالت له تهاني انك متباهي انها لا تتوسع وتكبر بسببه

وهو يقول لها انه لولا ممارسة المستمرة وقوته لما أصبحت مستديره بهذا الشكل ورفيعه

فردت عليه تهاني بجراة ان احمد يبدو افضل منك لولا انه يخجل من ان يسعترض به امامكم فكان يبدو كبيرا حتى وهو مرتخي

فغزت تهاني لزوجتي وهي تسالها اليس ذلك صحيح اعلم اننا كنا نسترق النظر وهم بالاستراحه لهم واظن ان زوجك يمتعك به

فردت علي زوجتي انه يناسبها وكل زوجه ترتاح مع زوجها اكثر

فترد تهاني على زوجها ان عليه ان يكون قنوع بما يملك فكل زوجه لها ميزات واحمد محروم من زوجته أيضا

رد عليها زوجها محروم من لديه مثل زوجته كيف يكون محروم

فقالت تهاني لزوجتي عليك ان تمتعي زوجك بما يريد أيضا وتوسع المنطقة الخلفيه

ردت عليها زوجتي انني أحاول ان البي ما يريد لكن صعب انني بالكاد يمكنني ان اقضي حاجتي كيف بإدخال شيء به لا اعلم كيف الرجال يحبون هذه المنطقة

فرد سعيد ان النساء حينما يجربون أيضا يعشقونها

وهو يمازح زوجتي انها تحتاج الى خبره ويمكنه ان يساعدها بها

وتهاني تقول له زوجها يساعدها

وهو يقول لزوجته ربما سميرة تحتاج خبرتك وتعطيهم نصائح وخبريها وتشجعيها فهي ربما تخشى التجربة

وتهاني تمازح زوجها وتقول له ربما يحتاج احمد لمعرفة كيف يجرب أيضا

فكان الوضع حرجا الحديث حول اطياز زوجاتنا

وسعيد لا يحاول ان يلمح ان نجرب زوجاتنا بشكل مباشر لكنه قال ان الامر يحتاج الى صبر ومداعبه مستمرة وانها تحتاج الى وقت طويل لكن النتيجة ستكون مرضية للزوجين شرط ان يكون الطرفين مرتاحين لها

وهو يقول ان احمد ربما يملك طول وراس مدبب يساعد على مداعبه ويكون اسهل

وزوجته وليس راس مفلطح

وهي تضحك على زوجها وشكل راس زبه

لكنه يرد عليها لكنه جعلك تحبيه

زوجتي يبدو انها بدات تشعر بالاثارة من الحديث وتصور ازبارنا واطيازهم

حينما عاد الموظف مقدم الطعام ليسالنا ان كنا اخترنا كان قد انتظر وسعيد لازال ينظر للقائمة ويختار

ويجعل الموظف ينتظر حينما كانت زوجتي قد كشفت أيضا صدرها وفتحت عبائتها ولم تتوقع عودته وهي تريد ان تسحب عبائتها لتغطي عنه فتحه العبائة وصدرها البارز منه

لكن الامر بنفس الوقت اثارها فتركت يدها لتتركه ينظر الى أجساد زوجاتنا

وسعيد ينظر للقائمة ليختار لنا من قائمة الطعام بعض المشويات والمقبلات

وزوجتي تنظر للرجل يقف فوق راسهما وعينه على صدرها

ويبدو ان الامر اثارها فتركت عبائتها مفتوحه حتى انها ازاحت يدها بجنبها كي لا يغطي فتحه الصدر وشكله

فياخذ الموظف الطلب ويذهب

وتهاني تبتسم وتقول ان الموظف لابد انه سيهتم بالطلب هذه المرة فقد حصل على بقشيش وهو يناظر لسميرة

وانا كمن اريد ان اثير غيرتي زوجتي وأقول لتهاني انه حظى بفاكهتين مثمرتين حمراوتين

وبنفس الوقت كنت انظر لفستانها واشير لصدرها

سعيد يقول ان الموظف سيخبر زملائه الان ربما نرى خدمه خاصه لدى تقديمهم الطلب

كان سعيد يتصفح حجوزات السينما ليختار فيلم فكان فيلم الرعب الجديد وهو يخبرنا عن وقت العرض

فاخبرته انا انني لا افضل أفلام الرعب الجديدة وتصيبني بالصداع ربما فيلم اخر وان موعده متأخر وانني افكر ان احضر فيلم اخر

فقلب سعيد قائمة فكان هناك فيلم يبدا بعد ربع ساعه حينما فيلم الرعب يبدا بعد اكثر من ساعه ونص

فوافقت تهاني ان ندخل نحن الفيلم الحالي ليمكنها ان تتسوق بعد الفيلم وزوجتي تكون مع سعيد

وهي تسالني ان كان يناسبني مشاهدة فيلم كوميدي وارافقها

فوافقت كي لا تذهب للفيلم لوحدها

فكان هناك وقت ضيق واخبرتني ان علينا ان نذهب الان للصالة ونترك زوجتي وسعيد لوحدهم وتخبرهم اننا سنتابع الفيلم ونذهب للتسوق

فكان سعيد موافقا جدا للفكرة

ويرانا ونحن نترك المطعم وانا اسير خلف تهاني

التي كانت منذ ان خرجنا من المكان واخذت وقتها بالتجوال بالمجمع

وبعد ذلك اخبرتني انها لا ترغب ان تتابع الفيلم وهي تخبرني ان نذهب لشقتها الان

فكان تلك دعوه لها ان اقضي وقت معها بدون زوجها

وهي تقول لي انهم سيقضون وقت طويل ولن يعودو الى بعد ثلاث ساعات لدينا متسع من الوقت لا نريد ان نضيعه داخل السينما

وهي تبتسم لي كي أوافق ان اصاحبها للشقتها

وهي تخبرني ان نكمل ما بداناه بالمطبخ

وعلمت انها تشعر بالمحنه وربما خططت ان نكون لوحدنا بهذا الوقت وفرصتنا

حينما عدنا الى الشقة رافقت تهاني الى الباب

وقد طلبت مني ان ادخل للصالة وانتظرها

وبعد ذلك قدمت لي العصير البارد وهي تقول انها تفضل ان نبقى الوقت هنا فلدينا وقت طويل لنعود اليهم

وتسالني ان كان افضل من ازعاج السينما ان ابقى معها وانها ستحضر لي الشاي لحين ان يعود زوجها مع زوجتي

رأيت انها تريد ان نبقى معنا وهي تبتسم لي ابتسامة الرضى لوجودي معها

فلم امانع ان لا نعود للسينما وهي تلمح ان هناك وقت طويل

فقلت نعم لابأس

وهي تعتذر عن أسلوب زوجها معي بمقاطعتنا الحديث

وانا أقول لها انا اعتذر ربما سعيد لا يريد ان اتحدث عن حياتكم الخاصة

فأبدت انه لا يعجبها ان يتحدث عن أي شيء منذ زواجهما فهو يفضل ان يفكر بما يملك ويشتري ويسهر ولا يسال عن أمور عنها فهو لا يحب تعقيد الحياة

قلت لها ربما لا يريدك ان تشعري وتفكري بشيء

فقالت لي ان الشخص الذي يهتم يسال ويفتح لك صدره ويفكر بك

قلت لها سعيد هو أسلوبه من تعرفت عليه منذ زمن بعيد يحب ان يكون مرحا طوال الوقت ربما لا يعجبني أحيانا

قالت لي هو يحب التملك أيضا فهو يغار من خالد

انا لم اعلم بما يغير

وانا أقول لها لم يغير هل يغار من خالد بسببك لا يعجبه ما يقوله لك

قالت لي انه يغير من خالد بسبب زوجتك

قلت ولم يغير بسبب زوجتي ولديه زوجه بجمالك لم يغار فعلاقتي مع زوجتي لا تتاثر بحياتنا بسبب خالد

فاخبرتني انه يغير من خالد لان زوجتك تعطيه اهتمام اكثر منه

فقلت لها ان خالد لا يميز أي نساء امامه فلا يفرق لديه احد ولا يعني انه يميز فهو لا يلاحظ جمالك وفتنتك

قالت لي وهي تتدلل لي ان كنت اراها كما أقول

قلت لها نعم

حينما اخبرتني انها ستقوم بتبديل ملابسها بسبب التسوق لانها تشعر انها متعرقة

تركتني انتظرها وانا أحاول ان اشغل وقتي بجوال حول ما قالت حول غيرة سعيد من خالد وانه ينافسه على زوجتي

كانت تهاني قد اخذت وقت حتى انني سمعت صوت الحمام وعلمت انها كانت دخلت لتستحم

وانا اتخيلها تحت الماء والماء يرش على جسدها حتى ان صوت الماء كان مسموع لدرجة انها تركت باب غرفتها مفتوح

ربما لأتجرا لأقوم وانظر اليها لكن لم يكن لدي الجرأة ان افهم ان كانت تقصد ذلك فبقيت مكاني لحين انتهت

ومرت بضع دقائق حينما وقفت تهاني امام الباب لتقف واراها ببشرتها النظرة وساقها الطويلة وافخادها العريضة

فقد ارتدت ملابس مثيرة من الستان الخفيف الناعم مفتوح يعرض صدرها واكتافها العارية وافخادها وهي تقف تستعرض بجسدها

وتبتسم لي وتسال ان كان يعجبني الفستان وانها كانت تنتظر ان تعرضه لي

ظللت انظر اليها وانا لا اكاد اسمع ما تقول من جمال جسدها وبشرتها الطرية وافخادها

تقدمت وجلست بجانبي وهي تقول انها تتذكر وقت الذي قضيناه بالمطبخ ذلك اليوم واننا الان لوحدنا لن نشغل تفكيرنا بأحد

فكانت تجلس بجانبي وتحسس ساقي وانا اشم رائحة جسدها وعطرها وتمسح على صدري باشتياق

وهي تخبرني انها افضل شيء ان لا نجعل احد رقيب لنا وفرصة ان نقضي وقت معا

وهي تتدلل لي ان لم يكن الفستان يعجبني او انها لا تبدو به جميلة

قلت لها بالعكس ان الفستان يبدو عليك جميلا وانت تبدين مثيرة

فقالت وماذا أيضا ؟

واقتربت بشفتها ووجها لوجهي وهي تمسح على صدري وقد لامست كفها صدري وتحسست داخل جسدي

وانا كنت بنفس الوقت استند بكفي على ساقها ووضعت يدي على فخدها

وهي تقول لي ان لا نفكر بهم الليلة ربما سعيد يقضي وقت الان لم نضيع الوقت بالتفكير بهم

وهي تسالني ان كان سعيد اعجبه مص زوجتي لزبه

فلم اعلم كيف ارد عليها ان كانت تسال او تشك او تعلم

فردت علي اعلم ان سبب زيارته وحده اليكم كان ينتظر ان تقدم له زوجتك ما قدمته لخالد وحينما رايتهما كيف ينظرون لبعضهم علمت ما حدث وصارحته ان استمتع مع زوجتك وهو اخبرني انها فقط مصت له زبه

فقلت لها ليس بالامر المهم كان تحدي اخر فقط

قالت مممم

وهي تمسح فوق بنطلوني وتقول لي انها اعجبها كيف داعب جسدها المرة السابقة باصابعه وانها شعرت بالمحنه أيضا من ادخالي اصابعي بطيزها وانها تريد ان تقدم لي خدمه كما فعلت زوجتي

فقلت لها لا داعي لذلك اعلم انك لا تحبي ان تقومي بذلك

فادخلت يدها للبنطلون وهيتقول يبدو انه مستعد وبدا يشعر بحرارة أيضا

تنهدت من لمسه اصابعها وهي تحاول إدخالها الى داخل البنطلون لتمسك بزبي

فبدات تسحب البنطلون ويدها فوق البوكسر تحسس انتصاب زب وقد كنت اسمع صوت أنفاسها وهي تقترب بشفتها مني وقد بدات انا أيضا اضع يدي فوق صدرها فاتحسس جسدها وهي تجلس بجانبي فاخرجت اهه صغيرة

بعدها الصقت شفتها بشفتي فبدات اقبلها وقد تبللت شفتها وامتصصت شفتها وشعرت بطراوة شفتها ورطوبته وطعم شفتها الطرية بين شفتي وانفاسها تخرج من فمها فاشعر بحرارة الهواء من فمها بوجهي وامتص شفتها والحس شفتها بلساني كان ملمس جسدها الطري ورائحة جسدها تفوح بشكل مثير ومغري

وقد قبلت رقبتها وقد امسكت براسي وهي تشعر بالاثارة لتقبيلي لها

همهمت وهي تمسك بزبي وقد اخرجته من البوكسر

وهي تقول لي ساجعلك ترى كيف انني تعلمت أيضا

فجلست بين ركبتي وفتحت ساقي لتسحب البنطلون وتمسك بيدها زبي وتشمه وتقرب راسها لزبي وتمسحه فوق وجهها وهي تقول انها انتظرت هذه اللحظة لابد ان زوجتي تعلمت بسبب طعمه

اخذت تحرك زبي بيدها وللحظة ظننت انني كان لابد ان اغتسل لو علمت انها ستفعل ذلك

فبدات تقبل راس زبي وتمسك به بيدها

وتضع انفها وتفرك زبي بخدها وشفتها قبل ان تقوم بتحريكه فوق شفتها

فبدات تخرج لسانها لتقبله وتحرك لسانها على قمة راس زبي

فشعرت بطراوة شفتها على راس زبي وقد أدخلت راسه بشفتها وبدات تمص راس زبي دون ان تقوم بمصه

ان طراوة شفتها يختلف عن مص زوجتي لزبي فشفتها كبيرة وهي تقوم بشفط راس زبي بدون ان تقوم بمصه شعور مختلف

ربما انها لم تتعلم المص او انها تحب ان تمص وتشفط راس الزب بدون ان تدخله بفمها

كانت كمن يشفط مصاصه ويحاول ان يتذوق حلاوتها

جعلني ذلك اشعر بشعور كهربائي ينفض بدني وكانها تشفط هواء من فتحه راس زبي

حتى أخرجت لسانها لتلحس ظهر زبي من فوق لاسفل وقد بللته حتى سال على خصيتي

وانزلت راسها لتلحس خصيتي وتنظفها من لعابها وتعود وتحرك لسانها لتلحس زبي للاعلى حتى وصلت الى راسه

بدات اصدر أصوات ممممم اووووفففففف وانا اتغزل بمصها واخبرها كم ان شفتها مثيرة

وقد أدخلت زبي بفمها وهي تبتلعه وتنظر الي وقد برز حجم زبي بخدها وهي تحركه داخل فمها واشعر بلسانها واشعر بحرارته

لم يبدو انها كما تقول انها لا تحب الجنس الفموي

فما تقوم به ليس كمص زوجتي لزبي لكن بشكل مختلف وهي تضغط على راس زبي بطريقة مصاصة الأطفال بمصها براس المصاصة

يجعلني اشعر بتدفق عصارة زبي وتخرج لتلحس سائل من زبي

وتفتح فمها لتخرج لسانها وتقوم بلعقه

وتعيد مصه وتدخله هذه المرة داخل فمها الى اعمق مسافة تصل لها

امسكت براسها واسحبتها الي كي أقوم بتقبيلها وانا امسك بخصرها لارفعها الى جسدي والصق صدري بصدرها ويدي تمسك بخصرها واتحسس طيزها الطرية العريضة

فاتوقف عن تقبيلها واطلب منها ان تجلس على الكنب وانا اخبرها اريد ان امتعها وتقبيل جسدها

فاكمل تقبيلي لها واقوم بتقبيل رقبتها وابدا تقبيل صدرها ولحس صدرها وعض حلمتها التي تصلبت وتذوقت طعم بشرتها وصدرها الطري بيدي ولساني ونزلت الى بطنها لاحرك لساني على بطنها حتى وصلت الى سرتها فكانت سرتها عميقة وغائرة مستديرة حفرة يمكنني ان اغوص بلساني وانا ادخل لساني كانني انيك سرتها بلساني

جسد تهاني مثيرا وهي كانت تحب مداعبتي لجسدها وانها لم تتصور ان يلحس احد جسدها وسرتها وبطنها بهذا الشكل وان كل جزء منها مثير

وقد ذكرت اسم زوجها حيث ان ذكر اسمه تجعلني غير مرتاح بان اعاشرها وهي تتحدث عن زوجها

لكنها كانت تخبرني ان زوجها لا يقوم بلحس جسدها كما افعل وانه يحب الجنس المباشر والمص والنيك

لكنها لم تشعر ان للجنس هكذا اثارة

وقد ارتعش جسدها لمجرد انني الحس جسدها وبطنها وقد تبلل بنطنها من لعابي وقد كنت أقوم بعمل مساح لبطنها وانا أقوم بتقبيله ولحسه

ان طراوة بطنها وكيف تذوب بيدي كان اكثر الأمور التي احبها بلمسها والشعور بها باصابعي ان اعتصر بطنها وبطنها يبدو كالعجينه يمكنني ان المسها واتحسسها واعتصرها باصابعي

حينما نزلت براسي لاشم رائحة كليوتها ورائحة الكريم التي مسحت جسدها والصابون فقد كان كليوتها شفاف من السلك

وكان هناك شعيرات لكسها لكنها بدت انها خفيفة

حينما وضعت انفي فوق كليوتها لاشم رائحته واندخلت انفي بين افخادها

كانت رائحة كليوتها او كسها منعش يمكنك ان تشم رائحته ولزوجه السائل منه

حاولت سحب كليوتها لاكشف عن اسفله وارى شكل كسها

فقامت تساعدني دون ان ترفع راسها وتنظر الي فلم نكن ننظر لانفسنا ولا اعلم لماذا

نحن نبدو اكثر جراة ونحن نقبل بعضنا مغمضين اعيننا

او أقوم بتقبيلها ولحس جسدها وهي نائمة على ظهرها مغمضة العينين لتعيش اللحظات معي

ربما الاعين تجعلنا نشعر ان كل شخص له زوجه وزوج

فلا انظر اليها كزوجه صاحبي او تنظر الي انها صديقة زوجتي رغم انفتاح العلاقة بيننا لكن علاقتي مع تهاني لم تكن لتصل الى مرحلة اننا نفكر ان نحاول ان نجرب الجنس او فكرت انها ربما تفكر ان تعاشرني وتفضلني على احد ربما خالد بزبه الكبير او زوجها

لكنها بدت انها تحب الجنس الهاديء فكل لمسه لي كانت تتنهد وتشد من شفتها وتضع يدها خلف راسها لتتماسك لحظات النشوة

ولم تكن يبدو انها تمثل او تدعي فكانها لم تجرب من قبل ان يلحس احد افخادها ويحرك لسانه على جسدها

فيبدو ان الجنس فقط هو ايلاج الزب بكسها فقط وربما العنف

يبدو ان زوجتي كانت عكسها فحينما جربت زوجتي العنف يبدو انها وجدت له متعه خاصة

وتهاني بنيك زوجها لها من الطيز وعشقها لنيك الطيز هو أسلوب حياة لها انه ينيكها بطيزها

فتحول الجنس بينهما امتاع بالعنف والالم اكثر من الرومانسية بالجنس

انا أحببت ان اخذ وقت أطول بامتاعها قبل ان افكر بتفريغ شهوتي

حينما كشفت كسها كانني فتحت نافذة واتت منها نسمة هواء بروائحها

فقد شممت رائحة كسها الناعم وشفة كسها الطويلة وقد تركت فوق كسها شعر خفيف بالكاد يمكن ان امسكه بيدي على شكل مربع فقط لمنطقة فوق الكس

حينما كان كسها ناعما ومحلوقا بالكامل وفتحه كسها احمر مفتوحه وبارزه للخارج

كنت احرك انفي فوق كسها والعب بشفراته قبل ان أقوم بلحسها

وهي تمسك براسي لتدفعني لالحس كسها

فبدات احرك لساني لكسها

بدون ان ادخله فقط احركه من الخارج واداعب كسها بلساني وقد سال كسها بلساني وخرج مادة بلساني من كسها

بدات اتذوق رحيق كسها الناعم وطعمه

فوسعت كسها باصبعي كي انظر الى داخل كسها الأحمر وابدا ادخل لساني بعمق كسها

فارتعش جسدها لمجرد لحس كسها وانا ادخل لساني واحركة بشكل دائري داخل كسها واشعر بشفرات كسها بلساني وامتص شفرات كسها بشفتها فاقوم بشدها بشفتي فاصدر صوت مصها وسحبها

فتشد بشعري وانا استمر بلحس كسها لاطول وقت فارتعش جسدها وقد شعرت بطعم كسها وقد انزلت من سائلها بفمي من المحنه والشهوة التي وصلت لها

فتوقفت عن لحس كسها وهي تحاول ان تستمع طاقتها لترفع جسدها بعد ان انتفض جسدها من لحس كسها

وتتنهد وهي تقول لي انها لم تجرب جنس الفموي بهذا الشكل من قبل

ورفعت جسدي وهي تنظر الي بنظرة شهوة وعشق لاستقبل شفتها واقبلها وامسك بصدرها من جديد وقد نمت فوقها فوق الكنبه

ففتحت افخادها لانام بين افخادها واضع جسدي بين افخادها لاحرك زبي بين افخادها فيلامس كسها وقد امسكت باصابعي وانا اقبلها دون ان تنظر الى زبي يدها فبدات تضعه فوق كسها وتحكه

وتقول لي نيكني الان ارجوك اريد ان اشعر به بكسي

أصبحت احرك زبي فوق كسها الرطب واغرزه بين احشائها فوضعت يدها خلف ظهري وهي تتاوة اووووهههه اووووو اممممسسس

زبك ناعم وقوي

بدا يدخل زبي وكان زبي يختلف عن راس زب زوجها العريض فكان زبي اقرب الى راس حربة مما يجعله يدخل بكل سلاسة وانسياب الى كسها

ولدي طول يجعله يدخل الى ابعد مكان داخل كسها

فامتص كسها زبي بطريقة مثيرة وهي تدفعني من ظهري لاتحرك بجسدي كي احرك زبي بكسها

ان كسها بدى انه ضيق مقارنه بكس زوجتي ربما ان طيزها أوسع بسبب نيك سعيد لطيزها اكثر من كسها او ان طول زب سعيد وعرضه يدخل لكسها لكنه لا يبدو انه يدخله الى اعماقها او له طول

اصبح كسها مليئا بسؤائلها

وقد اغرق زبي وشعرت برطوبة على زبي وبروده بسبب انها اغرقت كسها فكانت السؤائل تجعل زبي يشعر ببروده حينما يبتل بمائها واخرجه فاشعر انه اغرق من كسها

واستمريت من نيك كسها وهي بدات تحتضنني بقوة لصدرها وكانها تريد ان اخفف من نيكها بعد ان قذفت شهوتها

وحينما شعرت بالراحة اخبرتني ان أقوم لتنام فوقي لجعلني انا مرتاح وهي تجلس فوقي

فقمت من فوقها وساعدتني لانام فوق الكنب على ظهري

وفتحت ساقها لتضعها فوقي

وتجلس فوق زبي

فجلس ببطيء لتشعر به وهو يدخل داخل كسها

وتنظر الى زبي كيف يدخل بكسها وهي توسع كسها بيدها وانا أرى كيف يدخل في فتحة كسها وبدا تجلس عليه حتى دخل كله بكسها

بعد ذلك بدات تقوم ببطيء وتجلس مرة أخرى في كل مرة ترى كيف يدخل بكسها ويغوص بكسها

حتى بدات تشعر بحرارته وتتحرك بشكل اسرع

وهي تصدر أصوات اهاات شهوة وتنام بصدرها فوق صدري واشعر بطراوة جسدها وانا اضع يدي خلفها والمس طيزها الغريضة لديها طيز عريضة وممتلئة وطرية واحرك اصابعي على طيزهاف واسعها بيدي وانا احرك جسدي ليدخل زبي معه حركتها

وضعت فمي على صدرها لامص صدرها واعضها

اصبحنا نتحرك معا وانا امص صدرها وهي تمسك براسي وتراني كيف امص صدرها وهي تتحدث معي كطفل يمص صدر وهي تقول لي مص صدري اممم اممم

للحظات كانت الأجواء رومانسية وهادئة بيينا ونحن نعيش لحظات لا يشاركنا احد فيها

لكن ما حدث جعلني لا اعلم ما افعل

حينما سمعت صوت الباب شقة يفتح

وانا انيكها وهي فوقي

ولم اعلم ما افعل وانا اسمع صوت الباب والقادم

فلا يمكنني رفعها بسرعه وهي فوقي تتناك ولا تنظر او تسمع الصوت حينما سحبتها من فوقي

ونظرت الى ناحية الشخص القادم فرايت سعيد يقف عند المدخل وينظر الينا وانا ارفع تهاني من فوقي واحاول ان اغطي نفسي من رؤيته لنا

رغم انه لم يكن يبدي مفاجئة من رؤيتنا

حتى انه كان ينظر الى زوجته بنص ابتسامه

وقد لاحظت ان زوجتي كانت تقف خلف سعيد وهي تنظر الينا وترى انني انيك تهاني بهذه الوضعيه

وتسمع تهاني لازالت لا تعلم ان سعيد وزوجتي ينظرون الينا وتقول لي لماذا توقفت ارجوك ...لا تتوقف

حينما رفعت راسها وكان يغطي وجهها شعرها

فرفعت شعرها بيدها لتنظر الى زوجها يقف وينظر اليها

وهو يقول كلمات لم اتوقعها

يبدو ان الفيلم لم يعجبك فاكملتم السهره هنا

كانت تهاني قد قامت من فوقي...او بالأحرى ان جعلتها تقوم من فوقي

ولم يكن يبدو عليها المفاجاة أيضا وهي تمسك بملابسها لتضعها فوق صدرها وتغطي صدرها كانها تتستر من زوجها وزوجتي وهم ينظرون اليها

حينما انا امسكت بمخده ووضعتها فوق زبي لاغطي جسدي من اللحظة

وهو يبتسم لي ويقول لا داعي للخوف لم يكن يفترض ان نعود مبكرا لكن يبدو ان الامر كان طويلا بينكم

زوجتي أيضا لم تكن تتوقع رؤيتي ويبدو انه الامر كان مخطط بين تهاني وسعيد ان يجعلو زوجتي تراني وانا انيك زوجته

ولم يمر وقت توقع مشاهدتهم للفيلم فلا يبدو انهم دخلو السينما أيضا وانتظر ليلحق بنا فلم تمر ساعتين من الوقت

فيبدو انه اتى وهو يريد ان يعلم ان فعلت زوجته

او انهما خططا للامر

فقد بدى هو هادئا جدا وابتسامته كانه ابتسامه شخص قد حصل على ما يريد وان الخطة له وزوجته نجحت رغم انني لم اصدق ان تكون زوجته قد مثلت معي المعاشرة فقد بدت شهوانيه معي وشهوتها بدت طبيعيه لم تدعي الشهوة

ربما اعجبها الجنس رغم ان الامر كان مخطط ربما انها تجيد التحايل لتجعل زوجتي تراني وانا انيك زوجته

زوجتي كانت ملامحها غير مصدقة رغم العلاقة المفتوح هبيينا لكنني لم اكن افكر بنيك امراة غيرها وقد كانت دائما تسالني ان كنت اريد ان انيك غيرها وانا دائما افضلها على النساء

وسعيد يبدو انه أراد ان يكسر حاجز بيينا بان يكون هناك تحرش او جنس ناعم ويريد ان يجعل الامر واضح بيينا

ظلت زوجتي صامته وهي تنظر الينا وانا لا اكاد اجد ما أقوله سوى انها ترى ما كان يحدث

ولا ما تفكر فيه او يجول بخاطرها ورايها بما حدث

فكانت تلك لحظة قد قامت تهاني لتتركنا مع زوجتي وتذهب لتغطي جسدها

وانا ابقى أرى زوجتي بنظرتها الي وانا انيك تهاني ومنظرنا

ليكون ذلك صفحة لما يحدث بالمستقبل
الاسلوب رائع والقصه جميله
 
  • عجبني
التفاعلات: ghostking و Looka
لكم تحياتى
الخطة



حينما ذهبنا للمطعم اختار لنا قسم العوائل المغلق لترتاح زوجاتنا بعيدا عن انظار الزبائن حولنا ان نجلس بجلسة مستقله

وقد جلس سعيد بجانب زوجتي وزوجته بالجهه المقابلة بجانبي

وقد كشفت تهاني مقدمة صدرها وفستانها اثناء جلوسنا

حينما اتى مقدم الطلبات بدى انه يرحب بهم بحرارة حتى انه نادى تهاني باسمها وهو يسالهم مر وقت طويل عن اخر زيارة لهم

وسعيد يخبره عني اننا ضيوف لديهم

وهو يعلق ان ضيوفهم على العين والراس وهم بخدمتنا

وقد كان يبتسم وهو ينظر لسعيد وهو يجلس بجانب زوجتي وانا اجلس بجانب زوجته ويبدو انه غير متعجب من الامر خاصة وان تهاني لم تكن تخفي جسدها وتفتح عبائتها له

ويترك القائمة ويخبرنا ان نختار ويعود لنا لاحقا ويرى طلبنا

فيسالنا سعيد عن ما نرغب تناوله

وتهاني تمزح مع زوجها وتقول له ربما تشعر الان انني لا افسد عليك السهره بالتحدث الكثير ...

وهي تلمح له عن اثارتها لمقدم الطعام

وهو يقول لها انت نجمعة السهره فخليل مقدم الطعام دائما يقول عنك ذلك

قالت له هو فقط ماذا عن احمد هل تظن انني نجمة السهره

قلت لها نعم انتما تبدوان جميلتان الليلة ولا نريد ان نعكر المزاج

وسعيد أيضا يقول لها انه اسف عن تصرفه ورفعه صوته عليها كي لا تتحدث عن أمور تعكر بها أجواء السهره

قالت له تهاني المهم انت مرتاح وسميرة ليست منزعجه أيضا من الحديث عن أمور تفسد أجواء الليلة

فترد زوجتي لا بالطبع ..لكنني ظننت اننا لا نريد ان نتدخل بحياتك الخاصة ربما أمور خاصه لا تريدي ان نتحدث عنها وربما زوجي بالغ بالسؤال بامور خاصه

فردت عليها تهاني لابأس لا عليك

وتهاني كانت تسال زوجتي ان كانت بدات تجرب مع زوجها أمور جديدة او تخطط لاي مناسبة يسافرو فيها

فردت عليها زوجتي اننا بالكاد نجلس معا طوال الأسبوع أكون بعيدا عنها بالعمل والمساء لا نقضي وقت طويل معا لكن فرصة اجتماعنا معكم هو شيء يجدد ويخرجنا من الروتين

فقالت لها صحيح

فارادت ان تمزح معها تهاني وتخبرها انها محظوظه بزوجها وهو محظوظ بك جمال كما انك تمتعيه بامور كثير ...

وسخرت لها وهي تقول للأسف لا يمكنني ان فعل واتعلم مثلك

قالت لها زوجتي وهي تعلم انها تلمح حول مص زوجتي لزب خالد

فقالت لها كان ذلك غريبا ان افعل ذلك امامكم لكن اظن اننا اصبحنا نتعلم ولم يكن الامر سوى تجربة اظن ان زوجي ربما نادم عليها

قالت لها تهاني اظن ان احمد يثق بك كثيرا ومن الجيد انه يشعر بالفخر انك تملكين موهبه لا يملكها احد قد حاولت مرارا لكني لا يمكنني ان افعل مثلك

فردت زوجتي ان الحديث عن الامر يجعلها تشعر بالخجل

ضحكت تهاني كانها تسخر ان زوجتي تخجل لكنها أبدت انها تصدقها

وهي تتغزل بها ان زوجها يحسدها على جمالها وجسدها وانها تتمنى ان تملك صدر بجمالها مشدود بهذا الشكل وانها حاولت ان تمارس تمارين لرفع الصدر وتتناول اطعمه تزيد من حجمه كذلك تقوم بتدليك مستمر له لكن ليس كل النساء لهم هذه الميزه الطبيعيه بدون أي مواد او عمليات او كريمات لهن اثداء كبيرة ومستديره

فردت عليها زوجتي انها أيضا تبدو مثيرة وصدرها جميل وبارز

لكن تهاني ترد عليها انها ليست كمثل جسدها

فسخرت زوجتي انت أيضا تملكين حوض جميل ومؤخرة رفيعه

وزوجتي تعلق انها تتمنى ان تملك مثلها فهي تملك مؤخرة مسطحه مقارنة بها

سعيد كان يتباهي انه من كان له الفضل بجمال مؤخرتها وحجمها

فقالت له تهاني انك متباهي انها لا تتوسع وتكبر بسببه

وهو يقول لها انه لولا ممارسة المستمرة وقوته لما أصبحت مستديره بهذا الشكل ورفيعه

فردت عليه تهاني بجراة ان احمد يبدو افضل منك لولا انه يخجل من ان يسعترض به امامكم فكان يبدو كبيرا حتى وهو مرتخي

فغزت تهاني لزوجتي وهي تسالها اليس ذلك صحيح اعلم اننا كنا نسترق النظر وهم بالاستراحه لهم واظن ان زوجك يمتعك به

فردت علي زوجتي انه يناسبها وكل زوجه ترتاح مع زوجها اكثر

فترد تهاني على زوجها ان عليه ان يكون قنوع بما يملك فكل زوجه لها ميزات واحمد محروم من زوجته أيضا

رد عليها زوجها محروم من لديه مثل زوجته كيف يكون محروم

فقالت تهاني لزوجتي عليك ان تمتعي زوجك بما يريد أيضا وتوسع المنطقة الخلفيه

ردت عليها زوجتي انني أحاول ان البي ما يريد لكن صعب انني بالكاد يمكنني ان اقضي حاجتي كيف بإدخال شيء به لا اعلم كيف الرجال يحبون هذه المنطقة

فرد سعيد ان النساء حينما يجربون أيضا يعشقونها

وهو يمازح زوجتي انها تحتاج الى خبره ويمكنه ان يساعدها بها

وتهاني تقول له زوجها يساعدها

وهو يقول لزوجته ربما سميرة تحتاج خبرتك وتعطيهم نصائح وخبريها وتشجعيها فهي ربما تخشى التجربة

وتهاني تمازح زوجها وتقول له ربما يحتاج احمد لمعرفة كيف يجرب أيضا

فكان الوضع حرجا الحديث حول اطياز زوجاتنا

وسعيد لا يحاول ان يلمح ان نجرب زوجاتنا بشكل مباشر لكنه قال ان الامر يحتاج الى صبر ومداعبه مستمرة وانها تحتاج الى وقت طويل لكن النتيجة ستكون مرضية للزوجين شرط ان يكون الطرفين مرتاحين لها

وهو يقول ان احمد ربما يملك طول وراس مدبب يساعد على مداعبه ويكون اسهل

وزوجته وليس راس مفلطح

وهي تضحك على زوجها وشكل راس زبه

لكنه يرد عليها لكنه جعلك تحبيه

زوجتي يبدو انها بدات تشعر بالاثارة من الحديث وتصور ازبارنا واطيازهم

حينما عاد الموظف مقدم الطعام ليسالنا ان كنا اخترنا كان قد انتظر وسعيد لازال ينظر للقائمة ويختار

ويجعل الموظف ينتظر حينما كانت زوجتي قد كشفت أيضا صدرها وفتحت عبائتها ولم تتوقع عودته وهي تريد ان تسحب عبائتها لتغطي عنه فتحه العبائة وصدرها البارز منه

لكن الامر بنفس الوقت اثارها فتركت يدها لتتركه ينظر الى أجساد زوجاتنا

وسعيد ينظر للقائمة ليختار لنا من قائمة الطعام بعض المشويات والمقبلات

وزوجتي تنظر للرجل يقف فوق راسهما وعينه على صدرها

ويبدو ان الامر اثارها فتركت عبائتها مفتوحه حتى انها ازاحت يدها بجنبها كي لا يغطي فتحه الصدر وشكله

فياخذ الموظف الطلب ويذهب

وتهاني تبتسم وتقول ان الموظف لابد انه سيهتم بالطلب هذه المرة فقد حصل على بقشيش وهو يناظر لسميرة

وانا كمن اريد ان اثير غيرتي زوجتي وأقول لتهاني انه حظى بفاكهتين مثمرتين حمراوتين

وبنفس الوقت كنت انظر لفستانها واشير لصدرها

سعيد يقول ان الموظف سيخبر زملائه الان ربما نرى خدمه خاصه لدى تقديمهم الطلب

كان سعيد يتصفح حجوزات السينما ليختار فيلم فكان فيلم الرعب الجديد وهو يخبرنا عن وقت العرض

فاخبرته انا انني لا افضل أفلام الرعب الجديدة وتصيبني بالصداع ربما فيلم اخر وان موعده متأخر وانني افكر ان احضر فيلم اخر

فقلب سعيد قائمة فكان هناك فيلم يبدا بعد ربع ساعه حينما فيلم الرعب يبدا بعد اكثر من ساعه ونص

فوافقت تهاني ان ندخل نحن الفيلم الحالي ليمكنها ان تتسوق بعد الفيلم وزوجتي تكون مع سعيد

وهي تسالني ان كان يناسبني مشاهدة فيلم كوميدي وارافقها

فوافقت كي لا تذهب للفيلم لوحدها

فكان هناك وقت ضيق واخبرتني ان علينا ان نذهب الان للصالة ونترك زوجتي وسعيد لوحدهم وتخبرهم اننا سنتابع الفيلم ونذهب للتسوق

فكان سعيد موافقا جدا للفكرة

ويرانا ونحن نترك المطعم وانا اسير خلف تهاني

التي كانت منذ ان خرجنا من المكان واخذت وقتها بالتجوال بالمجمع

وبعد ذلك اخبرتني انها لا ترغب ان تتابع الفيلم وهي تخبرني ان نذهب لشقتها الان

فكان تلك دعوه لها ان اقضي وقت معها بدون زوجها

وهي تقول لي انهم سيقضون وقت طويل ولن يعودو الى بعد ثلاث ساعات لدينا متسع من الوقت لا نريد ان نضيعه داخل السينما

وهي تبتسم لي كي أوافق ان اصاحبها للشقتها

وهي تخبرني ان نكمل ما بداناه بالمطبخ

وعلمت انها تشعر بالمحنه وربما خططت ان نكون لوحدنا بهذا الوقت وفرصتنا

حينما عدنا الى الشقة رافقت تهاني الى الباب

وقد طلبت مني ان ادخل للصالة وانتظرها

وبعد ذلك قدمت لي العصير البارد وهي تقول انها تفضل ان نبقى الوقت هنا فلدينا وقت طويل لنعود اليهم

وتسالني ان كان افضل من ازعاج السينما ان ابقى معها وانها ستحضر لي الشاي لحين ان يعود زوجها مع زوجتي

رأيت انها تريد ان نبقى معنا وهي تبتسم لي ابتسامة الرضى لوجودي معها

فلم امانع ان لا نعود للسينما وهي تلمح ان هناك وقت طويل

فقلت نعم لابأس

وهي تعتذر عن أسلوب زوجها معي بمقاطعتنا الحديث

وانا أقول لها انا اعتذر ربما سعيد لا يريد ان اتحدث عن حياتكم الخاصة

فأبدت انه لا يعجبها ان يتحدث عن أي شيء منذ زواجهما فهو يفضل ان يفكر بما يملك ويشتري ويسهر ولا يسال عن أمور عنها فهو لا يحب تعقيد الحياة

قلت لها ربما لا يريدك ان تشعري وتفكري بشيء

فقالت لي ان الشخص الذي يهتم يسال ويفتح لك صدره ويفكر بك

قلت لها سعيد هو أسلوبه من تعرفت عليه منذ زمن بعيد يحب ان يكون مرحا طوال الوقت ربما لا يعجبني أحيانا

قالت لي هو يحب التملك أيضا فهو يغار من خالد

انا لم اعلم بما يغير

وانا أقول لها لم يغير هل يغار من خالد بسببك لا يعجبه ما يقوله لك

قالت لي انه يغير من خالد بسبب زوجتك

قلت ولم يغير بسبب زوجتي ولديه زوجه بجمالك لم يغار فعلاقتي مع زوجتي لا تتاثر بحياتنا بسبب خالد

فاخبرتني انه يغير من خالد لان زوجتك تعطيه اهتمام اكثر منه

فقلت لها ان خالد لا يميز أي نساء امامه فلا يفرق لديه احد ولا يعني انه يميز فهو لا يلاحظ جمالك وفتنتك

قالت لي وهي تتدلل لي ان كنت اراها كما أقول

قلت لها نعم

حينما اخبرتني انها ستقوم بتبديل ملابسها بسبب التسوق لانها تشعر انها متعرقة

تركتني انتظرها وانا أحاول ان اشغل وقتي بجوال حول ما قالت حول غيرة سعيد من خالد وانه ينافسه على زوجتي

كانت تهاني قد اخذت وقت حتى انني سمعت صوت الحمام وعلمت انها كانت دخلت لتستحم

وانا اتخيلها تحت الماء والماء يرش على جسدها حتى ان صوت الماء كان مسموع لدرجة انها تركت باب غرفتها مفتوح

ربما لأتجرا لأقوم وانظر اليها لكن لم يكن لدي الجرأة ان افهم ان كانت تقصد ذلك فبقيت مكاني لحين انتهت

ومرت بضع دقائق حينما وقفت تهاني امام الباب لتقف واراها ببشرتها النظرة وساقها الطويلة وافخادها العريضة

فقد ارتدت ملابس مثيرة من الستان الخفيف الناعم مفتوح يعرض صدرها واكتافها العارية وافخادها وهي تقف تستعرض بجسدها

وتبتسم لي وتسال ان كان يعجبني الفستان وانها كانت تنتظر ان تعرضه لي

ظللت انظر اليها وانا لا اكاد اسمع ما تقول من جمال جسدها وبشرتها الطرية وافخادها

تقدمت وجلست بجانبي وهي تقول انها تتذكر وقت الذي قضيناه بالمطبخ ذلك اليوم واننا الان لوحدنا لن نشغل تفكيرنا بأحد

فكانت تجلس بجانبي وتحسس ساقي وانا اشم رائحة جسدها وعطرها وتمسح على صدري باشتياق

وهي تخبرني انها افضل شيء ان لا نجعل احد رقيب لنا وفرصة ان نقضي وقت معا

وهي تتدلل لي ان لم يكن الفستان يعجبني او انها لا تبدو به جميلة

قلت لها بالعكس ان الفستان يبدو عليك جميلا وانت تبدين مثيرة

فقالت وماذا أيضا ؟

واقتربت بشفتها ووجها لوجهي وهي تمسح على صدري وقد لامست كفها صدري وتحسست داخل جسدي

وانا كنت بنفس الوقت استند بكفي على ساقها ووضعت يدي على فخدها

وهي تقول لي ان لا نفكر بهم الليلة ربما سعيد يقضي وقت الان لم نضيع الوقت بالتفكير بهم

وهي تسالني ان كان سعيد اعجبه مص زوجتي لزبه

فلم اعلم كيف ارد عليها ان كانت تسال او تشك او تعلم

فردت علي اعلم ان سبب زيارته وحده اليكم كان ينتظر ان تقدم له زوجتك ما قدمته لخالد وحينما رايتهما كيف ينظرون لبعضهم علمت ما حدث وصارحته ان استمتع مع زوجتك وهو اخبرني انها فقط مصت له زبه

فقلت لها ليس بالامر المهم كان تحدي اخر فقط

قالت مممم

وهي تمسح فوق بنطلوني وتقول لي انها اعجبها كيف داعب جسدها المرة السابقة باصابعه وانها شعرت بالمحنه أيضا من ادخالي اصابعي بطيزها وانها تريد ان تقدم لي خدمه كما فعلت زوجتي

فقلت لها لا داعي لذلك اعلم انك لا تحبي ان تقومي بذلك

فادخلت يدها للبنطلون وهيتقول يبدو انه مستعد وبدا يشعر بحرارة أيضا

تنهدت من لمسه اصابعها وهي تحاول إدخالها الى داخل البنطلون لتمسك بزبي

فبدات تسحب البنطلون ويدها فوق البوكسر تحسس انتصاب زب وقد كنت اسمع صوت أنفاسها وهي تقترب بشفتها مني وقد بدات انا أيضا اضع يدي فوق صدرها فاتحسس جسدها وهي تجلس بجانبي فاخرجت اهه صغيرة

بعدها الصقت شفتها بشفتي فبدات اقبلها وقد تبللت شفتها وامتصصت شفتها وشعرت بطراوة شفتها ورطوبته وطعم شفتها الطرية بين شفتي وانفاسها تخرج من فمها فاشعر بحرارة الهواء من فمها بوجهي وامتص شفتها والحس شفتها بلساني كان ملمس جسدها الطري ورائحة جسدها تفوح بشكل مثير ومغري

وقد قبلت رقبتها وقد امسكت براسي وهي تشعر بالاثارة لتقبيلي لها

همهمت وهي تمسك بزبي وقد اخرجته من البوكسر

وهي تقول لي ساجعلك ترى كيف انني تعلمت أيضا

فجلست بين ركبتي وفتحت ساقي لتسحب البنطلون وتمسك بيدها زبي وتشمه وتقرب راسها لزبي وتمسحه فوق وجهها وهي تقول انها انتظرت هذه اللحظة لابد ان زوجتي تعلمت بسبب طعمه

اخذت تحرك زبي بيدها وللحظة ظننت انني كان لابد ان اغتسل لو علمت انها ستفعل ذلك

فبدات تقبل راس زبي وتمسك به بيدها

وتضع انفها وتفرك زبي بخدها وشفتها قبل ان تقوم بتحريكه فوق شفتها

فبدات تخرج لسانها لتقبله وتحرك لسانها على قمة راس زبي

فشعرت بطراوة شفتها على راس زبي وقد أدخلت راسه بشفتها وبدات تمص راس زبي دون ان تقوم بمصه

ان طراوة شفتها يختلف عن مص زوجتي لزبي فشفتها كبيرة وهي تقوم بشفط راس زبي بدون ان تقوم بمصه شعور مختلف

ربما انها لم تتعلم المص او انها تحب ان تمص وتشفط راس الزب بدون ان تدخله بفمها

كانت كمن يشفط مصاصه ويحاول ان يتذوق حلاوتها

جعلني ذلك اشعر بشعور كهربائي ينفض بدني وكانها تشفط هواء من فتحه راس زبي

حتى أخرجت لسانها لتلحس ظهر زبي من فوق لاسفل وقد بللته حتى سال على خصيتي

وانزلت راسها لتلحس خصيتي وتنظفها من لعابها وتعود وتحرك لسانها لتلحس زبي للاعلى حتى وصلت الى راسه

بدات اصدر أصوات ممممم اووووفففففف وانا اتغزل بمصها واخبرها كم ان شفتها مثيرة

وقد أدخلت زبي بفمها وهي تبتلعه وتنظر الي وقد برز حجم زبي بخدها وهي تحركه داخل فمها واشعر بلسانها واشعر بحرارته

لم يبدو انها كما تقول انها لا تحب الجنس الفموي

فما تقوم به ليس كمص زوجتي لزبي لكن بشكل مختلف وهي تضغط على راس زبي بطريقة مصاصة الأطفال بمصها براس المصاصة

يجعلني اشعر بتدفق عصارة زبي وتخرج لتلحس سائل من زبي

وتفتح فمها لتخرج لسانها وتقوم بلعقه

وتعيد مصه وتدخله هذه المرة داخل فمها الى اعمق مسافة تصل لها

امسكت براسها واسحبتها الي كي أقوم بتقبيلها وانا امسك بخصرها لارفعها الى جسدي والصق صدري بصدرها ويدي تمسك بخصرها واتحسس طيزها الطرية العريضة

فاتوقف عن تقبيلها واطلب منها ان تجلس على الكنب وانا اخبرها اريد ان امتعها وتقبيل جسدها

فاكمل تقبيلي لها واقوم بتقبيل رقبتها وابدا تقبيل صدرها ولحس صدرها وعض حلمتها التي تصلبت وتذوقت طعم بشرتها وصدرها الطري بيدي ولساني ونزلت الى بطنها لاحرك لساني على بطنها حتى وصلت الى سرتها فكانت سرتها عميقة وغائرة مستديرة حفرة يمكنني ان اغوص بلساني وانا ادخل لساني كانني انيك سرتها بلساني

جسد تهاني مثيرا وهي كانت تحب مداعبتي لجسدها وانها لم تتصور ان يلحس احد جسدها وسرتها وبطنها بهذا الشكل وان كل جزء منها مثير

وقد ذكرت اسم زوجها حيث ان ذكر اسمه تجعلني غير مرتاح بان اعاشرها وهي تتحدث عن زوجها

لكنها كانت تخبرني ان زوجها لا يقوم بلحس جسدها كما افعل وانه يحب الجنس المباشر والمص والنيك

لكنها لم تشعر ان للجنس هكذا اثارة

وقد ارتعش جسدها لمجرد انني الحس جسدها وبطنها وقد تبلل بنطنها من لعابي وقد كنت أقوم بعمل مساح لبطنها وانا أقوم بتقبيله ولحسه

ان طراوة بطنها وكيف تذوب بيدي كان اكثر الأمور التي احبها بلمسها والشعور بها باصابعي ان اعتصر بطنها وبطنها يبدو كالعجينه يمكنني ان المسها واتحسسها واعتصرها باصابعي

حينما نزلت براسي لاشم رائحة كليوتها ورائحة الكريم التي مسحت جسدها والصابون فقد كان كليوتها شفاف من السلك

وكان هناك شعيرات لكسها لكنها بدت انها خفيفة

حينما وضعت انفي فوق كليوتها لاشم رائحته واندخلت انفي بين افخادها

كانت رائحة كليوتها او كسها منعش يمكنك ان تشم رائحته ولزوجه السائل منه

حاولت سحب كليوتها لاكشف عن اسفله وارى شكل كسها

فقامت تساعدني دون ان ترفع راسها وتنظر الي فلم نكن ننظر لانفسنا ولا اعلم لماذا

نحن نبدو اكثر جراة ونحن نقبل بعضنا مغمضين اعيننا

او أقوم بتقبيلها ولحس جسدها وهي نائمة على ظهرها مغمضة العينين لتعيش اللحظات معي

ربما الاعين تجعلنا نشعر ان كل شخص له زوجه وزوج

فلا انظر اليها كزوجه صاحبي او تنظر الي انها صديقة زوجتي رغم انفتاح العلاقة بيننا لكن علاقتي مع تهاني لم تكن لتصل الى مرحلة اننا نفكر ان نحاول ان نجرب الجنس او فكرت انها ربما تفكر ان تعاشرني وتفضلني على احد ربما خالد بزبه الكبير او زوجها

لكنها بدت انها تحب الجنس الهاديء فكل لمسه لي كانت تتنهد وتشد من شفتها وتضع يدها خلف راسها لتتماسك لحظات النشوة

ولم تكن يبدو انها تمثل او تدعي فكانها لم تجرب من قبل ان يلحس احد افخادها ويحرك لسانه على جسدها

فيبدو ان الجنس فقط هو ايلاج الزب بكسها فقط وربما العنف

يبدو ان زوجتي كانت عكسها فحينما جربت زوجتي العنف يبدو انها وجدت له متعه خاصة

وتهاني بنيك زوجها لها من الطيز وعشقها لنيك الطيز هو أسلوب حياة لها انه ينيكها بطيزها

فتحول الجنس بينهما امتاع بالعنف والالم اكثر من الرومانسية بالجنس

انا أحببت ان اخذ وقت أطول بامتاعها قبل ان افكر بتفريغ شهوتي

حينما كشفت كسها كانني فتحت نافذة واتت منها نسمة هواء بروائحها

فقد شممت رائحة كسها الناعم وشفة كسها الطويلة وقد تركت فوق كسها شعر خفيف بالكاد يمكن ان امسكه بيدي على شكل مربع فقط لمنطقة فوق الكس

حينما كان كسها ناعما ومحلوقا بالكامل وفتحه كسها احمر مفتوحه وبارزه للخارج

كنت احرك انفي فوق كسها والعب بشفراته قبل ان أقوم بلحسها

وهي تمسك براسي لتدفعني لالحس كسها

فبدات احرك لساني لكسها

بدون ان ادخله فقط احركه من الخارج واداعب كسها بلساني وقد سال كسها بلساني وخرج مادة بلساني من كسها

بدات اتذوق رحيق كسها الناعم وطعمه

فوسعت كسها باصبعي كي انظر الى داخل كسها الأحمر وابدا ادخل لساني بعمق كسها

فارتعش جسدها لمجرد لحس كسها وانا ادخل لساني واحركة بشكل دائري داخل كسها واشعر بشفرات كسها بلساني وامتص شفرات كسها بشفتها فاقوم بشدها بشفتي فاصدر صوت مصها وسحبها

فتشد بشعري وانا استمر بلحس كسها لاطول وقت فارتعش جسدها وقد شعرت بطعم كسها وقد انزلت من سائلها بفمي من المحنه والشهوة التي وصلت لها

فتوقفت عن لحس كسها وهي تحاول ان تستمع طاقتها لترفع جسدها بعد ان انتفض جسدها من لحس كسها

وتتنهد وهي تقول لي انها لم تجرب جنس الفموي بهذا الشكل من قبل

ورفعت جسدي وهي تنظر الي بنظرة شهوة وعشق لاستقبل شفتها واقبلها وامسك بصدرها من جديد وقد نمت فوقها فوق الكنبه

ففتحت افخادها لانام بين افخادها واضع جسدي بين افخادها لاحرك زبي بين افخادها فيلامس كسها وقد امسكت باصابعي وانا اقبلها دون ان تنظر الى زبي يدها فبدات تضعه فوق كسها وتحكه

وتقول لي نيكني الان ارجوك اريد ان اشعر به بكسي

أصبحت احرك زبي فوق كسها الرطب واغرزه بين احشائها فوضعت يدها خلف ظهري وهي تتاوة اووووهههه اووووو اممممسسس

زبك ناعم وقوي

بدا يدخل زبي وكان زبي يختلف عن راس زب زوجها العريض فكان زبي اقرب الى راس حربة مما يجعله يدخل بكل سلاسة وانسياب الى كسها

ولدي طول يجعله يدخل الى ابعد مكان داخل كسها

فامتص كسها زبي بطريقة مثيرة وهي تدفعني من ظهري لاتحرك بجسدي كي احرك زبي بكسها

ان كسها بدى انه ضيق مقارنه بكس زوجتي ربما ان طيزها أوسع بسبب نيك سعيد لطيزها اكثر من كسها او ان طول زب سعيد وعرضه يدخل لكسها لكنه لا يبدو انه يدخله الى اعماقها او له طول

اصبح كسها مليئا بسؤائلها

وقد اغرق زبي وشعرت برطوبة على زبي وبروده بسبب انها اغرقت كسها فكانت السؤائل تجعل زبي يشعر ببروده حينما يبتل بمائها واخرجه فاشعر انه اغرق من كسها

واستمريت من نيك كسها وهي بدات تحتضنني بقوة لصدرها وكانها تريد ان اخفف من نيكها بعد ان قذفت شهوتها

وحينما شعرت بالراحة اخبرتني ان أقوم لتنام فوقي لجعلني انا مرتاح وهي تجلس فوقي

فقمت من فوقها وساعدتني لانام فوق الكنب على ظهري

وفتحت ساقها لتضعها فوقي

وتجلس فوق زبي

فجلس ببطيء لتشعر به وهو يدخل داخل كسها

وتنظر الى زبي كيف يدخل بكسها وهي توسع كسها بيدها وانا أرى كيف يدخل في فتحة كسها وبدا تجلس عليه حتى دخل كله بكسها

بعد ذلك بدات تقوم ببطيء وتجلس مرة أخرى في كل مرة ترى كيف يدخل بكسها ويغوص بكسها

حتى بدات تشعر بحرارته وتتحرك بشكل اسرع

وهي تصدر أصوات اهاات شهوة وتنام بصدرها فوق صدري واشعر بطراوة جسدها وانا اضع يدي خلفها والمس طيزها الغريضة لديها طيز عريضة وممتلئة وطرية واحرك اصابعي على طيزهاف واسعها بيدي وانا احرك جسدي ليدخل زبي معه حركتها

وضعت فمي على صدرها لامص صدرها واعضها

اصبحنا نتحرك معا وانا امص صدرها وهي تمسك براسي وتراني كيف امص صدرها وهي تتحدث معي كطفل يمص صدر وهي تقول لي مص صدري اممم اممم

للحظات كانت الأجواء رومانسية وهادئة بيينا ونحن نعيش لحظات لا يشاركنا احد فيها

لكن ما حدث جعلني لا اعلم ما افعل

حينما سمعت صوت الباب شقة يفتح

وانا انيكها وهي فوقي

ولم اعلم ما افعل وانا اسمع صوت الباب والقادم

فلا يمكنني رفعها بسرعه وهي فوقي تتناك ولا تنظر او تسمع الصوت حينما سحبتها من فوقي

ونظرت الى ناحية الشخص القادم فرايت سعيد يقف عند المدخل وينظر الينا وانا ارفع تهاني من فوقي واحاول ان اغطي نفسي من رؤيته لنا

رغم انه لم يكن يبدي مفاجئة من رؤيتنا

حتى انه كان ينظر الى زوجته بنص ابتسامه

وقد لاحظت ان زوجتي كانت تقف خلف سعيد وهي تنظر الينا وترى انني انيك تهاني بهذه الوضعيه

وتسمع تهاني لازالت لا تعلم ان سعيد وزوجتي ينظرون الينا وتقول لي لماذا توقفت ارجوك ...لا تتوقف

حينما رفعت راسها وكان يغطي وجهها شعرها

فرفعت شعرها بيدها لتنظر الى زوجها يقف وينظر اليها

وهو يقول كلمات لم اتوقعها

يبدو ان الفيلم لم يعجبك فاكملتم السهره هنا

كانت تهاني قد قامت من فوقي...او بالأحرى ان جعلتها تقوم من فوقي

ولم يكن يبدو عليها المفاجاة أيضا وهي تمسك بملابسها لتضعها فوق صدرها وتغطي صدرها كانها تتستر من زوجها وزوجتي وهم ينظرون اليها

حينما انا امسكت بمخده ووضعتها فوق زبي لاغطي جسدي من اللحظة

وهو يبتسم لي ويقول لا داعي للخوف لم يكن يفترض ان نعود مبكرا لكن يبدو ان الامر كان طويلا بينكم

زوجتي أيضا لم تكن تتوقع رؤيتي ويبدو انه الامر كان مخطط بين تهاني وسعيد ان يجعلو زوجتي تراني وانا انيك زوجته

ولم يمر وقت توقع مشاهدتهم للفيلم فلا يبدو انهم دخلو السينما أيضا وانتظر ليلحق بنا فلم تمر ساعتين من الوقت

فيبدو انه اتى وهو يريد ان يعلم ان فعلت زوجته

او انهما خططا للامر

فقد بدى هو هادئا جدا وابتسامته كانه ابتسامه شخص قد حصل على ما يريد وان الخطة له وزوجته نجحت رغم انني لم اصدق ان تكون زوجته قد مثلت معي المعاشرة فقد بدت شهوانيه معي وشهوتها بدت طبيعيه لم تدعي الشهوة

ربما اعجبها الجنس رغم ان الامر كان مخطط ربما انها تجيد التحايل لتجعل زوجتي تراني وانا انيك زوجته

زوجتي كانت ملامحها غير مصدقة رغم العلاقة المفتوح هبيينا لكنني لم اكن افكر بنيك امراة غيرها وقد كانت دائما تسالني ان كنت اريد ان انيك غيرها وانا دائما افضلها على النساء

وسعيد يبدو انه أراد ان يكسر حاجز بيينا بان يكون هناك تحرش او جنس ناعم ويريد ان يجعل الامر واضح بيينا

ظلت زوجتي صامته وهي تنظر الينا وانا لا اكاد اجد ما أقوله سوى انها ترى ما كان يحدث

ولا ما تفكر فيه او يجول بخاطرها ورايها بما حدث

فكانت تلك لحظة قد قامت تهاني لتتركنا مع زوجتي وتذهب لتغطي جسدها

وانا ابقى أرى زوجتي بنظرتها الي وانا انيك تهاني ومنظرنا

ليكون ذلك صفحة لما يحدث بالمستقبل
لكم تحياتى
 
  • عجبني
التفاعلات: melar و ghostking
تحي
دق الحديد وهو حامي

لم ينتظر سعيد بعد ان اكتشف انني نكت زوجته او بالأحرى حينما خطط وزوجته ان يجعل الأمور على المكشوف لانه يريد ان ينيك زوجتي ويحاول ان يجد وسيلة لكسر الحواجز الجنسية بيننا

بالبداية كان يرسل رسائل ترحيب ليبين لي انه متقبل نيكي لزوجته واننا نحتاج الى زيارة تصالح او بالأحرى انه يريد زيارة تعويض بتادل زوجتي معه بعد ان نكت زوجته

الفكرة كنت اتوقعها وانتظرها ولا اعلم متى تحدث وما يمكن ان اشعر لو خطينا هذه الخطوة

وبعد ذلك بفترة اتصل لي بي وحديثه وصوته يدل على الحماس اكثر من اننا نجتمع لنتحدث حول ما حدث وان كانت علاقتنا قد انتهت بهذا الامر

بعكس ذلك كان ينتظر ان ندعوه لزيارتنا وان لا افكر بالامر انه منزعج منه طالما ان الامر بموافقة زوجته ورضاها وبالنهاية هو يهمه ان زوجته كانت مرتاحة بالامر وانه كما كان يسافر من قبل ليمارس الجنس مع بنات فنادق كان يقول ان الزوجات كالرجال يحتاجون الى سهره مثل الرجال تغير من روتين الحياة وتجرب شيء جديد بدون عواطف

وان ما حدث لم يؤثر بحياتهم وانه تحدث معها حول الامر وكانا متفاهمين فلا يلومني بما حدث ويعتذر

انا اعتذرت منه وكانني اعتذر بانني كسرت له شيء اتحدث وكانني اخطات بشيء غير محسوس كاداة او كسر كاس وانا لا اعلم كيف اصيغ فكرة اعتذار لنيك زوجته

ولم ارد عليه حول الزيارة لاسال زوجتي ربما لا يمكنها مواجهة تهاني بعد ما حصل

حينما عدت الى البيت كنت قد سالت زوجتي رغم ان علاقتنا استقرت وانها وجدت ان ما حدث جزء من حياتنا وسعادتنا ان لا نجعله يفسد حياتنا بقانون ان كانت التجربة سيئة يمكننا ان نتوقف باي وقت ونعود لحياتنا ونلغي أي تواصل مع أي شخص يمكن ان يكون سبب فشل علاقتنا

فحينما اخبرتها بالامر لم يبدو انها غير موافقه او حتى تبين سبب الزيارة او ما يخطط له سعيد

لكنها بكل برود قالت حسنا

كانها تتقبل زيارتهم كضيوف ولا تعلق بشيء

ولا اعلم أيضا ما تفكر به زوجتي حول هذا اللقاء وانا أتوقع اما انها تتصرف ببرود معهم وتبدي ان ما حدث لا يمكن ان يتكرر

او انها تريد ان تبرز مفاتنها وتنتقم لتهاني بانها ناكت زوجها بانها تفعل كما تفعل

وربما اهتمامها بنفسها اليوم ودخولها الحمام بعد تحضير العشاء بالمساء لوقت طويل توقعت ان الحل الثاني هو ما سيحدث انها ستثبت انها اكثر اثارة وجرئة منها

ذلك جعلني اشعر ان الليلة ستكون غريبة ومثيرة بنفس الوقت وقد زادني ذلك الحماس حول السهره

زوجتي ظلت بغرفتها بعد ان انتهت من الاستحمام

ربما تتحضر وتضع مكياجها وتتعطر لتبدو رائحتها مثيرة

حينما انتظرتها لحين وصول سعيد وتهاني

ولدى وصولهم استقبلتهم من عند الباب وقد ابدى سعيد ابتسامه وزوجته أيضا

كانت تبدي ابتسامه كبيرة لاستقبالي لهم

وقد أراد سعيد ان يجعل الأجواء مرحه فقال من الجيد لا نرى أي كدمات او عين سوداء

وهو ينظر الي ويشير ان علاقتي مع زوجتي يبدو جيدة انها لم تكسر شيء براسي

ساخرا وزوجته تضحك وتقول له لا تحرجه هكذا

وانا ابتسم ببرود وادعوهم للدخول

بدت تهاني مثيرة بفستانها فقد أبدت فتنها وقد ظننت انها لن تاتي بشكل جريء وانه لن يسمح لها ان تغريني امامه و تتوقف كل الاثارة والاستعراض ربما زيارة تكون للتحدث عن الامر

لكن ملابسها بدت مثيرة فستانها مفتوح ويعرض ساقها على شكل اكس مفتوح من الركبة

وحينما جلست ظهر فخدها لانه كان عريضا فكانت الفتحه قد أظهرت بياض افخادها

وفتحه الصدر أيضا مكشوفه على شكل مثلث

كان الفستان ملفوف حول خصرها من اليمين لليسار ومربوط خلف ظهرها أي ان عقدة الفستان بالخلف هي التي تربط فستانها وتلفه حول جسدها

ذراعها واكتافها عارية

وقد سالني عن زوجتي وعن ما حدث

فقلت له انها فقط خجله من تهاني لانها صديقتها

قالت تهاني اعلم ان ما حدث ربما افسد علاقتنا لكنني اشعر انني خنت صداقتها ربما كان علي ان اعلم رايها أولا ...لكن الأمور جيدة بيينا وزوجتي لو فكر بتجربة مع احد لن يجد مثلكم

قال سعيد ان صداقتنا معكم قوية واخبرتك ان الامر لزوجتي منذ البداية واننا متفاهمين واعلم انني افسدت عليكم السهره بهذا الشكل

وضحكته يريد منها ان يرى انه يتقبل فكرة نيك زوجته ليرى ردة فعلي له

وانا ارد بالمثل الأمور ربما لم يكن لتحدث لكن ربما خرجت عن السيطرة ولم يكن متوقع

قال هو صحيح

ونحن ننتظر زوجتي لتدخل علينا وقد سمعنا صوت باب الغرفة ونتوقع دخولها

كنا جميعا ننظر ناحية الباب لنراها

وقفت زوجتي بفتنتها وجمالها عند الباب وقد بدى استدارة صدرها فوق فستانها ككرتين فوق الماء تتراقص وتهتز وهي تسير

ارتدت فستان عاري الاكتاف مفتوح الذراع ويكشف نصف صدرها وفستانها قصير منفوش كورده من الأسفل منتشر يعرض ساقها وقصير لركبتها

تهاني لتبدي سعادة برؤيتها وقفت لترحب بها وتحضنها

ووقف سعيد مكانه كي يبدي انه أيضا يرحب بها

حينما أظهرت تهاني سعادتها لرؤيتها واشتياقها لها

وزوجتي أيضا تبدي بابتسامه لتهاني التي ناكها زوجها استقبالها وفرحتها بزيارتها

تهاني تقول لها انها تتمنى ان لا تكون مستاءة منها

وزوجتي تخبرها انها لا تحمل لها أي كراهيه بل انها يهمها ان لا نكون سبب في مشاكل بينك وبين زوجك

فردت عليها تهاني انه زوجها وهي متصالحان حوال الامر المهم انتم أيضا لا تكونو مستائين مما حدث ولا يفسد ذلك علاقتنا

قالت لها زوجتي ان علاقتنا معكم لا يمكن ان يفسدها شيء طالما ان ازوجانا مرتاحين معنا ونحن نحاول ان نسعدهم باي شكل فلو سعادة زوجي أيضا ان يبحث عن شريكة أخرى فانه سيحصل عليها بدون علمي من فتيات فنادق لكن ان يكون مع اشخاص نعرفهم اظن ان الامر اكثر امان فالازواج سيحصلون على ما يريدون فان كان هناك افضل حل فانني أرى ان ذلك افضل شيء انه يشاركها مع شخص نحبه مثلكم

قالت لها تهاني انه يسعدني ان بعودة علاقاتنا معكم ولا نريد ان تنتهي بشكل سيء

قالت لها زوجتي لا خجل بيينا فسعادتك مع زوجي كساعدتي بانني اراكم قد ارتحتم معا

سعيد أراد ان يتجرا بمزاحه ويقول انه من المؤسف انهم افسدو عليهم الامر لم يكن متوقع لو كان اتفاق مسبق كنا انتظرنا لحين ان ينتهو ولا نجعل زوجك يتعرض للخجل

تهاني تضحك على زوجها ومزاحه وتقول له توقف انهم متصالحين الان لا تحاول ان تثير مشاكل

لكن زوجتي تقول لتهاني ليس هناك أي خجل شرط ان يكون هناك اتفاق وبعلمنا طالما هناك تفاهم

فتجلس زوجتي بجانب تهاني و نحن ننظر لافخاد زوجاتنا وهن جالسات وقد بدت مثيرات بصدر زوجتي البارز

وتهاني تبدي لها عن سعادتها واختيارها لفستانها وجمالها وانوثتها وانها تحسد زوجها بها

وكان تهاني تقول لها انها من كانت محظوظه وليس انا كوني املك زوجه اجمل منها

لكن زوجتي أيضا تعلق انها لا تلومها فجمالها لا يقاوم

وتقول ان زوجها أيضا لا يمكنه مقاومة جمالها

زوجتي كانت تريد ان تقوم الضيافة لهم فقالت لنا ان العشاء جاهز

وسعيد قال ممتاز اننا نتضور من الجوع والا فاننا سنتاكل زوجاتنا

وهو يضحك لزوجته حينما قامت تهاني أيضا تساعد زوجتي وتذهب معها لتقديم العشاء لنا

حينما قامت من مكانها كانت تمر ناحيتنا فقام سعيد بجر الشريط من فستانها من الخلف وفك العقدة

مما جعل الفستان يفتح بالكامل من الامام

فكانت الربطة خلف الفستان هي طريقة لف الفستان حول جسدها بربطة حينما تفك الربطه خلف ظهرها فان الفستان يفتح كانه بالطو ورداء مفتوح من الامام

كانت فكرة الفتسان بالعقدة المربوطه خلف ظهرها ولم يكن هناك أي سحاب او ازارار تمسك فستانها سوى انه ملفوف للخلف بربطة

ممل جعلها تنظر لنفسها وكانها لم تتوقع مزاح زوجها معها وقد وقفت امامنا وهي تنظر لنفسها ولفتحه الفستان الذي كشف جسدها وستيانتها وكليوتها الأبيض

وهي تسخر وتضرب يد زوجها وتقول له انظر ماذا فعلت ؟

قال لها انا لم افعل شيء فقط كنت اريد ان شد فستانك فسحبته بالخطا

قامت تهاني بشد فستانها دون ان تعيد اغلاقه فقط تلفه لتخفي صدرها من الأعلى بفستانها وتلفه حولها لكننا لازلنا نرى اسفلها مكشوف وافخادها وكليوتها

ويقول لها هيا اننا راينا من قبل الجميع لا يمانع كالمسبح الجميع راى جمالك واحمد لا يمانع

قالت نعم لكننا لسنا بالمسبح الان ولا اريد ان أكون الوحيدة التي تجلس هكذا

قال لها ان احمد قد راى اكثر من ذلك فليس هناك حرج الان اظن انه يعلم ما تخفي اسفله فليس جديد عليه

ابتسمت تهاني لزوجها من مزاحه او انه كان يريد ان يشعل السهرة بسرعه

واخذت يد زوجتي لتقول لها لنترك ازواجنا ربما يفرغو طاقتهم ببعضهم

وهي تضحك وتسير مع زوجتي للمطبخ لتجهيز العشاء لنا

وانا انظر لسعيد حول تحرشة بزوجته هكذا وانا أقول له ربما عليك ان تهدا قليلا انك تحرجها

قال لي انها ملتهبه منذ اخر زيارة لهم وانا السبب

قلت له ولماذا ؟

قالت لانها عاقبتني لانني لم اجعلها تنتهي معك...هل تتذكر

قلت له ظننت انكم تصالحتم

قال لي انها تريد ان تكمل ما توقفتم عنه..ما رايك .

قلت ماذا ؟

قال هل تحدثت مع زوجتك على الامر وهل تظن انها توافق ؟

قلت له لم اتحدث معها ولا اعلم ..

سالني هل انت تظن انها ستوافقك..ماذا عنك ؟

قلت له لا اعلم اظن انها غاضبة مني لا اريد ان اتخذ قرار امامها ربما هي لا تريد

قال لي اذا دع الامر لها ..لنرى ما تقرر

وسالني بشكل جريء ان كنت اسمح له بالتجربة

فقلت له انا...اظن ان كانت زوجتك توافق اننا كنا قد تحدثنا عن الامر ولم يكن قرارها واضحا

قال جيد اظن ان زوجتك ربما تكون مستعدة الليلة ...ان سمحت لي

حينها سمعت صوت زوجاتنا وهو يعيد سؤاله

وانا أقول له حسنا حسنا

كانني أوافق لكنني اخجل من قول موافق نيك زوجتي

تقدمت زوجتي وهي تحمل معها العشاء وتهاني معها وقد كانت تهاني لازالت بفستانها مفتوح يعرض صدرها وبطنها وافخداها والفتسان ترتديه وهو مفتوح من الامام

وجلسنا لتناول العشاء واخذنا شكل مستدير فاصبحت تهاني تجلس بجانبي وزوجتي تجلس بجانب سعيد حينما نكون متقابلين معا

واخذنا نتناول العشاء بهدوء ونظرات سعيد لزوجته كانه يغمز لها ان تدللني امام زوجتي

فتقدم لي تهاني الطبق امامي لاكل منه

وسعيد يقول لي ان احلي من يد زوجته

وكانه يقول حلي بزوجتي امامنا

فاتناول من الملعقه من يد تهاني وهي تجلس وقد كنت انظر لافخادها وهي جالسه بفستانها المفتوح

وهي تقول لزوجتي ربما عليها أيضا ان تجلس مثلها براحة اكثر

وزوجتي ترد بلا ان فستانها ليس كفستان تهاني

فاراد سعيد ان يمازحها ليسحب فستان زوجتي وهي جالسه كانه فقط يجر فستانها ليخبرها ان لا تخجل ويسالها ان كانت تحتاج الى مساعدة

فقام بشد فستانها ولم يكن يحتاج فستانها الى شد قوي فهو أيضا لم يكن ينوي شد فستانها بقوة فقط كان يمزح معها ولم يتوقع ان يسحب فستانها بسهولة

وقد سحب فستانها من اكتافها للاسفل فشدة فنزل فستانها وكشف صدرها

وزوجتي توسعت عيناها وقد كشف صدرها ولم تكن زوجتي ترتدي حمالات الصدر فكان الفستان على اللحم عاري

فحينما شد فستانها كان قد كشف صدرها

وهو أيضا تفاجا ولم يتوقع انها لم تكن ترتدي الستيانه ولم يتوقع ان يكون فستانها يسحب بشكل سهل فلم يكن يحتاج سوى الى شد باصابعه حتى نزل اسفل صدرها

زوجتي نظرت الى صدرها متفاجئة ان سعيد سحب فستانها

ولم تقم بإعادة فستانها لترفعه وتغطي صدرها

بل وضعت يدها فوق صدرها بدلا من رفع فستانها لتترك فستانها اسفل صدرها

وهي تغطي صدرها بيدها وهي تقول له توقف

وزوجته تضحك لمزاح زوجها وكيف انه عرى صدر زوجتي وزوجتي لازالت لا تترك فستانها دون ان ترفعه وكانها فقط تدعي ان تخفي صدرها بيدها

حيث بدى تكور صدرها بيدها وهو مستدير بيدها وهي تضع كفها لتخفي حلمتها

وتهاني تصفر وتقول لزوجتي هكذا نحن متعادلتين

قالت لها زوجتي انني لا ارتدي ستيانه هذا ليس عدل

قالت لها لا داعي للخجل كلنا نعلم ان لك صدر جميل والجميع راه هيا لا تخجلي

ورفضت زوجتي ان ترفع يدها عن صدرها لكنها كانت تكمل تناول طعامها حينما أبقت يده واحده تمسك بصدرها وهي تشرب العصير من الطاولة دون ان تغطي صدرها

فتعيد العصير وتاخذ بيدها الأخرى الملعقة للتناولها فترفع يدها عن صدرها وقد أظهرت حلمتها وتعيد يدها من جديد لتضعها فوق صدرها كانها لم تقصد ان تكشف حلمتها لهم

كانت تهاني تريد اثارة زوجتي ان تترك يدها من جديد

فردت عليها زوجتي حينما تخلعي ستيانتك

زوجتي كانت تمزح مع تهاني انها لن تفعل طالما هي ترتدي ستيانتها

فرايت تهاني ترفع يدها للاعلى حينما نظرت الى يديها كانت تمسك بستيانتها وقد خلعتها هي أيضا وجلست تهاني بدون ستيانه

وزوجتي تنظر لها وتفتح عينها ان تهاني عرضت صدرها أيضا ولا تمانع من كشف صدرها امامي وامام زوجها

تهاني تقول لزوجتي ليس هناك غريب تعلمين ان زوجك راى وحلى بصدري لا داعي ان نخفي الامر اظن انه يعلم الفرق الان

سعيد يقول انا لم اعلم الفرق ههاااهها

وهو ينظر لصدر زوجتي وهو يقول انه يريد ان يلمس صدرها ليرى الفرق

كانت زوجتي تضع يدها على صدرها وتبتعد عن يده التي حاول مدها ليمسك بصدر زوجتي وهي تضحك وهو يتصرف مازحا انه فقط يريد ان يلمس

بدى المنظر مثيرا برؤية زوجاتنا عاريات الصدر بهذا الشكل

فيضع سعيد يده واسمعه وهو يقول واووووو ويقول لي كم انا محظوظ بها

وزوجتي تتركه يلمس صدرها ويلفها حول صدرها وهي تقول كفى قد لمستها هذا يكفي هل رايت ان هناك فرق كلهم نفس الملمس زوجتك لها صدر كبير أيضا

قالت لها تهاني ليس مثل طراوتك

وهي تضحك

ولازالت يلف كفه حول صدر زوجتي العاري وانا أيضا انظر لصدر تهاني وهي تفتح فستانها لتجعلني أرى الفرق بينمهما واقارن بزوجتي وكلتاهما تجلسان بصدر عاري

زوجتي رفعت يده عن صدرها واعادت يدها لتغطي صدرها وحلمتها حينما لازالت صدرها عاري بسبب حجمه الكبير وطراوتها وهي تضع يدها فوق صدرها

وهي تكمل طعامها وتتصرف كان شيء لم يكن ولا ان صدرها عاري ولم تقم بتغطية بفستانها

حتى انها أكملت طعامها واستخدمت كلتا يديها فتركت صدرها عاري بالكامل دون تغطيته

وسعيد يتغزل بصدر زوجتي وهو يقول انها افضل تحلية

وصدر زوجتي العاري المستدير وهي جالسه يبدو كبيرة ومنتفخا لشدة اثارتها وحماسها

سعيد يخبرها وهو يرى صدرها يهتز وهي تتناول الطعام ان كان ثقيل يمكنه ان يحمله عنها

فيمازحها بوضع كفه اسفل صدرها كانه يحمل كرة بيده ليقول لها انه سيحمله عنها

زوجتي تبتسم وتتركه يضع يده اسفل صدرها ويحمل صدرها بكفه

وهو يقول اوووو انه ثقيل بالفعل

زوجتي ترد عليه اذا عليك ان تتوقف عن حمله

وهو يضحك

فيرفع يدها عن صدرها ويضعها اسفل الطاولة ليصل الى افخادها ليتحسس افخادها

وقد كانت تهاني تجلس وتلتصق بي من جنبها وقد أصبحت كتفها ملاصق لكتفي وصدرها على ذراعي شعرت بطراوة صدرها وهي تقترب مني لتجعل صدرها على ذراعي

وتخبرني ان احلي أيضا وهي تمد الطعام لتطعمني

وانا لا أحاول ان ارفع عيني عن زوجتي وسعيد

وزوجتي لا تنظر اليه ولازالت تنظر للطعام وتتناول وهو يتحسس فخدها وهي تعض شفتها من تحسس افخادها

زوجتي لا تتحمل تحرشه بها امامي ربما لا تريده ان يتوقف لكنها بنفس الوقت لا تريد ان ترانا ننظر اليهما

فقامت من مكانها وقالت انها ستذهب للمطبخ تاتي لنا بالمزيد من الطعام بعد فرغ طبقها

فقام سعيد ليسالها ان كانت تحتاج الى مساعدة فلم ترد عليه وكانها تريده ان يأتي معها

فيقوم سعيد مع زوجتي وزوجتي قامت بسحب فستانها لتغطي صدرها وكان العرض انتهى

لتذهب ويلحق بها سعيد وابقى مع تهاني وقد مالت بجسدها الي تحاول ان تطعنتي بيدها وهي تلصق صدرها العاري الي وانا انظر الى جسدها وهي تطعني وتقترب بشفتها الي

وانا أقول لها ربما علينا ان لا نفعل الان ربما زوجتي لن يعجبها الامر ان ترى من جديد

فقالت تهاني ان زوجها برفقتها لن تمانع ان يساعدها اليس كذلك

وهي تقترب بشفتها مني وانا اشم رائحة أنفاسها وتنهدها لاقبلها فامتص شفتها واتذوق طعمها

ولا اعلم ان كانت زوجتي تعود لترانا هكذا

فقامت تهاني بهيجان لتخبرني انها مشتاقة الي لاقبلها وتقوم بمص شفتي بعنف

فسحبتني من مكاني لنجلس على الكنب لتجعلني انام على ظهري وانا اراها وقد انتظرت اللحظة لوقت طويل فخلعت فستانها وعادت لتنام فوقي كي أقوم بتقبيلها من جديد

والصقت صدرها بصدري ووضعت يدي خلف ظهرها وانا لا افكر بما تفعل زوجتي الان

وكنت احب ان اتجسس على زوجتي لارى ما يحدث

لكن تهاني لم تكن لتنتظر عذري وانا أقول لها لننتظر زوجتي وسعيد أولا او لا نريد ان نفعل شيء بوجودهم

فتخبرني انها مشتاقة وان كسها منذ ذلك اليوم لم يشعر بالراحة لانها تنتظر ان اكمل نيكتها وان زوجها لم ينكها ويطفئها

فتمد يدها لترى زبي قد وقف بكفها وهي تقوم بدعكه

وانتصب وسحبته من داخل ملابسي لتخرجه بيدها وتشعر به حول كفها تحركه

وتهمهم امممم وتقول لي ان زوجها سيهتم بزوجتي وهي ستهتم بي

مجرد ان ذكرت ان زوجها سيهتم بزوجتي بدات اشعر بالرعشة والبروده بجسدي وانتصب زبي لفكرة ان زوجها مع زوجتي وانا لا يمكنني ان أرى ما يحدث بينهما

فجلس تهاني لتضع راسها بين افخادها لتقوم بمص زبي فشعرت بحرارة شفتها بزبي

هذه المراة التي كانت تدعي انها تكره المص يبدو انها كزوجتي تحب المص ولم اعلم لم التحايل حول انها تكره المص وتكره الرائحة وتطلب ان تعلمها زوجتي

فكان ذلك كله كذب فكانت تمص بطريقة هيجان ويبدو انها تعشق مص الزب

فتقوم من مكانها وترفع ساقها كي تقوم بخلع كليوتها وانا لا اصدق اننا سنكرر تجربة النيك هذه المرة زوجتي معنا وزوجها بالغرفة الأخرى

فلا يبدو ان زوجتي وسعيد سيعودان ولم نعد نسمع صوتهما بالمطبخ

جلست تهاني وفتحت افخادها لتضع كسها فوق وجهي كي أقوم بلحس كسها

فقمت بلحس كسها الرطب وتذوقت طعم كسها الملتهب وسوائله وامسكت بافخادها كي اضع راسي بين افخادها واشم رائحة كسها واحرك لساني على كسها واقوم بلحسه وإدخال لساني داخل كسها الرطب

وقد شعرت تهاني بالاثارة للحس كسها وهي تمسك بصدرها وتدعك صدرها وانا أقوم بلحس كسها وإدخال لساني داخل كسها

وهي تصدر اهات محنه وتعض شفتها وتخرج لسانها وهي تشعر بشهوة لحسي لكسها

فتصل الى مرحلة النشوة ولا يمكنها ان تبقى على الوضعيه

فترتعش وتنزل فوقي وتناك فوقي لاتوقف عن لحس كسها

فارفعها كي اجعلها تنام على بطنها وانيكها بكسها فابدات بإدخال زبي بكسها فشهقت من شعور زبي يدخل بكسها وبدات تتحرك فوقي واخذت صدرها بفمي لاقوم بلحس ومص حلمتها

ورفعت افخادها لتضعها فوق ظهري تربطني بساقها كي انيكها وهي اسفلي واحرك جسدي فوقها

وبدات امص شفتها واقبلها وانا انيكها

حتى توقفت من نيكها للحظات كي لا اقذف داخل كسها

فاقوم من فوقها

وانا افكر حول خبرتها بنيك الطيز وكيف ان سعيد ينيكها كل يوم بطيزها ولم اجرب من قبل نيك طيزها وقد شعرت بتوسع طيزها حينما أدخلت اصبعي بطيزها

فقلبتها على بطنها وطلبت منها ان تجلس على ركبتها كي ترفع طيزها للاعلى وبدات احك زبي فوق كسها بالبداية وانيكها على وضعيه على اربع

فبدات تتاوه من نيك كسها وقد كانت طيزها عريضة جدا وقمت بفتح طيزها بيدي كي أرى منظر خرم طيزها ووضعت اصبعي فوق فتحه طيزها

بالبداية أصدرت صوت من لمس خرم طيزها ودعكي لاصبعي فوق طيزها امممم اممم

فحركت اصبعي وانا انيك كسها بنفس الوقت فادخلته الى خرم طيزها فادخلت اصبعي

تاوهت بالم خفيف وهي تقول لي ليس بقوة

لم اظن انها تتمنع لعلمي انها تعشق نيك الطيز وانها ربما تريد ان انيكها بطيزها افضل من كسها

فتوقفت عن نيك كسها واخرجت زبي من كسها

فقالت لي لم توقفت الان ارجوك نيكني

فقلت لها انني اريد ان اجرب شيء اخر

فقمت بوضع زبي على خرم طيزها احكه واحركه

فقالت لا ليس هنا

قلت لها فقط اريد ان اجرب ...اظن انك يعجبك الامر

قالت لا لست مستعده الان لا اريد من هنا

ولم اعلم سبب تمنعها وانا اظن انها ستريد ان انيكها بقوة بطيزها كما كان يقول عنها سعيد انها تعشق نيك الطيز بكل وقت

فبدات أحاول ان اخترق طيزها بزبي

وقد دخل بالبداية راس زبي بسهوله وهي لم تقاوم ادخال راس زبي لان طيزها توسع لادخال زبي

وحينما حاولت ان انيكها وادفع زبي لطيزها وضعت يدها على طيزها وهي تقول لي توقف ارجوك لا يمكنني ان اتحمل اوووا اهههههه لااااااااا

بدى انها تتالم ظننت انها فقط شهوة نيك الطيز وانه يعجبها مع الألم لكنها كانت تصرخ ان اتوقف

لكنني كنت اظن انني لو دفعته اكثر سترتاح ويوسع طيزها

فدفعته من جديد فتحرك بشكل صعب ولازال طيزها ضيقا ولا يسمح بدخول زبي اكثر

فتالمت تهاني وانا أحاول نيك طيزها

وهي تقول لي لا توقف انه يؤلم لا اريد ارجوك

فقلت لها وانا أحاول دفع زبي اكثر ظننت انك تحبين نيك الطيز

قالت لي لا...لا اريد ...انه يؤلم ...

تعجبت انها تعشق نيك الطيز وهي تترجاني ان انيك طيزها

حينما لمحت شيء يتحرك فنظرت ناحية الباب فكان سعيد يقف عند الباب يحاول ان يخفي نفسه وكان لوحده ينظر الي وانا انيك زوجته من طيزها ويبدو من ملامحه انه لا يتصور ان يرى زوجته تتناك او انني انيك طيزها واراها تبكي

جعلني افكر هل انتهى من نيك زوجتي بسرعه او زوجتي لم تسمح له بنيكها ولم توافق وأين زوجتي الان ؟

رؤيته لي هذه المرة وانا ادعي انني لا اعلم بوجوده جعلني أحاول ان انيك زوجته بشكل اقوى وهي تترجاني وانا أقول لماذا كانت تكذب انها تعشق نيك الطيز

فلم يكن طيزها سوى متوسع عند المدخل ولا يتحمل دخول زبي فيه اكثر

فاقحمت زبي اكثر فصرخت وهي تتالم وانا أحاول ان ابدي امام سعيد انني عنيف واجعله يرى كيف انني انيك زوجته

فاحرك زبي بطيزها ويبدو ضيقا وانا ادفعه واخرجه لاحاول توسعته

فكانت تبكي من نيك طيزها وتترجاني ان اتوقف وان هذا يكفي

حتى اعترفت انها لم تتناك من طيزها وان ذلك يؤلم كثيرا

وقالت ان زوجها لم يكن ينيكها

لكنني استمريت بتحريك زبي فشعرت بالتعب وبدا يتوسع طيزها اكثر وانا ادخله واخرجه وكان صعب تحريكه وانا أوسع طيزها بيدي كي يدخل زبي بطيزها

وهي بدات تستلم لزبي وهو يدخل بطيزها وانا احركه وهي تقول لي انه يؤلم جدا

وانا اسالها ان كانت تريد ان اتوقف

فرايتها تقول لا..انه يؤلم لكن لا تتوقف ارجوك ليس الان

فبدات احركه اكثر ويبدو انها المرة الأولى التي تتناك من طيزها

وكان زوجها يبدو واقفا خلف الباب ينظر لزوجته وهي تتناك من طيزها بهذا الشكل ويسمع صوتها

فكنت اظن انه نياك زوجته وقوي وانه يشبعها نيك كل يوم وانه سيجعل زوجتي تتذوق طعم زبه وكانت تتحدث زوجتي دائما كيف سعيد ينيك زوجته كل يوم وكانها تتمنى ان انيكها كل يوم مثله فكان بنظر زوجتي فحل قوي

لكن الان أرى انني انيك زوجته من طيزها وهو ينظر الي واعلم انها لم تتناك من طيزها وانا من فتح طيزها

بدات تهاني تتخدر من نيك طيزها ولم تعد تشعر بالالم او ان الألم اصبح كالضرب على اليد باستمرار فلم يعد تكرار الضرب تشعر به

بدات احرك زبي بطيزها واصفع بجسدي على طيزها فكانت كالطبلة تضرب طيزها بجسدي

وقد هدات تهاني وهي تان بصوت خافت وانا انيك طيزها وهي تشعر بالم لكن صوتها يشعر بارتاح وانا انيكها

فبدات اقذف داخل طيزها فصرخت من حرارة القذف داخل طيزها فقد بدى انها اشتعل طيزها من قذفي داخل طيزها

فلم اتوقف حتى افرغت بطيزها مائي ونمت فوقها وانا اضع صدري على ظهرها

وهي تصدر أصوات التعب والراحة

ولم يكن بإمكانها حتى ان تنظر الي وان تشتمني لنيك طيزها او تبدي رضاها بعد نيكها

فقمت من فوقها وهي لاتزال نائمة على بطنها لاذهب لاغتسل فتدارى سعيد عن الأنظار كي لا اراه يقف وينظر الي بعد ان انتهيت من نيك طيز زوجته وهو يتفرج علي

وانا لم اعلم انه يحب ان يرى زوجته وهي تتناك وظننت انني ساراه ينيك زوجتي او يقضي الليلة بطولة بنيك زوجتي

فذهبت لغرفتي لارى زوجتي داخل الغرفة وهي ترتدي ملابسها وتوقعتها ان تكون عارية

وقد رايت سعيد يذهب لزوجته

وبقيت مع زوجتي اسالها عن ما حدث

قالت لي انه لم يحدث شيء

قلت لها ماذا تعني ؟ الم يكن معك سعيد

قالت نعم ...كان الامر مخجلا..ربما بسبب وجودنا هنا...فهو لم يتحمل لوقت طويل

قلت لها متسائلا كانني لم افهم ما تعني لم يتحمل ماذا ؟

قالت لي انها حاولت ان تمارس معه كما فعلت انا مع تهاني كي تجعل تهاني تغار منها كما فعلت معي

قلت نعم...وماذا حدث ؟

قالت له انه لم يدخل حتى نصفه فقذف بسرعه

قلت لها هل تعني انه حاول ان ينيكك

قالت نعم ربما كان بسبب الحماس او شيء اخر ..لكنه انتهى بسرعه

قلت ربما بسبب التوتر

قالت لي كان الامر مخجلا لانه لم يستطع ان يجعله يقف مرة أخرى وشعر هو بالخجل مني وكان يبدو ان التعب اخذت من طاقته واعتذر مني وتركني هنا

قلت لها نعم..لابأس ...

قالت لي هل كنت تتوقع ان يعاشر زوجتك

قلت لها ظننت ان الامر سيكون جيدا بالنسبة لك وانك سترتاحين معه

قالت لا اعلم ما حدث لكن شعرت انه لم يكن كما تخيلت وهو يتحدث عن نفسه انه يعاشر تهاني لثلاث مرات باليوم فكنت انتظر ان أرى كيف انه يسعد زوجته

قلت لها اخبرتك ان ليس كل الرجال هكذا وليس بالامر الطبيعي...وليس كل من قال انه خيال يجيد امتطاء الخيول فالبعض فقط يتحدث اكثر مما يفعل

قالت لي اشعر انني احسد نفسي بك ربما تهاني من تحتاج الى من يطفئها ان كان من النوع الذي ينتهي بسرعه فالان اشعر انك افضل منه على الأقل انك تسمح لي ان ااتي بنشوتي لمرتين او ثلاث حتى لو كان بالاسبوع

ورغم انها لازالت تشعر انها لم ترتاح وتحتاج الى إطفاء شهوتها لكنها تمنعت انها تشعر انها غير مستعده ان تعاشرني بعد ان عاشرها سعيد وتحتاج الى الراحة واتركها لوحدها

فاخبرتها ان ترتاح الان وحينما عدت الى سعيد وتهاني بدت ملامحه بابتسامه باردة ربما لم اعلم عن أي شيء

لا انه كان يتجسس علي وانا انيك زوجته

ولا انه لم يتمكن من نيك زوجتي فملامحه كانه كان يتوقع سهره حارة مع زوجته

ربما ظن ان معاشرة امراه غير زوجته ستجعله يشعر بالاثارة

لكن كان يبدو عليه الحسرة والخجل من نفسه

وشكرني على الضيافة والليلة حينما زوجته بدت مرتاحه وهي تبتسم وعيناها تشعر بالنشوة والارتياح بعد نيك طيزها وكسها

واستاذن على ان نعيد الكرة ليرحل مع زوجته وزوجته تودعني عند الباب لتشكرني على الليلة وتقبلني بشفتي امام زوجها

وانا أرى ان سعيد هذه المرة لم يكن كالمرات السابقة التي يراني احضن فيها زوجته واقبلها فكان من قبل يجد فرصه لحضن زوجتي وتبادل قبلات

هذه المرة ربما شعر ان زوجته ارتاحت معي وان القبلة فيها نوع من العشق الذي لم يعجبه

فكانه اخبر زوجته ان عليهم ان يرحلو الان لتتوقف عن تقبيلي امامه ويرحلو

خلال ذلك كنت أتساءل عن أمور عديده

بداية من مدحه لنفسه وانتصاب زبه وهو يتحرش بزوجتي لكن حينما سنحت له الفرصة لنيكها لم يتمكن فهل كان الامر مخيف له ان جعله يفقد القدرة

زوجته لم تكن تتناك من طيزها وليست خبره بنيك الطيز وانا من فتح طيزها

حتى بدات أتذكر كل الكلام ومعرفتي القديمه به وتجاربه الجنسية مع فتيات الفنادق

انا لم أراه وهو ينيك أي فتاة لكنه كان يتباهى بنيك النساء وعشقة للنيك

فكان يمدح نفسه هل كان كله فقط كلام ومدح ليوهمنا بقوته وفحولته

وانا من ظننت انه افضل حالا مني

حتى زوجتي قد توهمت انني لا انيكها كسعيد وانها تحسد تهاني بنيكها كل يوم كما يدعي

فكان سعيد كقصة الولد الكاذب والذئب الذي يصرخ الذئب الذئب

حتى يوهم الناس انه صادق

نظرات سعيد بعد رحيلة ربما شعرت انه ربما تخبرني زوجتي بما حدث وربما يجد عذر لذلك لو حدث وسالته عن أي شيء

فبتأكيد انا لن اساله امر كهذا واترك زوجتي تخبرني عن رايها في يوم اخر لاسائلها عن ما حدث
تحياتى لكم أكثر من رائع اكمل
 
  • عجبني
التفاعلات: melar و ghostking
➤السابقة




الخطة



حينما ذهبنا للمطعم اختار لنا قسم العوائل المغلق لترتاح زوجاتنا بعيدا عن انظار الزبائن حولنا ان نجلس بجلسة مستقله

وقد جلس سعيد بجانب زوجتي وزوجته بالجهه المقابلة بجانبي

وقد كشفت تهاني مقدمة صدرها وفستانها اثناء جلوسنا

حينما اتى مقدم الطلبات بدى انه يرحب بهم بحرارة حتى انه نادى تهاني باسمها وهو يسالهم مر وقت طويل عن اخر زيارة لهم

وسعيد يخبره عني اننا ضيوف لديهم

وهو يعلق ان ضيوفهم على العين والراس وهم بخدمتنا

وقد كان يبتسم وهو ينظر لسعيد وهو يجلس بجانب زوجتي وانا اجلس بجانب زوجته ويبدو انه غير متعجب من الامر خاصة وان تهاني لم تكن تخفي جسدها وتفتح عبائتها له

ويترك القائمة ويخبرنا ان نختار ويعود لنا لاحقا ويرى طلبنا

فيسالنا سعيد عن ما نرغب تناوله

وتهاني تمزح مع زوجها وتقول له ربما تشعر الان انني لا افسد عليك السهره بالتحدث الكثير ...

وهي تلمح له عن اثارتها لمقدم الطعام

وهو يقول لها انت نجمعة السهره فخليل مقدم الطعام دائما يقول عنك ذلك

قالت له هو فقط ماذا عن احمد هل تظن انني نجمة السهره

قلت لها نعم انتما تبدوان جميلتان الليلة ولا نريد ان نعكر المزاج

وسعيد أيضا يقول لها انه اسف عن تصرفه ورفعه صوته عليها كي لا تتحدث عن أمور تعكر بها أجواء السهره

قالت له تهاني المهم انت مرتاح وسميرة ليست منزعجه أيضا من الحديث عن أمور تفسد أجواء الليلة

فترد زوجتي لا بالطبع ..لكنني ظننت اننا لا نريد ان نتدخل بحياتك الخاصة ربما أمور خاصه لا تريدي ان نتحدث عنها وربما زوجي بالغ بالسؤال بامور خاصه

فردت عليها تهاني لابأس لا عليك

وتهاني كانت تسال زوجتي ان كانت بدات تجرب مع زوجها أمور جديدة او تخطط لاي مناسبة يسافرو فيها

فردت عليها زوجتي اننا بالكاد نجلس معا طوال الأسبوع أكون بعيدا عنها بالعمل والمساء لا نقضي وقت طويل معا لكن فرصة اجتماعنا معكم هو شيء يجدد ويخرجنا من الروتين

فقالت لها صحيح

فارادت ان تمزح معها تهاني وتخبرها انها محظوظه بزوجها وهو محظوظ بك جمال كما انك تمتعيه بامور كثير ...

وسخرت لها وهي تقول للأسف لا يمكنني ان فعل واتعلم مثلك

قالت لها زوجتي وهي تعلم انها تلمح حول مص زوجتي لزب خالد

فقالت لها كان ذلك غريبا ان افعل ذلك امامكم لكن اظن اننا اصبحنا نتعلم ولم يكن الامر سوى تجربة اظن ان زوجي ربما نادم عليها

قالت لها تهاني اظن ان احمد يثق بك كثيرا ومن الجيد انه يشعر بالفخر انك تملكين موهبه لا يملكها احد قد حاولت مرارا لكني لا يمكنني ان افعل مثلك

فردت زوجتي ان الحديث عن الامر يجعلها تشعر بالخجل

ضحكت تهاني كانها تسخر ان زوجتي تخجل لكنها أبدت انها تصدقها

وهي تتغزل بها ان زوجها يحسدها على جمالها وجسدها وانها تتمنى ان تملك صدر بجمالها مشدود بهذا الشكل وانها حاولت ان تمارس تمارين لرفع الصدر وتتناول اطعمه تزيد من حجمه كذلك تقوم بتدليك مستمر له لكن ليس كل النساء لهم هذه الميزه الطبيعيه بدون أي مواد او عمليات او كريمات لهن اثداء كبيرة ومستديره

فردت عليها زوجتي انها أيضا تبدو مثيرة وصدرها جميل وبارز

لكن تهاني ترد عليها انها ليست كمثل جسدها

فسخرت زوجتي انت أيضا تملكين حوض جميل ومؤخرة رفيعه

وزوجتي تعلق انها تتمنى ان تملك مثلها فهي تملك مؤخرة مسطحه مقارنة بها

سعيد كان يتباهي انه من كان له الفضل بجمال مؤخرتها وحجمها

فقالت له تهاني انك متباهي انها لا تتوسع وتكبر بسببه

وهو يقول لها انه لولا ممارسة المستمرة وقوته لما أصبحت مستديره بهذا الشكل ورفيعه

فردت عليه تهاني بجراة ان احمد يبدو افضل منك لولا انه يخجل من ان يسعترض به امامكم فكان يبدو كبيرا حتى وهو مرتخي

فغزت تهاني لزوجتي وهي تسالها اليس ذلك صحيح اعلم اننا كنا نسترق النظر وهم بالاستراحه لهم واظن ان زوجك يمتعك به

فردت علي زوجتي انه يناسبها وكل زوجه ترتاح مع زوجها اكثر

فترد تهاني على زوجها ان عليه ان يكون قنوع بما يملك فكل زوجه لها ميزات واحمد محروم من زوجته أيضا

رد عليها زوجها محروم من لديه مثل زوجته كيف يكون محروم

فقالت تهاني لزوجتي عليك ان تمتعي زوجك بما يريد أيضا وتوسع المنطقة الخلفيه

ردت عليها زوجتي انني أحاول ان البي ما يريد لكن صعب انني بالكاد يمكنني ان اقضي حاجتي كيف بإدخال شيء به لا اعلم كيف الرجال يحبون هذه المنطقة

فرد سعيد ان النساء حينما يجربون أيضا يعشقونها

وهو يمازح زوجتي انها تحتاج الى خبره ويمكنه ان يساعدها بها

وتهاني تقول له زوجها يساعدها

وهو يقول لزوجته ربما سميرة تحتاج خبرتك وتعطيهم نصائح وخبريها وتشجعيها فهي ربما تخشى التجربة

وتهاني تمازح زوجها وتقول له ربما يحتاج احمد لمعرفة كيف يجرب أيضا

فكان الوضع حرجا الحديث حول اطياز زوجاتنا

وسعيد لا يحاول ان يلمح ان نجرب زوجاتنا بشكل مباشر لكنه قال ان الامر يحتاج الى صبر ومداعبه مستمرة وانها تحتاج الى وقت طويل لكن النتيجة ستكون مرضية للزوجين شرط ان يكون الطرفين مرتاحين لها

وهو يقول ان احمد ربما يملك طول وراس مدبب يساعد على مداعبه ويكون اسهل

وزوجته وليس راس مفلطح

وهي تضحك على زوجها وشكل راس زبه

لكنه يرد عليها لكنه جعلك تحبيه

زوجتي يبدو انها بدات تشعر بالاثارة من الحديث وتصور ازبارنا واطيازهم

حينما عاد الموظف مقدم الطعام ليسالنا ان كنا اخترنا كان قد انتظر وسعيد لازال ينظر للقائمة ويختار

ويجعل الموظف ينتظر حينما كانت زوجتي قد كشفت أيضا صدرها وفتحت عبائتها ولم تتوقع عودته وهي تريد ان تسحب عبائتها لتغطي عنه فتحه العبائة وصدرها البارز منه

لكن الامر بنفس الوقت اثارها فتركت يدها لتتركه ينظر الى أجساد زوجاتنا

وسعيد ينظر للقائمة ليختار لنا من قائمة الطعام بعض المشويات والمقبلات

وزوجتي تنظر للرجل يقف فوق راسهما وعينه على صدرها

ويبدو ان الامر اثارها فتركت عبائتها مفتوحه حتى انها ازاحت يدها بجنبها كي لا يغطي فتحه الصدر وشكله

فياخذ الموظف الطلب ويذهب

وتهاني تبتسم وتقول ان الموظف لابد انه سيهتم بالطلب هذه المرة فقد حصل على بقشيش وهو يناظر لسميرة

وانا كمن اريد ان اثير غيرتي زوجتي وأقول لتهاني انه حظى بفاكهتين مثمرتين حمراوتين

وبنفس الوقت كنت انظر لفستانها واشير لصدرها

سعيد يقول ان الموظف سيخبر زملائه الان ربما نرى خدمه خاصه لدى تقديمهم الطلب

كان سعيد يتصفح حجوزات السينما ليختار فيلم فكان فيلم الرعب الجديد وهو يخبرنا عن وقت العرض

فاخبرته انا انني لا افضل أفلام الرعب الجديدة وتصيبني بالصداع ربما فيلم اخر وان موعده متأخر وانني افكر ان احضر فيلم اخر

فقلب سعيد قائمة فكان هناك فيلم يبدا بعد ربع ساعه حينما فيلم الرعب يبدا بعد اكثر من ساعه ونص

فوافقت تهاني ان ندخل نحن الفيلم الحالي ليمكنها ان تتسوق بعد الفيلم وزوجتي تكون مع سعيد

وهي تسالني ان كان يناسبني مشاهدة فيلم كوميدي وارافقها

فوافقت كي لا تذهب للفيلم لوحدها

فكان هناك وقت ضيق واخبرتني ان علينا ان نذهب الان للصالة ونترك زوجتي وسعيد لوحدهم وتخبرهم اننا سنتابع الفيلم ونذهب للتسوق

فكان سعيد موافقا جدا للفكرة

ويرانا ونحن نترك المطعم وانا اسير خلف تهاني

التي كانت منذ ان خرجنا من المكان واخذت وقتها بالتجوال بالمجمع

وبعد ذلك اخبرتني انها لا ترغب ان تتابع الفيلم وهي تخبرني ان نذهب لشقتها الان

فكان تلك دعوه لها ان اقضي وقت معها بدون زوجها

وهي تقول لي انهم سيقضون وقت طويل ولن يعودو الى بعد ثلاث ساعات لدينا متسع من الوقت لا نريد ان نضيعه داخل السينما

وهي تبتسم لي كي أوافق ان اصاحبها للشقتها

وهي تخبرني ان نكمل ما بداناه بالمطبخ

وعلمت انها تشعر بالمحنه وربما خططت ان نكون لوحدنا بهذا الوقت وفرصتنا

حينما عدنا الى الشقة رافقت تهاني الى الباب

وقد طلبت مني ان ادخل للصالة وانتظرها

وبعد ذلك قدمت لي العصير البارد وهي تقول انها تفضل ان نبقى الوقت هنا فلدينا وقت طويل لنعود اليهم

وتسالني ان كان افضل من ازعاج السينما ان ابقى معها وانها ستحضر لي الشاي لحين ان يعود زوجها مع زوجتي

رأيت انها تريد ان نبقى معنا وهي تبتسم لي ابتسامة الرضى لوجودي معها

فلم امانع ان لا نعود للسينما وهي تلمح ان هناك وقت طويل

فقلت نعم لابأس

وهي تعتذر عن أسلوب زوجها معي بمقاطعتنا الحديث

وانا أقول لها انا اعتذر ربما سعيد لا يريد ان اتحدث عن حياتكم الخاصة

فأبدت انه لا يعجبها ان يتحدث عن أي شيء منذ زواجهما فهو يفضل ان يفكر بما يملك ويشتري ويسهر ولا يسال عن أمور عنها فهو لا يحب تعقيد الحياة

قلت لها ربما لا يريدك ان تشعري وتفكري بشيء

فقالت لي ان الشخص الذي يهتم يسال ويفتح لك صدره ويفكر بك

قلت لها سعيد هو أسلوبه من تعرفت عليه منذ زمن بعيد يحب ان يكون مرحا طوال الوقت ربما لا يعجبني أحيانا

قالت لي هو يحب التملك أيضا فهو يغار من خالد

انا لم اعلم بما يغير

وانا أقول لها لم يغير هل يغار من خالد بسببك لا يعجبه ما يقوله لك

قالت لي انه يغير من خالد بسبب زوجتك

قلت ولم يغير بسبب زوجتي ولديه زوجه بجمالك لم يغار فعلاقتي مع زوجتي لا تتاثر بحياتنا بسبب خالد

فاخبرتني انه يغير من خالد لان زوجتك تعطيه اهتمام اكثر منه

فقلت لها ان خالد لا يميز أي نساء امامه فلا يفرق لديه احد ولا يعني انه يميز فهو لا يلاحظ جمالك وفتنتك

قالت لي وهي تتدلل لي ان كنت اراها كما أقول

قلت لها نعم

حينما اخبرتني انها ستقوم بتبديل ملابسها بسبب التسوق لانها تشعر انها متعرقة

تركتني انتظرها وانا أحاول ان اشغل وقتي بجوال حول ما قالت حول غيرة سعيد من خالد وانه ينافسه على زوجتي

كانت تهاني قد اخذت وقت حتى انني سمعت صوت الحمام وعلمت انها كانت دخلت لتستحم

وانا اتخيلها تحت الماء والماء يرش على جسدها حتى ان صوت الماء كان مسموع لدرجة انها تركت باب غرفتها مفتوح

ربما لأتجرا لأقوم وانظر اليها لكن لم يكن لدي الجرأة ان افهم ان كانت تقصد ذلك فبقيت مكاني لحين انتهت

ومرت بضع دقائق حينما وقفت تهاني امام الباب لتقف واراها ببشرتها النظرة وساقها الطويلة وافخادها العريضة

فقد ارتدت ملابس مثيرة من الستان الخفيف الناعم مفتوح يعرض صدرها واكتافها العارية وافخادها وهي تقف تستعرض بجسدها

وتبتسم لي وتسال ان كان يعجبني الفستان وانها كانت تنتظر ان تعرضه لي

ظللت انظر اليها وانا لا اكاد اسمع ما تقول من جمال جسدها وبشرتها الطرية وافخادها

تقدمت وجلست بجانبي وهي تقول انها تتذكر وقت الذي قضيناه بالمطبخ ذلك اليوم واننا الان لوحدنا لن نشغل تفكيرنا بأحد

فكانت تجلس بجانبي وتحسس ساقي وانا اشم رائحة جسدها وعطرها وتمسح على صدري باشتياق

وهي تخبرني انها افضل شيء ان لا نجعل احد رقيب لنا وفرصة ان نقضي وقت معا

وهي تتدلل لي ان لم يكن الفستان يعجبني او انها لا تبدو به جميلة

قلت لها بالعكس ان الفستان يبدو عليك جميلا وانت تبدين مثيرة

فقالت وماذا أيضا ؟

واقتربت بشفتها ووجها لوجهي وهي تمسح على صدري وقد لامست كفها صدري وتحسست داخل جسدي

وانا كنت بنفس الوقت استند بكفي على ساقها ووضعت يدي على فخدها

وهي تقول لي ان لا نفكر بهم الليلة ربما سعيد يقضي وقت الان لم نضيع الوقت بالتفكير بهم

وهي تسالني ان كان سعيد اعجبه مص زوجتي لزبه

فلم اعلم كيف ارد عليها ان كانت تسال او تشك او تعلم

فردت علي اعلم ان سبب زيارته وحده اليكم كان ينتظر ان تقدم له زوجتك ما قدمته لخالد وحينما رايتهما كيف ينظرون لبعضهم علمت ما حدث وصارحته ان استمتع مع زوجتك وهو اخبرني انها فقط مصت له زبه

فقلت لها ليس بالامر المهم كان تحدي اخر فقط

قالت مممم

وهي تمسح فوق بنطلوني وتقول لي انها اعجبها كيف داعب جسدها المرة السابقة باصابعه وانها شعرت بالمحنه أيضا من ادخالي اصابعي بطيزها وانها تريد ان تقدم لي خدمه كما فعلت زوجتي

فقلت لها لا داعي لذلك اعلم انك لا تحبي ان تقومي بذلك

فادخلت يدها للبنطلون وهيتقول يبدو انه مستعد وبدا يشعر بحرارة أيضا

تنهدت من لمسه اصابعها وهي تحاول إدخالها الى داخل البنطلون لتمسك بزبي

فبدات تسحب البنطلون ويدها فوق البوكسر تحسس انتصاب زب وقد كنت اسمع صوت أنفاسها وهي تقترب بشفتها مني وقد بدات انا أيضا اضع يدي فوق صدرها فاتحسس جسدها وهي تجلس بجانبي فاخرجت اهه صغيرة

بعدها الصقت شفتها بشفتي فبدات اقبلها وقد تبللت شفتها وامتصصت شفتها وشعرت بطراوة شفتها ورطوبته وطعم شفتها الطرية بين شفتي وانفاسها تخرج من فمها فاشعر بحرارة الهواء من فمها بوجهي وامتص شفتها والحس شفتها بلساني كان ملمس جسدها الطري ورائحة جسدها تفوح بشكل مثير ومغري

وقد قبلت رقبتها وقد امسكت براسي وهي تشعر بالاثارة لتقبيلي لها

همهمت وهي تمسك بزبي وقد اخرجته من البوكسر

وهي تقول لي ساجعلك ترى كيف انني تعلمت أيضا

فجلست بين ركبتي وفتحت ساقي لتسحب البنطلون وتمسك بيدها زبي وتشمه وتقرب راسها لزبي وتمسحه فوق وجهها وهي تقول انها انتظرت هذه اللحظة لابد ان زوجتي تعلمت بسبب طعمه

اخذت تحرك زبي بيدها وللحظة ظننت انني كان لابد ان اغتسل لو علمت انها ستفعل ذلك

فبدات تقبل راس زبي وتمسك به بيدها

وتضع انفها وتفرك زبي بخدها وشفتها قبل ان تقوم بتحريكه فوق شفتها

فبدات تخرج لسانها لتقبله وتحرك لسانها على قمة راس زبي

فشعرت بطراوة شفتها على راس زبي وقد أدخلت راسه بشفتها وبدات تمص راس زبي دون ان تقوم بمصه

ان طراوة شفتها يختلف عن مص زوجتي لزبي فشفتها كبيرة وهي تقوم بشفط راس زبي بدون ان تقوم بمصه شعور مختلف

ربما انها لم تتعلم المص او انها تحب ان تمص وتشفط راس الزب بدون ان تدخله بفمها

كانت كمن يشفط مصاصه ويحاول ان يتذوق حلاوتها

جعلني ذلك اشعر بشعور كهربائي ينفض بدني وكانها تشفط هواء من فتحه راس زبي

حتى أخرجت لسانها لتلحس ظهر زبي من فوق لاسفل وقد بللته حتى سال على خصيتي

وانزلت راسها لتلحس خصيتي وتنظفها من لعابها وتعود وتحرك لسانها لتلحس زبي للاعلى حتى وصلت الى راسه

بدات اصدر أصوات ممممم اووووفففففف وانا اتغزل بمصها واخبرها كم ان شفتها مثيرة

وقد أدخلت زبي بفمها وهي تبتلعه وتنظر الي وقد برز حجم زبي بخدها وهي تحركه داخل فمها واشعر بلسانها واشعر بحرارته

لم يبدو انها كما تقول انها لا تحب الجنس الفموي

فما تقوم به ليس كمص زوجتي لزبي لكن بشكل مختلف وهي تضغط على راس زبي بطريقة مصاصة الأطفال بمصها براس المصاصة

يجعلني اشعر بتدفق عصارة زبي وتخرج لتلحس سائل من زبي

وتفتح فمها لتخرج لسانها وتقوم بلعقه

وتعيد مصه وتدخله هذه المرة داخل فمها الى اعمق مسافة تصل لها

امسكت براسها واسحبتها الي كي أقوم بتقبيلها وانا امسك بخصرها لارفعها الى جسدي والصق صدري بصدرها ويدي تمسك بخصرها واتحسس طيزها الطرية العريضة

فاتوقف عن تقبيلها واطلب منها ان تجلس على الكنب وانا اخبرها اريد ان امتعها وتقبيل جسدها

فاكمل تقبيلي لها واقوم بتقبيل رقبتها وابدا تقبيل صدرها ولحس صدرها وعض حلمتها التي تصلبت وتذوقت طعم بشرتها وصدرها الطري بيدي ولساني ونزلت الى بطنها لاحرك لساني على بطنها حتى وصلت الى سرتها فكانت سرتها عميقة وغائرة مستديرة حفرة يمكنني ان اغوص بلساني وانا ادخل لساني كانني انيك سرتها بلساني

جسد تهاني مثيرا وهي كانت تحب مداعبتي لجسدها وانها لم تتصور ان يلحس احد جسدها وسرتها وبطنها بهذا الشكل وان كل جزء منها مثير

وقد ذكرت اسم زوجها حيث ان ذكر اسمه تجعلني غير مرتاح بان اعاشرها وهي تتحدث عن زوجها

لكنها كانت تخبرني ان زوجها لا يقوم بلحس جسدها كما افعل وانه يحب الجنس المباشر والمص والنيك

لكنها لم تشعر ان للجنس هكذا اثارة

وقد ارتعش جسدها لمجرد انني الحس جسدها وبطنها وقد تبلل بنطنها من لعابي وقد كنت أقوم بعمل مساح لبطنها وانا أقوم بتقبيله ولحسه

ان طراوة بطنها وكيف تذوب بيدي كان اكثر الأمور التي احبها بلمسها والشعور بها باصابعي ان اعتصر بطنها وبطنها يبدو كالعجينه يمكنني ان المسها واتحسسها واعتصرها باصابعي

حينما نزلت براسي لاشم رائحة كليوتها ورائحة الكريم التي مسحت جسدها والصابون فقد كان كليوتها شفاف من السلك

وكان هناك شعيرات لكسها لكنها بدت انها خفيفة

حينما وضعت انفي فوق كليوتها لاشم رائحته واندخلت انفي بين افخادها

كانت رائحة كليوتها او كسها منعش يمكنك ان تشم رائحته ولزوجه السائل منه

حاولت سحب كليوتها لاكشف عن اسفله وارى شكل كسها

فقامت تساعدني دون ان ترفع راسها وتنظر الي فلم نكن ننظر لانفسنا ولا اعلم لماذا

نحن نبدو اكثر جراة ونحن نقبل بعضنا مغمضين اعيننا

او أقوم بتقبيلها ولحس جسدها وهي نائمة على ظهرها مغمضة العينين لتعيش اللحظات معي

ربما الاعين تجعلنا نشعر ان كل شخص له زوجه وزوج

فلا انظر اليها كزوجه صاحبي او تنظر الي انها صديقة زوجتي رغم انفتاح العلاقة بيننا لكن علاقتي مع تهاني لم تكن لتصل الى مرحلة اننا نفكر ان نحاول ان نجرب الجنس او فكرت انها ربما تفكر ان تعاشرني وتفضلني على احد ربما خالد بزبه الكبير او زوجها

لكنها بدت انها تحب الجنس الهاديء فكل لمسه لي كانت تتنهد وتشد من شفتها وتضع يدها خلف راسها لتتماسك لحظات النشوة

ولم تكن يبدو انها تمثل او تدعي فكانها لم تجرب من قبل ان يلحس احد افخادها ويحرك لسانه على جسدها

فيبدو ان الجنس فقط هو ايلاج الزب بكسها فقط وربما العنف

يبدو ان زوجتي كانت عكسها فحينما جربت زوجتي العنف يبدو انها وجدت له متعه خاصة

وتهاني بنيك زوجها لها من الطيز وعشقها لنيك الطيز هو أسلوب حياة لها انه ينيكها بطيزها

فتحول الجنس بينهما امتاع بالعنف والالم اكثر من الرومانسية بالجنس

انا أحببت ان اخذ وقت أطول بامتاعها قبل ان افكر بتفريغ شهوتي

حينما كشفت كسها كانني فتحت نافذة واتت منها نسمة هواء بروائحها

فقد شممت رائحة كسها الناعم وشفة كسها الطويلة وقد تركت فوق كسها شعر خفيف بالكاد يمكن ان امسكه بيدي على شكل مربع فقط لمنطقة فوق الكس

حينما كان كسها ناعما ومحلوقا بالكامل وفتحه كسها احمر مفتوحه وبارزه للخارج

كنت احرك انفي فوق كسها والعب بشفراته قبل ان أقوم بلحسها

وهي تمسك براسي لتدفعني لالحس كسها

فبدات احرك لساني لكسها

بدون ان ادخله فقط احركه من الخارج واداعب كسها بلساني وقد سال كسها بلساني وخرج مادة بلساني من كسها

بدات اتذوق رحيق كسها الناعم وطعمه

فوسعت كسها باصبعي كي انظر الى داخل كسها الأحمر وابدا ادخل لساني بعمق كسها

فارتعش جسدها لمجرد لحس كسها وانا ادخل لساني واحركة بشكل دائري داخل كسها واشعر بشفرات كسها بلساني وامتص شفرات كسها بشفتها فاقوم بشدها بشفتي فاصدر صوت مصها وسحبها

فتشد بشعري وانا استمر بلحس كسها لاطول وقت فارتعش جسدها وقد شعرت بطعم كسها وقد انزلت من سائلها بفمي من المحنه والشهوة التي وصلت لها

فتوقفت عن لحس كسها وهي تحاول ان تستمع طاقتها لترفع جسدها بعد ان انتفض جسدها من لحس كسها

وتتنهد وهي تقول لي انها لم تجرب جنس الفموي بهذا الشكل من قبل

ورفعت جسدي وهي تنظر الي بنظرة شهوة وعشق لاستقبل شفتها واقبلها وامسك بصدرها من جديد وقد نمت فوقها فوق الكنبه

ففتحت افخادها لانام بين افخادها واضع جسدي بين افخادها لاحرك زبي بين افخادها فيلامس كسها وقد امسكت باصابعي وانا اقبلها دون ان تنظر الى زبي يدها فبدات تضعه فوق كسها وتحكه

وتقول لي نيكني الان ارجوك اريد ان اشعر به بكسي

أصبحت احرك زبي فوق كسها الرطب واغرزه بين احشائها فوضعت يدها خلف ظهري وهي تتاوة اووووهههه اووووو اممممسسس

زبك ناعم وقوي

بدا يدخل زبي وكان زبي يختلف عن راس زب زوجها العريض فكان زبي اقرب الى راس حربة مما يجعله يدخل بكل سلاسة وانسياب الى كسها

ولدي طول يجعله يدخل الى ابعد مكان داخل كسها

فامتص كسها زبي بطريقة مثيرة وهي تدفعني من ظهري لاتحرك بجسدي كي احرك زبي بكسها

ان كسها بدى انه ضيق مقارنه بكس زوجتي ربما ان طيزها أوسع بسبب نيك سعيد لطيزها اكثر من كسها او ان طول زب سعيد وعرضه يدخل لكسها لكنه لا يبدو انه يدخله الى اعماقها او له طول

اصبح كسها مليئا بسؤائلها

وقد اغرق زبي وشعرت برطوبة على زبي وبروده بسبب انها اغرقت كسها فكانت السؤائل تجعل زبي يشعر ببروده حينما يبتل بمائها واخرجه فاشعر انه اغرق من كسها

واستمريت من نيك كسها وهي بدات تحتضنني بقوة لصدرها وكانها تريد ان اخفف من نيكها بعد ان قذفت شهوتها

وحينما شعرت بالراحة اخبرتني ان أقوم لتنام فوقي لجعلني انا مرتاح وهي تجلس فوقي

فقمت من فوقها وساعدتني لانام فوق الكنب على ظهري

وفتحت ساقها لتضعها فوقي

وتجلس فوق زبي

فجلس ببطيء لتشعر به وهو يدخل داخل كسها

وتنظر الى زبي كيف يدخل بكسها وهي توسع كسها بيدها وانا أرى كيف يدخل في فتحة كسها وبدا تجلس عليه حتى دخل كله بكسها

بعد ذلك بدات تقوم ببطيء وتجلس مرة أخرى في كل مرة ترى كيف يدخل بكسها ويغوص بكسها

حتى بدات تشعر بحرارته وتتحرك بشكل اسرع

وهي تصدر أصوات اهاات شهوة وتنام بصدرها فوق صدري واشعر بطراوة جسدها وانا اضع يدي خلفها والمس طيزها الغريضة لديها طيز عريضة وممتلئة وطرية واحرك اصابعي على طيزهاف واسعها بيدي وانا احرك جسدي ليدخل زبي معه حركتها

وضعت فمي على صدرها لامص صدرها واعضها

اصبحنا نتحرك معا وانا امص صدرها وهي تمسك براسي وتراني كيف امص صدرها وهي تتحدث معي كطفل يمص صدر وهي تقول لي مص صدري اممم اممم

للحظات كانت الأجواء رومانسية وهادئة بيينا ونحن نعيش لحظات لا يشاركنا احد فيها

لكن ما حدث جعلني لا اعلم ما افعل

حينما سمعت صوت الباب شقة يفتح

وانا انيكها وهي فوقي

ولم اعلم ما افعل وانا اسمع صوت الباب والقادم

فلا يمكنني رفعها بسرعه وهي فوقي تتناك ولا تنظر او تسمع الصوت حينما سحبتها من فوقي

ونظرت الى ناحية الشخص القادم فرايت سعيد يقف عند المدخل وينظر الينا وانا ارفع تهاني من فوقي واحاول ان اغطي نفسي من رؤيته لنا

رغم انه لم يكن يبدي مفاجئة من رؤيتنا

حتى انه كان ينظر الى زوجته بنص ابتسامه

وقد لاحظت ان زوجتي كانت تقف خلف سعيد وهي تنظر الينا وترى انني انيك تهاني بهذه الوضعيه

وتسمع تهاني لازالت لا تعلم ان سعيد وزوجتي ينظرون الينا وتقول لي لماذا توقفت ارجوك ...لا تتوقف

حينما رفعت راسها وكان يغطي وجهها شعرها

فرفعت شعرها بيدها لتنظر الى زوجها يقف وينظر اليها

وهو يقول كلمات لم اتوقعها

يبدو ان الفيلم لم يعجبك فاكملتم السهره هنا

كانت تهاني قد قامت من فوقي...او بالأحرى ان جعلتها تقوم من فوقي

ولم يكن يبدو عليها المفاجاة أيضا وهي تمسك بملابسها لتضعها فوق صدرها وتغطي صدرها كانها تتستر من زوجها وزوجتي وهم ينظرون اليها

حينما انا امسكت بمخده ووضعتها فوق زبي لاغطي جسدي من اللحظة

وهو يبتسم لي ويقول لا داعي للخوف لم يكن يفترض ان نعود مبكرا لكن يبدو ان الامر كان طويلا بينكم

زوجتي أيضا لم تكن تتوقع رؤيتي ويبدو انه الامر كان مخطط بين تهاني وسعيد ان يجعلو زوجتي تراني وانا انيك زوجته

ولم يمر وقت توقع مشاهدتهم للفيلم فلا يبدو انهم دخلو السينما أيضا وانتظر ليلحق بنا فلم تمر ساعتين من الوقت

فيبدو انه اتى وهو يريد ان يعلم ان فعلت زوجته

او انهما خططا للامر

فقد بدى هو هادئا جدا وابتسامته كانه ابتسامه شخص قد حصل على ما يريد وان الخطة له وزوجته نجحت رغم انني لم اصدق ان تكون زوجته قد مثلت معي المعاشرة فقد بدت شهوانيه معي وشهوتها بدت طبيعيه لم تدعي الشهوة

ربما اعجبها الجنس رغم ان الامر كان مخطط ربما انها تجيد التحايل لتجعل زوجتي تراني وانا انيك زوجته

زوجتي كانت ملامحها غير مصدقة رغم العلاقة المفتوح هبيينا لكنني لم اكن افكر بنيك امراة غيرها وقد كانت دائما تسالني ان كنت اريد ان انيك غيرها وانا دائما افضلها على النساء

وسعيد يبدو انه أراد ان يكسر حاجز بيينا بان يكون هناك تحرش او جنس ناعم ويريد ان يجعل الامر واضح بيينا

ظلت زوجتي صامته وهي تنظر الينا وانا لا اكاد اجد ما أقوله سوى انها ترى ما كان يحدث

ولا ما تفكر فيه او يجول بخاطرها ورايها بما حدث

فكانت تلك لحظة قد قامت تهاني لتتركنا مع زوجتي وتذهب لتغطي جسدها

وانا ابقى أرى زوجتي بنظرتها الي وانا انيك تهاني ومنظرنا

ليكون ذلك صفحة لما يحدث بالمستقبل

ان تكون موافق على ان تعيش مع زوجتك حياة التحرر والتبادل ومشاركة الكبل اخرين

انه امر وارد ان يتطور الامر بيننا وكنا نتوقع اننا ننتظر يوم كهذا وان التخطيط بالنسبة لنا كان متفق عليه لكننا اخذنا وقت أطول بان ننتقل من المداعبه للتحرش

الى الجنس

هو امر مختلف فكان انتظار او تطبيقها دائما عائق فكرة ان ينيكها سعيد امامي او انيك تهاني

دائما هو لحظة لا يمكن التراجع عندها

أبدت زوجتي انها متفاجئة مما حدث

هل لانني نكت تهاني

هل تشعر بالغيرة

كنا قد قلنا ان التحرش وملابس والاستعراض وحتى المص ليس جنس يختلف عن المعاشرة

وان حياتنا تبدو افضل بان نستعرض مع كبل مثلنا ونتحرر بالكلام او الملابس

وربما تخفي أمور تظن انني لا اعلم عن ما فعل بها سعيد او خالد خلاف التحرش والمص

لكن هي كانت تبدي انزعاجها انني كمن خنتها انني فعلت ذلك من ورائها

او كانت هي تنتظر موافقتي أولا وترى انني اعاشر تهاني

تهاني وسعيد من ناحية أخرى ان الامر متفق بينهما وموافقة زوجها رغم ان العلاقة بدت حقيقية

لكن اغرائها لي لمعاشرتها وعودة سعيد لنا مما يبدو انه أيضا لم يدخل السينما مع زوجتي بل كان ينتظر ما يحدث بيني وبين زوجته

وقد تحقق ما أراد حتى انه بدى انه كان يتوقع النتيجة وتهاني لم يبدو عليها انها قد تصرفت وكانها متفاجئة سواي وزوجتي لم نكن نتوقع

وزوجتي ظلت صامته بين انها توافق على ما حدث وان ذلك كان مخطط من البداية وبين انها ترى زوجها وتشعر انني انيك امراة غيرها خاصة وانا أقول لها انني لم افكر بامراة سواها

والحقيقة انني لم اكن اظن انني افكر بان اعاشر امراة غير زوجتي

كان كس زوجتي يكفيني ولم اظن ان النساء يختلفن بهذا الامر وكل الاثارة كانت من استعراض زوجتي هو ما يشعرني بالاثارة

وكان أيضا سعيد يحب ان يستعرض بزوجته لكن حتى ومع كل تحرشات لم يكن هناك طريقة ان نفعل الامر امام بعضنا

وربما وجد سعيد ان افضل طريقة لكسر الحواجز هي ان يراني وزوجته عارية فيكون الامر الان انتهى ولا تراجع فيه وان علاقتنا أصبحت الان مفتوحه ومشتركه ولا يمانع ان اعاشر زوجته

زوجتي لم تتحدث معي طوال الطريق واشعر ان رائحة تهاني تفوح من جسدي

وقد عدنا الى البيت وبدت صامته طوال الوقت

وبعد وقت كانت قد قمت بتغيير ملابسي وقمت بالاستحمام لاجدها تجلس بهدوء ولم يكن الامر ليبدو انها تريد ان تلقي اللوم علي او تبدي انزعاجها

وجلست معها وهي تحاول ان تخفي استيائها وانا أقول لها ارجو ان لا يكون الامر قد ضايقك ظننت اننا متفقون ربما كان الامر سيحدث بالنهاية

قالت نعم اعلم لكن لم اكن مستعدة لرؤية امر كهذا كان الامر مخجلا ان اقف وارى كيف سعيد ينظر لزوجته وانت تنكيها

قلت اعلم يبدو انهم خططو لذلك ...

قالت نعم ...ولكن كيف وجدت الامر

قلت لها بتردد كان مختلف تهاني كانت تشعر بالحرمان حتى انها بدت لم تمارس الجنس منذ وقت

قالت ذلك امر غريب ظننت ان سعيد يشبعها

قلت لها نعم ربما كذلك

لكنها عادت لتسائلني عن رايي بتهاني من جديد

قلت لها ان كان الامر يزعجك لن يتكرر الامر كانت تجربة والجميع يعلم انها بدون أي ارتباط عاطفي

قالت لي وهي كيف تظن انها شعرت افضل من زوجها وانت هل تظن انها افضل مني

قلت لها لا اعلم ...لا شيء مثلك لكن مجرد تجربة وتهاني وسعيد كانو ينتظرون اللحظة

قالت لي نعم سعيد طلب منها ذلك وهي رفضت

قلت لها حقا

قالت لي نعم لقد طلب مني ان نجتمع في سهره خاصة واخبرته انني لا اظن ان زوجي سيوافق على تطور العلاقة بيينا هكذا

قلت ممم...وما رايك انت ؟

قالت لي لا اعلم كنت بالبداية اظن انها فكرتك وكنت أتوقع ان تطلب مني ذلك ...لكن في كل مرة يحدث امر او يأتي خالد معهم فلا نحاول ان نخطو الخطوة

قلت لها وهل كنت ستوافقي لو فكرنا ان نجتمع معهم الان...اظن خالد بعد ان نكت زوجته ربما يريد أيضا المشاركة لا يعني ان ليس لك قرار بذلك ...أعني انه ربما...لو كنت أيضا...

قالت لي ربما...سيكون ذلك امر متوقع ولكن يبدو انه لم يتحمل ان نقرر واراد ان يجعل الامر هكذا

قلت لها ربما...

قالت لا يعني انني اشعر ان ما رايته اعجبني او اثارني رغم انني كنت اريد ان تكون انت أيضا سعيدا وتحظى بنفس الامر ...توقعت ان تقوم تهاني بمص زبك كما فعلت مع زوجها وخالد لكن يبدو انها كانت تريد اكثر من ذلك

سالتها هل كنت تشعري بنفس الامر حينما قمت بمص زبه

قالت لي كنت اشعر بالاثارة وكنت اتخيل كيف سيبدوالشعور لو قمت بي....

قلت لها ان يدخل زبه بكسك

نظرت الي وهي تقول نعم...ربما...كنت افكر به فقد بدى غريضا وليس طويلا لكنه مختلف

سالتني كيف ستشعر لو رايتني وهو ...

قلت لها لا اعلم فلا يمكنني تصور الامر ..ربما تخبريني انت ما شعرت برؤيتي مع تهاني

قالت لي انني لا اريد ان أكون الوحيده التي تحظى باهتمام وان استمتع بوقتي وانا الحقيقة ما حدث من قبل يجعلني اريد ان اجرب من جديد وأكرر التجربة...اذا كنت موافق على ذلك

قلت لها نعم ربما الوقت قد حان...لو كان هناك لقاء جديد نتحدث معهم حول ما حدث ونرى ما يحدث

قالت نعم ولكن لن اشعر بالارتياح لو كنت تراقبني فلا اريد ان تنظر الي اذا حدث الامر

قلت لها نعم ...

بدات زوجتي تتحسس فخدي وتقول لي انني لابد انني لم ارتح بعد نيكة تهاني لانني لم انتهي من النيك وان سعيد قد افسد علي النيكة

وهي تبتسم وتقول لي انها ستكمل ما بداته تهاني وتجعلني ارتاح

الامر لم أتوقع ان تكون ردة فعل زوجتي انها تريد اسعادي بعد ان راتني انيك تهاني وربما بدى انها تنتظر المقابل ان اسمح لها ان تتناك من سعيد كما سمحت لها من قبل من مص زب خالد ونيكه لها بالغرفة ومص سعيد انها أصبحت الان تعلم انني أصبحت أيضا اعاشر تهاني واننا كلنا قد حصلنا على تجربة مشتركة

فجلست زوجتي بين افخادي لتخرج زبي وتقوم بمص زبي

ومسحت يدها بزبي واخرجته من ملابسي وقد كان لازال مرتخيا لكنها كانت تقوم بشمة وتقبيله وهي تهمهم ولازالت تتحدث عن تهاني ان كانت تجيد المص مثلها

الحقيقة ان تهاني كانت تجيد المص بطريقة مختلفه واظن انها وسعيد كانو يكذبون بشان ان زوجتي تعلمها المص فقد بدت انها محترفة بالمص أيضا ولم تكن تشعر بالقرف من المص كما تدعي انها لا تحبه بل انها كانت تقوم بشفط زبي بشكل مختلف وتلحس خصيتي وتلعق بلسانها رطوبة لعابها فوق زبي

وكسها كان ملتهب وقد انفجر لمجرد نيكي لها حتى بدات اشعر انها لم تكن تتناك لوقت طويل

كما يدعي سعيد انه يمتعها كل يوم ثلاث مرات بدت لي انها مشتاقة للزب وان كسها كان متعطشا

زوجتي بتلك الليلة لم تسمح لي بنيك كسها وهي تسخر انها ستحرمني من نيك كسها بعد ان نكت كس تهاني وانها فقط ستقوم بمص زبي لارتاح واقذف بفهما

ونمت تلك اليلة بشكل هاديء وانا كنت اخشى ان تفسد خطة سعيد علاقتي مع زوجتي لكنها بدت هادئة وربما متحمسة انها ستكون بداية للقاء جديد مع تهاني وسعيد وان تكون سهرتنا القادمة بدون حواجز

باليوم التالي كنت قد ذهبت الى العمل وانا افكر بتهاني وتجربة نيك امراة غير زوجتي كانت تجول بتفكيري

ان ليس كل النساء متشابهات بالكس ظننت ان الكس هو الكس والجسد هو الجسد والرائحة هي الرئحة

لكن مص تهاني لزب يختلف اسلوبها عن زوجتي وكسها كان يضغط بحرارة على زبي وانا اشعر انه كس غير كس زوجتي يجعل زبي أيضا يتحرك داخل كسها فاشعر بشفرات كسها من الخارج تضغط على زبي واحشائها تضغط علي وتسحبني لكسها

كنت مشغول اثناء العمل

حينما تحدثت معي احدى المشرفات بقسم النساء انها تحتاج الى صيانه لأجهزة الكمبوتر بالقسم وتحتاج الى مهندس الكمبوتر

فاخبرتها انني ساتحدث مع مهندس الكمبيوتر بعد نهاية اليوم كي تصرف الموظفات مبكرا ليمكنه ان يقوم بعمل الصيانه فسمحت لهم ان ينهو أعمالهم مبكرا ليكون القسم خالي

لم يكن بتفكيري أي شيء سوى انني بدات انظر للمشرفة انها امراة وتفحصت جسدها بشكل غير مباشر

حتى انها لاحظت نظراتي لها لم اكن أحاول ان انظر للموظفات ولم يخطر ببالي ان انظر اليهن اكثر من زميلات عمل

وكانت المشرفة ممن يحترمنني كثير وكنت اعتبرها زماله عمل وصداقة فكانت علاقتي معهم بها نوع من الحرية بالكلام فكان كل حديثنا عن العمل وكانت دائما تبدي اعجابها بي او بان تسالني عن زوجتي ولم يكن الكلام يهدف الى أي غرض

لكن بهذ اليوم لسبب ما كنت انظر لجسدها واتفحصه فلم اكن اعلم ان لها جسد جميل ومتناسف او انظر اليها بشكل جنسي وافقد علاقتي معها وان ترى انني اتحرش بها وانظر اليها

فكانت تبتسم لي وهي تحاول ان تجعلني اشعر بالارتياح انها تخبرني ان كنت لاحظت فستانها الجديد

بعد ان لاحظت نظراتي لها وانا حاولت ان اخبرها ان الفستان جميل بالفعل

كانت من النوع التي تترك عبائتها مفتوحه داخل القسم فالقسم لا يوجد به سوى عمال نظافة ولا يوجد أي مراجع رجال وكان هناك بعض الموظفين الذين يملكون صلاحية الدخول كارشيف او نقل ملفات

بعد الظهيره كانت كل الموظفات قد سمحت لهم بالانصراف بهذا الوقت

وقد اخذت معي مهندس الكمبيوتر فسمحت لي بالدخول وانا اخبرتها ان المهندس سيكمل عمله ويمكنها ان ترحل أيضا لبقية اليوم

لكنها أصرت على البقاء معنا وانها ستحتاج الى ان تساله بعض الأمور حول البرامج والصفحات والدخول

فرافقتنا الى مكتب الموظفات وبدا المهندس يقوم بفحص الأجهزة وتركيب البرامج ويسائلها حول مشاكل النظام

فكانت تقف بجانبي كي تتحدث مع المهندس وهوجالس امام الشاشه وقد لامس كتفها جسدي وهي تمر بجانبي وقد شعرت وشممت رائحة عطرها الفواح

وبعد ذلك جلست هي مكانه لتقوم بفحص البرامج بنفسها والدخول بحسابها

حينما وقف العامل أيضا ينظر اليها وقد لاحظ انها قد كشفت جزء من فستانها او اننا لم نلاحظ منذ البداية ان فستانها كان مقتوح قليلا الا حينما جلست بالمقعد فاصبحنا ننظر اليها من اعلى

فبدى بياض رقبتها وجزء من صدرها قد لمحنا فتحه فستانها وقد ظهر جزء من شكل صدرها

فكان العامل أيضا ينظر الي ان كنت لاحظت أيضا صدرها وهي جالسه

فطلبت مني ان اساعدها بالدخول لتشير الي الى صفحات الدخول والبيانات والاوامر وتسالني عن طريقة استخدام البرنامج وانه يختلف عن النظام القديم

فاساعدها بفتح النظام وقد ملت بجسدي كي أقوم بتحريك لتسجيل الدخول وكتابه الكود للدخول فلم تكن لتتحرك من مكانها

فاصبح راسي بجانب راسها وقد شممت رائحتها عن قرب ورايت شفتها الطرية وحمرتها

لا اعلم ان كانت تتعمد اثارتني ام انني بدات افكر بنساء غير زوجتي منذ ان عاشرت تهاني وانا افكر كيف يبدو بقية النساء

حتى بشرة تهاني وطعم بشرتها وانا الحس بشرتها كانت تختلف

وهذه المرة وانا انظر لجسد الموظفه بدات اشعر بجسدها ورائحتها المثيرة

وهي ربما شعرت بنظراتي لها

ولم تمانع وربما كانت تنتظر ان انظر اليها او الاحظها من قبل ولم اكن اعيرها اهتمام جسدي اكثر من تعاملي معها بشكل عملي

فكانت أيضا تشعر بانجذاب ناحيتي

حتى وهي تسالني عن زوجتي كانها تشعر بالغيرة من زوجتي او تحسدها بشكل ما وكنت اظن انها تشكرني من باب الادب

لكن نظراتي لها جعلها أيضا تلتقي عينها بعيني وارى اننا قد توقفنا لبرهه وانا انظر لها

وقد لمعت عيناها وهي تبتسم ابتسامه وكانها تريد ان تقول شيء ما

وانا انهي عملي معها واعتذر انني جعلتها تبقى لنهاية اليوم وان تبقى معنا

وهي تقول ليها انها تشكرني انني أيضا اقضي وقت طويل في تعليمهم وراحتهم وتوفير كل شيء للقسم

حينما انتهى وقت العمل كنت قد رافقتها الى البوابة ونحن نخرج معا بعد انتهاء الدوام

وقد التقيت بزوجها ينتظرها امام المواقف فاتى ناحيتنا وقد تعرفت عليه من قبل ورحب بي

ولم يخفي ان زوجته اخبرته عني وانه يشكرني

فيبدو ان زوجته تخبره بكل شيء عن العمل لكن لا اعلم ما اخبرته عني ليشكرني على انني دائما اقف معها واساعدها بالعمل وانني معها دائما

كان ذلك حوار غريب وقد شعرت انني بالبداية ان يجدني اسير معها للمواقف ان يجد ذلك امرا غريبا

لكنه كان بعكس ذلك مرحبا بي وانه سعيد برؤيتي وانه سمع الكثير عني وكان يريد ان يلتقي بي ويدعوني لزيارتهم بمناسبات قادمة وانا اشكره على دعوته ايضا

دق الحديد وهو حامي

لم ينتظر سعيد بعد ان اكتشف انني نكت زوجته او بالأحرى حينما خطط وزوجته ان يجعل الأمور على المكشوف لانه يريد ان ينيك زوجتي ويحاول ان يجد وسيلة لكسر الحواجز الجنسية بيننا

بالبداية كان يرسل رسائل ترحيب ليبين لي انه متقبل نيكي لزوجته واننا نحتاج الى زيارة تصالح او بالأحرى انه يريد زيارة تعويض بتادل زوجتي معه بعد ان نكت زوجته

الفكرة كنت اتوقعها وانتظرها ولا اعلم متى تحدث وما يمكن ان اشعر لو خطينا هذه الخطوة

وبعد ذلك بفترة اتصل لي بي وحديثه وصوته يدل على الحماس اكثر من اننا نجتمع لنتحدث حول ما حدث وان كانت علاقتنا قد انتهت بهذا الامر

بعكس ذلك كان ينتظر ان ندعوه لزيارتنا وان لا افكر بالامر انه منزعج منه طالما ان الامر بموافقة زوجته ورضاها وبالنهاية هو يهمه ان زوجته كانت مرتاحة بالامر وانه كما كان يسافر من قبل ليمارس الجنس مع بنات فنادق كان يقول ان الزوجات كالرجال يحتاجون الى سهره مثل الرجال تغير من روتين الحياة وتجرب شيء جديد بدون عواطف

وان ما حدث لم يؤثر بحياتهم وانه تحدث معها حول الامر وكانا متفاهمين فلا يلومني بما حدث ويعتذر

انا اعتذرت منه وكانني اعتذر بانني كسرت له شيء اتحدث وكانني اخطات بشيء غير محسوس كاداة او كسر كاس وانا لا اعلم كيف اصيغ فكرة اعتذار لنيك زوجته

ولم ارد عليه حول الزيارة لاسال زوجتي ربما لا يمكنها مواجهة تهاني بعد ما حصل

حينما عدت الى البيت كنت قد سالت زوجتي رغم ان علاقتنا استقرت وانها وجدت ان ما حدث جزء من حياتنا وسعادتنا ان لا نجعله يفسد حياتنا بقانون ان كانت التجربة سيئة يمكننا ان نتوقف باي وقت ونعود لحياتنا ونلغي أي تواصل مع أي شخص يمكن ان يكون سبب فشل علاقتنا

فحينما اخبرتها بالامر لم يبدو انها غير موافقه او حتى تبين سبب الزيارة او ما يخطط له سعيد

لكنها بكل برود قالت حسنا

كانها تتقبل زيارتهم كضيوف ولا تعلق بشيء

ولا اعلم أيضا ما تفكر به زوجتي حول هذا اللقاء وانا أتوقع اما انها تتصرف ببرود معهم وتبدي ان ما حدث لا يمكن ان يتكرر

او انها تريد ان تبرز مفاتنها وتنتقم لتهاني بانها ناكت زوجها بانها تفعل كما تفعل

وربما اهتمامها بنفسها اليوم ودخولها الحمام بعد تحضير العشاء بالمساء لوقت طويل توقعت ان الحل الثاني هو ما سيحدث انها ستثبت انها اكثر اثارة وجرئة منها

ذلك جعلني اشعر ان الليلة ستكون غريبة ومثيرة بنفس الوقت وقد زادني ذلك الحماس حول السهره

زوجتي ظلت بغرفتها بعد ان انتهت من الاستحمام

ربما تتحضر وتضع مكياجها وتتعطر لتبدو رائحتها مثيرة

حينما انتظرتها لحين وصول سعيد وتهاني

ولدى وصولهم استقبلتهم من عند الباب وقد ابدى سعيد ابتسامه وزوجته أيضا

كانت تبدي ابتسامه كبيرة لاستقبالي لهم

وقد أراد سعيد ان يجعل الأجواء مرحه فقال من الجيد لا نرى أي كدمات او عين سوداء

وهو ينظر الي ويشير ان علاقتي مع زوجتي يبدو جيدة انها لم تكسر شيء براسي

ساخرا وزوجته تضحك وتقول له لا تحرجه هكذا

وانا ابتسم ببرود وادعوهم للدخول

بدت تهاني مثيرة بفستانها فقد أبدت فتنها وقد ظننت انها لن تاتي بشكل جريء وانه لن يسمح لها ان تغريني امامه و تتوقف كل الاثارة والاستعراض ربما زيارة تكون للتحدث عن الامر

لكن ملابسها بدت مثيرة فستانها مفتوح ويعرض ساقها على شكل اكس مفتوح من الركبة

وحينما جلست ظهر فخدها لانه كان عريضا فكانت الفتحه قد أظهرت بياض افخادها

وفتحه الصدر أيضا مكشوفه على شكل مثلث

كان الفستان ملفوف حول خصرها من اليمين لليسار ومربوط خلف ظهرها أي ان عقدة الفستان بالخلف هي التي تربط فستانها وتلفه حول جسدها

ذراعها واكتافها عارية

وقد سالني عن زوجتي وعن ما حدث

فقلت له انها فقط خجله من تهاني لانها صديقتها

قالت تهاني اعلم ان ما حدث ربما افسد علاقتنا لكنني اشعر انني خنت صداقتها ربما كان علي ان اعلم رايها أولا ...لكن الأمور جيدة بيينا وزوجتي لو فكر بتجربة مع احد لن يجد مثلكم

قال سعيد ان صداقتنا معكم قوية واخبرتك ان الامر لزوجتي منذ البداية واننا متفاهمين واعلم انني افسدت عليكم السهره بهذا الشكل

وضحكته يريد منها ان يرى انه يتقبل فكرة نيك زوجته ليرى ردة فعلي له

وانا ارد بالمثل الأمور ربما لم يكن لتحدث لكن ربما خرجت عن السيطرة ولم يكن متوقع

قال هو صحيح

ونحن ننتظر زوجتي لتدخل علينا وقد سمعنا صوت باب الغرفة ونتوقع دخولها

كنا جميعا ننظر ناحية الباب لنراها

وقفت زوجتي بفتنتها وجمالها عند الباب وقد بدى استدارة صدرها فوق فستانها ككرتين فوق الماء تتراقص وتهتز وهي تسير

ارتدت فستان عاري الاكتاف مفتوح الذراع ويكشف نصف صدرها وفستانها قصير منفوش كورده من الأسفل منتشر يعرض ساقها وقصير لركبتها

تهاني لتبدي سعادة برؤيتها وقفت لترحب بها وتحضنها

ووقف سعيد مكانه كي يبدي انه أيضا يرحب بها

حينما أظهرت تهاني سعادتها لرؤيتها واشتياقها لها

وزوجتي أيضا تبدي بابتسامه لتهاني التي ناكها زوجها استقبالها وفرحتها بزيارتها

تهاني تقول لها انها تتمنى ان لا تكون مستاءة منها

وزوجتي تخبرها انها لا تحمل لها أي كراهيه بل انها يهمها ان لا نكون سبب في مشاكل بينك وبين زوجك

فردت عليها تهاني انه زوجها وهي متصالحان حوال الامر المهم انتم أيضا لا تكونو مستائين مما حدث ولا يفسد ذلك علاقتنا

قالت لها زوجتي ان علاقتنا معكم لا يمكن ان يفسدها شيء طالما ان ازوجانا مرتاحين معنا ونحن نحاول ان نسعدهم باي شكل فلو سعادة زوجي أيضا ان يبحث عن شريكة أخرى فانه سيحصل عليها بدون علمي من فتيات فنادق لكن ان يكون مع اشخاص نعرفهم اظن ان الامر اكثر امان فالازواج سيحصلون على ما يريدون فان كان هناك افضل حل فانني أرى ان ذلك افضل شيء انه يشاركها مع شخص نحبه مثلكم

قالت لها تهاني انه يسعدني ان بعودة علاقاتنا معكم ولا نريد ان تنتهي بشكل سيء

قالت لها زوجتي لا خجل بيينا فسعادتك مع زوجي كساعدتي بانني اراكم قد ارتحتم معا

سعيد أراد ان يتجرا بمزاحه ويقول انه من المؤسف انهم افسدو عليهم الامر لم يكن متوقع لو كان اتفاق مسبق كنا انتظرنا لحين ان ينتهو ولا نجعل زوجك يتعرض للخجل

تهاني تضحك على زوجها ومزاحه وتقول له توقف انهم متصالحين الان لا تحاول ان تثير مشاكل

لكن زوجتي تقول لتهاني ليس هناك أي خجل شرط ان يكون هناك اتفاق وبعلمنا طالما هناك تفاهم

فتجلس زوجتي بجانب تهاني و نحن ننظر لافخاد زوجاتنا وهن جالسات وقد بدت مثيرات بصدر زوجتي البارز

وتهاني تبدي لها عن سعادتها واختيارها لفستانها وجمالها وانوثتها وانها تحسد زوجها بها

وكان تهاني تقول لها انها من كانت محظوظه وليس انا كوني املك زوجه اجمل منها

لكن زوجتي أيضا تعلق انها لا تلومها فجمالها لا يقاوم

وتقول ان زوجها أيضا لا يمكنه مقاومة جمالها

زوجتي كانت تريد ان تقوم الضيافة لهم فقالت لنا ان العشاء جاهز

وسعيد قال ممتاز اننا نتضور من الجوع والا فاننا سنتاكل زوجاتنا

وهو يضحك لزوجته حينما قامت تهاني أيضا تساعد زوجتي وتذهب معها لتقديم العشاء لنا

حينما قامت من مكانها كانت تمر ناحيتنا فقام سعيد بجر الشريط من فستانها من الخلف وفك العقدة

مما جعل الفستان يفتح بالكامل من الامام

فكانت الربطة خلف الفستان هي طريقة لف الفستان حول جسدها بربطة حينما تفك الربطه خلف ظهرها فان الفستان يفتح كانه بالطو ورداء مفتوح من الامام

كانت فكرة الفتسان بالعقدة المربوطه خلف ظهرها ولم يكن هناك أي سحاب او ازارار تمسك فستانها سوى انه ملفوف للخلف بربطة

ممل جعلها تنظر لنفسها وكانها لم تتوقع مزاح زوجها معها وقد وقفت امامنا وهي تنظر لنفسها ولفتحه الفستان الذي كشف جسدها وستيانتها وكليوتها الأبيض

وهي تسخر وتضرب يد زوجها وتقول له انظر ماذا فعلت ؟

قال لها انا لم افعل شيء فقط كنت اريد ان شد فستانك فسحبته بالخطا

قامت تهاني بشد فستانها دون ان تعيد اغلاقه فقط تلفه لتخفي صدرها من الأعلى بفستانها وتلفه حولها لكننا لازلنا نرى اسفلها مكشوف وافخادها وكليوتها

ويقول لها هيا اننا راينا من قبل الجميع لا يمانع كالمسبح الجميع راى جمالك واحمد لا يمانع

قالت نعم لكننا لسنا بالمسبح الان ولا اريد ان أكون الوحيدة التي تجلس هكذا

قال لها ان احمد قد راى اكثر من ذلك فليس هناك حرج الان اظن انه يعلم ما تخفي اسفله فليس جديد عليه

ابتسمت تهاني لزوجها من مزاحه او انه كان يريد ان يشعل السهرة بسرعه

واخذت يد زوجتي لتقول لها لنترك ازواجنا ربما يفرغو طاقتهم ببعضهم

وهي تضحك وتسير مع زوجتي للمطبخ لتجهيز العشاء لنا

وانا انظر لسعيد حول تحرشة بزوجته هكذا وانا أقول له ربما عليك ان تهدا قليلا انك تحرجها

قال لي انها ملتهبه منذ اخر زيارة لهم وانا السبب

قلت له ولماذا ؟

قالت لانها عاقبتني لانني لم اجعلها تنتهي معك...هل تتذكر

قلت له ظننت انكم تصالحتم

قال لي انها تريد ان تكمل ما توقفتم عنه..ما رايك .

قلت ماذا ؟

قال هل تحدثت مع زوجتك على الامر وهل تظن انها توافق ؟

قلت له لم اتحدث معها ولا اعلم ..

سالني هل انت تظن انها ستوافقك..ماذا عنك ؟

قلت له لا اعلم اظن انها غاضبة مني لا اريد ان اتخذ قرار امامها ربما هي لا تريد

قال لي اذا دع الامر لها ..لنرى ما تقرر

وسالني بشكل جريء ان كنت اسمح له بالتجربة

فقلت له انا...اظن ان كانت زوجتك توافق اننا كنا قد تحدثنا عن الامر ولم يكن قرارها واضحا

قال جيد اظن ان زوجتك ربما تكون مستعدة الليلة ...ان سمحت لي

حينها سمعت صوت زوجاتنا وهو يعيد سؤاله

وانا أقول له حسنا حسنا

كانني أوافق لكنني اخجل من قول موافق نيك زوجتي

تقدمت زوجتي وهي تحمل معها العشاء وتهاني معها وقد كانت تهاني لازالت بفستانها مفتوح يعرض صدرها وبطنها وافخداها والفتسان ترتديه وهو مفتوح من الامام

وجلسنا لتناول العشاء واخذنا شكل مستدير فاصبحت تهاني تجلس بجانبي وزوجتي تجلس بجانب سعيد حينما نكون متقابلين معا

واخذنا نتناول العشاء بهدوء ونظرات سعيد لزوجته كانه يغمز لها ان تدللني امام زوجتي

فتقدم لي تهاني الطبق امامي لاكل منه

وسعيد يقول لي ان احلي من يد زوجته

وكانه يقول حلي بزوجتي امامنا

فاتناول من الملعقه من يد تهاني وهي تجلس وقد كنت انظر لافخادها وهي جالسه بفستانها المفتوح

وهي تقول لزوجتي ربما عليها أيضا ان تجلس مثلها براحة اكثر

وزوجتي ترد بلا ان فستانها ليس كفستان تهاني

فاراد سعيد ان يمازحها ليسحب فستان زوجتي وهي جالسه كانه فقط يجر فستانها ليخبرها ان لا تخجل ويسالها ان كانت تحتاج الى مساعدة

فقام بشد فستانها ولم يكن يحتاج فستانها الى شد قوي فهو أيضا لم يكن ينوي شد فستانها بقوة فقط كان يمزح معها ولم يتوقع ان يسحب فستانها بسهولة

وقد سحب فستانها من اكتافها للاسفل فشدة فنزل فستانها وكشف صدرها

وزوجتي توسعت عيناها وقد كشف صدرها ولم تكن زوجتي ترتدي حمالات الصدر فكان الفستان على اللحم عاري

فحينما شد فستانها كان قد كشف صدرها

وهو أيضا تفاجا ولم يتوقع انها لم تكن ترتدي الستيانه ولم يتوقع ان يكون فستانها يسحب بشكل سهل فلم يكن يحتاج سوى الى شد باصابعه حتى نزل اسفل صدرها

زوجتي نظرت الى صدرها متفاجئة ان سعيد سحب فستانها

ولم تقم بإعادة فستانها لترفعه وتغطي صدرها

بل وضعت يدها فوق صدرها بدلا من رفع فستانها لتترك فستانها اسفل صدرها

وهي تغطي صدرها بيدها وهي تقول له توقف

وزوجته تضحك لمزاح زوجها وكيف انه عرى صدر زوجتي وزوجتي لازالت لا تترك فستانها دون ان ترفعه وكانها فقط تدعي ان تخفي صدرها بيدها

حيث بدى تكور صدرها بيدها وهو مستدير بيدها وهي تضع كفها لتخفي حلمتها

وتهاني تصفر وتقول لزوجتي هكذا نحن متعادلتين

قالت لها زوجتي انني لا ارتدي ستيانه هذا ليس عدل

قالت لها لا داعي للخجل كلنا نعلم ان لك صدر جميل والجميع راه هيا لا تخجلي

ورفضت زوجتي ان ترفع يدها عن صدرها لكنها كانت تكمل تناول طعامها حينما أبقت يده واحده تمسك بصدرها وهي تشرب العصير من الطاولة دون ان تغطي صدرها

فتعيد العصير وتاخذ بيدها الأخرى الملعقة للتناولها فترفع يدها عن صدرها وقد أظهرت حلمتها وتعيد يدها من جديد لتضعها فوق صدرها كانها لم تقصد ان تكشف حلمتها لهم

كانت تهاني تريد اثارة زوجتي ان تترك يدها من جديد

فردت عليها زوجتي حينما تخلعي ستيانتك

زوجتي كانت تمزح مع تهاني انها لن تفعل طالما هي ترتدي ستيانتها

فرايت تهاني ترفع يدها للاعلى حينما نظرت الى يديها كانت تمسك بستيانتها وقد خلعتها هي أيضا وجلست تهاني بدون ستيانه

وزوجتي تنظر لها وتفتح عينها ان تهاني عرضت صدرها أيضا ولا تمانع من كشف صدرها امامي وامام زوجها

تهاني تقول لزوجتي ليس هناك غريب تعلمين ان زوجك راى وحلى بصدري لا داعي ان نخفي الامر اظن انه يعلم الفرق الان

سعيد يقول انا لم اعلم الفرق ههاااهها

وهو ينظر لصدر زوجتي وهو يقول انه يريد ان يلمس صدرها ليرى الفرق

كانت زوجتي تضع يدها على صدرها وتبتعد عن يده التي حاول مدها ليمسك بصدر زوجتي وهي تضحك وهو يتصرف مازحا انه فقط يريد ان يلمس

بدى المنظر مثيرا برؤية زوجاتنا عاريات الصدر بهذا الشكل

فيضع سعيد يده واسمعه وهو يقول واووووو ويقول لي كم انا محظوظ بها

وزوجتي تتركه يلمس صدرها ويلفها حول صدرها وهي تقول كفى قد لمستها هذا يكفي هل رايت ان هناك فرق كلهم نفس الملمس زوجتك لها صدر كبير أيضا

قالت لها تهاني ليس مثل طراوتك

وهي تضحك

ولازالت يلف كفه حول صدر زوجتي العاري وانا أيضا انظر لصدر تهاني وهي تفتح فستانها لتجعلني أرى الفرق بينمهما واقارن بزوجتي وكلتاهما تجلسان بصدر عاري

زوجتي رفعت يده عن صدرها واعادت يدها لتغطي صدرها وحلمتها حينما لازالت صدرها عاري بسبب حجمه الكبير وطراوتها وهي تضع يدها فوق صدرها

وهي تكمل طعامها وتتصرف كان شيء لم يكن ولا ان صدرها عاري ولم تقم بتغطية بفستانها

حتى انها أكملت طعامها واستخدمت كلتا يديها فتركت صدرها عاري بالكامل دون تغطيته

وسعيد يتغزل بصدر زوجتي وهو يقول انها افضل تحلية

وصدر زوجتي العاري المستدير وهي جالسه يبدو كبيرة ومنتفخا لشدة اثارتها وحماسها

سعيد يخبرها وهو يرى صدرها يهتز وهي تتناول الطعام ان كان ثقيل يمكنه ان يحمله عنها

فيمازحها بوضع كفه اسفل صدرها كانه يحمل كرة بيده ليقول لها انه سيحمله عنها

زوجتي تبتسم وتتركه يضع يده اسفل صدرها ويحمل صدرها بكفه

وهو يقول اوووو انه ثقيل بالفعل

زوجتي ترد عليه اذا عليك ان تتوقف عن حمله

وهو يضحك

فيرفع يدها عن صدرها ويضعها اسفل الطاولة ليصل الى افخادها ليتحسس افخادها

وقد كانت تهاني تجلس وتلتصق بي من جنبها وقد أصبحت كتفها ملاصق لكتفي وصدرها على ذراعي شعرت بطراوة صدرها وهي تقترب مني لتجعل صدرها على ذراعي

وتخبرني ان احلي أيضا وهي تمد الطعام لتطعمني

وانا لا أحاول ان ارفع عيني عن زوجتي وسعيد

وزوجتي لا تنظر اليه ولازالت تنظر للطعام وتتناول وهو يتحسس فخدها وهي تعض شفتها من تحسس افخادها

زوجتي لا تتحمل تحرشه بها امامي ربما لا تريده ان يتوقف لكنها بنفس الوقت لا تريد ان ترانا ننظر اليهما

فقامت من مكانها وقالت انها ستذهب للمطبخ تاتي لنا بالمزيد من الطعام بعد فرغ طبقها

فقام سعيد ليسالها ان كانت تحتاج الى مساعدة فلم ترد عليه وكانها تريده ان يأتي معها

فيقوم سعيد مع زوجتي وزوجتي قامت بسحب فستانها لتغطي صدرها وكان العرض انتهى

لتذهب ويلحق بها سعيد وابقى مع تهاني وقد مالت بجسدها الي تحاول ان تطعنتي بيدها وهي تلصق صدرها العاري الي وانا انظر الى جسدها وهي تطعني وتقترب بشفتها الي

وانا أقول لها ربما علينا ان لا نفعل الان ربما زوجتي لن يعجبها الامر ان ترى من جديد

فقالت تهاني ان زوجها برفقتها لن تمانع ان يساعدها اليس كذلك

وهي تقترب بشفتها مني وانا اشم رائحة أنفاسها وتنهدها لاقبلها فامتص شفتها واتذوق طعمها

ولا اعلم ان كانت زوجتي تعود لترانا هكذا

فقامت تهاني بهيجان لتخبرني انها مشتاقة الي لاقبلها وتقوم بمص شفتي بعنف

فسحبتني من مكاني لنجلس على الكنب لتجعلني انام على ظهري وانا اراها وقد انتظرت اللحظة لوقت طويل فخلعت فستانها وعادت لتنام فوقي كي أقوم بتقبيلها من جديد

والصقت صدرها بصدري ووضعت يدي خلف ظهرها وانا لا افكر بما تفعل زوجتي الان

وكنت احب ان اتجسس على زوجتي لارى ما يحدث

لكن تهاني لم تكن لتنتظر عذري وانا أقول لها لننتظر زوجتي وسعيد أولا او لا نريد ان نفعل شيء بوجودهم

فتخبرني انها مشتاقة وان كسها منذ ذلك اليوم لم يشعر بالراحة لانها تنتظر ان اكمل نيكتها وان زوجها لم ينكها ويطفئها

فتمد يدها لترى زبي قد وقف بكفها وهي تقوم بدعكه

وانتصب وسحبته من داخل ملابسي لتخرجه بيدها وتشعر به حول كفها تحركه

وتهمهم امممم وتقول لي ان زوجها سيهتم بزوجتي وهي ستهتم بي

مجرد ان ذكرت ان زوجها سيهتم بزوجتي بدات اشعر بالرعشة والبروده بجسدي وانتصب زبي لفكرة ان زوجها مع زوجتي وانا لا يمكنني ان أرى ما يحدث بينهما

فجلس تهاني لتضع راسها بين افخادها لتقوم بمص زبي فشعرت بحرارة شفتها بزبي

هذه المراة التي كانت تدعي انها تكره المص يبدو انها كزوجتي تحب المص ولم اعلم لم التحايل حول انها تكره المص وتكره الرائحة وتطلب ان تعلمها زوجتي

فكان ذلك كله كذب فكانت تمص بطريقة هيجان ويبدو انها تعشق مص الزب

فتقوم من مكانها وترفع ساقها كي تقوم بخلع كليوتها وانا لا اصدق اننا سنكرر تجربة النيك هذه المرة زوجتي معنا وزوجها بالغرفة الأخرى

فلا يبدو ان زوجتي وسعيد سيعودان ولم نعد نسمع صوتهما بالمطبخ

جلست تهاني وفتحت افخادها لتضع كسها فوق وجهي كي أقوم بلحس كسها

فقمت بلحس كسها الرطب وتذوقت طعم كسها الملتهب وسوائله وامسكت بافخادها كي اضع راسي بين افخادها واشم رائحة كسها واحرك لساني على كسها واقوم بلحسه وإدخال لساني داخل كسها الرطب

وقد شعرت تهاني بالاثارة للحس كسها وهي تمسك بصدرها وتدعك صدرها وانا أقوم بلحس كسها وإدخال لساني داخل كسها

وهي تصدر اهات محنه وتعض شفتها وتخرج لسانها وهي تشعر بشهوة لحسي لكسها

فتصل الى مرحلة النشوة ولا يمكنها ان تبقى على الوضعيه

فترتعش وتنزل فوقي وتناك فوقي لاتوقف عن لحس كسها

فارفعها كي اجعلها تنام على بطنها وانيكها بكسها فابدات بإدخال زبي بكسها فشهقت من شعور زبي يدخل بكسها وبدات تتحرك فوقي واخذت صدرها بفمي لاقوم بلحس ومص حلمتها

ورفعت افخادها لتضعها فوق ظهري تربطني بساقها كي انيكها وهي اسفلي واحرك جسدي فوقها

وبدات امص شفتها واقبلها وانا انيكها

حتى توقفت من نيكها للحظات كي لا اقذف داخل كسها

فاقوم من فوقها

وانا افكر حول خبرتها بنيك الطيز وكيف ان سعيد ينيكها كل يوم بطيزها ولم اجرب من قبل نيك طيزها وقد شعرت بتوسع طيزها حينما أدخلت اصبعي بطيزها

فقلبتها على بطنها وطلبت منها ان تجلس على ركبتها كي ترفع طيزها للاعلى وبدات احك زبي فوق كسها بالبداية وانيكها على وضعيه على اربع

فبدات تتاوه من نيك كسها وقد كانت طيزها عريضة جدا وقمت بفتح طيزها بيدي كي أرى منظر خرم طيزها ووضعت اصبعي فوق فتحه طيزها

بالبداية أصدرت صوت من لمس خرم طيزها ودعكي لاصبعي فوق طيزها امممم اممم

فحركت اصبعي وانا انيك كسها بنفس الوقت فادخلته الى خرم طيزها فادخلت اصبعي

تاوهت بالم خفيف وهي تقول لي ليس بقوة

لم اظن انها تتمنع لعلمي انها تعشق نيك الطيز وانها ربما تريد ان انيكها بطيزها افضل من كسها

فتوقفت عن نيك كسها واخرجت زبي من كسها

فقالت لي لم توقفت الان ارجوك نيكني

فقلت لها انني اريد ان اجرب شيء اخر

فقمت بوضع زبي على خرم طيزها احكه واحركه

فقالت لا ليس هنا

قلت لها فقط اريد ان اجرب ...اظن انك يعجبك الامر

قالت لا لست مستعده الان لا اريد من هنا

ولم اعلم سبب تمنعها وانا اظن انها ستريد ان انيكها بقوة بطيزها كما كان يقول عنها سعيد انها تعشق نيك الطيز بكل وقت

فبدات أحاول ان اخترق طيزها بزبي

وقد دخل بالبداية راس زبي بسهوله وهي لم تقاوم ادخال راس زبي لان طيزها توسع لادخال زبي

وحينما حاولت ان انيكها وادفع زبي لطيزها وضعت يدها على طيزها وهي تقول لي توقف ارجوك لا يمكنني ان اتحمل اوووا اهههههه لااااااااا

بدى انها تتالم ظننت انها فقط شهوة نيك الطيز وانه يعجبها مع الألم لكنها كانت تصرخ ان اتوقف

لكنني كنت اظن انني لو دفعته اكثر سترتاح ويوسع طيزها

فدفعته من جديد فتحرك بشكل صعب ولازال طيزها ضيقا ولا يسمح بدخول زبي اكثر

فتالمت تهاني وانا أحاول نيك طيزها

وهي تقول لي لا توقف انه يؤلم لا اريد ارجوك

فقلت لها وانا أحاول دفع زبي اكثر ظننت انك تحبين نيك الطيز

قالت لي لا...لا اريد ...انه يؤلم ...

تعجبت انها تعشق نيك الطيز وهي تترجاني ان انيك طيزها

حينما لمحت شيء يتحرك فنظرت ناحية الباب فكان سعيد يقف عند الباب يحاول ان يخفي نفسه وكان لوحده ينظر الي وانا انيك زوجته من طيزها ويبدو من ملامحه انه لا يتصور ان يرى زوجته تتناك او انني انيك طيزها واراها تبكي

جعلني افكر هل انتهى من نيك زوجتي بسرعه او زوجتي لم تسمح له بنيكها ولم توافق وأين زوجتي الان ؟

رؤيته لي هذه المرة وانا ادعي انني لا اعلم بوجوده جعلني أحاول ان انيك زوجته بشكل اقوى وهي تترجاني وانا أقول لماذا كانت تكذب انها تعشق نيك الطيز

فلم يكن طيزها سوى متوسع عند المدخل ولا يتحمل دخول زبي فيه اكثر

فاقحمت زبي اكثر فصرخت وهي تتالم وانا أحاول ان ابدي امام سعيد انني عنيف واجعله يرى كيف انني انيك زوجته

فاحرك زبي بطيزها ويبدو ضيقا وانا ادفعه واخرجه لاحاول توسعته

فكانت تبكي من نيك طيزها وتترجاني ان اتوقف وان هذا يكفي

حتى اعترفت انها لم تتناك من طيزها وان ذلك يؤلم كثيرا

وقالت ان زوجها لم يكن ينيكها

لكنني استمريت بتحريك زبي فشعرت بالتعب وبدا يتوسع طيزها اكثر وانا ادخله واخرجه وكان صعب تحريكه وانا أوسع طيزها بيدي كي يدخل زبي بطيزها

وهي بدات تستلم لزبي وهو يدخل بطيزها وانا احركه وهي تقول لي انه يؤلم جدا

وانا اسالها ان كانت تريد ان اتوقف

فرايتها تقول لا..انه يؤلم لكن لا تتوقف ارجوك ليس الان

فبدات احركه اكثر ويبدو انها المرة الأولى التي تتناك من طيزها

وكان زوجها يبدو واقفا خلف الباب ينظر لزوجته وهي تتناك من طيزها بهذا الشكل ويسمع صوتها

فكنت اظن انه نياك زوجته وقوي وانه يشبعها نيك كل يوم وانه سيجعل زوجتي تتذوق طعم زبه وكانت تتحدث زوجتي دائما كيف سعيد ينيك زوجته كل يوم وكانها تتمنى ان انيكها كل يوم مثله فكان بنظر زوجتي فحل قوي

لكن الان أرى انني انيك زوجته من طيزها وهو ينظر الي واعلم انها لم تتناك من طيزها وانا من فتح طيزها

بدات تهاني تتخدر من نيك طيزها ولم تعد تشعر بالالم او ان الألم اصبح كالضرب على اليد باستمرار فلم يعد تكرار الضرب تشعر به

بدات احرك زبي بطيزها واصفع بجسدي على طيزها فكانت كالطبلة تضرب طيزها بجسدي

وقد هدات تهاني وهي تان بصوت خافت وانا انيك طيزها وهي تشعر بالم لكن صوتها يشعر بارتاح وانا انيكها

فبدات اقذف داخل طيزها فصرخت من حرارة القذف داخل طيزها فقد بدى انها اشتعل طيزها من قذفي داخل طيزها

فلم اتوقف حتى افرغت بطيزها مائي ونمت فوقها وانا اضع صدري على ظهرها

وهي تصدر أصوات التعب والراحة

ولم يكن بإمكانها حتى ان تنظر الي وان تشتمني لنيك طيزها او تبدي رضاها بعد نيكها

فقمت من فوقها وهي لاتزال نائمة على بطنها لاذهب لاغتسل فتدارى سعيد عن الأنظار كي لا اراه يقف وينظر الي بعد ان انتهيت من نيك طيز زوجته وهو يتفرج علي

وانا لم اعلم انه يحب ان يرى زوجته وهي تتناك وظننت انني ساراه ينيك زوجتي او يقضي الليلة بطولة بنيك زوجتي

فذهبت لغرفتي لارى زوجتي داخل الغرفة وهي ترتدي ملابسها وتوقعتها ان تكون عارية

وقد رايت سعيد يذهب لزوجته

وبقيت مع زوجتي اسالها عن ما حدث

قالت لي انه لم يحدث شيء

قلت لها ماذا تعني ؟ الم يكن معك سعيد

قالت نعم ...كان الامر مخجلا..ربما بسبب وجودنا هنا...فهو لم يتحمل لوقت طويل

قلت لها متسائلا كانني لم افهم ما تعني لم يتحمل ماذا ؟

قالت لي انها حاولت ان تمارس معه كما فعلت انا مع تهاني كي تجعل تهاني تغار منها كما فعلت معي

قلت نعم...وماذا حدث ؟

قالت له انه لم يدخل حتى نصفه فقذف بسرعه

قلت لها هل تعني انه حاول ان ينيكك

قالت نعم ربما كان بسبب الحماس او شيء اخر ..لكنه انتهى بسرعه

قلت ربما بسبب التوتر

قالت لي كان الامر مخجلا لانه لم يستطع ان يجعله يقف مرة أخرى وشعر هو بالخجل مني وكان يبدو ان التعب اخذت من طاقته واعتذر مني وتركني هنا

قلت لها نعم..لابأس ...

قالت لي هل كنت تتوقع ان يعاشر زوجتك

قلت لها ظننت ان الامر سيكون جيدا بالنسبة لك وانك سترتاحين معه

قالت لا اعلم ما حدث لكن شعرت انه لم يكن كما تخيلت وهو يتحدث عن نفسه انه يعاشر تهاني لثلاث مرات باليوم فكنت انتظر ان أرى كيف انه يسعد زوجته

قلت لها اخبرتك ان ليس كل الرجال هكذا وليس بالامر الطبيعي...وليس كل من قال انه خيال يجيد امتطاء الخيول فالبعض فقط يتحدث اكثر مما يفعل

قالت لي اشعر انني احسد نفسي بك ربما تهاني من تحتاج الى من يطفئها ان كان من النوع الذي ينتهي بسرعه فالان اشعر انك افضل منه على الأقل انك تسمح لي ان ااتي بنشوتي لمرتين او ثلاث حتى لو كان بالاسبوع

ورغم انها لازالت تشعر انها لم ترتاح وتحتاج الى إطفاء شهوتها لكنها تمنعت انها تشعر انها غير مستعده ان تعاشرني بعد ان عاشرها سعيد وتحتاج الى الراحة واتركها لوحدها

فاخبرتها ان ترتاح الان وحينما عدت الى سعيد وتهاني بدت ملامحه بابتسامه باردة ربما لم اعلم عن أي شيء

لا انه كان يتجسس علي وانا انيك زوجته

ولا انه لم يتمكن من نيك زوجتي فملامحه كانه كان يتوقع سهره حارة مع زوجته

ربما ظن ان معاشرة امراه غير زوجته ستجعله يشعر بالاثارة

لكن كان يبدو عليه الحسرة والخجل من نفسه

وشكرني على الضيافة والليلة حينما زوجته بدت مرتاحه وهي تبتسم وعيناها تشعر بالنشوة والارتياح بعد نيك طيزها وكسها

واستاذن على ان نعيد الكرة ليرحل مع زوجته وزوجته تودعني عند الباب لتشكرني على الليلة وتقبلني بشفتي امام زوجها

وانا أرى ان سعيد هذه المرة لم يكن كالمرات السابقة التي يراني احضن فيها زوجته واقبلها فكان من قبل يجد فرصه لحضن زوجتي وتبادل قبلات

هذه المرة ربما شعر ان زوجته ارتاحت معي وان القبلة فيها نوع من العشق الذي لم يعجبه

فكانه اخبر زوجته ان عليهم ان يرحلو الان لتتوقف عن تقبيلي امامه ويرحلو

خلال ذلك كنت أتساءل عن أمور عديده

بداية من مدحه لنفسه وانتصاب زبه وهو يتحرش بزوجتي لكن حينما سنحت له الفرصة لنيكها لم يتمكن فهل كان الامر مخيف له ان جعله يفقد القدرة

زوجته لم تكن تتناك من طيزها وليست خبره بنيك الطيز وانا من فتح طيزها

حتى بدات أتذكر كل الكلام ومعرفتي القديمه به وتجاربه الجنسية مع فتيات الفنادق

انا لم أراه وهو ينيك أي فتاة لكنه كان يتباهى بنيك النساء وعشقة للنيك

فكان يمدح نفسه هل كان كله فقط كلام ومدح ليوهمنا بقوته وفحولته

وانا من ظننت انه افضل حالا مني

حتى زوجتي قد توهمت انني لا انيكها كسعيد وانها تحسد تهاني بنيكها كل يوم كما يدعي

فكان سعيد كقصة الولد الكاذب والذئب الذي يصرخ الذئب الذئب

حتى يوهم الناس انه صادق

نظرات سعيد بعد رحيلة ربما شعرت انه ربما تخبرني زوجتي بما حدث وربما يجد عذر لذلك لو حدث وسالته عن أي شيء

فبتأكيد انا لن اساله امر كهذا واترك زوجتي تخبرني عن رايها في يوم اخر لاسائلها عن ما حدث
رغم اختلافي علي فكرة التبادل
ولكن بجد طريقة السرد أكثر من رائعة وكانك تعيشي أجواء القصة دون ملل
بجد انت كتابة أكثر من رائعة واتمني قصصة جنسية عادية
بجد برافو
 
  • عجبني
التفاعلات: Abdzok و melar
انا قرأت السلسله الاوله والتانيه وداخل على التالته فى مط جامد 😅 بيفكرنى بالمسلسلات رمضان 😅 نخش على الجد بقى
 
  • عجبني
التفاعلات: كلاشنكوف و melar
ايه الجمال والحلاوه دى عظمه 👏جميله يا ليلى 🌹
 
تمت أضافة الأجزاء
 
➤السابقة




الخطة



حينما ذهبنا للمطعم اختار لنا قسم العوائل المغلق لترتاح زوجاتنا بعيدا عن انظار الزبائن حولنا ان نجلس بجلسة مستقله

وقد جلس سعيد بجانب زوجتي وزوجته بالجهه المقابلة بجانبي

وقد كشفت تهاني مقدمة صدرها وفستانها اثناء جلوسنا

حينما اتى مقدم الطلبات بدى انه يرحب بهم بحرارة حتى انه نادى تهاني باسمها وهو يسالهم مر وقت طويل عن اخر زيارة لهم

وسعيد يخبره عني اننا ضيوف لديهم

وهو يعلق ان ضيوفهم على العين والراس وهم بخدمتنا

وقد كان يبتسم وهو ينظر لسعيد وهو يجلس بجانب زوجتي وانا اجلس بجانب زوجته ويبدو انه غير متعجب من الامر خاصة وان تهاني لم تكن تخفي جسدها وتفتح عبائتها له

ويترك القائمة ويخبرنا ان نختار ويعود لنا لاحقا ويرى طلبنا

فيسالنا سعيد عن ما نرغب تناوله

وتهاني تمزح مع زوجها وتقول له ربما تشعر الان انني لا افسد عليك السهره بالتحدث الكثير ...

وهي تلمح له عن اثارتها لمقدم الطعام

وهو يقول لها انت نجمعة السهره فخليل مقدم الطعام دائما يقول عنك ذلك

قالت له هو فقط ماذا عن احمد هل تظن انني نجمة السهره

قلت لها نعم انتما تبدوان جميلتان الليلة ولا نريد ان نعكر المزاج

وسعيد أيضا يقول لها انه اسف عن تصرفه ورفعه صوته عليها كي لا تتحدث عن أمور تعكر بها أجواء السهره

قالت له تهاني المهم انت مرتاح وسميرة ليست منزعجه أيضا من الحديث عن أمور تفسد أجواء الليلة

فترد زوجتي لا بالطبع ..لكنني ظننت اننا لا نريد ان نتدخل بحياتك الخاصة ربما أمور خاصه لا تريدي ان نتحدث عنها وربما زوجي بالغ بالسؤال بامور خاصه

فردت عليها تهاني لابأس لا عليك

وتهاني كانت تسال زوجتي ان كانت بدات تجرب مع زوجها أمور جديدة او تخطط لاي مناسبة يسافرو فيها

فردت عليها زوجتي اننا بالكاد نجلس معا طوال الأسبوع أكون بعيدا عنها بالعمل والمساء لا نقضي وقت طويل معا لكن فرصة اجتماعنا معكم هو شيء يجدد ويخرجنا من الروتين

فقالت لها صحيح

فارادت ان تمزح معها تهاني وتخبرها انها محظوظه بزوجها وهو محظوظ بك جمال كما انك تمتعيه بامور كثير ...

وسخرت لها وهي تقول للأسف لا يمكنني ان فعل واتعلم مثلك

قالت لها زوجتي وهي تعلم انها تلمح حول مص زوجتي لزب خالد

فقالت لها كان ذلك غريبا ان افعل ذلك امامكم لكن اظن اننا اصبحنا نتعلم ولم يكن الامر سوى تجربة اظن ان زوجي ربما نادم عليها

قالت لها تهاني اظن ان احمد يثق بك كثيرا ومن الجيد انه يشعر بالفخر انك تملكين موهبه لا يملكها احد قد حاولت مرارا لكني لا يمكنني ان افعل مثلك

فردت زوجتي ان الحديث عن الامر يجعلها تشعر بالخجل

ضحكت تهاني كانها تسخر ان زوجتي تخجل لكنها أبدت انها تصدقها

وهي تتغزل بها ان زوجها يحسدها على جمالها وجسدها وانها تتمنى ان تملك صدر بجمالها مشدود بهذا الشكل وانها حاولت ان تمارس تمارين لرفع الصدر وتتناول اطعمه تزيد من حجمه كذلك تقوم بتدليك مستمر له لكن ليس كل النساء لهم هذه الميزه الطبيعيه بدون أي مواد او عمليات او كريمات لهن اثداء كبيرة ومستديره

فردت عليها زوجتي انها أيضا تبدو مثيرة وصدرها جميل وبارز

لكن تهاني ترد عليها انها ليست كمثل جسدها

فسخرت زوجتي انت أيضا تملكين حوض جميل ومؤخرة رفيعه

وزوجتي تعلق انها تتمنى ان تملك مثلها فهي تملك مؤخرة مسطحه مقارنة بها

سعيد كان يتباهي انه من كان له الفضل بجمال مؤخرتها وحجمها

فقالت له تهاني انك متباهي انها لا تتوسع وتكبر بسببه

وهو يقول لها انه لولا ممارسة المستمرة وقوته لما أصبحت مستديره بهذا الشكل ورفيعه

فردت عليه تهاني بجراة ان احمد يبدو افضل منك لولا انه يخجل من ان يسعترض به امامكم فكان يبدو كبيرا حتى وهو مرتخي

فغزت تهاني لزوجتي وهي تسالها اليس ذلك صحيح اعلم اننا كنا نسترق النظر وهم بالاستراحه لهم واظن ان زوجك يمتعك به

فردت علي زوجتي انه يناسبها وكل زوجه ترتاح مع زوجها اكثر

فترد تهاني على زوجها ان عليه ان يكون قنوع بما يملك فكل زوجه لها ميزات واحمد محروم من زوجته أيضا

رد عليها زوجها محروم من لديه مثل زوجته كيف يكون محروم

فقالت تهاني لزوجتي عليك ان تمتعي زوجك بما يريد أيضا وتوسع المنطقة الخلفيه

ردت عليها زوجتي انني أحاول ان البي ما يريد لكن صعب انني بالكاد يمكنني ان اقضي حاجتي كيف بإدخال شيء به لا اعلم كيف الرجال يحبون هذه المنطقة

فرد سعيد ان النساء حينما يجربون أيضا يعشقونها

وهو يمازح زوجتي انها تحتاج الى خبره ويمكنه ان يساعدها بها

وتهاني تقول له زوجها يساعدها

وهو يقول لزوجته ربما سميرة تحتاج خبرتك وتعطيهم نصائح وخبريها وتشجعيها فهي ربما تخشى التجربة

وتهاني تمازح زوجها وتقول له ربما يحتاج احمد لمعرفة كيف يجرب أيضا

فكان الوضع حرجا الحديث حول اطياز زوجاتنا

وسعيد لا يحاول ان يلمح ان نجرب زوجاتنا بشكل مباشر لكنه قال ان الامر يحتاج الى صبر ومداعبه مستمرة وانها تحتاج الى وقت طويل لكن النتيجة ستكون مرضية للزوجين شرط ان يكون الطرفين مرتاحين لها

وهو يقول ان احمد ربما يملك طول وراس مدبب يساعد على مداعبه ويكون اسهل

وزوجته وليس راس مفلطح

وهي تضحك على زوجها وشكل راس زبه

لكنه يرد عليها لكنه جعلك تحبيه

زوجتي يبدو انها بدات تشعر بالاثارة من الحديث وتصور ازبارنا واطيازهم

حينما عاد الموظف مقدم الطعام ليسالنا ان كنا اخترنا كان قد انتظر وسعيد لازال ينظر للقائمة ويختار

ويجعل الموظف ينتظر حينما كانت زوجتي قد كشفت أيضا صدرها وفتحت عبائتها ولم تتوقع عودته وهي تريد ان تسحب عبائتها لتغطي عنه فتحه العبائة وصدرها البارز منه

لكن الامر بنفس الوقت اثارها فتركت يدها لتتركه ينظر الى أجساد زوجاتنا

وسعيد ينظر للقائمة ليختار لنا من قائمة الطعام بعض المشويات والمقبلات

وزوجتي تنظر للرجل يقف فوق راسهما وعينه على صدرها

ويبدو ان الامر اثارها فتركت عبائتها مفتوحه حتى انها ازاحت يدها بجنبها كي لا يغطي فتحه الصدر وشكله

فياخذ الموظف الطلب ويذهب

وتهاني تبتسم وتقول ان الموظف لابد انه سيهتم بالطلب هذه المرة فقد حصل على بقشيش وهو يناظر لسميرة

وانا كمن اريد ان اثير غيرتي زوجتي وأقول لتهاني انه حظى بفاكهتين مثمرتين حمراوتين

وبنفس الوقت كنت انظر لفستانها واشير لصدرها

سعيد يقول ان الموظف سيخبر زملائه الان ربما نرى خدمه خاصه لدى تقديمهم الطلب

كان سعيد يتصفح حجوزات السينما ليختار فيلم فكان فيلم الرعب الجديد وهو يخبرنا عن وقت العرض

فاخبرته انا انني لا افضل أفلام الرعب الجديدة وتصيبني بالصداع ربما فيلم اخر وان موعده متأخر وانني افكر ان احضر فيلم اخر

فقلب سعيد قائمة فكان هناك فيلم يبدا بعد ربع ساعه حينما فيلم الرعب يبدا بعد اكثر من ساعه ونص

فوافقت تهاني ان ندخل نحن الفيلم الحالي ليمكنها ان تتسوق بعد الفيلم وزوجتي تكون مع سعيد

وهي تسالني ان كان يناسبني مشاهدة فيلم كوميدي وارافقها

فوافقت كي لا تذهب للفيلم لوحدها

فكان هناك وقت ضيق واخبرتني ان علينا ان نذهب الان للصالة ونترك زوجتي وسعيد لوحدهم وتخبرهم اننا سنتابع الفيلم ونذهب للتسوق

فكان سعيد موافقا جدا للفكرة

ويرانا ونحن نترك المطعم وانا اسير خلف تهاني

التي كانت منذ ان خرجنا من المكان واخذت وقتها بالتجوال بالمجمع

وبعد ذلك اخبرتني انها لا ترغب ان تتابع الفيلم وهي تخبرني ان نذهب لشقتها الان

فكان تلك دعوه لها ان اقضي وقت معها بدون زوجها

وهي تقول لي انهم سيقضون وقت طويل ولن يعودو الى بعد ثلاث ساعات لدينا متسع من الوقت لا نريد ان نضيعه داخل السينما

وهي تبتسم لي كي أوافق ان اصاحبها للشقتها

وهي تخبرني ان نكمل ما بداناه بالمطبخ

وعلمت انها تشعر بالمحنه وربما خططت ان نكون لوحدنا بهذا الوقت وفرصتنا

حينما عدنا الى الشقة رافقت تهاني الى الباب

وقد طلبت مني ان ادخل للصالة وانتظرها

وبعد ذلك قدمت لي العصير البارد وهي تقول انها تفضل ان نبقى الوقت هنا فلدينا وقت طويل لنعود اليهم

وتسالني ان كان افضل من ازعاج السينما ان ابقى معها وانها ستحضر لي الشاي لحين ان يعود زوجها مع زوجتي

رأيت انها تريد ان نبقى معنا وهي تبتسم لي ابتسامة الرضى لوجودي معها

فلم امانع ان لا نعود للسينما وهي تلمح ان هناك وقت طويل

فقلت نعم لابأس

وهي تعتذر عن أسلوب زوجها معي بمقاطعتنا الحديث

وانا أقول لها انا اعتذر ربما سعيد لا يريد ان اتحدث عن حياتكم الخاصة

فأبدت انه لا يعجبها ان يتحدث عن أي شيء منذ زواجهما فهو يفضل ان يفكر بما يملك ويشتري ويسهر ولا يسال عن أمور عنها فهو لا يحب تعقيد الحياة

قلت لها ربما لا يريدك ان تشعري وتفكري بشيء

فقالت لي ان الشخص الذي يهتم يسال ويفتح لك صدره ويفكر بك

قلت لها سعيد هو أسلوبه من تعرفت عليه منذ زمن بعيد يحب ان يكون مرحا طوال الوقت ربما لا يعجبني أحيانا

قالت لي هو يحب التملك أيضا فهو يغار من خالد

انا لم اعلم بما يغير

وانا أقول لها لم يغير هل يغار من خالد بسببك لا يعجبه ما يقوله لك

قالت لي انه يغير من خالد بسبب زوجتك

قلت ولم يغير بسبب زوجتي ولديه زوجه بجمالك لم يغار فعلاقتي مع زوجتي لا تتاثر بحياتنا بسبب خالد

فاخبرتني انه يغير من خالد لان زوجتك تعطيه اهتمام اكثر منه

فقلت لها ان خالد لا يميز أي نساء امامه فلا يفرق لديه احد ولا يعني انه يميز فهو لا يلاحظ جمالك وفتنتك

قالت لي وهي تتدلل لي ان كنت اراها كما أقول

قلت لها نعم

حينما اخبرتني انها ستقوم بتبديل ملابسها بسبب التسوق لانها تشعر انها متعرقة

تركتني انتظرها وانا أحاول ان اشغل وقتي بجوال حول ما قالت حول غيرة سعيد من خالد وانه ينافسه على زوجتي

كانت تهاني قد اخذت وقت حتى انني سمعت صوت الحمام وعلمت انها كانت دخلت لتستحم

وانا اتخيلها تحت الماء والماء يرش على جسدها حتى ان صوت الماء كان مسموع لدرجة انها تركت باب غرفتها مفتوح

ربما لأتجرا لأقوم وانظر اليها لكن لم يكن لدي الجرأة ان افهم ان كانت تقصد ذلك فبقيت مكاني لحين انتهت

ومرت بضع دقائق حينما وقفت تهاني امام الباب لتقف واراها ببشرتها النظرة وساقها الطويلة وافخادها العريضة

فقد ارتدت ملابس مثيرة من الستان الخفيف الناعم مفتوح يعرض صدرها واكتافها العارية وافخادها وهي تقف تستعرض بجسدها

وتبتسم لي وتسال ان كان يعجبني الفستان وانها كانت تنتظر ان تعرضه لي

ظللت انظر اليها وانا لا اكاد اسمع ما تقول من جمال جسدها وبشرتها الطرية وافخادها

تقدمت وجلست بجانبي وهي تقول انها تتذكر وقت الذي قضيناه بالمطبخ ذلك اليوم واننا الان لوحدنا لن نشغل تفكيرنا بأحد

فكانت تجلس بجانبي وتحسس ساقي وانا اشم رائحة جسدها وعطرها وتمسح على صدري باشتياق

وهي تخبرني انها افضل شيء ان لا نجعل احد رقيب لنا وفرصة ان نقضي وقت معا

وهي تتدلل لي ان لم يكن الفستان يعجبني او انها لا تبدو به جميلة

قلت لها بالعكس ان الفستان يبدو عليك جميلا وانت تبدين مثيرة

فقالت وماذا أيضا ؟

واقتربت بشفتها ووجها لوجهي وهي تمسح على صدري وقد لامست كفها صدري وتحسست داخل جسدي

وانا كنت بنفس الوقت استند بكفي على ساقها ووضعت يدي على فخدها

وهي تقول لي ان لا نفكر بهم الليلة ربما سعيد يقضي وقت الان لم نضيع الوقت بالتفكير بهم

وهي تسالني ان كان سعيد اعجبه مص زوجتي لزبه

فلم اعلم كيف ارد عليها ان كانت تسال او تشك او تعلم

فردت علي اعلم ان سبب زيارته وحده اليكم كان ينتظر ان تقدم له زوجتك ما قدمته لخالد وحينما رايتهما كيف ينظرون لبعضهم علمت ما حدث وصارحته ان استمتع مع زوجتك وهو اخبرني انها فقط مصت له زبه

فقلت لها ليس بالامر المهم كان تحدي اخر فقط

قالت مممم

وهي تمسح فوق بنطلوني وتقول لي انها اعجبها كيف داعب جسدها المرة السابقة باصابعه وانها شعرت بالمحنه أيضا من ادخالي اصابعي بطيزها وانها تريد ان تقدم لي خدمه كما فعلت زوجتي

فقلت لها لا داعي لذلك اعلم انك لا تحبي ان تقومي بذلك

فادخلت يدها للبنطلون وهيتقول يبدو انه مستعد وبدا يشعر بحرارة أيضا

تنهدت من لمسه اصابعها وهي تحاول إدخالها الى داخل البنطلون لتمسك بزبي

فبدات تسحب البنطلون ويدها فوق البوكسر تحسس انتصاب زب وقد كنت اسمع صوت أنفاسها وهي تقترب بشفتها مني وقد بدات انا أيضا اضع يدي فوق صدرها فاتحسس جسدها وهي تجلس بجانبي فاخرجت اهه صغيرة

بعدها الصقت شفتها بشفتي فبدات اقبلها وقد تبللت شفتها وامتصصت شفتها وشعرت بطراوة شفتها ورطوبته وطعم شفتها الطرية بين شفتي وانفاسها تخرج من فمها فاشعر بحرارة الهواء من فمها بوجهي وامتص شفتها والحس شفتها بلساني كان ملمس جسدها الطري ورائحة جسدها تفوح بشكل مثير ومغري

وقد قبلت رقبتها وقد امسكت براسي وهي تشعر بالاثارة لتقبيلي لها

همهمت وهي تمسك بزبي وقد اخرجته من البوكسر

وهي تقول لي ساجعلك ترى كيف انني تعلمت أيضا

فجلست بين ركبتي وفتحت ساقي لتسحب البنطلون وتمسك بيدها زبي وتشمه وتقرب راسها لزبي وتمسحه فوق وجهها وهي تقول انها انتظرت هذه اللحظة لابد ان زوجتي تعلمت بسبب طعمه

اخذت تحرك زبي بيدها وللحظة ظننت انني كان لابد ان اغتسل لو علمت انها ستفعل ذلك

فبدات تقبل راس زبي وتمسك به بيدها

وتضع انفها وتفرك زبي بخدها وشفتها قبل ان تقوم بتحريكه فوق شفتها

فبدات تخرج لسانها لتقبله وتحرك لسانها على قمة راس زبي

فشعرت بطراوة شفتها على راس زبي وقد أدخلت راسه بشفتها وبدات تمص راس زبي دون ان تقوم بمصه

ان طراوة شفتها يختلف عن مص زوجتي لزبي فشفتها كبيرة وهي تقوم بشفط راس زبي بدون ان تقوم بمصه شعور مختلف

ربما انها لم تتعلم المص او انها تحب ان تمص وتشفط راس الزب بدون ان تدخله بفمها

كانت كمن يشفط مصاصه ويحاول ان يتذوق حلاوتها

جعلني ذلك اشعر بشعور كهربائي ينفض بدني وكانها تشفط هواء من فتحه راس زبي

حتى أخرجت لسانها لتلحس ظهر زبي من فوق لاسفل وقد بللته حتى سال على خصيتي

وانزلت راسها لتلحس خصيتي وتنظفها من لعابها وتعود وتحرك لسانها لتلحس زبي للاعلى حتى وصلت الى راسه

بدات اصدر أصوات ممممم اووووفففففف وانا اتغزل بمصها واخبرها كم ان شفتها مثيرة

وقد أدخلت زبي بفمها وهي تبتلعه وتنظر الي وقد برز حجم زبي بخدها وهي تحركه داخل فمها واشعر بلسانها واشعر بحرارته

لم يبدو انها كما تقول انها لا تحب الجنس الفموي

فما تقوم به ليس كمص زوجتي لزبي لكن بشكل مختلف وهي تضغط على راس زبي بطريقة مصاصة الأطفال بمصها براس المصاصة

يجعلني اشعر بتدفق عصارة زبي وتخرج لتلحس سائل من زبي

وتفتح فمها لتخرج لسانها وتقوم بلعقه

وتعيد مصه وتدخله هذه المرة داخل فمها الى اعمق مسافة تصل لها

امسكت براسها واسحبتها الي كي أقوم بتقبيلها وانا امسك بخصرها لارفعها الى جسدي والصق صدري بصدرها ويدي تمسك بخصرها واتحسس طيزها الطرية العريضة

فاتوقف عن تقبيلها واطلب منها ان تجلس على الكنب وانا اخبرها اريد ان امتعها وتقبيل جسدها

فاكمل تقبيلي لها واقوم بتقبيل رقبتها وابدا تقبيل صدرها ولحس صدرها وعض حلمتها التي تصلبت وتذوقت طعم بشرتها وصدرها الطري بيدي ولساني ونزلت الى بطنها لاحرك لساني على بطنها حتى وصلت الى سرتها فكانت سرتها عميقة وغائرة مستديرة حفرة يمكنني ان اغوص بلساني وانا ادخل لساني كانني انيك سرتها بلساني

جسد تهاني مثيرا وهي كانت تحب مداعبتي لجسدها وانها لم تتصور ان يلحس احد جسدها وسرتها وبطنها بهذا الشكل وان كل جزء منها مثير

وقد ذكرت اسم زوجها حيث ان ذكر اسمه تجعلني غير مرتاح بان اعاشرها وهي تتحدث عن زوجها

لكنها كانت تخبرني ان زوجها لا يقوم بلحس جسدها كما افعل وانه يحب الجنس المباشر والمص والنيك

لكنها لم تشعر ان للجنس هكذا اثارة

وقد ارتعش جسدها لمجرد انني الحس جسدها وبطنها وقد تبلل بنطنها من لعابي وقد كنت أقوم بعمل مساح لبطنها وانا أقوم بتقبيله ولحسه

ان طراوة بطنها وكيف تذوب بيدي كان اكثر الأمور التي احبها بلمسها والشعور بها باصابعي ان اعتصر بطنها وبطنها يبدو كالعجينه يمكنني ان المسها واتحسسها واعتصرها باصابعي

حينما نزلت براسي لاشم رائحة كليوتها ورائحة الكريم التي مسحت جسدها والصابون فقد كان كليوتها شفاف من السلك

وكان هناك شعيرات لكسها لكنها بدت انها خفيفة

حينما وضعت انفي فوق كليوتها لاشم رائحته واندخلت انفي بين افخادها

كانت رائحة كليوتها او كسها منعش يمكنك ان تشم رائحته ولزوجه السائل منه

حاولت سحب كليوتها لاكشف عن اسفله وارى شكل كسها

فقامت تساعدني دون ان ترفع راسها وتنظر الي فلم نكن ننظر لانفسنا ولا اعلم لماذا

نحن نبدو اكثر جراة ونحن نقبل بعضنا مغمضين اعيننا

او أقوم بتقبيلها ولحس جسدها وهي نائمة على ظهرها مغمضة العينين لتعيش اللحظات معي

ربما الاعين تجعلنا نشعر ان كل شخص له زوجه وزوج

فلا انظر اليها كزوجه صاحبي او تنظر الي انها صديقة زوجتي رغم انفتاح العلاقة بيننا لكن علاقتي مع تهاني لم تكن لتصل الى مرحلة اننا نفكر ان نحاول ان نجرب الجنس او فكرت انها ربما تفكر ان تعاشرني وتفضلني على احد ربما خالد بزبه الكبير او زوجها

لكنها بدت انها تحب الجنس الهاديء فكل لمسه لي كانت تتنهد وتشد من شفتها وتضع يدها خلف راسها لتتماسك لحظات النشوة

ولم تكن يبدو انها تمثل او تدعي فكانها لم تجرب من قبل ان يلحس احد افخادها ويحرك لسانه على جسدها

فيبدو ان الجنس فقط هو ايلاج الزب بكسها فقط وربما العنف

يبدو ان زوجتي كانت عكسها فحينما جربت زوجتي العنف يبدو انها وجدت له متعه خاصة

وتهاني بنيك زوجها لها من الطيز وعشقها لنيك الطيز هو أسلوب حياة لها انه ينيكها بطيزها

فتحول الجنس بينهما امتاع بالعنف والالم اكثر من الرومانسية بالجنس

انا أحببت ان اخذ وقت أطول بامتاعها قبل ان افكر بتفريغ شهوتي

حينما كشفت كسها كانني فتحت نافذة واتت منها نسمة هواء بروائحها

فقد شممت رائحة كسها الناعم وشفة كسها الطويلة وقد تركت فوق كسها شعر خفيف بالكاد يمكن ان امسكه بيدي على شكل مربع فقط لمنطقة فوق الكس

حينما كان كسها ناعما ومحلوقا بالكامل وفتحه كسها احمر مفتوحه وبارزه للخارج

كنت احرك انفي فوق كسها والعب بشفراته قبل ان أقوم بلحسها

وهي تمسك براسي لتدفعني لالحس كسها

فبدات احرك لساني لكسها

بدون ان ادخله فقط احركه من الخارج واداعب كسها بلساني وقد سال كسها بلساني وخرج مادة بلساني من كسها

بدات اتذوق رحيق كسها الناعم وطعمه

فوسعت كسها باصبعي كي انظر الى داخل كسها الأحمر وابدا ادخل لساني بعمق كسها

فارتعش جسدها لمجرد لحس كسها وانا ادخل لساني واحركة بشكل دائري داخل كسها واشعر بشفرات كسها بلساني وامتص شفرات كسها بشفتها فاقوم بشدها بشفتي فاصدر صوت مصها وسحبها

فتشد بشعري وانا استمر بلحس كسها لاطول وقت فارتعش جسدها وقد شعرت بطعم كسها وقد انزلت من سائلها بفمي من المحنه والشهوة التي وصلت لها

فتوقفت عن لحس كسها وهي تحاول ان تستمع طاقتها لترفع جسدها بعد ان انتفض جسدها من لحس كسها

وتتنهد وهي تقول لي انها لم تجرب جنس الفموي بهذا الشكل من قبل

ورفعت جسدي وهي تنظر الي بنظرة شهوة وعشق لاستقبل شفتها واقبلها وامسك بصدرها من جديد وقد نمت فوقها فوق الكنبه

ففتحت افخادها لانام بين افخادها واضع جسدي بين افخادها لاحرك زبي بين افخادها فيلامس كسها وقد امسكت باصابعي وانا اقبلها دون ان تنظر الى زبي يدها فبدات تضعه فوق كسها وتحكه

وتقول لي نيكني الان ارجوك اريد ان اشعر به بكسي

أصبحت احرك زبي فوق كسها الرطب واغرزه بين احشائها فوضعت يدها خلف ظهري وهي تتاوة اووووهههه اووووو اممممسسس

زبك ناعم وقوي

بدا يدخل زبي وكان زبي يختلف عن راس زب زوجها العريض فكان زبي اقرب الى راس حربة مما يجعله يدخل بكل سلاسة وانسياب الى كسها

ولدي طول يجعله يدخل الى ابعد مكان داخل كسها

فامتص كسها زبي بطريقة مثيرة وهي تدفعني من ظهري لاتحرك بجسدي كي احرك زبي بكسها

ان كسها بدى انه ضيق مقارنه بكس زوجتي ربما ان طيزها أوسع بسبب نيك سعيد لطيزها اكثر من كسها او ان طول زب سعيد وعرضه يدخل لكسها لكنه لا يبدو انه يدخله الى اعماقها او له طول

اصبح كسها مليئا بسؤائلها

وقد اغرق زبي وشعرت برطوبة على زبي وبروده بسبب انها اغرقت كسها فكانت السؤائل تجعل زبي يشعر ببروده حينما يبتل بمائها واخرجه فاشعر انه اغرق من كسها

واستمريت من نيك كسها وهي بدات تحتضنني بقوة لصدرها وكانها تريد ان اخفف من نيكها بعد ان قذفت شهوتها

وحينما شعرت بالراحة اخبرتني ان أقوم لتنام فوقي لجعلني انا مرتاح وهي تجلس فوقي

فقمت من فوقها وساعدتني لانام فوق الكنب على ظهري

وفتحت ساقها لتضعها فوقي

وتجلس فوق زبي

فجلس ببطيء لتشعر به وهو يدخل داخل كسها

وتنظر الى زبي كيف يدخل بكسها وهي توسع كسها بيدها وانا أرى كيف يدخل في فتحة كسها وبدا تجلس عليه حتى دخل كله بكسها

بعد ذلك بدات تقوم ببطيء وتجلس مرة أخرى في كل مرة ترى كيف يدخل بكسها ويغوص بكسها

حتى بدات تشعر بحرارته وتتحرك بشكل اسرع

وهي تصدر أصوات اهاات شهوة وتنام بصدرها فوق صدري واشعر بطراوة جسدها وانا اضع يدي خلفها والمس طيزها الغريضة لديها طيز عريضة وممتلئة وطرية واحرك اصابعي على طيزهاف واسعها بيدي وانا احرك جسدي ليدخل زبي معه حركتها

وضعت فمي على صدرها لامص صدرها واعضها

اصبحنا نتحرك معا وانا امص صدرها وهي تمسك براسي وتراني كيف امص صدرها وهي تتحدث معي كطفل يمص صدر وهي تقول لي مص صدري اممم اممم

للحظات كانت الأجواء رومانسية وهادئة بيينا ونحن نعيش لحظات لا يشاركنا احد فيها

لكن ما حدث جعلني لا اعلم ما افعل

حينما سمعت صوت الباب شقة يفتح

وانا انيكها وهي فوقي

ولم اعلم ما افعل وانا اسمع صوت الباب والقادم

فلا يمكنني رفعها بسرعه وهي فوقي تتناك ولا تنظر او تسمع الصوت حينما سحبتها من فوقي

ونظرت الى ناحية الشخص القادم فرايت سعيد يقف عند المدخل وينظر الينا وانا ارفع تهاني من فوقي واحاول ان اغطي نفسي من رؤيته لنا

رغم انه لم يكن يبدي مفاجئة من رؤيتنا

حتى انه كان ينظر الى زوجته بنص ابتسامه

وقد لاحظت ان زوجتي كانت تقف خلف سعيد وهي تنظر الينا وترى انني انيك تهاني بهذه الوضعيه

وتسمع تهاني لازالت لا تعلم ان سعيد وزوجتي ينظرون الينا وتقول لي لماذا توقفت ارجوك ...لا تتوقف

حينما رفعت راسها وكان يغطي وجهها شعرها

فرفعت شعرها بيدها لتنظر الى زوجها يقف وينظر اليها

وهو يقول كلمات لم اتوقعها

يبدو ان الفيلم لم يعجبك فاكملتم السهره هنا

كانت تهاني قد قامت من فوقي...او بالأحرى ان جعلتها تقوم من فوقي

ولم يكن يبدو عليها المفاجاة أيضا وهي تمسك بملابسها لتضعها فوق صدرها وتغطي صدرها كانها تتستر من زوجها وزوجتي وهم ينظرون اليها

حينما انا امسكت بمخده ووضعتها فوق زبي لاغطي جسدي من اللحظة

وهو يبتسم لي ويقول لا داعي للخوف لم يكن يفترض ان نعود مبكرا لكن يبدو ان الامر كان طويلا بينكم

زوجتي أيضا لم تكن تتوقع رؤيتي ويبدو انه الامر كان مخطط بين تهاني وسعيد ان يجعلو زوجتي تراني وانا انيك زوجته

ولم يمر وقت توقع مشاهدتهم للفيلم فلا يبدو انهم دخلو السينما أيضا وانتظر ليلحق بنا فلم تمر ساعتين من الوقت

فيبدو انه اتى وهو يريد ان يعلم ان فعلت زوجته

او انهما خططا للامر

فقد بدى هو هادئا جدا وابتسامته كانه ابتسامه شخص قد حصل على ما يريد وان الخطة له وزوجته نجحت رغم انني لم اصدق ان تكون زوجته قد مثلت معي المعاشرة فقد بدت شهوانيه معي وشهوتها بدت طبيعيه لم تدعي الشهوة

ربما اعجبها الجنس رغم ان الامر كان مخطط ربما انها تجيد التحايل لتجعل زوجتي تراني وانا انيك زوجته

زوجتي كانت ملامحها غير مصدقة رغم العلاقة المفتوح هبيينا لكنني لم اكن افكر بنيك امراة غيرها وقد كانت دائما تسالني ان كنت اريد ان انيك غيرها وانا دائما افضلها على النساء

وسعيد يبدو انه أراد ان يكسر حاجز بيينا بان يكون هناك تحرش او جنس ناعم ويريد ان يجعل الامر واضح بيينا

ظلت زوجتي صامته وهي تنظر الينا وانا لا اكاد اجد ما أقوله سوى انها ترى ما كان يحدث

ولا ما تفكر فيه او يجول بخاطرها ورايها بما حدث

فكانت تلك لحظة قد قامت تهاني لتتركنا مع زوجتي وتذهب لتغطي جسدها

وانا ابقى أرى زوجتي بنظرتها الي وانا انيك تهاني ومنظرنا

ليكون ذلك صفحة لما يحدث بالمستقبل

ان تكون موافق على ان تعيش مع زوجتك حياة التحرر والتبادل ومشاركة الكبل اخرين

انه امر وارد ان يتطور الامر بيننا وكنا نتوقع اننا ننتظر يوم كهذا وان التخطيط بالنسبة لنا كان متفق عليه لكننا اخذنا وقت أطول بان ننتقل من المداعبه للتحرش

الى الجنس

هو امر مختلف فكان انتظار او تطبيقها دائما عائق فكرة ان ينيكها سعيد امامي او انيك تهاني

دائما هو لحظة لا يمكن التراجع عندها

أبدت زوجتي انها متفاجئة مما حدث

هل لانني نكت تهاني

هل تشعر بالغيرة

كنا قد قلنا ان التحرش وملابس والاستعراض وحتى المص ليس جنس يختلف عن المعاشرة

وان حياتنا تبدو افضل بان نستعرض مع كبل مثلنا ونتحرر بالكلام او الملابس

وربما تخفي أمور تظن انني لا اعلم عن ما فعل بها سعيد او خالد خلاف التحرش والمص

لكن هي كانت تبدي انزعاجها انني كمن خنتها انني فعلت ذلك من ورائها

او كانت هي تنتظر موافقتي أولا وترى انني اعاشر تهاني

تهاني وسعيد من ناحية أخرى ان الامر متفق بينهما وموافقة زوجها رغم ان العلاقة بدت حقيقية

لكن اغرائها لي لمعاشرتها وعودة سعيد لنا مما يبدو انه أيضا لم يدخل السينما مع زوجتي بل كان ينتظر ما يحدث بيني وبين زوجته

وقد تحقق ما أراد حتى انه بدى انه كان يتوقع النتيجة وتهاني لم يبدو عليها انها قد تصرفت وكانها متفاجئة سواي وزوجتي لم نكن نتوقع

وزوجتي ظلت صامته بين انها توافق على ما حدث وان ذلك كان مخطط من البداية وبين انها ترى زوجها وتشعر انني انيك امراة غيرها خاصة وانا أقول لها انني لم افكر بامراة سواها

والحقيقة انني لم اكن اظن انني افكر بان اعاشر امراة غير زوجتي

كان كس زوجتي يكفيني ولم اظن ان النساء يختلفن بهذا الامر وكل الاثارة كانت من استعراض زوجتي هو ما يشعرني بالاثارة

وكان أيضا سعيد يحب ان يستعرض بزوجته لكن حتى ومع كل تحرشات لم يكن هناك طريقة ان نفعل الامر امام بعضنا

وربما وجد سعيد ان افضل طريقة لكسر الحواجز هي ان يراني وزوجته عارية فيكون الامر الان انتهى ولا تراجع فيه وان علاقتنا أصبحت الان مفتوحه ومشتركه ولا يمانع ان اعاشر زوجته

زوجتي لم تتحدث معي طوال الطريق واشعر ان رائحة تهاني تفوح من جسدي

وقد عدنا الى البيت وبدت صامته طوال الوقت

وبعد وقت كانت قد قمت بتغيير ملابسي وقمت بالاستحمام لاجدها تجلس بهدوء ولم يكن الامر ليبدو انها تريد ان تلقي اللوم علي او تبدي انزعاجها

وجلست معها وهي تحاول ان تخفي استيائها وانا أقول لها ارجو ان لا يكون الامر قد ضايقك ظننت اننا متفقون ربما كان الامر سيحدث بالنهاية

قالت نعم اعلم لكن لم اكن مستعدة لرؤية امر كهذا كان الامر مخجلا ان اقف وارى كيف سعيد ينظر لزوجته وانت تنكيها

قلت اعلم يبدو انهم خططو لذلك ...

قالت نعم ...ولكن كيف وجدت الامر

قلت لها بتردد كان مختلف تهاني كانت تشعر بالحرمان حتى انها بدت لم تمارس الجنس منذ وقت

قالت ذلك امر غريب ظننت ان سعيد يشبعها

قلت لها نعم ربما كذلك

لكنها عادت لتسائلني عن رايي بتهاني من جديد

قلت لها ان كان الامر يزعجك لن يتكرر الامر كانت تجربة والجميع يعلم انها بدون أي ارتباط عاطفي

قالت لي وهي كيف تظن انها شعرت افضل من زوجها وانت هل تظن انها افضل مني

قلت لها لا اعلم ...لا شيء مثلك لكن مجرد تجربة وتهاني وسعيد كانو ينتظرون اللحظة

قالت لي نعم سعيد طلب منها ذلك وهي رفضت

قلت لها حقا

قالت لي نعم لقد طلب مني ان نجتمع في سهره خاصة واخبرته انني لا اظن ان زوجي سيوافق على تطور العلاقة بيينا هكذا

قلت ممم...وما رايك انت ؟

قالت لي لا اعلم كنت بالبداية اظن انها فكرتك وكنت أتوقع ان تطلب مني ذلك ...لكن في كل مرة يحدث امر او يأتي خالد معهم فلا نحاول ان نخطو الخطوة

قلت لها وهل كنت ستوافقي لو فكرنا ان نجتمع معهم الان...اظن خالد بعد ان نكت زوجته ربما يريد أيضا المشاركة لا يعني ان ليس لك قرار بذلك ...أعني انه ربما...لو كنت أيضا...

قالت لي ربما...سيكون ذلك امر متوقع ولكن يبدو انه لم يتحمل ان نقرر واراد ان يجعل الامر هكذا

قلت لها ربما...

قالت لا يعني انني اشعر ان ما رايته اعجبني او اثارني رغم انني كنت اريد ان تكون انت أيضا سعيدا وتحظى بنفس الامر ...توقعت ان تقوم تهاني بمص زبك كما فعلت مع زوجها وخالد لكن يبدو انها كانت تريد اكثر من ذلك

سالتها هل كنت تشعري بنفس الامر حينما قمت بمص زبه

قالت لي كنت اشعر بالاثارة وكنت اتخيل كيف سيبدوالشعور لو قمت بي....

قلت لها ان يدخل زبه بكسك

نظرت الي وهي تقول نعم...ربما...كنت افكر به فقد بدى غريضا وليس طويلا لكنه مختلف

سالتني كيف ستشعر لو رايتني وهو ...

قلت لها لا اعلم فلا يمكنني تصور الامر ..ربما تخبريني انت ما شعرت برؤيتي مع تهاني

قالت لي انني لا اريد ان أكون الوحيده التي تحظى باهتمام وان استمتع بوقتي وانا الحقيقة ما حدث من قبل يجعلني اريد ان اجرب من جديد وأكرر التجربة...اذا كنت موافق على ذلك

قلت لها نعم ربما الوقت قد حان...لو كان هناك لقاء جديد نتحدث معهم حول ما حدث ونرى ما يحدث

قالت نعم ولكن لن اشعر بالارتياح لو كنت تراقبني فلا اريد ان تنظر الي اذا حدث الامر

قلت لها نعم ...

بدات زوجتي تتحسس فخدي وتقول لي انني لابد انني لم ارتح بعد نيكة تهاني لانني لم انتهي من النيك وان سعيد قد افسد علي النيكة

وهي تبتسم وتقول لي انها ستكمل ما بداته تهاني وتجعلني ارتاح

الامر لم أتوقع ان تكون ردة فعل زوجتي انها تريد اسعادي بعد ان راتني انيك تهاني وربما بدى انها تنتظر المقابل ان اسمح لها ان تتناك من سعيد كما سمحت لها من قبل من مص زب خالد ونيكه لها بالغرفة ومص سعيد انها أصبحت الان تعلم انني أصبحت أيضا اعاشر تهاني واننا كلنا قد حصلنا على تجربة مشتركة

فجلست زوجتي بين افخادي لتخرج زبي وتقوم بمص زبي

ومسحت يدها بزبي واخرجته من ملابسي وقد كان لازال مرتخيا لكنها كانت تقوم بشمة وتقبيله وهي تهمهم ولازالت تتحدث عن تهاني ان كانت تجيد المص مثلها

الحقيقة ان تهاني كانت تجيد المص بطريقة مختلفه واظن انها وسعيد كانو يكذبون بشان ان زوجتي تعلمها المص فقد بدت انها محترفة بالمص أيضا ولم تكن تشعر بالقرف من المص كما تدعي انها لا تحبه بل انها كانت تقوم بشفط زبي بشكل مختلف وتلحس خصيتي وتلعق بلسانها رطوبة لعابها فوق زبي

وكسها كان ملتهب وقد انفجر لمجرد نيكي لها حتى بدات اشعر انها لم تكن تتناك لوقت طويل

كما يدعي سعيد انه يمتعها كل يوم ثلاث مرات بدت لي انها مشتاقة للزب وان كسها كان متعطشا

زوجتي بتلك الليلة لم تسمح لي بنيك كسها وهي تسخر انها ستحرمني من نيك كسها بعد ان نكت كس تهاني وانها فقط ستقوم بمص زبي لارتاح واقذف بفهما

ونمت تلك اليلة بشكل هاديء وانا كنت اخشى ان تفسد خطة سعيد علاقتي مع زوجتي لكنها بدت هادئة وربما متحمسة انها ستكون بداية للقاء جديد مع تهاني وسعيد وان تكون سهرتنا القادمة بدون حواجز

باليوم التالي كنت قد ذهبت الى العمل وانا افكر بتهاني وتجربة نيك امراة غير زوجتي كانت تجول بتفكيري

ان ليس كل النساء متشابهات بالكس ظننت ان الكس هو الكس والجسد هو الجسد والرائحة هي الرئحة

لكن مص تهاني لزب يختلف اسلوبها عن زوجتي وكسها كان يضغط بحرارة على زبي وانا اشعر انه كس غير كس زوجتي يجعل زبي أيضا يتحرك داخل كسها فاشعر بشفرات كسها من الخارج تضغط على زبي واحشائها تضغط علي وتسحبني لكسها

كنت مشغول اثناء العمل

حينما تحدثت معي احدى المشرفات بقسم النساء انها تحتاج الى صيانه لأجهزة الكمبوتر بالقسم وتحتاج الى مهندس الكمبوتر

فاخبرتها انني ساتحدث مع مهندس الكمبيوتر بعد نهاية اليوم كي تصرف الموظفات مبكرا ليمكنه ان يقوم بعمل الصيانه فسمحت لهم ان ينهو أعمالهم مبكرا ليكون القسم خالي

لم يكن بتفكيري أي شيء سوى انني بدات انظر للمشرفة انها امراة وتفحصت جسدها بشكل غير مباشر

حتى انها لاحظت نظراتي لها لم اكن أحاول ان انظر للموظفات ولم يخطر ببالي ان انظر اليهن اكثر من زميلات عمل

وكانت المشرفة ممن يحترمنني كثير وكنت اعتبرها زماله عمل وصداقة فكانت علاقتي معهم بها نوع من الحرية بالكلام فكان كل حديثنا عن العمل وكانت دائما تبدي اعجابها بي او بان تسالني عن زوجتي ولم يكن الكلام يهدف الى أي غرض

لكن بهذ اليوم لسبب ما كنت انظر لجسدها واتفحصه فلم اكن اعلم ان لها جسد جميل ومتناسف او انظر اليها بشكل جنسي وافقد علاقتي معها وان ترى انني اتحرش بها وانظر اليها

فكانت تبتسم لي وهي تحاول ان تجعلني اشعر بالارتياح انها تخبرني ان كنت لاحظت فستانها الجديد

بعد ان لاحظت نظراتي لها وانا حاولت ان اخبرها ان الفستان جميل بالفعل

كانت من النوع التي تترك عبائتها مفتوحه داخل القسم فالقسم لا يوجد به سوى عمال نظافة ولا يوجد أي مراجع رجال وكان هناك بعض الموظفين الذين يملكون صلاحية الدخول كارشيف او نقل ملفات

بعد الظهيره كانت كل الموظفات قد سمحت لهم بالانصراف بهذا الوقت

وقد اخذت معي مهندس الكمبيوتر فسمحت لي بالدخول وانا اخبرتها ان المهندس سيكمل عمله ويمكنها ان ترحل أيضا لبقية اليوم

لكنها أصرت على البقاء معنا وانها ستحتاج الى ان تساله بعض الأمور حول البرامج والصفحات والدخول

فرافقتنا الى مكتب الموظفات وبدا المهندس يقوم بفحص الأجهزة وتركيب البرامج ويسائلها حول مشاكل النظام

فكانت تقف بجانبي كي تتحدث مع المهندس وهوجالس امام الشاشه وقد لامس كتفها جسدي وهي تمر بجانبي وقد شعرت وشممت رائحة عطرها الفواح

وبعد ذلك جلست هي مكانه لتقوم بفحص البرامج بنفسها والدخول بحسابها

حينما وقف العامل أيضا ينظر اليها وقد لاحظ انها قد كشفت جزء من فستانها او اننا لم نلاحظ منذ البداية ان فستانها كان مقتوح قليلا الا حينما جلست بالمقعد فاصبحنا ننظر اليها من اعلى

فبدى بياض رقبتها وجزء من صدرها قد لمحنا فتحه فستانها وقد ظهر جزء من شكل صدرها

فكان العامل أيضا ينظر الي ان كنت لاحظت أيضا صدرها وهي جالسه

فطلبت مني ان اساعدها بالدخول لتشير الي الى صفحات الدخول والبيانات والاوامر وتسالني عن طريقة استخدام البرنامج وانه يختلف عن النظام القديم

فاساعدها بفتح النظام وقد ملت بجسدي كي أقوم بتحريك لتسجيل الدخول وكتابه الكود للدخول فلم تكن لتتحرك من مكانها

فاصبح راسي بجانب راسها وقد شممت رائحتها عن قرب ورايت شفتها الطرية وحمرتها

لا اعلم ان كانت تتعمد اثارتني ام انني بدات افكر بنساء غير زوجتي منذ ان عاشرت تهاني وانا افكر كيف يبدو بقية النساء

حتى بشرة تهاني وطعم بشرتها وانا الحس بشرتها كانت تختلف

وهذه المرة وانا انظر لجسد الموظفه بدات اشعر بجسدها ورائحتها المثيرة

وهي ربما شعرت بنظراتي لها

ولم تمانع وربما كانت تنتظر ان انظر اليها او الاحظها من قبل ولم اكن اعيرها اهتمام جسدي اكثر من تعاملي معها بشكل عملي

فكانت أيضا تشعر بانجذاب ناحيتي

حتى وهي تسالني عن زوجتي كانها تشعر بالغيرة من زوجتي او تحسدها بشكل ما وكنت اظن انها تشكرني من باب الادب

لكن نظراتي لها جعلها أيضا تلتقي عينها بعيني وارى اننا قد توقفنا لبرهه وانا انظر لها

وقد لمعت عيناها وهي تبتسم ابتسامه وكانها تريد ان تقول شيء ما

وانا انهي عملي معها واعتذر انني جعلتها تبقى لنهاية اليوم وان تبقى معنا

وهي تقول ليها انها تشكرني انني أيضا اقضي وقت طويل في تعليمهم وراحتهم وتوفير كل شيء للقسم

حينما انتهى وقت العمل كنت قد رافقتها الى البوابة ونحن نخرج معا بعد انتهاء الدوام

وقد التقيت بزوجها ينتظرها امام المواقف فاتى ناحيتنا وقد تعرفت عليه من قبل ورحب بي

ولم يخفي ان زوجته اخبرته عني وانه يشكرني

فيبدو ان زوجته تخبره بكل شيء عن العمل لكن لا اعلم ما اخبرته عني ليشكرني على انني دائما اقف معها واساعدها بالعمل وانني معها دائما

كان ذلك حوار غريب وقد شعرت انني بالبداية ان يجدني اسير معها للمواقف ان يجد ذلك امرا غريبا

لكنه كان بعكس ذلك مرحبا بي وانه سعيد برؤيتي وانه سمع الكثير عني وكان يريد ان يلتقي بي ويدعوني لزيارتهم بمناسبات قادمة وانا اشكره على دعوته ايضا

دق الحديد وهو حامي

لم ينتظر سعيد بعد ان اكتشف انني نكت زوجته او بالأحرى حينما خطط وزوجته ان يجعل الأمور على المكشوف لانه يريد ان ينيك زوجتي ويحاول ان يجد وسيلة لكسر الحواجز الجنسية بيننا

بالبداية كان يرسل رسائل ترحيب ليبين لي انه متقبل نيكي لزوجته واننا نحتاج الى زيارة تصالح او بالأحرى انه يريد زيارة تعويض بتادل زوجتي معه بعد ان نكت زوجته

الفكرة كنت اتوقعها وانتظرها ولا اعلم متى تحدث وما يمكن ان اشعر لو خطينا هذه الخطوة

وبعد ذلك بفترة اتصل لي بي وحديثه وصوته يدل على الحماس اكثر من اننا نجتمع لنتحدث حول ما حدث وان كانت علاقتنا قد انتهت بهذا الامر

بعكس ذلك كان ينتظر ان ندعوه لزيارتنا وان لا افكر بالامر انه منزعج منه طالما ان الامر بموافقة زوجته ورضاها وبالنهاية هو يهمه ان زوجته كانت مرتاحة بالامر وانه كما كان يسافر من قبل ليمارس الجنس مع بنات فنادق كان يقول ان الزوجات كالرجال يحتاجون الى سهره مثل الرجال تغير من روتين الحياة وتجرب شيء جديد بدون عواطف

وان ما حدث لم يؤثر بحياتهم وانه تحدث معها حول الامر وكانا متفاهمين فلا يلومني بما حدث ويعتذر

انا اعتذرت منه وكانني اعتذر بانني كسرت له شيء اتحدث وكانني اخطات بشيء غير محسوس كاداة او كسر كاس وانا لا اعلم كيف اصيغ فكرة اعتذار لنيك زوجته

ولم ارد عليه حول الزيارة لاسال زوجتي ربما لا يمكنها مواجهة تهاني بعد ما حصل

حينما عدت الى البيت كنت قد سالت زوجتي رغم ان علاقتنا استقرت وانها وجدت ان ما حدث جزء من حياتنا وسعادتنا ان لا نجعله يفسد حياتنا بقانون ان كانت التجربة سيئة يمكننا ان نتوقف باي وقت ونعود لحياتنا ونلغي أي تواصل مع أي شخص يمكن ان يكون سبب فشل علاقتنا

فحينما اخبرتها بالامر لم يبدو انها غير موافقه او حتى تبين سبب الزيارة او ما يخطط له سعيد

لكنها بكل برود قالت حسنا

كانها تتقبل زيارتهم كضيوف ولا تعلق بشيء

ولا اعلم أيضا ما تفكر به زوجتي حول هذا اللقاء وانا أتوقع اما انها تتصرف ببرود معهم وتبدي ان ما حدث لا يمكن ان يتكرر

او انها تريد ان تبرز مفاتنها وتنتقم لتهاني بانها ناكت زوجها بانها تفعل كما تفعل

وربما اهتمامها بنفسها اليوم ودخولها الحمام بعد تحضير العشاء بالمساء لوقت طويل توقعت ان الحل الثاني هو ما سيحدث انها ستثبت انها اكثر اثارة وجرئة منها

ذلك جعلني اشعر ان الليلة ستكون غريبة ومثيرة بنفس الوقت وقد زادني ذلك الحماس حول السهره

زوجتي ظلت بغرفتها بعد ان انتهت من الاستحمام

ربما تتحضر وتضع مكياجها وتتعطر لتبدو رائحتها مثيرة

حينما انتظرتها لحين وصول سعيد وتهاني

ولدى وصولهم استقبلتهم من عند الباب وقد ابدى سعيد ابتسامه وزوجته أيضا

كانت تبدي ابتسامه كبيرة لاستقبالي لهم

وقد أراد سعيد ان يجعل الأجواء مرحه فقال من الجيد لا نرى أي كدمات او عين سوداء

وهو ينظر الي ويشير ان علاقتي مع زوجتي يبدو جيدة انها لم تكسر شيء براسي

ساخرا وزوجته تضحك وتقول له لا تحرجه هكذا

وانا ابتسم ببرود وادعوهم للدخول

بدت تهاني مثيرة بفستانها فقد أبدت فتنها وقد ظننت انها لن تاتي بشكل جريء وانه لن يسمح لها ان تغريني امامه و تتوقف كل الاثارة والاستعراض ربما زيارة تكون للتحدث عن الامر

لكن ملابسها بدت مثيرة فستانها مفتوح ويعرض ساقها على شكل اكس مفتوح من الركبة

وحينما جلست ظهر فخدها لانه كان عريضا فكانت الفتحه قد أظهرت بياض افخادها

وفتحه الصدر أيضا مكشوفه على شكل مثلث

كان الفستان ملفوف حول خصرها من اليمين لليسار ومربوط خلف ظهرها أي ان عقدة الفستان بالخلف هي التي تربط فستانها وتلفه حول جسدها

ذراعها واكتافها عارية

وقد سالني عن زوجتي وعن ما حدث

فقلت له انها فقط خجله من تهاني لانها صديقتها

قالت تهاني اعلم ان ما حدث ربما افسد علاقتنا لكنني اشعر انني خنت صداقتها ربما كان علي ان اعلم رايها أولا ...لكن الأمور جيدة بيينا وزوجتي لو فكر بتجربة مع احد لن يجد مثلكم

قال سعيد ان صداقتنا معكم قوية واخبرتك ان الامر لزوجتي منذ البداية واننا متفاهمين واعلم انني افسدت عليكم السهره بهذا الشكل

وضحكته يريد منها ان يرى انه يتقبل فكرة نيك زوجته ليرى ردة فعلي له

وانا ارد بالمثل الأمور ربما لم يكن لتحدث لكن ربما خرجت عن السيطرة ولم يكن متوقع

قال هو صحيح

ونحن ننتظر زوجتي لتدخل علينا وقد سمعنا صوت باب الغرفة ونتوقع دخولها

كنا جميعا ننظر ناحية الباب لنراها

وقفت زوجتي بفتنتها وجمالها عند الباب وقد بدى استدارة صدرها فوق فستانها ككرتين فوق الماء تتراقص وتهتز وهي تسير

ارتدت فستان عاري الاكتاف مفتوح الذراع ويكشف نصف صدرها وفستانها قصير منفوش كورده من الأسفل منتشر يعرض ساقها وقصير لركبتها

تهاني لتبدي سعادة برؤيتها وقفت لترحب بها وتحضنها

ووقف سعيد مكانه كي يبدي انه أيضا يرحب بها

حينما أظهرت تهاني سعادتها لرؤيتها واشتياقها لها

وزوجتي أيضا تبدي بابتسامه لتهاني التي ناكها زوجها استقبالها وفرحتها بزيارتها

تهاني تقول لها انها تتمنى ان لا تكون مستاءة منها

وزوجتي تخبرها انها لا تحمل لها أي كراهيه بل انها يهمها ان لا نكون سبب في مشاكل بينك وبين زوجك

فردت عليها تهاني انه زوجها وهي متصالحان حوال الامر المهم انتم أيضا لا تكونو مستائين مما حدث ولا يفسد ذلك علاقتنا

قالت لها زوجتي ان علاقتنا معكم لا يمكن ان يفسدها شيء طالما ان ازوجانا مرتاحين معنا ونحن نحاول ان نسعدهم باي شكل فلو سعادة زوجي أيضا ان يبحث عن شريكة أخرى فانه سيحصل عليها بدون علمي من فتيات فنادق لكن ان يكون مع اشخاص نعرفهم اظن ان الامر اكثر امان فالازواج سيحصلون على ما يريدون فان كان هناك افضل حل فانني أرى ان ذلك افضل شيء انه يشاركها مع شخص نحبه مثلكم

قالت لها تهاني انه يسعدني ان بعودة علاقاتنا معكم ولا نريد ان تنتهي بشكل سيء

قالت لها زوجتي لا خجل بيينا فسعادتك مع زوجي كساعدتي بانني اراكم قد ارتحتم معا

سعيد أراد ان يتجرا بمزاحه ويقول انه من المؤسف انهم افسدو عليهم الامر لم يكن متوقع لو كان اتفاق مسبق كنا انتظرنا لحين ان ينتهو ولا نجعل زوجك يتعرض للخجل

تهاني تضحك على زوجها ومزاحه وتقول له توقف انهم متصالحين الان لا تحاول ان تثير مشاكل

لكن زوجتي تقول لتهاني ليس هناك أي خجل شرط ان يكون هناك اتفاق وبعلمنا طالما هناك تفاهم

فتجلس زوجتي بجانب تهاني و نحن ننظر لافخاد زوجاتنا وهن جالسات وقد بدت مثيرات بصدر زوجتي البارز

وتهاني تبدي لها عن سعادتها واختيارها لفستانها وجمالها وانوثتها وانها تحسد زوجها بها

وكان تهاني تقول لها انها من كانت محظوظه وليس انا كوني املك زوجه اجمل منها

لكن زوجتي أيضا تعلق انها لا تلومها فجمالها لا يقاوم

وتقول ان زوجها أيضا لا يمكنه مقاومة جمالها

زوجتي كانت تريد ان تقوم الضيافة لهم فقالت لنا ان العشاء جاهز

وسعيد قال ممتاز اننا نتضور من الجوع والا فاننا سنتاكل زوجاتنا

وهو يضحك لزوجته حينما قامت تهاني أيضا تساعد زوجتي وتذهب معها لتقديم العشاء لنا

حينما قامت من مكانها كانت تمر ناحيتنا فقام سعيد بجر الشريط من فستانها من الخلف وفك العقدة

مما جعل الفستان يفتح بالكامل من الامام

فكانت الربطة خلف الفستان هي طريقة لف الفستان حول جسدها بربطة حينما تفك الربطه خلف ظهرها فان الفستان يفتح كانه بالطو ورداء مفتوح من الامام

كانت فكرة الفتسان بالعقدة المربوطه خلف ظهرها ولم يكن هناك أي سحاب او ازارار تمسك فستانها سوى انه ملفوف للخلف بربطة

ممل جعلها تنظر لنفسها وكانها لم تتوقع مزاح زوجها معها وقد وقفت امامنا وهي تنظر لنفسها ولفتحه الفستان الذي كشف جسدها وستيانتها وكليوتها الأبيض

وهي تسخر وتضرب يد زوجها وتقول له انظر ماذا فعلت ؟

قال لها انا لم افعل شيء فقط كنت اريد ان شد فستانك فسحبته بالخطا

قامت تهاني بشد فستانها دون ان تعيد اغلاقه فقط تلفه لتخفي صدرها من الأعلى بفستانها وتلفه حولها لكننا لازلنا نرى اسفلها مكشوف وافخادها وكليوتها

ويقول لها هيا اننا راينا من قبل الجميع لا يمانع كالمسبح الجميع راى جمالك واحمد لا يمانع

قالت نعم لكننا لسنا بالمسبح الان ولا اريد ان أكون الوحيدة التي تجلس هكذا

قال لها ان احمد قد راى اكثر من ذلك فليس هناك حرج الان اظن انه يعلم ما تخفي اسفله فليس جديد عليه

ابتسمت تهاني لزوجها من مزاحه او انه كان يريد ان يشعل السهرة بسرعه

واخذت يد زوجتي لتقول لها لنترك ازواجنا ربما يفرغو طاقتهم ببعضهم

وهي تضحك وتسير مع زوجتي للمطبخ لتجهيز العشاء لنا

وانا انظر لسعيد حول تحرشة بزوجته هكذا وانا أقول له ربما عليك ان تهدا قليلا انك تحرجها

قال لي انها ملتهبه منذ اخر زيارة لهم وانا السبب

قلت له ولماذا ؟

قالت لانها عاقبتني لانني لم اجعلها تنتهي معك...هل تتذكر

قلت له ظننت انكم تصالحتم

قال لي انها تريد ان تكمل ما توقفتم عنه..ما رايك .

قلت ماذا ؟

قال هل تحدثت مع زوجتك على الامر وهل تظن انها توافق ؟

قلت له لم اتحدث معها ولا اعلم ..

سالني هل انت تظن انها ستوافقك..ماذا عنك ؟

قلت له لا اعلم اظن انها غاضبة مني لا اريد ان اتخذ قرار امامها ربما هي لا تريد

قال لي اذا دع الامر لها ..لنرى ما تقرر

وسالني بشكل جريء ان كنت اسمح له بالتجربة

فقلت له انا...اظن ان كانت زوجتك توافق اننا كنا قد تحدثنا عن الامر ولم يكن قرارها واضحا

قال جيد اظن ان زوجتك ربما تكون مستعدة الليلة ...ان سمحت لي

حينها سمعت صوت زوجاتنا وهو يعيد سؤاله

وانا أقول له حسنا حسنا

كانني أوافق لكنني اخجل من قول موافق نيك زوجتي

تقدمت زوجتي وهي تحمل معها العشاء وتهاني معها وقد كانت تهاني لازالت بفستانها مفتوح يعرض صدرها وبطنها وافخداها والفتسان ترتديه وهو مفتوح من الامام

وجلسنا لتناول العشاء واخذنا شكل مستدير فاصبحت تهاني تجلس بجانبي وزوجتي تجلس بجانب سعيد حينما نكون متقابلين معا

واخذنا نتناول العشاء بهدوء ونظرات سعيد لزوجته كانه يغمز لها ان تدللني امام زوجتي

فتقدم لي تهاني الطبق امامي لاكل منه

وسعيد يقول لي ان احلي من يد زوجته

وكانه يقول حلي بزوجتي امامنا

فاتناول من الملعقه من يد تهاني وهي تجلس وقد كنت انظر لافخادها وهي جالسه بفستانها المفتوح

وهي تقول لزوجتي ربما عليها أيضا ان تجلس مثلها براحة اكثر

وزوجتي ترد بلا ان فستانها ليس كفستان تهاني

فاراد سعيد ان يمازحها ليسحب فستان زوجتي وهي جالسه كانه فقط يجر فستانها ليخبرها ان لا تخجل ويسالها ان كانت تحتاج الى مساعدة

فقام بشد فستانها ولم يكن يحتاج فستانها الى شد قوي فهو أيضا لم يكن ينوي شد فستانها بقوة فقط كان يمزح معها ولم يتوقع ان يسحب فستانها بسهولة

وقد سحب فستانها من اكتافها للاسفل فشدة فنزل فستانها وكشف صدرها

وزوجتي توسعت عيناها وقد كشف صدرها ولم تكن زوجتي ترتدي حمالات الصدر فكان الفستان على اللحم عاري

فحينما شد فستانها كان قد كشف صدرها

وهو أيضا تفاجا ولم يتوقع انها لم تكن ترتدي الستيانه ولم يتوقع ان يكون فستانها يسحب بشكل سهل فلم يكن يحتاج سوى الى شد باصابعه حتى نزل اسفل صدرها

زوجتي نظرت الى صدرها متفاجئة ان سعيد سحب فستانها

ولم تقم بإعادة فستانها لترفعه وتغطي صدرها

بل وضعت يدها فوق صدرها بدلا من رفع فستانها لتترك فستانها اسفل صدرها

وهي تغطي صدرها بيدها وهي تقول له توقف

وزوجته تضحك لمزاح زوجها وكيف انه عرى صدر زوجتي وزوجتي لازالت لا تترك فستانها دون ان ترفعه وكانها فقط تدعي ان تخفي صدرها بيدها

حيث بدى تكور صدرها بيدها وهو مستدير بيدها وهي تضع كفها لتخفي حلمتها

وتهاني تصفر وتقول لزوجتي هكذا نحن متعادلتين

قالت لها زوجتي انني لا ارتدي ستيانه هذا ليس عدل

قالت لها لا داعي للخجل كلنا نعلم ان لك صدر جميل والجميع راه هيا لا تخجلي

ورفضت زوجتي ان ترفع يدها عن صدرها لكنها كانت تكمل تناول طعامها حينما أبقت يده واحده تمسك بصدرها وهي تشرب العصير من الطاولة دون ان تغطي صدرها

فتعيد العصير وتاخذ بيدها الأخرى الملعقة للتناولها فترفع يدها عن صدرها وقد أظهرت حلمتها وتعيد يدها من جديد لتضعها فوق صدرها كانها لم تقصد ان تكشف حلمتها لهم

كانت تهاني تريد اثارة زوجتي ان تترك يدها من جديد

فردت عليها زوجتي حينما تخلعي ستيانتك

زوجتي كانت تمزح مع تهاني انها لن تفعل طالما هي ترتدي ستيانتها

فرايت تهاني ترفع يدها للاعلى حينما نظرت الى يديها كانت تمسك بستيانتها وقد خلعتها هي أيضا وجلست تهاني بدون ستيانه

وزوجتي تنظر لها وتفتح عينها ان تهاني عرضت صدرها أيضا ولا تمانع من كشف صدرها امامي وامام زوجها

تهاني تقول لزوجتي ليس هناك غريب تعلمين ان زوجك راى وحلى بصدري لا داعي ان نخفي الامر اظن انه يعلم الفرق الان

سعيد يقول انا لم اعلم الفرق ههاااهها

وهو ينظر لصدر زوجتي وهو يقول انه يريد ان يلمس صدرها ليرى الفرق

كانت زوجتي تضع يدها على صدرها وتبتعد عن يده التي حاول مدها ليمسك بصدر زوجتي وهي تضحك وهو يتصرف مازحا انه فقط يريد ان يلمس

بدى المنظر مثيرا برؤية زوجاتنا عاريات الصدر بهذا الشكل

فيضع سعيد يده واسمعه وهو يقول واووووو ويقول لي كم انا محظوظ بها

وزوجتي تتركه يلمس صدرها ويلفها حول صدرها وهي تقول كفى قد لمستها هذا يكفي هل رايت ان هناك فرق كلهم نفس الملمس زوجتك لها صدر كبير أيضا

قالت لها تهاني ليس مثل طراوتك

وهي تضحك

ولازالت يلف كفه حول صدر زوجتي العاري وانا أيضا انظر لصدر تهاني وهي تفتح فستانها لتجعلني أرى الفرق بينمهما واقارن بزوجتي وكلتاهما تجلسان بصدر عاري

زوجتي رفعت يده عن صدرها واعادت يدها لتغطي صدرها وحلمتها حينما لازالت صدرها عاري بسبب حجمه الكبير وطراوتها وهي تضع يدها فوق صدرها

وهي تكمل طعامها وتتصرف كان شيء لم يكن ولا ان صدرها عاري ولم تقم بتغطية بفستانها

حتى انها أكملت طعامها واستخدمت كلتا يديها فتركت صدرها عاري بالكامل دون تغطيته

وسعيد يتغزل بصدر زوجتي وهو يقول انها افضل تحلية

وصدر زوجتي العاري المستدير وهي جالسه يبدو كبيرة ومنتفخا لشدة اثارتها وحماسها

سعيد يخبرها وهو يرى صدرها يهتز وهي تتناول الطعام ان كان ثقيل يمكنه ان يحمله عنها

فيمازحها بوضع كفه اسفل صدرها كانه يحمل كرة بيده ليقول لها انه سيحمله عنها

زوجتي تبتسم وتتركه يضع يده اسفل صدرها ويحمل صدرها بكفه

وهو يقول اوووو انه ثقيل بالفعل

زوجتي ترد عليه اذا عليك ان تتوقف عن حمله

وهو يضحك

فيرفع يدها عن صدرها ويضعها اسفل الطاولة ليصل الى افخادها ليتحسس افخادها

وقد كانت تهاني تجلس وتلتصق بي من جنبها وقد أصبحت كتفها ملاصق لكتفي وصدرها على ذراعي شعرت بطراوة صدرها وهي تقترب مني لتجعل صدرها على ذراعي

وتخبرني ان احلي أيضا وهي تمد الطعام لتطعمني

وانا لا أحاول ان ارفع عيني عن زوجتي وسعيد

وزوجتي لا تنظر اليه ولازالت تنظر للطعام وتتناول وهو يتحسس فخدها وهي تعض شفتها من تحسس افخادها

زوجتي لا تتحمل تحرشه بها امامي ربما لا تريده ان يتوقف لكنها بنفس الوقت لا تريد ان ترانا ننظر اليهما

فقامت من مكانها وقالت انها ستذهب للمطبخ تاتي لنا بالمزيد من الطعام بعد فرغ طبقها

فقام سعيد ليسالها ان كانت تحتاج الى مساعدة فلم ترد عليه وكانها تريده ان يأتي معها

فيقوم سعيد مع زوجتي وزوجتي قامت بسحب فستانها لتغطي صدرها وكان العرض انتهى

لتذهب ويلحق بها سعيد وابقى مع تهاني وقد مالت بجسدها الي تحاول ان تطعنتي بيدها وهي تلصق صدرها العاري الي وانا انظر الى جسدها وهي تطعني وتقترب بشفتها الي

وانا أقول لها ربما علينا ان لا نفعل الان ربما زوجتي لن يعجبها الامر ان ترى من جديد

فقالت تهاني ان زوجها برفقتها لن تمانع ان يساعدها اليس كذلك

وهي تقترب بشفتها مني وانا اشم رائحة أنفاسها وتنهدها لاقبلها فامتص شفتها واتذوق طعمها

ولا اعلم ان كانت زوجتي تعود لترانا هكذا

فقامت تهاني بهيجان لتخبرني انها مشتاقة الي لاقبلها وتقوم بمص شفتي بعنف

فسحبتني من مكاني لنجلس على الكنب لتجعلني انام على ظهري وانا اراها وقد انتظرت اللحظة لوقت طويل فخلعت فستانها وعادت لتنام فوقي كي أقوم بتقبيلها من جديد

والصقت صدرها بصدري ووضعت يدي خلف ظهرها وانا لا افكر بما تفعل زوجتي الان

وكنت احب ان اتجسس على زوجتي لارى ما يحدث

لكن تهاني لم تكن لتنتظر عذري وانا أقول لها لننتظر زوجتي وسعيد أولا او لا نريد ان نفعل شيء بوجودهم

فتخبرني انها مشتاقة وان كسها منذ ذلك اليوم لم يشعر بالراحة لانها تنتظر ان اكمل نيكتها وان زوجها لم ينكها ويطفئها

فتمد يدها لترى زبي قد وقف بكفها وهي تقوم بدعكه

وانتصب وسحبته من داخل ملابسي لتخرجه بيدها وتشعر به حول كفها تحركه

وتهمهم امممم وتقول لي ان زوجها سيهتم بزوجتي وهي ستهتم بي

مجرد ان ذكرت ان زوجها سيهتم بزوجتي بدات اشعر بالرعشة والبروده بجسدي وانتصب زبي لفكرة ان زوجها مع زوجتي وانا لا يمكنني ان أرى ما يحدث بينهما

فجلس تهاني لتضع راسها بين افخادها لتقوم بمص زبي فشعرت بحرارة شفتها بزبي

هذه المراة التي كانت تدعي انها تكره المص يبدو انها كزوجتي تحب المص ولم اعلم لم التحايل حول انها تكره المص وتكره الرائحة وتطلب ان تعلمها زوجتي

فكان ذلك كله كذب فكانت تمص بطريقة هيجان ويبدو انها تعشق مص الزب

فتقوم من مكانها وترفع ساقها كي تقوم بخلع كليوتها وانا لا اصدق اننا سنكرر تجربة النيك هذه المرة زوجتي معنا وزوجها بالغرفة الأخرى

فلا يبدو ان زوجتي وسعيد سيعودان ولم نعد نسمع صوتهما بالمطبخ

جلست تهاني وفتحت افخادها لتضع كسها فوق وجهي كي أقوم بلحس كسها

فقمت بلحس كسها الرطب وتذوقت طعم كسها الملتهب وسوائله وامسكت بافخادها كي اضع راسي بين افخادها واشم رائحة كسها واحرك لساني على كسها واقوم بلحسه وإدخال لساني داخل كسها الرطب

وقد شعرت تهاني بالاثارة للحس كسها وهي تمسك بصدرها وتدعك صدرها وانا أقوم بلحس كسها وإدخال لساني داخل كسها

وهي تصدر اهات محنه وتعض شفتها وتخرج لسانها وهي تشعر بشهوة لحسي لكسها

فتصل الى مرحلة النشوة ولا يمكنها ان تبقى على الوضعيه

فترتعش وتنزل فوقي وتناك فوقي لاتوقف عن لحس كسها

فارفعها كي اجعلها تنام على بطنها وانيكها بكسها فابدات بإدخال زبي بكسها فشهقت من شعور زبي يدخل بكسها وبدات تتحرك فوقي واخذت صدرها بفمي لاقوم بلحس ومص حلمتها

ورفعت افخادها لتضعها فوق ظهري تربطني بساقها كي انيكها وهي اسفلي واحرك جسدي فوقها

وبدات امص شفتها واقبلها وانا انيكها

حتى توقفت من نيكها للحظات كي لا اقذف داخل كسها

فاقوم من فوقها

وانا افكر حول خبرتها بنيك الطيز وكيف ان سعيد ينيكها كل يوم بطيزها ولم اجرب من قبل نيك طيزها وقد شعرت بتوسع طيزها حينما أدخلت اصبعي بطيزها

فقلبتها على بطنها وطلبت منها ان تجلس على ركبتها كي ترفع طيزها للاعلى وبدات احك زبي فوق كسها بالبداية وانيكها على وضعيه على اربع

فبدات تتاوه من نيك كسها وقد كانت طيزها عريضة جدا وقمت بفتح طيزها بيدي كي أرى منظر خرم طيزها ووضعت اصبعي فوق فتحه طيزها

بالبداية أصدرت صوت من لمس خرم طيزها ودعكي لاصبعي فوق طيزها امممم اممم

فحركت اصبعي وانا انيك كسها بنفس الوقت فادخلته الى خرم طيزها فادخلت اصبعي

تاوهت بالم خفيف وهي تقول لي ليس بقوة

لم اظن انها تتمنع لعلمي انها تعشق نيك الطيز وانها ربما تريد ان انيكها بطيزها افضل من كسها

فتوقفت عن نيك كسها واخرجت زبي من كسها

فقالت لي لم توقفت الان ارجوك نيكني

فقلت لها انني اريد ان اجرب شيء اخر

فقمت بوضع زبي على خرم طيزها احكه واحركه

فقالت لا ليس هنا

قلت لها فقط اريد ان اجرب ...اظن انك يعجبك الامر

قالت لا لست مستعده الان لا اريد من هنا

ولم اعلم سبب تمنعها وانا اظن انها ستريد ان انيكها بقوة بطيزها كما كان يقول عنها سعيد انها تعشق نيك الطيز بكل وقت

فبدات أحاول ان اخترق طيزها بزبي

وقد دخل بالبداية راس زبي بسهوله وهي لم تقاوم ادخال راس زبي لان طيزها توسع لادخال زبي

وحينما حاولت ان انيكها وادفع زبي لطيزها وضعت يدها على طيزها وهي تقول لي توقف ارجوك لا يمكنني ان اتحمل اوووا اهههههه لااااااااا

بدى انها تتالم ظننت انها فقط شهوة نيك الطيز وانه يعجبها مع الألم لكنها كانت تصرخ ان اتوقف

لكنني كنت اظن انني لو دفعته اكثر سترتاح ويوسع طيزها

فدفعته من جديد فتحرك بشكل صعب ولازال طيزها ضيقا ولا يسمح بدخول زبي اكثر

فتالمت تهاني وانا أحاول نيك طيزها

وهي تقول لي لا توقف انه يؤلم لا اريد ارجوك

فقلت لها وانا أحاول دفع زبي اكثر ظننت انك تحبين نيك الطيز

قالت لي لا...لا اريد ...انه يؤلم ...

تعجبت انها تعشق نيك الطيز وهي تترجاني ان انيك طيزها

حينما لمحت شيء يتحرك فنظرت ناحية الباب فكان سعيد يقف عند الباب يحاول ان يخفي نفسه وكان لوحده ينظر الي وانا انيك زوجته من طيزها ويبدو من ملامحه انه لا يتصور ان يرى زوجته تتناك او انني انيك طيزها واراها تبكي

جعلني افكر هل انتهى من نيك زوجتي بسرعه او زوجتي لم تسمح له بنيكها ولم توافق وأين زوجتي الان ؟

رؤيته لي هذه المرة وانا ادعي انني لا اعلم بوجوده جعلني أحاول ان انيك زوجته بشكل اقوى وهي تترجاني وانا أقول لماذا كانت تكذب انها تعشق نيك الطيز

فلم يكن طيزها سوى متوسع عند المدخل ولا يتحمل دخول زبي فيه اكثر

فاقحمت زبي اكثر فصرخت وهي تتالم وانا أحاول ان ابدي امام سعيد انني عنيف واجعله يرى كيف انني انيك زوجته

فاحرك زبي بطيزها ويبدو ضيقا وانا ادفعه واخرجه لاحاول توسعته

فكانت تبكي من نيك طيزها وتترجاني ان اتوقف وان هذا يكفي

حتى اعترفت انها لم تتناك من طيزها وان ذلك يؤلم كثيرا

وقالت ان زوجها لم يكن ينيكها

لكنني استمريت بتحريك زبي فشعرت بالتعب وبدا يتوسع طيزها اكثر وانا ادخله واخرجه وكان صعب تحريكه وانا أوسع طيزها بيدي كي يدخل زبي بطيزها

وهي بدات تستلم لزبي وهو يدخل بطيزها وانا احركه وهي تقول لي انه يؤلم جدا

وانا اسالها ان كانت تريد ان اتوقف

فرايتها تقول لا..انه يؤلم لكن لا تتوقف ارجوك ليس الان

فبدات احركه اكثر ويبدو انها المرة الأولى التي تتناك من طيزها

وكان زوجها يبدو واقفا خلف الباب ينظر لزوجته وهي تتناك من طيزها بهذا الشكل ويسمع صوتها

فكنت اظن انه نياك زوجته وقوي وانه يشبعها نيك كل يوم وانه سيجعل زوجتي تتذوق طعم زبه وكانت تتحدث زوجتي دائما كيف سعيد ينيك زوجته كل يوم وكانها تتمنى ان انيكها كل يوم مثله فكان بنظر زوجتي فحل قوي

لكن الان أرى انني انيك زوجته من طيزها وهو ينظر الي واعلم انها لم تتناك من طيزها وانا من فتح طيزها

بدات تهاني تتخدر من نيك طيزها ولم تعد تشعر بالالم او ان الألم اصبح كالضرب على اليد باستمرار فلم يعد تكرار الضرب تشعر به

بدات احرك زبي بطيزها واصفع بجسدي على طيزها فكانت كالطبلة تضرب طيزها بجسدي

وقد هدات تهاني وهي تان بصوت خافت وانا انيك طيزها وهي تشعر بالم لكن صوتها يشعر بارتاح وانا انيكها

فبدات اقذف داخل طيزها فصرخت من حرارة القذف داخل طيزها فقد بدى انها اشتعل طيزها من قذفي داخل طيزها

فلم اتوقف حتى افرغت بطيزها مائي ونمت فوقها وانا اضع صدري على ظهرها

وهي تصدر أصوات التعب والراحة

ولم يكن بإمكانها حتى ان تنظر الي وان تشتمني لنيك طيزها او تبدي رضاها بعد نيكها

فقمت من فوقها وهي لاتزال نائمة على بطنها لاذهب لاغتسل فتدارى سعيد عن الأنظار كي لا اراه يقف وينظر الي بعد ان انتهيت من نيك طيز زوجته وهو يتفرج علي

وانا لم اعلم انه يحب ان يرى زوجته وهي تتناك وظننت انني ساراه ينيك زوجتي او يقضي الليلة بطولة بنيك زوجتي

فذهبت لغرفتي لارى زوجتي داخل الغرفة وهي ترتدي ملابسها وتوقعتها ان تكون عارية

وقد رايت سعيد يذهب لزوجته

وبقيت مع زوجتي اسالها عن ما حدث

قالت لي انه لم يحدث شيء

قلت لها ماذا تعني ؟ الم يكن معك سعيد

قالت نعم ...كان الامر مخجلا..ربما بسبب وجودنا هنا...فهو لم يتحمل لوقت طويل

قلت لها متسائلا كانني لم افهم ما تعني لم يتحمل ماذا ؟

قالت لي انها حاولت ان تمارس معه كما فعلت انا مع تهاني كي تجعل تهاني تغار منها كما فعلت معي

قلت نعم...وماذا حدث ؟

قالت له انه لم يدخل حتى نصفه فقذف بسرعه

قلت لها هل تعني انه حاول ان ينيكك

قالت نعم ربما كان بسبب الحماس او شيء اخر ..لكنه انتهى بسرعه

قلت ربما بسبب التوتر

قالت لي كان الامر مخجلا لانه لم يستطع ان يجعله يقف مرة أخرى وشعر هو بالخجل مني وكان يبدو ان التعب اخذت من طاقته واعتذر مني وتركني هنا

قلت لها نعم..لابأس ...

قالت لي هل كنت تتوقع ان يعاشر زوجتك

قلت لها ظننت ان الامر سيكون جيدا بالنسبة لك وانك سترتاحين معه

قالت لا اعلم ما حدث لكن شعرت انه لم يكن كما تخيلت وهو يتحدث عن نفسه انه يعاشر تهاني لثلاث مرات باليوم فكنت انتظر ان أرى كيف انه يسعد زوجته

قلت لها اخبرتك ان ليس كل الرجال هكذا وليس بالامر الطبيعي...وليس كل من قال انه خيال يجيد امتطاء الخيول فالبعض فقط يتحدث اكثر مما يفعل

قالت لي اشعر انني احسد نفسي بك ربما تهاني من تحتاج الى من يطفئها ان كان من النوع الذي ينتهي بسرعه فالان اشعر انك افضل منه على الأقل انك تسمح لي ان ااتي بنشوتي لمرتين او ثلاث حتى لو كان بالاسبوع

ورغم انها لازالت تشعر انها لم ترتاح وتحتاج الى إطفاء شهوتها لكنها تمنعت انها تشعر انها غير مستعده ان تعاشرني بعد ان عاشرها سعيد وتحتاج الى الراحة واتركها لوحدها

فاخبرتها ان ترتاح الان وحينما عدت الى سعيد وتهاني بدت ملامحه بابتسامه باردة ربما لم اعلم عن أي شيء

لا انه كان يتجسس علي وانا انيك زوجته

ولا انه لم يتمكن من نيك زوجتي فملامحه كانه كان يتوقع سهره حارة مع زوجته

ربما ظن ان معاشرة امراه غير زوجته ستجعله يشعر بالاثارة

لكن كان يبدو عليه الحسرة والخجل من نفسه

وشكرني على الضيافة والليلة حينما زوجته بدت مرتاحه وهي تبتسم وعيناها تشعر بالنشوة والارتياح بعد نيك طيزها وكسها

واستاذن على ان نعيد الكرة ليرحل مع زوجته وزوجته تودعني عند الباب لتشكرني على الليلة وتقبلني بشفتي امام زوجها

وانا أرى ان سعيد هذه المرة لم يكن كالمرات السابقة التي يراني احضن فيها زوجته واقبلها فكان من قبل يجد فرصه لحضن زوجتي وتبادل قبلات

هذه المرة ربما شعر ان زوجته ارتاحت معي وان القبلة فيها نوع من العشق الذي لم يعجبه

فكانه اخبر زوجته ان عليهم ان يرحلو الان لتتوقف عن تقبيلي امامه ويرحلو

خلال ذلك كنت أتساءل عن أمور عديده

بداية من مدحه لنفسه وانتصاب زبه وهو يتحرش بزوجتي لكن حينما سنحت له الفرصة لنيكها لم يتمكن فهل كان الامر مخيف له ان جعله يفقد القدرة

زوجته لم تكن تتناك من طيزها وليست خبره بنيك الطيز وانا من فتح طيزها

حتى بدات أتذكر كل الكلام ومعرفتي القديمه به وتجاربه الجنسية مع فتيات الفنادق

انا لم أراه وهو ينيك أي فتاة لكنه كان يتباهى بنيك النساء وعشقة للنيك

فكان يمدح نفسه هل كان كله فقط كلام ومدح ليوهمنا بقوته وفحولته

وانا من ظننت انه افضل حالا مني

حتى زوجتي قد توهمت انني لا انيكها كسعيد وانها تحسد تهاني بنيكها كل يوم كما يدعي

فكان سعيد كقصة الولد الكاذب والذئب الذي يصرخ الذئب الذئب

حتى يوهم الناس انه صادق

نظرات سعيد بعد رحيلة ربما شعرت انه ربما تخبرني زوجتي بما حدث وربما يجد عذر لذلك لو حدث وسالته عن أي شيء

فبتأكيد انا لن اساله امر كهذا واترك زوجتي تخبرني عن رايها في يوم اخر لاسائلها عن ما حدث

ان تكون موافق على ان تعيش مع زوجتك حياة التحرر والتبادل ومشاركة الكبل اخرين

انه امر وارد ان يتطور الامر بيننا وكنا نتوقع اننا ننتظر يوم كهذا وان التخطيط بالنسبة لنا كان متفق عليه لكننا اخذنا وقت أطول بان ننتقل من المداعبه للتحرش

الى الجنس

هو امر مختلف فكان انتظار او تطبيقها دائما عائق فكرة ان ينيكها سعيد امامي او انيك تهاني

دائما هو لحظة لا يمكن التراجع عندها

أبدت زوجتي انها متفاجئة مما حدث

هل لانني نكت تهاني

هل تشعر بالغيرة

كنا قد قلنا ان التحرش وملابس والاستعراض وحتى المص ليس جنس يختلف عن المعاشرة

وان حياتنا تبدو افضل بان نستعرض مع كبل مثلنا ونتحرر بالكلام او الملابس

وربما تخفي أمور تظن انني لا اعلم عن ما فعل بها سعيد او خالد خلاف التحرش والمص

لكن هي كانت تبدي انزعاجها انني كمن خنتها انني فعلت ذلك من ورائها

او كانت هي تنتظر موافقتي أولا وترى انني اعاشر تهاني

تهاني وسعيد من ناحية أخرى ان الامر متفق بينهما وموافقة زوجها رغم ان العلاقة بدت حقيقية

لكن اغرائها لي لمعاشرتها وعودة سعيد لنا مما يبدو انه أيضا لم يدخل السينما مع زوجتي بل كان ينتظر ما يحدث بيني وبين زوجته

وقد تحقق ما أراد حتى انه بدى انه كان يتوقع النتيجة وتهاني لم يبدو عليها انها قد تصرفت وكانها متفاجئة سواي وزوجتي لم نكن نتوقع

وزوجتي ظلت صامته بين انها توافق على ما حدث وان ذلك كان مخطط من البداية وبين انها ترى زوجها وتشعر انني انيك امراة غيرها خاصة وانا أقول لها انني لم افكر بامراة سواها

والحقيقة انني لم اكن اظن انني افكر بان اعاشر امراة غير زوجتي

كان كس زوجتي يكفيني ولم اظن ان النساء يختلفن بهذا الامر وكل الاثارة كانت من استعراض زوجتي هو ما يشعرني بالاثارة

وكان أيضا سعيد يحب ان يستعرض بزوجته لكن حتى ومع كل تحرشات لم يكن هناك طريقة ان نفعل الامر امام بعضنا

وربما وجد سعيد ان افضل طريقة لكسر الحواجز هي ان يراني وزوجته عارية فيكون الامر الان انتهى ولا تراجع فيه وان علاقتنا أصبحت الان مفتوحه ومشتركه ولا يمانع ان اعاشر زوجته

زوجتي لم تتحدث معي طوال الطريق واشعر ان رائحة تهاني تفوح من جسدي

وقد عدنا الى البيت وبدت صامته طوال الوقت

وبعد وقت كانت قد قمت بتغيير ملابسي وقمت بالاستحمام لاجدها تجلس بهدوء ولم يكن الامر ليبدو انها تريد ان تلقي اللوم علي او تبدي انزعاجها

وجلست معها وهي تحاول ان تخفي استيائها وانا أقول لها ارجو ان لا يكون الامر قد ضايقك ظننت اننا متفقون ربما كان الامر سيحدث بالنهاية

قالت نعم اعلم لكن لم اكن مستعدة لرؤية امر كهذا كان الامر مخجلا ان اقف وارى كيف سعيد ينظر لزوجته وانت تنكيها

قلت اعلم يبدو انهم خططو لذلك ...

قالت نعم ...ولكن كيف وجدت الامر

قلت لها بتردد كان مختلف تهاني كانت تشعر بالحرمان حتى انها بدت لم تمارس الجنس منذ وقت

قالت ذلك امر غريب ظننت ان سعيد يشبعها

قلت لها نعم ربما كذلك

لكنها عادت لتسائلني عن رايي بتهاني من جديد

قلت لها ان كان الامر يزعجك لن يتكرر الامر كانت تجربة والجميع يعلم انها بدون أي ارتباط عاطفي

قالت لي وهي كيف تظن انها شعرت افضل من زوجها وانت هل تظن انها افضل مني

قلت لها لا اعلم ...لا شيء مثلك لكن مجرد تجربة وتهاني وسعيد كانو ينتظرون اللحظة

قالت لي نعم سعيد طلب منها ذلك وهي رفضت

قلت لها حقا

قالت لي نعم لقد طلب مني ان نجتمع في سهره خاصة واخبرته انني لا اظن ان زوجي سيوافق على تطور العلاقة بيينا هكذا

قلت ممم...وما رايك انت ؟

قالت لي لا اعلم كنت بالبداية اظن انها فكرتك وكنت أتوقع ان تطلب مني ذلك ...لكن في كل مرة يحدث امر او يأتي خالد معهم فلا نحاول ان نخطو الخطوة

قلت لها وهل كنت ستوافقي لو فكرنا ان نجتمع معهم الان...اظن خالد بعد ان نكت زوجته ربما يريد أيضا المشاركة لا يعني ان ليس لك قرار بذلك ...أعني انه ربما...لو كنت أيضا...

قالت لي ربما...سيكون ذلك امر متوقع ولكن يبدو انه لم يتحمل ان نقرر واراد ان يجعل الامر هكذا

قلت لها ربما...

قالت لا يعني انني اشعر ان ما رايته اعجبني او اثارني رغم انني كنت اريد ان تكون انت أيضا سعيدا وتحظى بنفس الامر ...توقعت ان تقوم تهاني بمص زبك كما فعلت مع زوجها وخالد لكن يبدو انها كانت تريد اكثر من ذلك

سالتها هل كنت تشعري بنفس الامر حينما قمت بمص زبه

قالت لي كنت اشعر بالاثارة وكنت اتخيل كيف سيبدوالشعور لو قمت بي....

قلت لها ان يدخل زبه بكسك

نظرت الي وهي تقول نعم...ربما...كنت افكر به فقد بدى غريضا وليس طويلا لكنه مختلف

سالتني كيف ستشعر لو رايتني وهو ...

قلت لها لا اعلم فلا يمكنني تصور الامر ..ربما تخبريني انت ما شعرت برؤيتي مع تهاني

قالت لي انني لا اريد ان أكون الوحيده التي تحظى باهتمام وان استمتع بوقتي وانا الحقيقة ما حدث من قبل يجعلني اريد ان اجرب من جديد وأكرر التجربة...اذا كنت موافق على ذلك

قلت لها نعم ربما الوقت قد حان...لو كان هناك لقاء جديد نتحدث معهم حول ما حدث ونرى ما يحدث

قالت نعم ولكن لن اشعر بالارتياح لو كنت تراقبني فلا اريد ان تنظر الي اذا حدث الامر

قلت لها نعم ...

بدات زوجتي تتحسس فخدي وتقول لي انني لابد انني لم ارتح بعد نيكة تهاني لانني لم انتهي من النيك وان سعيد قد افسد علي النيكة

وهي تبتسم وتقول لي انها ستكمل ما بداته تهاني وتجعلني ارتاح

الامر لم أتوقع ان تكون ردة فعل زوجتي انها تريد اسعادي بعد ان راتني انيك تهاني وربما بدى انها تنتظر المقابل ان اسمح لها ان تتناك من سعيد كما سمحت لها من قبل من مص زب خالد ونيكه لها بالغرفة ومص سعيد انها أصبحت الان تعلم انني أصبحت أيضا اعاشر تهاني واننا كلنا قد حصلنا على تجربة مشتركة

فجلست زوجتي بين افخادي لتخرج زبي وتقوم بمص زبي

ومسحت يدها بزبي واخرجته من ملابسي وقد كان لازال مرتخيا لكنها كانت تقوم بشمة وتقبيله وهي تهمهم ولازالت تتحدث عن تهاني ان كانت تجيد المص مثلها

الحقيقة ان تهاني كانت تجيد المص بطريقة مختلفه واظن انها وسعيد كانو يكذبون بشان ان زوجتي تعلمها المص فقد بدت انها محترفة بالمص أيضا ولم تكن تشعر بالقرف من المص كما تدعي انها لا تحبه بل انها كانت تقوم بشفط زبي بشكل مختلف وتلحس خصيتي وتلعق بلسانها رطوبة لعابها فوق زبي

وكسها كان ملتهب وقد انفجر لمجرد نيكي لها حتى بدات اشعر انها لم تكن تتناك لوقت طويل

كما يدعي سعيد انه يمتعها كل يوم ثلاث مرات بدت لي انها مشتاقة للزب وان كسها كان متعطشا

زوجتي بتلك الليلة لم تسمح لي بنيك كسها وهي تسخر انها ستحرمني من نيك كسها بعد ان نكت كس تهاني وانها فقط ستقوم بمص زبي لارتاح واقذف بفهما

ونمت تلك اليلة بشكل هاديء وانا كنت اخشى ان تفسد خطة سعيد علاقتي مع زوجتي لكنها بدت هادئة وربما متحمسة انها ستكون بداية للقاء جديد مع تهاني وسعيد وان تكون سهرتنا القادمة بدون حواجز

باليوم التالي كنت قد ذهبت الى العمل وانا افكر بتهاني وتجربة نيك امراة غير زوجتي كانت تجول بتفكيري

ان ليس كل النساء متشابهات بالكس ظننت ان الكس هو الكس والجسد هو الجسد والرائحة هي الرئحة

لكن مص تهاني لزب يختلف اسلوبها عن زوجتي وكسها كان يضغط بحرارة على زبي وانا اشعر انه كس غير كس زوجتي يجعل زبي أيضا يتحرك داخل كسها فاشعر بشفرات كسها من الخارج تضغط على زبي واحشائها تضغط علي وتسحبني لكسها

كنت مشغول اثناء العمل

حينما تحدثت معي احدى المشرفات بقسم النساء انها تحتاج الى صيانه لأجهزة الكمبوتر بالقسم وتحتاج الى مهندس الكمبوتر

فاخبرتها انني ساتحدث مع مهندس الكمبيوتر بعد نهاية اليوم كي تصرف الموظفات مبكرا ليمكنه ان يقوم بعمل الصيانه فسمحت لهم ان ينهو أعمالهم مبكرا ليكون القسم خالي

لم يكن بتفكيري أي شيء سوى انني بدات انظر للمشرفة انها امراة وتفحصت جسدها بشكل غير مباشر

حتى انها لاحظت نظراتي لها لم اكن أحاول ان انظر للموظفات ولم يخطر ببالي ان انظر اليهن اكثر من زميلات عمل

وكانت المشرفة ممن يحترمنني كثير وكنت اعتبرها زماله عمل وصداقة فكانت علاقتي معهم بها نوع من الحرية بالكلام فكان كل حديثنا عن العمل وكانت دائما تبدي اعجابها بي او بان تسالني عن زوجتي ولم يكن الكلام يهدف الى أي غرض

لكن بهذ اليوم لسبب ما كنت انظر لجسدها واتفحصه فلم اكن اعلم ان لها جسد جميل ومتناسف او انظر اليها بشكل جنسي وافقد علاقتي معها وان ترى انني اتحرش بها وانظر اليها

فكانت تبتسم لي وهي تحاول ان تجعلني اشعر بالارتياح انها تخبرني ان كنت لاحظت فستانها الجديد

بعد ان لاحظت نظراتي لها وانا حاولت ان اخبرها ان الفستان جميل بالفعل

كانت من النوع التي تترك عبائتها مفتوحه داخل القسم فالقسم لا يوجد به سوى عمال نظافة ولا يوجد أي مراجع رجال وكان هناك بعض الموظفين الذين يملكون صلاحية الدخول كارشيف او نقل ملفات

بعد الظهيره كانت كل الموظفات قد سمحت لهم بالانصراف بهذا الوقت

وقد اخذت معي مهندس الكمبيوتر فسمحت لي بالدخول وانا اخبرتها ان المهندس سيكمل عمله ويمكنها ان ترحل أيضا لبقية اليوم

لكنها أصرت على البقاء معنا وانها ستحتاج الى ان تساله بعض الأمور حول البرامج والصفحات والدخول

فرافقتنا الى مكتب الموظفات وبدا المهندس يقوم بفحص الأجهزة وتركيب البرامج ويسائلها حول مشاكل النظام

فكانت تقف بجانبي كي تتحدث مع المهندس وهوجالس امام الشاشه وقد لامس كتفها جسدي وهي تمر بجانبي وقد شعرت وشممت رائحة عطرها الفواح

وبعد ذلك جلست هي مكانه لتقوم بفحص البرامج بنفسها والدخول بحسابها

حينما وقف العامل أيضا ينظر اليها وقد لاحظ انها قد كشفت جزء من فستانها او اننا لم نلاحظ منذ البداية ان فستانها كان مقتوح قليلا الا حينما جلست بالمقعد فاصبحنا ننظر اليها من اعلى

فبدى بياض رقبتها وجزء من صدرها قد لمحنا فتحه فستانها وقد ظهر جزء من شكل صدرها

فكان العامل أيضا ينظر الي ان كنت لاحظت أيضا صدرها وهي جالسه

فطلبت مني ان اساعدها بالدخول لتشير الي الى صفحات الدخول والبيانات والاوامر وتسالني عن طريقة استخدام البرنامج وانه يختلف عن النظام القديم

فاساعدها بفتح النظام وقد ملت بجسدي كي أقوم بتحريك لتسجيل الدخول وكتابه الكود للدخول فلم تكن لتتحرك من مكانها

فاصبح راسي بجانب راسها وقد شممت رائحتها عن قرب ورايت شفتها الطرية وحمرتها

لا اعلم ان كانت تتعمد اثارتني ام انني بدات افكر بنساء غير زوجتي منذ ان عاشرت تهاني وانا افكر كيف يبدو بقية النساء

حتى بشرة تهاني وطعم بشرتها وانا الحس بشرتها كانت تختلف

وهذه المرة وانا انظر لجسد الموظفه بدات اشعر بجسدها ورائحتها المثيرة

وهي ربما شعرت بنظراتي لها

ولم تمانع وربما كانت تنتظر ان انظر اليها او الاحظها من قبل ولم اكن اعيرها اهتمام جسدي اكثر من تعاملي معها بشكل عملي

فكانت أيضا تشعر بانجذاب ناحيتي

حتى وهي تسالني عن زوجتي كانها تشعر بالغيرة من زوجتي او تحسدها بشكل ما وكنت اظن انها تشكرني من باب الادب

لكن نظراتي لها جعلها أيضا تلتقي عينها بعيني وارى اننا قد توقفنا لبرهه وانا انظر لها

وقد لمعت عيناها وهي تبتسم ابتسامه وكانها تريد ان تقول شيء ما

وانا انهي عملي معها واعتذر انني جعلتها تبقى لنهاية اليوم وان تبقى معنا

وهي تقول ليها انها تشكرني انني أيضا اقضي وقت طويل في تعليمهم وراحتهم وتوفير كل شيء للقسم

حينما انتهى وقت العمل كنت قد رافقتها الى البوابة ونحن نخرج معا بعد انتهاء الدوام

وقد التقيت بزوجها ينتظرها امام المواقف فاتى ناحيتنا وقد تعرفت عليه من قبل ورحب بي

ولم يخفي ان زوجته اخبرته عني وانه يشكرني

فيبدو ان زوجته تخبره بكل شيء عن العمل لكن لا اعلم ما اخبرته عني ليشكرني على انني دائما اقف معها واساعدها بالعمل وانني معها دائما

كان ذلك حوار غريب وقد شعرت انني بالبداية ان يجدني اسير معها للمواقف ان يجد ذلك امرا غريبا

لكنه كان بعكس ذلك مرحبا بي وانه سعيد برؤيتي وانه سمع الكثير عني وكان يريد ان يلتقي بي ويدعوني لزيارتهم بمناسبات قادمة وانا اشكره على دعوته ايضا

دق الحديد وهو حامي

لم ينتظر سعيد بعد ان اكتشف انني نكت زوجته او بالأحرى حينما خطط وزوجته ان يجعل الأمور على المكشوف لانه يريد ان ينيك زوجتي ويحاول ان يجد وسيلة لكسر الحواجز الجنسية بيننا

بالبداية كان يرسل رسائل ترحيب ليبين لي انه متقبل نيكي لزوجته واننا نحتاج الى زيارة تصالح او بالأحرى انه يريد زيارة تعويض بتادل زوجتي معه بعد ان نكت زوجته

الفكرة كنت اتوقعها وانتظرها ولا اعلم متى تحدث وما يمكن ان اشعر لو خطينا هذه الخطوة

وبعد ذلك بفترة اتصل لي بي وحديثه وصوته يدل على الحماس اكثر من اننا نجتمع لنتحدث حول ما حدث وان كانت علاقتنا قد انتهت بهذا الامر

بعكس ذلك كان ينتظر ان ندعوه لزيارتنا وان لا افكر بالامر انه منزعج منه طالما ان الامر بموافقة زوجته ورضاها وبالنهاية هو يهمه ان زوجته كانت مرتاحة بالامر وانه كما كان يسافر من قبل ليمارس الجنس مع بنات فنادق كان يقول ان الزوجات كالرجال يحتاجون الى سهره مثل الرجال تغير من روتين الحياة وتجرب شيء جديد بدون عواطف

وان ما حدث لم يؤثر بحياتهم وانه تحدث معها حول الامر وكانا متفاهمين فلا يلومني بما حدث ويعتذر

انا اعتذرت منه وكانني اعتذر بانني كسرت له شيء اتحدث وكانني اخطات بشيء غير محسوس كاداة او كسر كاس وانا لا اعلم كيف اصيغ فكرة اعتذار لنيك زوجته

ولم ارد عليه حول الزيارة لاسال زوجتي ربما لا يمكنها مواجهة تهاني بعد ما حصل

حينما عدت الى البيت كنت قد سالت زوجتي رغم ان علاقتنا استقرت وانها وجدت ان ما حدث جزء من حياتنا وسعادتنا ان لا نجعله يفسد حياتنا بقانون ان كانت التجربة سيئة يمكننا ان نتوقف باي وقت ونعود لحياتنا ونلغي أي تواصل مع أي شخص يمكن ان يكون سبب فشل علاقتنا

فحينما اخبرتها بالامر لم يبدو انها غير موافقه او حتى تبين سبب الزيارة او ما يخطط له سعيد

لكنها بكل برود قالت حسنا

كانها تتقبل زيارتهم كضيوف ولا تعلق بشيء

ولا اعلم أيضا ما تفكر به زوجتي حول هذا اللقاء وانا أتوقع اما انها تتصرف ببرود معهم وتبدي ان ما حدث لا يمكن ان يتكرر

او انها تريد ان تبرز مفاتنها وتنتقم لتهاني بانها ناكت زوجها بانها تفعل كما تفعل

وربما اهتمامها بنفسها اليوم ودخولها الحمام بعد تحضير العشاء بالمساء لوقت طويل توقعت ان الحل الثاني هو ما سيحدث انها ستثبت انها اكثر اثارة وجرئة منها

ذلك جعلني اشعر ان الليلة ستكون غريبة ومثيرة بنفس الوقت وقد زادني ذلك الحماس حول السهره

زوجتي ظلت بغرفتها بعد ان انتهت من الاستحمام

ربما تتحضر وتضع مكياجها وتتعطر لتبدو رائحتها مثيرة

حينما انتظرتها لحين وصول سعيد وتهاني

ولدى وصولهم استقبلتهم من عند الباب وقد ابدى سعيد ابتسامه وزوجته أيضا

كانت تبدي ابتسامه كبيرة لاستقبالي لهم

وقد أراد سعيد ان يجعل الأجواء مرحه فقال من الجيد لا نرى أي كدمات او عين سوداء

وهو ينظر الي ويشير ان علاقتي مع زوجتي يبدو جيدة انها لم تكسر شيء براسي

ساخرا وزوجته تضحك وتقول له لا تحرجه هكذا

وانا ابتسم ببرود وادعوهم للدخول

بدت تهاني مثيرة بفستانها فقد أبدت فتنها وقد ظننت انها لن تاتي بشكل جريء وانه لن يسمح لها ان تغريني امامه و تتوقف كل الاثارة والاستعراض ربما زيارة تكون للتحدث عن الامر

لكن ملابسها بدت مثيرة فستانها مفتوح ويعرض ساقها على شكل اكس مفتوح من الركبة

وحينما جلست ظهر فخدها لانه كان عريضا فكانت الفتحه قد أظهرت بياض افخادها

وفتحه الصدر أيضا مكشوفه على شكل مثلث

كان الفستان ملفوف حول خصرها من اليمين لليسار ومربوط خلف ظهرها أي ان عقدة الفستان بالخلف هي التي تربط فستانها وتلفه حول جسدها

ذراعها واكتافها عارية

وقد سالني عن زوجتي وعن ما حدث

فقلت له انها فقط خجله من تهاني لانها صديقتها

قالت تهاني اعلم ان ما حدث ربما افسد علاقتنا لكنني اشعر انني خنت صداقتها ربما كان علي ان اعلم رايها أولا ...لكن الأمور جيدة بيينا وزوجتي لو فكر بتجربة مع احد لن يجد مثلكم

قال سعيد ان صداقتنا معكم قوية واخبرتك ان الامر لزوجتي منذ البداية واننا متفاهمين واعلم انني افسدت عليكم السهره بهذا الشكل

وضحكته يريد منها ان يرى انه يتقبل فكرة نيك زوجته ليرى ردة فعلي له

وانا ارد بالمثل الأمور ربما لم يكن لتحدث لكن ربما خرجت عن السيطرة ولم يكن متوقع

قال هو صحيح

ونحن ننتظر زوجتي لتدخل علينا وقد سمعنا صوت باب الغرفة ونتوقع دخولها

كنا جميعا ننظر ناحية الباب لنراها

وقفت زوجتي بفتنتها وجمالها عند الباب وقد بدى استدارة صدرها فوق فستانها ككرتين فوق الماء تتراقص وتهتز وهي تسير

ارتدت فستان عاري الاكتاف مفتوح الذراع ويكشف نصف صدرها وفستانها قصير منفوش كورده من الأسفل منتشر يعرض ساقها وقصير لركبتها

تهاني لتبدي سعادة برؤيتها وقفت لترحب بها وتحضنها

ووقف سعيد مكانه كي يبدي انه أيضا يرحب بها

حينما أظهرت تهاني سعادتها لرؤيتها واشتياقها لها

وزوجتي أيضا تبدي بابتسامه لتهاني التي ناكها زوجها استقبالها وفرحتها بزيارتها

تهاني تقول لها انها تتمنى ان لا تكون مستاءة منها

وزوجتي تخبرها انها لا تحمل لها أي كراهيه بل انها يهمها ان لا نكون سبب في مشاكل بينك وبين زوجك

فردت عليها تهاني انه زوجها وهي متصالحان حوال الامر المهم انتم أيضا لا تكونو مستائين مما حدث ولا يفسد ذلك علاقتنا

قالت لها زوجتي ان علاقتنا معكم لا يمكن ان يفسدها شيء طالما ان ازوجانا مرتاحين معنا ونحن نحاول ان نسعدهم باي شكل فلو سعادة زوجي أيضا ان يبحث عن شريكة أخرى فانه سيحصل عليها بدون علمي من فتيات فنادق لكن ان يكون مع اشخاص نعرفهم اظن ان الامر اكثر امان فالازواج سيحصلون على ما يريدون فان كان هناك افضل حل فانني أرى ان ذلك افضل شيء انه يشاركها مع شخص نحبه مثلكم

قالت لها تهاني انه يسعدني ان بعودة علاقاتنا معكم ولا نريد ان تنتهي بشكل سيء

قالت لها زوجتي لا خجل بيينا فسعادتك مع زوجي كساعدتي بانني اراكم قد ارتحتم معا

سعيد أراد ان يتجرا بمزاحه ويقول انه من المؤسف انهم افسدو عليهم الامر لم يكن متوقع لو كان اتفاق مسبق كنا انتظرنا لحين ان ينتهو ولا نجعل زوجك يتعرض للخجل

تهاني تضحك على زوجها ومزاحه وتقول له توقف انهم متصالحين الان لا تحاول ان تثير مشاكل

لكن زوجتي تقول لتهاني ليس هناك أي خجل شرط ان يكون هناك اتفاق وبعلمنا طالما هناك تفاهم

فتجلس زوجتي بجانب تهاني و نحن ننظر لافخاد زوجاتنا وهن جالسات وقد بدت مثيرات بصدر زوجتي البارز

وتهاني تبدي لها عن سعادتها واختيارها لفستانها وجمالها وانوثتها وانها تحسد زوجها بها

وكان تهاني تقول لها انها من كانت محظوظه وليس انا كوني املك زوجه اجمل منها

لكن زوجتي أيضا تعلق انها لا تلومها فجمالها لا يقاوم

وتقول ان زوجها أيضا لا يمكنه مقاومة جمالها

زوجتي كانت تريد ان تقوم الضيافة لهم فقالت لنا ان العشاء جاهز

وسعيد قال ممتاز اننا نتضور من الجوع والا فاننا سنتاكل زوجاتنا

وهو يضحك لزوجته حينما قامت تهاني أيضا تساعد زوجتي وتذهب معها لتقديم العشاء لنا

حينما قامت من مكانها كانت تمر ناحيتنا فقام سعيد بجر الشريط من فستانها من الخلف وفك العقدة

مما جعل الفستان يفتح بالكامل من الامام

فكانت الربطة خلف الفستان هي طريقة لف الفستان حول جسدها بربطة حينما تفك الربطه خلف ظهرها فان الفستان يفتح كانه بالطو ورداء مفتوح من الامام

كانت فكرة الفتسان بالعقدة المربوطه خلف ظهرها ولم يكن هناك أي سحاب او ازارار تمسك فستانها سوى انه ملفوف للخلف بربطة

ممل جعلها تنظر لنفسها وكانها لم تتوقع مزاح زوجها معها وقد وقفت امامنا وهي تنظر لنفسها ولفتحه الفستان الذي كشف جسدها وستيانتها وكليوتها الأبيض

وهي تسخر وتضرب يد زوجها وتقول له انظر ماذا فعلت ؟

قال لها انا لم افعل شيء فقط كنت اريد ان شد فستانك فسحبته بالخطا

قامت تهاني بشد فستانها دون ان تعيد اغلاقه فقط تلفه لتخفي صدرها من الأعلى بفستانها وتلفه حولها لكننا لازلنا نرى اسفلها مكشوف وافخادها وكليوتها

ويقول لها هيا اننا راينا من قبل الجميع لا يمانع كالمسبح الجميع راى جمالك واحمد لا يمانع

قالت نعم لكننا لسنا بالمسبح الان ولا اريد ان أكون الوحيدة التي تجلس هكذا

قال لها ان احمد قد راى اكثر من ذلك فليس هناك حرج الان اظن انه يعلم ما تخفي اسفله فليس جديد عليه

ابتسمت تهاني لزوجها من مزاحه او انه كان يريد ان يشعل السهرة بسرعه

واخذت يد زوجتي لتقول لها لنترك ازواجنا ربما يفرغو طاقتهم ببعضهم

وهي تضحك وتسير مع زوجتي للمطبخ لتجهيز العشاء لنا

وانا انظر لسعيد حول تحرشة بزوجته هكذا وانا أقول له ربما عليك ان تهدا قليلا انك تحرجها

قال لي انها ملتهبه منذ اخر زيارة لهم وانا السبب

قلت له ولماذا ؟

قالت لانها عاقبتني لانني لم اجعلها تنتهي معك...هل تتذكر

قلت له ظننت انكم تصالحتم

قال لي انها تريد ان تكمل ما توقفتم عنه..ما رايك .

قلت ماذا ؟

قال هل تحدثت مع زوجتك على الامر وهل تظن انها توافق ؟

قلت له لم اتحدث معها ولا اعلم ..

سالني هل انت تظن انها ستوافقك..ماذا عنك ؟

قلت له لا اعلم اظن انها غاضبة مني لا اريد ان اتخذ قرار امامها ربما هي لا تريد

قال لي اذا دع الامر لها ..لنرى ما تقرر

وسالني بشكل جريء ان كنت اسمح له بالتجربة

فقلت له انا...اظن ان كانت زوجتك توافق اننا كنا قد تحدثنا عن الامر ولم يكن قرارها واضحا

قال جيد اظن ان زوجتك ربما تكون مستعدة الليلة ...ان سمحت لي

حينها سمعت صوت زوجاتنا وهو يعيد سؤاله

وانا أقول له حسنا حسنا

كانني أوافق لكنني اخجل من قول موافق نيك زوجتي

تقدمت زوجتي وهي تحمل معها العشاء وتهاني معها وقد كانت تهاني لازالت بفستانها مفتوح يعرض صدرها وبطنها وافخداها والفتسان ترتديه وهو مفتوح من الامام

وجلسنا لتناول العشاء واخذنا شكل مستدير فاصبحت تهاني تجلس بجانبي وزوجتي تجلس بجانب سعيد حينما نكون متقابلين معا

واخذنا نتناول العشاء بهدوء ونظرات سعيد لزوجته كانه يغمز لها ان تدللني امام زوجتي

فتقدم لي تهاني الطبق امامي لاكل منه

وسعيد يقول لي ان احلي من يد زوجته

وكانه يقول حلي بزوجتي امامنا

فاتناول من الملعقه من يد تهاني وهي تجلس وقد كنت انظر لافخادها وهي جالسه بفستانها المفتوح

وهي تقول لزوجتي ربما عليها أيضا ان تجلس مثلها براحة اكثر

وزوجتي ترد بلا ان فستانها ليس كفستان تهاني

فاراد سعيد ان يمازحها ليسحب فستان زوجتي وهي جالسه كانه فقط يجر فستانها ليخبرها ان لا تخجل ويسالها ان كانت تحتاج الى مساعدة

فقام بشد فستانها ولم يكن يحتاج فستانها الى شد قوي فهو أيضا لم يكن ينوي شد فستانها بقوة فقط كان يمزح معها ولم يتوقع ان يسحب فستانها بسهولة

وقد سحب فستانها من اكتافها للاسفل فشدة فنزل فستانها وكشف صدرها

وزوجتي توسعت عيناها وقد كشف صدرها ولم تكن زوجتي ترتدي حمالات الصدر فكان الفستان على اللحم عاري

فحينما شد فستانها كان قد كشف صدرها

وهو أيضا تفاجا ولم يتوقع انها لم تكن ترتدي الستيانه ولم يتوقع ان يكون فستانها يسحب بشكل سهل فلم يكن يحتاج سوى الى شد باصابعه حتى نزل اسفل صدرها

زوجتي نظرت الى صدرها متفاجئة ان سعيد سحب فستانها

ولم تقم بإعادة فستانها لترفعه وتغطي صدرها

بل وضعت يدها فوق صدرها بدلا من رفع فستانها لتترك فستانها اسفل صدرها

وهي تغطي صدرها بيدها وهي تقول له توقف

وزوجته تضحك لمزاح زوجها وكيف انه عرى صدر زوجتي وزوجتي لازالت لا تترك فستانها دون ان ترفعه وكانها فقط تدعي ان تخفي صدرها بيدها

حيث بدى تكور صدرها بيدها وهو مستدير بيدها وهي تضع كفها لتخفي حلمتها

وتهاني تصفر وتقول لزوجتي هكذا نحن متعادلتين

قالت لها زوجتي انني لا ارتدي ستيانه هذا ليس عدل

قالت لها لا داعي للخجل كلنا نعلم ان لك صدر جميل والجميع راه هيا لا تخجلي

ورفضت زوجتي ان ترفع يدها عن صدرها لكنها كانت تكمل تناول طعامها حينما أبقت يده واحده تمسك بصدرها وهي تشرب العصير من الطاولة دون ان تغطي صدرها

فتعيد العصير وتاخذ بيدها الأخرى الملعقة للتناولها فترفع يدها عن صدرها وقد أظهرت حلمتها وتعيد يدها من جديد لتضعها فوق صدرها كانها لم تقصد ان تكشف حلمتها لهم

كانت تهاني تريد اثارة زوجتي ان تترك يدها من جديد

فردت عليها زوجتي حينما تخلعي ستيانتك

زوجتي كانت تمزح مع تهاني انها لن تفعل طالما هي ترتدي ستيانتها

فرايت تهاني ترفع يدها للاعلى حينما نظرت الى يديها كانت تمسك بستيانتها وقد خلعتها هي أيضا وجلست تهاني بدون ستيانه

وزوجتي تنظر لها وتفتح عينها ان تهاني عرضت صدرها أيضا ولا تمانع من كشف صدرها امامي وامام زوجها

تهاني تقول لزوجتي ليس هناك غريب تعلمين ان زوجك راى وحلى بصدري لا داعي ان نخفي الامر اظن انه يعلم الفرق الان

سعيد يقول انا لم اعلم الفرق ههاااهها

وهو ينظر لصدر زوجتي وهو يقول انه يريد ان يلمس صدرها ليرى الفرق

كانت زوجتي تضع يدها على صدرها وتبتعد عن يده التي حاول مدها ليمسك بصدر زوجتي وهي تضحك وهو يتصرف مازحا انه فقط يريد ان يلمس

بدى المنظر مثيرا برؤية زوجاتنا عاريات الصدر بهذا الشكل

فيضع سعيد يده واسمعه وهو يقول واووووو ويقول لي كم انا محظوظ بها

وزوجتي تتركه يلمس صدرها ويلفها حول صدرها وهي تقول كفى قد لمستها هذا يكفي هل رايت ان هناك فرق كلهم نفس الملمس زوجتك لها صدر كبير أيضا

قالت لها تهاني ليس مثل طراوتك

وهي تضحك

ولازالت يلف كفه حول صدر زوجتي العاري وانا أيضا انظر لصدر تهاني وهي تفتح فستانها لتجعلني أرى الفرق بينمهما واقارن بزوجتي وكلتاهما تجلسان بصدر عاري

زوجتي رفعت يده عن صدرها واعادت يدها لتغطي صدرها وحلمتها حينما لازالت صدرها عاري بسبب حجمه الكبير وطراوتها وهي تضع يدها فوق صدرها

وهي تكمل طعامها وتتصرف كان شيء لم يكن ولا ان صدرها عاري ولم تقم بتغطية بفستانها

حتى انها أكملت طعامها واستخدمت كلتا يديها فتركت صدرها عاري بالكامل دون تغطيته

وسعيد يتغزل بصدر زوجتي وهو يقول انها افضل تحلية

وصدر زوجتي العاري المستدير وهي جالسه يبدو كبيرة ومنتفخا لشدة اثارتها وحماسها

سعيد يخبرها وهو يرى صدرها يهتز وهي تتناول الطعام ان كان ثقيل يمكنه ان يحمله عنها

فيمازحها بوضع كفه اسفل صدرها كانه يحمل كرة بيده ليقول لها انه سيحمله عنها

زوجتي تبتسم وتتركه يضع يده اسفل صدرها ويحمل صدرها بكفه

وهو يقول اوووو انه ثقيل بالفعل

زوجتي ترد عليه اذا عليك ان تتوقف عن حمله

وهو يضحك

فيرفع يدها عن صدرها ويضعها اسفل الطاولة ليصل الى افخادها ليتحسس افخادها

وقد كانت تهاني تجلس وتلتصق بي من جنبها وقد أصبحت كتفها ملاصق لكتفي وصدرها على ذراعي شعرت بطراوة صدرها وهي تقترب مني لتجعل صدرها على ذراعي

وتخبرني ان احلي أيضا وهي تمد الطعام لتطعمني

وانا لا أحاول ان ارفع عيني عن زوجتي وسعيد

وزوجتي لا تنظر اليه ولازالت تنظر للطعام وتتناول وهو يتحسس فخدها وهي تعض شفتها من تحسس افخادها

زوجتي لا تتحمل تحرشه بها امامي ربما لا تريده ان يتوقف لكنها بنفس الوقت لا تريد ان ترانا ننظر اليهما

فقامت من مكانها وقالت انها ستذهب للمطبخ تاتي لنا بالمزيد من الطعام بعد فرغ طبقها

فقام سعيد ليسالها ان كانت تحتاج الى مساعدة فلم ترد عليه وكانها تريده ان يأتي معها

فيقوم سعيد مع زوجتي وزوجتي قامت بسحب فستانها لتغطي صدرها وكان العرض انتهى

لتذهب ويلحق بها سعيد وابقى مع تهاني وقد مالت بجسدها الي تحاول ان تطعنتي بيدها وهي تلصق صدرها العاري الي وانا انظر الى جسدها وهي تطعني وتقترب بشفتها الي

وانا أقول لها ربما علينا ان لا نفعل الان ربما زوجتي لن يعجبها الامر ان ترى من جديد

فقالت تهاني ان زوجها برفقتها لن تمانع ان يساعدها اليس كذلك

وهي تقترب بشفتها مني وانا اشم رائحة أنفاسها وتنهدها لاقبلها فامتص شفتها واتذوق طعمها

ولا اعلم ان كانت زوجتي تعود لترانا هكذا

فقامت تهاني بهيجان لتخبرني انها مشتاقة الي لاقبلها وتقوم بمص شفتي بعنف

فسحبتني من مكاني لنجلس على الكنب لتجعلني انام على ظهري وانا اراها وقد انتظرت اللحظة لوقت طويل فخلعت فستانها وعادت لتنام فوقي كي أقوم بتقبيلها من جديد

والصقت صدرها بصدري ووضعت يدي خلف ظهرها وانا لا افكر بما تفعل زوجتي الان

وكنت احب ان اتجسس على زوجتي لارى ما يحدث

لكن تهاني لم تكن لتنتظر عذري وانا أقول لها لننتظر زوجتي وسعيد أولا او لا نريد ان نفعل شيء بوجودهم

فتخبرني انها مشتاقة وان كسها منذ ذلك اليوم لم يشعر بالراحة لانها تنتظر ان اكمل نيكتها وان زوجها لم ينكها ويطفئها

فتمد يدها لترى زبي قد وقف بكفها وهي تقوم بدعكه

وانتصب وسحبته من داخل ملابسي لتخرجه بيدها وتشعر به حول كفها تحركه

وتهمهم امممم وتقول لي ان زوجها سيهتم بزوجتي وهي ستهتم بي

مجرد ان ذكرت ان زوجها سيهتم بزوجتي بدات اشعر بالرعشة والبروده بجسدي وانتصب زبي لفكرة ان زوجها مع زوجتي وانا لا يمكنني ان أرى ما يحدث بينهما

فجلس تهاني لتضع راسها بين افخادها لتقوم بمص زبي فشعرت بحرارة شفتها بزبي

هذه المراة التي كانت تدعي انها تكره المص يبدو انها كزوجتي تحب المص ولم اعلم لم التحايل حول انها تكره المص وتكره الرائحة وتطلب ان تعلمها زوجتي

فكان ذلك كله كذب فكانت تمص بطريقة هيجان ويبدو انها تعشق مص الزب

فتقوم من مكانها وترفع ساقها كي تقوم بخلع كليوتها وانا لا اصدق اننا سنكرر تجربة النيك هذه المرة زوجتي معنا وزوجها بالغرفة الأخرى

فلا يبدو ان زوجتي وسعيد سيعودان ولم نعد نسمع صوتهما بالمطبخ

جلست تهاني وفتحت افخادها لتضع كسها فوق وجهي كي أقوم بلحس كسها

فقمت بلحس كسها الرطب وتذوقت طعم كسها الملتهب وسوائله وامسكت بافخادها كي اضع راسي بين افخادها واشم رائحة كسها واحرك لساني على كسها واقوم بلحسه وإدخال لساني داخل كسها الرطب

وقد شعرت تهاني بالاثارة للحس كسها وهي تمسك بصدرها وتدعك صدرها وانا أقوم بلحس كسها وإدخال لساني داخل كسها

وهي تصدر اهات محنه وتعض شفتها وتخرج لسانها وهي تشعر بشهوة لحسي لكسها

فتصل الى مرحلة النشوة ولا يمكنها ان تبقى على الوضعيه

فترتعش وتنزل فوقي وتناك فوقي لاتوقف عن لحس كسها

فارفعها كي اجعلها تنام على بطنها وانيكها بكسها فابدات بإدخال زبي بكسها فشهقت من شعور زبي يدخل بكسها وبدات تتحرك فوقي واخذت صدرها بفمي لاقوم بلحس ومص حلمتها

ورفعت افخادها لتضعها فوق ظهري تربطني بساقها كي انيكها وهي اسفلي واحرك جسدي فوقها

وبدات امص شفتها واقبلها وانا انيكها

حتى توقفت من نيكها للحظات كي لا اقذف داخل كسها

فاقوم من فوقها

وانا افكر حول خبرتها بنيك الطيز وكيف ان سعيد ينيكها كل يوم بطيزها ولم اجرب من قبل نيك طيزها وقد شعرت بتوسع طيزها حينما أدخلت اصبعي بطيزها

فقلبتها على بطنها وطلبت منها ان تجلس على ركبتها كي ترفع طيزها للاعلى وبدات احك زبي فوق كسها بالبداية وانيكها على وضعيه على اربع

فبدات تتاوه من نيك كسها وقد كانت طيزها عريضة جدا وقمت بفتح طيزها بيدي كي أرى منظر خرم طيزها ووضعت اصبعي فوق فتحه طيزها

بالبداية أصدرت صوت من لمس خرم طيزها ودعكي لاصبعي فوق طيزها امممم اممم

فحركت اصبعي وانا انيك كسها بنفس الوقت فادخلته الى خرم طيزها فادخلت اصبعي

تاوهت بالم خفيف وهي تقول لي ليس بقوة

لم اظن انها تتمنع لعلمي انها تعشق نيك الطيز وانها ربما تريد ان انيكها بطيزها افضل من كسها

فتوقفت عن نيك كسها واخرجت زبي من كسها

فقالت لي لم توقفت الان ارجوك نيكني

فقلت لها انني اريد ان اجرب شيء اخر

فقمت بوضع زبي على خرم طيزها احكه واحركه

فقالت لا ليس هنا

قلت لها فقط اريد ان اجرب ...اظن انك يعجبك الامر

قالت لا لست مستعده الان لا اريد من هنا

ولم اعلم سبب تمنعها وانا اظن انها ستريد ان انيكها بقوة بطيزها كما كان يقول عنها سعيد انها تعشق نيك الطيز بكل وقت

فبدات أحاول ان اخترق طيزها بزبي

وقد دخل بالبداية راس زبي بسهوله وهي لم تقاوم ادخال راس زبي لان طيزها توسع لادخال زبي

وحينما حاولت ان انيكها وادفع زبي لطيزها وضعت يدها على طيزها وهي تقول لي توقف ارجوك لا يمكنني ان اتحمل اوووا اهههههه لااااااااا

بدى انها تتالم ظننت انها فقط شهوة نيك الطيز وانه يعجبها مع الألم لكنها كانت تصرخ ان اتوقف

لكنني كنت اظن انني لو دفعته اكثر سترتاح ويوسع طيزها

فدفعته من جديد فتحرك بشكل صعب ولازال طيزها ضيقا ولا يسمح بدخول زبي اكثر

فتالمت تهاني وانا أحاول نيك طيزها

وهي تقول لي لا توقف انه يؤلم لا اريد ارجوك

فقلت لها وانا أحاول دفع زبي اكثر ظننت انك تحبين نيك الطيز

قالت لي لا...لا اريد ...انه يؤلم ...

تعجبت انها تعشق نيك الطيز وهي تترجاني ان انيك طيزها

حينما لمحت شيء يتحرك فنظرت ناحية الباب فكان سعيد يقف عند الباب يحاول ان يخفي نفسه وكان لوحده ينظر الي وانا انيك زوجته من طيزها ويبدو من ملامحه انه لا يتصور ان يرى زوجته تتناك او انني انيك طيزها واراها تبكي

جعلني افكر هل انتهى من نيك زوجتي بسرعه او زوجتي لم تسمح له بنيكها ولم توافق وأين زوجتي الان ؟

رؤيته لي هذه المرة وانا ادعي انني لا اعلم بوجوده جعلني أحاول ان انيك زوجته بشكل اقوى وهي تترجاني وانا أقول لماذا كانت تكذب انها تعشق نيك الطيز

فلم يكن طيزها سوى متوسع عند المدخل ولا يتحمل دخول زبي فيه اكثر

فاقحمت زبي اكثر فصرخت وهي تتالم وانا أحاول ان ابدي امام سعيد انني عنيف واجعله يرى كيف انني انيك زوجته

فاحرك زبي بطيزها ويبدو ضيقا وانا ادفعه واخرجه لاحاول توسعته

فكانت تبكي من نيك طيزها وتترجاني ان اتوقف وان هذا يكفي

حتى اعترفت انها لم تتناك من طيزها وان ذلك يؤلم كثيرا

وقالت ان زوجها لم يكن ينيكها

لكنني استمريت بتحريك زبي فشعرت بالتعب وبدا يتوسع طيزها اكثر وانا ادخله واخرجه وكان صعب تحريكه وانا أوسع طيزها بيدي كي يدخل زبي بطيزها

وهي بدات تستلم لزبي وهو يدخل بطيزها وانا احركه وهي تقول لي انه يؤلم جدا

وانا اسالها ان كانت تريد ان اتوقف

فرايتها تقول لا..انه يؤلم لكن لا تتوقف ارجوك ليس الان

فبدات احركه اكثر ويبدو انها المرة الأولى التي تتناك من طيزها

وكان زوجها يبدو واقفا خلف الباب ينظر لزوجته وهي تتناك من طيزها بهذا الشكل ويسمع صوتها

فكنت اظن انه نياك زوجته وقوي وانه يشبعها نيك كل يوم وانه سيجعل زوجتي تتذوق طعم زبه وكانت تتحدث زوجتي دائما كيف سعيد ينيك زوجته كل يوم وكانها تتمنى ان انيكها كل يوم مثله فكان بنظر زوجتي فحل قوي

لكن الان أرى انني انيك زوجته من طيزها وهو ينظر الي واعلم انها لم تتناك من طيزها وانا من فتح طيزها

بدات تهاني تتخدر من نيك طيزها ولم تعد تشعر بالالم او ان الألم اصبح كالضرب على اليد باستمرار فلم يعد تكرار الضرب تشعر به

بدات احرك زبي بطيزها واصفع بجسدي على طيزها فكانت كالطبلة تضرب طيزها بجسدي

وقد هدات تهاني وهي تان بصوت خافت وانا انيك طيزها وهي تشعر بالم لكن صوتها يشعر بارتاح وانا انيكها

فبدات اقذف داخل طيزها فصرخت من حرارة القذف داخل طيزها فقد بدى انها اشتعل طيزها من قذفي داخل طيزها

فلم اتوقف حتى افرغت بطيزها مائي ونمت فوقها وانا اضع صدري على ظهرها

وهي تصدر أصوات التعب والراحة

ولم يكن بإمكانها حتى ان تنظر الي وان تشتمني لنيك طيزها او تبدي رضاها بعد نيكها

فقمت من فوقها وهي لاتزال نائمة على بطنها لاذهب لاغتسل فتدارى سعيد عن الأنظار كي لا اراه يقف وينظر الي بعد ان انتهيت من نيك طيز زوجته وهو يتفرج علي

وانا لم اعلم انه يحب ان يرى زوجته وهي تتناك وظننت انني ساراه ينيك زوجتي او يقضي الليلة بطولة بنيك زوجتي

فذهبت لغرفتي لارى زوجتي داخل الغرفة وهي ترتدي ملابسها وتوقعتها ان تكون عارية

وقد رايت سعيد يذهب لزوجته

وبقيت مع زوجتي اسالها عن ما حدث

قالت لي انه لم يحدث شيء

قلت لها ماذا تعني ؟ الم يكن معك سعيد

قالت نعم ...كان الامر مخجلا..ربما بسبب وجودنا هنا...فهو لم يتحمل لوقت طويل

قلت لها متسائلا كانني لم افهم ما تعني لم يتحمل ماذا ؟

قالت لي انها حاولت ان تمارس معه كما فعلت انا مع تهاني كي تجعل تهاني تغار منها كما فعلت معي

قلت نعم...وماذا حدث ؟

قالت له انه لم يدخل حتى نصفه فقذف بسرعه

قلت لها هل تعني انه حاول ان ينيكك

قالت نعم ربما كان بسبب الحماس او شيء اخر ..لكنه انتهى بسرعه

قلت ربما بسبب التوتر

قالت لي كان الامر مخجلا لانه لم يستطع ان يجعله يقف مرة أخرى وشعر هو بالخجل مني وكان يبدو ان التعب اخذت من طاقته واعتذر مني وتركني هنا

قلت لها نعم..لابأس ...

قالت لي هل كنت تتوقع ان يعاشر زوجتك

قلت لها ظننت ان الامر سيكون جيدا بالنسبة لك وانك سترتاحين معه

قالت لا اعلم ما حدث لكن شعرت انه لم يكن كما تخيلت وهو يتحدث عن نفسه انه يعاشر تهاني لثلاث مرات باليوم فكنت انتظر ان أرى كيف انه يسعد زوجته

قلت لها اخبرتك ان ليس كل الرجال هكذا وليس بالامر الطبيعي...وليس كل من قال انه خيال يجيد امتطاء الخيول فالبعض فقط يتحدث اكثر مما يفعل

قالت لي اشعر انني احسد نفسي بك ربما تهاني من تحتاج الى من يطفئها ان كان من النوع الذي ينتهي بسرعه فالان اشعر انك افضل منه على الأقل انك تسمح لي ان ااتي بنشوتي لمرتين او ثلاث حتى لو كان بالاسبوع

ورغم انها لازالت تشعر انها لم ترتاح وتحتاج الى إطفاء شهوتها لكنها تمنعت انها تشعر انها غير مستعده ان تعاشرني بعد ان عاشرها سعيد وتحتاج الى الراحة واتركها لوحدها

فاخبرتها ان ترتاح الان وحينما عدت الى سعيد وتهاني بدت ملامحه بابتسامه باردة ربما لم اعلم عن أي شيء

لا انه كان يتجسس علي وانا انيك زوجته

ولا انه لم يتمكن من نيك زوجتي فملامحه كانه كان يتوقع سهره حارة مع زوجته

ربما ظن ان معاشرة امراه غير زوجته ستجعله يشعر بالاثارة

لكن كان يبدو عليه الحسرة والخجل من نفسه

وشكرني على الضيافة والليلة حينما زوجته بدت مرتاحه وهي تبتسم وعيناها تشعر بالنشوة والارتياح بعد نيك طيزها وكسها

واستاذن على ان نعيد الكرة ليرحل مع زوجته وزوجته تودعني عند الباب لتشكرني على الليلة وتقبلني بشفتي امام زوجها

وانا أرى ان سعيد هذه المرة لم يكن كالمرات السابقة التي يراني احضن فيها زوجته واقبلها فكان من قبل يجد فرصه لحضن زوجتي وتبادل قبلات

هذه المرة ربما شعر ان زوجته ارتاحت معي وان القبلة فيها نوع من العشق الذي لم يعجبه

فكانه اخبر زوجته ان عليهم ان يرحلو الان لتتوقف عن تقبيلي امامه ويرحلو

خلال ذلك كنت أتساءل عن أمور عديده

بداية من مدحه لنفسه وانتصاب زبه وهو يتحرش بزوجتي لكن حينما سنحت له الفرصة لنيكها لم يتمكن فهل كان الامر مخيف له ان جعله يفقد القدرة

زوجته لم تكن تتناك من طيزها وليست خبره بنيك الطيز وانا من فتح طيزها

حتى بدات أتذكر كل الكلام ومعرفتي القديمه به وتجاربه الجنسية مع فتيات الفنادق

انا لم أراه وهو ينيك أي فتاة لكنه كان يتباهى بنيك النساء وعشقة للنيك

فكان يمدح نفسه هل كان كله فقط كلام ومدح ليوهمنا بقوته وفحولته

وانا من ظننت انه افضل حالا مني

حتى زوجتي قد توهمت انني لا انيكها كسعيد وانها تحسد تهاني بنيكها كل يوم كما يدعي

فكان سعيد كقصة الولد الكاذب والذئب الذي يصرخ الذئب الذئب

حتى يوهم الناس انه صادق

نظرات سعيد بعد رحيلة ربما شعرت انه ربما تخبرني زوجتي بما حدث وربما يجد عذر لذلك لو حدث وسالته عن أي شيء

فبتأكيد انا لن اساله امر كهذا واترك زوجتي تخبرني عن رايه

كان جارتنا تلاحظ زيارات سعيد وزوجته واحيانا تلاخظ زيارات سعيد لوحده وخروجه بوقت متأخر لم اكن الاحظها بداية الامر ولم افكر ان الامر مهم لكن مع اكثر من زيارة بدات اتذكرها واتذكر انها تكون دائما واقفه او تفتح باب شقتها عند سماعها صوتنا ونحن ندخل العمارة او يكون معنا احد وربما لاحظت كيف ان زوجتي لا تتستر امامهم خاصة بعبائتها المفتوحه وفستانها

وحدث ان راتهم يخرجون نهاية السهره وكانت تراقب من بعيد وتفتح باب شقتها لتنظر من كان يزورنا ولا اعلم ما راته اكثر ان لمحت زوجتي أيضا تقف بعض المرات عند مغادرة سعيد وزوجته الشقة انها تقف معهم بدون عباءة او حتى بملابس مثيرة

مع الوقت أصبحت الجارة تزورنا رغم انني ظننت انها ربما تكون كبيرة بالسن لذلك تتجسس علينا لكن عبائتها القديمه وشكلها تظن انها كبيرة بسبب عبائتها الواسعه ولم اكن انظر لوجهها

مع الوقت أصبحت تزورنا وعرفت نفسها لزوجتي وزوجتي استقبلتها ورحبت بها ورحبت جارتنا بي وهي تنظر الى شقتنا

كان جارتنا اسمها سوسن متزوجه لديها ابن مراهق حسام وزوجها جلال

تكررت زيارتها كنوع من الجيرة وقد التقيت مع جرانا مرة وبدى ابتسامه غريبة يظهرها لي وكان زوجته اخبرته بشيء او تحدثت معه او ربما اخبرته عن زيارتها لشقتنا او زوجتي

لم يكن بباديء الامر مهم لكن في احدة زيارات سعيد وزوجته قد تعمدت جارتنا سوسن بزيارة زوجتي وهي تحاول ان تضيف نفسها لكن زوجتي اعتذرت منها ان لدينا ضيوف ودعتها ان تاتي بيوم اخر فكانت جارتنا تنظر الى فستان زوجتي المثير وكيف انها تبدو فاتنه ومغرية بملابسها رغم ان زوجتي لم تخبرها ان لدينا ضيوف رجال لكن الاغلب ان جارتنا قد لمحتهم لدى دخولهم الى شقتنا وشكت اكثر حينما لم تضيفها زوجتي للشقة

انتظرت جارتنا تقف عند باب شقتنا لحين رحيل سعيد وزوجته تلك الليلة لتراهم وترى من كان يزورنا فرات اننا نستقبل كبل ونضيفهم وزوجتي تجلس معهم بملابسها المثيرة

ترددت زيارات جارتنا لزوجتي حتى انها مع الوقت أصبحت تحاول ان تثيرني بملابسها وهي تتعمد ان تنظر الي بنظرات او تحاول ان تكشف شكل فستانها وتبرز مفاتنها امامي

لم تكن زوجتي تلاحظ تصرفات جارتنا وأصبحت زياراتها كثيرة

وقد علمت ان زوجتي تزور عائلتها يوم الأربعاء لدى زيارتها لها واخبرتها انها ليست موجوده علمت بتفاصيل حياتنا واواقات زيارات سعيد لنا

حتى انها لا تكاد تسمع أي زيارة حتى لو توصيل طلبات مطاعم الا ونظرت ناحية شقتنا لتكتشف الامر

بعد ذلك اصبح زوجها يتوقف لمصافحتي عند رؤيتي ويتحدث معي ويحاول ان يصاحبني

وقد حدث ان دعوته من باب الضيافة وكان يحاول ان يبحث عن زوجتي لدى دخوله الشقة ربما يراها بالمطبخ اومكان ما تتكشف له

لكني دعوته للمجلس وقمت بضيافته وزوجتي حينما اخبرتها عن زيارته كانت تقول اصبح الان زوج سوسن يزورنا هل سنستقبل زوجته وزوجته أيضا

قلت لها الجيران يجب علينا ان نتحملهم

فكنت اقضي الوقت مع جلال الذي كان يطيل الوقت وقد صادف في احد المرات ان استقبلنا جلال عند المدخل وكان برفقتنا تهاني التي لم تبدي اكتراث ان تستر جسدها بعبائتها امامه لكن لاحظ ان زوجتي أيضا كانت تكشف عبائتها وملابسها وانها لم تكن تتغطى امام سعيد لكن لدى رؤيتها لجارنا قامت بستر فستانها بعبائتها لدى دخولنا باب العمارة ورؤيته عند المدخل

وقد افسد جارنا تلك الليلة زيارة سعيد وزوجته حتى ان سعيد اخبرني ان نذهب لمكان عام ونتعشى بعد ان قام جارنا بضيافة نفسه ودخل معنا الشقة

زوجتي حاولت ان تجعل الرجال يجلسون معا ليجلس جارنا معنا وتتركنا زوجتي لكن تهاني تصرفت بشكل طبيعي معهم ربما كانت تحاول ان تغطي وتلف عبائتها اثناء وجودها معهم

جارنا علم ان الاجتماع مع اصحابنا لا يوجد به أي مشكلة ان نجتمع مع نسائنا فيبدو ان الامر اعجبه وكان يريد ان يجتمع معنا لو علم زيارات

حينما زوجتي بقت تقوم باعداد الشاي لجارنا ولنا وبعد ذلك ذهبت تهاني لمساعدتها ولم تعد تهاني بعد ذلك ربما زوجتي اخبرتها ان تبقى معها لوجود جارنا

كان يسال عن زوجتي وانا اتجاهل سؤاله وكانه يطلب رؤيتها وان تجلس معنا ليراها

لكن تلك الليلة بقت زوجاتنا معا بالمطبخ حينما قضينا تلك الليلة برفقة جارنا مع سعيد حتى علمنا انه لن يرحل الا برحيلهم فاستاذن سعيد وهو يلمح لي ان نزروهم بشقتهم المرة القادمة

مع زيارات أصبحت زوجتي تستقبل جارنا عند الباب ليسال عني ويصادف انها لم تكن تتوقع زيارته فيراها بملابس البيت وقد غطت نص ملابسها بعبائة قبل فتح الباب له لكن نصفها كان يكشف لجارنا الذي لم يخفي نظراته لجسد زوجتي وقد لاحظت زوجتي انه يتعمد زيارتنا لرؤيتها

وكانت زوجتي بالبداية تبدي انزعاجها من زياراته لكن حينما بدات تتحدث معه لوحدها ولا أكون قريب منهم فانه يجد الوقت ليتحدث معها ويرحب بها فكانت زوجتي تطيل الحديث معه ربما مجاملة له وقد بدا يشعر انها بدات تستلطفه او تعطيه مجال لينظر اليها حتى انني حينما انادي عليها وهي تقف عند الباب واسالها فترد علي انه جارنا وقبل ان تراني اسير ناحيتها تتعمد ان تلف عبائتها كي تخفي جسدها عن جارنا بعد ان راها لكن الغاية كانت ان لا أرى ان جارنا راها وكان جارنا يبتسم لزوجتي انها سمحت له برؤية جسدها بدون عباءة لكن بدون علمي

ربما فهم ان زوجتي بدات تستلطفة او تريد اثارته لكن لا تعلم ردة فعلي لاني لا استلطفة وكنت اخبرها كم هو ثقيل وهي مع الوقت تحاول ان اتقبل جيرته واستضيفه

ولم يكن لزيارته سبب سوى انه كان ينتظر رؤية زوجتي وحينما اساله عن السبب الزيارة وارحب به كان يتلعثم بكلام وأسباب ليس لها معنى ويطيل الحديث باي شي

وحينما اسمح له واضيفه زوجتي هذه المرة قامت بضيافته بنفسها لتقدم لنا الشاي وقد كان ينظر الى طيزها وهي تخرج من المكان وقد نظر الى صدرها وهي تقدم له الشاي ويكاد يلتهمها بنظره

وتعود زوجتي مرة أخرى لتاتي ببعض المكسرات والحلويات وقد سمحت لعبائتها ان تكشف اسفلها فتنحني وتميل ناحيته وقد برز شكل صدرها له

فكانت تلك لحظات تمناها جارنا ان تطول لكن زوجتي لم تجلس معنا فقط قامت بضيافة الجار

ليبقى جارنا بعض الوقت ويرحل بعدها

اصبح تقريبا يختار أوقات مختلفه لا اعلم ان صادف زيارته لزوجتي باوقات لا أكون موجود فيها او اثناء العمل

وحينما يأتي لزيارتنا ويجدني انا من استقبله وافتح الباب لم يكن ليبدي سعادته لرؤيتي من يفتح له الباب

واحيانا يأتي بمطوخات منزليه ويخبرني انها من اعداد زوجته ويتمنى ان تعجبنا فبدات زوجته تقدم بعض مطهياتها وتقدمها لنا فكانت ترسل زوجها ليقدمها لنا وكان هو يستغل الفرصة ليرى زوجتي ولديه سبب لزيارته

في مناسبات كانت زوجته تزورنا فاصبحت تبدي لي بعض الود والابتسام حينما تعلم انني من افتح الباب لها وحينما تسالني عن زوجتي أصبحت تعلم متى تكون زوجتي نائمة او تكون بزيارة لعائلتها ومتى تعود فكانت تبدي لي انها تاتي لزيارتي لتضيفني وتكون لطيفه معي بشكل واضح

حتى اصحبت تبدي من خصلات شعرها او تترك عبائتها مفتوحه لاشم رائحة عطرها وارى ملامح وشكل جسدها

بوقت تكون زوجتي ببيت عائلتها أيضا تحاول ان تبقى لوقت أطول والاحظ انها تطلب دائما مساعدتها وتطلب أمور للطبخ وتسالني انها تريد قدر او أمور للطبخ كنت نملك طحين او بيض وارحب بها كي اقف معهم أيضا وقد بدات تتصرف بشكل طبيعي امامي وتبدي انها مرتاحه معي لاحاول ان اساعدها فتدخل الشقة وتسالني عن قدر كبير وتكشف ملابسها وتكفتح عبائتها لاجدها انها ترتدي ملابس بيت خفيفه تكاد لا تخفي ملامح جسدها وشفافيه ملابسها ترى منظر وحجم بطنها وسرتها وتكشف ذراعها ورقبتها وجزء من رقبتها امامي وتجلس وقد كشفت ساقها

اجد جارتنا تتودد الي بشكل غريب وتتغزل بزوجتي وتخبرني انني محظوظ بزوجتي

منظر صدرها كان كبيرة وخط صدرها الطري وطراوة صدرها رغم ان صدر زوجتي كبير لكن جارتنا حجمة وطراوة طراوة صدر متضخم بعد انجاب الأبناء يبدو طريا وناعم من نوع الاثارة الأمهات المثيرات التي تراهم بالافلام

فتسالني وانا ابحث لها عن قدر من الدولاب فكانت تقترب مني من الخلف وقد لامس صدرها ظهري وهي تقول لا هذا صغير وانها تريد حجم اكبر

نعومه صدرها لامست ظهري وقد شعرت كيف يبدو طراوة صدرها وهي تعتصره على ظهري قبل ان تمد يدها لتشير الى القدر فتتقدم وتمد جسدها وقد انحنت امامي ورفعت طيزها وهي تميل بجسدها للاسفل وهذه المرة حكت بجسدي وجعلت طيزها يلامس جسدي

لم أحاول ان ابتعد ان كانت ستبتعد او تأخذ القدر بسرعه لكنها بقت تحاول اخراج القدر بنفس الوقت تحرك وركها كي تلامس جسدي وقد شعرت بطيزها الطرية على زبي وقد بدا يشعر بالحرارة من المنظر والشعور بجسدها

وانا اعلم كيف انها تشعر بالمحنه بهذه اللحظة بحركاتها معي ومجيئها بغياب زوجتي

ولكنها بالنهاية تحمل القدر وهي تكشف صدرها الذي قد كشف نصفه وهي تنحني وقد كشف صدرها اكثر

ولم يطل الوقت قبل ان اسمع صوت زوجتي تدخل الشقة وقد غطت جارتنا بعبائتها وهي ترى زوجتي وانا اقف مع معها بالمطبخ وهي تمسك بالقدر وزوجتي تبتسم لها وانا اخبرها ان جارتنا أتت لاخذ القدر والطحين

وجارتنا دعتها للعشاء معهم ولديهم ضيوف الليلة وان تتعرف على اقاربها

زوجتي وجدت الامر طبيعي لامراة بعمرها ولم تشعر ان الامر مريب وان جارتنا متطفلة وكل أصبحت تاتي لتستلف منا أي أغراض لان زوجها لا يشتري لهم أغراض الطهي

فترحل جارتنا وزوجتي تخبرني كيف ان جارتنا أصبحت كل يوم تطلب طلبات وكاننا نصرف عليهم

وانا ابرر ليس بالامر المهم فقط بضع بيضات وثوم وطحين لا يضر اننا نشتري ما يكفي غالبا

كانت ربما لحظات تفرق لو رات زوجتي كيف ان جارتنا تكشف جسدها لي قبل ان تغطي جسدها ولم نلاحظ عودة زوجتي ربما لاحظت وشعرت ما تفعله جارتنا

او ان زوجتي لم تكن لتظن انني ساميل لامراة مثلها او انظر اليها فلم تكن جارتنا من ملامحها وملابسها التي ترتديها وعبائتها انها تهتم بنفسها لكنها بلا شك امراة مثيرة جدا وجسدها الطري الممتليء قد جعلني اتصبب عرق ربما بسبب التوتر انها امراة متزوجه ولا اعلم انها كانت تتعمد اغوائي او نني اراها مثيرة ولم اتورط بامر معها

زيارات جارتنا اما تكون اليوم الذي تزور فيه عائلتها او أحيانا حينما تغيب زوجتي وتزور صديقاتها وتراها جارتنا تخرج لوحدها واكون انا لوحدي بالمنزل

فتسالني جارتنا سوسن عن زوجتي واخبرها انها تزور صديقاتها في تلك الليلة كانت تحمل معها طبق وتخبرني انها اعدت العشاء وترغب ان تقدمه لزوجتي

وانا اشكرها لاحمل عنها القدر الملفوف بقصدير فتخبرني جارتنا ان ارتاح وانها ستساعدني لتدخل الشقة وتقول انها ستضعه لي بصحن من الزجاج لتدخل الشقة بدون ان اسمح لها لاجدها تتقدم وقد لاحظت كيف ان جسدها كان يتراقص وبدت عبائتها تبدي طراوة جسدها وعبائتها تكاد تدخل بين فلقتي طيزها العريضة

وحينما دخلت جارتنا للمطبخ وانا اخبرها ان لا داعي لان تشغل نفسها واشكرها قد كانت تضع الطبق الطعام على الطاولة وتميل للطاولة وقد لاحظت كيف يبدو جسدها من عبائتها وصدرها يبدو يلامس عبائتها مباشرة ولا اشعر انها ترتدي شيء اسفل عبائتها لدرجة ان شكل حلمتها كانت بارزة من العبائة

ولم يكن شكي خاطيء لوقت طويل حينما لاحظت ان فتحه العبائة قد اصبح تكشف جزء من رقبتها بعد ان فتحت زرار من عبائتها ليكشف رقبتها وجزء من صدرها ولم الاحظ انها ترتدي ملابس او ان ملابسها مفتوحه الصدر وواسعه

وهي تقول لي أي خدمه وانا اشكرها وقد كانت تقف بجانبي وتسالني ان اعجبها الطبق وكان صينيه بطاطس مهروسه مع قطع لحم وصدور دجاج

فتقوم بصب البطاطس المهروسه بالطبق وتلحس الملعقه بلسانها بعد ان فرغت من الملعقة

كان منظر لسانها مثيرا وهي تقوم بلحس الملعقه وقد بدى عليها المحنه والشهوه وهي تتدلع امامي دون ان تنظر الي لاقترب منها لاجهل كتفي يلامس كتفها وقد لامس ذراعي صدرها فشعرت بطراوته وكانني أتقدم لحمل الصحن عنها

وانا أقول لها لا داعي للازعاج يمكنني ان أقوم بحملها عنك

فتتدلل علي بانها لا تسمح لي بحمل الصحن او اخذ الملعقة منها

فتقول بدلال لا ...لا يمكن ..انا ساقوم بها

وانا ادفع نفسي اليها وقد اصبح ذراعي يلامس صدرها وقد تدفعته بذراعي ان صدرها بدى ناعما

وكي تسمح لي بان التصق بها اكثر وعلمت انها تريد ان ارصها من الخلف

فقد تقدمت بحجه منعي من اخذ الملعقة منها فوقفت امامي كي تصبح طيزها على جسدي من الخلف

وانا اردت ان ادفع جسدي لاجعل جسدي يلتصق بطيزها الطرية وقد شعرت بحرارتها بسبب انها لا ترتدي شيء اسفل العبائة فكانت حرارة بشرتها على العبائة

اصبح طيزها على جسدي يلامس انتفاخ زبي بملابسي الذي جعلته يرص بين فلقتي طيزها واشعر بفلقتي طيزها وانا ادفعه بينهما

وانا امد يدي لاخذ من يدها الملعقة وأصبحت يدي على ذراعها وهي تتدلل كي لا امسك الملعقه وتبعد يدها

وانا أقول لها لا اريد ان تزعجي نفسك ارتاحي

وترد انني مرتاحه هكذا

فاحرك جسدي على طيزها ووضعت يدي على خصرها امسك بها وانا أقول لها دعيني امسكها عنك

فترد علي انني هنا لاخدمك

وانا ارد عليها لا اريد ان اتعبك

وهي ترد تعبك راحة

كنت قد حشرتها بيني وبين الطاولة وهي تمسك بالصحن وكنت امسك بخصرها بيدي لادفع بجسدي على طيزها

فتجد انني بدات اتحرش بها ويدي تلامس طيزها الان من وانا امسك بخصرها قد تحسست بكفي طيزها

فتقول لي ارجو ان لا ترانا زوجتي لوحدنا ربما يزعجها

قلت لها انك لا تزعيجينا وزوجتي تشكرك على ضيافتك

وترد علي حقا امممم

وانا أقول لها نعم نحن جيران

حاولت ان تلتف جارتنا كي تقف وتنظر الي وقد استدارت وفتحه عبائتها توسعت فظهرت شكل صدرها نصفه من فتحه العبائة وقد برز استدارته وهو عاري وقد توصلت فتحه عبائتها الى اسفل صدرها وكرتين مستديرتين وسط صدرها يبرز حجم صدرها الكبير

وأصبحت تقف امامي وجسدي لازال يلامس جسدها هذه المرة من الامام كنت التصق ووضعت بروز زبي من بنطلوني وسط افخادها وقد سمحت لي بان ارصها من الامام ووسعت افخادها كي تقف وساقها مفتوحه لاحتضنها من الامام

وانا الف يدي حول خصرها وانظر الى شكل صدرها الطري الذي برز من فتحه عبائتها وشكله المثير وطراوته

فتسالني عن زوجتي ان كانت ستعود من منزل صديقاتها لتجرب الطبق

وانا ارد عليها انها تسهر معهم الليلة وهي ستشكرك للطبق وانا اعلن انه سيعجبها

قالت حسنا وهي تحاول ان ترى ان كنت اتركها

وتقول لي فقط لا اريد ان ازعجك بزيارتي

قلت لها يسعدني زيارتك ارجو ان تكوني انت مرتاحه معي

قمت بتحريك يدي من خصرها لاتحسس بطنها واضع كفي على بطنها المستديره الطرية وبدات ارفع كفي للاعلى فلامس صدرها

وهي تتمحن وتصدر صوت دلال كانها تتمنع وتقول لا اريد ان اشغلك ربما علي ان اذهب

لكنني اطلب منها ان تبقى ان كانت تريد ان تبقى هنا معي

فقالت لي لا اريد ان ترانا زوجتك

فقلت لها زوجتي لن تاتي الان ...

وكنت قد بدات اضغط باصابعي على صدرها وقد بدا ثقيلا وانا أحاول ان احمل صدرها بكفي من اسفل صدرها وهي تتمتم اممم اممم

قلت لها فقط قليلا ..

قالت نعم...

وقد بدات احرك يدي لاسبح عبائتها فبدات تتوسع لتظهر جزء من حلمتها من العبائة ويدي الأخرى رفعتها الى رقبتها لاتحسس رقبتها فذابت بيدي وهي تعض شفتها وتنتظر ان اتحرش بها اكثر

أدخلت يدي الى داخل عبائتها لامسك بصدرها فتاوهت مممم امممم

فجعلتها تقترب مني وكانت تفتح شفتها تنتظر ان اطفيء شهوتها بشفتي

ضممتها الي اكثر فالتصق صدرها بصدري ووضعت يدي خلفها امسكت بكلتا طيزيها الكبيرة اشدها الي واخذتها باحضاني والصقت وجهي بوجهها فاستقبلت شفتي بفنها وبدات اقبلها وكانت قبلتها حاميه وهي تتاوه لمجرد تقبيلها وانا اسمح صوت محنتها امممم اممم اوووووو

احتضنتني بيدها ووضعت يدها خلف ظهري لتحتضنني اكثر

واستمرينا بتقبيل بعضنا ولم اجرب بحياتي قبلات حاميه كقبلاتها حتى زوجتي قبلاتها لم اشعر بمحنتها لمجرد تقبيلي لها كما تفعل جارتنا

واخذت امسك بصدرها واعري صدرها من عبائتها فاخرجت صدرها من عبائتها وانا اعتصرها بيدي وهي مع كل حركة أقوم بها او قبله او تحسس بجسدها تذوب اكثر وتتاوه اكثر

فمدت يدها لتحسس انتصاب زبي وتقوم بعمل مساج على بنطلوني فوق انتفاخ زبي لترى كيف يبدو منتصب لها

فاساعدتها بفتح البنطلون وانا اقبلها دون توقف قبلاتنا فادخلت يدها الى داخل البنطلون وقد وصلت كفها الى ملابسي الداخليه وبدات تقوم بسحب بنطلوني للاسفل كي تساعدني على خلعه فامسكت بزبي الان وأصبحت كفها تلف كالافعى حول زبي وهي تقوم بتحريكه للاعلى والاسفل كي ينتصب بيدها

وبعد ان توقفنا عن التقبيل مدت كلتا يديها لتنزع عني البنطلون وترى زبي منتصبا لها وهي تقول دعني اساعدك بهذا

فسحبت البنطلون للاسفل وبنفس الوقت كانت تنحني لتجلس على ركبتها بالأرض وتنزع عني البنطلون فامسكت زبي بكلتا كفيها يد تمسك زبي والأخرى تمسح على خصيتي من الأسفل

ومدت شفتها الى راس زبي وهي تشمه وتتنفس برائحتي وصوت محنتها يستعد لان يبتلع زبي بفمها فادخلته وشعرت بحرارة لسانها وشفتها حول زبي وبدات تمص زبي وتدخله وتخرجه من فمها

فمددت يدي لامسك بصدرها وامسك بطفي على صدرها وحلمتها الكبيرة كانت حلمتها دائريه مستديره بنيه فاتحه

فرفعتها لتتوقف عن مص زبي لامتص صدرها وهي تمسك براسي وتراني كيف أقوم بمص صدرها وامص حلماتها

وفتحت عبائتها بالكامل لانظر الى كسها وكان كسها ناعم ومحلوق وشفرة كسها طويلة بارز للخارج ومددت يدي الى كسها الذي كان يتوسع لادخال اصبعي به ووسعت افخادها كي تجعلني المس كسها وانا امص صدرها وهي تمسك بشعري وانا امص حلماتها

جعلتها تجلس على المقعد لاجلس انا بين افخادها لالحس كسها فشهقت من المحنه والشهوة وكانها لم تتوقع ان يلحس احد لها كسها وبدات احرك لساني على شفرة كسها الناعم

رغم انني جربت كس زوجتي محلوق وكنت احب كسها بشعر كثيف وهو السبب لطلبي لزوجتي ان تترك كسها بشعر ولا تقوم بحلاقه

لكن كس جارتنا وهو محلوق وهو يدغدعني بشفراته على انفي وهي تشد باصابعها كسها وتوسعه كي أقوم بلحسة

ولم تقاوم وانا ادخل لساني بكسها واتذوق عسلها كسها رائحته شهيه وملتهب

جارتنا لم تقاوم ان تقول لي انها لم تجرب احد يفعل بها هذا أمم اووووففف الحس كسي لسانك جميل على كسي اههههه

شعرت انها لم ترى حلاوة لحس الكس وتجربه من شدة محنتها وانا الحس كسها

فقد كانت تمسك بشعري واعصابها مشدوده من لحس كسي وهي تجد متعه لا تتصورها من لحس كسها وكنت اشعر انني اجعل امراة تشعر بالمحنه وتستثار فقط للحس كسها

وانا افكر انها لم تذق لحس الكس منذ زمن طويل وان زوجها لا يقوم بلحس كسها

أصبحت اريد ان اجعلها تستثار وافعل شيء لاجلها وكي تسمتع بكل لحظة

رغم ان جارنا لاحظت انه شهواني وبصباص ويحاول التحرش بزوجتي ظننت ان زوجته باردة ولا تشبعه او انه يحب النساء الشابات

زوجته كانت لديها قوة شهواني بانها كانت تضع العبائة بفمها كي تقوم بعضها وهي تتحمل لحسي لكسها

حينما امسكت بي وهي تقول لي دعني اجعلك انت ترتاح أيضا ارجوك

فجعلتني أقوم من مكاني لاجلس مكانها

وتفتح ساقها كي تجلس فوق زبي وهي تدخل زبي بكسها

بدا زبي يدخل بفتحه كسها التي كانت بالبداية واسعه من فتحتها لدى ادخال زبي لها

لكن كسها لم يكن رطبا كثير فكان زبي يدخل الى كسها وانا اشعر بكسها من الداخل وهو يحك باحشائها

كسها لم يكن جاف ربما بسبب انها لا تفرز كمية من السوائل رغم شهوتها العالية

لكن شعور كسها كان يصاحب قوة غريبة فكان زبي يلامس كسها واشعر بعضلات كسها بزبي وهو يحيط بزبي وكسها بنفس الوقت له شعور غريب انها كانت تتحرك فوقي وبنفس الوقت اشعر زبي يمتص الى عمق كسها

فكان يصاحب الم امتصاص زبي بشهوة ومتعه نيك الكس

وكنت اسمع عن نيك النساء الكبيرات وشهوتهن وعلمت ماذا يعني امراة ملفايه وافلام نيك الأمهات والنساء الكبيرات مع الشباب وكيف ان العلاقة تكون ملتهبه حينما يكون اعمار مختلفه كل واحد يحاول ان يمتع الاخر

امسكت بطيزها كي اساعدها لتقوم وتجلس على زبي برفق وانا اشعر بحرارة كسها وعضلات كسها تلتهم زبي

كان الامر بالفعل كانه يلتهم زبي حرفيا فكل حركة من كسها كانك تشعر انك دخلت حفرة وتحاول ان تزحف بجسدك لتتحرك بجسده وانت تزحف

اصبحنا معا تنتهد وهي تتحرك فوقي وانا انيكها واشعر بكسها وهي تتاوه وتمتص شفتي ونقبل بعضنا وهي فوقي ونتحرك معا بإدخال زبي بكسها بسرعه اكبر

حينما توقفنا لناخذ راحة قصيرة واخذ نفسي وهي أيضا بدات تتعرق واقد شممت رائحتها المثيرة

فجعلتها تقوم من فوقي وقمت بلفها لتضع يدها على الطاولة وانا ادخل زبي بكسها وهي واقفه وسعت فتحه كسها ووجهت زبي وبدات انيكها وهي واقفه وبدانا نتحرك معا وهي تصرخ من المحنه وانا اشدها من شعرها وهي تتاوه اههههه امممم امممم زبك جميل قوي امممم امممممم

حينما حدث ما لم اتوقعه

للحظة كنا نعيش اللحظة لحين سمعنا صوت الباب وهو يفتح فكنت لم أتوقع قدوم زوجتي الا بعد ساعات ولا اعلم سبب عودتها الان ونحن بهذه الوضعيه

رغم انني لم اكن أتوقع قدومها ولا اعلم كيف اتصرف صمتنا للحظة

ورغم علاقتي مع زوجتي لكن لم يكن مخطط ان تراني انيك جارتنا او اخطط تكتشف امري واخبرها بذلك

وبنفس الوقت كنت امسك بجارتنا وقد لازال زبي بكسها ونحن نسمع صوت زوجتي تدخل للشقة

فلم يكن هناك مجال سوى ان نختبيء بمكان ما لحين دخول زوجتي غرفتها بعد ذلك اجد وسيلة لتخرج جراتنا بدون ان تراها

فاختبانا بالمخزن المطبخ وانا احتضن جارتنا من الخلف وامسك ببطنها بيدي والتصق بها ونحن نتصبب عرق ونحاول ان لا نصدر أي صوت

ويبدو ان زوجتي كانت بعجله ان ذهبت لغرفتها بسرعه ودخلت الى الحمام

كانت فرصتنا الان ولكنني بسبب الخوف من اكتشاف امري جعلني اشعر بالاثارة اكثر وكان زبي يلامس طيز جارتنا فقمت بدفعه بكسها وهي تنظر الي ان اتوقف لان زوجتي بالشقة

لكن الخوف من ان يكشفك احد يجعلك تشعر بالاثارة اكثر فبدات انيك جارتنا وزوجتي داخل غرفتها وانا استمع الى صوت الجمام وكانني احسب كم من الوقت ساحتاج بدات انيك جارتنا وهي أيضا لم تتحمل فكرة ان تكتشف زوجتي وجودها معي وهي عارية وتصبح فضيحة لكن شعور زبي بكسها جعلها أيضا تشعر بالحرارة وبدات انيكها وامسك بخصرها وهي تضع يدها على جدار المسودع وتكتم صوتها من النيك

لم يكن النيك من يشعلني بقدر فكرة انني انيكها وزوجتي موجوده ولا تعلم انني انيك جارتنا يجعلني احرك زبي بكسها اكثر وهي لا تتحمل ضربات زبي بكسها وهي تصدر اهه قصيرة وتخرج أنفاسها وتكتمها بصوت امممم امممم امممم اووووووو

حتى قذف داخل كسها فاخرجت اههه كبيرة وهي ترتعش وقدماها تتنفض

فاخرج زبي من كسها وقد شعرت ببرودة بزبي بعد ان أخرجت زبي من كسها المشتعل وحرار احتكاك زبي بكسها

واحتضنها واقبلها وامص شفتها وانا اعتصر صدرها على صدري

وخرجت من المستودع لاتفقد المكان ولازالت زوجتي بغرفتها والباب مغلق

فاشرت الى جارتنا ان تخرج وهي تغطي جسدها بعبائتها واسير معها لباب الشقة واودعها واقبلها قبل ان تخرج وتعود لشقتها

وعند الباب قامت جارتنا بتقبيلي قبل ان نترك بعضنا لاخر مرة والصقت صدرها بي وامتصصت شفتها وهي تودعني

حينما لمحنا البواب يقف عند السلالم ينظر ناحيتنا ولا اعلم كم الوقت مضى على وجوده هناك وجارتنا لدى التفافها لتغارد لم تكن عبائتها تغطي جسدها ا جعل البواب يلاحظ انها لا تريدي شيء اسفل عبائتها وان صدرها العاري كان يتدلى خارج عبائتها قبل ان تقوم بسحبها وتغطي جسدها وتذهب الى شقتها دون ان تنظر خلفها والبواب لازل يقف ويبتسم لرؤيته الامر وانا أحاول ان ابدي ان الامر طبيعي وانها تزورنا فقط ولم يحدث شيء وانه لم يرى شيء او يلاحظ ان جارتنا كانت عارية لدى خروجها من شقتي ويرى كيف اقبلها بشهوه

حينما أغلقت الباب و ذهبت الى غرفتي كانت زوجتي لازالت بالحمام تستحم

تلك الليلة قضيتها وانا افكر بجارتنا وكسها الضيق الذي لم اتذوق كس بخشونته وطريقته بامتصاص زبي وتحريكي داخل كسها
قصة جميلة
واااااصل في اقرب وقت
 
رو وووو ووعة كمل
 
تم أضافة الأجزاء
 
➤السابقة




الخطة



حينما ذهبنا للمطعم اختار لنا قسم العوائل المغلق لترتاح زوجاتنا بعيدا عن انظار الزبائن حولنا ان نجلس بجلسة مستقله

وقد جلس سعيد بجانب زوجتي وزوجته بالجهه المقابلة بجانبي

وقد كشفت تهاني مقدمة صدرها وفستانها اثناء جلوسنا

حينما اتى مقدم الطلبات بدى انه يرحب بهم بحرارة حتى انه نادى تهاني باسمها وهو يسالهم مر وقت طويل عن اخر زيارة لهم

وسعيد يخبره عني اننا ضيوف لديهم

وهو يعلق ان ضيوفهم على العين والراس وهم بخدمتنا

وقد كان يبتسم وهو ينظر لسعيد وهو يجلس بجانب زوجتي وانا اجلس بجانب زوجته ويبدو انه غير متعجب من الامر خاصة وان تهاني لم تكن تخفي جسدها وتفتح عبائتها له

ويترك القائمة ويخبرنا ان نختار ويعود لنا لاحقا ويرى طلبنا

فيسالنا سعيد عن ما نرغب تناوله

وتهاني تمزح مع زوجها وتقول له ربما تشعر الان انني لا افسد عليك السهره بالتحدث الكثير ...

وهي تلمح له عن اثارتها لمقدم الطعام

وهو يقول لها انت نجمعة السهره فخليل مقدم الطعام دائما يقول عنك ذلك

قالت له هو فقط ماذا عن احمد هل تظن انني نجمة السهره

قلت لها نعم انتما تبدوان جميلتان الليلة ولا نريد ان نعكر المزاج

وسعيد أيضا يقول لها انه اسف عن تصرفه ورفعه صوته عليها كي لا تتحدث عن أمور تعكر بها أجواء السهره

قالت له تهاني المهم انت مرتاح وسميرة ليست منزعجه أيضا من الحديث عن أمور تفسد أجواء الليلة

فترد زوجتي لا بالطبع ..لكنني ظننت اننا لا نريد ان نتدخل بحياتك الخاصة ربما أمور خاصه لا تريدي ان نتحدث عنها وربما زوجي بالغ بالسؤال بامور خاصه

فردت عليها تهاني لابأس لا عليك

وتهاني كانت تسال زوجتي ان كانت بدات تجرب مع زوجها أمور جديدة او تخطط لاي مناسبة يسافرو فيها

فردت عليها زوجتي اننا بالكاد نجلس معا طوال الأسبوع أكون بعيدا عنها بالعمل والمساء لا نقضي وقت طويل معا لكن فرصة اجتماعنا معكم هو شيء يجدد ويخرجنا من الروتين

فقالت لها صحيح

فارادت ان تمزح معها تهاني وتخبرها انها محظوظه بزوجها وهو محظوظ بك جمال كما انك تمتعيه بامور كثير ...

وسخرت لها وهي تقول للأسف لا يمكنني ان فعل واتعلم مثلك

قالت لها زوجتي وهي تعلم انها تلمح حول مص زوجتي لزب خالد

فقالت لها كان ذلك غريبا ان افعل ذلك امامكم لكن اظن اننا اصبحنا نتعلم ولم يكن الامر سوى تجربة اظن ان زوجي ربما نادم عليها

قالت لها تهاني اظن ان احمد يثق بك كثيرا ومن الجيد انه يشعر بالفخر انك تملكين موهبه لا يملكها احد قد حاولت مرارا لكني لا يمكنني ان افعل مثلك

فردت زوجتي ان الحديث عن الامر يجعلها تشعر بالخجل

ضحكت تهاني كانها تسخر ان زوجتي تخجل لكنها أبدت انها تصدقها

وهي تتغزل بها ان زوجها يحسدها على جمالها وجسدها وانها تتمنى ان تملك صدر بجمالها مشدود بهذا الشكل وانها حاولت ان تمارس تمارين لرفع الصدر وتتناول اطعمه تزيد من حجمه كذلك تقوم بتدليك مستمر له لكن ليس كل النساء لهم هذه الميزه الطبيعيه بدون أي مواد او عمليات او كريمات لهن اثداء كبيرة ومستديره

فردت عليها زوجتي انها أيضا تبدو مثيرة وصدرها جميل وبارز

لكن تهاني ترد عليها انها ليست كمثل جسدها

فسخرت زوجتي انت أيضا تملكين حوض جميل ومؤخرة رفيعه

وزوجتي تعلق انها تتمنى ان تملك مثلها فهي تملك مؤخرة مسطحه مقارنة بها

سعيد كان يتباهي انه من كان له الفضل بجمال مؤخرتها وحجمها

فقالت له تهاني انك متباهي انها لا تتوسع وتكبر بسببه

وهو يقول لها انه لولا ممارسة المستمرة وقوته لما أصبحت مستديره بهذا الشكل ورفيعه

فردت عليه تهاني بجراة ان احمد يبدو افضل منك لولا انه يخجل من ان يسعترض به امامكم فكان يبدو كبيرا حتى وهو مرتخي

فغزت تهاني لزوجتي وهي تسالها اليس ذلك صحيح اعلم اننا كنا نسترق النظر وهم بالاستراحه لهم واظن ان زوجك يمتعك به

فردت علي زوجتي انه يناسبها وكل زوجه ترتاح مع زوجها اكثر

فترد تهاني على زوجها ان عليه ان يكون قنوع بما يملك فكل زوجه لها ميزات واحمد محروم من زوجته أيضا

رد عليها زوجها محروم من لديه مثل زوجته كيف يكون محروم

فقالت تهاني لزوجتي عليك ان تمتعي زوجك بما يريد أيضا وتوسع المنطقة الخلفيه

ردت عليها زوجتي انني أحاول ان البي ما يريد لكن صعب انني بالكاد يمكنني ان اقضي حاجتي كيف بإدخال شيء به لا اعلم كيف الرجال يحبون هذه المنطقة

فرد سعيد ان النساء حينما يجربون أيضا يعشقونها

وهو يمازح زوجتي انها تحتاج الى خبره ويمكنه ان يساعدها بها

وتهاني تقول له زوجها يساعدها

وهو يقول لزوجته ربما سميرة تحتاج خبرتك وتعطيهم نصائح وخبريها وتشجعيها فهي ربما تخشى التجربة

وتهاني تمازح زوجها وتقول له ربما يحتاج احمد لمعرفة كيف يجرب أيضا

فكان الوضع حرجا الحديث حول اطياز زوجاتنا

وسعيد لا يحاول ان يلمح ان نجرب زوجاتنا بشكل مباشر لكنه قال ان الامر يحتاج الى صبر ومداعبه مستمرة وانها تحتاج الى وقت طويل لكن النتيجة ستكون مرضية للزوجين شرط ان يكون الطرفين مرتاحين لها

وهو يقول ان احمد ربما يملك طول وراس مدبب يساعد على مداعبه ويكون اسهل

وزوجته وليس راس مفلطح

وهي تضحك على زوجها وشكل راس زبه

لكنه يرد عليها لكنه جعلك تحبيه

زوجتي يبدو انها بدات تشعر بالاثارة من الحديث وتصور ازبارنا واطيازهم

حينما عاد الموظف مقدم الطعام ليسالنا ان كنا اخترنا كان قد انتظر وسعيد لازال ينظر للقائمة ويختار

ويجعل الموظف ينتظر حينما كانت زوجتي قد كشفت أيضا صدرها وفتحت عبائتها ولم تتوقع عودته وهي تريد ان تسحب عبائتها لتغطي عنه فتحه العبائة وصدرها البارز منه

لكن الامر بنفس الوقت اثارها فتركت يدها لتتركه ينظر الى أجساد زوجاتنا

وسعيد ينظر للقائمة ليختار لنا من قائمة الطعام بعض المشويات والمقبلات

وزوجتي تنظر للرجل يقف فوق راسهما وعينه على صدرها

ويبدو ان الامر اثارها فتركت عبائتها مفتوحه حتى انها ازاحت يدها بجنبها كي لا يغطي فتحه الصدر وشكله

فياخذ الموظف الطلب ويذهب

وتهاني تبتسم وتقول ان الموظف لابد انه سيهتم بالطلب هذه المرة فقد حصل على بقشيش وهو يناظر لسميرة

وانا كمن اريد ان اثير غيرتي زوجتي وأقول لتهاني انه حظى بفاكهتين مثمرتين حمراوتين

وبنفس الوقت كنت انظر لفستانها واشير لصدرها

سعيد يقول ان الموظف سيخبر زملائه الان ربما نرى خدمه خاصه لدى تقديمهم الطلب

كان سعيد يتصفح حجوزات السينما ليختار فيلم فكان فيلم الرعب الجديد وهو يخبرنا عن وقت العرض

فاخبرته انا انني لا افضل أفلام الرعب الجديدة وتصيبني بالصداع ربما فيلم اخر وان موعده متأخر وانني افكر ان احضر فيلم اخر

فقلب سعيد قائمة فكان هناك فيلم يبدا بعد ربع ساعه حينما فيلم الرعب يبدا بعد اكثر من ساعه ونص

فوافقت تهاني ان ندخل نحن الفيلم الحالي ليمكنها ان تتسوق بعد الفيلم وزوجتي تكون مع سعيد

وهي تسالني ان كان يناسبني مشاهدة فيلم كوميدي وارافقها

فوافقت كي لا تذهب للفيلم لوحدها

فكان هناك وقت ضيق واخبرتني ان علينا ان نذهب الان للصالة ونترك زوجتي وسعيد لوحدهم وتخبرهم اننا سنتابع الفيلم ونذهب للتسوق

فكان سعيد موافقا جدا للفكرة

ويرانا ونحن نترك المطعم وانا اسير خلف تهاني

التي كانت منذ ان خرجنا من المكان واخذت وقتها بالتجوال بالمجمع

وبعد ذلك اخبرتني انها لا ترغب ان تتابع الفيلم وهي تخبرني ان نذهب لشقتها الان

فكان تلك دعوه لها ان اقضي وقت معها بدون زوجها

وهي تقول لي انهم سيقضون وقت طويل ولن يعودو الى بعد ثلاث ساعات لدينا متسع من الوقت لا نريد ان نضيعه داخل السينما

وهي تبتسم لي كي أوافق ان اصاحبها للشقتها

وهي تخبرني ان نكمل ما بداناه بالمطبخ

وعلمت انها تشعر بالمحنه وربما خططت ان نكون لوحدنا بهذا الوقت وفرصتنا

حينما عدنا الى الشقة رافقت تهاني الى الباب

وقد طلبت مني ان ادخل للصالة وانتظرها

وبعد ذلك قدمت لي العصير البارد وهي تقول انها تفضل ان نبقى الوقت هنا فلدينا وقت طويل لنعود اليهم

وتسالني ان كان افضل من ازعاج السينما ان ابقى معها وانها ستحضر لي الشاي لحين ان يعود زوجها مع زوجتي

رأيت انها تريد ان نبقى معنا وهي تبتسم لي ابتسامة الرضى لوجودي معها

فلم امانع ان لا نعود للسينما وهي تلمح ان هناك وقت طويل

فقلت نعم لابأس

وهي تعتذر عن أسلوب زوجها معي بمقاطعتنا الحديث

وانا أقول لها انا اعتذر ربما سعيد لا يريد ان اتحدث عن حياتكم الخاصة

فأبدت انه لا يعجبها ان يتحدث عن أي شيء منذ زواجهما فهو يفضل ان يفكر بما يملك ويشتري ويسهر ولا يسال عن أمور عنها فهو لا يحب تعقيد الحياة

قلت لها ربما لا يريدك ان تشعري وتفكري بشيء

فقالت لي ان الشخص الذي يهتم يسال ويفتح لك صدره ويفكر بك

قلت لها سعيد هو أسلوبه من تعرفت عليه منذ زمن بعيد يحب ان يكون مرحا طوال الوقت ربما لا يعجبني أحيانا

قالت لي هو يحب التملك أيضا فهو يغار من خالد

انا لم اعلم بما يغير

وانا أقول لها لم يغير هل يغار من خالد بسببك لا يعجبه ما يقوله لك

قالت لي انه يغير من خالد بسبب زوجتك

قلت ولم يغير بسبب زوجتي ولديه زوجه بجمالك لم يغار فعلاقتي مع زوجتي لا تتاثر بحياتنا بسبب خالد

فاخبرتني انه يغير من خالد لان زوجتك تعطيه اهتمام اكثر منه

فقلت لها ان خالد لا يميز أي نساء امامه فلا يفرق لديه احد ولا يعني انه يميز فهو لا يلاحظ جمالك وفتنتك

قالت لي وهي تتدلل لي ان كنت اراها كما أقول

قلت لها نعم

حينما اخبرتني انها ستقوم بتبديل ملابسها بسبب التسوق لانها تشعر انها متعرقة

تركتني انتظرها وانا أحاول ان اشغل وقتي بجوال حول ما قالت حول غيرة سعيد من خالد وانه ينافسه على زوجتي

كانت تهاني قد اخذت وقت حتى انني سمعت صوت الحمام وعلمت انها كانت دخلت لتستحم

وانا اتخيلها تحت الماء والماء يرش على جسدها حتى ان صوت الماء كان مسموع لدرجة انها تركت باب غرفتها مفتوح

ربما لأتجرا لأقوم وانظر اليها لكن لم يكن لدي الجرأة ان افهم ان كانت تقصد ذلك فبقيت مكاني لحين انتهت

ومرت بضع دقائق حينما وقفت تهاني امام الباب لتقف واراها ببشرتها النظرة وساقها الطويلة وافخادها العريضة

فقد ارتدت ملابس مثيرة من الستان الخفيف الناعم مفتوح يعرض صدرها واكتافها العارية وافخادها وهي تقف تستعرض بجسدها

وتبتسم لي وتسال ان كان يعجبني الفستان وانها كانت تنتظر ان تعرضه لي

ظللت انظر اليها وانا لا اكاد اسمع ما تقول من جمال جسدها وبشرتها الطرية وافخادها

تقدمت وجلست بجانبي وهي تقول انها تتذكر وقت الذي قضيناه بالمطبخ ذلك اليوم واننا الان لوحدنا لن نشغل تفكيرنا بأحد

فكانت تجلس بجانبي وتحسس ساقي وانا اشم رائحة جسدها وعطرها وتمسح على صدري باشتياق

وهي تخبرني انها افضل شيء ان لا نجعل احد رقيب لنا وفرصة ان نقضي وقت معا

وهي تتدلل لي ان لم يكن الفستان يعجبني او انها لا تبدو به جميلة

قلت لها بالعكس ان الفستان يبدو عليك جميلا وانت تبدين مثيرة

فقالت وماذا أيضا ؟

واقتربت بشفتها ووجها لوجهي وهي تمسح على صدري وقد لامست كفها صدري وتحسست داخل جسدي

وانا كنت بنفس الوقت استند بكفي على ساقها ووضعت يدي على فخدها

وهي تقول لي ان لا نفكر بهم الليلة ربما سعيد يقضي وقت الان لم نضيع الوقت بالتفكير بهم

وهي تسالني ان كان سعيد اعجبه مص زوجتي لزبه

فلم اعلم كيف ارد عليها ان كانت تسال او تشك او تعلم

فردت علي اعلم ان سبب زيارته وحده اليكم كان ينتظر ان تقدم له زوجتك ما قدمته لخالد وحينما رايتهما كيف ينظرون لبعضهم علمت ما حدث وصارحته ان استمتع مع زوجتك وهو اخبرني انها فقط مصت له زبه

فقلت لها ليس بالامر المهم كان تحدي اخر فقط

قالت مممم

وهي تمسح فوق بنطلوني وتقول لي انها اعجبها كيف داعب جسدها المرة السابقة باصابعه وانها شعرت بالمحنه أيضا من ادخالي اصابعي بطيزها وانها تريد ان تقدم لي خدمه كما فعلت زوجتي

فقلت لها لا داعي لذلك اعلم انك لا تحبي ان تقومي بذلك

فادخلت يدها للبنطلون وهيتقول يبدو انه مستعد وبدا يشعر بحرارة أيضا

تنهدت من لمسه اصابعها وهي تحاول إدخالها الى داخل البنطلون لتمسك بزبي

فبدات تسحب البنطلون ويدها فوق البوكسر تحسس انتصاب زب وقد كنت اسمع صوت أنفاسها وهي تقترب بشفتها مني وقد بدات انا أيضا اضع يدي فوق صدرها فاتحسس جسدها وهي تجلس بجانبي فاخرجت اهه صغيرة

بعدها الصقت شفتها بشفتي فبدات اقبلها وقد تبللت شفتها وامتصصت شفتها وشعرت بطراوة شفتها ورطوبته وطعم شفتها الطرية بين شفتي وانفاسها تخرج من فمها فاشعر بحرارة الهواء من فمها بوجهي وامتص شفتها والحس شفتها بلساني كان ملمس جسدها الطري ورائحة جسدها تفوح بشكل مثير ومغري

وقد قبلت رقبتها وقد امسكت براسي وهي تشعر بالاثارة لتقبيلي لها

همهمت وهي تمسك بزبي وقد اخرجته من البوكسر

وهي تقول لي ساجعلك ترى كيف انني تعلمت أيضا

فجلست بين ركبتي وفتحت ساقي لتسحب البنطلون وتمسك بيدها زبي وتشمه وتقرب راسها لزبي وتمسحه فوق وجهها وهي تقول انها انتظرت هذه اللحظة لابد ان زوجتي تعلمت بسبب طعمه

اخذت تحرك زبي بيدها وللحظة ظننت انني كان لابد ان اغتسل لو علمت انها ستفعل ذلك

فبدات تقبل راس زبي وتمسك به بيدها

وتضع انفها وتفرك زبي بخدها وشفتها قبل ان تقوم بتحريكه فوق شفتها

فبدات تخرج لسانها لتقبله وتحرك لسانها على قمة راس زبي

فشعرت بطراوة شفتها على راس زبي وقد أدخلت راسه بشفتها وبدات تمص راس زبي دون ان تقوم بمصه

ان طراوة شفتها يختلف عن مص زوجتي لزبي فشفتها كبيرة وهي تقوم بشفط راس زبي بدون ان تقوم بمصه شعور مختلف

ربما انها لم تتعلم المص او انها تحب ان تمص وتشفط راس الزب بدون ان تدخله بفمها

كانت كمن يشفط مصاصه ويحاول ان يتذوق حلاوتها

جعلني ذلك اشعر بشعور كهربائي ينفض بدني وكانها تشفط هواء من فتحه راس زبي

حتى أخرجت لسانها لتلحس ظهر زبي من فوق لاسفل وقد بللته حتى سال على خصيتي

وانزلت راسها لتلحس خصيتي وتنظفها من لعابها وتعود وتحرك لسانها لتلحس زبي للاعلى حتى وصلت الى راسه

بدات اصدر أصوات ممممم اووووفففففف وانا اتغزل بمصها واخبرها كم ان شفتها مثيرة

وقد أدخلت زبي بفمها وهي تبتلعه وتنظر الي وقد برز حجم زبي بخدها وهي تحركه داخل فمها واشعر بلسانها واشعر بحرارته

لم يبدو انها كما تقول انها لا تحب الجنس الفموي

فما تقوم به ليس كمص زوجتي لزبي لكن بشكل مختلف وهي تضغط على راس زبي بطريقة مصاصة الأطفال بمصها براس المصاصة

يجعلني اشعر بتدفق عصارة زبي وتخرج لتلحس سائل من زبي

وتفتح فمها لتخرج لسانها وتقوم بلعقه

وتعيد مصه وتدخله هذه المرة داخل فمها الى اعمق مسافة تصل لها

امسكت براسها واسحبتها الي كي أقوم بتقبيلها وانا امسك بخصرها لارفعها الى جسدي والصق صدري بصدرها ويدي تمسك بخصرها واتحسس طيزها الطرية العريضة

فاتوقف عن تقبيلها واطلب منها ان تجلس على الكنب وانا اخبرها اريد ان امتعها وتقبيل جسدها

فاكمل تقبيلي لها واقوم بتقبيل رقبتها وابدا تقبيل صدرها ولحس صدرها وعض حلمتها التي تصلبت وتذوقت طعم بشرتها وصدرها الطري بيدي ولساني ونزلت الى بطنها لاحرك لساني على بطنها حتى وصلت الى سرتها فكانت سرتها عميقة وغائرة مستديرة حفرة يمكنني ان اغوص بلساني وانا ادخل لساني كانني انيك سرتها بلساني

جسد تهاني مثيرا وهي كانت تحب مداعبتي لجسدها وانها لم تتصور ان يلحس احد جسدها وسرتها وبطنها بهذا الشكل وان كل جزء منها مثير

وقد ذكرت اسم زوجها حيث ان ذكر اسمه تجعلني غير مرتاح بان اعاشرها وهي تتحدث عن زوجها

لكنها كانت تخبرني ان زوجها لا يقوم بلحس جسدها كما افعل وانه يحب الجنس المباشر والمص والنيك

لكنها لم تشعر ان للجنس هكذا اثارة

وقد ارتعش جسدها لمجرد انني الحس جسدها وبطنها وقد تبلل بنطنها من لعابي وقد كنت أقوم بعمل مساح لبطنها وانا أقوم بتقبيله ولحسه

ان طراوة بطنها وكيف تذوب بيدي كان اكثر الأمور التي احبها بلمسها والشعور بها باصابعي ان اعتصر بطنها وبطنها يبدو كالعجينه يمكنني ان المسها واتحسسها واعتصرها باصابعي

حينما نزلت براسي لاشم رائحة كليوتها ورائحة الكريم التي مسحت جسدها والصابون فقد كان كليوتها شفاف من السلك

وكان هناك شعيرات لكسها لكنها بدت انها خفيفة

حينما وضعت انفي فوق كليوتها لاشم رائحته واندخلت انفي بين افخادها

كانت رائحة كليوتها او كسها منعش يمكنك ان تشم رائحته ولزوجه السائل منه

حاولت سحب كليوتها لاكشف عن اسفله وارى شكل كسها

فقامت تساعدني دون ان ترفع راسها وتنظر الي فلم نكن ننظر لانفسنا ولا اعلم لماذا

نحن نبدو اكثر جراة ونحن نقبل بعضنا مغمضين اعيننا

او أقوم بتقبيلها ولحس جسدها وهي نائمة على ظهرها مغمضة العينين لتعيش اللحظات معي

ربما الاعين تجعلنا نشعر ان كل شخص له زوجه وزوج

فلا انظر اليها كزوجه صاحبي او تنظر الي انها صديقة زوجتي رغم انفتاح العلاقة بيننا لكن علاقتي مع تهاني لم تكن لتصل الى مرحلة اننا نفكر ان نحاول ان نجرب الجنس او فكرت انها ربما تفكر ان تعاشرني وتفضلني على احد ربما خالد بزبه الكبير او زوجها

لكنها بدت انها تحب الجنس الهاديء فكل لمسه لي كانت تتنهد وتشد من شفتها وتضع يدها خلف راسها لتتماسك لحظات النشوة

ولم تكن يبدو انها تمثل او تدعي فكانها لم تجرب من قبل ان يلحس احد افخادها ويحرك لسانه على جسدها

فيبدو ان الجنس فقط هو ايلاج الزب بكسها فقط وربما العنف

يبدو ان زوجتي كانت عكسها فحينما جربت زوجتي العنف يبدو انها وجدت له متعه خاصة

وتهاني بنيك زوجها لها من الطيز وعشقها لنيك الطيز هو أسلوب حياة لها انه ينيكها بطيزها

فتحول الجنس بينهما امتاع بالعنف والالم اكثر من الرومانسية بالجنس

انا أحببت ان اخذ وقت أطول بامتاعها قبل ان افكر بتفريغ شهوتي

حينما كشفت كسها كانني فتحت نافذة واتت منها نسمة هواء بروائحها

فقد شممت رائحة كسها الناعم وشفة كسها الطويلة وقد تركت فوق كسها شعر خفيف بالكاد يمكن ان امسكه بيدي على شكل مربع فقط لمنطقة فوق الكس

حينما كان كسها ناعما ومحلوقا بالكامل وفتحه كسها احمر مفتوحه وبارزه للخارج

كنت احرك انفي فوق كسها والعب بشفراته قبل ان أقوم بلحسها

وهي تمسك براسي لتدفعني لالحس كسها

فبدات احرك لساني لكسها

بدون ان ادخله فقط احركه من الخارج واداعب كسها بلساني وقد سال كسها بلساني وخرج مادة بلساني من كسها

بدات اتذوق رحيق كسها الناعم وطعمه

فوسعت كسها باصبعي كي انظر الى داخل كسها الأحمر وابدا ادخل لساني بعمق كسها

فارتعش جسدها لمجرد لحس كسها وانا ادخل لساني واحركة بشكل دائري داخل كسها واشعر بشفرات كسها بلساني وامتص شفرات كسها بشفتها فاقوم بشدها بشفتي فاصدر صوت مصها وسحبها

فتشد بشعري وانا استمر بلحس كسها لاطول وقت فارتعش جسدها وقد شعرت بطعم كسها وقد انزلت من سائلها بفمي من المحنه والشهوة التي وصلت لها

فتوقفت عن لحس كسها وهي تحاول ان تستمع طاقتها لترفع جسدها بعد ان انتفض جسدها من لحس كسها

وتتنهد وهي تقول لي انها لم تجرب جنس الفموي بهذا الشكل من قبل

ورفعت جسدي وهي تنظر الي بنظرة شهوة وعشق لاستقبل شفتها واقبلها وامسك بصدرها من جديد وقد نمت فوقها فوق الكنبه

ففتحت افخادها لانام بين افخادها واضع جسدي بين افخادها لاحرك زبي بين افخادها فيلامس كسها وقد امسكت باصابعي وانا اقبلها دون ان تنظر الى زبي يدها فبدات تضعه فوق كسها وتحكه

وتقول لي نيكني الان ارجوك اريد ان اشعر به بكسي

أصبحت احرك زبي فوق كسها الرطب واغرزه بين احشائها فوضعت يدها خلف ظهري وهي تتاوة اووووهههه اووووو اممممسسس

زبك ناعم وقوي

بدا يدخل زبي وكان زبي يختلف عن راس زب زوجها العريض فكان زبي اقرب الى راس حربة مما يجعله يدخل بكل سلاسة وانسياب الى كسها

ولدي طول يجعله يدخل الى ابعد مكان داخل كسها

فامتص كسها زبي بطريقة مثيرة وهي تدفعني من ظهري لاتحرك بجسدي كي احرك زبي بكسها

ان كسها بدى انه ضيق مقارنه بكس زوجتي ربما ان طيزها أوسع بسبب نيك سعيد لطيزها اكثر من كسها او ان طول زب سعيد وعرضه يدخل لكسها لكنه لا يبدو انه يدخله الى اعماقها او له طول

اصبح كسها مليئا بسؤائلها

وقد اغرق زبي وشعرت برطوبة على زبي وبروده بسبب انها اغرقت كسها فكانت السؤائل تجعل زبي يشعر ببروده حينما يبتل بمائها واخرجه فاشعر انه اغرق من كسها

واستمريت من نيك كسها وهي بدات تحتضنني بقوة لصدرها وكانها تريد ان اخفف من نيكها بعد ان قذفت شهوتها

وحينما شعرت بالراحة اخبرتني ان أقوم لتنام فوقي لجعلني انا مرتاح وهي تجلس فوقي

فقمت من فوقها وساعدتني لانام فوق الكنب على ظهري

وفتحت ساقها لتضعها فوقي

وتجلس فوق زبي

فجلس ببطيء لتشعر به وهو يدخل داخل كسها

وتنظر الى زبي كيف يدخل بكسها وهي توسع كسها بيدها وانا أرى كيف يدخل في فتحة كسها وبدا تجلس عليه حتى دخل كله بكسها

بعد ذلك بدات تقوم ببطيء وتجلس مرة أخرى في كل مرة ترى كيف يدخل بكسها ويغوص بكسها

حتى بدات تشعر بحرارته وتتحرك بشكل اسرع

وهي تصدر أصوات اهاات شهوة وتنام بصدرها فوق صدري واشعر بطراوة جسدها وانا اضع يدي خلفها والمس طيزها الغريضة لديها طيز عريضة وممتلئة وطرية واحرك اصابعي على طيزهاف واسعها بيدي وانا احرك جسدي ليدخل زبي معه حركتها

وضعت فمي على صدرها لامص صدرها واعضها

اصبحنا نتحرك معا وانا امص صدرها وهي تمسك براسي وتراني كيف امص صدرها وهي تتحدث معي كطفل يمص صدر وهي تقول لي مص صدري اممم اممم

للحظات كانت الأجواء رومانسية وهادئة بيينا ونحن نعيش لحظات لا يشاركنا احد فيها

لكن ما حدث جعلني لا اعلم ما افعل

حينما سمعت صوت الباب شقة يفتح

وانا انيكها وهي فوقي

ولم اعلم ما افعل وانا اسمع صوت الباب والقادم

فلا يمكنني رفعها بسرعه وهي فوقي تتناك ولا تنظر او تسمع الصوت حينما سحبتها من فوقي

ونظرت الى ناحية الشخص القادم فرايت سعيد يقف عند المدخل وينظر الينا وانا ارفع تهاني من فوقي واحاول ان اغطي نفسي من رؤيته لنا

رغم انه لم يكن يبدي مفاجئة من رؤيتنا

حتى انه كان ينظر الى زوجته بنص ابتسامه

وقد لاحظت ان زوجتي كانت تقف خلف سعيد وهي تنظر الينا وترى انني انيك تهاني بهذه الوضعيه

وتسمع تهاني لازالت لا تعلم ان سعيد وزوجتي ينظرون الينا وتقول لي لماذا توقفت ارجوك ...لا تتوقف

حينما رفعت راسها وكان يغطي وجهها شعرها

فرفعت شعرها بيدها لتنظر الى زوجها يقف وينظر اليها

وهو يقول كلمات لم اتوقعها

يبدو ان الفيلم لم يعجبك فاكملتم السهره هنا

كانت تهاني قد قامت من فوقي...او بالأحرى ان جعلتها تقوم من فوقي

ولم يكن يبدو عليها المفاجاة أيضا وهي تمسك بملابسها لتضعها فوق صدرها وتغطي صدرها كانها تتستر من زوجها وزوجتي وهم ينظرون اليها

حينما انا امسكت بمخده ووضعتها فوق زبي لاغطي جسدي من اللحظة

وهو يبتسم لي ويقول لا داعي للخوف لم يكن يفترض ان نعود مبكرا لكن يبدو ان الامر كان طويلا بينكم

زوجتي أيضا لم تكن تتوقع رؤيتي ويبدو انه الامر كان مخطط بين تهاني وسعيد ان يجعلو زوجتي تراني وانا انيك زوجته

ولم يمر وقت توقع مشاهدتهم للفيلم فلا يبدو انهم دخلو السينما أيضا وانتظر ليلحق بنا فلم تمر ساعتين من الوقت

فيبدو انه اتى وهو يريد ان يعلم ان فعلت زوجته

او انهما خططا للامر

فقد بدى هو هادئا جدا وابتسامته كانه ابتسامه شخص قد حصل على ما يريد وان الخطة له وزوجته نجحت رغم انني لم اصدق ان تكون زوجته قد مثلت معي المعاشرة فقد بدت شهوانيه معي وشهوتها بدت طبيعيه لم تدعي الشهوة

ربما اعجبها الجنس رغم ان الامر كان مخطط ربما انها تجيد التحايل لتجعل زوجتي تراني وانا انيك زوجته

زوجتي كانت ملامحها غير مصدقة رغم العلاقة المفتوح هبيينا لكنني لم اكن افكر بنيك امراة غيرها وقد كانت دائما تسالني ان كنت اريد ان انيك غيرها وانا دائما افضلها على النساء

وسعيد يبدو انه أراد ان يكسر حاجز بيينا بان يكون هناك تحرش او جنس ناعم ويريد ان يجعل الامر واضح بيينا

ظلت زوجتي صامته وهي تنظر الينا وانا لا اكاد اجد ما أقوله سوى انها ترى ما كان يحدث

ولا ما تفكر فيه او يجول بخاطرها ورايها بما حدث

فكانت تلك لحظة قد قامت تهاني لتتركنا مع زوجتي وتذهب لتغطي جسدها

وانا ابقى أرى زوجتي بنظرتها الي وانا انيك تهاني ومنظرنا

ليكون ذلك صفحة لما يحدث بالمستقبل

ان تكون موافق على ان تعيش مع زوجتك حياة التحرر والتبادل ومشاركة الكبل اخرين

انه امر وارد ان يتطور الامر بيننا وكنا نتوقع اننا ننتظر يوم كهذا وان التخطيط بالنسبة لنا كان متفق عليه لكننا اخذنا وقت أطول بان ننتقل من المداعبه للتحرش

الى الجنس

هو امر مختلف فكان انتظار او تطبيقها دائما عائق فكرة ان ينيكها سعيد امامي او انيك تهاني

دائما هو لحظة لا يمكن التراجع عندها

أبدت زوجتي انها متفاجئة مما حدث

هل لانني نكت تهاني

هل تشعر بالغيرة

كنا قد قلنا ان التحرش وملابس والاستعراض وحتى المص ليس جنس يختلف عن المعاشرة

وان حياتنا تبدو افضل بان نستعرض مع كبل مثلنا ونتحرر بالكلام او الملابس

وربما تخفي أمور تظن انني لا اعلم عن ما فعل بها سعيد او خالد خلاف التحرش والمص

لكن هي كانت تبدي انزعاجها انني كمن خنتها انني فعلت ذلك من ورائها

او كانت هي تنتظر موافقتي أولا وترى انني اعاشر تهاني

تهاني وسعيد من ناحية أخرى ان الامر متفق بينهما وموافقة زوجها رغم ان العلاقة بدت حقيقية

لكن اغرائها لي لمعاشرتها وعودة سعيد لنا مما يبدو انه أيضا لم يدخل السينما مع زوجتي بل كان ينتظر ما يحدث بيني وبين زوجته

وقد تحقق ما أراد حتى انه بدى انه كان يتوقع النتيجة وتهاني لم يبدو عليها انها قد تصرفت وكانها متفاجئة سواي وزوجتي لم نكن نتوقع

وزوجتي ظلت صامته بين انها توافق على ما حدث وان ذلك كان مخطط من البداية وبين انها ترى زوجها وتشعر انني انيك امراة غيرها خاصة وانا أقول لها انني لم افكر بامراة سواها

والحقيقة انني لم اكن اظن انني افكر بان اعاشر امراة غير زوجتي

كان كس زوجتي يكفيني ولم اظن ان النساء يختلفن بهذا الامر وكل الاثارة كانت من استعراض زوجتي هو ما يشعرني بالاثارة

وكان أيضا سعيد يحب ان يستعرض بزوجته لكن حتى ومع كل تحرشات لم يكن هناك طريقة ان نفعل الامر امام بعضنا

وربما وجد سعيد ان افضل طريقة لكسر الحواجز هي ان يراني وزوجته عارية فيكون الامر الان انتهى ولا تراجع فيه وان علاقتنا أصبحت الان مفتوحه ومشتركه ولا يمانع ان اعاشر زوجته

زوجتي لم تتحدث معي طوال الطريق واشعر ان رائحة تهاني تفوح من جسدي

وقد عدنا الى البيت وبدت صامته طوال الوقت

وبعد وقت كانت قد قمت بتغيير ملابسي وقمت بالاستحمام لاجدها تجلس بهدوء ولم يكن الامر ليبدو انها تريد ان تلقي اللوم علي او تبدي انزعاجها

وجلست معها وهي تحاول ان تخفي استيائها وانا أقول لها ارجو ان لا يكون الامر قد ضايقك ظننت اننا متفقون ربما كان الامر سيحدث بالنهاية

قالت نعم اعلم لكن لم اكن مستعدة لرؤية امر كهذا كان الامر مخجلا ان اقف وارى كيف سعيد ينظر لزوجته وانت تنكيها

قلت اعلم يبدو انهم خططو لذلك ...

قالت نعم ...ولكن كيف وجدت الامر

قلت لها بتردد كان مختلف تهاني كانت تشعر بالحرمان حتى انها بدت لم تمارس الجنس منذ وقت

قالت ذلك امر غريب ظننت ان سعيد يشبعها

قلت لها نعم ربما كذلك

لكنها عادت لتسائلني عن رايي بتهاني من جديد

قلت لها ان كان الامر يزعجك لن يتكرر الامر كانت تجربة والجميع يعلم انها بدون أي ارتباط عاطفي

قالت لي وهي كيف تظن انها شعرت افضل من زوجها وانت هل تظن انها افضل مني

قلت لها لا اعلم ...لا شيء مثلك لكن مجرد تجربة وتهاني وسعيد كانو ينتظرون اللحظة

قالت لي نعم سعيد طلب منها ذلك وهي رفضت

قلت لها حقا

قالت لي نعم لقد طلب مني ان نجتمع في سهره خاصة واخبرته انني لا اظن ان زوجي سيوافق على تطور العلاقة بيينا هكذا

قلت ممم...وما رايك انت ؟

قالت لي لا اعلم كنت بالبداية اظن انها فكرتك وكنت أتوقع ان تطلب مني ذلك ...لكن في كل مرة يحدث امر او يأتي خالد معهم فلا نحاول ان نخطو الخطوة

قلت لها وهل كنت ستوافقي لو فكرنا ان نجتمع معهم الان...اظن خالد بعد ان نكت زوجته ربما يريد أيضا المشاركة لا يعني ان ليس لك قرار بذلك ...أعني انه ربما...لو كنت أيضا...

قالت لي ربما...سيكون ذلك امر متوقع ولكن يبدو انه لم يتحمل ان نقرر واراد ان يجعل الامر هكذا

قلت لها ربما...

قالت لا يعني انني اشعر ان ما رايته اعجبني او اثارني رغم انني كنت اريد ان تكون انت أيضا سعيدا وتحظى بنفس الامر ...توقعت ان تقوم تهاني بمص زبك كما فعلت مع زوجها وخالد لكن يبدو انها كانت تريد اكثر من ذلك

سالتها هل كنت تشعري بنفس الامر حينما قمت بمص زبه

قالت لي كنت اشعر بالاثارة وكنت اتخيل كيف سيبدوالشعور لو قمت بي....

قلت لها ان يدخل زبه بكسك

نظرت الي وهي تقول نعم...ربما...كنت افكر به فقد بدى غريضا وليس طويلا لكنه مختلف

سالتني كيف ستشعر لو رايتني وهو ...

قلت لها لا اعلم فلا يمكنني تصور الامر ..ربما تخبريني انت ما شعرت برؤيتي مع تهاني

قالت لي انني لا اريد ان أكون الوحيده التي تحظى باهتمام وان استمتع بوقتي وانا الحقيقة ما حدث من قبل يجعلني اريد ان اجرب من جديد وأكرر التجربة...اذا كنت موافق على ذلك

قلت لها نعم ربما الوقت قد حان...لو كان هناك لقاء جديد نتحدث معهم حول ما حدث ونرى ما يحدث

قالت نعم ولكن لن اشعر بالارتياح لو كنت تراقبني فلا اريد ان تنظر الي اذا حدث الامر

قلت لها نعم ...

بدات زوجتي تتحسس فخدي وتقول لي انني لابد انني لم ارتح بعد نيكة تهاني لانني لم انتهي من النيك وان سعيد قد افسد علي النيكة

وهي تبتسم وتقول لي انها ستكمل ما بداته تهاني وتجعلني ارتاح

الامر لم أتوقع ان تكون ردة فعل زوجتي انها تريد اسعادي بعد ان راتني انيك تهاني وربما بدى انها تنتظر المقابل ان اسمح لها ان تتناك من سعيد كما سمحت لها من قبل من مص زب خالد ونيكه لها بالغرفة ومص سعيد انها أصبحت الان تعلم انني أصبحت أيضا اعاشر تهاني واننا كلنا قد حصلنا على تجربة مشتركة

فجلست زوجتي بين افخادي لتخرج زبي وتقوم بمص زبي

ومسحت يدها بزبي واخرجته من ملابسي وقد كان لازال مرتخيا لكنها كانت تقوم بشمة وتقبيله وهي تهمهم ولازالت تتحدث عن تهاني ان كانت تجيد المص مثلها

الحقيقة ان تهاني كانت تجيد المص بطريقة مختلفه واظن انها وسعيد كانو يكذبون بشان ان زوجتي تعلمها المص فقد بدت انها محترفة بالمص أيضا ولم تكن تشعر بالقرف من المص كما تدعي انها لا تحبه بل انها كانت تقوم بشفط زبي بشكل مختلف وتلحس خصيتي وتلعق بلسانها رطوبة لعابها فوق زبي

وكسها كان ملتهب وقد انفجر لمجرد نيكي لها حتى بدات اشعر انها لم تكن تتناك لوقت طويل

كما يدعي سعيد انه يمتعها كل يوم ثلاث مرات بدت لي انها مشتاقة للزب وان كسها كان متعطشا

زوجتي بتلك الليلة لم تسمح لي بنيك كسها وهي تسخر انها ستحرمني من نيك كسها بعد ان نكت كس تهاني وانها فقط ستقوم بمص زبي لارتاح واقذف بفهما

ونمت تلك اليلة بشكل هاديء وانا كنت اخشى ان تفسد خطة سعيد علاقتي مع زوجتي لكنها بدت هادئة وربما متحمسة انها ستكون بداية للقاء جديد مع تهاني وسعيد وان تكون سهرتنا القادمة بدون حواجز

باليوم التالي كنت قد ذهبت الى العمل وانا افكر بتهاني وتجربة نيك امراة غير زوجتي كانت تجول بتفكيري

ان ليس كل النساء متشابهات بالكس ظننت ان الكس هو الكس والجسد هو الجسد والرائحة هي الرئحة

لكن مص تهاني لزب يختلف اسلوبها عن زوجتي وكسها كان يضغط بحرارة على زبي وانا اشعر انه كس غير كس زوجتي يجعل زبي أيضا يتحرك داخل كسها فاشعر بشفرات كسها من الخارج تضغط على زبي واحشائها تضغط علي وتسحبني لكسها

كنت مشغول اثناء العمل

حينما تحدثت معي احدى المشرفات بقسم النساء انها تحتاج الى صيانه لأجهزة الكمبوتر بالقسم وتحتاج الى مهندس الكمبوتر

فاخبرتها انني ساتحدث مع مهندس الكمبيوتر بعد نهاية اليوم كي تصرف الموظفات مبكرا ليمكنه ان يقوم بعمل الصيانه فسمحت لهم ان ينهو أعمالهم مبكرا ليكون القسم خالي

لم يكن بتفكيري أي شيء سوى انني بدات انظر للمشرفة انها امراة وتفحصت جسدها بشكل غير مباشر

حتى انها لاحظت نظراتي لها لم اكن أحاول ان انظر للموظفات ولم يخطر ببالي ان انظر اليهن اكثر من زميلات عمل

وكانت المشرفة ممن يحترمنني كثير وكنت اعتبرها زماله عمل وصداقة فكانت علاقتي معهم بها نوع من الحرية بالكلام فكان كل حديثنا عن العمل وكانت دائما تبدي اعجابها بي او بان تسالني عن زوجتي ولم يكن الكلام يهدف الى أي غرض

لكن بهذ اليوم لسبب ما كنت انظر لجسدها واتفحصه فلم اكن اعلم ان لها جسد جميل ومتناسف او انظر اليها بشكل جنسي وافقد علاقتي معها وان ترى انني اتحرش بها وانظر اليها

فكانت تبتسم لي وهي تحاول ان تجعلني اشعر بالارتياح انها تخبرني ان كنت لاحظت فستانها الجديد

بعد ان لاحظت نظراتي لها وانا حاولت ان اخبرها ان الفستان جميل بالفعل

كانت من النوع التي تترك عبائتها مفتوحه داخل القسم فالقسم لا يوجد به سوى عمال نظافة ولا يوجد أي مراجع رجال وكان هناك بعض الموظفين الذين يملكون صلاحية الدخول كارشيف او نقل ملفات

بعد الظهيره كانت كل الموظفات قد سمحت لهم بالانصراف بهذا الوقت

وقد اخذت معي مهندس الكمبيوتر فسمحت لي بالدخول وانا اخبرتها ان المهندس سيكمل عمله ويمكنها ان ترحل أيضا لبقية اليوم

لكنها أصرت على البقاء معنا وانها ستحتاج الى ان تساله بعض الأمور حول البرامج والصفحات والدخول

فرافقتنا الى مكتب الموظفات وبدا المهندس يقوم بفحص الأجهزة وتركيب البرامج ويسائلها حول مشاكل النظام

فكانت تقف بجانبي كي تتحدث مع المهندس وهوجالس امام الشاشه وقد لامس كتفها جسدي وهي تمر بجانبي وقد شعرت وشممت رائحة عطرها الفواح

وبعد ذلك جلست هي مكانه لتقوم بفحص البرامج بنفسها والدخول بحسابها

حينما وقف العامل أيضا ينظر اليها وقد لاحظ انها قد كشفت جزء من فستانها او اننا لم نلاحظ منذ البداية ان فستانها كان مقتوح قليلا الا حينما جلست بالمقعد فاصبحنا ننظر اليها من اعلى

فبدى بياض رقبتها وجزء من صدرها قد لمحنا فتحه فستانها وقد ظهر جزء من شكل صدرها

فكان العامل أيضا ينظر الي ان كنت لاحظت أيضا صدرها وهي جالسه

فطلبت مني ان اساعدها بالدخول لتشير الي الى صفحات الدخول والبيانات والاوامر وتسالني عن طريقة استخدام البرنامج وانه يختلف عن النظام القديم

فاساعدها بفتح النظام وقد ملت بجسدي كي أقوم بتحريك لتسجيل الدخول وكتابه الكود للدخول فلم تكن لتتحرك من مكانها

فاصبح راسي بجانب راسها وقد شممت رائحتها عن قرب ورايت شفتها الطرية وحمرتها

لا اعلم ان كانت تتعمد اثارتني ام انني بدات افكر بنساء غير زوجتي منذ ان عاشرت تهاني وانا افكر كيف يبدو بقية النساء

حتى بشرة تهاني وطعم بشرتها وانا الحس بشرتها كانت تختلف

وهذه المرة وانا انظر لجسد الموظفه بدات اشعر بجسدها ورائحتها المثيرة

وهي ربما شعرت بنظراتي لها

ولم تمانع وربما كانت تنتظر ان انظر اليها او الاحظها من قبل ولم اكن اعيرها اهتمام جسدي اكثر من تعاملي معها بشكل عملي

فكانت أيضا تشعر بانجذاب ناحيتي

حتى وهي تسالني عن زوجتي كانها تشعر بالغيرة من زوجتي او تحسدها بشكل ما وكنت اظن انها تشكرني من باب الادب

لكن نظراتي لها جعلها أيضا تلتقي عينها بعيني وارى اننا قد توقفنا لبرهه وانا انظر لها

وقد لمعت عيناها وهي تبتسم ابتسامه وكانها تريد ان تقول شيء ما

وانا انهي عملي معها واعتذر انني جعلتها تبقى لنهاية اليوم وان تبقى معنا

وهي تقول ليها انها تشكرني انني أيضا اقضي وقت طويل في تعليمهم وراحتهم وتوفير كل شيء للقسم

حينما انتهى وقت العمل كنت قد رافقتها الى البوابة ونحن نخرج معا بعد انتهاء الدوام

وقد التقيت بزوجها ينتظرها امام المواقف فاتى ناحيتنا وقد تعرفت عليه من قبل ورحب بي

ولم يخفي ان زوجته اخبرته عني وانه يشكرني

فيبدو ان زوجته تخبره بكل شيء عن العمل لكن لا اعلم ما اخبرته عني ليشكرني على انني دائما اقف معها واساعدها بالعمل وانني معها دائما

كان ذلك حوار غريب وقد شعرت انني بالبداية ان يجدني اسير معها للمواقف ان يجد ذلك امرا غريبا

لكنه كان بعكس ذلك مرحبا بي وانه سعيد برؤيتي وانه سمع الكثير عني وكان يريد ان يلتقي بي ويدعوني لزيارتهم بمناسبات قادمة وانا اشكره على دعوته ايضا

دق الحديد وهو حامي

لم ينتظر سعيد بعد ان اكتشف انني نكت زوجته او بالأحرى حينما خطط وزوجته ان يجعل الأمور على المكشوف لانه يريد ان ينيك زوجتي ويحاول ان يجد وسيلة لكسر الحواجز الجنسية بيننا

بالبداية كان يرسل رسائل ترحيب ليبين لي انه متقبل نيكي لزوجته واننا نحتاج الى زيارة تصالح او بالأحرى انه يريد زيارة تعويض بتادل زوجتي معه بعد ان نكت زوجته

الفكرة كنت اتوقعها وانتظرها ولا اعلم متى تحدث وما يمكن ان اشعر لو خطينا هذه الخطوة

وبعد ذلك بفترة اتصل لي بي وحديثه وصوته يدل على الحماس اكثر من اننا نجتمع لنتحدث حول ما حدث وان كانت علاقتنا قد انتهت بهذا الامر

بعكس ذلك كان ينتظر ان ندعوه لزيارتنا وان لا افكر بالامر انه منزعج منه طالما ان الامر بموافقة زوجته ورضاها وبالنهاية هو يهمه ان زوجته كانت مرتاحة بالامر وانه كما كان يسافر من قبل ليمارس الجنس مع بنات فنادق كان يقول ان الزوجات كالرجال يحتاجون الى سهره مثل الرجال تغير من روتين الحياة وتجرب شيء جديد بدون عواطف

وان ما حدث لم يؤثر بحياتهم وانه تحدث معها حول الامر وكانا متفاهمين فلا يلومني بما حدث ويعتذر

انا اعتذرت منه وكانني اعتذر بانني كسرت له شيء اتحدث وكانني اخطات بشيء غير محسوس كاداة او كسر كاس وانا لا اعلم كيف اصيغ فكرة اعتذار لنيك زوجته

ولم ارد عليه حول الزيارة لاسال زوجتي ربما لا يمكنها مواجهة تهاني بعد ما حصل

حينما عدت الى البيت كنت قد سالت زوجتي رغم ان علاقتنا استقرت وانها وجدت ان ما حدث جزء من حياتنا وسعادتنا ان لا نجعله يفسد حياتنا بقانون ان كانت التجربة سيئة يمكننا ان نتوقف باي وقت ونعود لحياتنا ونلغي أي تواصل مع أي شخص يمكن ان يكون سبب فشل علاقتنا

فحينما اخبرتها بالامر لم يبدو انها غير موافقه او حتى تبين سبب الزيارة او ما يخطط له سعيد

لكنها بكل برود قالت حسنا

كانها تتقبل زيارتهم كضيوف ولا تعلق بشيء

ولا اعلم أيضا ما تفكر به زوجتي حول هذا اللقاء وانا أتوقع اما انها تتصرف ببرود معهم وتبدي ان ما حدث لا يمكن ان يتكرر

او انها تريد ان تبرز مفاتنها وتنتقم لتهاني بانها ناكت زوجها بانها تفعل كما تفعل

وربما اهتمامها بنفسها اليوم ودخولها الحمام بعد تحضير العشاء بالمساء لوقت طويل توقعت ان الحل الثاني هو ما سيحدث انها ستثبت انها اكثر اثارة وجرئة منها

ذلك جعلني اشعر ان الليلة ستكون غريبة ومثيرة بنفس الوقت وقد زادني ذلك الحماس حول السهره

زوجتي ظلت بغرفتها بعد ان انتهت من الاستحمام

ربما تتحضر وتضع مكياجها وتتعطر لتبدو رائحتها مثيرة

حينما انتظرتها لحين وصول سعيد وتهاني

ولدى وصولهم استقبلتهم من عند الباب وقد ابدى سعيد ابتسامه وزوجته أيضا

كانت تبدي ابتسامه كبيرة لاستقبالي لهم

وقد أراد سعيد ان يجعل الأجواء مرحه فقال من الجيد لا نرى أي كدمات او عين سوداء

وهو ينظر الي ويشير ان علاقتي مع زوجتي يبدو جيدة انها لم تكسر شيء براسي

ساخرا وزوجته تضحك وتقول له لا تحرجه هكذا

وانا ابتسم ببرود وادعوهم للدخول

بدت تهاني مثيرة بفستانها فقد أبدت فتنها وقد ظننت انها لن تاتي بشكل جريء وانه لن يسمح لها ان تغريني امامه و تتوقف كل الاثارة والاستعراض ربما زيارة تكون للتحدث عن الامر

لكن ملابسها بدت مثيرة فستانها مفتوح ويعرض ساقها على شكل اكس مفتوح من الركبة

وحينما جلست ظهر فخدها لانه كان عريضا فكانت الفتحه قد أظهرت بياض افخادها

وفتحه الصدر أيضا مكشوفه على شكل مثلث

كان الفستان ملفوف حول خصرها من اليمين لليسار ومربوط خلف ظهرها أي ان عقدة الفستان بالخلف هي التي تربط فستانها وتلفه حول جسدها

ذراعها واكتافها عارية

وقد سالني عن زوجتي وعن ما حدث

فقلت له انها فقط خجله من تهاني لانها صديقتها

قالت تهاني اعلم ان ما حدث ربما افسد علاقتنا لكنني اشعر انني خنت صداقتها ربما كان علي ان اعلم رايها أولا ...لكن الأمور جيدة بيينا وزوجتي لو فكر بتجربة مع احد لن يجد مثلكم

قال سعيد ان صداقتنا معكم قوية واخبرتك ان الامر لزوجتي منذ البداية واننا متفاهمين واعلم انني افسدت عليكم السهره بهذا الشكل

وضحكته يريد منها ان يرى انه يتقبل فكرة نيك زوجته ليرى ردة فعلي له

وانا ارد بالمثل الأمور ربما لم يكن لتحدث لكن ربما خرجت عن السيطرة ولم يكن متوقع

قال هو صحيح

ونحن ننتظر زوجتي لتدخل علينا وقد سمعنا صوت باب الغرفة ونتوقع دخولها

كنا جميعا ننظر ناحية الباب لنراها

وقفت زوجتي بفتنتها وجمالها عند الباب وقد بدى استدارة صدرها فوق فستانها ككرتين فوق الماء تتراقص وتهتز وهي تسير

ارتدت فستان عاري الاكتاف مفتوح الذراع ويكشف نصف صدرها وفستانها قصير منفوش كورده من الأسفل منتشر يعرض ساقها وقصير لركبتها

تهاني لتبدي سعادة برؤيتها وقفت لترحب بها وتحضنها

ووقف سعيد مكانه كي يبدي انه أيضا يرحب بها

حينما أظهرت تهاني سعادتها لرؤيتها واشتياقها لها

وزوجتي أيضا تبدي بابتسامه لتهاني التي ناكها زوجها استقبالها وفرحتها بزيارتها

تهاني تقول لها انها تتمنى ان لا تكون مستاءة منها

وزوجتي تخبرها انها لا تحمل لها أي كراهيه بل انها يهمها ان لا نكون سبب في مشاكل بينك وبين زوجك

فردت عليها تهاني انه زوجها وهي متصالحان حوال الامر المهم انتم أيضا لا تكونو مستائين مما حدث ولا يفسد ذلك علاقتنا

قالت لها زوجتي ان علاقتنا معكم لا يمكن ان يفسدها شيء طالما ان ازوجانا مرتاحين معنا ونحن نحاول ان نسعدهم باي شكل فلو سعادة زوجي أيضا ان يبحث عن شريكة أخرى فانه سيحصل عليها بدون علمي من فتيات فنادق لكن ان يكون مع اشخاص نعرفهم اظن ان الامر اكثر امان فالازواج سيحصلون على ما يريدون فان كان هناك افضل حل فانني أرى ان ذلك افضل شيء انه يشاركها مع شخص نحبه مثلكم

قالت لها تهاني انه يسعدني ان بعودة علاقاتنا معكم ولا نريد ان تنتهي بشكل سيء

قالت لها زوجتي لا خجل بيينا فسعادتك مع زوجي كساعدتي بانني اراكم قد ارتحتم معا

سعيد أراد ان يتجرا بمزاحه ويقول انه من المؤسف انهم افسدو عليهم الامر لم يكن متوقع لو كان اتفاق مسبق كنا انتظرنا لحين ان ينتهو ولا نجعل زوجك يتعرض للخجل

تهاني تضحك على زوجها ومزاحه وتقول له توقف انهم متصالحين الان لا تحاول ان تثير مشاكل

لكن زوجتي تقول لتهاني ليس هناك أي خجل شرط ان يكون هناك اتفاق وبعلمنا طالما هناك تفاهم

فتجلس زوجتي بجانب تهاني و نحن ننظر لافخاد زوجاتنا وهن جالسات وقد بدت مثيرات بصدر زوجتي البارز

وتهاني تبدي لها عن سعادتها واختيارها لفستانها وجمالها وانوثتها وانها تحسد زوجها بها

وكان تهاني تقول لها انها من كانت محظوظه وليس انا كوني املك زوجه اجمل منها

لكن زوجتي أيضا تعلق انها لا تلومها فجمالها لا يقاوم

وتقول ان زوجها أيضا لا يمكنه مقاومة جمالها

زوجتي كانت تريد ان تقوم الضيافة لهم فقالت لنا ان العشاء جاهز

وسعيد قال ممتاز اننا نتضور من الجوع والا فاننا سنتاكل زوجاتنا

وهو يضحك لزوجته حينما قامت تهاني أيضا تساعد زوجتي وتذهب معها لتقديم العشاء لنا

حينما قامت من مكانها كانت تمر ناحيتنا فقام سعيد بجر الشريط من فستانها من الخلف وفك العقدة

مما جعل الفستان يفتح بالكامل من الامام

فكانت الربطة خلف الفستان هي طريقة لف الفستان حول جسدها بربطة حينما تفك الربطه خلف ظهرها فان الفستان يفتح كانه بالطو ورداء مفتوح من الامام

كانت فكرة الفتسان بالعقدة المربوطه خلف ظهرها ولم يكن هناك أي سحاب او ازارار تمسك فستانها سوى انه ملفوف للخلف بربطة

ممل جعلها تنظر لنفسها وكانها لم تتوقع مزاح زوجها معها وقد وقفت امامنا وهي تنظر لنفسها ولفتحه الفستان الذي كشف جسدها وستيانتها وكليوتها الأبيض

وهي تسخر وتضرب يد زوجها وتقول له انظر ماذا فعلت ؟

قال لها انا لم افعل شيء فقط كنت اريد ان شد فستانك فسحبته بالخطا

قامت تهاني بشد فستانها دون ان تعيد اغلاقه فقط تلفه لتخفي صدرها من الأعلى بفستانها وتلفه حولها لكننا لازلنا نرى اسفلها مكشوف وافخادها وكليوتها

ويقول لها هيا اننا راينا من قبل الجميع لا يمانع كالمسبح الجميع راى جمالك واحمد لا يمانع

قالت نعم لكننا لسنا بالمسبح الان ولا اريد ان أكون الوحيدة التي تجلس هكذا

قال لها ان احمد قد راى اكثر من ذلك فليس هناك حرج الان اظن انه يعلم ما تخفي اسفله فليس جديد عليه

ابتسمت تهاني لزوجها من مزاحه او انه كان يريد ان يشعل السهرة بسرعه

واخذت يد زوجتي لتقول لها لنترك ازواجنا ربما يفرغو طاقتهم ببعضهم

وهي تضحك وتسير مع زوجتي للمطبخ لتجهيز العشاء لنا

وانا انظر لسعيد حول تحرشة بزوجته هكذا وانا أقول له ربما عليك ان تهدا قليلا انك تحرجها

قال لي انها ملتهبه منذ اخر زيارة لهم وانا السبب

قلت له ولماذا ؟

قالت لانها عاقبتني لانني لم اجعلها تنتهي معك...هل تتذكر

قلت له ظننت انكم تصالحتم

قال لي انها تريد ان تكمل ما توقفتم عنه..ما رايك .

قلت ماذا ؟

قال هل تحدثت مع زوجتك على الامر وهل تظن انها توافق ؟

قلت له لم اتحدث معها ولا اعلم ..

سالني هل انت تظن انها ستوافقك..ماذا عنك ؟

قلت له لا اعلم اظن انها غاضبة مني لا اريد ان اتخذ قرار امامها ربما هي لا تريد

قال لي اذا دع الامر لها ..لنرى ما تقرر

وسالني بشكل جريء ان كنت اسمح له بالتجربة

فقلت له انا...اظن ان كانت زوجتك توافق اننا كنا قد تحدثنا عن الامر ولم يكن قرارها واضحا

قال جيد اظن ان زوجتك ربما تكون مستعدة الليلة ...ان سمحت لي

حينها سمعت صوت زوجاتنا وهو يعيد سؤاله

وانا أقول له حسنا حسنا

كانني أوافق لكنني اخجل من قول موافق نيك زوجتي

تقدمت زوجتي وهي تحمل معها العشاء وتهاني معها وقد كانت تهاني لازالت بفستانها مفتوح يعرض صدرها وبطنها وافخداها والفتسان ترتديه وهو مفتوح من الامام

وجلسنا لتناول العشاء واخذنا شكل مستدير فاصبحت تهاني تجلس بجانبي وزوجتي تجلس بجانب سعيد حينما نكون متقابلين معا

واخذنا نتناول العشاء بهدوء ونظرات سعيد لزوجته كانه يغمز لها ان تدللني امام زوجتي

فتقدم لي تهاني الطبق امامي لاكل منه

وسعيد يقول لي ان احلي من يد زوجته

وكانه يقول حلي بزوجتي امامنا

فاتناول من الملعقه من يد تهاني وهي تجلس وقد كنت انظر لافخادها وهي جالسه بفستانها المفتوح

وهي تقول لزوجتي ربما عليها أيضا ان تجلس مثلها براحة اكثر

وزوجتي ترد بلا ان فستانها ليس كفستان تهاني

فاراد سعيد ان يمازحها ليسحب فستان زوجتي وهي جالسه كانه فقط يجر فستانها ليخبرها ان لا تخجل ويسالها ان كانت تحتاج الى مساعدة

فقام بشد فستانها ولم يكن يحتاج فستانها الى شد قوي فهو أيضا لم يكن ينوي شد فستانها بقوة فقط كان يمزح معها ولم يتوقع ان يسحب فستانها بسهولة

وقد سحب فستانها من اكتافها للاسفل فشدة فنزل فستانها وكشف صدرها

وزوجتي توسعت عيناها وقد كشف صدرها ولم تكن زوجتي ترتدي حمالات الصدر فكان الفستان على اللحم عاري

فحينما شد فستانها كان قد كشف صدرها

وهو أيضا تفاجا ولم يتوقع انها لم تكن ترتدي الستيانه ولم يتوقع ان يكون فستانها يسحب بشكل سهل فلم يكن يحتاج سوى الى شد باصابعه حتى نزل اسفل صدرها

زوجتي نظرت الى صدرها متفاجئة ان سعيد سحب فستانها

ولم تقم بإعادة فستانها لترفعه وتغطي صدرها

بل وضعت يدها فوق صدرها بدلا من رفع فستانها لتترك فستانها اسفل صدرها

وهي تغطي صدرها بيدها وهي تقول له توقف

وزوجته تضحك لمزاح زوجها وكيف انه عرى صدر زوجتي وزوجتي لازالت لا تترك فستانها دون ان ترفعه وكانها فقط تدعي ان تخفي صدرها بيدها

حيث بدى تكور صدرها بيدها وهو مستدير بيدها وهي تضع كفها لتخفي حلمتها

وتهاني تصفر وتقول لزوجتي هكذا نحن متعادلتين

قالت لها زوجتي انني لا ارتدي ستيانه هذا ليس عدل

قالت لها لا داعي للخجل كلنا نعلم ان لك صدر جميل والجميع راه هيا لا تخجلي

ورفضت زوجتي ان ترفع يدها عن صدرها لكنها كانت تكمل تناول طعامها حينما أبقت يده واحده تمسك بصدرها وهي تشرب العصير من الطاولة دون ان تغطي صدرها

فتعيد العصير وتاخذ بيدها الأخرى الملعقة للتناولها فترفع يدها عن صدرها وقد أظهرت حلمتها وتعيد يدها من جديد لتضعها فوق صدرها كانها لم تقصد ان تكشف حلمتها لهم

كانت تهاني تريد اثارة زوجتي ان تترك يدها من جديد

فردت عليها زوجتي حينما تخلعي ستيانتك

زوجتي كانت تمزح مع تهاني انها لن تفعل طالما هي ترتدي ستيانتها

فرايت تهاني ترفع يدها للاعلى حينما نظرت الى يديها كانت تمسك بستيانتها وقد خلعتها هي أيضا وجلست تهاني بدون ستيانه

وزوجتي تنظر لها وتفتح عينها ان تهاني عرضت صدرها أيضا ولا تمانع من كشف صدرها امامي وامام زوجها

تهاني تقول لزوجتي ليس هناك غريب تعلمين ان زوجك راى وحلى بصدري لا داعي ان نخفي الامر اظن انه يعلم الفرق الان

سعيد يقول انا لم اعلم الفرق ههاااهها

وهو ينظر لصدر زوجتي وهو يقول انه يريد ان يلمس صدرها ليرى الفرق

كانت زوجتي تضع يدها على صدرها وتبتعد عن يده التي حاول مدها ليمسك بصدر زوجتي وهي تضحك وهو يتصرف مازحا انه فقط يريد ان يلمس

بدى المنظر مثيرا برؤية زوجاتنا عاريات الصدر بهذا الشكل

فيضع سعيد يده واسمعه وهو يقول واووووو ويقول لي كم انا محظوظ بها

وزوجتي تتركه يلمس صدرها ويلفها حول صدرها وهي تقول كفى قد لمستها هذا يكفي هل رايت ان هناك فرق كلهم نفس الملمس زوجتك لها صدر كبير أيضا

قالت لها تهاني ليس مثل طراوتك

وهي تضحك

ولازالت يلف كفه حول صدر زوجتي العاري وانا أيضا انظر لصدر تهاني وهي تفتح فستانها لتجعلني أرى الفرق بينمهما واقارن بزوجتي وكلتاهما تجلسان بصدر عاري

زوجتي رفعت يده عن صدرها واعادت يدها لتغطي صدرها وحلمتها حينما لازالت صدرها عاري بسبب حجمه الكبير وطراوتها وهي تضع يدها فوق صدرها

وهي تكمل طعامها وتتصرف كان شيء لم يكن ولا ان صدرها عاري ولم تقم بتغطية بفستانها

حتى انها أكملت طعامها واستخدمت كلتا يديها فتركت صدرها عاري بالكامل دون تغطيته

وسعيد يتغزل بصدر زوجتي وهو يقول انها افضل تحلية

وصدر زوجتي العاري المستدير وهي جالسه يبدو كبيرة ومنتفخا لشدة اثارتها وحماسها

سعيد يخبرها وهو يرى صدرها يهتز وهي تتناول الطعام ان كان ثقيل يمكنه ان يحمله عنها

فيمازحها بوضع كفه اسفل صدرها كانه يحمل كرة بيده ليقول لها انه سيحمله عنها

زوجتي تبتسم وتتركه يضع يده اسفل صدرها ويحمل صدرها بكفه

وهو يقول اوووو انه ثقيل بالفعل

زوجتي ترد عليه اذا عليك ان تتوقف عن حمله

وهو يضحك

فيرفع يدها عن صدرها ويضعها اسفل الطاولة ليصل الى افخادها ليتحسس افخادها

وقد كانت تهاني تجلس وتلتصق بي من جنبها وقد أصبحت كتفها ملاصق لكتفي وصدرها على ذراعي شعرت بطراوة صدرها وهي تقترب مني لتجعل صدرها على ذراعي

وتخبرني ان احلي أيضا وهي تمد الطعام لتطعمني

وانا لا أحاول ان ارفع عيني عن زوجتي وسعيد

وزوجتي لا تنظر اليه ولازالت تنظر للطعام وتتناول وهو يتحسس فخدها وهي تعض شفتها من تحسس افخادها

زوجتي لا تتحمل تحرشه بها امامي ربما لا تريده ان يتوقف لكنها بنفس الوقت لا تريد ان ترانا ننظر اليهما

فقامت من مكانها وقالت انها ستذهب للمطبخ تاتي لنا بالمزيد من الطعام بعد فرغ طبقها

فقام سعيد ليسالها ان كانت تحتاج الى مساعدة فلم ترد عليه وكانها تريده ان يأتي معها

فيقوم سعيد مع زوجتي وزوجتي قامت بسحب فستانها لتغطي صدرها وكان العرض انتهى

لتذهب ويلحق بها سعيد وابقى مع تهاني وقد مالت بجسدها الي تحاول ان تطعنتي بيدها وهي تلصق صدرها العاري الي وانا انظر الى جسدها وهي تطعني وتقترب بشفتها الي

وانا أقول لها ربما علينا ان لا نفعل الان ربما زوجتي لن يعجبها الامر ان ترى من جديد

فقالت تهاني ان زوجها برفقتها لن تمانع ان يساعدها اليس كذلك

وهي تقترب بشفتها مني وانا اشم رائحة أنفاسها وتنهدها لاقبلها فامتص شفتها واتذوق طعمها

ولا اعلم ان كانت زوجتي تعود لترانا هكذا

فقامت تهاني بهيجان لتخبرني انها مشتاقة الي لاقبلها وتقوم بمص شفتي بعنف

فسحبتني من مكاني لنجلس على الكنب لتجعلني انام على ظهري وانا اراها وقد انتظرت اللحظة لوقت طويل فخلعت فستانها وعادت لتنام فوقي كي أقوم بتقبيلها من جديد

والصقت صدرها بصدري ووضعت يدي خلف ظهرها وانا لا افكر بما تفعل زوجتي الان

وكنت احب ان اتجسس على زوجتي لارى ما يحدث

لكن تهاني لم تكن لتنتظر عذري وانا أقول لها لننتظر زوجتي وسعيد أولا او لا نريد ان نفعل شيء بوجودهم

فتخبرني انها مشتاقة وان كسها منذ ذلك اليوم لم يشعر بالراحة لانها تنتظر ان اكمل نيكتها وان زوجها لم ينكها ويطفئها

فتمد يدها لترى زبي قد وقف بكفها وهي تقوم بدعكه

وانتصب وسحبته من داخل ملابسي لتخرجه بيدها وتشعر به حول كفها تحركه

وتهمهم امممم وتقول لي ان زوجها سيهتم بزوجتي وهي ستهتم بي

مجرد ان ذكرت ان زوجها سيهتم بزوجتي بدات اشعر بالرعشة والبروده بجسدي وانتصب زبي لفكرة ان زوجها مع زوجتي وانا لا يمكنني ان أرى ما يحدث بينهما

فجلس تهاني لتضع راسها بين افخادها لتقوم بمص زبي فشعرت بحرارة شفتها بزبي

هذه المراة التي كانت تدعي انها تكره المص يبدو انها كزوجتي تحب المص ولم اعلم لم التحايل حول انها تكره المص وتكره الرائحة وتطلب ان تعلمها زوجتي

فكان ذلك كله كذب فكانت تمص بطريقة هيجان ويبدو انها تعشق مص الزب

فتقوم من مكانها وترفع ساقها كي تقوم بخلع كليوتها وانا لا اصدق اننا سنكرر تجربة النيك هذه المرة زوجتي معنا وزوجها بالغرفة الأخرى

فلا يبدو ان زوجتي وسعيد سيعودان ولم نعد نسمع صوتهما بالمطبخ

جلست تهاني وفتحت افخادها لتضع كسها فوق وجهي كي أقوم بلحس كسها

فقمت بلحس كسها الرطب وتذوقت طعم كسها الملتهب وسوائله وامسكت بافخادها كي اضع راسي بين افخادها واشم رائحة كسها واحرك لساني على كسها واقوم بلحسه وإدخال لساني داخل كسها الرطب

وقد شعرت تهاني بالاثارة للحس كسها وهي تمسك بصدرها وتدعك صدرها وانا أقوم بلحس كسها وإدخال لساني داخل كسها

وهي تصدر اهات محنه وتعض شفتها وتخرج لسانها وهي تشعر بشهوة لحسي لكسها

فتصل الى مرحلة النشوة ولا يمكنها ان تبقى على الوضعيه

فترتعش وتنزل فوقي وتناك فوقي لاتوقف عن لحس كسها

فارفعها كي اجعلها تنام على بطنها وانيكها بكسها فابدات بإدخال زبي بكسها فشهقت من شعور زبي يدخل بكسها وبدات تتحرك فوقي واخذت صدرها بفمي لاقوم بلحس ومص حلمتها

ورفعت افخادها لتضعها فوق ظهري تربطني بساقها كي انيكها وهي اسفلي واحرك جسدي فوقها

وبدات امص شفتها واقبلها وانا انيكها

حتى توقفت من نيكها للحظات كي لا اقذف داخل كسها

فاقوم من فوقها

وانا افكر حول خبرتها بنيك الطيز وكيف ان سعيد ينيكها كل يوم بطيزها ولم اجرب من قبل نيك طيزها وقد شعرت بتوسع طيزها حينما أدخلت اصبعي بطيزها

فقلبتها على بطنها وطلبت منها ان تجلس على ركبتها كي ترفع طيزها للاعلى وبدات احك زبي فوق كسها بالبداية وانيكها على وضعيه على اربع

فبدات تتاوه من نيك كسها وقد كانت طيزها عريضة جدا وقمت بفتح طيزها بيدي كي أرى منظر خرم طيزها ووضعت اصبعي فوق فتحه طيزها

بالبداية أصدرت صوت من لمس خرم طيزها ودعكي لاصبعي فوق طيزها امممم اممم

فحركت اصبعي وانا انيك كسها بنفس الوقت فادخلته الى خرم طيزها فادخلت اصبعي

تاوهت بالم خفيف وهي تقول لي ليس بقوة

لم اظن انها تتمنع لعلمي انها تعشق نيك الطيز وانها ربما تريد ان انيكها بطيزها افضل من كسها

فتوقفت عن نيك كسها واخرجت زبي من كسها

فقالت لي لم توقفت الان ارجوك نيكني

فقلت لها انني اريد ان اجرب شيء اخر

فقمت بوضع زبي على خرم طيزها احكه واحركه

فقالت لا ليس هنا

قلت لها فقط اريد ان اجرب ...اظن انك يعجبك الامر

قالت لا لست مستعده الان لا اريد من هنا

ولم اعلم سبب تمنعها وانا اظن انها ستريد ان انيكها بقوة بطيزها كما كان يقول عنها سعيد انها تعشق نيك الطيز بكل وقت

فبدات أحاول ان اخترق طيزها بزبي

وقد دخل بالبداية راس زبي بسهوله وهي لم تقاوم ادخال راس زبي لان طيزها توسع لادخال زبي

وحينما حاولت ان انيكها وادفع زبي لطيزها وضعت يدها على طيزها وهي تقول لي توقف ارجوك لا يمكنني ان اتحمل اوووا اهههههه لااااااااا

بدى انها تتالم ظننت انها فقط شهوة نيك الطيز وانه يعجبها مع الألم لكنها كانت تصرخ ان اتوقف

لكنني كنت اظن انني لو دفعته اكثر سترتاح ويوسع طيزها

فدفعته من جديد فتحرك بشكل صعب ولازال طيزها ضيقا ولا يسمح بدخول زبي اكثر

فتالمت تهاني وانا أحاول نيك طيزها

وهي تقول لي لا توقف انه يؤلم لا اريد ارجوك

فقلت لها وانا أحاول دفع زبي اكثر ظننت انك تحبين نيك الطيز

قالت لي لا...لا اريد ...انه يؤلم ...

تعجبت انها تعشق نيك الطيز وهي تترجاني ان انيك طيزها

حينما لمحت شيء يتحرك فنظرت ناحية الباب فكان سعيد يقف عند الباب يحاول ان يخفي نفسه وكان لوحده ينظر الي وانا انيك زوجته من طيزها ويبدو من ملامحه انه لا يتصور ان يرى زوجته تتناك او انني انيك طيزها واراها تبكي

جعلني افكر هل انتهى من نيك زوجتي بسرعه او زوجتي لم تسمح له بنيكها ولم توافق وأين زوجتي الان ؟

رؤيته لي هذه المرة وانا ادعي انني لا اعلم بوجوده جعلني أحاول ان انيك زوجته بشكل اقوى وهي تترجاني وانا أقول لماذا كانت تكذب انها تعشق نيك الطيز

فلم يكن طيزها سوى متوسع عند المدخل ولا يتحمل دخول زبي فيه اكثر

فاقحمت زبي اكثر فصرخت وهي تتالم وانا أحاول ان ابدي امام سعيد انني عنيف واجعله يرى كيف انني انيك زوجته

فاحرك زبي بطيزها ويبدو ضيقا وانا ادفعه واخرجه لاحاول توسعته

فكانت تبكي من نيك طيزها وتترجاني ان اتوقف وان هذا يكفي

حتى اعترفت انها لم تتناك من طيزها وان ذلك يؤلم كثيرا

وقالت ان زوجها لم يكن ينيكها

لكنني استمريت بتحريك زبي فشعرت بالتعب وبدا يتوسع طيزها اكثر وانا ادخله واخرجه وكان صعب تحريكه وانا أوسع طيزها بيدي كي يدخل زبي بطيزها

وهي بدات تستلم لزبي وهو يدخل بطيزها وانا احركه وهي تقول لي انه يؤلم جدا

وانا اسالها ان كانت تريد ان اتوقف

فرايتها تقول لا..انه يؤلم لكن لا تتوقف ارجوك ليس الان

فبدات احركه اكثر ويبدو انها المرة الأولى التي تتناك من طيزها

وكان زوجها يبدو واقفا خلف الباب ينظر لزوجته وهي تتناك من طيزها بهذا الشكل ويسمع صوتها

فكنت اظن انه نياك زوجته وقوي وانه يشبعها نيك كل يوم وانه سيجعل زوجتي تتذوق طعم زبه وكانت تتحدث زوجتي دائما كيف سعيد ينيك زوجته كل يوم وكانها تتمنى ان انيكها كل يوم مثله فكان بنظر زوجتي فحل قوي

لكن الان أرى انني انيك زوجته من طيزها وهو ينظر الي واعلم انها لم تتناك من طيزها وانا من فتح طيزها

بدات تهاني تتخدر من نيك طيزها ولم تعد تشعر بالالم او ان الألم اصبح كالضرب على اليد باستمرار فلم يعد تكرار الضرب تشعر به

بدات احرك زبي بطيزها واصفع بجسدي على طيزها فكانت كالطبلة تضرب طيزها بجسدي

وقد هدات تهاني وهي تان بصوت خافت وانا انيك طيزها وهي تشعر بالم لكن صوتها يشعر بارتاح وانا انيكها

فبدات اقذف داخل طيزها فصرخت من حرارة القذف داخل طيزها فقد بدى انها اشتعل طيزها من قذفي داخل طيزها

فلم اتوقف حتى افرغت بطيزها مائي ونمت فوقها وانا اضع صدري على ظهرها

وهي تصدر أصوات التعب والراحة

ولم يكن بإمكانها حتى ان تنظر الي وان تشتمني لنيك طيزها او تبدي رضاها بعد نيكها

فقمت من فوقها وهي لاتزال نائمة على بطنها لاذهب لاغتسل فتدارى سعيد عن الأنظار كي لا اراه يقف وينظر الي بعد ان انتهيت من نيك طيز زوجته وهو يتفرج علي

وانا لم اعلم انه يحب ان يرى زوجته وهي تتناك وظننت انني ساراه ينيك زوجتي او يقضي الليلة بطولة بنيك زوجتي

فذهبت لغرفتي لارى زوجتي داخل الغرفة وهي ترتدي ملابسها وتوقعتها ان تكون عارية

وقد رايت سعيد يذهب لزوجته

وبقيت مع زوجتي اسالها عن ما حدث

قالت لي انه لم يحدث شيء

قلت لها ماذا تعني ؟ الم يكن معك سعيد

قالت نعم ...كان الامر مخجلا..ربما بسبب وجودنا هنا...فهو لم يتحمل لوقت طويل

قلت لها متسائلا كانني لم افهم ما تعني لم يتحمل ماذا ؟

قالت لي انها حاولت ان تمارس معه كما فعلت انا مع تهاني كي تجعل تهاني تغار منها كما فعلت معي

قلت نعم...وماذا حدث ؟

قالت له انه لم يدخل حتى نصفه فقذف بسرعه

قلت لها هل تعني انه حاول ان ينيكك

قالت نعم ربما كان بسبب الحماس او شيء اخر ..لكنه انتهى بسرعه

قلت ربما بسبب التوتر

قالت لي كان الامر مخجلا لانه لم يستطع ان يجعله يقف مرة أخرى وشعر هو بالخجل مني وكان يبدو ان التعب اخذت من طاقته واعتذر مني وتركني هنا

قلت لها نعم..لابأس ...

قالت لي هل كنت تتوقع ان يعاشر زوجتك

قلت لها ظننت ان الامر سيكون جيدا بالنسبة لك وانك سترتاحين معه

قالت لا اعلم ما حدث لكن شعرت انه لم يكن كما تخيلت وهو يتحدث عن نفسه انه يعاشر تهاني لثلاث مرات باليوم فكنت انتظر ان أرى كيف انه يسعد زوجته

قلت لها اخبرتك ان ليس كل الرجال هكذا وليس بالامر الطبيعي...وليس كل من قال انه خيال يجيد امتطاء الخيول فالبعض فقط يتحدث اكثر مما يفعل

قالت لي اشعر انني احسد نفسي بك ربما تهاني من تحتاج الى من يطفئها ان كان من النوع الذي ينتهي بسرعه فالان اشعر انك افضل منه على الأقل انك تسمح لي ان ااتي بنشوتي لمرتين او ثلاث حتى لو كان بالاسبوع

ورغم انها لازالت تشعر انها لم ترتاح وتحتاج الى إطفاء شهوتها لكنها تمنعت انها تشعر انها غير مستعده ان تعاشرني بعد ان عاشرها سعيد وتحتاج الى الراحة واتركها لوحدها

فاخبرتها ان ترتاح الان وحينما عدت الى سعيد وتهاني بدت ملامحه بابتسامه باردة ربما لم اعلم عن أي شيء

لا انه كان يتجسس علي وانا انيك زوجته

ولا انه لم يتمكن من نيك زوجتي فملامحه كانه كان يتوقع سهره حارة مع زوجته

ربما ظن ان معاشرة امراه غير زوجته ستجعله يشعر بالاثارة

لكن كان يبدو عليه الحسرة والخجل من نفسه

وشكرني على الضيافة والليلة حينما زوجته بدت مرتاحه وهي تبتسم وعيناها تشعر بالنشوة والارتياح بعد نيك طيزها وكسها

واستاذن على ان نعيد الكرة ليرحل مع زوجته وزوجته تودعني عند الباب لتشكرني على الليلة وتقبلني بشفتي امام زوجها

وانا أرى ان سعيد هذه المرة لم يكن كالمرات السابقة التي يراني احضن فيها زوجته واقبلها فكان من قبل يجد فرصه لحضن زوجتي وتبادل قبلات

هذه المرة ربما شعر ان زوجته ارتاحت معي وان القبلة فيها نوع من العشق الذي لم يعجبه

فكانه اخبر زوجته ان عليهم ان يرحلو الان لتتوقف عن تقبيلي امامه ويرحلو

خلال ذلك كنت أتساءل عن أمور عديده

بداية من مدحه لنفسه وانتصاب زبه وهو يتحرش بزوجتي لكن حينما سنحت له الفرصة لنيكها لم يتمكن فهل كان الامر مخيف له ان جعله يفقد القدرة

زوجته لم تكن تتناك من طيزها وليست خبره بنيك الطيز وانا من فتح طيزها

حتى بدات أتذكر كل الكلام ومعرفتي القديمه به وتجاربه الجنسية مع فتيات الفنادق

انا لم أراه وهو ينيك أي فتاة لكنه كان يتباهى بنيك النساء وعشقة للنيك

فكان يمدح نفسه هل كان كله فقط كلام ومدح ليوهمنا بقوته وفحولته

وانا من ظننت انه افضل حالا مني

حتى زوجتي قد توهمت انني لا انيكها كسعيد وانها تحسد تهاني بنيكها كل يوم كما يدعي

فكان سعيد كقصة الولد الكاذب والذئب الذي يصرخ الذئب الذئب

حتى يوهم الناس انه صادق

نظرات سعيد بعد رحيلة ربما شعرت انه ربما تخبرني زوجتي بما حدث وربما يجد عذر لذلك لو حدث وسالته عن أي شيء

فبتأكيد انا لن اساله امر كهذا واترك زوجتي تخبرني عن رايها في يوم اخر لاسائلها عن ما حدث

ان تكون موافق على ان تعيش مع زوجتك حياة التحرر والتبادل ومشاركة الكبل اخرين

انه امر وارد ان يتطور الامر بيننا وكنا نتوقع اننا ننتظر يوم كهذا وان التخطيط بالنسبة لنا كان متفق عليه لكننا اخذنا وقت أطول بان ننتقل من المداعبه للتحرش

الى الجنس

هو امر مختلف فكان انتظار او تطبيقها دائما عائق فكرة ان ينيكها سعيد امامي او انيك تهاني

دائما هو لحظة لا يمكن التراجع عندها

أبدت زوجتي انها متفاجئة مما حدث

هل لانني نكت تهاني

هل تشعر بالغيرة

كنا قد قلنا ان التحرش وملابس والاستعراض وحتى المص ليس جنس يختلف عن المعاشرة

وان حياتنا تبدو افضل بان نستعرض مع كبل مثلنا ونتحرر بالكلام او الملابس

وربما تخفي أمور تظن انني لا اعلم عن ما فعل بها سعيد او خالد خلاف التحرش والمص

لكن هي كانت تبدي انزعاجها انني كمن خنتها انني فعلت ذلك من ورائها

او كانت هي تنتظر موافقتي أولا وترى انني اعاشر تهاني

تهاني وسعيد من ناحية أخرى ان الامر متفق بينهما وموافقة زوجها رغم ان العلاقة بدت حقيقية

لكن اغرائها لي لمعاشرتها وعودة سعيد لنا مما يبدو انه أيضا لم يدخل السينما مع زوجتي بل كان ينتظر ما يحدث بيني وبين زوجته

وقد تحقق ما أراد حتى انه بدى انه كان يتوقع النتيجة وتهاني لم يبدو عليها انها قد تصرفت وكانها متفاجئة سواي وزوجتي لم نكن نتوقع

وزوجتي ظلت صامته بين انها توافق على ما حدث وان ذلك كان مخطط من البداية وبين انها ترى زوجها وتشعر انني انيك امراة غيرها خاصة وانا أقول لها انني لم افكر بامراة سواها

والحقيقة انني لم اكن اظن انني افكر بان اعاشر امراة غير زوجتي

كان كس زوجتي يكفيني ولم اظن ان النساء يختلفن بهذا الامر وكل الاثارة كانت من استعراض زوجتي هو ما يشعرني بالاثارة

وكان أيضا سعيد يحب ان يستعرض بزوجته لكن حتى ومع كل تحرشات لم يكن هناك طريقة ان نفعل الامر امام بعضنا

وربما وجد سعيد ان افضل طريقة لكسر الحواجز هي ان يراني وزوجته عارية فيكون الامر الان انتهى ولا تراجع فيه وان علاقتنا أصبحت الان مفتوحه ومشتركه ولا يمانع ان اعاشر زوجته

زوجتي لم تتحدث معي طوال الطريق واشعر ان رائحة تهاني تفوح من جسدي

وقد عدنا الى البيت وبدت صامته طوال الوقت

وبعد وقت كانت قد قمت بتغيير ملابسي وقمت بالاستحمام لاجدها تجلس بهدوء ولم يكن الامر ليبدو انها تريد ان تلقي اللوم علي او تبدي انزعاجها

وجلست معها وهي تحاول ان تخفي استيائها وانا أقول لها ارجو ان لا يكون الامر قد ضايقك ظننت اننا متفقون ربما كان الامر سيحدث بالنهاية

قالت نعم اعلم لكن لم اكن مستعدة لرؤية امر كهذا كان الامر مخجلا ان اقف وارى كيف سعيد ينظر لزوجته وانت تنكيها

قلت اعلم يبدو انهم خططو لذلك ...

قالت نعم ...ولكن كيف وجدت الامر

قلت لها بتردد كان مختلف تهاني كانت تشعر بالحرمان حتى انها بدت لم تمارس الجنس منذ وقت

قالت ذلك امر غريب ظننت ان سعيد يشبعها

قلت لها نعم ربما كذلك

لكنها عادت لتسائلني عن رايي بتهاني من جديد

قلت لها ان كان الامر يزعجك لن يتكرر الامر كانت تجربة والجميع يعلم انها بدون أي ارتباط عاطفي

قالت لي وهي كيف تظن انها شعرت افضل من زوجها وانت هل تظن انها افضل مني

قلت لها لا اعلم ...لا شيء مثلك لكن مجرد تجربة وتهاني وسعيد كانو ينتظرون اللحظة

قالت لي نعم سعيد طلب منها ذلك وهي رفضت

قلت لها حقا

قالت لي نعم لقد طلب مني ان نجتمع في سهره خاصة واخبرته انني لا اظن ان زوجي سيوافق على تطور العلاقة بيينا هكذا

قلت ممم...وما رايك انت ؟

قالت لي لا اعلم كنت بالبداية اظن انها فكرتك وكنت أتوقع ان تطلب مني ذلك ...لكن في كل مرة يحدث امر او يأتي خالد معهم فلا نحاول ان نخطو الخطوة

قلت لها وهل كنت ستوافقي لو فكرنا ان نجتمع معهم الان...اظن خالد بعد ان نكت زوجته ربما يريد أيضا المشاركة لا يعني ان ليس لك قرار بذلك ...أعني انه ربما...لو كنت أيضا...

قالت لي ربما...سيكون ذلك امر متوقع ولكن يبدو انه لم يتحمل ان نقرر واراد ان يجعل الامر هكذا

قلت لها ربما...

قالت لا يعني انني اشعر ان ما رايته اعجبني او اثارني رغم انني كنت اريد ان تكون انت أيضا سعيدا وتحظى بنفس الامر ...توقعت ان تقوم تهاني بمص زبك كما فعلت مع زوجها وخالد لكن يبدو انها كانت تريد اكثر من ذلك

سالتها هل كنت تشعري بنفس الامر حينما قمت بمص زبه

قالت لي كنت اشعر بالاثارة وكنت اتخيل كيف سيبدوالشعور لو قمت بي....

قلت لها ان يدخل زبه بكسك

نظرت الي وهي تقول نعم...ربما...كنت افكر به فقد بدى غريضا وليس طويلا لكنه مختلف

سالتني كيف ستشعر لو رايتني وهو ...

قلت لها لا اعلم فلا يمكنني تصور الامر ..ربما تخبريني انت ما شعرت برؤيتي مع تهاني

قالت لي انني لا اريد ان أكون الوحيده التي تحظى باهتمام وان استمتع بوقتي وانا الحقيقة ما حدث من قبل يجعلني اريد ان اجرب من جديد وأكرر التجربة...اذا كنت موافق على ذلك

قلت لها نعم ربما الوقت قد حان...لو كان هناك لقاء جديد نتحدث معهم حول ما حدث ونرى ما يحدث

قالت نعم ولكن لن اشعر بالارتياح لو كنت تراقبني فلا اريد ان تنظر الي اذا حدث الامر

قلت لها نعم ...

بدات زوجتي تتحسس فخدي وتقول لي انني لابد انني لم ارتح بعد نيكة تهاني لانني لم انتهي من النيك وان سعيد قد افسد علي النيكة

وهي تبتسم وتقول لي انها ستكمل ما بداته تهاني وتجعلني ارتاح

الامر لم أتوقع ان تكون ردة فعل زوجتي انها تريد اسعادي بعد ان راتني انيك تهاني وربما بدى انها تنتظر المقابل ان اسمح لها ان تتناك من سعيد كما سمحت لها من قبل من مص زب خالد ونيكه لها بالغرفة ومص سعيد انها أصبحت الان تعلم انني أصبحت أيضا اعاشر تهاني واننا كلنا قد حصلنا على تجربة مشتركة

فجلست زوجتي بين افخادي لتخرج زبي وتقوم بمص زبي

ومسحت يدها بزبي واخرجته من ملابسي وقد كان لازال مرتخيا لكنها كانت تقوم بشمة وتقبيله وهي تهمهم ولازالت تتحدث عن تهاني ان كانت تجيد المص مثلها

الحقيقة ان تهاني كانت تجيد المص بطريقة مختلفه واظن انها وسعيد كانو يكذبون بشان ان زوجتي تعلمها المص فقد بدت انها محترفة بالمص أيضا ولم تكن تشعر بالقرف من المص كما تدعي انها لا تحبه بل انها كانت تقوم بشفط زبي بشكل مختلف وتلحس خصيتي وتلعق بلسانها رطوبة لعابها فوق زبي

وكسها كان ملتهب وقد انفجر لمجرد نيكي لها حتى بدات اشعر انها لم تكن تتناك لوقت طويل

كما يدعي سعيد انه يمتعها كل يوم ثلاث مرات بدت لي انها مشتاقة للزب وان كسها كان متعطشا

زوجتي بتلك الليلة لم تسمح لي بنيك كسها وهي تسخر انها ستحرمني من نيك كسها بعد ان نكت كس تهاني وانها فقط ستقوم بمص زبي لارتاح واقذف بفهما

ونمت تلك اليلة بشكل هاديء وانا كنت اخشى ان تفسد خطة سعيد علاقتي مع زوجتي لكنها بدت هادئة وربما متحمسة انها ستكون بداية للقاء جديد مع تهاني وسعيد وان تكون سهرتنا القادمة بدون حواجز

باليوم التالي كنت قد ذهبت الى العمل وانا افكر بتهاني وتجربة نيك امراة غير زوجتي كانت تجول بتفكيري

ان ليس كل النساء متشابهات بالكس ظننت ان الكس هو الكس والجسد هو الجسد والرائحة هي الرئحة

لكن مص تهاني لزب يختلف اسلوبها عن زوجتي وكسها كان يضغط بحرارة على زبي وانا اشعر انه كس غير كس زوجتي يجعل زبي أيضا يتحرك داخل كسها فاشعر بشفرات كسها من الخارج تضغط على زبي واحشائها تضغط علي وتسحبني لكسها

كنت مشغول اثناء العمل

حينما تحدثت معي احدى المشرفات بقسم النساء انها تحتاج الى صيانه لأجهزة الكمبوتر بالقسم وتحتاج الى مهندس الكمبوتر

فاخبرتها انني ساتحدث مع مهندس الكمبيوتر بعد نهاية اليوم كي تصرف الموظفات مبكرا ليمكنه ان يقوم بعمل الصيانه فسمحت لهم ان ينهو أعمالهم مبكرا ليكون القسم خالي

لم يكن بتفكيري أي شيء سوى انني بدات انظر للمشرفة انها امراة وتفحصت جسدها بشكل غير مباشر

حتى انها لاحظت نظراتي لها لم اكن أحاول ان انظر للموظفات ولم يخطر ببالي ان انظر اليهن اكثر من زميلات عمل

وكانت المشرفة ممن يحترمنني كثير وكنت اعتبرها زماله عمل وصداقة فكانت علاقتي معهم بها نوع من الحرية بالكلام فكان كل حديثنا عن العمل وكانت دائما تبدي اعجابها بي او بان تسالني عن زوجتي ولم يكن الكلام يهدف الى أي غرض

لكن بهذ اليوم لسبب ما كنت انظر لجسدها واتفحصه فلم اكن اعلم ان لها جسد جميل ومتناسف او انظر اليها بشكل جنسي وافقد علاقتي معها وان ترى انني اتحرش بها وانظر اليها

فكانت تبتسم لي وهي تحاول ان تجعلني اشعر بالارتياح انها تخبرني ان كنت لاحظت فستانها الجديد

بعد ان لاحظت نظراتي لها وانا حاولت ان اخبرها ان الفستان جميل بالفعل

كانت من النوع التي تترك عبائتها مفتوحه داخل القسم فالقسم لا يوجد به سوى عمال نظافة ولا يوجد أي مراجع رجال وكان هناك بعض الموظفين الذين يملكون صلاحية الدخول كارشيف او نقل ملفات

بعد الظهيره كانت كل الموظفات قد سمحت لهم بالانصراف بهذا الوقت

وقد اخذت معي مهندس الكمبيوتر فسمحت لي بالدخول وانا اخبرتها ان المهندس سيكمل عمله ويمكنها ان ترحل أيضا لبقية اليوم

لكنها أصرت على البقاء معنا وانها ستحتاج الى ان تساله بعض الأمور حول البرامج والصفحات والدخول

فرافقتنا الى مكتب الموظفات وبدا المهندس يقوم بفحص الأجهزة وتركيب البرامج ويسائلها حول مشاكل النظام

فكانت تقف بجانبي كي تتحدث مع المهندس وهوجالس امام الشاشه وقد لامس كتفها جسدي وهي تمر بجانبي وقد شعرت وشممت رائحة عطرها الفواح

وبعد ذلك جلست هي مكانه لتقوم بفحص البرامج بنفسها والدخول بحسابها

حينما وقف العامل أيضا ينظر اليها وقد لاحظ انها قد كشفت جزء من فستانها او اننا لم نلاحظ منذ البداية ان فستانها كان مقتوح قليلا الا حينما جلست بالمقعد فاصبحنا ننظر اليها من اعلى

فبدى بياض رقبتها وجزء من صدرها قد لمحنا فتحه فستانها وقد ظهر جزء من شكل صدرها

فكان العامل أيضا ينظر الي ان كنت لاحظت أيضا صدرها وهي جالسه

فطلبت مني ان اساعدها بالدخول لتشير الي الى صفحات الدخول والبيانات والاوامر وتسالني عن طريقة استخدام البرنامج وانه يختلف عن النظام القديم

فاساعدها بفتح النظام وقد ملت بجسدي كي أقوم بتحريك لتسجيل الدخول وكتابه الكود للدخول فلم تكن لتتحرك من مكانها

فاصبح راسي بجانب راسها وقد شممت رائحتها عن قرب ورايت شفتها الطرية وحمرتها

لا اعلم ان كانت تتعمد اثارتني ام انني بدات افكر بنساء غير زوجتي منذ ان عاشرت تهاني وانا افكر كيف يبدو بقية النساء

حتى بشرة تهاني وطعم بشرتها وانا الحس بشرتها كانت تختلف

وهذه المرة وانا انظر لجسد الموظفه بدات اشعر بجسدها ورائحتها المثيرة

وهي ربما شعرت بنظراتي لها

ولم تمانع وربما كانت تنتظر ان انظر اليها او الاحظها من قبل ولم اكن اعيرها اهتمام جسدي اكثر من تعاملي معها بشكل عملي

فكانت أيضا تشعر بانجذاب ناحيتي

حتى وهي تسالني عن زوجتي كانها تشعر بالغيرة من زوجتي او تحسدها بشكل ما وكنت اظن انها تشكرني من باب الادب

لكن نظراتي لها جعلها أيضا تلتقي عينها بعيني وارى اننا قد توقفنا لبرهه وانا انظر لها

وقد لمعت عيناها وهي تبتسم ابتسامه وكانها تريد ان تقول شيء ما

وانا انهي عملي معها واعتذر انني جعلتها تبقى لنهاية اليوم وان تبقى معنا

وهي تقول ليها انها تشكرني انني أيضا اقضي وقت طويل في تعليمهم وراحتهم وتوفير كل شيء للقسم

حينما انتهى وقت العمل كنت قد رافقتها الى البوابة ونحن نخرج معا بعد انتهاء الدوام

وقد التقيت بزوجها ينتظرها امام المواقف فاتى ناحيتنا وقد تعرفت عليه من قبل ورحب بي

ولم يخفي ان زوجته اخبرته عني وانه يشكرني

فيبدو ان زوجته تخبره بكل شيء عن العمل لكن لا اعلم ما اخبرته عني ليشكرني على انني دائما اقف معها واساعدها بالعمل وانني معها دائما

كان ذلك حوار غريب وقد شعرت انني بالبداية ان يجدني اسير معها للمواقف ان يجد ذلك امرا غريبا

لكنه كان بعكس ذلك مرحبا بي وانه سعيد برؤيتي وانه سمع الكثير عني وكان يريد ان يلتقي بي ويدعوني لزيارتهم بمناسبات قادمة وانا اشكره على دعوته ايضا

دق الحديد وهو حامي

لم ينتظر سعيد بعد ان اكتشف انني نكت زوجته او بالأحرى حينما خطط وزوجته ان يجعل الأمور على المكشوف لانه يريد ان ينيك زوجتي ويحاول ان يجد وسيلة لكسر الحواجز الجنسية بيننا

بالبداية كان يرسل رسائل ترحيب ليبين لي انه متقبل نيكي لزوجته واننا نحتاج الى زيارة تصالح او بالأحرى انه يريد زيارة تعويض بتادل زوجتي معه بعد ان نكت زوجته

الفكرة كنت اتوقعها وانتظرها ولا اعلم متى تحدث وما يمكن ان اشعر لو خطينا هذه الخطوة

وبعد ذلك بفترة اتصل لي بي وحديثه وصوته يدل على الحماس اكثر من اننا نجتمع لنتحدث حول ما حدث وان كانت علاقتنا قد انتهت بهذا الامر

بعكس ذلك كان ينتظر ان ندعوه لزيارتنا وان لا افكر بالامر انه منزعج منه طالما ان الامر بموافقة زوجته ورضاها وبالنهاية هو يهمه ان زوجته كانت مرتاحة بالامر وانه كما كان يسافر من قبل ليمارس الجنس مع بنات فنادق كان يقول ان الزوجات كالرجال يحتاجون الى سهره مثل الرجال تغير من روتين الحياة وتجرب شيء جديد بدون عواطف

وان ما حدث لم يؤثر بحياتهم وانه تحدث معها حول الامر وكانا متفاهمين فلا يلومني بما حدث ويعتذر

انا اعتذرت منه وكانني اعتذر بانني كسرت له شيء اتحدث وكانني اخطات بشيء غير محسوس كاداة او كسر كاس وانا لا اعلم كيف اصيغ فكرة اعتذار لنيك زوجته

ولم ارد عليه حول الزيارة لاسال زوجتي ربما لا يمكنها مواجهة تهاني بعد ما حصل

حينما عدت الى البيت كنت قد سالت زوجتي رغم ان علاقتنا استقرت وانها وجدت ان ما حدث جزء من حياتنا وسعادتنا ان لا نجعله يفسد حياتنا بقانون ان كانت التجربة سيئة يمكننا ان نتوقف باي وقت ونعود لحياتنا ونلغي أي تواصل مع أي شخص يمكن ان يكون سبب فشل علاقتنا

فحينما اخبرتها بالامر لم يبدو انها غير موافقه او حتى تبين سبب الزيارة او ما يخطط له سعيد

لكنها بكل برود قالت حسنا

كانها تتقبل زيارتهم كضيوف ولا تعلق بشيء

ولا اعلم أيضا ما تفكر به زوجتي حول هذا اللقاء وانا أتوقع اما انها تتصرف ببرود معهم وتبدي ان ما حدث لا يمكن ان يتكرر

او انها تريد ان تبرز مفاتنها وتنتقم لتهاني بانها ناكت زوجها بانها تفعل كما تفعل

وربما اهتمامها بنفسها اليوم ودخولها الحمام بعد تحضير العشاء بالمساء لوقت طويل توقعت ان الحل الثاني هو ما سيحدث انها ستثبت انها اكثر اثارة وجرئة منها

ذلك جعلني اشعر ان الليلة ستكون غريبة ومثيرة بنفس الوقت وقد زادني ذلك الحماس حول السهره

زوجتي ظلت بغرفتها بعد ان انتهت من الاستحمام

ربما تتحضر وتضع مكياجها وتتعطر لتبدو رائحتها مثيرة

حينما انتظرتها لحين وصول سعيد وتهاني

ولدى وصولهم استقبلتهم من عند الباب وقد ابدى سعيد ابتسامه وزوجته أيضا

كانت تبدي ابتسامه كبيرة لاستقبالي لهم

وقد أراد سعيد ان يجعل الأجواء مرحه فقال من الجيد لا نرى أي كدمات او عين سوداء

وهو ينظر الي ويشير ان علاقتي مع زوجتي يبدو جيدة انها لم تكسر شيء براسي

ساخرا وزوجته تضحك وتقول له لا تحرجه هكذا

وانا ابتسم ببرود وادعوهم للدخول

بدت تهاني مثيرة بفستانها فقد أبدت فتنها وقد ظننت انها لن تاتي بشكل جريء وانه لن يسمح لها ان تغريني امامه و تتوقف كل الاثارة والاستعراض ربما زيارة تكون للتحدث عن الامر

لكن ملابسها بدت مثيرة فستانها مفتوح ويعرض ساقها على شكل اكس مفتوح من الركبة

وحينما جلست ظهر فخدها لانه كان عريضا فكانت الفتحه قد أظهرت بياض افخادها

وفتحه الصدر أيضا مكشوفه على شكل مثلث

كان الفستان ملفوف حول خصرها من اليمين لليسار ومربوط خلف ظهرها أي ان عقدة الفستان بالخلف هي التي تربط فستانها وتلفه حول جسدها

ذراعها واكتافها عارية

وقد سالني عن زوجتي وعن ما حدث

فقلت له انها فقط خجله من تهاني لانها صديقتها

قالت تهاني اعلم ان ما حدث ربما افسد علاقتنا لكنني اشعر انني خنت صداقتها ربما كان علي ان اعلم رايها أولا ...لكن الأمور جيدة بيينا وزوجتي لو فكر بتجربة مع احد لن يجد مثلكم

قال سعيد ان صداقتنا معكم قوية واخبرتك ان الامر لزوجتي منذ البداية واننا متفاهمين واعلم انني افسدت عليكم السهره بهذا الشكل

وضحكته يريد منها ان يرى انه يتقبل فكرة نيك زوجته ليرى ردة فعلي له

وانا ارد بالمثل الأمور ربما لم يكن لتحدث لكن ربما خرجت عن السيطرة ولم يكن متوقع

قال هو صحيح

ونحن ننتظر زوجتي لتدخل علينا وقد سمعنا صوت باب الغرفة ونتوقع دخولها

كنا جميعا ننظر ناحية الباب لنراها

وقفت زوجتي بفتنتها وجمالها عند الباب وقد بدى استدارة صدرها فوق فستانها ككرتين فوق الماء تتراقص وتهتز وهي تسير

ارتدت فستان عاري الاكتاف مفتوح الذراع ويكشف نصف صدرها وفستانها قصير منفوش كورده من الأسفل منتشر يعرض ساقها وقصير لركبتها

تهاني لتبدي سعادة برؤيتها وقفت لترحب بها وتحضنها

ووقف سعيد مكانه كي يبدي انه أيضا يرحب بها

حينما أظهرت تهاني سعادتها لرؤيتها واشتياقها لها

وزوجتي أيضا تبدي بابتسامه لتهاني التي ناكها زوجها استقبالها وفرحتها بزيارتها

تهاني تقول لها انها تتمنى ان لا تكون مستاءة منها

وزوجتي تخبرها انها لا تحمل لها أي كراهيه بل انها يهمها ان لا نكون سبب في مشاكل بينك وبين زوجك

فردت عليها تهاني انه زوجها وهي متصالحان حوال الامر المهم انتم أيضا لا تكونو مستائين مما حدث ولا يفسد ذلك علاقتنا

قالت لها زوجتي ان علاقتنا معكم لا يمكن ان يفسدها شيء طالما ان ازوجانا مرتاحين معنا ونحن نحاول ان نسعدهم باي شكل فلو سعادة زوجي أيضا ان يبحث عن شريكة أخرى فانه سيحصل عليها بدون علمي من فتيات فنادق لكن ان يكون مع اشخاص نعرفهم اظن ان الامر اكثر امان فالازواج سيحصلون على ما يريدون فان كان هناك افضل حل فانني أرى ان ذلك افضل شيء انه يشاركها مع شخص نحبه مثلكم

قالت لها تهاني انه يسعدني ان بعودة علاقاتنا معكم ولا نريد ان تنتهي بشكل سيء

قالت لها زوجتي لا خجل بيينا فسعادتك مع زوجي كساعدتي بانني اراكم قد ارتحتم معا

سعيد أراد ان يتجرا بمزاحه ويقول انه من المؤسف انهم افسدو عليهم الامر لم يكن متوقع لو كان اتفاق مسبق كنا انتظرنا لحين ان ينتهو ولا نجعل زوجك يتعرض للخجل

تهاني تضحك على زوجها ومزاحه وتقول له توقف انهم متصالحين الان لا تحاول ان تثير مشاكل

لكن زوجتي تقول لتهاني ليس هناك أي خجل شرط ان يكون هناك اتفاق وبعلمنا طالما هناك تفاهم

فتجلس زوجتي بجانب تهاني و نحن ننظر لافخاد زوجاتنا وهن جالسات وقد بدت مثيرات بصدر زوجتي البارز

وتهاني تبدي لها عن سعادتها واختيارها لفستانها وجمالها وانوثتها وانها تحسد زوجها بها

وكان تهاني تقول لها انها من كانت محظوظه وليس انا كوني املك زوجه اجمل منها

لكن زوجتي أيضا تعلق انها لا تلومها فجمالها لا يقاوم

وتقول ان زوجها أيضا لا يمكنه مقاومة جمالها

زوجتي كانت تريد ان تقوم الضيافة لهم فقالت لنا ان العشاء جاهز

وسعيد قال ممتاز اننا نتضور من الجوع والا فاننا سنتاكل زوجاتنا

وهو يضحك لزوجته حينما قامت تهاني أيضا تساعد زوجتي وتذهب معها لتقديم العشاء لنا

حينما قامت من مكانها كانت تمر ناحيتنا فقام سعيد بجر الشريط من فستانها من الخلف وفك العقدة

مما جعل الفستان يفتح بالكامل من الامام

فكانت الربطة خلف الفستان هي طريقة لف الفستان حول جسدها بربطة حينما تفك الربطه خلف ظهرها فان الفستان يفتح كانه بالطو ورداء مفتوح من الامام

كانت فكرة الفتسان بالعقدة المربوطه خلف ظهرها ولم يكن هناك أي سحاب او ازارار تمسك فستانها سوى انه ملفوف للخلف بربطة

ممل جعلها تنظر لنفسها وكانها لم تتوقع مزاح زوجها معها وقد وقفت امامنا وهي تنظر لنفسها ولفتحه الفستان الذي كشف جسدها وستيانتها وكليوتها الأبيض

وهي تسخر وتضرب يد زوجها وتقول له انظر ماذا فعلت ؟

قال لها انا لم افعل شيء فقط كنت اريد ان شد فستانك فسحبته بالخطا

قامت تهاني بشد فستانها دون ان تعيد اغلاقه فقط تلفه لتخفي صدرها من الأعلى بفستانها وتلفه حولها لكننا لازلنا نرى اسفلها مكشوف وافخادها وكليوتها

ويقول لها هيا اننا راينا من قبل الجميع لا يمانع كالمسبح الجميع راى جمالك واحمد لا يمانع

قالت نعم لكننا لسنا بالمسبح الان ولا اريد ان أكون الوحيدة التي تجلس هكذا

قال لها ان احمد قد راى اكثر من ذلك فليس هناك حرج الان اظن انه يعلم ما تخفي اسفله فليس جديد عليه

ابتسمت تهاني لزوجها من مزاحه او انه كان يريد ان يشعل السهرة بسرعه

واخذت يد زوجتي لتقول لها لنترك ازواجنا ربما يفرغو طاقتهم ببعضهم

وهي تضحك وتسير مع زوجتي للمطبخ لتجهيز العشاء لنا

وانا انظر لسعيد حول تحرشة بزوجته هكذا وانا أقول له ربما عليك ان تهدا قليلا انك تحرجها

قال لي انها ملتهبه منذ اخر زيارة لهم وانا السبب

قلت له ولماذا ؟

قالت لانها عاقبتني لانني لم اجعلها تنتهي معك...هل تتذكر

قلت له ظننت انكم تصالحتم

قال لي انها تريد ان تكمل ما توقفتم عنه..ما رايك .

قلت ماذا ؟

قال هل تحدثت مع زوجتك على الامر وهل تظن انها توافق ؟

قلت له لم اتحدث معها ولا اعلم ..

سالني هل انت تظن انها ستوافقك..ماذا عنك ؟

قلت له لا اعلم اظن انها غاضبة مني لا اريد ان اتخذ قرار امامها ربما هي لا تريد

قال لي اذا دع الامر لها ..لنرى ما تقرر

وسالني بشكل جريء ان كنت اسمح له بالتجربة

فقلت له انا...اظن ان كانت زوجتك توافق اننا كنا قد تحدثنا عن الامر ولم يكن قرارها واضحا

قال جيد اظن ان زوجتك ربما تكون مستعدة الليلة ...ان سمحت لي

حينها سمعت صوت زوجاتنا وهو يعيد سؤاله

وانا أقول له حسنا حسنا

كانني أوافق لكنني اخجل من قول موافق نيك زوجتي

تقدمت زوجتي وهي تحمل معها العشاء وتهاني معها وقد كانت تهاني لازالت بفستانها مفتوح يعرض صدرها وبطنها وافخداها والفتسان ترتديه وهو مفتوح من الامام

وجلسنا لتناول العشاء واخذنا شكل مستدير فاصبحت تهاني تجلس بجانبي وزوجتي تجلس بجانب سعيد حينما نكون متقابلين معا

واخذنا نتناول العشاء بهدوء ونظرات سعيد لزوجته كانه يغمز لها ان تدللني امام زوجتي

فتقدم لي تهاني الطبق امامي لاكل منه

وسعيد يقول لي ان احلي من يد زوجته

وكانه يقول حلي بزوجتي امامنا

فاتناول من الملعقه من يد تهاني وهي تجلس وقد كنت انظر لافخادها وهي جالسه بفستانها المفتوح

وهي تقول لزوجتي ربما عليها أيضا ان تجلس مثلها براحة اكثر

وزوجتي ترد بلا ان فستانها ليس كفستان تهاني

فاراد سعيد ان يمازحها ليسحب فستان زوجتي وهي جالسه كانه فقط يجر فستانها ليخبرها ان لا تخجل ويسالها ان كانت تحتاج الى مساعدة

فقام بشد فستانها ولم يكن يحتاج فستانها الى شد قوي فهو أيضا لم يكن ينوي شد فستانها بقوة فقط كان يمزح معها ولم يتوقع ان يسحب فستانها بسهولة

وقد سحب فستانها من اكتافها للاسفل فشدة فنزل فستانها وكشف صدرها

وزوجتي توسعت عيناها وقد كشف صدرها ولم تكن زوجتي ترتدي حمالات الصدر فكان الفستان على اللحم عاري

فحينما شد فستانها كان قد كشف صدرها

وهو أيضا تفاجا ولم يتوقع انها لم تكن ترتدي الستيانه ولم يتوقع ان يكون فستانها يسحب بشكل سهل فلم يكن يحتاج سوى الى شد باصابعه حتى نزل اسفل صدرها

زوجتي نظرت الى صدرها متفاجئة ان سعيد سحب فستانها

ولم تقم بإعادة فستانها لترفعه وتغطي صدرها

بل وضعت يدها فوق صدرها بدلا من رفع فستانها لتترك فستانها اسفل صدرها

وهي تغطي صدرها بيدها وهي تقول له توقف

وزوجته تضحك لمزاح زوجها وكيف انه عرى صدر زوجتي وزوجتي لازالت لا تترك فستانها دون ان ترفعه وكانها فقط تدعي ان تخفي صدرها بيدها

حيث بدى تكور صدرها بيدها وهو مستدير بيدها وهي تضع كفها لتخفي حلمتها

وتهاني تصفر وتقول لزوجتي هكذا نحن متعادلتين

قالت لها زوجتي انني لا ارتدي ستيانه هذا ليس عدل

قالت لها لا داعي للخجل كلنا نعلم ان لك صدر جميل والجميع راه هيا لا تخجلي

ورفضت زوجتي ان ترفع يدها عن صدرها لكنها كانت تكمل تناول طعامها حينما أبقت يده واحده تمسك بصدرها وهي تشرب العصير من الطاولة دون ان تغطي صدرها

فتعيد العصير وتاخذ بيدها الأخرى الملعقة للتناولها فترفع يدها عن صدرها وقد أظهرت حلمتها وتعيد يدها من جديد لتضعها فوق صدرها كانها لم تقصد ان تكشف حلمتها لهم

كانت تهاني تريد اثارة زوجتي ان تترك يدها من جديد

فردت عليها زوجتي حينما تخلعي ستيانتك

زوجتي كانت تمزح مع تهاني انها لن تفعل طالما هي ترتدي ستيانتها

فرايت تهاني ترفع يدها للاعلى حينما نظرت الى يديها كانت تمسك بستيانتها وقد خلعتها هي أيضا وجلست تهاني بدون ستيانه

وزوجتي تنظر لها وتفتح عينها ان تهاني عرضت صدرها أيضا ولا تمانع من كشف صدرها امامي وامام زوجها

تهاني تقول لزوجتي ليس هناك غريب تعلمين ان زوجك راى وحلى بصدري لا داعي ان نخفي الامر اظن انه يعلم الفرق الان

سعيد يقول انا لم اعلم الفرق ههاااهها

وهو ينظر لصدر زوجتي وهو يقول انه يريد ان يلمس صدرها ليرى الفرق

كانت زوجتي تضع يدها على صدرها وتبتعد عن يده التي حاول مدها ليمسك بصدر زوجتي وهي تضحك وهو يتصرف مازحا انه فقط يريد ان يلمس

بدى المنظر مثيرا برؤية زوجاتنا عاريات الصدر بهذا الشكل

فيضع سعيد يده واسمعه وهو يقول واووووو ويقول لي كم انا محظوظ بها

وزوجتي تتركه يلمس صدرها ويلفها حول صدرها وهي تقول كفى قد لمستها هذا يكفي هل رايت ان هناك فرق كلهم نفس الملمس زوجتك لها صدر كبير أيضا

قالت لها تهاني ليس مثل طراوتك

وهي تضحك

ولازالت يلف كفه حول صدر زوجتي العاري وانا أيضا انظر لصدر تهاني وهي تفتح فستانها لتجعلني أرى الفرق بينمهما واقارن بزوجتي وكلتاهما تجلسان بصدر عاري

زوجتي رفعت يده عن صدرها واعادت يدها لتغطي صدرها وحلمتها حينما لازالت صدرها عاري بسبب حجمه الكبير وطراوتها وهي تضع يدها فوق صدرها

وهي تكمل طعامها وتتصرف كان شيء لم يكن ولا ان صدرها عاري ولم تقم بتغطية بفستانها

حتى انها أكملت طعامها واستخدمت كلتا يديها فتركت صدرها عاري بالكامل دون تغطيته

وسعيد يتغزل بصدر زوجتي وهو يقول انها افضل تحلية

وصدر زوجتي العاري المستدير وهي جالسه يبدو كبيرة ومنتفخا لشدة اثارتها وحماسها

سعيد يخبرها وهو يرى صدرها يهتز وهي تتناول الطعام ان كان ثقيل يمكنه ان يحمله عنها

فيمازحها بوضع كفه اسفل صدرها كانه يحمل كرة بيده ليقول لها انه سيحمله عنها

زوجتي تبتسم وتتركه يضع يده اسفل صدرها ويحمل صدرها بكفه

وهو يقول اوووو انه ثقيل بالفعل

زوجتي ترد عليه اذا عليك ان تتوقف عن حمله

وهو يضحك

فيرفع يدها عن صدرها ويضعها اسفل الطاولة ليصل الى افخادها ليتحسس افخادها

وقد كانت تهاني تجلس وتلتصق بي من جنبها وقد أصبحت كتفها ملاصق لكتفي وصدرها على ذراعي شعرت بطراوة صدرها وهي تقترب مني لتجعل صدرها على ذراعي

وتخبرني ان احلي أيضا وهي تمد الطعام لتطعمني

وانا لا أحاول ان ارفع عيني عن زوجتي وسعيد

وزوجتي لا تنظر اليه ولازالت تنظر للطعام وتتناول وهو يتحسس فخدها وهي تعض شفتها من تحسس افخادها

زوجتي لا تتحمل تحرشه بها امامي ربما لا تريده ان يتوقف لكنها بنفس الوقت لا تريد ان ترانا ننظر اليهما

فقامت من مكانها وقالت انها ستذهب للمطبخ تاتي لنا بالمزيد من الطعام بعد فرغ طبقها

فقام سعيد ليسالها ان كانت تحتاج الى مساعدة فلم ترد عليه وكانها تريده ان يأتي معها

فيقوم سعيد مع زوجتي وزوجتي قامت بسحب فستانها لتغطي صدرها وكان العرض انتهى

لتذهب ويلحق بها سعيد وابقى مع تهاني وقد مالت بجسدها الي تحاول ان تطعنتي بيدها وهي تلصق صدرها العاري الي وانا انظر الى جسدها وهي تطعني وتقترب بشفتها الي

وانا أقول لها ربما علينا ان لا نفعل الان ربما زوجتي لن يعجبها الامر ان ترى من جديد

فقالت تهاني ان زوجها برفقتها لن تمانع ان يساعدها اليس كذلك

وهي تقترب بشفتها مني وانا اشم رائحة أنفاسها وتنهدها لاقبلها فامتص شفتها واتذوق طعمها

ولا اعلم ان كانت زوجتي تعود لترانا هكذا

فقامت تهاني بهيجان لتخبرني انها مشتاقة الي لاقبلها وتقوم بمص شفتي بعنف

فسحبتني من مكاني لنجلس على الكنب لتجعلني انام على ظهري وانا اراها وقد انتظرت اللحظة لوقت طويل فخلعت فستانها وعادت لتنام فوقي كي أقوم بتقبيلها من جديد

والصقت صدرها بصدري ووضعت يدي خلف ظهرها وانا لا افكر بما تفعل زوجتي الان

وكنت احب ان اتجسس على زوجتي لارى ما يحدث

لكن تهاني لم تكن لتنتظر عذري وانا أقول لها لننتظر زوجتي وسعيد أولا او لا نريد ان نفعل شيء بوجودهم

فتخبرني انها مشتاقة وان كسها منذ ذلك اليوم لم يشعر بالراحة لانها تنتظر ان اكمل نيكتها وان زوجها لم ينكها ويطفئها

فتمد يدها لترى زبي قد وقف بكفها وهي تقوم بدعكه

وانتصب وسحبته من داخل ملابسي لتخرجه بيدها وتشعر به حول كفها تحركه

وتهمهم امممم وتقول لي ان زوجها سيهتم بزوجتي وهي ستهتم بي

مجرد ان ذكرت ان زوجها سيهتم بزوجتي بدات اشعر بالرعشة والبروده بجسدي وانتصب زبي لفكرة ان زوجها مع زوجتي وانا لا يمكنني ان أرى ما يحدث بينهما

فجلس تهاني لتضع راسها بين افخادها لتقوم بمص زبي فشعرت بحرارة شفتها بزبي

هذه المراة التي كانت تدعي انها تكره المص يبدو انها كزوجتي تحب المص ولم اعلم لم التحايل حول انها تكره المص وتكره الرائحة وتطلب ان تعلمها زوجتي

فكان ذلك كله كذب فكانت تمص بطريقة هيجان ويبدو انها تعشق مص الزب

فتقوم من مكانها وترفع ساقها كي تقوم بخلع كليوتها وانا لا اصدق اننا سنكرر تجربة النيك هذه المرة زوجتي معنا وزوجها بالغرفة الأخرى

فلا يبدو ان زوجتي وسعيد سيعودان ولم نعد نسمع صوتهما بالمطبخ

جلست تهاني وفتحت افخادها لتضع كسها فوق وجهي كي أقوم بلحس كسها

فقمت بلحس كسها الرطب وتذوقت طعم كسها الملتهب وسوائله وامسكت بافخادها كي اضع راسي بين افخادها واشم رائحة كسها واحرك لساني على كسها واقوم بلحسه وإدخال لساني داخل كسها الرطب

وقد شعرت تهاني بالاثارة للحس كسها وهي تمسك بصدرها وتدعك صدرها وانا أقوم بلحس كسها وإدخال لساني داخل كسها

وهي تصدر اهات محنه وتعض شفتها وتخرج لسانها وهي تشعر بشهوة لحسي لكسها

فتصل الى مرحلة النشوة ولا يمكنها ان تبقى على الوضعيه

فترتعش وتنزل فوقي وتناك فوقي لاتوقف عن لحس كسها

فارفعها كي اجعلها تنام على بطنها وانيكها بكسها فابدات بإدخال زبي بكسها فشهقت من شعور زبي يدخل بكسها وبدات تتحرك فوقي واخذت صدرها بفمي لاقوم بلحس ومص حلمتها

ورفعت افخادها لتضعها فوق ظهري تربطني بساقها كي انيكها وهي اسفلي واحرك جسدي فوقها

وبدات امص شفتها واقبلها وانا انيكها

حتى توقفت من نيكها للحظات كي لا اقذف داخل كسها

فاقوم من فوقها

وانا افكر حول خبرتها بنيك الطيز وكيف ان سعيد ينيكها كل يوم بطيزها ولم اجرب من قبل نيك طيزها وقد شعرت بتوسع طيزها حينما أدخلت اصبعي بطيزها

فقلبتها على بطنها وطلبت منها ان تجلس على ركبتها كي ترفع طيزها للاعلى وبدات احك زبي فوق كسها بالبداية وانيكها على وضعيه على اربع

فبدات تتاوه من نيك كسها وقد كانت طيزها عريضة جدا وقمت بفتح طيزها بيدي كي أرى منظر خرم طيزها ووضعت اصبعي فوق فتحه طيزها

بالبداية أصدرت صوت من لمس خرم طيزها ودعكي لاصبعي فوق طيزها امممم اممم

فحركت اصبعي وانا انيك كسها بنفس الوقت فادخلته الى خرم طيزها فادخلت اصبعي

تاوهت بالم خفيف وهي تقول لي ليس بقوة

لم اظن انها تتمنع لعلمي انها تعشق نيك الطيز وانها ربما تريد ان انيكها بطيزها افضل من كسها

فتوقفت عن نيك كسها واخرجت زبي من كسها

فقالت لي لم توقفت الان ارجوك نيكني

فقلت لها انني اريد ان اجرب شيء اخر

فقمت بوضع زبي على خرم طيزها احكه واحركه

فقالت لا ليس هنا

قلت لها فقط اريد ان اجرب ...اظن انك يعجبك الامر

قالت لا لست مستعده الان لا اريد من هنا

ولم اعلم سبب تمنعها وانا اظن انها ستريد ان انيكها بقوة بطيزها كما كان يقول عنها سعيد انها تعشق نيك الطيز بكل وقت

فبدات أحاول ان اخترق طيزها بزبي

وقد دخل بالبداية راس زبي بسهوله وهي لم تقاوم ادخال راس زبي لان طيزها توسع لادخال زبي

وحينما حاولت ان انيكها وادفع زبي لطيزها وضعت يدها على طيزها وهي تقول لي توقف ارجوك لا يمكنني ان اتحمل اوووا اهههههه لااااااااا

بدى انها تتالم ظننت انها فقط شهوة نيك الطيز وانه يعجبها مع الألم لكنها كانت تصرخ ان اتوقف

لكنني كنت اظن انني لو دفعته اكثر سترتاح ويوسع طيزها

فدفعته من جديد فتحرك بشكل صعب ولازال طيزها ضيقا ولا يسمح بدخول زبي اكثر

فتالمت تهاني وانا أحاول نيك طيزها

وهي تقول لي لا توقف انه يؤلم لا اريد ارجوك

فقلت لها وانا أحاول دفع زبي اكثر ظننت انك تحبين نيك الطيز

قالت لي لا...لا اريد ...انه يؤلم ...

تعجبت انها تعشق نيك الطيز وهي تترجاني ان انيك طيزها

حينما لمحت شيء يتحرك فنظرت ناحية الباب فكان سعيد يقف عند الباب يحاول ان يخفي نفسه وكان لوحده ينظر الي وانا انيك زوجته من طيزها ويبدو من ملامحه انه لا يتصور ان يرى زوجته تتناك او انني انيك طيزها واراها تبكي

جعلني افكر هل انتهى من نيك زوجتي بسرعه او زوجتي لم تسمح له بنيكها ولم توافق وأين زوجتي الان ؟

رؤيته لي هذه المرة وانا ادعي انني لا اعلم بوجوده جعلني أحاول ان انيك زوجته بشكل اقوى وهي تترجاني وانا أقول لماذا كانت تكذب انها تعشق نيك الطيز

فلم يكن طيزها سوى متوسع عند المدخل ولا يتحمل دخول زبي فيه اكثر

فاقحمت زبي اكثر فصرخت وهي تتالم وانا أحاول ان ابدي امام سعيد انني عنيف واجعله يرى كيف انني انيك زوجته

فاحرك زبي بطيزها ويبدو ضيقا وانا ادفعه واخرجه لاحاول توسعته

فكانت تبكي من نيك طيزها وتترجاني ان اتوقف وان هذا يكفي

حتى اعترفت انها لم تتناك من طيزها وان ذلك يؤلم كثيرا

وقالت ان زوجها لم يكن ينيكها

لكنني استمريت بتحريك زبي فشعرت بالتعب وبدا يتوسع طيزها اكثر وانا ادخله واخرجه وكان صعب تحريكه وانا أوسع طيزها بيدي كي يدخل زبي بطيزها

وهي بدات تستلم لزبي وهو يدخل بطيزها وانا احركه وهي تقول لي انه يؤلم جدا

وانا اسالها ان كانت تريد ان اتوقف

فرايتها تقول لا..انه يؤلم لكن لا تتوقف ارجوك ليس الان

فبدات احركه اكثر ويبدو انها المرة الأولى التي تتناك من طيزها

وكان زوجها يبدو واقفا خلف الباب ينظر لزوجته وهي تتناك من طيزها بهذا الشكل ويسمع صوتها

فكنت اظن انه نياك زوجته وقوي وانه يشبعها نيك كل يوم وانه سيجعل زوجتي تتذوق طعم زبه وكانت تتحدث زوجتي دائما كيف سعيد ينيك زوجته كل يوم وكانها تتمنى ان انيكها كل يوم مثله فكان بنظر زوجتي فحل قوي

لكن الان أرى انني انيك زوجته من طيزها وهو ينظر الي واعلم انها لم تتناك من طيزها وانا من فتح طيزها

بدات تهاني تتخدر من نيك طيزها ولم تعد تشعر بالالم او ان الألم اصبح كالضرب على اليد باستمرار فلم يعد تكرار الضرب تشعر به

بدات احرك زبي بطيزها واصفع بجسدي على طيزها فكانت كالطبلة تضرب طيزها بجسدي

وقد هدات تهاني وهي تان بصوت خافت وانا انيك طيزها وهي تشعر بالم لكن صوتها يشعر بارتاح وانا انيكها

فبدات اقذف داخل طيزها فصرخت من حرارة القذف داخل طيزها فقد بدى انها اشتعل طيزها من قذفي داخل طيزها

فلم اتوقف حتى افرغت بطيزها مائي ونمت فوقها وانا اضع صدري على ظهرها

وهي تصدر أصوات التعب والراحة

ولم يكن بإمكانها حتى ان تنظر الي وان تشتمني لنيك طيزها او تبدي رضاها بعد نيكها

فقمت من فوقها وهي لاتزال نائمة على بطنها لاذهب لاغتسل فتدارى سعيد عن الأنظار كي لا اراه يقف وينظر الي بعد ان انتهيت من نيك طيز زوجته وهو يتفرج علي

وانا لم اعلم انه يحب ان يرى زوجته وهي تتناك وظننت انني ساراه ينيك زوجتي او يقضي الليلة بطولة بنيك زوجتي

فذهبت لغرفتي لارى زوجتي داخل الغرفة وهي ترتدي ملابسها وتوقعتها ان تكون عارية

وقد رايت سعيد يذهب لزوجته

وبقيت مع زوجتي اسالها عن ما حدث

قالت لي انه لم يحدث شيء

قلت لها ماذا تعني ؟ الم يكن معك سعيد

قالت نعم ...كان الامر مخجلا..ربما بسبب وجودنا هنا...فهو لم يتحمل لوقت طويل

قلت لها متسائلا كانني لم افهم ما تعني لم يتحمل ماذا ؟

قالت لي انها حاولت ان تمارس معه كما فعلت انا مع تهاني كي تجعل تهاني تغار منها كما فعلت معي

قلت نعم...وماذا حدث ؟

قالت له انه لم يدخل حتى نصفه فقذف بسرعه

قلت لها هل تعني انه حاول ان ينيكك

قالت نعم ربما كان بسبب الحماس او شيء اخر ..لكنه انتهى بسرعه

قلت ربما بسبب التوتر

قالت لي كان الامر مخجلا لانه لم يستطع ان يجعله يقف مرة أخرى وشعر هو بالخجل مني وكان يبدو ان التعب اخذت من طاقته واعتذر مني وتركني هنا

قلت لها نعم..لابأس ...

قالت لي هل كنت تتوقع ان يعاشر زوجتك

قلت لها ظننت ان الامر سيكون جيدا بالنسبة لك وانك سترتاحين معه

قالت لا اعلم ما حدث لكن شعرت انه لم يكن كما تخيلت وهو يتحدث عن نفسه انه يعاشر تهاني لثلاث مرات باليوم فكنت انتظر ان أرى كيف انه يسعد زوجته

قلت لها اخبرتك ان ليس كل الرجال هكذا وليس بالامر الطبيعي...وليس كل من قال انه خيال يجيد امتطاء الخيول فالبعض فقط يتحدث اكثر مما يفعل

قالت لي اشعر انني احسد نفسي بك ربما تهاني من تحتاج الى من يطفئها ان كان من النوع الذي ينتهي بسرعه فالان اشعر انك افضل منه على الأقل انك تسمح لي ان ااتي بنشوتي لمرتين او ثلاث حتى لو كان بالاسبوع

ورغم انها لازالت تشعر انها لم ترتاح وتحتاج الى إطفاء شهوتها لكنها تمنعت انها تشعر انها غير مستعده ان تعاشرني بعد ان عاشرها سعيد وتحتاج الى الراحة واتركها لوحدها

فاخبرتها ان ترتاح الان وحينما عدت الى سعيد وتهاني بدت ملامحه بابتسامه باردة ربما لم اعلم عن أي شيء

لا انه كان يتجسس علي وانا انيك زوجته

ولا انه لم يتمكن من نيك زوجتي فملامحه كانه كان يتوقع سهره حارة مع زوجته

ربما ظن ان معاشرة امراه غير زوجته ستجعله يشعر بالاثارة

لكن كان يبدو عليه الحسرة والخجل من نفسه

وشكرني على الضيافة والليلة حينما زوجته بدت مرتاحه وهي تبتسم وعيناها تشعر بالنشوة والارتياح بعد نيك طيزها وكسها

واستاذن على ان نعيد الكرة ليرحل مع زوجته وزوجته تودعني عند الباب لتشكرني على الليلة وتقبلني بشفتي امام زوجها

وانا أرى ان سعيد هذه المرة لم يكن كالمرات السابقة التي يراني احضن فيها زوجته واقبلها فكان من قبل يجد فرصه لحضن زوجتي وتبادل قبلات

هذه المرة ربما شعر ان زوجته ارتاحت معي وان القبلة فيها نوع من العشق الذي لم يعجبه

فكانه اخبر زوجته ان عليهم ان يرحلو الان لتتوقف عن تقبيلي امامه ويرحلو

خلال ذلك كنت أتساءل عن أمور عديده

بداية من مدحه لنفسه وانتصاب زبه وهو يتحرش بزوجتي لكن حينما سنحت له الفرصة لنيكها لم يتمكن فهل كان الامر مخيف له ان جعله يفقد القدرة

زوجته لم تكن تتناك من طيزها وليست خبره بنيك الطيز وانا من فتح طيزها

حتى بدات أتذكر كل الكلام ومعرفتي القديمه به وتجاربه الجنسية مع فتيات الفنادق

انا لم أراه وهو ينيك أي فتاة لكنه كان يتباهى بنيك النساء وعشقة للنيك

فكان يمدح نفسه هل كان كله فقط كلام ومدح ليوهمنا بقوته وفحولته

وانا من ظننت انه افضل حالا مني

حتى زوجتي قد توهمت انني لا انيكها كسعيد وانها تحسد تهاني بنيكها كل يوم كما يدعي

فكان سعيد كقصة الولد الكاذب والذئب الذي يصرخ الذئب الذئب

حتى يوهم الناس انه صادق

نظرات سعيد بعد رحيلة ربما شعرت انه ربما تخبرني زوجتي بما حدث وربما يجد عذر لذلك لو حدث وسالته عن أي شيء

فبتأكيد انا لن اساله امر كهذا واترك زوجتي تخبرني عن رايه

كان جارتنا تلاحظ زيارات سعيد وزوجته واحيانا تلاخظ زيارات سعيد لوحده وخروجه بوقت متأخر لم اكن الاحظها بداية الامر ولم افكر ان الامر مهم لكن مع اكثر من زيارة بدات اتذكرها واتذكر انها تكون دائما واقفه او تفتح باب شقتها عند سماعها صوتنا ونحن ندخل العمارة او يكون معنا احد وربما لاحظت كيف ان زوجتي لا تتستر امامهم خاصة بعبائتها المفتوحه وفستانها

وحدث ان راتهم يخرجون نهاية السهره وكانت تراقب من بعيد وتفتح باب شقتها لتنظر من كان يزورنا ولا اعلم ما راته اكثر ان لمحت زوجتي أيضا تقف بعض المرات عند مغادرة سعيد وزوجته الشقة انها تقف معهم بدون عباءة او حتى بملابس مثيرة

مع الوقت أصبحت الجارة تزورنا رغم انني ظننت انها ربما تكون كبيرة بالسن لذلك تتجسس علينا لكن عبائتها القديمه وشكلها تظن انها كبيرة بسبب عبائتها الواسعه ولم اكن انظر لوجهها

مع الوقت أصبحت تزورنا وعرفت نفسها لزوجتي وزوجتي استقبلتها ورحبت بها ورحبت جارتنا بي وهي تنظر الى شقتنا

كان جارتنا اسمها سوسن متزوجه لديها ابن مراهق حسام وزوجها جلال

تكررت زيارتها كنوع من الجيرة وقد التقيت مع جرانا مرة وبدى ابتسامه غريبة يظهرها لي وكان زوجته اخبرته بشيء او تحدثت معه او ربما اخبرته عن زيارتها لشقتنا او زوجتي

لم يكن بباديء الامر مهم لكن في احدة زيارات سعيد وزوجته قد تعمدت جارتنا سوسن بزيارة زوجتي وهي تحاول ان تضيف نفسها لكن زوجتي اعتذرت منها ان لدينا ضيوف ودعتها ان تاتي بيوم اخر فكانت جارتنا تنظر الى فستان زوجتي المثير وكيف انها تبدو فاتنه ومغرية بملابسها رغم ان زوجتي لم تخبرها ان لدينا ضيوف رجال لكن الاغلب ان جارتنا قد لمحتهم لدى دخولهم الى شقتنا وشكت اكثر حينما لم تضيفها زوجتي للشقة

انتظرت جارتنا تقف عند باب شقتنا لحين رحيل سعيد وزوجته تلك الليلة لتراهم وترى من كان يزورنا فرات اننا نستقبل كبل ونضيفهم وزوجتي تجلس معهم بملابسها المثيرة

ترددت زيارات جارتنا لزوجتي حتى انها مع الوقت أصبحت تحاول ان تثيرني بملابسها وهي تتعمد ان تنظر الي بنظرات او تحاول ان تكشف شكل فستانها وتبرز مفاتنها امامي

لم تكن زوجتي تلاحظ تصرفات جارتنا وأصبحت زياراتها كثيرة

وقد علمت ان زوجتي تزور عائلتها يوم الأربعاء لدى زيارتها لها واخبرتها انها ليست موجوده علمت بتفاصيل حياتنا واواقات زيارات سعيد لنا

حتى انها لا تكاد تسمع أي زيارة حتى لو توصيل طلبات مطاعم الا ونظرت ناحية شقتنا لتكتشف الامر

بعد ذلك اصبح زوجها يتوقف لمصافحتي عند رؤيتي ويتحدث معي ويحاول ان يصاحبني

وقد حدث ان دعوته من باب الضيافة وكان يحاول ان يبحث عن زوجتي لدى دخوله الشقة ربما يراها بالمطبخ اومكان ما تتكشف له

لكني دعوته للمجلس وقمت بضيافته وزوجتي حينما اخبرتها عن زيارته كانت تقول اصبح الان زوج سوسن يزورنا هل سنستقبل زوجته وزوجته أيضا

قلت لها الجيران يجب علينا ان نتحملهم

فكنت اقضي الوقت مع جلال الذي كان يطيل الوقت وقد صادف في احد المرات ان استقبلنا جلال عند المدخل وكان برفقتنا تهاني التي لم تبدي اكتراث ان تستر جسدها بعبائتها امامه لكن لاحظ ان زوجتي أيضا كانت تكشف عبائتها وملابسها وانها لم تكن تتغطى امام سعيد لكن لدى رؤيتها لجارنا قامت بستر فستانها بعبائتها لدى دخولنا باب العمارة ورؤيته عند المدخل

وقد افسد جارنا تلك الليلة زيارة سعيد وزوجته حتى ان سعيد اخبرني ان نذهب لمكان عام ونتعشى بعد ان قام جارنا بضيافة نفسه ودخل معنا الشقة

زوجتي حاولت ان تجعل الرجال يجلسون معا ليجلس جارنا معنا وتتركنا زوجتي لكن تهاني تصرفت بشكل طبيعي معهم ربما كانت تحاول ان تغطي وتلف عبائتها اثناء وجودها معهم

جارنا علم ان الاجتماع مع اصحابنا لا يوجد به أي مشكلة ان نجتمع مع نسائنا فيبدو ان الامر اعجبه وكان يريد ان يجتمع معنا لو علم زيارات

حينما زوجتي بقت تقوم باعداد الشاي لجارنا ولنا وبعد ذلك ذهبت تهاني لمساعدتها ولم تعد تهاني بعد ذلك ربما زوجتي اخبرتها ان تبقى معها لوجود جارنا

كان يسال عن زوجتي وانا اتجاهل سؤاله وكانه يطلب رؤيتها وان تجلس معنا ليراها

لكن تلك الليلة بقت زوجاتنا معا بالمطبخ حينما قضينا تلك الليلة برفقة جارنا مع سعيد حتى علمنا انه لن يرحل الا برحيلهم فاستاذن سعيد وهو يلمح لي ان نزروهم بشقتهم المرة القادمة

مع زيارات أصبحت زوجتي تستقبل جارنا عند الباب ليسال عني ويصادف انها لم تكن تتوقع زيارته فيراها بملابس البيت وقد غطت نص ملابسها بعبائة قبل فتح الباب له لكن نصفها كان يكشف لجارنا الذي لم يخفي نظراته لجسد زوجتي وقد لاحظت زوجتي انه يتعمد زيارتنا لرؤيتها

وكانت زوجتي بالبداية تبدي انزعاجها من زياراته لكن حينما بدات تتحدث معه لوحدها ولا أكون قريب منهم فانه يجد الوقت ليتحدث معها ويرحب بها فكانت زوجتي تطيل الحديث معه ربما مجاملة له وقد بدا يشعر انها بدات تستلطفه او تعطيه مجال لينظر اليها حتى انني حينما انادي عليها وهي تقف عند الباب واسالها فترد علي انه جارنا وقبل ان تراني اسير ناحيتها تتعمد ان تلف عبائتها كي تخفي جسدها عن جارنا بعد ان راها لكن الغاية كانت ان لا أرى ان جارنا راها وكان جارنا يبتسم لزوجتي انها سمحت له برؤية جسدها بدون عباءة لكن بدون علمي

ربما فهم ان زوجتي بدات تستلطفة او تريد اثارته لكن لا تعلم ردة فعلي لاني لا استلطفة وكنت اخبرها كم هو ثقيل وهي مع الوقت تحاول ان اتقبل جيرته واستضيفه

ولم يكن لزيارته سبب سوى انه كان ينتظر رؤية زوجتي وحينما اساله عن السبب الزيارة وارحب به كان يتلعثم بكلام وأسباب ليس لها معنى ويطيل الحديث باي شي

وحينما اسمح له واضيفه زوجتي هذه المرة قامت بضيافته بنفسها لتقدم لنا الشاي وقد كان ينظر الى طيزها وهي تخرج من المكان وقد نظر الى صدرها وهي تقدم له الشاي ويكاد يلتهمها بنظره

وتعود زوجتي مرة أخرى لتاتي ببعض المكسرات والحلويات وقد سمحت لعبائتها ان تكشف اسفلها فتنحني وتميل ناحيته وقد برز شكل صدرها له

فكانت تلك لحظات تمناها جارنا ان تطول لكن زوجتي لم تجلس معنا فقط قامت بضيافة الجار

ليبقى جارنا بعض الوقت ويرحل بعدها

اصبح تقريبا يختار أوقات مختلفه لا اعلم ان صادف زيارته لزوجتي باوقات لا أكون موجود فيها او اثناء العمل

وحينما يأتي لزيارتنا ويجدني انا من استقبله وافتح الباب لم يكن ليبدي سعادته لرؤيتي من يفتح له الباب

واحيانا يأتي بمطوخات منزليه ويخبرني انها من اعداد زوجته ويتمنى ان تعجبنا فبدات زوجته تقدم بعض مطهياتها وتقدمها لنا فكانت ترسل زوجها ليقدمها لنا وكان هو يستغل الفرصة ليرى زوجتي ولديه سبب لزيارته

في مناسبات كانت زوجته تزورنا فاصبحت تبدي لي بعض الود والابتسام حينما تعلم انني من افتح الباب لها وحينما تسالني عن زوجتي أصبحت تعلم متى تكون زوجتي نائمة او تكون بزيارة لعائلتها ومتى تعود فكانت تبدي لي انها تاتي لزيارتي لتضيفني وتكون لطيفه معي بشكل واضح

حتى اصحبت تبدي من خصلات شعرها او تترك عبائتها مفتوحه لاشم رائحة عطرها وارى ملامح وشكل جسدها

بوقت تكون زوجتي ببيت عائلتها أيضا تحاول ان تبقى لوقت أطول والاحظ انها تطلب دائما مساعدتها وتطلب أمور للطبخ وتسالني انها تريد قدر او أمور للطبخ كنت نملك طحين او بيض وارحب بها كي اقف معهم أيضا وقد بدات تتصرف بشكل طبيعي امامي وتبدي انها مرتاحه معي لاحاول ان اساعدها فتدخل الشقة وتسالني عن قدر كبير وتكشف ملابسها وتكفتح عبائتها لاجدها انها ترتدي ملابس بيت خفيفه تكاد لا تخفي ملامح جسدها وشفافيه ملابسها ترى منظر وحجم بطنها وسرتها وتكشف ذراعها ورقبتها وجزء من رقبتها امامي وتجلس وقد كشفت ساقها

اجد جارتنا تتودد الي بشكل غريب وتتغزل بزوجتي وتخبرني انني محظوظ بزوجتي

منظر صدرها كان كبيرة وخط صدرها الطري وطراوة صدرها رغم ان صدر زوجتي كبير لكن جارتنا حجمة وطراوة طراوة صدر متضخم بعد انجاب الأبناء يبدو طريا وناعم من نوع الاثارة الأمهات المثيرات التي تراهم بالافلام

فتسالني وانا ابحث لها عن قدر من الدولاب فكانت تقترب مني من الخلف وقد لامس صدرها ظهري وهي تقول لا هذا صغير وانها تريد حجم اكبر

نعومه صدرها لامست ظهري وقد شعرت كيف يبدو طراوة صدرها وهي تعتصره على ظهري قبل ان تمد يدها لتشير الى القدر فتتقدم وتمد جسدها وقد انحنت امامي ورفعت طيزها وهي تميل بجسدها للاسفل وهذه المرة حكت بجسدي وجعلت طيزها يلامس جسدي

لم أحاول ان ابتعد ان كانت ستبتعد او تأخذ القدر بسرعه لكنها بقت تحاول اخراج القدر بنفس الوقت تحرك وركها كي تلامس جسدي وقد شعرت بطيزها الطرية على زبي وقد بدا يشعر بالحرارة من المنظر والشعور بجسدها

وانا اعلم كيف انها تشعر بالمحنه بهذه اللحظة بحركاتها معي ومجيئها بغياب زوجتي

ولكنها بالنهاية تحمل القدر وهي تكشف صدرها الذي قد كشف نصفه وهي تنحني وقد كشف صدرها اكثر

ولم يطل الوقت قبل ان اسمع صوت زوجتي تدخل الشقة وقد غطت جارتنا بعبائتها وهي ترى زوجتي وانا اقف مع معها بالمطبخ وهي تمسك بالقدر وزوجتي تبتسم لها وانا اخبرها ان جارتنا أتت لاخذ القدر والطحين

وجارتنا دعتها للعشاء معهم ولديهم ضيوف الليلة وان تتعرف على اقاربها

زوجتي وجدت الامر طبيعي لامراة بعمرها ولم تشعر ان الامر مريب وان جارتنا متطفلة وكل أصبحت تاتي لتستلف منا أي أغراض لان زوجها لا يشتري لهم أغراض الطهي

فترحل جارتنا وزوجتي تخبرني كيف ان جارتنا أصبحت كل يوم تطلب طلبات وكاننا نصرف عليهم

وانا ابرر ليس بالامر المهم فقط بضع بيضات وثوم وطحين لا يضر اننا نشتري ما يكفي غالبا

كانت ربما لحظات تفرق لو رات زوجتي كيف ان جارتنا تكشف جسدها لي قبل ان تغطي جسدها ولم نلاحظ عودة زوجتي ربما لاحظت وشعرت ما تفعله جارتنا

او ان زوجتي لم تكن لتظن انني ساميل لامراة مثلها او انظر اليها فلم تكن جارتنا من ملامحها وملابسها التي ترتديها وعبائتها انها تهتم بنفسها لكنها بلا شك امراة مثيرة جدا وجسدها الطري الممتليء قد جعلني اتصبب عرق ربما بسبب التوتر انها امراة متزوجه ولا اعلم انها كانت تتعمد اغوائي او نني اراها مثيرة ولم اتورط بامر معها

زيارات جارتنا اما تكون اليوم الذي تزور فيه عائلتها او أحيانا حينما تغيب زوجتي وتزور صديقاتها وتراها جارتنا تخرج لوحدها واكون انا لوحدي بالمنزل

فتسالني جارتنا سوسن عن زوجتي واخبرها انها تزور صديقاتها في تلك الليلة كانت تحمل معها طبق وتخبرني انها اعدت العشاء وترغب ان تقدمه لزوجتي

وانا اشكرها لاحمل عنها القدر الملفوف بقصدير فتخبرني جارتنا ان ارتاح وانها ستساعدني لتدخل الشقة وتقول انها ستضعه لي بصحن من الزجاج لتدخل الشقة بدون ان اسمح لها لاجدها تتقدم وقد لاحظت كيف ان جسدها كان يتراقص وبدت عبائتها تبدي طراوة جسدها وعبائتها تكاد تدخل بين فلقتي طيزها العريضة

وحينما دخلت جارتنا للمطبخ وانا اخبرها ان لا داعي لان تشغل نفسها واشكرها قد كانت تضع الطبق الطعام على الطاولة وتميل للطاولة وقد لاحظت كيف يبدو جسدها من عبائتها وصدرها يبدو يلامس عبائتها مباشرة ولا اشعر انها ترتدي شيء اسفل عبائتها لدرجة ان شكل حلمتها كانت بارزة من العبائة

ولم يكن شكي خاطيء لوقت طويل حينما لاحظت ان فتحه العبائة قد اصبح تكشف جزء من رقبتها بعد ان فتحت زرار من عبائتها ليكشف رقبتها وجزء من صدرها ولم الاحظ انها ترتدي ملابس او ان ملابسها مفتوحه الصدر وواسعه

وهي تقول لي أي خدمه وانا اشكرها وقد كانت تقف بجانبي وتسالني ان اعجبها الطبق وكان صينيه بطاطس مهروسه مع قطع لحم وصدور دجاج

فتقوم بصب البطاطس المهروسه بالطبق وتلحس الملعقه بلسانها بعد ان فرغت من الملعقة

كان منظر لسانها مثيرا وهي تقوم بلحس الملعقه وقد بدى عليها المحنه والشهوه وهي تتدلع امامي دون ان تنظر الي لاقترب منها لاجهل كتفي يلامس كتفها وقد لامس ذراعي صدرها فشعرت بطراوته وكانني أتقدم لحمل الصحن عنها

وانا أقول لها لا داعي للازعاج يمكنني ان أقوم بحملها عنك

فتتدلل علي بانها لا تسمح لي بحمل الصحن او اخذ الملعقة منها

فتقول بدلال لا ...لا يمكن ..انا ساقوم بها

وانا ادفع نفسي اليها وقد اصبح ذراعي يلامس صدرها وقد تدفعته بذراعي ان صدرها بدى ناعما

وكي تسمح لي بان التصق بها اكثر وعلمت انها تريد ان ارصها من الخلف

فقد تقدمت بحجه منعي من اخذ الملعقة منها فوقفت امامي كي تصبح طيزها على جسدي من الخلف

وانا اردت ان ادفع جسدي لاجعل جسدي يلتصق بطيزها الطرية وقد شعرت بحرارتها بسبب انها لا ترتدي شيء اسفل العبائة فكانت حرارة بشرتها على العبائة

اصبح طيزها على جسدي يلامس انتفاخ زبي بملابسي الذي جعلته يرص بين فلقتي طيزها واشعر بفلقتي طيزها وانا ادفعه بينهما

وانا امد يدي لاخذ من يدها الملعقة وأصبحت يدي على ذراعها وهي تتدلل كي لا امسك الملعقه وتبعد يدها

وانا أقول لها لا اريد ان تزعجي نفسك ارتاحي

وترد انني مرتاحه هكذا

فاحرك جسدي على طيزها ووضعت يدي على خصرها امسك بها وانا أقول لها دعيني امسكها عنك

فترد علي انني هنا لاخدمك

وانا ارد عليها لا اريد ان اتعبك

وهي ترد تعبك راحة

كنت قد حشرتها بيني وبين الطاولة وهي تمسك بالصحن وكنت امسك بخصرها بيدي لادفع بجسدي على طيزها

فتجد انني بدات اتحرش بها ويدي تلامس طيزها الان من وانا امسك بخصرها قد تحسست بكفي طيزها

فتقول لي ارجو ان لا ترانا زوجتي لوحدنا ربما يزعجها

قلت لها انك لا تزعيجينا وزوجتي تشكرك على ضيافتك

وترد علي حقا امممم

وانا أقول لها نعم نحن جيران

حاولت ان تلتف جارتنا كي تقف وتنظر الي وقد استدارت وفتحه عبائتها توسعت فظهرت شكل صدرها نصفه من فتحه العبائة وقد برز استدارته وهو عاري وقد توصلت فتحه عبائتها الى اسفل صدرها وكرتين مستديرتين وسط صدرها يبرز حجم صدرها الكبير

وأصبحت تقف امامي وجسدي لازال يلامس جسدها هذه المرة من الامام كنت التصق ووضعت بروز زبي من بنطلوني وسط افخادها وقد سمحت لي بان ارصها من الامام ووسعت افخادها كي تقف وساقها مفتوحه لاحتضنها من الامام

وانا الف يدي حول خصرها وانظر الى شكل صدرها الطري الذي برز من فتحه عبائتها وشكله المثير وطراوته

فتسالني عن زوجتي ان كانت ستعود من منزل صديقاتها لتجرب الطبق

وانا ارد عليها انها تسهر معهم الليلة وهي ستشكرك للطبق وانا اعلن انه سيعجبها

قالت حسنا وهي تحاول ان ترى ان كنت اتركها

وتقول لي فقط لا اريد ان ازعجك بزيارتي

قلت لها يسعدني زيارتك ارجو ان تكوني انت مرتاحه معي

قمت بتحريك يدي من خصرها لاتحسس بطنها واضع كفي على بطنها المستديره الطرية وبدات ارفع كفي للاعلى فلامس صدرها

وهي تتمحن وتصدر صوت دلال كانها تتمنع وتقول لا اريد ان اشغلك ربما علي ان اذهب

لكنني اطلب منها ان تبقى ان كانت تريد ان تبقى هنا معي

فقالت لي لا اريد ان ترانا زوجتك

فقلت لها زوجتي لن تاتي الان ...

وكنت قد بدات اضغط باصابعي على صدرها وقد بدا ثقيلا وانا أحاول ان احمل صدرها بكفي من اسفل صدرها وهي تتمتم اممم اممم

قلت لها فقط قليلا ..

قالت نعم...

وقد بدات احرك يدي لاسبح عبائتها فبدات تتوسع لتظهر جزء من حلمتها من العبائة ويدي الأخرى رفعتها الى رقبتها لاتحسس رقبتها فذابت بيدي وهي تعض شفتها وتنتظر ان اتحرش بها اكثر

أدخلت يدي الى داخل عبائتها لامسك بصدرها فتاوهت مممم امممم

فجعلتها تقترب مني وكانت تفتح شفتها تنتظر ان اطفيء شهوتها بشفتي

ضممتها الي اكثر فالتصق صدرها بصدري ووضعت يدي خلفها امسكت بكلتا طيزيها الكبيرة اشدها الي واخذتها باحضاني والصقت وجهي بوجهها فاستقبلت شفتي بفنها وبدات اقبلها وكانت قبلتها حاميه وهي تتاوه لمجرد تقبيلها وانا اسمح صوت محنتها امممم اممم اوووووو

احتضنتني بيدها ووضعت يدها خلف ظهري لتحتضنني اكثر

واستمرينا بتقبيل بعضنا ولم اجرب بحياتي قبلات حاميه كقبلاتها حتى زوجتي قبلاتها لم اشعر بمحنتها لمجرد تقبيلي لها كما تفعل جارتنا

واخذت امسك بصدرها واعري صدرها من عبائتها فاخرجت صدرها من عبائتها وانا اعتصرها بيدي وهي مع كل حركة أقوم بها او قبله او تحسس بجسدها تذوب اكثر وتتاوه اكثر

فمدت يدها لتحسس انتصاب زبي وتقوم بعمل مساج على بنطلوني فوق انتفاخ زبي لترى كيف يبدو منتصب لها

فاساعدتها بفتح البنطلون وانا اقبلها دون توقف قبلاتنا فادخلت يدها الى داخل البنطلون وقد وصلت كفها الى ملابسي الداخليه وبدات تقوم بسحب بنطلوني للاسفل كي تساعدني على خلعه فامسكت بزبي الان وأصبحت كفها تلف كالافعى حول زبي وهي تقوم بتحريكه للاعلى والاسفل كي ينتصب بيدها

وبعد ان توقفنا عن التقبيل مدت كلتا يديها لتنزع عني البنطلون وترى زبي منتصبا لها وهي تقول دعني اساعدك بهذا

فسحبت البنطلون للاسفل وبنفس الوقت كانت تنحني لتجلس على ركبتها بالأرض وتنزع عني البنطلون فامسكت زبي بكلتا كفيها يد تمسك زبي والأخرى تمسح على خصيتي من الأسفل

ومدت شفتها الى راس زبي وهي تشمه وتتنفس برائحتي وصوت محنتها يستعد لان يبتلع زبي بفمها فادخلته وشعرت بحرارة لسانها وشفتها حول زبي وبدات تمص زبي وتدخله وتخرجه من فمها

فمددت يدي لامسك بصدرها وامسك بطفي على صدرها وحلمتها الكبيرة كانت حلمتها دائريه مستديره بنيه فاتحه

فرفعتها لتتوقف عن مص زبي لامتص صدرها وهي تمسك براسي وتراني كيف أقوم بمص صدرها وامص حلماتها

وفتحت عبائتها بالكامل لانظر الى كسها وكان كسها ناعم ومحلوق وشفرة كسها طويلة بارز للخارج ومددت يدي الى كسها الذي كان يتوسع لادخال اصبعي به ووسعت افخادها كي تجعلني المس كسها وانا امص صدرها وهي تمسك بشعري وانا امص حلماتها

جعلتها تجلس على المقعد لاجلس انا بين افخادها لالحس كسها فشهقت من المحنه والشهوة وكانها لم تتوقع ان يلحس احد لها كسها وبدات احرك لساني على شفرة كسها الناعم

رغم انني جربت كس زوجتي محلوق وكنت احب كسها بشعر كثيف وهو السبب لطلبي لزوجتي ان تترك كسها بشعر ولا تقوم بحلاقه

لكن كس جارتنا وهو محلوق وهو يدغدعني بشفراته على انفي وهي تشد باصابعها كسها وتوسعه كي أقوم بلحسة

ولم تقاوم وانا ادخل لساني بكسها واتذوق عسلها كسها رائحته شهيه وملتهب

جارتنا لم تقاوم ان تقول لي انها لم تجرب احد يفعل بها هذا أمم اووووففف الحس كسي لسانك جميل على كسي اههههه

شعرت انها لم ترى حلاوة لحس الكس وتجربه من شدة محنتها وانا الحس كسها

فقد كانت تمسك بشعري واعصابها مشدوده من لحس كسي وهي تجد متعه لا تتصورها من لحس كسها وكنت اشعر انني اجعل امراة تشعر بالمحنه وتستثار فقط للحس كسها

وانا افكر انها لم تذق لحس الكس منذ زمن طويل وان زوجها لا يقوم بلحس كسها

أصبحت اريد ان اجعلها تستثار وافعل شيء لاجلها وكي تسمتع بكل لحظة

رغم ان جارنا لاحظت انه شهواني وبصباص ويحاول التحرش بزوجتي ظننت ان زوجته باردة ولا تشبعه او انه يحب النساء الشابات

زوجته كانت لديها قوة شهواني بانها كانت تضع العبائة بفمها كي تقوم بعضها وهي تتحمل لحسي لكسها

حينما امسكت بي وهي تقول لي دعني اجعلك انت ترتاح أيضا ارجوك

فجعلتني أقوم من مكاني لاجلس مكانها

وتفتح ساقها كي تجلس فوق زبي وهي تدخل زبي بكسها

بدا زبي يدخل بفتحه كسها التي كانت بالبداية واسعه من فتحتها لدى ادخال زبي لها

لكن كسها لم يكن رطبا كثير فكان زبي يدخل الى كسها وانا اشعر بكسها من الداخل وهو يحك باحشائها

كسها لم يكن جاف ربما بسبب انها لا تفرز كمية من السوائل رغم شهوتها العالية

لكن شعور كسها كان يصاحب قوة غريبة فكان زبي يلامس كسها واشعر بعضلات كسها بزبي وهو يحيط بزبي وكسها بنفس الوقت له شعور غريب انها كانت تتحرك فوقي وبنفس الوقت اشعر زبي يمتص الى عمق كسها

فكان يصاحب الم امتصاص زبي بشهوة ومتعه نيك الكس

وكنت اسمع عن نيك النساء الكبيرات وشهوتهن وعلمت ماذا يعني امراة ملفايه وافلام نيك الأمهات والنساء الكبيرات مع الشباب وكيف ان العلاقة تكون ملتهبه حينما يكون اعمار مختلفه كل واحد يحاول ان يمتع الاخر

امسكت بطيزها كي اساعدها لتقوم وتجلس على زبي برفق وانا اشعر بحرارة كسها وعضلات كسها تلتهم زبي

كان الامر بالفعل كانه يلتهم زبي حرفيا فكل حركة من كسها كانك تشعر انك دخلت حفرة وتحاول ان تزحف بجسدك لتتحرك بجسده وانت تزحف

اصبحنا معا تنتهد وهي تتحرك فوقي وانا انيكها واشعر بكسها وهي تتاوه وتمتص شفتي ونقبل بعضنا وهي فوقي ونتحرك معا بإدخال زبي بكسها بسرعه اكبر

حينما توقفنا لناخذ راحة قصيرة واخذ نفسي وهي أيضا بدات تتعرق واقد شممت رائحتها المثيرة

فجعلتها تقوم من فوقي وقمت بلفها لتضع يدها على الطاولة وانا ادخل زبي بكسها وهي واقفه وسعت فتحه كسها ووجهت زبي وبدات انيكها وهي واقفه وبدانا نتحرك معا وهي تصرخ من المحنه وانا اشدها من شعرها وهي تتاوه اههههه امممم امممم زبك جميل قوي امممم امممممم

حينما حدث ما لم اتوقعه

للحظة كنا نعيش اللحظة لحين سمعنا صوت الباب وهو يفتح فكنت لم أتوقع قدوم زوجتي الا بعد ساعات ولا اعلم سبب عودتها الان ونحن بهذه الوضعيه

رغم انني لم اكن أتوقع قدومها ولا اعلم كيف اتصرف صمتنا للحظة

ورغم علاقتي مع زوجتي لكن لم يكن مخطط ان تراني انيك جارتنا او اخطط تكتشف امري واخبرها بذلك

وبنفس الوقت كنت امسك بجارتنا وقد لازال زبي بكسها ونحن نسمع صوت زوجتي تدخل للشقة

فلم يكن هناك مجال سوى ان نختبيء بمكان ما لحين دخول زوجتي غرفتها بعد ذلك اجد وسيلة لتخرج جراتنا بدون ان تراها

فاختبانا بالمخزن المطبخ وانا احتضن جارتنا من الخلف وامسك ببطنها بيدي والتصق بها ونحن نتصبب عرق ونحاول ان لا نصدر أي صوت

ويبدو ان زوجتي كانت بعجله ان ذهبت لغرفتها بسرعه ودخلت الى الحمام

كانت فرصتنا الان ولكنني بسبب الخوف من اكتشاف امري جعلني اشعر بالاثارة اكثر وكان زبي يلامس طيز جارتنا فقمت بدفعه بكسها وهي تنظر الي ان اتوقف لان زوجتي بالشقة

لكن الخوف من ان يكشفك احد يجعلك تشعر بالاثارة اكثر فبدات انيك جارتنا وزوجتي داخل غرفتها وانا استمع الى صوت الجمام وكانني احسب كم من الوقت ساحتاج بدات انيك جارتنا وهي أيضا لم تتحمل فكرة ان تكتشف زوجتي وجودها معي وهي عارية وتصبح فضيحة لكن شعور زبي بكسها جعلها أيضا تشعر بالحرارة وبدات انيكها وامسك بخصرها وهي تضع يدها على جدار المسودع وتكتم صوتها من النيك

لم يكن النيك من يشعلني بقدر فكرة انني انيكها وزوجتي موجوده ولا تعلم انني انيك جارتنا يجعلني احرك زبي بكسها اكثر وهي لا تتحمل ضربات زبي بكسها وهي تصدر اهه قصيرة وتخرج أنفاسها وتكتمها بصوت امممم امممم امممم اووووووو

حتى قذف داخل كسها فاخرجت اههه كبيرة وهي ترتعش وقدماها تتنفض

فاخرج زبي من كسها وقد شعرت ببرودة بزبي بعد ان أخرجت زبي من كسها المشتعل وحرار احتكاك زبي بكسها

واحتضنها واقبلها وامص شفتها وانا اعتصر صدرها على صدري

وخرجت من المستودع لاتفقد المكان ولازالت زوجتي بغرفتها والباب مغلق

فاشرت الى جارتنا ان تخرج وهي تغطي جسدها بعبائتها واسير معها لباب الشقة واودعها واقبلها قبل ان تخرج وتعود لشقتها

وعند الباب قامت جارتنا بتقبيلي قبل ان نترك بعضنا لاخر مرة والصقت صدرها بي وامتصصت شفتها وهي تودعني

حينما لمحنا البواب يقف عند السلالم ينظر ناحيتنا ولا اعلم كم الوقت مضى على وجوده هناك وجارتنا لدى التفافها لتغارد لم تكن عبائتها تغطي جسدها ا جعل البواب يلاحظ انها لا تريدي شيء اسفل عبائتها وان صدرها العاري كان يتدلى خارج عبائتها قبل ان تقوم بسحبها وتغطي جسدها وتذهب الى شقتها دون ان تنظر خلفها والبواب لازل يقف ويبتسم لرؤيته الامر وانا أحاول ان ابدي ان الامر طبيعي وانها تزورنا فقط ولم يحدث شيء وانه لم يرى شيء او يلاحظ ان جارتنا كانت عارية لدى خروجها من شقتي ويرى كيف اقبلها بشهوه

حينما أغلقت الباب و ذهبت الى غرفتي كانت زوجتي لازالت بالحمام تستحم

تلك الليلة قضيتها وانا افكر بجارتنا وكسها الضيق الذي لم اتذوق كس بخشونته وطريقته بامتصاص زبي وتحريكي داخل كسها

لاني حذفت ثلاث شخصيات لو كان هناك اسماء جديدة وتبدو ليس لها تكملة هذا لانها تم حذفها من القصة لطولها و لن تضر الاحداث
في يوم كنت اتحدث مع زوجتي بعد عودتي يوم من العمل وقد راتني غير مرتاح من يومي ومنزعج ومتقلب المزاج

فدار حديث حول يومي وحدثتها عن احد زملائي بالقسم وانني في كل يوم اشعر بالكراهيه اتجاهه شخص مستفز ومتسلق ويحدث انه في كثير من الأوقات ينافسني وياخذ الواجهه بالعمل كما انه قذر اللسان

لم تجدني زوجتي منزعج لدرجة انني اخبرتها ان سبب انزعاجي ليس وقاحته وكراهيتي له فقط بل انني لانه كان يتحدث عنك

فردت زوجتي عني ؟ كيف ؟

قلت لها انك تعلمين انه جمال قد التقينا به وانت أيضا قلت انه شخص ثقيل

قالت لا أتذكر فكثير من الأحيان نرى بعض اصدقائك باماكن عامه فلا اركز وانت تفصل حياتك الخاصة عن العمل

قلت لها نعم لكن اظن انك تتذكرين هذا الشخص لانه كان يتحدث معك بذلك اليوم بوقاحة

زوجتي علقت ولم يشغلك اتركه وشانه انت تقوم بعملك وهو بعمله لا تجعله يشغل تفكيرك

قلت لها نعم لكن اليوم كان يتحدث مع احد الموظفين الأجانب وكانو يتحدثون عن النساء وقد قال جمال له ان اجمل زوجات الشركة واكثرهن اثارة زوجتي

كان يتحدث عنك بكل وقاحه وقد قاطعته كي لا يتحدث عنك هكذا

قالت حقا قال ذلك ؟

ابتسمت زوجتي وكان الكلام اعجبها

وقالت لم يزعجك الامر مجرد كلام لم اظن ان امر كهذا يزعجك ظننت انه يعجبك ان يراني الرجال مثيرة وينظرون الي مالذي يزعجك اليس هذا ما تحب ان تسمعه

قلت لها لا..ليس كذلك...ليس من شخص ابغضه كهذا..لا احب ان يتحدث عنك هكذا خاصة انه يتعمد ان يقول ذلك ليغيظني وهو يدعي انه لم يقل شيء انه فقط يحسدني على زوجتي ويضحك امامهم حول الامر

قالت لي زوجتي يبدو انك لا تطيق رؤيته وذكره

قلت لها نعم لو يمكنني ان أقوم بخنقه وهو يتحدث عنك

قالت لي لتنسى امره فليس الامر مهم فلا يبدو انه قال شيء يستحق ان تغضب منه قال ان زوجتك جميلة الاخرين ربما فهمو الامر بشكل اجتماعي ومدح لك

قلت لها لم يكن الكلام هكذا لانه كان يتحدث عن جسدك بشكل واضح وانك اكثرهم اثارة ولك صدر بارز وكان يسخر من زوجات كل الموظفين بعضهم كاد ان يقوم بضربه فهو لا يخجل من الحديث عن أي زوجه يعرف زوجها ليتحدث عنها امامنا لكني لم اظن انه يتجرا ليتحدث عنك امامهم وهو يقول انه لو يملك مثلك فانه سيتاخر عن الحضور كل يوم ويضحك

وبنفس الوقت يدعي انه يمزح ولا يقصد

لم ترى زوجتي من ملامحي انني بالفعل اشعر بالغيض بذكر اسمه رغم ان الامر مجرد كلام وصفاته تشابه صفات خالد لكن الفرق انه يعمل معي بالقسم ولا اريد ان يتحدث امام الموظفين عن زوجتي او ينظر اليها وان اجعل أي أمور لشخص ثقة او غريب

زوجتي خلال الأيام سالتني ان رايت جمال من جديد وتعاركت معه او تحدث عنها

قلت لها انه حاول ان يعتذر عن كلامه عنها

قالت جيد ..ربما لم يقصد ..تعلم الرجال يمزحون حول الزوجات امر طبيعي انت قلت بنفسك

قلت لها نعم ساحاول ان لا اجعل الامر شخصي ان لم يتكرر الامر



في كل يوم قبل ذهابي للعمل كانت جارتنا تقف تستقلني عند باب شقتي قبل ذهابي للعمل واحيانا اخرج من شقتي بوقت ابكر لاقضي وقت لرؤيتها بعد تجربة النيك التي قمنا بها ذلك اليوم





زوجتي كانت تجلس بعد الظهيره في كل يوم وتنام لوقت طويل ولا تستيقظ الا متأخر

وأصبحت جارتنا تعلم زيارات زوجتي لعائلتها مما جعل هذا اليوم هو اليوم الذي اصبحنا نلتقي فيه خفيه رغم انني أصبحت اعشق نيك جارتنا ولا اتحمل ان انتظر لايام حتى تغيب زوجتي خلال الفترة كنت أرى جارتنا عند السلالم او لمجرد فتحي للباب كانت تفتح باب شقتها لتراني كنا نحاول ان نتفادى ان يرانا احد او نتصرف بجنون ونراقب المكان

من البيت لالتقي بها

كانت علاقتنا ليس لها اتفاق او عشق ولا اعلم ما يكون لكن قبلاتها وحرارة شفتها وقبلاتها ليست قبلات جنسية تبحث عن زب فكنا نقبل بعضنا اكثر من النيك

رغم انني اقنع نفسي اننا نعطي كل منا راحة التي يحتاجها دون ان نفسد حياة الاخر

لكن في كل مرة نلتقي يكون هناك شوق اكبر وقبلات واحضان ساخنه اكثر من ذي قبل

حاولت ان ابعدها عن حياتي كي لا تتحول العلاقة الى رابطة عاطفيه فهي أصبحت تشتاف لرؤيتي ونمارس الجنس كعشاق

حينما تكون زوجتي بالبيت كاننا قطط نلتقي عند السلالم بالظلام لنحظى باحضان

ورغم اننا نحاول ان نلتقي فقط بغياب زوجتي لكن طول الفترة التي تزور فيها زوجتي تجعلنا لا ننتظر

حتى انني لا اصدق انني نكت جارتنا بأحد الأيام وزوجتي نائمة لدى زيارة جارتنا اخبرتها ان زوجتي نائمة وكان فقط أتت في ذلك اليوم ونحن نحاول ان لا نفكر بان نمارس الجنس وهي موجوده وكانت تاتي بفترات النهار حينما تكون زوجتي نائمة فنقبل بعضنا لكن الاحضان والقبلات لم نتحمل ان تشبعنا

فحدث انني نكت جارتنا بالمجلس فوق الكنبه وزوجتي بغرفتها نائمة لا اعلم ما اقكر وما يمكن ان يحدث لم افكر بما افعل او لو راتنا زوجتي كيف سيكون ردة فعلها

استمر الوضع بشكل طبيعي ولم يحدث ان راتنا زوجتي او زوج جارتنا ماعدا البواب الذي يعلم بعلاقتي مع جارتي

وقد كان البواب يقوم بدق الهاتف لدى عودة زوجها فانه يتصل بي ليخبرني ان جارنا عاد فاصبح البواب هو انذار لنا وانا اعطيه مبلغ مقابل حراسته للمكان

لكن الامر الى الان كان طبيعيا ولم نقع ربما الأهم زوجها فزوجتي مع علاقتي معها ربما لا يعجبها الامر لاني اخفي عنها وليس لاني انيك امراة غيرها فهي تتقبل علاقتي بتهاني رغم انني اخبرها انني لا افكر بنيك امراه غيرها

بالبداية كان السبب انني لم اكن انيك زوجتي لفترة طويلة بدا الامر بعد امتناعها عن النيك وتعذرها بالتعب او انها بايام الشهريه لكن حينما كنت انيك زوجتي ظننت انني سانسى جارتنا وتعود حياتي مع زوجتي وتشبعني

لكن نيك وكس زوجتي لم يكن ككس جارتنا وكيف انها شهوانيه بطريقة تجعل زبي يغوص بكسها وتبتلع لساني وتمص لعابي ونتعرق ونلحس أجساد بعضنا فكان الوقت الذي انيك فيها زوجتي كنت اتخيل كس جارتنا وكيف يلتهم زبي بكسها بعكس كس زوجتي الطري والرطب

في يوم لم يكن حظي جيد ولا يمكن ان تخفي امر لوقت طويل خاصة واننا لم نعد نحذر ونختار أيام زوجتي ببيت عائلتها وغائبة فاصبحنا نجد أي فرصة لنلتقي فيها ولو لمجرد رؤيتها فكان دفيء وطراوة جسدها كل يوم كادمان لا يمكن ان انساه

ذلك اليوم كانت زوجتي بغير عادتها قد جلست من نومها بوقت مبكر ربما بسبب ما جعلها تجلس من نومها وراتني اجلس وبدى على ملامحي انني لم أتوقع انها تستيقظ بهذا الوقت

لكنها لم تعلق بشيء وانا كنت اسالها عن سبب نومها المتقطع وانها كانت تشكو من التعب بالفترة الأخيرة

وهي ذهبت لتحضر لي الشاي وانا كنت اريد ان اخرج من الشقة واخبرها انني ساذهب لاتبضع بعض الأمور للشقة

لكن زوجتي اخبرتني انها ستعد لي فطور وقد شعرت بالقلق خلال ذلك لانني أتوقع مجيء جارتنا اليوم

قامت زوجتي بتحضير الشاي وتقديمه لي وانا اشكرها حينما كان هناك طرق خفيف على باب الشقة علمت انها جارتنا وطرقها الخفيف هي علامة

اردت ان اتدارك الامر ان أقوم انا بفتح الباب لكن زوجتي سبقتني وكانت واقفه انها ستذهب لفتح الباب

وانا أقول لها لعله ربما هو صبي البقالة قد اتصلت به قبل قليل

ابتسمت وقالت وهل الامر يزعجك لو فتحت لرجل الباب لثواني

وهي تغمز لي انها ربما تقوم باثارتي

فذهبت لتفتح الباب ولم استطع ان امنعها حينما فتحت الباب قد كانت جارتنا تقف عند الباب تتوقع رؤيتي وكانت تبتسم قبل ان ترى زوجتي من فتحت لها الباب

وقد لمحت زوجتي كيف ان جارتنا أتت بهذا الوقت وهي ترتدي ملابس مثيرة تبدو انها كانت ملابس سهره يكشف جسدها وانا انظر من مكان قريب اليهما وارى ما تقوله زوجتي

فرحبت بها زوجتي لتسئلها عن سبب الزيارة المفاجئة

جارتنا ارادت ان تغطي جسدها بعبائتها التي كانت قد كشفت فستانها وهي تظن انني سافتح لها الباب وتفاجاني بما ترتدي اسفل عبائتها وتثيرني

لكن المفاجاة انها رات زوجتي بدلا مني

وقد رحبت بها زوجتي وجارتنا رحبت بزوجتي لتخلق لها سبب زيارتها وكما العادة فان جارتنا حينما تاتي الي كانت تحمل بيدها أي شيء ليبدو انها خرجت لزيارة الجيران اطعمع او حلوى فحينما تخرج وتزور ويراها احد يرى انها تزور جيرانهم وحتى زوجها حينما يراها يراها تحمل قدر او اطعمه وتخبره انها زيارة الجيران

حتى لو راها بملابس مثيرة فهي تخبره انها تزور زوجه احد الجيران لوحدها وتقضي معها ولا يشك بكونها ترتدي ملابس كاشفة ومثيرة بجلسات نساء بحجه انها لم تبدل ملابسها من الليل

لكن زوجتي لم ترى زيارتها امر طبيعي فلم تكن بصحبة جيده معها وكانت زوجتي بكثير من الأحيان لا يعجبها زيارتها ورؤيتها عند الممر

لكن تقبلت زوجتي زيارتها ودعتها للدخول وجارتنا ارادت فقط ان تخبرها انها أتت لتقدم لها الطبق ضيافة الجيران

زوجتي حملت الطبق من يدها وهي تنادي علي لاسلم على جارتنا واصرت زوجتي ان تجعل جارتنا تدخل لتراني واسلم عليها

وانا أحاول ان ادعي انني حتى لا اعلم اسمها وارحب بها وبزوجها ومن نظرات جارتنا لاحظت زوجتي انها لم تكن تريد النظر الي ربما يكشف نظراتها الي وجود امر بيننا

ولم تطل البقاء وشكرتها وغادرت جارتنا انها ستعود لشقتها لانها لم تنهي اعمال البيت

وزوجتي تقول لها لا تحرمينا من الزيارة وانتظر زيارتك فلم نحظى بالجلوس معك

وجارتنا تعدها انها ستقوم بزيارتها وكذلك اخبرت زوجتي ان تزورها بشقتها باي وقت

فسالتها زوجتي عن زوجها ان كان موجود بالمساء

فقالت نعم أحيانا يذهب ليقضي وقت مع أصحابه

وزوجتي ارادت ان تجعلها ترى ردة فعلها عن زوجها كما انها أتت لشقتنا

فقالت لها جارتنا ربما نزوركم بوقت ونتعرف عليكم واسلم واشكر زوجك

فهزت جارتنا راسها وغادرت

وأغلقت زوجتي الباب وهي تنظر الي والى الطبق وتقول لي كم هي لطيفه

قلت لها نعم ذلك كرم منها

همهمت زوجتي وهي تسالني ان أتت من قبل لزيارتها وانا ادعيت كي لا انكر الامر واجعلها تظن انني لا اخفي عنها شيء

فقلت لها نعم اظن انها أتت قبل يومين هل نسيتي اخبرتك اظن

قالت لا لا أتذكر

قلت نعم قد سالت عنك حتى ان زوجها بنفس اليوم بالمساء ودعانا لزيارتهم لكن لم نكن نخطط لزيارتهم اظن انك اخبرتني انك لا ترغبين بالتعرف على الجيران والتواصل معهم بشكل مقرب

قالت نعم زوجها غريب...لا نريد ان نجعلهم يعتادون على زيارتنا وياتون الينا بكل وقت فلا نعلم باي وقت ربما ياتون بوقت غير مناسب خاصة انت تعلم زوجها بدا يرى زيارات أصدقائنا واشعر انه يفكر ان الزيارات لاوقات متاخره مثيره للشك

قلت لها حياتنا ليس على احد التدخل فيها فلا نحتاج الى الرد عليه

قالت صحيح

وبدلت الموضوع واخبرتني انها ستذهب لتكمل الإفطار

وقد شعرت ان هذه المرة قد نفذت بجلدي رغم نظرات زوجتي

لكنها ادعت انها لا تحب جارتنا

وهي اكبر منها بالعمر فلم افكر انها قد تشك بامر ما بامراة زوجتي تفوقها جمال وجسدها اجمل منها لا يقارن بها فلا تفكر ويخطر ببالها أي شيء



وانا أيضا ابدي عدم محبتي للجيران وزوجها وكم انني اكره زوجها أيضا وجيرتهم وانهم متطفلين ووصفتهم بالشحاتين وانهم يتطفلون هم وابنائهم على الجيران وبخلاء



كي اشاركها رايها بهم

وقد بدى انها تتفق معي وتصدق ما أقول حول الجيران

وقد علمت انني يجب ان احتاط المرات القادمه حول جارتنا وزيارتها الي حينما تكون زوجتي بالمنزل

ابتعدت عن جارتنا وانتظرت ان يأتي اليوم الذي تزور فيه زوجته أمها وعائلتها فكان ذلك هو الوقت الوحيد الذي يمكنني ان اسمح لجارتنا ان تاتي الى هنا واقضي معها وقت وقد اخبرت جارتنا ان لا نلتقي كي لا تكتشف زوجتي الامر

وقد كانت تخبرني ان اذهب لشقتها وقد حدث من قبل ان كاد زوجها ان يكتشف امرنا فزوجها لا نعلم وقته فهو عاطل ولا يوجد وقت محدد يذهب او يعود فيه

فكانت فكرة شقتها غير مريحة خاصه انني نكتها بغرفتها بوجود ابنها بالشقة وكان ذلك اكثر الأمور رعبا وجرئة قامت بها جارتنا فلم يمنعها وجود ابنها بالبيت ان تطفيء شهوتها حينما تريد ان تتناك

حتى انها كانت تتركني بغرفتها انتظرها وتذهب لابنها وهي لا ترتدي شيء اسفل ملابسها فلا اعلم كيف يراها ابنها وملامح جسدها يبدو ظاهرا من ملابسها التي تكون شفافه وهي لا ترتدي ملابس

وربما يكون هناك مناسبة احكي فيها حول جارتنا وابنها فليس هذا الامر بما سيحدث لاحقا

اتفقنا حول ان يكون اليوم الذي تزور فيها زوجتي أمها افضل وقت حيث انني انا من أقوم بتوصيلها واعادتها للبيت نهاية اليوم فلا نتوقع عودتها

وقد كانت تلك الليلة التي انتظرتها جارتنا بشوق وقد اخذتها الى غرفتنا فوق فراشنا

وتبادلنا القبلات ومارسنا الجنس بشهوة ووحشية بعد الغياب الطويل

وقد خلعت جارتنا ملابسها وقفزت فوقي وهي تقبل وجهي وتمص شفتي وامسح يدي على صدرها واقوم بمص صدرها

فتقوم بمص زبي وتعصره وسط صدرها ان اجمل ما تقوم به هي عمليه رص صدرها وحكه بزبي

فلم افكر ان يكون الجنس بهذا الشكل رغم ان زوجتي تملك صدر طري ومسدير لكنها لم تقم بعمليه دعك زبي بصدرها وهي تقوم بمص زبي وهو بين فلقتي صدرها

وتجلس فوق زبي وانا انام على الفراش وتضع يدها فوق صدري وهي تجلس وتدخل زبي داخل كسها وتخرج صيحاتها وشهوتها وهي تتناك بشوق وشهوة وطيزها يختض فوقي افخادي وهي تقوم وتجلس فوقي وامسك بطيزها واقوم بصفع طيزها وهي فوقي

كان كل شيء يبدو رائعا وحاميا ونعيش لحظات كنا ننتظرها

وبدات جارتنا تتحرك فوقي وهي تمسك بصدرها وتقوم بمص حلماتها وتعضها

وصراخها يرتفع يكاد ينتشر داخل الشقة من قوتها بالنيك

وانا وسط ذلك كنت امسك نفسي كي لا اقذف داخل كسها واطيل النيك لوقت أطول

حينما كانت جارتنا تجلس وتتحرك فوق كنت اغمض عيني وانا اشعر بضيق كسها وحركه زبي داخل كسها

قد فتحت عيني وانا انظر لصدرها الكبير واحاول ان امسك صدرها واعصره بيدي

حينما رايت شبح يقف خلفها

لم اعلم انني كنت أرى شيء او اشتبه لي رؤيته حينما نظرت خلفها

كانت زوجتي تقف عند باب الغرفة وهي تلف يدها وتنظر الينا وعينها ترى ما نفعل

وانا أحاول ان امسك خصر جارتنا ولا اعلم ما افعل بعد ان اكتشفت ان زوجتي تقف امامنا

حينما كانت جارتنا وصلت للنشوة فوقي ولم يمكنها ان تتوقف حينما نظرت خلفها ولازالت تتحرك فوق وتوسعت عيناها لرؤية زوجتي لكن جسدها بنفس الوقت كان يرتعش من النشوة فوضعت يدها فوق بطني وانا أرى افخادها ترتعش وتنتفض من الشهوة وقد قذفت شهوتها ولم يمكنها ان تتوقف لحظة رؤيتها لزوجتي وهي تصرخ اههههه اهههههههههههههه

فحاولت ان اغطي جسدها وارفع الغطاء واقوم من فوقها وقد رفعتها عن جسدي وجلست على الفراش وهي تسحب الغطاء لتغطي جسدها وقد ستر نص جسدها وهي تضع الغطاء ليغطي صدرها وكسها حينما كانت افخادها عارية لم يكن الغطاء يغطي كل جسدها وهي تخفي نظراتها عن زوجتي وزوجتي تقوم برمي ملابسها على وجهها لتمسك جارتنا ملابسها وتحاول ان ترتدي ملابسها وهي لازالت تغطي جسدها بالغطاء وتصرخ زوجتي وتشتم بجارتنا

وتصرخ بوجههي انها كانت تعلم انني اخفي عنها امر الشرموطه جارتنا وانها ستفضحها بالعمارة وامام زوجها وانا أحاول ان اجعل زوجتي تهدا وأقول لها لنتحدث عن الامر لا داعي لان نحدث مشكلة لجارتنا وزوجها وان الامر كان خطا لن يتكرر

وووووووو

فتطرد زوجتي جارتنا التي خرجت مسرعه من الشقة وقد سمع صوت زوجتي لطردها الممر الخارجي ولا اعلم ان كان احد قد شهد ما حدث

وتغلق زوجتي الباب لتعود لتتهجم علي انني اعاشر جارتنا وافضلها عليها وانها منذ رؤيتها لجارتنا علمت ان هناك امر اخفيه عنها

لم أحاول ان ادافع عن نفسي او ابرر لكنني جعلتها تهدا وجلست لوحدها بالغرفة وطردتني انها لا تريد رؤيتي الان

وتركتها لوحدها لنتحدث عن الامر بوقت يمكننا التحدث بهدوء دون رفع الصوت

زوجتي أغلقت على نفسها الغرفة وانا افكر بما يمكن ان يحدث على الأقل ان لا نجعل الأمور تتضخم لجارتنا والجيران حولنا

وقد جلست زوجتي بغرفتها طوال اليوم وانا انتظرها بالمجلس حتى تكسرت اطرافي من النوم على الكنب انتظرها لحين ان تهدا او تخرج من غرفتها لنتحدث عن الامر



حينما رايتها بعد وقت قد ارتدت ملابس السهره وكشفت جسدها بشكل مثير وقد دخلت وقد حملت معها الشاي ويبدو انها أصبحت بمزاج جيد

واخبرتني ان علينا ان نتحدث

وانا اعتذر منها ان الامر لم يكن ليحدث ولم اكن انوي ان اخفي عنها أي شيء لكنني لم اعلم ان كانت ستتقبل لو اخبرتها

قالت لي اعلم انني الفترة الماضية كنت لا اقضي وقت طويل معا ولم نحظى بسهرة خاصة بنا وانشغلنا باجتماعاتنا مع سعيد وتهاني

لكنها سالتني لماذا جارتنا ؟

انا لم اعلم ما أقول

قالت لي انني اعلم اننك تعطيني الحرية و نحن نقيم علاقات مفتوحه وقد طلبت منك ان تنيك تهاني وانت من كان يخبرني انك لا ترى امراة تثيرك مثلي وانك تحب ان تكون علاقتنا على الصراحة ...فما الذي يجعلك تجد بجارتنا ولا املكه انا

قلت لها لم يكن الامر انها تقوم بشيء لا تقوم به

فسالتني اذا ماذا ؟ هل اجمل مني تجيد النيك والمص هل يعجبك كسها وجسمها

قلت لها انها لا تصل لجمالك وانوثتك لكن ربما انها كانت تشعر بالحرمان وقد كنت اقرب لها بان حدث ذلك

قالت لي ليس مع امراة تعلم انني اكره رؤيتها لو كان مع تهاني او امراة اكثر جمالا مني لكن علاقة جنسية بدون ان تكون معها فوق فراشي وبغيابي وانا اراك تحضنها تقبلها هكذا فلا اعلم ما افكر به لا يبدو انها علاقة وخطا

فسالتني كم مرة قمت بنكيها

قلت لها لا يهم الامر الان

قالت لي اخبرني ولا تكذب علي

قلت لها لا اعلم ربما مرتين كل أسبوع

قد عضت شفتها وهي تسمع ردي

وسالتني منذ متى ...

قلت لها منذ ان بدات تتوقفي عن معاشرتي لاجل الرهان

قالت هل تعاشرها لانني عاشرت خالد..هل تنتقم مني الان ..أليس هذا ما كنت تريده منذ البداية وكنا نمارس الجنس بعد كل مرة أقوم بمعاشرة خالد او استعرض لاحد لان ذلك يشعل الجنس والعلاقة بيننا

فقلت لها انت قلت انها مجرد تجربة ونحن متفقين اننا نفعل ذلك لتجديد حياتنا ولا نجعل العاطفة تفسد علاقتنا وانها فقط لتشعل حياتنا

فردت علي لكن لم اكن اخفي عنك الامر

فقلت لها صحيح ؟...هل حقا لم تخفي عني شيء...

قالت بثقة نعم...مالذي اخفيه ان كنت بنفسك رايت خالد ينيكني وانت من طلب مني مص زبه

قلت لها اظن ان الامر كان مشترك بين الطرفين

قالت ليس مع شخص اكرهه لو فعلتها باختياري ساوافق لاني سافعل امر يسعدك أيضا لكن ليس مع امراة اكبر مني وانت اخبرتني كم انهم طفيليات

قلت لها وما الفرق ان كنت تعلمي ام لا او تحبينها لا اظن ان حبك لها سيختلف

سالتني حقا هل تظن شخص اكرهه لن يفرق انه اكثر شيء يجعل الشخص ينفجر ان تفعل امر مع شخص أكون ابغضه

قلت لها انسي الامر انها تجربة كاي تجربه

فقالت لي وهي تسالني كتحدي هل لو كنت انا من فعل امر مع شخص انا اختاره بدون رضاك هل سيختلف الامر ام سيكون تجربه كخالد وسعيد

قلت لها اخبرتك من قبل لو كان الامر اتفاق بيننا وانت اخترت امر يسعدك لن امانع

فسالتني حتى لو كان شخص تكرهه وتمقته

قلت لها لا اظن ان الامر مهم طالما اننا متفقين

قالت ماذا عن صاحبك جمال

انا قد تسمرت من سؤالها وما تقصد

قلت لها ماذا تعني

فردت علي انت قلت انك لا تطيق وجوده وتكرهه هل لو رايتني كما رايتك ستجد الامر طبيعي

قلت لها هذا ليس شيء يقارن به

قالت لي اخبرني هل تتخيل جمال يقوم بما تقوم به جارتنا معك هل كنت ستشعر بالاثارة كما كنت تقول لي حينما نسهر مع خالد وسعيد ام انك ستشعر بالكراهيه اتجاهي

قلت لها اخبرتك ان علاقتنا لن تتاثر كسهراتنا

فسالتني حتى مع جمال

قلت لها انه مختلف انه يعمل معي وانا لا احب ان ادعوه واجعله يزورنا...أنه...

قالت هاااا قد قلت انك لا تحبه.....وتقول ان جارتنا وانا اكرهها امر علي نسيانه وانه تجربه كتجربة خالد

قلت لها ماذا تريدي ان أقول

قالت لي انت تقول ان جارتنا تجربه علي ان لا اجعلها تفسد حياتنا ولا يهم ان احبها او اكرهها....لم لا ترى ان كنت توافق كلامك لو حدث الامر مع جمال

قلت لها وماذا تريدي ؟

قالت لي ان تجرب ما اشعر به اريد ان تدعو جمال للبيت وارى كيف تشعر حينما تجعل شخص يتحدث عن زوجتك وتكرهه يزورنا ويرى زوجتك

قلت لها انك لن تفعلي ذلك

قالت لي افعل ماذا ؟...ظننت انك قلت ان ننسى امر جارتنا حتى لو كرهي لها طالما انها تسعدك لكن ان اكرهها امر لا يجب ان يفسد حياتنا هممم

قلت لا اعني ذلك ...انني يمكنني ان افعل ما تريدي لكن ليس مع شخص مقرب او شخص....

فردت تكمل كلامي ..شخص تكرهه جدا ينيك زوجتك ...لن افعل ذلك...اريد ان ترى كيف ينظر الى زوجتك وتقوم بضيافته الى هنا وانا ساقوم بالواجب والضيافه فقط...هل ضيافتي له كنيكك لجارتنا اريد ان ترى كيف هي نظرات جمال الى زوجتك وانت تكرهه وتكره نظراته الي

قلت لها لا اظن اننا يجب علينا ان نحل الامر بهذا الشكل

قالت لي اما ان تحل الامر كما اريد او ان تنهي كل علاقاتك مع تهاني وسعيد وخالد واي امر تطلبه مني ان تنسى وتكون حياتنا طبيعيه ولا تخبرني ان ارتدي او أقوم باي امر بالمستقبل

قلت لها انا لم اعني انني لا اقبل طلبك اعلم انني اطلب أمور عديدة منك وانت تحاولي ان تراضيني باي شكل لكن الامر بيننا مشترك انني لا اختار شيء لا يعجبك أيضا او شخص لا ترتاحي له

فقالت لي جمال لا ترتاح له انت...دعني اقرر ان كنت ارتاح له...ثم انني اريد ان ترى نظراته لزوجتك وكيف كان يتحدث عنها جعلك تغضب منه اريد ان أرى ما يحدث لو راني

قلت لها لكن بشرط ان لا يكون شيء فاضح او واضح

قالت لي تعلم كيف سيكون الامر الزوجه المحترمه لا تقوم بضيافه غريب بملابس فاحشه زوجتك ستكون محترمه الا ربع

قلت لها حسنا ...

قالت أتوقع ان تدعوه خلال اليومين وانتظر ردك

وتركتني تلك الليلة لاتخذ قراري ولا اعلم كيف اخلط بين شهوتي وطلبها وكيف اجعله يزورني ويرى زوجتي واسمح له برؤيتها والامر يختلف عن حبي لاستعراض زوجتي بشخص لا احبه


زوجتي منعتني من النوم بالغرفة ومعاشرتها بعد ما حدث مع جارتنا

ووضعت علاقتنا مع تلبية طلبها ان تراني معها مع شخص اكرهه لانها تكره جارتنا وانا قلت لها ان العلاقة جسديه لا يوجد بها عاطفة وانها فقط اشباع شهوة جارتنا وهي اخبرتني انها تريد ان ترى ان كانت علاقة مع شخص اكرهه سيكون عقاب لي

او ان لا اسالها عن أي شيء وامنع أي زيارات او طلبات لها تثيرني

وانا بعد تحول حياتنا بعد ان أصبحت شيء جزء من زوجاتنا ان أرى استعراضها بالشارع والمحلات وكيف نظرات الرجال

لكن مع خالد الذي حياته استهزاء واعرفه ويتحدث عن زوجتي امام الموظفين ويسخر مني انني لا يمكن ان اكفيها كتحدي لارد عليه

لكن علاقتي معه حتى لو وافقت على طلب زوجتي بدعوته لن يكون امر طبيعي وهو يعلم كيف انني اتشاجر معه طوال الوقت وهو دائما يجد وسيلة للتخفيف عن غضبي انه يمزح فقط

رغم ان زوجتي اخبرتني انها فقط تريد ان تقوم بضيافته فقط

خلال اليوم التالي لم اجد فرصة وحجه لدعوته فلم نكن أصحاب ليكون هناك مناسبة

لكن خلال اليوم كان المدير قد سالني عن امر لاقوم بارسالها لادارة المشتريات وانا ادعيت انني لست بالقسم الرئيسي الان وان يطلب من جمال ان ينقل الي المعاملة بالمساء يمكنني ان اسلتهما منه واذهب لتوصيلها

فقال انه سيطلب منه ان يتواصل معي بهذا الشأن

ربما ذلك يرضي غرور زوجتي فهي تريد ان ترى الشخص الذي اكرهه كثيرا بنفسها وربما يكون فقط لقاء من باب الشخص ولن ادعوه للدخول

بدى جمال برسالته الي انه لا يعجبه ان يعمل لساعات إضافيه وموصل طلبات وانا كنت اريد ان اجد فرصتي لاخبره انني ساخبر المدير انه يرفض

فقال لا ...لا اعني انني...فقط لو كان بوقت الدوام الرسمي فانا يمكنني ان أقوم بالذهاب نيابه عنك

فقلت له الأوراق رسمية ولا تحتاج الى توقيعي وانني سارسلها غدا والمدير لا يريد الانتظار

فوافق مجبرا على ان لا يرد طلب المدير

لدى عودتي البيت اخبرت زوجتي ان جمال سيقوم بتوصيل اوارق خاصة للعمل وانه سياتي لزيارتنا الليلة ليوصلها

زوجتي بابتسامه كانها تتفاجا من الامر قالت اممم مرحبا به

قلت لها انه فقط سياتي ليوصل الملفات الي اظن انك طلبت فقط رؤيته

قالت سنرى اذا...لا يجب ان تجعل صاحبك يأتي بدون ان تقوم بضيافته

قلت لها لم ادعوه للزيارة فقط طلبت منه توصيل لتريه بنفسك

قالت حسنا

دون ان توافقني ان الامر فقط رؤيته من المدخل ولا ندعوه للدخول

انشغلت زوجتي خلال اليوم باعمال البيت وانا أحاول ان لا افكر بما ستقوم بفعله او ارتدائه قبل زيارة جمال لنا فاتوقع انها ستحاول ان تغيضني وترى نظراته لها

الامر الذي كنت اطلبه منها ان تقوم به لعمال البقالة واستقبالهم اصبح امر لا اريد ان تقوم به لجمال

وربما كرهها لجارتنا تريد ان تنتقم مني لترى ان كنت ساشعر بما تشعر به لو استعرضت لشخص يحب ان يتفاخر ويتحدث عن زوجات الموظفين امامهم والسخرية منهم

ولا اريد ان تكون الزيارة أيضا محل سخرية لي وما يقوله امامهم عن زوجتي مجرد هراء الجميع انه يعلمون انه يسخر

لكن زيارته الي ربما يتحدث عنها امام الموظفين ويخبرهم عن زوجتي

الحديث عن زوجتي لم يكن اول مرة اسمعه من احد وكان اغلب من اسمهم يثيرني كلامهم واحب ان اتنصت اليهم

لكن بخلاف جمال فكان الامر مختلف لانه يستهزيء بي فذلك يجعلني لا احب ان اسمعه ان يتحدث عن زوجتي وحينما اسمعه ينكر انه كان يتحدث عن زوجتي وانه يتحدث عن امراة يعرفها

لدى انتهاء زوجتي من ترتيب البيت والتنظيف دخلت لتستحم وتتطعر وتسرح شعرها وانا انتظرها لتخرج من الغرفة لارى ما تختار من ملابس ترتديها قبل زيارة خالد

رغم انها اخبرتني انها لن تقف امامه بفستان وانها سترتدي العبائة فوقها لتخفي الفستان

لكن فكرة ارتدائها فستان مثير لن ارتاح له ولا اريد ان تفكر زوجتي ان تستعرض اكثر من رؤيتها له فقط

حينما خرجت من غرفتها كانت ترتدي فستنا طويل وساتر لكامل جسمها ولا يظهر منها شيء ومغلق لحد الرقبة

مما جعلني اعلم ان زوجتي لن تقوم بامر يجعلني مكان سخرية بالعمل او تكون هي مكان حديث لجمال عنها

شعرت انها لم تقصد ما تعني باثارته او اختباري وانها فقط تريد ان تستفزني بعد رؤيتها لجارتنا

شعرت بالارتياح انها لن تفعل امر جنوني وتستعرض بصدرها وتجعله يهيج على منظر جسدها ويكون امرمذل لي

وهي تبتسم وتسالني ان كان الفستان يعجبني ومناسب

قلت لها انه جميل

قالت لي هل كنت تتوقع فستان اكثر جراءه

فقلت لها الحقيقة نعم

قالت لي هل تريد ان أقوم بتبديله ؟

قلت لها لا هذا مناسب جدا الحقيقة انني كنت اخشى ان ترتدي شيء غير هذا

قالت لي لا تقلق ...ليس من اول مرة التقي بصاحبك انني فقط اريد التعرف على الشخص الذي يجعلك تعود للبيت متقلب المزاج

واعدت لي الجلسة وجلسنا نتسامر ونشاهد التلفاز

وقد وصلتني رساله من جمال لاخذ الطلب منه لانه لا يريد ان ينزل بنفسه ليوصله الي

فاخبرته ان يصعد الدور وبرقم الشقة لاجبره على ان يوقف سيارته وينزل ولا يجد سبب ليقول لي ان انزل انا له سوى انه قال حسنا

وانتظرت لحين وصوله

وكانت زوجتي تجلس بمقعدها وهي تراني أقوم لفتح الباب

وهي تسمعه وهو يتحدث معي ولهجته بدت انه متذمر من الطريق او من طلب توصيل الملف لي

وانا قلت له شكرا لك

حينما سمعت صوت زوجتي وهي تنادي علي كانها لا تعلم من الضيف ومن القادم وقد لفت العبائة على جسدها وكشفت نص شعرها ولحاف حول رقبتها يغطي نص شعرها وحول رقبتها وهي تبتسم وتنظر لجمال وترحب به

وتسالني عنه كانها لا تعلم من يكون وتبتسم له

فارد عليها انه زميلي جمال بالعمل اتى لتوصيل الملف

قالت اوو مرحبا بك ...قد سمعت عنك وظننت انك تبدو مختلف

فرد عليها ارجو ان تكون الاخبار عني جيده

قالت لي لم لا تدعوه صاحبك للدخول فقد اتى المسافة الى هنا

وهو يرد على زوجتي بالشكر وانه لا يريد ان يزعجنا

كم يحاول ان يبدو لطيفا مع زوجتي باسلوبه

وزوجتي ترد انني قد حضرت الجلسة والمكان ويمكن ان تتفضل بالدخول وتشرب العصير البارد او الشاي وترتاح من الطريق

وهو ينظر الي ان كنت ارغب ان اسمح له بالدخول

فاقول له انا لاوافق زوجتي نعم يسعدنا ان تتفضل

فلم يتاخر بان يتقدم ويدخل الى شقتنا وانا أقوم بضيافته ليدخل الى المجلس ويجلس معي

ويدور الحديث حول العمل وان المدير يطلب منه طلبات عديده وان الوقت يأخذ من وقته الخاص بدون مقابل ساعات اضافيه

قلت له انها أمور اضراريه لخدمه العمل لاباس وانا ساخبره ان يرفع لك ساعات اضافيه

ابتسم وهو متعجب انني ساكلم المدير لاجله وهو يظن انني أتمنى ان اغيضه واجعله يعمل بدون مقابل لانه يتحدث عن زوجتي وانني اريد ان انتقم منه بالعمل

زوجتي لم تشاركنا الجلسة وتركتنا لبعض الوقت

حينما أتت بعد ذلك وهي تقوم بضيافتنا وتحمل معها بعض المكسرات

وجلست بمكان قريب لنظرة لها وهي تجلس وتغطي جسدها بعبائها ولا يرى منها شيء

لكنه تعجب من جلوس زوجتي معنا بالبداية

حينما سالته زوجتي عن عمله

فدار حديث عن العمل

وزوجتي تقول يبدو العمل لديكم متعب هل لذلك زوجتي يشعر بالضيق لدى عودته كل يوم

قالت لها انه لاباس بالعمل رغم انه كثير وطلبات لا تنتهي

قالت له تبدو مختلف كثيرا عن ما توقعته وقد سمعت زوجي يتحدث عنك ظننت ان شكلك مختلف

هو ابتسم انني ذكرته لزوجتي وهو يقول لزوجتي ارجو ان تكون أمور جيده

قالت له زوجتي مما أرى انك تبدو عكس ما سمعته ولا اعلم سبب الخلاف بالعمل...زوجي ربما يبالغ بالحديث عنك

وجمال يسالها بما قلت عنه

وانا ارد انني لم اتحدث عنك بل عن العمل

قالت زوجتي ظننت انني سارى شخص بغيض لكن يبدو انك شخص لطيف يبدو ان العمل يأخذ منكم جهد كبير يجعل العلاقة بينكم صعبه

قال لا اعلم انني لا احمل على احد ولا اجد مشكلة مع احد

قالت زوجتي نعم رغم ان زوجي لا يحب المزاح بالعمل وانه غير مرتاح به

قال لها جمال لا اعلم ..لم اكن اسخر من احد مجرد كلام

قالت له وماذا كان الكلام

قال لها فقط كلام رجال ومزاح عام

قالت له اذا لا يوجد هناك مشكلة والحقيقة انني حينما سمعت ما قاله زوجي عنك ومزاحك قلت له انك لطيف وان مزاح ليس بالشيء الذي يجعل زوجتي غير مرتاح

قال لها وماذا اخبرك ...

قالت له زوجي لم يعجبه الحديث عني خاصة بالعمل

قال لها لم اقصد الحديث عنك ربما فقط كنت اقصد ان زوجك محظوظ

قالت له زوجتي وانا قلت لزوجي نفس الامر لكنه ربما لم يعجبه ان تنقل الكلام بين الموظفين ثانيا انت لم تراني من قبل كيف تتحدث عني وبعض الموظفين يظنون انك تسيء الي وزوجي غير مرتاح لذلك...ربما تعلم ان زوجي ممكن ان يقدم عليك شكوى تلفظ وقذف

قال لها ليس الامر كهذا وانا لم اقصد شيء

قالت له اعلم...الحقيقة انني احب ان اسمع راي احدهم بي واخبرت زوجي ان الكلام لا يدعو للزعل

نظر جمال الي وهو لا يعلم كيف أوصلت الكلام لزوجتي ما قلت لها

وهو يقول لها انني لم اقل غير الحقيقه

قالت له انك لم ترني من قبل كيف تتحدث عني

قال لها ان سعيد برؤيتها الان وانه لم يتوقع ان زوجي بهذا القدر من الحظ بها

قالت له لا تكن لطيفا الان واخبرني بما كنت تقوله فلا اظن انك قلت أمور عني امام الموظفين وجعل زوجي يتشاجر معك ولا يمكنك ان تقولي لي

وهي تشير اليه بقوله ان كان هناك شيء تريد ان تقوله عني فعليك ان تقوله لي انا زوجي لا يحب ان تنقل الكلام عني امام الموظفين

قال لها كان فقط هرج رجال والجميع يعلم انني لا اقصد شيء فالجميع يتحدث عن زوجاتهم وحياتهم وهو فقط يفضفضون لبعضهم

قالت زوجتي صحيح هل انت متزوج ؟

قال لها نعم منذ خمس سنوات ولدي طفله واحده

قالت له جميل...لابد ان زوجتك محظوظه بك أيضا

ابتسم وقال لها ليس كل الرجال مثل حظ زوجك

قالت له ان كان كلامك بلسانك فقط ام ان زوجتك تحظى كما تتحدث

قال لها لو زوجتي بمثل جمالك ربما لكن الحياة بعد الأبناء ممله وزوجتي ربة بيت وليس زوجه

قالت له لماذا ؟ مما سمعته عن كلامك من زوجي للموظفين يظن انك طوال الوقت مع زوجتك تشعلها وتنتظر العوده لرؤيتها

قال لها وماذا اخبرك زوجك ؟

قالت زوجتي أمور عديدة وانت لا تبدو الان كما وصفه تبدو مختلف لماذا لا تخبرني بنفسك هل تخشى قولها لي فانا اخبرت زوجي ان كلام يعتبر مدح لاي زوج

ابتسم وقال انه كلام رجال

وزوجتي تمزح معه يبدو انه فقط كلام كل ما يفعلونه هو الكلام لو نص كلامك أفعال ربما وفرته لزوجتك

قال لها أقول وافعال لكن مع من يستحق فكل ما قلته هو ما يتمناه أي شخص

ضحكت زوجتي وهي تقول له وهل ما قلته عني امام الموظفين حول جسمي

وسالته كيف تعلم وان لم ترى جسمي

قال لها انه اخبرهم وقد راها من قبل بأحد المجمعات مع زوجها

فقالت له بمكان عام وحكمت كيف تعلم ان ما تراه حقيقة

قال لها من مشية أي امراة يمكنني ان اعلم

كان جمال مع الوقت يتفادى الكلام عن زوجتي او اختيار كلام وهو يعلم انني اغير عليها ولا احب ان يتحدث عنها

لكن زوجتي بحديثها معه كانت تشجعه ان يتغزل بها ووجدني صامت طوال الوقت فبدا يرتاح اكثر بالكلام

وزوجتي خلال ذلك قد تركت عبائتها تكشف اسفلها وقد كشف نص فستانها من فتحه العبائة

وهي تجلس وتستعرض بجلستها امامه وقد رايت كيف بدا ينظر الى فستانها رغم انه كان يستر جسدها لكن استدارة صدرها بالفستان الذي كان يرص على جسدها ويرسمه يمكنه ان يرى حجم صدرها وخصرها

وقد رات نظراته لها وهي تساله ان كان راها بالمجمع وقد غير رايه الان

قال لها وهو يتشجع ان يتحدث عنها امامي وقال انه يظن انها اجمل مما راها من قبل

فسالته زوجتي من الجيد انه لم يفعل كما قال عنها بالمكتب مع الموظفين

وهو يقول لها لم يقل شيء غير صحيح

قالت له زوجتي وهل هناك احد يلتهم احد امام الموظفين فوق الطاولة

ابتسم وهو يعلم ما قاله عن زوجتي انه لو ينالها فانه سيلتهمها بالعمل امام الموظفين

قال ان ذلك فقط مزاح

قالت له اذا كان كلام...ماذا يقول الموظفين عن زوجي وانت تقول ذلك عني

قال كلهم يعلمون ان ذلك مجرد مزاح غير مقصود لكن الجميع يتمنى الجميع يظن انك اجمل زوجه من زوجات القسم

ضحكت زوجتي وهي تقول له هل الجميع راني كي يحكمو

قال لمجرد انني اخبرتهم عنك فقدو صوابهم كيف لو يروك على الطبيعه

ردت عليه جيد انك لم تفقد صوابك وانت تراني على الطبيعه اذا فانا لست كما تصف لهم

كان يبحث عن كلام ليقوله امامي دون ان يتعرض للطرد من البيت رغم ان طول الحديث وجد ان زوجتي تشجعه وانا اتحمل وصامت واسمع الحديث بينهما عن زوجتي

وزوجتي تخبره بكل جرئة انها تحب ان تجد نفسها ملفته

وتشير الي وتخبره أيضا انني وهي متفاهمان ونحن ان نرى كيف انها جميلة وفاتنه

وهو ينظر الي بطرف عينه انني احب ان يتغزل الرجال بها

وقال له لكن ليس امام الموظفين ولا احب ان تجعل زوجي يشعر بالخجل والسخرية امامهم...

وغمزت له وهي تقول المرة القادمة او كان هناك شيء تريد ان تقوله فيمكنك ان تقوله هنا

قال حسنا ...

وزوجتي تبتسم اذا اتفقنا لو تريد ان تتحدث عني فيمكنك ان تقوله لي وانا ساخبرك ان كان يعجبني ما تقول ...او تفعل

وهي تبتسم وهو يلاحظ كيف تتغنج امامه انها تريد ان يقول أي شيء عنها او يفعل ما يريد بحد وصفها

استاذنت زوجتي وهي تقول لنا انها ستذهب وتعود بسرعه

ولا اعلم ان كانت السهره انتهت

وانا وجمال نجلس وهو يسالني لم اخبرت زوجتي

قلت له انك تتحدث عنها طوال الوقت وزوجتي تريد ان يتوقف الامر

قال له كان يجب عليك ان تخبرني لو الامر يزعجك ..

قلت له ليس امام الناس زوجتي أيضا لم يعجبها الامر

فرد علي ماذا اخبرتها أيضا ...

قلت له كل شيء

قال لي انت مجنون ماذا ستقول عني

ولدى عودة زوجتي كانت قد فتحت عبائها هذه المرة وقد كشفت مقدمة صدرها

وهي تعتذر ان قاطعتنا بالحديث لكنه يجد الوسيلة للتغزل بها وانه يسعده وجودها معنا

وقد بدلت فستانها وارتدت فستان يكشف ساقها وفتحة صدرها

وهو ينظر لزوجتي تقف امامنا عبائة مفتوحه وزوجها يجلس بجانبه الذي كان يغير عليها ومن كلامه عنها

بدلال كانت تسال ان كان لا يمانع ان تجلس على راحتها

وزوجتي تبتسم وتقول له الان ما رايك هل تظن ان كلامك تغير وهل ابدو كما قلت

حينها نفخ بصدره الهواء وهو يقول انه لا يصدق انها اجمل من الخيال

وهي تساله ان كان يظن كما قال للموظفين

فقال نعم انه اجمل

فقالت له قد رايت الان بشرط ان تتوقف عن التحدث عني امام الموظفين

سالته ما قال عن صدها

فقال لها وقد زادت الشهوه وهو ينظر اليها امامي

نعم قد اخبرتهم انك منفجرة من الأمام بالمجمع كان يبدو كبير وانه يستحق ان ينام عليه طوال الليل

فضحكت زوجتي وهل الان يبدو كبير

قال نعم

قالت لها ماذا أيضا اخبرتهم

قال ان لك خلفيه رفيعه

فابتسمت وهي تساله هل قلت لهم خلفيه ام قلت طيزي كيبرة زوجي اخبرني انك وصفتها هكذا يبدو انك مؤدب عن وصف زوجي لك

ضحك وهو يقول نعم طيزك كبيرة

قالت له هل تظن انها كذلك ...

التفت بظهرها لتعرض نفسها وهي واقفه وتلف بظهرها لتعرض طيزها له

سالته ماذا اخبرتهم ستفعل بها

رد عليها انه يضع وجهه بينهما

ضحكت بمحنه وهي تقول له كم انت وقح

وانا اردت ان انهي هذا الاغراء بينهما وأقول لزوجتي حسنا الان قد اثبتتي الامر

وقد شعر جمال انني بدات لا احب استعراض زوجتي له وانني بدات اشعر بالضيق من الامر وهو يحاول ان يبدي انه يجاملها لزوجه صديقه

الذي سمح له ان يستعرض جسد زوجته له وصدرها امامه

وان زوجتي تحب ان تستعرض بجسدها امام رفقائة

وهو لا يعلم كيف يصل الى جسدها

فكان يجرب حظة ان كانت زوجتي تحب ان تمثل اللعوب وانها تسمح له بالحديث الجريء امامي وانني اتقبل الامر

فكان رده لزوجتي ارجو ان لا أكون سبب في المشاكل بينكما

فردت عليه زوجتي انه مرحب به ورفقاء زوجي مرحب بهم باي وقت

فشكرها

ولازال ينظر لزوجتي وساقها التي كشفتها وهي تجلس بالقرب منا وقد عرت ساقها وهي تجلس وتميل بساقها فيرى نعومه ساقها

وتتعمد ان تطلب منه ان يتناول الضيافة والمكسرات وقد اصبح يجلس وينظر ناحيتها وأصبحت انا اجلس خلفه وهو يجلس بظهره لي كي يجلس ويتحدث معه وعينه بوجهها وجسدها

ولم تكن تخفي بجلسها بياض مقدمة صردها التي كانت تتعمد ان تجع العبائة على اكتافها ولا تخفي صدرها

وهي تعض شفتها لاثارته وهو ينظر اليها ويتمنى ان اخرج من هنا لالتهما

زوجتي تحاول ان تساله عن عمله معي والعمل كي يخبرها عن أمور سرية وكم يوجد نساء بالعمل

وهو يخبر زوجتي انني الوحيد بالقسم الذي يمكنه ان يتصل بقسم الموظفات وهو يحسدني امام زوجتي انني ادير عدد من الموظفات الجميلات بالقسم

وهي تضحك على محاولته اخبارها انني اجلس مع نساء بالعمل

ولكنها تساله ان كانو جميلات متزوجات ولو كان يمكنه ان يذهب الى قسم السيدات ما يفعل وهي تملح له انه من الجيد ابعاده عن قسم مختلط

وهو ينظر لزوجتي وصدرها ويقول لو يسمح لك زوجك فهو مدير الأقسام ويمكنه ان يقدم لك وظيفه هناك

زوجتي تمازحه وهي تقول فكرة كي أرى طبيعة العمل وزوجي ما يفعل هناك

زوجتي تخبره انه لطيف وتخبره انها لم تعلم ان زوجها لديه المزيد من الرفاق وزملاء مثله وانها تتمنى ان تتعرف على رفقاء زوجها

وهو يرد بسخرية انه سيشعر بالغيرة لو راها باقي الزملاء وانه يحب ان يكون صديق العائلة

فضحكت وتقول له بالطبع انت كذلك

كانت زوجتي وهي تجلس تقوم بتعديل ملابسها وتتهندم وتضع يدها على صدرها كي تجعله يرتكز بالمنتصف وكانها تصلح شكل صدرها وتوسطعه بصدرها وتجعل خط صدرها مستقيم

بحركة مثيرة ونحن نرى كيف تضع اصابعها لتحرك صدرها وتجعل خط صدرها ينتصف تقوم بذلك وكانها تصلح مكياجها بحركتها الجريئة

وهي تخبره ان الفستان أحيانا يزعجها وغير مناسب كي تجعله ينظر لصدرها

فيبتسم ويقول لا انه جميل مناسب عليك

قالت له بسخرية انه يشعرها بالضيق أحيانا وتشعر انه تريد ان تنزعه

وهو يضحك ساخرا ويقول لها خذي راحتك افضل لو خلعته

ضحكت انه فقط يمزح معها

وقالت ربما الزيارة القادمة تبحث عن شيء مناسب

وهو يرد عليها يسعدني ان اتي كل يوم

تستمر السهره والنظرات بين زوجتي وتغنجها امامه وتمليحاتها الجنسية حول انه شخص جريء

وهو يعجبه ان تراه زوجتي وقح

فهي تقول له انت جريء لكنها تضحك مما يجعله يخبرها اكثر ويراها انها سعيدة بالتحدث عنها او عن النساء

لتنتهي السهره انها تسالني امامه ان اخبرها ان كنت ساستضيف احد بالمستقبل لكي تنتظر وتستعد

وانا كنت اترقب ان كانت زوجتي تنوي كما قالت الي انها ستفعل كما فعلت مع جارتنا وانا أرى استعراضها له وشعرت بلحظات انها ستسمح له ان يتحرش بها خاصه لحديثها معه عن نفسها وهي تلمح له بحديث عن الأزواج وتتحدث عن نفسها

وتلمح له انها تنتظر زيارته وانني لا امانع واحب الجمعات والسهرات الأصدقاء

حينما يرحل كنت انظر لزوجتي التي حالما خرج من الشقة كانت عينها وانفاسها تخبر انها كانت تقاوم خجلها انها تستعرض لشخص جديد وانه يعمل لدي بالعمل

وهي تقول لي هل رايت كيف ينظر الي يكاد يلتهمني ولا يصدق انه يجلس بجانبي كان يغمز لي ويهمس ان كان يعجبني كلامه وانا اهز راسه ان يأخذ راحته

وقالت لي انها كانت تشجعه وهو فهم انها تريد ان يتجرا معها

كان يحرك عينه لي وهو يهمس لي ان زوجك هنا وانا كنت اهز راسي له وابتسم بانني احب ان يفعل ذلك امام زوجي

ربما فهم انها تريد منه ان يجعلني اغار عليها امامه فلم تكن الزيارة الأولى مناسبة ليحاول ان يجرب حظه

وضعت زوجتي يدها بين ساقي وهي ترى انتصاب زبي وتخبرني يبدو انت أيضا كنت تشعر بالاثارة هنا

وهي تقول لي لم ارغب ان تكون حديث العمل لكن اعتبر هذه فقط اختبار وعقاب لك بعد نيكك جارتنا الان اظن ان صاحبك لديه الكثير من الأمور ليحكيها عنك عليك ان تتحمل ما يقال عنك

وبالفعل كل ما حدث كان يثيرني لكن فكرة الهيجان تتحول الى واقع حينما ترى ان افكارك وشهوتك الان ستواجهها حديث الناس

وانا بنفس الوقت أقول ان لا احد يصدق كلامه فهو يقول انه يمكنه ان ينيك جميع زوجات القسم والمسؤلين ويكذب بامور عديدة انه تعرف على موظفات او زوجات

فكانت زوجتي تحب جراته لكنها كانت تقول لي ربما كسعيد يحب ان يجعل من نفسه رجل

وانا أقول لها نعم ربما

باليوم التالي شعرت كيف ان الشهوة غلبت على سيطرتنا باختيار الشريك مع جمال وعلاقتي معه بالعمل وكرهي له وانتقام زوجتي لم استطع ان امنع زوجتي بعد كشف علاقتي مع جارتنا

وزوجتي وضعتني امام ان تنتقم مني بان تجعلني اراها من شخص اكرهه كما كانت تكره جارتنا او نتوقف عن حياتنا الجديدة والاستعراض واختيار شركاء

بعد كل ما حدث وإقناع زوجتي كنت اقف حائر بين الفضيحة ومع شخص لا يخجل من التحدث عن علاقاته وفضح الاخرين

وبين ان ننهي كل ما حدث وعلاقاتنا

زوجتي لم تنتظر ردي او ما قررت

وحينما دعوت جمال كنت اوهم نفسي انها فقط تريد اغاضتي فقط بالتحدث معه والتغنج امامه حينما اختلطت علي الأمور لدى كشف جسدها له وصدرها وتغنجها الذي يوحي انها تريد ان يفهم انها راغبه اليه وقد دعته لزيارة قادمه وتختار له فستان

لكن ما حدث كان بين انك تكره الامر لكنك لا يمكنك ان تمنعه

لكن حينما ينتهي الامر تقول بنفسك ماذا سيحدث الان وكيف اصلح الامر

ماذا لو تحدث عن زوجتي امام الموظفين ولكن هذه المرة لن تكون من صنع خياله ربما يتفاخر برؤيته زوجتي ويبتزني او يضعني امام اشباع شهوته وهذا لن يحدث مع أي شخص مهما وصلت الأمور

الخطا اننا كنا نكتفي بالاستعراض او علاقه ثقة او علاقه خارجيه لا تتكرر

لكن جمال زوجتي تراه مناسب لها وبنفس الوقت انها تريد شخص يجعلني اشعر انه وصل الى مراده وتنتقم من نيك جارتنا لي بواسطة شخص ويكون خارج السيطرة وخارج الثقة وشخص قريب طوال الوقت

وهذا الذي سيفسد حياتنا الان

وستتحول سمعتي او علاقتي بالعمل الى محل حديث الجميع

لدى ذهابي للعمل بدى كل شيء طبيعي ولا احد ينظر الي ربما لم يخبرهم جمال بشيء وربما هو لا يربط بين العلاقه والسرية بالعلاقات وبين المزاح الفاضح الذي يعتبره الجميع مجرد كلام بالهواء للتسلية

لكن خلال اليوم كنت قد انتهيت من اعمالي وذهبت الى مكتبي وهناك بدت ملامح البعض بقسمي غريبة وبذات اسمع عن سهره جمال الليلة الماضية مع امراة مثيرة وجنسية

بعض الزملاء بالقسم لديهم علم بزيارته لي الليلة الماضية من اجل طلبي منه لانهاء العمل

وهو لم يذكر اسم زوجتي او اسمي لكن من الواضح ان الحديث حولي وزوجتي

وكانت المرة الأولى التي اشعر فيها ان امري اصبح على لسان الجميع والجميع يتحدث عن جمال وزوجتي وينظرون الي ويتخيلون زوجتي واستعراضها

ظننت ان الجميع سيتخذ موقف سلبي ويستقرفون من كوني بلا غيرة وان زوجتي تستعرض لجمال الذي كان قد اخبرهم انها كانت سهره حاميه وانه ناكها وانها حاميه ورغم ادعائه كان الجميع يرى فحولته وربما يصدقون ما ينشره حول سهرته الليلة الماضية

لكن ما حدث انهم كانو يلمحون الي كم ان جمال محظوظ ويرون ما اخبرهم به عن النيكه والحقيقة وصفهم لزوجتي على لسانه كان اثارني انه وصف زوجتي بالجنسية والجميع يتمنى ان ينال جسدها

وانا ارسم ابتسامه لحواديته انها من خياله كالعادة

ولدى ذهابي لقسم اخر كانو أيضا قد تحدثو عن زوجتي برواية جمال

لكن الفرق ان ليس لديهم فكرة عن الزوجه الشرموطه الممحونه وزوجها

فلم تكن نظراتهم لي بنفس نظرات الموظفين بقسمي كونهم لا يعلمون من حديثهم معهم اليوم شيء

حديثهم جعلني ابقى معهم لوقت أطول وانا استمع لهم وما وصفه لهم جمال حول زوجتي

وذلك جعلني اشعر بالفخر انهم يتحدثون عن زوجتي واثارني الامر

والغريب ان الموظفين بقسمي رغم علمهم لم يكونو يتحدثون الي بقرف او يواجهونني بالامر بل على العكس كان كل شخص فيهم تغير اسلوبة معي للافضل ويتوددون الي برغبه ان ينالو زيارة لزوجتي ربما يرون الزوجه التي وصفها جمال وربما انا من ادعوهم لنيك زوجتي

الامر جعلني انتقل من فكرة الفضيحة والسر المخفي الى عدم اللامبالاه بمعرفتهم الحقيقة وشخصيتي وحبي لجعل الرجال يرون جسد زوجتي

تحول الغريب جعلني اتحول الى مستمع اكثر وأصبحت استعد لضربات كشتيمه او اهانه او أي شيء

بالبداية ليس لجمال حجه او دليل فيعتبر بمجعنا قذف يعاقب عليه فلم يكن يخبر عن أسماء او احد سوى وصف مجهول

أي كلام بالاسم والتشهير يعاقب عليه

فكان الاغلب يتفادون كونهم لا يملكون الدليل الأكيد لما حدث وما قال فهو يبيعهم الكلام وهو مع الزمن اصبح كالرجل المخصي لديهم لكثرة قصصه حول النساء كان البعض يفسر كلامه انه مخصي ويغطي ضعفه الجنسي او رفض النساء له بانه يخلق قصص خياليه لمغامراته

لكن هذه الحقيقة مع زوجتي كانت اقرب للواقع من الخيال ووصفه ودلالات عديدة كانو يظنون انه ينقل لهم وصف للشقة وزوجتي وجسمها كما راها

مما جعل احدهم يحاول ان يتودد الي ويتقرب مني ليزيد معرفته بي ويسالني ان كنت متفرغ وانه يريد ان نجتمع بعد الدوام والتعرف على زوجتي

لم اصدق انه أشار بكلامه لزوجتي كطلب واضح لما سمع وانني قواد لزوجتي

فكان ردي له بدل الدفاع عن زوجتي او سؤاله لماذا ذكر زوجتي وما يقصد الى رد جعله لا يعلم ما يقول ويتصلب مكانه

حينما قلت له انت مرحب بك

فابتسم لثانيه قبل ان انهي جملتي واخبرته ان يأتي بزوجته أيضا ويمكنني ان اعرفه على صاحبي أيضا وكانني اعرض زوجته لرجل

فجعله ذلك لا يرد او يسال ما اقصد فانا ادعوه كما طلب لكن ان يأتي بزوجته

واخبرني نعم ربما زوجاتنا تتعرف

لكن فصل رده بان تركني ولم يجد شيء يقوله

فكان اول شخص يحاول ان يساوم ما يعرفه عن زوجتي بانه يريد ان يزورني ليراها وكان الطلب جاهز له

لدى عودتي للبيت ارادت زوجتي ان تطلف الجو بما جرى وتسالني عن اليوم وعملي

وربما تنتظر ان اخبرها ان رايت جمال اليوم وكيف تصرفت معه

لكنني اخبرتها انني لم أرى جمال

وزوجتي اعتذرت انها لم تفكر كيف ان تضعني بهذا الموقف مع شخص معي بالعمل

واخبرتها ان جمال لم يكن من النوع الذي يمكن لاي زوجين يضعونه مكان ثقة او بناء علاقه مشتركه معه

وزوجتي قد شعرت انه اخبر الجميع بذلك بزيارته لنا ورؤيته جسد زوجتي وصدرها وساقها وافخادها

قالت باغلب الأمور لا يجاهر الشخص بامر خطير كهذا الا من وراء مال او ابتزاز ام انه ينقل الكلام فلم اظن ان الامر سيصل هكذا

فقلت لها هل تعلمي ان الامر لم يهمني ...بالبداية ظننت انها ستصبح امر محرج لي لكنه لم يكتفي بالحدث عنك وجسدك فكان يتحدث انه سهره سهره حاميه مع امراة مثير

ابتسمت زوجتي كانها لا تصدق وتقول حقا ..يا له من كاذب

قلت لها نعم كان يتحدث عنك ويصف جسدك لهم وكيف انك جسدك مثير وانه التهم جسدك

قالت لي انه يتمنى ؟ وهل تحدثت معه او سالته او احدهم علم بزيارته لنا

فرددت عليها

تعاملت مع الوضع بشكل مختلف فلم يكن احد يمكنه ان يقول زوجك هكذا وهكذا

لان جمال لم يكن يتحدث عن شخص ..لكن بشكل ما كان الجميع يعلم بزيارته الي الليلة الماضية فكانو بشكل ما يظنون انه يصفك ولكنهم لا يصدقون كذبته انه ناكك وهو لا يملك الاثبات ثانيا كنت استعد ان ارد على أي شخص يقول أي شيء انني احول الامر ضدة وانا من يهدد بالتليغ عنه

قالت زوجتي صحيح انه لا يملك أي شيء يثبت كلامه والقانون ضد التشهير والقذف

وسالتني الم تشعر بالاهانه وانت تسمعهم يتحدثون عن الامر

قلت لها هم لم يتحدثو بالاسم ويبدو ان جمال لمح لهم بما حدث وصف لهم كل شيء لكنه لم يجاهر من تكون الزوجه

وهم لم يتاكدو بالامر لكن فهمو من يقصد وانا الحقيقة الامر تحول من كراهيه واهانه الى انني رايت كيف انه قد فقد صوابه بعد الليلة الماضية

زوجتي ردت علي لتجعل ليس له اهميه وقالت

انه لا يصنف من الرجال فلسانه أطول من عضوه ربما ولا يمكنه ان يمتع امراة ولا يجيد شيء وبطاريته ضعيفه

كانت زوجتي تتحدث عنه وكانها تريد ان تكتشف ان كانت نيكته كما يصف نفسه وهي تلمح ان كان سيء او كما يدعي فلا نعلم

وكانها تنتظر ان نرى ان كان حقا فحل كما يدعي

وانا أقول نعم ان من يتحدثون كثيرا ويصفون نفسهم بالاقوياء هم فقط دخان

واخبرتها ان بعد ما رايته اليوم لم يكن هناك أي شيء يجعلني اشعر بالتهديد والعكس انني لأول مرة اشعر انني أرى باعينهم انني زوج متحرر مع زوجته وياتي بشركاء والنظرة المقرفة باعينهم تحولت الى امنيات ان اسمح لهم بزيارتي

ابتسمت زوجتي وهي ترد ذلك في احلامهم

قلت لها نعم...انا أحيانا حينما نذهب الى السوق واراك كيف تستعرضي امام العامل كنت اتخيل انني اساله ما رايك بصدر زوجتي وهل يعجبك صدر زوجتي

ضحكت زوجتي ليس لهذا الحد لا احد يتوقع من زوج هذا السؤال وسيكون غريبا

قلت لها نعم لكنها فكرة ان اسالهم وارى ردة فعلهم

زوجتي تعلق ما افعل لو ارها اراها وهي تتناك فهل اشاركهم السهره بنفس الوقت لاثبت لجمال انني اكثر فحوله منه وان عضوة لا يساوي امام زبي وانني امتعها اكثر منه

كانت تسخر

وانا أقول لها هل يعجبك ان تجربي زبين بنفس الوقت

قالت لي اعني معك انت ان تشاركنا المتعه فاريدك انت أيضا ان تسهر معنا لو كان هناك طرف يمكن ان نشاركة معك

قلت لها يعجبني فكرة جماعي وارى زبين بنفس الوقت من كل الجهات

فترد ساخرة خيال أفلام لا يمكن ان يحدث ذلك انني فقط اريد ان تشاركني الليلة

فسالتها ان كانت تشعر بنفس الامر حينما رات جارتنا وانا انيكها

فقالت لا لم افكر بان اجعلها ترى انها لا يمكنها امتاع زوجي ولا احب فكرة امراتين معا

قلت لها هل لازالت غاضبه من جارتنا

قالت لي لا..فكرت بالامر فلم يكن علي ان اتدخل وان اترك لك الاختيار كما تسمح لي ان اجد شريك وربما لو لم اتدخل ربما استمتعت انت تلك الليلة ولم تترك تلك الشمطاء العجوز قبل ان تنهي نيكها

قلت لها لن يحدث ذلك طالما لا يعجبك ان أكون معها لن اكرر الامر معها

قالت لو كنت ترتاح معها فانا لا امانع شرط ان لا تجعلها تشعر انها تسرقك مني

وبعد ذلك قالت لي انها تعلم رايها فيها الان ولا يمكنها ان تفكر ان تاتي الى هنا بعد ان راتها وطردتها لكنني ساجهز لها امر

قلت لها لماذا ؟ الم ننسى الامر لا داعي ان نجعل الأمور تتعقد

قالت لي لا تقلق لن يكون الامر سيء فقط لاذكرها

لم اعلم ما تفكر به زوجتي بقولها ولم تخبرني بشيء

بالمساء اخبرتني ان لدينا ضيوف وانا ظننت انها قد تواصلت مع سعيد وتهاني بعد انقطاعنا عنهم وفكرة ان نقلل اللقاء بهم او حتى إقامة علاقه معهم بالوقت الحالي وقد كنت اتعذر لسعيد عن كل الدعوات

تناولنا العشاء بلقاء مع تهاني وسعيد بأحد المطاعم بدعوة ان نقضي الوقت بمكان عام السهره كانت مسلية وزوجتي كانت تتوقع ليلة حاميه فقد لاحظت انها ارتدت كليوت سكسي شفاف مثلث يبرز شكل طيزها وكذلك ستيانتها كانت مثلثة تبرز تكويرة صدرها واستدارته وطراوته بالكاد تخفي حجم صدرها

وزوجتي خلال السهره قبل وصولنا الى المطعم كانت يبدو انها متحمسة وتسالني ان كان فستانها مناسب وان كان سيعجب سعيد وتهاني

وزوجتي تتوقع مجيء خالد رغم انها لم تسال عنه لكنها سالت من سيكون معنا الليلة فقد مضى على الرهان أسبوعين

لدى وصولنا الى المطعم كان سعيد وتهاني بانتظارنا حينما وصلنا قد حجزو غرفة خاصه بالمطعم وقد استقبلنا عامل المطعم ليرشدنا الى الحجز حيث يتواجد سعيد وزوجته وحالما وصلنا الى القسم كانت تهاني تبدو مثيرة بملابسها التي لم تكن تخفي فتنتها امام عامل المطعم وتجلس وقد بدى صدرها وفتحه فستانها تكشف جسدها وهي جالسه وساقها فوق الأخرى وقد بانت ساقها من فستانها القصير

لدى رؤيتنا لهم وقف سعيد حيث كان يجلس مقابل زوجته ليرحب بي ويصافحني ويحتضن زوجتي ويلتصق بها بقوة على انه مشتاق لرؤيتنا

سعيد لازال يريد ان يمثل دور العاشق وهو يراني ابتسم لاستقباله ويظن ان زوجتي لم تخبرني بما حدث

ويدعو زوجتي للجلوس بالمقعد المقابل لزوجته ليجلس هو بجانب زوجتي بمكانه مقابل زوجته لاجلس انا بجانب زوجته تهاني فاجلس مقابل زوجتي وزوجتي تصبح بجانبه قد اعتدنا ان نجلس بجانب زوجاتنا حيث يمكنه ان يتحسس زوجتي وانا اتحسس زوجته بمكان كهذا كلانا يرى كيف تبدو زوجاتنا بوجودنا معهم ومداعبتنا لهم

حتى ان مزاحنا اختلف ان اصبح سعيد ياكل من يد زوجتي او يلحس من نفس الحلوى والايسكريم التي تاكل منها كتحلية وهو يتذوق بلسانه

المداعبه كانت مثيرة ويبدو ان الجميع كان ينتظر ليلة مشتركة بيينا وكنا نحاول ان نمهد للامر هذا اللقاء كنا نخطط له من وقت ونتوقع ان نفتح العلاقه بين زوجاتنا

لم اكن كسعيد بمحاولة ان استعرض امام زوجته كما يفعل امام زوجتي فلا اجد وسيلة لافعل الامر امامه لكن تهاني كانت تحاول ان تغيض زوجها حينما يقوم بالتغزل بزوجتي ان تقوم هي بعمل حركات بلسانها وتقوم بقطع الحلى لي وتطعمني الحلوى بيدها كي أقوم بمص اصبعها

مع الوقت قد بدات تخلع زوجتي عبائتها لتجلس براحة اكثر حينما اصبحنا بالفرفة الخاصة اعتادت على وجودها وقد انبهر سعيد بفستان زوجتي وكيف ان ستيانتها كانت ترفع اثدائها وتضمها للاعلى لتبرز تكويره صدرها

فيصدر سعيد صوت ويقول لها كيف انها تبدو مثيرة ويريد ان يقفز فوق صدرها ساخرا من حجمه وطراوته

ويسالها ان كانت اختارت الفستان مخصوص للسهره

وهي تخبره انها ارتدت الليلة فقط وهو جديد

وقد بدا يتحسس فستانها ويخبرها كيف يبدو الفستان عليها جميل وقد اعجبه تصميم الفستان وفتحه الفستان الطويلة وهو يقول انها تجعل الفستان اكثر جمالا لان جسدها يتناسب معه وقد وضع أصابعه على طرف صدرها وهو يخبرها ان القماش ناعم وكيف انه يرسم على جسدها وكانت فرصته ليلمس صدرها حت بدا يحرك اصبعه على صدرها وقد بدات تهاني ان تجعل من الامر اثارة اكثر ولا يبدو ان سعيد يتحرش بزوجتي ونحن ننظر اليهم بصمت

فتشارك تهاني سعيد زوجها بقولها انها تحسد اختيار ملابسها وكيف انها تبدو مثيرة بها وتميل الى لتجعلني انظر ناحيتها وياخذ زوجها وقته مع زوجتي

وتبدي أيضا اعجابها بي باي شيء كانت تسال عن العطر او القميص وتتحدث عن لقائنا السابق

واخذت تخبرني انها ترغب بان نجتمع مجددا بمكان خاص كالاستراحة كما اقترحت انها رات مكان استجمام للكبل يمكن ان تأخذ زوجتي يوم للمساج وعلاج الكريمات والماء الساخن وووو

اعجبتني الفكرة وتحمست لها وهي تحرك يدها على صدري والى بطني لتحسس جسدي وهي تقول اننا نحتاج الى استرخاء وقد حركت اصابعها فوق ساقي وقد شعرت بملمس اصابعها على ساقي وهي تميل بكتفها الي

حينما نظرت ناحية زوجتي كان سعيد يميل ناحيتها ويبدو انه يعرض لها صور او فيديوات بجواله وهي تبتسم ربما بشيء مضحك فيها وتهز راسها موافقه على شيء يعرضه فيها

هذه المرة لم يكن يضع أصابعه فوق فستانها ليتحسس صدرها

بل ان كفه أصبحت اسفل صدرها وكانه يمسك بصدرها من اسفله ويجعل صدرها على كفه وهو يشعر بثقلة على يدها

ولم يكن تحسسه ولمسه لصدر زوجتي امر لا يريدني ان اراه وبدانا مرحلة الاعجاب باجساد زوجاتنا وهو يخبر زوجتي مازحا معها ان تعلم تهاني ما هو السر لجعل صدرها يكون بحجم صدرها

تهاني تبدي اعجابها بصدر زوجتي وتخبر زوجها انه لا يمكن ان تحصل النساء على صدر مشدود وجميل كزوجتي

وسعيد يوافقها ويحسدني على صدرها ويخبرني كم انا محظوظ كل يوم انام على هذه الوسادة

فتضحك زوجتي لمزاحه ولا يعجبها بنفس الوقت الوصف لكنه يعتذر لوصفه صدرها

وهو يقول انه لم يقصد وتحولت يده وكفه من حمل صدرها من اسفل صدرها الى ان يمسك بطرف فستانها من المنتصف مكان فتحه الفستان التي تعرض شكل صدرها المكور وهو يمسك باصابعه فستانها ليشده باصبعه ويجعل فتحه الفستان تتوسع

فيصبح شكل استدارة صدرها أوسع خط صدرها كهلال من اليمين واليسار

وقد لامس اصبعه طراوة صدر زوجتي

واراه وهو يضغط باصبعه على صدرها فيشعر كيف يدخل اصبعه بطراوة صدرها

تهاني تقول لزوجها هل تريد زبائن يرون جمالها ام ماذا ؟ لو فتح موظف الطعام علينا فسيجتمع كل الزبائن هنا

وهي تقول ضاحكة وزوجها يوافقها لكنه يخبرها ان ذلك يجعلها اكثر اثارة وفتنه وزجها اكثر سعادة حينما يرى كيف انها تلفت الانتباه

فتقول له تهاني ساخرة وبنفس الوقت تلمح ان السهره ستكون حاميه

اترك شيء حتى نعود ونكمل سهرتنا بشقتهم

وهي تغمز مازحه وتقول الا اذا كنت تريد ان ترانا نكمل سهرتنا مع عمال المطعم وانت تنتظر هنا

سعيد يرد بشكل ساخر ويمزح معها ولكنه يقول لها تلك فكرة جيدة ربما نعلم من يفوز انت ام سميرة

زوجته يعجبها التلميح وتقول حسب أي موهبه تقصد سميرة لديها موهبه خاصه لكنها لم تجرب موهبتي

كانت تنظر الي بابتسامه وهي تضع يدها فوق فخدي وتمسح اصابعها وقد تحسست ساقها أيضا وقد كشفت فستانها وافخادها وهي تجلس بجانبي لاشعر بطراوة فخدها

وقد سمحت لي بإدخال يدي بين افخادها كي المس فخدها ووسعت جلستها وفتحت ساقها كي تسمح ليدي ان اتحسس افخادها واصبحنا ننظر لبعضنا

حينما كان أيضا سعيد يجالس زوجتي

حينما سمعنا صوت باب القسم يطرق من قبل موظف المطعم ظننت انه اتى لياخذ طلبنا

لكنني رايت خلفه يقف خالد وسعيد يرحب به ويساله عن سبب تاخره

فقد كان سعيد اتفق على ان يلتقي به هنا واخبره بلقائنا ليشاركنا

زوجتي شعرت ببعض التوتر بالبداية فلم نرى خالد منذ تلك الليلة التي سهرنا فيها بالمسبح وهي تتذكر كيف انها قامت بمص زبه في ذلك اليوم

قام سعيد ليرحب به وقد احتضنه خالد ورحب بي ومد يده لي حينما وقفت تهاني ووقفت معها زوجتي كي لا تبقى جالسه في استقباله فسلمت تهاني على خالد فاقترب منها وقد وضع يده خلف ظهرها وضم طيزها بيده وشدها وهو يقول لها لازالت محتفظة بجمالك ورشاقتك

وهو يمد وجهه وشفته كانه يريد تقبيلها فتضع تهاني اصبعها على شفته وهي تقول له بدون قبلات

فيرد عليها انها قبلات اخويه

وتضحك عليه تهاني وهي تقول له انها لزوجها فقط يكفي يدك

ويترك خالد تهاني ليمد يده ليصافح زوجتي وقد شدها كما فعل مع تهاني الى حضنه وهو يقول لها لا يبدو ان احد اشتاق الي تجتمعون بدوني منذ اخر مرة اجتمعنا معا

وقد ضم زوجتي الى صدره والصق صدرها وقد كانت عينه على صدر زوجتي ويده خلف ظهرها وقد شد طيز زوجتي بكفه ليضمها ويمسك بطيزها فجعل أصابعه بين فلقتي طيز زوجتي

وكيف لي ان اتصرف وهو يتحسس طيز زوجتي بعد مص زوجتي له فكانت هذه تحية عابره

حينما اردنا ان نجلس معا

كان الطاولة مستديرة والمقعد نص دائرة للداخل فدخل حينها خالد وتقدم علينا لتجلس تهاني مكانها ويجعل سعيد زوجتي تجلس مكانها فيجلس سعيد بجانب زوجتي وانا بجانب زوجته وخالد بالمنتصف بين زوجاتنا

ويخبرنا خالد عن مغامراته ويتذكر سهرتنا بالاستراحة والمسبح انه لازال يتذكر تلك الليلة وهو ينظر لزوجتي ويسالها ان كانت لازالت تتذكر تلك الليلة

وزوجتي تنظر اليه وهي تعلم ما يقصد بالذكريات

وقد ابدى سعيد اعجابه بفساتين زوجاتنا بمكان عام وهو يمزح ان كانت زوجاتنا خرجن من البيت هكذا لكن تهاني ردت عليه ساخره بالطبع لا اننا فقط نخلع عبائتنا هنا

قال ذلك مؤسف والا كان الجميع اصبح سعيد برؤيتكم

وقد بدا يضع يده اسفل الطاولة ولا يخفي انه يقوم بتحسس فخد تهاني ويده الأخرى على زوجتي التي بدات تنظر الي انني اعلم ما يفعل خالد وقد قام بفتح افخادهما معا كي يوسعها ليدة وهو يحركها على افخادهما

حينها شعر سعيد أيضا بالاثارة وهو يرى منظر افخاد زوجتي وهو جالس بجانبها وخالد يقوم بوضع يده على افخاد زوجته وزوجتي بنفس الوقت

وقد وسع بين ساقها فجعلها تجلس مفتوحه الافخاد فوضع أيضا سعيد يده على فخد زوجتي الاخر وأصبحت زوجتي بين سعيد وخالد

واكمل خالد حديثه واسالته عنا وهو يميل بجسده على الطاولة ويداه اسفل الطاوله

تهاني قد شعرت بالاثارة أيضا وكانت تلتفت ناحيتي وتهمس لي لاقترب منها حينما رايت كيف ان وضع خالد راسه خلف تهاني بالقرب من راسها ورقبتها من الخلف وهو يهمس لها

حينما التفتت تهاني لخالد كان قريب من وجهها فقبلها بشفتها بسرعه وقد الصق شفتها بشفتها وكانها هي من قبلته وهل تلتفت اليه

وبعد ان شفط شفتها قال لها ساخرا كنت تقولي بدون قبلات لكن يبدو انك رغبت ان تجربي شفتي

قالت له تهاني انت من وضع راسه بوجهي والتصق بي

رد عليها لا يبدو ان شفتك كانت معترضه بدت قبله مشتركه ورطبة

ابتسمت له تهاني وهي تقول له تحلم

قال خالد انك تملكين شفة رطبة وطرية أتوقع ان سميرة أيضا شفتها احلا

نظر الى زوجتي ليطلب منها ان تجرب فرفضت زوجتي

لكنه قال لها لازلت أتذكر شفتك وقبلاتها لكن بمكان اخر

كان خالد يذكر زوجتي بمصها لزبه فلم ترفض ان تقبل شفته حينما مصت زبه

قالت له امر مختلف كنت أقوم بطلب من زوجي

وهو ينظر الي ويقول لها لا اظن ان احمد يمانع مجرد قبله اخويه

وهو يسالني اليس كذلك

ونظر لزوجتي وهو يقول لها كما فعلت تهاني زوجها لم يمانع

قال سعيد انك خدعتها والا لما فعلت ذلك

رد عليه خالد لا يبدو انها توقفت عن تقبيل وقد شعرت بطعم الفراولة من شفتها

وسال زوجتي فقط لثواني كما الاستراحة هل تتذكري لم اطلب سوى ثواني

تهاني كانت تذكر زوجتي وتقول لخالد ثواني وكانت عشر دقائق

رد عليها خالد انا طلبت ثواني هي ارادت ان تقدم خدمه اضافيه

ونظر لزوجتي وهو يقول لها ما رايك فقط لثواني لن يختلف الامر عن السابق

نظرت الي وكانها تطلب الاذن ليقبل شفتها امامي

ونظرت اليه ولم يعطها فرصه لتقرر فرايته يقبلها بعنف حتى ان وجه زوجتي بالبداية أبدت انها لا تريد وانها مجبره واغمضت عينها وكانها ترفض قبلته

لكنها بعد ذلك ظلت مكانها وهو يحرك شفته على شفة زوجتي وهي تغمض عينها وتضع يدها على صدره وكانها تريده ان يتوقف

ومرت لحظات وانا انظر لزوجتي واتوقع انها ستتمنع او تمر الثواني وينتهي الامر

حينما رايت زوجتي قد بدات تتخذر من قبلته وأصبحت ملامح وجهها المشدودة الى مرتخيه وقد سمحت لشفته ان يمتص شفتها وقد رايت كيف انه جعل شفته على شفتها وقد وسع فتحه شفة زوجتي لتستجيب لشفته

واصبح يقلب شفته بشفة زوجتي وكان المنظر مثيرا واصبحنا نرى كيف ان زوجتي تستجيب لقبله وملامحها يبدو انها قد ذابت بين يديه

وهو يمسك باكتافها كانت زوجتي تتوقع ليلة مثيرة وكانت تشعر بالاثارة والمحنه قبل وصولنا لهنا وكان هناك أفكار مشتركة بما نتوقع الليلة حدوثه

لكن وجود خالد بالبداية ظننا افسد السهره لكنها يبدو برؤيتها لخالد كانت تشعر بالمحنه والشهوة اكثر من رؤيتها لسعيد

ولم يقاوم خالد أيضا الشعور بصدر زوجتي حينما مد يده لصدرها واعتصر صدرها بكفه

وزوجتي لازالت تضع يدها على صدرة بالبداية كانت تضع قبضتها على صدره وكانها تحاول ان تبعده

لكن بعد ذلك أصبحت تضع كفها على صدره وقد استجابت لقبلته وانا اره كيف يمتص شفة زوجتي وقد انقطع نفسها بعد توقف عن تقبيلها أبعدت شفتها عنه وقد سال لعابه من فمها وهي تسحب نفس لصدرها بعد ان انقطع بسبب قبلته

فسال تهاني ان كانت تظن انه لا يجيد التقبيل

ويبتسم لتهاني وزوجتي لا تحاول ان تنظر ناحيتي وقد حاولت ان تعدل من ملابسها بعد ان تحسس صدرها وقد جعل فستانها يتوسع ليكشف صدرها بسبب يده

تهاني أبدت انبهارها وهي تقول لا تعلم ان كان خالد يجيد التقبيل ام ان زوجتي محترفه

فيرد عليها خالد ان يوافق ان زوجتي افضل شفه وتجيد استخدام شفتها بكل مكان

زوجتي كانت تمص شفتها اما انها تخفي رطوبة قبلته على شفتها او انها تمتص لعابه من شفتها

فقال سعيد ليجعل المحاولة والتجربة مسلية ليخرج عنا الهدوء والتوتر

ويقول دوري الان

وزوجته ترمي عليه قطع من الزيتون من الصحن السلطة على مزاحه

خالد القى دعابه وكانه يضع شروط الليلة على الأزواج ان لا يقتربو من زوجاتهم كي يشعرو بقيمتهم ويزيد اشتياقهم

وكان تهاني وافقت على دعابه خالد لتقول لزوجها ربما الليلة ستحرم مني

رد عليها سعيد لو وافقت على الشرط اذا انا سانام مع احمد بشقته وتنامي لوحدك انت

فالقت تهاني دعابه وهل ستكون انت وخالد واحمد مع سميرة يالها من سهره كبيرة

سعيد يستغل مزاح زوجته ليقول لها انه لا يمانع واحمد لن يمانع

وكانه يسالني ان كنت موافق على ضيافته

فادعيت انني لم افهم قصده وانا أقول له انت مرحب بك يوجد لدينا غرفة إضافية لو طردت من بيتك

خالد يرد بالمثل ويقول ان الفكرة جيدة ان نسهر ونجتمع كلنا لكن لن انام برفقة سعيد اذا كان هناك مكان اخر بغرفتكم

وهو يضحك ويمزح معنا

حينما اتى مضيف المطعم لرؤية طلباتنا كان قد طرق الباب لنسمح له بالدخول

فرد عليه خالد ان يتفضل ففتح الباب ووجد ان زوجاتنا غير متسترات ولا يرتدين عبائتهم والوضع بالمكان منفتح ويرى كيف ان فستان زوجي فاحش وصدرها نص عاري

وبنفس الوقت ينظر الى خالد يجلس وسط زوجاتنا ويلتصق بهن

فسال مقدمة الخدمه عن طلبنا وهو يختلس النظر الى زوجاتنا وقد لاحظ انهن يرتدين ملابس قصيرة وان خالد يتحسس افخادهن وهو ينظر للقائمة ليختار لنا وجبه ويطيل النظر الى القائمة والموظف يكاد ينفجر من منظر صدر زوجتي وجسدها وهو لا يعلم كيف يجلسن النساء وسط ثلاث رجال ولا يعلم من زوجه من فقد كانت تهاني مع زوجها قبل مجيئنا الان يرى تهاني بجانبي

وسعيد بجانب زوجتي التي راها العامل معي لدى دخولنا المكان

الان خالد يجلس وسطهن وزوجاتنا ليس برفقة ازواجهم بالمكان

الامر كان مثير لي وقد شعرت بالهيجان مجرد التفكير بالامر وشكل المنظر

فينتهي من اختيار الطلب ويصرف المضيف ليكمل حديثه معنا ويغيب العامل لياتي بالطلبات

لنكمل سهرتنا ونتعشى تلك الليلة بالمطعم وانا انظر لزوجتي وهي تشرب او تاكل الطعام بشفتها وتمضغ الطعام امام خالد الذي اثارة منظر زوجاتنا وهن يتناولن الطعام

وقد شعر الجميع بالحرارة من المكان والوضع ولم يعد يتحمل الانتظار ليقترح خالد ان نكمل سهرتنا بالشقة لنجلس على راحتنا ونرحل من المطعم وقد كان الاختيار ان نذهب الى شقتي لانها اكثر سعه بالمجلس وراحة
وااااااصل في اقرب وقت ممتعة
في اي جزء خالد ناك سميرة ؟؟
 
اسلوبك رائع ومثير
 
منتدى حلمات صح
 
➤السابقة




الخطة



حينما ذهبنا للمطعم اختار لنا قسم العوائل المغلق لترتاح زوجاتنا بعيدا عن انظار الزبائن حولنا ان نجلس بجلسة مستقله

وقد جلس سعيد بجانب زوجتي وزوجته بالجهه المقابلة بجانبي

وقد كشفت تهاني مقدمة صدرها وفستانها اثناء جلوسنا

حينما اتى مقدم الطلبات بدى انه يرحب بهم بحرارة حتى انه نادى تهاني باسمها وهو يسالهم مر وقت طويل عن اخر زيارة لهم

وسعيد يخبره عني اننا ضيوف لديهم

وهو يعلق ان ضيوفهم على العين والراس وهم بخدمتنا

وقد كان يبتسم وهو ينظر لسعيد وهو يجلس بجانب زوجتي وانا اجلس بجانب زوجته ويبدو انه غير متعجب من الامر خاصة وان تهاني لم تكن تخفي جسدها وتفتح عبائتها له

ويترك القائمة ويخبرنا ان نختار ويعود لنا لاحقا ويرى طلبنا

فيسالنا سعيد عن ما نرغب تناوله

وتهاني تمزح مع زوجها وتقول له ربما تشعر الان انني لا افسد عليك السهره بالتحدث الكثير ...

وهي تلمح له عن اثارتها لمقدم الطعام

وهو يقول لها انت نجمعة السهره فخليل مقدم الطعام دائما يقول عنك ذلك

قالت له هو فقط ماذا عن احمد هل تظن انني نجمة السهره

قلت لها نعم انتما تبدوان جميلتان الليلة ولا نريد ان نعكر المزاج

وسعيد أيضا يقول لها انه اسف عن تصرفه ورفعه صوته عليها كي لا تتحدث عن أمور تعكر بها أجواء السهره

قالت له تهاني المهم انت مرتاح وسميرة ليست منزعجه أيضا من الحديث عن أمور تفسد أجواء الليلة

فترد زوجتي لا بالطبع ..لكنني ظننت اننا لا نريد ان نتدخل بحياتك الخاصة ربما أمور خاصه لا تريدي ان نتحدث عنها وربما زوجي بالغ بالسؤال بامور خاصه

فردت عليها تهاني لابأس لا عليك

وتهاني كانت تسال زوجتي ان كانت بدات تجرب مع زوجها أمور جديدة او تخطط لاي مناسبة يسافرو فيها

فردت عليها زوجتي اننا بالكاد نجلس معا طوال الأسبوع أكون بعيدا عنها بالعمل والمساء لا نقضي وقت طويل معا لكن فرصة اجتماعنا معكم هو شيء يجدد ويخرجنا من الروتين

فقالت لها صحيح

فارادت ان تمزح معها تهاني وتخبرها انها محظوظه بزوجها وهو محظوظ بك جمال كما انك تمتعيه بامور كثير ...

وسخرت لها وهي تقول للأسف لا يمكنني ان فعل واتعلم مثلك

قالت لها زوجتي وهي تعلم انها تلمح حول مص زوجتي لزب خالد

فقالت لها كان ذلك غريبا ان افعل ذلك امامكم لكن اظن اننا اصبحنا نتعلم ولم يكن الامر سوى تجربة اظن ان زوجي ربما نادم عليها

قالت لها تهاني اظن ان احمد يثق بك كثيرا ومن الجيد انه يشعر بالفخر انك تملكين موهبه لا يملكها احد قد حاولت مرارا لكني لا يمكنني ان افعل مثلك

فردت زوجتي ان الحديث عن الامر يجعلها تشعر بالخجل

ضحكت تهاني كانها تسخر ان زوجتي تخجل لكنها أبدت انها تصدقها

وهي تتغزل بها ان زوجها يحسدها على جمالها وجسدها وانها تتمنى ان تملك صدر بجمالها مشدود بهذا الشكل وانها حاولت ان تمارس تمارين لرفع الصدر وتتناول اطعمه تزيد من حجمه كذلك تقوم بتدليك مستمر له لكن ليس كل النساء لهم هذه الميزه الطبيعيه بدون أي مواد او عمليات او كريمات لهن اثداء كبيرة ومستديره

فردت عليها زوجتي انها أيضا تبدو مثيرة وصدرها جميل وبارز

لكن تهاني ترد عليها انها ليست كمثل جسدها

فسخرت زوجتي انت أيضا تملكين حوض جميل ومؤخرة رفيعه

وزوجتي تعلق انها تتمنى ان تملك مثلها فهي تملك مؤخرة مسطحه مقارنة بها

سعيد كان يتباهي انه من كان له الفضل بجمال مؤخرتها وحجمها

فقالت له تهاني انك متباهي انها لا تتوسع وتكبر بسببه

وهو يقول لها انه لولا ممارسة المستمرة وقوته لما أصبحت مستديره بهذا الشكل ورفيعه

فردت عليه تهاني بجراة ان احمد يبدو افضل منك لولا انه يخجل من ان يسعترض به امامكم فكان يبدو كبيرا حتى وهو مرتخي

فغزت تهاني لزوجتي وهي تسالها اليس ذلك صحيح اعلم اننا كنا نسترق النظر وهم بالاستراحه لهم واظن ان زوجك يمتعك به

فردت علي زوجتي انه يناسبها وكل زوجه ترتاح مع زوجها اكثر

فترد تهاني على زوجها ان عليه ان يكون قنوع بما يملك فكل زوجه لها ميزات واحمد محروم من زوجته أيضا

رد عليها زوجها محروم من لديه مثل زوجته كيف يكون محروم

فقالت تهاني لزوجتي عليك ان تمتعي زوجك بما يريد أيضا وتوسع المنطقة الخلفيه

ردت عليها زوجتي انني أحاول ان البي ما يريد لكن صعب انني بالكاد يمكنني ان اقضي حاجتي كيف بإدخال شيء به لا اعلم كيف الرجال يحبون هذه المنطقة

فرد سعيد ان النساء حينما يجربون أيضا يعشقونها

وهو يمازح زوجتي انها تحتاج الى خبره ويمكنه ان يساعدها بها

وتهاني تقول له زوجها يساعدها

وهو يقول لزوجته ربما سميرة تحتاج خبرتك وتعطيهم نصائح وخبريها وتشجعيها فهي ربما تخشى التجربة

وتهاني تمازح زوجها وتقول له ربما يحتاج احمد لمعرفة كيف يجرب أيضا

فكان الوضع حرجا الحديث حول اطياز زوجاتنا

وسعيد لا يحاول ان يلمح ان نجرب زوجاتنا بشكل مباشر لكنه قال ان الامر يحتاج الى صبر ومداعبه مستمرة وانها تحتاج الى وقت طويل لكن النتيجة ستكون مرضية للزوجين شرط ان يكون الطرفين مرتاحين لها

وهو يقول ان احمد ربما يملك طول وراس مدبب يساعد على مداعبه ويكون اسهل

وزوجته وليس راس مفلطح

وهي تضحك على زوجها وشكل راس زبه

لكنه يرد عليها لكنه جعلك تحبيه

زوجتي يبدو انها بدات تشعر بالاثارة من الحديث وتصور ازبارنا واطيازهم

حينما عاد الموظف مقدم الطعام ليسالنا ان كنا اخترنا كان قد انتظر وسعيد لازال ينظر للقائمة ويختار

ويجعل الموظف ينتظر حينما كانت زوجتي قد كشفت أيضا صدرها وفتحت عبائتها ولم تتوقع عودته وهي تريد ان تسحب عبائتها لتغطي عنه فتحه العبائة وصدرها البارز منه

لكن الامر بنفس الوقت اثارها فتركت يدها لتتركه ينظر الى أجساد زوجاتنا

وسعيد ينظر للقائمة ليختار لنا من قائمة الطعام بعض المشويات والمقبلات

وزوجتي تنظر للرجل يقف فوق راسهما وعينه على صدرها

ويبدو ان الامر اثارها فتركت عبائتها مفتوحه حتى انها ازاحت يدها بجنبها كي لا يغطي فتحه الصدر وشكله

فياخذ الموظف الطلب ويذهب

وتهاني تبتسم وتقول ان الموظف لابد انه سيهتم بالطلب هذه المرة فقد حصل على بقشيش وهو يناظر لسميرة

وانا كمن اريد ان اثير غيرتي زوجتي وأقول لتهاني انه حظى بفاكهتين مثمرتين حمراوتين

وبنفس الوقت كنت انظر لفستانها واشير لصدرها

سعيد يقول ان الموظف سيخبر زملائه الان ربما نرى خدمه خاصه لدى تقديمهم الطلب

كان سعيد يتصفح حجوزات السينما ليختار فيلم فكان فيلم الرعب الجديد وهو يخبرنا عن وقت العرض

فاخبرته انا انني لا افضل أفلام الرعب الجديدة وتصيبني بالصداع ربما فيلم اخر وان موعده متأخر وانني افكر ان احضر فيلم اخر

فقلب سعيد قائمة فكان هناك فيلم يبدا بعد ربع ساعه حينما فيلم الرعب يبدا بعد اكثر من ساعه ونص

فوافقت تهاني ان ندخل نحن الفيلم الحالي ليمكنها ان تتسوق بعد الفيلم وزوجتي تكون مع سعيد

وهي تسالني ان كان يناسبني مشاهدة فيلم كوميدي وارافقها

فوافقت كي لا تذهب للفيلم لوحدها

فكان هناك وقت ضيق واخبرتني ان علينا ان نذهب الان للصالة ونترك زوجتي وسعيد لوحدهم وتخبرهم اننا سنتابع الفيلم ونذهب للتسوق

فكان سعيد موافقا جدا للفكرة

ويرانا ونحن نترك المطعم وانا اسير خلف تهاني

التي كانت منذ ان خرجنا من المكان واخذت وقتها بالتجوال بالمجمع

وبعد ذلك اخبرتني انها لا ترغب ان تتابع الفيلم وهي تخبرني ان نذهب لشقتها الان

فكان تلك دعوه لها ان اقضي وقت معها بدون زوجها

وهي تقول لي انهم سيقضون وقت طويل ولن يعودو الى بعد ثلاث ساعات لدينا متسع من الوقت لا نريد ان نضيعه داخل السينما

وهي تبتسم لي كي أوافق ان اصاحبها للشقتها

وهي تخبرني ان نكمل ما بداناه بالمطبخ

وعلمت انها تشعر بالمحنه وربما خططت ان نكون لوحدنا بهذا الوقت وفرصتنا

حينما عدنا الى الشقة رافقت تهاني الى الباب

وقد طلبت مني ان ادخل للصالة وانتظرها

وبعد ذلك قدمت لي العصير البارد وهي تقول انها تفضل ان نبقى الوقت هنا فلدينا وقت طويل لنعود اليهم

وتسالني ان كان افضل من ازعاج السينما ان ابقى معها وانها ستحضر لي الشاي لحين ان يعود زوجها مع زوجتي

رأيت انها تريد ان نبقى معنا وهي تبتسم لي ابتسامة الرضى لوجودي معها

فلم امانع ان لا نعود للسينما وهي تلمح ان هناك وقت طويل

فقلت نعم لابأس

وهي تعتذر عن أسلوب زوجها معي بمقاطعتنا الحديث

وانا أقول لها انا اعتذر ربما سعيد لا يريد ان اتحدث عن حياتكم الخاصة

فأبدت انه لا يعجبها ان يتحدث عن أي شيء منذ زواجهما فهو يفضل ان يفكر بما يملك ويشتري ويسهر ولا يسال عن أمور عنها فهو لا يحب تعقيد الحياة

قلت لها ربما لا يريدك ان تشعري وتفكري بشيء

فقالت لي ان الشخص الذي يهتم يسال ويفتح لك صدره ويفكر بك

قلت لها سعيد هو أسلوبه من تعرفت عليه منذ زمن بعيد يحب ان يكون مرحا طوال الوقت ربما لا يعجبني أحيانا

قالت لي هو يحب التملك أيضا فهو يغار من خالد

انا لم اعلم بما يغير

وانا أقول لها لم يغير هل يغار من خالد بسببك لا يعجبه ما يقوله لك

قالت لي انه يغير من خالد بسبب زوجتك

قلت ولم يغير بسبب زوجتي ولديه زوجه بجمالك لم يغار فعلاقتي مع زوجتي لا تتاثر بحياتنا بسبب خالد

فاخبرتني انه يغير من خالد لان زوجتك تعطيه اهتمام اكثر منه

فقلت لها ان خالد لا يميز أي نساء امامه فلا يفرق لديه احد ولا يعني انه يميز فهو لا يلاحظ جمالك وفتنتك

قالت لي وهي تتدلل لي ان كنت اراها كما أقول

قلت لها نعم

حينما اخبرتني انها ستقوم بتبديل ملابسها بسبب التسوق لانها تشعر انها متعرقة

تركتني انتظرها وانا أحاول ان اشغل وقتي بجوال حول ما قالت حول غيرة سعيد من خالد وانه ينافسه على زوجتي

كانت تهاني قد اخذت وقت حتى انني سمعت صوت الحمام وعلمت انها كانت دخلت لتستحم

وانا اتخيلها تحت الماء والماء يرش على جسدها حتى ان صوت الماء كان مسموع لدرجة انها تركت باب غرفتها مفتوح

ربما لأتجرا لأقوم وانظر اليها لكن لم يكن لدي الجرأة ان افهم ان كانت تقصد ذلك فبقيت مكاني لحين انتهت

ومرت بضع دقائق حينما وقفت تهاني امام الباب لتقف واراها ببشرتها النظرة وساقها الطويلة وافخادها العريضة

فقد ارتدت ملابس مثيرة من الستان الخفيف الناعم مفتوح يعرض صدرها واكتافها العارية وافخادها وهي تقف تستعرض بجسدها

وتبتسم لي وتسال ان كان يعجبني الفستان وانها كانت تنتظر ان تعرضه لي

ظللت انظر اليها وانا لا اكاد اسمع ما تقول من جمال جسدها وبشرتها الطرية وافخادها

تقدمت وجلست بجانبي وهي تقول انها تتذكر وقت الذي قضيناه بالمطبخ ذلك اليوم واننا الان لوحدنا لن نشغل تفكيرنا بأحد

فكانت تجلس بجانبي وتحسس ساقي وانا اشم رائحة جسدها وعطرها وتمسح على صدري باشتياق

وهي تخبرني انها افضل شيء ان لا نجعل احد رقيب لنا وفرصة ان نقضي وقت معا

وهي تتدلل لي ان لم يكن الفستان يعجبني او انها لا تبدو به جميلة

قلت لها بالعكس ان الفستان يبدو عليك جميلا وانت تبدين مثيرة

فقالت وماذا أيضا ؟

واقتربت بشفتها ووجها لوجهي وهي تمسح على صدري وقد لامست كفها صدري وتحسست داخل جسدي

وانا كنت بنفس الوقت استند بكفي على ساقها ووضعت يدي على فخدها

وهي تقول لي ان لا نفكر بهم الليلة ربما سعيد يقضي وقت الان لم نضيع الوقت بالتفكير بهم

وهي تسالني ان كان سعيد اعجبه مص زوجتي لزبه

فلم اعلم كيف ارد عليها ان كانت تسال او تشك او تعلم

فردت علي اعلم ان سبب زيارته وحده اليكم كان ينتظر ان تقدم له زوجتك ما قدمته لخالد وحينما رايتهما كيف ينظرون لبعضهم علمت ما حدث وصارحته ان استمتع مع زوجتك وهو اخبرني انها فقط مصت له زبه

فقلت لها ليس بالامر المهم كان تحدي اخر فقط

قالت مممم

وهي تمسح فوق بنطلوني وتقول لي انها اعجبها كيف داعب جسدها المرة السابقة باصابعه وانها شعرت بالمحنه أيضا من ادخالي اصابعي بطيزها وانها تريد ان تقدم لي خدمه كما فعلت زوجتي

فقلت لها لا داعي لذلك اعلم انك لا تحبي ان تقومي بذلك

فادخلت يدها للبنطلون وهيتقول يبدو انه مستعد وبدا يشعر بحرارة أيضا

تنهدت من لمسه اصابعها وهي تحاول إدخالها الى داخل البنطلون لتمسك بزبي

فبدات تسحب البنطلون ويدها فوق البوكسر تحسس انتصاب زب وقد كنت اسمع صوت أنفاسها وهي تقترب بشفتها مني وقد بدات انا أيضا اضع يدي فوق صدرها فاتحسس جسدها وهي تجلس بجانبي فاخرجت اهه صغيرة

بعدها الصقت شفتها بشفتي فبدات اقبلها وقد تبللت شفتها وامتصصت شفتها وشعرت بطراوة شفتها ورطوبته وطعم شفتها الطرية بين شفتي وانفاسها تخرج من فمها فاشعر بحرارة الهواء من فمها بوجهي وامتص شفتها والحس شفتها بلساني كان ملمس جسدها الطري ورائحة جسدها تفوح بشكل مثير ومغري

وقد قبلت رقبتها وقد امسكت براسي وهي تشعر بالاثارة لتقبيلي لها

همهمت وهي تمسك بزبي وقد اخرجته من البوكسر

وهي تقول لي ساجعلك ترى كيف انني تعلمت أيضا

فجلست بين ركبتي وفتحت ساقي لتسحب البنطلون وتمسك بيدها زبي وتشمه وتقرب راسها لزبي وتمسحه فوق وجهها وهي تقول انها انتظرت هذه اللحظة لابد ان زوجتي تعلمت بسبب طعمه

اخذت تحرك زبي بيدها وللحظة ظننت انني كان لابد ان اغتسل لو علمت انها ستفعل ذلك

فبدات تقبل راس زبي وتمسك به بيدها

وتضع انفها وتفرك زبي بخدها وشفتها قبل ان تقوم بتحريكه فوق شفتها

فبدات تخرج لسانها لتقبله وتحرك لسانها على قمة راس زبي

فشعرت بطراوة شفتها على راس زبي وقد أدخلت راسه بشفتها وبدات تمص راس زبي دون ان تقوم بمصه

ان طراوة شفتها يختلف عن مص زوجتي لزبي فشفتها كبيرة وهي تقوم بشفط راس زبي بدون ان تقوم بمصه شعور مختلف

ربما انها لم تتعلم المص او انها تحب ان تمص وتشفط راس الزب بدون ان تدخله بفمها

كانت كمن يشفط مصاصه ويحاول ان يتذوق حلاوتها

جعلني ذلك اشعر بشعور كهربائي ينفض بدني وكانها تشفط هواء من فتحه راس زبي

حتى أخرجت لسانها لتلحس ظهر زبي من فوق لاسفل وقد بللته حتى سال على خصيتي

وانزلت راسها لتلحس خصيتي وتنظفها من لعابها وتعود وتحرك لسانها لتلحس زبي للاعلى حتى وصلت الى راسه

بدات اصدر أصوات ممممم اووووفففففف وانا اتغزل بمصها واخبرها كم ان شفتها مثيرة

وقد أدخلت زبي بفمها وهي تبتلعه وتنظر الي وقد برز حجم زبي بخدها وهي تحركه داخل فمها واشعر بلسانها واشعر بحرارته

لم يبدو انها كما تقول انها لا تحب الجنس الفموي

فما تقوم به ليس كمص زوجتي لزبي لكن بشكل مختلف وهي تضغط على راس زبي بطريقة مصاصة الأطفال بمصها براس المصاصة

يجعلني اشعر بتدفق عصارة زبي وتخرج لتلحس سائل من زبي

وتفتح فمها لتخرج لسانها وتقوم بلعقه

وتعيد مصه وتدخله هذه المرة داخل فمها الى اعمق مسافة تصل لها

امسكت براسها واسحبتها الي كي أقوم بتقبيلها وانا امسك بخصرها لارفعها الى جسدي والصق صدري بصدرها ويدي تمسك بخصرها واتحسس طيزها الطرية العريضة

فاتوقف عن تقبيلها واطلب منها ان تجلس على الكنب وانا اخبرها اريد ان امتعها وتقبيل جسدها

فاكمل تقبيلي لها واقوم بتقبيل رقبتها وابدا تقبيل صدرها ولحس صدرها وعض حلمتها التي تصلبت وتذوقت طعم بشرتها وصدرها الطري بيدي ولساني ونزلت الى بطنها لاحرك لساني على بطنها حتى وصلت الى سرتها فكانت سرتها عميقة وغائرة مستديرة حفرة يمكنني ان اغوص بلساني وانا ادخل لساني كانني انيك سرتها بلساني

جسد تهاني مثيرا وهي كانت تحب مداعبتي لجسدها وانها لم تتصور ان يلحس احد جسدها وسرتها وبطنها بهذا الشكل وان كل جزء منها مثير

وقد ذكرت اسم زوجها حيث ان ذكر اسمه تجعلني غير مرتاح بان اعاشرها وهي تتحدث عن زوجها

لكنها كانت تخبرني ان زوجها لا يقوم بلحس جسدها كما افعل وانه يحب الجنس المباشر والمص والنيك

لكنها لم تشعر ان للجنس هكذا اثارة

وقد ارتعش جسدها لمجرد انني الحس جسدها وبطنها وقد تبلل بنطنها من لعابي وقد كنت أقوم بعمل مساح لبطنها وانا أقوم بتقبيله ولحسه

ان طراوة بطنها وكيف تذوب بيدي كان اكثر الأمور التي احبها بلمسها والشعور بها باصابعي ان اعتصر بطنها وبطنها يبدو كالعجينه يمكنني ان المسها واتحسسها واعتصرها باصابعي

حينما نزلت براسي لاشم رائحة كليوتها ورائحة الكريم التي مسحت جسدها والصابون فقد كان كليوتها شفاف من السلك

وكان هناك شعيرات لكسها لكنها بدت انها خفيفة

حينما وضعت انفي فوق كليوتها لاشم رائحته واندخلت انفي بين افخادها

كانت رائحة كليوتها او كسها منعش يمكنك ان تشم رائحته ولزوجه السائل منه

حاولت سحب كليوتها لاكشف عن اسفله وارى شكل كسها

فقامت تساعدني دون ان ترفع راسها وتنظر الي فلم نكن ننظر لانفسنا ولا اعلم لماذا

نحن نبدو اكثر جراة ونحن نقبل بعضنا مغمضين اعيننا

او أقوم بتقبيلها ولحس جسدها وهي نائمة على ظهرها مغمضة العينين لتعيش اللحظات معي

ربما الاعين تجعلنا نشعر ان كل شخص له زوجه وزوج

فلا انظر اليها كزوجه صاحبي او تنظر الي انها صديقة زوجتي رغم انفتاح العلاقة بيننا لكن علاقتي مع تهاني لم تكن لتصل الى مرحلة اننا نفكر ان نحاول ان نجرب الجنس او فكرت انها ربما تفكر ان تعاشرني وتفضلني على احد ربما خالد بزبه الكبير او زوجها

لكنها بدت انها تحب الجنس الهاديء فكل لمسه لي كانت تتنهد وتشد من شفتها وتضع يدها خلف راسها لتتماسك لحظات النشوة

ولم تكن يبدو انها تمثل او تدعي فكانها لم تجرب من قبل ان يلحس احد افخادها ويحرك لسانه على جسدها

فيبدو ان الجنس فقط هو ايلاج الزب بكسها فقط وربما العنف

يبدو ان زوجتي كانت عكسها فحينما جربت زوجتي العنف يبدو انها وجدت له متعه خاصة

وتهاني بنيك زوجها لها من الطيز وعشقها لنيك الطيز هو أسلوب حياة لها انه ينيكها بطيزها

فتحول الجنس بينهما امتاع بالعنف والالم اكثر من الرومانسية بالجنس

انا أحببت ان اخذ وقت أطول بامتاعها قبل ان افكر بتفريغ شهوتي

حينما كشفت كسها كانني فتحت نافذة واتت منها نسمة هواء بروائحها

فقد شممت رائحة كسها الناعم وشفة كسها الطويلة وقد تركت فوق كسها شعر خفيف بالكاد يمكن ان امسكه بيدي على شكل مربع فقط لمنطقة فوق الكس

حينما كان كسها ناعما ومحلوقا بالكامل وفتحه كسها احمر مفتوحه وبارزه للخارج

كنت احرك انفي فوق كسها والعب بشفراته قبل ان أقوم بلحسها

وهي تمسك براسي لتدفعني لالحس كسها

فبدات احرك لساني لكسها

بدون ان ادخله فقط احركه من الخارج واداعب كسها بلساني وقد سال كسها بلساني وخرج مادة بلساني من كسها

بدات اتذوق رحيق كسها الناعم وطعمه

فوسعت كسها باصبعي كي انظر الى داخل كسها الأحمر وابدا ادخل لساني بعمق كسها

فارتعش جسدها لمجرد لحس كسها وانا ادخل لساني واحركة بشكل دائري داخل كسها واشعر بشفرات كسها بلساني وامتص شفرات كسها بشفتها فاقوم بشدها بشفتي فاصدر صوت مصها وسحبها

فتشد بشعري وانا استمر بلحس كسها لاطول وقت فارتعش جسدها وقد شعرت بطعم كسها وقد انزلت من سائلها بفمي من المحنه والشهوة التي وصلت لها

فتوقفت عن لحس كسها وهي تحاول ان تستمع طاقتها لترفع جسدها بعد ان انتفض جسدها من لحس كسها

وتتنهد وهي تقول لي انها لم تجرب جنس الفموي بهذا الشكل من قبل

ورفعت جسدي وهي تنظر الي بنظرة شهوة وعشق لاستقبل شفتها واقبلها وامسك بصدرها من جديد وقد نمت فوقها فوق الكنبه

ففتحت افخادها لانام بين افخادها واضع جسدي بين افخادها لاحرك زبي بين افخادها فيلامس كسها وقد امسكت باصابعي وانا اقبلها دون ان تنظر الى زبي يدها فبدات تضعه فوق كسها وتحكه

وتقول لي نيكني الان ارجوك اريد ان اشعر به بكسي

أصبحت احرك زبي فوق كسها الرطب واغرزه بين احشائها فوضعت يدها خلف ظهري وهي تتاوة اووووهههه اووووو اممممسسس

زبك ناعم وقوي

بدا يدخل زبي وكان زبي يختلف عن راس زب زوجها العريض فكان زبي اقرب الى راس حربة مما يجعله يدخل بكل سلاسة وانسياب الى كسها

ولدي طول يجعله يدخل الى ابعد مكان داخل كسها

فامتص كسها زبي بطريقة مثيرة وهي تدفعني من ظهري لاتحرك بجسدي كي احرك زبي بكسها

ان كسها بدى انه ضيق مقارنه بكس زوجتي ربما ان طيزها أوسع بسبب نيك سعيد لطيزها اكثر من كسها او ان طول زب سعيد وعرضه يدخل لكسها لكنه لا يبدو انه يدخله الى اعماقها او له طول

اصبح كسها مليئا بسؤائلها

وقد اغرق زبي وشعرت برطوبة على زبي وبروده بسبب انها اغرقت كسها فكانت السؤائل تجعل زبي يشعر ببروده حينما يبتل بمائها واخرجه فاشعر انه اغرق من كسها

واستمريت من نيك كسها وهي بدات تحتضنني بقوة لصدرها وكانها تريد ان اخفف من نيكها بعد ان قذفت شهوتها

وحينما شعرت بالراحة اخبرتني ان أقوم لتنام فوقي لجعلني انا مرتاح وهي تجلس فوقي

فقمت من فوقها وساعدتني لانام فوق الكنب على ظهري

وفتحت ساقها لتضعها فوقي

وتجلس فوق زبي

فجلس ببطيء لتشعر به وهو يدخل داخل كسها

وتنظر الى زبي كيف يدخل بكسها وهي توسع كسها بيدها وانا أرى كيف يدخل في فتحة كسها وبدا تجلس عليه حتى دخل كله بكسها

بعد ذلك بدات تقوم ببطيء وتجلس مرة أخرى في كل مرة ترى كيف يدخل بكسها ويغوص بكسها

حتى بدات تشعر بحرارته وتتحرك بشكل اسرع

وهي تصدر أصوات اهاات شهوة وتنام بصدرها فوق صدري واشعر بطراوة جسدها وانا اضع يدي خلفها والمس طيزها الغريضة لديها طيز عريضة وممتلئة وطرية واحرك اصابعي على طيزهاف واسعها بيدي وانا احرك جسدي ليدخل زبي معه حركتها

وضعت فمي على صدرها لامص صدرها واعضها

اصبحنا نتحرك معا وانا امص صدرها وهي تمسك براسي وتراني كيف امص صدرها وهي تتحدث معي كطفل يمص صدر وهي تقول لي مص صدري اممم اممم

للحظات كانت الأجواء رومانسية وهادئة بيينا ونحن نعيش لحظات لا يشاركنا احد فيها

لكن ما حدث جعلني لا اعلم ما افعل

حينما سمعت صوت الباب شقة يفتح

وانا انيكها وهي فوقي

ولم اعلم ما افعل وانا اسمع صوت الباب والقادم

فلا يمكنني رفعها بسرعه وهي فوقي تتناك ولا تنظر او تسمع الصوت حينما سحبتها من فوقي

ونظرت الى ناحية الشخص القادم فرايت سعيد يقف عند المدخل وينظر الينا وانا ارفع تهاني من فوقي واحاول ان اغطي نفسي من رؤيته لنا

رغم انه لم يكن يبدي مفاجئة من رؤيتنا

حتى انه كان ينظر الى زوجته بنص ابتسامه

وقد لاحظت ان زوجتي كانت تقف خلف سعيد وهي تنظر الينا وترى انني انيك تهاني بهذه الوضعيه

وتسمع تهاني لازالت لا تعلم ان سعيد وزوجتي ينظرون الينا وتقول لي لماذا توقفت ارجوك ...لا تتوقف

حينما رفعت راسها وكان يغطي وجهها شعرها

فرفعت شعرها بيدها لتنظر الى زوجها يقف وينظر اليها

وهو يقول كلمات لم اتوقعها

يبدو ان الفيلم لم يعجبك فاكملتم السهره هنا

كانت تهاني قد قامت من فوقي...او بالأحرى ان جعلتها تقوم من فوقي

ولم يكن يبدو عليها المفاجاة أيضا وهي تمسك بملابسها لتضعها فوق صدرها وتغطي صدرها كانها تتستر من زوجها وزوجتي وهم ينظرون اليها

حينما انا امسكت بمخده ووضعتها فوق زبي لاغطي جسدي من اللحظة

وهو يبتسم لي ويقول لا داعي للخوف لم يكن يفترض ان نعود مبكرا لكن يبدو ان الامر كان طويلا بينكم

زوجتي أيضا لم تكن تتوقع رؤيتي ويبدو انه الامر كان مخطط بين تهاني وسعيد ان يجعلو زوجتي تراني وانا انيك زوجته

ولم يمر وقت توقع مشاهدتهم للفيلم فلا يبدو انهم دخلو السينما أيضا وانتظر ليلحق بنا فلم تمر ساعتين من الوقت

فيبدو انه اتى وهو يريد ان يعلم ان فعلت زوجته

او انهما خططا للامر

فقد بدى هو هادئا جدا وابتسامته كانه ابتسامه شخص قد حصل على ما يريد وان الخطة له وزوجته نجحت رغم انني لم اصدق ان تكون زوجته قد مثلت معي المعاشرة فقد بدت شهوانيه معي وشهوتها بدت طبيعيه لم تدعي الشهوة

ربما اعجبها الجنس رغم ان الامر كان مخطط ربما انها تجيد التحايل لتجعل زوجتي تراني وانا انيك زوجته

زوجتي كانت ملامحها غير مصدقة رغم العلاقة المفتوح هبيينا لكنني لم اكن افكر بنيك امراة غيرها وقد كانت دائما تسالني ان كنت اريد ان انيك غيرها وانا دائما افضلها على النساء

وسعيد يبدو انه أراد ان يكسر حاجز بيينا بان يكون هناك تحرش او جنس ناعم ويريد ان يجعل الامر واضح بيينا

ظلت زوجتي صامته وهي تنظر الينا وانا لا اكاد اجد ما أقوله سوى انها ترى ما كان يحدث

ولا ما تفكر فيه او يجول بخاطرها ورايها بما حدث

فكانت تلك لحظة قد قامت تهاني لتتركنا مع زوجتي وتذهب لتغطي جسدها

وانا ابقى أرى زوجتي بنظرتها الي وانا انيك تهاني ومنظرنا

ليكون ذلك صفحة لما يحدث بالمستقبل

ان تكون موافق على ان تعيش مع زوجتك حياة التحرر والتبادل ومشاركة الكبل اخرين

انه امر وارد ان يتطور الامر بيننا وكنا نتوقع اننا ننتظر يوم كهذا وان التخطيط بالنسبة لنا كان متفق عليه لكننا اخذنا وقت أطول بان ننتقل من المداعبه للتحرش

الى الجنس

هو امر مختلف فكان انتظار او تطبيقها دائما عائق فكرة ان ينيكها سعيد امامي او انيك تهاني

دائما هو لحظة لا يمكن التراجع عندها

أبدت زوجتي انها متفاجئة مما حدث

هل لانني نكت تهاني

هل تشعر بالغيرة

كنا قد قلنا ان التحرش وملابس والاستعراض وحتى المص ليس جنس يختلف عن المعاشرة

وان حياتنا تبدو افضل بان نستعرض مع كبل مثلنا ونتحرر بالكلام او الملابس

وربما تخفي أمور تظن انني لا اعلم عن ما فعل بها سعيد او خالد خلاف التحرش والمص

لكن هي كانت تبدي انزعاجها انني كمن خنتها انني فعلت ذلك من ورائها

او كانت هي تنتظر موافقتي أولا وترى انني اعاشر تهاني

تهاني وسعيد من ناحية أخرى ان الامر متفق بينهما وموافقة زوجها رغم ان العلاقة بدت حقيقية

لكن اغرائها لي لمعاشرتها وعودة سعيد لنا مما يبدو انه أيضا لم يدخل السينما مع زوجتي بل كان ينتظر ما يحدث بيني وبين زوجته

وقد تحقق ما أراد حتى انه بدى انه كان يتوقع النتيجة وتهاني لم يبدو عليها انها قد تصرفت وكانها متفاجئة سواي وزوجتي لم نكن نتوقع

وزوجتي ظلت صامته بين انها توافق على ما حدث وان ذلك كان مخطط من البداية وبين انها ترى زوجها وتشعر انني انيك امراة غيرها خاصة وانا أقول لها انني لم افكر بامراة سواها

والحقيقة انني لم اكن اظن انني افكر بان اعاشر امراة غير زوجتي

كان كس زوجتي يكفيني ولم اظن ان النساء يختلفن بهذا الامر وكل الاثارة كانت من استعراض زوجتي هو ما يشعرني بالاثارة

وكان أيضا سعيد يحب ان يستعرض بزوجته لكن حتى ومع كل تحرشات لم يكن هناك طريقة ان نفعل الامر امام بعضنا

وربما وجد سعيد ان افضل طريقة لكسر الحواجز هي ان يراني وزوجته عارية فيكون الامر الان انتهى ولا تراجع فيه وان علاقتنا أصبحت الان مفتوحه ومشتركه ولا يمانع ان اعاشر زوجته

زوجتي لم تتحدث معي طوال الطريق واشعر ان رائحة تهاني تفوح من جسدي

وقد عدنا الى البيت وبدت صامته طوال الوقت

وبعد وقت كانت قد قمت بتغيير ملابسي وقمت بالاستحمام لاجدها تجلس بهدوء ولم يكن الامر ليبدو انها تريد ان تلقي اللوم علي او تبدي انزعاجها

وجلست معها وهي تحاول ان تخفي استيائها وانا أقول لها ارجو ان لا يكون الامر قد ضايقك ظننت اننا متفقون ربما كان الامر سيحدث بالنهاية

قالت نعم اعلم لكن لم اكن مستعدة لرؤية امر كهذا كان الامر مخجلا ان اقف وارى كيف سعيد ينظر لزوجته وانت تنكيها

قلت اعلم يبدو انهم خططو لذلك ...

قالت نعم ...ولكن كيف وجدت الامر

قلت لها بتردد كان مختلف تهاني كانت تشعر بالحرمان حتى انها بدت لم تمارس الجنس منذ وقت

قالت ذلك امر غريب ظننت ان سعيد يشبعها

قلت لها نعم ربما كذلك

لكنها عادت لتسائلني عن رايي بتهاني من جديد

قلت لها ان كان الامر يزعجك لن يتكرر الامر كانت تجربة والجميع يعلم انها بدون أي ارتباط عاطفي

قالت لي وهي كيف تظن انها شعرت افضل من زوجها وانت هل تظن انها افضل مني

قلت لها لا اعلم ...لا شيء مثلك لكن مجرد تجربة وتهاني وسعيد كانو ينتظرون اللحظة

قالت لي نعم سعيد طلب منها ذلك وهي رفضت

قلت لها حقا

قالت لي نعم لقد طلب مني ان نجتمع في سهره خاصة واخبرته انني لا اظن ان زوجي سيوافق على تطور العلاقة بيينا هكذا

قلت ممم...وما رايك انت ؟

قالت لي لا اعلم كنت بالبداية اظن انها فكرتك وكنت أتوقع ان تطلب مني ذلك ...لكن في كل مرة يحدث امر او يأتي خالد معهم فلا نحاول ان نخطو الخطوة

قلت لها وهل كنت ستوافقي لو فكرنا ان نجتمع معهم الان...اظن خالد بعد ان نكت زوجته ربما يريد أيضا المشاركة لا يعني ان ليس لك قرار بذلك ...أعني انه ربما...لو كنت أيضا...

قالت لي ربما...سيكون ذلك امر متوقع ولكن يبدو انه لم يتحمل ان نقرر واراد ان يجعل الامر هكذا

قلت لها ربما...

قالت لا يعني انني اشعر ان ما رايته اعجبني او اثارني رغم انني كنت اريد ان تكون انت أيضا سعيدا وتحظى بنفس الامر ...توقعت ان تقوم تهاني بمص زبك كما فعلت مع زوجها وخالد لكن يبدو انها كانت تريد اكثر من ذلك

سالتها هل كنت تشعري بنفس الامر حينما قمت بمص زبه

قالت لي كنت اشعر بالاثارة وكنت اتخيل كيف سيبدوالشعور لو قمت بي....

قلت لها ان يدخل زبه بكسك

نظرت الي وهي تقول نعم...ربما...كنت افكر به فقد بدى غريضا وليس طويلا لكنه مختلف

سالتني كيف ستشعر لو رايتني وهو ...

قلت لها لا اعلم فلا يمكنني تصور الامر ..ربما تخبريني انت ما شعرت برؤيتي مع تهاني

قالت لي انني لا اريد ان أكون الوحيده التي تحظى باهتمام وان استمتع بوقتي وانا الحقيقة ما حدث من قبل يجعلني اريد ان اجرب من جديد وأكرر التجربة...اذا كنت موافق على ذلك

قلت لها نعم ربما الوقت قد حان...لو كان هناك لقاء جديد نتحدث معهم حول ما حدث ونرى ما يحدث

قالت نعم ولكن لن اشعر بالارتياح لو كنت تراقبني فلا اريد ان تنظر الي اذا حدث الامر

قلت لها نعم ...

بدات زوجتي تتحسس فخدي وتقول لي انني لابد انني لم ارتح بعد نيكة تهاني لانني لم انتهي من النيك وان سعيد قد افسد علي النيكة

وهي تبتسم وتقول لي انها ستكمل ما بداته تهاني وتجعلني ارتاح

الامر لم أتوقع ان تكون ردة فعل زوجتي انها تريد اسعادي بعد ان راتني انيك تهاني وربما بدى انها تنتظر المقابل ان اسمح لها ان تتناك من سعيد كما سمحت لها من قبل من مص زب خالد ونيكه لها بالغرفة ومص سعيد انها أصبحت الان تعلم انني أصبحت أيضا اعاشر تهاني واننا كلنا قد حصلنا على تجربة مشتركة

فجلست زوجتي بين افخادي لتخرج زبي وتقوم بمص زبي

ومسحت يدها بزبي واخرجته من ملابسي وقد كان لازال مرتخيا لكنها كانت تقوم بشمة وتقبيله وهي تهمهم ولازالت تتحدث عن تهاني ان كانت تجيد المص مثلها

الحقيقة ان تهاني كانت تجيد المص بطريقة مختلفه واظن انها وسعيد كانو يكذبون بشان ان زوجتي تعلمها المص فقد بدت انها محترفة بالمص أيضا ولم تكن تشعر بالقرف من المص كما تدعي انها لا تحبه بل انها كانت تقوم بشفط زبي بشكل مختلف وتلحس خصيتي وتلعق بلسانها رطوبة لعابها فوق زبي

وكسها كان ملتهب وقد انفجر لمجرد نيكي لها حتى بدات اشعر انها لم تكن تتناك لوقت طويل

كما يدعي سعيد انه يمتعها كل يوم ثلاث مرات بدت لي انها مشتاقة للزب وان كسها كان متعطشا

زوجتي بتلك الليلة لم تسمح لي بنيك كسها وهي تسخر انها ستحرمني من نيك كسها بعد ان نكت كس تهاني وانها فقط ستقوم بمص زبي لارتاح واقذف بفهما

ونمت تلك اليلة بشكل هاديء وانا كنت اخشى ان تفسد خطة سعيد علاقتي مع زوجتي لكنها بدت هادئة وربما متحمسة انها ستكون بداية للقاء جديد مع تهاني وسعيد وان تكون سهرتنا القادمة بدون حواجز

باليوم التالي كنت قد ذهبت الى العمل وانا افكر بتهاني وتجربة نيك امراة غير زوجتي كانت تجول بتفكيري

ان ليس كل النساء متشابهات بالكس ظننت ان الكس هو الكس والجسد هو الجسد والرائحة هي الرئحة

لكن مص تهاني لزب يختلف اسلوبها عن زوجتي وكسها كان يضغط بحرارة على زبي وانا اشعر انه كس غير كس زوجتي يجعل زبي أيضا يتحرك داخل كسها فاشعر بشفرات كسها من الخارج تضغط على زبي واحشائها تضغط علي وتسحبني لكسها

كنت مشغول اثناء العمل

حينما تحدثت معي احدى المشرفات بقسم النساء انها تحتاج الى صيانه لأجهزة الكمبوتر بالقسم وتحتاج الى مهندس الكمبوتر

فاخبرتها انني ساتحدث مع مهندس الكمبيوتر بعد نهاية اليوم كي تصرف الموظفات مبكرا ليمكنه ان يقوم بعمل الصيانه فسمحت لهم ان ينهو أعمالهم مبكرا ليكون القسم خالي

لم يكن بتفكيري أي شيء سوى انني بدات انظر للمشرفة انها امراة وتفحصت جسدها بشكل غير مباشر

حتى انها لاحظت نظراتي لها لم اكن أحاول ان انظر للموظفات ولم يخطر ببالي ان انظر اليهن اكثر من زميلات عمل

وكانت المشرفة ممن يحترمنني كثير وكنت اعتبرها زماله عمل وصداقة فكانت علاقتي معهم بها نوع من الحرية بالكلام فكان كل حديثنا عن العمل وكانت دائما تبدي اعجابها بي او بان تسالني عن زوجتي ولم يكن الكلام يهدف الى أي غرض

لكن بهذ اليوم لسبب ما كنت انظر لجسدها واتفحصه فلم اكن اعلم ان لها جسد جميل ومتناسف او انظر اليها بشكل جنسي وافقد علاقتي معها وان ترى انني اتحرش بها وانظر اليها

فكانت تبتسم لي وهي تحاول ان تجعلني اشعر بالارتياح انها تخبرني ان كنت لاحظت فستانها الجديد

بعد ان لاحظت نظراتي لها وانا حاولت ان اخبرها ان الفستان جميل بالفعل

كانت من النوع التي تترك عبائتها مفتوحه داخل القسم فالقسم لا يوجد به سوى عمال نظافة ولا يوجد أي مراجع رجال وكان هناك بعض الموظفين الذين يملكون صلاحية الدخول كارشيف او نقل ملفات

بعد الظهيره كانت كل الموظفات قد سمحت لهم بالانصراف بهذا الوقت

وقد اخذت معي مهندس الكمبيوتر فسمحت لي بالدخول وانا اخبرتها ان المهندس سيكمل عمله ويمكنها ان ترحل أيضا لبقية اليوم

لكنها أصرت على البقاء معنا وانها ستحتاج الى ان تساله بعض الأمور حول البرامج والصفحات والدخول

فرافقتنا الى مكتب الموظفات وبدا المهندس يقوم بفحص الأجهزة وتركيب البرامج ويسائلها حول مشاكل النظام

فكانت تقف بجانبي كي تتحدث مع المهندس وهوجالس امام الشاشه وقد لامس كتفها جسدي وهي تمر بجانبي وقد شعرت وشممت رائحة عطرها الفواح

وبعد ذلك جلست هي مكانه لتقوم بفحص البرامج بنفسها والدخول بحسابها

حينما وقف العامل أيضا ينظر اليها وقد لاحظ انها قد كشفت جزء من فستانها او اننا لم نلاحظ منذ البداية ان فستانها كان مقتوح قليلا الا حينما جلست بالمقعد فاصبحنا ننظر اليها من اعلى

فبدى بياض رقبتها وجزء من صدرها قد لمحنا فتحه فستانها وقد ظهر جزء من شكل صدرها

فكان العامل أيضا ينظر الي ان كنت لاحظت أيضا صدرها وهي جالسه

فطلبت مني ان اساعدها بالدخول لتشير الي الى صفحات الدخول والبيانات والاوامر وتسالني عن طريقة استخدام البرنامج وانه يختلف عن النظام القديم

فاساعدها بفتح النظام وقد ملت بجسدي كي أقوم بتحريك لتسجيل الدخول وكتابه الكود للدخول فلم تكن لتتحرك من مكانها

فاصبح راسي بجانب راسها وقد شممت رائحتها عن قرب ورايت شفتها الطرية وحمرتها

لا اعلم ان كانت تتعمد اثارتني ام انني بدات افكر بنساء غير زوجتي منذ ان عاشرت تهاني وانا افكر كيف يبدو بقية النساء

حتى بشرة تهاني وطعم بشرتها وانا الحس بشرتها كانت تختلف

وهذه المرة وانا انظر لجسد الموظفه بدات اشعر بجسدها ورائحتها المثيرة

وهي ربما شعرت بنظراتي لها

ولم تمانع وربما كانت تنتظر ان انظر اليها او الاحظها من قبل ولم اكن اعيرها اهتمام جسدي اكثر من تعاملي معها بشكل عملي

فكانت أيضا تشعر بانجذاب ناحيتي

حتى وهي تسالني عن زوجتي كانها تشعر بالغيرة من زوجتي او تحسدها بشكل ما وكنت اظن انها تشكرني من باب الادب

لكن نظراتي لها جعلها أيضا تلتقي عينها بعيني وارى اننا قد توقفنا لبرهه وانا انظر لها

وقد لمعت عيناها وهي تبتسم ابتسامه وكانها تريد ان تقول شيء ما

وانا انهي عملي معها واعتذر انني جعلتها تبقى لنهاية اليوم وان تبقى معنا

وهي تقول ليها انها تشكرني انني أيضا اقضي وقت طويل في تعليمهم وراحتهم وتوفير كل شيء للقسم

حينما انتهى وقت العمل كنت قد رافقتها الى البوابة ونحن نخرج معا بعد انتهاء الدوام

وقد التقيت بزوجها ينتظرها امام المواقف فاتى ناحيتنا وقد تعرفت عليه من قبل ورحب بي

ولم يخفي ان زوجته اخبرته عني وانه يشكرني

فيبدو ان زوجته تخبره بكل شيء عن العمل لكن لا اعلم ما اخبرته عني ليشكرني على انني دائما اقف معها واساعدها بالعمل وانني معها دائما

كان ذلك حوار غريب وقد شعرت انني بالبداية ان يجدني اسير معها للمواقف ان يجد ذلك امرا غريبا

لكنه كان بعكس ذلك مرحبا بي وانه سعيد برؤيتي وانه سمع الكثير عني وكان يريد ان يلتقي بي ويدعوني لزيارتهم بمناسبات قادمة وانا اشكره على دعوته ايضا

دق الحديد وهو حامي

لم ينتظر سعيد بعد ان اكتشف انني نكت زوجته او بالأحرى حينما خطط وزوجته ان يجعل الأمور على المكشوف لانه يريد ان ينيك زوجتي ويحاول ان يجد وسيلة لكسر الحواجز الجنسية بيننا

بالبداية كان يرسل رسائل ترحيب ليبين لي انه متقبل نيكي لزوجته واننا نحتاج الى زيارة تصالح او بالأحرى انه يريد زيارة تعويض بتادل زوجتي معه بعد ان نكت زوجته

الفكرة كنت اتوقعها وانتظرها ولا اعلم متى تحدث وما يمكن ان اشعر لو خطينا هذه الخطوة

وبعد ذلك بفترة اتصل لي بي وحديثه وصوته يدل على الحماس اكثر من اننا نجتمع لنتحدث حول ما حدث وان كانت علاقتنا قد انتهت بهذا الامر

بعكس ذلك كان ينتظر ان ندعوه لزيارتنا وان لا افكر بالامر انه منزعج منه طالما ان الامر بموافقة زوجته ورضاها وبالنهاية هو يهمه ان زوجته كانت مرتاحة بالامر وانه كما كان يسافر من قبل ليمارس الجنس مع بنات فنادق كان يقول ان الزوجات كالرجال يحتاجون الى سهره مثل الرجال تغير من روتين الحياة وتجرب شيء جديد بدون عواطف

وان ما حدث لم يؤثر بحياتهم وانه تحدث معها حول الامر وكانا متفاهمين فلا يلومني بما حدث ويعتذر

انا اعتذرت منه وكانني اعتذر بانني كسرت له شيء اتحدث وكانني اخطات بشيء غير محسوس كاداة او كسر كاس وانا لا اعلم كيف اصيغ فكرة اعتذار لنيك زوجته

ولم ارد عليه حول الزيارة لاسال زوجتي ربما لا يمكنها مواجهة تهاني بعد ما حصل

حينما عدت الى البيت كنت قد سالت زوجتي رغم ان علاقتنا استقرت وانها وجدت ان ما حدث جزء من حياتنا وسعادتنا ان لا نجعله يفسد حياتنا بقانون ان كانت التجربة سيئة يمكننا ان نتوقف باي وقت ونعود لحياتنا ونلغي أي تواصل مع أي شخص يمكن ان يكون سبب فشل علاقتنا

فحينما اخبرتها بالامر لم يبدو انها غير موافقه او حتى تبين سبب الزيارة او ما يخطط له سعيد

لكنها بكل برود قالت حسنا

كانها تتقبل زيارتهم كضيوف ولا تعلق بشيء

ولا اعلم أيضا ما تفكر به زوجتي حول هذا اللقاء وانا أتوقع اما انها تتصرف ببرود معهم وتبدي ان ما حدث لا يمكن ان يتكرر

او انها تريد ان تبرز مفاتنها وتنتقم لتهاني بانها ناكت زوجها بانها تفعل كما تفعل

وربما اهتمامها بنفسها اليوم ودخولها الحمام بعد تحضير العشاء بالمساء لوقت طويل توقعت ان الحل الثاني هو ما سيحدث انها ستثبت انها اكثر اثارة وجرئة منها

ذلك جعلني اشعر ان الليلة ستكون غريبة ومثيرة بنفس الوقت وقد زادني ذلك الحماس حول السهره

زوجتي ظلت بغرفتها بعد ان انتهت من الاستحمام

ربما تتحضر وتضع مكياجها وتتعطر لتبدو رائحتها مثيرة

حينما انتظرتها لحين وصول سعيد وتهاني

ولدى وصولهم استقبلتهم من عند الباب وقد ابدى سعيد ابتسامه وزوجته أيضا

كانت تبدي ابتسامه كبيرة لاستقبالي لهم

وقد أراد سعيد ان يجعل الأجواء مرحه فقال من الجيد لا نرى أي كدمات او عين سوداء

وهو ينظر الي ويشير ان علاقتي مع زوجتي يبدو جيدة انها لم تكسر شيء براسي

ساخرا وزوجته تضحك وتقول له لا تحرجه هكذا

وانا ابتسم ببرود وادعوهم للدخول

بدت تهاني مثيرة بفستانها فقد أبدت فتنها وقد ظننت انها لن تاتي بشكل جريء وانه لن يسمح لها ان تغريني امامه و تتوقف كل الاثارة والاستعراض ربما زيارة تكون للتحدث عن الامر

لكن ملابسها بدت مثيرة فستانها مفتوح ويعرض ساقها على شكل اكس مفتوح من الركبة

وحينما جلست ظهر فخدها لانه كان عريضا فكانت الفتحه قد أظهرت بياض افخادها

وفتحه الصدر أيضا مكشوفه على شكل مثلث

كان الفستان ملفوف حول خصرها من اليمين لليسار ومربوط خلف ظهرها أي ان عقدة الفستان بالخلف هي التي تربط فستانها وتلفه حول جسدها

ذراعها واكتافها عارية

وقد سالني عن زوجتي وعن ما حدث

فقلت له انها فقط خجله من تهاني لانها صديقتها

قالت تهاني اعلم ان ما حدث ربما افسد علاقتنا لكنني اشعر انني خنت صداقتها ربما كان علي ان اعلم رايها أولا ...لكن الأمور جيدة بيينا وزوجتي لو فكر بتجربة مع احد لن يجد مثلكم

قال سعيد ان صداقتنا معكم قوية واخبرتك ان الامر لزوجتي منذ البداية واننا متفاهمين واعلم انني افسدت عليكم السهره بهذا الشكل

وضحكته يريد منها ان يرى انه يتقبل فكرة نيك زوجته ليرى ردة فعلي له

وانا ارد بالمثل الأمور ربما لم يكن لتحدث لكن ربما خرجت عن السيطرة ولم يكن متوقع

قال هو صحيح

ونحن ننتظر زوجتي لتدخل علينا وقد سمعنا صوت باب الغرفة ونتوقع دخولها

كنا جميعا ننظر ناحية الباب لنراها

وقفت زوجتي بفتنتها وجمالها عند الباب وقد بدى استدارة صدرها فوق فستانها ككرتين فوق الماء تتراقص وتهتز وهي تسير

ارتدت فستان عاري الاكتاف مفتوح الذراع ويكشف نصف صدرها وفستانها قصير منفوش كورده من الأسفل منتشر يعرض ساقها وقصير لركبتها

تهاني لتبدي سعادة برؤيتها وقفت لترحب بها وتحضنها

ووقف سعيد مكانه كي يبدي انه أيضا يرحب بها

حينما أظهرت تهاني سعادتها لرؤيتها واشتياقها لها

وزوجتي أيضا تبدي بابتسامه لتهاني التي ناكها زوجها استقبالها وفرحتها بزيارتها

تهاني تقول لها انها تتمنى ان لا تكون مستاءة منها

وزوجتي تخبرها انها لا تحمل لها أي كراهيه بل انها يهمها ان لا نكون سبب في مشاكل بينك وبين زوجك

فردت عليها تهاني انه زوجها وهي متصالحان حوال الامر المهم انتم أيضا لا تكونو مستائين مما حدث ولا يفسد ذلك علاقتنا

قالت لها زوجتي ان علاقتنا معكم لا يمكن ان يفسدها شيء طالما ان ازوجانا مرتاحين معنا ونحن نحاول ان نسعدهم باي شكل فلو سعادة زوجي أيضا ان يبحث عن شريكة أخرى فانه سيحصل عليها بدون علمي من فتيات فنادق لكن ان يكون مع اشخاص نعرفهم اظن ان الامر اكثر امان فالازواج سيحصلون على ما يريدون فان كان هناك افضل حل فانني أرى ان ذلك افضل شيء انه يشاركها مع شخص نحبه مثلكم

قالت لها تهاني انه يسعدني ان بعودة علاقاتنا معكم ولا نريد ان تنتهي بشكل سيء

قالت لها زوجتي لا خجل بيينا فسعادتك مع زوجي كساعدتي بانني اراكم قد ارتحتم معا

سعيد أراد ان يتجرا بمزاحه ويقول انه من المؤسف انهم افسدو عليهم الامر لم يكن متوقع لو كان اتفاق مسبق كنا انتظرنا لحين ان ينتهو ولا نجعل زوجك يتعرض للخجل

تهاني تضحك على زوجها ومزاحه وتقول له توقف انهم متصالحين الان لا تحاول ان تثير مشاكل

لكن زوجتي تقول لتهاني ليس هناك أي خجل شرط ان يكون هناك اتفاق وبعلمنا طالما هناك تفاهم

فتجلس زوجتي بجانب تهاني و نحن ننظر لافخاد زوجاتنا وهن جالسات وقد بدت مثيرات بصدر زوجتي البارز

وتهاني تبدي لها عن سعادتها واختيارها لفستانها وجمالها وانوثتها وانها تحسد زوجها بها

وكان تهاني تقول لها انها من كانت محظوظه وليس انا كوني املك زوجه اجمل منها

لكن زوجتي أيضا تعلق انها لا تلومها فجمالها لا يقاوم

وتقول ان زوجها أيضا لا يمكنه مقاومة جمالها

زوجتي كانت تريد ان تقوم الضيافة لهم فقالت لنا ان العشاء جاهز

وسعيد قال ممتاز اننا نتضور من الجوع والا فاننا سنتاكل زوجاتنا

وهو يضحك لزوجته حينما قامت تهاني أيضا تساعد زوجتي وتذهب معها لتقديم العشاء لنا

حينما قامت من مكانها كانت تمر ناحيتنا فقام سعيد بجر الشريط من فستانها من الخلف وفك العقدة

مما جعل الفستان يفتح بالكامل من الامام

فكانت الربطة خلف الفستان هي طريقة لف الفستان حول جسدها بربطة حينما تفك الربطه خلف ظهرها فان الفستان يفتح كانه بالطو ورداء مفتوح من الامام

كانت فكرة الفتسان بالعقدة المربوطه خلف ظهرها ولم يكن هناك أي سحاب او ازارار تمسك فستانها سوى انه ملفوف للخلف بربطة

ممل جعلها تنظر لنفسها وكانها لم تتوقع مزاح زوجها معها وقد وقفت امامنا وهي تنظر لنفسها ولفتحه الفستان الذي كشف جسدها وستيانتها وكليوتها الأبيض

وهي تسخر وتضرب يد زوجها وتقول له انظر ماذا فعلت ؟

قال لها انا لم افعل شيء فقط كنت اريد ان شد فستانك فسحبته بالخطا

قامت تهاني بشد فستانها دون ان تعيد اغلاقه فقط تلفه لتخفي صدرها من الأعلى بفستانها وتلفه حولها لكننا لازلنا نرى اسفلها مكشوف وافخادها وكليوتها

ويقول لها هيا اننا راينا من قبل الجميع لا يمانع كالمسبح الجميع راى جمالك واحمد لا يمانع

قالت نعم لكننا لسنا بالمسبح الان ولا اريد ان أكون الوحيدة التي تجلس هكذا

قال لها ان احمد قد راى اكثر من ذلك فليس هناك حرج الان اظن انه يعلم ما تخفي اسفله فليس جديد عليه

ابتسمت تهاني لزوجها من مزاحه او انه كان يريد ان يشعل السهرة بسرعه

واخذت يد زوجتي لتقول لها لنترك ازواجنا ربما يفرغو طاقتهم ببعضهم

وهي تضحك وتسير مع زوجتي للمطبخ لتجهيز العشاء لنا

وانا انظر لسعيد حول تحرشة بزوجته هكذا وانا أقول له ربما عليك ان تهدا قليلا انك تحرجها

قال لي انها ملتهبه منذ اخر زيارة لهم وانا السبب

قلت له ولماذا ؟

قالت لانها عاقبتني لانني لم اجعلها تنتهي معك...هل تتذكر

قلت له ظننت انكم تصالحتم

قال لي انها تريد ان تكمل ما توقفتم عنه..ما رايك .

قلت ماذا ؟

قال هل تحدثت مع زوجتك على الامر وهل تظن انها توافق ؟

قلت له لم اتحدث معها ولا اعلم ..

سالني هل انت تظن انها ستوافقك..ماذا عنك ؟

قلت له لا اعلم اظن انها غاضبة مني لا اريد ان اتخذ قرار امامها ربما هي لا تريد

قال لي اذا دع الامر لها ..لنرى ما تقرر

وسالني بشكل جريء ان كنت اسمح له بالتجربة

فقلت له انا...اظن ان كانت زوجتك توافق اننا كنا قد تحدثنا عن الامر ولم يكن قرارها واضحا

قال جيد اظن ان زوجتك ربما تكون مستعدة الليلة ...ان سمحت لي

حينها سمعت صوت زوجاتنا وهو يعيد سؤاله

وانا أقول له حسنا حسنا

كانني أوافق لكنني اخجل من قول موافق نيك زوجتي

تقدمت زوجتي وهي تحمل معها العشاء وتهاني معها وقد كانت تهاني لازالت بفستانها مفتوح يعرض صدرها وبطنها وافخداها والفتسان ترتديه وهو مفتوح من الامام

وجلسنا لتناول العشاء واخذنا شكل مستدير فاصبحت تهاني تجلس بجانبي وزوجتي تجلس بجانب سعيد حينما نكون متقابلين معا

واخذنا نتناول العشاء بهدوء ونظرات سعيد لزوجته كانه يغمز لها ان تدللني امام زوجتي

فتقدم لي تهاني الطبق امامي لاكل منه

وسعيد يقول لي ان احلي من يد زوجته

وكانه يقول حلي بزوجتي امامنا

فاتناول من الملعقه من يد تهاني وهي تجلس وقد كنت انظر لافخادها وهي جالسه بفستانها المفتوح

وهي تقول لزوجتي ربما عليها أيضا ان تجلس مثلها براحة اكثر

وزوجتي ترد بلا ان فستانها ليس كفستان تهاني

فاراد سعيد ان يمازحها ليسحب فستان زوجتي وهي جالسه كانه فقط يجر فستانها ليخبرها ان لا تخجل ويسالها ان كانت تحتاج الى مساعدة

فقام بشد فستانها ولم يكن يحتاج فستانها الى شد قوي فهو أيضا لم يكن ينوي شد فستانها بقوة فقط كان يمزح معها ولم يتوقع ان يسحب فستانها بسهولة

وقد سحب فستانها من اكتافها للاسفل فشدة فنزل فستانها وكشف صدرها

وزوجتي توسعت عيناها وقد كشف صدرها ولم تكن زوجتي ترتدي حمالات الصدر فكان الفستان على اللحم عاري

فحينما شد فستانها كان قد كشف صدرها

وهو أيضا تفاجا ولم يتوقع انها لم تكن ترتدي الستيانه ولم يتوقع ان يكون فستانها يسحب بشكل سهل فلم يكن يحتاج سوى الى شد باصابعه حتى نزل اسفل صدرها

زوجتي نظرت الى صدرها متفاجئة ان سعيد سحب فستانها

ولم تقم بإعادة فستانها لترفعه وتغطي صدرها

بل وضعت يدها فوق صدرها بدلا من رفع فستانها لتترك فستانها اسفل صدرها

وهي تغطي صدرها بيدها وهي تقول له توقف

وزوجته تضحك لمزاح زوجها وكيف انه عرى صدر زوجتي وزوجتي لازالت لا تترك فستانها دون ان ترفعه وكانها فقط تدعي ان تخفي صدرها بيدها

حيث بدى تكور صدرها بيدها وهو مستدير بيدها وهي تضع كفها لتخفي حلمتها

وتهاني تصفر وتقول لزوجتي هكذا نحن متعادلتين

قالت لها زوجتي انني لا ارتدي ستيانه هذا ليس عدل

قالت لها لا داعي للخجل كلنا نعلم ان لك صدر جميل والجميع راه هيا لا تخجلي

ورفضت زوجتي ان ترفع يدها عن صدرها لكنها كانت تكمل تناول طعامها حينما أبقت يده واحده تمسك بصدرها وهي تشرب العصير من الطاولة دون ان تغطي صدرها

فتعيد العصير وتاخذ بيدها الأخرى الملعقة للتناولها فترفع يدها عن صدرها وقد أظهرت حلمتها وتعيد يدها من جديد لتضعها فوق صدرها كانها لم تقصد ان تكشف حلمتها لهم

كانت تهاني تريد اثارة زوجتي ان تترك يدها من جديد

فردت عليها زوجتي حينما تخلعي ستيانتك

زوجتي كانت تمزح مع تهاني انها لن تفعل طالما هي ترتدي ستيانتها

فرايت تهاني ترفع يدها للاعلى حينما نظرت الى يديها كانت تمسك بستيانتها وقد خلعتها هي أيضا وجلست تهاني بدون ستيانه

وزوجتي تنظر لها وتفتح عينها ان تهاني عرضت صدرها أيضا ولا تمانع من كشف صدرها امامي وامام زوجها

تهاني تقول لزوجتي ليس هناك غريب تعلمين ان زوجك راى وحلى بصدري لا داعي ان نخفي الامر اظن انه يعلم الفرق الان

سعيد يقول انا لم اعلم الفرق ههاااهها

وهو ينظر لصدر زوجتي وهو يقول انه يريد ان يلمس صدرها ليرى الفرق

كانت زوجتي تضع يدها على صدرها وتبتعد عن يده التي حاول مدها ليمسك بصدر زوجتي وهي تضحك وهو يتصرف مازحا انه فقط يريد ان يلمس

بدى المنظر مثيرا برؤية زوجاتنا عاريات الصدر بهذا الشكل

فيضع سعيد يده واسمعه وهو يقول واووووو ويقول لي كم انا محظوظ بها

وزوجتي تتركه يلمس صدرها ويلفها حول صدرها وهي تقول كفى قد لمستها هذا يكفي هل رايت ان هناك فرق كلهم نفس الملمس زوجتك لها صدر كبير أيضا

قالت لها تهاني ليس مثل طراوتك

وهي تضحك

ولازالت يلف كفه حول صدر زوجتي العاري وانا أيضا انظر لصدر تهاني وهي تفتح فستانها لتجعلني أرى الفرق بينمهما واقارن بزوجتي وكلتاهما تجلسان بصدر عاري

زوجتي رفعت يده عن صدرها واعادت يدها لتغطي صدرها وحلمتها حينما لازالت صدرها عاري بسبب حجمه الكبير وطراوتها وهي تضع يدها فوق صدرها

وهي تكمل طعامها وتتصرف كان شيء لم يكن ولا ان صدرها عاري ولم تقم بتغطية بفستانها

حتى انها أكملت طعامها واستخدمت كلتا يديها فتركت صدرها عاري بالكامل دون تغطيته

وسعيد يتغزل بصدر زوجتي وهو يقول انها افضل تحلية

وصدر زوجتي العاري المستدير وهي جالسه يبدو كبيرة ومنتفخا لشدة اثارتها وحماسها

سعيد يخبرها وهو يرى صدرها يهتز وهي تتناول الطعام ان كان ثقيل يمكنه ان يحمله عنها

فيمازحها بوضع كفه اسفل صدرها كانه يحمل كرة بيده ليقول لها انه سيحمله عنها

زوجتي تبتسم وتتركه يضع يده اسفل صدرها ويحمل صدرها بكفه

وهو يقول اوووو انه ثقيل بالفعل

زوجتي ترد عليه اذا عليك ان تتوقف عن حمله

وهو يضحك

فيرفع يدها عن صدرها ويضعها اسفل الطاولة ليصل الى افخادها ليتحسس افخادها

وقد كانت تهاني تجلس وتلتصق بي من جنبها وقد أصبحت كتفها ملاصق لكتفي وصدرها على ذراعي شعرت بطراوة صدرها وهي تقترب مني لتجعل صدرها على ذراعي

وتخبرني ان احلي أيضا وهي تمد الطعام لتطعمني

وانا لا أحاول ان ارفع عيني عن زوجتي وسعيد

وزوجتي لا تنظر اليه ولازالت تنظر للطعام وتتناول وهو يتحسس فخدها وهي تعض شفتها من تحسس افخادها

زوجتي لا تتحمل تحرشه بها امامي ربما لا تريده ان يتوقف لكنها بنفس الوقت لا تريد ان ترانا ننظر اليهما

فقامت من مكانها وقالت انها ستذهب للمطبخ تاتي لنا بالمزيد من الطعام بعد فرغ طبقها

فقام سعيد ليسالها ان كانت تحتاج الى مساعدة فلم ترد عليه وكانها تريده ان يأتي معها

فيقوم سعيد مع زوجتي وزوجتي قامت بسحب فستانها لتغطي صدرها وكان العرض انتهى

لتذهب ويلحق بها سعيد وابقى مع تهاني وقد مالت بجسدها الي تحاول ان تطعنتي بيدها وهي تلصق صدرها العاري الي وانا انظر الى جسدها وهي تطعني وتقترب بشفتها الي

وانا أقول لها ربما علينا ان لا نفعل الان ربما زوجتي لن يعجبها الامر ان ترى من جديد

فقالت تهاني ان زوجها برفقتها لن تمانع ان يساعدها اليس كذلك

وهي تقترب بشفتها مني وانا اشم رائحة أنفاسها وتنهدها لاقبلها فامتص شفتها واتذوق طعمها

ولا اعلم ان كانت زوجتي تعود لترانا هكذا

فقامت تهاني بهيجان لتخبرني انها مشتاقة الي لاقبلها وتقوم بمص شفتي بعنف

فسحبتني من مكاني لنجلس على الكنب لتجعلني انام على ظهري وانا اراها وقد انتظرت اللحظة لوقت طويل فخلعت فستانها وعادت لتنام فوقي كي أقوم بتقبيلها من جديد

والصقت صدرها بصدري ووضعت يدي خلف ظهرها وانا لا افكر بما تفعل زوجتي الان

وكنت احب ان اتجسس على زوجتي لارى ما يحدث

لكن تهاني لم تكن لتنتظر عذري وانا أقول لها لننتظر زوجتي وسعيد أولا او لا نريد ان نفعل شيء بوجودهم

فتخبرني انها مشتاقة وان كسها منذ ذلك اليوم لم يشعر بالراحة لانها تنتظر ان اكمل نيكتها وان زوجها لم ينكها ويطفئها

فتمد يدها لترى زبي قد وقف بكفها وهي تقوم بدعكه

وانتصب وسحبته من داخل ملابسي لتخرجه بيدها وتشعر به حول كفها تحركه

وتهمهم امممم وتقول لي ان زوجها سيهتم بزوجتي وهي ستهتم بي

مجرد ان ذكرت ان زوجها سيهتم بزوجتي بدات اشعر بالرعشة والبروده بجسدي وانتصب زبي لفكرة ان زوجها مع زوجتي وانا لا يمكنني ان أرى ما يحدث بينهما

فجلس تهاني لتضع راسها بين افخادها لتقوم بمص زبي فشعرت بحرارة شفتها بزبي

هذه المراة التي كانت تدعي انها تكره المص يبدو انها كزوجتي تحب المص ولم اعلم لم التحايل حول انها تكره المص وتكره الرائحة وتطلب ان تعلمها زوجتي

فكان ذلك كله كذب فكانت تمص بطريقة هيجان ويبدو انها تعشق مص الزب

فتقوم من مكانها وترفع ساقها كي تقوم بخلع كليوتها وانا لا اصدق اننا سنكرر تجربة النيك هذه المرة زوجتي معنا وزوجها بالغرفة الأخرى

فلا يبدو ان زوجتي وسعيد سيعودان ولم نعد نسمع صوتهما بالمطبخ

جلست تهاني وفتحت افخادها لتضع كسها فوق وجهي كي أقوم بلحس كسها

فقمت بلحس كسها الرطب وتذوقت طعم كسها الملتهب وسوائله وامسكت بافخادها كي اضع راسي بين افخادها واشم رائحة كسها واحرك لساني على كسها واقوم بلحسه وإدخال لساني داخل كسها الرطب

وقد شعرت تهاني بالاثارة للحس كسها وهي تمسك بصدرها وتدعك صدرها وانا أقوم بلحس كسها وإدخال لساني داخل كسها

وهي تصدر اهات محنه وتعض شفتها وتخرج لسانها وهي تشعر بشهوة لحسي لكسها

فتصل الى مرحلة النشوة ولا يمكنها ان تبقى على الوضعيه

فترتعش وتنزل فوقي وتناك فوقي لاتوقف عن لحس كسها

فارفعها كي اجعلها تنام على بطنها وانيكها بكسها فابدات بإدخال زبي بكسها فشهقت من شعور زبي يدخل بكسها وبدات تتحرك فوقي واخذت صدرها بفمي لاقوم بلحس ومص حلمتها

ورفعت افخادها لتضعها فوق ظهري تربطني بساقها كي انيكها وهي اسفلي واحرك جسدي فوقها

وبدات امص شفتها واقبلها وانا انيكها

حتى توقفت من نيكها للحظات كي لا اقذف داخل كسها

فاقوم من فوقها

وانا افكر حول خبرتها بنيك الطيز وكيف ان سعيد ينيكها كل يوم بطيزها ولم اجرب من قبل نيك طيزها وقد شعرت بتوسع طيزها حينما أدخلت اصبعي بطيزها

فقلبتها على بطنها وطلبت منها ان تجلس على ركبتها كي ترفع طيزها للاعلى وبدات احك زبي فوق كسها بالبداية وانيكها على وضعيه على اربع

فبدات تتاوه من نيك كسها وقد كانت طيزها عريضة جدا وقمت بفتح طيزها بيدي كي أرى منظر خرم طيزها ووضعت اصبعي فوق فتحه طيزها

بالبداية أصدرت صوت من لمس خرم طيزها ودعكي لاصبعي فوق طيزها امممم اممم

فحركت اصبعي وانا انيك كسها بنفس الوقت فادخلته الى خرم طيزها فادخلت اصبعي

تاوهت بالم خفيف وهي تقول لي ليس بقوة

لم اظن انها تتمنع لعلمي انها تعشق نيك الطيز وانها ربما تريد ان انيكها بطيزها افضل من كسها

فتوقفت عن نيك كسها واخرجت زبي من كسها

فقالت لي لم توقفت الان ارجوك نيكني

فقلت لها انني اريد ان اجرب شيء اخر

فقمت بوضع زبي على خرم طيزها احكه واحركه

فقالت لا ليس هنا

قلت لها فقط اريد ان اجرب ...اظن انك يعجبك الامر

قالت لا لست مستعده الان لا اريد من هنا

ولم اعلم سبب تمنعها وانا اظن انها ستريد ان انيكها بقوة بطيزها كما كان يقول عنها سعيد انها تعشق نيك الطيز بكل وقت

فبدات أحاول ان اخترق طيزها بزبي

وقد دخل بالبداية راس زبي بسهوله وهي لم تقاوم ادخال راس زبي لان طيزها توسع لادخال زبي

وحينما حاولت ان انيكها وادفع زبي لطيزها وضعت يدها على طيزها وهي تقول لي توقف ارجوك لا يمكنني ان اتحمل اوووا اهههههه لااااااااا

بدى انها تتالم ظننت انها فقط شهوة نيك الطيز وانه يعجبها مع الألم لكنها كانت تصرخ ان اتوقف

لكنني كنت اظن انني لو دفعته اكثر سترتاح ويوسع طيزها

فدفعته من جديد فتحرك بشكل صعب ولازال طيزها ضيقا ولا يسمح بدخول زبي اكثر

فتالمت تهاني وانا أحاول نيك طيزها

وهي تقول لي لا توقف انه يؤلم لا اريد ارجوك

فقلت لها وانا أحاول دفع زبي اكثر ظننت انك تحبين نيك الطيز

قالت لي لا...لا اريد ...انه يؤلم ...

تعجبت انها تعشق نيك الطيز وهي تترجاني ان انيك طيزها

حينما لمحت شيء يتحرك فنظرت ناحية الباب فكان سعيد يقف عند الباب يحاول ان يخفي نفسه وكان لوحده ينظر الي وانا انيك زوجته من طيزها ويبدو من ملامحه انه لا يتصور ان يرى زوجته تتناك او انني انيك طيزها واراها تبكي

جعلني افكر هل انتهى من نيك زوجتي بسرعه او زوجتي لم تسمح له بنيكها ولم توافق وأين زوجتي الان ؟

رؤيته لي هذه المرة وانا ادعي انني لا اعلم بوجوده جعلني أحاول ان انيك زوجته بشكل اقوى وهي تترجاني وانا أقول لماذا كانت تكذب انها تعشق نيك الطيز

فلم يكن طيزها سوى متوسع عند المدخل ولا يتحمل دخول زبي فيه اكثر

فاقحمت زبي اكثر فصرخت وهي تتالم وانا أحاول ان ابدي امام سعيد انني عنيف واجعله يرى كيف انني انيك زوجته

فاحرك زبي بطيزها ويبدو ضيقا وانا ادفعه واخرجه لاحاول توسعته

فكانت تبكي من نيك طيزها وتترجاني ان اتوقف وان هذا يكفي

حتى اعترفت انها لم تتناك من طيزها وان ذلك يؤلم كثيرا

وقالت ان زوجها لم يكن ينيكها

لكنني استمريت بتحريك زبي فشعرت بالتعب وبدا يتوسع طيزها اكثر وانا ادخله واخرجه وكان صعب تحريكه وانا أوسع طيزها بيدي كي يدخل زبي بطيزها

وهي بدات تستلم لزبي وهو يدخل بطيزها وانا احركه وهي تقول لي انه يؤلم جدا

وانا اسالها ان كانت تريد ان اتوقف

فرايتها تقول لا..انه يؤلم لكن لا تتوقف ارجوك ليس الان

فبدات احركه اكثر ويبدو انها المرة الأولى التي تتناك من طيزها

وكان زوجها يبدو واقفا خلف الباب ينظر لزوجته وهي تتناك من طيزها بهذا الشكل ويسمع صوتها

فكنت اظن انه نياك زوجته وقوي وانه يشبعها نيك كل يوم وانه سيجعل زوجتي تتذوق طعم زبه وكانت تتحدث زوجتي دائما كيف سعيد ينيك زوجته كل يوم وكانها تتمنى ان انيكها كل يوم مثله فكان بنظر زوجتي فحل قوي

لكن الان أرى انني انيك زوجته من طيزها وهو ينظر الي واعلم انها لم تتناك من طيزها وانا من فتح طيزها

بدات تهاني تتخدر من نيك طيزها ولم تعد تشعر بالالم او ان الألم اصبح كالضرب على اليد باستمرار فلم يعد تكرار الضرب تشعر به

بدات احرك زبي بطيزها واصفع بجسدي على طيزها فكانت كالطبلة تضرب طيزها بجسدي

وقد هدات تهاني وهي تان بصوت خافت وانا انيك طيزها وهي تشعر بالم لكن صوتها يشعر بارتاح وانا انيكها

فبدات اقذف داخل طيزها فصرخت من حرارة القذف داخل طيزها فقد بدى انها اشتعل طيزها من قذفي داخل طيزها

فلم اتوقف حتى افرغت بطيزها مائي ونمت فوقها وانا اضع صدري على ظهرها

وهي تصدر أصوات التعب والراحة

ولم يكن بإمكانها حتى ان تنظر الي وان تشتمني لنيك طيزها او تبدي رضاها بعد نيكها

فقمت من فوقها وهي لاتزال نائمة على بطنها لاذهب لاغتسل فتدارى سعيد عن الأنظار كي لا اراه يقف وينظر الي بعد ان انتهيت من نيك طيز زوجته وهو يتفرج علي

وانا لم اعلم انه يحب ان يرى زوجته وهي تتناك وظننت انني ساراه ينيك زوجتي او يقضي الليلة بطولة بنيك زوجتي

فذهبت لغرفتي لارى زوجتي داخل الغرفة وهي ترتدي ملابسها وتوقعتها ان تكون عارية

وقد رايت سعيد يذهب لزوجته

وبقيت مع زوجتي اسالها عن ما حدث

قالت لي انه لم يحدث شيء

قلت لها ماذا تعني ؟ الم يكن معك سعيد

قالت نعم ...كان الامر مخجلا..ربما بسبب وجودنا هنا...فهو لم يتحمل لوقت طويل

قلت لها متسائلا كانني لم افهم ما تعني لم يتحمل ماذا ؟

قالت لي انها حاولت ان تمارس معه كما فعلت انا مع تهاني كي تجعل تهاني تغار منها كما فعلت معي

قلت نعم...وماذا حدث ؟

قالت له انه لم يدخل حتى نصفه فقذف بسرعه

قلت لها هل تعني انه حاول ان ينيكك

قالت نعم ربما كان بسبب الحماس او شيء اخر ..لكنه انتهى بسرعه

قلت ربما بسبب التوتر

قالت لي كان الامر مخجلا لانه لم يستطع ان يجعله يقف مرة أخرى وشعر هو بالخجل مني وكان يبدو ان التعب اخذت من طاقته واعتذر مني وتركني هنا

قلت لها نعم..لابأس ...

قالت لي هل كنت تتوقع ان يعاشر زوجتك

قلت لها ظننت ان الامر سيكون جيدا بالنسبة لك وانك سترتاحين معه

قالت لا اعلم ما حدث لكن شعرت انه لم يكن كما تخيلت وهو يتحدث عن نفسه انه يعاشر تهاني لثلاث مرات باليوم فكنت انتظر ان أرى كيف انه يسعد زوجته

قلت لها اخبرتك ان ليس كل الرجال هكذا وليس بالامر الطبيعي...وليس كل من قال انه خيال يجيد امتطاء الخيول فالبعض فقط يتحدث اكثر مما يفعل

قالت لي اشعر انني احسد نفسي بك ربما تهاني من تحتاج الى من يطفئها ان كان من النوع الذي ينتهي بسرعه فالان اشعر انك افضل منه على الأقل انك تسمح لي ان ااتي بنشوتي لمرتين او ثلاث حتى لو كان بالاسبوع

ورغم انها لازالت تشعر انها لم ترتاح وتحتاج الى إطفاء شهوتها لكنها تمنعت انها تشعر انها غير مستعده ان تعاشرني بعد ان عاشرها سعيد وتحتاج الى الراحة واتركها لوحدها

فاخبرتها ان ترتاح الان وحينما عدت الى سعيد وتهاني بدت ملامحه بابتسامه باردة ربما لم اعلم عن أي شيء

لا انه كان يتجسس علي وانا انيك زوجته

ولا انه لم يتمكن من نيك زوجتي فملامحه كانه كان يتوقع سهره حارة مع زوجته

ربما ظن ان معاشرة امراه غير زوجته ستجعله يشعر بالاثارة

لكن كان يبدو عليه الحسرة والخجل من نفسه

وشكرني على الضيافة والليلة حينما زوجته بدت مرتاحه وهي تبتسم وعيناها تشعر بالنشوة والارتياح بعد نيك طيزها وكسها

واستاذن على ان نعيد الكرة ليرحل مع زوجته وزوجته تودعني عند الباب لتشكرني على الليلة وتقبلني بشفتي امام زوجها

وانا أرى ان سعيد هذه المرة لم يكن كالمرات السابقة التي يراني احضن فيها زوجته واقبلها فكان من قبل يجد فرصه لحضن زوجتي وتبادل قبلات

هذه المرة ربما شعر ان زوجته ارتاحت معي وان القبلة فيها نوع من العشق الذي لم يعجبه

فكانه اخبر زوجته ان عليهم ان يرحلو الان لتتوقف عن تقبيلي امامه ويرحلو

خلال ذلك كنت أتساءل عن أمور عديده

بداية من مدحه لنفسه وانتصاب زبه وهو يتحرش بزوجتي لكن حينما سنحت له الفرصة لنيكها لم يتمكن فهل كان الامر مخيف له ان جعله يفقد القدرة

زوجته لم تكن تتناك من طيزها وليست خبره بنيك الطيز وانا من فتح طيزها

حتى بدات أتذكر كل الكلام ومعرفتي القديمه به وتجاربه الجنسية مع فتيات الفنادق

انا لم أراه وهو ينيك أي فتاة لكنه كان يتباهى بنيك النساء وعشقة للنيك

فكان يمدح نفسه هل كان كله فقط كلام ومدح ليوهمنا بقوته وفحولته

وانا من ظننت انه افضل حالا مني

حتى زوجتي قد توهمت انني لا انيكها كسعيد وانها تحسد تهاني بنيكها كل يوم كما يدعي

فكان سعيد كقصة الولد الكاذب والذئب الذي يصرخ الذئب الذئب

حتى يوهم الناس انه صادق

نظرات سعيد بعد رحيلة ربما شعرت انه ربما تخبرني زوجتي بما حدث وربما يجد عذر لذلك لو حدث وسالته عن أي شيء

فبتأكيد انا لن اساله امر كهذا واترك زوجتي تخبرني عن رايها في يوم اخر لاسائلها عن ما حدث

ان تكون موافق على ان تعيش مع زوجتك حياة التحرر والتبادل ومشاركة الكبل اخرين

انه امر وارد ان يتطور الامر بيننا وكنا نتوقع اننا ننتظر يوم كهذا وان التخطيط بالنسبة لنا كان متفق عليه لكننا اخذنا وقت أطول بان ننتقل من المداعبه للتحرش

الى الجنس

هو امر مختلف فكان انتظار او تطبيقها دائما عائق فكرة ان ينيكها سعيد امامي او انيك تهاني

دائما هو لحظة لا يمكن التراجع عندها

أبدت زوجتي انها متفاجئة مما حدث

هل لانني نكت تهاني

هل تشعر بالغيرة

كنا قد قلنا ان التحرش وملابس والاستعراض وحتى المص ليس جنس يختلف عن المعاشرة

وان حياتنا تبدو افضل بان نستعرض مع كبل مثلنا ونتحرر بالكلام او الملابس

وربما تخفي أمور تظن انني لا اعلم عن ما فعل بها سعيد او خالد خلاف التحرش والمص

لكن هي كانت تبدي انزعاجها انني كمن خنتها انني فعلت ذلك من ورائها

او كانت هي تنتظر موافقتي أولا وترى انني اعاشر تهاني

تهاني وسعيد من ناحية أخرى ان الامر متفق بينهما وموافقة زوجها رغم ان العلاقة بدت حقيقية

لكن اغرائها لي لمعاشرتها وعودة سعيد لنا مما يبدو انه أيضا لم يدخل السينما مع زوجتي بل كان ينتظر ما يحدث بيني وبين زوجته

وقد تحقق ما أراد حتى انه بدى انه كان يتوقع النتيجة وتهاني لم يبدو عليها انها قد تصرفت وكانها متفاجئة سواي وزوجتي لم نكن نتوقع

وزوجتي ظلت صامته بين انها توافق على ما حدث وان ذلك كان مخطط من البداية وبين انها ترى زوجها وتشعر انني انيك امراة غيرها خاصة وانا أقول لها انني لم افكر بامراة سواها

والحقيقة انني لم اكن اظن انني افكر بان اعاشر امراة غير زوجتي

كان كس زوجتي يكفيني ولم اظن ان النساء يختلفن بهذا الامر وكل الاثارة كانت من استعراض زوجتي هو ما يشعرني بالاثارة

وكان أيضا سعيد يحب ان يستعرض بزوجته لكن حتى ومع كل تحرشات لم يكن هناك طريقة ان نفعل الامر امام بعضنا

وربما وجد سعيد ان افضل طريقة لكسر الحواجز هي ان يراني وزوجته عارية فيكون الامر الان انتهى ولا تراجع فيه وان علاقتنا أصبحت الان مفتوحه ومشتركه ولا يمانع ان اعاشر زوجته

زوجتي لم تتحدث معي طوال الطريق واشعر ان رائحة تهاني تفوح من جسدي

وقد عدنا الى البيت وبدت صامته طوال الوقت

وبعد وقت كانت قد قمت بتغيير ملابسي وقمت بالاستحمام لاجدها تجلس بهدوء ولم يكن الامر ليبدو انها تريد ان تلقي اللوم علي او تبدي انزعاجها

وجلست معها وهي تحاول ان تخفي استيائها وانا أقول لها ارجو ان لا يكون الامر قد ضايقك ظننت اننا متفقون ربما كان الامر سيحدث بالنهاية

قالت نعم اعلم لكن لم اكن مستعدة لرؤية امر كهذا كان الامر مخجلا ان اقف وارى كيف سعيد ينظر لزوجته وانت تنكيها

قلت اعلم يبدو انهم خططو لذلك ...

قالت نعم ...ولكن كيف وجدت الامر

قلت لها بتردد كان مختلف تهاني كانت تشعر بالحرمان حتى انها بدت لم تمارس الجنس منذ وقت

قالت ذلك امر غريب ظننت ان سعيد يشبعها

قلت لها نعم ربما كذلك

لكنها عادت لتسائلني عن رايي بتهاني من جديد

قلت لها ان كان الامر يزعجك لن يتكرر الامر كانت تجربة والجميع يعلم انها بدون أي ارتباط عاطفي

قالت لي وهي كيف تظن انها شعرت افضل من زوجها وانت هل تظن انها افضل مني

قلت لها لا اعلم ...لا شيء مثلك لكن مجرد تجربة وتهاني وسعيد كانو ينتظرون اللحظة

قالت لي نعم سعيد طلب منها ذلك وهي رفضت

قلت لها حقا

قالت لي نعم لقد طلب مني ان نجتمع في سهره خاصة واخبرته انني لا اظن ان زوجي سيوافق على تطور العلاقة بيينا هكذا

قلت ممم...وما رايك انت ؟

قالت لي لا اعلم كنت بالبداية اظن انها فكرتك وكنت أتوقع ان تطلب مني ذلك ...لكن في كل مرة يحدث امر او يأتي خالد معهم فلا نحاول ان نخطو الخطوة

قلت لها وهل كنت ستوافقي لو فكرنا ان نجتمع معهم الان...اظن خالد بعد ان نكت زوجته ربما يريد أيضا المشاركة لا يعني ان ليس لك قرار بذلك ...أعني انه ربما...لو كنت أيضا...

قالت لي ربما...سيكون ذلك امر متوقع ولكن يبدو انه لم يتحمل ان نقرر واراد ان يجعل الامر هكذا

قلت لها ربما...

قالت لا يعني انني اشعر ان ما رايته اعجبني او اثارني رغم انني كنت اريد ان تكون انت أيضا سعيدا وتحظى بنفس الامر ...توقعت ان تقوم تهاني بمص زبك كما فعلت مع زوجها وخالد لكن يبدو انها كانت تريد اكثر من ذلك

سالتها هل كنت تشعري بنفس الامر حينما قمت بمص زبه

قالت لي كنت اشعر بالاثارة وكنت اتخيل كيف سيبدوالشعور لو قمت بي....

قلت لها ان يدخل زبه بكسك

نظرت الي وهي تقول نعم...ربما...كنت افكر به فقد بدى غريضا وليس طويلا لكنه مختلف

سالتني كيف ستشعر لو رايتني وهو ...

قلت لها لا اعلم فلا يمكنني تصور الامر ..ربما تخبريني انت ما شعرت برؤيتي مع تهاني

قالت لي انني لا اريد ان أكون الوحيده التي تحظى باهتمام وان استمتع بوقتي وانا الحقيقة ما حدث من قبل يجعلني اريد ان اجرب من جديد وأكرر التجربة...اذا كنت موافق على ذلك

قلت لها نعم ربما الوقت قد حان...لو كان هناك لقاء جديد نتحدث معهم حول ما حدث ونرى ما يحدث

قالت نعم ولكن لن اشعر بالارتياح لو كنت تراقبني فلا اريد ان تنظر الي اذا حدث الامر

قلت لها نعم ...

بدات زوجتي تتحسس فخدي وتقول لي انني لابد انني لم ارتح بعد نيكة تهاني لانني لم انتهي من النيك وان سعيد قد افسد علي النيكة

وهي تبتسم وتقول لي انها ستكمل ما بداته تهاني وتجعلني ارتاح

الامر لم أتوقع ان تكون ردة فعل زوجتي انها تريد اسعادي بعد ان راتني انيك تهاني وربما بدى انها تنتظر المقابل ان اسمح لها ان تتناك من سعيد كما سمحت لها من قبل من مص زب خالد ونيكه لها بالغرفة ومص سعيد انها أصبحت الان تعلم انني أصبحت أيضا اعاشر تهاني واننا كلنا قد حصلنا على تجربة مشتركة

فجلست زوجتي بين افخادي لتخرج زبي وتقوم بمص زبي

ومسحت يدها بزبي واخرجته من ملابسي وقد كان لازال مرتخيا لكنها كانت تقوم بشمة وتقبيله وهي تهمهم ولازالت تتحدث عن تهاني ان كانت تجيد المص مثلها

الحقيقة ان تهاني كانت تجيد المص بطريقة مختلفه واظن انها وسعيد كانو يكذبون بشان ان زوجتي تعلمها المص فقد بدت انها محترفة بالمص أيضا ولم تكن تشعر بالقرف من المص كما تدعي انها لا تحبه بل انها كانت تقوم بشفط زبي بشكل مختلف وتلحس خصيتي وتلعق بلسانها رطوبة لعابها فوق زبي

وكسها كان ملتهب وقد انفجر لمجرد نيكي لها حتى بدات اشعر انها لم تكن تتناك لوقت طويل

كما يدعي سعيد انه يمتعها كل يوم ثلاث مرات بدت لي انها مشتاقة للزب وان كسها كان متعطشا

زوجتي بتلك الليلة لم تسمح لي بنيك كسها وهي تسخر انها ستحرمني من نيك كسها بعد ان نكت كس تهاني وانها فقط ستقوم بمص زبي لارتاح واقذف بفهما

ونمت تلك اليلة بشكل هاديء وانا كنت اخشى ان تفسد خطة سعيد علاقتي مع زوجتي لكنها بدت هادئة وربما متحمسة انها ستكون بداية للقاء جديد مع تهاني وسعيد وان تكون سهرتنا القادمة بدون حواجز

باليوم التالي كنت قد ذهبت الى العمل وانا افكر بتهاني وتجربة نيك امراة غير زوجتي كانت تجول بتفكيري

ان ليس كل النساء متشابهات بالكس ظننت ان الكس هو الكس والجسد هو الجسد والرائحة هي الرئحة

لكن مص تهاني لزب يختلف اسلوبها عن زوجتي وكسها كان يضغط بحرارة على زبي وانا اشعر انه كس غير كس زوجتي يجعل زبي أيضا يتحرك داخل كسها فاشعر بشفرات كسها من الخارج تضغط على زبي واحشائها تضغط علي وتسحبني لكسها

كنت مشغول اثناء العمل

حينما تحدثت معي احدى المشرفات بقسم النساء انها تحتاج الى صيانه لأجهزة الكمبوتر بالقسم وتحتاج الى مهندس الكمبوتر

فاخبرتها انني ساتحدث مع مهندس الكمبيوتر بعد نهاية اليوم كي تصرف الموظفات مبكرا ليمكنه ان يقوم بعمل الصيانه فسمحت لهم ان ينهو أعمالهم مبكرا ليكون القسم خالي

لم يكن بتفكيري أي شيء سوى انني بدات انظر للمشرفة انها امراة وتفحصت جسدها بشكل غير مباشر

حتى انها لاحظت نظراتي لها لم اكن أحاول ان انظر للموظفات ولم يخطر ببالي ان انظر اليهن اكثر من زميلات عمل

وكانت المشرفة ممن يحترمنني كثير وكنت اعتبرها زماله عمل وصداقة فكانت علاقتي معهم بها نوع من الحرية بالكلام فكان كل حديثنا عن العمل وكانت دائما تبدي اعجابها بي او بان تسالني عن زوجتي ولم يكن الكلام يهدف الى أي غرض

لكن بهذ اليوم لسبب ما كنت انظر لجسدها واتفحصه فلم اكن اعلم ان لها جسد جميل ومتناسف او انظر اليها بشكل جنسي وافقد علاقتي معها وان ترى انني اتحرش بها وانظر اليها

فكانت تبتسم لي وهي تحاول ان تجعلني اشعر بالارتياح انها تخبرني ان كنت لاحظت فستانها الجديد

بعد ان لاحظت نظراتي لها وانا حاولت ان اخبرها ان الفستان جميل بالفعل

كانت من النوع التي تترك عبائتها مفتوحه داخل القسم فالقسم لا يوجد به سوى عمال نظافة ولا يوجد أي مراجع رجال وكان هناك بعض الموظفين الذين يملكون صلاحية الدخول كارشيف او نقل ملفات

بعد الظهيره كانت كل الموظفات قد سمحت لهم بالانصراف بهذا الوقت

وقد اخذت معي مهندس الكمبيوتر فسمحت لي بالدخول وانا اخبرتها ان المهندس سيكمل عمله ويمكنها ان ترحل أيضا لبقية اليوم

لكنها أصرت على البقاء معنا وانها ستحتاج الى ان تساله بعض الأمور حول البرامج والصفحات والدخول

فرافقتنا الى مكتب الموظفات وبدا المهندس يقوم بفحص الأجهزة وتركيب البرامج ويسائلها حول مشاكل النظام

فكانت تقف بجانبي كي تتحدث مع المهندس وهوجالس امام الشاشه وقد لامس كتفها جسدي وهي تمر بجانبي وقد شعرت وشممت رائحة عطرها الفواح

وبعد ذلك جلست هي مكانه لتقوم بفحص البرامج بنفسها والدخول بحسابها

حينما وقف العامل أيضا ينظر اليها وقد لاحظ انها قد كشفت جزء من فستانها او اننا لم نلاحظ منذ البداية ان فستانها كان مقتوح قليلا الا حينما جلست بالمقعد فاصبحنا ننظر اليها من اعلى

فبدى بياض رقبتها وجزء من صدرها قد لمحنا فتحه فستانها وقد ظهر جزء من شكل صدرها

فكان العامل أيضا ينظر الي ان كنت لاحظت أيضا صدرها وهي جالسه

فطلبت مني ان اساعدها بالدخول لتشير الي الى صفحات الدخول والبيانات والاوامر وتسالني عن طريقة استخدام البرنامج وانه يختلف عن النظام القديم

فاساعدها بفتح النظام وقد ملت بجسدي كي أقوم بتحريك لتسجيل الدخول وكتابه الكود للدخول فلم تكن لتتحرك من مكانها

فاصبح راسي بجانب راسها وقد شممت رائحتها عن قرب ورايت شفتها الطرية وحمرتها

لا اعلم ان كانت تتعمد اثارتني ام انني بدات افكر بنساء غير زوجتي منذ ان عاشرت تهاني وانا افكر كيف يبدو بقية النساء

حتى بشرة تهاني وطعم بشرتها وانا الحس بشرتها كانت تختلف

وهذه المرة وانا انظر لجسد الموظفه بدات اشعر بجسدها ورائحتها المثيرة

وهي ربما شعرت بنظراتي لها

ولم تمانع وربما كانت تنتظر ان انظر اليها او الاحظها من قبل ولم اكن اعيرها اهتمام جسدي اكثر من تعاملي معها بشكل عملي

فكانت أيضا تشعر بانجذاب ناحيتي

حتى وهي تسالني عن زوجتي كانها تشعر بالغيرة من زوجتي او تحسدها بشكل ما وكنت اظن انها تشكرني من باب الادب

لكن نظراتي لها جعلها أيضا تلتقي عينها بعيني وارى اننا قد توقفنا لبرهه وانا انظر لها

وقد لمعت عيناها وهي تبتسم ابتسامه وكانها تريد ان تقول شيء ما

وانا انهي عملي معها واعتذر انني جعلتها تبقى لنهاية اليوم وان تبقى معنا

وهي تقول ليها انها تشكرني انني أيضا اقضي وقت طويل في تعليمهم وراحتهم وتوفير كل شيء للقسم

حينما انتهى وقت العمل كنت قد رافقتها الى البوابة ونحن نخرج معا بعد انتهاء الدوام

وقد التقيت بزوجها ينتظرها امام المواقف فاتى ناحيتنا وقد تعرفت عليه من قبل ورحب بي

ولم يخفي ان زوجته اخبرته عني وانه يشكرني

فيبدو ان زوجته تخبره بكل شيء عن العمل لكن لا اعلم ما اخبرته عني ليشكرني على انني دائما اقف معها واساعدها بالعمل وانني معها دائما

كان ذلك حوار غريب وقد شعرت انني بالبداية ان يجدني اسير معها للمواقف ان يجد ذلك امرا غريبا

لكنه كان بعكس ذلك مرحبا بي وانه سعيد برؤيتي وانه سمع الكثير عني وكان يريد ان يلتقي بي ويدعوني لزيارتهم بمناسبات قادمة وانا اشكره على دعوته ايضا

دق الحديد وهو حامي

لم ينتظر سعيد بعد ان اكتشف انني نكت زوجته او بالأحرى حينما خطط وزوجته ان يجعل الأمور على المكشوف لانه يريد ان ينيك زوجتي ويحاول ان يجد وسيلة لكسر الحواجز الجنسية بيننا

بالبداية كان يرسل رسائل ترحيب ليبين لي انه متقبل نيكي لزوجته واننا نحتاج الى زيارة تصالح او بالأحرى انه يريد زيارة تعويض بتادل زوجتي معه بعد ان نكت زوجته

الفكرة كنت اتوقعها وانتظرها ولا اعلم متى تحدث وما يمكن ان اشعر لو خطينا هذه الخطوة

وبعد ذلك بفترة اتصل لي بي وحديثه وصوته يدل على الحماس اكثر من اننا نجتمع لنتحدث حول ما حدث وان كانت علاقتنا قد انتهت بهذا الامر

بعكس ذلك كان ينتظر ان ندعوه لزيارتنا وان لا افكر بالامر انه منزعج منه طالما ان الامر بموافقة زوجته ورضاها وبالنهاية هو يهمه ان زوجته كانت مرتاحة بالامر وانه كما كان يسافر من قبل ليمارس الجنس مع بنات فنادق كان يقول ان الزوجات كالرجال يحتاجون الى سهره مثل الرجال تغير من روتين الحياة وتجرب شيء جديد بدون عواطف

وان ما حدث لم يؤثر بحياتهم وانه تحدث معها حول الامر وكانا متفاهمين فلا يلومني بما حدث ويعتذر

انا اعتذرت منه وكانني اعتذر بانني كسرت له شيء اتحدث وكانني اخطات بشيء غير محسوس كاداة او كسر كاس وانا لا اعلم كيف اصيغ فكرة اعتذار لنيك زوجته

ولم ارد عليه حول الزيارة لاسال زوجتي ربما لا يمكنها مواجهة تهاني بعد ما حصل

حينما عدت الى البيت كنت قد سالت زوجتي رغم ان علاقتنا استقرت وانها وجدت ان ما حدث جزء من حياتنا وسعادتنا ان لا نجعله يفسد حياتنا بقانون ان كانت التجربة سيئة يمكننا ان نتوقف باي وقت ونعود لحياتنا ونلغي أي تواصل مع أي شخص يمكن ان يكون سبب فشل علاقتنا

فحينما اخبرتها بالامر لم يبدو انها غير موافقه او حتى تبين سبب الزيارة او ما يخطط له سعيد

لكنها بكل برود قالت حسنا

كانها تتقبل زيارتهم كضيوف ولا تعلق بشيء

ولا اعلم أيضا ما تفكر به زوجتي حول هذا اللقاء وانا أتوقع اما انها تتصرف ببرود معهم وتبدي ان ما حدث لا يمكن ان يتكرر

او انها تريد ان تبرز مفاتنها وتنتقم لتهاني بانها ناكت زوجها بانها تفعل كما تفعل

وربما اهتمامها بنفسها اليوم ودخولها الحمام بعد تحضير العشاء بالمساء لوقت طويل توقعت ان الحل الثاني هو ما سيحدث انها ستثبت انها اكثر اثارة وجرئة منها

ذلك جعلني اشعر ان الليلة ستكون غريبة ومثيرة بنفس الوقت وقد زادني ذلك الحماس حول السهره

زوجتي ظلت بغرفتها بعد ان انتهت من الاستحمام

ربما تتحضر وتضع مكياجها وتتعطر لتبدو رائحتها مثيرة

حينما انتظرتها لحين وصول سعيد وتهاني

ولدى وصولهم استقبلتهم من عند الباب وقد ابدى سعيد ابتسامه وزوجته أيضا

كانت تبدي ابتسامه كبيرة لاستقبالي لهم

وقد أراد سعيد ان يجعل الأجواء مرحه فقال من الجيد لا نرى أي كدمات او عين سوداء

وهو ينظر الي ويشير ان علاقتي مع زوجتي يبدو جيدة انها لم تكسر شيء براسي

ساخرا وزوجته تضحك وتقول له لا تحرجه هكذا

وانا ابتسم ببرود وادعوهم للدخول

بدت تهاني مثيرة بفستانها فقد أبدت فتنها وقد ظننت انها لن تاتي بشكل جريء وانه لن يسمح لها ان تغريني امامه و تتوقف كل الاثارة والاستعراض ربما زيارة تكون للتحدث عن الامر

لكن ملابسها بدت مثيرة فستانها مفتوح ويعرض ساقها على شكل اكس مفتوح من الركبة

وحينما جلست ظهر فخدها لانه كان عريضا فكانت الفتحه قد أظهرت بياض افخادها

وفتحه الصدر أيضا مكشوفه على شكل مثلث

كان الفستان ملفوف حول خصرها من اليمين لليسار ومربوط خلف ظهرها أي ان عقدة الفستان بالخلف هي التي تربط فستانها وتلفه حول جسدها

ذراعها واكتافها عارية

وقد سالني عن زوجتي وعن ما حدث

فقلت له انها فقط خجله من تهاني لانها صديقتها

قالت تهاني اعلم ان ما حدث ربما افسد علاقتنا لكنني اشعر انني خنت صداقتها ربما كان علي ان اعلم رايها أولا ...لكن الأمور جيدة بيينا وزوجتي لو فكر بتجربة مع احد لن يجد مثلكم

قال سعيد ان صداقتنا معكم قوية واخبرتك ان الامر لزوجتي منذ البداية واننا متفاهمين واعلم انني افسدت عليكم السهره بهذا الشكل

وضحكته يريد منها ان يرى انه يتقبل فكرة نيك زوجته ليرى ردة فعلي له

وانا ارد بالمثل الأمور ربما لم يكن لتحدث لكن ربما خرجت عن السيطرة ولم يكن متوقع

قال هو صحيح

ونحن ننتظر زوجتي لتدخل علينا وقد سمعنا صوت باب الغرفة ونتوقع دخولها

كنا جميعا ننظر ناحية الباب لنراها

وقفت زوجتي بفتنتها وجمالها عند الباب وقد بدى استدارة صدرها فوق فستانها ككرتين فوق الماء تتراقص وتهتز وهي تسير

ارتدت فستان عاري الاكتاف مفتوح الذراع ويكشف نصف صدرها وفستانها قصير منفوش كورده من الأسفل منتشر يعرض ساقها وقصير لركبتها

تهاني لتبدي سعادة برؤيتها وقفت لترحب بها وتحضنها

ووقف سعيد مكانه كي يبدي انه أيضا يرحب بها

حينما أظهرت تهاني سعادتها لرؤيتها واشتياقها لها

وزوجتي أيضا تبدي بابتسامه لتهاني التي ناكها زوجها استقبالها وفرحتها بزيارتها

تهاني تقول لها انها تتمنى ان لا تكون مستاءة منها

وزوجتي تخبرها انها لا تحمل لها أي كراهيه بل انها يهمها ان لا نكون سبب في مشاكل بينك وبين زوجك

فردت عليها تهاني انه زوجها وهي متصالحان حوال الامر المهم انتم أيضا لا تكونو مستائين مما حدث ولا يفسد ذلك علاقتنا

قالت لها زوجتي ان علاقتنا معكم لا يمكن ان يفسدها شيء طالما ان ازوجانا مرتاحين معنا ونحن نحاول ان نسعدهم باي شكل فلو سعادة زوجي أيضا ان يبحث عن شريكة أخرى فانه سيحصل عليها بدون علمي من فتيات فنادق لكن ان يكون مع اشخاص نعرفهم اظن ان الامر اكثر امان فالازواج سيحصلون على ما يريدون فان كان هناك افضل حل فانني أرى ان ذلك افضل شيء انه يشاركها مع شخص نحبه مثلكم

قالت لها تهاني انه يسعدني ان بعودة علاقاتنا معكم ولا نريد ان تنتهي بشكل سيء

قالت لها زوجتي لا خجل بيينا فسعادتك مع زوجي كساعدتي بانني اراكم قد ارتحتم معا

سعيد أراد ان يتجرا بمزاحه ويقول انه من المؤسف انهم افسدو عليهم الامر لم يكن متوقع لو كان اتفاق مسبق كنا انتظرنا لحين ان ينتهو ولا نجعل زوجك يتعرض للخجل

تهاني تضحك على زوجها ومزاحه وتقول له توقف انهم متصالحين الان لا تحاول ان تثير مشاكل

لكن زوجتي تقول لتهاني ليس هناك أي خجل شرط ان يكون هناك اتفاق وبعلمنا طالما هناك تفاهم

فتجلس زوجتي بجانب تهاني و نحن ننظر لافخاد زوجاتنا وهن جالسات وقد بدت مثيرات بصدر زوجتي البارز

وتهاني تبدي لها عن سعادتها واختيارها لفستانها وجمالها وانوثتها وانها تحسد زوجها بها

وكان تهاني تقول لها انها من كانت محظوظه وليس انا كوني املك زوجه اجمل منها

لكن زوجتي أيضا تعلق انها لا تلومها فجمالها لا يقاوم

وتقول ان زوجها أيضا لا يمكنه مقاومة جمالها

زوجتي كانت تريد ان تقوم الضيافة لهم فقالت لنا ان العشاء جاهز

وسعيد قال ممتاز اننا نتضور من الجوع والا فاننا سنتاكل زوجاتنا

وهو يضحك لزوجته حينما قامت تهاني أيضا تساعد زوجتي وتذهب معها لتقديم العشاء لنا

حينما قامت من مكانها كانت تمر ناحيتنا فقام سعيد بجر الشريط من فستانها من الخلف وفك العقدة

مما جعل الفستان يفتح بالكامل من الامام

فكانت الربطة خلف الفستان هي طريقة لف الفستان حول جسدها بربطة حينما تفك الربطه خلف ظهرها فان الفستان يفتح كانه بالطو ورداء مفتوح من الامام

كانت فكرة الفتسان بالعقدة المربوطه خلف ظهرها ولم يكن هناك أي سحاب او ازارار تمسك فستانها سوى انه ملفوف للخلف بربطة

ممل جعلها تنظر لنفسها وكانها لم تتوقع مزاح زوجها معها وقد وقفت امامنا وهي تنظر لنفسها ولفتحه الفستان الذي كشف جسدها وستيانتها وكليوتها الأبيض

وهي تسخر وتضرب يد زوجها وتقول له انظر ماذا فعلت ؟

قال لها انا لم افعل شيء فقط كنت اريد ان شد فستانك فسحبته بالخطا

قامت تهاني بشد فستانها دون ان تعيد اغلاقه فقط تلفه لتخفي صدرها من الأعلى بفستانها وتلفه حولها لكننا لازلنا نرى اسفلها مكشوف وافخادها وكليوتها

ويقول لها هيا اننا راينا من قبل الجميع لا يمانع كالمسبح الجميع راى جمالك واحمد لا يمانع

قالت نعم لكننا لسنا بالمسبح الان ولا اريد ان أكون الوحيدة التي تجلس هكذا

قال لها ان احمد قد راى اكثر من ذلك فليس هناك حرج الان اظن انه يعلم ما تخفي اسفله فليس جديد عليه

ابتسمت تهاني لزوجها من مزاحه او انه كان يريد ان يشعل السهرة بسرعه

واخذت يد زوجتي لتقول لها لنترك ازواجنا ربما يفرغو طاقتهم ببعضهم

وهي تضحك وتسير مع زوجتي للمطبخ لتجهيز العشاء لنا

وانا انظر لسعيد حول تحرشة بزوجته هكذا وانا أقول له ربما عليك ان تهدا قليلا انك تحرجها

قال لي انها ملتهبه منذ اخر زيارة لهم وانا السبب

قلت له ولماذا ؟

قالت لانها عاقبتني لانني لم اجعلها تنتهي معك...هل تتذكر

قلت له ظننت انكم تصالحتم

قال لي انها تريد ان تكمل ما توقفتم عنه..ما رايك .

قلت ماذا ؟

قال هل تحدثت مع زوجتك على الامر وهل تظن انها توافق ؟

قلت له لم اتحدث معها ولا اعلم ..

سالني هل انت تظن انها ستوافقك..ماذا عنك ؟

قلت له لا اعلم اظن انها غاضبة مني لا اريد ان اتخذ قرار امامها ربما هي لا تريد

قال لي اذا دع الامر لها ..لنرى ما تقرر

وسالني بشكل جريء ان كنت اسمح له بالتجربة

فقلت له انا...اظن ان كانت زوجتك توافق اننا كنا قد تحدثنا عن الامر ولم يكن قرارها واضحا

قال جيد اظن ان زوجتك ربما تكون مستعدة الليلة ...ان سمحت لي

حينها سمعت صوت زوجاتنا وهو يعيد سؤاله

وانا أقول له حسنا حسنا

كانني أوافق لكنني اخجل من قول موافق نيك زوجتي

تقدمت زوجتي وهي تحمل معها العشاء وتهاني معها وقد كانت تهاني لازالت بفستانها مفتوح يعرض صدرها وبطنها وافخداها والفتسان ترتديه وهو مفتوح من الامام

وجلسنا لتناول العشاء واخذنا شكل مستدير فاصبحت تهاني تجلس بجانبي وزوجتي تجلس بجانب سعيد حينما نكون متقابلين معا

واخذنا نتناول العشاء بهدوء ونظرات سعيد لزوجته كانه يغمز لها ان تدللني امام زوجتي

فتقدم لي تهاني الطبق امامي لاكل منه

وسعيد يقول لي ان احلي من يد زوجته

وكانه يقول حلي بزوجتي امامنا

فاتناول من الملعقه من يد تهاني وهي تجلس وقد كنت انظر لافخادها وهي جالسه بفستانها المفتوح

وهي تقول لزوجتي ربما عليها أيضا ان تجلس مثلها براحة اكثر

وزوجتي ترد بلا ان فستانها ليس كفستان تهاني

فاراد سعيد ان يمازحها ليسحب فستان زوجتي وهي جالسه كانه فقط يجر فستانها ليخبرها ان لا تخجل ويسالها ان كانت تحتاج الى مساعدة

فقام بشد فستانها ولم يكن يحتاج فستانها الى شد قوي فهو أيضا لم يكن ينوي شد فستانها بقوة فقط كان يمزح معها ولم يتوقع ان يسحب فستانها بسهولة

وقد سحب فستانها من اكتافها للاسفل فشدة فنزل فستانها وكشف صدرها

وزوجتي توسعت عيناها وقد كشف صدرها ولم تكن زوجتي ترتدي حمالات الصدر فكان الفستان على اللحم عاري

فحينما شد فستانها كان قد كشف صدرها

وهو أيضا تفاجا ولم يتوقع انها لم تكن ترتدي الستيانه ولم يتوقع ان يكون فستانها يسحب بشكل سهل فلم يكن يحتاج سوى الى شد باصابعه حتى نزل اسفل صدرها

زوجتي نظرت الى صدرها متفاجئة ان سعيد سحب فستانها

ولم تقم بإعادة فستانها لترفعه وتغطي صدرها

بل وضعت يدها فوق صدرها بدلا من رفع فستانها لتترك فستانها اسفل صدرها

وهي تغطي صدرها بيدها وهي تقول له توقف

وزوجته تضحك لمزاح زوجها وكيف انه عرى صدر زوجتي وزوجتي لازالت لا تترك فستانها دون ان ترفعه وكانها فقط تدعي ان تخفي صدرها بيدها

حيث بدى تكور صدرها بيدها وهو مستدير بيدها وهي تضع كفها لتخفي حلمتها

وتهاني تصفر وتقول لزوجتي هكذا نحن متعادلتين

قالت لها زوجتي انني لا ارتدي ستيانه هذا ليس عدل

قالت لها لا داعي للخجل كلنا نعلم ان لك صدر جميل والجميع راه هيا لا تخجلي

ورفضت زوجتي ان ترفع يدها عن صدرها لكنها كانت تكمل تناول طعامها حينما أبقت يده واحده تمسك بصدرها وهي تشرب العصير من الطاولة دون ان تغطي صدرها

فتعيد العصير وتاخذ بيدها الأخرى الملعقة للتناولها فترفع يدها عن صدرها وقد أظهرت حلمتها وتعيد يدها من جديد لتضعها فوق صدرها كانها لم تقصد ان تكشف حلمتها لهم

كانت تهاني تريد اثارة زوجتي ان تترك يدها من جديد

فردت عليها زوجتي حينما تخلعي ستيانتك

زوجتي كانت تمزح مع تهاني انها لن تفعل طالما هي ترتدي ستيانتها

فرايت تهاني ترفع يدها للاعلى حينما نظرت الى يديها كانت تمسك بستيانتها وقد خلعتها هي أيضا وجلست تهاني بدون ستيانه

وزوجتي تنظر لها وتفتح عينها ان تهاني عرضت صدرها أيضا ولا تمانع من كشف صدرها امامي وامام زوجها

تهاني تقول لزوجتي ليس هناك غريب تعلمين ان زوجك راى وحلى بصدري لا داعي ان نخفي الامر اظن انه يعلم الفرق الان

سعيد يقول انا لم اعلم الفرق ههاااهها

وهو ينظر لصدر زوجتي وهو يقول انه يريد ان يلمس صدرها ليرى الفرق

كانت زوجتي تضع يدها على صدرها وتبتعد عن يده التي حاول مدها ليمسك بصدر زوجتي وهي تضحك وهو يتصرف مازحا انه فقط يريد ان يلمس

بدى المنظر مثيرا برؤية زوجاتنا عاريات الصدر بهذا الشكل

فيضع سعيد يده واسمعه وهو يقول واووووو ويقول لي كم انا محظوظ بها

وزوجتي تتركه يلمس صدرها ويلفها حول صدرها وهي تقول كفى قد لمستها هذا يكفي هل رايت ان هناك فرق كلهم نفس الملمس زوجتك لها صدر كبير أيضا

قالت لها تهاني ليس مثل طراوتك

وهي تضحك

ولازالت يلف كفه حول صدر زوجتي العاري وانا أيضا انظر لصدر تهاني وهي تفتح فستانها لتجعلني أرى الفرق بينمهما واقارن بزوجتي وكلتاهما تجلسان بصدر عاري

زوجتي رفعت يده عن صدرها واعادت يدها لتغطي صدرها وحلمتها حينما لازالت صدرها عاري بسبب حجمه الكبير وطراوتها وهي تضع يدها فوق صدرها

وهي تكمل طعامها وتتصرف كان شيء لم يكن ولا ان صدرها عاري ولم تقم بتغطية بفستانها

حتى انها أكملت طعامها واستخدمت كلتا يديها فتركت صدرها عاري بالكامل دون تغطيته

وسعيد يتغزل بصدر زوجتي وهو يقول انها افضل تحلية

وصدر زوجتي العاري المستدير وهي جالسه يبدو كبيرة ومنتفخا لشدة اثارتها وحماسها

سعيد يخبرها وهو يرى صدرها يهتز وهي تتناول الطعام ان كان ثقيل يمكنه ان يحمله عنها

فيمازحها بوضع كفه اسفل صدرها كانه يحمل كرة بيده ليقول لها انه سيحمله عنها

زوجتي تبتسم وتتركه يضع يده اسفل صدرها ويحمل صدرها بكفه

وهو يقول اوووو انه ثقيل بالفعل

زوجتي ترد عليه اذا عليك ان تتوقف عن حمله

وهو يضحك

فيرفع يدها عن صدرها ويضعها اسفل الطاولة ليصل الى افخادها ليتحسس افخادها

وقد كانت تهاني تجلس وتلتصق بي من جنبها وقد أصبحت كتفها ملاصق لكتفي وصدرها على ذراعي شعرت بطراوة صدرها وهي تقترب مني لتجعل صدرها على ذراعي

وتخبرني ان احلي أيضا وهي تمد الطعام لتطعمني

وانا لا أحاول ان ارفع عيني عن زوجتي وسعيد

وزوجتي لا تنظر اليه ولازالت تنظر للطعام وتتناول وهو يتحسس فخدها وهي تعض شفتها من تحسس افخادها

زوجتي لا تتحمل تحرشه بها امامي ربما لا تريده ان يتوقف لكنها بنفس الوقت لا تريد ان ترانا ننظر اليهما

فقامت من مكانها وقالت انها ستذهب للمطبخ تاتي لنا بالمزيد من الطعام بعد فرغ طبقها

فقام سعيد ليسالها ان كانت تحتاج الى مساعدة فلم ترد عليه وكانها تريده ان يأتي معها

فيقوم سعيد مع زوجتي وزوجتي قامت بسحب فستانها لتغطي صدرها وكان العرض انتهى

لتذهب ويلحق بها سعيد وابقى مع تهاني وقد مالت بجسدها الي تحاول ان تطعنتي بيدها وهي تلصق صدرها العاري الي وانا انظر الى جسدها وهي تطعني وتقترب بشفتها الي

وانا أقول لها ربما علينا ان لا نفعل الان ربما زوجتي لن يعجبها الامر ان ترى من جديد

فقالت تهاني ان زوجها برفقتها لن تمانع ان يساعدها اليس كذلك

وهي تقترب بشفتها مني وانا اشم رائحة أنفاسها وتنهدها لاقبلها فامتص شفتها واتذوق طعمها

ولا اعلم ان كانت زوجتي تعود لترانا هكذا

فقامت تهاني بهيجان لتخبرني انها مشتاقة الي لاقبلها وتقوم بمص شفتي بعنف

فسحبتني من مكاني لنجلس على الكنب لتجعلني انام على ظهري وانا اراها وقد انتظرت اللحظة لوقت طويل فخلعت فستانها وعادت لتنام فوقي كي أقوم بتقبيلها من جديد

والصقت صدرها بصدري ووضعت يدي خلف ظهرها وانا لا افكر بما تفعل زوجتي الان

وكنت احب ان اتجسس على زوجتي لارى ما يحدث

لكن تهاني لم تكن لتنتظر عذري وانا أقول لها لننتظر زوجتي وسعيد أولا او لا نريد ان نفعل شيء بوجودهم

فتخبرني انها مشتاقة وان كسها منذ ذلك اليوم لم يشعر بالراحة لانها تنتظر ان اكمل نيكتها وان زوجها لم ينكها ويطفئها

فتمد يدها لترى زبي قد وقف بكفها وهي تقوم بدعكه

وانتصب وسحبته من داخل ملابسي لتخرجه بيدها وتشعر به حول كفها تحركه

وتهمهم امممم وتقول لي ان زوجها سيهتم بزوجتي وهي ستهتم بي

مجرد ان ذكرت ان زوجها سيهتم بزوجتي بدات اشعر بالرعشة والبروده بجسدي وانتصب زبي لفكرة ان زوجها مع زوجتي وانا لا يمكنني ان أرى ما يحدث بينهما

فجلس تهاني لتضع راسها بين افخادها لتقوم بمص زبي فشعرت بحرارة شفتها بزبي

هذه المراة التي كانت تدعي انها تكره المص يبدو انها كزوجتي تحب المص ولم اعلم لم التحايل حول انها تكره المص وتكره الرائحة وتطلب ان تعلمها زوجتي

فكان ذلك كله كذب فكانت تمص بطريقة هيجان ويبدو انها تعشق مص الزب

فتقوم من مكانها وترفع ساقها كي تقوم بخلع كليوتها وانا لا اصدق اننا سنكرر تجربة النيك هذه المرة زوجتي معنا وزوجها بالغرفة الأخرى

فلا يبدو ان زوجتي وسعيد سيعودان ولم نعد نسمع صوتهما بالمطبخ

جلست تهاني وفتحت افخادها لتضع كسها فوق وجهي كي أقوم بلحس كسها

فقمت بلحس كسها الرطب وتذوقت طعم كسها الملتهب وسوائله وامسكت بافخادها كي اضع راسي بين افخادها واشم رائحة كسها واحرك لساني على كسها واقوم بلحسه وإدخال لساني داخل كسها الرطب

وقد شعرت تهاني بالاثارة للحس كسها وهي تمسك بصدرها وتدعك صدرها وانا أقوم بلحس كسها وإدخال لساني داخل كسها

وهي تصدر اهات محنه وتعض شفتها وتخرج لسانها وهي تشعر بشهوة لحسي لكسها

فتصل الى مرحلة النشوة ولا يمكنها ان تبقى على الوضعيه

فترتعش وتنزل فوقي وتناك فوقي لاتوقف عن لحس كسها

فارفعها كي اجعلها تنام على بطنها وانيكها بكسها فابدات بإدخال زبي بكسها فشهقت من شعور زبي يدخل بكسها وبدات تتحرك فوقي واخذت صدرها بفمي لاقوم بلحس ومص حلمتها

ورفعت افخادها لتضعها فوق ظهري تربطني بساقها كي انيكها وهي اسفلي واحرك جسدي فوقها

وبدات امص شفتها واقبلها وانا انيكها

حتى توقفت من نيكها للحظات كي لا اقذف داخل كسها

فاقوم من فوقها

وانا افكر حول خبرتها بنيك الطيز وكيف ان سعيد ينيكها كل يوم بطيزها ولم اجرب من قبل نيك طيزها وقد شعرت بتوسع طيزها حينما أدخلت اصبعي بطيزها

فقلبتها على بطنها وطلبت منها ان تجلس على ركبتها كي ترفع طيزها للاعلى وبدات احك زبي فوق كسها بالبداية وانيكها على وضعيه على اربع

فبدات تتاوه من نيك كسها وقد كانت طيزها عريضة جدا وقمت بفتح طيزها بيدي كي أرى منظر خرم طيزها ووضعت اصبعي فوق فتحه طيزها

بالبداية أصدرت صوت من لمس خرم طيزها ودعكي لاصبعي فوق طيزها امممم اممم

فحركت اصبعي وانا انيك كسها بنفس الوقت فادخلته الى خرم طيزها فادخلت اصبعي

تاوهت بالم خفيف وهي تقول لي ليس بقوة

لم اظن انها تتمنع لعلمي انها تعشق نيك الطيز وانها ربما تريد ان انيكها بطيزها افضل من كسها

فتوقفت عن نيك كسها واخرجت زبي من كسها

فقالت لي لم توقفت الان ارجوك نيكني

فقلت لها انني اريد ان اجرب شيء اخر

فقمت بوضع زبي على خرم طيزها احكه واحركه

فقالت لا ليس هنا

قلت لها فقط اريد ان اجرب ...اظن انك يعجبك الامر

قالت لا لست مستعده الان لا اريد من هنا

ولم اعلم سبب تمنعها وانا اظن انها ستريد ان انيكها بقوة بطيزها كما كان يقول عنها سعيد انها تعشق نيك الطيز بكل وقت

فبدات أحاول ان اخترق طيزها بزبي

وقد دخل بالبداية راس زبي بسهوله وهي لم تقاوم ادخال راس زبي لان طيزها توسع لادخال زبي

وحينما حاولت ان انيكها وادفع زبي لطيزها وضعت يدها على طيزها وهي تقول لي توقف ارجوك لا يمكنني ان اتحمل اوووا اهههههه لااااااااا

بدى انها تتالم ظننت انها فقط شهوة نيك الطيز وانه يعجبها مع الألم لكنها كانت تصرخ ان اتوقف

لكنني كنت اظن انني لو دفعته اكثر سترتاح ويوسع طيزها

فدفعته من جديد فتحرك بشكل صعب ولازال طيزها ضيقا ولا يسمح بدخول زبي اكثر

فتالمت تهاني وانا أحاول نيك طيزها

وهي تقول لي لا توقف انه يؤلم لا اريد ارجوك

فقلت لها وانا أحاول دفع زبي اكثر ظننت انك تحبين نيك الطيز

قالت لي لا...لا اريد ...انه يؤلم ...

تعجبت انها تعشق نيك الطيز وهي تترجاني ان انيك طيزها

حينما لمحت شيء يتحرك فنظرت ناحية الباب فكان سعيد يقف عند الباب يحاول ان يخفي نفسه وكان لوحده ينظر الي وانا انيك زوجته من طيزها ويبدو من ملامحه انه لا يتصور ان يرى زوجته تتناك او انني انيك طيزها واراها تبكي

جعلني افكر هل انتهى من نيك زوجتي بسرعه او زوجتي لم تسمح له بنيكها ولم توافق وأين زوجتي الان ؟

رؤيته لي هذه المرة وانا ادعي انني لا اعلم بوجوده جعلني أحاول ان انيك زوجته بشكل اقوى وهي تترجاني وانا أقول لماذا كانت تكذب انها تعشق نيك الطيز

فلم يكن طيزها سوى متوسع عند المدخل ولا يتحمل دخول زبي فيه اكثر

فاقحمت زبي اكثر فصرخت وهي تتالم وانا أحاول ان ابدي امام سعيد انني عنيف واجعله يرى كيف انني انيك زوجته

فاحرك زبي بطيزها ويبدو ضيقا وانا ادفعه واخرجه لاحاول توسعته

فكانت تبكي من نيك طيزها وتترجاني ان اتوقف وان هذا يكفي

حتى اعترفت انها لم تتناك من طيزها وان ذلك يؤلم كثيرا

وقالت ان زوجها لم يكن ينيكها

لكنني استمريت بتحريك زبي فشعرت بالتعب وبدا يتوسع طيزها اكثر وانا ادخله واخرجه وكان صعب تحريكه وانا أوسع طيزها بيدي كي يدخل زبي بطيزها

وهي بدات تستلم لزبي وهو يدخل بطيزها وانا احركه وهي تقول لي انه يؤلم جدا

وانا اسالها ان كانت تريد ان اتوقف

فرايتها تقول لا..انه يؤلم لكن لا تتوقف ارجوك ليس الان

فبدات احركه اكثر ويبدو انها المرة الأولى التي تتناك من طيزها

وكان زوجها يبدو واقفا خلف الباب ينظر لزوجته وهي تتناك من طيزها بهذا الشكل ويسمع صوتها

فكنت اظن انه نياك زوجته وقوي وانه يشبعها نيك كل يوم وانه سيجعل زوجتي تتذوق طعم زبه وكانت تتحدث زوجتي دائما كيف سعيد ينيك زوجته كل يوم وكانها تتمنى ان انيكها كل يوم مثله فكان بنظر زوجتي فحل قوي

لكن الان أرى انني انيك زوجته من طيزها وهو ينظر الي واعلم انها لم تتناك من طيزها وانا من فتح طيزها

بدات تهاني تتخدر من نيك طيزها ولم تعد تشعر بالالم او ان الألم اصبح كالضرب على اليد باستمرار فلم يعد تكرار الضرب تشعر به

بدات احرك زبي بطيزها واصفع بجسدي على طيزها فكانت كالطبلة تضرب طيزها بجسدي

وقد هدات تهاني وهي تان بصوت خافت وانا انيك طيزها وهي تشعر بالم لكن صوتها يشعر بارتاح وانا انيكها

فبدات اقذف داخل طيزها فصرخت من حرارة القذف داخل طيزها فقد بدى انها اشتعل طيزها من قذفي داخل طيزها

فلم اتوقف حتى افرغت بطيزها مائي ونمت فوقها وانا اضع صدري على ظهرها

وهي تصدر أصوات التعب والراحة

ولم يكن بإمكانها حتى ان تنظر الي وان تشتمني لنيك طيزها او تبدي رضاها بعد نيكها

فقمت من فوقها وهي لاتزال نائمة على بطنها لاذهب لاغتسل فتدارى سعيد عن الأنظار كي لا اراه يقف وينظر الي بعد ان انتهيت من نيك طيز زوجته وهو يتفرج علي

وانا لم اعلم انه يحب ان يرى زوجته وهي تتناك وظننت انني ساراه ينيك زوجتي او يقضي الليلة بطولة بنيك زوجتي

فذهبت لغرفتي لارى زوجتي داخل الغرفة وهي ترتدي ملابسها وتوقعتها ان تكون عارية

وقد رايت سعيد يذهب لزوجته

وبقيت مع زوجتي اسالها عن ما حدث

قالت لي انه لم يحدث شيء

قلت لها ماذا تعني ؟ الم يكن معك سعيد

قالت نعم ...كان الامر مخجلا..ربما بسبب وجودنا هنا...فهو لم يتحمل لوقت طويل

قلت لها متسائلا كانني لم افهم ما تعني لم يتحمل ماذا ؟

قالت لي انها حاولت ان تمارس معه كما فعلت انا مع تهاني كي تجعل تهاني تغار منها كما فعلت معي

قلت نعم...وماذا حدث ؟

قالت له انه لم يدخل حتى نصفه فقذف بسرعه

قلت لها هل تعني انه حاول ان ينيكك

قالت نعم ربما كان بسبب الحماس او شيء اخر ..لكنه انتهى بسرعه

قلت ربما بسبب التوتر

قالت لي كان الامر مخجلا لانه لم يستطع ان يجعله يقف مرة أخرى وشعر هو بالخجل مني وكان يبدو ان التعب اخذت من طاقته واعتذر مني وتركني هنا

قلت لها نعم..لابأس ...

قالت لي هل كنت تتوقع ان يعاشر زوجتك

قلت لها ظننت ان الامر سيكون جيدا بالنسبة لك وانك سترتاحين معه

قالت لا اعلم ما حدث لكن شعرت انه لم يكن كما تخيلت وهو يتحدث عن نفسه انه يعاشر تهاني لثلاث مرات باليوم فكنت انتظر ان أرى كيف انه يسعد زوجته

قلت لها اخبرتك ان ليس كل الرجال هكذا وليس بالامر الطبيعي...وليس كل من قال انه خيال يجيد امتطاء الخيول فالبعض فقط يتحدث اكثر مما يفعل

قالت لي اشعر انني احسد نفسي بك ربما تهاني من تحتاج الى من يطفئها ان كان من النوع الذي ينتهي بسرعه فالان اشعر انك افضل منه على الأقل انك تسمح لي ان ااتي بنشوتي لمرتين او ثلاث حتى لو كان بالاسبوع

ورغم انها لازالت تشعر انها لم ترتاح وتحتاج الى إطفاء شهوتها لكنها تمنعت انها تشعر انها غير مستعده ان تعاشرني بعد ان عاشرها سعيد وتحتاج الى الراحة واتركها لوحدها

فاخبرتها ان ترتاح الان وحينما عدت الى سعيد وتهاني بدت ملامحه بابتسامه باردة ربما لم اعلم عن أي شيء

لا انه كان يتجسس علي وانا انيك زوجته

ولا انه لم يتمكن من نيك زوجتي فملامحه كانه كان يتوقع سهره حارة مع زوجته

ربما ظن ان معاشرة امراه غير زوجته ستجعله يشعر بالاثارة

لكن كان يبدو عليه الحسرة والخجل من نفسه

وشكرني على الضيافة والليلة حينما زوجته بدت مرتاحه وهي تبتسم وعيناها تشعر بالنشوة والارتياح بعد نيك طيزها وكسها

واستاذن على ان نعيد الكرة ليرحل مع زوجته وزوجته تودعني عند الباب لتشكرني على الليلة وتقبلني بشفتي امام زوجها

وانا أرى ان سعيد هذه المرة لم يكن كالمرات السابقة التي يراني احضن فيها زوجته واقبلها فكان من قبل يجد فرصه لحضن زوجتي وتبادل قبلات

هذه المرة ربما شعر ان زوجته ارتاحت معي وان القبلة فيها نوع من العشق الذي لم يعجبه

فكانه اخبر زوجته ان عليهم ان يرحلو الان لتتوقف عن تقبيلي امامه ويرحلو

خلال ذلك كنت أتساءل عن أمور عديده

بداية من مدحه لنفسه وانتصاب زبه وهو يتحرش بزوجتي لكن حينما سنحت له الفرصة لنيكها لم يتمكن فهل كان الامر مخيف له ان جعله يفقد القدرة

زوجته لم تكن تتناك من طيزها وليست خبره بنيك الطيز وانا من فتح طيزها

حتى بدات أتذكر كل الكلام ومعرفتي القديمه به وتجاربه الجنسية مع فتيات الفنادق

انا لم أراه وهو ينيك أي فتاة لكنه كان يتباهى بنيك النساء وعشقة للنيك

فكان يمدح نفسه هل كان كله فقط كلام ومدح ليوهمنا بقوته وفحولته

وانا من ظننت انه افضل حالا مني

حتى زوجتي قد توهمت انني لا انيكها كسعيد وانها تحسد تهاني بنيكها كل يوم كما يدعي

فكان سعيد كقصة الولد الكاذب والذئب الذي يصرخ الذئب الذئب

حتى يوهم الناس انه صادق

نظرات سعيد بعد رحيلة ربما شعرت انه ربما تخبرني زوجتي بما حدث وربما يجد عذر لذلك لو حدث وسالته عن أي شيء

فبتأكيد انا لن اساله امر كهذا واترك زوجتي تخبرني عن رايه

كان جارتنا تلاحظ زيارات سعيد وزوجته واحيانا تلاخظ زيارات سعيد لوحده وخروجه بوقت متأخر لم اكن الاحظها بداية الامر ولم افكر ان الامر مهم لكن مع اكثر من زيارة بدات اتذكرها واتذكر انها تكون دائما واقفه او تفتح باب شقتها عند سماعها صوتنا ونحن ندخل العمارة او يكون معنا احد وربما لاحظت كيف ان زوجتي لا تتستر امامهم خاصة بعبائتها المفتوحه وفستانها

وحدث ان راتهم يخرجون نهاية السهره وكانت تراقب من بعيد وتفتح باب شقتها لتنظر من كان يزورنا ولا اعلم ما راته اكثر ان لمحت زوجتي أيضا تقف بعض المرات عند مغادرة سعيد وزوجته الشقة انها تقف معهم بدون عباءة او حتى بملابس مثيرة

مع الوقت أصبحت الجارة تزورنا رغم انني ظننت انها ربما تكون كبيرة بالسن لذلك تتجسس علينا لكن عبائتها القديمه وشكلها تظن انها كبيرة بسبب عبائتها الواسعه ولم اكن انظر لوجهها

مع الوقت أصبحت تزورنا وعرفت نفسها لزوجتي وزوجتي استقبلتها ورحبت بها ورحبت جارتنا بي وهي تنظر الى شقتنا

كان جارتنا اسمها سوسن متزوجه لديها ابن مراهق حسام وزوجها جلال

تكررت زيارتها كنوع من الجيرة وقد التقيت مع جرانا مرة وبدى ابتسامه غريبة يظهرها لي وكان زوجته اخبرته بشيء او تحدثت معه او ربما اخبرته عن زيارتها لشقتنا او زوجتي

لم يكن بباديء الامر مهم لكن في احدة زيارات سعيد وزوجته قد تعمدت جارتنا سوسن بزيارة زوجتي وهي تحاول ان تضيف نفسها لكن زوجتي اعتذرت منها ان لدينا ضيوف ودعتها ان تاتي بيوم اخر فكانت جارتنا تنظر الى فستان زوجتي المثير وكيف انها تبدو فاتنه ومغرية بملابسها رغم ان زوجتي لم تخبرها ان لدينا ضيوف رجال لكن الاغلب ان جارتنا قد لمحتهم لدى دخولهم الى شقتنا وشكت اكثر حينما لم تضيفها زوجتي للشقة

انتظرت جارتنا تقف عند باب شقتنا لحين رحيل سعيد وزوجته تلك الليلة لتراهم وترى من كان يزورنا فرات اننا نستقبل كبل ونضيفهم وزوجتي تجلس معهم بملابسها المثيرة

ترددت زيارات جارتنا لزوجتي حتى انها مع الوقت أصبحت تحاول ان تثيرني بملابسها وهي تتعمد ان تنظر الي بنظرات او تحاول ان تكشف شكل فستانها وتبرز مفاتنها امامي

لم تكن زوجتي تلاحظ تصرفات جارتنا وأصبحت زياراتها كثيرة

وقد علمت ان زوجتي تزور عائلتها يوم الأربعاء لدى زيارتها لها واخبرتها انها ليست موجوده علمت بتفاصيل حياتنا واواقات زيارات سعيد لنا

حتى انها لا تكاد تسمع أي زيارة حتى لو توصيل طلبات مطاعم الا ونظرت ناحية شقتنا لتكتشف الامر

بعد ذلك اصبح زوجها يتوقف لمصافحتي عند رؤيتي ويتحدث معي ويحاول ان يصاحبني

وقد حدث ان دعوته من باب الضيافة وكان يحاول ان يبحث عن زوجتي لدى دخوله الشقة ربما يراها بالمطبخ اومكان ما تتكشف له

لكني دعوته للمجلس وقمت بضيافته وزوجتي حينما اخبرتها عن زيارته كانت تقول اصبح الان زوج سوسن يزورنا هل سنستقبل زوجته وزوجته أيضا

قلت لها الجيران يجب علينا ان نتحملهم

فكنت اقضي الوقت مع جلال الذي كان يطيل الوقت وقد صادف في احد المرات ان استقبلنا جلال عند المدخل وكان برفقتنا تهاني التي لم تبدي اكتراث ان تستر جسدها بعبائتها امامه لكن لاحظ ان زوجتي أيضا كانت تكشف عبائتها وملابسها وانها لم تكن تتغطى امام سعيد لكن لدى رؤيتها لجارنا قامت بستر فستانها بعبائتها لدى دخولنا باب العمارة ورؤيته عند المدخل

وقد افسد جارنا تلك الليلة زيارة سعيد وزوجته حتى ان سعيد اخبرني ان نذهب لمكان عام ونتعشى بعد ان قام جارنا بضيافة نفسه ودخل معنا الشقة

زوجتي حاولت ان تجعل الرجال يجلسون معا ليجلس جارنا معنا وتتركنا زوجتي لكن تهاني تصرفت بشكل طبيعي معهم ربما كانت تحاول ان تغطي وتلف عبائتها اثناء وجودها معهم

جارنا علم ان الاجتماع مع اصحابنا لا يوجد به أي مشكلة ان نجتمع مع نسائنا فيبدو ان الامر اعجبه وكان يريد ان يجتمع معنا لو علم زيارات

حينما زوجتي بقت تقوم باعداد الشاي لجارنا ولنا وبعد ذلك ذهبت تهاني لمساعدتها ولم تعد تهاني بعد ذلك ربما زوجتي اخبرتها ان تبقى معها لوجود جارنا

كان يسال عن زوجتي وانا اتجاهل سؤاله وكانه يطلب رؤيتها وان تجلس معنا ليراها

لكن تلك الليلة بقت زوجاتنا معا بالمطبخ حينما قضينا تلك الليلة برفقة جارنا مع سعيد حتى علمنا انه لن يرحل الا برحيلهم فاستاذن سعيد وهو يلمح لي ان نزروهم بشقتهم المرة القادمة

مع زيارات أصبحت زوجتي تستقبل جارنا عند الباب ليسال عني ويصادف انها لم تكن تتوقع زيارته فيراها بملابس البيت وقد غطت نص ملابسها بعبائة قبل فتح الباب له لكن نصفها كان يكشف لجارنا الذي لم يخفي نظراته لجسد زوجتي وقد لاحظت زوجتي انه يتعمد زيارتنا لرؤيتها

وكانت زوجتي بالبداية تبدي انزعاجها من زياراته لكن حينما بدات تتحدث معه لوحدها ولا أكون قريب منهم فانه يجد الوقت ليتحدث معها ويرحب بها فكانت زوجتي تطيل الحديث معه ربما مجاملة له وقد بدا يشعر انها بدات تستلطفه او تعطيه مجال لينظر اليها حتى انني حينما انادي عليها وهي تقف عند الباب واسالها فترد علي انه جارنا وقبل ان تراني اسير ناحيتها تتعمد ان تلف عبائتها كي تخفي جسدها عن جارنا بعد ان راها لكن الغاية كانت ان لا أرى ان جارنا راها وكان جارنا يبتسم لزوجتي انها سمحت له برؤية جسدها بدون عباءة لكن بدون علمي

ربما فهم ان زوجتي بدات تستلطفة او تريد اثارته لكن لا تعلم ردة فعلي لاني لا استلطفة وكنت اخبرها كم هو ثقيل وهي مع الوقت تحاول ان اتقبل جيرته واستضيفه

ولم يكن لزيارته سبب سوى انه كان ينتظر رؤية زوجتي وحينما اساله عن السبب الزيارة وارحب به كان يتلعثم بكلام وأسباب ليس لها معنى ويطيل الحديث باي شي

وحينما اسمح له واضيفه زوجتي هذه المرة قامت بضيافته بنفسها لتقدم لنا الشاي وقد كان ينظر الى طيزها وهي تخرج من المكان وقد نظر الى صدرها وهي تقدم له الشاي ويكاد يلتهمها بنظره

وتعود زوجتي مرة أخرى لتاتي ببعض المكسرات والحلويات وقد سمحت لعبائتها ان تكشف اسفلها فتنحني وتميل ناحيته وقد برز شكل صدرها له

فكانت تلك لحظات تمناها جارنا ان تطول لكن زوجتي لم تجلس معنا فقط قامت بضيافة الجار

ليبقى جارنا بعض الوقت ويرحل بعدها

اصبح تقريبا يختار أوقات مختلفه لا اعلم ان صادف زيارته لزوجتي باوقات لا أكون موجود فيها او اثناء العمل

وحينما يأتي لزيارتنا ويجدني انا من استقبله وافتح الباب لم يكن ليبدي سعادته لرؤيتي من يفتح له الباب

واحيانا يأتي بمطوخات منزليه ويخبرني انها من اعداد زوجته ويتمنى ان تعجبنا فبدات زوجته تقدم بعض مطهياتها وتقدمها لنا فكانت ترسل زوجها ليقدمها لنا وكان هو يستغل الفرصة ليرى زوجتي ولديه سبب لزيارته

في مناسبات كانت زوجته تزورنا فاصبحت تبدي لي بعض الود والابتسام حينما تعلم انني من افتح الباب لها وحينما تسالني عن زوجتي أصبحت تعلم متى تكون زوجتي نائمة او تكون بزيارة لعائلتها ومتى تعود فكانت تبدي لي انها تاتي لزيارتي لتضيفني وتكون لطيفه معي بشكل واضح

حتى اصحبت تبدي من خصلات شعرها او تترك عبائتها مفتوحه لاشم رائحة عطرها وارى ملامح وشكل جسدها

بوقت تكون زوجتي ببيت عائلتها أيضا تحاول ان تبقى لوقت أطول والاحظ انها تطلب دائما مساعدتها وتطلب أمور للطبخ وتسالني انها تريد قدر او أمور للطبخ كنت نملك طحين او بيض وارحب بها كي اقف معهم أيضا وقد بدات تتصرف بشكل طبيعي امامي وتبدي انها مرتاحه معي لاحاول ان اساعدها فتدخل الشقة وتسالني عن قدر كبير وتكشف ملابسها وتكفتح عبائتها لاجدها انها ترتدي ملابس بيت خفيفه تكاد لا تخفي ملامح جسدها وشفافيه ملابسها ترى منظر وحجم بطنها وسرتها وتكشف ذراعها ورقبتها وجزء من رقبتها امامي وتجلس وقد كشفت ساقها

اجد جارتنا تتودد الي بشكل غريب وتتغزل بزوجتي وتخبرني انني محظوظ بزوجتي

منظر صدرها كان كبيرة وخط صدرها الطري وطراوة صدرها رغم ان صدر زوجتي كبير لكن جارتنا حجمة وطراوة طراوة صدر متضخم بعد انجاب الأبناء يبدو طريا وناعم من نوع الاثارة الأمهات المثيرات التي تراهم بالافلام

فتسالني وانا ابحث لها عن قدر من الدولاب فكانت تقترب مني من الخلف وقد لامس صدرها ظهري وهي تقول لا هذا صغير وانها تريد حجم اكبر

نعومه صدرها لامست ظهري وقد شعرت كيف يبدو طراوة صدرها وهي تعتصره على ظهري قبل ان تمد يدها لتشير الى القدر فتتقدم وتمد جسدها وقد انحنت امامي ورفعت طيزها وهي تميل بجسدها للاسفل وهذه المرة حكت بجسدي وجعلت طيزها يلامس جسدي

لم أحاول ان ابتعد ان كانت ستبتعد او تأخذ القدر بسرعه لكنها بقت تحاول اخراج القدر بنفس الوقت تحرك وركها كي تلامس جسدي وقد شعرت بطيزها الطرية على زبي وقد بدا يشعر بالحرارة من المنظر والشعور بجسدها

وانا اعلم كيف انها تشعر بالمحنه بهذه اللحظة بحركاتها معي ومجيئها بغياب زوجتي

ولكنها بالنهاية تحمل القدر وهي تكشف صدرها الذي قد كشف نصفه وهي تنحني وقد كشف صدرها اكثر

ولم يطل الوقت قبل ان اسمع صوت زوجتي تدخل الشقة وقد غطت جارتنا بعبائتها وهي ترى زوجتي وانا اقف مع معها بالمطبخ وهي تمسك بالقدر وزوجتي تبتسم لها وانا اخبرها ان جارتنا أتت لاخذ القدر والطحين

وجارتنا دعتها للعشاء معهم ولديهم ضيوف الليلة وان تتعرف على اقاربها

زوجتي وجدت الامر طبيعي لامراة بعمرها ولم تشعر ان الامر مريب وان جارتنا متطفلة وكل أصبحت تاتي لتستلف منا أي أغراض لان زوجها لا يشتري لهم أغراض الطهي

فترحل جارتنا وزوجتي تخبرني كيف ان جارتنا أصبحت كل يوم تطلب طلبات وكاننا نصرف عليهم

وانا ابرر ليس بالامر المهم فقط بضع بيضات وثوم وطحين لا يضر اننا نشتري ما يكفي غالبا

كانت ربما لحظات تفرق لو رات زوجتي كيف ان جارتنا تكشف جسدها لي قبل ان تغطي جسدها ولم نلاحظ عودة زوجتي ربما لاحظت وشعرت ما تفعله جارتنا

او ان زوجتي لم تكن لتظن انني ساميل لامراة مثلها او انظر اليها فلم تكن جارتنا من ملامحها وملابسها التي ترتديها وعبائتها انها تهتم بنفسها لكنها بلا شك امراة مثيرة جدا وجسدها الطري الممتليء قد جعلني اتصبب عرق ربما بسبب التوتر انها امراة متزوجه ولا اعلم انها كانت تتعمد اغوائي او نني اراها مثيرة ولم اتورط بامر معها

زيارات جارتنا اما تكون اليوم الذي تزور فيه عائلتها او أحيانا حينما تغيب زوجتي وتزور صديقاتها وتراها جارتنا تخرج لوحدها واكون انا لوحدي بالمنزل

فتسالني جارتنا سوسن عن زوجتي واخبرها انها تزور صديقاتها في تلك الليلة كانت تحمل معها طبق وتخبرني انها اعدت العشاء وترغب ان تقدمه لزوجتي

وانا اشكرها لاحمل عنها القدر الملفوف بقصدير فتخبرني جارتنا ان ارتاح وانها ستساعدني لتدخل الشقة وتقول انها ستضعه لي بصحن من الزجاج لتدخل الشقة بدون ان اسمح لها لاجدها تتقدم وقد لاحظت كيف ان جسدها كان يتراقص وبدت عبائتها تبدي طراوة جسدها وعبائتها تكاد تدخل بين فلقتي طيزها العريضة

وحينما دخلت جارتنا للمطبخ وانا اخبرها ان لا داعي لان تشغل نفسها واشكرها قد كانت تضع الطبق الطعام على الطاولة وتميل للطاولة وقد لاحظت كيف يبدو جسدها من عبائتها وصدرها يبدو يلامس عبائتها مباشرة ولا اشعر انها ترتدي شيء اسفل عبائتها لدرجة ان شكل حلمتها كانت بارزة من العبائة

ولم يكن شكي خاطيء لوقت طويل حينما لاحظت ان فتحه العبائة قد اصبح تكشف جزء من رقبتها بعد ان فتحت زرار من عبائتها ليكشف رقبتها وجزء من صدرها ولم الاحظ انها ترتدي ملابس او ان ملابسها مفتوحه الصدر وواسعه

وهي تقول لي أي خدمه وانا اشكرها وقد كانت تقف بجانبي وتسالني ان اعجبها الطبق وكان صينيه بطاطس مهروسه مع قطع لحم وصدور دجاج

فتقوم بصب البطاطس المهروسه بالطبق وتلحس الملعقه بلسانها بعد ان فرغت من الملعقة

كان منظر لسانها مثيرا وهي تقوم بلحس الملعقه وقد بدى عليها المحنه والشهوه وهي تتدلع امامي دون ان تنظر الي لاقترب منها لاجهل كتفي يلامس كتفها وقد لامس ذراعي صدرها فشعرت بطراوته وكانني أتقدم لحمل الصحن عنها

وانا أقول لها لا داعي للازعاج يمكنني ان أقوم بحملها عنك

فتتدلل علي بانها لا تسمح لي بحمل الصحن او اخذ الملعقة منها

فتقول بدلال لا ...لا يمكن ..انا ساقوم بها

وانا ادفع نفسي اليها وقد اصبح ذراعي يلامس صدرها وقد تدفعته بذراعي ان صدرها بدى ناعما

وكي تسمح لي بان التصق بها اكثر وعلمت انها تريد ان ارصها من الخلف

فقد تقدمت بحجه منعي من اخذ الملعقة منها فوقفت امامي كي تصبح طيزها على جسدي من الخلف

وانا اردت ان ادفع جسدي لاجعل جسدي يلتصق بطيزها الطرية وقد شعرت بحرارتها بسبب انها لا ترتدي شيء اسفل العبائة فكانت حرارة بشرتها على العبائة

اصبح طيزها على جسدي يلامس انتفاخ زبي بملابسي الذي جعلته يرص بين فلقتي طيزها واشعر بفلقتي طيزها وانا ادفعه بينهما

وانا امد يدي لاخذ من يدها الملعقة وأصبحت يدي على ذراعها وهي تتدلل كي لا امسك الملعقه وتبعد يدها

وانا أقول لها لا اريد ان تزعجي نفسك ارتاحي

وترد انني مرتاحه هكذا

فاحرك جسدي على طيزها ووضعت يدي على خصرها امسك بها وانا أقول لها دعيني امسكها عنك

فترد علي انني هنا لاخدمك

وانا ارد عليها لا اريد ان اتعبك

وهي ترد تعبك راحة

كنت قد حشرتها بيني وبين الطاولة وهي تمسك بالصحن وكنت امسك بخصرها بيدي لادفع بجسدي على طيزها

فتجد انني بدات اتحرش بها ويدي تلامس طيزها الان من وانا امسك بخصرها قد تحسست بكفي طيزها

فتقول لي ارجو ان لا ترانا زوجتي لوحدنا ربما يزعجها

قلت لها انك لا تزعيجينا وزوجتي تشكرك على ضيافتك

وترد علي حقا امممم

وانا أقول لها نعم نحن جيران

حاولت ان تلتف جارتنا كي تقف وتنظر الي وقد استدارت وفتحه عبائتها توسعت فظهرت شكل صدرها نصفه من فتحه العبائة وقد برز استدارته وهو عاري وقد توصلت فتحه عبائتها الى اسفل صدرها وكرتين مستديرتين وسط صدرها يبرز حجم صدرها الكبير

وأصبحت تقف امامي وجسدي لازال يلامس جسدها هذه المرة من الامام كنت التصق ووضعت بروز زبي من بنطلوني وسط افخادها وقد سمحت لي بان ارصها من الامام ووسعت افخادها كي تقف وساقها مفتوحه لاحتضنها من الامام

وانا الف يدي حول خصرها وانظر الى شكل صدرها الطري الذي برز من فتحه عبائتها وشكله المثير وطراوته

فتسالني عن زوجتي ان كانت ستعود من منزل صديقاتها لتجرب الطبق

وانا ارد عليها انها تسهر معهم الليلة وهي ستشكرك للطبق وانا اعلن انه سيعجبها

قالت حسنا وهي تحاول ان ترى ان كنت اتركها

وتقول لي فقط لا اريد ان ازعجك بزيارتي

قلت لها يسعدني زيارتك ارجو ان تكوني انت مرتاحه معي

قمت بتحريك يدي من خصرها لاتحسس بطنها واضع كفي على بطنها المستديره الطرية وبدات ارفع كفي للاعلى فلامس صدرها

وهي تتمحن وتصدر صوت دلال كانها تتمنع وتقول لا اريد ان اشغلك ربما علي ان اذهب

لكنني اطلب منها ان تبقى ان كانت تريد ان تبقى هنا معي

فقالت لي لا اريد ان ترانا زوجتك

فقلت لها زوجتي لن تاتي الان ...

وكنت قد بدات اضغط باصابعي على صدرها وقد بدا ثقيلا وانا أحاول ان احمل صدرها بكفي من اسفل صدرها وهي تتمتم اممم اممم

قلت لها فقط قليلا ..

قالت نعم...

وقد بدات احرك يدي لاسبح عبائتها فبدات تتوسع لتظهر جزء من حلمتها من العبائة ويدي الأخرى رفعتها الى رقبتها لاتحسس رقبتها فذابت بيدي وهي تعض شفتها وتنتظر ان اتحرش بها اكثر

أدخلت يدي الى داخل عبائتها لامسك بصدرها فتاوهت مممم امممم

فجعلتها تقترب مني وكانت تفتح شفتها تنتظر ان اطفيء شهوتها بشفتي

ضممتها الي اكثر فالتصق صدرها بصدري ووضعت يدي خلفها امسكت بكلتا طيزيها الكبيرة اشدها الي واخذتها باحضاني والصقت وجهي بوجهها فاستقبلت شفتي بفنها وبدات اقبلها وكانت قبلتها حاميه وهي تتاوه لمجرد تقبيلها وانا اسمح صوت محنتها امممم اممم اوووووو

احتضنتني بيدها ووضعت يدها خلف ظهري لتحتضنني اكثر

واستمرينا بتقبيل بعضنا ولم اجرب بحياتي قبلات حاميه كقبلاتها حتى زوجتي قبلاتها لم اشعر بمحنتها لمجرد تقبيلي لها كما تفعل جارتنا

واخذت امسك بصدرها واعري صدرها من عبائتها فاخرجت صدرها من عبائتها وانا اعتصرها بيدي وهي مع كل حركة أقوم بها او قبله او تحسس بجسدها تذوب اكثر وتتاوه اكثر

فمدت يدها لتحسس انتصاب زبي وتقوم بعمل مساج على بنطلوني فوق انتفاخ زبي لترى كيف يبدو منتصب لها

فاساعدتها بفتح البنطلون وانا اقبلها دون توقف قبلاتنا فادخلت يدها الى داخل البنطلون وقد وصلت كفها الى ملابسي الداخليه وبدات تقوم بسحب بنطلوني للاسفل كي تساعدني على خلعه فامسكت بزبي الان وأصبحت كفها تلف كالافعى حول زبي وهي تقوم بتحريكه للاعلى والاسفل كي ينتصب بيدها

وبعد ان توقفنا عن التقبيل مدت كلتا يديها لتنزع عني البنطلون وترى زبي منتصبا لها وهي تقول دعني اساعدك بهذا

فسحبت البنطلون للاسفل وبنفس الوقت كانت تنحني لتجلس على ركبتها بالأرض وتنزع عني البنطلون فامسكت زبي بكلتا كفيها يد تمسك زبي والأخرى تمسح على خصيتي من الأسفل

ومدت شفتها الى راس زبي وهي تشمه وتتنفس برائحتي وصوت محنتها يستعد لان يبتلع زبي بفمها فادخلته وشعرت بحرارة لسانها وشفتها حول زبي وبدات تمص زبي وتدخله وتخرجه من فمها

فمددت يدي لامسك بصدرها وامسك بطفي على صدرها وحلمتها الكبيرة كانت حلمتها دائريه مستديره بنيه فاتحه

فرفعتها لتتوقف عن مص زبي لامتص صدرها وهي تمسك براسي وتراني كيف أقوم بمص صدرها وامص حلماتها

وفتحت عبائتها بالكامل لانظر الى كسها وكان كسها ناعم ومحلوق وشفرة كسها طويلة بارز للخارج ومددت يدي الى كسها الذي كان يتوسع لادخال اصبعي به ووسعت افخادها كي تجعلني المس كسها وانا امص صدرها وهي تمسك بشعري وانا امص حلماتها

جعلتها تجلس على المقعد لاجلس انا بين افخادها لالحس كسها فشهقت من المحنه والشهوة وكانها لم تتوقع ان يلحس احد لها كسها وبدات احرك لساني على شفرة كسها الناعم

رغم انني جربت كس زوجتي محلوق وكنت احب كسها بشعر كثيف وهو السبب لطلبي لزوجتي ان تترك كسها بشعر ولا تقوم بحلاقه

لكن كس جارتنا وهو محلوق وهو يدغدعني بشفراته على انفي وهي تشد باصابعها كسها وتوسعه كي أقوم بلحسة

ولم تقاوم وانا ادخل لساني بكسها واتذوق عسلها كسها رائحته شهيه وملتهب

جارتنا لم تقاوم ان تقول لي انها لم تجرب احد يفعل بها هذا أمم اووووففف الحس كسي لسانك جميل على كسي اههههه

شعرت انها لم ترى حلاوة لحس الكس وتجربه من شدة محنتها وانا الحس كسها

فقد كانت تمسك بشعري واعصابها مشدوده من لحس كسي وهي تجد متعه لا تتصورها من لحس كسها وكنت اشعر انني اجعل امراة تشعر بالمحنه وتستثار فقط للحس كسها

وانا افكر انها لم تذق لحس الكس منذ زمن طويل وان زوجها لا يقوم بلحس كسها

أصبحت اريد ان اجعلها تستثار وافعل شيء لاجلها وكي تسمتع بكل لحظة

رغم ان جارنا لاحظت انه شهواني وبصباص ويحاول التحرش بزوجتي ظننت ان زوجته باردة ولا تشبعه او انه يحب النساء الشابات

زوجته كانت لديها قوة شهواني بانها كانت تضع العبائة بفمها كي تقوم بعضها وهي تتحمل لحسي لكسها

حينما امسكت بي وهي تقول لي دعني اجعلك انت ترتاح أيضا ارجوك

فجعلتني أقوم من مكاني لاجلس مكانها

وتفتح ساقها كي تجلس فوق زبي وهي تدخل زبي بكسها

بدا زبي يدخل بفتحه كسها التي كانت بالبداية واسعه من فتحتها لدى ادخال زبي لها

لكن كسها لم يكن رطبا كثير فكان زبي يدخل الى كسها وانا اشعر بكسها من الداخل وهو يحك باحشائها

كسها لم يكن جاف ربما بسبب انها لا تفرز كمية من السوائل رغم شهوتها العالية

لكن شعور كسها كان يصاحب قوة غريبة فكان زبي يلامس كسها واشعر بعضلات كسها بزبي وهو يحيط بزبي وكسها بنفس الوقت له شعور غريب انها كانت تتحرك فوقي وبنفس الوقت اشعر زبي يمتص الى عمق كسها

فكان يصاحب الم امتصاص زبي بشهوة ومتعه نيك الكس

وكنت اسمع عن نيك النساء الكبيرات وشهوتهن وعلمت ماذا يعني امراة ملفايه وافلام نيك الأمهات والنساء الكبيرات مع الشباب وكيف ان العلاقة تكون ملتهبه حينما يكون اعمار مختلفه كل واحد يحاول ان يمتع الاخر

امسكت بطيزها كي اساعدها لتقوم وتجلس على زبي برفق وانا اشعر بحرارة كسها وعضلات كسها تلتهم زبي

كان الامر بالفعل كانه يلتهم زبي حرفيا فكل حركة من كسها كانك تشعر انك دخلت حفرة وتحاول ان تزحف بجسدك لتتحرك بجسده وانت تزحف

اصبحنا معا تنتهد وهي تتحرك فوقي وانا انيكها واشعر بكسها وهي تتاوه وتمتص شفتي ونقبل بعضنا وهي فوقي ونتحرك معا بإدخال زبي بكسها بسرعه اكبر

حينما توقفنا لناخذ راحة قصيرة واخذ نفسي وهي أيضا بدات تتعرق واقد شممت رائحتها المثيرة

فجعلتها تقوم من فوقي وقمت بلفها لتضع يدها على الطاولة وانا ادخل زبي بكسها وهي واقفه وسعت فتحه كسها ووجهت زبي وبدات انيكها وهي واقفه وبدانا نتحرك معا وهي تصرخ من المحنه وانا اشدها من شعرها وهي تتاوه اههههه امممم امممم زبك جميل قوي امممم امممممم

حينما حدث ما لم اتوقعه

للحظة كنا نعيش اللحظة لحين سمعنا صوت الباب وهو يفتح فكنت لم أتوقع قدوم زوجتي الا بعد ساعات ولا اعلم سبب عودتها الان ونحن بهذه الوضعيه

رغم انني لم اكن أتوقع قدومها ولا اعلم كيف اتصرف صمتنا للحظة

ورغم علاقتي مع زوجتي لكن لم يكن مخطط ان تراني انيك جارتنا او اخطط تكتشف امري واخبرها بذلك

وبنفس الوقت كنت امسك بجارتنا وقد لازال زبي بكسها ونحن نسمع صوت زوجتي تدخل للشقة

فلم يكن هناك مجال سوى ان نختبيء بمكان ما لحين دخول زوجتي غرفتها بعد ذلك اجد وسيلة لتخرج جراتنا بدون ان تراها

فاختبانا بالمخزن المطبخ وانا احتضن جارتنا من الخلف وامسك ببطنها بيدي والتصق بها ونحن نتصبب عرق ونحاول ان لا نصدر أي صوت

ويبدو ان زوجتي كانت بعجله ان ذهبت لغرفتها بسرعه ودخلت الى الحمام

كانت فرصتنا الان ولكنني بسبب الخوف من اكتشاف امري جعلني اشعر بالاثارة اكثر وكان زبي يلامس طيز جارتنا فقمت بدفعه بكسها وهي تنظر الي ان اتوقف لان زوجتي بالشقة

لكن الخوف من ان يكشفك احد يجعلك تشعر بالاثارة اكثر فبدات انيك جارتنا وزوجتي داخل غرفتها وانا استمع الى صوت الجمام وكانني احسب كم من الوقت ساحتاج بدات انيك جارتنا وهي أيضا لم تتحمل فكرة ان تكتشف زوجتي وجودها معي وهي عارية وتصبح فضيحة لكن شعور زبي بكسها جعلها أيضا تشعر بالحرارة وبدات انيكها وامسك بخصرها وهي تضع يدها على جدار المسودع وتكتم صوتها من النيك

لم يكن النيك من يشعلني بقدر فكرة انني انيكها وزوجتي موجوده ولا تعلم انني انيك جارتنا يجعلني احرك زبي بكسها اكثر وهي لا تتحمل ضربات زبي بكسها وهي تصدر اهه قصيرة وتخرج أنفاسها وتكتمها بصوت امممم امممم امممم اووووووو

حتى قذف داخل كسها فاخرجت اههه كبيرة وهي ترتعش وقدماها تتنفض

فاخرج زبي من كسها وقد شعرت ببرودة بزبي بعد ان أخرجت زبي من كسها المشتعل وحرار احتكاك زبي بكسها

واحتضنها واقبلها وامص شفتها وانا اعتصر صدرها على صدري

وخرجت من المستودع لاتفقد المكان ولازالت زوجتي بغرفتها والباب مغلق

فاشرت الى جارتنا ان تخرج وهي تغطي جسدها بعبائتها واسير معها لباب الشقة واودعها واقبلها قبل ان تخرج وتعود لشقتها

وعند الباب قامت جارتنا بتقبيلي قبل ان نترك بعضنا لاخر مرة والصقت صدرها بي وامتصصت شفتها وهي تودعني

حينما لمحنا البواب يقف عند السلالم ينظر ناحيتنا ولا اعلم كم الوقت مضى على وجوده هناك وجارتنا لدى التفافها لتغارد لم تكن عبائتها تغطي جسدها ا جعل البواب يلاحظ انها لا تريدي شيء اسفل عبائتها وان صدرها العاري كان يتدلى خارج عبائتها قبل ان تقوم بسحبها وتغطي جسدها وتذهب الى شقتها دون ان تنظر خلفها والبواب لازل يقف ويبتسم لرؤيته الامر وانا أحاول ان ابدي ان الامر طبيعي وانها تزورنا فقط ولم يحدث شيء وانه لم يرى شيء او يلاحظ ان جارتنا كانت عارية لدى خروجها من شقتي ويرى كيف اقبلها بشهوه

حينما أغلقت الباب و ذهبت الى غرفتي كانت زوجتي لازالت بالحمام تستحم

تلك الليلة قضيتها وانا افكر بجارتنا وكسها الضيق الذي لم اتذوق كس بخشونته وطريقته بامتصاص زبي وتحريكي داخل كسها

لاني حذفت ثلاث شخصيات لو كان هناك اسماء جديدة وتبدو ليس لها تكملة هذا لانها تم حذفها من القصة لطولها و لن تضر الاحداث
في يوم كنت اتحدث مع زوجتي بعد عودتي يوم من العمل وقد راتني غير مرتاح من يومي ومنزعج ومتقلب المزاج

فدار حديث حول يومي وحدثتها عن احد زملائي بالقسم وانني في كل يوم اشعر بالكراهيه اتجاهه شخص مستفز ومتسلق ويحدث انه في كثير من الأوقات ينافسني وياخذ الواجهه بالعمل كما انه قذر اللسان

لم تجدني زوجتي منزعج لدرجة انني اخبرتها ان سبب انزعاجي ليس وقاحته وكراهيتي له فقط بل انني لانه كان يتحدث عنك

فردت زوجتي عني ؟ كيف ؟

قلت لها انك تعلمين انه جمال قد التقينا به وانت أيضا قلت انه شخص ثقيل

قالت لا أتذكر فكثير من الأحيان نرى بعض اصدقائك باماكن عامه فلا اركز وانت تفصل حياتك الخاصة عن العمل

قلت لها نعم لكن اظن انك تتذكرين هذا الشخص لانه كان يتحدث معك بذلك اليوم بوقاحة

زوجتي علقت ولم يشغلك اتركه وشانه انت تقوم بعملك وهو بعمله لا تجعله يشغل تفكيرك

قلت لها نعم لكن اليوم كان يتحدث مع احد الموظفين الأجانب وكانو يتحدثون عن النساء وقد قال جمال له ان اجمل زوجات الشركة واكثرهن اثارة زوجتي

كان يتحدث عنك بكل وقاحه وقد قاطعته كي لا يتحدث عنك هكذا

قالت حقا قال ذلك ؟

ابتسمت زوجتي وكان الكلام اعجبها

وقالت لم يزعجك الامر مجرد كلام لم اظن ان امر كهذا يزعجك ظننت انه يعجبك ان يراني الرجال مثيرة وينظرون الي مالذي يزعجك اليس هذا ما تحب ان تسمعه

قلت لها لا..ليس كذلك...ليس من شخص ابغضه كهذا..لا احب ان يتحدث عنك هكذا خاصة انه يتعمد ان يقول ذلك ليغيظني وهو يدعي انه لم يقل شيء انه فقط يحسدني على زوجتي ويضحك امامهم حول الامر

قالت لي زوجتي يبدو انك لا تطيق رؤيته وذكره

قلت لها نعم لو يمكنني ان أقوم بخنقه وهو يتحدث عنك

قالت لي لتنسى امره فليس الامر مهم فلا يبدو انه قال شيء يستحق ان تغضب منه قال ان زوجتك جميلة الاخرين ربما فهمو الامر بشكل اجتماعي ومدح لك

قلت لها لم يكن الكلام هكذا لانه كان يتحدث عن جسدك بشكل واضح وانك اكثرهم اثارة ولك صدر بارز وكان يسخر من زوجات كل الموظفين بعضهم كاد ان يقوم بضربه فهو لا يخجل من الحديث عن أي زوجه يعرف زوجها ليتحدث عنها امامنا لكني لم اظن انه يتجرا ليتحدث عنك امامهم وهو يقول انه لو يملك مثلك فانه سيتاخر عن الحضور كل يوم ويضحك

وبنفس الوقت يدعي انه يمزح ولا يقصد

لم ترى زوجتي من ملامحي انني بالفعل اشعر بالغيض بذكر اسمه رغم ان الامر مجرد كلام وصفاته تشابه صفات خالد لكن الفرق انه يعمل معي بالقسم ولا اريد ان يتحدث امام الموظفين عن زوجتي او ينظر اليها وان اجعل أي أمور لشخص ثقة او غريب

زوجتي خلال الأيام سالتني ان رايت جمال من جديد وتعاركت معه او تحدث عنها

قلت لها انه حاول ان يعتذر عن كلامه عنها

قالت جيد ..ربما لم يقصد ..تعلم الرجال يمزحون حول الزوجات امر طبيعي انت قلت بنفسك

قلت لها نعم ساحاول ان لا اجعل الامر شخصي ان لم يتكرر الامر



في كل يوم قبل ذهابي للعمل كانت جارتنا تقف تستقلني عند باب شقتي قبل ذهابي للعمل واحيانا اخرج من شقتي بوقت ابكر لاقضي وقت لرؤيتها بعد تجربة النيك التي قمنا بها ذلك اليوم





زوجتي كانت تجلس بعد الظهيره في كل يوم وتنام لوقت طويل ولا تستيقظ الا متأخر

وأصبحت جارتنا تعلم زيارات زوجتي لعائلتها مما جعل هذا اليوم هو اليوم الذي اصبحنا نلتقي فيه خفيه رغم انني أصبحت اعشق نيك جارتنا ولا اتحمل ان انتظر لايام حتى تغيب زوجتي خلال الفترة كنت أرى جارتنا عند السلالم او لمجرد فتحي للباب كانت تفتح باب شقتها لتراني كنا نحاول ان نتفادى ان يرانا احد او نتصرف بجنون ونراقب المكان

من البيت لالتقي بها

كانت علاقتنا ليس لها اتفاق او عشق ولا اعلم ما يكون لكن قبلاتها وحرارة شفتها وقبلاتها ليست قبلات جنسية تبحث عن زب فكنا نقبل بعضنا اكثر من النيك

رغم انني اقنع نفسي اننا نعطي كل منا راحة التي يحتاجها دون ان نفسد حياة الاخر

لكن في كل مرة نلتقي يكون هناك شوق اكبر وقبلات واحضان ساخنه اكثر من ذي قبل

حاولت ان ابعدها عن حياتي كي لا تتحول العلاقة الى رابطة عاطفيه فهي أصبحت تشتاف لرؤيتي ونمارس الجنس كعشاق

حينما تكون زوجتي بالبيت كاننا قطط نلتقي عند السلالم بالظلام لنحظى باحضان

ورغم اننا نحاول ان نلتقي فقط بغياب زوجتي لكن طول الفترة التي تزور فيها زوجتي تجعلنا لا ننتظر

حتى انني لا اصدق انني نكت جارتنا بأحد الأيام وزوجتي نائمة لدى زيارة جارتنا اخبرتها ان زوجتي نائمة وكان فقط أتت في ذلك اليوم ونحن نحاول ان لا نفكر بان نمارس الجنس وهي موجوده وكانت تاتي بفترات النهار حينما تكون زوجتي نائمة فنقبل بعضنا لكن الاحضان والقبلات لم نتحمل ان تشبعنا

فحدث انني نكت جارتنا بالمجلس فوق الكنبه وزوجتي بغرفتها نائمة لا اعلم ما اقكر وما يمكن ان يحدث لم افكر بما افعل او لو راتنا زوجتي كيف سيكون ردة فعلها

استمر الوضع بشكل طبيعي ولم يحدث ان راتنا زوجتي او زوج جارتنا ماعدا البواب الذي يعلم بعلاقتي مع جارتي

وقد كان البواب يقوم بدق الهاتف لدى عودة زوجها فانه يتصل بي ليخبرني ان جارنا عاد فاصبح البواب هو انذار لنا وانا اعطيه مبلغ مقابل حراسته للمكان

لكن الامر الى الان كان طبيعيا ولم نقع ربما الأهم زوجها فزوجتي مع علاقتي معها ربما لا يعجبها الامر لاني اخفي عنها وليس لاني انيك امراة غيرها فهي تتقبل علاقتي بتهاني رغم انني اخبرها انني لا افكر بنيك امراه غيرها

بالبداية كان السبب انني لم اكن انيك زوجتي لفترة طويلة بدا الامر بعد امتناعها عن النيك وتعذرها بالتعب او انها بايام الشهريه لكن حينما كنت انيك زوجتي ظننت انني سانسى جارتنا وتعود حياتي مع زوجتي وتشبعني

لكن نيك وكس زوجتي لم يكن ككس جارتنا وكيف انها شهوانيه بطريقة تجعل زبي يغوص بكسها وتبتلع لساني وتمص لعابي ونتعرق ونلحس أجساد بعضنا فكان الوقت الذي انيك فيها زوجتي كنت اتخيل كس جارتنا وكيف يلتهم زبي بكسها بعكس كس زوجتي الطري والرطب

في يوم لم يكن حظي جيد ولا يمكن ان تخفي امر لوقت طويل خاصة واننا لم نعد نحذر ونختار أيام زوجتي ببيت عائلتها وغائبة فاصبحنا نجد أي فرصة لنلتقي فيها ولو لمجرد رؤيتها فكان دفيء وطراوة جسدها كل يوم كادمان لا يمكن ان انساه

ذلك اليوم كانت زوجتي بغير عادتها قد جلست من نومها بوقت مبكر ربما بسبب ما جعلها تجلس من نومها وراتني اجلس وبدى على ملامحي انني لم أتوقع انها تستيقظ بهذا الوقت

لكنها لم تعلق بشيء وانا كنت اسالها عن سبب نومها المتقطع وانها كانت تشكو من التعب بالفترة الأخيرة

وهي ذهبت لتحضر لي الشاي وانا كنت اريد ان اخرج من الشقة واخبرها انني ساذهب لاتبضع بعض الأمور للشقة

لكن زوجتي اخبرتني انها ستعد لي فطور وقد شعرت بالقلق خلال ذلك لانني أتوقع مجيء جارتنا اليوم

قامت زوجتي بتحضير الشاي وتقديمه لي وانا اشكرها حينما كان هناك طرق خفيف على باب الشقة علمت انها جارتنا وطرقها الخفيف هي علامة

اردت ان اتدارك الامر ان أقوم انا بفتح الباب لكن زوجتي سبقتني وكانت واقفه انها ستذهب لفتح الباب

وانا أقول لها لعله ربما هو صبي البقالة قد اتصلت به قبل قليل

ابتسمت وقالت وهل الامر يزعجك لو فتحت لرجل الباب لثواني

وهي تغمز لي انها ربما تقوم باثارتي

فذهبت لتفتح الباب ولم استطع ان امنعها حينما فتحت الباب قد كانت جارتنا تقف عند الباب تتوقع رؤيتي وكانت تبتسم قبل ان ترى زوجتي من فتحت لها الباب

وقد لمحت زوجتي كيف ان جارتنا أتت بهذا الوقت وهي ترتدي ملابس مثيرة تبدو انها كانت ملابس سهره يكشف جسدها وانا انظر من مكان قريب اليهما وارى ما تقوله زوجتي

فرحبت بها زوجتي لتسئلها عن سبب الزيارة المفاجئة

جارتنا ارادت ان تغطي جسدها بعبائتها التي كانت قد كشفت فستانها وهي تظن انني سافتح لها الباب وتفاجاني بما ترتدي اسفل عبائتها وتثيرني

لكن المفاجاة انها رات زوجتي بدلا مني

وقد رحبت بها زوجتي وجارتنا رحبت بزوجتي لتخلق لها سبب زيارتها وكما العادة فان جارتنا حينما تاتي الي كانت تحمل بيدها أي شيء ليبدو انها خرجت لزيارة الجيران اطعمع او حلوى فحينما تخرج وتزور ويراها احد يرى انها تزور جيرانهم وحتى زوجها حينما يراها يراها تحمل قدر او اطعمه وتخبره انها زيارة الجيران

حتى لو راها بملابس مثيرة فهي تخبره انها تزور زوجه احد الجيران لوحدها وتقضي معها ولا يشك بكونها ترتدي ملابس كاشفة ومثيرة بجلسات نساء بحجه انها لم تبدل ملابسها من الليل

لكن زوجتي لم ترى زيارتها امر طبيعي فلم تكن بصحبة جيده معها وكانت زوجتي بكثير من الأحيان لا يعجبها زيارتها ورؤيتها عند الممر

لكن تقبلت زوجتي زيارتها ودعتها للدخول وجارتنا ارادت فقط ان تخبرها انها أتت لتقدم لها الطبق ضيافة الجيران

زوجتي حملت الطبق من يدها وهي تنادي علي لاسلم على جارتنا واصرت زوجتي ان تجعل جارتنا تدخل لتراني واسلم عليها

وانا أحاول ان ادعي انني حتى لا اعلم اسمها وارحب بها وبزوجها ومن نظرات جارتنا لاحظت زوجتي انها لم تكن تريد النظر الي ربما يكشف نظراتها الي وجود امر بيننا

ولم تطل البقاء وشكرتها وغادرت جارتنا انها ستعود لشقتها لانها لم تنهي اعمال البيت

وزوجتي تقول لها لا تحرمينا من الزيارة وانتظر زيارتك فلم نحظى بالجلوس معك

وجارتنا تعدها انها ستقوم بزيارتها وكذلك اخبرت زوجتي ان تزورها بشقتها باي وقت

فسالتها زوجتي عن زوجها ان كان موجود بالمساء

فقالت نعم أحيانا يذهب ليقضي وقت مع أصحابه

وزوجتي ارادت ان تجعلها ترى ردة فعلها عن زوجها كما انها أتت لشقتنا

فقالت لها جارتنا ربما نزوركم بوقت ونتعرف عليكم واسلم واشكر زوجك

فهزت جارتنا راسها وغادرت

وأغلقت زوجتي الباب وهي تنظر الي والى الطبق وتقول لي كم هي لطيفه

قلت لها نعم ذلك كرم منها

همهمت زوجتي وهي تسالني ان أتت من قبل لزيارتها وانا ادعيت كي لا انكر الامر واجعلها تظن انني لا اخفي عنها شيء

فقلت لها نعم اظن انها أتت قبل يومين هل نسيتي اخبرتك اظن

قالت لا لا أتذكر

قلت نعم قد سالت عنك حتى ان زوجها بنفس اليوم بالمساء ودعانا لزيارتهم لكن لم نكن نخطط لزيارتهم اظن انك اخبرتني انك لا ترغبين بالتعرف على الجيران والتواصل معهم بشكل مقرب

قالت نعم زوجها غريب...لا نريد ان نجعلهم يعتادون على زيارتنا وياتون الينا بكل وقت فلا نعلم باي وقت ربما ياتون بوقت غير مناسب خاصة انت تعلم زوجها بدا يرى زيارات أصدقائنا واشعر انه يفكر ان الزيارات لاوقات متاخره مثيره للشك

قلت لها حياتنا ليس على احد التدخل فيها فلا نحتاج الى الرد عليه

قالت صحيح

وبدلت الموضوع واخبرتني انها ستذهب لتكمل الإفطار

وقد شعرت ان هذه المرة قد نفذت بجلدي رغم نظرات زوجتي

لكنها ادعت انها لا تحب جارتنا

وهي اكبر منها بالعمر فلم افكر انها قد تشك بامر ما بامراة زوجتي تفوقها جمال وجسدها اجمل منها لا يقارن بها فلا تفكر ويخطر ببالها أي شيء



وانا أيضا ابدي عدم محبتي للجيران وزوجها وكم انني اكره زوجها أيضا وجيرتهم وانهم متطفلين ووصفتهم بالشحاتين وانهم يتطفلون هم وابنائهم على الجيران وبخلاء



كي اشاركها رايها بهم

وقد بدى انها تتفق معي وتصدق ما أقول حول الجيران

وقد علمت انني يجب ان احتاط المرات القادمه حول جارتنا وزيارتها الي حينما تكون زوجتي بالمنزل

ابتعدت عن جارتنا وانتظرت ان يأتي اليوم الذي تزور فيه زوجته أمها وعائلتها فكان ذلك هو الوقت الوحيد الذي يمكنني ان اسمح لجارتنا ان تاتي الى هنا واقضي معها وقت وقد اخبرت جارتنا ان لا نلتقي كي لا تكتشف زوجتي الامر

وقد كانت تخبرني ان اذهب لشقتها وقد حدث من قبل ان كاد زوجها ان يكتشف امرنا فزوجها لا نعلم وقته فهو عاطل ولا يوجد وقت محدد يذهب او يعود فيه

فكانت فكرة شقتها غير مريحة خاصه انني نكتها بغرفتها بوجود ابنها بالشقة وكان ذلك اكثر الأمور رعبا وجرئة قامت بها جارتنا فلم يمنعها وجود ابنها بالبيت ان تطفيء شهوتها حينما تريد ان تتناك

حتى انها كانت تتركني بغرفتها انتظرها وتذهب لابنها وهي لا ترتدي شيء اسفل ملابسها فلا اعلم كيف يراها ابنها وملامح جسدها يبدو ظاهرا من ملابسها التي تكون شفافه وهي لا ترتدي ملابس

وربما يكون هناك مناسبة احكي فيها حول جارتنا وابنها فليس هذا الامر بما سيحدث لاحقا

اتفقنا حول ان يكون اليوم الذي تزور فيها زوجتي أمها افضل وقت حيث انني انا من أقوم بتوصيلها واعادتها للبيت نهاية اليوم فلا نتوقع عودتها

وقد كانت تلك الليلة التي انتظرتها جارتنا بشوق وقد اخذتها الى غرفتنا فوق فراشنا

وتبادلنا القبلات ومارسنا الجنس بشهوة ووحشية بعد الغياب الطويل

وقد خلعت جارتنا ملابسها وقفزت فوقي وهي تقبل وجهي وتمص شفتي وامسح يدي على صدرها واقوم بمص صدرها

فتقوم بمص زبي وتعصره وسط صدرها ان اجمل ما تقوم به هي عمليه رص صدرها وحكه بزبي

فلم افكر ان يكون الجنس بهذا الشكل رغم ان زوجتي تملك صدر طري ومسدير لكنها لم تقم بعمليه دعك زبي بصدرها وهي تقوم بمص زبي وهو بين فلقتي صدرها

وتجلس فوق زبي وانا انام على الفراش وتضع يدها فوق صدري وهي تجلس وتدخل زبي داخل كسها وتخرج صيحاتها وشهوتها وهي تتناك بشوق وشهوة وطيزها يختض فوقي افخادي وهي تقوم وتجلس فوقي وامسك بطيزها واقوم بصفع طيزها وهي فوقي

كان كل شيء يبدو رائعا وحاميا ونعيش لحظات كنا ننتظرها

وبدات جارتنا تتحرك فوقي وهي تمسك بصدرها وتقوم بمص حلماتها وتعضها

وصراخها يرتفع يكاد ينتشر داخل الشقة من قوتها بالنيك

وانا وسط ذلك كنت امسك نفسي كي لا اقذف داخل كسها واطيل النيك لوقت أطول

حينما كانت جارتنا تجلس وتتحرك فوق كنت اغمض عيني وانا اشعر بضيق كسها وحركه زبي داخل كسها

قد فتحت عيني وانا انظر لصدرها الكبير واحاول ان امسك صدرها واعصره بيدي

حينما رايت شبح يقف خلفها

لم اعلم انني كنت أرى شيء او اشتبه لي رؤيته حينما نظرت خلفها

كانت زوجتي تقف عند باب الغرفة وهي تلف يدها وتنظر الينا وعينها ترى ما نفعل

وانا أحاول ان امسك خصر جارتنا ولا اعلم ما افعل بعد ان اكتشفت ان زوجتي تقف امامنا

حينما كانت جارتنا وصلت للنشوة فوقي ولم يمكنها ان تتوقف حينما نظرت خلفها ولازالت تتحرك فوق وتوسعت عيناها لرؤية زوجتي لكن جسدها بنفس الوقت كان يرتعش من النشوة فوضعت يدها فوق بطني وانا أرى افخادها ترتعش وتنتفض من الشهوة وقد قذفت شهوتها ولم يمكنها ان تتوقف لحظة رؤيتها لزوجتي وهي تصرخ اههههه اهههههههههههههه

فحاولت ان اغطي جسدها وارفع الغطاء واقوم من فوقها وقد رفعتها عن جسدي وجلست على الفراش وهي تسحب الغطاء لتغطي جسدها وقد ستر نص جسدها وهي تضع الغطاء ليغطي صدرها وكسها حينما كانت افخادها عارية لم يكن الغطاء يغطي كل جسدها وهي تخفي نظراتها عن زوجتي وزوجتي تقوم برمي ملابسها على وجهها لتمسك جارتنا ملابسها وتحاول ان ترتدي ملابسها وهي لازالت تغطي جسدها بالغطاء وتصرخ زوجتي وتشتم بجارتنا

وتصرخ بوجههي انها كانت تعلم انني اخفي عنها امر الشرموطه جارتنا وانها ستفضحها بالعمارة وامام زوجها وانا أحاول ان اجعل زوجتي تهدا وأقول لها لنتحدث عن الامر لا داعي لان نحدث مشكلة لجارتنا وزوجها وان الامر كان خطا لن يتكرر

وووووووو

فتطرد زوجتي جارتنا التي خرجت مسرعه من الشقة وقد سمع صوت زوجتي لطردها الممر الخارجي ولا اعلم ان كان احد قد شهد ما حدث

وتغلق زوجتي الباب لتعود لتتهجم علي انني اعاشر جارتنا وافضلها عليها وانها منذ رؤيتها لجارتنا علمت ان هناك امر اخفيه عنها

لم أحاول ان ادافع عن نفسي او ابرر لكنني جعلتها تهدا وجلست لوحدها بالغرفة وطردتني انها لا تريد رؤيتي الان

وتركتها لوحدها لنتحدث عن الامر بوقت يمكننا التحدث بهدوء دون رفع الصوت

زوجتي أغلقت على نفسها الغرفة وانا افكر بما يمكن ان يحدث على الأقل ان لا نجعل الأمور تتضخم لجارتنا والجيران حولنا

وقد جلست زوجتي بغرفتها طوال اليوم وانا انتظرها بالمجلس حتى تكسرت اطرافي من النوم على الكنب انتظرها لحين ان تهدا او تخرج من غرفتها لنتحدث عن الامر



حينما رايتها بعد وقت قد ارتدت ملابس السهره وكشفت جسدها بشكل مثير وقد دخلت وقد حملت معها الشاي ويبدو انها أصبحت بمزاج جيد

واخبرتني ان علينا ان نتحدث

وانا اعتذر منها ان الامر لم يكن ليحدث ولم اكن انوي ان اخفي عنها أي شيء لكنني لم اعلم ان كانت ستتقبل لو اخبرتها

قالت لي اعلم انني الفترة الماضية كنت لا اقضي وقت طويل معا ولم نحظى بسهرة خاصة بنا وانشغلنا باجتماعاتنا مع سعيد وتهاني

لكنها سالتني لماذا جارتنا ؟

انا لم اعلم ما أقول

قالت لي انني اعلم اننك تعطيني الحرية و نحن نقيم علاقات مفتوحه وقد طلبت منك ان تنيك تهاني وانت من كان يخبرني انك لا ترى امراة تثيرك مثلي وانك تحب ان تكون علاقتنا على الصراحة ...فما الذي يجعلك تجد بجارتنا ولا املكه انا

قلت لها لم يكن الامر انها تقوم بشيء لا تقوم به

فسالتني اذا ماذا ؟ هل اجمل مني تجيد النيك والمص هل يعجبك كسها وجسمها

قلت لها انها لا تصل لجمالك وانوثتك لكن ربما انها كانت تشعر بالحرمان وقد كنت اقرب لها بان حدث ذلك

قالت لي ليس مع امراة تعلم انني اكره رؤيتها لو كان مع تهاني او امراة اكثر جمالا مني لكن علاقة جنسية بدون ان تكون معها فوق فراشي وبغيابي وانا اراك تحضنها تقبلها هكذا فلا اعلم ما افكر به لا يبدو انها علاقة وخطا

فسالتني كم مرة قمت بنكيها

قلت لها لا يهم الامر الان

قالت لي اخبرني ولا تكذب علي

قلت لها لا اعلم ربما مرتين كل أسبوع

قد عضت شفتها وهي تسمع ردي

وسالتني منذ متى ...

قلت لها منذ ان بدات تتوقفي عن معاشرتي لاجل الرهان

قالت هل تعاشرها لانني عاشرت خالد..هل تنتقم مني الان ..أليس هذا ما كنت تريده منذ البداية وكنا نمارس الجنس بعد كل مرة أقوم بمعاشرة خالد او استعرض لاحد لان ذلك يشعل الجنس والعلاقة بيننا

فقلت لها انت قلت انها مجرد تجربة ونحن متفقين اننا نفعل ذلك لتجديد حياتنا ولا نجعل العاطفة تفسد علاقتنا وانها فقط لتشعل حياتنا

فردت علي لكن لم اكن اخفي عنك الامر

فقلت لها صحيح ؟...هل حقا لم تخفي عني شيء...

قالت بثقة نعم...مالذي اخفيه ان كنت بنفسك رايت خالد ينيكني وانت من طلب مني مص زبه

قلت لها اظن ان الامر كان مشترك بين الطرفين

قالت ليس مع شخص اكرهه لو فعلتها باختياري ساوافق لاني سافعل امر يسعدك أيضا لكن ليس مع امراة اكبر مني وانت اخبرتني كم انهم طفيليات

قلت لها وما الفرق ان كنت تعلمي ام لا او تحبينها لا اظن ان حبك لها سيختلف

سالتني حقا هل تظن شخص اكرهه لن يفرق انه اكثر شيء يجعل الشخص ينفجر ان تفعل امر مع شخص أكون ابغضه

قلت لها انسي الامر انها تجربة كاي تجربه

فقالت لي وهي تسالني كتحدي هل لو كنت انا من فعل امر مع شخص انا اختاره بدون رضاك هل سيختلف الامر ام سيكون تجربه كخالد وسعيد

قلت لها اخبرتك من قبل لو كان الامر اتفاق بيننا وانت اخترت امر يسعدك لن امانع

فسالتني حتى لو كان شخص تكرهه وتمقته

قلت لها لا اظن ان الامر مهم طالما اننا متفقين

قالت ماذا عن صاحبك جمال

انا قد تسمرت من سؤالها وما تقصد

قلت لها ماذا تعني

فردت علي انت قلت انك لا تطيق وجوده وتكرهه هل لو رايتني كما رايتك ستجد الامر طبيعي

قلت لها هذا ليس شيء يقارن به

قالت لي اخبرني هل تتخيل جمال يقوم بما تقوم به جارتنا معك هل كنت ستشعر بالاثارة كما كنت تقول لي حينما نسهر مع خالد وسعيد ام انك ستشعر بالكراهيه اتجاهي

قلت لها اخبرتك ان علاقتنا لن تتاثر كسهراتنا

فسالتني حتى مع جمال

قلت لها انه مختلف انه يعمل معي وانا لا احب ان ادعوه واجعله يزورنا...أنه...

قالت هاااا قد قلت انك لا تحبه.....وتقول ان جارتنا وانا اكرهها امر علي نسيانه وانه تجربه كتجربة خالد

قلت لها ماذا تريدي ان أقول

قالت لي انت تقول ان جارتنا تجربه علي ان لا اجعلها تفسد حياتنا ولا يهم ان احبها او اكرهها....لم لا ترى ان كنت توافق كلامك لو حدث الامر مع جمال

قلت لها وماذا تريدي ؟

قالت لي ان تجرب ما اشعر به اريد ان تدعو جمال للبيت وارى كيف تشعر حينما تجعل شخص يتحدث عن زوجتك وتكرهه يزورنا ويرى زوجتك

قلت لها انك لن تفعلي ذلك

قالت لي افعل ماذا ؟...ظننت انك قلت ان ننسى امر جارتنا حتى لو كرهي لها طالما انها تسعدك لكن ان اكرهها امر لا يجب ان يفسد حياتنا هممم

قلت لا اعني ذلك ...انني يمكنني ان افعل ما تريدي لكن ليس مع شخص مقرب او شخص....

فردت تكمل كلامي ..شخص تكرهه جدا ينيك زوجتك ...لن افعل ذلك...اريد ان ترى كيف ينظر الى زوجتك وتقوم بضيافته الى هنا وانا ساقوم بالواجب والضيافه فقط...هل ضيافتي له كنيكك لجارتنا اريد ان ترى كيف هي نظرات جمال الى زوجتك وانت تكرهه وتكره نظراته الي

قلت لها لا اظن اننا يجب علينا ان نحل الامر بهذا الشكل

قالت لي اما ان تحل الامر كما اريد او ان تنهي كل علاقاتك مع تهاني وسعيد وخالد واي امر تطلبه مني ان تنسى وتكون حياتنا طبيعيه ولا تخبرني ان ارتدي او أقوم باي امر بالمستقبل

قلت لها انا لم اعني انني لا اقبل طلبك اعلم انني اطلب أمور عديدة منك وانت تحاولي ان تراضيني باي شكل لكن الامر بيننا مشترك انني لا اختار شيء لا يعجبك أيضا او شخص لا ترتاحي له

فقالت لي جمال لا ترتاح له انت...دعني اقرر ان كنت ارتاح له...ثم انني اريد ان ترى نظراته لزوجتك وكيف كان يتحدث عنها جعلك تغضب منه اريد ان أرى ما يحدث لو راني

قلت لها لكن بشرط ان لا يكون شيء فاضح او واضح

قالت لي تعلم كيف سيكون الامر الزوجه المحترمه لا تقوم بضيافه غريب بملابس فاحشه زوجتك ستكون محترمه الا ربع

قلت لها حسنا ...

قالت أتوقع ان تدعوه خلال اليومين وانتظر ردك

وتركتني تلك الليلة لاتخذ قراري ولا اعلم كيف اخلط بين شهوتي وطلبها وكيف اجعله يزورني ويرى زوجتي واسمح له برؤيتها والامر يختلف عن حبي لاستعراض زوجتي بشخص لا احبه


زوجتي منعتني من النوم بالغرفة ومعاشرتها بعد ما حدث مع جارتنا

ووضعت علاقتنا مع تلبية طلبها ان تراني معها مع شخص اكرهه لانها تكره جارتنا وانا قلت لها ان العلاقة جسديه لا يوجد بها عاطفة وانها فقط اشباع شهوة جارتنا وهي اخبرتني انها تريد ان ترى ان كانت علاقة مع شخص اكرهه سيكون عقاب لي

او ان لا اسالها عن أي شيء وامنع أي زيارات او طلبات لها تثيرني

وانا بعد تحول حياتنا بعد ان أصبحت شيء جزء من زوجاتنا ان أرى استعراضها بالشارع والمحلات وكيف نظرات الرجال

لكن مع خالد الذي حياته استهزاء واعرفه ويتحدث عن زوجتي امام الموظفين ويسخر مني انني لا يمكن ان اكفيها كتحدي لارد عليه

لكن علاقتي معه حتى لو وافقت على طلب زوجتي بدعوته لن يكون امر طبيعي وهو يعلم كيف انني اتشاجر معه طوال الوقت وهو دائما يجد وسيلة للتخفيف عن غضبي انه يمزح فقط

رغم ان زوجتي اخبرتني انها فقط تريد ان تقوم بضيافته فقط

خلال اليوم التالي لم اجد فرصة وحجه لدعوته فلم نكن أصحاب ليكون هناك مناسبة

لكن خلال اليوم كان المدير قد سالني عن امر لاقوم بارسالها لادارة المشتريات وانا ادعيت انني لست بالقسم الرئيسي الان وان يطلب من جمال ان ينقل الي المعاملة بالمساء يمكنني ان اسلتهما منه واذهب لتوصيلها

فقال انه سيطلب منه ان يتواصل معي بهذا الشأن

ربما ذلك يرضي غرور زوجتي فهي تريد ان ترى الشخص الذي اكرهه كثيرا بنفسها وربما يكون فقط لقاء من باب الشخص ولن ادعوه للدخول

بدى جمال برسالته الي انه لا يعجبه ان يعمل لساعات إضافيه وموصل طلبات وانا كنت اريد ان اجد فرصتي لاخبره انني ساخبر المدير انه يرفض

فقال لا ...لا اعني انني...فقط لو كان بوقت الدوام الرسمي فانا يمكنني ان أقوم بالذهاب نيابه عنك

فقلت له الأوراق رسمية ولا تحتاج الى توقيعي وانني سارسلها غدا والمدير لا يريد الانتظار

فوافق مجبرا على ان لا يرد طلب المدير

لدى عودتي البيت اخبرت زوجتي ان جمال سيقوم بتوصيل اوارق خاصة للعمل وانه سياتي لزيارتنا الليلة ليوصلها

زوجتي بابتسامه كانها تتفاجا من الامر قالت اممم مرحبا به

قلت لها انه فقط سياتي ليوصل الملفات الي اظن انك طلبت فقط رؤيته

قالت سنرى اذا...لا يجب ان تجعل صاحبك يأتي بدون ان تقوم بضيافته

قلت لها لم ادعوه للزيارة فقط طلبت منه توصيل لتريه بنفسك

قالت حسنا

دون ان توافقني ان الامر فقط رؤيته من المدخل ولا ندعوه للدخول

انشغلت زوجتي خلال اليوم باعمال البيت وانا أحاول ان لا افكر بما ستقوم بفعله او ارتدائه قبل زيارة جمال لنا فاتوقع انها ستحاول ان تغيضني وترى نظراته لها

الامر الذي كنت اطلبه منها ان تقوم به لعمال البقالة واستقبالهم اصبح امر لا اريد ان تقوم به لجمال

وربما كرهها لجارتنا تريد ان تنتقم مني لترى ان كنت ساشعر بما تشعر به لو استعرضت لشخص يحب ان يتفاخر ويتحدث عن زوجات الموظفين امامهم والسخرية منهم

ولا اريد ان تكون الزيارة أيضا محل سخرية لي وما يقوله امامهم عن زوجتي مجرد هراء الجميع انه يعلمون انه يسخر

لكن زيارته الي ربما يتحدث عنها امام الموظفين ويخبرهم عن زوجتي

الحديث عن زوجتي لم يكن اول مرة اسمعه من احد وكان اغلب من اسمهم يثيرني كلامهم واحب ان اتنصت اليهم

لكن بخلاف جمال فكان الامر مختلف لانه يستهزيء بي فذلك يجعلني لا احب ان اسمعه ان يتحدث عن زوجتي وحينما اسمعه ينكر انه كان يتحدث عن زوجتي وانه يتحدث عن امراة يعرفها

لدى انتهاء زوجتي من ترتيب البيت والتنظيف دخلت لتستحم وتتطعر وتسرح شعرها وانا انتظرها لتخرج من الغرفة لارى ما تختار من ملابس ترتديها قبل زيارة خالد

رغم انها اخبرتني انها لن تقف امامه بفستان وانها سترتدي العبائة فوقها لتخفي الفستان

لكن فكرة ارتدائها فستان مثير لن ارتاح له ولا اريد ان تفكر زوجتي ان تستعرض اكثر من رؤيتها له فقط

حينما خرجت من غرفتها كانت ترتدي فستنا طويل وساتر لكامل جسمها ولا يظهر منها شيء ومغلق لحد الرقبة

مما جعلني اعلم ان زوجتي لن تقوم بامر يجعلني مكان سخرية بالعمل او تكون هي مكان حديث لجمال عنها

شعرت انها لم تقصد ما تعني باثارته او اختباري وانها فقط تريد ان تستفزني بعد رؤيتها لجارتنا

شعرت بالارتياح انها لن تفعل امر جنوني وتستعرض بصدرها وتجعله يهيج على منظر جسدها ويكون امرمذل لي

وهي تبتسم وتسالني ان كان الفستان يعجبني ومناسب

قلت لها انه جميل

قالت لي هل كنت تتوقع فستان اكثر جراءه

فقلت لها الحقيقة نعم

قالت لي هل تريد ان أقوم بتبديله ؟

قلت لها لا هذا مناسب جدا الحقيقة انني كنت اخشى ان ترتدي شيء غير هذا

قالت لي لا تقلق ...ليس من اول مرة التقي بصاحبك انني فقط اريد التعرف على الشخص الذي يجعلك تعود للبيت متقلب المزاج

واعدت لي الجلسة وجلسنا نتسامر ونشاهد التلفاز

وقد وصلتني رساله من جمال لاخذ الطلب منه لانه لا يريد ان ينزل بنفسه ليوصله الي

فاخبرته ان يصعد الدور وبرقم الشقة لاجبره على ان يوقف سيارته وينزل ولا يجد سبب ليقول لي ان انزل انا له سوى انه قال حسنا

وانتظرت لحين وصوله

وكانت زوجتي تجلس بمقعدها وهي تراني أقوم لفتح الباب

وهي تسمعه وهو يتحدث معي ولهجته بدت انه متذمر من الطريق او من طلب توصيل الملف لي

وانا قلت له شكرا لك

حينما سمعت صوت زوجتي وهي تنادي علي كانها لا تعلم من الضيف ومن القادم وقد لفت العبائة على جسدها وكشفت نص شعرها ولحاف حول رقبتها يغطي نص شعرها وحول رقبتها وهي تبتسم وتنظر لجمال وترحب به

وتسالني عنه كانها لا تعلم من يكون وتبتسم له

فارد عليها انه زميلي جمال بالعمل اتى لتوصيل الملف

قالت اوو مرحبا بك ...قد سمعت عنك وظننت انك تبدو مختلف

فرد عليها ارجو ان تكون الاخبار عني جيده

قالت لي لم لا تدعوه صاحبك للدخول فقد اتى المسافة الى هنا

وهو يرد على زوجتي بالشكر وانه لا يريد ان يزعجنا

كم يحاول ان يبدو لطيفا مع زوجتي باسلوبه

وزوجتي ترد انني قد حضرت الجلسة والمكان ويمكن ان تتفضل بالدخول وتشرب العصير البارد او الشاي وترتاح من الطريق

وهو ينظر الي ان كنت ارغب ان اسمح له بالدخول

فاقول له انا لاوافق زوجتي نعم يسعدنا ان تتفضل

فلم يتاخر بان يتقدم ويدخل الى شقتنا وانا أقوم بضيافته ليدخل الى المجلس ويجلس معي

ويدور الحديث حول العمل وان المدير يطلب منه طلبات عديده وان الوقت يأخذ من وقته الخاص بدون مقابل ساعات اضافيه

قلت له انها أمور اضراريه لخدمه العمل لاباس وانا ساخبره ان يرفع لك ساعات اضافيه

ابتسم وهو متعجب انني ساكلم المدير لاجله وهو يظن انني أتمنى ان اغيضه واجعله يعمل بدون مقابل لانه يتحدث عن زوجتي وانني اريد ان انتقم منه بالعمل

زوجتي لم تشاركنا الجلسة وتركتنا لبعض الوقت

حينما أتت بعد ذلك وهي تقوم بضيافتنا وتحمل معها بعض المكسرات

وجلست بمكان قريب لنظرة لها وهي تجلس وتغطي جسدها بعبائها ولا يرى منها شيء

لكنه تعجب من جلوس زوجتي معنا بالبداية

حينما سالته زوجتي عن عمله

فدار حديث عن العمل

وزوجتي تقول يبدو العمل لديكم متعب هل لذلك زوجتي يشعر بالضيق لدى عودته كل يوم

قالت لها انه لاباس بالعمل رغم انه كثير وطلبات لا تنتهي

قالت له تبدو مختلف كثيرا عن ما توقعته وقد سمعت زوجي يتحدث عنك ظننت ان شكلك مختلف

هو ابتسم انني ذكرته لزوجتي وهو يقول لزوجتي ارجو ان تكون أمور جيده

قالت له زوجتي مما أرى انك تبدو عكس ما سمعته ولا اعلم سبب الخلاف بالعمل...زوجي ربما يبالغ بالحديث عنك

وجمال يسالها بما قلت عنه

وانا ارد انني لم اتحدث عنك بل عن العمل

قالت زوجتي ظننت انني سارى شخص بغيض لكن يبدو انك شخص لطيف يبدو ان العمل يأخذ منكم جهد كبير يجعل العلاقة بينكم صعبه

قال لا اعلم انني لا احمل على احد ولا اجد مشكلة مع احد

قالت زوجتي نعم رغم ان زوجي لا يحب المزاح بالعمل وانه غير مرتاح به

قال لها جمال لا اعلم ..لم اكن اسخر من احد مجرد كلام

قالت له وماذا كان الكلام

قال لها فقط كلام رجال ومزاح عام

قالت له اذا لا يوجد هناك مشكلة والحقيقة انني حينما سمعت ما قاله زوجي عنك ومزاحك قلت له انك لطيف وان مزاح ليس بالشيء الذي يجعل زوجتي غير مرتاح

قال لها وماذا اخبرك ...

قالت له زوجي لم يعجبه الحديث عني خاصة بالعمل

قال لها لم اقصد الحديث عنك ربما فقط كنت اقصد ان زوجك محظوظ

قالت له زوجتي وانا قلت لزوجي نفس الامر لكنه ربما لم يعجبه ان تنقل الكلام بين الموظفين ثانيا انت لم تراني من قبل كيف تتحدث عني وبعض الموظفين يظنون انك تسيء الي وزوجي غير مرتاح لذلك...ربما تعلم ان زوجي ممكن ان يقدم عليك شكوى تلفظ وقذف

قال لها ليس الامر كهذا وانا لم اقصد شيء

قالت له اعلم...الحقيقة انني احب ان اسمع راي احدهم بي واخبرت زوجي ان الكلام لا يدعو للزعل

نظر جمال الي وهو لا يعلم كيف أوصلت الكلام لزوجتي ما قلت لها

وهو يقول لها انني لم اقل غير الحقيقه

قالت له انك لم ترني من قبل كيف تتحدث عني

قال لها ان سعيد برؤيتها الان وانه لم يتوقع ان زوجي بهذا القدر من الحظ بها

قالت له لا تكن لطيفا الان واخبرني بما كنت تقوله فلا اظن انك قلت أمور عني امام الموظفين وجعل زوجي يتشاجر معك ولا يمكنك ان تقولي لي

وهي تشير اليه بقوله ان كان هناك شيء تريد ان تقوله عني فعليك ان تقوله لي انا زوجي لا يحب ان تنقل الكلام عني امام الموظفين

قال لها كان فقط هرج رجال والجميع يعلم انني لا اقصد شيء فالجميع يتحدث عن زوجاتهم وحياتهم وهو فقط يفضفضون لبعضهم

قالت زوجتي صحيح هل انت متزوج ؟

قال لها نعم منذ خمس سنوات ولدي طفله واحده

قالت له جميل...لابد ان زوجتك محظوظه بك أيضا

ابتسم وقال لها ليس كل الرجال مثل حظ زوجك

قالت له ان كان كلامك بلسانك فقط ام ان زوجتك تحظى كما تتحدث

قال لها لو زوجتي بمثل جمالك ربما لكن الحياة بعد الأبناء ممله وزوجتي ربة بيت وليس زوجه

قالت له لماذا ؟ مما سمعته عن كلامك من زوجي للموظفين يظن انك طوال الوقت مع زوجتك تشعلها وتنتظر العوده لرؤيتها

قال لها وماذا اخبرك زوجك ؟

قالت زوجتي أمور عديدة وانت لا تبدو الان كما وصفه تبدو مختلف لماذا لا تخبرني بنفسك هل تخشى قولها لي فانا اخبرت زوجي ان كلام يعتبر مدح لاي زوج

ابتسم وقال انه كلام رجال

وزوجتي تمزح معه يبدو انه فقط كلام كل ما يفعلونه هو الكلام لو نص كلامك أفعال ربما وفرته لزوجتك

قال لها أقول وافعال لكن مع من يستحق فكل ما قلته هو ما يتمناه أي شخص

ضحكت زوجتي وهي تقول له وهل ما قلته عني امام الموظفين حول جسمي

وسالته كيف تعلم وان لم ترى جسمي

قال لها انه اخبرهم وقد راها من قبل بأحد المجمعات مع زوجها

فقالت له بمكان عام وحكمت كيف تعلم ان ما تراه حقيقة

قال لها من مشية أي امراة يمكنني ان اعلم

كان جمال مع الوقت يتفادى الكلام عن زوجتي او اختيار كلام وهو يعلم انني اغير عليها ولا احب ان يتحدث عنها

لكن زوجتي بحديثها معه كانت تشجعه ان يتغزل بها ووجدني صامت طوال الوقت فبدا يرتاح اكثر بالكلام

وزوجتي خلال ذلك قد تركت عبائتها تكشف اسفلها وقد كشف نص فستانها من فتحه العبائة

وهي تجلس وتستعرض بجلستها امامه وقد رايت كيف بدا ينظر الى فستانها رغم انه كان يستر جسدها لكن استدارة صدرها بالفستان الذي كان يرص على جسدها ويرسمه يمكنه ان يرى حجم صدرها وخصرها

وقد رات نظراته لها وهي تساله ان كان راها بالمجمع وقد غير رايه الان

قال لها وهو يتشجع ان يتحدث عنها امامي وقال انه يظن انها اجمل مما راها من قبل

فسالته زوجتي من الجيد انه لم يفعل كما قال عنها بالمكتب مع الموظفين

وهو يقول لها لم يقل شيء غير صحيح

قالت له زوجتي وهل هناك احد يلتهم احد امام الموظفين فوق الطاولة

ابتسم وهو يعلم ما قاله عن زوجتي انه لو ينالها فانه سيلتهمها بالعمل امام الموظفين

قال ان ذلك فقط مزاح

قالت له اذا كان كلام...ماذا يقول الموظفين عن زوجي وانت تقول ذلك عني

قال كلهم يعلمون ان ذلك مجرد مزاح غير مقصود لكن الجميع يتمنى الجميع يظن انك اجمل زوجه من زوجات القسم

ضحكت زوجتي وهي تقول له هل الجميع راني كي يحكمو

قال لمجرد انني اخبرتهم عنك فقدو صوابهم كيف لو يروك على الطبيعه

ردت عليه جيد انك لم تفقد صوابك وانت تراني على الطبيعه اذا فانا لست كما تصف لهم

كان يبحث عن كلام ليقوله امامي دون ان يتعرض للطرد من البيت رغم ان طول الحديث وجد ان زوجتي تشجعه وانا اتحمل وصامت واسمع الحديث بينهما عن زوجتي

وزوجتي تخبره بكل جرئة انها تحب ان تجد نفسها ملفته

وتشير الي وتخبره أيضا انني وهي متفاهمان ونحن ان نرى كيف انها جميلة وفاتنه

وهو ينظر الي بطرف عينه انني احب ان يتغزل الرجال بها

وقال له لكن ليس امام الموظفين ولا احب ان تجعل زوجي يشعر بالخجل والسخرية امامهم...

وغمزت له وهي تقول المرة القادمة او كان هناك شيء تريد ان تقوله فيمكنك ان تقوله هنا

قال حسنا ...

وزوجتي تبتسم اذا اتفقنا لو تريد ان تتحدث عني فيمكنك ان تقوله لي وانا ساخبرك ان كان يعجبني ما تقول ...او تفعل

وهي تبتسم وهو يلاحظ كيف تتغنج امامه انها تريد ان يقول أي شيء عنها او يفعل ما يريد بحد وصفها

استاذنت زوجتي وهي تقول لنا انها ستذهب وتعود بسرعه

ولا اعلم ان كانت السهره انتهت

وانا وجمال نجلس وهو يسالني لم اخبرت زوجتي

قلت له انك تتحدث عنها طوال الوقت وزوجتي تريد ان يتوقف الامر

قال له كان يجب عليك ان تخبرني لو الامر يزعجك ..

قلت له ليس امام الناس زوجتي أيضا لم يعجبها الامر

فرد علي ماذا اخبرتها أيضا ...

قلت له كل شيء

قال لي انت مجنون ماذا ستقول عني

ولدى عودة زوجتي كانت قد فتحت عبائها هذه المرة وقد كشفت مقدمة صدرها

وهي تعتذر ان قاطعتنا بالحديث لكنه يجد الوسيلة للتغزل بها وانه يسعده وجودها معنا

وقد بدلت فستانها وارتدت فستان يكشف ساقها وفتحة صدرها

وهو ينظر لزوجتي تقف امامنا عبائة مفتوحه وزوجها يجلس بجانبه الذي كان يغير عليها ومن كلامه عنها

بدلال كانت تسال ان كان لا يمانع ان تجلس على راحتها

وزوجتي تبتسم وتقول له الان ما رايك هل تظن ان كلامك تغير وهل ابدو كما قلت

حينها نفخ بصدره الهواء وهو يقول انه لا يصدق انها اجمل من الخيال

وهي تساله ان كان يظن كما قال للموظفين

فقال نعم انه اجمل

فقالت له قد رايت الان بشرط ان تتوقف عن التحدث عني امام الموظفين

سالته ما قال عن صدها

فقال لها وقد زادت الشهوه وهو ينظر اليها امامي

نعم قد اخبرتهم انك منفجرة من الأمام بالمجمع كان يبدو كبير وانه يستحق ان ينام عليه طوال الليل

فضحكت زوجتي وهل الان يبدو كبير

قال نعم

قالت لها ماذا أيضا اخبرتهم

قال ان لك خلفيه رفيعه

فابتسمت وهي تساله هل قلت لهم خلفيه ام قلت طيزي كيبرة زوجي اخبرني انك وصفتها هكذا يبدو انك مؤدب عن وصف زوجي لك

ضحك وهو يقول نعم طيزك كبيرة

قالت له هل تظن انها كذلك ...

التفت بظهرها لتعرض نفسها وهي واقفه وتلف بظهرها لتعرض طيزها له

سالته ماذا اخبرتهم ستفعل بها

رد عليها انه يضع وجهه بينهما

ضحكت بمحنه وهي تقول له كم انت وقح

وانا اردت ان انهي هذا الاغراء بينهما وأقول لزوجتي حسنا الان قد اثبتتي الامر

وقد شعر جمال انني بدات لا احب استعراض زوجتي له وانني بدات اشعر بالضيق من الامر وهو يحاول ان يبدي انه يجاملها لزوجه صديقه

الذي سمح له ان يستعرض جسد زوجته له وصدرها امامه

وان زوجتي تحب ان تستعرض بجسدها امام رفقائة

وهو لا يعلم كيف يصل الى جسدها

فكان يجرب حظة ان كانت زوجتي تحب ان تمثل اللعوب وانها تسمح له بالحديث الجريء امامي وانني اتقبل الامر

فكان رده لزوجتي ارجو ان لا أكون سبب في المشاكل بينكما

فردت عليه زوجتي انه مرحب به ورفقاء زوجي مرحب بهم باي وقت

فشكرها

ولازال ينظر لزوجتي وساقها التي كشفتها وهي تجلس بالقرب منا وقد عرت ساقها وهي تجلس وتميل بساقها فيرى نعومه ساقها

وتتعمد ان تطلب منه ان يتناول الضيافة والمكسرات وقد اصبح يجلس وينظر ناحيتها وأصبحت انا اجلس خلفه وهو يجلس بظهره لي كي يجلس ويتحدث معه وعينه بوجهها وجسدها

ولم تكن تخفي بجلسها بياض مقدمة صردها التي كانت تتعمد ان تجع العبائة على اكتافها ولا تخفي صدرها

وهي تعض شفتها لاثارته وهو ينظر اليها ويتمنى ان اخرج من هنا لالتهما

زوجتي تحاول ان تساله عن عمله معي والعمل كي يخبرها عن أمور سرية وكم يوجد نساء بالعمل

وهو يخبر زوجتي انني الوحيد بالقسم الذي يمكنه ان يتصل بقسم الموظفات وهو يحسدني امام زوجتي انني ادير عدد من الموظفات الجميلات بالقسم

وهي تضحك على محاولته اخبارها انني اجلس مع نساء بالعمل

ولكنها تساله ان كانو جميلات متزوجات ولو كان يمكنه ان يذهب الى قسم السيدات ما يفعل وهي تملح له انه من الجيد ابعاده عن قسم مختلط

وهو ينظر لزوجتي وصدرها ويقول لو يسمح لك زوجك فهو مدير الأقسام ويمكنه ان يقدم لك وظيفه هناك

زوجتي تمازحه وهي تقول فكرة كي أرى طبيعة العمل وزوجي ما يفعل هناك

زوجتي تخبره انه لطيف وتخبره انها لم تعلم ان زوجها لديه المزيد من الرفاق وزملاء مثله وانها تتمنى ان تتعرف على رفقاء زوجها

وهو يرد بسخرية انه سيشعر بالغيرة لو راها باقي الزملاء وانه يحب ان يكون صديق العائلة

فضحكت وتقول له بالطبع انت كذلك

كانت زوجتي وهي تجلس تقوم بتعديل ملابسها وتتهندم وتضع يدها على صدرها كي تجعله يرتكز بالمنتصف وكانها تصلح شكل صدرها وتوسطعه بصدرها وتجعل خط صدرها مستقيم

بحركة مثيرة ونحن نرى كيف تضع اصابعها لتحرك صدرها وتجعل خط صدرها ينتصف تقوم بذلك وكانها تصلح مكياجها بحركتها الجريئة

وهي تخبره ان الفستان أحيانا يزعجها وغير مناسب كي تجعله ينظر لصدرها

فيبتسم ويقول لا انه جميل مناسب عليك

قالت له بسخرية انه يشعرها بالضيق أحيانا وتشعر انه تريد ان تنزعه

وهو يضحك ساخرا ويقول لها خذي راحتك افضل لو خلعته

ضحكت انه فقط يمزح معها

وقالت ربما الزيارة القادمة تبحث عن شيء مناسب

وهو يرد عليها يسعدني ان اتي كل يوم

تستمر السهره والنظرات بين زوجتي وتغنجها امامه وتمليحاتها الجنسية حول انه شخص جريء

وهو يعجبه ان تراه زوجتي وقح

فهي تقول له انت جريء لكنها تضحك مما يجعله يخبرها اكثر ويراها انها سعيدة بالتحدث عنها او عن النساء

لتنتهي السهره انها تسالني امامه ان اخبرها ان كنت ساستضيف احد بالمستقبل لكي تنتظر وتستعد

وانا كنت اترقب ان كانت زوجتي تنوي كما قالت الي انها ستفعل كما فعلت مع جارتنا وانا أرى استعراضها له وشعرت بلحظات انها ستسمح له ان يتحرش بها خاصه لحديثها معه عن نفسها وهي تلمح له بحديث عن الأزواج وتتحدث عن نفسها

وتلمح له انها تنتظر زيارته وانني لا امانع واحب الجمعات والسهرات الأصدقاء

حينما يرحل كنت انظر لزوجتي التي حالما خرج من الشقة كانت عينها وانفاسها تخبر انها كانت تقاوم خجلها انها تستعرض لشخص جديد وانه يعمل لدي بالعمل

وهي تقول لي هل رايت كيف ينظر الي يكاد يلتهمني ولا يصدق انه يجلس بجانبي كان يغمز لي ويهمس ان كان يعجبني كلامه وانا اهز راسه ان يأخذ راحته

وقالت لي انها كانت تشجعه وهو فهم انها تريد ان يتجرا معها

كان يحرك عينه لي وهو يهمس لي ان زوجك هنا وانا كنت اهز راسي له وابتسم بانني احب ان يفعل ذلك امام زوجي

ربما فهم انها تريد منه ان يجعلني اغار عليها امامه فلم تكن الزيارة الأولى مناسبة ليحاول ان يجرب حظه

وضعت زوجتي يدها بين ساقي وهي ترى انتصاب زبي وتخبرني يبدو انت أيضا كنت تشعر بالاثارة هنا

وهي تقول لي لم ارغب ان تكون حديث العمل لكن اعتبر هذه فقط اختبار وعقاب لك بعد نيكك جارتنا الان اظن ان صاحبك لديه الكثير من الأمور ليحكيها عنك عليك ان تتحمل ما يقال عنك

وبالفعل كل ما حدث كان يثيرني لكن فكرة الهيجان تتحول الى واقع حينما ترى ان افكارك وشهوتك الان ستواجهها حديث الناس

وانا بنفس الوقت أقول ان لا احد يصدق كلامه فهو يقول انه يمكنه ان ينيك جميع زوجات القسم والمسؤلين ويكذب بامور عديدة انه تعرف على موظفات او زوجات

فكانت زوجتي تحب جراته لكنها كانت تقول لي ربما كسعيد يحب ان يجعل من نفسه رجل

وانا أقول لها نعم ربما

باليوم التالي شعرت كيف ان الشهوة غلبت على سيطرتنا باختيار الشريك مع جمال وعلاقتي معه بالعمل وكرهي له وانتقام زوجتي لم استطع ان امنع زوجتي بعد كشف علاقتي مع جارتنا

وزوجتي وضعتني امام ان تنتقم مني بان تجعلني اراها من شخص اكرهه كما كانت تكره جارتنا او نتوقف عن حياتنا الجديدة والاستعراض واختيار شركاء

بعد كل ما حدث وإقناع زوجتي كنت اقف حائر بين الفضيحة ومع شخص لا يخجل من التحدث عن علاقاته وفضح الاخرين

وبين ان ننهي كل ما حدث وعلاقاتنا

زوجتي لم تنتظر ردي او ما قررت

وحينما دعوت جمال كنت اوهم نفسي انها فقط تريد اغاضتي فقط بالتحدث معه والتغنج امامه حينما اختلطت علي الأمور لدى كشف جسدها له وصدرها وتغنجها الذي يوحي انها تريد ان يفهم انها راغبه اليه وقد دعته لزيارة قادمه وتختار له فستان

لكن ما حدث كان بين انك تكره الامر لكنك لا يمكنك ان تمنعه

لكن حينما ينتهي الامر تقول بنفسك ماذا سيحدث الان وكيف اصلح الامر

ماذا لو تحدث عن زوجتي امام الموظفين ولكن هذه المرة لن تكون من صنع خياله ربما يتفاخر برؤيته زوجتي ويبتزني او يضعني امام اشباع شهوته وهذا لن يحدث مع أي شخص مهما وصلت الأمور

الخطا اننا كنا نكتفي بالاستعراض او علاقه ثقة او علاقه خارجيه لا تتكرر

لكن جمال زوجتي تراه مناسب لها وبنفس الوقت انها تريد شخص يجعلني اشعر انه وصل الى مراده وتنتقم من نيك جارتنا لي بواسطة شخص ويكون خارج السيطرة وخارج الثقة وشخص قريب طوال الوقت

وهذا الذي سيفسد حياتنا الان

وستتحول سمعتي او علاقتي بالعمل الى محل حديث الجميع

لدى ذهابي للعمل بدى كل شيء طبيعي ولا احد ينظر الي ربما لم يخبرهم جمال بشيء وربما هو لا يربط بين العلاقه والسرية بالعلاقات وبين المزاح الفاضح الذي يعتبره الجميع مجرد كلام بالهواء للتسلية

لكن خلال اليوم كنت قد انتهيت من اعمالي وذهبت الى مكتبي وهناك بدت ملامح البعض بقسمي غريبة وبذات اسمع عن سهره جمال الليلة الماضية مع امراة مثيرة وجنسية

بعض الزملاء بالقسم لديهم علم بزيارته لي الليلة الماضية من اجل طلبي منه لانهاء العمل

وهو لم يذكر اسم زوجتي او اسمي لكن من الواضح ان الحديث حولي وزوجتي

وكانت المرة الأولى التي اشعر فيها ان امري اصبح على لسان الجميع والجميع يتحدث عن جمال وزوجتي وينظرون الي ويتخيلون زوجتي واستعراضها

ظننت ان الجميع سيتخذ موقف سلبي ويستقرفون من كوني بلا غيرة وان زوجتي تستعرض لجمال الذي كان قد اخبرهم انها كانت سهره حاميه وانه ناكها وانها حاميه ورغم ادعائه كان الجميع يرى فحولته وربما يصدقون ما ينشره حول سهرته الليلة الماضية

لكن ما حدث انهم كانو يلمحون الي كم ان جمال محظوظ ويرون ما اخبرهم به عن النيكه والحقيقة وصفهم لزوجتي على لسانه كان اثارني انه وصف زوجتي بالجنسية والجميع يتمنى ان ينال جسدها

وانا ارسم ابتسامه لحواديته انها من خياله كالعادة

ولدى ذهابي لقسم اخر كانو أيضا قد تحدثو عن زوجتي برواية جمال

لكن الفرق ان ليس لديهم فكرة عن الزوجه الشرموطه الممحونه وزوجها

فلم تكن نظراتهم لي بنفس نظرات الموظفين بقسمي كونهم لا يعلمون من حديثهم معهم اليوم شيء

حديثهم جعلني ابقى معهم لوقت أطول وانا استمع لهم وما وصفه لهم جمال حول زوجتي

وذلك جعلني اشعر بالفخر انهم يتحدثون عن زوجتي واثارني الامر

والغريب ان الموظفين بقسمي رغم علمهم لم يكونو يتحدثون الي بقرف او يواجهونني بالامر بل على العكس كان كل شخص فيهم تغير اسلوبة معي للافضل ويتوددون الي برغبه ان ينالو زيارة لزوجتي ربما يرون الزوجه التي وصفها جمال وربما انا من ادعوهم لنيك زوجتي

الامر جعلني انتقل من فكرة الفضيحة والسر المخفي الى عدم اللامبالاه بمعرفتهم الحقيقة وشخصيتي وحبي لجعل الرجال يرون جسد زوجتي

تحول الغريب جعلني اتحول الى مستمع اكثر وأصبحت استعد لضربات كشتيمه او اهانه او أي شيء

بالبداية ليس لجمال حجه او دليل فيعتبر بمجعنا قذف يعاقب عليه فلم يكن يخبر عن أسماء او احد سوى وصف مجهول

أي كلام بالاسم والتشهير يعاقب عليه

فكان الاغلب يتفادون كونهم لا يملكون الدليل الأكيد لما حدث وما قال فهو يبيعهم الكلام وهو مع الزمن اصبح كالرجل المخصي لديهم لكثرة قصصه حول النساء كان البعض يفسر كلامه انه مخصي ويغطي ضعفه الجنسي او رفض النساء له بانه يخلق قصص خياليه لمغامراته

لكن هذه الحقيقة مع زوجتي كانت اقرب للواقع من الخيال ووصفه ودلالات عديدة كانو يظنون انه ينقل لهم وصف للشقة وزوجتي وجسمها كما راها

مما جعل احدهم يحاول ان يتودد الي ويتقرب مني ليزيد معرفته بي ويسالني ان كنت متفرغ وانه يريد ان نجتمع بعد الدوام والتعرف على زوجتي

لم اصدق انه أشار بكلامه لزوجتي كطلب واضح لما سمع وانني قواد لزوجتي

فكان ردي له بدل الدفاع عن زوجتي او سؤاله لماذا ذكر زوجتي وما يقصد الى رد جعله لا يعلم ما يقول ويتصلب مكانه

حينما قلت له انت مرحب بك

فابتسم لثانيه قبل ان انهي جملتي واخبرته ان يأتي بزوجته أيضا ويمكنني ان اعرفه على صاحبي أيضا وكانني اعرض زوجته لرجل

فجعله ذلك لا يرد او يسال ما اقصد فانا ادعوه كما طلب لكن ان يأتي بزوجته

واخبرني نعم ربما زوجاتنا تتعرف

لكن فصل رده بان تركني ولم يجد شيء يقوله

فكان اول شخص يحاول ان يساوم ما يعرفه عن زوجتي بانه يريد ان يزورني ليراها وكان الطلب جاهز له

لدى عودتي للبيت ارادت زوجتي ان تطلف الجو بما جرى وتسالني عن اليوم وعملي

وربما تنتظر ان اخبرها ان رايت جمال اليوم وكيف تصرفت معه

لكنني اخبرتها انني لم أرى جمال

وزوجتي اعتذرت انها لم تفكر كيف ان تضعني بهذا الموقف مع شخص معي بالعمل

واخبرتها ان جمال لم يكن من النوع الذي يمكن لاي زوجين يضعونه مكان ثقة او بناء علاقه مشتركه معه

وزوجتي قد شعرت انه اخبر الجميع بذلك بزيارته لنا ورؤيته جسد زوجتي وصدرها وساقها وافخادها

قالت باغلب الأمور لا يجاهر الشخص بامر خطير كهذا الا من وراء مال او ابتزاز ام انه ينقل الكلام فلم اظن ان الامر سيصل هكذا

فقلت لها هل تعلمي ان الامر لم يهمني ...بالبداية ظننت انها ستصبح امر محرج لي لكنه لم يكتفي بالحدث عنك وجسدك فكان يتحدث انه سهره سهره حاميه مع امراة مثير

ابتسمت زوجتي كانها لا تصدق وتقول حقا ..يا له من كاذب

قلت لها نعم كان يتحدث عنك ويصف جسدك لهم وكيف انك جسدك مثير وانه التهم جسدك

قالت لي انه يتمنى ؟ وهل تحدثت معه او سالته او احدهم علم بزيارته لنا

فرددت عليها

تعاملت مع الوضع بشكل مختلف فلم يكن احد يمكنه ان يقول زوجك هكذا وهكذا

لان جمال لم يكن يتحدث عن شخص ..لكن بشكل ما كان الجميع يعلم بزيارته الي الليلة الماضية فكانو بشكل ما يظنون انه يصفك ولكنهم لا يصدقون كذبته انه ناكك وهو لا يملك الاثبات ثانيا كنت استعد ان ارد على أي شخص يقول أي شيء انني احول الامر ضدة وانا من يهدد بالتليغ عنه

قالت زوجتي صحيح انه لا يملك أي شيء يثبت كلامه والقانون ضد التشهير والقذف

وسالتني الم تشعر بالاهانه وانت تسمعهم يتحدثون عن الامر

قلت لها هم لم يتحدثو بالاسم ويبدو ان جمال لمح لهم بما حدث وصف لهم كل شيء لكنه لم يجاهر من تكون الزوجه

وهم لم يتاكدو بالامر لكن فهمو من يقصد وانا الحقيقة الامر تحول من كراهيه واهانه الى انني رايت كيف انه قد فقد صوابه بعد الليلة الماضية

زوجتي ردت علي لتجعل ليس له اهميه وقالت

انه لا يصنف من الرجال فلسانه أطول من عضوه ربما ولا يمكنه ان يمتع امراة ولا يجيد شيء وبطاريته ضعيفه

كانت زوجتي تتحدث عنه وكانها تريد ان تكتشف ان كانت نيكته كما يصف نفسه وهي تلمح ان كان سيء او كما يدعي فلا نعلم

وكانها تنتظر ان نرى ان كان حقا فحل كما يدعي

وانا أقول نعم ان من يتحدثون كثيرا ويصفون نفسهم بالاقوياء هم فقط دخان

واخبرتها ان بعد ما رايته اليوم لم يكن هناك أي شيء يجعلني اشعر بالتهديد والعكس انني لأول مرة اشعر انني أرى باعينهم انني زوج متحرر مع زوجته وياتي بشركاء والنظرة المقرفة باعينهم تحولت الى امنيات ان اسمح لهم بزيارتي

ابتسمت زوجتي وهي ترد ذلك في احلامهم

قلت لها نعم...انا أحيانا حينما نذهب الى السوق واراك كيف تستعرضي امام العامل كنت اتخيل انني اساله ما رايك بصدر زوجتي وهل يعجبك صدر زوجتي

ضحكت زوجتي ليس لهذا الحد لا احد يتوقع من زوج هذا السؤال وسيكون غريبا

قلت لها نعم لكنها فكرة ان اسالهم وارى ردة فعلهم

زوجتي تعلق ما افعل لو ارها اراها وهي تتناك فهل اشاركهم السهره بنفس الوقت لاثبت لجمال انني اكثر فحوله منه وان عضوة لا يساوي امام زبي وانني امتعها اكثر منه

كانت تسخر

وانا أقول لها هل يعجبك ان تجربي زبين بنفس الوقت

قالت لي اعني معك انت ان تشاركنا المتعه فاريدك انت أيضا ان تسهر معنا لو كان هناك طرف يمكن ان نشاركة معك

قلت لها يعجبني فكرة جماعي وارى زبين بنفس الوقت من كل الجهات

فترد ساخرة خيال أفلام لا يمكن ان يحدث ذلك انني فقط اريد ان تشاركني الليلة

فسالتها ان كانت تشعر بنفس الامر حينما رات جارتنا وانا انيكها

فقالت لا لم افكر بان اجعلها ترى انها لا يمكنها امتاع زوجي ولا احب فكرة امراتين معا

قلت لها هل لازالت غاضبه من جارتنا

قالت لي لا..فكرت بالامر فلم يكن علي ان اتدخل وان اترك لك الاختيار كما تسمح لي ان اجد شريك وربما لو لم اتدخل ربما استمتعت انت تلك الليلة ولم تترك تلك الشمطاء العجوز قبل ان تنهي نيكها

قلت لها لن يحدث ذلك طالما لا يعجبك ان أكون معها لن اكرر الامر معها

قالت لو كنت ترتاح معها فانا لا امانع شرط ان لا تجعلها تشعر انها تسرقك مني

وبعد ذلك قالت لي انها تعلم رايها فيها الان ولا يمكنها ان تفكر ان تاتي الى هنا بعد ان راتها وطردتها لكنني ساجهز لها امر

قلت لها لماذا ؟ الم ننسى الامر لا داعي ان نجعل الأمور تتعقد

قالت لي لا تقلق لن يكون الامر سيء فقط لاذكرها

لم اعلم ما تفكر به زوجتي بقولها ولم تخبرني بشيء

بالمساء اخبرتني ان لدينا ضيوف وانا ظننت انها قد تواصلت مع سعيد وتهاني بعد انقطاعنا عنهم وفكرة ان نقلل اللقاء بهم او حتى إقامة علاقه معهم بالوقت الحالي وقد كنت اتعذر لسعيد عن كل الدعوات

تناولنا العشاء بلقاء مع تهاني وسعيد بأحد المطاعم بدعوة ان نقضي الوقت بمكان عام السهره كانت مسلية وزوجتي كانت تتوقع ليلة حاميه فقد لاحظت انها ارتدت كليوت سكسي شفاف مثلث يبرز شكل طيزها وكذلك ستيانتها كانت مثلثة تبرز تكويرة صدرها واستدارته وطراوته بالكاد تخفي حجم صدرها

وزوجتي خلال السهره قبل وصولنا الى المطعم كانت يبدو انها متحمسة وتسالني ان كان فستانها مناسب وان كان سيعجب سعيد وتهاني

وزوجتي تتوقع مجيء خالد رغم انها لم تسال عنه لكنها سالت من سيكون معنا الليلة فقد مضى على الرهان أسبوعين

لدى وصولنا الى المطعم كان سعيد وتهاني بانتظارنا حينما وصلنا قد حجزو غرفة خاصه بالمطعم وقد استقبلنا عامل المطعم ليرشدنا الى الحجز حيث يتواجد سعيد وزوجته وحالما وصلنا الى القسم كانت تهاني تبدو مثيرة بملابسها التي لم تكن تخفي فتنتها امام عامل المطعم وتجلس وقد بدى صدرها وفتحه فستانها تكشف جسدها وهي جالسه وساقها فوق الأخرى وقد بانت ساقها من فستانها القصير

لدى رؤيتنا لهم وقف سعيد حيث كان يجلس مقابل زوجته ليرحب بي ويصافحني ويحتضن زوجتي ويلتصق بها بقوة على انه مشتاق لرؤيتنا

سعيد لازال يريد ان يمثل دور العاشق وهو يراني ابتسم لاستقباله ويظن ان زوجتي لم تخبرني بما حدث

ويدعو زوجتي للجلوس بالمقعد المقابل لزوجته ليجلس هو بجانب زوجتي بمكانه مقابل زوجته لاجلس انا بجانب زوجته تهاني فاجلس مقابل زوجتي وزوجتي تصبح بجانبه قد اعتدنا ان نجلس بجانب زوجاتنا حيث يمكنه ان يتحسس زوجتي وانا اتحسس زوجته بمكان كهذا كلانا يرى كيف تبدو زوجاتنا بوجودنا معهم ومداعبتنا لهم

حتى ان مزاحنا اختلف ان اصبح سعيد ياكل من يد زوجتي او يلحس من نفس الحلوى والايسكريم التي تاكل منها كتحلية وهو يتذوق بلسانه

المداعبه كانت مثيرة ويبدو ان الجميع كان ينتظر ليلة مشتركة بيينا وكنا نحاول ان نمهد للامر هذا اللقاء كنا نخطط له من وقت ونتوقع ان نفتح العلاقه بين زوجاتنا

لم اكن كسعيد بمحاولة ان استعرض امام زوجته كما يفعل امام زوجتي فلا اجد وسيلة لافعل الامر امامه لكن تهاني كانت تحاول ان تغيض زوجها حينما يقوم بالتغزل بزوجتي ان تقوم هي بعمل حركات بلسانها وتقوم بقطع الحلى لي وتطعمني الحلوى بيدها كي أقوم بمص اصبعها

مع الوقت قد بدات تخلع زوجتي عبائتها لتجلس براحة اكثر حينما اصبحنا بالفرفة الخاصة اعتادت على وجودها وقد انبهر سعيد بفستان زوجتي وكيف ان ستيانتها كانت ترفع اثدائها وتضمها للاعلى لتبرز تكويره صدرها

فيصدر سعيد صوت ويقول لها كيف انها تبدو مثيرة ويريد ان يقفز فوق صدرها ساخرا من حجمه وطراوته

ويسالها ان كانت اختارت الفستان مخصوص للسهره

وهي تخبره انها ارتدت الليلة فقط وهو جديد

وقد بدا يتحسس فستانها ويخبرها كيف يبدو الفستان عليها جميل وقد اعجبه تصميم الفستان وفتحه الفستان الطويلة وهو يقول انها تجعل الفستان اكثر جمالا لان جسدها يتناسب معه وقد وضع أصابعه على طرف صدرها وهو يخبرها ان القماش ناعم وكيف انه يرسم على جسدها وكانت فرصته ليلمس صدرها حت بدا يحرك اصبعه على صدرها وقد بدات تهاني ان تجعل من الامر اثارة اكثر ولا يبدو ان سعيد يتحرش بزوجتي ونحن ننظر اليهم بصمت

فتشارك تهاني سعيد زوجها بقولها انها تحسد اختيار ملابسها وكيف انها تبدو مثيرة بها وتميل الى لتجعلني انظر ناحيتها وياخذ زوجها وقته مع زوجتي

وتبدي أيضا اعجابها بي باي شيء كانت تسال عن العطر او القميص وتتحدث عن لقائنا السابق

واخذت تخبرني انها ترغب بان نجتمع مجددا بمكان خاص كالاستراحة كما اقترحت انها رات مكان استجمام للكبل يمكن ان تأخذ زوجتي يوم للمساج وعلاج الكريمات والماء الساخن وووو

اعجبتني الفكرة وتحمست لها وهي تحرك يدها على صدري والى بطني لتحسس جسدي وهي تقول اننا نحتاج الى استرخاء وقد حركت اصابعها فوق ساقي وقد شعرت بملمس اصابعها على ساقي وهي تميل بكتفها الي

حينما نظرت ناحية زوجتي كان سعيد يميل ناحيتها ويبدو انه يعرض لها صور او فيديوات بجواله وهي تبتسم ربما بشيء مضحك فيها وتهز راسها موافقه على شيء يعرضه فيها

هذه المرة لم يكن يضع أصابعه فوق فستانها ليتحسس صدرها

بل ان كفه أصبحت اسفل صدرها وكانه يمسك بصدرها من اسفله ويجعل صدرها على كفه وهو يشعر بثقلة على يدها

ولم يكن تحسسه ولمسه لصدر زوجتي امر لا يريدني ان اراه وبدانا مرحلة الاعجاب باجساد زوجاتنا وهو يخبر زوجتي مازحا معها ان تعلم تهاني ما هو السر لجعل صدرها يكون بحجم صدرها

تهاني تبدي اعجابها بصدر زوجتي وتخبر زوجها انه لا يمكن ان تحصل النساء على صدر مشدود وجميل كزوجتي

وسعيد يوافقها ويحسدني على صدرها ويخبرني كم انا محظوظ كل يوم انام على هذه الوسادة

فتضحك زوجتي لمزاحه ولا يعجبها بنفس الوقت الوصف لكنه يعتذر لوصفه صدرها

وهو يقول انه لم يقصد وتحولت يده وكفه من حمل صدرها من اسفل صدرها الى ان يمسك بطرف فستانها من المنتصف مكان فتحه الفستان التي تعرض شكل صدرها المكور وهو يمسك باصابعه فستانها ليشده باصبعه ويجعل فتحه الفستان تتوسع

فيصبح شكل استدارة صدرها أوسع خط صدرها كهلال من اليمين واليسار

وقد لامس اصبعه طراوة صدر زوجتي

واراه وهو يضغط باصبعه على صدرها فيشعر كيف يدخل اصبعه بطراوة صدرها

تهاني تقول لزوجها هل تريد زبائن يرون جمالها ام ماذا ؟ لو فتح موظف الطعام علينا فسيجتمع كل الزبائن هنا

وهي تقول ضاحكة وزوجها يوافقها لكنه يخبرها ان ذلك يجعلها اكثر اثارة وفتنه وزجها اكثر سعادة حينما يرى كيف انها تلفت الانتباه

فتقول له تهاني ساخرة وبنفس الوقت تلمح ان السهره ستكون حاميه

اترك شيء حتى نعود ونكمل سهرتنا بشقتهم

وهي تغمز مازحه وتقول الا اذا كنت تريد ان ترانا نكمل سهرتنا مع عمال المطعم وانت تنتظر هنا

سعيد يرد بشكل ساخر ويمزح معها ولكنه يقول لها تلك فكرة جيدة ربما نعلم من يفوز انت ام سميرة

زوجته يعجبها التلميح وتقول حسب أي موهبه تقصد سميرة لديها موهبه خاصه لكنها لم تجرب موهبتي

كانت تنظر الي بابتسامه وهي تضع يدها فوق فخدي وتمسح اصابعها وقد تحسست ساقها أيضا وقد كشفت فستانها وافخادها وهي تجلس بجانبي لاشعر بطراوة فخدها

وقد سمحت لي بإدخال يدي بين افخادها كي المس فخدها ووسعت جلستها وفتحت ساقها كي تسمح ليدي ان اتحسس افخادها واصبحنا ننظر لبعضنا

حينما كان أيضا سعيد يجالس زوجتي

حينما سمعنا صوت باب القسم يطرق من قبل موظف المطعم ظننت انه اتى لياخذ طلبنا

لكنني رايت خلفه يقف خالد وسعيد يرحب به ويساله عن سبب تاخره

فقد كان سعيد اتفق على ان يلتقي به هنا واخبره بلقائنا ليشاركنا

زوجتي شعرت ببعض التوتر بالبداية فلم نرى خالد منذ تلك الليلة التي سهرنا فيها بالمسبح وهي تتذكر كيف انها قامت بمص زبه في ذلك اليوم

قام سعيد ليرحب به وقد احتضنه خالد ورحب بي ومد يده لي حينما وقفت تهاني ووقفت معها زوجتي كي لا تبقى جالسه في استقباله فسلمت تهاني على خالد فاقترب منها وقد وضع يده خلف ظهرها وضم طيزها بيده وشدها وهو يقول لها لازالت محتفظة بجمالك ورشاقتك

وهو يمد وجهه وشفته كانه يريد تقبيلها فتضع تهاني اصبعها على شفته وهي تقول له بدون قبلات

فيرد عليها انها قبلات اخويه

وتضحك عليه تهاني وهي تقول له انها لزوجها فقط يكفي يدك

ويترك خالد تهاني ليمد يده ليصافح زوجتي وقد شدها كما فعل مع تهاني الى حضنه وهو يقول لها لا يبدو ان احد اشتاق الي تجتمعون بدوني منذ اخر مرة اجتمعنا معا

وقد ضم زوجتي الى صدره والصق صدرها وقد كانت عينه على صدر زوجتي ويده خلف ظهرها وقد شد طيز زوجتي بكفه ليضمها ويمسك بطيزها فجعل أصابعه بين فلقتي طيز زوجتي

وكيف لي ان اتصرف وهو يتحسس طيز زوجتي بعد مص زوجتي له فكانت هذه تحية عابره

حينما اردنا ان نجلس معا

كان الطاولة مستديرة والمقعد نص دائرة للداخل فدخل حينها خالد وتقدم علينا لتجلس تهاني مكانها ويجعل سعيد زوجتي تجلس مكانها فيجلس سعيد بجانب زوجتي وانا بجانب زوجته وخالد بالمنتصف بين زوجاتنا

ويخبرنا خالد عن مغامراته ويتذكر سهرتنا بالاستراحة والمسبح انه لازال يتذكر تلك الليلة وهو ينظر لزوجتي ويسالها ان كانت لازالت تتذكر تلك الليلة

وزوجتي تنظر اليه وهي تعلم ما يقصد بالذكريات

وقد ابدى سعيد اعجابه بفساتين زوجاتنا بمكان عام وهو يمزح ان كانت زوجاتنا خرجن من البيت هكذا لكن تهاني ردت عليه ساخره بالطبع لا اننا فقط نخلع عبائتنا هنا

قال ذلك مؤسف والا كان الجميع اصبح سعيد برؤيتكم

وقد بدا يضع يده اسفل الطاولة ولا يخفي انه يقوم بتحسس فخد تهاني ويده الأخرى على زوجتي التي بدات تنظر الي انني اعلم ما يفعل خالد وقد قام بفتح افخادهما معا كي يوسعها ليدة وهو يحركها على افخادهما

حينها شعر سعيد أيضا بالاثارة وهو يرى منظر افخاد زوجتي وهو جالس بجانبها وخالد يقوم بوضع يده على افخاد زوجته وزوجتي بنفس الوقت

وقد وسع بين ساقها فجعلها تجلس مفتوحه الافخاد فوضع أيضا سعيد يده على فخد زوجتي الاخر وأصبحت زوجتي بين سعيد وخالد

واكمل خالد حديثه واسالته عنا وهو يميل بجسده على الطاولة ويداه اسفل الطاوله

تهاني قد شعرت بالاثارة أيضا وكانت تلتفت ناحيتي وتهمس لي لاقترب منها حينما رايت كيف ان وضع خالد راسه خلف تهاني بالقرب من راسها ورقبتها من الخلف وهو يهمس لها

حينما التفتت تهاني لخالد كان قريب من وجهها فقبلها بشفتها بسرعه وقد الصق شفتها بشفتها وكانها هي من قبلته وهل تلتفت اليه

وبعد ان شفط شفتها قال لها ساخرا كنت تقولي بدون قبلات لكن يبدو انك رغبت ان تجربي شفتي

قالت له تهاني انت من وضع راسه بوجهي والتصق بي

رد عليها لا يبدو ان شفتك كانت معترضه بدت قبله مشتركه ورطبة

ابتسمت له تهاني وهي تقول له تحلم

قال خالد انك تملكين شفة رطبة وطرية أتوقع ان سميرة أيضا شفتها احلا

نظر الى زوجتي ليطلب منها ان تجرب فرفضت زوجتي

لكنه قال لها لازلت أتذكر شفتك وقبلاتها لكن بمكان اخر

كان خالد يذكر زوجتي بمصها لزبه فلم ترفض ان تقبل شفته حينما مصت زبه

قالت له امر مختلف كنت أقوم بطلب من زوجي

وهو ينظر الي ويقول لها لا اظن ان احمد يمانع مجرد قبله اخويه

وهو يسالني اليس كذلك

ونظر لزوجتي وهو يقول لها كما فعلت تهاني زوجها لم يمانع

قال سعيد انك خدعتها والا لما فعلت ذلك

رد عليه خالد لا يبدو انها توقفت عن تقبيل وقد شعرت بطعم الفراولة من شفتها

وسال زوجتي فقط لثواني كما الاستراحة هل تتذكري لم اطلب سوى ثواني

تهاني كانت تذكر زوجتي وتقول لخالد ثواني وكانت عشر دقائق

رد عليها خالد انا طلبت ثواني هي ارادت ان تقدم خدمه اضافيه

ونظر لزوجتي وهو يقول لها ما رايك فقط لثواني لن يختلف الامر عن السابق

نظرت الي وكانها تطلب الاذن ليقبل شفتها امامي

ونظرت اليه ولم يعطها فرصه لتقرر فرايته يقبلها بعنف حتى ان وجه زوجتي بالبداية أبدت انها لا تريد وانها مجبره واغمضت عينها وكانها ترفض قبلته

لكنها بعد ذلك ظلت مكانها وهو يحرك شفته على شفة زوجتي وهي تغمض عينها وتضع يدها على صدره وكانها تريده ان يتوقف

ومرت لحظات وانا انظر لزوجتي واتوقع انها ستتمنع او تمر الثواني وينتهي الامر

حينما رايت زوجتي قد بدات تتخذر من قبلته وأصبحت ملامح وجهها المشدودة الى مرتخيه وقد سمحت لشفته ان يمتص شفتها وقد رايت كيف انه جعل شفته على شفتها وقد وسع فتحه شفة زوجتي لتستجيب لشفته

واصبح يقلب شفته بشفة زوجتي وكان المنظر مثيرا واصبحنا نرى كيف ان زوجتي تستجيب لقبله وملامحها يبدو انها قد ذابت بين يديه

وهو يمسك باكتافها كانت زوجتي تتوقع ليلة مثيرة وكانت تشعر بالاثارة والمحنه قبل وصولنا لهنا وكان هناك أفكار مشتركة بما نتوقع الليلة حدوثه

لكن وجود خالد بالبداية ظننا افسد السهره لكنها يبدو برؤيتها لخالد كانت تشعر بالمحنه والشهوة اكثر من رؤيتها لسعيد

ولم يقاوم خالد أيضا الشعور بصدر زوجتي حينما مد يده لصدرها واعتصر صدرها بكفه

وزوجتي لازالت تضع يدها على صدرة بالبداية كانت تضع قبضتها على صدره وكانها تحاول ان تبعده

لكن بعد ذلك أصبحت تضع كفها على صدره وقد استجابت لقبلته وانا اره كيف يمتص شفة زوجتي وقد انقطع نفسها بعد توقف عن تقبيلها أبعدت شفتها عنه وقد سال لعابه من فمها وهي تسحب نفس لصدرها بعد ان انقطع بسبب قبلته

فسال تهاني ان كانت تظن انه لا يجيد التقبيل

ويبتسم لتهاني وزوجتي لا تحاول ان تنظر ناحيتي وقد حاولت ان تعدل من ملابسها بعد ان تحسس صدرها وقد جعل فستانها يتوسع ليكشف صدرها بسبب يده

تهاني أبدت انبهارها وهي تقول لا تعلم ان كان خالد يجيد التقبيل ام ان زوجتي محترفه

فيرد عليها خالد ان يوافق ان زوجتي افضل شفه وتجيد استخدام شفتها بكل مكان

زوجتي كانت تمص شفتها اما انها تخفي رطوبة قبلته على شفتها او انها تمتص لعابه من شفتها

فقال سعيد ليجعل المحاولة والتجربة مسلية ليخرج عنا الهدوء والتوتر

ويقول دوري الان

وزوجته ترمي عليه قطع من الزيتون من الصحن السلطة على مزاحه

خالد القى دعابه وكانه يضع شروط الليلة على الأزواج ان لا يقتربو من زوجاتهم كي يشعرو بقيمتهم ويزيد اشتياقهم

وكان تهاني وافقت على دعابه خالد لتقول لزوجها ربما الليلة ستحرم مني

رد عليها سعيد لو وافقت على الشرط اذا انا سانام مع احمد بشقته وتنامي لوحدك انت

فالقت تهاني دعابه وهل ستكون انت وخالد واحمد مع سميرة يالها من سهره كبيرة

سعيد يستغل مزاح زوجته ليقول لها انه لا يمانع واحمد لن يمانع

وكانه يسالني ان كنت موافق على ضيافته

فادعيت انني لم افهم قصده وانا أقول له انت مرحب بك يوجد لدينا غرفة إضافية لو طردت من بيتك

خالد يرد بالمثل ويقول ان الفكرة جيدة ان نسهر ونجتمع كلنا لكن لن انام برفقة سعيد اذا كان هناك مكان اخر بغرفتكم

وهو يضحك ويمزح معنا

حينما اتى مضيف المطعم لرؤية طلباتنا كان قد طرق الباب لنسمح له بالدخول

فرد عليه خالد ان يتفضل ففتح الباب ووجد ان زوجاتنا غير متسترات ولا يرتدين عبائتهم والوضع بالمكان منفتح ويرى كيف ان فستان زوجي فاحش وصدرها نص عاري

وبنفس الوقت ينظر الى خالد يجلس وسط زوجاتنا ويلتصق بهن

فسال مقدمة الخدمه عن طلبنا وهو يختلس النظر الى زوجاتنا وقد لاحظ انهن يرتدين ملابس قصيرة وان خالد يتحسس افخادهن وهو ينظر للقائمة ليختار لنا وجبه ويطيل النظر الى القائمة والموظف يكاد ينفجر من منظر صدر زوجتي وجسدها وهو لا يعلم كيف يجلسن النساء وسط ثلاث رجال ولا يعلم من زوجه من فقد كانت تهاني مع زوجها قبل مجيئنا الان يرى تهاني بجانبي

وسعيد بجانب زوجتي التي راها العامل معي لدى دخولنا المكان

الان خالد يجلس وسطهن وزوجاتنا ليس برفقة ازواجهم بالمكان

الامر كان مثير لي وقد شعرت بالهيجان مجرد التفكير بالامر وشكل المنظر

فينتهي من اختيار الطلب ويصرف المضيف ليكمل حديثه معنا ويغيب العامل لياتي بالطلبات

لنكمل سهرتنا ونتعشى تلك الليلة بالمطعم وانا انظر لزوجتي وهي تشرب او تاكل الطعام بشفتها وتمضغ الطعام امام خالد الذي اثارة منظر زوجاتنا وهن يتناولن الطعام

وقد شعر الجميع بالحرارة من المكان والوضع ولم يعد يتحمل الانتظار ليقترح خالد ان نكمل سهرتنا بالشقة لنجلس على راحتنا ونرحل من المطعم وقد كان الاختيار ان نذهب الى شقتي لانها اكثر سعه بالمجلس وراحيا

➤السابقة




الخطة



حينما ذهبنا للمطعم اختار لنا قسم العوائل المغلق لترتاح زوجاتنا بعيدا عن انظار الزبائن حولنا ان نجلس بجلسة مستقله

وقد جلس سعيد بجانب زوجتي وزوجته بالجهه المقابلة بجانبي

وقد كشفت تهاني مقدمة صدرها وفستانها اثناء جلوسنا

حينما اتى مقدم الطلبات بدى انه يرحب بهم بحرارة حتى انه نادى تهاني باسمها وهو يسالهم مر وقت طويل عن اخر زيارة لهم

وسعيد يخبره عني اننا ضيوف لديهم

وهو يعلق ان ضيوفهم على العين والراس وهم بخدمتنا

وقد كان يبتسم وهو ينظر لسعيد وهو يجلس بجانب زوجتي وانا اجلس بجانب زوجته ويبدو انه غير متعجب من الامر خاصة وان تهاني لم تكن تخفي جسدها وتفتح عبائتها له

ويترك القائمة ويخبرنا ان نختار ويعود لنا لاحقا ويرى طلبنا

فيسالنا سعيد عن ما نرغب تناوله

وتهاني تمزح مع زوجها وتقول له ربما تشعر الان انني لا افسد عليك السهره بالتحدث الكثير ...

وهي تلمح له عن اثارتها لمقدم الطعام

وهو يقول لها انت نجمعة السهره فخليل مقدم الطعام دائما يقول عنك ذلك

قالت له هو فقط ماذا عن احمد هل تظن انني نجمة السهره

قلت لها نعم انتما تبدوان جميلتان الليلة ولا نريد ان نعكر المزاج

وسعيد أيضا يقول لها انه اسف عن تصرفه ورفعه صوته عليها كي لا تتحدث عن أمور تعكر بها أجواء السهره

قالت له تهاني المهم انت مرتاح وسميرة ليست منزعجه أيضا من الحديث عن أمور تفسد أجواء الليلة

فترد زوجتي لا بالطبع ..لكنني ظننت اننا لا نريد ان نتدخل بحياتك الخاصة ربما أمور خاصه لا تريدي ان نتحدث عنها وربما زوجي بالغ بالسؤال بامور خاصه

فردت عليها تهاني لابأس لا عليك

وتهاني كانت تسال زوجتي ان كانت بدات تجرب مع زوجها أمور جديدة او تخطط لاي مناسبة يسافرو فيها

فردت عليها زوجتي اننا بالكاد نجلس معا طوال الأسبوع أكون بعيدا عنها بالعمل والمساء لا نقضي وقت طويل معا لكن فرصة اجتماعنا معكم هو شيء يجدد ويخرجنا من الروتين

فقالت لها صحيح

فارادت ان تمزح معها تهاني وتخبرها انها محظوظه بزوجها وهو محظوظ بك جمال كما انك تمتعيه بامور كثير ...

وسخرت لها وهي تقول للأسف لا يمكنني ان فعل واتعلم مثلك

قالت لها زوجتي وهي تعلم انها تلمح حول مص زوجتي لزب خالد

فقالت لها كان ذلك غريبا ان افعل ذلك امامكم لكن اظن اننا اصبحنا نتعلم ولم يكن الامر سوى تجربة اظن ان زوجي ربما نادم عليها

قالت لها تهاني اظن ان احمد يثق بك كثيرا ومن الجيد انه يشعر بالفخر انك تملكين موهبه لا يملكها احد قد حاولت مرارا لكني لا يمكنني ان افعل مثلك

فردت زوجتي ان الحديث عن الامر يجعلها تشعر بالخجل

ضحكت تهاني كانها تسخر ان زوجتي تخجل لكنها أبدت انها تصدقها

وهي تتغزل بها ان زوجها يحسدها على جمالها وجسدها وانها تتمنى ان تملك صدر بجمالها مشدود بهذا الشكل وانها حاولت ان تمارس تمارين لرفع الصدر وتتناول اطعمه تزيد من حجمه كذلك تقوم بتدليك مستمر له لكن ليس كل النساء لهم هذه الميزه الطبيعيه بدون أي مواد او عمليات او كريمات لهن اثداء كبيرة ومستديره

فردت عليها زوجتي انها أيضا تبدو مثيرة وصدرها جميل وبارز

لكن تهاني ترد عليها انها ليست كمثل جسدها

فسخرت زوجتي انت أيضا تملكين حوض جميل ومؤخرة رفيعه

وزوجتي تعلق انها تتمنى ان تملك مثلها فهي تملك مؤخرة مسطحه مقارنة بها

سعيد كان يتباهي انه من كان له الفضل بجمال مؤخرتها وحجمها

فقالت له تهاني انك متباهي انها لا تتوسع وتكبر بسببه

وهو يقول لها انه لولا ممارسة المستمرة وقوته لما أصبحت مستديره بهذا الشكل ورفيعه

فردت عليه تهاني بجراة ان احمد يبدو افضل منك لولا انه يخجل من ان يسعترض به امامكم فكان يبدو كبيرا حتى وهو مرتخي

فغزت تهاني لزوجتي وهي تسالها اليس ذلك صحيح اعلم اننا كنا نسترق النظر وهم بالاستراحه لهم واظن ان زوجك يمتعك به

فردت علي زوجتي انه يناسبها وكل زوجه ترتاح مع زوجها اكثر

فترد تهاني على زوجها ان عليه ان يكون قنوع بما يملك فكل زوجه لها ميزات واحمد محروم من زوجته أيضا

رد عليها زوجها محروم من لديه مثل زوجته كيف يكون محروم

فقالت تهاني لزوجتي عليك ان تمتعي زوجك بما يريد أيضا وتوسع المنطقة الخلفيه

ردت عليها زوجتي انني أحاول ان البي ما يريد لكن صعب انني بالكاد يمكنني ان اقضي حاجتي كيف بإدخال شيء به لا اعلم كيف الرجال يحبون هذه المنطقة

فرد سعيد ان النساء حينما يجربون أيضا يعشقونها

وهو يمازح زوجتي انها تحتاج الى خبره ويمكنه ان يساعدها بها

وتهاني تقول له زوجها يساعدها

وهو يقول لزوجته ربما سميرة تحتاج خبرتك وتعطيهم نصائح وخبريها وتشجعيها فهي ربما تخشى التجربة

وتهاني تمازح زوجها وتقول له ربما يحتاج احمد لمعرفة كيف يجرب أيضا

فكان الوضع حرجا الحديث حول اطياز زوجاتنا

وسعيد لا يحاول ان يلمح ان نجرب زوجاتنا بشكل مباشر لكنه قال ان الامر يحتاج الى صبر ومداعبه مستمرة وانها تحتاج الى وقت طويل لكن النتيجة ستكون مرضية للزوجين شرط ان يكون الطرفين مرتاحين لها

وهو يقول ان احمد ربما يملك طول وراس مدبب يساعد على مداعبه ويكون اسهل

وزوجته وليس راس مفلطح

وهي تضحك على زوجها وشكل راس زبه

لكنه يرد عليها لكنه جعلك تحبيه

زوجتي يبدو انها بدات تشعر بالاثارة من الحديث وتصور ازبارنا واطيازهم

حينما عاد الموظف مقدم الطعام ليسالنا ان كنا اخترنا كان قد انتظر وسعيد لازال ينظر للقائمة ويختار

ويجعل الموظف ينتظر حينما كانت زوجتي قد كشفت أيضا صدرها وفتحت عبائتها ولم تتوقع عودته وهي تريد ان تسحب عبائتها لتغطي عنه فتحه العبائة وصدرها البارز منه

لكن الامر بنفس الوقت اثارها فتركت يدها لتتركه ينظر الى أجساد زوجاتنا

وسعيد ينظر للقائمة ليختار لنا من قائمة الطعام بعض المشويات والمقبلات

وزوجتي تنظر للرجل يقف فوق راسهما وعينه على صدرها

ويبدو ان الامر اثارها فتركت عبائتها مفتوحه حتى انها ازاحت يدها بجنبها كي لا يغطي فتحه الصدر وشكله

فياخذ الموظف الطلب ويذهب

وتهاني تبتسم وتقول ان الموظف لابد انه سيهتم بالطلب هذه المرة فقد حصل على بقشيش وهو يناظر لسميرة

وانا كمن اريد ان اثير غيرتي زوجتي وأقول لتهاني انه حظى بفاكهتين مثمرتين حمراوتين

وبنفس الوقت كنت انظر لفستانها واشير لصدرها

سعيد يقول ان الموظف سيخبر زملائه الان ربما نرى خدمه خاصه لدى تقديمهم الطلب

كان سعيد يتصفح حجوزات السينما ليختار فيلم فكان فيلم الرعب الجديد وهو يخبرنا عن وقت العرض

فاخبرته انا انني لا افضل أفلام الرعب الجديدة وتصيبني بالصداع ربما فيلم اخر وان موعده متأخر وانني افكر ان احضر فيلم اخر

فقلب سعيد قائمة فكان هناك فيلم يبدا بعد ربع ساعه حينما فيلم الرعب يبدا بعد اكثر من ساعه ونص

فوافقت تهاني ان ندخل نحن الفيلم الحالي ليمكنها ان تتسوق بعد الفيلم وزوجتي تكون مع سعيد

وهي تسالني ان كان يناسبني مشاهدة فيلم كوميدي وارافقها

فوافقت كي لا تذهب للفيلم لوحدها

فكان هناك وقت ضيق واخبرتني ان علينا ان نذهب الان للصالة ونترك زوجتي وسعيد لوحدهم وتخبرهم اننا سنتابع الفيلم ونذهب للتسوق

فكان سعيد موافقا جدا للفكرة

ويرانا ونحن نترك المطعم وانا اسير خلف تهاني

التي كانت منذ ان خرجنا من المكان واخذت وقتها بالتجوال بالمجمع

وبعد ذلك اخبرتني انها لا ترغب ان تتابع الفيلم وهي تخبرني ان نذهب لشقتها الان

فكان تلك دعوه لها ان اقضي وقت معها بدون زوجها

وهي تقول لي انهم سيقضون وقت طويل ولن يعودو الى بعد ثلاث ساعات لدينا متسع من الوقت لا نريد ان نضيعه داخل السينما

وهي تبتسم لي كي أوافق ان اصاحبها للشقتها

وهي تخبرني ان نكمل ما بداناه بالمطبخ

وعلمت انها تشعر بالمحنه وربما خططت ان نكون لوحدنا بهذا الوقت وفرصتنا

حينما عدنا الى الشقة رافقت تهاني الى الباب

وقد طلبت مني ان ادخل للصالة وانتظرها

وبعد ذلك قدمت لي العصير البارد وهي تقول انها تفضل ان نبقى الوقت هنا فلدينا وقت طويل لنعود اليهم

وتسالني ان كان افضل من ازعاج السينما ان ابقى معها وانها ستحضر لي الشاي لحين ان يعود زوجها مع زوجتي

رأيت انها تريد ان نبقى معنا وهي تبتسم لي ابتسامة الرضى لوجودي معها

فلم امانع ان لا نعود للسينما وهي تلمح ان هناك وقت طويل

فقلت نعم لابأس

وهي تعتذر عن أسلوب زوجها معي بمقاطعتنا الحديث

وانا أقول لها انا اعتذر ربما سعيد لا يريد ان اتحدث عن حياتكم الخاصة

فأبدت انه لا يعجبها ان يتحدث عن أي شيء منذ زواجهما فهو يفضل ان يفكر بما يملك ويشتري ويسهر ولا يسال عن أمور عنها فهو لا يحب تعقيد الحياة

قلت لها ربما لا يريدك ان تشعري وتفكري بشيء

فقالت لي ان الشخص الذي يهتم يسال ويفتح لك صدره ويفكر بك

قلت لها سعيد هو أسلوبه من تعرفت عليه منذ زمن بعيد يحب ان يكون مرحا طوال الوقت ربما لا يعجبني أحيانا

قالت لي هو يحب التملك أيضا فهو يغار من خالد

انا لم اعلم بما يغير

وانا أقول لها لم يغير هل يغار من خالد بسببك لا يعجبه ما يقوله لك

قالت لي انه يغير من خالد بسبب زوجتك

قلت ولم يغير بسبب زوجتي ولديه زوجه بجمالك لم يغار فعلاقتي مع زوجتي لا تتاثر بحياتنا بسبب خالد

فاخبرتني انه يغير من خالد لان زوجتك تعطيه اهتمام اكثر منه

فقلت لها ان خالد لا يميز أي نساء امامه فلا يفرق لديه احد ولا يعني انه يميز فهو لا يلاحظ جمالك وفتنتك

قالت لي وهي تتدلل لي ان كنت اراها كما أقول

قلت لها نعم

حينما اخبرتني انها ستقوم بتبديل ملابسها بسبب التسوق لانها تشعر انها متعرقة

تركتني انتظرها وانا أحاول ان اشغل وقتي بجوال حول ما قالت حول غيرة سعيد من خالد وانه ينافسه على زوجتي

كانت تهاني قد اخذت وقت حتى انني سمعت صوت الحمام وعلمت انها كانت دخلت لتستحم

وانا اتخيلها تحت الماء والماء يرش على جسدها حتى ان صوت الماء كان مسموع لدرجة انها تركت باب غرفتها مفتوح

ربما لأتجرا لأقوم وانظر اليها لكن لم يكن لدي الجرأة ان افهم ان كانت تقصد ذلك فبقيت مكاني لحين انتهت

ومرت بضع دقائق حينما وقفت تهاني امام الباب لتقف واراها ببشرتها النظرة وساقها الطويلة وافخادها العريضة

فقد ارتدت ملابس مثيرة من الستان الخفيف الناعم مفتوح يعرض صدرها واكتافها العارية وافخادها وهي تقف تستعرض بجسدها

وتبتسم لي وتسال ان كان يعجبني الفستان وانها كانت تنتظر ان تعرضه لي

ظللت انظر اليها وانا لا اكاد اسمع ما تقول من جمال جسدها وبشرتها الطرية وافخادها

تقدمت وجلست بجانبي وهي تقول انها تتذكر وقت الذي قضيناه بالمطبخ ذلك اليوم واننا الان لوحدنا لن نشغل تفكيرنا بأحد

فكانت تجلس بجانبي وتحسس ساقي وانا اشم رائحة جسدها وعطرها وتمسح على صدري باشتياق

وهي تخبرني انها افضل شيء ان لا نجعل احد رقيب لنا وفرصة ان نقضي وقت معا

وهي تتدلل لي ان لم يكن الفستان يعجبني او انها لا تبدو به جميلة

قلت لها بالعكس ان الفستان يبدو عليك جميلا وانت تبدين مثيرة

فقالت وماذا أيضا ؟

واقتربت بشفتها ووجها لوجهي وهي تمسح على صدري وقد لامست كفها صدري وتحسست داخل جسدي

وانا كنت بنفس الوقت استند بكفي على ساقها ووضعت يدي على فخدها

وهي تقول لي ان لا نفكر بهم الليلة ربما سعيد يقضي وقت الان لم نضيع الوقت بالتفكير بهم

وهي تسالني ان كان سعيد اعجبه مص زوجتي لزبه

فلم اعلم كيف ارد عليها ان كانت تسال او تشك او تعلم

فردت علي اعلم ان سبب زيارته وحده اليكم كان ينتظر ان تقدم له زوجتك ما قدمته لخالد وحينما رايتهما كيف ينظرون لبعضهم علمت ما حدث وصارحته ان استمتع مع زوجتك وهو اخبرني انها فقط مصت له زبه

فقلت لها ليس بالامر المهم كان تحدي اخر فقط

قالت مممم

وهي تمسح فوق بنطلوني وتقول لي انها اعجبها كيف داعب جسدها المرة السابقة باصابعه وانها شعرت بالمحنه أيضا من ادخالي اصابعي بطيزها وانها تريد ان تقدم لي خدمه كما فعلت زوجتي

فقلت لها لا داعي لذلك اعلم انك لا تحبي ان تقومي بذلك

فادخلت يدها للبنطلون وهيتقول يبدو انه مستعد وبدا يشعر بحرارة أيضا

تنهدت من لمسه اصابعها وهي تحاول إدخالها الى داخل البنطلون لتمسك بزبي

فبدات تسحب البنطلون ويدها فوق البوكسر تحسس انتصاب زب وقد كنت اسمع صوت أنفاسها وهي تقترب بشفتها مني وقد بدات انا أيضا اضع يدي فوق صدرها فاتحسس جسدها وهي تجلس بجانبي فاخرجت اهه صغيرة

بعدها الصقت شفتها بشفتي فبدات اقبلها وقد تبللت شفتها وامتصصت شفتها وشعرت بطراوة شفتها ورطوبته وطعم شفتها الطرية بين شفتي وانفاسها تخرج من فمها فاشعر بحرارة الهواء من فمها بوجهي وامتص شفتها والحس شفتها بلساني كان ملمس جسدها الطري ورائحة جسدها تفوح بشكل مثير ومغري

وقد قبلت رقبتها وقد امسكت براسي وهي تشعر بالاثارة لتقبيلي لها

همهمت وهي تمسك بزبي وقد اخرجته من البوكسر

وهي تقول لي ساجعلك ترى كيف انني تعلمت أيضا

فجلست بين ركبتي وفتحت ساقي لتسحب البنطلون وتمسك بيدها زبي وتشمه وتقرب راسها لزبي وتمسحه فوق وجهها وهي تقول انها انتظرت هذه اللحظة لابد ان زوجتي تعلمت بسبب طعمه

اخذت تحرك زبي بيدها وللحظة ظننت انني كان لابد ان اغتسل لو علمت انها ستفعل ذلك

فبدات تقبل راس زبي وتمسك به بيدها

وتضع انفها وتفرك زبي بخدها وشفتها قبل ان تقوم بتحريكه فوق شفتها

فبدات تخرج لسانها لتقبله وتحرك لسانها على قمة راس زبي

فشعرت بطراوة شفتها على راس زبي وقد أدخلت راسه بشفتها وبدات تمص راس زبي دون ان تقوم بمصه

ان طراوة شفتها يختلف عن مص زوجتي لزبي فشفتها كبيرة وهي تقوم بشفط راس زبي بدون ان تقوم بمصه شعور مختلف

ربما انها لم تتعلم المص او انها تحب ان تمص وتشفط راس الزب بدون ان تدخله بفمها

كانت كمن يشفط مصاصه ويحاول ان يتذوق حلاوتها

جعلني ذلك اشعر بشعور كهربائي ينفض بدني وكانها تشفط هواء من فتحه راس زبي

حتى أخرجت لسانها لتلحس ظهر زبي من فوق لاسفل وقد بللته حتى سال على خصيتي

وانزلت راسها لتلحس خصيتي وتنظفها من لعابها وتعود وتحرك لسانها لتلحس زبي للاعلى حتى وصلت الى راسه

بدات اصدر أصوات ممممم اووووفففففف وانا اتغزل بمصها واخبرها كم ان شفتها مثيرة

وقد أدخلت زبي بفمها وهي تبتلعه وتنظر الي وقد برز حجم زبي بخدها وهي تحركه داخل فمها واشعر بلسانها واشعر بحرارته

لم يبدو انها كما تقول انها لا تحب الجنس الفموي

فما تقوم به ليس كمص زوجتي لزبي لكن بشكل مختلف وهي تضغط على راس زبي بطريقة مصاصة الأطفال بمصها براس المصاصة

يجعلني اشعر بتدفق عصارة زبي وتخرج لتلحس سائل من زبي

وتفتح فمها لتخرج لسانها وتقوم بلعقه

وتعيد مصه وتدخله هذه المرة داخل فمها الى اعمق مسافة تصل لها

امسكت براسها واسحبتها الي كي أقوم بتقبيلها وانا امسك بخصرها لارفعها الى جسدي والصق صدري بصدرها ويدي تمسك بخصرها واتحسس طيزها الطرية العريضة

فاتوقف عن تقبيلها واطلب منها ان تجلس على الكنب وانا اخبرها اريد ان امتعها وتقبيل جسدها

فاكمل تقبيلي لها واقوم بتقبيل رقبتها وابدا تقبيل صدرها ولحس صدرها وعض حلمتها التي تصلبت وتذوقت طعم بشرتها وصدرها الطري بيدي ولساني ونزلت الى بطنها لاحرك لساني على بطنها حتى وصلت الى سرتها فكانت سرتها عميقة وغائرة مستديرة حفرة يمكنني ان اغوص بلساني وانا ادخل لساني كانني انيك سرتها بلساني

جسد تهاني مثيرا وهي كانت تحب مداعبتي لجسدها وانها لم تتصور ان يلحس احد جسدها وسرتها وبطنها بهذا الشكل وان كل جزء منها مثير

وقد ذكرت اسم زوجها حيث ان ذكر اسمه تجعلني غير مرتاح بان اعاشرها وهي تتحدث عن زوجها

لكنها كانت تخبرني ان زوجها لا يقوم بلحس جسدها كما افعل وانه يحب الجنس المباشر والمص والنيك

لكنها لم تشعر ان للجنس هكذا اثارة

وقد ارتعش جسدها لمجرد انني الحس جسدها وبطنها وقد تبلل بنطنها من لعابي وقد كنت أقوم بعمل مساح لبطنها وانا أقوم بتقبيله ولحسه

ان طراوة بطنها وكيف تذوب بيدي كان اكثر الأمور التي احبها بلمسها والشعور بها باصابعي ان اعتصر بطنها وبطنها يبدو كالعجينه يمكنني ان المسها واتحسسها واعتصرها باصابعي

حينما نزلت براسي لاشم رائحة كليوتها ورائحة الكريم التي مسحت جسدها والصابون فقد كان كليوتها شفاف من السلك

وكان هناك شعيرات لكسها لكنها بدت انها خفيفة

حينما وضعت انفي فوق كليوتها لاشم رائحته واندخلت انفي بين افخادها

كانت رائحة كليوتها او كسها منعش يمكنك ان تشم رائحته ولزوجه السائل منه

حاولت سحب كليوتها لاكشف عن اسفله وارى شكل كسها

فقامت تساعدني دون ان ترفع راسها وتنظر الي فلم نكن ننظر لانفسنا ولا اعلم لماذا

نحن نبدو اكثر جراة ونحن نقبل بعضنا مغمضين اعيننا

او أقوم بتقبيلها ولحس جسدها وهي نائمة على ظهرها مغمضة العينين لتعيش اللحظات معي

ربما الاعين تجعلنا نشعر ان كل شخص له زوجه وزوج

فلا انظر اليها كزوجه صاحبي او تنظر الي انها صديقة زوجتي رغم انفتاح العلاقة بيننا لكن علاقتي مع تهاني لم تكن لتصل الى مرحلة اننا نفكر ان نحاول ان نجرب الجنس او فكرت انها ربما تفكر ان تعاشرني وتفضلني على احد ربما خالد بزبه الكبير او زوجها

لكنها بدت انها تحب الجنس الهاديء فكل لمسه لي كانت تتنهد وتشد من شفتها وتضع يدها خلف راسها لتتماسك لحظات النشوة

ولم تكن يبدو انها تمثل او تدعي فكانها لم تجرب من قبل ان يلحس احد افخادها ويحرك لسانه على جسدها

فيبدو ان الجنس فقط هو ايلاج الزب بكسها فقط وربما العنف

يبدو ان زوجتي كانت عكسها فحينما جربت زوجتي العنف يبدو انها وجدت له متعه خاصة

وتهاني بنيك زوجها لها من الطيز وعشقها لنيك الطيز هو أسلوب حياة لها انه ينيكها بطيزها

فتحول الجنس بينهما امتاع بالعنف والالم اكثر من الرومانسية بالجنس

انا أحببت ان اخذ وقت أطول بامتاعها قبل ان افكر بتفريغ شهوتي

حينما كشفت كسها كانني فتحت نافذة واتت منها نسمة هواء بروائحها

فقد شممت رائحة كسها الناعم وشفة كسها الطويلة وقد تركت فوق كسها شعر خفيف بالكاد يمكن ان امسكه بيدي على شكل مربع فقط لمنطقة فوق الكس

حينما كان كسها ناعما ومحلوقا بالكامل وفتحه كسها احمر مفتوحه وبارزه للخارج

كنت احرك انفي فوق كسها والعب بشفراته قبل ان أقوم بلحسها

وهي تمسك براسي لتدفعني لالحس كسها

فبدات احرك لساني لكسها

بدون ان ادخله فقط احركه من الخارج واداعب كسها بلساني وقد سال كسها بلساني وخرج مادة بلساني من كسها

بدات اتذوق رحيق كسها الناعم وطعمه

فوسعت كسها باصبعي كي انظر الى داخل كسها الأحمر وابدا ادخل لساني بعمق كسها

فارتعش جسدها لمجرد لحس كسها وانا ادخل لساني واحركة بشكل دائري داخل كسها واشعر بشفرات كسها بلساني وامتص شفرات كسها بشفتها فاقوم بشدها بشفتي فاصدر صوت مصها وسحبها

فتشد بشعري وانا استمر بلحس كسها لاطول وقت فارتعش جسدها وقد شعرت بطعم كسها وقد انزلت من سائلها بفمي من المحنه والشهوة التي وصلت لها

فتوقفت عن لحس كسها وهي تحاول ان تستمع طاقتها لترفع جسدها بعد ان انتفض جسدها من لحس كسها

وتتنهد وهي تقول لي انها لم تجرب جنس الفموي بهذا الشكل من قبل

ورفعت جسدي وهي تنظر الي بنظرة شهوة وعشق لاستقبل شفتها واقبلها وامسك بصدرها من جديد وقد نمت فوقها فوق الكنبه

ففتحت افخادها لانام بين افخادها واضع جسدي بين افخادها لاحرك زبي بين افخادها فيلامس كسها وقد امسكت باصابعي وانا اقبلها دون ان تنظر الى زبي يدها فبدات تضعه فوق كسها وتحكه

وتقول لي نيكني الان ارجوك اريد ان اشعر به بكسي

أصبحت احرك زبي فوق كسها الرطب واغرزه بين احشائها فوضعت يدها خلف ظهري وهي تتاوة اووووهههه اووووو اممممسسس

زبك ناعم وقوي

بدا يدخل زبي وكان زبي يختلف عن راس زب زوجها العريض فكان زبي اقرب الى راس حربة مما يجعله يدخل بكل سلاسة وانسياب الى كسها

ولدي طول يجعله يدخل الى ابعد مكان داخل كسها

فامتص كسها زبي بطريقة مثيرة وهي تدفعني من ظهري لاتحرك بجسدي كي احرك زبي بكسها

ان كسها بدى انه ضيق مقارنه بكس زوجتي ربما ان طيزها أوسع بسبب نيك سعيد لطيزها اكثر من كسها او ان طول زب سعيد وعرضه يدخل لكسها لكنه لا يبدو انه يدخله الى اعماقها او له طول

اصبح كسها مليئا بسؤائلها

وقد اغرق زبي وشعرت برطوبة على زبي وبروده بسبب انها اغرقت كسها فكانت السؤائل تجعل زبي يشعر ببروده حينما يبتل بمائها واخرجه فاشعر انه اغرق من كسها

واستمريت من نيك كسها وهي بدات تحتضنني بقوة لصدرها وكانها تريد ان اخفف من نيكها بعد ان قذفت شهوتها

وحينما شعرت بالراحة اخبرتني ان أقوم لتنام فوقي لجعلني انا مرتاح وهي تجلس فوقي

فقمت من فوقها وساعدتني لانام فوق الكنب على ظهري

وفتحت ساقها لتضعها فوقي

وتجلس فوق زبي

فجلس ببطيء لتشعر به وهو يدخل داخل كسها

وتنظر الى زبي كيف يدخل بكسها وهي توسع كسها بيدها وانا أرى كيف يدخل في فتحة كسها وبدا تجلس عليه حتى دخل كله بكسها

بعد ذلك بدات تقوم ببطيء وتجلس مرة أخرى في كل مرة ترى كيف يدخل بكسها ويغوص بكسها

حتى بدات تشعر بحرارته وتتحرك بشكل اسرع

وهي تصدر أصوات اهاات شهوة وتنام بصدرها فوق صدري واشعر بطراوة جسدها وانا اضع يدي خلفها والمس طيزها الغريضة لديها طيز عريضة وممتلئة وطرية واحرك اصابعي على طيزهاف واسعها بيدي وانا احرك جسدي ليدخل زبي معه حركتها

وضعت فمي على صدرها لامص صدرها واعضها

اصبحنا نتحرك معا وانا امص صدرها وهي تمسك براسي وتراني كيف امص صدرها وهي تتحدث معي كطفل يمص صدر وهي تقول لي مص صدري اممم اممم

للحظات كانت الأجواء رومانسية وهادئة بيينا ونحن نعيش لحظات لا يشاركنا احد فيها

لكن ما حدث جعلني لا اعلم ما افعل

حينما سمعت صوت الباب شقة يفتح

وانا انيكها وهي فوقي

ولم اعلم ما افعل وانا اسمع صوت الباب والقادم

فلا يمكنني رفعها بسرعه وهي فوقي تتناك ولا تنظر او تسمع الصوت حينما سحبتها من فوقي

ونظرت الى ناحية الشخص القادم فرايت سعيد يقف عند المدخل وينظر الينا وانا ارفع تهاني من فوقي واحاول ان اغطي نفسي من رؤيته لنا

رغم انه لم يكن يبدي مفاجئة من رؤيتنا

حتى انه كان ينظر الى زوجته بنص ابتسامه

وقد لاحظت ان زوجتي كانت تقف خلف سعيد وهي تنظر الينا وترى انني انيك تهاني بهذه الوضعيه

وتسمع تهاني لازالت لا تعلم ان سعيد وزوجتي ينظرون الينا وتقول لي لماذا توقفت ارجوك ...لا تتوقف

حينما رفعت راسها وكان يغطي وجهها شعرها

فرفعت شعرها بيدها لتنظر الى زوجها يقف وينظر اليها

وهو يقول كلمات لم اتوقعها

يبدو ان الفيلم لم يعجبك فاكملتم السهره هنا

كانت تهاني قد قامت من فوقي...او بالأحرى ان جعلتها تقوم من فوقي

ولم يكن يبدو عليها المفاجاة أيضا وهي تمسك بملابسها لتضعها فوق صدرها وتغطي صدرها كانها تتستر من زوجها وزوجتي وهم ينظرون اليها

حينما انا امسكت بمخده ووضعتها فوق زبي لاغطي جسدي من اللحظة

وهو يبتسم لي ويقول لا داعي للخوف لم يكن يفترض ان نعود مبكرا لكن يبدو ان الامر كان طويلا بينكم

زوجتي أيضا لم تكن تتوقع رؤيتي ويبدو انه الامر كان مخطط بين تهاني وسعيد ان يجعلو زوجتي تراني وانا انيك زوجته

ولم يمر وقت توقع مشاهدتهم للفيلم فلا يبدو انهم دخلو السينما أيضا وانتظر ليلحق بنا فلم تمر ساعتين من الوقت

فيبدو انه اتى وهو يريد ان يعلم ان فعلت زوجته

او انهما خططا للامر

فقد بدى هو هادئا جدا وابتسامته كانه ابتسامه شخص قد حصل على ما يريد وان الخطة له وزوجته نجحت رغم انني لم اصدق ان تكون زوجته قد مثلت معي المعاشرة فقد بدت شهوانيه معي وشهوتها بدت طبيعيه لم تدعي الشهوة

ربما اعجبها الجنس رغم ان الامر كان مخطط ربما انها تجيد التحايل لتجعل زوجتي تراني وانا انيك زوجته

زوجتي كانت ملامحها غير مصدقة رغم العلاقة المفتوح هبيينا لكنني لم اكن افكر بنيك امراة غيرها وقد كانت دائما تسالني ان كنت اريد ان انيك غيرها وانا دائما افضلها على النساء

وسعيد يبدو انه أراد ان يكسر حاجز بيينا بان يكون هناك تحرش او جنس ناعم ويريد ان يجعل الامر واضح بيينا

ظلت زوجتي صامته وهي تنظر الينا وانا لا اكاد اجد ما أقوله سوى انها ترى ما كان يحدث

ولا ما تفكر فيه او يجول بخاطرها ورايها بما حدث

فكانت تلك لحظة قد قامت تهاني لتتركنا مع زوجتي وتذهب لتغطي جسدها

وانا ابقى أرى زوجتي بنظرتها الي وانا انيك تهاني ومنظرنا

ليكون ذلك صفحة لما يحدث بالمستقبل

ان تكون موافق على ان تعيش مع زوجتك حياة التحرر والتبادل ومشاركة الكبل اخرين

انه امر وارد ان يتطور الامر بيننا وكنا نتوقع اننا ننتظر يوم كهذا وان التخطيط بالنسبة لنا كان متفق عليه لكننا اخذنا وقت أطول بان ننتقل من المداعبه للتحرش

الى الجنس

هو امر مختلف فكان انتظار او تطبيقها دائما عائق فكرة ان ينيكها سعيد امامي او انيك تهاني

دائما هو لحظة لا يمكن التراجع عندها

أبدت زوجتي انها متفاجئة مما حدث

هل لانني نكت تهاني

هل تشعر بالغيرة

كنا قد قلنا ان التحرش وملابس والاستعراض وحتى المص ليس جنس يختلف عن المعاشرة

وان حياتنا تبدو افضل بان نستعرض مع كبل مثلنا ونتحرر بالكلام او الملابس

وربما تخفي أمور تظن انني لا اعلم عن ما فعل بها سعيد او خالد خلاف التحرش والمص

لكن هي كانت تبدي انزعاجها انني كمن خنتها انني فعلت ذلك من ورائها

او كانت هي تنتظر موافقتي أولا وترى انني اعاشر تهاني

تهاني وسعيد من ناحية أخرى ان الامر متفق بينهما وموافقة زوجها رغم ان العلاقة بدت حقيقية

لكن اغرائها لي لمعاشرتها وعودة سعيد لنا مما يبدو انه أيضا لم يدخل السينما مع زوجتي بل كان ينتظر ما يحدث بيني وبين زوجته

وقد تحقق ما أراد حتى انه بدى انه كان يتوقع النتيجة وتهاني لم يبدو عليها انها قد تصرفت وكانها متفاجئة سواي وزوجتي لم نكن نتوقع

وزوجتي ظلت صامته بين انها توافق على ما حدث وان ذلك كان مخطط من البداية وبين انها ترى زوجها وتشعر انني انيك امراة غيرها خاصة وانا أقول لها انني لم افكر بامراة سواها

والحقيقة انني لم اكن اظن انني افكر بان اعاشر امراة غير زوجتي

كان كس زوجتي يكفيني ولم اظن ان النساء يختلفن بهذا الامر وكل الاثارة كانت من استعراض زوجتي هو ما يشعرني بالاثارة

وكان أيضا سعيد يحب ان يستعرض بزوجته لكن حتى ومع كل تحرشات لم يكن هناك طريقة ان نفعل الامر امام بعضنا

وربما وجد سعيد ان افضل طريقة لكسر الحواجز هي ان يراني وزوجته عارية فيكون الامر الان انتهى ولا تراجع فيه وان علاقتنا أصبحت الان مفتوحه ومشتركه ولا يمانع ان اعاشر زوجته

زوجتي لم تتحدث معي طوال الطريق واشعر ان رائحة تهاني تفوح من جسدي

وقد عدنا الى البيت وبدت صامته طوال الوقت

وبعد وقت كانت قد قمت بتغيير ملابسي وقمت بالاستحمام لاجدها تجلس بهدوء ولم يكن الامر ليبدو انها تريد ان تلقي اللوم علي او تبدي انزعاجها

وجلست معها وهي تحاول ان تخفي استيائها وانا أقول لها ارجو ان لا يكون الامر قد ضايقك ظننت اننا متفقون ربما كان الامر سيحدث بالنهاية

قالت نعم اعلم لكن لم اكن مستعدة لرؤية امر كهذا كان الامر مخجلا ان اقف وارى كيف سعيد ينظر لزوجته وانت تنكيها

قلت اعلم يبدو انهم خططو لذلك ...

قالت نعم ...ولكن كيف وجدت الامر

قلت لها بتردد كان مختلف تهاني كانت تشعر بالحرمان حتى انها بدت لم تمارس الجنس منذ وقت

قالت ذلك امر غريب ظننت ان سعيد يشبعها

قلت لها نعم ربما كذلك

لكنها عادت لتسائلني عن رايي بتهاني من جديد

قلت لها ان كان الامر يزعجك لن يتكرر الامر كانت تجربة والجميع يعلم انها بدون أي ارتباط عاطفي

قالت لي وهي كيف تظن انها شعرت افضل من زوجها وانت هل تظن انها افضل مني

قلت لها لا اعلم ...لا شيء مثلك لكن مجرد تجربة وتهاني وسعيد كانو ينتظرون اللحظة

قالت لي نعم سعيد طلب منها ذلك وهي رفضت

قلت لها حقا

قالت لي نعم لقد طلب مني ان نجتمع في سهره خاصة واخبرته انني لا اظن ان زوجي سيوافق على تطور العلاقة بيينا هكذا

قلت ممم...وما رايك انت ؟

قالت لي لا اعلم كنت بالبداية اظن انها فكرتك وكنت أتوقع ان تطلب مني ذلك ...لكن في كل مرة يحدث امر او يأتي خالد معهم فلا نحاول ان نخطو الخطوة

قلت لها وهل كنت ستوافقي لو فكرنا ان نجتمع معهم الان...اظن خالد بعد ان نكت زوجته ربما يريد أيضا المشاركة لا يعني ان ليس لك قرار بذلك ...أعني انه ربما...لو كنت أيضا...

قالت لي ربما...سيكون ذلك امر متوقع ولكن يبدو انه لم يتحمل ان نقرر واراد ان يجعل الامر هكذا

قلت لها ربما...

قالت لا يعني انني اشعر ان ما رايته اعجبني او اثارني رغم انني كنت اريد ان تكون انت أيضا سعيدا وتحظى بنفس الامر ...توقعت ان تقوم تهاني بمص زبك كما فعلت مع زوجها وخالد لكن يبدو انها كانت تريد اكثر من ذلك

سالتها هل كنت تشعري بنفس الامر حينما قمت بمص زبه

قالت لي كنت اشعر بالاثارة وكنت اتخيل كيف سيبدوالشعور لو قمت بي....

قلت لها ان يدخل زبه بكسك

نظرت الي وهي تقول نعم...ربما...كنت افكر به فقد بدى غريضا وليس طويلا لكنه مختلف

سالتني كيف ستشعر لو رايتني وهو ...

قلت لها لا اعلم فلا يمكنني تصور الامر ..ربما تخبريني انت ما شعرت برؤيتي مع تهاني

قالت لي انني لا اريد ان أكون الوحيده التي تحظى باهتمام وان استمتع بوقتي وانا الحقيقة ما حدث من قبل يجعلني اريد ان اجرب من جديد وأكرر التجربة...اذا كنت موافق على ذلك

قلت لها نعم ربما الوقت قد حان...لو كان هناك لقاء جديد نتحدث معهم حول ما حدث ونرى ما يحدث

قالت نعم ولكن لن اشعر بالارتياح لو كنت تراقبني فلا اريد ان تنظر الي اذا حدث الامر

قلت لها نعم ...

بدات زوجتي تتحسس فخدي وتقول لي انني لابد انني لم ارتح بعد نيكة تهاني لانني لم انتهي من النيك وان سعيد قد افسد علي النيكة

وهي تبتسم وتقول لي انها ستكمل ما بداته تهاني وتجعلني ارتاح

الامر لم أتوقع ان تكون ردة فعل زوجتي انها تريد اسعادي بعد ان راتني انيك تهاني وربما بدى انها تنتظر المقابل ان اسمح لها ان تتناك من سعيد كما سمحت لها من قبل من مص زب خالد ونيكه لها بالغرفة ومص سعيد انها أصبحت الان تعلم انني أصبحت أيضا اعاشر تهاني واننا كلنا قد حصلنا على تجربة مشتركة

فجلست زوجتي بين افخادي لتخرج زبي وتقوم بمص زبي

ومسحت يدها بزبي واخرجته من ملابسي وقد كان لازال مرتخيا لكنها كانت تقوم بشمة وتقبيله وهي تهمهم ولازالت تتحدث عن تهاني ان كانت تجيد المص مثلها

الحقيقة ان تهاني كانت تجيد المص بطريقة مختلفه واظن انها وسعيد كانو يكذبون بشان ان زوجتي تعلمها المص فقد بدت انها محترفة بالمص أيضا ولم تكن تشعر بالقرف من المص كما تدعي انها لا تحبه بل انها كانت تقوم بشفط زبي بشكل مختلف وتلحس خصيتي وتلعق بلسانها رطوبة لعابها فوق زبي

وكسها كان ملتهب وقد انفجر لمجرد نيكي لها حتى بدات اشعر انها لم تكن تتناك لوقت طويل

كما يدعي سعيد انه يمتعها كل يوم ثلاث مرات بدت لي انها مشتاقة للزب وان كسها كان متعطشا

زوجتي بتلك الليلة لم تسمح لي بنيك كسها وهي تسخر انها ستحرمني من نيك كسها بعد ان نكت كس تهاني وانها فقط ستقوم بمص زبي لارتاح واقذف بفهما

ونمت تلك اليلة بشكل هاديء وانا كنت اخشى ان تفسد خطة سعيد علاقتي مع زوجتي لكنها بدت هادئة وربما متحمسة انها ستكون بداية للقاء جديد مع تهاني وسعيد وان تكون سهرتنا القادمة بدون حواجز

باليوم التالي كنت قد ذهبت الى العمل وانا افكر بتهاني وتجربة نيك امراة غير زوجتي كانت تجول بتفكيري

ان ليس كل النساء متشابهات بالكس ظننت ان الكس هو الكس والجسد هو الجسد والرائحة هي الرئحة

لكن مص تهاني لزب يختلف اسلوبها عن زوجتي وكسها كان يضغط بحرارة على زبي وانا اشعر انه كس غير كس زوجتي يجعل زبي أيضا يتحرك داخل كسها فاشعر بشفرات كسها من الخارج تضغط على زبي واحشائها تضغط علي وتسحبني لكسها

كنت مشغول اثناء العمل

حينما تحدثت معي احدى المشرفات بقسم النساء انها تحتاج الى صيانه لأجهزة الكمبوتر بالقسم وتحتاج الى مهندس الكمبوتر

فاخبرتها انني ساتحدث مع مهندس الكمبيوتر بعد نهاية اليوم كي تصرف الموظفات مبكرا ليمكنه ان يقوم بعمل الصيانه فسمحت لهم ان ينهو أعمالهم مبكرا ليكون القسم خالي

لم يكن بتفكيري أي شيء سوى انني بدات انظر للمشرفة انها امراة وتفحصت جسدها بشكل غير مباشر

حتى انها لاحظت نظراتي لها لم اكن أحاول ان انظر للموظفات ولم يخطر ببالي ان انظر اليهن اكثر من زميلات عمل

وكانت المشرفة ممن يحترمنني كثير وكنت اعتبرها زماله عمل وصداقة فكانت علاقتي معهم بها نوع من الحرية بالكلام فكان كل حديثنا عن العمل وكانت دائما تبدي اعجابها بي او بان تسالني عن زوجتي ولم يكن الكلام يهدف الى أي غرض

لكن بهذ اليوم لسبب ما كنت انظر لجسدها واتفحصه فلم اكن اعلم ان لها جسد جميل ومتناسف او انظر اليها بشكل جنسي وافقد علاقتي معها وان ترى انني اتحرش بها وانظر اليها

فكانت تبتسم لي وهي تحاول ان تجعلني اشعر بالارتياح انها تخبرني ان كنت لاحظت فستانها الجديد

بعد ان لاحظت نظراتي لها وانا حاولت ان اخبرها ان الفستان جميل بالفعل

كانت من النوع التي تترك عبائتها مفتوحه داخل القسم فالقسم لا يوجد به سوى عمال نظافة ولا يوجد أي مراجع رجال وكان هناك بعض الموظفين الذين يملكون صلاحية الدخول كارشيف او نقل ملفات

بعد الظهيره كانت كل الموظفات قد سمحت لهم بالانصراف بهذا الوقت

وقد اخذت معي مهندس الكمبيوتر فسمحت لي بالدخول وانا اخبرتها ان المهندس سيكمل عمله ويمكنها ان ترحل أيضا لبقية اليوم

لكنها أصرت على البقاء معنا وانها ستحتاج الى ان تساله بعض الأمور حول البرامج والصفحات والدخول

فرافقتنا الى مكتب الموظفات وبدا المهندس يقوم بفحص الأجهزة وتركيب البرامج ويسائلها حول مشاكل النظام

فكانت تقف بجانبي كي تتحدث مع المهندس وهوجالس امام الشاشه وقد لامس كتفها جسدي وهي تمر بجانبي وقد شعرت وشممت رائحة عطرها الفواح

وبعد ذلك جلست هي مكانه لتقوم بفحص البرامج بنفسها والدخول بحسابها

حينما وقف العامل أيضا ينظر اليها وقد لاحظ انها قد كشفت جزء من فستانها او اننا لم نلاحظ منذ البداية ان فستانها كان مقتوح قليلا الا حينما جلست بالمقعد فاصبحنا ننظر اليها من اعلى

فبدى بياض رقبتها وجزء من صدرها قد لمحنا فتحه فستانها وقد ظهر جزء من شكل صدرها

فكان العامل أيضا ينظر الي ان كنت لاحظت أيضا صدرها وهي جالسه

فطلبت مني ان اساعدها بالدخول لتشير الي الى صفحات الدخول والبيانات والاوامر وتسالني عن طريقة استخدام البرنامج وانه يختلف عن النظام القديم

فاساعدها بفتح النظام وقد ملت بجسدي كي أقوم بتحريك لتسجيل الدخول وكتابه الكود للدخول فلم تكن لتتحرك من مكانها

فاصبح راسي بجانب راسها وقد شممت رائحتها عن قرب ورايت شفتها الطرية وحمرتها

لا اعلم ان كانت تتعمد اثارتني ام انني بدات افكر بنساء غير زوجتي منذ ان عاشرت تهاني وانا افكر كيف يبدو بقية النساء

حتى بشرة تهاني وطعم بشرتها وانا الحس بشرتها كانت تختلف

وهذه المرة وانا انظر لجسد الموظفه بدات اشعر بجسدها ورائحتها المثيرة

وهي ربما شعرت بنظراتي لها

ولم تمانع وربما كانت تنتظر ان انظر اليها او الاحظها من قبل ولم اكن اعيرها اهتمام جسدي اكثر من تعاملي معها بشكل عملي

فكانت أيضا تشعر بانجذاب ناحيتي

حتى وهي تسالني عن زوجتي كانها تشعر بالغيرة من زوجتي او تحسدها بشكل ما وكنت اظن انها تشكرني من باب الادب

لكن نظراتي لها جعلها أيضا تلتقي عينها بعيني وارى اننا قد توقفنا لبرهه وانا انظر لها

وقد لمعت عيناها وهي تبتسم ابتسامه وكانها تريد ان تقول شيء ما

وانا انهي عملي معها واعتذر انني جعلتها تبقى لنهاية اليوم وان تبقى معنا

وهي تقول ليها انها تشكرني انني أيضا اقضي وقت طويل في تعليمهم وراحتهم وتوفير كل شيء للقسم

حينما انتهى وقت العمل كنت قد رافقتها الى البوابة ونحن نخرج معا بعد انتهاء الدوام

وقد التقيت بزوجها ينتظرها امام المواقف فاتى ناحيتنا وقد تعرفت عليه من قبل ورحب بي

ولم يخفي ان زوجته اخبرته عني وانه يشكرني

فيبدو ان زوجته تخبره بكل شيء عن العمل لكن لا اعلم ما اخبرته عني ليشكرني على انني دائما اقف معها واساعدها بالعمل وانني معها دائما

كان ذلك حوار غريب وقد شعرت انني بالبداية ان يجدني اسير معها للمواقف ان يجد ذلك امرا غريبا

لكنه كان بعكس ذلك مرحبا بي وانه سعيد برؤيتي وانه سمع الكثير عني وكان يريد ان يلتقي بي ويدعوني لزيارتهم بمناسبات قادمة وانا اشكره على دعوته ايضا

دق الحديد وهو حامي

لم ينتظر سعيد بعد ان اكتشف انني نكت زوجته او بالأحرى حينما خطط وزوجته ان يجعل الأمور على المكشوف لانه يريد ان ينيك زوجتي ويحاول ان يجد وسيلة لكسر الحواجز الجنسية بيننا

بالبداية كان يرسل رسائل ترحيب ليبين لي انه متقبل نيكي لزوجته واننا نحتاج الى زيارة تصالح او بالأحرى انه يريد زيارة تعويض بتادل زوجتي معه بعد ان نكت زوجته

الفكرة كنت اتوقعها وانتظرها ولا اعلم متى تحدث وما يمكن ان اشعر لو خطينا هذه الخطوة

وبعد ذلك بفترة اتصل لي بي وحديثه وصوته يدل على الحماس اكثر من اننا نجتمع لنتحدث حول ما حدث وان كانت علاقتنا قد انتهت بهذا الامر

بعكس ذلك كان ينتظر ان ندعوه لزيارتنا وان لا افكر بالامر انه منزعج منه طالما ان الامر بموافقة زوجته ورضاها وبالنهاية هو يهمه ان زوجته كانت مرتاحة بالامر وانه كما كان يسافر من قبل ليمارس الجنس مع بنات فنادق كان يقول ان الزوجات كالرجال يحتاجون الى سهره مثل الرجال تغير من روتين الحياة وتجرب شيء جديد بدون عواطف

وان ما حدث لم يؤثر بحياتهم وانه تحدث معها حول الامر وكانا متفاهمين فلا يلومني بما حدث ويعتذر

انا اعتذرت منه وكانني اعتذر بانني كسرت له شيء اتحدث وكانني اخطات بشيء غير محسوس كاداة او كسر كاس وانا لا اعلم كيف اصيغ فكرة اعتذار لنيك زوجته

ولم ارد عليه حول الزيارة لاسال زوجتي ربما لا يمكنها مواجهة تهاني بعد ما حصل

حينما عدت الى البيت كنت قد سالت زوجتي رغم ان علاقتنا استقرت وانها وجدت ان ما حدث جزء من حياتنا وسعادتنا ان لا نجعله يفسد حياتنا بقانون ان كانت التجربة سيئة يمكننا ان نتوقف باي وقت ونعود لحياتنا ونلغي أي تواصل مع أي شخص يمكن ان يكون سبب فشل علاقتنا

فحينما اخبرتها بالامر لم يبدو انها غير موافقه او حتى تبين سبب الزيارة او ما يخطط له سعيد

لكنها بكل برود قالت حسنا

كانها تتقبل زيارتهم كضيوف ولا تعلق بشيء

ولا اعلم أيضا ما تفكر به زوجتي حول هذا اللقاء وانا أتوقع اما انها تتصرف ببرود معهم وتبدي ان ما حدث لا يمكن ان يتكرر

او انها تريد ان تبرز مفاتنها وتنتقم لتهاني بانها ناكت زوجها بانها تفعل كما تفعل

وربما اهتمامها بنفسها اليوم ودخولها الحمام بعد تحضير العشاء بالمساء لوقت طويل توقعت ان الحل الثاني هو ما سيحدث انها ستثبت انها اكثر اثارة وجرئة منها

ذلك جعلني اشعر ان الليلة ستكون غريبة ومثيرة بنفس الوقت وقد زادني ذلك الحماس حول السهره

زوجتي ظلت بغرفتها بعد ان انتهت من الاستحمام

ربما تتحضر وتضع مكياجها وتتعطر لتبدو رائحتها مثيرة

حينما انتظرتها لحين وصول سعيد وتهاني

ولدى وصولهم استقبلتهم من عند الباب وقد ابدى سعيد ابتسامه وزوجته أيضا

كانت تبدي ابتسامه كبيرة لاستقبالي لهم

وقد أراد سعيد ان يجعل الأجواء مرحه فقال من الجيد لا نرى أي كدمات او عين سوداء

وهو ينظر الي ويشير ان علاقتي مع زوجتي يبدو جيدة انها لم تكسر شيء براسي

ساخرا وزوجته تضحك وتقول له لا تحرجه هكذا

وانا ابتسم ببرود وادعوهم للدخول

بدت تهاني مثيرة بفستانها فقد أبدت فتنها وقد ظننت انها لن تاتي بشكل جريء وانه لن يسمح لها ان تغريني امامه و تتوقف كل الاثارة والاستعراض ربما زيارة تكون للتحدث عن الامر

لكن ملابسها بدت مثيرة فستانها مفتوح ويعرض ساقها على شكل اكس مفتوح من الركبة

وحينما جلست ظهر فخدها لانه كان عريضا فكانت الفتحه قد أظهرت بياض افخادها

وفتحه الصدر أيضا مكشوفه على شكل مثلث

كان الفستان ملفوف حول خصرها من اليمين لليسار ومربوط خلف ظهرها أي ان عقدة الفستان بالخلف هي التي تربط فستانها وتلفه حول جسدها

ذراعها واكتافها عارية

وقد سالني عن زوجتي وعن ما حدث

فقلت له انها فقط خجله من تهاني لانها صديقتها

قالت تهاني اعلم ان ما حدث ربما افسد علاقتنا لكنني اشعر انني خنت صداقتها ربما كان علي ان اعلم رايها أولا ...لكن الأمور جيدة بيينا وزوجتي لو فكر بتجربة مع احد لن يجد مثلكم

قال سعيد ان صداقتنا معكم قوية واخبرتك ان الامر لزوجتي منذ البداية واننا متفاهمين واعلم انني افسدت عليكم السهره بهذا الشكل

وضحكته يريد منها ان يرى انه يتقبل فكرة نيك زوجته ليرى ردة فعلي له

وانا ارد بالمثل الأمور ربما لم يكن لتحدث لكن ربما خرجت عن السيطرة ولم يكن متوقع

قال هو صحيح

ونحن ننتظر زوجتي لتدخل علينا وقد سمعنا صوت باب الغرفة ونتوقع دخولها

كنا جميعا ننظر ناحية الباب لنراها

وقفت زوجتي بفتنتها وجمالها عند الباب وقد بدى استدارة صدرها فوق فستانها ككرتين فوق الماء تتراقص وتهتز وهي تسير

ارتدت فستان عاري الاكتاف مفتوح الذراع ويكشف نصف صدرها وفستانها قصير منفوش كورده من الأسفل منتشر يعرض ساقها وقصير لركبتها

تهاني لتبدي سعادة برؤيتها وقفت لترحب بها وتحضنها

ووقف سعيد مكانه كي يبدي انه أيضا يرحب بها

حينما أظهرت تهاني سعادتها لرؤيتها واشتياقها لها

وزوجتي أيضا تبدي بابتسامه لتهاني التي ناكها زوجها استقبالها وفرحتها بزيارتها

تهاني تقول لها انها تتمنى ان لا تكون مستاءة منها

وزوجتي تخبرها انها لا تحمل لها أي كراهيه بل انها يهمها ان لا نكون سبب في مشاكل بينك وبين زوجك

فردت عليها تهاني انه زوجها وهي متصالحان حوال الامر المهم انتم أيضا لا تكونو مستائين مما حدث ولا يفسد ذلك علاقتنا

قالت لها زوجتي ان علاقتنا معكم لا يمكن ان يفسدها شيء طالما ان ازوجانا مرتاحين معنا ونحن نحاول ان نسعدهم باي شكل فلو سعادة زوجي أيضا ان يبحث عن شريكة أخرى فانه سيحصل عليها بدون علمي من فتيات فنادق لكن ان يكون مع اشخاص نعرفهم اظن ان الامر اكثر امان فالازواج سيحصلون على ما يريدون فان كان هناك افضل حل فانني أرى ان ذلك افضل شيء انه يشاركها مع شخص نحبه مثلكم

قالت لها تهاني انه يسعدني ان بعودة علاقاتنا معكم ولا نريد ان تنتهي بشكل سيء

قالت لها زوجتي لا خجل بيينا فسعادتك مع زوجي كساعدتي بانني اراكم قد ارتحتم معا

سعيد أراد ان يتجرا بمزاحه ويقول انه من المؤسف انهم افسدو عليهم الامر لم يكن متوقع لو كان اتفاق مسبق كنا انتظرنا لحين ان ينتهو ولا نجعل زوجك يتعرض للخجل

تهاني تضحك على زوجها ومزاحه وتقول له توقف انهم متصالحين الان لا تحاول ان تثير مشاكل

لكن زوجتي تقول لتهاني ليس هناك أي خجل شرط ان يكون هناك اتفاق وبعلمنا طالما هناك تفاهم

فتجلس زوجتي بجانب تهاني و نحن ننظر لافخاد زوجاتنا وهن جالسات وقد بدت مثيرات بصدر زوجتي البارز

وتهاني تبدي لها عن سعادتها واختيارها لفستانها وجمالها وانوثتها وانها تحسد زوجها بها

وكان تهاني تقول لها انها من كانت محظوظه وليس انا كوني املك زوجه اجمل منها

لكن زوجتي أيضا تعلق انها لا تلومها فجمالها لا يقاوم

وتقول ان زوجها أيضا لا يمكنه مقاومة جمالها

زوجتي كانت تريد ان تقوم الضيافة لهم فقالت لنا ان العشاء جاهز

وسعيد قال ممتاز اننا نتضور من الجوع والا فاننا سنتاكل زوجاتنا

وهو يضحك لزوجته حينما قامت تهاني أيضا تساعد زوجتي وتذهب معها لتقديم العشاء لنا

حينما قامت من مكانها كانت تمر ناحيتنا فقام سعيد بجر الشريط من فستانها من الخلف وفك العقدة

مما جعل الفستان يفتح بالكامل من الامام

فكانت الربطة خلف الفستان هي طريقة لف الفستان حول جسدها بربطة حينما تفك الربطه خلف ظهرها فان الفستان يفتح كانه بالطو ورداء مفتوح من الامام

كانت فكرة الفتسان بالعقدة المربوطه خلف ظهرها ولم يكن هناك أي سحاب او ازارار تمسك فستانها سوى انه ملفوف للخلف بربطة

ممل جعلها تنظر لنفسها وكانها لم تتوقع مزاح زوجها معها وقد وقفت امامنا وهي تنظر لنفسها ولفتحه الفستان الذي كشف جسدها وستيانتها وكليوتها الأبيض

وهي تسخر وتضرب يد زوجها وتقول له انظر ماذا فعلت ؟

قال لها انا لم افعل شيء فقط كنت اريد ان شد فستانك فسحبته بالخطا

قامت تهاني بشد فستانها دون ان تعيد اغلاقه فقط تلفه لتخفي صدرها من الأعلى بفستانها وتلفه حولها لكننا لازلنا نرى اسفلها مكشوف وافخادها وكليوتها

ويقول لها هيا اننا راينا من قبل الجميع لا يمانع كالمسبح الجميع راى جمالك واحمد لا يمانع

قالت نعم لكننا لسنا بالمسبح الان ولا اريد ان أكون الوحيدة التي تجلس هكذا

قال لها ان احمد قد راى اكثر من ذلك فليس هناك حرج الان اظن انه يعلم ما تخفي اسفله فليس جديد عليه

ابتسمت تهاني لزوجها من مزاحه او انه كان يريد ان يشعل السهرة بسرعه

واخذت يد زوجتي لتقول لها لنترك ازواجنا ربما يفرغو طاقتهم ببعضهم

وهي تضحك وتسير مع زوجتي للمطبخ لتجهيز العشاء لنا

وانا انظر لسعيد حول تحرشة بزوجته هكذا وانا أقول له ربما عليك ان تهدا قليلا انك تحرجها

قال لي انها ملتهبه منذ اخر زيارة لهم وانا السبب

قلت له ولماذا ؟

قالت لانها عاقبتني لانني لم اجعلها تنتهي معك...هل تتذكر

قلت له ظننت انكم تصالحتم

قال لي انها تريد ان تكمل ما توقفتم عنه..ما رايك .

قلت ماذا ؟

قال هل تحدثت مع زوجتك على الامر وهل تظن انها توافق ؟

قلت له لم اتحدث معها ولا اعلم ..

سالني هل انت تظن انها ستوافقك..ماذا عنك ؟

قلت له لا اعلم اظن انها غاضبة مني لا اريد ان اتخذ قرار امامها ربما هي لا تريد

قال لي اذا دع الامر لها ..لنرى ما تقرر

وسالني بشكل جريء ان كنت اسمح له بالتجربة

فقلت له انا...اظن ان كانت زوجتك توافق اننا كنا قد تحدثنا عن الامر ولم يكن قرارها واضحا

قال جيد اظن ان زوجتك ربما تكون مستعدة الليلة ...ان سمحت لي

حينها سمعت صوت زوجاتنا وهو يعيد سؤاله

وانا أقول له حسنا حسنا

كانني أوافق لكنني اخجل من قول موافق نيك زوجتي

تقدمت زوجتي وهي تحمل معها العشاء وتهاني معها وقد كانت تهاني لازالت بفستانها مفتوح يعرض صدرها وبطنها وافخداها والفتسان ترتديه وهو مفتوح من الامام

وجلسنا لتناول العشاء واخذنا شكل مستدير فاصبحت تهاني تجلس بجانبي وزوجتي تجلس بجانب سعيد حينما نكون متقابلين معا

واخذنا نتناول العشاء بهدوء ونظرات سعيد لزوجته كانه يغمز لها ان تدللني امام زوجتي

فتقدم لي تهاني الطبق امامي لاكل منه

وسعيد يقول لي ان احلي من يد زوجته

وكانه يقول حلي بزوجتي امامنا

فاتناول من الملعقه من يد تهاني وهي تجلس وقد كنت انظر لافخادها وهي جالسه بفستانها المفتوح

وهي تقول لزوجتي ربما عليها أيضا ان تجلس مثلها براحة اكثر

وزوجتي ترد بلا ان فستانها ليس كفستان تهاني

فاراد سعيد ان يمازحها ليسحب فستان زوجتي وهي جالسه كانه فقط يجر فستانها ليخبرها ان لا تخجل ويسالها ان كانت تحتاج الى مساعدة

فقام بشد فستانها ولم يكن يحتاج فستانها الى شد قوي فهو أيضا لم يكن ينوي شد فستانها بقوة فقط كان يمزح معها ولم يتوقع ان يسحب فستانها بسهولة

وقد سحب فستانها من اكتافها للاسفل فشدة فنزل فستانها وكشف صدرها

وزوجتي توسعت عيناها وقد كشف صدرها ولم تكن زوجتي ترتدي حمالات الصدر فكان الفستان على اللحم عاري

فحينما شد فستانها كان قد كشف صدرها

وهو أيضا تفاجا ولم يتوقع انها لم تكن ترتدي الستيانه ولم يتوقع ان يكون فستانها يسحب بشكل سهل فلم يكن يحتاج سوى الى شد باصابعه حتى نزل اسفل صدرها

زوجتي نظرت الى صدرها متفاجئة ان سعيد سحب فستانها

ولم تقم بإعادة فستانها لترفعه وتغطي صدرها

بل وضعت يدها فوق صدرها بدلا من رفع فستانها لتترك فستانها اسفل صدرها

وهي تغطي صدرها بيدها وهي تقول له توقف

وزوجته تضحك لمزاح زوجها وكيف انه عرى صدر زوجتي وزوجتي لازالت لا تترك فستانها دون ان ترفعه وكانها فقط تدعي ان تخفي صدرها بيدها

حيث بدى تكور صدرها بيدها وهو مستدير بيدها وهي تضع كفها لتخفي حلمتها

وتهاني تصفر وتقول لزوجتي هكذا نحن متعادلتين

قالت لها زوجتي انني لا ارتدي ستيانه هذا ليس عدل

قالت لها لا داعي للخجل كلنا نعلم ان لك صدر جميل والجميع راه هيا لا تخجلي

ورفضت زوجتي ان ترفع يدها عن صدرها لكنها كانت تكمل تناول طعامها حينما أبقت يده واحده تمسك بصدرها وهي تشرب العصير من الطاولة دون ان تغطي صدرها

فتعيد العصير وتاخذ بيدها الأخرى الملعقة للتناولها فترفع يدها عن صدرها وقد أظهرت حلمتها وتعيد يدها من جديد لتضعها فوق صدرها كانها لم تقصد ان تكشف حلمتها لهم

كانت تهاني تريد اثارة زوجتي ان تترك يدها من جديد

فردت عليها زوجتي حينما تخلعي ستيانتك

زوجتي كانت تمزح مع تهاني انها لن تفعل طالما هي ترتدي ستيانتها

فرايت تهاني ترفع يدها للاعلى حينما نظرت الى يديها كانت تمسك بستيانتها وقد خلعتها هي أيضا وجلست تهاني بدون ستيانه

وزوجتي تنظر لها وتفتح عينها ان تهاني عرضت صدرها أيضا ولا تمانع من كشف صدرها امامي وامام زوجها

تهاني تقول لزوجتي ليس هناك غريب تعلمين ان زوجك راى وحلى بصدري لا داعي ان نخفي الامر اظن انه يعلم الفرق الان

سعيد يقول انا لم اعلم الفرق ههاااهها

وهو ينظر لصدر زوجتي وهو يقول انه يريد ان يلمس صدرها ليرى الفرق

كانت زوجتي تضع يدها على صدرها وتبتعد عن يده التي حاول مدها ليمسك بصدر زوجتي وهي تضحك وهو يتصرف مازحا انه فقط يريد ان يلمس

بدى المنظر مثيرا برؤية زوجاتنا عاريات الصدر بهذا الشكل

فيضع سعيد يده واسمعه وهو يقول واووووو ويقول لي كم انا محظوظ بها

وزوجتي تتركه يلمس صدرها ويلفها حول صدرها وهي تقول كفى قد لمستها هذا يكفي هل رايت ان هناك فرق كلهم نفس الملمس زوجتك لها صدر كبير أيضا

قالت لها تهاني ليس مثل طراوتك

وهي تضحك

ولازالت يلف كفه حول صدر زوجتي العاري وانا أيضا انظر لصدر تهاني وهي تفتح فستانها لتجعلني أرى الفرق بينمهما واقارن بزوجتي وكلتاهما تجلسان بصدر عاري

زوجتي رفعت يده عن صدرها واعادت يدها لتغطي صدرها وحلمتها حينما لازالت صدرها عاري بسبب حجمه الكبير وطراوتها وهي تضع يدها فوق صدرها

وهي تكمل طعامها وتتصرف كان شيء لم يكن ولا ان صدرها عاري ولم تقم بتغطية بفستانها

حتى انها أكملت طعامها واستخدمت كلتا يديها فتركت صدرها عاري بالكامل دون تغطيته

وسعيد يتغزل بصدر زوجتي وهو يقول انها افضل تحلية

وصدر زوجتي العاري المستدير وهي جالسه يبدو كبيرة ومنتفخا لشدة اثارتها وحماسها

سعيد يخبرها وهو يرى صدرها يهتز وهي تتناول الطعام ان كان ثقيل يمكنه ان يحمله عنها

فيمازحها بوضع كفه اسفل صدرها كانه يحمل كرة بيده ليقول لها انه سيحمله عنها

زوجتي تبتسم وتتركه يضع يده اسفل صدرها ويحمل صدرها بكفه

وهو يقول اوووو انه ثقيل بالفعل

زوجتي ترد عليه اذا عليك ان تتوقف عن حمله

وهو يضحك

فيرفع يدها عن صدرها ويضعها اسفل الطاولة ليصل الى افخادها ليتحسس افخادها

وقد كانت تهاني تجلس وتلتصق بي من جنبها وقد أصبحت كتفها ملاصق لكتفي وصدرها على ذراعي شعرت بطراوة صدرها وهي تقترب مني لتجعل صدرها على ذراعي

وتخبرني ان احلي أيضا وهي تمد الطعام لتطعمني

وانا لا أحاول ان ارفع عيني عن زوجتي وسعيد

وزوجتي لا تنظر اليه ولازالت تنظر للطعام وتتناول وهو يتحسس فخدها وهي تعض شفتها من تحسس افخادها

زوجتي لا تتحمل تحرشه بها امامي ربما لا تريده ان يتوقف لكنها بنفس الوقت لا تريد ان ترانا ننظر اليهما

فقامت من مكانها وقالت انها ستذهب للمطبخ تاتي لنا بالمزيد من الطعام بعد فرغ طبقها

فقام سعيد ليسالها ان كانت تحتاج الى مساعدة فلم ترد عليه وكانها تريده ان يأتي معها

فيقوم سعيد مع زوجتي وزوجتي قامت بسحب فستانها لتغطي صدرها وكان العرض انتهى

لتذهب ويلحق بها سعيد وابقى مع تهاني وقد مالت بجسدها الي تحاول ان تطعنتي بيدها وهي تلصق صدرها العاري الي وانا انظر الى جسدها وهي تطعني وتقترب بشفتها الي

وانا أقول لها ربما علينا ان لا نفعل الان ربما زوجتي لن يعجبها الامر ان ترى من جديد

فقالت تهاني ان زوجها برفقتها لن تمانع ان يساعدها اليس كذلك

وهي تقترب بشفتها مني وانا اشم رائحة أنفاسها وتنهدها لاقبلها فامتص شفتها واتذوق طعمها

ولا اعلم ان كانت زوجتي تعود لترانا هكذا

فقامت تهاني بهيجان لتخبرني انها مشتاقة الي لاقبلها وتقوم بمص شفتي بعنف

فسحبتني من مكاني لنجلس على الكنب لتجعلني انام على ظهري وانا اراها وقد انتظرت اللحظة لوقت طويل فخلعت فستانها وعادت لتنام فوقي كي أقوم بتقبيلها من جديد

والصقت صدرها بصدري ووضعت يدي خلف ظهرها وانا لا افكر بما تفعل زوجتي الان

وكنت احب ان اتجسس على زوجتي لارى ما يحدث

لكن تهاني لم تكن لتنتظر عذري وانا أقول لها لننتظر زوجتي وسعيد أولا او لا نريد ان نفعل شيء بوجودهم

فتخبرني انها مشتاقة وان كسها منذ ذلك اليوم لم يشعر بالراحة لانها تنتظر ان اكمل نيكتها وان زوجها لم ينكها ويطفئها

فتمد يدها لترى زبي قد وقف بكفها وهي تقوم بدعكه

وانتصب وسحبته من داخل ملابسي لتخرجه بيدها وتشعر به حول كفها تحركه

وتهمهم امممم وتقول لي ان زوجها سيهتم بزوجتي وهي ستهتم بي

مجرد ان ذكرت ان زوجها سيهتم بزوجتي بدات اشعر بالرعشة والبروده بجسدي وانتصب زبي لفكرة ان زوجها مع زوجتي وانا لا يمكنني ان أرى ما يحدث بينهما

فجلس تهاني لتضع راسها بين افخادها لتقوم بمص زبي فشعرت بحرارة شفتها بزبي

هذه المراة التي كانت تدعي انها تكره المص يبدو انها كزوجتي تحب المص ولم اعلم لم التحايل حول انها تكره المص وتكره الرائحة وتطلب ان تعلمها زوجتي

فكان ذلك كله كذب فكانت تمص بطريقة هيجان ويبدو انها تعشق مص الزب

فتقوم من مكانها وترفع ساقها كي تقوم بخلع كليوتها وانا لا اصدق اننا سنكرر تجربة النيك هذه المرة زوجتي معنا وزوجها بالغرفة الأخرى

فلا يبدو ان زوجتي وسعيد سيعودان ولم نعد نسمع صوتهما بالمطبخ

جلست تهاني وفتحت افخادها لتضع كسها فوق وجهي كي أقوم بلحس كسها

فقمت بلحس كسها الرطب وتذوقت طعم كسها الملتهب وسوائله وامسكت بافخادها كي اضع راسي بين افخادها واشم رائحة كسها واحرك لساني على كسها واقوم بلحسه وإدخال لساني داخل كسها الرطب

وقد شعرت تهاني بالاثارة للحس كسها وهي تمسك بصدرها وتدعك صدرها وانا أقوم بلحس كسها وإدخال لساني داخل كسها

وهي تصدر اهات محنه وتعض شفتها وتخرج لسانها وهي تشعر بشهوة لحسي لكسها

فتصل الى مرحلة النشوة ولا يمكنها ان تبقى على الوضعيه

فترتعش وتنزل فوقي وتناك فوقي لاتوقف عن لحس كسها

فارفعها كي اجعلها تنام على بطنها وانيكها بكسها فابدات بإدخال زبي بكسها فشهقت من شعور زبي يدخل بكسها وبدات تتحرك فوقي واخذت صدرها بفمي لاقوم بلحس ومص حلمتها

ورفعت افخادها لتضعها فوق ظهري تربطني بساقها كي انيكها وهي اسفلي واحرك جسدي فوقها

وبدات امص شفتها واقبلها وانا انيكها

حتى توقفت من نيكها للحظات كي لا اقذف داخل كسها

فاقوم من فوقها

وانا افكر حول خبرتها بنيك الطيز وكيف ان سعيد ينيكها كل يوم بطيزها ولم اجرب من قبل نيك طيزها وقد شعرت بتوسع طيزها حينما أدخلت اصبعي بطيزها

فقلبتها على بطنها وطلبت منها ان تجلس على ركبتها كي ترفع طيزها للاعلى وبدات احك زبي فوق كسها بالبداية وانيكها على وضعيه على اربع

فبدات تتاوه من نيك كسها وقد كانت طيزها عريضة جدا وقمت بفتح طيزها بيدي كي أرى منظر خرم طيزها ووضعت اصبعي فوق فتحه طيزها

بالبداية أصدرت صوت من لمس خرم طيزها ودعكي لاصبعي فوق طيزها امممم اممم

فحركت اصبعي وانا انيك كسها بنفس الوقت فادخلته الى خرم طيزها فادخلت اصبعي

تاوهت بالم خفيف وهي تقول لي ليس بقوة

لم اظن انها تتمنع لعلمي انها تعشق نيك الطيز وانها ربما تريد ان انيكها بطيزها افضل من كسها

فتوقفت عن نيك كسها واخرجت زبي من كسها

فقالت لي لم توقفت الان ارجوك نيكني

فقلت لها انني اريد ان اجرب شيء اخر

فقمت بوضع زبي على خرم طيزها احكه واحركه

فقالت لا ليس هنا

قلت لها فقط اريد ان اجرب ...اظن انك يعجبك الامر

قالت لا لست مستعده الان لا اريد من هنا

ولم اعلم سبب تمنعها وانا اظن انها ستريد ان انيكها بقوة بطيزها كما كان يقول عنها سعيد انها تعشق نيك الطيز بكل وقت

فبدات أحاول ان اخترق طيزها بزبي

وقد دخل بالبداية راس زبي بسهوله وهي لم تقاوم ادخال راس زبي لان طيزها توسع لادخال زبي

وحينما حاولت ان انيكها وادفع زبي لطيزها وضعت يدها على طيزها وهي تقول لي توقف ارجوك لا يمكنني ان اتحمل اوووا اهههههه لااااااااا

بدى انها تتالم ظننت انها فقط شهوة نيك الطيز وانه يعجبها مع الألم لكنها كانت تصرخ ان اتوقف

لكنني كنت اظن انني لو دفعته اكثر سترتاح ويوسع طيزها

فدفعته من جديد فتحرك بشكل صعب ولازال طيزها ضيقا ولا يسمح بدخول زبي اكثر

فتالمت تهاني وانا أحاول نيك طيزها

وهي تقول لي لا توقف انه يؤلم لا اريد ارجوك

فقلت لها وانا أحاول دفع زبي اكثر ظننت انك تحبين نيك الطيز

قالت لي لا...لا اريد ...انه يؤلم ...

تعجبت انها تعشق نيك الطيز وهي تترجاني ان انيك طيزها

حينما لمحت شيء يتحرك فنظرت ناحية الباب فكان سعيد يقف عند الباب يحاول ان يخفي نفسه وكان لوحده ينظر الي وانا انيك زوجته من طيزها ويبدو من ملامحه انه لا يتصور ان يرى زوجته تتناك او انني انيك طيزها واراها تبكي

جعلني افكر هل انتهى من نيك زوجتي بسرعه او زوجتي لم تسمح له بنيكها ولم توافق وأين زوجتي الان ؟

رؤيته لي هذه المرة وانا ادعي انني لا اعلم بوجوده جعلني أحاول ان انيك زوجته بشكل اقوى وهي تترجاني وانا أقول لماذا كانت تكذب انها تعشق نيك الطيز

فلم يكن طيزها سوى متوسع عند المدخل ولا يتحمل دخول زبي فيه اكثر

فاقحمت زبي اكثر فصرخت وهي تتالم وانا أحاول ان ابدي امام سعيد انني عنيف واجعله يرى كيف انني انيك زوجته

فاحرك زبي بطيزها ويبدو ضيقا وانا ادفعه واخرجه لاحاول توسعته

فكانت تبكي من نيك طيزها وتترجاني ان اتوقف وان هذا يكفي

حتى اعترفت انها لم تتناك من طيزها وان ذلك يؤلم كثيرا

وقالت ان زوجها لم يكن ينيكها

لكنني استمريت بتحريك زبي فشعرت بالتعب وبدا يتوسع طيزها اكثر وانا ادخله واخرجه وكان صعب تحريكه وانا أوسع طيزها بيدي كي يدخل زبي بطيزها

وهي بدات تستلم لزبي وهو يدخل بطيزها وانا احركه وهي تقول لي انه يؤلم جدا

وانا اسالها ان كانت تريد ان اتوقف

فرايتها تقول لا..انه يؤلم لكن لا تتوقف ارجوك ليس الان

فبدات احركه اكثر ويبدو انها المرة الأولى التي تتناك من طيزها

وكان زوجها يبدو واقفا خلف الباب ينظر لزوجته وهي تتناك من طيزها بهذا الشكل ويسمع صوتها

فكنت اظن انه نياك زوجته وقوي وانه يشبعها نيك كل يوم وانه سيجعل زوجتي تتذوق طعم زبه وكانت تتحدث زوجتي دائما كيف سعيد ينيك زوجته كل يوم وكانها تتمنى ان انيكها كل يوم مثله فكان بنظر زوجتي فحل قوي

لكن الان أرى انني انيك زوجته من طيزها وهو ينظر الي واعلم انها لم تتناك من طيزها وانا من فتح طيزها

بدات تهاني تتخدر من نيك طيزها ولم تعد تشعر بالالم او ان الألم اصبح كالضرب على اليد باستمرار فلم يعد تكرار الضرب تشعر به

بدات احرك زبي بطيزها واصفع بجسدي على طيزها فكانت كالطبلة تضرب طيزها بجسدي

وقد هدات تهاني وهي تان بصوت خافت وانا انيك طيزها وهي تشعر بالم لكن صوتها يشعر بارتاح وانا انيكها

فبدات اقذف داخل طيزها فصرخت من حرارة القذف داخل طيزها فقد بدى انها اشتعل طيزها من قذفي داخل طيزها

فلم اتوقف حتى افرغت بطيزها مائي ونمت فوقها وانا اضع صدري على ظهرها

وهي تصدر أصوات التعب والراحة

ولم يكن بإمكانها حتى ان تنظر الي وان تشتمني لنيك طيزها او تبدي رضاها بعد نيكها

فقمت من فوقها وهي لاتزال نائمة على بطنها لاذهب لاغتسل فتدارى سعيد عن الأنظار كي لا اراه يقف وينظر الي بعد ان انتهيت من نيك طيز زوجته وهو يتفرج علي

وانا لم اعلم انه يحب ان يرى زوجته وهي تتناك وظننت انني ساراه ينيك زوجتي او يقضي الليلة بطولة بنيك زوجتي

فذهبت لغرفتي لارى زوجتي داخل الغرفة وهي ترتدي ملابسها وتوقعتها ان تكون عارية

وقد رايت سعيد يذهب لزوجته

وبقيت مع زوجتي اسالها عن ما حدث

قالت لي انه لم يحدث شيء

قلت لها ماذا تعني ؟ الم يكن معك سعيد

قالت نعم ...كان الامر مخجلا..ربما بسبب وجودنا هنا...فهو لم يتحمل لوقت طويل

قلت لها متسائلا كانني لم افهم ما تعني لم يتحمل ماذا ؟

قالت لي انها حاولت ان تمارس معه كما فعلت انا مع تهاني كي تجعل تهاني تغار منها كما فعلت معي

قلت نعم...وماذا حدث ؟

قالت له انه لم يدخل حتى نصفه فقذف بسرعه

قلت لها هل تعني انه حاول ان ينيكك

قالت نعم ربما كان بسبب الحماس او شيء اخر ..لكنه انتهى بسرعه

قلت ربما بسبب التوتر

قالت لي كان الامر مخجلا لانه لم يستطع ان يجعله يقف مرة أخرى وشعر هو بالخجل مني وكان يبدو ان التعب اخذت من طاقته واعتذر مني وتركني هنا

قلت لها نعم..لابأس ...

قالت لي هل كنت تتوقع ان يعاشر زوجتك

قلت لها ظننت ان الامر سيكون جيدا بالنسبة لك وانك سترتاحين معه

قالت لا اعلم ما حدث لكن شعرت انه لم يكن كما تخيلت وهو يتحدث عن نفسه انه يعاشر تهاني لثلاث مرات باليوم فكنت انتظر ان أرى كيف انه يسعد زوجته

قلت لها اخبرتك ان ليس كل الرجال هكذا وليس بالامر الطبيعي...وليس كل من قال انه خيال يجيد امتطاء الخيول فالبعض فقط يتحدث اكثر مما يفعل

قالت لي اشعر انني احسد نفسي بك ربما تهاني من تحتاج الى من يطفئها ان كان من النوع الذي ينتهي بسرعه فالان اشعر انك افضل منه على الأقل انك تسمح لي ان ااتي بنشوتي لمرتين او ثلاث حتى لو كان بالاسبوع

ورغم انها لازالت تشعر انها لم ترتاح وتحتاج الى إطفاء شهوتها لكنها تمنعت انها تشعر انها غير مستعده ان تعاشرني بعد ان عاشرها سعيد وتحتاج الى الراحة واتركها لوحدها

فاخبرتها ان ترتاح الان وحينما عدت الى سعيد وتهاني بدت ملامحه بابتسامه باردة ربما لم اعلم عن أي شيء

لا انه كان يتجسس علي وانا انيك زوجته

ولا انه لم يتمكن من نيك زوجتي فملامحه كانه كان يتوقع سهره حارة مع زوجته

ربما ظن ان معاشرة امراه غير زوجته ستجعله يشعر بالاثارة

لكن كان يبدو عليه الحسرة والخجل من نفسه

وشكرني على الضيافة والليلة حينما زوجته بدت مرتاحه وهي تبتسم وعيناها تشعر بالنشوة والارتياح بعد نيك طيزها وكسها

واستاذن على ان نعيد الكرة ليرحل مع زوجته وزوجته تودعني عند الباب لتشكرني على الليلة وتقبلني بشفتي امام زوجها

وانا أرى ان سعيد هذه المرة لم يكن كالمرات السابقة التي يراني احضن فيها زوجته واقبلها فكان من قبل يجد فرصه لحضن زوجتي وتبادل قبلات

هذه المرة ربما شعر ان زوجته ارتاحت معي وان القبلة فيها نوع من العشق الذي لم يعجبه

فكانه اخبر زوجته ان عليهم ان يرحلو الان لتتوقف عن تقبيلي امامه ويرحلو

خلال ذلك كنت أتساءل عن أمور عديده

بداية من مدحه لنفسه وانتصاب زبه وهو يتحرش بزوجتي لكن حينما سنحت له الفرصة لنيكها لم يتمكن فهل كان الامر مخيف له ان جعله يفقد القدرة

زوجته لم تكن تتناك من طيزها وليست خبره بنيك الطيز وانا من فتح طيزها

حتى بدات أتذكر كل الكلام ومعرفتي القديمه به وتجاربه الجنسية مع فتيات الفنادق

انا لم أراه وهو ينيك أي فتاة لكنه كان يتباهى بنيك النساء وعشقة للنيك

فكان يمدح نفسه هل كان كله فقط كلام ومدح ليوهمنا بقوته وفحولته

وانا من ظننت انه افضل حالا مني

حتى زوجتي قد توهمت انني لا انيكها كسعيد وانها تحسد تهاني بنيكها كل يوم كما يدعي

فكان سعيد كقصة الولد الكاذب والذئب الذي يصرخ الذئب الذئب

حتى يوهم الناس انه صادق

نظرات سعيد بعد رحيلة ربما شعرت انه ربما تخبرني زوجتي بما حدث وربما يجد عذر لذلك لو حدث وسالته عن أي شيء

فبتأكيد انا لن اساله امر كهذا واترك زوجتي تخبرني عن رايها في يوم اخر لاسائلها عن ما حدث

ان تكون موافق على ان تعيش مع زوجتك حياة التحرر والتبادل ومشاركة الكبل اخرين

انه امر وارد ان يتطور الامر بيننا وكنا نتوقع اننا ننتظر يوم كهذا وان التخطيط بالنسبة لنا كان متفق عليه لكننا اخذنا وقت أطول بان ننتقل من المداعبه للتحرش

الى الجنس

هو امر مختلف فكان انتظار او تطبيقها دائما عائق فكرة ان ينيكها سعيد امامي او انيك تهاني

دائما هو لحظة لا يمكن التراجع عندها

أبدت زوجتي انها متفاجئة مما حدث

هل لانني نكت تهاني

هل تشعر بالغيرة

كنا قد قلنا ان التحرش وملابس والاستعراض وحتى المص ليس جنس يختلف عن المعاشرة

وان حياتنا تبدو افضل بان نستعرض مع كبل مثلنا ونتحرر بالكلام او الملابس

وربما تخفي أمور تظن انني لا اعلم عن ما فعل بها سعيد او خالد خلاف التحرش والمص

لكن هي كانت تبدي انزعاجها انني كمن خنتها انني فعلت ذلك من ورائها

او كانت هي تنتظر موافقتي أولا وترى انني اعاشر تهاني

تهاني وسعيد من ناحية أخرى ان الامر متفق بينهما وموافقة زوجها رغم ان العلاقة بدت حقيقية

لكن اغرائها لي لمعاشرتها وعودة سعيد لنا مما يبدو انه أيضا لم يدخل السينما مع زوجتي بل كان ينتظر ما يحدث بيني وبين زوجته

وقد تحقق ما أراد حتى انه بدى انه كان يتوقع النتيجة وتهاني لم يبدو عليها انها قد تصرفت وكانها متفاجئة سواي وزوجتي لم نكن نتوقع

وزوجتي ظلت صامته بين انها توافق على ما حدث وان ذلك كان مخطط من البداية وبين انها ترى زوجها وتشعر انني انيك امراة غيرها خاصة وانا أقول لها انني لم افكر بامراة سواها

والحقيقة انني لم اكن اظن انني افكر بان اعاشر امراة غير زوجتي

كان كس زوجتي يكفيني ولم اظن ان النساء يختلفن بهذا الامر وكل الاثارة كانت من استعراض زوجتي هو ما يشعرني بالاثارة

وكان أيضا سعيد يحب ان يستعرض بزوجته لكن حتى ومع كل تحرشات لم يكن هناك طريقة ان نفعل الامر امام بعضنا

وربما وجد سعيد ان افضل طريقة لكسر الحواجز هي ان يراني وزوجته عارية فيكون الامر الان انتهى ولا تراجع فيه وان علاقتنا أصبحت الان مفتوحه ومشتركه ولا يمانع ان اعاشر زوجته

زوجتي لم تتحدث معي طوال الطريق واشعر ان رائحة تهاني تفوح من جسدي

وقد عدنا الى البيت وبدت صامته طوال الوقت

وبعد وقت كانت قد قمت بتغيير ملابسي وقمت بالاستحمام لاجدها تجلس بهدوء ولم يكن الامر ليبدو انها تريد ان تلقي اللوم علي او تبدي انزعاجها

وجلست معها وهي تحاول ان تخفي استيائها وانا أقول لها ارجو ان لا يكون الامر قد ضايقك ظننت اننا متفقون ربما كان الامر سيحدث بالنهاية

قالت نعم اعلم لكن لم اكن مستعدة لرؤية امر كهذا كان الامر مخجلا ان اقف وارى كيف سعيد ينظر لزوجته وانت تنكيها

قلت اعلم يبدو انهم خططو لذلك ...

قالت نعم ...ولكن كيف وجدت الامر

قلت لها بتردد كان مختلف تهاني كانت تشعر بالحرمان حتى انها بدت لم تمارس الجنس منذ وقت

قالت ذلك امر غريب ظننت ان سعيد يشبعها

قلت لها نعم ربما كذلك

لكنها عادت لتسائلني عن رايي بتهاني من جديد

قلت لها ان كان الامر يزعجك لن يتكرر الامر كانت تجربة والجميع يعلم انها بدون أي ارتباط عاطفي

قالت لي وهي كيف تظن انها شعرت افضل من زوجها وانت هل تظن انها افضل مني

قلت لها لا اعلم ...لا شيء مثلك لكن مجرد تجربة وتهاني وسعيد كانو ينتظرون اللحظة

قالت لي نعم سعيد طلب منها ذلك وهي رفضت

قلت لها حقا

قالت لي نعم لقد طلب مني ان نجتمع في سهره خاصة واخبرته انني لا اظن ان زوجي سيوافق على تطور العلاقة بيينا هكذا

قلت ممم...وما رايك انت ؟

قالت لي لا اعلم كنت بالبداية اظن انها فكرتك وكنت أتوقع ان تطلب مني ذلك ...لكن في كل مرة يحدث امر او يأتي خالد معهم فلا نحاول ان نخطو الخطوة

قلت لها وهل كنت ستوافقي لو فكرنا ان نجتمع معهم الان...اظن خالد بعد ان نكت زوجته ربما يريد أيضا المشاركة لا يعني ان ليس لك قرار بذلك ...أعني انه ربما...لو كنت أيضا...

قالت لي ربما...سيكون ذلك امر متوقع ولكن يبدو انه لم يتحمل ان نقرر واراد ان يجعل الامر هكذا

قلت لها ربما...

قالت لا يعني انني اشعر ان ما رايته اعجبني او اثارني رغم انني كنت اريد ان تكون انت أيضا سعيدا وتحظى بنفس الامر ...توقعت ان تقوم تهاني بمص زبك كما فعلت مع زوجها وخالد لكن يبدو انها كانت تريد اكثر من ذلك

سالتها هل كنت تشعري بنفس الامر حينما قمت بمص زبه

قالت لي كنت اشعر بالاثارة وكنت اتخيل كيف سيبدوالشعور لو قمت بي....

قلت لها ان يدخل زبه بكسك

نظرت الي وهي تقول نعم...ربما...كنت افكر به فقد بدى غريضا وليس طويلا لكنه مختلف

سالتني كيف ستشعر لو رايتني وهو ...

قلت لها لا اعلم فلا يمكنني تصور الامر ..ربما تخبريني انت ما شعرت برؤيتي مع تهاني

قالت لي انني لا اريد ان أكون الوحيده التي تحظى باهتمام وان استمتع بوقتي وانا الحقيقة ما حدث من قبل يجعلني اريد ان اجرب من جديد وأكرر التجربة...اذا كنت موافق على ذلك

قلت لها نعم ربما الوقت قد حان...لو كان هناك لقاء جديد نتحدث معهم حول ما حدث ونرى ما يحدث

قالت نعم ولكن لن اشعر بالارتياح لو كنت تراقبني فلا اريد ان تنظر الي اذا حدث الامر

قلت لها نعم ...

بدات زوجتي تتحسس فخدي وتقول لي انني لابد انني لم ارتح بعد نيكة تهاني لانني لم انتهي من النيك وان سعيد قد افسد علي النيكة

وهي تبتسم وتقول لي انها ستكمل ما بداته تهاني وتجعلني ارتاح

الامر لم أتوقع ان تكون ردة فعل زوجتي انها تريد اسعادي بعد ان راتني انيك تهاني وربما بدى انها تنتظر المقابل ان اسمح لها ان تتناك من سعيد كما سمحت لها من قبل من مص زب خالد ونيكه لها بالغرفة ومص سعيد انها أصبحت الان تعلم انني أصبحت أيضا اعاشر تهاني واننا كلنا قد حصلنا على تجربة مشتركة

فجلست زوجتي بين افخادي لتخرج زبي وتقوم بمص زبي

ومسحت يدها بزبي واخرجته من ملابسي وقد كان لازال مرتخيا لكنها كانت تقوم بشمة وتقبيله وهي تهمهم ولازالت تتحدث عن تهاني ان كانت تجيد المص مثلها

الحقيقة ان تهاني كانت تجيد المص بطريقة مختلفه واظن انها وسعيد كانو يكذبون بشان ان زوجتي تعلمها المص فقد بدت انها محترفة بالمص أيضا ولم تكن تشعر بالقرف من المص كما تدعي انها لا تحبه بل انها كانت تقوم بشفط زبي بشكل مختلف وتلحس خصيتي وتلعق بلسانها رطوبة لعابها فوق زبي

وكسها كان ملتهب وقد انفجر لمجرد نيكي لها حتى بدات اشعر انها لم تكن تتناك لوقت طويل

كما يدعي سعيد انه يمتعها كل يوم ثلاث مرات بدت لي انها مشتاقة للزب وان كسها كان متعطشا

زوجتي بتلك الليلة لم تسمح لي بنيك كسها وهي تسخر انها ستحرمني من نيك كسها بعد ان نكت كس تهاني وانها فقط ستقوم بمص زبي لارتاح واقذف بفهما

ونمت تلك اليلة بشكل هاديء وانا كنت اخشى ان تفسد خطة سعيد علاقتي مع زوجتي لكنها بدت هادئة وربما متحمسة انها ستكون بداية للقاء جديد مع تهاني وسعيد وان تكون سهرتنا القادمة بدون حواجز

باليوم التالي كنت قد ذهبت الى العمل وانا افكر بتهاني وتجربة نيك امراة غير زوجتي كانت تجول بتفكيري

ان ليس كل النساء متشابهات بالكس ظننت ان الكس هو الكس والجسد هو الجسد والرائحة هي الرئحة

لكن مص تهاني لزب يختلف اسلوبها عن زوجتي وكسها كان يضغط بحرارة على زبي وانا اشعر انه كس غير كس زوجتي يجعل زبي أيضا يتحرك داخل كسها فاشعر بشفرات كسها من الخارج تضغط على زبي واحشائها تضغط علي وتسحبني لكسها

كنت مشغول اثناء العمل

حينما تحدثت معي احدى المشرفات بقسم النساء انها تحتاج الى صيانه لأجهزة الكمبوتر بالقسم وتحتاج الى مهندس الكمبوتر

فاخبرتها انني ساتحدث مع مهندس الكمبيوتر بعد نهاية اليوم كي تصرف الموظفات مبكرا ليمكنه ان يقوم بعمل الصيانه فسمحت لهم ان ينهو أعمالهم مبكرا ليكون القسم خالي

لم يكن بتفكيري أي شيء سوى انني بدات انظر للمشرفة انها امراة وتفحصت جسدها بشكل غير مباشر

حتى انها لاحظت نظراتي لها لم اكن أحاول ان انظر للموظفات ولم يخطر ببالي ان انظر اليهن اكثر من زميلات عمل

وكانت المشرفة ممن يحترمنني كثير وكنت اعتبرها زماله عمل وصداقة فكانت علاقتي معهم بها نوع من الحرية بالكلام فكان كل حديثنا عن العمل وكانت دائما تبدي اعجابها بي او بان تسالني عن زوجتي ولم يكن الكلام يهدف الى أي غرض

لكن بهذ اليوم لسبب ما كنت انظر لجسدها واتفحصه فلم اكن اعلم ان لها جسد جميل ومتناسف او انظر اليها بشكل جنسي وافقد علاقتي معها وان ترى انني اتحرش بها وانظر اليها

فكانت تبتسم لي وهي تحاول ان تجعلني اشعر بالارتياح انها تخبرني ان كنت لاحظت فستانها الجديد

بعد ان لاحظت نظراتي لها وانا حاولت ان اخبرها ان الفستان جميل بالفعل

كانت من النوع التي تترك عبائتها مفتوحه داخل القسم فالقسم لا يوجد به سوى عمال نظافة ولا يوجد أي مراجع رجال وكان هناك بعض الموظفين الذين يملكون صلاحية الدخول كارشيف او نقل ملفات

بعد الظهيره كانت كل الموظفات قد سمحت لهم بالانصراف بهذا الوقت

وقد اخذت معي مهندس الكمبيوتر فسمحت لي بالدخول وانا اخبرتها ان المهندس سيكمل عمله ويمكنها ان ترحل أيضا لبقية اليوم

لكنها أصرت على البقاء معنا وانها ستحتاج الى ان تساله بعض الأمور حول البرامج والصفحات والدخول

فرافقتنا الى مكتب الموظفات وبدا المهندس يقوم بفحص الأجهزة وتركيب البرامج ويسائلها حول مشاكل النظام

فكانت تقف بجانبي كي تتحدث مع المهندس وهوجالس امام الشاشه وقد لامس كتفها جسدي وهي تمر بجانبي وقد شعرت وشممت رائحة عطرها الفواح

وبعد ذلك جلست هي مكانه لتقوم بفحص البرامج بنفسها والدخول بحسابها

حينما وقف العامل أيضا ينظر اليها وقد لاحظ انها قد كشفت جزء من فستانها او اننا لم نلاحظ منذ البداية ان فستانها كان مقتوح قليلا الا حينما جلست بالمقعد فاصبحنا ننظر اليها من اعلى

فبدى بياض رقبتها وجزء من صدرها قد لمحنا فتحه فستانها وقد ظهر جزء من شكل صدرها

فكان العامل أيضا ينظر الي ان كنت لاحظت أيضا صدرها وهي جالسه

فطلبت مني ان اساعدها بالدخول لتشير الي الى صفحات الدخول والبيانات والاوامر وتسالني عن طريقة استخدام البرنامج وانه يختلف عن النظام القديم

فاساعدها بفتح النظام وقد ملت بجسدي كي أقوم بتحريك لتسجيل الدخول وكتابه الكود للدخول فلم تكن لتتحرك من مكانها

فاصبح راسي بجانب راسها وقد شممت رائحتها عن قرب ورايت شفتها الطرية وحمرتها

لا اعلم ان كانت تتعمد اثارتني ام انني بدات افكر بنساء غير زوجتي منذ ان عاشرت تهاني وانا افكر كيف يبدو بقية النساء

حتى بشرة تهاني وطعم بشرتها وانا الحس بشرتها كانت تختلف

وهذه المرة وانا انظر لجسد الموظفه بدات اشعر بجسدها ورائحتها المثيرة

وهي ربما شعرت بنظراتي لها

ولم تمانع وربما كانت تنتظر ان انظر اليها او الاحظها من قبل ولم اكن اعيرها اهتمام جسدي اكثر من تعاملي معها بشكل عملي

فكانت أيضا تشعر بانجذاب ناحيتي

حتى وهي تسالني عن زوجتي كانها تشعر بالغيرة من زوجتي او تحسدها بشكل ما وكنت اظن انها تشكرني من باب الادب

لكن نظراتي لها جعلها أيضا تلتقي عينها بعيني وارى اننا قد توقفنا لبرهه وانا انظر لها

وقد لمعت عيناها وهي تبتسم ابتسامه وكانها تريد ان تقول شيء ما

وانا انهي عملي معها واعتذر انني جعلتها تبقى لنهاية اليوم وان تبقى معنا

وهي تقول ليها انها تشكرني انني أيضا اقضي وقت طويل في تعليمهم وراحتهم وتوفير كل شيء للقسم

حينما انتهى وقت العمل كنت قد رافقتها الى البوابة ونحن نخرج معا بعد انتهاء الدوام

وقد التقيت بزوجها ينتظرها امام المواقف فاتى ناحيتنا وقد تعرفت عليه من قبل ورحب بي

ولم يخفي ان زوجته اخبرته عني وانه يشكرني

فيبدو ان زوجته تخبره بكل شيء عن العمل لكن لا اعلم ما اخبرته عني ليشكرني على انني دائما اقف معها واساعدها بالعمل وانني معها دائما

كان ذلك حوار غريب وقد شعرت انني بالبداية ان يجدني اسير معها للمواقف ان يجد ذلك امرا غريبا

لكنه كان بعكس ذلك مرحبا بي وانه سعيد برؤيتي وانه سمع الكثير عني وكان يريد ان يلتقي بي ويدعوني لزيارتهم بمناسبات قادمة وانا اشكره على دعوته ايضا

دق الحديد وهو حامي

لم ينتظر سعيد بعد ان اكتشف انني نكت زوجته او بالأحرى حينما خطط وزوجته ان يجعل الأمور على المكشوف لانه يريد ان ينيك زوجتي ويحاول ان يجد وسيلة لكسر الحواجز الجنسية بيننا

بالبداية كان يرسل رسائل ترحيب ليبين لي انه متقبل نيكي لزوجته واننا نحتاج الى زيارة تصالح او بالأحرى انه يريد زيارة تعويض بتادل زوجتي معه بعد ان نكت زوجته

الفكرة كنت اتوقعها وانتظرها ولا اعلم متى تحدث وما يمكن ان اشعر لو خطينا هذه الخطوة

وبعد ذلك بفترة اتصل لي بي وحديثه وصوته يدل على الحماس اكثر من اننا نجتمع لنتحدث حول ما حدث وان كانت علاقتنا قد انتهت بهذا الامر

بعكس ذلك كان ينتظر ان ندعوه لزيارتنا وان لا افكر بالامر انه منزعج منه طالما ان الامر بموافقة زوجته ورضاها وبالنهاية هو يهمه ان زوجته كانت مرتاحة بالامر وانه كما كان يسافر من قبل ليمارس الجنس مع بنات فنادق كان يقول ان الزوجات كالرجال يحتاجون الى سهره مثل الرجال تغير من روتين الحياة وتجرب شيء جديد بدون عواطف

وان ما حدث لم يؤثر بحياتهم وانه تحدث معها حول الامر وكانا متفاهمين فلا يلومني بما حدث ويعتذر

انا اعتذرت منه وكانني اعتذر بانني كسرت له شيء اتحدث وكانني اخطات بشيء غير محسوس كاداة او كسر كاس وانا لا اعلم كيف اصيغ فكرة اعتذار لنيك زوجته

ولم ارد عليه حول الزيارة لاسال زوجتي ربما لا يمكنها مواجهة تهاني بعد ما حصل

حينما عدت الى البيت كنت قد سالت زوجتي رغم ان علاقتنا استقرت وانها وجدت ان ما حدث جزء من حياتنا وسعادتنا ان لا نجعله يفسد حياتنا بقانون ان كانت التجربة سيئة يمكننا ان نتوقف باي وقت ونعود لحياتنا ونلغي أي تواصل مع أي شخص يمكن ان يكون سبب فشل علاقتنا

فحينما اخبرتها بالامر لم يبدو انها غير موافقه او حتى تبين سبب الزيارة او ما يخطط له سعيد

لكنها بكل برود قالت حسنا

كانها تتقبل زيارتهم كضيوف ولا تعلق بشيء

ولا اعلم أيضا ما تفكر به زوجتي حول هذا اللقاء وانا أتوقع اما انها تتصرف ببرود معهم وتبدي ان ما حدث لا يمكن ان يتكرر

او انها تريد ان تبرز مفاتنها وتنتقم لتهاني بانها ناكت زوجها بانها تفعل كما تفعل

وربما اهتمامها بنفسها اليوم ودخولها الحمام بعد تحضير العشاء بالمساء لوقت طويل توقعت ان الحل الثاني هو ما سيحدث انها ستثبت انها اكثر اثارة وجرئة منها

ذلك جعلني اشعر ان الليلة ستكون غريبة ومثيرة بنفس الوقت وقد زادني ذلك الحماس حول السهره

زوجتي ظلت بغرفتها بعد ان انتهت من الاستحمام

ربما تتحضر وتضع مكياجها وتتعطر لتبدو رائحتها مثيرة

حينما انتظرتها لحين وصول سعيد وتهاني

ولدى وصولهم استقبلتهم من عند الباب وقد ابدى سعيد ابتسامه وزوجته أيضا

كانت تبدي ابتسامه كبيرة لاستقبالي لهم

وقد أراد سعيد ان يجعل الأجواء مرحه فقال من الجيد لا نرى أي كدمات او عين سوداء

وهو ينظر الي ويشير ان علاقتي مع زوجتي يبدو جيدة انها لم تكسر شيء براسي

ساخرا وزوجته تضحك وتقول له لا تحرجه هكذا

وانا ابتسم ببرود وادعوهم للدخول

بدت تهاني مثيرة بفستانها فقد أبدت فتنها وقد ظننت انها لن تاتي بشكل جريء وانه لن يسمح لها ان تغريني امامه و تتوقف كل الاثارة والاستعراض ربما زيارة تكون للتحدث عن الامر

لكن ملابسها بدت مثيرة فستانها مفتوح ويعرض ساقها على شكل اكس مفتوح من الركبة

وحينما جلست ظهر فخدها لانه كان عريضا فكانت الفتحه قد أظهرت بياض افخادها

وفتحه الصدر أيضا مكشوفه على شكل مثلث

كان الفستان ملفوف حول خصرها من اليمين لليسار ومربوط خلف ظهرها أي ان عقدة الفستان بالخلف هي التي تربط فستانها وتلفه حول جسدها

ذراعها واكتافها عارية

وقد سالني عن زوجتي وعن ما حدث

فقلت له انها فقط خجله من تهاني لانها صديقتها

قالت تهاني اعلم ان ما حدث ربما افسد علاقتنا لكنني اشعر انني خنت صداقتها ربما كان علي ان اعلم رايها أولا ...لكن الأمور جيدة بيينا وزوجتي لو فكر بتجربة مع احد لن يجد مثلكم

قال سعيد ان صداقتنا معكم قوية واخبرتك ان الامر لزوجتي منذ البداية واننا متفاهمين واعلم انني افسدت عليكم السهره بهذا الشكل

وضحكته يريد منها ان يرى انه يتقبل فكرة نيك زوجته ليرى ردة فعلي له

وانا ارد بالمثل الأمور ربما لم يكن لتحدث لكن ربما خرجت عن السيطرة ولم يكن متوقع

قال هو صحيح

ونحن ننتظر زوجتي لتدخل علينا وقد سمعنا صوت باب الغرفة ونتوقع دخولها

كنا جميعا ننظر ناحية الباب لنراها

وقفت زوجتي بفتنتها وجمالها عند الباب وقد بدى استدارة صدرها فوق فستانها ككرتين فوق الماء تتراقص وتهتز وهي تسير

ارتدت فستان عاري الاكتاف مفتوح الذراع ويكشف نصف صدرها وفستانها قصير منفوش كورده من الأسفل منتشر يعرض ساقها وقصير لركبتها

تهاني لتبدي سعادة برؤيتها وقفت لترحب بها وتحضنها

ووقف سعيد مكانه كي يبدي انه أيضا يرحب بها

حينما أظهرت تهاني سعادتها لرؤيتها واشتياقها لها

وزوجتي أيضا تبدي بابتسامه لتهاني التي ناكها زوجها استقبالها وفرحتها بزيارتها

تهاني تقول لها انها تتمنى ان لا تكون مستاءة منها

وزوجتي تخبرها انها لا تحمل لها أي كراهيه بل انها يهمها ان لا نكون سبب في مشاكل بينك وبين زوجك

فردت عليها تهاني انه زوجها وهي متصالحان حوال الامر المهم انتم أيضا لا تكونو مستائين مما حدث ولا يفسد ذلك علاقتنا

قالت لها زوجتي ان علاقتنا معكم لا يمكن ان يفسدها شيء طالما ان ازوجانا مرتاحين معنا ونحن نحاول ان نسعدهم باي شكل فلو سعادة زوجي أيضا ان يبحث عن شريكة أخرى فانه سيحصل عليها بدون علمي من فتيات فنادق لكن ان يكون مع اشخاص نعرفهم اظن ان الامر اكثر امان فالازواج سيحصلون على ما يريدون فان كان هناك افضل حل فانني أرى ان ذلك افضل شيء انه يشاركها مع شخص نحبه مثلكم

قالت لها تهاني انه يسعدني ان بعودة علاقاتنا معكم ولا نريد ان تنتهي بشكل سيء

قالت لها زوجتي لا خجل بيينا فسعادتك مع زوجي كساعدتي بانني اراكم قد ارتحتم معا

سعيد أراد ان يتجرا بمزاحه ويقول انه من المؤسف انهم افسدو عليهم الامر لم يكن متوقع لو كان اتفاق مسبق كنا انتظرنا لحين ان ينتهو ولا نجعل زوجك يتعرض للخجل

تهاني تضحك على زوجها ومزاحه وتقول له توقف انهم متصالحين الان لا تحاول ان تثير مشاكل

لكن زوجتي تقول لتهاني ليس هناك أي خجل شرط ان يكون هناك اتفاق وبعلمنا طالما هناك تفاهم

فتجلس زوجتي بجانب تهاني و نحن ننظر لافخاد زوجاتنا وهن جالسات وقد بدت مثيرات بصدر زوجتي البارز

وتهاني تبدي لها عن سعادتها واختيارها لفستانها وجمالها وانوثتها وانها تحسد زوجها بها

وكان تهاني تقول لها انها من كانت محظوظه وليس انا كوني املك زوجه اجمل منها

لكن زوجتي أيضا تعلق انها لا تلومها فجمالها لا يقاوم

وتقول ان زوجها أيضا لا يمكنه مقاومة جمالها

زوجتي كانت تريد ان تقوم الضيافة لهم فقالت لنا ان العشاء جاهز

وسعيد قال ممتاز اننا نتضور من الجوع والا فاننا سنتاكل زوجاتنا

وهو يضحك لزوجته حينما قامت تهاني أيضا تساعد زوجتي وتذهب معها لتقديم العشاء لنا

حينما قامت من مكانها كانت تمر ناحيتنا فقام سعيد بجر الشريط من فستانها من الخلف وفك العقدة

مما جعل الفستان يفتح بالكامل من الامام

فكانت الربطة خلف الفستان هي طريقة لف الفستان حول جسدها بربطة حينما تفك الربطه خلف ظهرها فان الفستان يفتح كانه بالطو ورداء مفتوح من الامام

كانت فكرة الفتسان بالعقدة المربوطه خلف ظهرها ولم يكن هناك أي سحاب او ازارار تمسك فستانها سوى انه ملفوف للخلف بربطة

ممل جعلها تنظر لنفسها وكانها لم تتوقع مزاح زوجها معها وقد وقفت امامنا وهي تنظر لنفسها ولفتحه الفستان الذي كشف جسدها وستيانتها وكليوتها الأبيض

وهي تسخر وتضرب يد زوجها وتقول له انظر ماذا فعلت ؟

قال لها انا لم افعل شيء فقط كنت اريد ان شد فستانك فسحبته بالخطا

قامت تهاني بشد فستانها دون ان تعيد اغلاقه فقط تلفه لتخفي صدرها من الأعلى بفستانها وتلفه حولها لكننا لازلنا نرى اسفلها مكشوف وافخادها وكليوتها

ويقول لها هيا اننا راينا من قبل الجميع لا يمانع كالمسبح الجميع راى جمالك واحمد لا يمانع

قالت نعم لكننا لسنا بالمسبح الان ولا اريد ان أكون الوحيدة التي تجلس هكذا

قال لها ان احمد قد راى اكثر من ذلك فليس هناك حرج الان اظن انه يعلم ما تخفي اسفله فليس جديد عليه

ابتسمت تهاني لزوجها من مزاحه او انه كان يريد ان يشعل السهرة بسرعه

واخذت يد زوجتي لتقول لها لنترك ازواجنا ربما يفرغو طاقتهم ببعضهم

وهي تضحك وتسير مع زوجتي للمطبخ لتجهيز العشاء لنا

وانا انظر لسعيد حول تحرشة بزوجته هكذا وانا أقول له ربما عليك ان تهدا قليلا انك تحرجها

قال لي انها ملتهبه منذ اخر زيارة لهم وانا السبب

قلت له ولماذا ؟

قالت لانها عاقبتني لانني لم اجعلها تنتهي معك...هل تتذكر

قلت له ظننت انكم تصالحتم

قال لي انها تريد ان تكمل ما توقفتم عنه..ما رايك .

قلت ماذا ؟

قال هل تحدثت مع زوجتك على الامر وهل تظن انها توافق ؟

قلت له لم اتحدث معها ولا اعلم ..

سالني هل انت تظن انها ستوافقك..ماذا عنك ؟

قلت له لا اعلم اظن انها غاضبة مني لا اريد ان اتخذ قرار امامها ربما هي لا تريد

قال لي اذا دع الامر لها ..لنرى ما تقرر

وسالني بشكل جريء ان كنت اسمح له بالتجربة

فقلت له انا...اظن ان كانت زوجتك توافق اننا كنا قد تحدثنا عن الامر ولم يكن قرارها واضحا

قال جيد اظن ان زوجتك ربما تكون مستعدة الليلة ...ان سمحت لي

حينها سمعت صوت زوجاتنا وهو يعيد سؤاله

وانا أقول له حسنا حسنا

كانني أوافق لكنني اخجل من قول موافق نيك زوجتي

تقدمت زوجتي وهي تحمل معها العشاء وتهاني معها وقد كانت تهاني لازالت بفستانها مفتوح يعرض صدرها وبطنها وافخداها والفتسان ترتديه وهو مفتوح من الامام

وجلسنا لتناول العشاء واخذنا شكل مستدير فاصبحت تهاني تجلس بجانبي وزوجتي تجلس بجانب سعيد حينما نكون متقابلين معا

واخذنا نتناول العشاء بهدوء ونظرات سعيد لزوجته كانه يغمز لها ان تدللني امام زوجتي

فتقدم لي تهاني الطبق امامي لاكل منه

وسعيد يقول لي ان احلي من يد زوجته

وكانه يقول حلي بزوجتي امامنا

فاتناول من الملعقه من يد تهاني وهي تجلس وقد كنت انظر لافخادها وهي جالسه بفستانها المفتوح

وهي تقول لزوجتي ربما عليها أيضا ان تجلس مثلها براحة اكثر

وزوجتي ترد بلا ان فستانها ليس كفستان تهاني

فاراد سعيد ان يمازحها ليسحب فستان زوجتي وهي جالسه كانه فقط يجر فستانها ليخبرها ان لا تخجل ويسالها ان كانت تحتاج الى مساعدة

فقام بشد فستانها ولم يكن يحتاج فستانها الى شد قوي فهو أيضا لم يكن ينوي شد فستانها بقوة فقط كان يمزح معها ولم يتوقع ان يسحب فستانها بسهولة

وقد سحب فستانها من اكتافها للاسفل فشدة فنزل فستانها وكشف صدرها

وزوجتي توسعت عيناها وقد كشف صدرها ولم تكن زوجتي ترتدي حمالات الصدر فكان الفستان على اللحم عاري

فحينما شد فستانها كان قد كشف صدرها

وهو أيضا تفاجا ولم يتوقع انها لم تكن ترتدي الستيانه ولم يتوقع ان يكون فستانها يسحب بشكل سهل فلم يكن يحتاج سوى الى شد باصابعه حتى نزل اسفل صدرها

زوجتي نظرت الى صدرها متفاجئة ان سعيد سحب فستانها

ولم تقم بإعادة فستانها لترفعه وتغطي صدرها

بل وضعت يدها فوق صدرها بدلا من رفع فستانها لتترك فستانها اسفل صدرها

وهي تغطي صدرها بيدها وهي تقول له توقف

وزوجته تضحك لمزاح زوجها وكيف انه عرى صدر زوجتي وزوجتي لازالت لا تترك فستانها دون ان ترفعه وكانها فقط تدعي ان تخفي صدرها بيدها

حيث بدى تكور صدرها بيدها وهو مستدير بيدها وهي تضع كفها لتخفي حلمتها

وتهاني تصفر وتقول لزوجتي هكذا نحن متعادلتين

قالت لها زوجتي انني لا ارتدي ستيانه هذا ليس عدل

قالت لها لا داعي للخجل كلنا نعلم ان لك صدر جميل والجميع راه هيا لا تخجلي

ورفضت زوجتي ان ترفع يدها عن صدرها لكنها كانت تكمل تناول طعامها حينما أبقت يده واحده تمسك بصدرها وهي تشرب العصير من الطاولة دون ان تغطي صدرها

فتعيد العصير وتاخذ بيدها الأخرى الملعقة للتناولها فترفع يدها عن صدرها وقد أظهرت حلمتها وتعيد يدها من جديد لتضعها فوق صدرها كانها لم تقصد ان تكشف حلمتها لهم

كانت تهاني تريد اثارة زوجتي ان تترك يدها من جديد

فردت عليها زوجتي حينما تخلعي ستيانتك

زوجتي كانت تمزح مع تهاني انها لن تفعل طالما هي ترتدي ستيانتها

فرايت تهاني ترفع يدها للاعلى حينما نظرت الى يديها كانت تمسك بستيانتها وقد خلعتها هي أيضا وجلست تهاني بدون ستيانه

وزوجتي تنظر لها وتفتح عينها ان تهاني عرضت صدرها أيضا ولا تمانع من كشف صدرها امامي وامام زوجها

تهاني تقول لزوجتي ليس هناك غريب تعلمين ان زوجك راى وحلى بصدري لا داعي ان نخفي الامر اظن انه يعلم الفرق الان

سعيد يقول انا لم اعلم الفرق ههاااهها

وهو ينظر لصدر زوجتي وهو يقول انه يريد ان يلمس صدرها ليرى الفرق

كانت زوجتي تضع يدها على صدرها وتبتعد عن يده التي حاول مدها ليمسك بصدر زوجتي وهي تضحك وهو يتصرف مازحا انه فقط يريد ان يلمس

بدى المنظر مثيرا برؤية زوجاتنا عاريات الصدر بهذا الشكل

فيضع سعيد يده واسمعه وهو يقول واووووو ويقول لي كم انا محظوظ بها

وزوجتي تتركه يلمس صدرها ويلفها حول صدرها وهي تقول كفى قد لمستها هذا يكفي هل رايت ان هناك فرق كلهم نفس الملمس زوجتك لها صدر كبير أيضا

قالت لها تهاني ليس مثل طراوتك

وهي تضحك

ولازالت يلف كفه حول صدر زوجتي العاري وانا أيضا انظر لصدر تهاني وهي تفتح فستانها لتجعلني أرى الفرق بينمهما واقارن بزوجتي وكلتاهما تجلسان بصدر عاري

زوجتي رفعت يده عن صدرها واعادت يدها لتغطي صدرها وحلمتها حينما لازالت صدرها عاري بسبب حجمه الكبير وطراوتها وهي تضع يدها فوق صدرها

وهي تكمل طعامها وتتصرف كان شيء لم يكن ولا ان صدرها عاري ولم تقم بتغطية بفستانها

حتى انها أكملت طعامها واستخدمت كلتا يديها فتركت صدرها عاري بالكامل دون تغطيته

وسعيد يتغزل بصدر زوجتي وهو يقول انها افضل تحلية

وصدر زوجتي العاري المستدير وهي جالسه يبدو كبيرة ومنتفخا لشدة اثارتها وحماسها

سعيد يخبرها وهو يرى صدرها يهتز وهي تتناول الطعام ان كان ثقيل يمكنه ان يحمله عنها

فيمازحها بوضع كفه اسفل صدرها كانه يحمل كرة بيده ليقول لها انه سيحمله عنها

زوجتي تبتسم وتتركه يضع يده اسفل صدرها ويحمل صدرها بكفه

وهو يقول اوووو انه ثقيل بالفعل

زوجتي ترد عليه اذا عليك ان تتوقف عن حمله

وهو يضحك

فيرفع يدها عن صدرها ويضعها اسفل الطاولة ليصل الى افخادها ليتحسس افخادها

وقد كانت تهاني تجلس وتلتصق بي من جنبها وقد أصبحت كتفها ملاصق لكتفي وصدرها على ذراعي شعرت بطراوة صدرها وهي تقترب مني لتجعل صدرها على ذراعي

وتخبرني ان احلي أيضا وهي تمد الطعام لتطعمني

وانا لا أحاول ان ارفع عيني عن زوجتي وسعيد

وزوجتي لا تنظر اليه ولازالت تنظر للطعام وتتناول وهو يتحسس فخدها وهي تعض شفتها من تحسس افخادها

زوجتي لا تتحمل تحرشه بها امامي ربما لا تريده ان يتوقف لكنها بنفس الوقت لا تريد ان ترانا ننظر اليهما

فقامت من مكانها وقالت انها ستذهب للمطبخ تاتي لنا بالمزيد من الطعام بعد فرغ طبقها

فقام سعيد ليسالها ان كانت تحتاج الى مساعدة فلم ترد عليه وكانها تريده ان يأتي معها

فيقوم سعيد مع زوجتي وزوجتي قامت بسحب فستانها لتغطي صدرها وكان العرض انتهى

لتذهب ويلحق بها سعيد وابقى مع تهاني وقد مالت بجسدها الي تحاول ان تطعنتي بيدها وهي تلصق صدرها العاري الي وانا انظر الى جسدها وهي تطعني وتقترب بشفتها الي

وانا أقول لها ربما علينا ان لا نفعل الان ربما زوجتي لن يعجبها الامر ان ترى من جديد

فقالت تهاني ان زوجها برفقتها لن تمانع ان يساعدها اليس كذلك

وهي تقترب بشفتها مني وانا اشم رائحة أنفاسها وتنهدها لاقبلها فامتص شفتها واتذوق طعمها

ولا اعلم ان كانت زوجتي تعود لترانا هكذا

فقامت تهاني بهيجان لتخبرني انها مشتاقة الي لاقبلها وتقوم بمص شفتي بعنف

فسحبتني من مكاني لنجلس على الكنب لتجعلني انام على ظهري وانا اراها وقد انتظرت اللحظة لوقت طويل فخلعت فستانها وعادت لتنام فوقي كي أقوم بتقبيلها من جديد

والصقت صدرها بصدري ووضعت يدي خلف ظهرها وانا لا افكر بما تفعل زوجتي الان

وكنت احب ان اتجسس على زوجتي لارى ما يحدث

لكن تهاني لم تكن لتنتظر عذري وانا أقول لها لننتظر زوجتي وسعيد أولا او لا نريد ان نفعل شيء بوجودهم

فتخبرني انها مشتاقة وان كسها منذ ذلك اليوم لم يشعر بالراحة لانها تنتظر ان اكمل نيكتها وان زوجها لم ينكها ويطفئها

فتمد يدها لترى زبي قد وقف بكفها وهي تقوم بدعكه

وانتصب وسحبته من داخل ملابسي لتخرجه بيدها وتشعر به حول كفها تحركه

وتهمهم امممم وتقول لي ان زوجها سيهتم بزوجتي وهي ستهتم بي

مجرد ان ذكرت ان زوجها سيهتم بزوجتي بدات اشعر بالرعشة والبروده بجسدي وانتصب زبي لفكرة ان زوجها مع زوجتي وانا لا يمكنني ان أرى ما يحدث بينهما

فجلس تهاني لتضع راسها بين افخادها لتقوم بمص زبي فشعرت بحرارة شفتها بزبي

هذه المراة التي كانت تدعي انها تكره المص يبدو انها كزوجتي تحب المص ولم اعلم لم التحايل حول انها تكره المص وتكره الرائحة وتطلب ان تعلمها زوجتي

فكان ذلك كله كذب فكانت تمص بطريقة هيجان ويبدو انها تعشق مص الزب

فتقوم من مكانها وترفع ساقها كي تقوم بخلع كليوتها وانا لا اصدق اننا سنكرر تجربة النيك هذه المرة زوجتي معنا وزوجها بالغرفة الأخرى

فلا يبدو ان زوجتي وسعيد سيعودان ولم نعد نسمع صوتهما بالمطبخ

جلست تهاني وفتحت افخادها لتضع كسها فوق وجهي كي أقوم بلحس كسها

فقمت بلحس كسها الرطب وتذوقت طعم كسها الملتهب وسوائله وامسكت بافخادها كي اضع راسي بين افخادها واشم رائحة كسها واحرك لساني على كسها واقوم بلحسه وإدخال لساني داخل كسها الرطب

وقد شعرت تهاني بالاثارة للحس كسها وهي تمسك بصدرها وتدعك صدرها وانا أقوم بلحس كسها وإدخال لساني داخل كسها

وهي تصدر اهات محنه وتعض شفتها وتخرج لسانها وهي تشعر بشهوة لحسي لكسها

فتصل الى مرحلة النشوة ولا يمكنها ان تبقى على الوضعيه

فترتعش وتنزل فوقي وتناك فوقي لاتوقف عن لحس كسها

فارفعها كي اجعلها تنام على بطنها وانيكها بكسها فابدات بإدخال زبي بكسها فشهقت من شعور زبي يدخل بكسها وبدات تتحرك فوقي واخذت صدرها بفمي لاقوم بلحس ومص حلمتها

ورفعت افخادها لتضعها فوق ظهري تربطني بساقها كي انيكها وهي اسفلي واحرك جسدي فوقها

وبدات امص شفتها واقبلها وانا انيكها

حتى توقفت من نيكها للحظات كي لا اقذف داخل كسها

فاقوم من فوقها

وانا افكر حول خبرتها بنيك الطيز وكيف ان سعيد ينيكها كل يوم بطيزها ولم اجرب من قبل نيك طيزها وقد شعرت بتوسع طيزها حينما أدخلت اصبعي بطيزها

فقلبتها على بطنها وطلبت منها ان تجلس على ركبتها كي ترفع طيزها للاعلى وبدات احك زبي فوق كسها بالبداية وانيكها على وضعيه على اربع

فبدات تتاوه من نيك كسها وقد كانت طيزها عريضة جدا وقمت بفتح طيزها بيدي كي أرى منظر خرم طيزها ووضعت اصبعي فوق فتحه طيزها

بالبداية أصدرت صوت من لمس خرم طيزها ودعكي لاصبعي فوق طيزها امممم اممم

فحركت اصبعي وانا انيك كسها بنفس الوقت فادخلته الى خرم طيزها فادخلت اصبعي

تاوهت بالم خفيف وهي تقول لي ليس بقوة

لم اظن انها تتمنع لعلمي انها تعشق نيك الطيز وانها ربما تريد ان انيكها بطيزها افضل من كسها

فتوقفت عن نيك كسها واخرجت زبي من كسها

فقالت لي لم توقفت الان ارجوك نيكني

فقلت لها انني اريد ان اجرب شيء اخر

فقمت بوضع زبي على خرم طيزها احكه واحركه

فقالت لا ليس هنا

قلت لها فقط اريد ان اجرب ...اظن انك يعجبك الامر

قالت لا لست مستعده الان لا اريد من هنا

ولم اعلم سبب تمنعها وانا اظن انها ستريد ان انيكها بقوة بطيزها كما كان يقول عنها سعيد انها تعشق نيك الطيز بكل وقت

فبدات أحاول ان اخترق طيزها بزبي

وقد دخل بالبداية راس زبي بسهوله وهي لم تقاوم ادخال راس زبي لان طيزها توسع لادخال زبي

وحينما حاولت ان انيكها وادفع زبي لطيزها وضعت يدها على طيزها وهي تقول لي توقف ارجوك لا يمكنني ان اتحمل اوووا اهههههه لااااااااا

بدى انها تتالم ظننت انها فقط شهوة نيك الطيز وانه يعجبها مع الألم لكنها كانت تصرخ ان اتوقف

لكنني كنت اظن انني لو دفعته اكثر سترتاح ويوسع طيزها

فدفعته من جديد فتحرك بشكل صعب ولازال طيزها ضيقا ولا يسمح بدخول زبي اكثر

فتالمت تهاني وانا أحاول نيك طيزها

وهي تقول لي لا توقف انه يؤلم لا اريد ارجوك

فقلت لها وانا أحاول دفع زبي اكثر ظننت انك تحبين نيك الطيز

قالت لي لا...لا اريد ...انه يؤلم ...

تعجبت انها تعشق نيك الطيز وهي تترجاني ان انيك طيزها

حينما لمحت شيء يتحرك فنظرت ناحية الباب فكان سعيد يقف عند الباب يحاول ان يخفي نفسه وكان لوحده ينظر الي وانا انيك زوجته من طيزها ويبدو من ملامحه انه لا يتصور ان يرى زوجته تتناك او انني انيك طيزها واراها تبكي

جعلني افكر هل انتهى من نيك زوجتي بسرعه او زوجتي لم تسمح له بنيكها ولم توافق وأين زوجتي الان ؟

رؤيته لي هذه المرة وانا ادعي انني لا اعلم بوجوده جعلني أحاول ان انيك زوجته بشكل اقوى وهي تترجاني وانا أقول لماذا كانت تكذب انها تعشق نيك الطيز

فلم يكن طيزها سوى متوسع عند المدخل ولا يتحمل دخول زبي فيه اكثر

فاقحمت زبي اكثر فصرخت وهي تتالم وانا أحاول ان ابدي امام سعيد انني عنيف واجعله يرى كيف انني انيك زوجته

فاحرك زبي بطيزها ويبدو ضيقا وانا ادفعه واخرجه لاحاول توسعته

فكانت تبكي من نيك طيزها وتترجاني ان اتوقف وان هذا يكفي

حتى اعترفت انها لم تتناك من طيزها وان ذلك يؤلم كثيرا

وقالت ان زوجها لم يكن ينيكها

لكنني استمريت بتحريك زبي فشعرت بالتعب وبدا يتوسع طيزها اكثر وانا ادخله واخرجه وكان صعب تحريكه وانا أوسع طيزها بيدي كي يدخل زبي بطيزها

وهي بدات تستلم لزبي وهو يدخل بطيزها وانا احركه وهي تقول لي انه يؤلم جدا

وانا اسالها ان كانت تريد ان اتوقف

فرايتها تقول لا..انه يؤلم لكن لا تتوقف ارجوك ليس الان

فبدات احركه اكثر ويبدو انها المرة الأولى التي تتناك من طيزها

وكان زوجها يبدو واقفا خلف الباب ينظر لزوجته وهي تتناك من طيزها بهذا الشكل ويسمع صوتها

فكنت اظن انه نياك زوجته وقوي وانه يشبعها نيك كل يوم وانه سيجعل زوجتي تتذوق طعم زبه وكانت تتحدث زوجتي دائما كيف سعيد ينيك زوجته كل يوم وكانها تتمنى ان انيكها كل يوم مثله فكان بنظر زوجتي فحل قوي

لكن الان أرى انني انيك زوجته من طيزها وهو ينظر الي واعلم انها لم تتناك من طيزها وانا من فتح طيزها

بدات تهاني تتخدر من نيك طيزها ولم تعد تشعر بالالم او ان الألم اصبح كالضرب على اليد باستمرار فلم يعد تكرار الضرب تشعر به

بدات احرك زبي بطيزها واصفع بجسدي على طيزها فكانت كالطبلة تضرب طيزها بجسدي

وقد هدات تهاني وهي تان بصوت خافت وانا انيك طيزها وهي تشعر بالم لكن صوتها يشعر بارتاح وانا انيكها

فبدات اقذف داخل طيزها فصرخت من حرارة القذف داخل طيزها فقد بدى انها اشتعل طيزها من قذفي داخل طيزها

فلم اتوقف حتى افرغت بطيزها مائي ونمت فوقها وانا اضع صدري على ظهرها

وهي تصدر أصوات التعب والراحة

ولم يكن بإمكانها حتى ان تنظر الي وان تشتمني لنيك طيزها او تبدي رضاها بعد نيكها

فقمت من فوقها وهي لاتزال نائمة على بطنها لاذهب لاغتسل فتدارى سعيد عن الأنظار كي لا اراه يقف وينظر الي بعد ان انتهيت من نيك طيز زوجته وهو يتفرج علي

وانا لم اعلم انه يحب ان يرى زوجته وهي تتناك وظننت انني ساراه ينيك زوجتي او يقضي الليلة بطولة بنيك زوجتي

فذهبت لغرفتي لارى زوجتي داخل الغرفة وهي ترتدي ملابسها وتوقعتها ان تكون عارية

وقد رايت سعيد يذهب لزوجته

وبقيت مع زوجتي اسالها عن ما حدث

قالت لي انه لم يحدث شيء

قلت لها ماذا تعني ؟ الم يكن معك سعيد

قالت نعم ...كان الامر مخجلا..ربما بسبب وجودنا هنا...فهو لم يتحمل لوقت طويل

قلت لها متسائلا كانني لم افهم ما تعني لم يتحمل ماذا ؟

قالت لي انها حاولت ان تمارس معه كما فعلت انا مع تهاني كي تجعل تهاني تغار منها كما فعلت معي

قلت نعم...وماذا حدث ؟

قالت له انه لم يدخل حتى نصفه فقذف بسرعه

قلت لها هل تعني انه حاول ان ينيكك

قالت نعم ربما كان بسبب الحماس او شيء اخر ..لكنه انتهى بسرعه

قلت ربما بسبب التوتر

قالت لي كان الامر مخجلا لانه لم يستطع ان يجعله يقف مرة أخرى وشعر هو بالخجل مني وكان يبدو ان التعب اخذت من طاقته واعتذر مني وتركني هنا

قلت لها نعم..لابأس ...

قالت لي هل كنت تتوقع ان يعاشر زوجتك

قلت لها ظننت ان الامر سيكون جيدا بالنسبة لك وانك سترتاحين معه

قالت لا اعلم ما حدث لكن شعرت انه لم يكن كما تخيلت وهو يتحدث عن نفسه انه يعاشر تهاني لثلاث مرات باليوم فكنت انتظر ان أرى كيف انه يسعد زوجته

قلت لها اخبرتك ان ليس كل الرجال هكذا وليس بالامر الطبيعي...وليس كل من قال انه خيال يجيد امتطاء الخيول فالبعض فقط يتحدث اكثر مما يفعل

قالت لي اشعر انني احسد نفسي بك ربما تهاني من تحتاج الى من يطفئها ان كان من النوع الذي ينتهي بسرعه فالان اشعر انك افضل منه على الأقل انك تسمح لي ان ااتي بنشوتي لمرتين او ثلاث حتى لو كان بالاسبوع

ورغم انها لازالت تشعر انها لم ترتاح وتحتاج الى إطفاء شهوتها لكنها تمنعت انها تشعر انها غير مستعده ان تعاشرني بعد ان عاشرها سعيد وتحتاج الى الراحة واتركها لوحدها

فاخبرتها ان ترتاح الان وحينما عدت الى سعيد وتهاني بدت ملامحه بابتسامه باردة ربما لم اعلم عن أي شيء

لا انه كان يتجسس علي وانا انيك زوجته

ولا انه لم يتمكن من نيك زوجتي فملامحه كانه كان يتوقع سهره حارة مع زوجته

ربما ظن ان معاشرة امراه غير زوجته ستجعله يشعر بالاثارة

لكن كان يبدو عليه الحسرة والخجل من نفسه

وشكرني على الضيافة والليلة حينما زوجته بدت مرتاحه وهي تبتسم وعيناها تشعر بالنشوة والارتياح بعد نيك طيزها وكسها

واستاذن على ان نعيد الكرة ليرحل مع زوجته وزوجته تودعني عند الباب لتشكرني على الليلة وتقبلني بشفتي امام زوجها

وانا أرى ان سعيد هذه المرة لم يكن كالمرات السابقة التي يراني احضن فيها زوجته واقبلها فكان من قبل يجد فرصه لحضن زوجتي وتبادل قبلات

هذه المرة ربما شعر ان زوجته ارتاحت معي وان القبلة فيها نوع من العشق الذي لم يعجبه

فكانه اخبر زوجته ان عليهم ان يرحلو الان لتتوقف عن تقبيلي امامه ويرحلو

خلال ذلك كنت أتساءل عن أمور عديده

بداية من مدحه لنفسه وانتصاب زبه وهو يتحرش بزوجتي لكن حينما سنحت له الفرصة لنيكها لم يتمكن فهل كان الامر مخيف له ان جعله يفقد القدرة

زوجته لم تكن تتناك من طيزها وليست خبره بنيك الطيز وانا من فتح طيزها

حتى بدات أتذكر كل الكلام ومعرفتي القديمه به وتجاربه الجنسية مع فتيات الفنادق

انا لم أراه وهو ينيك أي فتاة لكنه كان يتباهى بنيك النساء وعشقة للنيك

فكان يمدح نفسه هل كان كله فقط كلام ومدح ليوهمنا بقوته وفحولته

وانا من ظننت انه افضل حالا مني

حتى زوجتي قد توهمت انني لا انيكها كسعيد وانها تحسد تهاني بنيكها كل يوم كما يدعي

فكان سعيد كقصة الولد الكاذب والذئب الذي يصرخ الذئب الذئب

حتى يوهم الناس انه صادق

نظرات سعيد بعد رحيلة ربما شعرت انه ربما تخبرني زوجتي بما حدث وربما يجد عذر لذلك لو حدث وسالته عن أي شيء

فبتأكيد انا لن اساله امر كهذا واترك زوجتي تخبرني عن رايه

كان جارتنا تلاحظ زيارات سعيد وزوجته واحيانا تلاخظ زيارات سعيد لوحده وخروجه بوقت متأخر لم اكن الاحظها بداية الامر ولم افكر ان الامر مهم لكن مع اكثر من زيارة بدات اتذكرها واتذكر انها تكون دائما واقفه او تفتح باب شقتها عند سماعها صوتنا ونحن ندخل العمارة او يكون معنا احد وربما لاحظت كيف ان زوجتي لا تتستر امامهم خاصة بعبائتها المفتوحه وفستانها

وحدث ان راتهم يخرجون نهاية السهره وكانت تراقب من بعيد وتفتح باب شقتها لتنظر من كان يزورنا ولا اعلم ما راته اكثر ان لمحت زوجتي أيضا تقف بعض المرات عند مغادرة سعيد وزوجته الشقة انها تقف معهم بدون عباءة او حتى بملابس مثيرة

مع الوقت أصبحت الجارة تزورنا رغم انني ظننت انها ربما تكون كبيرة بالسن لذلك تتجسس علينا لكن عبائتها القديمه وشكلها تظن انها كبيرة بسبب عبائتها الواسعه ولم اكن انظر لوجهها

مع الوقت أصبحت تزورنا وعرفت نفسها لزوجتي وزوجتي استقبلتها ورحبت بها ورحبت جارتنا بي وهي تنظر الى شقتنا

كان جارتنا اسمها سوسن متزوجه لديها ابن مراهق حسام وزوجها جلال

تكررت زيارتها كنوع من الجيرة وقد التقيت مع جرانا مرة وبدى ابتسامه غريبة يظهرها لي وكان زوجته اخبرته بشيء او تحدثت معه او ربما اخبرته عن زيارتها لشقتنا او زوجتي

لم يكن بباديء الامر مهم لكن في احدة زيارات سعيد وزوجته قد تعمدت جارتنا سوسن بزيارة زوجتي وهي تحاول ان تضيف نفسها لكن زوجتي اعتذرت منها ان لدينا ضيوف ودعتها ان تاتي بيوم اخر فكانت جارتنا تنظر الى فستان زوجتي المثير وكيف انها تبدو فاتنه ومغرية بملابسها رغم ان زوجتي لم تخبرها ان لدينا ضيوف رجال لكن الاغلب ان جارتنا قد لمحتهم لدى دخولهم الى شقتنا وشكت اكثر حينما لم تضيفها زوجتي للشقة

انتظرت جارتنا تقف عند باب شقتنا لحين رحيل سعيد وزوجته تلك الليلة لتراهم وترى من كان يزورنا فرات اننا نستقبل كبل ونضيفهم وزوجتي تجلس معهم بملابسها المثيرة

ترددت زيارات جارتنا لزوجتي حتى انها مع الوقت أصبحت تحاول ان تثيرني بملابسها وهي تتعمد ان تنظر الي بنظرات او تحاول ان تكشف شكل فستانها وتبرز مفاتنها امامي

لم تكن زوجتي تلاحظ تصرفات جارتنا وأصبحت زياراتها كثيرة

وقد علمت ان زوجتي تزور عائلتها يوم الأربعاء لدى زيارتها لها واخبرتها انها ليست موجوده علمت بتفاصيل حياتنا واواقات زيارات سعيد لنا

حتى انها لا تكاد تسمع أي زيارة حتى لو توصيل طلبات مطاعم الا ونظرت ناحية شقتنا لتكتشف الامر

بعد ذلك اصبح زوجها يتوقف لمصافحتي عند رؤيتي ويتحدث معي ويحاول ان يصاحبني

وقد حدث ان دعوته من باب الضيافة وكان يحاول ان يبحث عن زوجتي لدى دخوله الشقة ربما يراها بالمطبخ اومكان ما تتكشف له

لكني دعوته للمجلس وقمت بضيافته وزوجتي حينما اخبرتها عن زيارته كانت تقول اصبح الان زوج سوسن يزورنا هل سنستقبل زوجته وزوجته أيضا

قلت لها الجيران يجب علينا ان نتحملهم

فكنت اقضي الوقت مع جلال الذي كان يطيل الوقت وقد صادف في احد المرات ان استقبلنا جلال عند المدخل وكان برفقتنا تهاني التي لم تبدي اكتراث ان تستر جسدها بعبائتها امامه لكن لاحظ ان زوجتي أيضا كانت تكشف عبائتها وملابسها وانها لم تكن تتغطى امام سعيد لكن لدى رؤيتها لجارنا قامت بستر فستانها بعبائتها لدى دخولنا باب العمارة ورؤيته عند المدخل

وقد افسد جارنا تلك الليلة زيارة سعيد وزوجته حتى ان سعيد اخبرني ان نذهب لمكان عام ونتعشى بعد ان قام جارنا بضيافة نفسه ودخل معنا الشقة

زوجتي حاولت ان تجعل الرجال يجلسون معا ليجلس جارنا معنا وتتركنا زوجتي لكن تهاني تصرفت بشكل طبيعي معهم ربما كانت تحاول ان تغطي وتلف عبائتها اثناء وجودها معهم

جارنا علم ان الاجتماع مع اصحابنا لا يوجد به أي مشكلة ان نجتمع مع نسائنا فيبدو ان الامر اعجبه وكان يريد ان يجتمع معنا لو علم زيارات

حينما زوجتي بقت تقوم باعداد الشاي لجارنا ولنا وبعد ذلك ذهبت تهاني لمساعدتها ولم تعد تهاني بعد ذلك ربما زوجتي اخبرتها ان تبقى معها لوجود جارنا

كان يسال عن زوجتي وانا اتجاهل سؤاله وكانه يطلب رؤيتها وان تجلس معنا ليراها

لكن تلك الليلة بقت زوجاتنا معا بالمطبخ حينما قضينا تلك الليلة برفقة جارنا مع سعيد حتى علمنا انه لن يرحل الا برحيلهم فاستاذن سعيد وهو يلمح لي ان نزروهم بشقتهم المرة القادمة

مع زيارات أصبحت زوجتي تستقبل جارنا عند الباب ليسال عني ويصادف انها لم تكن تتوقع زيارته فيراها بملابس البيت وقد غطت نص ملابسها بعبائة قبل فتح الباب له لكن نصفها كان يكشف لجارنا الذي لم يخفي نظراته لجسد زوجتي وقد لاحظت زوجتي انه يتعمد زيارتنا لرؤيتها

وكانت زوجتي بالبداية تبدي انزعاجها من زياراته لكن حينما بدات تتحدث معه لوحدها ولا أكون قريب منهم فانه يجد الوقت ليتحدث معها ويرحب بها فكانت زوجتي تطيل الحديث معه ربما مجاملة له وقد بدا يشعر انها بدات تستلطفه او تعطيه مجال لينظر اليها حتى انني حينما انادي عليها وهي تقف عند الباب واسالها فترد علي انه جارنا وقبل ان تراني اسير ناحيتها تتعمد ان تلف عبائتها كي تخفي جسدها عن جارنا بعد ان راها لكن الغاية كانت ان لا أرى ان جارنا راها وكان جارنا يبتسم لزوجتي انها سمحت له برؤية جسدها بدون عباءة لكن بدون علمي

ربما فهم ان زوجتي بدات تستلطفة او تريد اثارته لكن لا تعلم ردة فعلي لاني لا استلطفة وكنت اخبرها كم هو ثقيل وهي مع الوقت تحاول ان اتقبل جيرته واستضيفه

ولم يكن لزيارته سبب سوى انه كان ينتظر رؤية زوجتي وحينما اساله عن السبب الزيارة وارحب به كان يتلعثم بكلام وأسباب ليس لها معنى ويطيل الحديث باي شي

وحينما اسمح له واضيفه زوجتي هذه المرة قامت بضيافته بنفسها لتقدم لنا الشاي وقد كان ينظر الى طيزها وهي تخرج من المكان وقد نظر الى صدرها وهي تقدم له الشاي ويكاد يلتهمها بنظره

وتعود زوجتي مرة أخرى لتاتي ببعض المكسرات والحلويات وقد سمحت لعبائتها ان تكشف اسفلها فتنحني وتميل ناحيته وقد برز شكل صدرها له

فكانت تلك لحظات تمناها جارنا ان تطول لكن زوجتي لم تجلس معنا فقط قامت بضيافة الجار

ليبقى جارنا بعض الوقت ويرحل بعدها

اصبح تقريبا يختار أوقات مختلفه لا اعلم ان صادف زيارته لزوجتي باوقات لا أكون موجود فيها او اثناء العمل

وحينما يأتي لزيارتنا ويجدني انا من استقبله وافتح الباب لم يكن ليبدي سعادته لرؤيتي من يفتح له الباب

واحيانا يأتي بمطوخات منزليه ويخبرني انها من اعداد زوجته ويتمنى ان تعجبنا فبدات زوجته تقدم بعض مطهياتها وتقدمها لنا فكانت ترسل زوجها ليقدمها لنا وكان هو يستغل الفرصة ليرى زوجتي ولديه سبب لزيارته

في مناسبات كانت زوجته تزورنا فاصبحت تبدي لي بعض الود والابتسام حينما تعلم انني من افتح الباب لها وحينما تسالني عن زوجتي أصبحت تعلم متى تكون زوجتي نائمة او تكون بزيارة لعائلتها ومتى تعود فكانت تبدي لي انها تاتي لزيارتي لتضيفني وتكون لطيفه معي بشكل واضح

حتى اصحبت تبدي من خصلات شعرها او تترك عبائتها مفتوحه لاشم رائحة عطرها وارى ملامح وشكل جسدها

بوقت تكون زوجتي ببيت عائلتها أيضا تحاول ان تبقى لوقت أطول والاحظ انها تطلب دائما مساعدتها وتطلب أمور للطبخ وتسالني انها تريد قدر او أمور للطبخ كنت نملك طحين او بيض وارحب بها كي اقف معهم أيضا وقد بدات تتصرف بشكل طبيعي امامي وتبدي انها مرتاحه معي لاحاول ان اساعدها فتدخل الشقة وتسالني عن قدر كبير وتكشف ملابسها وتكفتح عبائتها لاجدها انها ترتدي ملابس بيت خفيفه تكاد لا تخفي ملامح جسدها وشفافيه ملابسها ترى منظر وحجم بطنها وسرتها وتكشف ذراعها ورقبتها وجزء من رقبتها امامي وتجلس وقد كشفت ساقها

اجد جارتنا تتودد الي بشكل غريب وتتغزل بزوجتي وتخبرني انني محظوظ بزوجتي

منظر صدرها كان كبيرة وخط صدرها الطري وطراوة صدرها رغم ان صدر زوجتي كبير لكن جارتنا حجمة وطراوة طراوة صدر متضخم بعد انجاب الأبناء يبدو طريا وناعم من نوع الاثارة الأمهات المثيرات التي تراهم بالافلام

فتسالني وانا ابحث لها عن قدر من الدولاب فكانت تقترب مني من الخلف وقد لامس صدرها ظهري وهي تقول لا هذا صغير وانها تريد حجم اكبر

نعومه صدرها لامست ظهري وقد شعرت كيف يبدو طراوة صدرها وهي تعتصره على ظهري قبل ان تمد يدها لتشير الى القدر فتتقدم وتمد جسدها وقد انحنت امامي ورفعت طيزها وهي تميل بجسدها للاسفل وهذه المرة حكت بجسدي وجعلت طيزها يلامس جسدي

لم أحاول ان ابتعد ان كانت ستبتعد او تأخذ القدر بسرعه لكنها بقت تحاول اخراج القدر بنفس الوقت تحرك وركها كي تلامس جسدي وقد شعرت بطيزها الطرية على زبي وقد بدا يشعر بالحرارة من المنظر والشعور بجسدها

وانا اعلم كيف انها تشعر بالمحنه بهذه اللحظة بحركاتها معي ومجيئها بغياب زوجتي

ولكنها بالنهاية تحمل القدر وهي تكشف صدرها الذي قد كشف نصفه وهي تنحني وقد كشف صدرها اكثر

ولم يطل الوقت قبل ان اسمع صوت زوجتي تدخل الشقة وقد غطت جارتنا بعبائتها وهي ترى زوجتي وانا اقف مع معها بالمطبخ وهي تمسك بالقدر وزوجتي تبتسم لها وانا اخبرها ان جارتنا أتت لاخذ القدر والطحين

وجارتنا دعتها للعشاء معهم ولديهم ضيوف الليلة وان تتعرف على اقاربها

زوجتي وجدت الامر طبيعي لامراة بعمرها ولم تشعر ان الامر مريب وان جارتنا متطفلة وكل أصبحت تاتي لتستلف منا أي أغراض لان زوجها لا يشتري لهم أغراض الطهي

فترحل جارتنا وزوجتي تخبرني كيف ان جارتنا أصبحت كل يوم تطلب طلبات وكاننا نصرف عليهم

وانا ابرر ليس بالامر المهم فقط بضع بيضات وثوم وطحين لا يضر اننا نشتري ما يكفي غالبا

كانت ربما لحظات تفرق لو رات زوجتي كيف ان جارتنا تكشف جسدها لي قبل ان تغطي جسدها ولم نلاحظ عودة زوجتي ربما لاحظت وشعرت ما تفعله جارتنا

او ان زوجتي لم تكن لتظن انني ساميل لامراة مثلها او انظر اليها فلم تكن جارتنا من ملامحها وملابسها التي ترتديها وعبائتها انها تهتم بنفسها لكنها بلا شك امراة مثيرة جدا وجسدها الطري الممتليء قد جعلني اتصبب عرق ربما بسبب التوتر انها امراة متزوجه ولا اعلم انها كانت تتعمد اغوائي او نني اراها مثيرة ولم اتورط بامر معها

زيارات جارتنا اما تكون اليوم الذي تزور فيه عائلتها او أحيانا حينما تغيب زوجتي وتزور صديقاتها وتراها جارتنا تخرج لوحدها واكون انا لوحدي بالمنزل

فتسالني جارتنا سوسن عن زوجتي واخبرها انها تزور صديقاتها في تلك الليلة كانت تحمل معها طبق وتخبرني انها اعدت العشاء وترغب ان تقدمه لزوجتي

وانا اشكرها لاحمل عنها القدر الملفوف بقصدير فتخبرني جارتنا ان ارتاح وانها ستساعدني لتدخل الشقة وتقول انها ستضعه لي بصحن من الزجاج لتدخل الشقة بدون ان اسمح لها لاجدها تتقدم وقد لاحظت كيف ان جسدها كان يتراقص وبدت عبائتها تبدي طراوة جسدها وعبائتها تكاد تدخل بين فلقتي طيزها العريضة

وحينما دخلت جارتنا للمطبخ وانا اخبرها ان لا داعي لان تشغل نفسها واشكرها قد كانت تضع الطبق الطعام على الطاولة وتميل للطاولة وقد لاحظت كيف يبدو جسدها من عبائتها وصدرها يبدو يلامس عبائتها مباشرة ولا اشعر انها ترتدي شيء اسفل عبائتها لدرجة ان شكل حلمتها كانت بارزة من العبائة

ولم يكن شكي خاطيء لوقت طويل حينما لاحظت ان فتحه العبائة قد اصبح تكشف جزء من رقبتها بعد ان فتحت زرار من عبائتها ليكشف رقبتها وجزء من صدرها ولم الاحظ انها ترتدي ملابس او ان ملابسها مفتوحه الصدر وواسعه

وهي تقول لي أي خدمه وانا اشكرها وقد كانت تقف بجانبي وتسالني ان اعجبها الطبق وكان صينيه بطاطس مهروسه مع قطع لحم وصدور دجاج

فتقوم بصب البطاطس المهروسه بالطبق وتلحس الملعقه بلسانها بعد ان فرغت من الملعقة

كان منظر لسانها مثيرا وهي تقوم بلحس الملعقه وقد بدى عليها المحنه والشهوه وهي تتدلع امامي دون ان تنظر الي لاقترب منها لاجهل كتفي يلامس كتفها وقد لامس ذراعي صدرها فشعرت بطراوته وكانني أتقدم لحمل الصحن عنها

وانا أقول لها لا داعي للازعاج يمكنني ان أقوم بحملها عنك

فتتدلل علي بانها لا تسمح لي بحمل الصحن او اخذ الملعقة منها

فتقول بدلال لا ...لا يمكن ..انا ساقوم بها

وانا ادفع نفسي اليها وقد اصبح ذراعي يلامس صدرها وقد تدفعته بذراعي ان صدرها بدى ناعما

وكي تسمح لي بان التصق بها اكثر وعلمت انها تريد ان ارصها من الخلف

فقد تقدمت بحجه منعي من اخذ الملعقة منها فوقفت امامي كي تصبح طيزها على جسدي من الخلف

وانا اردت ان ادفع جسدي لاجعل جسدي يلتصق بطيزها الطرية وقد شعرت بحرارتها بسبب انها لا ترتدي شيء اسفل العبائة فكانت حرارة بشرتها على العبائة

اصبح طيزها على جسدي يلامس انتفاخ زبي بملابسي الذي جعلته يرص بين فلقتي طيزها واشعر بفلقتي طيزها وانا ادفعه بينهما

وانا امد يدي لاخذ من يدها الملعقة وأصبحت يدي على ذراعها وهي تتدلل كي لا امسك الملعقه وتبعد يدها

وانا أقول لها لا اريد ان تزعجي نفسك ارتاحي

وترد انني مرتاحه هكذا

فاحرك جسدي على طيزها ووضعت يدي على خصرها امسك بها وانا أقول لها دعيني امسكها عنك

فترد علي انني هنا لاخدمك

وانا ارد عليها لا اريد ان اتعبك

وهي ترد تعبك راحة

كنت قد حشرتها بيني وبين الطاولة وهي تمسك بالصحن وكنت امسك بخصرها بيدي لادفع بجسدي على طيزها

فتجد انني بدات اتحرش بها ويدي تلامس طيزها الان من وانا امسك بخصرها قد تحسست بكفي طيزها

فتقول لي ارجو ان لا ترانا زوجتي لوحدنا ربما يزعجها

قلت لها انك لا تزعيجينا وزوجتي تشكرك على ضيافتك

وترد علي حقا امممم

وانا أقول لها نعم نحن جيران

حاولت ان تلتف جارتنا كي تقف وتنظر الي وقد استدارت وفتحه عبائتها توسعت فظهرت شكل صدرها نصفه من فتحه العبائة وقد برز استدارته وهو عاري وقد توصلت فتحه عبائتها الى اسفل صدرها وكرتين مستديرتين وسط صدرها يبرز حجم صدرها الكبير

وأصبحت تقف امامي وجسدي لازال يلامس جسدها هذه المرة من الامام كنت التصق ووضعت بروز زبي من بنطلوني وسط افخادها وقد سمحت لي بان ارصها من الامام ووسعت افخادها كي تقف وساقها مفتوحه لاحتضنها من الامام

وانا الف يدي حول خصرها وانظر الى شكل صدرها الطري الذي برز من فتحه عبائتها وشكله المثير وطراوته

فتسالني عن زوجتي ان كانت ستعود من منزل صديقاتها لتجرب الطبق

وانا ارد عليها انها تسهر معهم الليلة وهي ستشكرك للطبق وانا اعلن انه سيعجبها

قالت حسنا وهي تحاول ان ترى ان كنت اتركها

وتقول لي فقط لا اريد ان ازعجك بزيارتي

قلت لها يسعدني زيارتك ارجو ان تكوني انت مرتاحه معي

قمت بتحريك يدي من خصرها لاتحسس بطنها واضع كفي على بطنها المستديره الطرية وبدات ارفع كفي للاعلى فلامس صدرها

وهي تتمحن وتصدر صوت دلال كانها تتمنع وتقول لا اريد ان اشغلك ربما علي ان اذهب

لكنني اطلب منها ان تبقى ان كانت تريد ان تبقى هنا معي

فقالت لي لا اريد ان ترانا زوجتك

فقلت لها زوجتي لن تاتي الان ...

وكنت قد بدات اضغط باصابعي على صدرها وقد بدا ثقيلا وانا أحاول ان احمل صدرها بكفي من اسفل صدرها وهي تتمتم اممم اممم

قلت لها فقط قليلا ..

قالت نعم...

وقد بدات احرك يدي لاسبح عبائتها فبدات تتوسع لتظهر جزء من حلمتها من العبائة ويدي الأخرى رفعتها الى رقبتها لاتحسس رقبتها فذابت بيدي وهي تعض شفتها وتنتظر ان اتحرش بها اكثر

أدخلت يدي الى داخل عبائتها لامسك بصدرها فتاوهت مممم امممم

فجعلتها تقترب مني وكانت تفتح شفتها تنتظر ان اطفيء شهوتها بشفتي

ضممتها الي اكثر فالتصق صدرها بصدري ووضعت يدي خلفها امسكت بكلتا طيزيها الكبيرة اشدها الي واخذتها باحضاني والصقت وجهي بوجهها فاستقبلت شفتي بفنها وبدات اقبلها وكانت قبلتها حاميه وهي تتاوه لمجرد تقبيلها وانا اسمح صوت محنتها امممم اممم اوووووو

احتضنتني بيدها ووضعت يدها خلف ظهري لتحتضنني اكثر

واستمرينا بتقبيل بعضنا ولم اجرب بحياتي قبلات حاميه كقبلاتها حتى زوجتي قبلاتها لم اشعر بمحنتها لمجرد تقبيلي لها كما تفعل جارتنا

واخذت امسك بصدرها واعري صدرها من عبائتها فاخرجت صدرها من عبائتها وانا اعتصرها بيدي وهي مع كل حركة أقوم بها او قبله او تحسس بجسدها تذوب اكثر وتتاوه اكثر

فمدت يدها لتحسس انتصاب زبي وتقوم بعمل مساج على بنطلوني فوق انتفاخ زبي لترى كيف يبدو منتصب لها

فاساعدتها بفتح البنطلون وانا اقبلها دون توقف قبلاتنا فادخلت يدها الى داخل البنطلون وقد وصلت كفها الى ملابسي الداخليه وبدات تقوم بسحب بنطلوني للاسفل كي تساعدني على خلعه فامسكت بزبي الان وأصبحت كفها تلف كالافعى حول زبي وهي تقوم بتحريكه للاعلى والاسفل كي ينتصب بيدها

وبعد ان توقفنا عن التقبيل مدت كلتا يديها لتنزع عني البنطلون وترى زبي منتصبا لها وهي تقول دعني اساعدك بهذا

فسحبت البنطلون للاسفل وبنفس الوقت كانت تنحني لتجلس على ركبتها بالأرض وتنزع عني البنطلون فامسكت زبي بكلتا كفيها يد تمسك زبي والأخرى تمسح على خصيتي من الأسفل

ومدت شفتها الى راس زبي وهي تشمه وتتنفس برائحتي وصوت محنتها يستعد لان يبتلع زبي بفمها فادخلته وشعرت بحرارة لسانها وشفتها حول زبي وبدات تمص زبي وتدخله وتخرجه من فمها

فمددت يدي لامسك بصدرها وامسك بطفي على صدرها وحلمتها الكبيرة كانت حلمتها دائريه مستديره بنيه فاتحه

فرفعتها لتتوقف عن مص زبي لامتص صدرها وهي تمسك براسي وتراني كيف أقوم بمص صدرها وامص حلماتها

وفتحت عبائتها بالكامل لانظر الى كسها وكان كسها ناعم ومحلوق وشفرة كسها طويلة بارز للخارج ومددت يدي الى كسها الذي كان يتوسع لادخال اصبعي به ووسعت افخادها كي تجعلني المس كسها وانا امص صدرها وهي تمسك بشعري وانا امص حلماتها

جعلتها تجلس على المقعد لاجلس انا بين افخادها لالحس كسها فشهقت من المحنه والشهوة وكانها لم تتوقع ان يلحس احد لها كسها وبدات احرك لساني على شفرة كسها الناعم

رغم انني جربت كس زوجتي محلوق وكنت احب كسها بشعر كثيف وهو السبب لطلبي لزوجتي ان تترك كسها بشعر ولا تقوم بحلاقه

لكن كس جارتنا وهو محلوق وهو يدغدعني بشفراته على انفي وهي تشد باصابعها كسها وتوسعه كي أقوم بلحسة

ولم تقاوم وانا ادخل لساني بكسها واتذوق عسلها كسها رائحته شهيه وملتهب

جارتنا لم تقاوم ان تقول لي انها لم تجرب احد يفعل بها هذا أمم اووووففف الحس كسي لسانك جميل على كسي اههههه

شعرت انها لم ترى حلاوة لحس الكس وتجربه من شدة محنتها وانا الحس كسها

فقد كانت تمسك بشعري واعصابها مشدوده من لحس كسي وهي تجد متعه لا تتصورها من لحس كسها وكنت اشعر انني اجعل امراة تشعر بالمحنه وتستثار فقط للحس كسها

وانا افكر انها لم تذق لحس الكس منذ زمن طويل وان زوجها لا يقوم بلحس كسها

أصبحت اريد ان اجعلها تستثار وافعل شيء لاجلها وكي تسمتع بكل لحظة

رغم ان جارنا لاحظت انه شهواني وبصباص ويحاول التحرش بزوجتي ظننت ان زوجته باردة ولا تشبعه او انه يحب النساء الشابات

زوجته كانت لديها قوة شهواني بانها كانت تضع العبائة بفمها كي تقوم بعضها وهي تتحمل لحسي لكسها

حينما امسكت بي وهي تقول لي دعني اجعلك انت ترتاح أيضا ارجوك

فجعلتني أقوم من مكاني لاجلس مكانها

وتفتح ساقها كي تجلس فوق زبي وهي تدخل زبي بكسها

بدا زبي يدخل بفتحه كسها التي كانت بالبداية واسعه من فتحتها لدى ادخال زبي لها

لكن كسها لم يكن رطبا كثير فكان زبي يدخل الى كسها وانا اشعر بكسها من الداخل وهو يحك باحشائها

كسها لم يكن جاف ربما بسبب انها لا تفرز كمية من السوائل رغم شهوتها العالية

لكن شعور كسها كان يصاحب قوة غريبة فكان زبي يلامس كسها واشعر بعضلات كسها بزبي وهو يحيط بزبي وكسها بنفس الوقت له شعور غريب انها كانت تتحرك فوقي وبنفس الوقت اشعر زبي يمتص الى عمق كسها

فكان يصاحب الم امتصاص زبي بشهوة ومتعه نيك الكس

وكنت اسمع عن نيك النساء الكبيرات وشهوتهن وعلمت ماذا يعني امراة ملفايه وافلام نيك الأمهات والنساء الكبيرات مع الشباب وكيف ان العلاقة تكون ملتهبه حينما يكون اعمار مختلفه كل واحد يحاول ان يمتع الاخر

امسكت بطيزها كي اساعدها لتقوم وتجلس على زبي برفق وانا اشعر بحرارة كسها وعضلات كسها تلتهم زبي

كان الامر بالفعل كانه يلتهم زبي حرفيا فكل حركة من كسها كانك تشعر انك دخلت حفرة وتحاول ان تزحف بجسدك لتتحرك بجسده وانت تزحف

اصبحنا معا تنتهد وهي تتحرك فوقي وانا انيكها واشعر بكسها وهي تتاوه وتمتص شفتي ونقبل بعضنا وهي فوقي ونتحرك معا بإدخال زبي بكسها بسرعه اكبر

حينما توقفنا لناخذ راحة قصيرة واخذ نفسي وهي أيضا بدات تتعرق واقد شممت رائحتها المثيرة

فجعلتها تقوم من فوقي وقمت بلفها لتضع يدها على الطاولة وانا ادخل زبي بكسها وهي واقفه وسعت فتحه كسها ووجهت زبي وبدات انيكها وهي واقفه وبدانا نتحرك معا وهي تصرخ من المحنه وانا اشدها من شعرها وهي تتاوه اههههه امممم امممم زبك جميل قوي امممم امممممم

حينما حدث ما لم اتوقعه

للحظة كنا نعيش اللحظة لحين سمعنا صوت الباب وهو يفتح فكنت لم أتوقع قدوم زوجتي الا بعد ساعات ولا اعلم سبب عودتها الان ونحن بهذه الوضعيه

رغم انني لم اكن أتوقع قدومها ولا اعلم كيف اتصرف صمتنا للحظة

ورغم علاقتي مع زوجتي لكن لم يكن مخطط ان تراني انيك جارتنا او اخطط تكتشف امري واخبرها بذلك

وبنفس الوقت كنت امسك بجارتنا وقد لازال زبي بكسها ونحن نسمع صوت زوجتي تدخل للشقة

فلم يكن هناك مجال سوى ان نختبيء بمكان ما لحين دخول زوجتي غرفتها بعد ذلك اجد وسيلة لتخرج جراتنا بدون ان تراها

فاختبانا بالمخزن المطبخ وانا احتضن جارتنا من الخلف وامسك ببطنها بيدي والتصق بها ونحن نتصبب عرق ونحاول ان لا نصدر أي صوت

ويبدو ان زوجتي كانت بعجله ان ذهبت لغرفتها بسرعه ودخلت الى الحمام

كانت فرصتنا الان ولكنني بسبب الخوف من اكتشاف امري جعلني اشعر بالاثارة اكثر وكان زبي يلامس طيز جارتنا فقمت بدفعه بكسها وهي تنظر الي ان اتوقف لان زوجتي بالشقة

لكن الخوف من ان يكشفك احد يجعلك تشعر بالاثارة اكثر فبدات انيك جارتنا وزوجتي داخل غرفتها وانا استمع الى صوت الجمام وكانني احسب كم من الوقت ساحتاج بدات انيك جارتنا وهي أيضا لم تتحمل فكرة ان تكتشف زوجتي وجودها معي وهي عارية وتصبح فضيحة لكن شعور زبي بكسها جعلها أيضا تشعر بالحرارة وبدات انيكها وامسك بخصرها وهي تضع يدها على جدار المسودع وتكتم صوتها من النيك

لم يكن النيك من يشعلني بقدر فكرة انني انيكها وزوجتي موجوده ولا تعلم انني انيك جارتنا يجعلني احرك زبي بكسها اكثر وهي لا تتحمل ضربات زبي بكسها وهي تصدر اهه قصيرة وتخرج أنفاسها وتكتمها بصوت امممم امممم امممم اووووووو

حتى قذف داخل كسها فاخرجت اههه كبيرة وهي ترتعش وقدماها تتنفض

فاخرج زبي من كسها وقد شعرت ببرودة بزبي بعد ان أخرجت زبي من كسها المشتعل وحرار احتكاك زبي بكسها

واحتضنها واقبلها وامص شفتها وانا اعتصر صدرها على صدري

وخرجت من المستودع لاتفقد المكان ولازالت زوجتي بغرفتها والباب مغلق

فاشرت الى جارتنا ان تخرج وهي تغطي جسدها بعبائتها واسير معها لباب الشقة واودعها واقبلها قبل ان تخرج وتعود لشقتها

وعند الباب قامت جارتنا بتقبيلي قبل ان نترك بعضنا لاخر مرة والصقت صدرها بي وامتصصت شفتها وهي تودعني

حينما لمحنا البواب يقف عند السلالم ينظر ناحيتنا ولا اعلم كم الوقت مضى على وجوده هناك وجارتنا لدى التفافها لتغارد لم تكن عبائتها تغطي جسدها ا جعل البواب يلاحظ انها لا تريدي شيء اسفل عبائتها وان صدرها العاري كان يتدلى خارج عبائتها قبل ان تقوم بسحبها وتغطي جسدها وتذهب الى شقتها دون ان تنظر خلفها والبواب لازل يقف ويبتسم لرؤيته الامر وانا أحاول ان ابدي ان الامر طبيعي وانها تزورنا فقط ولم يحدث شيء وانه لم يرى شيء او يلاحظ ان جارتنا كانت عارية لدى خروجها من شقتي ويرى كيف اقبلها بشهوه

حينما أغلقت الباب و ذهبت الى غرفتي كانت زوجتي لازالت بالحمام تستحم

تلك الليلة قضيتها وانا افكر بجارتنا وكسها الضيق الذي لم اتذوق كس بخشونته وطريقته بامتصاص زبي وتحريكي داخل كسها

لاني حذفت ثلاث شخصيات لو كان هناك اسماء جديدة وتبدو ليس لها تكملة هذا لانها تم حذفها من القصة لطولها و لن تضر الاحداث
في يوم كنت اتحدث مع زوجتي بعد عودتي يوم من العمل وقد راتني غير مرتاح من يومي ومنزعج ومتقلب المزاج

فدار حديث حول يومي وحدثتها عن احد زملائي بالقسم وانني في كل يوم اشعر بالكراهيه اتجاهه شخص مستفز ومتسلق ويحدث انه في كثير من الأوقات ينافسني وياخذ الواجهه بالعمل كما انه قذر اللسان

لم تجدني زوجتي منزعج لدرجة انني اخبرتها ان سبب انزعاجي ليس وقاحته وكراهيتي له فقط بل انني لانه كان يتحدث عنك

فردت زوجتي عني ؟ كيف ؟

قلت لها انك تعلمين انه جمال قد التقينا به وانت أيضا قلت انه شخص ثقيل

قالت لا أتذكر فكثير من الأحيان نرى بعض اصدقائك باماكن عامه فلا اركز وانت تفصل حياتك الخاصة عن العمل

قلت لها نعم لكن اظن انك تتذكرين هذا الشخص لانه كان يتحدث معك بذلك اليوم بوقاحة

زوجتي علقت ولم يشغلك اتركه وشانه انت تقوم بعملك وهو بعمله لا تجعله يشغل تفكيرك

قلت لها نعم لكن اليوم كان يتحدث مع احد الموظفين الأجانب وكانو يتحدثون عن النساء وقد قال جمال له ان اجمل زوجات الشركة واكثرهن اثارة زوجتي

كان يتحدث عنك بكل وقاحه وقد قاطعته كي لا يتحدث عنك هكذا

قالت حقا قال ذلك ؟

ابتسمت زوجتي وكان الكلام اعجبها

وقالت لم يزعجك الامر مجرد كلام لم اظن ان امر كهذا يزعجك ظننت انه يعجبك ان يراني الرجال مثيرة وينظرون الي مالذي يزعجك اليس هذا ما تحب ان تسمعه

قلت لها لا..ليس كذلك...ليس من شخص ابغضه كهذا..لا احب ان يتحدث عنك هكذا خاصة انه يتعمد ان يقول ذلك ليغيظني وهو يدعي انه لم يقل شيء انه فقط يحسدني على زوجتي ويضحك امامهم حول الامر

قالت لي زوجتي يبدو انك لا تطيق رؤيته وذكره

قلت لها نعم لو يمكنني ان أقوم بخنقه وهو يتحدث عنك

قالت لي لتنسى امره فليس الامر مهم فلا يبدو انه قال شيء يستحق ان تغضب منه قال ان زوجتك جميلة الاخرين ربما فهمو الامر بشكل اجتماعي ومدح لك

قلت لها لم يكن الكلام هكذا لانه كان يتحدث عن جسدك بشكل واضح وانك اكثرهم اثارة ولك صدر بارز وكان يسخر من زوجات كل الموظفين بعضهم كاد ان يقوم بضربه فهو لا يخجل من الحديث عن أي زوجه يعرف زوجها ليتحدث عنها امامنا لكني لم اظن انه يتجرا ليتحدث عنك امامهم وهو يقول انه لو يملك مثلك فانه سيتاخر عن الحضور كل يوم ويضحك

وبنفس الوقت يدعي انه يمزح ولا يقصد

لم ترى زوجتي من ملامحي انني بالفعل اشعر بالغيض بذكر اسمه رغم ان الامر مجرد كلام وصفاته تشابه صفات خالد لكن الفرق انه يعمل معي بالقسم ولا اريد ان يتحدث امام الموظفين عن زوجتي او ينظر اليها وان اجعل أي أمور لشخص ثقة او غريب

زوجتي خلال الأيام سالتني ان رايت جمال من جديد وتعاركت معه او تحدث عنها

قلت لها انه حاول ان يعتذر عن كلامه عنها

قالت جيد ..ربما لم يقصد ..تعلم الرجال يمزحون حول الزوجات امر طبيعي انت قلت بنفسك

قلت لها نعم ساحاول ان لا اجعل الامر شخصي ان لم يتكرر الامر



في كل يوم قبل ذهابي للعمل كانت جارتنا تقف تستقلني عند باب شقتي قبل ذهابي للعمل واحيانا اخرج من شقتي بوقت ابكر لاقضي وقت لرؤيتها بعد تجربة النيك التي قمنا بها ذلك اليوم





زوجتي كانت تجلس بعد الظهيره في كل يوم وتنام لوقت طويل ولا تستيقظ الا متأخر

وأصبحت جارتنا تعلم زيارات زوجتي لعائلتها مما جعل هذا اليوم هو اليوم الذي اصبحنا نلتقي فيه خفيه رغم انني أصبحت اعشق نيك جارتنا ولا اتحمل ان انتظر لايام حتى تغيب زوجتي خلال الفترة كنت أرى جارتنا عند السلالم او لمجرد فتحي للباب كانت تفتح باب شقتها لتراني كنا نحاول ان نتفادى ان يرانا احد او نتصرف بجنون ونراقب المكان

من البيت لالتقي بها

كانت علاقتنا ليس لها اتفاق او عشق ولا اعلم ما يكون لكن قبلاتها وحرارة شفتها وقبلاتها ليست قبلات جنسية تبحث عن زب فكنا نقبل بعضنا اكثر من النيك

رغم انني اقنع نفسي اننا نعطي كل منا راحة التي يحتاجها دون ان نفسد حياة الاخر

لكن في كل مرة نلتقي يكون هناك شوق اكبر وقبلات واحضان ساخنه اكثر من ذي قبل

حاولت ان ابعدها عن حياتي كي لا تتحول العلاقة الى رابطة عاطفيه فهي أصبحت تشتاف لرؤيتي ونمارس الجنس كعشاق

حينما تكون زوجتي بالبيت كاننا قطط نلتقي عند السلالم بالظلام لنحظى باحضان

ورغم اننا نحاول ان نلتقي فقط بغياب زوجتي لكن طول الفترة التي تزور فيها زوجتي تجعلنا لا ننتظر

حتى انني لا اصدق انني نكت جارتنا بأحد الأيام وزوجتي نائمة لدى زيارة جارتنا اخبرتها ان زوجتي نائمة وكان فقط أتت في ذلك اليوم ونحن نحاول ان لا نفكر بان نمارس الجنس وهي موجوده وكانت تاتي بفترات النهار حينما تكون زوجتي نائمة فنقبل بعضنا لكن الاحضان والقبلات لم نتحمل ان تشبعنا

فحدث انني نكت جارتنا بالمجلس فوق الكنبه وزوجتي بغرفتها نائمة لا اعلم ما اقكر وما يمكن ان يحدث لم افكر بما افعل او لو راتنا زوجتي كيف سيكون ردة فعلها

استمر الوضع بشكل طبيعي ولم يحدث ان راتنا زوجتي او زوج جارتنا ماعدا البواب الذي يعلم بعلاقتي مع جارتي

وقد كان البواب يقوم بدق الهاتف لدى عودة زوجها فانه يتصل بي ليخبرني ان جارنا عاد فاصبح البواب هو انذار لنا وانا اعطيه مبلغ مقابل حراسته للمكان

لكن الامر الى الان كان طبيعيا ولم نقع ربما الأهم زوجها فزوجتي مع علاقتي معها ربما لا يعجبها الامر لاني اخفي عنها وليس لاني انيك امراة غيرها فهي تتقبل علاقتي بتهاني رغم انني اخبرها انني لا افكر بنيك امراه غيرها

بالبداية كان السبب انني لم اكن انيك زوجتي لفترة طويلة بدا الامر بعد امتناعها عن النيك وتعذرها بالتعب او انها بايام الشهريه لكن حينما كنت انيك زوجتي ظننت انني سانسى جارتنا وتعود حياتي مع زوجتي وتشبعني

لكن نيك وكس زوجتي لم يكن ككس جارتنا وكيف انها شهوانيه بطريقة تجعل زبي يغوص بكسها وتبتلع لساني وتمص لعابي ونتعرق ونلحس أجساد بعضنا فكان الوقت الذي انيك فيها زوجتي كنت اتخيل كس جارتنا وكيف يلتهم زبي بكسها بعكس كس زوجتي الطري والرطب

في يوم لم يكن حظي جيد ولا يمكن ان تخفي امر لوقت طويل خاصة واننا لم نعد نحذر ونختار أيام زوجتي ببيت عائلتها وغائبة فاصبحنا نجد أي فرصة لنلتقي فيها ولو لمجرد رؤيتها فكان دفيء وطراوة جسدها كل يوم كادمان لا يمكن ان انساه

ذلك اليوم كانت زوجتي بغير عادتها قد جلست من نومها بوقت مبكر ربما بسبب ما جعلها تجلس من نومها وراتني اجلس وبدى على ملامحي انني لم أتوقع انها تستيقظ بهذا الوقت

لكنها لم تعلق بشيء وانا كنت اسالها عن سبب نومها المتقطع وانها كانت تشكو من التعب بالفترة الأخيرة

وهي ذهبت لتحضر لي الشاي وانا كنت اريد ان اخرج من الشقة واخبرها انني ساذهب لاتبضع بعض الأمور للشقة

لكن زوجتي اخبرتني انها ستعد لي فطور وقد شعرت بالقلق خلال ذلك لانني أتوقع مجيء جارتنا اليوم

قامت زوجتي بتحضير الشاي وتقديمه لي وانا اشكرها حينما كان هناك طرق خفيف على باب الشقة علمت انها جارتنا وطرقها الخفيف هي علامة

اردت ان اتدارك الامر ان أقوم انا بفتح الباب لكن زوجتي سبقتني وكانت واقفه انها ستذهب لفتح الباب

وانا أقول لها لعله ربما هو صبي البقالة قد اتصلت به قبل قليل

ابتسمت وقالت وهل الامر يزعجك لو فتحت لرجل الباب لثواني

وهي تغمز لي انها ربما تقوم باثارتي

فذهبت لتفتح الباب ولم استطع ان امنعها حينما فتحت الباب قد كانت جارتنا تقف عند الباب تتوقع رؤيتي وكانت تبتسم قبل ان ترى زوجتي من فتحت لها الباب

وقد لمحت زوجتي كيف ان جارتنا أتت بهذا الوقت وهي ترتدي ملابس مثيرة تبدو انها كانت ملابس سهره يكشف جسدها وانا انظر من مكان قريب اليهما وارى ما تقوله زوجتي

فرحبت بها زوجتي لتسئلها عن سبب الزيارة المفاجئة

جارتنا ارادت ان تغطي جسدها بعبائتها التي كانت قد كشفت فستانها وهي تظن انني سافتح لها الباب وتفاجاني بما ترتدي اسفل عبائتها وتثيرني

لكن المفاجاة انها رات زوجتي بدلا مني

وقد رحبت بها زوجتي وجارتنا رحبت بزوجتي لتخلق لها سبب زيارتها وكما العادة فان جارتنا حينما تاتي الي كانت تحمل بيدها أي شيء ليبدو انها خرجت لزيارة الجيران اطعمع او حلوى فحينما تخرج وتزور ويراها احد يرى انها تزور جيرانهم وحتى زوجها حينما يراها يراها تحمل قدر او اطعمه وتخبره انها زيارة الجيران

حتى لو راها بملابس مثيرة فهي تخبره انها تزور زوجه احد الجيران لوحدها وتقضي معها ولا يشك بكونها ترتدي ملابس كاشفة ومثيرة بجلسات نساء بحجه انها لم تبدل ملابسها من الليل

لكن زوجتي لم ترى زيارتها امر طبيعي فلم تكن بصحبة جيده معها وكانت زوجتي بكثير من الأحيان لا يعجبها زيارتها ورؤيتها عند الممر

لكن تقبلت زوجتي زيارتها ودعتها للدخول وجارتنا ارادت فقط ان تخبرها انها أتت لتقدم لها الطبق ضيافة الجيران

زوجتي حملت الطبق من يدها وهي تنادي علي لاسلم على جارتنا واصرت زوجتي ان تجعل جارتنا تدخل لتراني واسلم عليها

وانا أحاول ان ادعي انني حتى لا اعلم اسمها وارحب بها وبزوجها ومن نظرات جارتنا لاحظت زوجتي انها لم تكن تريد النظر الي ربما يكشف نظراتها الي وجود امر بيننا

ولم تطل البقاء وشكرتها وغادرت جارتنا انها ستعود لشقتها لانها لم تنهي اعمال البيت

وزوجتي تقول لها لا تحرمينا من الزيارة وانتظر زيارتك فلم نحظى بالجلوس معك

وجارتنا تعدها انها ستقوم بزيارتها وكذلك اخبرت زوجتي ان تزورها بشقتها باي وقت

فسالتها زوجتي عن زوجها ان كان موجود بالمساء

فقالت نعم أحيانا يذهب ليقضي وقت مع أصحابه

وزوجتي ارادت ان تجعلها ترى ردة فعلها عن زوجها كما انها أتت لشقتنا

فقالت لها جارتنا ربما نزوركم بوقت ونتعرف عليكم واسلم واشكر زوجك

فهزت جارتنا راسها وغادرت

وأغلقت زوجتي الباب وهي تنظر الي والى الطبق وتقول لي كم هي لطيفه

قلت لها نعم ذلك كرم منها

همهمت زوجتي وهي تسالني ان أتت من قبل لزيارتها وانا ادعيت كي لا انكر الامر واجعلها تظن انني لا اخفي عنها شيء

فقلت لها نعم اظن انها أتت قبل يومين هل نسيتي اخبرتك اظن

قالت لا لا أتذكر

قلت نعم قد سالت عنك حتى ان زوجها بنفس اليوم بالمساء ودعانا لزيارتهم لكن لم نكن نخطط لزيارتهم اظن انك اخبرتني انك لا ترغبين بالتعرف على الجيران والتواصل معهم بشكل مقرب

قالت نعم زوجها غريب...لا نريد ان نجعلهم يعتادون على زيارتنا وياتون الينا بكل وقت فلا نعلم باي وقت ربما ياتون بوقت غير مناسب خاصة انت تعلم زوجها بدا يرى زيارات أصدقائنا واشعر انه يفكر ان الزيارات لاوقات متاخره مثيره للشك

قلت لها حياتنا ليس على احد التدخل فيها فلا نحتاج الى الرد عليه

قالت صحيح

وبدلت الموضوع واخبرتني انها ستذهب لتكمل الإفطار

وقد شعرت ان هذه المرة قد نفذت بجلدي رغم نظرات زوجتي

لكنها ادعت انها لا تحب جارتنا

وهي اكبر منها بالعمر فلم افكر انها قد تشك بامر ما بامراة زوجتي تفوقها جمال وجسدها اجمل منها لا يقارن بها فلا تفكر ويخطر ببالها أي شيء



وانا أيضا ابدي عدم محبتي للجيران وزوجها وكم انني اكره زوجها أيضا وجيرتهم وانهم متطفلين ووصفتهم بالشحاتين وانهم يتطفلون هم وابنائهم على الجيران وبخلاء



كي اشاركها رايها بهم

وقد بدى انها تتفق معي وتصدق ما أقول حول الجيران

وقد علمت انني يجب ان احتاط المرات القادمه حول جارتنا وزيارتها الي حينما تكون زوجتي بالمنزل

ابتعدت عن جارتنا وانتظرت ان يأتي اليوم الذي تزور فيه زوجته أمها وعائلتها فكان ذلك هو الوقت الوحيد الذي يمكنني ان اسمح لجارتنا ان تاتي الى هنا واقضي معها وقت وقد اخبرت جارتنا ان لا نلتقي كي لا تكتشف زوجتي الامر

وقد كانت تخبرني ان اذهب لشقتها وقد حدث من قبل ان كاد زوجها ان يكتشف امرنا فزوجها لا نعلم وقته فهو عاطل ولا يوجد وقت محدد يذهب او يعود فيه

فكانت فكرة شقتها غير مريحة خاصه انني نكتها بغرفتها بوجود ابنها بالشقة وكان ذلك اكثر الأمور رعبا وجرئة قامت بها جارتنا فلم يمنعها وجود ابنها بالبيت ان تطفيء شهوتها حينما تريد ان تتناك

حتى انها كانت تتركني بغرفتها انتظرها وتذهب لابنها وهي لا ترتدي شيء اسفل ملابسها فلا اعلم كيف يراها ابنها وملامح جسدها يبدو ظاهرا من ملابسها التي تكون شفافه وهي لا ترتدي ملابس

وربما يكون هناك مناسبة احكي فيها حول جارتنا وابنها فليس هذا الامر بما سيحدث لاحقا

اتفقنا حول ان يكون اليوم الذي تزور فيها زوجتي أمها افضل وقت حيث انني انا من أقوم بتوصيلها واعادتها للبيت نهاية اليوم فلا نتوقع عودتها

وقد كانت تلك الليلة التي انتظرتها جارتنا بشوق وقد اخذتها الى غرفتنا فوق فراشنا

وتبادلنا القبلات ومارسنا الجنس بشهوة ووحشية بعد الغياب الطويل

وقد خلعت جارتنا ملابسها وقفزت فوقي وهي تقبل وجهي وتمص شفتي وامسح يدي على صدرها واقوم بمص صدرها

فتقوم بمص زبي وتعصره وسط صدرها ان اجمل ما تقوم به هي عمليه رص صدرها وحكه بزبي

فلم افكر ان يكون الجنس بهذا الشكل رغم ان زوجتي تملك صدر طري ومسدير لكنها لم تقم بعمليه دعك زبي بصدرها وهي تقوم بمص زبي وهو بين فلقتي صدرها

وتجلس فوق زبي وانا انام على الفراش وتضع يدها فوق صدري وهي تجلس وتدخل زبي داخل كسها وتخرج صيحاتها وشهوتها وهي تتناك بشوق وشهوة وطيزها يختض فوقي افخادي وهي تقوم وتجلس فوقي وامسك بطيزها واقوم بصفع طيزها وهي فوقي

كان كل شيء يبدو رائعا وحاميا ونعيش لحظات كنا ننتظرها

وبدات جارتنا تتحرك فوقي وهي تمسك بصدرها وتقوم بمص حلماتها وتعضها

وصراخها يرتفع يكاد ينتشر داخل الشقة من قوتها بالنيك

وانا وسط ذلك كنت امسك نفسي كي لا اقذف داخل كسها واطيل النيك لوقت أطول

حينما كانت جارتنا تجلس وتتحرك فوق كنت اغمض عيني وانا اشعر بضيق كسها وحركه زبي داخل كسها

قد فتحت عيني وانا انظر لصدرها الكبير واحاول ان امسك صدرها واعصره بيدي

حينما رايت شبح يقف خلفها

لم اعلم انني كنت أرى شيء او اشتبه لي رؤيته حينما نظرت خلفها

كانت زوجتي تقف عند باب الغرفة وهي تلف يدها وتنظر الينا وعينها ترى ما نفعل

وانا أحاول ان امسك خصر جارتنا ولا اعلم ما افعل بعد ان اكتشفت ان زوجتي تقف امامنا

حينما كانت جارتنا وصلت للنشوة فوقي ولم يمكنها ان تتوقف حينما نظرت خلفها ولازالت تتحرك فوق وتوسعت عيناها لرؤية زوجتي لكن جسدها بنفس الوقت كان يرتعش من النشوة فوضعت يدها فوق بطني وانا أرى افخادها ترتعش وتنتفض من الشهوة وقد قذفت شهوتها ولم يمكنها ان تتوقف لحظة رؤيتها لزوجتي وهي تصرخ اههههه اهههههههههههههه

فحاولت ان اغطي جسدها وارفع الغطاء واقوم من فوقها وقد رفعتها عن جسدي وجلست على الفراش وهي تسحب الغطاء لتغطي جسدها وقد ستر نص جسدها وهي تضع الغطاء ليغطي صدرها وكسها حينما كانت افخادها عارية لم يكن الغطاء يغطي كل جسدها وهي تخفي نظراتها عن زوجتي وزوجتي تقوم برمي ملابسها على وجهها لتمسك جارتنا ملابسها وتحاول ان ترتدي ملابسها وهي لازالت تغطي جسدها بالغطاء وتصرخ زوجتي وتشتم بجارتنا

وتصرخ بوجههي انها كانت تعلم انني اخفي عنها امر الشرموطه جارتنا وانها ستفضحها بالعمارة وامام زوجها وانا أحاول ان اجعل زوجتي تهدا وأقول لها لنتحدث عن الامر لا داعي لان نحدث مشكلة لجارتنا وزوجها وان الامر كان خطا لن يتكرر

وووووووو

فتطرد زوجتي جارتنا التي خرجت مسرعه من الشقة وقد سمع صوت زوجتي لطردها الممر الخارجي ولا اعلم ان كان احد قد شهد ما حدث

وتغلق زوجتي الباب لتعود لتتهجم علي انني اعاشر جارتنا وافضلها عليها وانها منذ رؤيتها لجارتنا علمت ان هناك امر اخفيه عنها

لم أحاول ان ادافع عن نفسي او ابرر لكنني جعلتها تهدا وجلست لوحدها بالغرفة وطردتني انها لا تريد رؤيتي الان

وتركتها لوحدها لنتحدث عن الامر بوقت يمكننا التحدث بهدوء دون رفع الصوت

زوجتي أغلقت على نفسها الغرفة وانا افكر بما يمكن ان يحدث على الأقل ان لا نجعل الأمور تتضخم لجارتنا والجيران حولنا

وقد جلست زوجتي بغرفتها طوال اليوم وانا انتظرها بالمجلس حتى تكسرت اطرافي من النوم على الكنب انتظرها لحين ان تهدا او تخرج من غرفتها لنتحدث عن الامر



حينما رايتها بعد وقت قد ارتدت ملابس السهره وكشفت جسدها بشكل مثير وقد دخلت وقد حملت معها الشاي ويبدو انها أصبحت بمزاج جيد

واخبرتني ان علينا ان نتحدث

وانا اعتذر منها ان الامر لم يكن ليحدث ولم اكن انوي ان اخفي عنها أي شيء لكنني لم اعلم ان كانت ستتقبل لو اخبرتها

قالت لي اعلم انني الفترة الماضية كنت لا اقضي وقت طويل معا ولم نحظى بسهرة خاصة بنا وانشغلنا باجتماعاتنا مع سعيد وتهاني

لكنها سالتني لماذا جارتنا ؟

انا لم اعلم ما أقول

قالت لي انني اعلم اننك تعطيني الحرية و نحن نقيم علاقات مفتوحه وقد طلبت منك ان تنيك تهاني وانت من كان يخبرني انك لا ترى امراة تثيرك مثلي وانك تحب ان تكون علاقتنا على الصراحة ...فما الذي يجعلك تجد بجارتنا ولا املكه انا

قلت لها لم يكن الامر انها تقوم بشيء لا تقوم به

فسالتني اذا ماذا ؟ هل اجمل مني تجيد النيك والمص هل يعجبك كسها وجسمها

قلت لها انها لا تصل لجمالك وانوثتك لكن ربما انها كانت تشعر بالحرمان وقد كنت اقرب لها بان حدث ذلك

قالت لي ليس مع امراة تعلم انني اكره رؤيتها لو كان مع تهاني او امراة اكثر جمالا مني لكن علاقة جنسية بدون ان تكون معها فوق فراشي وبغيابي وانا اراك تحضنها تقبلها هكذا فلا اعلم ما افكر به لا يبدو انها علاقة وخطا

فسالتني كم مرة قمت بنكيها

قلت لها لا يهم الامر الان

قالت لي اخبرني ولا تكذب علي

قلت لها لا اعلم ربما مرتين كل أسبوع

قد عضت شفتها وهي تسمع ردي

وسالتني منذ متى ...

قلت لها منذ ان بدات تتوقفي عن معاشرتي لاجل الرهان

قالت هل تعاشرها لانني عاشرت خالد..هل تنتقم مني الان ..أليس هذا ما كنت تريده منذ البداية وكنا نمارس الجنس بعد كل مرة أقوم بمعاشرة خالد او استعرض لاحد لان ذلك يشعل الجنس والعلاقة بيننا

فقلت لها انت قلت انها مجرد تجربة ونحن متفقين اننا نفعل ذلك لتجديد حياتنا ولا نجعل العاطفة تفسد علاقتنا وانها فقط لتشعل حياتنا

فردت علي لكن لم اكن اخفي عنك الامر

فقلت لها صحيح ؟...هل حقا لم تخفي عني شيء...

قالت بثقة نعم...مالذي اخفيه ان كنت بنفسك رايت خالد ينيكني وانت من طلب مني مص زبه

قلت لها اظن ان الامر كان مشترك بين الطرفين

قالت ليس مع شخص اكرهه لو فعلتها باختياري ساوافق لاني سافعل امر يسعدك أيضا لكن ليس مع امراة اكبر مني وانت اخبرتني كم انهم طفيليات

قلت لها وما الفرق ان كنت تعلمي ام لا او تحبينها لا اظن ان حبك لها سيختلف

سالتني حقا هل تظن شخص اكرهه لن يفرق انه اكثر شيء يجعل الشخص ينفجر ان تفعل امر مع شخص أكون ابغضه

قلت لها انسي الامر انها تجربة كاي تجربه

فقالت لي وهي تسالني كتحدي هل لو كنت انا من فعل امر مع شخص انا اختاره بدون رضاك هل سيختلف الامر ام سيكون تجربه كخالد وسعيد

قلت لها اخبرتك من قبل لو كان الامر اتفاق بيننا وانت اخترت امر يسعدك لن امانع

فسالتني حتى لو كان شخص تكرهه وتمقته

قلت لها لا اظن ان الامر مهم طالما اننا متفقين

قالت ماذا عن صاحبك جمال

انا قد تسمرت من سؤالها وما تقصد

قلت لها ماذا تعني

فردت علي انت قلت انك لا تطيق وجوده وتكرهه هل لو رايتني كما رايتك ستجد الامر طبيعي

قلت لها هذا ليس شيء يقارن به

قالت لي اخبرني هل تتخيل جمال يقوم بما تقوم به جارتنا معك هل كنت ستشعر بالاثارة كما كنت تقول لي حينما نسهر مع خالد وسعيد ام انك ستشعر بالكراهيه اتجاهي

قلت لها اخبرتك ان علاقتنا لن تتاثر كسهراتنا

فسالتني حتى مع جمال

قلت لها انه مختلف انه يعمل معي وانا لا احب ان ادعوه واجعله يزورنا...أنه...

قالت هاااا قد قلت انك لا تحبه.....وتقول ان جارتنا وانا اكرهها امر علي نسيانه وانه تجربه كتجربة خالد

قلت لها ماذا تريدي ان أقول

قالت لي انت تقول ان جارتنا تجربه علي ان لا اجعلها تفسد حياتنا ولا يهم ان احبها او اكرهها....لم لا ترى ان كنت توافق كلامك لو حدث الامر مع جمال

قلت لها وماذا تريدي ؟

قالت لي ان تجرب ما اشعر به اريد ان تدعو جمال للبيت وارى كيف تشعر حينما تجعل شخص يتحدث عن زوجتك وتكرهه يزورنا ويرى زوجتك

قلت لها انك لن تفعلي ذلك

قالت لي افعل ماذا ؟...ظننت انك قلت ان ننسى امر جارتنا حتى لو كرهي لها طالما انها تسعدك لكن ان اكرهها امر لا يجب ان يفسد حياتنا هممم

قلت لا اعني ذلك ...انني يمكنني ان افعل ما تريدي لكن ليس مع شخص مقرب او شخص....

فردت تكمل كلامي ..شخص تكرهه جدا ينيك زوجتك ...لن افعل ذلك...اريد ان ترى كيف ينظر الى زوجتك وتقوم بضيافته الى هنا وانا ساقوم بالواجب والضيافه فقط...هل ضيافتي له كنيكك لجارتنا اريد ان ترى كيف هي نظرات جمال الى زوجتك وانت تكرهه وتكره نظراته الي

قلت لها لا اظن اننا يجب علينا ان نحل الامر بهذا الشكل

قالت لي اما ان تحل الامر كما اريد او ان تنهي كل علاقاتك مع تهاني وسعيد وخالد واي امر تطلبه مني ان تنسى وتكون حياتنا طبيعيه ولا تخبرني ان ارتدي او أقوم باي امر بالمستقبل

قلت لها انا لم اعني انني لا اقبل طلبك اعلم انني اطلب أمور عديدة منك وانت تحاولي ان تراضيني باي شكل لكن الامر بيننا مشترك انني لا اختار شيء لا يعجبك أيضا او شخص لا ترتاحي له

فقالت لي جمال لا ترتاح له انت...دعني اقرر ان كنت ارتاح له...ثم انني اريد ان ترى نظراته لزوجتك وكيف كان يتحدث عنها جعلك تغضب منه اريد ان أرى ما يحدث لو راني

قلت لها لكن بشرط ان لا يكون شيء فاضح او واضح

قالت لي تعلم كيف سيكون الامر الزوجه المحترمه لا تقوم بضيافه غريب بملابس فاحشه زوجتك ستكون محترمه الا ربع

قلت لها حسنا ...

قالت أتوقع ان تدعوه خلال اليومين وانتظر ردك

وتركتني تلك الليلة لاتخذ قراري ولا اعلم كيف اخلط بين شهوتي وطلبها وكيف اجعله يزورني ويرى زوجتي واسمح له برؤيتها والامر يختلف عن حبي لاستعراض زوجتي بشخص لا احبه


زوجتي منعتني من النوم بالغرفة ومعاشرتها بعد ما حدث مع جارتنا

ووضعت علاقتنا مع تلبية طلبها ان تراني معها مع شخص اكرهه لانها تكره جارتنا وانا قلت لها ان العلاقة جسديه لا يوجد بها عاطفة وانها فقط اشباع شهوة جارتنا وهي اخبرتني انها تريد ان ترى ان كانت علاقة مع شخص اكرهه سيكون عقاب لي

او ان لا اسالها عن أي شيء وامنع أي زيارات او طلبات لها تثيرني

وانا بعد تحول حياتنا بعد ان أصبحت شيء جزء من زوجاتنا ان أرى استعراضها بالشارع والمحلات وكيف نظرات الرجال

لكن مع خالد الذي حياته استهزاء واعرفه ويتحدث عن زوجتي امام الموظفين ويسخر مني انني لا يمكن ان اكفيها كتحدي لارد عليه

لكن علاقتي معه حتى لو وافقت على طلب زوجتي بدعوته لن يكون امر طبيعي وهو يعلم كيف انني اتشاجر معه طوال الوقت وهو دائما يجد وسيلة للتخفيف عن غضبي انه يمزح فقط

رغم ان زوجتي اخبرتني انها فقط تريد ان تقوم بضيافته فقط

خلال اليوم التالي لم اجد فرصة وحجه لدعوته فلم نكن أصحاب ليكون هناك مناسبة

لكن خلال اليوم كان المدير قد سالني عن امر لاقوم بارسالها لادارة المشتريات وانا ادعيت انني لست بالقسم الرئيسي الان وان يطلب من جمال ان ينقل الي المعاملة بالمساء يمكنني ان اسلتهما منه واذهب لتوصيلها

فقال انه سيطلب منه ان يتواصل معي بهذا الشأن

ربما ذلك يرضي غرور زوجتي فهي تريد ان ترى الشخص الذي اكرهه كثيرا بنفسها وربما يكون فقط لقاء من باب الشخص ولن ادعوه للدخول

بدى جمال برسالته الي انه لا يعجبه ان يعمل لساعات إضافيه وموصل طلبات وانا كنت اريد ان اجد فرصتي لاخبره انني ساخبر المدير انه يرفض

فقال لا ...لا اعني انني...فقط لو كان بوقت الدوام الرسمي فانا يمكنني ان أقوم بالذهاب نيابه عنك

فقلت له الأوراق رسمية ولا تحتاج الى توقيعي وانني سارسلها غدا والمدير لا يريد الانتظار

فوافق مجبرا على ان لا يرد طلب المدير

لدى عودتي البيت اخبرت زوجتي ان جمال سيقوم بتوصيل اوارق خاصة للعمل وانه سياتي لزيارتنا الليلة ليوصلها

زوجتي بابتسامه كانها تتفاجا من الامر قالت اممم مرحبا به

قلت لها انه فقط سياتي ليوصل الملفات الي اظن انك طلبت فقط رؤيته

قالت سنرى اذا...لا يجب ان تجعل صاحبك يأتي بدون ان تقوم بضيافته

قلت لها لم ادعوه للزيارة فقط طلبت منه توصيل لتريه بنفسك

قالت حسنا

دون ان توافقني ان الامر فقط رؤيته من المدخل ولا ندعوه للدخول

انشغلت زوجتي خلال اليوم باعمال البيت وانا أحاول ان لا افكر بما ستقوم بفعله او ارتدائه قبل زيارة جمال لنا فاتوقع انها ستحاول ان تغيضني وترى نظراته لها

الامر الذي كنت اطلبه منها ان تقوم به لعمال البقالة واستقبالهم اصبح امر لا اريد ان تقوم به لجمال

وربما كرهها لجارتنا تريد ان تنتقم مني لترى ان كنت ساشعر بما تشعر به لو استعرضت لشخص يحب ان يتفاخر ويتحدث عن زوجات الموظفين امامهم والسخرية منهم

ولا اريد ان تكون الزيارة أيضا محل سخرية لي وما يقوله امامهم عن زوجتي مجرد هراء الجميع انه يعلمون انه يسخر

لكن زيارته الي ربما يتحدث عنها امام الموظفين ويخبرهم عن زوجتي

الحديث عن زوجتي لم يكن اول مرة اسمعه من احد وكان اغلب من اسمهم يثيرني كلامهم واحب ان اتنصت اليهم

لكن بخلاف جمال فكان الامر مختلف لانه يستهزيء بي فذلك يجعلني لا احب ان اسمعه ان يتحدث عن زوجتي وحينما اسمعه ينكر انه كان يتحدث عن زوجتي وانه يتحدث عن امراة يعرفها

لدى انتهاء زوجتي من ترتيب البيت والتنظيف دخلت لتستحم وتتطعر وتسرح شعرها وانا انتظرها لتخرج من الغرفة لارى ما تختار من ملابس ترتديها قبل زيارة خالد

رغم انها اخبرتني انها لن تقف امامه بفستان وانها سترتدي العبائة فوقها لتخفي الفستان

لكن فكرة ارتدائها فستان مثير لن ارتاح له ولا اريد ان تفكر زوجتي ان تستعرض اكثر من رؤيتها له فقط

حينما خرجت من غرفتها كانت ترتدي فستنا طويل وساتر لكامل جسمها ولا يظهر منها شيء ومغلق لحد الرقبة

مما جعلني اعلم ان زوجتي لن تقوم بامر يجعلني مكان سخرية بالعمل او تكون هي مكان حديث لجمال عنها

شعرت انها لم تقصد ما تعني باثارته او اختباري وانها فقط تريد ان تستفزني بعد رؤيتها لجارتنا

شعرت بالارتياح انها لن تفعل امر جنوني وتستعرض بصدرها وتجعله يهيج على منظر جسدها ويكون امرمذل لي

وهي تبتسم وتسالني ان كان الفستان يعجبني ومناسب

قلت لها انه جميل

قالت لي هل كنت تتوقع فستان اكثر جراءه

فقلت لها الحقيقة نعم

قالت لي هل تريد ان أقوم بتبديله ؟

قلت لها لا هذا مناسب جدا الحقيقة انني كنت اخشى ان ترتدي شيء غير هذا

قالت لي لا تقلق ...ليس من اول مرة التقي بصاحبك انني فقط اريد التعرف على الشخص الذي يجعلك تعود للبيت متقلب المزاج

واعدت لي الجلسة وجلسنا نتسامر ونشاهد التلفاز

وقد وصلتني رساله من جمال لاخذ الطلب منه لانه لا يريد ان ينزل بنفسه ليوصله الي

فاخبرته ان يصعد الدور وبرقم الشقة لاجبره على ان يوقف سيارته وينزل ولا يجد سبب ليقول لي ان انزل انا له سوى انه قال حسنا

وانتظرت لحين وصوله

وكانت زوجتي تجلس بمقعدها وهي تراني أقوم لفتح الباب

وهي تسمعه وهو يتحدث معي ولهجته بدت انه متذمر من الطريق او من طلب توصيل الملف لي

وانا قلت له شكرا لك

حينما سمعت صوت زوجتي وهي تنادي علي كانها لا تعلم من الضيف ومن القادم وقد لفت العبائة على جسدها وكشفت نص شعرها ولحاف حول رقبتها يغطي نص شعرها وحول رقبتها وهي تبتسم وتنظر لجمال وترحب به

وتسالني عنه كانها لا تعلم من يكون وتبتسم له

فارد عليها انه زميلي جمال بالعمل اتى لتوصيل الملف

قالت اوو مرحبا بك ...قد سمعت عنك وظننت انك تبدو مختلف

فرد عليها ارجو ان تكون الاخبار عني جيده

قالت لي لم لا تدعوه صاحبك للدخول فقد اتى المسافة الى هنا

وهو يرد على زوجتي بالشكر وانه لا يريد ان يزعجنا

كم يحاول ان يبدو لطيفا مع زوجتي باسلوبه

وزوجتي ترد انني قد حضرت الجلسة والمكان ويمكن ان تتفضل بالدخول وتشرب العصير البارد او الشاي وترتاح من الطريق

وهو ينظر الي ان كنت ارغب ان اسمح له بالدخول

فاقول له انا لاوافق زوجتي نعم يسعدنا ان تتفضل

فلم يتاخر بان يتقدم ويدخل الى شقتنا وانا أقوم بضيافته ليدخل الى المجلس ويجلس معي

ويدور الحديث حول العمل وان المدير يطلب منه طلبات عديده وان الوقت يأخذ من وقته الخاص بدون مقابل ساعات اضافيه

قلت له انها أمور اضراريه لخدمه العمل لاباس وانا ساخبره ان يرفع لك ساعات اضافيه

ابتسم وهو متعجب انني ساكلم المدير لاجله وهو يظن انني أتمنى ان اغيضه واجعله يعمل بدون مقابل لانه يتحدث عن زوجتي وانني اريد ان انتقم منه بالعمل

زوجتي لم تشاركنا الجلسة وتركتنا لبعض الوقت

حينما أتت بعد ذلك وهي تقوم بضيافتنا وتحمل معها بعض المكسرات

وجلست بمكان قريب لنظرة لها وهي تجلس وتغطي جسدها بعبائها ولا يرى منها شيء

لكنه تعجب من جلوس زوجتي معنا بالبداية

حينما سالته زوجتي عن عمله

فدار حديث عن العمل

وزوجتي تقول يبدو العمل لديكم متعب هل لذلك زوجتي يشعر بالضيق لدى عودته كل يوم

قالت لها انه لاباس بالعمل رغم انه كثير وطلبات لا تنتهي

قالت له تبدو مختلف كثيرا عن ما توقعته وقد سمعت زوجي يتحدث عنك ظننت ان شكلك مختلف

هو ابتسم انني ذكرته لزوجتي وهو يقول لزوجتي ارجو ان تكون أمور جيده

قالت له زوجتي مما أرى انك تبدو عكس ما سمعته ولا اعلم سبب الخلاف بالعمل...زوجي ربما يبالغ بالحديث عنك

وجمال يسالها بما قلت عنه

وانا ارد انني لم اتحدث عنك بل عن العمل

قالت زوجتي ظننت انني سارى شخص بغيض لكن يبدو انك شخص لطيف يبدو ان العمل يأخذ منكم جهد كبير يجعل العلاقة بينكم صعبه

قال لا اعلم انني لا احمل على احد ولا اجد مشكلة مع احد

قالت زوجتي نعم رغم ان زوجي لا يحب المزاح بالعمل وانه غير مرتاح به

قال لها جمال لا اعلم ..لم اكن اسخر من احد مجرد كلام

قالت له وماذا كان الكلام

قال لها فقط كلام رجال ومزاح عام

قالت له اذا لا يوجد هناك مشكلة والحقيقة انني حينما سمعت ما قاله زوجي عنك ومزاحك قلت له انك لطيف وان مزاح ليس بالشيء الذي يجعل زوجتي غير مرتاح

قال لها وماذا اخبرك ...

قالت له زوجي لم يعجبه الحديث عني خاصة بالعمل

قال لها لم اقصد الحديث عنك ربما فقط كنت اقصد ان زوجك محظوظ

قالت له زوجتي وانا قلت لزوجي نفس الامر لكنه ربما لم يعجبه ان تنقل الكلام بين الموظفين ثانيا انت لم تراني من قبل كيف تتحدث عني وبعض الموظفين يظنون انك تسيء الي وزوجي غير مرتاح لذلك...ربما تعلم ان زوجي ممكن ان يقدم عليك شكوى تلفظ وقذف

قال لها ليس الامر كهذا وانا لم اقصد شيء

قالت له اعلم...الحقيقة انني احب ان اسمع راي احدهم بي واخبرت زوجي ان الكلام لا يدعو للزعل

نظر جمال الي وهو لا يعلم كيف أوصلت الكلام لزوجتي ما قلت لها

وهو يقول لها انني لم اقل غير الحقيقه

قالت له انك لم ترني من قبل كيف تتحدث عني

قال لها ان سعيد برؤيتها الان وانه لم يتوقع ان زوجي بهذا القدر من الحظ بها

قالت له لا تكن لطيفا الان واخبرني بما كنت تقوله فلا اظن انك قلت أمور عني امام الموظفين وجعل زوجي يتشاجر معك ولا يمكنك ان تقولي لي

وهي تشير اليه بقوله ان كان هناك شيء تريد ان تقوله عني فعليك ان تقوله لي انا زوجي لا يحب ان تنقل الكلام عني امام الموظفين

قال لها كان فقط هرج رجال والجميع يعلم انني لا اقصد شيء فالجميع يتحدث عن زوجاتهم وحياتهم وهو فقط يفضفضون لبعضهم

قالت زوجتي صحيح هل انت متزوج ؟

قال لها نعم منذ خمس سنوات ولدي طفله واحده

قالت له جميل...لابد ان زوجتك محظوظه بك أيضا

ابتسم وقال لها ليس كل الرجال مثل حظ زوجك

قالت له ان كان كلامك بلسانك فقط ام ان زوجتك تحظى كما تتحدث

قال لها لو زوجتي بمثل جمالك ربما لكن الحياة بعد الأبناء ممله وزوجتي ربة بيت وليس زوجه

قالت له لماذا ؟ مما سمعته عن كلامك من زوجي للموظفين يظن انك طوال الوقت مع زوجتك تشعلها وتنتظر العوده لرؤيتها

قال لها وماذا اخبرك زوجك ؟

قالت زوجتي أمور عديدة وانت لا تبدو الان كما وصفه تبدو مختلف لماذا لا تخبرني بنفسك هل تخشى قولها لي فانا اخبرت زوجي ان كلام يعتبر مدح لاي زوج

ابتسم وقال انه كلام رجال

وزوجتي تمزح معه يبدو انه فقط كلام كل ما يفعلونه هو الكلام لو نص كلامك أفعال ربما وفرته لزوجتك

قال لها أقول وافعال لكن مع من يستحق فكل ما قلته هو ما يتمناه أي شخص

ضحكت زوجتي وهي تقول له وهل ما قلته عني امام الموظفين حول جسمي

وسالته كيف تعلم وان لم ترى جسمي

قال لها انه اخبرهم وقد راها من قبل بأحد المجمعات مع زوجها

فقالت له بمكان عام وحكمت كيف تعلم ان ما تراه حقيقة

قال لها من مشية أي امراة يمكنني ان اعلم

كان جمال مع الوقت يتفادى الكلام عن زوجتي او اختيار كلام وهو يعلم انني اغير عليها ولا احب ان يتحدث عنها

لكن زوجتي بحديثها معه كانت تشجعه ان يتغزل بها ووجدني صامت طوال الوقت فبدا يرتاح اكثر بالكلام

وزوجتي خلال ذلك قد تركت عبائتها تكشف اسفلها وقد كشف نص فستانها من فتحه العبائة

وهي تجلس وتستعرض بجلستها امامه وقد رايت كيف بدا ينظر الى فستانها رغم انه كان يستر جسدها لكن استدارة صدرها بالفستان الذي كان يرص على جسدها ويرسمه يمكنه ان يرى حجم صدرها وخصرها

وقد رات نظراته لها وهي تساله ان كان راها بالمجمع وقد غير رايه الان

قال لها وهو يتشجع ان يتحدث عنها امامي وقال انه يظن انها اجمل مما راها من قبل

فسالته زوجتي من الجيد انه لم يفعل كما قال عنها بالمكتب مع الموظفين

وهو يقول لها لم يقل شيء غير صحيح

قالت له زوجتي وهل هناك احد يلتهم احد امام الموظفين فوق الطاولة

ابتسم وهو يعلم ما قاله عن زوجتي انه لو ينالها فانه سيلتهمها بالعمل امام الموظفين

قال ان ذلك فقط مزاح

قالت له اذا كان كلام...ماذا يقول الموظفين عن زوجي وانت تقول ذلك عني

قال كلهم يعلمون ان ذلك مجرد مزاح غير مقصود لكن الجميع يتمنى الجميع يظن انك اجمل زوجه من زوجات القسم

ضحكت زوجتي وهي تقول له هل الجميع راني كي يحكمو

قال لمجرد انني اخبرتهم عنك فقدو صوابهم كيف لو يروك على الطبيعه

ردت عليه جيد انك لم تفقد صوابك وانت تراني على الطبيعه اذا فانا لست كما تصف لهم

كان يبحث عن كلام ليقوله امامي دون ان يتعرض للطرد من البيت رغم ان طول الحديث وجد ان زوجتي تشجعه وانا اتحمل وصامت واسمع الحديث بينهما عن زوجتي

وزوجتي تخبره بكل جرئة انها تحب ان تجد نفسها ملفته

وتشير الي وتخبره أيضا انني وهي متفاهمان ونحن ان نرى كيف انها جميلة وفاتنه

وهو ينظر الي بطرف عينه انني احب ان يتغزل الرجال بها

وقال له لكن ليس امام الموظفين ولا احب ان تجعل زوجي يشعر بالخجل والسخرية امامهم...

وغمزت له وهي تقول المرة القادمة او كان هناك شيء تريد ان تقوله فيمكنك ان تقوله هنا

قال حسنا ...

وزوجتي تبتسم اذا اتفقنا لو تريد ان تتحدث عني فيمكنك ان تقوله لي وانا ساخبرك ان كان يعجبني ما تقول ...او تفعل

وهي تبتسم وهو يلاحظ كيف تتغنج امامه انها تريد ان يقول أي شيء عنها او يفعل ما يريد بحد وصفها

استاذنت زوجتي وهي تقول لنا انها ستذهب وتعود بسرعه

ولا اعلم ان كانت السهره انتهت

وانا وجمال نجلس وهو يسالني لم اخبرت زوجتي

قلت له انك تتحدث عنها طوال الوقت وزوجتي تريد ان يتوقف الامر

قال له كان يجب عليك ان تخبرني لو الامر يزعجك ..

قلت له ليس امام الناس زوجتي أيضا لم يعجبها الامر

فرد علي ماذا اخبرتها أيضا ...

قلت له كل شيء

قال لي انت مجنون ماذا ستقول عني

ولدى عودة زوجتي كانت قد فتحت عبائها هذه المرة وقد كشفت مقدمة صدرها

وهي تعتذر ان قاطعتنا بالحديث لكنه يجد الوسيلة للتغزل بها وانه يسعده وجودها معنا

وقد بدلت فستانها وارتدت فستان يكشف ساقها وفتحة صدرها

وهو ينظر لزوجتي تقف امامنا عبائة مفتوحه وزوجها يجلس بجانبه الذي كان يغير عليها ومن كلامه عنها

بدلال كانت تسال ان كان لا يمانع ان تجلس على راحتها

وزوجتي تبتسم وتقول له الان ما رايك هل تظن ان كلامك تغير وهل ابدو كما قلت

حينها نفخ بصدره الهواء وهو يقول انه لا يصدق انها اجمل من الخيال

وهي تساله ان كان يظن كما قال للموظفين

فقال نعم انه اجمل

فقالت له قد رايت الان بشرط ان تتوقف عن التحدث عني امام الموظفين

سالته ما قال عن صدها

فقال لها وقد زادت الشهوه وهو ينظر اليها امامي

نعم قد اخبرتهم انك منفجرة من الأمام بالمجمع كان يبدو كبير وانه يستحق ان ينام عليه طوال الليل

فضحكت زوجتي وهل الان يبدو كبير

قال نعم

قالت لها ماذا أيضا اخبرتهم

قال ان لك خلفيه رفيعه

فابتسمت وهي تساله هل قلت لهم خلفيه ام قلت طيزي كيبرة زوجي اخبرني انك وصفتها هكذا يبدو انك مؤدب عن وصف زوجي لك

ضحك وهو يقول نعم طيزك كبيرة

قالت له هل تظن انها كذلك ...

التفت بظهرها لتعرض نفسها وهي واقفه وتلف بظهرها لتعرض طيزها له

سالته ماذا اخبرتهم ستفعل بها

رد عليها انه يضع وجهه بينهما

ضحكت بمحنه وهي تقول له كم انت وقح

وانا اردت ان انهي هذا الاغراء بينهما وأقول لزوجتي حسنا الان قد اثبتتي الامر

وقد شعر جمال انني بدات لا احب استعراض زوجتي له وانني بدات اشعر بالضيق من الامر وهو يحاول ان يبدي انه يجاملها لزوجه صديقه

الذي سمح له ان يستعرض جسد زوجته له وصدرها امامه

وان زوجتي تحب ان تستعرض بجسدها امام رفقائة

وهو لا يعلم كيف يصل الى جسدها

فكان يجرب حظة ان كانت زوجتي تحب ان تمثل اللعوب وانها تسمح له بالحديث الجريء امامي وانني اتقبل الامر

فكان رده لزوجتي ارجو ان لا أكون سبب في المشاكل بينكما

فردت عليه زوجتي انه مرحب به ورفقاء زوجي مرحب بهم باي وقت

فشكرها

ولازال ينظر لزوجتي وساقها التي كشفتها وهي تجلس بالقرب منا وقد عرت ساقها وهي تجلس وتميل بساقها فيرى نعومه ساقها

وتتعمد ان تطلب منه ان يتناول الضيافة والمكسرات وقد اصبح يجلس وينظر ناحيتها وأصبحت انا اجلس خلفه وهو يجلس بظهره لي كي يجلس ويتحدث معه وعينه بوجهها وجسدها

ولم تكن تخفي بجلسها بياض مقدمة صردها التي كانت تتعمد ان تجع العبائة على اكتافها ولا تخفي صدرها

وهي تعض شفتها لاثارته وهو ينظر اليها ويتمنى ان اخرج من هنا لالتهما

زوجتي تحاول ان تساله عن عمله معي والعمل كي يخبرها عن أمور سرية وكم يوجد نساء بالعمل

وهو يخبر زوجتي انني الوحيد بالقسم الذي يمكنه ان يتصل بقسم الموظفات وهو يحسدني امام زوجتي انني ادير عدد من الموظفات الجميلات بالقسم

وهي تضحك على محاولته اخبارها انني اجلس مع نساء بالعمل

ولكنها تساله ان كانو جميلات متزوجات ولو كان يمكنه ان يذهب الى قسم السيدات ما يفعل وهي تملح له انه من الجيد ابعاده عن قسم مختلط

وهو ينظر لزوجتي وصدرها ويقول لو يسمح لك زوجك فهو مدير الأقسام ويمكنه ان يقدم لك وظيفه هناك

زوجتي تمازحه وهي تقول فكرة كي أرى طبيعة العمل وزوجي ما يفعل هناك

زوجتي تخبره انه لطيف وتخبره انها لم تعلم ان زوجها لديه المزيد من الرفاق وزملاء مثله وانها تتمنى ان تتعرف على رفقاء زوجها

وهو يرد بسخرية انه سيشعر بالغيرة لو راها باقي الزملاء وانه يحب ان يكون صديق العائلة

فضحكت وتقول له بالطبع انت كذلك

كانت زوجتي وهي تجلس تقوم بتعديل ملابسها وتتهندم وتضع يدها على صدرها كي تجعله يرتكز بالمنتصف وكانها تصلح شكل صدرها وتوسطعه بصدرها وتجعل خط صدرها مستقيم

بحركة مثيرة ونحن نرى كيف تضع اصابعها لتحرك صدرها وتجعل خط صدرها ينتصف تقوم بذلك وكانها تصلح مكياجها بحركتها الجريئة

وهي تخبره ان الفستان أحيانا يزعجها وغير مناسب كي تجعله ينظر لصدرها

فيبتسم ويقول لا انه جميل مناسب عليك

قالت له بسخرية انه يشعرها بالضيق أحيانا وتشعر انه تريد ان تنزعه

وهو يضحك ساخرا ويقول لها خذي راحتك افضل لو خلعته

ضحكت انه فقط يمزح معها

وقالت ربما الزيارة القادمة تبحث عن شيء مناسب

وهو يرد عليها يسعدني ان اتي كل يوم

تستمر السهره والنظرات بين زوجتي وتغنجها امامه وتمليحاتها الجنسية حول انه شخص جريء

وهو يعجبه ان تراه زوجتي وقح

فهي تقول له انت جريء لكنها تضحك مما يجعله يخبرها اكثر ويراها انها سعيدة بالتحدث عنها او عن النساء

لتنتهي السهره انها تسالني امامه ان اخبرها ان كنت ساستضيف احد بالمستقبل لكي تنتظر وتستعد

وانا كنت اترقب ان كانت زوجتي تنوي كما قالت الي انها ستفعل كما فعلت مع جارتنا وانا أرى استعراضها له وشعرت بلحظات انها ستسمح له ان يتحرش بها خاصه لحديثها معه عن نفسها وهي تلمح له بحديث عن الأزواج وتتحدث عن نفسها

وتلمح له انها تنتظر زيارته وانني لا امانع واحب الجمعات والسهرات الأصدقاء

حينما يرحل كنت انظر لزوجتي التي حالما خرج من الشقة كانت عينها وانفاسها تخبر انها كانت تقاوم خجلها انها تستعرض لشخص جديد وانه يعمل لدي بالعمل

وهي تقول لي هل رايت كيف ينظر الي يكاد يلتهمني ولا يصدق انه يجلس بجانبي كان يغمز لي ويهمس ان كان يعجبني كلامه وانا اهز راسه ان يأخذ راحته

وقالت لي انها كانت تشجعه وهو فهم انها تريد ان يتجرا معها

كان يحرك عينه لي وهو يهمس لي ان زوجك هنا وانا كنت اهز راسي له وابتسم بانني احب ان يفعل ذلك امام زوجي

ربما فهم انها تريد منه ان يجعلني اغار عليها امامه فلم تكن الزيارة الأولى مناسبة ليحاول ان يجرب حظه

وضعت زوجتي يدها بين ساقي وهي ترى انتصاب زبي وتخبرني يبدو انت أيضا كنت تشعر بالاثارة هنا

وهي تقول لي لم ارغب ان تكون حديث العمل لكن اعتبر هذه فقط اختبار وعقاب لك بعد نيكك جارتنا الان اظن ان صاحبك لديه الكثير من الأمور ليحكيها عنك عليك ان تتحمل ما يقال عنك

وبالفعل كل ما حدث كان يثيرني لكن فكرة الهيجان تتحول الى واقع حينما ترى ان افكارك وشهوتك الان ستواجهها حديث الناس

وانا بنفس الوقت أقول ان لا احد يصدق كلامه فهو يقول انه يمكنه ان ينيك جميع زوجات القسم والمسؤلين ويكذب بامور عديدة انه تعرف على موظفات او زوجات

فكانت زوجتي تحب جراته لكنها كانت تقول لي ربما كسعيد يحب ان يجعل من نفسه رجل

وانا أقول لها نعم ربما

باليوم التالي شعرت كيف ان الشهوة غلبت على سيطرتنا باختيار الشريك مع جمال وعلاقتي معه بالعمل وكرهي له وانتقام زوجتي لم استطع ان امنع زوجتي بعد كشف علاقتي مع جارتنا

وزوجتي وضعتني امام ان تنتقم مني بان تجعلني اراها من شخص اكرهه كما كانت تكره جارتنا او نتوقف عن حياتنا الجديدة والاستعراض واختيار شركاء

بعد كل ما حدث وإقناع زوجتي كنت اقف حائر بين الفضيحة ومع شخص لا يخجل من التحدث عن علاقاته وفضح الاخرين

وبين ان ننهي كل ما حدث وعلاقاتنا

زوجتي لم تنتظر ردي او ما قررت

وحينما دعوت جمال كنت اوهم نفسي انها فقط تريد اغاضتي فقط بالتحدث معه والتغنج امامه حينما اختلطت علي الأمور لدى كشف جسدها له وصدرها وتغنجها الذي يوحي انها تريد ان يفهم انها راغبه اليه وقد دعته لزيارة قادمه وتختار له فستان

لكن ما حدث كان بين انك تكره الامر لكنك لا يمكنك ان تمنعه

لكن حينما ينتهي الامر تقول بنفسك ماذا سيحدث الان وكيف اصلح الامر

ماذا لو تحدث عن زوجتي امام الموظفين ولكن هذه المرة لن تكون من صنع خياله ربما يتفاخر برؤيته زوجتي ويبتزني او يضعني امام اشباع شهوته وهذا لن يحدث مع أي شخص مهما وصلت الأمور

الخطا اننا كنا نكتفي بالاستعراض او علاقه ثقة او علاقه خارجيه لا تتكرر

لكن جمال زوجتي تراه مناسب لها وبنفس الوقت انها تريد شخص يجعلني اشعر انه وصل الى مراده وتنتقم من نيك جارتنا لي بواسطة شخص ويكون خارج السيطرة وخارج الثقة وشخص قريب طوال الوقت

وهذا الذي سيفسد حياتنا الان

وستتحول سمعتي او علاقتي بالعمل الى محل حديث الجميع

لدى ذهابي للعمل بدى كل شيء طبيعي ولا احد ينظر الي ربما لم يخبرهم جمال بشيء وربما هو لا يربط بين العلاقه والسرية بالعلاقات وبين المزاح الفاضح الذي يعتبره الجميع مجرد كلام بالهواء للتسلية

لكن خلال اليوم كنت قد انتهيت من اعمالي وذهبت الى مكتبي وهناك بدت ملامح البعض بقسمي غريبة وبذات اسمع عن سهره جمال الليلة الماضية مع امراة مثيرة وجنسية

بعض الزملاء بالقسم لديهم علم بزيارته لي الليلة الماضية من اجل طلبي منه لانهاء العمل

وهو لم يذكر اسم زوجتي او اسمي لكن من الواضح ان الحديث حولي وزوجتي

وكانت المرة الأولى التي اشعر فيها ان امري اصبح على لسان الجميع والجميع يتحدث عن جمال وزوجتي وينظرون الي ويتخيلون زوجتي واستعراضها

ظننت ان الجميع سيتخذ موقف سلبي ويستقرفون من كوني بلا غيرة وان زوجتي تستعرض لجمال الذي كان قد اخبرهم انها كانت سهره حاميه وانه ناكها وانها حاميه ورغم ادعائه كان الجميع يرى فحولته وربما يصدقون ما ينشره حول سهرته الليلة الماضية

لكن ما حدث انهم كانو يلمحون الي كم ان جمال محظوظ ويرون ما اخبرهم به عن النيكه والحقيقة وصفهم لزوجتي على لسانه كان اثارني انه وصف زوجتي بالجنسية والجميع يتمنى ان ينال جسدها

وانا ارسم ابتسامه لحواديته انها من خياله كالعادة

ولدى ذهابي لقسم اخر كانو أيضا قد تحدثو عن زوجتي برواية جمال

لكن الفرق ان ليس لديهم فكرة عن الزوجه الشرموطه الممحونه وزوجها

فلم تكن نظراتهم لي بنفس نظرات الموظفين بقسمي كونهم لا يعلمون من حديثهم معهم اليوم شيء

حديثهم جعلني ابقى معهم لوقت أطول وانا استمع لهم وما وصفه لهم جمال حول زوجتي

وذلك جعلني اشعر بالفخر انهم يتحدثون عن زوجتي واثارني الامر

والغريب ان الموظفين بقسمي رغم علمهم لم يكونو يتحدثون الي بقرف او يواجهونني بالامر بل على العكس كان كل شخص فيهم تغير اسلوبة معي للافضل ويتوددون الي برغبه ان ينالو زيارة لزوجتي ربما يرون الزوجه التي وصفها جمال وربما انا من ادعوهم لنيك زوجتي

الامر جعلني انتقل من فكرة الفضيحة والسر المخفي الى عدم اللامبالاه بمعرفتهم الحقيقة وشخصيتي وحبي لجعل الرجال يرون جسد زوجتي

تحول الغريب جعلني اتحول الى مستمع اكثر وأصبحت استعد لضربات كشتيمه او اهانه او أي شيء

بالبداية ليس لجمال حجه او دليل فيعتبر بمجعنا قذف يعاقب عليه فلم يكن يخبر عن أسماء او احد سوى وصف مجهول

أي كلام بالاسم والتشهير يعاقب عليه

فكان الاغلب يتفادون كونهم لا يملكون الدليل الأكيد لما حدث وما قال فهو يبيعهم الكلام وهو مع الزمن اصبح كالرجل المخصي لديهم لكثرة قصصه حول النساء كان البعض يفسر كلامه انه مخصي ويغطي ضعفه الجنسي او رفض النساء له بانه يخلق قصص خياليه لمغامراته

لكن هذه الحقيقة مع زوجتي كانت اقرب للواقع من الخيال ووصفه ودلالات عديدة كانو يظنون انه ينقل لهم وصف للشقة وزوجتي وجسمها كما راها

مما جعل احدهم يحاول ان يتودد الي ويتقرب مني ليزيد معرفته بي ويسالني ان كنت متفرغ وانه يريد ان نجتمع بعد الدوام والتعرف على زوجتي

لم اصدق انه أشار بكلامه لزوجتي كطلب واضح لما سمع وانني قواد لزوجتي

فكان ردي له بدل الدفاع عن زوجتي او سؤاله لماذا ذكر زوجتي وما يقصد الى رد جعله لا يعلم ما يقول ويتصلب مكانه

حينما قلت له انت مرحب بك

فابتسم لثانيه قبل ان انهي جملتي واخبرته ان يأتي بزوجته أيضا ويمكنني ان اعرفه على صاحبي أيضا وكانني اعرض زوجته لرجل

فجعله ذلك لا يرد او يسال ما اقصد فانا ادعوه كما طلب لكن ان يأتي بزوجته

واخبرني نعم ربما زوجاتنا تتعرف

لكن فصل رده بان تركني ولم يجد شيء يقوله

فكان اول شخص يحاول ان يساوم ما يعرفه عن زوجتي بانه يريد ان يزورني ليراها وكان الطلب جاهز له

لدى عودتي للبيت ارادت زوجتي ان تطلف الجو بما جرى وتسالني عن اليوم وعملي

وربما تنتظر ان اخبرها ان رايت جمال اليوم وكيف تصرفت معه

لكنني اخبرتها انني لم أرى جمال

وزوجتي اعتذرت انها لم تفكر كيف ان تضعني بهذا الموقف مع شخص معي بالعمل

واخبرتها ان جمال لم يكن من النوع الذي يمكن لاي زوجين يضعونه مكان ثقة او بناء علاقه مشتركه معه

وزوجتي قد شعرت انه اخبر الجميع بذلك بزيارته لنا ورؤيته جسد زوجتي وصدرها وساقها وافخادها

قالت باغلب الأمور لا يجاهر الشخص بامر خطير كهذا الا من وراء مال او ابتزاز ام انه ينقل الكلام فلم اظن ان الامر سيصل هكذا

فقلت لها هل تعلمي ان الامر لم يهمني ...بالبداية ظننت انها ستصبح امر محرج لي لكنه لم يكتفي بالحدث عنك وجسدك فكان يتحدث انه سهره سهره حاميه مع امراة مثير

ابتسمت زوجتي كانها لا تصدق وتقول حقا ..يا له من كاذب

قلت لها نعم كان يتحدث عنك ويصف جسدك لهم وكيف انك جسدك مثير وانه التهم جسدك

قالت لي انه يتمنى ؟ وهل تحدثت معه او سالته او احدهم علم بزيارته لنا

فرددت عليها

تعاملت مع الوضع بشكل مختلف فلم يكن احد يمكنه ان يقول زوجك هكذا وهكذا

لان جمال لم يكن يتحدث عن شخص ..لكن بشكل ما كان الجميع يعلم بزيارته الي الليلة الماضية فكانو بشكل ما يظنون انه يصفك ولكنهم لا يصدقون كذبته انه ناكك وهو لا يملك الاثبات ثانيا كنت استعد ان ارد على أي شخص يقول أي شيء انني احول الامر ضدة وانا من يهدد بالتليغ عنه

قالت زوجتي صحيح انه لا يملك أي شيء يثبت كلامه والقانون ضد التشهير والقذف

وسالتني الم تشعر بالاهانه وانت تسمعهم يتحدثون عن الامر

قلت لها هم لم يتحدثو بالاسم ويبدو ان جمال لمح لهم بما حدث وصف لهم كل شيء لكنه لم يجاهر من تكون الزوجه

وهم لم يتاكدو بالامر لكن فهمو من يقصد وانا الحقيقة الامر تحول من كراهيه واهانه الى انني رايت كيف انه قد فقد صوابه بعد الليلة الماضية

زوجتي ردت علي لتجعل ليس له اهميه وقالت

انه لا يصنف من الرجال فلسانه أطول من عضوه ربما ولا يمكنه ان يمتع امراة ولا يجيد شيء وبطاريته ضعيفه

كانت زوجتي تتحدث عنه وكانها تريد ان تكتشف ان كانت نيكته كما يصف نفسه وهي تلمح ان كان سيء او كما يدعي فلا نعلم

وكانها تنتظر ان نرى ان كان حقا فحل كما يدعي

وانا أقول نعم ان من يتحدثون كثيرا ويصفون نفسهم بالاقوياء هم فقط دخان

واخبرتها ان بعد ما رايته اليوم لم يكن هناك أي شيء يجعلني اشعر بالتهديد والعكس انني لأول مرة اشعر انني أرى باعينهم انني زوج متحرر مع زوجته وياتي بشركاء والنظرة المقرفة باعينهم تحولت الى امنيات ان اسمح لهم بزيارتي

ابتسمت زوجتي وهي ترد ذلك في احلامهم

قلت لها نعم...انا أحيانا حينما نذهب الى السوق واراك كيف تستعرضي امام العامل كنت اتخيل انني اساله ما رايك بصدر زوجتي وهل يعجبك صدر زوجتي

ضحكت زوجتي ليس لهذا الحد لا احد يتوقع من زوج هذا السؤال وسيكون غريبا

قلت لها نعم لكنها فكرة ان اسالهم وارى ردة فعلهم

زوجتي تعلق ما افعل لو ارها اراها وهي تتناك فهل اشاركهم السهره بنفس الوقت لاثبت لجمال انني اكثر فحوله منه وان عضوة لا يساوي امام زبي وانني امتعها اكثر منه

كانت تسخر

وانا أقول لها هل يعجبك ان تجربي زبين بنفس الوقت

قالت لي اعني معك انت ان تشاركنا المتعه فاريدك انت أيضا ان تسهر معنا لو كان هناك طرف يمكن ان نشاركة معك

قلت لها يعجبني فكرة جماعي وارى زبين بنفس الوقت من كل الجهات

فترد ساخرة خيال أفلام لا يمكن ان يحدث ذلك انني فقط اريد ان تشاركني الليلة

فسالتها ان كانت تشعر بنفس الامر حينما رات جارتنا وانا انيكها

فقالت لا لم افكر بان اجعلها ترى انها لا يمكنها امتاع زوجي ولا احب فكرة امراتين معا

قلت لها هل لازالت غاضبه من جارتنا

قالت لي لا..فكرت بالامر فلم يكن علي ان اتدخل وان اترك لك الاختيار كما تسمح لي ان اجد شريك وربما لو لم اتدخل ربما استمتعت انت تلك الليلة ولم تترك تلك الشمطاء العجوز قبل ان تنهي نيكها

قلت لها لن يحدث ذلك طالما لا يعجبك ان أكون معها لن اكرر الامر معها

قالت لو كنت ترتاح معها فانا لا امانع شرط ان لا تجعلها تشعر انها تسرقك مني

وبعد ذلك قالت لي انها تعلم رايها فيها الان ولا يمكنها ان تفكر ان تاتي الى هنا بعد ان راتها وطردتها لكنني ساجهز لها امر

قلت لها لماذا ؟ الم ننسى الامر لا داعي ان نجعل الأمور تتعقد

قالت لي لا تقلق لن يكون الامر سيء فقط لاذكرها

لم اعلم ما تفكر به زوجتي بقولها ولم تخبرني بشيء

بالمساء اخبرتني ان لدينا ضيوف وانا ظننت انها قد تواصلت مع سعيد وتهاني بعد انقطاعنا عنهم وفكرة ان نقلل اللقاء بهم او حتى إقامة علاقه معهم بالوقت الحالي وقد كنت اتعذر لسعيد عن كل الدعوات

تناولنا العشاء بلقاء مع تهاني وسعيد بأحد المطاعم بدعوة ان نقضي الوقت بمكان عام السهره كانت مسلية وزوجتي كانت تتوقع ليلة حاميه فقد لاحظت انها ارتدت كليوت سكسي شفاف مثلث يبرز شكل طيزها وكذلك ستيانتها كانت مثلثة تبرز تكويرة صدرها واستدارته وطراوته بالكاد تخفي حجم صدرها

وزوجتي خلال السهره قبل وصولنا الى المطعم كانت يبدو انها متحمسة وتسالني ان كان فستانها مناسب وان كان سيعجب سعيد وتهاني

وزوجتي تتوقع مجيء خالد رغم انها لم تسال عنه لكنها سالت من سيكون معنا الليلة فقد مضى على الرهان أسبوعين

لدى وصولنا الى المطعم كان سعيد وتهاني بانتظارنا حينما وصلنا قد حجزو غرفة خاصه بالمطعم وقد استقبلنا عامل المطعم ليرشدنا الى الحجز حيث يتواجد سعيد وزوجته وحالما وصلنا الى القسم كانت تهاني تبدو مثيرة بملابسها التي لم تكن تخفي فتنتها امام عامل المطعم وتجلس وقد بدى صدرها وفتحه فستانها تكشف جسدها وهي جالسه وساقها فوق الأخرى وقد بانت ساقها من فستانها القصير

لدى رؤيتنا لهم وقف سعيد حيث كان يجلس مقابل زوجته ليرحب بي ويصافحني ويحتضن زوجتي ويلتصق بها بقوة على انه مشتاق لرؤيتنا

سعيد لازال يريد ان يمثل دور العاشق وهو يراني ابتسم لاستقباله ويظن ان زوجتي لم تخبرني بما حدث

ويدعو زوجتي للجلوس بالمقعد المقابل لزوجته ليجلس هو بجانب زوجتي بمكانه مقابل زوجته لاجلس انا بجانب زوجته تهاني فاجلس مقابل زوجتي وزوجتي تصبح بجانبه قد اعتدنا ان نجلس بجانب زوجاتنا حيث يمكنه ان يتحسس زوجتي وانا اتحسس زوجته بمكان كهذا كلانا يرى كيف تبدو زوجاتنا بوجودنا معهم ومداعبتنا لهم

حتى ان مزاحنا اختلف ان اصبح سعيد ياكل من يد زوجتي او يلحس من نفس الحلوى والايسكريم التي تاكل منها كتحلية وهو يتذوق بلسانه

المداعبه كانت مثيرة ويبدو ان الجميع كان ينتظر ليلة مشتركة بيينا وكنا نحاول ان نمهد للامر هذا اللقاء كنا نخطط له من وقت ونتوقع ان نفتح العلاقه بين زوجاتنا

لم اكن كسعيد بمحاولة ان استعرض امام زوجته كما يفعل امام زوجتي فلا اجد وسيلة لافعل الامر امامه لكن تهاني كانت تحاول ان تغيض زوجها حينما يقوم بالتغزل بزوجتي ان تقوم هي بعمل حركات بلسانها وتقوم بقطع الحلى لي وتطعمني الحلوى بيدها كي أقوم بمص اصبعها

مع الوقت قد بدات تخلع زوجتي عبائتها لتجلس براحة اكثر حينما اصبحنا بالفرفة الخاصة اعتادت على وجودها وقد انبهر سعيد بفستان زوجتي وكيف ان ستيانتها كانت ترفع اثدائها وتضمها للاعلى لتبرز تكويره صدرها

فيصدر سعيد صوت ويقول لها كيف انها تبدو مثيرة ويريد ان يقفز فوق صدرها ساخرا من حجمه وطراوته

ويسالها ان كانت اختارت الفستان مخصوص للسهره

وهي تخبره انها ارتدت الليلة فقط وهو جديد

وقد بدا يتحسس فستانها ويخبرها كيف يبدو الفستان عليها جميل وقد اعجبه تصميم الفستان وفتحه الفستان الطويلة وهو يقول انها تجعل الفستان اكثر جمالا لان جسدها يتناسب معه وقد وضع أصابعه على طرف صدرها وهو يخبرها ان القماش ناعم وكيف انه يرسم على جسدها وكانت فرصته ليلمس صدرها حت بدا يحرك اصبعه على صدرها وقد بدات تهاني ان تجعل من الامر اثارة اكثر ولا يبدو ان سعيد يتحرش بزوجتي ونحن ننظر اليهم بصمت

فتشارك تهاني سعيد زوجها بقولها انها تحسد اختيار ملابسها وكيف انها تبدو مثيرة بها وتميل الى لتجعلني انظر ناحيتها وياخذ زوجها وقته مع زوجتي

وتبدي أيضا اعجابها بي باي شيء كانت تسال عن العطر او القميص وتتحدث عن لقائنا السابق

واخذت تخبرني انها ترغب بان نجتمع مجددا بمكان خاص كالاستراحة كما اقترحت انها رات مكان استجمام للكبل يمكن ان تأخذ زوجتي يوم للمساج وعلاج الكريمات والماء الساخن وووو

اعجبتني الفكرة وتحمست لها وهي تحرك يدها على صدري والى بطني لتحسس جسدي وهي تقول اننا نحتاج الى استرخاء وقد حركت اصابعها فوق ساقي وقد شعرت بملمس اصابعها على ساقي وهي تميل بكتفها الي

حينما نظرت ناحية زوجتي كان سعيد يميل ناحيتها ويبدو انه يعرض لها صور او فيديوات بجواله وهي تبتسم ربما بشيء مضحك فيها وتهز راسها موافقه على شيء يعرضه فيها

هذه المرة لم يكن يضع أصابعه فوق فستانها ليتحسس صدرها

بل ان كفه أصبحت اسفل صدرها وكانه يمسك بصدرها من اسفله ويجعل صدرها على كفه وهو يشعر بثقلة على يدها

ولم يكن تحسسه ولمسه لصدر زوجتي امر لا يريدني ان اراه وبدانا مرحلة الاعجاب باجساد زوجاتنا وهو يخبر زوجتي مازحا معها ان تعلم تهاني ما هو السر لجعل صدرها يكون بحجم صدرها

تهاني تبدي اعجابها بصدر زوجتي وتخبر زوجها انه لا يمكن ان تحصل النساء على صدر مشدود وجميل كزوجتي

وسعيد يوافقها ويحسدني على صدرها ويخبرني كم انا محظوظ كل يوم انام على هذه الوسادة

فتضحك زوجتي لمزاحه ولا يعجبها بنفس الوقت الوصف لكنه يعتذر لوصفه صدرها

وهو يقول انه لم يقصد وتحولت يده وكفه من حمل صدرها من اسفل صدرها الى ان يمسك بطرف فستانها من المنتصف مكان فتحه الفستان التي تعرض شكل صدرها المكور وهو يمسك باصابعه فستانها ليشده باصبعه ويجعل فتحه الفستان تتوسع

فيصبح شكل استدارة صدرها أوسع خط صدرها كهلال من اليمين واليسار

وقد لامس اصبعه طراوة صدر زوجتي

واراه وهو يضغط باصبعه على صدرها فيشعر كيف يدخل اصبعه بطراوة صدرها

تهاني تقول لزوجها هل تريد زبائن يرون جمالها ام ماذا ؟ لو فتح موظف الطعام علينا فسيجتمع كل الزبائن هنا

وهي تقول ضاحكة وزوجها يوافقها لكنه يخبرها ان ذلك يجعلها اكثر اثارة وفتنه وزجها اكثر سعادة حينما يرى كيف انها تلفت الانتباه

فتقول له تهاني ساخرة وبنفس الوقت تلمح ان السهره ستكون حاميه

اترك شيء حتى نعود ونكمل سهرتنا بشقتهم

وهي تغمز مازحه وتقول الا اذا كنت تريد ان ترانا نكمل سهرتنا مع عمال المطعم وانت تنتظر هنا

سعيد يرد بشكل ساخر ويمزح معها ولكنه يقول لها تلك فكرة جيدة ربما نعلم من يفوز انت ام سميرة

زوجته يعجبها التلميح وتقول حسب أي موهبه تقصد سميرة لديها موهبه خاصه لكنها لم تجرب موهبتي

كانت تنظر الي بابتسامه وهي تضع يدها فوق فخدي وتمسح اصابعها وقد تحسست ساقها أيضا وقد كشفت فستانها وافخادها وهي تجلس بجانبي لاشعر بطراوة فخدها

وقد سمحت لي بإدخال يدي بين افخادها كي المس فخدها ووسعت جلستها وفتحت ساقها كي تسمح ليدي ان اتحسس افخادها واصبحنا ننظر لبعضنا

حينما كان أيضا سعيد يجالس زوجتي

حينما سمعنا صوت باب القسم يطرق من قبل موظف المطعم ظننت انه اتى لياخذ طلبنا

لكنني رايت خلفه يقف خالد وسعيد يرحب به ويساله عن سبب تاخره

فقد كان سعيد اتفق على ان يلتقي به هنا واخبره بلقائنا ليشاركنا

زوجتي شعرت ببعض التوتر بالبداية فلم نرى خالد منذ تلك الليلة التي سهرنا فيها بالمسبح وهي تتذكر كيف انها قامت بمص زبه في ذلك اليوم

قام سعيد ليرحب به وقد احتضنه خالد ورحب بي ومد يده لي حينما وقفت تهاني ووقفت معها زوجتي كي لا تبقى جالسه في استقباله فسلمت تهاني على خالد فاقترب منها وقد وضع يده خلف ظهرها وضم طيزها بيده وشدها وهو يقول لها لازالت محتفظة بجمالك ورشاقتك

وهو يمد وجهه وشفته كانه يريد تقبيلها فتضع تهاني اصبعها على شفته وهي تقول له بدون قبلات

فيرد عليها انها قبلات اخويه

وتضحك عليه تهاني وهي تقول له انها لزوجها فقط يكفي يدك

ويترك خالد تهاني ليمد يده ليصافح زوجتي وقد شدها كما فعل مع تهاني الى حضنه وهو يقول لها لا يبدو ان احد اشتاق الي تجتمعون بدوني منذ اخر مرة اجتمعنا معا

وقد ضم زوجتي الى صدره والصق صدرها وقد كانت عينه على صدر زوجتي ويده خلف ظهرها وقد شد طيز زوجتي بكفه ليضمها ويمسك بطيزها فجعل أصابعه بين فلقتي طيز زوجتي

وكيف لي ان اتصرف وهو يتحسس طيز زوجتي بعد مص زوجتي له فكانت هذه تحية عابره

حينما اردنا ان نجلس معا

كان الطاولة مستديرة والمقعد نص دائرة للداخل فدخل حينها خالد وتقدم علينا لتجلس تهاني مكانها ويجعل سعيد زوجتي تجلس مكانها فيجلس سعيد بجانب زوجتي وانا بجانب زوجته وخالد بالمنتصف بين زوجاتنا

ويخبرنا خالد عن مغامراته ويتذكر سهرتنا بالاستراحة والمسبح انه لازال يتذكر تلك الليلة وهو ينظر لزوجتي ويسالها ان كانت لازالت تتذكر تلك الليلة

وزوجتي تنظر اليه وهي تعلم ما يقصد بالذكريات

وقد ابدى سعيد اعجابه بفساتين زوجاتنا بمكان عام وهو يمزح ان كانت زوجاتنا خرجن من البيت هكذا لكن تهاني ردت عليه ساخره بالطبع لا اننا فقط نخلع عبائتنا هنا

قال ذلك مؤسف والا كان الجميع اصبح سعيد برؤيتكم

وقد بدا يضع يده اسفل الطاولة ولا يخفي انه يقوم بتحسس فخد تهاني ويده الأخرى على زوجتي التي بدات تنظر الي انني اعلم ما يفعل خالد وقد قام بفتح افخادهما معا كي يوسعها ليدة وهو يحركها على افخادهما

حينها شعر سعيد أيضا بالاثارة وهو يرى منظر افخاد زوجتي وهو جالس بجانبها وخالد يقوم بوضع يده على افخاد زوجته وزوجتي بنفس الوقت

وقد وسع بين ساقها فجعلها تجلس مفتوحه الافخاد فوضع أيضا سعيد يده على فخد زوجتي الاخر وأصبحت زوجتي بين سعيد وخالد

واكمل خالد حديثه واسالته عنا وهو يميل بجسده على الطاولة ويداه اسفل الطاوله

تهاني قد شعرت بالاثارة أيضا وكانت تلتفت ناحيتي وتهمس لي لاقترب منها حينما رايت كيف ان وضع خالد راسه خلف تهاني بالقرب من راسها ورقبتها من الخلف وهو يهمس لها

حينما التفتت تهاني لخالد كان قريب من وجهها فقبلها بشفتها بسرعه وقد الصق شفتها بشفتها وكانها هي من قبلته وهل تلتفت اليه

وبعد ان شفط شفتها قال لها ساخرا كنت تقولي بدون قبلات لكن يبدو انك رغبت ان تجربي شفتي

قالت له تهاني انت من وضع راسه بوجهي والتصق بي

رد عليها لا يبدو ان شفتك كانت معترضه بدت قبله مشتركه ورطبة

ابتسمت له تهاني وهي تقول له تحلم

قال خالد انك تملكين شفة رطبة وطرية أتوقع ان سميرة أيضا شفتها احلا

نظر الى زوجتي ليطلب منها ان تجرب فرفضت زوجتي

لكنه قال لها لازلت أتذكر شفتك وقبلاتها لكن بمكان اخر

كان خالد يذكر زوجتي بمصها لزبه فلم ترفض ان تقبل شفته حينما مصت زبه

قالت له امر مختلف كنت أقوم بطلب من زوجي

وهو ينظر الي ويقول لها لا اظن ان احمد يمانع مجرد قبله اخويه

وهو يسالني اليس كذلك

ونظر لزوجتي وهو يقول لها كما فعلت تهاني زوجها لم يمانع

قال سعيد انك خدعتها والا لما فعلت ذلك

رد عليه خالد لا يبدو انها توقفت عن تقبيل وقد شعرت بطعم الفراولة من شفتها

وسال زوجتي فقط لثواني كما الاستراحة هل تتذكري لم اطلب سوى ثواني

تهاني كانت تذكر زوجتي وتقول لخالد ثواني وكانت عشر دقائق

رد عليها خالد انا طلبت ثواني هي ارادت ان تقدم خدمه اضافيه

ونظر لزوجتي وهو يقول لها ما رايك فقط لثواني لن يختلف الامر عن السابق

نظرت الي وكانها تطلب الاذن ليقبل شفتها امامي

ونظرت اليه ولم يعطها فرصه لتقرر فرايته يقبلها بعنف حتى ان وجه زوجتي بالبداية أبدت انها لا تريد وانها مجبره واغمضت عينها وكانها ترفض قبلته

لكنها بعد ذلك ظلت مكانها وهو يحرك شفته على شفة زوجتي وهي تغمض عينها وتضع يدها على صدره وكانها تريده ان يتوقف

ومرت لحظات وانا انظر لزوجتي واتوقع انها ستتمنع او تمر الثواني وينتهي الامر

حينما رايت زوجتي قد بدات تتخذر من قبلته وأصبحت ملامح وجهها المشدودة الى مرتخيه وقد سمحت لشفته ان يمتص شفتها وقد رايت كيف انه جعل شفته على شفتها وقد وسع فتحه شفة زوجتي لتستجيب لشفته

واصبح يقلب شفته بشفة زوجتي وكان المنظر مثيرا واصبحنا نرى كيف ان زوجتي تستجيب لقبله وملامحها يبدو انها قد ذابت بين يديه

وهو يمسك باكتافها كانت زوجتي تتوقع ليلة مثيرة وكانت تشعر بالاثارة والمحنه قبل وصولنا لهنا وكان هناك أفكار مشتركة بما نتوقع الليلة حدوثه

لكن وجود خالد بالبداية ظننا افسد السهره لكنها يبدو برؤيتها لخالد كانت تشعر بالمحنه والشهوة اكثر من رؤيتها لسعيد

ولم يقاوم خالد أيضا الشعور بصدر زوجتي حينما مد يده لصدرها واعتصر صدرها بكفه

وزوجتي لازالت تضع يدها على صدرة بالبداية كانت تضع قبضتها على صدره وكانها تحاول ان تبعده

لكن بعد ذلك أصبحت تضع كفها على صدره وقد استجابت لقبلته وانا اره كيف يمتص شفة زوجتي وقد انقطع نفسها بعد توقف عن تقبيلها أبعدت شفتها عنه وقد سال لعابه من فمها وهي تسحب نفس لصدرها بعد ان انقطع بسبب قبلته

فسال تهاني ان كانت تظن انه لا يجيد التقبيل

ويبتسم لتهاني وزوجتي لا تحاول ان تنظر ناحيتي وقد حاولت ان تعدل من ملابسها بعد ان تحسس صدرها وقد جعل فستانها يتوسع ليكشف صدرها بسبب يده

تهاني أبدت انبهارها وهي تقول لا تعلم ان كان خالد يجيد التقبيل ام ان زوجتي محترفه

فيرد عليها خالد ان يوافق ان زوجتي افضل شفه وتجيد استخدام شفتها بكل مكان

زوجتي كانت تمص شفتها اما انها تخفي رطوبة قبلته على شفتها او انها تمتص لعابه من شفتها

فقال سعيد ليجعل المحاولة والتجربة مسلية ليخرج عنا الهدوء والتوتر

ويقول دوري الان

وزوجته ترمي عليه قطع من الزيتون من الصحن السلطة على مزاحه

خالد القى دعابه وكانه يضع شروط الليلة على الأزواج ان لا يقتربو من زوجاتهم كي يشعرو بقيمتهم ويزيد اشتياقهم

وكان تهاني وافقت على دعابه خالد لتقول لزوجها ربما الليلة ستحرم مني

رد عليها سعيد لو وافقت على الشرط اذا انا سانام مع احمد بشقته وتنامي لوحدك انت

فالقت تهاني دعابه وهل ستكون انت وخالد واحمد مع سميرة يالها من سهره كبيرة

سعيد يستغل مزاح زوجته ليقول لها انه لا يمانع واحمد لن يمانع

وكانه يسالني ان كنت موافق على ضيافته

فادعيت انني لم افهم قصده وانا أقول له انت مرحب بك يوجد لدينا غرفة إضافية لو طردت من بيتك

خالد يرد بالمثل ويقول ان الفكرة جيدة ان نسهر ونجتمع كلنا لكن لن انام برفقة سعيد اذا كان هناك مكان اخر بغرفتكم

وهو يضحك ويمزح معنا

حينما اتى مضيف المطعم لرؤية طلباتنا كان قد طرق الباب لنسمح له بالدخول

فرد عليه خالد ان يتفضل ففتح الباب ووجد ان زوجاتنا غير متسترات ولا يرتدين عبائتهم والوضع بالمكان منفتح ويرى كيف ان فستان زوجي فاحش وصدرها نص عاري

وبنفس الوقت ينظر الى خالد يجلس وسط زوجاتنا ويلتصق بهن

فسال مقدمة الخدمه عن طلبنا وهو يختلس النظر الى زوجاتنا وقد لاحظ انهن يرتدين ملابس قصيرة وان خالد يتحسس افخادهن وهو ينظر للقائمة ليختار لنا وجبه ويطيل النظر الى القائمة والموظف يكاد ينفجر من منظر صدر زوجتي وجسدها وهو لا يعلم كيف يجلسن النساء وسط ثلاث رجال ولا يعلم من زوجه من فقد كانت تهاني مع زوجها قبل مجيئنا الان يرى تهاني بجانبي

وسعيد بجانب زوجتي التي راها العامل معي لدى دخولنا المكان

الان خالد يجلس وسطهن وزوجاتنا ليس برفقة ازواجهم بالمكان

الامر كان مثير لي وقد شعرت بالهيجان مجرد التفكير بالامر وشكل المنظر

فينتهي من اختيار الطلب ويصرف المضيف ليكمل حديثه معنا ويغيب العامل لياتي بالطلبات

لنكمل سهرتنا ونتعشى تلك الليلة بالمطعم وانا انظر لزوجتي وهي تشرب او تاكل الطعام بشفتها وتمضغ الطعام امام خالد الذي اثارة منظر زوجاتنا وهن يتناولن الطعام

وقد شعر الجميع بالحرارة من المكان والوضع ولم يعد يتحمل الانتظار ليقترح خالد ان نكمل سهرتنا بالشقة لنجلس على راحتنا ونرحل من المطعم وقد كان الاختيار ان نذهب الى شقتي لانها اكثر سعه بالمجلس وراحة
اين التكملة ؟؟
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
➤السابقة




الخطة



حينما ذهبنا للمطعم اختار لنا قسم العوائل المغلق لترتاح زوجاتنا بعيدا عن انظار الزبائن حولنا ان نجلس بجلسة مستقله

وقد جلس سعيد بجانب زوجتي وزوجته بالجهه المقابلة بجانبي

وقد كشفت تهاني مقدمة صدرها وفستانها اثناء جلوسنا

حينما اتى مقدم الطلبات بدى انه يرحب بهم بحرارة حتى انه نادى تهاني باسمها وهو يسالهم مر وقت طويل عن اخر زيارة لهم

وسعيد يخبره عني اننا ضيوف لديهم

وهو يعلق ان ضيوفهم على العين والراس وهم بخدمتنا

وقد كان يبتسم وهو ينظر لسعيد وهو يجلس بجانب زوجتي وانا اجلس بجانب زوجته ويبدو انه غير متعجب من الامر خاصة وان تهاني لم تكن تخفي جسدها وتفتح عبائتها له

ويترك القائمة ويخبرنا ان نختار ويعود لنا لاحقا ويرى طلبنا

فيسالنا سعيد عن ما نرغب تناوله

وتهاني تمزح مع زوجها وتقول له ربما تشعر الان انني لا افسد عليك السهره بالتحدث الكثير ...

وهي تلمح له عن اثارتها لمقدم الطعام

وهو يقول لها انت نجمعة السهره فخليل مقدم الطعام دائما يقول عنك ذلك

قالت له هو فقط ماذا عن احمد هل تظن انني نجمة السهره

قلت لها نعم انتما تبدوان جميلتان الليلة ولا نريد ان نعكر المزاج

وسعيد أيضا يقول لها انه اسف عن تصرفه ورفعه صوته عليها كي لا تتحدث عن أمور تعكر بها أجواء السهره

قالت له تهاني المهم انت مرتاح وسميرة ليست منزعجه أيضا من الحديث عن أمور تفسد أجواء الليلة

فترد زوجتي لا بالطبع ..لكنني ظننت اننا لا نريد ان نتدخل بحياتك الخاصة ربما أمور خاصه لا تريدي ان نتحدث عنها وربما زوجي بالغ بالسؤال بامور خاصه

فردت عليها تهاني لابأس لا عليك

وتهاني كانت تسال زوجتي ان كانت بدات تجرب مع زوجها أمور جديدة او تخطط لاي مناسبة يسافرو فيها

فردت عليها زوجتي اننا بالكاد نجلس معا طوال الأسبوع أكون بعيدا عنها بالعمل والمساء لا نقضي وقت طويل معا لكن فرصة اجتماعنا معكم هو شيء يجدد ويخرجنا من الروتين

فقالت لها صحيح

فارادت ان تمزح معها تهاني وتخبرها انها محظوظه بزوجها وهو محظوظ بك جمال كما انك تمتعيه بامور كثير ...

وسخرت لها وهي تقول للأسف لا يمكنني ان فعل واتعلم مثلك

قالت لها زوجتي وهي تعلم انها تلمح حول مص زوجتي لزب خالد

فقالت لها كان ذلك غريبا ان افعل ذلك امامكم لكن اظن اننا اصبحنا نتعلم ولم يكن الامر سوى تجربة اظن ان زوجي ربما نادم عليها

قالت لها تهاني اظن ان احمد يثق بك كثيرا ومن الجيد انه يشعر بالفخر انك تملكين موهبه لا يملكها احد قد حاولت مرارا لكني لا يمكنني ان افعل مثلك

فردت زوجتي ان الحديث عن الامر يجعلها تشعر بالخجل

ضحكت تهاني كانها تسخر ان زوجتي تخجل لكنها أبدت انها تصدقها

وهي تتغزل بها ان زوجها يحسدها على جمالها وجسدها وانها تتمنى ان تملك صدر بجمالها مشدود بهذا الشكل وانها حاولت ان تمارس تمارين لرفع الصدر وتتناول اطعمه تزيد من حجمه كذلك تقوم بتدليك مستمر له لكن ليس كل النساء لهم هذه الميزه الطبيعيه بدون أي مواد او عمليات او كريمات لهن اثداء كبيرة ومستديره

فردت عليها زوجتي انها أيضا تبدو مثيرة وصدرها جميل وبارز

لكن تهاني ترد عليها انها ليست كمثل جسدها

فسخرت زوجتي انت أيضا تملكين حوض جميل ومؤخرة رفيعه

وزوجتي تعلق انها تتمنى ان تملك مثلها فهي تملك مؤخرة مسطحه مقارنة بها

سعيد كان يتباهي انه من كان له الفضل بجمال مؤخرتها وحجمها

فقالت له تهاني انك متباهي انها لا تتوسع وتكبر بسببه

وهو يقول لها انه لولا ممارسة المستمرة وقوته لما أصبحت مستديره بهذا الشكل ورفيعه

فردت عليه تهاني بجراة ان احمد يبدو افضل منك لولا انه يخجل من ان يسعترض به امامكم فكان يبدو كبيرا حتى وهو مرتخي

فغزت تهاني لزوجتي وهي تسالها اليس ذلك صحيح اعلم اننا كنا نسترق النظر وهم بالاستراحه لهم واظن ان زوجك يمتعك به

فردت علي زوجتي انه يناسبها وكل زوجه ترتاح مع زوجها اكثر

فترد تهاني على زوجها ان عليه ان يكون قنوع بما يملك فكل زوجه لها ميزات واحمد محروم من زوجته أيضا

رد عليها زوجها محروم من لديه مثل زوجته كيف يكون محروم

فقالت تهاني لزوجتي عليك ان تمتعي زوجك بما يريد أيضا وتوسع المنطقة الخلفيه

ردت عليها زوجتي انني أحاول ان البي ما يريد لكن صعب انني بالكاد يمكنني ان اقضي حاجتي كيف بإدخال شيء به لا اعلم كيف الرجال يحبون هذه المنطقة

فرد سعيد ان النساء حينما يجربون أيضا يعشقونها

وهو يمازح زوجتي انها تحتاج الى خبره ويمكنه ان يساعدها بها

وتهاني تقول له زوجها يساعدها

وهو يقول لزوجته ربما سميرة تحتاج خبرتك وتعطيهم نصائح وخبريها وتشجعيها فهي ربما تخشى التجربة

وتهاني تمازح زوجها وتقول له ربما يحتاج احمد لمعرفة كيف يجرب أيضا

فكان الوضع حرجا الحديث حول اطياز زوجاتنا

وسعيد لا يحاول ان يلمح ان نجرب زوجاتنا بشكل مباشر لكنه قال ان الامر يحتاج الى صبر ومداعبه مستمرة وانها تحتاج الى وقت طويل لكن النتيجة ستكون مرضية للزوجين شرط ان يكون الطرفين مرتاحين لها

وهو يقول ان احمد ربما يملك طول وراس مدبب يساعد على مداعبه ويكون اسهل

وزوجته وليس راس مفلطح

وهي تضحك على زوجها وشكل راس زبه

لكنه يرد عليها لكنه جعلك تحبيه

زوجتي يبدو انها بدات تشعر بالاثارة من الحديث وتصور ازبارنا واطيازهم

حينما عاد الموظف مقدم الطعام ليسالنا ان كنا اخترنا كان قد انتظر وسعيد لازال ينظر للقائمة ويختار

ويجعل الموظف ينتظر حينما كانت زوجتي قد كشفت أيضا صدرها وفتحت عبائتها ولم تتوقع عودته وهي تريد ان تسحب عبائتها لتغطي عنه فتحه العبائة وصدرها البارز منه

لكن الامر بنفس الوقت اثارها فتركت يدها لتتركه ينظر الى أجساد زوجاتنا

وسعيد ينظر للقائمة ليختار لنا من قائمة الطعام بعض المشويات والمقبلات

وزوجتي تنظر للرجل يقف فوق راسهما وعينه على صدرها

ويبدو ان الامر اثارها فتركت عبائتها مفتوحه حتى انها ازاحت يدها بجنبها كي لا يغطي فتحه الصدر وشكله

فياخذ الموظف الطلب ويذهب

وتهاني تبتسم وتقول ان الموظف لابد انه سيهتم بالطلب هذه المرة فقد حصل على بقشيش وهو يناظر لسميرة

وانا كمن اريد ان اثير غيرتي زوجتي وأقول لتهاني انه حظى بفاكهتين مثمرتين حمراوتين

وبنفس الوقت كنت انظر لفستانها واشير لصدرها

سعيد يقول ان الموظف سيخبر زملائه الان ربما نرى خدمه خاصه لدى تقديمهم الطلب

كان سعيد يتصفح حجوزات السينما ليختار فيلم فكان فيلم الرعب الجديد وهو يخبرنا عن وقت العرض

فاخبرته انا انني لا افضل أفلام الرعب الجديدة وتصيبني بالصداع ربما فيلم اخر وان موعده متأخر وانني افكر ان احضر فيلم اخر

فقلب سعيد قائمة فكان هناك فيلم يبدا بعد ربع ساعه حينما فيلم الرعب يبدا بعد اكثر من ساعه ونص

فوافقت تهاني ان ندخل نحن الفيلم الحالي ليمكنها ان تتسوق بعد الفيلم وزوجتي تكون مع سعيد

وهي تسالني ان كان يناسبني مشاهدة فيلم كوميدي وارافقها

فوافقت كي لا تذهب للفيلم لوحدها

فكان هناك وقت ضيق واخبرتني ان علينا ان نذهب الان للصالة ونترك زوجتي وسعيد لوحدهم وتخبرهم اننا سنتابع الفيلم ونذهب للتسوق

فكان سعيد موافقا جدا للفكرة

ويرانا ونحن نترك المطعم وانا اسير خلف تهاني

التي كانت منذ ان خرجنا من المكان واخذت وقتها بالتجوال بالمجمع

وبعد ذلك اخبرتني انها لا ترغب ان تتابع الفيلم وهي تخبرني ان نذهب لشقتها الان

فكان تلك دعوه لها ان اقضي وقت معها بدون زوجها

وهي تقول لي انهم سيقضون وقت طويل ولن يعودو الى بعد ثلاث ساعات لدينا متسع من الوقت لا نريد ان نضيعه داخل السينما

وهي تبتسم لي كي أوافق ان اصاحبها للشقتها

وهي تخبرني ان نكمل ما بداناه بالمطبخ

وعلمت انها تشعر بالمحنه وربما خططت ان نكون لوحدنا بهذا الوقت وفرصتنا

حينما عدنا الى الشقة رافقت تهاني الى الباب

وقد طلبت مني ان ادخل للصالة وانتظرها

وبعد ذلك قدمت لي العصير البارد وهي تقول انها تفضل ان نبقى الوقت هنا فلدينا وقت طويل لنعود اليهم

وتسالني ان كان افضل من ازعاج السينما ان ابقى معها وانها ستحضر لي الشاي لحين ان يعود زوجها مع زوجتي

رأيت انها تريد ان نبقى معنا وهي تبتسم لي ابتسامة الرضى لوجودي معها

فلم امانع ان لا نعود للسينما وهي تلمح ان هناك وقت طويل

فقلت نعم لابأس

وهي تعتذر عن أسلوب زوجها معي بمقاطعتنا الحديث

وانا أقول لها انا اعتذر ربما سعيد لا يريد ان اتحدث عن حياتكم الخاصة

فأبدت انه لا يعجبها ان يتحدث عن أي شيء منذ زواجهما فهو يفضل ان يفكر بما يملك ويشتري ويسهر ولا يسال عن أمور عنها فهو لا يحب تعقيد الحياة

قلت لها ربما لا يريدك ان تشعري وتفكري بشيء

فقالت لي ان الشخص الذي يهتم يسال ويفتح لك صدره ويفكر بك

قلت لها سعيد هو أسلوبه من تعرفت عليه منذ زمن بعيد يحب ان يكون مرحا طوال الوقت ربما لا يعجبني أحيانا

قالت لي هو يحب التملك أيضا فهو يغار من خالد

انا لم اعلم بما يغير

وانا أقول لها لم يغير هل يغار من خالد بسببك لا يعجبه ما يقوله لك

قالت لي انه يغير من خالد بسبب زوجتك

قلت ولم يغير بسبب زوجتي ولديه زوجه بجمالك لم يغار فعلاقتي مع زوجتي لا تتاثر بحياتنا بسبب خالد

فاخبرتني انه يغير من خالد لان زوجتك تعطيه اهتمام اكثر منه

فقلت لها ان خالد لا يميز أي نساء امامه فلا يفرق لديه احد ولا يعني انه يميز فهو لا يلاحظ جمالك وفتنتك

قالت لي وهي تتدلل لي ان كنت اراها كما أقول

قلت لها نعم

حينما اخبرتني انها ستقوم بتبديل ملابسها بسبب التسوق لانها تشعر انها متعرقة

تركتني انتظرها وانا أحاول ان اشغل وقتي بجوال حول ما قالت حول غيرة سعيد من خالد وانه ينافسه على زوجتي

كانت تهاني قد اخذت وقت حتى انني سمعت صوت الحمام وعلمت انها كانت دخلت لتستحم

وانا اتخيلها تحت الماء والماء يرش على جسدها حتى ان صوت الماء كان مسموع لدرجة انها تركت باب غرفتها مفتوح

ربما لأتجرا لأقوم وانظر اليها لكن لم يكن لدي الجرأة ان افهم ان كانت تقصد ذلك فبقيت مكاني لحين انتهت

ومرت بضع دقائق حينما وقفت تهاني امام الباب لتقف واراها ببشرتها النظرة وساقها الطويلة وافخادها العريضة

فقد ارتدت ملابس مثيرة من الستان الخفيف الناعم مفتوح يعرض صدرها واكتافها العارية وافخادها وهي تقف تستعرض بجسدها

وتبتسم لي وتسال ان كان يعجبني الفستان وانها كانت تنتظر ان تعرضه لي

ظللت انظر اليها وانا لا اكاد اسمع ما تقول من جمال جسدها وبشرتها الطرية وافخادها

تقدمت وجلست بجانبي وهي تقول انها تتذكر وقت الذي قضيناه بالمطبخ ذلك اليوم واننا الان لوحدنا لن نشغل تفكيرنا بأحد

فكانت تجلس بجانبي وتحسس ساقي وانا اشم رائحة جسدها وعطرها وتمسح على صدري باشتياق

وهي تخبرني انها افضل شيء ان لا نجعل احد رقيب لنا وفرصة ان نقضي وقت معا

وهي تتدلل لي ان لم يكن الفستان يعجبني او انها لا تبدو به جميلة

قلت لها بالعكس ان الفستان يبدو عليك جميلا وانت تبدين مثيرة

فقالت وماذا أيضا ؟

واقتربت بشفتها ووجها لوجهي وهي تمسح على صدري وقد لامست كفها صدري وتحسست داخل جسدي

وانا كنت بنفس الوقت استند بكفي على ساقها ووضعت يدي على فخدها

وهي تقول لي ان لا نفكر بهم الليلة ربما سعيد يقضي وقت الان لم نضيع الوقت بالتفكير بهم

وهي تسالني ان كان سعيد اعجبه مص زوجتي لزبه

فلم اعلم كيف ارد عليها ان كانت تسال او تشك او تعلم

فردت علي اعلم ان سبب زيارته وحده اليكم كان ينتظر ان تقدم له زوجتك ما قدمته لخالد وحينما رايتهما كيف ينظرون لبعضهم علمت ما حدث وصارحته ان استمتع مع زوجتك وهو اخبرني انها فقط مصت له زبه

فقلت لها ليس بالامر المهم كان تحدي اخر فقط

قالت مممم

وهي تمسح فوق بنطلوني وتقول لي انها اعجبها كيف داعب جسدها المرة السابقة باصابعه وانها شعرت بالمحنه أيضا من ادخالي اصابعي بطيزها وانها تريد ان تقدم لي خدمه كما فعلت زوجتي

فقلت لها لا داعي لذلك اعلم انك لا تحبي ان تقومي بذلك

فادخلت يدها للبنطلون وهيتقول يبدو انه مستعد وبدا يشعر بحرارة أيضا

تنهدت من لمسه اصابعها وهي تحاول إدخالها الى داخل البنطلون لتمسك بزبي

فبدات تسحب البنطلون ويدها فوق البوكسر تحسس انتصاب زب وقد كنت اسمع صوت أنفاسها وهي تقترب بشفتها مني وقد بدات انا أيضا اضع يدي فوق صدرها فاتحسس جسدها وهي تجلس بجانبي فاخرجت اهه صغيرة

بعدها الصقت شفتها بشفتي فبدات اقبلها وقد تبللت شفتها وامتصصت شفتها وشعرت بطراوة شفتها ورطوبته وطعم شفتها الطرية بين شفتي وانفاسها تخرج من فمها فاشعر بحرارة الهواء من فمها بوجهي وامتص شفتها والحس شفتها بلساني كان ملمس جسدها الطري ورائحة جسدها تفوح بشكل مثير ومغري

وقد قبلت رقبتها وقد امسكت براسي وهي تشعر بالاثارة لتقبيلي لها

همهمت وهي تمسك بزبي وقد اخرجته من البوكسر

وهي تقول لي ساجعلك ترى كيف انني تعلمت أيضا

فجلست بين ركبتي وفتحت ساقي لتسحب البنطلون وتمسك بيدها زبي وتشمه وتقرب راسها لزبي وتمسحه فوق وجهها وهي تقول انها انتظرت هذه اللحظة لابد ان زوجتي تعلمت بسبب طعمه

اخذت تحرك زبي بيدها وللحظة ظننت انني كان لابد ان اغتسل لو علمت انها ستفعل ذلك

فبدات تقبل راس زبي وتمسك به بيدها

وتضع انفها وتفرك زبي بخدها وشفتها قبل ان تقوم بتحريكه فوق شفتها

فبدات تخرج لسانها لتقبله وتحرك لسانها على قمة راس زبي

فشعرت بطراوة شفتها على راس زبي وقد أدخلت راسه بشفتها وبدات تمص راس زبي دون ان تقوم بمصه

ان طراوة شفتها يختلف عن مص زوجتي لزبي فشفتها كبيرة وهي تقوم بشفط راس زبي بدون ان تقوم بمصه شعور مختلف

ربما انها لم تتعلم المص او انها تحب ان تمص وتشفط راس الزب بدون ان تدخله بفمها

كانت كمن يشفط مصاصه ويحاول ان يتذوق حلاوتها

جعلني ذلك اشعر بشعور كهربائي ينفض بدني وكانها تشفط هواء من فتحه راس زبي

حتى أخرجت لسانها لتلحس ظهر زبي من فوق لاسفل وقد بللته حتى سال على خصيتي

وانزلت راسها لتلحس خصيتي وتنظفها من لعابها وتعود وتحرك لسانها لتلحس زبي للاعلى حتى وصلت الى راسه

بدات اصدر أصوات ممممم اووووفففففف وانا اتغزل بمصها واخبرها كم ان شفتها مثيرة

وقد أدخلت زبي بفمها وهي تبتلعه وتنظر الي وقد برز حجم زبي بخدها وهي تحركه داخل فمها واشعر بلسانها واشعر بحرارته

لم يبدو انها كما تقول انها لا تحب الجنس الفموي

فما تقوم به ليس كمص زوجتي لزبي لكن بشكل مختلف وهي تضغط على راس زبي بطريقة مصاصة الأطفال بمصها براس المصاصة

يجعلني اشعر بتدفق عصارة زبي وتخرج لتلحس سائل من زبي

وتفتح فمها لتخرج لسانها وتقوم بلعقه

وتعيد مصه وتدخله هذه المرة داخل فمها الى اعمق مسافة تصل لها

امسكت براسها واسحبتها الي كي أقوم بتقبيلها وانا امسك بخصرها لارفعها الى جسدي والصق صدري بصدرها ويدي تمسك بخصرها واتحسس طيزها الطرية العريضة

فاتوقف عن تقبيلها واطلب منها ان تجلس على الكنب وانا اخبرها اريد ان امتعها وتقبيل جسدها

فاكمل تقبيلي لها واقوم بتقبيل رقبتها وابدا تقبيل صدرها ولحس صدرها وعض حلمتها التي تصلبت وتذوقت طعم بشرتها وصدرها الطري بيدي ولساني ونزلت الى بطنها لاحرك لساني على بطنها حتى وصلت الى سرتها فكانت سرتها عميقة وغائرة مستديرة حفرة يمكنني ان اغوص بلساني وانا ادخل لساني كانني انيك سرتها بلساني

جسد تهاني مثيرا وهي كانت تحب مداعبتي لجسدها وانها لم تتصور ان يلحس احد جسدها وسرتها وبطنها بهذا الشكل وان كل جزء منها مثير

وقد ذكرت اسم زوجها حيث ان ذكر اسمه تجعلني غير مرتاح بان اعاشرها وهي تتحدث عن زوجها

لكنها كانت تخبرني ان زوجها لا يقوم بلحس جسدها كما افعل وانه يحب الجنس المباشر والمص والنيك

لكنها لم تشعر ان للجنس هكذا اثارة

وقد ارتعش جسدها لمجرد انني الحس جسدها وبطنها وقد تبلل بنطنها من لعابي وقد كنت أقوم بعمل مساح لبطنها وانا أقوم بتقبيله ولحسه

ان طراوة بطنها وكيف تذوب بيدي كان اكثر الأمور التي احبها بلمسها والشعور بها باصابعي ان اعتصر بطنها وبطنها يبدو كالعجينه يمكنني ان المسها واتحسسها واعتصرها باصابعي

حينما نزلت براسي لاشم رائحة كليوتها ورائحة الكريم التي مسحت جسدها والصابون فقد كان كليوتها شفاف من السلك

وكان هناك شعيرات لكسها لكنها بدت انها خفيفة

حينما وضعت انفي فوق كليوتها لاشم رائحته واندخلت انفي بين افخادها

كانت رائحة كليوتها او كسها منعش يمكنك ان تشم رائحته ولزوجه السائل منه

حاولت سحب كليوتها لاكشف عن اسفله وارى شكل كسها

فقامت تساعدني دون ان ترفع راسها وتنظر الي فلم نكن ننظر لانفسنا ولا اعلم لماذا

نحن نبدو اكثر جراة ونحن نقبل بعضنا مغمضين اعيننا

او أقوم بتقبيلها ولحس جسدها وهي نائمة على ظهرها مغمضة العينين لتعيش اللحظات معي

ربما الاعين تجعلنا نشعر ان كل شخص له زوجه وزوج

فلا انظر اليها كزوجه صاحبي او تنظر الي انها صديقة زوجتي رغم انفتاح العلاقة بيننا لكن علاقتي مع تهاني لم تكن لتصل الى مرحلة اننا نفكر ان نحاول ان نجرب الجنس او فكرت انها ربما تفكر ان تعاشرني وتفضلني على احد ربما خالد بزبه الكبير او زوجها

لكنها بدت انها تحب الجنس الهاديء فكل لمسه لي كانت تتنهد وتشد من شفتها وتضع يدها خلف راسها لتتماسك لحظات النشوة

ولم تكن يبدو انها تمثل او تدعي فكانها لم تجرب من قبل ان يلحس احد افخادها ويحرك لسانه على جسدها

فيبدو ان الجنس فقط هو ايلاج الزب بكسها فقط وربما العنف

يبدو ان زوجتي كانت عكسها فحينما جربت زوجتي العنف يبدو انها وجدت له متعه خاصة

وتهاني بنيك زوجها لها من الطيز وعشقها لنيك الطيز هو أسلوب حياة لها انه ينيكها بطيزها

فتحول الجنس بينهما امتاع بالعنف والالم اكثر من الرومانسية بالجنس

انا أحببت ان اخذ وقت أطول بامتاعها قبل ان افكر بتفريغ شهوتي

حينما كشفت كسها كانني فتحت نافذة واتت منها نسمة هواء بروائحها

فقد شممت رائحة كسها الناعم وشفة كسها الطويلة وقد تركت فوق كسها شعر خفيف بالكاد يمكن ان امسكه بيدي على شكل مربع فقط لمنطقة فوق الكس

حينما كان كسها ناعما ومحلوقا بالكامل وفتحه كسها احمر مفتوحه وبارزه للخارج

كنت احرك انفي فوق كسها والعب بشفراته قبل ان أقوم بلحسها

وهي تمسك براسي لتدفعني لالحس كسها

فبدات احرك لساني لكسها

بدون ان ادخله فقط احركه من الخارج واداعب كسها بلساني وقد سال كسها بلساني وخرج مادة بلساني من كسها

بدات اتذوق رحيق كسها الناعم وطعمه

فوسعت كسها باصبعي كي انظر الى داخل كسها الأحمر وابدا ادخل لساني بعمق كسها

فارتعش جسدها لمجرد لحس كسها وانا ادخل لساني واحركة بشكل دائري داخل كسها واشعر بشفرات كسها بلساني وامتص شفرات كسها بشفتها فاقوم بشدها بشفتي فاصدر صوت مصها وسحبها

فتشد بشعري وانا استمر بلحس كسها لاطول وقت فارتعش جسدها وقد شعرت بطعم كسها وقد انزلت من سائلها بفمي من المحنه والشهوة التي وصلت لها

فتوقفت عن لحس كسها وهي تحاول ان تستمع طاقتها لترفع جسدها بعد ان انتفض جسدها من لحس كسها

وتتنهد وهي تقول لي انها لم تجرب جنس الفموي بهذا الشكل من قبل

ورفعت جسدي وهي تنظر الي بنظرة شهوة وعشق لاستقبل شفتها واقبلها وامسك بصدرها من جديد وقد نمت فوقها فوق الكنبه

ففتحت افخادها لانام بين افخادها واضع جسدي بين افخادها لاحرك زبي بين افخادها فيلامس كسها وقد امسكت باصابعي وانا اقبلها دون ان تنظر الى زبي يدها فبدات تضعه فوق كسها وتحكه

وتقول لي نيكني الان ارجوك اريد ان اشعر به بكسي

أصبحت احرك زبي فوق كسها الرطب واغرزه بين احشائها فوضعت يدها خلف ظهري وهي تتاوة اووووهههه اووووو اممممسسس

زبك ناعم وقوي

بدا يدخل زبي وكان زبي يختلف عن راس زب زوجها العريض فكان زبي اقرب الى راس حربة مما يجعله يدخل بكل سلاسة وانسياب الى كسها

ولدي طول يجعله يدخل الى ابعد مكان داخل كسها

فامتص كسها زبي بطريقة مثيرة وهي تدفعني من ظهري لاتحرك بجسدي كي احرك زبي بكسها

ان كسها بدى انه ضيق مقارنه بكس زوجتي ربما ان طيزها أوسع بسبب نيك سعيد لطيزها اكثر من كسها او ان طول زب سعيد وعرضه يدخل لكسها لكنه لا يبدو انه يدخله الى اعماقها او له طول

اصبح كسها مليئا بسؤائلها

وقد اغرق زبي وشعرت برطوبة على زبي وبروده بسبب انها اغرقت كسها فكانت السؤائل تجعل زبي يشعر ببروده حينما يبتل بمائها واخرجه فاشعر انه اغرق من كسها

واستمريت من نيك كسها وهي بدات تحتضنني بقوة لصدرها وكانها تريد ان اخفف من نيكها بعد ان قذفت شهوتها

وحينما شعرت بالراحة اخبرتني ان أقوم لتنام فوقي لجعلني انا مرتاح وهي تجلس فوقي

فقمت من فوقها وساعدتني لانام فوق الكنب على ظهري

وفتحت ساقها لتضعها فوقي

وتجلس فوق زبي

فجلس ببطيء لتشعر به وهو يدخل داخل كسها

وتنظر الى زبي كيف يدخل بكسها وهي توسع كسها بيدها وانا أرى كيف يدخل في فتحة كسها وبدا تجلس عليه حتى دخل كله بكسها

بعد ذلك بدات تقوم ببطيء وتجلس مرة أخرى في كل مرة ترى كيف يدخل بكسها ويغوص بكسها

حتى بدات تشعر بحرارته وتتحرك بشكل اسرع

وهي تصدر أصوات اهاات شهوة وتنام بصدرها فوق صدري واشعر بطراوة جسدها وانا اضع يدي خلفها والمس طيزها الغريضة لديها طيز عريضة وممتلئة وطرية واحرك اصابعي على طيزهاف واسعها بيدي وانا احرك جسدي ليدخل زبي معه حركتها

وضعت فمي على صدرها لامص صدرها واعضها

اصبحنا نتحرك معا وانا امص صدرها وهي تمسك براسي وتراني كيف امص صدرها وهي تتحدث معي كطفل يمص صدر وهي تقول لي مص صدري اممم اممم

للحظات كانت الأجواء رومانسية وهادئة بيينا ونحن نعيش لحظات لا يشاركنا احد فيها

لكن ما حدث جعلني لا اعلم ما افعل

حينما سمعت صوت الباب شقة يفتح

وانا انيكها وهي فوقي

ولم اعلم ما افعل وانا اسمع صوت الباب والقادم

فلا يمكنني رفعها بسرعه وهي فوقي تتناك ولا تنظر او تسمع الصوت حينما سحبتها من فوقي

ونظرت الى ناحية الشخص القادم فرايت سعيد يقف عند المدخل وينظر الينا وانا ارفع تهاني من فوقي واحاول ان اغطي نفسي من رؤيته لنا

رغم انه لم يكن يبدي مفاجئة من رؤيتنا

حتى انه كان ينظر الى زوجته بنص ابتسامه

وقد لاحظت ان زوجتي كانت تقف خلف سعيد وهي تنظر الينا وترى انني انيك تهاني بهذه الوضعيه

وتسمع تهاني لازالت لا تعلم ان سعيد وزوجتي ينظرون الينا وتقول لي لماذا توقفت ارجوك ...لا تتوقف

حينما رفعت راسها وكان يغطي وجهها شعرها

فرفعت شعرها بيدها لتنظر الى زوجها يقف وينظر اليها

وهو يقول كلمات لم اتوقعها

يبدو ان الفيلم لم يعجبك فاكملتم السهره هنا

كانت تهاني قد قامت من فوقي...او بالأحرى ان جعلتها تقوم من فوقي

ولم يكن يبدو عليها المفاجاة أيضا وهي تمسك بملابسها لتضعها فوق صدرها وتغطي صدرها كانها تتستر من زوجها وزوجتي وهم ينظرون اليها

حينما انا امسكت بمخده ووضعتها فوق زبي لاغطي جسدي من اللحظة

وهو يبتسم لي ويقول لا داعي للخوف لم يكن يفترض ان نعود مبكرا لكن يبدو ان الامر كان طويلا بينكم

زوجتي أيضا لم تكن تتوقع رؤيتي ويبدو انه الامر كان مخطط بين تهاني وسعيد ان يجعلو زوجتي تراني وانا انيك زوجته

ولم يمر وقت توقع مشاهدتهم للفيلم فلا يبدو انهم دخلو السينما أيضا وانتظر ليلحق بنا فلم تمر ساعتين من الوقت

فيبدو انه اتى وهو يريد ان يعلم ان فعلت زوجته

او انهما خططا للامر

فقد بدى هو هادئا جدا وابتسامته كانه ابتسامه شخص قد حصل على ما يريد وان الخطة له وزوجته نجحت رغم انني لم اصدق ان تكون زوجته قد مثلت معي المعاشرة فقد بدت شهوانيه معي وشهوتها بدت طبيعيه لم تدعي الشهوة

ربما اعجبها الجنس رغم ان الامر كان مخطط ربما انها تجيد التحايل لتجعل زوجتي تراني وانا انيك زوجته

زوجتي كانت ملامحها غير مصدقة رغم العلاقة المفتوح هبيينا لكنني لم اكن افكر بنيك امراة غيرها وقد كانت دائما تسالني ان كنت اريد ان انيك غيرها وانا دائما افضلها على النساء

وسعيد يبدو انه أراد ان يكسر حاجز بيينا بان يكون هناك تحرش او جنس ناعم ويريد ان يجعل الامر واضح بيينا

ظلت زوجتي صامته وهي تنظر الينا وانا لا اكاد اجد ما أقوله سوى انها ترى ما كان يحدث

ولا ما تفكر فيه او يجول بخاطرها ورايها بما حدث

فكانت تلك لحظة قد قامت تهاني لتتركنا مع زوجتي وتذهب لتغطي جسدها

وانا ابقى أرى زوجتي بنظرتها الي وانا انيك تهاني ومنظرنا

ليكون ذلك صفحة لما يحدث بالمستقبل

ان تكون موافق على ان تعيش مع زوجتك حياة التحرر والتبادل ومشاركة الكبل اخرين

انه امر وارد ان يتطور الامر بيننا وكنا نتوقع اننا ننتظر يوم كهذا وان التخطيط بالنسبة لنا كان متفق عليه لكننا اخذنا وقت أطول بان ننتقل من المداعبه للتحرش

الى الجنس

هو امر مختلف فكان انتظار او تطبيقها دائما عائق فكرة ان ينيكها سعيد امامي او انيك تهاني

دائما هو لحظة لا يمكن التراجع عندها

أبدت زوجتي انها متفاجئة مما حدث

هل لانني نكت تهاني

هل تشعر بالغيرة

كنا قد قلنا ان التحرش وملابس والاستعراض وحتى المص ليس جنس يختلف عن المعاشرة

وان حياتنا تبدو افضل بان نستعرض مع كبل مثلنا ونتحرر بالكلام او الملابس

وربما تخفي أمور تظن انني لا اعلم عن ما فعل بها سعيد او خالد خلاف التحرش والمص

لكن هي كانت تبدي انزعاجها انني كمن خنتها انني فعلت ذلك من ورائها

او كانت هي تنتظر موافقتي أولا وترى انني اعاشر تهاني

تهاني وسعيد من ناحية أخرى ان الامر متفق بينهما وموافقة زوجها رغم ان العلاقة بدت حقيقية

لكن اغرائها لي لمعاشرتها وعودة سعيد لنا مما يبدو انه أيضا لم يدخل السينما مع زوجتي بل كان ينتظر ما يحدث بيني وبين زوجته

وقد تحقق ما أراد حتى انه بدى انه كان يتوقع النتيجة وتهاني لم يبدو عليها انها قد تصرفت وكانها متفاجئة سواي وزوجتي لم نكن نتوقع

وزوجتي ظلت صامته بين انها توافق على ما حدث وان ذلك كان مخطط من البداية وبين انها ترى زوجها وتشعر انني انيك امراة غيرها خاصة وانا أقول لها انني لم افكر بامراة سواها

والحقيقة انني لم اكن اظن انني افكر بان اعاشر امراة غير زوجتي

كان كس زوجتي يكفيني ولم اظن ان النساء يختلفن بهذا الامر وكل الاثارة كانت من استعراض زوجتي هو ما يشعرني بالاثارة

وكان أيضا سعيد يحب ان يستعرض بزوجته لكن حتى ومع كل تحرشات لم يكن هناك طريقة ان نفعل الامر امام بعضنا

وربما وجد سعيد ان افضل طريقة لكسر الحواجز هي ان يراني وزوجته عارية فيكون الامر الان انتهى ولا تراجع فيه وان علاقتنا أصبحت الان مفتوحه ومشتركه ولا يمانع ان اعاشر زوجته

زوجتي لم تتحدث معي طوال الطريق واشعر ان رائحة تهاني تفوح من جسدي

وقد عدنا الى البيت وبدت صامته طوال الوقت

وبعد وقت كانت قد قمت بتغيير ملابسي وقمت بالاستحمام لاجدها تجلس بهدوء ولم يكن الامر ليبدو انها تريد ان تلقي اللوم علي او تبدي انزعاجها

وجلست معها وهي تحاول ان تخفي استيائها وانا أقول لها ارجو ان لا يكون الامر قد ضايقك ظننت اننا متفقون ربما كان الامر سيحدث بالنهاية

قالت نعم اعلم لكن لم اكن مستعدة لرؤية امر كهذا كان الامر مخجلا ان اقف وارى كيف سعيد ينظر لزوجته وانت تنكيها

قلت اعلم يبدو انهم خططو لذلك ...

قالت نعم ...ولكن كيف وجدت الامر

قلت لها بتردد كان مختلف تهاني كانت تشعر بالحرمان حتى انها بدت لم تمارس الجنس منذ وقت

قالت ذلك امر غريب ظننت ان سعيد يشبعها

قلت لها نعم ربما كذلك

لكنها عادت لتسائلني عن رايي بتهاني من جديد

قلت لها ان كان الامر يزعجك لن يتكرر الامر كانت تجربة والجميع يعلم انها بدون أي ارتباط عاطفي

قالت لي وهي كيف تظن انها شعرت افضل من زوجها وانت هل تظن انها افضل مني

قلت لها لا اعلم ...لا شيء مثلك لكن مجرد تجربة وتهاني وسعيد كانو ينتظرون اللحظة

قالت لي نعم سعيد طلب منها ذلك وهي رفضت

قلت لها حقا

قالت لي نعم لقد طلب مني ان نجتمع في سهره خاصة واخبرته انني لا اظن ان زوجي سيوافق على تطور العلاقة بيينا هكذا

قلت ممم...وما رايك انت ؟

قالت لي لا اعلم كنت بالبداية اظن انها فكرتك وكنت أتوقع ان تطلب مني ذلك ...لكن في كل مرة يحدث امر او يأتي خالد معهم فلا نحاول ان نخطو الخطوة

قلت لها وهل كنت ستوافقي لو فكرنا ان نجتمع معهم الان...اظن خالد بعد ان نكت زوجته ربما يريد أيضا المشاركة لا يعني ان ليس لك قرار بذلك ...أعني انه ربما...لو كنت أيضا...

قالت لي ربما...سيكون ذلك امر متوقع ولكن يبدو انه لم يتحمل ان نقرر واراد ان يجعل الامر هكذا

قلت لها ربما...

قالت لا يعني انني اشعر ان ما رايته اعجبني او اثارني رغم انني كنت اريد ان تكون انت أيضا سعيدا وتحظى بنفس الامر ...توقعت ان تقوم تهاني بمص زبك كما فعلت مع زوجها وخالد لكن يبدو انها كانت تريد اكثر من ذلك

سالتها هل كنت تشعري بنفس الامر حينما قمت بمص زبه

قالت لي كنت اشعر بالاثارة وكنت اتخيل كيف سيبدوالشعور لو قمت بي....

قلت لها ان يدخل زبه بكسك

نظرت الي وهي تقول نعم...ربما...كنت افكر به فقد بدى غريضا وليس طويلا لكنه مختلف

سالتني كيف ستشعر لو رايتني وهو ...

قلت لها لا اعلم فلا يمكنني تصور الامر ..ربما تخبريني انت ما شعرت برؤيتي مع تهاني

قالت لي انني لا اريد ان أكون الوحيده التي تحظى باهتمام وان استمتع بوقتي وانا الحقيقة ما حدث من قبل يجعلني اريد ان اجرب من جديد وأكرر التجربة...اذا كنت موافق على ذلك

قلت لها نعم ربما الوقت قد حان...لو كان هناك لقاء جديد نتحدث معهم حول ما حدث ونرى ما يحدث

قالت نعم ولكن لن اشعر بالارتياح لو كنت تراقبني فلا اريد ان تنظر الي اذا حدث الامر

قلت لها نعم ...

بدات زوجتي تتحسس فخدي وتقول لي انني لابد انني لم ارتح بعد نيكة تهاني لانني لم انتهي من النيك وان سعيد قد افسد علي النيكة

وهي تبتسم وتقول لي انها ستكمل ما بداته تهاني وتجعلني ارتاح

الامر لم أتوقع ان تكون ردة فعل زوجتي انها تريد اسعادي بعد ان راتني انيك تهاني وربما بدى انها تنتظر المقابل ان اسمح لها ان تتناك من سعيد كما سمحت لها من قبل من مص زب خالد ونيكه لها بالغرفة ومص سعيد انها أصبحت الان تعلم انني أصبحت أيضا اعاشر تهاني واننا كلنا قد حصلنا على تجربة مشتركة

فجلست زوجتي بين افخادي لتخرج زبي وتقوم بمص زبي

ومسحت يدها بزبي واخرجته من ملابسي وقد كان لازال مرتخيا لكنها كانت تقوم بشمة وتقبيله وهي تهمهم ولازالت تتحدث عن تهاني ان كانت تجيد المص مثلها

الحقيقة ان تهاني كانت تجيد المص بطريقة مختلفه واظن انها وسعيد كانو يكذبون بشان ان زوجتي تعلمها المص فقد بدت انها محترفة بالمص أيضا ولم تكن تشعر بالقرف من المص كما تدعي انها لا تحبه بل انها كانت تقوم بشفط زبي بشكل مختلف وتلحس خصيتي وتلعق بلسانها رطوبة لعابها فوق زبي

وكسها كان ملتهب وقد انفجر لمجرد نيكي لها حتى بدات اشعر انها لم تكن تتناك لوقت طويل

كما يدعي سعيد انه يمتعها كل يوم ثلاث مرات بدت لي انها مشتاقة للزب وان كسها كان متعطشا

زوجتي بتلك الليلة لم تسمح لي بنيك كسها وهي تسخر انها ستحرمني من نيك كسها بعد ان نكت كس تهاني وانها فقط ستقوم بمص زبي لارتاح واقذف بفهما

ونمت تلك اليلة بشكل هاديء وانا كنت اخشى ان تفسد خطة سعيد علاقتي مع زوجتي لكنها بدت هادئة وربما متحمسة انها ستكون بداية للقاء جديد مع تهاني وسعيد وان تكون سهرتنا القادمة بدون حواجز

باليوم التالي كنت قد ذهبت الى العمل وانا افكر بتهاني وتجربة نيك امراة غير زوجتي كانت تجول بتفكيري

ان ليس كل النساء متشابهات بالكس ظننت ان الكس هو الكس والجسد هو الجسد والرائحة هي الرئحة

لكن مص تهاني لزب يختلف اسلوبها عن زوجتي وكسها كان يضغط بحرارة على زبي وانا اشعر انه كس غير كس زوجتي يجعل زبي أيضا يتحرك داخل كسها فاشعر بشفرات كسها من الخارج تضغط على زبي واحشائها تضغط علي وتسحبني لكسها

كنت مشغول اثناء العمل

حينما تحدثت معي احدى المشرفات بقسم النساء انها تحتاج الى صيانه لأجهزة الكمبوتر بالقسم وتحتاج الى مهندس الكمبوتر

فاخبرتها انني ساتحدث مع مهندس الكمبيوتر بعد نهاية اليوم كي تصرف الموظفات مبكرا ليمكنه ان يقوم بعمل الصيانه فسمحت لهم ان ينهو أعمالهم مبكرا ليكون القسم خالي

لم يكن بتفكيري أي شيء سوى انني بدات انظر للمشرفة انها امراة وتفحصت جسدها بشكل غير مباشر

حتى انها لاحظت نظراتي لها لم اكن أحاول ان انظر للموظفات ولم يخطر ببالي ان انظر اليهن اكثر من زميلات عمل

وكانت المشرفة ممن يحترمنني كثير وكنت اعتبرها زماله عمل وصداقة فكانت علاقتي معهم بها نوع من الحرية بالكلام فكان كل حديثنا عن العمل وكانت دائما تبدي اعجابها بي او بان تسالني عن زوجتي ولم يكن الكلام يهدف الى أي غرض

لكن بهذ اليوم لسبب ما كنت انظر لجسدها واتفحصه فلم اكن اعلم ان لها جسد جميل ومتناسف او انظر اليها بشكل جنسي وافقد علاقتي معها وان ترى انني اتحرش بها وانظر اليها

فكانت تبتسم لي وهي تحاول ان تجعلني اشعر بالارتياح انها تخبرني ان كنت لاحظت فستانها الجديد

بعد ان لاحظت نظراتي لها وانا حاولت ان اخبرها ان الفستان جميل بالفعل

كانت من النوع التي تترك عبائتها مفتوحه داخل القسم فالقسم لا يوجد به سوى عمال نظافة ولا يوجد أي مراجع رجال وكان هناك بعض الموظفين الذين يملكون صلاحية الدخول كارشيف او نقل ملفات

بعد الظهيره كانت كل الموظفات قد سمحت لهم بالانصراف بهذا الوقت

وقد اخذت معي مهندس الكمبيوتر فسمحت لي بالدخول وانا اخبرتها ان المهندس سيكمل عمله ويمكنها ان ترحل أيضا لبقية اليوم

لكنها أصرت على البقاء معنا وانها ستحتاج الى ان تساله بعض الأمور حول البرامج والصفحات والدخول

فرافقتنا الى مكتب الموظفات وبدا المهندس يقوم بفحص الأجهزة وتركيب البرامج ويسائلها حول مشاكل النظام

فكانت تقف بجانبي كي تتحدث مع المهندس وهوجالس امام الشاشه وقد لامس كتفها جسدي وهي تمر بجانبي وقد شعرت وشممت رائحة عطرها الفواح

وبعد ذلك جلست هي مكانه لتقوم بفحص البرامج بنفسها والدخول بحسابها

حينما وقف العامل أيضا ينظر اليها وقد لاحظ انها قد كشفت جزء من فستانها او اننا لم نلاحظ منذ البداية ان فستانها كان مقتوح قليلا الا حينما جلست بالمقعد فاصبحنا ننظر اليها من اعلى

فبدى بياض رقبتها وجزء من صدرها قد لمحنا فتحه فستانها وقد ظهر جزء من شكل صدرها

فكان العامل أيضا ينظر الي ان كنت لاحظت أيضا صدرها وهي جالسه

فطلبت مني ان اساعدها بالدخول لتشير الي الى صفحات الدخول والبيانات والاوامر وتسالني عن طريقة استخدام البرنامج وانه يختلف عن النظام القديم

فاساعدها بفتح النظام وقد ملت بجسدي كي أقوم بتحريك لتسجيل الدخول وكتابه الكود للدخول فلم تكن لتتحرك من مكانها

فاصبح راسي بجانب راسها وقد شممت رائحتها عن قرب ورايت شفتها الطرية وحمرتها

لا اعلم ان كانت تتعمد اثارتني ام انني بدات افكر بنساء غير زوجتي منذ ان عاشرت تهاني وانا افكر كيف يبدو بقية النساء

حتى بشرة تهاني وطعم بشرتها وانا الحس بشرتها كانت تختلف

وهذه المرة وانا انظر لجسد الموظفه بدات اشعر بجسدها ورائحتها المثيرة

وهي ربما شعرت بنظراتي لها

ولم تمانع وربما كانت تنتظر ان انظر اليها او الاحظها من قبل ولم اكن اعيرها اهتمام جسدي اكثر من تعاملي معها بشكل عملي

فكانت أيضا تشعر بانجذاب ناحيتي

حتى وهي تسالني عن زوجتي كانها تشعر بالغيرة من زوجتي او تحسدها بشكل ما وكنت اظن انها تشكرني من باب الادب

لكن نظراتي لها جعلها أيضا تلتقي عينها بعيني وارى اننا قد توقفنا لبرهه وانا انظر لها

وقد لمعت عيناها وهي تبتسم ابتسامه وكانها تريد ان تقول شيء ما

وانا انهي عملي معها واعتذر انني جعلتها تبقى لنهاية اليوم وان تبقى معنا

وهي تقول ليها انها تشكرني انني أيضا اقضي وقت طويل في تعليمهم وراحتهم وتوفير كل شيء للقسم

حينما انتهى وقت العمل كنت قد رافقتها الى البوابة ونحن نخرج معا بعد انتهاء الدوام

وقد التقيت بزوجها ينتظرها امام المواقف فاتى ناحيتنا وقد تعرفت عليه من قبل ورحب بي

ولم يخفي ان زوجته اخبرته عني وانه يشكرني

فيبدو ان زوجته تخبره بكل شيء عن العمل لكن لا اعلم ما اخبرته عني ليشكرني على انني دائما اقف معها واساعدها بالعمل وانني معها دائما

كان ذلك حوار غريب وقد شعرت انني بالبداية ان يجدني اسير معها للمواقف ان يجد ذلك امرا غريبا

لكنه كان بعكس ذلك مرحبا بي وانه سعيد برؤيتي وانه سمع الكثير عني وكان يريد ان يلتقي بي ويدعوني لزيارتهم بمناسبات قادمة وانا اشكره على دعوته ايضا

دق الحديد وهو حامي

لم ينتظر سعيد بعد ان اكتشف انني نكت زوجته او بالأحرى حينما خطط وزوجته ان يجعل الأمور على المكشوف لانه يريد ان ينيك زوجتي ويحاول ان يجد وسيلة لكسر الحواجز الجنسية بيننا

بالبداية كان يرسل رسائل ترحيب ليبين لي انه متقبل نيكي لزوجته واننا نحتاج الى زيارة تصالح او بالأحرى انه يريد زيارة تعويض بتادل زوجتي معه بعد ان نكت زوجته

الفكرة كنت اتوقعها وانتظرها ولا اعلم متى تحدث وما يمكن ان اشعر لو خطينا هذه الخطوة

وبعد ذلك بفترة اتصل لي بي وحديثه وصوته يدل على الحماس اكثر من اننا نجتمع لنتحدث حول ما حدث وان كانت علاقتنا قد انتهت بهذا الامر

بعكس ذلك كان ينتظر ان ندعوه لزيارتنا وان لا افكر بالامر انه منزعج منه طالما ان الامر بموافقة زوجته ورضاها وبالنهاية هو يهمه ان زوجته كانت مرتاحة بالامر وانه كما كان يسافر من قبل ليمارس الجنس مع بنات فنادق كان يقول ان الزوجات كالرجال يحتاجون الى سهره مثل الرجال تغير من روتين الحياة وتجرب شيء جديد بدون عواطف

وان ما حدث لم يؤثر بحياتهم وانه تحدث معها حول الامر وكانا متفاهمين فلا يلومني بما حدث ويعتذر

انا اعتذرت منه وكانني اعتذر بانني كسرت له شيء اتحدث وكانني اخطات بشيء غير محسوس كاداة او كسر كاس وانا لا اعلم كيف اصيغ فكرة اعتذار لنيك زوجته

ولم ارد عليه حول الزيارة لاسال زوجتي ربما لا يمكنها مواجهة تهاني بعد ما حصل

حينما عدت الى البيت كنت قد سالت زوجتي رغم ان علاقتنا استقرت وانها وجدت ان ما حدث جزء من حياتنا وسعادتنا ان لا نجعله يفسد حياتنا بقانون ان كانت التجربة سيئة يمكننا ان نتوقف باي وقت ونعود لحياتنا ونلغي أي تواصل مع أي شخص يمكن ان يكون سبب فشل علاقتنا

فحينما اخبرتها بالامر لم يبدو انها غير موافقه او حتى تبين سبب الزيارة او ما يخطط له سعيد

لكنها بكل برود قالت حسنا

كانها تتقبل زيارتهم كضيوف ولا تعلق بشيء

ولا اعلم أيضا ما تفكر به زوجتي حول هذا اللقاء وانا أتوقع اما انها تتصرف ببرود معهم وتبدي ان ما حدث لا يمكن ان يتكرر

او انها تريد ان تبرز مفاتنها وتنتقم لتهاني بانها ناكت زوجها بانها تفعل كما تفعل

وربما اهتمامها بنفسها اليوم ودخولها الحمام بعد تحضير العشاء بالمساء لوقت طويل توقعت ان الحل الثاني هو ما سيحدث انها ستثبت انها اكثر اثارة وجرئة منها

ذلك جعلني اشعر ان الليلة ستكون غريبة ومثيرة بنفس الوقت وقد زادني ذلك الحماس حول السهره

زوجتي ظلت بغرفتها بعد ان انتهت من الاستحمام

ربما تتحضر وتضع مكياجها وتتعطر لتبدو رائحتها مثيرة

حينما انتظرتها لحين وصول سعيد وتهاني

ولدى وصولهم استقبلتهم من عند الباب وقد ابدى سعيد ابتسامه وزوجته أيضا

كانت تبدي ابتسامه كبيرة لاستقبالي لهم

وقد أراد سعيد ان يجعل الأجواء مرحه فقال من الجيد لا نرى أي كدمات او عين سوداء

وهو ينظر الي ويشير ان علاقتي مع زوجتي يبدو جيدة انها لم تكسر شيء براسي

ساخرا وزوجته تضحك وتقول له لا تحرجه هكذا

وانا ابتسم ببرود وادعوهم للدخول

بدت تهاني مثيرة بفستانها فقد أبدت فتنها وقد ظننت انها لن تاتي بشكل جريء وانه لن يسمح لها ان تغريني امامه و تتوقف كل الاثارة والاستعراض ربما زيارة تكون للتحدث عن الامر

لكن ملابسها بدت مثيرة فستانها مفتوح ويعرض ساقها على شكل اكس مفتوح من الركبة

وحينما جلست ظهر فخدها لانه كان عريضا فكانت الفتحه قد أظهرت بياض افخادها

وفتحه الصدر أيضا مكشوفه على شكل مثلث

كان الفستان ملفوف حول خصرها من اليمين لليسار ومربوط خلف ظهرها أي ان عقدة الفستان بالخلف هي التي تربط فستانها وتلفه حول جسدها

ذراعها واكتافها عارية

وقد سالني عن زوجتي وعن ما حدث

فقلت له انها فقط خجله من تهاني لانها صديقتها

قالت تهاني اعلم ان ما حدث ربما افسد علاقتنا لكنني اشعر انني خنت صداقتها ربما كان علي ان اعلم رايها أولا ...لكن الأمور جيدة بيينا وزوجتي لو فكر بتجربة مع احد لن يجد مثلكم

قال سعيد ان صداقتنا معكم قوية واخبرتك ان الامر لزوجتي منذ البداية واننا متفاهمين واعلم انني افسدت عليكم السهره بهذا الشكل

وضحكته يريد منها ان يرى انه يتقبل فكرة نيك زوجته ليرى ردة فعلي له

وانا ارد بالمثل الأمور ربما لم يكن لتحدث لكن ربما خرجت عن السيطرة ولم يكن متوقع

قال هو صحيح

ونحن ننتظر زوجتي لتدخل علينا وقد سمعنا صوت باب الغرفة ونتوقع دخولها

كنا جميعا ننظر ناحية الباب لنراها

وقفت زوجتي بفتنتها وجمالها عند الباب وقد بدى استدارة صدرها فوق فستانها ككرتين فوق الماء تتراقص وتهتز وهي تسير

ارتدت فستان عاري الاكتاف مفتوح الذراع ويكشف نصف صدرها وفستانها قصير منفوش كورده من الأسفل منتشر يعرض ساقها وقصير لركبتها

تهاني لتبدي سعادة برؤيتها وقفت لترحب بها وتحضنها

ووقف سعيد مكانه كي يبدي انه أيضا يرحب بها

حينما أظهرت تهاني سعادتها لرؤيتها واشتياقها لها

وزوجتي أيضا تبدي بابتسامه لتهاني التي ناكها زوجها استقبالها وفرحتها بزيارتها

تهاني تقول لها انها تتمنى ان لا تكون مستاءة منها

وزوجتي تخبرها انها لا تحمل لها أي كراهيه بل انها يهمها ان لا نكون سبب في مشاكل بينك وبين زوجك

فردت عليها تهاني انه زوجها وهي متصالحان حوال الامر المهم انتم أيضا لا تكونو مستائين مما حدث ولا يفسد ذلك علاقتنا

قالت لها زوجتي ان علاقتنا معكم لا يمكن ان يفسدها شيء طالما ان ازوجانا مرتاحين معنا ونحن نحاول ان نسعدهم باي شكل فلو سعادة زوجي أيضا ان يبحث عن شريكة أخرى فانه سيحصل عليها بدون علمي من فتيات فنادق لكن ان يكون مع اشخاص نعرفهم اظن ان الامر اكثر امان فالازواج سيحصلون على ما يريدون فان كان هناك افضل حل فانني أرى ان ذلك افضل شيء انه يشاركها مع شخص نحبه مثلكم

قالت لها تهاني انه يسعدني ان بعودة علاقاتنا معكم ولا نريد ان تنتهي بشكل سيء

قالت لها زوجتي لا خجل بيينا فسعادتك مع زوجي كساعدتي بانني اراكم قد ارتحتم معا

سعيد أراد ان يتجرا بمزاحه ويقول انه من المؤسف انهم افسدو عليهم الامر لم يكن متوقع لو كان اتفاق مسبق كنا انتظرنا لحين ان ينتهو ولا نجعل زوجك يتعرض للخجل

تهاني تضحك على زوجها ومزاحه وتقول له توقف انهم متصالحين الان لا تحاول ان تثير مشاكل

لكن زوجتي تقول لتهاني ليس هناك أي خجل شرط ان يكون هناك اتفاق وبعلمنا طالما هناك تفاهم

فتجلس زوجتي بجانب تهاني و نحن ننظر لافخاد زوجاتنا وهن جالسات وقد بدت مثيرات بصدر زوجتي البارز

وتهاني تبدي لها عن سعادتها واختيارها لفستانها وجمالها وانوثتها وانها تحسد زوجها بها

وكان تهاني تقول لها انها من كانت محظوظه وليس انا كوني املك زوجه اجمل منها

لكن زوجتي أيضا تعلق انها لا تلومها فجمالها لا يقاوم

وتقول ان زوجها أيضا لا يمكنه مقاومة جمالها

زوجتي كانت تريد ان تقوم الضيافة لهم فقالت لنا ان العشاء جاهز

وسعيد قال ممتاز اننا نتضور من الجوع والا فاننا سنتاكل زوجاتنا

وهو يضحك لزوجته حينما قامت تهاني أيضا تساعد زوجتي وتذهب معها لتقديم العشاء لنا

حينما قامت من مكانها كانت تمر ناحيتنا فقام سعيد بجر الشريط من فستانها من الخلف وفك العقدة

مما جعل الفستان يفتح بالكامل من الامام

فكانت الربطة خلف الفستان هي طريقة لف الفستان حول جسدها بربطة حينما تفك الربطه خلف ظهرها فان الفستان يفتح كانه بالطو ورداء مفتوح من الامام

كانت فكرة الفتسان بالعقدة المربوطه خلف ظهرها ولم يكن هناك أي سحاب او ازارار تمسك فستانها سوى انه ملفوف للخلف بربطة

ممل جعلها تنظر لنفسها وكانها لم تتوقع مزاح زوجها معها وقد وقفت امامنا وهي تنظر لنفسها ولفتحه الفستان الذي كشف جسدها وستيانتها وكليوتها الأبيض

وهي تسخر وتضرب يد زوجها وتقول له انظر ماذا فعلت ؟

قال لها انا لم افعل شيء فقط كنت اريد ان شد فستانك فسحبته بالخطا

قامت تهاني بشد فستانها دون ان تعيد اغلاقه فقط تلفه لتخفي صدرها من الأعلى بفستانها وتلفه حولها لكننا لازلنا نرى اسفلها مكشوف وافخادها وكليوتها

ويقول لها هيا اننا راينا من قبل الجميع لا يمانع كالمسبح الجميع راى جمالك واحمد لا يمانع

قالت نعم لكننا لسنا بالمسبح الان ولا اريد ان أكون الوحيدة التي تجلس هكذا

قال لها ان احمد قد راى اكثر من ذلك فليس هناك حرج الان اظن انه يعلم ما تخفي اسفله فليس جديد عليه

ابتسمت تهاني لزوجها من مزاحه او انه كان يريد ان يشعل السهرة بسرعه

واخذت يد زوجتي لتقول لها لنترك ازواجنا ربما يفرغو طاقتهم ببعضهم

وهي تضحك وتسير مع زوجتي للمطبخ لتجهيز العشاء لنا

وانا انظر لسعيد حول تحرشة بزوجته هكذا وانا أقول له ربما عليك ان تهدا قليلا انك تحرجها

قال لي انها ملتهبه منذ اخر زيارة لهم وانا السبب

قلت له ولماذا ؟

قالت لانها عاقبتني لانني لم اجعلها تنتهي معك...هل تتذكر

قلت له ظننت انكم تصالحتم

قال لي انها تريد ان تكمل ما توقفتم عنه..ما رايك .

قلت ماذا ؟

قال هل تحدثت مع زوجتك على الامر وهل تظن انها توافق ؟

قلت له لم اتحدث معها ولا اعلم ..

سالني هل انت تظن انها ستوافقك..ماذا عنك ؟

قلت له لا اعلم اظن انها غاضبة مني لا اريد ان اتخذ قرار امامها ربما هي لا تريد

قال لي اذا دع الامر لها ..لنرى ما تقرر

وسالني بشكل جريء ان كنت اسمح له بالتجربة

فقلت له انا...اظن ان كانت زوجتك توافق اننا كنا قد تحدثنا عن الامر ولم يكن قرارها واضحا

قال جيد اظن ان زوجتك ربما تكون مستعدة الليلة ...ان سمحت لي

حينها سمعت صوت زوجاتنا وهو يعيد سؤاله

وانا أقول له حسنا حسنا

كانني أوافق لكنني اخجل من قول موافق نيك زوجتي

تقدمت زوجتي وهي تحمل معها العشاء وتهاني معها وقد كانت تهاني لازالت بفستانها مفتوح يعرض صدرها وبطنها وافخداها والفتسان ترتديه وهو مفتوح من الامام

وجلسنا لتناول العشاء واخذنا شكل مستدير فاصبحت تهاني تجلس بجانبي وزوجتي تجلس بجانب سعيد حينما نكون متقابلين معا

واخذنا نتناول العشاء بهدوء ونظرات سعيد لزوجته كانه يغمز لها ان تدللني امام زوجتي

فتقدم لي تهاني الطبق امامي لاكل منه

وسعيد يقول لي ان احلي من يد زوجته

وكانه يقول حلي بزوجتي امامنا

فاتناول من الملعقه من يد تهاني وهي تجلس وقد كنت انظر لافخادها وهي جالسه بفستانها المفتوح

وهي تقول لزوجتي ربما عليها أيضا ان تجلس مثلها براحة اكثر

وزوجتي ترد بلا ان فستانها ليس كفستان تهاني

فاراد سعيد ان يمازحها ليسحب فستان زوجتي وهي جالسه كانه فقط يجر فستانها ليخبرها ان لا تخجل ويسالها ان كانت تحتاج الى مساعدة

فقام بشد فستانها ولم يكن يحتاج فستانها الى شد قوي فهو أيضا لم يكن ينوي شد فستانها بقوة فقط كان يمزح معها ولم يتوقع ان يسحب فستانها بسهولة

وقد سحب فستانها من اكتافها للاسفل فشدة فنزل فستانها وكشف صدرها

وزوجتي توسعت عيناها وقد كشف صدرها ولم تكن زوجتي ترتدي حمالات الصدر فكان الفستان على اللحم عاري

فحينما شد فستانها كان قد كشف صدرها

وهو أيضا تفاجا ولم يتوقع انها لم تكن ترتدي الستيانه ولم يتوقع ان يكون فستانها يسحب بشكل سهل فلم يكن يحتاج سوى الى شد باصابعه حتى نزل اسفل صدرها

زوجتي نظرت الى صدرها متفاجئة ان سعيد سحب فستانها

ولم تقم بإعادة فستانها لترفعه وتغطي صدرها

بل وضعت يدها فوق صدرها بدلا من رفع فستانها لتترك فستانها اسفل صدرها

وهي تغطي صدرها بيدها وهي تقول له توقف

وزوجته تضحك لمزاح زوجها وكيف انه عرى صدر زوجتي وزوجتي لازالت لا تترك فستانها دون ان ترفعه وكانها فقط تدعي ان تخفي صدرها بيدها

حيث بدى تكور صدرها بيدها وهو مستدير بيدها وهي تضع كفها لتخفي حلمتها

وتهاني تصفر وتقول لزوجتي هكذا نحن متعادلتين

قالت لها زوجتي انني لا ارتدي ستيانه هذا ليس عدل

قالت لها لا داعي للخجل كلنا نعلم ان لك صدر جميل والجميع راه هيا لا تخجلي

ورفضت زوجتي ان ترفع يدها عن صدرها لكنها كانت تكمل تناول طعامها حينما أبقت يده واحده تمسك بصدرها وهي تشرب العصير من الطاولة دون ان تغطي صدرها

فتعيد العصير وتاخذ بيدها الأخرى الملعقة للتناولها فترفع يدها عن صدرها وقد أظهرت حلمتها وتعيد يدها من جديد لتضعها فوق صدرها كانها لم تقصد ان تكشف حلمتها لهم

كانت تهاني تريد اثارة زوجتي ان تترك يدها من جديد

فردت عليها زوجتي حينما تخلعي ستيانتك

زوجتي كانت تمزح مع تهاني انها لن تفعل طالما هي ترتدي ستيانتها

فرايت تهاني ترفع يدها للاعلى حينما نظرت الى يديها كانت تمسك بستيانتها وقد خلعتها هي أيضا وجلست تهاني بدون ستيانه

وزوجتي تنظر لها وتفتح عينها ان تهاني عرضت صدرها أيضا ولا تمانع من كشف صدرها امامي وامام زوجها

تهاني تقول لزوجتي ليس هناك غريب تعلمين ان زوجك راى وحلى بصدري لا داعي ان نخفي الامر اظن انه يعلم الفرق الان

سعيد يقول انا لم اعلم الفرق ههاااهها

وهو ينظر لصدر زوجتي وهو يقول انه يريد ان يلمس صدرها ليرى الفرق

كانت زوجتي تضع يدها على صدرها وتبتعد عن يده التي حاول مدها ليمسك بصدر زوجتي وهي تضحك وهو يتصرف مازحا انه فقط يريد ان يلمس

بدى المنظر مثيرا برؤية زوجاتنا عاريات الصدر بهذا الشكل

فيضع سعيد يده واسمعه وهو يقول واووووو ويقول لي كم انا محظوظ بها

وزوجتي تتركه يلمس صدرها ويلفها حول صدرها وهي تقول كفى قد لمستها هذا يكفي هل رايت ان هناك فرق كلهم نفس الملمس زوجتك لها صدر كبير أيضا

قالت لها تهاني ليس مثل طراوتك

وهي تضحك

ولازالت يلف كفه حول صدر زوجتي العاري وانا أيضا انظر لصدر تهاني وهي تفتح فستانها لتجعلني أرى الفرق بينمهما واقارن بزوجتي وكلتاهما تجلسان بصدر عاري

زوجتي رفعت يده عن صدرها واعادت يدها لتغطي صدرها وحلمتها حينما لازالت صدرها عاري بسبب حجمه الكبير وطراوتها وهي تضع يدها فوق صدرها

وهي تكمل طعامها وتتصرف كان شيء لم يكن ولا ان صدرها عاري ولم تقم بتغطية بفستانها

حتى انها أكملت طعامها واستخدمت كلتا يديها فتركت صدرها عاري بالكامل دون تغطيته

وسعيد يتغزل بصدر زوجتي وهو يقول انها افضل تحلية

وصدر زوجتي العاري المستدير وهي جالسه يبدو كبيرة ومنتفخا لشدة اثارتها وحماسها

سعيد يخبرها وهو يرى صدرها يهتز وهي تتناول الطعام ان كان ثقيل يمكنه ان يحمله عنها

فيمازحها بوضع كفه اسفل صدرها كانه يحمل كرة بيده ليقول لها انه سيحمله عنها

زوجتي تبتسم وتتركه يضع يده اسفل صدرها ويحمل صدرها بكفه

وهو يقول اوووو انه ثقيل بالفعل

زوجتي ترد عليه اذا عليك ان تتوقف عن حمله

وهو يضحك

فيرفع يدها عن صدرها ويضعها اسفل الطاولة ليصل الى افخادها ليتحسس افخادها

وقد كانت تهاني تجلس وتلتصق بي من جنبها وقد أصبحت كتفها ملاصق لكتفي وصدرها على ذراعي شعرت بطراوة صدرها وهي تقترب مني لتجعل صدرها على ذراعي

وتخبرني ان احلي أيضا وهي تمد الطعام لتطعمني

وانا لا أحاول ان ارفع عيني عن زوجتي وسعيد

وزوجتي لا تنظر اليه ولازالت تنظر للطعام وتتناول وهو يتحسس فخدها وهي تعض شفتها من تحسس افخادها

زوجتي لا تتحمل تحرشه بها امامي ربما لا تريده ان يتوقف لكنها بنفس الوقت لا تريد ان ترانا ننظر اليهما

فقامت من مكانها وقالت انها ستذهب للمطبخ تاتي لنا بالمزيد من الطعام بعد فرغ طبقها

فقام سعيد ليسالها ان كانت تحتاج الى مساعدة فلم ترد عليه وكانها تريده ان يأتي معها

فيقوم سعيد مع زوجتي وزوجتي قامت بسحب فستانها لتغطي صدرها وكان العرض انتهى

لتذهب ويلحق بها سعيد وابقى مع تهاني وقد مالت بجسدها الي تحاول ان تطعنتي بيدها وهي تلصق صدرها العاري الي وانا انظر الى جسدها وهي تطعني وتقترب بشفتها الي

وانا أقول لها ربما علينا ان لا نفعل الان ربما زوجتي لن يعجبها الامر ان ترى من جديد

فقالت تهاني ان زوجها برفقتها لن تمانع ان يساعدها اليس كذلك

وهي تقترب بشفتها مني وانا اشم رائحة أنفاسها وتنهدها لاقبلها فامتص شفتها واتذوق طعمها

ولا اعلم ان كانت زوجتي تعود لترانا هكذا

فقامت تهاني بهيجان لتخبرني انها مشتاقة الي لاقبلها وتقوم بمص شفتي بعنف

فسحبتني من مكاني لنجلس على الكنب لتجعلني انام على ظهري وانا اراها وقد انتظرت اللحظة لوقت طويل فخلعت فستانها وعادت لتنام فوقي كي أقوم بتقبيلها من جديد

والصقت صدرها بصدري ووضعت يدي خلف ظهرها وانا لا افكر بما تفعل زوجتي الان

وكنت احب ان اتجسس على زوجتي لارى ما يحدث

لكن تهاني لم تكن لتنتظر عذري وانا أقول لها لننتظر زوجتي وسعيد أولا او لا نريد ان نفعل شيء بوجودهم

فتخبرني انها مشتاقة وان كسها منذ ذلك اليوم لم يشعر بالراحة لانها تنتظر ان اكمل نيكتها وان زوجها لم ينكها ويطفئها

فتمد يدها لترى زبي قد وقف بكفها وهي تقوم بدعكه

وانتصب وسحبته من داخل ملابسي لتخرجه بيدها وتشعر به حول كفها تحركه

وتهمهم امممم وتقول لي ان زوجها سيهتم بزوجتي وهي ستهتم بي

مجرد ان ذكرت ان زوجها سيهتم بزوجتي بدات اشعر بالرعشة والبروده بجسدي وانتصب زبي لفكرة ان زوجها مع زوجتي وانا لا يمكنني ان أرى ما يحدث بينهما

فجلس تهاني لتضع راسها بين افخادها لتقوم بمص زبي فشعرت بحرارة شفتها بزبي

هذه المراة التي كانت تدعي انها تكره المص يبدو انها كزوجتي تحب المص ولم اعلم لم التحايل حول انها تكره المص وتكره الرائحة وتطلب ان تعلمها زوجتي

فكان ذلك كله كذب فكانت تمص بطريقة هيجان ويبدو انها تعشق مص الزب

فتقوم من مكانها وترفع ساقها كي تقوم بخلع كليوتها وانا لا اصدق اننا سنكرر تجربة النيك هذه المرة زوجتي معنا وزوجها بالغرفة الأخرى

فلا يبدو ان زوجتي وسعيد سيعودان ولم نعد نسمع صوتهما بالمطبخ

جلست تهاني وفتحت افخادها لتضع كسها فوق وجهي كي أقوم بلحس كسها

فقمت بلحس كسها الرطب وتذوقت طعم كسها الملتهب وسوائله وامسكت بافخادها كي اضع راسي بين افخادها واشم رائحة كسها واحرك لساني على كسها واقوم بلحسه وإدخال لساني داخل كسها الرطب

وقد شعرت تهاني بالاثارة للحس كسها وهي تمسك بصدرها وتدعك صدرها وانا أقوم بلحس كسها وإدخال لساني داخل كسها

وهي تصدر اهات محنه وتعض شفتها وتخرج لسانها وهي تشعر بشهوة لحسي لكسها

فتصل الى مرحلة النشوة ولا يمكنها ان تبقى على الوضعيه

فترتعش وتنزل فوقي وتناك فوقي لاتوقف عن لحس كسها

فارفعها كي اجعلها تنام على بطنها وانيكها بكسها فابدات بإدخال زبي بكسها فشهقت من شعور زبي يدخل بكسها وبدات تتحرك فوقي واخذت صدرها بفمي لاقوم بلحس ومص حلمتها

ورفعت افخادها لتضعها فوق ظهري تربطني بساقها كي انيكها وهي اسفلي واحرك جسدي فوقها

وبدات امص شفتها واقبلها وانا انيكها

حتى توقفت من نيكها للحظات كي لا اقذف داخل كسها

فاقوم من فوقها

وانا افكر حول خبرتها بنيك الطيز وكيف ان سعيد ينيكها كل يوم بطيزها ولم اجرب من قبل نيك طيزها وقد شعرت بتوسع طيزها حينما أدخلت اصبعي بطيزها

فقلبتها على بطنها وطلبت منها ان تجلس على ركبتها كي ترفع طيزها للاعلى وبدات احك زبي فوق كسها بالبداية وانيكها على وضعيه على اربع

فبدات تتاوه من نيك كسها وقد كانت طيزها عريضة جدا وقمت بفتح طيزها بيدي كي أرى منظر خرم طيزها ووضعت اصبعي فوق فتحه طيزها

بالبداية أصدرت صوت من لمس خرم طيزها ودعكي لاصبعي فوق طيزها امممم اممم

فحركت اصبعي وانا انيك كسها بنفس الوقت فادخلته الى خرم طيزها فادخلت اصبعي

تاوهت بالم خفيف وهي تقول لي ليس بقوة

لم اظن انها تتمنع لعلمي انها تعشق نيك الطيز وانها ربما تريد ان انيكها بطيزها افضل من كسها

فتوقفت عن نيك كسها واخرجت زبي من كسها

فقالت لي لم توقفت الان ارجوك نيكني

فقلت لها انني اريد ان اجرب شيء اخر

فقمت بوضع زبي على خرم طيزها احكه واحركه

فقالت لا ليس هنا

قلت لها فقط اريد ان اجرب ...اظن انك يعجبك الامر

قالت لا لست مستعده الان لا اريد من هنا

ولم اعلم سبب تمنعها وانا اظن انها ستريد ان انيكها بقوة بطيزها كما كان يقول عنها سعيد انها تعشق نيك الطيز بكل وقت

فبدات أحاول ان اخترق طيزها بزبي

وقد دخل بالبداية راس زبي بسهوله وهي لم تقاوم ادخال راس زبي لان طيزها توسع لادخال زبي

وحينما حاولت ان انيكها وادفع زبي لطيزها وضعت يدها على طيزها وهي تقول لي توقف ارجوك لا يمكنني ان اتحمل اوووا اهههههه لااااااااا

بدى انها تتالم ظننت انها فقط شهوة نيك الطيز وانه يعجبها مع الألم لكنها كانت تصرخ ان اتوقف

لكنني كنت اظن انني لو دفعته اكثر سترتاح ويوسع طيزها

فدفعته من جديد فتحرك بشكل صعب ولازال طيزها ضيقا ولا يسمح بدخول زبي اكثر

فتالمت تهاني وانا أحاول نيك طيزها

وهي تقول لي لا توقف انه يؤلم لا اريد ارجوك

فقلت لها وانا أحاول دفع زبي اكثر ظننت انك تحبين نيك الطيز

قالت لي لا...لا اريد ...انه يؤلم ...

تعجبت انها تعشق نيك الطيز وهي تترجاني ان انيك طيزها

حينما لمحت شيء يتحرك فنظرت ناحية الباب فكان سعيد يقف عند الباب يحاول ان يخفي نفسه وكان لوحده ينظر الي وانا انيك زوجته من طيزها ويبدو من ملامحه انه لا يتصور ان يرى زوجته تتناك او انني انيك طيزها واراها تبكي

جعلني افكر هل انتهى من نيك زوجتي بسرعه او زوجتي لم تسمح له بنيكها ولم توافق وأين زوجتي الان ؟

رؤيته لي هذه المرة وانا ادعي انني لا اعلم بوجوده جعلني أحاول ان انيك زوجته بشكل اقوى وهي تترجاني وانا أقول لماذا كانت تكذب انها تعشق نيك الطيز

فلم يكن طيزها سوى متوسع عند المدخل ولا يتحمل دخول زبي فيه اكثر

فاقحمت زبي اكثر فصرخت وهي تتالم وانا أحاول ان ابدي امام سعيد انني عنيف واجعله يرى كيف انني انيك زوجته

فاحرك زبي بطيزها ويبدو ضيقا وانا ادفعه واخرجه لاحاول توسعته

فكانت تبكي من نيك طيزها وتترجاني ان اتوقف وان هذا يكفي

حتى اعترفت انها لم تتناك من طيزها وان ذلك يؤلم كثيرا

وقالت ان زوجها لم يكن ينيكها

لكنني استمريت بتحريك زبي فشعرت بالتعب وبدا يتوسع طيزها اكثر وانا ادخله واخرجه وكان صعب تحريكه وانا أوسع طيزها بيدي كي يدخل زبي بطيزها

وهي بدات تستلم لزبي وهو يدخل بطيزها وانا احركه وهي تقول لي انه يؤلم جدا

وانا اسالها ان كانت تريد ان اتوقف

فرايتها تقول لا..انه يؤلم لكن لا تتوقف ارجوك ليس الان

فبدات احركه اكثر ويبدو انها المرة الأولى التي تتناك من طيزها

وكان زوجها يبدو واقفا خلف الباب ينظر لزوجته وهي تتناك من طيزها بهذا الشكل ويسمع صوتها

فكنت اظن انه نياك زوجته وقوي وانه يشبعها نيك كل يوم وانه سيجعل زوجتي تتذوق طعم زبه وكانت تتحدث زوجتي دائما كيف سعيد ينيك زوجته كل يوم وكانها تتمنى ان انيكها كل يوم مثله فكان بنظر زوجتي فحل قوي

لكن الان أرى انني انيك زوجته من طيزها وهو ينظر الي واعلم انها لم تتناك من طيزها وانا من فتح طيزها

بدات تهاني تتخدر من نيك طيزها ولم تعد تشعر بالالم او ان الألم اصبح كالضرب على اليد باستمرار فلم يعد تكرار الضرب تشعر به

بدات احرك زبي بطيزها واصفع بجسدي على طيزها فكانت كالطبلة تضرب طيزها بجسدي

وقد هدات تهاني وهي تان بصوت خافت وانا انيك طيزها وهي تشعر بالم لكن صوتها يشعر بارتاح وانا انيكها

فبدات اقذف داخل طيزها فصرخت من حرارة القذف داخل طيزها فقد بدى انها اشتعل طيزها من قذفي داخل طيزها

فلم اتوقف حتى افرغت بطيزها مائي ونمت فوقها وانا اضع صدري على ظهرها

وهي تصدر أصوات التعب والراحة

ولم يكن بإمكانها حتى ان تنظر الي وان تشتمني لنيك طيزها او تبدي رضاها بعد نيكها

فقمت من فوقها وهي لاتزال نائمة على بطنها لاذهب لاغتسل فتدارى سعيد عن الأنظار كي لا اراه يقف وينظر الي بعد ان انتهيت من نيك طيز زوجته وهو يتفرج علي

وانا لم اعلم انه يحب ان يرى زوجته وهي تتناك وظننت انني ساراه ينيك زوجتي او يقضي الليلة بطولة بنيك زوجتي

فذهبت لغرفتي لارى زوجتي داخل الغرفة وهي ترتدي ملابسها وتوقعتها ان تكون عارية

وقد رايت سعيد يذهب لزوجته

وبقيت مع زوجتي اسالها عن ما حدث

قالت لي انه لم يحدث شيء

قلت لها ماذا تعني ؟ الم يكن معك سعيد

قالت نعم ...كان الامر مخجلا..ربما بسبب وجودنا هنا...فهو لم يتحمل لوقت طويل

قلت لها متسائلا كانني لم افهم ما تعني لم يتحمل ماذا ؟

قالت لي انها حاولت ان تمارس معه كما فعلت انا مع تهاني كي تجعل تهاني تغار منها كما فعلت معي

قلت نعم...وماذا حدث ؟

قالت له انه لم يدخل حتى نصفه فقذف بسرعه

قلت لها هل تعني انه حاول ان ينيكك

قالت نعم ربما كان بسبب الحماس او شيء اخر ..لكنه انتهى بسرعه

قلت ربما بسبب التوتر

قالت لي كان الامر مخجلا لانه لم يستطع ان يجعله يقف مرة أخرى وشعر هو بالخجل مني وكان يبدو ان التعب اخذت من طاقته واعتذر مني وتركني هنا

قلت لها نعم..لابأس ...

قالت لي هل كنت تتوقع ان يعاشر زوجتك

قلت لها ظننت ان الامر سيكون جيدا بالنسبة لك وانك سترتاحين معه

قالت لا اعلم ما حدث لكن شعرت انه لم يكن كما تخيلت وهو يتحدث عن نفسه انه يعاشر تهاني لثلاث مرات باليوم فكنت انتظر ان أرى كيف انه يسعد زوجته

قلت لها اخبرتك ان ليس كل الرجال هكذا وليس بالامر الطبيعي...وليس كل من قال انه خيال يجيد امتطاء الخيول فالبعض فقط يتحدث اكثر مما يفعل

قالت لي اشعر انني احسد نفسي بك ربما تهاني من تحتاج الى من يطفئها ان كان من النوع الذي ينتهي بسرعه فالان اشعر انك افضل منه على الأقل انك تسمح لي ان ااتي بنشوتي لمرتين او ثلاث حتى لو كان بالاسبوع

ورغم انها لازالت تشعر انها لم ترتاح وتحتاج الى إطفاء شهوتها لكنها تمنعت انها تشعر انها غير مستعده ان تعاشرني بعد ان عاشرها سعيد وتحتاج الى الراحة واتركها لوحدها

فاخبرتها ان ترتاح الان وحينما عدت الى سعيد وتهاني بدت ملامحه بابتسامه باردة ربما لم اعلم عن أي شيء

لا انه كان يتجسس علي وانا انيك زوجته

ولا انه لم يتمكن من نيك زوجتي فملامحه كانه كان يتوقع سهره حارة مع زوجته

ربما ظن ان معاشرة امراه غير زوجته ستجعله يشعر بالاثارة

لكن كان يبدو عليه الحسرة والخجل من نفسه

وشكرني على الضيافة والليلة حينما زوجته بدت مرتاحه وهي تبتسم وعيناها تشعر بالنشوة والارتياح بعد نيك طيزها وكسها

واستاذن على ان نعيد الكرة ليرحل مع زوجته وزوجته تودعني عند الباب لتشكرني على الليلة وتقبلني بشفتي امام زوجها

وانا أرى ان سعيد هذه المرة لم يكن كالمرات السابقة التي يراني احضن فيها زوجته واقبلها فكان من قبل يجد فرصه لحضن زوجتي وتبادل قبلات

هذه المرة ربما شعر ان زوجته ارتاحت معي وان القبلة فيها نوع من العشق الذي لم يعجبه

فكانه اخبر زوجته ان عليهم ان يرحلو الان لتتوقف عن تقبيلي امامه ويرحلو

خلال ذلك كنت أتساءل عن أمور عديده

بداية من مدحه لنفسه وانتصاب زبه وهو يتحرش بزوجتي لكن حينما سنحت له الفرصة لنيكها لم يتمكن فهل كان الامر مخيف له ان جعله يفقد القدرة

زوجته لم تكن تتناك من طيزها وليست خبره بنيك الطيز وانا من فتح طيزها

حتى بدات أتذكر كل الكلام ومعرفتي القديمه به وتجاربه الجنسية مع فتيات الفنادق

انا لم أراه وهو ينيك أي فتاة لكنه كان يتباهى بنيك النساء وعشقة للنيك

فكان يمدح نفسه هل كان كله فقط كلام ومدح ليوهمنا بقوته وفحولته

وانا من ظننت انه افضل حالا مني

حتى زوجتي قد توهمت انني لا انيكها كسعيد وانها تحسد تهاني بنيكها كل يوم كما يدعي

فكان سعيد كقصة الولد الكاذب والذئب الذي يصرخ الذئب الذئب

حتى يوهم الناس انه صادق

نظرات سعيد بعد رحيلة ربما شعرت انه ربما تخبرني زوجتي بما حدث وربما يجد عذر لذلك لو حدث وسالته عن أي شيء

فبتأكيد انا لن اساله امر كهذا واترك زوجتي تخبرني عن رايها في يوم اخر لاسائلها عن ما حدث

ان تكون موافق على ان تعيش مع زوجتك حياة التحرر والتبادل ومشاركة الكبل اخرين

انه امر وارد ان يتطور الامر بيننا وكنا نتوقع اننا ننتظر يوم كهذا وان التخطيط بالنسبة لنا كان متفق عليه لكننا اخذنا وقت أطول بان ننتقل من المداعبه للتحرش

الى الجنس

هو امر مختلف فكان انتظار او تطبيقها دائما عائق فكرة ان ينيكها سعيد امامي او انيك تهاني

دائما هو لحظة لا يمكن التراجع عندها

أبدت زوجتي انها متفاجئة مما حدث

هل لانني نكت تهاني

هل تشعر بالغيرة

كنا قد قلنا ان التحرش وملابس والاستعراض وحتى المص ليس جنس يختلف عن المعاشرة

وان حياتنا تبدو افضل بان نستعرض مع كبل مثلنا ونتحرر بالكلام او الملابس

وربما تخفي أمور تظن انني لا اعلم عن ما فعل بها سعيد او خالد خلاف التحرش والمص

لكن هي كانت تبدي انزعاجها انني كمن خنتها انني فعلت ذلك من ورائها

او كانت هي تنتظر موافقتي أولا وترى انني اعاشر تهاني

تهاني وسعيد من ناحية أخرى ان الامر متفق بينهما وموافقة زوجها رغم ان العلاقة بدت حقيقية

لكن اغرائها لي لمعاشرتها وعودة سعيد لنا مما يبدو انه أيضا لم يدخل السينما مع زوجتي بل كان ينتظر ما يحدث بيني وبين زوجته

وقد تحقق ما أراد حتى انه بدى انه كان يتوقع النتيجة وتهاني لم يبدو عليها انها قد تصرفت وكانها متفاجئة سواي وزوجتي لم نكن نتوقع

وزوجتي ظلت صامته بين انها توافق على ما حدث وان ذلك كان مخطط من البداية وبين انها ترى زوجها وتشعر انني انيك امراة غيرها خاصة وانا أقول لها انني لم افكر بامراة سواها

والحقيقة انني لم اكن اظن انني افكر بان اعاشر امراة غير زوجتي

كان كس زوجتي يكفيني ولم اظن ان النساء يختلفن بهذا الامر وكل الاثارة كانت من استعراض زوجتي هو ما يشعرني بالاثارة

وكان أيضا سعيد يحب ان يستعرض بزوجته لكن حتى ومع كل تحرشات لم يكن هناك طريقة ان نفعل الامر امام بعضنا

وربما وجد سعيد ان افضل طريقة لكسر الحواجز هي ان يراني وزوجته عارية فيكون الامر الان انتهى ولا تراجع فيه وان علاقتنا أصبحت الان مفتوحه ومشتركه ولا يمانع ان اعاشر زوجته

زوجتي لم تتحدث معي طوال الطريق واشعر ان رائحة تهاني تفوح من جسدي

وقد عدنا الى البيت وبدت صامته طوال الوقت

وبعد وقت كانت قد قمت بتغيير ملابسي وقمت بالاستحمام لاجدها تجلس بهدوء ولم يكن الامر ليبدو انها تريد ان تلقي اللوم علي او تبدي انزعاجها

وجلست معها وهي تحاول ان تخفي استيائها وانا أقول لها ارجو ان لا يكون الامر قد ضايقك ظننت اننا متفقون ربما كان الامر سيحدث بالنهاية

قالت نعم اعلم لكن لم اكن مستعدة لرؤية امر كهذا كان الامر مخجلا ان اقف وارى كيف سعيد ينظر لزوجته وانت تنكيها

قلت اعلم يبدو انهم خططو لذلك ...

قالت نعم ...ولكن كيف وجدت الامر

قلت لها بتردد كان مختلف تهاني كانت تشعر بالحرمان حتى انها بدت لم تمارس الجنس منذ وقت

قالت ذلك امر غريب ظننت ان سعيد يشبعها

قلت لها نعم ربما كذلك

لكنها عادت لتسائلني عن رايي بتهاني من جديد

قلت لها ان كان الامر يزعجك لن يتكرر الامر كانت تجربة والجميع يعلم انها بدون أي ارتباط عاطفي

قالت لي وهي كيف تظن انها شعرت افضل من زوجها وانت هل تظن انها افضل مني

قلت لها لا اعلم ...لا شيء مثلك لكن مجرد تجربة وتهاني وسعيد كانو ينتظرون اللحظة

قالت لي نعم سعيد طلب منها ذلك وهي رفضت

قلت لها حقا

قالت لي نعم لقد طلب مني ان نجتمع في سهره خاصة واخبرته انني لا اظن ان زوجي سيوافق على تطور العلاقة بيينا هكذا

قلت ممم...وما رايك انت ؟

قالت لي لا اعلم كنت بالبداية اظن انها فكرتك وكنت أتوقع ان تطلب مني ذلك ...لكن في كل مرة يحدث امر او يأتي خالد معهم فلا نحاول ان نخطو الخطوة

قلت لها وهل كنت ستوافقي لو فكرنا ان نجتمع معهم الان...اظن خالد بعد ان نكت زوجته ربما يريد أيضا المشاركة لا يعني ان ليس لك قرار بذلك ...أعني انه ربما...لو كنت أيضا...

قالت لي ربما...سيكون ذلك امر متوقع ولكن يبدو انه لم يتحمل ان نقرر واراد ان يجعل الامر هكذا

قلت لها ربما...

قالت لا يعني انني اشعر ان ما رايته اعجبني او اثارني رغم انني كنت اريد ان تكون انت أيضا سعيدا وتحظى بنفس الامر ...توقعت ان تقوم تهاني بمص زبك كما فعلت مع زوجها وخالد لكن يبدو انها كانت تريد اكثر من ذلك

سالتها هل كنت تشعري بنفس الامر حينما قمت بمص زبه

قالت لي كنت اشعر بالاثارة وكنت اتخيل كيف سيبدوالشعور لو قمت بي....

قلت لها ان يدخل زبه بكسك

نظرت الي وهي تقول نعم...ربما...كنت افكر به فقد بدى غريضا وليس طويلا لكنه مختلف

سالتني كيف ستشعر لو رايتني وهو ...

قلت لها لا اعلم فلا يمكنني تصور الامر ..ربما تخبريني انت ما شعرت برؤيتي مع تهاني

قالت لي انني لا اريد ان أكون الوحيده التي تحظى باهتمام وان استمتع بوقتي وانا الحقيقة ما حدث من قبل يجعلني اريد ان اجرب من جديد وأكرر التجربة...اذا كنت موافق على ذلك

قلت لها نعم ربما الوقت قد حان...لو كان هناك لقاء جديد نتحدث معهم حول ما حدث ونرى ما يحدث

قالت نعم ولكن لن اشعر بالارتياح لو كنت تراقبني فلا اريد ان تنظر الي اذا حدث الامر

قلت لها نعم ...

بدات زوجتي تتحسس فخدي وتقول لي انني لابد انني لم ارتح بعد نيكة تهاني لانني لم انتهي من النيك وان سعيد قد افسد علي النيكة

وهي تبتسم وتقول لي انها ستكمل ما بداته تهاني وتجعلني ارتاح

الامر لم أتوقع ان تكون ردة فعل زوجتي انها تريد اسعادي بعد ان راتني انيك تهاني وربما بدى انها تنتظر المقابل ان اسمح لها ان تتناك من سعيد كما سمحت لها من قبل من مص زب خالد ونيكه لها بالغرفة ومص سعيد انها أصبحت الان تعلم انني أصبحت أيضا اعاشر تهاني واننا كلنا قد حصلنا على تجربة مشتركة

فجلست زوجتي بين افخادي لتخرج زبي وتقوم بمص زبي

ومسحت يدها بزبي واخرجته من ملابسي وقد كان لازال مرتخيا لكنها كانت تقوم بشمة وتقبيله وهي تهمهم ولازالت تتحدث عن تهاني ان كانت تجيد المص مثلها

الحقيقة ان تهاني كانت تجيد المص بطريقة مختلفه واظن انها وسعيد كانو يكذبون بشان ان زوجتي تعلمها المص فقد بدت انها محترفة بالمص أيضا ولم تكن تشعر بالقرف من المص كما تدعي انها لا تحبه بل انها كانت تقوم بشفط زبي بشكل مختلف وتلحس خصيتي وتلعق بلسانها رطوبة لعابها فوق زبي

وكسها كان ملتهب وقد انفجر لمجرد نيكي لها حتى بدات اشعر انها لم تكن تتناك لوقت طويل

كما يدعي سعيد انه يمتعها كل يوم ثلاث مرات بدت لي انها مشتاقة للزب وان كسها كان متعطشا

زوجتي بتلك الليلة لم تسمح لي بنيك كسها وهي تسخر انها ستحرمني من نيك كسها بعد ان نكت كس تهاني وانها فقط ستقوم بمص زبي لارتاح واقذف بفهما

ونمت تلك اليلة بشكل هاديء وانا كنت اخشى ان تفسد خطة سعيد علاقتي مع زوجتي لكنها بدت هادئة وربما متحمسة انها ستكون بداية للقاء جديد مع تهاني وسعيد وان تكون سهرتنا القادمة بدون حواجز

باليوم التالي كنت قد ذهبت الى العمل وانا افكر بتهاني وتجربة نيك امراة غير زوجتي كانت تجول بتفكيري

ان ليس كل النساء متشابهات بالكس ظننت ان الكس هو الكس والجسد هو الجسد والرائحة هي الرئحة

لكن مص تهاني لزب يختلف اسلوبها عن زوجتي وكسها كان يضغط بحرارة على زبي وانا اشعر انه كس غير كس زوجتي يجعل زبي أيضا يتحرك داخل كسها فاشعر بشفرات كسها من الخارج تضغط على زبي واحشائها تضغط علي وتسحبني لكسها

كنت مشغول اثناء العمل

حينما تحدثت معي احدى المشرفات بقسم النساء انها تحتاج الى صيانه لأجهزة الكمبوتر بالقسم وتحتاج الى مهندس الكمبوتر

فاخبرتها انني ساتحدث مع مهندس الكمبيوتر بعد نهاية اليوم كي تصرف الموظفات مبكرا ليمكنه ان يقوم بعمل الصيانه فسمحت لهم ان ينهو أعمالهم مبكرا ليكون القسم خالي

لم يكن بتفكيري أي شيء سوى انني بدات انظر للمشرفة انها امراة وتفحصت جسدها بشكل غير مباشر

حتى انها لاحظت نظراتي لها لم اكن أحاول ان انظر للموظفات ولم يخطر ببالي ان انظر اليهن اكثر من زميلات عمل

وكانت المشرفة ممن يحترمنني كثير وكنت اعتبرها زماله عمل وصداقة فكانت علاقتي معهم بها نوع من الحرية بالكلام فكان كل حديثنا عن العمل وكانت دائما تبدي اعجابها بي او بان تسالني عن زوجتي ولم يكن الكلام يهدف الى أي غرض

لكن بهذ اليوم لسبب ما كنت انظر لجسدها واتفحصه فلم اكن اعلم ان لها جسد جميل ومتناسف او انظر اليها بشكل جنسي وافقد علاقتي معها وان ترى انني اتحرش بها وانظر اليها

فكانت تبتسم لي وهي تحاول ان تجعلني اشعر بالارتياح انها تخبرني ان كنت لاحظت فستانها الجديد

بعد ان لاحظت نظراتي لها وانا حاولت ان اخبرها ان الفستان جميل بالفعل

كانت من النوع التي تترك عبائتها مفتوحه داخل القسم فالقسم لا يوجد به سوى عمال نظافة ولا يوجد أي مراجع رجال وكان هناك بعض الموظفين الذين يملكون صلاحية الدخول كارشيف او نقل ملفات

بعد الظهيره كانت كل الموظفات قد سمحت لهم بالانصراف بهذا الوقت

وقد اخذت معي مهندس الكمبيوتر فسمحت لي بالدخول وانا اخبرتها ان المهندس سيكمل عمله ويمكنها ان ترحل أيضا لبقية اليوم

لكنها أصرت على البقاء معنا وانها ستحتاج الى ان تساله بعض الأمور حول البرامج والصفحات والدخول

فرافقتنا الى مكتب الموظفات وبدا المهندس يقوم بفحص الأجهزة وتركيب البرامج ويسائلها حول مشاكل النظام

فكانت تقف بجانبي كي تتحدث مع المهندس وهوجالس امام الشاشه وقد لامس كتفها جسدي وهي تمر بجانبي وقد شعرت وشممت رائحة عطرها الفواح

وبعد ذلك جلست هي مكانه لتقوم بفحص البرامج بنفسها والدخول بحسابها

حينما وقف العامل أيضا ينظر اليها وقد لاحظ انها قد كشفت جزء من فستانها او اننا لم نلاحظ منذ البداية ان فستانها كان مقتوح قليلا الا حينما جلست بالمقعد فاصبحنا ننظر اليها من اعلى

فبدى بياض رقبتها وجزء من صدرها قد لمحنا فتحه فستانها وقد ظهر جزء من شكل صدرها

فكان العامل أيضا ينظر الي ان كنت لاحظت أيضا صدرها وهي جالسه

فطلبت مني ان اساعدها بالدخول لتشير الي الى صفحات الدخول والبيانات والاوامر وتسالني عن طريقة استخدام البرنامج وانه يختلف عن النظام القديم

فاساعدها بفتح النظام وقد ملت بجسدي كي أقوم بتحريك لتسجيل الدخول وكتابه الكود للدخول فلم تكن لتتحرك من مكانها

فاصبح راسي بجانب راسها وقد شممت رائحتها عن قرب ورايت شفتها الطرية وحمرتها

لا اعلم ان كانت تتعمد اثارتني ام انني بدات افكر بنساء غير زوجتي منذ ان عاشرت تهاني وانا افكر كيف يبدو بقية النساء

حتى بشرة تهاني وطعم بشرتها وانا الحس بشرتها كانت تختلف

وهذه المرة وانا انظر لجسد الموظفه بدات اشعر بجسدها ورائحتها المثيرة

وهي ربما شعرت بنظراتي لها

ولم تمانع وربما كانت تنتظر ان انظر اليها او الاحظها من قبل ولم اكن اعيرها اهتمام جسدي اكثر من تعاملي معها بشكل عملي

فكانت أيضا تشعر بانجذاب ناحيتي

حتى وهي تسالني عن زوجتي كانها تشعر بالغيرة من زوجتي او تحسدها بشكل ما وكنت اظن انها تشكرني من باب الادب

لكن نظراتي لها جعلها أيضا تلتقي عينها بعيني وارى اننا قد توقفنا لبرهه وانا انظر لها

وقد لمعت عيناها وهي تبتسم ابتسامه وكانها تريد ان تقول شيء ما

وانا انهي عملي معها واعتذر انني جعلتها تبقى لنهاية اليوم وان تبقى معنا

وهي تقول ليها انها تشكرني انني أيضا اقضي وقت طويل في تعليمهم وراحتهم وتوفير كل شيء للقسم

حينما انتهى وقت العمل كنت قد رافقتها الى البوابة ونحن نخرج معا بعد انتهاء الدوام

وقد التقيت بزوجها ينتظرها امام المواقف فاتى ناحيتنا وقد تعرفت عليه من قبل ورحب بي

ولم يخفي ان زوجته اخبرته عني وانه يشكرني

فيبدو ان زوجته تخبره بكل شيء عن العمل لكن لا اعلم ما اخبرته عني ليشكرني على انني دائما اقف معها واساعدها بالعمل وانني معها دائما

كان ذلك حوار غريب وقد شعرت انني بالبداية ان يجدني اسير معها للمواقف ان يجد ذلك امرا غريبا

لكنه كان بعكس ذلك مرحبا بي وانه سعيد برؤيتي وانه سمع الكثير عني وكان يريد ان يلتقي بي ويدعوني لزيارتهم بمناسبات قادمة وانا اشكره على دعوته ايضا

دق الحديد وهو حامي

لم ينتظر سعيد بعد ان اكتشف انني نكت زوجته او بالأحرى حينما خطط وزوجته ان يجعل الأمور على المكشوف لانه يريد ان ينيك زوجتي ويحاول ان يجد وسيلة لكسر الحواجز الجنسية بيننا

بالبداية كان يرسل رسائل ترحيب ليبين لي انه متقبل نيكي لزوجته واننا نحتاج الى زيارة تصالح او بالأحرى انه يريد زيارة تعويض بتادل زوجتي معه بعد ان نكت زوجته

الفكرة كنت اتوقعها وانتظرها ولا اعلم متى تحدث وما يمكن ان اشعر لو خطينا هذه الخطوة

وبعد ذلك بفترة اتصل لي بي وحديثه وصوته يدل على الحماس اكثر من اننا نجتمع لنتحدث حول ما حدث وان كانت علاقتنا قد انتهت بهذا الامر

بعكس ذلك كان ينتظر ان ندعوه لزيارتنا وان لا افكر بالامر انه منزعج منه طالما ان الامر بموافقة زوجته ورضاها وبالنهاية هو يهمه ان زوجته كانت مرتاحة بالامر وانه كما كان يسافر من قبل ليمارس الجنس مع بنات فنادق كان يقول ان الزوجات كالرجال يحتاجون الى سهره مثل الرجال تغير من روتين الحياة وتجرب شيء جديد بدون عواطف

وان ما حدث لم يؤثر بحياتهم وانه تحدث معها حول الامر وكانا متفاهمين فلا يلومني بما حدث ويعتذر

انا اعتذرت منه وكانني اعتذر بانني كسرت له شيء اتحدث وكانني اخطات بشيء غير محسوس كاداة او كسر كاس وانا لا اعلم كيف اصيغ فكرة اعتذار لنيك زوجته

ولم ارد عليه حول الزيارة لاسال زوجتي ربما لا يمكنها مواجهة تهاني بعد ما حصل

حينما عدت الى البيت كنت قد سالت زوجتي رغم ان علاقتنا استقرت وانها وجدت ان ما حدث جزء من حياتنا وسعادتنا ان لا نجعله يفسد حياتنا بقانون ان كانت التجربة سيئة يمكننا ان نتوقف باي وقت ونعود لحياتنا ونلغي أي تواصل مع أي شخص يمكن ان يكون سبب فشل علاقتنا

فحينما اخبرتها بالامر لم يبدو انها غير موافقه او حتى تبين سبب الزيارة او ما يخطط له سعيد

لكنها بكل برود قالت حسنا

كانها تتقبل زيارتهم كضيوف ولا تعلق بشيء

ولا اعلم أيضا ما تفكر به زوجتي حول هذا اللقاء وانا أتوقع اما انها تتصرف ببرود معهم وتبدي ان ما حدث لا يمكن ان يتكرر

او انها تريد ان تبرز مفاتنها وتنتقم لتهاني بانها ناكت زوجها بانها تفعل كما تفعل

وربما اهتمامها بنفسها اليوم ودخولها الحمام بعد تحضير العشاء بالمساء لوقت طويل توقعت ان الحل الثاني هو ما سيحدث انها ستثبت انها اكثر اثارة وجرئة منها

ذلك جعلني اشعر ان الليلة ستكون غريبة ومثيرة بنفس الوقت وقد زادني ذلك الحماس حول السهره

زوجتي ظلت بغرفتها بعد ان انتهت من الاستحمام

ربما تتحضر وتضع مكياجها وتتعطر لتبدو رائحتها مثيرة

حينما انتظرتها لحين وصول سعيد وتهاني

ولدى وصولهم استقبلتهم من عند الباب وقد ابدى سعيد ابتسامه وزوجته أيضا

كانت تبدي ابتسامه كبيرة لاستقبالي لهم

وقد أراد سعيد ان يجعل الأجواء مرحه فقال من الجيد لا نرى أي كدمات او عين سوداء

وهو ينظر الي ويشير ان علاقتي مع زوجتي يبدو جيدة انها لم تكسر شيء براسي

ساخرا وزوجته تضحك وتقول له لا تحرجه هكذا

وانا ابتسم ببرود وادعوهم للدخول

بدت تهاني مثيرة بفستانها فقد أبدت فتنها وقد ظننت انها لن تاتي بشكل جريء وانه لن يسمح لها ان تغريني امامه و تتوقف كل الاثارة والاستعراض ربما زيارة تكون للتحدث عن الامر

لكن ملابسها بدت مثيرة فستانها مفتوح ويعرض ساقها على شكل اكس مفتوح من الركبة

وحينما جلست ظهر فخدها لانه كان عريضا فكانت الفتحه قد أظهرت بياض افخادها

وفتحه الصدر أيضا مكشوفه على شكل مثلث

كان الفستان ملفوف حول خصرها من اليمين لليسار ومربوط خلف ظهرها أي ان عقدة الفستان بالخلف هي التي تربط فستانها وتلفه حول جسدها

ذراعها واكتافها عارية

وقد سالني عن زوجتي وعن ما حدث

فقلت له انها فقط خجله من تهاني لانها صديقتها

قالت تهاني اعلم ان ما حدث ربما افسد علاقتنا لكنني اشعر انني خنت صداقتها ربما كان علي ان اعلم رايها أولا ...لكن الأمور جيدة بيينا وزوجتي لو فكر بتجربة مع احد لن يجد مثلكم

قال سعيد ان صداقتنا معكم قوية واخبرتك ان الامر لزوجتي منذ البداية واننا متفاهمين واعلم انني افسدت عليكم السهره بهذا الشكل

وضحكته يريد منها ان يرى انه يتقبل فكرة نيك زوجته ليرى ردة فعلي له

وانا ارد بالمثل الأمور ربما لم يكن لتحدث لكن ربما خرجت عن السيطرة ولم يكن متوقع

قال هو صحيح

ونحن ننتظر زوجتي لتدخل علينا وقد سمعنا صوت باب الغرفة ونتوقع دخولها

كنا جميعا ننظر ناحية الباب لنراها

وقفت زوجتي بفتنتها وجمالها عند الباب وقد بدى استدارة صدرها فوق فستانها ككرتين فوق الماء تتراقص وتهتز وهي تسير

ارتدت فستان عاري الاكتاف مفتوح الذراع ويكشف نصف صدرها وفستانها قصير منفوش كورده من الأسفل منتشر يعرض ساقها وقصير لركبتها

تهاني لتبدي سعادة برؤيتها وقفت لترحب بها وتحضنها

ووقف سعيد مكانه كي يبدي انه أيضا يرحب بها

حينما أظهرت تهاني سعادتها لرؤيتها واشتياقها لها

وزوجتي أيضا تبدي بابتسامه لتهاني التي ناكها زوجها استقبالها وفرحتها بزيارتها

تهاني تقول لها انها تتمنى ان لا تكون مستاءة منها

وزوجتي تخبرها انها لا تحمل لها أي كراهيه بل انها يهمها ان لا نكون سبب في مشاكل بينك وبين زوجك

فردت عليها تهاني انه زوجها وهي متصالحان حوال الامر المهم انتم أيضا لا تكونو مستائين مما حدث ولا يفسد ذلك علاقتنا

قالت لها زوجتي ان علاقتنا معكم لا يمكن ان يفسدها شيء طالما ان ازوجانا مرتاحين معنا ونحن نحاول ان نسعدهم باي شكل فلو سعادة زوجي أيضا ان يبحث عن شريكة أخرى فانه سيحصل عليها بدون علمي من فتيات فنادق لكن ان يكون مع اشخاص نعرفهم اظن ان الامر اكثر امان فالازواج سيحصلون على ما يريدون فان كان هناك افضل حل فانني أرى ان ذلك افضل شيء انه يشاركها مع شخص نحبه مثلكم

قالت لها تهاني انه يسعدني ان بعودة علاقاتنا معكم ولا نريد ان تنتهي بشكل سيء

قالت لها زوجتي لا خجل بيينا فسعادتك مع زوجي كساعدتي بانني اراكم قد ارتحتم معا

سعيد أراد ان يتجرا بمزاحه ويقول انه من المؤسف انهم افسدو عليهم الامر لم يكن متوقع لو كان اتفاق مسبق كنا انتظرنا لحين ان ينتهو ولا نجعل زوجك يتعرض للخجل

تهاني تضحك على زوجها ومزاحه وتقول له توقف انهم متصالحين الان لا تحاول ان تثير مشاكل

لكن زوجتي تقول لتهاني ليس هناك أي خجل شرط ان يكون هناك اتفاق وبعلمنا طالما هناك تفاهم

فتجلس زوجتي بجانب تهاني و نحن ننظر لافخاد زوجاتنا وهن جالسات وقد بدت مثيرات بصدر زوجتي البارز

وتهاني تبدي لها عن سعادتها واختيارها لفستانها وجمالها وانوثتها وانها تحسد زوجها بها

وكان تهاني تقول لها انها من كانت محظوظه وليس انا كوني املك زوجه اجمل منها

لكن زوجتي أيضا تعلق انها لا تلومها فجمالها لا يقاوم

وتقول ان زوجها أيضا لا يمكنه مقاومة جمالها

زوجتي كانت تريد ان تقوم الضيافة لهم فقالت لنا ان العشاء جاهز

وسعيد قال ممتاز اننا نتضور من الجوع والا فاننا سنتاكل زوجاتنا

وهو يضحك لزوجته حينما قامت تهاني أيضا تساعد زوجتي وتذهب معها لتقديم العشاء لنا

حينما قامت من مكانها كانت تمر ناحيتنا فقام سعيد بجر الشريط من فستانها من الخلف وفك العقدة

مما جعل الفستان يفتح بالكامل من الامام

فكانت الربطة خلف الفستان هي طريقة لف الفستان حول جسدها بربطة حينما تفك الربطه خلف ظهرها فان الفستان يفتح كانه بالطو ورداء مفتوح من الامام

كانت فكرة الفتسان بالعقدة المربوطه خلف ظهرها ولم يكن هناك أي سحاب او ازارار تمسك فستانها سوى انه ملفوف للخلف بربطة

ممل جعلها تنظر لنفسها وكانها لم تتوقع مزاح زوجها معها وقد وقفت امامنا وهي تنظر لنفسها ولفتحه الفستان الذي كشف جسدها وستيانتها وكليوتها الأبيض

وهي تسخر وتضرب يد زوجها وتقول له انظر ماذا فعلت ؟

قال لها انا لم افعل شيء فقط كنت اريد ان شد فستانك فسحبته بالخطا

قامت تهاني بشد فستانها دون ان تعيد اغلاقه فقط تلفه لتخفي صدرها من الأعلى بفستانها وتلفه حولها لكننا لازلنا نرى اسفلها مكشوف وافخادها وكليوتها

ويقول لها هيا اننا راينا من قبل الجميع لا يمانع كالمسبح الجميع راى جمالك واحمد لا يمانع

قالت نعم لكننا لسنا بالمسبح الان ولا اريد ان أكون الوحيدة التي تجلس هكذا

قال لها ان احمد قد راى اكثر من ذلك فليس هناك حرج الان اظن انه يعلم ما تخفي اسفله فليس جديد عليه

ابتسمت تهاني لزوجها من مزاحه او انه كان يريد ان يشعل السهرة بسرعه

واخذت يد زوجتي لتقول لها لنترك ازواجنا ربما يفرغو طاقتهم ببعضهم

وهي تضحك وتسير مع زوجتي للمطبخ لتجهيز العشاء لنا

وانا انظر لسعيد حول تحرشة بزوجته هكذا وانا أقول له ربما عليك ان تهدا قليلا انك تحرجها

قال لي انها ملتهبه منذ اخر زيارة لهم وانا السبب

قلت له ولماذا ؟

قالت لانها عاقبتني لانني لم اجعلها تنتهي معك...هل تتذكر

قلت له ظننت انكم تصالحتم

قال لي انها تريد ان تكمل ما توقفتم عنه..ما رايك .

قلت ماذا ؟

قال هل تحدثت مع زوجتك على الامر وهل تظن انها توافق ؟

قلت له لم اتحدث معها ولا اعلم ..

سالني هل انت تظن انها ستوافقك..ماذا عنك ؟

قلت له لا اعلم اظن انها غاضبة مني لا اريد ان اتخذ قرار امامها ربما هي لا تريد

قال لي اذا دع الامر لها ..لنرى ما تقرر

وسالني بشكل جريء ان كنت اسمح له بالتجربة

فقلت له انا...اظن ان كانت زوجتك توافق اننا كنا قد تحدثنا عن الامر ولم يكن قرارها واضحا

قال جيد اظن ان زوجتك ربما تكون مستعدة الليلة ...ان سمحت لي

حينها سمعت صوت زوجاتنا وهو يعيد سؤاله

وانا أقول له حسنا حسنا

كانني أوافق لكنني اخجل من قول موافق نيك زوجتي

تقدمت زوجتي وهي تحمل معها العشاء وتهاني معها وقد كانت تهاني لازالت بفستانها مفتوح يعرض صدرها وبطنها وافخداها والفتسان ترتديه وهو مفتوح من الامام

وجلسنا لتناول العشاء واخذنا شكل مستدير فاصبحت تهاني تجلس بجانبي وزوجتي تجلس بجانب سعيد حينما نكون متقابلين معا

واخذنا نتناول العشاء بهدوء ونظرات سعيد لزوجته كانه يغمز لها ان تدللني امام زوجتي

فتقدم لي تهاني الطبق امامي لاكل منه

وسعيد يقول لي ان احلي من يد زوجته

وكانه يقول حلي بزوجتي امامنا

فاتناول من الملعقه من يد تهاني وهي تجلس وقد كنت انظر لافخادها وهي جالسه بفستانها المفتوح

وهي تقول لزوجتي ربما عليها أيضا ان تجلس مثلها براحة اكثر

وزوجتي ترد بلا ان فستانها ليس كفستان تهاني

فاراد سعيد ان يمازحها ليسحب فستان زوجتي وهي جالسه كانه فقط يجر فستانها ليخبرها ان لا تخجل ويسالها ان كانت تحتاج الى مساعدة

فقام بشد فستانها ولم يكن يحتاج فستانها الى شد قوي فهو أيضا لم يكن ينوي شد فستانها بقوة فقط كان يمزح معها ولم يتوقع ان يسحب فستانها بسهولة

وقد سحب فستانها من اكتافها للاسفل فشدة فنزل فستانها وكشف صدرها

وزوجتي توسعت عيناها وقد كشف صدرها ولم تكن زوجتي ترتدي حمالات الصدر فكان الفستان على اللحم عاري

فحينما شد فستانها كان قد كشف صدرها

وهو أيضا تفاجا ولم يتوقع انها لم تكن ترتدي الستيانه ولم يتوقع ان يكون فستانها يسحب بشكل سهل فلم يكن يحتاج سوى الى شد باصابعه حتى نزل اسفل صدرها

زوجتي نظرت الى صدرها متفاجئة ان سعيد سحب فستانها

ولم تقم بإعادة فستانها لترفعه وتغطي صدرها

بل وضعت يدها فوق صدرها بدلا من رفع فستانها لتترك فستانها اسفل صدرها

وهي تغطي صدرها بيدها وهي تقول له توقف

وزوجته تضحك لمزاح زوجها وكيف انه عرى صدر زوجتي وزوجتي لازالت لا تترك فستانها دون ان ترفعه وكانها فقط تدعي ان تخفي صدرها بيدها

حيث بدى تكور صدرها بيدها وهو مستدير بيدها وهي تضع كفها لتخفي حلمتها

وتهاني تصفر وتقول لزوجتي هكذا نحن متعادلتين

قالت لها زوجتي انني لا ارتدي ستيانه هذا ليس عدل

قالت لها لا داعي للخجل كلنا نعلم ان لك صدر جميل والجميع راه هيا لا تخجلي

ورفضت زوجتي ان ترفع يدها عن صدرها لكنها كانت تكمل تناول طعامها حينما أبقت يده واحده تمسك بصدرها وهي تشرب العصير من الطاولة دون ان تغطي صدرها

فتعيد العصير وتاخذ بيدها الأخرى الملعقة للتناولها فترفع يدها عن صدرها وقد أظهرت حلمتها وتعيد يدها من جديد لتضعها فوق صدرها كانها لم تقصد ان تكشف حلمتها لهم

كانت تهاني تريد اثارة زوجتي ان تترك يدها من جديد

فردت عليها زوجتي حينما تخلعي ستيانتك

زوجتي كانت تمزح مع تهاني انها لن تفعل طالما هي ترتدي ستيانتها

فرايت تهاني ترفع يدها للاعلى حينما نظرت الى يديها كانت تمسك بستيانتها وقد خلعتها هي أيضا وجلست تهاني بدون ستيانه

وزوجتي تنظر لها وتفتح عينها ان تهاني عرضت صدرها أيضا ولا تمانع من كشف صدرها امامي وامام زوجها

تهاني تقول لزوجتي ليس هناك غريب تعلمين ان زوجك راى وحلى بصدري لا داعي ان نخفي الامر اظن انه يعلم الفرق الان

سعيد يقول انا لم اعلم الفرق ههاااهها

وهو ينظر لصدر زوجتي وهو يقول انه يريد ان يلمس صدرها ليرى الفرق

كانت زوجتي تضع يدها على صدرها وتبتعد عن يده التي حاول مدها ليمسك بصدر زوجتي وهي تضحك وهو يتصرف مازحا انه فقط يريد ان يلمس

بدى المنظر مثيرا برؤية زوجاتنا عاريات الصدر بهذا الشكل

فيضع سعيد يده واسمعه وهو يقول واووووو ويقول لي كم انا محظوظ بها

وزوجتي تتركه يلمس صدرها ويلفها حول صدرها وهي تقول كفى قد لمستها هذا يكفي هل رايت ان هناك فرق كلهم نفس الملمس زوجتك لها صدر كبير أيضا

قالت لها تهاني ليس مثل طراوتك

وهي تضحك

ولازالت يلف كفه حول صدر زوجتي العاري وانا أيضا انظر لصدر تهاني وهي تفتح فستانها لتجعلني أرى الفرق بينمهما واقارن بزوجتي وكلتاهما تجلسان بصدر عاري

زوجتي رفعت يده عن صدرها واعادت يدها لتغطي صدرها وحلمتها حينما لازالت صدرها عاري بسبب حجمه الكبير وطراوتها وهي تضع يدها فوق صدرها

وهي تكمل طعامها وتتصرف كان شيء لم يكن ولا ان صدرها عاري ولم تقم بتغطية بفستانها

حتى انها أكملت طعامها واستخدمت كلتا يديها فتركت صدرها عاري بالكامل دون تغطيته

وسعيد يتغزل بصدر زوجتي وهو يقول انها افضل تحلية

وصدر زوجتي العاري المستدير وهي جالسه يبدو كبيرة ومنتفخا لشدة اثارتها وحماسها

سعيد يخبرها وهو يرى صدرها يهتز وهي تتناول الطعام ان كان ثقيل يمكنه ان يحمله عنها

فيمازحها بوضع كفه اسفل صدرها كانه يحمل كرة بيده ليقول لها انه سيحمله عنها

زوجتي تبتسم وتتركه يضع يده اسفل صدرها ويحمل صدرها بكفه

وهو يقول اوووو انه ثقيل بالفعل

زوجتي ترد عليه اذا عليك ان تتوقف عن حمله

وهو يضحك

فيرفع يدها عن صدرها ويضعها اسفل الطاولة ليصل الى افخادها ليتحسس افخادها

وقد كانت تهاني تجلس وتلتصق بي من جنبها وقد أصبحت كتفها ملاصق لكتفي وصدرها على ذراعي شعرت بطراوة صدرها وهي تقترب مني لتجعل صدرها على ذراعي

وتخبرني ان احلي أيضا وهي تمد الطعام لتطعمني

وانا لا أحاول ان ارفع عيني عن زوجتي وسعيد

وزوجتي لا تنظر اليه ولازالت تنظر للطعام وتتناول وهو يتحسس فخدها وهي تعض شفتها من تحسس افخادها

زوجتي لا تتحمل تحرشه بها امامي ربما لا تريده ان يتوقف لكنها بنفس الوقت لا تريد ان ترانا ننظر اليهما

فقامت من مكانها وقالت انها ستذهب للمطبخ تاتي لنا بالمزيد من الطعام بعد فرغ طبقها

فقام سعيد ليسالها ان كانت تحتاج الى مساعدة فلم ترد عليه وكانها تريده ان يأتي معها

فيقوم سعيد مع زوجتي وزوجتي قامت بسحب فستانها لتغطي صدرها وكان العرض انتهى

لتذهب ويلحق بها سعيد وابقى مع تهاني وقد مالت بجسدها الي تحاول ان تطعنتي بيدها وهي تلصق صدرها العاري الي وانا انظر الى جسدها وهي تطعني وتقترب بشفتها الي

وانا أقول لها ربما علينا ان لا نفعل الان ربما زوجتي لن يعجبها الامر ان ترى من جديد

فقالت تهاني ان زوجها برفقتها لن تمانع ان يساعدها اليس كذلك

وهي تقترب بشفتها مني وانا اشم رائحة أنفاسها وتنهدها لاقبلها فامتص شفتها واتذوق طعمها

ولا اعلم ان كانت زوجتي تعود لترانا هكذا

فقامت تهاني بهيجان لتخبرني انها مشتاقة الي لاقبلها وتقوم بمص شفتي بعنف

فسحبتني من مكاني لنجلس على الكنب لتجعلني انام على ظهري وانا اراها وقد انتظرت اللحظة لوقت طويل فخلعت فستانها وعادت لتنام فوقي كي أقوم بتقبيلها من جديد

والصقت صدرها بصدري ووضعت يدي خلف ظهرها وانا لا افكر بما تفعل زوجتي الان

وكنت احب ان اتجسس على زوجتي لارى ما يحدث

لكن تهاني لم تكن لتنتظر عذري وانا أقول لها لننتظر زوجتي وسعيد أولا او لا نريد ان نفعل شيء بوجودهم

فتخبرني انها مشتاقة وان كسها منذ ذلك اليوم لم يشعر بالراحة لانها تنتظر ان اكمل نيكتها وان زوجها لم ينكها ويطفئها

فتمد يدها لترى زبي قد وقف بكفها وهي تقوم بدعكه

وانتصب وسحبته من داخل ملابسي لتخرجه بيدها وتشعر به حول كفها تحركه

وتهمهم امممم وتقول لي ان زوجها سيهتم بزوجتي وهي ستهتم بي

مجرد ان ذكرت ان زوجها سيهتم بزوجتي بدات اشعر بالرعشة والبروده بجسدي وانتصب زبي لفكرة ان زوجها مع زوجتي وانا لا يمكنني ان أرى ما يحدث بينهما

فجلس تهاني لتضع راسها بين افخادها لتقوم بمص زبي فشعرت بحرارة شفتها بزبي

هذه المراة التي كانت تدعي انها تكره المص يبدو انها كزوجتي تحب المص ولم اعلم لم التحايل حول انها تكره المص وتكره الرائحة وتطلب ان تعلمها زوجتي

فكان ذلك كله كذب فكانت تمص بطريقة هيجان ويبدو انها تعشق مص الزب

فتقوم من مكانها وترفع ساقها كي تقوم بخلع كليوتها وانا لا اصدق اننا سنكرر تجربة النيك هذه المرة زوجتي معنا وزوجها بالغرفة الأخرى

فلا يبدو ان زوجتي وسعيد سيعودان ولم نعد نسمع صوتهما بالمطبخ

جلست تهاني وفتحت افخادها لتضع كسها فوق وجهي كي أقوم بلحس كسها

فقمت بلحس كسها الرطب وتذوقت طعم كسها الملتهب وسوائله وامسكت بافخادها كي اضع راسي بين افخادها واشم رائحة كسها واحرك لساني على كسها واقوم بلحسه وإدخال لساني داخل كسها الرطب

وقد شعرت تهاني بالاثارة للحس كسها وهي تمسك بصدرها وتدعك صدرها وانا أقوم بلحس كسها وإدخال لساني داخل كسها

وهي تصدر اهات محنه وتعض شفتها وتخرج لسانها وهي تشعر بشهوة لحسي لكسها

فتصل الى مرحلة النشوة ولا يمكنها ان تبقى على الوضعيه

فترتعش وتنزل فوقي وتناك فوقي لاتوقف عن لحس كسها

فارفعها كي اجعلها تنام على بطنها وانيكها بكسها فابدات بإدخال زبي بكسها فشهقت من شعور زبي يدخل بكسها وبدات تتحرك فوقي واخذت صدرها بفمي لاقوم بلحس ومص حلمتها

ورفعت افخادها لتضعها فوق ظهري تربطني بساقها كي انيكها وهي اسفلي واحرك جسدي فوقها

وبدات امص شفتها واقبلها وانا انيكها

حتى توقفت من نيكها للحظات كي لا اقذف داخل كسها

فاقوم من فوقها

وانا افكر حول خبرتها بنيك الطيز وكيف ان سعيد ينيكها كل يوم بطيزها ولم اجرب من قبل نيك طيزها وقد شعرت بتوسع طيزها حينما أدخلت اصبعي بطيزها

فقلبتها على بطنها وطلبت منها ان تجلس على ركبتها كي ترفع طيزها للاعلى وبدات احك زبي فوق كسها بالبداية وانيكها على وضعيه على اربع

فبدات تتاوه من نيك كسها وقد كانت طيزها عريضة جدا وقمت بفتح طيزها بيدي كي أرى منظر خرم طيزها ووضعت اصبعي فوق فتحه طيزها

بالبداية أصدرت صوت من لمس خرم طيزها ودعكي لاصبعي فوق طيزها امممم اممم

فحركت اصبعي وانا انيك كسها بنفس الوقت فادخلته الى خرم طيزها فادخلت اصبعي

تاوهت بالم خفيف وهي تقول لي ليس بقوة

لم اظن انها تتمنع لعلمي انها تعشق نيك الطيز وانها ربما تريد ان انيكها بطيزها افضل من كسها

فتوقفت عن نيك كسها واخرجت زبي من كسها

فقالت لي لم توقفت الان ارجوك نيكني

فقلت لها انني اريد ان اجرب شيء اخر

فقمت بوضع زبي على خرم طيزها احكه واحركه

فقالت لا ليس هنا

قلت لها فقط اريد ان اجرب ...اظن انك يعجبك الامر

قالت لا لست مستعده الان لا اريد من هنا

ولم اعلم سبب تمنعها وانا اظن انها ستريد ان انيكها بقوة بطيزها كما كان يقول عنها سعيد انها تعشق نيك الطيز بكل وقت

فبدات أحاول ان اخترق طيزها بزبي

وقد دخل بالبداية راس زبي بسهوله وهي لم تقاوم ادخال راس زبي لان طيزها توسع لادخال زبي

وحينما حاولت ان انيكها وادفع زبي لطيزها وضعت يدها على طيزها وهي تقول لي توقف ارجوك لا يمكنني ان اتحمل اوووا اهههههه لااااااااا

بدى انها تتالم ظننت انها فقط شهوة نيك الطيز وانه يعجبها مع الألم لكنها كانت تصرخ ان اتوقف

لكنني كنت اظن انني لو دفعته اكثر سترتاح ويوسع طيزها

فدفعته من جديد فتحرك بشكل صعب ولازال طيزها ضيقا ولا يسمح بدخول زبي اكثر

فتالمت تهاني وانا أحاول نيك طيزها

وهي تقول لي لا توقف انه يؤلم لا اريد ارجوك

فقلت لها وانا أحاول دفع زبي اكثر ظننت انك تحبين نيك الطيز

قالت لي لا...لا اريد ...انه يؤلم ...

تعجبت انها تعشق نيك الطيز وهي تترجاني ان انيك طيزها

حينما لمحت شيء يتحرك فنظرت ناحية الباب فكان سعيد يقف عند الباب يحاول ان يخفي نفسه وكان لوحده ينظر الي وانا انيك زوجته من طيزها ويبدو من ملامحه انه لا يتصور ان يرى زوجته تتناك او انني انيك طيزها واراها تبكي

جعلني افكر هل انتهى من نيك زوجتي بسرعه او زوجتي لم تسمح له بنيكها ولم توافق وأين زوجتي الان ؟

رؤيته لي هذه المرة وانا ادعي انني لا اعلم بوجوده جعلني أحاول ان انيك زوجته بشكل اقوى وهي تترجاني وانا أقول لماذا كانت تكذب انها تعشق نيك الطيز

فلم يكن طيزها سوى متوسع عند المدخل ولا يتحمل دخول زبي فيه اكثر

فاقحمت زبي اكثر فصرخت وهي تتالم وانا أحاول ان ابدي امام سعيد انني عنيف واجعله يرى كيف انني انيك زوجته

فاحرك زبي بطيزها ويبدو ضيقا وانا ادفعه واخرجه لاحاول توسعته

فكانت تبكي من نيك طيزها وتترجاني ان اتوقف وان هذا يكفي

حتى اعترفت انها لم تتناك من طيزها وان ذلك يؤلم كثيرا

وقالت ان زوجها لم يكن ينيكها

لكنني استمريت بتحريك زبي فشعرت بالتعب وبدا يتوسع طيزها اكثر وانا ادخله واخرجه وكان صعب تحريكه وانا أوسع طيزها بيدي كي يدخل زبي بطيزها

وهي بدات تستلم لزبي وهو يدخل بطيزها وانا احركه وهي تقول لي انه يؤلم جدا

وانا اسالها ان كانت تريد ان اتوقف

فرايتها تقول لا..انه يؤلم لكن لا تتوقف ارجوك ليس الان

فبدات احركه اكثر ويبدو انها المرة الأولى التي تتناك من طيزها

وكان زوجها يبدو واقفا خلف الباب ينظر لزوجته وهي تتناك من طيزها بهذا الشكل ويسمع صوتها

فكنت اظن انه نياك زوجته وقوي وانه يشبعها نيك كل يوم وانه سيجعل زوجتي تتذوق طعم زبه وكانت تتحدث زوجتي دائما كيف سعيد ينيك زوجته كل يوم وكانها تتمنى ان انيكها كل يوم مثله فكان بنظر زوجتي فحل قوي

لكن الان أرى انني انيك زوجته من طيزها وهو ينظر الي واعلم انها لم تتناك من طيزها وانا من فتح طيزها

بدات تهاني تتخدر من نيك طيزها ولم تعد تشعر بالالم او ان الألم اصبح كالضرب على اليد باستمرار فلم يعد تكرار الضرب تشعر به

بدات احرك زبي بطيزها واصفع بجسدي على طيزها فكانت كالطبلة تضرب طيزها بجسدي

وقد هدات تهاني وهي تان بصوت خافت وانا انيك طيزها وهي تشعر بالم لكن صوتها يشعر بارتاح وانا انيكها

فبدات اقذف داخل طيزها فصرخت من حرارة القذف داخل طيزها فقد بدى انها اشتعل طيزها من قذفي داخل طيزها

فلم اتوقف حتى افرغت بطيزها مائي ونمت فوقها وانا اضع صدري على ظهرها

وهي تصدر أصوات التعب والراحة

ولم يكن بإمكانها حتى ان تنظر الي وان تشتمني لنيك طيزها او تبدي رضاها بعد نيكها

فقمت من فوقها وهي لاتزال نائمة على بطنها لاذهب لاغتسل فتدارى سعيد عن الأنظار كي لا اراه يقف وينظر الي بعد ان انتهيت من نيك طيز زوجته وهو يتفرج علي

وانا لم اعلم انه يحب ان يرى زوجته وهي تتناك وظننت انني ساراه ينيك زوجتي او يقضي الليلة بطولة بنيك زوجتي

فذهبت لغرفتي لارى زوجتي داخل الغرفة وهي ترتدي ملابسها وتوقعتها ان تكون عارية

وقد رايت سعيد يذهب لزوجته

وبقيت مع زوجتي اسالها عن ما حدث

قالت لي انه لم يحدث شيء

قلت لها ماذا تعني ؟ الم يكن معك سعيد

قالت نعم ...كان الامر مخجلا..ربما بسبب وجودنا هنا...فهو لم يتحمل لوقت طويل

قلت لها متسائلا كانني لم افهم ما تعني لم يتحمل ماذا ؟

قالت لي انها حاولت ان تمارس معه كما فعلت انا مع تهاني كي تجعل تهاني تغار منها كما فعلت معي

قلت نعم...وماذا حدث ؟

قالت له انه لم يدخل حتى نصفه فقذف بسرعه

قلت لها هل تعني انه حاول ان ينيكك

قالت نعم ربما كان بسبب الحماس او شيء اخر ..لكنه انتهى بسرعه

قلت ربما بسبب التوتر

قالت لي كان الامر مخجلا لانه لم يستطع ان يجعله يقف مرة أخرى وشعر هو بالخجل مني وكان يبدو ان التعب اخذت من طاقته واعتذر مني وتركني هنا

قلت لها نعم..لابأس ...

قالت لي هل كنت تتوقع ان يعاشر زوجتك

قلت لها ظننت ان الامر سيكون جيدا بالنسبة لك وانك سترتاحين معه

قالت لا اعلم ما حدث لكن شعرت انه لم يكن كما تخيلت وهو يتحدث عن نفسه انه يعاشر تهاني لثلاث مرات باليوم فكنت انتظر ان أرى كيف انه يسعد زوجته

قلت لها اخبرتك ان ليس كل الرجال هكذا وليس بالامر الطبيعي...وليس كل من قال انه خيال يجيد امتطاء الخيول فالبعض فقط يتحدث اكثر مما يفعل

قالت لي اشعر انني احسد نفسي بك ربما تهاني من تحتاج الى من يطفئها ان كان من النوع الذي ينتهي بسرعه فالان اشعر انك افضل منه على الأقل انك تسمح لي ان ااتي بنشوتي لمرتين او ثلاث حتى لو كان بالاسبوع

ورغم انها لازالت تشعر انها لم ترتاح وتحتاج الى إطفاء شهوتها لكنها تمنعت انها تشعر انها غير مستعده ان تعاشرني بعد ان عاشرها سعيد وتحتاج الى الراحة واتركها لوحدها

فاخبرتها ان ترتاح الان وحينما عدت الى سعيد وتهاني بدت ملامحه بابتسامه باردة ربما لم اعلم عن أي شيء

لا انه كان يتجسس علي وانا انيك زوجته

ولا انه لم يتمكن من نيك زوجتي فملامحه كانه كان يتوقع سهره حارة مع زوجته

ربما ظن ان معاشرة امراه غير زوجته ستجعله يشعر بالاثارة

لكن كان يبدو عليه الحسرة والخجل من نفسه

وشكرني على الضيافة والليلة حينما زوجته بدت مرتاحه وهي تبتسم وعيناها تشعر بالنشوة والارتياح بعد نيك طيزها وكسها

واستاذن على ان نعيد الكرة ليرحل مع زوجته وزوجته تودعني عند الباب لتشكرني على الليلة وتقبلني بشفتي امام زوجها

وانا أرى ان سعيد هذه المرة لم يكن كالمرات السابقة التي يراني احضن فيها زوجته واقبلها فكان من قبل يجد فرصه لحضن زوجتي وتبادل قبلات

هذه المرة ربما شعر ان زوجته ارتاحت معي وان القبلة فيها نوع من العشق الذي لم يعجبه

فكانه اخبر زوجته ان عليهم ان يرحلو الان لتتوقف عن تقبيلي امامه ويرحلو

خلال ذلك كنت أتساءل عن أمور عديده

بداية من مدحه لنفسه وانتصاب زبه وهو يتحرش بزوجتي لكن حينما سنحت له الفرصة لنيكها لم يتمكن فهل كان الامر مخيف له ان جعله يفقد القدرة

زوجته لم تكن تتناك من طيزها وليست خبره بنيك الطيز وانا من فتح طيزها

حتى بدات أتذكر كل الكلام ومعرفتي القديمه به وتجاربه الجنسية مع فتيات الفنادق

انا لم أراه وهو ينيك أي فتاة لكنه كان يتباهى بنيك النساء وعشقة للنيك

فكان يمدح نفسه هل كان كله فقط كلام ومدح ليوهمنا بقوته وفحولته

وانا من ظننت انه افضل حالا مني

حتى زوجتي قد توهمت انني لا انيكها كسعيد وانها تحسد تهاني بنيكها كل يوم كما يدعي

فكان سعيد كقصة الولد الكاذب والذئب الذي يصرخ الذئب الذئب

حتى يوهم الناس انه صادق

نظرات سعيد بعد رحيلة ربما شعرت انه ربما تخبرني زوجتي بما حدث وربما يجد عذر لذلك لو حدث وسالته عن أي شيء

فبتأكيد انا لن اساله امر كهذا واترك زوجتي تخبرني عن رايه

كان جارتنا تلاحظ زيارات سعيد وزوجته واحيانا تلاخظ زيارات سعيد لوحده وخروجه بوقت متأخر لم اكن الاحظها بداية الامر ولم افكر ان الامر مهم لكن مع اكثر من زيارة بدات اتذكرها واتذكر انها تكون دائما واقفه او تفتح باب شقتها عند سماعها صوتنا ونحن ندخل العمارة او يكون معنا احد وربما لاحظت كيف ان زوجتي لا تتستر امامهم خاصة بعبائتها المفتوحه وفستانها

وحدث ان راتهم يخرجون نهاية السهره وكانت تراقب من بعيد وتفتح باب شقتها لتنظر من كان يزورنا ولا اعلم ما راته اكثر ان لمحت زوجتي أيضا تقف بعض المرات عند مغادرة سعيد وزوجته الشقة انها تقف معهم بدون عباءة او حتى بملابس مثيرة

مع الوقت أصبحت الجارة تزورنا رغم انني ظننت انها ربما تكون كبيرة بالسن لذلك تتجسس علينا لكن عبائتها القديمه وشكلها تظن انها كبيرة بسبب عبائتها الواسعه ولم اكن انظر لوجهها

مع الوقت أصبحت تزورنا وعرفت نفسها لزوجتي وزوجتي استقبلتها ورحبت بها ورحبت جارتنا بي وهي تنظر الى شقتنا

كان جارتنا اسمها سوسن متزوجه لديها ابن مراهق حسام وزوجها جلال

تكررت زيارتها كنوع من الجيرة وقد التقيت مع جرانا مرة وبدى ابتسامه غريبة يظهرها لي وكان زوجته اخبرته بشيء او تحدثت معه او ربما اخبرته عن زيارتها لشقتنا او زوجتي

لم يكن بباديء الامر مهم لكن في احدة زيارات سعيد وزوجته قد تعمدت جارتنا سوسن بزيارة زوجتي وهي تحاول ان تضيف نفسها لكن زوجتي اعتذرت منها ان لدينا ضيوف ودعتها ان تاتي بيوم اخر فكانت جارتنا تنظر الى فستان زوجتي المثير وكيف انها تبدو فاتنه ومغرية بملابسها رغم ان زوجتي لم تخبرها ان لدينا ضيوف رجال لكن الاغلب ان جارتنا قد لمحتهم لدى دخولهم الى شقتنا وشكت اكثر حينما لم تضيفها زوجتي للشقة

انتظرت جارتنا تقف عند باب شقتنا لحين رحيل سعيد وزوجته تلك الليلة لتراهم وترى من كان يزورنا فرات اننا نستقبل كبل ونضيفهم وزوجتي تجلس معهم بملابسها المثيرة

ترددت زيارات جارتنا لزوجتي حتى انها مع الوقت أصبحت تحاول ان تثيرني بملابسها وهي تتعمد ان تنظر الي بنظرات او تحاول ان تكشف شكل فستانها وتبرز مفاتنها امامي

لم تكن زوجتي تلاحظ تصرفات جارتنا وأصبحت زياراتها كثيرة

وقد علمت ان زوجتي تزور عائلتها يوم الأربعاء لدى زيارتها لها واخبرتها انها ليست موجوده علمت بتفاصيل حياتنا واواقات زيارات سعيد لنا

حتى انها لا تكاد تسمع أي زيارة حتى لو توصيل طلبات مطاعم الا ونظرت ناحية شقتنا لتكتشف الامر

بعد ذلك اصبح زوجها يتوقف لمصافحتي عند رؤيتي ويتحدث معي ويحاول ان يصاحبني

وقد حدث ان دعوته من باب الضيافة وكان يحاول ان يبحث عن زوجتي لدى دخوله الشقة ربما يراها بالمطبخ اومكان ما تتكشف له

لكني دعوته للمجلس وقمت بضيافته وزوجتي حينما اخبرتها عن زيارته كانت تقول اصبح الان زوج سوسن يزورنا هل سنستقبل زوجته وزوجته أيضا

قلت لها الجيران يجب علينا ان نتحملهم

فكنت اقضي الوقت مع جلال الذي كان يطيل الوقت وقد صادف في احد المرات ان استقبلنا جلال عند المدخل وكان برفقتنا تهاني التي لم تبدي اكتراث ان تستر جسدها بعبائتها امامه لكن لاحظ ان زوجتي أيضا كانت تكشف عبائتها وملابسها وانها لم تكن تتغطى امام سعيد لكن لدى رؤيتها لجارنا قامت بستر فستانها بعبائتها لدى دخولنا باب العمارة ورؤيته عند المدخل

وقد افسد جارنا تلك الليلة زيارة سعيد وزوجته حتى ان سعيد اخبرني ان نذهب لمكان عام ونتعشى بعد ان قام جارنا بضيافة نفسه ودخل معنا الشقة

زوجتي حاولت ان تجعل الرجال يجلسون معا ليجلس جارنا معنا وتتركنا زوجتي لكن تهاني تصرفت بشكل طبيعي معهم ربما كانت تحاول ان تغطي وتلف عبائتها اثناء وجودها معهم

جارنا علم ان الاجتماع مع اصحابنا لا يوجد به أي مشكلة ان نجتمع مع نسائنا فيبدو ان الامر اعجبه وكان يريد ان يجتمع معنا لو علم زيارات

حينما زوجتي بقت تقوم باعداد الشاي لجارنا ولنا وبعد ذلك ذهبت تهاني لمساعدتها ولم تعد تهاني بعد ذلك ربما زوجتي اخبرتها ان تبقى معها لوجود جارنا

كان يسال عن زوجتي وانا اتجاهل سؤاله وكانه يطلب رؤيتها وان تجلس معنا ليراها

لكن تلك الليلة بقت زوجاتنا معا بالمطبخ حينما قضينا تلك الليلة برفقة جارنا مع سعيد حتى علمنا انه لن يرحل الا برحيلهم فاستاذن سعيد وهو يلمح لي ان نزروهم بشقتهم المرة القادمة

مع زيارات أصبحت زوجتي تستقبل جارنا عند الباب ليسال عني ويصادف انها لم تكن تتوقع زيارته فيراها بملابس البيت وقد غطت نص ملابسها بعبائة قبل فتح الباب له لكن نصفها كان يكشف لجارنا الذي لم يخفي نظراته لجسد زوجتي وقد لاحظت زوجتي انه يتعمد زيارتنا لرؤيتها

وكانت زوجتي بالبداية تبدي انزعاجها من زياراته لكن حينما بدات تتحدث معه لوحدها ولا أكون قريب منهم فانه يجد الوقت ليتحدث معها ويرحب بها فكانت زوجتي تطيل الحديث معه ربما مجاملة له وقد بدا يشعر انها بدات تستلطفه او تعطيه مجال لينظر اليها حتى انني حينما انادي عليها وهي تقف عند الباب واسالها فترد علي انه جارنا وقبل ان تراني اسير ناحيتها تتعمد ان تلف عبائتها كي تخفي جسدها عن جارنا بعد ان راها لكن الغاية كانت ان لا أرى ان جارنا راها وكان جارنا يبتسم لزوجتي انها سمحت له برؤية جسدها بدون عباءة لكن بدون علمي

ربما فهم ان زوجتي بدات تستلطفة او تريد اثارته لكن لا تعلم ردة فعلي لاني لا استلطفة وكنت اخبرها كم هو ثقيل وهي مع الوقت تحاول ان اتقبل جيرته واستضيفه

ولم يكن لزيارته سبب سوى انه كان ينتظر رؤية زوجتي وحينما اساله عن السبب الزيارة وارحب به كان يتلعثم بكلام وأسباب ليس لها معنى ويطيل الحديث باي شي

وحينما اسمح له واضيفه زوجتي هذه المرة قامت بضيافته بنفسها لتقدم لنا الشاي وقد كان ينظر الى طيزها وهي تخرج من المكان وقد نظر الى صدرها وهي تقدم له الشاي ويكاد يلتهمها بنظره

وتعود زوجتي مرة أخرى لتاتي ببعض المكسرات والحلويات وقد سمحت لعبائتها ان تكشف اسفلها فتنحني وتميل ناحيته وقد برز شكل صدرها له

فكانت تلك لحظات تمناها جارنا ان تطول لكن زوجتي لم تجلس معنا فقط قامت بضيافة الجار

ليبقى جارنا بعض الوقت ويرحل بعدها

اصبح تقريبا يختار أوقات مختلفه لا اعلم ان صادف زيارته لزوجتي باوقات لا أكون موجود فيها او اثناء العمل

وحينما يأتي لزيارتنا ويجدني انا من استقبله وافتح الباب لم يكن ليبدي سعادته لرؤيتي من يفتح له الباب

واحيانا يأتي بمطوخات منزليه ويخبرني انها من اعداد زوجته ويتمنى ان تعجبنا فبدات زوجته تقدم بعض مطهياتها وتقدمها لنا فكانت ترسل زوجها ليقدمها لنا وكان هو يستغل الفرصة ليرى زوجتي ولديه سبب لزيارته

في مناسبات كانت زوجته تزورنا فاصبحت تبدي لي بعض الود والابتسام حينما تعلم انني من افتح الباب لها وحينما تسالني عن زوجتي أصبحت تعلم متى تكون زوجتي نائمة او تكون بزيارة لعائلتها ومتى تعود فكانت تبدي لي انها تاتي لزيارتي لتضيفني وتكون لطيفه معي بشكل واضح

حتى اصحبت تبدي من خصلات شعرها او تترك عبائتها مفتوحه لاشم رائحة عطرها وارى ملامح وشكل جسدها

بوقت تكون زوجتي ببيت عائلتها أيضا تحاول ان تبقى لوقت أطول والاحظ انها تطلب دائما مساعدتها وتطلب أمور للطبخ وتسالني انها تريد قدر او أمور للطبخ كنت نملك طحين او بيض وارحب بها كي اقف معهم أيضا وقد بدات تتصرف بشكل طبيعي امامي وتبدي انها مرتاحه معي لاحاول ان اساعدها فتدخل الشقة وتسالني عن قدر كبير وتكشف ملابسها وتكفتح عبائتها لاجدها انها ترتدي ملابس بيت خفيفه تكاد لا تخفي ملامح جسدها وشفافيه ملابسها ترى منظر وحجم بطنها وسرتها وتكشف ذراعها ورقبتها وجزء من رقبتها امامي وتجلس وقد كشفت ساقها

اجد جارتنا تتودد الي بشكل غريب وتتغزل بزوجتي وتخبرني انني محظوظ بزوجتي

منظر صدرها كان كبيرة وخط صدرها الطري وطراوة صدرها رغم ان صدر زوجتي كبير لكن جارتنا حجمة وطراوة طراوة صدر متضخم بعد انجاب الأبناء يبدو طريا وناعم من نوع الاثارة الأمهات المثيرات التي تراهم بالافلام

فتسالني وانا ابحث لها عن قدر من الدولاب فكانت تقترب مني من الخلف وقد لامس صدرها ظهري وهي تقول لا هذا صغير وانها تريد حجم اكبر

نعومه صدرها لامست ظهري وقد شعرت كيف يبدو طراوة صدرها وهي تعتصره على ظهري قبل ان تمد يدها لتشير الى القدر فتتقدم وتمد جسدها وقد انحنت امامي ورفعت طيزها وهي تميل بجسدها للاسفل وهذه المرة حكت بجسدي وجعلت طيزها يلامس جسدي

لم أحاول ان ابتعد ان كانت ستبتعد او تأخذ القدر بسرعه لكنها بقت تحاول اخراج القدر بنفس الوقت تحرك وركها كي تلامس جسدي وقد شعرت بطيزها الطرية على زبي وقد بدا يشعر بالحرارة من المنظر والشعور بجسدها

وانا اعلم كيف انها تشعر بالمحنه بهذه اللحظة بحركاتها معي ومجيئها بغياب زوجتي

ولكنها بالنهاية تحمل القدر وهي تكشف صدرها الذي قد كشف نصفه وهي تنحني وقد كشف صدرها اكثر

ولم يطل الوقت قبل ان اسمع صوت زوجتي تدخل الشقة وقد غطت جارتنا بعبائتها وهي ترى زوجتي وانا اقف مع معها بالمطبخ وهي تمسك بالقدر وزوجتي تبتسم لها وانا اخبرها ان جارتنا أتت لاخذ القدر والطحين

وجارتنا دعتها للعشاء معهم ولديهم ضيوف الليلة وان تتعرف على اقاربها

زوجتي وجدت الامر طبيعي لامراة بعمرها ولم تشعر ان الامر مريب وان جارتنا متطفلة وكل أصبحت تاتي لتستلف منا أي أغراض لان زوجها لا يشتري لهم أغراض الطهي

فترحل جارتنا وزوجتي تخبرني كيف ان جارتنا أصبحت كل يوم تطلب طلبات وكاننا نصرف عليهم

وانا ابرر ليس بالامر المهم فقط بضع بيضات وثوم وطحين لا يضر اننا نشتري ما يكفي غالبا

كانت ربما لحظات تفرق لو رات زوجتي كيف ان جارتنا تكشف جسدها لي قبل ان تغطي جسدها ولم نلاحظ عودة زوجتي ربما لاحظت وشعرت ما تفعله جارتنا

او ان زوجتي لم تكن لتظن انني ساميل لامراة مثلها او انظر اليها فلم تكن جارتنا من ملامحها وملابسها التي ترتديها وعبائتها انها تهتم بنفسها لكنها بلا شك امراة مثيرة جدا وجسدها الطري الممتليء قد جعلني اتصبب عرق ربما بسبب التوتر انها امراة متزوجه ولا اعلم انها كانت تتعمد اغوائي او نني اراها مثيرة ولم اتورط بامر معها

زيارات جارتنا اما تكون اليوم الذي تزور فيه عائلتها او أحيانا حينما تغيب زوجتي وتزور صديقاتها وتراها جارتنا تخرج لوحدها واكون انا لوحدي بالمنزل

فتسالني جارتنا سوسن عن زوجتي واخبرها انها تزور صديقاتها في تلك الليلة كانت تحمل معها طبق وتخبرني انها اعدت العشاء وترغب ان تقدمه لزوجتي

وانا اشكرها لاحمل عنها القدر الملفوف بقصدير فتخبرني جارتنا ان ارتاح وانها ستساعدني لتدخل الشقة وتقول انها ستضعه لي بصحن من الزجاج لتدخل الشقة بدون ان اسمح لها لاجدها تتقدم وقد لاحظت كيف ان جسدها كان يتراقص وبدت عبائتها تبدي طراوة جسدها وعبائتها تكاد تدخل بين فلقتي طيزها العريضة

وحينما دخلت جارتنا للمطبخ وانا اخبرها ان لا داعي لان تشغل نفسها واشكرها قد كانت تضع الطبق الطعام على الطاولة وتميل للطاولة وقد لاحظت كيف يبدو جسدها من عبائتها وصدرها يبدو يلامس عبائتها مباشرة ولا اشعر انها ترتدي شيء اسفل عبائتها لدرجة ان شكل حلمتها كانت بارزة من العبائة

ولم يكن شكي خاطيء لوقت طويل حينما لاحظت ان فتحه العبائة قد اصبح تكشف جزء من رقبتها بعد ان فتحت زرار من عبائتها ليكشف رقبتها وجزء من صدرها ولم الاحظ انها ترتدي ملابس او ان ملابسها مفتوحه الصدر وواسعه

وهي تقول لي أي خدمه وانا اشكرها وقد كانت تقف بجانبي وتسالني ان اعجبها الطبق وكان صينيه بطاطس مهروسه مع قطع لحم وصدور دجاج

فتقوم بصب البطاطس المهروسه بالطبق وتلحس الملعقه بلسانها بعد ان فرغت من الملعقة

كان منظر لسانها مثيرا وهي تقوم بلحس الملعقه وقد بدى عليها المحنه والشهوه وهي تتدلع امامي دون ان تنظر الي لاقترب منها لاجهل كتفي يلامس كتفها وقد لامس ذراعي صدرها فشعرت بطراوته وكانني أتقدم لحمل الصحن عنها

وانا أقول لها لا داعي للازعاج يمكنني ان أقوم بحملها عنك

فتتدلل علي بانها لا تسمح لي بحمل الصحن او اخذ الملعقة منها

فتقول بدلال لا ...لا يمكن ..انا ساقوم بها

وانا ادفع نفسي اليها وقد اصبح ذراعي يلامس صدرها وقد تدفعته بذراعي ان صدرها بدى ناعما

وكي تسمح لي بان التصق بها اكثر وعلمت انها تريد ان ارصها من الخلف

فقد تقدمت بحجه منعي من اخذ الملعقة منها فوقفت امامي كي تصبح طيزها على جسدي من الخلف

وانا اردت ان ادفع جسدي لاجعل جسدي يلتصق بطيزها الطرية وقد شعرت بحرارتها بسبب انها لا ترتدي شيء اسفل العبائة فكانت حرارة بشرتها على العبائة

اصبح طيزها على جسدي يلامس انتفاخ زبي بملابسي الذي جعلته يرص بين فلقتي طيزها واشعر بفلقتي طيزها وانا ادفعه بينهما

وانا امد يدي لاخذ من يدها الملعقة وأصبحت يدي على ذراعها وهي تتدلل كي لا امسك الملعقه وتبعد يدها

وانا أقول لها لا اريد ان تزعجي نفسك ارتاحي

وترد انني مرتاحه هكذا

فاحرك جسدي على طيزها ووضعت يدي على خصرها امسك بها وانا أقول لها دعيني امسكها عنك

فترد علي انني هنا لاخدمك

وانا ارد عليها لا اريد ان اتعبك

وهي ترد تعبك راحة

كنت قد حشرتها بيني وبين الطاولة وهي تمسك بالصحن وكنت امسك بخصرها بيدي لادفع بجسدي على طيزها

فتجد انني بدات اتحرش بها ويدي تلامس طيزها الان من وانا امسك بخصرها قد تحسست بكفي طيزها

فتقول لي ارجو ان لا ترانا زوجتي لوحدنا ربما يزعجها

قلت لها انك لا تزعيجينا وزوجتي تشكرك على ضيافتك

وترد علي حقا امممم

وانا أقول لها نعم نحن جيران

حاولت ان تلتف جارتنا كي تقف وتنظر الي وقد استدارت وفتحه عبائتها توسعت فظهرت شكل صدرها نصفه من فتحه العبائة وقد برز استدارته وهو عاري وقد توصلت فتحه عبائتها الى اسفل صدرها وكرتين مستديرتين وسط صدرها يبرز حجم صدرها الكبير

وأصبحت تقف امامي وجسدي لازال يلامس جسدها هذه المرة من الامام كنت التصق ووضعت بروز زبي من بنطلوني وسط افخادها وقد سمحت لي بان ارصها من الامام ووسعت افخادها كي تقف وساقها مفتوحه لاحتضنها من الامام

وانا الف يدي حول خصرها وانظر الى شكل صدرها الطري الذي برز من فتحه عبائتها وشكله المثير وطراوته

فتسالني عن زوجتي ان كانت ستعود من منزل صديقاتها لتجرب الطبق

وانا ارد عليها انها تسهر معهم الليلة وهي ستشكرك للطبق وانا اعلن انه سيعجبها

قالت حسنا وهي تحاول ان ترى ان كنت اتركها

وتقول لي فقط لا اريد ان ازعجك بزيارتي

قلت لها يسعدني زيارتك ارجو ان تكوني انت مرتاحه معي

قمت بتحريك يدي من خصرها لاتحسس بطنها واضع كفي على بطنها المستديره الطرية وبدات ارفع كفي للاعلى فلامس صدرها

وهي تتمحن وتصدر صوت دلال كانها تتمنع وتقول لا اريد ان اشغلك ربما علي ان اذهب

لكنني اطلب منها ان تبقى ان كانت تريد ان تبقى هنا معي

فقالت لي لا اريد ان ترانا زوجتك

فقلت لها زوجتي لن تاتي الان ...

وكنت قد بدات اضغط باصابعي على صدرها وقد بدا ثقيلا وانا أحاول ان احمل صدرها بكفي من اسفل صدرها وهي تتمتم اممم اممم

قلت لها فقط قليلا ..

قالت نعم...

وقد بدات احرك يدي لاسبح عبائتها فبدات تتوسع لتظهر جزء من حلمتها من العبائة ويدي الأخرى رفعتها الى رقبتها لاتحسس رقبتها فذابت بيدي وهي تعض شفتها وتنتظر ان اتحرش بها اكثر

أدخلت يدي الى داخل عبائتها لامسك بصدرها فتاوهت مممم امممم

فجعلتها تقترب مني وكانت تفتح شفتها تنتظر ان اطفيء شهوتها بشفتي

ضممتها الي اكثر فالتصق صدرها بصدري ووضعت يدي خلفها امسكت بكلتا طيزيها الكبيرة اشدها الي واخذتها باحضاني والصقت وجهي بوجهها فاستقبلت شفتي بفنها وبدات اقبلها وكانت قبلتها حاميه وهي تتاوه لمجرد تقبيلها وانا اسمح صوت محنتها امممم اممم اوووووو

احتضنتني بيدها ووضعت يدها خلف ظهري لتحتضنني اكثر

واستمرينا بتقبيل بعضنا ولم اجرب بحياتي قبلات حاميه كقبلاتها حتى زوجتي قبلاتها لم اشعر بمحنتها لمجرد تقبيلي لها كما تفعل جارتنا

واخذت امسك بصدرها واعري صدرها من عبائتها فاخرجت صدرها من عبائتها وانا اعتصرها بيدي وهي مع كل حركة أقوم بها او قبله او تحسس بجسدها تذوب اكثر وتتاوه اكثر

فمدت يدها لتحسس انتصاب زبي وتقوم بعمل مساج على بنطلوني فوق انتفاخ زبي لترى كيف يبدو منتصب لها

فاساعدتها بفتح البنطلون وانا اقبلها دون توقف قبلاتنا فادخلت يدها الى داخل البنطلون وقد وصلت كفها الى ملابسي الداخليه وبدات تقوم بسحب بنطلوني للاسفل كي تساعدني على خلعه فامسكت بزبي الان وأصبحت كفها تلف كالافعى حول زبي وهي تقوم بتحريكه للاعلى والاسفل كي ينتصب بيدها

وبعد ان توقفنا عن التقبيل مدت كلتا يديها لتنزع عني البنطلون وترى زبي منتصبا لها وهي تقول دعني اساعدك بهذا

فسحبت البنطلون للاسفل وبنفس الوقت كانت تنحني لتجلس على ركبتها بالأرض وتنزع عني البنطلون فامسكت زبي بكلتا كفيها يد تمسك زبي والأخرى تمسح على خصيتي من الأسفل

ومدت شفتها الى راس زبي وهي تشمه وتتنفس برائحتي وصوت محنتها يستعد لان يبتلع زبي بفمها فادخلته وشعرت بحرارة لسانها وشفتها حول زبي وبدات تمص زبي وتدخله وتخرجه من فمها

فمددت يدي لامسك بصدرها وامسك بطفي على صدرها وحلمتها الكبيرة كانت حلمتها دائريه مستديره بنيه فاتحه

فرفعتها لتتوقف عن مص زبي لامتص صدرها وهي تمسك براسي وتراني كيف أقوم بمص صدرها وامص حلماتها

وفتحت عبائتها بالكامل لانظر الى كسها وكان كسها ناعم ومحلوق وشفرة كسها طويلة بارز للخارج ومددت يدي الى كسها الذي كان يتوسع لادخال اصبعي به ووسعت افخادها كي تجعلني المس كسها وانا امص صدرها وهي تمسك بشعري وانا امص حلماتها

جعلتها تجلس على المقعد لاجلس انا بين افخادها لالحس كسها فشهقت من المحنه والشهوة وكانها لم تتوقع ان يلحس احد لها كسها وبدات احرك لساني على شفرة كسها الناعم

رغم انني جربت كس زوجتي محلوق وكنت احب كسها بشعر كثيف وهو السبب لطلبي لزوجتي ان تترك كسها بشعر ولا تقوم بحلاقه

لكن كس جارتنا وهو محلوق وهو يدغدعني بشفراته على انفي وهي تشد باصابعها كسها وتوسعه كي أقوم بلحسة

ولم تقاوم وانا ادخل لساني بكسها واتذوق عسلها كسها رائحته شهيه وملتهب

جارتنا لم تقاوم ان تقول لي انها لم تجرب احد يفعل بها هذا أمم اووووففف الحس كسي لسانك جميل على كسي اههههه

شعرت انها لم ترى حلاوة لحس الكس وتجربه من شدة محنتها وانا الحس كسها

فقد كانت تمسك بشعري واعصابها مشدوده من لحس كسي وهي تجد متعه لا تتصورها من لحس كسها وكنت اشعر انني اجعل امراة تشعر بالمحنه وتستثار فقط للحس كسها

وانا افكر انها لم تذق لحس الكس منذ زمن طويل وان زوجها لا يقوم بلحس كسها

أصبحت اريد ان اجعلها تستثار وافعل شيء لاجلها وكي تسمتع بكل لحظة

رغم ان جارنا لاحظت انه شهواني وبصباص ويحاول التحرش بزوجتي ظننت ان زوجته باردة ولا تشبعه او انه يحب النساء الشابات

زوجته كانت لديها قوة شهواني بانها كانت تضع العبائة بفمها كي تقوم بعضها وهي تتحمل لحسي لكسها

حينما امسكت بي وهي تقول لي دعني اجعلك انت ترتاح أيضا ارجوك

فجعلتني أقوم من مكاني لاجلس مكانها

وتفتح ساقها كي تجلس فوق زبي وهي تدخل زبي بكسها

بدا زبي يدخل بفتحه كسها التي كانت بالبداية واسعه من فتحتها لدى ادخال زبي لها

لكن كسها لم يكن رطبا كثير فكان زبي يدخل الى كسها وانا اشعر بكسها من الداخل وهو يحك باحشائها

كسها لم يكن جاف ربما بسبب انها لا تفرز كمية من السوائل رغم شهوتها العالية

لكن شعور كسها كان يصاحب قوة غريبة فكان زبي يلامس كسها واشعر بعضلات كسها بزبي وهو يحيط بزبي وكسها بنفس الوقت له شعور غريب انها كانت تتحرك فوقي وبنفس الوقت اشعر زبي يمتص الى عمق كسها

فكان يصاحب الم امتصاص زبي بشهوة ومتعه نيك الكس

وكنت اسمع عن نيك النساء الكبيرات وشهوتهن وعلمت ماذا يعني امراة ملفايه وافلام نيك الأمهات والنساء الكبيرات مع الشباب وكيف ان العلاقة تكون ملتهبه حينما يكون اعمار مختلفه كل واحد يحاول ان يمتع الاخر

امسكت بطيزها كي اساعدها لتقوم وتجلس على زبي برفق وانا اشعر بحرارة كسها وعضلات كسها تلتهم زبي

كان الامر بالفعل كانه يلتهم زبي حرفيا فكل حركة من كسها كانك تشعر انك دخلت حفرة وتحاول ان تزحف بجسدك لتتحرك بجسده وانت تزحف

اصبحنا معا تنتهد وهي تتحرك فوقي وانا انيكها واشعر بكسها وهي تتاوه وتمتص شفتي ونقبل بعضنا وهي فوقي ونتحرك معا بإدخال زبي بكسها بسرعه اكبر

حينما توقفنا لناخذ راحة قصيرة واخذ نفسي وهي أيضا بدات تتعرق واقد شممت رائحتها المثيرة

فجعلتها تقوم من فوقي وقمت بلفها لتضع يدها على الطاولة وانا ادخل زبي بكسها وهي واقفه وسعت فتحه كسها ووجهت زبي وبدات انيكها وهي واقفه وبدانا نتحرك معا وهي تصرخ من المحنه وانا اشدها من شعرها وهي تتاوه اههههه امممم امممم زبك جميل قوي امممم امممممم

حينما حدث ما لم اتوقعه

للحظة كنا نعيش اللحظة لحين سمعنا صوت الباب وهو يفتح فكنت لم أتوقع قدوم زوجتي الا بعد ساعات ولا اعلم سبب عودتها الان ونحن بهذه الوضعيه

رغم انني لم اكن أتوقع قدومها ولا اعلم كيف اتصرف صمتنا للحظة

ورغم علاقتي مع زوجتي لكن لم يكن مخطط ان تراني انيك جارتنا او اخطط تكتشف امري واخبرها بذلك

وبنفس الوقت كنت امسك بجارتنا وقد لازال زبي بكسها ونحن نسمع صوت زوجتي تدخل للشقة

فلم يكن هناك مجال سوى ان نختبيء بمكان ما لحين دخول زوجتي غرفتها بعد ذلك اجد وسيلة لتخرج جراتنا بدون ان تراها

فاختبانا بالمخزن المطبخ وانا احتضن جارتنا من الخلف وامسك ببطنها بيدي والتصق بها ونحن نتصبب عرق ونحاول ان لا نصدر أي صوت

ويبدو ان زوجتي كانت بعجله ان ذهبت لغرفتها بسرعه ودخلت الى الحمام

كانت فرصتنا الان ولكنني بسبب الخوف من اكتشاف امري جعلني اشعر بالاثارة اكثر وكان زبي يلامس طيز جارتنا فقمت بدفعه بكسها وهي تنظر الي ان اتوقف لان زوجتي بالشقة

لكن الخوف من ان يكشفك احد يجعلك تشعر بالاثارة اكثر فبدات انيك جارتنا وزوجتي داخل غرفتها وانا استمع الى صوت الجمام وكانني احسب كم من الوقت ساحتاج بدات انيك جارتنا وهي أيضا لم تتحمل فكرة ان تكتشف زوجتي وجودها معي وهي عارية وتصبح فضيحة لكن شعور زبي بكسها جعلها أيضا تشعر بالحرارة وبدات انيكها وامسك بخصرها وهي تضع يدها على جدار المسودع وتكتم صوتها من النيك

لم يكن النيك من يشعلني بقدر فكرة انني انيكها وزوجتي موجوده ولا تعلم انني انيك جارتنا يجعلني احرك زبي بكسها اكثر وهي لا تتحمل ضربات زبي بكسها وهي تصدر اهه قصيرة وتخرج أنفاسها وتكتمها بصوت امممم امممم امممم اووووووو

حتى قذف داخل كسها فاخرجت اههه كبيرة وهي ترتعش وقدماها تتنفض

فاخرج زبي من كسها وقد شعرت ببرودة بزبي بعد ان أخرجت زبي من كسها المشتعل وحرار احتكاك زبي بكسها

واحتضنها واقبلها وامص شفتها وانا اعتصر صدرها على صدري

وخرجت من المستودع لاتفقد المكان ولازالت زوجتي بغرفتها والباب مغلق

فاشرت الى جارتنا ان تخرج وهي تغطي جسدها بعبائتها واسير معها لباب الشقة واودعها واقبلها قبل ان تخرج وتعود لشقتها

وعند الباب قامت جارتنا بتقبيلي قبل ان نترك بعضنا لاخر مرة والصقت صدرها بي وامتصصت شفتها وهي تودعني

حينما لمحنا البواب يقف عند السلالم ينظر ناحيتنا ولا اعلم كم الوقت مضى على وجوده هناك وجارتنا لدى التفافها لتغارد لم تكن عبائتها تغطي جسدها ا جعل البواب يلاحظ انها لا تريدي شيء اسفل عبائتها وان صدرها العاري كان يتدلى خارج عبائتها قبل ان تقوم بسحبها وتغطي جسدها وتذهب الى شقتها دون ان تنظر خلفها والبواب لازل يقف ويبتسم لرؤيته الامر وانا أحاول ان ابدي ان الامر طبيعي وانها تزورنا فقط ولم يحدث شيء وانه لم يرى شيء او يلاحظ ان جارتنا كانت عارية لدى خروجها من شقتي ويرى كيف اقبلها بشهوه

حينما أغلقت الباب و ذهبت الى غرفتي كانت زوجتي لازالت بالحمام تستحم

تلك الليلة قضيتها وانا افكر بجارتنا وكسها الضيق الذي لم اتذوق كس بخشونته وطريقته بامتصاص زبي وتحريكي داخل كسها

لاني حذفت ثلاث شخصيات لو كان هناك اسماء جديدة وتبدو ليس لها تكملة هذا لانها تم حذفها من القصة لطولها و لن تضر الاحداث
في يوم كنت اتحدث مع زوجتي بعد عودتي يوم من العمل وقد راتني غير مرتاح من يومي ومنزعج ومتقلب المزاج

فدار حديث حول يومي وحدثتها عن احد زملائي بالقسم وانني في كل يوم اشعر بالكراهيه اتجاهه شخص مستفز ومتسلق ويحدث انه في كثير من الأوقات ينافسني وياخذ الواجهه بالعمل كما انه قذر اللسان

لم تجدني زوجتي منزعج لدرجة انني اخبرتها ان سبب انزعاجي ليس وقاحته وكراهيتي له فقط بل انني لانه كان يتحدث عنك

فردت زوجتي عني ؟ كيف ؟

قلت لها انك تعلمين انه جمال قد التقينا به وانت أيضا قلت انه شخص ثقيل

قالت لا أتذكر فكثير من الأحيان نرى بعض اصدقائك باماكن عامه فلا اركز وانت تفصل حياتك الخاصة عن العمل

قلت لها نعم لكن اظن انك تتذكرين هذا الشخص لانه كان يتحدث معك بذلك اليوم بوقاحة

زوجتي علقت ولم يشغلك اتركه وشانه انت تقوم بعملك وهو بعمله لا تجعله يشغل تفكيرك

قلت لها نعم لكن اليوم كان يتحدث مع احد الموظفين الأجانب وكانو يتحدثون عن النساء وقد قال جمال له ان اجمل زوجات الشركة واكثرهن اثارة زوجتي

كان يتحدث عنك بكل وقاحه وقد قاطعته كي لا يتحدث عنك هكذا

قالت حقا قال ذلك ؟

ابتسمت زوجتي وكان الكلام اعجبها

وقالت لم يزعجك الامر مجرد كلام لم اظن ان امر كهذا يزعجك ظننت انه يعجبك ان يراني الرجال مثيرة وينظرون الي مالذي يزعجك اليس هذا ما تحب ان تسمعه

قلت لها لا..ليس كذلك...ليس من شخص ابغضه كهذا..لا احب ان يتحدث عنك هكذا خاصة انه يتعمد ان يقول ذلك ليغيظني وهو يدعي انه لم يقل شيء انه فقط يحسدني على زوجتي ويضحك امامهم حول الامر

قالت لي زوجتي يبدو انك لا تطيق رؤيته وذكره

قلت لها نعم لو يمكنني ان أقوم بخنقه وهو يتحدث عنك

قالت لي لتنسى امره فليس الامر مهم فلا يبدو انه قال شيء يستحق ان تغضب منه قال ان زوجتك جميلة الاخرين ربما فهمو الامر بشكل اجتماعي ومدح لك

قلت لها لم يكن الكلام هكذا لانه كان يتحدث عن جسدك بشكل واضح وانك اكثرهم اثارة ولك صدر بارز وكان يسخر من زوجات كل الموظفين بعضهم كاد ان يقوم بضربه فهو لا يخجل من الحديث عن أي زوجه يعرف زوجها ليتحدث عنها امامنا لكني لم اظن انه يتجرا ليتحدث عنك امامهم وهو يقول انه لو يملك مثلك فانه سيتاخر عن الحضور كل يوم ويضحك

وبنفس الوقت يدعي انه يمزح ولا يقصد

لم ترى زوجتي من ملامحي انني بالفعل اشعر بالغيض بذكر اسمه رغم ان الامر مجرد كلام وصفاته تشابه صفات خالد لكن الفرق انه يعمل معي بالقسم ولا اريد ان يتحدث امام الموظفين عن زوجتي او ينظر اليها وان اجعل أي أمور لشخص ثقة او غريب

زوجتي خلال الأيام سالتني ان رايت جمال من جديد وتعاركت معه او تحدث عنها

قلت لها انه حاول ان يعتذر عن كلامه عنها

قالت جيد ..ربما لم يقصد ..تعلم الرجال يمزحون حول الزوجات امر طبيعي انت قلت بنفسك

قلت لها نعم ساحاول ان لا اجعل الامر شخصي ان لم يتكرر الامر



في كل يوم قبل ذهابي للعمل كانت جارتنا تقف تستقلني عند باب شقتي قبل ذهابي للعمل واحيانا اخرج من شقتي بوقت ابكر لاقضي وقت لرؤيتها بعد تجربة النيك التي قمنا بها ذلك اليوم





زوجتي كانت تجلس بعد الظهيره في كل يوم وتنام لوقت طويل ولا تستيقظ الا متأخر

وأصبحت جارتنا تعلم زيارات زوجتي لعائلتها مما جعل هذا اليوم هو اليوم الذي اصبحنا نلتقي فيه خفيه رغم انني أصبحت اعشق نيك جارتنا ولا اتحمل ان انتظر لايام حتى تغيب زوجتي خلال الفترة كنت أرى جارتنا عند السلالم او لمجرد فتحي للباب كانت تفتح باب شقتها لتراني كنا نحاول ان نتفادى ان يرانا احد او نتصرف بجنون ونراقب المكان

من البيت لالتقي بها

كانت علاقتنا ليس لها اتفاق او عشق ولا اعلم ما يكون لكن قبلاتها وحرارة شفتها وقبلاتها ليست قبلات جنسية تبحث عن زب فكنا نقبل بعضنا اكثر من النيك

رغم انني اقنع نفسي اننا نعطي كل منا راحة التي يحتاجها دون ان نفسد حياة الاخر

لكن في كل مرة نلتقي يكون هناك شوق اكبر وقبلات واحضان ساخنه اكثر من ذي قبل

حاولت ان ابعدها عن حياتي كي لا تتحول العلاقة الى رابطة عاطفيه فهي أصبحت تشتاف لرؤيتي ونمارس الجنس كعشاق

حينما تكون زوجتي بالبيت كاننا قطط نلتقي عند السلالم بالظلام لنحظى باحضان

ورغم اننا نحاول ان نلتقي فقط بغياب زوجتي لكن طول الفترة التي تزور فيها زوجتي تجعلنا لا ننتظر

حتى انني لا اصدق انني نكت جارتنا بأحد الأيام وزوجتي نائمة لدى زيارة جارتنا اخبرتها ان زوجتي نائمة وكان فقط أتت في ذلك اليوم ونحن نحاول ان لا نفكر بان نمارس الجنس وهي موجوده وكانت تاتي بفترات النهار حينما تكون زوجتي نائمة فنقبل بعضنا لكن الاحضان والقبلات لم نتحمل ان تشبعنا

فحدث انني نكت جارتنا بالمجلس فوق الكنبه وزوجتي بغرفتها نائمة لا اعلم ما اقكر وما يمكن ان يحدث لم افكر بما افعل او لو راتنا زوجتي كيف سيكون ردة فعلها

استمر الوضع بشكل طبيعي ولم يحدث ان راتنا زوجتي او زوج جارتنا ماعدا البواب الذي يعلم بعلاقتي مع جارتي

وقد كان البواب يقوم بدق الهاتف لدى عودة زوجها فانه يتصل بي ليخبرني ان جارنا عاد فاصبح البواب هو انذار لنا وانا اعطيه مبلغ مقابل حراسته للمكان

لكن الامر الى الان كان طبيعيا ولم نقع ربما الأهم زوجها فزوجتي مع علاقتي معها ربما لا يعجبها الامر لاني اخفي عنها وليس لاني انيك امراة غيرها فهي تتقبل علاقتي بتهاني رغم انني اخبرها انني لا افكر بنيك امراه غيرها

بالبداية كان السبب انني لم اكن انيك زوجتي لفترة طويلة بدا الامر بعد امتناعها عن النيك وتعذرها بالتعب او انها بايام الشهريه لكن حينما كنت انيك زوجتي ظننت انني سانسى جارتنا وتعود حياتي مع زوجتي وتشبعني

لكن نيك وكس زوجتي لم يكن ككس جارتنا وكيف انها شهوانيه بطريقة تجعل زبي يغوص بكسها وتبتلع لساني وتمص لعابي ونتعرق ونلحس أجساد بعضنا فكان الوقت الذي انيك فيها زوجتي كنت اتخيل كس جارتنا وكيف يلتهم زبي بكسها بعكس كس زوجتي الطري والرطب

في يوم لم يكن حظي جيد ولا يمكن ان تخفي امر لوقت طويل خاصة واننا لم نعد نحذر ونختار أيام زوجتي ببيت عائلتها وغائبة فاصبحنا نجد أي فرصة لنلتقي فيها ولو لمجرد رؤيتها فكان دفيء وطراوة جسدها كل يوم كادمان لا يمكن ان انساه

ذلك اليوم كانت زوجتي بغير عادتها قد جلست من نومها بوقت مبكر ربما بسبب ما جعلها تجلس من نومها وراتني اجلس وبدى على ملامحي انني لم أتوقع انها تستيقظ بهذا الوقت

لكنها لم تعلق بشيء وانا كنت اسالها عن سبب نومها المتقطع وانها كانت تشكو من التعب بالفترة الأخيرة

وهي ذهبت لتحضر لي الشاي وانا كنت اريد ان اخرج من الشقة واخبرها انني ساذهب لاتبضع بعض الأمور للشقة

لكن زوجتي اخبرتني انها ستعد لي فطور وقد شعرت بالقلق خلال ذلك لانني أتوقع مجيء جارتنا اليوم

قامت زوجتي بتحضير الشاي وتقديمه لي وانا اشكرها حينما كان هناك طرق خفيف على باب الشقة علمت انها جارتنا وطرقها الخفيف هي علامة

اردت ان اتدارك الامر ان أقوم انا بفتح الباب لكن زوجتي سبقتني وكانت واقفه انها ستذهب لفتح الباب

وانا أقول لها لعله ربما هو صبي البقالة قد اتصلت به قبل قليل

ابتسمت وقالت وهل الامر يزعجك لو فتحت لرجل الباب لثواني

وهي تغمز لي انها ربما تقوم باثارتي

فذهبت لتفتح الباب ولم استطع ان امنعها حينما فتحت الباب قد كانت جارتنا تقف عند الباب تتوقع رؤيتي وكانت تبتسم قبل ان ترى زوجتي من فتحت لها الباب

وقد لمحت زوجتي كيف ان جارتنا أتت بهذا الوقت وهي ترتدي ملابس مثيرة تبدو انها كانت ملابس سهره يكشف جسدها وانا انظر من مكان قريب اليهما وارى ما تقوله زوجتي

فرحبت بها زوجتي لتسئلها عن سبب الزيارة المفاجئة

جارتنا ارادت ان تغطي جسدها بعبائتها التي كانت قد كشفت فستانها وهي تظن انني سافتح لها الباب وتفاجاني بما ترتدي اسفل عبائتها وتثيرني

لكن المفاجاة انها رات زوجتي بدلا مني

وقد رحبت بها زوجتي وجارتنا رحبت بزوجتي لتخلق لها سبب زيارتها وكما العادة فان جارتنا حينما تاتي الي كانت تحمل بيدها أي شيء ليبدو انها خرجت لزيارة الجيران اطعمع او حلوى فحينما تخرج وتزور ويراها احد يرى انها تزور جيرانهم وحتى زوجها حينما يراها يراها تحمل قدر او اطعمه وتخبره انها زيارة الجيران

حتى لو راها بملابس مثيرة فهي تخبره انها تزور زوجه احد الجيران لوحدها وتقضي معها ولا يشك بكونها ترتدي ملابس كاشفة ومثيرة بجلسات نساء بحجه انها لم تبدل ملابسها من الليل

لكن زوجتي لم ترى زيارتها امر طبيعي فلم تكن بصحبة جيده معها وكانت زوجتي بكثير من الأحيان لا يعجبها زيارتها ورؤيتها عند الممر

لكن تقبلت زوجتي زيارتها ودعتها للدخول وجارتنا ارادت فقط ان تخبرها انها أتت لتقدم لها الطبق ضيافة الجيران

زوجتي حملت الطبق من يدها وهي تنادي علي لاسلم على جارتنا واصرت زوجتي ان تجعل جارتنا تدخل لتراني واسلم عليها

وانا أحاول ان ادعي انني حتى لا اعلم اسمها وارحب بها وبزوجها ومن نظرات جارتنا لاحظت زوجتي انها لم تكن تريد النظر الي ربما يكشف نظراتها الي وجود امر بيننا

ولم تطل البقاء وشكرتها وغادرت جارتنا انها ستعود لشقتها لانها لم تنهي اعمال البيت

وزوجتي تقول لها لا تحرمينا من الزيارة وانتظر زيارتك فلم نحظى بالجلوس معك

وجارتنا تعدها انها ستقوم بزيارتها وكذلك اخبرت زوجتي ان تزورها بشقتها باي وقت

فسالتها زوجتي عن زوجها ان كان موجود بالمساء

فقالت نعم أحيانا يذهب ليقضي وقت مع أصحابه

وزوجتي ارادت ان تجعلها ترى ردة فعلها عن زوجها كما انها أتت لشقتنا

فقالت لها جارتنا ربما نزوركم بوقت ونتعرف عليكم واسلم واشكر زوجك

فهزت جارتنا راسها وغادرت

وأغلقت زوجتي الباب وهي تنظر الي والى الطبق وتقول لي كم هي لطيفه

قلت لها نعم ذلك كرم منها

همهمت زوجتي وهي تسالني ان أتت من قبل لزيارتها وانا ادعيت كي لا انكر الامر واجعلها تظن انني لا اخفي عنها شيء

فقلت لها نعم اظن انها أتت قبل يومين هل نسيتي اخبرتك اظن

قالت لا لا أتذكر

قلت نعم قد سالت عنك حتى ان زوجها بنفس اليوم بالمساء ودعانا لزيارتهم لكن لم نكن نخطط لزيارتهم اظن انك اخبرتني انك لا ترغبين بالتعرف على الجيران والتواصل معهم بشكل مقرب

قالت نعم زوجها غريب...لا نريد ان نجعلهم يعتادون على زيارتنا وياتون الينا بكل وقت فلا نعلم باي وقت ربما ياتون بوقت غير مناسب خاصة انت تعلم زوجها بدا يرى زيارات أصدقائنا واشعر انه يفكر ان الزيارات لاوقات متاخره مثيره للشك

قلت لها حياتنا ليس على احد التدخل فيها فلا نحتاج الى الرد عليه

قالت صحيح

وبدلت الموضوع واخبرتني انها ستذهب لتكمل الإفطار

وقد شعرت ان هذه المرة قد نفذت بجلدي رغم نظرات زوجتي

لكنها ادعت انها لا تحب جارتنا

وهي اكبر منها بالعمر فلم افكر انها قد تشك بامر ما بامراة زوجتي تفوقها جمال وجسدها اجمل منها لا يقارن بها فلا تفكر ويخطر ببالها أي شيء



وانا أيضا ابدي عدم محبتي للجيران وزوجها وكم انني اكره زوجها أيضا وجيرتهم وانهم متطفلين ووصفتهم بالشحاتين وانهم يتطفلون هم وابنائهم على الجيران وبخلاء



كي اشاركها رايها بهم

وقد بدى انها تتفق معي وتصدق ما أقول حول الجيران

وقد علمت انني يجب ان احتاط المرات القادمه حول جارتنا وزيارتها الي حينما تكون زوجتي بالمنزل

ابتعدت عن جارتنا وانتظرت ان يأتي اليوم الذي تزور فيه زوجته أمها وعائلتها فكان ذلك هو الوقت الوحيد الذي يمكنني ان اسمح لجارتنا ان تاتي الى هنا واقضي معها وقت وقد اخبرت جارتنا ان لا نلتقي كي لا تكتشف زوجتي الامر

وقد كانت تخبرني ان اذهب لشقتها وقد حدث من قبل ان كاد زوجها ان يكتشف امرنا فزوجها لا نعلم وقته فهو عاطل ولا يوجد وقت محدد يذهب او يعود فيه

فكانت فكرة شقتها غير مريحة خاصه انني نكتها بغرفتها بوجود ابنها بالشقة وكان ذلك اكثر الأمور رعبا وجرئة قامت بها جارتنا فلم يمنعها وجود ابنها بالبيت ان تطفيء شهوتها حينما تريد ان تتناك

حتى انها كانت تتركني بغرفتها انتظرها وتذهب لابنها وهي لا ترتدي شيء اسفل ملابسها فلا اعلم كيف يراها ابنها وملامح جسدها يبدو ظاهرا من ملابسها التي تكون شفافه وهي لا ترتدي ملابس

وربما يكون هناك مناسبة احكي فيها حول جارتنا وابنها فليس هذا الامر بما سيحدث لاحقا

اتفقنا حول ان يكون اليوم الذي تزور فيها زوجتي أمها افضل وقت حيث انني انا من أقوم بتوصيلها واعادتها للبيت نهاية اليوم فلا نتوقع عودتها

وقد كانت تلك الليلة التي انتظرتها جارتنا بشوق وقد اخذتها الى غرفتنا فوق فراشنا

وتبادلنا القبلات ومارسنا الجنس بشهوة ووحشية بعد الغياب الطويل

وقد خلعت جارتنا ملابسها وقفزت فوقي وهي تقبل وجهي وتمص شفتي وامسح يدي على صدرها واقوم بمص صدرها

فتقوم بمص زبي وتعصره وسط صدرها ان اجمل ما تقوم به هي عمليه رص صدرها وحكه بزبي

فلم افكر ان يكون الجنس بهذا الشكل رغم ان زوجتي تملك صدر طري ومسدير لكنها لم تقم بعمليه دعك زبي بصدرها وهي تقوم بمص زبي وهو بين فلقتي صدرها

وتجلس فوق زبي وانا انام على الفراش وتضع يدها فوق صدري وهي تجلس وتدخل زبي داخل كسها وتخرج صيحاتها وشهوتها وهي تتناك بشوق وشهوة وطيزها يختض فوقي افخادي وهي تقوم وتجلس فوقي وامسك بطيزها واقوم بصفع طيزها وهي فوقي

كان كل شيء يبدو رائعا وحاميا ونعيش لحظات كنا ننتظرها

وبدات جارتنا تتحرك فوقي وهي تمسك بصدرها وتقوم بمص حلماتها وتعضها

وصراخها يرتفع يكاد ينتشر داخل الشقة من قوتها بالنيك

وانا وسط ذلك كنت امسك نفسي كي لا اقذف داخل كسها واطيل النيك لوقت أطول

حينما كانت جارتنا تجلس وتتحرك فوق كنت اغمض عيني وانا اشعر بضيق كسها وحركه زبي داخل كسها

قد فتحت عيني وانا انظر لصدرها الكبير واحاول ان امسك صدرها واعصره بيدي

حينما رايت شبح يقف خلفها

لم اعلم انني كنت أرى شيء او اشتبه لي رؤيته حينما نظرت خلفها

كانت زوجتي تقف عند باب الغرفة وهي تلف يدها وتنظر الينا وعينها ترى ما نفعل

وانا أحاول ان امسك خصر جارتنا ولا اعلم ما افعل بعد ان اكتشفت ان زوجتي تقف امامنا

حينما كانت جارتنا وصلت للنشوة فوقي ولم يمكنها ان تتوقف حينما نظرت خلفها ولازالت تتحرك فوق وتوسعت عيناها لرؤية زوجتي لكن جسدها بنفس الوقت كان يرتعش من النشوة فوضعت يدها فوق بطني وانا أرى افخادها ترتعش وتنتفض من الشهوة وقد قذفت شهوتها ولم يمكنها ان تتوقف لحظة رؤيتها لزوجتي وهي تصرخ اههههه اهههههههههههههه

فحاولت ان اغطي جسدها وارفع الغطاء واقوم من فوقها وقد رفعتها عن جسدي وجلست على الفراش وهي تسحب الغطاء لتغطي جسدها وقد ستر نص جسدها وهي تضع الغطاء ليغطي صدرها وكسها حينما كانت افخادها عارية لم يكن الغطاء يغطي كل جسدها وهي تخفي نظراتها عن زوجتي وزوجتي تقوم برمي ملابسها على وجهها لتمسك جارتنا ملابسها وتحاول ان ترتدي ملابسها وهي لازالت تغطي جسدها بالغطاء وتصرخ زوجتي وتشتم بجارتنا

وتصرخ بوجههي انها كانت تعلم انني اخفي عنها امر الشرموطه جارتنا وانها ستفضحها بالعمارة وامام زوجها وانا أحاول ان اجعل زوجتي تهدا وأقول لها لنتحدث عن الامر لا داعي لان نحدث مشكلة لجارتنا وزوجها وان الامر كان خطا لن يتكرر

وووووووو

فتطرد زوجتي جارتنا التي خرجت مسرعه من الشقة وقد سمع صوت زوجتي لطردها الممر الخارجي ولا اعلم ان كان احد قد شهد ما حدث

وتغلق زوجتي الباب لتعود لتتهجم علي انني اعاشر جارتنا وافضلها عليها وانها منذ رؤيتها لجارتنا علمت ان هناك امر اخفيه عنها

لم أحاول ان ادافع عن نفسي او ابرر لكنني جعلتها تهدا وجلست لوحدها بالغرفة وطردتني انها لا تريد رؤيتي الان

وتركتها لوحدها لنتحدث عن الامر بوقت يمكننا التحدث بهدوء دون رفع الصوت

زوجتي أغلقت على نفسها الغرفة وانا افكر بما يمكن ان يحدث على الأقل ان لا نجعل الأمور تتضخم لجارتنا والجيران حولنا

وقد جلست زوجتي بغرفتها طوال اليوم وانا انتظرها بالمجلس حتى تكسرت اطرافي من النوم على الكنب انتظرها لحين ان تهدا او تخرج من غرفتها لنتحدث عن الامر



حينما رايتها بعد وقت قد ارتدت ملابس السهره وكشفت جسدها بشكل مثير وقد دخلت وقد حملت معها الشاي ويبدو انها أصبحت بمزاج جيد

واخبرتني ان علينا ان نتحدث

وانا اعتذر منها ان الامر لم يكن ليحدث ولم اكن انوي ان اخفي عنها أي شيء لكنني لم اعلم ان كانت ستتقبل لو اخبرتها

قالت لي اعلم انني الفترة الماضية كنت لا اقضي وقت طويل معا ولم نحظى بسهرة خاصة بنا وانشغلنا باجتماعاتنا مع سعيد وتهاني

لكنها سالتني لماذا جارتنا ؟

انا لم اعلم ما أقول

قالت لي انني اعلم اننك تعطيني الحرية و نحن نقيم علاقات مفتوحه وقد طلبت منك ان تنيك تهاني وانت من كان يخبرني انك لا ترى امراة تثيرك مثلي وانك تحب ان تكون علاقتنا على الصراحة ...فما الذي يجعلك تجد بجارتنا ولا املكه انا

قلت لها لم يكن الامر انها تقوم بشيء لا تقوم به

فسالتني اذا ماذا ؟ هل اجمل مني تجيد النيك والمص هل يعجبك كسها وجسمها

قلت لها انها لا تصل لجمالك وانوثتك لكن ربما انها كانت تشعر بالحرمان وقد كنت اقرب لها بان حدث ذلك

قالت لي ليس مع امراة تعلم انني اكره رؤيتها لو كان مع تهاني او امراة اكثر جمالا مني لكن علاقة جنسية بدون ان تكون معها فوق فراشي وبغيابي وانا اراك تحضنها تقبلها هكذا فلا اعلم ما افكر به لا يبدو انها علاقة وخطا

فسالتني كم مرة قمت بنكيها

قلت لها لا يهم الامر الان

قالت لي اخبرني ولا تكذب علي

قلت لها لا اعلم ربما مرتين كل أسبوع

قد عضت شفتها وهي تسمع ردي

وسالتني منذ متى ...

قلت لها منذ ان بدات تتوقفي عن معاشرتي لاجل الرهان

قالت هل تعاشرها لانني عاشرت خالد..هل تنتقم مني الان ..أليس هذا ما كنت تريده منذ البداية وكنا نمارس الجنس بعد كل مرة أقوم بمعاشرة خالد او استعرض لاحد لان ذلك يشعل الجنس والعلاقة بيننا

فقلت لها انت قلت انها مجرد تجربة ونحن متفقين اننا نفعل ذلك لتجديد حياتنا ولا نجعل العاطفة تفسد علاقتنا وانها فقط لتشعل حياتنا

فردت علي لكن لم اكن اخفي عنك الامر

فقلت لها صحيح ؟...هل حقا لم تخفي عني شيء...

قالت بثقة نعم...مالذي اخفيه ان كنت بنفسك رايت خالد ينيكني وانت من طلب مني مص زبه

قلت لها اظن ان الامر كان مشترك بين الطرفين

قالت ليس مع شخص اكرهه لو فعلتها باختياري ساوافق لاني سافعل امر يسعدك أيضا لكن ليس مع امراة اكبر مني وانت اخبرتني كم انهم طفيليات

قلت لها وما الفرق ان كنت تعلمي ام لا او تحبينها لا اظن ان حبك لها سيختلف

سالتني حقا هل تظن شخص اكرهه لن يفرق انه اكثر شيء يجعل الشخص ينفجر ان تفعل امر مع شخص أكون ابغضه

قلت لها انسي الامر انها تجربة كاي تجربه

فقالت لي وهي تسالني كتحدي هل لو كنت انا من فعل امر مع شخص انا اختاره بدون رضاك هل سيختلف الامر ام سيكون تجربه كخالد وسعيد

قلت لها اخبرتك من قبل لو كان الامر اتفاق بيننا وانت اخترت امر يسعدك لن امانع

فسالتني حتى لو كان شخص تكرهه وتمقته

قلت لها لا اظن ان الامر مهم طالما اننا متفقين

قالت ماذا عن صاحبك جمال

انا قد تسمرت من سؤالها وما تقصد

قلت لها ماذا تعني

فردت علي انت قلت انك لا تطيق وجوده وتكرهه هل لو رايتني كما رايتك ستجد الامر طبيعي

قلت لها هذا ليس شيء يقارن به

قالت لي اخبرني هل تتخيل جمال يقوم بما تقوم به جارتنا معك هل كنت ستشعر بالاثارة كما كنت تقول لي حينما نسهر مع خالد وسعيد ام انك ستشعر بالكراهيه اتجاهي

قلت لها اخبرتك ان علاقتنا لن تتاثر كسهراتنا

فسالتني حتى مع جمال

قلت لها انه مختلف انه يعمل معي وانا لا احب ان ادعوه واجعله يزورنا...أنه...

قالت هاااا قد قلت انك لا تحبه.....وتقول ان جارتنا وانا اكرهها امر علي نسيانه وانه تجربه كتجربة خالد

قلت لها ماذا تريدي ان أقول

قالت لي انت تقول ان جارتنا تجربه علي ان لا اجعلها تفسد حياتنا ولا يهم ان احبها او اكرهها....لم لا ترى ان كنت توافق كلامك لو حدث الامر مع جمال

قلت لها وماذا تريدي ؟

قالت لي ان تجرب ما اشعر به اريد ان تدعو جمال للبيت وارى كيف تشعر حينما تجعل شخص يتحدث عن زوجتك وتكرهه يزورنا ويرى زوجتك

قلت لها انك لن تفعلي ذلك

قالت لي افعل ماذا ؟...ظننت انك قلت ان ننسى امر جارتنا حتى لو كرهي لها طالما انها تسعدك لكن ان اكرهها امر لا يجب ان يفسد حياتنا هممم

قلت لا اعني ذلك ...انني يمكنني ان افعل ما تريدي لكن ليس مع شخص مقرب او شخص....

فردت تكمل كلامي ..شخص تكرهه جدا ينيك زوجتك ...لن افعل ذلك...اريد ان ترى كيف ينظر الى زوجتك وتقوم بضيافته الى هنا وانا ساقوم بالواجب والضيافه فقط...هل ضيافتي له كنيكك لجارتنا اريد ان ترى كيف هي نظرات جمال الى زوجتك وانت تكرهه وتكره نظراته الي

قلت لها لا اظن اننا يجب علينا ان نحل الامر بهذا الشكل

قالت لي اما ان تحل الامر كما اريد او ان تنهي كل علاقاتك مع تهاني وسعيد وخالد واي امر تطلبه مني ان تنسى وتكون حياتنا طبيعيه ولا تخبرني ان ارتدي او أقوم باي امر بالمستقبل

قلت لها انا لم اعني انني لا اقبل طلبك اعلم انني اطلب أمور عديدة منك وانت تحاولي ان تراضيني باي شكل لكن الامر بيننا مشترك انني لا اختار شيء لا يعجبك أيضا او شخص لا ترتاحي له

فقالت لي جمال لا ترتاح له انت...دعني اقرر ان كنت ارتاح له...ثم انني اريد ان ترى نظراته لزوجتك وكيف كان يتحدث عنها جعلك تغضب منه اريد ان أرى ما يحدث لو راني

قلت لها لكن بشرط ان لا يكون شيء فاضح او واضح

قالت لي تعلم كيف سيكون الامر الزوجه المحترمه لا تقوم بضيافه غريب بملابس فاحشه زوجتك ستكون محترمه الا ربع

قلت لها حسنا ...

قالت أتوقع ان تدعوه خلال اليومين وانتظر ردك

وتركتني تلك الليلة لاتخذ قراري ولا اعلم كيف اخلط بين شهوتي وطلبها وكيف اجعله يزورني ويرى زوجتي واسمح له برؤيتها والامر يختلف عن حبي لاستعراض زوجتي بشخص لا احبه


زوجتي منعتني من النوم بالغرفة ومعاشرتها بعد ما حدث مع جارتنا

ووضعت علاقتنا مع تلبية طلبها ان تراني معها مع شخص اكرهه لانها تكره جارتنا وانا قلت لها ان العلاقة جسديه لا يوجد بها عاطفة وانها فقط اشباع شهوة جارتنا وهي اخبرتني انها تريد ان ترى ان كانت علاقة مع شخص اكرهه سيكون عقاب لي

او ان لا اسالها عن أي شيء وامنع أي زيارات او طلبات لها تثيرني

وانا بعد تحول حياتنا بعد ان أصبحت شيء جزء من زوجاتنا ان أرى استعراضها بالشارع والمحلات وكيف نظرات الرجال

لكن مع خالد الذي حياته استهزاء واعرفه ويتحدث عن زوجتي امام الموظفين ويسخر مني انني لا يمكن ان اكفيها كتحدي لارد عليه

لكن علاقتي معه حتى لو وافقت على طلب زوجتي بدعوته لن يكون امر طبيعي وهو يعلم كيف انني اتشاجر معه طوال الوقت وهو دائما يجد وسيلة للتخفيف عن غضبي انه يمزح فقط

رغم ان زوجتي اخبرتني انها فقط تريد ان تقوم بضيافته فقط

خلال اليوم التالي لم اجد فرصة وحجه لدعوته فلم نكن أصحاب ليكون هناك مناسبة

لكن خلال اليوم كان المدير قد سالني عن امر لاقوم بارسالها لادارة المشتريات وانا ادعيت انني لست بالقسم الرئيسي الان وان يطلب من جمال ان ينقل الي المعاملة بالمساء يمكنني ان اسلتهما منه واذهب لتوصيلها

فقال انه سيطلب منه ان يتواصل معي بهذا الشأن

ربما ذلك يرضي غرور زوجتي فهي تريد ان ترى الشخص الذي اكرهه كثيرا بنفسها وربما يكون فقط لقاء من باب الشخص ولن ادعوه للدخول

بدى جمال برسالته الي انه لا يعجبه ان يعمل لساعات إضافيه وموصل طلبات وانا كنت اريد ان اجد فرصتي لاخبره انني ساخبر المدير انه يرفض

فقال لا ...لا اعني انني...فقط لو كان بوقت الدوام الرسمي فانا يمكنني ان أقوم بالذهاب نيابه عنك

فقلت له الأوراق رسمية ولا تحتاج الى توقيعي وانني سارسلها غدا والمدير لا يريد الانتظار

فوافق مجبرا على ان لا يرد طلب المدير

لدى عودتي البيت اخبرت زوجتي ان جمال سيقوم بتوصيل اوارق خاصة للعمل وانه سياتي لزيارتنا الليلة ليوصلها

زوجتي بابتسامه كانها تتفاجا من الامر قالت اممم مرحبا به

قلت لها انه فقط سياتي ليوصل الملفات الي اظن انك طلبت فقط رؤيته

قالت سنرى اذا...لا يجب ان تجعل صاحبك يأتي بدون ان تقوم بضيافته

قلت لها لم ادعوه للزيارة فقط طلبت منه توصيل لتريه بنفسك

قالت حسنا

دون ان توافقني ان الامر فقط رؤيته من المدخل ولا ندعوه للدخول

انشغلت زوجتي خلال اليوم باعمال البيت وانا أحاول ان لا افكر بما ستقوم بفعله او ارتدائه قبل زيارة جمال لنا فاتوقع انها ستحاول ان تغيضني وترى نظراته لها

الامر الذي كنت اطلبه منها ان تقوم به لعمال البقالة واستقبالهم اصبح امر لا اريد ان تقوم به لجمال

وربما كرهها لجارتنا تريد ان تنتقم مني لترى ان كنت ساشعر بما تشعر به لو استعرضت لشخص يحب ان يتفاخر ويتحدث عن زوجات الموظفين امامهم والسخرية منهم

ولا اريد ان تكون الزيارة أيضا محل سخرية لي وما يقوله امامهم عن زوجتي مجرد هراء الجميع انه يعلمون انه يسخر

لكن زيارته الي ربما يتحدث عنها امام الموظفين ويخبرهم عن زوجتي

الحديث عن زوجتي لم يكن اول مرة اسمعه من احد وكان اغلب من اسمهم يثيرني كلامهم واحب ان اتنصت اليهم

لكن بخلاف جمال فكان الامر مختلف لانه يستهزيء بي فذلك يجعلني لا احب ان اسمعه ان يتحدث عن زوجتي وحينما اسمعه ينكر انه كان يتحدث عن زوجتي وانه يتحدث عن امراة يعرفها

لدى انتهاء زوجتي من ترتيب البيت والتنظيف دخلت لتستحم وتتطعر وتسرح شعرها وانا انتظرها لتخرج من الغرفة لارى ما تختار من ملابس ترتديها قبل زيارة خالد

رغم انها اخبرتني انها لن تقف امامه بفستان وانها سترتدي العبائة فوقها لتخفي الفستان

لكن فكرة ارتدائها فستان مثير لن ارتاح له ولا اريد ان تفكر زوجتي ان تستعرض اكثر من رؤيتها له فقط

حينما خرجت من غرفتها كانت ترتدي فستنا طويل وساتر لكامل جسمها ولا يظهر منها شيء ومغلق لحد الرقبة

مما جعلني اعلم ان زوجتي لن تقوم بامر يجعلني مكان سخرية بالعمل او تكون هي مكان حديث لجمال عنها

شعرت انها لم تقصد ما تعني باثارته او اختباري وانها فقط تريد ان تستفزني بعد رؤيتها لجارتنا

شعرت بالارتياح انها لن تفعل امر جنوني وتستعرض بصدرها وتجعله يهيج على منظر جسدها ويكون امرمذل لي

وهي تبتسم وتسالني ان كان الفستان يعجبني ومناسب

قلت لها انه جميل

قالت لي هل كنت تتوقع فستان اكثر جراءه

فقلت لها الحقيقة نعم

قالت لي هل تريد ان أقوم بتبديله ؟

قلت لها لا هذا مناسب جدا الحقيقة انني كنت اخشى ان ترتدي شيء غير هذا

قالت لي لا تقلق ...ليس من اول مرة التقي بصاحبك انني فقط اريد التعرف على الشخص الذي يجعلك تعود للبيت متقلب المزاج

واعدت لي الجلسة وجلسنا نتسامر ونشاهد التلفاز

وقد وصلتني رساله من جمال لاخذ الطلب منه لانه لا يريد ان ينزل بنفسه ليوصله الي

فاخبرته ان يصعد الدور وبرقم الشقة لاجبره على ان يوقف سيارته وينزل ولا يجد سبب ليقول لي ان انزل انا له سوى انه قال حسنا

وانتظرت لحين وصوله

وكانت زوجتي تجلس بمقعدها وهي تراني أقوم لفتح الباب

وهي تسمعه وهو يتحدث معي ولهجته بدت انه متذمر من الطريق او من طلب توصيل الملف لي

وانا قلت له شكرا لك

حينما سمعت صوت زوجتي وهي تنادي علي كانها لا تعلم من الضيف ومن القادم وقد لفت العبائة على جسدها وكشفت نص شعرها ولحاف حول رقبتها يغطي نص شعرها وحول رقبتها وهي تبتسم وتنظر لجمال وترحب به

وتسالني عنه كانها لا تعلم من يكون وتبتسم له

فارد عليها انه زميلي جمال بالعمل اتى لتوصيل الملف

قالت اوو مرحبا بك ...قد سمعت عنك وظننت انك تبدو مختلف

فرد عليها ارجو ان تكون الاخبار عني جيده

قالت لي لم لا تدعوه صاحبك للدخول فقد اتى المسافة الى هنا

وهو يرد على زوجتي بالشكر وانه لا يريد ان يزعجنا

كم يحاول ان يبدو لطيفا مع زوجتي باسلوبه

وزوجتي ترد انني قد حضرت الجلسة والمكان ويمكن ان تتفضل بالدخول وتشرب العصير البارد او الشاي وترتاح من الطريق

وهو ينظر الي ان كنت ارغب ان اسمح له بالدخول

فاقول له انا لاوافق زوجتي نعم يسعدنا ان تتفضل

فلم يتاخر بان يتقدم ويدخل الى شقتنا وانا أقوم بضيافته ليدخل الى المجلس ويجلس معي

ويدور الحديث حول العمل وان المدير يطلب منه طلبات عديده وان الوقت يأخذ من وقته الخاص بدون مقابل ساعات اضافيه

قلت له انها أمور اضراريه لخدمه العمل لاباس وانا ساخبره ان يرفع لك ساعات اضافيه

ابتسم وهو متعجب انني ساكلم المدير لاجله وهو يظن انني أتمنى ان اغيضه واجعله يعمل بدون مقابل لانه يتحدث عن زوجتي وانني اريد ان انتقم منه بالعمل

زوجتي لم تشاركنا الجلسة وتركتنا لبعض الوقت

حينما أتت بعد ذلك وهي تقوم بضيافتنا وتحمل معها بعض المكسرات

وجلست بمكان قريب لنظرة لها وهي تجلس وتغطي جسدها بعبائها ولا يرى منها شيء

لكنه تعجب من جلوس زوجتي معنا بالبداية

حينما سالته زوجتي عن عمله

فدار حديث عن العمل

وزوجتي تقول يبدو العمل لديكم متعب هل لذلك زوجتي يشعر بالضيق لدى عودته كل يوم

قالت لها انه لاباس بالعمل رغم انه كثير وطلبات لا تنتهي

قالت له تبدو مختلف كثيرا عن ما توقعته وقد سمعت زوجي يتحدث عنك ظننت ان شكلك مختلف

هو ابتسم انني ذكرته لزوجتي وهو يقول لزوجتي ارجو ان تكون أمور جيده

قالت له زوجتي مما أرى انك تبدو عكس ما سمعته ولا اعلم سبب الخلاف بالعمل...زوجي ربما يبالغ بالحديث عنك

وجمال يسالها بما قلت عنه

وانا ارد انني لم اتحدث عنك بل عن العمل

قالت زوجتي ظننت انني سارى شخص بغيض لكن يبدو انك شخص لطيف يبدو ان العمل يأخذ منكم جهد كبير يجعل العلاقة بينكم صعبه

قال لا اعلم انني لا احمل على احد ولا اجد مشكلة مع احد

قالت زوجتي نعم رغم ان زوجي لا يحب المزاح بالعمل وانه غير مرتاح به

قال لها جمال لا اعلم ..لم اكن اسخر من احد مجرد كلام

قالت له وماذا كان الكلام

قال لها فقط كلام رجال ومزاح عام

قالت له اذا لا يوجد هناك مشكلة والحقيقة انني حينما سمعت ما قاله زوجي عنك ومزاحك قلت له انك لطيف وان مزاح ليس بالشيء الذي يجعل زوجتي غير مرتاح

قال لها وماذا اخبرك ...

قالت له زوجي لم يعجبه الحديث عني خاصة بالعمل

قال لها لم اقصد الحديث عنك ربما فقط كنت اقصد ان زوجك محظوظ

قالت له زوجتي وانا قلت لزوجي نفس الامر لكنه ربما لم يعجبه ان تنقل الكلام بين الموظفين ثانيا انت لم تراني من قبل كيف تتحدث عني وبعض الموظفين يظنون انك تسيء الي وزوجي غير مرتاح لذلك...ربما تعلم ان زوجي ممكن ان يقدم عليك شكوى تلفظ وقذف

قال لها ليس الامر كهذا وانا لم اقصد شيء

قالت له اعلم...الحقيقة انني احب ان اسمع راي احدهم بي واخبرت زوجي ان الكلام لا يدعو للزعل

نظر جمال الي وهو لا يعلم كيف أوصلت الكلام لزوجتي ما قلت لها

وهو يقول لها انني لم اقل غير الحقيقه

قالت له انك لم ترني من قبل كيف تتحدث عني

قال لها ان سعيد برؤيتها الان وانه لم يتوقع ان زوجي بهذا القدر من الحظ بها

قالت له لا تكن لطيفا الان واخبرني بما كنت تقوله فلا اظن انك قلت أمور عني امام الموظفين وجعل زوجي يتشاجر معك ولا يمكنك ان تقولي لي

وهي تشير اليه بقوله ان كان هناك شيء تريد ان تقوله عني فعليك ان تقوله لي انا زوجي لا يحب ان تنقل الكلام عني امام الموظفين

قال لها كان فقط هرج رجال والجميع يعلم انني لا اقصد شيء فالجميع يتحدث عن زوجاتهم وحياتهم وهو فقط يفضفضون لبعضهم

قالت زوجتي صحيح هل انت متزوج ؟

قال لها نعم منذ خمس سنوات ولدي طفله واحده

قالت له جميل...لابد ان زوجتك محظوظه بك أيضا

ابتسم وقال لها ليس كل الرجال مثل حظ زوجك

قالت له ان كان كلامك بلسانك فقط ام ان زوجتك تحظى كما تتحدث

قال لها لو زوجتي بمثل جمالك ربما لكن الحياة بعد الأبناء ممله وزوجتي ربة بيت وليس زوجه

قالت له لماذا ؟ مما سمعته عن كلامك من زوجي للموظفين يظن انك طوال الوقت مع زوجتك تشعلها وتنتظر العوده لرؤيتها

قال لها وماذا اخبرك زوجك ؟

قالت زوجتي أمور عديدة وانت لا تبدو الان كما وصفه تبدو مختلف لماذا لا تخبرني بنفسك هل تخشى قولها لي فانا اخبرت زوجي ان كلام يعتبر مدح لاي زوج

ابتسم وقال انه كلام رجال

وزوجتي تمزح معه يبدو انه فقط كلام كل ما يفعلونه هو الكلام لو نص كلامك أفعال ربما وفرته لزوجتك

قال لها أقول وافعال لكن مع من يستحق فكل ما قلته هو ما يتمناه أي شخص

ضحكت زوجتي وهي تقول له وهل ما قلته عني امام الموظفين حول جسمي

وسالته كيف تعلم وان لم ترى جسمي

قال لها انه اخبرهم وقد راها من قبل بأحد المجمعات مع زوجها

فقالت له بمكان عام وحكمت كيف تعلم ان ما تراه حقيقة

قال لها من مشية أي امراة يمكنني ان اعلم

كان جمال مع الوقت يتفادى الكلام عن زوجتي او اختيار كلام وهو يعلم انني اغير عليها ولا احب ان يتحدث عنها

لكن زوجتي بحديثها معه كانت تشجعه ان يتغزل بها ووجدني صامت طوال الوقت فبدا يرتاح اكثر بالكلام

وزوجتي خلال ذلك قد تركت عبائتها تكشف اسفلها وقد كشف نص فستانها من فتحه العبائة

وهي تجلس وتستعرض بجلستها امامه وقد رايت كيف بدا ينظر الى فستانها رغم انه كان يستر جسدها لكن استدارة صدرها بالفستان الذي كان يرص على جسدها ويرسمه يمكنه ان يرى حجم صدرها وخصرها

وقد رات نظراته لها وهي تساله ان كان راها بالمجمع وقد غير رايه الان

قال لها وهو يتشجع ان يتحدث عنها امامي وقال انه يظن انها اجمل مما راها من قبل

فسالته زوجتي من الجيد انه لم يفعل كما قال عنها بالمكتب مع الموظفين

وهو يقول لها لم يقل شيء غير صحيح

قالت له زوجتي وهل هناك احد يلتهم احد امام الموظفين فوق الطاولة

ابتسم وهو يعلم ما قاله عن زوجتي انه لو ينالها فانه سيلتهمها بالعمل امام الموظفين

قال ان ذلك فقط مزاح

قالت له اذا كان كلام...ماذا يقول الموظفين عن زوجي وانت تقول ذلك عني

قال كلهم يعلمون ان ذلك مجرد مزاح غير مقصود لكن الجميع يتمنى الجميع يظن انك اجمل زوجه من زوجات القسم

ضحكت زوجتي وهي تقول له هل الجميع راني كي يحكمو

قال لمجرد انني اخبرتهم عنك فقدو صوابهم كيف لو يروك على الطبيعه

ردت عليه جيد انك لم تفقد صوابك وانت تراني على الطبيعه اذا فانا لست كما تصف لهم

كان يبحث عن كلام ليقوله امامي دون ان يتعرض للطرد من البيت رغم ان طول الحديث وجد ان زوجتي تشجعه وانا اتحمل وصامت واسمع الحديث بينهما عن زوجتي

وزوجتي تخبره بكل جرئة انها تحب ان تجد نفسها ملفته

وتشير الي وتخبره أيضا انني وهي متفاهمان ونحن ان نرى كيف انها جميلة وفاتنه

وهو ينظر الي بطرف عينه انني احب ان يتغزل الرجال بها

وقال له لكن ليس امام الموظفين ولا احب ان تجعل زوجي يشعر بالخجل والسخرية امامهم...

وغمزت له وهي تقول المرة القادمة او كان هناك شيء تريد ان تقوله فيمكنك ان تقوله هنا

قال حسنا ...

وزوجتي تبتسم اذا اتفقنا لو تريد ان تتحدث عني فيمكنك ان تقوله لي وانا ساخبرك ان كان يعجبني ما تقول ...او تفعل

وهي تبتسم وهو يلاحظ كيف تتغنج امامه انها تريد ان يقول أي شيء عنها او يفعل ما يريد بحد وصفها

استاذنت زوجتي وهي تقول لنا انها ستذهب وتعود بسرعه

ولا اعلم ان كانت السهره انتهت

وانا وجمال نجلس وهو يسالني لم اخبرت زوجتي

قلت له انك تتحدث عنها طوال الوقت وزوجتي تريد ان يتوقف الامر

قال له كان يجب عليك ان تخبرني لو الامر يزعجك ..

قلت له ليس امام الناس زوجتي أيضا لم يعجبها الامر

فرد علي ماذا اخبرتها أيضا ...

قلت له كل شيء

قال لي انت مجنون ماذا ستقول عني

ولدى عودة زوجتي كانت قد فتحت عبائها هذه المرة وقد كشفت مقدمة صدرها

وهي تعتذر ان قاطعتنا بالحديث لكنه يجد الوسيلة للتغزل بها وانه يسعده وجودها معنا

وقد بدلت فستانها وارتدت فستان يكشف ساقها وفتحة صدرها

وهو ينظر لزوجتي تقف امامنا عبائة مفتوحه وزوجها يجلس بجانبه الذي كان يغير عليها ومن كلامه عنها

بدلال كانت تسال ان كان لا يمانع ان تجلس على راحتها

وزوجتي تبتسم وتقول له الان ما رايك هل تظن ان كلامك تغير وهل ابدو كما قلت

حينها نفخ بصدره الهواء وهو يقول انه لا يصدق انها اجمل من الخيال

وهي تساله ان كان يظن كما قال للموظفين

فقال نعم انه اجمل

فقالت له قد رايت الان بشرط ان تتوقف عن التحدث عني امام الموظفين

سالته ما قال عن صدها

فقال لها وقد زادت الشهوه وهو ينظر اليها امامي

نعم قد اخبرتهم انك منفجرة من الأمام بالمجمع كان يبدو كبير وانه يستحق ان ينام عليه طوال الليل

فضحكت زوجتي وهل الان يبدو كبير

قال نعم

قالت لها ماذا أيضا اخبرتهم

قال ان لك خلفيه رفيعه

فابتسمت وهي تساله هل قلت لهم خلفيه ام قلت طيزي كيبرة زوجي اخبرني انك وصفتها هكذا يبدو انك مؤدب عن وصف زوجي لك

ضحك وهو يقول نعم طيزك كبيرة

قالت له هل تظن انها كذلك ...

التفت بظهرها لتعرض نفسها وهي واقفه وتلف بظهرها لتعرض طيزها له

سالته ماذا اخبرتهم ستفعل بها

رد عليها انه يضع وجهه بينهما

ضحكت بمحنه وهي تقول له كم انت وقح

وانا اردت ان انهي هذا الاغراء بينهما وأقول لزوجتي حسنا الان قد اثبتتي الامر

وقد شعر جمال انني بدات لا احب استعراض زوجتي له وانني بدات اشعر بالضيق من الامر وهو يحاول ان يبدي انه يجاملها لزوجه صديقه

الذي سمح له ان يستعرض جسد زوجته له وصدرها امامه

وان زوجتي تحب ان تستعرض بجسدها امام رفقائة

وهو لا يعلم كيف يصل الى جسدها

فكان يجرب حظة ان كانت زوجتي تحب ان تمثل اللعوب وانها تسمح له بالحديث الجريء امامي وانني اتقبل الامر

فكان رده لزوجتي ارجو ان لا أكون سبب في المشاكل بينكما

فردت عليه زوجتي انه مرحب به ورفقاء زوجي مرحب بهم باي وقت

فشكرها

ولازال ينظر لزوجتي وساقها التي كشفتها وهي تجلس بالقرب منا وقد عرت ساقها وهي تجلس وتميل بساقها فيرى نعومه ساقها

وتتعمد ان تطلب منه ان يتناول الضيافة والمكسرات وقد اصبح يجلس وينظر ناحيتها وأصبحت انا اجلس خلفه وهو يجلس بظهره لي كي يجلس ويتحدث معه وعينه بوجهها وجسدها

ولم تكن تخفي بجلسها بياض مقدمة صردها التي كانت تتعمد ان تجع العبائة على اكتافها ولا تخفي صدرها

وهي تعض شفتها لاثارته وهو ينظر اليها ويتمنى ان اخرج من هنا لالتهما

زوجتي تحاول ان تساله عن عمله معي والعمل كي يخبرها عن أمور سرية وكم يوجد نساء بالعمل

وهو يخبر زوجتي انني الوحيد بالقسم الذي يمكنه ان يتصل بقسم الموظفات وهو يحسدني امام زوجتي انني ادير عدد من الموظفات الجميلات بالقسم

وهي تضحك على محاولته اخبارها انني اجلس مع نساء بالعمل

ولكنها تساله ان كانو جميلات متزوجات ولو كان يمكنه ان يذهب الى قسم السيدات ما يفعل وهي تملح له انه من الجيد ابعاده عن قسم مختلط

وهو ينظر لزوجتي وصدرها ويقول لو يسمح لك زوجك فهو مدير الأقسام ويمكنه ان يقدم لك وظيفه هناك

زوجتي تمازحه وهي تقول فكرة كي أرى طبيعة العمل وزوجي ما يفعل هناك

زوجتي تخبره انه لطيف وتخبره انها لم تعلم ان زوجها لديه المزيد من الرفاق وزملاء مثله وانها تتمنى ان تتعرف على رفقاء زوجها

وهو يرد بسخرية انه سيشعر بالغيرة لو راها باقي الزملاء وانه يحب ان يكون صديق العائلة

فضحكت وتقول له بالطبع انت كذلك

كانت زوجتي وهي تجلس تقوم بتعديل ملابسها وتتهندم وتضع يدها على صدرها كي تجعله يرتكز بالمنتصف وكانها تصلح شكل صدرها وتوسطعه بصدرها وتجعل خط صدرها مستقيم

بحركة مثيرة ونحن نرى كيف تضع اصابعها لتحرك صدرها وتجعل خط صدرها ينتصف تقوم بذلك وكانها تصلح مكياجها بحركتها الجريئة

وهي تخبره ان الفستان أحيانا يزعجها وغير مناسب كي تجعله ينظر لصدرها

فيبتسم ويقول لا انه جميل مناسب عليك

قالت له بسخرية انه يشعرها بالضيق أحيانا وتشعر انه تريد ان تنزعه

وهو يضحك ساخرا ويقول لها خذي راحتك افضل لو خلعته

ضحكت انه فقط يمزح معها

وقالت ربما الزيارة القادمة تبحث عن شيء مناسب

وهو يرد عليها يسعدني ان اتي كل يوم

تستمر السهره والنظرات بين زوجتي وتغنجها امامه وتمليحاتها الجنسية حول انه شخص جريء

وهو يعجبه ان تراه زوجتي وقح

فهي تقول له انت جريء لكنها تضحك مما يجعله يخبرها اكثر ويراها انها سعيدة بالتحدث عنها او عن النساء

لتنتهي السهره انها تسالني امامه ان اخبرها ان كنت ساستضيف احد بالمستقبل لكي تنتظر وتستعد

وانا كنت اترقب ان كانت زوجتي تنوي كما قالت الي انها ستفعل كما فعلت مع جارتنا وانا أرى استعراضها له وشعرت بلحظات انها ستسمح له ان يتحرش بها خاصه لحديثها معه عن نفسها وهي تلمح له بحديث عن الأزواج وتتحدث عن نفسها

وتلمح له انها تنتظر زيارته وانني لا امانع واحب الجمعات والسهرات الأصدقاء

حينما يرحل كنت انظر لزوجتي التي حالما خرج من الشقة كانت عينها وانفاسها تخبر انها كانت تقاوم خجلها انها تستعرض لشخص جديد وانه يعمل لدي بالعمل

وهي تقول لي هل رايت كيف ينظر الي يكاد يلتهمني ولا يصدق انه يجلس بجانبي كان يغمز لي ويهمس ان كان يعجبني كلامه وانا اهز راسه ان يأخذ راحته

وقالت لي انها كانت تشجعه وهو فهم انها تريد ان يتجرا معها

كان يحرك عينه لي وهو يهمس لي ان زوجك هنا وانا كنت اهز راسي له وابتسم بانني احب ان يفعل ذلك امام زوجي

ربما فهم انها تريد منه ان يجعلني اغار عليها امامه فلم تكن الزيارة الأولى مناسبة ليحاول ان يجرب حظه

وضعت زوجتي يدها بين ساقي وهي ترى انتصاب زبي وتخبرني يبدو انت أيضا كنت تشعر بالاثارة هنا

وهي تقول لي لم ارغب ان تكون حديث العمل لكن اعتبر هذه فقط اختبار وعقاب لك بعد نيكك جارتنا الان اظن ان صاحبك لديه الكثير من الأمور ليحكيها عنك عليك ان تتحمل ما يقال عنك

وبالفعل كل ما حدث كان يثيرني لكن فكرة الهيجان تتحول الى واقع حينما ترى ان افكارك وشهوتك الان ستواجهها حديث الناس

وانا بنفس الوقت أقول ان لا احد يصدق كلامه فهو يقول انه يمكنه ان ينيك جميع زوجات القسم والمسؤلين ويكذب بامور عديدة انه تعرف على موظفات او زوجات

فكانت زوجتي تحب جراته لكنها كانت تقول لي ربما كسعيد يحب ان يجعل من نفسه رجل

وانا أقول لها نعم ربما

باليوم التالي شعرت كيف ان الشهوة غلبت على سيطرتنا باختيار الشريك مع جمال وعلاقتي معه بالعمل وكرهي له وانتقام زوجتي لم استطع ان امنع زوجتي بعد كشف علاقتي مع جارتنا

وزوجتي وضعتني امام ان تنتقم مني بان تجعلني اراها من شخص اكرهه كما كانت تكره جارتنا او نتوقف عن حياتنا الجديدة والاستعراض واختيار شركاء

بعد كل ما حدث وإقناع زوجتي كنت اقف حائر بين الفضيحة ومع شخص لا يخجل من التحدث عن علاقاته وفضح الاخرين

وبين ان ننهي كل ما حدث وعلاقاتنا

زوجتي لم تنتظر ردي او ما قررت

وحينما دعوت جمال كنت اوهم نفسي انها فقط تريد اغاضتي فقط بالتحدث معه والتغنج امامه حينما اختلطت علي الأمور لدى كشف جسدها له وصدرها وتغنجها الذي يوحي انها تريد ان يفهم انها راغبه اليه وقد دعته لزيارة قادمه وتختار له فستان

لكن ما حدث كان بين انك تكره الامر لكنك لا يمكنك ان تمنعه

لكن حينما ينتهي الامر تقول بنفسك ماذا سيحدث الان وكيف اصلح الامر

ماذا لو تحدث عن زوجتي امام الموظفين ولكن هذه المرة لن تكون من صنع خياله ربما يتفاخر برؤيته زوجتي ويبتزني او يضعني امام اشباع شهوته وهذا لن يحدث مع أي شخص مهما وصلت الأمور

الخطا اننا كنا نكتفي بالاستعراض او علاقه ثقة او علاقه خارجيه لا تتكرر

لكن جمال زوجتي تراه مناسب لها وبنفس الوقت انها تريد شخص يجعلني اشعر انه وصل الى مراده وتنتقم من نيك جارتنا لي بواسطة شخص ويكون خارج السيطرة وخارج الثقة وشخص قريب طوال الوقت

وهذا الذي سيفسد حياتنا الان

وستتحول سمعتي او علاقتي بالعمل الى محل حديث الجميع

لدى ذهابي للعمل بدى كل شيء طبيعي ولا احد ينظر الي ربما لم يخبرهم جمال بشيء وربما هو لا يربط بين العلاقه والسرية بالعلاقات وبين المزاح الفاضح الذي يعتبره الجميع مجرد كلام بالهواء للتسلية

لكن خلال اليوم كنت قد انتهيت من اعمالي وذهبت الى مكتبي وهناك بدت ملامح البعض بقسمي غريبة وبذات اسمع عن سهره جمال الليلة الماضية مع امراة مثيرة وجنسية

بعض الزملاء بالقسم لديهم علم بزيارته لي الليلة الماضية من اجل طلبي منه لانهاء العمل

وهو لم يذكر اسم زوجتي او اسمي لكن من الواضح ان الحديث حولي وزوجتي

وكانت المرة الأولى التي اشعر فيها ان امري اصبح على لسان الجميع والجميع يتحدث عن جمال وزوجتي وينظرون الي ويتخيلون زوجتي واستعراضها

ظننت ان الجميع سيتخذ موقف سلبي ويستقرفون من كوني بلا غيرة وان زوجتي تستعرض لجمال الذي كان قد اخبرهم انها كانت سهره حاميه وانه ناكها وانها حاميه ورغم ادعائه كان الجميع يرى فحولته وربما يصدقون ما ينشره حول سهرته الليلة الماضية

لكن ما حدث انهم كانو يلمحون الي كم ان جمال محظوظ ويرون ما اخبرهم به عن النيكه والحقيقة وصفهم لزوجتي على لسانه كان اثارني انه وصف زوجتي بالجنسية والجميع يتمنى ان ينال جسدها

وانا ارسم ابتسامه لحواديته انها من خياله كالعادة

ولدى ذهابي لقسم اخر كانو أيضا قد تحدثو عن زوجتي برواية جمال

لكن الفرق ان ليس لديهم فكرة عن الزوجه الشرموطه الممحونه وزوجها

فلم تكن نظراتهم لي بنفس نظرات الموظفين بقسمي كونهم لا يعلمون من حديثهم معهم اليوم شيء

حديثهم جعلني ابقى معهم لوقت أطول وانا استمع لهم وما وصفه لهم جمال حول زوجتي

وذلك جعلني اشعر بالفخر انهم يتحدثون عن زوجتي واثارني الامر

والغريب ان الموظفين بقسمي رغم علمهم لم يكونو يتحدثون الي بقرف او يواجهونني بالامر بل على العكس كان كل شخص فيهم تغير اسلوبة معي للافضل ويتوددون الي برغبه ان ينالو زيارة لزوجتي ربما يرون الزوجه التي وصفها جمال وربما انا من ادعوهم لنيك زوجتي

الامر جعلني انتقل من فكرة الفضيحة والسر المخفي الى عدم اللامبالاه بمعرفتهم الحقيقة وشخصيتي وحبي لجعل الرجال يرون جسد زوجتي

تحول الغريب جعلني اتحول الى مستمع اكثر وأصبحت استعد لضربات كشتيمه او اهانه او أي شيء

بالبداية ليس لجمال حجه او دليل فيعتبر بمجعنا قذف يعاقب عليه فلم يكن يخبر عن أسماء او احد سوى وصف مجهول

أي كلام بالاسم والتشهير يعاقب عليه

فكان الاغلب يتفادون كونهم لا يملكون الدليل الأكيد لما حدث وما قال فهو يبيعهم الكلام وهو مع الزمن اصبح كالرجل المخصي لديهم لكثرة قصصه حول النساء كان البعض يفسر كلامه انه مخصي ويغطي ضعفه الجنسي او رفض النساء له بانه يخلق قصص خياليه لمغامراته

لكن هذه الحقيقة مع زوجتي كانت اقرب للواقع من الخيال ووصفه ودلالات عديدة كانو يظنون انه ينقل لهم وصف للشقة وزوجتي وجسمها كما راها

مما جعل احدهم يحاول ان يتودد الي ويتقرب مني ليزيد معرفته بي ويسالني ان كنت متفرغ وانه يريد ان نجتمع بعد الدوام والتعرف على زوجتي

لم اصدق انه أشار بكلامه لزوجتي كطلب واضح لما سمع وانني قواد لزوجتي

فكان ردي له بدل الدفاع عن زوجتي او سؤاله لماذا ذكر زوجتي وما يقصد الى رد جعله لا يعلم ما يقول ويتصلب مكانه

حينما قلت له انت مرحب بك

فابتسم لثانيه قبل ان انهي جملتي واخبرته ان يأتي بزوجته أيضا ويمكنني ان اعرفه على صاحبي أيضا وكانني اعرض زوجته لرجل

فجعله ذلك لا يرد او يسال ما اقصد فانا ادعوه كما طلب لكن ان يأتي بزوجته

واخبرني نعم ربما زوجاتنا تتعرف

لكن فصل رده بان تركني ولم يجد شيء يقوله

فكان اول شخص يحاول ان يساوم ما يعرفه عن زوجتي بانه يريد ان يزورني ليراها وكان الطلب جاهز له

لدى عودتي للبيت ارادت زوجتي ان تطلف الجو بما جرى وتسالني عن اليوم وعملي

وربما تنتظر ان اخبرها ان رايت جمال اليوم وكيف تصرفت معه

لكنني اخبرتها انني لم أرى جمال

وزوجتي اعتذرت انها لم تفكر كيف ان تضعني بهذا الموقف مع شخص معي بالعمل

واخبرتها ان جمال لم يكن من النوع الذي يمكن لاي زوجين يضعونه مكان ثقة او بناء علاقه مشتركه معه

وزوجتي قد شعرت انه اخبر الجميع بذلك بزيارته لنا ورؤيته جسد زوجتي وصدرها وساقها وافخادها

قالت باغلب الأمور لا يجاهر الشخص بامر خطير كهذا الا من وراء مال او ابتزاز ام انه ينقل الكلام فلم اظن ان الامر سيصل هكذا

فقلت لها هل تعلمي ان الامر لم يهمني ...بالبداية ظننت انها ستصبح امر محرج لي لكنه لم يكتفي بالحدث عنك وجسدك فكان يتحدث انه سهره سهره حاميه مع امراة مثير

ابتسمت زوجتي كانها لا تصدق وتقول حقا ..يا له من كاذب

قلت لها نعم كان يتحدث عنك ويصف جسدك لهم وكيف انك جسدك مثير وانه التهم جسدك

قالت لي انه يتمنى ؟ وهل تحدثت معه او سالته او احدهم علم بزيارته لنا

فرددت عليها

تعاملت مع الوضع بشكل مختلف فلم يكن احد يمكنه ان يقول زوجك هكذا وهكذا

لان جمال لم يكن يتحدث عن شخص ..لكن بشكل ما كان الجميع يعلم بزيارته الي الليلة الماضية فكانو بشكل ما يظنون انه يصفك ولكنهم لا يصدقون كذبته انه ناكك وهو لا يملك الاثبات ثانيا كنت استعد ان ارد على أي شخص يقول أي شيء انني احول الامر ضدة وانا من يهدد بالتليغ عنه

قالت زوجتي صحيح انه لا يملك أي شيء يثبت كلامه والقانون ضد التشهير والقذف

وسالتني الم تشعر بالاهانه وانت تسمعهم يتحدثون عن الامر

قلت لها هم لم يتحدثو بالاسم ويبدو ان جمال لمح لهم بما حدث وصف لهم كل شيء لكنه لم يجاهر من تكون الزوجه

وهم لم يتاكدو بالامر لكن فهمو من يقصد وانا الحقيقة الامر تحول من كراهيه واهانه الى انني رايت كيف انه قد فقد صوابه بعد الليلة الماضية

زوجتي ردت علي لتجعل ليس له اهميه وقالت

انه لا يصنف من الرجال فلسانه أطول من عضوه ربما ولا يمكنه ان يمتع امراة ولا يجيد شيء وبطاريته ضعيفه

كانت زوجتي تتحدث عنه وكانها تريد ان تكتشف ان كانت نيكته كما يصف نفسه وهي تلمح ان كان سيء او كما يدعي فلا نعلم

وكانها تنتظر ان نرى ان كان حقا فحل كما يدعي

وانا أقول نعم ان من يتحدثون كثيرا ويصفون نفسهم بالاقوياء هم فقط دخان

واخبرتها ان بعد ما رايته اليوم لم يكن هناك أي شيء يجعلني اشعر بالتهديد والعكس انني لأول مرة اشعر انني أرى باعينهم انني زوج متحرر مع زوجته وياتي بشركاء والنظرة المقرفة باعينهم تحولت الى امنيات ان اسمح لهم بزيارتي

ابتسمت زوجتي وهي ترد ذلك في احلامهم

قلت لها نعم...انا أحيانا حينما نذهب الى السوق واراك كيف تستعرضي امام العامل كنت اتخيل انني اساله ما رايك بصدر زوجتي وهل يعجبك صدر زوجتي

ضحكت زوجتي ليس لهذا الحد لا احد يتوقع من زوج هذا السؤال وسيكون غريبا

قلت لها نعم لكنها فكرة ان اسالهم وارى ردة فعلهم

زوجتي تعلق ما افعل لو ارها اراها وهي تتناك فهل اشاركهم السهره بنفس الوقت لاثبت لجمال انني اكثر فحوله منه وان عضوة لا يساوي امام زبي وانني امتعها اكثر منه

كانت تسخر

وانا أقول لها هل يعجبك ان تجربي زبين بنفس الوقت

قالت لي اعني معك انت ان تشاركنا المتعه فاريدك انت أيضا ان تسهر معنا لو كان هناك طرف يمكن ان نشاركة معك

قلت لها يعجبني فكرة جماعي وارى زبين بنفس الوقت من كل الجهات

فترد ساخرة خيال أفلام لا يمكن ان يحدث ذلك انني فقط اريد ان تشاركني الليلة

فسالتها ان كانت تشعر بنفس الامر حينما رات جارتنا وانا انيكها

فقالت لا لم افكر بان اجعلها ترى انها لا يمكنها امتاع زوجي ولا احب فكرة امراتين معا

قلت لها هل لازالت غاضبه من جارتنا

قالت لي لا..فكرت بالامر فلم يكن علي ان اتدخل وان اترك لك الاختيار كما تسمح لي ان اجد شريك وربما لو لم اتدخل ربما استمتعت انت تلك الليلة ولم تترك تلك الشمطاء العجوز قبل ان تنهي نيكها

قلت لها لن يحدث ذلك طالما لا يعجبك ان أكون معها لن اكرر الامر معها

قالت لو كنت ترتاح معها فانا لا امانع شرط ان لا تجعلها تشعر انها تسرقك مني

وبعد ذلك قالت لي انها تعلم رايها فيها الان ولا يمكنها ان تفكر ان تاتي الى هنا بعد ان راتها وطردتها لكنني ساجهز لها امر

قلت لها لماذا ؟ الم ننسى الامر لا داعي ان نجعل الأمور تتعقد

قالت لي لا تقلق لن يكون الامر سيء فقط لاذكرها

لم اعلم ما تفكر به زوجتي بقولها ولم تخبرني بشيء

بالمساء اخبرتني ان لدينا ضيوف وانا ظننت انها قد تواصلت مع سعيد وتهاني بعد انقطاعنا عنهم وفكرة ان نقلل اللقاء بهم او حتى إقامة علاقه معهم بالوقت الحالي وقد كنت اتعذر لسعيد عن كل الدعوات

تناولنا العشاء بلقاء مع تهاني وسعيد بأحد المطاعم بدعوة ان نقضي الوقت بمكان عام السهره كانت مسلية وزوجتي كانت تتوقع ليلة حاميه فقد لاحظت انها ارتدت كليوت سكسي شفاف مثلث يبرز شكل طيزها وكذلك ستيانتها كانت مثلثة تبرز تكويرة صدرها واستدارته وطراوته بالكاد تخفي حجم صدرها

وزوجتي خلال السهره قبل وصولنا الى المطعم كانت يبدو انها متحمسة وتسالني ان كان فستانها مناسب وان كان سيعجب سعيد وتهاني

وزوجتي تتوقع مجيء خالد رغم انها لم تسال عنه لكنها سالت من سيكون معنا الليلة فقد مضى على الرهان أسبوعين

لدى وصولنا الى المطعم كان سعيد وتهاني بانتظارنا حينما وصلنا قد حجزو غرفة خاصه بالمطعم وقد استقبلنا عامل المطعم ليرشدنا الى الحجز حيث يتواجد سعيد وزوجته وحالما وصلنا الى القسم كانت تهاني تبدو مثيرة بملابسها التي لم تكن تخفي فتنتها امام عامل المطعم وتجلس وقد بدى صدرها وفتحه فستانها تكشف جسدها وهي جالسه وساقها فوق الأخرى وقد بانت ساقها من فستانها القصير

لدى رؤيتنا لهم وقف سعيد حيث كان يجلس مقابل زوجته ليرحب بي ويصافحني ويحتضن زوجتي ويلتصق بها بقوة على انه مشتاق لرؤيتنا

سعيد لازال يريد ان يمثل دور العاشق وهو يراني ابتسم لاستقباله ويظن ان زوجتي لم تخبرني بما حدث

ويدعو زوجتي للجلوس بالمقعد المقابل لزوجته ليجلس هو بجانب زوجتي بمكانه مقابل زوجته لاجلس انا بجانب زوجته تهاني فاجلس مقابل زوجتي وزوجتي تصبح بجانبه قد اعتدنا ان نجلس بجانب زوجاتنا حيث يمكنه ان يتحسس زوجتي وانا اتحسس زوجته بمكان كهذا كلانا يرى كيف تبدو زوجاتنا بوجودنا معهم ومداعبتنا لهم

حتى ان مزاحنا اختلف ان اصبح سعيد ياكل من يد زوجتي او يلحس من نفس الحلوى والايسكريم التي تاكل منها كتحلية وهو يتذوق بلسانه

المداعبه كانت مثيرة ويبدو ان الجميع كان ينتظر ليلة مشتركة بيينا وكنا نحاول ان نمهد للامر هذا اللقاء كنا نخطط له من وقت ونتوقع ان نفتح العلاقه بين زوجاتنا

لم اكن كسعيد بمحاولة ان استعرض امام زوجته كما يفعل امام زوجتي فلا اجد وسيلة لافعل الامر امامه لكن تهاني كانت تحاول ان تغيض زوجها حينما يقوم بالتغزل بزوجتي ان تقوم هي بعمل حركات بلسانها وتقوم بقطع الحلى لي وتطعمني الحلوى بيدها كي أقوم بمص اصبعها

مع الوقت قد بدات تخلع زوجتي عبائتها لتجلس براحة اكثر حينما اصبحنا بالفرفة الخاصة اعتادت على وجودها وقد انبهر سعيد بفستان زوجتي وكيف ان ستيانتها كانت ترفع اثدائها وتضمها للاعلى لتبرز تكويره صدرها

فيصدر سعيد صوت ويقول لها كيف انها تبدو مثيرة ويريد ان يقفز فوق صدرها ساخرا من حجمه وطراوته

ويسالها ان كانت اختارت الفستان مخصوص للسهره

وهي تخبره انها ارتدت الليلة فقط وهو جديد

وقد بدا يتحسس فستانها ويخبرها كيف يبدو الفستان عليها جميل وقد اعجبه تصميم الفستان وفتحه الفستان الطويلة وهو يقول انها تجعل الفستان اكثر جمالا لان جسدها يتناسب معه وقد وضع أصابعه على طرف صدرها وهو يخبرها ان القماش ناعم وكيف انه يرسم على جسدها وكانت فرصته ليلمس صدرها حت بدا يحرك اصبعه على صدرها وقد بدات تهاني ان تجعل من الامر اثارة اكثر ولا يبدو ان سعيد يتحرش بزوجتي ونحن ننظر اليهم بصمت

فتشارك تهاني سعيد زوجها بقولها انها تحسد اختيار ملابسها وكيف انها تبدو مثيرة بها وتميل الى لتجعلني انظر ناحيتها وياخذ زوجها وقته مع زوجتي

وتبدي أيضا اعجابها بي باي شيء كانت تسال عن العطر او القميص وتتحدث عن لقائنا السابق

واخذت تخبرني انها ترغب بان نجتمع مجددا بمكان خاص كالاستراحة كما اقترحت انها رات مكان استجمام للكبل يمكن ان تأخذ زوجتي يوم للمساج وعلاج الكريمات والماء الساخن وووو

اعجبتني الفكرة وتحمست لها وهي تحرك يدها على صدري والى بطني لتحسس جسدي وهي تقول اننا نحتاج الى استرخاء وقد حركت اصابعها فوق ساقي وقد شعرت بملمس اصابعها على ساقي وهي تميل بكتفها الي

حينما نظرت ناحية زوجتي كان سعيد يميل ناحيتها ويبدو انه يعرض لها صور او فيديوات بجواله وهي تبتسم ربما بشيء مضحك فيها وتهز راسها موافقه على شيء يعرضه فيها

هذه المرة لم يكن يضع أصابعه فوق فستانها ليتحسس صدرها

بل ان كفه أصبحت اسفل صدرها وكانه يمسك بصدرها من اسفله ويجعل صدرها على كفه وهو يشعر بثقلة على يدها

ولم يكن تحسسه ولمسه لصدر زوجتي امر لا يريدني ان اراه وبدانا مرحلة الاعجاب باجساد زوجاتنا وهو يخبر زوجتي مازحا معها ان تعلم تهاني ما هو السر لجعل صدرها يكون بحجم صدرها

تهاني تبدي اعجابها بصدر زوجتي وتخبر زوجها انه لا يمكن ان تحصل النساء على صدر مشدود وجميل كزوجتي

وسعيد يوافقها ويحسدني على صدرها ويخبرني كم انا محظوظ كل يوم انام على هذه الوسادة

فتضحك زوجتي لمزاحه ولا يعجبها بنفس الوقت الوصف لكنه يعتذر لوصفه صدرها

وهو يقول انه لم يقصد وتحولت يده وكفه من حمل صدرها من اسفل صدرها الى ان يمسك بطرف فستانها من المنتصف مكان فتحه الفستان التي تعرض شكل صدرها المكور وهو يمسك باصابعه فستانها ليشده باصبعه ويجعل فتحه الفستان تتوسع

فيصبح شكل استدارة صدرها أوسع خط صدرها كهلال من اليمين واليسار

وقد لامس اصبعه طراوة صدر زوجتي

واراه وهو يضغط باصبعه على صدرها فيشعر كيف يدخل اصبعه بطراوة صدرها

تهاني تقول لزوجها هل تريد زبائن يرون جمالها ام ماذا ؟ لو فتح موظف الطعام علينا فسيجتمع كل الزبائن هنا

وهي تقول ضاحكة وزوجها يوافقها لكنه يخبرها ان ذلك يجعلها اكثر اثارة وفتنه وزجها اكثر سعادة حينما يرى كيف انها تلفت الانتباه

فتقول له تهاني ساخرة وبنفس الوقت تلمح ان السهره ستكون حاميه

اترك شيء حتى نعود ونكمل سهرتنا بشقتهم

وهي تغمز مازحه وتقول الا اذا كنت تريد ان ترانا نكمل سهرتنا مع عمال المطعم وانت تنتظر هنا

سعيد يرد بشكل ساخر ويمزح معها ولكنه يقول لها تلك فكرة جيدة ربما نعلم من يفوز انت ام سميرة

زوجته يعجبها التلميح وتقول حسب أي موهبه تقصد سميرة لديها موهبه خاصه لكنها لم تجرب موهبتي

كانت تنظر الي بابتسامه وهي تضع يدها فوق فخدي وتمسح اصابعها وقد تحسست ساقها أيضا وقد كشفت فستانها وافخادها وهي تجلس بجانبي لاشعر بطراوة فخدها

وقد سمحت لي بإدخال يدي بين افخادها كي المس فخدها ووسعت جلستها وفتحت ساقها كي تسمح ليدي ان اتحسس افخادها واصبحنا ننظر لبعضنا

حينما كان أيضا سعيد يجالس زوجتي

حينما سمعنا صوت باب القسم يطرق من قبل موظف المطعم ظننت انه اتى لياخذ طلبنا

لكنني رايت خلفه يقف خالد وسعيد يرحب به ويساله عن سبب تاخره

فقد كان سعيد اتفق على ان يلتقي به هنا واخبره بلقائنا ليشاركنا

زوجتي شعرت ببعض التوتر بالبداية فلم نرى خالد منذ تلك الليلة التي سهرنا فيها بالمسبح وهي تتذكر كيف انها قامت بمص زبه في ذلك اليوم

قام سعيد ليرحب به وقد احتضنه خالد ورحب بي ومد يده لي حينما وقفت تهاني ووقفت معها زوجتي كي لا تبقى جالسه في استقباله فسلمت تهاني على خالد فاقترب منها وقد وضع يده خلف ظهرها وضم طيزها بيده وشدها وهو يقول لها لازالت محتفظة بجمالك ورشاقتك

وهو يمد وجهه وشفته كانه يريد تقبيلها فتضع تهاني اصبعها على شفته وهي تقول له بدون قبلات

فيرد عليها انها قبلات اخويه

وتضحك عليه تهاني وهي تقول له انها لزوجها فقط يكفي يدك

ويترك خالد تهاني ليمد يده ليصافح زوجتي وقد شدها كما فعل مع تهاني الى حضنه وهو يقول لها لا يبدو ان احد اشتاق الي تجتمعون بدوني منذ اخر مرة اجتمعنا معا

وقد ضم زوجتي الى صدره والصق صدرها وقد كانت عينه على صدر زوجتي ويده خلف ظهرها وقد شد طيز زوجتي بكفه ليضمها ويمسك بطيزها فجعل أصابعه بين فلقتي طيز زوجتي

وكيف لي ان اتصرف وهو يتحسس طيز زوجتي بعد مص زوجتي له فكانت هذه تحية عابره

حينما اردنا ان نجلس معا

كان الطاولة مستديرة والمقعد نص دائرة للداخل فدخل حينها خالد وتقدم علينا لتجلس تهاني مكانها ويجعل سعيد زوجتي تجلس مكانها فيجلس سعيد بجانب زوجتي وانا بجانب زوجته وخالد بالمنتصف بين زوجاتنا

ويخبرنا خالد عن مغامراته ويتذكر سهرتنا بالاستراحة والمسبح انه لازال يتذكر تلك الليلة وهو ينظر لزوجتي ويسالها ان كانت لازالت تتذكر تلك الليلة

وزوجتي تنظر اليه وهي تعلم ما يقصد بالذكريات

وقد ابدى سعيد اعجابه بفساتين زوجاتنا بمكان عام وهو يمزح ان كانت زوجاتنا خرجن من البيت هكذا لكن تهاني ردت عليه ساخره بالطبع لا اننا فقط نخلع عبائتنا هنا

قال ذلك مؤسف والا كان الجميع اصبح سعيد برؤيتكم

وقد بدا يضع يده اسفل الطاولة ولا يخفي انه يقوم بتحسس فخد تهاني ويده الأخرى على زوجتي التي بدات تنظر الي انني اعلم ما يفعل خالد وقد قام بفتح افخادهما معا كي يوسعها ليدة وهو يحركها على افخادهما

حينها شعر سعيد أيضا بالاثارة وهو يرى منظر افخاد زوجتي وهو جالس بجانبها وخالد يقوم بوضع يده على افخاد زوجته وزوجتي بنفس الوقت

وقد وسع بين ساقها فجعلها تجلس مفتوحه الافخاد فوضع أيضا سعيد يده على فخد زوجتي الاخر وأصبحت زوجتي بين سعيد وخالد

واكمل خالد حديثه واسالته عنا وهو يميل بجسده على الطاولة ويداه اسفل الطاوله

تهاني قد شعرت بالاثارة أيضا وكانت تلتفت ناحيتي وتهمس لي لاقترب منها حينما رايت كيف ان وضع خالد راسه خلف تهاني بالقرب من راسها ورقبتها من الخلف وهو يهمس لها

حينما التفتت تهاني لخالد كان قريب من وجهها فقبلها بشفتها بسرعه وقد الصق شفتها بشفتها وكانها هي من قبلته وهل تلتفت اليه

وبعد ان شفط شفتها قال لها ساخرا كنت تقولي بدون قبلات لكن يبدو انك رغبت ان تجربي شفتي

قالت له تهاني انت من وضع راسه بوجهي والتصق بي

رد عليها لا يبدو ان شفتك كانت معترضه بدت قبله مشتركه ورطبة

ابتسمت له تهاني وهي تقول له تحلم

قال خالد انك تملكين شفة رطبة وطرية أتوقع ان سميرة أيضا شفتها احلا

نظر الى زوجتي ليطلب منها ان تجرب فرفضت زوجتي

لكنه قال لها لازلت أتذكر شفتك وقبلاتها لكن بمكان اخر

كان خالد يذكر زوجتي بمصها لزبه فلم ترفض ان تقبل شفته حينما مصت زبه

قالت له امر مختلف كنت أقوم بطلب من زوجي

وهو ينظر الي ويقول لها لا اظن ان احمد يمانع مجرد قبله اخويه

وهو يسالني اليس كذلك

ونظر لزوجتي وهو يقول لها كما فعلت تهاني زوجها لم يمانع

قال سعيد انك خدعتها والا لما فعلت ذلك

رد عليه خالد لا يبدو انها توقفت عن تقبيل وقد شعرت بطعم الفراولة من شفتها

وسال زوجتي فقط لثواني كما الاستراحة هل تتذكري لم اطلب سوى ثواني

تهاني كانت تذكر زوجتي وتقول لخالد ثواني وكانت عشر دقائق

رد عليها خالد انا طلبت ثواني هي ارادت ان تقدم خدمه اضافيه

ونظر لزوجتي وهو يقول لها ما رايك فقط لثواني لن يختلف الامر عن السابق

نظرت الي وكانها تطلب الاذن ليقبل شفتها امامي

ونظرت اليه ولم يعطها فرصه لتقرر فرايته يقبلها بعنف حتى ان وجه زوجتي بالبداية أبدت انها لا تريد وانها مجبره واغمضت عينها وكانها ترفض قبلته

لكنها بعد ذلك ظلت مكانها وهو يحرك شفته على شفة زوجتي وهي تغمض عينها وتضع يدها على صدره وكانها تريده ان يتوقف

ومرت لحظات وانا انظر لزوجتي واتوقع انها ستتمنع او تمر الثواني وينتهي الامر

حينما رايت زوجتي قد بدات تتخذر من قبلته وأصبحت ملامح وجهها المشدودة الى مرتخيه وقد سمحت لشفته ان يمتص شفتها وقد رايت كيف انه جعل شفته على شفتها وقد وسع فتحه شفة زوجتي لتستجيب لشفته

واصبح يقلب شفته بشفة زوجتي وكان المنظر مثيرا واصبحنا نرى كيف ان زوجتي تستجيب لقبله وملامحها يبدو انها قد ذابت بين يديه

وهو يمسك باكتافها كانت زوجتي تتوقع ليلة مثيرة وكانت تشعر بالاثارة والمحنه قبل وصولنا لهنا وكان هناك أفكار مشتركة بما نتوقع الليلة حدوثه

لكن وجود خالد بالبداية ظننا افسد السهره لكنها يبدو برؤيتها لخالد كانت تشعر بالمحنه والشهوة اكثر من رؤيتها لسعيد

ولم يقاوم خالد أيضا الشعور بصدر زوجتي حينما مد يده لصدرها واعتصر صدرها بكفه

وزوجتي لازالت تضع يدها على صدرة بالبداية كانت تضع قبضتها على صدره وكانها تحاول ان تبعده

لكن بعد ذلك أصبحت تضع كفها على صدره وقد استجابت لقبلته وانا اره كيف يمتص شفة زوجتي وقد انقطع نفسها بعد توقف عن تقبيلها أبعدت شفتها عنه وقد سال لعابه من فمها وهي تسحب نفس لصدرها بعد ان انقطع بسبب قبلته

فسال تهاني ان كانت تظن انه لا يجيد التقبيل

ويبتسم لتهاني وزوجتي لا تحاول ان تنظر ناحيتي وقد حاولت ان تعدل من ملابسها بعد ان تحسس صدرها وقد جعل فستانها يتوسع ليكشف صدرها بسبب يده

تهاني أبدت انبهارها وهي تقول لا تعلم ان كان خالد يجيد التقبيل ام ان زوجتي محترفه

فيرد عليها خالد ان يوافق ان زوجتي افضل شفه وتجيد استخدام شفتها بكل مكان

زوجتي كانت تمص شفتها اما انها تخفي رطوبة قبلته على شفتها او انها تمتص لعابه من شفتها

فقال سعيد ليجعل المحاولة والتجربة مسلية ليخرج عنا الهدوء والتوتر

ويقول دوري الان

وزوجته ترمي عليه قطع من الزيتون من الصحن السلطة على مزاحه

خالد القى دعابه وكانه يضع شروط الليلة على الأزواج ان لا يقتربو من زوجاتهم كي يشعرو بقيمتهم ويزيد اشتياقهم

وكان تهاني وافقت على دعابه خالد لتقول لزوجها ربما الليلة ستحرم مني

رد عليها سعيد لو وافقت على الشرط اذا انا سانام مع احمد بشقته وتنامي لوحدك انت

فالقت تهاني دعابه وهل ستكون انت وخالد واحمد مع سميرة يالها من سهره كبيرة

سعيد يستغل مزاح زوجته ليقول لها انه لا يمانع واحمد لن يمانع

وكانه يسالني ان كنت موافق على ضيافته

فادعيت انني لم افهم قصده وانا أقول له انت مرحب بك يوجد لدينا غرفة إضافية لو طردت من بيتك

خالد يرد بالمثل ويقول ان الفكرة جيدة ان نسهر ونجتمع كلنا لكن لن انام برفقة سعيد اذا كان هناك مكان اخر بغرفتكم

وهو يضحك ويمزح معنا

حينما اتى مضيف المطعم لرؤية طلباتنا كان قد طرق الباب لنسمح له بالدخول

فرد عليه خالد ان يتفضل ففتح الباب ووجد ان زوجاتنا غير متسترات ولا يرتدين عبائتهم والوضع بالمكان منفتح ويرى كيف ان فستان زوجي فاحش وصدرها نص عاري

وبنفس الوقت ينظر الى خالد يجلس وسط زوجاتنا ويلتصق بهن

فسال مقدمة الخدمه عن طلبنا وهو يختلس النظر الى زوجاتنا وقد لاحظ انهن يرتدين ملابس قصيرة وان خالد يتحسس افخادهن وهو ينظر للقائمة ليختار لنا وجبه ويطيل النظر الى القائمة والموظف يكاد ينفجر من منظر صدر زوجتي وجسدها وهو لا يعلم كيف يجلسن النساء وسط ثلاث رجال ولا يعلم من زوجه من فقد كانت تهاني مع زوجها قبل مجيئنا الان يرى تهاني بجانبي

وسعيد بجانب زوجتي التي راها العامل معي لدى دخولنا المكان

الان خالد يجلس وسطهن وزوجاتنا ليس برفقة ازواجهم بالمكان

الامر كان مثير لي وقد شعرت بالهيجان مجرد التفكير بالامر وشكل المنظر

فينتهي من اختيار الطلب ويصرف المضيف ليكمل حديثه معنا ويغيب العامل لياتي بالطلبات

لنكمل سهرتنا ونتعشى تلك الليلة بالمطعم وانا انظر لزوجتي وهي تشرب او تاكل الطعام بشفتها وتمضغ الطعام امام خالد الذي اثارة منظر زوجاتنا وهن يتناولن الطعام

وقد شعر الجميع بالحرارة من المكان والوضع ولم يعد يتحمل الانتظار ليقترح خالد ان نكمل سهرتنا بالشقة لنجلس على راحتنا ونرحل من المطعم وقد كان الاختيار ان نذهب الى شقتي لانها اكثر سعه بالمجلس وراحة
طال الانتظار اين ابداعك
 
من اجمل ما قرأت
 
➤السابقة




الخطة



حينما ذهبنا للمطعم اختار لنا قسم العوائل المغلق لترتاح زوجاتنا بعيدا عن انظار الزبائن حولنا ان نجلس بجلسة مستقله

وقد جلس سعيد بجانب زوجتي وزوجته بالجهه المقابلة بجانبي

وقد كشفت تهاني مقدمة صدرها وفستانها اثناء جلوسنا

حينما اتى مقدم الطلبات بدى انه يرحب بهم بحرارة حتى انه نادى تهاني باسمها وهو يسالهم مر وقت طويل عن اخر زيارة لهم

وسعيد يخبره عني اننا ضيوف لديهم

وهو يعلق ان ضيوفهم على العين والراس وهم بخدمتنا

وقد كان يبتسم وهو ينظر لسعيد وهو يجلس بجانب زوجتي وانا اجلس بجانب زوجته ويبدو انه غير متعجب من الامر خاصة وان تهاني لم تكن تخفي جسدها وتفتح عبائتها له

ويترك القائمة ويخبرنا ان نختار ويعود لنا لاحقا ويرى طلبنا

فيسالنا سعيد عن ما نرغب تناوله

وتهاني تمزح مع زوجها وتقول له ربما تشعر الان انني لا افسد عليك السهره بالتحدث الكثير ...

وهي تلمح له عن اثارتها لمقدم الطعام

وهو يقول لها انت نجمعة السهره فخليل مقدم الطعام دائما يقول عنك ذلك

قالت له هو فقط ماذا عن احمد هل تظن انني نجمة السهره

قلت لها نعم انتما تبدوان جميلتان الليلة ولا نريد ان نعكر المزاج

وسعيد أيضا يقول لها انه اسف عن تصرفه ورفعه صوته عليها كي لا تتحدث عن أمور تعكر بها أجواء السهره

قالت له تهاني المهم انت مرتاح وسميرة ليست منزعجه أيضا من الحديث عن أمور تفسد أجواء الليلة

فترد زوجتي لا بالطبع ..لكنني ظننت اننا لا نريد ان نتدخل بحياتك الخاصة ربما أمور خاصه لا تريدي ان نتحدث عنها وربما زوجي بالغ بالسؤال بامور خاصه

فردت عليها تهاني لابأس لا عليك

وتهاني كانت تسال زوجتي ان كانت بدات تجرب مع زوجها أمور جديدة او تخطط لاي مناسبة يسافرو فيها

فردت عليها زوجتي اننا بالكاد نجلس معا طوال الأسبوع أكون بعيدا عنها بالعمل والمساء لا نقضي وقت طويل معا لكن فرصة اجتماعنا معكم هو شيء يجدد ويخرجنا من الروتين

فقالت لها صحيح

فارادت ان تمزح معها تهاني وتخبرها انها محظوظه بزوجها وهو محظوظ بك جمال كما انك تمتعيه بامور كثير ...

وسخرت لها وهي تقول للأسف لا يمكنني ان فعل واتعلم مثلك

قالت لها زوجتي وهي تعلم انها تلمح حول مص زوجتي لزب خالد

فقالت لها كان ذلك غريبا ان افعل ذلك امامكم لكن اظن اننا اصبحنا نتعلم ولم يكن الامر سوى تجربة اظن ان زوجي ربما نادم عليها

قالت لها تهاني اظن ان احمد يثق بك كثيرا ومن الجيد انه يشعر بالفخر انك تملكين موهبه لا يملكها احد قد حاولت مرارا لكني لا يمكنني ان افعل مثلك

فردت زوجتي ان الحديث عن الامر يجعلها تشعر بالخجل

ضحكت تهاني كانها تسخر ان زوجتي تخجل لكنها أبدت انها تصدقها

وهي تتغزل بها ان زوجها يحسدها على جمالها وجسدها وانها تتمنى ان تملك صدر بجمالها مشدود بهذا الشكل وانها حاولت ان تمارس تمارين لرفع الصدر وتتناول اطعمه تزيد من حجمه كذلك تقوم بتدليك مستمر له لكن ليس كل النساء لهم هذه الميزه الطبيعيه بدون أي مواد او عمليات او كريمات لهن اثداء كبيرة ومستديره

فردت عليها زوجتي انها أيضا تبدو مثيرة وصدرها جميل وبارز

لكن تهاني ترد عليها انها ليست كمثل جسدها

فسخرت زوجتي انت أيضا تملكين حوض جميل ومؤخرة رفيعه

وزوجتي تعلق انها تتمنى ان تملك مثلها فهي تملك مؤخرة مسطحه مقارنة بها

سعيد كان يتباهي انه من كان له الفضل بجمال مؤخرتها وحجمها

فقالت له تهاني انك متباهي انها لا تتوسع وتكبر بسببه

وهو يقول لها انه لولا ممارسة المستمرة وقوته لما أصبحت مستديره بهذا الشكل ورفيعه

فردت عليه تهاني بجراة ان احمد يبدو افضل منك لولا انه يخجل من ان يسعترض به امامكم فكان يبدو كبيرا حتى وهو مرتخي

فغزت تهاني لزوجتي وهي تسالها اليس ذلك صحيح اعلم اننا كنا نسترق النظر وهم بالاستراحه لهم واظن ان زوجك يمتعك به

فردت علي زوجتي انه يناسبها وكل زوجه ترتاح مع زوجها اكثر

فترد تهاني على زوجها ان عليه ان يكون قنوع بما يملك فكل زوجه لها ميزات واحمد محروم من زوجته أيضا

رد عليها زوجها محروم من لديه مثل زوجته كيف يكون محروم

فقالت تهاني لزوجتي عليك ان تمتعي زوجك بما يريد أيضا وتوسع المنطقة الخلفيه

ردت عليها زوجتي انني أحاول ان البي ما يريد لكن صعب انني بالكاد يمكنني ان اقضي حاجتي كيف بإدخال شيء به لا اعلم كيف الرجال يحبون هذه المنطقة

فرد سعيد ان النساء حينما يجربون أيضا يعشقونها

وهو يمازح زوجتي انها تحتاج الى خبره ويمكنه ان يساعدها بها

وتهاني تقول له زوجها يساعدها

وهو يقول لزوجته ربما سميرة تحتاج خبرتك وتعطيهم نصائح وخبريها وتشجعيها فهي ربما تخشى التجربة

وتهاني تمازح زوجها وتقول له ربما يحتاج احمد لمعرفة كيف يجرب أيضا

فكان الوضع حرجا الحديث حول اطياز زوجاتنا

وسعيد لا يحاول ان يلمح ان نجرب زوجاتنا بشكل مباشر لكنه قال ان الامر يحتاج الى صبر ومداعبه مستمرة وانها تحتاج الى وقت طويل لكن النتيجة ستكون مرضية للزوجين شرط ان يكون الطرفين مرتاحين لها

وهو يقول ان احمد ربما يملك طول وراس مدبب يساعد على مداعبه ويكون اسهل

وزوجته وليس راس مفلطح

وهي تضحك على زوجها وشكل راس زبه

لكنه يرد عليها لكنه جعلك تحبيه

زوجتي يبدو انها بدات تشعر بالاثارة من الحديث وتصور ازبارنا واطيازهم

حينما عاد الموظف مقدم الطعام ليسالنا ان كنا اخترنا كان قد انتظر وسعيد لازال ينظر للقائمة ويختار

ويجعل الموظف ينتظر حينما كانت زوجتي قد كشفت أيضا صدرها وفتحت عبائتها ولم تتوقع عودته وهي تريد ان تسحب عبائتها لتغطي عنه فتحه العبائة وصدرها البارز منه

لكن الامر بنفس الوقت اثارها فتركت يدها لتتركه ينظر الى أجساد زوجاتنا

وسعيد ينظر للقائمة ليختار لنا من قائمة الطعام بعض المشويات والمقبلات

وزوجتي تنظر للرجل يقف فوق راسهما وعينه على صدرها

ويبدو ان الامر اثارها فتركت عبائتها مفتوحه حتى انها ازاحت يدها بجنبها كي لا يغطي فتحه الصدر وشكله

فياخذ الموظف الطلب ويذهب

وتهاني تبتسم وتقول ان الموظف لابد انه سيهتم بالطلب هذه المرة فقد حصل على بقشيش وهو يناظر لسميرة

وانا كمن اريد ان اثير غيرتي زوجتي وأقول لتهاني انه حظى بفاكهتين مثمرتين حمراوتين

وبنفس الوقت كنت انظر لفستانها واشير لصدرها

سعيد يقول ان الموظف سيخبر زملائه الان ربما نرى خدمه خاصه لدى تقديمهم الطلب

كان سعيد يتصفح حجوزات السينما ليختار فيلم فكان فيلم الرعب الجديد وهو يخبرنا عن وقت العرض

فاخبرته انا انني لا افضل أفلام الرعب الجديدة وتصيبني بالصداع ربما فيلم اخر وان موعده متأخر وانني افكر ان احضر فيلم اخر

فقلب سعيد قائمة فكان هناك فيلم يبدا بعد ربع ساعه حينما فيلم الرعب يبدا بعد اكثر من ساعه ونص

فوافقت تهاني ان ندخل نحن الفيلم الحالي ليمكنها ان تتسوق بعد الفيلم وزوجتي تكون مع سعيد

وهي تسالني ان كان يناسبني مشاهدة فيلم كوميدي وارافقها

فوافقت كي لا تذهب للفيلم لوحدها

فكان هناك وقت ضيق واخبرتني ان علينا ان نذهب الان للصالة ونترك زوجتي وسعيد لوحدهم وتخبرهم اننا سنتابع الفيلم ونذهب للتسوق

فكان سعيد موافقا جدا للفكرة

ويرانا ونحن نترك المطعم وانا اسير خلف تهاني

التي كانت منذ ان خرجنا من المكان واخذت وقتها بالتجوال بالمجمع

وبعد ذلك اخبرتني انها لا ترغب ان تتابع الفيلم وهي تخبرني ان نذهب لشقتها الان

فكان تلك دعوه لها ان اقضي وقت معها بدون زوجها

وهي تقول لي انهم سيقضون وقت طويل ولن يعودو الى بعد ثلاث ساعات لدينا متسع من الوقت لا نريد ان نضيعه داخل السينما

وهي تبتسم لي كي أوافق ان اصاحبها للشقتها

وهي تخبرني ان نكمل ما بداناه بالمطبخ

وعلمت انها تشعر بالمحنه وربما خططت ان نكون لوحدنا بهذا الوقت وفرصتنا

حينما عدنا الى الشقة رافقت تهاني الى الباب

وقد طلبت مني ان ادخل للصالة وانتظرها

وبعد ذلك قدمت لي العصير البارد وهي تقول انها تفضل ان نبقى الوقت هنا فلدينا وقت طويل لنعود اليهم

وتسالني ان كان افضل من ازعاج السينما ان ابقى معها وانها ستحضر لي الشاي لحين ان يعود زوجها مع زوجتي

رأيت انها تريد ان نبقى معنا وهي تبتسم لي ابتسامة الرضى لوجودي معها

فلم امانع ان لا نعود للسينما وهي تلمح ان هناك وقت طويل

فقلت نعم لابأس

وهي تعتذر عن أسلوب زوجها معي بمقاطعتنا الحديث

وانا أقول لها انا اعتذر ربما سعيد لا يريد ان اتحدث عن حياتكم الخاصة

فأبدت انه لا يعجبها ان يتحدث عن أي شيء منذ زواجهما فهو يفضل ان يفكر بما يملك ويشتري ويسهر ولا يسال عن أمور عنها فهو لا يحب تعقيد الحياة

قلت لها ربما لا يريدك ان تشعري وتفكري بشيء

فقالت لي ان الشخص الذي يهتم يسال ويفتح لك صدره ويفكر بك

قلت لها سعيد هو أسلوبه من تعرفت عليه منذ زمن بعيد يحب ان يكون مرحا طوال الوقت ربما لا يعجبني أحيانا

قالت لي هو يحب التملك أيضا فهو يغار من خالد

انا لم اعلم بما يغير

وانا أقول لها لم يغير هل يغار من خالد بسببك لا يعجبه ما يقوله لك

قالت لي انه يغير من خالد بسبب زوجتك

قلت ولم يغير بسبب زوجتي ولديه زوجه بجمالك لم يغار فعلاقتي مع زوجتي لا تتاثر بحياتنا بسبب خالد

فاخبرتني انه يغير من خالد لان زوجتك تعطيه اهتمام اكثر منه

فقلت لها ان خالد لا يميز أي نساء امامه فلا يفرق لديه احد ولا يعني انه يميز فهو لا يلاحظ جمالك وفتنتك

قالت لي وهي تتدلل لي ان كنت اراها كما أقول

قلت لها نعم

حينما اخبرتني انها ستقوم بتبديل ملابسها بسبب التسوق لانها تشعر انها متعرقة

تركتني انتظرها وانا أحاول ان اشغل وقتي بجوال حول ما قالت حول غيرة سعيد من خالد وانه ينافسه على زوجتي

كانت تهاني قد اخذت وقت حتى انني سمعت صوت الحمام وعلمت انها كانت دخلت لتستحم

وانا اتخيلها تحت الماء والماء يرش على جسدها حتى ان صوت الماء كان مسموع لدرجة انها تركت باب غرفتها مفتوح

ربما لأتجرا لأقوم وانظر اليها لكن لم يكن لدي الجرأة ان افهم ان كانت تقصد ذلك فبقيت مكاني لحين انتهت

ومرت بضع دقائق حينما وقفت تهاني امام الباب لتقف واراها ببشرتها النظرة وساقها الطويلة وافخادها العريضة

فقد ارتدت ملابس مثيرة من الستان الخفيف الناعم مفتوح يعرض صدرها واكتافها العارية وافخادها وهي تقف تستعرض بجسدها

وتبتسم لي وتسال ان كان يعجبني الفستان وانها كانت تنتظر ان تعرضه لي

ظللت انظر اليها وانا لا اكاد اسمع ما تقول من جمال جسدها وبشرتها الطرية وافخادها

تقدمت وجلست بجانبي وهي تقول انها تتذكر وقت الذي قضيناه بالمطبخ ذلك اليوم واننا الان لوحدنا لن نشغل تفكيرنا بأحد

فكانت تجلس بجانبي وتحسس ساقي وانا اشم رائحة جسدها وعطرها وتمسح على صدري باشتياق

وهي تخبرني انها افضل شيء ان لا نجعل احد رقيب لنا وفرصة ان نقضي وقت معا

وهي تتدلل لي ان لم يكن الفستان يعجبني او انها لا تبدو به جميلة

قلت لها بالعكس ان الفستان يبدو عليك جميلا وانت تبدين مثيرة

فقالت وماذا أيضا ؟

واقتربت بشفتها ووجها لوجهي وهي تمسح على صدري وقد لامست كفها صدري وتحسست داخل جسدي

وانا كنت بنفس الوقت استند بكفي على ساقها ووضعت يدي على فخدها

وهي تقول لي ان لا نفكر بهم الليلة ربما سعيد يقضي وقت الان لم نضيع الوقت بالتفكير بهم

وهي تسالني ان كان سعيد اعجبه مص زوجتي لزبه

فلم اعلم كيف ارد عليها ان كانت تسال او تشك او تعلم

فردت علي اعلم ان سبب زيارته وحده اليكم كان ينتظر ان تقدم له زوجتك ما قدمته لخالد وحينما رايتهما كيف ينظرون لبعضهم علمت ما حدث وصارحته ان استمتع مع زوجتك وهو اخبرني انها فقط مصت له زبه

فقلت لها ليس بالامر المهم كان تحدي اخر فقط

قالت مممم

وهي تمسح فوق بنطلوني وتقول لي انها اعجبها كيف داعب جسدها المرة السابقة باصابعه وانها شعرت بالمحنه أيضا من ادخالي اصابعي بطيزها وانها تريد ان تقدم لي خدمه كما فعلت زوجتي

فقلت لها لا داعي لذلك اعلم انك لا تحبي ان تقومي بذلك

فادخلت يدها للبنطلون وهيتقول يبدو انه مستعد وبدا يشعر بحرارة أيضا

تنهدت من لمسه اصابعها وهي تحاول إدخالها الى داخل البنطلون لتمسك بزبي

فبدات تسحب البنطلون ويدها فوق البوكسر تحسس انتصاب زب وقد كنت اسمع صوت أنفاسها وهي تقترب بشفتها مني وقد بدات انا أيضا اضع يدي فوق صدرها فاتحسس جسدها وهي تجلس بجانبي فاخرجت اهه صغيرة

بعدها الصقت شفتها بشفتي فبدات اقبلها وقد تبللت شفتها وامتصصت شفتها وشعرت بطراوة شفتها ورطوبته وطعم شفتها الطرية بين شفتي وانفاسها تخرج من فمها فاشعر بحرارة الهواء من فمها بوجهي وامتص شفتها والحس شفتها بلساني كان ملمس جسدها الطري ورائحة جسدها تفوح بشكل مثير ومغري

وقد قبلت رقبتها وقد امسكت براسي وهي تشعر بالاثارة لتقبيلي لها

همهمت وهي تمسك بزبي وقد اخرجته من البوكسر

وهي تقول لي ساجعلك ترى كيف انني تعلمت أيضا

فجلست بين ركبتي وفتحت ساقي لتسحب البنطلون وتمسك بيدها زبي وتشمه وتقرب راسها لزبي وتمسحه فوق وجهها وهي تقول انها انتظرت هذه اللحظة لابد ان زوجتي تعلمت بسبب طعمه

اخذت تحرك زبي بيدها وللحظة ظننت انني كان لابد ان اغتسل لو علمت انها ستفعل ذلك

فبدات تقبل راس زبي وتمسك به بيدها

وتضع انفها وتفرك زبي بخدها وشفتها قبل ان تقوم بتحريكه فوق شفتها

فبدات تخرج لسانها لتقبله وتحرك لسانها على قمة راس زبي

فشعرت بطراوة شفتها على راس زبي وقد أدخلت راسه بشفتها وبدات تمص راس زبي دون ان تقوم بمصه

ان طراوة شفتها يختلف عن مص زوجتي لزبي فشفتها كبيرة وهي تقوم بشفط راس زبي بدون ان تقوم بمصه شعور مختلف

ربما انها لم تتعلم المص او انها تحب ان تمص وتشفط راس الزب بدون ان تدخله بفمها

كانت كمن يشفط مصاصه ويحاول ان يتذوق حلاوتها

جعلني ذلك اشعر بشعور كهربائي ينفض بدني وكانها تشفط هواء من فتحه راس زبي

حتى أخرجت لسانها لتلحس ظهر زبي من فوق لاسفل وقد بللته حتى سال على خصيتي

وانزلت راسها لتلحس خصيتي وتنظفها من لعابها وتعود وتحرك لسانها لتلحس زبي للاعلى حتى وصلت الى راسه

بدات اصدر أصوات ممممم اووووفففففف وانا اتغزل بمصها واخبرها كم ان شفتها مثيرة

وقد أدخلت زبي بفمها وهي تبتلعه وتنظر الي وقد برز حجم زبي بخدها وهي تحركه داخل فمها واشعر بلسانها واشعر بحرارته

لم يبدو انها كما تقول انها لا تحب الجنس الفموي

فما تقوم به ليس كمص زوجتي لزبي لكن بشكل مختلف وهي تضغط على راس زبي بطريقة مصاصة الأطفال بمصها براس المصاصة

يجعلني اشعر بتدفق عصارة زبي وتخرج لتلحس سائل من زبي

وتفتح فمها لتخرج لسانها وتقوم بلعقه

وتعيد مصه وتدخله هذه المرة داخل فمها الى اعمق مسافة تصل لها

امسكت براسها واسحبتها الي كي أقوم بتقبيلها وانا امسك بخصرها لارفعها الى جسدي والصق صدري بصدرها ويدي تمسك بخصرها واتحسس طيزها الطرية العريضة

فاتوقف عن تقبيلها واطلب منها ان تجلس على الكنب وانا اخبرها اريد ان امتعها وتقبيل جسدها

فاكمل تقبيلي لها واقوم بتقبيل رقبتها وابدا تقبيل صدرها ولحس صدرها وعض حلمتها التي تصلبت وتذوقت طعم بشرتها وصدرها الطري بيدي ولساني ونزلت الى بطنها لاحرك لساني على بطنها حتى وصلت الى سرتها فكانت سرتها عميقة وغائرة مستديرة حفرة يمكنني ان اغوص بلساني وانا ادخل لساني كانني انيك سرتها بلساني

جسد تهاني مثيرا وهي كانت تحب مداعبتي لجسدها وانها لم تتصور ان يلحس احد جسدها وسرتها وبطنها بهذا الشكل وان كل جزء منها مثير

وقد ذكرت اسم زوجها حيث ان ذكر اسمه تجعلني غير مرتاح بان اعاشرها وهي تتحدث عن زوجها

لكنها كانت تخبرني ان زوجها لا يقوم بلحس جسدها كما افعل وانه يحب الجنس المباشر والمص والنيك

لكنها لم تشعر ان للجنس هكذا اثارة

وقد ارتعش جسدها لمجرد انني الحس جسدها وبطنها وقد تبلل بنطنها من لعابي وقد كنت أقوم بعمل مساح لبطنها وانا أقوم بتقبيله ولحسه

ان طراوة بطنها وكيف تذوب بيدي كان اكثر الأمور التي احبها بلمسها والشعور بها باصابعي ان اعتصر بطنها وبطنها يبدو كالعجينه يمكنني ان المسها واتحسسها واعتصرها باصابعي

حينما نزلت براسي لاشم رائحة كليوتها ورائحة الكريم التي مسحت جسدها والصابون فقد كان كليوتها شفاف من السلك

وكان هناك شعيرات لكسها لكنها بدت انها خفيفة

حينما وضعت انفي فوق كليوتها لاشم رائحته واندخلت انفي بين افخادها

كانت رائحة كليوتها او كسها منعش يمكنك ان تشم رائحته ولزوجه السائل منه

حاولت سحب كليوتها لاكشف عن اسفله وارى شكل كسها

فقامت تساعدني دون ان ترفع راسها وتنظر الي فلم نكن ننظر لانفسنا ولا اعلم لماذا

نحن نبدو اكثر جراة ونحن نقبل بعضنا مغمضين اعيننا

او أقوم بتقبيلها ولحس جسدها وهي نائمة على ظهرها مغمضة العينين لتعيش اللحظات معي

ربما الاعين تجعلنا نشعر ان كل شخص له زوجه وزوج

فلا انظر اليها كزوجه صاحبي او تنظر الي انها صديقة زوجتي رغم انفتاح العلاقة بيننا لكن علاقتي مع تهاني لم تكن لتصل الى مرحلة اننا نفكر ان نحاول ان نجرب الجنس او فكرت انها ربما تفكر ان تعاشرني وتفضلني على احد ربما خالد بزبه الكبير او زوجها

لكنها بدت انها تحب الجنس الهاديء فكل لمسه لي كانت تتنهد وتشد من شفتها وتضع يدها خلف راسها لتتماسك لحظات النشوة

ولم تكن يبدو انها تمثل او تدعي فكانها لم تجرب من قبل ان يلحس احد افخادها ويحرك لسانه على جسدها

فيبدو ان الجنس فقط هو ايلاج الزب بكسها فقط وربما العنف

يبدو ان زوجتي كانت عكسها فحينما جربت زوجتي العنف يبدو انها وجدت له متعه خاصة

وتهاني بنيك زوجها لها من الطيز وعشقها لنيك الطيز هو أسلوب حياة لها انه ينيكها بطيزها

فتحول الجنس بينهما امتاع بالعنف والالم اكثر من الرومانسية بالجنس

انا أحببت ان اخذ وقت أطول بامتاعها قبل ان افكر بتفريغ شهوتي

حينما كشفت كسها كانني فتحت نافذة واتت منها نسمة هواء بروائحها

فقد شممت رائحة كسها الناعم وشفة كسها الطويلة وقد تركت فوق كسها شعر خفيف بالكاد يمكن ان امسكه بيدي على شكل مربع فقط لمنطقة فوق الكس

حينما كان كسها ناعما ومحلوقا بالكامل وفتحه كسها احمر مفتوحه وبارزه للخارج

كنت احرك انفي فوق كسها والعب بشفراته قبل ان أقوم بلحسها

وهي تمسك براسي لتدفعني لالحس كسها

فبدات احرك لساني لكسها

بدون ان ادخله فقط احركه من الخارج واداعب كسها بلساني وقد سال كسها بلساني وخرج مادة بلساني من كسها

بدات اتذوق رحيق كسها الناعم وطعمه

فوسعت كسها باصبعي كي انظر الى داخل كسها الأحمر وابدا ادخل لساني بعمق كسها

فارتعش جسدها لمجرد لحس كسها وانا ادخل لساني واحركة بشكل دائري داخل كسها واشعر بشفرات كسها بلساني وامتص شفرات كسها بشفتها فاقوم بشدها بشفتي فاصدر صوت مصها وسحبها

فتشد بشعري وانا استمر بلحس كسها لاطول وقت فارتعش جسدها وقد شعرت بطعم كسها وقد انزلت من سائلها بفمي من المحنه والشهوة التي وصلت لها

فتوقفت عن لحس كسها وهي تحاول ان تستمع طاقتها لترفع جسدها بعد ان انتفض جسدها من لحس كسها

وتتنهد وهي تقول لي انها لم تجرب جنس الفموي بهذا الشكل من قبل

ورفعت جسدي وهي تنظر الي بنظرة شهوة وعشق لاستقبل شفتها واقبلها وامسك بصدرها من جديد وقد نمت فوقها فوق الكنبه

ففتحت افخادها لانام بين افخادها واضع جسدي بين افخادها لاحرك زبي بين افخادها فيلامس كسها وقد امسكت باصابعي وانا اقبلها دون ان تنظر الى زبي يدها فبدات تضعه فوق كسها وتحكه

وتقول لي نيكني الان ارجوك اريد ان اشعر به بكسي

أصبحت احرك زبي فوق كسها الرطب واغرزه بين احشائها فوضعت يدها خلف ظهري وهي تتاوة اووووهههه اووووو اممممسسس

زبك ناعم وقوي

بدا يدخل زبي وكان زبي يختلف عن راس زب زوجها العريض فكان زبي اقرب الى راس حربة مما يجعله يدخل بكل سلاسة وانسياب الى كسها

ولدي طول يجعله يدخل الى ابعد مكان داخل كسها

فامتص كسها زبي بطريقة مثيرة وهي تدفعني من ظهري لاتحرك بجسدي كي احرك زبي بكسها

ان كسها بدى انه ضيق مقارنه بكس زوجتي ربما ان طيزها أوسع بسبب نيك سعيد لطيزها اكثر من كسها او ان طول زب سعيد وعرضه يدخل لكسها لكنه لا يبدو انه يدخله الى اعماقها او له طول

اصبح كسها مليئا بسؤائلها

وقد اغرق زبي وشعرت برطوبة على زبي وبروده بسبب انها اغرقت كسها فكانت السؤائل تجعل زبي يشعر ببروده حينما يبتل بمائها واخرجه فاشعر انه اغرق من كسها

واستمريت من نيك كسها وهي بدات تحتضنني بقوة لصدرها وكانها تريد ان اخفف من نيكها بعد ان قذفت شهوتها

وحينما شعرت بالراحة اخبرتني ان أقوم لتنام فوقي لجعلني انا مرتاح وهي تجلس فوقي

فقمت من فوقها وساعدتني لانام فوق الكنب على ظهري

وفتحت ساقها لتضعها فوقي

وتجلس فوق زبي

فجلس ببطيء لتشعر به وهو يدخل داخل كسها

وتنظر الى زبي كيف يدخل بكسها وهي توسع كسها بيدها وانا أرى كيف يدخل في فتحة كسها وبدا تجلس عليه حتى دخل كله بكسها

بعد ذلك بدات تقوم ببطيء وتجلس مرة أخرى في كل مرة ترى كيف يدخل بكسها ويغوص بكسها

حتى بدات تشعر بحرارته وتتحرك بشكل اسرع

وهي تصدر أصوات اهاات شهوة وتنام بصدرها فوق صدري واشعر بطراوة جسدها وانا اضع يدي خلفها والمس طيزها الغريضة لديها طيز عريضة وممتلئة وطرية واحرك اصابعي على طيزهاف واسعها بيدي وانا احرك جسدي ليدخل زبي معه حركتها

وضعت فمي على صدرها لامص صدرها واعضها

اصبحنا نتحرك معا وانا امص صدرها وهي تمسك براسي وتراني كيف امص صدرها وهي تتحدث معي كطفل يمص صدر وهي تقول لي مص صدري اممم اممم

للحظات كانت الأجواء رومانسية وهادئة بيينا ونحن نعيش لحظات لا يشاركنا احد فيها

لكن ما حدث جعلني لا اعلم ما افعل

حينما سمعت صوت الباب شقة يفتح

وانا انيكها وهي فوقي

ولم اعلم ما افعل وانا اسمع صوت الباب والقادم

فلا يمكنني رفعها بسرعه وهي فوقي تتناك ولا تنظر او تسمع الصوت حينما سحبتها من فوقي

ونظرت الى ناحية الشخص القادم فرايت سعيد يقف عند المدخل وينظر الينا وانا ارفع تهاني من فوقي واحاول ان اغطي نفسي من رؤيته لنا

رغم انه لم يكن يبدي مفاجئة من رؤيتنا

حتى انه كان ينظر الى زوجته بنص ابتسامه

وقد لاحظت ان زوجتي كانت تقف خلف سعيد وهي تنظر الينا وترى انني انيك تهاني بهذه الوضعيه

وتسمع تهاني لازالت لا تعلم ان سعيد وزوجتي ينظرون الينا وتقول لي لماذا توقفت ارجوك ...لا تتوقف

حينما رفعت راسها وكان يغطي وجهها شعرها

فرفعت شعرها بيدها لتنظر الى زوجها يقف وينظر اليها

وهو يقول كلمات لم اتوقعها

يبدو ان الفيلم لم يعجبك فاكملتم السهره هنا

كانت تهاني قد قامت من فوقي...او بالأحرى ان جعلتها تقوم من فوقي

ولم يكن يبدو عليها المفاجاة أيضا وهي تمسك بملابسها لتضعها فوق صدرها وتغطي صدرها كانها تتستر من زوجها وزوجتي وهم ينظرون اليها

حينما انا امسكت بمخده ووضعتها فوق زبي لاغطي جسدي من اللحظة

وهو يبتسم لي ويقول لا داعي للخوف لم يكن يفترض ان نعود مبكرا لكن يبدو ان الامر كان طويلا بينكم

زوجتي أيضا لم تكن تتوقع رؤيتي ويبدو انه الامر كان مخطط بين تهاني وسعيد ان يجعلو زوجتي تراني وانا انيك زوجته

ولم يمر وقت توقع مشاهدتهم للفيلم فلا يبدو انهم دخلو السينما أيضا وانتظر ليلحق بنا فلم تمر ساعتين من الوقت

فيبدو انه اتى وهو يريد ان يعلم ان فعلت زوجته

او انهما خططا للامر

فقد بدى هو هادئا جدا وابتسامته كانه ابتسامه شخص قد حصل على ما يريد وان الخطة له وزوجته نجحت رغم انني لم اصدق ان تكون زوجته قد مثلت معي المعاشرة فقد بدت شهوانيه معي وشهوتها بدت طبيعيه لم تدعي الشهوة

ربما اعجبها الجنس رغم ان الامر كان مخطط ربما انها تجيد التحايل لتجعل زوجتي تراني وانا انيك زوجته

زوجتي كانت ملامحها غير مصدقة رغم العلاقة المفتوح هبيينا لكنني لم اكن افكر بنيك امراة غيرها وقد كانت دائما تسالني ان كنت اريد ان انيك غيرها وانا دائما افضلها على النساء

وسعيد يبدو انه أراد ان يكسر حاجز بيينا بان يكون هناك تحرش او جنس ناعم ويريد ان يجعل الامر واضح بيينا

ظلت زوجتي صامته وهي تنظر الينا وانا لا اكاد اجد ما أقوله سوى انها ترى ما كان يحدث

ولا ما تفكر فيه او يجول بخاطرها ورايها بما حدث

فكانت تلك لحظة قد قامت تهاني لتتركنا مع زوجتي وتذهب لتغطي جسدها

وانا ابقى أرى زوجتي بنظرتها الي وانا انيك تهاني ومنظرنا

ليكون ذلك صفحة لما يحدث بالمستقبل

ان تكون موافق على ان تعيش مع زوجتك حياة التحرر والتبادل ومشاركة الكبل اخرين

انه امر وارد ان يتطور الامر بيننا وكنا نتوقع اننا ننتظر يوم كهذا وان التخطيط بالنسبة لنا كان متفق عليه لكننا اخذنا وقت أطول بان ننتقل من المداعبه للتحرش

الى الجنس

هو امر مختلف فكان انتظار او تطبيقها دائما عائق فكرة ان ينيكها سعيد امامي او انيك تهاني

دائما هو لحظة لا يمكن التراجع عندها

أبدت زوجتي انها متفاجئة مما حدث

هل لانني نكت تهاني

هل تشعر بالغيرة

كنا قد قلنا ان التحرش وملابس والاستعراض وحتى المص ليس جنس يختلف عن المعاشرة

وان حياتنا تبدو افضل بان نستعرض مع كبل مثلنا ونتحرر بالكلام او الملابس

وربما تخفي أمور تظن انني لا اعلم عن ما فعل بها سعيد او خالد خلاف التحرش والمص

لكن هي كانت تبدي انزعاجها انني كمن خنتها انني فعلت ذلك من ورائها

او كانت هي تنتظر موافقتي أولا وترى انني اعاشر تهاني

تهاني وسعيد من ناحية أخرى ان الامر متفق بينهما وموافقة زوجها رغم ان العلاقة بدت حقيقية

لكن اغرائها لي لمعاشرتها وعودة سعيد لنا مما يبدو انه أيضا لم يدخل السينما مع زوجتي بل كان ينتظر ما يحدث بيني وبين زوجته

وقد تحقق ما أراد حتى انه بدى انه كان يتوقع النتيجة وتهاني لم يبدو عليها انها قد تصرفت وكانها متفاجئة سواي وزوجتي لم نكن نتوقع

وزوجتي ظلت صامته بين انها توافق على ما حدث وان ذلك كان مخطط من البداية وبين انها ترى زوجها وتشعر انني انيك امراة غيرها خاصة وانا أقول لها انني لم افكر بامراة سواها

والحقيقة انني لم اكن اظن انني افكر بان اعاشر امراة غير زوجتي

كان كس زوجتي يكفيني ولم اظن ان النساء يختلفن بهذا الامر وكل الاثارة كانت من استعراض زوجتي هو ما يشعرني بالاثارة

وكان أيضا سعيد يحب ان يستعرض بزوجته لكن حتى ومع كل تحرشات لم يكن هناك طريقة ان نفعل الامر امام بعضنا

وربما وجد سعيد ان افضل طريقة لكسر الحواجز هي ان يراني وزوجته عارية فيكون الامر الان انتهى ولا تراجع فيه وان علاقتنا أصبحت الان مفتوحه ومشتركه ولا يمانع ان اعاشر زوجته

زوجتي لم تتحدث معي طوال الطريق واشعر ان رائحة تهاني تفوح من جسدي

وقد عدنا الى البيت وبدت صامته طوال الوقت

وبعد وقت كانت قد قمت بتغيير ملابسي وقمت بالاستحمام لاجدها تجلس بهدوء ولم يكن الامر ليبدو انها تريد ان تلقي اللوم علي او تبدي انزعاجها

وجلست معها وهي تحاول ان تخفي استيائها وانا أقول لها ارجو ان لا يكون الامر قد ضايقك ظننت اننا متفقون ربما كان الامر سيحدث بالنهاية

قالت نعم اعلم لكن لم اكن مستعدة لرؤية امر كهذا كان الامر مخجلا ان اقف وارى كيف سعيد ينظر لزوجته وانت تنكيها

قلت اعلم يبدو انهم خططو لذلك ...

قالت نعم ...ولكن كيف وجدت الامر

قلت لها بتردد كان مختلف تهاني كانت تشعر بالحرمان حتى انها بدت لم تمارس الجنس منذ وقت

قالت ذلك امر غريب ظننت ان سعيد يشبعها

قلت لها نعم ربما كذلك

لكنها عادت لتسائلني عن رايي بتهاني من جديد

قلت لها ان كان الامر يزعجك لن يتكرر الامر كانت تجربة والجميع يعلم انها بدون أي ارتباط عاطفي

قالت لي وهي كيف تظن انها شعرت افضل من زوجها وانت هل تظن انها افضل مني

قلت لها لا اعلم ...لا شيء مثلك لكن مجرد تجربة وتهاني وسعيد كانو ينتظرون اللحظة

قالت لي نعم سعيد طلب منها ذلك وهي رفضت

قلت لها حقا

قالت لي نعم لقد طلب مني ان نجتمع في سهره خاصة واخبرته انني لا اظن ان زوجي سيوافق على تطور العلاقة بيينا هكذا

قلت ممم...وما رايك انت ؟

قالت لي لا اعلم كنت بالبداية اظن انها فكرتك وكنت أتوقع ان تطلب مني ذلك ...لكن في كل مرة يحدث امر او يأتي خالد معهم فلا نحاول ان نخطو الخطوة

قلت لها وهل كنت ستوافقي لو فكرنا ان نجتمع معهم الان...اظن خالد بعد ان نكت زوجته ربما يريد أيضا المشاركة لا يعني ان ليس لك قرار بذلك ...أعني انه ربما...لو كنت أيضا...

قالت لي ربما...سيكون ذلك امر متوقع ولكن يبدو انه لم يتحمل ان نقرر واراد ان يجعل الامر هكذا

قلت لها ربما...

قالت لا يعني انني اشعر ان ما رايته اعجبني او اثارني رغم انني كنت اريد ان تكون انت أيضا سعيدا وتحظى بنفس الامر ...توقعت ان تقوم تهاني بمص زبك كما فعلت مع زوجها وخالد لكن يبدو انها كانت تريد اكثر من ذلك

سالتها هل كنت تشعري بنفس الامر حينما قمت بمص زبه

قالت لي كنت اشعر بالاثارة وكنت اتخيل كيف سيبدوالشعور لو قمت بي....

قلت لها ان يدخل زبه بكسك

نظرت الي وهي تقول نعم...ربما...كنت افكر به فقد بدى غريضا وليس طويلا لكنه مختلف

سالتني كيف ستشعر لو رايتني وهو ...

قلت لها لا اعلم فلا يمكنني تصور الامر ..ربما تخبريني انت ما شعرت برؤيتي مع تهاني

قالت لي انني لا اريد ان أكون الوحيده التي تحظى باهتمام وان استمتع بوقتي وانا الحقيقة ما حدث من قبل يجعلني اريد ان اجرب من جديد وأكرر التجربة...اذا كنت موافق على ذلك

قلت لها نعم ربما الوقت قد حان...لو كان هناك لقاء جديد نتحدث معهم حول ما حدث ونرى ما يحدث

قالت نعم ولكن لن اشعر بالارتياح لو كنت تراقبني فلا اريد ان تنظر الي اذا حدث الامر

قلت لها نعم ...

بدات زوجتي تتحسس فخدي وتقول لي انني لابد انني لم ارتح بعد نيكة تهاني لانني لم انتهي من النيك وان سعيد قد افسد علي النيكة

وهي تبتسم وتقول لي انها ستكمل ما بداته تهاني وتجعلني ارتاح

الامر لم أتوقع ان تكون ردة فعل زوجتي انها تريد اسعادي بعد ان راتني انيك تهاني وربما بدى انها تنتظر المقابل ان اسمح لها ان تتناك من سعيد كما سمحت لها من قبل من مص زب خالد ونيكه لها بالغرفة ومص سعيد انها أصبحت الان تعلم انني أصبحت أيضا اعاشر تهاني واننا كلنا قد حصلنا على تجربة مشتركة

فجلست زوجتي بين افخادي لتخرج زبي وتقوم بمص زبي

ومسحت يدها بزبي واخرجته من ملابسي وقد كان لازال مرتخيا لكنها كانت تقوم بشمة وتقبيله وهي تهمهم ولازالت تتحدث عن تهاني ان كانت تجيد المص مثلها

الحقيقة ان تهاني كانت تجيد المص بطريقة مختلفه واظن انها وسعيد كانو يكذبون بشان ان زوجتي تعلمها المص فقد بدت انها محترفة بالمص أيضا ولم تكن تشعر بالقرف من المص كما تدعي انها لا تحبه بل انها كانت تقوم بشفط زبي بشكل مختلف وتلحس خصيتي وتلعق بلسانها رطوبة لعابها فوق زبي

وكسها كان ملتهب وقد انفجر لمجرد نيكي لها حتى بدات اشعر انها لم تكن تتناك لوقت طويل

كما يدعي سعيد انه يمتعها كل يوم ثلاث مرات بدت لي انها مشتاقة للزب وان كسها كان متعطشا

زوجتي بتلك الليلة لم تسمح لي بنيك كسها وهي تسخر انها ستحرمني من نيك كسها بعد ان نكت كس تهاني وانها فقط ستقوم بمص زبي لارتاح واقذف بفهما

ونمت تلك اليلة بشكل هاديء وانا كنت اخشى ان تفسد خطة سعيد علاقتي مع زوجتي لكنها بدت هادئة وربما متحمسة انها ستكون بداية للقاء جديد مع تهاني وسعيد وان تكون سهرتنا القادمة بدون حواجز

باليوم التالي كنت قد ذهبت الى العمل وانا افكر بتهاني وتجربة نيك امراة غير زوجتي كانت تجول بتفكيري

ان ليس كل النساء متشابهات بالكس ظننت ان الكس هو الكس والجسد هو الجسد والرائحة هي الرئحة

لكن مص تهاني لزب يختلف اسلوبها عن زوجتي وكسها كان يضغط بحرارة على زبي وانا اشعر انه كس غير كس زوجتي يجعل زبي أيضا يتحرك داخل كسها فاشعر بشفرات كسها من الخارج تضغط على زبي واحشائها تضغط علي وتسحبني لكسها

كنت مشغول اثناء العمل

حينما تحدثت معي احدى المشرفات بقسم النساء انها تحتاج الى صيانه لأجهزة الكمبوتر بالقسم وتحتاج الى مهندس الكمبوتر

فاخبرتها انني ساتحدث مع مهندس الكمبيوتر بعد نهاية اليوم كي تصرف الموظفات مبكرا ليمكنه ان يقوم بعمل الصيانه فسمحت لهم ان ينهو أعمالهم مبكرا ليكون القسم خالي

لم يكن بتفكيري أي شيء سوى انني بدات انظر للمشرفة انها امراة وتفحصت جسدها بشكل غير مباشر

حتى انها لاحظت نظراتي لها لم اكن أحاول ان انظر للموظفات ولم يخطر ببالي ان انظر اليهن اكثر من زميلات عمل

وكانت المشرفة ممن يحترمنني كثير وكنت اعتبرها زماله عمل وصداقة فكانت علاقتي معهم بها نوع من الحرية بالكلام فكان كل حديثنا عن العمل وكانت دائما تبدي اعجابها بي او بان تسالني عن زوجتي ولم يكن الكلام يهدف الى أي غرض

لكن بهذ اليوم لسبب ما كنت انظر لجسدها واتفحصه فلم اكن اعلم ان لها جسد جميل ومتناسف او انظر اليها بشكل جنسي وافقد علاقتي معها وان ترى انني اتحرش بها وانظر اليها

فكانت تبتسم لي وهي تحاول ان تجعلني اشعر بالارتياح انها تخبرني ان كنت لاحظت فستانها الجديد

بعد ان لاحظت نظراتي لها وانا حاولت ان اخبرها ان الفستان جميل بالفعل

كانت من النوع التي تترك عبائتها مفتوحه داخل القسم فالقسم لا يوجد به سوى عمال نظافة ولا يوجد أي مراجع رجال وكان هناك بعض الموظفين الذين يملكون صلاحية الدخول كارشيف او نقل ملفات

بعد الظهيره كانت كل الموظفات قد سمحت لهم بالانصراف بهذا الوقت

وقد اخذت معي مهندس الكمبيوتر فسمحت لي بالدخول وانا اخبرتها ان المهندس سيكمل عمله ويمكنها ان ترحل أيضا لبقية اليوم

لكنها أصرت على البقاء معنا وانها ستحتاج الى ان تساله بعض الأمور حول البرامج والصفحات والدخول

فرافقتنا الى مكتب الموظفات وبدا المهندس يقوم بفحص الأجهزة وتركيب البرامج ويسائلها حول مشاكل النظام

فكانت تقف بجانبي كي تتحدث مع المهندس وهوجالس امام الشاشه وقد لامس كتفها جسدي وهي تمر بجانبي وقد شعرت وشممت رائحة عطرها الفواح

وبعد ذلك جلست هي مكانه لتقوم بفحص البرامج بنفسها والدخول بحسابها

حينما وقف العامل أيضا ينظر اليها وقد لاحظ انها قد كشفت جزء من فستانها او اننا لم نلاحظ منذ البداية ان فستانها كان مقتوح قليلا الا حينما جلست بالمقعد فاصبحنا ننظر اليها من اعلى

فبدى بياض رقبتها وجزء من صدرها قد لمحنا فتحه فستانها وقد ظهر جزء من شكل صدرها

فكان العامل أيضا ينظر الي ان كنت لاحظت أيضا صدرها وهي جالسه

فطلبت مني ان اساعدها بالدخول لتشير الي الى صفحات الدخول والبيانات والاوامر وتسالني عن طريقة استخدام البرنامج وانه يختلف عن النظام القديم

فاساعدها بفتح النظام وقد ملت بجسدي كي أقوم بتحريك لتسجيل الدخول وكتابه الكود للدخول فلم تكن لتتحرك من مكانها

فاصبح راسي بجانب راسها وقد شممت رائحتها عن قرب ورايت شفتها الطرية وحمرتها

لا اعلم ان كانت تتعمد اثارتني ام انني بدات افكر بنساء غير زوجتي منذ ان عاشرت تهاني وانا افكر كيف يبدو بقية النساء

حتى بشرة تهاني وطعم بشرتها وانا الحس بشرتها كانت تختلف

وهذه المرة وانا انظر لجسد الموظفه بدات اشعر بجسدها ورائحتها المثيرة

وهي ربما شعرت بنظراتي لها

ولم تمانع وربما كانت تنتظر ان انظر اليها او الاحظها من قبل ولم اكن اعيرها اهتمام جسدي اكثر من تعاملي معها بشكل عملي

فكانت أيضا تشعر بانجذاب ناحيتي

حتى وهي تسالني عن زوجتي كانها تشعر بالغيرة من زوجتي او تحسدها بشكل ما وكنت اظن انها تشكرني من باب الادب

لكن نظراتي لها جعلها أيضا تلتقي عينها بعيني وارى اننا قد توقفنا لبرهه وانا انظر لها

وقد لمعت عيناها وهي تبتسم ابتسامه وكانها تريد ان تقول شيء ما

وانا انهي عملي معها واعتذر انني جعلتها تبقى لنهاية اليوم وان تبقى معنا

وهي تقول ليها انها تشكرني انني أيضا اقضي وقت طويل في تعليمهم وراحتهم وتوفير كل شيء للقسم

حينما انتهى وقت العمل كنت قد رافقتها الى البوابة ونحن نخرج معا بعد انتهاء الدوام

وقد التقيت بزوجها ينتظرها امام المواقف فاتى ناحيتنا وقد تعرفت عليه من قبل ورحب بي

ولم يخفي ان زوجته اخبرته عني وانه يشكرني

فيبدو ان زوجته تخبره بكل شيء عن العمل لكن لا اعلم ما اخبرته عني ليشكرني على انني دائما اقف معها واساعدها بالعمل وانني معها دائما

كان ذلك حوار غريب وقد شعرت انني بالبداية ان يجدني اسير معها للمواقف ان يجد ذلك امرا غريبا

لكنه كان بعكس ذلك مرحبا بي وانه سعيد برؤيتي وانه سمع الكثير عني وكان يريد ان يلتقي بي ويدعوني لزيارتهم بمناسبات قادمة وانا اشكره على دعوته ايضا

دق الحديد وهو حامي

لم ينتظر سعيد بعد ان اكتشف انني نكت زوجته او بالأحرى حينما خطط وزوجته ان يجعل الأمور على المكشوف لانه يريد ان ينيك زوجتي ويحاول ان يجد وسيلة لكسر الحواجز الجنسية بيننا

بالبداية كان يرسل رسائل ترحيب ليبين لي انه متقبل نيكي لزوجته واننا نحتاج الى زيارة تصالح او بالأحرى انه يريد زيارة تعويض بتادل زوجتي معه بعد ان نكت زوجته

الفكرة كنت اتوقعها وانتظرها ولا اعلم متى تحدث وما يمكن ان اشعر لو خطينا هذه الخطوة

وبعد ذلك بفترة اتصل لي بي وحديثه وصوته يدل على الحماس اكثر من اننا نجتمع لنتحدث حول ما حدث وان كانت علاقتنا قد انتهت بهذا الامر

بعكس ذلك كان ينتظر ان ندعوه لزيارتنا وان لا افكر بالامر انه منزعج منه طالما ان الامر بموافقة زوجته ورضاها وبالنهاية هو يهمه ان زوجته كانت مرتاحة بالامر وانه كما كان يسافر من قبل ليمارس الجنس مع بنات فنادق كان يقول ان الزوجات كالرجال يحتاجون الى سهره مثل الرجال تغير من روتين الحياة وتجرب شيء جديد بدون عواطف

وان ما حدث لم يؤثر بحياتهم وانه تحدث معها حول الامر وكانا متفاهمين فلا يلومني بما حدث ويعتذر

انا اعتذرت منه وكانني اعتذر بانني كسرت له شيء اتحدث وكانني اخطات بشيء غير محسوس كاداة او كسر كاس وانا لا اعلم كيف اصيغ فكرة اعتذار لنيك زوجته

ولم ارد عليه حول الزيارة لاسال زوجتي ربما لا يمكنها مواجهة تهاني بعد ما حصل

حينما عدت الى البيت كنت قد سالت زوجتي رغم ان علاقتنا استقرت وانها وجدت ان ما حدث جزء من حياتنا وسعادتنا ان لا نجعله يفسد حياتنا بقانون ان كانت التجربة سيئة يمكننا ان نتوقف باي وقت ونعود لحياتنا ونلغي أي تواصل مع أي شخص يمكن ان يكون سبب فشل علاقتنا

فحينما اخبرتها بالامر لم يبدو انها غير موافقه او حتى تبين سبب الزيارة او ما يخطط له سعيد

لكنها بكل برود قالت حسنا

كانها تتقبل زيارتهم كضيوف ولا تعلق بشيء

ولا اعلم أيضا ما تفكر به زوجتي حول هذا اللقاء وانا أتوقع اما انها تتصرف ببرود معهم وتبدي ان ما حدث لا يمكن ان يتكرر

او انها تريد ان تبرز مفاتنها وتنتقم لتهاني بانها ناكت زوجها بانها تفعل كما تفعل

وربما اهتمامها بنفسها اليوم ودخولها الحمام بعد تحضير العشاء بالمساء لوقت طويل توقعت ان الحل الثاني هو ما سيحدث انها ستثبت انها اكثر اثارة وجرئة منها

ذلك جعلني اشعر ان الليلة ستكون غريبة ومثيرة بنفس الوقت وقد زادني ذلك الحماس حول السهره

زوجتي ظلت بغرفتها بعد ان انتهت من الاستحمام

ربما تتحضر وتضع مكياجها وتتعطر لتبدو رائحتها مثيرة

حينما انتظرتها لحين وصول سعيد وتهاني

ولدى وصولهم استقبلتهم من عند الباب وقد ابدى سعيد ابتسامه وزوجته أيضا

كانت تبدي ابتسامه كبيرة لاستقبالي لهم

وقد أراد سعيد ان يجعل الأجواء مرحه فقال من الجيد لا نرى أي كدمات او عين سوداء

وهو ينظر الي ويشير ان علاقتي مع زوجتي يبدو جيدة انها لم تكسر شيء براسي

ساخرا وزوجته تضحك وتقول له لا تحرجه هكذا

وانا ابتسم ببرود وادعوهم للدخول

بدت تهاني مثيرة بفستانها فقد أبدت فتنها وقد ظننت انها لن تاتي بشكل جريء وانه لن يسمح لها ان تغريني امامه و تتوقف كل الاثارة والاستعراض ربما زيارة تكون للتحدث عن الامر

لكن ملابسها بدت مثيرة فستانها مفتوح ويعرض ساقها على شكل اكس مفتوح من الركبة

وحينما جلست ظهر فخدها لانه كان عريضا فكانت الفتحه قد أظهرت بياض افخادها

وفتحه الصدر أيضا مكشوفه على شكل مثلث

كان الفستان ملفوف حول خصرها من اليمين لليسار ومربوط خلف ظهرها أي ان عقدة الفستان بالخلف هي التي تربط فستانها وتلفه حول جسدها

ذراعها واكتافها عارية

وقد سالني عن زوجتي وعن ما حدث

فقلت له انها فقط خجله من تهاني لانها صديقتها

قالت تهاني اعلم ان ما حدث ربما افسد علاقتنا لكنني اشعر انني خنت صداقتها ربما كان علي ان اعلم رايها أولا ...لكن الأمور جيدة بيينا وزوجتي لو فكر بتجربة مع احد لن يجد مثلكم

قال سعيد ان صداقتنا معكم قوية واخبرتك ان الامر لزوجتي منذ البداية واننا متفاهمين واعلم انني افسدت عليكم السهره بهذا الشكل

وضحكته يريد منها ان يرى انه يتقبل فكرة نيك زوجته ليرى ردة فعلي له

وانا ارد بالمثل الأمور ربما لم يكن لتحدث لكن ربما خرجت عن السيطرة ولم يكن متوقع

قال هو صحيح

ونحن ننتظر زوجتي لتدخل علينا وقد سمعنا صوت باب الغرفة ونتوقع دخولها

كنا جميعا ننظر ناحية الباب لنراها

وقفت زوجتي بفتنتها وجمالها عند الباب وقد بدى استدارة صدرها فوق فستانها ككرتين فوق الماء تتراقص وتهتز وهي تسير

ارتدت فستان عاري الاكتاف مفتوح الذراع ويكشف نصف صدرها وفستانها قصير منفوش كورده من الأسفل منتشر يعرض ساقها وقصير لركبتها

تهاني لتبدي سعادة برؤيتها وقفت لترحب بها وتحضنها

ووقف سعيد مكانه كي يبدي انه أيضا يرحب بها

حينما أظهرت تهاني سعادتها لرؤيتها واشتياقها لها

وزوجتي أيضا تبدي بابتسامه لتهاني التي ناكها زوجها استقبالها وفرحتها بزيارتها

تهاني تقول لها انها تتمنى ان لا تكون مستاءة منها

وزوجتي تخبرها انها لا تحمل لها أي كراهيه بل انها يهمها ان لا نكون سبب في مشاكل بينك وبين زوجك

فردت عليها تهاني انه زوجها وهي متصالحان حوال الامر المهم انتم أيضا لا تكونو مستائين مما حدث ولا يفسد ذلك علاقتنا

قالت لها زوجتي ان علاقتنا معكم لا يمكن ان يفسدها شيء طالما ان ازوجانا مرتاحين معنا ونحن نحاول ان نسعدهم باي شكل فلو سعادة زوجي أيضا ان يبحث عن شريكة أخرى فانه سيحصل عليها بدون علمي من فتيات فنادق لكن ان يكون مع اشخاص نعرفهم اظن ان الامر اكثر امان فالازواج سيحصلون على ما يريدون فان كان هناك افضل حل فانني أرى ان ذلك افضل شيء انه يشاركها مع شخص نحبه مثلكم

قالت لها تهاني انه يسعدني ان بعودة علاقاتنا معكم ولا نريد ان تنتهي بشكل سيء

قالت لها زوجتي لا خجل بيينا فسعادتك مع زوجي كساعدتي بانني اراكم قد ارتحتم معا

سعيد أراد ان يتجرا بمزاحه ويقول انه من المؤسف انهم افسدو عليهم الامر لم يكن متوقع لو كان اتفاق مسبق كنا انتظرنا لحين ان ينتهو ولا نجعل زوجك يتعرض للخجل

تهاني تضحك على زوجها ومزاحه وتقول له توقف انهم متصالحين الان لا تحاول ان تثير مشاكل

لكن زوجتي تقول لتهاني ليس هناك أي خجل شرط ان يكون هناك اتفاق وبعلمنا طالما هناك تفاهم

فتجلس زوجتي بجانب تهاني و نحن ننظر لافخاد زوجاتنا وهن جالسات وقد بدت مثيرات بصدر زوجتي البارز

وتهاني تبدي لها عن سعادتها واختيارها لفستانها وجمالها وانوثتها وانها تحسد زوجها بها

وكان تهاني تقول لها انها من كانت محظوظه وليس انا كوني املك زوجه اجمل منها

لكن زوجتي أيضا تعلق انها لا تلومها فجمالها لا يقاوم

وتقول ان زوجها أيضا لا يمكنه مقاومة جمالها

زوجتي كانت تريد ان تقوم الضيافة لهم فقالت لنا ان العشاء جاهز

وسعيد قال ممتاز اننا نتضور من الجوع والا فاننا سنتاكل زوجاتنا

وهو يضحك لزوجته حينما قامت تهاني أيضا تساعد زوجتي وتذهب معها لتقديم العشاء لنا

حينما قامت من مكانها كانت تمر ناحيتنا فقام سعيد بجر الشريط من فستانها من الخلف وفك العقدة

مما جعل الفستان يفتح بالكامل من الامام

فكانت الربطة خلف الفستان هي طريقة لف الفستان حول جسدها بربطة حينما تفك الربطه خلف ظهرها فان الفستان يفتح كانه بالطو ورداء مفتوح من الامام

كانت فكرة الفتسان بالعقدة المربوطه خلف ظهرها ولم يكن هناك أي سحاب او ازارار تمسك فستانها سوى انه ملفوف للخلف بربطة

ممل جعلها تنظر لنفسها وكانها لم تتوقع مزاح زوجها معها وقد وقفت امامنا وهي تنظر لنفسها ولفتحه الفستان الذي كشف جسدها وستيانتها وكليوتها الأبيض

وهي تسخر وتضرب يد زوجها وتقول له انظر ماذا فعلت ؟

قال لها انا لم افعل شيء فقط كنت اريد ان شد فستانك فسحبته بالخطا

قامت تهاني بشد فستانها دون ان تعيد اغلاقه فقط تلفه لتخفي صدرها من الأعلى بفستانها وتلفه حولها لكننا لازلنا نرى اسفلها مكشوف وافخادها وكليوتها

ويقول لها هيا اننا راينا من قبل الجميع لا يمانع كالمسبح الجميع راى جمالك واحمد لا يمانع

قالت نعم لكننا لسنا بالمسبح الان ولا اريد ان أكون الوحيدة التي تجلس هكذا

قال لها ان احمد قد راى اكثر من ذلك فليس هناك حرج الان اظن انه يعلم ما تخفي اسفله فليس جديد عليه

ابتسمت تهاني لزوجها من مزاحه او انه كان يريد ان يشعل السهرة بسرعه

واخذت يد زوجتي لتقول لها لنترك ازواجنا ربما يفرغو طاقتهم ببعضهم

وهي تضحك وتسير مع زوجتي للمطبخ لتجهيز العشاء لنا

وانا انظر لسعيد حول تحرشة بزوجته هكذا وانا أقول له ربما عليك ان تهدا قليلا انك تحرجها

قال لي انها ملتهبه منذ اخر زيارة لهم وانا السبب

قلت له ولماذا ؟

قالت لانها عاقبتني لانني لم اجعلها تنتهي معك...هل تتذكر

قلت له ظننت انكم تصالحتم

قال لي انها تريد ان تكمل ما توقفتم عنه..ما رايك .

قلت ماذا ؟

قال هل تحدثت مع زوجتك على الامر وهل تظن انها توافق ؟

قلت له لم اتحدث معها ولا اعلم ..

سالني هل انت تظن انها ستوافقك..ماذا عنك ؟

قلت له لا اعلم اظن انها غاضبة مني لا اريد ان اتخذ قرار امامها ربما هي لا تريد

قال لي اذا دع الامر لها ..لنرى ما تقرر

وسالني بشكل جريء ان كنت اسمح له بالتجربة

فقلت له انا...اظن ان كانت زوجتك توافق اننا كنا قد تحدثنا عن الامر ولم يكن قرارها واضحا

قال جيد اظن ان زوجتك ربما تكون مستعدة الليلة ...ان سمحت لي

حينها سمعت صوت زوجاتنا وهو يعيد سؤاله

وانا أقول له حسنا حسنا

كانني أوافق لكنني اخجل من قول موافق نيك زوجتي

تقدمت زوجتي وهي تحمل معها العشاء وتهاني معها وقد كانت تهاني لازالت بفستانها مفتوح يعرض صدرها وبطنها وافخداها والفتسان ترتديه وهو مفتوح من الامام

وجلسنا لتناول العشاء واخذنا شكل مستدير فاصبحت تهاني تجلس بجانبي وزوجتي تجلس بجانب سعيد حينما نكون متقابلين معا

واخذنا نتناول العشاء بهدوء ونظرات سعيد لزوجته كانه يغمز لها ان تدللني امام زوجتي

فتقدم لي تهاني الطبق امامي لاكل منه

وسعيد يقول لي ان احلي من يد زوجته

وكانه يقول حلي بزوجتي امامنا

فاتناول من الملعقه من يد تهاني وهي تجلس وقد كنت انظر لافخادها وهي جالسه بفستانها المفتوح

وهي تقول لزوجتي ربما عليها أيضا ان تجلس مثلها براحة اكثر

وزوجتي ترد بلا ان فستانها ليس كفستان تهاني

فاراد سعيد ان يمازحها ليسحب فستان زوجتي وهي جالسه كانه فقط يجر فستانها ليخبرها ان لا تخجل ويسالها ان كانت تحتاج الى مساعدة

فقام بشد فستانها ولم يكن يحتاج فستانها الى شد قوي فهو أيضا لم يكن ينوي شد فستانها بقوة فقط كان يمزح معها ولم يتوقع ان يسحب فستانها بسهولة

وقد سحب فستانها من اكتافها للاسفل فشدة فنزل فستانها وكشف صدرها

وزوجتي توسعت عيناها وقد كشف صدرها ولم تكن زوجتي ترتدي حمالات الصدر فكان الفستان على اللحم عاري

فحينما شد فستانها كان قد كشف صدرها

وهو أيضا تفاجا ولم يتوقع انها لم تكن ترتدي الستيانه ولم يتوقع ان يكون فستانها يسحب بشكل سهل فلم يكن يحتاج سوى الى شد باصابعه حتى نزل اسفل صدرها

زوجتي نظرت الى صدرها متفاجئة ان سعيد سحب فستانها

ولم تقم بإعادة فستانها لترفعه وتغطي صدرها

بل وضعت يدها فوق صدرها بدلا من رفع فستانها لتترك فستانها اسفل صدرها

وهي تغطي صدرها بيدها وهي تقول له توقف

وزوجته تضحك لمزاح زوجها وكيف انه عرى صدر زوجتي وزوجتي لازالت لا تترك فستانها دون ان ترفعه وكانها فقط تدعي ان تخفي صدرها بيدها

حيث بدى تكور صدرها بيدها وهو مستدير بيدها وهي تضع كفها لتخفي حلمتها

وتهاني تصفر وتقول لزوجتي هكذا نحن متعادلتين

قالت لها زوجتي انني لا ارتدي ستيانه هذا ليس عدل

قالت لها لا داعي للخجل كلنا نعلم ان لك صدر جميل والجميع راه هيا لا تخجلي

ورفضت زوجتي ان ترفع يدها عن صدرها لكنها كانت تكمل تناول طعامها حينما أبقت يده واحده تمسك بصدرها وهي تشرب العصير من الطاولة دون ان تغطي صدرها

فتعيد العصير وتاخذ بيدها الأخرى الملعقة للتناولها فترفع يدها عن صدرها وقد أظهرت حلمتها وتعيد يدها من جديد لتضعها فوق صدرها كانها لم تقصد ان تكشف حلمتها لهم

كانت تهاني تريد اثارة زوجتي ان تترك يدها من جديد

فردت عليها زوجتي حينما تخلعي ستيانتك

زوجتي كانت تمزح مع تهاني انها لن تفعل طالما هي ترتدي ستيانتها

فرايت تهاني ترفع يدها للاعلى حينما نظرت الى يديها كانت تمسك بستيانتها وقد خلعتها هي أيضا وجلست تهاني بدون ستيانه

وزوجتي تنظر لها وتفتح عينها ان تهاني عرضت صدرها أيضا ولا تمانع من كشف صدرها امامي وامام زوجها

تهاني تقول لزوجتي ليس هناك غريب تعلمين ان زوجك راى وحلى بصدري لا داعي ان نخفي الامر اظن انه يعلم الفرق الان

سعيد يقول انا لم اعلم الفرق ههاااهها

وهو ينظر لصدر زوجتي وهو يقول انه يريد ان يلمس صدرها ليرى الفرق

كانت زوجتي تضع يدها على صدرها وتبتعد عن يده التي حاول مدها ليمسك بصدر زوجتي وهي تضحك وهو يتصرف مازحا انه فقط يريد ان يلمس

بدى المنظر مثيرا برؤية زوجاتنا عاريات الصدر بهذا الشكل

فيضع سعيد يده واسمعه وهو يقول واووووو ويقول لي كم انا محظوظ بها

وزوجتي تتركه يلمس صدرها ويلفها حول صدرها وهي تقول كفى قد لمستها هذا يكفي هل رايت ان هناك فرق كلهم نفس الملمس زوجتك لها صدر كبير أيضا

قالت لها تهاني ليس مثل طراوتك

وهي تضحك

ولازالت يلف كفه حول صدر زوجتي العاري وانا أيضا انظر لصدر تهاني وهي تفتح فستانها لتجعلني أرى الفرق بينمهما واقارن بزوجتي وكلتاهما تجلسان بصدر عاري

زوجتي رفعت يده عن صدرها واعادت يدها لتغطي صدرها وحلمتها حينما لازالت صدرها عاري بسبب حجمه الكبير وطراوتها وهي تضع يدها فوق صدرها

وهي تكمل طعامها وتتصرف كان شيء لم يكن ولا ان صدرها عاري ولم تقم بتغطية بفستانها

حتى انها أكملت طعامها واستخدمت كلتا يديها فتركت صدرها عاري بالكامل دون تغطيته

وسعيد يتغزل بصدر زوجتي وهو يقول انها افضل تحلية

وصدر زوجتي العاري المستدير وهي جالسه يبدو كبيرة ومنتفخا لشدة اثارتها وحماسها

سعيد يخبرها وهو يرى صدرها يهتز وهي تتناول الطعام ان كان ثقيل يمكنه ان يحمله عنها

فيمازحها بوضع كفه اسفل صدرها كانه يحمل كرة بيده ليقول لها انه سيحمله عنها

زوجتي تبتسم وتتركه يضع يده اسفل صدرها ويحمل صدرها بكفه

وهو يقول اوووو انه ثقيل بالفعل

زوجتي ترد عليه اذا عليك ان تتوقف عن حمله

وهو يضحك

فيرفع يدها عن صدرها ويضعها اسفل الطاولة ليصل الى افخادها ليتحسس افخادها

وقد كانت تهاني تجلس وتلتصق بي من جنبها وقد أصبحت كتفها ملاصق لكتفي وصدرها على ذراعي شعرت بطراوة صدرها وهي تقترب مني لتجعل صدرها على ذراعي

وتخبرني ان احلي أيضا وهي تمد الطعام لتطعمني

وانا لا أحاول ان ارفع عيني عن زوجتي وسعيد

وزوجتي لا تنظر اليه ولازالت تنظر للطعام وتتناول وهو يتحسس فخدها وهي تعض شفتها من تحسس افخادها

زوجتي لا تتحمل تحرشه بها امامي ربما لا تريده ان يتوقف لكنها بنفس الوقت لا تريد ان ترانا ننظر اليهما

فقامت من مكانها وقالت انها ستذهب للمطبخ تاتي لنا بالمزيد من الطعام بعد فرغ طبقها

فقام سعيد ليسالها ان كانت تحتاج الى مساعدة فلم ترد عليه وكانها تريده ان يأتي معها

فيقوم سعيد مع زوجتي وزوجتي قامت بسحب فستانها لتغطي صدرها وكان العرض انتهى

لتذهب ويلحق بها سعيد وابقى مع تهاني وقد مالت بجسدها الي تحاول ان تطعنتي بيدها وهي تلصق صدرها العاري الي وانا انظر الى جسدها وهي تطعني وتقترب بشفتها الي

وانا أقول لها ربما علينا ان لا نفعل الان ربما زوجتي لن يعجبها الامر ان ترى من جديد

فقالت تهاني ان زوجها برفقتها لن تمانع ان يساعدها اليس كذلك

وهي تقترب بشفتها مني وانا اشم رائحة أنفاسها وتنهدها لاقبلها فامتص شفتها واتذوق طعمها

ولا اعلم ان كانت زوجتي تعود لترانا هكذا

فقامت تهاني بهيجان لتخبرني انها مشتاقة الي لاقبلها وتقوم بمص شفتي بعنف

فسحبتني من مكاني لنجلس على الكنب لتجعلني انام على ظهري وانا اراها وقد انتظرت اللحظة لوقت طويل فخلعت فستانها وعادت لتنام فوقي كي أقوم بتقبيلها من جديد

والصقت صدرها بصدري ووضعت يدي خلف ظهرها وانا لا افكر بما تفعل زوجتي الان

وكنت احب ان اتجسس على زوجتي لارى ما يحدث

لكن تهاني لم تكن لتنتظر عذري وانا أقول لها لننتظر زوجتي وسعيد أولا او لا نريد ان نفعل شيء بوجودهم

فتخبرني انها مشتاقة وان كسها منذ ذلك اليوم لم يشعر بالراحة لانها تنتظر ان اكمل نيكتها وان زوجها لم ينكها ويطفئها

فتمد يدها لترى زبي قد وقف بكفها وهي تقوم بدعكه

وانتصب وسحبته من داخل ملابسي لتخرجه بيدها وتشعر به حول كفها تحركه

وتهمهم امممم وتقول لي ان زوجها سيهتم بزوجتي وهي ستهتم بي

مجرد ان ذكرت ان زوجها سيهتم بزوجتي بدات اشعر بالرعشة والبروده بجسدي وانتصب زبي لفكرة ان زوجها مع زوجتي وانا لا يمكنني ان أرى ما يحدث بينهما

فجلس تهاني لتضع راسها بين افخادها لتقوم بمص زبي فشعرت بحرارة شفتها بزبي

هذه المراة التي كانت تدعي انها تكره المص يبدو انها كزوجتي تحب المص ولم اعلم لم التحايل حول انها تكره المص وتكره الرائحة وتطلب ان تعلمها زوجتي

فكان ذلك كله كذب فكانت تمص بطريقة هيجان ويبدو انها تعشق مص الزب

فتقوم من مكانها وترفع ساقها كي تقوم بخلع كليوتها وانا لا اصدق اننا سنكرر تجربة النيك هذه المرة زوجتي معنا وزوجها بالغرفة الأخرى

فلا يبدو ان زوجتي وسعيد سيعودان ولم نعد نسمع صوتهما بالمطبخ

جلست تهاني وفتحت افخادها لتضع كسها فوق وجهي كي أقوم بلحس كسها

فقمت بلحس كسها الرطب وتذوقت طعم كسها الملتهب وسوائله وامسكت بافخادها كي اضع راسي بين افخادها واشم رائحة كسها واحرك لساني على كسها واقوم بلحسه وإدخال لساني داخل كسها الرطب

وقد شعرت تهاني بالاثارة للحس كسها وهي تمسك بصدرها وتدعك صدرها وانا أقوم بلحس كسها وإدخال لساني داخل كسها

وهي تصدر اهات محنه وتعض شفتها وتخرج لسانها وهي تشعر بشهوة لحسي لكسها

فتصل الى مرحلة النشوة ولا يمكنها ان تبقى على الوضعيه

فترتعش وتنزل فوقي وتناك فوقي لاتوقف عن لحس كسها

فارفعها كي اجعلها تنام على بطنها وانيكها بكسها فابدات بإدخال زبي بكسها فشهقت من شعور زبي يدخل بكسها وبدات تتحرك فوقي واخذت صدرها بفمي لاقوم بلحس ومص حلمتها

ورفعت افخادها لتضعها فوق ظهري تربطني بساقها كي انيكها وهي اسفلي واحرك جسدي فوقها

وبدات امص شفتها واقبلها وانا انيكها

حتى توقفت من نيكها للحظات كي لا اقذف داخل كسها

فاقوم من فوقها

وانا افكر حول خبرتها بنيك الطيز وكيف ان سعيد ينيكها كل يوم بطيزها ولم اجرب من قبل نيك طيزها وقد شعرت بتوسع طيزها حينما أدخلت اصبعي بطيزها

فقلبتها على بطنها وطلبت منها ان تجلس على ركبتها كي ترفع طيزها للاعلى وبدات احك زبي فوق كسها بالبداية وانيكها على وضعيه على اربع

فبدات تتاوه من نيك كسها وقد كانت طيزها عريضة جدا وقمت بفتح طيزها بيدي كي أرى منظر خرم طيزها ووضعت اصبعي فوق فتحه طيزها

بالبداية أصدرت صوت من لمس خرم طيزها ودعكي لاصبعي فوق طيزها امممم اممم

فحركت اصبعي وانا انيك كسها بنفس الوقت فادخلته الى خرم طيزها فادخلت اصبعي

تاوهت بالم خفيف وهي تقول لي ليس بقوة

لم اظن انها تتمنع لعلمي انها تعشق نيك الطيز وانها ربما تريد ان انيكها بطيزها افضل من كسها

فتوقفت عن نيك كسها واخرجت زبي من كسها

فقالت لي لم توقفت الان ارجوك نيكني

فقلت لها انني اريد ان اجرب شيء اخر

فقمت بوضع زبي على خرم طيزها احكه واحركه

فقالت لا ليس هنا

قلت لها فقط اريد ان اجرب ...اظن انك يعجبك الامر

قالت لا لست مستعده الان لا اريد من هنا

ولم اعلم سبب تمنعها وانا اظن انها ستريد ان انيكها بقوة بطيزها كما كان يقول عنها سعيد انها تعشق نيك الطيز بكل وقت

فبدات أحاول ان اخترق طيزها بزبي

وقد دخل بالبداية راس زبي بسهوله وهي لم تقاوم ادخال راس زبي لان طيزها توسع لادخال زبي

وحينما حاولت ان انيكها وادفع زبي لطيزها وضعت يدها على طيزها وهي تقول لي توقف ارجوك لا يمكنني ان اتحمل اوووا اهههههه لااااااااا

بدى انها تتالم ظننت انها فقط شهوة نيك الطيز وانه يعجبها مع الألم لكنها كانت تصرخ ان اتوقف

لكنني كنت اظن انني لو دفعته اكثر سترتاح ويوسع طيزها

فدفعته من جديد فتحرك بشكل صعب ولازال طيزها ضيقا ولا يسمح بدخول زبي اكثر

فتالمت تهاني وانا أحاول نيك طيزها

وهي تقول لي لا توقف انه يؤلم لا اريد ارجوك

فقلت لها وانا أحاول دفع زبي اكثر ظننت انك تحبين نيك الطيز

قالت لي لا...لا اريد ...انه يؤلم ...

تعجبت انها تعشق نيك الطيز وهي تترجاني ان انيك طيزها

حينما لمحت شيء يتحرك فنظرت ناحية الباب فكان سعيد يقف عند الباب يحاول ان يخفي نفسه وكان لوحده ينظر الي وانا انيك زوجته من طيزها ويبدو من ملامحه انه لا يتصور ان يرى زوجته تتناك او انني انيك طيزها واراها تبكي

جعلني افكر هل انتهى من نيك زوجتي بسرعه او زوجتي لم تسمح له بنيكها ولم توافق وأين زوجتي الان ؟

رؤيته لي هذه المرة وانا ادعي انني لا اعلم بوجوده جعلني أحاول ان انيك زوجته بشكل اقوى وهي تترجاني وانا أقول لماذا كانت تكذب انها تعشق نيك الطيز

فلم يكن طيزها سوى متوسع عند المدخل ولا يتحمل دخول زبي فيه اكثر

فاقحمت زبي اكثر فصرخت وهي تتالم وانا أحاول ان ابدي امام سعيد انني عنيف واجعله يرى كيف انني انيك زوجته

فاحرك زبي بطيزها ويبدو ضيقا وانا ادفعه واخرجه لاحاول توسعته

فكانت تبكي من نيك طيزها وتترجاني ان اتوقف وان هذا يكفي

حتى اعترفت انها لم تتناك من طيزها وان ذلك يؤلم كثيرا

وقالت ان زوجها لم يكن ينيكها

لكنني استمريت بتحريك زبي فشعرت بالتعب وبدا يتوسع طيزها اكثر وانا ادخله واخرجه وكان صعب تحريكه وانا أوسع طيزها بيدي كي يدخل زبي بطيزها

وهي بدات تستلم لزبي وهو يدخل بطيزها وانا احركه وهي تقول لي انه يؤلم جدا

وانا اسالها ان كانت تريد ان اتوقف

فرايتها تقول لا..انه يؤلم لكن لا تتوقف ارجوك ليس الان

فبدات احركه اكثر ويبدو انها المرة الأولى التي تتناك من طيزها

وكان زوجها يبدو واقفا خلف الباب ينظر لزوجته وهي تتناك من طيزها بهذا الشكل ويسمع صوتها

فكنت اظن انه نياك زوجته وقوي وانه يشبعها نيك كل يوم وانه سيجعل زوجتي تتذوق طعم زبه وكانت تتحدث زوجتي دائما كيف سعيد ينيك زوجته كل يوم وكانها تتمنى ان انيكها كل يوم مثله فكان بنظر زوجتي فحل قوي

لكن الان أرى انني انيك زوجته من طيزها وهو ينظر الي واعلم انها لم تتناك من طيزها وانا من فتح طيزها

بدات تهاني تتخدر من نيك طيزها ولم تعد تشعر بالالم او ان الألم اصبح كالضرب على اليد باستمرار فلم يعد تكرار الضرب تشعر به

بدات احرك زبي بطيزها واصفع بجسدي على طيزها فكانت كالطبلة تضرب طيزها بجسدي

وقد هدات تهاني وهي تان بصوت خافت وانا انيك طيزها وهي تشعر بالم لكن صوتها يشعر بارتاح وانا انيكها

فبدات اقذف داخل طيزها فصرخت من حرارة القذف داخل طيزها فقد بدى انها اشتعل طيزها من قذفي داخل طيزها

فلم اتوقف حتى افرغت بطيزها مائي ونمت فوقها وانا اضع صدري على ظهرها

وهي تصدر أصوات التعب والراحة

ولم يكن بإمكانها حتى ان تنظر الي وان تشتمني لنيك طيزها او تبدي رضاها بعد نيكها

فقمت من فوقها وهي لاتزال نائمة على بطنها لاذهب لاغتسل فتدارى سعيد عن الأنظار كي لا اراه يقف وينظر الي بعد ان انتهيت من نيك طيز زوجته وهو يتفرج علي

وانا لم اعلم انه يحب ان يرى زوجته وهي تتناك وظننت انني ساراه ينيك زوجتي او يقضي الليلة بطولة بنيك زوجتي

فذهبت لغرفتي لارى زوجتي داخل الغرفة وهي ترتدي ملابسها وتوقعتها ان تكون عارية

وقد رايت سعيد يذهب لزوجته

وبقيت مع زوجتي اسالها عن ما حدث

قالت لي انه لم يحدث شيء

قلت لها ماذا تعني ؟ الم يكن معك سعيد

قالت نعم ...كان الامر مخجلا..ربما بسبب وجودنا هنا...فهو لم يتحمل لوقت طويل

قلت لها متسائلا كانني لم افهم ما تعني لم يتحمل ماذا ؟

قالت لي انها حاولت ان تمارس معه كما فعلت انا مع تهاني كي تجعل تهاني تغار منها كما فعلت معي

قلت نعم...وماذا حدث ؟

قالت له انه لم يدخل حتى نصفه فقذف بسرعه

قلت لها هل تعني انه حاول ان ينيكك

قالت نعم ربما كان بسبب الحماس او شيء اخر ..لكنه انتهى بسرعه

قلت ربما بسبب التوتر

قالت لي كان الامر مخجلا لانه لم يستطع ان يجعله يقف مرة أخرى وشعر هو بالخجل مني وكان يبدو ان التعب اخذت من طاقته واعتذر مني وتركني هنا

قلت لها نعم..لابأس ...

قالت لي هل كنت تتوقع ان يعاشر زوجتك

قلت لها ظننت ان الامر سيكون جيدا بالنسبة لك وانك سترتاحين معه

قالت لا اعلم ما حدث لكن شعرت انه لم يكن كما تخيلت وهو يتحدث عن نفسه انه يعاشر تهاني لثلاث مرات باليوم فكنت انتظر ان أرى كيف انه يسعد زوجته

قلت لها اخبرتك ان ليس كل الرجال هكذا وليس بالامر الطبيعي...وليس كل من قال انه خيال يجيد امتطاء الخيول فالبعض فقط يتحدث اكثر مما يفعل

قالت لي اشعر انني احسد نفسي بك ربما تهاني من تحتاج الى من يطفئها ان كان من النوع الذي ينتهي بسرعه فالان اشعر انك افضل منه على الأقل انك تسمح لي ان ااتي بنشوتي لمرتين او ثلاث حتى لو كان بالاسبوع

ورغم انها لازالت تشعر انها لم ترتاح وتحتاج الى إطفاء شهوتها لكنها تمنعت انها تشعر انها غير مستعده ان تعاشرني بعد ان عاشرها سعيد وتحتاج الى الراحة واتركها لوحدها

فاخبرتها ان ترتاح الان وحينما عدت الى سعيد وتهاني بدت ملامحه بابتسامه باردة ربما لم اعلم عن أي شيء

لا انه كان يتجسس علي وانا انيك زوجته

ولا انه لم يتمكن من نيك زوجتي فملامحه كانه كان يتوقع سهره حارة مع زوجته

ربما ظن ان معاشرة امراه غير زوجته ستجعله يشعر بالاثارة

لكن كان يبدو عليه الحسرة والخجل من نفسه

وشكرني على الضيافة والليلة حينما زوجته بدت مرتاحه وهي تبتسم وعيناها تشعر بالنشوة والارتياح بعد نيك طيزها وكسها

واستاذن على ان نعيد الكرة ليرحل مع زوجته وزوجته تودعني عند الباب لتشكرني على الليلة وتقبلني بشفتي امام زوجها

وانا أرى ان سعيد هذه المرة لم يكن كالمرات السابقة التي يراني احضن فيها زوجته واقبلها فكان من قبل يجد فرصه لحضن زوجتي وتبادل قبلات

هذه المرة ربما شعر ان زوجته ارتاحت معي وان القبلة فيها نوع من العشق الذي لم يعجبه

فكانه اخبر زوجته ان عليهم ان يرحلو الان لتتوقف عن تقبيلي امامه ويرحلو

خلال ذلك كنت أتساءل عن أمور عديده

بداية من مدحه لنفسه وانتصاب زبه وهو يتحرش بزوجتي لكن حينما سنحت له الفرصة لنيكها لم يتمكن فهل كان الامر مخيف له ان جعله يفقد القدرة

زوجته لم تكن تتناك من طيزها وليست خبره بنيك الطيز وانا من فتح طيزها

حتى بدات أتذكر كل الكلام ومعرفتي القديمه به وتجاربه الجنسية مع فتيات الفنادق

انا لم أراه وهو ينيك أي فتاة لكنه كان يتباهى بنيك النساء وعشقة للنيك

فكان يمدح نفسه هل كان كله فقط كلام ومدح ليوهمنا بقوته وفحولته

وانا من ظننت انه افضل حالا مني

حتى زوجتي قد توهمت انني لا انيكها كسعيد وانها تحسد تهاني بنيكها كل يوم كما يدعي

فكان سعيد كقصة الولد الكاذب والذئب الذي يصرخ الذئب الذئب

حتى يوهم الناس انه صادق

نظرات سعيد بعد رحيلة ربما شعرت انه ربما تخبرني زوجتي بما حدث وربما يجد عذر لذلك لو حدث وسالته عن أي شيء

فبتأكيد انا لن اساله امر كهذا واترك زوجتي تخبرني عن رايها في يوم اخر لاسائلها عن ما حدث

ان تكون موافق على ان تعيش مع زوجتك حياة التحرر والتبادل ومشاركة الكبل اخرين

انه امر وارد ان يتطور الامر بيننا وكنا نتوقع اننا ننتظر يوم كهذا وان التخطيط بالنسبة لنا كان متفق عليه لكننا اخذنا وقت أطول بان ننتقل من المداعبه للتحرش

الى الجنس

هو امر مختلف فكان انتظار او تطبيقها دائما عائق فكرة ان ينيكها سعيد امامي او انيك تهاني

دائما هو لحظة لا يمكن التراجع عندها

أبدت زوجتي انها متفاجئة مما حدث

هل لانني نكت تهاني

هل تشعر بالغيرة

كنا قد قلنا ان التحرش وملابس والاستعراض وحتى المص ليس جنس يختلف عن المعاشرة

وان حياتنا تبدو افضل بان نستعرض مع كبل مثلنا ونتحرر بالكلام او الملابس

وربما تخفي أمور تظن انني لا اعلم عن ما فعل بها سعيد او خالد خلاف التحرش والمص

لكن هي كانت تبدي انزعاجها انني كمن خنتها انني فعلت ذلك من ورائها

او كانت هي تنتظر موافقتي أولا وترى انني اعاشر تهاني

تهاني وسعيد من ناحية أخرى ان الامر متفق بينهما وموافقة زوجها رغم ان العلاقة بدت حقيقية

لكن اغرائها لي لمعاشرتها وعودة سعيد لنا مما يبدو انه أيضا لم يدخل السينما مع زوجتي بل كان ينتظر ما يحدث بيني وبين زوجته

وقد تحقق ما أراد حتى انه بدى انه كان يتوقع النتيجة وتهاني لم يبدو عليها انها قد تصرفت وكانها متفاجئة سواي وزوجتي لم نكن نتوقع

وزوجتي ظلت صامته بين انها توافق على ما حدث وان ذلك كان مخطط من البداية وبين انها ترى زوجها وتشعر انني انيك امراة غيرها خاصة وانا أقول لها انني لم افكر بامراة سواها

والحقيقة انني لم اكن اظن انني افكر بان اعاشر امراة غير زوجتي

كان كس زوجتي يكفيني ولم اظن ان النساء يختلفن بهذا الامر وكل الاثارة كانت من استعراض زوجتي هو ما يشعرني بالاثارة

وكان أيضا سعيد يحب ان يستعرض بزوجته لكن حتى ومع كل تحرشات لم يكن هناك طريقة ان نفعل الامر امام بعضنا

وربما وجد سعيد ان افضل طريقة لكسر الحواجز هي ان يراني وزوجته عارية فيكون الامر الان انتهى ولا تراجع فيه وان علاقتنا أصبحت الان مفتوحه ومشتركه ولا يمانع ان اعاشر زوجته

زوجتي لم تتحدث معي طوال الطريق واشعر ان رائحة تهاني تفوح من جسدي

وقد عدنا الى البيت وبدت صامته طوال الوقت

وبعد وقت كانت قد قمت بتغيير ملابسي وقمت بالاستحمام لاجدها تجلس بهدوء ولم يكن الامر ليبدو انها تريد ان تلقي اللوم علي او تبدي انزعاجها

وجلست معها وهي تحاول ان تخفي استيائها وانا أقول لها ارجو ان لا يكون الامر قد ضايقك ظننت اننا متفقون ربما كان الامر سيحدث بالنهاية

قالت نعم اعلم لكن لم اكن مستعدة لرؤية امر كهذا كان الامر مخجلا ان اقف وارى كيف سعيد ينظر لزوجته وانت تنكيها

قلت اعلم يبدو انهم خططو لذلك ...

قالت نعم ...ولكن كيف وجدت الامر

قلت لها بتردد كان مختلف تهاني كانت تشعر بالحرمان حتى انها بدت لم تمارس الجنس منذ وقت

قالت ذلك امر غريب ظننت ان سعيد يشبعها

قلت لها نعم ربما كذلك

لكنها عادت لتسائلني عن رايي بتهاني من جديد

قلت لها ان كان الامر يزعجك لن يتكرر الامر كانت تجربة والجميع يعلم انها بدون أي ارتباط عاطفي

قالت لي وهي كيف تظن انها شعرت افضل من زوجها وانت هل تظن انها افضل مني

قلت لها لا اعلم ...لا شيء مثلك لكن مجرد تجربة وتهاني وسعيد كانو ينتظرون اللحظة

قالت لي نعم سعيد طلب منها ذلك وهي رفضت

قلت لها حقا

قالت لي نعم لقد طلب مني ان نجتمع في سهره خاصة واخبرته انني لا اظن ان زوجي سيوافق على تطور العلاقة بيينا هكذا

قلت ممم...وما رايك انت ؟

قالت لي لا اعلم كنت بالبداية اظن انها فكرتك وكنت أتوقع ان تطلب مني ذلك ...لكن في كل مرة يحدث امر او يأتي خالد معهم فلا نحاول ان نخطو الخطوة

قلت لها وهل كنت ستوافقي لو فكرنا ان نجتمع معهم الان...اظن خالد بعد ان نكت زوجته ربما يريد أيضا المشاركة لا يعني ان ليس لك قرار بذلك ...أعني انه ربما...لو كنت أيضا...

قالت لي ربما...سيكون ذلك امر متوقع ولكن يبدو انه لم يتحمل ان نقرر واراد ان يجعل الامر هكذا

قلت لها ربما...

قالت لا يعني انني اشعر ان ما رايته اعجبني او اثارني رغم انني كنت اريد ان تكون انت أيضا سعيدا وتحظى بنفس الامر ...توقعت ان تقوم تهاني بمص زبك كما فعلت مع زوجها وخالد لكن يبدو انها كانت تريد اكثر من ذلك

سالتها هل كنت تشعري بنفس الامر حينما قمت بمص زبه

قالت لي كنت اشعر بالاثارة وكنت اتخيل كيف سيبدوالشعور لو قمت بي....

قلت لها ان يدخل زبه بكسك

نظرت الي وهي تقول نعم...ربما...كنت افكر به فقد بدى غريضا وليس طويلا لكنه مختلف

سالتني كيف ستشعر لو رايتني وهو ...

قلت لها لا اعلم فلا يمكنني تصور الامر ..ربما تخبريني انت ما شعرت برؤيتي مع تهاني

قالت لي انني لا اريد ان أكون الوحيده التي تحظى باهتمام وان استمتع بوقتي وانا الحقيقة ما حدث من قبل يجعلني اريد ان اجرب من جديد وأكرر التجربة...اذا كنت موافق على ذلك

قلت لها نعم ربما الوقت قد حان...لو كان هناك لقاء جديد نتحدث معهم حول ما حدث ونرى ما يحدث

قالت نعم ولكن لن اشعر بالارتياح لو كنت تراقبني فلا اريد ان تنظر الي اذا حدث الامر

قلت لها نعم ...

بدات زوجتي تتحسس فخدي وتقول لي انني لابد انني لم ارتح بعد نيكة تهاني لانني لم انتهي من النيك وان سعيد قد افسد علي النيكة

وهي تبتسم وتقول لي انها ستكمل ما بداته تهاني وتجعلني ارتاح

الامر لم أتوقع ان تكون ردة فعل زوجتي انها تريد اسعادي بعد ان راتني انيك تهاني وربما بدى انها تنتظر المقابل ان اسمح لها ان تتناك من سعيد كما سمحت لها من قبل من مص زب خالد ونيكه لها بالغرفة ومص سعيد انها أصبحت الان تعلم انني أصبحت أيضا اعاشر تهاني واننا كلنا قد حصلنا على تجربة مشتركة

فجلست زوجتي بين افخادي لتخرج زبي وتقوم بمص زبي

ومسحت يدها بزبي واخرجته من ملابسي وقد كان لازال مرتخيا لكنها كانت تقوم بشمة وتقبيله وهي تهمهم ولازالت تتحدث عن تهاني ان كانت تجيد المص مثلها

الحقيقة ان تهاني كانت تجيد المص بطريقة مختلفه واظن انها وسعيد كانو يكذبون بشان ان زوجتي تعلمها المص فقد بدت انها محترفة بالمص أيضا ولم تكن تشعر بالقرف من المص كما تدعي انها لا تحبه بل انها كانت تقوم بشفط زبي بشكل مختلف وتلحس خصيتي وتلعق بلسانها رطوبة لعابها فوق زبي

وكسها كان ملتهب وقد انفجر لمجرد نيكي لها حتى بدات اشعر انها لم تكن تتناك لوقت طويل

كما يدعي سعيد انه يمتعها كل يوم ثلاث مرات بدت لي انها مشتاقة للزب وان كسها كان متعطشا

زوجتي بتلك الليلة لم تسمح لي بنيك كسها وهي تسخر انها ستحرمني من نيك كسها بعد ان نكت كس تهاني وانها فقط ستقوم بمص زبي لارتاح واقذف بفهما

ونمت تلك اليلة بشكل هاديء وانا كنت اخشى ان تفسد خطة سعيد علاقتي مع زوجتي لكنها بدت هادئة وربما متحمسة انها ستكون بداية للقاء جديد مع تهاني وسعيد وان تكون سهرتنا القادمة بدون حواجز

باليوم التالي كنت قد ذهبت الى العمل وانا افكر بتهاني وتجربة نيك امراة غير زوجتي كانت تجول بتفكيري

ان ليس كل النساء متشابهات بالكس ظننت ان الكس هو الكس والجسد هو الجسد والرائحة هي الرئحة

لكن مص تهاني لزب يختلف اسلوبها عن زوجتي وكسها كان يضغط بحرارة على زبي وانا اشعر انه كس غير كس زوجتي يجعل زبي أيضا يتحرك داخل كسها فاشعر بشفرات كسها من الخارج تضغط على زبي واحشائها تضغط علي وتسحبني لكسها

كنت مشغول اثناء العمل

حينما تحدثت معي احدى المشرفات بقسم النساء انها تحتاج الى صيانه لأجهزة الكمبوتر بالقسم وتحتاج الى مهندس الكمبوتر

فاخبرتها انني ساتحدث مع مهندس الكمبيوتر بعد نهاية اليوم كي تصرف الموظفات مبكرا ليمكنه ان يقوم بعمل الصيانه فسمحت لهم ان ينهو أعمالهم مبكرا ليكون القسم خالي

لم يكن بتفكيري أي شيء سوى انني بدات انظر للمشرفة انها امراة وتفحصت جسدها بشكل غير مباشر

حتى انها لاحظت نظراتي لها لم اكن أحاول ان انظر للموظفات ولم يخطر ببالي ان انظر اليهن اكثر من زميلات عمل

وكانت المشرفة ممن يحترمنني كثير وكنت اعتبرها زماله عمل وصداقة فكانت علاقتي معهم بها نوع من الحرية بالكلام فكان كل حديثنا عن العمل وكانت دائما تبدي اعجابها بي او بان تسالني عن زوجتي ولم يكن الكلام يهدف الى أي غرض

لكن بهذ اليوم لسبب ما كنت انظر لجسدها واتفحصه فلم اكن اعلم ان لها جسد جميل ومتناسف او انظر اليها بشكل جنسي وافقد علاقتي معها وان ترى انني اتحرش بها وانظر اليها

فكانت تبتسم لي وهي تحاول ان تجعلني اشعر بالارتياح انها تخبرني ان كنت لاحظت فستانها الجديد

بعد ان لاحظت نظراتي لها وانا حاولت ان اخبرها ان الفستان جميل بالفعل

كانت من النوع التي تترك عبائتها مفتوحه داخل القسم فالقسم لا يوجد به سوى عمال نظافة ولا يوجد أي مراجع رجال وكان هناك بعض الموظفين الذين يملكون صلاحية الدخول كارشيف او نقل ملفات

بعد الظهيره كانت كل الموظفات قد سمحت لهم بالانصراف بهذا الوقت

وقد اخذت معي مهندس الكمبيوتر فسمحت لي بالدخول وانا اخبرتها ان المهندس سيكمل عمله ويمكنها ان ترحل أيضا لبقية اليوم

لكنها أصرت على البقاء معنا وانها ستحتاج الى ان تساله بعض الأمور حول البرامج والصفحات والدخول

فرافقتنا الى مكتب الموظفات وبدا المهندس يقوم بفحص الأجهزة وتركيب البرامج ويسائلها حول مشاكل النظام

فكانت تقف بجانبي كي تتحدث مع المهندس وهوجالس امام الشاشه وقد لامس كتفها جسدي وهي تمر بجانبي وقد شعرت وشممت رائحة عطرها الفواح

وبعد ذلك جلست هي مكانه لتقوم بفحص البرامج بنفسها والدخول بحسابها

حينما وقف العامل أيضا ينظر اليها وقد لاحظ انها قد كشفت جزء من فستانها او اننا لم نلاحظ منذ البداية ان فستانها كان مقتوح قليلا الا حينما جلست بالمقعد فاصبحنا ننظر اليها من اعلى

فبدى بياض رقبتها وجزء من صدرها قد لمحنا فتحه فستانها وقد ظهر جزء من شكل صدرها

فكان العامل أيضا ينظر الي ان كنت لاحظت أيضا صدرها وهي جالسه

فطلبت مني ان اساعدها بالدخول لتشير الي الى صفحات الدخول والبيانات والاوامر وتسالني عن طريقة استخدام البرنامج وانه يختلف عن النظام القديم

فاساعدها بفتح النظام وقد ملت بجسدي كي أقوم بتحريك لتسجيل الدخول وكتابه الكود للدخول فلم تكن لتتحرك من مكانها

فاصبح راسي بجانب راسها وقد شممت رائحتها عن قرب ورايت شفتها الطرية وحمرتها

لا اعلم ان كانت تتعمد اثارتني ام انني بدات افكر بنساء غير زوجتي منذ ان عاشرت تهاني وانا افكر كيف يبدو بقية النساء

حتى بشرة تهاني وطعم بشرتها وانا الحس بشرتها كانت تختلف

وهذه المرة وانا انظر لجسد الموظفه بدات اشعر بجسدها ورائحتها المثيرة

وهي ربما شعرت بنظراتي لها

ولم تمانع وربما كانت تنتظر ان انظر اليها او الاحظها من قبل ولم اكن اعيرها اهتمام جسدي اكثر من تعاملي معها بشكل عملي

فكانت أيضا تشعر بانجذاب ناحيتي

حتى وهي تسالني عن زوجتي كانها تشعر بالغيرة من زوجتي او تحسدها بشكل ما وكنت اظن انها تشكرني من باب الادب

لكن نظراتي لها جعلها أيضا تلتقي عينها بعيني وارى اننا قد توقفنا لبرهه وانا انظر لها

وقد لمعت عيناها وهي تبتسم ابتسامه وكانها تريد ان تقول شيء ما

وانا انهي عملي معها واعتذر انني جعلتها تبقى لنهاية اليوم وان تبقى معنا

وهي تقول ليها انها تشكرني انني أيضا اقضي وقت طويل في تعليمهم وراحتهم وتوفير كل شيء للقسم

حينما انتهى وقت العمل كنت قد رافقتها الى البوابة ونحن نخرج معا بعد انتهاء الدوام

وقد التقيت بزوجها ينتظرها امام المواقف فاتى ناحيتنا وقد تعرفت عليه من قبل ورحب بي

ولم يخفي ان زوجته اخبرته عني وانه يشكرني

فيبدو ان زوجته تخبره بكل شيء عن العمل لكن لا اعلم ما اخبرته عني ليشكرني على انني دائما اقف معها واساعدها بالعمل وانني معها دائما

كان ذلك حوار غريب وقد شعرت انني بالبداية ان يجدني اسير معها للمواقف ان يجد ذلك امرا غريبا

لكنه كان بعكس ذلك مرحبا بي وانه سعيد برؤيتي وانه سمع الكثير عني وكان يريد ان يلتقي بي ويدعوني لزيارتهم بمناسبات قادمة وانا اشكره على دعوته ايضا

دق الحديد وهو حامي

لم ينتظر سعيد بعد ان اكتشف انني نكت زوجته او بالأحرى حينما خطط وزوجته ان يجعل الأمور على المكشوف لانه يريد ان ينيك زوجتي ويحاول ان يجد وسيلة لكسر الحواجز الجنسية بيننا

بالبداية كان يرسل رسائل ترحيب ليبين لي انه متقبل نيكي لزوجته واننا نحتاج الى زيارة تصالح او بالأحرى انه يريد زيارة تعويض بتادل زوجتي معه بعد ان نكت زوجته

الفكرة كنت اتوقعها وانتظرها ولا اعلم متى تحدث وما يمكن ان اشعر لو خطينا هذه الخطوة

وبعد ذلك بفترة اتصل لي بي وحديثه وصوته يدل على الحماس اكثر من اننا نجتمع لنتحدث حول ما حدث وان كانت علاقتنا قد انتهت بهذا الامر

بعكس ذلك كان ينتظر ان ندعوه لزيارتنا وان لا افكر بالامر انه منزعج منه طالما ان الامر بموافقة زوجته ورضاها وبالنهاية هو يهمه ان زوجته كانت مرتاحة بالامر وانه كما كان يسافر من قبل ليمارس الجنس مع بنات فنادق كان يقول ان الزوجات كالرجال يحتاجون الى سهره مثل الرجال تغير من روتين الحياة وتجرب شيء جديد بدون عواطف

وان ما حدث لم يؤثر بحياتهم وانه تحدث معها حول الامر وكانا متفاهمين فلا يلومني بما حدث ويعتذر

انا اعتذرت منه وكانني اعتذر بانني كسرت له شيء اتحدث وكانني اخطات بشيء غير محسوس كاداة او كسر كاس وانا لا اعلم كيف اصيغ فكرة اعتذار لنيك زوجته

ولم ارد عليه حول الزيارة لاسال زوجتي ربما لا يمكنها مواجهة تهاني بعد ما حصل

حينما عدت الى البيت كنت قد سالت زوجتي رغم ان علاقتنا استقرت وانها وجدت ان ما حدث جزء من حياتنا وسعادتنا ان لا نجعله يفسد حياتنا بقانون ان كانت التجربة سيئة يمكننا ان نتوقف باي وقت ونعود لحياتنا ونلغي أي تواصل مع أي شخص يمكن ان يكون سبب فشل علاقتنا

فحينما اخبرتها بالامر لم يبدو انها غير موافقه او حتى تبين سبب الزيارة او ما يخطط له سعيد

لكنها بكل برود قالت حسنا

كانها تتقبل زيارتهم كضيوف ولا تعلق بشيء

ولا اعلم أيضا ما تفكر به زوجتي حول هذا اللقاء وانا أتوقع اما انها تتصرف ببرود معهم وتبدي ان ما حدث لا يمكن ان يتكرر

او انها تريد ان تبرز مفاتنها وتنتقم لتهاني بانها ناكت زوجها بانها تفعل كما تفعل

وربما اهتمامها بنفسها اليوم ودخولها الحمام بعد تحضير العشاء بالمساء لوقت طويل توقعت ان الحل الثاني هو ما سيحدث انها ستثبت انها اكثر اثارة وجرئة منها

ذلك جعلني اشعر ان الليلة ستكون غريبة ومثيرة بنفس الوقت وقد زادني ذلك الحماس حول السهره

زوجتي ظلت بغرفتها بعد ان انتهت من الاستحمام

ربما تتحضر وتضع مكياجها وتتعطر لتبدو رائحتها مثيرة

حينما انتظرتها لحين وصول سعيد وتهاني

ولدى وصولهم استقبلتهم من عند الباب وقد ابدى سعيد ابتسامه وزوجته أيضا

كانت تبدي ابتسامه كبيرة لاستقبالي لهم

وقد أراد سعيد ان يجعل الأجواء مرحه فقال من الجيد لا نرى أي كدمات او عين سوداء

وهو ينظر الي ويشير ان علاقتي مع زوجتي يبدو جيدة انها لم تكسر شيء براسي

ساخرا وزوجته تضحك وتقول له لا تحرجه هكذا

وانا ابتسم ببرود وادعوهم للدخول

بدت تهاني مثيرة بفستانها فقد أبدت فتنها وقد ظننت انها لن تاتي بشكل جريء وانه لن يسمح لها ان تغريني امامه و تتوقف كل الاثارة والاستعراض ربما زيارة تكون للتحدث عن الامر

لكن ملابسها بدت مثيرة فستانها مفتوح ويعرض ساقها على شكل اكس مفتوح من الركبة

وحينما جلست ظهر فخدها لانه كان عريضا فكانت الفتحه قد أظهرت بياض افخادها

وفتحه الصدر أيضا مكشوفه على شكل مثلث

كان الفستان ملفوف حول خصرها من اليمين لليسار ومربوط خلف ظهرها أي ان عقدة الفستان بالخلف هي التي تربط فستانها وتلفه حول جسدها

ذراعها واكتافها عارية

وقد سالني عن زوجتي وعن ما حدث

فقلت له انها فقط خجله من تهاني لانها صديقتها

قالت تهاني اعلم ان ما حدث ربما افسد علاقتنا لكنني اشعر انني خنت صداقتها ربما كان علي ان اعلم رايها أولا ...لكن الأمور جيدة بيينا وزوجتي لو فكر بتجربة مع احد لن يجد مثلكم

قال سعيد ان صداقتنا معكم قوية واخبرتك ان الامر لزوجتي منذ البداية واننا متفاهمين واعلم انني افسدت عليكم السهره بهذا الشكل

وضحكته يريد منها ان يرى انه يتقبل فكرة نيك زوجته ليرى ردة فعلي له

وانا ارد بالمثل الأمور ربما لم يكن لتحدث لكن ربما خرجت عن السيطرة ولم يكن متوقع

قال هو صحيح

ونحن ننتظر زوجتي لتدخل علينا وقد سمعنا صوت باب الغرفة ونتوقع دخولها

كنا جميعا ننظر ناحية الباب لنراها

وقفت زوجتي بفتنتها وجمالها عند الباب وقد بدى استدارة صدرها فوق فستانها ككرتين فوق الماء تتراقص وتهتز وهي تسير

ارتدت فستان عاري الاكتاف مفتوح الذراع ويكشف نصف صدرها وفستانها قصير منفوش كورده من الأسفل منتشر يعرض ساقها وقصير لركبتها

تهاني لتبدي سعادة برؤيتها وقفت لترحب بها وتحضنها

ووقف سعيد مكانه كي يبدي انه أيضا يرحب بها

حينما أظهرت تهاني سعادتها لرؤيتها واشتياقها لها

وزوجتي أيضا تبدي بابتسامه لتهاني التي ناكها زوجها استقبالها وفرحتها بزيارتها

تهاني تقول لها انها تتمنى ان لا تكون مستاءة منها

وزوجتي تخبرها انها لا تحمل لها أي كراهيه بل انها يهمها ان لا نكون سبب في مشاكل بينك وبين زوجك

فردت عليها تهاني انه زوجها وهي متصالحان حوال الامر المهم انتم أيضا لا تكونو مستائين مما حدث ولا يفسد ذلك علاقتنا

قالت لها زوجتي ان علاقتنا معكم لا يمكن ان يفسدها شيء طالما ان ازوجانا مرتاحين معنا ونحن نحاول ان نسعدهم باي شكل فلو سعادة زوجي أيضا ان يبحث عن شريكة أخرى فانه سيحصل عليها بدون علمي من فتيات فنادق لكن ان يكون مع اشخاص نعرفهم اظن ان الامر اكثر امان فالازواج سيحصلون على ما يريدون فان كان هناك افضل حل فانني أرى ان ذلك افضل شيء انه يشاركها مع شخص نحبه مثلكم

قالت لها تهاني انه يسعدني ان بعودة علاقاتنا معكم ولا نريد ان تنتهي بشكل سيء

قالت لها زوجتي لا خجل بيينا فسعادتك مع زوجي كساعدتي بانني اراكم قد ارتحتم معا

سعيد أراد ان يتجرا بمزاحه ويقول انه من المؤسف انهم افسدو عليهم الامر لم يكن متوقع لو كان اتفاق مسبق كنا انتظرنا لحين ان ينتهو ولا نجعل زوجك يتعرض للخجل

تهاني تضحك على زوجها ومزاحه وتقول له توقف انهم متصالحين الان لا تحاول ان تثير مشاكل

لكن زوجتي تقول لتهاني ليس هناك أي خجل شرط ان يكون هناك اتفاق وبعلمنا طالما هناك تفاهم

فتجلس زوجتي بجانب تهاني و نحن ننظر لافخاد زوجاتنا وهن جالسات وقد بدت مثيرات بصدر زوجتي البارز

وتهاني تبدي لها عن سعادتها واختيارها لفستانها وجمالها وانوثتها وانها تحسد زوجها بها

وكان تهاني تقول لها انها من كانت محظوظه وليس انا كوني املك زوجه اجمل منها

لكن زوجتي أيضا تعلق انها لا تلومها فجمالها لا يقاوم

وتقول ان زوجها أيضا لا يمكنه مقاومة جمالها

زوجتي كانت تريد ان تقوم الضيافة لهم فقالت لنا ان العشاء جاهز

وسعيد قال ممتاز اننا نتضور من الجوع والا فاننا سنتاكل زوجاتنا

وهو يضحك لزوجته حينما قامت تهاني أيضا تساعد زوجتي وتذهب معها لتقديم العشاء لنا

حينما قامت من مكانها كانت تمر ناحيتنا فقام سعيد بجر الشريط من فستانها من الخلف وفك العقدة

مما جعل الفستان يفتح بالكامل من الامام

فكانت الربطة خلف الفستان هي طريقة لف الفستان حول جسدها بربطة حينما تفك الربطه خلف ظهرها فان الفستان يفتح كانه بالطو ورداء مفتوح من الامام

كانت فكرة الفتسان بالعقدة المربوطه خلف ظهرها ولم يكن هناك أي سحاب او ازارار تمسك فستانها سوى انه ملفوف للخلف بربطة

ممل جعلها تنظر لنفسها وكانها لم تتوقع مزاح زوجها معها وقد وقفت امامنا وهي تنظر لنفسها ولفتحه الفستان الذي كشف جسدها وستيانتها وكليوتها الأبيض

وهي تسخر وتضرب يد زوجها وتقول له انظر ماذا فعلت ؟

قال لها انا لم افعل شيء فقط كنت اريد ان شد فستانك فسحبته بالخطا

قامت تهاني بشد فستانها دون ان تعيد اغلاقه فقط تلفه لتخفي صدرها من الأعلى بفستانها وتلفه حولها لكننا لازلنا نرى اسفلها مكشوف وافخادها وكليوتها

ويقول لها هيا اننا راينا من قبل الجميع لا يمانع كالمسبح الجميع راى جمالك واحمد لا يمانع

قالت نعم لكننا لسنا بالمسبح الان ولا اريد ان أكون الوحيدة التي تجلس هكذا

قال لها ان احمد قد راى اكثر من ذلك فليس هناك حرج الان اظن انه يعلم ما تخفي اسفله فليس جديد عليه

ابتسمت تهاني لزوجها من مزاحه او انه كان يريد ان يشعل السهرة بسرعه

واخذت يد زوجتي لتقول لها لنترك ازواجنا ربما يفرغو طاقتهم ببعضهم

وهي تضحك وتسير مع زوجتي للمطبخ لتجهيز العشاء لنا

وانا انظر لسعيد حول تحرشة بزوجته هكذا وانا أقول له ربما عليك ان تهدا قليلا انك تحرجها

قال لي انها ملتهبه منذ اخر زيارة لهم وانا السبب

قلت له ولماذا ؟

قالت لانها عاقبتني لانني لم اجعلها تنتهي معك...هل تتذكر

قلت له ظننت انكم تصالحتم

قال لي انها تريد ان تكمل ما توقفتم عنه..ما رايك .

قلت ماذا ؟

قال هل تحدثت مع زوجتك على الامر وهل تظن انها توافق ؟

قلت له لم اتحدث معها ولا اعلم ..

سالني هل انت تظن انها ستوافقك..ماذا عنك ؟

قلت له لا اعلم اظن انها غاضبة مني لا اريد ان اتخذ قرار امامها ربما هي لا تريد

قال لي اذا دع الامر لها ..لنرى ما تقرر

وسالني بشكل جريء ان كنت اسمح له بالتجربة

فقلت له انا...اظن ان كانت زوجتك توافق اننا كنا قد تحدثنا عن الامر ولم يكن قرارها واضحا

قال جيد اظن ان زوجتك ربما تكون مستعدة الليلة ...ان سمحت لي

حينها سمعت صوت زوجاتنا وهو يعيد سؤاله

وانا أقول له حسنا حسنا

كانني أوافق لكنني اخجل من قول موافق نيك زوجتي

تقدمت زوجتي وهي تحمل معها العشاء وتهاني معها وقد كانت تهاني لازالت بفستانها مفتوح يعرض صدرها وبطنها وافخداها والفتسان ترتديه وهو مفتوح من الامام

وجلسنا لتناول العشاء واخذنا شكل مستدير فاصبحت تهاني تجلس بجانبي وزوجتي تجلس بجانب سعيد حينما نكون متقابلين معا

واخذنا نتناول العشاء بهدوء ونظرات سعيد لزوجته كانه يغمز لها ان تدللني امام زوجتي

فتقدم لي تهاني الطبق امامي لاكل منه

وسعيد يقول لي ان احلي من يد زوجته

وكانه يقول حلي بزوجتي امامنا

فاتناول من الملعقه من يد تهاني وهي تجلس وقد كنت انظر لافخادها وهي جالسه بفستانها المفتوح

وهي تقول لزوجتي ربما عليها أيضا ان تجلس مثلها براحة اكثر

وزوجتي ترد بلا ان فستانها ليس كفستان تهاني

فاراد سعيد ان يمازحها ليسحب فستان زوجتي وهي جالسه كانه فقط يجر فستانها ليخبرها ان لا تخجل ويسالها ان كانت تحتاج الى مساعدة

فقام بشد فستانها ولم يكن يحتاج فستانها الى شد قوي فهو أيضا لم يكن ينوي شد فستانها بقوة فقط كان يمزح معها ولم يتوقع ان يسحب فستانها بسهولة

وقد سحب فستانها من اكتافها للاسفل فشدة فنزل فستانها وكشف صدرها

وزوجتي توسعت عيناها وقد كشف صدرها ولم تكن زوجتي ترتدي حمالات الصدر فكان الفستان على اللحم عاري

فحينما شد فستانها كان قد كشف صدرها

وهو أيضا تفاجا ولم يتوقع انها لم تكن ترتدي الستيانه ولم يتوقع ان يكون فستانها يسحب بشكل سهل فلم يكن يحتاج سوى الى شد باصابعه حتى نزل اسفل صدرها

زوجتي نظرت الى صدرها متفاجئة ان سعيد سحب فستانها

ولم تقم بإعادة فستانها لترفعه وتغطي صدرها

بل وضعت يدها فوق صدرها بدلا من رفع فستانها لتترك فستانها اسفل صدرها

وهي تغطي صدرها بيدها وهي تقول له توقف

وزوجته تضحك لمزاح زوجها وكيف انه عرى صدر زوجتي وزوجتي لازالت لا تترك فستانها دون ان ترفعه وكانها فقط تدعي ان تخفي صدرها بيدها

حيث بدى تكور صدرها بيدها وهو مستدير بيدها وهي تضع كفها لتخفي حلمتها

وتهاني تصفر وتقول لزوجتي هكذا نحن متعادلتين

قالت لها زوجتي انني لا ارتدي ستيانه هذا ليس عدل

قالت لها لا داعي للخجل كلنا نعلم ان لك صدر جميل والجميع راه هيا لا تخجلي

ورفضت زوجتي ان ترفع يدها عن صدرها لكنها كانت تكمل تناول طعامها حينما أبقت يده واحده تمسك بصدرها وهي تشرب العصير من الطاولة دون ان تغطي صدرها

فتعيد العصير وتاخذ بيدها الأخرى الملعقة للتناولها فترفع يدها عن صدرها وقد أظهرت حلمتها وتعيد يدها من جديد لتضعها فوق صدرها كانها لم تقصد ان تكشف حلمتها لهم

كانت تهاني تريد اثارة زوجتي ان تترك يدها من جديد

فردت عليها زوجتي حينما تخلعي ستيانتك

زوجتي كانت تمزح مع تهاني انها لن تفعل طالما هي ترتدي ستيانتها

فرايت تهاني ترفع يدها للاعلى حينما نظرت الى يديها كانت تمسك بستيانتها وقد خلعتها هي أيضا وجلست تهاني بدون ستيانه

وزوجتي تنظر لها وتفتح عينها ان تهاني عرضت صدرها أيضا ولا تمانع من كشف صدرها امامي وامام زوجها

تهاني تقول لزوجتي ليس هناك غريب تعلمين ان زوجك راى وحلى بصدري لا داعي ان نخفي الامر اظن انه يعلم الفرق الان

سعيد يقول انا لم اعلم الفرق ههاااهها

وهو ينظر لصدر زوجتي وهو يقول انه يريد ان يلمس صدرها ليرى الفرق

كانت زوجتي تضع يدها على صدرها وتبتعد عن يده التي حاول مدها ليمسك بصدر زوجتي وهي تضحك وهو يتصرف مازحا انه فقط يريد ان يلمس

بدى المنظر مثيرا برؤية زوجاتنا عاريات الصدر بهذا الشكل

فيضع سعيد يده واسمعه وهو يقول واووووو ويقول لي كم انا محظوظ بها

وزوجتي تتركه يلمس صدرها ويلفها حول صدرها وهي تقول كفى قد لمستها هذا يكفي هل رايت ان هناك فرق كلهم نفس الملمس زوجتك لها صدر كبير أيضا

قالت لها تهاني ليس مثل طراوتك

وهي تضحك

ولازالت يلف كفه حول صدر زوجتي العاري وانا أيضا انظر لصدر تهاني وهي تفتح فستانها لتجعلني أرى الفرق بينمهما واقارن بزوجتي وكلتاهما تجلسان بصدر عاري

زوجتي رفعت يده عن صدرها واعادت يدها لتغطي صدرها وحلمتها حينما لازالت صدرها عاري بسبب حجمه الكبير وطراوتها وهي تضع يدها فوق صدرها

وهي تكمل طعامها وتتصرف كان شيء لم يكن ولا ان صدرها عاري ولم تقم بتغطية بفستانها

حتى انها أكملت طعامها واستخدمت كلتا يديها فتركت صدرها عاري بالكامل دون تغطيته

وسعيد يتغزل بصدر زوجتي وهو يقول انها افضل تحلية

وصدر زوجتي العاري المستدير وهي جالسه يبدو كبيرة ومنتفخا لشدة اثارتها وحماسها

سعيد يخبرها وهو يرى صدرها يهتز وهي تتناول الطعام ان كان ثقيل يمكنه ان يحمله عنها

فيمازحها بوضع كفه اسفل صدرها كانه يحمل كرة بيده ليقول لها انه سيحمله عنها

زوجتي تبتسم وتتركه يضع يده اسفل صدرها ويحمل صدرها بكفه

وهو يقول اوووو انه ثقيل بالفعل

زوجتي ترد عليه اذا عليك ان تتوقف عن حمله

وهو يضحك

فيرفع يدها عن صدرها ويضعها اسفل الطاولة ليصل الى افخادها ليتحسس افخادها

وقد كانت تهاني تجلس وتلتصق بي من جنبها وقد أصبحت كتفها ملاصق لكتفي وصدرها على ذراعي شعرت بطراوة صدرها وهي تقترب مني لتجعل صدرها على ذراعي

وتخبرني ان احلي أيضا وهي تمد الطعام لتطعمني

وانا لا أحاول ان ارفع عيني عن زوجتي وسعيد

وزوجتي لا تنظر اليه ولازالت تنظر للطعام وتتناول وهو يتحسس فخدها وهي تعض شفتها من تحسس افخادها

زوجتي لا تتحمل تحرشه بها امامي ربما لا تريده ان يتوقف لكنها بنفس الوقت لا تريد ان ترانا ننظر اليهما

فقامت من مكانها وقالت انها ستذهب للمطبخ تاتي لنا بالمزيد من الطعام بعد فرغ طبقها

فقام سعيد ليسالها ان كانت تحتاج الى مساعدة فلم ترد عليه وكانها تريده ان يأتي معها

فيقوم سعيد مع زوجتي وزوجتي قامت بسحب فستانها لتغطي صدرها وكان العرض انتهى

لتذهب ويلحق بها سعيد وابقى مع تهاني وقد مالت بجسدها الي تحاول ان تطعنتي بيدها وهي تلصق صدرها العاري الي وانا انظر الى جسدها وهي تطعني وتقترب بشفتها الي

وانا أقول لها ربما علينا ان لا نفعل الان ربما زوجتي لن يعجبها الامر ان ترى من جديد

فقالت تهاني ان زوجها برفقتها لن تمانع ان يساعدها اليس كذلك

وهي تقترب بشفتها مني وانا اشم رائحة أنفاسها وتنهدها لاقبلها فامتص شفتها واتذوق طعمها

ولا اعلم ان كانت زوجتي تعود لترانا هكذا

فقامت تهاني بهيجان لتخبرني انها مشتاقة الي لاقبلها وتقوم بمص شفتي بعنف

فسحبتني من مكاني لنجلس على الكنب لتجعلني انام على ظهري وانا اراها وقد انتظرت اللحظة لوقت طويل فخلعت فستانها وعادت لتنام فوقي كي أقوم بتقبيلها من جديد

والصقت صدرها بصدري ووضعت يدي خلف ظهرها وانا لا افكر بما تفعل زوجتي الان

وكنت احب ان اتجسس على زوجتي لارى ما يحدث

لكن تهاني لم تكن لتنتظر عذري وانا أقول لها لننتظر زوجتي وسعيد أولا او لا نريد ان نفعل شيء بوجودهم

فتخبرني انها مشتاقة وان كسها منذ ذلك اليوم لم يشعر بالراحة لانها تنتظر ان اكمل نيكتها وان زوجها لم ينكها ويطفئها

فتمد يدها لترى زبي قد وقف بكفها وهي تقوم بدعكه

وانتصب وسحبته من داخل ملابسي لتخرجه بيدها وتشعر به حول كفها تحركه

وتهمهم امممم وتقول لي ان زوجها سيهتم بزوجتي وهي ستهتم بي

مجرد ان ذكرت ان زوجها سيهتم بزوجتي بدات اشعر بالرعشة والبروده بجسدي وانتصب زبي لفكرة ان زوجها مع زوجتي وانا لا يمكنني ان أرى ما يحدث بينهما

فجلس تهاني لتضع راسها بين افخادها لتقوم بمص زبي فشعرت بحرارة شفتها بزبي

هذه المراة التي كانت تدعي انها تكره المص يبدو انها كزوجتي تحب المص ولم اعلم لم التحايل حول انها تكره المص وتكره الرائحة وتطلب ان تعلمها زوجتي

فكان ذلك كله كذب فكانت تمص بطريقة هيجان ويبدو انها تعشق مص الزب

فتقوم من مكانها وترفع ساقها كي تقوم بخلع كليوتها وانا لا اصدق اننا سنكرر تجربة النيك هذه المرة زوجتي معنا وزوجها بالغرفة الأخرى

فلا يبدو ان زوجتي وسعيد سيعودان ولم نعد نسمع صوتهما بالمطبخ

جلست تهاني وفتحت افخادها لتضع كسها فوق وجهي كي أقوم بلحس كسها

فقمت بلحس كسها الرطب وتذوقت طعم كسها الملتهب وسوائله وامسكت بافخادها كي اضع راسي بين افخادها واشم رائحة كسها واحرك لساني على كسها واقوم بلحسه وإدخال لساني داخل كسها الرطب

وقد شعرت تهاني بالاثارة للحس كسها وهي تمسك بصدرها وتدعك صدرها وانا أقوم بلحس كسها وإدخال لساني داخل كسها

وهي تصدر اهات محنه وتعض شفتها وتخرج لسانها وهي تشعر بشهوة لحسي لكسها

فتصل الى مرحلة النشوة ولا يمكنها ان تبقى على الوضعيه

فترتعش وتنزل فوقي وتناك فوقي لاتوقف عن لحس كسها

فارفعها كي اجعلها تنام على بطنها وانيكها بكسها فابدات بإدخال زبي بكسها فشهقت من شعور زبي يدخل بكسها وبدات تتحرك فوقي واخذت صدرها بفمي لاقوم بلحس ومص حلمتها

ورفعت افخادها لتضعها فوق ظهري تربطني بساقها كي انيكها وهي اسفلي واحرك جسدي فوقها

وبدات امص شفتها واقبلها وانا انيكها

حتى توقفت من نيكها للحظات كي لا اقذف داخل كسها

فاقوم من فوقها

وانا افكر حول خبرتها بنيك الطيز وكيف ان سعيد ينيكها كل يوم بطيزها ولم اجرب من قبل نيك طيزها وقد شعرت بتوسع طيزها حينما أدخلت اصبعي بطيزها

فقلبتها على بطنها وطلبت منها ان تجلس على ركبتها كي ترفع طيزها للاعلى وبدات احك زبي فوق كسها بالبداية وانيكها على وضعيه على اربع

فبدات تتاوه من نيك كسها وقد كانت طيزها عريضة جدا وقمت بفتح طيزها بيدي كي أرى منظر خرم طيزها ووضعت اصبعي فوق فتحه طيزها

بالبداية أصدرت صوت من لمس خرم طيزها ودعكي لاصبعي فوق طيزها امممم اممم

فحركت اصبعي وانا انيك كسها بنفس الوقت فادخلته الى خرم طيزها فادخلت اصبعي

تاوهت بالم خفيف وهي تقول لي ليس بقوة

لم اظن انها تتمنع لعلمي انها تعشق نيك الطيز وانها ربما تريد ان انيكها بطيزها افضل من كسها

فتوقفت عن نيك كسها واخرجت زبي من كسها

فقالت لي لم توقفت الان ارجوك نيكني

فقلت لها انني اريد ان اجرب شيء اخر

فقمت بوضع زبي على خرم طيزها احكه واحركه

فقالت لا ليس هنا

قلت لها فقط اريد ان اجرب ...اظن انك يعجبك الامر

قالت لا لست مستعده الان لا اريد من هنا

ولم اعلم سبب تمنعها وانا اظن انها ستريد ان انيكها بقوة بطيزها كما كان يقول عنها سعيد انها تعشق نيك الطيز بكل وقت

فبدات أحاول ان اخترق طيزها بزبي

وقد دخل بالبداية راس زبي بسهوله وهي لم تقاوم ادخال راس زبي لان طيزها توسع لادخال زبي

وحينما حاولت ان انيكها وادفع زبي لطيزها وضعت يدها على طيزها وهي تقول لي توقف ارجوك لا يمكنني ان اتحمل اوووا اهههههه لااااااااا

بدى انها تتالم ظننت انها فقط شهوة نيك الطيز وانه يعجبها مع الألم لكنها كانت تصرخ ان اتوقف

لكنني كنت اظن انني لو دفعته اكثر سترتاح ويوسع طيزها

فدفعته من جديد فتحرك بشكل صعب ولازال طيزها ضيقا ولا يسمح بدخول زبي اكثر

فتالمت تهاني وانا أحاول نيك طيزها

وهي تقول لي لا توقف انه يؤلم لا اريد ارجوك

فقلت لها وانا أحاول دفع زبي اكثر ظننت انك تحبين نيك الطيز

قالت لي لا...لا اريد ...انه يؤلم ...

تعجبت انها تعشق نيك الطيز وهي تترجاني ان انيك طيزها

حينما لمحت شيء يتحرك فنظرت ناحية الباب فكان سعيد يقف عند الباب يحاول ان يخفي نفسه وكان لوحده ينظر الي وانا انيك زوجته من طيزها ويبدو من ملامحه انه لا يتصور ان يرى زوجته تتناك او انني انيك طيزها واراها تبكي

جعلني افكر هل انتهى من نيك زوجتي بسرعه او زوجتي لم تسمح له بنيكها ولم توافق وأين زوجتي الان ؟

رؤيته لي هذه المرة وانا ادعي انني لا اعلم بوجوده جعلني أحاول ان انيك زوجته بشكل اقوى وهي تترجاني وانا أقول لماذا كانت تكذب انها تعشق نيك الطيز

فلم يكن طيزها سوى متوسع عند المدخل ولا يتحمل دخول زبي فيه اكثر

فاقحمت زبي اكثر فصرخت وهي تتالم وانا أحاول ان ابدي امام سعيد انني عنيف واجعله يرى كيف انني انيك زوجته

فاحرك زبي بطيزها ويبدو ضيقا وانا ادفعه واخرجه لاحاول توسعته

فكانت تبكي من نيك طيزها وتترجاني ان اتوقف وان هذا يكفي

حتى اعترفت انها لم تتناك من طيزها وان ذلك يؤلم كثيرا

وقالت ان زوجها لم يكن ينيكها

لكنني استمريت بتحريك زبي فشعرت بالتعب وبدا يتوسع طيزها اكثر وانا ادخله واخرجه وكان صعب تحريكه وانا أوسع طيزها بيدي كي يدخل زبي بطيزها

وهي بدات تستلم لزبي وهو يدخل بطيزها وانا احركه وهي تقول لي انه يؤلم جدا

وانا اسالها ان كانت تريد ان اتوقف

فرايتها تقول لا..انه يؤلم لكن لا تتوقف ارجوك ليس الان

فبدات احركه اكثر ويبدو انها المرة الأولى التي تتناك من طيزها

وكان زوجها يبدو واقفا خلف الباب ينظر لزوجته وهي تتناك من طيزها بهذا الشكل ويسمع صوتها

فكنت اظن انه نياك زوجته وقوي وانه يشبعها نيك كل يوم وانه سيجعل زوجتي تتذوق طعم زبه وكانت تتحدث زوجتي دائما كيف سعيد ينيك زوجته كل يوم وكانها تتمنى ان انيكها كل يوم مثله فكان بنظر زوجتي فحل قوي

لكن الان أرى انني انيك زوجته من طيزها وهو ينظر الي واعلم انها لم تتناك من طيزها وانا من فتح طيزها

بدات تهاني تتخدر من نيك طيزها ولم تعد تشعر بالالم او ان الألم اصبح كالضرب على اليد باستمرار فلم يعد تكرار الضرب تشعر به

بدات احرك زبي بطيزها واصفع بجسدي على طيزها فكانت كالطبلة تضرب طيزها بجسدي

وقد هدات تهاني وهي تان بصوت خافت وانا انيك طيزها وهي تشعر بالم لكن صوتها يشعر بارتاح وانا انيكها

فبدات اقذف داخل طيزها فصرخت من حرارة القذف داخل طيزها فقد بدى انها اشتعل طيزها من قذفي داخل طيزها

فلم اتوقف حتى افرغت بطيزها مائي ونمت فوقها وانا اضع صدري على ظهرها

وهي تصدر أصوات التعب والراحة

ولم يكن بإمكانها حتى ان تنظر الي وان تشتمني لنيك طيزها او تبدي رضاها بعد نيكها

فقمت من فوقها وهي لاتزال نائمة على بطنها لاذهب لاغتسل فتدارى سعيد عن الأنظار كي لا اراه يقف وينظر الي بعد ان انتهيت من نيك طيز زوجته وهو يتفرج علي

وانا لم اعلم انه يحب ان يرى زوجته وهي تتناك وظننت انني ساراه ينيك زوجتي او يقضي الليلة بطولة بنيك زوجتي

فذهبت لغرفتي لارى زوجتي داخل الغرفة وهي ترتدي ملابسها وتوقعتها ان تكون عارية

وقد رايت سعيد يذهب لزوجته

وبقيت مع زوجتي اسالها عن ما حدث

قالت لي انه لم يحدث شيء

قلت لها ماذا تعني ؟ الم يكن معك سعيد

قالت نعم ...كان الامر مخجلا..ربما بسبب وجودنا هنا...فهو لم يتحمل لوقت طويل

قلت لها متسائلا كانني لم افهم ما تعني لم يتحمل ماذا ؟

قالت لي انها حاولت ان تمارس معه كما فعلت انا مع تهاني كي تجعل تهاني تغار منها كما فعلت معي

قلت نعم...وماذا حدث ؟

قالت له انه لم يدخل حتى نصفه فقذف بسرعه

قلت لها هل تعني انه حاول ان ينيكك

قالت نعم ربما كان بسبب الحماس او شيء اخر ..لكنه انتهى بسرعه

قلت ربما بسبب التوتر

قالت لي كان الامر مخجلا لانه لم يستطع ان يجعله يقف مرة أخرى وشعر هو بالخجل مني وكان يبدو ان التعب اخذت من طاقته واعتذر مني وتركني هنا

قلت لها نعم..لابأس ...

قالت لي هل كنت تتوقع ان يعاشر زوجتك

قلت لها ظننت ان الامر سيكون جيدا بالنسبة لك وانك سترتاحين معه

قالت لا اعلم ما حدث لكن شعرت انه لم يكن كما تخيلت وهو يتحدث عن نفسه انه يعاشر تهاني لثلاث مرات باليوم فكنت انتظر ان أرى كيف انه يسعد زوجته

قلت لها اخبرتك ان ليس كل الرجال هكذا وليس بالامر الطبيعي...وليس كل من قال انه خيال يجيد امتطاء الخيول فالبعض فقط يتحدث اكثر مما يفعل

قالت لي اشعر انني احسد نفسي بك ربما تهاني من تحتاج الى من يطفئها ان كان من النوع الذي ينتهي بسرعه فالان اشعر انك افضل منه على الأقل انك تسمح لي ان ااتي بنشوتي لمرتين او ثلاث حتى لو كان بالاسبوع

ورغم انها لازالت تشعر انها لم ترتاح وتحتاج الى إطفاء شهوتها لكنها تمنعت انها تشعر انها غير مستعده ان تعاشرني بعد ان عاشرها سعيد وتحتاج الى الراحة واتركها لوحدها

فاخبرتها ان ترتاح الان وحينما عدت الى سعيد وتهاني بدت ملامحه بابتسامه باردة ربما لم اعلم عن أي شيء

لا انه كان يتجسس علي وانا انيك زوجته

ولا انه لم يتمكن من نيك زوجتي فملامحه كانه كان يتوقع سهره حارة مع زوجته

ربما ظن ان معاشرة امراه غير زوجته ستجعله يشعر بالاثارة

لكن كان يبدو عليه الحسرة والخجل من نفسه

وشكرني على الضيافة والليلة حينما زوجته بدت مرتاحه وهي تبتسم وعيناها تشعر بالنشوة والارتياح بعد نيك طيزها وكسها

واستاذن على ان نعيد الكرة ليرحل مع زوجته وزوجته تودعني عند الباب لتشكرني على الليلة وتقبلني بشفتي امام زوجها

وانا أرى ان سعيد هذه المرة لم يكن كالمرات السابقة التي يراني احضن فيها زوجته واقبلها فكان من قبل يجد فرصه لحضن زوجتي وتبادل قبلات

هذه المرة ربما شعر ان زوجته ارتاحت معي وان القبلة فيها نوع من العشق الذي لم يعجبه

فكانه اخبر زوجته ان عليهم ان يرحلو الان لتتوقف عن تقبيلي امامه ويرحلو

خلال ذلك كنت أتساءل عن أمور عديده

بداية من مدحه لنفسه وانتصاب زبه وهو يتحرش بزوجتي لكن حينما سنحت له الفرصة لنيكها لم يتمكن فهل كان الامر مخيف له ان جعله يفقد القدرة

زوجته لم تكن تتناك من طيزها وليست خبره بنيك الطيز وانا من فتح طيزها

حتى بدات أتذكر كل الكلام ومعرفتي القديمه به وتجاربه الجنسية مع فتيات الفنادق

انا لم أراه وهو ينيك أي فتاة لكنه كان يتباهى بنيك النساء وعشقة للنيك

فكان يمدح نفسه هل كان كله فقط كلام ومدح ليوهمنا بقوته وفحولته

وانا من ظننت انه افضل حالا مني

حتى زوجتي قد توهمت انني لا انيكها كسعيد وانها تحسد تهاني بنيكها كل يوم كما يدعي

فكان سعيد كقصة الولد الكاذب والذئب الذي يصرخ الذئب الذئب

حتى يوهم الناس انه صادق

نظرات سعيد بعد رحيلة ربما شعرت انه ربما تخبرني زوجتي بما حدث وربما يجد عذر لذلك لو حدث وسالته عن أي شيء

فبتأكيد انا لن اساله امر كهذا واترك زوجتي تخبرني عن رايه

كان جارتنا تلاحظ زيارات سعيد وزوجته واحيانا تلاخظ زيارات سعيد لوحده وخروجه بوقت متأخر لم اكن الاحظها بداية الامر ولم افكر ان الامر مهم لكن مع اكثر من زيارة بدات اتذكرها واتذكر انها تكون دائما واقفه او تفتح باب شقتها عند سماعها صوتنا ونحن ندخل العمارة او يكون معنا احد وربما لاحظت كيف ان زوجتي لا تتستر امامهم خاصة بعبائتها المفتوحه وفستانها

وحدث ان راتهم يخرجون نهاية السهره وكانت تراقب من بعيد وتفتح باب شقتها لتنظر من كان يزورنا ولا اعلم ما راته اكثر ان لمحت زوجتي أيضا تقف بعض المرات عند مغادرة سعيد وزوجته الشقة انها تقف معهم بدون عباءة او حتى بملابس مثيرة

مع الوقت أصبحت الجارة تزورنا رغم انني ظننت انها ربما تكون كبيرة بالسن لذلك تتجسس علينا لكن عبائتها القديمه وشكلها تظن انها كبيرة بسبب عبائتها الواسعه ولم اكن انظر لوجهها

مع الوقت أصبحت تزورنا وعرفت نفسها لزوجتي وزوجتي استقبلتها ورحبت بها ورحبت جارتنا بي وهي تنظر الى شقتنا

كان جارتنا اسمها سوسن متزوجه لديها ابن مراهق حسام وزوجها جلال

تكررت زيارتها كنوع من الجيرة وقد التقيت مع جرانا مرة وبدى ابتسامه غريبة يظهرها لي وكان زوجته اخبرته بشيء او تحدثت معه او ربما اخبرته عن زيارتها لشقتنا او زوجتي

لم يكن بباديء الامر مهم لكن في احدة زيارات سعيد وزوجته قد تعمدت جارتنا سوسن بزيارة زوجتي وهي تحاول ان تضيف نفسها لكن زوجتي اعتذرت منها ان لدينا ضيوف ودعتها ان تاتي بيوم اخر فكانت جارتنا تنظر الى فستان زوجتي المثير وكيف انها تبدو فاتنه ومغرية بملابسها رغم ان زوجتي لم تخبرها ان لدينا ضيوف رجال لكن الاغلب ان جارتنا قد لمحتهم لدى دخولهم الى شقتنا وشكت اكثر حينما لم تضيفها زوجتي للشقة

انتظرت جارتنا تقف عند باب شقتنا لحين رحيل سعيد وزوجته تلك الليلة لتراهم وترى من كان يزورنا فرات اننا نستقبل كبل ونضيفهم وزوجتي تجلس معهم بملابسها المثيرة

ترددت زيارات جارتنا لزوجتي حتى انها مع الوقت أصبحت تحاول ان تثيرني بملابسها وهي تتعمد ان تنظر الي بنظرات او تحاول ان تكشف شكل فستانها وتبرز مفاتنها امامي

لم تكن زوجتي تلاحظ تصرفات جارتنا وأصبحت زياراتها كثيرة

وقد علمت ان زوجتي تزور عائلتها يوم الأربعاء لدى زيارتها لها واخبرتها انها ليست موجوده علمت بتفاصيل حياتنا واواقات زيارات سعيد لنا

حتى انها لا تكاد تسمع أي زيارة حتى لو توصيل طلبات مطاعم الا ونظرت ناحية شقتنا لتكتشف الامر

بعد ذلك اصبح زوجها يتوقف لمصافحتي عند رؤيتي ويتحدث معي ويحاول ان يصاحبني

وقد حدث ان دعوته من باب الضيافة وكان يحاول ان يبحث عن زوجتي لدى دخوله الشقة ربما يراها بالمطبخ اومكان ما تتكشف له

لكني دعوته للمجلس وقمت بضيافته وزوجتي حينما اخبرتها عن زيارته كانت تقول اصبح الان زوج سوسن يزورنا هل سنستقبل زوجته وزوجته أيضا

قلت لها الجيران يجب علينا ان نتحملهم

فكنت اقضي الوقت مع جلال الذي كان يطيل الوقت وقد صادف في احد المرات ان استقبلنا جلال عند المدخل وكان برفقتنا تهاني التي لم تبدي اكتراث ان تستر جسدها بعبائتها امامه لكن لاحظ ان زوجتي أيضا كانت تكشف عبائتها وملابسها وانها لم تكن تتغطى امام سعيد لكن لدى رؤيتها لجارنا قامت بستر فستانها بعبائتها لدى دخولنا باب العمارة ورؤيته عند المدخل

وقد افسد جارنا تلك الليلة زيارة سعيد وزوجته حتى ان سعيد اخبرني ان نذهب لمكان عام ونتعشى بعد ان قام جارنا بضيافة نفسه ودخل معنا الشقة

زوجتي حاولت ان تجعل الرجال يجلسون معا ليجلس جارنا معنا وتتركنا زوجتي لكن تهاني تصرفت بشكل طبيعي معهم ربما كانت تحاول ان تغطي وتلف عبائتها اثناء وجودها معهم

جارنا علم ان الاجتماع مع اصحابنا لا يوجد به أي مشكلة ان نجتمع مع نسائنا فيبدو ان الامر اعجبه وكان يريد ان يجتمع معنا لو علم زيارات

حينما زوجتي بقت تقوم باعداد الشاي لجارنا ولنا وبعد ذلك ذهبت تهاني لمساعدتها ولم تعد تهاني بعد ذلك ربما زوجتي اخبرتها ان تبقى معها لوجود جارنا

كان يسال عن زوجتي وانا اتجاهل سؤاله وكانه يطلب رؤيتها وان تجلس معنا ليراها

لكن تلك الليلة بقت زوجاتنا معا بالمطبخ حينما قضينا تلك الليلة برفقة جارنا مع سعيد حتى علمنا انه لن يرحل الا برحيلهم فاستاذن سعيد وهو يلمح لي ان نزروهم بشقتهم المرة القادمة

مع زيارات أصبحت زوجتي تستقبل جارنا عند الباب ليسال عني ويصادف انها لم تكن تتوقع زيارته فيراها بملابس البيت وقد غطت نص ملابسها بعبائة قبل فتح الباب له لكن نصفها كان يكشف لجارنا الذي لم يخفي نظراته لجسد زوجتي وقد لاحظت زوجتي انه يتعمد زيارتنا لرؤيتها

وكانت زوجتي بالبداية تبدي انزعاجها من زياراته لكن حينما بدات تتحدث معه لوحدها ولا أكون قريب منهم فانه يجد الوقت ليتحدث معها ويرحب بها فكانت زوجتي تطيل الحديث معه ربما مجاملة له وقد بدا يشعر انها بدات تستلطفه او تعطيه مجال لينظر اليها حتى انني حينما انادي عليها وهي تقف عند الباب واسالها فترد علي انه جارنا وقبل ان تراني اسير ناحيتها تتعمد ان تلف عبائتها كي تخفي جسدها عن جارنا بعد ان راها لكن الغاية كانت ان لا أرى ان جارنا راها وكان جارنا يبتسم لزوجتي انها سمحت له برؤية جسدها بدون عباءة لكن بدون علمي

ربما فهم ان زوجتي بدات تستلطفة او تريد اثارته لكن لا تعلم ردة فعلي لاني لا استلطفة وكنت اخبرها كم هو ثقيل وهي مع الوقت تحاول ان اتقبل جيرته واستضيفه

ولم يكن لزيارته سبب سوى انه كان ينتظر رؤية زوجتي وحينما اساله عن السبب الزيارة وارحب به كان يتلعثم بكلام وأسباب ليس لها معنى ويطيل الحديث باي شي

وحينما اسمح له واضيفه زوجتي هذه المرة قامت بضيافته بنفسها لتقدم لنا الشاي وقد كان ينظر الى طيزها وهي تخرج من المكان وقد نظر الى صدرها وهي تقدم له الشاي ويكاد يلتهمها بنظره

وتعود زوجتي مرة أخرى لتاتي ببعض المكسرات والحلويات وقد سمحت لعبائتها ان تكشف اسفلها فتنحني وتميل ناحيته وقد برز شكل صدرها له

فكانت تلك لحظات تمناها جارنا ان تطول لكن زوجتي لم تجلس معنا فقط قامت بضيافة الجار

ليبقى جارنا بعض الوقت ويرحل بعدها

اصبح تقريبا يختار أوقات مختلفه لا اعلم ان صادف زيارته لزوجتي باوقات لا أكون موجود فيها او اثناء العمل

وحينما يأتي لزيارتنا ويجدني انا من استقبله وافتح الباب لم يكن ليبدي سعادته لرؤيتي من يفتح له الباب

واحيانا يأتي بمطوخات منزليه ويخبرني انها من اعداد زوجته ويتمنى ان تعجبنا فبدات زوجته تقدم بعض مطهياتها وتقدمها لنا فكانت ترسل زوجها ليقدمها لنا وكان هو يستغل الفرصة ليرى زوجتي ولديه سبب لزيارته

في مناسبات كانت زوجته تزورنا فاصبحت تبدي لي بعض الود والابتسام حينما تعلم انني من افتح الباب لها وحينما تسالني عن زوجتي أصبحت تعلم متى تكون زوجتي نائمة او تكون بزيارة لعائلتها ومتى تعود فكانت تبدي لي انها تاتي لزيارتي لتضيفني وتكون لطيفه معي بشكل واضح

حتى اصحبت تبدي من خصلات شعرها او تترك عبائتها مفتوحه لاشم رائحة عطرها وارى ملامح وشكل جسدها

بوقت تكون زوجتي ببيت عائلتها أيضا تحاول ان تبقى لوقت أطول والاحظ انها تطلب دائما مساعدتها وتطلب أمور للطبخ وتسالني انها تريد قدر او أمور للطبخ كنت نملك طحين او بيض وارحب بها كي اقف معهم أيضا وقد بدات تتصرف بشكل طبيعي امامي وتبدي انها مرتاحه معي لاحاول ان اساعدها فتدخل الشقة وتسالني عن قدر كبير وتكشف ملابسها وتكفتح عبائتها لاجدها انها ترتدي ملابس بيت خفيفه تكاد لا تخفي ملامح جسدها وشفافيه ملابسها ترى منظر وحجم بطنها وسرتها وتكشف ذراعها ورقبتها وجزء من رقبتها امامي وتجلس وقد كشفت ساقها

اجد جارتنا تتودد الي بشكل غريب وتتغزل بزوجتي وتخبرني انني محظوظ بزوجتي

منظر صدرها كان كبيرة وخط صدرها الطري وطراوة صدرها رغم ان صدر زوجتي كبير لكن جارتنا حجمة وطراوة طراوة صدر متضخم بعد انجاب الأبناء يبدو طريا وناعم من نوع الاثارة الأمهات المثيرات التي تراهم بالافلام

فتسالني وانا ابحث لها عن قدر من الدولاب فكانت تقترب مني من الخلف وقد لامس صدرها ظهري وهي تقول لا هذا صغير وانها تريد حجم اكبر

نعومه صدرها لامست ظهري وقد شعرت كيف يبدو طراوة صدرها وهي تعتصره على ظهري قبل ان تمد يدها لتشير الى القدر فتتقدم وتمد جسدها وقد انحنت امامي ورفعت طيزها وهي تميل بجسدها للاسفل وهذه المرة حكت بجسدي وجعلت طيزها يلامس جسدي

لم أحاول ان ابتعد ان كانت ستبتعد او تأخذ القدر بسرعه لكنها بقت تحاول اخراج القدر بنفس الوقت تحرك وركها كي تلامس جسدي وقد شعرت بطيزها الطرية على زبي وقد بدا يشعر بالحرارة من المنظر والشعور بجسدها

وانا اعلم كيف انها تشعر بالمحنه بهذه اللحظة بحركاتها معي ومجيئها بغياب زوجتي

ولكنها بالنهاية تحمل القدر وهي تكشف صدرها الذي قد كشف نصفه وهي تنحني وقد كشف صدرها اكثر

ولم يطل الوقت قبل ان اسمع صوت زوجتي تدخل الشقة وقد غطت جارتنا بعبائتها وهي ترى زوجتي وانا اقف مع معها بالمطبخ وهي تمسك بالقدر وزوجتي تبتسم لها وانا اخبرها ان جارتنا أتت لاخذ القدر والطحين

وجارتنا دعتها للعشاء معهم ولديهم ضيوف الليلة وان تتعرف على اقاربها

زوجتي وجدت الامر طبيعي لامراة بعمرها ولم تشعر ان الامر مريب وان جارتنا متطفلة وكل أصبحت تاتي لتستلف منا أي أغراض لان زوجها لا يشتري لهم أغراض الطهي

فترحل جارتنا وزوجتي تخبرني كيف ان جارتنا أصبحت كل يوم تطلب طلبات وكاننا نصرف عليهم

وانا ابرر ليس بالامر المهم فقط بضع بيضات وثوم وطحين لا يضر اننا نشتري ما يكفي غالبا

كانت ربما لحظات تفرق لو رات زوجتي كيف ان جارتنا تكشف جسدها لي قبل ان تغطي جسدها ولم نلاحظ عودة زوجتي ربما لاحظت وشعرت ما تفعله جارتنا

او ان زوجتي لم تكن لتظن انني ساميل لامراة مثلها او انظر اليها فلم تكن جارتنا من ملامحها وملابسها التي ترتديها وعبائتها انها تهتم بنفسها لكنها بلا شك امراة مثيرة جدا وجسدها الطري الممتليء قد جعلني اتصبب عرق ربما بسبب التوتر انها امراة متزوجه ولا اعلم انها كانت تتعمد اغوائي او نني اراها مثيرة ولم اتورط بامر معها

زيارات جارتنا اما تكون اليوم الذي تزور فيه عائلتها او أحيانا حينما تغيب زوجتي وتزور صديقاتها وتراها جارتنا تخرج لوحدها واكون انا لوحدي بالمنزل

فتسالني جارتنا سوسن عن زوجتي واخبرها انها تزور صديقاتها في تلك الليلة كانت تحمل معها طبق وتخبرني انها اعدت العشاء وترغب ان تقدمه لزوجتي

وانا اشكرها لاحمل عنها القدر الملفوف بقصدير فتخبرني جارتنا ان ارتاح وانها ستساعدني لتدخل الشقة وتقول انها ستضعه لي بصحن من الزجاج لتدخل الشقة بدون ان اسمح لها لاجدها تتقدم وقد لاحظت كيف ان جسدها كان يتراقص وبدت عبائتها تبدي طراوة جسدها وعبائتها تكاد تدخل بين فلقتي طيزها العريضة

وحينما دخلت جارتنا للمطبخ وانا اخبرها ان لا داعي لان تشغل نفسها واشكرها قد كانت تضع الطبق الطعام على الطاولة وتميل للطاولة وقد لاحظت كيف يبدو جسدها من عبائتها وصدرها يبدو يلامس عبائتها مباشرة ولا اشعر انها ترتدي شيء اسفل عبائتها لدرجة ان شكل حلمتها كانت بارزة من العبائة

ولم يكن شكي خاطيء لوقت طويل حينما لاحظت ان فتحه العبائة قد اصبح تكشف جزء من رقبتها بعد ان فتحت زرار من عبائتها ليكشف رقبتها وجزء من صدرها ولم الاحظ انها ترتدي ملابس او ان ملابسها مفتوحه الصدر وواسعه

وهي تقول لي أي خدمه وانا اشكرها وقد كانت تقف بجانبي وتسالني ان اعجبها الطبق وكان صينيه بطاطس مهروسه مع قطع لحم وصدور دجاج

فتقوم بصب البطاطس المهروسه بالطبق وتلحس الملعقه بلسانها بعد ان فرغت من الملعقة

كان منظر لسانها مثيرا وهي تقوم بلحس الملعقه وقد بدى عليها المحنه والشهوه وهي تتدلع امامي دون ان تنظر الي لاقترب منها لاجهل كتفي يلامس كتفها وقد لامس ذراعي صدرها فشعرت بطراوته وكانني أتقدم لحمل الصحن عنها

وانا أقول لها لا داعي للازعاج يمكنني ان أقوم بحملها عنك

فتتدلل علي بانها لا تسمح لي بحمل الصحن او اخذ الملعقة منها

فتقول بدلال لا ...لا يمكن ..انا ساقوم بها

وانا ادفع نفسي اليها وقد اصبح ذراعي يلامس صدرها وقد تدفعته بذراعي ان صدرها بدى ناعما

وكي تسمح لي بان التصق بها اكثر وعلمت انها تريد ان ارصها من الخلف

فقد تقدمت بحجه منعي من اخذ الملعقة منها فوقفت امامي كي تصبح طيزها على جسدي من الخلف

وانا اردت ان ادفع جسدي لاجعل جسدي يلتصق بطيزها الطرية وقد شعرت بحرارتها بسبب انها لا ترتدي شيء اسفل العبائة فكانت حرارة بشرتها على العبائة

اصبح طيزها على جسدي يلامس انتفاخ زبي بملابسي الذي جعلته يرص بين فلقتي طيزها واشعر بفلقتي طيزها وانا ادفعه بينهما

وانا امد يدي لاخذ من يدها الملعقة وأصبحت يدي على ذراعها وهي تتدلل كي لا امسك الملعقه وتبعد يدها

وانا أقول لها لا اريد ان تزعجي نفسك ارتاحي

وترد انني مرتاحه هكذا

فاحرك جسدي على طيزها ووضعت يدي على خصرها امسك بها وانا أقول لها دعيني امسكها عنك

فترد علي انني هنا لاخدمك

وانا ارد عليها لا اريد ان اتعبك

وهي ترد تعبك راحة

كنت قد حشرتها بيني وبين الطاولة وهي تمسك بالصحن وكنت امسك بخصرها بيدي لادفع بجسدي على طيزها

فتجد انني بدات اتحرش بها ويدي تلامس طيزها الان من وانا امسك بخصرها قد تحسست بكفي طيزها

فتقول لي ارجو ان لا ترانا زوجتي لوحدنا ربما يزعجها

قلت لها انك لا تزعيجينا وزوجتي تشكرك على ضيافتك

وترد علي حقا امممم

وانا أقول لها نعم نحن جيران

حاولت ان تلتف جارتنا كي تقف وتنظر الي وقد استدارت وفتحه عبائتها توسعت فظهرت شكل صدرها نصفه من فتحه العبائة وقد برز استدارته وهو عاري وقد توصلت فتحه عبائتها الى اسفل صدرها وكرتين مستديرتين وسط صدرها يبرز حجم صدرها الكبير

وأصبحت تقف امامي وجسدي لازال يلامس جسدها هذه المرة من الامام كنت التصق ووضعت بروز زبي من بنطلوني وسط افخادها وقد سمحت لي بان ارصها من الامام ووسعت افخادها كي تقف وساقها مفتوحه لاحتضنها من الامام

وانا الف يدي حول خصرها وانظر الى شكل صدرها الطري الذي برز من فتحه عبائتها وشكله المثير وطراوته

فتسالني عن زوجتي ان كانت ستعود من منزل صديقاتها لتجرب الطبق

وانا ارد عليها انها تسهر معهم الليلة وهي ستشكرك للطبق وانا اعلن انه سيعجبها

قالت حسنا وهي تحاول ان ترى ان كنت اتركها

وتقول لي فقط لا اريد ان ازعجك بزيارتي

قلت لها يسعدني زيارتك ارجو ان تكوني انت مرتاحه معي

قمت بتحريك يدي من خصرها لاتحسس بطنها واضع كفي على بطنها المستديره الطرية وبدات ارفع كفي للاعلى فلامس صدرها

وهي تتمحن وتصدر صوت دلال كانها تتمنع وتقول لا اريد ان اشغلك ربما علي ان اذهب

لكنني اطلب منها ان تبقى ان كانت تريد ان تبقى هنا معي

فقالت لي لا اريد ان ترانا زوجتك

فقلت لها زوجتي لن تاتي الان ...

وكنت قد بدات اضغط باصابعي على صدرها وقد بدا ثقيلا وانا أحاول ان احمل صدرها بكفي من اسفل صدرها وهي تتمتم اممم اممم

قلت لها فقط قليلا ..

قالت نعم...

وقد بدات احرك يدي لاسبح عبائتها فبدات تتوسع لتظهر جزء من حلمتها من العبائة ويدي الأخرى رفعتها الى رقبتها لاتحسس رقبتها فذابت بيدي وهي تعض شفتها وتنتظر ان اتحرش بها اكثر

أدخلت يدي الى داخل عبائتها لامسك بصدرها فتاوهت مممم امممم

فجعلتها تقترب مني وكانت تفتح شفتها تنتظر ان اطفيء شهوتها بشفتي

ضممتها الي اكثر فالتصق صدرها بصدري ووضعت يدي خلفها امسكت بكلتا طيزيها الكبيرة اشدها الي واخذتها باحضاني والصقت وجهي بوجهها فاستقبلت شفتي بفنها وبدات اقبلها وكانت قبلتها حاميه وهي تتاوه لمجرد تقبيلها وانا اسمح صوت محنتها امممم اممم اوووووو

احتضنتني بيدها ووضعت يدها خلف ظهري لتحتضنني اكثر

واستمرينا بتقبيل بعضنا ولم اجرب بحياتي قبلات حاميه كقبلاتها حتى زوجتي قبلاتها لم اشعر بمحنتها لمجرد تقبيلي لها كما تفعل جارتنا

واخذت امسك بصدرها واعري صدرها من عبائتها فاخرجت صدرها من عبائتها وانا اعتصرها بيدي وهي مع كل حركة أقوم بها او قبله او تحسس بجسدها تذوب اكثر وتتاوه اكثر

فمدت يدها لتحسس انتصاب زبي وتقوم بعمل مساج على بنطلوني فوق انتفاخ زبي لترى كيف يبدو منتصب لها

فاساعدتها بفتح البنطلون وانا اقبلها دون توقف قبلاتنا فادخلت يدها الى داخل البنطلون وقد وصلت كفها الى ملابسي الداخليه وبدات تقوم بسحب بنطلوني للاسفل كي تساعدني على خلعه فامسكت بزبي الان وأصبحت كفها تلف كالافعى حول زبي وهي تقوم بتحريكه للاعلى والاسفل كي ينتصب بيدها

وبعد ان توقفنا عن التقبيل مدت كلتا يديها لتنزع عني البنطلون وترى زبي منتصبا لها وهي تقول دعني اساعدك بهذا

فسحبت البنطلون للاسفل وبنفس الوقت كانت تنحني لتجلس على ركبتها بالأرض وتنزع عني البنطلون فامسكت زبي بكلتا كفيها يد تمسك زبي والأخرى تمسح على خصيتي من الأسفل

ومدت شفتها الى راس زبي وهي تشمه وتتنفس برائحتي وصوت محنتها يستعد لان يبتلع زبي بفمها فادخلته وشعرت بحرارة لسانها وشفتها حول زبي وبدات تمص زبي وتدخله وتخرجه من فمها

فمددت يدي لامسك بصدرها وامسك بطفي على صدرها وحلمتها الكبيرة كانت حلمتها دائريه مستديره بنيه فاتحه

فرفعتها لتتوقف عن مص زبي لامتص صدرها وهي تمسك براسي وتراني كيف أقوم بمص صدرها وامص حلماتها

وفتحت عبائتها بالكامل لانظر الى كسها وكان كسها ناعم ومحلوق وشفرة كسها طويلة بارز للخارج ومددت يدي الى كسها الذي كان يتوسع لادخال اصبعي به ووسعت افخادها كي تجعلني المس كسها وانا امص صدرها وهي تمسك بشعري وانا امص حلماتها

جعلتها تجلس على المقعد لاجلس انا بين افخادها لالحس كسها فشهقت من المحنه والشهوة وكانها لم تتوقع ان يلحس احد لها كسها وبدات احرك لساني على شفرة كسها الناعم

رغم انني جربت كس زوجتي محلوق وكنت احب كسها بشعر كثيف وهو السبب لطلبي لزوجتي ان تترك كسها بشعر ولا تقوم بحلاقه

لكن كس جارتنا وهو محلوق وهو يدغدعني بشفراته على انفي وهي تشد باصابعها كسها وتوسعه كي أقوم بلحسة

ولم تقاوم وانا ادخل لساني بكسها واتذوق عسلها كسها رائحته شهيه وملتهب

جارتنا لم تقاوم ان تقول لي انها لم تجرب احد يفعل بها هذا أمم اووووففف الحس كسي لسانك جميل على كسي اههههه

شعرت انها لم ترى حلاوة لحس الكس وتجربه من شدة محنتها وانا الحس كسها

فقد كانت تمسك بشعري واعصابها مشدوده من لحس كسي وهي تجد متعه لا تتصورها من لحس كسها وكنت اشعر انني اجعل امراة تشعر بالمحنه وتستثار فقط للحس كسها

وانا افكر انها لم تذق لحس الكس منذ زمن طويل وان زوجها لا يقوم بلحس كسها

أصبحت اريد ان اجعلها تستثار وافعل شيء لاجلها وكي تسمتع بكل لحظة

رغم ان جارنا لاحظت انه شهواني وبصباص ويحاول التحرش بزوجتي ظننت ان زوجته باردة ولا تشبعه او انه يحب النساء الشابات

زوجته كانت لديها قوة شهواني بانها كانت تضع العبائة بفمها كي تقوم بعضها وهي تتحمل لحسي لكسها

حينما امسكت بي وهي تقول لي دعني اجعلك انت ترتاح أيضا ارجوك

فجعلتني أقوم من مكاني لاجلس مكانها

وتفتح ساقها كي تجلس فوق زبي وهي تدخل زبي بكسها

بدا زبي يدخل بفتحه كسها التي كانت بالبداية واسعه من فتحتها لدى ادخال زبي لها

لكن كسها لم يكن رطبا كثير فكان زبي يدخل الى كسها وانا اشعر بكسها من الداخل وهو يحك باحشائها

كسها لم يكن جاف ربما بسبب انها لا تفرز كمية من السوائل رغم شهوتها العالية

لكن شعور كسها كان يصاحب قوة غريبة فكان زبي يلامس كسها واشعر بعضلات كسها بزبي وهو يحيط بزبي وكسها بنفس الوقت له شعور غريب انها كانت تتحرك فوقي وبنفس الوقت اشعر زبي يمتص الى عمق كسها

فكان يصاحب الم امتصاص زبي بشهوة ومتعه نيك الكس

وكنت اسمع عن نيك النساء الكبيرات وشهوتهن وعلمت ماذا يعني امراة ملفايه وافلام نيك الأمهات والنساء الكبيرات مع الشباب وكيف ان العلاقة تكون ملتهبه حينما يكون اعمار مختلفه كل واحد يحاول ان يمتع الاخر

امسكت بطيزها كي اساعدها لتقوم وتجلس على زبي برفق وانا اشعر بحرارة كسها وعضلات كسها تلتهم زبي

كان الامر بالفعل كانه يلتهم زبي حرفيا فكل حركة من كسها كانك تشعر انك دخلت حفرة وتحاول ان تزحف بجسدك لتتحرك بجسده وانت تزحف

اصبحنا معا تنتهد وهي تتحرك فوقي وانا انيكها واشعر بكسها وهي تتاوه وتمتص شفتي ونقبل بعضنا وهي فوقي ونتحرك معا بإدخال زبي بكسها بسرعه اكبر

حينما توقفنا لناخذ راحة قصيرة واخذ نفسي وهي أيضا بدات تتعرق واقد شممت رائحتها المثيرة

فجعلتها تقوم من فوقي وقمت بلفها لتضع يدها على الطاولة وانا ادخل زبي بكسها وهي واقفه وسعت فتحه كسها ووجهت زبي وبدات انيكها وهي واقفه وبدانا نتحرك معا وهي تصرخ من المحنه وانا اشدها من شعرها وهي تتاوه اههههه امممم امممم زبك جميل قوي امممم امممممم

حينما حدث ما لم اتوقعه

للحظة كنا نعيش اللحظة لحين سمعنا صوت الباب وهو يفتح فكنت لم أتوقع قدوم زوجتي الا بعد ساعات ولا اعلم سبب عودتها الان ونحن بهذه الوضعيه

رغم انني لم اكن أتوقع قدومها ولا اعلم كيف اتصرف صمتنا للحظة

ورغم علاقتي مع زوجتي لكن لم يكن مخطط ان تراني انيك جارتنا او اخطط تكتشف امري واخبرها بذلك

وبنفس الوقت كنت امسك بجارتنا وقد لازال زبي بكسها ونحن نسمع صوت زوجتي تدخل للشقة

فلم يكن هناك مجال سوى ان نختبيء بمكان ما لحين دخول زوجتي غرفتها بعد ذلك اجد وسيلة لتخرج جراتنا بدون ان تراها

فاختبانا بالمخزن المطبخ وانا احتضن جارتنا من الخلف وامسك ببطنها بيدي والتصق بها ونحن نتصبب عرق ونحاول ان لا نصدر أي صوت

ويبدو ان زوجتي كانت بعجله ان ذهبت لغرفتها بسرعه ودخلت الى الحمام

كانت فرصتنا الان ولكنني بسبب الخوف من اكتشاف امري جعلني اشعر بالاثارة اكثر وكان زبي يلامس طيز جارتنا فقمت بدفعه بكسها وهي تنظر الي ان اتوقف لان زوجتي بالشقة

لكن الخوف من ان يكشفك احد يجعلك تشعر بالاثارة اكثر فبدات انيك جارتنا وزوجتي داخل غرفتها وانا استمع الى صوت الجمام وكانني احسب كم من الوقت ساحتاج بدات انيك جارتنا وهي أيضا لم تتحمل فكرة ان تكتشف زوجتي وجودها معي وهي عارية وتصبح فضيحة لكن شعور زبي بكسها جعلها أيضا تشعر بالحرارة وبدات انيكها وامسك بخصرها وهي تضع يدها على جدار المسودع وتكتم صوتها من النيك

لم يكن النيك من يشعلني بقدر فكرة انني انيكها وزوجتي موجوده ولا تعلم انني انيك جارتنا يجعلني احرك زبي بكسها اكثر وهي لا تتحمل ضربات زبي بكسها وهي تصدر اهه قصيرة وتخرج أنفاسها وتكتمها بصوت امممم امممم امممم اووووووو

حتى قذف داخل كسها فاخرجت اههه كبيرة وهي ترتعش وقدماها تتنفض

فاخرج زبي من كسها وقد شعرت ببرودة بزبي بعد ان أخرجت زبي من كسها المشتعل وحرار احتكاك زبي بكسها

واحتضنها واقبلها وامص شفتها وانا اعتصر صدرها على صدري

وخرجت من المستودع لاتفقد المكان ولازالت زوجتي بغرفتها والباب مغلق

فاشرت الى جارتنا ان تخرج وهي تغطي جسدها بعبائتها واسير معها لباب الشقة واودعها واقبلها قبل ان تخرج وتعود لشقتها

وعند الباب قامت جارتنا بتقبيلي قبل ان نترك بعضنا لاخر مرة والصقت صدرها بي وامتصصت شفتها وهي تودعني

حينما لمحنا البواب يقف عند السلالم ينظر ناحيتنا ولا اعلم كم الوقت مضى على وجوده هناك وجارتنا لدى التفافها لتغارد لم تكن عبائتها تغطي جسدها ا جعل البواب يلاحظ انها لا تريدي شيء اسفل عبائتها وان صدرها العاري كان يتدلى خارج عبائتها قبل ان تقوم بسحبها وتغطي جسدها وتذهب الى شقتها دون ان تنظر خلفها والبواب لازل يقف ويبتسم لرؤيته الامر وانا أحاول ان ابدي ان الامر طبيعي وانها تزورنا فقط ولم يحدث شيء وانه لم يرى شيء او يلاحظ ان جارتنا كانت عارية لدى خروجها من شقتي ويرى كيف اقبلها بشهوه

حينما أغلقت الباب و ذهبت الى غرفتي كانت زوجتي لازالت بالحمام تستحم

تلك الليلة قضيتها وانا افكر بجارتنا وكسها الضيق الذي لم اتذوق كس بخشونته وطريقته بامتصاص زبي وتحريكي داخل كسها

لاني حذفت ثلاث شخصيات لو كان هناك اسماء جديدة وتبدو ليس لها تكملة هذا لانها تم حذفها من القصة لطولها و لن تضر الاحداث
في يوم كنت اتحدث مع زوجتي بعد عودتي يوم من العمل وقد راتني غير مرتاح من يومي ومنزعج ومتقلب المزاج

فدار حديث حول يومي وحدثتها عن احد زملائي بالقسم وانني في كل يوم اشعر بالكراهيه اتجاهه شخص مستفز ومتسلق ويحدث انه في كثير من الأوقات ينافسني وياخذ الواجهه بالعمل كما انه قذر اللسان

لم تجدني زوجتي منزعج لدرجة انني اخبرتها ان سبب انزعاجي ليس وقاحته وكراهيتي له فقط بل انني لانه كان يتحدث عنك

فردت زوجتي عني ؟ كيف ؟

قلت لها انك تعلمين انه جمال قد التقينا به وانت أيضا قلت انه شخص ثقيل

قالت لا أتذكر فكثير من الأحيان نرى بعض اصدقائك باماكن عامه فلا اركز وانت تفصل حياتك الخاصة عن العمل

قلت لها نعم لكن اظن انك تتذكرين هذا الشخص لانه كان يتحدث معك بذلك اليوم بوقاحة

زوجتي علقت ولم يشغلك اتركه وشانه انت تقوم بعملك وهو بعمله لا تجعله يشغل تفكيرك

قلت لها نعم لكن اليوم كان يتحدث مع احد الموظفين الأجانب وكانو يتحدثون عن النساء وقد قال جمال له ان اجمل زوجات الشركة واكثرهن اثارة زوجتي

كان يتحدث عنك بكل وقاحه وقد قاطعته كي لا يتحدث عنك هكذا

قالت حقا قال ذلك ؟

ابتسمت زوجتي وكان الكلام اعجبها

وقالت لم يزعجك الامر مجرد كلام لم اظن ان امر كهذا يزعجك ظننت انه يعجبك ان يراني الرجال مثيرة وينظرون الي مالذي يزعجك اليس هذا ما تحب ان تسمعه

قلت لها لا..ليس كذلك...ليس من شخص ابغضه كهذا..لا احب ان يتحدث عنك هكذا خاصة انه يتعمد ان يقول ذلك ليغيظني وهو يدعي انه لم يقل شيء انه فقط يحسدني على زوجتي ويضحك امامهم حول الامر

قالت لي زوجتي يبدو انك لا تطيق رؤيته وذكره

قلت لها نعم لو يمكنني ان أقوم بخنقه وهو يتحدث عنك

قالت لي لتنسى امره فليس الامر مهم فلا يبدو انه قال شيء يستحق ان تغضب منه قال ان زوجتك جميلة الاخرين ربما فهمو الامر بشكل اجتماعي ومدح لك

قلت لها لم يكن الكلام هكذا لانه كان يتحدث عن جسدك بشكل واضح وانك اكثرهم اثارة ولك صدر بارز وكان يسخر من زوجات كل الموظفين بعضهم كاد ان يقوم بضربه فهو لا يخجل من الحديث عن أي زوجه يعرف زوجها ليتحدث عنها امامنا لكني لم اظن انه يتجرا ليتحدث عنك امامهم وهو يقول انه لو يملك مثلك فانه سيتاخر عن الحضور كل يوم ويضحك

وبنفس الوقت يدعي انه يمزح ولا يقصد

لم ترى زوجتي من ملامحي انني بالفعل اشعر بالغيض بذكر اسمه رغم ان الامر مجرد كلام وصفاته تشابه صفات خالد لكن الفرق انه يعمل معي بالقسم ولا اريد ان يتحدث امام الموظفين عن زوجتي او ينظر اليها وان اجعل أي أمور لشخص ثقة او غريب

زوجتي خلال الأيام سالتني ان رايت جمال من جديد وتعاركت معه او تحدث عنها

قلت لها انه حاول ان يعتذر عن كلامه عنها

قالت جيد ..ربما لم يقصد ..تعلم الرجال يمزحون حول الزوجات امر طبيعي انت قلت بنفسك

قلت لها نعم ساحاول ان لا اجعل الامر شخصي ان لم يتكرر الامر



في كل يوم قبل ذهابي للعمل كانت جارتنا تقف تستقلني عند باب شقتي قبل ذهابي للعمل واحيانا اخرج من شقتي بوقت ابكر لاقضي وقت لرؤيتها بعد تجربة النيك التي قمنا بها ذلك اليوم





زوجتي كانت تجلس بعد الظهيره في كل يوم وتنام لوقت طويل ولا تستيقظ الا متأخر

وأصبحت جارتنا تعلم زيارات زوجتي لعائلتها مما جعل هذا اليوم هو اليوم الذي اصبحنا نلتقي فيه خفيه رغم انني أصبحت اعشق نيك جارتنا ولا اتحمل ان انتظر لايام حتى تغيب زوجتي خلال الفترة كنت أرى جارتنا عند السلالم او لمجرد فتحي للباب كانت تفتح باب شقتها لتراني كنا نحاول ان نتفادى ان يرانا احد او نتصرف بجنون ونراقب المكان

من البيت لالتقي بها

كانت علاقتنا ليس لها اتفاق او عشق ولا اعلم ما يكون لكن قبلاتها وحرارة شفتها وقبلاتها ليست قبلات جنسية تبحث عن زب فكنا نقبل بعضنا اكثر من النيك

رغم انني اقنع نفسي اننا نعطي كل منا راحة التي يحتاجها دون ان نفسد حياة الاخر

لكن في كل مرة نلتقي يكون هناك شوق اكبر وقبلات واحضان ساخنه اكثر من ذي قبل

حاولت ان ابعدها عن حياتي كي لا تتحول العلاقة الى رابطة عاطفيه فهي أصبحت تشتاف لرؤيتي ونمارس الجنس كعشاق

حينما تكون زوجتي بالبيت كاننا قطط نلتقي عند السلالم بالظلام لنحظى باحضان

ورغم اننا نحاول ان نلتقي فقط بغياب زوجتي لكن طول الفترة التي تزور فيها زوجتي تجعلنا لا ننتظر

حتى انني لا اصدق انني نكت جارتنا بأحد الأيام وزوجتي نائمة لدى زيارة جارتنا اخبرتها ان زوجتي نائمة وكان فقط أتت في ذلك اليوم ونحن نحاول ان لا نفكر بان نمارس الجنس وهي موجوده وكانت تاتي بفترات النهار حينما تكون زوجتي نائمة فنقبل بعضنا لكن الاحضان والقبلات لم نتحمل ان تشبعنا

فحدث انني نكت جارتنا بالمجلس فوق الكنبه وزوجتي بغرفتها نائمة لا اعلم ما اقكر وما يمكن ان يحدث لم افكر بما افعل او لو راتنا زوجتي كيف سيكون ردة فعلها

استمر الوضع بشكل طبيعي ولم يحدث ان راتنا زوجتي او زوج جارتنا ماعدا البواب الذي يعلم بعلاقتي مع جارتي

وقد كان البواب يقوم بدق الهاتف لدى عودة زوجها فانه يتصل بي ليخبرني ان جارنا عاد فاصبح البواب هو انذار لنا وانا اعطيه مبلغ مقابل حراسته للمكان

لكن الامر الى الان كان طبيعيا ولم نقع ربما الأهم زوجها فزوجتي مع علاقتي معها ربما لا يعجبها الامر لاني اخفي عنها وليس لاني انيك امراة غيرها فهي تتقبل علاقتي بتهاني رغم انني اخبرها انني لا افكر بنيك امراه غيرها

بالبداية كان السبب انني لم اكن انيك زوجتي لفترة طويلة بدا الامر بعد امتناعها عن النيك وتعذرها بالتعب او انها بايام الشهريه لكن حينما كنت انيك زوجتي ظننت انني سانسى جارتنا وتعود حياتي مع زوجتي وتشبعني

لكن نيك وكس زوجتي لم يكن ككس جارتنا وكيف انها شهوانيه بطريقة تجعل زبي يغوص بكسها وتبتلع لساني وتمص لعابي ونتعرق ونلحس أجساد بعضنا فكان الوقت الذي انيك فيها زوجتي كنت اتخيل كس جارتنا وكيف يلتهم زبي بكسها بعكس كس زوجتي الطري والرطب

في يوم لم يكن حظي جيد ولا يمكن ان تخفي امر لوقت طويل خاصة واننا لم نعد نحذر ونختار أيام زوجتي ببيت عائلتها وغائبة فاصبحنا نجد أي فرصة لنلتقي فيها ولو لمجرد رؤيتها فكان دفيء وطراوة جسدها كل يوم كادمان لا يمكن ان انساه

ذلك اليوم كانت زوجتي بغير عادتها قد جلست من نومها بوقت مبكر ربما بسبب ما جعلها تجلس من نومها وراتني اجلس وبدى على ملامحي انني لم أتوقع انها تستيقظ بهذا الوقت

لكنها لم تعلق بشيء وانا كنت اسالها عن سبب نومها المتقطع وانها كانت تشكو من التعب بالفترة الأخيرة

وهي ذهبت لتحضر لي الشاي وانا كنت اريد ان اخرج من الشقة واخبرها انني ساذهب لاتبضع بعض الأمور للشقة

لكن زوجتي اخبرتني انها ستعد لي فطور وقد شعرت بالقلق خلال ذلك لانني أتوقع مجيء جارتنا اليوم

قامت زوجتي بتحضير الشاي وتقديمه لي وانا اشكرها حينما كان هناك طرق خفيف على باب الشقة علمت انها جارتنا وطرقها الخفيف هي علامة

اردت ان اتدارك الامر ان أقوم انا بفتح الباب لكن زوجتي سبقتني وكانت واقفه انها ستذهب لفتح الباب

وانا أقول لها لعله ربما هو صبي البقالة قد اتصلت به قبل قليل

ابتسمت وقالت وهل الامر يزعجك لو فتحت لرجل الباب لثواني

وهي تغمز لي انها ربما تقوم باثارتي

فذهبت لتفتح الباب ولم استطع ان امنعها حينما فتحت الباب قد كانت جارتنا تقف عند الباب تتوقع رؤيتي وكانت تبتسم قبل ان ترى زوجتي من فتحت لها الباب

وقد لمحت زوجتي كيف ان جارتنا أتت بهذا الوقت وهي ترتدي ملابس مثيرة تبدو انها كانت ملابس سهره يكشف جسدها وانا انظر من مكان قريب اليهما وارى ما تقوله زوجتي

فرحبت بها زوجتي لتسئلها عن سبب الزيارة المفاجئة

جارتنا ارادت ان تغطي جسدها بعبائتها التي كانت قد كشفت فستانها وهي تظن انني سافتح لها الباب وتفاجاني بما ترتدي اسفل عبائتها وتثيرني

لكن المفاجاة انها رات زوجتي بدلا مني

وقد رحبت بها زوجتي وجارتنا رحبت بزوجتي لتخلق لها سبب زيارتها وكما العادة فان جارتنا حينما تاتي الي كانت تحمل بيدها أي شيء ليبدو انها خرجت لزيارة الجيران اطعمع او حلوى فحينما تخرج وتزور ويراها احد يرى انها تزور جيرانهم وحتى زوجها حينما يراها يراها تحمل قدر او اطعمه وتخبره انها زيارة الجيران

حتى لو راها بملابس مثيرة فهي تخبره انها تزور زوجه احد الجيران لوحدها وتقضي معها ولا يشك بكونها ترتدي ملابس كاشفة ومثيرة بجلسات نساء بحجه انها لم تبدل ملابسها من الليل

لكن زوجتي لم ترى زيارتها امر طبيعي فلم تكن بصحبة جيده معها وكانت زوجتي بكثير من الأحيان لا يعجبها زيارتها ورؤيتها عند الممر

لكن تقبلت زوجتي زيارتها ودعتها للدخول وجارتنا ارادت فقط ان تخبرها انها أتت لتقدم لها الطبق ضيافة الجيران

زوجتي حملت الطبق من يدها وهي تنادي علي لاسلم على جارتنا واصرت زوجتي ان تجعل جارتنا تدخل لتراني واسلم عليها

وانا أحاول ان ادعي انني حتى لا اعلم اسمها وارحب بها وبزوجها ومن نظرات جارتنا لاحظت زوجتي انها لم تكن تريد النظر الي ربما يكشف نظراتها الي وجود امر بيننا

ولم تطل البقاء وشكرتها وغادرت جارتنا انها ستعود لشقتها لانها لم تنهي اعمال البيت

وزوجتي تقول لها لا تحرمينا من الزيارة وانتظر زيارتك فلم نحظى بالجلوس معك

وجارتنا تعدها انها ستقوم بزيارتها وكذلك اخبرت زوجتي ان تزورها بشقتها باي وقت

فسالتها زوجتي عن زوجها ان كان موجود بالمساء

فقالت نعم أحيانا يذهب ليقضي وقت مع أصحابه

وزوجتي ارادت ان تجعلها ترى ردة فعلها عن زوجها كما انها أتت لشقتنا

فقالت لها جارتنا ربما نزوركم بوقت ونتعرف عليكم واسلم واشكر زوجك

فهزت جارتنا راسها وغادرت

وأغلقت زوجتي الباب وهي تنظر الي والى الطبق وتقول لي كم هي لطيفه

قلت لها نعم ذلك كرم منها

همهمت زوجتي وهي تسالني ان أتت من قبل لزيارتها وانا ادعيت كي لا انكر الامر واجعلها تظن انني لا اخفي عنها شيء

فقلت لها نعم اظن انها أتت قبل يومين هل نسيتي اخبرتك اظن

قالت لا لا أتذكر

قلت نعم قد سالت عنك حتى ان زوجها بنفس اليوم بالمساء ودعانا لزيارتهم لكن لم نكن نخطط لزيارتهم اظن انك اخبرتني انك لا ترغبين بالتعرف على الجيران والتواصل معهم بشكل مقرب

قالت نعم زوجها غريب...لا نريد ان نجعلهم يعتادون على زيارتنا وياتون الينا بكل وقت فلا نعلم باي وقت ربما ياتون بوقت غير مناسب خاصة انت تعلم زوجها بدا يرى زيارات أصدقائنا واشعر انه يفكر ان الزيارات لاوقات متاخره مثيره للشك

قلت لها حياتنا ليس على احد التدخل فيها فلا نحتاج الى الرد عليه

قالت صحيح

وبدلت الموضوع واخبرتني انها ستذهب لتكمل الإفطار

وقد شعرت ان هذه المرة قد نفذت بجلدي رغم نظرات زوجتي

لكنها ادعت انها لا تحب جارتنا

وهي اكبر منها بالعمر فلم افكر انها قد تشك بامر ما بامراة زوجتي تفوقها جمال وجسدها اجمل منها لا يقارن بها فلا تفكر ويخطر ببالها أي شيء



وانا أيضا ابدي عدم محبتي للجيران وزوجها وكم انني اكره زوجها أيضا وجيرتهم وانهم متطفلين ووصفتهم بالشحاتين وانهم يتطفلون هم وابنائهم على الجيران وبخلاء



كي اشاركها رايها بهم

وقد بدى انها تتفق معي وتصدق ما أقول حول الجيران

وقد علمت انني يجب ان احتاط المرات القادمه حول جارتنا وزيارتها الي حينما تكون زوجتي بالمنزل

ابتعدت عن جارتنا وانتظرت ان يأتي اليوم الذي تزور فيه زوجته أمها وعائلتها فكان ذلك هو الوقت الوحيد الذي يمكنني ان اسمح لجارتنا ان تاتي الى هنا واقضي معها وقت وقد اخبرت جارتنا ان لا نلتقي كي لا تكتشف زوجتي الامر

وقد كانت تخبرني ان اذهب لشقتها وقد حدث من قبل ان كاد زوجها ان يكتشف امرنا فزوجها لا نعلم وقته فهو عاطل ولا يوجد وقت محدد يذهب او يعود فيه

فكانت فكرة شقتها غير مريحة خاصه انني نكتها بغرفتها بوجود ابنها بالشقة وكان ذلك اكثر الأمور رعبا وجرئة قامت بها جارتنا فلم يمنعها وجود ابنها بالبيت ان تطفيء شهوتها حينما تريد ان تتناك

حتى انها كانت تتركني بغرفتها انتظرها وتذهب لابنها وهي لا ترتدي شيء اسفل ملابسها فلا اعلم كيف يراها ابنها وملامح جسدها يبدو ظاهرا من ملابسها التي تكون شفافه وهي لا ترتدي ملابس

وربما يكون هناك مناسبة احكي فيها حول جارتنا وابنها فليس هذا الامر بما سيحدث لاحقا

اتفقنا حول ان يكون اليوم الذي تزور فيها زوجتي أمها افضل وقت حيث انني انا من أقوم بتوصيلها واعادتها للبيت نهاية اليوم فلا نتوقع عودتها

وقد كانت تلك الليلة التي انتظرتها جارتنا بشوق وقد اخذتها الى غرفتنا فوق فراشنا

وتبادلنا القبلات ومارسنا الجنس بشهوة ووحشية بعد الغياب الطويل

وقد خلعت جارتنا ملابسها وقفزت فوقي وهي تقبل وجهي وتمص شفتي وامسح يدي على صدرها واقوم بمص صدرها

فتقوم بمص زبي وتعصره وسط صدرها ان اجمل ما تقوم به هي عمليه رص صدرها وحكه بزبي

فلم افكر ان يكون الجنس بهذا الشكل رغم ان زوجتي تملك صدر طري ومسدير لكنها لم تقم بعمليه دعك زبي بصدرها وهي تقوم بمص زبي وهو بين فلقتي صدرها

وتجلس فوق زبي وانا انام على الفراش وتضع يدها فوق صدري وهي تجلس وتدخل زبي داخل كسها وتخرج صيحاتها وشهوتها وهي تتناك بشوق وشهوة وطيزها يختض فوقي افخادي وهي تقوم وتجلس فوقي وامسك بطيزها واقوم بصفع طيزها وهي فوقي

كان كل شيء يبدو رائعا وحاميا ونعيش لحظات كنا ننتظرها

وبدات جارتنا تتحرك فوقي وهي تمسك بصدرها وتقوم بمص حلماتها وتعضها

وصراخها يرتفع يكاد ينتشر داخل الشقة من قوتها بالنيك

وانا وسط ذلك كنت امسك نفسي كي لا اقذف داخل كسها واطيل النيك لوقت أطول

حينما كانت جارتنا تجلس وتتحرك فوق كنت اغمض عيني وانا اشعر بضيق كسها وحركه زبي داخل كسها

قد فتحت عيني وانا انظر لصدرها الكبير واحاول ان امسك صدرها واعصره بيدي

حينما رايت شبح يقف خلفها

لم اعلم انني كنت أرى شيء او اشتبه لي رؤيته حينما نظرت خلفها

كانت زوجتي تقف عند باب الغرفة وهي تلف يدها وتنظر الينا وعينها ترى ما نفعل

وانا أحاول ان امسك خصر جارتنا ولا اعلم ما افعل بعد ان اكتشفت ان زوجتي تقف امامنا

حينما كانت جارتنا وصلت للنشوة فوقي ولم يمكنها ان تتوقف حينما نظرت خلفها ولازالت تتحرك فوق وتوسعت عيناها لرؤية زوجتي لكن جسدها بنفس الوقت كان يرتعش من النشوة فوضعت يدها فوق بطني وانا أرى افخادها ترتعش وتنتفض من الشهوة وقد قذفت شهوتها ولم يمكنها ان تتوقف لحظة رؤيتها لزوجتي وهي تصرخ اههههه اهههههههههههههه

فحاولت ان اغطي جسدها وارفع الغطاء واقوم من فوقها وقد رفعتها عن جسدي وجلست على الفراش وهي تسحب الغطاء لتغطي جسدها وقد ستر نص جسدها وهي تضع الغطاء ليغطي صدرها وكسها حينما كانت افخادها عارية لم يكن الغطاء يغطي كل جسدها وهي تخفي نظراتها عن زوجتي وزوجتي تقوم برمي ملابسها على وجهها لتمسك جارتنا ملابسها وتحاول ان ترتدي ملابسها وهي لازالت تغطي جسدها بالغطاء وتصرخ زوجتي وتشتم بجارتنا

وتصرخ بوجههي انها كانت تعلم انني اخفي عنها امر الشرموطه جارتنا وانها ستفضحها بالعمارة وامام زوجها وانا أحاول ان اجعل زوجتي تهدا وأقول لها لنتحدث عن الامر لا داعي لان نحدث مشكلة لجارتنا وزوجها وان الامر كان خطا لن يتكرر

وووووووو

فتطرد زوجتي جارتنا التي خرجت مسرعه من الشقة وقد سمع صوت زوجتي لطردها الممر الخارجي ولا اعلم ان كان احد قد شهد ما حدث

وتغلق زوجتي الباب لتعود لتتهجم علي انني اعاشر جارتنا وافضلها عليها وانها منذ رؤيتها لجارتنا علمت ان هناك امر اخفيه عنها

لم أحاول ان ادافع عن نفسي او ابرر لكنني جعلتها تهدا وجلست لوحدها بالغرفة وطردتني انها لا تريد رؤيتي الان

وتركتها لوحدها لنتحدث عن الامر بوقت يمكننا التحدث بهدوء دون رفع الصوت

زوجتي أغلقت على نفسها الغرفة وانا افكر بما يمكن ان يحدث على الأقل ان لا نجعل الأمور تتضخم لجارتنا والجيران حولنا

وقد جلست زوجتي بغرفتها طوال اليوم وانا انتظرها بالمجلس حتى تكسرت اطرافي من النوم على الكنب انتظرها لحين ان تهدا او تخرج من غرفتها لنتحدث عن الامر



حينما رايتها بعد وقت قد ارتدت ملابس السهره وكشفت جسدها بشكل مثير وقد دخلت وقد حملت معها الشاي ويبدو انها أصبحت بمزاج جيد

واخبرتني ان علينا ان نتحدث

وانا اعتذر منها ان الامر لم يكن ليحدث ولم اكن انوي ان اخفي عنها أي شيء لكنني لم اعلم ان كانت ستتقبل لو اخبرتها

قالت لي اعلم انني الفترة الماضية كنت لا اقضي وقت طويل معا ولم نحظى بسهرة خاصة بنا وانشغلنا باجتماعاتنا مع سعيد وتهاني

لكنها سالتني لماذا جارتنا ؟

انا لم اعلم ما أقول

قالت لي انني اعلم اننك تعطيني الحرية و نحن نقيم علاقات مفتوحه وقد طلبت منك ان تنيك تهاني وانت من كان يخبرني انك لا ترى امراة تثيرك مثلي وانك تحب ان تكون علاقتنا على الصراحة ...فما الذي يجعلك تجد بجارتنا ولا املكه انا

قلت لها لم يكن الامر انها تقوم بشيء لا تقوم به

فسالتني اذا ماذا ؟ هل اجمل مني تجيد النيك والمص هل يعجبك كسها وجسمها

قلت لها انها لا تصل لجمالك وانوثتك لكن ربما انها كانت تشعر بالحرمان وقد كنت اقرب لها بان حدث ذلك

قالت لي ليس مع امراة تعلم انني اكره رؤيتها لو كان مع تهاني او امراة اكثر جمالا مني لكن علاقة جنسية بدون ان تكون معها فوق فراشي وبغيابي وانا اراك تحضنها تقبلها هكذا فلا اعلم ما افكر به لا يبدو انها علاقة وخطا

فسالتني كم مرة قمت بنكيها

قلت لها لا يهم الامر الان

قالت لي اخبرني ولا تكذب علي

قلت لها لا اعلم ربما مرتين كل أسبوع

قد عضت شفتها وهي تسمع ردي

وسالتني منذ متى ...

قلت لها منذ ان بدات تتوقفي عن معاشرتي لاجل الرهان

قالت هل تعاشرها لانني عاشرت خالد..هل تنتقم مني الان ..أليس هذا ما كنت تريده منذ البداية وكنا نمارس الجنس بعد كل مرة أقوم بمعاشرة خالد او استعرض لاحد لان ذلك يشعل الجنس والعلاقة بيننا

فقلت لها انت قلت انها مجرد تجربة ونحن متفقين اننا نفعل ذلك لتجديد حياتنا ولا نجعل العاطفة تفسد علاقتنا وانها فقط لتشعل حياتنا

فردت علي لكن لم اكن اخفي عنك الامر

فقلت لها صحيح ؟...هل حقا لم تخفي عني شيء...

قالت بثقة نعم...مالذي اخفيه ان كنت بنفسك رايت خالد ينيكني وانت من طلب مني مص زبه

قلت لها اظن ان الامر كان مشترك بين الطرفين

قالت ليس مع شخص اكرهه لو فعلتها باختياري ساوافق لاني سافعل امر يسعدك أيضا لكن ليس مع امراة اكبر مني وانت اخبرتني كم انهم طفيليات

قلت لها وما الفرق ان كنت تعلمي ام لا او تحبينها لا اظن ان حبك لها سيختلف

سالتني حقا هل تظن شخص اكرهه لن يفرق انه اكثر شيء يجعل الشخص ينفجر ان تفعل امر مع شخص أكون ابغضه

قلت لها انسي الامر انها تجربة كاي تجربه

فقالت لي وهي تسالني كتحدي هل لو كنت انا من فعل امر مع شخص انا اختاره بدون رضاك هل سيختلف الامر ام سيكون تجربه كخالد وسعيد

قلت لها اخبرتك من قبل لو كان الامر اتفاق بيننا وانت اخترت امر يسعدك لن امانع

فسالتني حتى لو كان شخص تكرهه وتمقته

قلت لها لا اظن ان الامر مهم طالما اننا متفقين

قالت ماذا عن صاحبك جمال

انا قد تسمرت من سؤالها وما تقصد

قلت لها ماذا تعني

فردت علي انت قلت انك لا تطيق وجوده وتكرهه هل لو رايتني كما رايتك ستجد الامر طبيعي

قلت لها هذا ليس شيء يقارن به

قالت لي اخبرني هل تتخيل جمال يقوم بما تقوم به جارتنا معك هل كنت ستشعر بالاثارة كما كنت تقول لي حينما نسهر مع خالد وسعيد ام انك ستشعر بالكراهيه اتجاهي

قلت لها اخبرتك ان علاقتنا لن تتاثر كسهراتنا

فسالتني حتى مع جمال

قلت لها انه مختلف انه يعمل معي وانا لا احب ان ادعوه واجعله يزورنا...أنه...

قالت هاااا قد قلت انك لا تحبه.....وتقول ان جارتنا وانا اكرهها امر علي نسيانه وانه تجربه كتجربة خالد

قلت لها ماذا تريدي ان أقول

قالت لي انت تقول ان جارتنا تجربه علي ان لا اجعلها تفسد حياتنا ولا يهم ان احبها او اكرهها....لم لا ترى ان كنت توافق كلامك لو حدث الامر مع جمال

قلت لها وماذا تريدي ؟

قالت لي ان تجرب ما اشعر به اريد ان تدعو جمال للبيت وارى كيف تشعر حينما تجعل شخص يتحدث عن زوجتك وتكرهه يزورنا ويرى زوجتك

قلت لها انك لن تفعلي ذلك

قالت لي افعل ماذا ؟...ظننت انك قلت ان ننسى امر جارتنا حتى لو كرهي لها طالما انها تسعدك لكن ان اكرهها امر لا يجب ان يفسد حياتنا هممم

قلت لا اعني ذلك ...انني يمكنني ان افعل ما تريدي لكن ليس مع شخص مقرب او شخص....

فردت تكمل كلامي ..شخص تكرهه جدا ينيك زوجتك ...لن افعل ذلك...اريد ان ترى كيف ينظر الى زوجتك وتقوم بضيافته الى هنا وانا ساقوم بالواجب والضيافه فقط...هل ضيافتي له كنيكك لجارتنا اريد ان ترى كيف هي نظرات جمال الى زوجتك وانت تكرهه وتكره نظراته الي

قلت لها لا اظن اننا يجب علينا ان نحل الامر بهذا الشكل

قالت لي اما ان تحل الامر كما اريد او ان تنهي كل علاقاتك مع تهاني وسعيد وخالد واي امر تطلبه مني ان تنسى وتكون حياتنا طبيعيه ولا تخبرني ان ارتدي او أقوم باي امر بالمستقبل

قلت لها انا لم اعني انني لا اقبل طلبك اعلم انني اطلب أمور عديدة منك وانت تحاولي ان تراضيني باي شكل لكن الامر بيننا مشترك انني لا اختار شيء لا يعجبك أيضا او شخص لا ترتاحي له

فقالت لي جمال لا ترتاح له انت...دعني اقرر ان كنت ارتاح له...ثم انني اريد ان ترى نظراته لزوجتك وكيف كان يتحدث عنها جعلك تغضب منه اريد ان أرى ما يحدث لو راني

قلت لها لكن بشرط ان لا يكون شيء فاضح او واضح

قالت لي تعلم كيف سيكون الامر الزوجه المحترمه لا تقوم بضيافه غريب بملابس فاحشه زوجتك ستكون محترمه الا ربع

قلت لها حسنا ...

قالت أتوقع ان تدعوه خلال اليومين وانتظر ردك

وتركتني تلك الليلة لاتخذ قراري ولا اعلم كيف اخلط بين شهوتي وطلبها وكيف اجعله يزورني ويرى زوجتي واسمح له برؤيتها والامر يختلف عن حبي لاستعراض زوجتي بشخص لا احبه


زوجتي منعتني من النوم بالغرفة ومعاشرتها بعد ما حدث مع جارتنا

ووضعت علاقتنا مع تلبية طلبها ان تراني معها مع شخص اكرهه لانها تكره جارتنا وانا قلت لها ان العلاقة جسديه لا يوجد بها عاطفة وانها فقط اشباع شهوة جارتنا وهي اخبرتني انها تريد ان ترى ان كانت علاقة مع شخص اكرهه سيكون عقاب لي

او ان لا اسالها عن أي شيء وامنع أي زيارات او طلبات لها تثيرني

وانا بعد تحول حياتنا بعد ان أصبحت شيء جزء من زوجاتنا ان أرى استعراضها بالشارع والمحلات وكيف نظرات الرجال

لكن مع خالد الذي حياته استهزاء واعرفه ويتحدث عن زوجتي امام الموظفين ويسخر مني انني لا يمكن ان اكفيها كتحدي لارد عليه

لكن علاقتي معه حتى لو وافقت على طلب زوجتي بدعوته لن يكون امر طبيعي وهو يعلم كيف انني اتشاجر معه طوال الوقت وهو دائما يجد وسيلة للتخفيف عن غضبي انه يمزح فقط

رغم ان زوجتي اخبرتني انها فقط تريد ان تقوم بضيافته فقط

خلال اليوم التالي لم اجد فرصة وحجه لدعوته فلم نكن أصحاب ليكون هناك مناسبة

لكن خلال اليوم كان المدير قد سالني عن امر لاقوم بارسالها لادارة المشتريات وانا ادعيت انني لست بالقسم الرئيسي الان وان يطلب من جمال ان ينقل الي المعاملة بالمساء يمكنني ان اسلتهما منه واذهب لتوصيلها

فقال انه سيطلب منه ان يتواصل معي بهذا الشأن

ربما ذلك يرضي غرور زوجتي فهي تريد ان ترى الشخص الذي اكرهه كثيرا بنفسها وربما يكون فقط لقاء من باب الشخص ولن ادعوه للدخول

بدى جمال برسالته الي انه لا يعجبه ان يعمل لساعات إضافيه وموصل طلبات وانا كنت اريد ان اجد فرصتي لاخبره انني ساخبر المدير انه يرفض

فقال لا ...لا اعني انني...فقط لو كان بوقت الدوام الرسمي فانا يمكنني ان أقوم بالذهاب نيابه عنك

فقلت له الأوراق رسمية ولا تحتاج الى توقيعي وانني سارسلها غدا والمدير لا يريد الانتظار

فوافق مجبرا على ان لا يرد طلب المدير

لدى عودتي البيت اخبرت زوجتي ان جمال سيقوم بتوصيل اوارق خاصة للعمل وانه سياتي لزيارتنا الليلة ليوصلها

زوجتي بابتسامه كانها تتفاجا من الامر قالت اممم مرحبا به

قلت لها انه فقط سياتي ليوصل الملفات الي اظن انك طلبت فقط رؤيته

قالت سنرى اذا...لا يجب ان تجعل صاحبك يأتي بدون ان تقوم بضيافته

قلت لها لم ادعوه للزيارة فقط طلبت منه توصيل لتريه بنفسك

قالت حسنا

دون ان توافقني ان الامر فقط رؤيته من المدخل ولا ندعوه للدخول

انشغلت زوجتي خلال اليوم باعمال البيت وانا أحاول ان لا افكر بما ستقوم بفعله او ارتدائه قبل زيارة جمال لنا فاتوقع انها ستحاول ان تغيضني وترى نظراته لها

الامر الذي كنت اطلبه منها ان تقوم به لعمال البقالة واستقبالهم اصبح امر لا اريد ان تقوم به لجمال

وربما كرهها لجارتنا تريد ان تنتقم مني لترى ان كنت ساشعر بما تشعر به لو استعرضت لشخص يحب ان يتفاخر ويتحدث عن زوجات الموظفين امامهم والسخرية منهم

ولا اريد ان تكون الزيارة أيضا محل سخرية لي وما يقوله امامهم عن زوجتي مجرد هراء الجميع انه يعلمون انه يسخر

لكن زيارته الي ربما يتحدث عنها امام الموظفين ويخبرهم عن زوجتي

الحديث عن زوجتي لم يكن اول مرة اسمعه من احد وكان اغلب من اسمهم يثيرني كلامهم واحب ان اتنصت اليهم

لكن بخلاف جمال فكان الامر مختلف لانه يستهزيء بي فذلك يجعلني لا احب ان اسمعه ان يتحدث عن زوجتي وحينما اسمعه ينكر انه كان يتحدث عن زوجتي وانه يتحدث عن امراة يعرفها

لدى انتهاء زوجتي من ترتيب البيت والتنظيف دخلت لتستحم وتتطعر وتسرح شعرها وانا انتظرها لتخرج من الغرفة لارى ما تختار من ملابس ترتديها قبل زيارة خالد

رغم انها اخبرتني انها لن تقف امامه بفستان وانها سترتدي العبائة فوقها لتخفي الفستان

لكن فكرة ارتدائها فستان مثير لن ارتاح له ولا اريد ان تفكر زوجتي ان تستعرض اكثر من رؤيتها له فقط

حينما خرجت من غرفتها كانت ترتدي فستنا طويل وساتر لكامل جسمها ولا يظهر منها شيء ومغلق لحد الرقبة

مما جعلني اعلم ان زوجتي لن تقوم بامر يجعلني مكان سخرية بالعمل او تكون هي مكان حديث لجمال عنها

شعرت انها لم تقصد ما تعني باثارته او اختباري وانها فقط تريد ان تستفزني بعد رؤيتها لجارتنا

شعرت بالارتياح انها لن تفعل امر جنوني وتستعرض بصدرها وتجعله يهيج على منظر جسدها ويكون امرمذل لي

وهي تبتسم وتسالني ان كان الفستان يعجبني ومناسب

قلت لها انه جميل

قالت لي هل كنت تتوقع فستان اكثر جراءه

فقلت لها الحقيقة نعم

قالت لي هل تريد ان أقوم بتبديله ؟

قلت لها لا هذا مناسب جدا الحقيقة انني كنت اخشى ان ترتدي شيء غير هذا

قالت لي لا تقلق ...ليس من اول مرة التقي بصاحبك انني فقط اريد التعرف على الشخص الذي يجعلك تعود للبيت متقلب المزاج

واعدت لي الجلسة وجلسنا نتسامر ونشاهد التلفاز

وقد وصلتني رساله من جمال لاخذ الطلب منه لانه لا يريد ان ينزل بنفسه ليوصله الي

فاخبرته ان يصعد الدور وبرقم الشقة لاجبره على ان يوقف سيارته وينزل ولا يجد سبب ليقول لي ان انزل انا له سوى انه قال حسنا

وانتظرت لحين وصوله

وكانت زوجتي تجلس بمقعدها وهي تراني أقوم لفتح الباب

وهي تسمعه وهو يتحدث معي ولهجته بدت انه متذمر من الطريق او من طلب توصيل الملف لي

وانا قلت له شكرا لك

حينما سمعت صوت زوجتي وهي تنادي علي كانها لا تعلم من الضيف ومن القادم وقد لفت العبائة على جسدها وكشفت نص شعرها ولحاف حول رقبتها يغطي نص شعرها وحول رقبتها وهي تبتسم وتنظر لجمال وترحب به

وتسالني عنه كانها لا تعلم من يكون وتبتسم له

فارد عليها انه زميلي جمال بالعمل اتى لتوصيل الملف

قالت اوو مرحبا بك ...قد سمعت عنك وظننت انك تبدو مختلف

فرد عليها ارجو ان تكون الاخبار عني جيده

قالت لي لم لا تدعوه صاحبك للدخول فقد اتى المسافة الى هنا

وهو يرد على زوجتي بالشكر وانه لا يريد ان يزعجنا

كم يحاول ان يبدو لطيفا مع زوجتي باسلوبه

وزوجتي ترد انني قد حضرت الجلسة والمكان ويمكن ان تتفضل بالدخول وتشرب العصير البارد او الشاي وترتاح من الطريق

وهو ينظر الي ان كنت ارغب ان اسمح له بالدخول

فاقول له انا لاوافق زوجتي نعم يسعدنا ان تتفضل

فلم يتاخر بان يتقدم ويدخل الى شقتنا وانا أقوم بضيافته ليدخل الى المجلس ويجلس معي

ويدور الحديث حول العمل وان المدير يطلب منه طلبات عديده وان الوقت يأخذ من وقته الخاص بدون مقابل ساعات اضافيه

قلت له انها أمور اضراريه لخدمه العمل لاباس وانا ساخبره ان يرفع لك ساعات اضافيه

ابتسم وهو متعجب انني ساكلم المدير لاجله وهو يظن انني أتمنى ان اغيضه واجعله يعمل بدون مقابل لانه يتحدث عن زوجتي وانني اريد ان انتقم منه بالعمل

زوجتي لم تشاركنا الجلسة وتركتنا لبعض الوقت

حينما أتت بعد ذلك وهي تقوم بضيافتنا وتحمل معها بعض المكسرات

وجلست بمكان قريب لنظرة لها وهي تجلس وتغطي جسدها بعبائها ولا يرى منها شيء

لكنه تعجب من جلوس زوجتي معنا بالبداية

حينما سالته زوجتي عن عمله

فدار حديث عن العمل

وزوجتي تقول يبدو العمل لديكم متعب هل لذلك زوجتي يشعر بالضيق لدى عودته كل يوم

قالت لها انه لاباس بالعمل رغم انه كثير وطلبات لا تنتهي

قالت له تبدو مختلف كثيرا عن ما توقعته وقد سمعت زوجي يتحدث عنك ظننت ان شكلك مختلف

هو ابتسم انني ذكرته لزوجتي وهو يقول لزوجتي ارجو ان تكون أمور جيده

قالت له زوجتي مما أرى انك تبدو عكس ما سمعته ولا اعلم سبب الخلاف بالعمل...زوجي ربما يبالغ بالحديث عنك

وجمال يسالها بما قلت عنه

وانا ارد انني لم اتحدث عنك بل عن العمل

قالت زوجتي ظننت انني سارى شخص بغيض لكن يبدو انك شخص لطيف يبدو ان العمل يأخذ منكم جهد كبير يجعل العلاقة بينكم صعبه

قال لا اعلم انني لا احمل على احد ولا اجد مشكلة مع احد

قالت زوجتي نعم رغم ان زوجي لا يحب المزاح بالعمل وانه غير مرتاح به

قال لها جمال لا اعلم ..لم اكن اسخر من احد مجرد كلام

قالت له وماذا كان الكلام

قال لها فقط كلام رجال ومزاح عام

قالت له اذا لا يوجد هناك مشكلة والحقيقة انني حينما سمعت ما قاله زوجي عنك ومزاحك قلت له انك لطيف وان مزاح ليس بالشيء الذي يجعل زوجتي غير مرتاح

قال لها وماذا اخبرك ...

قالت له زوجي لم يعجبه الحديث عني خاصة بالعمل

قال لها لم اقصد الحديث عنك ربما فقط كنت اقصد ان زوجك محظوظ

قالت له زوجتي وانا قلت لزوجي نفس الامر لكنه ربما لم يعجبه ان تنقل الكلام بين الموظفين ثانيا انت لم تراني من قبل كيف تتحدث عني وبعض الموظفين يظنون انك تسيء الي وزوجي غير مرتاح لذلك...ربما تعلم ان زوجي ممكن ان يقدم عليك شكوى تلفظ وقذف

قال لها ليس الامر كهذا وانا لم اقصد شيء

قالت له اعلم...الحقيقة انني احب ان اسمع راي احدهم بي واخبرت زوجي ان الكلام لا يدعو للزعل

نظر جمال الي وهو لا يعلم كيف أوصلت الكلام لزوجتي ما قلت لها

وهو يقول لها انني لم اقل غير الحقيقه

قالت له انك لم ترني من قبل كيف تتحدث عني

قال لها ان سعيد برؤيتها الان وانه لم يتوقع ان زوجي بهذا القدر من الحظ بها

قالت له لا تكن لطيفا الان واخبرني بما كنت تقوله فلا اظن انك قلت أمور عني امام الموظفين وجعل زوجي يتشاجر معك ولا يمكنك ان تقولي لي

وهي تشير اليه بقوله ان كان هناك شيء تريد ان تقوله عني فعليك ان تقوله لي انا زوجي لا يحب ان تنقل الكلام عني امام الموظفين

قال لها كان فقط هرج رجال والجميع يعلم انني لا اقصد شيء فالجميع يتحدث عن زوجاتهم وحياتهم وهو فقط يفضفضون لبعضهم

قالت زوجتي صحيح هل انت متزوج ؟

قال لها نعم منذ خمس سنوات ولدي طفله واحده

قالت له جميل...لابد ان زوجتك محظوظه بك أيضا

ابتسم وقال لها ليس كل الرجال مثل حظ زوجك

قالت له ان كان كلامك بلسانك فقط ام ان زوجتك تحظى كما تتحدث

قال لها لو زوجتي بمثل جمالك ربما لكن الحياة بعد الأبناء ممله وزوجتي ربة بيت وليس زوجه

قالت له لماذا ؟ مما سمعته عن كلامك من زوجي للموظفين يظن انك طوال الوقت مع زوجتك تشعلها وتنتظر العوده لرؤيتها

قال لها وماذا اخبرك زوجك ؟

قالت زوجتي أمور عديدة وانت لا تبدو الان كما وصفه تبدو مختلف لماذا لا تخبرني بنفسك هل تخشى قولها لي فانا اخبرت زوجي ان كلام يعتبر مدح لاي زوج

ابتسم وقال انه كلام رجال

وزوجتي تمزح معه يبدو انه فقط كلام كل ما يفعلونه هو الكلام لو نص كلامك أفعال ربما وفرته لزوجتك

قال لها أقول وافعال لكن مع من يستحق فكل ما قلته هو ما يتمناه أي شخص

ضحكت زوجتي وهي تقول له وهل ما قلته عني امام الموظفين حول جسمي

وسالته كيف تعلم وان لم ترى جسمي

قال لها انه اخبرهم وقد راها من قبل بأحد المجمعات مع زوجها

فقالت له بمكان عام وحكمت كيف تعلم ان ما تراه حقيقة

قال لها من مشية أي امراة يمكنني ان اعلم

كان جمال مع الوقت يتفادى الكلام عن زوجتي او اختيار كلام وهو يعلم انني اغير عليها ولا احب ان يتحدث عنها

لكن زوجتي بحديثها معه كانت تشجعه ان يتغزل بها ووجدني صامت طوال الوقت فبدا يرتاح اكثر بالكلام

وزوجتي خلال ذلك قد تركت عبائتها تكشف اسفلها وقد كشف نص فستانها من فتحه العبائة

وهي تجلس وتستعرض بجلستها امامه وقد رايت كيف بدا ينظر الى فستانها رغم انه كان يستر جسدها لكن استدارة صدرها بالفستان الذي كان يرص على جسدها ويرسمه يمكنه ان يرى حجم صدرها وخصرها

وقد رات نظراته لها وهي تساله ان كان راها بالمجمع وقد غير رايه الان

قال لها وهو يتشجع ان يتحدث عنها امامي وقال انه يظن انها اجمل مما راها من قبل

فسالته زوجتي من الجيد انه لم يفعل كما قال عنها بالمكتب مع الموظفين

وهو يقول لها لم يقل شيء غير صحيح

قالت له زوجتي وهل هناك احد يلتهم احد امام الموظفين فوق الطاولة

ابتسم وهو يعلم ما قاله عن زوجتي انه لو ينالها فانه سيلتهمها بالعمل امام الموظفين

قال ان ذلك فقط مزاح

قالت له اذا كان كلام...ماذا يقول الموظفين عن زوجي وانت تقول ذلك عني

قال كلهم يعلمون ان ذلك مجرد مزاح غير مقصود لكن الجميع يتمنى الجميع يظن انك اجمل زوجه من زوجات القسم

ضحكت زوجتي وهي تقول له هل الجميع راني كي يحكمو

قال لمجرد انني اخبرتهم عنك فقدو صوابهم كيف لو يروك على الطبيعه

ردت عليه جيد انك لم تفقد صوابك وانت تراني على الطبيعه اذا فانا لست كما تصف لهم

كان يبحث عن كلام ليقوله امامي دون ان يتعرض للطرد من البيت رغم ان طول الحديث وجد ان زوجتي تشجعه وانا اتحمل وصامت واسمع الحديث بينهما عن زوجتي

وزوجتي تخبره بكل جرئة انها تحب ان تجد نفسها ملفته

وتشير الي وتخبره أيضا انني وهي متفاهمان ونحن ان نرى كيف انها جميلة وفاتنه

وهو ينظر الي بطرف عينه انني احب ان يتغزل الرجال بها

وقال له لكن ليس امام الموظفين ولا احب ان تجعل زوجي يشعر بالخجل والسخرية امامهم...

وغمزت له وهي تقول المرة القادمة او كان هناك شيء تريد ان تقوله فيمكنك ان تقوله هنا

قال حسنا ...

وزوجتي تبتسم اذا اتفقنا لو تريد ان تتحدث عني فيمكنك ان تقوله لي وانا ساخبرك ان كان يعجبني ما تقول ...او تفعل

وهي تبتسم وهو يلاحظ كيف تتغنج امامه انها تريد ان يقول أي شيء عنها او يفعل ما يريد بحد وصفها

استاذنت زوجتي وهي تقول لنا انها ستذهب وتعود بسرعه

ولا اعلم ان كانت السهره انتهت

وانا وجمال نجلس وهو يسالني لم اخبرت زوجتي

قلت له انك تتحدث عنها طوال الوقت وزوجتي تريد ان يتوقف الامر

قال له كان يجب عليك ان تخبرني لو الامر يزعجك ..

قلت له ليس امام الناس زوجتي أيضا لم يعجبها الامر

فرد علي ماذا اخبرتها أيضا ...

قلت له كل شيء

قال لي انت مجنون ماذا ستقول عني

ولدى عودة زوجتي كانت قد فتحت عبائها هذه المرة وقد كشفت مقدمة صدرها

وهي تعتذر ان قاطعتنا بالحديث لكنه يجد الوسيلة للتغزل بها وانه يسعده وجودها معنا

وقد بدلت فستانها وارتدت فستان يكشف ساقها وفتحة صدرها

وهو ينظر لزوجتي تقف امامنا عبائة مفتوحه وزوجها يجلس بجانبه الذي كان يغير عليها ومن كلامه عنها

بدلال كانت تسال ان كان لا يمانع ان تجلس على راحتها

وزوجتي تبتسم وتقول له الان ما رايك هل تظن ان كلامك تغير وهل ابدو كما قلت

حينها نفخ بصدره الهواء وهو يقول انه لا يصدق انها اجمل من الخيال

وهي تساله ان كان يظن كما قال للموظفين

فقال نعم انه اجمل

فقالت له قد رايت الان بشرط ان تتوقف عن التحدث عني امام الموظفين

سالته ما قال عن صدها

فقال لها وقد زادت الشهوه وهو ينظر اليها امامي

نعم قد اخبرتهم انك منفجرة من الأمام بالمجمع كان يبدو كبير وانه يستحق ان ينام عليه طوال الليل

فضحكت زوجتي وهل الان يبدو كبير

قال نعم

قالت لها ماذا أيضا اخبرتهم

قال ان لك خلفيه رفيعه

فابتسمت وهي تساله هل قلت لهم خلفيه ام قلت طيزي كيبرة زوجي اخبرني انك وصفتها هكذا يبدو انك مؤدب عن وصف زوجي لك

ضحك وهو يقول نعم طيزك كبيرة

قالت له هل تظن انها كذلك ...

التفت بظهرها لتعرض نفسها وهي واقفه وتلف بظهرها لتعرض طيزها له

سالته ماذا اخبرتهم ستفعل بها

رد عليها انه يضع وجهه بينهما

ضحكت بمحنه وهي تقول له كم انت وقح

وانا اردت ان انهي هذا الاغراء بينهما وأقول لزوجتي حسنا الان قد اثبتتي الامر

وقد شعر جمال انني بدات لا احب استعراض زوجتي له وانني بدات اشعر بالضيق من الامر وهو يحاول ان يبدي انه يجاملها لزوجه صديقه

الذي سمح له ان يستعرض جسد زوجته له وصدرها امامه

وان زوجتي تحب ان تستعرض بجسدها امام رفقائة

وهو لا يعلم كيف يصل الى جسدها

فكان يجرب حظة ان كانت زوجتي تحب ان تمثل اللعوب وانها تسمح له بالحديث الجريء امامي وانني اتقبل الامر

فكان رده لزوجتي ارجو ان لا أكون سبب في المشاكل بينكما

فردت عليه زوجتي انه مرحب به ورفقاء زوجي مرحب بهم باي وقت

فشكرها

ولازال ينظر لزوجتي وساقها التي كشفتها وهي تجلس بالقرب منا وقد عرت ساقها وهي تجلس وتميل بساقها فيرى نعومه ساقها

وتتعمد ان تطلب منه ان يتناول الضيافة والمكسرات وقد اصبح يجلس وينظر ناحيتها وأصبحت انا اجلس خلفه وهو يجلس بظهره لي كي يجلس ويتحدث معه وعينه بوجهها وجسدها

ولم تكن تخفي بجلسها بياض مقدمة صردها التي كانت تتعمد ان تجع العبائة على اكتافها ولا تخفي صدرها

وهي تعض شفتها لاثارته وهو ينظر اليها ويتمنى ان اخرج من هنا لالتهما

زوجتي تحاول ان تساله عن عمله معي والعمل كي يخبرها عن أمور سرية وكم يوجد نساء بالعمل

وهو يخبر زوجتي انني الوحيد بالقسم الذي يمكنه ان يتصل بقسم الموظفات وهو يحسدني امام زوجتي انني ادير عدد من الموظفات الجميلات بالقسم

وهي تضحك على محاولته اخبارها انني اجلس مع نساء بالعمل

ولكنها تساله ان كانو جميلات متزوجات ولو كان يمكنه ان يذهب الى قسم السيدات ما يفعل وهي تملح له انه من الجيد ابعاده عن قسم مختلط

وهو ينظر لزوجتي وصدرها ويقول لو يسمح لك زوجك فهو مدير الأقسام ويمكنه ان يقدم لك وظيفه هناك

زوجتي تمازحه وهي تقول فكرة كي أرى طبيعة العمل وزوجي ما يفعل هناك

زوجتي تخبره انه لطيف وتخبره انها لم تعلم ان زوجها لديه المزيد من الرفاق وزملاء مثله وانها تتمنى ان تتعرف على رفقاء زوجها

وهو يرد بسخرية انه سيشعر بالغيرة لو راها باقي الزملاء وانه يحب ان يكون صديق العائلة

فضحكت وتقول له بالطبع انت كذلك

كانت زوجتي وهي تجلس تقوم بتعديل ملابسها وتتهندم وتضع يدها على صدرها كي تجعله يرتكز بالمنتصف وكانها تصلح شكل صدرها وتوسطعه بصدرها وتجعل خط صدرها مستقيم

بحركة مثيرة ونحن نرى كيف تضع اصابعها لتحرك صدرها وتجعل خط صدرها ينتصف تقوم بذلك وكانها تصلح مكياجها بحركتها الجريئة

وهي تخبره ان الفستان أحيانا يزعجها وغير مناسب كي تجعله ينظر لصدرها

فيبتسم ويقول لا انه جميل مناسب عليك

قالت له بسخرية انه يشعرها بالضيق أحيانا وتشعر انه تريد ان تنزعه

وهو يضحك ساخرا ويقول لها خذي راحتك افضل لو خلعته

ضحكت انه فقط يمزح معها

وقالت ربما الزيارة القادمة تبحث عن شيء مناسب

وهو يرد عليها يسعدني ان اتي كل يوم

تستمر السهره والنظرات بين زوجتي وتغنجها امامه وتمليحاتها الجنسية حول انه شخص جريء

وهو يعجبه ان تراه زوجتي وقح

فهي تقول له انت جريء لكنها تضحك مما يجعله يخبرها اكثر ويراها انها سعيدة بالتحدث عنها او عن النساء

لتنتهي السهره انها تسالني امامه ان اخبرها ان كنت ساستضيف احد بالمستقبل لكي تنتظر وتستعد

وانا كنت اترقب ان كانت زوجتي تنوي كما قالت الي انها ستفعل كما فعلت مع جارتنا وانا أرى استعراضها له وشعرت بلحظات انها ستسمح له ان يتحرش بها خاصه لحديثها معه عن نفسها وهي تلمح له بحديث عن الأزواج وتتحدث عن نفسها

وتلمح له انها تنتظر زيارته وانني لا امانع واحب الجمعات والسهرات الأصدقاء

حينما يرحل كنت انظر لزوجتي التي حالما خرج من الشقة كانت عينها وانفاسها تخبر انها كانت تقاوم خجلها انها تستعرض لشخص جديد وانه يعمل لدي بالعمل

وهي تقول لي هل رايت كيف ينظر الي يكاد يلتهمني ولا يصدق انه يجلس بجانبي كان يغمز لي ويهمس ان كان يعجبني كلامه وانا اهز راسه ان يأخذ راحته

وقالت لي انها كانت تشجعه وهو فهم انها تريد ان يتجرا معها

كان يحرك عينه لي وهو يهمس لي ان زوجك هنا وانا كنت اهز راسي له وابتسم بانني احب ان يفعل ذلك امام زوجي

ربما فهم انها تريد منه ان يجعلني اغار عليها امامه فلم تكن الزيارة الأولى مناسبة ليحاول ان يجرب حظه

وضعت زوجتي يدها بين ساقي وهي ترى انتصاب زبي وتخبرني يبدو انت أيضا كنت تشعر بالاثارة هنا

وهي تقول لي لم ارغب ان تكون حديث العمل لكن اعتبر هذه فقط اختبار وعقاب لك بعد نيكك جارتنا الان اظن ان صاحبك لديه الكثير من الأمور ليحكيها عنك عليك ان تتحمل ما يقال عنك

وبالفعل كل ما حدث كان يثيرني لكن فكرة الهيجان تتحول الى واقع حينما ترى ان افكارك وشهوتك الان ستواجهها حديث الناس

وانا بنفس الوقت أقول ان لا احد يصدق كلامه فهو يقول انه يمكنه ان ينيك جميع زوجات القسم والمسؤلين ويكذب بامور عديدة انه تعرف على موظفات او زوجات

فكانت زوجتي تحب جراته لكنها كانت تقول لي ربما كسعيد يحب ان يجعل من نفسه رجل

وانا أقول لها نعم ربما

باليوم التالي شعرت كيف ان الشهوة غلبت على سيطرتنا باختيار الشريك مع جمال وعلاقتي معه بالعمل وكرهي له وانتقام زوجتي لم استطع ان امنع زوجتي بعد كشف علاقتي مع جارتنا

وزوجتي وضعتني امام ان تنتقم مني بان تجعلني اراها من شخص اكرهه كما كانت تكره جارتنا او نتوقف عن حياتنا الجديدة والاستعراض واختيار شركاء

بعد كل ما حدث وإقناع زوجتي كنت اقف حائر بين الفضيحة ومع شخص لا يخجل من التحدث عن علاقاته وفضح الاخرين

وبين ان ننهي كل ما حدث وعلاقاتنا

زوجتي لم تنتظر ردي او ما قررت

وحينما دعوت جمال كنت اوهم نفسي انها فقط تريد اغاضتي فقط بالتحدث معه والتغنج امامه حينما اختلطت علي الأمور لدى كشف جسدها له وصدرها وتغنجها الذي يوحي انها تريد ان يفهم انها راغبه اليه وقد دعته لزيارة قادمه وتختار له فستان

لكن ما حدث كان بين انك تكره الامر لكنك لا يمكنك ان تمنعه

لكن حينما ينتهي الامر تقول بنفسك ماذا سيحدث الان وكيف اصلح الامر

ماذا لو تحدث عن زوجتي امام الموظفين ولكن هذه المرة لن تكون من صنع خياله ربما يتفاخر برؤيته زوجتي ويبتزني او يضعني امام اشباع شهوته وهذا لن يحدث مع أي شخص مهما وصلت الأمور

الخطا اننا كنا نكتفي بالاستعراض او علاقه ثقة او علاقه خارجيه لا تتكرر

لكن جمال زوجتي تراه مناسب لها وبنفس الوقت انها تريد شخص يجعلني اشعر انه وصل الى مراده وتنتقم من نيك جارتنا لي بواسطة شخص ويكون خارج السيطرة وخارج الثقة وشخص قريب طوال الوقت

وهذا الذي سيفسد حياتنا الان

وستتحول سمعتي او علاقتي بالعمل الى محل حديث الجميع

لدى ذهابي للعمل بدى كل شيء طبيعي ولا احد ينظر الي ربما لم يخبرهم جمال بشيء وربما هو لا يربط بين العلاقه والسرية بالعلاقات وبين المزاح الفاضح الذي يعتبره الجميع مجرد كلام بالهواء للتسلية

لكن خلال اليوم كنت قد انتهيت من اعمالي وذهبت الى مكتبي وهناك بدت ملامح البعض بقسمي غريبة وبذات اسمع عن سهره جمال الليلة الماضية مع امراة مثيرة وجنسية

بعض الزملاء بالقسم لديهم علم بزيارته لي الليلة الماضية من اجل طلبي منه لانهاء العمل

وهو لم يذكر اسم زوجتي او اسمي لكن من الواضح ان الحديث حولي وزوجتي

وكانت المرة الأولى التي اشعر فيها ان امري اصبح على لسان الجميع والجميع يتحدث عن جمال وزوجتي وينظرون الي ويتخيلون زوجتي واستعراضها

ظننت ان الجميع سيتخذ موقف سلبي ويستقرفون من كوني بلا غيرة وان زوجتي تستعرض لجمال الذي كان قد اخبرهم انها كانت سهره حاميه وانه ناكها وانها حاميه ورغم ادعائه كان الجميع يرى فحولته وربما يصدقون ما ينشره حول سهرته الليلة الماضية

لكن ما حدث انهم كانو يلمحون الي كم ان جمال محظوظ ويرون ما اخبرهم به عن النيكه والحقيقة وصفهم لزوجتي على لسانه كان اثارني انه وصف زوجتي بالجنسية والجميع يتمنى ان ينال جسدها

وانا ارسم ابتسامه لحواديته انها من خياله كالعادة

ولدى ذهابي لقسم اخر كانو أيضا قد تحدثو عن زوجتي برواية جمال

لكن الفرق ان ليس لديهم فكرة عن الزوجه الشرموطه الممحونه وزوجها

فلم تكن نظراتهم لي بنفس نظرات الموظفين بقسمي كونهم لا يعلمون من حديثهم معهم اليوم شيء

حديثهم جعلني ابقى معهم لوقت أطول وانا استمع لهم وما وصفه لهم جمال حول زوجتي

وذلك جعلني اشعر بالفخر انهم يتحدثون عن زوجتي واثارني الامر

والغريب ان الموظفين بقسمي رغم علمهم لم يكونو يتحدثون الي بقرف او يواجهونني بالامر بل على العكس كان كل شخص فيهم تغير اسلوبة معي للافضل ويتوددون الي برغبه ان ينالو زيارة لزوجتي ربما يرون الزوجه التي وصفها جمال وربما انا من ادعوهم لنيك زوجتي

الامر جعلني انتقل من فكرة الفضيحة والسر المخفي الى عدم اللامبالاه بمعرفتهم الحقيقة وشخصيتي وحبي لجعل الرجال يرون جسد زوجتي

تحول الغريب جعلني اتحول الى مستمع اكثر وأصبحت استعد لضربات كشتيمه او اهانه او أي شيء

بالبداية ليس لجمال حجه او دليل فيعتبر بمجعنا قذف يعاقب عليه فلم يكن يخبر عن أسماء او احد سوى وصف مجهول

أي كلام بالاسم والتشهير يعاقب عليه

فكان الاغلب يتفادون كونهم لا يملكون الدليل الأكيد لما حدث وما قال فهو يبيعهم الكلام وهو مع الزمن اصبح كالرجل المخصي لديهم لكثرة قصصه حول النساء كان البعض يفسر كلامه انه مخصي ويغطي ضعفه الجنسي او رفض النساء له بانه يخلق قصص خياليه لمغامراته

لكن هذه الحقيقة مع زوجتي كانت اقرب للواقع من الخيال ووصفه ودلالات عديدة كانو يظنون انه ينقل لهم وصف للشقة وزوجتي وجسمها كما راها

مما جعل احدهم يحاول ان يتودد الي ويتقرب مني ليزيد معرفته بي ويسالني ان كنت متفرغ وانه يريد ان نجتمع بعد الدوام والتعرف على زوجتي

لم اصدق انه أشار بكلامه لزوجتي كطلب واضح لما سمع وانني قواد لزوجتي

فكان ردي له بدل الدفاع عن زوجتي او سؤاله لماذا ذكر زوجتي وما يقصد الى رد جعله لا يعلم ما يقول ويتصلب مكانه

حينما قلت له انت مرحب بك

فابتسم لثانيه قبل ان انهي جملتي واخبرته ان يأتي بزوجته أيضا ويمكنني ان اعرفه على صاحبي أيضا وكانني اعرض زوجته لرجل

فجعله ذلك لا يرد او يسال ما اقصد فانا ادعوه كما طلب لكن ان يأتي بزوجته

واخبرني نعم ربما زوجاتنا تتعرف

لكن فصل رده بان تركني ولم يجد شيء يقوله

فكان اول شخص يحاول ان يساوم ما يعرفه عن زوجتي بانه يريد ان يزورني ليراها وكان الطلب جاهز له

لدى عودتي للبيت ارادت زوجتي ان تطلف الجو بما جرى وتسالني عن اليوم وعملي

وربما تنتظر ان اخبرها ان رايت جمال اليوم وكيف تصرفت معه

لكنني اخبرتها انني لم أرى جمال

وزوجتي اعتذرت انها لم تفكر كيف ان تضعني بهذا الموقف مع شخص معي بالعمل

واخبرتها ان جمال لم يكن من النوع الذي يمكن لاي زوجين يضعونه مكان ثقة او بناء علاقه مشتركه معه

وزوجتي قد شعرت انه اخبر الجميع بذلك بزيارته لنا ورؤيته جسد زوجتي وصدرها وساقها وافخادها

قالت باغلب الأمور لا يجاهر الشخص بامر خطير كهذا الا من وراء مال او ابتزاز ام انه ينقل الكلام فلم اظن ان الامر سيصل هكذا

فقلت لها هل تعلمي ان الامر لم يهمني ...بالبداية ظننت انها ستصبح امر محرج لي لكنه لم يكتفي بالحدث عنك وجسدك فكان يتحدث انه سهره سهره حاميه مع امراة مثير

ابتسمت زوجتي كانها لا تصدق وتقول حقا ..يا له من كاذب

قلت لها نعم كان يتحدث عنك ويصف جسدك لهم وكيف انك جسدك مثير وانه التهم جسدك

قالت لي انه يتمنى ؟ وهل تحدثت معه او سالته او احدهم علم بزيارته لنا

فرددت عليها

تعاملت مع الوضع بشكل مختلف فلم يكن احد يمكنه ان يقول زوجك هكذا وهكذا

لان جمال لم يكن يتحدث عن شخص ..لكن بشكل ما كان الجميع يعلم بزيارته الي الليلة الماضية فكانو بشكل ما يظنون انه يصفك ولكنهم لا يصدقون كذبته انه ناكك وهو لا يملك الاثبات ثانيا كنت استعد ان ارد على أي شخص يقول أي شيء انني احول الامر ضدة وانا من يهدد بالتليغ عنه

قالت زوجتي صحيح انه لا يملك أي شيء يثبت كلامه والقانون ضد التشهير والقذف

وسالتني الم تشعر بالاهانه وانت تسمعهم يتحدثون عن الامر

قلت لها هم لم يتحدثو بالاسم ويبدو ان جمال لمح لهم بما حدث وصف لهم كل شيء لكنه لم يجاهر من تكون الزوجه

وهم لم يتاكدو بالامر لكن فهمو من يقصد وانا الحقيقة الامر تحول من كراهيه واهانه الى انني رايت كيف انه قد فقد صوابه بعد الليلة الماضية

زوجتي ردت علي لتجعل ليس له اهميه وقالت

انه لا يصنف من الرجال فلسانه أطول من عضوه ربما ولا يمكنه ان يمتع امراة ولا يجيد شيء وبطاريته ضعيفه

كانت زوجتي تتحدث عنه وكانها تريد ان تكتشف ان كانت نيكته كما يصف نفسه وهي تلمح ان كان سيء او كما يدعي فلا نعلم

وكانها تنتظر ان نرى ان كان حقا فحل كما يدعي

وانا أقول نعم ان من يتحدثون كثيرا ويصفون نفسهم بالاقوياء هم فقط دخان

واخبرتها ان بعد ما رايته اليوم لم يكن هناك أي شيء يجعلني اشعر بالتهديد والعكس انني لأول مرة اشعر انني أرى باعينهم انني زوج متحرر مع زوجته وياتي بشركاء والنظرة المقرفة باعينهم تحولت الى امنيات ان اسمح لهم بزيارتي

ابتسمت زوجتي وهي ترد ذلك في احلامهم

قلت لها نعم...انا أحيانا حينما نذهب الى السوق واراك كيف تستعرضي امام العامل كنت اتخيل انني اساله ما رايك بصدر زوجتي وهل يعجبك صدر زوجتي

ضحكت زوجتي ليس لهذا الحد لا احد يتوقع من زوج هذا السؤال وسيكون غريبا

قلت لها نعم لكنها فكرة ان اسالهم وارى ردة فعلهم

زوجتي تعلق ما افعل لو ارها اراها وهي تتناك فهل اشاركهم السهره بنفس الوقت لاثبت لجمال انني اكثر فحوله منه وان عضوة لا يساوي امام زبي وانني امتعها اكثر منه

كانت تسخر

وانا أقول لها هل يعجبك ان تجربي زبين بنفس الوقت

قالت لي اعني معك انت ان تشاركنا المتعه فاريدك انت أيضا ان تسهر معنا لو كان هناك طرف يمكن ان نشاركة معك

قلت لها يعجبني فكرة جماعي وارى زبين بنفس الوقت من كل الجهات

فترد ساخرة خيال أفلام لا يمكن ان يحدث ذلك انني فقط اريد ان تشاركني الليلة

فسالتها ان كانت تشعر بنفس الامر حينما رات جارتنا وانا انيكها

فقالت لا لم افكر بان اجعلها ترى انها لا يمكنها امتاع زوجي ولا احب فكرة امراتين معا

قلت لها هل لازالت غاضبه من جارتنا

قالت لي لا..فكرت بالامر فلم يكن علي ان اتدخل وان اترك لك الاختيار كما تسمح لي ان اجد شريك وربما لو لم اتدخل ربما استمتعت انت تلك الليلة ولم تترك تلك الشمطاء العجوز قبل ان تنهي نيكها

قلت لها لن يحدث ذلك طالما لا يعجبك ان أكون معها لن اكرر الامر معها

قالت لو كنت ترتاح معها فانا لا امانع شرط ان لا تجعلها تشعر انها تسرقك مني

وبعد ذلك قالت لي انها تعلم رايها فيها الان ولا يمكنها ان تفكر ان تاتي الى هنا بعد ان راتها وطردتها لكنني ساجهز لها امر

قلت لها لماذا ؟ الم ننسى الامر لا داعي ان نجعل الأمور تتعقد

قالت لي لا تقلق لن يكون الامر سيء فقط لاذكرها

لم اعلم ما تفكر به زوجتي بقولها ولم تخبرني بشيء

بالمساء اخبرتني ان لدينا ضيوف وانا ظننت انها قد تواصلت مع سعيد وتهاني بعد انقطاعنا عنهم وفكرة ان نقلل اللقاء بهم او حتى إقامة علاقه معهم بالوقت الحالي وقد كنت اتعذر لسعيد عن كل الدعوات

تناولنا العشاء بلقاء مع تهاني وسعيد بأحد المطاعم بدعوة ان نقضي الوقت بمكان عام السهره كانت مسلية وزوجتي كانت تتوقع ليلة حاميه فقد لاحظت انها ارتدت كليوت سكسي شفاف مثلث يبرز شكل طيزها وكذلك ستيانتها كانت مثلثة تبرز تكويرة صدرها واستدارته وطراوته بالكاد تخفي حجم صدرها

وزوجتي خلال السهره قبل وصولنا الى المطعم كانت يبدو انها متحمسة وتسالني ان كان فستانها مناسب وان كان سيعجب سعيد وتهاني

وزوجتي تتوقع مجيء خالد رغم انها لم تسال عنه لكنها سالت من سيكون معنا الليلة فقد مضى على الرهان أسبوعين

لدى وصولنا الى المطعم كان سعيد وتهاني بانتظارنا حينما وصلنا قد حجزو غرفة خاصه بالمطعم وقد استقبلنا عامل المطعم ليرشدنا الى الحجز حيث يتواجد سعيد وزوجته وحالما وصلنا الى القسم كانت تهاني تبدو مثيرة بملابسها التي لم تكن تخفي فتنتها امام عامل المطعم وتجلس وقد بدى صدرها وفتحه فستانها تكشف جسدها وهي جالسه وساقها فوق الأخرى وقد بانت ساقها من فستانها القصير

لدى رؤيتنا لهم وقف سعيد حيث كان يجلس مقابل زوجته ليرحب بي ويصافحني ويحتضن زوجتي ويلتصق بها بقوة على انه مشتاق لرؤيتنا

سعيد لازال يريد ان يمثل دور العاشق وهو يراني ابتسم لاستقباله ويظن ان زوجتي لم تخبرني بما حدث

ويدعو زوجتي للجلوس بالمقعد المقابل لزوجته ليجلس هو بجانب زوجتي بمكانه مقابل زوجته لاجلس انا بجانب زوجته تهاني فاجلس مقابل زوجتي وزوجتي تصبح بجانبه قد اعتدنا ان نجلس بجانب زوجاتنا حيث يمكنه ان يتحسس زوجتي وانا اتحسس زوجته بمكان كهذا كلانا يرى كيف تبدو زوجاتنا بوجودنا معهم ومداعبتنا لهم

حتى ان مزاحنا اختلف ان اصبح سعيد ياكل من يد زوجتي او يلحس من نفس الحلوى والايسكريم التي تاكل منها كتحلية وهو يتذوق بلسانه

المداعبه كانت مثيرة ويبدو ان الجميع كان ينتظر ليلة مشتركة بيينا وكنا نحاول ان نمهد للامر هذا اللقاء كنا نخطط له من وقت ونتوقع ان نفتح العلاقه بين زوجاتنا

لم اكن كسعيد بمحاولة ان استعرض امام زوجته كما يفعل امام زوجتي فلا اجد وسيلة لافعل الامر امامه لكن تهاني كانت تحاول ان تغيض زوجها حينما يقوم بالتغزل بزوجتي ان تقوم هي بعمل حركات بلسانها وتقوم بقطع الحلى لي وتطعمني الحلوى بيدها كي أقوم بمص اصبعها

مع الوقت قد بدات تخلع زوجتي عبائتها لتجلس براحة اكثر حينما اصبحنا بالفرفة الخاصة اعتادت على وجودها وقد انبهر سعيد بفستان زوجتي وكيف ان ستيانتها كانت ترفع اثدائها وتضمها للاعلى لتبرز تكويره صدرها

فيصدر سعيد صوت ويقول لها كيف انها تبدو مثيرة ويريد ان يقفز فوق صدرها ساخرا من حجمه وطراوته

ويسالها ان كانت اختارت الفستان مخصوص للسهره

وهي تخبره انها ارتدت الليلة فقط وهو جديد

وقد بدا يتحسس فستانها ويخبرها كيف يبدو الفستان عليها جميل وقد اعجبه تصميم الفستان وفتحه الفستان الطويلة وهو يقول انها تجعل الفستان اكثر جمالا لان جسدها يتناسب معه وقد وضع أصابعه على طرف صدرها وهو يخبرها ان القماش ناعم وكيف انه يرسم على جسدها وكانت فرصته ليلمس صدرها حت بدا يحرك اصبعه على صدرها وقد بدات تهاني ان تجعل من الامر اثارة اكثر ولا يبدو ان سعيد يتحرش بزوجتي ونحن ننظر اليهم بصمت

فتشارك تهاني سعيد زوجها بقولها انها تحسد اختيار ملابسها وكيف انها تبدو مثيرة بها وتميل الى لتجعلني انظر ناحيتها وياخذ زوجها وقته مع زوجتي

وتبدي أيضا اعجابها بي باي شيء كانت تسال عن العطر او القميص وتتحدث عن لقائنا السابق

واخذت تخبرني انها ترغب بان نجتمع مجددا بمكان خاص كالاستراحة كما اقترحت انها رات مكان استجمام للكبل يمكن ان تأخذ زوجتي يوم للمساج وعلاج الكريمات والماء الساخن وووو

اعجبتني الفكرة وتحمست لها وهي تحرك يدها على صدري والى بطني لتحسس جسدي وهي تقول اننا نحتاج الى استرخاء وقد حركت اصابعها فوق ساقي وقد شعرت بملمس اصابعها على ساقي وهي تميل بكتفها الي

حينما نظرت ناحية زوجتي كان سعيد يميل ناحيتها ويبدو انه يعرض لها صور او فيديوات بجواله وهي تبتسم ربما بشيء مضحك فيها وتهز راسها موافقه على شيء يعرضه فيها

هذه المرة لم يكن يضع أصابعه فوق فستانها ليتحسس صدرها

بل ان كفه أصبحت اسفل صدرها وكانه يمسك بصدرها من اسفله ويجعل صدرها على كفه وهو يشعر بثقلة على يدها

ولم يكن تحسسه ولمسه لصدر زوجتي امر لا يريدني ان اراه وبدانا مرحلة الاعجاب باجساد زوجاتنا وهو يخبر زوجتي مازحا معها ان تعلم تهاني ما هو السر لجعل صدرها يكون بحجم صدرها

تهاني تبدي اعجابها بصدر زوجتي وتخبر زوجها انه لا يمكن ان تحصل النساء على صدر مشدود وجميل كزوجتي

وسعيد يوافقها ويحسدني على صدرها ويخبرني كم انا محظوظ كل يوم انام على هذه الوسادة

فتضحك زوجتي لمزاحه ولا يعجبها بنفس الوقت الوصف لكنه يعتذر لوصفه صدرها

وهو يقول انه لم يقصد وتحولت يده وكفه من حمل صدرها من اسفل صدرها الى ان يمسك بطرف فستانها من المنتصف مكان فتحه الفستان التي تعرض شكل صدرها المكور وهو يمسك باصابعه فستانها ليشده باصبعه ويجعل فتحه الفستان تتوسع

فيصبح شكل استدارة صدرها أوسع خط صدرها كهلال من اليمين واليسار

وقد لامس اصبعه طراوة صدر زوجتي

واراه وهو يضغط باصبعه على صدرها فيشعر كيف يدخل اصبعه بطراوة صدرها

تهاني تقول لزوجها هل تريد زبائن يرون جمالها ام ماذا ؟ لو فتح موظف الطعام علينا فسيجتمع كل الزبائن هنا

وهي تقول ضاحكة وزوجها يوافقها لكنه يخبرها ان ذلك يجعلها اكثر اثارة وفتنه وزجها اكثر سعادة حينما يرى كيف انها تلفت الانتباه

فتقول له تهاني ساخرة وبنفس الوقت تلمح ان السهره ستكون حاميه

اترك شيء حتى نعود ونكمل سهرتنا بشقتهم

وهي تغمز مازحه وتقول الا اذا كنت تريد ان ترانا نكمل سهرتنا مع عمال المطعم وانت تنتظر هنا

سعيد يرد بشكل ساخر ويمزح معها ولكنه يقول لها تلك فكرة جيدة ربما نعلم من يفوز انت ام سميرة

زوجته يعجبها التلميح وتقول حسب أي موهبه تقصد سميرة لديها موهبه خاصه لكنها لم تجرب موهبتي

كانت تنظر الي بابتسامه وهي تضع يدها فوق فخدي وتمسح اصابعها وقد تحسست ساقها أيضا وقد كشفت فستانها وافخادها وهي تجلس بجانبي لاشعر بطراوة فخدها

وقد سمحت لي بإدخال يدي بين افخادها كي المس فخدها ووسعت جلستها وفتحت ساقها كي تسمح ليدي ان اتحسس افخادها واصبحنا ننظر لبعضنا

حينما كان أيضا سعيد يجالس زوجتي

حينما سمعنا صوت باب القسم يطرق من قبل موظف المطعم ظننت انه اتى لياخذ طلبنا

لكنني رايت خلفه يقف خالد وسعيد يرحب به ويساله عن سبب تاخره

فقد كان سعيد اتفق على ان يلتقي به هنا واخبره بلقائنا ليشاركنا

زوجتي شعرت ببعض التوتر بالبداية فلم نرى خالد منذ تلك الليلة التي سهرنا فيها بالمسبح وهي تتذكر كيف انها قامت بمص زبه في ذلك اليوم

قام سعيد ليرحب به وقد احتضنه خالد ورحب بي ومد يده لي حينما وقفت تهاني ووقفت معها زوجتي كي لا تبقى جالسه في استقباله فسلمت تهاني على خالد فاقترب منها وقد وضع يده خلف ظهرها وضم طيزها بيده وشدها وهو يقول لها لازالت محتفظة بجمالك ورشاقتك

وهو يمد وجهه وشفته كانه يريد تقبيلها فتضع تهاني اصبعها على شفته وهي تقول له بدون قبلات

فيرد عليها انها قبلات اخويه

وتضحك عليه تهاني وهي تقول له انها لزوجها فقط يكفي يدك

ويترك خالد تهاني ليمد يده ليصافح زوجتي وقد شدها كما فعل مع تهاني الى حضنه وهو يقول لها لا يبدو ان احد اشتاق الي تجتمعون بدوني منذ اخر مرة اجتمعنا معا

وقد ضم زوجتي الى صدره والصق صدرها وقد كانت عينه على صدر زوجتي ويده خلف ظهرها وقد شد طيز زوجتي بكفه ليضمها ويمسك بطيزها فجعل أصابعه بين فلقتي طيز زوجتي

وكيف لي ان اتصرف وهو يتحسس طيز زوجتي بعد مص زوجتي له فكانت هذه تحية عابره

حينما اردنا ان نجلس معا

كان الطاولة مستديرة والمقعد نص دائرة للداخل فدخل حينها خالد وتقدم علينا لتجلس تهاني مكانها ويجعل سعيد زوجتي تجلس مكانها فيجلس سعيد بجانب زوجتي وانا بجانب زوجته وخالد بالمنتصف بين زوجاتنا

ويخبرنا خالد عن مغامراته ويتذكر سهرتنا بالاستراحة والمسبح انه لازال يتذكر تلك الليلة وهو ينظر لزوجتي ويسالها ان كانت لازالت تتذكر تلك الليلة

وزوجتي تنظر اليه وهي تعلم ما يقصد بالذكريات

وقد ابدى سعيد اعجابه بفساتين زوجاتنا بمكان عام وهو يمزح ان كانت زوجاتنا خرجن من البيت هكذا لكن تهاني ردت عليه ساخره بالطبع لا اننا فقط نخلع عبائتنا هنا

قال ذلك مؤسف والا كان الجميع اصبح سعيد برؤيتكم

وقد بدا يضع يده اسفل الطاولة ولا يخفي انه يقوم بتحسس فخد تهاني ويده الأخرى على زوجتي التي بدات تنظر الي انني اعلم ما يفعل خالد وقد قام بفتح افخادهما معا كي يوسعها ليدة وهو يحركها على افخادهما

حينها شعر سعيد أيضا بالاثارة وهو يرى منظر افخاد زوجتي وهو جالس بجانبها وخالد يقوم بوضع يده على افخاد زوجته وزوجتي بنفس الوقت

وقد وسع بين ساقها فجعلها تجلس مفتوحه الافخاد فوضع أيضا سعيد يده على فخد زوجتي الاخر وأصبحت زوجتي بين سعيد وخالد

واكمل خالد حديثه واسالته عنا وهو يميل بجسده على الطاولة ويداه اسفل الطاوله

تهاني قد شعرت بالاثارة أيضا وكانت تلتفت ناحيتي وتهمس لي لاقترب منها حينما رايت كيف ان وضع خالد راسه خلف تهاني بالقرب من راسها ورقبتها من الخلف وهو يهمس لها

حينما التفتت تهاني لخالد كان قريب من وجهها فقبلها بشفتها بسرعه وقد الصق شفتها بشفتها وكانها هي من قبلته وهل تلتفت اليه

وبعد ان شفط شفتها قال لها ساخرا كنت تقولي بدون قبلات لكن يبدو انك رغبت ان تجربي شفتي

قالت له تهاني انت من وضع راسه بوجهي والتصق بي

رد عليها لا يبدو ان شفتك كانت معترضه بدت قبله مشتركه ورطبة

ابتسمت له تهاني وهي تقول له تحلم

قال خالد انك تملكين شفة رطبة وطرية أتوقع ان سميرة أيضا شفتها احلا

نظر الى زوجتي ليطلب منها ان تجرب فرفضت زوجتي

لكنه قال لها لازلت أتذكر شفتك وقبلاتها لكن بمكان اخر

كان خالد يذكر زوجتي بمصها لزبه فلم ترفض ان تقبل شفته حينما مصت زبه

قالت له امر مختلف كنت أقوم بطلب من زوجي

وهو ينظر الي ويقول لها لا اظن ان احمد يمانع مجرد قبله اخويه

وهو يسالني اليس كذلك

ونظر لزوجتي وهو يقول لها كما فعلت تهاني زوجها لم يمانع

قال سعيد انك خدعتها والا لما فعلت ذلك

رد عليه خالد لا يبدو انها توقفت عن تقبيل وقد شعرت بطعم الفراولة من شفتها

وسال زوجتي فقط لثواني كما الاستراحة هل تتذكري لم اطلب سوى ثواني

تهاني كانت تذكر زوجتي وتقول لخالد ثواني وكانت عشر دقائق

رد عليها خالد انا طلبت ثواني هي ارادت ان تقدم خدمه اضافيه

ونظر لزوجتي وهو يقول لها ما رايك فقط لثواني لن يختلف الامر عن السابق

نظرت الي وكانها تطلب الاذن ليقبل شفتها امامي

ونظرت اليه ولم يعطها فرصه لتقرر فرايته يقبلها بعنف حتى ان وجه زوجتي بالبداية أبدت انها لا تريد وانها مجبره واغمضت عينها وكانها ترفض قبلته

لكنها بعد ذلك ظلت مكانها وهو يحرك شفته على شفة زوجتي وهي تغمض عينها وتضع يدها على صدره وكانها تريده ان يتوقف

ومرت لحظات وانا انظر لزوجتي واتوقع انها ستتمنع او تمر الثواني وينتهي الامر

حينما رايت زوجتي قد بدات تتخذر من قبلته وأصبحت ملامح وجهها المشدودة الى مرتخيه وقد سمحت لشفته ان يمتص شفتها وقد رايت كيف انه جعل شفته على شفتها وقد وسع فتحه شفة زوجتي لتستجيب لشفته

واصبح يقلب شفته بشفة زوجتي وكان المنظر مثيرا واصبحنا نرى كيف ان زوجتي تستجيب لقبله وملامحها يبدو انها قد ذابت بين يديه

وهو يمسك باكتافها كانت زوجتي تتوقع ليلة مثيرة وكانت تشعر بالاثارة والمحنه قبل وصولنا لهنا وكان هناك أفكار مشتركة بما نتوقع الليلة حدوثه

لكن وجود خالد بالبداية ظننا افسد السهره لكنها يبدو برؤيتها لخالد كانت تشعر بالمحنه والشهوة اكثر من رؤيتها لسعيد

ولم يقاوم خالد أيضا الشعور بصدر زوجتي حينما مد يده لصدرها واعتصر صدرها بكفه

وزوجتي لازالت تضع يدها على صدرة بالبداية كانت تضع قبضتها على صدره وكانها تحاول ان تبعده

لكن بعد ذلك أصبحت تضع كفها على صدره وقد استجابت لقبلته وانا اره كيف يمتص شفة زوجتي وقد انقطع نفسها بعد توقف عن تقبيلها أبعدت شفتها عنه وقد سال لعابه من فمها وهي تسحب نفس لصدرها بعد ان انقطع بسبب قبلته

فسال تهاني ان كانت تظن انه لا يجيد التقبيل

ويبتسم لتهاني وزوجتي لا تحاول ان تنظر ناحيتي وقد حاولت ان تعدل من ملابسها بعد ان تحسس صدرها وقد جعل فستانها يتوسع ليكشف صدرها بسبب يده

تهاني أبدت انبهارها وهي تقول لا تعلم ان كان خالد يجيد التقبيل ام ان زوجتي محترفه

فيرد عليها خالد ان يوافق ان زوجتي افضل شفه وتجيد استخدام شفتها بكل مكان

زوجتي كانت تمص شفتها اما انها تخفي رطوبة قبلته على شفتها او انها تمتص لعابه من شفتها

فقال سعيد ليجعل المحاولة والتجربة مسلية ليخرج عنا الهدوء والتوتر

ويقول دوري الان

وزوجته ترمي عليه قطع من الزيتون من الصحن السلطة على مزاحه

خالد القى دعابه وكانه يضع شروط الليلة على الأزواج ان لا يقتربو من زوجاتهم كي يشعرو بقيمتهم ويزيد اشتياقهم

وكان تهاني وافقت على دعابه خالد لتقول لزوجها ربما الليلة ستحرم مني

رد عليها سعيد لو وافقت على الشرط اذا انا سانام مع احمد بشقته وتنامي لوحدك انت

فالقت تهاني دعابه وهل ستكون انت وخالد واحمد مع سميرة يالها من سهره كبيرة

سعيد يستغل مزاح زوجته ليقول لها انه لا يمانع واحمد لن يمانع

وكانه يسالني ان كنت موافق على ضيافته

فادعيت انني لم افهم قصده وانا أقول له انت مرحب بك يوجد لدينا غرفة إضافية لو طردت من بيتك

خالد يرد بالمثل ويقول ان الفكرة جيدة ان نسهر ونجتمع كلنا لكن لن انام برفقة سعيد اذا كان هناك مكان اخر بغرفتكم

وهو يضحك ويمزح معنا

حينما اتى مضيف المطعم لرؤية طلباتنا كان قد طرق الباب لنسمح له بالدخول

فرد عليه خالد ان يتفضل ففتح الباب ووجد ان زوجاتنا غير متسترات ولا يرتدين عبائتهم والوضع بالمكان منفتح ويرى كيف ان فستان زوجي فاحش وصدرها نص عاري

وبنفس الوقت ينظر الى خالد يجلس وسط زوجاتنا ويلتصق بهن

فسال مقدمة الخدمه عن طلبنا وهو يختلس النظر الى زوجاتنا وقد لاحظ انهن يرتدين ملابس قصيرة وان خالد يتحسس افخادهن وهو ينظر للقائمة ليختار لنا وجبه ويطيل النظر الى القائمة والموظف يكاد ينفجر من منظر صدر زوجتي وجسدها وهو لا يعلم كيف يجلسن النساء وسط ثلاث رجال ولا يعلم من زوجه من فقد كانت تهاني مع زوجها قبل مجيئنا الان يرى تهاني بجانبي

وسعيد بجانب زوجتي التي راها العامل معي لدى دخولنا المكان

الان خالد يجلس وسطهن وزوجاتنا ليس برفقة ازواجهم بالمكان

الامر كان مثير لي وقد شعرت بالهيجان مجرد التفكير بالامر وشكل المنظر

فينتهي من اختيار الطلب ويصرف المضيف ليكمل حديثه معنا ويغيب العامل لياتي بالطلبات

لنكمل سهرتنا ونتعشى تلك الليلة بالمطعم وانا انظر لزوجتي وهي تشرب او تاكل الطعام بشفتها وتمضغ الطعام امام خالد الذي اثارة منظر زوجاتنا وهن يتناولن الطعام

وقد شعر الجميع بالحرارة من المكان والوضع ولم يعد يتحمل الانتظار ليقترح خالد ان نكمل سهرتنا بالشقة لنجلس على راحتنا ونرحل من المطعم وقد كان الاختيار ان نذهب الى شقتي لانها اكثر سعه بالمجلس وراحة
اين تكملة القصة
 
➤السابقة




الخطة



حينما ذهبنا للمطعم اختار لنا قسم العوائل المغلق لترتاح زوجاتنا بعيدا عن انظار الزبائن حولنا ان نجلس بجلسة مستقله

وقد جلس سعيد بجانب زوجتي وزوجته بالجهه المقابلة بجانبي

وقد كشفت تهاني مقدمة صدرها وفستانها اثناء جلوسنا

حينما اتى مقدم الطلبات بدى انه يرحب بهم بحرارة حتى انه نادى تهاني باسمها وهو يسالهم مر وقت طويل عن اخر زيارة لهم

وسعيد يخبره عني اننا ضيوف لديهم

وهو يعلق ان ضيوفهم على العين والراس وهم بخدمتنا

وقد كان يبتسم وهو ينظر لسعيد وهو يجلس بجانب زوجتي وانا اجلس بجانب زوجته ويبدو انه غير متعجب من الامر خاصة وان تهاني لم تكن تخفي جسدها وتفتح عبائتها له

ويترك القائمة ويخبرنا ان نختار ويعود لنا لاحقا ويرى طلبنا

فيسالنا سعيد عن ما نرغب تناوله

وتهاني تمزح مع زوجها وتقول له ربما تشعر الان انني لا افسد عليك السهره بالتحدث الكثير ...

وهي تلمح له عن اثارتها لمقدم الطعام

وهو يقول لها انت نجمعة السهره فخليل مقدم الطعام دائما يقول عنك ذلك

قالت له هو فقط ماذا عن احمد هل تظن انني نجمة السهره

قلت لها نعم انتما تبدوان جميلتان الليلة ولا نريد ان نعكر المزاج

وسعيد أيضا يقول لها انه اسف عن تصرفه ورفعه صوته عليها كي لا تتحدث عن أمور تعكر بها أجواء السهره

قالت له تهاني المهم انت مرتاح وسميرة ليست منزعجه أيضا من الحديث عن أمور تفسد أجواء الليلة

فترد زوجتي لا بالطبع ..لكنني ظننت اننا لا نريد ان نتدخل بحياتك الخاصة ربما أمور خاصه لا تريدي ان نتحدث عنها وربما زوجي بالغ بالسؤال بامور خاصه

فردت عليها تهاني لابأس لا عليك

وتهاني كانت تسال زوجتي ان كانت بدات تجرب مع زوجها أمور جديدة او تخطط لاي مناسبة يسافرو فيها

فردت عليها زوجتي اننا بالكاد نجلس معا طوال الأسبوع أكون بعيدا عنها بالعمل والمساء لا نقضي وقت طويل معا لكن فرصة اجتماعنا معكم هو شيء يجدد ويخرجنا من الروتين

فقالت لها صحيح

فارادت ان تمزح معها تهاني وتخبرها انها محظوظه بزوجها وهو محظوظ بك جمال كما انك تمتعيه بامور كثير ...

وسخرت لها وهي تقول للأسف لا يمكنني ان فعل واتعلم مثلك

قالت لها زوجتي وهي تعلم انها تلمح حول مص زوجتي لزب خالد

فقالت لها كان ذلك غريبا ان افعل ذلك امامكم لكن اظن اننا اصبحنا نتعلم ولم يكن الامر سوى تجربة اظن ان زوجي ربما نادم عليها

قالت لها تهاني اظن ان احمد يثق بك كثيرا ومن الجيد انه يشعر بالفخر انك تملكين موهبه لا يملكها احد قد حاولت مرارا لكني لا يمكنني ان افعل مثلك

فردت زوجتي ان الحديث عن الامر يجعلها تشعر بالخجل

ضحكت تهاني كانها تسخر ان زوجتي تخجل لكنها أبدت انها تصدقها

وهي تتغزل بها ان زوجها يحسدها على جمالها وجسدها وانها تتمنى ان تملك صدر بجمالها مشدود بهذا الشكل وانها حاولت ان تمارس تمارين لرفع الصدر وتتناول اطعمه تزيد من حجمه كذلك تقوم بتدليك مستمر له لكن ليس كل النساء لهم هذه الميزه الطبيعيه بدون أي مواد او عمليات او كريمات لهن اثداء كبيرة ومستديره

فردت عليها زوجتي انها أيضا تبدو مثيرة وصدرها جميل وبارز

لكن تهاني ترد عليها انها ليست كمثل جسدها

فسخرت زوجتي انت أيضا تملكين حوض جميل ومؤخرة رفيعه

وزوجتي تعلق انها تتمنى ان تملك مثلها فهي تملك مؤخرة مسطحه مقارنة بها

سعيد كان يتباهي انه من كان له الفضل بجمال مؤخرتها وحجمها

فقالت له تهاني انك متباهي انها لا تتوسع وتكبر بسببه

وهو يقول لها انه لولا ممارسة المستمرة وقوته لما أصبحت مستديره بهذا الشكل ورفيعه

فردت عليه تهاني بجراة ان احمد يبدو افضل منك لولا انه يخجل من ان يسعترض به امامكم فكان يبدو كبيرا حتى وهو مرتخي

فغزت تهاني لزوجتي وهي تسالها اليس ذلك صحيح اعلم اننا كنا نسترق النظر وهم بالاستراحه لهم واظن ان زوجك يمتعك به

فردت علي زوجتي انه يناسبها وكل زوجه ترتاح مع زوجها اكثر

فترد تهاني على زوجها ان عليه ان يكون قنوع بما يملك فكل زوجه لها ميزات واحمد محروم من زوجته أيضا

رد عليها زوجها محروم من لديه مثل زوجته كيف يكون محروم

فقالت تهاني لزوجتي عليك ان تمتعي زوجك بما يريد أيضا وتوسع المنطقة الخلفيه

ردت عليها زوجتي انني أحاول ان البي ما يريد لكن صعب انني بالكاد يمكنني ان اقضي حاجتي كيف بإدخال شيء به لا اعلم كيف الرجال يحبون هذه المنطقة

فرد سعيد ان النساء حينما يجربون أيضا يعشقونها

وهو يمازح زوجتي انها تحتاج الى خبره ويمكنه ان يساعدها بها

وتهاني تقول له زوجها يساعدها

وهو يقول لزوجته ربما سميرة تحتاج خبرتك وتعطيهم نصائح وخبريها وتشجعيها فهي ربما تخشى التجربة

وتهاني تمازح زوجها وتقول له ربما يحتاج احمد لمعرفة كيف يجرب أيضا

فكان الوضع حرجا الحديث حول اطياز زوجاتنا

وسعيد لا يحاول ان يلمح ان نجرب زوجاتنا بشكل مباشر لكنه قال ان الامر يحتاج الى صبر ومداعبه مستمرة وانها تحتاج الى وقت طويل لكن النتيجة ستكون مرضية للزوجين شرط ان يكون الطرفين مرتاحين لها

وهو يقول ان احمد ربما يملك طول وراس مدبب يساعد على مداعبه ويكون اسهل

وزوجته وليس راس مفلطح

وهي تضحك على زوجها وشكل راس زبه

لكنه يرد عليها لكنه جعلك تحبيه

زوجتي يبدو انها بدات تشعر بالاثارة من الحديث وتصور ازبارنا واطيازهم

حينما عاد الموظف مقدم الطعام ليسالنا ان كنا اخترنا كان قد انتظر وسعيد لازال ينظر للقائمة ويختار

ويجعل الموظف ينتظر حينما كانت زوجتي قد كشفت أيضا صدرها وفتحت عبائتها ولم تتوقع عودته وهي تريد ان تسحب عبائتها لتغطي عنه فتحه العبائة وصدرها البارز منه

لكن الامر بنفس الوقت اثارها فتركت يدها لتتركه ينظر الى أجساد زوجاتنا

وسعيد ينظر للقائمة ليختار لنا من قائمة الطعام بعض المشويات والمقبلات

وزوجتي تنظر للرجل يقف فوق راسهما وعينه على صدرها

ويبدو ان الامر اثارها فتركت عبائتها مفتوحه حتى انها ازاحت يدها بجنبها كي لا يغطي فتحه الصدر وشكله

فياخذ الموظف الطلب ويذهب

وتهاني تبتسم وتقول ان الموظف لابد انه سيهتم بالطلب هذه المرة فقد حصل على بقشيش وهو يناظر لسميرة

وانا كمن اريد ان اثير غيرتي زوجتي وأقول لتهاني انه حظى بفاكهتين مثمرتين حمراوتين

وبنفس الوقت كنت انظر لفستانها واشير لصدرها

سعيد يقول ان الموظف سيخبر زملائه الان ربما نرى خدمه خاصه لدى تقديمهم الطلب

كان سعيد يتصفح حجوزات السينما ليختار فيلم فكان فيلم الرعب الجديد وهو يخبرنا عن وقت العرض

فاخبرته انا انني لا افضل أفلام الرعب الجديدة وتصيبني بالصداع ربما فيلم اخر وان موعده متأخر وانني افكر ان احضر فيلم اخر

فقلب سعيد قائمة فكان هناك فيلم يبدا بعد ربع ساعه حينما فيلم الرعب يبدا بعد اكثر من ساعه ونص

فوافقت تهاني ان ندخل نحن الفيلم الحالي ليمكنها ان تتسوق بعد الفيلم وزوجتي تكون مع سعيد

وهي تسالني ان كان يناسبني مشاهدة فيلم كوميدي وارافقها

فوافقت كي لا تذهب للفيلم لوحدها

فكان هناك وقت ضيق واخبرتني ان علينا ان نذهب الان للصالة ونترك زوجتي وسعيد لوحدهم وتخبرهم اننا سنتابع الفيلم ونذهب للتسوق

فكان سعيد موافقا جدا للفكرة

ويرانا ونحن نترك المطعم وانا اسير خلف تهاني

التي كانت منذ ان خرجنا من المكان واخذت وقتها بالتجوال بالمجمع

وبعد ذلك اخبرتني انها لا ترغب ان تتابع الفيلم وهي تخبرني ان نذهب لشقتها الان

فكان تلك دعوه لها ان اقضي وقت معها بدون زوجها

وهي تقول لي انهم سيقضون وقت طويل ولن يعودو الى بعد ثلاث ساعات لدينا متسع من الوقت لا نريد ان نضيعه داخل السينما

وهي تبتسم لي كي أوافق ان اصاحبها للشقتها

وهي تخبرني ان نكمل ما بداناه بالمطبخ

وعلمت انها تشعر بالمحنه وربما خططت ان نكون لوحدنا بهذا الوقت وفرصتنا

حينما عدنا الى الشقة رافقت تهاني الى الباب

وقد طلبت مني ان ادخل للصالة وانتظرها

وبعد ذلك قدمت لي العصير البارد وهي تقول انها تفضل ان نبقى الوقت هنا فلدينا وقت طويل لنعود اليهم

وتسالني ان كان افضل من ازعاج السينما ان ابقى معها وانها ستحضر لي الشاي لحين ان يعود زوجها مع زوجتي

رأيت انها تريد ان نبقى معنا وهي تبتسم لي ابتسامة الرضى لوجودي معها

فلم امانع ان لا نعود للسينما وهي تلمح ان هناك وقت طويل

فقلت نعم لابأس

وهي تعتذر عن أسلوب زوجها معي بمقاطعتنا الحديث

وانا أقول لها انا اعتذر ربما سعيد لا يريد ان اتحدث عن حياتكم الخاصة

فأبدت انه لا يعجبها ان يتحدث عن أي شيء منذ زواجهما فهو يفضل ان يفكر بما يملك ويشتري ويسهر ولا يسال عن أمور عنها فهو لا يحب تعقيد الحياة

قلت لها ربما لا يريدك ان تشعري وتفكري بشيء

فقالت لي ان الشخص الذي يهتم يسال ويفتح لك صدره ويفكر بك

قلت لها سعيد هو أسلوبه من تعرفت عليه منذ زمن بعيد يحب ان يكون مرحا طوال الوقت ربما لا يعجبني أحيانا

قالت لي هو يحب التملك أيضا فهو يغار من خالد

انا لم اعلم بما يغير

وانا أقول لها لم يغير هل يغار من خالد بسببك لا يعجبه ما يقوله لك

قالت لي انه يغير من خالد بسبب زوجتك

قلت ولم يغير بسبب زوجتي ولديه زوجه بجمالك لم يغار فعلاقتي مع زوجتي لا تتاثر بحياتنا بسبب خالد

فاخبرتني انه يغير من خالد لان زوجتك تعطيه اهتمام اكثر منه

فقلت لها ان خالد لا يميز أي نساء امامه فلا يفرق لديه احد ولا يعني انه يميز فهو لا يلاحظ جمالك وفتنتك

قالت لي وهي تتدلل لي ان كنت اراها كما أقول

قلت لها نعم

حينما اخبرتني انها ستقوم بتبديل ملابسها بسبب التسوق لانها تشعر انها متعرقة

تركتني انتظرها وانا أحاول ان اشغل وقتي بجوال حول ما قالت حول غيرة سعيد من خالد وانه ينافسه على زوجتي

كانت تهاني قد اخذت وقت حتى انني سمعت صوت الحمام وعلمت انها كانت دخلت لتستحم

وانا اتخيلها تحت الماء والماء يرش على جسدها حتى ان صوت الماء كان مسموع لدرجة انها تركت باب غرفتها مفتوح

ربما لأتجرا لأقوم وانظر اليها لكن لم يكن لدي الجرأة ان افهم ان كانت تقصد ذلك فبقيت مكاني لحين انتهت

ومرت بضع دقائق حينما وقفت تهاني امام الباب لتقف واراها ببشرتها النظرة وساقها الطويلة وافخادها العريضة

فقد ارتدت ملابس مثيرة من الستان الخفيف الناعم مفتوح يعرض صدرها واكتافها العارية وافخادها وهي تقف تستعرض بجسدها

وتبتسم لي وتسال ان كان يعجبني الفستان وانها كانت تنتظر ان تعرضه لي

ظللت انظر اليها وانا لا اكاد اسمع ما تقول من جمال جسدها وبشرتها الطرية وافخادها

تقدمت وجلست بجانبي وهي تقول انها تتذكر وقت الذي قضيناه بالمطبخ ذلك اليوم واننا الان لوحدنا لن نشغل تفكيرنا بأحد

فكانت تجلس بجانبي وتحسس ساقي وانا اشم رائحة جسدها وعطرها وتمسح على صدري باشتياق

وهي تخبرني انها افضل شيء ان لا نجعل احد رقيب لنا وفرصة ان نقضي وقت معا

وهي تتدلل لي ان لم يكن الفستان يعجبني او انها لا تبدو به جميلة

قلت لها بالعكس ان الفستان يبدو عليك جميلا وانت تبدين مثيرة

فقالت وماذا أيضا ؟

واقتربت بشفتها ووجها لوجهي وهي تمسح على صدري وقد لامست كفها صدري وتحسست داخل جسدي

وانا كنت بنفس الوقت استند بكفي على ساقها ووضعت يدي على فخدها

وهي تقول لي ان لا نفكر بهم الليلة ربما سعيد يقضي وقت الان لم نضيع الوقت بالتفكير بهم

وهي تسالني ان كان سعيد اعجبه مص زوجتي لزبه

فلم اعلم كيف ارد عليها ان كانت تسال او تشك او تعلم

فردت علي اعلم ان سبب زيارته وحده اليكم كان ينتظر ان تقدم له زوجتك ما قدمته لخالد وحينما رايتهما كيف ينظرون لبعضهم علمت ما حدث وصارحته ان استمتع مع زوجتك وهو اخبرني انها فقط مصت له زبه

فقلت لها ليس بالامر المهم كان تحدي اخر فقط

قالت مممم

وهي تمسح فوق بنطلوني وتقول لي انها اعجبها كيف داعب جسدها المرة السابقة باصابعه وانها شعرت بالمحنه أيضا من ادخالي اصابعي بطيزها وانها تريد ان تقدم لي خدمه كما فعلت زوجتي

فقلت لها لا داعي لذلك اعلم انك لا تحبي ان تقومي بذلك

فادخلت يدها للبنطلون وهيتقول يبدو انه مستعد وبدا يشعر بحرارة أيضا

تنهدت من لمسه اصابعها وهي تحاول إدخالها الى داخل البنطلون لتمسك بزبي

فبدات تسحب البنطلون ويدها فوق البوكسر تحسس انتصاب زب وقد كنت اسمع صوت أنفاسها وهي تقترب بشفتها مني وقد بدات انا أيضا اضع يدي فوق صدرها فاتحسس جسدها وهي تجلس بجانبي فاخرجت اهه صغيرة

بعدها الصقت شفتها بشفتي فبدات اقبلها وقد تبللت شفتها وامتصصت شفتها وشعرت بطراوة شفتها ورطوبته وطعم شفتها الطرية بين شفتي وانفاسها تخرج من فمها فاشعر بحرارة الهواء من فمها بوجهي وامتص شفتها والحس شفتها بلساني كان ملمس جسدها الطري ورائحة جسدها تفوح بشكل مثير ومغري

وقد قبلت رقبتها وقد امسكت براسي وهي تشعر بالاثارة لتقبيلي لها

همهمت وهي تمسك بزبي وقد اخرجته من البوكسر

وهي تقول لي ساجعلك ترى كيف انني تعلمت أيضا

فجلست بين ركبتي وفتحت ساقي لتسحب البنطلون وتمسك بيدها زبي وتشمه وتقرب راسها لزبي وتمسحه فوق وجهها وهي تقول انها انتظرت هذه اللحظة لابد ان زوجتي تعلمت بسبب طعمه

اخذت تحرك زبي بيدها وللحظة ظننت انني كان لابد ان اغتسل لو علمت انها ستفعل ذلك

فبدات تقبل راس زبي وتمسك به بيدها

وتضع انفها وتفرك زبي بخدها وشفتها قبل ان تقوم بتحريكه فوق شفتها

فبدات تخرج لسانها لتقبله وتحرك لسانها على قمة راس زبي

فشعرت بطراوة شفتها على راس زبي وقد أدخلت راسه بشفتها وبدات تمص راس زبي دون ان تقوم بمصه

ان طراوة شفتها يختلف عن مص زوجتي لزبي فشفتها كبيرة وهي تقوم بشفط راس زبي بدون ان تقوم بمصه شعور مختلف

ربما انها لم تتعلم المص او انها تحب ان تمص وتشفط راس الزب بدون ان تدخله بفمها

كانت كمن يشفط مصاصه ويحاول ان يتذوق حلاوتها

جعلني ذلك اشعر بشعور كهربائي ينفض بدني وكانها تشفط هواء من فتحه راس زبي

حتى أخرجت لسانها لتلحس ظهر زبي من فوق لاسفل وقد بللته حتى سال على خصيتي

وانزلت راسها لتلحس خصيتي وتنظفها من لعابها وتعود وتحرك لسانها لتلحس زبي للاعلى حتى وصلت الى راسه

بدات اصدر أصوات ممممم اووووفففففف وانا اتغزل بمصها واخبرها كم ان شفتها مثيرة

وقد أدخلت زبي بفمها وهي تبتلعه وتنظر الي وقد برز حجم زبي بخدها وهي تحركه داخل فمها واشعر بلسانها واشعر بحرارته

لم يبدو انها كما تقول انها لا تحب الجنس الفموي

فما تقوم به ليس كمص زوجتي لزبي لكن بشكل مختلف وهي تضغط على راس زبي بطريقة مصاصة الأطفال بمصها براس المصاصة

يجعلني اشعر بتدفق عصارة زبي وتخرج لتلحس سائل من زبي

وتفتح فمها لتخرج لسانها وتقوم بلعقه

وتعيد مصه وتدخله هذه المرة داخل فمها الى اعمق مسافة تصل لها

امسكت براسها واسحبتها الي كي أقوم بتقبيلها وانا امسك بخصرها لارفعها الى جسدي والصق صدري بصدرها ويدي تمسك بخصرها واتحسس طيزها الطرية العريضة

فاتوقف عن تقبيلها واطلب منها ان تجلس على الكنب وانا اخبرها اريد ان امتعها وتقبيل جسدها

فاكمل تقبيلي لها واقوم بتقبيل رقبتها وابدا تقبيل صدرها ولحس صدرها وعض حلمتها التي تصلبت وتذوقت طعم بشرتها وصدرها الطري بيدي ولساني ونزلت الى بطنها لاحرك لساني على بطنها حتى وصلت الى سرتها فكانت سرتها عميقة وغائرة مستديرة حفرة يمكنني ان اغوص بلساني وانا ادخل لساني كانني انيك سرتها بلساني

جسد تهاني مثيرا وهي كانت تحب مداعبتي لجسدها وانها لم تتصور ان يلحس احد جسدها وسرتها وبطنها بهذا الشكل وان كل جزء منها مثير

وقد ذكرت اسم زوجها حيث ان ذكر اسمه تجعلني غير مرتاح بان اعاشرها وهي تتحدث عن زوجها

لكنها كانت تخبرني ان زوجها لا يقوم بلحس جسدها كما افعل وانه يحب الجنس المباشر والمص والنيك

لكنها لم تشعر ان للجنس هكذا اثارة

وقد ارتعش جسدها لمجرد انني الحس جسدها وبطنها وقد تبلل بنطنها من لعابي وقد كنت أقوم بعمل مساح لبطنها وانا أقوم بتقبيله ولحسه

ان طراوة بطنها وكيف تذوب بيدي كان اكثر الأمور التي احبها بلمسها والشعور بها باصابعي ان اعتصر بطنها وبطنها يبدو كالعجينه يمكنني ان المسها واتحسسها واعتصرها باصابعي

حينما نزلت براسي لاشم رائحة كليوتها ورائحة الكريم التي مسحت جسدها والصابون فقد كان كليوتها شفاف من السلك

وكان هناك شعيرات لكسها لكنها بدت انها خفيفة

حينما وضعت انفي فوق كليوتها لاشم رائحته واندخلت انفي بين افخادها

كانت رائحة كليوتها او كسها منعش يمكنك ان تشم رائحته ولزوجه السائل منه

حاولت سحب كليوتها لاكشف عن اسفله وارى شكل كسها

فقامت تساعدني دون ان ترفع راسها وتنظر الي فلم نكن ننظر لانفسنا ولا اعلم لماذا

نحن نبدو اكثر جراة ونحن نقبل بعضنا مغمضين اعيننا

او أقوم بتقبيلها ولحس جسدها وهي نائمة على ظهرها مغمضة العينين لتعيش اللحظات معي

ربما الاعين تجعلنا نشعر ان كل شخص له زوجه وزوج

فلا انظر اليها كزوجه صاحبي او تنظر الي انها صديقة زوجتي رغم انفتاح العلاقة بيننا لكن علاقتي مع تهاني لم تكن لتصل الى مرحلة اننا نفكر ان نحاول ان نجرب الجنس او فكرت انها ربما تفكر ان تعاشرني وتفضلني على احد ربما خالد بزبه الكبير او زوجها

لكنها بدت انها تحب الجنس الهاديء فكل لمسه لي كانت تتنهد وتشد من شفتها وتضع يدها خلف راسها لتتماسك لحظات النشوة

ولم تكن يبدو انها تمثل او تدعي فكانها لم تجرب من قبل ان يلحس احد افخادها ويحرك لسانه على جسدها

فيبدو ان الجنس فقط هو ايلاج الزب بكسها فقط وربما العنف

يبدو ان زوجتي كانت عكسها فحينما جربت زوجتي العنف يبدو انها وجدت له متعه خاصة

وتهاني بنيك زوجها لها من الطيز وعشقها لنيك الطيز هو أسلوب حياة لها انه ينيكها بطيزها

فتحول الجنس بينهما امتاع بالعنف والالم اكثر من الرومانسية بالجنس

انا أحببت ان اخذ وقت أطول بامتاعها قبل ان افكر بتفريغ شهوتي

حينما كشفت كسها كانني فتحت نافذة واتت منها نسمة هواء بروائحها

فقد شممت رائحة كسها الناعم وشفة كسها الطويلة وقد تركت فوق كسها شعر خفيف بالكاد يمكن ان امسكه بيدي على شكل مربع فقط لمنطقة فوق الكس

حينما كان كسها ناعما ومحلوقا بالكامل وفتحه كسها احمر مفتوحه وبارزه للخارج

كنت احرك انفي فوق كسها والعب بشفراته قبل ان أقوم بلحسها

وهي تمسك براسي لتدفعني لالحس كسها

فبدات احرك لساني لكسها

بدون ان ادخله فقط احركه من الخارج واداعب كسها بلساني وقد سال كسها بلساني وخرج مادة بلساني من كسها

بدات اتذوق رحيق كسها الناعم وطعمه

فوسعت كسها باصبعي كي انظر الى داخل كسها الأحمر وابدا ادخل لساني بعمق كسها

فارتعش جسدها لمجرد لحس كسها وانا ادخل لساني واحركة بشكل دائري داخل كسها واشعر بشفرات كسها بلساني وامتص شفرات كسها بشفتها فاقوم بشدها بشفتي فاصدر صوت مصها وسحبها

فتشد بشعري وانا استمر بلحس كسها لاطول وقت فارتعش جسدها وقد شعرت بطعم كسها وقد انزلت من سائلها بفمي من المحنه والشهوة التي وصلت لها

فتوقفت عن لحس كسها وهي تحاول ان تستمع طاقتها لترفع جسدها بعد ان انتفض جسدها من لحس كسها

وتتنهد وهي تقول لي انها لم تجرب جنس الفموي بهذا الشكل من قبل

ورفعت جسدي وهي تنظر الي بنظرة شهوة وعشق لاستقبل شفتها واقبلها وامسك بصدرها من جديد وقد نمت فوقها فوق الكنبه

ففتحت افخادها لانام بين افخادها واضع جسدي بين افخادها لاحرك زبي بين افخادها فيلامس كسها وقد امسكت باصابعي وانا اقبلها دون ان تنظر الى زبي يدها فبدات تضعه فوق كسها وتحكه

وتقول لي نيكني الان ارجوك اريد ان اشعر به بكسي

أصبحت احرك زبي فوق كسها الرطب واغرزه بين احشائها فوضعت يدها خلف ظهري وهي تتاوة اووووهههه اووووو اممممسسس

زبك ناعم وقوي

بدا يدخل زبي وكان زبي يختلف عن راس زب زوجها العريض فكان زبي اقرب الى راس حربة مما يجعله يدخل بكل سلاسة وانسياب الى كسها

ولدي طول يجعله يدخل الى ابعد مكان داخل كسها

فامتص كسها زبي بطريقة مثيرة وهي تدفعني من ظهري لاتحرك بجسدي كي احرك زبي بكسها

ان كسها بدى انه ضيق مقارنه بكس زوجتي ربما ان طيزها أوسع بسبب نيك سعيد لطيزها اكثر من كسها او ان طول زب سعيد وعرضه يدخل لكسها لكنه لا يبدو انه يدخله الى اعماقها او له طول

اصبح كسها مليئا بسؤائلها

وقد اغرق زبي وشعرت برطوبة على زبي وبروده بسبب انها اغرقت كسها فكانت السؤائل تجعل زبي يشعر ببروده حينما يبتل بمائها واخرجه فاشعر انه اغرق من كسها

واستمريت من نيك كسها وهي بدات تحتضنني بقوة لصدرها وكانها تريد ان اخفف من نيكها بعد ان قذفت شهوتها

وحينما شعرت بالراحة اخبرتني ان أقوم لتنام فوقي لجعلني انا مرتاح وهي تجلس فوقي

فقمت من فوقها وساعدتني لانام فوق الكنب على ظهري

وفتحت ساقها لتضعها فوقي

وتجلس فوق زبي

فجلس ببطيء لتشعر به وهو يدخل داخل كسها

وتنظر الى زبي كيف يدخل بكسها وهي توسع كسها بيدها وانا أرى كيف يدخل في فتحة كسها وبدا تجلس عليه حتى دخل كله بكسها

بعد ذلك بدات تقوم ببطيء وتجلس مرة أخرى في كل مرة ترى كيف يدخل بكسها ويغوص بكسها

حتى بدات تشعر بحرارته وتتحرك بشكل اسرع

وهي تصدر أصوات اهاات شهوة وتنام بصدرها فوق صدري واشعر بطراوة جسدها وانا اضع يدي خلفها والمس طيزها الغريضة لديها طيز عريضة وممتلئة وطرية واحرك اصابعي على طيزهاف واسعها بيدي وانا احرك جسدي ليدخل زبي معه حركتها

وضعت فمي على صدرها لامص صدرها واعضها

اصبحنا نتحرك معا وانا امص صدرها وهي تمسك براسي وتراني كيف امص صدرها وهي تتحدث معي كطفل يمص صدر وهي تقول لي مص صدري اممم اممم

للحظات كانت الأجواء رومانسية وهادئة بيينا ونحن نعيش لحظات لا يشاركنا احد فيها

لكن ما حدث جعلني لا اعلم ما افعل

حينما سمعت صوت الباب شقة يفتح

وانا انيكها وهي فوقي

ولم اعلم ما افعل وانا اسمع صوت الباب والقادم

فلا يمكنني رفعها بسرعه وهي فوقي تتناك ولا تنظر او تسمع الصوت حينما سحبتها من فوقي

ونظرت الى ناحية الشخص القادم فرايت سعيد يقف عند المدخل وينظر الينا وانا ارفع تهاني من فوقي واحاول ان اغطي نفسي من رؤيته لنا

رغم انه لم يكن يبدي مفاجئة من رؤيتنا

حتى انه كان ينظر الى زوجته بنص ابتسامه

وقد لاحظت ان زوجتي كانت تقف خلف سعيد وهي تنظر الينا وترى انني انيك تهاني بهذه الوضعيه

وتسمع تهاني لازالت لا تعلم ان سعيد وزوجتي ينظرون الينا وتقول لي لماذا توقفت ارجوك ...لا تتوقف

حينما رفعت راسها وكان يغطي وجهها شعرها

فرفعت شعرها بيدها لتنظر الى زوجها يقف وينظر اليها

وهو يقول كلمات لم اتوقعها

يبدو ان الفيلم لم يعجبك فاكملتم السهره هنا

كانت تهاني قد قامت من فوقي...او بالأحرى ان جعلتها تقوم من فوقي

ولم يكن يبدو عليها المفاجاة أيضا وهي تمسك بملابسها لتضعها فوق صدرها وتغطي صدرها كانها تتستر من زوجها وزوجتي وهم ينظرون اليها

حينما انا امسكت بمخده ووضعتها فوق زبي لاغطي جسدي من اللحظة

وهو يبتسم لي ويقول لا داعي للخوف لم يكن يفترض ان نعود مبكرا لكن يبدو ان الامر كان طويلا بينكم

زوجتي أيضا لم تكن تتوقع رؤيتي ويبدو انه الامر كان مخطط بين تهاني وسعيد ان يجعلو زوجتي تراني وانا انيك زوجته

ولم يمر وقت توقع مشاهدتهم للفيلم فلا يبدو انهم دخلو السينما أيضا وانتظر ليلحق بنا فلم تمر ساعتين من الوقت

فيبدو انه اتى وهو يريد ان يعلم ان فعلت زوجته

او انهما خططا للامر

فقد بدى هو هادئا جدا وابتسامته كانه ابتسامه شخص قد حصل على ما يريد وان الخطة له وزوجته نجحت رغم انني لم اصدق ان تكون زوجته قد مثلت معي المعاشرة فقد بدت شهوانيه معي وشهوتها بدت طبيعيه لم تدعي الشهوة

ربما اعجبها الجنس رغم ان الامر كان مخطط ربما انها تجيد التحايل لتجعل زوجتي تراني وانا انيك زوجته

زوجتي كانت ملامحها غير مصدقة رغم العلاقة المفتوح هبيينا لكنني لم اكن افكر بنيك امراة غيرها وقد كانت دائما تسالني ان كنت اريد ان انيك غيرها وانا دائما افضلها على النساء

وسعيد يبدو انه أراد ان يكسر حاجز بيينا بان يكون هناك تحرش او جنس ناعم ويريد ان يجعل الامر واضح بيينا

ظلت زوجتي صامته وهي تنظر الينا وانا لا اكاد اجد ما أقوله سوى انها ترى ما كان يحدث

ولا ما تفكر فيه او يجول بخاطرها ورايها بما حدث

فكانت تلك لحظة قد قامت تهاني لتتركنا مع زوجتي وتذهب لتغطي جسدها

وانا ابقى أرى زوجتي بنظرتها الي وانا انيك تهاني ومنظرنا

ليكون ذلك صفحة لما يحدث بالمستقبل

ان تكون موافق على ان تعيش مع زوجتك حياة التحرر والتبادل ومشاركة الكبل اخرين

انه امر وارد ان يتطور الامر بيننا وكنا نتوقع اننا ننتظر يوم كهذا وان التخطيط بالنسبة لنا كان متفق عليه لكننا اخذنا وقت أطول بان ننتقل من المداعبه للتحرش

الى الجنس

هو امر مختلف فكان انتظار او تطبيقها دائما عائق فكرة ان ينيكها سعيد امامي او انيك تهاني

دائما هو لحظة لا يمكن التراجع عندها

أبدت زوجتي انها متفاجئة مما حدث

هل لانني نكت تهاني

هل تشعر بالغيرة

كنا قد قلنا ان التحرش وملابس والاستعراض وحتى المص ليس جنس يختلف عن المعاشرة

وان حياتنا تبدو افضل بان نستعرض مع كبل مثلنا ونتحرر بالكلام او الملابس

وربما تخفي أمور تظن انني لا اعلم عن ما فعل بها سعيد او خالد خلاف التحرش والمص

لكن هي كانت تبدي انزعاجها انني كمن خنتها انني فعلت ذلك من ورائها

او كانت هي تنتظر موافقتي أولا وترى انني اعاشر تهاني

تهاني وسعيد من ناحية أخرى ان الامر متفق بينهما وموافقة زوجها رغم ان العلاقة بدت حقيقية

لكن اغرائها لي لمعاشرتها وعودة سعيد لنا مما يبدو انه أيضا لم يدخل السينما مع زوجتي بل كان ينتظر ما يحدث بيني وبين زوجته

وقد تحقق ما أراد حتى انه بدى انه كان يتوقع النتيجة وتهاني لم يبدو عليها انها قد تصرفت وكانها متفاجئة سواي وزوجتي لم نكن نتوقع

وزوجتي ظلت صامته بين انها توافق على ما حدث وان ذلك كان مخطط من البداية وبين انها ترى زوجها وتشعر انني انيك امراة غيرها خاصة وانا أقول لها انني لم افكر بامراة سواها

والحقيقة انني لم اكن اظن انني افكر بان اعاشر امراة غير زوجتي

كان كس زوجتي يكفيني ولم اظن ان النساء يختلفن بهذا الامر وكل الاثارة كانت من استعراض زوجتي هو ما يشعرني بالاثارة

وكان أيضا سعيد يحب ان يستعرض بزوجته لكن حتى ومع كل تحرشات لم يكن هناك طريقة ان نفعل الامر امام بعضنا

وربما وجد سعيد ان افضل طريقة لكسر الحواجز هي ان يراني وزوجته عارية فيكون الامر الان انتهى ولا تراجع فيه وان علاقتنا أصبحت الان مفتوحه ومشتركه ولا يمانع ان اعاشر زوجته

زوجتي لم تتحدث معي طوال الطريق واشعر ان رائحة تهاني تفوح من جسدي

وقد عدنا الى البيت وبدت صامته طوال الوقت

وبعد وقت كانت قد قمت بتغيير ملابسي وقمت بالاستحمام لاجدها تجلس بهدوء ولم يكن الامر ليبدو انها تريد ان تلقي اللوم علي او تبدي انزعاجها

وجلست معها وهي تحاول ان تخفي استيائها وانا أقول لها ارجو ان لا يكون الامر قد ضايقك ظننت اننا متفقون ربما كان الامر سيحدث بالنهاية

قالت نعم اعلم لكن لم اكن مستعدة لرؤية امر كهذا كان الامر مخجلا ان اقف وارى كيف سعيد ينظر لزوجته وانت تنكيها

قلت اعلم يبدو انهم خططو لذلك ...

قالت نعم ...ولكن كيف وجدت الامر

قلت لها بتردد كان مختلف تهاني كانت تشعر بالحرمان حتى انها بدت لم تمارس الجنس منذ وقت

قالت ذلك امر غريب ظننت ان سعيد يشبعها

قلت لها نعم ربما كذلك

لكنها عادت لتسائلني عن رايي بتهاني من جديد

قلت لها ان كان الامر يزعجك لن يتكرر الامر كانت تجربة والجميع يعلم انها بدون أي ارتباط عاطفي

قالت لي وهي كيف تظن انها شعرت افضل من زوجها وانت هل تظن انها افضل مني

قلت لها لا اعلم ...لا شيء مثلك لكن مجرد تجربة وتهاني وسعيد كانو ينتظرون اللحظة

قالت لي نعم سعيد طلب منها ذلك وهي رفضت

قلت لها حقا

قالت لي نعم لقد طلب مني ان نجتمع في سهره خاصة واخبرته انني لا اظن ان زوجي سيوافق على تطور العلاقة بيينا هكذا

قلت ممم...وما رايك انت ؟

قالت لي لا اعلم كنت بالبداية اظن انها فكرتك وكنت أتوقع ان تطلب مني ذلك ...لكن في كل مرة يحدث امر او يأتي خالد معهم فلا نحاول ان نخطو الخطوة

قلت لها وهل كنت ستوافقي لو فكرنا ان نجتمع معهم الان...اظن خالد بعد ان نكت زوجته ربما يريد أيضا المشاركة لا يعني ان ليس لك قرار بذلك ...أعني انه ربما...لو كنت أيضا...

قالت لي ربما...سيكون ذلك امر متوقع ولكن يبدو انه لم يتحمل ان نقرر واراد ان يجعل الامر هكذا

قلت لها ربما...

قالت لا يعني انني اشعر ان ما رايته اعجبني او اثارني رغم انني كنت اريد ان تكون انت أيضا سعيدا وتحظى بنفس الامر ...توقعت ان تقوم تهاني بمص زبك كما فعلت مع زوجها وخالد لكن يبدو انها كانت تريد اكثر من ذلك

سالتها هل كنت تشعري بنفس الامر حينما قمت بمص زبه

قالت لي كنت اشعر بالاثارة وكنت اتخيل كيف سيبدوالشعور لو قمت بي....

قلت لها ان يدخل زبه بكسك

نظرت الي وهي تقول نعم...ربما...كنت افكر به فقد بدى غريضا وليس طويلا لكنه مختلف

سالتني كيف ستشعر لو رايتني وهو ...

قلت لها لا اعلم فلا يمكنني تصور الامر ..ربما تخبريني انت ما شعرت برؤيتي مع تهاني

قالت لي انني لا اريد ان أكون الوحيده التي تحظى باهتمام وان استمتع بوقتي وانا الحقيقة ما حدث من قبل يجعلني اريد ان اجرب من جديد وأكرر التجربة...اذا كنت موافق على ذلك

قلت لها نعم ربما الوقت قد حان...لو كان هناك لقاء جديد نتحدث معهم حول ما حدث ونرى ما يحدث

قالت نعم ولكن لن اشعر بالارتياح لو كنت تراقبني فلا اريد ان تنظر الي اذا حدث الامر

قلت لها نعم ...

بدات زوجتي تتحسس فخدي وتقول لي انني لابد انني لم ارتح بعد نيكة تهاني لانني لم انتهي من النيك وان سعيد قد افسد علي النيكة

وهي تبتسم وتقول لي انها ستكمل ما بداته تهاني وتجعلني ارتاح

الامر لم أتوقع ان تكون ردة فعل زوجتي انها تريد اسعادي بعد ان راتني انيك تهاني وربما بدى انها تنتظر المقابل ان اسمح لها ان تتناك من سعيد كما سمحت لها من قبل من مص زب خالد ونيكه لها بالغرفة ومص سعيد انها أصبحت الان تعلم انني أصبحت أيضا اعاشر تهاني واننا كلنا قد حصلنا على تجربة مشتركة

فجلست زوجتي بين افخادي لتخرج زبي وتقوم بمص زبي

ومسحت يدها بزبي واخرجته من ملابسي وقد كان لازال مرتخيا لكنها كانت تقوم بشمة وتقبيله وهي تهمهم ولازالت تتحدث عن تهاني ان كانت تجيد المص مثلها

الحقيقة ان تهاني كانت تجيد المص بطريقة مختلفه واظن انها وسعيد كانو يكذبون بشان ان زوجتي تعلمها المص فقد بدت انها محترفة بالمص أيضا ولم تكن تشعر بالقرف من المص كما تدعي انها لا تحبه بل انها كانت تقوم بشفط زبي بشكل مختلف وتلحس خصيتي وتلعق بلسانها رطوبة لعابها فوق زبي

وكسها كان ملتهب وقد انفجر لمجرد نيكي لها حتى بدات اشعر انها لم تكن تتناك لوقت طويل

كما يدعي سعيد انه يمتعها كل يوم ثلاث مرات بدت لي انها مشتاقة للزب وان كسها كان متعطشا

زوجتي بتلك الليلة لم تسمح لي بنيك كسها وهي تسخر انها ستحرمني من نيك كسها بعد ان نكت كس تهاني وانها فقط ستقوم بمص زبي لارتاح واقذف بفهما

ونمت تلك اليلة بشكل هاديء وانا كنت اخشى ان تفسد خطة سعيد علاقتي مع زوجتي لكنها بدت هادئة وربما متحمسة انها ستكون بداية للقاء جديد مع تهاني وسعيد وان تكون سهرتنا القادمة بدون حواجز

باليوم التالي كنت قد ذهبت الى العمل وانا افكر بتهاني وتجربة نيك امراة غير زوجتي كانت تجول بتفكيري

ان ليس كل النساء متشابهات بالكس ظننت ان الكس هو الكس والجسد هو الجسد والرائحة هي الرئحة

لكن مص تهاني لزب يختلف اسلوبها عن زوجتي وكسها كان يضغط بحرارة على زبي وانا اشعر انه كس غير كس زوجتي يجعل زبي أيضا يتحرك داخل كسها فاشعر بشفرات كسها من الخارج تضغط على زبي واحشائها تضغط علي وتسحبني لكسها

كنت مشغول اثناء العمل

حينما تحدثت معي احدى المشرفات بقسم النساء انها تحتاج الى صيانه لأجهزة الكمبوتر بالقسم وتحتاج الى مهندس الكمبوتر

فاخبرتها انني ساتحدث مع مهندس الكمبيوتر بعد نهاية اليوم كي تصرف الموظفات مبكرا ليمكنه ان يقوم بعمل الصيانه فسمحت لهم ان ينهو أعمالهم مبكرا ليكون القسم خالي

لم يكن بتفكيري أي شيء سوى انني بدات انظر للمشرفة انها امراة وتفحصت جسدها بشكل غير مباشر

حتى انها لاحظت نظراتي لها لم اكن أحاول ان انظر للموظفات ولم يخطر ببالي ان انظر اليهن اكثر من زميلات عمل

وكانت المشرفة ممن يحترمنني كثير وكنت اعتبرها زماله عمل وصداقة فكانت علاقتي معهم بها نوع من الحرية بالكلام فكان كل حديثنا عن العمل وكانت دائما تبدي اعجابها بي او بان تسالني عن زوجتي ولم يكن الكلام يهدف الى أي غرض

لكن بهذ اليوم لسبب ما كنت انظر لجسدها واتفحصه فلم اكن اعلم ان لها جسد جميل ومتناسف او انظر اليها بشكل جنسي وافقد علاقتي معها وان ترى انني اتحرش بها وانظر اليها

فكانت تبتسم لي وهي تحاول ان تجعلني اشعر بالارتياح انها تخبرني ان كنت لاحظت فستانها الجديد

بعد ان لاحظت نظراتي لها وانا حاولت ان اخبرها ان الفستان جميل بالفعل

كانت من النوع التي تترك عبائتها مفتوحه داخل القسم فالقسم لا يوجد به سوى عمال نظافة ولا يوجد أي مراجع رجال وكان هناك بعض الموظفين الذين يملكون صلاحية الدخول كارشيف او نقل ملفات

بعد الظهيره كانت كل الموظفات قد سمحت لهم بالانصراف بهذا الوقت

وقد اخذت معي مهندس الكمبيوتر فسمحت لي بالدخول وانا اخبرتها ان المهندس سيكمل عمله ويمكنها ان ترحل أيضا لبقية اليوم

لكنها أصرت على البقاء معنا وانها ستحتاج الى ان تساله بعض الأمور حول البرامج والصفحات والدخول

فرافقتنا الى مكتب الموظفات وبدا المهندس يقوم بفحص الأجهزة وتركيب البرامج ويسائلها حول مشاكل النظام

فكانت تقف بجانبي كي تتحدث مع المهندس وهوجالس امام الشاشه وقد لامس كتفها جسدي وهي تمر بجانبي وقد شعرت وشممت رائحة عطرها الفواح

وبعد ذلك جلست هي مكانه لتقوم بفحص البرامج بنفسها والدخول بحسابها

حينما وقف العامل أيضا ينظر اليها وقد لاحظ انها قد كشفت جزء من فستانها او اننا لم نلاحظ منذ البداية ان فستانها كان مقتوح قليلا الا حينما جلست بالمقعد فاصبحنا ننظر اليها من اعلى

فبدى بياض رقبتها وجزء من صدرها قد لمحنا فتحه فستانها وقد ظهر جزء من شكل صدرها

فكان العامل أيضا ينظر الي ان كنت لاحظت أيضا صدرها وهي جالسه

فطلبت مني ان اساعدها بالدخول لتشير الي الى صفحات الدخول والبيانات والاوامر وتسالني عن طريقة استخدام البرنامج وانه يختلف عن النظام القديم

فاساعدها بفتح النظام وقد ملت بجسدي كي أقوم بتحريك لتسجيل الدخول وكتابه الكود للدخول فلم تكن لتتحرك من مكانها

فاصبح راسي بجانب راسها وقد شممت رائحتها عن قرب ورايت شفتها الطرية وحمرتها

لا اعلم ان كانت تتعمد اثارتني ام انني بدات افكر بنساء غير زوجتي منذ ان عاشرت تهاني وانا افكر كيف يبدو بقية النساء

حتى بشرة تهاني وطعم بشرتها وانا الحس بشرتها كانت تختلف

وهذه المرة وانا انظر لجسد الموظفه بدات اشعر بجسدها ورائحتها المثيرة

وهي ربما شعرت بنظراتي لها

ولم تمانع وربما كانت تنتظر ان انظر اليها او الاحظها من قبل ولم اكن اعيرها اهتمام جسدي اكثر من تعاملي معها بشكل عملي

فكانت أيضا تشعر بانجذاب ناحيتي

حتى وهي تسالني عن زوجتي كانها تشعر بالغيرة من زوجتي او تحسدها بشكل ما وكنت اظن انها تشكرني من باب الادب

لكن نظراتي لها جعلها أيضا تلتقي عينها بعيني وارى اننا قد توقفنا لبرهه وانا انظر لها

وقد لمعت عيناها وهي تبتسم ابتسامه وكانها تريد ان تقول شيء ما

وانا انهي عملي معها واعتذر انني جعلتها تبقى لنهاية اليوم وان تبقى معنا

وهي تقول ليها انها تشكرني انني أيضا اقضي وقت طويل في تعليمهم وراحتهم وتوفير كل شيء للقسم

حينما انتهى وقت العمل كنت قد رافقتها الى البوابة ونحن نخرج معا بعد انتهاء الدوام

وقد التقيت بزوجها ينتظرها امام المواقف فاتى ناحيتنا وقد تعرفت عليه من قبل ورحب بي

ولم يخفي ان زوجته اخبرته عني وانه يشكرني

فيبدو ان زوجته تخبره بكل شيء عن العمل لكن لا اعلم ما اخبرته عني ليشكرني على انني دائما اقف معها واساعدها بالعمل وانني معها دائما

كان ذلك حوار غريب وقد شعرت انني بالبداية ان يجدني اسير معها للمواقف ان يجد ذلك امرا غريبا

لكنه كان بعكس ذلك مرحبا بي وانه سعيد برؤيتي وانه سمع الكثير عني وكان يريد ان يلتقي بي ويدعوني لزيارتهم بمناسبات قادمة وانا اشكره على دعوته ايضا

دق الحديد وهو حامي

لم ينتظر سعيد بعد ان اكتشف انني نكت زوجته او بالأحرى حينما خطط وزوجته ان يجعل الأمور على المكشوف لانه يريد ان ينيك زوجتي ويحاول ان يجد وسيلة لكسر الحواجز الجنسية بيننا

بالبداية كان يرسل رسائل ترحيب ليبين لي انه متقبل نيكي لزوجته واننا نحتاج الى زيارة تصالح او بالأحرى انه يريد زيارة تعويض بتادل زوجتي معه بعد ان نكت زوجته

الفكرة كنت اتوقعها وانتظرها ولا اعلم متى تحدث وما يمكن ان اشعر لو خطينا هذه الخطوة

وبعد ذلك بفترة اتصل لي بي وحديثه وصوته يدل على الحماس اكثر من اننا نجتمع لنتحدث حول ما حدث وان كانت علاقتنا قد انتهت بهذا الامر

بعكس ذلك كان ينتظر ان ندعوه لزيارتنا وان لا افكر بالامر انه منزعج منه طالما ان الامر بموافقة زوجته ورضاها وبالنهاية هو يهمه ان زوجته كانت مرتاحة بالامر وانه كما كان يسافر من قبل ليمارس الجنس مع بنات فنادق كان يقول ان الزوجات كالرجال يحتاجون الى سهره مثل الرجال تغير من روتين الحياة وتجرب شيء جديد بدون عواطف

وان ما حدث لم يؤثر بحياتهم وانه تحدث معها حول الامر وكانا متفاهمين فلا يلومني بما حدث ويعتذر

انا اعتذرت منه وكانني اعتذر بانني كسرت له شيء اتحدث وكانني اخطات بشيء غير محسوس كاداة او كسر كاس وانا لا اعلم كيف اصيغ فكرة اعتذار لنيك زوجته

ولم ارد عليه حول الزيارة لاسال زوجتي ربما لا يمكنها مواجهة تهاني بعد ما حصل

حينما عدت الى البيت كنت قد سالت زوجتي رغم ان علاقتنا استقرت وانها وجدت ان ما حدث جزء من حياتنا وسعادتنا ان لا نجعله يفسد حياتنا بقانون ان كانت التجربة سيئة يمكننا ان نتوقف باي وقت ونعود لحياتنا ونلغي أي تواصل مع أي شخص يمكن ان يكون سبب فشل علاقتنا

فحينما اخبرتها بالامر لم يبدو انها غير موافقه او حتى تبين سبب الزيارة او ما يخطط له سعيد

لكنها بكل برود قالت حسنا

كانها تتقبل زيارتهم كضيوف ولا تعلق بشيء

ولا اعلم أيضا ما تفكر به زوجتي حول هذا اللقاء وانا أتوقع اما انها تتصرف ببرود معهم وتبدي ان ما حدث لا يمكن ان يتكرر

او انها تريد ان تبرز مفاتنها وتنتقم لتهاني بانها ناكت زوجها بانها تفعل كما تفعل

وربما اهتمامها بنفسها اليوم ودخولها الحمام بعد تحضير العشاء بالمساء لوقت طويل توقعت ان الحل الثاني هو ما سيحدث انها ستثبت انها اكثر اثارة وجرئة منها

ذلك جعلني اشعر ان الليلة ستكون غريبة ومثيرة بنفس الوقت وقد زادني ذلك الحماس حول السهره

زوجتي ظلت بغرفتها بعد ان انتهت من الاستحمام

ربما تتحضر وتضع مكياجها وتتعطر لتبدو رائحتها مثيرة

حينما انتظرتها لحين وصول سعيد وتهاني

ولدى وصولهم استقبلتهم من عند الباب وقد ابدى سعيد ابتسامه وزوجته أيضا

كانت تبدي ابتسامه كبيرة لاستقبالي لهم

وقد أراد سعيد ان يجعل الأجواء مرحه فقال من الجيد لا نرى أي كدمات او عين سوداء

وهو ينظر الي ويشير ان علاقتي مع زوجتي يبدو جيدة انها لم تكسر شيء براسي

ساخرا وزوجته تضحك وتقول له لا تحرجه هكذا

وانا ابتسم ببرود وادعوهم للدخول

بدت تهاني مثيرة بفستانها فقد أبدت فتنها وقد ظننت انها لن تاتي بشكل جريء وانه لن يسمح لها ان تغريني امامه و تتوقف كل الاثارة والاستعراض ربما زيارة تكون للتحدث عن الامر

لكن ملابسها بدت مثيرة فستانها مفتوح ويعرض ساقها على شكل اكس مفتوح من الركبة

وحينما جلست ظهر فخدها لانه كان عريضا فكانت الفتحه قد أظهرت بياض افخادها

وفتحه الصدر أيضا مكشوفه على شكل مثلث

كان الفستان ملفوف حول خصرها من اليمين لليسار ومربوط خلف ظهرها أي ان عقدة الفستان بالخلف هي التي تربط فستانها وتلفه حول جسدها

ذراعها واكتافها عارية

وقد سالني عن زوجتي وعن ما حدث

فقلت له انها فقط خجله من تهاني لانها صديقتها

قالت تهاني اعلم ان ما حدث ربما افسد علاقتنا لكنني اشعر انني خنت صداقتها ربما كان علي ان اعلم رايها أولا ...لكن الأمور جيدة بيينا وزوجتي لو فكر بتجربة مع احد لن يجد مثلكم

قال سعيد ان صداقتنا معكم قوية واخبرتك ان الامر لزوجتي منذ البداية واننا متفاهمين واعلم انني افسدت عليكم السهره بهذا الشكل

وضحكته يريد منها ان يرى انه يتقبل فكرة نيك زوجته ليرى ردة فعلي له

وانا ارد بالمثل الأمور ربما لم يكن لتحدث لكن ربما خرجت عن السيطرة ولم يكن متوقع

قال هو صحيح

ونحن ننتظر زوجتي لتدخل علينا وقد سمعنا صوت باب الغرفة ونتوقع دخولها

كنا جميعا ننظر ناحية الباب لنراها

وقفت زوجتي بفتنتها وجمالها عند الباب وقد بدى استدارة صدرها فوق فستانها ككرتين فوق الماء تتراقص وتهتز وهي تسير

ارتدت فستان عاري الاكتاف مفتوح الذراع ويكشف نصف صدرها وفستانها قصير منفوش كورده من الأسفل منتشر يعرض ساقها وقصير لركبتها

تهاني لتبدي سعادة برؤيتها وقفت لترحب بها وتحضنها

ووقف سعيد مكانه كي يبدي انه أيضا يرحب بها

حينما أظهرت تهاني سعادتها لرؤيتها واشتياقها لها

وزوجتي أيضا تبدي بابتسامه لتهاني التي ناكها زوجها استقبالها وفرحتها بزيارتها

تهاني تقول لها انها تتمنى ان لا تكون مستاءة منها

وزوجتي تخبرها انها لا تحمل لها أي كراهيه بل انها يهمها ان لا نكون سبب في مشاكل بينك وبين زوجك

فردت عليها تهاني انه زوجها وهي متصالحان حوال الامر المهم انتم أيضا لا تكونو مستائين مما حدث ولا يفسد ذلك علاقتنا

قالت لها زوجتي ان علاقتنا معكم لا يمكن ان يفسدها شيء طالما ان ازوجانا مرتاحين معنا ونحن نحاول ان نسعدهم باي شكل فلو سعادة زوجي أيضا ان يبحث عن شريكة أخرى فانه سيحصل عليها بدون علمي من فتيات فنادق لكن ان يكون مع اشخاص نعرفهم اظن ان الامر اكثر امان فالازواج سيحصلون على ما يريدون فان كان هناك افضل حل فانني أرى ان ذلك افضل شيء انه يشاركها مع شخص نحبه مثلكم

قالت لها تهاني انه يسعدني ان بعودة علاقاتنا معكم ولا نريد ان تنتهي بشكل سيء

قالت لها زوجتي لا خجل بيينا فسعادتك مع زوجي كساعدتي بانني اراكم قد ارتحتم معا

سعيد أراد ان يتجرا بمزاحه ويقول انه من المؤسف انهم افسدو عليهم الامر لم يكن متوقع لو كان اتفاق مسبق كنا انتظرنا لحين ان ينتهو ولا نجعل زوجك يتعرض للخجل

تهاني تضحك على زوجها ومزاحه وتقول له توقف انهم متصالحين الان لا تحاول ان تثير مشاكل

لكن زوجتي تقول لتهاني ليس هناك أي خجل شرط ان يكون هناك اتفاق وبعلمنا طالما هناك تفاهم

فتجلس زوجتي بجانب تهاني و نحن ننظر لافخاد زوجاتنا وهن جالسات وقد بدت مثيرات بصدر زوجتي البارز

وتهاني تبدي لها عن سعادتها واختيارها لفستانها وجمالها وانوثتها وانها تحسد زوجها بها

وكان تهاني تقول لها انها من كانت محظوظه وليس انا كوني املك زوجه اجمل منها

لكن زوجتي أيضا تعلق انها لا تلومها فجمالها لا يقاوم

وتقول ان زوجها أيضا لا يمكنه مقاومة جمالها

زوجتي كانت تريد ان تقوم الضيافة لهم فقالت لنا ان العشاء جاهز

وسعيد قال ممتاز اننا نتضور من الجوع والا فاننا سنتاكل زوجاتنا

وهو يضحك لزوجته حينما قامت تهاني أيضا تساعد زوجتي وتذهب معها لتقديم العشاء لنا

حينما قامت من مكانها كانت تمر ناحيتنا فقام سعيد بجر الشريط من فستانها من الخلف وفك العقدة

مما جعل الفستان يفتح بالكامل من الامام

فكانت الربطة خلف الفستان هي طريقة لف الفستان حول جسدها بربطة حينما تفك الربطه خلف ظهرها فان الفستان يفتح كانه بالطو ورداء مفتوح من الامام

كانت فكرة الفتسان بالعقدة المربوطه خلف ظهرها ولم يكن هناك أي سحاب او ازارار تمسك فستانها سوى انه ملفوف للخلف بربطة

ممل جعلها تنظر لنفسها وكانها لم تتوقع مزاح زوجها معها وقد وقفت امامنا وهي تنظر لنفسها ولفتحه الفستان الذي كشف جسدها وستيانتها وكليوتها الأبيض

وهي تسخر وتضرب يد زوجها وتقول له انظر ماذا فعلت ؟

قال لها انا لم افعل شيء فقط كنت اريد ان شد فستانك فسحبته بالخطا

قامت تهاني بشد فستانها دون ان تعيد اغلاقه فقط تلفه لتخفي صدرها من الأعلى بفستانها وتلفه حولها لكننا لازلنا نرى اسفلها مكشوف وافخادها وكليوتها

ويقول لها هيا اننا راينا من قبل الجميع لا يمانع كالمسبح الجميع راى جمالك واحمد لا يمانع

قالت نعم لكننا لسنا بالمسبح الان ولا اريد ان أكون الوحيدة التي تجلس هكذا

قال لها ان احمد قد راى اكثر من ذلك فليس هناك حرج الان اظن انه يعلم ما تخفي اسفله فليس جديد عليه

ابتسمت تهاني لزوجها من مزاحه او انه كان يريد ان يشعل السهرة بسرعه

واخذت يد زوجتي لتقول لها لنترك ازواجنا ربما يفرغو طاقتهم ببعضهم

وهي تضحك وتسير مع زوجتي للمطبخ لتجهيز العشاء لنا

وانا انظر لسعيد حول تحرشة بزوجته هكذا وانا أقول له ربما عليك ان تهدا قليلا انك تحرجها

قال لي انها ملتهبه منذ اخر زيارة لهم وانا السبب

قلت له ولماذا ؟

قالت لانها عاقبتني لانني لم اجعلها تنتهي معك...هل تتذكر

قلت له ظننت انكم تصالحتم

قال لي انها تريد ان تكمل ما توقفتم عنه..ما رايك .

قلت ماذا ؟

قال هل تحدثت مع زوجتك على الامر وهل تظن انها توافق ؟

قلت له لم اتحدث معها ولا اعلم ..

سالني هل انت تظن انها ستوافقك..ماذا عنك ؟

قلت له لا اعلم اظن انها غاضبة مني لا اريد ان اتخذ قرار امامها ربما هي لا تريد

قال لي اذا دع الامر لها ..لنرى ما تقرر

وسالني بشكل جريء ان كنت اسمح له بالتجربة

فقلت له انا...اظن ان كانت زوجتك توافق اننا كنا قد تحدثنا عن الامر ولم يكن قرارها واضحا

قال جيد اظن ان زوجتك ربما تكون مستعدة الليلة ...ان سمحت لي

حينها سمعت صوت زوجاتنا وهو يعيد سؤاله

وانا أقول له حسنا حسنا

كانني أوافق لكنني اخجل من قول موافق نيك زوجتي

تقدمت زوجتي وهي تحمل معها العشاء وتهاني معها وقد كانت تهاني لازالت بفستانها مفتوح يعرض صدرها وبطنها وافخداها والفتسان ترتديه وهو مفتوح من الامام

وجلسنا لتناول العشاء واخذنا شكل مستدير فاصبحت تهاني تجلس بجانبي وزوجتي تجلس بجانب سعيد حينما نكون متقابلين معا

واخذنا نتناول العشاء بهدوء ونظرات سعيد لزوجته كانه يغمز لها ان تدللني امام زوجتي

فتقدم لي تهاني الطبق امامي لاكل منه

وسعيد يقول لي ان احلي من يد زوجته

وكانه يقول حلي بزوجتي امامنا

فاتناول من الملعقه من يد تهاني وهي تجلس وقد كنت انظر لافخادها وهي جالسه بفستانها المفتوح

وهي تقول لزوجتي ربما عليها أيضا ان تجلس مثلها براحة اكثر

وزوجتي ترد بلا ان فستانها ليس كفستان تهاني

فاراد سعيد ان يمازحها ليسحب فستان زوجتي وهي جالسه كانه فقط يجر فستانها ليخبرها ان لا تخجل ويسالها ان كانت تحتاج الى مساعدة

فقام بشد فستانها ولم يكن يحتاج فستانها الى شد قوي فهو أيضا لم يكن ينوي شد فستانها بقوة فقط كان يمزح معها ولم يتوقع ان يسحب فستانها بسهولة

وقد سحب فستانها من اكتافها للاسفل فشدة فنزل فستانها وكشف صدرها

وزوجتي توسعت عيناها وقد كشف صدرها ولم تكن زوجتي ترتدي حمالات الصدر فكان الفستان على اللحم عاري

فحينما شد فستانها كان قد كشف صدرها

وهو أيضا تفاجا ولم يتوقع انها لم تكن ترتدي الستيانه ولم يتوقع ان يكون فستانها يسحب بشكل سهل فلم يكن يحتاج سوى الى شد باصابعه حتى نزل اسفل صدرها

زوجتي نظرت الى صدرها متفاجئة ان سعيد سحب فستانها

ولم تقم بإعادة فستانها لترفعه وتغطي صدرها

بل وضعت يدها فوق صدرها بدلا من رفع فستانها لتترك فستانها اسفل صدرها

وهي تغطي صدرها بيدها وهي تقول له توقف

وزوجته تضحك لمزاح زوجها وكيف انه عرى صدر زوجتي وزوجتي لازالت لا تترك فستانها دون ان ترفعه وكانها فقط تدعي ان تخفي صدرها بيدها

حيث بدى تكور صدرها بيدها وهو مستدير بيدها وهي تضع كفها لتخفي حلمتها

وتهاني تصفر وتقول لزوجتي هكذا نحن متعادلتين

قالت لها زوجتي انني لا ارتدي ستيانه هذا ليس عدل

قالت لها لا داعي للخجل كلنا نعلم ان لك صدر جميل والجميع راه هيا لا تخجلي

ورفضت زوجتي ان ترفع يدها عن صدرها لكنها كانت تكمل تناول طعامها حينما أبقت يده واحده تمسك بصدرها وهي تشرب العصير من الطاولة دون ان تغطي صدرها

فتعيد العصير وتاخذ بيدها الأخرى الملعقة للتناولها فترفع يدها عن صدرها وقد أظهرت حلمتها وتعيد يدها من جديد لتضعها فوق صدرها كانها لم تقصد ان تكشف حلمتها لهم

كانت تهاني تريد اثارة زوجتي ان تترك يدها من جديد

فردت عليها زوجتي حينما تخلعي ستيانتك

زوجتي كانت تمزح مع تهاني انها لن تفعل طالما هي ترتدي ستيانتها

فرايت تهاني ترفع يدها للاعلى حينما نظرت الى يديها كانت تمسك بستيانتها وقد خلعتها هي أيضا وجلست تهاني بدون ستيانه

وزوجتي تنظر لها وتفتح عينها ان تهاني عرضت صدرها أيضا ولا تمانع من كشف صدرها امامي وامام زوجها

تهاني تقول لزوجتي ليس هناك غريب تعلمين ان زوجك راى وحلى بصدري لا داعي ان نخفي الامر اظن انه يعلم الفرق الان

سعيد يقول انا لم اعلم الفرق ههاااهها

وهو ينظر لصدر زوجتي وهو يقول انه يريد ان يلمس صدرها ليرى الفرق

كانت زوجتي تضع يدها على صدرها وتبتعد عن يده التي حاول مدها ليمسك بصدر زوجتي وهي تضحك وهو يتصرف مازحا انه فقط يريد ان يلمس

بدى المنظر مثيرا برؤية زوجاتنا عاريات الصدر بهذا الشكل

فيضع سعيد يده واسمعه وهو يقول واووووو ويقول لي كم انا محظوظ بها

وزوجتي تتركه يلمس صدرها ويلفها حول صدرها وهي تقول كفى قد لمستها هذا يكفي هل رايت ان هناك فرق كلهم نفس الملمس زوجتك لها صدر كبير أيضا

قالت لها تهاني ليس مثل طراوتك

وهي تضحك

ولازالت يلف كفه حول صدر زوجتي العاري وانا أيضا انظر لصدر تهاني وهي تفتح فستانها لتجعلني أرى الفرق بينمهما واقارن بزوجتي وكلتاهما تجلسان بصدر عاري

زوجتي رفعت يده عن صدرها واعادت يدها لتغطي صدرها وحلمتها حينما لازالت صدرها عاري بسبب حجمه الكبير وطراوتها وهي تضع يدها فوق صدرها

وهي تكمل طعامها وتتصرف كان شيء لم يكن ولا ان صدرها عاري ولم تقم بتغطية بفستانها

حتى انها أكملت طعامها واستخدمت كلتا يديها فتركت صدرها عاري بالكامل دون تغطيته

وسعيد يتغزل بصدر زوجتي وهو يقول انها افضل تحلية

وصدر زوجتي العاري المستدير وهي جالسه يبدو كبيرة ومنتفخا لشدة اثارتها وحماسها

سعيد يخبرها وهو يرى صدرها يهتز وهي تتناول الطعام ان كان ثقيل يمكنه ان يحمله عنها

فيمازحها بوضع كفه اسفل صدرها كانه يحمل كرة بيده ليقول لها انه سيحمله عنها

زوجتي تبتسم وتتركه يضع يده اسفل صدرها ويحمل صدرها بكفه

وهو يقول اوووو انه ثقيل بالفعل

زوجتي ترد عليه اذا عليك ان تتوقف عن حمله

وهو يضحك

فيرفع يدها عن صدرها ويضعها اسفل الطاولة ليصل الى افخادها ليتحسس افخادها

وقد كانت تهاني تجلس وتلتصق بي من جنبها وقد أصبحت كتفها ملاصق لكتفي وصدرها على ذراعي شعرت بطراوة صدرها وهي تقترب مني لتجعل صدرها على ذراعي

وتخبرني ان احلي أيضا وهي تمد الطعام لتطعمني

وانا لا أحاول ان ارفع عيني عن زوجتي وسعيد

وزوجتي لا تنظر اليه ولازالت تنظر للطعام وتتناول وهو يتحسس فخدها وهي تعض شفتها من تحسس افخادها

زوجتي لا تتحمل تحرشه بها امامي ربما لا تريده ان يتوقف لكنها بنفس الوقت لا تريد ان ترانا ننظر اليهما

فقامت من مكانها وقالت انها ستذهب للمطبخ تاتي لنا بالمزيد من الطعام بعد فرغ طبقها

فقام سعيد ليسالها ان كانت تحتاج الى مساعدة فلم ترد عليه وكانها تريده ان يأتي معها

فيقوم سعيد مع زوجتي وزوجتي قامت بسحب فستانها لتغطي صدرها وكان العرض انتهى

لتذهب ويلحق بها سعيد وابقى مع تهاني وقد مالت بجسدها الي تحاول ان تطعنتي بيدها وهي تلصق صدرها العاري الي وانا انظر الى جسدها وهي تطعني وتقترب بشفتها الي

وانا أقول لها ربما علينا ان لا نفعل الان ربما زوجتي لن يعجبها الامر ان ترى من جديد

فقالت تهاني ان زوجها برفقتها لن تمانع ان يساعدها اليس كذلك

وهي تقترب بشفتها مني وانا اشم رائحة أنفاسها وتنهدها لاقبلها فامتص شفتها واتذوق طعمها

ولا اعلم ان كانت زوجتي تعود لترانا هكذا

فقامت تهاني بهيجان لتخبرني انها مشتاقة الي لاقبلها وتقوم بمص شفتي بعنف

فسحبتني من مكاني لنجلس على الكنب لتجعلني انام على ظهري وانا اراها وقد انتظرت اللحظة لوقت طويل فخلعت فستانها وعادت لتنام فوقي كي أقوم بتقبيلها من جديد

والصقت صدرها بصدري ووضعت يدي خلف ظهرها وانا لا افكر بما تفعل زوجتي الان

وكنت احب ان اتجسس على زوجتي لارى ما يحدث

لكن تهاني لم تكن لتنتظر عذري وانا أقول لها لننتظر زوجتي وسعيد أولا او لا نريد ان نفعل شيء بوجودهم

فتخبرني انها مشتاقة وان كسها منذ ذلك اليوم لم يشعر بالراحة لانها تنتظر ان اكمل نيكتها وان زوجها لم ينكها ويطفئها

فتمد يدها لترى زبي قد وقف بكفها وهي تقوم بدعكه

وانتصب وسحبته من داخل ملابسي لتخرجه بيدها وتشعر به حول كفها تحركه

وتهمهم امممم وتقول لي ان زوجها سيهتم بزوجتي وهي ستهتم بي

مجرد ان ذكرت ان زوجها سيهتم بزوجتي بدات اشعر بالرعشة والبروده بجسدي وانتصب زبي لفكرة ان زوجها مع زوجتي وانا لا يمكنني ان أرى ما يحدث بينهما

فجلس تهاني لتضع راسها بين افخادها لتقوم بمص زبي فشعرت بحرارة شفتها بزبي

هذه المراة التي كانت تدعي انها تكره المص يبدو انها كزوجتي تحب المص ولم اعلم لم التحايل حول انها تكره المص وتكره الرائحة وتطلب ان تعلمها زوجتي

فكان ذلك كله كذب فكانت تمص بطريقة هيجان ويبدو انها تعشق مص الزب

فتقوم من مكانها وترفع ساقها كي تقوم بخلع كليوتها وانا لا اصدق اننا سنكرر تجربة النيك هذه المرة زوجتي معنا وزوجها بالغرفة الأخرى

فلا يبدو ان زوجتي وسعيد سيعودان ولم نعد نسمع صوتهما بالمطبخ

جلست تهاني وفتحت افخادها لتضع كسها فوق وجهي كي أقوم بلحس كسها

فقمت بلحس كسها الرطب وتذوقت طعم كسها الملتهب وسوائله وامسكت بافخادها كي اضع راسي بين افخادها واشم رائحة كسها واحرك لساني على كسها واقوم بلحسه وإدخال لساني داخل كسها الرطب

وقد شعرت تهاني بالاثارة للحس كسها وهي تمسك بصدرها وتدعك صدرها وانا أقوم بلحس كسها وإدخال لساني داخل كسها

وهي تصدر اهات محنه وتعض شفتها وتخرج لسانها وهي تشعر بشهوة لحسي لكسها

فتصل الى مرحلة النشوة ولا يمكنها ان تبقى على الوضعيه

فترتعش وتنزل فوقي وتناك فوقي لاتوقف عن لحس كسها

فارفعها كي اجعلها تنام على بطنها وانيكها بكسها فابدات بإدخال زبي بكسها فشهقت من شعور زبي يدخل بكسها وبدات تتحرك فوقي واخذت صدرها بفمي لاقوم بلحس ومص حلمتها

ورفعت افخادها لتضعها فوق ظهري تربطني بساقها كي انيكها وهي اسفلي واحرك جسدي فوقها

وبدات امص شفتها واقبلها وانا انيكها

حتى توقفت من نيكها للحظات كي لا اقذف داخل كسها

فاقوم من فوقها

وانا افكر حول خبرتها بنيك الطيز وكيف ان سعيد ينيكها كل يوم بطيزها ولم اجرب من قبل نيك طيزها وقد شعرت بتوسع طيزها حينما أدخلت اصبعي بطيزها

فقلبتها على بطنها وطلبت منها ان تجلس على ركبتها كي ترفع طيزها للاعلى وبدات احك زبي فوق كسها بالبداية وانيكها على وضعيه على اربع

فبدات تتاوه من نيك كسها وقد كانت طيزها عريضة جدا وقمت بفتح طيزها بيدي كي أرى منظر خرم طيزها ووضعت اصبعي فوق فتحه طيزها

بالبداية أصدرت صوت من لمس خرم طيزها ودعكي لاصبعي فوق طيزها امممم اممم

فحركت اصبعي وانا انيك كسها بنفس الوقت فادخلته الى خرم طيزها فادخلت اصبعي

تاوهت بالم خفيف وهي تقول لي ليس بقوة

لم اظن انها تتمنع لعلمي انها تعشق نيك الطيز وانها ربما تريد ان انيكها بطيزها افضل من كسها

فتوقفت عن نيك كسها واخرجت زبي من كسها

فقالت لي لم توقفت الان ارجوك نيكني

فقلت لها انني اريد ان اجرب شيء اخر

فقمت بوضع زبي على خرم طيزها احكه واحركه

فقالت لا ليس هنا

قلت لها فقط اريد ان اجرب ...اظن انك يعجبك الامر

قالت لا لست مستعده الان لا اريد من هنا

ولم اعلم سبب تمنعها وانا اظن انها ستريد ان انيكها بقوة بطيزها كما كان يقول عنها سعيد انها تعشق نيك الطيز بكل وقت

فبدات أحاول ان اخترق طيزها بزبي

وقد دخل بالبداية راس زبي بسهوله وهي لم تقاوم ادخال راس زبي لان طيزها توسع لادخال زبي

وحينما حاولت ان انيكها وادفع زبي لطيزها وضعت يدها على طيزها وهي تقول لي توقف ارجوك لا يمكنني ان اتحمل اوووا اهههههه لااااااااا

بدى انها تتالم ظننت انها فقط شهوة نيك الطيز وانه يعجبها مع الألم لكنها كانت تصرخ ان اتوقف

لكنني كنت اظن انني لو دفعته اكثر سترتاح ويوسع طيزها

فدفعته من جديد فتحرك بشكل صعب ولازال طيزها ضيقا ولا يسمح بدخول زبي اكثر

فتالمت تهاني وانا أحاول نيك طيزها

وهي تقول لي لا توقف انه يؤلم لا اريد ارجوك

فقلت لها وانا أحاول دفع زبي اكثر ظننت انك تحبين نيك الطيز

قالت لي لا...لا اريد ...انه يؤلم ...

تعجبت انها تعشق نيك الطيز وهي تترجاني ان انيك طيزها

حينما لمحت شيء يتحرك فنظرت ناحية الباب فكان سعيد يقف عند الباب يحاول ان يخفي نفسه وكان لوحده ينظر الي وانا انيك زوجته من طيزها ويبدو من ملامحه انه لا يتصور ان يرى زوجته تتناك او انني انيك طيزها واراها تبكي

جعلني افكر هل انتهى من نيك زوجتي بسرعه او زوجتي لم تسمح له بنيكها ولم توافق وأين زوجتي الان ؟

رؤيته لي هذه المرة وانا ادعي انني لا اعلم بوجوده جعلني أحاول ان انيك زوجته بشكل اقوى وهي تترجاني وانا أقول لماذا كانت تكذب انها تعشق نيك الطيز

فلم يكن طيزها سوى متوسع عند المدخل ولا يتحمل دخول زبي فيه اكثر

فاقحمت زبي اكثر فصرخت وهي تتالم وانا أحاول ان ابدي امام سعيد انني عنيف واجعله يرى كيف انني انيك زوجته

فاحرك زبي بطيزها ويبدو ضيقا وانا ادفعه واخرجه لاحاول توسعته

فكانت تبكي من نيك طيزها وتترجاني ان اتوقف وان هذا يكفي

حتى اعترفت انها لم تتناك من طيزها وان ذلك يؤلم كثيرا

وقالت ان زوجها لم يكن ينيكها

لكنني استمريت بتحريك زبي فشعرت بالتعب وبدا يتوسع طيزها اكثر وانا ادخله واخرجه وكان صعب تحريكه وانا أوسع طيزها بيدي كي يدخل زبي بطيزها

وهي بدات تستلم لزبي وهو يدخل بطيزها وانا احركه وهي تقول لي انه يؤلم جدا

وانا اسالها ان كانت تريد ان اتوقف

فرايتها تقول لا..انه يؤلم لكن لا تتوقف ارجوك ليس الان

فبدات احركه اكثر ويبدو انها المرة الأولى التي تتناك من طيزها

وكان زوجها يبدو واقفا خلف الباب ينظر لزوجته وهي تتناك من طيزها بهذا الشكل ويسمع صوتها

فكنت اظن انه نياك زوجته وقوي وانه يشبعها نيك كل يوم وانه سيجعل زوجتي تتذوق طعم زبه وكانت تتحدث زوجتي دائما كيف سعيد ينيك زوجته كل يوم وكانها تتمنى ان انيكها كل يوم مثله فكان بنظر زوجتي فحل قوي

لكن الان أرى انني انيك زوجته من طيزها وهو ينظر الي واعلم انها لم تتناك من طيزها وانا من فتح طيزها

بدات تهاني تتخدر من نيك طيزها ولم تعد تشعر بالالم او ان الألم اصبح كالضرب على اليد باستمرار فلم يعد تكرار الضرب تشعر به

بدات احرك زبي بطيزها واصفع بجسدي على طيزها فكانت كالطبلة تضرب طيزها بجسدي

وقد هدات تهاني وهي تان بصوت خافت وانا انيك طيزها وهي تشعر بالم لكن صوتها يشعر بارتاح وانا انيكها

فبدات اقذف داخل طيزها فصرخت من حرارة القذف داخل طيزها فقد بدى انها اشتعل طيزها من قذفي داخل طيزها

فلم اتوقف حتى افرغت بطيزها مائي ونمت فوقها وانا اضع صدري على ظهرها

وهي تصدر أصوات التعب والراحة

ولم يكن بإمكانها حتى ان تنظر الي وان تشتمني لنيك طيزها او تبدي رضاها بعد نيكها

فقمت من فوقها وهي لاتزال نائمة على بطنها لاذهب لاغتسل فتدارى سعيد عن الأنظار كي لا اراه يقف وينظر الي بعد ان انتهيت من نيك طيز زوجته وهو يتفرج علي

وانا لم اعلم انه يحب ان يرى زوجته وهي تتناك وظننت انني ساراه ينيك زوجتي او يقضي الليلة بطولة بنيك زوجتي

فذهبت لغرفتي لارى زوجتي داخل الغرفة وهي ترتدي ملابسها وتوقعتها ان تكون عارية

وقد رايت سعيد يذهب لزوجته

وبقيت مع زوجتي اسالها عن ما حدث

قالت لي انه لم يحدث شيء

قلت لها ماذا تعني ؟ الم يكن معك سعيد

قالت نعم ...كان الامر مخجلا..ربما بسبب وجودنا هنا...فهو لم يتحمل لوقت طويل

قلت لها متسائلا كانني لم افهم ما تعني لم يتحمل ماذا ؟

قالت لي انها حاولت ان تمارس معه كما فعلت انا مع تهاني كي تجعل تهاني تغار منها كما فعلت معي

قلت نعم...وماذا حدث ؟

قالت له انه لم يدخل حتى نصفه فقذف بسرعه

قلت لها هل تعني انه حاول ان ينيكك

قالت نعم ربما كان بسبب الحماس او شيء اخر ..لكنه انتهى بسرعه

قلت ربما بسبب التوتر

قالت لي كان الامر مخجلا لانه لم يستطع ان يجعله يقف مرة أخرى وشعر هو بالخجل مني وكان يبدو ان التعب اخذت من طاقته واعتذر مني وتركني هنا

قلت لها نعم..لابأس ...

قالت لي هل كنت تتوقع ان يعاشر زوجتك

قلت لها ظننت ان الامر سيكون جيدا بالنسبة لك وانك سترتاحين معه

قالت لا اعلم ما حدث لكن شعرت انه لم يكن كما تخيلت وهو يتحدث عن نفسه انه يعاشر تهاني لثلاث مرات باليوم فكنت انتظر ان أرى كيف انه يسعد زوجته

قلت لها اخبرتك ان ليس كل الرجال هكذا وليس بالامر الطبيعي...وليس كل من قال انه خيال يجيد امتطاء الخيول فالبعض فقط يتحدث اكثر مما يفعل

قالت لي اشعر انني احسد نفسي بك ربما تهاني من تحتاج الى من يطفئها ان كان من النوع الذي ينتهي بسرعه فالان اشعر انك افضل منه على الأقل انك تسمح لي ان ااتي بنشوتي لمرتين او ثلاث حتى لو كان بالاسبوع

ورغم انها لازالت تشعر انها لم ترتاح وتحتاج الى إطفاء شهوتها لكنها تمنعت انها تشعر انها غير مستعده ان تعاشرني بعد ان عاشرها سعيد وتحتاج الى الراحة واتركها لوحدها

فاخبرتها ان ترتاح الان وحينما عدت الى سعيد وتهاني بدت ملامحه بابتسامه باردة ربما لم اعلم عن أي شيء

لا انه كان يتجسس علي وانا انيك زوجته

ولا انه لم يتمكن من نيك زوجتي فملامحه كانه كان يتوقع سهره حارة مع زوجته

ربما ظن ان معاشرة امراه غير زوجته ستجعله يشعر بالاثارة

لكن كان يبدو عليه الحسرة والخجل من نفسه

وشكرني على الضيافة والليلة حينما زوجته بدت مرتاحه وهي تبتسم وعيناها تشعر بالنشوة والارتياح بعد نيك طيزها وكسها

واستاذن على ان نعيد الكرة ليرحل مع زوجته وزوجته تودعني عند الباب لتشكرني على الليلة وتقبلني بشفتي امام زوجها

وانا أرى ان سعيد هذه المرة لم يكن كالمرات السابقة التي يراني احضن فيها زوجته واقبلها فكان من قبل يجد فرصه لحضن زوجتي وتبادل قبلات

هذه المرة ربما شعر ان زوجته ارتاحت معي وان القبلة فيها نوع من العشق الذي لم يعجبه

فكانه اخبر زوجته ان عليهم ان يرحلو الان لتتوقف عن تقبيلي امامه ويرحلو

خلال ذلك كنت أتساءل عن أمور عديده

بداية من مدحه لنفسه وانتصاب زبه وهو يتحرش بزوجتي لكن حينما سنحت له الفرصة لنيكها لم يتمكن فهل كان الامر مخيف له ان جعله يفقد القدرة

زوجته لم تكن تتناك من طيزها وليست خبره بنيك الطيز وانا من فتح طيزها

حتى بدات أتذكر كل الكلام ومعرفتي القديمه به وتجاربه الجنسية مع فتيات الفنادق

انا لم أراه وهو ينيك أي فتاة لكنه كان يتباهى بنيك النساء وعشقة للنيك

فكان يمدح نفسه هل كان كله فقط كلام ومدح ليوهمنا بقوته وفحولته

وانا من ظننت انه افضل حالا مني

حتى زوجتي قد توهمت انني لا انيكها كسعيد وانها تحسد تهاني بنيكها كل يوم كما يدعي

فكان سعيد كقصة الولد الكاذب والذئب الذي يصرخ الذئب الذئب

حتى يوهم الناس انه صادق

نظرات سعيد بعد رحيلة ربما شعرت انه ربما تخبرني زوجتي بما حدث وربما يجد عذر لذلك لو حدث وسالته عن أي شيء

فبتأكيد انا لن اساله امر كهذا واترك زوجتي تخبرني عن رايها في يوم اخر لاسائلها عن ما حدث

ان تكون موافق على ان تعيش مع زوجتك حياة التحرر والتبادل ومشاركة الكبل اخرين

انه امر وارد ان يتطور الامر بيننا وكنا نتوقع اننا ننتظر يوم كهذا وان التخطيط بالنسبة لنا كان متفق عليه لكننا اخذنا وقت أطول بان ننتقل من المداعبه للتحرش

الى الجنس

هو امر مختلف فكان انتظار او تطبيقها دائما عائق فكرة ان ينيكها سعيد امامي او انيك تهاني

دائما هو لحظة لا يمكن التراجع عندها

أبدت زوجتي انها متفاجئة مما حدث

هل لانني نكت تهاني

هل تشعر بالغيرة

كنا قد قلنا ان التحرش وملابس والاستعراض وحتى المص ليس جنس يختلف عن المعاشرة

وان حياتنا تبدو افضل بان نستعرض مع كبل مثلنا ونتحرر بالكلام او الملابس

وربما تخفي أمور تظن انني لا اعلم عن ما فعل بها سعيد او خالد خلاف التحرش والمص

لكن هي كانت تبدي انزعاجها انني كمن خنتها انني فعلت ذلك من ورائها

او كانت هي تنتظر موافقتي أولا وترى انني اعاشر تهاني

تهاني وسعيد من ناحية أخرى ان الامر متفق بينهما وموافقة زوجها رغم ان العلاقة بدت حقيقية

لكن اغرائها لي لمعاشرتها وعودة سعيد لنا مما يبدو انه أيضا لم يدخل السينما مع زوجتي بل كان ينتظر ما يحدث بيني وبين زوجته

وقد تحقق ما أراد حتى انه بدى انه كان يتوقع النتيجة وتهاني لم يبدو عليها انها قد تصرفت وكانها متفاجئة سواي وزوجتي لم نكن نتوقع

وزوجتي ظلت صامته بين انها توافق على ما حدث وان ذلك كان مخطط من البداية وبين انها ترى زوجها وتشعر انني انيك امراة غيرها خاصة وانا أقول لها انني لم افكر بامراة سواها

والحقيقة انني لم اكن اظن انني افكر بان اعاشر امراة غير زوجتي

كان كس زوجتي يكفيني ولم اظن ان النساء يختلفن بهذا الامر وكل الاثارة كانت من استعراض زوجتي هو ما يشعرني بالاثارة

وكان أيضا سعيد يحب ان يستعرض بزوجته لكن حتى ومع كل تحرشات لم يكن هناك طريقة ان نفعل الامر امام بعضنا

وربما وجد سعيد ان افضل طريقة لكسر الحواجز هي ان يراني وزوجته عارية فيكون الامر الان انتهى ولا تراجع فيه وان علاقتنا أصبحت الان مفتوحه ومشتركه ولا يمانع ان اعاشر زوجته

زوجتي لم تتحدث معي طوال الطريق واشعر ان رائحة تهاني تفوح من جسدي

وقد عدنا الى البيت وبدت صامته طوال الوقت

وبعد وقت كانت قد قمت بتغيير ملابسي وقمت بالاستحمام لاجدها تجلس بهدوء ولم يكن الامر ليبدو انها تريد ان تلقي اللوم علي او تبدي انزعاجها

وجلست معها وهي تحاول ان تخفي استيائها وانا أقول لها ارجو ان لا يكون الامر قد ضايقك ظننت اننا متفقون ربما كان الامر سيحدث بالنهاية

قالت نعم اعلم لكن لم اكن مستعدة لرؤية امر كهذا كان الامر مخجلا ان اقف وارى كيف سعيد ينظر لزوجته وانت تنكيها

قلت اعلم يبدو انهم خططو لذلك ...

قالت نعم ...ولكن كيف وجدت الامر

قلت لها بتردد كان مختلف تهاني كانت تشعر بالحرمان حتى انها بدت لم تمارس الجنس منذ وقت

قالت ذلك امر غريب ظننت ان سعيد يشبعها

قلت لها نعم ربما كذلك

لكنها عادت لتسائلني عن رايي بتهاني من جديد

قلت لها ان كان الامر يزعجك لن يتكرر الامر كانت تجربة والجميع يعلم انها بدون أي ارتباط عاطفي

قالت لي وهي كيف تظن انها شعرت افضل من زوجها وانت هل تظن انها افضل مني

قلت لها لا اعلم ...لا شيء مثلك لكن مجرد تجربة وتهاني وسعيد كانو ينتظرون اللحظة

قالت لي نعم سعيد طلب منها ذلك وهي رفضت

قلت لها حقا

قالت لي نعم لقد طلب مني ان نجتمع في سهره خاصة واخبرته انني لا اظن ان زوجي سيوافق على تطور العلاقة بيينا هكذا

قلت ممم...وما رايك انت ؟

قالت لي لا اعلم كنت بالبداية اظن انها فكرتك وكنت أتوقع ان تطلب مني ذلك ...لكن في كل مرة يحدث امر او يأتي خالد معهم فلا نحاول ان نخطو الخطوة

قلت لها وهل كنت ستوافقي لو فكرنا ان نجتمع معهم الان...اظن خالد بعد ان نكت زوجته ربما يريد أيضا المشاركة لا يعني ان ليس لك قرار بذلك ...أعني انه ربما...لو كنت أيضا...

قالت لي ربما...سيكون ذلك امر متوقع ولكن يبدو انه لم يتحمل ان نقرر واراد ان يجعل الامر هكذا

قلت لها ربما...

قالت لا يعني انني اشعر ان ما رايته اعجبني او اثارني رغم انني كنت اريد ان تكون انت أيضا سعيدا وتحظى بنفس الامر ...توقعت ان تقوم تهاني بمص زبك كما فعلت مع زوجها وخالد لكن يبدو انها كانت تريد اكثر من ذلك

سالتها هل كنت تشعري بنفس الامر حينما قمت بمص زبه

قالت لي كنت اشعر بالاثارة وكنت اتخيل كيف سيبدوالشعور لو قمت بي....

قلت لها ان يدخل زبه بكسك

نظرت الي وهي تقول نعم...ربما...كنت افكر به فقد بدى غريضا وليس طويلا لكنه مختلف

سالتني كيف ستشعر لو رايتني وهو ...

قلت لها لا اعلم فلا يمكنني تصور الامر ..ربما تخبريني انت ما شعرت برؤيتي مع تهاني

قالت لي انني لا اريد ان أكون الوحيده التي تحظى باهتمام وان استمتع بوقتي وانا الحقيقة ما حدث من قبل يجعلني اريد ان اجرب من جديد وأكرر التجربة...اذا كنت موافق على ذلك

قلت لها نعم ربما الوقت قد حان...لو كان هناك لقاء جديد نتحدث معهم حول ما حدث ونرى ما يحدث

قالت نعم ولكن لن اشعر بالارتياح لو كنت تراقبني فلا اريد ان تنظر الي اذا حدث الامر

قلت لها نعم ...

بدات زوجتي تتحسس فخدي وتقول لي انني لابد انني لم ارتح بعد نيكة تهاني لانني لم انتهي من النيك وان سعيد قد افسد علي النيكة

وهي تبتسم وتقول لي انها ستكمل ما بداته تهاني وتجعلني ارتاح

الامر لم أتوقع ان تكون ردة فعل زوجتي انها تريد اسعادي بعد ان راتني انيك تهاني وربما بدى انها تنتظر المقابل ان اسمح لها ان تتناك من سعيد كما سمحت لها من قبل من مص زب خالد ونيكه لها بالغرفة ومص سعيد انها أصبحت الان تعلم انني أصبحت أيضا اعاشر تهاني واننا كلنا قد حصلنا على تجربة مشتركة

فجلست زوجتي بين افخادي لتخرج زبي وتقوم بمص زبي

ومسحت يدها بزبي واخرجته من ملابسي وقد كان لازال مرتخيا لكنها كانت تقوم بشمة وتقبيله وهي تهمهم ولازالت تتحدث عن تهاني ان كانت تجيد المص مثلها

الحقيقة ان تهاني كانت تجيد المص بطريقة مختلفه واظن انها وسعيد كانو يكذبون بشان ان زوجتي تعلمها المص فقد بدت انها محترفة بالمص أيضا ولم تكن تشعر بالقرف من المص كما تدعي انها لا تحبه بل انها كانت تقوم بشفط زبي بشكل مختلف وتلحس خصيتي وتلعق بلسانها رطوبة لعابها فوق زبي

وكسها كان ملتهب وقد انفجر لمجرد نيكي لها حتى بدات اشعر انها لم تكن تتناك لوقت طويل

كما يدعي سعيد انه يمتعها كل يوم ثلاث مرات بدت لي انها مشتاقة للزب وان كسها كان متعطشا

زوجتي بتلك الليلة لم تسمح لي بنيك كسها وهي تسخر انها ستحرمني من نيك كسها بعد ان نكت كس تهاني وانها فقط ستقوم بمص زبي لارتاح واقذف بفهما

ونمت تلك اليلة بشكل هاديء وانا كنت اخشى ان تفسد خطة سعيد علاقتي مع زوجتي لكنها بدت هادئة وربما متحمسة انها ستكون بداية للقاء جديد مع تهاني وسعيد وان تكون سهرتنا القادمة بدون حواجز

باليوم التالي كنت قد ذهبت الى العمل وانا افكر بتهاني وتجربة نيك امراة غير زوجتي كانت تجول بتفكيري

ان ليس كل النساء متشابهات بالكس ظننت ان الكس هو الكس والجسد هو الجسد والرائحة هي الرئحة

لكن مص تهاني لزب يختلف اسلوبها عن زوجتي وكسها كان يضغط بحرارة على زبي وانا اشعر انه كس غير كس زوجتي يجعل زبي أيضا يتحرك داخل كسها فاشعر بشفرات كسها من الخارج تضغط على زبي واحشائها تضغط علي وتسحبني لكسها

كنت مشغول اثناء العمل

حينما تحدثت معي احدى المشرفات بقسم النساء انها تحتاج الى صيانه لأجهزة الكمبوتر بالقسم وتحتاج الى مهندس الكمبوتر

فاخبرتها انني ساتحدث مع مهندس الكمبيوتر بعد نهاية اليوم كي تصرف الموظفات مبكرا ليمكنه ان يقوم بعمل الصيانه فسمحت لهم ان ينهو أعمالهم مبكرا ليكون القسم خالي

لم يكن بتفكيري أي شيء سوى انني بدات انظر للمشرفة انها امراة وتفحصت جسدها بشكل غير مباشر

حتى انها لاحظت نظراتي لها لم اكن أحاول ان انظر للموظفات ولم يخطر ببالي ان انظر اليهن اكثر من زميلات عمل

وكانت المشرفة ممن يحترمنني كثير وكنت اعتبرها زماله عمل وصداقة فكانت علاقتي معهم بها نوع من الحرية بالكلام فكان كل حديثنا عن العمل وكانت دائما تبدي اعجابها بي او بان تسالني عن زوجتي ولم يكن الكلام يهدف الى أي غرض

لكن بهذ اليوم لسبب ما كنت انظر لجسدها واتفحصه فلم اكن اعلم ان لها جسد جميل ومتناسف او انظر اليها بشكل جنسي وافقد علاقتي معها وان ترى انني اتحرش بها وانظر اليها

فكانت تبتسم لي وهي تحاول ان تجعلني اشعر بالارتياح انها تخبرني ان كنت لاحظت فستانها الجديد

بعد ان لاحظت نظراتي لها وانا حاولت ان اخبرها ان الفستان جميل بالفعل

كانت من النوع التي تترك عبائتها مفتوحه داخل القسم فالقسم لا يوجد به سوى عمال نظافة ولا يوجد أي مراجع رجال وكان هناك بعض الموظفين الذين يملكون صلاحية الدخول كارشيف او نقل ملفات

بعد الظهيره كانت كل الموظفات قد سمحت لهم بالانصراف بهذا الوقت

وقد اخذت معي مهندس الكمبيوتر فسمحت لي بالدخول وانا اخبرتها ان المهندس سيكمل عمله ويمكنها ان ترحل أيضا لبقية اليوم

لكنها أصرت على البقاء معنا وانها ستحتاج الى ان تساله بعض الأمور حول البرامج والصفحات والدخول

فرافقتنا الى مكتب الموظفات وبدا المهندس يقوم بفحص الأجهزة وتركيب البرامج ويسائلها حول مشاكل النظام

فكانت تقف بجانبي كي تتحدث مع المهندس وهوجالس امام الشاشه وقد لامس كتفها جسدي وهي تمر بجانبي وقد شعرت وشممت رائحة عطرها الفواح

وبعد ذلك جلست هي مكانه لتقوم بفحص البرامج بنفسها والدخول بحسابها

حينما وقف العامل أيضا ينظر اليها وقد لاحظ انها قد كشفت جزء من فستانها او اننا لم نلاحظ منذ البداية ان فستانها كان مقتوح قليلا الا حينما جلست بالمقعد فاصبحنا ننظر اليها من اعلى

فبدى بياض رقبتها وجزء من صدرها قد لمحنا فتحه فستانها وقد ظهر جزء من شكل صدرها

فكان العامل أيضا ينظر الي ان كنت لاحظت أيضا صدرها وهي جالسه

فطلبت مني ان اساعدها بالدخول لتشير الي الى صفحات الدخول والبيانات والاوامر وتسالني عن طريقة استخدام البرنامج وانه يختلف عن النظام القديم

فاساعدها بفتح النظام وقد ملت بجسدي كي أقوم بتحريك لتسجيل الدخول وكتابه الكود للدخول فلم تكن لتتحرك من مكانها

فاصبح راسي بجانب راسها وقد شممت رائحتها عن قرب ورايت شفتها الطرية وحمرتها

لا اعلم ان كانت تتعمد اثارتني ام انني بدات افكر بنساء غير زوجتي منذ ان عاشرت تهاني وانا افكر كيف يبدو بقية النساء

حتى بشرة تهاني وطعم بشرتها وانا الحس بشرتها كانت تختلف

وهذه المرة وانا انظر لجسد الموظفه بدات اشعر بجسدها ورائحتها المثيرة

وهي ربما شعرت بنظراتي لها

ولم تمانع وربما كانت تنتظر ان انظر اليها او الاحظها من قبل ولم اكن اعيرها اهتمام جسدي اكثر من تعاملي معها بشكل عملي

فكانت أيضا تشعر بانجذاب ناحيتي

حتى وهي تسالني عن زوجتي كانها تشعر بالغيرة من زوجتي او تحسدها بشكل ما وكنت اظن انها تشكرني من باب الادب

لكن نظراتي لها جعلها أيضا تلتقي عينها بعيني وارى اننا قد توقفنا لبرهه وانا انظر لها

وقد لمعت عيناها وهي تبتسم ابتسامه وكانها تريد ان تقول شيء ما

وانا انهي عملي معها واعتذر انني جعلتها تبقى لنهاية اليوم وان تبقى معنا

وهي تقول ليها انها تشكرني انني أيضا اقضي وقت طويل في تعليمهم وراحتهم وتوفير كل شيء للقسم

حينما انتهى وقت العمل كنت قد رافقتها الى البوابة ونحن نخرج معا بعد انتهاء الدوام

وقد التقيت بزوجها ينتظرها امام المواقف فاتى ناحيتنا وقد تعرفت عليه من قبل ورحب بي

ولم يخفي ان زوجته اخبرته عني وانه يشكرني

فيبدو ان زوجته تخبره بكل شيء عن العمل لكن لا اعلم ما اخبرته عني ليشكرني على انني دائما اقف معها واساعدها بالعمل وانني معها دائما

كان ذلك حوار غريب وقد شعرت انني بالبداية ان يجدني اسير معها للمواقف ان يجد ذلك امرا غريبا

لكنه كان بعكس ذلك مرحبا بي وانه سعيد برؤيتي وانه سمع الكثير عني وكان يريد ان يلتقي بي ويدعوني لزيارتهم بمناسبات قادمة وانا اشكره على دعوته ايضا

دق الحديد وهو حامي

لم ينتظر سعيد بعد ان اكتشف انني نكت زوجته او بالأحرى حينما خطط وزوجته ان يجعل الأمور على المكشوف لانه يريد ان ينيك زوجتي ويحاول ان يجد وسيلة لكسر الحواجز الجنسية بيننا

بالبداية كان يرسل رسائل ترحيب ليبين لي انه متقبل نيكي لزوجته واننا نحتاج الى زيارة تصالح او بالأحرى انه يريد زيارة تعويض بتادل زوجتي معه بعد ان نكت زوجته

الفكرة كنت اتوقعها وانتظرها ولا اعلم متى تحدث وما يمكن ان اشعر لو خطينا هذه الخطوة

وبعد ذلك بفترة اتصل لي بي وحديثه وصوته يدل على الحماس اكثر من اننا نجتمع لنتحدث حول ما حدث وان كانت علاقتنا قد انتهت بهذا الامر

بعكس ذلك كان ينتظر ان ندعوه لزيارتنا وان لا افكر بالامر انه منزعج منه طالما ان الامر بموافقة زوجته ورضاها وبالنهاية هو يهمه ان زوجته كانت مرتاحة بالامر وانه كما كان يسافر من قبل ليمارس الجنس مع بنات فنادق كان يقول ان الزوجات كالرجال يحتاجون الى سهره مثل الرجال تغير من روتين الحياة وتجرب شيء جديد بدون عواطف

وان ما حدث لم يؤثر بحياتهم وانه تحدث معها حول الامر وكانا متفاهمين فلا يلومني بما حدث ويعتذر

انا اعتذرت منه وكانني اعتذر بانني كسرت له شيء اتحدث وكانني اخطات بشيء غير محسوس كاداة او كسر كاس وانا لا اعلم كيف اصيغ فكرة اعتذار لنيك زوجته

ولم ارد عليه حول الزيارة لاسال زوجتي ربما لا يمكنها مواجهة تهاني بعد ما حصل

حينما عدت الى البيت كنت قد سالت زوجتي رغم ان علاقتنا استقرت وانها وجدت ان ما حدث جزء من حياتنا وسعادتنا ان لا نجعله يفسد حياتنا بقانون ان كانت التجربة سيئة يمكننا ان نتوقف باي وقت ونعود لحياتنا ونلغي أي تواصل مع أي شخص يمكن ان يكون سبب فشل علاقتنا

فحينما اخبرتها بالامر لم يبدو انها غير موافقه او حتى تبين سبب الزيارة او ما يخطط له سعيد

لكنها بكل برود قالت حسنا

كانها تتقبل زيارتهم كضيوف ولا تعلق بشيء

ولا اعلم أيضا ما تفكر به زوجتي حول هذا اللقاء وانا أتوقع اما انها تتصرف ببرود معهم وتبدي ان ما حدث لا يمكن ان يتكرر

او انها تريد ان تبرز مفاتنها وتنتقم لتهاني بانها ناكت زوجها بانها تفعل كما تفعل

وربما اهتمامها بنفسها اليوم ودخولها الحمام بعد تحضير العشاء بالمساء لوقت طويل توقعت ان الحل الثاني هو ما سيحدث انها ستثبت انها اكثر اثارة وجرئة منها

ذلك جعلني اشعر ان الليلة ستكون غريبة ومثيرة بنفس الوقت وقد زادني ذلك الحماس حول السهره

زوجتي ظلت بغرفتها بعد ان انتهت من الاستحمام

ربما تتحضر وتضع مكياجها وتتعطر لتبدو رائحتها مثيرة

حينما انتظرتها لحين وصول سعيد وتهاني

ولدى وصولهم استقبلتهم من عند الباب وقد ابدى سعيد ابتسامه وزوجته أيضا

كانت تبدي ابتسامه كبيرة لاستقبالي لهم

وقد أراد سعيد ان يجعل الأجواء مرحه فقال من الجيد لا نرى أي كدمات او عين سوداء

وهو ينظر الي ويشير ان علاقتي مع زوجتي يبدو جيدة انها لم تكسر شيء براسي

ساخرا وزوجته تضحك وتقول له لا تحرجه هكذا

وانا ابتسم ببرود وادعوهم للدخول

بدت تهاني مثيرة بفستانها فقد أبدت فتنها وقد ظننت انها لن تاتي بشكل جريء وانه لن يسمح لها ان تغريني امامه و تتوقف كل الاثارة والاستعراض ربما زيارة تكون للتحدث عن الامر

لكن ملابسها بدت مثيرة فستانها مفتوح ويعرض ساقها على شكل اكس مفتوح من الركبة

وحينما جلست ظهر فخدها لانه كان عريضا فكانت الفتحه قد أظهرت بياض افخادها

وفتحه الصدر أيضا مكشوفه على شكل مثلث

كان الفستان ملفوف حول خصرها من اليمين لليسار ومربوط خلف ظهرها أي ان عقدة الفستان بالخلف هي التي تربط فستانها وتلفه حول جسدها

ذراعها واكتافها عارية

وقد سالني عن زوجتي وعن ما حدث

فقلت له انها فقط خجله من تهاني لانها صديقتها

قالت تهاني اعلم ان ما حدث ربما افسد علاقتنا لكنني اشعر انني خنت صداقتها ربما كان علي ان اعلم رايها أولا ...لكن الأمور جيدة بيينا وزوجتي لو فكر بتجربة مع احد لن يجد مثلكم

قال سعيد ان صداقتنا معكم قوية واخبرتك ان الامر لزوجتي منذ البداية واننا متفاهمين واعلم انني افسدت عليكم السهره بهذا الشكل

وضحكته يريد منها ان يرى انه يتقبل فكرة نيك زوجته ليرى ردة فعلي له

وانا ارد بالمثل الأمور ربما لم يكن لتحدث لكن ربما خرجت عن السيطرة ولم يكن متوقع

قال هو صحيح

ونحن ننتظر زوجتي لتدخل علينا وقد سمعنا صوت باب الغرفة ونتوقع دخولها

كنا جميعا ننظر ناحية الباب لنراها

وقفت زوجتي بفتنتها وجمالها عند الباب وقد بدى استدارة صدرها فوق فستانها ككرتين فوق الماء تتراقص وتهتز وهي تسير

ارتدت فستان عاري الاكتاف مفتوح الذراع ويكشف نصف صدرها وفستانها قصير منفوش كورده من الأسفل منتشر يعرض ساقها وقصير لركبتها

تهاني لتبدي سعادة برؤيتها وقفت لترحب بها وتحضنها

ووقف سعيد مكانه كي يبدي انه أيضا يرحب بها

حينما أظهرت تهاني سعادتها لرؤيتها واشتياقها لها

وزوجتي أيضا تبدي بابتسامه لتهاني التي ناكها زوجها استقبالها وفرحتها بزيارتها

تهاني تقول لها انها تتمنى ان لا تكون مستاءة منها

وزوجتي تخبرها انها لا تحمل لها أي كراهيه بل انها يهمها ان لا نكون سبب في مشاكل بينك وبين زوجك

فردت عليها تهاني انه زوجها وهي متصالحان حوال الامر المهم انتم أيضا لا تكونو مستائين مما حدث ولا يفسد ذلك علاقتنا

قالت لها زوجتي ان علاقتنا معكم لا يمكن ان يفسدها شيء طالما ان ازوجانا مرتاحين معنا ونحن نحاول ان نسعدهم باي شكل فلو سعادة زوجي أيضا ان يبحث عن شريكة أخرى فانه سيحصل عليها بدون علمي من فتيات فنادق لكن ان يكون مع اشخاص نعرفهم اظن ان الامر اكثر امان فالازواج سيحصلون على ما يريدون فان كان هناك افضل حل فانني أرى ان ذلك افضل شيء انه يشاركها مع شخص نحبه مثلكم

قالت لها تهاني انه يسعدني ان بعودة علاقاتنا معكم ولا نريد ان تنتهي بشكل سيء

قالت لها زوجتي لا خجل بيينا فسعادتك مع زوجي كساعدتي بانني اراكم قد ارتحتم معا

سعيد أراد ان يتجرا بمزاحه ويقول انه من المؤسف انهم افسدو عليهم الامر لم يكن متوقع لو كان اتفاق مسبق كنا انتظرنا لحين ان ينتهو ولا نجعل زوجك يتعرض للخجل

تهاني تضحك على زوجها ومزاحه وتقول له توقف انهم متصالحين الان لا تحاول ان تثير مشاكل

لكن زوجتي تقول لتهاني ليس هناك أي خجل شرط ان يكون هناك اتفاق وبعلمنا طالما هناك تفاهم

فتجلس زوجتي بجانب تهاني و نحن ننظر لافخاد زوجاتنا وهن جالسات وقد بدت مثيرات بصدر زوجتي البارز

وتهاني تبدي لها عن سعادتها واختيارها لفستانها وجمالها وانوثتها وانها تحسد زوجها بها

وكان تهاني تقول لها انها من كانت محظوظه وليس انا كوني املك زوجه اجمل منها

لكن زوجتي أيضا تعلق انها لا تلومها فجمالها لا يقاوم

وتقول ان زوجها أيضا لا يمكنه مقاومة جمالها

زوجتي كانت تريد ان تقوم الضيافة لهم فقالت لنا ان العشاء جاهز

وسعيد قال ممتاز اننا نتضور من الجوع والا فاننا سنتاكل زوجاتنا

وهو يضحك لزوجته حينما قامت تهاني أيضا تساعد زوجتي وتذهب معها لتقديم العشاء لنا

حينما قامت من مكانها كانت تمر ناحيتنا فقام سعيد بجر الشريط من فستانها من الخلف وفك العقدة

مما جعل الفستان يفتح بالكامل من الامام

فكانت الربطة خلف الفستان هي طريقة لف الفستان حول جسدها بربطة حينما تفك الربطه خلف ظهرها فان الفستان يفتح كانه بالطو ورداء مفتوح من الامام

كانت فكرة الفتسان بالعقدة المربوطه خلف ظهرها ولم يكن هناك أي سحاب او ازارار تمسك فستانها سوى انه ملفوف للخلف بربطة

ممل جعلها تنظر لنفسها وكانها لم تتوقع مزاح زوجها معها وقد وقفت امامنا وهي تنظر لنفسها ولفتحه الفستان الذي كشف جسدها وستيانتها وكليوتها الأبيض

وهي تسخر وتضرب يد زوجها وتقول له انظر ماذا فعلت ؟

قال لها انا لم افعل شيء فقط كنت اريد ان شد فستانك فسحبته بالخطا

قامت تهاني بشد فستانها دون ان تعيد اغلاقه فقط تلفه لتخفي صدرها من الأعلى بفستانها وتلفه حولها لكننا لازلنا نرى اسفلها مكشوف وافخادها وكليوتها

ويقول لها هيا اننا راينا من قبل الجميع لا يمانع كالمسبح الجميع راى جمالك واحمد لا يمانع

قالت نعم لكننا لسنا بالمسبح الان ولا اريد ان أكون الوحيدة التي تجلس هكذا

قال لها ان احمد قد راى اكثر من ذلك فليس هناك حرج الان اظن انه يعلم ما تخفي اسفله فليس جديد عليه

ابتسمت تهاني لزوجها من مزاحه او انه كان يريد ان يشعل السهرة بسرعه

واخذت يد زوجتي لتقول لها لنترك ازواجنا ربما يفرغو طاقتهم ببعضهم

وهي تضحك وتسير مع زوجتي للمطبخ لتجهيز العشاء لنا

وانا انظر لسعيد حول تحرشة بزوجته هكذا وانا أقول له ربما عليك ان تهدا قليلا انك تحرجها

قال لي انها ملتهبه منذ اخر زيارة لهم وانا السبب

قلت له ولماذا ؟

قالت لانها عاقبتني لانني لم اجعلها تنتهي معك...هل تتذكر

قلت له ظننت انكم تصالحتم

قال لي انها تريد ان تكمل ما توقفتم عنه..ما رايك .

قلت ماذا ؟

قال هل تحدثت مع زوجتك على الامر وهل تظن انها توافق ؟

قلت له لم اتحدث معها ولا اعلم ..

سالني هل انت تظن انها ستوافقك..ماذا عنك ؟

قلت له لا اعلم اظن انها غاضبة مني لا اريد ان اتخذ قرار امامها ربما هي لا تريد

قال لي اذا دع الامر لها ..لنرى ما تقرر

وسالني بشكل جريء ان كنت اسمح له بالتجربة

فقلت له انا...اظن ان كانت زوجتك توافق اننا كنا قد تحدثنا عن الامر ولم يكن قرارها واضحا

قال جيد اظن ان زوجتك ربما تكون مستعدة الليلة ...ان سمحت لي

حينها سمعت صوت زوجاتنا وهو يعيد سؤاله

وانا أقول له حسنا حسنا

كانني أوافق لكنني اخجل من قول موافق نيك زوجتي

تقدمت زوجتي وهي تحمل معها العشاء وتهاني معها وقد كانت تهاني لازالت بفستانها مفتوح يعرض صدرها وبطنها وافخداها والفتسان ترتديه وهو مفتوح من الامام

وجلسنا لتناول العشاء واخذنا شكل مستدير فاصبحت تهاني تجلس بجانبي وزوجتي تجلس بجانب سعيد حينما نكون متقابلين معا

واخذنا نتناول العشاء بهدوء ونظرات سعيد لزوجته كانه يغمز لها ان تدللني امام زوجتي

فتقدم لي تهاني الطبق امامي لاكل منه

وسعيد يقول لي ان احلي من يد زوجته

وكانه يقول حلي بزوجتي امامنا

فاتناول من الملعقه من يد تهاني وهي تجلس وقد كنت انظر لافخادها وهي جالسه بفستانها المفتوح

وهي تقول لزوجتي ربما عليها أيضا ان تجلس مثلها براحة اكثر

وزوجتي ترد بلا ان فستانها ليس كفستان تهاني

فاراد سعيد ان يمازحها ليسحب فستان زوجتي وهي جالسه كانه فقط يجر فستانها ليخبرها ان لا تخجل ويسالها ان كانت تحتاج الى مساعدة

فقام بشد فستانها ولم يكن يحتاج فستانها الى شد قوي فهو أيضا لم يكن ينوي شد فستانها بقوة فقط كان يمزح معها ولم يتوقع ان يسحب فستانها بسهولة

وقد سحب فستانها من اكتافها للاسفل فشدة فنزل فستانها وكشف صدرها

وزوجتي توسعت عيناها وقد كشف صدرها ولم تكن زوجتي ترتدي حمالات الصدر فكان الفستان على اللحم عاري

فحينما شد فستانها كان قد كشف صدرها

وهو أيضا تفاجا ولم يتوقع انها لم تكن ترتدي الستيانه ولم يتوقع ان يكون فستانها يسحب بشكل سهل فلم يكن يحتاج سوى الى شد باصابعه حتى نزل اسفل صدرها

زوجتي نظرت الى صدرها متفاجئة ان سعيد سحب فستانها

ولم تقم بإعادة فستانها لترفعه وتغطي صدرها

بل وضعت يدها فوق صدرها بدلا من رفع فستانها لتترك فستانها اسفل صدرها

وهي تغطي صدرها بيدها وهي تقول له توقف

وزوجته تضحك لمزاح زوجها وكيف انه عرى صدر زوجتي وزوجتي لازالت لا تترك فستانها دون ان ترفعه وكانها فقط تدعي ان تخفي صدرها بيدها

حيث بدى تكور صدرها بيدها وهو مستدير بيدها وهي تضع كفها لتخفي حلمتها

وتهاني تصفر وتقول لزوجتي هكذا نحن متعادلتين

قالت لها زوجتي انني لا ارتدي ستيانه هذا ليس عدل

قالت لها لا داعي للخجل كلنا نعلم ان لك صدر جميل والجميع راه هيا لا تخجلي

ورفضت زوجتي ان ترفع يدها عن صدرها لكنها كانت تكمل تناول طعامها حينما أبقت يده واحده تمسك بصدرها وهي تشرب العصير من الطاولة دون ان تغطي صدرها

فتعيد العصير وتاخذ بيدها الأخرى الملعقة للتناولها فترفع يدها عن صدرها وقد أظهرت حلمتها وتعيد يدها من جديد لتضعها فوق صدرها كانها لم تقصد ان تكشف حلمتها لهم

كانت تهاني تريد اثارة زوجتي ان تترك يدها من جديد

فردت عليها زوجتي حينما تخلعي ستيانتك

زوجتي كانت تمزح مع تهاني انها لن تفعل طالما هي ترتدي ستيانتها

فرايت تهاني ترفع يدها للاعلى حينما نظرت الى يديها كانت تمسك بستيانتها وقد خلعتها هي أيضا وجلست تهاني بدون ستيانه

وزوجتي تنظر لها وتفتح عينها ان تهاني عرضت صدرها أيضا ولا تمانع من كشف صدرها امامي وامام زوجها

تهاني تقول لزوجتي ليس هناك غريب تعلمين ان زوجك راى وحلى بصدري لا داعي ان نخفي الامر اظن انه يعلم الفرق الان

سعيد يقول انا لم اعلم الفرق ههاااهها

وهو ينظر لصدر زوجتي وهو يقول انه يريد ان يلمس صدرها ليرى الفرق

كانت زوجتي تضع يدها على صدرها وتبتعد عن يده التي حاول مدها ليمسك بصدر زوجتي وهي تضحك وهو يتصرف مازحا انه فقط يريد ان يلمس

بدى المنظر مثيرا برؤية زوجاتنا عاريات الصدر بهذا الشكل

فيضع سعيد يده واسمعه وهو يقول واووووو ويقول لي كم انا محظوظ بها

وزوجتي تتركه يلمس صدرها ويلفها حول صدرها وهي تقول كفى قد لمستها هذا يكفي هل رايت ان هناك فرق كلهم نفس الملمس زوجتك لها صدر كبير أيضا

قالت لها تهاني ليس مثل طراوتك

وهي تضحك

ولازالت يلف كفه حول صدر زوجتي العاري وانا أيضا انظر لصدر تهاني وهي تفتح فستانها لتجعلني أرى الفرق بينمهما واقارن بزوجتي وكلتاهما تجلسان بصدر عاري

زوجتي رفعت يده عن صدرها واعادت يدها لتغطي صدرها وحلمتها حينما لازالت صدرها عاري بسبب حجمه الكبير وطراوتها وهي تضع يدها فوق صدرها

وهي تكمل طعامها وتتصرف كان شيء لم يكن ولا ان صدرها عاري ولم تقم بتغطية بفستانها

حتى انها أكملت طعامها واستخدمت كلتا يديها فتركت صدرها عاري بالكامل دون تغطيته

وسعيد يتغزل بصدر زوجتي وهو يقول انها افضل تحلية

وصدر زوجتي العاري المستدير وهي جالسه يبدو كبيرة ومنتفخا لشدة اثارتها وحماسها

سعيد يخبرها وهو يرى صدرها يهتز وهي تتناول الطعام ان كان ثقيل يمكنه ان يحمله عنها

فيمازحها بوضع كفه اسفل صدرها كانه يحمل كرة بيده ليقول لها انه سيحمله عنها

زوجتي تبتسم وتتركه يضع يده اسفل صدرها ويحمل صدرها بكفه

وهو يقول اوووو انه ثقيل بالفعل

زوجتي ترد عليه اذا عليك ان تتوقف عن حمله

وهو يضحك

فيرفع يدها عن صدرها ويضعها اسفل الطاولة ليصل الى افخادها ليتحسس افخادها

وقد كانت تهاني تجلس وتلتصق بي من جنبها وقد أصبحت كتفها ملاصق لكتفي وصدرها على ذراعي شعرت بطراوة صدرها وهي تقترب مني لتجعل صدرها على ذراعي

وتخبرني ان احلي أيضا وهي تمد الطعام لتطعمني

وانا لا أحاول ان ارفع عيني عن زوجتي وسعيد

وزوجتي لا تنظر اليه ولازالت تنظر للطعام وتتناول وهو يتحسس فخدها وهي تعض شفتها من تحسس افخادها

زوجتي لا تتحمل تحرشه بها امامي ربما لا تريده ان يتوقف لكنها بنفس الوقت لا تريد ان ترانا ننظر اليهما

فقامت من مكانها وقالت انها ستذهب للمطبخ تاتي لنا بالمزيد من الطعام بعد فرغ طبقها

فقام سعيد ليسالها ان كانت تحتاج الى مساعدة فلم ترد عليه وكانها تريده ان يأتي معها

فيقوم سعيد مع زوجتي وزوجتي قامت بسحب فستانها لتغطي صدرها وكان العرض انتهى

لتذهب ويلحق بها سعيد وابقى مع تهاني وقد مالت بجسدها الي تحاول ان تطعنتي بيدها وهي تلصق صدرها العاري الي وانا انظر الى جسدها وهي تطعني وتقترب بشفتها الي

وانا أقول لها ربما علينا ان لا نفعل الان ربما زوجتي لن يعجبها الامر ان ترى من جديد

فقالت تهاني ان زوجها برفقتها لن تمانع ان يساعدها اليس كذلك

وهي تقترب بشفتها مني وانا اشم رائحة أنفاسها وتنهدها لاقبلها فامتص شفتها واتذوق طعمها

ولا اعلم ان كانت زوجتي تعود لترانا هكذا

فقامت تهاني بهيجان لتخبرني انها مشتاقة الي لاقبلها وتقوم بمص شفتي بعنف

فسحبتني من مكاني لنجلس على الكنب لتجعلني انام على ظهري وانا اراها وقد انتظرت اللحظة لوقت طويل فخلعت فستانها وعادت لتنام فوقي كي أقوم بتقبيلها من جديد

والصقت صدرها بصدري ووضعت يدي خلف ظهرها وانا لا افكر بما تفعل زوجتي الان

وكنت احب ان اتجسس على زوجتي لارى ما يحدث

لكن تهاني لم تكن لتنتظر عذري وانا أقول لها لننتظر زوجتي وسعيد أولا او لا نريد ان نفعل شيء بوجودهم

فتخبرني انها مشتاقة وان كسها منذ ذلك اليوم لم يشعر بالراحة لانها تنتظر ان اكمل نيكتها وان زوجها لم ينكها ويطفئها

فتمد يدها لترى زبي قد وقف بكفها وهي تقوم بدعكه

وانتصب وسحبته من داخل ملابسي لتخرجه بيدها وتشعر به حول كفها تحركه

وتهمهم امممم وتقول لي ان زوجها سيهتم بزوجتي وهي ستهتم بي

مجرد ان ذكرت ان زوجها سيهتم بزوجتي بدات اشعر بالرعشة والبروده بجسدي وانتصب زبي لفكرة ان زوجها مع زوجتي وانا لا يمكنني ان أرى ما يحدث بينهما

فجلس تهاني لتضع راسها بين افخادها لتقوم بمص زبي فشعرت بحرارة شفتها بزبي

هذه المراة التي كانت تدعي انها تكره المص يبدو انها كزوجتي تحب المص ولم اعلم لم التحايل حول انها تكره المص وتكره الرائحة وتطلب ان تعلمها زوجتي

فكان ذلك كله كذب فكانت تمص بطريقة هيجان ويبدو انها تعشق مص الزب

فتقوم من مكانها وترفع ساقها كي تقوم بخلع كليوتها وانا لا اصدق اننا سنكرر تجربة النيك هذه المرة زوجتي معنا وزوجها بالغرفة الأخرى

فلا يبدو ان زوجتي وسعيد سيعودان ولم نعد نسمع صوتهما بالمطبخ

جلست تهاني وفتحت افخادها لتضع كسها فوق وجهي كي أقوم بلحس كسها

فقمت بلحس كسها الرطب وتذوقت طعم كسها الملتهب وسوائله وامسكت بافخادها كي اضع راسي بين افخادها واشم رائحة كسها واحرك لساني على كسها واقوم بلحسه وإدخال لساني داخل كسها الرطب

وقد شعرت تهاني بالاثارة للحس كسها وهي تمسك بصدرها وتدعك صدرها وانا أقوم بلحس كسها وإدخال لساني داخل كسها

وهي تصدر اهات محنه وتعض شفتها وتخرج لسانها وهي تشعر بشهوة لحسي لكسها

فتصل الى مرحلة النشوة ولا يمكنها ان تبقى على الوضعيه

فترتعش وتنزل فوقي وتناك فوقي لاتوقف عن لحس كسها

فارفعها كي اجعلها تنام على بطنها وانيكها بكسها فابدات بإدخال زبي بكسها فشهقت من شعور زبي يدخل بكسها وبدات تتحرك فوقي واخذت صدرها بفمي لاقوم بلحس ومص حلمتها

ورفعت افخادها لتضعها فوق ظهري تربطني بساقها كي انيكها وهي اسفلي واحرك جسدي فوقها

وبدات امص شفتها واقبلها وانا انيكها

حتى توقفت من نيكها للحظات كي لا اقذف داخل كسها

فاقوم من فوقها

وانا افكر حول خبرتها بنيك الطيز وكيف ان سعيد ينيكها كل يوم بطيزها ولم اجرب من قبل نيك طيزها وقد شعرت بتوسع طيزها حينما أدخلت اصبعي بطيزها

فقلبتها على بطنها وطلبت منها ان تجلس على ركبتها كي ترفع طيزها للاعلى وبدات احك زبي فوق كسها بالبداية وانيكها على وضعيه على اربع

فبدات تتاوه من نيك كسها وقد كانت طيزها عريضة جدا وقمت بفتح طيزها بيدي كي أرى منظر خرم طيزها ووضعت اصبعي فوق فتحه طيزها

بالبداية أصدرت صوت من لمس خرم طيزها ودعكي لاصبعي فوق طيزها امممم اممم

فحركت اصبعي وانا انيك كسها بنفس الوقت فادخلته الى خرم طيزها فادخلت اصبعي

تاوهت بالم خفيف وهي تقول لي ليس بقوة

لم اظن انها تتمنع لعلمي انها تعشق نيك الطيز وانها ربما تريد ان انيكها بطيزها افضل من كسها

فتوقفت عن نيك كسها واخرجت زبي من كسها

فقالت لي لم توقفت الان ارجوك نيكني

فقلت لها انني اريد ان اجرب شيء اخر

فقمت بوضع زبي على خرم طيزها احكه واحركه

فقالت لا ليس هنا

قلت لها فقط اريد ان اجرب ...اظن انك يعجبك الامر

قالت لا لست مستعده الان لا اريد من هنا

ولم اعلم سبب تمنعها وانا اظن انها ستريد ان انيكها بقوة بطيزها كما كان يقول عنها سعيد انها تعشق نيك الطيز بكل وقت

فبدات أحاول ان اخترق طيزها بزبي

وقد دخل بالبداية راس زبي بسهوله وهي لم تقاوم ادخال راس زبي لان طيزها توسع لادخال زبي

وحينما حاولت ان انيكها وادفع زبي لطيزها وضعت يدها على طيزها وهي تقول لي توقف ارجوك لا يمكنني ان اتحمل اوووا اهههههه لااااااااا

بدى انها تتالم ظننت انها فقط شهوة نيك الطيز وانه يعجبها مع الألم لكنها كانت تصرخ ان اتوقف

لكنني كنت اظن انني لو دفعته اكثر سترتاح ويوسع طيزها

فدفعته من جديد فتحرك بشكل صعب ولازال طيزها ضيقا ولا يسمح بدخول زبي اكثر

فتالمت تهاني وانا أحاول نيك طيزها

وهي تقول لي لا توقف انه يؤلم لا اريد ارجوك

فقلت لها وانا أحاول دفع زبي اكثر ظننت انك تحبين نيك الطيز

قالت لي لا...لا اريد ...انه يؤلم ...

تعجبت انها تعشق نيك الطيز وهي تترجاني ان انيك طيزها

حينما لمحت شيء يتحرك فنظرت ناحية الباب فكان سعيد يقف عند الباب يحاول ان يخفي نفسه وكان لوحده ينظر الي وانا انيك زوجته من طيزها ويبدو من ملامحه انه لا يتصور ان يرى زوجته تتناك او انني انيك طيزها واراها تبكي

جعلني افكر هل انتهى من نيك زوجتي بسرعه او زوجتي لم تسمح له بنيكها ولم توافق وأين زوجتي الان ؟

رؤيته لي هذه المرة وانا ادعي انني لا اعلم بوجوده جعلني أحاول ان انيك زوجته بشكل اقوى وهي تترجاني وانا أقول لماذا كانت تكذب انها تعشق نيك الطيز

فلم يكن طيزها سوى متوسع عند المدخل ولا يتحمل دخول زبي فيه اكثر

فاقحمت زبي اكثر فصرخت وهي تتالم وانا أحاول ان ابدي امام سعيد انني عنيف واجعله يرى كيف انني انيك زوجته

فاحرك زبي بطيزها ويبدو ضيقا وانا ادفعه واخرجه لاحاول توسعته

فكانت تبكي من نيك طيزها وتترجاني ان اتوقف وان هذا يكفي

حتى اعترفت انها لم تتناك من طيزها وان ذلك يؤلم كثيرا

وقالت ان زوجها لم يكن ينيكها

لكنني استمريت بتحريك زبي فشعرت بالتعب وبدا يتوسع طيزها اكثر وانا ادخله واخرجه وكان صعب تحريكه وانا أوسع طيزها بيدي كي يدخل زبي بطيزها

وهي بدات تستلم لزبي وهو يدخل بطيزها وانا احركه وهي تقول لي انه يؤلم جدا

وانا اسالها ان كانت تريد ان اتوقف

فرايتها تقول لا..انه يؤلم لكن لا تتوقف ارجوك ليس الان

فبدات احركه اكثر ويبدو انها المرة الأولى التي تتناك من طيزها

وكان زوجها يبدو واقفا خلف الباب ينظر لزوجته وهي تتناك من طيزها بهذا الشكل ويسمع صوتها

فكنت اظن انه نياك زوجته وقوي وانه يشبعها نيك كل يوم وانه سيجعل زوجتي تتذوق طعم زبه وكانت تتحدث زوجتي دائما كيف سعيد ينيك زوجته كل يوم وكانها تتمنى ان انيكها كل يوم مثله فكان بنظر زوجتي فحل قوي

لكن الان أرى انني انيك زوجته من طيزها وهو ينظر الي واعلم انها لم تتناك من طيزها وانا من فتح طيزها

بدات تهاني تتخدر من نيك طيزها ولم تعد تشعر بالالم او ان الألم اصبح كالضرب على اليد باستمرار فلم يعد تكرار الضرب تشعر به

بدات احرك زبي بطيزها واصفع بجسدي على طيزها فكانت كالطبلة تضرب طيزها بجسدي

وقد هدات تهاني وهي تان بصوت خافت وانا انيك طيزها وهي تشعر بالم لكن صوتها يشعر بارتاح وانا انيكها

فبدات اقذف داخل طيزها فصرخت من حرارة القذف داخل طيزها فقد بدى انها اشتعل طيزها من قذفي داخل طيزها

فلم اتوقف حتى افرغت بطيزها مائي ونمت فوقها وانا اضع صدري على ظهرها

وهي تصدر أصوات التعب والراحة

ولم يكن بإمكانها حتى ان تنظر الي وان تشتمني لنيك طيزها او تبدي رضاها بعد نيكها

فقمت من فوقها وهي لاتزال نائمة على بطنها لاذهب لاغتسل فتدارى سعيد عن الأنظار كي لا اراه يقف وينظر الي بعد ان انتهيت من نيك طيز زوجته وهو يتفرج علي

وانا لم اعلم انه يحب ان يرى زوجته وهي تتناك وظننت انني ساراه ينيك زوجتي او يقضي الليلة بطولة بنيك زوجتي

فذهبت لغرفتي لارى زوجتي داخل الغرفة وهي ترتدي ملابسها وتوقعتها ان تكون عارية

وقد رايت سعيد يذهب لزوجته

وبقيت مع زوجتي اسالها عن ما حدث

قالت لي انه لم يحدث شيء

قلت لها ماذا تعني ؟ الم يكن معك سعيد

قالت نعم ...كان الامر مخجلا..ربما بسبب وجودنا هنا...فهو لم يتحمل لوقت طويل

قلت لها متسائلا كانني لم افهم ما تعني لم يتحمل ماذا ؟

قالت لي انها حاولت ان تمارس معه كما فعلت انا مع تهاني كي تجعل تهاني تغار منها كما فعلت معي

قلت نعم...وماذا حدث ؟

قالت له انه لم يدخل حتى نصفه فقذف بسرعه

قلت لها هل تعني انه حاول ان ينيكك

قالت نعم ربما كان بسبب الحماس او شيء اخر ..لكنه انتهى بسرعه

قلت ربما بسبب التوتر

قالت لي كان الامر مخجلا لانه لم يستطع ان يجعله يقف مرة أخرى وشعر هو بالخجل مني وكان يبدو ان التعب اخذت من طاقته واعتذر مني وتركني هنا

قلت لها نعم..لابأس ...

قالت لي هل كنت تتوقع ان يعاشر زوجتك

قلت لها ظننت ان الامر سيكون جيدا بالنسبة لك وانك سترتاحين معه

قالت لا اعلم ما حدث لكن شعرت انه لم يكن كما تخيلت وهو يتحدث عن نفسه انه يعاشر تهاني لثلاث مرات باليوم فكنت انتظر ان أرى كيف انه يسعد زوجته

قلت لها اخبرتك ان ليس كل الرجال هكذا وليس بالامر الطبيعي...وليس كل من قال انه خيال يجيد امتطاء الخيول فالبعض فقط يتحدث اكثر مما يفعل

قالت لي اشعر انني احسد نفسي بك ربما تهاني من تحتاج الى من يطفئها ان كان من النوع الذي ينتهي بسرعه فالان اشعر انك افضل منه على الأقل انك تسمح لي ان ااتي بنشوتي لمرتين او ثلاث حتى لو كان بالاسبوع

ورغم انها لازالت تشعر انها لم ترتاح وتحتاج الى إطفاء شهوتها لكنها تمنعت انها تشعر انها غير مستعده ان تعاشرني بعد ان عاشرها سعيد وتحتاج الى الراحة واتركها لوحدها

فاخبرتها ان ترتاح الان وحينما عدت الى سعيد وتهاني بدت ملامحه بابتسامه باردة ربما لم اعلم عن أي شيء

لا انه كان يتجسس علي وانا انيك زوجته

ولا انه لم يتمكن من نيك زوجتي فملامحه كانه كان يتوقع سهره حارة مع زوجته

ربما ظن ان معاشرة امراه غير زوجته ستجعله يشعر بالاثارة

لكن كان يبدو عليه الحسرة والخجل من نفسه

وشكرني على الضيافة والليلة حينما زوجته بدت مرتاحه وهي تبتسم وعيناها تشعر بالنشوة والارتياح بعد نيك طيزها وكسها

واستاذن على ان نعيد الكرة ليرحل مع زوجته وزوجته تودعني عند الباب لتشكرني على الليلة وتقبلني بشفتي امام زوجها

وانا أرى ان سعيد هذه المرة لم يكن كالمرات السابقة التي يراني احضن فيها زوجته واقبلها فكان من قبل يجد فرصه لحضن زوجتي وتبادل قبلات

هذه المرة ربما شعر ان زوجته ارتاحت معي وان القبلة فيها نوع من العشق الذي لم يعجبه

فكانه اخبر زوجته ان عليهم ان يرحلو الان لتتوقف عن تقبيلي امامه ويرحلو

خلال ذلك كنت أتساءل عن أمور عديده

بداية من مدحه لنفسه وانتصاب زبه وهو يتحرش بزوجتي لكن حينما سنحت له الفرصة لنيكها لم يتمكن فهل كان الامر مخيف له ان جعله يفقد القدرة

زوجته لم تكن تتناك من طيزها وليست خبره بنيك الطيز وانا من فتح طيزها

حتى بدات أتذكر كل الكلام ومعرفتي القديمه به وتجاربه الجنسية مع فتيات الفنادق

انا لم أراه وهو ينيك أي فتاة لكنه كان يتباهى بنيك النساء وعشقة للنيك

فكان يمدح نفسه هل كان كله فقط كلام ومدح ليوهمنا بقوته وفحولته

وانا من ظننت انه افضل حالا مني

حتى زوجتي قد توهمت انني لا انيكها كسعيد وانها تحسد تهاني بنيكها كل يوم كما يدعي

فكان سعيد كقصة الولد الكاذب والذئب الذي يصرخ الذئب الذئب

حتى يوهم الناس انه صادق

نظرات سعيد بعد رحيلة ربما شعرت انه ربما تخبرني زوجتي بما حدث وربما يجد عذر لذلك لو حدث وسالته عن أي شيء

فبتأكيد انا لن اساله امر كهذا واترك زوجتي تخبرني عن رايه

كان جارتنا تلاحظ زيارات سعيد وزوجته واحيانا تلاخظ زيارات سعيد لوحده وخروجه بوقت متأخر لم اكن الاحظها بداية الامر ولم افكر ان الامر مهم لكن مع اكثر من زيارة بدات اتذكرها واتذكر انها تكون دائما واقفه او تفتح باب شقتها عند سماعها صوتنا ونحن ندخل العمارة او يكون معنا احد وربما لاحظت كيف ان زوجتي لا تتستر امامهم خاصة بعبائتها المفتوحه وفستانها

وحدث ان راتهم يخرجون نهاية السهره وكانت تراقب من بعيد وتفتح باب شقتها لتنظر من كان يزورنا ولا اعلم ما راته اكثر ان لمحت زوجتي أيضا تقف بعض المرات عند مغادرة سعيد وزوجته الشقة انها تقف معهم بدون عباءة او حتى بملابس مثيرة

مع الوقت أصبحت الجارة تزورنا رغم انني ظننت انها ربما تكون كبيرة بالسن لذلك تتجسس علينا لكن عبائتها القديمه وشكلها تظن انها كبيرة بسبب عبائتها الواسعه ولم اكن انظر لوجهها

مع الوقت أصبحت تزورنا وعرفت نفسها لزوجتي وزوجتي استقبلتها ورحبت بها ورحبت جارتنا بي وهي تنظر الى شقتنا

كان جارتنا اسمها سوسن متزوجه لديها ابن مراهق حسام وزوجها جلال

تكررت زيارتها كنوع من الجيرة وقد التقيت مع جرانا مرة وبدى ابتسامه غريبة يظهرها لي وكان زوجته اخبرته بشيء او تحدثت معه او ربما اخبرته عن زيارتها لشقتنا او زوجتي

لم يكن بباديء الامر مهم لكن في احدة زيارات سعيد وزوجته قد تعمدت جارتنا سوسن بزيارة زوجتي وهي تحاول ان تضيف نفسها لكن زوجتي اعتذرت منها ان لدينا ضيوف ودعتها ان تاتي بيوم اخر فكانت جارتنا تنظر الى فستان زوجتي المثير وكيف انها تبدو فاتنه ومغرية بملابسها رغم ان زوجتي لم تخبرها ان لدينا ضيوف رجال لكن الاغلب ان جارتنا قد لمحتهم لدى دخولهم الى شقتنا وشكت اكثر حينما لم تضيفها زوجتي للشقة

انتظرت جارتنا تقف عند باب شقتنا لحين رحيل سعيد وزوجته تلك الليلة لتراهم وترى من كان يزورنا فرات اننا نستقبل كبل ونضيفهم وزوجتي تجلس معهم بملابسها المثيرة

ترددت زيارات جارتنا لزوجتي حتى انها مع الوقت أصبحت تحاول ان تثيرني بملابسها وهي تتعمد ان تنظر الي بنظرات او تحاول ان تكشف شكل فستانها وتبرز مفاتنها امامي

لم تكن زوجتي تلاحظ تصرفات جارتنا وأصبحت زياراتها كثيرة

وقد علمت ان زوجتي تزور عائلتها يوم الأربعاء لدى زيارتها لها واخبرتها انها ليست موجوده علمت بتفاصيل حياتنا واواقات زيارات سعيد لنا

حتى انها لا تكاد تسمع أي زيارة حتى لو توصيل طلبات مطاعم الا ونظرت ناحية شقتنا لتكتشف الامر

بعد ذلك اصبح زوجها يتوقف لمصافحتي عند رؤيتي ويتحدث معي ويحاول ان يصاحبني

وقد حدث ان دعوته من باب الضيافة وكان يحاول ان يبحث عن زوجتي لدى دخوله الشقة ربما يراها بالمطبخ اومكان ما تتكشف له

لكني دعوته للمجلس وقمت بضيافته وزوجتي حينما اخبرتها عن زيارته كانت تقول اصبح الان زوج سوسن يزورنا هل سنستقبل زوجته وزوجته أيضا

قلت لها الجيران يجب علينا ان نتحملهم

فكنت اقضي الوقت مع جلال الذي كان يطيل الوقت وقد صادف في احد المرات ان استقبلنا جلال عند المدخل وكان برفقتنا تهاني التي لم تبدي اكتراث ان تستر جسدها بعبائتها امامه لكن لاحظ ان زوجتي أيضا كانت تكشف عبائتها وملابسها وانها لم تكن تتغطى امام سعيد لكن لدى رؤيتها لجارنا قامت بستر فستانها بعبائتها لدى دخولنا باب العمارة ورؤيته عند المدخل

وقد افسد جارنا تلك الليلة زيارة سعيد وزوجته حتى ان سعيد اخبرني ان نذهب لمكان عام ونتعشى بعد ان قام جارنا بضيافة نفسه ودخل معنا الشقة

زوجتي حاولت ان تجعل الرجال يجلسون معا ليجلس جارنا معنا وتتركنا زوجتي لكن تهاني تصرفت بشكل طبيعي معهم ربما كانت تحاول ان تغطي وتلف عبائتها اثناء وجودها معهم

جارنا علم ان الاجتماع مع اصحابنا لا يوجد به أي مشكلة ان نجتمع مع نسائنا فيبدو ان الامر اعجبه وكان يريد ان يجتمع معنا لو علم زيارات

حينما زوجتي بقت تقوم باعداد الشاي لجارنا ولنا وبعد ذلك ذهبت تهاني لمساعدتها ولم تعد تهاني بعد ذلك ربما زوجتي اخبرتها ان تبقى معها لوجود جارنا

كان يسال عن زوجتي وانا اتجاهل سؤاله وكانه يطلب رؤيتها وان تجلس معنا ليراها

لكن تلك الليلة بقت زوجاتنا معا بالمطبخ حينما قضينا تلك الليلة برفقة جارنا مع سعيد حتى علمنا انه لن يرحل الا برحيلهم فاستاذن سعيد وهو يلمح لي ان نزروهم بشقتهم المرة القادمة

مع زيارات أصبحت زوجتي تستقبل جارنا عند الباب ليسال عني ويصادف انها لم تكن تتوقع زيارته فيراها بملابس البيت وقد غطت نص ملابسها بعبائة قبل فتح الباب له لكن نصفها كان يكشف لجارنا الذي لم يخفي نظراته لجسد زوجتي وقد لاحظت زوجتي انه يتعمد زيارتنا لرؤيتها

وكانت زوجتي بالبداية تبدي انزعاجها من زياراته لكن حينما بدات تتحدث معه لوحدها ولا أكون قريب منهم فانه يجد الوقت ليتحدث معها ويرحب بها فكانت زوجتي تطيل الحديث معه ربما مجاملة له وقد بدا يشعر انها بدات تستلطفه او تعطيه مجال لينظر اليها حتى انني حينما انادي عليها وهي تقف عند الباب واسالها فترد علي انه جارنا وقبل ان تراني اسير ناحيتها تتعمد ان تلف عبائتها كي تخفي جسدها عن جارنا بعد ان راها لكن الغاية كانت ان لا أرى ان جارنا راها وكان جارنا يبتسم لزوجتي انها سمحت له برؤية جسدها بدون عباءة لكن بدون علمي

ربما فهم ان زوجتي بدات تستلطفة او تريد اثارته لكن لا تعلم ردة فعلي لاني لا استلطفة وكنت اخبرها كم هو ثقيل وهي مع الوقت تحاول ان اتقبل جيرته واستضيفه

ولم يكن لزيارته سبب سوى انه كان ينتظر رؤية زوجتي وحينما اساله عن السبب الزيارة وارحب به كان يتلعثم بكلام وأسباب ليس لها معنى ويطيل الحديث باي شي

وحينما اسمح له واضيفه زوجتي هذه المرة قامت بضيافته بنفسها لتقدم لنا الشاي وقد كان ينظر الى طيزها وهي تخرج من المكان وقد نظر الى صدرها وهي تقدم له الشاي ويكاد يلتهمها بنظره

وتعود زوجتي مرة أخرى لتاتي ببعض المكسرات والحلويات وقد سمحت لعبائتها ان تكشف اسفلها فتنحني وتميل ناحيته وقد برز شكل صدرها له

فكانت تلك لحظات تمناها جارنا ان تطول لكن زوجتي لم تجلس معنا فقط قامت بضيافة الجار

ليبقى جارنا بعض الوقت ويرحل بعدها

اصبح تقريبا يختار أوقات مختلفه لا اعلم ان صادف زيارته لزوجتي باوقات لا أكون موجود فيها او اثناء العمل

وحينما يأتي لزيارتنا ويجدني انا من استقبله وافتح الباب لم يكن ليبدي سعادته لرؤيتي من يفتح له الباب

واحيانا يأتي بمطوخات منزليه ويخبرني انها من اعداد زوجته ويتمنى ان تعجبنا فبدات زوجته تقدم بعض مطهياتها وتقدمها لنا فكانت ترسل زوجها ليقدمها لنا وكان هو يستغل الفرصة ليرى زوجتي ولديه سبب لزيارته

في مناسبات كانت زوجته تزورنا فاصبحت تبدي لي بعض الود والابتسام حينما تعلم انني من افتح الباب لها وحينما تسالني عن زوجتي أصبحت تعلم متى تكون زوجتي نائمة او تكون بزيارة لعائلتها ومتى تعود فكانت تبدي لي انها تاتي لزيارتي لتضيفني وتكون لطيفه معي بشكل واضح

حتى اصحبت تبدي من خصلات شعرها او تترك عبائتها مفتوحه لاشم رائحة عطرها وارى ملامح وشكل جسدها

بوقت تكون زوجتي ببيت عائلتها أيضا تحاول ان تبقى لوقت أطول والاحظ انها تطلب دائما مساعدتها وتطلب أمور للطبخ وتسالني انها تريد قدر او أمور للطبخ كنت نملك طحين او بيض وارحب بها كي اقف معهم أيضا وقد بدات تتصرف بشكل طبيعي امامي وتبدي انها مرتاحه معي لاحاول ان اساعدها فتدخل الشقة وتسالني عن قدر كبير وتكشف ملابسها وتكفتح عبائتها لاجدها انها ترتدي ملابس بيت خفيفه تكاد لا تخفي ملامح جسدها وشفافيه ملابسها ترى منظر وحجم بطنها وسرتها وتكشف ذراعها ورقبتها وجزء من رقبتها امامي وتجلس وقد كشفت ساقها

اجد جارتنا تتودد الي بشكل غريب وتتغزل بزوجتي وتخبرني انني محظوظ بزوجتي

منظر صدرها كان كبيرة وخط صدرها الطري وطراوة صدرها رغم ان صدر زوجتي كبير لكن جارتنا حجمة وطراوة طراوة صدر متضخم بعد انجاب الأبناء يبدو طريا وناعم من نوع الاثارة الأمهات المثيرات التي تراهم بالافلام

فتسالني وانا ابحث لها عن قدر من الدولاب فكانت تقترب مني من الخلف وقد لامس صدرها ظهري وهي تقول لا هذا صغير وانها تريد حجم اكبر

نعومه صدرها لامست ظهري وقد شعرت كيف يبدو طراوة صدرها وهي تعتصره على ظهري قبل ان تمد يدها لتشير الى القدر فتتقدم وتمد جسدها وقد انحنت امامي ورفعت طيزها وهي تميل بجسدها للاسفل وهذه المرة حكت بجسدي وجعلت طيزها يلامس جسدي

لم أحاول ان ابتعد ان كانت ستبتعد او تأخذ القدر بسرعه لكنها بقت تحاول اخراج القدر بنفس الوقت تحرك وركها كي تلامس جسدي وقد شعرت بطيزها الطرية على زبي وقد بدا يشعر بالحرارة من المنظر والشعور بجسدها

وانا اعلم كيف انها تشعر بالمحنه بهذه اللحظة بحركاتها معي ومجيئها بغياب زوجتي

ولكنها بالنهاية تحمل القدر وهي تكشف صدرها الذي قد كشف نصفه وهي تنحني وقد كشف صدرها اكثر

ولم يطل الوقت قبل ان اسمع صوت زوجتي تدخل الشقة وقد غطت جارتنا بعبائتها وهي ترى زوجتي وانا اقف مع معها بالمطبخ وهي تمسك بالقدر وزوجتي تبتسم لها وانا اخبرها ان جارتنا أتت لاخذ القدر والطحين

وجارتنا دعتها للعشاء معهم ولديهم ضيوف الليلة وان تتعرف على اقاربها

زوجتي وجدت الامر طبيعي لامراة بعمرها ولم تشعر ان الامر مريب وان جارتنا متطفلة وكل أصبحت تاتي لتستلف منا أي أغراض لان زوجها لا يشتري لهم أغراض الطهي

فترحل جارتنا وزوجتي تخبرني كيف ان جارتنا أصبحت كل يوم تطلب طلبات وكاننا نصرف عليهم

وانا ابرر ليس بالامر المهم فقط بضع بيضات وثوم وطحين لا يضر اننا نشتري ما يكفي غالبا

كانت ربما لحظات تفرق لو رات زوجتي كيف ان جارتنا تكشف جسدها لي قبل ان تغطي جسدها ولم نلاحظ عودة زوجتي ربما لاحظت وشعرت ما تفعله جارتنا

او ان زوجتي لم تكن لتظن انني ساميل لامراة مثلها او انظر اليها فلم تكن جارتنا من ملامحها وملابسها التي ترتديها وعبائتها انها تهتم بنفسها لكنها بلا شك امراة مثيرة جدا وجسدها الطري الممتليء قد جعلني اتصبب عرق ربما بسبب التوتر انها امراة متزوجه ولا اعلم انها كانت تتعمد اغوائي او نني اراها مثيرة ولم اتورط بامر معها

زيارات جارتنا اما تكون اليوم الذي تزور فيه عائلتها او أحيانا حينما تغيب زوجتي وتزور صديقاتها وتراها جارتنا تخرج لوحدها واكون انا لوحدي بالمنزل

فتسالني جارتنا سوسن عن زوجتي واخبرها انها تزور صديقاتها في تلك الليلة كانت تحمل معها طبق وتخبرني انها اعدت العشاء وترغب ان تقدمه لزوجتي

وانا اشكرها لاحمل عنها القدر الملفوف بقصدير فتخبرني جارتنا ان ارتاح وانها ستساعدني لتدخل الشقة وتقول انها ستضعه لي بصحن من الزجاج لتدخل الشقة بدون ان اسمح لها لاجدها تتقدم وقد لاحظت كيف ان جسدها كان يتراقص وبدت عبائتها تبدي طراوة جسدها وعبائتها تكاد تدخل بين فلقتي طيزها العريضة

وحينما دخلت جارتنا للمطبخ وانا اخبرها ان لا داعي لان تشغل نفسها واشكرها قد كانت تضع الطبق الطعام على الطاولة وتميل للطاولة وقد لاحظت كيف يبدو جسدها من عبائتها وصدرها يبدو يلامس عبائتها مباشرة ولا اشعر انها ترتدي شيء اسفل عبائتها لدرجة ان شكل حلمتها كانت بارزة من العبائة

ولم يكن شكي خاطيء لوقت طويل حينما لاحظت ان فتحه العبائة قد اصبح تكشف جزء من رقبتها بعد ان فتحت زرار من عبائتها ليكشف رقبتها وجزء من صدرها ولم الاحظ انها ترتدي ملابس او ان ملابسها مفتوحه الصدر وواسعه

وهي تقول لي أي خدمه وانا اشكرها وقد كانت تقف بجانبي وتسالني ان اعجبها الطبق وكان صينيه بطاطس مهروسه مع قطع لحم وصدور دجاج

فتقوم بصب البطاطس المهروسه بالطبق وتلحس الملعقه بلسانها بعد ان فرغت من الملعقة

كان منظر لسانها مثيرا وهي تقوم بلحس الملعقه وقد بدى عليها المحنه والشهوه وهي تتدلع امامي دون ان تنظر الي لاقترب منها لاجهل كتفي يلامس كتفها وقد لامس ذراعي صدرها فشعرت بطراوته وكانني أتقدم لحمل الصحن عنها

وانا أقول لها لا داعي للازعاج يمكنني ان أقوم بحملها عنك

فتتدلل علي بانها لا تسمح لي بحمل الصحن او اخذ الملعقة منها

فتقول بدلال لا ...لا يمكن ..انا ساقوم بها

وانا ادفع نفسي اليها وقد اصبح ذراعي يلامس صدرها وقد تدفعته بذراعي ان صدرها بدى ناعما

وكي تسمح لي بان التصق بها اكثر وعلمت انها تريد ان ارصها من الخلف

فقد تقدمت بحجه منعي من اخذ الملعقة منها فوقفت امامي كي تصبح طيزها على جسدي من الخلف

وانا اردت ان ادفع جسدي لاجعل جسدي يلتصق بطيزها الطرية وقد شعرت بحرارتها بسبب انها لا ترتدي شيء اسفل العبائة فكانت حرارة بشرتها على العبائة

اصبح طيزها على جسدي يلامس انتفاخ زبي بملابسي الذي جعلته يرص بين فلقتي طيزها واشعر بفلقتي طيزها وانا ادفعه بينهما

وانا امد يدي لاخذ من يدها الملعقة وأصبحت يدي على ذراعها وهي تتدلل كي لا امسك الملعقه وتبعد يدها

وانا أقول لها لا اريد ان تزعجي نفسك ارتاحي

وترد انني مرتاحه هكذا

فاحرك جسدي على طيزها ووضعت يدي على خصرها امسك بها وانا أقول لها دعيني امسكها عنك

فترد علي انني هنا لاخدمك

وانا ارد عليها لا اريد ان اتعبك

وهي ترد تعبك راحة

كنت قد حشرتها بيني وبين الطاولة وهي تمسك بالصحن وكنت امسك بخصرها بيدي لادفع بجسدي على طيزها

فتجد انني بدات اتحرش بها ويدي تلامس طيزها الان من وانا امسك بخصرها قد تحسست بكفي طيزها

فتقول لي ارجو ان لا ترانا زوجتي لوحدنا ربما يزعجها

قلت لها انك لا تزعيجينا وزوجتي تشكرك على ضيافتك

وترد علي حقا امممم

وانا أقول لها نعم نحن جيران

حاولت ان تلتف جارتنا كي تقف وتنظر الي وقد استدارت وفتحه عبائتها توسعت فظهرت شكل صدرها نصفه من فتحه العبائة وقد برز استدارته وهو عاري وقد توصلت فتحه عبائتها الى اسفل صدرها وكرتين مستديرتين وسط صدرها يبرز حجم صدرها الكبير

وأصبحت تقف امامي وجسدي لازال يلامس جسدها هذه المرة من الامام كنت التصق ووضعت بروز زبي من بنطلوني وسط افخادها وقد سمحت لي بان ارصها من الامام ووسعت افخادها كي تقف وساقها مفتوحه لاحتضنها من الامام

وانا الف يدي حول خصرها وانظر الى شكل صدرها الطري الذي برز من فتحه عبائتها وشكله المثير وطراوته

فتسالني عن زوجتي ان كانت ستعود من منزل صديقاتها لتجرب الطبق

وانا ارد عليها انها تسهر معهم الليلة وهي ستشكرك للطبق وانا اعلن انه سيعجبها

قالت حسنا وهي تحاول ان ترى ان كنت اتركها

وتقول لي فقط لا اريد ان ازعجك بزيارتي

قلت لها يسعدني زيارتك ارجو ان تكوني انت مرتاحه معي

قمت بتحريك يدي من خصرها لاتحسس بطنها واضع كفي على بطنها المستديره الطرية وبدات ارفع كفي للاعلى فلامس صدرها

وهي تتمحن وتصدر صوت دلال كانها تتمنع وتقول لا اريد ان اشغلك ربما علي ان اذهب

لكنني اطلب منها ان تبقى ان كانت تريد ان تبقى هنا معي

فقالت لي لا اريد ان ترانا زوجتك

فقلت لها زوجتي لن تاتي الان ...

وكنت قد بدات اضغط باصابعي على صدرها وقد بدا ثقيلا وانا أحاول ان احمل صدرها بكفي من اسفل صدرها وهي تتمتم اممم اممم

قلت لها فقط قليلا ..

قالت نعم...

وقد بدات احرك يدي لاسبح عبائتها فبدات تتوسع لتظهر جزء من حلمتها من العبائة ويدي الأخرى رفعتها الى رقبتها لاتحسس رقبتها فذابت بيدي وهي تعض شفتها وتنتظر ان اتحرش بها اكثر

أدخلت يدي الى داخل عبائتها لامسك بصدرها فتاوهت مممم امممم

فجعلتها تقترب مني وكانت تفتح شفتها تنتظر ان اطفيء شهوتها بشفتي

ضممتها الي اكثر فالتصق صدرها بصدري ووضعت يدي خلفها امسكت بكلتا طيزيها الكبيرة اشدها الي واخذتها باحضاني والصقت وجهي بوجهها فاستقبلت شفتي بفنها وبدات اقبلها وكانت قبلتها حاميه وهي تتاوه لمجرد تقبيلها وانا اسمح صوت محنتها امممم اممم اوووووو

احتضنتني بيدها ووضعت يدها خلف ظهري لتحتضنني اكثر

واستمرينا بتقبيل بعضنا ولم اجرب بحياتي قبلات حاميه كقبلاتها حتى زوجتي قبلاتها لم اشعر بمحنتها لمجرد تقبيلي لها كما تفعل جارتنا

واخذت امسك بصدرها واعري صدرها من عبائتها فاخرجت صدرها من عبائتها وانا اعتصرها بيدي وهي مع كل حركة أقوم بها او قبله او تحسس بجسدها تذوب اكثر وتتاوه اكثر

فمدت يدها لتحسس انتصاب زبي وتقوم بعمل مساج على بنطلوني فوق انتفاخ زبي لترى كيف يبدو منتصب لها

فاساعدتها بفتح البنطلون وانا اقبلها دون توقف قبلاتنا فادخلت يدها الى داخل البنطلون وقد وصلت كفها الى ملابسي الداخليه وبدات تقوم بسحب بنطلوني للاسفل كي تساعدني على خلعه فامسكت بزبي الان وأصبحت كفها تلف كالافعى حول زبي وهي تقوم بتحريكه للاعلى والاسفل كي ينتصب بيدها

وبعد ان توقفنا عن التقبيل مدت كلتا يديها لتنزع عني البنطلون وترى زبي منتصبا لها وهي تقول دعني اساعدك بهذا

فسحبت البنطلون للاسفل وبنفس الوقت كانت تنحني لتجلس على ركبتها بالأرض وتنزع عني البنطلون فامسكت زبي بكلتا كفيها يد تمسك زبي والأخرى تمسح على خصيتي من الأسفل

ومدت شفتها الى راس زبي وهي تشمه وتتنفس برائحتي وصوت محنتها يستعد لان يبتلع زبي بفمها فادخلته وشعرت بحرارة لسانها وشفتها حول زبي وبدات تمص زبي وتدخله وتخرجه من فمها

فمددت يدي لامسك بصدرها وامسك بطفي على صدرها وحلمتها الكبيرة كانت حلمتها دائريه مستديره بنيه فاتحه

فرفعتها لتتوقف عن مص زبي لامتص صدرها وهي تمسك براسي وتراني كيف أقوم بمص صدرها وامص حلماتها

وفتحت عبائتها بالكامل لانظر الى كسها وكان كسها ناعم ومحلوق وشفرة كسها طويلة بارز للخارج ومددت يدي الى كسها الذي كان يتوسع لادخال اصبعي به ووسعت افخادها كي تجعلني المس كسها وانا امص صدرها وهي تمسك بشعري وانا امص حلماتها

جعلتها تجلس على المقعد لاجلس انا بين افخادها لالحس كسها فشهقت من المحنه والشهوة وكانها لم تتوقع ان يلحس احد لها كسها وبدات احرك لساني على شفرة كسها الناعم

رغم انني جربت كس زوجتي محلوق وكنت احب كسها بشعر كثيف وهو السبب لطلبي لزوجتي ان تترك كسها بشعر ولا تقوم بحلاقه

لكن كس جارتنا وهو محلوق وهو يدغدعني بشفراته على انفي وهي تشد باصابعها كسها وتوسعه كي أقوم بلحسة

ولم تقاوم وانا ادخل لساني بكسها واتذوق عسلها كسها رائحته شهيه وملتهب

جارتنا لم تقاوم ان تقول لي انها لم تجرب احد يفعل بها هذا أمم اووووففف الحس كسي لسانك جميل على كسي اههههه

شعرت انها لم ترى حلاوة لحس الكس وتجربه من شدة محنتها وانا الحس كسها

فقد كانت تمسك بشعري واعصابها مشدوده من لحس كسي وهي تجد متعه لا تتصورها من لحس كسها وكنت اشعر انني اجعل امراة تشعر بالمحنه وتستثار فقط للحس كسها

وانا افكر انها لم تذق لحس الكس منذ زمن طويل وان زوجها لا يقوم بلحس كسها

أصبحت اريد ان اجعلها تستثار وافعل شيء لاجلها وكي تسمتع بكل لحظة

رغم ان جارنا لاحظت انه شهواني وبصباص ويحاول التحرش بزوجتي ظننت ان زوجته باردة ولا تشبعه او انه يحب النساء الشابات

زوجته كانت لديها قوة شهواني بانها كانت تضع العبائة بفمها كي تقوم بعضها وهي تتحمل لحسي لكسها

حينما امسكت بي وهي تقول لي دعني اجعلك انت ترتاح أيضا ارجوك

فجعلتني أقوم من مكاني لاجلس مكانها

وتفتح ساقها كي تجلس فوق زبي وهي تدخل زبي بكسها

بدا زبي يدخل بفتحه كسها التي كانت بالبداية واسعه من فتحتها لدى ادخال زبي لها

لكن كسها لم يكن رطبا كثير فكان زبي يدخل الى كسها وانا اشعر بكسها من الداخل وهو يحك باحشائها

كسها لم يكن جاف ربما بسبب انها لا تفرز كمية من السوائل رغم شهوتها العالية

لكن شعور كسها كان يصاحب قوة غريبة فكان زبي يلامس كسها واشعر بعضلات كسها بزبي وهو يحيط بزبي وكسها بنفس الوقت له شعور غريب انها كانت تتحرك فوقي وبنفس الوقت اشعر زبي يمتص الى عمق كسها

فكان يصاحب الم امتصاص زبي بشهوة ومتعه نيك الكس

وكنت اسمع عن نيك النساء الكبيرات وشهوتهن وعلمت ماذا يعني امراة ملفايه وافلام نيك الأمهات والنساء الكبيرات مع الشباب وكيف ان العلاقة تكون ملتهبه حينما يكون اعمار مختلفه كل واحد يحاول ان يمتع الاخر

امسكت بطيزها كي اساعدها لتقوم وتجلس على زبي برفق وانا اشعر بحرارة كسها وعضلات كسها تلتهم زبي

كان الامر بالفعل كانه يلتهم زبي حرفيا فكل حركة من كسها كانك تشعر انك دخلت حفرة وتحاول ان تزحف بجسدك لتتحرك بجسده وانت تزحف

اصبحنا معا تنتهد وهي تتحرك فوقي وانا انيكها واشعر بكسها وهي تتاوه وتمتص شفتي ونقبل بعضنا وهي فوقي ونتحرك معا بإدخال زبي بكسها بسرعه اكبر

حينما توقفنا لناخذ راحة قصيرة واخذ نفسي وهي أيضا بدات تتعرق واقد شممت رائحتها المثيرة

فجعلتها تقوم من فوقي وقمت بلفها لتضع يدها على الطاولة وانا ادخل زبي بكسها وهي واقفه وسعت فتحه كسها ووجهت زبي وبدات انيكها وهي واقفه وبدانا نتحرك معا وهي تصرخ من المحنه وانا اشدها من شعرها وهي تتاوه اههههه امممم امممم زبك جميل قوي امممم امممممم

حينما حدث ما لم اتوقعه

للحظة كنا نعيش اللحظة لحين سمعنا صوت الباب وهو يفتح فكنت لم أتوقع قدوم زوجتي الا بعد ساعات ولا اعلم سبب عودتها الان ونحن بهذه الوضعيه

رغم انني لم اكن أتوقع قدومها ولا اعلم كيف اتصرف صمتنا للحظة

ورغم علاقتي مع زوجتي لكن لم يكن مخطط ان تراني انيك جارتنا او اخطط تكتشف امري واخبرها بذلك

وبنفس الوقت كنت امسك بجارتنا وقد لازال زبي بكسها ونحن نسمع صوت زوجتي تدخل للشقة

فلم يكن هناك مجال سوى ان نختبيء بمكان ما لحين دخول زوجتي غرفتها بعد ذلك اجد وسيلة لتخرج جراتنا بدون ان تراها

فاختبانا بالمخزن المطبخ وانا احتضن جارتنا من الخلف وامسك ببطنها بيدي والتصق بها ونحن نتصبب عرق ونحاول ان لا نصدر أي صوت

ويبدو ان زوجتي كانت بعجله ان ذهبت لغرفتها بسرعه ودخلت الى الحمام

كانت فرصتنا الان ولكنني بسبب الخوف من اكتشاف امري جعلني اشعر بالاثارة اكثر وكان زبي يلامس طيز جارتنا فقمت بدفعه بكسها وهي تنظر الي ان اتوقف لان زوجتي بالشقة

لكن الخوف من ان يكشفك احد يجعلك تشعر بالاثارة اكثر فبدات انيك جارتنا وزوجتي داخل غرفتها وانا استمع الى صوت الجمام وكانني احسب كم من الوقت ساحتاج بدات انيك جارتنا وهي أيضا لم تتحمل فكرة ان تكتشف زوجتي وجودها معي وهي عارية وتصبح فضيحة لكن شعور زبي بكسها جعلها أيضا تشعر بالحرارة وبدات انيكها وامسك بخصرها وهي تضع يدها على جدار المسودع وتكتم صوتها من النيك

لم يكن النيك من يشعلني بقدر فكرة انني انيكها وزوجتي موجوده ولا تعلم انني انيك جارتنا يجعلني احرك زبي بكسها اكثر وهي لا تتحمل ضربات زبي بكسها وهي تصدر اهه قصيرة وتخرج أنفاسها وتكتمها بصوت امممم امممم امممم اووووووو

حتى قذف داخل كسها فاخرجت اههه كبيرة وهي ترتعش وقدماها تتنفض

فاخرج زبي من كسها وقد شعرت ببرودة بزبي بعد ان أخرجت زبي من كسها المشتعل وحرار احتكاك زبي بكسها

واحتضنها واقبلها وامص شفتها وانا اعتصر صدرها على صدري

وخرجت من المستودع لاتفقد المكان ولازالت زوجتي بغرفتها والباب مغلق

فاشرت الى جارتنا ان تخرج وهي تغطي جسدها بعبائتها واسير معها لباب الشقة واودعها واقبلها قبل ان تخرج وتعود لشقتها

وعند الباب قامت جارتنا بتقبيلي قبل ان نترك بعضنا لاخر مرة والصقت صدرها بي وامتصصت شفتها وهي تودعني

حينما لمحنا البواب يقف عند السلالم ينظر ناحيتنا ولا اعلم كم الوقت مضى على وجوده هناك وجارتنا لدى التفافها لتغارد لم تكن عبائتها تغطي جسدها ا جعل البواب يلاحظ انها لا تريدي شيء اسفل عبائتها وان صدرها العاري كان يتدلى خارج عبائتها قبل ان تقوم بسحبها وتغطي جسدها وتذهب الى شقتها دون ان تنظر خلفها والبواب لازل يقف ويبتسم لرؤيته الامر وانا أحاول ان ابدي ان الامر طبيعي وانها تزورنا فقط ولم يحدث شيء وانه لم يرى شيء او يلاحظ ان جارتنا كانت عارية لدى خروجها من شقتي ويرى كيف اقبلها بشهوه

حينما أغلقت الباب و ذهبت الى غرفتي كانت زوجتي لازالت بالحمام تستحم

تلك الليلة قضيتها وانا افكر بجارتنا وكسها الضيق الذي لم اتذوق كس بخشونته وطريقته بامتصاص زبي وتحريكي داخل كسها

لاني حذفت ثلاث شخصيات لو كان هناك اسماء جديدة وتبدو ليس لها تكملة هذا لانها تم حذفها من القصة لطولها و لن تضر الاحداث
في يوم كنت اتحدث مع زوجتي بعد عودتي يوم من العمل وقد راتني غير مرتاح من يومي ومنزعج ومتقلب المزاج

فدار حديث حول يومي وحدثتها عن احد زملائي بالقسم وانني في كل يوم اشعر بالكراهيه اتجاهه شخص مستفز ومتسلق ويحدث انه في كثير من الأوقات ينافسني وياخذ الواجهه بالعمل كما انه قذر اللسان

لم تجدني زوجتي منزعج لدرجة انني اخبرتها ان سبب انزعاجي ليس وقاحته وكراهيتي له فقط بل انني لانه كان يتحدث عنك

فردت زوجتي عني ؟ كيف ؟

قلت لها انك تعلمين انه جمال قد التقينا به وانت أيضا قلت انه شخص ثقيل

قالت لا أتذكر فكثير من الأحيان نرى بعض اصدقائك باماكن عامه فلا اركز وانت تفصل حياتك الخاصة عن العمل

قلت لها نعم لكن اظن انك تتذكرين هذا الشخص لانه كان يتحدث معك بذلك اليوم بوقاحة

زوجتي علقت ولم يشغلك اتركه وشانه انت تقوم بعملك وهو بعمله لا تجعله يشغل تفكيرك

قلت لها نعم لكن اليوم كان يتحدث مع احد الموظفين الأجانب وكانو يتحدثون عن النساء وقد قال جمال له ان اجمل زوجات الشركة واكثرهن اثارة زوجتي

كان يتحدث عنك بكل وقاحه وقد قاطعته كي لا يتحدث عنك هكذا

قالت حقا قال ذلك ؟

ابتسمت زوجتي وكان الكلام اعجبها

وقالت لم يزعجك الامر مجرد كلام لم اظن ان امر كهذا يزعجك ظننت انه يعجبك ان يراني الرجال مثيرة وينظرون الي مالذي يزعجك اليس هذا ما تحب ان تسمعه

قلت لها لا..ليس كذلك...ليس من شخص ابغضه كهذا..لا احب ان يتحدث عنك هكذا خاصة انه يتعمد ان يقول ذلك ليغيظني وهو يدعي انه لم يقل شيء انه فقط يحسدني على زوجتي ويضحك امامهم حول الامر

قالت لي زوجتي يبدو انك لا تطيق رؤيته وذكره

قلت لها نعم لو يمكنني ان أقوم بخنقه وهو يتحدث عنك

قالت لي لتنسى امره فليس الامر مهم فلا يبدو انه قال شيء يستحق ان تغضب منه قال ان زوجتك جميلة الاخرين ربما فهمو الامر بشكل اجتماعي ومدح لك

قلت لها لم يكن الكلام هكذا لانه كان يتحدث عن جسدك بشكل واضح وانك اكثرهم اثارة ولك صدر بارز وكان يسخر من زوجات كل الموظفين بعضهم كاد ان يقوم بضربه فهو لا يخجل من الحديث عن أي زوجه يعرف زوجها ليتحدث عنها امامنا لكني لم اظن انه يتجرا ليتحدث عنك امامهم وهو يقول انه لو يملك مثلك فانه سيتاخر عن الحضور كل يوم ويضحك

وبنفس الوقت يدعي انه يمزح ولا يقصد

لم ترى زوجتي من ملامحي انني بالفعل اشعر بالغيض بذكر اسمه رغم ان الامر مجرد كلام وصفاته تشابه صفات خالد لكن الفرق انه يعمل معي بالقسم ولا اريد ان يتحدث امام الموظفين عن زوجتي او ينظر اليها وان اجعل أي أمور لشخص ثقة او غريب

زوجتي خلال الأيام سالتني ان رايت جمال من جديد وتعاركت معه او تحدث عنها

قلت لها انه حاول ان يعتذر عن كلامه عنها

قالت جيد ..ربما لم يقصد ..تعلم الرجال يمزحون حول الزوجات امر طبيعي انت قلت بنفسك

قلت لها نعم ساحاول ان لا اجعل الامر شخصي ان لم يتكرر الامر



في كل يوم قبل ذهابي للعمل كانت جارتنا تقف تستقلني عند باب شقتي قبل ذهابي للعمل واحيانا اخرج من شقتي بوقت ابكر لاقضي وقت لرؤيتها بعد تجربة النيك التي قمنا بها ذلك اليوم





زوجتي كانت تجلس بعد الظهيره في كل يوم وتنام لوقت طويل ولا تستيقظ الا متأخر

وأصبحت جارتنا تعلم زيارات زوجتي لعائلتها مما جعل هذا اليوم هو اليوم الذي اصبحنا نلتقي فيه خفيه رغم انني أصبحت اعشق نيك جارتنا ولا اتحمل ان انتظر لايام حتى تغيب زوجتي خلال الفترة كنت أرى جارتنا عند السلالم او لمجرد فتحي للباب كانت تفتح باب شقتها لتراني كنا نحاول ان نتفادى ان يرانا احد او نتصرف بجنون ونراقب المكان

من البيت لالتقي بها

كانت علاقتنا ليس لها اتفاق او عشق ولا اعلم ما يكون لكن قبلاتها وحرارة شفتها وقبلاتها ليست قبلات جنسية تبحث عن زب فكنا نقبل بعضنا اكثر من النيك

رغم انني اقنع نفسي اننا نعطي كل منا راحة التي يحتاجها دون ان نفسد حياة الاخر

لكن في كل مرة نلتقي يكون هناك شوق اكبر وقبلات واحضان ساخنه اكثر من ذي قبل

حاولت ان ابعدها عن حياتي كي لا تتحول العلاقة الى رابطة عاطفيه فهي أصبحت تشتاف لرؤيتي ونمارس الجنس كعشاق

حينما تكون زوجتي بالبيت كاننا قطط نلتقي عند السلالم بالظلام لنحظى باحضان

ورغم اننا نحاول ان نلتقي فقط بغياب زوجتي لكن طول الفترة التي تزور فيها زوجتي تجعلنا لا ننتظر

حتى انني لا اصدق انني نكت جارتنا بأحد الأيام وزوجتي نائمة لدى زيارة جارتنا اخبرتها ان زوجتي نائمة وكان فقط أتت في ذلك اليوم ونحن نحاول ان لا نفكر بان نمارس الجنس وهي موجوده وكانت تاتي بفترات النهار حينما تكون زوجتي نائمة فنقبل بعضنا لكن الاحضان والقبلات لم نتحمل ان تشبعنا

فحدث انني نكت جارتنا بالمجلس فوق الكنبه وزوجتي بغرفتها نائمة لا اعلم ما اقكر وما يمكن ان يحدث لم افكر بما افعل او لو راتنا زوجتي كيف سيكون ردة فعلها

استمر الوضع بشكل طبيعي ولم يحدث ان راتنا زوجتي او زوج جارتنا ماعدا البواب الذي يعلم بعلاقتي مع جارتي

وقد كان البواب يقوم بدق الهاتف لدى عودة زوجها فانه يتصل بي ليخبرني ان جارنا عاد فاصبح البواب هو انذار لنا وانا اعطيه مبلغ مقابل حراسته للمكان

لكن الامر الى الان كان طبيعيا ولم نقع ربما الأهم زوجها فزوجتي مع علاقتي معها ربما لا يعجبها الامر لاني اخفي عنها وليس لاني انيك امراة غيرها فهي تتقبل علاقتي بتهاني رغم انني اخبرها انني لا افكر بنيك امراه غيرها

بالبداية كان السبب انني لم اكن انيك زوجتي لفترة طويلة بدا الامر بعد امتناعها عن النيك وتعذرها بالتعب او انها بايام الشهريه لكن حينما كنت انيك زوجتي ظننت انني سانسى جارتنا وتعود حياتي مع زوجتي وتشبعني

لكن نيك وكس زوجتي لم يكن ككس جارتنا وكيف انها شهوانيه بطريقة تجعل زبي يغوص بكسها وتبتلع لساني وتمص لعابي ونتعرق ونلحس أجساد بعضنا فكان الوقت الذي انيك فيها زوجتي كنت اتخيل كس جارتنا وكيف يلتهم زبي بكسها بعكس كس زوجتي الطري والرطب

في يوم لم يكن حظي جيد ولا يمكن ان تخفي امر لوقت طويل خاصة واننا لم نعد نحذر ونختار أيام زوجتي ببيت عائلتها وغائبة فاصبحنا نجد أي فرصة لنلتقي فيها ولو لمجرد رؤيتها فكان دفيء وطراوة جسدها كل يوم كادمان لا يمكن ان انساه

ذلك اليوم كانت زوجتي بغير عادتها قد جلست من نومها بوقت مبكر ربما بسبب ما جعلها تجلس من نومها وراتني اجلس وبدى على ملامحي انني لم أتوقع انها تستيقظ بهذا الوقت

لكنها لم تعلق بشيء وانا كنت اسالها عن سبب نومها المتقطع وانها كانت تشكو من التعب بالفترة الأخيرة

وهي ذهبت لتحضر لي الشاي وانا كنت اريد ان اخرج من الشقة واخبرها انني ساذهب لاتبضع بعض الأمور للشقة

لكن زوجتي اخبرتني انها ستعد لي فطور وقد شعرت بالقلق خلال ذلك لانني أتوقع مجيء جارتنا اليوم

قامت زوجتي بتحضير الشاي وتقديمه لي وانا اشكرها حينما كان هناك طرق خفيف على باب الشقة علمت انها جارتنا وطرقها الخفيف هي علامة

اردت ان اتدارك الامر ان أقوم انا بفتح الباب لكن زوجتي سبقتني وكانت واقفه انها ستذهب لفتح الباب

وانا أقول لها لعله ربما هو صبي البقالة قد اتصلت به قبل قليل

ابتسمت وقالت وهل الامر يزعجك لو فتحت لرجل الباب لثواني

وهي تغمز لي انها ربما تقوم باثارتي

فذهبت لتفتح الباب ولم استطع ان امنعها حينما فتحت الباب قد كانت جارتنا تقف عند الباب تتوقع رؤيتي وكانت تبتسم قبل ان ترى زوجتي من فتحت لها الباب

وقد لمحت زوجتي كيف ان جارتنا أتت بهذا الوقت وهي ترتدي ملابس مثيرة تبدو انها كانت ملابس سهره يكشف جسدها وانا انظر من مكان قريب اليهما وارى ما تقوله زوجتي

فرحبت بها زوجتي لتسئلها عن سبب الزيارة المفاجئة

جارتنا ارادت ان تغطي جسدها بعبائتها التي كانت قد كشفت فستانها وهي تظن انني سافتح لها الباب وتفاجاني بما ترتدي اسفل عبائتها وتثيرني

لكن المفاجاة انها رات زوجتي بدلا مني

وقد رحبت بها زوجتي وجارتنا رحبت بزوجتي لتخلق لها سبب زيارتها وكما العادة فان جارتنا حينما تاتي الي كانت تحمل بيدها أي شيء ليبدو انها خرجت لزيارة الجيران اطعمع او حلوى فحينما تخرج وتزور ويراها احد يرى انها تزور جيرانهم وحتى زوجها حينما يراها يراها تحمل قدر او اطعمه وتخبره انها زيارة الجيران

حتى لو راها بملابس مثيرة فهي تخبره انها تزور زوجه احد الجيران لوحدها وتقضي معها ولا يشك بكونها ترتدي ملابس كاشفة ومثيرة بجلسات نساء بحجه انها لم تبدل ملابسها من الليل

لكن زوجتي لم ترى زيارتها امر طبيعي فلم تكن بصحبة جيده معها وكانت زوجتي بكثير من الأحيان لا يعجبها زيارتها ورؤيتها عند الممر

لكن تقبلت زوجتي زيارتها ودعتها للدخول وجارتنا ارادت فقط ان تخبرها انها أتت لتقدم لها الطبق ضيافة الجيران

زوجتي حملت الطبق من يدها وهي تنادي علي لاسلم على جارتنا واصرت زوجتي ان تجعل جارتنا تدخل لتراني واسلم عليها

وانا أحاول ان ادعي انني حتى لا اعلم اسمها وارحب بها وبزوجها ومن نظرات جارتنا لاحظت زوجتي انها لم تكن تريد النظر الي ربما يكشف نظراتها الي وجود امر بيننا

ولم تطل البقاء وشكرتها وغادرت جارتنا انها ستعود لشقتها لانها لم تنهي اعمال البيت

وزوجتي تقول لها لا تحرمينا من الزيارة وانتظر زيارتك فلم نحظى بالجلوس معك

وجارتنا تعدها انها ستقوم بزيارتها وكذلك اخبرت زوجتي ان تزورها بشقتها باي وقت

فسالتها زوجتي عن زوجها ان كان موجود بالمساء

فقالت نعم أحيانا يذهب ليقضي وقت مع أصحابه

وزوجتي ارادت ان تجعلها ترى ردة فعلها عن زوجها كما انها أتت لشقتنا

فقالت لها جارتنا ربما نزوركم بوقت ونتعرف عليكم واسلم واشكر زوجك

فهزت جارتنا راسها وغادرت

وأغلقت زوجتي الباب وهي تنظر الي والى الطبق وتقول لي كم هي لطيفه

قلت لها نعم ذلك كرم منها

همهمت زوجتي وهي تسالني ان أتت من قبل لزيارتها وانا ادعيت كي لا انكر الامر واجعلها تظن انني لا اخفي عنها شيء

فقلت لها نعم اظن انها أتت قبل يومين هل نسيتي اخبرتك اظن

قالت لا لا أتذكر

قلت نعم قد سالت عنك حتى ان زوجها بنفس اليوم بالمساء ودعانا لزيارتهم لكن لم نكن نخطط لزيارتهم اظن انك اخبرتني انك لا ترغبين بالتعرف على الجيران والتواصل معهم بشكل مقرب

قالت نعم زوجها غريب...لا نريد ان نجعلهم يعتادون على زيارتنا وياتون الينا بكل وقت فلا نعلم باي وقت ربما ياتون بوقت غير مناسب خاصة انت تعلم زوجها بدا يرى زيارات أصدقائنا واشعر انه يفكر ان الزيارات لاوقات متاخره مثيره للشك

قلت لها حياتنا ليس على احد التدخل فيها فلا نحتاج الى الرد عليه

قالت صحيح

وبدلت الموضوع واخبرتني انها ستذهب لتكمل الإفطار

وقد شعرت ان هذه المرة قد نفذت بجلدي رغم نظرات زوجتي

لكنها ادعت انها لا تحب جارتنا

وهي اكبر منها بالعمر فلم افكر انها قد تشك بامر ما بامراة زوجتي تفوقها جمال وجسدها اجمل منها لا يقارن بها فلا تفكر ويخطر ببالها أي شيء



وانا أيضا ابدي عدم محبتي للجيران وزوجها وكم انني اكره زوجها أيضا وجيرتهم وانهم متطفلين ووصفتهم بالشحاتين وانهم يتطفلون هم وابنائهم على الجيران وبخلاء



كي اشاركها رايها بهم

وقد بدى انها تتفق معي وتصدق ما أقول حول الجيران

وقد علمت انني يجب ان احتاط المرات القادمه حول جارتنا وزيارتها الي حينما تكون زوجتي بالمنزل

ابتعدت عن جارتنا وانتظرت ان يأتي اليوم الذي تزور فيه زوجته أمها وعائلتها فكان ذلك هو الوقت الوحيد الذي يمكنني ان اسمح لجارتنا ان تاتي الى هنا واقضي معها وقت وقد اخبرت جارتنا ان لا نلتقي كي لا تكتشف زوجتي الامر

وقد كانت تخبرني ان اذهب لشقتها وقد حدث من قبل ان كاد زوجها ان يكتشف امرنا فزوجها لا نعلم وقته فهو عاطل ولا يوجد وقت محدد يذهب او يعود فيه

فكانت فكرة شقتها غير مريحة خاصه انني نكتها بغرفتها بوجود ابنها بالشقة وكان ذلك اكثر الأمور رعبا وجرئة قامت بها جارتنا فلم يمنعها وجود ابنها بالبيت ان تطفيء شهوتها حينما تريد ان تتناك

حتى انها كانت تتركني بغرفتها انتظرها وتذهب لابنها وهي لا ترتدي شيء اسفل ملابسها فلا اعلم كيف يراها ابنها وملامح جسدها يبدو ظاهرا من ملابسها التي تكون شفافه وهي لا ترتدي ملابس

وربما يكون هناك مناسبة احكي فيها حول جارتنا وابنها فليس هذا الامر بما سيحدث لاحقا

اتفقنا حول ان يكون اليوم الذي تزور فيها زوجتي أمها افضل وقت حيث انني انا من أقوم بتوصيلها واعادتها للبيت نهاية اليوم فلا نتوقع عودتها

وقد كانت تلك الليلة التي انتظرتها جارتنا بشوق وقد اخذتها الى غرفتنا فوق فراشنا

وتبادلنا القبلات ومارسنا الجنس بشهوة ووحشية بعد الغياب الطويل

وقد خلعت جارتنا ملابسها وقفزت فوقي وهي تقبل وجهي وتمص شفتي وامسح يدي على صدرها واقوم بمص صدرها

فتقوم بمص زبي وتعصره وسط صدرها ان اجمل ما تقوم به هي عمليه رص صدرها وحكه بزبي

فلم افكر ان يكون الجنس بهذا الشكل رغم ان زوجتي تملك صدر طري ومسدير لكنها لم تقم بعمليه دعك زبي بصدرها وهي تقوم بمص زبي وهو بين فلقتي صدرها

وتجلس فوق زبي وانا انام على الفراش وتضع يدها فوق صدري وهي تجلس وتدخل زبي داخل كسها وتخرج صيحاتها وشهوتها وهي تتناك بشوق وشهوة وطيزها يختض فوقي افخادي وهي تقوم وتجلس فوقي وامسك بطيزها واقوم بصفع طيزها وهي فوقي

كان كل شيء يبدو رائعا وحاميا ونعيش لحظات كنا ننتظرها

وبدات جارتنا تتحرك فوقي وهي تمسك بصدرها وتقوم بمص حلماتها وتعضها

وصراخها يرتفع يكاد ينتشر داخل الشقة من قوتها بالنيك

وانا وسط ذلك كنت امسك نفسي كي لا اقذف داخل كسها واطيل النيك لوقت أطول

حينما كانت جارتنا تجلس وتتحرك فوق كنت اغمض عيني وانا اشعر بضيق كسها وحركه زبي داخل كسها

قد فتحت عيني وانا انظر لصدرها الكبير واحاول ان امسك صدرها واعصره بيدي

حينما رايت شبح يقف خلفها

لم اعلم انني كنت أرى شيء او اشتبه لي رؤيته حينما نظرت خلفها

كانت زوجتي تقف عند باب الغرفة وهي تلف يدها وتنظر الينا وعينها ترى ما نفعل

وانا أحاول ان امسك خصر جارتنا ولا اعلم ما افعل بعد ان اكتشفت ان زوجتي تقف امامنا

حينما كانت جارتنا وصلت للنشوة فوقي ولم يمكنها ان تتوقف حينما نظرت خلفها ولازالت تتحرك فوق وتوسعت عيناها لرؤية زوجتي لكن جسدها بنفس الوقت كان يرتعش من النشوة فوضعت يدها فوق بطني وانا أرى افخادها ترتعش وتنتفض من الشهوة وقد قذفت شهوتها ولم يمكنها ان تتوقف لحظة رؤيتها لزوجتي وهي تصرخ اههههه اهههههههههههههه

فحاولت ان اغطي جسدها وارفع الغطاء واقوم من فوقها وقد رفعتها عن جسدي وجلست على الفراش وهي تسحب الغطاء لتغطي جسدها وقد ستر نص جسدها وهي تضع الغطاء ليغطي صدرها وكسها حينما كانت افخادها عارية لم يكن الغطاء يغطي كل جسدها وهي تخفي نظراتها عن زوجتي وزوجتي تقوم برمي ملابسها على وجهها لتمسك جارتنا ملابسها وتحاول ان ترتدي ملابسها وهي لازالت تغطي جسدها بالغطاء وتصرخ زوجتي وتشتم بجارتنا

وتصرخ بوجههي انها كانت تعلم انني اخفي عنها امر الشرموطه جارتنا وانها ستفضحها بالعمارة وامام زوجها وانا أحاول ان اجعل زوجتي تهدا وأقول لها لنتحدث عن الامر لا داعي لان نحدث مشكلة لجارتنا وزوجها وان الامر كان خطا لن يتكرر

وووووووو

فتطرد زوجتي جارتنا التي خرجت مسرعه من الشقة وقد سمع صوت زوجتي لطردها الممر الخارجي ولا اعلم ان كان احد قد شهد ما حدث

وتغلق زوجتي الباب لتعود لتتهجم علي انني اعاشر جارتنا وافضلها عليها وانها منذ رؤيتها لجارتنا علمت ان هناك امر اخفيه عنها

لم أحاول ان ادافع عن نفسي او ابرر لكنني جعلتها تهدا وجلست لوحدها بالغرفة وطردتني انها لا تريد رؤيتي الان

وتركتها لوحدها لنتحدث عن الامر بوقت يمكننا التحدث بهدوء دون رفع الصوت

زوجتي أغلقت على نفسها الغرفة وانا افكر بما يمكن ان يحدث على الأقل ان لا نجعل الأمور تتضخم لجارتنا والجيران حولنا

وقد جلست زوجتي بغرفتها طوال اليوم وانا انتظرها بالمجلس حتى تكسرت اطرافي من النوم على الكنب انتظرها لحين ان تهدا او تخرج من غرفتها لنتحدث عن الامر



حينما رايتها بعد وقت قد ارتدت ملابس السهره وكشفت جسدها بشكل مثير وقد دخلت وقد حملت معها الشاي ويبدو انها أصبحت بمزاج جيد

واخبرتني ان علينا ان نتحدث

وانا اعتذر منها ان الامر لم يكن ليحدث ولم اكن انوي ان اخفي عنها أي شيء لكنني لم اعلم ان كانت ستتقبل لو اخبرتها

قالت لي اعلم انني الفترة الماضية كنت لا اقضي وقت طويل معا ولم نحظى بسهرة خاصة بنا وانشغلنا باجتماعاتنا مع سعيد وتهاني

لكنها سالتني لماذا جارتنا ؟

انا لم اعلم ما أقول

قالت لي انني اعلم اننك تعطيني الحرية و نحن نقيم علاقات مفتوحه وقد طلبت منك ان تنيك تهاني وانت من كان يخبرني انك لا ترى امراة تثيرك مثلي وانك تحب ان تكون علاقتنا على الصراحة ...فما الذي يجعلك تجد بجارتنا ولا املكه انا

قلت لها لم يكن الامر انها تقوم بشيء لا تقوم به

فسالتني اذا ماذا ؟ هل اجمل مني تجيد النيك والمص هل يعجبك كسها وجسمها

قلت لها انها لا تصل لجمالك وانوثتك لكن ربما انها كانت تشعر بالحرمان وقد كنت اقرب لها بان حدث ذلك

قالت لي ليس مع امراة تعلم انني اكره رؤيتها لو كان مع تهاني او امراة اكثر جمالا مني لكن علاقة جنسية بدون ان تكون معها فوق فراشي وبغيابي وانا اراك تحضنها تقبلها هكذا فلا اعلم ما افكر به لا يبدو انها علاقة وخطا

فسالتني كم مرة قمت بنكيها

قلت لها لا يهم الامر الان

قالت لي اخبرني ولا تكذب علي

قلت لها لا اعلم ربما مرتين كل أسبوع

قد عضت شفتها وهي تسمع ردي

وسالتني منذ متى ...

قلت لها منذ ان بدات تتوقفي عن معاشرتي لاجل الرهان

قالت هل تعاشرها لانني عاشرت خالد..هل تنتقم مني الان ..أليس هذا ما كنت تريده منذ البداية وكنا نمارس الجنس بعد كل مرة أقوم بمعاشرة خالد او استعرض لاحد لان ذلك يشعل الجنس والعلاقة بيننا

فقلت لها انت قلت انها مجرد تجربة ونحن متفقين اننا نفعل ذلك لتجديد حياتنا ولا نجعل العاطفة تفسد علاقتنا وانها فقط لتشعل حياتنا

فردت علي لكن لم اكن اخفي عنك الامر

فقلت لها صحيح ؟...هل حقا لم تخفي عني شيء...

قالت بثقة نعم...مالذي اخفيه ان كنت بنفسك رايت خالد ينيكني وانت من طلب مني مص زبه

قلت لها اظن ان الامر كان مشترك بين الطرفين

قالت ليس مع شخص اكرهه لو فعلتها باختياري ساوافق لاني سافعل امر يسعدك أيضا لكن ليس مع امراة اكبر مني وانت اخبرتني كم انهم طفيليات

قلت لها وما الفرق ان كنت تعلمي ام لا او تحبينها لا اظن ان حبك لها سيختلف

سالتني حقا هل تظن شخص اكرهه لن يفرق انه اكثر شيء يجعل الشخص ينفجر ان تفعل امر مع شخص أكون ابغضه

قلت لها انسي الامر انها تجربة كاي تجربه

فقالت لي وهي تسالني كتحدي هل لو كنت انا من فعل امر مع شخص انا اختاره بدون رضاك هل سيختلف الامر ام سيكون تجربه كخالد وسعيد

قلت لها اخبرتك من قبل لو كان الامر اتفاق بيننا وانت اخترت امر يسعدك لن امانع

فسالتني حتى لو كان شخص تكرهه وتمقته

قلت لها لا اظن ان الامر مهم طالما اننا متفقين

قالت ماذا عن صاحبك جمال

انا قد تسمرت من سؤالها وما تقصد

قلت لها ماذا تعني

فردت علي انت قلت انك لا تطيق وجوده وتكرهه هل لو رايتني كما رايتك ستجد الامر طبيعي

قلت لها هذا ليس شيء يقارن به

قالت لي اخبرني هل تتخيل جمال يقوم بما تقوم به جارتنا معك هل كنت ستشعر بالاثارة كما كنت تقول لي حينما نسهر مع خالد وسعيد ام انك ستشعر بالكراهيه اتجاهي

قلت لها اخبرتك ان علاقتنا لن تتاثر كسهراتنا

فسالتني حتى مع جمال

قلت لها انه مختلف انه يعمل معي وانا لا احب ان ادعوه واجعله يزورنا...أنه...

قالت هاااا قد قلت انك لا تحبه.....وتقول ان جارتنا وانا اكرهها امر علي نسيانه وانه تجربه كتجربة خالد

قلت لها ماذا تريدي ان أقول

قالت لي انت تقول ان جارتنا تجربه علي ان لا اجعلها تفسد حياتنا ولا يهم ان احبها او اكرهها....لم لا ترى ان كنت توافق كلامك لو حدث الامر مع جمال

قلت لها وماذا تريدي ؟

قالت لي ان تجرب ما اشعر به اريد ان تدعو جمال للبيت وارى كيف تشعر حينما تجعل شخص يتحدث عن زوجتك وتكرهه يزورنا ويرى زوجتك

قلت لها انك لن تفعلي ذلك

قالت لي افعل ماذا ؟...ظننت انك قلت ان ننسى امر جارتنا حتى لو كرهي لها طالما انها تسعدك لكن ان اكرهها امر لا يجب ان يفسد حياتنا هممم

قلت لا اعني ذلك ...انني يمكنني ان افعل ما تريدي لكن ليس مع شخص مقرب او شخص....

فردت تكمل كلامي ..شخص تكرهه جدا ينيك زوجتك ...لن افعل ذلك...اريد ان ترى كيف ينظر الى زوجتك وتقوم بضيافته الى هنا وانا ساقوم بالواجب والضيافه فقط...هل ضيافتي له كنيكك لجارتنا اريد ان ترى كيف هي نظرات جمال الى زوجتك وانت تكرهه وتكره نظراته الي

قلت لها لا اظن اننا يجب علينا ان نحل الامر بهذا الشكل

قالت لي اما ان تحل الامر كما اريد او ان تنهي كل علاقاتك مع تهاني وسعيد وخالد واي امر تطلبه مني ان تنسى وتكون حياتنا طبيعيه ولا تخبرني ان ارتدي او أقوم باي امر بالمستقبل

قلت لها انا لم اعني انني لا اقبل طلبك اعلم انني اطلب أمور عديدة منك وانت تحاولي ان تراضيني باي شكل لكن الامر بيننا مشترك انني لا اختار شيء لا يعجبك أيضا او شخص لا ترتاحي له

فقالت لي جمال لا ترتاح له انت...دعني اقرر ان كنت ارتاح له...ثم انني اريد ان ترى نظراته لزوجتك وكيف كان يتحدث عنها جعلك تغضب منه اريد ان أرى ما يحدث لو راني

قلت لها لكن بشرط ان لا يكون شيء فاضح او واضح

قالت لي تعلم كيف سيكون الامر الزوجه المحترمه لا تقوم بضيافه غريب بملابس فاحشه زوجتك ستكون محترمه الا ربع

قلت لها حسنا ...

قالت أتوقع ان تدعوه خلال اليومين وانتظر ردك

وتركتني تلك الليلة لاتخذ قراري ولا اعلم كيف اخلط بين شهوتي وطلبها وكيف اجعله يزورني ويرى زوجتي واسمح له برؤيتها والامر يختلف عن حبي لاستعراض زوجتي بشخص لا احبه


زوجتي منعتني من النوم بالغرفة ومعاشرتها بعد ما حدث مع جارتنا

ووضعت علاقتنا مع تلبية طلبها ان تراني معها مع شخص اكرهه لانها تكره جارتنا وانا قلت لها ان العلاقة جسديه لا يوجد بها عاطفة وانها فقط اشباع شهوة جارتنا وهي اخبرتني انها تريد ان ترى ان كانت علاقة مع شخص اكرهه سيكون عقاب لي

او ان لا اسالها عن أي شيء وامنع أي زيارات او طلبات لها تثيرني

وانا بعد تحول حياتنا بعد ان أصبحت شيء جزء من زوجاتنا ان أرى استعراضها بالشارع والمحلات وكيف نظرات الرجال

لكن مع خالد الذي حياته استهزاء واعرفه ويتحدث عن زوجتي امام الموظفين ويسخر مني انني لا يمكن ان اكفيها كتحدي لارد عليه

لكن علاقتي معه حتى لو وافقت على طلب زوجتي بدعوته لن يكون امر طبيعي وهو يعلم كيف انني اتشاجر معه طوال الوقت وهو دائما يجد وسيلة للتخفيف عن غضبي انه يمزح فقط

رغم ان زوجتي اخبرتني انها فقط تريد ان تقوم بضيافته فقط

خلال اليوم التالي لم اجد فرصة وحجه لدعوته فلم نكن أصحاب ليكون هناك مناسبة

لكن خلال اليوم كان المدير قد سالني عن امر لاقوم بارسالها لادارة المشتريات وانا ادعيت انني لست بالقسم الرئيسي الان وان يطلب من جمال ان ينقل الي المعاملة بالمساء يمكنني ان اسلتهما منه واذهب لتوصيلها

فقال انه سيطلب منه ان يتواصل معي بهذا الشأن

ربما ذلك يرضي غرور زوجتي فهي تريد ان ترى الشخص الذي اكرهه كثيرا بنفسها وربما يكون فقط لقاء من باب الشخص ولن ادعوه للدخول

بدى جمال برسالته الي انه لا يعجبه ان يعمل لساعات إضافيه وموصل طلبات وانا كنت اريد ان اجد فرصتي لاخبره انني ساخبر المدير انه يرفض

فقال لا ...لا اعني انني...فقط لو كان بوقت الدوام الرسمي فانا يمكنني ان أقوم بالذهاب نيابه عنك

فقلت له الأوراق رسمية ولا تحتاج الى توقيعي وانني سارسلها غدا والمدير لا يريد الانتظار

فوافق مجبرا على ان لا يرد طلب المدير

لدى عودتي البيت اخبرت زوجتي ان جمال سيقوم بتوصيل اوارق خاصة للعمل وانه سياتي لزيارتنا الليلة ليوصلها

زوجتي بابتسامه كانها تتفاجا من الامر قالت اممم مرحبا به

قلت لها انه فقط سياتي ليوصل الملفات الي اظن انك طلبت فقط رؤيته

قالت سنرى اذا...لا يجب ان تجعل صاحبك يأتي بدون ان تقوم بضيافته

قلت لها لم ادعوه للزيارة فقط طلبت منه توصيل لتريه بنفسك

قالت حسنا

دون ان توافقني ان الامر فقط رؤيته من المدخل ولا ندعوه للدخول

انشغلت زوجتي خلال اليوم باعمال البيت وانا أحاول ان لا افكر بما ستقوم بفعله او ارتدائه قبل زيارة جمال لنا فاتوقع انها ستحاول ان تغيضني وترى نظراته لها

الامر الذي كنت اطلبه منها ان تقوم به لعمال البقالة واستقبالهم اصبح امر لا اريد ان تقوم به لجمال

وربما كرهها لجارتنا تريد ان تنتقم مني لترى ان كنت ساشعر بما تشعر به لو استعرضت لشخص يحب ان يتفاخر ويتحدث عن زوجات الموظفين امامهم والسخرية منهم

ولا اريد ان تكون الزيارة أيضا محل سخرية لي وما يقوله امامهم عن زوجتي مجرد هراء الجميع انه يعلمون انه يسخر

لكن زيارته الي ربما يتحدث عنها امام الموظفين ويخبرهم عن زوجتي

الحديث عن زوجتي لم يكن اول مرة اسمعه من احد وكان اغلب من اسمهم يثيرني كلامهم واحب ان اتنصت اليهم

لكن بخلاف جمال فكان الامر مختلف لانه يستهزيء بي فذلك يجعلني لا احب ان اسمعه ان يتحدث عن زوجتي وحينما اسمعه ينكر انه كان يتحدث عن زوجتي وانه يتحدث عن امراة يعرفها

لدى انتهاء زوجتي من ترتيب البيت والتنظيف دخلت لتستحم وتتطعر وتسرح شعرها وانا انتظرها لتخرج من الغرفة لارى ما تختار من ملابس ترتديها قبل زيارة خالد

رغم انها اخبرتني انها لن تقف امامه بفستان وانها سترتدي العبائة فوقها لتخفي الفستان

لكن فكرة ارتدائها فستان مثير لن ارتاح له ولا اريد ان تفكر زوجتي ان تستعرض اكثر من رؤيتها له فقط

حينما خرجت من غرفتها كانت ترتدي فستنا طويل وساتر لكامل جسمها ولا يظهر منها شيء ومغلق لحد الرقبة

مما جعلني اعلم ان زوجتي لن تقوم بامر يجعلني مكان سخرية بالعمل او تكون هي مكان حديث لجمال عنها

شعرت انها لم تقصد ما تعني باثارته او اختباري وانها فقط تريد ان تستفزني بعد رؤيتها لجارتنا

شعرت بالارتياح انها لن تفعل امر جنوني وتستعرض بصدرها وتجعله يهيج على منظر جسدها ويكون امرمذل لي

وهي تبتسم وتسالني ان كان الفستان يعجبني ومناسب

قلت لها انه جميل

قالت لي هل كنت تتوقع فستان اكثر جراءه

فقلت لها الحقيقة نعم

قالت لي هل تريد ان أقوم بتبديله ؟

قلت لها لا هذا مناسب جدا الحقيقة انني كنت اخشى ان ترتدي شيء غير هذا

قالت لي لا تقلق ...ليس من اول مرة التقي بصاحبك انني فقط اريد التعرف على الشخص الذي يجعلك تعود للبيت متقلب المزاج

واعدت لي الجلسة وجلسنا نتسامر ونشاهد التلفاز

وقد وصلتني رساله من جمال لاخذ الطلب منه لانه لا يريد ان ينزل بنفسه ليوصله الي

فاخبرته ان يصعد الدور وبرقم الشقة لاجبره على ان يوقف سيارته وينزل ولا يجد سبب ليقول لي ان انزل انا له سوى انه قال حسنا

وانتظرت لحين وصوله

وكانت زوجتي تجلس بمقعدها وهي تراني أقوم لفتح الباب

وهي تسمعه وهو يتحدث معي ولهجته بدت انه متذمر من الطريق او من طلب توصيل الملف لي

وانا قلت له شكرا لك

حينما سمعت صوت زوجتي وهي تنادي علي كانها لا تعلم من الضيف ومن القادم وقد لفت العبائة على جسدها وكشفت نص شعرها ولحاف حول رقبتها يغطي نص شعرها وحول رقبتها وهي تبتسم وتنظر لجمال وترحب به

وتسالني عنه كانها لا تعلم من يكون وتبتسم له

فارد عليها انه زميلي جمال بالعمل اتى لتوصيل الملف

قالت اوو مرحبا بك ...قد سمعت عنك وظننت انك تبدو مختلف

فرد عليها ارجو ان تكون الاخبار عني جيده

قالت لي لم لا تدعوه صاحبك للدخول فقد اتى المسافة الى هنا

وهو يرد على زوجتي بالشكر وانه لا يريد ان يزعجنا

كم يحاول ان يبدو لطيفا مع زوجتي باسلوبه

وزوجتي ترد انني قد حضرت الجلسة والمكان ويمكن ان تتفضل بالدخول وتشرب العصير البارد او الشاي وترتاح من الطريق

وهو ينظر الي ان كنت ارغب ان اسمح له بالدخول

فاقول له انا لاوافق زوجتي نعم يسعدنا ان تتفضل

فلم يتاخر بان يتقدم ويدخل الى شقتنا وانا أقوم بضيافته ليدخل الى المجلس ويجلس معي

ويدور الحديث حول العمل وان المدير يطلب منه طلبات عديده وان الوقت يأخذ من وقته الخاص بدون مقابل ساعات اضافيه

قلت له انها أمور اضراريه لخدمه العمل لاباس وانا ساخبره ان يرفع لك ساعات اضافيه

ابتسم وهو متعجب انني ساكلم المدير لاجله وهو يظن انني أتمنى ان اغيضه واجعله يعمل بدون مقابل لانه يتحدث عن زوجتي وانني اريد ان انتقم منه بالعمل

زوجتي لم تشاركنا الجلسة وتركتنا لبعض الوقت

حينما أتت بعد ذلك وهي تقوم بضيافتنا وتحمل معها بعض المكسرات

وجلست بمكان قريب لنظرة لها وهي تجلس وتغطي جسدها بعبائها ولا يرى منها شيء

لكنه تعجب من جلوس زوجتي معنا بالبداية

حينما سالته زوجتي عن عمله

فدار حديث عن العمل

وزوجتي تقول يبدو العمل لديكم متعب هل لذلك زوجتي يشعر بالضيق لدى عودته كل يوم

قالت لها انه لاباس بالعمل رغم انه كثير وطلبات لا تنتهي

قالت له تبدو مختلف كثيرا عن ما توقعته وقد سمعت زوجي يتحدث عنك ظننت ان شكلك مختلف

هو ابتسم انني ذكرته لزوجتي وهو يقول لزوجتي ارجو ان تكون أمور جيده

قالت له زوجتي مما أرى انك تبدو عكس ما سمعته ولا اعلم سبب الخلاف بالعمل...زوجي ربما يبالغ بالحديث عنك

وجمال يسالها بما قلت عنه

وانا ارد انني لم اتحدث عنك بل عن العمل

قالت زوجتي ظننت انني سارى شخص بغيض لكن يبدو انك شخص لطيف يبدو ان العمل يأخذ منكم جهد كبير يجعل العلاقة بينكم صعبه

قال لا اعلم انني لا احمل على احد ولا اجد مشكلة مع احد

قالت زوجتي نعم رغم ان زوجي لا يحب المزاح بالعمل وانه غير مرتاح به

قال لها جمال لا اعلم ..لم اكن اسخر من احد مجرد كلام

قالت له وماذا كان الكلام

قال لها فقط كلام رجال ومزاح عام

قالت له اذا لا يوجد هناك مشكلة والحقيقة انني حينما سمعت ما قاله زوجي عنك ومزاحك قلت له انك لطيف وان مزاح ليس بالشيء الذي يجعل زوجتي غير مرتاح

قال لها وماذا اخبرك ...

قالت له زوجي لم يعجبه الحديث عني خاصة بالعمل

قال لها لم اقصد الحديث عنك ربما فقط كنت اقصد ان زوجك محظوظ

قالت له زوجتي وانا قلت لزوجي نفس الامر لكنه ربما لم يعجبه ان تنقل الكلام بين الموظفين ثانيا انت لم تراني من قبل كيف تتحدث عني وبعض الموظفين يظنون انك تسيء الي وزوجي غير مرتاح لذلك...ربما تعلم ان زوجي ممكن ان يقدم عليك شكوى تلفظ وقذف

قال لها ليس الامر كهذا وانا لم اقصد شيء

قالت له اعلم...الحقيقة انني احب ان اسمع راي احدهم بي واخبرت زوجي ان الكلام لا يدعو للزعل

نظر جمال الي وهو لا يعلم كيف أوصلت الكلام لزوجتي ما قلت لها

وهو يقول لها انني لم اقل غير الحقيقه

قالت له انك لم ترني من قبل كيف تتحدث عني

قال لها ان سعيد برؤيتها الان وانه لم يتوقع ان زوجي بهذا القدر من الحظ بها

قالت له لا تكن لطيفا الان واخبرني بما كنت تقوله فلا اظن انك قلت أمور عني امام الموظفين وجعل زوجي يتشاجر معك ولا يمكنك ان تقولي لي

وهي تشير اليه بقوله ان كان هناك شيء تريد ان تقوله عني فعليك ان تقوله لي انا زوجي لا يحب ان تنقل الكلام عني امام الموظفين

قال لها كان فقط هرج رجال والجميع يعلم انني لا اقصد شيء فالجميع يتحدث عن زوجاتهم وحياتهم وهو فقط يفضفضون لبعضهم

قالت زوجتي صحيح هل انت متزوج ؟

قال لها نعم منذ خمس سنوات ولدي طفله واحده

قالت له جميل...لابد ان زوجتك محظوظه بك أيضا

ابتسم وقال لها ليس كل الرجال مثل حظ زوجك

قالت له ان كان كلامك بلسانك فقط ام ان زوجتك تحظى كما تتحدث

قال لها لو زوجتي بمثل جمالك ربما لكن الحياة بعد الأبناء ممله وزوجتي ربة بيت وليس زوجه

قالت له لماذا ؟ مما سمعته عن كلامك من زوجي للموظفين يظن انك طوال الوقت مع زوجتك تشعلها وتنتظر العوده لرؤيتها

قال لها وماذا اخبرك زوجك ؟

قالت زوجتي أمور عديدة وانت لا تبدو الان كما وصفه تبدو مختلف لماذا لا تخبرني بنفسك هل تخشى قولها لي فانا اخبرت زوجي ان كلام يعتبر مدح لاي زوج

ابتسم وقال انه كلام رجال

وزوجتي تمزح معه يبدو انه فقط كلام كل ما يفعلونه هو الكلام لو نص كلامك أفعال ربما وفرته لزوجتك

قال لها أقول وافعال لكن مع من يستحق فكل ما قلته هو ما يتمناه أي شخص

ضحكت زوجتي وهي تقول له وهل ما قلته عني امام الموظفين حول جسمي

وسالته كيف تعلم وان لم ترى جسمي

قال لها انه اخبرهم وقد راها من قبل بأحد المجمعات مع زوجها

فقالت له بمكان عام وحكمت كيف تعلم ان ما تراه حقيقة

قال لها من مشية أي امراة يمكنني ان اعلم

كان جمال مع الوقت يتفادى الكلام عن زوجتي او اختيار كلام وهو يعلم انني اغير عليها ولا احب ان يتحدث عنها

لكن زوجتي بحديثها معه كانت تشجعه ان يتغزل بها ووجدني صامت طوال الوقت فبدا يرتاح اكثر بالكلام

وزوجتي خلال ذلك قد تركت عبائتها تكشف اسفلها وقد كشف نص فستانها من فتحه العبائة

وهي تجلس وتستعرض بجلستها امامه وقد رايت كيف بدا ينظر الى فستانها رغم انه كان يستر جسدها لكن استدارة صدرها بالفستان الذي كان يرص على جسدها ويرسمه يمكنه ان يرى حجم صدرها وخصرها

وقد رات نظراته لها وهي تساله ان كان راها بالمجمع وقد غير رايه الان

قال لها وهو يتشجع ان يتحدث عنها امامي وقال انه يظن انها اجمل مما راها من قبل

فسالته زوجتي من الجيد انه لم يفعل كما قال عنها بالمكتب مع الموظفين

وهو يقول لها لم يقل شيء غير صحيح

قالت له زوجتي وهل هناك احد يلتهم احد امام الموظفين فوق الطاولة

ابتسم وهو يعلم ما قاله عن زوجتي انه لو ينالها فانه سيلتهمها بالعمل امام الموظفين

قال ان ذلك فقط مزاح

قالت له اذا كان كلام...ماذا يقول الموظفين عن زوجي وانت تقول ذلك عني

قال كلهم يعلمون ان ذلك مجرد مزاح غير مقصود لكن الجميع يتمنى الجميع يظن انك اجمل زوجه من زوجات القسم

ضحكت زوجتي وهي تقول له هل الجميع راني كي يحكمو

قال لمجرد انني اخبرتهم عنك فقدو صوابهم كيف لو يروك على الطبيعه

ردت عليه جيد انك لم تفقد صوابك وانت تراني على الطبيعه اذا فانا لست كما تصف لهم

كان يبحث عن كلام ليقوله امامي دون ان يتعرض للطرد من البيت رغم ان طول الحديث وجد ان زوجتي تشجعه وانا اتحمل وصامت واسمع الحديث بينهما عن زوجتي

وزوجتي تخبره بكل جرئة انها تحب ان تجد نفسها ملفته

وتشير الي وتخبره أيضا انني وهي متفاهمان ونحن ان نرى كيف انها جميلة وفاتنه

وهو ينظر الي بطرف عينه انني احب ان يتغزل الرجال بها

وقال له لكن ليس امام الموظفين ولا احب ان تجعل زوجي يشعر بالخجل والسخرية امامهم...

وغمزت له وهي تقول المرة القادمة او كان هناك شيء تريد ان تقوله فيمكنك ان تقوله هنا

قال حسنا ...

وزوجتي تبتسم اذا اتفقنا لو تريد ان تتحدث عني فيمكنك ان تقوله لي وانا ساخبرك ان كان يعجبني ما تقول ...او تفعل

وهي تبتسم وهو يلاحظ كيف تتغنج امامه انها تريد ان يقول أي شيء عنها او يفعل ما يريد بحد وصفها

استاذنت زوجتي وهي تقول لنا انها ستذهب وتعود بسرعه

ولا اعلم ان كانت السهره انتهت

وانا وجمال نجلس وهو يسالني لم اخبرت زوجتي

قلت له انك تتحدث عنها طوال الوقت وزوجتي تريد ان يتوقف الامر

قال له كان يجب عليك ان تخبرني لو الامر يزعجك ..

قلت له ليس امام الناس زوجتي أيضا لم يعجبها الامر

فرد علي ماذا اخبرتها أيضا ...

قلت له كل شيء

قال لي انت مجنون ماذا ستقول عني

ولدى عودة زوجتي كانت قد فتحت عبائها هذه المرة وقد كشفت مقدمة صدرها

وهي تعتذر ان قاطعتنا بالحديث لكنه يجد الوسيلة للتغزل بها وانه يسعده وجودها معنا

وقد بدلت فستانها وارتدت فستان يكشف ساقها وفتحة صدرها

وهو ينظر لزوجتي تقف امامنا عبائة مفتوحه وزوجها يجلس بجانبه الذي كان يغير عليها ومن كلامه عنها

بدلال كانت تسال ان كان لا يمانع ان تجلس على راحتها

وزوجتي تبتسم وتقول له الان ما رايك هل تظن ان كلامك تغير وهل ابدو كما قلت

حينها نفخ بصدره الهواء وهو يقول انه لا يصدق انها اجمل من الخيال

وهي تساله ان كان يظن كما قال للموظفين

فقال نعم انه اجمل

فقالت له قد رايت الان بشرط ان تتوقف عن التحدث عني امام الموظفين

سالته ما قال عن صدها

فقال لها وقد زادت الشهوه وهو ينظر اليها امامي

نعم قد اخبرتهم انك منفجرة من الأمام بالمجمع كان يبدو كبير وانه يستحق ان ينام عليه طوال الليل

فضحكت زوجتي وهل الان يبدو كبير

قال نعم

قالت لها ماذا أيضا اخبرتهم

قال ان لك خلفيه رفيعه

فابتسمت وهي تساله هل قلت لهم خلفيه ام قلت طيزي كيبرة زوجي اخبرني انك وصفتها هكذا يبدو انك مؤدب عن وصف زوجي لك

ضحك وهو يقول نعم طيزك كبيرة

قالت له هل تظن انها كذلك ...

التفت بظهرها لتعرض نفسها وهي واقفه وتلف بظهرها لتعرض طيزها له

سالته ماذا اخبرتهم ستفعل بها

رد عليها انه يضع وجهه بينهما

ضحكت بمحنه وهي تقول له كم انت وقح

وانا اردت ان انهي هذا الاغراء بينهما وأقول لزوجتي حسنا الان قد اثبتتي الامر

وقد شعر جمال انني بدات لا احب استعراض زوجتي له وانني بدات اشعر بالضيق من الامر وهو يحاول ان يبدي انه يجاملها لزوجه صديقه

الذي سمح له ان يستعرض جسد زوجته له وصدرها امامه

وان زوجتي تحب ان تستعرض بجسدها امام رفقائة

وهو لا يعلم كيف يصل الى جسدها

فكان يجرب حظة ان كانت زوجتي تحب ان تمثل اللعوب وانها تسمح له بالحديث الجريء امامي وانني اتقبل الامر

فكان رده لزوجتي ارجو ان لا أكون سبب في المشاكل بينكما

فردت عليه زوجتي انه مرحب به ورفقاء زوجي مرحب بهم باي وقت

فشكرها

ولازال ينظر لزوجتي وساقها التي كشفتها وهي تجلس بالقرب منا وقد عرت ساقها وهي تجلس وتميل بساقها فيرى نعومه ساقها

وتتعمد ان تطلب منه ان يتناول الضيافة والمكسرات وقد اصبح يجلس وينظر ناحيتها وأصبحت انا اجلس خلفه وهو يجلس بظهره لي كي يجلس ويتحدث معه وعينه بوجهها وجسدها

ولم تكن تخفي بجلسها بياض مقدمة صردها التي كانت تتعمد ان تجع العبائة على اكتافها ولا تخفي صدرها

وهي تعض شفتها لاثارته وهو ينظر اليها ويتمنى ان اخرج من هنا لالتهما

زوجتي تحاول ان تساله عن عمله معي والعمل كي يخبرها عن أمور سرية وكم يوجد نساء بالعمل

وهو يخبر زوجتي انني الوحيد بالقسم الذي يمكنه ان يتصل بقسم الموظفات وهو يحسدني امام زوجتي انني ادير عدد من الموظفات الجميلات بالقسم

وهي تضحك على محاولته اخبارها انني اجلس مع نساء بالعمل

ولكنها تساله ان كانو جميلات متزوجات ولو كان يمكنه ان يذهب الى قسم السيدات ما يفعل وهي تملح له انه من الجيد ابعاده عن قسم مختلط

وهو ينظر لزوجتي وصدرها ويقول لو يسمح لك زوجك فهو مدير الأقسام ويمكنه ان يقدم لك وظيفه هناك

زوجتي تمازحه وهي تقول فكرة كي أرى طبيعة العمل وزوجي ما يفعل هناك

زوجتي تخبره انه لطيف وتخبره انها لم تعلم ان زوجها لديه المزيد من الرفاق وزملاء مثله وانها تتمنى ان تتعرف على رفقاء زوجها

وهو يرد بسخرية انه سيشعر بالغيرة لو راها باقي الزملاء وانه يحب ان يكون صديق العائلة

فضحكت وتقول له بالطبع انت كذلك

كانت زوجتي وهي تجلس تقوم بتعديل ملابسها وتتهندم وتضع يدها على صدرها كي تجعله يرتكز بالمنتصف وكانها تصلح شكل صدرها وتوسطعه بصدرها وتجعل خط صدرها مستقيم

بحركة مثيرة ونحن نرى كيف تضع اصابعها لتحرك صدرها وتجعل خط صدرها ينتصف تقوم بذلك وكانها تصلح مكياجها بحركتها الجريئة

وهي تخبره ان الفستان أحيانا يزعجها وغير مناسب كي تجعله ينظر لصدرها

فيبتسم ويقول لا انه جميل مناسب عليك

قالت له بسخرية انه يشعرها بالضيق أحيانا وتشعر انه تريد ان تنزعه

وهو يضحك ساخرا ويقول لها خذي راحتك افضل لو خلعته

ضحكت انه فقط يمزح معها

وقالت ربما الزيارة القادمة تبحث عن شيء مناسب

وهو يرد عليها يسعدني ان اتي كل يوم

تستمر السهره والنظرات بين زوجتي وتغنجها امامه وتمليحاتها الجنسية حول انه شخص جريء

وهو يعجبه ان تراه زوجتي وقح

فهي تقول له انت جريء لكنها تضحك مما يجعله يخبرها اكثر ويراها انها سعيدة بالتحدث عنها او عن النساء

لتنتهي السهره انها تسالني امامه ان اخبرها ان كنت ساستضيف احد بالمستقبل لكي تنتظر وتستعد

وانا كنت اترقب ان كانت زوجتي تنوي كما قالت الي انها ستفعل كما فعلت مع جارتنا وانا أرى استعراضها له وشعرت بلحظات انها ستسمح له ان يتحرش بها خاصه لحديثها معه عن نفسها وهي تلمح له بحديث عن الأزواج وتتحدث عن نفسها

وتلمح له انها تنتظر زيارته وانني لا امانع واحب الجمعات والسهرات الأصدقاء

حينما يرحل كنت انظر لزوجتي التي حالما خرج من الشقة كانت عينها وانفاسها تخبر انها كانت تقاوم خجلها انها تستعرض لشخص جديد وانه يعمل لدي بالعمل

وهي تقول لي هل رايت كيف ينظر الي يكاد يلتهمني ولا يصدق انه يجلس بجانبي كان يغمز لي ويهمس ان كان يعجبني كلامه وانا اهز راسه ان يأخذ راحته

وقالت لي انها كانت تشجعه وهو فهم انها تريد ان يتجرا معها

كان يحرك عينه لي وهو يهمس لي ان زوجك هنا وانا كنت اهز راسي له وابتسم بانني احب ان يفعل ذلك امام زوجي

ربما فهم انها تريد منه ان يجعلني اغار عليها امامه فلم تكن الزيارة الأولى مناسبة ليحاول ان يجرب حظه

وضعت زوجتي يدها بين ساقي وهي ترى انتصاب زبي وتخبرني يبدو انت أيضا كنت تشعر بالاثارة هنا

وهي تقول لي لم ارغب ان تكون حديث العمل لكن اعتبر هذه فقط اختبار وعقاب لك بعد نيكك جارتنا الان اظن ان صاحبك لديه الكثير من الأمور ليحكيها عنك عليك ان تتحمل ما يقال عنك

وبالفعل كل ما حدث كان يثيرني لكن فكرة الهيجان تتحول الى واقع حينما ترى ان افكارك وشهوتك الان ستواجهها حديث الناس

وانا بنفس الوقت أقول ان لا احد يصدق كلامه فهو يقول انه يمكنه ان ينيك جميع زوجات القسم والمسؤلين ويكذب بامور عديدة انه تعرف على موظفات او زوجات

فكانت زوجتي تحب جراته لكنها كانت تقول لي ربما كسعيد يحب ان يجعل من نفسه رجل

وانا أقول لها نعم ربما

باليوم التالي شعرت كيف ان الشهوة غلبت على سيطرتنا باختيار الشريك مع جمال وعلاقتي معه بالعمل وكرهي له وانتقام زوجتي لم استطع ان امنع زوجتي بعد كشف علاقتي مع جارتنا

وزوجتي وضعتني امام ان تنتقم مني بان تجعلني اراها من شخص اكرهه كما كانت تكره جارتنا او نتوقف عن حياتنا الجديدة والاستعراض واختيار شركاء

بعد كل ما حدث وإقناع زوجتي كنت اقف حائر بين الفضيحة ومع شخص لا يخجل من التحدث عن علاقاته وفضح الاخرين

وبين ان ننهي كل ما حدث وعلاقاتنا

زوجتي لم تنتظر ردي او ما قررت

وحينما دعوت جمال كنت اوهم نفسي انها فقط تريد اغاضتي فقط بالتحدث معه والتغنج امامه حينما اختلطت علي الأمور لدى كشف جسدها له وصدرها وتغنجها الذي يوحي انها تريد ان يفهم انها راغبه اليه وقد دعته لزيارة قادمه وتختار له فستان

لكن ما حدث كان بين انك تكره الامر لكنك لا يمكنك ان تمنعه

لكن حينما ينتهي الامر تقول بنفسك ماذا سيحدث الان وكيف اصلح الامر

ماذا لو تحدث عن زوجتي امام الموظفين ولكن هذه المرة لن تكون من صنع خياله ربما يتفاخر برؤيته زوجتي ويبتزني او يضعني امام اشباع شهوته وهذا لن يحدث مع أي شخص مهما وصلت الأمور

الخطا اننا كنا نكتفي بالاستعراض او علاقه ثقة او علاقه خارجيه لا تتكرر

لكن جمال زوجتي تراه مناسب لها وبنفس الوقت انها تريد شخص يجعلني اشعر انه وصل الى مراده وتنتقم من نيك جارتنا لي بواسطة شخص ويكون خارج السيطرة وخارج الثقة وشخص قريب طوال الوقت

وهذا الذي سيفسد حياتنا الان

وستتحول سمعتي او علاقتي بالعمل الى محل حديث الجميع

لدى ذهابي للعمل بدى كل شيء طبيعي ولا احد ينظر الي ربما لم يخبرهم جمال بشيء وربما هو لا يربط بين العلاقه والسرية بالعلاقات وبين المزاح الفاضح الذي يعتبره الجميع مجرد كلام بالهواء للتسلية

لكن خلال اليوم كنت قد انتهيت من اعمالي وذهبت الى مكتبي وهناك بدت ملامح البعض بقسمي غريبة وبذات اسمع عن سهره جمال الليلة الماضية مع امراة مثيرة وجنسية

بعض الزملاء بالقسم لديهم علم بزيارته لي الليلة الماضية من اجل طلبي منه لانهاء العمل

وهو لم يذكر اسم زوجتي او اسمي لكن من الواضح ان الحديث حولي وزوجتي

وكانت المرة الأولى التي اشعر فيها ان امري اصبح على لسان الجميع والجميع يتحدث عن جمال وزوجتي وينظرون الي ويتخيلون زوجتي واستعراضها

ظننت ان الجميع سيتخذ موقف سلبي ويستقرفون من كوني بلا غيرة وان زوجتي تستعرض لجمال الذي كان قد اخبرهم انها كانت سهره حاميه وانه ناكها وانها حاميه ورغم ادعائه كان الجميع يرى فحولته وربما يصدقون ما ينشره حول سهرته الليلة الماضية

لكن ما حدث انهم كانو يلمحون الي كم ان جمال محظوظ ويرون ما اخبرهم به عن النيكه والحقيقة وصفهم لزوجتي على لسانه كان اثارني انه وصف زوجتي بالجنسية والجميع يتمنى ان ينال جسدها

وانا ارسم ابتسامه لحواديته انها من خياله كالعادة

ولدى ذهابي لقسم اخر كانو أيضا قد تحدثو عن زوجتي برواية جمال

لكن الفرق ان ليس لديهم فكرة عن الزوجه الشرموطه الممحونه وزوجها

فلم تكن نظراتهم لي بنفس نظرات الموظفين بقسمي كونهم لا يعلمون من حديثهم معهم اليوم شيء

حديثهم جعلني ابقى معهم لوقت أطول وانا استمع لهم وما وصفه لهم جمال حول زوجتي

وذلك جعلني اشعر بالفخر انهم يتحدثون عن زوجتي واثارني الامر

والغريب ان الموظفين بقسمي رغم علمهم لم يكونو يتحدثون الي بقرف او يواجهونني بالامر بل على العكس كان كل شخص فيهم تغير اسلوبة معي للافضل ويتوددون الي برغبه ان ينالو زيارة لزوجتي ربما يرون الزوجه التي وصفها جمال وربما انا من ادعوهم لنيك زوجتي

الامر جعلني انتقل من فكرة الفضيحة والسر المخفي الى عدم اللامبالاه بمعرفتهم الحقيقة وشخصيتي وحبي لجعل الرجال يرون جسد زوجتي

تحول الغريب جعلني اتحول الى مستمع اكثر وأصبحت استعد لضربات كشتيمه او اهانه او أي شيء

بالبداية ليس لجمال حجه او دليل فيعتبر بمجعنا قذف يعاقب عليه فلم يكن يخبر عن أسماء او احد سوى وصف مجهول

أي كلام بالاسم والتشهير يعاقب عليه

فكان الاغلب يتفادون كونهم لا يملكون الدليل الأكيد لما حدث وما قال فهو يبيعهم الكلام وهو مع الزمن اصبح كالرجل المخصي لديهم لكثرة قصصه حول النساء كان البعض يفسر كلامه انه مخصي ويغطي ضعفه الجنسي او رفض النساء له بانه يخلق قصص خياليه لمغامراته

لكن هذه الحقيقة مع زوجتي كانت اقرب للواقع من الخيال ووصفه ودلالات عديدة كانو يظنون انه ينقل لهم وصف للشقة وزوجتي وجسمها كما راها

مما جعل احدهم يحاول ان يتودد الي ويتقرب مني ليزيد معرفته بي ويسالني ان كنت متفرغ وانه يريد ان نجتمع بعد الدوام والتعرف على زوجتي

لم اصدق انه أشار بكلامه لزوجتي كطلب واضح لما سمع وانني قواد لزوجتي

فكان ردي له بدل الدفاع عن زوجتي او سؤاله لماذا ذكر زوجتي وما يقصد الى رد جعله لا يعلم ما يقول ويتصلب مكانه

حينما قلت له انت مرحب بك

فابتسم لثانيه قبل ان انهي جملتي واخبرته ان يأتي بزوجته أيضا ويمكنني ان اعرفه على صاحبي أيضا وكانني اعرض زوجته لرجل

فجعله ذلك لا يرد او يسال ما اقصد فانا ادعوه كما طلب لكن ان يأتي بزوجته

واخبرني نعم ربما زوجاتنا تتعرف

لكن فصل رده بان تركني ولم يجد شيء يقوله

فكان اول شخص يحاول ان يساوم ما يعرفه عن زوجتي بانه يريد ان يزورني ليراها وكان الطلب جاهز له

لدى عودتي للبيت ارادت زوجتي ان تطلف الجو بما جرى وتسالني عن اليوم وعملي

وربما تنتظر ان اخبرها ان رايت جمال اليوم وكيف تصرفت معه

لكنني اخبرتها انني لم أرى جمال

وزوجتي اعتذرت انها لم تفكر كيف ان تضعني بهذا الموقف مع شخص معي بالعمل

واخبرتها ان جمال لم يكن من النوع الذي يمكن لاي زوجين يضعونه مكان ثقة او بناء علاقه مشتركه معه

وزوجتي قد شعرت انه اخبر الجميع بذلك بزيارته لنا ورؤيته جسد زوجتي وصدرها وساقها وافخادها

قالت باغلب الأمور لا يجاهر الشخص بامر خطير كهذا الا من وراء مال او ابتزاز ام انه ينقل الكلام فلم اظن ان الامر سيصل هكذا

فقلت لها هل تعلمي ان الامر لم يهمني ...بالبداية ظننت انها ستصبح امر محرج لي لكنه لم يكتفي بالحدث عنك وجسدك فكان يتحدث انه سهره سهره حاميه مع امراة مثير

ابتسمت زوجتي كانها لا تصدق وتقول حقا ..يا له من كاذب

قلت لها نعم كان يتحدث عنك ويصف جسدك لهم وكيف انك جسدك مثير وانه التهم جسدك

قالت لي انه يتمنى ؟ وهل تحدثت معه او سالته او احدهم علم بزيارته لنا

فرددت عليها

تعاملت مع الوضع بشكل مختلف فلم يكن احد يمكنه ان يقول زوجك هكذا وهكذا

لان جمال لم يكن يتحدث عن شخص ..لكن بشكل ما كان الجميع يعلم بزيارته الي الليلة الماضية فكانو بشكل ما يظنون انه يصفك ولكنهم لا يصدقون كذبته انه ناكك وهو لا يملك الاثبات ثانيا كنت استعد ان ارد على أي شخص يقول أي شيء انني احول الامر ضدة وانا من يهدد بالتليغ عنه

قالت زوجتي صحيح انه لا يملك أي شيء يثبت كلامه والقانون ضد التشهير والقذف

وسالتني الم تشعر بالاهانه وانت تسمعهم يتحدثون عن الامر

قلت لها هم لم يتحدثو بالاسم ويبدو ان جمال لمح لهم بما حدث وصف لهم كل شيء لكنه لم يجاهر من تكون الزوجه

وهم لم يتاكدو بالامر لكن فهمو من يقصد وانا الحقيقة الامر تحول من كراهيه واهانه الى انني رايت كيف انه قد فقد صوابه بعد الليلة الماضية

زوجتي ردت علي لتجعل ليس له اهميه وقالت

انه لا يصنف من الرجال فلسانه أطول من عضوه ربما ولا يمكنه ان يمتع امراة ولا يجيد شيء وبطاريته ضعيفه

كانت زوجتي تتحدث عنه وكانها تريد ان تكتشف ان كانت نيكته كما يصف نفسه وهي تلمح ان كان سيء او كما يدعي فلا نعلم

وكانها تنتظر ان نرى ان كان حقا فحل كما يدعي

وانا أقول نعم ان من يتحدثون كثيرا ويصفون نفسهم بالاقوياء هم فقط دخان

واخبرتها ان بعد ما رايته اليوم لم يكن هناك أي شيء يجعلني اشعر بالتهديد والعكس انني لأول مرة اشعر انني أرى باعينهم انني زوج متحرر مع زوجته وياتي بشركاء والنظرة المقرفة باعينهم تحولت الى امنيات ان اسمح لهم بزيارتي

ابتسمت زوجتي وهي ترد ذلك في احلامهم

قلت لها نعم...انا أحيانا حينما نذهب الى السوق واراك كيف تستعرضي امام العامل كنت اتخيل انني اساله ما رايك بصدر زوجتي وهل يعجبك صدر زوجتي

ضحكت زوجتي ليس لهذا الحد لا احد يتوقع من زوج هذا السؤال وسيكون غريبا

قلت لها نعم لكنها فكرة ان اسالهم وارى ردة فعلهم

زوجتي تعلق ما افعل لو ارها اراها وهي تتناك فهل اشاركهم السهره بنفس الوقت لاثبت لجمال انني اكثر فحوله منه وان عضوة لا يساوي امام زبي وانني امتعها اكثر منه

كانت تسخر

وانا أقول لها هل يعجبك ان تجربي زبين بنفس الوقت

قالت لي اعني معك انت ان تشاركنا المتعه فاريدك انت أيضا ان تسهر معنا لو كان هناك طرف يمكن ان نشاركة معك

قلت لها يعجبني فكرة جماعي وارى زبين بنفس الوقت من كل الجهات

فترد ساخرة خيال أفلام لا يمكن ان يحدث ذلك انني فقط اريد ان تشاركني الليلة

فسالتها ان كانت تشعر بنفس الامر حينما رات جارتنا وانا انيكها

فقالت لا لم افكر بان اجعلها ترى انها لا يمكنها امتاع زوجي ولا احب فكرة امراتين معا

قلت لها هل لازالت غاضبه من جارتنا

قالت لي لا..فكرت بالامر فلم يكن علي ان اتدخل وان اترك لك الاختيار كما تسمح لي ان اجد شريك وربما لو لم اتدخل ربما استمتعت انت تلك الليلة ولم تترك تلك الشمطاء العجوز قبل ان تنهي نيكها

قلت لها لن يحدث ذلك طالما لا يعجبك ان أكون معها لن اكرر الامر معها

قالت لو كنت ترتاح معها فانا لا امانع شرط ان لا تجعلها تشعر انها تسرقك مني

وبعد ذلك قالت لي انها تعلم رايها فيها الان ولا يمكنها ان تفكر ان تاتي الى هنا بعد ان راتها وطردتها لكنني ساجهز لها امر

قلت لها لماذا ؟ الم ننسى الامر لا داعي ان نجعل الأمور تتعقد

قالت لي لا تقلق لن يكون الامر سيء فقط لاذكرها

لم اعلم ما تفكر به زوجتي بقولها ولم تخبرني بشيء

بالمساء اخبرتني ان لدينا ضيوف وانا ظننت انها قد تواصلت مع سعيد وتهاني بعد انقطاعنا عنهم وفكرة ان نقلل اللقاء بهم او حتى إقامة علاقه معهم بالوقت الحالي وقد كنت اتعذر لسعيد عن كل الدعوات

تناولنا العشاء بلقاء مع تهاني وسعيد بأحد المطاعم بدعوة ان نقضي الوقت بمكان عام السهره كانت مسلية وزوجتي كانت تتوقع ليلة حاميه فقد لاحظت انها ارتدت كليوت سكسي شفاف مثلث يبرز شكل طيزها وكذلك ستيانتها كانت مثلثة تبرز تكويرة صدرها واستدارته وطراوته بالكاد تخفي حجم صدرها

وزوجتي خلال السهره قبل وصولنا الى المطعم كانت يبدو انها متحمسة وتسالني ان كان فستانها مناسب وان كان سيعجب سعيد وتهاني

وزوجتي تتوقع مجيء خالد رغم انها لم تسال عنه لكنها سالت من سيكون معنا الليلة فقد مضى على الرهان أسبوعين

لدى وصولنا الى المطعم كان سعيد وتهاني بانتظارنا حينما وصلنا قد حجزو غرفة خاصه بالمطعم وقد استقبلنا عامل المطعم ليرشدنا الى الحجز حيث يتواجد سعيد وزوجته وحالما وصلنا الى القسم كانت تهاني تبدو مثيرة بملابسها التي لم تكن تخفي فتنتها امام عامل المطعم وتجلس وقد بدى صدرها وفتحه فستانها تكشف جسدها وهي جالسه وساقها فوق الأخرى وقد بانت ساقها من فستانها القصير

لدى رؤيتنا لهم وقف سعيد حيث كان يجلس مقابل زوجته ليرحب بي ويصافحني ويحتضن زوجتي ويلتصق بها بقوة على انه مشتاق لرؤيتنا

سعيد لازال يريد ان يمثل دور العاشق وهو يراني ابتسم لاستقباله ويظن ان زوجتي لم تخبرني بما حدث

ويدعو زوجتي للجلوس بالمقعد المقابل لزوجته ليجلس هو بجانب زوجتي بمكانه مقابل زوجته لاجلس انا بجانب زوجته تهاني فاجلس مقابل زوجتي وزوجتي تصبح بجانبه قد اعتدنا ان نجلس بجانب زوجاتنا حيث يمكنه ان يتحسس زوجتي وانا اتحسس زوجته بمكان كهذا كلانا يرى كيف تبدو زوجاتنا بوجودنا معهم ومداعبتنا لهم

حتى ان مزاحنا اختلف ان اصبح سعيد ياكل من يد زوجتي او يلحس من نفس الحلوى والايسكريم التي تاكل منها كتحلية وهو يتذوق بلسانه

المداعبه كانت مثيرة ويبدو ان الجميع كان ينتظر ليلة مشتركة بيينا وكنا نحاول ان نمهد للامر هذا اللقاء كنا نخطط له من وقت ونتوقع ان نفتح العلاقه بين زوجاتنا

لم اكن كسعيد بمحاولة ان استعرض امام زوجته كما يفعل امام زوجتي فلا اجد وسيلة لافعل الامر امامه لكن تهاني كانت تحاول ان تغيض زوجها حينما يقوم بالتغزل بزوجتي ان تقوم هي بعمل حركات بلسانها وتقوم بقطع الحلى لي وتطعمني الحلوى بيدها كي أقوم بمص اصبعها

مع الوقت قد بدات تخلع زوجتي عبائتها لتجلس براحة اكثر حينما اصبحنا بالفرفة الخاصة اعتادت على وجودها وقد انبهر سعيد بفستان زوجتي وكيف ان ستيانتها كانت ترفع اثدائها وتضمها للاعلى لتبرز تكويره صدرها

فيصدر سعيد صوت ويقول لها كيف انها تبدو مثيرة ويريد ان يقفز فوق صدرها ساخرا من حجمه وطراوته

ويسالها ان كانت اختارت الفستان مخصوص للسهره

وهي تخبره انها ارتدت الليلة فقط وهو جديد

وقد بدا يتحسس فستانها ويخبرها كيف يبدو الفستان عليها جميل وقد اعجبه تصميم الفستان وفتحه الفستان الطويلة وهو يقول انها تجعل الفستان اكثر جمالا لان جسدها يتناسب معه وقد وضع أصابعه على طرف صدرها وهو يخبرها ان القماش ناعم وكيف انه يرسم على جسدها وكانت فرصته ليلمس صدرها حت بدا يحرك اصبعه على صدرها وقد بدات تهاني ان تجعل من الامر اثارة اكثر ولا يبدو ان سعيد يتحرش بزوجتي ونحن ننظر اليهم بصمت

فتشارك تهاني سعيد زوجها بقولها انها تحسد اختيار ملابسها وكيف انها تبدو مثيرة بها وتميل الى لتجعلني انظر ناحيتها وياخذ زوجها وقته مع زوجتي

وتبدي أيضا اعجابها بي باي شيء كانت تسال عن العطر او القميص وتتحدث عن لقائنا السابق

واخذت تخبرني انها ترغب بان نجتمع مجددا بمكان خاص كالاستراحة كما اقترحت انها رات مكان استجمام للكبل يمكن ان تأخذ زوجتي يوم للمساج وعلاج الكريمات والماء الساخن وووو

اعجبتني الفكرة وتحمست لها وهي تحرك يدها على صدري والى بطني لتحسس جسدي وهي تقول اننا نحتاج الى استرخاء وقد حركت اصابعها فوق ساقي وقد شعرت بملمس اصابعها على ساقي وهي تميل بكتفها الي

حينما نظرت ناحية زوجتي كان سعيد يميل ناحيتها ويبدو انه يعرض لها صور او فيديوات بجواله وهي تبتسم ربما بشيء مضحك فيها وتهز راسها موافقه على شيء يعرضه فيها

هذه المرة لم يكن يضع أصابعه فوق فستانها ليتحسس صدرها

بل ان كفه أصبحت اسفل صدرها وكانه يمسك بصدرها من اسفله ويجعل صدرها على كفه وهو يشعر بثقلة على يدها

ولم يكن تحسسه ولمسه لصدر زوجتي امر لا يريدني ان اراه وبدانا مرحلة الاعجاب باجساد زوجاتنا وهو يخبر زوجتي مازحا معها ان تعلم تهاني ما هو السر لجعل صدرها يكون بحجم صدرها

تهاني تبدي اعجابها بصدر زوجتي وتخبر زوجها انه لا يمكن ان تحصل النساء على صدر مشدود وجميل كزوجتي

وسعيد يوافقها ويحسدني على صدرها ويخبرني كم انا محظوظ كل يوم انام على هذه الوسادة

فتضحك زوجتي لمزاحه ولا يعجبها بنفس الوقت الوصف لكنه يعتذر لوصفه صدرها

وهو يقول انه لم يقصد وتحولت يده وكفه من حمل صدرها من اسفل صدرها الى ان يمسك بطرف فستانها من المنتصف مكان فتحه الفستان التي تعرض شكل صدرها المكور وهو يمسك باصابعه فستانها ليشده باصبعه ويجعل فتحه الفستان تتوسع

فيصبح شكل استدارة صدرها أوسع خط صدرها كهلال من اليمين واليسار

وقد لامس اصبعه طراوة صدر زوجتي

واراه وهو يضغط باصبعه على صدرها فيشعر كيف يدخل اصبعه بطراوة صدرها

تهاني تقول لزوجها هل تريد زبائن يرون جمالها ام ماذا ؟ لو فتح موظف الطعام علينا فسيجتمع كل الزبائن هنا

وهي تقول ضاحكة وزوجها يوافقها لكنه يخبرها ان ذلك يجعلها اكثر اثارة وفتنه وزجها اكثر سعادة حينما يرى كيف انها تلفت الانتباه

فتقول له تهاني ساخرة وبنفس الوقت تلمح ان السهره ستكون حاميه

اترك شيء حتى نعود ونكمل سهرتنا بشقتهم

وهي تغمز مازحه وتقول الا اذا كنت تريد ان ترانا نكمل سهرتنا مع عمال المطعم وانت تنتظر هنا

سعيد يرد بشكل ساخر ويمزح معها ولكنه يقول لها تلك فكرة جيدة ربما نعلم من يفوز انت ام سميرة

زوجته يعجبها التلميح وتقول حسب أي موهبه تقصد سميرة لديها موهبه خاصه لكنها لم تجرب موهبتي

كانت تنظر الي بابتسامه وهي تضع يدها فوق فخدي وتمسح اصابعها وقد تحسست ساقها أيضا وقد كشفت فستانها وافخادها وهي تجلس بجانبي لاشعر بطراوة فخدها

وقد سمحت لي بإدخال يدي بين افخادها كي المس فخدها ووسعت جلستها وفتحت ساقها كي تسمح ليدي ان اتحسس افخادها واصبحنا ننظر لبعضنا

حينما كان أيضا سعيد يجالس زوجتي

حينما سمعنا صوت باب القسم يطرق من قبل موظف المطعم ظننت انه اتى لياخذ طلبنا

لكنني رايت خلفه يقف خالد وسعيد يرحب به ويساله عن سبب تاخره

فقد كان سعيد اتفق على ان يلتقي به هنا واخبره بلقائنا ليشاركنا

زوجتي شعرت ببعض التوتر بالبداية فلم نرى خالد منذ تلك الليلة التي سهرنا فيها بالمسبح وهي تتذكر كيف انها قامت بمص زبه في ذلك اليوم

قام سعيد ليرحب به وقد احتضنه خالد ورحب بي ومد يده لي حينما وقفت تهاني ووقفت معها زوجتي كي لا تبقى جالسه في استقباله فسلمت تهاني على خالد فاقترب منها وقد وضع يده خلف ظهرها وضم طيزها بيده وشدها وهو يقول لها لازالت محتفظة بجمالك ورشاقتك

وهو يمد وجهه وشفته كانه يريد تقبيلها فتضع تهاني اصبعها على شفته وهي تقول له بدون قبلات

فيرد عليها انها قبلات اخويه

وتضحك عليه تهاني وهي تقول له انها لزوجها فقط يكفي يدك

ويترك خالد تهاني ليمد يده ليصافح زوجتي وقد شدها كما فعل مع تهاني الى حضنه وهو يقول لها لا يبدو ان احد اشتاق الي تجتمعون بدوني منذ اخر مرة اجتمعنا معا

وقد ضم زوجتي الى صدره والصق صدرها وقد كانت عينه على صدر زوجتي ويده خلف ظهرها وقد شد طيز زوجتي بكفه ليضمها ويمسك بطيزها فجعل أصابعه بين فلقتي طيز زوجتي

وكيف لي ان اتصرف وهو يتحسس طيز زوجتي بعد مص زوجتي له فكانت هذه تحية عابره

حينما اردنا ان نجلس معا

كان الطاولة مستديرة والمقعد نص دائرة للداخل فدخل حينها خالد وتقدم علينا لتجلس تهاني مكانها ويجعل سعيد زوجتي تجلس مكانها فيجلس سعيد بجانب زوجتي وانا بجانب زوجته وخالد بالمنتصف بين زوجاتنا

ويخبرنا خالد عن مغامراته ويتذكر سهرتنا بالاستراحة والمسبح انه لازال يتذكر تلك الليلة وهو ينظر لزوجتي ويسالها ان كانت لازالت تتذكر تلك الليلة

وزوجتي تنظر اليه وهي تعلم ما يقصد بالذكريات

وقد ابدى سعيد اعجابه بفساتين زوجاتنا بمكان عام وهو يمزح ان كانت زوجاتنا خرجن من البيت هكذا لكن تهاني ردت عليه ساخره بالطبع لا اننا فقط نخلع عبائتنا هنا

قال ذلك مؤسف والا كان الجميع اصبح سعيد برؤيتكم

وقد بدا يضع يده اسفل الطاولة ولا يخفي انه يقوم بتحسس فخد تهاني ويده الأخرى على زوجتي التي بدات تنظر الي انني اعلم ما يفعل خالد وقد قام بفتح افخادهما معا كي يوسعها ليدة وهو يحركها على افخادهما

حينها شعر سعيد أيضا بالاثارة وهو يرى منظر افخاد زوجتي وهو جالس بجانبها وخالد يقوم بوضع يده على افخاد زوجته وزوجتي بنفس الوقت

وقد وسع بين ساقها فجعلها تجلس مفتوحه الافخاد فوضع أيضا سعيد يده على فخد زوجتي الاخر وأصبحت زوجتي بين سعيد وخالد

واكمل خالد حديثه واسالته عنا وهو يميل بجسده على الطاولة ويداه اسفل الطاوله

تهاني قد شعرت بالاثارة أيضا وكانت تلتفت ناحيتي وتهمس لي لاقترب منها حينما رايت كيف ان وضع خالد راسه خلف تهاني بالقرب من راسها ورقبتها من الخلف وهو يهمس لها

حينما التفتت تهاني لخالد كان قريب من وجهها فقبلها بشفتها بسرعه وقد الصق شفتها بشفتها وكانها هي من قبلته وهل تلتفت اليه

وبعد ان شفط شفتها قال لها ساخرا كنت تقولي بدون قبلات لكن يبدو انك رغبت ان تجربي شفتي

قالت له تهاني انت من وضع راسه بوجهي والتصق بي

رد عليها لا يبدو ان شفتك كانت معترضه بدت قبله مشتركه ورطبة

ابتسمت له تهاني وهي تقول له تحلم

قال خالد انك تملكين شفة رطبة وطرية أتوقع ان سميرة أيضا شفتها احلا

نظر الى زوجتي ليطلب منها ان تجرب فرفضت زوجتي

لكنه قال لها لازلت أتذكر شفتك وقبلاتها لكن بمكان اخر

كان خالد يذكر زوجتي بمصها لزبه فلم ترفض ان تقبل شفته حينما مصت زبه

قالت له امر مختلف كنت أقوم بطلب من زوجي

وهو ينظر الي ويقول لها لا اظن ان احمد يمانع مجرد قبله اخويه

وهو يسالني اليس كذلك

ونظر لزوجتي وهو يقول لها كما فعلت تهاني زوجها لم يمانع

قال سعيد انك خدعتها والا لما فعلت ذلك

رد عليه خالد لا يبدو انها توقفت عن تقبيل وقد شعرت بطعم الفراولة من شفتها

وسال زوجتي فقط لثواني كما الاستراحة هل تتذكري لم اطلب سوى ثواني

تهاني كانت تذكر زوجتي وتقول لخالد ثواني وكانت عشر دقائق

رد عليها خالد انا طلبت ثواني هي ارادت ان تقدم خدمه اضافيه

ونظر لزوجتي وهو يقول لها ما رايك فقط لثواني لن يختلف الامر عن السابق

نظرت الي وكانها تطلب الاذن ليقبل شفتها امامي

ونظرت اليه ولم يعطها فرصه لتقرر فرايته يقبلها بعنف حتى ان وجه زوجتي بالبداية أبدت انها لا تريد وانها مجبره واغمضت عينها وكانها ترفض قبلته

لكنها بعد ذلك ظلت مكانها وهو يحرك شفته على شفة زوجتي وهي تغمض عينها وتضع يدها على صدره وكانها تريده ان يتوقف

ومرت لحظات وانا انظر لزوجتي واتوقع انها ستتمنع او تمر الثواني وينتهي الامر

حينما رايت زوجتي قد بدات تتخذر من قبلته وأصبحت ملامح وجهها المشدودة الى مرتخيه وقد سمحت لشفته ان يمتص شفتها وقد رايت كيف انه جعل شفته على شفتها وقد وسع فتحه شفة زوجتي لتستجيب لشفته

واصبح يقلب شفته بشفة زوجتي وكان المنظر مثيرا واصبحنا نرى كيف ان زوجتي تستجيب لقبله وملامحها يبدو انها قد ذابت بين يديه

وهو يمسك باكتافها كانت زوجتي تتوقع ليلة مثيرة وكانت تشعر بالاثارة والمحنه قبل وصولنا لهنا وكان هناك أفكار مشتركة بما نتوقع الليلة حدوثه

لكن وجود خالد بالبداية ظننا افسد السهره لكنها يبدو برؤيتها لخالد كانت تشعر بالمحنه والشهوة اكثر من رؤيتها لسعيد

ولم يقاوم خالد أيضا الشعور بصدر زوجتي حينما مد يده لصدرها واعتصر صدرها بكفه

وزوجتي لازالت تضع يدها على صدرة بالبداية كانت تضع قبضتها على صدره وكانها تحاول ان تبعده

لكن بعد ذلك أصبحت تضع كفها على صدره وقد استجابت لقبلته وانا اره كيف يمتص شفة زوجتي وقد انقطع نفسها بعد توقف عن تقبيلها أبعدت شفتها عنه وقد سال لعابه من فمها وهي تسحب نفس لصدرها بعد ان انقطع بسبب قبلته

فسال تهاني ان كانت تظن انه لا يجيد التقبيل

ويبتسم لتهاني وزوجتي لا تحاول ان تنظر ناحيتي وقد حاولت ان تعدل من ملابسها بعد ان تحسس صدرها وقد جعل فستانها يتوسع ليكشف صدرها بسبب يده

تهاني أبدت انبهارها وهي تقول لا تعلم ان كان خالد يجيد التقبيل ام ان زوجتي محترفه

فيرد عليها خالد ان يوافق ان زوجتي افضل شفه وتجيد استخدام شفتها بكل مكان

زوجتي كانت تمص شفتها اما انها تخفي رطوبة قبلته على شفتها او انها تمتص لعابه من شفتها

فقال سعيد ليجعل المحاولة والتجربة مسلية ليخرج عنا الهدوء والتوتر

ويقول دوري الان

وزوجته ترمي عليه قطع من الزيتون من الصحن السلطة على مزاحه

خالد القى دعابه وكانه يضع شروط الليلة على الأزواج ان لا يقتربو من زوجاتهم كي يشعرو بقيمتهم ويزيد اشتياقهم

وكان تهاني وافقت على دعابه خالد لتقول لزوجها ربما الليلة ستحرم مني

رد عليها سعيد لو وافقت على الشرط اذا انا سانام مع احمد بشقته وتنامي لوحدك انت

فالقت تهاني دعابه وهل ستكون انت وخالد واحمد مع سميرة يالها من سهره كبيرة

سعيد يستغل مزاح زوجته ليقول لها انه لا يمانع واحمد لن يمانع

وكانه يسالني ان كنت موافق على ضيافته

فادعيت انني لم افهم قصده وانا أقول له انت مرحب بك يوجد لدينا غرفة إضافية لو طردت من بيتك

خالد يرد بالمثل ويقول ان الفكرة جيدة ان نسهر ونجتمع كلنا لكن لن انام برفقة سعيد اذا كان هناك مكان اخر بغرفتكم

وهو يضحك ويمزح معنا

حينما اتى مضيف المطعم لرؤية طلباتنا كان قد طرق الباب لنسمح له بالدخول

فرد عليه خالد ان يتفضل ففتح الباب ووجد ان زوجاتنا غير متسترات ولا يرتدين عبائتهم والوضع بالمكان منفتح ويرى كيف ان فستان زوجي فاحش وصدرها نص عاري

وبنفس الوقت ينظر الى خالد يجلس وسط زوجاتنا ويلتصق بهن

فسال مقدمة الخدمه عن طلبنا وهو يختلس النظر الى زوجاتنا وقد لاحظ انهن يرتدين ملابس قصيرة وان خالد يتحسس افخادهن وهو ينظر للقائمة ليختار لنا وجبه ويطيل النظر الى القائمة والموظف يكاد ينفجر من منظر صدر زوجتي وجسدها وهو لا يعلم كيف يجلسن النساء وسط ثلاث رجال ولا يعلم من زوجه من فقد كانت تهاني مع زوجها قبل مجيئنا الان يرى تهاني بجانبي

وسعيد بجانب زوجتي التي راها العامل معي لدى دخولنا المكان

الان خالد يجلس وسطهن وزوجاتنا ليس برفقة ازواجهم بالمكان

الامر كان مثير لي وقد شعرت بالهيجان مجرد التفكير بالامر وشكل المنظر

فينتهي من اختيار الطلب ويصرف المضيف ليكمل حديثه معنا ويغيب العامل لياتي بالطلبات

لنكمل سهرتنا ونتعشى تلك الليلة بالمطعم وانا انظر لزوجتي وهي تشرب او تاكل الطعام بشفتها وتمضغ الطعام امام خالد الذي اثارة منظر زوجاتنا وهن يتناولن الطعام

وقد شعر الجميع بالحرارة من المكان والوضع ولم يعد يتحمل الانتظار ليقترح خالد ان نكمل سهرتنا بالشقة لنجلس على راحتنا ونرحل من المطعم وقد كان الاختيار ان نذهب الى شقتي لانها اكثر سعه بالمجلس وراحة
طال الانتظار اين ابداعك
اين تكملة القصة
طال الانتظار تعبنا الصبر اين الابداع ملينا الانتظار بعد ماحلت القصه ياختي
 
  • عجبني
التفاعلات: الدلوع بزيارة
قمة الروعة
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%