NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

مكتملة الكبل المتحرر | السلسة الثانية | ـ ثلاثة عشر جزء 10/5/2023

ليلي احمددد

نسوانجى خبرة
نسوانجي متفاعل
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
عضو
ناشر قصص
نسوانجي قديم
إنضم
17 ديسمبر 2021
المشاركات
715
مستوى التفاعل
1,221
نقاط
1,212
➤السابقة


الجزء الاول



خلال عودتنا بالطريق كانت تشعر زوجتي بالفضول بعد رؤيتها لصاحبه لم يرحل رغم تاخرالوقت لدى رحيلنا قد بقي معهم

وتسالني عن صداقتنا معه وهل كان صديقي أيضا من ايام الكلية او من زملاء العمل

فاخبرتها انه لا يعمل معنا بنفس القطاع لكنه يعمل بشركة وعلاقتنا معه بدات بعد تخرجنا تعرفت عليه بعد التخرج لكن سعيد كان قريب منه اكثر مني

وهي تعلق كيف انه جريء ومتحرر

قلت لها نعم انه مرح ويحب ان يعيش حياته لكنه ليس سيء ربما هو فقط يحب المرح والحرية

همهمت زوجتي وقد لاحظت كيف انها رات تهاني معجبه به وتجلس معه وتتحدث بحرية معه وكيف انه يتغزل بها دون خجل ومنفتح معها

وانا أقول لها نعم انه منفتح حول علاقاته وسعيد ربما يحب صراحته وهو سبب علاقتهما القوية

بعد وصولنا الى البيت قد بدانا بتديل ملابسنا وقد وضعت زوجتي علبه الهديه من تهاني بالدولاب وهي تقول لي ان لا اختلس النظر انها لم تقرر ان تجربها لي

وانا لا اعلم كيف تبدو ولم تخفيها او متى تنوي ان تعرضها لي وما الاتفاق بينها وبين تهاني

اغتسلت زوجتي وكنت لحظة دخولها الحمام تفحصت ملابسها لكنني هذه المرة لم أرى كليوتها بالسلة هل دخلت الحمام لتستحم بكليوتها لماذا؟

كنت اريد ان أرى ان كان كليوتها رطبا وانا اتخيل ماذا كان يفعل معها سعيد بالمطبخ وما يقول لها وان كان تحدث معها بشيء فهل اثارها

كانت تتصرف بشكل طبيعي وربما كنت ابالغ بشكي بالامر وخيالاتي

رغم انني كنت اتسائل لم حملت معها ملابسها الداخليه فلم اعلم ان كانت رطبة ام لا ربما لا تريد ان أرى كليوتها او ان الامر صدفه

بعد ان انهت حمامها جلست تجفف شعرها وانا انظر اليها بملابس النوم جالسه على المقعد امام المراة واتمعن بجسدها الناعم بعد الاستحمام

خطرت بخيالي فكرة كضوء سريع اخشى عيني وانا اتخيل كيف يبدو لو راها سعيد وهي جالسه هكذا لا ترتدي ستيانه وحلماتها الواقفه

حينها اتوقف عن هذه الأفكار الغريبة وأقول في نفسي انني فقط افكر بذلك لانني اعلم ان سعيد يحب الصدور الكبير ودائما ينظر لزوجتي

وكانني احسد نفسي انني من أرى صدرها وجسدها الذي يتخيله هو

بعد ان انهت تجفيف جسدها وشعرها وتعطير جسدها بالكريمات اعدت لي بعض الشاي وقامت بالجلوس معي لنقضي بعض الوقت قبل نومنا

وكانها نست امر ما وتخبرني عنه ثم تخبرني انها ستتصل بتهاني لتسالها

قامت زوجتي بالاتصال بتهاني وقت بدى وقت طويل والهاتف يرن

وانا أقول لزوجتي الوقت متأخر لكن زوجتي كانت تنتظر ان ترد عليها

ولا اعلم لماذا شعرت انها تريد ان تتاكد ان خالد لازال معهم ام لا

لذلك اختلقت حجه للاتصال بها

وما يهمها ان كان معهم لم يثيرها الامر والفضول هل تشك ببقائه معهم

هل ذلك يجعلها تشعر بالغيرة لان خلال حديثنا عن خالد حديث زوجتي كانها تحسد سعيد بعلاقته بخالد

لكن بنفس الوقت كاني اشعر انها تشعر بقرابته من تهاني وكانها هي من تشعر بالغيرة من هذه العلاقه

اعادت الاتصال من جديد وانتظرت ثواني لحين ردت عليها تهاني وهي تقول لها اسفه كان الهاتف بالشاحن

ورحبت تهاني بزوجتي بالبداية وزوجتي تعتذر لاتصالها

وتسالها زوجتي ان كانت نائمة

وترد عليها لا..

خلال ذلك سمعت صوت سعيد يسال زوجته عن الاتصال ومن ثم اسمعها تهمس لزوجها انها تتحدث مع زوجتي

وتكمل تهاني حديثها مع زوجتي وزوجتي تخلق لها بعض الحوارات النسائية

حينما سمعت تهاني تقول لزوجها توقف انني بالهاتف اتحدث الا يمكنك ان تنتظر

يبدو انه كان يداعبها وهي تتحدث

وبعد ذلك ضحك وهمس بينهم

وترد تهاني بسخرية حول زوجها وشقاوته وزوجتي تخبرها ان ذلك جيد

بالبداية كنا نظن انهما يقضيان وقت معا

لكن ما سمعناه لاحقا جعل زوجتي تتوقف عن الحديث مع تهاني وتسمع الهمس

فقد كانت تهاني خلال ذلك توجه كلامها لشخص اخر

حينما سمعنا الاسم تاكدنا ان خالد لازال معهم

وهي تقول لخالد توقف عن المزاح الان انني اتحدث...ليس لدي سوى يد واحده

ولا اعلم ان كان خالد أيضا يمازحها وهي تتحدث عبر الهاتف وما يفعل لهذا الوقت

لم يكن الكلام يوحي لشيء مريب لكن وجوده لهذا الوقت غريب

وتقول لزوجتي لحظة لتبعد الجوال عنها وتهمس لزوجها وقد سمعنا صوت يبدو ان سعيد كان يقبلها وسمعنا صوت قبلاته ممممم ممممم

وبعد ذلك تهاني تقول له هذا يكفي

بينما خالد كان يتغزل بهما ويقول ماذا عني ؟

وهي ترده بقولها ليس الان انني على الهاتف

فتعود تهاني لتتحدث مع زوجتي

زوجتي تقول لها يبدو انك مشغولة الان ربما اتحدث معك غدا

تهاني أيضا تحاول ان تنهي المكالمة وتقول لها حسنا حينما انتهي ساتصل بك ان لم تنامي

زوجتي تقول لها حسنا

وتغلق الخط وانا أرى بعين زوجتي المفاجاة بما سمعت او بما تخيلت ربما فقط كان يمازحها

لكن حديثهم وتحرش زوجها بها وقبلاته بوجود خالد

وبنفس الوقت ردها على خالد بانه ينتظر لانها مشغولة بالمكالمة

فماذا ينتظر ؟

زوجتي كانت تحاول ان تدعي ان تهاني كانت مشغولة بنفس الوقت تخفي افكارها وتعجبها وانا ادعي انني لم اكن استمع لهم وانا اتفحص جوالي واشرب الشاي كانني لم اسمع شيء

بعد ان انهيت شرب الشاي وشعرت بالاسترخاء دخلنا الى الغرفة بشعورنا بالنعاس بعد ان تأخر الوقت

وقد كنت احتضن زوجتي التي كانت لا تميل لتنظر الي وانها تتمدد لتنام أيضا

حينما تقلبت براسي للناحية الثانية كانت زوجتي لازالت مستيقضه وانا اراها تتفحص جوالها وترى ان جوال تهاني لازال على وضع الاتصال أي انه متصل بالشبكة اذا لازالت مستيقضه

ثم تضع جوالها وتعود لتفتحه بعد دقائق أخرى هذه المرة رفعت راسها لتنظر ناحيتي وانا اغمض عيني واشعر بحركتها وقد قامت من فراشها لتعود الى المجلس وهي تحمل جوالها

بعد ثواني سمعت صوت جوالها وهي تقوم بالاتصال علمت انها تحاول الاتصال بتهاني

ولا اعلم لماذا أصبحت تريد ان تعلم سرها وان كان ما تتخيله صحيح وهل لازال خالد معهم

وقت زوجتي داخل الغرفة وقد لحقت بها وانا انظر اليها من خارج الغرفة وهي تمسك بجوالها وتقوم بالاتصال بتهاني

حينما سمعت همس زوجتي وهي تتحدث مع تهاني ولايبدو ان تهاني كانت متضايقة من اتصالها

بل ان تهاني هي من اعتذرت لانها كانت مشغولة ولم تتصل بها

وزوجتي تقول لا باس

وتسالها زوجتي ان انتهت من اعمال البيت وان كان زوجها نائم

قالت لها تهاني ويبدو من صوتها انها بحالة من المحنه فكانت تقول نصف كلام وتتنهد وهي تقول لها لا...مممم ...لحظة

كانت تهمس لزوجها ان ينتظر

ويبدو انه كان ينيكها خلال ذلك لان صوت تهاني يدل انها تستمع بنيكها

كان زوجتي تعلم ما يحدث الان وربما تتخيل من صوت تهاني ما يحدث

ولم تحاول ان تغلق الهاتف بل انها ارادت ان تسالها ان كان مشغولة

فترد عليها تهاني لا...قليلاً...أممممم ممممم ووووهههه

حينها تسالها زوجتي ان كانت تريد ان تتحدث معها غدا

لكن تهاني يبدو ان اتصال زوجتي جعلها تشعر بالمحنه لتخبرزوجتي انها ان كانت تريد ان تتحدث معها لاباس

فتهمس تهاني لزوجها ان ينتظر قليلا

وسمعت صوت سعيد وهو يقول لزوجته ربما تدعين سميرة لنتحدث سويا مممم

وبدا يقبلها لأننا سمعنا صوت لعابه بلعاب تهاني وهو يقبلها

اوقفته تهاني لتقول له انك لا تشبع

لكنها بعد ذلك قالت امر غريب حينما سمعتها تقول لزوجها

قد اتعبتني اليوم كثير انت وخالد

ماذا اتعبها زوجها وخالد كيف وماذا تعني ؟

كانت تهاني تكتم صوتها وكانه تريد ان لا تسمع زوجتي صوتها ومحنتها

لكن يبدو ان سعيد تعمد ان ينيكها بقوة وانا اسمع صوت جسده على جسد زوجته حتى بدات تصدر تهاني اهات مسموعه وتكتمها

فتقول لها زوجتي الو الو...لا اسمعك يبدو ان الخط ينقطع

كانها توحي لها انها لا تعلم ما يفعلون

وتقول لتهاني ساتصل بك غدا

تهاني تقول لها حسنا لكنها لا تغلق الخط ويبدو ان تهاني قد وضعت الجوال من يدها وكانها اغلفت الخط او تركت زوجتي تغلق الخط عنها

لكن زوجتي لازالت تسمتع الى صوتهما

وربما سعيد لا يعلم ان مكالمة لازالت مفتوحه

فبدا يكمل نيك زوجته بسرعه وهو أيضا بدا يتنهد ويشعر برطوبة كسها واصبح ينيكها بسرعه اكثر

وزوجتي كانت تجلس على المقعد وهي تمسك بصدرها وهي تسمع صوتهم

وقد شعرت بالاثارة وهي تقرص حلمة صدرها وهي تضع السماعه على المقعد وتبقى الاتصال مفتوح لتسمع كيف ينيك زوجته

وقد سمعت اسمها حينما قالت تهاني لزوجها لم زبك متصلب هل سميرة لهذا الحد تثيرك

لم يرد عليها لكنه اصبح ينيكها بقوة وكانه يرد عليها وانا اسمع صوت ضربات نيكه لها

وقد تخيلت الوضعيه من الصوت حيث كان صوت طيزها يصفع بجسده فيصدر صوت صفعات ضربات طيزها عليه

فتخيلتها تجلس على ركبتيها وهو يجلس خلفها وينيكها

وأيضا زوجي كانت تعض شفتها وهي تسمع صوتهم وقد بدات تتحس كسها الكثيف الشعر بعد ان سمعتها تذكر اسمها لسعيد وهو ينيكها وكيف انه ينيكها وهو يتخيلها

تهاني كانت تطلب منه ان لا ينيكها بعنف وتقول له ارجوك

سعيد اصبح يسالها ان كان زبه يعجبها

لكن المفاجئة انه كان يسالها ويقول لها هل يعجبك زبي سميرة

فكان يذكر اسم زوجتي وهو ينيك زوجته

وتهاني ترد عليه نعم كبير انه يؤلم لكنه جميل

ممما ااااااممممم اووووووووو

زوجتي قد شعرت بالمحنه اكثر بسماع اسمها فكانت تدخل اصبعها بكسها

حينما سمعت سعيد يسال زوجته عن جوالها يبدو انه راى جوال زوجته ربما لانه مفتوح

حينما شعرت ان سعيد يتحدث عن جوال اسرعت زوجتي انهاء المكالمة كي لا يكتشف زوجها ان الجوال لازال متصل فاغلقت زوجتي بسرعه

وكانها بمراثون وهي متعبه بعد ان توقفت من مداعبة كسها كي تغلق المكالمة

تمددت بالمقعد وهي تجمع أنفاسها وتحاول ان تستدرك تصرفها وجنونها وافكارها حول ما حدث ربما تفكر حول ما سمعته وهل سعيد وزوجته فقط يحبون ان يتخيلو اثناء الجماع

ام ان ذلك يثيره ويثير زوجها ان يتخيل زوجه رجل اخر

قد مضى وقت لم نمارس فيه الجنس وزوجتي تتفادى ان انيكها ليس لانها لا ترغب بالنيك بل لان كسها كان غارقا بسبب شهوتها بالفترة الأخيرة وزوجتي بعد اجتماعنا كانت تتفادى ان نمارس الجنس لانني سأعلم انها رطبة بعد زيارتنا لهم وذلك يجعلها مشتعله اكثر لانها لا يمكن ان تصارح بسبب شهوتها او سبب رطوبة كسها




الجزء الثاني




في يوم التقيت مع خالد وقد سالني ان كان يمكنه ان يزورنا فرحبت بضيافته وقلت له باي الوقت

فعاجل ان كانت الليلة مناسبة فقلت له انني لست مرتبط الليلة بشيء

بالمساء لم اخبر زوجتي بزيارته ولم تكن زوجتي قد استعدت لاستقبال احد

حينما زارني خالد الشقة قمت بفتح الباب له واستقباله

حينما سمعت زوجتي تسالني عن الضيف فرات خالد يقف خارجا وقد ابتسمت انها كانت تبدو غير مستعده لاستقباله ومنظرها ربما لم يكن جيدا بالنسبة له

لكنها أبدت ترحيبها به وقد سمحت له بالدخول وأول شيء لمحته ربما زوجتي لم تكن تعلم كيف يبدو مظهرها بملابس البيت فقد كانت مشغولة بالتنظيف لكني اعلم انه كان ينظر اليها فقد راها وهي تسير ناحيتنا ان صدرها كان يهتز ولاحظ انها لم تكن ترتدي الستيانه فلم تكن زوجتي تعي ذلك لا فستانها كان يغطي جسدها كامل لكن حجم صدرها وهو يهتز اسفل ملابسها كان واضحا حتى كانت شكل حلماتها الكبيرة واقفه يمكن رؤيتها كيف تخترق ملابسها

وقد كنت انظر لزوجتي وانظر لصدرها وقد لمحت نظري لصدرها لكنها ظلت واقفه لا تريد ان تهرب لتخفي جسدها بحرج وراتني انني لا انزعج بوجودها وهي لا ترتدي ملابس اسفل ملابس البيت وكانني من اوقعتها بالموقع

وكانها تريد ان تعاقبني فقامت بضيافته لداخل المجلس ليجلس

وفرغت الطاولة من الاوساخ وقد مالت لترى شكل صدرها من ملابسها وصدرها يتراقص بالهواء اسفل ملابسها

وهي تنظر الي بنظره تقول بنفسها هل تريد ان يرى صاحبك ذلك الان تحمل النتائج

وبعد ذلك تخبرنا انها ستذهب لتدبل ملابسها وتستحم لترى كيف ان خالد ينظر اليها من فوقها لاسفلها لياخذ اخر نظره لها

دلال زوجتي امامه كان واضحا وغابت لتبدل ملابسها وترتدي فستانها وتبرهنا بفتنتها لدى عودتها انها سمحت له ان يراها بفستان يبرز مفاتنها فبعد رؤيته لها بشقة سعيد فلم يعد هناك سبب ان تتستر بالكامل وان تحاول ان تبدي جمالها كما تفعل تهاني

وقد وجد فرصته بالتغزل فيها امامي كمدح دون ان يتعدى كلامه الاثارة والتلميحات وقد وجد ان زوجتي قد اعجبها أسلوبه وكلامه معه وكانت تشاركنا الجلسة وتقدم لنا بعض المكسرات والعصير بالبداية

وتنتقل بجلستها بين مقعد مستقل بعيد عنا الى مقعد بجانبي ويكون هو مواجه لها وفي كل مرة كان ينظر فيها الى ساقها وهي جالسه فكان فستانها يبرز ساقها حتى الركبة وفتحه الفتسان كانها تتعمد توسعها وتضيقها حسب جلستها وحركتها فكانت تشدها او ترخيها فيبرز منظر صدرها وشكله

وكنت مع الوقت احب ان أرى كيف هي ردة فعله برؤية زوجتي وجمالها وكيف ان زوجتي تتعمد ان تبرز منظر صدرها وتوسع فتحه الرقبة في كل مرة

كانت زوجتي تشعر ربما بالغيرة لان خالد كان طوال الوقت يتحدث مع تهاني وكانها تريد ان تثبت انها اكثر جاذبية وجمال منها

ربما بسبب قوة الصداقة بين سعيد وزوجته مع خالد فهو كان يلاطف زوجته بكل اريحيه ويتغزل بها او حتى يلقي مزاح جنسي وتقبل تهاني لكلامه هو كصداقة رجال مع بعضهم

فنحن بعالم الرجال نمزح على الجنس بين زوجاتنا لكننا نعلم انه مجر مزاح فقط وكل واحد يمزح حول علاقته مع زوجته وبحكم التقاليد هومجرد كلام ولا اوحد بالمليون اننا نعني شيء من وراء ذلك او محاولة اثارة احد على زوجته فذلك مجرد حديث بين الرجال امر طبيعي

لكن ان يكون بوجود الزوجه امر غير طبيعي

لكن خالد وسعيد يسمحون بهكذا مزاح وتهاني كان تشاركهم وحتى انهما يرد كل واحد على الاخر وكانه ينتصر عليه بفكاهه جنسيه

لكن خالد كان يحافظ على المسافة بينه وبيني وبين زوجتي قد لقت زوجتي منه بعض الاطراء والمدح والغزل لكنه كان يحاذر من اختيار كلامه معنا فهو لا يتحدث كما يتحدث مع تهاني لانه لا يعلم حدود علاقته معنا واي مدى يمكنه ان يفتح الحديث بيينا

لكن بشكل ما بشقة سعيد كان خالد يختبر غيرتي فوجدني اتقبل الامر ولا احمل ذلك انه يتحرش بزوجتي وان الامر مجرد مزاح بين أصدقاء

لذلك اصبح يخطو خطوته ببطيء بيينا بداية بالتحدث مع زوجتي والافتتان بها

وبعد ذلك محاولة ان يبني صداقة بيني وبينه بدون وجود سعيد وزوجته

وكانت فرصته الليلة حيث ان زوجتي اختارت فستان للسهره ليبدي جمالها وفتنتها وكيف يبدو جسدها سكسي

بالبداية كنت اظن انها تريد ان ترى ان كان لا ينظر اليها الليلة الماضية بشقة سعيد لانه كان يفكر بتهاني ام ان تهاني يصاحبها كصداقة او انها اجمل منها

اشعر انها غيرة نساء

كانت تتصرف وتتدلل امامه بشكل واضح حتى ان تصرفاتها كانت مبالغ فيها وتضحك على حديثه لتجذب انتباهه

وكان بدا يستمتع ان كان يوجه انظاره اليها لوقت أطول حينما كان يركز انظاره علي كي لا يفسد السهره معنا ولا يتعجل بالتصرف بامر يجعلني غير مرتاح

قد وجد نفسه بحديث مع زوجتي جعله يجلس وهو يميل بجسده ناحيتها وينظر اليها ولم يكن ليفوت منظر صدرها وفتحه الفستان

وزوجتي تبتسم لحظة رؤيتها اين ينظر ابتسامه تبدو فخر وكأنها تقول بنفسها هل تملك تهاني مثل هذا الصدر

وتريد ان تعلم ما يفرق بينها وبين تهاني ليفتتن بها اكثر منها

كانت تبدي حماسها عند ذكره لأمور يقوم بها بحياته وتضحك بشكل لتجعل الجلسة معه اكثر انبساط وبنفس الوقت تتصرف وتقوم بحركات تبدو ان العلاقة بينهما مفتوحه ليمزحا معا

فكانت أحيانا تضرب ساقه وهي تضحك من كلامه او تبدي انها لا تصدق وتقوم بضرب كتفه ودفعه

فكان هو أيضا يبادرها الامر بلمس ساقها وهو يخبرها ويقول لها انتظري لأخبرك ما حدث بعد ذلك ...أنتظري ماذا فعلت

وفي كل مرة ليجعلها تتحمس معه كان مع حديثه يلمس ساقها بطرف أصابعه ليخبرها بحكاياته

وكان يتفادى مغامراته الجنسية كي يبقي الحديث كمغامرات طائشه بحياته بالسفر او النصابين او حتى يبدي قوته بانه يجادل رجال ويتحداهم

زوجتي وهي تجلس بجانبه وترفع اكتافها وتعتدل بجلستها او تقترب منه وتميل اليه كان صدرها يهتز اسفل الفستان ليبدي طراوته وحجمه

ربما كان منظر زوجتي ووزن صدرها يجعله يهتز بدون إرادة منها

لكن هز اكتافها وحركته ميلها له بهذه الطريقة انها تريد ان تجعل صدرها يرتج ويهتز بشكل اكبر من الطبيعي

لاقوم انا بصب الشاي لخالد واخبره ان يشرب الشاي وهو يشكرني ليقول لي انه يريد ان يغسل يده ويستخدم الحمام

فقمت معه ليستخدم حمام المجلس وكان زوجتي لا تريد ان تترك الفرصة لتاتي معنا

قام خالد برؤية الحمام وتوقف لبرهه وابتسم وهو يعتذر ويسالني ان كان هناك مقعد للحمام يقصد حمام افرنجي لان حمام المجلس حمام عربي ارضي

وقال لي ان لديه مشاكل بالظهر لا يمكنه ان يستخدم حمام عربي ارضي

لم يكن هناك سوى حمام افرنجي مقعد الا بحمام غرفة النوم

كنت اريد ان اخبره ان ينتظر لارى

من اجل ان اجعل زوجتي تقوم برفع ملابسها او أي شيء بالحمام ليقوم باستخدامه

وقبل ان أقول له انتظر نظقت زوجتي وقالت نعم بالطبع يمكنك ان تسخدم حمام الاخر فيوجد به حمام كرسي افرنجي

ابتسمت انا لاوافق كلام زوجتي حينما شكرها خالد

وهو أيضا كان يظن ان زوجتي ستسبقنا لتسمح له بالاستخدام وينتظر لحين ذلك

لكنها قالت له تفضل لتسير وتجعلنا نسير خلفها لتدله على الحمام

فتدعوه ليدخل فيدخل الى غرفه نومنا وقد شعرت ببعض الحرج ان يرى غرفة نومنا ويرى الفراش الذي ننام فيه

وهو أيضا كان يحاول ان يسير مباشرة ناحية الحمام ولا ينظر ربما ليجعلني لا اشعر بالانزعاج وهو يرى غرفة نومنا

لكن زوجتي كانت تسرع لتجعله يرى حمام الغرفة وهي تشير له ان يستخدم الصابون وهنا مفتاح الماء وهذا الافرنجي وانا اعلم ان خلف باب الحمام سيرى سلة ملابس زوجتي المستعمله والتي كانت خلف الباب لحظة دخولة وغلق الباب سيراها

خلال ذلك كنا نترك بيينا وبينه مسافة كي يأخذ راحته ويدخل الحمام لاخرج من المكان لتلحق بي زوجتي

لكن زوجتي كانت قد سحبت مقبض الباب للاعلى وهو كالقفل او عبارة ان إداة حماية تمنع غلق الباب وتجعله فقط مرخي على طرفه ويكون هناك فجوه بين الباب والجدار

لم يخطر ببالي الا امر واحد ان هذه الفوجه تركت لسبب وخالد لن يعلم ان الباب يوصد ويترك مسافة

كان للحمام مساحة صغيرة هي منطقة تجفيف خارج الحمام كممر صغير مظلم فهي تكون منطقة مظلمة عن الحمام

وتركنا خالد يقضي حاجته بالحمام وذهبت زوجتي للمطبخ كي تخبرني انها ستكمل اعداد الطعام لتجعلني اعود للمجلس انتظر خالد ينتهي من الحمام

وظللت انتظر حينما سمعت زوجتي تنادي على خالد وهي تحمل صابونه ايدي لتقدمها له

فعادت الى الغرفة وهناك ظلت واقفه حتى فتح الباب وشكرها واخذ منها الصابون ودخل الى الحمام وبقي يقضي حاجته وسمعت صوت الماء يصب بالحمام ويشفط ربما انتهى من التبرز او التبول وبدا يغسل

كانت زوجتي هنا تسمتع له خلف الباب لازالت تقف بعيدا

لكن سمعت زوجتي همسه فتقدمت الى المنطقة القريبة من الحمام

وصوت خالد يبدو انه كان يهمهم ويقول اوووو

اظن انه كان ينظر لسلة ملابسها

وسمعته يقول انها ملابس سميرة وااووو كم انت محظوظ

زوجتي تميل براسها لتسمتع الى ما يقول ولم يكن يكتم كلامه حول ملابس زوجتي لانه يظن انه لوحده

فكان يتحدث كم تبدو مثيرة ملابسها

اقتربت زوجتي من فتحه الباب لتنظر الى داخل الحمام ولم يكن هو ليراها او يعلم ان هناك فجوة بين الباب والجدار وان الباب غير موصد بالكامل

فنظرت زوجتي الى داخل الحمام وقد مالت براسها لتنظر لداخل الحمام فرايتها كيف تنظر برهبه ويبدو انها كانت تتصرف بجنون او تستعد ان تجد حجه لسبب وجودها لو سمع صوتها او فتح الباب

وضعت يدها على فمها ربما لتكتم صوتها كي لا تصدر صوت لكن شكل عينها التي توسعت يبدو انها رات شيء

هل كان خالع ملابسه

ولم اعلم ما تراه زوجتي الا حينما سمعت صوته داخل الحمام

وهو يحاول ان يضغط على نفسه ويصدر صوت اممم اوووووو اممممم

وسمعته يقول اسم زوجتي وهو يقول كم رائحتها مثيرة لا اصدق انني امسك كليوتها امممم اوووو

ولم يكن فقط عينا من توسعت للمنظر حتى انها فتحت فمها للمفاجئة او تتخيل منظر ما تراه

وانا كنت اتخيلها انها كانت تفتح فمها كانها تستقبل ما تراه

اصبج صوت يصدر من الحمام كدعك شي على جسم بيده

فتخيلت انه يقوم بمداعبه زبه الان وهو يدعك زبه لان الصوت يبدو انه يحركه بيده واسمع صوت بق بق بق بق وكانه اغرقه بصابون ليدعكه وهو يشم ويتحدث عن ملابس زوجتي الداخليه

وهنا صوته بدا يثقل وانا اسمعه يصدر اهات اووهههه اووهههه

ويبدو ان زوجتي لم تكن تحاذر من وجودها بعد طول وقوفها وهي تنظر من فتحه الباب فاصدرت صوت جسدها وهو يرتطم بالباب فشعرت انها يجب عليها ان تتصرف كي لا تبدو انها تتجسس عليه

فعضت شفتها وفكرت سريعا لتقول مباشرة لتبدي له انها تقف خلف الباب ولا تتصنت عليه

وكانها أتت للتو لتنادي عليه وتقول له هل تحتاج الى شيء اتيت اسال لو تحتاج الى شيء

فحاول هو أيضا ان يفتح الماء وكان صوت الماء صادر ويقول لها نعم...لا ...أعني انني ربما....لا اعلم كيف أقوم بشفط الماء اسف يبدو ذلك قذرا ومزعجا

فتسالته زوجتي وهي تقول لا عليك...هل انتهيت الان ؟

قال لحظة سارتدي ملابسي

وبعد ثواني رايته يسحب الباب وقد كان ينظر الى الباب وهو يسحبه انه لم يكن مغلق طوال الوقت لكنه لم يظن انه تركه مفتوح ولم يعلم كيف يبدو الباب مغلق لكن ليس موصد

فقال لها انه فقط يريد ان يشفط الحوض بالماء فقالت له ان مفتاح الشفط بالخلف فدخلت زوجتي دون ان تجعله يخرج من الحمام

لكنه ابدى شكره لها

وتقدمت زوجتي لتدخل الى الحمام وتصبح داخل الحمام برفقته وانا اعلم الان هو يقف خلفها لانها دخلت لتسبح مفتاح الشفط من خلف كرسي الحمام فكنت اتخيل انها كي تقوم بفتحه عليها ان تنحني كنت اريد ان أتقدم لانظر اليهم لكن لو تقدمت فسيروني فتركت الامر لارى ما تفعل

وهي تشرح له انها تسحبه للاعلى هكذا

وهو يقول لها نعم..

واتخيل كيف ينظر لطيزها الان وهي تنحني وربما كانت تلاحظ انتصاب زبه الذي كان يداعبه قبل ثواني قبل ان يدخله بملابسه وهو يمسك بملابسها الداخليه

ويشكرها

وقد سمعت صوت شطف الماء بعد ذلك وبدا يفتح مغسلة الايدي ليغسل يده ولازالت زوجتي معه لحين ان ينتهي وهي تساله ان كان يعجبه الصابون الجاف او السائل افضل

وهو يرد عليها ان الجاف افضل رغم انه قاسي لكنه افضل

سمعت ضحكة زوجتي وهي ترد عليه حسنا

وربما فهمت ما يقصد ان الجاف افضل وقاسي وكانه تلميح جنسي

وهي تقول له استخدم صابون الجاف أولا للتنظيف وبعد ذلك استخدم صابون السائل معطر اليدين

قال لها وكانه يملح من جديد نعم على الجاف أولا وبعد ذلك نستخدم سائل

وبعد ذلك سمعتها تقول الان انتهينا من هنا ارجو ان كنت ارتحت وهو يشكرها

وقد اخذت فرصتي لابتعد عن المكان لحين عودته وزوجتي شغلت نفسها بالمطبخ لتبدي انها كانت بالمطبخ طوال الوقت

وهو جلس معي خلال ذلك وهو يجفف يده من الماء بعد ان انتهى

ولحظة دخوله الى المجلس لم يكن يمكنه ان يخفي انتصاب زبه اسفل بنطلونه

يبدو ان كليوت زوجتي اثارة

وانا افكر بما حدث كيف تركته يستخدم حمام وبه ملابس زوجتي وراقبت زوجتي

حتى رؤية زبه المنتصب اسفل ملابسه جعلني افكر ان هذا ما راته زوجتي من خلف الباب وبنفس الوقت اشعر كيف ان زوجتي اثارته كما اثارته تهاني فكنت اشعر ان زوجتي نجحت باغوائه لتعلم ان كانت تثيره

حينما انتهت زوجتي من المطبخ وعادت وهي تحمل معها العشاء لتضيفه كانت تحمل بيد طبق واليد الأخرى صحن السلطة فقام خالد لاستقبالها كي تتقدم وتضع الطبق على الطاولة فد يده ليساعدة بحمل السلطة كي لا تقع من يدها

لاحظت انها مالت الى مكان الذي يقف فيه لتتقدم عليه خطو فتصبح واقفه امامه كي تنحني وتضع الطبق على الطاولة وقد عرضت طيزها حتى انها حينما مرت عليه كانت قد حكت بطيزها على فخذه

لم يكن يبدو الامر متعمدا لانها كانت تتحرك ناحيته لتمر من جنبها حتى هو لم يتوقع ان تنحشر به قبل ان تنحني وتضع الطبق

لكن امر كهذا جعله يقف مكانه وينظر الي بالمرة الأولى ليثبت انه لم يتحرك ناحية زوجتي وانها مرت بجانبه وان الامر لم يكن مقصود

وانا أقول لزوجتي لا تشغلي الضيف يحمل عنك

فترفع زوجتي نفسها وقد لازالت تقف امامه وما ان تراجعت خطوه بعد ان وضعت الطبق على الطاولة حتى حكت من جديد وهي تتحرك للخلف كي تبتعد وتحك فيه لكن هذه المرة كان واقفا خلفها فلم تحك بفخده لانه لم يتوقع ان تسير للخلف فاصبح طيزها على جسده وربما لامس انتفاخ زبه طيزها

مما جعلها تبتسم وهو يعتذر وهي تقول اسفه كي تمر بجانبه ويضع هو طبق السلطة حينما تقول له ليس عليك ان تقوم بذلك لتمسك أيضا بصحن السلطة من يده وقد لامست كفها يده وهي تمسك بالصحن سلطة من يده ولازال هو يمسك به

رغم ان خالد كان شخصيته جرئيه ولا يخجل من الحديث عن جمال تهاني وجسدها امام زوجها ويعتبر ذلك من المدح ولا يخجل ان يتحدث عن علاقاته الرومانسية لكنني لاحظت التوتر عليه وهو يقف بجانب زوجتي ربما وجودي و طبيعة علاقتنا معه تختلف عن سعيد زوجته ولا يريد ان يتهور كما ان منظر وقوفه خلف زوجته وجسده على طيزها حتى لو كان ثانيه وهي من تراجعت لتلامسه بدون قصد قد يجعل الموقف محرج بالنسبة له وهو لا يعلم ان كنت اتقبل الامر

انا بالفعل ربما لو كان الامر حدث من قبل اشهر من تعرفنا بسعيد وزوجتي لاثار ذلك الغيرة بي

لكن اعتادت زوجتي ان تجلس بدون عباءة امام سعيد وصادف ان خالد راى زوجتي مرارا فاصبحت أرى الامر مثير أيضا وانا احب ان أرى كيف تختار ملابسها وكانت في كل مرة ملابسها تصبح اكثر اثارة وتبدو اكثر جاذبيه ربما الامر جعل زوجتي تشعر كم هي مثيرة جدا

لكن مشاعري اختلفت بسبب اتصالها لتهاني وربما زوجتي كانت تفكر طوال الوقت لم جلس خالد مع تهاني وزوجته بعد رحيلنا وما سمعته من تهاني بالمكالمة حول انه اتعبها

منذ وصول خالد الى شقتنا وانا أرى كيف تنظر اليه زوجتي

الاحظ انها تحاول ان تبدي اعجابها له حينما يلقي نكته او حدث مضحك فهي تبدي استمتاعها بكلامه وتضرب ساقه وكانها تتقبل مزاحه او معجبه بما قال

حينما جلسنا على الطاولة لتنتاول الطعام جلس خالد على الكنب الطويلة فجلست زوجتي بجانبي لكنها بالمنتصف وكانها تريد ان يكون خالد على يمينها وانا بشمالها رغم انها جلست كانت تجالسني لكن خالد اصبح يجلس أيضا بالقرب منا

فكان فستانها يبدي جمال ساقها وطراوتها

رغم انها تحاول ان تجلس بجانبي وتقوم بتقديم الطعام لي بيدها وكانها تدلنني لتضع اصبعها بفمي امامه وانا الاحظ انها تقوم بذلك ربما لتثيره بتصرفها كان يبدو عليها المحنه بتصرفها وهي تتصرف امامي بدلع

فكنت اعلم انها تريد ان يرها وهي تطعني بيدها

فاردت ان أرى ردة فعله الذي كان يبتسم ولا يحاول ان يمزح بامر حول زوجتي

فاقول له عليك ان تتزوج كي يكون لك زوجه تدللك هكذا

قال لي مازحا لماذا ..انني سعيد هكذا ...

قلت له كي لا تقضي الليل لوحدك

رد علي انه يقضي الوقت معنا وهو الان يتناول اجمل طعام مع اجمل كبل ماذا يريد اكثر

زوجتي ربما تريد ان ترى اعجابه بها لتساله ان كان طهي تهاني افضل ام طهيها ربما لا يعجبه طعام زوجتي

وهي ربما تلمح ايهما اجمل هي ام تهاني

فيرد عليها كل له نكهته الخاصه وتهاني تتعلم الطبخ لكن يبدو انك تجيدين الطبخ افضل ويعجبني طبخ لو يسمح لي احمد لاكل هنا كل يوم

زوجتي تجامله كضيف وتقول له انت مرحب بك باي وقت

وانا اجامل أيضا ان زيارته لنا تسعدنا

وهو يكرر ان لا يريد ان يثقل علينا ولايريد ان يكون مزعج وانه من الجيد ان سعيد يتقبل ازعاجه

قالت له زوجي ليس هناك ازعاج ونحن أيضا يسعدنا ان تزعجنا كما تزعج سعيد وزوجته وترتاح هنا

وبدات تطعني من جديد من الطبق حينما قالت زوجتي لخالد ان يتناول الا يعجبه من الطبق الاخر

وكان الطبق بعيد عن خالد فكان ياكل من الطبق الكبير وكان هناك طبق صغير لا تصل له يده لذلك لم يكن يمد يده له لانه سيمد بجسده ناحيتنا

لكن زوجتي اخبرته ان يقترب كي ياكل من الطبق فتقدم وهو جالس وتحرك بجلوسه مسافة صغيرة ليمد يده فمد جسده ناحيتنا ليطال من الطبق وتناول قطعه

كانت قطعه صغيرة لكنه استطعمها وهو يمص بشفته ويمضغها وهو يعلق عن كم هي شهيه

زوجتي تساله ان اعجبه

وهو يرد كثيرا

فتقول له جرب شكل مختلف فكان الطبق به عدة وجبات

كان يريد ان يرفع جسده ليمد يده من جديد لكن زوجتي اخبرته انا ساضيفك

وطلبت منه ان يرتاح حينما قامت هي باخذ قطعه من الصحن بقطعه من الخبر وقد كانت بها قطع من اللحم والخضار المطبوخ وكان يسيل منها مرقة اللحم باصبعها فمدت الطعام لخالد ليتناولها

وهو يريد ان يمسك بيده منها لكنها قالت تناول هذه

فمدت القطعه لفمه وكان يريد ان ياخذها باسنانه وشفته من بعيد لكن زوجتي دفعتها لفمه وقد لامس اصابعها شفته لكنه لم يحاول ان يمتص اصبعها فتناول القطعه سريعا

ونكمل طعامنا فتقوم زوجتي باطعامي من جديد والتهم اصبعها وانا أقول لها ان من حلاوة الطعام حتى اصبعها يبدو شهيا

وهي تضحك وهو أيضا يعجبه مزحي مع زوجتي انني قمت بعض اصبعها وهي تمسح اصبعها وتقول لقد اكلت اصبعي

لم تحاول زوجتي ان تكرر تقديم الطعام لخالد كي لا يبدو انها تكرر الامر وانها فقط قدمته ليتناوله

لكنني طلبت منها ان تقدم للضيف أيضا وهي تنظر الي ان كانت المرة الأولى لم تزعجني وان تصرفها ربما كان سريعا بدون ان تفكر ربما ندمت عليه لانها تتوقع ان لا يعجبني ان زوجتي تضع اصبعها بفم رجل حتى بدون ملامسه

لكن قولي لها جعلها تنظر الي وهي تقول تقصد اقدم له قطعه

قلت لها نعم اشجعها وهي تبتسم وتفكر بما افكر به ان كان اعجبني الامر وتريد ان ترى ان كنت احب كيف يمازح خالد تهاني وأريد ان يكون الامر بينه وبين زوجتي كما هو بينه وبين تهاني

فقالت زوجتي لخالد هل تريد قطعه اللحم كبيرة ام الخضار المطهي

وهو يقول شكرا لك...وبدا أيضا يريد ان لا يفوت الفرصة فيقول لها كلاهما معا

فتضحك زوجتي لتقول له كبيرة اللقمة عليك

فتاخذ قطعه بالخبر من اللحم والخضار المطهي بيدها وهو يسيل على اصبعها فتمد القطعه لفمه وقد لامست من جديد شفته وقد التهم نص اللقمة من يدها وهي أبقت اصبعها على شفته الى ان قضم نص القطعه من يدها وبقى النص الاخر بيدها وسحبتها من فمه وبدا يمضغ اللحم وهي كانها تطعم *** لازالت تمسك بالقطعه الأخرى

وحينما مدت اللقمة جرب ان يقوم هو بالمزح معها ليمضغ القطعه فيدخل اصبعها بفمه وكي يبدو مزاح كان قد ضغط باسنانه على اصبعها

كي تمثل زوجتي انه عض اصبعها وقد مسحت اصبعها من فمه وهي تمثل وتضحك انه عض اصبعها

وانا امثل انني اتقبل مزاحه وانا أقول له من حلاوتها

فتنظر الي زوجتي ان الامر اصبح لي أيضا مثير وخالد وجد اننا نحب المزاح معه بعد ان مص اصبع زوجتي

خالد يقول لها اختلط علي الامر فلا اعلم ايهما احلا ههاهاه

ويخبرني انني محظوظ بزواجي من امراة جميلة وتجيد الطهي

وانا علقت بمزاح انني يسعدني ان يجرب زوجتي....

لكنني أكملت الجملة بقولي فهي طباخه جيده

اعجبه تعليقي ربما يجد ان مزاحه ربما يتطور معنا ويرى كيف يعجبنا هذا النوع من الكلام والتلميحات

زوجتي أيضا لم تتوقع تعلقي وقد تغيرت ملامحها بالبداية

لكنها ارادت ان تؤكد ما قلته فبعد ان أكملت جملتي لتصحيح فهمه انني اقصد الطهي

زوجتي حاولت ان تكرر كلامي لخالد وتقول له تجرب الطهي فقط ههههاا

خالد فكرة اعجبته وكلام اخذ جوه فرد أيضا انه لا يعلم ايهما افضل فقد اختلط عليه الامر لم يفرق بينها وبين الطعام

وانا ابرر ان بسبب حلاوة الطبخ ياكل أصابعه

فتمد زوجتي يدها لتحمل لي ملعقة من السلطة وتخبر خالد ان يتناول السلطة الخضراء فيمد يده ويقترب بجلسته لزوجتي كي تطال يده فتحرك بجلسته الى ناحية زوجتي فيقترب منها اكثر بهذه الطريقة

وزوجتي كانت تميل بجسدها لي وظهرها ناحيته فنظرت ومالت براسها ناحيته وهي تساله ان اعجبته السلطة فقد وضعت فيها الكثير من فاكهه الشمندر الحمراء الصحيه

وهي تقول له انها صحية ومفيده

وهو يصدق كلامها وهو يملا فمه بالسلطة

اصبح يتقبل ان يجلس بالقرب من زوجتي بوجودي ووجد اننا نتقبل وجوده ونحب مزاحه والان اصبح لا يتودد فقط بالكلام والغزل بل انه قام بمص اصبع زوجتي والان يقترب بالجلوس بجانبها

انا أيضا لا اعلم ان كنت ارغب ان يكون التحرش جسدي ويكون هناك ملامسه لكني كنت راغب ان يتجرا هو وكنت اوحي له انني احب ان يكون بيينا هذا النوع من الجرئة والمزاح

قد قال شيء بهمس لزوجتي لم اسمعه جيدا لكنني علمت انه يلقي مزحه معها فرايت زوجتي تتغنج بالضحك وتدفعه بيدها وتضربه على كتفه

وهو يكرر لها انه صادق

لكن زوجتي بخبث ان كان الكلام يضحك به على صاحبته

فرد عليها انها ليست بنصف جمال زوجتي كما انها مزاجيه وغير مرحة لكن أمور أخرى تعجبها

فهمت زوجتي ما يقصد انها تقيم علاقه معه جسديه وانه يمتعها اثار زوجتي ذلك وهي تبتسم وكانها تريد ان يتحدث عن الامر فتقول له

لابد انك تتعبها ...لم لا ترتبط اذا بها

قال انها ليست من النوع الذي تحبي ان تعيشي معه لكننا نلبي حاجات بعضنا

قالت له زوجتي وهل تظن انني مرحه وغير معقدة

قالت انني احسد زوجك على جمالك او على طهيك واناقتك

وكانه ينظر الي كي يخبرني بذلك انه يحسدني بشكل لطيف بدون سوء نيه

لكن زوجتي تسابق لتمازحه بقولها لابد انه يعجبها تناولك

وهو يمازحها ويقول انه يجيد الطهي على نار هادئة ويترك الطعام لفترة أطول

تضحك زوجتي لكلامه وتلمح له ان يبالغ وتسخر بشكل ما عليه وتقول

ان كل الرجال يجيدون الطبخ لكن بالمكرويف الطهي السريع هااهاها

وكانه يريد ان يثبت انه ينيك صديقته لوقت أطول فيرد على زوجتي ويقول لها

انه يجعل الطهي على النار افضل يجعل اللحم ينضج وتتناولينه ويذوب بفمك

كان الحوار الجنسي اصبح واضحا حول علاقته مع صاحبته وزوجتي يعجبها التلميح حولها

وانا ادعي انني لا افهم لالقي قنبله وانا أقول له يا حظها زوجتي ربما يعجبها الطهي الطويل

زوجتي لا تعلم ان كنت المح عليه او اقصد نفسي

فحاولت ان تحول كلامي انه علي انها ولا اقصد به خالد

فقالت تعلم الطهي اذا

وضحك خالد أيضا دون ان يبدي انني اخبره ان زوجتي تتنمى الطهي او ما يقصده النيك الطويل

لكن خالد أراد ان يجرب حظة ويلقي بمزاح وكانني لا افهم التلميح الجنسي وانني اقصد الطعام المطهي فعلا

فقال لي يسعدني ان ادعوكم يوم لتجربو ان لم تمانع زوجتك

قلت له جيد المرة القادمة يمكنك ان تساعدها بالطهي ونجرب طريقتك

ابتسم وهو ينظر الى زوجتي ويرى ان كان يعجبها الامر ويقول لها ان وافقت ان تجرب طهي عزاب فهو مختلف وبه بهارات عاليه وحراق

ابتسمت زوجتي وهي تنظر اليه لتحول الكلام عن الطهي فلا يبدو اننا نتحدث عن صاحبته وطهيه لها بمعنى نيكها

وقالت نعم ان كنت لا تمانع

فاكملت جملتي لخالد وانا أقول له حسنا الزيارة القادمة سيكون عليك ان تقدم لنا مهارتك وستساعدك زوجتي

قالت حسنا وهو ينظر لزوجتي وربما ينتظر هذه المناسبة

انهيت طعامي واخبرتهم انني ساذهب لاغتسل لكن زوجتي قالت انها ستكمل تناول الطعام وخالد لم يتناول كثيرا وخالد قال أيضا نعم

خرجت من المجلس وتركت خالد جالس بجانب زوجتي يكملان تناول الطعام ووقفت خارجا انظر الى المكان من بعيد وهما ينظران لبعضهما بنظرة اعجاب

فيشكرها على الطعام

فترد عليه زوجتي لنرى مهارتك بالطبخ المرة القادمة

فيخبرها انه يجيد الطبخ وانه سيعجبها ان سمحت له ان تجرب طريقته بالطبخ

فترد عليه زوجتي ربما سنرى

فتدعوه ليكمل تناول الطعام فتمد يدها لتحمل قطعه لكن لم ينتظر ان كانت تريد ان تطعمه او ياخذها من يدها فقط لانها لم تمد يدها لتطعمه هذه المرة

لكن مد راسه ناحيتها لتعلم انه يريد ان تطعمه كالمرة السابقة

فتبتسم وتمد اللقمة له لياكلها من يدها وقد مص اصبعها هذه المرة

ضحكتك كانها تتقبل مزاحه بمص اصبعها وترفع اصبعها

وهو يقول لها ربما يقدم لها هي أيضا كما تفعل

فتقول لا

فياخذ هو أيضا قطعه من الصحن ويمدها لتاكل وزوجيتي تبعد راسها وتقول لا بتردد وتضحك انه يمزح معها

لكنه مد يده لفهما وهو يقول فقط قطعه

ففتحت فمها فاكلت من يده وقد تعمد ان يجعل اصبعه يلامس شفتها حتى دخل لمقدمة فمها فتناولت زوجتي القطعه وأغلقت فمها فكان اصبعه أيضا داخل شفتها

شعرت بحرارة المنظر لكنني بنفس الوقت شعرت بان المنظر اثارني وأريد ان يتكرر او يقوم بعمل ما

وضعت زوجتي بعد ذلك اصابعها على فمها وهي تمضغ وتقول انها لقمة كبيرة

وهو يمازحها ان شفتها كبيرة يمكنها ان تتناول لقمة كبيرة

أصدرت زوجتي ضحكة وهي تمسك فمها كي تكمل اللقمة من فمها ولا تفرغها

فبدا يتغزل بشفتها وحمرتها وهو يقول لها ان كانت تحتاج الى مساعدة بالمضغ

وزوجتي تضحك لكلامه وهو يكمل ان لسانه طويل يمكنه ان يحرك به اللقمة

زوجتي تنهي تناولها وهي تقول له هل تفعل ذلك مع صاحبتك

قال لها هي ليس رومانسية لهذا الحد وليس لديها مثل شفتك الورديه

وتقول له انت كذاب وطماع

يمازحها ويخبرها ان تجرب

ردت ساخرة وهل هو طويل

فاخرج لسانه لخارج فمه وتدلى اسفل شفته وزوجتي تضحك على حركته وهي تقول يبدو انك تسعدها كثير

فترد عليه انها لم تجرب باللسان من قبل ربما تجرب مع زوجها

فيرد عليها انا بالخدمة لو تريدي ان تتعلمي

فضحكت لطلبه لانه كان نوع من المزاح بان يقدم لها الخدمه

لكنها قالت سنرى وكانها تقول لها ربما تسمح له ان ارادت

اعجبه ردها وهو يقول اذا اخبريني ان نجح الامر

قالت له حسنا

وقد مصت زوجتي شفتها السفليه لداخل فمها من المحنه وهو ينظر اليها وقد لامست يدة طرف ركبتها ليشكرها ويضع يده على ساقها

وهو يشكرها ويخبرها انه يرجو ان لا يكون اثقل عليهم دعوته واتعبها

فقالت له يسعدنا دعوتك انت حتى الان لم تتعبنا

وهي تغمز له ولا اعلم ما تلمح له

حينما عدت لم يتوقع دخولي واقف بداخل المكان فلا يرفع يده عن ساق زوجتي كي لا يبدي انه وضعها ويتحرش بها بل تركها كي يبدو انه فقط يشكرها

وانا تصرفت بابتسامه وجلست وانا اساله ان اعجبه الطعام وزوجتي قد انهت رفع الطعام من الطاولة لتقوم بالتنظيف وتذهب للمطبخ وتخبرنا انها ستعد الشاي لنا

حينما خالد يقول لزوجتي ان الوقت قد تأخر

لكن زوجتي تقول له ان الشاي جاهز بعد الوجبه ولا تقلق يسعدنا ان نبقى لوقت أطول

ويخبرها انه يريد غسل يده

فترافقه الى مغاسل وانا اسمعها تقول له استخدم هذا الصابون وهو يهمس لها ربما كان عن الصابون الخشن والسائل

وهي تضحك ذلك فقط بعد قضاء الحاجه هذا للايدي يكفي ههاها

حمام مغسلة المجلس صغير وانا اتخيلها كيف وقفت معه داخل المغاسل لترشده لمكان الصابون

وتغيب زوجتي واجلس انا وانا اتكي على الكنب بكتفي واسترخي ليعود خالد لاتحدث معه

فتعود زوجتي وتضع دلة الشاي والكاسات بالطاولة ويبدو انها هذه المرة ارادت ان تقف مواجهه له كي تميل له وتنحني وتعرض فلقة صدرها

وانا أقول له أتمنى ان يعجبك الشاي فزوجتي تعد الشاي بوزنيه ممتازة أيضا وتضع الورق بالشاي ليعطي رائحة

فتصب زوجتي الشاي من الدلة وتقدمه لي أولا

ثم تقوم بالصب وتمده لخالد لياخذ من يدها

هذه المرة حينما عادت زوجتي كنت انا جلست بجانب خالد وهو كان بمكانه فجلست زوجتي على يمين خالد وهو مكان الذي يتسع لها لتجلس فاصبحت تجلس بجانبه وهو بالمنتصف

واخذ من يدها الكاس وبدانا نشرب الشاي وهو يستطعم طعم الشاي ويمدحها

وردت عليه بالشكر لمدحه وقد وضعت كفها فوق فخده وقد شعرت بحرارة الجو وانا أرى يد زوجتي تلامس فخده وهي تنظر اليه وهو ينظر اليه براسه وانا اجلس بجانبه وقد مال بجسده لها ينظر اليها

كنت أرى كيف ان أصابع زوجتي تلامس فخده حتى تميل لبين ساقة وانا اعلم انها تلاحظ الجزء المنتفخ ببنطلونه وقد برز على فخده من جنب

كانت تحرك اصابعها وكفها برفق على فخده وهو أيضا قد جعل يده تلامس ناحية فخدها دون ان يمسك بها او يضغط عليها فقط يضعها عليها من فوقها

وعينه تقع على فتحه فستانها ومنظر صدرها

وهو يكرر انه يتمنى ان يقضي وقت أطول وانني لدي عمل غدا

وزوجتي تخبره لا باس حتى لو بقي للنهار

وانا امزح انني ساعة وقت النوم فانا انام

واسخر انها عليه ان تضيفه لوحدها لو نمت

قالت زوجتي لن تترك ضيفنا لوحده

فقلت له انه ليس بغريب الان

فشكرني على ضيافتي على انها مجاملة والتفت الي وانا أرى ان كفه لازالت على فخذ زوجتي

وهو يختبر غيرتي ويده بفخذ زوجتي وينظر الي ويشكرني على ضيافتي ويمدح زوجتي ويده فوق فخدها

وزوجتي أيضا تقول له وهي أيضا كفها على فخده تقول له لا داعي للاعتذار

وظل طوال الوقت يشرب الشاي ويتحدث معي ويده لازالت على فخد زوجتي

واحيانا يطبل عليها وهو يشكرها

زوجتي وهي جالسه فستانها كان يصل لركبته لكن بوضعيه الجلوس على جنبها وهي تميل اليه قد جعل فستانها يكشف جزء من فوق الركبة والعضلة بين الساق و الفخد تبدو طرية ولا تقوم بسترها او شد فستانها

فاطلب من زوجتي ان تصب لنا كاس اخر من الشاي فتقوم من مكانها وتصب لي ويصبح طيزها بوجه خالد وهي تصب لي الشاي

وبعد ذلك تقوم بصب الشاي لخالد وصدرها يبدو قريب من وجهه وبصره

وتعود لمكانها لكنها أصبحت تجلس ملتصقه به فقد جلست بجانبه وفخدها يلتصق بفخده وهي تحشر نفسها لتجلس

انا امازح وارى ردة فعل خالد وانا أقول لزوجتي انت تزعجي الضيف الكنب لا يتسع

وزوجتي ترد هل تقصد انني سمينه

خالد يضحك ويتغزل بها انني لا اقصد وانه متاسف انه من يضيق عليها الجلسة

زوجتي تقول لي وهي تسال خالد هل انت متضايق

فيرد خالد انا مرتاح جدا

فترد علي زوجتي هل رأيت لست اضايقه

زوجتي تضحك وتقول لي سأجلس بحظنك ان كنت تظن انني ثقيلة

قلت لها لا لن اتحمل

خالد تجرا وقال لي يا لحظك انا لا امانع بهذا الطلب

وتضحك زوجتي وانا اضحك اننا نتقبل طلبه مازحا فقط

وانا احول الموضوع الى مداعبه انها ستخنقه

وكانني اتقبل فكرة ان تجلس زوجتي بحظنه

لكن خالد يخبرني ان زوجتي تملك صفات جماليه فليست ضخمه ويعاتبني من كلامي وان النساء يتمنين جمال وجسد زوجتي

اصبح الحديث عن جسد زوجتي يثير زوجتي التي شجعته لتقول لي هل رايت ان كثير من الرجال يتمنون ما تملك

وانا أقول اعلم اعلم

خالد يلطف الجو بيينا انني لا اقصد فقد اجعل زوجتي تغضب مني لاصالحها

وبنفس الوقت خالد يخبرني ان علي ان اصالح زوجتي ولن انام الليلة الا برضاها

سخرت زوجتي وهي تقول انني وقت النوم لا اهتم

نظر خالد بابتسامه غير راضية عني وهو يقول كيف تحرمها من المصالحه ؟

وانا ارد عليه لا عليك حينما تتزوج ستتعلم

وكانني المح ان الزواج يطفيا لعلاقه ويبدو انني اسات المزاح فلم يعجب زوجتي وهي تقول لي وهي تضع يدها على فخد خالد مرة أخرى هل ترى كيف المتزوجون يتصرفون حينما نفعل نحن كل شيء هو يظن اننا السبب

يضع يده خالد أيضا على فخدها كانه يواسيها ويقول لها لا عليك انه فقط يريد ان يستفزك لا يقصد ذلك

وظلت تضع يده وهو يحرك كفه أيضا على فخدها وكانه يعتذر بالنيابة عني لتقبل كلامه

وتقول لي زوجتي يجب ان تعاقب وانا هز راسي لماذا انني امزح فقط

خالد يقول لها زوجك يمزح معك لا يمكنه ان يقبل ان يكون سبب زعل زوجه مثلك

زوجتي تشكره وتقول لي تعلم من صاحبك كيف يكون الكلام ...

وتلقي زوجتي مزحه جريئة وهي تقول لي ربما نستبدلكم الليلة كعقاب لك وابقى مع خالد لاسمع كلامه وانت تتعلم

خالد كمن يقبل العرض وهو يقول انا بالخدمه

زوجتي وهي تنظر الي قد لمحت انها توقفت لثانيه وتوسعت عينها وكانها تريد ان تنظر الى يدها

فقد كانت تضع يدها على فخده ويبدو انها كانت تمسح كفها فوق فخده فمررت اصابعها بين افخاده وقد لامس اصبعها انتفاخ داخل الجنز

شعرت انها لمست انتفاخ زبه بالبنطلون

ربما لم تقصد لكن انتفاخه وتصلبه جعلها تشعر انها قد لمست عضوة

وانا ادعي انني لا أرى اين كفها وما تفعل

حينما اردات ان تتصرف انها لم تشعر بشيء وترفع اصابعها عنه لكنه أبقت كفها وابعدتها الى فوق فخده كي لا يبدو انها كانت تقصد ان تمسك عضوة المنتفخ

الذي لازال يبدو بارزا من ملابسه ونظرات خالد لزوجتي يعلم انها تحسست عضوة وكانه يشعر بالفخر لحجم عضوة ان زوجتي قد تحسسته

وزوجتي تبدي انها لم تكن تقصد

وتحاول ان تبتسم ابتسامه هادئة له وكانها اسفه

وهي يضع يده فوق ساقها وكانه لاباس وملامحه تبدي انه اعجبه الامر

ويعلق لي لا يجب ان تجعل زوجتك تنام غير راضيه ليس جيد ان تنام زوجه غير مرتاحه وشيء يشغل تفكيرها

وانا اجامل زوجتي وأقول كلامه وانني لا ارضى بزعلها

حينها يعتدل بجلسته فيرفع يده عنها كي يميل ناحيتي وكانني لم أرى كيف انه طوال الوقت كان يتحسس طراوة فخد زوجتي بوجودي

ويتمنى لنا سهره ممتعه وان يتطلع للقيانا بالمستقبل

ويتمنى ان يشاركنا اجتماع المتزوجين بنهاية الأسبوع وانه يتمنى ان يكون معنا بقضاء وقت بالاستراحة وعلى حسابه

وقد ابديت انني يسعدني ذلك ربما ننسق المرة القادمة لنجتمع مع سعيد وترافقنا المرة القادمة

وودعنا ورافقتنا زوجتي الى الباب وانا اودعه وهي تبتسم ابتسامه وداع لخالد وهو يشكرها على ضيافتها وكرمها

و انا افكر باحداث هذه الليلة التي كانت مرهقة وكنت اشعر بالتعب لكن اجهاد التفكير بما حدث وكيف تطور العلاقة بيينا وخالد ستتحول




الجزء الثالث




مقدمه
ساحاول ان انهي هذا الجزء من القصة هذا الاسبوع وستكون من 20 فصل
لو هناك نية تقديم جزء ثاني سنرى بعد توقف متى يمكن ان نقدم جزء ثاني او تنتهي القصة بجزء واحد

كان يوم الذي نجتمع به مع سعيد وزوجته نهاية كل أسبوع فاقترح سعيد ان نتناول العشاء خارجا لدى وصولنا الى المطعم راينا سعيد وزوجته يجلسان بالقرب من بعضهما وكان برفقتهم خالد

تعجبت لوجود خالد برفقتهم واخبرني سعيد انه دعى خالد ليشاركنا العشاء الليلة وان خالد قد حجز لنا فيلم بالسينما من اختياره

انا لم ابدي ان تكون سهرتنا جماعيه بدون رفقته فجلسنا معهم بالطاولة وقد كانت الطاولة مستديرة ومقعد متصل نص دائرة من الكنب وقد جلست مع زوجتي وكان خالد يجلس بالقرب من تهاني وانا اجلس بجانب سعيد وزوجتي تجلس بجانبي واشعر انهم كانو يقضون وقت طويل قبل وصولنا فقد كانت تهاني تكاد تختنق من الضحك ووجها يبدو انها أخرجت الطعام من فمها من مزاح خالد معها

ويبدو ان خالد كان يميل ناحيتها وقد سمحت تهاني بعبائتها ان تفتحها بمكان عام فكان منظر فستانها لكل من يمر بجانبنا ينظر اليها ويرى كيف ان عبائتها مفتوحه وفتحه الصدر واسعه وقد فكت حجابها وجعلت شعرها من الامام مكشوف يظهر شعرها

بقينا لوقت حينما كانت زوجتي تتناول كانني لمحت انها تركت أيضا عبائتها تفتح نص انش لا يبدو انها متعمده لكن الفتحه كانت كافيه لابراز حجم وشكل صدرها فهل كانت تريد ان يرى خالد فلقة صدرها وهي جالسه وهي لا تنظر اليه

حتى انهينا العشاء وقد اخبرنا خالد ان وقت العرض قد حان و لانريد ان نفوت البداية

لدى دخولنا السينما كان قد حجز لنا خالد خمس مقاعد بجانب بعضهم وحينما دخلت لاجلس مع زوجتي بالمقعد كان يجلس بالجهه الأخرى رجل فاخترت ان اجلس بالمقعد المجاور له كي تجلس زوجتي بجواري حينما جلس خالد بالمقعد الثالث فجلست تهاني بجانبه زوجها وقد اصبح خالد يجلس بالمنتصف بين زوجاتنا وكانت تحمل زوجاتنا معهن الذرة بالعسل والمشروبات وجلسنا بالمقاعد لنتابع الفيلم

فوجد خالد افتتاحيه الفيلم ليخبر تهاني عن الفيلم واختياره حتى بدات تظلم السينما ونبدا بمشاهده الفيلم وخالد يجد وقته بالهمس لتهاني وسعيد وهو يميل ناحيه سعيد وتهاني بينهما فاراها تضحك لمزاحه معه

ثم يتلفت الينا ويخبرنا ان كنا مرتاحين للمقاعد ومكان جيد للمشاهده

حتى دخلنا أجواء الفيلم قد وضع خالد العلبة الكبيرة عليه وزوجاتنا تاكل من العلبه الذرة بالعسل التي يحملها اثناء المشاهده لانه اخذ علبه كبيرة للجميع او له ولزوجاتنا

فكنت أرى كيف تهاني تمد يدها واحيانا أرى كيف انه يبعد عنها وسط الظلام كي لا تأخذ منها يمازحها وهي تضربه على كتفه على مزاحه ويبدو انه مد لها العلبه لتاخذ منها ومدها لسعيد فاخذ من العلبه أيضا خلال ذلك أوقع على عبائتها الذرة فنظرت له وقد أوقع الذرة عليها

فمد يده يرفع عنها الذره من فوق عبائتها وقد لامس يده فخدها وجسدها وهي جالسه وقد لعق اصبعه وهو ياكل الذرة كانه يمزح معها انها ذرة بالعسل من جسدها

وهي تبتسم لمزاحه وكانها تسخر من تصرفه

وهي تقوم بتنظيف عبائتها وتنثر الذرة من فوقها قد كشفت عبائتها وفتحتها كي تقوم بتنظيفها فكشفت ساقها وفستانها اسفل العبائة ولم تغطي عبائتها وتركتها مفتوحه

حينما كان يميل خالد براسه الى تهاني ويهمس لها ربما يتحدثون عن الفيلم وينظرون للشاشة وانا اراقب زوجتي وهي تنظر ناحيتهم وترى ما يفعل مع تهاني

خلال ذلك تمد زوجتي يدها لتاخذ الذرة من العلبة بيد خالد فتدخل يدها الى داخل العلبه وتاكل الذرة

وتعود من جديد لتمد يدها فيرفع العلبه عنها فتضع يدها على ساقة وهي تبحث عن العلبه وهو يمازحها حينما نظرت اليه وجدته رفع العلبه عنها وهي ترى كيف يمزح معها فاعاد العلبه لتاخذ منها

رايت زوجتي تعتدل بجلستها وتضع فخد فوق الأخرى بهذه الحركة جعل عبائتها تفتح وتكشف ساقها وفستانها اعادت تغطي ساقها بالعبائة وهي تلمح ان خالد كان ينظر اليها

فرفعت يدها عن عبائتها وهي جالسه فوقعت العبائة وكشفت فستانها من جديد

كان فستان زوجتي قصير اسفل عبائتها مما جعله ينظر الى افخدها العريضة وسط الظلام وانا انظر للشاشة واراه ينظر ناحيتي كي يبدي حركته القادمه

فيقدم لها الذرة بالعلبة فتمد يدها ويميل ناحيتها وهو يهمس لها عن الفيلم وهما ينظران للشاشة

كانت ذراعه على كتف المقعد حينما كان يتحدث معها أصبحت يده على ساق زوجتي

ظلت زوجتي تنظر ناحية الشاشة ولا تنظر اليه وهو يضع يده على ساق زوجتي

يبدو ان زوجتي لم ترد ان يطيل وضع يده فوق ساقها فاعتدلت بجلستها وأغلقت عبائتها

وظل على وضعيته حينما ذهب للفريسة الثانيه ووضع يده على فخد تهاني التي كانت لازالت تكشف ساقها وعبائتها مفتوحه

وظل يلمس ساقها وهي تنظر للشاشة وزوجتي قد لمحت كيف انه يتحسس تهاني وتنظر الى سعيد الذي لم يكن يلاحظ ما يفعل خالد مع زوجته وتهاني لا تنظر اليه واحيانا تتحدث معه لكنها لا تبدي انها منزعجه من يده فوقها

جعل زوجتي تكمل مشاهده الفيلم وتبدي انها لا تهتم به مع مرور الوقت لم اعد انظر اليهما فقد مر وقت طويل وزوجتي وجهها ناحية الشاشة

لكن بعد وقت حينما حاولت ان انظر الى ناحيتها كانت لاتزال تنظر للشاشة لكنني لاحظت ان عبائتها كانت مفتوحه حينما نظرت الى خالد كان كلتا يديه على زوجاتنا يد على فخد تهاني واليد الأخرى على فخد زوجتي وكلتاهما يجلسان بعبائة مفتوحه وهو يضع يده ويمسح على افخادهما

حتى ان افخادهما قد كشفت وهو يحرك يده على فستانهما كان يسحب فستانها فرفعه فكشف فخدها

كنت انظر لوجه زوجتي التي كانت تبدو انها تقاوم تحرشه بها ولا تمنعه او توقفه وكانها تنتظر ان يتوقف او يكمل ما يفعل

كان فستان زوجتي ضيف فلا يمكنه ان يرفع اكثر من فوق الركبة بسبب انها تجلس على فستانها فرايت زوجتي كانها تعتدل ظننت انها ستقوم بستر ساقها وتغطيته

لكنها جلست بجنبها وفتحت ساقها مما جعل فستانها يتسع كي يقوم هو برفعه فيرفع فستانها اكثر

كانت تساعده على كشف فخدها أصبحت يده فوق فخدها مباشرة يتحسس طراوة فخدها

نظرت ناحيتي ان كنت أرى ما يفعل بها لكنني ادعيت انني لا أرى وانا انظر للشاشة وحينما التفت الي ابتسمت لها وكانت زوجتي تشعر بالمحنه

وقد بدات اداعبها اهمس لها وملت اليها لاضع يدي على صدرها وهي ترفع يدي كي لا يراني احد فاحاول ان المس صدرها وقد شعرت بالهيجان للمسي صدرها وخالد يلمس فخدها

أدخلت اصبعي الى داخل فستانها حتى لامس حلمتها التي كانت متصلبه وهي تنظر الي ان اتوقف

كنت أحاول ان افتح عبائتها من الأعلى فقد كانت مفتوحه من الأسفل تكشف ساقها لخالد وهو يتحرش بها فكنت اريد ان افتح عبائتها كاملة كي يكشف الجزء العلوي من فستانها ويدي داخل فستانها

كنت انظر الى ناحية تهاني لارى انها مرتخية وخالد يمسح على افخادها وقد كشفتها له وهو يمسح يده فوقها حينما ساقها كانت مفتوحه وسعيد يضع يده فوق فخد زوجته الاخر فكان خالد وسعيد يضعان ايدهما على كل فخد

كيف لتهاني ان تمنع زوجها من مداعبتها في في نفس الوقت خالد يتحرش بها

زوجتي حينما راتني انظر ناحيتها قد رفعت عبائتها لكي تغطي ساقها ولا الأحظ يد خالد فوقها وحينما كان هو ينظر للشاشة قد لمحني انظر اليه ونظر ناحيتي وابتسم دلاله انه يستمتع بالفيلم

وهو راسه ليرى ان كنت استمتع بوقتي وانا اهز راسي له وابتسم له

كانها علامه ان يستمر بالتحرش بزوجتي وانني لا الاحظ

زوجتي و انا انظر اليه تركز على الشاشة انها لا ترى نظراتنا لبعض

يقدم خالد الفشار الذرة لسعيد ويمد العلبه ناحيته ليتناول منها ثم يضعها فوق حضنه

وكانه يمازح تهاني انه لم يقدم لها الفشار وهي تنظر اليه اين الخدمه فيشير لها ان تأخذ بنفسها من العلبه

فتمد تهاني يدها فيبعدها عنها فلا تطالها مازحا معها فتضربه بكتفه فيعيد لها العلبه فتاخذ منه وتتناول الفشار فيضع العلبه بين ساقية لتاخذ تهاني العلبه وتمد يدها للعلبه بين ساقه

وبعد ان عدة مرات قام برفع العلبه من ساقة لتمد تهاني يدها للعلبه دون ان تنظر ناحيته وتعلم انها رفعها فحينما مدت يدها دون ان تنظر اين العلبه كان قد ابعدها فلم تطال العلبه وظنت انها لم تصل يدها فمالت بجسدها لتصل الى العلبه فلامست يدها بين ساقيه نظرت ناحيته لترى انه رفع العلبه وهي لامست عضوة بين ساقة وهو يبتسم لها فرفعت يده عنه وضربته على كتفه لمزاحه

لكنه أعاد العلبه لتاخذ منها من جديد فيسمح لها ان تاكل دون ان يرفعها

زوجتي كانت تلاحظ حينما رات خالد يضحك على تهاني كانت تنظر اليهم والى مزاحه معها وكيف انها لمست عضوة وقد نظرت زوجتي الى الأسفل لتنظر الى بين ساقة ولاحظت انتفاخ زبه ببنطلونه وهو جالس وتشعر ان تهاني قد لمسته وهذا سبب ضحكه عليها وابتسمت زوجتي لمقلب خالد وملامحها توحي بالحماس

كانت تشعر بالمحنه ومالت الي لتضع كتفها بكتفي وتميل براسها لي ومدت راسها ناحيتي فقبلت شفتها التي كانت رطبه من مصها لشفتها من المحنه وهي تتنفس بطريقة توحي انها تريدني ان اطفي شهوتها بقبلة

فلفت ذراعها حول ذراعي وتضع راسها على كتفي واكملت مشاهدة الفيلم حينما بدات تشرب المياة الغازيه الباردة وتمد يدها لعلبة الفشار من خالد لتتناول منه

وكانه ترى انه يريد ان يقوم معها بمزحته مع تهاني فكان يرفعها ويبعدها عنها وهي تحاول ان تطالها فيعيدها لتتناول منها وعادت لتضع راسها على كتفي وتتابع الفيلم وتمد يدها دون ان تنظر اليه وقد رفع العلبه عنها وهي تلوح بيدها تبحث عنها لتتناول الفشار وقد مدت يدها حتى وصلت الى بنطلونه

ولازالت تدعي انها تبحث عن علبه الفشار فوضعت يدها على بنطلونه ولمست عضوة

ولم ترفعها كتهاني بل لازالت زوجتي تدعي انها تحرك يدها لتبحث عن علبه الفشار فكانت تمسح على عضوة

بعد ذلك رفعت يدها وكانها علمت انها لمست بنطلونه وتنظر اليه وهو ينظر اليها مازحا ويمد لها العلبه ليراضيها انه يمزح فقط

فتتناول الفشار من جديد ووضع يده على ساق زوجتي من جديد وكان يجلس يتابع الفيلم فمدت زوجتي يدها من جديد ووصلت للعلبه ولم تأخذ منها بل أبقت يدها الى ان رفع خالد العلبه وامسك بيد زوجتي وكانها يدلها على مكان العلبه ليضعها من جديد على عضوة وقد لمست عضوة من بنطلونه

ولم يترك يدها وهي رفعت راسها تنظر اليه وكانه تقول له توقف عن المزاح زوجي هنا بجانبي

وهو يبتسم ويشير لها ثواني بعينه وهي تشير له بعينها كرد لا

لكنها لم ترفع يدها وظل يضعها فوق عضوة وقد شعرت كيف يبدو داخل ملابسه لثواني قبل ان يترك يدها وزوجتي ترفعها عنه وتتابع الفيلم دون ان تنظر اليه وهو لازال يضع يده فوق ساقها واسمع تنفس زوجتي وهي تقاوم اما انها تريده ان يتوقف او انها تريده ان يتجرا اكثر فكانت كفه تلامس فخدها التي كانت تحاول زوجتي ان تخفيها بعبائها وهو يحاول ان يلامس بشرتها من اسفل ملابسها فيضع يده داخل فستانها ويلامس فخدها وقد رفع فستانها لتدخل يده اكثر بين فخديها ويحاول ان يدخل يده الى بين افخادها ليصل الى بين فخديها فكان يمد اصبعه لداخل المنطقة ويبدو انه وصل بقمة اصبعه الى كليوتها وبدا يحرك اصبعه وزوجتي شعرت انها تمدد ظهرها وقد شعرت باصبعه يصل الى داخل فخدها حاولت ان تتصرف طبيعي ولا تنظر اليه وتشغلني عن رؤية ما يحدث فمدت يدها لتاخذ حبات الفشار وقد امسك يدها من جديد كي يجعلها تلمس عضوة ووضعها فوق بنطلونه وابقاها دون ان يتركها وزوجتي لا تحاول ان تمسك به حتى جعل كفها فوق عضوة وهي تشعر بحجمه فوق ملابسه حينما ترك يدها أبقت يدها مكانها وظلت يدها فوق بنطلونه وهو يحرك اصبعه حينما اعتدلت بجلستها وكانها تسمح له ان يدخل اصبعه لداخل فستانها ويلامس كليوتها بشكل افضل ويدها فوق عضوة الذي بدا ينتفخ اكثر من يدها فوقه

أخرجت زوجتي تنهد وانفاس وهي تجلس بجانبي واعلم ان لمسه لكليوتها قد جعل كسها يلتهب

خلال ذلك سمعت صوت بززززز

هل ما افكر به صحيح وكانه صوت سوسته سحاب البنطلون ...لا يمكن ان أتصور ان صوت منه

لم يكن بمقدوري ان امد راسي لانظر الى ناحيته اكثر لكني لاحظت انه مشغول ناحية الأخرى وهو ينظر لتهاني ويهمس لها او يهز راسه لها بالموافقه

تهاني تهز راسها له بالنفي ولا

لحظات ويده يمسك بيدها وهي تطلب منه ان يتوقف دون ان تنظق

وكي لا تحدث صوت او اثارة كانت قد تركته يمسك بيدها فيضعها فوق ساقه وهي عادت تنظر للشاشة كي لا تطيل النظر ناحيته او التحدث معه فارى ما يحدث لم يكن بوسعي رؤية ان كان بالفعل فتح البنطلون واخرج عضوة فكان مقعده ابعد ومظلم

حينما رأيت فرصة وقد ظهر ضوء كبير من الشاشة كنت اميل وكانني امدد ظهري من الجلوس ويدي فوق المقعد الامامي

لم يمكنني معرفة حجم زبه مقارنه بزبي فزبي طويل وزب سعيد راسه عريض و منتفخ لكن خالد يجمع بين الحجم والطول ويبدو املس

زوجتي كانت تنظر الى ما تفعل تهاني وهي ممسكة بزبه وزوجتي بين المتفاجئة وبين رؤية شكل زبه الكبير

هذا ما يسمونه بالثور ربما هذا السبب الذي يجعل زوجه تخون زوجها معه وتصاحبه ويملك علاقات بسبب حجم زبه

تذكرت احدى المرات التي كان يمزح فيها ان الفرصة مرة واحده عليه ان يستغلها ولو وقع بالخطا مع امراة محترمه فانه لا يجبرها على امر واحيانا يسخر ان كثير من المتزوجات يقمن باخبار ازواجهن عن تحرشة وهو يعتذر لازواجهن انه لم يقصد فتنتهي حيلته بنجاح دون اضرار وكان يقول ان نفس تلك الزوجه هي من تعود اليه لانها اعجبها تحرشه وربما شعرت بانه قوي , لا اعلم كيف بدات محاولاته مع زوجتي لكن زوجتي من المرة الأولى كانت منبهره باسلوبه وكلامه الجريء لكنني كنت اظن انه انبهار لشخصيته

والان أرى زوجتي تنظر لتهاني وهي تمسك بزب رجل غريب يجلس بجانبها وزوجها يجلس الجهه الأخرى بين ان نلاحظ ما يحدث وبين كيف يبدو منظره وتهاني تمسك بزبه وخالد ينظر الى زوجتي التي كانت متفاجئة من جرئته ويبتسم لها وكانه يدعوها لتجرب أيضا ان تمسك زبه لكن زوجتي نظرت الى الامام كي تتفادى النظر الى زبه او اليه

لكنني سمعت صوت أنفاسها وقد ارخت جسدها وهي تجلس تتابع الفيلم وقد كانت أصابع خالد قد دخلت الى ابعد منطقة ويبدو ان اصبعه فوق كليوتها مباشرة يحك به كسها وزوجتي تكتم صوتها وتعض شفتها وهو يحرك اصبعه ادخل افخادها وتهاني أيضا كانت تنظر للشاشة حينما يدها تمسك بزبه

نغحت زوجتي هواء المحنه وفتحت فمها وتنهدت واخرجت اممم امممم

رغم صوت الفيلم العالي لكن زوجتي وهي تنظر للشاشة لم تكن لتفكر ان كنت الاحظ ما يحدث بل كانت تعيش اللحظة لتنزل شهوتها من لمس كسها

وقد فتحت فمها وهي تقاوم لمساته وشعرت كيف ان جسدها يرتجف فهل وصل اصبعه لداخل كليوتها ودخل كسها وشعر برطوبته

امسك يدها ليضعها فوق زبه فمسكت زوجتي زبه لثواني قبل ان ترفعها بسرعه انها لا تريد ان تمسك زبه وكي لا تلاحظ أيضا تهاني زوجتي تمسك بزبه وتنافسها عليه

فظل جالسا وزبه خارج بنطلونه واقفا وزوجاتنا توقفن عن النظر اليه ومسك زبه حتى أبعدت زوجتي يده عنها كي لا يتمادى بالتحرش فيها اكثر ويتوقف قبل ان تفقد صوابها وتشعل محنتها

وتغطي ساقها بفستانها وتضع عبائتها فوق ساقها وترفع ظهرها كي تجلس باعتدال لحين انتهاء الفيلم

حينما اخفى خالد عضوة وادخله داخل بنطلونه بعد ان جعل زوجاتنا يمسكن بزبه

زوجتي تجلس بالمقعد تجمع أنفاسها لا تقصد ما حدث بين انها سمحت لذلك ان يحدث وبين شعورها بالارتياح لطريقته بمداعبتها

حينما انتهى الفيلم وكان خالد ينظر الينا والى زوجتي ان كنا قضينا وقت ممتع كانت تنظر بنظرة غضب بعينها وكانها غير راضية لكنه استمر بالابتسام لها ورايت سعيد وزوجته يبتسمان خلفهم ويقفان ليستعدا للخروج من صالة السينما وكان تهاني لم تفعل شيء وتبتسم بشكل طبيعي ومبتهجه برفقة زوجها وترافقه للخارج

حينما سار خالد معنا وتعمد ان يسير وزوجتي بالمنتصف كي يسير وهي بجانبه وهي تمسك بي وهو يتحدث معنا عن الفيلم والسهره

لدى خروجنا من الصالة قد دعى سعيد خالد ان يرافقنا لنكمل السهره يشقتة فوافق خالد بترحاب شديد وابتهاج ان السهرة لم تنتهى




الجزء الرابع









لدى عودتنا الى شقة سعيد مع دخولنا الشقة وبرفقتنا خالد لم تجد مشكلة تهاني بخلع عبائتها لدى دخولها ومباشرة طلبت من زوجتي ان تعلق عبائتها أيضا

ففعلت زوجتي وعلقت عبائتها لتدخل مع تهاني ونحن خلفهم الى المجلس لتضيفنا بالدخول ونحن نسير خلفهم ونرى كيف اطياز زوجاتنا تهتز وهن يمشون امامنا بخفه ومنظر ساق زوجتي الممتليء وطراوة ساقها ونعومتها لم يكن لخالد ان يخفي مدحه وهو يقول هكذا افضل من اول لحظة خلعت زوجاتنا عبائتهم

وهو يعلق انها تخفي جمالكم طوال اليوم لو خرجتم هكذا لحصلنا على تخفيض بالمطعم هاهاها

جلست زوجتي بالمقعد الثلاثي حينما جلس سعيد بالمقعد الثنائي كنت اظن ان زوجته ستجلس مع زوجها او زوجاتنا يجلسون بالمقعد الثنائي ونحن الرجال نجلس بالمقعد الثلاثي كي يجلسو نساء مع بعضهم

لكنني وجدت زوجتي تجلس بجانب خالد وربما لم يكن سعيد يعلم ان يجلس أيضا وحينما وجدت زوجتي تجلس بالمقعد على طرف المقعد ويجلس بجانبها خالد

تهاني تقدمت وجلست بجانب خالد وكانها تجلس برفقة زوجتي لكن خالد اصبح وسطهم بالمقعد الثلاثي

فلم اجد سوى ان اجلس بجانب سعيد ونحن ننظر لزوجاتنا يجلسون بجانب خالد

في حين خالد أراد ان يجعل من الامر شيء للمزاح حينما راى ترددي بالجلوس ورؤيته يجلس بجانبي

فكانت يخاطب سعيد ان عليه ان يعطي لزوجته مجال ان تتركه لبعض الوقت فهو كالغراء يلتصق بها طوال الوقت عليه ان يرحمها قليلا من تحرشاته

وكان خالد يبعد سعيد من تحرشات زوجها له

تهاني أيضا قالت ليشعر ببعدي عنه لبعض الوقت ربما افضل اصبح يشتاق لي حينما أصبحت اغيب عنه واسهر بدونه

قال لها سعيد مرة الماضية اتفقنا ان اجلس مع سميرة لكنني الان اجلس مع زوجها اين العدل ليس لدي احد يستمع الي كما كانت تفعل سميرة

يرد عليه خالد انت اناني انني الوحيد العازب بينكم ولم تدعوني لكل سهراتكم ربما حان الوقت لترتاح زوجاتكم منكم الليلة انني وسط اجمل زوجتين اشعر انني سلطان زماني

وهو يضحك وسعيد يسخر منه سلطان مفلس ووحيد يسكن لوحده

قال له خالد الليلة أعيش ساعات واستمع للملكات بجانبي ماذا يزعجك بذلك

زوجتي رغم انها جربت ان تجلس بجانب سعيد وترتدي امامه ملابس مثيرة وجلست بجانب خالد واعجبها صحبته وتحررها بجانبه وتغزله فيها

لكن الليلة كانت متردده وهي تعلم ان سعيد يريد ان يجالسها وخالد بجانبها مع تهاني

وأصبحت زوجاتنا امام انظار ازوجهن وهن يجالسن خالد فلا تعلم كيف تجعل الامر طبيعي ككل مرة ان تجلس بجانبه حينما انا امثل انني لا أرى او اراقب

هذه المرة كانت تنظر الى رجلين زوجها وزوج تهاني ينظرون ناحيتهم

حينما كان خالد يسترخي بالمقعد وسط زوجاتنا

حتى بدا الحديث وهو يجلس بينهم وبدانا نخوض بحديث ومزاح وذكريات

وسعيد يسخر منه انه اصبح هذه الأيام لوحده يبدو ان صديقته هجرته او وجدت شخص يريحها

فرد عليه خالد ههاها ربما تحتاج لخبرتي وانا اعدك انك سترى الفرق

قال له سعيد ابعد عن زوجتي لا تحتاج الى تعلم

فمازح خالد كلامه بقولة ربما اعطي دروس جماعيه لتهاني وسميرة بنفس الوقت ان كنت تريد ان تحضر الدروس ليس لدي مانع دروس عمليه

علق سعيد ان سميره زوجتي تملك مواهب خاصه وهي من عليها ان تعلم زوجته

بينما زوجتي كانت تنظر اليهما وكيف تحول الحديث والتلميح عن الجنس

وانا اردت ان اصف مع خالد فاخبرته كما وجه كلامه عن زوجتي قلت انا أيضا ان زوجتك تهاني تملك أيضا حرفيه مختلفه للهجمات الخلفيه

وانا المح الى نيكها من طيزها

زوجه سعيد لم يكن يبدو انني احرجتها وقد اخذت الامر بسخرية وضحك أيضا

خالد أراد ان يعلم ما حرفية زوجتي حتى تعلم تهاني فوجه سؤاله لسعيد وهو يقول له ان زوجتك لديها خط خلفي للدفاع الهجمات المرتده

ما هي مهارات سميرة ...حسب رؤيتي لها ان لديها خط هجوم

كان ينظر الى صدرها ويقصد ان زوجتي تملك صدر كبير

سعيد القى دعابته ان زوجتي كالمثل تدخلك البحر تطلعك ناشف

لكن خالد لم يفهم ما يعني

فساله كيف ؟

قال هل رايت مسابقة تحدي الطعام السريع...

ونظر الى زوجتي وحتى الان لا يعلم كيف مسابقة طعام وبعد استيعاب علم انها خبيرة بالمص وتشرب المني

وهو يقول هل ذلك صحيح وكانه يوجه كلام لزوجتي التي لم تكن ترد او تريد ان يتحدثو عن الامر

فساله سعيد الا تفعل صديقتك ذلك

فقال لا

فساله خالد وانت هل علمت زوجتك هذه المهاره

فقال لا... لا يعجبها الامر

ضحك خالد وهو يقول لسعيد ظننتك خبير يبدو ان لدينا فائز واحد وهو احمد لان زوجتي أصبحت لاعب أساسي

لم يكن توجه انظار حول زوجتي مريح وهو ينظرون اليها انها تجيد المص وتشرب المني

رغم خجل زوجتي انهم يتحدثون بتلميحات جنسية لكنها كانت ملكة السهره

خالد هناك أمور كثيرة البعض يظن انها فقط أفلام بورنو لا يعلم ان هناك من يمكنه ان يقوم بها بالفعل

فوجه الكلام الي ان كانت التجربة مثيرة بالنسبة لي وتعجبني

وكيف ارد وهم يسالوني كيف زوجتي تمص وهل يعجبني

فقلت له كرد عام امر عادي

فقال سعيد انني احسده وأتمنى ان تجرب زوجاتنا نفس الامر وانت لم تجرب الخلفي فهذا أيضا امر يختلف معك

قال خالد يمازح سعيد انت أيضا محظوظ من يملك زوجه تسعده بهذا الامر فليست كل النساء يفعلن مثل زوجتك

تنهد سعيد وكانه يلمح الى شيء وهو يقول انني احسد احمد وزوجته وأتمنى لو تملك زوجتي ما تملك زوجته فزوجاتنا تكمل بعضهن

خالد يحسدنا بقولة على الأقل لديكم زوجة كل واحده اجمل من الثانيه لديك امر يحلم به الرجال انا عزوبي ربما اخذ منكما زوجاتكما كي تعلمو ان لديكم اجمل هديه وتشعرو بالحرمان

سعيد وكان الامر جدي يقول اثنتين يا طماع كل واحده ستجعلك تطلب انعاش

كان كلامه وتليمحاته ان زوجاتنا ستجعله يصاب بالتعب من النيك وكنت اتخيل لثواني المشهد حضر خيالي ان زوجاتنا بحضن خالد امر رغم انه مقرف التفكير فيه لكن بعد علاقتنا الطويلة وما جرى خلال الأيام كنت اتخيل الصورة كل يوم بين سعيد وخالد

لكن خالد قد وضع كلتا يديه على زوجاتنا وهن جالسات بقربة ووضع كفه ليلمس فخذ زوجتي وزوجه سعيد ويقول انهن يستحقن اجمل أوقات انت فقط لا تعلم قيمة الجوهره التي تملكها

منظر يده فوق فخد زوجتي وتهاني وانا وسعيد نجلس لنراقب ما يفعل وهو جالس ويمزح معهما وانا لا اجد شيء اغير الكلام عن زوجاتنا

ربما لانني لا اريد ان يتوقف ان يتحدث عنهما بشكل جنسي

سعيد كانه يمازح كلامه ويقول واحده تكفي جيش رجال

فرد عليه خالد نعم اظن انهما يمكنهم ان يسقطو جيوش

ولازال يمسح على افخادهما وهن جالستين معه

خالد كان يرى كيف ننظر اليه وهو يتحسس ساقا زوجاتنا ولا نبدي غيره لكي لا ناخذ الموضوع جد ونفسد السهره

حينما انه ربما يرى اننا أيضا يعجبنا جرئته مع زوجاتنا ويرى كيف نتقبل الامر

كيف ابدي بعد ما حدث بالسينما مع زوجاتنا وكيف ادخل يده داخل فخد زوجتي وكيف زوجتي رات شكل زبه

خلال جلستنا لازال يظهر انتفاخ بنطلونه

سعيد سال سعيد كيف انه يقيم علاقة متزوجه ولم يقع ويقول له يوما ما سيندم بذلك

قال له اننا متفقين وهي سعيدة بزوجها

قال له سعيد كيف سعيدة وهي تخون زوجها دون علمه

وانا افكر فلو كان بعلمه سيكون طبيعي سعيد يفتح موضوع العلاقة بين الزوجين

فيرد عليه خالد طالما انها تسعد زوجها وزوجها سعيد فما المشكلة ان تكون هي أيضا سعيدة علاقتي معهما تجعل حياتهما افضل بدون مشاكل وحالتها النفسية جيدة مع زوجها

فرد عليه سعيد كيف...و كيف علاقتكما معهما ؟ فهل تعرفت عليه

قال له خالد كان علي ان ابني صداقة معه فقد حدث ان كنت بالبيت وانا مع زوجته

ضحك سعيد وساله لابد ان الموقف كان خطيرا ماذا حدث ؟

قال لا شيء اكملنا سهرتنا

قال له سعيد انت مجنون

ورد عليه خالد بعد ذلك اليوم قررت التعرف عليه وقد عرفني بزوجته وكانني اتعرف عليها اول مرة ...الان يمكنني زيارته وزوجته تدعوني وحينما يعود زوجها تخبره انني موجود وكانها ضيفتني قبل وصوله فاصبح وجودي امر طبيعي

رد عليه سعيد انت مجنون

سال خالد سعيد وكانه يسالني بنظره ناحيتي هل سعادة زوجه تجعلك غير سعيد طالما انها تسعدك هذا المهم

لم يكن هناك تعليق حول كلامه وتغير الكلام

وتهاني ارادت ان تخبر خالد ان الرجال لا يعجبهم شيء دائما يبحثون حتى لو كان بين ايدهم ملكه

فيرد عليها خالد لا يمكن مقاومه الجمال اذا كان حقيقي فكثير من النساء يخدعن الرجال فما نراهم كيف تعلمي انها ليست ملابس اسنفج تنفخ أجسادهم

فهم يقومو بعمليات تجميل للنفخ وهل هي تفنخ وتضع ملابس تبرز انها متضخمه كي لا ينظر الرجال لها ...وكيف نعلم ان الجميع طبيعيات

ضحكت تهاني نحن لا نفعل ذلك...

خالد ضحك انني يمكنني ان اظمن اصاله ما لديك ..للاسف لا املك الضمان الكامل

تهاني تسخر لا يهم ان تعلم انها حقيقيه ام لا

فسالها اليس النساء كالرجال أي شيء يكون كبير يكون اجمل

ضحك ساخرا

فسخرت تهاني يبدو ان صاحبتك أصبحت تبحث عن شيء اكبر

قال خالد ربما عليك ان تحكمي وتري بنفسك

تهاني قد رات زبه وامسكته بالسينما لكن التلميح اننا لا نعلم كيف يبدو

فردت تهاني ان زوجها يريحها

رد خالد وهو يقول لنا ربما انا الوحيد الذي لا احد يمكنه ان يقارنه بازواجكم

قالت تهاني انا لم أرى غير زوجي

رد خالد ماذا عن سميرة ..اخبرني سعيد انك رايت سعيد كيف تجدين الفرق

احمر وجه زوجتي وهي تنظر كيف علم بذلك

حينما نظرت تهاني لزوجها وهي تقول له هل اخبرته بذلك

فضحك سعيد كان ذلك مزاحا بين الرجال لم اقصد ان اخبره بذلك لكن حدث ذلك تعلمين ان ذلك كان فقط مزاح

فعلق خالد لا يوجد هناك حرج امر طبيعي ولم يكن مقصود الممرضات يرون الكثير من الأعضاء يوميا

وقال لزوجتي ساخرا هل كان كبيرا وافضل من زوجك...

وهو يضحك ويقول من الجيد انها لم تضحك عليك

وهو ينظر لسعيد ويلمح انه صغير ومضحك

تهاني علقت كفاكم مزاحا ذلك ليس مضحك وأشارت لزوجتي وتقول لها تعالي يبدو انهم بمزاج عالي لنذهب لنحضر بعض الفواكه والشاي عنهم

فتقوم زوجتي وتلحق بها

حينما يقول لهما خالد انا اسف تعلمون ان ذلك مزاح لم اظن ان ذلك سر ظننت الجميع يعلم ان سميرة رات زوجك بالاستراحه وهو يبدل ملابسه ذلك امر طبيعي

سخرت منه تهاني وتقول له ربما يمكنك ان ترى اذا والدتك بالخطا

فرد عليها ساخرا وهي تظن انها ستستفزه بذكر امه

لكنه علق وقال لو كان لها مثل سميرة لتمنيت ان ارهما هاههاها

لم تصدق تهاني رده وهي تقول له انك لا تخجل بالفعل

لكن ردها كان بابتسامه ويبدو ان الكلام اثارها بابتسامته له كرد

اخذت تهاني زوجتي حينما جلسنا نتسامر وسعيد يلوم خالد على اخبارهم بما اخبره

قال له خالد ظننت انكم لا تخفون على بعضكم شيء

بعد ذلك اعذرني ان كنت اسات اختيار الكلام لكن اظن ان ذلك يرفع الحرج مع زوجاتكم فلا تجعل كل شيء رسمي وتدقق على كل شيء

خلال ذلك استاذن خالد ليذهب لحمام المجلس ويتركنا لوحدنا حينما كانت زوجاتنا بالمطبخ يجهزون الشاي و الضيافه

وقد شعرنا ان خالد غاب لوقت لحين سمعنا صوته مع تهاني بالمطبخ يبدو انه خرج من الحمام ليذهب لمساعدتهم وتهاني تمزح معه وتقول له اذهب لا نحتاج الى مساعدة

وبقينا ننتظر عودته لكننا لم نعد نسمع صوتهم حديثهم غير مسموع ولم اجد عذر للذهاب لرؤية ما يفعل وصاحب البيت يجلس بجانبي فلم يكن سعيد يبدي انه يريد ان يرى ما يفعل خالد سوى انه علق ساخرا انه يستحق استهزاء تهاني به

ولكن همسهم اصبح ضحك فكنت اسمع ضحكه وضحك تهاني الى ان رايتهم يدخلون علينا المجلس وهو يحمل معهم طبق الفواكه وزوجتي تحمل الدله مع تهاني والكاسات

ويبدو انهما كانا يستمتعان معه بالمطبخ وقد لطف الجو بحديثه معهما ربما اعتذر فكانتا تتصرفان بشكل طبيعي بل ان وجههما قد تورد من الحمرة وجنتيهما بمدحه لهما او تغزله ولا اعلم فهل تحرش بهما هناك وهو سبب احمرار وجه زوجتي وتهاني

لم يكن زوجاتنا ليغيرو مكانهم فبعد ان جلس خالد وسطهم المرة السابقة ربما لم يضع خيار لزوجتي ان تغير مكانها

لكن العكس ان زوجاتنا قد رافقو خالد ليعودو ليجلسو بجانبه من جديد وتبدا تهاني بضيافتنا بالشاي وتدعونا لتناول المكسرات والفواكه

رفعت تهاني موزه بيدها وهي تهزها وهي تنظر ساخرة لزوجتي

وهي تضحك وفهمنا تلميحها لكن سعيد وخالد لم يعلمو حكاية تعليم تهاني المص بالموزه بالمسبح وهم فقط يظنو انها تلمح الى حجم الموزه وشكلها بشكل جنسي

خالد لم يكن يحتاج الى تلميح كي يستغل الوضع ويقول اظن هذا الحجم مثالي لك

قالت تهاني لا اعلم لم أرى مثله حتى بالافلام لكن سميرة اخبرتني ان زوجها يملك تقريبا مثله

الجميع نظر الي وانا اسخر انها تمزح

لكن خالد أراد ان يوجه انظاره لزوجتي وهو يقول اذا كان كذلك فهي مجظوظه اذا....

ونظر لسعيد اظن انك لم تكن لتنتصر على احمد بهذا للأسف انها رات عضوك فاصبحت الان اقل من احمد...بقي انا لتحكمي علي هاهاها

اخذ موزه أخرى وهو يقول ساختار هذه ما رايك بها اظن انها تمثلني

فرد عليه سعيد انك تحلم

اختار موزه بها عرض وطول ومنحنيه كهلال ملتويه كعمود

ورد عليه خالد بل انني أقول انني افضل منها لم اقل مثلها انكم لا تملكون شيء اكبر هاهاها

قال له سعيد انت متباهي ولا نحتاج الى نرى ذلك

لم يكن يريد ان يثبت لنا خالد ويترك خيال زوجاتنا ونظراتهم الى بنطلونه وانتفاخه الذي برز واثارة الحديث عن زبه وشكله رغم انه كان مختنق داخل بنطلونه لكن زوجاتنا قد راو شكلة ومنظره بالسينما حتى انه لم يكن منتصب كامل انتصابه لكن الجميع كان يدعي انهم لم يروه

وهو يعلم ان زوجاتنا اختبرو زبه وراو شكله لكن يبقي الامر بينهم فلم يحظو برؤيته بشكل واضح فكانت السينما تخفي منظرة وكان المكان مظلم

بعد ذلك شغل سعيد الحديث بالضيافه والفيلم حينما أشار خالد لسعيد عن الهديه التي تحدث عنها بالمطعم

فيبدو ان سعيد يخبره بكل شيء

فرد عليه سعيد حتى هو لم يرى الهديه وزوجته اخبرته انها ستعرضها له الليلة لكن يبدو انك افسدت السهره الان ولن تجرب زوجاتنا الهديه

رد عليه خالد لماذا ؟ ان كنت انت ترى هديه وترى تهاني بها لماذا انا لا اراها

ان كانت زوجه احمد تعرض لك الهديه وزجتك تعرض لاحمد الهديه اجعلوني انا حكم أيضا

قالت تهاني انها هديه خاصه ليس للعزاب اخشى ان ترى الهديه وليس لديك رفيقة الليلة وتتخيلنا ذلك امر سيء ان تسهر لوحدك

قال لها اجعلوني حكم هيا لا تفسدوا لسهره بسببي

وكانه يجعل الاختيار صعب كي لا يفسد السهره كي نقرر ان نسمح له برؤية هديه زوجاتنا

فيقول اذا كان وجودي يفسد سهرتكم اذا سارحل الان كي ترتاحو مني

وهو يضع يده على صدره ويمثل انه حزين تهاني تضحك لحزنه وتمثيله

قالت له توقف انها مجرد هديه عاديه فقط لم نعتد ان تكون معنا ظننا انها فقط لعرضها لازواجنا انت تحرج سميرة فانا لا امانع ربما تبدي اعجابك بالهديه

نظرت تهاني لزوجتي وكانها تسال زوجتي ان كانت سميرة لا تمانع فلا ضرر بالتجربه فخالد لم يعد غريب الان وهو يبدو عادي مقارنه بملابس السباحة التي راها زوجي بك

صفر خالد وهو يقول ووواووووو انت لم تخبرني انك رايتها بملابس السباحة

قال له سعيد انا لم أرى شيء كنا فقط نقوم بفتح الماء للمسبح الداخلي

خالد قال يا لحظك وتقول لي لم ترى شي

أشار سعيد الي وهو يقول ان احمد أيضا كان برفقتي وقد راى زوجتي أيضا لذلك نحن متعادلين

قال خالد يبدو انكم رايتم الشيء الكثير يا لك من محظوظ وانت لا تريدني ان أرى الهديه

قالت له تهاني توقف ليست مسابقة

ونظرت الى زوجتي وتطلب منها ان تاتي معها وترافقها الى غرفتها فحملت زوجتي الكيس الخاص بها معها ورافقت تهاني

وانا انتظر ما شكل الهديه التي ستعرضها زوجتي فلم أتوقع ان تعرضها لسعيد وكيف تبدو الان ستعرضها وخالد موجود وهو شخص جريء لا يخفي ردة فعله الجنسية ولا يبعد نظره ولا يخجل





الجزء الخامس





لم اظن ان زوجتي ستتجرا بارتداء ملابس مثيرة كما توقعت ان تكون الهديه التي لم تجعلني ان ارها وكان المخطط ان تجربها مع تهاني

وصادف ان خالد الليلة معنا فظننت ان الامر لن يحدث لكن تهاني رات ان خالد يمكنه ان يرى الهديه فليست بالامر الكبير ففكرت ان الهديه ستكون فستان عادي او سيكون هناك فرصة للتحكم بشكله وتفاصيله

كنا كمن ننتظر نتيجه اختبار بينما كنا نتحدث وندعي اننا لا ننتظر زوجاتنا كنا نراقب متى ياتو ونرى ما سيكون شكل الفستان الهديه

حينما سمعنا صوت تهاني تاتي برفقه زوجتي وتوقفت عند المدخل

لم اصدق ان زوجتي حتى بجرتها بفستانها القصير ان تقف امامنا بهذا الفستان فقد كانت تهاني وزوجتي يرتديات نفس الشكل الفستان وكل واحده منظره يختلف حسب جسدها وتنسيقات جسدها وحجمه

كان الفستان مفتوح الصدر على شكل مثلث طويل مفتوح لاسفل الصدر بمسافة كبيرة

فصدر زوجتي الكبير بشكل الفستان كان بروز صدرها بالفستان واستدارته تجعل كرتين مستديرتين ظاهرتين من وسط الفستان ويلتصقان ببعضهما فكان يكشف شكل صدر زوجتي المستدير الطري ويصل الى منطقة قريب البطن على شكل 7

ورغم ان الفستان يبدو طويل لكنه مفتوح من جوانبه حتى منطقة افخادهما فكان فقط يغطي منتصف بين افخادهما لكن بجوانبهما كان مفتوح حتى اخر افخادهما

ظهر الفستان عاري بالكامل حتى اخر الظهر مما يجعلنا نعلم انهم يرتدون الفستان بدون حمالات الصدر فلم يكن هناك خط يبين مكان حمالات الصدر خلفهما او باكتافهما

ذراع زوجاتنا العارية يجعلها مثيرة خاصة بمنظر وبياض ابطيهما وهما تقفان بالكاد يغطي اجسداهما خاصة زوجتي بتفاصيل جسمها وطراوتها كان صدرها بارز بالفستان وتهاني بطيزها الكبيرة الرفيعه كان فخدها يبدو عريضا وعاريا بشكل الفستان وهو يكشف ساقها وفخدها

فيقف خالد ليستقبل زوجاتنا ويدعوهن للجلوس فتصبح زوجاتنا محط انظارنا فل املك ان امنع النظر الى زوجتي التي كانت مثيرة وجنسية بهذا الفستان

وانا لم امنع النظر الى افخاد تهاني العريضة وهي جالسه وقد كشفت فخدها بسبب عرض طيزها الكبيرة كان فخدها يبدو كبيرة وطريا

فتبدا زوجاتنا بالسؤال خبير وهو يمثل راي كونه ليس الزوج يمكنه ان يحكم بينهم دون ان يقول كل زوج ان زوجته افضل

لكن حتى خالد لم يسعه الاختيار فكل واحده احلا من الأخرى وقد قال رايه باجسادهما اكثر من الفستان فتغزل بصدر زوجتي وبجمال بشرتها وكذلك تغزل بجسد تهاني وجمال جسمها وان الفستان يبرز مفاتنهما الخفيه وكيف انها تحرمنا من رؤية هذا الجمال

سعيد يخبره ان يتزوج فلن يجد شيء يطفي نظراته بلا زوجه

وخالد يضحك وانا انظر لشكل صدر زوجتي فلم يكن الفستان يظهر تكويره صدره بالمنتصف فقط بل انه كان يبرز شكل وتكويره واستدارة صدرها من جنبها لان الفستان مرسوم على شكل مثلث من الامام وعاري الظهر فكان صدرها يظهر من جنب الفستان وشكل صدرها من جنبها كان مثيرا وانت ترى كيف يتصل صدرها بجسدها عند اطراف صدرها فترى حجم واستدارة الصدر مع حجم يدها وطراوة ذراعها

فلم يكن خالد ليخفي نظراته وهو يجلس باقرب مكان لزوجاتنا فكان يجلس بطرف المقعد حيث انه يكون قريب من مكان جلستهما بالمقعد المجاور حيث يجلسون معا

ونقضي الوقت بالحديث والضيافة وتناول الفواكه وفي كل مرة تميل فيها زوجتي لتلتقط شيء من الطاولة كان يتدلى صدرها ويتراقص بالهواء ونرى كيف يبدو وهو يميل للاسفل وهي تنحني فترى شكل صدرها من جنبها

وكذلك الامر لتهاني التي كلما وقفت كان منظر طيزها وفخدها العريض لا يخفي من وراء الفستان الذي كان يكشف طيزها لانه لم يكن يغطي جسدها بسبب حجم طيزها فكانت طيزها تاكل الفستان بالمنتصف ويدخل الفستان داخل طيزها فيعرض افخادها وطيزها العارية بكليوتها الارزق الصغير الذي لم يكن ليخفي شكل طيزها ويكشفها عاريه

تهاني ترمي حبات الكرز علينا كي نتوقف عن النظر اليها وهي تسخر منا

فيبدا الحديث حول العلاقات والجنس يتحول من نصائح جنسية الى اساله عن العلاقه بين زوجين ولم يخجل سعيد ان يتحدث عن زوجته وايام الدوره وكيف يجد الوقت ويشتاق اليها او يغيرون نمط الحياة الروتين لكنه لم يجرب معها أمور عديده لكنها تسعدة بالخلفي لكن الجنس الفموي ليس كل النساء يرغبن له

خالد أراد ان يثير زوجتي باسالته ويعلق على ذلك

اظن ان ذلك امر مبهر لكنني اشعر ان لا يمكن ان تعلمت ذلك من زوجها فقط الا اذا كان كبير جدا ...ربما انها كانت تختبر نفسها منذ ان كانت صغيرة هل جربت استخدام المصاصة او الحلويات الطويلة وانت صغيرة ...ربما رايت احدهم يفعل هل كان امك تقوم بذلك وشاهدتها

اخذ يتدخل بامور خاصة وتهاني اوقفته انه يسال اساله وخياله واسع

قال لها لماذا الحرج كلنا لنا تجارب مراهقة وقبل الزواج...انت قلتي انك لا تخفي عن زوجك أي شي وانكم صريحين مع بعضكما

ردت تهاني بثقة نعم ليس هناك شيء نخفيه

نظر الي والى زوجتي وهو يسال هل تتحدى انكما تخفيان اسرار عن بعضكما

قلت له ان حياتنا ليس بها اسرار حتى لو هناك لم اخبر زوجتي به فليس كل شيء يمكن ان اخبره يعني انني اخفي سر فما كان قبل الزواج ماضي لم يكن هناك سبب للتحدث عنه

نظر لزوجتي هل انت تثقين بزوجك ام تخشين ان تكوني صريحة معه

قالت زوجتي ليس هناك شيء نخفيه

سألني هل تراهن ؟ ان نسال اساله الصراحة والجميع يجاوب واي تردد نعلم انه يكذب وسنعيد السؤال ولو انكر يكون الطرف الاخر الحق بالإجابة او تغيير السؤال...

سعيد يريد ان يسمع زوجتي تتحدث عن اسرارها وهو يقول نحن أصدقاء ولا يوجد شيء نخفيه وعلاقتنا أيضا مفتوحه ونحن سر لبعضنا انا موافق

نظر خالد الي كانه يأخذ موافقتي بان يحرج زوجتي ولكنني رددت أيضا انا أيضا لا امانع وما تقوله زوجتي لن يؤثر بعلاقتنا لأنها حياتها الخاصة قبل الزواج

لم يرد خالد ان يبدا بزوجتي فحول الكلام على اساله ومغامرات قبل الزواج للرجال فبدا بسعيد ويساله عن اول علاقه مثلا

ويتحول لزوجته متى اول مرة رات فيلم اباحي

وسألني انا اول امراه نكتها..لكنني لم ارد انها كانت نيكه كنت مراهق لم اعلم كيف وأين ادخل زبي فكانت خادمه

سألني عنها ان كانت جميلة فقلت انها اول امرة المس صدرها لكن رائحتها كانت كريهه

خالد ساخرا يعني التجربة الأولى سيئة لكن جيد لمست صدر امرأة

فسال سعيد خالد انت اليس لديك بدايات ...

وهنا أراد ان يحرجه بسؤال كي يجعله لا يرد فساله خالد

هل لديك علاقات محارم او رأيت احد محارمك عارية ؟

ابتسم خالد وكي يثبت انه موافق على الشروط

فرد خالد مرات كيف تظن انني اعشق النساء...لدينا حمام بمنزل جدتي بحديقة بدون سقف كانت اشبه بمزرعه كانت جميع العائلة تستحم فيه وكنا اكثر من شخص نذهب لننظر اليهم من فتحه السقف ونراهم يستحموا عرايا تقريبا مراهقتنا ضاعت بسبب هذا الحمام

لم نصدق انه تجرا ليتحدث عن أمور عائلته

فوجه خالد سؤاله لسعيد بعد ان أجاب وانت هل رأيت امك عارية او اختك ...اتذكر اختك صفيه كانت جميلة لابد انك أيضا كنت تراها مثيرة

رد عليه سعيد بثقة لا

رد خالد للأسف

سال خالد تهاني اول زب رايته بالحقيقه اين كم كان عمرك

تهاني ردت بشكل ساخر انها فقط رات زب والدها وتحاول ان تخفي اجابتها بضحكة

خالد وجه سؤال لزوجتي ويريد ان يعيد سؤاله انك فقدت عذريتك بعد زواج صحيح

فردت زوجتي بثقة نعم

فسالها هل كانت لك تجارب قبل الزواج بما انك عذراء ربما كان افضل معاشرة الجنس الفموي ...هل مارست الجنس الفموي

ردت زوجتي تتهرب من الإجابة لماذا السؤال مرتين علي انني جاوبت

فرد عليها خالد لم يكن ذلك سؤال بل تخمين ..هل مارست الجنس الفموي وهذا سبب حبك للمص

فردت زوجتي وهي تنظر ناحيتي ان كان ذلك ..كان ذلك منذ زمن

فسالها خالد من كان احد اقاربك كم كان عمرك

فردت عليه زوجتي كان احد أقارب كنا نلعب فقط

ابتسم خالد ولم يحاول ان يسالها

فسالت تهاني خالد ان كان جرب أيام شبابه ماهي اول تجربه لكم هل مارست مع شباب

فرد عليها خالد نعم كان ذلك امرا واردا بين الشباب الجميع جرب اما ان ينيك او يمص ههاها

فضحكت هي وسالته ان اتناك

فقال كنا نجرب واحد بواحد لكنني احترفت الاختراق اكثر كان لدي منذ شبابي زب حريف

اصبح الحديث الجنسي جريء ولم يعد فقط اسرار واجابات نعم ولا

فسال خالد سعيد وهو يوجه كلامه لتهاني

هل تظني زوجك يحب الخلفي وجعلك تعشقين الخلفي بعد الزواج فقط ...اخبرها خالد كان زوجك ينيك حتى الخراف هاههاها

نظرت تهاني لزوجها وهي تساله فيجيب سعيد انه يسخر غير صحيح لكن نعم كان لي تجارب وكنت احب ممارسة الجنس الخلفي لان النساء يمارسن الخلفي كي لا يحملو منا

فوافقه خالد وقال صحيح متزوجات ومراهقات الذكيات اما يمارسن الخلفي او الفموي...ونظر لزوجتي ليسالها من جديد هل كان اغتصاب بالصغر

قالت زوجتي لا طبعا

سال خالد سؤال للرجال هل يزعجك لو اكتشفت خيانه زوجتك لكنها بنفس الوقت تسعدك وتسامحها

قال سعيد لا اعلم...لا تخون الزوجه الا علاقه سيئة

فرد خالد لو كانت نزوة وشهوه هل يختلف هل يزعجك ان تراها تسمتع مع شخص اخر

فرد سعيد جعلني اتعجب بقوله ان كانت صريحة اسامحها

فقال خالد اذا لا تمانع طالما انكما سعيدين

سالني نفس السؤال فقلت له اننا لم نفكر بشيء كهذا وزوجتي لن تخونني

فرد خالد انا لم اقل خيانه انا قلت لو اخبرتك مثلا انها معجبه بشخص او تحرش بها احد هل تتهما بالخيانه

قلت لا..امر طبيعي الاعجاب فنحن نصارح بعضنا حينما أرى امراة جميلة ولديها جسم بارز مثلا ذلك امر مختلف

فرد خالد ساخرا...هل تهاني في القائمة فهي بالتأكيد امراة مثيرة لا يمكن ان تراها ولا تركز على مفاتنها

كانت تهاني تنظر بابتسامه انني انظر اليها

فقلت نعم تهاني امراة فاتنه وزوجتي تعلم ذلك

رد خالد اذا لا عيب ان تعجب بتهاني وسعيد يعجب بسميرة فانا وسعيد نكاد نلتهما في كل مرة نراها ونحسدك انك تنام مع امراة تملك هذا الجسد

زوجتي شعرت بالخجل للحظة انهم يتحدثون عنها

لكنني اكدت على كلامهم نعم

سال خالد الأزواج هل توافق ان تترك زوجتك ليوم ان تأخذ حريتها وتفعل ما تريد بدون قيود

قال سعيد كيف بدون قيود

قال ان تفعل أمور ولا تفكر بانك قيد عليها وتحاسبها هل تعطيها هذا الحرية برضاك

قال سعيد انا لا اسيطر على زوجتي فهي تفعل ما تشاء وتذهب وتشارك أهلها واصدقائها وترتدي ملابس بالمناسبات وانا لا اجد الامر سوى انني املك امراة جميلة مثيرة يعجب بها الرجال

سالني سؤال مباشر لو زوجتي تريد ان تمارس الجنس الفموي مع رجل فهل كنت أوافق

انا لم اجد رد على سؤاله وانا أقول لا اظن زوجتي تفعل ذلك

فقال انها تعشق الجنس الفموي ربما ترى شيء يجعلها تفكر به هل شاهدت معها فيلم اباحي وتخيلت معك

قلت له الخيال امر مختلف بالافلام

فساله كيف تشعر وماذا تتخيل

قلت له اننا نرى أمور ونسخر أحيانا مثلا امراة مع رجلين

فسالني وهل يعجبها

قلت ليس هكذا لكن كنا نسخر ونتخيل فقط انها لعبة جنسية بالخيال بين الأزواج يتخيلون

فسال من جديد ولم يعد السؤال يسال بالدور فركز علي وعلى زوجتي

فسالني هل تخيلت شخصيات أفلام ام احد تعرفه

قلت من هذا وذاك لكن كنا نجعل الامر للإثارة الجنسية

فسخر خالد بسؤاله مثلا تتحدثون اثناء الجماع تتخيلون سعيد ام تهاني

فقلت دون ان اذكر احد نتخيل أي شخص من أقارب او أصدقاء او ممثل

فسالني من جديد هل بخيالك تتخيل تهاني

ابتسمت تهاني انني اتخيلها حتى دون ان اجيب على سؤاله

وسعيد يفاخر بزوجته ويقول كل الرجال يتخيلن زوجات اصدقائهم او أقاربهم فالمراة الممنوعه مثيرة بطبعها

خالد أيضا يتمنى ويقول انا واحمد نتخيلها جماعي واظن انها ستهزمننا

فيسال خالد تهاني هل جربت سحاق او الجنس جماعي مع رجال

تهاني ارادت ان تعترف لتجعل الحديث الجنسي اكثر اثارة بالنساء أيام الكلية كان امرا معروفا لكن النساء لا يطفئن شهوة حتى لو فعلتها مع ثلاثه

وتضحك وخالد يسخر هل فعلت مع اكثر

قالت لا اعلم كنا مجانين أيام المراهقة وسكن البنات

سال خالد زوجتي هل جربت السحاق او رجال

فردت زوجتي لا ...لا انجذب للنساء بهذا الشكل

فسالها كم شخص مارست بوقت واحد

هنا كنت اظن زوجتي لن تجيب وتتهرب من جواب لكنها قالت اثنين

تقريبا الجميع فتح فمه لإجابة زوجتي وخالد قال واووو لابد انها تجربه لا تنسى

فسالها من جديد كيف كان الامر

قالت كان مختلفا ولم يكن جنس كنا مراهقين نلعب وحدث ان فعلناها

اثارني ان اعلم أمور عن زوجتي وزوجتي لا يبدو انها محرجه فهي كانها تفاخر كتهاني لا تريد ان تكون بريئة وسطنا

فسالها خالد هل كانو هم فقط بحياتك ام اكثر

قالت انها تجربة قديمه ...لا اعلم كم مرة

ابتسم بتعجب وهو يسالها ويجيب بنفس الوقت كانو خمسة سبعه

قالت زوجتي كي ترضيه لا اعلم ربما

انا افكر خمسة رجال انا بحياتي لم امارس مع خمس نساء

فيمدحها خالد ويقول لابد انها كانت تجربه جيدة ان لم تكن اغتصاب فتكرارها يعني انها كانت تعجبك التجربه وهو سبب ان زوجك يقول انك خبيره ليس لانه كان معلمك الأول

أراد الجميع ان يبدي انه يمزح ليضحكو على كلامه ليلطفو الجو

خالد قال لسعيد ربما لان زوجتك لم تتمكن من التعلم زوجتك تحتاج الى تغيير اللاعبين كي تتعلم فالسبب ليس منك عليها ان تجرب مع اخرين حتى تتعلم وهو يضحك

وسعيد لم يرد ان يدافع عن زوجته لكنه سخر وقال زوجتي لو تأخذ دروس من جميع الجنسيات لن يعجبها انا حاولت معها وهي لا يعجبها الامر

خالد يثير تهاني بقولة يمكنها ان تجرب معي فانا خبير ويمكنني التعامل معها

فيضحك سعيد ويعتبره مزاح فيقول ابعد عنها

فسال هل الزوجات يرقصن لازواجهن ام فقط بالحفلات والزواجات

فرد سعيد اكيد احلا شيء بالزواج هي رقص الزوجه

فسالني قلت لها نعم زوجتي تجيد الرقص وتحب الرقص

فقال خالد اذا لم لا نرى من ترقص افضل

قال سعيد لن ترقص لك

قال له خالد اخبرتني زوجتك ترقص امام اقاربها الرجال

قال سعيد ذلك امر مختلف انه حفل عائلي

وسخر خالد وانا من العائلة ..هيا ارقصي مع سميرة

زوجتي كانت تهز راسها بلا ..لا يعجبها ذلك لكن تهاني كأنها توافق على ان يكون رقص عادي وتشد تهاني يد زوجتي لتقف معها

وتقول لها هيا ربما يجعلهم يتوقفون عن الاسالة الباردة قد افسدوا لسهره بأسالتهم

فتسحبها لتقف معها وزوجتي تنظر ناحيتنا ولا تفعل شيء والجميع ينظر لزوجاتنا يقفون بوسط المكان

ولم يفوت خالد الفرصة ليضع على قناة للرقص والاغاني ويرفع الصوت الصاخب كي يغطي حرج المكان ويجعلهما تتحمسان مع الصوت

تهاني كانت تمسك بيد زوجتي وتحركها كانه احتفال عيد الوطني للأطفال او رقص طالبات مدارس لكن فستان زوجتي وتهاني المثير يجعلنا نرى كيف تبدو افخادهم مثير حينما كانت طيز تهاني المستديرة الرفيعه تهتز كنا نرى كيف منظر صدر زوجتي النصف عاري واستدارته وهو يتراقص وتهاني تقوم بشدها وتراقصها

فتبدا زوجتي تتراقص معها وهي تشعر ان تهاني تسخر من رقصها وكلامهما يرقصان كالاطفال فتبدا تهاني بهز وركها وهي ترفع يدها لراسها وتهز وركها وتنظر لزوجتي كي لا تنظر لنا ونحن ننتظر لهم كي تشعر بالحماس

فتبدا زوجاتنا بهز وركهم وتلف تهاني وتعرض طيزها لزوجتي لتهز طيزها امام زوجتي تستعرض طيزها لها كيف تهزها كانت تهاني تشعر بالمحنه فتبدا زوجتي بتحريك ذراعها معها وترقصان معا حتى بدا الرقص المثير بهز زوجاتنا لاطيازهم وصدروهم فكان صدر زوجتي الهائج المثير يهتز بطراوته وحينما كانت تلتف بظهرها العاري كنا نرى حجم صدر زوجتي من الجنب كيف يتراقص بحجمه وطراوته حتى نراه من جنبها

أراد خالد ان يصفر ويقف ليشجعم فكانت تهاني تنظر اليه بغنج وهي تتمايل بكتفها له وتهز وركها وقد تقدم ليراقصها ويقف بجوار زوجاتنا وهن يرقصن

حتى وقف بين زوجاتنا وقد اثارنا الامر ان يراقص خالد زوجاتنا ونحن ننظر اليه بنفس الوقت زوجاتنا كن يستمتعن بالرقص فلم يشعرو بأنفسهم الا وقد زاد الحماس فيهم بالرقص

حتى ان تهاني حينما كانت تهز طيزها كانت تتعمد ان تراقص خالد وتهز طيزها وهي تقف امامه وتنظر للخلف وهي تهز طيزها حتى لامس طيزها جسده وبدات تتمايل بالرقص بطيزها له

زوجتي لم تعلم كيف ترقص بعد ان وقف بجانبهما خالد لكن حماس تهاني جعل زوجتي أيضا ترقص مع تهاني

كان خجل زوجاتنا بسببنا وحينما شعرو بالاثارة اصبحو يتصرفون بحرية خاصة انه سالنا ان كنا نعطي زوجاتنا الحرية وان ذلك لا يزعجنا

وقف خالد خلف زوجتي كي يتمايل بوركه مع زوجتي ويحرك وركه يمينا ويسارا مع رقص زوجتي حتى تجرا ليضع يده حول خصرها كي يجعلها تمايل بحركته فلم تتوقف زوجتي من الرقص رغم انه اصبح يقف خلفها ويمسك بها من الخلف بذراعه

ويبدو ان زوجتي ارادت ان تثيره بهز وركها الذي اصبح يحك بجسده من الخلف

فشعر سعيد بالاثارة ليراقص زوجته ويستمتع بالسهره بدل ان يبقى متفرجا خاصة بعد ان راى خالد يلتصق بزوجته والان يراقص زوجتي

فقام وراقص زوجته ووقف بوجهها حينما كانت تهاني تراقص زوجها وتهز صدرها وهو يمسك بخصرها لتهز خصرها وهو يمسك بها

لم ارغب ان اختار ان اجلس وينظرون الي اتفرج عليهم او اراقصهم او أوقف الامر حينما تهاني ترقص وزوجتي لا تمانع فسافسد السهره

وبنفس الوقت اريد ان ابدو انني موافق انها فقط للمرح

لكن الامر اثارني ان انظر اليهم خاصه كيف يراقص زوجتي جعلني اشعر بالاثارة اكثر

لكن لا يمكن ان أقول لزوجتي يعجبني الامر ويثيرني ولا اعلم كيف ردة فعلها

لكنها حينما كانت تراقص خالد وتحك طيزها كان واضحا انها تريد اثارته بجسدها خاصة وانه يجدها مثيرة اكثر من تهاني

خلال ذلك يترك سعيد زوجته كي يراقص زوجتي ويقف امامها حينما كان خالد خلفها واراقص انا تهاني كي اسمح لسعيد ان يراقص زوجتي لانه كان يريد ان يراقصها منذ البداية فكانت تهاني تتغنج امام زوجها حينما تبدلنا شريك الرقص فبدات تهاني ترقص امامي وتهز جسدها ووركها وصدرها لي

بينما خالد يراقص زوجتي وخالد يلتصق بها من الخلف وقد اقترب براسه الى كتفها كي يشم شعرها وبشرتها وربما يقبل رقبتها وهي ترقص

منطر زوجتي وهي تحرك طيزها كانه خالد ينيكها وهي واقفه وهي تحرك طيزها له وتحك به وربما شعرت بزبه وهو يراقصها ويلتصق بها

سعيد أرادها ان ترقص معه ليجرها الى جسده فامسك بخصرها وقد وضع يدها اسفل طيزها ليشدها من طيزها ويجعلها تلتصق به من الامام

وقد وضع سعيد يده من فتحه فستانها التي تكشف افخادها كي يلمس فخدها ويمرر يده داخل فستانها فيلمس طيزها وفخدها مباشرة

وانا أيضا وضعت يدي خلف طيز تهاني لاتحسس طيزها الطرية والرفيعه وانا اراقصها وقد بدات تشعر ببروده يدي وتضحك وهي تهز صدرها امام وجهي وتقترب بصدرها على وجهي وقد حكت فخدها بجسدي

أراد سعيد ان يبدل مكانه مع خالد لتقف زوجتي بظهرها وتراقصه بطيزها فقام بلفها ناحيته لتدور زوجتي راضية بطريقته بمراقصتها فيجعلها تقف بظهرها له ويقف سعيد خالها ويجعل خالد يمسك بها من الامام من خصرها وسعيد يراقصها من الخلف وقد تجرا سعيد ان يضع كلتا يديه على طيز زوجتي يمسك بها ويرص جسده بطيزها من الخلف

حتى كشف كليوتها وهي ترقص بسبب شده لملابسها وقد قامت زوجتي بستر طيزها بملابسها بعد ان رفع سعيد فستانها وكشف طيزها وشكل كليوتها

لكن كان يضحك لها وهي تنظر اليه بعد ان رفع فستانها وكانه لا يقصد انه تحمس بشد ملابسها

حينها ذهبت تهاني لتراقص زوجتي وتبعدها عن زوجها وخالد لتراقصها وترقص زواجتنا مع بعضهن بطريقة جنسية وقد الصقت تهاني جسدها بجسد زوجتي وصدرها بصدر زوجتي

وقد قامت تهاني بحركة مثيرة لم تتوقعها زوجتي لكنها لم توقفها

حينما قامت تهاني بتقبيل زوجتي بشفتها وراينا كيف امتصت تهاني شفة زوجتي وزوجتي استقبلت شفه تهاني وزوجاتنا يفتحون فمهم باستقبال شفة الاخرى

حتى توقفت تهاني وهي تمسح شفتها وهي تبتسم وهي تقول هكذا كنت افعلها أيام الكلية وهي تضحك وقد شعرت بالحرارة والتعرق

وقالت لنا هذا يكفي لهذه الليلة قد شعرنا بالتعب وقد رايتم ما يكفي سنذهب لنتبرد ونصلح مكياجنا واخذت زوجتي معها كي يفتسلو وذهبت لغرفتها معها لتصليح ما افسدناه بشعرهم ومكياجهم بسبب العرق

ولم نصدق اننا كنا نتحرش بزوجاتنا امام بعضنا ونتصرف اننا نمرح بوقتنا ونسمتع فقط والجميع يبدي ابتسامته للرقص وقد حظو بالتحرش بزوجاتنا

بعد ان بقينا لبعض الوقت قامت تهاني وزوجتي بالعودة الينا وهي تضيفنا العصير البارد بعد جوله الرقص وهي تقول قد ارهقناهما بالرقص وتسال ان كان يعجبنا الرقص

وجميعنا نقول ان الرقص كان مثير مما يوحي لزوجتي انني موافق لما حدث ربما فكرت لبعض الوقت ان خالد وسعيد تحسسو جسدها اكثر من اللازم ولا تعلم ان كنت اشعر بالغيرة او الاثارة فهي كانت تبدو متحمسة بالرقص معهما

جلست زوجتي بجانبي وكانها تثبت لي ان مهما حدث فانها تعود لي بالنهاية والجميع يتمناها واشعر بالفخر

وقد اقترح خالد ان يدعونا الى الذهاب الى الاستراحة بالمرة القادمه على حسابه واننا مدينين له بذلك لأننا ذهبنا بدونه المرة السابقة بعد ما سمعه واعجبه الامر

فابدى سعيد موافقته وحماسه مع زوجته وانا لم ابدي عدم موافقتي فقط ادعيت انني افكر بالامر حتى نهاية الأسبوع القادم

واعلم ان الاستراحه ستكون فرصة ان يرى زوجاتنا بشكل مختلف مكان أوسع وحريه اكبر




الجزء السادس




بعد رحيل خالد من الشقة كانت زوجتي تتفادى النظر الي وكان الوقت هادئا وهي تفرغ المكان وتقوم بالتنظيف نهاية السهره وكنت اساعدها وانا اتحسس طيزها فلم تتمنع ككل مرة اعلم انها شهوتها مرتفعه ان تحاول ان لا اتكشف ذلك حينما نزور سعيد تذهب في كل مرة لتغسل كسها وتبدل كليوتها كي لا الاحظ كيف انه رطب

كانت تشعر بالاثارة وكانت تنتظر ان يرحل خالد كي انيكها

حينما اخبرتني انها ستنتهي العمل بالمطبخ ان انتظرها لحين ان تنتهي

جلست بالمجلس انتظرها حينما سمعتها تدخل علي وتتحدث عبر الجوال وكان صوت تهاني واضحا وهي تتحدث معها

فاخبرتها زوجتي انها كانت تقوم باعمال البيت الان وستنتهي

وسالتها عن اخبارها وكيف السهره مع زوجها وتهاني تلمح ان الليلة حاميه

لكن زوجتي تفاجا تهاني بقولها كان لدينا ضيف الليلة وقد قمنا باستقباله واعداد العشاء

تهاني تعلق هل لديكم أصدقاء غيرنا

فعلقت زوجتي انه خالد

تهاني ردها كان متفاجا او متوقعا بنفس الوقت وهي تقول لزوجتي بهذه السرعه

قالت لها زوجتي كان فقط زيارة عابرة

سالتها تهاني هل بقي وتناول معكم لوقت طويل

فكان زوجتي ارادت ان تثبت لتهاني الامر لتخبرها انه ذهب للتو وهي تقوم بالتنظيف الان

مما جعل تهاني تشعر انه قضى وقت طويل معنا لوقت متأخر

فسالتها تهاني ارجو ان لا يكون ازعجكم بكلامه ومزاحه

فترد عليها زوجتي لا لقد كان ودودا

قالت لها تهاني وهي تضحك لا اصدق انه يمسك لسانه من الكلام ..ماذا فعلت له هل وضعت شيء بفمه ليصمت

وهي تضحك وزوجتي ترد ههاهها كم انت مضحكة

قد تناول العشاء معنا والشاي فقط

سخرت تهاني منها لتمزح معها ربما كان منشغلا برؤيتك ظننت انك قد أغلقت فمه بشيء كبير وطري

وتهاني تلمح الى صدر زوجتي

وزوجتي تقول لها كم انت وقحه لا طبعا

لكن زوجتي بنفس الوقت تضحك معها

سالتها تهاني هل جربت الهديه

قالت لها زوجتي نعم انها جميلة لكن لا اعلم ان كانت مناسبة

تهاني حاولت ان تثير زوجتي وتسالها ان كان خالد راى الهديه ان كانت جربتها ربما راها أيضا

قالت لها زوجتي لا حتى زوجي لم يرها

وهي تنظر الي وانا لا اعلم ماهي الهديه وتبتسم لي

وتهاني تقول اذا زيارتنا القادمه نراها

ردت عليها زوجتي لم اقرر بعد ...ربما

وحاولت زوجتي ان تنهي المكالمة لتنهي حديثها معها وتخبرها ان تتصل عليها بعد ساعه تكون انتهت من التنظيف

خلال ذلك أكملت زوجتي التنظيف وجلست انا اكمل سهرتي لوحدي وانا انظر اليها وهي تعمل بالمطبخ وتقوم بالغسيل

لحين دخلت الى الغرفة لتبدل ملابسها وقد ارتدت روب نوم مثير لتعود الي وانا انتظرها اتابع التلفاز فتدخل علي وهي ترتدي روب شفاف اسود مثير يعرض جسدها وافخادها وتسير وتسير وساقها وافخادها العارية تتمايل ناحيتي وهي تسالني ان كنت اشتقت اليها

قد مر وقت طويل لم نجتمع معا مع جدول العمل ولقائاتنا مع سعيد وزوجته اصبحنا نعود للبيت متعبين من زيارتهم وكنا لا نملك الوقت كي نقضي وقت معا

بهذه الليلة اظن بعد زيارتنا لسعيد وتحرش خالد لزوجتي الليلة لم تعد زوجتي تنتظر اكثر وقد تعطرت الليلة وارتدت الملابس المثيرة

حينما كنت امازحها بخالد لا اعلم لماذا لكنني القيت لها مزحه انه من الجيد انها لم ترتدي هذه الملابس لحظة وجود خالد بالبيت الليله

لانني زوجتي لم تتوقع زيارته وقد راها بملابس البيت لكن كانت ساترة

فكنت امازحها ماذا لو تفاجات برؤية وهي ترتدي هذه الملابس المثيرة

لكنها علقت ساكون انا السبب في المرات القادمة علي ان اخبرها بوجود ضيف والا فانه سيرى زوجتك ويتخيلها

بمجرد قالت ان خالد يتخيلها جعلني اشدها الي واقبلها وانا امسك بصدرها

خلال ذلك كنت زوجتي تنظر لجوالها وتنظر الى الساعه والوقت

وقد بدات اداعبها واقبلها وقد جلست فوق احضاني وانا امسك بصدرها فمدت يدها لتمسك بزبي وتداعبه لينتصب بيدها وتضغط عليه للاعلى والاسفل حتى قمت بسحب بنطلوني لاخلعه لاخرج زبي لزوجتي وهي لازالت تمسكه بيدها

كنت اشعر انها كانت تتنظر امر ما لانها لا تريد ان نمارس الجنس بسرعه وتقضي الوقت بمداعبه ولا تريد ان المس كسها او اخلع ملابسها مباشرة

بعد ذلك جلست على الأرض لتفتح ساقي وتبدا بمداعبه زوبي وتضع راسها بين افخادي وهي تمسك بزبي وتقبل خصيتي وتمسك يدها واصابعها حول خصيتي تقوم بتحريك اصابعها من الأسفل

بدت اشعر بالاثارة حينما بدات تضغط على خصيتي باصابعها وبدت تحرك لسانها اسفل خصيتي تلحسها بلسانها

قد شعرت بلسانها يتحرك على خصيتي وبدات تمد راسها لترفع راسها لتصل الى زبي وتبدا بتحريك لسانها على زبي وقامت بلحس راس زبي حتى فتحت فمها فادخلته بفمها وقد استرخيت واغمضت عيني وهي تقوم بمص زبي بطريقتها وانا اشعر بدفيء فمها ولسانها يتحرك حول زبي داخل فمها واشعر بلعابها قد بلل زبي

بعد ذلك قامت لتجلس على الكنب وتضع راسها على كتب الكنب وتفتح ساقها فنمت فوقها اقبلها وانا امسح على صدرها ومررت يدي اسفل بطنها لاشعر بدفي وطراوة بطنها حينما مررت يدي داخل ملابسها وكليوتها وتحسست شعر كسها شعرت بحرارة كسها الكثيف الشعر ورطوبة بيدي

كان كسها غارق بيدي فبدات احرك اصابعي وادخله داخل كسها وانا اقبل شفتها وامسح بيدي الأخرى صدرها

فنزلت براسي لاقوم بشم كسها الرطب وابدا بلحس كسها وكليوتها الرطب فخلعت كليوتها وقد سال لبنها من كسها على الكليوت وانا أقوم بخلعه منها فقد كان هناك سائل ينساب من كسها على كليوتها وانا أقوم بخلعه منها

ووضعت راسي بين افخادها كانني وضعت راسي داخل فرن وقد كانت حرارة كسها الملتهبه تتبخر من كسها الملتهب

وبدات الحس كسها وقد اغرق لساني من سوائل كسها المالحة وكانني اضع راسي فوق طبق مليء بالمرق الساخنه حين قد شعرت ان كسها كان غارق وقد تبلل لساني وانفي وانا اضعه بين افخادها والحس كسها واشعر بشعر كسها يدغدغ وجهي

حتى دفعت راسي لتقول لي ان ادخل زبي الان لانها بدات تشعر بالهيجان فقمت ورفعت جسدي لامسك بزبي واوجهه الى كسها الرطب فغاص مجرد وضع راسه الى فتحه كسها مباشرة من شدة الرطوبة فقد توسع مباشرة بمجرد وضعي لزبي على فتحه كسها

فبدات اتحرك واغرز زبي داخل كسها وحركه واشعر بحرارة كسها

بدات احرك جسدي بسرعه وادخله بقوة اكثر كي تشعر بزبي يحك ويحرق كسها

لكنها اوقفتني كي لا اقذف بسرعه وتطلب مني ان لا اسرع بتحريك زبي

بعد ذلك قالت لي انها تريد ان تقوم بنفسها وتجلس فوق زبي

قامت من مكانها كي تجعلني انام على ظهري فامسكت بزبي لتوجهه الى كسها وهي تحك راسه على شفرات كسها وتبدا تدخله برفق وتقوم وتجلس عليه

حينما سمعت صوت الهاتف يدق فنظرت زوجتي وقد رايت اسم تهاني على شاشة جوالها

ظننت ان زوجتي ستغلق المكالمة او تضعه على الصامت

فرايتها توقفت عن التحرك فوقي وامسكت بجوالها لترد على تهاني

لم اصدق انها قامت بالرد عليها

وقد بدت زوجتي تتحدث معها وزبي داخل كسها وانا لا اتحرك

وتهاني تسالها ان كانت انتهت وزوجتي ترد عليها نعم

وتهاني تسالها ماذا تفعلي الان

قالت لها زوجتي انها معي الان ونشاهد التلفاز

حينما رايت زوجتي تضع كفها على صدري وتبدا بالتحرك فوقي وتحرك زبي داخل كسها وانا اشير لها ماذا تفعلي

وانا اشير لها ان تنهي مكالمتها أولا

لكنها تشير الي ان لا اتحدث وبدات تكمل حديثها حينما كان زبي داخل كسها

وتجيب فقط بنعم نعم اممم

أمم

تسالها تهاني بعد ذلك ان كانت مشغولة وهل تقوم بالتنظيف لانها سمعت أنفاسها

لكن زوجتي تقول لها لا انني فقط اتحدث معك وانا ارتب الغرفة

بدات زوجتي تقوم بتحريك طيزها من فوقي وتتحرك ببطيء فوقي

وانا أهمس لها توقفي فلا يمكنني أيضا ان اكتم صوتي او نكمل وهي تتحدث مع تهاني

فاصدرت زوجتي اههه صغيرة قد تعمدت ان تبعد هاتف عنها كي يبدو صوت بعيد لكن صوتها مستموع

تهاني تلمح لها وتسالها ان كان ترتيب الفراش والغرفة يتعبها

وزوجتي تقول لا لكن الفرش ثقيل وكنت أحاول ان أقوم بسحبه وزوجتي فوقه لا يريد ان يساعدني

وتهاني تمزح معها ان الرجال متعبين دائما والنساء يقومون بكل شيء

زوجتي بدات تتحرك فوقي وهي تقول لها نعم

اممم اممم واووو

تهاني تقول لها ان كانت مشغولة تتحدث معها غدا لكن زوجتي ترد لاباس يمكنني ان اتحدث معك وانا ارتب الغرفة وانهي ترتيب ملابس بالدولاب

تهاني كانت تتناك من زوجها حينما كانت زوجتي تتحدث معها الليلة الماضية

وكان زوجتي تفعل نفس الامر الليلة وتهاني أيضا تدعي انها تصدق ان زوجتي تقوم بترتيب الغرفة وتكمل حديثها مع زوجتي

زوجتي كانها تريد ان تجعلها تنتظر بالمكالمة وتقول لها لحظة فتتحرك زوجتي وهي تضع الجوال وتنام فوقي وتقبلني فاقوم بمص شفتها وامص لسانها

وهي تتحرك فوق وبدات تتاوه وانا ادخل زبي بكسها وبنفس الوقت أحاول ان اكتم صوتها بتقبيلها

فترفع جسدها عني ولا تتوقف من التحرك فوقي

فتعود لترد على تهاني وهي تقول لها كنت أقوم بحمل البطانيات

وتهاني ترد عليها ساخرة وكانها تصدقها يبدو ذلك يبدو انها كانت ثقيلة واتعبتك

قالت لها زوجتي نعم...

وهي تترحك فوقي امممم واواوو اوووو اممممم

تهاني تسالها ربما تحتاج الى مساعدتها

وزوجتي تقول لا انها يمكنها ان تقوم بذلك

أمم اووو

وتهاني تقول لها يبدو انها كبيرة عليك ويمكنني ان اساعدك وزوجي

قالت لها زوجتي شكرا زوجي سيساعدني

فترد عليها تهاني اننا بالخدمة ولا تجهدي نفسك والا ستحتاجين الى مساج بسبب الاوزان الثقيلة

زوجتي كانت متخذرة من النيك والمحنه وشهوتها قد جعلتها تتصرف بجنون خاصة وهي تتعمد ان تجعل تهاني تسمع صوتها

وتهاني تؤكد عليها أي وقت انها وزوجها يمكنهم ان يساعدو بترتيب معها

وزوجتي تقول لها حسنا...أمممم اوووو اووو امممم نعم....نعم اهههههوووو

تهاني تخبرها ان تحملها برفق والا ستؤلم ظهرها وزوجتي تقول لها اعلم لكنني اريد ان ارفعها كلها كي انتهي

فقالت لها تهاني برفق احمال الثقيلة ستتعبك كثيرا

زوجتي تقول لها انها يمكنها ان تتحمل حملها

فتقول لها تهاني ساخره اووو يبدو انها ثقيلة جدا حتى تتحملي وزنها

قالت زوجي نعم....لكنني ...اوووممممم

زوجتي شعرت انها لا يمكن ان تكتم صوتها اكثر وارادت ان تنهي المكالمة بعد ان انتفضت شهوتها بالنيك وتهاني معها بالمكالمة جعلها تشعر بالاثارة اكثر

واخبرتها زوجتي انها ستكمل ترتيب الغرفة وتنام

واخبرتها انها ستتحدث معها غدا

وتهاني تقول لها يجب ان تخبريني عن ذلك غدا كم اود ان أرى الشراشف بنفسي

وأنهت زوجتي المكالمة والقت بجوالها ونامت فوقي وقمت انا بتحريك جسدي لاكمل نيكها وقد كنت احرك زبي ببحيره من الفيضان غارقة بكسها

فحملتها من فوقي بعد ان تعبت من الحركة فوقي

وقمت بجعلها تنام على بطنها لادخل زبي بين فلقتي طيزها كي احك بكسها بهذه الوضعيه وترتخي زوجتي وتضع راسها على الكنب وهي نائمة ببطنها وانا نائم عليها وادخل زبي بكسها واتحرك حتى بدات افرغ حليبي بكسها فلم اعد اتحمل حرارة كسها ورطوبته الذي جعلني انتفض انا أيضا وربما أيضا بسبب مكالمتها مع تهاني وهي تتناك مني

ونمت فوقها فكانت تجربة ملتهبه ان تنيك وهناك شخص يراقب او يستمع الى ما تفعل وتحاول ان تخفي ذلك لحظة من الهيجان تشعر بها وزوجتي كانت شهوها عاليه وهي تجرب هذه التجربة ان يعلم الاخرين انها تتناك وهي لا تخفي صوتها




الجزء السابع





كما اتفقنا على موعد ان نجتمع فيه لنسهر باستراحة برفقة خالد وقام هو بالحجز لنا تلك الليلة

لدى وصولنا المكان لاحظت ان

الاستراحة لم يكن بها مسبح خاص للنساء فقد اختار خالد استراحة مختلفه ولم نتمكن من حجز نفس الاستراحة التي حجزها سعيد من قبل

ولم تكن الاستراحة كبيرة جدا ويوجد بها أماكن تبديل للجنسين

زوجتي حملت معها ملابس سباحة ساترة بعد ما حدث المرة الماضية لم تختر ملابس سباحة قطعتين بل اختارت ملابس سباحة متصلة قطعه واحده حتى انها متصلة من الرقبة حتى الركبة كقطعه واحده

رغم ارتداءها الفستان الهديه فلا اعلم هل لازالت تشعر بالخجل باستعراض جسدها رغم ان تفكيري انني لا اريد ان يرى خالد جسد زوجتي بملابس السباحة لكن بنفس الوقت قد اثارتني المرة السابقة حينما راى سعيد زوجتي بملابس السباحة التي تظهر مفاتنها جعلني ذلك اشعر كم هي مثيرة

الساعة الأولى منذ وصولنا جلسنا نستمتع بالهواء والجلسة الخارجية وتناول الطعام الغذاء بالحديقة وجلسنا بالمقاعد الخارجية حينما كان خالد يشرب الشيشة وينفث دخانها وهو يجلس كسلطان زمانه وقد خلعت زوجاتنا عبائتهم وغير ملابسهم الى ملابس خفيفه وخلعو احذيتهم ليسيرو على العشب الأرض

وكانت زوجتي تقضي وقت مع تهاني ويجرون حول المكان كاطفال ويلفون حول الأشجار حتى شعرو بالتعب فعادو ليجلسو معنا

فستان زوجتي كان واسعا من الاسفل وقصير مما يجعله حينما تتحرك وتجري حول الماء الهواء يطير ملابسها ويكشف افخادها

وحينما جلست على المقعد قد كشف افخادها حتى ظهر كليوتها قبل ان تسحب الفستان لتغطي ساقها ففستانها كان جريء يكشف مفاتنها مما جعل الجميع ينظر الى افخادها مع كل فرصة يرتفع فيه فستانها

ولم يكن يبدو بملامحها الخجل اكثر من انها في كل مرة يكشف الفستان ساقها وفخدها وتقوم بتغطيته كانت تبتسم

وحينما جلسنا نتناول الفواكه اختار خالد اقرب مقعد من زوجتي ليتحدث معها وكان الجميع مشغول بين الحديث والمزاح ومنافسة التحديات واساله

حتى ان خالد كان يلقي النكت الجنسية فاشعل المكان بالضحك بنكاته الجنسية واغلب نكت الجنسية او التلميحات حول النساء التي لا تشبع بالجنس

ولم يكن احد يظن انه يثير به زوجاتنا فقد كانت الزوجات تضحكن على النكات وبعضهن من النكات القديمه

وخالد في كل مرة يلقى دفع من تهاني وقرص وهو يجد الفرصة ليقول لزوجتي اسمعي هذه جديده فيلمس كتفها او يضع يده فوق فخدها كي يخبرها ان تسمع ما يقول

وبعض النكات يلقيها على سعيد لو كانت عن رجل تسيطر عليه زوجته

او عن النساء السمينات او ذوات المؤخرات الكبيرة

اما انه يشير الى زوجته بالصدور الكبيرة او لتهاني بالمؤخرات الكبيرة

وهو يقول هذه النكته ستعجبك ولا يعجبها فتغضب منه وتلقي عليه فاكهه لتضربه بها

بعد ذلك اقترح خالد ان ندخل الى المسبح ودخلنا أولا المسبح وانا ارتديت شورت بينما سعيد وخالد ارتدو البوكسر

خالد اختار بوكسر يرسم جسده وضيق جدا فكان سعيد رغم انه يرتدي بوكسر قد كانت زوجتي تنظر اليه المرة السابقة يبرز شكل عضوة

خالد ارتدى بوكسر لا يغطي عضوة بل يتشكل على شكل عضوة

فكان ظاهرا حتى خصيته يمكن ان ترى شكلها بملابسه وعمود زبه ملتوي على جنب البوكسر

لم يكن يخفي منظر وجه زوجاتنا وهم ينظرون وتهاني تهمس لزوجتي واعلم انها تخبرها ان تنظر اليه وكذلك زوجتي كانت تغطي فمها بيدها لتخفي ردة فعلها و اشغلو انفسهم بترتيب الطاولات الخارجية

حينما دخلنا نحن الى المسبح وقفزنا الى الماء واصبحنا نلهو داخل المسبح

هذه المرة ارتديت شورت من النايلون المرة السابقة ارتديت من القماش فكان ثقيل مع الماء وهو شورت دبل من الخارج شورت ومن الداخل أيضا طبقتين ثقيل

هذه المرة من النايلون يسمح لي بالسباحة ولا يمتص الماء لكن بعد ان كنت اقفز بالمسبح واخرج للسطح كنت أرى كيف انه يلتصق بجسدي ويبرز زبي وطيزي من الخلف يمتصها الشورت فكان خالد يسخر ان فلقة طيزي ظاهره من الشورت

فلم يكن الامر مهما

وكذلك خالد حينما كان يجلس على طرف المسبح كان انتفاخ زبه وهو جالس يبرز وراس زبه يبدو متشكل على ملابسه

بعد ذلك دخلت زوجاتنا الى المسبح لترى ما نفعل حينما كان خالد استغل الوضع ليقوم برشهم الماء ويخبرهم ان ينزلو الماء وتهاني تقول حينما تنتهو

خالد يقول اننا نضيع الوقت لا نريد ان ننتظر حتى ننتهي فالماء هنا يتم ايقافة وبعد ذلك تشغيل الماطور وقد يبرد الماء ونريد ان نتناول المشويات بعد السباحة

وهو يبرر عشرين سبب كي يقنع زوجاتنا بالنزول بالماء ويخبرهم المسبح كبير ان كنت لا نريد ان نراهم يسبحو الجهه المقابلة البعيدة ونحن لن ننتظر

تهاني تسخر انه لن ينظر

اخبرها قد رأيت سميرة اشترت بكيني عجائزي للامهات فستانها يكشف اكثر من البكيني كل هذا تخشى ان ننظر اليها ساغمض عيني

وبعد ذلك شجعها انهم ارتدو فستانين السهره والامر كان طبيعي لا داعي للخجل وفستانهم كان فاحشا ولا اعلم كيف تجرنا وبنفس الوقت اثارنا الامر

وهو يخبر زوجاتنا اننا نستمتع بوقتنا وهو يشير الينا ويخبرنا ان ازوجاكم ينتظرونكم كما ان سعيد واحمد راوكم بملابس سباحة انا فقط حكم وهو يضحك

كانت تهمس تهاني وتمازح زوجتي ان توافق معها وانها لن تنزل الماء لوحدها بعد وقت غادرتا المسبح ربما تقنعها حتى انها اخبرتها ان ينزلو بملابسهم ويستبدلوها

حينما عادت زوجاتنا سمعت صفير خالد الذي يشجع زوجاتنا كانو يرتدون البالطو الطويل قبل ان يدخلو المسبح ويخلعوه لارى ما ترتدي زوجاتنا وكن يقفن بمكان بعيد

حينما بدات زوجاتنا بالجلوس بالمقاعد البعيدة وبدات تفتح زوجتي البالطو من عليها مع تهاني زوجتي كانت ترتدي البكيني الطويل وهويكشف اكتافها وساقها حينما كان يغطي من الرقبة الى الركبة وكانها ملابس سباق السباحة السريعه

بينما تهاني كانت ترتدي ملابس سباحة قطعتين قطعه تغطي منطقة الصدر وتصل الى بطنها وتغطي اكتافها وتلف حول رقبتها القطعه السفليه كانت كانها شورت يرص عليها يغطي كامل منطقة الحوض حتى نص فخدها فكان رغم انه يعتبر بكيني ساتر لكن شكله كان مثير لانه يبرز بطنها وافخادها

وكنت احب شكل ابطها خاصة انها حينما رفعت يدها كان البيكني يكشف ذراعها فكنت انظر الى ابطها

كان كل منا ينظر الى زوجاتنا وسعيد وخالد يلتهمان النظر والجميع يجد غريزته ولا يفكر كيف ينظر الاخر الى زوجته لان عينه أيضا تنظر الى زوجه الاخر

دخلت زوجاتنا الماء بالطرف الاخر من المسبح واصبحنا نرى فقط رؤسهم خارج الماء وشعرهم المبتل

وبعد مضي الوقت لم تعد زوجاتنا يخفين انفسهن اسفل الماء فهم يسبحون ناحيه البعيدة فتخرج تهاني لتقفز بالماء على زوجتي وتلعب معها برش الماء

خلال ذلك كنت ابحث عن خالد بجانبي فلم اره ورايته يسبح اسفل الماء وقد وصل الى أرضية المسبح وهو يسبح ناحية زوجاتنا ليفاجئهم ويخرج من اسفلهم

وبالفعل ما ان وصل تحت الماء فلم تلاحظه زوجاتنا الا حينما شد قدم تهاني من الأسفل قبل ان يخرج من تحت الماء يمزح معهم

كانت تهاني تستقبل مزاحه بالضحك انه قد ارعبها بشد قدمها وتدفعه بكتفه لمزاحه فكان تقبل وقوفه معهم بالمزاح معه وانا وسعيد ننظر اين وصل خالد وكيف انه يمزح مع زوجاتنا وتهاني تسخر وتشتم بخالد

تهاني كانت تريد ان تخرج من المسبح فما ان وضعت ساقها الأولى خارج المسبح حتى شدها ليسقطها داخل المسبح فتخرج من الماء وهي تنفث الماء من فمها بعد مزاحه فتقوم برشه بالماء

زوجتي كانت قد ابتعدت وتنظر اليهم حينما جلست خارج المسبح كانت المفاجأة ان زوجتي لم تعلم كيف يبدو البكيني الطويل الذي ارتدته بعد ان تدخل به الماء

اول شيء كان ينظر اليه هو صدرها رغم ان البكيني يغطي كامل جسدها لكن كان يرسم استدارة صدرها وبعد ان دخلت به الماء حتى استدارة حلمتها كانت مرسومه على البكيني وتبدو واضحه

لا اعلم كيف يكون البكيني شبه شفاف لا يبدو انه للسباحة

والامر الأكبر ان كان ينظر الى بين افخادها فكان يرى شعر كسها فقد كانت هناك بقعه سوداء بين افخادها لمنطقة كسها الكثيف الشعر وبسبب الماء اصبح شبه شفاف فاصبحت منطقة كسها اسفل البكيني اشبة بالشفافه وشكل شعر كسها يمكن رؤيته وضعت زوجتي يدها على صدرها بعد ان لاحظت ان البكيني يشف شكل جسدها ودخلت الى الماء لتخفي نفسها خاصة انه يكشف شكل حلماتها ومنطقة كسها

ضحكت تهاني وهي تتعجب عن اختيارها للبكيني وتخبرها انه لايبدو للسباحة كيف اخترته

خالد حاول اقناع زوجتي انه ليس للسباحة ربما هو للمساج او غرف السونا

لكنه كان يسخر انه افضل من ملابس السباحة

زوجتي رغم حرجها كانت تضحك انه راى اكثر من اللازم وظلت اسفل الماء وتهاني تخبره ان يذهب الى جهه الرجال

ولم تكمل تهاني كلمتها حينما كنت انا اقف خارج المسبح وسعيد سبح الى ان وصل الى زوجته وكانه يريد ان يجعل خالد ان يتركهما

لكنهم ظلو بمكانهم واصبح خالد يسبح ناحية النساء وسعيد برفقة زوجته

واظن ان سعيد سبح مسرعا ليرى عن قرب شكل البكيني لزوجتي

وقف خالد بالقرب من تهاني وسعيد ولم تكن لتبعد نفسها عنه حتى انه كان يلامس كتفه بكتفها وهو يقف بجانبها وهو يتحدث مع سعيد ويقفون بالماء وكان صدرها فوق الماء

حينما كانت تقف زوجتي بعيد عنهم لتخفي نفسها بعد ذلك رفعت يدها عن صدرها ووقفت بشكل طبيعي وهي تكشف ملابسها التي تعرض شكل صدرها

خالد يدعي انه لا ينظر اليها فلم تشعر انهم يراقبونها فبدات ترتاح بسباحتها بعيدا عنهم

سبح سعيد ناحيتي وانا اجلس على عتبه المسبح وانظر اليهم وهو يقترب ناحية زوجتي لينظر الى شكل صدرها وحلمتها البارزة واستدارة حلمتها من البكيني

وخالد ظل مع تهاني يمازحها ويقترب منها حتى انه كان يمازحها بشد البكيني وكانه يخبرها ان القطعه تخفي صدرها ويشدها وهي تضربه على يده

كانت تعلم ان سعيد يريد ان ينظر الى شكل صدرها من البكيني وهو شفاف وزوجتي تحاول ان تتفادى ان تقف بوجهه وهو ينظر لها لكن مع الوقت أصبحت تسبح او تسير فيرى كيف يتراقص صدرها فوق الماء ويهتز وهو ينظر اليها وكانها لا ترتدي شيء

بعد ذلك جلست على عتبه المسبح وهي تغطي ساقها وتجمعهما مع بعضهما كي لا تكشف بين اخادها ويرى منظر بين افخادها وشكل شعر كسها

ومع ذلك كان يصطاد ثواني وهي تفتح ساقها قبل ان تغلقها وقد قامت من المسبح وسارت فعرضت طيزها التي التصق البكيني بطيزها ودخل داخل فلقة طيزها فبرزت طيزها شبه عاريه قبل ان تقوم بسحب البكيني ليغطي طيزها بعد رى سعيد شكل طيزها

وقفت زوجتي خارج المسبح وقد كانت تقف مواجهه لنا وهي تعلم كيف ان الماء يكشف جسدها وكسها وظلت واقفه وسعيد ينظر الى منطقة افخادها وشكل شعر كسها كيف يبدو واضحا

وهي تدعي انها لا تعلم انه ينظر اليها وهي تقوم بشرب علبه الماء لتتبرد به

وبعد ذلك تسير ناحية المسبح لتجلس بقربي وسعيد يستغل وجودي انه يتحدث معي كي ينظر ناحية زوجتي

بينما كان خالد يقف قريب من تهاني حتى انه كان يلتصق بها من الخلف وكانه يريد ان يمازحها ويدفعها للماء وكان جسده ملاصق لها من الخلف خاصة وطيزها الكبيرة يبدو انه تحسسها اسفل الماء حينما كانت تهاني أيضا تتقبل مزاحه معها

حتى ان تهاني كانت تنادي زوجها وهي تضحك ان يبعد صاحبه عنها وانه يغرقها وسعيد ينظر اليه وهو يرى كيف انه يشدها من خصرها ويضع يده حول خصرها ليشدها بالماء وكانه يلاعبها ويضحك انه يمازح زوجته ويغرقها

سعيد وجدها فرصه ان يلعب مع زوجتي ويطلب منها ان تدخل بالماء فترفض

فيشدها من ذراعها لتسبح وهي تشد نفسها عنه

فيقترب منها بحجه اقناعها بالدخول للمسبح فاصبح قريب منها حتى ان صدره لامس صدرها وهو يقترب منها ليسحبها من ذراعها وقد التصق بها

حينما جعلها تسير داخل الماء كان يدفعها بكفه فوق كتفها وظهرها وما ان تحركت حتى أصبحت يده اسفل ظهرها قبل ان تدخل بجسدها الماء كان يدفعها فوضع يده فوق طيزها فتبتعد عنه وكانه لا يقصد ان يلمس طيزها انما يساعدها لتدخل المسبح

سبحت مع زوجتي لاطفو فوق الماء ولا يظهر سوى وجهنا وزوجتي تمسك بي فهي تسبح لكن ليس لمسافات طويلة ولا يمكنها ان تطفو طويلا فكانت تتشبت بي بوضعها يدها على كتفي فتمسك بي

حينما سبح سعيد ناحيتنا واصبح يطفو بالقرب منا حينما بدأت تتعب زوجتي وقد تركت كتفي فلم تجد شيء تمسك به الان سعيد بالقرب منها فامسكت به كي تطفو وهنا سعيد امسكها من اكتافها وقد كانت تحاول التشبت به فالتصق بها يمسك بها من الامام وصدرها بصدره

هي كانت مرتعبه من الماء فكانت تفكر فقط بالتمسك به

حينما هو كان يمسك بها وهو يشعر بطراوة صدرها عليه

هذا المنظر جعلني اتركه معها وانظر كيف يمسك بها واشعر انها تمسك به ربما فقط كي تتشبت به كي تبقى فوق الماء لكن احضانه لزوجتي اثارني اكثر ان اراه وهو يمسك بها وصدرها على صدره وهو يقول لها انني امسك به لاتقلقي

وانا اشجعها وأقول لها حركي قدمك بالأسفل كي تطفي فوق الماء

كانت تضع يدها فوق كتفه لتمسك به وانا أرى يده اسفل الماء واظن انه يلفها حول خصرها ويجعلها قريبة منه

فاقتربت منها من الخلف لاقول لها سأسبح معك وامسكك فاقف خلفها وهي تمسك بسعيد فاصبح انا من الخلف وسعيد من الامام وخيالي الجنسي حول ان زوجي بين رجلين من الامام والخلف يثيرني اكثر

كنت أقول لها تمسكي جيدا وأقول لسعيد امسكها جيدا فيحتضنها بقوة الى جسده وهي تمسك به من اكتافه

فالتصقت بها من الخلف وشعرت زوجتي انني التصق بطيزها من الخلف وتنظر الي وهي تقول لنعد الى مكان يمكنني ان اقف فيه حيث كان عمق المكان اكثر من مترين عميق بالنسبة لها

وانا أقول لها نعم

سعيد يخبرني امسكت بها وقد شعرت انه يلف يده حول خصرها وقد لامس طيزها بيده ليمسك بها

كنت اسال زوجتي هل انت مرتاحه

وتقول نعم سعيد يمسك بي اريد العودة الان

حينما قلت لها تشبتي بي لفت راسها ناحيتي لتمسك بي فامسكها سعيد من الخلف وكانه يساعدها فالتصق بها من الخلف

حينما رايته يلتصق بها من الخلف تركته بحضنه قبل ان اعود بها كي يرص جسده بها اكثر منظر اثارني اكثر ويبدوان زوجتي بدات تشعر ان سعيد يتعمد التحرش بها لانها أصبحت لا تهاب الماء وانا ممسك بها وكانت تنظر الي ان اعود بها واسالها هل انت مرتاحه

وهي تنظر الي انني اعلم ما يفعل صاحبه وهي تقول نعم مرتاحه

سبحنا عائدين وسبح معنا سعيد كانه يطمئن انها تقف على قدمها فكان يسبح بجانبها حتى وقفت قدمها ووصلت الى أرضية المسبح لتقف عليها فاصبحت تمشي وسعيد يمشي بجانبها

وقد رايت خالد يقف بعيدا بالمسبح عند زاوية ويبدو انه يجد وقته مع تهاني الذي كان أيضا يعلمها السباحة بطريقته وهي تمسك بيدها طرف المسبح بينما هو يقف خلفها وطيزها فوق الماء وهي تحرك قدمها ويمسك بساقها ويده الأخرى اسفل بطنها كانه يعلمها كيف تسبح وتطفو فيلمس بطنها ويده الأخرى فوق ساقها ويلمس طيزها وهي تحرك ساقها فوق الماء

حينما وصلت زوجتي لطرف المسبح وهي تمسح عينها بعد ان شربت الماء داخل المسبح بسبب انها كادت ان تغوص وسعيد يمسك بها وهي تخشى الأماكن العميقه

وكان سعيد يخبرها كيف تطفو وتبقى طويلا فوق الماء فكان يضع يده فوق بطنها وكانه يشرح لها ان تستخدم جسدها وقد لامس طراوة جسد زوجتي بلمسه بطنها

خالد يساعد تهاني ويبدو ان يده لم تبقى فقط فوق طيزها بل انه اصبح يمسك بطيزها من المنتصف ويحشر أصابعه بينهما قبل ان توقفه تهاني بعد ان تمادى بتحسسها لكنها كانت تضحك لتصرفاته

حتى ابتعدت عنه لتاتي ناحيتنا وزوجتي تجلس ترتاح على عتبه المسبح وتسير تهاني ناحيتنا وتقول لزوجتي انها تعبت وتوافقها زوجتي لتخرج من المسبح وتتجفف بالبالطو وترتديه وتخرج من المسبح لتخبرنا ان لا نطيل البقاء لانها ستقوم بشوي اللحم وشرب الشاي بالساحة الخارجية بعد وقت خرجنا من المسبح لان الجميع لا يريد ان يبقى حينما زوجاتنا غير موجودات فكل تركيزنا على زوجاتنا طوال الوقت

بعد ان خرجنا قمت بتجفيف جسدي قبل ان ارتدي ملابسي كان هناك رشاش ماء خارجي لغسل الجسم بعد الخروج من المسبح لان المسبح معالج بالكلور

فالماء الخارجي ماء طبيعي صالح قمت برش الماء على جسدي هناك مع سعيد وخالد

بينما زوجاتنا كن قد ارتدين ملابسهن وبداو بتشغيل الفحم والنار وتجهيز اللحم والدجاج للشوي وتحضبر الطاولات والفواكه والمشروبات

وجلسن يراقبننا من بعيد وكان مكان مرش الماء خارجيا مكشوف ولكنهم يمكنهم ان يرونا من بعيد

فرايت خالد يقوم بخلع البوكسر امامنا كي يغسل جسده بالكامل وينظفه
فرايت كيف يبدو زبه وهو يقف عاريا كنت انظر ناحية زوجاتنا ان لاحظو ان خالد يغسل جسده عاريا حتى لو كان يقف بعيدا عنهم كان ملاحظ انهم ينظرون ناحيتنا حتى انهم لاحظو كيف انه خلع البوكسر ويقف عاريا وزبه يتدلى بين افخاده ليغسل جسده


المسبح 2
بعد خروجنا من المسبح قام خالد بغسل جسده بمرش المياه النقية لغسل جسده بعد سباحه بحجه تنقية الجسد من الكلور
وكان هناك بالساحة الخارجية مرش للمياة الصحي للاستحمام وكان قريب من جلستنا الخارجية

وكانه يخبر سعيد ان ينظف جسده بالكامل لان ماء المسبح داخل ملابسه فيخلع أيضا سعيد البوكسر وكان المكان فقط للرجال ولا يمكن لزوجاتنا ان يرونا لكن خالد يعلم وهو ينظر اين تجلس زوجاتنا انهن كن ينظرن ناحيته فيمسك بزبه ليقوم بغسله وهو واقف ويمسح بجسده بالصابون

سعيد يسمع نصيحته كي لا يغسل جسده وهو يرتدي البوكسر وعليه ان ينظف المنطقة السفليه يخلع البوكسر أيضا خاصه انه كان ينظر لزوجتي تنظر فيخلع بوكسر ويفتح الماء ليغسل جسده ويخبرني خالد ان افعل مثلهم كي انظف جسمي من ماء المسبح جيدا

اصبح خالد وسعيد يقفون عاريين ويفصل بينهم مسافة وبين زوجاتنا بالجلسة الخارجيه

رغم ان زوجاتنا يقمن بتحضير الناء واللحم ويجهزون الشوي لكن كانو يميلون برؤسهم ويهموسون لبعضهم علينا

لم اخلع الشورت وانا اغسل جسدي بالماء ودخلت لابدل ملابسي وبقى خالد وسعيد يقفان عاريين يطيلون استخدام الصابون بغسل جسدهما حينما تركت المكان كان خالد يقف وهو يمسك بزبه كانه يغسله وبنفس الوقت كانه يستعرض به ناحية زوجاتنا

حينها علمت لم يقيم خالد علاقات وزوجات يخونو ازواجهم من اجله بسبب حجم زبه وشكله وهو واقف حتى بدون انتصاب فكيف يبدو لو انتصب

كان يمسح الصابون على زبه من الأسفل للاعلى حتى يصل لراس زبه فيمسك راس زبه ويعتصره بيده ويغسل خصيته

وحينما يتركه كان يتراقص ويصل اسفل فخديه في الهواء

كان بنفس الوقت يمزح مع سعيد ويضربه على مؤخرته حينما يقف بظهره مازحا معه

او حينما ينحني لغسل جسده سعيد كان يقف خلفه خالد ويضع زبه على طيزه فيضحك سعيد لمزاحه ويبعده عنه كي لا يمزح معه امام زوجته

حتى انتهو وارتدو الفوط ولفوها حول خصرهم ودخلو ليرتدو ملابسهم

ونجتمع مع زوجاتنا ونجلس ونراقبهم وهم يقومون بالشوي ونجلس نشرب الشاي الساخن وزوجاتنا يقمن بتحضير اللحم على الطاولة لنتناول الطعام

زوجتي كانت تنظر الى خالد بعد رؤيتها لزبه وهو يستحم بشكل مختلف وكانها تقول في نفسها كيف يملك مثل هذا الزب

زوجتي الان رات زب سعيد المرة الماضية واليوم رات زبين بنفس الوقت إضافة الى تحسس سعيد لها بالمسبح جعلها تشعر بالهيجان

كان يجلس سعيد مواجه لي وخالد بجانبي ويوجد مقعدين بجانبي لتجلس زوجتي وتهاني

لكن تهاني لا تريد ان تجلس بجانب خالد لتسحب المقعد ناحية زوجها فيسحبها زوجها ويخبرها ان تجلس عليه فيجعلها تجلس فوقه وهو يمسك بافخادها وهي تضحك انها ثقيلة

وتجلس زوجتي بجانبي وخالد يمازحني ان كانت تريد ان تجلس زوجتي عليه وانا لا اتحمل وزنها فهو يمكنه ان يفسح لها مجال لتجلس فوقه وهو يضحك

وزوجتي تبتسم وهو يخبرها انها سترتاح فوقه

ونبدا بتناول الطعام والحديث عن المكان وبداو يمزحون حول البكيني لزوجتي انه مخصص للازواج لكنه جميل انهم راوه واعجبهم

تهاني تخبرها انها تملك بكيني اخر يمكنها ان تستخدمه فنحن سنبح لاحقا بعد ان نتناول الطعام ونرتاح

وتقول لها زوجتي هذا يكفي لن البس بكيني

فترد عليها انه مكشوف لكنه ساتر مقارنه بالبكيني الطويل والجميع راه

وهي تضحك لكنها لا توافق على اقتراحها لتكمل تناول العشاء

تهاني تمسك بموزه وتذكر زوجتي بها

خالد وسعيد يظنو انها تلمح الى ازبارهم ويضحكون

وتهاني تقول يبدو ان زوجك يخجل ان يستحم امام الرجال فلم يغسل جسده بالكامل

خالد ينظر الى تهاني ويقول لها هل كنت تنظري طوال الوقت

فترد عليه وهل يوجد محل لغسل اجسادكم بالساحة هكذا ؟

فيضحك انه مكان للغسيل وهو ماء منعش ويغسل جسدك المرة القادمة بعد خروجك من المسبح استخدمي الماء ولا تقلقي فلن ننظر فمن المؤسف ان تتركي ماء المسبح يبقى بجسدك وترتدي ملابس قبل ان تغسلي جسدك

قالت له تهاني ساستحم لدى عودتنا البيت لا تقلق

تهاني تلمح لزوجتي وتخبرها انها بدات تتعلم كيف تدخل بفمها الان جربت الخيار أولا لانه اصغر

خالد فهم ما تقصد حينما امسكت الموزه

وهو يسالها وهل جربت هذا الحجم أيضا لابد ان زوجك سعيد

قالت له لا...ان الامر صعب لكن سميرة يمكنها ان تفعل فقد علمتني المرة السابقة كيف ادخل الموز بحلقي

اصدر خالد صوت اعجاب وهو ينظر لزوجتي وهو يقول حقا هل يمكننا ان نرى

قال له ماذا ترى عيب

قال لها ليس الطبيعي بالموزه فقط

قالت له تهاني لا اعلم ...انني حتى لم اجرب بطول كهذه

خالد تحدى تهاني ان تتسابق مع زوجتي حول من يمكنه ان يفوز على الأخرى وراهن معها

فقالت له لا اعلم ما رايك ؟

كانت تنظر تهاني لزوجتي وزوجتي تهز راسها لا

فتقوم تهاني بتقشير الموزه وهي تختار ايهما افضل واقل سماكه

وخالد يتحداها بواحده اكبر

وهي تقول لا تكن غليظا انت فقط تريد ان ترى كيف

فوضعت تهاني الموزه بفمها كانها تاكلها حتى أدخلت اقل من نصفها بفهما وهي تضحك وتتوقف وتخرجها

وخالد يشجعها هيا انت تقومين بعمل جيد انها فقط موزه لا ضرر بالتجربة لنرى

فاعادت تهاني الحركة فادخلت الموزه الى منتصفها فغصت فاخرجتها

قالت لزوجتي دورك

زوجتي قالت لا...

فقالت لها انظري كيف فعلت انها فقط موزه لا شيء كبير فقط الى اين تصل

قامت بتقشير موزه لزوجتي وجعلتها تمسك بها وزوجتي تنظر اليها ان كانت تتجرا وتقوم بذلك

فادخلت زوجتي الموزه دون ان ترفع راسها وهي تنظر الينا وهي جالسه وتميل براسها للاسفل فادخلت اكثر من المنتصف حتى غاصت الى حلقها

فصفر سعيد وهو يقول لم اظن ان هناك مجال ليدخل شي هكذا مسافة ان لديك عمق

قالت له تهاني هذا نصفها فقط انتظر لترى كيف تدخل لحلقها

قال لا اظن انه يمكنها ان تفعل اكثر مستحيل

امسكت تهاني وتقول دوري اجرب فرفعت تهاني راسها وكانها تشرح لهم كيف تعلمت فاخرجت تهاني لسانها كي يتسع فمها للموزه وهي تدخلها بحلقها فادمعت عينها وهي تحاول ان تدخلها اكثر من نصفها ففعلت ذلك حتى اختنقت واخرجتها

وهي تقول هل رايت

قال لها خالد مذهله

قالت تهاني لزوجتي افعلي انت أيضا لا يصدقون انك يمكنك ان تفعلي ذلك

نظرت زوجتي وكانها تحمست وربما اعتراضها لانني اجلس بجانبها

وانا أقول لها واشجعها لاباس انها فقط موزه

فتمسك زوجتي بالموزه من جديد وتدخلها بفمها وتبدا بادخالها حتى منتصفها بعد ذلك رايت لسان زوجتي يتدلى خارج شفتها لتدخل الموزه الى حلقها حتى كادت ان تختفي داخل فمها فقد ادخلتها بكاملها بفمها

اتسعت عيني سعيد وخالد ان زوجتي التهمت الموزه بحلقها وكانها تمص زب

فامسكت تهاني بطرف الموزه وهي تقول لها ساساعدك اكثر لتحرك الموزه بفم زوجتي وكانها تجعلها تمصها

زوجتي لم توقف تهاني وهي تمسك بالموزه وتقوم بادخالها واخراجها وزوجتي تفتح فمها معها وتحرك الموزه بحلقها ويتسع حلقها للموزه اكثر

حتى تتوقف وتخرجها من فمها وتلحس زوجتي شفتها بعد ان سال لعابها على شفتها ودقنها

وهي تشعر بالاثارة لمصها الموزه امامهم وهم منبهرون

وينظرون الي ويقولون هل تفعل ذلك معك كم انت محظوظ

لكن خالد بعد ذلك قال مستحيل الموزه طرية لذلك تذوب الفم لا يمكن ان يكون طبيعي

وهو يسخر ويعلق علي الا اذا كان عضوك طري كالموزه ولا يتصلب

وهو يشير لنا ان كان متصلب يستحيل ان يدخل بهذا الشكل

تهاني تقول انه حقيقي وانها تفعل ذلك لزوجها حتى انها تحب ان تشرب زوجها ولا يخرج من فمها قطرة

اصبح الحديث عن مص زوجتي غريب ومثيرا ولم اجد وسيلة لامنع الحديث عن المص لزوجتي بل كان يثيرني انها مصت اماهم الموزه

حينما يعلق سعيد انه يمكنه ان يكون تجربه حقيقيه

فتضربه تهاني بكتفه على الان بعد ان جربت زوجتي تحتاج لوقت حتى تستوعب ما جرى وتعتاد عليه بين الأصدقاء واننا نجلس معا بعد ما حصل بشكل طبيعي وكانت تجربه تحدي ونشعر بالفخر بها

وبدانا نكمل طعام ونشرب العصير وزوجتي لا ترفع راسها ربما تفكر كيف فعلت ذلك وبنفس الوقت ان مص اعجبها

بعد وقت اخبرنا سعيد ان نذهب لنسبح من جديد وذهبنا نحن الرجال للمسبح وبقت زوجاتنا بالساحة

بعد ما حدث فكرت ان زوجتي تريد ان تعود للبيت الان وربما سيكون هناك كلام طويل حول مشاعرنا وان كنت انا غاضب منها رغم انني أظهرت لها انني موافق وانها مجرد تجربه

بقت تهاني مع زوجتي ونحن نسبح داخل المسبح

حينما رايت تهاني تدخل المسبح وهي تقول لنا هل افتقدتمونا

وكانت زوجتي برفقتها وهم يرتدون البالطو الطويل ويبدو انهم يريدون ان يشاركوننا السباحة فخلعت تهاني البالطو وهي ترتدي البكيني

وكنت انظر لزوجتي وهي تخلع البالطو واسمع تهاني تقول لنا انها سمحت لها ان تستخدم البكيني الخاص بها

فحينما خلعت زوجتي البالطو كانت ترتدي قطعتين من البيكني

وكان الستيانه بحجم صدر تهاني فكانت اضيق على زوجتي فكان صدر زوجتي مكور ومستدير بستيانتها وكذلك كليوتها فقد كان مثلث يغطي كسها ويكشف كل فخدها حتى ان شعر كسها كان يظهر من جوانب البكيني

وكان زوجتي تشعر بالجراة لترتدي ملابس سباحة قطعتين امامنا وسعيد وخالد ينظر اليها وهي ترى كيف ان صدرها وطراوة جسدها يجعلهما يشعران بالاثاره

نزلت زوجاتنا الماء وظلو واقفين بطرف المسبح حينما كنا نسبح بعيد عنهم

بدات زوجاتنا يرتحن للوضع اكثر فبداو يسبحو داخل المسبح فسبح سعيد ناحية زوجته ليشاركهم ويحلق به خالد وانا اراقب كيف نجتمع حول زوجاتنا ونتصرف بشكل طبيعي حتى خالد لم يكن يحاول ان يبدي ان زوجتي كانت تمص زبه ويتوحش عليها بل حاول ان يجعل العلاقه طبيعيه ولا يجعلها تفعل شي او يقترب منها الان كي لا ترفضه ويفسد اليوم والعلاقه بينهم

وقد كان خالد يقترب من تهاني اكثر وكانه يثير غيرة زوجتي التي كان يبدو انها كانت تبتسم لهم ولمزاحه مع سعيد

ويبدو لعبة الماء والطرطشة ويقترح سعيد ان يلعب معنا بكرة الماء الخفيفه فيقذفها داخل المسبح

فيشعل الحماس داخل المسبح فيقوم خالد بالتقاط الكرة ويلقيها على تهاني فتقفز تهاني لتمسك بها وقد بدا اللعب بان يلحق بها خالد ويخبرها ان يلعبو رمي الكرة فيدخل سعيد المسبح وقبل ان تلقي تهاني الكرة وصل لها خالد وقد سحبها من جسدها بيده لكنها رفعت الكرة ورمتها على سعيد وقد رماها سعيد ناحيتي فتقدم خالد ناحيتي فرميت الكرة ناحيه زوجتي ولا اعلم كانني اردت ان يذهب خالد لزوجتي

زوجتي كانت تقف والكرة على سطح الماء لم تلتقطها وهي تنظر اليها وسعيد يخبرها ان ترمي الكرة ناحيته فتمد زوجتي يدها للكره فيلحق بها خالد ويمسكها من الخلف كانه يمنعها من رميها وقد التصق بها من الخلف يحتضنها

حينما رمت الكرة زوجتي فلحقت انا به لاخذ الكرة منه وزوجتي تقف ويحتضنها خالد من الخلف ويلتصق بها

فتلحق تهاني بي وانا الحق بزوجها وهو يلقي الكرة لتهاني ليبعدها عني

فانظر خلفي وارى تهاني تمسك بالكرة فاسبح ناحيتها وما ان وصلت لها حتى رفعت يدي لامنعها من رميها فترفع الكرة فوق راسها وانا امسكها من حوضها فترميها ناحيه خالد وزوجتي فيذهب خالد ليلتقط الكرة ويركض سعيد ناحيته حينما كنت احتضن تهاني والتصق بها من الامام

ويدي اسفل طيزها وارفعها من الماء فكانت المرة الأولى التي المس فيها طيزها الطرية الكبيرة

حينما نظرت ناحية زوجتي كان سعيد يلحق بخالد ليمنعه من رمي الكرة لزوجتي وخالد يرفع يده فوق فلا يطاله سعيد ويرميها لزوجتي وهي تقف بالقرب منه فتمسك الكرة فيلحق بها سعيد ويلحق به خالد ليمسك بسعيد كل لا يصل لزوجتي حينما وصل سعيد لزوجتي كانت زوجتي ترفع الكرة للهواء وخالد يمسك بسعيد وكان سعيد لا يطال الكره من يد زوجتي فوقف امام زوجتي وهو يرفع يده للاعلى حينما كان خالد يساعد زوجتي ويمسك بيدها من الخلف لياخذ عنها الكرة وأصبحت زوجتي تقف وسطهم خالد يرصها من الخلف وسعيد من الامام

كل واحد يدفع بجسده على جسد زوجتي وانا الحق بها وتهاني تسبقني لتصل لهم

وهو يتحسسون زوجتي وهي تمسك بالكرة ويلتصقون بها

وكان خالد يمسك بيده بجسد زوجتي وهو يضع جسده بطيزها يدفع نفسها عليه

فتصل تهاني لتحصل على الكرة من وسطهم وترمي وزوجتي الكرة بعيدا عنها وتفرح زوجتي انها لم تمسك بالكرة فتصبح الكرة وسط المسبح فتتقدم زوجتي ويحلق بها سعيد وخالد ولكنها تتوقف حينما لا تصل قدمها للقاع وتصبح الأرض عميقه عليها

فيساعدها سعيد بالوقوف معه كي يعيدها لطرف المسبح وقد لمس صدرها وهو يمسك بها

حينما وصلت زوجتي الى طرف المسبح امسكت بالبلاط بيدها لتسحب جسدها لطرف المسبح حينما كان سعيد خلفها يلتصق بها استندت زوجتي على طرف أرضية المسبح تمسك به

وسعيد يلتصق بها من الخلف

حينما وصل خالد لتهاني وهو يسبح ويغوص اسفل الماء ليصل الى تهاني من الأسفل ويمازحها ويمسك ساقها ويخرج من الماء ويحتضنها من الامام

كان خالد يطفو بالماء مع تهاني ويده خلف ظهرها يمسك بها وبطيزها

القت تهاني الكره ناحيتي وكانها تبعدها عن خالد الذي لازال يحتضنها من الامام ويده خلفها يمسكها من طيزها

وظللت اقف وامسك بالكرة ولا احد معي فسعيد كان يحتضن زوجتي بطرف المسبح من خلفها ويدفع بجسده على جسدها وهو يمسك بها

وخالد يمسك بتهاني ويحملها ويطفو بها وسط الماء

حينما ابتعدت تهاني عن خالد كان يلوح بيده للاعلى حينما نظرت تهاني للخلف كان يمسك خالد يملابس تهاني الداخليه فقد خلع كليوتها ورماه خارج المسبح وهو يمزح معها

وهي تذهب ناحية طرف المسبح مكان ما رماه وكانها تلحق به كي لا يلاحظ زوجها انها لا ترتدي شيء وكسها عاري

ما ان وصلت الى طرف المسبح قامت من الماء لتلتقط ملابسها فكشفت طيزها الطرية الكبيرة وقبل ان تعود للمسبح بعد ان اخذت ملابسها كان منظر كسها الذي كان يظهر فيه شعرها الخفيف وعادت للماء لترتدي ملابسها وهي تشتم بخالد وتضحك

لكنها قالت انها أصبحت متعبه من السباحة واللعب مع الأطفال لتخرج من المسبح وتجلس على مقعد خارج المسبح

حينما قام خالد من المسبح أيضا وبدا يجفف جسده وبدا بخلع البوكسر وهو يجفف جسده

فوقف عاريا خارج المسبح وكذلك سعيد حينما راى زوجته تخرج من المسبح مع زوجتي توقف عن تحرش بزوجتي وزوجتي أيضا ابتعدت لتقترب من طرف المسبح وكانو ينظرون الى جسم خالد وزبه وهو يجفف نفسه خارج المسبح ويقول انه سيقوم بالاغتسال ويسير عاريا وتهاني وزوجتي ينظرون لزبه

حينما نخرج من المسبح يقوم سعيد بسحب الشورت لاني الوحيد الذي لم اخلع ملابسي واكشف زبي

فيسحب الشورت مني ليخلعه ويبرز زبي لتهاني امام زوجتي وهي تقول أخيرا راينا

واقوم انا أيضا بسحب البوكسر من سعيد كاني انتقم منه فيخلعه ويكشف زبه أيضا

قمت تغطيه زبي بالفوطه وكذلك سعيد قام بلف الفوطه حول خصره وخرجنا وكان خالد يغتسل بالماء الخارجي ويستعرض جسده وزبه

ونذهب لنغتسل أيضا وسعيد يخلع الفوطه ليغتسل عاريا حينما سارت تهاني مع زوجتي أيضا لترش على جسدهما الماء فكان المرش قريب منا حيثما كانت زوجاتنا تقف عند مرشات الماء الجانبيه بجانبنا ويقومو بغسل أجسادهم بالماء وهم يرتدون البكيني وخالد ينظر ناحية زوجاتنا ما فائدة غسل الجسم بالبكيني

وهو يضحك وزوجاتنا لا تخجل هذه المرة ان تنظرا لازبار سعيد وخالد

فتغسل بالصابون زوجاتنا على أجسادهم وهم يرتدون البكيني وانا أرى كيف يلمع جسم زوجتي بالبكيني المثير وخالد وسعيد ينظرون كيف زوجتي تغسل صدرها الطري بالصابون

لم يعد هناك حرج فقط نحتاج الى سبب

انا أيضا كنت اشعر بشعور غريب وانا اقف وزبي متدلي وعاري امامهم

لكني كنت اشعر بالاثارة والحماس أيضا ثلاث رجال عراة امام زوجاتنا

بدا خالد يغسل زبه بيده فوقف وهو يغسله بالصابون

وسعيد ينظر لزوجتي وقد اثاره منظر جسدها وهي تغتسل

حينما انتهينا من غسل اجسادنا وقمنا بتجفيف انفسنا واغلقنا الماء وغطينا اجسادنا بالفوطه حول خصرنا جلسنا بالمقاعد الخارجية ولم نقم بتبديل ملابسنا مباشرة

جلست وشربنا العصير والماء البارد

حينما انتهت زوجاتنا ارتدت البالطو الطويل وقد خلعو ملابسهم البكيني بعد ان ارتدو البالطو وجلسو بالمقاعد معنا ونحن نعلم انهم الان لا يرتدون شيء اسفل البالطو

حينما كنا نجلس ونلف الفوطه كان بروز ازبارنا ظاهر من الفوطه ولم يكن خالد يلف الفوطه ويرطبها فقط كان يلفها حول خصره فكان زبه يظهر اسفل فخده وهو جالس وسعيد في كل مرة يقوم بفك الفوطه وربطها كان يكشف زبه وهو جالس

زوجتي وهي تقوم من المقعد لتصب لنفسها الماء كان البالطو قد فتح وكشف المنطقة المنتصف ففتح البالطو فظهر صدرها المكور يراقص ويكشف صدرها قبل ان تسحب البالطو وتغطي صدرها

كان سعيد يشعر بالاثارة حينما راى زوجته تقف بجانب الطاولة سحبها لتجلس فوقه على زبه وهو يمسح يده داخل البالطو ليتحسس صدرها

ويقبلها امامنا ويدخل لسانه بفمها ويقبلان بعضهما وخالد يمازحه ان يشاركه هذا الحب

سعيد يمزح مع خالد ان يذهب لسميرة فزوجها لا يريد ان يدلعها

فينظر الي وهو يقول لي ليس لدي مانع ان كانت موافقه

لكن زوجتي لا تجيب بمزاحه

وهو يجلس على المقعد ويشرب العصير وترك الفوطه تكشف افخاده ويكشف زبه امام زوجتي ويجلس زبه ظاهر لنا

زوجتي كانت تريد ان تتفادى النظر ناحيته وبعد وقت حينما كانت تقف وتمر من جانبه لتتناول شيء من الطاولة قد مد يده يمازحها فسحب البالطو ففتح البالطو وكشف صدرها العاري وبانت حلماتها الكبيرة وطراوة صدرها

سحبت البالطو من يده لتغطي صدرها الذي تعرى له

وهي تبتسم كانها تقول له تادب لا تمزح لكنها لم تقم بربطه فكانت تتحرك والبالطو يكشف صدرها وهي تسير وصدرها يخرج من البالطو وهي لا تمانع ان يتعرى صدرها امامهم

خاصة ان تهاني كانت تجلس فوق زوجها ونص صدرها ظاهر لان سعيد كان يتحسس صدرها فكشف صدرها من البالطو

فتحدى خالد وهو يقول اننا لم نرى كيف يمكن ان يدخل شي طبيعي بحلقها لم لا تقوم بعمل ذلك مع زوجها

توسعت عيني زوجتي لطلبه رغم انه كان مزاح لكن يبدو انه يتحدى

وانا أقول لن نقوم بذلك امامكم

وهو يقول فقط لنرى كيف ...فانا لا اصدق ذلك

وبعد ذلك قال يمكنني ان أكون محل اختبار فلو يمكنها ان تتحمل حجم فانا اظن انه يمكنها ان تفعل مع أي احد

قال سعيد توقف عن مزاح

وقف خالد وهو يقول انا جاهز الان ما رايك

كانت زوجتي تنظر الي حول ما يفعل

وانا أقول له توقف ذلك لن يحدث

فيرد علي لا تدعي انها يمكنها ان تفعل اذا...

قال انكم دائما تتحدثون عن الامر اظن انك تتباهى بذلك طالما ان زوجتك جربت مع الموزه فكان ذلك مجرد اثبات

ثم قال لي سارتدي واقي ذكري هكذا لا تمص زبي مباشرة كانها تمص أداة كالموزه لكن اكثر صلابه هل تستطيع فعل ذلك

فكرت لثواني وقلت بعد ذلك

انها يمكنها ان تفعل

ولا اعلم كيف قبلت التحدي وزوجتي تنظر الي ان كنت حقا اقبل

واخبرتها فقط لتثبت له ثواني فقط وكانني اقنع زوجتي انه فقط لثواني حالما تقوم بذلك

زوجتي ظلت صامته لا تعلم انني أوافق على ذلك بمص زب رجل اخر

همست لزوجتي فقط لثواني نثبت لهم ذلك اعتبريني انا كالموزه بالواقي لا تنظري اليه وانت تدخلين الواقي كيس عليه

قالت زوجتي لا تتهمني بعد ذلك وتخبرني انني انا السبب انت من طلب ذلك انني فقط افعل لاجلك

تقدم خالد لزوجتي ووقف بجانبها

وهو يقول لزوجتي هل انت جاهزة هيا

زوجتي تنظر الي ان كنت متاكد من ذلك وانا الدم قد غلا بجسدي واقنعها لا تنظر اليه فقط كما فعلت بالموزه وهو يرتدي الواقي نفس الامر

وهل حقا اننا نقوم بذلك لا اعلم ما اشعر انني اشجعها وتحول المزاح جد وزوجتي ماذا سيحدث وهي لا يبدو انها لا تريد ان تفعل بل ان الامر اثارها وهي فقط تحاول ان تبدي انها تفعل ذلك لاجلي وكررت كلامها ان لا الومها

فبدا يفتح بالطلو فلم يكن اول مرة يفتحه امامنا وهو يقف بعضوة امام زوجتي وهي لا تنظر ناحيته ولا تعلم كيف توافق على طلبي

ويشجعها ويقول لها فقط كلما اسرعنا انتهينا

فيقترب خالد لوجه زوجتي وهو واقف وزبه يكاد يصل لوجهها وهو واقف

وانا اشعر بالدم يثور بجسمي وكذلك تهاني قد اتسعت عيناها وظلت صامته كي لا تجعل زوجتي ترفض وتجعلها تتشجع لتفعل ذلك

فرفعت زوجتي راسها لترى راس زبه بوجهها وكيف يبدو راسه كبير وواقف زبه وهو يمسك به

فيسالها ان كان يعجبها وان كان افضل مني وزوجتي لا ترد عليه

وانا أقول لها هيا لننتهي من الامر ليس بالأمر الصعب يمكنك ان تفعلي ذلك

كان زوجتي يبدو انها تريد ان تجرب لولا وجودي بجانبها لكنني شجعتها فوجدت سبب لتفعل ذلك وكانه لا تريد سوى ان تثبت لهم

ففتحت فمها ورفعت راسها لتوجه راس زبه او الواقي يلف زبه لفهمها وبدات تدخل راس زبه وهو يرتدي الواقي وكانني اقنع نفسي انها تمص الواقي وليس زبه

فادخلت راس زبه برفق حتى دخل داخل واستقر بوسط فمها حتى وصل لمنتصف زبه فغصت زوجتي من حجم زبه فاخرجت زبه من فمها بعد ان أخرجت لعابها وسال على صدرها

وقال لها يمكنك ان تجربي مرة ثانيه فلم تعتادي على الحجم

ولم تكتفي بالمرة زوجتي بعد ان قلنا لمرة واحده لكنها تريد ان تدخله كله

فتعود زوجتي هذه المرة وتمسك بزبه

وتبدا بإدخال زبه بفمها وتدخله الى عمق فمها وقد أخرجت لسانها للخارج ليتسع لزبه فادخلتها اكثر وبين مشهد لا يصدق انها تدخل زبه بحلقها وأين وصل وبين انني انظر الى زوجتي تمص زب رجل اخر

بدا يشعر هو بالاثارة وهو يشعر بزبه داخل فم زوجتي وبحرارة فمها ويصدر صوت تنهد حينما امسك براس زوجتي من الخلف ليجعلها تدفع بزبه

رغم ان التحدي ان يدخل زبه فقط لثواني ظننت ان زوجتي ستثبت له ذلك وتتوقف لكنها بقت تدخل زبه وهو يمسك براسها وهي تتحرك مع حركه يده وهو يدخله بحلقها الى عمق حلقها فيغوص زبه كله بحلقها

وقد سال لعاب زوجتي

تمسكت زوجتي بجسده ووضعت يدها على مؤخرته كي تمسك به وهي تقوم بتحريك راسها وهي تمص زبه وهو اغمض عينه ولم تكن ثواني حينما أكملت زوجتي مص زبه

ونحن نسمع صوت لعابها على زبه وهي تقوم بمصه حينما اخرج زبه وامسك بزبه ورفعه على وجهها ومسح زبه بوجهها فوضع راسها على خصيته فلحست زوجتي خصيته أيضا ووضعت لسانها على خصيته الكبيرة

زوجتي تشعر بالاثارة الان والهيجان ولا ترى من حولها سوى انها تمص زبه

قام خالد بسحب الواقي من زبه ليخرج زبه من الواقي كي تمص زوجتي زبه بدون الواقي ولم تتمنع زوجتي واكملت وامسكت زبه من جديد وقامت بمصه وادخلته بحلقها

وامسكت بيدها زبه وخصيته وهي تقوم بمصه اكثر وتدخله وتمص وتلحس بلسانه راس زبه وتدخله وتمصه بشفتها حتى بدا يشعر بالاثارة وارتعش جسده وشعرت زوجتي ان زبه بدا ينتفض ويتصلب وانه سيقذف ظننت انها ستتوقف الان

لكنها أكملت مص زبه حتى بدا يصرخ ويقذف بفهمها فتوقفت عن المص وهو يقذف داخل فم زوجتي واغرق فمها

حتى فرغ بفمها وسال خارج فمها وبدات تلحس زبه بعد ان انتهى واخرجه لتقوم بمص ولحس راسه لتكمل مص زبه بعد ان بلعت حليبة بفمها

عاشت زوجتي اللحظة بعد ان اخبرتني من البداية ان اتحمل انا النتيجة وان لا الومها واخونها اذا فعلت ما طلبت منها رغم انني وافقت على ان يستخدم الواقي فقط كانها تستخدم أداة ولا تمص زبه بهذا الشكل

لكن كلنا كنا ننظر اليهم واعلم ان سعيد انتصب زبه وهو ينظر الى زوجتي تمص زب خالد بهذا الشكل ويرى كيف انها تجيد المص وراها كيف انها قامت بشرب حليبة بعد ان انتهى

شعر خالد بالدوار وزوجتي تمص وتشرب حليبة وكانها شفطت جسدها وهو يحك بيده راسه وهو يتنفس ويتنهد من مص زوجتي حينما قامت زوجتي بعد ان انتهت لتقوم بغسل بالمغاسل الداخليه بعد ان انتهت وتخفي وجهها بعد ان قامت بمص زب رجل اخر بموافقه زوجها كان الامر مثير

جلس خالد وهو يشرب عصير بعد ان شعر بالدوار وحالة من الصمت بيينا

لا اعلم ما اشعر به حينما سمحت لزوجتي ان تمص زبه بين الخجل بعد ان انتهى التحدي وبين الفخر برؤية زوجتي تقوم بذلك وبين الشعور بالاثارة بان أرى زوجتي تمص لرجل فكان شعور غريب جعل زبي ينتصب من المنظر

دخلت تهاني لزوجتي كي لا تجعلها تشعر انها لوحدها وبالحرج بعد ما حصل وان الامر تجربه لا يجب ان تفكر بها وعليها ان تستمع باللحظة وان ما حصل حصل وبنفس الوقت تشجعها وتخبرها كيف اثبتت لهم وزوجتي تخفي وجهها عنها وتجلس بالمجلس الداخلي مع تهاني ونحن نجلس بالمقاعد الخارجيه

ولم يخفي خالد بما حدث ويحسدني ويخبرني انه لم يتوقع ان يكون هناك امراه يمكنها ان تفعل ذلك ويضحك بوجهي بعد ان ناك خالد زوجتي ينظر الي بفخر انه جعل زوجتي تمص له بالتحدي

ولا اخفي ان طريقة مص زوجتي واثارتي اننا كلنا كنا ننتظر هذه اللحظة من اول يوم كانت زوجتي وتهاني يتحدثان عن المص توقعت من تفعلها لسعيد قبله لكنها قامت بذلك بتحدي لخالد الذي كان زبا اكبر زب بيينا

عادت تهاني برفقه زوجتي كي لا تبقى لوحدها وترفع عنها الخجل مما حصل وتجلس تهاني بالقرب من زوجتي بمقعد وتختار زوجتي مقعد بزاوية كي لا يتكون الأنظار حولها بعد ان ارتدو ملابسهم

وخالد يمدح زوجتي وهي تسمع ولا تنظر ناحيته وهو يخبرني انه لم يجرب شي كهذا وبنفس الوقت يقول ان التجربة بدون واقي افضل اعلم انني خالفت الشرط لكنني اعترف ان لك زوجه لديها موهبه

كان سعيد يريد ان يجرب بسخريه وهو يقول دوري الان

فترمي تهاني على زوجها قطعه من الطاولة كي يتوقف عن الحديث حول الامر واحراجها اكثر

ونكمل سهرتنا تلك الليلة كي نرتدي جميعا ملابسنا ونجلس لنتدفا بشرب الشاي ونخلط احاديثنا بالحياة واننا استمتعنا بسهرتنا الليلة وان لا يشعر احد بالحرج

وكانهم يلمحون بإعادة التجربة ان كنت نتوقع بالمستقبل لتكون تلك بداية جديدة

وانا اعلم انني وزوجتي سنتحدث بما حدث الليلة من مغامرة زوجتي ستحاول ان تلومني وتجعلني متهم كي لا اخبرها كيف فعلت ذلك بدون واقي وكيف شربت حليبه لكن تفكيري غير ذلك ساتحمل الامر وادعي انني السبب بانني اقحمتها بهذه التجربة ولاباس بذلك واننا نستمتع بوقتنا ولا تعني لنا شيء

وكانت تلك لحظة علينا ان نختمها فيها الليلة ونجمع حاجياتنا وننشغل بالتنظيف وتجهيز حقائبنا للرحيل دون ان نتحدث عن الامر الان

ربما ترفض زوجتي بالمستقبل رؤيتهم فذلك خيارها فلا اظن انه يمكنها ان تنظر لخالد دون ان تتذكر ما حصل خاصه بحجم زبه شعرت ان زوجتي لم تكن تلبي طلبي بل انها كانت تمصه بشكل شهواني وتجربه جعلتها تشعر بالاثارة والمحنه لكن ربما تكون سبب قطع علاقتنا معهم بسبب ما حصل فانا انتظر رايها او كيف نتحدث عن الامر وما نفعل

مضى يومين على رحلة المسبح خلال اليومين كنا نتفادى التحدث عن الامر

رغم ان ما حدث انا جزء منه ولم أوجه لها صفة اتهام فانا من شجعها من بداية الامر ولا يمكنني ان الومها لو اعجبها الامر فالجميع لم يصدق ما حدث وانا أيضا شعرت بشعور غريبة منذ لحظة قبولها التحدي

حتى بدات سؤالها عن سهره نهاية الأسبوع بصيغه انني استمتعت بسهرتنا الاخيره معهم

زوجتي كانت تحاول ان تبدي انها سعيدة وبدا عليها انها كانت تخشى ان اسائلها عن التحدي ورايها فيه

لكنني لم أحاول ان افسد الامر بسؤال المباشر

وحينما رات ان سؤالي انني استمعت بالامر والسهره ارتاحت ملامحها انني لن أوجه لها توبيخ او خيانه بكونها استمتعت أيضا بمصها لزبه بهذا الشكل

لم نتحدث عن الامر حتى الان حتى انني سالتها ان كانت تتواصل مع تهاني فاخبرتني انها لم تتواصل معها منذ تلك الليلة ربما أيضا تهاني تعطي زوجتي الوقت

اصبح الامر يشغلني ويثيرني وبدا الاحظ نظرات الرجال لزوجتي اكثر حينما نخرج للتسوق وزوجتي لازالت من النوع الذي يغطي ويشد على عبائتها بالاماكن العامة رغم اننا مررنا بمرحلة ان ترتدي ملابس جريئة امام سعيد وخالد لكن يبقى اننا كنا باماكن مغلقة داخل شقق بعيد عن الناس واختيار مؤقت

في احد الأيام كنا نقضي السهره خارج المنزل فدعوتها الى مطعم للعشاء

اخترنا مطعم عائلي بجلسة خاصه مغلقة وكان المطعم له جلسات بالدور الثاني

حينما دخلنا الغرفة جلست بجانب زوجتي وما ان اصبحنا لوحدنا بدات اداعبها وهي تمازحني ان اتوقف نحن بمكان عام لكن الامر كان يعجبها وهي تبتسم لي واقوم بتقبيلها حتى اتى الموظف ليعرض لنا القائمة للاطعمه وكانت عبائة زوجتي مفتوحه وقد اظهر صدرها المنتفخ فوق فستانها وخط صدرها الطويل حينها اشتعلت في نفسي الرغبة ان تستعرض بصدرها امام الموظف

حاولت زوجتي لدى دخوله لنا وتقديمه قائمة الطعام لنختار ان تسحب عبائتها وتغطي فامسكت يدها وهي لم تعلم ما افعل

اوقفتها ربما لثواني ربما تترك عبائتها او اعطي للموظف فرصة برؤية صدرها حينما كنت أقوم بالنظر الى القائمة كانت زوجتي قد غطت صدرها ولفت عبائتها حولها لكنني اعلم ان الموظف قد حظى برؤية صدرها المستدير بفستانها

ويبدو ان الموظف شعر انه اخطا بالدخول عليها قبل ان يستاذن وربما يوبخ بسبب ذلك لكنني اعطيته الأمان بالابتسام له واخذت منه القائمة وظل واقفا ينتظر اختيارنا للطلب وانا استند بجانب زوجتي لنختار كنت امسك بالقائمة وارفعها لوجهي كي أرى من طرفها وجهه وهو يظن انني اختار منها وبنفس الوقت كانت زوجتي تنظر معي للقائمة يدي الأخرى كان فوق فخد زوجتي وهي تحاول ان ابعدها عنها وانا اتعمد ان ادخلها الى داخل فستانها اسفل عبائتها دون ان يلاحظ الموظف لانها كانت تقاوم ان تغطي نفسها بالعبائة بنفس الوقت تقترب من الطاولة كي لا يلاحظ الموظف انني اتحرش بها حتى أدخلت يدي الى بين افخادها ولامست طراوة فخدها وتحسست بطرف اصبعي كليوتها وقد شعرت انني لا يمكنني ان ادخل يدي لاصل لكليوتها فكانها ترضيني ربما اتوقف بعد ذلك واختار الطلبية بسرعه ويرحل العامل وبعد ذلك توبخني لتصرفي وتسالني ماذا افعل

فشعرت ان يدي دخلت الى بين افخادها بعد ان سمحت لي ان امرر اصابعي الى ابعد منطقة ووسعت ساقها وفتحت افخادها وبدات اتحسس فوق كليوتها واحكه بطرف اصبعي

وكانت تعض على شفتها وهي تحاول ان تقاوم ما افعل وتنظر ناحية الموظف وتتاكد انه لا يلاحظ ما افعل

وانا اشغل نفسي بالنظر الى القائمة واسالها ما تريد ان تتناول والمشروبات والمشويات وبعض السلطة

تجرات اكثر انني أدخلت طرف اصبعي من فتحه كليوتها فلمست شعر كسها حتى ان صوت اصبعي وانا احك شعر كسها كانني اسمعه وشعرت ان كسها بدا يصبح رطبا مع لمسي لها وهي تخفي وجهها خلف القائمة وانا امسك بها وتغمزني بنظرة لتشير الي ان اتوقف وانا ابتسم لها واسالها ان كان يعجبها اختياري للطعام

حتى انهيت الطلب وسلمته للموظف الذي تركنا وخرج من المكان لتعتدل زوجتي بجلستها وهي تسالني ماذا حل بي وسبب رغبتي لها

وتخبرني الا يمكنني ان انتظر حتى نعود للبيت وانا اتغزل بها لاقول لها انها بدت مثيرة

زوجتي تقول انها شعرت ان العامل يعلم ما تفعل كان ذلك محرجا

فقلت لها الم تري كيف ينظر اليك بفستانك وجمالك

قالت لي انك سمحت له ان يرى كنت اريد ان اغطي فستاني لولا انك منعتني

قلت لها اظن انه كان سعيد بذلك للأسف انه لم ينل وقت طويل

نظرت الي بسؤال ساخر هل كنت تريده ان يرى ..الم يكفي ما راه

قلت لها ساخرا وبنفس الوقت ارسل لها رسالة انني معجب بما حدث

فقلت لها الموظف يستحق بقشيش على الخدمه وسيكون ذلك جزء من خدماته ربما يقدم لنا خصم او وجبات هديه من المطعم

أخرجت زوجتي ضحكة ساخرة هااهاا انت وتفكيرك ...لم يكن ذلك رايك من قبل لو تركت عبائتي مفتوحه كنت دائما تخبرني ان لا اكشف امام الغرباء

قلت لها انت محقة ..لكن كما قلت انهم غرباء لن يضرالامر نعطيه شي ليومه

ضحكت ساخرة ووجها يبدي انها متحمسه للامر

وحينما عاد العامل كانت تمسك بجوالها ولم تكن تقصد ان تجعله ينظر الى فستانها الذي تعمدت ان اكشف وافتح عبائتها ليحظى بنظرة ثانيه

حينما دخل الحمام يحمل معه العصير ظل واقفا عند مدخل ينتظر ان تتستر زوجتي لكنني اخبرته ان يتفضل ليدخل

فلم يرى انني امانع وكان يتوقع ان تتستر زوجتي بعد رؤيتها لفستانها وصدرها للمرة الثانيه لكن هذه المرة اخفت زوجتي نظراتها عنه انها كانت تجلس تتكيء على الطاولة تستخدم جوالها وتجعله يظن انني لا اعلم بشان عبائتها مفتوحه ولم تقم زوجتي بغلقها هذه المرة لترى ردة فعلي ان كان ذلك له حد يجعلني اطلب منها ان تتغطى او انني اشعر بالخجل من الرجل وما يفكر به

لكنها أبقت عبائتها لم تكشفها بالحد الذي يجعله يراها بشكل كبير لكن نظراته وهو يضع العصير كانت تركز ان يميل براسه ليرى عن قرب

حتى انتهى واخبرنا ان الطعام سياتي خلال دقائق

زوجتي وكانها تبدي بعد رحيلة انها غير سعيدة انه دخل علينا دون استئذان

وكانه هو السبب برؤيتها وانها لم تغطي فستانها وكانه خطا الموظف الخدمه

قلت لها نعم هذا المطعم لا يوجد به احترام خصوصيه وانا ابتسم

انا اجلس بجانبها بدات اداعبها من جديد وقد سحبت فستانها ليبدو صدرها أوسع وفتحه الصدر وشكل صدرها بارز اكثر وكانها شعرت انني اريد ان أوسع الفستان وفتحه الصدر للعامل ربما يحظى برؤية اكبر

فالمحت الي ان ذلك سيجعل الطلبية مجانيه لو راني هكذا

ضحكت وقلت لها يبدو ان الامر يعجبك اكثر ماذا لو سمحنا له بالنظر اكثر لنرى كيف يرى زوجتي المثيرة

فردت علي انك مجنون

لكنها لم تبدي تمنعها بان تركتني اتحسس صدرها وافخادها قبل ان يأتي العامل من جديد ليدخل الغرفة ليقدم الطعام وقد كان فستانها من الأسفل يكشف ساقها وفخدها بعد ان كنت اتحسس ساقها قد سمحت لكشف ساقها وكذلك راى فتحه فستانها الواسعه

وهذه المرة لم يكتفي بالنظر الى استدارة صدرها فوق فستانها بل ان صدرها قد برز واصبح خط صدرها عميق وواسع بسبب كشفي لصدرها اكثر وشدي لفستانها

بقت زوجتي لا تنظر ناحيته وكانها لا تعلم اين ينظر فاخبرت زوجتي وهو لازال يقف بالعربة عند مدخل الغرفة انني ساذهب للحمام وسالت العامل عن الحمام فاشار الي انه اخر الممر

فتركت زوجتي مع الموظف الذي تعمد يسحب باب الغرفة كي يغطي عن الزبائن وهو يقدم الطلب وكانها نوع من الخصوصيه لها ممن زوار المطعم وبنفس الوقت يكون داخل الغرفة لوحدهما

وبدا يضع الطعام وقد تركتهم لبعض الوقت قبل ان اعود واقف خلف الباب ولم يكن انتهى من تقديم الطلبية

فنظرت ولم يكن ينظر ناحيتي فاعطيت بعض الوقت قبل ان يلاحظ عودتي

وكان يحاول ان يتودد لزوجتي خلال ذلك بتقديم الطلب وسؤالها

ويميل ناحيتها وهو يحاول ان يضع الطعام امامها وتقديمها لها ويقوم بصف الصحون والملاعق وقد وقف خلف زوجتي بحجه انه سيضع الطعام ويقوم بتوزيعها لها من الناحيه الأخرى فتقدم خطو خلف زوجتي وعينه تقع عليها وهي واقفه

ولا زالت زوجتي تكشف صدرها وتقوم بتحريك الطعام كانها تساعده بترتيب الطاولة

وقد بدا ان زوجتي سمحت ان تجعله يرى ساقها وافخادها اكثر لتكشفها له

وتبتسم له بدلع وهو يقف بعد ان انتهى من تقديم الطلب ان تستمع بالخدمه وقد وقف انا ودخلت الغرفة وانا ابدي اعجابي بالخدمه وابتسم له

حينما شكرته وقد خرج من المكان بعد ان حظى بوقته

نظرت الي زوجتي وهي تقول كل هذا الوقت بالحمام

وانا ارد عليها كل هذا الوقت ليضع الطلب يبدو ان الخدمه ممتازه او انه قدم خدمه خاصه

قالت لي انه يقوم بعمله

وانا اعلق وانت أيضا قدمت له خدمه لن يناساها

وهي تقول لا اعلم ما تقصد لم افعل شيء

وانا امازحها انه حظى بتقديم الخدمه والاستمتاع بالمناظر

قالت لي ربما المرة القادمة تطيل البقاء بالحمام حتى ينتهي من النظر الي

قلت لها حسنا لكن عليك ان تخبريني بالتفاصيل كي اعلم ان كانت الخدمه جيده

بدات اداعبها من جديد وتناولنا العشاء وانا اشعر بالاثارة معها حينما راينا الموظف قد عاد فقط ليقدم لنا مزيد من الخبز وبعض التبوله المقدمه من المطعم كخدمه مجانيه

ويبدو انه عاد ليرى زوجتي

حينما دخل هذه المرة كنت اضع يدي فوق فخدها ولم امانع برؤيته يدي فوق فخدها ولم تحاول زوجتي ان تخفي نفسها وانا اشكره وهو يرى بياض فخذ زوجتي ويدي على فخدها العارية الطرية وانا ادعي انه لا يرى ما افعل وكان الجزء مخفي لكنني اعلم اين تقع عينه وقد جعلته لا يرى انني انظر ناحيته حينما كان ينظر لزوجتي وزوجتي تبادله الابتسامه وتشكره على الضيافه

مما جعله يقدمها ويضعها ناحية زوجتي ويقترب ليقف بيينا ويغطي زوجتي عني وهو يقف امامي كي يضع الضيافه ناحية زوجتي كي ينظر لزوجتي ولا أرى اين ينظر واطال الوقوف لتقديم الخدمه وهو يتودد لزوجتي وزوجتي تشكره

وقد مال براسه وانحنى ليقدم الخدمه وقد كان وجهه قريب من جسد زوجتي وراسه من صدرها لينظر لها عن قرب

حتى انتهى من تقديم الخدمه ورحل من جديد

وانا اسالها لقد اطال الوقوف حتى لم يقدم الخدمه لي وكان يقف بيينا

قالت نعم وكانها لا يعجبها الخدمه وهي تقول هل تصدق جرائته في كل مرة يأتي فيها الا يمكنه ان يضع الطلبيه ويرحل لا داعي لتقديمها بهذا الشكل

وانا اقدم له العذر وانا أقول لها ربما يقوم بعمله فقط

قالت نعم يبدو كذلك حتى انه لم يحترم وجودك من الجيد انك لم ترى تصرفة الوقح

قلت لها لماذا ؟ يبدو انه كان مهذبا

قالت لي كان يجب ان اغلق عبائتي منذ البداية انت السبب

قلت لها هل تقصدين انه كان ينظر اليك ...ما يهم...الا تشعرين بانك فاتنه لتجعلي موظف لا يتملك نظره

فسخرت هي بطريقة انها لم يعجبها الامر وتقول لي

نظرة ويده

قلت لها كيف ؟

وانا متفاجا ما تقصد لا يمكن انه خلال الثواني وجد طريقة

قلت لها كيف يده ماذا فعل ؟

قالت ليس بالشيء المهم لكن قد لامس صدري وهو يضع الطعام

وانا ابرر لها الغرفة صغيرة وهو كان يقدم الطعام انا متاكد انه لم يقصد

قالت همم ربما...لكن يبدو انه قد حظى بوقته وهو يلامس صدري بالخطا

فقلت لها ساخرا من الجيد انني موجود والا فانه سياخذ وقت أطول ربما

قالت لي وهل تريد ان ترى ما يفعل بغيابك

قلت لها كي نعلم ان كان بالخطا

قالت ربما المرة القادمه

قلت لها لكن اخبريني بالتفاصيل

ابتسمت وان الامر فقط سخريه بيننا

واكملنا تناول العشاء وانا اداعبها لاثارتها اكثر واضع اصبعي بفمها لتمص اصبعي

وقد بدى عليها الاثارة واعلم ان السبب رؤية العامل لها ولا اعلم أي مدى لمس صدرها هل حكه يده بطرف ذراعه او كفه او لمسه وشعر بطراوته فلم تخبرني زوجتي أي مدى العامل تحسس صدرها او لمسها بالخطا دون قصد

لم يغلق العامل الباب وهو يتحرك بالقسم وينظر ناحيتنا وانا سمحت له ان ينظر ولم اغلق الباب ونحن نتناول الطعام حتى ان بعض العمال النظافه يمرون بعربتهم للتظيف أيضا حظو بالنظر الى ناحيتنا والى زوجتي وهي تتناول الطعام

حينما انتهينا من تناول الطعام كنت قد وقفت ناحية الباب وسالت العامل لدى رؤيته عن المحاسبة

فاخبرت زوجتي وهو يقف بجانبنا ويرى زوجتي لم تقم معي وكانها تحاول ان ترتب حقيبتها

فقلت لها انني ساذهب لاغسل يدي واحاسب المطعم

وهي تقول لي انها ستستخدم الحمام

فقلت لها حسنا وكان العامل ينتظر لتنظيف الطاولة وزوجتي لازالت جالسه بالمقعد

فقلت لها انني سانتظرها بالسيارة

وانا المح للعامل انني لن أكون معها وانني سانتظرها بالسيارة

وقد تركتهما وهو يقوم بالتنظيف الطاولة وذهبت انتظر زوجتي بالسيارة بعد دفعت الحساب

ولا اعلم كيف انتابني شعور و أفكار ما يحدث الان هناك لكنني اردت ان اترك لها وقت اكبر لتخبرني ما يحدث

شعرت ان وقت طويل قد مر

ربما فقط خيالي فقط يجعلني أتصور أمور تحدث وربما هي بالفعل ذهبت للحمام وهذا سبب الوقت الطويل الذي انتظره بالخارج لحين عودتها

حتى انني شعرت بالتوتر ربما لاني افكر كثيرا ربما لا اريد ان اتخيل ما يحدث او انني فقط أتصور أمور بخيالي

مرت قرابة عشر دقائق وانا انتظر زوجتي بالسيارة

هذا وقت طويل لتبقى زوجتي بالمطعم وتستخدم الحمام

حينما رايتها عند مخرج المطعم وكان هناك موظف اخر يقف عند البوابة ليفتح لزوجتي الباب وهو يبتسم لها

وقد سارت ناحيه السيارة وهو ينظر ناحيتنا

حينما صعدت الى السيارة بدات بسؤالها عن سبب التاخير

فقالت لي هل يمكنك ان تتحرك الان ساخبرك بالطريق

وكانها لا تريد ان نبقى بالمواقف لوقت طويل حينما كان هناك موظف يقف عند الباب ينظر ناحيتنا ويبدو وكانه مسؤال او اداري بالمطعم

وسرت مبتعدا عن المكان وهي صامته

وانا اسائلها كيف كان الامر لقد اطلت البقاء

قالت لي كان الامر محرجا

قلت لها لماذا ؟ ماذا حدث ؟

قالت لي كنت فقط اردت ان اذهب للحمام بعد ان دخل العامل لكنني بقيت لبعض الوقت احضر حقيبتي ولم اعلم لماذا لكنني بقيت جالسه

وانا استمع لزوجتي وانظر ناحيتها وقد احمر وجهها وهي تخبرني وانا أقول لها اخبريني من البداية ما حدث

قالت لم يكن علي ان اشجعه بسببك

قلت لها لا اظن الامر سيء لهذه الدرجة فقط اخبريني

قالت لي كان الامر مجرد نظرات سمحت له ان يقوم بعمله وانا جالسه كما تعلم وعبائتي مفتوحه وقد اقترب مني وبدا يسالني ان استمتعت بالوجبه ويتودد الي وهو يقترب مني كان قد حك ذراعه على صدري من جديد

قلت لها حقا...ياله من وقح

ردت علي هل تريد ان تعلم ما حدث انني اشعر بالخجل وانا اخبرك بذلك

ظن انني بقيت لاشجعه وقد ابديت له شكري وانني كنت اريد ان أقوم من مقعدي حينما وقفت كان قد حشر نفسه خلفي فمررت بجانبه فلامسني من الخلف بجسده

قلت انا واوووو كعلامه انني متفاجيء لكن الامر لا يعجبني

قالت لي لتختبر غيرتي من الجيد لم ترى بنفسك كيف كان وقحا

فسالتها ماذا فعلتي هل صفعته

قالت لم اظن انه كان يقصد بالبداية ولم ارد ان اجعل من الامر مهم فقط حشر جسدي بجسده انت قلت ليس بالامر المهم

قلت لها نعم

وسالتها قد حظى ببقشيش اذا منك

قالت لي هل تجد الامر مضحك ...ليته اكتفى بذلك

قلت لها لماذا ؟ قلت انك كنت تهمي بالخروج الم ينتهي الامر هنا

قالت نعم لكنني ....ظل هو يقف خلفي وقد حك جسده بي من الخلف فرايته يطلب مني ان انتظر

سالتها وانت ماذا فعلت ؟

قالت لي لا شيء كنت اظن انه سيسال عن امر

لكنه التصق بي من الخلف وقد امسك بصدري بديه وانا اقف وقد طلبت منه ان يبتعد

وهو يرد علي يقول لي انت انتظرتي لاجلي

هي توجه كلامها لي هل تصدق انه يظن انني بقيت لكي يتحرش بي

قلت لها ياله من وقح وهل منعته

قالت لم أتمكن من منعه كان قد التصق بي من الخلف ولم أتمكن من المرور

فسالتها هل هذا كل شيء

قالت لي لم يبقى شي لم يفعله

انا توسعت عيني ولا اعلم كيف فعل كل شيء

فسالتها حقا...

قالت ظن انني اريده ان يتحرش بي ولمس صدري بيده كان يريد ان يخرج صدري من ملابسي هل تصدق

فسالتها ساخرا..يبدو انه لم يقاوم

فقالت لي كنت مرعوبة مما فعل

فقلت لها جيد انه لم يفعل شيء

قالت نعم لكنه ظل يرصني من الخلف ويمسك بصدري من ملابسي

قلت لها لا الومه حينما يرى طراوه مثل هذه لا يمكنه ان يقاوم

وسالتها وكيف تخلصت منه

قالت لي كان ذلك اقل مما حدث بعد ذلك

قلت لماذا ؟

قالت كان هناك مشرف المطعم وقد راى عربة العامل عند الغرفة ونحن بداخلها وقد فتح الباب ليرى الموظف يمسك ويتحرش بي ويمسك صدري

قلت اووو لابد انه تورط

قالت لي المشرف حينما راى ما يحدث كان ينظر الي وكانني انا من استعرض للعامل واسمح له وهي يخاطبنا بما نفعل

وانا لا اجد رد له سوى انه كان ينظر الي واخبر العامل ان يرحل وانا قمت بتغطية جسدي وعبائتي حينما كنت اريد ان احمل حقيبتي من الأرض كنت انحني امام مشرف المطعم حينما وضع يده فوق مؤخرتي يتحسس طيزي

يبدو انه أراد ان ينال ما ناله موظفه

شعرت بالحرج واردت ان اوقفه لكنه اخبرني انهم بالخدمه ولازالت يده فوق طيزي حتى انه حشرها بين طيزي كم كان وقحا وسار معي للباب وقبل خروجي كان قد لمس طيزي قبل ان ارحل من المكان

قلت لها هل كان الرجل عند المخرج واقفا

قالت نعم

قلت لها لا باس ليس علينا ان ناتي الى هنا ليس بالامر المهم

قالت لا اصدق انك تظن ان الامر طبيعي

قلت لها اعلم ..لكن اخبرتك انه مطعمنا المفضل لكن ليس علينا ان ناتي الى هنا كانت تجربة ليس علينا ان نكررها ان كنت لا تشعري بالراحة

نظرت الي بصيغه سؤالها وهل تريد ان نكررها

قلت لها اعني ان لم يعجبك المطعم لن ناتي الى هنا من جديد

قالت لي المطعم يعجني لم اقل انه لا يعجبني لكن الامر كان ...

قلت المرة القادمة ستكون افضل

وانا اسخر اقصد اننا المرة القادمة سنتوخى الحذر

في ليلة ساخنه بمساء كانت زوجتي ترتدي روب المثير الأبيض وكان يكشف افخادها ويوجد ربطة على شكل ضرب يجعل شكل صدرها ككرتين مرتصتين والفستان الداخلي يجمع ويرص صدرها لبعضهما فيلتقيان بالمنتصف كهلالين مستديرين اللون الأبيض مزركش بزخارف يحدد منطقة الصدر و السرة كانت شبه شفافه فترى فتحه سرتها العميقه كبئر عميق تود ان تضع راسك فيه وتلحس سرها كانها تجعلك ترتوي

خلال جلستنا تنسامر كنت أحاول ان ابدي لها عن جمالها وفتنتها الباهره وكنت اكاد ان افسد السهره بذكري لخالد لها لو راها بهذا الفستان

وهي تنفجزني بكتفي الا افسد السهره بهذا الكلام واحتسيت من شفتها طعم لعابها وانا اقبلها واتذوق لسانها فمها وشفتها الحمراء وقد ذابت وانا اقبل فيها وامسك بصدرها وقد تحسست عضوي من ملابسي وهي تتذمر انني ارتدي بنطلون بالليل والرجال متحفظين بملابسهم حتى قبل النوم وهي تقول انا بالكاد ارتدي ملابس كي تراني مثيرة لك

وانا ارد عليها النساء بطبعهن مثيرات نحن الرجال كثيفين الشعر واجسامنا سمراء مشعره

فقالت لي احب الرجال المشعرين

وقد اثارني قولها الرجال..

فحاولت ان استفزها بسعيد فهو كثيف الشعر أيضا بعكس تهاني

فلم تفهم كلامي بشكل جنسي او اعجاب بسعيد لكنها قالت ان تهاني تحب ان تنظف جسدها ويكون ناعم

انا أقول لها انها الان تحاول ان تجعل شعر كسها ينمو بسببك

ضحكت زوجتي وما علاقتي بالامر

فقلت لها لان سعيد اخبرها انك كثيفه الشعر وانه يحب ان تترك المراة شعر عانتها وهي وافقت كتجربة

قالت عليه ان يطلب من زوجته

قلت لها لقد سمعت تهاني انها مسيطرة وتحب ان تفعل ما تشاء وترفض كثيرا كلام زوجها حتى انها ترفض ان تمص له وتفعل مثلك

قالت لي زوجتي على الرجل أيضا ان يقدر حدود امنياته فهي تعطي زوجها الجنس الخلفي

قلت لها صحيح كل زوجه لها ميزات اتعجب كيف تتحمل زوجته الخلفي انت بالكاد اضع اصبعي حتى تقومي من مكانك وتتمنعي

همهمت زوجتي بقولها وهل كنت تفكر بالجنس الخلفي معي ام لانك علمت ان تهاني تحب ذلك هل كنت تتخيلها ام تتخيلني

قلت لها لم يكن ذلك بتفكيري فلم اجرب من قبل ولا اظن انني اهوى الخلفي لكن كمرة ربما

زوجتي اردات ان تبدي غيرتها وتقول لي مرة مع تهاني

فمزحت معها اذا سمحت لي كي لا اطلب منك شيء صعب

قالت يعني كنت تفكر بتهاني

وانا أقول لها انظري من كانت نجمة الاستراحة الجميع كان منبهر بجمالك ويحسدونني عليك قد اثرتهم بجمالهم واثارتك و....مهارتك في ذلك....

نظرت الي لاني اذكرها بما فعلت مع خالد ومصها له

هذه المرة الأولى التي المح لها حول مصها لزب بعد ان كانت تخشى ان نتحدث عن الامر لكنها كانت تبدي من كلامي انني أيضا اعجبني خبرتها بالمص وانها ابهرتهم

فكانت تضع يدها فوق زبي وهي تقول لي هل تريد ان قدم لك خبرتي ام انك تريد ان تتحدث عن تهاني وطيزها الواسع

فقتل لها ضاحكا يبدو ان طيزها توسع من كثرة الاستعمال فلا يبدو ان سعيد يمكنه ان يتحمل حفر ابار عميقة لوحده

ضحكت زوجتي على كلامي كسخرية وهي تنظر الي وكانني أقول ان تهاني لديها خبره مع رجال اخرين

لكنها لم ترد ان تتحدث عنها فادخلت يدها داخل البنطلون لتتحسس زبي وقد انتصب بمجرد الحديث عن تهاني وخالد وبدا تقوم بدعك زبي بيدها

فقامت بسحب البنطلون لركبتي ووضعت يدها فوق ملابسي الداخليه وقد أخرجت راس زبي وهي تمسك براس زبي باصبعها وتحك اظفرها على فتحه زبي كي تجعلني اشعر بالوخز

وقامت وجلست بين افخادي وهي تمسك بزبي واخرجته بالكامل وهي تحرك كفها وتمسك بزبي بكفها

وهي تسالني ان كنت مشتاق لها تقريبا مر وقت طويل منذ ان مارسنا الجنس وبدات تحكه على خدها وهي تصدر أصوات انها تشم رائحة مثيرة ومنعشه بعد الاستحمام

فقبلت راس زبي بطرف شفتها وهي ترفع زبي الى شفتها وتقبله واخرجت طرف لسانها تداعبني بلحس راس زبي بطرف لسانها

وتداعبني بتحريك لسانها على راس زبي حتى اخذت تميل بزبي الى فمها وتضع راس زبي على فمها ففتحت فمها لتستقبل زبي وتقوم بإدخال زبي بفمها

وقد شعرت بدفيء لسانها وطراوة شفتها ولسانها يتحرك داخل فمها حول زبي لتحركه على زبي

وبقت تقوم بالمص بشكل هاديء دون ان تنظر الي وكانها تستمتع بطعم ولا تمصه وتحركه فقط تقوم بمصه بفمها بهدوء وانا اسمع كيف زوجتي تصدر أصوات مصها لزبي وكانها تقوم بمص مصاصه من الحلوى لتذوب بشفتها

وتخرج زبي وتنظر اليه بمحنه وابتسامه وتعود لتضعه بفمها وتبقي زبي بفمها وهي تحرك راسها وتاخذ وقتها بمص زبي

وبعد ذلك بعد سال لعابها على زبي من فمها الى خصيتي أخرجت زبي من فمها واخذت تلحس بلسانها ظهر زبي من الأعلى للأسفل حتى وصلت الى خصيتي وبدات تحرك لسانها على بيضات خصيتي وتبللها بلسانها وتمسح ما سال من لعابها على خصيتي بلسانها واكثر حركة كانت تقوم بها زوجتي ممتعه وبنفس الوقت كانت تشعرك انك اصبت بصاعقة كهربائية هي حينما تقوم بإدخال خصيتي بفمها

كانت تلك اللحظة لا تعلم كيف يمكن ان تشد كرتي الخصية الى فمها فتقوم بمصها وادخالها بفمها بطريقة مثيرة تجعل الزب يرتجف من الشهوة شعور غريب وجميل ومثير بنفس الوقت

وتعود لتمص زبي حينما كان هناك رسالة بالجوال استملتها من سعيد

فقمت بالرد بان يتصل بي تلفونيا ولم تعلم زوجتي انها رساله منه

حتى سمعت زوجتي اتصال وتنتظر الي ان كنت سارد عليه وكانني اسخر منها انها استلمت اتصال تهاني وهي فوقي المرة القادمة كرد عليها

فلم تقم من مكانها وهي تمسك بزبي وتنظر الي

وقمت بالرد على سعيد وانا اتحدث معه اخبرني انه قريب من الشقة ليزورني وكان لوحده فطلبت منه ان يتفضل لزيارتي وانه لا يزعجني

فأقفلت المكالمة وزوجتي تنظر الي وتسالني هل سياتي صاحبك الان

قلت لها فقط دقائق اتى لامر مهم

فاخبرتني انها ستقوم بتبديل ملابسها فقلت لا ليس هناك داعي فقط سيبقى لبعض الوقت

فقالت انها ستذهب لغرفتها خلال زيارته

كنت اتخيل كيف سيبدو منظرها بملابس المثيرة حينما يراها لكن ردها جعلني اوافقها ان لا تبقى بملابس النوم المثيرة امامه فلم ارغب ان اطلب منها ان تبقى وتستقبله بهذا الشكل

ولم تمر دقائق حتى صعد سعيد وقام بدق باب الشقة فقمت بفتح الباب له وقمت بضيافته الى الصالة وهو يعتذر وانا أقول له البيت بيتك باي وقت

وسالني ان كان وقت نومي لان الوقت متأخر لكنه كان يحمل جهازه ليسالني عن أمور اساعده بها من اجل عمله وهو يحتاج الى تركيب نظام يساعده باستخدامه

خلال ذلك خطر ببالي ان اجعل زوجتي يستشيرها بالامر فهي تفهم بامور برامج التصميم فناديت على زوجتي التي قامت بالرد علي من بعيد فاخبرتها ان تاتي

زوجتي كانها منذ البداية كانت تريد ان ترى نظرة سعيد لكن تريد ان ترى ان كنت اريدها ان تستعرض امامه فلم تتاخر بالرد ووقفت ناحية الباب قبل ان اسالها ان سعيد يحتاج الى خدمه وان كانت تعلم كيف تقوم بتصميم وإدخال بيانات بجدول وصور وهكذا ...

نظر سعيد توجه ناحية زوجتي وهو يراها بحلتها وفتنتها وجمالها ولم تخفي زوجتي بروز صدرها سوى انها قامت بسد الفتحه الواسعه للفستان قليلا وكانها تتستر بها لكن خط صدرها لازال بارزا وسارت زوجتي وهي تقول له ان يستخدم برنامج خاص للاعداد ويساعدة بعمل جداول وسعيد يريد برنامج ليقوم بعرضه على شكل سلايدات للعرض بجهاز عرض

فتقدمت زوجتي لتجلس فقمت من مكاني كي تجلس زوجتي ناحية الجهاز الابتوب لتشرح له وبنفس الوقت تجلس بقربة وكانت تميل وهي تقوم بفتح البرامج وشرح لسعيد وهو يفتح لها ملفات بيانات وملف للصور لضمها

فتقوم زوجتي بعمل مثال له بوضع خانات وجداول وصور

وزوجتي تنحني كان ينظر الى شكل صدرها وهي جالسه وقد كشف فستانها فتحه صدرها فبان الفستان الداخلي وكيف يبدو صدرها المستدير

كان بياض صدرها وتكويرته بالفستان تشعر بطراوته فكان يتحدث معها وبنفس الوقت ينظر الى صدرها وهي تبتسم وتعلم اين ينظر سعيد

وهي تشير له بالشرح ان ينظر للشاشة وهنا وهنا وهكذا وضع ايقونه هنا وادرج ملف هكذا

ووجد سعيد حيلته انه يفهم ما تعني ليضع كفه على ساقها ليلمس ساقها وهي جالسه

وبعد ذلك اخبرته زوجتي ان يكمل بنفسه لحين ان تعد لنا الشاي وتعود

وتذهب زوجتي الى المطبخ لتقوم باعداد دله للشاي ويكمل سعيد العمل بنفسه كي يعرض لزوجتي كيف صمم بنفسه

فتعود زوجتي وهي تحمل الاواني لتضعها على الطاولة وقد كان صدرها يتراقص وهي تسير الينا ولم تكن تحتاج الى سبب لتجلس مكان سعيد بعد ان سالته ما فعل فقال لها جيد وشكرها لمساعدتها

وهي عرضت عليه ان تقوم بعمل التصميم بالكامل له لو أراد فشكرها ولا يريد ان يشغلها

فقالت له ليس هناك أي ازعاج

ولازال في كل مرة يضع يده فوق ساقها

وقد بدانا نتحدث وذكر خلال ذلك كيف اننا امضينا وقت ممتع

وقد أشار ان لا تكون تلك السهره بالاستراحة قد سببت لنا مشاكل وانه توقع انهم كانو سبب مشكلة لنا

فقلت له لا اننا متفقون ونثق ببعضنا ونعلم ان الاستراحة لنقضي وقت ممتع ولا نفكر بما حدث

فقال جيد ...من الجيد انكم متفاهمون وان تجربة كهذه لم تؤثر بحياتنا

فقلت له اعلم ان الأمور خرجت قليلا

فضحك هو مازحا بلطف قليلا ...اظن ان خالد لم ينم منذ ذلك اليوم بعد تلك اللحظة

فرددت عليه كان ذلك خطاي ربما لكننا لم نفكر بالامر او نتحدث عنه

فقال حقا ؟ ظننت ان بعد ذلك اليوم اننا تسببنا بمشاكل لكم خاصة حينما حدث ذلك وطلب سعيد منكم

قلت له كان فقط لاثبات امر نعم ولم يكن يحدث ما حدث لكن لم يؤثر بحياتنا ولم نتحدث عنه بعد تلك الليلة

ابتسم سعيد وهو يقول نعم....وانا احسد خالد بذلك

قلت له لم يكن الامر كذلك

فسالني انا صاحبك لماذا لم يكن الاختيار علي لاثبات

قلت له لم يكن اختيار

فقال مازحا لزوجتي ربما هو يملك افضل مني انك رايت الفرق بيينا

قالت زوجتي لم أرى انك مخطيء كان الامر سريعا

قال لي اذا لم كان الاختيار لخالد وانا صاحبك وتعلم انني اطلب من زوجتي الام

فقلت له السبب زوجتك ...ماذا تتوقع ان تقوم زوجتي معك وزوجتك بجانبك لا نريد ان نفسد زواجكم أيضا وقلت لك كان الامر غير متوقع

فسالني ان كنت شعرت بالغيرة مماحدث وكيف ان الامر اصلحته مع زوجتي

فقلت له لم اعتبر ذلك....انه مختلف كان يفترض ان تجرب المطاط الواقي فكانها تجرب شيء غير ملموس فلم يكن مخطط ان يستمر الامر لابعد من ذلك

نظر لزوجتي ليسالها ان اعجبها

فردت زوجتي لسؤاله لا اعلم...

فكرر كلامه وقد مال لزوجتي وهو يبدي اعجابه وانه يحسدني

وقد وجد حجه السبب زوجته وهويمازحني انزوجتي ليست هنا الان

وهو يضحك

وبنفس الوقت يشير الى زوجتي ان تجرب معه ولا تعلم ردي

قلت له اطلب من زوجتك مازحا معه

وبنفس الوقت زوجتك حينها ستعلم وتشم رائحتك

ضحك وقال صحيح ربما استحم قبل عودتي اذا

وابتسم لي وكانه يعيد طرح طلبه

قلت له لا اعلم كيف تقنع زوجتك بذلك

فسال زوجتي كيف لزبه ان يدخل الى هكذا عمق يبدو انه اعجبك حتى استمريتي بدا طويلا وكبيرا

زوجتي قالت له وكانها تنكر كان فقط تحدي وصاحبك تعلم انه يتباهي بنساءه وسعيد أراد ان يثبت كلام زوجتي بقوله صحيح بعد تلك الليلة اتضح لنا انه بياع كلام لم يتحمل حتى ان يصمد طويلا

وضحك ساخرا من خالد وهو يقول لي احييك على اسعادك زوجتك وانك لم تجعل الامر يؤثر بعلاقتكم وان الامر كما قلت لا يعتبر ممارسة اذا كان فقط بالفم

وهو يلمح لي ان الامر طبيعي وانا أقول نعم

وقد اشرت له ان زوجتي تحب المص كثيرا وانا اشعر بالفخر انني املك امراة مثلها ونحن نتقبل بعضنا ولا نفكر كيف نفسد اللحظات لو كان الامر يزعجها او تحرش كنت قد منعته

قال سعيد نعم ...يا لحظة لكنني صاحبك المقرب كان ودي ان أكون انا من يكون تحدي

وانا كنوع من التلطيف اخبره لا شيء بيينا يفسد صداقتنا ولا شيء يغلى عليك فعلاقتنا بك وبزوجتك قوية

ابتسم وكانها موافقه مني لزوجتي

وهو ينظر لزوجتي ويسالها ان كانت يمكنها ان تجرب معه وهو يقول يمكنه ان يستخدم واقي فكانها تجرب مع الواقي

فكان ردي كانها موافقه لكن بشكل مختلف

فقالت له لا احب الواقي لم يعجبني ويخنقني

فرد عليها سعيد بحماس يمكنك ان تجربي بدون واقي معي

فردت زوجتي على سعيد اقصد مع زوجي لا احب الواقي المطاطي

فسالها انها فعلت ذلك مع خالد

قالت له لا اعلم كيف حدث فانا اعتبره مغرور ومتعجرف

وقال ساخرا ان الطيب والصديق المقرب ومحروم

قالت له ليس هكذا الامر

فسالها انه اعجبه كيف قامت بذلك معه فكيف كانت تشعر

فأجابت زوجتي انها لم تفكر به وانها فقط فعلت الامر وكان الامر مختلف

فسالها هل اعجبك

فردت زوجتي نعم اظن

تعجبت من ردها وكيف ان الحديث عن مص زب خالد اصبح محوركلامنا

سالها سعيد ان كانت تتخيل احد غير زوجها

فقالت له بالخيال انا وزوجتي نلعب العاب جنسية كما تفعل مع تهاني فهي تخبرني انكم تتخيلون أمور مجرد كلام

فقال لي يا لحظك هل تحظى بذلك كل يوم

فقلت له بالعادة لا احظى لكنك الليلة افسدت علي اللحظة باتصالك فقد كانت تفعل لي مكانك هنا الامر وكنت اجلس مكانك وهي تقوم بمص عضوي لولا اتصالك

فضحك وهو يقول واوووو أرى انني افسدت سهرتكم فيبدو ان فستانها كان مثيرا جدا

فسالها ان كانت فكرت به

فنظرت الي لتجد رد اننا تحدثنا بالفعل عنه فقالت ربما بعض المرات

ابتسم سعيد وهو يقول لها كم ذلك مثير وهل كان يجعل علاقتكم تشتعل

قالت له اظن انه جزء من الاثارة

فقال ماذا لو فعلت بالفعل ربما تكون اثارة اكبر

وقد عاد ليطلب منها

وهو يسالني هل تقبل ان نجرب ذلك

فقلت له وانا اشجع زوجتي لا اعلم ان كانت زوجتي تشعر انها تريد ان تجرب كما قلت لك تجربة خالد كانت غريبة ولم نحب ان نتحدث عنها ولا اعلم شعورها

فنظر الى زوجتي وهو يقول ما رايك

وزوجتي تريد ان تجعلني انا من يقرر وهي ترد لا اعلم ان كان ذلك لا يجعلنا نكون سبب مشاكل مع زوجتك

فكان زوجتي تريد ان تلقي موافقه ولكن زوجته عذر

فيرد عليها سعيد انه يعلم المرة السابقة زوجتي معنا لكن الان الامر بييننا

وكانه ينتظر ردها وزوجتي تنتظر ردي

فبادرت انا بالامر الجريء وقلت نعم ربما

زوجتي تنظر الي ان كنت موافق

وانا أقول لها اننا جربنا أمور كثيرة وانا يعجبني كيف انك تفعلين ذلك وما حدث بالاستراحة الحقيقة جعلني اشعر بالفخر كنت مبهره

فقال سعيد فرحا جيد هل يمكننا ان نفعل ذلك الان

زوجتي ترد لا اعلم كيف ...هل انت متاكد ؟

فقال سعيد لو لم تشعري بالراحة يمكننا ان نتوقف وان ذلك سر بيينا يمكنني ان اساعدك

وكي لا يخسر الفرصة قام سعيد بسحب بنطلونه وجلس بالبوكسر وقد بدى زبه منتصب داخل ملابسه

فقال ساخرا وهو ينظر لزوجتي التي كانت تنظر الى بين فخديه

ان الامر جعلني اشعر بالاثارة

وهي ترد ساخرة أرى كم انت متحمس

فتنظر الي زوجتي وانا ابدي لها انني أيضا متحمس وهي تهمس لي انني من طلب ذلك

وانا ارد عليها استمتعي باللحظة لا تفكري بشي

فطلبت منها ان تقوم وتجلس كما كانت تفعل لي قبل مجيئة

فقامت زوجتي لتضع يدها على ساقة وتجعله يوسع بين افخاده لتجلس زوجتي وهي تمسح يدها على فخده تستعد لترى كيف تفعل وتخرج زبه امامي

حتى الان لا نعلم كيف نفعل الامر ونتصرف كانه تخدمه بشيء طبيعي وليس مص زب

زوجتي تريد ان تبدا وتمد يدها كي تقوم بسحب البوكسر فلا تريد ان تبدا بنفسها وتخلعه بسرعه فساعدها وهي تمسك بطرف البوكسر باصبعها فيساعدها سعيد بخلع بوكسر ويرفع جسده من المقعد كي يقوم بسحب البوكسر

اننا الان نفعل الامر بالفعل انه يخرج زبه لزوجتي

وقد بدات زوجتي تساعده ولازالت لا تنظر لزبه وهي تخلع زبه لاسفل ساقه

وتعود لتجلس بين افخاده

وهي تبتسم بتوتر لي انها ستقوم بذلك

وتضع يدها على زبه وقد شعرت بانتفاخ خصيته وطول زبه

واصبح تحرك زبه بيدها كي ينتصب ويكبر بكفها

وهي تستعد ولا تعلم كيف تضعه بفمها وهي ستفعل ذلك امامي وتعض شفتها وتنظر الى زبه وهي تحركه بيدها وسعيد لا يريد ان ينظر الى وجهها وهو يسترخي كي لا تتردد بفعل ذلك ويعطيها الوقت

فاقتربت زوجتي الى زبه ووضعت راس زبه على شفتها

كان زب سعيد راسه مفلطح عريض راسه اكبر ن راس زبي المدبب واضخم من خالد يتميز زبه بالعرض وراسه عريض كانه راس زب خيل من عرضه

وقد رايت زوجتي كيف كانت تحاول ان تدخل زبه بفمها فكان الامر مختلف فهي بزبي كان مقدمه الزب ودببه كسهم يدخل لا تحتاج ان توسع فمها لادخاله

ويتوسع فمها لحظة دخول الزب بفمها

لكنها مع سعيد كان عليها ان توسع فمها كي تحاول ان تدخل زبه

ومنذ اللحظة الأولى التي كنا لا نعلم كيف سيخرج سعيد زبه لزوجتي وكيف زوجتي ستمص زب اخر

اختفت هذه المشاعر واصبحنا نعيش اللحظة الان ولا مجال للتردد والتراجع وشعرت زوجتي بحماسي للمنظر مما جعلها أيضا تشعر بالاثارة

فوسعت زوجي فمها واخرجت لسانها لتداعب زب سعيد وتبلله بريقها قبل ان تحاول ان تقوم بمصه فشعر سعيد بحركة لسانها على زبه

فبدا يشعر بالشهوة لحركة مداعبة زوجتي لراس زبه بلسانها

وسمعت تنهده وهو يرى كيف ان زوجتي تلحس راس زبه حتى شعر بشفتها تحيط براس زبه وتدخله الى فمها

رايت كيف انها تبتسم وهي تحاول ان تمص زبه وتدخل راسه وقد بدى راسه رغم حجم راسه العريض لكنه كان كالسفنجه

فادخلت راس زبه الى داخل فهمها فشعر بحرارة فمها ولسانها فوضع يده فوق راسها دون ان يضغط عليها فقط ليرى كيف تدخل زبه وهو يصدر أصوات انبهار لمصها له ويخبرها كيف ان ذلك مثير وان شعور شفتها ولسانها اثاره

فتبدا زوجتي بصمت تكمل مصها لزبه وبدا يدخل داخل فمها اكثر واخذت تحرك زبه وقد تخلصت من الحرج وأصبحت تشعر بالمحنه والاثارة بمصها زبه وانتهت تمثيلية انها تجربة وانها تحب ان تمص زب صاحبي

حتى انها كانت متحمسة كانها كانت تنتظر اللحظة ولم تصدق انها تفعلها امامي

استمرت زوجتي بمص زبه وتلعقه وتحرك لسانها فوق زبه ولسانها يخرج خارج فمها كي توسع منفس ليدخل زبه الى داخل حلقها

وقد شعر سعيد ان زبه وصل الى عمق حلقها مما جعل فمها يتصبب من لعابها بعد ان توسع من حجم زبه واستمتاعها بمص زبه فبللت زبه وسال لعابها خارج فمها وصب على صدرها

وقد اشتد زبه من الاثارة فاخرجت زبه من فمها وقامت بلحس خصيته وهي تمسك بزبه بيدها

وعادت تمص زبه وتدخل راسه وتحركه حتى بدا سعيد يصدر أصوات انه قرب ان يقذف وبدا جسده ينتفض حتى انه لم يعد يجلس على كنب من مصها وكان يرفع جسده وهي تمص له من شدة الاثارة وشعوره بالشحنه الكهرباءية التي جعلت جسدة يرتعش فبدات زوجتي تمسك بزبه وهي تشعر انه سيقذف قريبا فكانت تحرك يدها بقوة وتعتصر زبه بديها وتدعكه كي يقذف وتجعله يرتاح فبدا زبه يقذف كمية ثقيلة اول قذيفه اطلقها طارت بالهواء وسقطت على بطنه ولازالت زوجتي تدعك زبه كي يخرج منيه وهو يصرخ من الألم والوناسة فيقذف كمية ويبلل ملابسه وقميصه وفوق جسده حتى ان يد زوجتي قد امتلئت من حليبة وسالت على اصابعها بعد ان اعتصرت زبه ومسكت براس زبه لتعتصر اخر قطرة منه

وقد سحبت من طاولة قماش لتمسح يدها وتمسح زبه وخصيته من لعابها ومن حليبة

وقامت بمسح جسده بالقماش كي تنظف جسده وهو يشعر الاثارة وهو يعتذر انه لم يتحمل اونه تسبب بكل هذا وانه قذف بسرعه

وزوجتي لازالت تقوم بمسح المني من جسده بالقماش وهو يستعيد أنفاسه ويضع يده فوق عينه وهو يتنفس بقوة وهو يحاول ان يضحك وهو يقاوم التعب

حينها رايت زوجي بعد ان انتهت من تنظيف ظننت انها ستقوم من مكانها او تشعر بالحرج كالمرة السابقة بعد ان انتهى

لكنني رايتها بعد ان انتهت من تنظيف زبه قامت بعصر راس زبه باصبعها فاخرج قليلا مما تبقى منه كاخر قطرة تخرج منه

فمدت راسها لتلعق راس زبه وكانها تنظفه حتى اخر قطرة فقامت بمص زبه من جديد وادخلت زبه وهي تمصه وتخرج اخر قطرات من زبه وهو يرتجف لانها قامت بمص زبه بعد ان قذف فارتعش من مصها من جديد فقذف دفعه اخيره ولكن زوجتي لم تخرج زبه من فمها فقذف اخر دفعه داخل فمها فمصت زوجتي زبه وابقته داخل فمها حتى فرغ بفمها

حتى انتهى وقامت زوجتي وقد بدا فمها به مليء من حليبة وهي تمسح شفتها لكنها كانت قد بلعت ما فرغ بفمها وهي تقول ساغسل يدي

وانا انظر بشهوانيه لما حدث وارى سعيد لا يصدق أيضا انه يجرب ذلك ويشعر الفخر انه نال ما كان يتمناه لكنه كان يستند بظهره على الكنب ليرتاح ويستجمع انفاساه

وبعد ذلك عادت زوجتي وقد غطي سعيد زبه عني وكان يخجل ان يجلس بجانبي عاري

وهو يعتذر لزوجتي عن تلويث المكان وزوجتي تقول له لاباس ساقوم بالتنظيف لاحقا لكن كيف ستعود للبيت بهذا القميص ستشك زوجتك بك

قال لا اعلم ما جرى لم أتوقع ان اقذف هذه الكمية

وقد ابدى اعجابه بزوجتي بما فعلت وزوجتي ترد شكره وتساله ان كانت التجربة تستحق

نفخ سعيد وهو يضحك انه لم يتوقع هكذا وبدا يتغزل بها

فاخبرت سعيد ان يستحم من رائحة ويرتدي ملابس جديدة من دولابي

وهو يقول لا

لكن زوجتي قالت له اخبرك زوجي لست بغريب وملابس زوجي ملابسك

وكانها تريد ان تجعلني اشعر بالاثارة وهي تقول لسعيد انه يحظى بملابس زوجها وبها

وهي تضحك وهو يشكرني فادعوه ليستحم وان تاتي له زوجتي بملابس نظيفه ودخل سعيد لحمام ليستحم واخبرت زوجتي ان تحمل له صابون وفوطه ليجفف جسده

فذهبت زوجتي وتحمل معها ملابس نظيفه وفوطه وقد سمعت صوت الماء وهو يرش جسده وزوجتي تذهب اليه لتخبره انها أتت له بملابس وتساله ان كان يحتاج الى امر

وسعيد يدعي سؤالها بطريقة فتح الماء لانه يصب بالاسفل ولا يصب بالاعلى ويريد تحويله الى ان يرشح عليه الماء فيبدو ان زوجتي ارادت ان تفتح الماء فصب عليها الماء فبللت ملابسها وسمعتهما يضحكون فكنت اراقبهم من خارج الحمام

وكان سعيد يقف عاريا ورايت زوجتي وهي تقوم بفتح الصنبور كانت تنحني وسعيد يقف امامها وزبه على وجهها وكان يمازحها بهز جسده كي يهز زبه لوجهها

وهويهمس لها ان تكمل مص زبه

وزوجتي تضحك وهي تحاول ان تقوم بفتح الماء البارد والحار وتجعله متزن وتقول له توقف عليك ان تغتسل انتهت الخدمه\

لكن زبه كان واقفا فامسكت زوجتي بزبه بعد ان لامس وجهها وهو يحركه ناحيتها فكانت زوجتي تجلس على ركبتها فبدات زوجتي تمص زبه بدون تردد وهو واقف فامسكت بزبه وهو واقف وهي تمص زبه ووضعت يدها خلف مؤخرته كي تقوم بدفع راسها لتمصه وهو يمسك براسها وهي تقوم بمص زبه

وزوجتي تمص زبه كان يريد ان يتحسس صدرها فاخرج نص صدرها من الفستان فراى حملتها فلم تمانع

وظل يحرك أصابعه بصدرها ويعتصر صدرها بيده وهي استمرت بمص زبه حتى قذف على صدرها فقامت زوجتي من مكانها ومسحت صدرها من ماء زبه وهي تبتسم له وقالت هذا يكفي

وما ان قامت زوجتي حتى سحبها اليه ليقبل شفتها وظلت زوجتي وشفتها بشفته وهي ممكسه بزبه تحرك زبه وتشعر بحجمه بيدها وهو يقبلها وهي تستقبل لسانه داخل فمها قبل ان تنهي زوجتي قبلته وتخبره ان يكمل استحمامه

وتخرج زوجتي وقد ادعيت انني لم أرى ما حدث بالحمام

وقد رايت ملابسها مبلته بالماء وهي تخبرني انها ستبدل ملابسها لانها ابتلت بسبب المرش الماء وهي تحاول فتحه وتبتسم لي

وسعيد ينهي حمامه ويرتدي ملابسه ولا يجد زوجتي بالمكان فيشكرني ويستاذن ليرحل من الشقة

في تلك الليلة بعد خروج سعيد من الشقة اكملنا سهرتنا ونكت زوجتي وقذفت داخل كسها بحرارة وكانت هناك شعلة بيينا دون ان اسالها عن زب سعيد فقد رايت كيف يبدو شكل كسها الرطب وحرارته ونمنا تلك الليلة وكل واحد فينا شعر بالاثارة والشهوة وفرغ شهوته لمصها لزبه او لمنظر مصها

فكانت تجربة فريدة لا اظن انها ستكون اخر تجربه

بين التهور والجنون والشهوة

هذا ما بدى لزوجتي بعد ليلة الماجنه بيننا وبين سعيد وتطور العلاقة

في اليوم التالي شعرت ان زوجتي بعد ان استيقظت بدت هادئة وقد سالتها عن ما يضيايقها

فدار حديث بيننا ان كنا تهورنا الليلة الماضية وان كانت علاقتنا قد تغيرت وما يمكن ان يحدث وانها لا ترغب ان تقحم احد بحياتنا ويكون علينا ضيق وان يفرض احد نفسه علينا ويبتزنا

كان شغل تفكير زوجتي ان سعيد ربما يصبح هائج في كل مرة تكون هي شرموطه لهواه

فقلت لها انا اثق بسعيد واعلم انه سيكتم السر وعلاقتنا معهم قوية حتى الان وزوجته شخصيتها منفتحه لا اعلم لو علمت بالامر ما يمكن ان يحدث لكن بالنسبة لنا انا اعلم ما يزعجك ولا تفكري بالامر وانا من شجعك على الامر الم تجدي الام مثير

قالت نعم خشيت ان تكون غيرت رايك فالحديث عن الامر لا يكون نفس الامر حينما يحدث امامك ظننت انك ستحتقرني

قلت لها ربما كنا نحاول ان تكون لعبة بيننا وبين سعيد لكن كلنا كنا نجد راحتنا مع بعضنا واعلم من البداية كم يرغب بك وينظر اليك فانا لا الومك بل انا سبب لتطور العلاقة بينكم ولا انكر ان التجربة كانت غريبة مثيرة ومرعبه اعلم ما تشعرين به , لكن هل كنت تخشين منه او من التجربة فاي امر يعود القرار لك فانا يمكنني ان انهي علاقتي معهم او نجعلها في حدود الصداقة

قالت لي انها لا تنكر ان الامر كان جريئا وانها تصرفت بجنون وسارت مع شهوتها وانها شعرت بالاثارة لكن ماذا لو كان الامر اكبر من ذلك لا نتوقع ان المداعبه والتحرش سيكون اخر ما يفكر به سعيد

قلت لها ظننت انك تريدين ذلك وكنت فكرت بالامر والامر يعود لك انا قد كانت احدى الأمور التي كنت ان اراك بها ان تتحري بملابسك امامهم لكن الامر مع الوقت اصبح ادمان وانا أصبحت أتوقع اكثر وأتمنى ان يحدث اكثر

فقالت لي حتى لو حدث ويريد اكثر من مجرد لمس او مص ماذا لو لم يتحمل واراد ان يضعه هناك...

قلت لها لم اعلم ان كنت تريدي ذلك لحين رايت كيف ان كسك كان رطبا جداً...يبدو ان كسك أيضا راغب للامر

فردت علي هل كنت توافق..زوجك مع صاحبك..

قلت لها لم أتوقع ان تقومي بمص زبه لكن مع اول لحظة شعرت باثارة بجسدي كما لو كنت تفعلين ذلك معي وانا انظر اليك لم افكر برجل اخر فانا انظر اليك كما تفعلين معي لكن اللحظة التي اراك تستمتعي بذلك هي اللحظة التي تجعلني اشعر بالنشوة فانا يهمني ان تشعرين بالشهوة والراحة ولا أرى انك لا ترغبين واشعر انك مكرهه الامر مشترك بيينا

فقالت لي لا اعلم ان كان يمكنني ان افعل ذلك خاصة وانت معي ..حتى انني لا اعلم كيف انني فقدت الإحساس بافعالي وتصرفت هكذا

نظرت الي وهي تقول ربما علينا ان نتريث قليلا فما حدث كان لحظة شهوة وجنون لا نريد ان نفسد حياتنا او حياة الاخرين ولا نجعل سعيد يظن انني متاحة لرغباته وشهواته

انا قلت لها اعلم لن يحدث ذلك سعيد مقرب مني اكثر من خالد , خالد رفيق سعيد وسعيد يثق بها لكن ليس علينا ان نثق به ان كنت لا ترتاحي معه بالنهاية اننا نعيش حياتنا كما نرتاح

قالت نعم كذلك تهاني لا نعلم ما يمكن ان تفكر حينما تكتشف الامر

قلت لها انها شخصية متحرره ربما تخفي رغبتها عن زوجها لكن هل رايت كيف انها تتقرب من خالد حتى انها تكاد تلقي بنفسها عليه لينظر اليها وهو يتجاهلها بجودك ...خالد حينما تكونين معنا يفقد صوابه ونظره كله لك حتى ان تهاني أصبحت تغار منك الم تري كيف تحاول ان تتصرف بمحنه امام خالد حتى انها أصبحت تلمح له بحياتها وعلاقاتها

قالت زوجتي كانت تهاني تمزح فلا احد يقول الحقيقه الجميع يدعي ويمزح بامور جنسية فخالد لا يبدو انه خبير كما يدعي فقد انتهى بوقت قصير

ابتسمت وانا افهم ما تقصد زوجتي انه قذف بسرعه وكانه مراهق لم يحظى بعلاقه جنسية بحياته

فضحكت وقلت لها انك كنت السبب لا احد يمكنه ان يقاوم ...

قالت نعم...لكن سعيد لا يبدو انه خبره لكنه يمكنه ان يواصل لفترة أطول

همهمت لزوجتي وانا اهمس لها ربما نرى المرة القادمة

قالت لي اخشى ان تغير رايك لو تطور الامر الى اكثر من الفم

قلت لها اتفقنا وانا لن ادعوهم الا حينما تكوني مستعده لذلك

قالت ذلك افضل

فقلت لها لا تفكري بالامر الان ونترك الامر لايام اذا شعرنا بالندم او اننا لا يمكننا ان نطور التجربة يمكننا ان نتوقف باي وقت ولا تقلقي بشان احد فلست بحاجه لضيافتهم او حتى دعوتهم للبيت ويمكنني ان استمر بصداقتي معهم خارج اطار العلاقة المشتركه

خلال ذلك بالفعل لم اعد اتحدث مع زوجتي بالامر وتركنا الامر للايام لنرى مشاعرنا ووجدنا اننا كنا في كل يوم يمر نشعر ان الامر اصبح اكثر اثارة وان خيالنا وافكارنا تتذكر كل لحظة وانا زبي حينما أتذكر الأمور ينتصب

حتى خلال اليومين تكررت ممارستي الجنس مع زوجتي

ويكون الامر طبيعيا ومثيرا وما ان اذكر خالد او سعيد او اذكرها بزبه وانا انيكها فاجدها تحاول ان لا اذكرها بالامر وتتمنع لكن كسها يتقطر لمجرد الحديث عنهم ونشاطنا الجنسي يشتعل بالبداية تتمنع وبعد ذلك اخذت اسالها وزبي بكسها ان كانت تريد زبين او زب سعيد الان فكانت تتاوة وتقول نعم نيكيني وحينما اذكر اسم سعيد كانت تقول بقوة نيكني وتصرخ

فكان مجرد خيالهم جلعو حياتنا الجنسية ملتهبه بشكل كبير

لم يكن قرار سهل لزوجتي لتخبرني بنفسها به فلا يمكن ان تتوقع ان تقول لك زوجتك اريد زب اخر ينيكني فهي تتصرف كانني انا من يطلب منها او انها تفعل امر لاجلي

فكان علي ان أرى ماذا لو كنت خارج الصورة هل تتغير جراتها وبنفس الوقت اعطيها الأمان لتفعل ما تريد وان ذلك اخيتارها



في احدى زيارتنا نهاية الأسبوع اخبرت زوجتي اننا سنزور تهاني وزوجها

بالبداية كانت متردده لتخبرني انها لن تذهب معي لزيارتهم

لكنني اخبرتها انها لم ترى تهاني منذ تلك الليلة الاستراحة وان غيابنا عنها ربما تظن انك منزعجه من تلك الليلة فلنجعلها زيارة وديه لا اكثر

وافقت زوجتي ان تكون زيارة سريعه ووديه واختارت ملابس اقل اثارة لكن لا يمكن ان تخفي زوجتي جمال جسدها وصدرها المثير حتى لو ارتدت ملابس فضفاضة يبقى ان جسدها المثير يبرز

حملنا معنا بعض الحلوى من محل قريب لزياتهم وايدينا محملة بالهدايا

فرحبت بنا تهاني منذ دخولنا الى منزلهم

ولم تكتفي الا بالأحضان لزوجتي وقد اشتاقت لرؤيتها واعتصرت صدرها

سعيد كمن كان يتفادى ما حدث بيينا امام زوجته لم يحاول ان يحتضن زوجتي كما يفعل في كل مرة كانه حضان أصدقاء

فلازلت ذكرى زوجتي له وما حدث بينهما شيء لا يمكنه ان ينساه

وقد علمت حينها ان سعيد كان يفكر بزوجتي فعينه كانت تشعر بالحرمان وهو ينظر اليها وبنفس الوقت لا يبدي تورط علاقتنا معه

وانا كنت خلال الأيام اشك برغبتي ان أشارك زوجتي مع صاحبي فكانت مجرد خيال بعيد

لكن بعد تلك الليلة وجدت ان التجربة لو كنت اريد شخص اكثر ثقة وامان فهو افضل اختيار

ربما الخيارات البعيدة والتجارب مع اشخاص مجهولين افضل حل لكن يبقى ان التجربة مع شخص تعرفه لها ثوران غريب ولحظة الصمت التي بدى فيها سعيد تجعلني اشعر انه غير متهور وسينتظر فرصته ولن يتصرف تصرف يخسر صداقتنا ويخسر فرصته من ان يتقرب من زوجتي

حينما تهاني لم تكن بعالمنا ولا تعلم رغم انني كنت اريد سؤال سعيد كيف تعود الى زوجتك بملابس مختلفه ولا تلاحظ بعد ان بدل ملابسه بشقتنا

تهاني احتضنتني ولم تنتظر فاقتربت مني وضمتني الى صدرها وقد شممت شعرها ورائحتها العطرة عن قرب

حينما دخلنا الى الصالة كانت اللقاء ودي وانشغلت زوجتي مع تهاني وبقيت مع سعيد لبعض الوقت نتحدث سويا

وحينما شاركتنا زوجاتنا كان سعيد لم يبدي تلك الطاقة المرحة والمزاح الجنسي

فكان المزاح من قبل مجرد دعابة أصدقاء جريئة الان اصبح يتفادى ان يلقي دعابه لزوجتي فيجد زوجته تفكر بما قال انه يخفي امر

لكنني كنت انا من يحاول ان يجعل احاديثنا يملائها الفكاهه والمزاح

وقد سالت تهاني زوجتي ان كان سبب غيابها وانقطاع اتصالها لها هي الاستراحه

فردت زوجتي لا ...ربما كان الامر غريبا لكن ليس ذلك السبب

قالت لها تهاني جيد لا تحملي افكارك بتجارب بالحياة ولا تجعليها تفسد حياتك اعلم خالد جريء وربما السهره كانت مجنونه لكن ليس بالامر المهم

بنفس الوقت سالتها تهاني مازحه معها ان كانت اعجبها الامر ولو قليلا

قالت لها زوجتي كان الامر محرجا

فكررت تهاني سؤالها ان كان اعجبها ولو قليلا ولا تخجل من الرد امام زوجها

فردت زوجتي ربما يبدو انه كان متهيجا تلك الليلة

قالت تهاني اعلم خالد دائما هكذا والحقيقة انني احسده على صحته ولياقته لو زوجي يملك نص طاقته فلا يمكنني ارضاءه واجعلك تاخذينه لبعض الوقت لارتاح لكننا نحن النساء بالنهاية نحتاج الى هذه الطاقة الكبيرة لتشبع رغباتنا

ردت عليها زوجتي مازحه ربما عليك ان تجربي خالد اذا

ضحكت تهاني امام زوجها وهي تقول لها ياريت

وضحكت بشكل هستيري وهي تبدي رغبتها لكن بشكل ساخر

فرد عليها زوجها انها لن تتحمل هذا الزب الحميري

واخبر سعيد زوجتك ان تتعلم أولا كيف تصبح مثل سميرة

وهو يقصد ان تتعلم المص أولا

قالت له تهاني ربما اجرب حجم احمد أولا ما رايك

وكانها تتحدى زوجها وهي تشير الي

وسعيد يخبر زوجته اذا وافقت سميرة ولم تذبحك أولا هههاهاها

كانت تلك تلميحات ربما مقصوده بين سعيد وزوجته لنا انها تريد ان تجرب زبي او انها مجرد تمزح معه وتستفزه بي وهو يبدي عدم انزعاجه منها

وقالت تهاني لزوجتي انها يسعدها ان العلاقة بيينا لم تتاثر بسبب تلك الليلة وانها وزوجها كانو قلقين لغيابكم ..امور كهذه لا يجب ان تفسد حياتكم وان علاقتكم يجب ان تصبح قوية ولو شعرتم بالحرج من أي امر اتركوه وشانه واي شخص يفسد حياتكم ابعدوه عن حياتكم المهم انتم ..خالد لو تصرف بهمجيه كنت انا اول من يقف معك لكنني رايت كيف انك كنت مستمتعه بوقتك ربما كان الامر محرجا لكن بدى لي انه مثير لك جدا

وهي تقرص زوجي بكتفها عن اعجابها بخالد

فردت زوجتي انه لاباس به وهي من كانت جريئة وهو لم يكن بذلك السوء وربما كان جريئا بالكلام لكن لم يجعلها تشعر بعدم الارتياح

قالت لها تهاني اعلم كنت انظر اليك..والحقيقة انني جعلت زوجي تلك الليلة ينيكني مرتين بسبب هذا المنظر خاصة مع زبه الكبير الحقيقة كنت للحظة ساقفز من مكاني لاجلس بجانبك وانت تقومين بمص زبه

زوجتي كانها تشاركها التجربة وتسالها ماذا يمنعك ؟

فردت تهاني لست جريئة مثلك وثلاث رجال ينظرون الي كنت انت محترفه هاههاها

سعيد ليلطف الجو ويخطط للزيارة القادمة اننا سنقضي وقت أطول بشقتنا بزيارتنا القادمة لانني اخبرته ان زيارتنا سريعه وهو بنفس الوقت أراد ان يجعل عودة علاقتنا معهم لطيفه وهادئه على ان نجتمع من جديد وكنت أرى بوجه زوجتي ان تشجيع تهاني لها وحديثها عن زوجها وحديثها عن تجرب هي أيضا جعلها تفكر ان تهاني لم تعلم بما حدث وحديثها كان مزاحا كالعادة لكن وسط حديثها قد يكون شيء من وراءه اننا متفقين على كل شيء

كان التحدي الذي دار بين زوجتي وخالد مجرد مزاح وتمليحاته الجنسية مجرد تحرشات كلاميه وتحديه لزوجتي ان تتمنع عني مجرد تحدي كلام كمن يقول لك اعطيك مليون لو تفعل وهو لا يملك المليون

كلها مجرد تحديات كلاميه..لكن مع الوقت بدات زوجتي تتمنع عني بالليلة الأولى تشعر بالتعب



هناك لحظات يجب ان تقرر ما نوع العلاقة والمرحلة التي يمكن ان تصل بها مع زوجتك في التحرر والمشاركة

فانا لست من النوع العاجز الذي يشارك زوجته بسبب عجزه

وما حدث ذلك اليوم انها اخبرتني ان اتركها لوحدها وهي مع سعيد بطريقة مهينه يجعلني اعلم ان هناك مرحلة وصلت فيها ان كنت اتقبل ان أكون من هذا النوع الذي يحب ان يهان ويتلقى الأوامر

أحيانا تظن انك يمكن ان تتقبل امر وحينم يحدث فانك تعلم انك لست من هذا النوع وانه يصيبك بالقرف

ربما بتلك اللحظة كان المشهد والاثارة تتحكم وتسيطر على القرارات الداخليه وانني قبلت ان اتقبل الامر

لكن حينما انتهت الشهوة والرغبة بدات افكر ان هذا الذي حدث لم يكن علاقة التي يمكن ان تكون بيننا

ربما بعض الرجال يحب ان يجعل زوجته مسييطرة بالكامل وربما يحب الاهانه ذلك من شخصيته الداخليه التي يشعر فيها انها تملك شخصية اكبر منه



اختياراتي بالعلاقه المفتوحه كانت واضحة لزوجتي انني لا افكر بامراة غيرها ولا يثيرني غيرها بالحياة

ورغم ذلك انا لم افكر ان اجعل لنفسي اختيار كما لها اختيار

وقد ابديت لها بما حدث عن استيائي

هي ظنت ان تكرار الامر هو السبب وانها ادعت انني من سمح لها المرة الأولى والثانيه لم اشعر بالغيرة الان وهو اختياري من البداية

لكن اردت ان اجعل انها لا تملك قرار بدوني وانني من اسمح لها

وقد صارحتها حول ان أكون جزء من تجربتها لا ان أكون خادم لها

ربما التسميات تتغير لكن التفكير اختلف

وقد وجدت انها حينما تصرفت بذلك اخبرتني انها لم تكن تعني ان اتركها لوحدها لانني اعتبر لها كلب مطيع

بل انها كانت لا تريد ان اشاهدها فلم تعتد على ان أكون امامها حتى الان وان الامر يجعلها غير مرتاحه وانها كالمرة السابقة كانت تريد ان تقوم بالامر لنفسها

ودائما كانت تضع الخيار لي لانها تعلم اختبارها وجوابي

ان كان الامر سيفسد حياتنا فلنعود لحياتنا الطبيعيه ونقطع كل امر يفسد حياتنا

وهي تسلم انها لن تفعل امر بدون رضاي وذلك قراري وانني اهم لها من صحبتهم واي امر بينهم لا يعنيها ان كان الامر هو فشل لعلاقتنا

ربما كان العنصر الانثوي يغلب بتقلب الشخصية

المراة تستعبد الرجل حينما يكون هو قابل للاستعباد

ويمكن ان تجعله اقوى ومسيطر وبنفس الوقت تحصل على ما تريد دون ان تجعله محل ضعف

حدود الرجل تفتح مجال للاختيار الزوجين وان تعدت المرحلة فيعد انهيار للعلاقة وان الطرفين من الأساس غير منفتحين فكريا وان القرار احادي وليس مشترك

وغالبا الامر يحدث للرجل الضعيف فان فقد المال والجنس فلم يبقى منه شيء

لكن ان وجد المال والجنس والتفاهم يمكن ان يكون هناك مصلحة مشتركه



كان علي ان اصنع بعدها اختيار انني يمكنني ان اضع شروطي ويكون لي أيضا علاقات مماثلة فهل ستكون الفكرة مشتركة وتتقبل الامر





بعدها بيومين أصبحت تخبرني انها تمر بفترة الطمث الشهريه

كان الامر طبيعي فلم افكر انها ستدعي امر كهذا لاي سبب

لكني لم أرى أي شيء يدل انها تمر بفترتها الشهرية وانا اتحقق من سلة المهملات فلا اجد فوط الصحيه

وحينما اتحرش بها تخبرني ان لا المس المنطقة رغم انها لا ترتديها وتخبرني انها قامت بغسل كسها للتو ولم ترتديها

لم يخطر ببالي انها تتمنع عن المعاشرة او انها تكذب فعلاقتنا لا تكون كل يوم كما يقول لنا سعيد انه يعاشر زوجته كل يوم

فحياتنا وارتباطنا العملي والحياتي يجعلنا نخص أيام بالاسبوع او أيام اجازيه لنستغلها السهر

وحينما سالتها ان كنا سنزور تهاني وسعيد كان ردة فعلها ان كان خالد أيضا سيكون موجود

بعد ذلك أبدت انها ليست متحمسه بسؤالها انها فقط تسال لتختار أي فستان مناسب فلا تريد ان ترتدي شيء فاحش امامه فهو لا يخجل من التغزل بها

فاخبرها انني لم اسال سعيد ولا أتوقع انه سياتي لانه غالبا يبلغني سعيد لو أراد دعوته فلا يريد ان يفسد السهره بوجوده وحديثنا معهم ليكون حديث بين ازواج و سعيد بوجود خالد اصبح يشعر بالغيرة ان زوجتي تجالس سعيد وتبتسم له واحيانا تبدي ميلها لخالد وحديثه ومزاحه اكثر منه فكان يأخذ منه الأجواء



سعيد من الطرف الاخر كان يخبرني كم ان زوجته تتوقع زيارتنا وتسال عني

في تلك الليلة لم اعلم ما كانت ترتدي زوجتي لدى خروجنا بعد ان ارتدت فستان للسهره جعلت الامر مفاجاة لي اراها حينما نصل الى شقة سعيد

اتفقنا على ان تكون السهره خفيفه بدون عشاء اون ناتي بعد ان ينتهو من تناول عشائهم

وقمنا بشراء بعض الحلويات من محل كضيافه حينما كانت زوجتي بمحل الحلويات كانت تبتسم للموظف لتختار من الحلوى المعروضه داخل الزجاج ويبدو انه قد كان يتودد لزوجتي فتكرتها معه لاذهب الى قسم المكسرات والكيك لانظر ما يمكن ان نشتري منها فكان هناك بعض الحلوى المخلوطه

حينما كانت تشير له كان ينحني ليقوم بتقديم من الطاولة الزجاجيه لزوجتي وهي تنحني معه لتختار من خلف الزجاج وبهذا اللحظة وانا اقف بعيدا عنهم كانت ينظر الى زوجتي ومن نظراته علمت ان عينه كانت وسط عبائتها وينظر ناحية صدرها فهل فتحت عبائتها وراى اسفلها وهو يبتسم له ويتعمد ان يطيل الاختيار لها كي تكرر عليه طلبها وتشير الى ما تريد

بدا ان زوجتي كانت تحاول اغراءه بشكل غير مباشر وهو يبدو انه أيضا لا يخفي انه اعجابه بجسدها وحلاوتها فكان يتغزل بها حينما يتغزل بالحلوى

بجملة الحلوى للحلوات وبشفتك احلا بيدك احلا ..أو يقول طعمها من شفتك احلا او يقول حلوى طرية مثل حلاوتك

فكانت زوجتي تضحك لكلامه وغزله بها

ما حدث جعلني لا اصدق جرئته وتصرف زوجتي معه

حينما اخذ من صحن قطعه وهو يطلب منها ان تجربها لانها لا تريد ان تشتري من هذا الصنف فاقام باخذ قطعه بشوكه من الصحن ليمدها لزوجتي كي تجربها

فقام بمدها وظننت زوجتي ستاخذها من يده لكنه قد مدها ليطعمها القطعه لم يكن يبدو ذلك طبيعيا خاصة بمكان عام وبهذه الجرئة

لكن زوجتي لم ترده بحركه او حتى تمد يدها ولا تحتاج ان يطعمها

لكنه قدمها لشفتها ففتحت زوجتي شفتها لتتناول القطعه

زوجتي قد قضمت القطعه التي قدمها لها واكلت نصفها وقد أصبحت شفتها ليها كريما من الحلوى التي تناولتها فتمص زوجتي بغنج شفتها وهو أيضا ينظر لها ويبتسم لها بنظره شهوانيه ويسالها عن رايها

فتقول لها انها لذيذه بالفعل ولازالت زوجتي تمضغ القطعه وتحرك فمها وشفتها وهي تتناولها وقد لحست شفتها امامه لتلحس الكريما من فمها بطريقة جنسية وهي يرى حركة لسانها بلحس شفتها بطريقة مثيرة جعلته يبتسم لها بشهوانيه

وهو يخبرها عن رايها وتقول انها بها حلاوة وسكريات عاليه جدا

فيخبرها ان تجرب النوع الاخر وهذه المرة كان اكثر جراه ليس كالمرة السابقة انه قام باخذ قطعه لتجربها زوجتي بالشوكه

بل انه مد يده وكانها حركة عفويه واخذ قطعه بيده وامسكها باصبعها

هنا فكرت ان زوجتي ستجد ان الامر غير طبيعي لتاكل من يده وحتى ان يده كانت بدون قفازات في محل حلوى ويتسخدم يده بدون قفازات

فلم يأخذ رايها لكي يمد القطعه هذه المرة لزوجتي

وزوجتي كالمرة السابقة دون ان تبدي انها لا تريد ان تتناول شيء من يده مما شجعه ان يمدها لفمها

ففتحت زوجتي فمها لتاخذ القطعه لتجربها فدفع الطقعه لفم زوجتي وقد قضمت القطعه من يده لتجربها وقد لامس اصبعه شفتها

أبدت زوجتي انه يعجبها كثير وسمحت لعبائتها ان تتركها وتجعلها تكشف امامه وهي تقف معه ولا يراها احد غيره فمالت لتنظر للزجاج وعبائتها مفتوحه وكان يشير لها لبعض الحلوى داخل الزجاج كي تميل بصدرها له وهي تنظر للزجاج فكان يشير الى هذا احلا

وزوجتي تعلم انه يشير باصبعه لصدرها وكانت ترفع راسها لتنظر اليه وتبتسم له وهي لا تبدي انها تفهم ما يعني

زوجتي تساله ان كان جربه أيضا تقصد بذلك بسؤالها لكن نظراته لصدرها علم انها تسال عن صدرها

فرد عليها انه جرب الكثير من الأصناف لكن هذا بالذات يعجبه اكثر

وهو يلمح الى انه يعجبه صدرها

زوجتي تمزح معه ان تناول العديد يسبب السمنه وهي تضحك

وهو يقول لها انها طبيعيه وصحيه وكلها مكسرات طبيعيه

وزوجتي تجامله انها ستاخذ عينه منها ليست كبيرة لتجربها

وقال لها ان لم تعجبها سيعوضها بنوع اخر على حسابه

يتحول الكلام بينهم الى تلميحات جنسية حينما يسالها ان كانت تحب الكريما

فردت زوجتي يعجبها الكريما الثقيله

وهو يفهم من ردها كانها تقصد كريمة جنسية

وهو يخبرها انه المرة القادمة سيوصي على طلبيه خاصة مليئة بالكريما

ويخبرها انه يمكنه ان هناك توصيل لو اردات ويخبرها انه يسعدها ان يوصلها بنفسه

ويخبرها انه سيوصلها بنفسه ليعلم رايها بها لانها ستكون طلبية خاصة لها وانه يريد ان يرى ان كانت تعجبها

زوجتي أبدت ابتسامه لفكرة توصيل الطلب لزيارتها ربما تجعله يرى اكثر من المحل لكنها فاجئة بقولها ساخبر زوجي المرة القادمه ان يقوم بطلبها شرط ان تكون من نفس اليوم

قد لاحظت زوجتي انها حينما ذكرت اسمي انه شعر انها تخبره انها متزوجه ولا يتوقع اكثر من ذلك ...فرد عليها انه يقصد الحلوى وهو يقول لها نعم بالطبع يمكن لك ان تختاري أي طلبيه

زوجتي حينما رات انه خشى من كلامها كانها تخبره انها ستخبر زوجها بكلامها وانا ربما ابدي انني فهمت كلامه لها

حينها تقدمت ناحيتهم وانا اسال زوجتي ماذا اخترت

حاول ان لا ينظر اليها لانها لازالت تكشف عبائتها وفستانها له ولدى سماع صوتي قد قامت بسحب عبائتها بيدها كي لا أرى فستانها انا أيضا

فردت علي انها لا تعلم ما تختار كل الأصناف ممتازه وتخبرني انها جربت العديد منها ويعجبها

واخبرتني وهي تنظر للموظف وتقول لي ان المحل يقوم بتوصيل للطلبات حينما يكون لدينا ضيوف يمكن ان نطلب من المحل

وانا أقول لها نعم بالطبع سيكون ذلك ممتاز

والموظف يقول لي نعم نحن بالخدمه باي وقت

وانا افاجا زوجتي بردي للموظف الذي هو أيضا نظر الي وكانني ادعوه

واخبره انني ساكون سعيد بطلب خدمه منهم

وهو ابتسم وهو يقول بالطبع

وانا أقول لزوجتي ما رايك وكانني اسالها ان كان يعجبها وتريد دعوته

وهي ترد علي لترى انني ابدو متحمس للامر فتقول نعم لديهم أصناف عديده وسيوفر علينا ان ناتي للمحل

لازالت زوجتي تقف بجانبي ونص عبائتها مفتوحه ناحيته دون ان أحاول ان انظر اليها وكان هو يحاول ان يخفي نظره وكنا نقف معه بعيدا عن الزبائن

حينما وضعت يدي خلف خصرها كي اقف بجانبها والف ذراعي حولها ووضعها فوق بطنها ليرى مكان يدي ويشعر بنعومه جسدها على يدي وانا اضع كفي على جسدها

قدن لنا كرت المحل وكتب عليه رقمه واخبرنا ان نتصل بالرقم وهو رقمه الخاص كي يختار لنا بنفسه وتكون ساخنه محضره بنفس اليوم

وزوجتي تخبره انه يعجبها ان تكون طازجه وحاره

وهو يبتسم لزوجتي وهو يفهم تلميحها لها لكن هذه المرة لا يريد ان يرد برد جنسي لان اقف معهم

وانا اخبر زوجتي يبدو انها ستعجبك وستلتهمينها وتصابين بالتخمه

وزوجتي ترد لا اشبع منها ويمكنني تناولها طوال الليل

انا امزح معها لا نريد ان تاكليها لوحدك اتركي لنا شيء

وانا أقول لنا كانني أقول للموظف انه سيكون معنا حينما نتناول الطلبيه

وزوجتي تعلق ساترك لكم قطعه لكنني ساتناول اهم جزء فيها

وهي تبتسم وتلف ذراعها علي لتقترب مني وانا التصق فيها وقد اصبح صدرها يلامس جسدي وقد برز انها اعتصرت صدرها واصبح يبدو شكله له وهو لازال ينظر اليها واصبح لا يمكنه ان يرفع نظره عن زوجتي بعد ان أصبحت معهم

لم اكن اعلم كيف المح للموظف ان يأتي من اجل زوجتي التي كانت تحاول التودد له وهو كان يظن انه وصل الى ما يريد لولا انني افسدت عليهم كلامهم

فقلت له بطريقة توحي اننا نريده ان يأتي لشقتنا حينما اخبرته اننا ربما نطلب المرة القادمة لتوصل لنا شيء على مزاجك لكن شرط ان توصلها انت فلا نحب ان نطلب التوصيل من احد لأننا نحب ان نعلم الشخص الذي يقوم بالتوصيل

ابتسم وقال بالتأكيد اعتمد على ذلك

وانا اسال زوجتي ان كانت توافقني على ان نثق باختياره ونطلب منه

قالت لي نعم يمكننا

أراد ان يتاكد اننا سنحفظ رقمه فقال ان كان افضل التواصل عبر الرسائل وحفظ رقمة

فقلت لزوجتي ذلك افضل لاخبرها ان ترسل له رسالة ليحفظ رقمنا عبر الرسائل

وقد بدى سعيدا انه سيحصل على رقم زوجتي وليس رقمي للتواصل

كنا قد وصلنا الى شقة سعيد ونحن نحمل الهديه الحلوى معنا و بدت تهاني خلابه بهذه الليلة وقد استعدت للترحيب بنا

السهره بدايتها كانت باردة بعد حديثي مع زوجتي تلك الليلة رغم انني اخبرتها ان الامر ليس سببها او ان ما حدث ازعجني ولا تظن ان ذلك يؤثر بعلاقتنا

فكانت تجالس تهاني تلك الليلة وتهاني بشكل ما كانت تتودد لزوجتي وتخبرها كم تبدو جميلة حتى ان اقترابها من زوجتي جعل سعيد يغار من زوجته من شدة تقربها لزوجتي

زوجتي كانت تشعر بالغرابة من لمسات سميرة وهي تتغزل بها وتلمس ساقها وفخدها بشكل غريب وهي تتغزل ببشرتها ومكياجها وشفتها وتصفيفه شعرها

ولا اعلم سبب التحول ربما لاحظت تهاني برود زوجتي او علمت من زوجها امر ما

فكانت تلك المداعبه جعلت زوجتي تشعر بالغرابه والتوتر ومصاحب لها الاثارة والخجل من لمسات تهاني لها

ويبدو ان زوجتي ان تهاني تحاول ان تتودد لها بشكل اكبر خاصه وهي تتحسس فخدها شعرت ان جسد زوجتي اقشعر من لمساتها فلم تكن تظن ان لمسات امراة لها يجعلها تشعر بهكذا شعور

وزوجتي لا تحاول ان تجعلها تكشف افخادها فتتركها تهاني لتقوم بخدمتنا

وتتحول الجلسة الى اعتذار لا نعلم لماذا

وبعد ذلك أمور عائليه وخاصه

لم يكن سعيد يحب ان تتحدث عن امورها العائلية

حينما كانت تهاني تشير الى حياتها وتخبرنا حول ذكرياتها

قد كنت أحاول ان اجاملها بكلامي وربما بشكل ما كنت قد سالتها ان تخبرني ما حدث بحياتها وعلاقتها معهم الان

فبدى انني افسدت الامر بسؤالي وبدى استيائها ليس بسبب كلامي بل انني كنت اسائلها عن امر جعلها تتغير ملامحها

وابتسمت ابتسامه بارده ولمعت عيناها وهي تقول ان ذلك امر بعيد وقديم

وبنفس الوقت المحت الى ان العلاقات والصداقات تتغير

سعيد لم يكن يعجبه تحول الحديث بتلك السهره وهو يطلب من تهاني ان لا تفسد السهره بحكايتها

لكن سؤالي لها بدى انها تريد ان تخرج ما بصدرها

لم يكن سعيد يحب ان يكون الحديث بيننا جاد فهو دائما يجد ان الحياة حلاوتها بان تنظر للشيء الجيد ولا تفكر بالماضي او الجانب السيء

وان كانت تجربة سيء تنساها وتبعدها عن حياتك

في هذه الليلة كان يتودد لزوجتي وزوجتي أيضا كان يعجبها تفكير سعيد وسخرية والمزاح واللعب والمداعبه

ففكرة ان نتحدث عن مشاكل زوجتي كانت تعلق اننا اتينا لنسهر لا لان نفتح مشاكلنا للاخرين

فتصمت تهاني لبعض الوقت حينما رات ان زوجتي أيضا توافق زوجها ولا تريد ان تستمع لها

فدار الحديث مجددا حول الملابس والمطاعم والأفلام

حينها عرض علينا سعيد صندوق مغلف يحوي على أدوات قال انها صحية طلبها لنا بشكل خاص

بالبداية قال انها مواد صحية للمتزوجين وكريمات ومواد تصلح للعلاقة والألعاب ورقية

وبعد ذلك اخرج منها جهاز للتدليك وله عدة رؤوس يمكن استبدالها وقال انها للمساج ويوجد رؤوس أخرى للمناظق الحساسة

ولم يكن يخفي من الصندوق داخله ان هناك دمى جنسية وأدوات تستخدم للنساء

كانها زب صناعي لكني ادعيت انني لم اعلم استخدامها فلم يكن شكلها كزب لكنه بدى بيضاوي او كروي او طويل ويربطه بحلقة

حيمنا سالته كيف يحصل على مثل هذه اليست ممنوعه ولا يمكن شرائها من دول غربية

قال لي انه بالفعل كان قد طلبها وتم منعها وخسر قيمتها لدى شرائها

لكنه تعرف على شخص يوفر له كل شيء كان بالبداية تعامل معه بشراء منتجات ليست ممنوعه كريمات او منشاط متوفره لكنه يعتبر مثل السوق السوداء يوفرها بسعر ارخص

وقلت له ان الامر يبدو مريب التعامل مع شخص مجهول لا تعلم من يكون وليس لديه محل

قال بالبداية كان الامر صعب الثقة وظننت انه نصاب يريد استلام مبلغ وبعدها يطير بالهواء خاصة حينما طلب المبلغ أولا وسيرسل المنتج

واخبرني انه جرب معه بمبالغ صغيرة ومواد يبيعها بسعر رخيص فكان فكرة المجازفه لا يمكن ان نهتم للخسارة

سالته وماذا طلب منه ...هل اشتريت اجهزه كهذه لزوجتك

قال انه يوفر كل شيء ما ان تتواصل معه يعرض عليه ما يتوفر لديه

قلت ماذا تعني كل شيء

قال لي انه لم يساله لكن يبيع مشروبات أدوات منشطات كريمات مهيجات لكني لا اجازف بالادويه او لا احتاجها فالوضع طبيعي لدي وزوجتي تشتكي مني

زوجته ردت عليه ساخره مغرور ..الرجال تظنون انكم حينما تتحدثون انكم فحوله لتبحثو عن زوجه ثانيه

قال لها ساخرا انا لا افكر بزوجة ثانيه ابدا لكن الرجال يمكنهم ان يحصلو على اكثر من زوجه ان كانت لا تتحمل قوته

ضحكت عليه زوجته وهي تقول انكم تتوهمون أي امراة يمكنها ان تقضي على صحتك وتجعلك تسير على ركبك من التعب انكم فقط تتخيلون انكم تعيشون بعصر السلاطين وتظن ان زوجات ستكون كلهم معك بالفراش تلك أحلام لا يمكن للنساء ان يجتمعن مع رجل واحد

قال لها ربما اذا كن سحاقيات او يتقبلن فكرة المشاركة

كلام سعيد لزوجته جعلها تلقي بمزاج لزوجتي وقالت انها لو كانت بجمال زوجتي ربما يعجبها ان تتحول الى سحاقية فمن يرفض ان يداعب جسدها

وهي تضحك وزوجتي تبادلها ابتسامه انها فقط تمزح معها

سخر منها وقال للأسف ليس لديكم تعدد ازواج

قالت له ساخره ستكون تلك فكرة جيدة هاههااا

فرد عليها مازحا يبدو ان الفكرة اعجبتك هل تخيلت احد ؟

ردت عليه ساخرة لم افكر احمد صاحبك موجود هاهاها

أبدت تهاني سخريتها وهي تنظر لزوجتي انها تمزح ولن تفكر بزوجها وان الامر فقط للتسلية

فرد سعيد يوافقها على اننا فقط نمزح لكنه قال ربما أعيش انا عصر السلاطين أيضا حينما تعيشين انت مع زوجين

لم يبدو المزاح الا طريقة لطرح فكرة المشاركة بشكل غير مباشر او التبادل

وكي يبدي اننا فقط نتحدث ولا ينتظر جواب او رد على تلميحه

عاد ليتحدث عن الهديه لزوجتي وانها بعضها للاسترخاء

وكانت حقيبة يوجد بها جهاز للتديلك ومعه أدوات لاستبدال راس وهو يقول لتدليك الظهر والاقدام وهذه بها خمس كرات للظهر واسفل الظهر وهو يمزح انها أيضا لتنشيط المراة بين افخادها وتجعلها تشعر بالراحة والاثارة ان كان الزوج لا يمكنه مداعبه

وزوجته تسخر منه هل تقصد نفسك ؟

وتضحك وهو يرد عليها لماذا هذا التجريح انا اجيد امتاعك بكل الأوضاع

ردت عليه نعم لكن تطلب مني ان أقوم انا بخدمتك الفموي وانت لا تجيد استخدام لسانك لخمس دقائق

فرد اظن تلك فترة جيدة ؟ وهو كانه يوجه السؤال لي كم تظني اقضي الليل بطوله النساء يرغبن بشيء صلب بتلك المنطقة

قالت له لا اعلم ...ما رايك سميره هل تكفي الفترة كم يقوم زوجك بمداعبتك بها

نظرت لزوجتي لتنتظر ردها عن لحسي لكسها

وزوجتي تحاول ان ترد كي لا يكون السؤال عنها

فتقول لها زوجتي لا اعلم ..ربما خمس دقائق كافيه

فسالتها تهاني هل احمد يجيد الجنس الفموي وكم افضل مرة قام بها

ردت عليها زوجتي ربما عشر دقائق ربما اكثر ان الامر حسب حب الطرفين للامر

قالت تهاني وااووو يا لك من محظوظه

وهي تنظر لزوجها وهي تقول له هل رايت

قال لها المهم الوقت في المعاشرة اظن انني اتفوق عليه بها

ردت عليه زوجته وكيف تعلم هل تنافستم بمن يسبق الاخر هههااها

رد عليها ساخرا وقال انك تعلمين على الأقل انه يمكنني استمر لساعتين

قال له تهاني ساعتين مع أوقات راحة

قال لها سعيد تعلمين كيف يستمر الشخص لوقت طويل يجب ان يكون هناك مداعبه وراحة كي يمكن للرجل ان يحاول من جديد بعد ان ينتهي جولة الأولى وثلاث جولا اظن انني حريف

وهو يغمز لزوجته

وتهاني تسال هل كل الرجال يحتاجون للراحه ام انت فقط تحتاج الى ان تتوقف

قال لها احمد دائما هناك مرة الأولى سريعه المرة الثانيه تكون أطول المرة الثاثه هي التي يرضي فيها زوجته فقط وهو يعتبر زوج مثالي

فسالت تهاني زوجتي ولا تريد ان توجه السؤال لي ان كنت انا أيضا اتبع نفس الطريقة

قالت زوجتي لها وهي لا تحاول النظر الي ربما....لكن زوجتي يختلف ربما ليس كل الرجال يمكنهم ان يتحملو او لديهم امكانيه مختلفه

فسالتها تهاني كي لا تتهرب زوجتي من الاجابه كم جولتين

قالت لها زوجتي لا...انها مرة واحد لكن يختلف الامر فمعاشرة ربما بعض لا يحتاج الى ان يفرغ بسرعه من المرة الأولى ويمكنه ان يأخذ وقت طويل بجوله واحده تكفي ربما أربعين دقيقه كافيه بين زوجين

قال تهاني امممم حقا...أذا احمد من النوع الذي يطيل المعاشرة لكن لمرة واحده....

وكي لا تبدي ان مرة واحده ليست كافيه قالت لزوجتي كانها تمدحني انه يعجبها ان لا يتوقف لاربعين دقيقة اظن انه افضل من ثلاث جولات منفصله

قال لها احمد لا اظن انني أيضا انتهي بسرعه ذلك ليس عدل

ولكي يزيد الاثارة ليختبر شهوة زوجتي وهو يقول ربما لو سميرة تجرب مع احمد لثلاث جولات وساعتين سيعجبها افضل من مرة واحده اليس كالطعام هناك مقبلة ووجبه رئيسيه يجب ان تكون المرة الأولى هي التحلية لان طبيعة الرجل يحتاج ان يفرغ الكمية بالبدايه والمرة الثانيه يكون مرتاح اكثر

وينظر لزوجته وينظر لزوجتي وهو يسالها ويقول ما رايك؟

قالت زوجتي ربما....لا اعلم....

تهاني أيضا تلمح له ربما هو أيضا يجرب طريقة صاحبه بان يقضي وقت أطول بلحس المنطقة وامتاع المراة كما يفعل احمد مع زوجته ...

وهي تشعل كلامها بانها تتحدث عن كس زوجي انه مشعر وتقول لزوجها

انه حتى لا يتذمر ويحب ان يقوم بذلك حتى لو كانت غير محلوقه

قال لها احمد انت أيضا لديك نفس الامر

قالت له نعم وانا اشعر بالضيق انني فقط البي طلبك منذ ان علمت ان صاحبك يعشق منطقة بشعر أصبحت تطلب مني ولا يمكنني ان اتحمل اكثر

وهي تسال زوجتي كم الفترة التي يمكن ان تترك المرة المنطقة بدون حلاقه لانني اشعر ان شهر فترة طويلة...كم مضى عليك لم تقومي بازالته ؟

ردت زوجتي انها لا تعلم كم من الوقت وقت طويل لم افكر بازالته ربما خمس ست شهور لم يطلب مني زوجي حتى الان

قالت تهاني ووواوووو لابد انه حديقة الان

وهي تضحك وتحاول ان لا تجعل زوجتي تشعر بالخجل من الحديث عن كسها المشعر لكن تهاني بنفس الوقت أصبحت تتحدث عن كسها

وقالت لزوجتي ان الفترة بالنسبة لها شهر طويلة رغم انها ليست سميكة و طويلة انها تقرصها لكن لا ينمو بسرعه لذلك زوجي يتذمر لطول الفترة ولا ينمو بسرعه

قالت لها زوجتي كانها نصائح نظافة جنسية ومعلومات : ربما يختلف من امراة الى أخرى انت شعرك ناعم وخفيف وخصلات شعر راسك طويلة ورقيقة لذلك يختلف نمو الشعر وطوله عني فانا ربما شعري اكثر كثافة فالمنطقة أيضا الأخرى تكون كثيفه اكثر

تهاني تلمح لزوجتي اريد ان اتخلص منه لولا انه يريد ان يراه اكثر كثافة وطولا وقد تعبت من الامر ...كل ذلك لان زوجك اخبره عن حبه للامر اصبح مهووس به بسببك

تهاني وهي تقول لزوجتي بسببك كانها تلمح بسبب كسها المشعر

وقالت لها تهاني مازحه لو نتبادل الجينات الشعر وينمو لدي كما لديك اهههاااا

زوجتي تعلم ان تهاني تلمح لرغبة زوجها لحس كسها لكنها ترد عليها بان تسخدم بعض الزيوت والكريمات التي تجعل الشعر قوي وتساعد نموه بشكل اكبر

فترد تهاني نعم جربت ذلك...لكنني بدات اشعر بالتعب من الامر لانه يحتاج الى نظافة مستمره وأود ان أقوم بازالته فهو يدغدني وبدات اشعر انه سبب لي حكاك بالمنطقة افكر بحلاقته ....ربما زوجك أيضا عليه ان يجرب المحلوق افضل ناعم واملس ورائحته زكيه

هنا قد استبدلنا الأدوار فاصبحت تهاني تخبر ان يجرب زوجها كس كثيف الشعر لكنها تريد ان تحلقه هي وتلمح الى طول وكثافة كس زوجتي وبنفس الوقت تخبرني ان اجرب الكس المحلوق الناعم وتقول انها تريد ان تحلق كسها ليكون ناعم واملس

وتهاني تسال زوجتي كيف تتعامل معه بهذه الفترة يحتاج الى نظافة وهي تكره هذه الفترة

تقصد بذلك انها تنظف كسها وقت الدوره وان الشعر يسبب لها روائح كريهه

تهاني وهي تجلس بجانب زوجها وزوجتي بجانبها كانت تقوم بتحسس ساق زوجتي وقد كشفت افخادها وقد توسع فستان زوجتي ليكشف افخادها

رغم ان زوجتي منذ بداية السهره اخبرت تهاني انها تشعر بالم بمفاصلها وصدرها وانها الان تمر بفترة الدورة الشهرية

لكن لحظة كشف تهاني لافخاد زوجتي قد كانت زوجتي قد وسعت فتحه بين افخادها وهي جالسه بشكل طبيعي وكان فستانها كشف اسفل افخادها ولم تكن تنوي ان تعرض جسدها

لكن سعيد كان ينظر بين افخاد زوجتي وقد لمح كليوتها وكان واضح ان زوجتي لم تكن بفترة الدورة لانه كان يرى كليوتها الشفاف يكشف شعر كسها الكثيف حينما ترتدي زوجتي كليوت شفاف فان كسها وشعر كسها الكثيف يمكن رؤيته من خلال كليوتها

واعلم ان زوجتي تكذب بشان انها تشعر بالم ببطنها ربما لا تريد ان يتحرش بها سعيد هذا اليوم ربما بسبب تحدي خالد لها

فهي تتمنع عني الان لاسبوع ولا تسمح لي معاشرتها بسبب تعبها او دورة الشهريه وبنفس الوقت لا تريد ان تكون سهرتنا تجعلها تشعر بالاثارة والمحنه اكثر

رغم ان اختيارها للفستان المثير كان يبدو انها تريد ان تثيره بجسدها وصدرها الكبير الذي يبرز نصفه عاري من خلال الفستان

حينما ذكرت امر الروائح وانها تجعلها لا تطيقها وقت الدورة بشكل خاص

مزح سعيد لزوجته انه لا يمانع باي وقت طالما ان المنطقة الخلفيه متاحه

ردت عليه زوجته انت لا يكفيك أي منطقة

رد عليها لذلك انت أصبحت أيضا يعجبك الممارسة الخلفيه

قالت له ربما لكن يحتاج الى وقت

ونظرت تهاني لزوجتي وهي تخبرها ان هذه الأدوات تساعد على توسعه وارتخاء أيضا للجسم...

وبعد ذلك ابتسمت لزوجتي وهي تقول لها حتى لو لم يعجبك الامر فهي تساعد لتجربة الخلفي أيضا

وأشارت لزوجتي عن ما يحمل الصندوق من أدوات وقد اشارت الى انبوبين صغيرين احدهما مدبب وصغير وقالت لها انه يسمى بلوج وهو بيضاوي وقصير واخر طويل وعريض ويبدو انه من الربر او الستيل الصلب كانه حديد صلب لا اعلم كيف تجده تهاني مريح وقال لزوجتي

هذا يستخدم للمنطقة الخلفيه وهي تغمز لزوجتي لتقول لها طيز

وقالت لها انه يمكنها ان ترتديه فهو كالخاتم يدخل المنطقة ولديه حلقة تسمك بها وتدخله الى العمق ويكنها ان تستخدمها لتوسعه المنطقة او تتدرب عليها

وقالت لها تهاني مازحه انني أحيانا لا اخرج بدونها في بعض الأوقات ارتديها ليوم كامل

لم نصدق ان تهاني تتحدث كيف تستخدم هذه الأدوات الجنسية

وسعيد يمدح زوجته انها أصبحت ترتديها حتى لو لم يكن لاجلي أصبحت تعتاد على تمرين المنطقة...أنها طريقة استرخاء وحينما يعتاد الجسم عليها فانه يتوسع حسب الحاجة حينما نريد ان نجرب المنطقة الخلفيه فانه يتوسع مباشرة

زوجتي كانها تأخذ معلومة جنسية صحية وتقول نعم وهي تبتسم عن نيك سعيد لتهاني وحديثهم عن الامر

وينصح سعيد زوجتي بتجرب الأدوات وهي هديه واخبرها ان هناك عدة احجام يمكن ان تجرب على مراحل وهو يخبرها انها ستمتع زوجها وهي أيضا يعجبها

تهاني تمازح زوجتي بانها اختارت لها حجم كبير وهي تنصحها ان تبدا به افضل من البداية الصغيرة

ردت عليها زوجتي انها لا تفكر ان تجرب شيء كهذا يبدو مؤلم

قالت لها بالبداية تحتاج الى ماء دافي وتدليك للمنطقة وبعض الزيوت التي تساعد على الاسترخاء

وضحكت وقالت لها بعد ذلك سعجبك حتى بدون زيوت وتدليك بضغطة يدخل ويخرج ههههاااا

سعيد كي يجالس زوجتي لان زوجته تجالسه وهو بعيد عنها

فيخبر زوجته ان تقوم لتاتي لنا بالضيافه وتقوم تهاني وهي تقول نعم نسيتها بالمطبخ

وأشارت الي ان اساعدها لاذهب معها وهي تسخر ان زوجها لا يساعد فقط يعطي أوامر

فالبي انا طلبها لالحق بها للمطبخ لاساعدها

وسعيد يقترب لزوجتي ويتحدث معها وانا الحق بزوجته للمطبخ

تهاني بالمطبخ كان تقوم بوضع الصحون واخرجت الذي قمنا باحضاره لهم لتقوم بتقطيعه ووضعه على الصحون بالطاولة وتقول لي انها تتنمى ان لا تكون احرجت زوجتي بالهديه امام زوجها

وانا ادعي انني سعيد بالهديه وزوجتي اظن انها متحمسه لها فقد كانت تخبرني انها تريد ان تعلم ما الطريقة التي تساعدها على التجربة الخلفيه

قالت لي تهاني انها سعيدة بمساعدتنا هي وزوجها وان التجربة ستعجب زوجتي

وكانها تقول لي لو لم يعجبها فانني ساحاول ان اقنعها بنفسي من اجلك

وانا اشكرها

وهي تقول لي انها تحسد زوجتي على انني اجيد تدليلها وليس فقط هي من تحاول اسعادي بل ان الامر مشترك بيينا

وهي تقصد انني الحس لها لفترة طويلة

وتقول لي ان ذلك يسعد المراة اكثر من المعاشرة المباشرة سريعه..

وبنفس الوقت تتحدث عن زوجها انه كالثور يريد ان كل شيء بسرعه لا يتحمل ان أكون انا أولا محل راحة وليس هو

قلت لها صحيح الامر بين الطرفين يكون اكثر سعادة

وهي تقول لكن على الطرفين ان يتنازلو أحيانا ربما زوجتك لا ترغب بفعل امر لك او انت لا تطلب منها امر أيضا فدعها تقرر ان كانت تريد ان تفعل امر لاجلك او لاجل نفسها ربما لاجلك ربما اذا كانت لا يعجبها ستكون قد جعلتها تشعر بالضيق بسببه ...فهل سالتها ان كانت ترغب بذلك ؟

فسالتها ماذا تعني مثل ماذا ؟

قالت لي مثلا ان تترك المنطقة لخمس شهور امر طويل ويحتاج الى عنايه اكثر اعلم انك من يطلب منها ذلك وهي من قبل رفضت نصيحتي بان تقوم بازالته لانها تفعل ذلك لاجلك

كانت تتحدث عن كس زوجتي فقلت لها اظن ان الامر مشترك بيينا فلا اعلم ان كانت تشعر الضيق بسبب طلبي لها فلم نتحدث عن الامر

قالت لي تهاني ربما لانها تريد اسعادك...لكن لو جربت ان تشعر بالنعومه والفرق بين ان تقوم بمداعبتها بالمنطقة به او بدونه

قلت لها قد جربنا لكن منذ ان اقترحت عليها ان تجرب ان تتركه طويل كانت فكرة مشتركه بيينا

قالت مممم انا اظن انها تريد فقط اسعادك وتلبيه طلبك لكن لو سالتني فانها ترغب ان تتخلص منه لو طلبت منها

قلت نعم ربما أحاول ان اترك الامر لها ...باي شيء لا اريد ان تجرب شيء حتى لو كان كتجربة امر يؤلمها فانا كثير الطلب ربما

ابتسمت لي وهي تقول انني اعلم ان التجربة ستعجبها فاننب جربتها والان احب الامر اكثر من قبل ولو لم يعجبها او ترفض ان تجرب ساقتنعها بنفسي ولا تقلق اعلم انك تريد ذلك منذ ان تحدثنا عن الامر وزوجي يخبرني كيف انك تحاول مع زوجتك

وهمست الي وهي تقول اظن انه سيعجبها فحجمه يبدو مناسب وسيجعلها ترتاح له فقد رايناكم وانتم بالمسبح تخلعون الشورت

وضحكت انها تلمح الى انها رات زبي

قلت لها كان الجميع بذلك الوقت يشعر الجنون والجميع اخذ راحته بالمكان وانتم أيضا

ضحكت اننا كلنا راينا اجسامنا عاريه وقالت

نحتاج الى رحلة جديده فبعد ذلك اليوم يجب ان لا نخجل من التحدث عن الامر ربما نعيد الكرة ربما نعتاد على الامر اكثر واعلم انك أيضا كنت تنظر الي هههاا

وسالتني هل كنت تظن انني جميلة ليس بجمال وفتنه زوجتك كان خالد يكاد ان يتلهمها

قلت نعم كانت رحلة مثيرة ربما نفكر بالامر لكن اظن ان تجربه مع خالد افسد الامر ربما زوجتي لا توافق ربما شعرت بالاحراج للامر وأصبحت لا تحب التحدث عنه

قالت لي خالد مزعج ووقح لكن نحب ان نجتمع مع وزوجي فهو غير مؤذي رغم جرئته وربما نحتاج الى شخص يجعل المكان اكثر جرئة وننسى انفسنا ويجعلنا نتصرف بجنون لكن لا يؤثر على حياتنا

واخبرتني انها تتفهم وجود خالد ربما يزعجني لكنه لا يفكر ان يأخذ امر بدون رضى احد والامر للتسلية وتجربة شيء جديد والحقيقة بعد تلك الليلة حاولت ان اجرب انا أيضا فكرة الجنس الفموي ربما زوجي هو المشكلة وانا لا اجيده ربما اخذ منك بعض الدروس

قلت لها نعم ربما يمكنك ان تجربي الامر فزوجتي تحب الامر كثيرا

قالت تهاني صحيح انني افكر بالامر ربما اتعلم منكم لاجل زوجي ممماههههااه

وربما اتفوق على زوجتك واريك كيف أصبحت اجيدها ان اردت

قلت لها جيد ان كنت فكرتي بالامر وتجربته فهل اعجب سعيد بالامر

قالت لي نعم ربما ولا اعلم ان كان يمكنه ان يخبرني بما يشعر ربما احتاج الى شخص يخبرني ان كنت اجيد من شخص زوجته تمتعه سيعلم الفرق

وهي تنظر الي وتغمزني انها تجرب معي

وانا ابتسم لها كموافقه

وقلت لها اخبريني بالنتيجة مع زوجك كيف اصبح

قالت لي اتفقنا على ان نرى أيضا تجربة زوجتك للادوات وان كنت جربت معها الخلفي

فقلت لها نعم أتمنى ان يعجبها الامر

فقالت لي وقد التصقت بي بالامام

اعلم انه سيعجبها فانا متاكده لانني لا يمكنني ان أتصور المعاشرة بدون الخلفي هههاااا

وهمست لي انها حتى بدون زوجها فهي تستخدمه طوال اليوم وتضع البلوج وترتاح عليه طوال الوقت

قلت حقا الا يزعجك

قالت لها هل تريد ان تتاكد

قلت ماذا ؟

قالت لي انني حتى الان لازلت ارتديه

قلت لها حقا لا يمكنني تصور ذلك فلا يبدو انك تشعرين بضيق ولا اتخيل كيف احد يسير وداخله امر كهذا

فسخرت وقالت يبدو انك لا تصدق هل تريد ان اثبت لك

قلت لا اعني..انما

فقالت ساريك...وضعت تهاني يدي على طيزها وسالتني هل يمكنك ان تشعر به

قلت لا اعلم

قالت لي يمكنه ان تقوم بسحبه لتراه

التفتت تهاني لتقف امام طاولة المطبخ وهي تخبرني انها تضع البلوج بطيزها وتسالني ان كنت الاحظ

فوضعت يدي فوق طيزها وهي تشجعني ان ادخل يدي كي أرى الحلقة الحديد بين افخادها فامسكت بحلقة كانها خاتم تمسك بالبلوج بطيزها وهي تقول لي هل رايته

قلت لها نعم ويدي بين فلقتي طيزها

فسالتني ان كنت اريد ان أرى كيف يبدو حجمه وطلبت مني ان أقوم بسحب الحلقة من طيزها

فامسكت بيدة البلوج الخارجية كانها مفتاح وقمت بشدها من طيزها

وانا اسمع صوت تهاني وهي تقول امممم هل رايت كيف تخرج من طيزي امممم

قلت نعم

ولازالت نصفها بطيزها والنصف الاخر قمت بسحبه من طيزها

حتى اخرجتها وكانت عريضه من المنتصف ومدببه بالمقدمه

وبدت كبيرة انها كانت بطيزها طوال الوقت ورطبة بطيزها

واخبرتني انها ستجعل زوجتي ترتاح وتجعل المنطقة تتوسع

وقالت لي ان كنت اريد ان أرى كيف انها تجعل المنطقة تتوسع واخبرتني ان أرى بنفسي

فلم يكن هناك سوى انني وضعت اصبعي بفتحه طيزها فتاوههت تهاني وهي تميل بظهرها لي وتنحني لتوسع فلقة طيزها لاضع يدي داخل طيزها فتحسست فتحه طيزها التي كانت واسعه بمجرد ان نزعت عنها البلوج من طيزها دخل اصبعي بطيزها وهي تخبرني ان اجرب اكثر لارى كيف يتوسع

وقد وضعت يدها فوق الطاولة وانا اضع يدي خلف طيزها واصبح اصبعي يدخل بطيزها بسلاسة

واخذت تهاني تخبرني ان احرك اصبعي بمحنه لارى كيف ان طيزها متوسع

فقمت بتحريك اصبعي بطيزها اكثر فكان دافيء ورطب

فاصدرت اههه وهي تسالني ان كنت اشعر بطراوة طيزها

وانا أقول لها نعم انه ضيق لكن اصبعي يدخل بسلاسه

قالت لي ربما اريد ان اجرب معها قبل زوجتي

ولم تحتاج الى رد مني حينما كانت تلمس زبي من ملابسي وهي تقول يبدو انه مستعد الان

قلت لها لا اريد ان يبدو الامر غريبا زوجك ينتظر هناك

قالت لي هو مشغول مع زوجتك الان لا نريد ان نقطع نقاشهم ربما زوجتك تخبره عن كيفيه المص هاهاها

كلامها عن زوجتي جعلني انيكها بقوة باصبعي فصرخت امممم اوووووو

وبعد ذلك توقفت وهي تأخذ نفسها وتقول لي ربما نحتاج الى وقت طويل لنتحدث عن الامر بشكل شخصي لا نريد ان نتركهم لوقت طويل صحيح

فقامت بحمل الصحون معي وعدنا الى سعيد وزوجتي لنرى ما يفعلو

فكان سعيد يجلس بجانب زوجتي ويده بين افخادها وقد كشف فخدها حيث وسعت فتحه افخادها وقد ظهر شكل كليوتها ولونه ولوحظ شكل كسها الكثيف الشعر من خلاله

وما ان تحدثت تهاني لتقاطعهم وهي تقول ارجو ان لا نكون اطلنا الوقت كان علي غسل الصحون قبل تقطيع الكعك

قد سمعت زوجتي صوتها وأغلقت ساقها لتخفي فتحة افخادها ومنظر كسها من كليوها الشفاف فسحب سعيد يده من بين افخاد زوجتي وكانت تمص شفتها ربما تلحس اخر ما بقي من قبلاته ولعابه من شفتها او انها تخفي رطوبة شفتها منه و وهي تعلم اننا لم نرى شيء وما يفعل

فتقدم تهاني تحمل الطبق وهي تسال زوجتي ان لم يكن زوجها ازعجها بغيابنا وضايقها

فقالت زوجتي لا....كنا نتحدث عنكم

قالت تهاني جيد

ووضعت تهاني وانا معها الصحون على الطاولة وجلست تهاني بجانب زوجها لتسمح بزوجها ان يبقى بجانب زوجتي وانا اجلس بالمقعد القريب من مكان جلوس تهاني

أصبحت تهاني تقوم بضيافة زوجها وزوجتي بالكعك

وسعيد يمدح زوجته على الكعك

وهي تضحك عليه انه من ضيافتنا من محل الكعك وليس منها وتخبره ان يتوقف عن الكذب

فقال لها نعم لكن بطعم يدك وسميره احلا

وقالت تهاني ارجو ان تعجبها هديتنا

ونظرت الى زوجتي لتخبرها ان تجربها والزيارة القادمه تخبرها عنها

قالت زوجتي لا اعلم ربما...

سعيد يخبرنا ان كنا نريد ان نجرب أي شيء فهو يتواصل مع الشخص الذي اشترى منه يمكنه ان يخبره باي طلب يوفره لنا

قلت له هذا كثير لا نعلم ان كنا نفكر بشيء اخر فلا اظن انا احتاج الى منشطات أيضا

قال سعيد انه يوفر كل شيء ملابس العاب ادويه أدوات...صناعي او طبيعي لو اردت

ادعيت انني لم افهم قصده وانا اساله كيف أدوات طبيعي

فضحك وقال اقصد حقيقي وليس صناعي

انا لم اعلم كيف ارد عليه واتعجب من فكرة وجود رجل ايجار

فقلت له حتى الرجال اصبحو يعرضونهم

قال أي شيء الحقيقة انه عرض علي صور لو تود ان تراها

قلت ماذا؟ هل سالته عنهم ؟

قال كنا فقط نفكر برؤيتهم لا شيء

ردت عليه تهاني انت تريد ان تراهم ..لم افكر انا بالامر

قال سعيد مازحا ان كنت اريد ان أرى عينات

قالت له تهاني لا تساله امر كهذا

رد سعيد انني امزح اقصد فقط رؤية الصور ليصدق انهم يعرضونهم للسهرات

قلت له وهل ارسل لك ماذا قلت له ليرسل لك

قال لي سعيد لم اطلب منه فهو اخبرنا ان لديه أي شيء للازواج وبعض الأزواج يطلبون شيء لتغيير الروتين وهو لديه

قلت التعامل معه امر خطير لابد من الحذر من الامرربما يسبب لك مشاكل

قال لي سعيد انه شخص ثقة وانه يتعامل معه منذ زمن طويل ويشتري أيضا مواد طبيعيه كالعسل والخلطات الطبيعيه

قلت حسنا

قال سعيد مازحا انه لم يكن يصدق بالبداية ان هناك رجال يملكون وظيفه ولهم أسعار أيضا لكن الصور التي أرسلها تقول انهم مختصين وبعضهم مختص للراحة والمساج فقط حسب الطلب ربما يطلب البعض مساج ازواج او بنات او مداعبه هاهاهها

قلت نعم اعلم ان هناك فتيات مساج او مداعبه لم اكن اعلم رجال أيضا

قال سعيد ليجعلني انظر لجواله والصور التي أرسلها وقال ان زوجته أيضا اعجبت بأحد الصور

فردت تهاني لم اعجب قلت فقط الشخص يبدو انيق

فرد سعيد ماذا قلت...اقصد انه انيق هاهااااا

ففتح جواله وبدا يعرض صور من رسائل الشخص وكان رقمه مكان ارسال الصور فقرات الرقم وهو يعرض لي الصور من رسائله ولا اعلم لم فكرت ان أرى رقمه

لكن الصور بدت لعدة رجال بعضهم مختلفين البشرة والعضلات

وسعيد يقول لي لا تعلم خلف هذه العضلات فبعض الرجال يبدون ضعاف لكن لديهم أشياء كبيرة

وضحك وهو يعرض لي شخص يبدو ضعيف حتى وجهه بدى انه لا يجعلك تظن انه من ضمن القائمة

وسعيد يسخر وهو يعلق ان صورته جعلني اسال التاجر لم صورته معهم وانا اسخر منه فارسل لي ان هذا من الأشخاص الذي يعتبر صحته قويه ولديه طاقة اسعاد النساء

قلت بنبره ساخره حقا

فقلب لصورة أخرى لنفس الشخص وهو يقف عاري وابعدت زوجتي نظرها عن الجوال حينما رات صورته عاري وبدا زبه نائما لكن متدلي وهو واقف بين افخاده وسميك حتى وهو مرتخي بدى عريض وطويل

وضحك سعيد وقال هذا ما يسمى عضو حميري

قلت له نعم لا يوجد امراة تتحمل هذا

قال نعم انه تحدي لاي امراة

ردت تهاني عليه هذا لن يجعل أي امراة ترتاح انه للتعذيب لا يعجبني

قال لها سعيد ساخرا وهل فكرت بصوره أخرى قد رايت كيف تنظرين الى كل الصور

ردت تهاني انها فقط كانت تنظر للوجوه

وهي تقرصه بيده كي لا يسالها عن الصور

ويقول لزوجتي ان كانت أيضا تريد ان تتفرج على الصور ربما تعطي رايها

فردت زوجتي لست بحاجه

وضحك سعيد وتهاني تقول له هل انت سعيد جعلت الليلة تبدو غريبة الان

ورد عليها لماذا ...لا اظن الامر يزعجهم فهو امر يجعل الشخص يتسائل فلا تنظري للكتاب من غلافه فمن يبدو انيق لا يكون بشرط يمكنه ان يملك صفات سو صفة جماليه ..

ونظر الي ولزوجتي وهو يقول هل تفضل المراة الرجل الجميل لو كان لا يمكنه ان يسعدها بالفراش ام الشخص الذي كهذا الضعيف هههااا

قالت زوجتي العلاقة عاطفيه يمكن ان ترتاح الزوجه بدون جنس مع من تحب

قال لها سعيد انا لا اطلب ان تتزوجي الشخص انا فقط أقول لو كان هناك اختيار بين الضعيف افرضي انه طبيب اسنان هل تتركي الجيد من اجل المظهر

قالت زوجتي رد عليه بالطبع ساختار الطبيب الجيد

ضحك سعيد قال اذا اخترت الضعيف لانه يبدو خبير

قالت زوجتي وهي تجد انه يجعلها تختار انا لم اقصد من هذا الامر

ضحك سعيد وتهاني تقول له توقف عن الامر

وسعيد يسال زوجتي انه يتمنى ان يكون ضمن القائمة هل تختاريني

لم ترد زوجتي عليه

قالت له تهاني انت مغرور لا اظن انهم سيوافقون على توظيفك معهم

وكانت تسخر من زوجها مقارنه بصور الرجال بالصور

رد عليها سعيد كانه يتحدى زوجته ويوجه سؤاله لزوجتي

ويقول لها مارايك يمكنك ان تحكمي قد راينا كلنا بالاستراحه هل تظني انني ابدو صغيرا امامهم

زوجتي كانه ينتظر جوابها لترد على زوجته وتخبرها انه يملك عضو كبير

قالت زوجتي اظن انهم متشابهون

ابتسم سعيد لزوجته

وتهاني ترد عليه انك متباهي لم يكن الامر واضحا لم أرى انا أيضا احمد او خالد فقد كان المكان ظلام بذلك الوقت

لكن سعيد قال ان زوجتي رات خالد وجربته كيف تعلم ان لم ترى عضوي وتقارنه هل كان خالد افضل وكيف كان الامر معه وما يختلف عني ربما انا افضل منه

قال سعيد يمكنها ان ترى وتحكم الان

ضحك سعيد وتهاني تنظر لزوجها بعد ان كان يبدو انها تريد ان يتحول الكلام الى استعراض

فقالت له لا داعي انك تحرجها

قال لها سعيد لماذا كلنا بالغون...مارايك احمد ان زوجتي أيضا راتك وكانت تقول انك افضل من خالد فلا يعجبها الحجم الكبير يخيفها بعكس الطبيعي

قالت تهاني انا لم اقل ذلك انني فقط كنت اعلق على ان خالد مغرور لانه يملك عضو كبير وانا اجد انه ليس شيء ترغبه النساء

فقالت تهاني لزوجتي اليس كذلك لم اظن انك كنت مرتاحه بمص زبه بذلك التحدي

قالت زوجتي وهي تنتظر الي لاحاول ان انهي الحوار لكننا كنا ننظر اليها ونتوقع اجابتها فاجابت بتردد لا ...كان الامر فقط لاجل ان ....لم اظن انه سيء

همهمت تهاني وهي تقول لها ايتها الخبيثة ظننت انك قلت انه سيء يبدو انه يعجبك

قالت لها زوجتي لم اقل انه يعجبني.

تهاني كانها تشجع زوجها لتجعله يعرض زبه لزوجتي ويتحول الامر من كلام الى فعل

فتقول تهاني ان سميرة لم تره بتلك الليلة وانها فقط تجاملك لو راته مقارنه بالصور فلن تجدكم متشابهون

قال لها سعيد موافق لترى وتحكم بنفسها

وانا أقول اظن اننا فهمنا نظرتك للامر لا داعي لاثبات شيء

ليرى سعيد اننا أحاول ان اغير حديثنا واطفيء حرارة الأجواء بيينا رغم ان ما حدث كنت اشعر ان سعيد أراد ان اختلي بزوجته لكن حينما نكون كلنا معا لا اجد طريقة ان اتحرش بها او يتحرش بزوجتي امام بعضنا

وقد اقترح سعيد ان نتعشى الليلة بمطعم ونختار فيلم بالمجمع بالسينما

قالت تهاني انها ستحتاج الى تبديل ملابسها لان ملابسها ليست للخروج وفاضحة

لكن سعيد اخبرها ان لا احد سيلاحظ وتبدين هكذا افضل وسترتدي عبائتك فوقها

فلم ترد عليه ووافقت ان تخرج معنا بملابس المثيرة للسهره وكانها كانت تتوقع سهره معا لكن فكرة الخروج يبدو ان سعيد لم يعجبه تحول زوجته ويريد ان يغير الأجواء لتكون اكثر مرحا من أجواء الشقة التي جعلتها زوجته تكدر مزاجه وهو يحاول التودد لزوجتي



 
  • عجبني
  • جامد
  • حبيته
التفاعلات: Menna magdy, سمسم الامام, عاشق عيونك الحلوين و 25 آخرين
الكبل المتحرر | السلسة الأولي |


الجزء الاول



خلال عودتنا بالطريق كانت تشعر زوجتي بالفضول بعد رؤيتها لصاحبه لم يرحل رغم تاخرالوقت لدى رحيلنا قد بقي معهم

وتسالني عن صداقتنا معه وهل كان صديقي أيضا من ايام الكلية او من زملاء العمل

فاخبرتها انه لا يعمل معنا بنفس القطاع لكنه يعمل بشركة وعلاقتنا معه بدات بعد تخرجنا تعرفت عليه بعد التخرج لكن سعيد كان قريب منه اكثر مني

وهي تعلق كيف انه جريء ومتحرر

قلت لها نعم انه مرح ويحب ان يعيش حياته لكنه ليس سيء ربما هو فقط يحب المرح والحرية

همهمت زوجتي وقد لاحظت كيف انها رات تهاني معجبه به وتجلس معه وتتحدث بحرية معه وكيف انه يتغزل بها دون خجل ومنفتح معها

وانا أقول لها نعم انه منفتح حول علاقاته وسعيد ربما يحب صراحته وهو سبب علاقتهما القوية

بعد وصولنا الى البيت قد بدانا بتديل ملابسنا وقد وضعت زوجتي علبه الهديه من تهاني بالدولاب وهي تقول لي ان لا اختلس النظر انها لم تقرر ان تجربها لي

وانا لا اعلم كيف تبدو ولم تخفيها او متى تنوي ان تعرضها لي وما الاتفاق بينها وبين تهاني

اغتسلت زوجتي وكنت لحظة دخولها الحمام تفحصت ملابسها لكنني هذه المرة لم أرى كليوتها بالسلة هل دخلت الحمام لتستحم بكليوتها لماذا؟

كنت اريد ان أرى ان كان كليوتها رطبا وانا اتخيل ماذا كان يفعل معها سعيد بالمطبخ وما يقول لها وان كان تحدث معها بشيء فهل اثارها

كانت تتصرف بشكل طبيعي وربما كنت ابالغ بشكي بالامر وخيالاتي

رغم انني كنت اتسائل لم حملت معها ملابسها الداخليه فلم اعلم ان كانت رطبة ام لا ربما لا تريد ان أرى كليوتها او ان الامر صدفه

بعد ان انهت حمامها جلست تجفف شعرها وانا انظر اليها بملابس النوم جالسه على المقعد امام المراة واتمعن بجسدها الناعم بعد الاستحمام

خطرت بخيالي فكرة كضوء سريع اخشى عيني وانا اتخيل كيف يبدو لو راها سعيد وهي جالسه هكذا لا ترتدي ستيانه وحلماتها الواقفه

حينها اتوقف عن هذه الأفكار الغريبة وأقول في نفسي انني فقط افكر بذلك لانني اعلم ان سعيد يحب الصدور الكبير ودائما ينظر لزوجتي

وكانني احسد نفسي انني من أرى صدرها وجسدها الذي يتخيله هو

بعد ان انهت تجفيف جسدها وشعرها وتعطير جسدها بالكريمات اعدت لي بعض الشاي وقامت بالجلوس معي لنقضي بعض الوقت قبل نومنا

وكانها نست امر ما وتخبرني عنه ثم تخبرني انها ستتصل بتهاني لتسالها

قامت زوجتي بالاتصال بتهاني وقت بدى وقت طويل والهاتف يرن

وانا أقول لزوجتي الوقت متأخر لكن زوجتي كانت تنتظر ان ترد عليها

ولا اعلم لماذا شعرت انها تريد ان تتاكد ان خالد لازال معهم ام لا

لذلك اختلقت حجه للاتصال بها

وما يهمها ان كان معهم لم يثيرها الامر والفضول هل تشك ببقائه معهم

هل ذلك يجعلها تشعر بالغيرة لان خلال حديثنا عن خالد حديث زوجتي كانها تحسد سعيد بعلاقته بخالد

لكن بنفس الوقت كاني اشعر انها تشعر بقرابته من تهاني وكانها هي من تشعر بالغيرة من هذه العلاقه

اعادت الاتصال من جديد وانتظرت ثواني لحين ردت عليها تهاني وهي تقول لها اسفه كان الهاتف بالشاحن

ورحبت تهاني بزوجتي بالبداية وزوجتي تعتذر لاتصالها

وتسالها زوجتي ان كانت نائمة

وترد عليها لا..

خلال ذلك سمعت صوت سعيد يسال زوجته عن الاتصال ومن ثم اسمعها تهمس لزوجها انها تتحدث مع زوجتي

وتكمل تهاني حديثها مع زوجتي وزوجتي تخلق لها بعض الحوارات النسائية

حينما سمعت تهاني تقول لزوجها توقف انني بالهاتف اتحدث الا يمكنك ان تنتظر

يبدو انه كان يداعبها وهي تتحدث

وبعد ذلك ضحك وهمس بينهم

وترد تهاني بسخرية حول زوجها وشقاوته وزوجتي تخبرها ان ذلك جيد

بالبداية كنا نظن انهما يقضيان وقت معا

لكن ما سمعناه لاحقا جعل زوجتي تتوقف عن الحديث مع تهاني وتسمع الهمس

فقد كانت تهاني خلال ذلك توجه كلامها لشخص اخر

حينما سمعنا الاسم تاكدنا ان خالد لازال معهم

وهي تقول لخالد توقف عن المزاح الان انني اتحدث...ليس لدي سوى يد واحده

ولا اعلم ان كان خالد أيضا يمازحها وهي تتحدث عبر الهاتف وما يفعل لهذا الوقت

لم يكن الكلام يوحي لشيء مريب لكن وجوده لهذا الوقت غريب

وتقول لزوجتي لحظة لتبعد الجوال عنها وتهمس لزوجها وقد سمعنا صوت يبدو ان سعيد كان يقبلها وسمعنا صوت قبلاته ممممم ممممم

وبعد ذلك تهاني تقول له هذا يكفي

بينما خالد كان يتغزل بهما ويقول ماذا عني ؟

وهي ترده بقولها ليس الان انني على الهاتف

فتعود تهاني لتتحدث مع زوجتي

زوجتي تقول لها يبدو انك مشغولة الان ربما اتحدث معك غدا

تهاني أيضا تحاول ان تنهي المكالمة وتقول لها حسنا حينما انتهي ساتصل بك ان لم تنامي

زوجتي تقول لها حسنا

وتغلق الخط وانا أرى بعين زوجتي المفاجاة بما سمعت او بما تخيلت ربما فقط كان يمازحها

لكن حديثهم وتحرش زوجها بها وقبلاته بوجود خالد

وبنفس الوقت ردها على خالد بانه ينتظر لانها مشغولة بالمكالمة

فماذا ينتظر ؟

زوجتي كانت تحاول ان تدعي ان تهاني كانت مشغولة بنفس الوقت تخفي افكارها وتعجبها وانا ادعي انني لم اكن استمع لهم وانا اتفحص جوالي واشرب الشاي كانني لم اسمع شيء

بعد ان انهيت شرب الشاي وشعرت بالاسترخاء دخلنا الى الغرفة بشعورنا بالنعاس بعد ان تأخر الوقت

وقد كنت احتضن زوجتي التي كانت لا تميل لتنظر الي وانها تتمدد لتنام أيضا

حينما تقلبت براسي للناحية الثانية كانت زوجتي لازالت مستيقضه وانا اراها تتفحص جوالها وترى ان جوال تهاني لازال على وضع الاتصال أي انه متصل بالشبكة اذا لازالت مستيقضه

ثم تضع جوالها وتعود لتفتحه بعد دقائق أخرى هذه المرة رفعت راسها لتنظر ناحيتي وانا اغمض عيني واشعر بحركتها وقد قامت من فراشها لتعود الى المجلس وهي تحمل جوالها

بعد ثواني سمعت صوت جوالها وهي تقوم بالاتصال علمت انها تحاول الاتصال بتهاني

ولا اعلم لماذا أصبحت تريد ان تعلم سرها وان كان ما تتخيله صحيح وهل لازال خالد معهم

وقت زوجتي داخل الغرفة وقد لحقت بها وانا انظر اليها من خارج الغرفة وهي تمسك بجوالها وتقوم بالاتصال بتهاني

حينما سمعت همس زوجتي وهي تتحدث مع تهاني ولايبدو ان تهاني كانت متضايقة من اتصالها

بل ان تهاني هي من اعتذرت لانها كانت مشغولة ولم تتصل بها

وزوجتي تقول لا باس

وتسالها زوجتي ان انتهت من اعمال البيت وان كان زوجها نائم

قالت لها تهاني ويبدو من صوتها انها بحالة من المحنه فكانت تقول نصف كلام وتتنهد وهي تقول لها لا...مممم ...لحظة

كانت تهمس لزوجها ان ينتظر

ويبدو انه كان ينيكها خلال ذلك لان صوت تهاني يدل انها تستمع بنيكها

كان زوجتي تعلم ما يحدث الان وربما تتخيل من صوت تهاني ما يحدث

ولم تحاول ان تغلق الهاتف بل انها ارادت ان تسالها ان كان مشغولة

فترد عليها تهاني لا...قليلاً...أممممم ممممم ووووهههه

حينها تسالها زوجتي ان كانت تريد ان تتحدث معها غدا

لكن تهاني يبدو ان اتصال زوجتي جعلها تشعر بالمحنه لتخبرزوجتي انها ان كانت تريد ان تتحدث معها لاباس

فتهمس تهاني لزوجها ان ينتظر قليلا

وسمعت صوت سعيد وهو يقول لزوجته ربما تدعين سميرة لنتحدث سويا مممم

وبدا يقبلها لأننا سمعنا صوت لعابه بلعاب تهاني وهو يقبلها

اوقفته تهاني لتقول له انك لا تشبع

لكنها بعد ذلك قالت امر غريب حينما سمعتها تقول لزوجها

قد اتعبتني اليوم كثير انت وخالد

ماذا اتعبها زوجها وخالد كيف وماذا تعني ؟

كانت تهاني تكتم صوتها وكانه تريد ان لا تسمع زوجتي صوتها ومحنتها

لكن يبدو ان سعيد تعمد ان ينيكها بقوة وانا اسمع صوت جسده على جسد زوجته حتى بدات تصدر تهاني اهات مسموعه وتكتمها

فتقول لها زوجتي الو الو...لا اسمعك يبدو ان الخط ينقطع

كانها توحي لها انها لا تعلم ما يفعلون

وتقول لتهاني ساتصل بك غدا

تهاني تقول لها حسنا لكنها لا تغلق الخط ويبدو ان تهاني قد وضعت الجوال من يدها وكانها اغلفت الخط او تركت زوجتي تغلق الخط عنها

لكن زوجتي لازالت تسمتع الى صوتهما

وربما سعيد لا يعلم ان مكالمة لازالت مفتوحه

فبدا يكمل نيك زوجته بسرعه وهو أيضا بدا يتنهد ويشعر برطوبة كسها واصبح ينيكها بسرعه اكثر

وزوجتي كانت تجلس على المقعد وهي تمسك بصدرها وهي تسمع صوتهم

وقد شعرت بالاثارة وهي تقرص حلمة صدرها وهي تضع السماعه على المقعد وتبقى الاتصال مفتوح لتسمع كيف ينيك زوجته

وقد سمعت اسمها حينما قالت تهاني لزوجها لم زبك متصلب هل سميرة لهذا الحد تثيرك

لم يرد عليها لكنه اصبح ينيكها بقوة وكانه يرد عليها وانا اسمع صوت ضربات نيكه لها

وقد تخيلت الوضعيه من الصوت حيث كان صوت طيزها يصفع بجسده فيصدر صوت صفعات ضربات طيزها عليه

فتخيلتها تجلس على ركبتيها وهو يجلس خلفها وينيكها

وأيضا زوجي كانت تعض شفتها وهي تسمع صوتهم وقد بدات تتحس كسها الكثيف الشعر بعد ان سمعتها تذكر اسمها لسعيد وهو ينيكها وكيف انه ينيكها وهو يتخيلها

تهاني كانت تطلب منه ان لا ينيكها بعنف وتقول له ارجوك

سعيد اصبح يسالها ان كان زبه يعجبها

لكن المفاجئة انه كان يسالها ويقول لها هل يعجبك زبي سميرة

فكان يذكر اسم زوجتي وهو ينيك زوجته

وتهاني ترد عليه نعم كبير انه يؤلم لكنه جميل

ممما ااااااممممم اووووووووو

زوجتي قد شعرت بالمحنه اكثر بسماع اسمها فكانت تدخل اصبعها بكسها

حينما سمعت سعيد يسال زوجته عن جوالها يبدو انه راى جوال زوجته ربما لانه مفتوح

حينما شعرت ان سعيد يتحدث عن جوال اسرعت زوجتي انهاء المكالمة كي لا يكتشف زوجها ان الجوال لازال متصل فاغلقت زوجتي بسرعه

وكانها بمراثون وهي متعبه بعد ان توقفت من مداعبة كسها كي تغلق المكالمة

تمددت بالمقعد وهي تجمع أنفاسها وتحاول ان تستدرك تصرفها وجنونها وافكارها حول ما حدث ربما تفكر حول ما سمعته وهل سعيد وزوجته فقط يحبون ان يتخيلو اثناء الجماع

ام ان ذلك يثيره ويثير زوجها ان يتخيل زوجه رجل اخر

قد مضى وقت لم نمارس فيه الجنس وزوجتي تتفادى ان انيكها ليس لانها لا ترغب بالنيك بل لان كسها كان غارقا بسبب شهوتها بالفترة الأخيرة وزوجتي بعد اجتماعنا كانت تتفادى ان نمارس الجنس لانني سأعلم انها رطبة بعد زيارتنا لهم وذلك يجعلها مشتعله اكثر لانها لا يمكن ان تصارح بسبب شهوتها او سبب رطوبة كسها




الجزء الثاني




في يوم التقيت مع خالد وقد سالني ان كان يمكنه ان يزورنا فرحبت بضيافته وقلت له باي الوقت

فعاجل ان كانت الليلة مناسبة فقلت له انني لست مرتبط الليلة بشيء

بالمساء لم اخبر زوجتي بزيارته ولم تكن زوجتي قد استعدت لاستقبال احد

حينما زارني خالد الشقة قمت بفتح الباب له واستقباله

حينما سمعت زوجتي تسالني عن الضيف فرات خالد يقف خارجا وقد ابتسمت انها كانت تبدو غير مستعده لاستقباله ومنظرها ربما لم يكن جيدا بالنسبة له

لكنها أبدت ترحيبها به وقد سمحت له بالدخول وأول شيء لمحته ربما زوجتي لم تكن تعلم كيف يبدو مظهرها بملابس البيت فقد كانت مشغولة بالتنظيف لكني اعلم انه كان ينظر اليها فقد راها وهي تسير ناحيتنا ان صدرها كان يهتز ولاحظ انها لم تكن ترتدي الستيانه فلم تكن زوجتي تعي ذلك لا فستانها كان يغطي جسدها كامل لكن حجم صدرها وهو يهتز اسفل ملابسها كان واضحا حتى كانت شكل حلماتها الكبيرة واقفه يمكن رؤيتها كيف تخترق ملابسها

وقد كنت انظر لزوجتي وانظر لصدرها وقد لمحت نظري لصدرها لكنها ظلت واقفه لا تريد ان تهرب لتخفي جسدها بحرج وراتني انني لا انزعج بوجودها وهي لا ترتدي ملابس اسفل ملابس البيت وكانني من اوقعتها بالموقع

وكانها تريد ان تعاقبني فقامت بضيافته لداخل المجلس ليجلس

وفرغت الطاولة من الاوساخ وقد مالت لترى شكل صدرها من ملابسها وصدرها يتراقص بالهواء اسفل ملابسها

وهي تنظر الي بنظره تقول بنفسها هل تريد ان يرى صاحبك ذلك الان تحمل النتائج

وبعد ذلك تخبرنا انها ستذهب لتدبل ملابسها وتستحم لترى كيف ان خالد ينظر اليها من فوقها لاسفلها لياخذ اخر نظره لها

دلال زوجتي امامه كان واضحا وغابت لتبدل ملابسها وترتدي فستانها وتبرهنا بفتنتها لدى عودتها انها سمحت له ان يراها بفستان يبرز مفاتنها فبعد رؤيته لها بشقة سعيد فلم يعد هناك سبب ان تتستر بالكامل وان تحاول ان تبدي جمالها كما تفعل تهاني

وقد وجد فرصته بالتغزل فيها امامي كمدح دون ان يتعدى كلامه الاثارة والتلميحات وقد وجد ان زوجتي قد اعجبها أسلوبه وكلامه معه وكانت تشاركنا الجلسة وتقدم لنا بعض المكسرات والعصير بالبداية

وتنتقل بجلستها بين مقعد مستقل بعيد عنا الى مقعد بجانبي ويكون هو مواجه لها وفي كل مرة كان ينظر فيها الى ساقها وهي جالسه فكان فستانها يبرز ساقها حتى الركبة وفتحه الفتسان كانها تتعمد توسعها وتضيقها حسب جلستها وحركتها فكانت تشدها او ترخيها فيبرز منظر صدرها وشكله

وكنت مع الوقت احب ان أرى كيف هي ردة فعله برؤية زوجتي وجمالها وكيف ان زوجتي تتعمد ان تبرز منظر صدرها وتوسع فتحه الرقبة في كل مرة

كانت زوجتي تشعر ربما بالغيرة لان خالد كان طوال الوقت يتحدث مع تهاني وكانها تريد ان تثبت انها اكثر جاذبية وجمال منها

ربما بسبب قوة الصداقة بين سعيد وزوجته مع خالد فهو كان يلاطف زوجته بكل اريحيه ويتغزل بها او حتى يلقي مزاح جنسي وتقبل تهاني لكلامه هو كصداقة رجال مع بعضهم

فنحن بعالم الرجال نمزح على الجنس بين زوجاتنا لكننا نعلم انه مجر مزاح فقط وكل واحد يمزح حول علاقته مع زوجته وبحكم التقاليد هومجرد كلام ولا اوحد بالمليون اننا نعني شيء من وراء ذلك او محاولة اثارة احد على زوجته فذلك مجرد حديث بين الرجال امر طبيعي

لكن ان يكون بوجود الزوجه امر غير طبيعي

لكن خالد وسعيد يسمحون بهكذا مزاح وتهاني كان تشاركهم وحتى انهما يرد كل واحد على الاخر وكانه ينتصر عليه بفكاهه جنسيه

لكن خالد كان يحافظ على المسافة بينه وبيني وبين زوجتي قد لقت زوجتي منه بعض الاطراء والمدح والغزل لكنه كان يحاذر من اختيار كلامه معنا فهو لا يتحدث كما يتحدث مع تهاني لانه لا يعلم حدود علاقته معنا واي مدى يمكنه ان يفتح الحديث بيينا

لكن بشكل ما بشقة سعيد كان خالد يختبر غيرتي فوجدني اتقبل الامر ولا احمل ذلك انه يتحرش بزوجتي وان الامر مجرد مزاح بين أصدقاء

لذلك اصبح يخطو خطوته ببطيء بيينا بداية بالتحدث مع زوجتي والافتتان بها

وبعد ذلك محاولة ان يبني صداقة بيني وبينه بدون وجود سعيد وزوجته

وكانت فرصته الليلة حيث ان زوجتي اختارت فستان للسهره ليبدي جمالها وفتنتها وكيف يبدو جسدها سكسي

بالبداية كنت اظن انها تريد ان ترى ان كان لا ينظر اليها الليلة الماضية بشقة سعيد لانه كان يفكر بتهاني ام ان تهاني يصاحبها كصداقة او انها اجمل منها

اشعر انها غيرة نساء

كانت تتصرف وتتدلل امامه بشكل واضح حتى ان تصرفاتها كانت مبالغ فيها وتضحك على حديثه لتجذب انتباهه

وكان بدا يستمتع ان كان يوجه انظاره اليها لوقت أطول حينما كان يركز انظاره علي كي لا يفسد السهره معنا ولا يتعجل بالتصرف بامر يجعلني غير مرتاح

قد وجد نفسه بحديث مع زوجتي جعله يجلس وهو يميل بجسده ناحيتها وينظر اليها ولم يكن ليفوت منظر صدرها وفتحه الفستان

وزوجتي تبتسم لحظة رؤيتها اين ينظر ابتسامه تبدو فخر وكأنها تقول بنفسها هل تملك تهاني مثل هذا الصدر

وتريد ان تعلم ما يفرق بينها وبين تهاني ليفتتن بها اكثر منها

كانت تبدي حماسها عند ذكره لأمور يقوم بها بحياته وتضحك بشكل لتجعل الجلسة معه اكثر انبساط وبنفس الوقت تتصرف وتقوم بحركات تبدو ان العلاقة بينهما مفتوحه ليمزحا معا

فكانت أحيانا تضرب ساقه وهي تضحك من كلامه او تبدي انها لا تصدق وتقوم بضرب كتفه ودفعه

فكان هو أيضا يبادرها الامر بلمس ساقها وهو يخبرها ويقول لها انتظري لأخبرك ما حدث بعد ذلك ...أنتظري ماذا فعلت

وفي كل مرة ليجعلها تتحمس معه كان مع حديثه يلمس ساقها بطرف أصابعه ليخبرها بحكاياته

وكان يتفادى مغامراته الجنسية كي يبقي الحديث كمغامرات طائشه بحياته بالسفر او النصابين او حتى يبدي قوته بانه يجادل رجال ويتحداهم

زوجتي وهي تجلس بجانبه وترفع اكتافها وتعتدل بجلستها او تقترب منه وتميل اليه كان صدرها يهتز اسفل الفستان ليبدي طراوته وحجمه

ربما كان منظر زوجتي ووزن صدرها يجعله يهتز بدون إرادة منها

لكن هز اكتافها وحركته ميلها له بهذه الطريقة انها تريد ان تجعل صدرها يرتج ويهتز بشكل اكبر من الطبيعي

لاقوم انا بصب الشاي لخالد واخبره ان يشرب الشاي وهو يشكرني ليقول لي انه يريد ان يغسل يده ويستخدم الحمام

فقمت معه ليستخدم حمام المجلس وكان زوجتي لا تريد ان تترك الفرصة لتاتي معنا

قام خالد برؤية الحمام وتوقف لبرهه وابتسم وهو يعتذر ويسالني ان كان هناك مقعد للحمام يقصد حمام افرنجي لان حمام المجلس حمام عربي ارضي

وقال لي ان لديه مشاكل بالظهر لا يمكنه ان يستخدم حمام عربي ارضي

لم يكن هناك سوى حمام افرنجي مقعد الا بحمام غرفة النوم

كنت اريد ان اخبره ان ينتظر لارى

من اجل ان اجعل زوجتي تقوم برفع ملابسها او أي شيء بالحمام ليقوم باستخدامه

وقبل ان أقول له انتظر نظقت زوجتي وقالت نعم بالطبع يمكنك ان تسخدم حمام الاخر فيوجد به حمام كرسي افرنجي

ابتسمت انا لاوافق كلام زوجتي حينما شكرها خالد

وهو أيضا كان يظن ان زوجتي ستسبقنا لتسمح له بالاستخدام وينتظر لحين ذلك

لكنها قالت له تفضل لتسير وتجعلنا نسير خلفها لتدله على الحمام

فتدعوه ليدخل فيدخل الى غرفه نومنا وقد شعرت ببعض الحرج ان يرى غرفة نومنا ويرى الفراش الذي ننام فيه

وهو أيضا كان يحاول ان يسير مباشرة ناحية الحمام ولا ينظر ربما ليجعلني لا اشعر بالانزعاج وهو يرى غرفة نومنا

لكن زوجتي كانت تسرع لتجعله يرى حمام الغرفة وهي تشير له ان يستخدم الصابون وهنا مفتاح الماء وهذا الافرنجي وانا اعلم ان خلف باب الحمام سيرى سلة ملابس زوجتي المستعمله والتي كانت خلف الباب لحظة دخولة وغلق الباب سيراها

خلال ذلك كنا نترك بيينا وبينه مسافة كي يأخذ راحته ويدخل الحمام لاخرج من المكان لتلحق بي زوجتي

لكن زوجتي كانت قد سحبت مقبض الباب للاعلى وهو كالقفل او عبارة ان إداة حماية تمنع غلق الباب وتجعله فقط مرخي على طرفه ويكون هناك فجوه بين الباب والجدار

لم يخطر ببالي الا امر واحد ان هذه الفوجه تركت لسبب وخالد لن يعلم ان الباب يوصد ويترك مسافة

كان للحمام مساحة صغيرة هي منطقة تجفيف خارج الحمام كممر صغير مظلم فهي تكون منطقة مظلمة عن الحمام

وتركنا خالد يقضي حاجته بالحمام وذهبت زوجتي للمطبخ كي تخبرني انها ستكمل اعداد الطعام لتجعلني اعود للمجلس انتظر خالد ينتهي من الحمام

وظللت انتظر حينما سمعت زوجتي تنادي على خالد وهي تحمل صابونه ايدي لتقدمها له

فعادت الى الغرفة وهناك ظلت واقفه حتى فتح الباب وشكرها واخذ منها الصابون ودخل الى الحمام وبقي يقضي حاجته وسمعت صوت الماء يصب بالحمام ويشفط ربما انتهى من التبرز او التبول وبدا يغسل

كانت زوجتي هنا تسمتع له خلف الباب لازالت تقف بعيدا

لكن سمعت زوجتي همسه فتقدمت الى المنطقة القريبة من الحمام

وصوت خالد يبدو انه كان يهمهم ويقول اوووو

اظن انه كان ينظر لسلة ملابسها

وسمعته يقول انها ملابس سميرة وااووو كم انت محظوظ

زوجتي تميل براسها لتسمتع الى ما يقول ولم يكن يكتم كلامه حول ملابس زوجتي لانه يظن انه لوحده

فكان يتحدث كم تبدو مثيرة ملابسها

اقتربت زوجتي من فتحه الباب لتنظر الى داخل الحمام ولم يكن هو ليراها او يعلم ان هناك فجوة بين الباب والجدار وان الباب غير موصد بالكامل

فنظرت زوجتي الى داخل الحمام وقد مالت براسها لتنظر لداخل الحمام فرايتها كيف تنظر برهبه ويبدو انها كانت تتصرف بجنون او تستعد ان تجد حجه لسبب وجودها لو سمع صوتها او فتح الباب

وضعت يدها على فمها ربما لتكتم صوتها كي لا تصدر صوت لكن شكل عينها التي توسعت يبدو انها رات شيء

هل كان خالع ملابسه

ولم اعلم ما تراه زوجتي الا حينما سمعت صوته داخل الحمام

وهو يحاول ان يضغط على نفسه ويصدر صوت اممم اوووووو اممممم

وسمعته يقول اسم زوجتي وهو يقول كم رائحتها مثيرة لا اصدق انني امسك كليوتها امممم اوووو

ولم يكن فقط عينا من توسعت للمنظر حتى انها فتحت فمها للمفاجئة او تتخيل منظر ما تراه

وانا كنت اتخيلها انها كانت تفتح فمها كانها تستقبل ما تراه

اصبج صوت يصدر من الحمام كدعك شي على جسم بيده

فتخيلت انه يقوم بمداعبه زبه الان وهو يدعك زبه لان الصوت يبدو انه يحركه بيده واسمع صوت بق بق بق بق وكانه اغرقه بصابون ليدعكه وهو يشم ويتحدث عن ملابس زوجتي الداخليه

وهنا صوته بدا يثقل وانا اسمعه يصدر اهات اووهههه اووهههه

ويبدو ان زوجتي لم تكن تحاذر من وجودها بعد طول وقوفها وهي تنظر من فتحه الباب فاصدرت صوت جسدها وهو يرتطم بالباب فشعرت انها يجب عليها ان تتصرف كي لا تبدو انها تتجسس عليه

فعضت شفتها وفكرت سريعا لتقول مباشرة لتبدي له انها تقف خلف الباب ولا تتصنت عليه

وكانها أتت للتو لتنادي عليه وتقول له هل تحتاج الى شيء اتيت اسال لو تحتاج الى شيء

فحاول هو أيضا ان يفتح الماء وكان صوت الماء صادر ويقول لها نعم...لا ...أعني انني ربما....لا اعلم كيف أقوم بشفط الماء اسف يبدو ذلك قذرا ومزعجا

فتسالته زوجتي وهي تقول لا عليك...هل انتهيت الان ؟

قال لحظة سارتدي ملابسي

وبعد ثواني رايته يسحب الباب وقد كان ينظر الى الباب وهو يسحبه انه لم يكن مغلق طوال الوقت لكنه لم يظن انه تركه مفتوح ولم يعلم كيف يبدو الباب مغلق لكن ليس موصد

فقال لها انه فقط يريد ان يشفط الحوض بالماء فقالت له ان مفتاح الشفط بالخلف فدخلت زوجتي دون ان تجعله يخرج من الحمام

لكنه ابدى شكره لها

وتقدمت زوجتي لتدخل الى الحمام وتصبح داخل الحمام برفقته وانا اعلم الان هو يقف خلفها لانها دخلت لتسبح مفتاح الشفط من خلف كرسي الحمام فكنت اتخيل انها كي تقوم بفتحه عليها ان تنحني كنت اريد ان أتقدم لانظر اليهم لكن لو تقدمت فسيروني فتركت الامر لارى ما تفعل

وهي تشرح له انها تسحبه للاعلى هكذا

وهو يقول لها نعم..

واتخيل كيف ينظر لطيزها الان وهي تنحني وربما كانت تلاحظ انتصاب زبه الذي كان يداعبه قبل ثواني قبل ان يدخله بملابسه وهو يمسك بملابسها الداخليه

ويشكرها

وقد سمعت صوت شطف الماء بعد ذلك وبدا يفتح مغسلة الايدي ليغسل يده ولازالت زوجتي معه لحين ان ينتهي وهي تساله ان كان يعجبه الصابون الجاف او السائل افضل

وهو يرد عليها ان الجاف افضل رغم انه قاسي لكنه افضل

سمعت ضحكة زوجتي وهي ترد عليه حسنا

وربما فهمت ما يقصد ان الجاف افضل وقاسي وكانه تلميح جنسي

وهي تقول له استخدم صابون الجاف أولا للتنظيف وبعد ذلك استخدم صابون السائل معطر اليدين

قال لها وكانه يملح من جديد نعم على الجاف أولا وبعد ذلك نستخدم سائل

وبعد ذلك سمعتها تقول الان انتهينا من هنا ارجو ان كنت ارتحت وهو يشكرها

وقد اخذت فرصتي لابتعد عن المكان لحين عودته وزوجتي شغلت نفسها بالمطبخ لتبدي انها كانت بالمطبخ طوال الوقت

وهو جلس معي خلال ذلك وهو يجفف يده من الماء بعد ان انتهى

ولحظة دخوله الى المجلس لم يكن يمكنه ان يخفي انتصاب زبه اسفل بنطلونه

يبدو ان كليوت زوجتي اثارة

وانا افكر بما حدث كيف تركته يستخدم حمام وبه ملابس زوجتي وراقبت زوجتي

حتى رؤية زبه المنتصب اسفل ملابسه جعلني افكر ان هذا ما راته زوجتي من خلف الباب وبنفس الوقت اشعر كيف ان زوجتي اثارته كما اثارته تهاني فكنت اشعر ان زوجتي نجحت باغوائه لتعلم ان كانت تثيره

حينما انتهت زوجتي من المطبخ وعادت وهي تحمل معها العشاء لتضيفه كانت تحمل بيد طبق واليد الأخرى صحن السلطة فقام خالد لاستقبالها كي تتقدم وتضع الطبق على الطاولة فد يده ليساعدة بحمل السلطة كي لا تقع من يدها

لاحظت انها مالت الى مكان الذي يقف فيه لتتقدم عليه خطو فتصبح واقفه امامه كي تنحني وتضع الطبق على الطاولة وقد عرضت طيزها حتى انها حينما مرت عليه كانت قد حكت بطيزها على فخذه

لم يكن يبدو الامر متعمدا لانها كانت تتحرك ناحيته لتمر من جنبها حتى هو لم يتوقع ان تنحشر به قبل ان تنحني وتضع الطبق

لكن امر كهذا جعله يقف مكانه وينظر الي بالمرة الأولى ليثبت انه لم يتحرك ناحية زوجتي وانها مرت بجانبه وان الامر لم يكن مقصود

وانا أقول لزوجتي لا تشغلي الضيف يحمل عنك

فترفع زوجتي نفسها وقد لازالت تقف امامه وما ان تراجعت خطوه بعد ان وضعت الطبق على الطاولة حتى حكت من جديد وهي تتحرك للخلف كي تبتعد وتحك فيه لكن هذه المرة كان واقفا خلفها فلم تحك بفخده لانه لم يتوقع ان تسير للخلف فاصبح طيزها على جسده وربما لامس انتفاخ زبه طيزها

مما جعلها تبتسم وهو يعتذر وهي تقول اسفه كي تمر بجانبه ويضع هو طبق السلطة حينما تقول له ليس عليك ان تقوم بذلك لتمسك أيضا بصحن السلطة من يده وقد لامست كفها يده وهي تمسك بالصحن سلطة من يده ولازال هو يمسك به

رغم ان خالد كان شخصيته جرئيه ولا يخجل من الحديث عن جمال تهاني وجسدها امام زوجها ويعتبر ذلك من المدح ولا يخجل ان يتحدث عن علاقاته الرومانسية لكنني لاحظت التوتر عليه وهو يقف بجانب زوجتي ربما وجودي و طبيعة علاقتنا معه تختلف عن سعيد زوجته ولا يريد ان يتهور كما ان منظر وقوفه خلف زوجته وجسده على طيزها حتى لو كان ثانيه وهي من تراجعت لتلامسه بدون قصد قد يجعل الموقف محرج بالنسبة له وهو لا يعلم ان كنت اتقبل الامر

انا بالفعل ربما لو كان الامر حدث من قبل اشهر من تعرفنا بسعيد وزوجتي لاثار ذلك الغيرة بي

لكن اعتادت زوجتي ان تجلس بدون عباءة امام سعيد وصادف ان خالد راى زوجتي مرارا فاصبحت أرى الامر مثير أيضا وانا احب ان أرى كيف تختار ملابسها وكانت في كل مرة ملابسها تصبح اكثر اثارة وتبدو اكثر جاذبيه ربما الامر جعل زوجتي تشعر كم هي مثيرة جدا

لكن مشاعري اختلفت بسبب اتصالها لتهاني وربما زوجتي كانت تفكر طوال الوقت لم جلس خالد مع تهاني وزوجته بعد رحيلنا وما سمعته من تهاني بالمكالمة حول انه اتعبها

منذ وصول خالد الى شقتنا وانا أرى كيف تنظر اليه زوجتي

الاحظ انها تحاول ان تبدي اعجابها له حينما يلقي نكته او حدث مضحك فهي تبدي استمتاعها بكلامه وتضرب ساقه وكانها تتقبل مزاحه او معجبه بما قال

حينما جلسنا على الطاولة لتنتاول الطعام جلس خالد على الكنب الطويلة فجلست زوجتي بجانبي لكنها بالمنتصف وكانها تريد ان يكون خالد على يمينها وانا بشمالها رغم انها جلست كانت تجالسني لكن خالد اصبح يجلس أيضا بالقرب منا

فكان فستانها يبدي جمال ساقها وطراوتها

رغم انها تحاول ان تجلس بجانبي وتقوم بتقديم الطعام لي بيدها وكانها تدلنني لتضع اصبعها بفمي امامه وانا الاحظ انها تقوم بذلك ربما لتثيره بتصرفها كان يبدو عليها المحنه بتصرفها وهي تتصرف امامي بدلع

فكنت اعلم انها تريد ان يرها وهي تطعني بيدها

فاردت ان أرى ردة فعله الذي كان يبتسم ولا يحاول ان يمزح بامر حول زوجتي

فاقول له عليك ان تتزوج كي يكون لك زوجه تدللك هكذا

قال لي مازحا لماذا ..انني سعيد هكذا ...

قلت له كي لا تقضي الليل لوحدك

رد علي انه يقضي الوقت معنا وهو الان يتناول اجمل طعام مع اجمل كبل ماذا يريد اكثر

زوجتي ربما تريد ان ترى اعجابه بها لتساله ان كان طهي تهاني افضل ام طهيها ربما لا يعجبه طعام زوجتي

وهي ربما تلمح ايهما اجمل هي ام تهاني

فيرد عليها كل له نكهته الخاصه وتهاني تتعلم الطبخ لكن يبدو انك تجيدين الطبخ افضل ويعجبني طبخ لو يسمح لي احمد لاكل هنا كل يوم

زوجتي تجامله كضيف وتقول له انت مرحب بك باي وقت

وانا اجامل أيضا ان زيارته لنا تسعدنا

وهو يكرر ان لا يريد ان يثقل علينا ولايريد ان يكون مزعج وانه من الجيد ان سعيد يتقبل ازعاجه

قالت له زوجي ليس هناك ازعاج ونحن أيضا يسعدنا ان تزعجنا كما تزعج سعيد وزوجته وترتاح هنا

وبدات تطعني من جديد من الطبق حينما قالت زوجتي لخالد ان يتناول الا يعجبه من الطبق الاخر

وكان الطبق بعيد عن خالد فكان ياكل من الطبق الكبير وكان هناك طبق صغير لا تصل له يده لذلك لم يكن يمد يده له لانه سيمد بجسده ناحيتنا

لكن زوجتي اخبرته ان يقترب كي ياكل من الطبق فتقدم وهو جالس وتحرك بجلوسه مسافة صغيرة ليمد يده فمد جسده ناحيتنا ليطال من الطبق وتناول قطعه

كانت قطعه صغيرة لكنه استطعمها وهو يمص بشفته ويمضغها وهو يعلق عن كم هي شهيه

زوجتي تساله ان اعجبه

وهو يرد كثيرا

فتقول له جرب شكل مختلف فكان الطبق به عدة وجبات

كان يريد ان يرفع جسده ليمد يده من جديد لكن زوجتي اخبرته انا ساضيفك

وطلبت منه ان يرتاح حينما قامت هي باخذ قطعه من الصحن بقطعه من الخبر وقد كانت بها قطع من اللحم والخضار المطبوخ وكان يسيل منها مرقة اللحم باصبعها فمدت الطعام لخالد ليتناولها

وهو يريد ان يمسك بيده منها لكنها قالت تناول هذه

فمدت القطعه لفمه وكان يريد ان ياخذها باسنانه وشفته من بعيد لكن زوجتي دفعتها لفمه وقد لامس اصابعها شفته لكنه لم يحاول ان يمتص اصبعها فتناول القطعه سريعا

ونكمل طعامنا فتقوم زوجتي باطعامي من جديد والتهم اصبعها وانا أقول لها ان من حلاوة الطعام حتى اصبعها يبدو شهيا

وهي تضحك وهو أيضا يعجبه مزحي مع زوجتي انني قمت بعض اصبعها وهي تمسح اصبعها وتقول لقد اكلت اصبعي

لم تحاول زوجتي ان تكرر تقديم الطعام لخالد كي لا يبدو انها تكرر الامر وانها فقط قدمته ليتناوله

لكنني طلبت منها ان تقدم للضيف أيضا وهي تنظر الي ان كانت المرة الأولى لم تزعجني وان تصرفها ربما كان سريعا بدون ان تفكر ربما ندمت عليه لانها تتوقع ان لا يعجبني ان زوجتي تضع اصبعها بفم رجل حتى بدون ملامسه

لكن قولي لها جعلها تنظر الي وهي تقول تقصد اقدم له قطعه

قلت لها نعم اشجعها وهي تبتسم وتفكر بما افكر به ان كان اعجبني الامر وتريد ان ترى ان كنت احب كيف يمازح خالد تهاني وأريد ان يكون الامر بينه وبين زوجتي كما هو بينه وبين تهاني

فقالت زوجتي لخالد هل تريد قطعه اللحم كبيرة ام الخضار المطهي

وهو يقول شكرا لك...وبدا أيضا يريد ان لا يفوت الفرصة فيقول لها كلاهما معا

فتضحك زوجتي لتقول له كبيرة اللقمة عليك

فتاخذ قطعه بالخبر من اللحم والخضار المطهي بيدها وهو يسيل على اصبعها فتمد القطعه لفمه وقد لامست من جديد شفته وقد التهم نص اللقمة من يدها وهي أبقت اصبعها على شفته الى ان قضم نص القطعه من يدها وبقى النص الاخر بيدها وسحبتها من فمه وبدا يمضغ اللحم وهي كانها تطعم *** لازالت تمسك بالقطعه الأخرى

وحينما مدت اللقمة جرب ان يقوم هو بالمزح معها ليمضغ القطعه فيدخل اصبعها بفمه وكي يبدو مزاح كان قد ضغط باسنانه على اصبعها

كي تمثل زوجتي انه عض اصبعها وقد مسحت اصبعها من فمه وهي تمثل وتضحك انه عض اصبعها

وانا امثل انني اتقبل مزاحه وانا أقول له من حلاوتها

فتنظر الي زوجتي ان الامر اصبح لي أيضا مثير وخالد وجد اننا نحب المزاح معه بعد ان مص اصبع زوجتي

خالد يقول لها اختلط علي الامر فلا اعلم ايهما احلا ههاهاه

ويخبرني انني محظوظ بزواجي من امراة جميلة وتجيد الطهي

وانا علقت بمزاح انني يسعدني ان يجرب زوجتي....

لكنني أكملت الجملة بقولي فهي طباخه جيده

اعجبه تعليقي ربما يجد ان مزاحه ربما يتطور معنا ويرى كيف يعجبنا هذا النوع من الكلام والتلميحات

زوجتي أيضا لم تتوقع تعلقي وقد تغيرت ملامحها بالبداية

لكنها ارادت ان تؤكد ما قلته فبعد ان أكملت جملتي لتصحيح فهمه انني اقصد الطهي

زوجتي حاولت ان تكرر كلامي لخالد وتقول له تجرب الطهي فقط ههههاا

خالد فكرة اعجبته وكلام اخذ جوه فرد أيضا انه لا يعلم ايهما افضل فقد اختلط عليه الامر لم يفرق بينها وبين الطعام

وانا ابرر ان بسبب حلاوة الطبخ ياكل أصابعه

فتمد زوجتي يدها لتحمل لي ملعقة من السلطة وتخبر خالد ان يتناول السلطة الخضراء فيمد يده ويقترب بجلسته لزوجتي كي تطال يده فتحرك بجلسته الى ناحية زوجتي فيقترب منها اكثر بهذه الطريقة

وزوجتي كانت تميل بجسدها لي وظهرها ناحيته فنظرت ومالت براسها ناحيته وهي تساله ان اعجبته السلطة فقد وضعت فيها الكثير من فاكهه الشمندر الحمراء الصحيه

وهي تقول له انها صحية ومفيده

وهو يصدق كلامها وهو يملا فمه بالسلطة

اصبح يتقبل ان يجلس بالقرب من زوجتي بوجودي ووجد اننا نتقبل وجوده ونحب مزاحه والان اصبح لا يتودد فقط بالكلام والغزل بل انه قام بمص اصبع زوجتي والان يقترب بالجلوس بجانبها

انا أيضا لا اعلم ان كنت ارغب ان يكون التحرش جسدي ويكون هناك ملامسه لكني كنت راغب ان يتجرا هو وكنت اوحي له انني احب ان يكون بيينا هذا النوع من الجرئة والمزاح

قد قال شيء بهمس لزوجتي لم اسمعه جيدا لكنني علمت انه يلقي مزحه معها فرايت زوجتي تتغنج بالضحك وتدفعه بيدها وتضربه على كتفه

وهو يكرر لها انه صادق

لكن زوجتي بخبث ان كان الكلام يضحك به على صاحبته

فرد عليها انها ليست بنصف جمال زوجتي كما انها مزاجيه وغير مرحة لكن أمور أخرى تعجبها

فهمت زوجتي ما يقصد انها تقيم علاقه معه جسديه وانه يمتعها اثار زوجتي ذلك وهي تبتسم وكانها تريد ان يتحدث عن الامر فتقول له

لابد انك تتعبها ...لم لا ترتبط اذا بها

قال انها ليست من النوع الذي تحبي ان تعيشي معه لكننا نلبي حاجات بعضنا

قالت له زوجتي وهل تظن انني مرحه وغير معقدة

قالت انني احسد زوجك على جمالك او على طهيك واناقتك

وكانه ينظر الي كي يخبرني بذلك انه يحسدني بشكل لطيف بدون سوء نيه

لكن زوجتي تسابق لتمازحه بقولها لابد انه يعجبها تناولك

وهو يمازحها ويقول انه يجيد الطهي على نار هادئة ويترك الطعام لفترة أطول

تضحك زوجتي لكلامه وتلمح له ان يبالغ وتسخر بشكل ما عليه وتقول

ان كل الرجال يجيدون الطبخ لكن بالمكرويف الطهي السريع هااهاها

وكانه يريد ان يثبت انه ينيك صديقته لوقت أطول فيرد على زوجتي ويقول لها

انه يجعل الطهي على النار افضل يجعل اللحم ينضج وتتناولينه ويذوب بفمك

كان الحوار الجنسي اصبح واضحا حول علاقته مع صاحبته وزوجتي يعجبها التلميح حولها

وانا ادعي انني لا افهم لالقي قنبله وانا أقول له يا حظها زوجتي ربما يعجبها الطهي الطويل

زوجتي لا تعلم ان كنت المح عليه او اقصد نفسي

فحاولت ان تحول كلامي انه علي انها ولا اقصد به خالد

فقالت تعلم الطهي اذا

وضحك خالد أيضا دون ان يبدي انني اخبره ان زوجتي تتنمى الطهي او ما يقصده النيك الطويل

لكن خالد أراد ان يجرب حظة ويلقي بمزاح وكانني لا افهم التلميح الجنسي وانني اقصد الطعام المطهي فعلا

فقال لي يسعدني ان ادعوكم يوم لتجربو ان لم تمانع زوجتك

قلت له جيد المرة القادمة يمكنك ان تساعدها بالطهي ونجرب طريقتك

ابتسم وهو ينظر الى زوجتي ويرى ان كان يعجبها الامر ويقول لها ان وافقت ان تجرب طهي عزاب فهو مختلف وبه بهارات عاليه وحراق

ابتسمت زوجتي وهي تنظر اليه لتحول الكلام عن الطهي فلا يبدو اننا نتحدث عن صاحبته وطهيه لها بمعنى نيكها

وقالت نعم ان كنت لا تمانع

فاكملت جملتي لخالد وانا أقول له حسنا الزيارة القادمة سيكون عليك ان تقدم لنا مهارتك وستساعدك زوجتي

قالت حسنا وهو ينظر لزوجتي وربما ينتظر هذه المناسبة

انهيت طعامي واخبرتهم انني ساذهب لاغتسل لكن زوجتي قالت انها ستكمل تناول الطعام وخالد لم يتناول كثيرا وخالد قال أيضا نعم

خرجت من المجلس وتركت خالد جالس بجانب زوجتي يكملان تناول الطعام ووقفت خارجا انظر الى المكان من بعيد وهما ينظران لبعضهما بنظرة اعجاب

فيشكرها على الطعام

فترد عليه زوجتي لنرى مهارتك بالطبخ المرة القادمة

فيخبرها انه يجيد الطبخ وانه سيعجبها ان سمحت له ان تجرب طريقته بالطبخ

فترد عليه زوجتي ربما سنرى

فتدعوه ليكمل تناول الطعام فتمد يدها لتحمل قطعه لكن لم ينتظر ان كانت تريد ان تطعمه او ياخذها من يدها فقط لانها لم تمد يدها لتطعمه هذه المرة

لكن مد راسه ناحيتها لتعلم انه يريد ان تطعمه كالمرة السابقة

فتبتسم وتمد اللقمة له لياكلها من يدها وقد مص اصبعها هذه المرة

ضحكتك كانها تتقبل مزاحه بمص اصبعها وترفع اصبعها

وهو يقول لها ربما يقدم لها هي أيضا كما تفعل

فتقول لا

فياخذ هو أيضا قطعه من الصحن ويمدها لتاكل وزوجيتي تبعد راسها وتقول لا بتردد وتضحك انه يمزح معها

لكنه مد يده لفهما وهو يقول فقط قطعه

ففتحت فمها فاكلت من يده وقد تعمد ان يجعل اصبعه يلامس شفتها حتى دخل لمقدمة فمها فتناولت زوجتي القطعه وأغلقت فمها فكان اصبعه أيضا داخل شفتها

شعرت بحرارة المنظر لكنني بنفس الوقت شعرت بان المنظر اثارني وأريد ان يتكرر او يقوم بعمل ما

وضعت زوجتي بعد ذلك اصابعها على فمها وهي تمضغ وتقول انها لقمة كبيرة

وهو يمازحها ان شفتها كبيرة يمكنها ان تتناول لقمة كبيرة

أصدرت زوجتي ضحكة وهي تمسك فمها كي تكمل اللقمة من فمها ولا تفرغها

فبدا يتغزل بشفتها وحمرتها وهو يقول لها ان كانت تحتاج الى مساعدة بالمضغ

وزوجتي تضحك لكلامه وهو يكمل ان لسانه طويل يمكنه ان يحرك به اللقمة

زوجتي تنهي تناولها وهي تقول له هل تفعل ذلك مع صاحبتك

قال لها هي ليس رومانسية لهذا الحد وليس لديها مثل شفتك الورديه

وتقول له انت كذاب وطماع

يمازحها ويخبرها ان تجرب

ردت ساخرة وهل هو طويل

فاخرج لسانه لخارج فمه وتدلى اسفل شفته وزوجتي تضحك على حركته وهي تقول يبدو انك تسعدها كثير

فترد عليه انها لم تجرب باللسان من قبل ربما تجرب مع زوجها

فيرد عليها انا بالخدمة لو تريدي ان تتعلمي

فضحكت لطلبه لانه كان نوع من المزاح بان يقدم لها الخدمه

لكنها قالت سنرى وكانها تقول لها ربما تسمح له ان ارادت

اعجبه ردها وهو يقول اذا اخبريني ان نجح الامر

قالت له حسنا

وقد مصت زوجتي شفتها السفليه لداخل فمها من المحنه وهو ينظر اليها وقد لامست يدة طرف ركبتها ليشكرها ويضع يده على ساقها

وهو يشكرها ويخبرها انه يرجو ان لا يكون اثقل عليهم دعوته واتعبها

فقالت له يسعدنا دعوتك انت حتى الان لم تتعبنا

وهي تغمز له ولا اعلم ما تلمح له

حينما عدت لم يتوقع دخولي واقف بداخل المكان فلا يرفع يده عن ساق زوجتي كي لا يبدي انه وضعها ويتحرش بها بل تركها كي يبدو انه فقط يشكرها

وانا تصرفت بابتسامه وجلست وانا اساله ان اعجبه الطعام وزوجتي قد انهت رفع الطعام من الطاولة لتقوم بالتنظيف وتذهب للمطبخ وتخبرنا انها ستعد الشاي لنا

حينما خالد يقول لزوجتي ان الوقت قد تأخر

لكن زوجتي تقول له ان الشاي جاهز بعد الوجبه ولا تقلق يسعدنا ان نبقى لوقت أطول

ويخبرها انه يريد غسل يده

فترافقه الى مغاسل وانا اسمعها تقول له استخدم هذا الصابون وهو يهمس لها ربما كان عن الصابون الخشن والسائل

وهي تضحك ذلك فقط بعد قضاء الحاجه هذا للايدي يكفي ههاها

حمام مغسلة المجلس صغير وانا اتخيلها كيف وقفت معه داخل المغاسل لترشده لمكان الصابون

وتغيب زوجتي واجلس انا وانا اتكي على الكنب بكتفي واسترخي ليعود خالد لاتحدث معه

فتعود زوجتي وتضع دلة الشاي والكاسات بالطاولة ويبدو انها هذه المرة ارادت ان تقف مواجهه له كي تميل له وتنحني وتعرض فلقة صدرها

وانا أقول له أتمنى ان يعجبك الشاي فزوجتي تعد الشاي بوزنيه ممتازة أيضا وتضع الورق بالشاي ليعطي رائحة

فتصب زوجتي الشاي من الدلة وتقدمه لي أولا

ثم تقوم بالصب وتمده لخالد لياخذ من يدها

هذه المرة حينما عادت زوجتي كنت انا جلست بجانب خالد وهو كان بمكانه فجلست زوجتي على يمين خالد وهو مكان الذي يتسع لها لتجلس فاصبحت تجلس بجانبه وهو بالمنتصف

واخذ من يدها الكاس وبدانا نشرب الشاي وهو يستطعم طعم الشاي ويمدحها

وردت عليه بالشكر لمدحه وقد وضعت كفها فوق فخده وقد شعرت بحرارة الجو وانا أرى يد زوجتي تلامس فخده وهي تنظر اليه وهو ينظر اليه براسه وانا اجلس بجانبه وقد مال بجسده لها ينظر اليها

كنت أرى كيف ان أصابع زوجتي تلامس فخده حتى تميل لبين ساقة وانا اعلم انها تلاحظ الجزء المنتفخ ببنطلونه وقد برز على فخده من جنب

كانت تحرك اصابعها وكفها برفق على فخده وهو أيضا قد جعل يده تلامس ناحية فخدها دون ان يمسك بها او يضغط عليها فقط يضعها عليها من فوقها

وعينه تقع على فتحه فستانها ومنظر صدرها

وهو يكرر انه يتمنى ان يقضي وقت أطول وانني لدي عمل غدا

وزوجتي تخبره لا باس حتى لو بقي للنهار

وانا امزح انني ساعة وقت النوم فانا انام

واسخر انها عليه ان تضيفه لوحدها لو نمت

قالت زوجتي لن تترك ضيفنا لوحده

فقلت له انه ليس بغريب الان

فشكرني على ضيافتي على انها مجاملة والتفت الي وانا أرى ان كفه لازالت على فخذ زوجتي

وهو يختبر غيرتي ويده بفخذ زوجتي وينظر الي ويشكرني على ضيافتي ويمدح زوجتي ويده فوق فخدها

وزوجتي أيضا تقول له وهي أيضا كفها على فخده تقول له لا داعي للاعتذار

وظل طوال الوقت يشرب الشاي ويتحدث معي ويده لازالت على فخد زوجتي

واحيانا يطبل عليها وهو يشكرها

زوجتي وهي جالسه فستانها كان يصل لركبته لكن بوضعيه الجلوس على جنبها وهي تميل اليه قد جعل فستانها يكشف جزء من فوق الركبة والعضلة بين الساق و الفخد تبدو طرية ولا تقوم بسترها او شد فستانها

فاطلب من زوجتي ان تصب لنا كاس اخر من الشاي فتقوم من مكانها وتصب لي ويصبح طيزها بوجه خالد وهي تصب لي الشاي

وبعد ذلك تقوم بصب الشاي لخالد وصدرها يبدو قريب من وجهه وبصره

وتعود لمكانها لكنها أصبحت تجلس ملتصقه به فقد جلست بجانبه وفخدها يلتصق بفخده وهي تحشر نفسها لتجلس

انا امازح وارى ردة فعل خالد وانا أقول لزوجتي انت تزعجي الضيف الكنب لا يتسع

وزوجتي ترد هل تقصد انني سمينه

خالد يضحك ويتغزل بها انني لا اقصد وانه متاسف انه من يضيق عليها الجلسة

زوجتي تقول لي وهي تسال خالد هل انت متضايق

فيرد خالد انا مرتاح جدا

فترد علي زوجتي هل رأيت لست اضايقه

زوجتي تضحك وتقول لي سأجلس بحظنك ان كنت تظن انني ثقيلة

قلت لها لا لن اتحمل

خالد تجرا وقال لي يا لحظك انا لا امانع بهذا الطلب

وتضحك زوجتي وانا اضحك اننا نتقبل طلبه مازحا فقط

وانا احول الموضوع الى مداعبه انها ستخنقه

وكانني اتقبل فكرة ان تجلس زوجتي بحظنه

لكن خالد يخبرني ان زوجتي تملك صفات جماليه فليست ضخمه ويعاتبني من كلامي وان النساء يتمنين جمال وجسد زوجتي

اصبح الحديث عن جسد زوجتي يثير زوجتي التي شجعته لتقول لي هل رايت ان كثير من الرجال يتمنون ما تملك

وانا أقول اعلم اعلم

خالد يلطف الجو بيينا انني لا اقصد فقد اجعل زوجتي تغضب مني لاصالحها

وبنفس الوقت خالد يخبرني ان علي ان اصالح زوجتي ولن انام الليلة الا برضاها

سخرت زوجتي وهي تقول انني وقت النوم لا اهتم

نظر خالد بابتسامه غير راضية عني وهو يقول كيف تحرمها من المصالحه ؟

وانا ارد عليه لا عليك حينما تتزوج ستتعلم

وكانني المح ان الزواج يطفيا لعلاقه ويبدو انني اسات المزاح فلم يعجب زوجتي وهي تقول لي وهي تضع يدها على فخد خالد مرة أخرى هل ترى كيف المتزوجون يتصرفون حينما نفعل نحن كل شيء هو يظن اننا السبب

يضع يده خالد أيضا على فخدها كانه يواسيها ويقول لها لا عليك انه فقط يريد ان يستفزك لا يقصد ذلك

وظلت تضع يده وهو يحرك كفه أيضا على فخدها وكانه يعتذر بالنيابة عني لتقبل كلامه

وتقول لي زوجتي يجب ان تعاقب وانا هز راسي لماذا انني امزح فقط

خالد يقول لها زوجك يمزح معك لا يمكنه ان يقبل ان يكون سبب زعل زوجه مثلك

زوجتي تشكره وتقول لي تعلم من صاحبك كيف يكون الكلام ...

وتلقي زوجتي مزحه جريئة وهي تقول لي ربما نستبدلكم الليلة كعقاب لك وابقى مع خالد لاسمع كلامه وانت تتعلم

خالد كمن يقبل العرض وهو يقول انا بالخدمه

زوجتي وهي تنظر الي قد لمحت انها توقفت لثانيه وتوسعت عينها وكانها تريد ان تنظر الى يدها

فقد كانت تضع يدها على فخده ويبدو انها كانت تمسح كفها فوق فخده فمررت اصابعها بين افخاده وقد لامس اصبعها انتفاخ داخل الجنز

شعرت انها لمست انتفاخ زبه بالبنطلون

ربما لم تقصد لكن انتفاخه وتصلبه جعلها تشعر انها قد لمست عضوة

وانا ادعي انني لا أرى اين كفها وما تفعل

حينما اردات ان تتصرف انها لم تشعر بشيء وترفع اصابعها عنه لكنه أبقت كفها وابعدتها الى فوق فخده كي لا يبدو انها كانت تقصد ان تمسك عضوة المنتفخ

الذي لازال يبدو بارزا من ملابسه ونظرات خالد لزوجتي يعلم انها تحسست عضوة وكانه يشعر بالفخر لحجم عضوة ان زوجتي قد تحسسته

وزوجتي تبدي انها لم تكن تقصد

وتحاول ان تبتسم ابتسامه هادئة له وكانها اسفه

وهي يضع يده فوق ساقها وكانه لاباس وملامحه تبدي انه اعجبه الامر

ويعلق لي لا يجب ان تجعل زوجتك تنام غير راضيه ليس جيد ان تنام زوجه غير مرتاحه وشيء يشغل تفكيرها

وانا اجامل زوجتي وأقول كلامه وانني لا ارضى بزعلها

حينها يعتدل بجلسته فيرفع يده عنها كي يميل ناحيتي وكانني لم أرى كيف انه طوال الوقت كان يتحسس طراوة فخد زوجتي بوجودي

ويتمنى لنا سهره ممتعه وان يتطلع للقيانا بالمستقبل

ويتمنى ان يشاركنا اجتماع المتزوجين بنهاية الأسبوع وانه يتمنى ان يكون معنا بقضاء وقت بالاستراحة وعلى حسابه

وقد ابديت انني يسعدني ذلك ربما ننسق المرة القادمة لنجتمع مع سعيد وترافقنا المرة القادمة

وودعنا ورافقتنا زوجتي الى الباب وانا اودعه وهي تبتسم ابتسامه وداع لخالد وهو يشكرها على ضيافتها وكرمها

و انا افكر باحداث هذه الليلة التي كانت مرهقة وكنت اشعر بالتعب لكن اجهاد التفكير بما حدث وكيف تطور العلاقة بيينا وخالد ستتحول




الجزء الثالث




مقدمه
ساحاول ان انهي هذا الجزء من القصة هذا الاسبوع وستكون من 20 فصل
لو هناك نية تقديم جزء ثاني سنرى بعد توقف متى يمكن ان نقدم جزء ثاني او تنتهي القصة بجزء واحد

كان يوم الذي نجتمع به مع سعيد وزوجته نهاية كل أسبوع فاقترح سعيد ان نتناول العشاء خارجا لدى وصولنا الى المطعم راينا سعيد وزوجته يجلسان بالقرب من بعضهما وكان برفقتهم خالد

تعجبت لوجود خالد برفقتهم واخبرني سعيد انه دعى خالد ليشاركنا العشاء الليلة وان خالد قد حجز لنا فيلم بالسينما من اختياره

انا لم ابدي ان تكون سهرتنا جماعيه بدون رفقته فجلسنا معهم بالطاولة وقد كانت الطاولة مستديرة ومقعد متصل نص دائرة من الكنب وقد جلست مع زوجتي وكان خالد يجلس بالقرب من تهاني وانا اجلس بجانب سعيد وزوجتي تجلس بجانبي واشعر انهم كانو يقضون وقت طويل قبل وصولنا فقد كانت تهاني تكاد تختنق من الضحك ووجها يبدو انها أخرجت الطعام من فمها من مزاح خالد معها

ويبدو ان خالد كان يميل ناحيتها وقد سمحت تهاني بعبائتها ان تفتحها بمكان عام فكان منظر فستانها لكل من يمر بجانبنا ينظر اليها ويرى كيف ان عبائتها مفتوحه وفتحه الصدر واسعه وقد فكت حجابها وجعلت شعرها من الامام مكشوف يظهر شعرها

بقينا لوقت حينما كانت زوجتي تتناول كانني لمحت انها تركت أيضا عبائتها تفتح نص انش لا يبدو انها متعمده لكن الفتحه كانت كافيه لابراز حجم وشكل صدرها فهل كانت تريد ان يرى خالد فلقة صدرها وهي جالسه وهي لا تنظر اليه

حتى انهينا العشاء وقد اخبرنا خالد ان وقت العرض قد حان و لانريد ان نفوت البداية

لدى دخولنا السينما كان قد حجز لنا خالد خمس مقاعد بجانب بعضهم وحينما دخلت لاجلس مع زوجتي بالمقعد كان يجلس بالجهه الأخرى رجل فاخترت ان اجلس بالمقعد المجاور له كي تجلس زوجتي بجواري حينما جلس خالد بالمقعد الثالث فجلست تهاني بجانبه زوجها وقد اصبح خالد يجلس بالمنتصف بين زوجاتنا وكانت تحمل زوجاتنا معهن الذرة بالعسل والمشروبات وجلسنا بالمقاعد لنتابع الفيلم

فوجد خالد افتتاحيه الفيلم ليخبر تهاني عن الفيلم واختياره حتى بدات تظلم السينما ونبدا بمشاهده الفيلم وخالد يجد وقته بالهمس لتهاني وسعيد وهو يميل ناحيه سعيد وتهاني بينهما فاراها تضحك لمزاحه معه

ثم يتلفت الينا ويخبرنا ان كنا مرتاحين للمقاعد ومكان جيد للمشاهده

حتى دخلنا أجواء الفيلم قد وضع خالد العلبة الكبيرة عليه وزوجاتنا تاكل من العلبه الذرة بالعسل التي يحملها اثناء المشاهده لانه اخذ علبه كبيرة للجميع او له ولزوجاتنا

فكنت أرى كيف تهاني تمد يدها واحيانا أرى كيف انه يبعد عنها وسط الظلام كي لا تأخذ منها يمازحها وهي تضربه على كتفه على مزاحه ويبدو انه مد لها العلبه لتاخذ منها ومدها لسعيد فاخذ من العلبه أيضا خلال ذلك أوقع على عبائتها الذرة فنظرت له وقد أوقع الذرة عليها

فمد يده يرفع عنها الذره من فوق عبائتها وقد لامس يده فخدها وجسدها وهي جالسه وقد لعق اصبعه وهو ياكل الذرة كانه يمزح معها انها ذرة بالعسل من جسدها

وهي تبتسم لمزاحه وكانها تسخر من تصرفه

وهي تقوم بتنظيف عبائتها وتنثر الذرة من فوقها قد كشفت عبائتها وفتحتها كي تقوم بتنظيفها فكشفت ساقها وفستانها اسفل العبائة ولم تغطي عبائتها وتركتها مفتوحه

حينما كان يميل خالد براسه الى تهاني ويهمس لها ربما يتحدثون عن الفيلم وينظرون للشاشة وانا اراقب زوجتي وهي تنظر ناحيتهم وترى ما يفعل مع تهاني

خلال ذلك تمد زوجتي يدها لتاخذ الذرة من العلبة بيد خالد فتدخل يدها الى داخل العلبه وتاكل الذرة

وتعود من جديد لتمد يدها فيرفع العلبه عنها فتضع يدها على ساقة وهي تبحث عن العلبه وهو يمازحها حينما نظرت اليه وجدته رفع العلبه عنها وهي ترى كيف يمزح معها فاعاد العلبه لتاخذ منها

رايت زوجتي تعتدل بجلستها وتضع فخد فوق الأخرى بهذه الحركة جعل عبائتها تفتح وتكشف ساقها وفستانها اعادت تغطي ساقها بالعبائة وهي تلمح ان خالد كان ينظر اليها

فرفعت يدها عن عبائتها وهي جالسه فوقعت العبائة وكشفت فستانها من جديد

كان فستان زوجتي قصير اسفل عبائتها مما جعله ينظر الى افخدها العريضة وسط الظلام وانا انظر للشاشة واراه ينظر ناحيتي كي يبدي حركته القادمه

فيقدم لها الذرة بالعلبة فتمد يدها ويميل ناحيتها وهو يهمس لها عن الفيلم وهما ينظران للشاشة

كانت ذراعه على كتف المقعد حينما كان يتحدث معها أصبحت يده على ساق زوجتي

ظلت زوجتي تنظر ناحية الشاشة ولا تنظر اليه وهو يضع يده على ساق زوجتي

يبدو ان زوجتي لم ترد ان يطيل وضع يده فوق ساقها فاعتدلت بجلستها وأغلقت عبائتها

وظل على وضعيته حينما ذهب للفريسة الثانيه ووضع يده على فخد تهاني التي كانت لازالت تكشف ساقها وعبائتها مفتوحه

وظل يلمس ساقها وهي تنظر للشاشة وزوجتي قد لمحت كيف انه يتحسس تهاني وتنظر الى سعيد الذي لم يكن يلاحظ ما يفعل خالد مع زوجته وتهاني لا تنظر اليه واحيانا تتحدث معه لكنها لا تبدي انها منزعجه من يده فوقها

جعل زوجتي تكمل مشاهده الفيلم وتبدي انها لا تهتم به مع مرور الوقت لم اعد انظر اليهما فقد مر وقت طويل وزوجتي وجهها ناحية الشاشة

لكن بعد وقت حينما حاولت ان انظر الى ناحيتها كانت لاتزال تنظر للشاشة لكنني لاحظت ان عبائتها كانت مفتوحه حينما نظرت الى خالد كان كلتا يديه على زوجاتنا يد على فخد تهاني واليد الأخرى على فخد زوجتي وكلتاهما يجلسان بعبائة مفتوحه وهو يضع يده ويمسح على افخادهما

حتى ان افخادهما قد كشفت وهو يحرك يده على فستانهما كان يسحب فستانها فرفعه فكشف فخدها

كنت انظر لوجه زوجتي التي كانت تبدو انها تقاوم تحرشه بها ولا تمنعه او توقفه وكانها تنتظر ان يتوقف او يكمل ما يفعل

كان فستان زوجتي ضيف فلا يمكنه ان يرفع اكثر من فوق الركبة بسبب انها تجلس على فستانها فرايت زوجتي كانها تعتدل ظننت انها ستقوم بستر ساقها وتغطيته

لكنها جلست بجنبها وفتحت ساقها مما جعل فستانها يتسع كي يقوم هو برفعه فيرفع فستانها اكثر

كانت تساعده على كشف فخدها أصبحت يده فوق فخدها مباشرة يتحسس طراوة فخدها

نظرت ناحيتي ان كنت أرى ما يفعل بها لكنني ادعيت انني لا أرى وانا انظر للشاشة وحينما التفت الي ابتسمت لها وكانت زوجتي تشعر بالمحنه

وقد بدات اداعبها اهمس لها وملت اليها لاضع يدي على صدرها وهي ترفع يدي كي لا يراني احد فاحاول ان المس صدرها وقد شعرت بالهيجان للمسي صدرها وخالد يلمس فخدها

أدخلت اصبعي الى داخل فستانها حتى لامس حلمتها التي كانت متصلبه وهي تنظر الي ان اتوقف

كنت أحاول ان افتح عبائتها من الأعلى فقد كانت مفتوحه من الأسفل تكشف ساقها لخالد وهو يتحرش بها فكنت اريد ان افتح عبائتها كاملة كي يكشف الجزء العلوي من فستانها ويدي داخل فستانها

كنت انظر الى ناحية تهاني لارى انها مرتخية وخالد يمسح على افخادها وقد كشفتها له وهو يمسح يده فوقها حينما ساقها كانت مفتوحه وسعيد يضع يده فوق فخد زوجته الاخر فكان خالد وسعيد يضعان ايدهما على كل فخد

كيف لتهاني ان تمنع زوجها من مداعبتها في في نفس الوقت خالد يتحرش بها

زوجتي حينما راتني انظر ناحيتها قد رفعت عبائتها لكي تغطي ساقها ولا الأحظ يد خالد فوقها وحينما كان هو ينظر للشاشة قد لمحني انظر اليه ونظر ناحيتي وابتسم دلاله انه يستمتع بالفيلم

وهو راسه ليرى ان كنت استمتع بوقتي وانا اهز راسي له وابتسم له

كانها علامه ان يستمر بالتحرش بزوجتي وانني لا الاحظ

زوجتي و انا انظر اليه تركز على الشاشة انها لا ترى نظراتنا لبعض

يقدم خالد الفشار الذرة لسعيد ويمد العلبه ناحيته ليتناول منها ثم يضعها فوق حضنه

وكانه يمازح تهاني انه لم يقدم لها الفشار وهي تنظر اليه اين الخدمه فيشير لها ان تأخذ بنفسها من العلبه

فتمد تهاني يدها فيبعدها عنها فلا تطالها مازحا معها فتضربه بكتفه فيعيد لها العلبه فتاخذ منه وتتناول الفشار فيضع العلبه بين ساقية لتاخذ تهاني العلبه وتمد يدها للعلبه بين ساقه

وبعد ان عدة مرات قام برفع العلبه من ساقة لتمد تهاني يدها للعلبه دون ان تنظر ناحيته وتعلم انها رفعها فحينما مدت يدها دون ان تنظر اين العلبه كان قد ابعدها فلم تطال العلبه وظنت انها لم تصل يدها فمالت بجسدها لتصل الى العلبه فلامست يدها بين ساقيه نظرت ناحيته لترى انه رفع العلبه وهي لامست عضوة بين ساقة وهو يبتسم لها فرفعت يده عنه وضربته على كتفه لمزاحه

لكنه أعاد العلبه لتاخذ منها من جديد فيسمح لها ان تاكل دون ان يرفعها

زوجتي كانت تلاحظ حينما رات خالد يضحك على تهاني كانت تنظر اليهم والى مزاحه معها وكيف انها لمست عضوة وقد نظرت زوجتي الى الأسفل لتنظر الى بين ساقة ولاحظت انتفاخ زبه ببنطلونه وهو جالس وتشعر ان تهاني قد لمسته وهذا سبب ضحكه عليها وابتسمت زوجتي لمقلب خالد وملامحها توحي بالحماس

كانت تشعر بالمحنه ومالت الي لتضع كتفها بكتفي وتميل براسها لي ومدت راسها ناحيتي فقبلت شفتها التي كانت رطبه من مصها لشفتها من المحنه وهي تتنفس بطريقة توحي انها تريدني ان اطفي شهوتها بقبلة

فلفت ذراعها حول ذراعي وتضع راسها على كتفي واكملت مشاهدة الفيلم حينما بدات تشرب المياة الغازيه الباردة وتمد يدها لعلبة الفشار من خالد لتتناول منه

وكانه ترى انه يريد ان يقوم معها بمزحته مع تهاني فكان يرفعها ويبعدها عنها وهي تحاول ان تطالها فيعيدها لتتناول منها وعادت لتضع راسها على كتفي وتتابع الفيلم وتمد يدها دون ان تنظر اليه وقد رفع العلبه عنها وهي تلوح بيدها تبحث عنها لتتناول الفشار وقد مدت يدها حتى وصلت الى بنطلونه

ولازالت تدعي انها تبحث عن علبه الفشار فوضعت يدها على بنطلونه ولمست عضوة

ولم ترفعها كتهاني بل لازالت زوجتي تدعي انها تحرك يدها لتبحث عن علبه الفشار فكانت تمسح على عضوة

بعد ذلك رفعت يدها وكانها علمت انها لمست بنطلونه وتنظر اليه وهو ينظر اليها مازحا ويمد لها العلبه ليراضيها انه يمزح فقط

فتتناول الفشار من جديد ووضع يده على ساق زوجتي من جديد وكان يجلس يتابع الفيلم فمدت زوجتي يدها من جديد ووصلت للعلبه ولم تأخذ منها بل أبقت يدها الى ان رفع خالد العلبه وامسك بيد زوجتي وكانها يدلها على مكان العلبه ليضعها من جديد على عضوة وقد لمست عضوة من بنطلونه

ولم يترك يدها وهي رفعت راسها تنظر اليه وكانه تقول له توقف عن المزاح زوجي هنا بجانبي

وهو يبتسم ويشير لها ثواني بعينه وهي تشير له بعينها كرد لا

لكنها لم ترفع يدها وظل يضعها فوق عضوة وقد شعرت كيف يبدو داخل ملابسه لثواني قبل ان يترك يدها وزوجتي ترفعها عنه وتتابع الفيلم دون ان تنظر اليه وهو لازال يضع يده فوق ساقها واسمع تنفس زوجتي وهي تقاوم اما انها تريده ان يتوقف او انها تريده ان يتجرا اكثر فكانت كفه تلامس فخدها التي كانت تحاول زوجتي ان تخفيها بعبائها وهو يحاول ان يلامس بشرتها من اسفل ملابسها فيضع يده داخل فستانها ويلامس فخدها وقد رفع فستانها لتدخل يده اكثر بين فخديها ويحاول ان يدخل يده الى بين افخادها ليصل الى بين فخديها فكان يمد اصبعه لداخل المنطقة ويبدو انه وصل بقمة اصبعه الى كليوتها وبدا يحرك اصبعه وزوجتي شعرت انها تمدد ظهرها وقد شعرت باصبعه يصل الى داخل فخدها حاولت ان تتصرف طبيعي ولا تنظر اليه وتشغلني عن رؤية ما يحدث فمدت يدها لتاخذ حبات الفشار وقد امسك يدها من جديد كي يجعلها تلمس عضوة ووضعها فوق بنطلونه وابقاها دون ان يتركها وزوجتي لا تحاول ان تمسك به حتى جعل كفها فوق عضوة وهي تشعر بحجمه فوق ملابسه حينما ترك يدها أبقت يدها مكانها وظلت يدها فوق بنطلونه وهو يحرك اصبعه حينما اعتدلت بجلستها وكانها تسمح له ان يدخل اصبعه لداخل فستانها ويلامس كليوتها بشكل افضل ويدها فوق عضوة الذي بدا ينتفخ اكثر من يدها فوقه

أخرجت زوجتي تنهد وانفاس وهي تجلس بجانبي واعلم ان لمسه لكليوتها قد جعل كسها يلتهب

خلال ذلك سمعت صوت بززززز

هل ما افكر به صحيح وكانه صوت سوسته سحاب البنطلون ...لا يمكن ان أتصور ان صوت منه

لم يكن بمقدوري ان امد راسي لانظر الى ناحيته اكثر لكني لاحظت انه مشغول ناحية الأخرى وهو ينظر لتهاني ويهمس لها او يهز راسه لها بالموافقه

تهاني تهز راسها له بالنفي ولا

لحظات ويده يمسك بيدها وهي تطلب منه ان يتوقف دون ان تنظق

وكي لا تحدث صوت او اثارة كانت قد تركته يمسك بيدها فيضعها فوق ساقه وهي عادت تنظر للشاشة كي لا تطيل النظر ناحيته او التحدث معه فارى ما يحدث لم يكن بوسعي رؤية ان كان بالفعل فتح البنطلون واخرج عضوة فكان مقعده ابعد ومظلم

حينما رأيت فرصة وقد ظهر ضوء كبير من الشاشة كنت اميل وكانني امدد ظهري من الجلوس ويدي فوق المقعد الامامي

لم يمكنني معرفة حجم زبه مقارنه بزبي فزبي طويل وزب سعيد راسه عريض و منتفخ لكن خالد يجمع بين الحجم والطول ويبدو املس

زوجتي كانت تنظر الى ما تفعل تهاني وهي ممسكة بزبه وزوجتي بين المتفاجئة وبين رؤية شكل زبه الكبير

هذا ما يسمونه بالثور ربما هذا السبب الذي يجعل زوجه تخون زوجها معه وتصاحبه ويملك علاقات بسبب حجم زبه

تذكرت احدى المرات التي كان يمزح فيها ان الفرصة مرة واحده عليه ان يستغلها ولو وقع بالخطا مع امراة محترمه فانه لا يجبرها على امر واحيانا يسخر ان كثير من المتزوجات يقمن باخبار ازواجهن عن تحرشة وهو يعتذر لازواجهن انه لم يقصد فتنتهي حيلته بنجاح دون اضرار وكان يقول ان نفس تلك الزوجه هي من تعود اليه لانها اعجبها تحرشه وربما شعرت بانه قوي , لا اعلم كيف بدات محاولاته مع زوجتي لكن زوجتي من المرة الأولى كانت منبهره باسلوبه وكلامه الجريء لكنني كنت اظن انه انبهار لشخصيته

والان أرى زوجتي تنظر لتهاني وهي تمسك بزب رجل غريب يجلس بجانبها وزوجها يجلس الجهه الأخرى بين ان نلاحظ ما يحدث وبين كيف يبدو منظره وتهاني تمسك بزبه وخالد ينظر الى زوجتي التي كانت متفاجئة من جرئته ويبتسم لها وكانه يدعوها لتجرب أيضا ان تمسك زبه لكن زوجتي نظرت الى الامام كي تتفادى النظر الى زبه او اليه

لكنني سمعت صوت أنفاسها وقد ارخت جسدها وهي تجلس تتابع الفيلم وقد كانت أصابع خالد قد دخلت الى ابعد منطقة ويبدو ان اصبعه فوق كليوتها مباشرة يحك به كسها وزوجتي تكتم صوتها وتعض شفتها وهو يحرك اصبعه ادخل افخادها وتهاني أيضا كانت تنظر للشاشة حينما يدها تمسك بزبه

نغحت زوجتي هواء المحنه وفتحت فمها وتنهدت واخرجت اممم امممم

رغم صوت الفيلم العالي لكن زوجتي وهي تنظر للشاشة لم تكن لتفكر ان كنت الاحظ ما يحدث بل كانت تعيش اللحظة لتنزل شهوتها من لمس كسها

وقد فتحت فمها وهي تقاوم لمساته وشعرت كيف ان جسدها يرتجف فهل وصل اصبعه لداخل كليوتها ودخل كسها وشعر برطوبته

امسك يدها ليضعها فوق زبه فمسكت زوجتي زبه لثواني قبل ان ترفعها بسرعه انها لا تريد ان تمسك زبه وكي لا تلاحظ أيضا تهاني زوجتي تمسك بزبه وتنافسها عليه

فظل جالسا وزبه خارج بنطلونه واقفا وزوجاتنا توقفن عن النظر اليه ومسك زبه حتى أبعدت زوجتي يده عنها كي لا يتمادى بالتحرش فيها اكثر ويتوقف قبل ان تفقد صوابها وتشعل محنتها

وتغطي ساقها بفستانها وتضع عبائتها فوق ساقها وترفع ظهرها كي تجلس باعتدال لحين انتهاء الفيلم

حينما اخفى خالد عضوة وادخله داخل بنطلونه بعد ان جعل زوجاتنا يمسكن بزبه

زوجتي تجلس بالمقعد تجمع أنفاسها لا تقصد ما حدث بين انها سمحت لذلك ان يحدث وبين شعورها بالارتياح لطريقته بمداعبتها

حينما انتهى الفيلم وكان خالد ينظر الينا والى زوجتي ان كنا قضينا وقت ممتع كانت تنظر بنظرة غضب بعينها وكانها غير راضية لكنه استمر بالابتسام لها ورايت سعيد وزوجته يبتسمان خلفهم ويقفان ليستعدا للخروج من صالة السينما وكان تهاني لم تفعل شيء وتبتسم بشكل طبيعي ومبتهجه برفقة زوجها وترافقه للخارج

حينما سار خالد معنا وتعمد ان يسير وزوجتي بالمنتصف كي يسير وهي بجانبه وهي تمسك بي وهو يتحدث معنا عن الفيلم والسهره

لدى خروجنا من الصالة قد دعى سعيد خالد ان يرافقنا لنكمل السهره يشقتة فوافق خالد بترحاب شديد وابتهاج ان السهرة لم تنتهى
ممتع جدا كمل يابرنس
 
  • عجبني
التفاعلات: ahmedothout
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
جامدة واسلوب جميل كملي
 
  • عجبني
التفاعلات: ahmedothout
واااصل في نفس الاثارة
قصة ممتعة
 
  • عجبني
التفاعلات: ahmedothout
هذه القصة ليست لك وانت غيرت اسم القصة ولم تذكر صاحبها وصاحبها رفض نقلها هنا فلماذا نقلتها ؟
 
  • عجبني
التفاعلات: ahmedothout و ليلي احمددد
تم الدمج .
 
  • عجبني
التفاعلات: ahmedothout
➤السابقة


الجزء الاول



خلال عودتنا بالطريق كانت تشعر زوجتي بالفضول بعد رؤيتها لصاحبه لم يرحل رغم تاخرالوقت لدى رحيلنا قد بقي معهم

وتسالني عن صداقتنا معه وهل كان صديقي أيضا من ايام الكلية او من زملاء العمل

فاخبرتها انه لا يعمل معنا بنفس القطاع لكنه يعمل بشركة وعلاقتنا معه بدات بعد تخرجنا تعرفت عليه بعد التخرج لكن سعيد كان قريب منه اكثر مني

وهي تعلق كيف انه جريء ومتحرر

قلت لها نعم انه مرح ويحب ان يعيش حياته لكنه ليس سيء ربما هو فقط يحب المرح والحرية

همهمت زوجتي وقد لاحظت كيف انها رات تهاني معجبه به وتجلس معه وتتحدث بحرية معه وكيف انه يتغزل بها دون خجل ومنفتح معها

وانا أقول لها نعم انه منفتح حول علاقاته وسعيد ربما يحب صراحته وهو سبب علاقتهما القوية

بعد وصولنا الى البيت قد بدانا بتديل ملابسنا وقد وضعت زوجتي علبه الهديه من تهاني بالدولاب وهي تقول لي ان لا اختلس النظر انها لم تقرر ان تجربها لي

وانا لا اعلم كيف تبدو ولم تخفيها او متى تنوي ان تعرضها لي وما الاتفاق بينها وبين تهاني

اغتسلت زوجتي وكنت لحظة دخولها الحمام تفحصت ملابسها لكنني هذه المرة لم أرى كليوتها بالسلة هل دخلت الحمام لتستحم بكليوتها لماذا؟

كنت اريد ان أرى ان كان كليوتها رطبا وانا اتخيل ماذا كان يفعل معها سعيد بالمطبخ وما يقول لها وان كان تحدث معها بشيء فهل اثارها

كانت تتصرف بشكل طبيعي وربما كنت ابالغ بشكي بالامر وخيالاتي

رغم انني كنت اتسائل لم حملت معها ملابسها الداخليه فلم اعلم ان كانت رطبة ام لا ربما لا تريد ان أرى كليوتها او ان الامر صدفه

بعد ان انهت حمامها جلست تجفف شعرها وانا انظر اليها بملابس النوم جالسه على المقعد امام المراة واتمعن بجسدها الناعم بعد الاستحمام

خطرت بخيالي فكرة كضوء سريع اخشى عيني وانا اتخيل كيف يبدو لو راها سعيد وهي جالسه هكذا لا ترتدي ستيانه وحلماتها الواقفه

حينها اتوقف عن هذه الأفكار الغريبة وأقول في نفسي انني فقط افكر بذلك لانني اعلم ان سعيد يحب الصدور الكبير ودائما ينظر لزوجتي

وكانني احسد نفسي انني من أرى صدرها وجسدها الذي يتخيله هو

بعد ان انهت تجفيف جسدها وشعرها وتعطير جسدها بالكريمات اعدت لي بعض الشاي وقامت بالجلوس معي لنقضي بعض الوقت قبل نومنا

وكانها نست امر ما وتخبرني عنه ثم تخبرني انها ستتصل بتهاني لتسالها

قامت زوجتي بالاتصال بتهاني وقت بدى وقت طويل والهاتف يرن

وانا أقول لزوجتي الوقت متأخر لكن زوجتي كانت تنتظر ان ترد عليها

ولا اعلم لماذا شعرت انها تريد ان تتاكد ان خالد لازال معهم ام لا

لذلك اختلقت حجه للاتصال بها

وما يهمها ان كان معهم لم يثيرها الامر والفضول هل تشك ببقائه معهم

هل ذلك يجعلها تشعر بالغيرة لان خلال حديثنا عن خالد حديث زوجتي كانها تحسد سعيد بعلاقته بخالد

لكن بنفس الوقت كاني اشعر انها تشعر بقرابته من تهاني وكانها هي من تشعر بالغيرة من هذه العلاقه

اعادت الاتصال من جديد وانتظرت ثواني لحين ردت عليها تهاني وهي تقول لها اسفه كان الهاتف بالشاحن

ورحبت تهاني بزوجتي بالبداية وزوجتي تعتذر لاتصالها

وتسالها زوجتي ان كانت نائمة

وترد عليها لا..

خلال ذلك سمعت صوت سعيد يسال زوجته عن الاتصال ومن ثم اسمعها تهمس لزوجها انها تتحدث مع زوجتي

وتكمل تهاني حديثها مع زوجتي وزوجتي تخلق لها بعض الحوارات النسائية

حينما سمعت تهاني تقول لزوجها توقف انني بالهاتف اتحدث الا يمكنك ان تنتظر

يبدو انه كان يداعبها وهي تتحدث

وبعد ذلك ضحك وهمس بينهم

وترد تهاني بسخرية حول زوجها وشقاوته وزوجتي تخبرها ان ذلك جيد

بالبداية كنا نظن انهما يقضيان وقت معا

لكن ما سمعناه لاحقا جعل زوجتي تتوقف عن الحديث مع تهاني وتسمع الهمس

فقد كانت تهاني خلال ذلك توجه كلامها لشخص اخر

حينما سمعنا الاسم تاكدنا ان خالد لازال معهم

وهي تقول لخالد توقف عن المزاح الان انني اتحدث...ليس لدي سوى يد واحده

ولا اعلم ان كان خالد أيضا يمازحها وهي تتحدث عبر الهاتف وما يفعل لهذا الوقت

لم يكن الكلام يوحي لشيء مريب لكن وجوده لهذا الوقت غريب

وتقول لزوجتي لحظة لتبعد الجوال عنها وتهمس لزوجها وقد سمعنا صوت يبدو ان سعيد كان يقبلها وسمعنا صوت قبلاته ممممم ممممم

وبعد ذلك تهاني تقول له هذا يكفي

بينما خالد كان يتغزل بهما ويقول ماذا عني ؟

وهي ترده بقولها ليس الان انني على الهاتف

فتعود تهاني لتتحدث مع زوجتي

زوجتي تقول لها يبدو انك مشغولة الان ربما اتحدث معك غدا

تهاني أيضا تحاول ان تنهي المكالمة وتقول لها حسنا حينما انتهي ساتصل بك ان لم تنامي

زوجتي تقول لها حسنا

وتغلق الخط وانا أرى بعين زوجتي المفاجاة بما سمعت او بما تخيلت ربما فقط كان يمازحها

لكن حديثهم وتحرش زوجها بها وقبلاته بوجود خالد

وبنفس الوقت ردها على خالد بانه ينتظر لانها مشغولة بالمكالمة

فماذا ينتظر ؟

زوجتي كانت تحاول ان تدعي ان تهاني كانت مشغولة بنفس الوقت تخفي افكارها وتعجبها وانا ادعي انني لم اكن استمع لهم وانا اتفحص جوالي واشرب الشاي كانني لم اسمع شيء

بعد ان انهيت شرب الشاي وشعرت بالاسترخاء دخلنا الى الغرفة بشعورنا بالنعاس بعد ان تأخر الوقت

وقد كنت احتضن زوجتي التي كانت لا تميل لتنظر الي وانها تتمدد لتنام أيضا

حينما تقلبت براسي للناحية الثانية كانت زوجتي لازالت مستيقضه وانا اراها تتفحص جوالها وترى ان جوال تهاني لازال على وضع الاتصال أي انه متصل بالشبكة اذا لازالت مستيقضه

ثم تضع جوالها وتعود لتفتحه بعد دقائق أخرى هذه المرة رفعت راسها لتنظر ناحيتي وانا اغمض عيني واشعر بحركتها وقد قامت من فراشها لتعود الى المجلس وهي تحمل جوالها

بعد ثواني سمعت صوت جوالها وهي تقوم بالاتصال علمت انها تحاول الاتصال بتهاني

ولا اعلم لماذا أصبحت تريد ان تعلم سرها وان كان ما تتخيله صحيح وهل لازال خالد معهم

وقت زوجتي داخل الغرفة وقد لحقت بها وانا انظر اليها من خارج الغرفة وهي تمسك بجوالها وتقوم بالاتصال بتهاني

حينما سمعت همس زوجتي وهي تتحدث مع تهاني ولايبدو ان تهاني كانت متضايقة من اتصالها

بل ان تهاني هي من اعتذرت لانها كانت مشغولة ولم تتصل بها

وزوجتي تقول لا باس

وتسالها زوجتي ان انتهت من اعمال البيت وان كان زوجها نائم

قالت لها تهاني ويبدو من صوتها انها بحالة من المحنه فكانت تقول نصف كلام وتتنهد وهي تقول لها لا...مممم ...لحظة

كانت تهمس لزوجها ان ينتظر

ويبدو انه كان ينيكها خلال ذلك لان صوت تهاني يدل انها تستمع بنيكها

كان زوجتي تعلم ما يحدث الان وربما تتخيل من صوت تهاني ما يحدث

ولم تحاول ان تغلق الهاتف بل انها ارادت ان تسالها ان كان مشغولة

فترد عليها تهاني لا...قليلاً...أممممم ممممم ووووهههه

حينها تسالها زوجتي ان كانت تريد ان تتحدث معها غدا

لكن تهاني يبدو ان اتصال زوجتي جعلها تشعر بالمحنه لتخبرزوجتي انها ان كانت تريد ان تتحدث معها لاباس

فتهمس تهاني لزوجها ان ينتظر قليلا

وسمعت صوت سعيد وهو يقول لزوجته ربما تدعين سميرة لنتحدث سويا مممم

وبدا يقبلها لأننا سمعنا صوت لعابه بلعاب تهاني وهو يقبلها

اوقفته تهاني لتقول له انك لا تشبع

لكنها بعد ذلك قالت امر غريب حينما سمعتها تقول لزوجها

قد اتعبتني اليوم كثير انت وخالد

ماذا اتعبها زوجها وخالد كيف وماذا تعني ؟

كانت تهاني تكتم صوتها وكانه تريد ان لا تسمع زوجتي صوتها ومحنتها

لكن يبدو ان سعيد تعمد ان ينيكها بقوة وانا اسمع صوت جسده على جسد زوجته حتى بدات تصدر تهاني اهات مسموعه وتكتمها

فتقول لها زوجتي الو الو...لا اسمعك يبدو ان الخط ينقطع

كانها توحي لها انها لا تعلم ما يفعلون

وتقول لتهاني ساتصل بك غدا

تهاني تقول لها حسنا لكنها لا تغلق الخط ويبدو ان تهاني قد وضعت الجوال من يدها وكانها اغلفت الخط او تركت زوجتي تغلق الخط عنها

لكن زوجتي لازالت تسمتع الى صوتهما

وربما سعيد لا يعلم ان مكالمة لازالت مفتوحه

فبدا يكمل نيك زوجته بسرعه وهو أيضا بدا يتنهد ويشعر برطوبة كسها واصبح ينيكها بسرعه اكثر

وزوجتي كانت تجلس على المقعد وهي تمسك بصدرها وهي تسمع صوتهم

وقد شعرت بالاثارة وهي تقرص حلمة صدرها وهي تضع السماعه على المقعد وتبقى الاتصال مفتوح لتسمع كيف ينيك زوجته

وقد سمعت اسمها حينما قالت تهاني لزوجها لم زبك متصلب هل سميرة لهذا الحد تثيرك

لم يرد عليها لكنه اصبح ينيكها بقوة وكانه يرد عليها وانا اسمع صوت ضربات نيكه لها

وقد تخيلت الوضعيه من الصوت حيث كان صوت طيزها يصفع بجسده فيصدر صوت صفعات ضربات طيزها عليه

فتخيلتها تجلس على ركبتيها وهو يجلس خلفها وينيكها

وأيضا زوجي كانت تعض شفتها وهي تسمع صوتهم وقد بدات تتحس كسها الكثيف الشعر بعد ان سمعتها تذكر اسمها لسعيد وهو ينيكها وكيف انه ينيكها وهو يتخيلها

تهاني كانت تطلب منه ان لا ينيكها بعنف وتقول له ارجوك

سعيد اصبح يسالها ان كان زبه يعجبها

لكن المفاجئة انه كان يسالها ويقول لها هل يعجبك زبي سميرة

فكان يذكر اسم زوجتي وهو ينيك زوجته

وتهاني ترد عليه نعم كبير انه يؤلم لكنه جميل

ممما ااااااممممم اووووووووو

زوجتي قد شعرت بالمحنه اكثر بسماع اسمها فكانت تدخل اصبعها بكسها

حينما سمعت سعيد يسال زوجته عن جوالها يبدو انه راى جوال زوجته ربما لانه مفتوح

حينما شعرت ان سعيد يتحدث عن جوال اسرعت زوجتي انهاء المكالمة كي لا يكتشف زوجها ان الجوال لازال متصل فاغلقت زوجتي بسرعه

وكانها بمراثون وهي متعبه بعد ان توقفت من مداعبة كسها كي تغلق المكالمة

تمددت بالمقعد وهي تجمع أنفاسها وتحاول ان تستدرك تصرفها وجنونها وافكارها حول ما حدث ربما تفكر حول ما سمعته وهل سعيد وزوجته فقط يحبون ان يتخيلو اثناء الجماع

ام ان ذلك يثيره ويثير زوجها ان يتخيل زوجه رجل اخر

قد مضى وقت لم نمارس فيه الجنس وزوجتي تتفادى ان انيكها ليس لانها لا ترغب بالنيك بل لان كسها كان غارقا بسبب شهوتها بالفترة الأخيرة وزوجتي بعد اجتماعنا كانت تتفادى ان نمارس الجنس لانني سأعلم انها رطبة بعد زيارتنا لهم وذلك يجعلها مشتعله اكثر لانها لا يمكن ان تصارح بسبب شهوتها او سبب رطوبة كسها




الجزء الثاني




في يوم التقيت مع خالد وقد سالني ان كان يمكنه ان يزورنا فرحبت بضيافته وقلت له باي الوقت

فعاجل ان كانت الليلة مناسبة فقلت له انني لست مرتبط الليلة بشيء

بالمساء لم اخبر زوجتي بزيارته ولم تكن زوجتي قد استعدت لاستقبال احد

حينما زارني خالد الشقة قمت بفتح الباب له واستقباله

حينما سمعت زوجتي تسالني عن الضيف فرات خالد يقف خارجا وقد ابتسمت انها كانت تبدو غير مستعده لاستقباله ومنظرها ربما لم يكن جيدا بالنسبة له

لكنها أبدت ترحيبها به وقد سمحت له بالدخول وأول شيء لمحته ربما زوجتي لم تكن تعلم كيف يبدو مظهرها بملابس البيت فقد كانت مشغولة بالتنظيف لكني اعلم انه كان ينظر اليها فقد راها وهي تسير ناحيتنا ان صدرها كان يهتز ولاحظ انها لم تكن ترتدي الستيانه فلم تكن زوجتي تعي ذلك لا فستانها كان يغطي جسدها كامل لكن حجم صدرها وهو يهتز اسفل ملابسها كان واضحا حتى كانت شكل حلماتها الكبيرة واقفه يمكن رؤيتها كيف تخترق ملابسها

وقد كنت انظر لزوجتي وانظر لصدرها وقد لمحت نظري لصدرها لكنها ظلت واقفه لا تريد ان تهرب لتخفي جسدها بحرج وراتني انني لا انزعج بوجودها وهي لا ترتدي ملابس اسفل ملابس البيت وكانني من اوقعتها بالموقع

وكانها تريد ان تعاقبني فقامت بضيافته لداخل المجلس ليجلس

وفرغت الطاولة من الاوساخ وقد مالت لترى شكل صدرها من ملابسها وصدرها يتراقص بالهواء اسفل ملابسها

وهي تنظر الي بنظره تقول بنفسها هل تريد ان يرى صاحبك ذلك الان تحمل النتائج

وبعد ذلك تخبرنا انها ستذهب لتدبل ملابسها وتستحم لترى كيف ان خالد ينظر اليها من فوقها لاسفلها لياخذ اخر نظره لها

دلال زوجتي امامه كان واضحا وغابت لتبدل ملابسها وترتدي فستانها وتبرهنا بفتنتها لدى عودتها انها سمحت له ان يراها بفستان يبرز مفاتنها فبعد رؤيته لها بشقة سعيد فلم يعد هناك سبب ان تتستر بالكامل وان تحاول ان تبدي جمالها كما تفعل تهاني

وقد وجد فرصته بالتغزل فيها امامي كمدح دون ان يتعدى كلامه الاثارة والتلميحات وقد وجد ان زوجتي قد اعجبها أسلوبه وكلامه معه وكانت تشاركنا الجلسة وتقدم لنا بعض المكسرات والعصير بالبداية

وتنتقل بجلستها بين مقعد مستقل بعيد عنا الى مقعد بجانبي ويكون هو مواجه لها وفي كل مرة كان ينظر فيها الى ساقها وهي جالسه فكان فستانها يبرز ساقها حتى الركبة وفتحه الفتسان كانها تتعمد توسعها وتضيقها حسب جلستها وحركتها فكانت تشدها او ترخيها فيبرز منظر صدرها وشكله

وكنت مع الوقت احب ان أرى كيف هي ردة فعله برؤية زوجتي وجمالها وكيف ان زوجتي تتعمد ان تبرز منظر صدرها وتوسع فتحه الرقبة في كل مرة

كانت زوجتي تشعر ربما بالغيرة لان خالد كان طوال الوقت يتحدث مع تهاني وكانها تريد ان تثبت انها اكثر جاذبية وجمال منها

ربما بسبب قوة الصداقة بين سعيد وزوجته مع خالد فهو كان يلاطف زوجته بكل اريحيه ويتغزل بها او حتى يلقي مزاح جنسي وتقبل تهاني لكلامه هو كصداقة رجال مع بعضهم

فنحن بعالم الرجال نمزح على الجنس بين زوجاتنا لكننا نعلم انه مجر مزاح فقط وكل واحد يمزح حول علاقته مع زوجته وبحكم التقاليد هومجرد كلام ولا اوحد بالمليون اننا نعني شيء من وراء ذلك او محاولة اثارة احد على زوجته فذلك مجرد حديث بين الرجال امر طبيعي

لكن ان يكون بوجود الزوجه امر غير طبيعي

لكن خالد وسعيد يسمحون بهكذا مزاح وتهاني كان تشاركهم وحتى انهما يرد كل واحد على الاخر وكانه ينتصر عليه بفكاهه جنسيه

لكن خالد كان يحافظ على المسافة بينه وبيني وبين زوجتي قد لقت زوجتي منه بعض الاطراء والمدح والغزل لكنه كان يحاذر من اختيار كلامه معنا فهو لا يتحدث كما يتحدث مع تهاني لانه لا يعلم حدود علاقته معنا واي مدى يمكنه ان يفتح الحديث بيينا

لكن بشكل ما بشقة سعيد كان خالد يختبر غيرتي فوجدني اتقبل الامر ولا احمل ذلك انه يتحرش بزوجتي وان الامر مجرد مزاح بين أصدقاء

لذلك اصبح يخطو خطوته ببطيء بيينا بداية بالتحدث مع زوجتي والافتتان بها

وبعد ذلك محاولة ان يبني صداقة بيني وبينه بدون وجود سعيد وزوجته

وكانت فرصته الليلة حيث ان زوجتي اختارت فستان للسهره ليبدي جمالها وفتنتها وكيف يبدو جسدها سكسي

بالبداية كنت اظن انها تريد ان ترى ان كان لا ينظر اليها الليلة الماضية بشقة سعيد لانه كان يفكر بتهاني ام ان تهاني يصاحبها كصداقة او انها اجمل منها

اشعر انها غيرة نساء

كانت تتصرف وتتدلل امامه بشكل واضح حتى ان تصرفاتها كانت مبالغ فيها وتضحك على حديثه لتجذب انتباهه

وكان بدا يستمتع ان كان يوجه انظاره اليها لوقت أطول حينما كان يركز انظاره علي كي لا يفسد السهره معنا ولا يتعجل بالتصرف بامر يجعلني غير مرتاح

قد وجد نفسه بحديث مع زوجتي جعله يجلس وهو يميل بجسده ناحيتها وينظر اليها ولم يكن ليفوت منظر صدرها وفتحه الفستان

وزوجتي تبتسم لحظة رؤيتها اين ينظر ابتسامه تبدو فخر وكأنها تقول بنفسها هل تملك تهاني مثل هذا الصدر

وتريد ان تعلم ما يفرق بينها وبين تهاني ليفتتن بها اكثر منها

كانت تبدي حماسها عند ذكره لأمور يقوم بها بحياته وتضحك بشكل لتجعل الجلسة معه اكثر انبساط وبنفس الوقت تتصرف وتقوم بحركات تبدو ان العلاقة بينهما مفتوحه ليمزحا معا

فكانت أحيانا تضرب ساقه وهي تضحك من كلامه او تبدي انها لا تصدق وتقوم بضرب كتفه ودفعه

فكان هو أيضا يبادرها الامر بلمس ساقها وهو يخبرها ويقول لها انتظري لأخبرك ما حدث بعد ذلك ...أنتظري ماذا فعلت

وفي كل مرة ليجعلها تتحمس معه كان مع حديثه يلمس ساقها بطرف أصابعه ليخبرها بحكاياته

وكان يتفادى مغامراته الجنسية كي يبقي الحديث كمغامرات طائشه بحياته بالسفر او النصابين او حتى يبدي قوته بانه يجادل رجال ويتحداهم

زوجتي وهي تجلس بجانبه وترفع اكتافها وتعتدل بجلستها او تقترب منه وتميل اليه كان صدرها يهتز اسفل الفستان ليبدي طراوته وحجمه

ربما كان منظر زوجتي ووزن صدرها يجعله يهتز بدون إرادة منها

لكن هز اكتافها وحركته ميلها له بهذه الطريقة انها تريد ان تجعل صدرها يرتج ويهتز بشكل اكبر من الطبيعي

لاقوم انا بصب الشاي لخالد واخبره ان يشرب الشاي وهو يشكرني ليقول لي انه يريد ان يغسل يده ويستخدم الحمام

فقمت معه ليستخدم حمام المجلس وكان زوجتي لا تريد ان تترك الفرصة لتاتي معنا

قام خالد برؤية الحمام وتوقف لبرهه وابتسم وهو يعتذر ويسالني ان كان هناك مقعد للحمام يقصد حمام افرنجي لان حمام المجلس حمام عربي ارضي

وقال لي ان لديه مشاكل بالظهر لا يمكنه ان يستخدم حمام عربي ارضي

لم يكن هناك سوى حمام افرنجي مقعد الا بحمام غرفة النوم

كنت اريد ان اخبره ان ينتظر لارى

من اجل ان اجعل زوجتي تقوم برفع ملابسها او أي شيء بالحمام ليقوم باستخدامه

وقبل ان أقول له انتظر نظقت زوجتي وقالت نعم بالطبع يمكنك ان تسخدم حمام الاخر فيوجد به حمام كرسي افرنجي

ابتسمت انا لاوافق كلام زوجتي حينما شكرها خالد

وهو أيضا كان يظن ان زوجتي ستسبقنا لتسمح له بالاستخدام وينتظر لحين ذلك

لكنها قالت له تفضل لتسير وتجعلنا نسير خلفها لتدله على الحمام

فتدعوه ليدخل فيدخل الى غرفه نومنا وقد شعرت ببعض الحرج ان يرى غرفة نومنا ويرى الفراش الذي ننام فيه

وهو أيضا كان يحاول ان يسير مباشرة ناحية الحمام ولا ينظر ربما ليجعلني لا اشعر بالانزعاج وهو يرى غرفة نومنا

لكن زوجتي كانت تسرع لتجعله يرى حمام الغرفة وهي تشير له ان يستخدم الصابون وهنا مفتاح الماء وهذا الافرنجي وانا اعلم ان خلف باب الحمام سيرى سلة ملابس زوجتي المستعمله والتي كانت خلف الباب لحظة دخولة وغلق الباب سيراها

خلال ذلك كنا نترك بيينا وبينه مسافة كي يأخذ راحته ويدخل الحمام لاخرج من المكان لتلحق بي زوجتي

لكن زوجتي كانت قد سحبت مقبض الباب للاعلى وهو كالقفل او عبارة ان إداة حماية تمنع غلق الباب وتجعله فقط مرخي على طرفه ويكون هناك فجوه بين الباب والجدار

لم يخطر ببالي الا امر واحد ان هذه الفوجه تركت لسبب وخالد لن يعلم ان الباب يوصد ويترك مسافة

كان للحمام مساحة صغيرة هي منطقة تجفيف خارج الحمام كممر صغير مظلم فهي تكون منطقة مظلمة عن الحمام

وتركنا خالد يقضي حاجته بالحمام وذهبت زوجتي للمطبخ كي تخبرني انها ستكمل اعداد الطعام لتجعلني اعود للمجلس انتظر خالد ينتهي من الحمام

وظللت انتظر حينما سمعت زوجتي تنادي على خالد وهي تحمل صابونه ايدي لتقدمها له

فعادت الى الغرفة وهناك ظلت واقفه حتى فتح الباب وشكرها واخذ منها الصابون ودخل الى الحمام وبقي يقضي حاجته وسمعت صوت الماء يصب بالحمام ويشفط ربما انتهى من التبرز او التبول وبدا يغسل

كانت زوجتي هنا تسمتع له خلف الباب لازالت تقف بعيدا

لكن سمعت زوجتي همسه فتقدمت الى المنطقة القريبة من الحمام

وصوت خالد يبدو انه كان يهمهم ويقول اوووو

اظن انه كان ينظر لسلة ملابسها

وسمعته يقول انها ملابس سميرة وااووو كم انت محظوظ

زوجتي تميل براسها لتسمتع الى ما يقول ولم يكن يكتم كلامه حول ملابس زوجتي لانه يظن انه لوحده

فكان يتحدث كم تبدو مثيرة ملابسها

اقتربت زوجتي من فتحه الباب لتنظر الى داخل الحمام ولم يكن هو ليراها او يعلم ان هناك فجوة بين الباب والجدار وان الباب غير موصد بالكامل

فنظرت زوجتي الى داخل الحمام وقد مالت براسها لتنظر لداخل الحمام فرايتها كيف تنظر برهبه ويبدو انها كانت تتصرف بجنون او تستعد ان تجد حجه لسبب وجودها لو سمع صوتها او فتح الباب

وضعت يدها على فمها ربما لتكتم صوتها كي لا تصدر صوت لكن شكل عينها التي توسعت يبدو انها رات شيء

هل كان خالع ملابسه

ولم اعلم ما تراه زوجتي الا حينما سمعت صوته داخل الحمام

وهو يحاول ان يضغط على نفسه ويصدر صوت اممم اوووووو اممممم

وسمعته يقول اسم زوجتي وهو يقول كم رائحتها مثيرة لا اصدق انني امسك كليوتها امممم اوووو

ولم يكن فقط عينا من توسعت للمنظر حتى انها فتحت فمها للمفاجئة او تتخيل منظر ما تراه

وانا كنت اتخيلها انها كانت تفتح فمها كانها تستقبل ما تراه

اصبج صوت يصدر من الحمام كدعك شي على جسم بيده

فتخيلت انه يقوم بمداعبه زبه الان وهو يدعك زبه لان الصوت يبدو انه يحركه بيده واسمع صوت بق بق بق بق وكانه اغرقه بصابون ليدعكه وهو يشم ويتحدث عن ملابس زوجتي الداخليه

وهنا صوته بدا يثقل وانا اسمعه يصدر اهات اووهههه اووهههه

ويبدو ان زوجتي لم تكن تحاذر من وجودها بعد طول وقوفها وهي تنظر من فتحه الباب فاصدرت صوت جسدها وهو يرتطم بالباب فشعرت انها يجب عليها ان تتصرف كي لا تبدو انها تتجسس عليه

فعضت شفتها وفكرت سريعا لتقول مباشرة لتبدي له انها تقف خلف الباب ولا تتصنت عليه

وكانها أتت للتو لتنادي عليه وتقول له هل تحتاج الى شيء اتيت اسال لو تحتاج الى شيء

فحاول هو أيضا ان يفتح الماء وكان صوت الماء صادر ويقول لها نعم...لا ...أعني انني ربما....لا اعلم كيف أقوم بشفط الماء اسف يبدو ذلك قذرا ومزعجا

فتسالته زوجتي وهي تقول لا عليك...هل انتهيت الان ؟

قال لحظة سارتدي ملابسي

وبعد ثواني رايته يسحب الباب وقد كان ينظر الى الباب وهو يسحبه انه لم يكن مغلق طوال الوقت لكنه لم يظن انه تركه مفتوح ولم يعلم كيف يبدو الباب مغلق لكن ليس موصد

فقال لها انه فقط يريد ان يشفط الحوض بالماء فقالت له ان مفتاح الشفط بالخلف فدخلت زوجتي دون ان تجعله يخرج من الحمام

لكنه ابدى شكره لها

وتقدمت زوجتي لتدخل الى الحمام وتصبح داخل الحمام برفقته وانا اعلم الان هو يقف خلفها لانها دخلت لتسبح مفتاح الشفط من خلف كرسي الحمام فكنت اتخيل انها كي تقوم بفتحه عليها ان تنحني كنت اريد ان أتقدم لانظر اليهم لكن لو تقدمت فسيروني فتركت الامر لارى ما تفعل

وهي تشرح له انها تسحبه للاعلى هكذا

وهو يقول لها نعم..

واتخيل كيف ينظر لطيزها الان وهي تنحني وربما كانت تلاحظ انتصاب زبه الذي كان يداعبه قبل ثواني قبل ان يدخله بملابسه وهو يمسك بملابسها الداخليه

ويشكرها

وقد سمعت صوت شطف الماء بعد ذلك وبدا يفتح مغسلة الايدي ليغسل يده ولازالت زوجتي معه لحين ان ينتهي وهي تساله ان كان يعجبه الصابون الجاف او السائل افضل

وهو يرد عليها ان الجاف افضل رغم انه قاسي لكنه افضل

سمعت ضحكة زوجتي وهي ترد عليه حسنا

وربما فهمت ما يقصد ان الجاف افضل وقاسي وكانه تلميح جنسي

وهي تقول له استخدم صابون الجاف أولا للتنظيف وبعد ذلك استخدم صابون السائل معطر اليدين

قال لها وكانه يملح من جديد نعم على الجاف أولا وبعد ذلك نستخدم سائل

وبعد ذلك سمعتها تقول الان انتهينا من هنا ارجو ان كنت ارتحت وهو يشكرها

وقد اخذت فرصتي لابتعد عن المكان لحين عودته وزوجتي شغلت نفسها بالمطبخ لتبدي انها كانت بالمطبخ طوال الوقت

وهو جلس معي خلال ذلك وهو يجفف يده من الماء بعد ان انتهى

ولحظة دخوله الى المجلس لم يكن يمكنه ان يخفي انتصاب زبه اسفل بنطلونه

يبدو ان كليوت زوجتي اثارة

وانا افكر بما حدث كيف تركته يستخدم حمام وبه ملابس زوجتي وراقبت زوجتي

حتى رؤية زبه المنتصب اسفل ملابسه جعلني افكر ان هذا ما راته زوجتي من خلف الباب وبنفس الوقت اشعر كيف ان زوجتي اثارته كما اثارته تهاني فكنت اشعر ان زوجتي نجحت باغوائه لتعلم ان كانت تثيره

حينما انتهت زوجتي من المطبخ وعادت وهي تحمل معها العشاء لتضيفه كانت تحمل بيد طبق واليد الأخرى صحن السلطة فقام خالد لاستقبالها كي تتقدم وتضع الطبق على الطاولة فد يده ليساعدة بحمل السلطة كي لا تقع من يدها

لاحظت انها مالت الى مكان الذي يقف فيه لتتقدم عليه خطو فتصبح واقفه امامه كي تنحني وتضع الطبق على الطاولة وقد عرضت طيزها حتى انها حينما مرت عليه كانت قد حكت بطيزها على فخذه

لم يكن يبدو الامر متعمدا لانها كانت تتحرك ناحيته لتمر من جنبها حتى هو لم يتوقع ان تنحشر به قبل ان تنحني وتضع الطبق

لكن امر كهذا جعله يقف مكانه وينظر الي بالمرة الأولى ليثبت انه لم يتحرك ناحية زوجتي وانها مرت بجانبه وان الامر لم يكن مقصود

وانا أقول لزوجتي لا تشغلي الضيف يحمل عنك

فترفع زوجتي نفسها وقد لازالت تقف امامه وما ان تراجعت خطوه بعد ان وضعت الطبق على الطاولة حتى حكت من جديد وهي تتحرك للخلف كي تبتعد وتحك فيه لكن هذه المرة كان واقفا خلفها فلم تحك بفخده لانه لم يتوقع ان تسير للخلف فاصبح طيزها على جسده وربما لامس انتفاخ زبه طيزها

مما جعلها تبتسم وهو يعتذر وهي تقول اسفه كي تمر بجانبه ويضع هو طبق السلطة حينما تقول له ليس عليك ان تقوم بذلك لتمسك أيضا بصحن السلطة من يده وقد لامست كفها يده وهي تمسك بالصحن سلطة من يده ولازال هو يمسك به

رغم ان خالد كان شخصيته جرئيه ولا يخجل من الحديث عن جمال تهاني وجسدها امام زوجها ويعتبر ذلك من المدح ولا يخجل ان يتحدث عن علاقاته الرومانسية لكنني لاحظت التوتر عليه وهو يقف بجانب زوجتي ربما وجودي و طبيعة علاقتنا معه تختلف عن سعيد زوجته ولا يريد ان يتهور كما ان منظر وقوفه خلف زوجته وجسده على طيزها حتى لو كان ثانيه وهي من تراجعت لتلامسه بدون قصد قد يجعل الموقف محرج بالنسبة له وهو لا يعلم ان كنت اتقبل الامر

انا بالفعل ربما لو كان الامر حدث من قبل اشهر من تعرفنا بسعيد وزوجتي لاثار ذلك الغيرة بي

لكن اعتادت زوجتي ان تجلس بدون عباءة امام سعيد وصادف ان خالد راى زوجتي مرارا فاصبحت أرى الامر مثير أيضا وانا احب ان أرى كيف تختار ملابسها وكانت في كل مرة ملابسها تصبح اكثر اثارة وتبدو اكثر جاذبيه ربما الامر جعل زوجتي تشعر كم هي مثيرة جدا

لكن مشاعري اختلفت بسبب اتصالها لتهاني وربما زوجتي كانت تفكر طوال الوقت لم جلس خالد مع تهاني وزوجته بعد رحيلنا وما سمعته من تهاني بالمكالمة حول انه اتعبها

منذ وصول خالد الى شقتنا وانا أرى كيف تنظر اليه زوجتي

الاحظ انها تحاول ان تبدي اعجابها له حينما يلقي نكته او حدث مضحك فهي تبدي استمتاعها بكلامه وتضرب ساقه وكانها تتقبل مزاحه او معجبه بما قال

حينما جلسنا على الطاولة لتنتاول الطعام جلس خالد على الكنب الطويلة فجلست زوجتي بجانبي لكنها بالمنتصف وكانها تريد ان يكون خالد على يمينها وانا بشمالها رغم انها جلست كانت تجالسني لكن خالد اصبح يجلس أيضا بالقرب منا

فكان فستانها يبدي جمال ساقها وطراوتها

رغم انها تحاول ان تجلس بجانبي وتقوم بتقديم الطعام لي بيدها وكانها تدلنني لتضع اصبعها بفمي امامه وانا الاحظ انها تقوم بذلك ربما لتثيره بتصرفها كان يبدو عليها المحنه بتصرفها وهي تتصرف امامي بدلع

فكنت اعلم انها تريد ان يرها وهي تطعني بيدها

فاردت ان أرى ردة فعله الذي كان يبتسم ولا يحاول ان يمزح بامر حول زوجتي

فاقول له عليك ان تتزوج كي يكون لك زوجه تدللك هكذا

قال لي مازحا لماذا ..انني سعيد هكذا ...

قلت له كي لا تقضي الليل لوحدك

رد علي انه يقضي الوقت معنا وهو الان يتناول اجمل طعام مع اجمل كبل ماذا يريد اكثر

زوجتي ربما تريد ان ترى اعجابه بها لتساله ان كان طهي تهاني افضل ام طهيها ربما لا يعجبه طعام زوجتي

وهي ربما تلمح ايهما اجمل هي ام تهاني

فيرد عليها كل له نكهته الخاصه وتهاني تتعلم الطبخ لكن يبدو انك تجيدين الطبخ افضل ويعجبني طبخ لو يسمح لي احمد لاكل هنا كل يوم

زوجتي تجامله كضيف وتقول له انت مرحب بك باي وقت

وانا اجامل أيضا ان زيارته لنا تسعدنا

وهو يكرر ان لا يريد ان يثقل علينا ولايريد ان يكون مزعج وانه من الجيد ان سعيد يتقبل ازعاجه

قالت له زوجي ليس هناك ازعاج ونحن أيضا يسعدنا ان تزعجنا كما تزعج سعيد وزوجته وترتاح هنا

وبدات تطعني من جديد من الطبق حينما قالت زوجتي لخالد ان يتناول الا يعجبه من الطبق الاخر

وكان الطبق بعيد عن خالد فكان ياكل من الطبق الكبير وكان هناك طبق صغير لا تصل له يده لذلك لم يكن يمد يده له لانه سيمد بجسده ناحيتنا

لكن زوجتي اخبرته ان يقترب كي ياكل من الطبق فتقدم وهو جالس وتحرك بجلوسه مسافة صغيرة ليمد يده فمد جسده ناحيتنا ليطال من الطبق وتناول قطعه

كانت قطعه صغيرة لكنه استطعمها وهو يمص بشفته ويمضغها وهو يعلق عن كم هي شهيه

زوجتي تساله ان اعجبه

وهو يرد كثيرا

فتقول له جرب شكل مختلف فكان الطبق به عدة وجبات

كان يريد ان يرفع جسده ليمد يده من جديد لكن زوجتي اخبرته انا ساضيفك

وطلبت منه ان يرتاح حينما قامت هي باخذ قطعه من الصحن بقطعه من الخبر وقد كانت بها قطع من اللحم والخضار المطبوخ وكان يسيل منها مرقة اللحم باصبعها فمدت الطعام لخالد ليتناولها

وهو يريد ان يمسك بيده منها لكنها قالت تناول هذه

فمدت القطعه لفمه وكان يريد ان ياخذها باسنانه وشفته من بعيد لكن زوجتي دفعتها لفمه وقد لامس اصابعها شفته لكنه لم يحاول ان يمتص اصبعها فتناول القطعه سريعا

ونكمل طعامنا فتقوم زوجتي باطعامي من جديد والتهم اصبعها وانا أقول لها ان من حلاوة الطعام حتى اصبعها يبدو شهيا

وهي تضحك وهو أيضا يعجبه مزحي مع زوجتي انني قمت بعض اصبعها وهي تمسح اصبعها وتقول لقد اكلت اصبعي

لم تحاول زوجتي ان تكرر تقديم الطعام لخالد كي لا يبدو انها تكرر الامر وانها فقط قدمته ليتناوله

لكنني طلبت منها ان تقدم للضيف أيضا وهي تنظر الي ان كانت المرة الأولى لم تزعجني وان تصرفها ربما كان سريعا بدون ان تفكر ربما ندمت عليه لانها تتوقع ان لا يعجبني ان زوجتي تضع اصبعها بفم رجل حتى بدون ملامسه

لكن قولي لها جعلها تنظر الي وهي تقول تقصد اقدم له قطعه

قلت لها نعم اشجعها وهي تبتسم وتفكر بما افكر به ان كان اعجبني الامر وتريد ان ترى ان كنت احب كيف يمازح خالد تهاني وأريد ان يكون الامر بينه وبين زوجتي كما هو بينه وبين تهاني

فقالت زوجتي لخالد هل تريد قطعه اللحم كبيرة ام الخضار المطهي

وهو يقول شكرا لك...وبدا أيضا يريد ان لا يفوت الفرصة فيقول لها كلاهما معا

فتضحك زوجتي لتقول له كبيرة اللقمة عليك

فتاخذ قطعه بالخبر من اللحم والخضار المطهي بيدها وهو يسيل على اصبعها فتمد القطعه لفمه وقد لامست من جديد شفته وقد التهم نص اللقمة من يدها وهي أبقت اصبعها على شفته الى ان قضم نص القطعه من يدها وبقى النص الاخر بيدها وسحبتها من فمه وبدا يمضغ اللحم وهي كانها تطعم *** لازالت تمسك بالقطعه الأخرى

وحينما مدت اللقمة جرب ان يقوم هو بالمزح معها ليمضغ القطعه فيدخل اصبعها بفمه وكي يبدو مزاح كان قد ضغط باسنانه على اصبعها

كي تمثل زوجتي انه عض اصبعها وقد مسحت اصبعها من فمه وهي تمثل وتضحك انه عض اصبعها

وانا امثل انني اتقبل مزاحه وانا أقول له من حلاوتها

فتنظر الي زوجتي ان الامر اصبح لي أيضا مثير وخالد وجد اننا نحب المزاح معه بعد ان مص اصبع زوجتي

خالد يقول لها اختلط علي الامر فلا اعلم ايهما احلا ههاهاه

ويخبرني انني محظوظ بزواجي من امراة جميلة وتجيد الطهي

وانا علقت بمزاح انني يسعدني ان يجرب زوجتي....

لكنني أكملت الجملة بقولي فهي طباخه جيده

اعجبه تعليقي ربما يجد ان مزاحه ربما يتطور معنا ويرى كيف يعجبنا هذا النوع من الكلام والتلميحات

زوجتي أيضا لم تتوقع تعلقي وقد تغيرت ملامحها بالبداية

لكنها ارادت ان تؤكد ما قلته فبعد ان أكملت جملتي لتصحيح فهمه انني اقصد الطهي

زوجتي حاولت ان تكرر كلامي لخالد وتقول له تجرب الطهي فقط ههههاا

خالد فكرة اعجبته وكلام اخذ جوه فرد أيضا انه لا يعلم ايهما افضل فقد اختلط عليه الامر لم يفرق بينها وبين الطعام

وانا ابرر ان بسبب حلاوة الطبخ ياكل أصابعه

فتمد زوجتي يدها لتحمل لي ملعقة من السلطة وتخبر خالد ان يتناول السلطة الخضراء فيمد يده ويقترب بجلسته لزوجتي كي تطال يده فتحرك بجلسته الى ناحية زوجتي فيقترب منها اكثر بهذه الطريقة

وزوجتي كانت تميل بجسدها لي وظهرها ناحيته فنظرت ومالت براسها ناحيته وهي تساله ان اعجبته السلطة فقد وضعت فيها الكثير من فاكهه الشمندر الحمراء الصحيه

وهي تقول له انها صحية ومفيده

وهو يصدق كلامها وهو يملا فمه بالسلطة

اصبح يتقبل ان يجلس بالقرب من زوجتي بوجودي ووجد اننا نتقبل وجوده ونحب مزاحه والان اصبح لا يتودد فقط بالكلام والغزل بل انه قام بمص اصبع زوجتي والان يقترب بالجلوس بجانبها

انا أيضا لا اعلم ان كنت ارغب ان يكون التحرش جسدي ويكون هناك ملامسه لكني كنت راغب ان يتجرا هو وكنت اوحي له انني احب ان يكون بيينا هذا النوع من الجرئة والمزاح

قد قال شيء بهمس لزوجتي لم اسمعه جيدا لكنني علمت انه يلقي مزحه معها فرايت زوجتي تتغنج بالضحك وتدفعه بيدها وتضربه على كتفه

وهو يكرر لها انه صادق

لكن زوجتي بخبث ان كان الكلام يضحك به على صاحبته

فرد عليها انها ليست بنصف جمال زوجتي كما انها مزاجيه وغير مرحة لكن أمور أخرى تعجبها

فهمت زوجتي ما يقصد انها تقيم علاقه معه جسديه وانه يمتعها اثار زوجتي ذلك وهي تبتسم وكانها تريد ان يتحدث عن الامر فتقول له

لابد انك تتعبها ...لم لا ترتبط اذا بها

قال انها ليست من النوع الذي تحبي ان تعيشي معه لكننا نلبي حاجات بعضنا

قالت له زوجتي وهل تظن انني مرحه وغير معقدة

قالت انني احسد زوجك على جمالك او على طهيك واناقتك

وكانه ينظر الي كي يخبرني بذلك انه يحسدني بشكل لطيف بدون سوء نيه

لكن زوجتي تسابق لتمازحه بقولها لابد انه يعجبها تناولك

وهو يمازحها ويقول انه يجيد الطهي على نار هادئة ويترك الطعام لفترة أطول

تضحك زوجتي لكلامه وتلمح له ان يبالغ وتسخر بشكل ما عليه وتقول

ان كل الرجال يجيدون الطبخ لكن بالمكرويف الطهي السريع هااهاها

وكانه يريد ان يثبت انه ينيك صديقته لوقت أطول فيرد على زوجتي ويقول لها

انه يجعل الطهي على النار افضل يجعل اللحم ينضج وتتناولينه ويذوب بفمك

كان الحوار الجنسي اصبح واضحا حول علاقته مع صاحبته وزوجتي يعجبها التلميح حولها

وانا ادعي انني لا افهم لالقي قنبله وانا أقول له يا حظها زوجتي ربما يعجبها الطهي الطويل

زوجتي لا تعلم ان كنت المح عليه او اقصد نفسي

فحاولت ان تحول كلامي انه علي انها ولا اقصد به خالد

فقالت تعلم الطهي اذا

وضحك خالد أيضا دون ان يبدي انني اخبره ان زوجتي تتنمى الطهي او ما يقصده النيك الطويل

لكن خالد أراد ان يجرب حظة ويلقي بمزاح وكانني لا افهم التلميح الجنسي وانني اقصد الطعام المطهي فعلا

فقال لي يسعدني ان ادعوكم يوم لتجربو ان لم تمانع زوجتك

قلت له جيد المرة القادمة يمكنك ان تساعدها بالطهي ونجرب طريقتك

ابتسم وهو ينظر الى زوجتي ويرى ان كان يعجبها الامر ويقول لها ان وافقت ان تجرب طهي عزاب فهو مختلف وبه بهارات عاليه وحراق

ابتسمت زوجتي وهي تنظر اليه لتحول الكلام عن الطهي فلا يبدو اننا نتحدث عن صاحبته وطهيه لها بمعنى نيكها

وقالت نعم ان كنت لا تمانع

فاكملت جملتي لخالد وانا أقول له حسنا الزيارة القادمة سيكون عليك ان تقدم لنا مهارتك وستساعدك زوجتي

قالت حسنا وهو ينظر لزوجتي وربما ينتظر هذه المناسبة

انهيت طعامي واخبرتهم انني ساذهب لاغتسل لكن زوجتي قالت انها ستكمل تناول الطعام وخالد لم يتناول كثيرا وخالد قال أيضا نعم

خرجت من المجلس وتركت خالد جالس بجانب زوجتي يكملان تناول الطعام ووقفت خارجا انظر الى المكان من بعيد وهما ينظران لبعضهما بنظرة اعجاب

فيشكرها على الطعام

فترد عليه زوجتي لنرى مهارتك بالطبخ المرة القادمة

فيخبرها انه يجيد الطبخ وانه سيعجبها ان سمحت له ان تجرب طريقته بالطبخ

فترد عليه زوجتي ربما سنرى

فتدعوه ليكمل تناول الطعام فتمد يدها لتحمل قطعه لكن لم ينتظر ان كانت تريد ان تطعمه او ياخذها من يدها فقط لانها لم تمد يدها لتطعمه هذه المرة

لكن مد راسه ناحيتها لتعلم انه يريد ان تطعمه كالمرة السابقة

فتبتسم وتمد اللقمة له لياكلها من يدها وقد مص اصبعها هذه المرة

ضحكتك كانها تتقبل مزاحه بمص اصبعها وترفع اصبعها

وهو يقول لها ربما يقدم لها هي أيضا كما تفعل

فتقول لا

فياخذ هو أيضا قطعه من الصحن ويمدها لتاكل وزوجيتي تبعد راسها وتقول لا بتردد وتضحك انه يمزح معها

لكنه مد يده لفهما وهو يقول فقط قطعه

ففتحت فمها فاكلت من يده وقد تعمد ان يجعل اصبعه يلامس شفتها حتى دخل لمقدمة فمها فتناولت زوجتي القطعه وأغلقت فمها فكان اصبعه أيضا داخل شفتها

شعرت بحرارة المنظر لكنني بنفس الوقت شعرت بان المنظر اثارني وأريد ان يتكرر او يقوم بعمل ما

وضعت زوجتي بعد ذلك اصابعها على فمها وهي تمضغ وتقول انها لقمة كبيرة

وهو يمازحها ان شفتها كبيرة يمكنها ان تتناول لقمة كبيرة

أصدرت زوجتي ضحكة وهي تمسك فمها كي تكمل اللقمة من فمها ولا تفرغها

فبدا يتغزل بشفتها وحمرتها وهو يقول لها ان كانت تحتاج الى مساعدة بالمضغ

وزوجتي تضحك لكلامه وهو يكمل ان لسانه طويل يمكنه ان يحرك به اللقمة

زوجتي تنهي تناولها وهي تقول له هل تفعل ذلك مع صاحبتك

قال لها هي ليس رومانسية لهذا الحد وليس لديها مثل شفتك الورديه

وتقول له انت كذاب وطماع

يمازحها ويخبرها ان تجرب

ردت ساخرة وهل هو طويل

فاخرج لسانه لخارج فمه وتدلى اسفل شفته وزوجتي تضحك على حركته وهي تقول يبدو انك تسعدها كثير

فترد عليه انها لم تجرب باللسان من قبل ربما تجرب مع زوجها

فيرد عليها انا بالخدمة لو تريدي ان تتعلمي

فضحكت لطلبه لانه كان نوع من المزاح بان يقدم لها الخدمه

لكنها قالت سنرى وكانها تقول لها ربما تسمح له ان ارادت

اعجبه ردها وهو يقول اذا اخبريني ان نجح الامر

قالت له حسنا

وقد مصت زوجتي شفتها السفليه لداخل فمها من المحنه وهو ينظر اليها وقد لامست يدة طرف ركبتها ليشكرها ويضع يده على ساقها

وهو يشكرها ويخبرها انه يرجو ان لا يكون اثقل عليهم دعوته واتعبها

فقالت له يسعدنا دعوتك انت حتى الان لم تتعبنا

وهي تغمز له ولا اعلم ما تلمح له

حينما عدت لم يتوقع دخولي واقف بداخل المكان فلا يرفع يده عن ساق زوجتي كي لا يبدي انه وضعها ويتحرش بها بل تركها كي يبدو انه فقط يشكرها

وانا تصرفت بابتسامه وجلست وانا اساله ان اعجبه الطعام وزوجتي قد انهت رفع الطعام من الطاولة لتقوم بالتنظيف وتذهب للمطبخ وتخبرنا انها ستعد الشاي لنا

حينما خالد يقول لزوجتي ان الوقت قد تأخر

لكن زوجتي تقول له ان الشاي جاهز بعد الوجبه ولا تقلق يسعدنا ان نبقى لوقت أطول

ويخبرها انه يريد غسل يده

فترافقه الى مغاسل وانا اسمعها تقول له استخدم هذا الصابون وهو يهمس لها ربما كان عن الصابون الخشن والسائل

وهي تضحك ذلك فقط بعد قضاء الحاجه هذا للايدي يكفي ههاها

حمام مغسلة المجلس صغير وانا اتخيلها كيف وقفت معه داخل المغاسل لترشده لمكان الصابون

وتغيب زوجتي واجلس انا وانا اتكي على الكنب بكتفي واسترخي ليعود خالد لاتحدث معه

فتعود زوجتي وتضع دلة الشاي والكاسات بالطاولة ويبدو انها هذه المرة ارادت ان تقف مواجهه له كي تميل له وتنحني وتعرض فلقة صدرها

وانا أقول له أتمنى ان يعجبك الشاي فزوجتي تعد الشاي بوزنيه ممتازة أيضا وتضع الورق بالشاي ليعطي رائحة

فتصب زوجتي الشاي من الدلة وتقدمه لي أولا

ثم تقوم بالصب وتمده لخالد لياخذ من يدها

هذه المرة حينما عادت زوجتي كنت انا جلست بجانب خالد وهو كان بمكانه فجلست زوجتي على يمين خالد وهو مكان الذي يتسع لها لتجلس فاصبحت تجلس بجانبه وهو بالمنتصف

واخذ من يدها الكاس وبدانا نشرب الشاي وهو يستطعم طعم الشاي ويمدحها

وردت عليه بالشكر لمدحه وقد وضعت كفها فوق فخده وقد شعرت بحرارة الجو وانا أرى يد زوجتي تلامس فخده وهي تنظر اليه وهو ينظر اليه براسه وانا اجلس بجانبه وقد مال بجسده لها ينظر اليها

كنت أرى كيف ان أصابع زوجتي تلامس فخده حتى تميل لبين ساقة وانا اعلم انها تلاحظ الجزء المنتفخ ببنطلونه وقد برز على فخده من جنب

كانت تحرك اصابعها وكفها برفق على فخده وهو أيضا قد جعل يده تلامس ناحية فخدها دون ان يمسك بها او يضغط عليها فقط يضعها عليها من فوقها

وعينه تقع على فتحه فستانها ومنظر صدرها

وهو يكرر انه يتمنى ان يقضي وقت أطول وانني لدي عمل غدا

وزوجتي تخبره لا باس حتى لو بقي للنهار

وانا امزح انني ساعة وقت النوم فانا انام

واسخر انها عليه ان تضيفه لوحدها لو نمت

قالت زوجتي لن تترك ضيفنا لوحده

فقلت له انه ليس بغريب الان

فشكرني على ضيافتي على انها مجاملة والتفت الي وانا أرى ان كفه لازالت على فخذ زوجتي

وهو يختبر غيرتي ويده بفخذ زوجتي وينظر الي ويشكرني على ضيافتي ويمدح زوجتي ويده فوق فخدها

وزوجتي أيضا تقول له وهي أيضا كفها على فخده تقول له لا داعي للاعتذار

وظل طوال الوقت يشرب الشاي ويتحدث معي ويده لازالت على فخد زوجتي

واحيانا يطبل عليها وهو يشكرها

زوجتي وهي جالسه فستانها كان يصل لركبته لكن بوضعيه الجلوس على جنبها وهي تميل اليه قد جعل فستانها يكشف جزء من فوق الركبة والعضلة بين الساق و الفخد تبدو طرية ولا تقوم بسترها او شد فستانها

فاطلب من زوجتي ان تصب لنا كاس اخر من الشاي فتقوم من مكانها وتصب لي ويصبح طيزها بوجه خالد وهي تصب لي الشاي

وبعد ذلك تقوم بصب الشاي لخالد وصدرها يبدو قريب من وجهه وبصره

وتعود لمكانها لكنها أصبحت تجلس ملتصقه به فقد جلست بجانبه وفخدها يلتصق بفخده وهي تحشر نفسها لتجلس

انا امازح وارى ردة فعل خالد وانا أقول لزوجتي انت تزعجي الضيف الكنب لا يتسع

وزوجتي ترد هل تقصد انني سمينه

خالد يضحك ويتغزل بها انني لا اقصد وانه متاسف انه من يضيق عليها الجلسة

زوجتي تقول لي وهي تسال خالد هل انت متضايق

فيرد خالد انا مرتاح جدا

فترد علي زوجتي هل رأيت لست اضايقه

زوجتي تضحك وتقول لي سأجلس بحظنك ان كنت تظن انني ثقيلة

قلت لها لا لن اتحمل

خالد تجرا وقال لي يا لحظك انا لا امانع بهذا الطلب

وتضحك زوجتي وانا اضحك اننا نتقبل طلبه مازحا فقط

وانا احول الموضوع الى مداعبه انها ستخنقه

وكانني اتقبل فكرة ان تجلس زوجتي بحظنه

لكن خالد يخبرني ان زوجتي تملك صفات جماليه فليست ضخمه ويعاتبني من كلامي وان النساء يتمنين جمال وجسد زوجتي

اصبح الحديث عن جسد زوجتي يثير زوجتي التي شجعته لتقول لي هل رايت ان كثير من الرجال يتمنون ما تملك

وانا أقول اعلم اعلم

خالد يلطف الجو بيينا انني لا اقصد فقد اجعل زوجتي تغضب مني لاصالحها

وبنفس الوقت خالد يخبرني ان علي ان اصالح زوجتي ولن انام الليلة الا برضاها

سخرت زوجتي وهي تقول انني وقت النوم لا اهتم

نظر خالد بابتسامه غير راضية عني وهو يقول كيف تحرمها من المصالحه ؟

وانا ارد عليه لا عليك حينما تتزوج ستتعلم

وكانني المح ان الزواج يطفيا لعلاقه ويبدو انني اسات المزاح فلم يعجب زوجتي وهي تقول لي وهي تضع يدها على فخد خالد مرة أخرى هل ترى كيف المتزوجون يتصرفون حينما نفعل نحن كل شيء هو يظن اننا السبب

يضع يده خالد أيضا على فخدها كانه يواسيها ويقول لها لا عليك انه فقط يريد ان يستفزك لا يقصد ذلك

وظلت تضع يده وهو يحرك كفه أيضا على فخدها وكانه يعتذر بالنيابة عني لتقبل كلامه

وتقول لي زوجتي يجب ان تعاقب وانا هز راسي لماذا انني امزح فقط

خالد يقول لها زوجك يمزح معك لا يمكنه ان يقبل ان يكون سبب زعل زوجه مثلك

زوجتي تشكره وتقول لي تعلم من صاحبك كيف يكون الكلام ...

وتلقي زوجتي مزحه جريئة وهي تقول لي ربما نستبدلكم الليلة كعقاب لك وابقى مع خالد لاسمع كلامه وانت تتعلم

خالد كمن يقبل العرض وهو يقول انا بالخدمه

زوجتي وهي تنظر الي قد لمحت انها توقفت لثانيه وتوسعت عينها وكانها تريد ان تنظر الى يدها

فقد كانت تضع يدها على فخده ويبدو انها كانت تمسح كفها فوق فخده فمررت اصابعها بين افخاده وقد لامس اصبعها انتفاخ داخل الجنز

شعرت انها لمست انتفاخ زبه بالبنطلون

ربما لم تقصد لكن انتفاخه وتصلبه جعلها تشعر انها قد لمست عضوة

وانا ادعي انني لا أرى اين كفها وما تفعل

حينما اردات ان تتصرف انها لم تشعر بشيء وترفع اصابعها عنه لكنه أبقت كفها وابعدتها الى فوق فخده كي لا يبدو انها كانت تقصد ان تمسك عضوة المنتفخ

الذي لازال يبدو بارزا من ملابسه ونظرات خالد لزوجتي يعلم انها تحسست عضوة وكانه يشعر بالفخر لحجم عضوة ان زوجتي قد تحسسته

وزوجتي تبدي انها لم تكن تقصد

وتحاول ان تبتسم ابتسامه هادئة له وكانها اسفه

وهي يضع يده فوق ساقها وكانه لاباس وملامحه تبدي انه اعجبه الامر

ويعلق لي لا يجب ان تجعل زوجتك تنام غير راضيه ليس جيد ان تنام زوجه غير مرتاحه وشيء يشغل تفكيرها

وانا اجامل زوجتي وأقول كلامه وانني لا ارضى بزعلها

حينها يعتدل بجلسته فيرفع يده عنها كي يميل ناحيتي وكانني لم أرى كيف انه طوال الوقت كان يتحسس طراوة فخد زوجتي بوجودي

ويتمنى لنا سهره ممتعه وان يتطلع للقيانا بالمستقبل

ويتمنى ان يشاركنا اجتماع المتزوجين بنهاية الأسبوع وانه يتمنى ان يكون معنا بقضاء وقت بالاستراحة وعلى حسابه

وقد ابديت انني يسعدني ذلك ربما ننسق المرة القادمة لنجتمع مع سعيد وترافقنا المرة القادمة

وودعنا ورافقتنا زوجتي الى الباب وانا اودعه وهي تبتسم ابتسامه وداع لخالد وهو يشكرها على ضيافتها وكرمها

و انا افكر باحداث هذه الليلة التي كانت مرهقة وكنت اشعر بالتعب لكن اجهاد التفكير بما حدث وكيف تطور العلاقة بيينا وخالد ستتحول




الجزء الثالث




مقدمه
ساحاول ان انهي هذا الجزء من القصة هذا الاسبوع وستكون من 20 فصل
لو هناك نية تقديم جزء ثاني سنرى بعد توقف متى يمكن ان نقدم جزء ثاني او تنتهي القصة بجزء واحد

كان يوم الذي نجتمع به مع سعيد وزوجته نهاية كل أسبوع فاقترح سعيد ان نتناول العشاء خارجا لدى وصولنا الى المطعم راينا سعيد وزوجته يجلسان بالقرب من بعضهما وكان برفقتهم خالد

تعجبت لوجود خالد برفقتهم واخبرني سعيد انه دعى خالد ليشاركنا العشاء الليلة وان خالد قد حجز لنا فيلم بالسينما من اختياره

انا لم ابدي ان تكون سهرتنا جماعيه بدون رفقته فجلسنا معهم بالطاولة وقد كانت الطاولة مستديرة ومقعد متصل نص دائرة من الكنب وقد جلست مع زوجتي وكان خالد يجلس بالقرب من تهاني وانا اجلس بجانب سعيد وزوجتي تجلس بجانبي واشعر انهم كانو يقضون وقت طويل قبل وصولنا فقد كانت تهاني تكاد تختنق من الضحك ووجها يبدو انها أخرجت الطعام من فمها من مزاح خالد معها

ويبدو ان خالد كان يميل ناحيتها وقد سمحت تهاني بعبائتها ان تفتحها بمكان عام فكان منظر فستانها لكل من يمر بجانبنا ينظر اليها ويرى كيف ان عبائتها مفتوحه وفتحه الصدر واسعه وقد فكت حجابها وجعلت شعرها من الامام مكشوف يظهر شعرها

بقينا لوقت حينما كانت زوجتي تتناول كانني لمحت انها تركت أيضا عبائتها تفتح نص انش لا يبدو انها متعمده لكن الفتحه كانت كافيه لابراز حجم وشكل صدرها فهل كانت تريد ان يرى خالد فلقة صدرها وهي جالسه وهي لا تنظر اليه

حتى انهينا العشاء وقد اخبرنا خالد ان وقت العرض قد حان و لانريد ان نفوت البداية

لدى دخولنا السينما كان قد حجز لنا خالد خمس مقاعد بجانب بعضهم وحينما دخلت لاجلس مع زوجتي بالمقعد كان يجلس بالجهه الأخرى رجل فاخترت ان اجلس بالمقعد المجاور له كي تجلس زوجتي بجواري حينما جلس خالد بالمقعد الثالث فجلست تهاني بجانبه زوجها وقد اصبح خالد يجلس بالمنتصف بين زوجاتنا وكانت تحمل زوجاتنا معهن الذرة بالعسل والمشروبات وجلسنا بالمقاعد لنتابع الفيلم

فوجد خالد افتتاحيه الفيلم ليخبر تهاني عن الفيلم واختياره حتى بدات تظلم السينما ونبدا بمشاهده الفيلم وخالد يجد وقته بالهمس لتهاني وسعيد وهو يميل ناحيه سعيد وتهاني بينهما فاراها تضحك لمزاحه معه

ثم يتلفت الينا ويخبرنا ان كنا مرتاحين للمقاعد ومكان جيد للمشاهده

حتى دخلنا أجواء الفيلم قد وضع خالد العلبة الكبيرة عليه وزوجاتنا تاكل من العلبه الذرة بالعسل التي يحملها اثناء المشاهده لانه اخذ علبه كبيرة للجميع او له ولزوجاتنا

فكنت أرى كيف تهاني تمد يدها واحيانا أرى كيف انه يبعد عنها وسط الظلام كي لا تأخذ منها يمازحها وهي تضربه على كتفه على مزاحه ويبدو انه مد لها العلبه لتاخذ منها ومدها لسعيد فاخذ من العلبه أيضا خلال ذلك أوقع على عبائتها الذرة فنظرت له وقد أوقع الذرة عليها

فمد يده يرفع عنها الذره من فوق عبائتها وقد لامس يده فخدها وجسدها وهي جالسه وقد لعق اصبعه وهو ياكل الذرة كانه يمزح معها انها ذرة بالعسل من جسدها

وهي تبتسم لمزاحه وكانها تسخر من تصرفه

وهي تقوم بتنظيف عبائتها وتنثر الذرة من فوقها قد كشفت عبائتها وفتحتها كي تقوم بتنظيفها فكشفت ساقها وفستانها اسفل العبائة ولم تغطي عبائتها وتركتها مفتوحه

حينما كان يميل خالد براسه الى تهاني ويهمس لها ربما يتحدثون عن الفيلم وينظرون للشاشة وانا اراقب زوجتي وهي تنظر ناحيتهم وترى ما يفعل مع تهاني

خلال ذلك تمد زوجتي يدها لتاخذ الذرة من العلبة بيد خالد فتدخل يدها الى داخل العلبه وتاكل الذرة

وتعود من جديد لتمد يدها فيرفع العلبه عنها فتضع يدها على ساقة وهي تبحث عن العلبه وهو يمازحها حينما نظرت اليه وجدته رفع العلبه عنها وهي ترى كيف يمزح معها فاعاد العلبه لتاخذ منها

رايت زوجتي تعتدل بجلستها وتضع فخد فوق الأخرى بهذه الحركة جعل عبائتها تفتح وتكشف ساقها وفستانها اعادت تغطي ساقها بالعبائة وهي تلمح ان خالد كان ينظر اليها

فرفعت يدها عن عبائتها وهي جالسه فوقعت العبائة وكشفت فستانها من جديد

كان فستان زوجتي قصير اسفل عبائتها مما جعله ينظر الى افخدها العريضة وسط الظلام وانا انظر للشاشة واراه ينظر ناحيتي كي يبدي حركته القادمه

فيقدم لها الذرة بالعلبة فتمد يدها ويميل ناحيتها وهو يهمس لها عن الفيلم وهما ينظران للشاشة

كانت ذراعه على كتف المقعد حينما كان يتحدث معها أصبحت يده على ساق زوجتي

ظلت زوجتي تنظر ناحية الشاشة ولا تنظر اليه وهو يضع يده على ساق زوجتي

يبدو ان زوجتي لم ترد ان يطيل وضع يده فوق ساقها فاعتدلت بجلستها وأغلقت عبائتها

وظل على وضعيته حينما ذهب للفريسة الثانيه ووضع يده على فخد تهاني التي كانت لازالت تكشف ساقها وعبائتها مفتوحه

وظل يلمس ساقها وهي تنظر للشاشة وزوجتي قد لمحت كيف انه يتحسس تهاني وتنظر الى سعيد الذي لم يكن يلاحظ ما يفعل خالد مع زوجته وتهاني لا تنظر اليه واحيانا تتحدث معه لكنها لا تبدي انها منزعجه من يده فوقها

جعل زوجتي تكمل مشاهده الفيلم وتبدي انها لا تهتم به مع مرور الوقت لم اعد انظر اليهما فقد مر وقت طويل وزوجتي وجهها ناحية الشاشة

لكن بعد وقت حينما حاولت ان انظر الى ناحيتها كانت لاتزال تنظر للشاشة لكنني لاحظت ان عبائتها كانت مفتوحه حينما نظرت الى خالد كان كلتا يديه على زوجاتنا يد على فخد تهاني واليد الأخرى على فخد زوجتي وكلتاهما يجلسان بعبائة مفتوحه وهو يضع يده ويمسح على افخادهما

حتى ان افخادهما قد كشفت وهو يحرك يده على فستانهما كان يسحب فستانها فرفعه فكشف فخدها

كنت انظر لوجه زوجتي التي كانت تبدو انها تقاوم تحرشه بها ولا تمنعه او توقفه وكانها تنتظر ان يتوقف او يكمل ما يفعل

كان فستان زوجتي ضيف فلا يمكنه ان يرفع اكثر من فوق الركبة بسبب انها تجلس على فستانها فرايت زوجتي كانها تعتدل ظننت انها ستقوم بستر ساقها وتغطيته

لكنها جلست بجنبها وفتحت ساقها مما جعل فستانها يتسع كي يقوم هو برفعه فيرفع فستانها اكثر

كانت تساعده على كشف فخدها أصبحت يده فوق فخدها مباشرة يتحسس طراوة فخدها

نظرت ناحيتي ان كنت أرى ما يفعل بها لكنني ادعيت انني لا أرى وانا انظر للشاشة وحينما التفت الي ابتسمت لها وكانت زوجتي تشعر بالمحنه

وقد بدات اداعبها اهمس لها وملت اليها لاضع يدي على صدرها وهي ترفع يدي كي لا يراني احد فاحاول ان المس صدرها وقد شعرت بالهيجان للمسي صدرها وخالد يلمس فخدها

أدخلت اصبعي الى داخل فستانها حتى لامس حلمتها التي كانت متصلبه وهي تنظر الي ان اتوقف

كنت أحاول ان افتح عبائتها من الأعلى فقد كانت مفتوحه من الأسفل تكشف ساقها لخالد وهو يتحرش بها فكنت اريد ان افتح عبائتها كاملة كي يكشف الجزء العلوي من فستانها ويدي داخل فستانها

كنت انظر الى ناحية تهاني لارى انها مرتخية وخالد يمسح على افخادها وقد كشفتها له وهو يمسح يده فوقها حينما ساقها كانت مفتوحه وسعيد يضع يده فوق فخد زوجته الاخر فكان خالد وسعيد يضعان ايدهما على كل فخد

كيف لتهاني ان تمنع زوجها من مداعبتها في في نفس الوقت خالد يتحرش بها

زوجتي حينما راتني انظر ناحيتها قد رفعت عبائتها لكي تغطي ساقها ولا الأحظ يد خالد فوقها وحينما كان هو ينظر للشاشة قد لمحني انظر اليه ونظر ناحيتي وابتسم دلاله انه يستمتع بالفيلم

وهو راسه ليرى ان كنت استمتع بوقتي وانا اهز راسي له وابتسم له

كانها علامه ان يستمر بالتحرش بزوجتي وانني لا الاحظ

زوجتي و انا انظر اليه تركز على الشاشة انها لا ترى نظراتنا لبعض

يقدم خالد الفشار الذرة لسعيد ويمد العلبه ناحيته ليتناول منها ثم يضعها فوق حضنه

وكانه يمازح تهاني انه لم يقدم لها الفشار وهي تنظر اليه اين الخدمه فيشير لها ان تأخذ بنفسها من العلبه

فتمد تهاني يدها فيبعدها عنها فلا تطالها مازحا معها فتضربه بكتفه فيعيد لها العلبه فتاخذ منه وتتناول الفشار فيضع العلبه بين ساقية لتاخذ تهاني العلبه وتمد يدها للعلبه بين ساقه

وبعد ان عدة مرات قام برفع العلبه من ساقة لتمد تهاني يدها للعلبه دون ان تنظر ناحيته وتعلم انها رفعها فحينما مدت يدها دون ان تنظر اين العلبه كان قد ابعدها فلم تطال العلبه وظنت انها لم تصل يدها فمالت بجسدها لتصل الى العلبه فلامست يدها بين ساقيه نظرت ناحيته لترى انه رفع العلبه وهي لامست عضوة بين ساقة وهو يبتسم لها فرفعت يده عنه وضربته على كتفه لمزاحه

لكنه أعاد العلبه لتاخذ منها من جديد فيسمح لها ان تاكل دون ان يرفعها

زوجتي كانت تلاحظ حينما رات خالد يضحك على تهاني كانت تنظر اليهم والى مزاحه معها وكيف انها لمست عضوة وقد نظرت زوجتي الى الأسفل لتنظر الى بين ساقة ولاحظت انتفاخ زبه ببنطلونه وهو جالس وتشعر ان تهاني قد لمسته وهذا سبب ضحكه عليها وابتسمت زوجتي لمقلب خالد وملامحها توحي بالحماس

كانت تشعر بالمحنه ومالت الي لتضع كتفها بكتفي وتميل براسها لي ومدت راسها ناحيتي فقبلت شفتها التي كانت رطبه من مصها لشفتها من المحنه وهي تتنفس بطريقة توحي انها تريدني ان اطفي شهوتها بقبلة

فلفت ذراعها حول ذراعي وتضع راسها على كتفي واكملت مشاهدة الفيلم حينما بدات تشرب المياة الغازيه الباردة وتمد يدها لعلبة الفشار من خالد لتتناول منه

وكانه ترى انه يريد ان يقوم معها بمزحته مع تهاني فكان يرفعها ويبعدها عنها وهي تحاول ان تطالها فيعيدها لتتناول منها وعادت لتضع راسها على كتفي وتتابع الفيلم وتمد يدها دون ان تنظر اليه وقد رفع العلبه عنها وهي تلوح بيدها تبحث عنها لتتناول الفشار وقد مدت يدها حتى وصلت الى بنطلونه

ولازالت تدعي انها تبحث عن علبه الفشار فوضعت يدها على بنطلونه ولمست عضوة

ولم ترفعها كتهاني بل لازالت زوجتي تدعي انها تحرك يدها لتبحث عن علبه الفشار فكانت تمسح على عضوة

بعد ذلك رفعت يدها وكانها علمت انها لمست بنطلونه وتنظر اليه وهو ينظر اليها مازحا ويمد لها العلبه ليراضيها انه يمزح فقط

فتتناول الفشار من جديد ووضع يده على ساق زوجتي من جديد وكان يجلس يتابع الفيلم فمدت زوجتي يدها من جديد ووصلت للعلبه ولم تأخذ منها بل أبقت يدها الى ان رفع خالد العلبه وامسك بيد زوجتي وكانها يدلها على مكان العلبه ليضعها من جديد على عضوة وقد لمست عضوة من بنطلونه

ولم يترك يدها وهي رفعت راسها تنظر اليه وكانه تقول له توقف عن المزاح زوجي هنا بجانبي

وهو يبتسم ويشير لها ثواني بعينه وهي تشير له بعينها كرد لا

لكنها لم ترفع يدها وظل يضعها فوق عضوة وقد شعرت كيف يبدو داخل ملابسه لثواني قبل ان يترك يدها وزوجتي ترفعها عنه وتتابع الفيلم دون ان تنظر اليه وهو لازال يضع يده فوق ساقها واسمع تنفس زوجتي وهي تقاوم اما انها تريده ان يتوقف او انها تريده ان يتجرا اكثر فكانت كفه تلامس فخدها التي كانت تحاول زوجتي ان تخفيها بعبائها وهو يحاول ان يلامس بشرتها من اسفل ملابسها فيضع يده داخل فستانها ويلامس فخدها وقد رفع فستانها لتدخل يده اكثر بين فخديها ويحاول ان يدخل يده الى بين افخادها ليصل الى بين فخديها فكان يمد اصبعه لداخل المنطقة ويبدو انه وصل بقمة اصبعه الى كليوتها وبدا يحرك اصبعه وزوجتي شعرت انها تمدد ظهرها وقد شعرت باصبعه يصل الى داخل فخدها حاولت ان تتصرف طبيعي ولا تنظر اليه وتشغلني عن رؤية ما يحدث فمدت يدها لتاخذ حبات الفشار وقد امسك يدها من جديد كي يجعلها تلمس عضوة ووضعها فوق بنطلونه وابقاها دون ان يتركها وزوجتي لا تحاول ان تمسك به حتى جعل كفها فوق عضوة وهي تشعر بحجمه فوق ملابسه حينما ترك يدها أبقت يدها مكانها وظلت يدها فوق بنطلونه وهو يحرك اصبعه حينما اعتدلت بجلستها وكانها تسمح له ان يدخل اصبعه لداخل فستانها ويلامس كليوتها بشكل افضل ويدها فوق عضوة الذي بدا ينتفخ اكثر من يدها فوقه

أخرجت زوجتي تنهد وانفاس وهي تجلس بجانبي واعلم ان لمسه لكليوتها قد جعل كسها يلتهب

خلال ذلك سمعت صوت بززززز

هل ما افكر به صحيح وكانه صوت سوسته سحاب البنطلون ...لا يمكن ان أتصور ان صوت منه

لم يكن بمقدوري ان امد راسي لانظر الى ناحيته اكثر لكني لاحظت انه مشغول ناحية الأخرى وهو ينظر لتهاني ويهمس لها او يهز راسه لها بالموافقه

تهاني تهز راسها له بالنفي ولا

لحظات ويده يمسك بيدها وهي تطلب منه ان يتوقف دون ان تنظق

وكي لا تحدث صوت او اثارة كانت قد تركته يمسك بيدها فيضعها فوق ساقه وهي عادت تنظر للشاشة كي لا تطيل النظر ناحيته او التحدث معه فارى ما يحدث لم يكن بوسعي رؤية ان كان بالفعل فتح البنطلون واخرج عضوة فكان مقعده ابعد ومظلم

حينما رأيت فرصة وقد ظهر ضوء كبير من الشاشة كنت اميل وكانني امدد ظهري من الجلوس ويدي فوق المقعد الامامي

لم يمكنني معرفة حجم زبه مقارنه بزبي فزبي طويل وزب سعيد راسه عريض و منتفخ لكن خالد يجمع بين الحجم والطول ويبدو املس

زوجتي كانت تنظر الى ما تفعل تهاني وهي ممسكة بزبه وزوجتي بين المتفاجئة وبين رؤية شكل زبه الكبير

هذا ما يسمونه بالثور ربما هذا السبب الذي يجعل زوجه تخون زوجها معه وتصاحبه ويملك علاقات بسبب حجم زبه

تذكرت احدى المرات التي كان يمزح فيها ان الفرصة مرة واحده عليه ان يستغلها ولو وقع بالخطا مع امراة محترمه فانه لا يجبرها على امر واحيانا يسخر ان كثير من المتزوجات يقمن باخبار ازواجهن عن تحرشة وهو يعتذر لازواجهن انه لم يقصد فتنتهي حيلته بنجاح دون اضرار وكان يقول ان نفس تلك الزوجه هي من تعود اليه لانها اعجبها تحرشه وربما شعرت بانه قوي , لا اعلم كيف بدات محاولاته مع زوجتي لكن زوجتي من المرة الأولى كانت منبهره باسلوبه وكلامه الجريء لكنني كنت اظن انه انبهار لشخصيته

والان أرى زوجتي تنظر لتهاني وهي تمسك بزب رجل غريب يجلس بجانبها وزوجها يجلس الجهه الأخرى بين ان نلاحظ ما يحدث وبين كيف يبدو منظره وتهاني تمسك بزبه وخالد ينظر الى زوجتي التي كانت متفاجئة من جرئته ويبتسم لها وكانه يدعوها لتجرب أيضا ان تمسك زبه لكن زوجتي نظرت الى الامام كي تتفادى النظر الى زبه او اليه

لكنني سمعت صوت أنفاسها وقد ارخت جسدها وهي تجلس تتابع الفيلم وقد كانت أصابع خالد قد دخلت الى ابعد منطقة ويبدو ان اصبعه فوق كليوتها مباشرة يحك به كسها وزوجتي تكتم صوتها وتعض شفتها وهو يحرك اصبعه ادخل افخادها وتهاني أيضا كانت تنظر للشاشة حينما يدها تمسك بزبه

نغحت زوجتي هواء المحنه وفتحت فمها وتنهدت واخرجت اممم امممم

رغم صوت الفيلم العالي لكن زوجتي وهي تنظر للشاشة لم تكن لتفكر ان كنت الاحظ ما يحدث بل كانت تعيش اللحظة لتنزل شهوتها من لمس كسها

وقد فتحت فمها وهي تقاوم لمساته وشعرت كيف ان جسدها يرتجف فهل وصل اصبعه لداخل كليوتها ودخل كسها وشعر برطوبته

امسك يدها ليضعها فوق زبه فمسكت زوجتي زبه لثواني قبل ان ترفعها بسرعه انها لا تريد ان تمسك زبه وكي لا تلاحظ أيضا تهاني زوجتي تمسك بزبه وتنافسها عليه

فظل جالسا وزبه خارج بنطلونه واقفا وزوجاتنا توقفن عن النظر اليه ومسك زبه حتى أبعدت زوجتي يده عنها كي لا يتمادى بالتحرش فيها اكثر ويتوقف قبل ان تفقد صوابها وتشعل محنتها

وتغطي ساقها بفستانها وتضع عبائتها فوق ساقها وترفع ظهرها كي تجلس باعتدال لحين انتهاء الفيلم

حينما اخفى خالد عضوة وادخله داخل بنطلونه بعد ان جعل زوجاتنا يمسكن بزبه

زوجتي تجلس بالمقعد تجمع أنفاسها لا تقصد ما حدث بين انها سمحت لذلك ان يحدث وبين شعورها بالارتياح لطريقته بمداعبتها

حينما انتهى الفيلم وكان خالد ينظر الينا والى زوجتي ان كنا قضينا وقت ممتع كانت تنظر بنظرة غضب بعينها وكانها غير راضية لكنه استمر بالابتسام لها ورايت سعيد وزوجته يبتسمان خلفهم ويقفان ليستعدا للخروج من صالة السينما وكان تهاني لم تفعل شيء وتبتسم بشكل طبيعي ومبتهجه برفقة زوجها وترافقه للخارج

حينما سار خالد معنا وتعمد ان يسير وزوجتي بالمنتصف كي يسير وهي بجانبه وهي تمسك بي وهو يتحدث معنا عن الفيلم والسهره

لدى خروجنا من الصالة قد دعى سعيد خالد ان يرافقنا لنكمل السهره يشقتة فوافق خالد بترحاب شديد وابتهاج ان السهرة لم تنتهى




الجزء الرابع









لدى عودتنا الى شقة سعيد مع دخولنا الشقة وبرفقتنا خالد لم تجد مشكلة تهاني بخلع عبائتها لدى دخولها ومباشرة طلبت من زوجتي ان تعلق عبائتها أيضا

ففعلت زوجتي وعلقت عبائتها لتدخل مع تهاني ونحن خلفهم الى المجلس لتضيفنا بالدخول ونحن نسير خلفهم ونرى كيف اطياز زوجاتنا تهتز وهن يمشون امامنا بخفه ومنظر ساق زوجتي الممتليء وطراوة ساقها ونعومتها لم يكن لخالد ان يخفي مدحه وهو يقول هكذا افضل من اول لحظة خلعت زوجاتنا عبائتهم

وهو يعلق انها تخفي جمالكم طوال اليوم لو خرجتم هكذا لحصلنا على تخفيض بالمطعم هاهاها

جلست زوجتي بالمقعد الثلاثي حينما جلس سعيد بالمقعد الثنائي كنت اظن ان زوجته ستجلس مع زوجها او زوجاتنا يجلسون بالمقعد الثنائي ونحن الرجال نجلس بالمقعد الثلاثي كي يجلسو نساء مع بعضهم

لكنني وجدت زوجتي تجلس بجانب خالد وربما لم يكن سعيد يعلم ان يجلس أيضا وحينما وجدت زوجتي تجلس بالمقعد على طرف المقعد ويجلس بجانبها خالد

تهاني تقدمت وجلست بجانب خالد وكانها تجلس برفقة زوجتي لكن خالد اصبح وسطهم بالمقعد الثلاثي

فلم اجد سوى ان اجلس بجانب سعيد ونحن ننظر لزوجاتنا يجلسون بجانب خالد

في حين خالد أراد ان يجعل من الامر شيء للمزاح حينما راى ترددي بالجلوس ورؤيته يجلس بجانبي

فكانت يخاطب سعيد ان عليه ان يعطي لزوجته مجال ان تتركه لبعض الوقت فهو كالغراء يلتصق بها طوال الوقت عليه ان يرحمها قليلا من تحرشاته

وكان خالد يبعد سعيد من تحرشات زوجها له

تهاني أيضا قالت ليشعر ببعدي عنه لبعض الوقت ربما افضل اصبح يشتاق لي حينما أصبحت اغيب عنه واسهر بدونه

قال لها سعيد مرة الماضية اتفقنا ان اجلس مع سميرة لكنني الان اجلس مع زوجها اين العدل ليس لدي احد يستمع الي كما كانت تفعل سميرة

يرد عليه خالد انت اناني انني الوحيد العازب بينكم ولم تدعوني لكل سهراتكم ربما حان الوقت لترتاح زوجاتكم منكم الليلة انني وسط اجمل زوجتين اشعر انني سلطان زماني

وهو يضحك وسعيد يسخر منه سلطان مفلس ووحيد يسكن لوحده

قال له خالد الليلة أعيش ساعات واستمع للملكات بجانبي ماذا يزعجك بذلك

زوجتي رغم انها جربت ان تجلس بجانب سعيد وترتدي امامه ملابس مثيرة وجلست بجانب خالد واعجبها صحبته وتحررها بجانبه وتغزله فيها

لكن الليلة كانت متردده وهي تعلم ان سعيد يريد ان يجالسها وخالد بجانبها مع تهاني

وأصبحت زوجاتنا امام انظار ازوجهن وهن يجالسن خالد فلا تعلم كيف تجعل الامر طبيعي ككل مرة ان تجلس بجانبه حينما انا امثل انني لا أرى او اراقب

هذه المرة كانت تنظر الى رجلين زوجها وزوج تهاني ينظرون ناحيتهم

حينما كان خالد يسترخي بالمقعد وسط زوجاتنا

حتى بدا الحديث وهو يجلس بينهم وبدانا نخوض بحديث ومزاح وذكريات

وسعيد يسخر منه انه اصبح هذه الأيام لوحده يبدو ان صديقته هجرته او وجدت شخص يريحها

فرد عليه خالد ههاها ربما تحتاج لخبرتي وانا اعدك انك سترى الفرق

قال له سعيد ابعد عن زوجتي لا تحتاج الى تعلم

فمازح خالد كلامه بقولة ربما اعطي دروس جماعيه لتهاني وسميرة بنفس الوقت ان كنت تريد ان تحضر الدروس ليس لدي مانع دروس عمليه

علق سعيد ان سميره زوجتي تملك مواهب خاصه وهي من عليها ان تعلم زوجته

بينما زوجتي كانت تنظر اليهما وكيف تحول الحديث والتلميح عن الجنس

وانا اردت ان اصف مع خالد فاخبرته كما وجه كلامه عن زوجتي قلت انا أيضا ان زوجتك تهاني تملك أيضا حرفيه مختلفه للهجمات الخلفيه

وانا المح الى نيكها من طيزها

زوجه سعيد لم يكن يبدو انني احرجتها وقد اخذت الامر بسخرية وضحك أيضا

خالد أراد ان يعلم ما حرفية زوجتي حتى تعلم تهاني فوجه سؤاله لسعيد وهو يقول له ان زوجتك لديها خط خلفي للدفاع الهجمات المرتده

ما هي مهارات سميرة ...حسب رؤيتي لها ان لديها خط هجوم

كان ينظر الى صدرها ويقصد ان زوجتي تملك صدر كبير

سعيد القى دعابته ان زوجتي كالمثل تدخلك البحر تطلعك ناشف

لكن خالد لم يفهم ما يعني

فساله كيف ؟

قال هل رايت مسابقة تحدي الطعام السريع...

ونظر الى زوجتي وحتى الان لا يعلم كيف مسابقة طعام وبعد استيعاب علم انها خبيرة بالمص وتشرب المني

وهو يقول هل ذلك صحيح وكانه يوجه كلام لزوجتي التي لم تكن ترد او تريد ان يتحدثو عن الامر

فساله سعيد الا تفعل صديقتك ذلك

فقال لا

فساله خالد وانت هل علمت زوجتك هذه المهاره

فقال لا... لا يعجبها الامر

ضحك خالد وهو يقول لسعيد ظننتك خبير يبدو ان لدينا فائز واحد وهو احمد لان زوجتي أصبحت لاعب أساسي

لم يكن توجه انظار حول زوجتي مريح وهو ينظرون اليها انها تجيد المص وتشرب المني

رغم خجل زوجتي انهم يتحدثون بتلميحات جنسية لكنها كانت ملكة السهره

خالد هناك أمور كثيرة البعض يظن انها فقط أفلام بورنو لا يعلم ان هناك من يمكنه ان يقوم بها بالفعل

فوجه الكلام الي ان كانت التجربة مثيرة بالنسبة لي وتعجبني

وكيف ارد وهم يسالوني كيف زوجتي تمص وهل يعجبني

فقلت له كرد عام امر عادي

فقال سعيد انني احسده وأتمنى ان تجرب زوجاتنا نفس الامر وانت لم تجرب الخلفي فهذا أيضا امر يختلف معك

قال خالد يمازح سعيد انت أيضا محظوظ من يملك زوجه تسعده بهذا الامر فليست كل النساء يفعلن مثل زوجتك

تنهد سعيد وكانه يلمح الى شيء وهو يقول انني احسد احمد وزوجته وأتمنى لو تملك زوجتي ما تملك زوجته فزوجاتنا تكمل بعضهن

خالد يحسدنا بقولة على الأقل لديكم زوجة كل واحده اجمل من الثانيه لديك امر يحلم به الرجال انا عزوبي ربما اخذ منكما زوجاتكما كي تعلمو ان لديكم اجمل هديه وتشعرو بالحرمان

سعيد وكان الامر جدي يقول اثنتين يا طماع كل واحده ستجعلك تطلب انعاش

كان كلامه وتليمحاته ان زوجاتنا ستجعله يصاب بالتعب من النيك وكنت اتخيل لثواني المشهد حضر خيالي ان زوجاتنا بحضن خالد امر رغم انه مقرف التفكير فيه لكن بعد علاقتنا الطويلة وما جرى خلال الأيام كنت اتخيل الصورة كل يوم بين سعيد وخالد

لكن خالد قد وضع كلتا يديه على زوجاتنا وهن جالسات بقربة ووضع كفه ليلمس فخذ زوجتي وزوجه سعيد ويقول انهن يستحقن اجمل أوقات انت فقط لا تعلم قيمة الجوهره التي تملكها

منظر يده فوق فخد زوجتي وتهاني وانا وسعيد نجلس لنراقب ما يفعل وهو جالس ويمزح معهما وانا لا اجد شيء اغير الكلام عن زوجاتنا

ربما لانني لا اريد ان يتوقف ان يتحدث عنهما بشكل جنسي

سعيد كانه يمازح كلامه ويقول واحده تكفي جيش رجال

فرد عليه خالد نعم اظن انهما يمكنهم ان يسقطو جيوش

ولازال يمسح على افخادهما وهن جالستين معه

خالد كان يرى كيف ننظر اليه وهو يتحسس ساقا زوجاتنا ولا نبدي غيره لكي لا ناخذ الموضوع جد ونفسد السهره

حينما انه ربما يرى اننا أيضا يعجبنا جرئته مع زوجاتنا ويرى كيف نتقبل الامر

كيف ابدي بعد ما حدث بالسينما مع زوجاتنا وكيف ادخل يده داخل فخد زوجتي وكيف زوجتي رات شكل زبه

خلال جلستنا لازال يظهر انتفاخ بنطلونه

سعيد سال سعيد كيف انه يقيم علاقة متزوجه ولم يقع ويقول له يوما ما سيندم بذلك

قال له اننا متفقين وهي سعيدة بزوجها

قال له سعيد كيف سعيدة وهي تخون زوجها دون علمه

وانا افكر فلو كان بعلمه سيكون طبيعي سعيد يفتح موضوع العلاقة بين الزوجين

فيرد عليه خالد طالما انها تسعد زوجها وزوجها سعيد فما المشكلة ان تكون هي أيضا سعيدة علاقتي معهما تجعل حياتهما افضل بدون مشاكل وحالتها النفسية جيدة مع زوجها

فرد عليه سعيد كيف...و كيف علاقتكما معهما ؟ فهل تعرفت عليه

قال له خالد كان علي ان ابني صداقة معه فقد حدث ان كنت بالبيت وانا مع زوجته

ضحك سعيد وساله لابد ان الموقف كان خطيرا ماذا حدث ؟

قال لا شيء اكملنا سهرتنا

قال له سعيد انت مجنون

ورد عليه خالد بعد ذلك اليوم قررت التعرف عليه وقد عرفني بزوجته وكانني اتعرف عليها اول مرة ...الان يمكنني زيارته وزوجته تدعوني وحينما يعود زوجها تخبره انني موجود وكانها ضيفتني قبل وصوله فاصبح وجودي امر طبيعي

رد عليه سعيد انت مجنون

سال خالد سعيد وكانه يسالني بنظره ناحيتي هل سعادة زوجه تجعلك غير سعيد طالما انها تسعدك هذا المهم

لم يكن هناك تعليق حول كلامه وتغير الكلام

وتهاني ارادت ان تخبر خالد ان الرجال لا يعجبهم شيء دائما يبحثون حتى لو كان بين ايدهم ملكه

فيرد عليها خالد لا يمكن مقاومه الجمال اذا كان حقيقي فكثير من النساء يخدعن الرجال فما نراهم كيف تعلمي انها ليست ملابس اسنفج تنفخ أجسادهم

فهم يقومو بعمليات تجميل للنفخ وهل هي تفنخ وتضع ملابس تبرز انها متضخمه كي لا ينظر الرجال لها ...وكيف نعلم ان الجميع طبيعيات

ضحكت تهاني نحن لا نفعل ذلك...

خالد ضحك انني يمكنني ان اظمن اصاله ما لديك ..للاسف لا املك الضمان الكامل

تهاني تسخر لا يهم ان تعلم انها حقيقيه ام لا

فسالها اليس النساء كالرجال أي شيء يكون كبير يكون اجمل

ضحك ساخرا

فسخرت تهاني يبدو ان صاحبتك أصبحت تبحث عن شيء اكبر

قال خالد ربما عليك ان تحكمي وتري بنفسك

تهاني قد رات زبه وامسكته بالسينما لكن التلميح اننا لا نعلم كيف يبدو

فردت تهاني ان زوجها يريحها

رد خالد وهو يقول لنا ربما انا الوحيد الذي لا احد يمكنه ان يقارنه بازواجكم

قالت تهاني انا لم أرى غير زوجي

رد خالد ماذا عن سميرة ..اخبرني سعيد انك رايت سعيد كيف تجدين الفرق

احمر وجه زوجتي وهي تنظر كيف علم بذلك

حينما نظرت تهاني لزوجها وهي تقول له هل اخبرته بذلك

فضحك سعيد كان ذلك مزاحا بين الرجال لم اقصد ان اخبره بذلك لكن حدث ذلك تعلمين ان ذلك كان فقط مزاح

فعلق خالد لا يوجد هناك حرج امر طبيعي ولم يكن مقصود الممرضات يرون الكثير من الأعضاء يوميا

وقال لزوجتي ساخرا هل كان كبيرا وافضل من زوجك...

وهو يضحك ويقول من الجيد انها لم تضحك عليك

وهو ينظر لسعيد ويلمح انه صغير ومضحك

تهاني علقت كفاكم مزاحا ذلك ليس مضحك وأشارت لزوجتي وتقول لها تعالي يبدو انهم بمزاج عالي لنذهب لنحضر بعض الفواكه والشاي عنهم

فتقوم زوجتي وتلحق بها

حينما يقول لهما خالد انا اسف تعلمون ان ذلك مزاح لم اظن ان ذلك سر ظننت الجميع يعلم ان سميرة رات زوجك بالاستراحه وهو يبدل ملابسه ذلك امر طبيعي

سخرت منه تهاني وتقول له ربما يمكنك ان ترى اذا والدتك بالخطا

فرد عليها ساخرا وهي تظن انها ستستفزه بذكر امه

لكنه علق وقال لو كان لها مثل سميرة لتمنيت ان ارهما هاههاها

لم تصدق تهاني رده وهي تقول له انك لا تخجل بالفعل

لكن ردها كان بابتسامه ويبدو ان الكلام اثارها بابتسامته له كرد

اخذت تهاني زوجتي حينما جلسنا نتسامر وسعيد يلوم خالد على اخبارهم بما اخبره

قال له خالد ظننت انكم لا تخفون على بعضكم شيء

بعد ذلك اعذرني ان كنت اسات اختيار الكلام لكن اظن ان ذلك يرفع الحرج مع زوجاتكم فلا تجعل كل شيء رسمي وتدقق على كل شيء

خلال ذلك استاذن خالد ليذهب لحمام المجلس ويتركنا لوحدنا حينما كانت زوجاتنا بالمطبخ يجهزون الشاي و الضيافه

وقد شعرنا ان خالد غاب لوقت لحين سمعنا صوته مع تهاني بالمطبخ يبدو انه خرج من الحمام ليذهب لمساعدتهم وتهاني تمزح معه وتقول له اذهب لا نحتاج الى مساعدة

وبقينا ننتظر عودته لكننا لم نعد نسمع صوتهم حديثهم غير مسموع ولم اجد عذر للذهاب لرؤية ما يفعل وصاحب البيت يجلس بجانبي فلم يكن سعيد يبدي انه يريد ان يرى ما يفعل خالد سوى انه علق ساخرا انه يستحق استهزاء تهاني به

ولكن همسهم اصبح ضحك فكنت اسمع ضحكه وضحك تهاني الى ان رايتهم يدخلون علينا المجلس وهو يحمل معهم طبق الفواكه وزوجتي تحمل الدله مع تهاني والكاسات

ويبدو انهما كانا يستمتعان معه بالمطبخ وقد لطف الجو بحديثه معهما ربما اعتذر فكانتا تتصرفان بشكل طبيعي بل ان وجههما قد تورد من الحمرة وجنتيهما بمدحه لهما او تغزله ولا اعلم فهل تحرش بهما هناك وهو سبب احمرار وجه زوجتي وتهاني

لم يكن زوجاتنا ليغيرو مكانهم فبعد ان جلس خالد وسطهم المرة السابقة ربما لم يضع خيار لزوجتي ان تغير مكانها

لكن العكس ان زوجاتنا قد رافقو خالد ليعودو ليجلسو بجانبه من جديد وتبدا تهاني بضيافتنا بالشاي وتدعونا لتناول المكسرات والفواكه

رفعت تهاني موزه بيدها وهي تهزها وهي تنظر ساخرة لزوجتي

وهي تضحك وفهمنا تلميحها لكن سعيد وخالد لم يعلمو حكاية تعليم تهاني المص بالموزه بالمسبح وهم فقط يظنو انها تلمح الى حجم الموزه وشكلها بشكل جنسي

خالد لم يكن يحتاج الى تلميح كي يستغل الوضع ويقول اظن هذا الحجم مثالي لك

قالت تهاني لا اعلم لم أرى مثله حتى بالافلام لكن سميرة اخبرتني ان زوجها يملك تقريبا مثله

الجميع نظر الي وانا اسخر انها تمزح

لكن خالد أراد ان يوجه انظاره لزوجتي وهو يقول اذا كان كذلك فهي مجظوظه اذا....

ونظر لسعيد اظن انك لم تكن لتنتصر على احمد بهذا للأسف انها رات عضوك فاصبحت الان اقل من احمد...بقي انا لتحكمي علي هاهاها

اخذ موزه أخرى وهو يقول ساختار هذه ما رايك بها اظن انها تمثلني

فرد عليه سعيد انك تحلم

اختار موزه بها عرض وطول ومنحنيه كهلال ملتويه كعمود

ورد عليه خالد بل انني أقول انني افضل منها لم اقل مثلها انكم لا تملكون شيء اكبر هاهاها

قال له سعيد انت متباهي ولا نحتاج الى نرى ذلك

لم يكن يريد ان يثبت لنا خالد ويترك خيال زوجاتنا ونظراتهم الى بنطلونه وانتفاخه الذي برز واثارة الحديث عن زبه وشكله رغم انه كان مختنق داخل بنطلونه لكن زوجاتنا قد راو شكلة ومنظره بالسينما حتى انه لم يكن منتصب كامل انتصابه لكن الجميع كان يدعي انهم لم يروه

وهو يعلم ان زوجاتنا اختبرو زبه وراو شكله لكن يبقي الامر بينهم فلم يحظو برؤيته بشكل واضح فكانت السينما تخفي منظرة وكان المكان مظلم

بعد ذلك شغل سعيد الحديث بالضيافه والفيلم حينما أشار خالد لسعيد عن الهديه التي تحدث عنها بالمطعم

فيبدو ان سعيد يخبره بكل شيء

فرد عليه سعيد حتى هو لم يرى الهديه وزوجته اخبرته انها ستعرضها له الليلة لكن يبدو انك افسدت السهره الان ولن تجرب زوجاتنا الهديه

رد عليه خالد لماذا ؟ ان كنت انت ترى هديه وترى تهاني بها لماذا انا لا اراها

ان كانت زوجه احمد تعرض لك الهديه وزجتك تعرض لاحمد الهديه اجعلوني انا حكم أيضا

قالت تهاني انها هديه خاصه ليس للعزاب اخشى ان ترى الهديه وليس لديك رفيقة الليلة وتتخيلنا ذلك امر سيء ان تسهر لوحدك

قال لها اجعلوني حكم هيا لا تفسدوا لسهره بسببي

وكانه يجعل الاختيار صعب كي لا يفسد السهره كي نقرر ان نسمح له برؤية هديه زوجاتنا

فيقول اذا كان وجودي يفسد سهرتكم اذا سارحل الان كي ترتاحو مني

وهو يضع يده على صدره ويمثل انه حزين تهاني تضحك لحزنه وتمثيله

قالت له توقف انها مجرد هديه عاديه فقط لم نعتد ان تكون معنا ظننا انها فقط لعرضها لازواجنا انت تحرج سميرة فانا لا امانع ربما تبدي اعجابك بالهديه

نظرت تهاني لزوجتي وكانها تسال زوجتي ان كانت سميرة لا تمانع فلا ضرر بالتجربه فخالد لم يعد غريب الان وهو يبدو عادي مقارنه بملابس السباحة التي راها زوجي بك

صفر خالد وهو يقول ووواووووو انت لم تخبرني انك رايتها بملابس السباحة

قال له سعيد انا لم أرى شيء كنا فقط نقوم بفتح الماء للمسبح الداخلي

خالد قال يا لحظك وتقول لي لم ترى شي

أشار سعيد الي وهو يقول ان احمد أيضا كان برفقتي وقد راى زوجتي أيضا لذلك نحن متعادلين

قال خالد يبدو انكم رايتم الشيء الكثير يا لك من محظوظ وانت لا تريدني ان أرى الهديه

قالت له تهاني توقف ليست مسابقة

ونظرت الى زوجتي وتطلب منها ان تاتي معها وترافقها الى غرفتها فحملت زوجتي الكيس الخاص بها معها ورافقت تهاني

وانا انتظر ما شكل الهديه التي ستعرضها زوجتي فلم أتوقع ان تعرضها لسعيد وكيف تبدو الان ستعرضها وخالد موجود وهو شخص جريء لا يخفي ردة فعله الجنسية ولا يبعد نظره ولا يخجل





الجزء الخامس





لم اظن ان زوجتي ستتجرا بارتداء ملابس مثيرة كما توقعت ان تكون الهديه التي لم تجعلني ان ارها وكان المخطط ان تجربها مع تهاني

وصادف ان خالد الليلة معنا فظننت ان الامر لن يحدث لكن تهاني رات ان خالد يمكنه ان يرى الهديه فليست بالامر الكبير ففكرت ان الهديه ستكون فستان عادي او سيكون هناك فرصة للتحكم بشكله وتفاصيله

كنا كمن ننتظر نتيجه اختبار بينما كنا نتحدث وندعي اننا لا ننتظر زوجاتنا كنا نراقب متى ياتو ونرى ما سيكون شكل الفستان الهديه

حينما سمعنا صوت تهاني تاتي برفقه زوجتي وتوقفت عند المدخل

لم اصدق ان زوجتي حتى بجرتها بفستانها القصير ان تقف امامنا بهذا الفستان فقد كانت تهاني وزوجتي يرتديات نفس الشكل الفستان وكل واحده منظره يختلف حسب جسدها وتنسيقات جسدها وحجمه

كان الفستان مفتوح الصدر على شكل مثلث طويل مفتوح لاسفل الصدر بمسافة كبيرة

فصدر زوجتي الكبير بشكل الفستان كان بروز صدرها بالفستان واستدارته تجعل كرتين مستديرتين ظاهرتين من وسط الفستان ويلتصقان ببعضهما فكان يكشف شكل صدر زوجتي المستدير الطري ويصل الى منطقة قريب البطن على شكل 7

ورغم ان الفستان يبدو طويل لكنه مفتوح من جوانبه حتى منطقة افخادهما فكان فقط يغطي منتصف بين افخادهما لكن بجوانبهما كان مفتوح حتى اخر افخادهما

ظهر الفستان عاري بالكامل حتى اخر الظهر مما يجعلنا نعلم انهم يرتدون الفستان بدون حمالات الصدر فلم يكن هناك خط يبين مكان حمالات الصدر خلفهما او باكتافهما

ذراع زوجاتنا العارية يجعلها مثيرة خاصة بمنظر وبياض ابطيهما وهما تقفان بالكاد يغطي اجسداهما خاصة زوجتي بتفاصيل جسمها وطراوتها كان صدرها بارز بالفستان وتهاني بطيزها الكبيرة الرفيعه كان فخدها يبدو عريضا وعاريا بشكل الفستان وهو يكشف ساقها وفخدها

فيقف خالد ليستقبل زوجاتنا ويدعوهن للجلوس فتصبح زوجاتنا محط انظارنا فل املك ان امنع النظر الى زوجتي التي كانت مثيرة وجنسية بهذا الفستان

وانا لم امنع النظر الى افخاد تهاني العريضة وهي جالسه وقد كشفت فخدها بسبب عرض طيزها الكبيرة كان فخدها يبدو كبيرة وطريا

فتبدا زوجاتنا بالسؤال خبير وهو يمثل راي كونه ليس الزوج يمكنه ان يحكم بينهم دون ان يقول كل زوج ان زوجته افضل

لكن حتى خالد لم يسعه الاختيار فكل واحده احلا من الأخرى وقد قال رايه باجسادهما اكثر من الفستان فتغزل بصدر زوجتي وبجمال بشرتها وكذلك تغزل بجسد تهاني وجمال جسمها وان الفستان يبرز مفاتنهما الخفيه وكيف انها تحرمنا من رؤية هذا الجمال

سعيد يخبره ان يتزوج فلن يجد شيء يطفي نظراته بلا زوجه

وخالد يضحك وانا انظر لشكل صدر زوجتي فلم يكن الفستان يظهر تكويره صدره بالمنتصف فقط بل انه كان يبرز شكل وتكويره واستدارة صدرها من جنبها لان الفستان مرسوم على شكل مثلث من الامام وعاري الظهر فكان صدرها يظهر من جنب الفستان وشكل صدرها من جنبها كان مثيرا وانت ترى كيف يتصل صدرها بجسدها عند اطراف صدرها فترى حجم واستدارة الصدر مع حجم يدها وطراوة ذراعها

فلم يكن خالد ليخفي نظراته وهو يجلس باقرب مكان لزوجاتنا فكان يجلس بطرف المقعد حيث انه يكون قريب من مكان جلستهما بالمقعد المجاور حيث يجلسون معا

ونقضي الوقت بالحديث والضيافة وتناول الفواكه وفي كل مرة تميل فيها زوجتي لتلتقط شيء من الطاولة كان يتدلى صدرها ويتراقص بالهواء ونرى كيف يبدو وهو يميل للاسفل وهي تنحني فترى شكل صدرها من جنبها

وكذلك الامر لتهاني التي كلما وقفت كان منظر طيزها وفخدها العريض لا يخفي من وراء الفستان الذي كان يكشف طيزها لانه لم يكن يغطي جسدها بسبب حجم طيزها فكانت طيزها تاكل الفستان بالمنتصف ويدخل الفستان داخل طيزها فيعرض افخادها وطيزها العارية بكليوتها الارزق الصغير الذي لم يكن ليخفي شكل طيزها ويكشفها عاريه

تهاني ترمي حبات الكرز علينا كي نتوقف عن النظر اليها وهي تسخر منا

فيبدا الحديث حول العلاقات والجنس يتحول من نصائح جنسية الى اساله عن العلاقه بين زوجين ولم يخجل سعيد ان يتحدث عن زوجته وايام الدوره وكيف يجد الوقت ويشتاق اليها او يغيرون نمط الحياة الروتين لكنه لم يجرب معها أمور عديده لكنها تسعدة بالخلفي لكن الجنس الفموي ليس كل النساء يرغبن له

خالد أراد ان يثير زوجتي باسالته ويعلق على ذلك

اظن ان ذلك امر مبهر لكنني اشعر ان لا يمكن ان تعلمت ذلك من زوجها فقط الا اذا كان كبير جدا ...ربما انها كانت تختبر نفسها منذ ان كانت صغيرة هل جربت استخدام المصاصة او الحلويات الطويلة وانت صغيرة ...ربما رايت احدهم يفعل هل كان امك تقوم بذلك وشاهدتها

اخذ يتدخل بامور خاصة وتهاني اوقفته انه يسال اساله وخياله واسع

قال لها لماذا الحرج كلنا لنا تجارب مراهقة وقبل الزواج...انت قلتي انك لا تخفي عن زوجك أي شي وانكم صريحين مع بعضكما

ردت تهاني بثقة نعم ليس هناك شيء نخفيه

نظر الي والى زوجتي وهو يسال هل تتحدى انكما تخفيان اسرار عن بعضكما

قلت له ان حياتنا ليس بها اسرار حتى لو هناك لم اخبر زوجتي به فليس كل شيء يمكن ان اخبره يعني انني اخفي سر فما كان قبل الزواج ماضي لم يكن هناك سبب للتحدث عنه

نظر لزوجتي هل انت تثقين بزوجك ام تخشين ان تكوني صريحة معه

قالت زوجتي ليس هناك شيء نخفيه

سألني هل تراهن ؟ ان نسال اساله الصراحة والجميع يجاوب واي تردد نعلم انه يكذب وسنعيد السؤال ولو انكر يكون الطرف الاخر الحق بالإجابة او تغيير السؤال...

سعيد يريد ان يسمع زوجتي تتحدث عن اسرارها وهو يقول نحن أصدقاء ولا يوجد شيء نخفيه وعلاقتنا أيضا مفتوحه ونحن سر لبعضنا انا موافق

نظر خالد الي كانه يأخذ موافقتي بان يحرج زوجتي ولكنني رددت أيضا انا أيضا لا امانع وما تقوله زوجتي لن يؤثر بعلاقتنا لأنها حياتها الخاصة قبل الزواج

لم يرد خالد ان يبدا بزوجتي فحول الكلام على اساله ومغامرات قبل الزواج للرجال فبدا بسعيد ويساله عن اول علاقه مثلا

ويتحول لزوجته متى اول مرة رات فيلم اباحي

وسألني انا اول امراه نكتها..لكنني لم ارد انها كانت نيكه كنت مراهق لم اعلم كيف وأين ادخل زبي فكانت خادمه

سألني عنها ان كانت جميلة فقلت انها اول امرة المس صدرها لكن رائحتها كانت كريهه

خالد ساخرا يعني التجربة الأولى سيئة لكن جيد لمست صدر امرأة

فسال سعيد خالد انت اليس لديك بدايات ...

وهنا أراد ان يحرجه بسؤال كي يجعله لا يرد فساله خالد

هل لديك علاقات محارم او رأيت احد محارمك عارية ؟

ابتسم خالد وكي يثبت انه موافق على الشروط

فرد خالد مرات كيف تظن انني اعشق النساء...لدينا حمام بمنزل جدتي بحديقة بدون سقف كانت اشبه بمزرعه كانت جميع العائلة تستحم فيه وكنا اكثر من شخص نذهب لننظر اليهم من فتحه السقف ونراهم يستحموا عرايا تقريبا مراهقتنا ضاعت بسبب هذا الحمام

لم نصدق انه تجرا ليتحدث عن أمور عائلته

فوجه خالد سؤاله لسعيد بعد ان أجاب وانت هل رأيت امك عارية او اختك ...اتذكر اختك صفيه كانت جميلة لابد انك أيضا كنت تراها مثيرة

رد عليه سعيد بثقة لا

رد خالد للأسف

سال خالد تهاني اول زب رايته بالحقيقه اين كم كان عمرك

تهاني ردت بشكل ساخر انها فقط رات زب والدها وتحاول ان تخفي اجابتها بضحكة

خالد وجه سؤال لزوجتي ويريد ان يعيد سؤاله انك فقدت عذريتك بعد زواج صحيح

فردت زوجتي بثقة نعم

فسالها هل كانت لك تجارب قبل الزواج بما انك عذراء ربما كان افضل معاشرة الجنس الفموي ...هل مارست الجنس الفموي

ردت زوجتي تتهرب من الإجابة لماذا السؤال مرتين علي انني جاوبت

فرد عليها خالد لم يكن ذلك سؤال بل تخمين ..هل مارست الجنس الفموي وهذا سبب حبك للمص

فردت زوجتي وهي تنظر ناحيتي ان كان ذلك ..كان ذلك منذ زمن

فسالها خالد من كان احد اقاربك كم كان عمرك

فردت عليه زوجتي كان احد أقارب كنا نلعب فقط

ابتسم خالد ولم يحاول ان يسالها

فسالت تهاني خالد ان كان جرب أيام شبابه ماهي اول تجربه لكم هل مارست مع شباب

فرد عليها خالد نعم كان ذلك امرا واردا بين الشباب الجميع جرب اما ان ينيك او يمص ههاها

فضحكت هي وسالته ان اتناك

فقال كنا نجرب واحد بواحد لكنني احترفت الاختراق اكثر كان لدي منذ شبابي زب حريف

اصبح الحديث الجنسي جريء ولم يعد فقط اسرار واجابات نعم ولا

فسال خالد سعيد وهو يوجه كلامه لتهاني

هل تظني زوجك يحب الخلفي وجعلك تعشقين الخلفي بعد الزواج فقط ...اخبرها خالد كان زوجك ينيك حتى الخراف هاههاها

نظرت تهاني لزوجها وهي تساله فيجيب سعيد انه يسخر غير صحيح لكن نعم كان لي تجارب وكنت احب ممارسة الجنس الخلفي لان النساء يمارسن الخلفي كي لا يحملو منا

فوافقه خالد وقال صحيح متزوجات ومراهقات الذكيات اما يمارسن الخلفي او الفموي...ونظر لزوجتي ليسالها من جديد هل كان ****** بالصغر

قالت زوجتي لا طبعا

سال خالد سؤال للرجال هل يزعجك لو اكتشفت خيانه زوجتك لكنها بنفس الوقت تسعدك وتسامحها

قال سعيد لا اعلم...لا تخون الزوجه الا علاقه سيئة

فرد خالد لو كانت نزوة وشهوه هل يختلف هل يزعجك ان تراها تسمتع مع شخص اخر

فرد سعيد جعلني اتعجب بقوله ان كانت صريحة اسامحها

فقال خالد اذا لا تمانع طالما انكما سعيدين

سالني نفس السؤال فقلت له اننا لم نفكر بشيء كهذا وزوجتي لن تخونني

فرد خالد انا لم اقل خيانه انا قلت لو اخبرتك مثلا انها معجبه بشخص او تحرش بها احد هل تتهما بالخيانه

قلت لا..امر طبيعي الاعجاب فنحن نصارح بعضنا حينما أرى امراة جميلة ولديها جسم بارز مثلا ذلك امر مختلف

فرد خالد ساخرا...هل تهاني في القائمة فهي بالتأكيد امراة مثيرة لا يمكن ان تراها ولا تركز على مفاتنها

كانت تهاني تنظر بابتسامه انني انظر اليها

فقلت نعم تهاني امراة فاتنه وزوجتي تعلم ذلك

رد خالد اذا لا عيب ان تعجب بتهاني وسعيد يعجب بسميرة فانا وسعيد نكاد نلتهما في كل مرة نراها ونحسدك انك تنام مع امراة تملك هذا الجسد

زوجتي شعرت بالخجل للحظة انهم يتحدثون عنها

لكنني اكدت على كلامهم نعم

سال خالد الأزواج هل توافق ان تترك زوجتك ليوم ان تأخذ حريتها وتفعل ما تريد بدون قيود

قال سعيد كيف بدون قيود

قال ان تفعل أمور ولا تفكر بانك قيد عليها وتحاسبها هل تعطيها هذا الحرية برضاك

قال سعيد انا لا اسيطر على زوجتي فهي تفعل ما تشاء وتذهب وتشارك أهلها واصدقائها وترتدي ملابس بالمناسبات وانا لا اجد الامر سوى انني املك امراة جميلة مثيرة يعجب بها الرجال

سالني سؤال مباشر لو زوجتي تريد ان تمارس الجنس الفموي مع رجل فهل كنت أوافق

انا لم اجد رد على سؤاله وانا أقول لا اظن زوجتي تفعل ذلك

فقال انها تعشق الجنس الفموي ربما ترى شيء يجعلها تفكر به هل شاهدت معها فيلم اباحي وتخيلت معك

قلت له الخيال امر مختلف بالافلام

فساله كيف تشعر وماذا تتخيل

قلت له اننا نرى أمور ونسخر أحيانا مثلا امراة مع رجلين

فسالني وهل يعجبها

قلت ليس هكذا لكن كنا نسخر ونتخيل فقط انها لعبة جنسية بالخيال بين الأزواج يتخيلون

فسال من جديد ولم يعد السؤال يسال بالدور فركز علي وعلى زوجتي

فسالني هل تخيلت شخصيات أفلام ام احد تعرفه

قلت من هذا وذاك لكن كنا نجعل الامر للإثارة الجنسية

فسخر خالد بسؤاله مثلا تتحدثون اثناء الجماع تتخيلون سعيد ام تهاني

فقلت دون ان اذكر احد نتخيل أي شخص من أقارب او أصدقاء او ممثل

فسالني من جديد هل بخيالك تتخيل تهاني

ابتسمت تهاني انني اتخيلها حتى دون ان اجيب على سؤاله

وسعيد يفاخر بزوجته ويقول كل الرجال يتخيلن زوجات اصدقائهم او أقاربهم فالمراة الممنوعه مثيرة بطبعها

خالد أيضا يتمنى ويقول انا واحمد نتخيلها جماعي واظن انها ستهزمننا

فيسال خالد تهاني هل جربت سحاق او الجنس جماعي مع رجال

تهاني ارادت ان تعترف لتجعل الحديث الجنسي اكثر اثارة بالنساء أيام الكلية كان امرا معروفا لكن النساء لا يطفئن شهوة حتى لو فعلتها مع ثلاثه

وتضحك وخالد يسخر هل فعلت مع اكثر

قالت لا اعلم كنا مجانين أيام المراهقة وسكن البنات

سال خالد زوجتي هل جربت السحاق او رجال

فردت زوجتي لا ...لا انجذب للنساء بهذا الشكل

فسالها كم شخص مارست بوقت واحد

هنا كنت اظن زوجتي لن تجيب وتتهرب من جواب لكنها قالت اثنين

تقريبا الجميع فتح فمه لإجابة زوجتي وخالد قال واووو لابد انها تجربه لا تنسى

فسالها من جديد كيف كان الامر

قالت كان مختلفا ولم يكن جنس كنا مراهقين نلعب وحدث ان فعلناها

اثارني ان اعلم أمور عن زوجتي وزوجتي لا يبدو انها محرجه فهي كانها تفاخر كتهاني لا تريد ان تكون بريئة وسطنا

فسالها خالد هل كانو هم فقط بحياتك ام اكثر

قالت انها تجربة قديمه ...لا اعلم كم مرة

ابتسم بتعجب وهو يسالها ويجيب بنفس الوقت كانو خمسة سبعه

قالت زوجتي كي ترضيه لا اعلم ربما

انا افكر خمسة رجال انا بحياتي لم امارس مع خمس نساء

فيمدحها خالد ويقول لابد انها كانت تجربه جيدة ان لم تكن ****** فتكرارها يعني انها كانت تعجبك التجربه وهو سبب ان زوجك يقول انك خبيره ليس لانه كان معلمك الأول

أراد الجميع ان يبدي انه يمزح ليضحكو على كلامه ليلطفو الجو

خالد قال لسعيد ربما لان زوجتك لم تتمكن من التعلم زوجتك تحتاج الى تغيير اللاعبين كي تتعلم فالسبب ليس منك عليها ان تجرب مع اخرين حتى تتعلم وهو يضحك

وسعيد لم يرد ان يدافع عن زوجته لكنه سخر وقال زوجتي لو تأخذ دروس من جميع الجنسيات لن يعجبها انا حاولت معها وهي لا يعجبها الامر

خالد يثير تهاني بقولة يمكنها ان تجرب معي فانا خبير ويمكنني التعامل معها

فيضحك سعيد ويعتبره مزاح فيقول ابعد عنها

فسال هل الزوجات يرقصن لازواجهن ام فقط بالحفلات والزواجات

فرد سعيد اكيد احلا شيء بالزواج هي رقص الزوجه

فسالني قلت لها نعم زوجتي تجيد الرقص وتحب الرقص

فقال خالد اذا لم لا نرى من ترقص افضل

قال سعيد لن ترقص لك

قال له خالد اخبرتني زوجتك ترقص امام اقاربها الرجال

قال سعيد ذلك امر مختلف انه حفل عائلي

وسخر خالد وانا من العائلة ..هيا ارقصي مع سميرة

زوجتي كانت تهز راسها بلا ..لا يعجبها ذلك لكن تهاني كأنها توافق على ان يكون رقص عادي وتشد تهاني يد زوجتي لتقف معها

وتقول لها هيا ربما يجعلهم يتوقفون عن الاسالة الباردة قد افسدوا لسهره بأسالتهم

فتسحبها لتقف معها وزوجتي تنظر ناحيتنا ولا تفعل شيء والجميع ينظر لزوجاتنا يقفون بوسط المكان

ولم يفوت خالد الفرصة ليضع على قناة للرقص والاغاني ويرفع الصوت الصاخب كي يغطي حرج المكان ويجعلهما تتحمسان مع الصوت

تهاني كانت تمسك بيد زوجتي وتحركها كانه احتفال عيد الوطني للأطفال او رقص طالبات مدارس لكن فستان زوجتي وتهاني المثير يجعلنا نرى كيف تبدو افخادهم مثير حينما كانت طيز تهاني المستديرة الرفيعه تهتز كنا نرى كيف منظر صدر زوجتي النصف عاري واستدارته وهو يتراقص وتهاني تقوم بشدها وتراقصها

فتبدا زوجتي تتراقص معها وهي تشعر ان تهاني تسخر من رقصها وكلامهما يرقصان كالاطفال فتبدا تهاني بهز وركها وهي ترفع يدها لراسها وتهز وركها وتنظر لزوجتي كي لا تنظر لنا ونحن ننتظر لهم كي تشعر بالحماس

فتبدا زوجاتنا بهز وركهم وتلف تهاني وتعرض طيزها لزوجتي لتهز طيزها امام زوجتي تستعرض طيزها لها كيف تهزها كانت تهاني تشعر بالمحنه فتبدا زوجتي بتحريك ذراعها معها وترقصان معا حتى بدا الرقص المثير بهز زوجاتنا لاطيازهم وصدروهم فكان صدر زوجتي الهائج المثير يهتز بطراوته وحينما كانت تلتف بظهرها العاري كنا نرى حجم صدر زوجتي من الجنب كيف يتراقص بحجمه وطراوته حتى نراه من جنبها

أراد خالد ان يصفر ويقف ليشجعم فكانت تهاني تنظر اليه بغنج وهي تتمايل بكتفها له وتهز وركها وقد تقدم ليراقصها ويقف بجوار زوجاتنا وهن يرقصن

حتى وقف بين زوجاتنا وقد اثارنا الامر ان يراقص خالد زوجاتنا ونحن ننظر اليه بنفس الوقت زوجاتنا كن يستمتعن بالرقص فلم يشعرو بأنفسهم الا وقد زاد الحماس فيهم بالرقص

حتى ان تهاني حينما كانت تهز طيزها كانت تتعمد ان تراقص خالد وتهز طيزها وهي تقف امامه وتنظر للخلف وهي تهز طيزها حتى لامس طيزها جسده وبدات تتمايل بالرقص بطيزها له

زوجتي لم تعلم كيف ترقص بعد ان وقف بجانبهما خالد لكن حماس تهاني جعل زوجتي أيضا ترقص مع تهاني

كان خجل زوجاتنا بسببنا وحينما شعرو بالاثارة اصبحو يتصرفون بحرية خاصة انه سالنا ان كنا نعطي زوجاتنا الحرية وان ذلك لا يزعجنا

وقف خالد خلف زوجتي كي يتمايل بوركه مع زوجتي ويحرك وركه يمينا ويسارا مع رقص زوجتي حتى تجرا ليضع يده حول خصرها كي يجعلها تمايل بحركته فلم تتوقف زوجتي من الرقص رغم انه اصبح يقف خلفها ويمسك بها من الخلف بذراعه

ويبدو ان زوجتي ارادت ان تثيره بهز وركها الذي اصبح يحك بجسده من الخلف

فشعر سعيد بالاثارة ليراقص زوجته ويستمتع بالسهره بدل ان يبقى متفرجا خاصة بعد ان راى خالد يلتصق بزوجته والان يراقص زوجتي

فقام وراقص زوجته ووقف بوجهها حينما كانت تهاني تراقص زوجها وتهز صدرها وهو يمسك بخصرها لتهز خصرها وهو يمسك بها

لم ارغب ان اختار ان اجلس وينظرون الي اتفرج عليهم او اراقصهم او أوقف الامر حينما تهاني ترقص وزوجتي لا تمانع فسافسد السهره

وبنفس الوقت اريد ان ابدو انني موافق انها فقط للمرح

لكن الامر اثارني ان انظر اليهم خاصه كيف يراقص زوجتي جعلني اشعر بالاثارة اكثر

لكن لا يمكن ان أقول لزوجتي يعجبني الامر ويثيرني ولا اعلم كيف ردة فعلها

لكنها حينما كانت تراقص خالد وتحك طيزها كان واضحا انها تريد اثارته بجسدها خاصة وانه يجدها مثيرة اكثر من تهاني

خلال ذلك يترك سعيد زوجته كي يراقص زوجتي ويقف امامها حينما كان خالد خلفها واراقص انا تهاني كي اسمح لسعيد ان يراقص زوجتي لانه كان يريد ان يراقصها منذ البداية فكانت تهاني تتغنج امام زوجها حينما تبدلنا شريك الرقص فبدات تهاني ترقص امامي وتهز جسدها ووركها وصدرها لي

بينما خالد يراقص زوجتي وخالد يلتصق بها من الخلف وقد اقترب براسه الى كتفها كي يشم شعرها وبشرتها وربما يقبل رقبتها وهي ترقص

منطر زوجتي وهي تحرك طيزها كانه خالد ينيكها وهي واقفه وهي تحرك طيزها له وتحك به وربما شعرت بزبه وهو يراقصها ويلتصق بها

سعيد أرادها ان ترقص معه ليجرها الى جسده فامسك بخصرها وقد وضع يدها اسفل طيزها ليشدها من طيزها ويجعلها تلتصق به من الامام

وقد وضع سعيد يده من فتحه فستانها التي تكشف افخادها كي يلمس فخدها ويمرر يده داخل فستانها فيلمس طيزها وفخدها مباشرة

وانا أيضا وضعت يدي خلف طيز تهاني لاتحسس طيزها الطرية والرفيعه وانا اراقصها وقد بدات تشعر ببروده يدي وتضحك وهي تهز صدرها امام وجهي وتقترب بصدرها على وجهي وقد حكت فخدها بجسدي

أراد سعيد ان يبدل مكانه مع خالد لتقف زوجتي بظهرها وتراقصه بطيزها فقام بلفها ناحيته لتدور زوجتي راضية بطريقته بمراقصتها فيجعلها تقف بظهرها له ويقف سعيد خالها ويجعل خالد يمسك بها من الامام من خصرها وسعيد يراقصها من الخلف وقد تجرا سعيد ان يضع كلتا يديه على طيز زوجتي يمسك بها ويرص جسده بطيزها من الخلف

حتى كشف كليوتها وهي ترقص بسبب شده لملابسها وقد قامت زوجتي بستر طيزها بملابسها بعد ان رفع سعيد فستانها وكشف طيزها وشكل كليوتها

لكن كان يضحك لها وهي تنظر اليه بعد ان رفع فستانها وكانه لا يقصد انه تحمس بشد ملابسها

حينها ذهبت تهاني لتراقص زوجتي وتبعدها عن زوجها وخالد لتراقصها وترقص زواجتنا مع بعضهن بطريقة جنسية وقد الصقت تهاني جسدها بجسد زوجتي وصدرها بصدر زوجتي

وقد قامت تهاني بحركة مثيرة لم تتوقعها زوجتي لكنها لم توقفها

حينما قامت تهاني بتقبيل زوجتي بشفتها وراينا كيف امتصت تهاني شفة زوجتي وزوجتي استقبلت شفه تهاني وزوجاتنا يفتحون فمهم باستقبال شفة الاخرى

حتى توقفت تهاني وهي تمسح شفتها وهي تبتسم وهي تقول هكذا كنت افعلها أيام الكلية وهي تضحك وقد شعرت بالحرارة والتعرق

وقالت لنا هذا يكفي لهذه الليلة قد شعرنا بالتعب وقد رايتم ما يكفي سنذهب لنتبرد ونصلح مكياجنا واخذت زوجتي معها كي يفتسلو وذهبت لغرفتها معها لتصليح ما افسدناه بشعرهم ومكياجهم بسبب العرق

ولم نصدق اننا كنا نتحرش بزوجاتنا امام بعضنا ونتصرف اننا نمرح بوقتنا ونسمتع فقط والجميع يبدي ابتسامته للرقص وقد حظو بالتحرش بزوجاتنا

بعد ان بقينا لبعض الوقت قامت تهاني وزوجتي بالعودة الينا وهي تضيفنا العصير البارد بعد جوله الرقص وهي تقول قد ارهقناهما بالرقص وتسال ان كان يعجبنا الرقص

وجميعنا نقول ان الرقص كان مثير مما يوحي لزوجتي انني موافق لما حدث ربما فكرت لبعض الوقت ان خالد وسعيد تحسسو جسدها اكثر من اللازم ولا تعلم ان كنت اشعر بالغيرة او الاثارة فهي كانت تبدو متحمسة بالرقص معهما

جلست زوجتي بجانبي وكانها تثبت لي ان مهما حدث فانها تعود لي بالنهاية والجميع يتمناها واشعر بالفخر

وقد اقترح خالد ان يدعونا الى الذهاب الى الاستراحة بالمرة القادمه على حسابه واننا مدينين له بذلك لأننا ذهبنا بدونه المرة السابقة بعد ما سمعه واعجبه الامر

فابدى سعيد موافقته وحماسه مع زوجته وانا لم ابدي عدم موافقتي فقط ادعيت انني افكر بالامر حتى نهاية الأسبوع القادم

واعلم ان الاستراحه ستكون فرصة ان يرى زوجاتنا بشكل مختلف مكان أوسع وحريه اكبر




الجزء السادس




بعد رحيل خالد من الشقة كانت زوجتي تتفادى النظر الي وكان الوقت هادئا وهي تفرغ المكان وتقوم بالتنظيف نهاية السهره وكنت اساعدها وانا اتحسس طيزها فلم تتمنع ككل مرة اعلم انها شهوتها مرتفعه ان تحاول ان لا اتكشف ذلك حينما نزور سعيد تذهب في كل مرة لتغسل كسها وتبدل كليوتها كي لا الاحظ كيف انه رطب

كانت تشعر بالاثارة وكانت تنتظر ان يرحل خالد كي انيكها

حينما اخبرتني انها ستنتهي العمل بالمطبخ ان انتظرها لحين ان تنتهي

جلست بالمجلس انتظرها حينما سمعتها تدخل علي وتتحدث عبر الجوال وكان صوت تهاني واضحا وهي تتحدث معها

فاخبرتها زوجتي انها كانت تقوم باعمال البيت الان وستنتهي

وسالتها عن اخبارها وكيف السهره مع زوجها وتهاني تلمح ان الليلة حاميه

لكن زوجتي تفاجا تهاني بقولها كان لدينا ضيف الليلة وقد قمنا باستقباله واعداد العشاء

تهاني تعلق هل لديكم أصدقاء غيرنا

فعلقت زوجتي انه خالد

تهاني ردها كان متفاجا او متوقعا بنفس الوقت وهي تقول لزوجتي بهذه السرعه

قالت لها زوجتي كان فقط زيارة عابرة

سالتها تهاني هل بقي وتناول معكم لوقت طويل

فكان زوجتي ارادت ان تثبت لتهاني الامر لتخبرها انه ذهب للتو وهي تقوم بالتنظيف الان

مما جعل تهاني تشعر انه قضى وقت طويل معنا لوقت متأخر

فسالتها تهاني ارجو ان لا يكون ازعجكم بكلامه ومزاحه

فترد عليها زوجتي لا لقد كان ودودا

قالت لها تهاني وهي تضحك لا اصدق انه يمسك لسانه من الكلام ..ماذا فعلت له هل وضعت شيء بفمه ليصمت

وهي تضحك وزوجتي ترد ههاهها كم انت مضحكة

قد تناول العشاء معنا والشاي فقط

سخرت تهاني منها لتمزح معها ربما كان منشغلا برؤيتك ظننت انك قد أغلقت فمه بشيء كبير وطري

وتهاني تلمح الى صدر زوجتي

وزوجتي تقول لها كم انت وقحه لا طبعا

لكن زوجتي بنفس الوقت تضحك معها

سالتها تهاني هل جربت الهديه

قالت لها زوجتي نعم انها جميلة لكن لا اعلم ان كانت مناسبة

تهاني حاولت ان تثير زوجتي وتسالها ان كان خالد راى الهديه ان كانت جربتها ربما راها أيضا

قالت لها زوجتي لا حتى زوجي لم يرها

وهي تنظر الي وانا لا اعلم ماهي الهديه وتبتسم لي

وتهاني تقول اذا زيارتنا القادمه نراها

ردت عليها زوجتي لم اقرر بعد ...ربما

وحاولت زوجتي ان تنهي المكالمة لتنهي حديثها معها وتخبرها ان تتصل عليها بعد ساعه تكون انتهت من التنظيف

خلال ذلك أكملت زوجتي التنظيف وجلست انا اكمل سهرتي لوحدي وانا انظر اليها وهي تعمل بالمطبخ وتقوم بالغسيل

لحين دخلت الى الغرفة لتبدل ملابسها وقد ارتدت روب نوم مثير لتعود الي وانا انتظرها اتابع التلفاز فتدخل علي وهي ترتدي روب شفاف اسود مثير يعرض جسدها وافخادها وتسير وتسير وساقها وافخادها العارية تتمايل ناحيتي وهي تسالني ان كنت اشتقت اليها

قد مر وقت طويل لم نجتمع معا مع جدول العمل ولقائاتنا مع سعيد وزوجته اصبحنا نعود للبيت متعبين من زيارتهم وكنا لا نملك الوقت كي نقضي وقت معا

بهذه الليلة اظن بعد زيارتنا لسعيد وتحرش خالد لزوجتي الليلة لم تعد زوجتي تنتظر اكثر وقد تعطرت الليلة وارتدت الملابس المثيرة

حينما كنت امازحها بخالد لا اعلم لماذا لكنني القيت لها مزحه انه من الجيد انها لم ترتدي هذه الملابس لحظة وجود خالد بالبيت الليله

لانني زوجتي لم تتوقع زيارته وقد راها بملابس البيت لكن كانت ساترة

فكنت امازحها ماذا لو تفاجات برؤية وهي ترتدي هذه الملابس المثيرة

لكنها علقت ساكون انا السبب في المرات القادمة علي ان اخبرها بوجود ضيف والا فانه سيرى زوجتك ويتخيلها

بمجرد قالت ان خالد يتخيلها جعلني اشدها الي واقبلها وانا امسك بصدرها

خلال ذلك كنت زوجتي تنظر لجوالها وتنظر الى الساعه والوقت

وقد بدات اداعبها واقبلها وقد جلست فوق احضاني وانا امسك بصدرها فمدت يدها لتمسك بزبي وتداعبه لينتصب بيدها وتضغط عليه للاعلى والاسفل حتى قمت بسحب بنطلوني لاخلعه لاخرج زبي لزوجتي وهي لازالت تمسكه بيدها

كنت اشعر انها كانت تتنظر امر ما لانها لا تريد ان نمارس الجنس بسرعه وتقضي الوقت بمداعبه ولا تريد ان المس كسها او اخلع ملابسها مباشرة

بعد ذلك جلست على الأرض لتفتح ساقي وتبدا بمداعبه زوبي وتضع راسها بين افخادي وهي تمسك بزبي وتقبل خصيتي وتمسك يدها واصابعها حول خصيتي تقوم بتحريك اصابعها من الأسفل

بدت اشعر بالاثارة حينما بدات تضغط على خصيتي باصابعها وبدت تحرك لسانها اسفل خصيتي تلحسها بلسانها

قد شعرت بلسانها يتحرك على خصيتي وبدات تمد راسها لترفع راسها لتصل الى زبي وتبدا بتحريك لسانها على زبي وقامت بلحس راس زبي حتى فتحت فمها فادخلته بفمها وقد استرخيت واغمضت عيني وهي تقوم بمص زبي بطريقتها وانا اشعر بدفيء فمها ولسانها يتحرك حول زبي داخل فمها واشعر بلعابها قد بلل زبي

بعد ذلك قامت لتجلس على الكنب وتضع راسها على كتب الكنب وتفتح ساقها فنمت فوقها اقبلها وانا امسح على صدرها ومررت يدي اسفل بطنها لاشعر بدفي وطراوة بطنها حينما مررت يدي داخل ملابسها وكليوتها وتحسست شعر كسها شعرت بحرارة كسها الكثيف الشعر ورطوبة بيدي

كان كسها غارق بيدي فبدات احرك اصابعي وادخله داخل كسها وانا اقبل شفتها وامسح بيدي الأخرى صدرها

فنزلت براسي لاقوم بشم كسها الرطب وابدا بلحس كسها وكليوتها الرطب فخلعت كليوتها وقد سال لبنها من كسها على الكليوت وانا أقوم بخلعه منها فقد كان هناك سائل ينساب من كسها على كليوتها وانا أقوم بخلعه منها

ووضعت راسي بين افخادها كانني وضعت راسي داخل فرن وقد كانت حرارة كسها الملتهبه تتبخر من كسها الملتهب

وبدات الحس كسها وقد اغرق لساني من سوائل كسها المالحة وكانني اضع راسي فوق طبق مليء بالمرق الساخنه حين قد شعرت ان كسها كان غارق وقد تبلل لساني وانفي وانا اضعه بين افخادها والحس كسها واشعر بشعر كسها يدغدغ وجهي

حتى دفعت راسي لتقول لي ان ادخل زبي الان لانها بدات تشعر بالهيجان فقمت ورفعت جسدي لامسك بزبي واوجهه الى كسها الرطب فغاص مجرد وضع راسه الى فتحه كسها مباشرة من شدة الرطوبة فقد توسع مباشرة بمجرد وضعي لزبي على فتحه كسها

فبدات اتحرك واغرز زبي داخل كسها وحركه واشعر بحرارة كسها

بدات احرك جسدي بسرعه وادخله بقوة اكثر كي تشعر بزبي يحك ويحرق كسها

لكنها اوقفتني كي لا اقذف بسرعه وتطلب مني ان لا اسرع بتحريك زبي

بعد ذلك قالت لي انها تريد ان تقوم بنفسها وتجلس فوق زبي

قامت من مكانها كي تجعلني انام على ظهري فامسكت بزبي لتوجهه الى كسها وهي تحك راسه على شفرات كسها وتبدا تدخله برفق وتقوم وتجلس عليه

حينما سمعت صوت الهاتف يدق فنظرت زوجتي وقد رايت اسم تهاني على شاشة جوالها

ظننت ان زوجتي ستغلق المكالمة او تضعه على الصامت

فرايتها توقفت عن التحرك فوقي وامسكت بجوالها لترد على تهاني

لم اصدق انها قامت بالرد عليها

وقد بدت زوجتي تتحدث معها وزبي داخل كسها وانا لا اتحرك

وتهاني تسالها ان كانت انتهت وزوجتي ترد عليها نعم

وتهاني تسالها ماذا تفعلي الان

قالت لها زوجتي انها معي الان ونشاهد التلفاز

حينما رايت زوجتي تضع كفها على صدري وتبدا بالتحرك فوقي وتحرك زبي داخل كسها وانا اشير لها ماذا تفعلي

وانا اشير لها ان تنهي مكالمتها أولا

لكنها تشير الي ان لا اتحدث وبدات تكمل حديثها حينما كان زبي داخل كسها

وتجيب فقط بنعم نعم اممم

أمم

تسالها تهاني بعد ذلك ان كانت مشغولة وهل تقوم بالتنظيف لانها سمعت أنفاسها

لكن زوجتي تقول لها لا انني فقط اتحدث معك وانا ارتب الغرفة

بدات زوجتي تقوم بتحريك طيزها من فوقي وتتحرك ببطيء فوقي

وانا أهمس لها توقفي فلا يمكنني أيضا ان اكتم صوتي او نكمل وهي تتحدث مع تهاني

فاصدرت زوجتي اههه صغيرة قد تعمدت ان تبعد هاتف عنها كي يبدو صوت بعيد لكن صوتها مستموع

تهاني تلمح لها وتسالها ان كان ترتيب الفراش والغرفة يتعبها

وزوجتي تقول لا لكن الفرش ثقيل وكنت أحاول ان أقوم بسحبه وزوجتي فوقه لا يريد ان يساعدني

وتهاني تمزح معها ان الرجال متعبين دائما والنساء يقومون بكل شيء

زوجتي بدات تتحرك فوقي وهي تقول لها نعم

اممم اممم واووو

تهاني تقول لها ان كانت مشغولة تتحدث معها غدا لكن زوجتي ترد لاباس يمكنني ان اتحدث معك وانا ارتب الغرفة وانهي ترتيب ملابس بالدولاب

تهاني كانت تتناك من زوجها حينما كانت زوجتي تتحدث معها الليلة الماضية

وكان زوجتي تفعل نفس الامر الليلة وتهاني أيضا تدعي انها تصدق ان زوجتي تقوم بترتيب الغرفة وتكمل حديثها مع زوجتي

زوجتي كانها تريد ان تجعلها تنتظر بالمكالمة وتقول لها لحظة فتتحرك زوجتي وهي تضع الجوال وتنام فوقي وتقبلني فاقوم بمص شفتها وامص لسانها

وهي تتحرك فوق وبدات تتاوه وانا ادخل زبي بكسها وبنفس الوقت أحاول ان اكتم صوتها بتقبيلها

فترفع جسدها عني ولا تتوقف من التحرك فوقي

فتعود لترد على تهاني وهي تقول لها كنت أقوم بحمل البطانيات

وتهاني ترد عليها ساخرة وكانها تصدقها يبدو ذلك يبدو انها كانت ثقيلة واتعبتك

قالت لها زوجتي نعم...

وهي تترحك فوقي امممم واواوو اوووو اممممم

تهاني تسالها ربما تحتاج الى مساعدتها

وزوجتي تقول لا انها يمكنها ان تقوم بذلك

أمم اووو

وتهاني تقول لها يبدو انها كبيرة عليك ويمكنني ان اساعدك وزوجي

قالت لها زوجتي شكرا زوجي سيساعدني

فترد عليها تهاني اننا بالخدمة ولا تجهدي نفسك والا ستحتاجين الى مساج بسبب الاوزان الثقيلة

زوجتي كانت متخذرة من النيك والمحنه وشهوتها قد جعلتها تتصرف بجنون خاصة وهي تتعمد ان تجعل تهاني تسمع صوتها

وتهاني تؤكد عليها أي وقت انها وزوجها يمكنهم ان يساعدو بترتيب معها

وزوجتي تقول لها حسنا...أمممم اوووو اووو امممم نعم....نعم اهههههوووو

تهاني تخبرها ان تحملها برفق والا ستؤلم ظهرها وزوجتي تقول لها اعلم لكنني اريد ان ارفعها كلها كي انتهي

فقالت لها تهاني برفق احمال الثقيلة ستتعبك كثيرا

زوجتي تقول لها انها يمكنها ان تتحمل حملها

فتقول لها تهاني ساخره اووو يبدو انها ثقيلة جدا حتى تتحملي وزنها

قالت زوجي نعم....لكنني ...اوووممممم

زوجتي شعرت انها لا يمكن ان تكتم صوتها اكثر وارادت ان تنهي المكالمة بعد ان انتفضت شهوتها بالنيك وتهاني معها بالمكالمة جعلها تشعر بالاثارة اكثر

واخبرتها زوجتي انها ستكمل ترتيب الغرفة وتنام

واخبرتها انها ستتحدث معها غدا

وتهاني تقول لها يجب ان تخبريني عن ذلك غدا كم اود ان أرى الشراشف بنفسي

وأنهت زوجتي المكالمة والقت بجوالها ونامت فوقي وقمت انا بتحريك جسدي لاكمل نيكها وقد كنت احرك زبي ببحيره من الفيضان غارقة بكسها

فحملتها من فوقي بعد ان تعبت من الحركة فوقي

وقمت بجعلها تنام على بطنها لادخل زبي بين فلقتي طيزها كي احك بكسها بهذه الوضعيه وترتخي زوجتي وتضع راسها على الكنب وهي نائمة ببطنها وانا نائم عليها وادخل زبي بكسها واتحرك حتى بدات افرغ حليبي بكسها فلم اعد اتحمل حرارة كسها ورطوبته الذي جعلني انتفض انا أيضا وربما أيضا بسبب مكالمتها مع تهاني وهي تتناك مني

ونمت فوقها فكانت تجربة ملتهبه ان تنيك وهناك شخص يراقب او يستمع الى ما تفعل وتحاول ان تخفي ذلك لحظة من الهيجان تشعر بها وزوجتي كانت شهوها عاليه وهي تجرب هذه التجربة ان يعلم الاخرين انها تتناك وهي لا تخفي صوتها




الجزء السابع





كما اتفقنا على موعد ان نجتمع فيه لنسهر باستراحة برفقة خالد وقام هو بالحجز لنا تلك الليلة

لدى وصولنا المكان لاحظت ان

الاستراحة لم يكن بها مسبح خاص للنساء فقد اختار خالد استراحة مختلفه ولم نتمكن من حجز نفس الاستراحة التي حجزها سعيد من قبل

ولم تكن الاستراحة كبيرة جدا ويوجد بها أماكن تبديل للجنسين

زوجتي حملت معها ملابس سباحة ساترة بعد ما حدث المرة الماضية لم تختر ملابس سباحة قطعتين بل اختارت ملابس سباحة متصلة قطعه واحده حتى انها متصلة من الرقبة حتى الركبة كقطعه واحده

رغم ارتداءها الفستان الهديه فلا اعلم هل لازالت تشعر بالخجل باستعراض جسدها رغم ان تفكيري انني لا اريد ان يرى خالد جسد زوجتي بملابس السباحة لكن بنفس الوقت قد اثارتني المرة السابقة حينما راى سعيد زوجتي بملابس السباحة التي تظهر مفاتنها جعلني ذلك اشعر كم هي مثيرة

الساعة الأولى منذ وصولنا جلسنا نستمتع بالهواء والجلسة الخارجية وتناول الطعام الغذاء بالحديقة وجلسنا بالمقاعد الخارجية حينما كان خالد يشرب الشيشة وينفث دخانها وهو يجلس كسلطان زمانه وقد خلعت زوجاتنا عبائتهم وغير ملابسهم الى ملابس خفيفه وخلعو احذيتهم ليسيرو على العشب الأرض

وكانت زوجتي تقضي وقت مع تهاني ويجرون حول المكان كاطفال ويلفون حول الأشجار حتى شعرو بالتعب فعادو ليجلسو معنا

فستان زوجتي كان واسعا من الاسفل وقصير مما يجعله حينما تتحرك وتجري حول الماء الهواء يطير ملابسها ويكشف افخادها

وحينما جلست على المقعد قد كشف افخادها حتى ظهر كليوتها قبل ان تسحب الفستان لتغطي ساقها ففستانها كان جريء يكشف مفاتنها مما جعل الجميع ينظر الى افخادها مع كل فرصة يرتفع فيه فستانها

ولم يكن يبدو بملامحها الخجل اكثر من انها في كل مرة يكشف الفستان ساقها وفخدها وتقوم بتغطيته كانت تبتسم

وحينما جلسنا نتناول الفواكه اختار خالد اقرب مقعد من زوجتي ليتحدث معها وكان الجميع مشغول بين الحديث والمزاح ومنافسة التحديات واساله

حتى ان خالد كان يلقي النكت الجنسية فاشعل المكان بالضحك بنكاته الجنسية واغلب نكت الجنسية او التلميحات حول النساء التي لا تشبع بالجنس

ولم يكن احد يظن انه يثير به زوجاتنا فقد كانت الزوجات تضحكن على النكات وبعضهن من النكات القديمه

وخالد في كل مرة يلقى دفع من تهاني وقرص وهو يجد الفرصة ليقول لزوجتي اسمعي هذه جديده فيلمس كتفها او يضع يده فوق فخدها كي يخبرها ان تسمع ما يقول

وبعض النكات يلقيها على سعيد لو كانت عن رجل تسيطر عليه زوجته

او عن النساء السمينات او ذوات المؤخرات الكبيرة

اما انه يشير الى زوجته بالصدور الكبيرة او لتهاني بالمؤخرات الكبيرة

وهو يقول هذه النكته ستعجبك ولا يعجبها فتغضب منه وتلقي عليه فاكهه لتضربه بها

بعد ذلك اقترح خالد ان ندخل الى المسبح ودخلنا أولا المسبح وانا ارتديت شورت بينما سعيد وخالد ارتدو البوكسر

خالد اختار بوكسر يرسم جسده وضيق جدا فكان سعيد رغم انه يرتدي بوكسر قد كانت زوجتي تنظر اليه المرة السابقة يبرز شكل عضوة

خالد ارتدى بوكسر لا يغطي عضوة بل يتشكل على شكل عضوة

فكان ظاهرا حتى خصيته يمكن ان ترى شكلها بملابسه وعمود زبه ملتوي على جنب البوكسر

لم يكن يخفي منظر وجه زوجاتنا وهم ينظرون وتهاني تهمس لزوجتي واعلم انها تخبرها ان تنظر اليه وكذلك زوجتي كانت تغطي فمها بيدها لتخفي ردة فعلها و اشغلو انفسهم بترتيب الطاولات الخارجية

حينما دخلنا نحن الى المسبح وقفزنا الى الماء واصبحنا نلهو داخل المسبح

هذه المرة ارتديت شورت من النايلون المرة السابقة ارتديت من القماش فكان ثقيل مع الماء وهو شورت دبل من الخارج شورت ومن الداخل أيضا طبقتين ثقيل

هذه المرة من النايلون يسمح لي بالسباحة ولا يمتص الماء لكن بعد ان كنت اقفز بالمسبح واخرج للسطح كنت أرى كيف انه يلتصق بجسدي ويبرز زبي وطيزي من الخلف يمتصها الشورت فكان خالد يسخر ان فلقة طيزي ظاهره من الشورت

فلم يكن الامر مهما

وكذلك خالد حينما كان يجلس على طرف المسبح كان انتفاخ زبه وهو جالس يبرز وراس زبه يبدو متشكل على ملابسه

بعد ذلك دخلت زوجاتنا الى المسبح لترى ما نفعل حينما كان خالد استغل الوضع ليقوم برشهم الماء ويخبرهم ان ينزلو الماء وتهاني تقول حينما تنتهو

خالد يقول اننا نضيع الوقت لا نريد ان ننتظر حتى ننتهي فالماء هنا يتم ايقافة وبعد ذلك تشغيل الماطور وقد يبرد الماء ونريد ان نتناول المشويات بعد السباحة

وهو يبرر عشرين سبب كي يقنع زوجاتنا بالنزول بالماء ويخبرهم المسبح كبير ان كنت لا نريد ان نراهم يسبحو الجهه المقابلة البعيدة ونحن لن ننتظر

تهاني تسخر انه لن ينظر

اخبرها قد رأيت سميرة اشترت بكيني عجائزي للامهات فستانها يكشف اكثر من البكيني كل هذا تخشى ان ننظر اليها ساغمض عيني

وبعد ذلك شجعها انهم ارتدو فستانين السهره والامر كان طبيعي لا داعي للخجل وفستانهم كان فاحشا ولا اعلم كيف تجرنا وبنفس الوقت اثارنا الامر

وهو يخبر زوجاتنا اننا نستمتع بوقتنا وهو يشير الينا ويخبرنا ان ازوجاكم ينتظرونكم كما ان سعيد واحمد راوكم بملابس سباحة انا فقط حكم وهو يضحك

كانت تهمس تهاني وتمازح زوجتي ان توافق معها وانها لن تنزل الماء لوحدها بعد وقت غادرتا المسبح ربما تقنعها حتى انها اخبرتها ان ينزلو بملابسهم ويستبدلوها

حينما عادت زوجاتنا سمعت صفير خالد الذي يشجع زوجاتنا كانو يرتدون البالطو الطويل قبل ان يدخلو المسبح ويخلعوه لارى ما ترتدي زوجاتنا وكن يقفن بمكان بعيد

حينما بدات زوجاتنا بالجلوس بالمقاعد البعيدة وبدات تفتح زوجتي البالطو من عليها مع تهاني زوجتي كانت ترتدي البكيني الطويل وهويكشف اكتافها وساقها حينما كان يغطي من الرقبة الى الركبة وكانها ملابس سباق السباحة السريعه

بينما تهاني كانت ترتدي ملابس سباحة قطعتين قطعه تغطي منطقة الصدر وتصل الى بطنها وتغطي اكتافها وتلف حول رقبتها القطعه السفليه كانت كانها شورت يرص عليها يغطي كامل منطقة الحوض حتى نص فخدها فكان رغم انه يعتبر بكيني ساتر لكن شكله كان مثير لانه يبرز بطنها وافخادها

وكنت احب شكل ابطها خاصة انها حينما رفعت يدها كان البيكني يكشف ذراعها فكنت انظر الى ابطها

كان كل منا ينظر الى زوجاتنا وسعيد وخالد يلتهمان النظر والجميع يجد غريزته ولا يفكر كيف ينظر الاخر الى زوجته لان عينه أيضا تنظر الى زوجه الاخر

دخلت زوجاتنا الماء بالطرف الاخر من المسبح واصبحنا نرى فقط رؤسهم خارج الماء وشعرهم المبتل

وبعد مضي الوقت لم تعد زوجاتنا يخفين انفسهن اسفل الماء فهم يسبحون ناحيه البعيدة فتخرج تهاني لتقفز بالماء على زوجتي وتلعب معها برش الماء

خلال ذلك كنت ابحث عن خالد بجانبي فلم اره ورايته يسبح اسفل الماء وقد وصل الى أرضية المسبح وهو يسبح ناحية زوجاتنا ليفاجئهم ويخرج من اسفلهم

وبالفعل ما ان وصل تحت الماء فلم تلاحظه زوجاتنا الا حينما شد قدم تهاني من الأسفل قبل ان يخرج من تحت الماء يمزح معهم

كانت تهاني تستقبل مزاحه بالضحك انه قد ارعبها بشد قدمها وتدفعه بكتفه لمزاحه فكان تقبل وقوفه معهم بالمزاح معه وانا وسعيد ننظر اين وصل خالد وكيف انه يمزح مع زوجاتنا وتهاني تسخر وتشتم بخالد

تهاني كانت تريد ان تخرج من المسبح فما ان وضعت ساقها الأولى خارج المسبح حتى شدها ليسقطها داخل المسبح فتخرج من الماء وهي تنفث الماء من فمها بعد مزاحه فتقوم برشه بالماء

زوجتي كانت قد ابتعدت وتنظر اليهم حينما جلست خارج المسبح كانت المفاجأة ان زوجتي لم تعلم كيف يبدو البكيني الطويل الذي ارتدته بعد ان تدخل به الماء

اول شيء كان ينظر اليه هو صدرها رغم ان البكيني يغطي كامل جسدها لكن كان يرسم استدارة صدرها وبعد ان دخلت به الماء حتى استدارة حلمتها كانت مرسومه على البكيني وتبدو واضحه

لا اعلم كيف يكون البكيني شبه شفاف لا يبدو انه للسباحة

والامر الأكبر ان كان ينظر الى بين افخادها فكان يرى شعر كسها فقد كانت هناك بقعه سوداء بين افخادها لمنطقة كسها الكثيف الشعر وبسبب الماء اصبح شبه شفاف فاصبحت منطقة كسها اسفل البكيني اشبة بالشفافه وشكل شعر كسها يمكن رؤيته وضعت زوجتي يدها على صدرها بعد ان لاحظت ان البكيني يشف شكل جسدها ودخلت الى الماء لتخفي نفسها خاصة انه يكشف شكل حلماتها ومنطقة كسها

ضحكت تهاني وهي تتعجب عن اختيارها للبكيني وتخبرها انه لايبدو للسباحة كيف اخترته

خالد حاول اقناع زوجتي انه ليس للسباحة ربما هو للمساج او غرف السونا

لكنه كان يسخر انه افضل من ملابس السباحة

زوجتي رغم حرجها كانت تضحك انه راى اكثر من اللازم وظلت اسفل الماء وتهاني تخبره ان يذهب الى جهه الرجال

ولم تكمل تهاني كلمتها حينما كنت انا اقف خارج المسبح وسعيد سبح الى ان وصل الى زوجته وكانه يريد ان يجعل خالد ان يتركهما

لكنهم ظلو بمكانهم واصبح خالد يسبح ناحية النساء وسعيد برفقة زوجته

واظن ان سعيد سبح مسرعا ليرى عن قرب شكل البكيني لزوجتي

وقف خالد بالقرب من تهاني وسعيد ولم تكن لتبعد نفسها عنه حتى انه كان يلامس كتفه بكتفها وهو يقف بجانبها وهو يتحدث مع سعيد ويقفون بالماء وكان صدرها فوق الماء

حينما كانت تقف زوجتي بعيد عنهم لتخفي نفسها بعد ذلك رفعت يدها عن صدرها ووقفت بشكل طبيعي وهي تكشف ملابسها التي تعرض شكل صدرها

خالد يدعي انه لا ينظر اليها فلم تشعر انهم يراقبونها فبدات ترتاح بسباحتها بعيدا عنهم

سبح سعيد ناحيتي وانا اجلس على عتبه المسبح وانظر اليهم وهو يقترب ناحية زوجتي لينظر الى شكل صدرها وحلمتها البارزة واستدارة حلمتها من البكيني

وخالد ظل مع تهاني يمازحها ويقترب منها حتى انه كان يمازحها بشد البكيني وكانه يخبرها ان القطعه تخفي صدرها ويشدها وهي تضربه على يده

كانت تعلم ان سعيد يريد ان ينظر الى شكل صدرها من البكيني وهو شفاف وزوجتي تحاول ان تتفادى ان تقف بوجهه وهو ينظر لها لكن مع الوقت أصبحت تسبح او تسير فيرى كيف يتراقص صدرها فوق الماء ويهتز وهو ينظر اليها وكانها لا ترتدي شيء

بعد ذلك جلست على عتبه المسبح وهي تغطي ساقها وتجمعهما مع بعضهما كي لا تكشف بين اخادها ويرى منظر بين افخادها وشكل شعر كسها

ومع ذلك كان يصطاد ثواني وهي تفتح ساقها قبل ان تغلقها وقد قامت من المسبح وسارت فعرضت طيزها التي التصق البكيني بطيزها ودخل داخل فلقة طيزها فبرزت طيزها شبه عاريه قبل ان تقوم بسحب البكيني ليغطي طيزها بعد رى سعيد شكل طيزها

وقفت زوجتي خارج المسبح وقد كانت تقف مواجهه لنا وهي تعلم كيف ان الماء يكشف جسدها وكسها وظلت واقفه وسعيد ينظر الى منطقة افخادها وشكل شعر كسها كيف يبدو واضحا

وهي تدعي انها لا تعلم انه ينظر اليها وهي تقوم بشرب علبه الماء لتتبرد به

وبعد ذلك تسير ناحية المسبح لتجلس بقربي وسعيد يستغل وجودي انه يتحدث معي كي ينظر ناحية زوجتي

بينما كان خالد يقف قريب من تهاني حتى انه كان يلتصق بها من الخلف وكانه يريد ان يمازحها ويدفعها للماء وكان جسده ملاصق لها من الخلف خاصة وطيزها الكبيرة يبدو انه تحسسها اسفل الماء حينما كانت تهاني أيضا تتقبل مزاحه معها

حتى ان تهاني كانت تنادي زوجها وهي تضحك ان يبعد صاحبه عنها وانه يغرقها وسعيد ينظر اليه وهو يرى كيف انه يشدها من خصرها ويضع يده حول خصرها ليشدها بالماء وكانه يلاعبها ويضحك انه يمازح زوجته ويغرقها

سعيد وجدها فرصه ان يلعب مع زوجتي ويطلب منها ان تدخل بالماء فترفض

فيشدها من ذراعها لتسبح وهي تشد نفسها عنه

فيقترب منها بحجه اقناعها بالدخول للمسبح فاصبح قريب منها حتى ان صدره لامس صدرها وهو يقترب منها ليسحبها من ذراعها وقد التصق بها

حينما جعلها تسير داخل الماء كان يدفعها بكفه فوق كتفها وظهرها وما ان تحركت حتى أصبحت يده اسفل ظهرها قبل ان تدخل بجسدها الماء كان يدفعها فوضع يده فوق طيزها فتبتعد عنه وكانه لا يقصد ان يلمس طيزها انما يساعدها لتدخل المسبح

سبحت مع زوجتي لاطفو فوق الماء ولا يظهر سوى وجهنا وزوجتي تمسك بي فهي تسبح لكن ليس لمسافات طويلة ولا يمكنها ان تطفو طويلا فكانت تتشبت بي بوضعها يدها على كتفي فتمسك بي

حينما سبح سعيد ناحيتنا واصبح يطفو بالقرب منا حينما بدأت تتعب زوجتي وقد تركت كتفي فلم تجد شيء تمسك به الان سعيد بالقرب منها فامسكت به كي تطفو وهنا سعيد امسكها من اكتافها وقد كانت تحاول التشبت به فالتصق بها يمسك بها من الامام وصدرها بصدره

هي كانت مرتعبه من الماء فكانت تفكر فقط بالتمسك به

حينما هو كان يمسك بها وهو يشعر بطراوة صدرها عليه

هذا المنظر جعلني اتركه معها وانظر كيف يمسك بها واشعر انها تمسك به ربما فقط كي تتشبت به كي تبقى فوق الماء لكن احضانه لزوجتي اثارني اكثر ان اراه وهو يمسك بها وصدرها على صدره وهو يقول لها انني امسك به لاتقلقي

وانا اشجعها وأقول لها حركي قدمك بالأسفل كي تطفي فوق الماء

كانت تضع يدها فوق كتفه لتمسك به وانا أرى يده اسفل الماء واظن انه يلفها حول خصرها ويجعلها قريبة منه

فاقتربت منها من الخلف لاقول لها سأسبح معك وامسكك فاقف خلفها وهي تمسك بسعيد فاصبح انا من الخلف وسعيد من الامام وخيالي الجنسي حول ان زوجي بين رجلين من الامام والخلف يثيرني اكثر

كنت أقول لها تمسكي جيدا وأقول لسعيد امسكها جيدا فيحتضنها بقوة الى جسده وهي تمسك به من اكتافه

فالتصقت بها من الخلف وشعرت زوجتي انني التصق بطيزها من الخلف وتنظر الي وهي تقول لنعد الى مكان يمكنني ان اقف فيه حيث كان عمق المكان اكثر من مترين عميق بالنسبة لها

وانا أقول لها نعم

سعيد يخبرني امسكت بها وقد شعرت انه يلف يده حول خصرها وقد لامس طيزها بيده ليمسك بها

كنت اسال زوجتي هل انت مرتاحه

وتقول نعم سعيد يمسك بي اريد العودة الان

حينما قلت لها تشبتي بي لفت راسها ناحيتي لتمسك بي فامسكها سعيد من الخلف وكانه يساعدها فالتصق بها من الخلف

حينما رايته يلتصق بها من الخلف تركته بحضنه قبل ان اعود بها كي يرص جسده بها اكثر منظر اثارني اكثر ويبدوان زوجتي بدات تشعر ان سعيد يتعمد التحرش بها لانها أصبحت لا تهاب الماء وانا ممسك بها وكانت تنظر الي ان اعود بها واسالها هل انت مرتاحه

وهي تنظر الي انني اعلم ما يفعل صاحبه وهي تقول نعم مرتاحه

سبحنا عائدين وسبح معنا سعيد كانه يطمئن انها تقف على قدمها فكان يسبح بجانبها حتى وقفت قدمها ووصلت الى أرضية المسبح لتقف عليها فاصبحت تمشي وسعيد يمشي بجانبها

وقد رايت خالد يقف بعيدا بالمسبح عند زاوية ويبدو انه يجد وقته مع تهاني الذي كان أيضا يعلمها السباحة بطريقته وهي تمسك بيدها طرف المسبح بينما هو يقف خلفها وطيزها فوق الماء وهي تحرك قدمها ويمسك بساقها ويده الأخرى اسفل بطنها كانه يعلمها كيف تسبح وتطفو فيلمس بطنها ويده الأخرى فوق ساقها ويلمس طيزها وهي تحرك ساقها فوق الماء

حينما وصلت زوجتي لطرف المسبح وهي تمسح عينها بعد ان شربت الماء داخل المسبح بسبب انها كادت ان تغوص وسعيد يمسك بها وهي تخشى الأماكن العميقه

وكان سعيد يخبرها كيف تطفو وتبقى طويلا فوق الماء فكان يضع يده فوق بطنها وكانه يشرح لها ان تستخدم جسدها وقد لامس طراوة جسد زوجتي بلمسه بطنها

خالد يساعد تهاني ويبدو ان يده لم تبقى فقط فوق طيزها بل انه اصبح يمسك بطيزها من المنتصف ويحشر أصابعه بينهما قبل ان توقفه تهاني بعد ان تمادى بتحسسها لكنها كانت تضحك لتصرفاته

حتى ابتعدت عنه لتاتي ناحيتنا وزوجتي تجلس ترتاح على عتبه المسبح وتسير تهاني ناحيتنا وتقول لزوجتي انها تعبت وتوافقها زوجتي لتخرج من المسبح وتتجفف بالبالطو وترتديه وتخرج من المسبح لتخبرنا ان لا نطيل البقاء لانها ستقوم بشوي اللحم وشرب الشاي بالساحة الخارجية بعد وقت خرجنا من المسبح لان الجميع لا يريد ان يبقى حينما زوجاتنا غير موجودات فكل تركيزنا على زوجاتنا طوال الوقت

بعد ان خرجنا قمت بتجفيف جسدي قبل ان ارتدي ملابسي كان هناك رشاش ماء خارجي لغسل الجسم بعد الخروج من المسبح لان المسبح معالج بالكلور

فالماء الخارجي ماء طبيعي صالح قمت برش الماء على جسدي هناك مع سعيد وخالد

بينما زوجاتنا كن قد ارتدين ملابسهن وبداو بتشغيل الفحم والنار وتجهيز اللحم والدجاج للشوي وتحضبر الطاولات والفواكه والمشروبات

وجلسن يراقبننا من بعيد وكان مكان مرش الماء خارجيا مكشوف ولكنهم يمكنهم ان يرونا من بعيد

فرايت خالد يقوم بخلع البوكسر امامنا كي يغسل جسده بالكامل وينظفه
فرايت كيف يبدو زبه وهو يقف عاريا كنت انظر ناحية زوجاتنا ان لاحظو ان خالد يغسل جسده عاريا حتى لو كان يقف بعيدا عنهم كان ملاحظ انهم ينظرون ناحيتنا حتى انهم لاحظو كيف انه خلع البوكسر ويقف عاريا وزبه يتدلى بين افخاده ليغسل جسده
قصة مثيرة
وااااصل يا ريس في اقرب وقت
 
هذه القصة ليست لك وانت غيرت اسم القصة ولم تذكر صاحبها وصاحبها رفض نقلها هنا فلماذا نقلتها ؟
انا اخدت رائي الادارة في نقلها
 
تمت الأضافة مع تمنياتنا بمزيد من النقل :LOL: :LOL: :LOL:
 
قصه ممتعه جدآ
 
➤السابقة


الجزء الاول



خلال عودتنا بالطريق كانت تشعر زوجتي بالفضول بعد رؤيتها لصاحبه لم يرحل رغم تاخرالوقت لدى رحيلنا قد بقي معهم

وتسالني عن صداقتنا معه وهل كان صديقي أيضا من ايام الكلية او من زملاء العمل

فاخبرتها انه لا يعمل معنا بنفس القطاع لكنه يعمل بشركة وعلاقتنا معه بدات بعد تخرجنا تعرفت عليه بعد التخرج لكن سعيد كان قريب منه اكثر مني

وهي تعلق كيف انه جريء ومتحرر

قلت لها نعم انه مرح ويحب ان يعيش حياته لكنه ليس سيء ربما هو فقط يحب المرح والحرية

همهمت زوجتي وقد لاحظت كيف انها رات تهاني معجبه به وتجلس معه وتتحدث بحرية معه وكيف انه يتغزل بها دون خجل ومنفتح معها

وانا أقول لها نعم انه منفتح حول علاقاته وسعيد ربما يحب صراحته وهو سبب علاقتهما القوية

بعد وصولنا الى البيت قد بدانا بتديل ملابسنا وقد وضعت زوجتي علبه الهديه من تهاني بالدولاب وهي تقول لي ان لا اختلس النظر انها لم تقرر ان تجربها لي

وانا لا اعلم كيف تبدو ولم تخفيها او متى تنوي ان تعرضها لي وما الاتفاق بينها وبين تهاني

اغتسلت زوجتي وكنت لحظة دخولها الحمام تفحصت ملابسها لكنني هذه المرة لم أرى كليوتها بالسلة هل دخلت الحمام لتستحم بكليوتها لماذا؟

كنت اريد ان أرى ان كان كليوتها رطبا وانا اتخيل ماذا كان يفعل معها سعيد بالمطبخ وما يقول لها وان كان تحدث معها بشيء فهل اثارها

كانت تتصرف بشكل طبيعي وربما كنت ابالغ بشكي بالامر وخيالاتي

رغم انني كنت اتسائل لم حملت معها ملابسها الداخليه فلم اعلم ان كانت رطبة ام لا ربما لا تريد ان أرى كليوتها او ان الامر صدفه

بعد ان انهت حمامها جلست تجفف شعرها وانا انظر اليها بملابس النوم جالسه على المقعد امام المراة واتمعن بجسدها الناعم بعد الاستحمام

خطرت بخيالي فكرة كضوء سريع اخشى عيني وانا اتخيل كيف يبدو لو راها سعيد وهي جالسه هكذا لا ترتدي ستيانه وحلماتها الواقفه

حينها اتوقف عن هذه الأفكار الغريبة وأقول في نفسي انني فقط افكر بذلك لانني اعلم ان سعيد يحب الصدور الكبير ودائما ينظر لزوجتي

وكانني احسد نفسي انني من أرى صدرها وجسدها الذي يتخيله هو

بعد ان انهت تجفيف جسدها وشعرها وتعطير جسدها بالكريمات اعدت لي بعض الشاي وقامت بالجلوس معي لنقضي بعض الوقت قبل نومنا

وكانها نست امر ما وتخبرني عنه ثم تخبرني انها ستتصل بتهاني لتسالها

قامت زوجتي بالاتصال بتهاني وقت بدى وقت طويل والهاتف يرن

وانا أقول لزوجتي الوقت متأخر لكن زوجتي كانت تنتظر ان ترد عليها

ولا اعلم لماذا شعرت انها تريد ان تتاكد ان خالد لازال معهم ام لا

لذلك اختلقت حجه للاتصال بها

وما يهمها ان كان معهم لم يثيرها الامر والفضول هل تشك ببقائه معهم

هل ذلك يجعلها تشعر بالغيرة لان خلال حديثنا عن خالد حديث زوجتي كانها تحسد سعيد بعلاقته بخالد

لكن بنفس الوقت كاني اشعر انها تشعر بقرابته من تهاني وكانها هي من تشعر بالغيرة من هذه العلاقه

اعادت الاتصال من جديد وانتظرت ثواني لحين ردت عليها تهاني وهي تقول لها اسفه كان الهاتف بالشاحن

ورحبت تهاني بزوجتي بالبداية وزوجتي تعتذر لاتصالها

وتسالها زوجتي ان كانت نائمة

وترد عليها لا..

خلال ذلك سمعت صوت سعيد يسال زوجته عن الاتصال ومن ثم اسمعها تهمس لزوجها انها تتحدث مع زوجتي

وتكمل تهاني حديثها مع زوجتي وزوجتي تخلق لها بعض الحوارات النسائية

حينما سمعت تهاني تقول لزوجها توقف انني بالهاتف اتحدث الا يمكنك ان تنتظر

يبدو انه كان يداعبها وهي تتحدث

وبعد ذلك ضحك وهمس بينهم

وترد تهاني بسخرية حول زوجها وشقاوته وزوجتي تخبرها ان ذلك جيد

بالبداية كنا نظن انهما يقضيان وقت معا

لكن ما سمعناه لاحقا جعل زوجتي تتوقف عن الحديث مع تهاني وتسمع الهمس

فقد كانت تهاني خلال ذلك توجه كلامها لشخص اخر

حينما سمعنا الاسم تاكدنا ان خالد لازال معهم

وهي تقول لخالد توقف عن المزاح الان انني اتحدث...ليس لدي سوى يد واحده

ولا اعلم ان كان خالد أيضا يمازحها وهي تتحدث عبر الهاتف وما يفعل لهذا الوقت

لم يكن الكلام يوحي لشيء مريب لكن وجوده لهذا الوقت غريب

وتقول لزوجتي لحظة لتبعد الجوال عنها وتهمس لزوجها وقد سمعنا صوت يبدو ان سعيد كان يقبلها وسمعنا صوت قبلاته ممممم ممممم

وبعد ذلك تهاني تقول له هذا يكفي

بينما خالد كان يتغزل بهما ويقول ماذا عني ؟

وهي ترده بقولها ليس الان انني على الهاتف

فتعود تهاني لتتحدث مع زوجتي

زوجتي تقول لها يبدو انك مشغولة الان ربما اتحدث معك غدا

تهاني أيضا تحاول ان تنهي المكالمة وتقول لها حسنا حينما انتهي ساتصل بك ان لم تنامي

زوجتي تقول لها حسنا

وتغلق الخط وانا أرى بعين زوجتي المفاجاة بما سمعت او بما تخيلت ربما فقط كان يمازحها

لكن حديثهم وتحرش زوجها بها وقبلاته بوجود خالد

وبنفس الوقت ردها على خالد بانه ينتظر لانها مشغولة بالمكالمة

فماذا ينتظر ؟

زوجتي كانت تحاول ان تدعي ان تهاني كانت مشغولة بنفس الوقت تخفي افكارها وتعجبها وانا ادعي انني لم اكن استمع لهم وانا اتفحص جوالي واشرب الشاي كانني لم اسمع شيء

بعد ان انهيت شرب الشاي وشعرت بالاسترخاء دخلنا الى الغرفة بشعورنا بالنعاس بعد ان تأخر الوقت

وقد كنت احتضن زوجتي التي كانت لا تميل لتنظر الي وانها تتمدد لتنام أيضا

حينما تقلبت براسي للناحية الثانية كانت زوجتي لازالت مستيقضه وانا اراها تتفحص جوالها وترى ان جوال تهاني لازال على وضع الاتصال أي انه متصل بالشبكة اذا لازالت مستيقضه

ثم تضع جوالها وتعود لتفتحه بعد دقائق أخرى هذه المرة رفعت راسها لتنظر ناحيتي وانا اغمض عيني واشعر بحركتها وقد قامت من فراشها لتعود الى المجلس وهي تحمل جوالها

بعد ثواني سمعت صوت جوالها وهي تقوم بالاتصال علمت انها تحاول الاتصال بتهاني

ولا اعلم لماذا أصبحت تريد ان تعلم سرها وان كان ما تتخيله صحيح وهل لازال خالد معهم

وقت زوجتي داخل الغرفة وقد لحقت بها وانا انظر اليها من خارج الغرفة وهي تمسك بجوالها وتقوم بالاتصال بتهاني

حينما سمعت همس زوجتي وهي تتحدث مع تهاني ولايبدو ان تهاني كانت متضايقة من اتصالها

بل ان تهاني هي من اعتذرت لانها كانت مشغولة ولم تتصل بها

وزوجتي تقول لا باس

وتسالها زوجتي ان انتهت من اعمال البيت وان كان زوجها نائم

قالت لها تهاني ويبدو من صوتها انها بحالة من المحنه فكانت تقول نصف كلام وتتنهد وهي تقول لها لا...مممم ...لحظة

كانت تهمس لزوجها ان ينتظر

ويبدو انه كان ينيكها خلال ذلك لان صوت تهاني يدل انها تستمع بنيكها

كان زوجتي تعلم ما يحدث الان وربما تتخيل من صوت تهاني ما يحدث

ولم تحاول ان تغلق الهاتف بل انها ارادت ان تسالها ان كان مشغولة

فترد عليها تهاني لا...قليلاً...أممممم ممممم ووووهههه

حينها تسالها زوجتي ان كانت تريد ان تتحدث معها غدا

لكن تهاني يبدو ان اتصال زوجتي جعلها تشعر بالمحنه لتخبرزوجتي انها ان كانت تريد ان تتحدث معها لاباس

فتهمس تهاني لزوجها ان ينتظر قليلا

وسمعت صوت سعيد وهو يقول لزوجته ربما تدعين سميرة لنتحدث سويا مممم

وبدا يقبلها لأننا سمعنا صوت لعابه بلعاب تهاني وهو يقبلها

اوقفته تهاني لتقول له انك لا تشبع

لكنها بعد ذلك قالت امر غريب حينما سمعتها تقول لزوجها

قد اتعبتني اليوم كثير انت وخالد

ماذا اتعبها زوجها وخالد كيف وماذا تعني ؟

كانت تهاني تكتم صوتها وكانه تريد ان لا تسمع زوجتي صوتها ومحنتها

لكن يبدو ان سعيد تعمد ان ينيكها بقوة وانا اسمع صوت جسده على جسد زوجته حتى بدات تصدر تهاني اهات مسموعه وتكتمها

فتقول لها زوجتي الو الو...لا اسمعك يبدو ان الخط ينقطع

كانها توحي لها انها لا تعلم ما يفعلون

وتقول لتهاني ساتصل بك غدا

تهاني تقول لها حسنا لكنها لا تغلق الخط ويبدو ان تهاني قد وضعت الجوال من يدها وكانها اغلفت الخط او تركت زوجتي تغلق الخط عنها

لكن زوجتي لازالت تسمتع الى صوتهما

وربما سعيد لا يعلم ان مكالمة لازالت مفتوحه

فبدا يكمل نيك زوجته بسرعه وهو أيضا بدا يتنهد ويشعر برطوبة كسها واصبح ينيكها بسرعه اكثر

وزوجتي كانت تجلس على المقعد وهي تمسك بصدرها وهي تسمع صوتهم

وقد شعرت بالاثارة وهي تقرص حلمة صدرها وهي تضع السماعه على المقعد وتبقى الاتصال مفتوح لتسمع كيف ينيك زوجته

وقد سمعت اسمها حينما قالت تهاني لزوجها لم زبك متصلب هل سميرة لهذا الحد تثيرك

لم يرد عليها لكنه اصبح ينيكها بقوة وكانه يرد عليها وانا اسمع صوت ضربات نيكه لها

وقد تخيلت الوضعيه من الصوت حيث كان صوت طيزها يصفع بجسده فيصدر صوت صفعات ضربات طيزها عليه

فتخيلتها تجلس على ركبتيها وهو يجلس خلفها وينيكها

وأيضا زوجي كانت تعض شفتها وهي تسمع صوتهم وقد بدات تتحس كسها الكثيف الشعر بعد ان سمعتها تذكر اسمها لسعيد وهو ينيكها وكيف انه ينيكها وهو يتخيلها

تهاني كانت تطلب منه ان لا ينيكها بعنف وتقول له ارجوك

سعيد اصبح يسالها ان كان زبه يعجبها

لكن المفاجئة انه كان يسالها ويقول لها هل يعجبك زبي سميرة

فكان يذكر اسم زوجتي وهو ينيك زوجته

وتهاني ترد عليه نعم كبير انه يؤلم لكنه جميل

ممما ااااااممممم اووووووووو

زوجتي قد شعرت بالمحنه اكثر بسماع اسمها فكانت تدخل اصبعها بكسها

حينما سمعت سعيد يسال زوجته عن جوالها يبدو انه راى جوال زوجته ربما لانه مفتوح

حينما شعرت ان سعيد يتحدث عن جوال اسرعت زوجتي انهاء المكالمة كي لا يكتشف زوجها ان الجوال لازال متصل فاغلقت زوجتي بسرعه

وكانها بمراثون وهي متعبه بعد ان توقفت من مداعبة كسها كي تغلق المكالمة

تمددت بالمقعد وهي تجمع أنفاسها وتحاول ان تستدرك تصرفها وجنونها وافكارها حول ما حدث ربما تفكر حول ما سمعته وهل سعيد وزوجته فقط يحبون ان يتخيلو اثناء الجماع

ام ان ذلك يثيره ويثير زوجها ان يتخيل زوجه رجل اخر

قد مضى وقت لم نمارس فيه الجنس وزوجتي تتفادى ان انيكها ليس لانها لا ترغب بالنيك بل لان كسها كان غارقا بسبب شهوتها بالفترة الأخيرة وزوجتي بعد اجتماعنا كانت تتفادى ان نمارس الجنس لانني سأعلم انها رطبة بعد زيارتنا لهم وذلك يجعلها مشتعله اكثر لانها لا يمكن ان تصارح بسبب شهوتها او سبب رطوبة كسها




الجزء الثاني




في يوم التقيت مع خالد وقد سالني ان كان يمكنه ان يزورنا فرحبت بضيافته وقلت له باي الوقت

فعاجل ان كانت الليلة مناسبة فقلت له انني لست مرتبط الليلة بشيء

بالمساء لم اخبر زوجتي بزيارته ولم تكن زوجتي قد استعدت لاستقبال احد

حينما زارني خالد الشقة قمت بفتح الباب له واستقباله

حينما سمعت زوجتي تسالني عن الضيف فرات خالد يقف خارجا وقد ابتسمت انها كانت تبدو غير مستعده لاستقباله ومنظرها ربما لم يكن جيدا بالنسبة له

لكنها أبدت ترحيبها به وقد سمحت له بالدخول وأول شيء لمحته ربما زوجتي لم تكن تعلم كيف يبدو مظهرها بملابس البيت فقد كانت مشغولة بالتنظيف لكني اعلم انه كان ينظر اليها فقد راها وهي تسير ناحيتنا ان صدرها كان يهتز ولاحظ انها لم تكن ترتدي الستيانه فلم تكن زوجتي تعي ذلك لا فستانها كان يغطي جسدها كامل لكن حجم صدرها وهو يهتز اسفل ملابسها كان واضحا حتى كانت شكل حلماتها الكبيرة واقفه يمكن رؤيتها كيف تخترق ملابسها

وقد كنت انظر لزوجتي وانظر لصدرها وقد لمحت نظري لصدرها لكنها ظلت واقفه لا تريد ان تهرب لتخفي جسدها بحرج وراتني انني لا انزعج بوجودها وهي لا ترتدي ملابس اسفل ملابس البيت وكانني من اوقعتها بالموقع

وكانها تريد ان تعاقبني فقامت بضيافته لداخل المجلس ليجلس

وفرغت الطاولة من الاوساخ وقد مالت لترى شكل صدرها من ملابسها وصدرها يتراقص بالهواء اسفل ملابسها

وهي تنظر الي بنظره تقول بنفسها هل تريد ان يرى صاحبك ذلك الان تحمل النتائج

وبعد ذلك تخبرنا انها ستذهب لتدبل ملابسها وتستحم لترى كيف ان خالد ينظر اليها من فوقها لاسفلها لياخذ اخر نظره لها

دلال زوجتي امامه كان واضحا وغابت لتبدل ملابسها وترتدي فستانها وتبرهنا بفتنتها لدى عودتها انها سمحت له ان يراها بفستان يبرز مفاتنها فبعد رؤيته لها بشقة سعيد فلم يعد هناك سبب ان تتستر بالكامل وان تحاول ان تبدي جمالها كما تفعل تهاني

وقد وجد فرصته بالتغزل فيها امامي كمدح دون ان يتعدى كلامه الاثارة والتلميحات وقد وجد ان زوجتي قد اعجبها أسلوبه وكلامه معه وكانت تشاركنا الجلسة وتقدم لنا بعض المكسرات والعصير بالبداية

وتنتقل بجلستها بين مقعد مستقل بعيد عنا الى مقعد بجانبي ويكون هو مواجه لها وفي كل مرة كان ينظر فيها الى ساقها وهي جالسه فكان فستانها يبرز ساقها حتى الركبة وفتحه الفتسان كانها تتعمد توسعها وتضيقها حسب جلستها وحركتها فكانت تشدها او ترخيها فيبرز منظر صدرها وشكله

وكنت مع الوقت احب ان أرى كيف هي ردة فعله برؤية زوجتي وجمالها وكيف ان زوجتي تتعمد ان تبرز منظر صدرها وتوسع فتحه الرقبة في كل مرة

كانت زوجتي تشعر ربما بالغيرة لان خالد كان طوال الوقت يتحدث مع تهاني وكانها تريد ان تثبت انها اكثر جاذبية وجمال منها

ربما بسبب قوة الصداقة بين سعيد وزوجته مع خالد فهو كان يلاطف زوجته بكل اريحيه ويتغزل بها او حتى يلقي مزاح جنسي وتقبل تهاني لكلامه هو كصداقة رجال مع بعضهم

فنحن بعالم الرجال نمزح على الجنس بين زوجاتنا لكننا نعلم انه مجر مزاح فقط وكل واحد يمزح حول علاقته مع زوجته وبحكم التقاليد هومجرد كلام ولا اوحد بالمليون اننا نعني شيء من وراء ذلك او محاولة اثارة احد على زوجته فذلك مجرد حديث بين الرجال امر طبيعي

لكن ان يكون بوجود الزوجه امر غير طبيعي

لكن خالد وسعيد يسمحون بهكذا مزاح وتهاني كان تشاركهم وحتى انهما يرد كل واحد على الاخر وكانه ينتصر عليه بفكاهه جنسيه

لكن خالد كان يحافظ على المسافة بينه وبيني وبين زوجتي قد لقت زوجتي منه بعض الاطراء والمدح والغزل لكنه كان يحاذر من اختيار كلامه معنا فهو لا يتحدث كما يتحدث مع تهاني لانه لا يعلم حدود علاقته معنا واي مدى يمكنه ان يفتح الحديث بيينا

لكن بشكل ما بشقة سعيد كان خالد يختبر غيرتي فوجدني اتقبل الامر ولا احمل ذلك انه يتحرش بزوجتي وان الامر مجرد مزاح بين أصدقاء

لذلك اصبح يخطو خطوته ببطيء بيينا بداية بالتحدث مع زوجتي والافتتان بها

وبعد ذلك محاولة ان يبني صداقة بيني وبينه بدون وجود سعيد وزوجته

وكانت فرصته الليلة حيث ان زوجتي اختارت فستان للسهره ليبدي جمالها وفتنتها وكيف يبدو جسدها سكسي

بالبداية كنت اظن انها تريد ان ترى ان كان لا ينظر اليها الليلة الماضية بشقة سعيد لانه كان يفكر بتهاني ام ان تهاني يصاحبها كصداقة او انها اجمل منها

اشعر انها غيرة نساء

كانت تتصرف وتتدلل امامه بشكل واضح حتى ان تصرفاتها كانت مبالغ فيها وتضحك على حديثه لتجذب انتباهه

وكان بدا يستمتع ان كان يوجه انظاره اليها لوقت أطول حينما كان يركز انظاره علي كي لا يفسد السهره معنا ولا يتعجل بالتصرف بامر يجعلني غير مرتاح

قد وجد نفسه بحديث مع زوجتي جعله يجلس وهو يميل بجسده ناحيتها وينظر اليها ولم يكن ليفوت منظر صدرها وفتحه الفستان

وزوجتي تبتسم لحظة رؤيتها اين ينظر ابتسامه تبدو فخر وكأنها تقول بنفسها هل تملك تهاني مثل هذا الصدر

وتريد ان تعلم ما يفرق بينها وبين تهاني ليفتتن بها اكثر منها

كانت تبدي حماسها عند ذكره لأمور يقوم بها بحياته وتضحك بشكل لتجعل الجلسة معه اكثر انبساط وبنفس الوقت تتصرف وتقوم بحركات تبدو ان العلاقة بينهما مفتوحه ليمزحا معا

فكانت أحيانا تضرب ساقه وهي تضحك من كلامه او تبدي انها لا تصدق وتقوم بضرب كتفه ودفعه

فكان هو أيضا يبادرها الامر بلمس ساقها وهو يخبرها ويقول لها انتظري لأخبرك ما حدث بعد ذلك ...أنتظري ماذا فعلت

وفي كل مرة ليجعلها تتحمس معه كان مع حديثه يلمس ساقها بطرف أصابعه ليخبرها بحكاياته

وكان يتفادى مغامراته الجنسية كي يبقي الحديث كمغامرات طائشه بحياته بالسفر او النصابين او حتى يبدي قوته بانه يجادل رجال ويتحداهم

زوجتي وهي تجلس بجانبه وترفع اكتافها وتعتدل بجلستها او تقترب منه وتميل اليه كان صدرها يهتز اسفل الفستان ليبدي طراوته وحجمه

ربما كان منظر زوجتي ووزن صدرها يجعله يهتز بدون إرادة منها

لكن هز اكتافها وحركته ميلها له بهذه الطريقة انها تريد ان تجعل صدرها يرتج ويهتز بشكل اكبر من الطبيعي

لاقوم انا بصب الشاي لخالد واخبره ان يشرب الشاي وهو يشكرني ليقول لي انه يريد ان يغسل يده ويستخدم الحمام

فقمت معه ليستخدم حمام المجلس وكان زوجتي لا تريد ان تترك الفرصة لتاتي معنا

قام خالد برؤية الحمام وتوقف لبرهه وابتسم وهو يعتذر ويسالني ان كان هناك مقعد للحمام يقصد حمام افرنجي لان حمام المجلس حمام عربي ارضي

وقال لي ان لديه مشاكل بالظهر لا يمكنه ان يستخدم حمام عربي ارضي

لم يكن هناك سوى حمام افرنجي مقعد الا بحمام غرفة النوم

كنت اريد ان اخبره ان ينتظر لارى

من اجل ان اجعل زوجتي تقوم برفع ملابسها او أي شيء بالحمام ليقوم باستخدامه

وقبل ان أقول له انتظر نظقت زوجتي وقالت نعم بالطبع يمكنك ان تسخدم حمام الاخر فيوجد به حمام كرسي افرنجي

ابتسمت انا لاوافق كلام زوجتي حينما شكرها خالد

وهو أيضا كان يظن ان زوجتي ستسبقنا لتسمح له بالاستخدام وينتظر لحين ذلك

لكنها قالت له تفضل لتسير وتجعلنا نسير خلفها لتدله على الحمام

فتدعوه ليدخل فيدخل الى غرفه نومنا وقد شعرت ببعض الحرج ان يرى غرفة نومنا ويرى الفراش الذي ننام فيه

وهو أيضا كان يحاول ان يسير مباشرة ناحية الحمام ولا ينظر ربما ليجعلني لا اشعر بالانزعاج وهو يرى غرفة نومنا

لكن زوجتي كانت تسرع لتجعله يرى حمام الغرفة وهي تشير له ان يستخدم الصابون وهنا مفتاح الماء وهذا الافرنجي وانا اعلم ان خلف باب الحمام سيرى سلة ملابس زوجتي المستعمله والتي كانت خلف الباب لحظة دخولة وغلق الباب سيراها

خلال ذلك كنا نترك بيينا وبينه مسافة كي يأخذ راحته ويدخل الحمام لاخرج من المكان لتلحق بي زوجتي

لكن زوجتي كانت قد سحبت مقبض الباب للاعلى وهو كالقفل او عبارة ان إداة حماية تمنع غلق الباب وتجعله فقط مرخي على طرفه ويكون هناك فجوه بين الباب والجدار

لم يخطر ببالي الا امر واحد ان هذه الفوجه تركت لسبب وخالد لن يعلم ان الباب يوصد ويترك مسافة

كان للحمام مساحة صغيرة هي منطقة تجفيف خارج الحمام كممر صغير مظلم فهي تكون منطقة مظلمة عن الحمام

وتركنا خالد يقضي حاجته بالحمام وذهبت زوجتي للمطبخ كي تخبرني انها ستكمل اعداد الطعام لتجعلني اعود للمجلس انتظر خالد ينتهي من الحمام

وظللت انتظر حينما سمعت زوجتي تنادي على خالد وهي تحمل صابونه ايدي لتقدمها له

فعادت الى الغرفة وهناك ظلت واقفه حتى فتح الباب وشكرها واخذ منها الصابون ودخل الى الحمام وبقي يقضي حاجته وسمعت صوت الماء يصب بالحمام ويشفط ربما انتهى من التبرز او التبول وبدا يغسل

كانت زوجتي هنا تسمتع له خلف الباب لازالت تقف بعيدا

لكن سمعت زوجتي همسه فتقدمت الى المنطقة القريبة من الحمام

وصوت خالد يبدو انه كان يهمهم ويقول اوووو

اظن انه كان ينظر لسلة ملابسها

وسمعته يقول انها ملابس سميرة وااووو كم انت محظوظ

زوجتي تميل براسها لتسمتع الى ما يقول ولم يكن يكتم كلامه حول ملابس زوجتي لانه يظن انه لوحده

فكان يتحدث كم تبدو مثيرة ملابسها

اقتربت زوجتي من فتحه الباب لتنظر الى داخل الحمام ولم يكن هو ليراها او يعلم ان هناك فجوة بين الباب والجدار وان الباب غير موصد بالكامل

فنظرت زوجتي الى داخل الحمام وقد مالت براسها لتنظر لداخل الحمام فرايتها كيف تنظر برهبه ويبدو انها كانت تتصرف بجنون او تستعد ان تجد حجه لسبب وجودها لو سمع صوتها او فتح الباب

وضعت يدها على فمها ربما لتكتم صوتها كي لا تصدر صوت لكن شكل عينها التي توسعت يبدو انها رات شيء

هل كان خالع ملابسه

ولم اعلم ما تراه زوجتي الا حينما سمعت صوته داخل الحمام

وهو يحاول ان يضغط على نفسه ويصدر صوت اممم اوووووو اممممم

وسمعته يقول اسم زوجتي وهو يقول كم رائحتها مثيرة لا اصدق انني امسك كليوتها امممم اوووو

ولم يكن فقط عينا من توسعت للمنظر حتى انها فتحت فمها للمفاجئة او تتخيل منظر ما تراه

وانا كنت اتخيلها انها كانت تفتح فمها كانها تستقبل ما تراه

اصبج صوت يصدر من الحمام كدعك شي على جسم بيده

فتخيلت انه يقوم بمداعبه زبه الان وهو يدعك زبه لان الصوت يبدو انه يحركه بيده واسمع صوت بق بق بق بق وكانه اغرقه بصابون ليدعكه وهو يشم ويتحدث عن ملابس زوجتي الداخليه

وهنا صوته بدا يثقل وانا اسمعه يصدر اهات اووهههه اووهههه

ويبدو ان زوجتي لم تكن تحاذر من وجودها بعد طول وقوفها وهي تنظر من فتحه الباب فاصدرت صوت جسدها وهو يرتطم بالباب فشعرت انها يجب عليها ان تتصرف كي لا تبدو انها تتجسس عليه

فعضت شفتها وفكرت سريعا لتقول مباشرة لتبدي له انها تقف خلف الباب ولا تتصنت عليه

وكانها أتت للتو لتنادي عليه وتقول له هل تحتاج الى شيء اتيت اسال لو تحتاج الى شيء

فحاول هو أيضا ان يفتح الماء وكان صوت الماء صادر ويقول لها نعم...لا ...أعني انني ربما....لا اعلم كيف أقوم بشفط الماء اسف يبدو ذلك قذرا ومزعجا

فتسالته زوجتي وهي تقول لا عليك...هل انتهيت الان ؟

قال لحظة سارتدي ملابسي

وبعد ثواني رايته يسحب الباب وقد كان ينظر الى الباب وهو يسحبه انه لم يكن مغلق طوال الوقت لكنه لم يظن انه تركه مفتوح ولم يعلم كيف يبدو الباب مغلق لكن ليس موصد

فقال لها انه فقط يريد ان يشفط الحوض بالماء فقالت له ان مفتاح الشفط بالخلف فدخلت زوجتي دون ان تجعله يخرج من الحمام

لكنه ابدى شكره لها

وتقدمت زوجتي لتدخل الى الحمام وتصبح داخل الحمام برفقته وانا اعلم الان هو يقف خلفها لانها دخلت لتسبح مفتاح الشفط من خلف كرسي الحمام فكنت اتخيل انها كي تقوم بفتحه عليها ان تنحني كنت اريد ان أتقدم لانظر اليهم لكن لو تقدمت فسيروني فتركت الامر لارى ما تفعل

وهي تشرح له انها تسحبه للاعلى هكذا

وهو يقول لها نعم..

واتخيل كيف ينظر لطيزها الان وهي تنحني وربما كانت تلاحظ انتصاب زبه الذي كان يداعبه قبل ثواني قبل ان يدخله بملابسه وهو يمسك بملابسها الداخليه

ويشكرها

وقد سمعت صوت شطف الماء بعد ذلك وبدا يفتح مغسلة الايدي ليغسل يده ولازالت زوجتي معه لحين ان ينتهي وهي تساله ان كان يعجبه الصابون الجاف او السائل افضل

وهو يرد عليها ان الجاف افضل رغم انه قاسي لكنه افضل

سمعت ضحكة زوجتي وهي ترد عليه حسنا

وربما فهمت ما يقصد ان الجاف افضل وقاسي وكانه تلميح جنسي

وهي تقول له استخدم صابون الجاف أولا للتنظيف وبعد ذلك استخدم صابون السائل معطر اليدين

قال لها وكانه يملح من جديد نعم على الجاف أولا وبعد ذلك نستخدم سائل

وبعد ذلك سمعتها تقول الان انتهينا من هنا ارجو ان كنت ارتحت وهو يشكرها

وقد اخذت فرصتي لابتعد عن المكان لحين عودته وزوجتي شغلت نفسها بالمطبخ لتبدي انها كانت بالمطبخ طوال الوقت

وهو جلس معي خلال ذلك وهو يجفف يده من الماء بعد ان انتهى

ولحظة دخوله الى المجلس لم يكن يمكنه ان يخفي انتصاب زبه اسفل بنطلونه

يبدو ان كليوت زوجتي اثارة

وانا افكر بما حدث كيف تركته يستخدم حمام وبه ملابس زوجتي وراقبت زوجتي

حتى رؤية زبه المنتصب اسفل ملابسه جعلني افكر ان هذا ما راته زوجتي من خلف الباب وبنفس الوقت اشعر كيف ان زوجتي اثارته كما اثارته تهاني فكنت اشعر ان زوجتي نجحت باغوائه لتعلم ان كانت تثيره

حينما انتهت زوجتي من المطبخ وعادت وهي تحمل معها العشاء لتضيفه كانت تحمل بيد طبق واليد الأخرى صحن السلطة فقام خالد لاستقبالها كي تتقدم وتضع الطبق على الطاولة فد يده ليساعدة بحمل السلطة كي لا تقع من يدها

لاحظت انها مالت الى مكان الذي يقف فيه لتتقدم عليه خطو فتصبح واقفه امامه كي تنحني وتضع الطبق على الطاولة وقد عرضت طيزها حتى انها حينما مرت عليه كانت قد حكت بطيزها على فخذه

لم يكن يبدو الامر متعمدا لانها كانت تتحرك ناحيته لتمر من جنبها حتى هو لم يتوقع ان تنحشر به قبل ان تنحني وتضع الطبق

لكن امر كهذا جعله يقف مكانه وينظر الي بالمرة الأولى ليثبت انه لم يتحرك ناحية زوجتي وانها مرت بجانبه وان الامر لم يكن مقصود

وانا أقول لزوجتي لا تشغلي الضيف يحمل عنك

فترفع زوجتي نفسها وقد لازالت تقف امامه وما ان تراجعت خطوه بعد ان وضعت الطبق على الطاولة حتى حكت من جديد وهي تتحرك للخلف كي تبتعد وتحك فيه لكن هذه المرة كان واقفا خلفها فلم تحك بفخده لانه لم يتوقع ان تسير للخلف فاصبح طيزها على جسده وربما لامس انتفاخ زبه طيزها

مما جعلها تبتسم وهو يعتذر وهي تقول اسفه كي تمر بجانبه ويضع هو طبق السلطة حينما تقول له ليس عليك ان تقوم بذلك لتمسك أيضا بصحن السلطة من يده وقد لامست كفها يده وهي تمسك بالصحن سلطة من يده ولازال هو يمسك به

رغم ان خالد كان شخصيته جرئيه ولا يخجل من الحديث عن جمال تهاني وجسدها امام زوجها ويعتبر ذلك من المدح ولا يخجل ان يتحدث عن علاقاته الرومانسية لكنني لاحظت التوتر عليه وهو يقف بجانب زوجتي ربما وجودي و طبيعة علاقتنا معه تختلف عن سعيد زوجته ولا يريد ان يتهور كما ان منظر وقوفه خلف زوجته وجسده على طيزها حتى لو كان ثانيه وهي من تراجعت لتلامسه بدون قصد قد يجعل الموقف محرج بالنسبة له وهو لا يعلم ان كنت اتقبل الامر

انا بالفعل ربما لو كان الامر حدث من قبل اشهر من تعرفنا بسعيد وزوجتي لاثار ذلك الغيرة بي

لكن اعتادت زوجتي ان تجلس بدون عباءة امام سعيد وصادف ان خالد راى زوجتي مرارا فاصبحت أرى الامر مثير أيضا وانا احب ان أرى كيف تختار ملابسها وكانت في كل مرة ملابسها تصبح اكثر اثارة وتبدو اكثر جاذبيه ربما الامر جعل زوجتي تشعر كم هي مثيرة جدا

لكن مشاعري اختلفت بسبب اتصالها لتهاني وربما زوجتي كانت تفكر طوال الوقت لم جلس خالد مع تهاني وزوجته بعد رحيلنا وما سمعته من تهاني بالمكالمة حول انه اتعبها

منذ وصول خالد الى شقتنا وانا أرى كيف تنظر اليه زوجتي

الاحظ انها تحاول ان تبدي اعجابها له حينما يلقي نكته او حدث مضحك فهي تبدي استمتاعها بكلامه وتضرب ساقه وكانها تتقبل مزاحه او معجبه بما قال

حينما جلسنا على الطاولة لتنتاول الطعام جلس خالد على الكنب الطويلة فجلست زوجتي بجانبي لكنها بالمنتصف وكانها تريد ان يكون خالد على يمينها وانا بشمالها رغم انها جلست كانت تجالسني لكن خالد اصبح يجلس أيضا بالقرب منا

فكان فستانها يبدي جمال ساقها وطراوتها

رغم انها تحاول ان تجلس بجانبي وتقوم بتقديم الطعام لي بيدها وكانها تدلنني لتضع اصبعها بفمي امامه وانا الاحظ انها تقوم بذلك ربما لتثيره بتصرفها كان يبدو عليها المحنه بتصرفها وهي تتصرف امامي بدلع

فكنت اعلم انها تريد ان يرها وهي تطعني بيدها

فاردت ان أرى ردة فعله الذي كان يبتسم ولا يحاول ان يمزح بامر حول زوجتي

فاقول له عليك ان تتزوج كي يكون لك زوجه تدللك هكذا

قال لي مازحا لماذا ..انني سعيد هكذا ...

قلت له كي لا تقضي الليل لوحدك

رد علي انه يقضي الوقت معنا وهو الان يتناول اجمل طعام مع اجمل كبل ماذا يريد اكثر

زوجتي ربما تريد ان ترى اعجابه بها لتساله ان كان طهي تهاني افضل ام طهيها ربما لا يعجبه طعام زوجتي

وهي ربما تلمح ايهما اجمل هي ام تهاني

فيرد عليها كل له نكهته الخاصه وتهاني تتعلم الطبخ لكن يبدو انك تجيدين الطبخ افضل ويعجبني طبخ لو يسمح لي احمد لاكل هنا كل يوم

زوجتي تجامله كضيف وتقول له انت مرحب بك باي وقت

وانا اجامل أيضا ان زيارته لنا تسعدنا

وهو يكرر ان لا يريد ان يثقل علينا ولايريد ان يكون مزعج وانه من الجيد ان سعيد يتقبل ازعاجه

قالت له زوجي ليس هناك ازعاج ونحن أيضا يسعدنا ان تزعجنا كما تزعج سعيد وزوجته وترتاح هنا

وبدات تطعني من جديد من الطبق حينما قالت زوجتي لخالد ان يتناول الا يعجبه من الطبق الاخر

وكان الطبق بعيد عن خالد فكان ياكل من الطبق الكبير وكان هناك طبق صغير لا تصل له يده لذلك لم يكن يمد يده له لانه سيمد بجسده ناحيتنا

لكن زوجتي اخبرته ان يقترب كي ياكل من الطبق فتقدم وهو جالس وتحرك بجلوسه مسافة صغيرة ليمد يده فمد جسده ناحيتنا ليطال من الطبق وتناول قطعه

كانت قطعه صغيرة لكنه استطعمها وهو يمص بشفته ويمضغها وهو يعلق عن كم هي شهيه

زوجتي تساله ان اعجبه

وهو يرد كثيرا

فتقول له جرب شكل مختلف فكان الطبق به عدة وجبات

كان يريد ان يرفع جسده ليمد يده من جديد لكن زوجتي اخبرته انا ساضيفك

وطلبت منه ان يرتاح حينما قامت هي باخذ قطعه من الصحن بقطعه من الخبر وقد كانت بها قطع من اللحم والخضار المطبوخ وكان يسيل منها مرقة اللحم باصبعها فمدت الطعام لخالد ليتناولها

وهو يريد ان يمسك بيده منها لكنها قالت تناول هذه

فمدت القطعه لفمه وكان يريد ان ياخذها باسنانه وشفته من بعيد لكن زوجتي دفعتها لفمه وقد لامس اصابعها شفته لكنه لم يحاول ان يمتص اصبعها فتناول القطعه سريعا

ونكمل طعامنا فتقوم زوجتي باطعامي من جديد والتهم اصبعها وانا أقول لها ان من حلاوة الطعام حتى اصبعها يبدو شهيا

وهي تضحك وهو أيضا يعجبه مزحي مع زوجتي انني قمت بعض اصبعها وهي تمسح اصبعها وتقول لقد اكلت اصبعي

لم تحاول زوجتي ان تكرر تقديم الطعام لخالد كي لا يبدو انها تكرر الامر وانها فقط قدمته ليتناوله

لكنني طلبت منها ان تقدم للضيف أيضا وهي تنظر الي ان كانت المرة الأولى لم تزعجني وان تصرفها ربما كان سريعا بدون ان تفكر ربما ندمت عليه لانها تتوقع ان لا يعجبني ان زوجتي تضع اصبعها بفم رجل حتى بدون ملامسه

لكن قولي لها جعلها تنظر الي وهي تقول تقصد اقدم له قطعه

قلت لها نعم اشجعها وهي تبتسم وتفكر بما افكر به ان كان اعجبني الامر وتريد ان ترى ان كنت احب كيف يمازح خالد تهاني وأريد ان يكون الامر بينه وبين زوجتي كما هو بينه وبين تهاني

فقالت زوجتي لخالد هل تريد قطعه اللحم كبيرة ام الخضار المطهي

وهو يقول شكرا لك...وبدا أيضا يريد ان لا يفوت الفرصة فيقول لها كلاهما معا

فتضحك زوجتي لتقول له كبيرة اللقمة عليك

فتاخذ قطعه بالخبر من اللحم والخضار المطهي بيدها وهو يسيل على اصبعها فتمد القطعه لفمه وقد لامست من جديد شفته وقد التهم نص اللقمة من يدها وهي أبقت اصبعها على شفته الى ان قضم نص القطعه من يدها وبقى النص الاخر بيدها وسحبتها من فمه وبدا يمضغ اللحم وهي كانها تطعم *** لازالت تمسك بالقطعه الأخرى

وحينما مدت اللقمة جرب ان يقوم هو بالمزح معها ليمضغ القطعه فيدخل اصبعها بفمه وكي يبدو مزاح كان قد ضغط باسنانه على اصبعها

كي تمثل زوجتي انه عض اصبعها وقد مسحت اصبعها من فمه وهي تمثل وتضحك انه عض اصبعها

وانا امثل انني اتقبل مزاحه وانا أقول له من حلاوتها

فتنظر الي زوجتي ان الامر اصبح لي أيضا مثير وخالد وجد اننا نحب المزاح معه بعد ان مص اصبع زوجتي

خالد يقول لها اختلط علي الامر فلا اعلم ايهما احلا ههاهاه

ويخبرني انني محظوظ بزواجي من امراة جميلة وتجيد الطهي

وانا علقت بمزاح انني يسعدني ان يجرب زوجتي....

لكنني أكملت الجملة بقولي فهي طباخه جيده

اعجبه تعليقي ربما يجد ان مزاحه ربما يتطور معنا ويرى كيف يعجبنا هذا النوع من الكلام والتلميحات

زوجتي أيضا لم تتوقع تعلقي وقد تغيرت ملامحها بالبداية

لكنها ارادت ان تؤكد ما قلته فبعد ان أكملت جملتي لتصحيح فهمه انني اقصد الطهي

زوجتي حاولت ان تكرر كلامي لخالد وتقول له تجرب الطهي فقط ههههاا

خالد فكرة اعجبته وكلام اخذ جوه فرد أيضا انه لا يعلم ايهما افضل فقد اختلط عليه الامر لم يفرق بينها وبين الطعام

وانا ابرر ان بسبب حلاوة الطبخ ياكل أصابعه

فتمد زوجتي يدها لتحمل لي ملعقة من السلطة وتخبر خالد ان يتناول السلطة الخضراء فيمد يده ويقترب بجلسته لزوجتي كي تطال يده فتحرك بجلسته الى ناحية زوجتي فيقترب منها اكثر بهذه الطريقة

وزوجتي كانت تميل بجسدها لي وظهرها ناحيته فنظرت ومالت براسها ناحيته وهي تساله ان اعجبته السلطة فقد وضعت فيها الكثير من فاكهه الشمندر الحمراء الصحيه

وهي تقول له انها صحية ومفيده

وهو يصدق كلامها وهو يملا فمه بالسلطة

اصبح يتقبل ان يجلس بالقرب من زوجتي بوجودي ووجد اننا نتقبل وجوده ونحب مزاحه والان اصبح لا يتودد فقط بالكلام والغزل بل انه قام بمص اصبع زوجتي والان يقترب بالجلوس بجانبها

انا أيضا لا اعلم ان كنت ارغب ان يكون التحرش جسدي ويكون هناك ملامسه لكني كنت راغب ان يتجرا هو وكنت اوحي له انني احب ان يكون بيينا هذا النوع من الجرئة والمزاح

قد قال شيء بهمس لزوجتي لم اسمعه جيدا لكنني علمت انه يلقي مزحه معها فرايت زوجتي تتغنج بالضحك وتدفعه بيدها وتضربه على كتفه

وهو يكرر لها انه صادق

لكن زوجتي بخبث ان كان الكلام يضحك به على صاحبته

فرد عليها انها ليست بنصف جمال زوجتي كما انها مزاجيه وغير مرحة لكن أمور أخرى تعجبها

فهمت زوجتي ما يقصد انها تقيم علاقه معه جسديه وانه يمتعها اثار زوجتي ذلك وهي تبتسم وكانها تريد ان يتحدث عن الامر فتقول له

لابد انك تتعبها ...لم لا ترتبط اذا بها

قال انها ليست من النوع الذي تحبي ان تعيشي معه لكننا نلبي حاجات بعضنا

قالت له زوجتي وهل تظن انني مرحه وغير معقدة

قالت انني احسد زوجك على جمالك او على طهيك واناقتك

وكانه ينظر الي كي يخبرني بذلك انه يحسدني بشكل لطيف بدون سوء نيه

لكن زوجتي تسابق لتمازحه بقولها لابد انه يعجبها تناولك

وهو يمازحها ويقول انه يجيد الطهي على نار هادئة ويترك الطعام لفترة أطول

تضحك زوجتي لكلامه وتلمح له ان يبالغ وتسخر بشكل ما عليه وتقول

ان كل الرجال يجيدون الطبخ لكن بالمكرويف الطهي السريع هااهاها

وكانه يريد ان يثبت انه ينيك صديقته لوقت أطول فيرد على زوجتي ويقول لها

انه يجعل الطهي على النار افضل يجعل اللحم ينضج وتتناولينه ويذوب بفمك

كان الحوار الجنسي اصبح واضحا حول علاقته مع صاحبته وزوجتي يعجبها التلميح حولها

وانا ادعي انني لا افهم لالقي قنبله وانا أقول له يا حظها زوجتي ربما يعجبها الطهي الطويل

زوجتي لا تعلم ان كنت المح عليه او اقصد نفسي

فحاولت ان تحول كلامي انه علي انها ولا اقصد به خالد

فقالت تعلم الطهي اذا

وضحك خالد أيضا دون ان يبدي انني اخبره ان زوجتي تتنمى الطهي او ما يقصده النيك الطويل

لكن خالد أراد ان يجرب حظة ويلقي بمزاح وكانني لا افهم التلميح الجنسي وانني اقصد الطعام المطهي فعلا

فقال لي يسعدني ان ادعوكم يوم لتجربو ان لم تمانع زوجتك

قلت له جيد المرة القادمة يمكنك ان تساعدها بالطهي ونجرب طريقتك

ابتسم وهو ينظر الى زوجتي ويرى ان كان يعجبها الامر ويقول لها ان وافقت ان تجرب طهي عزاب فهو مختلف وبه بهارات عاليه وحراق

ابتسمت زوجتي وهي تنظر اليه لتحول الكلام عن الطهي فلا يبدو اننا نتحدث عن صاحبته وطهيه لها بمعنى نيكها

وقالت نعم ان كنت لا تمانع

فاكملت جملتي لخالد وانا أقول له حسنا الزيارة القادمة سيكون عليك ان تقدم لنا مهارتك وستساعدك زوجتي

قالت حسنا وهو ينظر لزوجتي وربما ينتظر هذه المناسبة

انهيت طعامي واخبرتهم انني ساذهب لاغتسل لكن زوجتي قالت انها ستكمل تناول الطعام وخالد لم يتناول كثيرا وخالد قال أيضا نعم

خرجت من المجلس وتركت خالد جالس بجانب زوجتي يكملان تناول الطعام ووقفت خارجا انظر الى المكان من بعيد وهما ينظران لبعضهما بنظرة اعجاب

فيشكرها على الطعام

فترد عليه زوجتي لنرى مهارتك بالطبخ المرة القادمة

فيخبرها انه يجيد الطبخ وانه سيعجبها ان سمحت له ان تجرب طريقته بالطبخ

فترد عليه زوجتي ربما سنرى

فتدعوه ليكمل تناول الطعام فتمد يدها لتحمل قطعه لكن لم ينتظر ان كانت تريد ان تطعمه او ياخذها من يدها فقط لانها لم تمد يدها لتطعمه هذه المرة

لكن مد راسه ناحيتها لتعلم انه يريد ان تطعمه كالمرة السابقة

فتبتسم وتمد اللقمة له لياكلها من يدها وقد مص اصبعها هذه المرة

ضحكتك كانها تتقبل مزاحه بمص اصبعها وترفع اصبعها

وهو يقول لها ربما يقدم لها هي أيضا كما تفعل

فتقول لا

فياخذ هو أيضا قطعه من الصحن ويمدها لتاكل وزوجيتي تبعد راسها وتقول لا بتردد وتضحك انه يمزح معها

لكنه مد يده لفهما وهو يقول فقط قطعه

ففتحت فمها فاكلت من يده وقد تعمد ان يجعل اصبعه يلامس شفتها حتى دخل لمقدمة فمها فتناولت زوجتي القطعه وأغلقت فمها فكان اصبعه أيضا داخل شفتها

شعرت بحرارة المنظر لكنني بنفس الوقت شعرت بان المنظر اثارني وأريد ان يتكرر او يقوم بعمل ما

وضعت زوجتي بعد ذلك اصابعها على فمها وهي تمضغ وتقول انها لقمة كبيرة

وهو يمازحها ان شفتها كبيرة يمكنها ان تتناول لقمة كبيرة

أصدرت زوجتي ضحكة وهي تمسك فمها كي تكمل اللقمة من فمها ولا تفرغها

فبدا يتغزل بشفتها وحمرتها وهو يقول لها ان كانت تحتاج الى مساعدة بالمضغ

وزوجتي تضحك لكلامه وهو يكمل ان لسانه طويل يمكنه ان يحرك به اللقمة

زوجتي تنهي تناولها وهي تقول له هل تفعل ذلك مع صاحبتك

قال لها هي ليس رومانسية لهذا الحد وليس لديها مثل شفتك الورديه

وتقول له انت كذاب وطماع

يمازحها ويخبرها ان تجرب

ردت ساخرة وهل هو طويل

فاخرج لسانه لخارج فمه وتدلى اسفل شفته وزوجتي تضحك على حركته وهي تقول يبدو انك تسعدها كثير

فترد عليه انها لم تجرب باللسان من قبل ربما تجرب مع زوجها

فيرد عليها انا بالخدمة لو تريدي ان تتعلمي

فضحكت لطلبه لانه كان نوع من المزاح بان يقدم لها الخدمه

لكنها قالت سنرى وكانها تقول لها ربما تسمح له ان ارادت

اعجبه ردها وهو يقول اذا اخبريني ان نجح الامر

قالت له حسنا

وقد مصت زوجتي شفتها السفليه لداخل فمها من المحنه وهو ينظر اليها وقد لامست يدة طرف ركبتها ليشكرها ويضع يده على ساقها

وهو يشكرها ويخبرها انه يرجو ان لا يكون اثقل عليهم دعوته واتعبها

فقالت له يسعدنا دعوتك انت حتى الان لم تتعبنا

وهي تغمز له ولا اعلم ما تلمح له

حينما عدت لم يتوقع دخولي واقف بداخل المكان فلا يرفع يده عن ساق زوجتي كي لا يبدي انه وضعها ويتحرش بها بل تركها كي يبدو انه فقط يشكرها

وانا تصرفت بابتسامه وجلست وانا اساله ان اعجبه الطعام وزوجتي قد انهت رفع الطعام من الطاولة لتقوم بالتنظيف وتذهب للمطبخ وتخبرنا انها ستعد الشاي لنا

حينما خالد يقول لزوجتي ان الوقت قد تأخر

لكن زوجتي تقول له ان الشاي جاهز بعد الوجبه ولا تقلق يسعدنا ان نبقى لوقت أطول

ويخبرها انه يريد غسل يده

فترافقه الى مغاسل وانا اسمعها تقول له استخدم هذا الصابون وهو يهمس لها ربما كان عن الصابون الخشن والسائل

وهي تضحك ذلك فقط بعد قضاء الحاجه هذا للايدي يكفي ههاها

حمام مغسلة المجلس صغير وانا اتخيلها كيف وقفت معه داخل المغاسل لترشده لمكان الصابون

وتغيب زوجتي واجلس انا وانا اتكي على الكنب بكتفي واسترخي ليعود خالد لاتحدث معه

فتعود زوجتي وتضع دلة الشاي والكاسات بالطاولة ويبدو انها هذه المرة ارادت ان تقف مواجهه له كي تميل له وتنحني وتعرض فلقة صدرها

وانا أقول له أتمنى ان يعجبك الشاي فزوجتي تعد الشاي بوزنيه ممتازة أيضا وتضع الورق بالشاي ليعطي رائحة

فتصب زوجتي الشاي من الدلة وتقدمه لي أولا

ثم تقوم بالصب وتمده لخالد لياخذ من يدها

هذه المرة حينما عادت زوجتي كنت انا جلست بجانب خالد وهو كان بمكانه فجلست زوجتي على يمين خالد وهو مكان الذي يتسع لها لتجلس فاصبحت تجلس بجانبه وهو بالمنتصف

واخذ من يدها الكاس وبدانا نشرب الشاي وهو يستطعم طعم الشاي ويمدحها

وردت عليه بالشكر لمدحه وقد وضعت كفها فوق فخده وقد شعرت بحرارة الجو وانا أرى يد زوجتي تلامس فخده وهي تنظر اليه وهو ينظر اليه براسه وانا اجلس بجانبه وقد مال بجسده لها ينظر اليها

كنت أرى كيف ان أصابع زوجتي تلامس فخده حتى تميل لبين ساقة وانا اعلم انها تلاحظ الجزء المنتفخ ببنطلونه وقد برز على فخده من جنب

كانت تحرك اصابعها وكفها برفق على فخده وهو أيضا قد جعل يده تلامس ناحية فخدها دون ان يمسك بها او يضغط عليها فقط يضعها عليها من فوقها

وعينه تقع على فتحه فستانها ومنظر صدرها

وهو يكرر انه يتمنى ان يقضي وقت أطول وانني لدي عمل غدا

وزوجتي تخبره لا باس حتى لو بقي للنهار

وانا امزح انني ساعة وقت النوم فانا انام

واسخر انها عليه ان تضيفه لوحدها لو نمت

قالت زوجتي لن تترك ضيفنا لوحده

فقلت له انه ليس بغريب الان

فشكرني على ضيافتي على انها مجاملة والتفت الي وانا أرى ان كفه لازالت على فخذ زوجتي

وهو يختبر غيرتي ويده بفخذ زوجتي وينظر الي ويشكرني على ضيافتي ويمدح زوجتي ويده فوق فخدها

وزوجتي أيضا تقول له وهي أيضا كفها على فخده تقول له لا داعي للاعتذار

وظل طوال الوقت يشرب الشاي ويتحدث معي ويده لازالت على فخد زوجتي

واحيانا يطبل عليها وهو يشكرها

زوجتي وهي جالسه فستانها كان يصل لركبته لكن بوضعيه الجلوس على جنبها وهي تميل اليه قد جعل فستانها يكشف جزء من فوق الركبة والعضلة بين الساق و الفخد تبدو طرية ولا تقوم بسترها او شد فستانها

فاطلب من زوجتي ان تصب لنا كاس اخر من الشاي فتقوم من مكانها وتصب لي ويصبح طيزها بوجه خالد وهي تصب لي الشاي

وبعد ذلك تقوم بصب الشاي لخالد وصدرها يبدو قريب من وجهه وبصره

وتعود لمكانها لكنها أصبحت تجلس ملتصقه به فقد جلست بجانبه وفخدها يلتصق بفخده وهي تحشر نفسها لتجلس

انا امازح وارى ردة فعل خالد وانا أقول لزوجتي انت تزعجي الضيف الكنب لا يتسع

وزوجتي ترد هل تقصد انني سمينه

خالد يضحك ويتغزل بها انني لا اقصد وانه متاسف انه من يضيق عليها الجلسة

زوجتي تقول لي وهي تسال خالد هل انت متضايق

فيرد خالد انا مرتاح جدا

فترد علي زوجتي هل رأيت لست اضايقه

زوجتي تضحك وتقول لي سأجلس بحظنك ان كنت تظن انني ثقيلة

قلت لها لا لن اتحمل

خالد تجرا وقال لي يا لحظك انا لا امانع بهذا الطلب

وتضحك زوجتي وانا اضحك اننا نتقبل طلبه مازحا فقط

وانا احول الموضوع الى مداعبه انها ستخنقه

وكانني اتقبل فكرة ان تجلس زوجتي بحظنه

لكن خالد يخبرني ان زوجتي تملك صفات جماليه فليست ضخمه ويعاتبني من كلامي وان النساء يتمنين جمال وجسد زوجتي

اصبح الحديث عن جسد زوجتي يثير زوجتي التي شجعته لتقول لي هل رايت ان كثير من الرجال يتمنون ما تملك

وانا أقول اعلم اعلم

خالد يلطف الجو بيينا انني لا اقصد فقد اجعل زوجتي تغضب مني لاصالحها

وبنفس الوقت خالد يخبرني ان علي ان اصالح زوجتي ولن انام الليلة الا برضاها

سخرت زوجتي وهي تقول انني وقت النوم لا اهتم

نظر خالد بابتسامه غير راضية عني وهو يقول كيف تحرمها من المصالحه ؟

وانا ارد عليه لا عليك حينما تتزوج ستتعلم

وكانني المح ان الزواج يطفيا لعلاقه ويبدو انني اسات المزاح فلم يعجب زوجتي وهي تقول لي وهي تضع يدها على فخد خالد مرة أخرى هل ترى كيف المتزوجون يتصرفون حينما نفعل نحن كل شيء هو يظن اننا السبب

يضع يده خالد أيضا على فخدها كانه يواسيها ويقول لها لا عليك انه فقط يريد ان يستفزك لا يقصد ذلك

وظلت تضع يده وهو يحرك كفه أيضا على فخدها وكانه يعتذر بالنيابة عني لتقبل كلامه

وتقول لي زوجتي يجب ان تعاقب وانا هز راسي لماذا انني امزح فقط

خالد يقول لها زوجك يمزح معك لا يمكنه ان يقبل ان يكون سبب زعل زوجه مثلك

زوجتي تشكره وتقول لي تعلم من صاحبك كيف يكون الكلام ...

وتلقي زوجتي مزحه جريئة وهي تقول لي ربما نستبدلكم الليلة كعقاب لك وابقى مع خالد لاسمع كلامه وانت تتعلم

خالد كمن يقبل العرض وهو يقول انا بالخدمه

زوجتي وهي تنظر الي قد لمحت انها توقفت لثانيه وتوسعت عينها وكانها تريد ان تنظر الى يدها

فقد كانت تضع يدها على فخده ويبدو انها كانت تمسح كفها فوق فخده فمررت اصابعها بين افخاده وقد لامس اصبعها انتفاخ داخل الجنز

شعرت انها لمست انتفاخ زبه بالبنطلون

ربما لم تقصد لكن انتفاخه وتصلبه جعلها تشعر انها قد لمست عضوة

وانا ادعي انني لا أرى اين كفها وما تفعل

حينما اردات ان تتصرف انها لم تشعر بشيء وترفع اصابعها عنه لكنه أبقت كفها وابعدتها الى فوق فخده كي لا يبدو انها كانت تقصد ان تمسك عضوة المنتفخ

الذي لازال يبدو بارزا من ملابسه ونظرات خالد لزوجتي يعلم انها تحسست عضوة وكانه يشعر بالفخر لحجم عضوة ان زوجتي قد تحسسته

وزوجتي تبدي انها لم تكن تقصد

وتحاول ان تبتسم ابتسامه هادئة له وكانها اسفه

وهي يضع يده فوق ساقها وكانه لاباس وملامحه تبدي انه اعجبه الامر

ويعلق لي لا يجب ان تجعل زوجتك تنام غير راضيه ليس جيد ان تنام زوجه غير مرتاحه وشيء يشغل تفكيرها

وانا اجامل زوجتي وأقول كلامه وانني لا ارضى بزعلها

حينها يعتدل بجلسته فيرفع يده عنها كي يميل ناحيتي وكانني لم أرى كيف انه طوال الوقت كان يتحسس طراوة فخد زوجتي بوجودي

ويتمنى لنا سهره ممتعه وان يتطلع للقيانا بالمستقبل

ويتمنى ان يشاركنا اجتماع المتزوجين بنهاية الأسبوع وانه يتمنى ان يكون معنا بقضاء وقت بالاستراحة وعلى حسابه

وقد ابديت انني يسعدني ذلك ربما ننسق المرة القادمة لنجتمع مع سعيد وترافقنا المرة القادمة

وودعنا ورافقتنا زوجتي الى الباب وانا اودعه وهي تبتسم ابتسامه وداع لخالد وهو يشكرها على ضيافتها وكرمها

و انا افكر باحداث هذه الليلة التي كانت مرهقة وكنت اشعر بالتعب لكن اجهاد التفكير بما حدث وكيف تطور العلاقة بيينا وخالد ستتحول




الجزء الثالث




مقدمه
ساحاول ان انهي هذا الجزء من القصة هذا الاسبوع وستكون من 20 فصل
لو هناك نية تقديم جزء ثاني سنرى بعد توقف متى يمكن ان نقدم جزء ثاني او تنتهي القصة بجزء واحد

كان يوم الذي نجتمع به مع سعيد وزوجته نهاية كل أسبوع فاقترح سعيد ان نتناول العشاء خارجا لدى وصولنا الى المطعم راينا سعيد وزوجته يجلسان بالقرب من بعضهما وكان برفقتهم خالد

تعجبت لوجود خالد برفقتهم واخبرني سعيد انه دعى خالد ليشاركنا العشاء الليلة وان خالد قد حجز لنا فيلم بالسينما من اختياره

انا لم ابدي ان تكون سهرتنا جماعيه بدون رفقته فجلسنا معهم بالطاولة وقد كانت الطاولة مستديرة ومقعد متصل نص دائرة من الكنب وقد جلست مع زوجتي وكان خالد يجلس بالقرب من تهاني وانا اجلس بجانب سعيد وزوجتي تجلس بجانبي واشعر انهم كانو يقضون وقت طويل قبل وصولنا فقد كانت تهاني تكاد تختنق من الضحك ووجها يبدو انها أخرجت الطعام من فمها من مزاح خالد معها

ويبدو ان خالد كان يميل ناحيتها وقد سمحت تهاني بعبائتها ان تفتحها بمكان عام فكان منظر فستانها لكل من يمر بجانبنا ينظر اليها ويرى كيف ان عبائتها مفتوحه وفتحه الصدر واسعه وقد فكت حجابها وجعلت شعرها من الامام مكشوف يظهر شعرها

بقينا لوقت حينما كانت زوجتي تتناول كانني لمحت انها تركت أيضا عبائتها تفتح نص انش لا يبدو انها متعمده لكن الفتحه كانت كافيه لابراز حجم وشكل صدرها فهل كانت تريد ان يرى خالد فلقة صدرها وهي جالسه وهي لا تنظر اليه

حتى انهينا العشاء وقد اخبرنا خالد ان وقت العرض قد حان و لانريد ان نفوت البداية

لدى دخولنا السينما كان قد حجز لنا خالد خمس مقاعد بجانب بعضهم وحينما دخلت لاجلس مع زوجتي بالمقعد كان يجلس بالجهه الأخرى رجل فاخترت ان اجلس بالمقعد المجاور له كي تجلس زوجتي بجواري حينما جلس خالد بالمقعد الثالث فجلست تهاني بجانبه زوجها وقد اصبح خالد يجلس بالمنتصف بين زوجاتنا وكانت تحمل زوجاتنا معهن الذرة بالعسل والمشروبات وجلسنا بالمقاعد لنتابع الفيلم

فوجد خالد افتتاحيه الفيلم ليخبر تهاني عن الفيلم واختياره حتى بدات تظلم السينما ونبدا بمشاهده الفيلم وخالد يجد وقته بالهمس لتهاني وسعيد وهو يميل ناحيه سعيد وتهاني بينهما فاراها تضحك لمزاحه معه

ثم يتلفت الينا ويخبرنا ان كنا مرتاحين للمقاعد ومكان جيد للمشاهده

حتى دخلنا أجواء الفيلم قد وضع خالد العلبة الكبيرة عليه وزوجاتنا تاكل من العلبه الذرة بالعسل التي يحملها اثناء المشاهده لانه اخذ علبه كبيرة للجميع او له ولزوجاتنا

فكنت أرى كيف تهاني تمد يدها واحيانا أرى كيف انه يبعد عنها وسط الظلام كي لا تأخذ منها يمازحها وهي تضربه على كتفه على مزاحه ويبدو انه مد لها العلبه لتاخذ منها ومدها لسعيد فاخذ من العلبه أيضا خلال ذلك أوقع على عبائتها الذرة فنظرت له وقد أوقع الذرة عليها

فمد يده يرفع عنها الذره من فوق عبائتها وقد لامس يده فخدها وجسدها وهي جالسه وقد لعق اصبعه وهو ياكل الذرة كانه يمزح معها انها ذرة بالعسل من جسدها

وهي تبتسم لمزاحه وكانها تسخر من تصرفه

وهي تقوم بتنظيف عبائتها وتنثر الذرة من فوقها قد كشفت عبائتها وفتحتها كي تقوم بتنظيفها فكشفت ساقها وفستانها اسفل العبائة ولم تغطي عبائتها وتركتها مفتوحه

حينما كان يميل خالد براسه الى تهاني ويهمس لها ربما يتحدثون عن الفيلم وينظرون للشاشة وانا اراقب زوجتي وهي تنظر ناحيتهم وترى ما يفعل مع تهاني

خلال ذلك تمد زوجتي يدها لتاخذ الذرة من العلبة بيد خالد فتدخل يدها الى داخل العلبه وتاكل الذرة

وتعود من جديد لتمد يدها فيرفع العلبه عنها فتضع يدها على ساقة وهي تبحث عن العلبه وهو يمازحها حينما نظرت اليه وجدته رفع العلبه عنها وهي ترى كيف يمزح معها فاعاد العلبه لتاخذ منها

رايت زوجتي تعتدل بجلستها وتضع فخد فوق الأخرى بهذه الحركة جعل عبائتها تفتح وتكشف ساقها وفستانها اعادت تغطي ساقها بالعبائة وهي تلمح ان خالد كان ينظر اليها

فرفعت يدها عن عبائتها وهي جالسه فوقعت العبائة وكشفت فستانها من جديد

كان فستان زوجتي قصير اسفل عبائتها مما جعله ينظر الى افخدها العريضة وسط الظلام وانا انظر للشاشة واراه ينظر ناحيتي كي يبدي حركته القادمه

فيقدم لها الذرة بالعلبة فتمد يدها ويميل ناحيتها وهو يهمس لها عن الفيلم وهما ينظران للشاشة

كانت ذراعه على كتف المقعد حينما كان يتحدث معها أصبحت يده على ساق زوجتي

ظلت زوجتي تنظر ناحية الشاشة ولا تنظر اليه وهو يضع يده على ساق زوجتي

يبدو ان زوجتي لم ترد ان يطيل وضع يده فوق ساقها فاعتدلت بجلستها وأغلقت عبائتها

وظل على وضعيته حينما ذهب للفريسة الثانيه ووضع يده على فخد تهاني التي كانت لازالت تكشف ساقها وعبائتها مفتوحه

وظل يلمس ساقها وهي تنظر للشاشة وزوجتي قد لمحت كيف انه يتحسس تهاني وتنظر الى سعيد الذي لم يكن يلاحظ ما يفعل خالد مع زوجته وتهاني لا تنظر اليه واحيانا تتحدث معه لكنها لا تبدي انها منزعجه من يده فوقها

جعل زوجتي تكمل مشاهده الفيلم وتبدي انها لا تهتم به مع مرور الوقت لم اعد انظر اليهما فقد مر وقت طويل وزوجتي وجهها ناحية الشاشة

لكن بعد وقت حينما حاولت ان انظر الى ناحيتها كانت لاتزال تنظر للشاشة لكنني لاحظت ان عبائتها كانت مفتوحه حينما نظرت الى خالد كان كلتا يديه على زوجاتنا يد على فخد تهاني واليد الأخرى على فخد زوجتي وكلتاهما يجلسان بعبائة مفتوحه وهو يضع يده ويمسح على افخادهما

حتى ان افخادهما قد كشفت وهو يحرك يده على فستانهما كان يسحب فستانها فرفعه فكشف فخدها

كنت انظر لوجه زوجتي التي كانت تبدو انها تقاوم تحرشه بها ولا تمنعه او توقفه وكانها تنتظر ان يتوقف او يكمل ما يفعل

كان فستان زوجتي ضيف فلا يمكنه ان يرفع اكثر من فوق الركبة بسبب انها تجلس على فستانها فرايت زوجتي كانها تعتدل ظننت انها ستقوم بستر ساقها وتغطيته

لكنها جلست بجنبها وفتحت ساقها مما جعل فستانها يتسع كي يقوم هو برفعه فيرفع فستانها اكثر

كانت تساعده على كشف فخدها أصبحت يده فوق فخدها مباشرة يتحسس طراوة فخدها

نظرت ناحيتي ان كنت أرى ما يفعل بها لكنني ادعيت انني لا أرى وانا انظر للشاشة وحينما التفت الي ابتسمت لها وكانت زوجتي تشعر بالمحنه

وقد بدات اداعبها اهمس لها وملت اليها لاضع يدي على صدرها وهي ترفع يدي كي لا يراني احد فاحاول ان المس صدرها وقد شعرت بالهيجان للمسي صدرها وخالد يلمس فخدها

أدخلت اصبعي الى داخل فستانها حتى لامس حلمتها التي كانت متصلبه وهي تنظر الي ان اتوقف

كنت أحاول ان افتح عبائتها من الأعلى فقد كانت مفتوحه من الأسفل تكشف ساقها لخالد وهو يتحرش بها فكنت اريد ان افتح عبائتها كاملة كي يكشف الجزء العلوي من فستانها ويدي داخل فستانها

كنت انظر الى ناحية تهاني لارى انها مرتخية وخالد يمسح على افخادها وقد كشفتها له وهو يمسح يده فوقها حينما ساقها كانت مفتوحه وسعيد يضع يده فوق فخد زوجته الاخر فكان خالد وسعيد يضعان ايدهما على كل فخد

كيف لتهاني ان تمنع زوجها من مداعبتها في في نفس الوقت خالد يتحرش بها

زوجتي حينما راتني انظر ناحيتها قد رفعت عبائتها لكي تغطي ساقها ولا الأحظ يد خالد فوقها وحينما كان هو ينظر للشاشة قد لمحني انظر اليه ونظر ناحيتي وابتسم دلاله انه يستمتع بالفيلم

وهو راسه ليرى ان كنت استمتع بوقتي وانا اهز راسي له وابتسم له

كانها علامه ان يستمر بالتحرش بزوجتي وانني لا الاحظ

زوجتي و انا انظر اليه تركز على الشاشة انها لا ترى نظراتنا لبعض

يقدم خالد الفشار الذرة لسعيد ويمد العلبه ناحيته ليتناول منها ثم يضعها فوق حضنه

وكانه يمازح تهاني انه لم يقدم لها الفشار وهي تنظر اليه اين الخدمه فيشير لها ان تأخذ بنفسها من العلبه

فتمد تهاني يدها فيبعدها عنها فلا تطالها مازحا معها فتضربه بكتفه فيعيد لها العلبه فتاخذ منه وتتناول الفشار فيضع العلبه بين ساقية لتاخذ تهاني العلبه وتمد يدها للعلبه بين ساقه

وبعد ان عدة مرات قام برفع العلبه من ساقة لتمد تهاني يدها للعلبه دون ان تنظر ناحيته وتعلم انها رفعها فحينما مدت يدها دون ان تنظر اين العلبه كان قد ابعدها فلم تطال العلبه وظنت انها لم تصل يدها فمالت بجسدها لتصل الى العلبه فلامست يدها بين ساقيه نظرت ناحيته لترى انه رفع العلبه وهي لامست عضوة بين ساقة وهو يبتسم لها فرفعت يده عنه وضربته على كتفه لمزاحه

لكنه أعاد العلبه لتاخذ منها من جديد فيسمح لها ان تاكل دون ان يرفعها

زوجتي كانت تلاحظ حينما رات خالد يضحك على تهاني كانت تنظر اليهم والى مزاحه معها وكيف انها لمست عضوة وقد نظرت زوجتي الى الأسفل لتنظر الى بين ساقة ولاحظت انتفاخ زبه ببنطلونه وهو جالس وتشعر ان تهاني قد لمسته وهذا سبب ضحكه عليها وابتسمت زوجتي لمقلب خالد وملامحها توحي بالحماس

كانت تشعر بالمحنه ومالت الي لتضع كتفها بكتفي وتميل براسها لي ومدت راسها ناحيتي فقبلت شفتها التي كانت رطبه من مصها لشفتها من المحنه وهي تتنفس بطريقة توحي انها تريدني ان اطفي شهوتها بقبلة

فلفت ذراعها حول ذراعي وتضع راسها على كتفي واكملت مشاهدة الفيلم حينما بدات تشرب المياة الغازيه الباردة وتمد يدها لعلبة الفشار من خالد لتتناول منه

وكانه ترى انه يريد ان يقوم معها بمزحته مع تهاني فكان يرفعها ويبعدها عنها وهي تحاول ان تطالها فيعيدها لتتناول منها وعادت لتضع راسها على كتفي وتتابع الفيلم وتمد يدها دون ان تنظر اليه وقد رفع العلبه عنها وهي تلوح بيدها تبحث عنها لتتناول الفشار وقد مدت يدها حتى وصلت الى بنطلونه

ولازالت تدعي انها تبحث عن علبه الفشار فوضعت يدها على بنطلونه ولمست عضوة

ولم ترفعها كتهاني بل لازالت زوجتي تدعي انها تحرك يدها لتبحث عن علبه الفشار فكانت تمسح على عضوة

بعد ذلك رفعت يدها وكانها علمت انها لمست بنطلونه وتنظر اليه وهو ينظر اليها مازحا ويمد لها العلبه ليراضيها انه يمزح فقط

فتتناول الفشار من جديد ووضع يده على ساق زوجتي من جديد وكان يجلس يتابع الفيلم فمدت زوجتي يدها من جديد ووصلت للعلبه ولم تأخذ منها بل أبقت يدها الى ان رفع خالد العلبه وامسك بيد زوجتي وكانها يدلها على مكان العلبه ليضعها من جديد على عضوة وقد لمست عضوة من بنطلونه

ولم يترك يدها وهي رفعت راسها تنظر اليه وكانه تقول له توقف عن المزاح زوجي هنا بجانبي

وهو يبتسم ويشير لها ثواني بعينه وهي تشير له بعينها كرد لا

لكنها لم ترفع يدها وظل يضعها فوق عضوة وقد شعرت كيف يبدو داخل ملابسه لثواني قبل ان يترك يدها وزوجتي ترفعها عنه وتتابع الفيلم دون ان تنظر اليه وهو لازال يضع يده فوق ساقها واسمع تنفس زوجتي وهي تقاوم اما انها تريده ان يتوقف او انها تريده ان يتجرا اكثر فكانت كفه تلامس فخدها التي كانت تحاول زوجتي ان تخفيها بعبائها وهو يحاول ان يلامس بشرتها من اسفل ملابسها فيضع يده داخل فستانها ويلامس فخدها وقد رفع فستانها لتدخل يده اكثر بين فخديها ويحاول ان يدخل يده الى بين افخادها ليصل الى بين فخديها فكان يمد اصبعه لداخل المنطقة ويبدو انه وصل بقمة اصبعه الى كليوتها وبدا يحرك اصبعه وزوجتي شعرت انها تمدد ظهرها وقد شعرت باصبعه يصل الى داخل فخدها حاولت ان تتصرف طبيعي ولا تنظر اليه وتشغلني عن رؤية ما يحدث فمدت يدها لتاخذ حبات الفشار وقد امسك يدها من جديد كي يجعلها تلمس عضوة ووضعها فوق بنطلونه وابقاها دون ان يتركها وزوجتي لا تحاول ان تمسك به حتى جعل كفها فوق عضوة وهي تشعر بحجمه فوق ملابسه حينما ترك يدها أبقت يدها مكانها وظلت يدها فوق بنطلونه وهو يحرك اصبعه حينما اعتدلت بجلستها وكانها تسمح له ان يدخل اصبعه لداخل فستانها ويلامس كليوتها بشكل افضل ويدها فوق عضوة الذي بدا ينتفخ اكثر من يدها فوقه

أخرجت زوجتي تنهد وانفاس وهي تجلس بجانبي واعلم ان لمسه لكليوتها قد جعل كسها يلتهب

خلال ذلك سمعت صوت بززززز

هل ما افكر به صحيح وكانه صوت سوسته سحاب البنطلون ...لا يمكن ان أتصور ان صوت منه

لم يكن بمقدوري ان امد راسي لانظر الى ناحيته اكثر لكني لاحظت انه مشغول ناحية الأخرى وهو ينظر لتهاني ويهمس لها او يهز راسه لها بالموافقه

تهاني تهز راسها له بالنفي ولا

لحظات ويده يمسك بيدها وهي تطلب منه ان يتوقف دون ان تنظق

وكي لا تحدث صوت او اثارة كانت قد تركته يمسك بيدها فيضعها فوق ساقه وهي عادت تنظر للشاشة كي لا تطيل النظر ناحيته او التحدث معه فارى ما يحدث لم يكن بوسعي رؤية ان كان بالفعل فتح البنطلون واخرج عضوة فكان مقعده ابعد ومظلم

حينما رأيت فرصة وقد ظهر ضوء كبير من الشاشة كنت اميل وكانني امدد ظهري من الجلوس ويدي فوق المقعد الامامي

لم يمكنني معرفة حجم زبه مقارنه بزبي فزبي طويل وزب سعيد راسه عريض و منتفخ لكن خالد يجمع بين الحجم والطول ويبدو املس

زوجتي كانت تنظر الى ما تفعل تهاني وهي ممسكة بزبه وزوجتي بين المتفاجئة وبين رؤية شكل زبه الكبير

هذا ما يسمونه بالثور ربما هذا السبب الذي يجعل زوجه تخون زوجها معه وتصاحبه ويملك علاقات بسبب حجم زبه

تذكرت احدى المرات التي كان يمزح فيها ان الفرصة مرة واحده عليه ان يستغلها ولو وقع بالخطا مع امراة محترمه فانه لا يجبرها على امر واحيانا يسخر ان كثير من المتزوجات يقمن باخبار ازواجهن عن تحرشة وهو يعتذر لازواجهن انه لم يقصد فتنتهي حيلته بنجاح دون اضرار وكان يقول ان نفس تلك الزوجه هي من تعود اليه لانها اعجبها تحرشه وربما شعرت بانه قوي , لا اعلم كيف بدات محاولاته مع زوجتي لكن زوجتي من المرة الأولى كانت منبهره باسلوبه وكلامه الجريء لكنني كنت اظن انه انبهار لشخصيته

والان أرى زوجتي تنظر لتهاني وهي تمسك بزب رجل غريب يجلس بجانبها وزوجها يجلس الجهه الأخرى بين ان نلاحظ ما يحدث وبين كيف يبدو منظره وتهاني تمسك بزبه وخالد ينظر الى زوجتي التي كانت متفاجئة من جرئته ويبتسم لها وكانه يدعوها لتجرب أيضا ان تمسك زبه لكن زوجتي نظرت الى الامام كي تتفادى النظر الى زبه او اليه

لكنني سمعت صوت أنفاسها وقد ارخت جسدها وهي تجلس تتابع الفيلم وقد كانت أصابع خالد قد دخلت الى ابعد منطقة ويبدو ان اصبعه فوق كليوتها مباشرة يحك به كسها وزوجتي تكتم صوتها وتعض شفتها وهو يحرك اصبعه ادخل افخادها وتهاني أيضا كانت تنظر للشاشة حينما يدها تمسك بزبه

نغحت زوجتي هواء المحنه وفتحت فمها وتنهدت واخرجت اممم امممم

رغم صوت الفيلم العالي لكن زوجتي وهي تنظر للشاشة لم تكن لتفكر ان كنت الاحظ ما يحدث بل كانت تعيش اللحظة لتنزل شهوتها من لمس كسها

وقد فتحت فمها وهي تقاوم لمساته وشعرت كيف ان جسدها يرتجف فهل وصل اصبعه لداخل كليوتها ودخل كسها وشعر برطوبته

امسك يدها ليضعها فوق زبه فمسكت زوجتي زبه لثواني قبل ان ترفعها بسرعه انها لا تريد ان تمسك زبه وكي لا تلاحظ أيضا تهاني زوجتي تمسك بزبه وتنافسها عليه

فظل جالسا وزبه خارج بنطلونه واقفا وزوجاتنا توقفن عن النظر اليه ومسك زبه حتى أبعدت زوجتي يده عنها كي لا يتمادى بالتحرش فيها اكثر ويتوقف قبل ان تفقد صوابها وتشعل محنتها

وتغطي ساقها بفستانها وتضع عبائتها فوق ساقها وترفع ظهرها كي تجلس باعتدال لحين انتهاء الفيلم

حينما اخفى خالد عضوة وادخله داخل بنطلونه بعد ان جعل زوجاتنا يمسكن بزبه

زوجتي تجلس بالمقعد تجمع أنفاسها لا تقصد ما حدث بين انها سمحت لذلك ان يحدث وبين شعورها بالارتياح لطريقته بمداعبتها

حينما انتهى الفيلم وكان خالد ينظر الينا والى زوجتي ان كنا قضينا وقت ممتع كانت تنظر بنظرة غضب بعينها وكانها غير راضية لكنه استمر بالابتسام لها ورايت سعيد وزوجته يبتسمان خلفهم ويقفان ليستعدا للخروج من صالة السينما وكان تهاني لم تفعل شيء وتبتسم بشكل طبيعي ومبتهجه برفقة زوجها وترافقه للخارج

حينما سار خالد معنا وتعمد ان يسير وزوجتي بالمنتصف كي يسير وهي بجانبه وهي تمسك بي وهو يتحدث معنا عن الفيلم والسهره

لدى خروجنا من الصالة قد دعى سعيد خالد ان يرافقنا لنكمل السهره يشقتة فوافق خالد بترحاب شديد وابتهاج ان السهرة لم تنتهى




الجزء الرابع









لدى عودتنا الى شقة سعيد مع دخولنا الشقة وبرفقتنا خالد لم تجد مشكلة تهاني بخلع عبائتها لدى دخولها ومباشرة طلبت من زوجتي ان تعلق عبائتها أيضا

ففعلت زوجتي وعلقت عبائتها لتدخل مع تهاني ونحن خلفهم الى المجلس لتضيفنا بالدخول ونحن نسير خلفهم ونرى كيف اطياز زوجاتنا تهتز وهن يمشون امامنا بخفه ومنظر ساق زوجتي الممتليء وطراوة ساقها ونعومتها لم يكن لخالد ان يخفي مدحه وهو يقول هكذا افضل من اول لحظة خلعت زوجاتنا عبائتهم

وهو يعلق انها تخفي جمالكم طوال اليوم لو خرجتم هكذا لحصلنا على تخفيض بالمطعم هاهاها

جلست زوجتي بالمقعد الثلاثي حينما جلس سعيد بالمقعد الثنائي كنت اظن ان زوجته ستجلس مع زوجها او زوجاتنا يجلسون بالمقعد الثنائي ونحن الرجال نجلس بالمقعد الثلاثي كي يجلسو نساء مع بعضهم

لكنني وجدت زوجتي تجلس بجانب خالد وربما لم يكن سعيد يعلم ان يجلس أيضا وحينما وجدت زوجتي تجلس بالمقعد على طرف المقعد ويجلس بجانبها خالد

تهاني تقدمت وجلست بجانب خالد وكانها تجلس برفقة زوجتي لكن خالد اصبح وسطهم بالمقعد الثلاثي

فلم اجد سوى ان اجلس بجانب سعيد ونحن ننظر لزوجاتنا يجلسون بجانب خالد

في حين خالد أراد ان يجعل من الامر شيء للمزاح حينما راى ترددي بالجلوس ورؤيته يجلس بجانبي

فكانت يخاطب سعيد ان عليه ان يعطي لزوجته مجال ان تتركه لبعض الوقت فهو كالغراء يلتصق بها طوال الوقت عليه ان يرحمها قليلا من تحرشاته

وكان خالد يبعد سعيد من تحرشات زوجها له

تهاني أيضا قالت ليشعر ببعدي عنه لبعض الوقت ربما افضل اصبح يشتاق لي حينما أصبحت اغيب عنه واسهر بدونه

قال لها سعيد مرة الماضية اتفقنا ان اجلس مع سميرة لكنني الان اجلس مع زوجها اين العدل ليس لدي احد يستمع الي كما كانت تفعل سميرة

يرد عليه خالد انت اناني انني الوحيد العازب بينكم ولم تدعوني لكل سهراتكم ربما حان الوقت لترتاح زوجاتكم منكم الليلة انني وسط اجمل زوجتين اشعر انني سلطان زماني

وهو يضحك وسعيد يسخر منه سلطان مفلس ووحيد يسكن لوحده

قال له خالد الليلة أعيش ساعات واستمع للملكات بجانبي ماذا يزعجك بذلك

زوجتي رغم انها جربت ان تجلس بجانب سعيد وترتدي امامه ملابس مثيرة وجلست بجانب خالد واعجبها صحبته وتحررها بجانبه وتغزله فيها

لكن الليلة كانت متردده وهي تعلم ان سعيد يريد ان يجالسها وخالد بجانبها مع تهاني

وأصبحت زوجاتنا امام انظار ازوجهن وهن يجالسن خالد فلا تعلم كيف تجعل الامر طبيعي ككل مرة ان تجلس بجانبه حينما انا امثل انني لا أرى او اراقب

هذه المرة كانت تنظر الى رجلين زوجها وزوج تهاني ينظرون ناحيتهم

حينما كان خالد يسترخي بالمقعد وسط زوجاتنا

حتى بدا الحديث وهو يجلس بينهم وبدانا نخوض بحديث ومزاح وذكريات

وسعيد يسخر منه انه اصبح هذه الأيام لوحده يبدو ان صديقته هجرته او وجدت شخص يريحها

فرد عليه خالد ههاها ربما تحتاج لخبرتي وانا اعدك انك سترى الفرق

قال له سعيد ابعد عن زوجتي لا تحتاج الى تعلم

فمازح خالد كلامه بقولة ربما اعطي دروس جماعيه لتهاني وسميرة بنفس الوقت ان كنت تريد ان تحضر الدروس ليس لدي مانع دروس عمليه

علق سعيد ان سميره زوجتي تملك مواهب خاصه وهي من عليها ان تعلم زوجته

بينما زوجتي كانت تنظر اليهما وكيف تحول الحديث والتلميح عن الجنس

وانا اردت ان اصف مع خالد فاخبرته كما وجه كلامه عن زوجتي قلت انا أيضا ان زوجتك تهاني تملك أيضا حرفيه مختلفه للهجمات الخلفيه

وانا المح الى نيكها من طيزها

زوجه سعيد لم يكن يبدو انني احرجتها وقد اخذت الامر بسخرية وضحك أيضا

خالد أراد ان يعلم ما حرفية زوجتي حتى تعلم تهاني فوجه سؤاله لسعيد وهو يقول له ان زوجتك لديها خط خلفي للدفاع الهجمات المرتده

ما هي مهارات سميرة ...حسب رؤيتي لها ان لديها خط هجوم

كان ينظر الى صدرها ويقصد ان زوجتي تملك صدر كبير

سعيد القى دعابته ان زوجتي كالمثل تدخلك البحر تطلعك ناشف

لكن خالد لم يفهم ما يعني

فساله كيف ؟

قال هل رايت مسابقة تحدي الطعام السريع...

ونظر الى زوجتي وحتى الان لا يعلم كيف مسابقة طعام وبعد استيعاب علم انها خبيرة بالمص وتشرب المني

وهو يقول هل ذلك صحيح وكانه يوجه كلام لزوجتي التي لم تكن ترد او تريد ان يتحدثو عن الامر

فساله سعيد الا تفعل صديقتك ذلك

فقال لا

فساله خالد وانت هل علمت زوجتك هذه المهاره

فقال لا... لا يعجبها الامر

ضحك خالد وهو يقول لسعيد ظننتك خبير يبدو ان لدينا فائز واحد وهو احمد لان زوجتي أصبحت لاعب أساسي

لم يكن توجه انظار حول زوجتي مريح وهو ينظرون اليها انها تجيد المص وتشرب المني

رغم خجل زوجتي انهم يتحدثون بتلميحات جنسية لكنها كانت ملكة السهره

خالد هناك أمور كثيرة البعض يظن انها فقط أفلام بورنو لا يعلم ان هناك من يمكنه ان يقوم بها بالفعل

فوجه الكلام الي ان كانت التجربة مثيرة بالنسبة لي وتعجبني

وكيف ارد وهم يسالوني كيف زوجتي تمص وهل يعجبني

فقلت له كرد عام امر عادي

فقال سعيد انني احسده وأتمنى ان تجرب زوجاتنا نفس الامر وانت لم تجرب الخلفي فهذا أيضا امر يختلف معك

قال خالد يمازح سعيد انت أيضا محظوظ من يملك زوجه تسعده بهذا الامر فليست كل النساء يفعلن مثل زوجتك

تنهد سعيد وكانه يلمح الى شيء وهو يقول انني احسد احمد وزوجته وأتمنى لو تملك زوجتي ما تملك زوجته فزوجاتنا تكمل بعضهن

خالد يحسدنا بقولة على الأقل لديكم زوجة كل واحده اجمل من الثانيه لديك امر يحلم به الرجال انا عزوبي ربما اخذ منكما زوجاتكما كي تعلمو ان لديكم اجمل هديه وتشعرو بالحرمان

سعيد وكان الامر جدي يقول اثنتين يا طماع كل واحده ستجعلك تطلب انعاش

كان كلامه وتليمحاته ان زوجاتنا ستجعله يصاب بالتعب من النيك وكنت اتخيل لثواني المشهد حضر خيالي ان زوجاتنا بحضن خالد امر رغم انه مقرف التفكير فيه لكن بعد علاقتنا الطويلة وما جرى خلال الأيام كنت اتخيل الصورة كل يوم بين سعيد وخالد

لكن خالد قد وضع كلتا يديه على زوجاتنا وهن جالسات بقربة ووضع كفه ليلمس فخذ زوجتي وزوجه سعيد ويقول انهن يستحقن اجمل أوقات انت فقط لا تعلم قيمة الجوهره التي تملكها

منظر يده فوق فخد زوجتي وتهاني وانا وسعيد نجلس لنراقب ما يفعل وهو جالس ويمزح معهما وانا لا اجد شيء اغير الكلام عن زوجاتنا

ربما لانني لا اريد ان يتوقف ان يتحدث عنهما بشكل جنسي

سعيد كانه يمازح كلامه ويقول واحده تكفي جيش رجال

فرد عليه خالد نعم اظن انهما يمكنهم ان يسقطو جيوش

ولازال يمسح على افخادهما وهن جالستين معه

خالد كان يرى كيف ننظر اليه وهو يتحسس ساقا زوجاتنا ولا نبدي غيره لكي لا ناخذ الموضوع جد ونفسد السهره

حينما انه ربما يرى اننا أيضا يعجبنا جرئته مع زوجاتنا ويرى كيف نتقبل الامر

كيف ابدي بعد ما حدث بالسينما مع زوجاتنا وكيف ادخل يده داخل فخد زوجتي وكيف زوجتي رات شكل زبه

خلال جلستنا لازال يظهر انتفاخ بنطلونه

سعيد سال سعيد كيف انه يقيم علاقة متزوجه ولم يقع ويقول له يوما ما سيندم بذلك

قال له اننا متفقين وهي سعيدة بزوجها

قال له سعيد كيف سعيدة وهي تخون زوجها دون علمه

وانا افكر فلو كان بعلمه سيكون طبيعي سعيد يفتح موضوع العلاقة بين الزوجين

فيرد عليه خالد طالما انها تسعد زوجها وزوجها سعيد فما المشكلة ان تكون هي أيضا سعيدة علاقتي معهما تجعل حياتهما افضل بدون مشاكل وحالتها النفسية جيدة مع زوجها

فرد عليه سعيد كيف...و كيف علاقتكما معهما ؟ فهل تعرفت عليه

قال له خالد كان علي ان ابني صداقة معه فقد حدث ان كنت بالبيت وانا مع زوجته

ضحك سعيد وساله لابد ان الموقف كان خطيرا ماذا حدث ؟

قال لا شيء اكملنا سهرتنا

قال له سعيد انت مجنون

ورد عليه خالد بعد ذلك اليوم قررت التعرف عليه وقد عرفني بزوجته وكانني اتعرف عليها اول مرة ...الان يمكنني زيارته وزوجته تدعوني وحينما يعود زوجها تخبره انني موجود وكانها ضيفتني قبل وصوله فاصبح وجودي امر طبيعي

رد عليه سعيد انت مجنون

سال خالد سعيد وكانه يسالني بنظره ناحيتي هل سعادة زوجه تجعلك غير سعيد طالما انها تسعدك هذا المهم

لم يكن هناك تعليق حول كلامه وتغير الكلام

وتهاني ارادت ان تخبر خالد ان الرجال لا يعجبهم شيء دائما يبحثون حتى لو كان بين ايدهم ملكه

فيرد عليها خالد لا يمكن مقاومه الجمال اذا كان حقيقي فكثير من النساء يخدعن الرجال فما نراهم كيف تعلمي انها ليست ملابس اسنفج تنفخ أجسادهم

فهم يقومو بعمليات تجميل للنفخ وهل هي تفنخ وتضع ملابس تبرز انها متضخمه كي لا ينظر الرجال لها ...وكيف نعلم ان الجميع طبيعيات

ضحكت تهاني نحن لا نفعل ذلك...

خالد ضحك انني يمكنني ان اظمن اصاله ما لديك ..للاسف لا املك الضمان الكامل

تهاني تسخر لا يهم ان تعلم انها حقيقيه ام لا

فسالها اليس النساء كالرجال أي شيء يكون كبير يكون اجمل

ضحك ساخرا

فسخرت تهاني يبدو ان صاحبتك أصبحت تبحث عن شيء اكبر

قال خالد ربما عليك ان تحكمي وتري بنفسك

تهاني قد رات زبه وامسكته بالسينما لكن التلميح اننا لا نعلم كيف يبدو

فردت تهاني ان زوجها يريحها

رد خالد وهو يقول لنا ربما انا الوحيد الذي لا احد يمكنه ان يقارنه بازواجكم

قالت تهاني انا لم أرى غير زوجي

رد خالد ماذا عن سميرة ..اخبرني سعيد انك رايت سعيد كيف تجدين الفرق

احمر وجه زوجتي وهي تنظر كيف علم بذلك

حينما نظرت تهاني لزوجها وهي تقول له هل اخبرته بذلك

فضحك سعيد كان ذلك مزاحا بين الرجال لم اقصد ان اخبره بذلك لكن حدث ذلك تعلمين ان ذلك كان فقط مزاح

فعلق خالد لا يوجد هناك حرج امر طبيعي ولم يكن مقصود الممرضات يرون الكثير من الأعضاء يوميا

وقال لزوجتي ساخرا هل كان كبيرا وافضل من زوجك...

وهو يضحك ويقول من الجيد انها لم تضحك عليك

وهو ينظر لسعيد ويلمح انه صغير ومضحك

تهاني علقت كفاكم مزاحا ذلك ليس مضحك وأشارت لزوجتي وتقول لها تعالي يبدو انهم بمزاج عالي لنذهب لنحضر بعض الفواكه والشاي عنهم

فتقوم زوجتي وتلحق بها

حينما يقول لهما خالد انا اسف تعلمون ان ذلك مزاح لم اظن ان ذلك سر ظننت الجميع يعلم ان سميرة رات زوجك بالاستراحه وهو يبدل ملابسه ذلك امر طبيعي

سخرت منه تهاني وتقول له ربما يمكنك ان ترى اذا والدتك بالخطا

فرد عليها ساخرا وهي تظن انها ستستفزه بذكر امه

لكنه علق وقال لو كان لها مثل سميرة لتمنيت ان ارهما هاههاها

لم تصدق تهاني رده وهي تقول له انك لا تخجل بالفعل

لكن ردها كان بابتسامه ويبدو ان الكلام اثارها بابتسامته له كرد

اخذت تهاني زوجتي حينما جلسنا نتسامر وسعيد يلوم خالد على اخبارهم بما اخبره

قال له خالد ظننت انكم لا تخفون على بعضكم شيء

بعد ذلك اعذرني ان كنت اسات اختيار الكلام لكن اظن ان ذلك يرفع الحرج مع زوجاتكم فلا تجعل كل شيء رسمي وتدقق على كل شيء

خلال ذلك استاذن خالد ليذهب لحمام المجلس ويتركنا لوحدنا حينما كانت زوجاتنا بالمطبخ يجهزون الشاي و الضيافه

وقد شعرنا ان خالد غاب لوقت لحين سمعنا صوته مع تهاني بالمطبخ يبدو انه خرج من الحمام ليذهب لمساعدتهم وتهاني تمزح معه وتقول له اذهب لا نحتاج الى مساعدة

وبقينا ننتظر عودته لكننا لم نعد نسمع صوتهم حديثهم غير مسموع ولم اجد عذر للذهاب لرؤية ما يفعل وصاحب البيت يجلس بجانبي فلم يكن سعيد يبدي انه يريد ان يرى ما يفعل خالد سوى انه علق ساخرا انه يستحق استهزاء تهاني به

ولكن همسهم اصبح ضحك فكنت اسمع ضحكه وضحك تهاني الى ان رايتهم يدخلون علينا المجلس وهو يحمل معهم طبق الفواكه وزوجتي تحمل الدله مع تهاني والكاسات

ويبدو انهما كانا يستمتعان معه بالمطبخ وقد لطف الجو بحديثه معهما ربما اعتذر فكانتا تتصرفان بشكل طبيعي بل ان وجههما قد تورد من الحمرة وجنتيهما بمدحه لهما او تغزله ولا اعلم فهل تحرش بهما هناك وهو سبب احمرار وجه زوجتي وتهاني

لم يكن زوجاتنا ليغيرو مكانهم فبعد ان جلس خالد وسطهم المرة السابقة ربما لم يضع خيار لزوجتي ان تغير مكانها

لكن العكس ان زوجاتنا قد رافقو خالد ليعودو ليجلسو بجانبه من جديد وتبدا تهاني بضيافتنا بالشاي وتدعونا لتناول المكسرات والفواكه

رفعت تهاني موزه بيدها وهي تهزها وهي تنظر ساخرة لزوجتي

وهي تضحك وفهمنا تلميحها لكن سعيد وخالد لم يعلمو حكاية تعليم تهاني المص بالموزه بالمسبح وهم فقط يظنو انها تلمح الى حجم الموزه وشكلها بشكل جنسي

خالد لم يكن يحتاج الى تلميح كي يستغل الوضع ويقول اظن هذا الحجم مثالي لك

قالت تهاني لا اعلم لم أرى مثله حتى بالافلام لكن سميرة اخبرتني ان زوجها يملك تقريبا مثله

الجميع نظر الي وانا اسخر انها تمزح

لكن خالد أراد ان يوجه انظاره لزوجتي وهو يقول اذا كان كذلك فهي مجظوظه اذا....

ونظر لسعيد اظن انك لم تكن لتنتصر على احمد بهذا للأسف انها رات عضوك فاصبحت الان اقل من احمد...بقي انا لتحكمي علي هاهاها

اخذ موزه أخرى وهو يقول ساختار هذه ما رايك بها اظن انها تمثلني

فرد عليه سعيد انك تحلم

اختار موزه بها عرض وطول ومنحنيه كهلال ملتويه كعمود

ورد عليه خالد بل انني أقول انني افضل منها لم اقل مثلها انكم لا تملكون شيء اكبر هاهاها

قال له سعيد انت متباهي ولا نحتاج الى نرى ذلك

لم يكن يريد ان يثبت لنا خالد ويترك خيال زوجاتنا ونظراتهم الى بنطلونه وانتفاخه الذي برز واثارة الحديث عن زبه وشكله رغم انه كان مختنق داخل بنطلونه لكن زوجاتنا قد راو شكلة ومنظره بالسينما حتى انه لم يكن منتصب كامل انتصابه لكن الجميع كان يدعي انهم لم يروه

وهو يعلم ان زوجاتنا اختبرو زبه وراو شكله لكن يبقي الامر بينهم فلم يحظو برؤيته بشكل واضح فكانت السينما تخفي منظرة وكان المكان مظلم

بعد ذلك شغل سعيد الحديث بالضيافه والفيلم حينما أشار خالد لسعيد عن الهديه التي تحدث عنها بالمطعم

فيبدو ان سعيد يخبره بكل شيء

فرد عليه سعيد حتى هو لم يرى الهديه وزوجته اخبرته انها ستعرضها له الليلة لكن يبدو انك افسدت السهره الان ولن تجرب زوجاتنا الهديه

رد عليه خالد لماذا ؟ ان كنت انت ترى هديه وترى تهاني بها لماذا انا لا اراها

ان كانت زوجه احمد تعرض لك الهديه وزجتك تعرض لاحمد الهديه اجعلوني انا حكم أيضا

قالت تهاني انها هديه خاصه ليس للعزاب اخشى ان ترى الهديه وليس لديك رفيقة الليلة وتتخيلنا ذلك امر سيء ان تسهر لوحدك

قال لها اجعلوني حكم هيا لا تفسدوا لسهره بسببي

وكانه يجعل الاختيار صعب كي لا يفسد السهره كي نقرر ان نسمح له برؤية هديه زوجاتنا

فيقول اذا كان وجودي يفسد سهرتكم اذا سارحل الان كي ترتاحو مني

وهو يضع يده على صدره ويمثل انه حزين تهاني تضحك لحزنه وتمثيله

قالت له توقف انها مجرد هديه عاديه فقط لم نعتد ان تكون معنا ظننا انها فقط لعرضها لازواجنا انت تحرج سميرة فانا لا امانع ربما تبدي اعجابك بالهديه

نظرت تهاني لزوجتي وكانها تسال زوجتي ان كانت سميرة لا تمانع فلا ضرر بالتجربه فخالد لم يعد غريب الان وهو يبدو عادي مقارنه بملابس السباحة التي راها زوجي بك

صفر خالد وهو يقول ووواووووو انت لم تخبرني انك رايتها بملابس السباحة

قال له سعيد انا لم أرى شيء كنا فقط نقوم بفتح الماء للمسبح الداخلي

خالد قال يا لحظك وتقول لي لم ترى شي

أشار سعيد الي وهو يقول ان احمد أيضا كان برفقتي وقد راى زوجتي أيضا لذلك نحن متعادلين

قال خالد يبدو انكم رايتم الشيء الكثير يا لك من محظوظ وانت لا تريدني ان أرى الهديه

قالت له تهاني توقف ليست مسابقة

ونظرت الى زوجتي وتطلب منها ان تاتي معها وترافقها الى غرفتها فحملت زوجتي الكيس الخاص بها معها ورافقت تهاني

وانا انتظر ما شكل الهديه التي ستعرضها زوجتي فلم أتوقع ان تعرضها لسعيد وكيف تبدو الان ستعرضها وخالد موجود وهو شخص جريء لا يخفي ردة فعله الجنسية ولا يبعد نظره ولا يخجل





الجزء الخامس





لم اظن ان زوجتي ستتجرا بارتداء ملابس مثيرة كما توقعت ان تكون الهديه التي لم تجعلني ان ارها وكان المخطط ان تجربها مع تهاني

وصادف ان خالد الليلة معنا فظننت ان الامر لن يحدث لكن تهاني رات ان خالد يمكنه ان يرى الهديه فليست بالامر الكبير ففكرت ان الهديه ستكون فستان عادي او سيكون هناك فرصة للتحكم بشكله وتفاصيله

كنا كمن ننتظر نتيجه اختبار بينما كنا نتحدث وندعي اننا لا ننتظر زوجاتنا كنا نراقب متى ياتو ونرى ما سيكون شكل الفستان الهديه

حينما سمعنا صوت تهاني تاتي برفقه زوجتي وتوقفت عند المدخل

لم اصدق ان زوجتي حتى بجرتها بفستانها القصير ان تقف امامنا بهذا الفستان فقد كانت تهاني وزوجتي يرتديات نفس الشكل الفستان وكل واحده منظره يختلف حسب جسدها وتنسيقات جسدها وحجمه

كان الفستان مفتوح الصدر على شكل مثلث طويل مفتوح لاسفل الصدر بمسافة كبيرة

فصدر زوجتي الكبير بشكل الفستان كان بروز صدرها بالفستان واستدارته تجعل كرتين مستديرتين ظاهرتين من وسط الفستان ويلتصقان ببعضهما فكان يكشف شكل صدر زوجتي المستدير الطري ويصل الى منطقة قريب البطن على شكل 7

ورغم ان الفستان يبدو طويل لكنه مفتوح من جوانبه حتى منطقة افخادهما فكان فقط يغطي منتصف بين افخادهما لكن بجوانبهما كان مفتوح حتى اخر افخادهما

ظهر الفستان عاري بالكامل حتى اخر الظهر مما يجعلنا نعلم انهم يرتدون الفستان بدون حمالات الصدر فلم يكن هناك خط يبين مكان حمالات الصدر خلفهما او باكتافهما

ذراع زوجاتنا العارية يجعلها مثيرة خاصة بمنظر وبياض ابطيهما وهما تقفان بالكاد يغطي اجسداهما خاصة زوجتي بتفاصيل جسمها وطراوتها كان صدرها بارز بالفستان وتهاني بطيزها الكبيرة الرفيعه كان فخدها يبدو عريضا وعاريا بشكل الفستان وهو يكشف ساقها وفخدها

فيقف خالد ليستقبل زوجاتنا ويدعوهن للجلوس فتصبح زوجاتنا محط انظارنا فل املك ان امنع النظر الى زوجتي التي كانت مثيرة وجنسية بهذا الفستان

وانا لم امنع النظر الى افخاد تهاني العريضة وهي جالسه وقد كشفت فخدها بسبب عرض طيزها الكبيرة كان فخدها يبدو كبيرة وطريا

فتبدا زوجاتنا بالسؤال خبير وهو يمثل راي كونه ليس الزوج يمكنه ان يحكم بينهم دون ان يقول كل زوج ان زوجته افضل

لكن حتى خالد لم يسعه الاختيار فكل واحده احلا من الأخرى وقد قال رايه باجسادهما اكثر من الفستان فتغزل بصدر زوجتي وبجمال بشرتها وكذلك تغزل بجسد تهاني وجمال جسمها وان الفستان يبرز مفاتنهما الخفيه وكيف انها تحرمنا من رؤية هذا الجمال

سعيد يخبره ان يتزوج فلن يجد شيء يطفي نظراته بلا زوجه

وخالد يضحك وانا انظر لشكل صدر زوجتي فلم يكن الفستان يظهر تكويره صدره بالمنتصف فقط بل انه كان يبرز شكل وتكويره واستدارة صدرها من جنبها لان الفستان مرسوم على شكل مثلث من الامام وعاري الظهر فكان صدرها يظهر من جنب الفستان وشكل صدرها من جنبها كان مثيرا وانت ترى كيف يتصل صدرها بجسدها عند اطراف صدرها فترى حجم واستدارة الصدر مع حجم يدها وطراوة ذراعها

فلم يكن خالد ليخفي نظراته وهو يجلس باقرب مكان لزوجاتنا فكان يجلس بطرف المقعد حيث انه يكون قريب من مكان جلستهما بالمقعد المجاور حيث يجلسون معا

ونقضي الوقت بالحديث والضيافة وتناول الفواكه وفي كل مرة تميل فيها زوجتي لتلتقط شيء من الطاولة كان يتدلى صدرها ويتراقص بالهواء ونرى كيف يبدو وهو يميل للاسفل وهي تنحني فترى شكل صدرها من جنبها

وكذلك الامر لتهاني التي كلما وقفت كان منظر طيزها وفخدها العريض لا يخفي من وراء الفستان الذي كان يكشف طيزها لانه لم يكن يغطي جسدها بسبب حجم طيزها فكانت طيزها تاكل الفستان بالمنتصف ويدخل الفستان داخل طيزها فيعرض افخادها وطيزها العارية بكليوتها الارزق الصغير الذي لم يكن ليخفي شكل طيزها ويكشفها عاريه

تهاني ترمي حبات الكرز علينا كي نتوقف عن النظر اليها وهي تسخر منا

فيبدا الحديث حول العلاقات والجنس يتحول من نصائح جنسية الى اساله عن العلاقه بين زوجين ولم يخجل سعيد ان يتحدث عن زوجته وايام الدوره وكيف يجد الوقت ويشتاق اليها او يغيرون نمط الحياة الروتين لكنه لم يجرب معها أمور عديده لكنها تسعدة بالخلفي لكن الجنس الفموي ليس كل النساء يرغبن له

خالد أراد ان يثير زوجتي باسالته ويعلق على ذلك

اظن ان ذلك امر مبهر لكنني اشعر ان لا يمكن ان تعلمت ذلك من زوجها فقط الا اذا كان كبير جدا ...ربما انها كانت تختبر نفسها منذ ان كانت صغيرة هل جربت استخدام المصاصة او الحلويات الطويلة وانت صغيرة ...ربما رايت احدهم يفعل هل كان امك تقوم بذلك وشاهدتها

اخذ يتدخل بامور خاصة وتهاني اوقفته انه يسال اساله وخياله واسع

قال لها لماذا الحرج كلنا لنا تجارب مراهقة وقبل الزواج...انت قلتي انك لا تخفي عن زوجك أي شي وانكم صريحين مع بعضكما

ردت تهاني بثقة نعم ليس هناك شيء نخفيه

نظر الي والى زوجتي وهو يسال هل تتحدى انكما تخفيان اسرار عن بعضكما

قلت له ان حياتنا ليس بها اسرار حتى لو هناك لم اخبر زوجتي به فليس كل شيء يمكن ان اخبره يعني انني اخفي سر فما كان قبل الزواج ماضي لم يكن هناك سبب للتحدث عنه

نظر لزوجتي هل انت تثقين بزوجك ام تخشين ان تكوني صريحة معه

قالت زوجتي ليس هناك شيء نخفيه

سألني هل تراهن ؟ ان نسال اساله الصراحة والجميع يجاوب واي تردد نعلم انه يكذب وسنعيد السؤال ولو انكر يكون الطرف الاخر الحق بالإجابة او تغيير السؤال...

سعيد يريد ان يسمع زوجتي تتحدث عن اسرارها وهو يقول نحن أصدقاء ولا يوجد شيء نخفيه وعلاقتنا أيضا مفتوحه ونحن سر لبعضنا انا موافق

نظر خالد الي كانه يأخذ موافقتي بان يحرج زوجتي ولكنني رددت أيضا انا أيضا لا امانع وما تقوله زوجتي لن يؤثر بعلاقتنا لأنها حياتها الخاصة قبل الزواج

لم يرد خالد ان يبدا بزوجتي فحول الكلام على اساله ومغامرات قبل الزواج للرجال فبدا بسعيد ويساله عن اول علاقه مثلا

ويتحول لزوجته متى اول مرة رات فيلم اباحي

وسألني انا اول امراه نكتها..لكنني لم ارد انها كانت نيكه كنت مراهق لم اعلم كيف وأين ادخل زبي فكانت خادمه

سألني عنها ان كانت جميلة فقلت انها اول امرة المس صدرها لكن رائحتها كانت كريهه

خالد ساخرا يعني التجربة الأولى سيئة لكن جيد لمست صدر امرأة

فسال سعيد خالد انت اليس لديك بدايات ...

وهنا أراد ان يحرجه بسؤال كي يجعله لا يرد فساله خالد

هل لديك علاقات محارم او رأيت احد محارمك عارية ؟

ابتسم خالد وكي يثبت انه موافق على الشروط

فرد خالد مرات كيف تظن انني اعشق النساء...لدينا حمام بمنزل جدتي بحديقة بدون سقف كانت اشبه بمزرعه كانت جميع العائلة تستحم فيه وكنا اكثر من شخص نذهب لننظر اليهم من فتحه السقف ونراهم يستحموا عرايا تقريبا مراهقتنا ضاعت بسبب هذا الحمام

لم نصدق انه تجرا ليتحدث عن أمور عائلته

فوجه خالد سؤاله لسعيد بعد ان أجاب وانت هل رأيت امك عارية او اختك ...اتذكر اختك صفيه كانت جميلة لابد انك أيضا كنت تراها مثيرة

رد عليه سعيد بثقة لا

رد خالد للأسف

سال خالد تهاني اول زب رايته بالحقيقه اين كم كان عمرك

تهاني ردت بشكل ساخر انها فقط رات زب والدها وتحاول ان تخفي اجابتها بضحكة

خالد وجه سؤال لزوجتي ويريد ان يعيد سؤاله انك فقدت عذريتك بعد زواج صحيح

فردت زوجتي بثقة نعم

فسالها هل كانت لك تجارب قبل الزواج بما انك عذراء ربما كان افضل معاشرة الجنس الفموي ...هل مارست الجنس الفموي

ردت زوجتي تتهرب من الإجابة لماذا السؤال مرتين علي انني جاوبت

فرد عليها خالد لم يكن ذلك سؤال بل تخمين ..هل مارست الجنس الفموي وهذا سبب حبك للمص

فردت زوجتي وهي تنظر ناحيتي ان كان ذلك ..كان ذلك منذ زمن

فسالها خالد من كان احد اقاربك كم كان عمرك

فردت عليه زوجتي كان احد أقارب كنا نلعب فقط

ابتسم خالد ولم يحاول ان يسالها

فسالت تهاني خالد ان كان جرب أيام شبابه ماهي اول تجربه لكم هل مارست مع شباب

فرد عليها خالد نعم كان ذلك امرا واردا بين الشباب الجميع جرب اما ان ينيك او يمص ههاها

فضحكت هي وسالته ان اتناك

فقال كنا نجرب واحد بواحد لكنني احترفت الاختراق اكثر كان لدي منذ شبابي زب حريف

اصبح الحديث الجنسي جريء ولم يعد فقط اسرار واجابات نعم ولا

فسال خالد سعيد وهو يوجه كلامه لتهاني

هل تظني زوجك يحب الخلفي وجعلك تعشقين الخلفي بعد الزواج فقط ...اخبرها خالد كان زوجك ينيك حتى الخراف هاههاها

نظرت تهاني لزوجها وهي تساله فيجيب سعيد انه يسخر غير صحيح لكن نعم كان لي تجارب وكنت احب ممارسة الجنس الخلفي لان النساء يمارسن الخلفي كي لا يحملو منا

فوافقه خالد وقال صحيح متزوجات ومراهقات الذكيات اما يمارسن الخلفي او الفموي...ونظر لزوجتي ليسالها من جديد هل كان ****** بالصغر

قالت زوجتي لا طبعا

سال خالد سؤال للرجال هل يزعجك لو اكتشفت خيانه زوجتك لكنها بنفس الوقت تسعدك وتسامحها

قال سعيد لا اعلم...لا تخون الزوجه الا علاقه سيئة

فرد خالد لو كانت نزوة وشهوه هل يختلف هل يزعجك ان تراها تسمتع مع شخص اخر

فرد سعيد جعلني اتعجب بقوله ان كانت صريحة اسامحها

فقال خالد اذا لا تمانع طالما انكما سعيدين

سالني نفس السؤال فقلت له اننا لم نفكر بشيء كهذا وزوجتي لن تخونني

فرد خالد انا لم اقل خيانه انا قلت لو اخبرتك مثلا انها معجبه بشخص او تحرش بها احد هل تتهما بالخيانه

قلت لا..امر طبيعي الاعجاب فنحن نصارح بعضنا حينما أرى امراة جميلة ولديها جسم بارز مثلا ذلك امر مختلف

فرد خالد ساخرا...هل تهاني في القائمة فهي بالتأكيد امراة مثيرة لا يمكن ان تراها ولا تركز على مفاتنها

كانت تهاني تنظر بابتسامه انني انظر اليها

فقلت نعم تهاني امراة فاتنه وزوجتي تعلم ذلك

رد خالد اذا لا عيب ان تعجب بتهاني وسعيد يعجب بسميرة فانا وسعيد نكاد نلتهما في كل مرة نراها ونحسدك انك تنام مع امراة تملك هذا الجسد

زوجتي شعرت بالخجل للحظة انهم يتحدثون عنها

لكنني اكدت على كلامهم نعم

سال خالد الأزواج هل توافق ان تترك زوجتك ليوم ان تأخذ حريتها وتفعل ما تريد بدون قيود

قال سعيد كيف بدون قيود

قال ان تفعل أمور ولا تفكر بانك قيد عليها وتحاسبها هل تعطيها هذا الحرية برضاك

قال سعيد انا لا اسيطر على زوجتي فهي تفعل ما تشاء وتذهب وتشارك أهلها واصدقائها وترتدي ملابس بالمناسبات وانا لا اجد الامر سوى انني املك امراة جميلة مثيرة يعجب بها الرجال

سالني سؤال مباشر لو زوجتي تريد ان تمارس الجنس الفموي مع رجل فهل كنت أوافق

انا لم اجد رد على سؤاله وانا أقول لا اظن زوجتي تفعل ذلك

فقال انها تعشق الجنس الفموي ربما ترى شيء يجعلها تفكر به هل شاهدت معها فيلم اباحي وتخيلت معك

قلت له الخيال امر مختلف بالافلام

فساله كيف تشعر وماذا تتخيل

قلت له اننا نرى أمور ونسخر أحيانا مثلا امراة مع رجلين

فسالني وهل يعجبها

قلت ليس هكذا لكن كنا نسخر ونتخيل فقط انها لعبة جنسية بالخيال بين الأزواج يتخيلون

فسال من جديد ولم يعد السؤال يسال بالدور فركز علي وعلى زوجتي

فسالني هل تخيلت شخصيات أفلام ام احد تعرفه

قلت من هذا وذاك لكن كنا نجعل الامر للإثارة الجنسية

فسخر خالد بسؤاله مثلا تتحدثون اثناء الجماع تتخيلون سعيد ام تهاني

فقلت دون ان اذكر احد نتخيل أي شخص من أقارب او أصدقاء او ممثل

فسالني من جديد هل بخيالك تتخيل تهاني

ابتسمت تهاني انني اتخيلها حتى دون ان اجيب على سؤاله

وسعيد يفاخر بزوجته ويقول كل الرجال يتخيلن زوجات اصدقائهم او أقاربهم فالمراة الممنوعه مثيرة بطبعها

خالد أيضا يتمنى ويقول انا واحمد نتخيلها جماعي واظن انها ستهزمننا

فيسال خالد تهاني هل جربت سحاق او الجنس جماعي مع رجال

تهاني ارادت ان تعترف لتجعل الحديث الجنسي اكثر اثارة بالنساء أيام الكلية كان امرا معروفا لكن النساء لا يطفئن شهوة حتى لو فعلتها مع ثلاثه

وتضحك وخالد يسخر هل فعلت مع اكثر

قالت لا اعلم كنا مجانين أيام المراهقة وسكن البنات

سال خالد زوجتي هل جربت السحاق او رجال

فردت زوجتي لا ...لا انجذب للنساء بهذا الشكل

فسالها كم شخص مارست بوقت واحد

هنا كنت اظن زوجتي لن تجيب وتتهرب من جواب لكنها قالت اثنين

تقريبا الجميع فتح فمه لإجابة زوجتي وخالد قال واووو لابد انها تجربه لا تنسى

فسالها من جديد كيف كان الامر

قالت كان مختلفا ولم يكن جنس كنا مراهقين نلعب وحدث ان فعلناها

اثارني ان اعلم أمور عن زوجتي وزوجتي لا يبدو انها محرجه فهي كانها تفاخر كتهاني لا تريد ان تكون بريئة وسطنا

فسالها خالد هل كانو هم فقط بحياتك ام اكثر

قالت انها تجربة قديمه ...لا اعلم كم مرة

ابتسم بتعجب وهو يسالها ويجيب بنفس الوقت كانو خمسة سبعه

قالت زوجتي كي ترضيه لا اعلم ربما

انا افكر خمسة رجال انا بحياتي لم امارس مع خمس نساء

فيمدحها خالد ويقول لابد انها كانت تجربه جيدة ان لم تكن ****** فتكرارها يعني انها كانت تعجبك التجربه وهو سبب ان زوجك يقول انك خبيره ليس لانه كان معلمك الأول

أراد الجميع ان يبدي انه يمزح ليضحكو على كلامه ليلطفو الجو

خالد قال لسعيد ربما لان زوجتك لم تتمكن من التعلم زوجتك تحتاج الى تغيير اللاعبين كي تتعلم فالسبب ليس منك عليها ان تجرب مع اخرين حتى تتعلم وهو يضحك

وسعيد لم يرد ان يدافع عن زوجته لكنه سخر وقال زوجتي لو تأخذ دروس من جميع الجنسيات لن يعجبها انا حاولت معها وهي لا يعجبها الامر

خالد يثير تهاني بقولة يمكنها ان تجرب معي فانا خبير ويمكنني التعامل معها

فيضحك سعيد ويعتبره مزاح فيقول ابعد عنها

فسال هل الزوجات يرقصن لازواجهن ام فقط بالحفلات والزواجات

فرد سعيد اكيد احلا شيء بالزواج هي رقص الزوجه

فسالني قلت لها نعم زوجتي تجيد الرقص وتحب الرقص

فقال خالد اذا لم لا نرى من ترقص افضل

قال سعيد لن ترقص لك

قال له خالد اخبرتني زوجتك ترقص امام اقاربها الرجال

قال سعيد ذلك امر مختلف انه حفل عائلي

وسخر خالد وانا من العائلة ..هيا ارقصي مع سميرة

زوجتي كانت تهز راسها بلا ..لا يعجبها ذلك لكن تهاني كأنها توافق على ان يكون رقص عادي وتشد تهاني يد زوجتي لتقف معها

وتقول لها هيا ربما يجعلهم يتوقفون عن الاسالة الباردة قد افسدوا لسهره بأسالتهم

فتسحبها لتقف معها وزوجتي تنظر ناحيتنا ولا تفعل شيء والجميع ينظر لزوجاتنا يقفون بوسط المكان

ولم يفوت خالد الفرصة ليضع على قناة للرقص والاغاني ويرفع الصوت الصاخب كي يغطي حرج المكان ويجعلهما تتحمسان مع الصوت

تهاني كانت تمسك بيد زوجتي وتحركها كانه احتفال عيد الوطني للأطفال او رقص طالبات مدارس لكن فستان زوجتي وتهاني المثير يجعلنا نرى كيف تبدو افخادهم مثير حينما كانت طيز تهاني المستديرة الرفيعه تهتز كنا نرى كيف منظر صدر زوجتي النصف عاري واستدارته وهو يتراقص وتهاني تقوم بشدها وتراقصها

فتبدا زوجتي تتراقص معها وهي تشعر ان تهاني تسخر من رقصها وكلامهما يرقصان كالاطفال فتبدا تهاني بهز وركها وهي ترفع يدها لراسها وتهز وركها وتنظر لزوجتي كي لا تنظر لنا ونحن ننتظر لهم كي تشعر بالحماس

فتبدا زوجاتنا بهز وركهم وتلف تهاني وتعرض طيزها لزوجتي لتهز طيزها امام زوجتي تستعرض طيزها لها كيف تهزها كانت تهاني تشعر بالمحنه فتبدا زوجتي بتحريك ذراعها معها وترقصان معا حتى بدا الرقص المثير بهز زوجاتنا لاطيازهم وصدروهم فكان صدر زوجتي الهائج المثير يهتز بطراوته وحينما كانت تلتف بظهرها العاري كنا نرى حجم صدر زوجتي من الجنب كيف يتراقص بحجمه وطراوته حتى نراه من جنبها

أراد خالد ان يصفر ويقف ليشجعم فكانت تهاني تنظر اليه بغنج وهي تتمايل بكتفها له وتهز وركها وقد تقدم ليراقصها ويقف بجوار زوجاتنا وهن يرقصن

حتى وقف بين زوجاتنا وقد اثارنا الامر ان يراقص خالد زوجاتنا ونحن ننظر اليه بنفس الوقت زوجاتنا كن يستمتعن بالرقص فلم يشعرو بأنفسهم الا وقد زاد الحماس فيهم بالرقص

حتى ان تهاني حينما كانت تهز طيزها كانت تتعمد ان تراقص خالد وتهز طيزها وهي تقف امامه وتنظر للخلف وهي تهز طيزها حتى لامس طيزها جسده وبدات تتمايل بالرقص بطيزها له

زوجتي لم تعلم كيف ترقص بعد ان وقف بجانبهما خالد لكن حماس تهاني جعل زوجتي أيضا ترقص مع تهاني

كان خجل زوجاتنا بسببنا وحينما شعرو بالاثارة اصبحو يتصرفون بحرية خاصة انه سالنا ان كنا نعطي زوجاتنا الحرية وان ذلك لا يزعجنا

وقف خالد خلف زوجتي كي يتمايل بوركه مع زوجتي ويحرك وركه يمينا ويسارا مع رقص زوجتي حتى تجرا ليضع يده حول خصرها كي يجعلها تمايل بحركته فلم تتوقف زوجتي من الرقص رغم انه اصبح يقف خلفها ويمسك بها من الخلف بذراعه

ويبدو ان زوجتي ارادت ان تثيره بهز وركها الذي اصبح يحك بجسده من الخلف

فشعر سعيد بالاثارة ليراقص زوجته ويستمتع بالسهره بدل ان يبقى متفرجا خاصة بعد ان راى خالد يلتصق بزوجته والان يراقص زوجتي

فقام وراقص زوجته ووقف بوجهها حينما كانت تهاني تراقص زوجها وتهز صدرها وهو يمسك بخصرها لتهز خصرها وهو يمسك بها

لم ارغب ان اختار ان اجلس وينظرون الي اتفرج عليهم او اراقصهم او أوقف الامر حينما تهاني ترقص وزوجتي لا تمانع فسافسد السهره

وبنفس الوقت اريد ان ابدو انني موافق انها فقط للمرح

لكن الامر اثارني ان انظر اليهم خاصه كيف يراقص زوجتي جعلني اشعر بالاثارة اكثر

لكن لا يمكن ان أقول لزوجتي يعجبني الامر ويثيرني ولا اعلم كيف ردة فعلها

لكنها حينما كانت تراقص خالد وتحك طيزها كان واضحا انها تريد اثارته بجسدها خاصة وانه يجدها مثيرة اكثر من تهاني

خلال ذلك يترك سعيد زوجته كي يراقص زوجتي ويقف امامها حينما كان خالد خلفها واراقص انا تهاني كي اسمح لسعيد ان يراقص زوجتي لانه كان يريد ان يراقصها منذ البداية فكانت تهاني تتغنج امام زوجها حينما تبدلنا شريك الرقص فبدات تهاني ترقص امامي وتهز جسدها ووركها وصدرها لي

بينما خالد يراقص زوجتي وخالد يلتصق بها من الخلف وقد اقترب براسه الى كتفها كي يشم شعرها وبشرتها وربما يقبل رقبتها وهي ترقص

منطر زوجتي وهي تحرك طيزها كانه خالد ينيكها وهي واقفه وهي تحرك طيزها له وتحك به وربما شعرت بزبه وهو يراقصها ويلتصق بها

سعيد أرادها ان ترقص معه ليجرها الى جسده فامسك بخصرها وقد وضع يدها اسفل طيزها ليشدها من طيزها ويجعلها تلتصق به من الامام

وقد وضع سعيد يده من فتحه فستانها التي تكشف افخادها كي يلمس فخدها ويمرر يده داخل فستانها فيلمس طيزها وفخدها مباشرة

وانا أيضا وضعت يدي خلف طيز تهاني لاتحسس طيزها الطرية والرفيعه وانا اراقصها وقد بدات تشعر ببروده يدي وتضحك وهي تهز صدرها امام وجهي وتقترب بصدرها على وجهي وقد حكت فخدها بجسدي

أراد سعيد ان يبدل مكانه مع خالد لتقف زوجتي بظهرها وتراقصه بطيزها فقام بلفها ناحيته لتدور زوجتي راضية بطريقته بمراقصتها فيجعلها تقف بظهرها له ويقف سعيد خالها ويجعل خالد يمسك بها من الامام من خصرها وسعيد يراقصها من الخلف وقد تجرا سعيد ان يضع كلتا يديه على طيز زوجتي يمسك بها ويرص جسده بطيزها من الخلف

حتى كشف كليوتها وهي ترقص بسبب شده لملابسها وقد قامت زوجتي بستر طيزها بملابسها بعد ان رفع سعيد فستانها وكشف طيزها وشكل كليوتها

لكن كان يضحك لها وهي تنظر اليه بعد ان رفع فستانها وكانه لا يقصد انه تحمس بشد ملابسها

حينها ذهبت تهاني لتراقص زوجتي وتبعدها عن زوجها وخالد لتراقصها وترقص زواجتنا مع بعضهن بطريقة جنسية وقد الصقت تهاني جسدها بجسد زوجتي وصدرها بصدر زوجتي

وقد قامت تهاني بحركة مثيرة لم تتوقعها زوجتي لكنها لم توقفها

حينما قامت تهاني بتقبيل زوجتي بشفتها وراينا كيف امتصت تهاني شفة زوجتي وزوجتي استقبلت شفه تهاني وزوجاتنا يفتحون فمهم باستقبال شفة الاخرى

حتى توقفت تهاني وهي تمسح شفتها وهي تبتسم وهي تقول هكذا كنت افعلها أيام الكلية وهي تضحك وقد شعرت بالحرارة والتعرق

وقالت لنا هذا يكفي لهذه الليلة قد شعرنا بالتعب وقد رايتم ما يكفي سنذهب لنتبرد ونصلح مكياجنا واخذت زوجتي معها كي يفتسلو وذهبت لغرفتها معها لتصليح ما افسدناه بشعرهم ومكياجهم بسبب العرق

ولم نصدق اننا كنا نتحرش بزوجاتنا امام بعضنا ونتصرف اننا نمرح بوقتنا ونسمتع فقط والجميع يبدي ابتسامته للرقص وقد حظو بالتحرش بزوجاتنا

بعد ان بقينا لبعض الوقت قامت تهاني وزوجتي بالعودة الينا وهي تضيفنا العصير البارد بعد جوله الرقص وهي تقول قد ارهقناهما بالرقص وتسال ان كان يعجبنا الرقص

وجميعنا نقول ان الرقص كان مثير مما يوحي لزوجتي انني موافق لما حدث ربما فكرت لبعض الوقت ان خالد وسعيد تحسسو جسدها اكثر من اللازم ولا تعلم ان كنت اشعر بالغيرة او الاثارة فهي كانت تبدو متحمسة بالرقص معهما

جلست زوجتي بجانبي وكانها تثبت لي ان مهما حدث فانها تعود لي بالنهاية والجميع يتمناها واشعر بالفخر

وقد اقترح خالد ان يدعونا الى الذهاب الى الاستراحة بالمرة القادمه على حسابه واننا مدينين له بذلك لأننا ذهبنا بدونه المرة السابقة بعد ما سمعه واعجبه الامر

فابدى سعيد موافقته وحماسه مع زوجته وانا لم ابدي عدم موافقتي فقط ادعيت انني افكر بالامر حتى نهاية الأسبوع القادم

واعلم ان الاستراحه ستكون فرصة ان يرى زوجاتنا بشكل مختلف مكان أوسع وحريه اكبر




الجزء السادس




بعد رحيل خالد من الشقة كانت زوجتي تتفادى النظر الي وكان الوقت هادئا وهي تفرغ المكان وتقوم بالتنظيف نهاية السهره وكنت اساعدها وانا اتحسس طيزها فلم تتمنع ككل مرة اعلم انها شهوتها مرتفعه ان تحاول ان لا اتكشف ذلك حينما نزور سعيد تذهب في كل مرة لتغسل كسها وتبدل كليوتها كي لا الاحظ كيف انه رطب

كانت تشعر بالاثارة وكانت تنتظر ان يرحل خالد كي انيكها

حينما اخبرتني انها ستنتهي العمل بالمطبخ ان انتظرها لحين ان تنتهي

جلست بالمجلس انتظرها حينما سمعتها تدخل علي وتتحدث عبر الجوال وكان صوت تهاني واضحا وهي تتحدث معها

فاخبرتها زوجتي انها كانت تقوم باعمال البيت الان وستنتهي

وسالتها عن اخبارها وكيف السهره مع زوجها وتهاني تلمح ان الليلة حاميه

لكن زوجتي تفاجا تهاني بقولها كان لدينا ضيف الليلة وقد قمنا باستقباله واعداد العشاء

تهاني تعلق هل لديكم أصدقاء غيرنا

فعلقت زوجتي انه خالد

تهاني ردها كان متفاجا او متوقعا بنفس الوقت وهي تقول لزوجتي بهذه السرعه

قالت لها زوجتي كان فقط زيارة عابرة

سالتها تهاني هل بقي وتناول معكم لوقت طويل

فكان زوجتي ارادت ان تثبت لتهاني الامر لتخبرها انه ذهب للتو وهي تقوم بالتنظيف الان

مما جعل تهاني تشعر انه قضى وقت طويل معنا لوقت متأخر

فسالتها تهاني ارجو ان لا يكون ازعجكم بكلامه ومزاحه

فترد عليها زوجتي لا لقد كان ودودا

قالت لها تهاني وهي تضحك لا اصدق انه يمسك لسانه من الكلام ..ماذا فعلت له هل وضعت شيء بفمه ليصمت

وهي تضحك وزوجتي ترد ههاهها كم انت مضحكة

قد تناول العشاء معنا والشاي فقط

سخرت تهاني منها لتمزح معها ربما كان منشغلا برؤيتك ظننت انك قد أغلقت فمه بشيء كبير وطري

وتهاني تلمح الى صدر زوجتي

وزوجتي تقول لها كم انت وقحه لا طبعا

لكن زوجتي بنفس الوقت تضحك معها

سالتها تهاني هل جربت الهديه

قالت لها زوجتي نعم انها جميلة لكن لا اعلم ان كانت مناسبة

تهاني حاولت ان تثير زوجتي وتسالها ان كان خالد راى الهديه ان كانت جربتها ربما راها أيضا

قالت لها زوجتي لا حتى زوجي لم يرها

وهي تنظر الي وانا لا اعلم ماهي الهديه وتبتسم لي

وتهاني تقول اذا زيارتنا القادمه نراها

ردت عليها زوجتي لم اقرر بعد ...ربما

وحاولت زوجتي ان تنهي المكالمة لتنهي حديثها معها وتخبرها ان تتصل عليها بعد ساعه تكون انتهت من التنظيف

خلال ذلك أكملت زوجتي التنظيف وجلست انا اكمل سهرتي لوحدي وانا انظر اليها وهي تعمل بالمطبخ وتقوم بالغسيل

لحين دخلت الى الغرفة لتبدل ملابسها وقد ارتدت روب نوم مثير لتعود الي وانا انتظرها اتابع التلفاز فتدخل علي وهي ترتدي روب شفاف اسود مثير يعرض جسدها وافخادها وتسير وتسير وساقها وافخادها العارية تتمايل ناحيتي وهي تسالني ان كنت اشتقت اليها

قد مر وقت طويل لم نجتمع معا مع جدول العمل ولقائاتنا مع سعيد وزوجته اصبحنا نعود للبيت متعبين من زيارتهم وكنا لا نملك الوقت كي نقضي وقت معا

بهذه الليلة اظن بعد زيارتنا لسعيد وتحرش خالد لزوجتي الليلة لم تعد زوجتي تنتظر اكثر وقد تعطرت الليلة وارتدت الملابس المثيرة

حينما كنت امازحها بخالد لا اعلم لماذا لكنني القيت لها مزحه انه من الجيد انها لم ترتدي هذه الملابس لحظة وجود خالد بالبيت الليله

لانني زوجتي لم تتوقع زيارته وقد راها بملابس البيت لكن كانت ساترة

فكنت امازحها ماذا لو تفاجات برؤية وهي ترتدي هذه الملابس المثيرة

لكنها علقت ساكون انا السبب في المرات القادمة علي ان اخبرها بوجود ضيف والا فانه سيرى زوجتك ويتخيلها

بمجرد قالت ان خالد يتخيلها جعلني اشدها الي واقبلها وانا امسك بصدرها

خلال ذلك كنت زوجتي تنظر لجوالها وتنظر الى الساعه والوقت

وقد بدات اداعبها واقبلها وقد جلست فوق احضاني وانا امسك بصدرها فمدت يدها لتمسك بزبي وتداعبه لينتصب بيدها وتضغط عليه للاعلى والاسفل حتى قمت بسحب بنطلوني لاخلعه لاخرج زبي لزوجتي وهي لازالت تمسكه بيدها

كنت اشعر انها كانت تتنظر امر ما لانها لا تريد ان نمارس الجنس بسرعه وتقضي الوقت بمداعبه ولا تريد ان المس كسها او اخلع ملابسها مباشرة

بعد ذلك جلست على الأرض لتفتح ساقي وتبدا بمداعبه زوبي وتضع راسها بين افخادي وهي تمسك بزبي وتقبل خصيتي وتمسك يدها واصابعها حول خصيتي تقوم بتحريك اصابعها من الأسفل

بدت اشعر بالاثارة حينما بدات تضغط على خصيتي باصابعها وبدت تحرك لسانها اسفل خصيتي تلحسها بلسانها

قد شعرت بلسانها يتحرك على خصيتي وبدات تمد راسها لترفع راسها لتصل الى زبي وتبدا بتحريك لسانها على زبي وقامت بلحس راس زبي حتى فتحت فمها فادخلته بفمها وقد استرخيت واغمضت عيني وهي تقوم بمص زبي بطريقتها وانا اشعر بدفيء فمها ولسانها يتحرك حول زبي داخل فمها واشعر بلعابها قد بلل زبي

بعد ذلك قامت لتجلس على الكنب وتضع راسها على كتب الكنب وتفتح ساقها فنمت فوقها اقبلها وانا امسح على صدرها ومررت يدي اسفل بطنها لاشعر بدفي وطراوة بطنها حينما مررت يدي داخل ملابسها وكليوتها وتحسست شعر كسها شعرت بحرارة كسها الكثيف الشعر ورطوبة بيدي

كان كسها غارق بيدي فبدات احرك اصابعي وادخله داخل كسها وانا اقبل شفتها وامسح بيدي الأخرى صدرها

فنزلت براسي لاقوم بشم كسها الرطب وابدا بلحس كسها وكليوتها الرطب فخلعت كليوتها وقد سال لبنها من كسها على الكليوت وانا أقوم بخلعه منها فقد كان هناك سائل ينساب من كسها على كليوتها وانا أقوم بخلعه منها

ووضعت راسي بين افخادها كانني وضعت راسي داخل فرن وقد كانت حرارة كسها الملتهبه تتبخر من كسها الملتهب

وبدات الحس كسها وقد اغرق لساني من سوائل كسها المالحة وكانني اضع راسي فوق طبق مليء بالمرق الساخنه حين قد شعرت ان كسها كان غارق وقد تبلل لساني وانفي وانا اضعه بين افخادها والحس كسها واشعر بشعر كسها يدغدغ وجهي

حتى دفعت راسي لتقول لي ان ادخل زبي الان لانها بدات تشعر بالهيجان فقمت ورفعت جسدي لامسك بزبي واوجهه الى كسها الرطب فغاص مجرد وضع راسه الى فتحه كسها مباشرة من شدة الرطوبة فقد توسع مباشرة بمجرد وضعي لزبي على فتحه كسها

فبدات اتحرك واغرز زبي داخل كسها وحركه واشعر بحرارة كسها

بدات احرك جسدي بسرعه وادخله بقوة اكثر كي تشعر بزبي يحك ويحرق كسها

لكنها اوقفتني كي لا اقذف بسرعه وتطلب مني ان لا اسرع بتحريك زبي

بعد ذلك قالت لي انها تريد ان تقوم بنفسها وتجلس فوق زبي

قامت من مكانها كي تجعلني انام على ظهري فامسكت بزبي لتوجهه الى كسها وهي تحك راسه على شفرات كسها وتبدا تدخله برفق وتقوم وتجلس عليه

حينما سمعت صوت الهاتف يدق فنظرت زوجتي وقد رايت اسم تهاني على شاشة جوالها

ظننت ان زوجتي ستغلق المكالمة او تضعه على الصامت

فرايتها توقفت عن التحرك فوقي وامسكت بجوالها لترد على تهاني

لم اصدق انها قامت بالرد عليها

وقد بدت زوجتي تتحدث معها وزبي داخل كسها وانا لا اتحرك

وتهاني تسالها ان كانت انتهت وزوجتي ترد عليها نعم

وتهاني تسالها ماذا تفعلي الان

قالت لها زوجتي انها معي الان ونشاهد التلفاز

حينما رايت زوجتي تضع كفها على صدري وتبدا بالتحرك فوقي وتحرك زبي داخل كسها وانا اشير لها ماذا تفعلي

وانا اشير لها ان تنهي مكالمتها أولا

لكنها تشير الي ان لا اتحدث وبدات تكمل حديثها حينما كان زبي داخل كسها

وتجيب فقط بنعم نعم اممم

أمم

تسالها تهاني بعد ذلك ان كانت مشغولة وهل تقوم بالتنظيف لانها سمعت أنفاسها

لكن زوجتي تقول لها لا انني فقط اتحدث معك وانا ارتب الغرفة

بدات زوجتي تقوم بتحريك طيزها من فوقي وتتحرك ببطيء فوقي

وانا أهمس لها توقفي فلا يمكنني أيضا ان اكتم صوتي او نكمل وهي تتحدث مع تهاني

فاصدرت زوجتي اههه صغيرة قد تعمدت ان تبعد هاتف عنها كي يبدو صوت بعيد لكن صوتها مستموع

تهاني تلمح لها وتسالها ان كان ترتيب الفراش والغرفة يتعبها

وزوجتي تقول لا لكن الفرش ثقيل وكنت أحاول ان أقوم بسحبه وزوجتي فوقه لا يريد ان يساعدني

وتهاني تمزح معها ان الرجال متعبين دائما والنساء يقومون بكل شيء

زوجتي بدات تتحرك فوقي وهي تقول لها نعم

اممم اممم واووو

تهاني تقول لها ان كانت مشغولة تتحدث معها غدا لكن زوجتي ترد لاباس يمكنني ان اتحدث معك وانا ارتب الغرفة وانهي ترتيب ملابس بالدولاب

تهاني كانت تتناك من زوجها حينما كانت زوجتي تتحدث معها الليلة الماضية

وكان زوجتي تفعل نفس الامر الليلة وتهاني أيضا تدعي انها تصدق ان زوجتي تقوم بترتيب الغرفة وتكمل حديثها مع زوجتي

زوجتي كانها تريد ان تجعلها تنتظر بالمكالمة وتقول لها لحظة فتتحرك زوجتي وهي تضع الجوال وتنام فوقي وتقبلني فاقوم بمص شفتها وامص لسانها

وهي تتحرك فوق وبدات تتاوه وانا ادخل زبي بكسها وبنفس الوقت أحاول ان اكتم صوتها بتقبيلها

فترفع جسدها عني ولا تتوقف من التحرك فوقي

فتعود لترد على تهاني وهي تقول لها كنت أقوم بحمل البطانيات

وتهاني ترد عليها ساخرة وكانها تصدقها يبدو ذلك يبدو انها كانت ثقيلة واتعبتك

قالت لها زوجتي نعم...

وهي تترحك فوقي امممم واواوو اوووو اممممم

تهاني تسالها ربما تحتاج الى مساعدتها

وزوجتي تقول لا انها يمكنها ان تقوم بذلك

أمم اووو

وتهاني تقول لها يبدو انها كبيرة عليك ويمكنني ان اساعدك وزوجي

قالت لها زوجتي شكرا زوجي سيساعدني

فترد عليها تهاني اننا بالخدمة ولا تجهدي نفسك والا ستحتاجين الى مساج بسبب الاوزان الثقيلة

زوجتي كانت متخذرة من النيك والمحنه وشهوتها قد جعلتها تتصرف بجنون خاصة وهي تتعمد ان تجعل تهاني تسمع صوتها

وتهاني تؤكد عليها أي وقت انها وزوجها يمكنهم ان يساعدو بترتيب معها

وزوجتي تقول لها حسنا...أمممم اوووو اووو امممم نعم....نعم اهههههوووو

تهاني تخبرها ان تحملها برفق والا ستؤلم ظهرها وزوجتي تقول لها اعلم لكنني اريد ان ارفعها كلها كي انتهي

فقالت لها تهاني برفق احمال الثقيلة ستتعبك كثيرا

زوجتي تقول لها انها يمكنها ان تتحمل حملها

فتقول لها تهاني ساخره اووو يبدو انها ثقيلة جدا حتى تتحملي وزنها

قالت زوجي نعم....لكنني ...اوووممممم

زوجتي شعرت انها لا يمكن ان تكتم صوتها اكثر وارادت ان تنهي المكالمة بعد ان انتفضت شهوتها بالنيك وتهاني معها بالمكالمة جعلها تشعر بالاثارة اكثر

واخبرتها زوجتي انها ستكمل ترتيب الغرفة وتنام

واخبرتها انها ستتحدث معها غدا

وتهاني تقول لها يجب ان تخبريني عن ذلك غدا كم اود ان أرى الشراشف بنفسي

وأنهت زوجتي المكالمة والقت بجوالها ونامت فوقي وقمت انا بتحريك جسدي لاكمل نيكها وقد كنت احرك زبي ببحيره من الفيضان غارقة بكسها

فحملتها من فوقي بعد ان تعبت من الحركة فوقي

وقمت بجعلها تنام على بطنها لادخل زبي بين فلقتي طيزها كي احك بكسها بهذه الوضعيه وترتخي زوجتي وتضع راسها على الكنب وهي نائمة ببطنها وانا نائم عليها وادخل زبي بكسها واتحرك حتى بدات افرغ حليبي بكسها فلم اعد اتحمل حرارة كسها ورطوبته الذي جعلني انتفض انا أيضا وربما أيضا بسبب مكالمتها مع تهاني وهي تتناك مني

ونمت فوقها فكانت تجربة ملتهبه ان تنيك وهناك شخص يراقب او يستمع الى ما تفعل وتحاول ان تخفي ذلك لحظة من الهيجان تشعر بها وزوجتي كانت شهوها عاليه وهي تجرب هذه التجربة ان يعلم الاخرين انها تتناك وهي لا تخفي صوتها




الجزء السابع





كما اتفقنا على موعد ان نجتمع فيه لنسهر باستراحة برفقة خالد وقام هو بالحجز لنا تلك الليلة

لدى وصولنا المكان لاحظت ان

الاستراحة لم يكن بها مسبح خاص للنساء فقد اختار خالد استراحة مختلفه ولم نتمكن من حجز نفس الاستراحة التي حجزها سعيد من قبل

ولم تكن الاستراحة كبيرة جدا ويوجد بها أماكن تبديل للجنسين

زوجتي حملت معها ملابس سباحة ساترة بعد ما حدث المرة الماضية لم تختر ملابس سباحة قطعتين بل اختارت ملابس سباحة متصلة قطعه واحده حتى انها متصلة من الرقبة حتى الركبة كقطعه واحده

رغم ارتداءها الفستان الهديه فلا اعلم هل لازالت تشعر بالخجل باستعراض جسدها رغم ان تفكيري انني لا اريد ان يرى خالد جسد زوجتي بملابس السباحة لكن بنفس الوقت قد اثارتني المرة السابقة حينما راى سعيد زوجتي بملابس السباحة التي تظهر مفاتنها جعلني ذلك اشعر كم هي مثيرة

الساعة الأولى منذ وصولنا جلسنا نستمتع بالهواء والجلسة الخارجية وتناول الطعام الغذاء بالحديقة وجلسنا بالمقاعد الخارجية حينما كان خالد يشرب الشيشة وينفث دخانها وهو يجلس كسلطان زمانه وقد خلعت زوجاتنا عبائتهم وغير ملابسهم الى ملابس خفيفه وخلعو احذيتهم ليسيرو على العشب الأرض

وكانت زوجتي تقضي وقت مع تهاني ويجرون حول المكان كاطفال ويلفون حول الأشجار حتى شعرو بالتعب فعادو ليجلسو معنا

فستان زوجتي كان واسعا من الاسفل وقصير مما يجعله حينما تتحرك وتجري حول الماء الهواء يطير ملابسها ويكشف افخادها

وحينما جلست على المقعد قد كشف افخادها حتى ظهر كليوتها قبل ان تسحب الفستان لتغطي ساقها ففستانها كان جريء يكشف مفاتنها مما جعل الجميع ينظر الى افخادها مع كل فرصة يرتفع فيه فستانها

ولم يكن يبدو بملامحها الخجل اكثر من انها في كل مرة يكشف الفستان ساقها وفخدها وتقوم بتغطيته كانت تبتسم

وحينما جلسنا نتناول الفواكه اختار خالد اقرب مقعد من زوجتي ليتحدث معها وكان الجميع مشغول بين الحديث والمزاح ومنافسة التحديات واساله

حتى ان خالد كان يلقي النكت الجنسية فاشعل المكان بالضحك بنكاته الجنسية واغلب نكت الجنسية او التلميحات حول النساء التي لا تشبع بالجنس

ولم يكن احد يظن انه يثير به زوجاتنا فقد كانت الزوجات تضحكن على النكات وبعضهن من النكات القديمه

وخالد في كل مرة يلقى دفع من تهاني وقرص وهو يجد الفرصة ليقول لزوجتي اسمعي هذه جديده فيلمس كتفها او يضع يده فوق فخدها كي يخبرها ان تسمع ما يقول

وبعض النكات يلقيها على سعيد لو كانت عن رجل تسيطر عليه زوجته

او عن النساء السمينات او ذوات المؤخرات الكبيرة

اما انه يشير الى زوجته بالصدور الكبيرة او لتهاني بالمؤخرات الكبيرة

وهو يقول هذه النكته ستعجبك ولا يعجبها فتغضب منه وتلقي عليه فاكهه لتضربه بها

بعد ذلك اقترح خالد ان ندخل الى المسبح ودخلنا أولا المسبح وانا ارتديت شورت بينما سعيد وخالد ارتدو البوكسر

خالد اختار بوكسر يرسم جسده وضيق جدا فكان سعيد رغم انه يرتدي بوكسر قد كانت زوجتي تنظر اليه المرة السابقة يبرز شكل عضوة

خالد ارتدى بوكسر لا يغطي عضوة بل يتشكل على شكل عضوة

فكان ظاهرا حتى خصيته يمكن ان ترى شكلها بملابسه وعمود زبه ملتوي على جنب البوكسر

لم يكن يخفي منظر وجه زوجاتنا وهم ينظرون وتهاني تهمس لزوجتي واعلم انها تخبرها ان تنظر اليه وكذلك زوجتي كانت تغطي فمها بيدها لتخفي ردة فعلها و اشغلو انفسهم بترتيب الطاولات الخارجية

حينما دخلنا نحن الى المسبح وقفزنا الى الماء واصبحنا نلهو داخل المسبح

هذه المرة ارتديت شورت من النايلون المرة السابقة ارتديت من القماش فكان ثقيل مع الماء وهو شورت دبل من الخارج شورت ومن الداخل أيضا طبقتين ثقيل

هذه المرة من النايلون يسمح لي بالسباحة ولا يمتص الماء لكن بعد ان كنت اقفز بالمسبح واخرج للسطح كنت أرى كيف انه يلتصق بجسدي ويبرز زبي وطيزي من الخلف يمتصها الشورت فكان خالد يسخر ان فلقة طيزي ظاهره من الشورت

فلم يكن الامر مهما

وكذلك خالد حينما كان يجلس على طرف المسبح كان انتفاخ زبه وهو جالس يبرز وراس زبه يبدو متشكل على ملابسه

بعد ذلك دخلت زوجاتنا الى المسبح لترى ما نفعل حينما كان خالد استغل الوضع ليقوم برشهم الماء ويخبرهم ان ينزلو الماء وتهاني تقول حينما تنتهو

خالد يقول اننا نضيع الوقت لا نريد ان ننتظر حتى ننتهي فالماء هنا يتم ايقافة وبعد ذلك تشغيل الماطور وقد يبرد الماء ونريد ان نتناول المشويات بعد السباحة

وهو يبرر عشرين سبب كي يقنع زوجاتنا بالنزول بالماء ويخبرهم المسبح كبير ان كنت لا نريد ان نراهم يسبحو الجهه المقابلة البعيدة ونحن لن ننتظر

تهاني تسخر انه لن ينظر

اخبرها قد رأيت سميرة اشترت بكيني عجائزي للامهات فستانها يكشف اكثر من البكيني كل هذا تخشى ان ننظر اليها ساغمض عيني

وبعد ذلك شجعها انهم ارتدو فستانين السهره والامر كان طبيعي لا داعي للخجل وفستانهم كان فاحشا ولا اعلم كيف تجرنا وبنفس الوقت اثارنا الامر

وهو يخبر زوجاتنا اننا نستمتع بوقتنا وهو يشير الينا ويخبرنا ان ازوجاكم ينتظرونكم كما ان سعيد واحمد راوكم بملابس سباحة انا فقط حكم وهو يضحك

كانت تهمس تهاني وتمازح زوجتي ان توافق معها وانها لن تنزل الماء لوحدها بعد وقت غادرتا المسبح ربما تقنعها حتى انها اخبرتها ان ينزلو بملابسهم ويستبدلوها

حينما عادت زوجاتنا سمعت صفير خالد الذي يشجع زوجاتنا كانو يرتدون البالطو الطويل قبل ان يدخلو المسبح ويخلعوه لارى ما ترتدي زوجاتنا وكن يقفن بمكان بعيد

حينما بدات زوجاتنا بالجلوس بالمقاعد البعيدة وبدات تفتح زوجتي البالطو من عليها مع تهاني زوجتي كانت ترتدي البكيني الطويل وهويكشف اكتافها وساقها حينما كان يغطي من الرقبة الى الركبة وكانها ملابس سباق السباحة السريعه

بينما تهاني كانت ترتدي ملابس سباحة قطعتين قطعه تغطي منطقة الصدر وتصل الى بطنها وتغطي اكتافها وتلف حول رقبتها القطعه السفليه كانت كانها شورت يرص عليها يغطي كامل منطقة الحوض حتى نص فخدها فكان رغم انه يعتبر بكيني ساتر لكن شكله كان مثير لانه يبرز بطنها وافخادها

وكنت احب شكل ابطها خاصة انها حينما رفعت يدها كان البيكني يكشف ذراعها فكنت انظر الى ابطها

كان كل منا ينظر الى زوجاتنا وسعيد وخالد يلتهمان النظر والجميع يجد غريزته ولا يفكر كيف ينظر الاخر الى زوجته لان عينه أيضا تنظر الى زوجه الاخر

دخلت زوجاتنا الماء بالطرف الاخر من المسبح واصبحنا نرى فقط رؤسهم خارج الماء وشعرهم المبتل

وبعد مضي الوقت لم تعد زوجاتنا يخفين انفسهن اسفل الماء فهم يسبحون ناحيه البعيدة فتخرج تهاني لتقفز بالماء على زوجتي وتلعب معها برش الماء

خلال ذلك كنت ابحث عن خالد بجانبي فلم اره ورايته يسبح اسفل الماء وقد وصل الى أرضية المسبح وهو يسبح ناحية زوجاتنا ليفاجئهم ويخرج من اسفلهم

وبالفعل ما ان وصل تحت الماء فلم تلاحظه زوجاتنا الا حينما شد قدم تهاني من الأسفل قبل ان يخرج من تحت الماء يمزح معهم

كانت تهاني تستقبل مزاحه بالضحك انه قد ارعبها بشد قدمها وتدفعه بكتفه لمزاحه فكان تقبل وقوفه معهم بالمزاح معه وانا وسعيد ننظر اين وصل خالد وكيف انه يمزح مع زوجاتنا وتهاني تسخر وتشتم بخالد

تهاني كانت تريد ان تخرج من المسبح فما ان وضعت ساقها الأولى خارج المسبح حتى شدها ليسقطها داخل المسبح فتخرج من الماء وهي تنفث الماء من فمها بعد مزاحه فتقوم برشه بالماء

زوجتي كانت قد ابتعدت وتنظر اليهم حينما جلست خارج المسبح كانت المفاجأة ان زوجتي لم تعلم كيف يبدو البكيني الطويل الذي ارتدته بعد ان تدخل به الماء

اول شيء كان ينظر اليه هو صدرها رغم ان البكيني يغطي كامل جسدها لكن كان يرسم استدارة صدرها وبعد ان دخلت به الماء حتى استدارة حلمتها كانت مرسومه على البكيني وتبدو واضحه

لا اعلم كيف يكون البكيني شبه شفاف لا يبدو انه للسباحة

والامر الأكبر ان كان ينظر الى بين افخادها فكان يرى شعر كسها فقد كانت هناك بقعه سوداء بين افخادها لمنطقة كسها الكثيف الشعر وبسبب الماء اصبح شبه شفاف فاصبحت منطقة كسها اسفل البكيني اشبة بالشفافه وشكل شعر كسها يمكن رؤيته وضعت زوجتي يدها على صدرها بعد ان لاحظت ان البكيني يشف شكل جسدها ودخلت الى الماء لتخفي نفسها خاصة انه يكشف شكل حلماتها ومنطقة كسها

ضحكت تهاني وهي تتعجب عن اختيارها للبكيني وتخبرها انه لايبدو للسباحة كيف اخترته

خالد حاول اقناع زوجتي انه ليس للسباحة ربما هو للمساج او غرف السونا

لكنه كان يسخر انه افضل من ملابس السباحة

زوجتي رغم حرجها كانت تضحك انه راى اكثر من اللازم وظلت اسفل الماء وتهاني تخبره ان يذهب الى جهه الرجال

ولم تكمل تهاني كلمتها حينما كنت انا اقف خارج المسبح وسعيد سبح الى ان وصل الى زوجته وكانه يريد ان يجعل خالد ان يتركهما

لكنهم ظلو بمكانهم واصبح خالد يسبح ناحية النساء وسعيد برفقة زوجته

واظن ان سعيد سبح مسرعا ليرى عن قرب شكل البكيني لزوجتي

وقف خالد بالقرب من تهاني وسعيد ولم تكن لتبعد نفسها عنه حتى انه كان يلامس كتفه بكتفها وهو يقف بجانبها وهو يتحدث مع سعيد ويقفون بالماء وكان صدرها فوق الماء

حينما كانت تقف زوجتي بعيد عنهم لتخفي نفسها بعد ذلك رفعت يدها عن صدرها ووقفت بشكل طبيعي وهي تكشف ملابسها التي تعرض شكل صدرها

خالد يدعي انه لا ينظر اليها فلم تشعر انهم يراقبونها فبدات ترتاح بسباحتها بعيدا عنهم

سبح سعيد ناحيتي وانا اجلس على عتبه المسبح وانظر اليهم وهو يقترب ناحية زوجتي لينظر الى شكل صدرها وحلمتها البارزة واستدارة حلمتها من البكيني

وخالد ظل مع تهاني يمازحها ويقترب منها حتى انه كان يمازحها بشد البكيني وكانه يخبرها ان القطعه تخفي صدرها ويشدها وهي تضربه على يده

كانت تعلم ان سعيد يريد ان ينظر الى شكل صدرها من البكيني وهو شفاف وزوجتي تحاول ان تتفادى ان تقف بوجهه وهو ينظر لها لكن مع الوقت أصبحت تسبح او تسير فيرى كيف يتراقص صدرها فوق الماء ويهتز وهو ينظر اليها وكانها لا ترتدي شيء

بعد ذلك جلست على عتبه المسبح وهي تغطي ساقها وتجمعهما مع بعضهما كي لا تكشف بين اخادها ويرى منظر بين افخادها وشكل شعر كسها

ومع ذلك كان يصطاد ثواني وهي تفتح ساقها قبل ان تغلقها وقد قامت من المسبح وسارت فعرضت طيزها التي التصق البكيني بطيزها ودخل داخل فلقة طيزها فبرزت طيزها شبه عاريه قبل ان تقوم بسحب البكيني ليغطي طيزها بعد رى سعيد شكل طيزها

وقفت زوجتي خارج المسبح وقد كانت تقف مواجهه لنا وهي تعلم كيف ان الماء يكشف جسدها وكسها وظلت واقفه وسعيد ينظر الى منطقة افخادها وشكل شعر كسها كيف يبدو واضحا

وهي تدعي انها لا تعلم انه ينظر اليها وهي تقوم بشرب علبه الماء لتتبرد به

وبعد ذلك تسير ناحية المسبح لتجلس بقربي وسعيد يستغل وجودي انه يتحدث معي كي ينظر ناحية زوجتي

بينما كان خالد يقف قريب من تهاني حتى انه كان يلتصق بها من الخلف وكانه يريد ان يمازحها ويدفعها للماء وكان جسده ملاصق لها من الخلف خاصة وطيزها الكبيرة يبدو انه تحسسها اسفل الماء حينما كانت تهاني أيضا تتقبل مزاحه معها

حتى ان تهاني كانت تنادي زوجها وهي تضحك ان يبعد صاحبه عنها وانه يغرقها وسعيد ينظر اليه وهو يرى كيف انه يشدها من خصرها ويضع يده حول خصرها ليشدها بالماء وكانه يلاعبها ويضحك انه يمازح زوجته ويغرقها

سعيد وجدها فرصه ان يلعب مع زوجتي ويطلب منها ان تدخل بالماء فترفض

فيشدها من ذراعها لتسبح وهي تشد نفسها عنه

فيقترب منها بحجه اقناعها بالدخول للمسبح فاصبح قريب منها حتى ان صدره لامس صدرها وهو يقترب منها ليسحبها من ذراعها وقد التصق بها

حينما جعلها تسير داخل الماء كان يدفعها بكفه فوق كتفها وظهرها وما ان تحركت حتى أصبحت يده اسفل ظهرها قبل ان تدخل بجسدها الماء كان يدفعها فوضع يده فوق طيزها فتبتعد عنه وكانه لا يقصد ان يلمس طيزها انما يساعدها لتدخل المسبح

سبحت مع زوجتي لاطفو فوق الماء ولا يظهر سوى وجهنا وزوجتي تمسك بي فهي تسبح لكن ليس لمسافات طويلة ولا يمكنها ان تطفو طويلا فكانت تتشبت بي بوضعها يدها على كتفي فتمسك بي

حينما سبح سعيد ناحيتنا واصبح يطفو بالقرب منا حينما بدأت تتعب زوجتي وقد تركت كتفي فلم تجد شيء تمسك به الان سعيد بالقرب منها فامسكت به كي تطفو وهنا سعيد امسكها من اكتافها وقد كانت تحاول التشبت به فالتصق بها يمسك بها من الامام وصدرها بصدره

هي كانت مرتعبه من الماء فكانت تفكر فقط بالتمسك به

حينما هو كان يمسك بها وهو يشعر بطراوة صدرها عليه

هذا المنظر جعلني اتركه معها وانظر كيف يمسك بها واشعر انها تمسك به ربما فقط كي تتشبت به كي تبقى فوق الماء لكن احضانه لزوجتي اثارني اكثر ان اراه وهو يمسك بها وصدرها على صدره وهو يقول لها انني امسك به لاتقلقي

وانا اشجعها وأقول لها حركي قدمك بالأسفل كي تطفي فوق الماء

كانت تضع يدها فوق كتفه لتمسك به وانا أرى يده اسفل الماء واظن انه يلفها حول خصرها ويجعلها قريبة منه

فاقتربت منها من الخلف لاقول لها سأسبح معك وامسكك فاقف خلفها وهي تمسك بسعيد فاصبح انا من الخلف وسعيد من الامام وخيالي الجنسي حول ان زوجي بين رجلين من الامام والخلف يثيرني اكثر

كنت أقول لها تمسكي جيدا وأقول لسعيد امسكها جيدا فيحتضنها بقوة الى جسده وهي تمسك به من اكتافه

فالتصقت بها من الخلف وشعرت زوجتي انني التصق بطيزها من الخلف وتنظر الي وهي تقول لنعد الى مكان يمكنني ان اقف فيه حيث كان عمق المكان اكثر من مترين عميق بالنسبة لها

وانا أقول لها نعم

سعيد يخبرني امسكت بها وقد شعرت انه يلف يده حول خصرها وقد لامس طيزها بيده ليمسك بها

كنت اسال زوجتي هل انت مرتاحه

وتقول نعم سعيد يمسك بي اريد العودة الان

حينما قلت لها تشبتي بي لفت راسها ناحيتي لتمسك بي فامسكها سعيد من الخلف وكانه يساعدها فالتصق بها من الخلف

حينما رايته يلتصق بها من الخلف تركته بحضنه قبل ان اعود بها كي يرص جسده بها اكثر منظر اثارني اكثر ويبدوان زوجتي بدات تشعر ان سعيد يتعمد التحرش بها لانها أصبحت لا تهاب الماء وانا ممسك بها وكانت تنظر الي ان اعود بها واسالها هل انت مرتاحه

وهي تنظر الي انني اعلم ما يفعل صاحبه وهي تقول نعم مرتاحه

سبحنا عائدين وسبح معنا سعيد كانه يطمئن انها تقف على قدمها فكان يسبح بجانبها حتى وقفت قدمها ووصلت الى أرضية المسبح لتقف عليها فاصبحت تمشي وسعيد يمشي بجانبها

وقد رايت خالد يقف بعيدا بالمسبح عند زاوية ويبدو انه يجد وقته مع تهاني الذي كان أيضا يعلمها السباحة بطريقته وهي تمسك بيدها طرف المسبح بينما هو يقف خلفها وطيزها فوق الماء وهي تحرك قدمها ويمسك بساقها ويده الأخرى اسفل بطنها كانه يعلمها كيف تسبح وتطفو فيلمس بطنها ويده الأخرى فوق ساقها ويلمس طيزها وهي تحرك ساقها فوق الماء

حينما وصلت زوجتي لطرف المسبح وهي تمسح عينها بعد ان شربت الماء داخل المسبح بسبب انها كادت ان تغوص وسعيد يمسك بها وهي تخشى الأماكن العميقه

وكان سعيد يخبرها كيف تطفو وتبقى طويلا فوق الماء فكان يضع يده فوق بطنها وكانه يشرح لها ان تستخدم جسدها وقد لامس طراوة جسد زوجتي بلمسه بطنها

خالد يساعد تهاني ويبدو ان يده لم تبقى فقط فوق طيزها بل انه اصبح يمسك بطيزها من المنتصف ويحشر أصابعه بينهما قبل ان توقفه تهاني بعد ان تمادى بتحسسها لكنها كانت تضحك لتصرفاته

حتى ابتعدت عنه لتاتي ناحيتنا وزوجتي تجلس ترتاح على عتبه المسبح وتسير تهاني ناحيتنا وتقول لزوجتي انها تعبت وتوافقها زوجتي لتخرج من المسبح وتتجفف بالبالطو وترتديه وتخرج من المسبح لتخبرنا ان لا نطيل البقاء لانها ستقوم بشوي اللحم وشرب الشاي بالساحة الخارجية بعد وقت خرجنا من المسبح لان الجميع لا يريد ان يبقى حينما زوجاتنا غير موجودات فكل تركيزنا على زوجاتنا طوال الوقت

بعد ان خرجنا قمت بتجفيف جسدي قبل ان ارتدي ملابسي كان هناك رشاش ماء خارجي لغسل الجسم بعد الخروج من المسبح لان المسبح معالج بالكلور

فالماء الخارجي ماء طبيعي صالح قمت برش الماء على جسدي هناك مع سعيد وخالد

بينما زوجاتنا كن قد ارتدين ملابسهن وبداو بتشغيل الفحم والنار وتجهيز اللحم والدجاج للشوي وتحضبر الطاولات والفواكه والمشروبات

وجلسن يراقبننا من بعيد وكان مكان مرش الماء خارجيا مكشوف ولكنهم يمكنهم ان يرونا من بعيد

فرايت خالد يقوم بخلع البوكسر امامنا كي يغسل جسده بالكامل وينظفه
فرايت كيف يبدو زبه وهو يقف عاريا كنت انظر ناحية زوجاتنا ان لاحظو ان خالد يغسل جسده عاريا حتى لو كان يقف بعيدا عنهم كان ملاحظ انهم ينظرون ناحيتنا حتى انهم لاحظو كيف انه خلع البوكسر ويقف عاريا وزبه يتدلى بين افخاده ليغسل جسده


المسبح 2
بعد خروجنا من المسبح قام خالد بغسل جسده بمرش المياه النقية لغسل جسده بعد سباحه بحجه تنقية الجسد من الكلور
وكان هناك بالساحة الخارجية مرش للمياة الصحي للاستحمام وكان قريب من جلستنا الخارجية

وكانه يخبر سعيد ان ينظف جسده بالكامل لان ماء المسبح داخل ملابسه فيخلع أيضا سعيد البوكسر وكان المكان فقط للرجال ولا يمكن لزوجاتنا ان يرونا لكن خالد يعلم وهو ينظر اين تجلس زوجاتنا انهن كن ينظرن ناحيته فيمسك بزبه ليقوم بغسله وهو واقف ويمسح بجسده بالصابون

سعيد يسمع نصيحته كي لا يغسل جسده وهو يرتدي البوكسر وعليه ان ينظف المنطقة السفليه يخلع البوكسر أيضا خاصه انه كان ينظر لزوجتي تنظر فيخلع بوكسر ويفتح الماء ليغسل جسده ويخبرني خالد ان افعل مثلهم كي انظف جسمي من ماء المسبح جيدا

اصبح خالد وسعيد يقفون عاريين ويفصل بينهم مسافة وبين زوجاتنا بالجلسة الخارجيه

رغم ان زوجاتنا يقمن بتحضير الناء واللحم ويجهزون الشوي لكن كانو يميلون برؤسهم ويهموسون لبعضهم علينا

لم اخلع الشورت وانا اغسل جسدي بالماء ودخلت لابدل ملابسي وبقى خالد وسعيد يقفان عاريين يطيلون استخدام الصابون بغسل جسدهما حينما تركت المكان كان خالد يقف وهو يمسك بزبه كانه يغسله وبنفس الوقت كانه يستعرض به ناحية زوجاتنا

حينها علمت لم يقيم خالد علاقات وزوجات يخونو ازواجهم من اجله بسبب حجم زبه وشكله وهو واقف حتى بدون انتصاب فكيف يبدو لو انتصب

كان يمسح الصابون على زبه من الأسفل للاعلى حتى يصل لراس زبه فيمسك راس زبه ويعتصره بيده ويغسل خصيته

وحينما يتركه كان يتراقص ويصل اسفل فخديه في الهواء

كان بنفس الوقت يمزح مع سعيد ويضربه على مؤخرته حينما يقف بظهره مازحا معه

او حينما ينحني لغسل جسده سعيد كان يقف خلفه خالد ويضع زبه على طيزه فيضحك سعيد لمزاحه ويبعده عنه كي لا يمزح معه امام زوجته

حتى انتهو وارتدو الفوط ولفوها حول خصرهم ودخلو ليرتدو ملابسهم

ونجتمع مع زوجاتنا ونجلس ونراقبهم وهم يقومون بالشوي ونجلس نشرب الشاي الساخن وزوجاتنا يقمن بتحضير اللحم على الطاولة لنتناول الطعام

زوجتي كانت تنظر الى خالد بعد رؤيتها لزبه وهو يستحم بشكل مختلف وكانها تقول في نفسها كيف يملك مثل هذا الزب

زوجتي الان رات زب سعيد المرة الماضية واليوم رات زبين بنفس الوقت إضافة الى تحسس سعيد لها بالمسبح جعلها تشعر بالهيجان

كان يجلس سعيد مواجه لي وخالد بجانبي ويوجد مقعدين بجانبي لتجلس زوجتي وتهاني

لكن تهاني لا تريد ان تجلس بجانب خالد لتسحب المقعد ناحية زوجها فيسحبها زوجها ويخبرها ان تجلس عليه فيجعلها تجلس فوقه وهو يمسك بافخادها وهي تضحك انها ثقيلة

وتجلس زوجتي بجانبي وخالد يمازحني ان كانت تريد ان تجلس زوجتي عليه وانا لا اتحمل وزنها فهو يمكنه ان يفسح لها مجال لتجلس فوقه وهو يضحك

وزوجتي تبتسم وهو يخبرها انها سترتاح فوقه

ونبدا بتناول الطعام والحديث عن المكان وبداو يمزحون حول البكيني لزوجتي انه مخصص للازواج لكنه جميل انهم راوه واعجبهم

تهاني تخبرها انها تملك بكيني اخر يمكنها ان تستخدمه فنحن سنبح لاحقا بعد ان نتناول الطعام ونرتاح

وتقول لها زوجتي هذا يكفي لن البس بكيني

فترد عليها انه مكشوف لكنه ساتر مقارنه بالبكيني الطويل والجميع راه

وهي تضحك لكنها لا توافق على اقتراحها لتكمل تناول العشاء

تهاني تمسك بموزه وتذكر زوجتي بها

خالد وسعيد يظنو انها تلمح الى ازبارهم ويضحكون

وتهاني تقول يبدو ان زوجك يخجل ان يستحم امام الرجال فلم يغسل جسده بالكامل

خالد ينظر الى تهاني ويقول لها هل كنت تنظري طوال الوقت

فترد عليه وهل يوجد محل لغسل اجسادكم بالساحة هكذا ؟

فيضحك انه مكان للغسيل وهو ماء منعش ويغسل جسدك المرة القادمة بعد خروجك من المسبح استخدمي الماء ولا تقلقي فلن ننظر فمن المؤسف ان تتركي ماء المسبح يبقى بجسدك وترتدي ملابس قبل ان تغسلي جسدك

قالت له تهاني ساستحم لدى عودتنا البيت لا تقلق

تهاني تلمح لزوجتي وتخبرها انها بدات تتعلم كيف تدخل بفمها الان جربت الخيار أولا لانه اصغر

خالد فهم ما تقصد حينما امسكت الموزه

وهو يسالها وهل جربت هذا الحجم أيضا لابد ان زوجك سعيد

قالت له لا...ان الامر صعب لكن سميرة يمكنها ان تفعل فقد علمتني المرة السابقة كيف ادخل الموز بحلقي

اصدر خالد صوت اعجاب وهو ينظر لزوجتي وهو يقول حقا هل يمكننا ان نرى

قال له ماذا ترى عيب

قال لها ليس الطبيعي بالموزه فقط

قالت له تهاني لا اعلم ...انني حتى لم اجرب بطول كهذه

خالد تحدى تهاني ان تتسابق مع زوجتي حول من يمكنه ان يفوز على الأخرى وراهن معها

فقالت له لا اعلم ما رايك ؟

كانت تنظر تهاني لزوجتي وزوجتي تهز راسها لا

فتقوم تهاني بتقشير الموزه وهي تختار ايهما افضل واقل سماكه

وخالد يتحداها بواحده اكبر

وهي تقول لا تكن غليظا انت فقط تريد ان ترى كيف

فوضعت تهاني الموزه بفمها كانها تاكلها حتى أدخلت اقل من نصفها بفهما وهي تضحك وتتوقف وتخرجها

وخالد يشجعها هيا انت تقومين بعمل جيد انها فقط موزه لا ضرر بالتجربة لنرى

فاعادت تهاني الحركة فادخلت الموزه الى منتصفها فغصت فاخرجتها

قالت لزوجتي دورك

زوجتي قالت لا...

فقالت لها انظري كيف فعلت انها فقط موزه لا شيء كبير فقط الى اين تصل

قامت بتقشير موزه لزوجتي وجعلتها تمسك بها وزوجتي تنظر اليها ان كانت تتجرا وتقوم بذلك

فادخلت زوجتي الموزه دون ان ترفع راسها وهي تنظر الينا وهي جالسه وتميل براسها للاسفل فادخلت اكثر من المنتصف حتى غاصت الى حلقها

فصفر سعيد وهو يقول لم اظن ان هناك مجال ليدخل شي هكذا مسافة ان لديك عمق

قالت له تهاني هذا نصفها فقط انتظر لترى كيف تدخل لحلقها

قال لا اظن انه يمكنها ان تفعل اكثر مستحيل

امسكت تهاني وتقول دوري اجرب فرفعت تهاني راسها وكانها تشرح لهم كيف تعلمت فاخرجت تهاني لسانها كي يتسع فمها للموزه وهي تدخلها بحلقها فادمعت عينها وهي تحاول ان تدخلها اكثر من نصفها ففعلت ذلك حتى اختنقت واخرجتها

وهي تقول هل رايت

قال لها خالد مذهله

قالت تهاني لزوجتي افعلي انت أيضا لا يصدقون انك يمكنك ان تفعلي ذلك

نظرت زوجتي وكانها تحمست وربما اعتراضها لانني اجلس بجانبها

وانا أقول لها واشجعها لاباس انها فقط موزه

فتمسك زوجتي بالموزه من جديد وتدخلها بفمها وتبدا بادخالها حتى منتصفها بعد ذلك رايت لسان زوجتي يتدلى خارج شفتها لتدخل الموزه الى حلقها حتى كادت ان تختفي داخل فمها فقد ادخلتها بكاملها بفمها

اتسعت عيني سعيد وخالد ان زوجتي التهمت الموزه بحلقها وكانها تمص زب

فامسكت تهاني بطرف الموزه وهي تقول لها ساساعدك اكثر لتحرك الموزه بفم زوجتي وكانها تجعلها تمصها

زوجتي لم توقف تهاني وهي تمسك بالموزه وتقوم بادخالها واخراجها وزوجتي تفتح فمها معها وتحرك الموزه بحلقها ويتسع حلقها للموزه اكثر

حتى تتوقف وتخرجها من فمها وتلحس زوجتي شفتها بعد ان سال لعابها على شفتها ودقنها

وهي تشعر بالاثارة لمصها الموزه امامهم وهم منبهرون

وينظرون الي ويقولون هل تفعل ذلك معك كم انت محظوظ

لكن خالد بعد ذلك قال مستحيل الموزه طرية لذلك تذوب الفم لا يمكن ان يكون طبيعي

وهو يسخر ويعلق علي الا اذا كان عضوك طري كالموزه ولا يتصلب

وهو يشير لنا ان كان متصلب يستحيل ان يدخل بهذا الشكل

تهاني تقول انه حقيقي وانها تفعل ذلك لزوجها حتى انها تحب ان تشرب زوجها ولا يخرج من فمها قطرة

اصبح الحديث عن مص زوجتي غريب ومثيرا ولم اجد وسيلة لامنع الحديث عن المص لزوجتي بل كان يثيرني انها مصت اماهم الموزه

حينما يعلق سعيد انه يمكنه ان يكون تجربه حقيقيه

فتضربه تهاني بكتفه على الان بعد ان جربت زوجتي تحتاج لوقت حتى تستوعب ما جرى وتعتاد عليه بين الأصدقاء واننا نجلس معا بعد ما حصل بشكل طبيعي وكانت تجربه تحدي ونشعر بالفخر بها

وبدانا نكمل طعام ونشرب العصير وزوجتي لا ترفع راسها ربما تفكر كيف فعلت ذلك وبنفس الوقت ان مص اعجبها

بعد وقت اخبرنا سعيد ان نذهب لنسبح من جديد وذهبنا نحن الرجال للمسبح وبقت زوجاتنا بالساحة

بعد ما حدث فكرت ان زوجتي تريد ان تعود للبيت الان وربما سيكون هناك كلام طويل حول مشاعرنا وان كنت انا غاضب منها رغم انني أظهرت لها انني موافق وانها مجرد تجربه

بقت تهاني مع زوجتي ونحن نسبح داخل المسبح

حينما رايت تهاني تدخل المسبح وهي تقول لنا هل افتقدتمونا

وكانت زوجتي برفقتها وهم يرتدون البالطو الطويل ويبدو انهم يريدون ان يشاركوننا السباحة فخلعت تهاني البالطو وهي ترتدي البكيني

وكنت انظر لزوجتي وهي تخلع البالطو واسمع تهاني تقول لنا انها سمحت لها ان تستخدم البكيني الخاص بها

فحينما خلعت زوجتي البالطو كانت ترتدي قطعتين من البيكني

وكان الستيانه بحجم صدر تهاني فكانت اضيق على زوجتي فكان صدر زوجتي مكور ومستدير بستيانتها وكذلك كليوتها فقد كان مثلث يغطي كسها ويكشف كل فخدها حتى ان شعر كسها كان يظهر من جوانب البكيني

وكان زوجتي تشعر بالجراة لترتدي ملابس سباحة قطعتين امامنا وسعيد وخالد ينظر اليها وهي ترى كيف ان صدرها وطراوة جسدها يجعلهما يشعران بالاثاره

نزلت زوجاتنا الماء وظلو واقفين بطرف المسبح حينما كنا نسبح بعيد عنهم

بدات زوجاتنا يرتحن للوضع اكثر فبداو يسبحو داخل المسبح فسبح سعيد ناحية زوجته ليشاركهم ويحلق به خالد وانا اراقب كيف نجتمع حول زوجاتنا ونتصرف بشكل طبيعي حتى خالد لم يكن يحاول ان يبدي ان زوجتي كانت تمص زبه ويتوحش عليها بل حاول ان يجعل العلاقه طبيعيه ولا يجعلها تفعل شي او يقترب منها الان كي لا ترفضه ويفسد اليوم والعلاقه بينهم

وقد كان خالد يقترب من تهاني اكثر وكانه يثير غيرة زوجتي التي كان يبدو انها كانت تبتسم لهم ولمزاحه مع سعيد

ويبدو لعبة الماء والطرطشة ويقترح سعيد ان يلعب معنا بكرة الماء الخفيفه فيقذفها داخل المسبح

فيشعل الحماس داخل المسبح فيقوم خالد بالتقاط الكرة ويلقيها على تهاني فتقفز تهاني لتمسك بها وقد بدا اللعب بان يلحق بها خالد ويخبرها ان يلعبو رمي الكرة فيدخل سعيد المسبح وقبل ان تلقي تهاني الكرة وصل لها خالد وقد سحبها من جسدها بيده لكنها رفعت الكرة ورمتها على سعيد وقد رماها سعيد ناحيتي فتقدم خالد ناحيتي فرميت الكرة ناحيه زوجتي ولا اعلم كانني اردت ان يذهب خالد لزوجتي

زوجتي كانت تقف والكرة على سطح الماء لم تلتقطها وهي تنظر اليها وسعيد يخبرها ان ترمي الكرة ناحيته فتمد زوجتي يدها للكره فيلحق بها خالد ويمسكها من الخلف كانه يمنعها من رميها وقد التصق بها من الخلف يحتضنها

حينما رمت الكرة زوجتي فلحقت انا به لاخذ الكرة منه وزوجتي تقف ويحتضنها خالد من الخلف ويلتصق بها

فتلحق تهاني بي وانا الحق بزوجها وهو يلقي الكرة لتهاني ليبعدها عني

فانظر خلفي وارى تهاني تمسك بالكرة فاسبح ناحيتها وما ان وصلت لها حتى رفعت يدي لامنعها من رميها فترفع الكرة فوق راسها وانا امسكها من حوضها فترميها ناحيه خالد وزوجتي فيذهب خالد ليلتقط الكرة ويركض سعيد ناحيته حينما كنت احتضن تهاني والتصق بها من الامام

ويدي اسفل طيزها وارفعها من الماء فكانت المرة الأولى التي المس فيها طيزها الطرية الكبيرة

حينما نظرت ناحية زوجتي كان سعيد يلحق بخالد ليمنعه من رمي الكرة لزوجتي وخالد يرفع يده فوق فلا يطاله سعيد ويرميها لزوجتي وهي تقف بالقرب منه فتمسك الكرة فيلحق بها سعيد ويلحق به خالد ليمسك بسعيد كل لا يصل لزوجتي حينما وصل سعيد لزوجتي كانت زوجتي ترفع الكرة للهواء وخالد يمسك بسعيد وكان سعيد لا يطال الكره من يد زوجتي فوقف امام زوجتي وهو يرفع يده للاعلى حينما كان خالد يساعد زوجتي ويمسك بيدها من الخلف لياخذ عنها الكرة وأصبحت زوجتي تقف وسطهم خالد يرصها من الخلف وسعيد من الامام

كل واحد يدفع بجسده على جسد زوجتي وانا الحق بها وتهاني تسبقني لتصل لهم

وهو يتحسسون زوجتي وهي تمسك بالكرة ويلتصقون بها

وكان خالد يمسك بيده بجسد زوجتي وهو يضع جسده بطيزها يدفع نفسها عليه

فتصل تهاني لتحصل على الكرة من وسطهم وترمي وزوجتي الكرة بعيدا عنها وتفرح زوجتي انها لم تمسك بالكرة فتصبح الكرة وسط المسبح فتتقدم زوجتي ويحلق بها سعيد وخالد ولكنها تتوقف حينما لا تصل قدمها للقاع وتصبح الأرض عميقه عليها

فيساعدها سعيد بالوقوف معه كي يعيدها لطرف المسبح وقد لمس صدرها وهو يمسك بها

حينما وصلت زوجتي الى طرف المسبح امسكت بالبلاط بيدها لتسحب جسدها لطرف المسبح حينما كان سعيد خلفها يلتصق بها استندت زوجتي على طرف أرضية المسبح تمسك به

وسعيد يلتصق بها من الخلف

حينما وصل خالد لتهاني وهو يسبح ويغوص اسفل الماء ليصل الى تهاني من الأسفل ويمازحها ويمسك ساقها ويخرج من الماء ويحتضنها من الامام

كان خالد يطفو بالماء مع تهاني ويده خلف ظهرها يمسك بها وبطيزها

القت تهاني الكره ناحيتي وكانها تبعدها عن خالد الذي لازال يحتضنها من الامام ويده خلفها يمسكها من طيزها

وظللت اقف وامسك بالكرة ولا احد معي فسعيد كان يحتضن زوجتي بطرف المسبح من خلفها ويدفع بجسده على جسدها وهو يمسك بها

وخالد يمسك بتهاني ويحملها ويطفو بها وسط الماء

حينما ابتعدت تهاني عن خالد كان يلوح بيده للاعلى حينما نظرت تهاني للخلف كان يمسك خالد يملابس تهاني الداخليه فقد خلع كليوتها ورماه خارج المسبح وهو يمزح معها

وهي تذهب ناحية طرف المسبح مكان ما رماه وكانها تلحق به كي لا يلاحظ زوجها انها لا ترتدي شيء وكسها عاري

ما ان وصلت الى طرف المسبح قامت من الماء لتلتقط ملابسها فكشفت طيزها الطرية الكبيرة وقبل ان تعود للمسبح بعد ان اخذت ملابسها كان منظر كسها الذي كان يظهر فيه شعرها الخفيف وعادت للماء لترتدي ملابسها وهي تشتم بخالد وتضحك

لكنها قالت انها أصبحت متعبه من السباحة واللعب مع الأطفال لتخرج من المسبح وتجلس على مقعد خارج المسبح

حينما قام خالد من المسبح أيضا وبدا يجفف جسده وبدا بخلع البوكسر وهو يجفف جسده

فوقف عاريا خارج المسبح وكذلك سعيد حينما راى زوجته تخرج من المسبح مع زوجتي توقف عن تحرش بزوجتي وزوجتي أيضا ابتعدت لتقترب من طرف المسبح وكانو ينظرون الى جسم خالد وزبه وهو يجفف نفسه خارج المسبح ويقول انه سيقوم بالاغتسال ويسير عاريا وتهاني وزوجتي ينظرون لزبه

حينما نخرج من المسبح يقوم سعيد بسحب الشورت لاني الوحيد الذي لم اخلع ملابسي واكشف زبي

فيسحب الشورت مني ليخلعه ويبرز زبي لتهاني امام زوجتي وهي تقول أخيرا راينا

واقوم انا أيضا بسحب البوكسر من سعيد كاني انتقم منه فيخلعه ويكشف زبه أيضا

قمت تغطيه زبي بالفوطه وكذلك سعيد قام بلف الفوطه حول خصره وخرجنا وكان خالد يغتسل بالماء الخارجي ويستعرض جسده وزبه

ونذهب لنغتسل أيضا وسعيد يخلع الفوطه ليغتسل عاريا حينما سارت تهاني مع زوجتي أيضا لترش على جسدهما الماء فكان المرش قريب منا حيثما كانت زوجاتنا تقف عند مرشات الماء الجانبيه بجانبنا ويقومو بغسل أجسادهم بالماء وهم يرتدون البكيني وخالد ينظر ناحية زوجاتنا ما فائدة غسل الجسم بالبكيني

وهو يضحك وزوجاتنا لا تخجل هذه المرة ان تنظرا لازبار سعيد وخالد

فتغسل بالصابون زوجاتنا على أجسادهم وهم يرتدون البكيني وانا أرى كيف يلمع جسم زوجتي بالبكيني المثير وخالد وسعيد ينظرون كيف زوجتي تغسل صدرها الطري بالصابون

لم يعد هناك حرج فقط نحتاج الى سبب

انا أيضا كنت اشعر بشعور غريب وانا اقف وزبي متدلي وعاري امامهم

لكني كنت اشعر بالاثارة والحماس أيضا ثلاث رجال عراة امام زوجاتنا

بدا خالد يغسل زبه بيده فوقف وهو يغسله بالصابون

وسعيد ينظر لزوجتي وقد اثاره منظر جسدها وهي تغتسل

حينما انتهينا من غسل اجسادنا وقمنا بتجفيف انفسنا واغلقنا الماء وغطينا اجسادنا بالفوطه حول خصرنا جلسنا بالمقاعد الخارجية ولم نقم بتبديل ملابسنا مباشرة

جلست وشربنا العصير والماء البارد

حينما انتهت زوجاتنا ارتدت البالطو الطويل وقد خلعو ملابسهم البكيني بعد ان ارتدو البالطو وجلسو بالمقاعد معنا ونحن نعلم انهم الان لا يرتدون شيء اسفل البالطو

حينما كنا نجلس ونلف الفوطه كان بروز ازبارنا ظاهر من الفوطه ولم يكن خالد يلف الفوطه ويرطبها فقط كان يلفها حول خصره فكان زبه يظهر اسفل فخده وهو جالس وسعيد في كل مرة يقوم بفك الفوطه وربطها كان يكشف زبه وهو جالس

زوجتي وهي تقوم من المقعد لتصب لنفسها الماء كان البالطو قد فتح وكشف المنطقة المنتصف ففتح البالطو فظهر صدرها المكور يراقص ويكشف صدرها قبل ان تسحب البالطو وتغطي صدرها

كان سعيد يشعر بالاثارة حينما راى زوجته تقف بجانب الطاولة سحبها لتجلس فوقه على زبه وهو يمسح يده داخل البالطو ليتحسس صدرها

ويقبلها امامنا ويدخل لسانه بفمها ويقبلان بعضهما وخالد يمازحه ان يشاركه هذا الحب

سعيد يمزح مع خالد ان يذهب لسميرة فزوجها لا يريد ان يدلعها

فينظر الي وهو يقول لي ليس لدي مانع ان كانت موافقه

لكن زوجتي لا تجيب بمزاحه

وهو يجلس على المقعد ويشرب العصير وترك الفوطه تكشف افخاده ويكشف زبه امام زوجتي ويجلس زبه ظاهر لنا

زوجتي كانت تريد ان تتفادى النظر ناحيته وبعد وقت حينما كانت تقف وتمر من جانبه لتتناول شيء من الطاولة قد مد يده يمازحها فسحب البالطو ففتح البالطو وكشف صدرها العاري وبانت حلماتها الكبيرة وطراوة صدرها

سحبت البالطو من يده لتغطي صدرها الذي تعرى له

وهي تبتسم كانها تقول له تادب لا تمزح لكنها لم تقم بربطه فكانت تتحرك والبالطو يكشف صدرها وهي تسير وصدرها يخرج من البالطو وهي لا تمانع ان يتعرى صدرها امامهم

خاصة ان تهاني كانت تجلس فوق زوجها ونص صدرها ظاهر لان سعيد كان يتحسس صدرها فكشف صدرها من البالطو

فتحدى خالد وهو يقول اننا لم نرى كيف يمكن ان يدخل شي طبيعي بحلقها لم لا تقوم بعمل ذلك مع زوجها

توسعت عيني زوجتي لطلبه رغم انه كان مزاح لكن يبدو انه يتحدى

وانا أقول لن نقوم بذلك امامكم

وهو يقول فقط لنرى كيف ...فانا لا اصدق ذلك

وبعد ذلك قال يمكنني ان أكون محل اختبار فلو يمكنها ان تتحمل حجم فانا اظن انه يمكنها ان تفعل مع أي احد

قال سعيد توقف عن مزاح

وقف خالد وهو يقول انا جاهز الان ما رايك

كانت زوجتي تنظر الي حول ما يفعل

وانا أقول له توقف ذلك لن يحدث

فيرد علي لا تدعي انها يمكنها ان تفعل اذا...

قال انكم دائما تتحدثون عن الامر اظن انك تتباهى بذلك طالما ان زوجتك جربت مع الموزه فكان ذلك مجرد اثبات

ثم قال لي سارتدي واقي ذكري هكذا لا تمص زبي مباشرة كانها تمص أداة كالموزه لكن اكثر صلابه هل تستطيع فعل ذلك

فكرت لثواني وقلت بعد ذلك

انها يمكنها ان تفعل

ولا اعلم كيف قبلت التحدي وزوجتي تنظر الي ان كنت حقا اقبل

واخبرتها فقط لتثبت له ثواني فقط وكانني اقنع زوجتي انه فقط لثواني حالما تقوم بذلك

زوجتي ظلت صامته لا تعلم انني أوافق على ذلك بمص زب رجل اخر

همست لزوجتي فقط لثواني نثبت لهم ذلك اعتبريني انا كالموزه بالواقي لا تنظري اليه وانت تدخلين الواقي كيس عليه

قالت زوجتي لا تتهمني بعد ذلك وتخبرني انني انا السبب انت من طلب ذلك انني فقط افعل لاجلك

تقدم خالد لزوجتي ووقف بجانبها

وهو يقول لزوجتي هل انت جاهزة هيا

زوجتي تنظر الي ان كنت متاكد من ذلك وانا الدم قد غلا بجسدي واقنعها لا تنظر اليه فقط كما فعلت بالموزه وهو يرتدي الواقي نفس الامر

وهل حقا اننا نقوم بذلك لا اعلم ما اشعر انني اشجعها وتحول المزاح جد وزوجتي ماذا سيحدث وهي لا يبدو انها لا تريد ان تفعل بل ان الامر اثارها وهي فقط تحاول ان تبدي انها تفعل ذلك لاجلي وكررت كلامها ان لا الومها

فبدا يفتح بالطلو فلم يكن اول مرة يفتحه امامنا وهو يقف بعضوة امام زوجتي وهي لا تنظر ناحيته ولا تعلم كيف توافق على طلبي

ويشجعها ويقول لها فقط كلما اسرعنا انتهينا

فيقترب خالد لوجه زوجتي وهو واقف وزبه يكاد يصل لوجهها وهو واقف

وانا اشعر بالدم يثور بجسمي وكذلك تهاني قد اتسعت عيناها وظلت صامته كي لا تجعل زوجتي ترفض وتجعلها تتشجع لتفعل ذلك

فرفعت زوجتي راسها لترى راس زبه بوجهها وكيف يبدو راسه كبير وواقف زبه وهو يمسك به

فيسالها ان كان يعجبها وان كان افضل مني وزوجتي لا ترد عليه

وانا أقول لها هيا لننتهي من الامر ليس بالأمر الصعب يمكنك ان تفعلي ذلك

كان زوجتي يبدو انها تريد ان تجرب لولا وجودي بجانبها لكنني شجعتها فوجدت سبب لتفعل ذلك وكانه لا تريد سوى ان تثبت لهم

ففتحت فمها ورفعت راسها لتوجه راس زبه او الواقي يلف زبه لفهمها وبدات تدخل راس زبه وهو يرتدي الواقي وكانني اقنع نفسي انها تمص الواقي وليس زبه

فادخلت راس زبه برفق حتى دخل داخل واستقر بوسط فمها حتى وصل لمنتصف زبه فغصت زوجتي من حجم زبه فاخرجت زبه من فمها بعد ان أخرجت لعابها وسال على صدرها

وقال لها يمكنك ان تجربي مرة ثانيه فلم تعتادي على الحجم

ولم تكتفي بالمرة زوجتي بعد ان قلنا لمرة واحده لكنها تريد ان تدخله كله

فتعود زوجتي هذه المرة وتمسك بزبه

وتبدا بإدخال زبه بفمها وتدخله الى عمق فمها وقد أخرجت لسانها للخارج ليتسع لزبه فادخلتها اكثر وبين مشهد لا يصدق انها تدخل زبه بحلقها وأين وصل وبين انني انظر الى زوجتي تمص زب رجل اخر

بدا يشعر هو بالاثارة وهو يشعر بزبه داخل فم زوجتي وبحرارة فمها ويصدر صوت تنهد حينما امسك براس زوجتي من الخلف ليجعلها تدفع بزبه

رغم ان التحدي ان يدخل زبه فقط لثواني ظننت ان زوجتي ستثبت له ذلك وتتوقف لكنها بقت تدخل زبه وهو يمسك براسها وهي تتحرك مع حركه يده وهو يدخله بحلقها الى عمق حلقها فيغوص زبه كله بحلقها

وقد سال لعاب زوجتي

تمسكت زوجتي بجسده ووضعت يدها على مؤخرته كي تمسك به وهي تقوم بتحريك راسها وهي تمص زبه وهو اغمض عينه ولم تكن ثواني حينما أكملت زوجتي مص زبه

ونحن نسمع صوت لعابها على زبه وهي تقوم بمصه حينما اخرج زبه وامسك بزبه ورفعه على وجهها ومسح زبه بوجهها فوضع راسها على خصيته فلحست زوجتي خصيته أيضا ووضعت لسانها على خصيته الكبيرة

زوجتي تشعر بالاثارة الان والهيجان ولا ترى من حولها سوى انها تمص زبه

قام خالد بسحب الواقي من زبه ليخرج زبه من الواقي كي تمص زوجتي زبه بدون الواقي ولم تتمنع زوجتي واكملت وامسكت زبه من جديد وقامت بمصه وادخلته بحلقها

وامسكت بيدها زبه وخصيته وهي تقوم بمصه اكثر وتدخله وتمص وتلحس بلسانه راس زبه وتدخله وتمصه بشفتها حتى بدا يشعر بالاثارة وارتعش جسده وشعرت زوجتي ان زبه بدا ينتفض ويتصلب وانه سيقذف ظننت انها ستتوقف الان

لكنها أكملت مص زبه حتى بدا يصرخ ويقذف بفهمها فتوقفت عن المص وهو يقذف داخل فم زوجتي واغرق فمها

حتى فرغ بفمها وسال خارج فمها وبدات تلحس زبه بعد ان انتهى واخرجه لتقوم بمص ولحس راسه لتكمل مص زبه بعد ان بلعت حليبة بفمها

عاشت زوجتي اللحظة بعد ان اخبرتني من البداية ان اتحمل انا النتيجة وان لا الومها واخونها اذا فعلت ما طلبت منها رغم انني وافقت على ان يستخدم الواقي فقط كانها تستخدم أداة ولا تمص زبه بهذا الشكل

لكن كلنا كنا ننظر اليهم واعلم ان سعيد انتصب زبه وهو ينظر الى زوجتي تمص زب خالد بهذا الشكل ويرى كيف انها تجيد المص وراها كيف انها قامت بشرب حليبة بعد ان انتهى

شعر خالد بالدوار وزوجتي تمص وتشرب حليبة وكانها شفطت جسدها وهو يحك بيده راسه وهو يتنفس ويتنهد من مص زوجتي حينما قامت زوجتي بعد ان انتهت لتقوم بغسل بالمغاسل الداخليه بعد ان انتهت وتخفي وجهها بعد ان قامت بمص زب رجل اخر بموافقه زوجها كان الامر مثير

جلس خالد وهو يشرب عصير بعد ان شعر بالدوار وحالة من الصمت بيينا

لا اعلم ما اشعر به حينما سمحت لزوجتي ان تمص زبه بين الخجل بعد ان انتهى التحدي وبين الفخر برؤية زوجتي تقوم بذلك وبين الشعور بالاثارة بان أرى زوجتي تمص لرجل فكان شعور غريب جعل زبي ينتصب من المنظر

دخلت تهاني لزوجتي كي لا تجعلها تشعر انها لوحدها وبالحرج بعد ما حصل وان الامر تجربه لا يجب ان تفكر بها وعليها ان تستمع باللحظة وان ما حصل حصل وبنفس الوقت تشجعها وتخبرها كيف اثبتت لهم وزوجتي تخفي وجهها عنها وتجلس بالمجلس الداخلي مع تهاني ونحن نجلس بالمقاعد الخارجيه

ولم يخفي خالد بما حدث ويحسدني ويخبرني انه لم يتوقع ان يكون هناك امراه يمكنها ان تفعل ذلك ويضحك بوجهي بعد ان ناك خالد زوجتي ينظر الي بفخر انه جعل زوجتي تمص له بالتحدي

ولا اخفي ان طريقة مص زوجتي واثارتي اننا كلنا كنا ننتظر هذه اللحظة من اول يوم كانت زوجتي وتهاني يتحدثان عن المص توقعت من تفعلها لسعيد قبله لكنها قامت بذلك بتحدي لخالد الذي كان زبا اكبر زب بيينا

عادت تهاني برفقه زوجتي كي لا تبقى لوحدها وترفع عنها الخجل مما حصل وتجلس تهاني بالقرب من زوجتي بمقعد وتختار زوجتي مقعد بزاوية كي لا يتكون الأنظار حولها بعد ان ارتدو ملابسهم

وخالد يمدح زوجتي وهي تسمع ولا تنظر ناحيته وهو يخبرني انه لم يجرب شي كهذا وبنفس الوقت يقول ان التجربة بدون واقي افضل اعلم انني خالفت الشرط لكنني اعترف ان لك زوجه لديها موهبه

كان سعيد يريد ان يجرب بسخريه وهو يقول دوري الان

فترمي تهاني على زوجها قطعه من الطاولة كي يتوقف عن الحديث حول الامر واحراجها اكثر

ونكمل سهرتنا تلك الليلة كي نرتدي جميعا ملابسنا ونجلس لنتدفا بشرب الشاي ونخلط احاديثنا بالحياة واننا استمتعنا بسهرتنا الليلة وان لا يشعر احد بالحرج

وكانهم يلمحون بإعادة التجربة ان كنت نتوقع بالمستقبل لتكون تلك بداية جديدة

وانا اعلم انني وزوجتي سنتحدث بما حدث الليلة من مغامرة زوجتي ستحاول ان تلومني وتجعلني متهم كي لا اخبرها كيف فعلت ذلك بدون واقي وكيف شربت حليبه لكن تفكيري غير ذلك ساتحمل الامر وادعي انني السبب بانني اقحمتها بهذه التجربة ولاباس بذلك واننا نستمتع بوقتنا ولا تعني لنا شيء

وكانت تلك لحظة علينا ان نختمها فيها الليلة ونجمع حاجياتنا وننشغل بالتنظيف وتجهيز حقائبنا للرحيل دون ان نتحدث عن الامر الان

ربما ترفض زوجتي بالمستقبل رؤيتهم فذلك خيارها فلا اظن انه يمكنها ان تنظر لخالد دون ان تتذكر ما حصل خاصه بحجم زبه شعرت ان زوجتي لم تكن تلبي طلبي بل انها كانت تمصه بشكل شهواني وتجربه جعلتها تشعر بالاثارة والمحنه لكن ربما تكون سبب قطع علاقتنا معهم بسبب ما حصل فانا انتظر رايها او كيف نتحدث عن الامر وما نفعل

مضى يومين على رحلة المسبح خلال اليومين كنا نتفادى التحدث عن الامر

رغم ان ما حدث انا جزء منه ولم أوجه لها صفة اتهام فانا من شجعها من بداية الامر ولا يمكنني ان الومها لو اعجبها الامر فالجميع لم يصدق ما حدث وانا أيضا شعرت بشعور غريبة منذ لحظة قبولها التحدي

حتى بدات سؤالها عن سهره نهاية الأسبوع بصيغه انني استمتعت بسهرتنا الاخيره معهم

زوجتي كانت تحاول ان تبدي انها سعيدة وبدا عليها انها كانت تخشى ان اسائلها عن التحدي ورايها فيه

لكنني لم أحاول ان افسد الامر بسؤال المباشر

وحينما رات ان سؤالي انني استمعت بالامر والسهره ارتاحت ملامحها انني لن أوجه لها توبيخ او خيانه بكونها استمتعت أيضا بمصها لزبه بهذا الشكل

لم نتحدث عن الامر حتى الان حتى انني سالتها ان كانت تتواصل مع تهاني فاخبرتني انها لم تتواصل معها منذ تلك الليلة ربما أيضا تهاني تعطي زوجتي الوقت

اصبح الامر يشغلني ويثيرني وبدا الاحظ نظرات الرجال لزوجتي اكثر حينما نخرج للتسوق وزوجتي لازالت من النوع الذي يغطي ويشد على عبائتها بالاماكن العامة رغم اننا مررنا بمرحلة ان ترتدي ملابس جريئة امام سعيد وخالد لكن يبقى اننا كنا باماكن مغلقة داخل شقق بعيد عن الناس واختيار مؤقت

في احد الأيام كنا نقضي السهره خارج المنزل فدعوتها الى مطعم للعشاء

اخترنا مطعم عائلي بجلسة خاصه مغلقة وكان المطعم له جلسات بالدور الثاني

حينما دخلنا الغرفة جلست بجانب زوجتي وما ان اصبحنا لوحدنا بدات اداعبها وهي تمازحني ان اتوقف نحن بمكان عام لكن الامر كان يعجبها وهي تبتسم لي واقوم بتقبيلها حتى اتى الموظف ليعرض لنا القائمة للاطعمه وكانت عبائة زوجتي مفتوحه وقد اظهر صدرها المنتفخ فوق فستانها وخط صدرها الطويل حينها اشتعلت في نفسي الرغبة ان تستعرض بصدرها امام الموظف

حاولت زوجتي لدى دخوله لنا وتقديمه قائمة الطعام لنختار ان تسحب عبائتها وتغطي فامسكت يدها وهي لم تعلم ما افعل

اوقفتها ربما لثواني ربما تترك عبائتها او اعطي للموظف فرصة برؤية صدرها حينما كنت أقوم بالنظر الى القائمة كانت زوجتي قد غطت صدرها ولفت عبائتها حولها لكنني اعلم ان الموظف قد حظى برؤية صدرها المستدير بفستانها

ويبدو ان الموظف شعر انه اخطا بالدخول عليها قبل ان يستاذن وربما يوبخ بسبب ذلك لكنني اعطيته الأمان بالابتسام له واخذت منه القائمة وظل واقفا ينتظر اختيارنا للطلب وانا استند بجانب زوجتي لنختار كنت امسك بالقائمة وارفعها لوجهي كي أرى من طرفها وجهه وهو يظن انني اختار منها وبنفس الوقت كانت زوجتي تنظر معي للقائمة يدي الأخرى كان فوق فخد زوجتي وهي تحاول ان ابعدها عنها وانا اتعمد ان ادخلها الى داخل فستانها اسفل عبائتها دون ان يلاحظ الموظف لانها كانت تقاوم ان تغطي نفسها بالعبائة بنفس الوقت تقترب من الطاولة كي لا يلاحظ الموظف انني اتحرش بها حتى أدخلت يدي الى بين افخادها ولامست طراوة فخدها وتحسست بطرف اصبعي كليوتها وقد شعرت انني لا يمكنني ان ادخل يدي لاصل لكليوتها فكانها ترضيني ربما اتوقف بعد ذلك واختار الطلبية بسرعه ويرحل العامل وبعد ذلك توبخني لتصرفي وتسالني ماذا افعل

فشعرت ان يدي دخلت الى بين افخادها بعد ان سمحت لي ان امرر اصابعي الى ابعد منطقة ووسعت ساقها وفتحت افخادها وبدات اتحسس فوق كليوتها واحكه بطرف اصبعي

وكانت تعض على شفتها وهي تحاول ان تقاوم ما افعل وتنظر ناحية الموظف وتتاكد انه لا يلاحظ ما افعل

وانا اشغل نفسي بالنظر الى القائمة واسالها ما تريد ان تتناول والمشروبات والمشويات وبعض السلطة

تجرات اكثر انني أدخلت طرف اصبعي من فتحه كليوتها فلمست شعر كسها حتى ان صوت اصبعي وانا احك شعر كسها كانني اسمعه وشعرت ان كسها بدا يصبح رطبا مع لمسي لها وهي تخفي وجهها خلف القائمة وانا امسك بها وتغمزني بنظرة لتشير الي ان اتوقف وانا ابتسم لها واسالها ان كان يعجبها اختياري للطعام

حتى انهيت الطلب وسلمته للموظف الذي تركنا وخرج من المكان لتعتدل زوجتي بجلستها وهي تسالني ماذا حل بي وسبب رغبتي لها

وتخبرني الا يمكنني ان انتظر حتى نعود للبيت وانا اتغزل بها لاقول لها انها بدت مثيرة

زوجتي تقول انها شعرت ان العامل يعلم ما تفعل كان ذلك محرجا

فقلت لها الم تري كيف ينظر اليك بفستانك وجمالك

قالت لي انك سمحت له ان يرى كنت اريد ان اغطي فستاني لولا انك منعتني

قلت لها اظن انه كان سعيد بذلك للأسف انه لم ينل وقت طويل

نظرت الي بسؤال ساخر هل كنت تريده ان يرى ..الم يكفي ما راه

قلت لها ساخرا وبنفس الوقت ارسل لها رسالة انني معجب بما حدث

فقلت لها الموظف يستحق بقشيش على الخدمه وسيكون ذلك جزء من خدماته ربما يقدم لنا خصم او وجبات هديه من المطعم

أخرجت زوجتي ضحكة ساخرة هااهاا انت وتفكيرك ...لم يكن ذلك رايك من قبل لو تركت عبائتي مفتوحه كنت دائما تخبرني ان لا اكشف امام الغرباء

قلت لها انت محقة ..لكن كما قلت انهم غرباء لن يضرالامر نعطيه شي ليومه

ضحكت ساخرة ووجها يبدي انها متحمسه للامر

وحينما عاد العامل كانت تمسك بجوالها ولم تكن تقصد ان تجعله ينظر الى فستانها الذي تعمدت ان اكشف وافتح عبائتها ليحظى بنظرة ثانيه

حينما دخل الحمام يحمل معه العصير ظل واقفا عند مدخل ينتظر ان تتستر زوجتي لكنني اخبرته ان يتفضل ليدخل

فلم يرى انني امانع وكان يتوقع ان تتستر زوجتي بعد رؤيتها لفستانها وصدرها للمرة الثانيه لكن هذه المرة اخفت زوجتي نظراتها عنه انها كانت تجلس تتكيء على الطاولة تستخدم جوالها وتجعله يظن انني لا اعلم بشان عبائتها مفتوحه ولم تقم زوجتي بغلقها هذه المرة لترى ردة فعلي ان كان ذلك له حد يجعلني اطلب منها ان تتغطى او انني اشعر بالخجل من الرجل وما يفكر به

لكنها أبقت عبائتها لم تكشفها بالحد الذي يجعله يراها بشكل كبير لكن نظراته وهو يضع العصير كانت تركز ان يميل براسه ليرى عن قرب

حتى انتهى واخبرنا ان الطعام سياتي خلال دقائق

زوجتي وكانها تبدي بعد رحيلة انها غير سعيدة انه دخل علينا دون استئذان

وكانه هو السبب برؤيتها وانها لم تغطي فستانها وكانه خطا الموظف الخدمه

قلت لها نعم هذا المطعم لا يوجد به احترام خصوصيه وانا ابتسم

انا اجلس بجانبها بدات اداعبها من جديد وقد سحبت فستانها ليبدو صدرها أوسع وفتحه الصدر وشكل صدرها بارز اكثر وكانها شعرت انني اريد ان أوسع الفستان وفتحه الصدر للعامل ربما يحظى برؤية اكبر

فالمحت الي ان ذلك سيجعل الطلبية مجانيه لو راني هكذا

ضحكت وقلت لها يبدو ان الامر يعجبك اكثر ماذا لو سمحنا له بالنظر اكثر لنرى كيف يرى زوجتي المثيرة

فردت علي انك مجنون

لكنها لم تبدي تمنعها بان تركتني اتحسس صدرها وافخادها قبل ان يأتي العامل من جديد ليدخل الغرفة ليقدم الطعام وقد كان فستانها من الأسفل يكشف ساقها وفخدها بعد ان كنت اتحسس ساقها قد سمحت لكشف ساقها وكذلك راى فتحه فستانها الواسعه

وهذه المرة لم يكتفي بالنظر الى استدارة صدرها فوق فستانها بل ان صدرها قد برز واصبح خط صدرها عميق وواسع بسبب كشفي لصدرها اكثر وشدي لفستانها

بقت زوجتي لا تنظر ناحيته وكانها لا تعلم اين ينظر فاخبرت زوجتي وهو لازال يقف بالعربة عند مدخل الغرفة انني ساذهب للحمام وسالت العامل عن الحمام فاشار الي انه اخر الممر

فتركت زوجتي مع الموظف الذي تعمد يسحب باب الغرفة كي يغطي عن الزبائن وهو يقدم الطلب وكانها نوع من الخصوصيه لها ممن زوار المطعم وبنفس الوقت يكون داخل الغرفة لوحدهما

وبدا يضع الطعام وقد تركتهم لبعض الوقت قبل ان اعود واقف خلف الباب ولم يكن انتهى من تقديم الطلبية

فنظرت ولم يكن ينظر ناحيتي فاعطيت بعض الوقت قبل ان يلاحظ عودتي

وكان يحاول ان يتودد لزوجتي خلال ذلك بتقديم الطلب وسؤالها

ويميل ناحيتها وهو يحاول ان يضع الطعام امامها وتقديمها لها ويقوم بصف الصحون والملاعق وقد وقف خلف زوجتي بحجه انه سيضع الطعام ويقوم بتوزيعها لها من الناحيه الأخرى فتقدم خطو خلف زوجتي وعينه تقع عليها وهي واقفه

ولا زالت زوجتي تكشف صدرها وتقوم بتحريك الطعام كانها تساعده بترتيب الطاولة

وقد بدا ان زوجتي سمحت ان تجعله يرى ساقها وافخادها اكثر لتكشفها له

وتبتسم له بدلع وهو يقف بعد ان انتهى من تقديم الطلب ان تستمع بالخدمه وقد وقف انا ودخلت الغرفة وانا ابدي اعجابي بالخدمه وابتسم له

حينما شكرته وقد خرج من المكان بعد ان حظى بوقته

نظرت الي زوجتي وهي تقول كل هذا الوقت بالحمام

وانا ارد عليها كل هذا الوقت ليضع الطلب يبدو ان الخدمه ممتازه او انه قدم خدمه خاصه

قالت لي انه يقوم بعمله

وانا اعلق وانت أيضا قدمت له خدمه لن يناساها

وهي تقول لا اعلم ما تقصد لم افعل شيء

وانا امازحها انه حظى بتقديم الخدمه والاستمتاع بالمناظر

قالت لي ربما المرة القادمة تطيل البقاء بالحمام حتى ينتهي من النظر الي

قلت لها حسنا لكن عليك ان تخبريني بالتفاصيل كي اعلم ان كانت الخدمه جيده

بدات اداعبها من جديد وتناولنا العشاء وانا اشعر بالاثارة معها حينما راينا الموظف قد عاد فقط ليقدم لنا مزيد من الخبز وبعض التبوله المقدمه من المطعم كخدمه مجانيه

ويبدو انه عاد ليرى زوجتي

حينما دخل هذه المرة كنت اضع يدي فوق فخدها ولم امانع برؤيته يدي فوق فخدها ولم تحاول زوجتي ان تخفي نفسها وانا اشكره وهو يرى بياض فخذ زوجتي ويدي على فخدها العارية الطرية وانا ادعي انه لا يرى ما افعل وكان الجزء مخفي لكنني اعلم اين تقع عينه وقد جعلته لا يرى انني انظر ناحيته حينما كان ينظر لزوجتي وزوجتي تبادله الابتسامه وتشكره على الضيافه

مما جعله يقدمها ويضعها ناحية زوجتي ويقترب ليقف بيينا ويغطي زوجتي عني وهو يقف امامي كي يضع الضيافه ناحية زوجتي كي ينظر لزوجتي ولا أرى اين ينظر واطال الوقوف لتقديم الخدمه وهو يتودد لزوجتي وزوجتي تشكره

وقد مال براسه وانحنى ليقدم الخدمه وقد كان وجهه قريب من جسد زوجتي وراسه من صدرها لينظر لها عن قرب

حتى انتهى من تقديم الخدمه ورحل من جديد

وانا اسالها لقد اطال الوقوف حتى لم يقدم الخدمه لي وكان يقف بيينا

قالت نعم وكانها لا يعجبها الخدمه وهي تقول هل تصدق جرائته في كل مرة يأتي فيها الا يمكنه ان يضع الطلبيه ويرحل لا داعي لتقديمها بهذا الشكل

وانا اقدم له العذر وانا أقول لها ربما يقوم بعمله فقط

قالت نعم يبدو كذلك حتى انه لم يحترم وجودك من الجيد انك لم ترى تصرفة الوقح

قلت لها لماذا ؟ يبدو انه كان مهذبا

قالت لي كان يجب ان اغلق عبائتي منذ البداية انت السبب

قلت لها هل تقصدين انه كان ينظر اليك ...ما يهم...الا تشعرين بانك فاتنه لتجعلي موظف لا يتملك نظره

فسخرت هي بطريقة انها لم يعجبها الامر وتقول لي

نظرة ويده

قلت لها كيف ؟

وانا متفاجا ما تقصد لا يمكن انه خلال الثواني وجد طريقة

قلت لها كيف يده ماذا فعل ؟

قالت ليس بالشيء المهم لكن قد لامس صدري وهو يضع الطعام

وانا ابرر لها الغرفة صغيرة وهو كان يقدم الطعام انا متاكد انه لم يقصد

قالت همم ربما...لكن يبدو انه قد حظى بوقته وهو يلامس صدري بالخطا

فقلت لها ساخرا من الجيد انني موجود والا فانه سياخذ وقت أطول ربما

قالت لي وهل تريد ان ترى ما يفعل بغيابك

قلت لها كي نعلم ان كان بالخطا

قالت ربما المرة القادمه

قلت لها لكن اخبريني بالتفاصيل

ابتسمت وان الامر فقط سخريه بيننا

واكملنا تناول العشاء وانا اداعبها لاثارتها اكثر واضع اصبعي بفمها لتمص اصبعي

وقد بدى عليها الاثارة واعلم ان السبب رؤية العامل لها ولا اعلم أي مدى لمس صدرها هل حكه يده بطرف ذراعه او كفه او لمسه وشعر بطراوته فلم تخبرني زوجتي أي مدى العامل تحسس صدرها او لمسها بالخطا دون قصد

لم يغلق العامل الباب وهو يتحرك بالقسم وينظر ناحيتنا وانا سمحت له ان ينظر ولم اغلق الباب ونحن نتناول الطعام حتى ان بعض العمال النظافه يمرون بعربتهم للتظيف أيضا حظو بالنظر الى ناحيتنا والى زوجتي وهي تتناول الطعام

حينما انتهينا من تناول الطعام كنت قد وقفت ناحية الباب وسالت العامل لدى رؤيته عن المحاسبة

فاخبرت زوجتي وهو يقف بجانبنا ويرى زوجتي لم تقم معي وكانها تحاول ان ترتب حقيبتها

فقلت لها انني ساذهب لاغسل يدي واحاسب المطعم

وهي تقول لي انها ستستخدم الحمام

فقلت لها حسنا وكان العامل ينتظر لتنظيف الطاولة وزوجتي لازالت جالسه بالمقعد

فقلت لها انني سانتظرها بالسيارة

وانا المح للعامل انني لن أكون معها وانني سانتظرها بالسيارة

وقد تركتهما وهو يقوم بالتنظيف الطاولة وذهبت انتظر زوجتي بالسيارة بعد دفعت الحساب

ولا اعلم كيف انتابني شعور و أفكار ما يحدث الان هناك لكنني اردت ان اترك لها وقت اكبر لتخبرني ما يحدث

شعرت ان وقت طويل قد مر

ربما فقط خيالي فقط يجعلني أتصور أمور تحدث وربما هي بالفعل ذهبت للحمام وهذا سبب الوقت الطويل الذي انتظره بالخارج لحين عودتها

حتى انني شعرت بالتوتر ربما لاني افكر كثيرا ربما لا اريد ان اتخيل ما يحدث او انني فقط أتصور أمور بخيالي

مرت قرابة عشر دقائق وانا انتظر زوجتي بالسيارة

هذا وقت طويل لتبقى زوجتي بالمطعم وتستخدم الحمام

حينما رايتها عند مخرج المطعم وكان هناك موظف اخر يقف عند البوابة ليفتح لزوجتي الباب وهو يبتسم لها

وقد سارت ناحيه السيارة وهو ينظر ناحيتنا

حينما صعدت الى السيارة بدات بسؤالها عن سبب التاخير

فقالت لي هل يمكنك ان تتحرك الان ساخبرك بالطريق

وكانها لا تريد ان نبقى بالمواقف لوقت طويل حينما كان هناك موظف يقف عند الباب ينظر ناحيتنا ويبدو وكانه مسؤال او اداري بالمطعم

وسرت مبتعدا عن المكان وهي صامته

وانا اسائلها كيف كان الامر لقد اطلت البقاء

قالت لي كان الامر محرجا

قلت لها لماذا ؟ ماذا حدث ؟

قالت لي كنت فقط اردت ان اذهب للحمام بعد ان دخل العامل لكنني بقيت لبعض الوقت احضر حقيبتي ولم اعلم لماذا لكنني بقيت جالسه

وانا استمع لزوجتي وانظر ناحيتها وقد احمر وجهها وهي تخبرني وانا أقول لها اخبريني من البداية ما حدث

قالت لم يكن علي ان اشجعه بسببك

قلت لها لا اظن الامر سيء لهذه الدرجة فقط اخبريني

قالت لي كان الامر مجرد نظرات سمحت له ان يقوم بعمله وانا جالسه كما تعلم وعبائتي مفتوحه وقد اقترب مني وبدا يسالني ان استمتعت بالوجبه ويتودد الي وهو يقترب مني كان قد حك ذراعه على صدري من جديد

قلت لها حقا...ياله من وقح

ردت علي هل تريد ان تعلم ما حدث انني اشعر بالخجل وانا اخبرك بذلك

ظن انني بقيت لاشجعه وقد ابديت له شكري وانني كنت اريد ان أقوم من مقعدي حينما وقفت كان قد حشر نفسه خلفي فمررت بجانبه فلامسني من الخلف بجسده

قلت انا واوووو كعلامه انني متفاجيء لكن الامر لا يعجبني

قالت لي لتختبر غيرتي من الجيد لم ترى بنفسك كيف كان وقحا

فسالتها ماذا فعلتي هل صفعته

قالت لم اظن انه كان يقصد بالبداية ولم ارد ان اجعل من الامر مهم فقط حشر جسدي بجسده انت قلت ليس بالامر المهم

قلت لها نعم

وسالتها قد حظى ببقشيش اذا منك

قالت لي هل تجد الامر مضحك ...ليته اكتفى بذلك

قلت لها لماذا ؟ قلت انك كنت تهمي بالخروج الم ينتهي الامر هنا

قالت نعم لكنني ....ظل هو يقف خلفي وقد حك جسده بي من الخلف فرايته يطلب مني ان انتظر

سالتها وانت ماذا فعلت ؟

قالت لي لا شيء كنت اظن انه سيسال عن امر

لكنه التصق بي من الخلف وقد امسك بصدري بديه وانا اقف وقد طلبت منه ان يبتعد

وهو يرد علي يقول لي انت انتظرتي لاجلي

هي توجه كلامها لي هل تصدق انه يظن انني بقيت لكي يتحرش بي

قلت لها ياله من وقح وهل منعته

قالت لم أتمكن من منعه كان قد التصق بي من الخلف ولم أتمكن من المرور

فسالتها هل هذا كل شيء

قالت لي لم يبقى شي لم يفعله

انا توسعت عيني ولا اعلم كيف فعل كل شيء

فسالتها حقا...

قالت ظن انني اريده ان يتحرش بي ولمس صدري بيده كان يريد ان يخرج صدري من ملابسي هل تصدق

فسالتها ساخرا..يبدو انه لم يقاوم

فقالت لي كنت مرعوبة مما فعل

فقلت لها جيد انه لم يفعل شيء

قالت نعم لكنه ظل يرصني من الخلف ويمسك بصدري من ملابسي

قلت لها لا الومه حينما يرى طراوه مثل هذه لا يمكنه ان يقاوم

وسالتها وكيف تخلصت منه

قالت لي كان ذلك اقل مما حدث بعد ذلك

قلت لماذا ؟

قالت كان هناك مشرف المطعم وقد راى عربة العامل عند الغرفة ونحن بداخلها وقد فتح الباب ليرى الموظف يمسك ويتحرش بي ويمسك صدري

قلت اووو لابد انه تورط

قالت لي المشرف حينما راى ما يحدث كان ينظر الي وكانني انا من استعرض للعامل واسمح له وهي يخاطبنا بما نفعل

وانا لا اجد رد له سوى انه كان ينظر الي واخبر العامل ان يرحل وانا قمت بتغطية جسدي وعبائتي حينما كنت اريد ان احمل حقيبتي من الأرض كنت انحني امام مشرف المطعم حينما وضع يده فوق مؤخرتي يتحسس طيزي

يبدو انه أراد ان ينال ما ناله موظفه

شعرت بالحرج واردت ان اوقفه لكنه اخبرني انهم بالخدمه ولازالت يده فوق طيزي حتى انه حشرها بين طيزي كم كان وقحا وسار معي للباب وقبل خروجي كان قد لمس طيزي قبل ان ارحل من المكان

قلت لها هل كان الرجل عند المخرج واقفا

قالت نعم

قلت لها لا باس ليس علينا ان ناتي الى هنا ليس بالامر المهم

قالت لا اصدق انك تظن ان الامر طبيعي

قلت لها اعلم ..لكن اخبرتك انه مطعمنا المفضل لكن ليس علينا ان ناتي الى هنا كانت تجربة ليس علينا ان نكررها ان كنت لا تشعري بالراحة

نظرت الي بصيغه سؤالها وهل تريد ان نكررها

قلت لها اعني ان لم يعجبك المطعم لن ناتي الى هنا من جديد

قالت لي المطعم يعجني لم اقل انه لا يعجبني لكن الامر كان ...

قلت المرة القادمة ستكون افضل

وانا اسخر اقصد اننا المرة القادمة سنتوخى الحذر

في ليلة ساخنه بمساء كانت زوجتي ترتدي روب المثير الأبيض وكان يكشف افخادها ويوجد ربطة على شكل ضرب يجعل شكل صدرها ككرتين مرتصتين والفستان الداخلي يجمع ويرص صدرها لبعضهما فيلتقيان بالمنتصف كهلالين مستديرين اللون الأبيض مزركش بزخارف يحدد منطقة الصدر و السرة كانت شبه شفافه فترى فتحه سرتها العميقه كبئر عميق تود ان تضع راسك فيه وتلحس سرها كانها تجعلك ترتوي

خلال جلستنا تنسامر كنت أحاول ان ابدي لها عن جمالها وفتنتها الباهره وكنت اكاد ان افسد السهره بذكري لخالد لها لو راها بهذا الفستان

وهي تنفجزني بكتفي الا افسد السهره بهذا الكلام واحتسيت من شفتها طعم لعابها وانا اقبلها واتذوق لسانها فمها وشفتها الحمراء وقد ذابت وانا اقبل فيها وامسك بصدرها وقد تحسست عضوي من ملابسي وهي تتذمر انني ارتدي بنطلون بالليل والرجال متحفظين بملابسهم حتى قبل النوم وهي تقول انا بالكاد ارتدي ملابس كي تراني مثيرة لك

وانا ارد عليها النساء بطبعهن مثيرات نحن الرجال كثيفين الشعر واجسامنا سمراء مشعره

فقالت لي احب الرجال المشعرين

وقد اثارني قولها الرجال..

فحاولت ان استفزها بسعيد فهو كثيف الشعر أيضا بعكس تهاني

فلم تفهم كلامي بشكل جنسي او اعجاب بسعيد لكنها قالت ان تهاني تحب ان تنظف جسدها ويكون ناعم

انا أقول لها انها الان تحاول ان تجعل شعر كسها ينمو بسببك

ضحكت زوجتي وما علاقتي بالامر

فقلت لها لان سعيد اخبرها انك كثيفه الشعر وانه يحب ان تترك المراة شعر عانتها وهي وافقت كتجربة

قالت عليه ان يطلب من زوجته

قلت لها لقد سمعت تهاني انها مسيطرة وتحب ان تفعل ما تشاء وترفض كثيرا كلام زوجها حتى انها ترفض ان تمص له وتفعل مثلك

قالت لي زوجتي على الرجل أيضا ان يقدر حدود امنياته فهي تعطي زوجها الجنس الخلفي

قلت لها صحيح كل زوجه لها ميزات اتعجب كيف تتحمل زوجته الخلفي انت بالكاد اضع اصبعي حتى تقومي من مكانك وتتمنعي

همهمت زوجتي بقولها وهل كنت تفكر بالجنس الخلفي معي ام لانك علمت ان تهاني تحب ذلك هل كنت تتخيلها ام تتخيلني

قلت لها لم يكن ذلك بتفكيري فلم اجرب من قبل ولا اظن انني اهوى الخلفي لكن كمرة ربما

زوجتي اردات ان تبدي غيرتها وتقول لي مرة مع تهاني

فمزحت معها اذا سمحت لي كي لا اطلب منك شيء صعب

قالت يعني كنت تفكر بتهاني

وانا أقول لها انظري من كانت نجمة الاستراحة الجميع كان منبهر بجمالك ويحسدونني عليك قد اثرتهم بجمالهم واثارتك و....مهارتك في ذلك....

نظرت الي لاني اذكرها بما فعلت مع خالد ومصها له

هذه المرة الأولى التي المح لها حول مصها لزب بعد ان كانت تخشى ان نتحدث عن الامر لكنها كانت تبدي من كلامي انني أيضا اعجبني خبرتها بالمص وانها ابهرتهم

فكانت تضع يدها فوق زبي وهي تقول لي هل تريد ان قدم لك خبرتي ام انك تريد ان تتحدث عن تهاني وطيزها الواسع

فقتل لها ضاحكا يبدو ان طيزها توسع من كثرة الاستعمال فلا يبدو ان سعيد يمكنه ان يتحمل حفر ابار عميقة لوحده

ضحكت زوجتي على كلامي كسخرية وهي تنظر الي وكانني أقول ان تهاني لديها خبره مع رجال اخرين

لكنها لم ترد ان تتحدث عنها فادخلت يدها داخل البنطلون لتتحسس زبي وقد انتصب بمجرد الحديث عن تهاني وخالد وبدا تقوم بدعك زبي بيدها

فقامت بسحب البنطلون لركبتي ووضعت يدها فوق ملابسي الداخليه وقد أخرجت راس زبي وهي تمسك براس زبي باصبعها وتحك اظفرها على فتحه زبي كي تجعلني اشعر بالوخز

وقامت وجلست بين افخادي وهي تمسك بزبي واخرجته بالكامل وهي تحرك كفها وتمسك بزبي بكفها

وهي تسالني ان كنت مشتاق لها تقريبا مر وقت طويل منذ ان مارسنا الجنس وبدات تحكه على خدها وهي تصدر أصوات انها تشم رائحة مثيرة ومنعشه بعد الاستحمام

فقبلت راس زبي بطرف شفتها وهي ترفع زبي الى شفتها وتقبله واخرجت طرف لسانها تداعبني بلحس راس زبي بطرف لسانها

وتداعبني بتحريك لسانها على راس زبي حتى اخذت تميل بزبي الى فمها وتضع راس زبي على فمها ففتحت فمها لتستقبل زبي وتقوم بإدخال زبي بفمها

وقد شعرت بدفيء لسانها وطراوة شفتها ولسانها يتحرك داخل فمها حول زبي لتحركه على زبي

وبقت تقوم بالمص بشكل هاديء دون ان تنظر الي وكانها تستمتع بطعم ولا تمصه وتحركه فقط تقوم بمصه بفمها بهدوء وانا اسمع كيف زوجتي تصدر أصوات مصها لزبي وكانها تقوم بمص مصاصه من الحلوى لتذوب بشفتها

وتخرج زبي وتنظر اليه بمحنه وابتسامه وتعود لتضعه بفمها وتبقي زبي بفمها وهي تحرك راسها وتاخذ وقتها بمص زبي

وبعد ذلك بعد سال لعابها على زبي من فمها الى خصيتي أخرجت زبي من فمها واخذت تلحس بلسانها ظهر زبي من الأعلى للأسفل حتى وصلت الى خصيتي وبدات تحرك لسانها على بيضات خصيتي وتبللها بلسانها وتمسح ما سال من لعابها على خصيتي بلسانها واكثر حركة كانت تقوم بها زوجتي ممتعه وبنفس الوقت كانت تشعرك انك اصبت بصاعقة كهربائية هي حينما تقوم بإدخال خصيتي بفمها

كانت تلك اللحظة لا تعلم كيف يمكن ان تشد كرتي الخصية الى فمها فتقوم بمصها وادخالها بفمها بطريقة مثيرة تجعل الزب يرتجف من الشهوة شعور غريب وجميل ومثير بنفس الوقت

وتعود لتمص زبي حينما كان هناك رسالة بالجوال استملتها من سعيد

فقمت بالرد بان يتصل بي تلفونيا ولم تعلم زوجتي انها رساله منه

حتى سمعت زوجتي اتصال وتنتظر الي ان كنت سارد عليه وكانني اسخر منها انها استلمت اتصال تهاني وهي فوقي المرة القادمة كرد عليها

فلم تقم من مكانها وهي تمسك بزبي وتنظر الي

وقمت بالرد على سعيد وانا اتحدث معه اخبرني انه قريب من الشقة ليزورني وكان لوحده فطلبت منه ان يتفضل لزيارتي وانه لا يزعجني

فأقفلت المكالمة وزوجتي تنظر الي وتسالني هل سياتي صاحبك الان

قلت لها فقط دقائق اتى لامر مهم

فاخبرتني انها ستقوم بتبديل ملابسها فقلت لا ليس هناك داعي فقط سيبقى لبعض الوقت

فقالت انها ستذهب لغرفتها خلال زيارته

كنت اتخيل كيف سيبدو منظرها بملابس المثيرة حينما يراها لكن ردها جعلني اوافقها ان لا تبقى بملابس النوم المثيرة امامه فلم ارغب ان اطلب منها ان تبقى وتستقبله بهذا الشكل

ولم تمر دقائق حتى صعد سعيد وقام بدق باب الشقة فقمت بفتح الباب له وقمت بضيافته الى الصالة وهو يعتذر وانا أقول له البيت بيتك باي وقت

وسالني ان كان وقت نومي لان الوقت متأخر لكنه كان يحمل جهازه ليسالني عن أمور اساعده بها من اجل عمله وهو يحتاج الى تركيب نظام يساعده باستخدامه

خلال ذلك خطر ببالي ان اجعل زوجتي يستشيرها بالامر فهي تفهم بامور برامج التصميم فناديت على زوجتي التي قامت بالرد علي من بعيد فاخبرتها ان تاتي

زوجتي كانها منذ البداية كانت تريد ان ترى نظرة سعيد لكن تريد ان ترى ان كنت اريدها ان تستعرض امامه فلم تتاخر بالرد ووقفت ناحية الباب قبل ان اسالها ان سعيد يحتاج الى خدمه وان كانت تعلم كيف تقوم بتصميم وإدخال بيانات بجدول وصور وهكذا ...

نظر سعيد توجه ناحية زوجتي وهو يراها بحلتها وفتنتها وجمالها ولم تخفي زوجتي بروز صدرها سوى انها قامت بسد الفتحه الواسعه للفستان قليلا وكانها تتستر بها لكن خط صدرها لازال بارزا وسارت زوجتي وهي تقول له ان يستخدم برنامج خاص للاعداد ويساعدة بعمل جداول وسعيد يريد برنامج ليقوم بعرضه على شكل سلايدات للعرض بجهاز عرض

فتقدمت زوجتي لتجلس فقمت من مكاني كي تجلس زوجتي ناحية الجهاز الابتوب لتشرح له وبنفس الوقت تجلس بقربة وكانت تميل وهي تقوم بفتح البرامج وشرح لسعيد وهو يفتح لها ملفات بيانات وملف للصور لضمها

فتقوم زوجتي بعمل مثال له بوضع خانات وجداول وصور

وزوجتي تنحني كان ينظر الى شكل صدرها وهي جالسه وقد كشف فستانها فتحه صدرها فبان الفستان الداخلي وكيف يبدو صدرها المستدير

كان بياض صدرها وتكويرته بالفستان تشعر بطراوته فكان يتحدث معها وبنفس الوقت ينظر الى صدرها وهي تبتسم وتعلم اين ينظر سعيد

وهي تشير له بالشرح ان ينظر للشاشة وهنا وهنا وهكذا وضع ايقونه هنا وادرج ملف هكذا

ووجد سعيد حيلته انه يفهم ما تعني ليضع كفه على ساقها ليلمس ساقها وهي جالسه

وبعد ذلك اخبرته زوجتي ان يكمل بنفسه لحين ان تعد لنا الشاي وتعود

وتذهب زوجتي الى المطبخ لتقوم باعداد دله للشاي ويكمل سعيد العمل بنفسه كي يعرض لزوجتي كيف صمم بنفسه

فتعود زوجتي وهي تحمل الاواني لتضعها على الطاولة وقد كان صدرها يتراقص وهي تسير الينا ولم تكن تحتاج الى سبب لتجلس مكان سعيد بعد ان سالته ما فعل فقال لها جيد وشكرها لمساعدتها

وهي عرضت عليه ان تقوم بعمل التصميم بالكامل له لو أراد فشكرها ولا يريد ان يشغلها

فقالت له ليس هناك أي ازعاج

ولازال في كل مرة يضع يده فوق ساقها

وقد بدانا نتحدث وذكر خلال ذلك كيف اننا امضينا وقت ممتع

وقد أشار ان لا تكون تلك السهره بالاستراحة قد سببت لنا مشاكل وانه توقع انهم كانو سبب مشكلة لنا

فقلت له لا اننا متفقون ونثق ببعضنا ونعلم ان الاستراحة لنقضي وقت ممتع ولا نفكر بما حدث

فقال جيد ...من الجيد انكم متفاهمون وان تجربة كهذه لم تؤثر بحياتنا

فقلت له اعلم ان الأمور خرجت قليلا

فضحك هو مازحا بلطف قليلا ...اظن ان خالد لم ينم منذ ذلك اليوم بعد تلك اللحظة

فرددت عليه كان ذلك خطاي ربما لكننا لم نفكر بالامر او نتحدث عنه

فقال حقا ؟ ظننت ان بعد ذلك اليوم اننا تسببنا بمشاكل لكم خاصة حينما حدث ذلك وطلب سعيد منكم

قلت له كان فقط لاثبات امر نعم ولم يكن يحدث ما حدث لكن لم يؤثر بحياتنا ولم نتحدث عنه بعد تلك الليلة

ابتسم سعيد وهو يقول نعم....وانا احسد خالد بذلك

قلت له لم يكن الامر كذلك

فسالني انا صاحبك لماذا لم يكن الاختيار علي لاثبات

قلت له لم يكن اختيار

فقال مازحا لزوجتي ربما هو يملك افضل مني انك رايت الفرق بيينا

قالت زوجتي لم أرى انك مخطيء كان الامر سريعا

قال لي اذا لم كان الاختيار لخالد وانا صاحبك وتعلم انني اطلب من زوجتي الام

فقلت له السبب زوجتك ...ماذا تتوقع ان تقوم زوجتي معك وزوجتك بجانبك لا نريد ان نفسد زواجكم أيضا وقلت لك كان الامر غير متوقع

فسالني ان كنت شعرت بالغيرة مماحدث وكيف ان الامر اصلحته مع زوجتي

فقلت له لم اعتبر ذلك....انه مختلف كان يفترض ان تجرب المطاط الواقي فكانها تجرب شيء غير ملموس فلم يكن مخطط ان يستمر الامر لابعد من ذلك

نظر لزوجتي ليسالها ان اعجبها

فردت زوجتي لسؤاله لا اعلم...

فكرر كلامه وقد مال لزوجتي وهو يبدي اعجابه وانه يحسدني

وقد وجد حجه السبب زوجته وهويمازحني انزوجتي ليست هنا الان

وهو يضحك

وبنفس الوقت يشير الى زوجتي ان تجرب معه ولا تعلم ردي

قلت له اطلب من زوجتك مازحا معه

وبنفس الوقت زوجتك حينها ستعلم وتشم رائحتك

ضحك وقال صحيح ربما استحم قبل عودتي اذا

وابتسم لي وكانه يعيد طرح طلبه

قلت له لا اعلم كيف تقنع زوجتك بذلك

فسال زوجتي كيف لزبه ان يدخل الى هكذا عمق يبدو انه اعجبك حتى استمريتي بدا طويلا وكبيرا

زوجتي قالت له وكانها تنكر كان فقط تحدي وصاحبك تعلم انه يتباهي بنساءه وسعيد أراد ان يثبت كلام زوجتي بقوله صحيح بعد تلك الليلة اتضح لنا انه بياع كلام لم يتحمل حتى ان يصمد طويلا

وضحك ساخرا من خالد وهو يقول لي احييك على اسعادك زوجتك وانك لم تجعل الامر يؤثر بعلاقتكم وان الامر كما قلت لا يعتبر ممارسة اذا كان فقط بالفم

وهو يلمح لي ان الامر طبيعي وانا أقول نعم

وقد اشرت له ان زوجتي تحب المص كثيرا وانا اشعر بالفخر انني املك امراة مثلها ونحن نتقبل بعضنا ولا نفكر كيف نفسد اللحظات لو كان الامر يزعجها او تحرش كنت قد منعته

قال سعيد نعم ...يا لحظة لكنني صاحبك المقرب كان ودي ان أكون انا من يكون تحدي

وانا كنوع من التلطيف اخبره لا شيء بيينا يفسد صداقتنا ولا شيء يغلى عليك فعلاقتنا بك وبزوجتك قوية

ابتسم وكانها موافقه مني لزوجتي

وهو ينظر لزوجتي ويسالها ان كانت يمكنها ان تجرب معه وهو يقول يمكنه ان يستخدم واقي فكانها تجرب مع الواقي

فكان ردي كانها موافقه لكن بشكل مختلف

فقالت له لا احب الواقي لم يعجبني ويخنقني

فرد عليها سعيد بحماس يمكنك ان تجربي بدون واقي معي

فردت زوجتي على سعيد اقصد مع زوجي لا احب الواقي المطاطي

فسالها انها فعلت ذلك مع خالد

قالت له لا اعلم كيف حدث فانا اعتبره مغرور ومتعجرف

وقال ساخرا ان الطيب والصديق المقرب ومحروم

قالت له ليس هكذا الامر

فسالها انه اعجبه كيف قامت بذلك معه فكيف كانت تشعر

فأجابت زوجتي انها لم تفكر به وانها فقط فعلت الامر وكان الامر مختلف

فسالها هل اعجبك

فردت زوجتي نعم اظن

تعجبت من ردها وكيف ان الحديث عن مص زب خالد اصبح محوركلامنا

سالها سعيد ان كانت تتخيل احد غير زوجها

فقالت له بالخيال انا وزوجتي نلعب العاب جنسية كما تفعل مع تهاني فهي تخبرني انكم تتخيلون أمور مجرد كلام

فقال لي يا لحظك هل تحظى بذلك كل يوم

فقلت له بالعادة لا احظى لكنك الليلة افسدت علي اللحظة باتصالك فقد كانت تفعل لي مكانك هنا الامر وكنت اجلس مكانك وهي تقوم بمص عضوي لولا اتصالك

فضحك وهو يقول واوووو أرى انني افسدت سهرتكم فيبدو ان فستانها كان مثيرا جدا

فسالها ان كانت فكرت به

فنظرت الي لتجد رد اننا تحدثنا بالفعل عنه فقالت ربما بعض المرات

ابتسم سعيد وهو يقول لها كم ذلك مثير وهل كان يجعل علاقتكم تشتعل

قالت له اظن انه جزء من الاثارة

فقال ماذا لو فعلت بالفعل ربما تكون اثارة اكبر

وقد عاد ليطلب منها

وهو يسالني هل تقبل ان نجرب ذلك

فقلت له وانا اشجع زوجتي لا اعلم ان كانت زوجتي تشعر انها تريد ان تجرب كما قلت لك تجربة خالد كانت غريبة ولم نحب ان نتحدث عنها ولا اعلم شعورها

فنظر الى زوجتي وهو يقول ما رايك

وزوجتي تريد ان تجعلني انا من يقرر وهي ترد لا اعلم ان كان ذلك لا يجعلنا نكون سبب مشاكل مع زوجتك

فكان زوجتي تريد ان تلقي موافقه ولكن زوجته عذر

فيرد عليها سعيد انه يعلم المرة السابقة زوجتي معنا لكن الان الامر بييننا

وكانه ينتظر ردها وزوجتي تنتظر ردي

فبادرت انا بالامر الجريء وقلت نعم ربما

زوجتي تنظر الي ان كنت موافق

وانا أقول لها اننا جربنا أمور كثيرة وانا يعجبني كيف انك تفعلين ذلك وما حدث بالاستراحة الحقيقة جعلني اشعر بالفخر كنت مبهره

فقال سعيد فرحا جيد هل يمكننا ان نفعل ذلك الان

زوجتي ترد لا اعلم كيف ...هل انت متاكد ؟

فقال سعيد لو لم تشعري بالراحة يمكننا ان نتوقف وان ذلك سر بيينا يمكنني ان اساعدك

وكي لا يخسر الفرصة قام سعيد بسحب بنطلونه وجلس بالبوكسر وقد بدى زبه منتصب داخل ملابسه

فقال ساخرا وهو ينظر لزوجتي التي كانت تنظر الى بين فخديه

ان الامر جعلني اشعر بالاثارة

وهي ترد ساخرة أرى كم انت متحمس

فتنظر الي زوجتي وانا ابدي لها انني أيضا متحمس وهي تهمس لي انني من طلب ذلك

وانا ارد عليها استمتعي باللحظة لا تفكري بشي

فطلبت منها ان تقوم وتجلس كما كانت تفعل لي قبل مجيئة

فقامت زوجتي لتضع يدها على ساقة وتجعله يوسع بين افخاده لتجلس زوجتي وهي تمسح يدها على فخده تستعد لترى كيف تفعل وتخرج زبه امامي

حتى الان لا نعلم كيف نفعل الامر ونتصرف كانه تخدمه بشيء طبيعي وليس مص زب

زوجتي تريد ان تبدا وتمد يدها كي تقوم بسحب البوكسر فلا تريد ان تبدا بنفسها وتخلعه بسرعه فساعدها وهي تمسك بطرف البوكسر باصبعها فيساعدها سعيد بخلع بوكسر ويرفع جسده من المقعد كي يقوم بسحب البوكسر

اننا الان نفعل الامر بالفعل انه يخرج زبه لزوجتي

وقد بدات زوجتي تساعده ولازالت لا تنظر لزبه وهي تخلع زبه لاسفل ساقه

وتعود لتجلس بين افخاده

وهي تبتسم بتوتر لي انها ستقوم بذلك

وتضع يدها على زبه وقد شعرت بانتفاخ خصيته وطول زبه

واصبح تحرك زبه بيدها كي ينتصب ويكبر بكفها

وهي تستعد ولا تعلم كيف تضعه بفمها وهي ستفعل ذلك امامي وتعض شفتها وتنظر الى زبه وهي تحركه بيدها وسعيد لا يريد ان ينظر الى وجهها وهو يسترخي كي لا تتردد بفعل ذلك ويعطيها الوقت

فاقتربت زوجتي الى زبه ووضعت راس زبه على شفتها

كان زب سعيد راسه مفلطح عريض راسه اكبر ن راس زبي المدبب واضخم من خالد يتميز زبه بالعرض وراسه عريض كانه راس زب خيل من عرضه

وقد رايت زوجتي كيف كانت تحاول ان تدخل زبه بفمها فكان الامر مختلف فهي بزبي كان مقدمه الزب ودببه كسهم يدخل لا تحتاج ان توسع فمها لادخاله

ويتوسع فمها لحظة دخول الزب بفمها

لكنها مع سعيد كان عليها ان توسع فمها كي تحاول ان تدخل زبه

ومنذ اللحظة الأولى التي كنا لا نعلم كيف سيخرج سعيد زبه لزوجتي وكيف زوجتي ستمص زب اخر

اختفت هذه المشاعر واصبحنا نعيش اللحظة الان ولا مجال للتردد والتراجع وشعرت زوجتي بحماسي للمنظر مما جعلها أيضا تشعر بالاثارة

فوسعت زوجي فمها واخرجت لسانها لتداعب زب سعيد وتبلله بريقها قبل ان تحاول ان تقوم بمصه فشعر سعيد بحركة لسانها على زبه

فبدا يشعر بالشهوة لحركة مداعبة زوجتي لراس زبه بلسانها

وسمعت تنهده وهو يرى كيف ان زوجتي تلحس راس زبه حتى شعر بشفتها تحيط براس زبه وتدخله الى فمها

رايت كيف انها تبتسم وهي تحاول ان تمص زبه وتدخل راسه وقد بدى راسه رغم حجم راسه العريض لكنه كان كالسفنجه

فادخلت راس زبه الى داخل فهمها فشعر بحرارة فمها ولسانها فوضع يده فوق راسها دون ان يضغط عليها فقط ليرى كيف تدخل زبه وهو يصدر أصوات انبهار لمصها له ويخبرها كيف ان ذلك مثير وان شعور شفتها ولسانها اثاره

فتبدا زوجتي بصمت تكمل مصها لزبه وبدا يدخل داخل فمها اكثر واخذت تحرك زبه وقد تخلصت من الحرج وأصبحت تشعر بالمحنه والاثارة بمصها زبه وانتهت تمثيلية انها تجربة وانها تحب ان تمص زب صاحبي

حتى انها كانت متحمسة كانها كانت تنتظر اللحظة ولم تصدق انها تفعلها امامي

استمرت زوجتي بمص زبه وتلعقه وتحرك لسانها فوق زبه ولسانها يخرج خارج فمها كي توسع منفس ليدخل زبه الى داخل حلقها

وقد شعر سعيد ان زبه وصل الى عمق حلقها مما جعل فمها يتصبب من لعابها بعد ان توسع من حجم زبه واستمتاعها بمص زبه فبللت زبه وسال لعابها خارج فمها وصب على صدرها

وقد اشتد زبه من الاثارة فاخرجت زبه من فمها وقامت بلحس خصيته وهي تمسك بزبه بيدها

وعادت تمص زبه وتدخل راسه وتحركه حتى بدا سعيد يصدر أصوات انه قرب ان يقذف وبدا جسده ينتفض حتى انه لم يعد يجلس على كنب من مصها وكان يرفع جسده وهي تمص له من شدة الاثارة وشعوره بالشحنه الكهرباءية التي جعلت جسدة يرتعش فبدات زوجتي تمسك بزبه وهي تشعر انه سيقذف قريبا فكانت تحرك يدها بقوة وتعتصر زبه بديها وتدعكه كي يقذف وتجعله يرتاح فبدا زبه يقذف كمية ثقيلة اول قذيفه اطلقها طارت بالهواء وسقطت على بطنه ولازالت زوجتي تدعك زبه كي يخرج منيه وهو يصرخ من الألم والوناسة فيقذف كمية ويبلل ملابسه وقميصه وفوق جسده حتى ان يد زوجتي قد امتلئت من حليبة وسالت على اصابعها بعد ان اعتصرت زبه ومسكت براس زبه لتعتصر اخر قطرة منه

وقد سحبت من طاولة قماش لتمسح يدها وتمسح زبه وخصيته من لعابها ومن حليبة

وقامت بمسح جسده بالقماش كي تنظف جسده وهو يشعر الاثارة وهو يعتذر انه لم يتحمل اونه تسبب بكل هذا وانه قذف بسرعه

وزوجتي لازالت تقوم بمسح المني من جسده بالقماش وهو يستعيد أنفاسه ويضع يده فوق عينه وهو يتنفس بقوة وهو يحاول ان يضحك وهو يقاوم التعب

حينها رايت زوجي بعد ان انتهت من تنظيف ظننت انها ستقوم من مكانها او تشعر بالحرج كالمرة السابقة بعد ان انتهى

لكنني رايتها بعد ان انتهت من تنظيف زبه قامت بعصر راس زبه باصبعها فاخرج قليلا مما تبقى منه كاخر قطرة تخرج منه

فمدت راسها لتلعق راس زبه وكانها تنظفه حتى اخر قطرة فقامت بمص زبه من جديد وادخلت زبه وهي تمصه وتخرج اخر قطرات من زبه وهو يرتجف لانها قامت بمص زبه بعد ان قذف فارتعش من مصها من جديد فقذف دفعه اخيره ولكن زوجتي لم تخرج زبه من فمها فقذف اخر دفعه داخل فمها فمصت زوجتي زبه وابقته داخل فمها حتى فرغ بفمها

حتى انتهى وقامت زوجتي وقد بدا فمها به مليء من حليبة وهي تمسح شفتها لكنها كانت قد بلعت ما فرغ بفمها وهي تقول ساغسل يدي

وانا انظر بشهوانيه لما حدث وارى سعيد لا يصدق أيضا انه يجرب ذلك ويشعر الفخر انه نال ما كان يتمناه لكنه كان يستند بظهره على الكنب ليرتاح ويستجمع انفاساه

وبعد ذلك عادت زوجتي وقد غطي سعيد زبه عني وكان يخجل ان يجلس بجانبي عاري

وهو يعتذر لزوجتي عن تلويث المكان وزوجتي تقول له لاباس ساقوم بالتنظيف لاحقا لكن كيف ستعود للبيت بهذا القميص ستشك زوجتك بك

قال لا اعلم ما جرى لم أتوقع ان اقذف هذه الكمية

وقد ابدى اعجابه بزوجتي بما فعلت وزوجتي ترد شكره وتساله ان كانت التجربة تستحق

نفخ سعيد وهو يضحك انه لم يتوقع هكذا وبدا يتغزل بها

فاخبرت سعيد ان يستحم من رائحة ويرتدي ملابس جديدة من دولابي

وهو يقول لا

لكن زوجتي قالت له اخبرك زوجي لست بغريب وملابس زوجي ملابسك

وكانها تريد ان تجعلني اشعر بالاثارة وهي تقول لسعيد انه يحظى بملابس زوجها وبها

وهي تضحك وهو يشكرني فادعوه ليستحم وان تاتي له زوجتي بملابس نظيفه ودخل سعيد لحمام ليستحم واخبرت زوجتي ان تحمل له صابون وفوطه ليجفف جسده

فذهبت زوجتي وتحمل معها ملابس نظيفه وفوطه وقد سمعت صوت الماء وهو يرش جسده وزوجتي تذهب اليه لتخبره انها أتت له بملابس وتساله ان كان يحتاج الى امر

وسعيد يدعي سؤالها بطريقة فتح الماء لانه يصب بالاسفل ولا يصب بالاعلى ويريد تحويله الى ان يرشح عليه الماء فيبدو ان زوجتي ارادت ان تفتح الماء فصب عليها الماء فبللت ملابسها وسمعتهما يضحكون فكنت اراقبهم من خارج الحمام

وكان سعيد يقف عاريا ورايت زوجتي وهي تقوم بفتح الصنبور كانت تنحني وسعيد يقف امامها وزبه على وجهها وكان يمازحها بهز جسده كي يهز زبه لوجهها

وهويهمس لها ان تكمل مص زبه

وزوجتي تضحك وهي تحاول ان تقوم بفتح الماء البارد والحار وتجعله متزن وتقول له توقف عليك ان تغتسل انتهت الخدمه\

لكن زبه كان واقفا فامسكت زوجتي بزبه بعد ان لامس وجهها وهو يحركه ناحيتها فكانت زوجتي تجلس على ركبتها فبدات زوجتي تمص زبه بدون تردد وهو واقف فامسكت بزبه وهو واقف وهي تمص زبه ووضعت يدها خلف مؤخرته كي تقوم بدفع راسها لتمصه وهو يمسك براسها وهي تقوم بمص زبه

وزوجتي تمص زبه كان يريد ان يتحسس صدرها فاخرج نص صدرها من الفستان فراى حملتها فلم تمانع

وظل يحرك أصابعه بصدرها ويعتصر صدرها بيده وهي استمرت بمص زبه حتى قذف على صدرها فقامت زوجتي من مكانها ومسحت صدرها من ماء زبه وهي تبتسم له وقالت هذا يكفي

وما ان قامت زوجتي حتى سحبها اليه ليقبل شفتها وظلت زوجتي وشفتها بشفته وهي ممكسه بزبه تحرك زبه وتشعر بحجمه بيدها وهو يقبلها وهي تستقبل لسانه داخل فمها قبل ان تنهي زوجتي قبلته وتخبره ان يكمل استحمامه

وتخرج زوجتي وقد ادعيت انني لم أرى ما حدث بالحمام

وقد رايت ملابسها مبلته بالماء وهي تخبرني انها ستبدل ملابسها لانها ابتلت بسبب المرش الماء وهي تحاول فتحه وتبتسم لي

وسعيد ينهي حمامه ويرتدي ملابسه ولا يجد زوجتي بالمكان فيشكرني ويستاذن ليرحل من الشقة

في تلك الليلة بعد خروج سعيد من الشقة اكملنا سهرتنا ونكت زوجتي وقذفت داخل كسها بحرارة وكانت هناك شعلة بيينا دون ان اسالها عن زب سعيد فقد رايت كيف يبدو شكل كسها الرطب وحرارته ونمنا تلك الليلة وكل واحد فينا شعر بالاثارة والشهوة وفرغ شهوته لمصها لزبه او لمنظر مصها

فكانت تجربة فريدة لا اظن انها ستكون اخر تجربه

بين التهور والجنون والشهوة

هذا ما بدى لزوجتي بعد ليلة الماجنه بيننا وبين سعيد وتطور العلاقة

في اليوم التالي شعرت ان زوجتي بعد ان استيقظت بدت هادئة وقد سالتها عن ما يضيايقها

فدار حديث بيننا ان كنا تهورنا الليلة الماضية وان كانت علاقتنا قد تغيرت وما يمكن ان يحدث وانها لا ترغب ان تقحم احد بحياتنا ويكون علينا ضيق وان يفرض احد نفسه علينا ويبتزنا

كان شغل تفكير زوجتي ان سعيد ربما يصبح هائج في كل مرة تكون هي شرموطه لهواه

فقلت لها انا اثق بسعيد واعلم انه سيكتم السر وعلاقتنا معهم قوية حتى الان وزوجته شخصيتها منفتحه لا اعلم لو علمت بالامر ما يمكن ان يحدث لكن بالنسبة لنا انا اعلم ما يزعجك ولا تفكري بالامر وانا من شجعك على الامر الم تجدي الام مثير

قالت نعم خشيت ان تكون غيرت رايك فالحديث عن الامر لا يكون نفس الامر حينما يحدث امامك ظننت انك ستحتقرني

قلت لها ربما كنا نحاول ان تكون لعبة بيننا وبين سعيد لكن كلنا كنا نجد راحتنا مع بعضنا واعلم من البداية كم يرغب بك وينظر اليك فانا لا الومك بل انا سبب لتطور العلاقة بينكم ولا انكر ان التجربة كانت غريبة مثيرة ومرعبه اعلم ما تشعرين به , لكن هل كنت تخشين منه او من التجربة فاي امر يعود القرار لك فانا يمكنني ان انهي علاقتي معهم او نجعلها في حدود الصداقة

قالت لي انها لا تنكر ان الامر كان جريئا وانها تصرفت بجنون وسارت مع شهوتها وانها شعرت بالاثارة لكن ماذا لو كان الامر اكبر من ذلك لا نتوقع ان المداعبه والتحرش سيكون اخر ما يفكر به سعيد

قلت لها ظننت انك تريدين ذلك وكنت فكرت بالامر والامر يعود لك انا قد كانت احدى الأمور التي كنت ان اراك بها ان تتحري بملابسك امامهم لكن الامر مع الوقت اصبح ادمان وانا أصبحت أتوقع اكثر وأتمنى ان يحدث اكثر

فقالت لي حتى لو حدث ويريد اكثر من مجرد لمس او مص ماذا لو لم يتحمل واراد ان يضعه هناك...

قلت لها لم اعلم ان كنت تريدي ذلك لحين رايت كيف ان كسك كان رطبا جداً...يبدو ان كسك أيضا راغب للامر

فردت علي هل كنت توافق..زوجك مع صاحبك..

قلت لها لم أتوقع ان تقومي بمص زبه لكن مع اول لحظة شعرت باثارة بجسدي كما لو كنت تفعلين ذلك معي وانا انظر اليك لم افكر برجل اخر فانا انظر اليك كما تفعلين معي لكن اللحظة التي اراك تستمتعي بذلك هي اللحظة التي تجعلني اشعر بالنشوة فانا يهمني ان تشعرين بالشهوة والراحة ولا أرى انك لا ترغبين واشعر انك مكرهه الامر مشترك بيينا

فقالت لي لا اعلم ان كان يمكنني ان افعل ذلك خاصة وانت معي ..حتى انني لا اعلم كيف انني فقدت الإحساس بافعالي وتصرفت هكذا

نظرت الي وهي تقول ربما علينا ان نتريث قليلا فما حدث كان لحظة شهوة وجنون لا نريد ان نفسد حياتنا او حياة الاخرين ولا نجعل سعيد يظن انني متاحة لرغباته وشهواته

انا قلت لها اعلم لن يحدث ذلك سعيد مقرب مني اكثر من خالد , خالد رفيق سعيد وسعيد يثق بها لكن ليس علينا ان نثق به ان كنت لا ترتاحي معه بالنهاية اننا نعيش حياتنا كما نرتاح

قالت نعم كذلك تهاني لا نعلم ما يمكن ان تفكر حينما تكتشف الامر

قلت لها انها شخصية متحرره ربما تخفي رغبتها عن زوجها لكن هل رايت كيف انها تتقرب من خالد حتى انها تكاد تلقي بنفسها عليه لينظر اليها وهو يتجاهلها بجودك ...خالد حينما تكونين معنا يفقد صوابه ونظره كله لك حتى ان تهاني أصبحت تغار منك الم تري كيف تحاول ان تتصرف بمحنه امام خالد حتى انها أصبحت تلمح له بحياتها وعلاقاتها

قالت زوجتي كانت تهاني تمزح فلا احد يقول الحقيقه الجميع يدعي ويمزح بامور جنسية فخالد لا يبدو انه خبير كما يدعي فقد انتهى بوقت قصير

ابتسمت وانا افهم ما تقصد زوجتي انه قذف بسرعه وكانه مراهق لم يحظى بعلاقه جنسية بحياته

فضحكت وقلت لها انك كنت السبب لا احد يمكنه ان يقاوم ...

قالت نعم...لكن سعيد لا يبدو انه خبره لكنه يمكنه ان يواصل لفترة أطول

همهمت لزوجتي وانا اهمس لها ربما نرى المرة القادمة

قالت لي اخشى ان تغير رايك لو تطور الامر الى اكثر من الفم

قلت لها اتفقنا وانا لن ادعوهم الا حينما تكوني مستعده لذلك

قالت ذلك افضل

فقلت لها لا تفكري بالامر الان ونترك الامر لايام اذا شعرنا بالندم او اننا لا يمكننا ان نطور التجربة يمكننا ان نتوقف باي وقت ولا تقلقي بشان احد فلست بحاجه لضيافتهم او حتى دعوتهم للبيت ويمكنني ان استمر بصداقتي معهم خارج اطار العلاقة المشتركه

خلال ذلك بالفعل لم اعد اتحدث مع زوجتي بالامر وتركنا الامر للايام لنرى مشاعرنا ووجدنا اننا كنا في كل يوم يمر نشعر ان الامر اصبح اكثر اثارة وان خيالنا وافكارنا تتذكر كل لحظة وانا زبي حينما أتذكر الأمور ينتصب

حتى خلال اليومين تكررت ممارستي الجنس مع زوجتي

ويكون الامر طبيعيا ومثيرا وما ان اذكر خالد او سعيد او اذكرها بزبه وانا انيكها فاجدها تحاول ان لا اذكرها بالامر وتتمنع لكن كسها يتقطر لمجرد الحديث عنهم ونشاطنا الجنسي يشتعل بالبداية تتمنع وبعد ذلك اخذت اسالها وزبي بكسها ان كانت تريد زبين او زب سعيد الان فكانت تتاوة وتقول نعم نيكيني وحينما اذكر اسم سعيد كانت تقول بقوة نيكني وتصرخ

فكان مجرد خيالهم جلعو حياتنا الجنسية ملتهبه بشكل كبير

لم يكن قرار سهل لزوجتي لتخبرني بنفسها به فلا يمكن ان تتوقع ان تقول لك زوجتك اريد زب اخر ينيكني فهي تتصرف كانني انا من يطلب منها او انها تفعل امر لاجلي

فكان علي ان أرى ماذا لو كنت خارج الصورة هل تتغير جراتها وبنفس الوقت اعطيها الأمان لتفعل ما تريد وان ذلك اخيتارها



في احدى زيارتنا نهاية الأسبوع اخبرت زوجتي اننا سنزور تهاني وزوجها

بالبداية كانت متردده لتخبرني انها لن تذهب معي لزيارتهم

لكنني اخبرتها انها لم ترى تهاني منذ تلك الليلة الاستراحة وان غيابنا عنها ربما تظن انك منزعجه من تلك الليلة فلنجعلها زيارة وديه لا اكثر

وافقت زوجتي ان تكون زيارة سريعه ووديه واختارت ملابس اقل اثارة لكن لا يمكن ان تخفي زوجتي جمال جسدها وصدرها المثير حتى لو ارتدت ملابس فضفاضة يبقى ان جسدها المثير يبرز

حملنا معنا بعض الحلوى من محل قريب لزياتهم وايدينا محملة بالهدايا

فرحبت بنا تهاني منذ دخولنا الى منزلهم

ولم تكتفي الا بالأحضان لزوجتي وقد اشتاقت لرؤيتها واعتصرت صدرها

سعيد كمن كان يتفادى ما حدث بيينا امام زوجته لم يحاول ان يحتضن زوجتي كما يفعل في كل مرة كانه حضان أصدقاء

فلازلت ذكرى زوجتي له وما حدث بينهما شيء لا يمكنه ان ينساه

وقد علمت حينها ان سعيد كان يفكر بزوجتي فعينه كانت تشعر بالحرمان وهو ينظر اليها وبنفس الوقت لا يبدي تورط علاقتنا معه

وانا كنت خلال الأيام اشك برغبتي ان أشارك زوجتي مع صاحبي فكانت مجرد خيال بعيد

لكن بعد تلك الليلة وجدت ان التجربة لو كنت اريد شخص اكثر ثقة وامان فهو افضل اختيار

ربما الخيارات البعيدة والتجارب مع اشخاص مجهولين افضل حل لكن يبقى ان التجربة مع شخص تعرفه لها ثوران غريب ولحظة الصمت التي بدى فيها سعيد تجعلني اشعر انه غير متهور وسينتظر فرصته ولن يتصرف تصرف يخسر صداقتنا ويخسر فرصته من ان يتقرب من زوجتي

حينما تهاني لم تكن بعالمنا ولا تعلم رغم انني كنت اريد سؤال سعيد كيف تعود الى زوجتك بملابس مختلفه ولا تلاحظ بعد ان بدل ملابسه بشقتنا

تهاني احتضنتني ولم تنتظر فاقتربت مني وضمتني الى صدرها وقد شممت شعرها ورائحتها العطرة عن قرب

حينما دخلنا الى الصالة كانت اللقاء ودي وانشغلت زوجتي مع تهاني وبقيت مع سعيد لبعض الوقت نتحدث سويا

وحينما شاركتنا زوجاتنا كان سعيد لم يبدي تلك الطاقة المرحة والمزاح الجنسي

فكان المزاح من قبل مجرد دعابة أصدقاء جريئة الان اصبح يتفادى ان يلقي دعابه لزوجتي فيجد زوجته تفكر بما قال انه يخفي امر

لكنني كنت انا من يحاول ان يجعل احاديثنا يملائها الفكاهه والمزاح

وقد سالت تهاني زوجتي ان كان سبب غيابها وانقطاع اتصالها لها هي الاستراحه

فردت زوجتي لا ...ربما كان الامر غريبا لكن ليس ذلك السبب

قالت لها تهاني جيد لا تحملي افكارك بتجارب بالحياة ولا تجعليها تفسد حياتك اعلم خالد جريء وربما السهره كانت مجنونه لكن ليس بالامر المهم

بنفس الوقت سالتها تهاني مازحه معها ان كانت اعجبها الامر ولو قليلا

قالت لها زوجتي كان الامر محرجا

فكررت تهاني سؤالها ان كان اعجبها ولو قليلا ولا تخجل من الرد امام زوجها

فردت زوجتي ربما يبدو انه كان متهيجا تلك الليلة

قالت تهاني اعلم خالد دائما هكذا والحقيقة انني احسده على صحته ولياقته لو زوجي يملك نص طاقته فلا يمكنني ارضاءه واجعلك تاخذينه لبعض الوقت لارتاح لكننا نحن النساء بالنهاية نحتاج الى هذه الطاقة الكبيرة لتشبع رغباتنا

ردت عليها زوجتي مازحه ربما عليك ان تجربي خالد اذا

ضحكت تهاني امام زوجها وهي تقول لها ياريت

وضحكت بشكل هستيري وهي تبدي رغبتها لكن بشكل ساخر

فرد عليها زوجها انها لن تتحمل هذا الزب الحميري

واخبر سعيد زوجتك ان تتعلم أولا كيف تصبح مثل سميرة

وهو يقصد ان تتعلم المص أولا

قالت له تهاني ربما اجرب حجم احمد أولا ما رايك

وكانها تتحدى زوجها وهي تشير الي

وسعيد يخبر زوجته اذا وافقت سميرة ولم تذبحك أولا هههاهاها

كانت تلك تلميحات ربما مقصوده بين سعيد وزوجته لنا انها تريد ان تجرب زبي او انها مجرد تمزح معه وتستفزه بي وهو يبدي عدم انزعاجه منها

وقالت تهاني لزوجتي انها يسعدها ان العلاقة بيينا لم تتاثر بسبب تلك الليلة وانها وزوجها كانو قلقين لغيابكم ..امور كهذه لا يجب ان تفسد حياتكم وان علاقتكم يجب ان تصبح قوية ولو شعرتم بالحرج من أي امر اتركوه وشانه واي شخص يفسد حياتكم ابعدوه عن حياتكم المهم انتم ..خالد لو تصرف بهمجيه كنت انا اول من يقف معك لكنني رايت كيف انك كنت مستمتعه بوقتك ربما كان الامر محرجا لكن بدى لي انه مثير لك جدا

وهي تقرص زوجي بكتفها عن اعجابها بخالد

فردت زوجتي انه لاباس به وهي من كانت جريئة وهو لم يكن بذلك السوء وربما كان جريئا بالكلام لكن لم يجعلها تشعر بعدم الارتياح

قالت لها تهاني اعلم كنت انظر اليك..والحقيقة انني جعلت زوجي تلك الليلة ينيكني مرتين بسبب هذا المنظر خاصة مع زبه الكبير الحقيقة كنت للحظة ساقفز من مكاني لاجلس بجانبك وانت تقومين بمص زبه

زوجتي كانها تشاركها التجربة وتسالها ماذا يمنعك ؟

فردت تهاني لست جريئة مثلك وثلاث رجال ينظرون الي كنت انت محترفه هاههاها

سعيد ليلطف الجو ويخطط للزيارة القادمة اننا سنقضي وقت أطول بشقتنا بزيارتنا القادمة لانني اخبرته ان زيارتنا سريعه وهو بنفس الوقت أراد ان يجعل عودة علاقتنا معهم لطيفه وهادئه على ان نجتمع من جديد وكنت أرى بوجه زوجتي ان تشجيع تهاني لها وحديثها عن زوجها وحديثها عن تجرب هي أيضا جعلها تفكر ان تهاني لم تعلم بما حدث وحديثها كان مزاحا كالعادة لكن وسط حديثها قد يكون شيء من وراءه اننا متفقين على كل شيء

كان التحدي الذي دار بين زوجتي وخالد مجرد مزاح وتمليحاته الجنسية مجرد تحرشات كلاميه وتحديه لزوجتي ان تتمنع عني مجرد تحدي كلام كمن يقول لك اعطيك مليون لو تفعل وهو لا يملك المليون

كلها مجرد تحديات كلاميه..لكن مع الوقت بدات زوجتي تتمنع عني بالليلة الأولى تشعر بالتعب



هناك لحظات يجب ان تقرر ما نوع العلاقة والمرحلة التي يمكن ان تصل بها مع زوجتك في التحرر والمشاركة

فانا لست من النوع العاجز الذي يشارك زوجته بسبب عجزه

وما حدث ذلك اليوم انها اخبرتني ان اتركها لوحدها وهي مع سعيد بطريقة مهينه يجعلني اعلم ان هناك مرحلة وصلت فيها ان كنت اتقبل ان أكون من هذا النوع الذي يحب ان يهان ويتلقى الأوامر

أحيانا تظن انك يمكن ان تتقبل امر وحينم يحدث فانك تعلم انك لست من هذا النوع وانه يصيبك بالقرف

ربما بتلك اللحظة كان المشهد والاثارة تتحكم وتسيطر على القرارات الداخليه وانني قبلت ان اتقبل الامر

لكن حينما انتهت الشهوة والرغبة بدات افكر ان هذا الذي حدث لم يكن علاقة التي يمكن ان تكون بيننا

ربما بعض الرجال يحب ان يجعل زوجته مسييطرة بالكامل وربما يحب الاهانه ذلك من شخصيته الداخليه التي يشعر فيها انها تملك شخصية اكبر منه



اختياراتي بالعلاقه المفتوحه كانت واضحة لزوجتي انني لا افكر بامراة غيرها ولا يثيرني غيرها بالحياة

ورغم ذلك انا لم افكر ان اجعل لنفسي اختيار كما لها اختيار

وقد ابديت لها بما حدث عن استيائي

هي ظنت ان تكرار الامر هو السبب وانها ادعت انني من سمح لها المرة الأولى والثانيه لم اشعر بالغيرة الان وهو اختياري من البداية

لكن اردت ان اجعل انها لا تملك قرار بدوني وانني من اسمح لها

وقد صارحتها حول ان أكون جزء من تجربتها لا ان أكون خادم لها

ربما التسميات تتغير لكن التفكير اختلف

وقد وجدت انها حينما تصرفت بذلك اخبرتني انها لم تكن تعني ان اتركها لوحدها لانني اعتبر لها كلب مطيع

بل انها كانت لا تريد ان اشاهدها فلم تعتد على ان أكون امامها حتى الان وان الامر يجعلها غير مرتاحه وانها كالمرة السابقة كانت تريد ان تقوم بالامر لنفسها

ودائما كانت تضع الخيار لي لانها تعلم اختبارها وجوابي

ان كان الامر سيفسد حياتنا فلنعود لحياتنا الطبيعيه ونقطع كل امر يفسد حياتنا

وهي تسلم انها لن تفعل امر بدون رضاي وذلك قراري وانني اهم لها من صحبتهم واي امر بينهم لا يعنيها ان كان الامر هو فشل لعلاقتنا

ربما كان العنصر الانثوي يغلب بتقلب الشخصية

المراة تستعبد الرجل حينما يكون هو قابل للاستعباد

ويمكن ان تجعله اقوى ومسيطر وبنفس الوقت تحصل على ما تريد دون ان تجعله محل ضعف

حدود الرجل تفتح مجال للاختيار الزوجين وان تعدت المرحلة فيعد انهيار للعلاقة وان الطرفين من الأساس غير منفتحين فكريا وان القرار احادي وليس مشترك

وغالبا الامر يحدث للرجل الضعيف فان فقد المال والجنس فلم يبقى منه شيء

لكن ان وجد المال والجنس والتفاهم يمكن ان يكون هناك مصلحة مشتركه



كان علي ان اصنع بعدها اختيار انني يمكنني ان اضع شروطي ويكون لي أيضا علاقات مماثلة فهل ستكون الفكرة مشتركة وتتقبل الامر





بعدها بيومين أصبحت تخبرني انها تمر بفترة الطمث الشهريه

كان الامر طبيعي فلم افكر انها ستدعي امر كهذا لاي سبب

لكني لم أرى أي شيء يدل انها تمر بفترتها الشهرية وانا اتحقق من سلة المهملات فلا اجد فوط الصحيه

وحينما اتحرش بها تخبرني ان لا المس المنطقة رغم انها لا ترتديها وتخبرني انها قامت بغسل كسها للتو ولم ترتديها

لم يخطر ببالي انها تتمنع عن المعاشرة او انها تكذب فعلاقتنا لا تكون كل يوم كما يقول لنا سعيد انه يعاشر زوجته كل يوم

فحياتنا وارتباطنا العملي والحياتي يجعلنا نخص أيام بالاسبوع او أيام اجازيه لنستغلها السهر

وحينما سالتها ان كنا سنزور تهاني وسعيد كان ردة فعلها ان كان خالد أيضا سيكون موجود

بعد ذلك أبدت انها ليست متحمسه بسؤالها انها فقط تسال لتختار أي فستان مناسب فلا تريد ان ترتدي شيء فاحش امامه فهو لا يخجل من التغزل بها

فاخبرها انني لم اسال سعيد ولا أتوقع انه سياتي لانه غالبا يبلغني سعيد لو أراد دعوته فلا يريد ان يفسد السهره بوجوده وحديثنا معهم ليكون حديث بين ازواج و سعيد بوجود خالد اصبح يشعر بالغيرة ان زوجتي تجالس سعيد وتبتسم له واحيانا تبدي ميلها لخالد وحديثه ومزاحه اكثر منه فكان يأخذ منه الأجواء



سعيد من الطرف الاخر كان يخبرني كم ان زوجته تتوقع زيارتنا وتسال عني

في تلك الليلة لم اعلم ما كانت ترتدي زوجتي لدى خروجنا بعد ان ارتدت فستان للسهره جعلت الامر مفاجاة لي اراها حينما نصل الى شقة سعيد

اتفقنا على ان تكون السهره خفيفه بدون عشاء اون ناتي بعد ان ينتهو من تناول عشائهم

وقمنا بشراء بعض الحلويات من محل كضيافه حينما كانت زوجتي بمحل الحلويات كانت تبتسم للموظف لتختار من الحلوى المعروضه داخل الزجاج ويبدو انه قد كان يتودد لزوجتي فتكرتها معه لاذهب الى قسم المكسرات والكيك لانظر ما يمكن ان نشتري منها فكان هناك بعض الحلوى المخلوطه

حينما كانت تشير له كان ينحني ليقوم بتقديم من الطاولة الزجاجيه لزوجتي وهي تنحني معه لتختار من خلف الزجاج وبهذا اللحظة وانا اقف بعيدا عنهم كانت ينظر الى زوجتي ومن نظراته علمت ان عينه كانت وسط عبائتها وينظر ناحية صدرها فهل فتحت عبائتها وراى اسفلها وهو يبتسم له ويتعمد ان يطيل الاختيار لها كي تكرر عليه طلبها وتشير الى ما تريد

بدا ان زوجتي كانت تحاول اغراءه بشكل غير مباشر وهو يبدو انه أيضا لا يخفي انه اعجابه بجسدها وحلاوتها فكان يتغزل بها حينما يتغزل بالحلوى

بجملة الحلوى للحلوات وبشفتك احلا بيدك احلا ..أو يقول طعمها من شفتك احلا او يقول حلوى طرية مثل حلاوتك

فكانت زوجتي تضحك لكلامه وغزله بها

ما حدث جعلني لا اصدق جرئته وتصرف زوجتي معه

حينما اخذ من صحن قطعه وهو يطلب منها ان تجربها لانها لا تريد ان تشتري من هذا الصنف فاقام باخذ قطعه بشوكه من الصحن ليمدها لزوجتي كي تجربها

فقام بمدها وظننت زوجتي ستاخذها من يده لكنه قد مدها ليطعمها القطعه لم يكن يبدو ذلك طبيعيا خاصة بمكان عام وبهذه الجرئة

لكن زوجتي لم ترده بحركه او حتى تمد يدها ولا تحتاج ان يطعمها

لكنه قدمها لشفتها ففتحت زوجتي شفتها لتتناول القطعه

زوجتي قد قضمت القطعه التي قدمها لها واكلت نصفها وقد أصبحت شفتها ليها كريما من الحلوى التي تناولتها فتمص زوجتي بغنج شفتها وهو أيضا ينظر لها ويبتسم لها بنظره شهوانيه ويسالها عن رايها

فتقول لها انها لذيذه بالفعل ولازالت زوجتي تمضغ القطعه وتحرك فمها وشفتها وهي تتناولها وقد لحست شفتها امامه لتلحس الكريما من فمها بطريقة جنسية وهي يرى حركة لسانها بلحس شفتها بطريقة مثيرة جعلته يبتسم لها بشهوانيه

وهو يخبرها عن رايها وتقول انها بها حلاوة وسكريات عاليه جدا

فيخبرها ان تجرب النوع الاخر وهذه المرة كان اكثر جراه ليس كالمرة السابقة انه قام باخذ قطعه لتجربها زوجتي بالشوكه

بل انه مد يده وكانها حركة عفويه واخذ قطعه بيده وامسكها باصبعها

هنا فكرت ان زوجتي ستجد ان الامر غير طبيعي لتاكل من يده وحتى ان يده كانت بدون قفازات في محل حلوى ويتسخدم يده بدون قفازات

فلم يأخذ رايها لكي يمد القطعه هذه المرة لزوجتي

وزوجتي كالمرة السابقة دون ان تبدي انها لا تريد ان تتناول شيء من يده مما شجعه ان يمدها لفمها

ففتحت زوجتي فمها لتاخذ القطعه لتجربها فدفع الطقعه لفم زوجتي وقد قضمت القطعه من يده لتجربها وقد لامس اصبعه شفتها

أبدت زوجتي انه يعجبها كثير وسمحت لعبائتها ان تتركها وتجعلها تكشف امامه وهي تقف معه ولا يراها احد غيره فمالت لتنظر للزجاج وعبائتها مفتوحه وكان يشير لها لبعض الحلوى داخل الزجاج كي تميل بصدرها له وهي تنظر للزجاج فكان يشير الى هذا احلا

وزوجتي تعلم انه يشير باصبعه لصدرها وكانت ترفع راسها لتنظر اليه وتبتسم له وهي لا تبدي انها تفهم ما يعني

زوجتي تساله ان كان جربه أيضا تقصد بذلك بسؤالها لكن نظراته لصدرها علم انها تسال عن صدرها

فرد عليها انه جرب الكثير من الأصناف لكن هذا بالذات يعجبه اكثر

وهو يلمح الى انه يعجبه صدرها

زوجتي تمزح معه ان تناول العديد يسبب السمنه وهي تضحك

وهو يقول لها انها طبيعيه وصحيه وكلها مكسرات طبيعيه

وزوجتي تجامله انها ستاخذ عينه منها ليست كبيرة لتجربها

وقال لها ان لم تعجبها سيعوضها بنوع اخر على حسابه

يتحول الكلام بينهم الى تلميحات جنسية حينما يسالها ان كانت تحب الكريما

فردت زوجتي يعجبها الكريما الثقيله

وهو يفهم من ردها كانها تقصد كريمة جنسية

وهو يخبرها انه المرة القادمة سيوصي على طلبيه خاصة مليئة بالكريما

ويخبرها انه يمكنه ان هناك توصيل لو اردات ويخبرها انه يسعدها ان يوصلها بنفسه

ويخبرها انه سيوصلها بنفسه ليعلم رايها بها لانها ستكون طلبية خاصة لها وانه يريد ان يرى ان كانت تعجبها

زوجتي أبدت ابتسامه لفكرة توصيل الطلب لزيارتها ربما تجعله يرى اكثر من المحل لكنها فاجئة بقولها ساخبر زوجي المرة القادمه ان يقوم بطلبها شرط ان تكون من نفس اليوم

قد لاحظت زوجتي انها حينما ذكرت اسمي انه شعر انها تخبره انها متزوجه ولا يتوقع اكثر من ذلك ...فرد عليها انه يقصد الحلوى وهو يقول لها نعم بالطبع يمكن لك ان تختاري أي طلبيه

زوجتي حينما رات انه خشى من كلامها كانها تخبره انها ستخبر زوجها بكلامها وانا ربما ابدي انني فهمت كلامه لها

حينها تقدمت ناحيتهم وانا اسال زوجتي ماذا اخترت

حاول ان لا ينظر اليها لانها لازالت تكشف عبائتها وفستانها له ولدى سماع صوتي قد قامت بسحب عبائتها بيدها كي لا أرى فستانها انا أيضا

فردت علي انها لا تعلم ما تختار كل الأصناف ممتازه وتخبرني انها جربت العديد منها ويعجبها

واخبرتني وهي تنظر للموظف وتقول لي ان المحل يقوم بتوصيل للطلبات حينما يكون لدينا ضيوف يمكن ان نطلب من المحل

وانا أقول لها نعم بالطبع سيكون ذلك ممتاز

والموظف يقول لي نعم نحن بالخدمه باي وقت

وانا افاجا زوجتي بردي للموظف الذي هو أيضا نظر الي وكانني ادعوه

واخبره انني ساكون سعيد بطلب خدمه منهم

وهو ابتسم وهو يقول بالطبع

وانا أقول لزوجتي ما رايك وكانني اسالها ان كان يعجبها وتريد دعوته

وهي ترد علي لترى انني ابدو متحمس للامر فتقول نعم لديهم أصناف عديده وسيوفر علينا ان ناتي للمحل

لازالت زوجتي تقف بجانبي ونص عبائتها مفتوحه ناحيته دون ان أحاول ان انظر اليها وكان هو يحاول ان يخفي نظره وكنا نقف معه بعيدا عن الزبائن

حينما وضعت يدي خلف خصرها كي اقف بجانبها والف ذراعي حولها ووضعها فوق بطنها ليرى مكان يدي ويشعر بنعومه جسدها على يدي وانا اضع كفي على جسدها

قدن لنا كرت المحل وكتب عليه رقمه واخبرنا ان نتصل بالرقم وهو رقمه الخاص كي يختار لنا بنفسه وتكون ساخنه محضره بنفس اليوم

وزوجتي تخبره انه يعجبها ان تكون طازجه وحاره

وهو يبتسم لزوجتي وهو يفهم تلميحها لها لكن هذه المرة لا يريد ان يرد برد جنسي لان اقف معهم

وانا اخبر زوجتي يبدو انها ستعجبك وستلتهمينها وتصابين بالتخمه

وزوجتي ترد لا اشبع منها ويمكنني تناولها طوال الليل

انا امزح معها لا نريد ان تاكليها لوحدك اتركي لنا شيء

وانا أقول لنا كانني أقول للموظف انه سيكون معنا حينما نتناول الطلبيه

وزوجتي تعلق ساترك لكم قطعه لكنني ساتناول اهم جزء فيها

وهي تبتسم وتلف ذراعها علي لتقترب مني وانا التصق فيها وقد اصبح صدرها يلامس جسدي وقد برز انها اعتصرت صدرها واصبح يبدو شكله له وهو لازال ينظر اليها واصبح لا يمكنه ان يرفع نظره عن زوجتي بعد ان أصبحت معهم

لم اكن اعلم كيف المح للموظف ان يأتي من اجل زوجتي التي كانت تحاول التودد له وهو كان يظن انه وصل الى ما يريد لولا انني افسدت عليهم كلامهم

فقلت له بطريقة توحي اننا نريده ان يأتي لشقتنا حينما اخبرته اننا ربما نطلب المرة القادمة لتوصل لنا شيء على مزاجك لكن شرط ان توصلها انت فلا نحب ان نطلب التوصيل من احد لأننا نحب ان نعلم الشخص الذي يقوم بالتوصيل

ابتسم وقال بالتأكيد اعتمد على ذلك

وانا اسال زوجتي ان كانت توافقني على ان نثق باختياره ونطلب منه

قالت لي نعم يمكننا

أراد ان يتاكد اننا سنحفظ رقمه فقال ان كان افضل التواصل عبر الرسائل وحفظ رقمة

فقلت لزوجتي ذلك افضل لاخبرها ان ترسل له رسالة ليحفظ رقمنا عبر الرسائل

وقد بدى سعيدا انه سيحصل على رقم زوجتي وليس رقمي للتواصل

كنا قد وصلنا الى شقة سعيد ونحن نحمل الهديه الحلوى معنا و بدت تهاني خلابه بهذه الليلة وقد استعدت للترحيب بنا

السهره بدايتها كانت باردة بعد حديثي مع زوجتي تلك الليلة رغم انني اخبرتها ان الامر ليس سببها او ان ما حدث ازعجني ولا تظن ان ذلك يؤثر بعلاقتنا

فكانت تجالس تهاني تلك الليلة وتهاني بشكل ما كانت تتودد لزوجتي وتخبرها كم تبدو جميلة حتى ان اقترابها من زوجتي جعل سعيد يغار من زوجته من شدة تقربها لزوجتي

زوجتي كانت تشعر بالغرابة من لمسات سميرة وهي تتغزل بها وتلمس ساقها وفخدها بشكل غريب وهي تتغزل ببشرتها ومكياجها وشفتها وتصفيفه شعرها

ولا اعلم سبب التحول ربما لاحظت تهاني برود زوجتي او علمت من زوجها امر ما

فكانت تلك المداعبه جعلت زوجتي تشعر بالغرابه والتوتر ومصاحب لها الاثارة والخجل من لمسات تهاني لها

ويبدو ان زوجتي ان تهاني تحاول ان تتودد لها بشكل اكبر خاصه وهي تتحسس فخدها شعرت ان جسد زوجتي اقشعر من لمساتها فلم تكن تظن ان لمسات امراة لها يجعلها تشعر بهكذا شعور

وزوجتي لا تحاول ان تجعلها تكشف افخادها فتتركها تهاني لتقوم بخدمتنا

وتتحول الجلسة الى اعتذار لا نعلم لماذا

وبعد ذلك أمور عائليه وخاصه

لم يكن سعيد يحب ان تتحدث عن امورها العائلية

حينما كانت تهاني تشير الى حياتها وتخبرنا حول ذكرياتها

قد كنت أحاول ان اجاملها بكلامي وربما بشكل ما كنت قد سالتها ان تخبرني ما حدث بحياتها وعلاقتها معهم الان

فبدى انني افسدت الامر بسؤالي وبدى استيائها ليس بسبب كلامي بل انني كنت اسائلها عن امر جعلها تتغير ملامحها

وابتسمت ابتسامه بارده ولمعت عيناها وهي تقول ان ذلك امر بعيد وقديم

وبنفس الوقت المحت الى ان العلاقات والصداقات تتغير

سعيد لم يكن يعجبه تحول الحديث بتلك السهره وهو يطلب من تهاني ان لا تفسد السهره بحكايتها

لكن سؤالي لها بدى انها تريد ان تخرج ما بصدرها

لم يكن سعيد يحب ان يكون الحديث بيننا جاد فهو دائما يجد ان الحياة حلاوتها بان تنظر للشيء الجيد ولا تفكر بالماضي او الجانب السيء

وان كانت تجربة سيء تنساها وتبعدها عن حياتك

في هذه الليلة كان يتودد لزوجتي وزوجتي أيضا كان يعجبها تفكير سعيد وسخرية والمزاح واللعب والمداعبه

ففكرة ان نتحدث عن مشاكل زوجتي كانت تعلق اننا اتينا لنسهر لا لان نفتح مشاكلنا للاخرين

فتصمت تهاني لبعض الوقت حينما رات ان زوجتي أيضا توافق زوجها ولا تريد ان تستمع لها

فدار الحديث مجددا حول الملابس والمطاعم والأفلام

حينها عرض علينا سعيد صندوق مغلف يحوي على أدوات قال انها صحية طلبها لنا بشكل خاص

بالبداية قال انها مواد صحية للمتزوجين وكريمات ومواد تصلح للعلاقة والألعاب ورقية

وبعد ذلك اخرج منها جهاز للتدليك وله عدة رؤوس يمكن استبدالها وقال انها للمساج ويوجد رؤوس أخرى للمناظق الحساسة

ولم يكن يخفي من الصندوق داخله ان هناك دمى جنسية وأدوات تستخدم للنساء

كانها زب صناعي لكني ادعيت انني لم اعلم استخدامها فلم يكن شكلها كزب لكنه بدى بيضاوي او كروي او طويل ويربطه بحلقة

حيمنا سالته كيف يحصل على مثل هذه اليست ممنوعه ولا يمكن شرائها من دول غربية

قال لي انه بالفعل كان قد طلبها وتم منعها وخسر قيمتها لدى شرائها

لكنه تعرف على شخص يوفر له كل شيء كان بالبداية تعامل معه بشراء منتجات ليست ممنوعه كريمات او منشاط متوفره لكنه يعتبر مثل السوق السوداء يوفرها بسعر ارخص

وقلت له ان الامر يبدو مريب التعامل مع شخص مجهول لا تعلم من يكون وليس لديه محل

قال بالبداية كان الامر صعب الثقة وظننت انه نصاب يريد استلام مبلغ وبعدها يطير بالهواء خاصة حينما طلب المبلغ أولا وسيرسل المنتج

واخبرني انه جرب معه بمبالغ صغيرة ومواد يبيعها بسعر رخيص فكان فكرة المجازفه لا يمكن ان نهتم للخسارة

سالته وماذا طلب منه ...هل اشتريت اجهزه كهذه لزوجتك

قال انه يوفر كل شيء ما ان تتواصل معه يعرض عليه ما يتوفر لديه

قلت ماذا تعني كل شيء

قال لي انه لم يساله لكن يبيع مشروبات أدوات منشطات كريمات مهيجات لكني لا اجازف بالادويه او لا احتاجها فالوضع طبيعي لدي وزوجتي تشتكي مني

زوجته ردت عليه ساخره مغرور ..الرجال تظنون انكم حينما تتحدثون انكم فحوله لتبحثو عن زوجه ثانيه

قال لها ساخرا انا لا افكر بزوجة ثانيه ابدا لكن الرجال يمكنهم ان يحصلو على اكثر من زوجه ان كانت لا تتحمل قوته

ضحكت عليه زوجته وهي تقول انكم تتوهمون أي امراة يمكنها ان تقضي على صحتك وتجعلك تسير على ركبك من التعب انكم فقط تتخيلون انكم تعيشون بعصر السلاطين وتظن ان زوجات ستكون كلهم معك بالفراش تلك أحلام لا يمكن للنساء ان يجتمعن مع رجل واحد

قال لها ربما اذا كن سحاقيات او يتقبلن فكرة المشاركة

كلام سعيد لزوجته جعلها تلقي بمزاج لزوجتي وقالت انها لو كانت بجمال زوجتي ربما يعجبها ان تتحول الى سحاقية فمن يرفض ان يداعب جسدها

وهي تضحك وزوجتي تبادلها ابتسامه انها فقط تمزح معها

سخر منها وقال للأسف ليس لديكم تعدد ازواج

قالت له ساخره ستكون تلك فكرة جيدة هاههااا

فرد عليها مازحا يبدو ان الفكرة اعجبتك هل تخيلت احد ؟

ردت عليه ساخرة لم افكر احمد صاحبك موجود هاهاها

أبدت تهاني سخريتها وهي تنظر لزوجتي انها تمزح ولن تفكر بزوجها وان الامر فقط للتسلية

فرد سعيد يوافقها على اننا فقط نمزح لكنه قال ربما أعيش انا عصر السلاطين أيضا حينما تعيشين انت مع زوجين

لم يبدو المزاح الا طريقة لطرح فكرة المشاركة بشكل غير مباشر او التبادل

وكي يبدي اننا فقط نتحدث ولا ينتظر جواب او رد على تلميحه

عاد ليتحدث عن الهديه لزوجتي وانها بعضها للاسترخاء

وكانت حقيبة يوجد بها جهاز للتديلك ومعه أدوات لاستبدال راس وهو يقول لتدليك الظهر والاقدام وهذه بها خمس كرات للظهر واسفل الظهر وهو يمزح انها أيضا لتنشيط المراة بين افخادها وتجعلها تشعر بالراحة والاثارة ان كان الزوج لا يمكنه مداعبه

وزوجته تسخر منه هل تقصد نفسك ؟

وتضحك وهو يرد عليها لماذا هذا التجريح انا اجيد امتاعك بكل الأوضاع

ردت عليه نعم لكن تطلب مني ان أقوم انا بخدمتك الفموي وانت لا تجيد استخدام لسانك لخمس دقائق

فرد اظن تلك فترة جيدة ؟ وهو كانه يوجه السؤال لي كم تظني اقضي الليل بطوله النساء يرغبن بشيء صلب بتلك المنطقة

قالت له لا اعلم ...ما رايك سميره هل تكفي الفترة كم يقوم زوجك بمداعبتك بها

نظرت لزوجتي لتنتظر ردها عن لحسي لكسها

وزوجتي تحاول ان ترد كي لا يكون السؤال عنها

فتقول لها زوجتي لا اعلم ..ربما خمس دقائق كافيه

فسالتها تهاني هل احمد يجيد الجنس الفموي وكم افضل مرة قام بها

ردت عليها زوجتي ربما عشر دقائق ربما اكثر ان الامر حسب حب الطرفين للامر

قالت تهاني وااووو يا لك من محظوظه

وهي تنظر لزوجها وهي تقول له هل رايت

قال لها المهم الوقت في المعاشرة اظن انني اتفوق عليه بها

ردت عليه زوجته وكيف تعلم هل تنافستم بمن يسبق الاخر هههااها

رد عليها ساخرا وقال انك تعلمين على الأقل انه يمكنني استمر لساعتين

قال له تهاني ساعتين مع أوقات راحة

قال لها سعيد تعلمين كيف يستمر الشخص لوقت طويل يجب ان يكون هناك مداعبه وراحة كي يمكن للرجل ان يحاول من جديد بعد ان ينتهي جولة الأولى وثلاث جولا اظن انني حريف

وهو يغمز لزوجته

وتهاني تسال هل كل الرجال يحتاجون للراحه ام انت فقط تحتاج الى ان تتوقف

قال لها احمد دائما هناك مرة الأولى سريعه المرة الثانيه تكون أطول المرة الثاثه هي التي يرضي فيها زوجته فقط وهو يعتبر زوج مثالي

فسالت تهاني زوجتي ولا تريد ان توجه السؤال لي ان كنت انا أيضا اتبع نفس الطريقة

قالت زوجتي لها وهي لا تحاول النظر الي ربما....لكن زوجتي يختلف ربما ليس كل الرجال يمكنهم ان يتحملو او لديهم امكانيه مختلفه

فسالتها تهاني كي لا تتهرب زوجتي من الاجابه كم جولتين

قالت لها زوجتي لا...انها مرة واحد لكن يختلف الامر فمعاشرة ربما بعض لا يحتاج الى ان يفرغ بسرعه من المرة الأولى ويمكنه ان يأخذ وقت طويل بجوله واحده تكفي ربما أربعين دقيقه كافيه بين زوجين

قال تهاني امممم حقا...أذا احمد من النوع الذي يطيل المعاشرة لكن لمرة واحده....

وكي لا تبدي ان مرة واحده ليست كافيه قالت لزوجتي كانها تمدحني انه يعجبها ان لا يتوقف لاربعين دقيقة اظن انه افضل من ثلاث جولات منفصله

قال لها احمد لا اظن انني أيضا انتهي بسرعه ذلك ليس عدل

ولكي يزيد الاثارة ليختبر شهوة زوجتي وهو يقول ربما لو سميرة تجرب مع احمد لثلاث جولات وساعتين سيعجبها افضل من مرة واحده اليس كالطعام هناك مقبلة ووجبه رئيسيه يجب ان تكون المرة الأولى هي التحلية لان طبيعة الرجل يحتاج ان يفرغ الكمية بالبدايه والمرة الثانيه يكون مرتاح اكثر

وينظر لزوجته وينظر لزوجتي وهو يسالها ويقول ما رايك؟

قالت زوجتي ربما....لا اعلم....

تهاني أيضا تلمح له ربما هو أيضا يجرب طريقة صاحبه بان يقضي وقت أطول بلحس المنطقة وامتاع المراة كما يفعل احمد مع زوجته ...

وهي تشعل كلامها بانها تتحدث عن كس زوجي انه مشعر وتقول لزوجها

انه حتى لا يتذمر ويحب ان يقوم بذلك حتى لو كانت غير محلوقه

قال لها احمد انت أيضا لديك نفس الامر

قالت له نعم وانا اشعر بالضيق انني فقط البي طلبك منذ ان علمت ان صاحبك يعشق منطقة بشعر أصبحت تطلب مني ولا يمكنني ان اتحمل اكثر

وهي تسال زوجتي كم الفترة التي يمكن ان تترك المرة المنطقة بدون حلاقه لانني اشعر ان شهر فترة طويلة...كم مضى عليك لم تقومي بازالته ؟

ردت زوجتي انها لا تعلم كم من الوقت وقت طويل لم افكر بازالته ربما خمس ست شهور لم يطلب مني زوجي حتى الان

قالت تهاني ووواوووو لابد انه حديقة الان

وهي تضحك وتحاول ان لا تجعل زوجتي تشعر بالخجل من الحديث عن كسها المشعر لكن تهاني بنفس الوقت أصبحت تتحدث عن كسها

وقالت لزوجتي ان الفترة بالنسبة لها شهر طويلة رغم انها ليست سميكة و طويلة انها تقرصها لكن لا ينمو بسرعه لذلك زوجي يتذمر لطول الفترة ولا ينمو بسرعه

قالت لها زوجتي كانها نصائح نظافة جنسية ومعلومات : ربما يختلف من امراة الى أخرى انت شعرك ناعم وخفيف وخصلات شعر راسك طويلة ورقيقة لذلك يختلف نمو الشعر وطوله عني فانا ربما شعري اكثر كثافة فالمنطقة أيضا الأخرى تكون كثيفه اكثر

تهاني تلمح لزوجتي اريد ان اتخلص منه لولا انه يريد ان يراه اكثر كثافة وطولا وقد تعبت من الامر ...كل ذلك لان زوجك اخبره عن حبه للامر اصبح مهووس به بسببك

تهاني وهي تقول لزوجتي بسببك كانها تلمح بسبب كسها المشعر

وقالت لها تهاني مازحه لو نتبادل الجينات الشعر وينمو لدي كما لديك اهههاااا

زوجتي تعلم ان تهاني تلمح لرغبة زوجها لحس كسها لكنها ترد عليها بان تسخدم بعض الزيوت والكريمات التي تجعل الشعر قوي وتساعد نموه بشكل اكبر

فترد تهاني نعم جربت ذلك...لكنني بدات اشعر بالتعب من الامر لانه يحتاج الى نظافة مستمره وأود ان أقوم بازالته فهو يدغدني وبدات اشعر انه سبب لي حكاك بالمنطقة افكر بحلاقته ....ربما زوجك أيضا عليه ان يجرب المحلوق افضل ناعم واملس ورائحته زكيه

هنا قد استبدلنا الأدوار فاصبحت تهاني تخبر ان يجرب زوجها كس كثيف الشعر لكنها تريد ان تحلقه هي وتلمح الى طول وكثافة كس زوجتي وبنفس الوقت تخبرني ان اجرب الكس المحلوق الناعم وتقول انها تريد ان تحلق كسها ليكون ناعم واملس

وتهاني تسال زوجتي كيف تتعامل معه بهذه الفترة يحتاج الى نظافة وهي تكره هذه الفترة

تقصد بذلك انها تنظف كسها وقت الدوره وان الشعر يسبب لها روائح كريهه

تهاني وهي تجلس بجانب زوجها وزوجتي بجانبها كانت تقوم بتحسس ساق زوجتي وقد كشفت افخادها وقد توسع فستان زوجتي ليكشف افخادها

رغم ان زوجتي منذ بداية السهره اخبرت تهاني انها تشعر بالم بمفاصلها وصدرها وانها الان تمر بفترة الدورة الشهرية

لكن لحظة كشف تهاني لافخاد زوجتي قد كانت زوجتي قد وسعت فتحه بين افخادها وهي جالسه بشكل طبيعي وكان فستانها كشف اسفل افخادها ولم تكن تنوي ان تعرض جسدها

لكن سعيد كان ينظر بين افخاد زوجتي وقد لمح كليوتها وكان واضح ان زوجتي لم تكن بفترة الدورة لانه كان يرى كليوتها الشفاف يكشف شعر كسها الكثيف حينما ترتدي زوجتي كليوت شفاف فان كسها وشعر كسها الكثيف يمكن رؤيته من خلال كليوتها

واعلم ان زوجتي تكذب بشان انها تشعر بالم ببطنها ربما لا تريد ان يتحرش بها سعيد هذا اليوم ربما بسبب تحدي خالد لها

فهي تتمنع عني الان لاسبوع ولا تسمح لي معاشرتها بسبب تعبها او دورة الشهريه وبنفس الوقت لا تريد ان تكون سهرتنا تجعلها تشعر بالاثارة والمحنه اكثر

رغم ان اختيارها للفستان المثير كان يبدو انها تريد ان تثيره بجسدها وصدرها الكبير الذي يبرز نصفه عاري من خلال الفستان

حينما ذكرت امر الروائح وانها تجعلها لا تطيقها وقت الدورة بشكل خاص

مزح سعيد لزوجته انه لا يمانع باي وقت طالما ان المنطقة الخلفيه متاحه

ردت عليه زوجته انت لا يكفيك أي منطقة

رد عليها لذلك انت أصبحت أيضا يعجبك الممارسة الخلفيه

قالت له ربما لكن يحتاج الى وقت

ونظرت تهاني لزوجتي وهي تخبرها ان هذه الأدوات تساعد على توسعه وارتخاء أيضا للجسم...

وبعد ذلك ابتسمت لزوجتي وهي تقول لها حتى لو لم يعجبك الامر فهي تساعد لتجربة الخلفي أيضا

وأشارت لزوجتي عن ما يحمل الصندوق من أدوات وقد اشارت الى انبوبين صغيرين احدهما مدبب وصغير وقالت لها انه يسمى بلوج وهو بيضاوي وقصير واخر طويل وعريض ويبدو انه من الربر او الستيل الصلب كانه حديد صلب لا اعلم كيف تجده تهاني مريح وقال لزوجتي

هذا يستخدم للمنطقة الخلفيه وهي تغمز لزوجتي لتقول لها طيز

وقالت لها انه يمكنها ان ترتديه فهو كالخاتم يدخل المنطقة ولديه حلقة تسمك بها وتدخله الى العمق ويكنها ان تستخدمها لتوسعه المنطقة او تتدرب عليها

وقالت لها تهاني مازحه انني أحيانا لا اخرج بدونها في بعض الأوقات ارتديها ليوم كامل

لم نصدق ان تهاني تتحدث كيف تستخدم هذه الأدوات الجنسية

وسعيد يمدح زوجته انها أصبحت ترتديها حتى لو لم يكن لاجلي أصبحت تعتاد على تمرين المنطقة...أنها طريقة استرخاء وحينما يعتاد الجسم عليها فانه يتوسع حسب الحاجة حينما نريد ان نجرب المنطقة الخلفيه فانه يتوسع مباشرة

زوجتي كانها تأخذ معلومة جنسية صحية وتقول نعم وهي تبتسم عن نيك سعيد لتهاني وحديثهم عن الامر

وينصح سعيد زوجتي بتجرب الأدوات وهي هديه واخبرها ان هناك عدة احجام يمكن ان تجرب على مراحل وهو يخبرها انها ستمتع زوجها وهي أيضا يعجبها

تهاني تمازح زوجتي بانها اختارت لها حجم كبير وهي تنصحها ان تبدا به افضل من البداية الصغيرة

ردت عليها زوجتي انها لا تفكر ان تجرب شيء كهذا يبدو مؤلم

قالت لها بالبداية تحتاج الى ماء دافي وتدليك للمنطقة وبعض الزيوت التي تساعد على الاسترخاء

وضحكت وقالت لها بعد ذلك سعجبك حتى بدون زيوت وتدليك بضغطة يدخل ويخرج ههههاااا

سعيد كي يجالس زوجتي لان زوجته تجالسه وهو بعيد عنها

فيخبر زوجته ان تقوم لتاتي لنا بالضيافه وتقوم تهاني وهي تقول نعم نسيتها بالمطبخ

وأشارت الي ان اساعدها لاذهب معها وهي تسخر ان زوجها لا يساعد فقط يعطي أوامر

فالبي انا طلبها لالحق بها للمطبخ لاساعدها

وسعيد يقترب لزوجتي ويتحدث معها وانا الحق بزوجته للمطبخ

تهاني بالمطبخ كان تقوم بوضع الصحون واخرجت الذي قمنا باحضاره لهم لتقوم بتقطيعه ووضعه على الصحون بالطاولة وتقول لي انها تتنمى ان لا تكون احرجت زوجتي بالهديه امام زوجها

وانا ادعي انني سعيد بالهديه وزوجتي اظن انها متحمسه لها فقد كانت تخبرني انها تريد ان تعلم ما الطريقة التي تساعدها على التجربة الخلفيه

قالت لي تهاني انها سعيدة بمساعدتنا هي وزوجها وان التجربة ستعجب زوجتي

وكانها تقول لي لو لم يعجبها فانني ساحاول ان اقنعها بنفسي من اجلك

وانا اشكرها

وهي تقول لي انها تحسد زوجتي على انني اجيد تدليلها وليس فقط هي من تحاول اسعادي بل ان الامر مشترك بيينا

وهي تقصد انني الحس لها لفترة طويلة

وتقول لي ان ذلك يسعد المراة اكثر من المعاشرة المباشرة سريعه..

وبنفس الوقت تتحدث عن زوجها انه كالثور يريد ان كل شيء بسرعه لا يتحمل ان أكون انا أولا محل راحة وليس هو

قلت لها صحيح الامر بين الطرفين يكون اكثر سعادة

وهي تقول لكن على الطرفين ان يتنازلو أحيانا ربما زوجتك لا ترغب بفعل امر لك او انت لا تطلب منها امر أيضا فدعها تقرر ان كانت تريد ان تفعل امر لاجلك او لاجل نفسها ربما لاجلك ربما اذا كانت لا يعجبها ستكون قد جعلتها تشعر بالضيق بسببه ...فهل سالتها ان كانت ترغب بذلك ؟

فسالتها ماذا تعني مثل ماذا ؟

قالت لي مثلا ان تترك المنطقة لخمس شهور امر طويل ويحتاج الى عنايه اكثر اعلم انك من يطلب منها ذلك وهي من قبل رفضت نصيحتي بان تقوم بازالته لانها تفعل ذلك لاجلك

كانت تتحدث عن كس زوجتي فقلت لها اظن ان الامر مشترك بيينا فلا اعلم ان كانت تشعر الضيق بسبب طلبي لها فلم نتحدث عن الامر

قالت لي تهاني ربما لانها تريد اسعادك...لكن لو جربت ان تشعر بالنعومه والفرق بين ان تقوم بمداعبتها بالمنطقة به او بدونه

قلت لها قد جربنا لكن منذ ان اقترحت عليها ان تجرب ان تتركه طويل كانت فكرة مشتركه بيينا

قالت مممم انا اظن انها تريد فقط اسعادك وتلبيه طلبك لكن لو سالتني فانها ترغب ان تتخلص منه لو طلبت منها

قلت نعم ربما أحاول ان اترك الامر لها ...باي شيء لا اريد ان تجرب شيء حتى لو كان كتجربة امر يؤلمها فانا كثير الطلب ربما

ابتسمت لي وهي تقول انني اعلم ان التجربة ستعجبها فاننب جربتها والان احب الامر اكثر من قبل ولو لم يعجبها او ترفض ان تجرب ساقتنعها بنفسي ولا تقلق اعلم انك تريد ذلك منذ ان تحدثنا عن الامر وزوجي يخبرني كيف انك تحاول مع زوجتك

وهمست الي وهي تقول اظن انه سيعجبها فحجمه يبدو مناسب وسيجعلها ترتاح له فقد رايناكم وانتم بالمسبح تخلعون الشورت

وضحكت انها تلمح الى انها رات زبي

قلت لها كان الجميع بذلك الوقت يشعر الجنون والجميع اخذ راحته بالمكان وانتم أيضا

ضحكت اننا كلنا راينا اجسامنا عاريه وقالت

نحتاج الى رحلة جديده فبعد ذلك اليوم يجب ان لا نخجل من التحدث عن الامر ربما نعيد الكرة ربما نعتاد على الامر اكثر واعلم انك أيضا كنت تنظر الي هههاا

وسالتني هل كنت تظن انني جميلة ليس بجمال وفتنه زوجتك كان خالد يكاد ان يتلهمها

قلت نعم كانت رحلة مثيرة ربما نفكر بالامر لكن اظن ان تجربه مع خالد افسد الامر ربما زوجتي لا توافق ربما شعرت بالاحراج للامر وأصبحت لا تحب التحدث عنه

قالت لي خالد مزعج ووقح لكن نحب ان نجتمع مع وزوجي فهو غير مؤذي رغم جرئته وربما نحتاج الى شخص يجعل المكان اكثر جرئة وننسى انفسنا ويجعلنا نتصرف بجنون لكن لا يؤثر على حياتنا

واخبرتني انها تتفهم وجود خالد ربما يزعجني لكنه لا يفكر ان يأخذ امر بدون رضى احد والامر للتسلية وتجربة شيء جديد والحقيقة بعد تلك الليلة حاولت ان اجرب انا أيضا فكرة الجنس الفموي ربما زوجي هو المشكلة وانا لا اجيده ربما اخذ منك بعض الدروس

قلت لها نعم ربما يمكنك ان تجربي الامر فزوجتي تحب الامر كثيرا

قالت تهاني صحيح انني افكر بالامر ربما اتعلم منكم لاجل زوجي ممماههههااه

وربما اتفوق على زوجتك واريك كيف أصبحت اجيدها ان اردت

قلت لها جيد ان كنت فكرتي بالامر وتجربته فهل اعجب سعيد بالامر

قالت لي نعم ربما ولا اعلم ان كان يمكنه ان يخبرني بما يشعر ربما احتاج الى شخص يخبرني ان كنت اجيد من شخص زوجته تمتعه سيعلم الفرق

وهي تنظر الي وتغمزني انها تجرب معي

وانا ابتسم لها كموافقه

وقلت لها اخبريني بالنتيجة مع زوجك كيف اصبح

قالت لي اتفقنا على ان نرى أيضا تجربة زوجتك للادوات وان كنت جربت معها الخلفي

فقلت لها نعم أتمنى ان يعجبها الامر

فقالت لي وقد التصقت بي بالامام

اعلم انه سيعجبها فانا متاكده لانني لا يمكنني ان أتصور المعاشرة بدون الخلفي هههاااا

وهمست لي انها حتى بدون زوجها فهي تستخدمه طوال اليوم وتضع البلوج وترتاح عليه طوال الوقت

قلت حقا الا يزعجك

قالت لها هل تريد ان تتاكد

قلت ماذا ؟

قالت لي انني حتى الان لازلت ارتديه

قلت لها حقا لا يمكنني تصور ذلك فلا يبدو انك تشعرين بضيق ولا اتخيل كيف احد يسير وداخله امر كهذا

فسخرت وقالت يبدو انك لا تصدق هل تريد ان اثبت لك

قلت لا اعني..انما

فقالت ساريك...وضعت تهاني يدي على طيزها وسالتني هل يمكنك ان تشعر به

قلت لا اعلم

قالت لي يمكنه ان تقوم بسحبه لتراه

التفتت تهاني لتقف امام طاولة المطبخ وهي تخبرني انها تضع البلوج بطيزها وتسالني ان كنت الاحظ

فوضعت يدي فوق طيزها وهي تشجعني ان ادخل يدي كي أرى الحلقة الحديد بين افخادها فامسكت بحلقة كانها خاتم تمسك بالبلوج بطيزها وهي تقول لي هل رايته

قلت لها نعم ويدي بين فلقتي طيزها

فسالتني ان كنت اريد ان أرى كيف يبدو حجمه وطلبت مني ان أقوم بسحب الحلقة من طيزها

فامسكت بيدة البلوج الخارجية كانها مفتاح وقمت بشدها من طيزها

وانا اسمع صوت تهاني وهي تقول امممم هل رايت كيف تخرج من طيزي امممم

قلت نعم

ولازالت نصفها بطيزها والنصف الاخر قمت بسحبه من طيزها

حتى اخرجتها وكانت عريضه من المنتصف ومدببه بالمقدمه

وبدت كبيرة انها كانت بطيزها طوال الوقت ورطبة بطيزها

واخبرتني انها ستجعل زوجتي ترتاح وتجعل المنطقة تتوسع

وقالت لي ان كنت اريد ان أرى كيف انها تجعل المنطقة تتوسع واخبرتني ان أرى بنفسي

فلم يكن هناك سوى انني وضعت اصبعي بفتحه طيزها فتاوههت تهاني وهي تميل بظهرها لي وتنحني لتوسع فلقة طيزها لاضع يدي داخل طيزها فتحسست فتحه طيزها التي كانت واسعه بمجرد ان نزعت عنها البلوج من طيزها دخل اصبعي بطيزها وهي تخبرني ان اجرب اكثر لارى كيف يتوسع

وقد وضعت يدها فوق الطاولة وانا اضع يدي خلف طيزها واصبح اصبعي يدخل بطيزها بسلاسة

واخذت تهاني تخبرني ان احرك اصبعي بمحنه لارى كيف ان طيزها متوسع

فقمت بتحريك اصبعي بطيزها اكثر فكان دافيء ورطب

فاصدرت اههه وهي تسالني ان كنت اشعر بطراوة طيزها

وانا أقول لها نعم انه ضيق لكن اصبعي يدخل بسلاسه

قالت لي ربما اريد ان اجرب معها قبل زوجتي

ولم تحتاج الى رد مني حينما كانت تلمس زبي من ملابسي وهي تقول يبدو انه مستعد الان

قلت لها لا اريد ان يبدو الامر غريبا زوجك ينتظر هناك

قالت لي هو مشغول مع زوجتك الان لا نريد ان نقطع نقاشهم ربما زوجتك تخبره عن كيفيه المص هاهاها

كلامها عن زوجتي جعلني انيكها بقوة باصبعي فصرخت امممم اوووووو

وبعد ذلك توقفت وهي تأخذ نفسها وتقول لي ربما نحتاج الى وقت طويل لنتحدث عن الامر بشكل شخصي لا نريد ان نتركهم لوقت طويل صحيح

فقامت بحمل الصحون معي وعدنا الى سعيد وزوجتي لنرى ما يفعلو

فكان سعيد يجلس بجانب زوجتي ويده بين افخادها وقد كشف فخدها حيث وسعت فتحه افخادها وقد ظهر شكل كليوتها ولونه ولوحظ شكل كسها الكثيف الشعر من خلاله

وما ان تحدثت تهاني لتقاطعهم وهي تقول ارجو ان لا نكون اطلنا الوقت كان علي غسل الصحون قبل تقطيع الكعك

قد سمعت زوجتي صوتها وأغلقت ساقها لتخفي فتحة افخادها ومنظر كسها من كليوها الشفاف فسحب سعيد يده من بين افخاد زوجتي وكانت تمص شفتها ربما تلحس اخر ما بقي من قبلاته ولعابه من شفتها او انها تخفي رطوبة شفتها منه و وهي تعلم اننا لم نرى شيء وما يفعل

فتقدم تهاني تحمل الطبق وهي تسال زوجتي ان لم يكن زوجها ازعجها بغيابنا وضايقها

فقالت زوجتي لا....كنا نتحدث عنكم

قالت تهاني جيد

ووضعت تهاني وانا معها الصحون على الطاولة وجلست تهاني بجانب زوجها لتسمح بزوجها ان يبقى بجانب زوجتي وانا اجلس بالمقعد القريب من مكان جلوس تهاني

أصبحت تهاني تقوم بضيافة زوجها وزوجتي بالكعك

وسعيد يمدح زوجته على الكعك

وهي تضحك عليه انه من ضيافتنا من محل الكعك وليس منها وتخبره ان يتوقف عن الكذب

فقال لها نعم لكن بطعم يدك وسميره احلا

وقالت تهاني ارجو ان تعجبها هديتنا

ونظرت الى زوجتي لتخبرها ان تجربها والزيارة القادمه تخبرها عنها

قالت زوجتي لا اعلم ربما...

سعيد يخبرنا ان كنا نريد ان نجرب أي شيء فهو يتواصل مع الشخص الذي اشترى منه يمكنه ان يخبره باي طلب يوفره لنا

قلت له هذا كثير لا نعلم ان كنا نفكر بشيء اخر فلا اظن انا احتاج الى منشطات أيضا

قال سعيد انه يوفر كل شيء ملابس العاب ادويه أدوات...صناعي او طبيعي لو اردت

ادعيت انني لم افهم قصده وانا اساله كيف أدوات طبيعي

فضحك وقال اقصد حقيقي وليس صناعي

انا لم اعلم كيف ارد عليه واتعجب من فكرة وجود رجل ايجار

فقلت له حتى الرجال اصبحو يعرضونهم

قال أي شيء الحقيقة انه عرض علي صور لو تود ان تراها

قلت ماذا؟ هل سالته عنهم ؟

قال كنا فقط نفكر برؤيتهم لا شيء

ردت عليه تهاني انت تريد ان تراهم ..لم افكر انا بالامر

قال سعيد مازحا ان كنت اريد ان أرى عينات

قالت له تهاني لا تساله امر كهذا

رد سعيد انني امزح اقصد فقط رؤية الصور ليصدق انهم يعرضونهم للسهرات

قلت له وهل ارسل لك ماذا قلت له ليرسل لك

قال لي سعيد لم اطلب منه فهو اخبرنا ان لديه أي شيء للازواج وبعض الأزواج يطلبون شيء لتغيير الروتين وهو لديه

قلت التعامل معه امر خطير لابد من الحذر من الامرربما يسبب لك مشاكل

قال لي سعيد انه شخص ثقة وانه يتعامل معه منذ زمن طويل ويشتري أيضا مواد طبيعيه كالعسل والخلطات الطبيعيه

قلت حسنا

قال سعيد مازحا انه لم يكن يصدق بالبداية ان هناك رجال يملكون وظيفه ولهم أسعار أيضا لكن الصور التي أرسلها تقول انهم مختصين وبعضهم مختص للراحة والمساج فقط حسب الطلب ربما يطلب البعض مساج ازواج او بنات او مداعبه هاهاهها

قلت نعم اعلم ان هناك فتيات مساج او مداعبه لم اكن اعلم رجال أيضا

قال سعيد ليجعلني انظر لجواله والصور التي أرسلها وقال ان زوجته أيضا اعجبت بأحد الصور

فردت تهاني لم اعجب قلت فقط الشخص يبدو انيق

فرد سعيد ماذا قلت...اقصد انه انيق هاهااااا

ففتح جواله وبدا يعرض صور من رسائل الشخص وكان رقمه مكان ارسال الصور فقرات الرقم وهو يعرض لي الصور من رسائله ولا اعلم لم فكرت ان أرى رقمه

لكن الصور بدت لعدة رجال بعضهم مختلفين البشرة والعضلات

وسعيد يقول لي لا تعلم خلف هذه العضلات فبعض الرجال يبدون ضعاف لكن لديهم أشياء كبيرة

وضحك وهو يعرض لي شخص يبدو ضعيف حتى وجهه بدى انه لا يجعلك تظن انه من ضمن القائمة

وسعيد يسخر وهو يعلق ان صورته جعلني اسال التاجر لم صورته معهم وانا اسخر منه فارسل لي ان هذا من الأشخاص الذي يعتبر صحته قويه ولديه طاقة اسعاد النساء

قلت بنبره ساخره حقا

فقلب لصورة أخرى لنفس الشخص وهو يقف عاري وابعدت زوجتي نظرها عن الجوال حينما رات صورته عاري وبدا زبه نائما لكن متدلي وهو واقف بين افخاده وسميك حتى وهو مرتخي بدى عريض وطويل

وضحك سعيد وقال هذا ما يسمى عضو حميري

قلت له نعم لا يوجد امراة تتحمل هذا

قال نعم انه تحدي لاي امراة

ردت تهاني عليه هذا لن يجعل أي امراة ترتاح انه للتعذيب لا يعجبني

قال لها سعيد ساخرا وهل فكرت بصوره أخرى قد رايت كيف تنظرين الى كل الصور

ردت تهاني انها فقط كانت تنظر للوجوه

وهي تقرصه بيده كي لا يسالها عن الصور

ويقول لزوجتي ان كانت أيضا تريد ان تتفرج على الصور ربما تعطي رايها

فردت زوجتي لست بحاجه

وضحك سعيد وتهاني تقول له هل انت سعيد جعلت الليلة تبدو غريبة الان

ورد عليها لماذا ...لا اظن الامر يزعجهم فهو امر يجعل الشخص يتسائل فلا تنظري للكتاب من غلافه فمن يبدو انيق لا يكون بشرط يمكنه ان يملك صفات سو صفة جماليه ..

ونظر الي ولزوجتي وهو يقول هل تفضل المراة الرجل الجميل لو كان لا يمكنه ان يسعدها بالفراش ام الشخص الذي كهذا الضعيف هههااا

قالت زوجتي العلاقة عاطفيه يمكن ان ترتاح الزوجه بدون جنس مع من تحب

قال لها سعيد انا لا اطلب ان تتزوجي الشخص انا فقط أقول لو كان هناك اختيار بين الضعيف افرضي انه طبيب اسنان هل تتركي الجيد من اجل المظهر

قالت زوجتي رد عليه بالطبع ساختار الطبيب الجيد

ضحك سعيد قال اذا اخترت الضعيف لانه يبدو خبير

قالت زوجتي وهي تجد انه يجعلها تختار انا لم اقصد من هذا الامر

ضحك سعيد وتهاني تقول له توقف عن الامر

وسعيد يسال زوجتي انه يتمنى ان يكون ضمن القائمة هل تختاريني

لم ترد زوجتي عليه

قالت له تهاني انت مغرور لا اظن انهم سيوافقون على توظيفك معهم

وكانت تسخر من زوجها مقارنه بصور الرجال بالصور

رد عليها سعيد كانه يتحدى زوجته ويوجه سؤاله لزوجتي

ويقول لها مارايك يمكنك ان تحكمي قد راينا كلنا بالاستراحه هل تظني انني ابدو صغيرا امامهم

زوجتي كانه ينتظر جوابها لترد على زوجته وتخبرها انه يملك عضو كبير

قالت زوجتي اظن انهم متشابهون

ابتسم سعيد لزوجته

وتهاني ترد عليه انك متباهي لم يكن الامر واضحا لم أرى انا أيضا احمد او خالد فقد كان المكان ظلام بذلك الوقت

لكن سعيد قال ان زوجتي رات خالد وجربته كيف تعلم ان لم ترى عضوي وتقارنه هل كان خالد افضل وكيف كان الامر معه وما يختلف عني ربما انا افضل منه

قال سعيد يمكنها ان ترى وتحكم الان

ضحك سعيد وتهاني تنظر لزوجها بعد ان كان يبدو انها تريد ان يتحول الكلام الى استعراض

فقالت له لا داعي انك تحرجها

قال لها سعيد لماذا كلنا بالغون...مارايك احمد ان زوجتي أيضا راتك وكانت تقول انك افضل من خالد فلا يعجبها الحجم الكبير يخيفها بعكس الطبيعي

قالت تهاني انا لم اقل ذلك انني فقط كنت اعلق على ان خالد مغرور لانه يملك عضو كبير وانا اجد انه ليس شيء ترغبه النساء

فقالت تهاني لزوجتي اليس كذلك لم اظن انك كنت مرتاحه بمص زبه بذلك التحدي

قالت زوجتي وهي تنتظر الي لاحاول ان انهي الحوار لكننا كنا ننظر اليها ونتوقع اجابتها فاجابت بتردد لا ...كان الامر فقط لاجل ان ....لم اظن انه سيء

همهمت تهاني وهي تقول لها ايتها الخبيثة ظننت انك قلت انه سيء يبدو انه يعجبك

قالت لها زوجتي لم اقل انه يعجبني.

تهاني كانها تشجع زوجها لتجعله يعرض زبه لزوجتي ويتحول الامر من كلام الى فعل

فتقول تهاني ان سميرة لم تره بتلك الليلة وانها فقط تجاملك لو راته مقارنه بالصور فلن تجدكم متشابهون

قال لها سعيد موافق لترى وتحكم بنفسها

وانا أقول اظن اننا فهمنا نظرتك للامر لا داعي لاثبات شيء

ليرى سعيد اننا أحاول ان اغير حديثنا واطفيء حرارة الأجواء بيينا رغم ان ما حدث كنت اشعر ان سعيد أراد ان اختلي بزوجته لكن حينما نكون كلنا معا لا اجد طريقة ان اتحرش بها او يتحرش بزوجتي امام بعضنا

وقد اقترح سعيد ان نتعشى الليلة بمطعم ونختار فيلم بالمجمع بالسينما

قالت تهاني انها ستحتاج الى تبديل ملابسها لان ملابسها ليست للخروج وفاضحة

لكن سعيد اخبرها ان لا احد سيلاحظ وتبدين هكذا افضل وسترتدي عبائتك فوقها

فلم ترد عليه ووافقت ان تخرج معنا بملابس المثيرة للسهره وكانها كانت تتوقع سهره معا لكن فكرة الخروج يبدو ان سعيد لم يعجبه تحول زوجته ويريد ان يغير الأجواء لتكون اكثر مرحا من أجواء الشقة التي جعلتها زوجته تكدر مزاجه وهو يحاول التودد لزوجتي
في سلسلة 3 ؟؟
 
  • عجبني
التفاعلات: dr adam
عزيزتي ليلى من الواضح انه أثناء نسخ القصة حدث خطأ هناك جزء مفقود وهو التحدي بين خالد وسميرة بأن تمنع نفسها عن زوجها
 
➤السابقة


الجزء الاول



خلال عودتنا بالطريق كانت تشعر زوجتي بالفضول بعد رؤيتها لصاحبه لم يرحل رغم تاخرالوقت لدى رحيلنا قد بقي معهم

وتسالني عن صداقتنا معه وهل كان صديقي أيضا من ايام الكلية او من زملاء العمل

فاخبرتها انه لا يعمل معنا بنفس القطاع لكنه يعمل بشركة وعلاقتنا معه بدات بعد تخرجنا تعرفت عليه بعد التخرج لكن سعيد كان قريب منه اكثر مني

وهي تعلق كيف انه جريء ومتحرر

قلت لها نعم انه مرح ويحب ان يعيش حياته لكنه ليس سيء ربما هو فقط يحب المرح والحرية

همهمت زوجتي وقد لاحظت كيف انها رات تهاني معجبه به وتجلس معه وتتحدث بحرية معه وكيف انه يتغزل بها دون خجل ومنفتح معها

وانا أقول لها نعم انه منفتح حول علاقاته وسعيد ربما يحب صراحته وهو سبب علاقتهما القوية

بعد وصولنا الى البيت قد بدانا بتديل ملابسنا وقد وضعت زوجتي علبه الهديه من تهاني بالدولاب وهي تقول لي ان لا اختلس النظر انها لم تقرر ان تجربها لي

وانا لا اعلم كيف تبدو ولم تخفيها او متى تنوي ان تعرضها لي وما الاتفاق بينها وبين تهاني

اغتسلت زوجتي وكنت لحظة دخولها الحمام تفحصت ملابسها لكنني هذه المرة لم أرى كليوتها بالسلة هل دخلت الحمام لتستحم بكليوتها لماذا؟

كنت اريد ان أرى ان كان كليوتها رطبا وانا اتخيل ماذا كان يفعل معها سعيد بالمطبخ وما يقول لها وان كان تحدث معها بشيء فهل اثارها

كانت تتصرف بشكل طبيعي وربما كنت ابالغ بشكي بالامر وخيالاتي

رغم انني كنت اتسائل لم حملت معها ملابسها الداخليه فلم اعلم ان كانت رطبة ام لا ربما لا تريد ان أرى كليوتها او ان الامر صدفه

بعد ان انهت حمامها جلست تجفف شعرها وانا انظر اليها بملابس النوم جالسه على المقعد امام المراة واتمعن بجسدها الناعم بعد الاستحمام

خطرت بخيالي فكرة كضوء سريع اخشى عيني وانا اتخيل كيف يبدو لو راها سعيد وهي جالسه هكذا لا ترتدي ستيانه وحلماتها الواقفه

حينها اتوقف عن هذه الأفكار الغريبة وأقول في نفسي انني فقط افكر بذلك لانني اعلم ان سعيد يحب الصدور الكبير ودائما ينظر لزوجتي

وكانني احسد نفسي انني من أرى صدرها وجسدها الذي يتخيله هو

بعد ان انهت تجفيف جسدها وشعرها وتعطير جسدها بالكريمات اعدت لي بعض الشاي وقامت بالجلوس معي لنقضي بعض الوقت قبل نومنا

وكانها نست امر ما وتخبرني عنه ثم تخبرني انها ستتصل بتهاني لتسالها

قامت زوجتي بالاتصال بتهاني وقت بدى وقت طويل والهاتف يرن

وانا أقول لزوجتي الوقت متأخر لكن زوجتي كانت تنتظر ان ترد عليها

ولا اعلم لماذا شعرت انها تريد ان تتاكد ان خالد لازال معهم ام لا

لذلك اختلقت حجه للاتصال بها

وما يهمها ان كان معهم لم يثيرها الامر والفضول هل تشك ببقائه معهم

هل ذلك يجعلها تشعر بالغيرة لان خلال حديثنا عن خالد حديث زوجتي كانها تحسد سعيد بعلاقته بخالد

لكن بنفس الوقت كاني اشعر انها تشعر بقرابته من تهاني وكانها هي من تشعر بالغيرة من هذه العلاقه

اعادت الاتصال من جديد وانتظرت ثواني لحين ردت عليها تهاني وهي تقول لها اسفه كان الهاتف بالشاحن

ورحبت تهاني بزوجتي بالبداية وزوجتي تعتذر لاتصالها

وتسالها زوجتي ان كانت نائمة

وترد عليها لا..

خلال ذلك سمعت صوت سعيد يسال زوجته عن الاتصال ومن ثم اسمعها تهمس لزوجها انها تتحدث مع زوجتي

وتكمل تهاني حديثها مع زوجتي وزوجتي تخلق لها بعض الحوارات النسائية

حينما سمعت تهاني تقول لزوجها توقف انني بالهاتف اتحدث الا يمكنك ان تنتظر

يبدو انه كان يداعبها وهي تتحدث

وبعد ذلك ضحك وهمس بينهم

وترد تهاني بسخرية حول زوجها وشقاوته وزوجتي تخبرها ان ذلك جيد

بالبداية كنا نظن انهما يقضيان وقت معا

لكن ما سمعناه لاحقا جعل زوجتي تتوقف عن الحديث مع تهاني وتسمع الهمس

فقد كانت تهاني خلال ذلك توجه كلامها لشخص اخر

حينما سمعنا الاسم تاكدنا ان خالد لازال معهم

وهي تقول لخالد توقف عن المزاح الان انني اتحدث...ليس لدي سوى يد واحده

ولا اعلم ان كان خالد أيضا يمازحها وهي تتحدث عبر الهاتف وما يفعل لهذا الوقت

لم يكن الكلام يوحي لشيء مريب لكن وجوده لهذا الوقت غريب

وتقول لزوجتي لحظة لتبعد الجوال عنها وتهمس لزوجها وقد سمعنا صوت يبدو ان سعيد كان يقبلها وسمعنا صوت قبلاته ممممم ممممم

وبعد ذلك تهاني تقول له هذا يكفي

بينما خالد كان يتغزل بهما ويقول ماذا عني ؟

وهي ترده بقولها ليس الان انني على الهاتف

فتعود تهاني لتتحدث مع زوجتي

زوجتي تقول لها يبدو انك مشغولة الان ربما اتحدث معك غدا

تهاني أيضا تحاول ان تنهي المكالمة وتقول لها حسنا حينما انتهي ساتصل بك ان لم تنامي

زوجتي تقول لها حسنا

وتغلق الخط وانا أرى بعين زوجتي المفاجاة بما سمعت او بما تخيلت ربما فقط كان يمازحها

لكن حديثهم وتحرش زوجها بها وقبلاته بوجود خالد

وبنفس الوقت ردها على خالد بانه ينتظر لانها مشغولة بالمكالمة

فماذا ينتظر ؟

زوجتي كانت تحاول ان تدعي ان تهاني كانت مشغولة بنفس الوقت تخفي افكارها وتعجبها وانا ادعي انني لم اكن استمع لهم وانا اتفحص جوالي واشرب الشاي كانني لم اسمع شيء

بعد ان انهيت شرب الشاي وشعرت بالاسترخاء دخلنا الى الغرفة بشعورنا بالنعاس بعد ان تأخر الوقت

وقد كنت احتضن زوجتي التي كانت لا تميل لتنظر الي وانها تتمدد لتنام أيضا

حينما تقلبت براسي للناحية الثانية كانت زوجتي لازالت مستيقضه وانا اراها تتفحص جوالها وترى ان جوال تهاني لازال على وضع الاتصال أي انه متصل بالشبكة اذا لازالت مستيقضه

ثم تضع جوالها وتعود لتفتحه بعد دقائق أخرى هذه المرة رفعت راسها لتنظر ناحيتي وانا اغمض عيني واشعر بحركتها وقد قامت من فراشها لتعود الى المجلس وهي تحمل جوالها

بعد ثواني سمعت صوت جوالها وهي تقوم بالاتصال علمت انها تحاول الاتصال بتهاني

ولا اعلم لماذا أصبحت تريد ان تعلم سرها وان كان ما تتخيله صحيح وهل لازال خالد معهم

وقت زوجتي داخل الغرفة وقد لحقت بها وانا انظر اليها من خارج الغرفة وهي تمسك بجوالها وتقوم بالاتصال بتهاني

حينما سمعت همس زوجتي وهي تتحدث مع تهاني ولايبدو ان تهاني كانت متضايقة من اتصالها

بل ان تهاني هي من اعتذرت لانها كانت مشغولة ولم تتصل بها

وزوجتي تقول لا باس

وتسالها زوجتي ان انتهت من اعمال البيت وان كان زوجها نائم

قالت لها تهاني ويبدو من صوتها انها بحالة من المحنه فكانت تقول نصف كلام وتتنهد وهي تقول لها لا...مممم ...لحظة

كانت تهمس لزوجها ان ينتظر

ويبدو انه كان ينيكها خلال ذلك لان صوت تهاني يدل انها تستمع بنيكها

كان زوجتي تعلم ما يحدث الان وربما تتخيل من صوت تهاني ما يحدث

ولم تحاول ان تغلق الهاتف بل انها ارادت ان تسالها ان كان مشغولة

فترد عليها تهاني لا...قليلاً...أممممم ممممم ووووهههه

حينها تسالها زوجتي ان كانت تريد ان تتحدث معها غدا

لكن تهاني يبدو ان اتصال زوجتي جعلها تشعر بالمحنه لتخبرزوجتي انها ان كانت تريد ان تتحدث معها لاباس

فتهمس تهاني لزوجها ان ينتظر قليلا

وسمعت صوت سعيد وهو يقول لزوجته ربما تدعين سميرة لنتحدث سويا مممم

وبدا يقبلها لأننا سمعنا صوت لعابه بلعاب تهاني وهو يقبلها

اوقفته تهاني لتقول له انك لا تشبع

لكنها بعد ذلك قالت امر غريب حينما سمعتها تقول لزوجها

قد اتعبتني اليوم كثير انت وخالد

ماذا اتعبها زوجها وخالد كيف وماذا تعني ؟

كانت تهاني تكتم صوتها وكانه تريد ان لا تسمع زوجتي صوتها ومحنتها

لكن يبدو ان سعيد تعمد ان ينيكها بقوة وانا اسمع صوت جسده على جسد زوجته حتى بدات تصدر تهاني اهات مسموعه وتكتمها

فتقول لها زوجتي الو الو...لا اسمعك يبدو ان الخط ينقطع

كانها توحي لها انها لا تعلم ما يفعلون

وتقول لتهاني ساتصل بك غدا

تهاني تقول لها حسنا لكنها لا تغلق الخط ويبدو ان تهاني قد وضعت الجوال من يدها وكانها اغلفت الخط او تركت زوجتي تغلق الخط عنها

لكن زوجتي لازالت تسمتع الى صوتهما

وربما سعيد لا يعلم ان مكالمة لازالت مفتوحه

فبدا يكمل نيك زوجته بسرعه وهو أيضا بدا يتنهد ويشعر برطوبة كسها واصبح ينيكها بسرعه اكثر

وزوجتي كانت تجلس على المقعد وهي تمسك بصدرها وهي تسمع صوتهم

وقد شعرت بالاثارة وهي تقرص حلمة صدرها وهي تضع السماعه على المقعد وتبقى الاتصال مفتوح لتسمع كيف ينيك زوجته

وقد سمعت اسمها حينما قالت تهاني لزوجها لم زبك متصلب هل سميرة لهذا الحد تثيرك

لم يرد عليها لكنه اصبح ينيكها بقوة وكانه يرد عليها وانا اسمع صوت ضربات نيكه لها

وقد تخيلت الوضعيه من الصوت حيث كان صوت طيزها يصفع بجسده فيصدر صوت صفعات ضربات طيزها عليه

فتخيلتها تجلس على ركبتيها وهو يجلس خلفها وينيكها

وأيضا زوجي كانت تعض شفتها وهي تسمع صوتهم وقد بدات تتحس كسها الكثيف الشعر بعد ان سمعتها تذكر اسمها لسعيد وهو ينيكها وكيف انه ينيكها وهو يتخيلها

تهاني كانت تطلب منه ان لا ينيكها بعنف وتقول له ارجوك

سعيد اصبح يسالها ان كان زبه يعجبها

لكن المفاجئة انه كان يسالها ويقول لها هل يعجبك زبي سميرة

فكان يذكر اسم زوجتي وهو ينيك زوجته

وتهاني ترد عليه نعم كبير انه يؤلم لكنه جميل

ممما ااااااممممم اووووووووو

زوجتي قد شعرت بالمحنه اكثر بسماع اسمها فكانت تدخل اصبعها بكسها

حينما سمعت سعيد يسال زوجته عن جوالها يبدو انه راى جوال زوجته ربما لانه مفتوح

حينما شعرت ان سعيد يتحدث عن جوال اسرعت زوجتي انهاء المكالمة كي لا يكتشف زوجها ان الجوال لازال متصل فاغلقت زوجتي بسرعه

وكانها بمراثون وهي متعبه بعد ان توقفت من مداعبة كسها كي تغلق المكالمة

تمددت بالمقعد وهي تجمع أنفاسها وتحاول ان تستدرك تصرفها وجنونها وافكارها حول ما حدث ربما تفكر حول ما سمعته وهل سعيد وزوجته فقط يحبون ان يتخيلو اثناء الجماع

ام ان ذلك يثيره ويثير زوجها ان يتخيل زوجه رجل اخر

قد مضى وقت لم نمارس فيه الجنس وزوجتي تتفادى ان انيكها ليس لانها لا ترغب بالنيك بل لان كسها كان غارقا بسبب شهوتها بالفترة الأخيرة وزوجتي بعد اجتماعنا كانت تتفادى ان نمارس الجنس لانني سأعلم انها رطبة بعد زيارتنا لهم وذلك يجعلها مشتعله اكثر لانها لا يمكن ان تصارح بسبب شهوتها او سبب رطوبة كسها




الجزء الثاني




في يوم التقيت مع خالد وقد سالني ان كان يمكنه ان يزورنا فرحبت بضيافته وقلت له باي الوقت

فعاجل ان كانت الليلة مناسبة فقلت له انني لست مرتبط الليلة بشيء

بالمساء لم اخبر زوجتي بزيارته ولم تكن زوجتي قد استعدت لاستقبال احد

حينما زارني خالد الشقة قمت بفتح الباب له واستقباله

حينما سمعت زوجتي تسالني عن الضيف فرات خالد يقف خارجا وقد ابتسمت انها كانت تبدو غير مستعده لاستقباله ومنظرها ربما لم يكن جيدا بالنسبة له

لكنها أبدت ترحيبها به وقد سمحت له بالدخول وأول شيء لمحته ربما زوجتي لم تكن تعلم كيف يبدو مظهرها بملابس البيت فقد كانت مشغولة بالتنظيف لكني اعلم انه كان ينظر اليها فقد راها وهي تسير ناحيتنا ان صدرها كان يهتز ولاحظ انها لم تكن ترتدي الستيانه فلم تكن زوجتي تعي ذلك لا فستانها كان يغطي جسدها كامل لكن حجم صدرها وهو يهتز اسفل ملابسها كان واضحا حتى كانت شكل حلماتها الكبيرة واقفه يمكن رؤيتها كيف تخترق ملابسها

وقد كنت انظر لزوجتي وانظر لصدرها وقد لمحت نظري لصدرها لكنها ظلت واقفه لا تريد ان تهرب لتخفي جسدها بحرج وراتني انني لا انزعج بوجودها وهي لا ترتدي ملابس اسفل ملابس البيت وكانني من اوقعتها بالموقع

وكانها تريد ان تعاقبني فقامت بضيافته لداخل المجلس ليجلس

وفرغت الطاولة من الاوساخ وقد مالت لترى شكل صدرها من ملابسها وصدرها يتراقص بالهواء اسفل ملابسها

وهي تنظر الي بنظره تقول بنفسها هل تريد ان يرى صاحبك ذلك الان تحمل النتائج

وبعد ذلك تخبرنا انها ستذهب لتدبل ملابسها وتستحم لترى كيف ان خالد ينظر اليها من فوقها لاسفلها لياخذ اخر نظره لها

دلال زوجتي امامه كان واضحا وغابت لتبدل ملابسها وترتدي فستانها وتبرهنا بفتنتها لدى عودتها انها سمحت له ان يراها بفستان يبرز مفاتنها فبعد رؤيته لها بشقة سعيد فلم يعد هناك سبب ان تتستر بالكامل وان تحاول ان تبدي جمالها كما تفعل تهاني

وقد وجد فرصته بالتغزل فيها امامي كمدح دون ان يتعدى كلامه الاثارة والتلميحات وقد وجد ان زوجتي قد اعجبها أسلوبه وكلامه معه وكانت تشاركنا الجلسة وتقدم لنا بعض المكسرات والعصير بالبداية

وتنتقل بجلستها بين مقعد مستقل بعيد عنا الى مقعد بجانبي ويكون هو مواجه لها وفي كل مرة كان ينظر فيها الى ساقها وهي جالسه فكان فستانها يبرز ساقها حتى الركبة وفتحه الفتسان كانها تتعمد توسعها وتضيقها حسب جلستها وحركتها فكانت تشدها او ترخيها فيبرز منظر صدرها وشكله

وكنت مع الوقت احب ان أرى كيف هي ردة فعله برؤية زوجتي وجمالها وكيف ان زوجتي تتعمد ان تبرز منظر صدرها وتوسع فتحه الرقبة في كل مرة

كانت زوجتي تشعر ربما بالغيرة لان خالد كان طوال الوقت يتحدث مع تهاني وكانها تريد ان تثبت انها اكثر جاذبية وجمال منها

ربما بسبب قوة الصداقة بين سعيد وزوجته مع خالد فهو كان يلاطف زوجته بكل اريحيه ويتغزل بها او حتى يلقي مزاح جنسي وتقبل تهاني لكلامه هو كصداقة رجال مع بعضهم

فنحن بعالم الرجال نمزح على الجنس بين زوجاتنا لكننا نعلم انه مجر مزاح فقط وكل واحد يمزح حول علاقته مع زوجته وبحكم التقاليد هومجرد كلام ولا اوحد بالمليون اننا نعني شيء من وراء ذلك او محاولة اثارة احد على زوجته فذلك مجرد حديث بين الرجال امر طبيعي

لكن ان يكون بوجود الزوجه امر غير طبيعي

لكن خالد وسعيد يسمحون بهكذا مزاح وتهاني كان تشاركهم وحتى انهما يرد كل واحد على الاخر وكانه ينتصر عليه بفكاهه جنسيه

لكن خالد كان يحافظ على المسافة بينه وبيني وبين زوجتي قد لقت زوجتي منه بعض الاطراء والمدح والغزل لكنه كان يحاذر من اختيار كلامه معنا فهو لا يتحدث كما يتحدث مع تهاني لانه لا يعلم حدود علاقته معنا واي مدى يمكنه ان يفتح الحديث بيينا

لكن بشكل ما بشقة سعيد كان خالد يختبر غيرتي فوجدني اتقبل الامر ولا احمل ذلك انه يتحرش بزوجتي وان الامر مجرد مزاح بين أصدقاء

لذلك اصبح يخطو خطوته ببطيء بيينا بداية بالتحدث مع زوجتي والافتتان بها

وبعد ذلك محاولة ان يبني صداقة بيني وبينه بدون وجود سعيد وزوجته

وكانت فرصته الليلة حيث ان زوجتي اختارت فستان للسهره ليبدي جمالها وفتنتها وكيف يبدو جسدها سكسي

بالبداية كنت اظن انها تريد ان ترى ان كان لا ينظر اليها الليلة الماضية بشقة سعيد لانه كان يفكر بتهاني ام ان تهاني يصاحبها كصداقة او انها اجمل منها

اشعر انها غيرة نساء

كانت تتصرف وتتدلل امامه بشكل واضح حتى ان تصرفاتها كانت مبالغ فيها وتضحك على حديثه لتجذب انتباهه

وكان بدا يستمتع ان كان يوجه انظاره اليها لوقت أطول حينما كان يركز انظاره علي كي لا يفسد السهره معنا ولا يتعجل بالتصرف بامر يجعلني غير مرتاح

قد وجد نفسه بحديث مع زوجتي جعله يجلس وهو يميل بجسده ناحيتها وينظر اليها ولم يكن ليفوت منظر صدرها وفتحه الفستان

وزوجتي تبتسم لحظة رؤيتها اين ينظر ابتسامه تبدو فخر وكأنها تقول بنفسها هل تملك تهاني مثل هذا الصدر

وتريد ان تعلم ما يفرق بينها وبين تهاني ليفتتن بها اكثر منها

كانت تبدي حماسها عند ذكره لأمور يقوم بها بحياته وتضحك بشكل لتجعل الجلسة معه اكثر انبساط وبنفس الوقت تتصرف وتقوم بحركات تبدو ان العلاقة بينهما مفتوحه ليمزحا معا

فكانت أحيانا تضرب ساقه وهي تضحك من كلامه او تبدي انها لا تصدق وتقوم بضرب كتفه ودفعه

فكان هو أيضا يبادرها الامر بلمس ساقها وهو يخبرها ويقول لها انتظري لأخبرك ما حدث بعد ذلك ...أنتظري ماذا فعلت

وفي كل مرة ليجعلها تتحمس معه كان مع حديثه يلمس ساقها بطرف أصابعه ليخبرها بحكاياته

وكان يتفادى مغامراته الجنسية كي يبقي الحديث كمغامرات طائشه بحياته بالسفر او النصابين او حتى يبدي قوته بانه يجادل رجال ويتحداهم

زوجتي وهي تجلس بجانبه وترفع اكتافها وتعتدل بجلستها او تقترب منه وتميل اليه كان صدرها يهتز اسفل الفستان ليبدي طراوته وحجمه

ربما كان منظر زوجتي ووزن صدرها يجعله يهتز بدون إرادة منها

لكن هز اكتافها وحركته ميلها له بهذه الطريقة انها تريد ان تجعل صدرها يرتج ويهتز بشكل اكبر من الطبيعي

لاقوم انا بصب الشاي لخالد واخبره ان يشرب الشاي وهو يشكرني ليقول لي انه يريد ان يغسل يده ويستخدم الحمام

فقمت معه ليستخدم حمام المجلس وكان زوجتي لا تريد ان تترك الفرصة لتاتي معنا

قام خالد برؤية الحمام وتوقف لبرهه وابتسم وهو يعتذر ويسالني ان كان هناك مقعد للحمام يقصد حمام افرنجي لان حمام المجلس حمام عربي ارضي

وقال لي ان لديه مشاكل بالظهر لا يمكنه ان يستخدم حمام عربي ارضي

لم يكن هناك سوى حمام افرنجي مقعد الا بحمام غرفة النوم

كنت اريد ان اخبره ان ينتظر لارى

من اجل ان اجعل زوجتي تقوم برفع ملابسها او أي شيء بالحمام ليقوم باستخدامه

وقبل ان أقول له انتظر نظقت زوجتي وقالت نعم بالطبع يمكنك ان تسخدم حمام الاخر فيوجد به حمام كرسي افرنجي

ابتسمت انا لاوافق كلام زوجتي حينما شكرها خالد

وهو أيضا كان يظن ان زوجتي ستسبقنا لتسمح له بالاستخدام وينتظر لحين ذلك

لكنها قالت له تفضل لتسير وتجعلنا نسير خلفها لتدله على الحمام

فتدعوه ليدخل فيدخل الى غرفه نومنا وقد شعرت ببعض الحرج ان يرى غرفة نومنا ويرى الفراش الذي ننام فيه

وهو أيضا كان يحاول ان يسير مباشرة ناحية الحمام ولا ينظر ربما ليجعلني لا اشعر بالانزعاج وهو يرى غرفة نومنا

لكن زوجتي كانت تسرع لتجعله يرى حمام الغرفة وهي تشير له ان يستخدم الصابون وهنا مفتاح الماء وهذا الافرنجي وانا اعلم ان خلف باب الحمام سيرى سلة ملابس زوجتي المستعمله والتي كانت خلف الباب لحظة دخولة وغلق الباب سيراها

خلال ذلك كنا نترك بيينا وبينه مسافة كي يأخذ راحته ويدخل الحمام لاخرج من المكان لتلحق بي زوجتي

لكن زوجتي كانت قد سحبت مقبض الباب للاعلى وهو كالقفل او عبارة ان إداة حماية تمنع غلق الباب وتجعله فقط مرخي على طرفه ويكون هناك فجوه بين الباب والجدار

لم يخطر ببالي الا امر واحد ان هذه الفوجه تركت لسبب وخالد لن يعلم ان الباب يوصد ويترك مسافة

كان للحمام مساحة صغيرة هي منطقة تجفيف خارج الحمام كممر صغير مظلم فهي تكون منطقة مظلمة عن الحمام

وتركنا خالد يقضي حاجته بالحمام وذهبت زوجتي للمطبخ كي تخبرني انها ستكمل اعداد الطعام لتجعلني اعود للمجلس انتظر خالد ينتهي من الحمام

وظللت انتظر حينما سمعت زوجتي تنادي على خالد وهي تحمل صابونه ايدي لتقدمها له

فعادت الى الغرفة وهناك ظلت واقفه حتى فتح الباب وشكرها واخذ منها الصابون ودخل الى الحمام وبقي يقضي حاجته وسمعت صوت الماء يصب بالحمام ويشفط ربما انتهى من التبرز او التبول وبدا يغسل

كانت زوجتي هنا تسمتع له خلف الباب لازالت تقف بعيدا

لكن سمعت زوجتي همسه فتقدمت الى المنطقة القريبة من الحمام

وصوت خالد يبدو انه كان يهمهم ويقول اوووو

اظن انه كان ينظر لسلة ملابسها

وسمعته يقول انها ملابس سميرة وااووو كم انت محظوظ

زوجتي تميل براسها لتسمتع الى ما يقول ولم يكن يكتم كلامه حول ملابس زوجتي لانه يظن انه لوحده

فكان يتحدث كم تبدو مثيرة ملابسها

اقتربت زوجتي من فتحه الباب لتنظر الى داخل الحمام ولم يكن هو ليراها او يعلم ان هناك فجوة بين الباب والجدار وان الباب غير موصد بالكامل

فنظرت زوجتي الى داخل الحمام وقد مالت براسها لتنظر لداخل الحمام فرايتها كيف تنظر برهبه ويبدو انها كانت تتصرف بجنون او تستعد ان تجد حجه لسبب وجودها لو سمع صوتها او فتح الباب

وضعت يدها على فمها ربما لتكتم صوتها كي لا تصدر صوت لكن شكل عينها التي توسعت يبدو انها رات شيء

هل كان خالع ملابسه

ولم اعلم ما تراه زوجتي الا حينما سمعت صوته داخل الحمام

وهو يحاول ان يضغط على نفسه ويصدر صوت اممم اوووووو اممممم

وسمعته يقول اسم زوجتي وهو يقول كم رائحتها مثيرة لا اصدق انني امسك كليوتها امممم اوووو

ولم يكن فقط عينا من توسعت للمنظر حتى انها فتحت فمها للمفاجئة او تتخيل منظر ما تراه

وانا كنت اتخيلها انها كانت تفتح فمها كانها تستقبل ما تراه

اصبج صوت يصدر من الحمام كدعك شي على جسم بيده

فتخيلت انه يقوم بمداعبه زبه الان وهو يدعك زبه لان الصوت يبدو انه يحركه بيده واسمع صوت بق بق بق بق وكانه اغرقه بصابون ليدعكه وهو يشم ويتحدث عن ملابس زوجتي الداخليه

وهنا صوته بدا يثقل وانا اسمعه يصدر اهات اووهههه اووهههه

ويبدو ان زوجتي لم تكن تحاذر من وجودها بعد طول وقوفها وهي تنظر من فتحه الباب فاصدرت صوت جسدها وهو يرتطم بالباب فشعرت انها يجب عليها ان تتصرف كي لا تبدو انها تتجسس عليه

فعضت شفتها وفكرت سريعا لتقول مباشرة لتبدي له انها تقف خلف الباب ولا تتصنت عليه

وكانها أتت للتو لتنادي عليه وتقول له هل تحتاج الى شيء اتيت اسال لو تحتاج الى شيء

فحاول هو أيضا ان يفتح الماء وكان صوت الماء صادر ويقول لها نعم...لا ...أعني انني ربما....لا اعلم كيف أقوم بشفط الماء اسف يبدو ذلك قذرا ومزعجا

فتسالته زوجتي وهي تقول لا عليك...هل انتهيت الان ؟

قال لحظة سارتدي ملابسي

وبعد ثواني رايته يسحب الباب وقد كان ينظر الى الباب وهو يسحبه انه لم يكن مغلق طوال الوقت لكنه لم يظن انه تركه مفتوح ولم يعلم كيف يبدو الباب مغلق لكن ليس موصد

فقال لها انه فقط يريد ان يشفط الحوض بالماء فقالت له ان مفتاح الشفط بالخلف فدخلت زوجتي دون ان تجعله يخرج من الحمام

لكنه ابدى شكره لها

وتقدمت زوجتي لتدخل الى الحمام وتصبح داخل الحمام برفقته وانا اعلم الان هو يقف خلفها لانها دخلت لتسبح مفتاح الشفط من خلف كرسي الحمام فكنت اتخيل انها كي تقوم بفتحه عليها ان تنحني كنت اريد ان أتقدم لانظر اليهم لكن لو تقدمت فسيروني فتركت الامر لارى ما تفعل

وهي تشرح له انها تسحبه للاعلى هكذا

وهو يقول لها نعم..

واتخيل كيف ينظر لطيزها الان وهي تنحني وربما كانت تلاحظ انتصاب زبه الذي كان يداعبه قبل ثواني قبل ان يدخله بملابسه وهو يمسك بملابسها الداخليه

ويشكرها

وقد سمعت صوت شطف الماء بعد ذلك وبدا يفتح مغسلة الايدي ليغسل يده ولازالت زوجتي معه لحين ان ينتهي وهي تساله ان كان يعجبه الصابون الجاف او السائل افضل

وهو يرد عليها ان الجاف افضل رغم انه قاسي لكنه افضل

سمعت ضحكة زوجتي وهي ترد عليه حسنا

وربما فهمت ما يقصد ان الجاف افضل وقاسي وكانه تلميح جنسي

وهي تقول له استخدم صابون الجاف أولا للتنظيف وبعد ذلك استخدم صابون السائل معطر اليدين

قال لها وكانه يملح من جديد نعم على الجاف أولا وبعد ذلك نستخدم سائل

وبعد ذلك سمعتها تقول الان انتهينا من هنا ارجو ان كنت ارتحت وهو يشكرها

وقد اخذت فرصتي لابتعد عن المكان لحين عودته وزوجتي شغلت نفسها بالمطبخ لتبدي انها كانت بالمطبخ طوال الوقت

وهو جلس معي خلال ذلك وهو يجفف يده من الماء بعد ان انتهى

ولحظة دخوله الى المجلس لم يكن يمكنه ان يخفي انتصاب زبه اسفل بنطلونه

يبدو ان كليوت زوجتي اثارة

وانا افكر بما حدث كيف تركته يستخدم حمام وبه ملابس زوجتي وراقبت زوجتي

حتى رؤية زبه المنتصب اسفل ملابسه جعلني افكر ان هذا ما راته زوجتي من خلف الباب وبنفس الوقت اشعر كيف ان زوجتي اثارته كما اثارته تهاني فكنت اشعر ان زوجتي نجحت باغوائه لتعلم ان كانت تثيره

حينما انتهت زوجتي من المطبخ وعادت وهي تحمل معها العشاء لتضيفه كانت تحمل بيد طبق واليد الأخرى صحن السلطة فقام خالد لاستقبالها كي تتقدم وتضع الطبق على الطاولة فد يده ليساعدة بحمل السلطة كي لا تقع من يدها

لاحظت انها مالت الى مكان الذي يقف فيه لتتقدم عليه خطو فتصبح واقفه امامه كي تنحني وتضع الطبق على الطاولة وقد عرضت طيزها حتى انها حينما مرت عليه كانت قد حكت بطيزها على فخذه

لم يكن يبدو الامر متعمدا لانها كانت تتحرك ناحيته لتمر من جنبها حتى هو لم يتوقع ان تنحشر به قبل ان تنحني وتضع الطبق

لكن امر كهذا جعله يقف مكانه وينظر الي بالمرة الأولى ليثبت انه لم يتحرك ناحية زوجتي وانها مرت بجانبه وان الامر لم يكن مقصود

وانا أقول لزوجتي لا تشغلي الضيف يحمل عنك

فترفع زوجتي نفسها وقد لازالت تقف امامه وما ان تراجعت خطوه بعد ان وضعت الطبق على الطاولة حتى حكت من جديد وهي تتحرك للخلف كي تبتعد وتحك فيه لكن هذه المرة كان واقفا خلفها فلم تحك بفخده لانه لم يتوقع ان تسير للخلف فاصبح طيزها على جسده وربما لامس انتفاخ زبه طيزها

مما جعلها تبتسم وهو يعتذر وهي تقول اسفه كي تمر بجانبه ويضع هو طبق السلطة حينما تقول له ليس عليك ان تقوم بذلك لتمسك أيضا بصحن السلطة من يده وقد لامست كفها يده وهي تمسك بالصحن سلطة من يده ولازال هو يمسك به

رغم ان خالد كان شخصيته جرئيه ولا يخجل من الحديث عن جمال تهاني وجسدها امام زوجها ويعتبر ذلك من المدح ولا يخجل ان يتحدث عن علاقاته الرومانسية لكنني لاحظت التوتر عليه وهو يقف بجانب زوجتي ربما وجودي و طبيعة علاقتنا معه تختلف عن سعيد زوجته ولا يريد ان يتهور كما ان منظر وقوفه خلف زوجته وجسده على طيزها حتى لو كان ثانيه وهي من تراجعت لتلامسه بدون قصد قد يجعل الموقف محرج بالنسبة له وهو لا يعلم ان كنت اتقبل الامر

انا بالفعل ربما لو كان الامر حدث من قبل اشهر من تعرفنا بسعيد وزوجتي لاثار ذلك الغيرة بي

لكن اعتادت زوجتي ان تجلس بدون عباءة امام سعيد وصادف ان خالد راى زوجتي مرارا فاصبحت أرى الامر مثير أيضا وانا احب ان أرى كيف تختار ملابسها وكانت في كل مرة ملابسها تصبح اكثر اثارة وتبدو اكثر جاذبيه ربما الامر جعل زوجتي تشعر كم هي مثيرة جدا

لكن مشاعري اختلفت بسبب اتصالها لتهاني وربما زوجتي كانت تفكر طوال الوقت لم جلس خالد مع تهاني وزوجته بعد رحيلنا وما سمعته من تهاني بالمكالمة حول انه اتعبها

منذ وصول خالد الى شقتنا وانا أرى كيف تنظر اليه زوجتي

الاحظ انها تحاول ان تبدي اعجابها له حينما يلقي نكته او حدث مضحك فهي تبدي استمتاعها بكلامه وتضرب ساقه وكانها تتقبل مزاحه او معجبه بما قال

حينما جلسنا على الطاولة لتنتاول الطعام جلس خالد على الكنب الطويلة فجلست زوجتي بجانبي لكنها بالمنتصف وكانها تريد ان يكون خالد على يمينها وانا بشمالها رغم انها جلست كانت تجالسني لكن خالد اصبح يجلس أيضا بالقرب منا

فكان فستانها يبدي جمال ساقها وطراوتها

رغم انها تحاول ان تجلس بجانبي وتقوم بتقديم الطعام لي بيدها وكانها تدلنني لتضع اصبعها بفمي امامه وانا الاحظ انها تقوم بذلك ربما لتثيره بتصرفها كان يبدو عليها المحنه بتصرفها وهي تتصرف امامي بدلع

فكنت اعلم انها تريد ان يرها وهي تطعني بيدها

فاردت ان أرى ردة فعله الذي كان يبتسم ولا يحاول ان يمزح بامر حول زوجتي

فاقول له عليك ان تتزوج كي يكون لك زوجه تدللك هكذا

قال لي مازحا لماذا ..انني سعيد هكذا ...

قلت له كي لا تقضي الليل لوحدك

رد علي انه يقضي الوقت معنا وهو الان يتناول اجمل طعام مع اجمل كبل ماذا يريد اكثر

زوجتي ربما تريد ان ترى اعجابه بها لتساله ان كان طهي تهاني افضل ام طهيها ربما لا يعجبه طعام زوجتي

وهي ربما تلمح ايهما اجمل هي ام تهاني

فيرد عليها كل له نكهته الخاصه وتهاني تتعلم الطبخ لكن يبدو انك تجيدين الطبخ افضل ويعجبني طبخ لو يسمح لي احمد لاكل هنا كل يوم

زوجتي تجامله كضيف وتقول له انت مرحب بك باي وقت

وانا اجامل أيضا ان زيارته لنا تسعدنا

وهو يكرر ان لا يريد ان يثقل علينا ولايريد ان يكون مزعج وانه من الجيد ان سعيد يتقبل ازعاجه

قالت له زوجي ليس هناك ازعاج ونحن أيضا يسعدنا ان تزعجنا كما تزعج سعيد وزوجته وترتاح هنا

وبدات تطعني من جديد من الطبق حينما قالت زوجتي لخالد ان يتناول الا يعجبه من الطبق الاخر

وكان الطبق بعيد عن خالد فكان ياكل من الطبق الكبير وكان هناك طبق صغير لا تصل له يده لذلك لم يكن يمد يده له لانه سيمد بجسده ناحيتنا

لكن زوجتي اخبرته ان يقترب كي ياكل من الطبق فتقدم وهو جالس وتحرك بجلوسه مسافة صغيرة ليمد يده فمد جسده ناحيتنا ليطال من الطبق وتناول قطعه

كانت قطعه صغيرة لكنه استطعمها وهو يمص بشفته ويمضغها وهو يعلق عن كم هي شهيه

زوجتي تساله ان اعجبه

وهو يرد كثيرا

فتقول له جرب شكل مختلف فكان الطبق به عدة وجبات

كان يريد ان يرفع جسده ليمد يده من جديد لكن زوجتي اخبرته انا ساضيفك

وطلبت منه ان يرتاح حينما قامت هي باخذ قطعه من الصحن بقطعه من الخبر وقد كانت بها قطع من اللحم والخضار المطبوخ وكان يسيل منها مرقة اللحم باصبعها فمدت الطعام لخالد ليتناولها

وهو يريد ان يمسك بيده منها لكنها قالت تناول هذه

فمدت القطعه لفمه وكان يريد ان ياخذها باسنانه وشفته من بعيد لكن زوجتي دفعتها لفمه وقد لامس اصابعها شفته لكنه لم يحاول ان يمتص اصبعها فتناول القطعه سريعا

ونكمل طعامنا فتقوم زوجتي باطعامي من جديد والتهم اصبعها وانا أقول لها ان من حلاوة الطعام حتى اصبعها يبدو شهيا

وهي تضحك وهو أيضا يعجبه مزحي مع زوجتي انني قمت بعض اصبعها وهي تمسح اصبعها وتقول لقد اكلت اصبعي

لم تحاول زوجتي ان تكرر تقديم الطعام لخالد كي لا يبدو انها تكرر الامر وانها فقط قدمته ليتناوله

لكنني طلبت منها ان تقدم للضيف أيضا وهي تنظر الي ان كانت المرة الأولى لم تزعجني وان تصرفها ربما كان سريعا بدون ان تفكر ربما ندمت عليه لانها تتوقع ان لا يعجبني ان زوجتي تضع اصبعها بفم رجل حتى بدون ملامسه

لكن قولي لها جعلها تنظر الي وهي تقول تقصد اقدم له قطعه

قلت لها نعم اشجعها وهي تبتسم وتفكر بما افكر به ان كان اعجبني الامر وتريد ان ترى ان كنت احب كيف يمازح خالد تهاني وأريد ان يكون الامر بينه وبين زوجتي كما هو بينه وبين تهاني

فقالت زوجتي لخالد هل تريد قطعه اللحم كبيرة ام الخضار المطهي

وهو يقول شكرا لك...وبدا أيضا يريد ان لا يفوت الفرصة فيقول لها كلاهما معا

فتضحك زوجتي لتقول له كبيرة اللقمة عليك

فتاخذ قطعه بالخبر من اللحم والخضار المطهي بيدها وهو يسيل على اصبعها فتمد القطعه لفمه وقد لامست من جديد شفته وقد التهم نص اللقمة من يدها وهي أبقت اصبعها على شفته الى ان قضم نص القطعه من يدها وبقى النص الاخر بيدها وسحبتها من فمه وبدا يمضغ اللحم وهي كانها تطعم *** لازالت تمسك بالقطعه الأخرى

وحينما مدت اللقمة جرب ان يقوم هو بالمزح معها ليمضغ القطعه فيدخل اصبعها بفمه وكي يبدو مزاح كان قد ضغط باسنانه على اصبعها

كي تمثل زوجتي انه عض اصبعها وقد مسحت اصبعها من فمه وهي تمثل وتضحك انه عض اصبعها

وانا امثل انني اتقبل مزاحه وانا أقول له من حلاوتها

فتنظر الي زوجتي ان الامر اصبح لي أيضا مثير وخالد وجد اننا نحب المزاح معه بعد ان مص اصبع زوجتي

خالد يقول لها اختلط علي الامر فلا اعلم ايهما احلا ههاهاه

ويخبرني انني محظوظ بزواجي من امراة جميلة وتجيد الطهي

وانا علقت بمزاح انني يسعدني ان يجرب زوجتي....

لكنني أكملت الجملة بقولي فهي طباخه جيده

اعجبه تعليقي ربما يجد ان مزاحه ربما يتطور معنا ويرى كيف يعجبنا هذا النوع من الكلام والتلميحات

زوجتي أيضا لم تتوقع تعلقي وقد تغيرت ملامحها بالبداية

لكنها ارادت ان تؤكد ما قلته فبعد ان أكملت جملتي لتصحيح فهمه انني اقصد الطهي

زوجتي حاولت ان تكرر كلامي لخالد وتقول له تجرب الطهي فقط ههههاا

خالد فكرة اعجبته وكلام اخذ جوه فرد أيضا انه لا يعلم ايهما افضل فقد اختلط عليه الامر لم يفرق بينها وبين الطعام

وانا ابرر ان بسبب حلاوة الطبخ ياكل أصابعه

فتمد زوجتي يدها لتحمل لي ملعقة من السلطة وتخبر خالد ان يتناول السلطة الخضراء فيمد يده ويقترب بجلسته لزوجتي كي تطال يده فتحرك بجلسته الى ناحية زوجتي فيقترب منها اكثر بهذه الطريقة

وزوجتي كانت تميل بجسدها لي وظهرها ناحيته فنظرت ومالت براسها ناحيته وهي تساله ان اعجبته السلطة فقد وضعت فيها الكثير من فاكهه الشمندر الحمراء الصحيه

وهي تقول له انها صحية ومفيده

وهو يصدق كلامها وهو يملا فمه بالسلطة

اصبح يتقبل ان يجلس بالقرب من زوجتي بوجودي ووجد اننا نتقبل وجوده ونحب مزاحه والان اصبح لا يتودد فقط بالكلام والغزل بل انه قام بمص اصبع زوجتي والان يقترب بالجلوس بجانبها

انا أيضا لا اعلم ان كنت ارغب ان يكون التحرش جسدي ويكون هناك ملامسه لكني كنت راغب ان يتجرا هو وكنت اوحي له انني احب ان يكون بيينا هذا النوع من الجرئة والمزاح

قد قال شيء بهمس لزوجتي لم اسمعه جيدا لكنني علمت انه يلقي مزحه معها فرايت زوجتي تتغنج بالضحك وتدفعه بيدها وتضربه على كتفه

وهو يكرر لها انه صادق

لكن زوجتي بخبث ان كان الكلام يضحك به على صاحبته

فرد عليها انها ليست بنصف جمال زوجتي كما انها مزاجيه وغير مرحة لكن أمور أخرى تعجبها

فهمت زوجتي ما يقصد انها تقيم علاقه معه جسديه وانه يمتعها اثار زوجتي ذلك وهي تبتسم وكانها تريد ان يتحدث عن الامر فتقول له

لابد انك تتعبها ...لم لا ترتبط اذا بها

قال انها ليست من النوع الذي تحبي ان تعيشي معه لكننا نلبي حاجات بعضنا

قالت له زوجتي وهل تظن انني مرحه وغير معقدة

قالت انني احسد زوجك على جمالك او على طهيك واناقتك

وكانه ينظر الي كي يخبرني بذلك انه يحسدني بشكل لطيف بدون سوء نيه

لكن زوجتي تسابق لتمازحه بقولها لابد انه يعجبها تناولك

وهو يمازحها ويقول انه يجيد الطهي على نار هادئة ويترك الطعام لفترة أطول

تضحك زوجتي لكلامه وتلمح له ان يبالغ وتسخر بشكل ما عليه وتقول

ان كل الرجال يجيدون الطبخ لكن بالمكرويف الطهي السريع هااهاها

وكانه يريد ان يثبت انه ينيك صديقته لوقت أطول فيرد على زوجتي ويقول لها

انه يجعل الطهي على النار افضل يجعل اللحم ينضج وتتناولينه ويذوب بفمك

كان الحوار الجنسي اصبح واضحا حول علاقته مع صاحبته وزوجتي يعجبها التلميح حولها

وانا ادعي انني لا افهم لالقي قنبله وانا أقول له يا حظها زوجتي ربما يعجبها الطهي الطويل

زوجتي لا تعلم ان كنت المح عليه او اقصد نفسي

فحاولت ان تحول كلامي انه علي انها ولا اقصد به خالد

فقالت تعلم الطهي اذا

وضحك خالد أيضا دون ان يبدي انني اخبره ان زوجتي تتنمى الطهي او ما يقصده النيك الطويل

لكن خالد أراد ان يجرب حظة ويلقي بمزاح وكانني لا افهم التلميح الجنسي وانني اقصد الطعام المطهي فعلا

فقال لي يسعدني ان ادعوكم يوم لتجربو ان لم تمانع زوجتك

قلت له جيد المرة القادمة يمكنك ان تساعدها بالطهي ونجرب طريقتك

ابتسم وهو ينظر الى زوجتي ويرى ان كان يعجبها الامر ويقول لها ان وافقت ان تجرب طهي عزاب فهو مختلف وبه بهارات عاليه وحراق

ابتسمت زوجتي وهي تنظر اليه لتحول الكلام عن الطهي فلا يبدو اننا نتحدث عن صاحبته وطهيه لها بمعنى نيكها

وقالت نعم ان كنت لا تمانع

فاكملت جملتي لخالد وانا أقول له حسنا الزيارة القادمة سيكون عليك ان تقدم لنا مهارتك وستساعدك زوجتي

قالت حسنا وهو ينظر لزوجتي وربما ينتظر هذه المناسبة

انهيت طعامي واخبرتهم انني ساذهب لاغتسل لكن زوجتي قالت انها ستكمل تناول الطعام وخالد لم يتناول كثيرا وخالد قال أيضا نعم

خرجت من المجلس وتركت خالد جالس بجانب زوجتي يكملان تناول الطعام ووقفت خارجا انظر الى المكان من بعيد وهما ينظران لبعضهما بنظرة اعجاب

فيشكرها على الطعام

فترد عليه زوجتي لنرى مهارتك بالطبخ المرة القادمة

فيخبرها انه يجيد الطبخ وانه سيعجبها ان سمحت له ان تجرب طريقته بالطبخ

فترد عليه زوجتي ربما سنرى

فتدعوه ليكمل تناول الطعام فتمد يدها لتحمل قطعه لكن لم ينتظر ان كانت تريد ان تطعمه او ياخذها من يدها فقط لانها لم تمد يدها لتطعمه هذه المرة

لكن مد راسه ناحيتها لتعلم انه يريد ان تطعمه كالمرة السابقة

فتبتسم وتمد اللقمة له لياكلها من يدها وقد مص اصبعها هذه المرة

ضحكتك كانها تتقبل مزاحه بمص اصبعها وترفع اصبعها

وهو يقول لها ربما يقدم لها هي أيضا كما تفعل

فتقول لا

فياخذ هو أيضا قطعه من الصحن ويمدها لتاكل وزوجيتي تبعد راسها وتقول لا بتردد وتضحك انه يمزح معها

لكنه مد يده لفهما وهو يقول فقط قطعه

ففتحت فمها فاكلت من يده وقد تعمد ان يجعل اصبعه يلامس شفتها حتى دخل لمقدمة فمها فتناولت زوجتي القطعه وأغلقت فمها فكان اصبعه أيضا داخل شفتها

شعرت بحرارة المنظر لكنني بنفس الوقت شعرت بان المنظر اثارني وأريد ان يتكرر او يقوم بعمل ما

وضعت زوجتي بعد ذلك اصابعها على فمها وهي تمضغ وتقول انها لقمة كبيرة

وهو يمازحها ان شفتها كبيرة يمكنها ان تتناول لقمة كبيرة

أصدرت زوجتي ضحكة وهي تمسك فمها كي تكمل اللقمة من فمها ولا تفرغها

فبدا يتغزل بشفتها وحمرتها وهو يقول لها ان كانت تحتاج الى مساعدة بالمضغ

وزوجتي تضحك لكلامه وهو يكمل ان لسانه طويل يمكنه ان يحرك به اللقمة

زوجتي تنهي تناولها وهي تقول له هل تفعل ذلك مع صاحبتك

قال لها هي ليس رومانسية لهذا الحد وليس لديها مثل شفتك الورديه

وتقول له انت كذاب وطماع

يمازحها ويخبرها ان تجرب

ردت ساخرة وهل هو طويل

فاخرج لسانه لخارج فمه وتدلى اسفل شفته وزوجتي تضحك على حركته وهي تقول يبدو انك تسعدها كثير

فترد عليه انها لم تجرب باللسان من قبل ربما تجرب مع زوجها

فيرد عليها انا بالخدمة لو تريدي ان تتعلمي

فضحكت لطلبه لانه كان نوع من المزاح بان يقدم لها الخدمه

لكنها قالت سنرى وكانها تقول لها ربما تسمح له ان ارادت

اعجبه ردها وهو يقول اذا اخبريني ان نجح الامر

قالت له حسنا

وقد مصت زوجتي شفتها السفليه لداخل فمها من المحنه وهو ينظر اليها وقد لامست يدة طرف ركبتها ليشكرها ويضع يده على ساقها

وهو يشكرها ويخبرها انه يرجو ان لا يكون اثقل عليهم دعوته واتعبها

فقالت له يسعدنا دعوتك انت حتى الان لم تتعبنا

وهي تغمز له ولا اعلم ما تلمح له

حينما عدت لم يتوقع دخولي واقف بداخل المكان فلا يرفع يده عن ساق زوجتي كي لا يبدي انه وضعها ويتحرش بها بل تركها كي يبدو انه فقط يشكرها

وانا تصرفت بابتسامه وجلست وانا اساله ان اعجبه الطعام وزوجتي قد انهت رفع الطعام من الطاولة لتقوم بالتنظيف وتذهب للمطبخ وتخبرنا انها ستعد الشاي لنا

حينما خالد يقول لزوجتي ان الوقت قد تأخر

لكن زوجتي تقول له ان الشاي جاهز بعد الوجبه ولا تقلق يسعدنا ان نبقى لوقت أطول

ويخبرها انه يريد غسل يده

فترافقه الى مغاسل وانا اسمعها تقول له استخدم هذا الصابون وهو يهمس لها ربما كان عن الصابون الخشن والسائل

وهي تضحك ذلك فقط بعد قضاء الحاجه هذا للايدي يكفي ههاها

حمام مغسلة المجلس صغير وانا اتخيلها كيف وقفت معه داخل المغاسل لترشده لمكان الصابون

وتغيب زوجتي واجلس انا وانا اتكي على الكنب بكتفي واسترخي ليعود خالد لاتحدث معه

فتعود زوجتي وتضع دلة الشاي والكاسات بالطاولة ويبدو انها هذه المرة ارادت ان تقف مواجهه له كي تميل له وتنحني وتعرض فلقة صدرها

وانا أقول له أتمنى ان يعجبك الشاي فزوجتي تعد الشاي بوزنيه ممتازة أيضا وتضع الورق بالشاي ليعطي رائحة

فتصب زوجتي الشاي من الدلة وتقدمه لي أولا

ثم تقوم بالصب وتمده لخالد لياخذ من يدها

هذه المرة حينما عادت زوجتي كنت انا جلست بجانب خالد وهو كان بمكانه فجلست زوجتي على يمين خالد وهو مكان الذي يتسع لها لتجلس فاصبحت تجلس بجانبه وهو بالمنتصف

واخذ من يدها الكاس وبدانا نشرب الشاي وهو يستطعم طعم الشاي ويمدحها

وردت عليه بالشكر لمدحه وقد وضعت كفها فوق فخده وقد شعرت بحرارة الجو وانا أرى يد زوجتي تلامس فخده وهي تنظر اليه وهو ينظر اليه براسه وانا اجلس بجانبه وقد مال بجسده لها ينظر اليها

كنت أرى كيف ان أصابع زوجتي تلامس فخده حتى تميل لبين ساقة وانا اعلم انها تلاحظ الجزء المنتفخ ببنطلونه وقد برز على فخده من جنب

كانت تحرك اصابعها وكفها برفق على فخده وهو أيضا قد جعل يده تلامس ناحية فخدها دون ان يمسك بها او يضغط عليها فقط يضعها عليها من فوقها

وعينه تقع على فتحه فستانها ومنظر صدرها

وهو يكرر انه يتمنى ان يقضي وقت أطول وانني لدي عمل غدا

وزوجتي تخبره لا باس حتى لو بقي للنهار

وانا امزح انني ساعة وقت النوم فانا انام

واسخر انها عليه ان تضيفه لوحدها لو نمت

قالت زوجتي لن تترك ضيفنا لوحده

فقلت له انه ليس بغريب الان

فشكرني على ضيافتي على انها مجاملة والتفت الي وانا أرى ان كفه لازالت على فخذ زوجتي

وهو يختبر غيرتي ويده بفخذ زوجتي وينظر الي ويشكرني على ضيافتي ويمدح زوجتي ويده فوق فخدها

وزوجتي أيضا تقول له وهي أيضا كفها على فخده تقول له لا داعي للاعتذار

وظل طوال الوقت يشرب الشاي ويتحدث معي ويده لازالت على فخد زوجتي

واحيانا يطبل عليها وهو يشكرها

زوجتي وهي جالسه فستانها كان يصل لركبته لكن بوضعيه الجلوس على جنبها وهي تميل اليه قد جعل فستانها يكشف جزء من فوق الركبة والعضلة بين الساق و الفخد تبدو طرية ولا تقوم بسترها او شد فستانها

فاطلب من زوجتي ان تصب لنا كاس اخر من الشاي فتقوم من مكانها وتصب لي ويصبح طيزها بوجه خالد وهي تصب لي الشاي

وبعد ذلك تقوم بصب الشاي لخالد وصدرها يبدو قريب من وجهه وبصره

وتعود لمكانها لكنها أصبحت تجلس ملتصقه به فقد جلست بجانبه وفخدها يلتصق بفخده وهي تحشر نفسها لتجلس

انا امازح وارى ردة فعل خالد وانا أقول لزوجتي انت تزعجي الضيف الكنب لا يتسع

وزوجتي ترد هل تقصد انني سمينه

خالد يضحك ويتغزل بها انني لا اقصد وانه متاسف انه من يضيق عليها الجلسة

زوجتي تقول لي وهي تسال خالد هل انت متضايق

فيرد خالد انا مرتاح جدا

فترد علي زوجتي هل رأيت لست اضايقه

زوجتي تضحك وتقول لي سأجلس بحظنك ان كنت تظن انني ثقيلة

قلت لها لا لن اتحمل

خالد تجرا وقال لي يا لحظك انا لا امانع بهذا الطلب

وتضحك زوجتي وانا اضحك اننا نتقبل طلبه مازحا فقط

وانا احول الموضوع الى مداعبه انها ستخنقه

وكانني اتقبل فكرة ان تجلس زوجتي بحظنه

لكن خالد يخبرني ان زوجتي تملك صفات جماليه فليست ضخمه ويعاتبني من كلامي وان النساء يتمنين جمال وجسد زوجتي

اصبح الحديث عن جسد زوجتي يثير زوجتي التي شجعته لتقول لي هل رايت ان كثير من الرجال يتمنون ما تملك

وانا أقول اعلم اعلم

خالد يلطف الجو بيينا انني لا اقصد فقد اجعل زوجتي تغضب مني لاصالحها

وبنفس الوقت خالد يخبرني ان علي ان اصالح زوجتي ولن انام الليلة الا برضاها

سخرت زوجتي وهي تقول انني وقت النوم لا اهتم

نظر خالد بابتسامه غير راضية عني وهو يقول كيف تحرمها من المصالحه ؟

وانا ارد عليه لا عليك حينما تتزوج ستتعلم

وكانني المح ان الزواج يطفيا لعلاقه ويبدو انني اسات المزاح فلم يعجب زوجتي وهي تقول لي وهي تضع يدها على فخد خالد مرة أخرى هل ترى كيف المتزوجون يتصرفون حينما نفعل نحن كل شيء هو يظن اننا السبب

يضع يده خالد أيضا على فخدها كانه يواسيها ويقول لها لا عليك انه فقط يريد ان يستفزك لا يقصد ذلك

وظلت تضع يده وهو يحرك كفه أيضا على فخدها وكانه يعتذر بالنيابة عني لتقبل كلامه

وتقول لي زوجتي يجب ان تعاقب وانا هز راسي لماذا انني امزح فقط

خالد يقول لها زوجك يمزح معك لا يمكنه ان يقبل ان يكون سبب زعل زوجه مثلك

زوجتي تشكره وتقول لي تعلم من صاحبك كيف يكون الكلام ...

وتلقي زوجتي مزحه جريئة وهي تقول لي ربما نستبدلكم الليلة كعقاب لك وابقى مع خالد لاسمع كلامه وانت تتعلم

خالد كمن يقبل العرض وهو يقول انا بالخدمه

زوجتي وهي تنظر الي قد لمحت انها توقفت لثانيه وتوسعت عينها وكانها تريد ان تنظر الى يدها

فقد كانت تضع يدها على فخده ويبدو انها كانت تمسح كفها فوق فخده فمررت اصابعها بين افخاده وقد لامس اصبعها انتفاخ داخل الجنز

شعرت انها لمست انتفاخ زبه بالبنطلون

ربما لم تقصد لكن انتفاخه وتصلبه جعلها تشعر انها قد لمست عضوة

وانا ادعي انني لا أرى اين كفها وما تفعل

حينما اردات ان تتصرف انها لم تشعر بشيء وترفع اصابعها عنه لكنه أبقت كفها وابعدتها الى فوق فخده كي لا يبدو انها كانت تقصد ان تمسك عضوة المنتفخ

الذي لازال يبدو بارزا من ملابسه ونظرات خالد لزوجتي يعلم انها تحسست عضوة وكانه يشعر بالفخر لحجم عضوة ان زوجتي قد تحسسته

وزوجتي تبدي انها لم تكن تقصد

وتحاول ان تبتسم ابتسامه هادئة له وكانها اسفه

وهي يضع يده فوق ساقها وكانه لاباس وملامحه تبدي انه اعجبه الامر

ويعلق لي لا يجب ان تجعل زوجتك تنام غير راضيه ليس جيد ان تنام زوجه غير مرتاحه وشيء يشغل تفكيرها

وانا اجامل زوجتي وأقول كلامه وانني لا ارضى بزعلها

حينها يعتدل بجلسته فيرفع يده عنها كي يميل ناحيتي وكانني لم أرى كيف انه طوال الوقت كان يتحسس طراوة فخد زوجتي بوجودي

ويتمنى لنا سهره ممتعه وان يتطلع للقيانا بالمستقبل

ويتمنى ان يشاركنا اجتماع المتزوجين بنهاية الأسبوع وانه يتمنى ان يكون معنا بقضاء وقت بالاستراحة وعلى حسابه

وقد ابديت انني يسعدني ذلك ربما ننسق المرة القادمة لنجتمع مع سعيد وترافقنا المرة القادمة

وودعنا ورافقتنا زوجتي الى الباب وانا اودعه وهي تبتسم ابتسامه وداع لخالد وهو يشكرها على ضيافتها وكرمها

و انا افكر باحداث هذه الليلة التي كانت مرهقة وكنت اشعر بالتعب لكن اجهاد التفكير بما حدث وكيف تطور العلاقة بيينا وخالد ستتحول




الجزء الثالث




مقدمه
ساحاول ان انهي هذا الجزء من القصة هذا الاسبوع وستكون من 20 فصل
لو هناك نية تقديم جزء ثاني سنرى بعد توقف متى يمكن ان نقدم جزء ثاني او تنتهي القصة بجزء واحد

كان يوم الذي نجتمع به مع سعيد وزوجته نهاية كل أسبوع فاقترح سعيد ان نتناول العشاء خارجا لدى وصولنا الى المطعم راينا سعيد وزوجته يجلسان بالقرب من بعضهما وكان برفقتهم خالد

تعجبت لوجود خالد برفقتهم واخبرني سعيد انه دعى خالد ليشاركنا العشاء الليلة وان خالد قد حجز لنا فيلم بالسينما من اختياره

انا لم ابدي ان تكون سهرتنا جماعيه بدون رفقته فجلسنا معهم بالطاولة وقد كانت الطاولة مستديرة ومقعد متصل نص دائرة من الكنب وقد جلست مع زوجتي وكان خالد يجلس بالقرب من تهاني وانا اجلس بجانب سعيد وزوجتي تجلس بجانبي واشعر انهم كانو يقضون وقت طويل قبل وصولنا فقد كانت تهاني تكاد تختنق من الضحك ووجها يبدو انها أخرجت الطعام من فمها من مزاح خالد معها

ويبدو ان خالد كان يميل ناحيتها وقد سمحت تهاني بعبائتها ان تفتحها بمكان عام فكان منظر فستانها لكل من يمر بجانبنا ينظر اليها ويرى كيف ان عبائتها مفتوحه وفتحه الصدر واسعه وقد فكت حجابها وجعلت شعرها من الامام مكشوف يظهر شعرها

بقينا لوقت حينما كانت زوجتي تتناول كانني لمحت انها تركت أيضا عبائتها تفتح نص انش لا يبدو انها متعمده لكن الفتحه كانت كافيه لابراز حجم وشكل صدرها فهل كانت تريد ان يرى خالد فلقة صدرها وهي جالسه وهي لا تنظر اليه

حتى انهينا العشاء وقد اخبرنا خالد ان وقت العرض قد حان و لانريد ان نفوت البداية

لدى دخولنا السينما كان قد حجز لنا خالد خمس مقاعد بجانب بعضهم وحينما دخلت لاجلس مع زوجتي بالمقعد كان يجلس بالجهه الأخرى رجل فاخترت ان اجلس بالمقعد المجاور له كي تجلس زوجتي بجواري حينما جلس خالد بالمقعد الثالث فجلست تهاني بجانبه زوجها وقد اصبح خالد يجلس بالمنتصف بين زوجاتنا وكانت تحمل زوجاتنا معهن الذرة بالعسل والمشروبات وجلسنا بالمقاعد لنتابع الفيلم

فوجد خالد افتتاحيه الفيلم ليخبر تهاني عن الفيلم واختياره حتى بدات تظلم السينما ونبدا بمشاهده الفيلم وخالد يجد وقته بالهمس لتهاني وسعيد وهو يميل ناحيه سعيد وتهاني بينهما فاراها تضحك لمزاحه معه

ثم يتلفت الينا ويخبرنا ان كنا مرتاحين للمقاعد ومكان جيد للمشاهده

حتى دخلنا أجواء الفيلم قد وضع خالد العلبة الكبيرة عليه وزوجاتنا تاكل من العلبه الذرة بالعسل التي يحملها اثناء المشاهده لانه اخذ علبه كبيرة للجميع او له ولزوجاتنا

فكنت أرى كيف تهاني تمد يدها واحيانا أرى كيف انه يبعد عنها وسط الظلام كي لا تأخذ منها يمازحها وهي تضربه على كتفه على مزاحه ويبدو انه مد لها العلبه لتاخذ منها ومدها لسعيد فاخذ من العلبه أيضا خلال ذلك أوقع على عبائتها الذرة فنظرت له وقد أوقع الذرة عليها

فمد يده يرفع عنها الذره من فوق عبائتها وقد لامس يده فخدها وجسدها وهي جالسه وقد لعق اصبعه وهو ياكل الذرة كانه يمزح معها انها ذرة بالعسل من جسدها

وهي تبتسم لمزاحه وكانها تسخر من تصرفه

وهي تقوم بتنظيف عبائتها وتنثر الذرة من فوقها قد كشفت عبائتها وفتحتها كي تقوم بتنظيفها فكشفت ساقها وفستانها اسفل العبائة ولم تغطي عبائتها وتركتها مفتوحه

حينما كان يميل خالد براسه الى تهاني ويهمس لها ربما يتحدثون عن الفيلم وينظرون للشاشة وانا اراقب زوجتي وهي تنظر ناحيتهم وترى ما يفعل مع تهاني

خلال ذلك تمد زوجتي يدها لتاخذ الذرة من العلبة بيد خالد فتدخل يدها الى داخل العلبه وتاكل الذرة

وتعود من جديد لتمد يدها فيرفع العلبه عنها فتضع يدها على ساقة وهي تبحث عن العلبه وهو يمازحها حينما نظرت اليه وجدته رفع العلبه عنها وهي ترى كيف يمزح معها فاعاد العلبه لتاخذ منها

رايت زوجتي تعتدل بجلستها وتضع فخد فوق الأخرى بهذه الحركة جعل عبائتها تفتح وتكشف ساقها وفستانها اعادت تغطي ساقها بالعبائة وهي تلمح ان خالد كان ينظر اليها

فرفعت يدها عن عبائتها وهي جالسه فوقعت العبائة وكشفت فستانها من جديد

كان فستان زوجتي قصير اسفل عبائتها مما جعله ينظر الى افخدها العريضة وسط الظلام وانا انظر للشاشة واراه ينظر ناحيتي كي يبدي حركته القادمه

فيقدم لها الذرة بالعلبة فتمد يدها ويميل ناحيتها وهو يهمس لها عن الفيلم وهما ينظران للشاشة

كانت ذراعه على كتف المقعد حينما كان يتحدث معها أصبحت يده على ساق زوجتي

ظلت زوجتي تنظر ناحية الشاشة ولا تنظر اليه وهو يضع يده على ساق زوجتي

يبدو ان زوجتي لم ترد ان يطيل وضع يده فوق ساقها فاعتدلت بجلستها وأغلقت عبائتها

وظل على وضعيته حينما ذهب للفريسة الثانيه ووضع يده على فخد تهاني التي كانت لازالت تكشف ساقها وعبائتها مفتوحه

وظل يلمس ساقها وهي تنظر للشاشة وزوجتي قد لمحت كيف انه يتحسس تهاني وتنظر الى سعيد الذي لم يكن يلاحظ ما يفعل خالد مع زوجته وتهاني لا تنظر اليه واحيانا تتحدث معه لكنها لا تبدي انها منزعجه من يده فوقها

جعل زوجتي تكمل مشاهده الفيلم وتبدي انها لا تهتم به مع مرور الوقت لم اعد انظر اليهما فقد مر وقت طويل وزوجتي وجهها ناحية الشاشة

لكن بعد وقت حينما حاولت ان انظر الى ناحيتها كانت لاتزال تنظر للشاشة لكنني لاحظت ان عبائتها كانت مفتوحه حينما نظرت الى خالد كان كلتا يديه على زوجاتنا يد على فخد تهاني واليد الأخرى على فخد زوجتي وكلتاهما يجلسان بعبائة مفتوحه وهو يضع يده ويمسح على افخادهما

حتى ان افخادهما قد كشفت وهو يحرك يده على فستانهما كان يسحب فستانها فرفعه فكشف فخدها

كنت انظر لوجه زوجتي التي كانت تبدو انها تقاوم تحرشه بها ولا تمنعه او توقفه وكانها تنتظر ان يتوقف او يكمل ما يفعل

كان فستان زوجتي ضيف فلا يمكنه ان يرفع اكثر من فوق الركبة بسبب انها تجلس على فستانها فرايت زوجتي كانها تعتدل ظننت انها ستقوم بستر ساقها وتغطيته

لكنها جلست بجنبها وفتحت ساقها مما جعل فستانها يتسع كي يقوم هو برفعه فيرفع فستانها اكثر

كانت تساعده على كشف فخدها أصبحت يده فوق فخدها مباشرة يتحسس طراوة فخدها

نظرت ناحيتي ان كنت أرى ما يفعل بها لكنني ادعيت انني لا أرى وانا انظر للشاشة وحينما التفت الي ابتسمت لها وكانت زوجتي تشعر بالمحنه

وقد بدات اداعبها اهمس لها وملت اليها لاضع يدي على صدرها وهي ترفع يدي كي لا يراني احد فاحاول ان المس صدرها وقد شعرت بالهيجان للمسي صدرها وخالد يلمس فخدها

أدخلت اصبعي الى داخل فستانها حتى لامس حلمتها التي كانت متصلبه وهي تنظر الي ان اتوقف

كنت أحاول ان افتح عبائتها من الأعلى فقد كانت مفتوحه من الأسفل تكشف ساقها لخالد وهو يتحرش بها فكنت اريد ان افتح عبائتها كاملة كي يكشف الجزء العلوي من فستانها ويدي داخل فستانها

كنت انظر الى ناحية تهاني لارى انها مرتخية وخالد يمسح على افخادها وقد كشفتها له وهو يمسح يده فوقها حينما ساقها كانت مفتوحه وسعيد يضع يده فوق فخد زوجته الاخر فكان خالد وسعيد يضعان ايدهما على كل فخد

كيف لتهاني ان تمنع زوجها من مداعبتها في في نفس الوقت خالد يتحرش بها

زوجتي حينما راتني انظر ناحيتها قد رفعت عبائتها لكي تغطي ساقها ولا الأحظ يد خالد فوقها وحينما كان هو ينظر للشاشة قد لمحني انظر اليه ونظر ناحيتي وابتسم دلاله انه يستمتع بالفيلم

وهو راسه ليرى ان كنت استمتع بوقتي وانا اهز راسي له وابتسم له

كانها علامه ان يستمر بالتحرش بزوجتي وانني لا الاحظ

زوجتي و انا انظر اليه تركز على الشاشة انها لا ترى نظراتنا لبعض

يقدم خالد الفشار الذرة لسعيد ويمد العلبه ناحيته ليتناول منها ثم يضعها فوق حضنه

وكانه يمازح تهاني انه لم يقدم لها الفشار وهي تنظر اليه اين الخدمه فيشير لها ان تأخذ بنفسها من العلبه

فتمد تهاني يدها فيبعدها عنها فلا تطالها مازحا معها فتضربه بكتفه فيعيد لها العلبه فتاخذ منه وتتناول الفشار فيضع العلبه بين ساقية لتاخذ تهاني العلبه وتمد يدها للعلبه بين ساقه

وبعد ان عدة مرات قام برفع العلبه من ساقة لتمد تهاني يدها للعلبه دون ان تنظر ناحيته وتعلم انها رفعها فحينما مدت يدها دون ان تنظر اين العلبه كان قد ابعدها فلم تطال العلبه وظنت انها لم تصل يدها فمالت بجسدها لتصل الى العلبه فلامست يدها بين ساقيه نظرت ناحيته لترى انه رفع العلبه وهي لامست عضوة بين ساقة وهو يبتسم لها فرفعت يده عنه وضربته على كتفه لمزاحه

لكنه أعاد العلبه لتاخذ منها من جديد فيسمح لها ان تاكل دون ان يرفعها

زوجتي كانت تلاحظ حينما رات خالد يضحك على تهاني كانت تنظر اليهم والى مزاحه معها وكيف انها لمست عضوة وقد نظرت زوجتي الى الأسفل لتنظر الى بين ساقة ولاحظت انتفاخ زبه ببنطلونه وهو جالس وتشعر ان تهاني قد لمسته وهذا سبب ضحكه عليها وابتسمت زوجتي لمقلب خالد وملامحها توحي بالحماس

كانت تشعر بالمحنه ومالت الي لتضع كتفها بكتفي وتميل براسها لي ومدت راسها ناحيتي فقبلت شفتها التي كانت رطبه من مصها لشفتها من المحنه وهي تتنفس بطريقة توحي انها تريدني ان اطفي شهوتها بقبلة

فلفت ذراعها حول ذراعي وتضع راسها على كتفي واكملت مشاهدة الفيلم حينما بدات تشرب المياة الغازيه الباردة وتمد يدها لعلبة الفشار من خالد لتتناول منه

وكانه ترى انه يريد ان يقوم معها بمزحته مع تهاني فكان يرفعها ويبعدها عنها وهي تحاول ان تطالها فيعيدها لتتناول منها وعادت لتضع راسها على كتفي وتتابع الفيلم وتمد يدها دون ان تنظر اليه وقد رفع العلبه عنها وهي تلوح بيدها تبحث عنها لتتناول الفشار وقد مدت يدها حتى وصلت الى بنطلونه

ولازالت تدعي انها تبحث عن علبه الفشار فوضعت يدها على بنطلونه ولمست عضوة

ولم ترفعها كتهاني بل لازالت زوجتي تدعي انها تحرك يدها لتبحث عن علبه الفشار فكانت تمسح على عضوة

بعد ذلك رفعت يدها وكانها علمت انها لمست بنطلونه وتنظر اليه وهو ينظر اليها مازحا ويمد لها العلبه ليراضيها انه يمزح فقط

فتتناول الفشار من جديد ووضع يده على ساق زوجتي من جديد وكان يجلس يتابع الفيلم فمدت زوجتي يدها من جديد ووصلت للعلبه ولم تأخذ منها بل أبقت يدها الى ان رفع خالد العلبه وامسك بيد زوجتي وكانها يدلها على مكان العلبه ليضعها من جديد على عضوة وقد لمست عضوة من بنطلونه

ولم يترك يدها وهي رفعت راسها تنظر اليه وكانه تقول له توقف عن المزاح زوجي هنا بجانبي

وهو يبتسم ويشير لها ثواني بعينه وهي تشير له بعينها كرد لا

لكنها لم ترفع يدها وظل يضعها فوق عضوة وقد شعرت كيف يبدو داخل ملابسه لثواني قبل ان يترك يدها وزوجتي ترفعها عنه وتتابع الفيلم دون ان تنظر اليه وهو لازال يضع يده فوق ساقها واسمع تنفس زوجتي وهي تقاوم اما انها تريده ان يتوقف او انها تريده ان يتجرا اكثر فكانت كفه تلامس فخدها التي كانت تحاول زوجتي ان تخفيها بعبائها وهو يحاول ان يلامس بشرتها من اسفل ملابسها فيضع يده داخل فستانها ويلامس فخدها وقد رفع فستانها لتدخل يده اكثر بين فخديها ويحاول ان يدخل يده الى بين افخادها ليصل الى بين فخديها فكان يمد اصبعه لداخل المنطقة ويبدو انه وصل بقمة اصبعه الى كليوتها وبدا يحرك اصبعه وزوجتي شعرت انها تمدد ظهرها وقد شعرت باصبعه يصل الى داخل فخدها حاولت ان تتصرف طبيعي ولا تنظر اليه وتشغلني عن رؤية ما يحدث فمدت يدها لتاخذ حبات الفشار وقد امسك يدها من جديد كي يجعلها تلمس عضوة ووضعها فوق بنطلونه وابقاها دون ان يتركها وزوجتي لا تحاول ان تمسك به حتى جعل كفها فوق عضوة وهي تشعر بحجمه فوق ملابسه حينما ترك يدها أبقت يدها مكانها وظلت يدها فوق بنطلونه وهو يحرك اصبعه حينما اعتدلت بجلستها وكانها تسمح له ان يدخل اصبعه لداخل فستانها ويلامس كليوتها بشكل افضل ويدها فوق عضوة الذي بدا ينتفخ اكثر من يدها فوقه

أخرجت زوجتي تنهد وانفاس وهي تجلس بجانبي واعلم ان لمسه لكليوتها قد جعل كسها يلتهب

خلال ذلك سمعت صوت بززززز

هل ما افكر به صحيح وكانه صوت سوسته سحاب البنطلون ...لا يمكن ان أتصور ان صوت منه

لم يكن بمقدوري ان امد راسي لانظر الى ناحيته اكثر لكني لاحظت انه مشغول ناحية الأخرى وهو ينظر لتهاني ويهمس لها او يهز راسه لها بالموافقه

تهاني تهز راسها له بالنفي ولا

لحظات ويده يمسك بيدها وهي تطلب منه ان يتوقف دون ان تنظق

وكي لا تحدث صوت او اثارة كانت قد تركته يمسك بيدها فيضعها فوق ساقه وهي عادت تنظر للشاشة كي لا تطيل النظر ناحيته او التحدث معه فارى ما يحدث لم يكن بوسعي رؤية ان كان بالفعل فتح البنطلون واخرج عضوة فكان مقعده ابعد ومظلم

حينما رأيت فرصة وقد ظهر ضوء كبير من الشاشة كنت اميل وكانني امدد ظهري من الجلوس ويدي فوق المقعد الامامي

لم يمكنني معرفة حجم زبه مقارنه بزبي فزبي طويل وزب سعيد راسه عريض و منتفخ لكن خالد يجمع بين الحجم والطول ويبدو املس

زوجتي كانت تنظر الى ما تفعل تهاني وهي ممسكة بزبه وزوجتي بين المتفاجئة وبين رؤية شكل زبه الكبير

هذا ما يسمونه بالثور ربما هذا السبب الذي يجعل زوجه تخون زوجها معه وتصاحبه ويملك علاقات بسبب حجم زبه

تذكرت احدى المرات التي كان يمزح فيها ان الفرصة مرة واحده عليه ان يستغلها ولو وقع بالخطا مع امراة محترمه فانه لا يجبرها على امر واحيانا يسخر ان كثير من المتزوجات يقمن باخبار ازواجهن عن تحرشة وهو يعتذر لازواجهن انه لم يقصد فتنتهي حيلته بنجاح دون اضرار وكان يقول ان نفس تلك الزوجه هي من تعود اليه لانها اعجبها تحرشه وربما شعرت بانه قوي , لا اعلم كيف بدات محاولاته مع زوجتي لكن زوجتي من المرة الأولى كانت منبهره باسلوبه وكلامه الجريء لكنني كنت اظن انه انبهار لشخصيته

والان أرى زوجتي تنظر لتهاني وهي تمسك بزب رجل غريب يجلس بجانبها وزوجها يجلس الجهه الأخرى بين ان نلاحظ ما يحدث وبين كيف يبدو منظره وتهاني تمسك بزبه وخالد ينظر الى زوجتي التي كانت متفاجئة من جرئته ويبتسم لها وكانه يدعوها لتجرب أيضا ان تمسك زبه لكن زوجتي نظرت الى الامام كي تتفادى النظر الى زبه او اليه

لكنني سمعت صوت أنفاسها وقد ارخت جسدها وهي تجلس تتابع الفيلم وقد كانت أصابع خالد قد دخلت الى ابعد منطقة ويبدو ان اصبعه فوق كليوتها مباشرة يحك به كسها وزوجتي تكتم صوتها وتعض شفتها وهو يحرك اصبعه ادخل افخادها وتهاني أيضا كانت تنظر للشاشة حينما يدها تمسك بزبه

نغحت زوجتي هواء المحنه وفتحت فمها وتنهدت واخرجت اممم امممم

رغم صوت الفيلم العالي لكن زوجتي وهي تنظر للشاشة لم تكن لتفكر ان كنت الاحظ ما يحدث بل كانت تعيش اللحظة لتنزل شهوتها من لمس كسها

وقد فتحت فمها وهي تقاوم لمساته وشعرت كيف ان جسدها يرتجف فهل وصل اصبعه لداخل كليوتها ودخل كسها وشعر برطوبته

امسك يدها ليضعها فوق زبه فمسكت زوجتي زبه لثواني قبل ان ترفعها بسرعه انها لا تريد ان تمسك زبه وكي لا تلاحظ أيضا تهاني زوجتي تمسك بزبه وتنافسها عليه

فظل جالسا وزبه خارج بنطلونه واقفا وزوجاتنا توقفن عن النظر اليه ومسك زبه حتى أبعدت زوجتي يده عنها كي لا يتمادى بالتحرش فيها اكثر ويتوقف قبل ان تفقد صوابها وتشعل محنتها

وتغطي ساقها بفستانها وتضع عبائتها فوق ساقها وترفع ظهرها كي تجلس باعتدال لحين انتهاء الفيلم

حينما اخفى خالد عضوة وادخله داخل بنطلونه بعد ان جعل زوجاتنا يمسكن بزبه

زوجتي تجلس بالمقعد تجمع أنفاسها لا تقصد ما حدث بين انها سمحت لذلك ان يحدث وبين شعورها بالارتياح لطريقته بمداعبتها

حينما انتهى الفيلم وكان خالد ينظر الينا والى زوجتي ان كنا قضينا وقت ممتع كانت تنظر بنظرة غضب بعينها وكانها غير راضية لكنه استمر بالابتسام لها ورايت سعيد وزوجته يبتسمان خلفهم ويقفان ليستعدا للخروج من صالة السينما وكان تهاني لم تفعل شيء وتبتسم بشكل طبيعي ومبتهجه برفقة زوجها وترافقه للخارج

حينما سار خالد معنا وتعمد ان يسير وزوجتي بالمنتصف كي يسير وهي بجانبه وهي تمسك بي وهو يتحدث معنا عن الفيلم والسهره

لدى خروجنا من الصالة قد دعى سعيد خالد ان يرافقنا لنكمل السهره يشقتة فوافق خالد بترحاب شديد وابتهاج ان السهرة لم تنتهى




الجزء الرابع









لدى عودتنا الى شقة سعيد مع دخولنا الشقة وبرفقتنا خالد لم تجد مشكلة تهاني بخلع عبائتها لدى دخولها ومباشرة طلبت من زوجتي ان تعلق عبائتها أيضا

ففعلت زوجتي وعلقت عبائتها لتدخل مع تهاني ونحن خلفهم الى المجلس لتضيفنا بالدخول ونحن نسير خلفهم ونرى كيف اطياز زوجاتنا تهتز وهن يمشون امامنا بخفه ومنظر ساق زوجتي الممتليء وطراوة ساقها ونعومتها لم يكن لخالد ان يخفي مدحه وهو يقول هكذا افضل من اول لحظة خلعت زوجاتنا عبائتهم

وهو يعلق انها تخفي جمالكم طوال اليوم لو خرجتم هكذا لحصلنا على تخفيض بالمطعم هاهاها

جلست زوجتي بالمقعد الثلاثي حينما جلس سعيد بالمقعد الثنائي كنت اظن ان زوجته ستجلس مع زوجها او زوجاتنا يجلسون بالمقعد الثنائي ونحن الرجال نجلس بالمقعد الثلاثي كي يجلسو نساء مع بعضهم

لكنني وجدت زوجتي تجلس بجانب خالد وربما لم يكن سعيد يعلم ان يجلس أيضا وحينما وجدت زوجتي تجلس بالمقعد على طرف المقعد ويجلس بجانبها خالد

تهاني تقدمت وجلست بجانب خالد وكانها تجلس برفقة زوجتي لكن خالد اصبح وسطهم بالمقعد الثلاثي

فلم اجد سوى ان اجلس بجانب سعيد ونحن ننظر لزوجاتنا يجلسون بجانب خالد

في حين خالد أراد ان يجعل من الامر شيء للمزاح حينما راى ترددي بالجلوس ورؤيته يجلس بجانبي

فكانت يخاطب سعيد ان عليه ان يعطي لزوجته مجال ان تتركه لبعض الوقت فهو كالغراء يلتصق بها طوال الوقت عليه ان يرحمها قليلا من تحرشاته

وكان خالد يبعد سعيد من تحرشات زوجها له

تهاني أيضا قالت ليشعر ببعدي عنه لبعض الوقت ربما افضل اصبح يشتاق لي حينما أصبحت اغيب عنه واسهر بدونه

قال لها سعيد مرة الماضية اتفقنا ان اجلس مع سميرة لكنني الان اجلس مع زوجها اين العدل ليس لدي احد يستمع الي كما كانت تفعل سميرة

يرد عليه خالد انت اناني انني الوحيد العازب بينكم ولم تدعوني لكل سهراتكم ربما حان الوقت لترتاح زوجاتكم منكم الليلة انني وسط اجمل زوجتين اشعر انني سلطان زماني

وهو يضحك وسعيد يسخر منه سلطان مفلس ووحيد يسكن لوحده

قال له خالد الليلة أعيش ساعات واستمع للملكات بجانبي ماذا يزعجك بذلك

زوجتي رغم انها جربت ان تجلس بجانب سعيد وترتدي امامه ملابس مثيرة وجلست بجانب خالد واعجبها صحبته وتحررها بجانبه وتغزله فيها

لكن الليلة كانت متردده وهي تعلم ان سعيد يريد ان يجالسها وخالد بجانبها مع تهاني

وأصبحت زوجاتنا امام انظار ازوجهن وهن يجالسن خالد فلا تعلم كيف تجعل الامر طبيعي ككل مرة ان تجلس بجانبه حينما انا امثل انني لا أرى او اراقب

هذه المرة كانت تنظر الى رجلين زوجها وزوج تهاني ينظرون ناحيتهم

حينما كان خالد يسترخي بالمقعد وسط زوجاتنا

حتى بدا الحديث وهو يجلس بينهم وبدانا نخوض بحديث ومزاح وذكريات

وسعيد يسخر منه انه اصبح هذه الأيام لوحده يبدو ان صديقته هجرته او وجدت شخص يريحها

فرد عليه خالد ههاها ربما تحتاج لخبرتي وانا اعدك انك سترى الفرق

قال له سعيد ابعد عن زوجتي لا تحتاج الى تعلم

فمازح خالد كلامه بقولة ربما اعطي دروس جماعيه لتهاني وسميرة بنفس الوقت ان كنت تريد ان تحضر الدروس ليس لدي مانع دروس عمليه

علق سعيد ان سميره زوجتي تملك مواهب خاصه وهي من عليها ان تعلم زوجته

بينما زوجتي كانت تنظر اليهما وكيف تحول الحديث والتلميح عن الجنس

وانا اردت ان اصف مع خالد فاخبرته كما وجه كلامه عن زوجتي قلت انا أيضا ان زوجتك تهاني تملك أيضا حرفيه مختلفه للهجمات الخلفيه

وانا المح الى نيكها من طيزها

زوجه سعيد لم يكن يبدو انني احرجتها وقد اخذت الامر بسخرية وضحك أيضا

خالد أراد ان يعلم ما حرفية زوجتي حتى تعلم تهاني فوجه سؤاله لسعيد وهو يقول له ان زوجتك لديها خط خلفي للدفاع الهجمات المرتده

ما هي مهارات سميرة ...حسب رؤيتي لها ان لديها خط هجوم

كان ينظر الى صدرها ويقصد ان زوجتي تملك صدر كبير

سعيد القى دعابته ان زوجتي كالمثل تدخلك البحر تطلعك ناشف

لكن خالد لم يفهم ما يعني

فساله كيف ؟

قال هل رايت مسابقة تحدي الطعام السريع...

ونظر الى زوجتي وحتى الان لا يعلم كيف مسابقة طعام وبعد استيعاب علم انها خبيرة بالمص وتشرب المني

وهو يقول هل ذلك صحيح وكانه يوجه كلام لزوجتي التي لم تكن ترد او تريد ان يتحدثو عن الامر

فساله سعيد الا تفعل صديقتك ذلك

فقال لا

فساله خالد وانت هل علمت زوجتك هذه المهاره

فقال لا... لا يعجبها الامر

ضحك خالد وهو يقول لسعيد ظننتك خبير يبدو ان لدينا فائز واحد وهو احمد لان زوجتي أصبحت لاعب أساسي

لم يكن توجه انظار حول زوجتي مريح وهو ينظرون اليها انها تجيد المص وتشرب المني

رغم خجل زوجتي انهم يتحدثون بتلميحات جنسية لكنها كانت ملكة السهره

خالد هناك أمور كثيرة البعض يظن انها فقط أفلام بورنو لا يعلم ان هناك من يمكنه ان يقوم بها بالفعل

فوجه الكلام الي ان كانت التجربة مثيرة بالنسبة لي وتعجبني

وكيف ارد وهم يسالوني كيف زوجتي تمص وهل يعجبني

فقلت له كرد عام امر عادي

فقال سعيد انني احسده وأتمنى ان تجرب زوجاتنا نفس الامر وانت لم تجرب الخلفي فهذا أيضا امر يختلف معك

قال خالد يمازح سعيد انت أيضا محظوظ من يملك زوجه تسعده بهذا الامر فليست كل النساء يفعلن مثل زوجتك

تنهد سعيد وكانه يلمح الى شيء وهو يقول انني احسد احمد وزوجته وأتمنى لو تملك زوجتي ما تملك زوجته فزوجاتنا تكمل بعضهن

خالد يحسدنا بقولة على الأقل لديكم زوجة كل واحده اجمل من الثانيه لديك امر يحلم به الرجال انا عزوبي ربما اخذ منكما زوجاتكما كي تعلمو ان لديكم اجمل هديه وتشعرو بالحرمان

سعيد وكان الامر جدي يقول اثنتين يا طماع كل واحده ستجعلك تطلب انعاش

كان كلامه وتليمحاته ان زوجاتنا ستجعله يصاب بالتعب من النيك وكنت اتخيل لثواني المشهد حضر خيالي ان زوجاتنا بحضن خالد امر رغم انه مقرف التفكير فيه لكن بعد علاقتنا الطويلة وما جرى خلال الأيام كنت اتخيل الصورة كل يوم بين سعيد وخالد

لكن خالد قد وضع كلتا يديه على زوجاتنا وهن جالسات بقربة ووضع كفه ليلمس فخذ زوجتي وزوجه سعيد ويقول انهن يستحقن اجمل أوقات انت فقط لا تعلم قيمة الجوهره التي تملكها

منظر يده فوق فخد زوجتي وتهاني وانا وسعيد نجلس لنراقب ما يفعل وهو جالس ويمزح معهما وانا لا اجد شيء اغير الكلام عن زوجاتنا

ربما لانني لا اريد ان يتوقف ان يتحدث عنهما بشكل جنسي

سعيد كانه يمازح كلامه ويقول واحده تكفي جيش رجال

فرد عليه خالد نعم اظن انهما يمكنهم ان يسقطو جيوش

ولازال يمسح على افخادهما وهن جالستين معه

خالد كان يرى كيف ننظر اليه وهو يتحسس ساقا زوجاتنا ولا نبدي غيره لكي لا ناخذ الموضوع جد ونفسد السهره

حينما انه ربما يرى اننا أيضا يعجبنا جرئته مع زوجاتنا ويرى كيف نتقبل الامر

كيف ابدي بعد ما حدث بالسينما مع زوجاتنا وكيف ادخل يده داخل فخد زوجتي وكيف زوجتي رات شكل زبه

خلال جلستنا لازال يظهر انتفاخ بنطلونه

سعيد سال سعيد كيف انه يقيم علاقة متزوجه ولم يقع ويقول له يوما ما سيندم بذلك

قال له اننا متفقين وهي سعيدة بزوجها

قال له سعيد كيف سعيدة وهي تخون زوجها دون علمه

وانا افكر فلو كان بعلمه سيكون طبيعي سعيد يفتح موضوع العلاقة بين الزوجين

فيرد عليه خالد طالما انها تسعد زوجها وزوجها سعيد فما المشكلة ان تكون هي أيضا سعيدة علاقتي معهما تجعل حياتهما افضل بدون مشاكل وحالتها النفسية جيدة مع زوجها

فرد عليه سعيد كيف...و كيف علاقتكما معهما ؟ فهل تعرفت عليه

قال له خالد كان علي ان ابني صداقة معه فقد حدث ان كنت بالبيت وانا مع زوجته

ضحك سعيد وساله لابد ان الموقف كان خطيرا ماذا حدث ؟

قال لا شيء اكملنا سهرتنا

قال له سعيد انت مجنون

ورد عليه خالد بعد ذلك اليوم قررت التعرف عليه وقد عرفني بزوجته وكانني اتعرف عليها اول مرة ...الان يمكنني زيارته وزوجته تدعوني وحينما يعود زوجها تخبره انني موجود وكانها ضيفتني قبل وصوله فاصبح وجودي امر طبيعي

رد عليه سعيد انت مجنون

سال خالد سعيد وكانه يسالني بنظره ناحيتي هل سعادة زوجه تجعلك غير سعيد طالما انها تسعدك هذا المهم

لم يكن هناك تعليق حول كلامه وتغير الكلام

وتهاني ارادت ان تخبر خالد ان الرجال لا يعجبهم شيء دائما يبحثون حتى لو كان بين ايدهم ملكه

فيرد عليها خالد لا يمكن مقاومه الجمال اذا كان حقيقي فكثير من النساء يخدعن الرجال فما نراهم كيف تعلمي انها ليست ملابس اسنفج تنفخ أجسادهم

فهم يقومو بعمليات تجميل للنفخ وهل هي تفنخ وتضع ملابس تبرز انها متضخمه كي لا ينظر الرجال لها ...وكيف نعلم ان الجميع طبيعيات

ضحكت تهاني نحن لا نفعل ذلك...

خالد ضحك انني يمكنني ان اظمن اصاله ما لديك ..للاسف لا املك الضمان الكامل

تهاني تسخر لا يهم ان تعلم انها حقيقيه ام لا

فسالها اليس النساء كالرجال أي شيء يكون كبير يكون اجمل

ضحك ساخرا

فسخرت تهاني يبدو ان صاحبتك أصبحت تبحث عن شيء اكبر

قال خالد ربما عليك ان تحكمي وتري بنفسك

تهاني قد رات زبه وامسكته بالسينما لكن التلميح اننا لا نعلم كيف يبدو

فردت تهاني ان زوجها يريحها

رد خالد وهو يقول لنا ربما انا الوحيد الذي لا احد يمكنه ان يقارنه بازواجكم

قالت تهاني انا لم أرى غير زوجي

رد خالد ماذا عن سميرة ..اخبرني سعيد انك رايت سعيد كيف تجدين الفرق

احمر وجه زوجتي وهي تنظر كيف علم بذلك

حينما نظرت تهاني لزوجها وهي تقول له هل اخبرته بذلك

فضحك سعيد كان ذلك مزاحا بين الرجال لم اقصد ان اخبره بذلك لكن حدث ذلك تعلمين ان ذلك كان فقط مزاح

فعلق خالد لا يوجد هناك حرج امر طبيعي ولم يكن مقصود الممرضات يرون الكثير من الأعضاء يوميا

وقال لزوجتي ساخرا هل كان كبيرا وافضل من زوجك...

وهو يضحك ويقول من الجيد انها لم تضحك عليك

وهو ينظر لسعيد ويلمح انه صغير ومضحك

تهاني علقت كفاكم مزاحا ذلك ليس مضحك وأشارت لزوجتي وتقول لها تعالي يبدو انهم بمزاج عالي لنذهب لنحضر بعض الفواكه والشاي عنهم

فتقوم زوجتي وتلحق بها

حينما يقول لهما خالد انا اسف تعلمون ان ذلك مزاح لم اظن ان ذلك سر ظننت الجميع يعلم ان سميرة رات زوجك بالاستراحه وهو يبدل ملابسه ذلك امر طبيعي

سخرت منه تهاني وتقول له ربما يمكنك ان ترى اذا والدتك بالخطا

فرد عليها ساخرا وهي تظن انها ستستفزه بذكر امه

لكنه علق وقال لو كان لها مثل سميرة لتمنيت ان ارهما هاههاها

لم تصدق تهاني رده وهي تقول له انك لا تخجل بالفعل

لكن ردها كان بابتسامه ويبدو ان الكلام اثارها بابتسامته له كرد

اخذت تهاني زوجتي حينما جلسنا نتسامر وسعيد يلوم خالد على اخبارهم بما اخبره

قال له خالد ظننت انكم لا تخفون على بعضكم شيء

بعد ذلك اعذرني ان كنت اسات اختيار الكلام لكن اظن ان ذلك يرفع الحرج مع زوجاتكم فلا تجعل كل شيء رسمي وتدقق على كل شيء

خلال ذلك استاذن خالد ليذهب لحمام المجلس ويتركنا لوحدنا حينما كانت زوجاتنا بالمطبخ يجهزون الشاي و الضيافه

وقد شعرنا ان خالد غاب لوقت لحين سمعنا صوته مع تهاني بالمطبخ يبدو انه خرج من الحمام ليذهب لمساعدتهم وتهاني تمزح معه وتقول له اذهب لا نحتاج الى مساعدة

وبقينا ننتظر عودته لكننا لم نعد نسمع صوتهم حديثهم غير مسموع ولم اجد عذر للذهاب لرؤية ما يفعل وصاحب البيت يجلس بجانبي فلم يكن سعيد يبدي انه يريد ان يرى ما يفعل خالد سوى انه علق ساخرا انه يستحق استهزاء تهاني به

ولكن همسهم اصبح ضحك فكنت اسمع ضحكه وضحك تهاني الى ان رايتهم يدخلون علينا المجلس وهو يحمل معهم طبق الفواكه وزوجتي تحمل الدله مع تهاني والكاسات

ويبدو انهما كانا يستمتعان معه بالمطبخ وقد لطف الجو بحديثه معهما ربما اعتذر فكانتا تتصرفان بشكل طبيعي بل ان وجههما قد تورد من الحمرة وجنتيهما بمدحه لهما او تغزله ولا اعلم فهل تحرش بهما هناك وهو سبب احمرار وجه زوجتي وتهاني

لم يكن زوجاتنا ليغيرو مكانهم فبعد ان جلس خالد وسطهم المرة السابقة ربما لم يضع خيار لزوجتي ان تغير مكانها

لكن العكس ان زوجاتنا قد رافقو خالد ليعودو ليجلسو بجانبه من جديد وتبدا تهاني بضيافتنا بالشاي وتدعونا لتناول المكسرات والفواكه

رفعت تهاني موزه بيدها وهي تهزها وهي تنظر ساخرة لزوجتي

وهي تضحك وفهمنا تلميحها لكن سعيد وخالد لم يعلمو حكاية تعليم تهاني المص بالموزه بالمسبح وهم فقط يظنو انها تلمح الى حجم الموزه وشكلها بشكل جنسي

خالد لم يكن يحتاج الى تلميح كي يستغل الوضع ويقول اظن هذا الحجم مثالي لك

قالت تهاني لا اعلم لم أرى مثله حتى بالافلام لكن سميرة اخبرتني ان زوجها يملك تقريبا مثله

الجميع نظر الي وانا اسخر انها تمزح

لكن خالد أراد ان يوجه انظاره لزوجتي وهو يقول اذا كان كذلك فهي مجظوظه اذا....

ونظر لسعيد اظن انك لم تكن لتنتصر على احمد بهذا للأسف انها رات عضوك فاصبحت الان اقل من احمد...بقي انا لتحكمي علي هاهاها

اخذ موزه أخرى وهو يقول ساختار هذه ما رايك بها اظن انها تمثلني

فرد عليه سعيد انك تحلم

اختار موزه بها عرض وطول ومنحنيه كهلال ملتويه كعمود

ورد عليه خالد بل انني أقول انني افضل منها لم اقل مثلها انكم لا تملكون شيء اكبر هاهاها

قال له سعيد انت متباهي ولا نحتاج الى نرى ذلك

لم يكن يريد ان يثبت لنا خالد ويترك خيال زوجاتنا ونظراتهم الى بنطلونه وانتفاخه الذي برز واثارة الحديث عن زبه وشكله رغم انه كان مختنق داخل بنطلونه لكن زوجاتنا قد راو شكلة ومنظره بالسينما حتى انه لم يكن منتصب كامل انتصابه لكن الجميع كان يدعي انهم لم يروه

وهو يعلم ان زوجاتنا اختبرو زبه وراو شكله لكن يبقي الامر بينهم فلم يحظو برؤيته بشكل واضح فكانت السينما تخفي منظرة وكان المكان مظلم

بعد ذلك شغل سعيد الحديث بالضيافه والفيلم حينما أشار خالد لسعيد عن الهديه التي تحدث عنها بالمطعم

فيبدو ان سعيد يخبره بكل شيء

فرد عليه سعيد حتى هو لم يرى الهديه وزوجته اخبرته انها ستعرضها له الليلة لكن يبدو انك افسدت السهره الان ولن تجرب زوجاتنا الهديه

رد عليه خالد لماذا ؟ ان كنت انت ترى هديه وترى تهاني بها لماذا انا لا اراها

ان كانت زوجه احمد تعرض لك الهديه وزجتك تعرض لاحمد الهديه اجعلوني انا حكم أيضا

قالت تهاني انها هديه خاصه ليس للعزاب اخشى ان ترى الهديه وليس لديك رفيقة الليلة وتتخيلنا ذلك امر سيء ان تسهر لوحدك

قال لها اجعلوني حكم هيا لا تفسدوا لسهره بسببي

وكانه يجعل الاختيار صعب كي لا يفسد السهره كي نقرر ان نسمح له برؤية هديه زوجاتنا

فيقول اذا كان وجودي يفسد سهرتكم اذا سارحل الان كي ترتاحو مني

وهو يضع يده على صدره ويمثل انه حزين تهاني تضحك لحزنه وتمثيله

قالت له توقف انها مجرد هديه عاديه فقط لم نعتد ان تكون معنا ظننا انها فقط لعرضها لازواجنا انت تحرج سميرة فانا لا امانع ربما تبدي اعجابك بالهديه

نظرت تهاني لزوجتي وكانها تسال زوجتي ان كانت سميرة لا تمانع فلا ضرر بالتجربه فخالد لم يعد غريب الان وهو يبدو عادي مقارنه بملابس السباحة التي راها زوجي بك

صفر خالد وهو يقول ووواووووو انت لم تخبرني انك رايتها بملابس السباحة

قال له سعيد انا لم أرى شيء كنا فقط نقوم بفتح الماء للمسبح الداخلي

خالد قال يا لحظك وتقول لي لم ترى شي

أشار سعيد الي وهو يقول ان احمد أيضا كان برفقتي وقد راى زوجتي أيضا لذلك نحن متعادلين

قال خالد يبدو انكم رايتم الشيء الكثير يا لك من محظوظ وانت لا تريدني ان أرى الهديه

قالت له تهاني توقف ليست مسابقة

ونظرت الى زوجتي وتطلب منها ان تاتي معها وترافقها الى غرفتها فحملت زوجتي الكيس الخاص بها معها ورافقت تهاني

وانا انتظر ما شكل الهديه التي ستعرضها زوجتي فلم أتوقع ان تعرضها لسعيد وكيف تبدو الان ستعرضها وخالد موجود وهو شخص جريء لا يخفي ردة فعله الجنسية ولا يبعد نظره ولا يخجل





الجزء الخامس





لم اظن ان زوجتي ستتجرا بارتداء ملابس مثيرة كما توقعت ان تكون الهديه التي لم تجعلني ان ارها وكان المخطط ان تجربها مع تهاني

وصادف ان خالد الليلة معنا فظننت ان الامر لن يحدث لكن تهاني رات ان خالد يمكنه ان يرى الهديه فليست بالامر الكبير ففكرت ان الهديه ستكون فستان عادي او سيكون هناك فرصة للتحكم بشكله وتفاصيله

كنا كمن ننتظر نتيجه اختبار بينما كنا نتحدث وندعي اننا لا ننتظر زوجاتنا كنا نراقب متى ياتو ونرى ما سيكون شكل الفستان الهديه

حينما سمعنا صوت تهاني تاتي برفقه زوجتي وتوقفت عند المدخل

لم اصدق ان زوجتي حتى بجرتها بفستانها القصير ان تقف امامنا بهذا الفستان فقد كانت تهاني وزوجتي يرتديات نفس الشكل الفستان وكل واحده منظره يختلف حسب جسدها وتنسيقات جسدها وحجمه

كان الفستان مفتوح الصدر على شكل مثلث طويل مفتوح لاسفل الصدر بمسافة كبيرة

فصدر زوجتي الكبير بشكل الفستان كان بروز صدرها بالفستان واستدارته تجعل كرتين مستديرتين ظاهرتين من وسط الفستان ويلتصقان ببعضهما فكان يكشف شكل صدر زوجتي المستدير الطري ويصل الى منطقة قريب البطن على شكل 7

ورغم ان الفستان يبدو طويل لكنه مفتوح من جوانبه حتى منطقة افخادهما فكان فقط يغطي منتصف بين افخادهما لكن بجوانبهما كان مفتوح حتى اخر افخادهما

ظهر الفستان عاري بالكامل حتى اخر الظهر مما يجعلنا نعلم انهم يرتدون الفستان بدون حمالات الصدر فلم يكن هناك خط يبين مكان حمالات الصدر خلفهما او باكتافهما

ذراع زوجاتنا العارية يجعلها مثيرة خاصة بمنظر وبياض ابطيهما وهما تقفان بالكاد يغطي اجسداهما خاصة زوجتي بتفاصيل جسمها وطراوتها كان صدرها بارز بالفستان وتهاني بطيزها الكبيرة الرفيعه كان فخدها يبدو عريضا وعاريا بشكل الفستان وهو يكشف ساقها وفخدها

فيقف خالد ليستقبل زوجاتنا ويدعوهن للجلوس فتصبح زوجاتنا محط انظارنا فل املك ان امنع النظر الى زوجتي التي كانت مثيرة وجنسية بهذا الفستان

وانا لم امنع النظر الى افخاد تهاني العريضة وهي جالسه وقد كشفت فخدها بسبب عرض طيزها الكبيرة كان فخدها يبدو كبيرة وطريا

فتبدا زوجاتنا بالسؤال خبير وهو يمثل راي كونه ليس الزوج يمكنه ان يحكم بينهم دون ان يقول كل زوج ان زوجته افضل

لكن حتى خالد لم يسعه الاختيار فكل واحده احلا من الأخرى وقد قال رايه باجسادهما اكثر من الفستان فتغزل بصدر زوجتي وبجمال بشرتها وكذلك تغزل بجسد تهاني وجمال جسمها وان الفستان يبرز مفاتنهما الخفيه وكيف انها تحرمنا من رؤية هذا الجمال

سعيد يخبره ان يتزوج فلن يجد شيء يطفي نظراته بلا زوجه

وخالد يضحك وانا انظر لشكل صدر زوجتي فلم يكن الفستان يظهر تكويره صدره بالمنتصف فقط بل انه كان يبرز شكل وتكويره واستدارة صدرها من جنبها لان الفستان مرسوم على شكل مثلث من الامام وعاري الظهر فكان صدرها يظهر من جنب الفستان وشكل صدرها من جنبها كان مثيرا وانت ترى كيف يتصل صدرها بجسدها عند اطراف صدرها فترى حجم واستدارة الصدر مع حجم يدها وطراوة ذراعها

فلم يكن خالد ليخفي نظراته وهو يجلس باقرب مكان لزوجاتنا فكان يجلس بطرف المقعد حيث انه يكون قريب من مكان جلستهما بالمقعد المجاور حيث يجلسون معا

ونقضي الوقت بالحديث والضيافة وتناول الفواكه وفي كل مرة تميل فيها زوجتي لتلتقط شيء من الطاولة كان يتدلى صدرها ويتراقص بالهواء ونرى كيف يبدو وهو يميل للاسفل وهي تنحني فترى شكل صدرها من جنبها

وكذلك الامر لتهاني التي كلما وقفت كان منظر طيزها وفخدها العريض لا يخفي من وراء الفستان الذي كان يكشف طيزها لانه لم يكن يغطي جسدها بسبب حجم طيزها فكانت طيزها تاكل الفستان بالمنتصف ويدخل الفستان داخل طيزها فيعرض افخادها وطيزها العارية بكليوتها الارزق الصغير الذي لم يكن ليخفي شكل طيزها ويكشفها عاريه

تهاني ترمي حبات الكرز علينا كي نتوقف عن النظر اليها وهي تسخر منا

فيبدا الحديث حول العلاقات والجنس يتحول من نصائح جنسية الى اساله عن العلاقه بين زوجين ولم يخجل سعيد ان يتحدث عن زوجته وايام الدوره وكيف يجد الوقت ويشتاق اليها او يغيرون نمط الحياة الروتين لكنه لم يجرب معها أمور عديده لكنها تسعدة بالخلفي لكن الجنس الفموي ليس كل النساء يرغبن له

خالد أراد ان يثير زوجتي باسالته ويعلق على ذلك

اظن ان ذلك امر مبهر لكنني اشعر ان لا يمكن ان تعلمت ذلك من زوجها فقط الا اذا كان كبير جدا ...ربما انها كانت تختبر نفسها منذ ان كانت صغيرة هل جربت استخدام المصاصة او الحلويات الطويلة وانت صغيرة ...ربما رايت احدهم يفعل هل كان امك تقوم بذلك وشاهدتها

اخذ يتدخل بامور خاصة وتهاني اوقفته انه يسال اساله وخياله واسع

قال لها لماذا الحرج كلنا لنا تجارب مراهقة وقبل الزواج...انت قلتي انك لا تخفي عن زوجك أي شي وانكم صريحين مع بعضكما

ردت تهاني بثقة نعم ليس هناك شيء نخفيه

نظر الي والى زوجتي وهو يسال هل تتحدى انكما تخفيان اسرار عن بعضكما

قلت له ان حياتنا ليس بها اسرار حتى لو هناك لم اخبر زوجتي به فليس كل شيء يمكن ان اخبره يعني انني اخفي سر فما كان قبل الزواج ماضي لم يكن هناك سبب للتحدث عنه

نظر لزوجتي هل انت تثقين بزوجك ام تخشين ان تكوني صريحة معه

قالت زوجتي ليس هناك شيء نخفيه

سألني هل تراهن ؟ ان نسال اساله الصراحة والجميع يجاوب واي تردد نعلم انه يكذب وسنعيد السؤال ولو انكر يكون الطرف الاخر الحق بالإجابة او تغيير السؤال...

سعيد يريد ان يسمع زوجتي تتحدث عن اسرارها وهو يقول نحن أصدقاء ولا يوجد شيء نخفيه وعلاقتنا أيضا مفتوحه ونحن سر لبعضنا انا موافق

نظر خالد الي كانه يأخذ موافقتي بان يحرج زوجتي ولكنني رددت أيضا انا أيضا لا امانع وما تقوله زوجتي لن يؤثر بعلاقتنا لأنها حياتها الخاصة قبل الزواج

لم يرد خالد ان يبدا بزوجتي فحول الكلام على اساله ومغامرات قبل الزواج للرجال فبدا بسعيد ويساله عن اول علاقه مثلا

ويتحول لزوجته متى اول مرة رات فيلم اباحي

وسألني انا اول امراه نكتها..لكنني لم ارد انها كانت نيكه كنت مراهق لم اعلم كيف وأين ادخل زبي فكانت خادمه

سألني عنها ان كانت جميلة فقلت انها اول امرة المس صدرها لكن رائحتها كانت كريهه

خالد ساخرا يعني التجربة الأولى سيئة لكن جيد لمست صدر امرأة

فسال سعيد خالد انت اليس لديك بدايات ...

وهنا أراد ان يحرجه بسؤال كي يجعله لا يرد فساله خالد

هل لديك علاقات محارم او رأيت احد محارمك عارية ؟

ابتسم خالد وكي يثبت انه موافق على الشروط

فرد خالد مرات كيف تظن انني اعشق النساء...لدينا حمام بمنزل جدتي بحديقة بدون سقف كانت اشبه بمزرعه كانت جميع العائلة تستحم فيه وكنا اكثر من شخص نذهب لننظر اليهم من فتحه السقف ونراهم يستحموا عرايا تقريبا مراهقتنا ضاعت بسبب هذا الحمام

لم نصدق انه تجرا ليتحدث عن أمور عائلته

فوجه خالد سؤاله لسعيد بعد ان أجاب وانت هل رأيت امك عارية او اختك ...اتذكر اختك صفيه كانت جميلة لابد انك أيضا كنت تراها مثيرة

رد عليه سعيد بثقة لا

رد خالد للأسف

سال خالد تهاني اول زب رايته بالحقيقه اين كم كان عمرك

تهاني ردت بشكل ساخر انها فقط رات زب والدها وتحاول ان تخفي اجابتها بضحكة

خالد وجه سؤال لزوجتي ويريد ان يعيد سؤاله انك فقدت عذريتك بعد زواج صحيح

فردت زوجتي بثقة نعم

فسالها هل كانت لك تجارب قبل الزواج بما انك عذراء ربما كان افضل معاشرة الجنس الفموي ...هل مارست الجنس الفموي

ردت زوجتي تتهرب من الإجابة لماذا السؤال مرتين علي انني جاوبت

فرد عليها خالد لم يكن ذلك سؤال بل تخمين ..هل مارست الجنس الفموي وهذا سبب حبك للمص

فردت زوجتي وهي تنظر ناحيتي ان كان ذلك ..كان ذلك منذ زمن

فسالها خالد من كان احد اقاربك كم كان عمرك

فردت عليه زوجتي كان احد أقارب كنا نلعب فقط

ابتسم خالد ولم يحاول ان يسالها

فسالت تهاني خالد ان كان جرب أيام شبابه ماهي اول تجربه لكم هل مارست مع شباب

فرد عليها خالد نعم كان ذلك امرا واردا بين الشباب الجميع جرب اما ان ينيك او يمص ههاها

فضحكت هي وسالته ان اتناك

فقال كنا نجرب واحد بواحد لكنني احترفت الاختراق اكثر كان لدي منذ شبابي زب حريف

اصبح الحديث الجنسي جريء ولم يعد فقط اسرار واجابات نعم ولا

فسال خالد سعيد وهو يوجه كلامه لتهاني

هل تظني زوجك يحب الخلفي وجعلك تعشقين الخلفي بعد الزواج فقط ...اخبرها خالد كان زوجك ينيك حتى الخراف هاههاها

نظرت تهاني لزوجها وهي تساله فيجيب سعيد انه يسخر غير صحيح لكن نعم كان لي تجارب وكنت احب ممارسة الجنس الخلفي لان النساء يمارسن الخلفي كي لا يحملو منا

فوافقه خالد وقال صحيح متزوجات ومراهقات الذكيات اما يمارسن الخلفي او الفموي...ونظر لزوجتي ليسالها من جديد هل كان ****** بالصغر

قالت زوجتي لا طبعا

سال خالد سؤال للرجال هل يزعجك لو اكتشفت خيانه زوجتك لكنها بنفس الوقت تسعدك وتسامحها

قال سعيد لا اعلم...لا تخون الزوجه الا علاقه سيئة

فرد خالد لو كانت نزوة وشهوه هل يختلف هل يزعجك ان تراها تسمتع مع شخص اخر

فرد سعيد جعلني اتعجب بقوله ان كانت صريحة اسامحها

فقال خالد اذا لا تمانع طالما انكما سعيدين

سالني نفس السؤال فقلت له اننا لم نفكر بشيء كهذا وزوجتي لن تخونني

فرد خالد انا لم اقل خيانه انا قلت لو اخبرتك مثلا انها معجبه بشخص او تحرش بها احد هل تتهما بالخيانه

قلت لا..امر طبيعي الاعجاب فنحن نصارح بعضنا حينما أرى امراة جميلة ولديها جسم بارز مثلا ذلك امر مختلف

فرد خالد ساخرا...هل تهاني في القائمة فهي بالتأكيد امراة مثيرة لا يمكن ان تراها ولا تركز على مفاتنها

كانت تهاني تنظر بابتسامه انني انظر اليها

فقلت نعم تهاني امراة فاتنه وزوجتي تعلم ذلك

رد خالد اذا لا عيب ان تعجب بتهاني وسعيد يعجب بسميرة فانا وسعيد نكاد نلتهما في كل مرة نراها ونحسدك انك تنام مع امراة تملك هذا الجسد

زوجتي شعرت بالخجل للحظة انهم يتحدثون عنها

لكنني اكدت على كلامهم نعم

سال خالد الأزواج هل توافق ان تترك زوجتك ليوم ان تأخذ حريتها وتفعل ما تريد بدون قيود

قال سعيد كيف بدون قيود

قال ان تفعل أمور ولا تفكر بانك قيد عليها وتحاسبها هل تعطيها هذا الحرية برضاك

قال سعيد انا لا اسيطر على زوجتي فهي تفعل ما تشاء وتذهب وتشارك أهلها واصدقائها وترتدي ملابس بالمناسبات وانا لا اجد الامر سوى انني املك امراة جميلة مثيرة يعجب بها الرجال

سالني سؤال مباشر لو زوجتي تريد ان تمارس الجنس الفموي مع رجل فهل كنت أوافق

انا لم اجد رد على سؤاله وانا أقول لا اظن زوجتي تفعل ذلك

فقال انها تعشق الجنس الفموي ربما ترى شيء يجعلها تفكر به هل شاهدت معها فيلم اباحي وتخيلت معك

قلت له الخيال امر مختلف بالافلام

فساله كيف تشعر وماذا تتخيل

قلت له اننا نرى أمور ونسخر أحيانا مثلا امراة مع رجلين

فسالني وهل يعجبها

قلت ليس هكذا لكن كنا نسخر ونتخيل فقط انها لعبة جنسية بالخيال بين الأزواج يتخيلون

فسال من جديد ولم يعد السؤال يسال بالدور فركز علي وعلى زوجتي

فسالني هل تخيلت شخصيات أفلام ام احد تعرفه

قلت من هذا وذاك لكن كنا نجعل الامر للإثارة الجنسية

فسخر خالد بسؤاله مثلا تتحدثون اثناء الجماع تتخيلون سعيد ام تهاني

فقلت دون ان اذكر احد نتخيل أي شخص من أقارب او أصدقاء او ممثل

فسالني من جديد هل بخيالك تتخيل تهاني

ابتسمت تهاني انني اتخيلها حتى دون ان اجيب على سؤاله

وسعيد يفاخر بزوجته ويقول كل الرجال يتخيلن زوجات اصدقائهم او أقاربهم فالمراة الممنوعه مثيرة بطبعها

خالد أيضا يتمنى ويقول انا واحمد نتخيلها جماعي واظن انها ستهزمننا

فيسال خالد تهاني هل جربت سحاق او الجنس جماعي مع رجال

تهاني ارادت ان تعترف لتجعل الحديث الجنسي اكثر اثارة بالنساء أيام الكلية كان امرا معروفا لكن النساء لا يطفئن شهوة حتى لو فعلتها مع ثلاثه

وتضحك وخالد يسخر هل فعلت مع اكثر

قالت لا اعلم كنا مجانين أيام المراهقة وسكن البنات

سال خالد زوجتي هل جربت السحاق او رجال

فردت زوجتي لا ...لا انجذب للنساء بهذا الشكل

فسالها كم شخص مارست بوقت واحد

هنا كنت اظن زوجتي لن تجيب وتتهرب من جواب لكنها قالت اثنين

تقريبا الجميع فتح فمه لإجابة زوجتي وخالد قال واووو لابد انها تجربه لا تنسى

فسالها من جديد كيف كان الامر

قالت كان مختلفا ولم يكن جنس كنا مراهقين نلعب وحدث ان فعلناها

اثارني ان اعلم أمور عن زوجتي وزوجتي لا يبدو انها محرجه فهي كانها تفاخر كتهاني لا تريد ان تكون بريئة وسطنا

فسالها خالد هل كانو هم فقط بحياتك ام اكثر

قالت انها تجربة قديمه ...لا اعلم كم مرة

ابتسم بتعجب وهو يسالها ويجيب بنفس الوقت كانو خمسة سبعه

قالت زوجتي كي ترضيه لا اعلم ربما

انا افكر خمسة رجال انا بحياتي لم امارس مع خمس نساء

فيمدحها خالد ويقول لابد انها كانت تجربه جيدة ان لم تكن ****** فتكرارها يعني انها كانت تعجبك التجربه وهو سبب ان زوجك يقول انك خبيره ليس لانه كان معلمك الأول

أراد الجميع ان يبدي انه يمزح ليضحكو على كلامه ليلطفو الجو

خالد قال لسعيد ربما لان زوجتك لم تتمكن من التعلم زوجتك تحتاج الى تغيير اللاعبين كي تتعلم فالسبب ليس منك عليها ان تجرب مع اخرين حتى تتعلم وهو يضحك

وسعيد لم يرد ان يدافع عن زوجته لكنه سخر وقال زوجتي لو تأخذ دروس من جميع الجنسيات لن يعجبها انا حاولت معها وهي لا يعجبها الامر

خالد يثير تهاني بقولة يمكنها ان تجرب معي فانا خبير ويمكنني التعامل معها

فيضحك سعيد ويعتبره مزاح فيقول ابعد عنها

فسال هل الزوجات يرقصن لازواجهن ام فقط بالحفلات والزواجات

فرد سعيد اكيد احلا شيء بالزواج هي رقص الزوجه

فسالني قلت لها نعم زوجتي تجيد الرقص وتحب الرقص

فقال خالد اذا لم لا نرى من ترقص افضل

قال سعيد لن ترقص لك

قال له خالد اخبرتني زوجتك ترقص امام اقاربها الرجال

قال سعيد ذلك امر مختلف انه حفل عائلي

وسخر خالد وانا من العائلة ..هيا ارقصي مع سميرة

زوجتي كانت تهز راسها بلا ..لا يعجبها ذلك لكن تهاني كأنها توافق على ان يكون رقص عادي وتشد تهاني يد زوجتي لتقف معها

وتقول لها هيا ربما يجعلهم يتوقفون عن الاسالة الباردة قد افسدوا لسهره بأسالتهم

فتسحبها لتقف معها وزوجتي تنظر ناحيتنا ولا تفعل شيء والجميع ينظر لزوجاتنا يقفون بوسط المكان

ولم يفوت خالد الفرصة ليضع على قناة للرقص والاغاني ويرفع الصوت الصاخب كي يغطي حرج المكان ويجعلهما تتحمسان مع الصوت

تهاني كانت تمسك بيد زوجتي وتحركها كانه احتفال عيد الوطني للأطفال او رقص طالبات مدارس لكن فستان زوجتي وتهاني المثير يجعلنا نرى كيف تبدو افخادهم مثير حينما كانت طيز تهاني المستديرة الرفيعه تهتز كنا نرى كيف منظر صدر زوجتي النصف عاري واستدارته وهو يتراقص وتهاني تقوم بشدها وتراقصها

فتبدا زوجتي تتراقص معها وهي تشعر ان تهاني تسخر من رقصها وكلامهما يرقصان كالاطفال فتبدا تهاني بهز وركها وهي ترفع يدها لراسها وتهز وركها وتنظر لزوجتي كي لا تنظر لنا ونحن ننتظر لهم كي تشعر بالحماس

فتبدا زوجاتنا بهز وركهم وتلف تهاني وتعرض طيزها لزوجتي لتهز طيزها امام زوجتي تستعرض طيزها لها كيف تهزها كانت تهاني تشعر بالمحنه فتبدا زوجتي بتحريك ذراعها معها وترقصان معا حتى بدا الرقص المثير بهز زوجاتنا لاطيازهم وصدروهم فكان صدر زوجتي الهائج المثير يهتز بطراوته وحينما كانت تلتف بظهرها العاري كنا نرى حجم صدر زوجتي من الجنب كيف يتراقص بحجمه وطراوته حتى نراه من جنبها

أراد خالد ان يصفر ويقف ليشجعم فكانت تهاني تنظر اليه بغنج وهي تتمايل بكتفها له وتهز وركها وقد تقدم ليراقصها ويقف بجوار زوجاتنا وهن يرقصن

حتى وقف بين زوجاتنا وقد اثارنا الامر ان يراقص خالد زوجاتنا ونحن ننظر اليه بنفس الوقت زوجاتنا كن يستمتعن بالرقص فلم يشعرو بأنفسهم الا وقد زاد الحماس فيهم بالرقص

حتى ان تهاني حينما كانت تهز طيزها كانت تتعمد ان تراقص خالد وتهز طيزها وهي تقف امامه وتنظر للخلف وهي تهز طيزها حتى لامس طيزها جسده وبدات تتمايل بالرقص بطيزها له

زوجتي لم تعلم كيف ترقص بعد ان وقف بجانبهما خالد لكن حماس تهاني جعل زوجتي أيضا ترقص مع تهاني

كان خجل زوجاتنا بسببنا وحينما شعرو بالاثارة اصبحو يتصرفون بحرية خاصة انه سالنا ان كنا نعطي زوجاتنا الحرية وان ذلك لا يزعجنا

وقف خالد خلف زوجتي كي يتمايل بوركه مع زوجتي ويحرك وركه يمينا ويسارا مع رقص زوجتي حتى تجرا ليضع يده حول خصرها كي يجعلها تمايل بحركته فلم تتوقف زوجتي من الرقص رغم انه اصبح يقف خلفها ويمسك بها من الخلف بذراعه

ويبدو ان زوجتي ارادت ان تثيره بهز وركها الذي اصبح يحك بجسده من الخلف

فشعر سعيد بالاثارة ليراقص زوجته ويستمتع بالسهره بدل ان يبقى متفرجا خاصة بعد ان راى خالد يلتصق بزوجته والان يراقص زوجتي

فقام وراقص زوجته ووقف بوجهها حينما كانت تهاني تراقص زوجها وتهز صدرها وهو يمسك بخصرها لتهز خصرها وهو يمسك بها

لم ارغب ان اختار ان اجلس وينظرون الي اتفرج عليهم او اراقصهم او أوقف الامر حينما تهاني ترقص وزوجتي لا تمانع فسافسد السهره

وبنفس الوقت اريد ان ابدو انني موافق انها فقط للمرح

لكن الامر اثارني ان انظر اليهم خاصه كيف يراقص زوجتي جعلني اشعر بالاثارة اكثر

لكن لا يمكن ان أقول لزوجتي يعجبني الامر ويثيرني ولا اعلم كيف ردة فعلها

لكنها حينما كانت تراقص خالد وتحك طيزها كان واضحا انها تريد اثارته بجسدها خاصة وانه يجدها مثيرة اكثر من تهاني

خلال ذلك يترك سعيد زوجته كي يراقص زوجتي ويقف امامها حينما كان خالد خلفها واراقص انا تهاني كي اسمح لسعيد ان يراقص زوجتي لانه كان يريد ان يراقصها منذ البداية فكانت تهاني تتغنج امام زوجها حينما تبدلنا شريك الرقص فبدات تهاني ترقص امامي وتهز جسدها ووركها وصدرها لي

بينما خالد يراقص زوجتي وخالد يلتصق بها من الخلف وقد اقترب براسه الى كتفها كي يشم شعرها وبشرتها وربما يقبل رقبتها وهي ترقص

منطر زوجتي وهي تحرك طيزها كانه خالد ينيكها وهي واقفه وهي تحرك طيزها له وتحك به وربما شعرت بزبه وهو يراقصها ويلتصق بها

سعيد أرادها ان ترقص معه ليجرها الى جسده فامسك بخصرها وقد وضع يدها اسفل طيزها ليشدها من طيزها ويجعلها تلتصق به من الامام

وقد وضع سعيد يده من فتحه فستانها التي تكشف افخادها كي يلمس فخدها ويمرر يده داخل فستانها فيلمس طيزها وفخدها مباشرة

وانا أيضا وضعت يدي خلف طيز تهاني لاتحسس طيزها الطرية والرفيعه وانا اراقصها وقد بدات تشعر ببروده يدي وتضحك وهي تهز صدرها امام وجهي وتقترب بصدرها على وجهي وقد حكت فخدها بجسدي

أراد سعيد ان يبدل مكانه مع خالد لتقف زوجتي بظهرها وتراقصه بطيزها فقام بلفها ناحيته لتدور زوجتي راضية بطريقته بمراقصتها فيجعلها تقف بظهرها له ويقف سعيد خالها ويجعل خالد يمسك بها من الامام من خصرها وسعيد يراقصها من الخلف وقد تجرا سعيد ان يضع كلتا يديه على طيز زوجتي يمسك بها ويرص جسده بطيزها من الخلف

حتى كشف كليوتها وهي ترقص بسبب شده لملابسها وقد قامت زوجتي بستر طيزها بملابسها بعد ان رفع سعيد فستانها وكشف طيزها وشكل كليوتها

لكن كان يضحك لها وهي تنظر اليه بعد ان رفع فستانها وكانه لا يقصد انه تحمس بشد ملابسها

حينها ذهبت تهاني لتراقص زوجتي وتبعدها عن زوجها وخالد لتراقصها وترقص زواجتنا مع بعضهن بطريقة جنسية وقد الصقت تهاني جسدها بجسد زوجتي وصدرها بصدر زوجتي

وقد قامت تهاني بحركة مثيرة لم تتوقعها زوجتي لكنها لم توقفها

حينما قامت تهاني بتقبيل زوجتي بشفتها وراينا كيف امتصت تهاني شفة زوجتي وزوجتي استقبلت شفه تهاني وزوجاتنا يفتحون فمهم باستقبال شفة الاخرى

حتى توقفت تهاني وهي تمسح شفتها وهي تبتسم وهي تقول هكذا كنت افعلها أيام الكلية وهي تضحك وقد شعرت بالحرارة والتعرق

وقالت لنا هذا يكفي لهذه الليلة قد شعرنا بالتعب وقد رايتم ما يكفي سنذهب لنتبرد ونصلح مكياجنا واخذت زوجتي معها كي يفتسلو وذهبت لغرفتها معها لتصليح ما افسدناه بشعرهم ومكياجهم بسبب العرق

ولم نصدق اننا كنا نتحرش بزوجاتنا امام بعضنا ونتصرف اننا نمرح بوقتنا ونسمتع فقط والجميع يبدي ابتسامته للرقص وقد حظو بالتحرش بزوجاتنا

بعد ان بقينا لبعض الوقت قامت تهاني وزوجتي بالعودة الينا وهي تضيفنا العصير البارد بعد جوله الرقص وهي تقول قد ارهقناهما بالرقص وتسال ان كان يعجبنا الرقص

وجميعنا نقول ان الرقص كان مثير مما يوحي لزوجتي انني موافق لما حدث ربما فكرت لبعض الوقت ان خالد وسعيد تحسسو جسدها اكثر من اللازم ولا تعلم ان كنت اشعر بالغيرة او الاثارة فهي كانت تبدو متحمسة بالرقص معهما

جلست زوجتي بجانبي وكانها تثبت لي ان مهما حدث فانها تعود لي بالنهاية والجميع يتمناها واشعر بالفخر

وقد اقترح خالد ان يدعونا الى الذهاب الى الاستراحة بالمرة القادمه على حسابه واننا مدينين له بذلك لأننا ذهبنا بدونه المرة السابقة بعد ما سمعه واعجبه الامر

فابدى سعيد موافقته وحماسه مع زوجته وانا لم ابدي عدم موافقتي فقط ادعيت انني افكر بالامر حتى نهاية الأسبوع القادم

واعلم ان الاستراحه ستكون فرصة ان يرى زوجاتنا بشكل مختلف مكان أوسع وحريه اكبر




الجزء السادس




بعد رحيل خالد من الشقة كانت زوجتي تتفادى النظر الي وكان الوقت هادئا وهي تفرغ المكان وتقوم بالتنظيف نهاية السهره وكنت اساعدها وانا اتحسس طيزها فلم تتمنع ككل مرة اعلم انها شهوتها مرتفعه ان تحاول ان لا اتكشف ذلك حينما نزور سعيد تذهب في كل مرة لتغسل كسها وتبدل كليوتها كي لا الاحظ كيف انه رطب

كانت تشعر بالاثارة وكانت تنتظر ان يرحل خالد كي انيكها

حينما اخبرتني انها ستنتهي العمل بالمطبخ ان انتظرها لحين ان تنتهي

جلست بالمجلس انتظرها حينما سمعتها تدخل علي وتتحدث عبر الجوال وكان صوت تهاني واضحا وهي تتحدث معها

فاخبرتها زوجتي انها كانت تقوم باعمال البيت الان وستنتهي

وسالتها عن اخبارها وكيف السهره مع زوجها وتهاني تلمح ان الليلة حاميه

لكن زوجتي تفاجا تهاني بقولها كان لدينا ضيف الليلة وقد قمنا باستقباله واعداد العشاء

تهاني تعلق هل لديكم أصدقاء غيرنا

فعلقت زوجتي انه خالد

تهاني ردها كان متفاجا او متوقعا بنفس الوقت وهي تقول لزوجتي بهذه السرعه

قالت لها زوجتي كان فقط زيارة عابرة

سالتها تهاني هل بقي وتناول معكم لوقت طويل

فكان زوجتي ارادت ان تثبت لتهاني الامر لتخبرها انه ذهب للتو وهي تقوم بالتنظيف الان

مما جعل تهاني تشعر انه قضى وقت طويل معنا لوقت متأخر

فسالتها تهاني ارجو ان لا يكون ازعجكم بكلامه ومزاحه

فترد عليها زوجتي لا لقد كان ودودا

قالت لها تهاني وهي تضحك لا اصدق انه يمسك لسانه من الكلام ..ماذا فعلت له هل وضعت شيء بفمه ليصمت

وهي تضحك وزوجتي ترد ههاهها كم انت مضحكة

قد تناول العشاء معنا والشاي فقط

سخرت تهاني منها لتمزح معها ربما كان منشغلا برؤيتك ظننت انك قد أغلقت فمه بشيء كبير وطري

وتهاني تلمح الى صدر زوجتي

وزوجتي تقول لها كم انت وقحه لا طبعا

لكن زوجتي بنفس الوقت تضحك معها

سالتها تهاني هل جربت الهديه

قالت لها زوجتي نعم انها جميلة لكن لا اعلم ان كانت مناسبة

تهاني حاولت ان تثير زوجتي وتسالها ان كان خالد راى الهديه ان كانت جربتها ربما راها أيضا

قالت لها زوجتي لا حتى زوجي لم يرها

وهي تنظر الي وانا لا اعلم ماهي الهديه وتبتسم لي

وتهاني تقول اذا زيارتنا القادمه نراها

ردت عليها زوجتي لم اقرر بعد ...ربما

وحاولت زوجتي ان تنهي المكالمة لتنهي حديثها معها وتخبرها ان تتصل عليها بعد ساعه تكون انتهت من التنظيف

خلال ذلك أكملت زوجتي التنظيف وجلست انا اكمل سهرتي لوحدي وانا انظر اليها وهي تعمل بالمطبخ وتقوم بالغسيل

لحين دخلت الى الغرفة لتبدل ملابسها وقد ارتدت روب نوم مثير لتعود الي وانا انتظرها اتابع التلفاز فتدخل علي وهي ترتدي روب شفاف اسود مثير يعرض جسدها وافخادها وتسير وتسير وساقها وافخادها العارية تتمايل ناحيتي وهي تسالني ان كنت اشتقت اليها

قد مر وقت طويل لم نجتمع معا مع جدول العمل ولقائاتنا مع سعيد وزوجته اصبحنا نعود للبيت متعبين من زيارتهم وكنا لا نملك الوقت كي نقضي وقت معا

بهذه الليلة اظن بعد زيارتنا لسعيد وتحرش خالد لزوجتي الليلة لم تعد زوجتي تنتظر اكثر وقد تعطرت الليلة وارتدت الملابس المثيرة

حينما كنت امازحها بخالد لا اعلم لماذا لكنني القيت لها مزحه انه من الجيد انها لم ترتدي هذه الملابس لحظة وجود خالد بالبيت الليله

لانني زوجتي لم تتوقع زيارته وقد راها بملابس البيت لكن كانت ساترة

فكنت امازحها ماذا لو تفاجات برؤية وهي ترتدي هذه الملابس المثيرة

لكنها علقت ساكون انا السبب في المرات القادمة علي ان اخبرها بوجود ضيف والا فانه سيرى زوجتك ويتخيلها

بمجرد قالت ان خالد يتخيلها جعلني اشدها الي واقبلها وانا امسك بصدرها

خلال ذلك كنت زوجتي تنظر لجوالها وتنظر الى الساعه والوقت

وقد بدات اداعبها واقبلها وقد جلست فوق احضاني وانا امسك بصدرها فمدت يدها لتمسك بزبي وتداعبه لينتصب بيدها وتضغط عليه للاعلى والاسفل حتى قمت بسحب بنطلوني لاخلعه لاخرج زبي لزوجتي وهي لازالت تمسكه بيدها

كنت اشعر انها كانت تتنظر امر ما لانها لا تريد ان نمارس الجنس بسرعه وتقضي الوقت بمداعبه ولا تريد ان المس كسها او اخلع ملابسها مباشرة

بعد ذلك جلست على الأرض لتفتح ساقي وتبدا بمداعبه زوبي وتضع راسها بين افخادي وهي تمسك بزبي وتقبل خصيتي وتمسك يدها واصابعها حول خصيتي تقوم بتحريك اصابعها من الأسفل

بدت اشعر بالاثارة حينما بدات تضغط على خصيتي باصابعها وبدت تحرك لسانها اسفل خصيتي تلحسها بلسانها

قد شعرت بلسانها يتحرك على خصيتي وبدات تمد راسها لترفع راسها لتصل الى زبي وتبدا بتحريك لسانها على زبي وقامت بلحس راس زبي حتى فتحت فمها فادخلته بفمها وقد استرخيت واغمضت عيني وهي تقوم بمص زبي بطريقتها وانا اشعر بدفيء فمها ولسانها يتحرك حول زبي داخل فمها واشعر بلعابها قد بلل زبي

بعد ذلك قامت لتجلس على الكنب وتضع راسها على كتب الكنب وتفتح ساقها فنمت فوقها اقبلها وانا امسح على صدرها ومررت يدي اسفل بطنها لاشعر بدفي وطراوة بطنها حينما مررت يدي داخل ملابسها وكليوتها وتحسست شعر كسها شعرت بحرارة كسها الكثيف الشعر ورطوبة بيدي

كان كسها غارق بيدي فبدات احرك اصابعي وادخله داخل كسها وانا اقبل شفتها وامسح بيدي الأخرى صدرها

فنزلت براسي لاقوم بشم كسها الرطب وابدا بلحس كسها وكليوتها الرطب فخلعت كليوتها وقد سال لبنها من كسها على الكليوت وانا أقوم بخلعه منها فقد كان هناك سائل ينساب من كسها على كليوتها وانا أقوم بخلعه منها

ووضعت راسي بين افخادها كانني وضعت راسي داخل فرن وقد كانت حرارة كسها الملتهبه تتبخر من كسها الملتهب

وبدات الحس كسها وقد اغرق لساني من سوائل كسها المالحة وكانني اضع راسي فوق طبق مليء بالمرق الساخنه حين قد شعرت ان كسها كان غارق وقد تبلل لساني وانفي وانا اضعه بين افخادها والحس كسها واشعر بشعر كسها يدغدغ وجهي

حتى دفعت راسي لتقول لي ان ادخل زبي الان لانها بدات تشعر بالهيجان فقمت ورفعت جسدي لامسك بزبي واوجهه الى كسها الرطب فغاص مجرد وضع راسه الى فتحه كسها مباشرة من شدة الرطوبة فقد توسع مباشرة بمجرد وضعي لزبي على فتحه كسها

فبدات اتحرك واغرز زبي داخل كسها وحركه واشعر بحرارة كسها

بدات احرك جسدي بسرعه وادخله بقوة اكثر كي تشعر بزبي يحك ويحرق كسها

لكنها اوقفتني كي لا اقذف بسرعه وتطلب مني ان لا اسرع بتحريك زبي

بعد ذلك قالت لي انها تريد ان تقوم بنفسها وتجلس فوق زبي

قامت من مكانها كي تجعلني انام على ظهري فامسكت بزبي لتوجهه الى كسها وهي تحك راسه على شفرات كسها وتبدا تدخله برفق وتقوم وتجلس عليه

حينما سمعت صوت الهاتف يدق فنظرت زوجتي وقد رايت اسم تهاني على شاشة جوالها

ظننت ان زوجتي ستغلق المكالمة او تضعه على الصامت

فرايتها توقفت عن التحرك فوقي وامسكت بجوالها لترد على تهاني

لم اصدق انها قامت بالرد عليها

وقد بدت زوجتي تتحدث معها وزبي داخل كسها وانا لا اتحرك

وتهاني تسالها ان كانت انتهت وزوجتي ترد عليها نعم

وتهاني تسالها ماذا تفعلي الان

قالت لها زوجتي انها معي الان ونشاهد التلفاز

حينما رايت زوجتي تضع كفها على صدري وتبدا بالتحرك فوقي وتحرك زبي داخل كسها وانا اشير لها ماذا تفعلي

وانا اشير لها ان تنهي مكالمتها أولا

لكنها تشير الي ان لا اتحدث وبدات تكمل حديثها حينما كان زبي داخل كسها

وتجيب فقط بنعم نعم اممم

أمم

تسالها تهاني بعد ذلك ان كانت مشغولة وهل تقوم بالتنظيف لانها سمعت أنفاسها

لكن زوجتي تقول لها لا انني فقط اتحدث معك وانا ارتب الغرفة

بدات زوجتي تقوم بتحريك طيزها من فوقي وتتحرك ببطيء فوقي

وانا أهمس لها توقفي فلا يمكنني أيضا ان اكتم صوتي او نكمل وهي تتحدث مع تهاني

فاصدرت زوجتي اههه صغيرة قد تعمدت ان تبعد هاتف عنها كي يبدو صوت بعيد لكن صوتها مستموع

تهاني تلمح لها وتسالها ان كان ترتيب الفراش والغرفة يتعبها

وزوجتي تقول لا لكن الفرش ثقيل وكنت أحاول ان أقوم بسحبه وزوجتي فوقه لا يريد ان يساعدني

وتهاني تمزح معها ان الرجال متعبين دائما والنساء يقومون بكل شيء

زوجتي بدات تتحرك فوقي وهي تقول لها نعم

اممم اممم واووو

تهاني تقول لها ان كانت مشغولة تتحدث معها غدا لكن زوجتي ترد لاباس يمكنني ان اتحدث معك وانا ارتب الغرفة وانهي ترتيب ملابس بالدولاب

تهاني كانت تتناك من زوجها حينما كانت زوجتي تتحدث معها الليلة الماضية

وكان زوجتي تفعل نفس الامر الليلة وتهاني أيضا تدعي انها تصدق ان زوجتي تقوم بترتيب الغرفة وتكمل حديثها مع زوجتي

زوجتي كانها تريد ان تجعلها تنتظر بالمكالمة وتقول لها لحظة فتتحرك زوجتي وهي تضع الجوال وتنام فوقي وتقبلني فاقوم بمص شفتها وامص لسانها

وهي تتحرك فوق وبدات تتاوه وانا ادخل زبي بكسها وبنفس الوقت أحاول ان اكتم صوتها بتقبيلها

فترفع جسدها عني ولا تتوقف من التحرك فوقي

فتعود لترد على تهاني وهي تقول لها كنت أقوم بحمل البطانيات

وتهاني ترد عليها ساخرة وكانها تصدقها يبدو ذلك يبدو انها كانت ثقيلة واتعبتك

قالت لها زوجتي نعم...

وهي تترحك فوقي امممم واواوو اوووو اممممم

تهاني تسالها ربما تحتاج الى مساعدتها

وزوجتي تقول لا انها يمكنها ان تقوم بذلك

أمم اووو

وتهاني تقول لها يبدو انها كبيرة عليك ويمكنني ان اساعدك وزوجي

قالت لها زوجتي شكرا زوجي سيساعدني

فترد عليها تهاني اننا بالخدمة ولا تجهدي نفسك والا ستحتاجين الى مساج بسبب الاوزان الثقيلة

زوجتي كانت متخذرة من النيك والمحنه وشهوتها قد جعلتها تتصرف بجنون خاصة وهي تتعمد ان تجعل تهاني تسمع صوتها

وتهاني تؤكد عليها أي وقت انها وزوجها يمكنهم ان يساعدو بترتيب معها

وزوجتي تقول لها حسنا...أمممم اوووو اووو امممم نعم....نعم اهههههوووو

تهاني تخبرها ان تحملها برفق والا ستؤلم ظهرها وزوجتي تقول لها اعلم لكنني اريد ان ارفعها كلها كي انتهي

فقالت لها تهاني برفق احمال الثقيلة ستتعبك كثيرا

زوجتي تقول لها انها يمكنها ان تتحمل حملها

فتقول لها تهاني ساخره اووو يبدو انها ثقيلة جدا حتى تتحملي وزنها

قالت زوجي نعم....لكنني ...اوووممممم

زوجتي شعرت انها لا يمكن ان تكتم صوتها اكثر وارادت ان تنهي المكالمة بعد ان انتفضت شهوتها بالنيك وتهاني معها بالمكالمة جعلها تشعر بالاثارة اكثر

واخبرتها زوجتي انها ستكمل ترتيب الغرفة وتنام

واخبرتها انها ستتحدث معها غدا

وتهاني تقول لها يجب ان تخبريني عن ذلك غدا كم اود ان أرى الشراشف بنفسي

وأنهت زوجتي المكالمة والقت بجوالها ونامت فوقي وقمت انا بتحريك جسدي لاكمل نيكها وقد كنت احرك زبي ببحيره من الفيضان غارقة بكسها

فحملتها من فوقي بعد ان تعبت من الحركة فوقي

وقمت بجعلها تنام على بطنها لادخل زبي بين فلقتي طيزها كي احك بكسها بهذه الوضعيه وترتخي زوجتي وتضع راسها على الكنب وهي نائمة ببطنها وانا نائم عليها وادخل زبي بكسها واتحرك حتى بدات افرغ حليبي بكسها فلم اعد اتحمل حرارة كسها ورطوبته الذي جعلني انتفض انا أيضا وربما أيضا بسبب مكالمتها مع تهاني وهي تتناك مني

ونمت فوقها فكانت تجربة ملتهبه ان تنيك وهناك شخص يراقب او يستمع الى ما تفعل وتحاول ان تخفي ذلك لحظة من الهيجان تشعر بها وزوجتي كانت شهوها عاليه وهي تجرب هذه التجربة ان يعلم الاخرين انها تتناك وهي لا تخفي صوتها




الجزء السابع





كما اتفقنا على موعد ان نجتمع فيه لنسهر باستراحة برفقة خالد وقام هو بالحجز لنا تلك الليلة

لدى وصولنا المكان لاحظت ان

الاستراحة لم يكن بها مسبح خاص للنساء فقد اختار خالد استراحة مختلفه ولم نتمكن من حجز نفس الاستراحة التي حجزها سعيد من قبل

ولم تكن الاستراحة كبيرة جدا ويوجد بها أماكن تبديل للجنسين

زوجتي حملت معها ملابس سباحة ساترة بعد ما حدث المرة الماضية لم تختر ملابس سباحة قطعتين بل اختارت ملابس سباحة متصلة قطعه واحده حتى انها متصلة من الرقبة حتى الركبة كقطعه واحده

رغم ارتداءها الفستان الهديه فلا اعلم هل لازالت تشعر بالخجل باستعراض جسدها رغم ان تفكيري انني لا اريد ان يرى خالد جسد زوجتي بملابس السباحة لكن بنفس الوقت قد اثارتني المرة السابقة حينما راى سعيد زوجتي بملابس السباحة التي تظهر مفاتنها جعلني ذلك اشعر كم هي مثيرة

الساعة الأولى منذ وصولنا جلسنا نستمتع بالهواء والجلسة الخارجية وتناول الطعام الغذاء بالحديقة وجلسنا بالمقاعد الخارجية حينما كان خالد يشرب الشيشة وينفث دخانها وهو يجلس كسلطان زمانه وقد خلعت زوجاتنا عبائتهم وغير ملابسهم الى ملابس خفيفه وخلعو احذيتهم ليسيرو على العشب الأرض

وكانت زوجتي تقضي وقت مع تهاني ويجرون حول المكان كاطفال ويلفون حول الأشجار حتى شعرو بالتعب فعادو ليجلسو معنا

فستان زوجتي كان واسعا من الاسفل وقصير مما يجعله حينما تتحرك وتجري حول الماء الهواء يطير ملابسها ويكشف افخادها

وحينما جلست على المقعد قد كشف افخادها حتى ظهر كليوتها قبل ان تسحب الفستان لتغطي ساقها ففستانها كان جريء يكشف مفاتنها مما جعل الجميع ينظر الى افخادها مع كل فرصة يرتفع فيه فستانها

ولم يكن يبدو بملامحها الخجل اكثر من انها في كل مرة يكشف الفستان ساقها وفخدها وتقوم بتغطيته كانت تبتسم

وحينما جلسنا نتناول الفواكه اختار خالد اقرب مقعد من زوجتي ليتحدث معها وكان الجميع مشغول بين الحديث والمزاح ومنافسة التحديات واساله

حتى ان خالد كان يلقي النكت الجنسية فاشعل المكان بالضحك بنكاته الجنسية واغلب نكت الجنسية او التلميحات حول النساء التي لا تشبع بالجنس

ولم يكن احد يظن انه يثير به زوجاتنا فقد كانت الزوجات تضحكن على النكات وبعضهن من النكات القديمه

وخالد في كل مرة يلقى دفع من تهاني وقرص وهو يجد الفرصة ليقول لزوجتي اسمعي هذه جديده فيلمس كتفها او يضع يده فوق فخدها كي يخبرها ان تسمع ما يقول

وبعض النكات يلقيها على سعيد لو كانت عن رجل تسيطر عليه زوجته

او عن النساء السمينات او ذوات المؤخرات الكبيرة

اما انه يشير الى زوجته بالصدور الكبيرة او لتهاني بالمؤخرات الكبيرة

وهو يقول هذه النكته ستعجبك ولا يعجبها فتغضب منه وتلقي عليه فاكهه لتضربه بها

بعد ذلك اقترح خالد ان ندخل الى المسبح ودخلنا أولا المسبح وانا ارتديت شورت بينما سعيد وخالد ارتدو البوكسر

خالد اختار بوكسر يرسم جسده وضيق جدا فكان سعيد رغم انه يرتدي بوكسر قد كانت زوجتي تنظر اليه المرة السابقة يبرز شكل عضوة

خالد ارتدى بوكسر لا يغطي عضوة بل يتشكل على شكل عضوة

فكان ظاهرا حتى خصيته يمكن ان ترى شكلها بملابسه وعمود زبه ملتوي على جنب البوكسر

لم يكن يخفي منظر وجه زوجاتنا وهم ينظرون وتهاني تهمس لزوجتي واعلم انها تخبرها ان تنظر اليه وكذلك زوجتي كانت تغطي فمها بيدها لتخفي ردة فعلها و اشغلو انفسهم بترتيب الطاولات الخارجية

حينما دخلنا نحن الى المسبح وقفزنا الى الماء واصبحنا نلهو داخل المسبح

هذه المرة ارتديت شورت من النايلون المرة السابقة ارتديت من القماش فكان ثقيل مع الماء وهو شورت دبل من الخارج شورت ومن الداخل أيضا طبقتين ثقيل

هذه المرة من النايلون يسمح لي بالسباحة ولا يمتص الماء لكن بعد ان كنت اقفز بالمسبح واخرج للسطح كنت أرى كيف انه يلتصق بجسدي ويبرز زبي وطيزي من الخلف يمتصها الشورت فكان خالد يسخر ان فلقة طيزي ظاهره من الشورت

فلم يكن الامر مهما

وكذلك خالد حينما كان يجلس على طرف المسبح كان انتفاخ زبه وهو جالس يبرز وراس زبه يبدو متشكل على ملابسه

بعد ذلك دخلت زوجاتنا الى المسبح لترى ما نفعل حينما كان خالد استغل الوضع ليقوم برشهم الماء ويخبرهم ان ينزلو الماء وتهاني تقول حينما تنتهو

خالد يقول اننا نضيع الوقت لا نريد ان ننتظر حتى ننتهي فالماء هنا يتم ايقافة وبعد ذلك تشغيل الماطور وقد يبرد الماء ونريد ان نتناول المشويات بعد السباحة

وهو يبرر عشرين سبب كي يقنع زوجاتنا بالنزول بالماء ويخبرهم المسبح كبير ان كنت لا نريد ان نراهم يسبحو الجهه المقابلة البعيدة ونحن لن ننتظر

تهاني تسخر انه لن ينظر

اخبرها قد رأيت سميرة اشترت بكيني عجائزي للامهات فستانها يكشف اكثر من البكيني كل هذا تخشى ان ننظر اليها ساغمض عيني

وبعد ذلك شجعها انهم ارتدو فستانين السهره والامر كان طبيعي لا داعي للخجل وفستانهم كان فاحشا ولا اعلم كيف تجرنا وبنفس الوقت اثارنا الامر

وهو يخبر زوجاتنا اننا نستمتع بوقتنا وهو يشير الينا ويخبرنا ان ازوجاكم ينتظرونكم كما ان سعيد واحمد راوكم بملابس سباحة انا فقط حكم وهو يضحك

كانت تهمس تهاني وتمازح زوجتي ان توافق معها وانها لن تنزل الماء لوحدها بعد وقت غادرتا المسبح ربما تقنعها حتى انها اخبرتها ان ينزلو بملابسهم ويستبدلوها

حينما عادت زوجاتنا سمعت صفير خالد الذي يشجع زوجاتنا كانو يرتدون البالطو الطويل قبل ان يدخلو المسبح ويخلعوه لارى ما ترتدي زوجاتنا وكن يقفن بمكان بعيد

حينما بدات زوجاتنا بالجلوس بالمقاعد البعيدة وبدات تفتح زوجتي البالطو من عليها مع تهاني زوجتي كانت ترتدي البكيني الطويل وهويكشف اكتافها وساقها حينما كان يغطي من الرقبة الى الركبة وكانها ملابس سباق السباحة السريعه

بينما تهاني كانت ترتدي ملابس سباحة قطعتين قطعه تغطي منطقة الصدر وتصل الى بطنها وتغطي اكتافها وتلف حول رقبتها القطعه السفليه كانت كانها شورت يرص عليها يغطي كامل منطقة الحوض حتى نص فخدها فكان رغم انه يعتبر بكيني ساتر لكن شكله كان مثير لانه يبرز بطنها وافخادها

وكنت احب شكل ابطها خاصة انها حينما رفعت يدها كان البيكني يكشف ذراعها فكنت انظر الى ابطها

كان كل منا ينظر الى زوجاتنا وسعيد وخالد يلتهمان النظر والجميع يجد غريزته ولا يفكر كيف ينظر الاخر الى زوجته لان عينه أيضا تنظر الى زوجه الاخر

دخلت زوجاتنا الماء بالطرف الاخر من المسبح واصبحنا نرى فقط رؤسهم خارج الماء وشعرهم المبتل

وبعد مضي الوقت لم تعد زوجاتنا يخفين انفسهن اسفل الماء فهم يسبحون ناحيه البعيدة فتخرج تهاني لتقفز بالماء على زوجتي وتلعب معها برش الماء

خلال ذلك كنت ابحث عن خالد بجانبي فلم اره ورايته يسبح اسفل الماء وقد وصل الى أرضية المسبح وهو يسبح ناحية زوجاتنا ليفاجئهم ويخرج من اسفلهم

وبالفعل ما ان وصل تحت الماء فلم تلاحظه زوجاتنا الا حينما شد قدم تهاني من الأسفل قبل ان يخرج من تحت الماء يمزح معهم

كانت تهاني تستقبل مزاحه بالضحك انه قد ارعبها بشد قدمها وتدفعه بكتفه لمزاحه فكان تقبل وقوفه معهم بالمزاح معه وانا وسعيد ننظر اين وصل خالد وكيف انه يمزح مع زوجاتنا وتهاني تسخر وتشتم بخالد

تهاني كانت تريد ان تخرج من المسبح فما ان وضعت ساقها الأولى خارج المسبح حتى شدها ليسقطها داخل المسبح فتخرج من الماء وهي تنفث الماء من فمها بعد مزاحه فتقوم برشه بالماء

زوجتي كانت قد ابتعدت وتنظر اليهم حينما جلست خارج المسبح كانت المفاجأة ان زوجتي لم تعلم كيف يبدو البكيني الطويل الذي ارتدته بعد ان تدخل به الماء

اول شيء كان ينظر اليه هو صدرها رغم ان البكيني يغطي كامل جسدها لكن كان يرسم استدارة صدرها وبعد ان دخلت به الماء حتى استدارة حلمتها كانت مرسومه على البكيني وتبدو واضحه

لا اعلم كيف يكون البكيني شبه شفاف لا يبدو انه للسباحة

والامر الأكبر ان كان ينظر الى بين افخادها فكان يرى شعر كسها فقد كانت هناك بقعه سوداء بين افخادها لمنطقة كسها الكثيف الشعر وبسبب الماء اصبح شبه شفاف فاصبحت منطقة كسها اسفل البكيني اشبة بالشفافه وشكل شعر كسها يمكن رؤيته وضعت زوجتي يدها على صدرها بعد ان لاحظت ان البكيني يشف شكل جسدها ودخلت الى الماء لتخفي نفسها خاصة انه يكشف شكل حلماتها ومنطقة كسها

ضحكت تهاني وهي تتعجب عن اختيارها للبكيني وتخبرها انه لايبدو للسباحة كيف اخترته

خالد حاول اقناع زوجتي انه ليس للسباحة ربما هو للمساج او غرف السونا

لكنه كان يسخر انه افضل من ملابس السباحة

زوجتي رغم حرجها كانت تضحك انه راى اكثر من اللازم وظلت اسفل الماء وتهاني تخبره ان يذهب الى جهه الرجال

ولم تكمل تهاني كلمتها حينما كنت انا اقف خارج المسبح وسعيد سبح الى ان وصل الى زوجته وكانه يريد ان يجعل خالد ان يتركهما

لكنهم ظلو بمكانهم واصبح خالد يسبح ناحية النساء وسعيد برفقة زوجته

واظن ان سعيد سبح مسرعا ليرى عن قرب شكل البكيني لزوجتي

وقف خالد بالقرب من تهاني وسعيد ولم تكن لتبعد نفسها عنه حتى انه كان يلامس كتفه بكتفها وهو يقف بجانبها وهو يتحدث مع سعيد ويقفون بالماء وكان صدرها فوق الماء

حينما كانت تقف زوجتي بعيد عنهم لتخفي نفسها بعد ذلك رفعت يدها عن صدرها ووقفت بشكل طبيعي وهي تكشف ملابسها التي تعرض شكل صدرها

خالد يدعي انه لا ينظر اليها فلم تشعر انهم يراقبونها فبدات ترتاح بسباحتها بعيدا عنهم

سبح سعيد ناحيتي وانا اجلس على عتبه المسبح وانظر اليهم وهو يقترب ناحية زوجتي لينظر الى شكل صدرها وحلمتها البارزة واستدارة حلمتها من البكيني

وخالد ظل مع تهاني يمازحها ويقترب منها حتى انه كان يمازحها بشد البكيني وكانه يخبرها ان القطعه تخفي صدرها ويشدها وهي تضربه على يده

كانت تعلم ان سعيد يريد ان ينظر الى شكل صدرها من البكيني وهو شفاف وزوجتي تحاول ان تتفادى ان تقف بوجهه وهو ينظر لها لكن مع الوقت أصبحت تسبح او تسير فيرى كيف يتراقص صدرها فوق الماء ويهتز وهو ينظر اليها وكانها لا ترتدي شيء

بعد ذلك جلست على عتبه المسبح وهي تغطي ساقها وتجمعهما مع بعضهما كي لا تكشف بين اخادها ويرى منظر بين افخادها وشكل شعر كسها

ومع ذلك كان يصطاد ثواني وهي تفتح ساقها قبل ان تغلقها وقد قامت من المسبح وسارت فعرضت طيزها التي التصق البكيني بطيزها ودخل داخل فلقة طيزها فبرزت طيزها شبه عاريه قبل ان تقوم بسحب البكيني ليغطي طيزها بعد رى سعيد شكل طيزها

وقفت زوجتي خارج المسبح وقد كانت تقف مواجهه لنا وهي تعلم كيف ان الماء يكشف جسدها وكسها وظلت واقفه وسعيد ينظر الى منطقة افخادها وشكل شعر كسها كيف يبدو واضحا

وهي تدعي انها لا تعلم انه ينظر اليها وهي تقوم بشرب علبه الماء لتتبرد به

وبعد ذلك تسير ناحية المسبح لتجلس بقربي وسعيد يستغل وجودي انه يتحدث معي كي ينظر ناحية زوجتي

بينما كان خالد يقف قريب من تهاني حتى انه كان يلتصق بها من الخلف وكانه يريد ان يمازحها ويدفعها للماء وكان جسده ملاصق لها من الخلف خاصة وطيزها الكبيرة يبدو انه تحسسها اسفل الماء حينما كانت تهاني أيضا تتقبل مزاحه معها

حتى ان تهاني كانت تنادي زوجها وهي تضحك ان يبعد صاحبه عنها وانه يغرقها وسعيد ينظر اليه وهو يرى كيف انه يشدها من خصرها ويضع يده حول خصرها ليشدها بالماء وكانه يلاعبها ويضحك انه يمازح زوجته ويغرقها

سعيد وجدها فرصه ان يلعب مع زوجتي ويطلب منها ان تدخل بالماء فترفض

فيشدها من ذراعها لتسبح وهي تشد نفسها عنه

فيقترب منها بحجه اقناعها بالدخول للمسبح فاصبح قريب منها حتى ان صدره لامس صدرها وهو يقترب منها ليسحبها من ذراعها وقد التصق بها

حينما جعلها تسير داخل الماء كان يدفعها بكفه فوق كتفها وظهرها وما ان تحركت حتى أصبحت يده اسفل ظهرها قبل ان تدخل بجسدها الماء كان يدفعها فوضع يده فوق طيزها فتبتعد عنه وكانه لا يقصد ان يلمس طيزها انما يساعدها لتدخل المسبح

سبحت مع زوجتي لاطفو فوق الماء ولا يظهر سوى وجهنا وزوجتي تمسك بي فهي تسبح لكن ليس لمسافات طويلة ولا يمكنها ان تطفو طويلا فكانت تتشبت بي بوضعها يدها على كتفي فتمسك بي

حينما سبح سعيد ناحيتنا واصبح يطفو بالقرب منا حينما بدأت تتعب زوجتي وقد تركت كتفي فلم تجد شيء تمسك به الان سعيد بالقرب منها فامسكت به كي تطفو وهنا سعيد امسكها من اكتافها وقد كانت تحاول التشبت به فالتصق بها يمسك بها من الامام وصدرها بصدره

هي كانت مرتعبه من الماء فكانت تفكر فقط بالتمسك به

حينما هو كان يمسك بها وهو يشعر بطراوة صدرها عليه

هذا المنظر جعلني اتركه معها وانظر كيف يمسك بها واشعر انها تمسك به ربما فقط كي تتشبت به كي تبقى فوق الماء لكن احضانه لزوجتي اثارني اكثر ان اراه وهو يمسك بها وصدرها على صدره وهو يقول لها انني امسك به لاتقلقي

وانا اشجعها وأقول لها حركي قدمك بالأسفل كي تطفي فوق الماء

كانت تضع يدها فوق كتفه لتمسك به وانا أرى يده اسفل الماء واظن انه يلفها حول خصرها ويجعلها قريبة منه

فاقتربت منها من الخلف لاقول لها سأسبح معك وامسكك فاقف خلفها وهي تمسك بسعيد فاصبح انا من الخلف وسعيد من الامام وخيالي الجنسي حول ان زوجي بين رجلين من الامام والخلف يثيرني اكثر

كنت أقول لها تمسكي جيدا وأقول لسعيد امسكها جيدا فيحتضنها بقوة الى جسده وهي تمسك به من اكتافه

فالتصقت بها من الخلف وشعرت زوجتي انني التصق بطيزها من الخلف وتنظر الي وهي تقول لنعد الى مكان يمكنني ان اقف فيه حيث كان عمق المكان اكثر من مترين عميق بالنسبة لها

وانا أقول لها نعم

سعيد يخبرني امسكت بها وقد شعرت انه يلف يده حول خصرها وقد لامس طيزها بيده ليمسك بها

كنت اسال زوجتي هل انت مرتاحه

وتقول نعم سعيد يمسك بي اريد العودة الان

حينما قلت لها تشبتي بي لفت راسها ناحيتي لتمسك بي فامسكها سعيد من الخلف وكانه يساعدها فالتصق بها من الخلف

حينما رايته يلتصق بها من الخلف تركته بحضنه قبل ان اعود بها كي يرص جسده بها اكثر منظر اثارني اكثر ويبدوان زوجتي بدات تشعر ان سعيد يتعمد التحرش بها لانها أصبحت لا تهاب الماء وانا ممسك بها وكانت تنظر الي ان اعود بها واسالها هل انت مرتاحه

وهي تنظر الي انني اعلم ما يفعل صاحبه وهي تقول نعم مرتاحه

سبحنا عائدين وسبح معنا سعيد كانه يطمئن انها تقف على قدمها فكان يسبح بجانبها حتى وقفت قدمها ووصلت الى أرضية المسبح لتقف عليها فاصبحت تمشي وسعيد يمشي بجانبها

وقد رايت خالد يقف بعيدا بالمسبح عند زاوية ويبدو انه يجد وقته مع تهاني الذي كان أيضا يعلمها السباحة بطريقته وهي تمسك بيدها طرف المسبح بينما هو يقف خلفها وطيزها فوق الماء وهي تحرك قدمها ويمسك بساقها ويده الأخرى اسفل بطنها كانه يعلمها كيف تسبح وتطفو فيلمس بطنها ويده الأخرى فوق ساقها ويلمس طيزها وهي تحرك ساقها فوق الماء

حينما وصلت زوجتي لطرف المسبح وهي تمسح عينها بعد ان شربت الماء داخل المسبح بسبب انها كادت ان تغوص وسعيد يمسك بها وهي تخشى الأماكن العميقه

وكان سعيد يخبرها كيف تطفو وتبقى طويلا فوق الماء فكان يضع يده فوق بطنها وكانه يشرح لها ان تستخدم جسدها وقد لامس طراوة جسد زوجتي بلمسه بطنها

خالد يساعد تهاني ويبدو ان يده لم تبقى فقط فوق طيزها بل انه اصبح يمسك بطيزها من المنتصف ويحشر أصابعه بينهما قبل ان توقفه تهاني بعد ان تمادى بتحسسها لكنها كانت تضحك لتصرفاته

حتى ابتعدت عنه لتاتي ناحيتنا وزوجتي تجلس ترتاح على عتبه المسبح وتسير تهاني ناحيتنا وتقول لزوجتي انها تعبت وتوافقها زوجتي لتخرج من المسبح وتتجفف بالبالطو وترتديه وتخرج من المسبح لتخبرنا ان لا نطيل البقاء لانها ستقوم بشوي اللحم وشرب الشاي بالساحة الخارجية بعد وقت خرجنا من المسبح لان الجميع لا يريد ان يبقى حينما زوجاتنا غير موجودات فكل تركيزنا على زوجاتنا طوال الوقت

بعد ان خرجنا قمت بتجفيف جسدي قبل ان ارتدي ملابسي كان هناك رشاش ماء خارجي لغسل الجسم بعد الخروج من المسبح لان المسبح معالج بالكلور

فالماء الخارجي ماء طبيعي صالح قمت برش الماء على جسدي هناك مع سعيد وخالد

بينما زوجاتنا كن قد ارتدين ملابسهن وبداو بتشغيل الفحم والنار وتجهيز اللحم والدجاج للشوي وتحضبر الطاولات والفواكه والمشروبات

وجلسن يراقبننا من بعيد وكان مكان مرش الماء خارجيا مكشوف ولكنهم يمكنهم ان يرونا من بعيد

فرايت خالد يقوم بخلع البوكسر امامنا كي يغسل جسده بالكامل وينظفه
فرايت كيف يبدو زبه وهو يقف عاريا كنت انظر ناحية زوجاتنا ان لاحظو ان خالد يغسل جسده عاريا حتى لو كان يقف بعيدا عنهم كان ملاحظ انهم ينظرون ناحيتنا حتى انهم لاحظو كيف انه خلع البوكسر ويقف عاريا وزبه يتدلى بين افخاده ليغسل جسده


المسبح 2
بعد خروجنا من المسبح قام خالد بغسل جسده بمرش المياه النقية لغسل جسده بعد سباحه بحجه تنقية الجسد من الكلور
وكان هناك بالساحة الخارجية مرش للمياة الصحي للاستحمام وكان قريب من جلستنا الخارجية

وكانه يخبر سعيد ان ينظف جسده بالكامل لان ماء المسبح داخل ملابسه فيخلع أيضا سعيد البوكسر وكان المكان فقط للرجال ولا يمكن لزوجاتنا ان يرونا لكن خالد يعلم وهو ينظر اين تجلس زوجاتنا انهن كن ينظرن ناحيته فيمسك بزبه ليقوم بغسله وهو واقف ويمسح بجسده بالصابون

سعيد يسمع نصيحته كي لا يغسل جسده وهو يرتدي البوكسر وعليه ان ينظف المنطقة السفليه يخلع البوكسر أيضا خاصه انه كان ينظر لزوجتي تنظر فيخلع بوكسر ويفتح الماء ليغسل جسده ويخبرني خالد ان افعل مثلهم كي انظف جسمي من ماء المسبح جيدا

اصبح خالد وسعيد يقفون عاريين ويفصل بينهم مسافة وبين زوجاتنا بالجلسة الخارجيه

رغم ان زوجاتنا يقمن بتحضير الناء واللحم ويجهزون الشوي لكن كانو يميلون برؤسهم ويهموسون لبعضهم علينا

لم اخلع الشورت وانا اغسل جسدي بالماء ودخلت لابدل ملابسي وبقى خالد وسعيد يقفان عاريين يطيلون استخدام الصابون بغسل جسدهما حينما تركت المكان كان خالد يقف وهو يمسك بزبه كانه يغسله وبنفس الوقت كانه يستعرض به ناحية زوجاتنا

حينها علمت لم يقيم خالد علاقات وزوجات يخونو ازواجهم من اجله بسبب حجم زبه وشكله وهو واقف حتى بدون انتصاب فكيف يبدو لو انتصب

كان يمسح الصابون على زبه من الأسفل للاعلى حتى يصل لراس زبه فيمسك راس زبه ويعتصره بيده ويغسل خصيته

وحينما يتركه كان يتراقص ويصل اسفل فخديه في الهواء

كان بنفس الوقت يمزح مع سعيد ويضربه على مؤخرته حينما يقف بظهره مازحا معه

او حينما ينحني لغسل جسده سعيد كان يقف خلفه خالد ويضع زبه على طيزه فيضحك سعيد لمزاحه ويبعده عنه كي لا يمزح معه امام زوجته

حتى انتهو وارتدو الفوط ولفوها حول خصرهم ودخلو ليرتدو ملابسهم

ونجتمع مع زوجاتنا ونجلس ونراقبهم وهم يقومون بالشوي ونجلس نشرب الشاي الساخن وزوجاتنا يقمن بتحضير اللحم على الطاولة لنتناول الطعام

زوجتي كانت تنظر الى خالد بعد رؤيتها لزبه وهو يستحم بشكل مختلف وكانها تقول في نفسها كيف يملك مثل هذا الزب

زوجتي الان رات زب سعيد المرة الماضية واليوم رات زبين بنفس الوقت إضافة الى تحسس سعيد لها بالمسبح جعلها تشعر بالهيجان

كان يجلس سعيد مواجه لي وخالد بجانبي ويوجد مقعدين بجانبي لتجلس زوجتي وتهاني

لكن تهاني لا تريد ان تجلس بجانب خالد لتسحب المقعد ناحية زوجها فيسحبها زوجها ويخبرها ان تجلس عليه فيجعلها تجلس فوقه وهو يمسك بافخادها وهي تضحك انها ثقيلة

وتجلس زوجتي بجانبي وخالد يمازحني ان كانت تريد ان تجلس زوجتي عليه وانا لا اتحمل وزنها فهو يمكنه ان يفسح لها مجال لتجلس فوقه وهو يضحك

وزوجتي تبتسم وهو يخبرها انها سترتاح فوقه

ونبدا بتناول الطعام والحديث عن المكان وبداو يمزحون حول البكيني لزوجتي انه مخصص للازواج لكنه جميل انهم راوه واعجبهم

تهاني تخبرها انها تملك بكيني اخر يمكنها ان تستخدمه فنحن سنبح لاحقا بعد ان نتناول الطعام ونرتاح

وتقول لها زوجتي هذا يكفي لن البس بكيني

فترد عليها انه مكشوف لكنه ساتر مقارنه بالبكيني الطويل والجميع راه

وهي تضحك لكنها لا توافق على اقتراحها لتكمل تناول العشاء

تهاني تمسك بموزه وتذكر زوجتي بها

خالد وسعيد يظنو انها تلمح الى ازبارهم ويضحكون

وتهاني تقول يبدو ان زوجك يخجل ان يستحم امام الرجال فلم يغسل جسده بالكامل

خالد ينظر الى تهاني ويقول لها هل كنت تنظري طوال الوقت

فترد عليه وهل يوجد محل لغسل اجسادكم بالساحة هكذا ؟

فيضحك انه مكان للغسيل وهو ماء منعش ويغسل جسدك المرة القادمة بعد خروجك من المسبح استخدمي الماء ولا تقلقي فلن ننظر فمن المؤسف ان تتركي ماء المسبح يبقى بجسدك وترتدي ملابس قبل ان تغسلي جسدك

قالت له تهاني ساستحم لدى عودتنا البيت لا تقلق

تهاني تلمح لزوجتي وتخبرها انها بدات تتعلم كيف تدخل بفمها الان جربت الخيار أولا لانه اصغر

خالد فهم ما تقصد حينما امسكت الموزه

وهو يسالها وهل جربت هذا الحجم أيضا لابد ان زوجك سعيد

قالت له لا...ان الامر صعب لكن سميرة يمكنها ان تفعل فقد علمتني المرة السابقة كيف ادخل الموز بحلقي

اصدر خالد صوت اعجاب وهو ينظر لزوجتي وهو يقول حقا هل يمكننا ان نرى

قال له ماذا ترى عيب

قال لها ليس الطبيعي بالموزه فقط

قالت له تهاني لا اعلم ...انني حتى لم اجرب بطول كهذه

خالد تحدى تهاني ان تتسابق مع زوجتي حول من يمكنه ان يفوز على الأخرى وراهن معها

فقالت له لا اعلم ما رايك ؟

كانت تنظر تهاني لزوجتي وزوجتي تهز راسها لا

فتقوم تهاني بتقشير الموزه وهي تختار ايهما افضل واقل سماكه

وخالد يتحداها بواحده اكبر

وهي تقول لا تكن غليظا انت فقط تريد ان ترى كيف

فوضعت تهاني الموزه بفمها كانها تاكلها حتى أدخلت اقل من نصفها بفهما وهي تضحك وتتوقف وتخرجها

وخالد يشجعها هيا انت تقومين بعمل جيد انها فقط موزه لا ضرر بالتجربة لنرى

فاعادت تهاني الحركة فادخلت الموزه الى منتصفها فغصت فاخرجتها

قالت لزوجتي دورك

زوجتي قالت لا...

فقالت لها انظري كيف فعلت انها فقط موزه لا شيء كبير فقط الى اين تصل

قامت بتقشير موزه لزوجتي وجعلتها تمسك بها وزوجتي تنظر اليها ان كانت تتجرا وتقوم بذلك

فادخلت زوجتي الموزه دون ان ترفع راسها وهي تنظر الينا وهي جالسه وتميل براسها للاسفل فادخلت اكثر من المنتصف حتى غاصت الى حلقها

فصفر سعيد وهو يقول لم اظن ان هناك مجال ليدخل شي هكذا مسافة ان لديك عمق

قالت له تهاني هذا نصفها فقط انتظر لترى كيف تدخل لحلقها

قال لا اظن انه يمكنها ان تفعل اكثر مستحيل

امسكت تهاني وتقول دوري اجرب فرفعت تهاني راسها وكانها تشرح لهم كيف تعلمت فاخرجت تهاني لسانها كي يتسع فمها للموزه وهي تدخلها بحلقها فادمعت عينها وهي تحاول ان تدخلها اكثر من نصفها ففعلت ذلك حتى اختنقت واخرجتها

وهي تقول هل رايت

قال لها خالد مذهله

قالت تهاني لزوجتي افعلي انت أيضا لا يصدقون انك يمكنك ان تفعلي ذلك

نظرت زوجتي وكانها تحمست وربما اعتراضها لانني اجلس بجانبها

وانا أقول لها واشجعها لاباس انها فقط موزه

فتمسك زوجتي بالموزه من جديد وتدخلها بفمها وتبدا بادخالها حتى منتصفها بعد ذلك رايت لسان زوجتي يتدلى خارج شفتها لتدخل الموزه الى حلقها حتى كادت ان تختفي داخل فمها فقد ادخلتها بكاملها بفمها

اتسعت عيني سعيد وخالد ان زوجتي التهمت الموزه بحلقها وكانها تمص زب

فامسكت تهاني بطرف الموزه وهي تقول لها ساساعدك اكثر لتحرك الموزه بفم زوجتي وكانها تجعلها تمصها

زوجتي لم توقف تهاني وهي تمسك بالموزه وتقوم بادخالها واخراجها وزوجتي تفتح فمها معها وتحرك الموزه بحلقها ويتسع حلقها للموزه اكثر

حتى تتوقف وتخرجها من فمها وتلحس زوجتي شفتها بعد ان سال لعابها على شفتها ودقنها

وهي تشعر بالاثارة لمصها الموزه امامهم وهم منبهرون

وينظرون الي ويقولون هل تفعل ذلك معك كم انت محظوظ

لكن خالد بعد ذلك قال مستحيل الموزه طرية لذلك تذوب الفم لا يمكن ان يكون طبيعي

وهو يسخر ويعلق علي الا اذا كان عضوك طري كالموزه ولا يتصلب

وهو يشير لنا ان كان متصلب يستحيل ان يدخل بهذا الشكل

تهاني تقول انه حقيقي وانها تفعل ذلك لزوجها حتى انها تحب ان تشرب زوجها ولا يخرج من فمها قطرة

اصبح الحديث عن مص زوجتي غريب ومثيرا ولم اجد وسيلة لامنع الحديث عن المص لزوجتي بل كان يثيرني انها مصت اماهم الموزه

حينما يعلق سعيد انه يمكنه ان يكون تجربه حقيقيه

فتضربه تهاني بكتفه على الان بعد ان جربت زوجتي تحتاج لوقت حتى تستوعب ما جرى وتعتاد عليه بين الأصدقاء واننا نجلس معا بعد ما حصل بشكل طبيعي وكانت تجربه تحدي ونشعر بالفخر بها

وبدانا نكمل طعام ونشرب العصير وزوجتي لا ترفع راسها ربما تفكر كيف فعلت ذلك وبنفس الوقت ان مص اعجبها

بعد وقت اخبرنا سعيد ان نذهب لنسبح من جديد وذهبنا نحن الرجال للمسبح وبقت زوجاتنا بالساحة

بعد ما حدث فكرت ان زوجتي تريد ان تعود للبيت الان وربما سيكون هناك كلام طويل حول مشاعرنا وان كنت انا غاضب منها رغم انني أظهرت لها انني موافق وانها مجرد تجربه

بقت تهاني مع زوجتي ونحن نسبح داخل المسبح

حينما رايت تهاني تدخل المسبح وهي تقول لنا هل افتقدتمونا

وكانت زوجتي برفقتها وهم يرتدون البالطو الطويل ويبدو انهم يريدون ان يشاركوننا السباحة فخلعت تهاني البالطو وهي ترتدي البكيني

وكنت انظر لزوجتي وهي تخلع البالطو واسمع تهاني تقول لنا انها سمحت لها ان تستخدم البكيني الخاص بها

فحينما خلعت زوجتي البالطو كانت ترتدي قطعتين من البيكني

وكان الستيانه بحجم صدر تهاني فكانت اضيق على زوجتي فكان صدر زوجتي مكور ومستدير بستيانتها وكذلك كليوتها فقد كان مثلث يغطي كسها ويكشف كل فخدها حتى ان شعر كسها كان يظهر من جوانب البكيني

وكان زوجتي تشعر بالجراة لترتدي ملابس سباحة قطعتين امامنا وسعيد وخالد ينظر اليها وهي ترى كيف ان صدرها وطراوة جسدها يجعلهما يشعران بالاثاره

نزلت زوجاتنا الماء وظلو واقفين بطرف المسبح حينما كنا نسبح بعيد عنهم

بدات زوجاتنا يرتحن للوضع اكثر فبداو يسبحو داخل المسبح فسبح سعيد ناحية زوجته ليشاركهم ويحلق به خالد وانا اراقب كيف نجتمع حول زوجاتنا ونتصرف بشكل طبيعي حتى خالد لم يكن يحاول ان يبدي ان زوجتي كانت تمص زبه ويتوحش عليها بل حاول ان يجعل العلاقه طبيعيه ولا يجعلها تفعل شي او يقترب منها الان كي لا ترفضه ويفسد اليوم والعلاقه بينهم

وقد كان خالد يقترب من تهاني اكثر وكانه يثير غيرة زوجتي التي كان يبدو انها كانت تبتسم لهم ولمزاحه مع سعيد

ويبدو لعبة الماء والطرطشة ويقترح سعيد ان يلعب معنا بكرة الماء الخفيفه فيقذفها داخل المسبح

فيشعل الحماس داخل المسبح فيقوم خالد بالتقاط الكرة ويلقيها على تهاني فتقفز تهاني لتمسك بها وقد بدا اللعب بان يلحق بها خالد ويخبرها ان يلعبو رمي الكرة فيدخل سعيد المسبح وقبل ان تلقي تهاني الكرة وصل لها خالد وقد سحبها من جسدها بيده لكنها رفعت الكرة ورمتها على سعيد وقد رماها سعيد ناحيتي فتقدم خالد ناحيتي فرميت الكرة ناحيه زوجتي ولا اعلم كانني اردت ان يذهب خالد لزوجتي

زوجتي كانت تقف والكرة على سطح الماء لم تلتقطها وهي تنظر اليها وسعيد يخبرها ان ترمي الكرة ناحيته فتمد زوجتي يدها للكره فيلحق بها خالد ويمسكها من الخلف كانه يمنعها من رميها وقد التصق بها من الخلف يحتضنها

حينما رمت الكرة زوجتي فلحقت انا به لاخذ الكرة منه وزوجتي تقف ويحتضنها خالد من الخلف ويلتصق بها

فتلحق تهاني بي وانا الحق بزوجها وهو يلقي الكرة لتهاني ليبعدها عني

فانظر خلفي وارى تهاني تمسك بالكرة فاسبح ناحيتها وما ان وصلت لها حتى رفعت يدي لامنعها من رميها فترفع الكرة فوق راسها وانا امسكها من حوضها فترميها ناحيه خالد وزوجتي فيذهب خالد ليلتقط الكرة ويركض سعيد ناحيته حينما كنت احتضن تهاني والتصق بها من الامام

ويدي اسفل طيزها وارفعها من الماء فكانت المرة الأولى التي المس فيها طيزها الطرية الكبيرة

حينما نظرت ناحية زوجتي كان سعيد يلحق بخالد ليمنعه من رمي الكرة لزوجتي وخالد يرفع يده فوق فلا يطاله سعيد ويرميها لزوجتي وهي تقف بالقرب منه فتمسك الكرة فيلحق بها سعيد ويلحق به خالد ليمسك بسعيد كل لا يصل لزوجتي حينما وصل سعيد لزوجتي كانت زوجتي ترفع الكرة للهواء وخالد يمسك بسعيد وكان سعيد لا يطال الكره من يد زوجتي فوقف امام زوجتي وهو يرفع يده للاعلى حينما كان خالد يساعد زوجتي ويمسك بيدها من الخلف لياخذ عنها الكرة وأصبحت زوجتي تقف وسطهم خالد يرصها من الخلف وسعيد من الامام

كل واحد يدفع بجسده على جسد زوجتي وانا الحق بها وتهاني تسبقني لتصل لهم

وهو يتحسسون زوجتي وهي تمسك بالكرة ويلتصقون بها

وكان خالد يمسك بيده بجسد زوجتي وهو يضع جسده بطيزها يدفع نفسها عليه

فتصل تهاني لتحصل على الكرة من وسطهم وترمي وزوجتي الكرة بعيدا عنها وتفرح زوجتي انها لم تمسك بالكرة فتصبح الكرة وسط المسبح فتتقدم زوجتي ويحلق بها سعيد وخالد ولكنها تتوقف حينما لا تصل قدمها للقاع وتصبح الأرض عميقه عليها

فيساعدها سعيد بالوقوف معه كي يعيدها لطرف المسبح وقد لمس صدرها وهو يمسك بها

حينما وصلت زوجتي الى طرف المسبح امسكت بالبلاط بيدها لتسحب جسدها لطرف المسبح حينما كان سعيد خلفها يلتصق بها استندت زوجتي على طرف أرضية المسبح تمسك به

وسعيد يلتصق بها من الخلف

حينما وصل خالد لتهاني وهو يسبح ويغوص اسفل الماء ليصل الى تهاني من الأسفل ويمازحها ويمسك ساقها ويخرج من الماء ويحتضنها من الامام

كان خالد يطفو بالماء مع تهاني ويده خلف ظهرها يمسك بها وبطيزها

القت تهاني الكره ناحيتي وكانها تبعدها عن خالد الذي لازال يحتضنها من الامام ويده خلفها يمسكها من طيزها

وظللت اقف وامسك بالكرة ولا احد معي فسعيد كان يحتضن زوجتي بطرف المسبح من خلفها ويدفع بجسده على جسدها وهو يمسك بها

وخالد يمسك بتهاني ويحملها ويطفو بها وسط الماء

حينما ابتعدت تهاني عن خالد كان يلوح بيده للاعلى حينما نظرت تهاني للخلف كان يمسك خالد يملابس تهاني الداخليه فقد خلع كليوتها ورماه خارج المسبح وهو يمزح معها

وهي تذهب ناحية طرف المسبح مكان ما رماه وكانها تلحق به كي لا يلاحظ زوجها انها لا ترتدي شيء وكسها عاري

ما ان وصلت الى طرف المسبح قامت من الماء لتلتقط ملابسها فكشفت طيزها الطرية الكبيرة وقبل ان تعود للمسبح بعد ان اخذت ملابسها كان منظر كسها الذي كان يظهر فيه شعرها الخفيف وعادت للماء لترتدي ملابسها وهي تشتم بخالد وتضحك

لكنها قالت انها أصبحت متعبه من السباحة واللعب مع الأطفال لتخرج من المسبح وتجلس على مقعد خارج المسبح

حينما قام خالد من المسبح أيضا وبدا يجفف جسده وبدا بخلع البوكسر وهو يجفف جسده

فوقف عاريا خارج المسبح وكذلك سعيد حينما راى زوجته تخرج من المسبح مع زوجتي توقف عن تحرش بزوجتي وزوجتي أيضا ابتعدت لتقترب من طرف المسبح وكانو ينظرون الى جسم خالد وزبه وهو يجفف نفسه خارج المسبح ويقول انه سيقوم بالاغتسال ويسير عاريا وتهاني وزوجتي ينظرون لزبه

حينما نخرج من المسبح يقوم سعيد بسحب الشورت لاني الوحيد الذي لم اخلع ملابسي واكشف زبي

فيسحب الشورت مني ليخلعه ويبرز زبي لتهاني امام زوجتي وهي تقول أخيرا راينا

واقوم انا أيضا بسحب البوكسر من سعيد كاني انتقم منه فيخلعه ويكشف زبه أيضا

قمت تغطيه زبي بالفوطه وكذلك سعيد قام بلف الفوطه حول خصره وخرجنا وكان خالد يغتسل بالماء الخارجي ويستعرض جسده وزبه

ونذهب لنغتسل أيضا وسعيد يخلع الفوطه ليغتسل عاريا حينما سارت تهاني مع زوجتي أيضا لترش على جسدهما الماء فكان المرش قريب منا حيثما كانت زوجاتنا تقف عند مرشات الماء الجانبيه بجانبنا ويقومو بغسل أجسادهم بالماء وهم يرتدون البكيني وخالد ينظر ناحية زوجاتنا ما فائدة غسل الجسم بالبكيني

وهو يضحك وزوجاتنا لا تخجل هذه المرة ان تنظرا لازبار سعيد وخالد

فتغسل بالصابون زوجاتنا على أجسادهم وهم يرتدون البكيني وانا أرى كيف يلمع جسم زوجتي بالبكيني المثير وخالد وسعيد ينظرون كيف زوجتي تغسل صدرها الطري بالصابون

لم يعد هناك حرج فقط نحتاج الى سبب

انا أيضا كنت اشعر بشعور غريب وانا اقف وزبي متدلي وعاري امامهم

لكني كنت اشعر بالاثارة والحماس أيضا ثلاث رجال عراة امام زوجاتنا

بدا خالد يغسل زبه بيده فوقف وهو يغسله بالصابون

وسعيد ينظر لزوجتي وقد اثاره منظر جسدها وهي تغتسل

حينما انتهينا من غسل اجسادنا وقمنا بتجفيف انفسنا واغلقنا الماء وغطينا اجسادنا بالفوطه حول خصرنا جلسنا بالمقاعد الخارجية ولم نقم بتبديل ملابسنا مباشرة

جلست وشربنا العصير والماء البارد

حينما انتهت زوجاتنا ارتدت البالطو الطويل وقد خلعو ملابسهم البكيني بعد ان ارتدو البالطو وجلسو بالمقاعد معنا ونحن نعلم انهم الان لا يرتدون شيء اسفل البالطو

حينما كنا نجلس ونلف الفوطه كان بروز ازبارنا ظاهر من الفوطه ولم يكن خالد يلف الفوطه ويرطبها فقط كان يلفها حول خصره فكان زبه يظهر اسفل فخده وهو جالس وسعيد في كل مرة يقوم بفك الفوطه وربطها كان يكشف زبه وهو جالس

زوجتي وهي تقوم من المقعد لتصب لنفسها الماء كان البالطو قد فتح وكشف المنطقة المنتصف ففتح البالطو فظهر صدرها المكور يراقص ويكشف صدرها قبل ان تسحب البالطو وتغطي صدرها

كان سعيد يشعر بالاثارة حينما راى زوجته تقف بجانب الطاولة سحبها لتجلس فوقه على زبه وهو يمسح يده داخل البالطو ليتحسس صدرها

ويقبلها امامنا ويدخل لسانه بفمها ويقبلان بعضهما وخالد يمازحه ان يشاركه هذا الحب

سعيد يمزح مع خالد ان يذهب لسميرة فزوجها لا يريد ان يدلعها

فينظر الي وهو يقول لي ليس لدي مانع ان كانت موافقه

لكن زوجتي لا تجيب بمزاحه

وهو يجلس على المقعد ويشرب العصير وترك الفوطه تكشف افخاده ويكشف زبه امام زوجتي ويجلس زبه ظاهر لنا

زوجتي كانت تريد ان تتفادى النظر ناحيته وبعد وقت حينما كانت تقف وتمر من جانبه لتتناول شيء من الطاولة قد مد يده يمازحها فسحب البالطو ففتح البالطو وكشف صدرها العاري وبانت حلماتها الكبيرة وطراوة صدرها

سحبت البالطو من يده لتغطي صدرها الذي تعرى له

وهي تبتسم كانها تقول له تادب لا تمزح لكنها لم تقم بربطه فكانت تتحرك والبالطو يكشف صدرها وهي تسير وصدرها يخرج من البالطو وهي لا تمانع ان يتعرى صدرها امامهم

خاصة ان تهاني كانت تجلس فوق زوجها ونص صدرها ظاهر لان سعيد كان يتحسس صدرها فكشف صدرها من البالطو

فتحدى خالد وهو يقول اننا لم نرى كيف يمكن ان يدخل شي طبيعي بحلقها لم لا تقوم بعمل ذلك مع زوجها

توسعت عيني زوجتي لطلبه رغم انه كان مزاح لكن يبدو انه يتحدى

وانا أقول لن نقوم بذلك امامكم

وهو يقول فقط لنرى كيف ...فانا لا اصدق ذلك

وبعد ذلك قال يمكنني ان أكون محل اختبار فلو يمكنها ان تتحمل حجم فانا اظن انه يمكنها ان تفعل مع أي احد

قال سعيد توقف عن مزاح

وقف خالد وهو يقول انا جاهز الان ما رايك

كانت زوجتي تنظر الي حول ما يفعل

وانا أقول له توقف ذلك لن يحدث

فيرد علي لا تدعي انها يمكنها ان تفعل اذا...

قال انكم دائما تتحدثون عن الامر اظن انك تتباهى بذلك طالما ان زوجتك جربت مع الموزه فكان ذلك مجرد اثبات

ثم قال لي سارتدي واقي ذكري هكذا لا تمص زبي مباشرة كانها تمص أداة كالموزه لكن اكثر صلابه هل تستطيع فعل ذلك

فكرت لثواني وقلت بعد ذلك

انها يمكنها ان تفعل

ولا اعلم كيف قبلت التحدي وزوجتي تنظر الي ان كنت حقا اقبل

واخبرتها فقط لتثبت له ثواني فقط وكانني اقنع زوجتي انه فقط لثواني حالما تقوم بذلك

زوجتي ظلت صامته لا تعلم انني أوافق على ذلك بمص زب رجل اخر

همست لزوجتي فقط لثواني نثبت لهم ذلك اعتبريني انا كالموزه بالواقي لا تنظري اليه وانت تدخلين الواقي كيس عليه

قالت زوجتي لا تتهمني بعد ذلك وتخبرني انني انا السبب انت من طلب ذلك انني فقط افعل لاجلك

تقدم خالد لزوجتي ووقف بجانبها

وهو يقول لزوجتي هل انت جاهزة هيا

زوجتي تنظر الي ان كنت متاكد من ذلك وانا الدم قد غلا بجسدي واقنعها لا تنظر اليه فقط كما فعلت بالموزه وهو يرتدي الواقي نفس الامر

وهل حقا اننا نقوم بذلك لا اعلم ما اشعر انني اشجعها وتحول المزاح جد وزوجتي ماذا سيحدث وهي لا يبدو انها لا تريد ان تفعل بل ان الامر اثارها وهي فقط تحاول ان تبدي انها تفعل ذلك لاجلي وكررت كلامها ان لا الومها

فبدا يفتح بالطلو فلم يكن اول مرة يفتحه امامنا وهو يقف بعضوة امام زوجتي وهي لا تنظر ناحيته ولا تعلم كيف توافق على طلبي

ويشجعها ويقول لها فقط كلما اسرعنا انتهينا

فيقترب خالد لوجه زوجتي وهو واقف وزبه يكاد يصل لوجهها وهو واقف

وانا اشعر بالدم يثور بجسمي وكذلك تهاني قد اتسعت عيناها وظلت صامته كي لا تجعل زوجتي ترفض وتجعلها تتشجع لتفعل ذلك

فرفعت زوجتي راسها لترى راس زبه بوجهها وكيف يبدو راسه كبير وواقف زبه وهو يمسك به

فيسالها ان كان يعجبها وان كان افضل مني وزوجتي لا ترد عليه

وانا أقول لها هيا لننتهي من الامر ليس بالأمر الصعب يمكنك ان تفعلي ذلك

كان زوجتي يبدو انها تريد ان تجرب لولا وجودي بجانبها لكنني شجعتها فوجدت سبب لتفعل ذلك وكانه لا تريد سوى ان تثبت لهم

ففتحت فمها ورفعت راسها لتوجه راس زبه او الواقي يلف زبه لفهمها وبدات تدخل راس زبه وهو يرتدي الواقي وكانني اقنع نفسي انها تمص الواقي وليس زبه

فادخلت راس زبه برفق حتى دخل داخل واستقر بوسط فمها حتى وصل لمنتصف زبه فغصت زوجتي من حجم زبه فاخرجت زبه من فمها بعد ان أخرجت لعابها وسال على صدرها

وقال لها يمكنك ان تجربي مرة ثانيه فلم تعتادي على الحجم

ولم تكتفي بالمرة زوجتي بعد ان قلنا لمرة واحده لكنها تريد ان تدخله كله

فتعود زوجتي هذه المرة وتمسك بزبه

وتبدا بإدخال زبه بفمها وتدخله الى عمق فمها وقد أخرجت لسانها للخارج ليتسع لزبه فادخلتها اكثر وبين مشهد لا يصدق انها تدخل زبه بحلقها وأين وصل وبين انني انظر الى زوجتي تمص زب رجل اخر

بدا يشعر هو بالاثارة وهو يشعر بزبه داخل فم زوجتي وبحرارة فمها ويصدر صوت تنهد حينما امسك براس زوجتي من الخلف ليجعلها تدفع بزبه

رغم ان التحدي ان يدخل زبه فقط لثواني ظننت ان زوجتي ستثبت له ذلك وتتوقف لكنها بقت تدخل زبه وهو يمسك براسها وهي تتحرك مع حركه يده وهو يدخله بحلقها الى عمق حلقها فيغوص زبه كله بحلقها

وقد سال لعاب زوجتي

تمسكت زوجتي بجسده ووضعت يدها على مؤخرته كي تمسك به وهي تقوم بتحريك راسها وهي تمص زبه وهو اغمض عينه ولم تكن ثواني حينما أكملت زوجتي مص زبه

ونحن نسمع صوت لعابها على زبه وهي تقوم بمصه حينما اخرج زبه وامسك بزبه ورفعه على وجهها ومسح زبه بوجهها فوضع راسها على خصيته فلحست زوجتي خصيته أيضا ووضعت لسانها على خصيته الكبيرة

زوجتي تشعر بالاثارة الان والهيجان ولا ترى من حولها سوى انها تمص زبه

قام خالد بسحب الواقي من زبه ليخرج زبه من الواقي كي تمص زوجتي زبه بدون الواقي ولم تتمنع زوجتي واكملت وامسكت زبه من جديد وقامت بمصه وادخلته بحلقها

وامسكت بيدها زبه وخصيته وهي تقوم بمصه اكثر وتدخله وتمص وتلحس بلسانه راس زبه وتدخله وتمصه بشفتها حتى بدا يشعر بالاثارة وارتعش جسده وشعرت زوجتي ان زبه بدا ينتفض ويتصلب وانه سيقذف ظننت انها ستتوقف الان

لكنها أكملت مص زبه حتى بدا يصرخ ويقذف بفهمها فتوقفت عن المص وهو يقذف داخل فم زوجتي واغرق فمها

حتى فرغ بفمها وسال خارج فمها وبدات تلحس زبه بعد ان انتهى واخرجه لتقوم بمص ولحس راسه لتكمل مص زبه بعد ان بلعت حليبة بفمها

عاشت زوجتي اللحظة بعد ان اخبرتني من البداية ان اتحمل انا النتيجة وان لا الومها واخونها اذا فعلت ما طلبت منها رغم انني وافقت على ان يستخدم الواقي فقط كانها تستخدم أداة ولا تمص زبه بهذا الشكل

لكن كلنا كنا ننظر اليهم واعلم ان سعيد انتصب زبه وهو ينظر الى زوجتي تمص زب خالد بهذا الشكل ويرى كيف انها تجيد المص وراها كيف انها قامت بشرب حليبة بعد ان انتهى

شعر خالد بالدوار وزوجتي تمص وتشرب حليبة وكانها شفطت جسدها وهو يحك بيده راسه وهو يتنفس ويتنهد من مص زوجتي حينما قامت زوجتي بعد ان انتهت لتقوم بغسل بالمغاسل الداخليه بعد ان انتهت وتخفي وجهها بعد ان قامت بمص زب رجل اخر بموافقه زوجها كان الامر مثير

جلس خالد وهو يشرب عصير بعد ان شعر بالدوار وحالة من الصمت بيينا

لا اعلم ما اشعر به حينما سمحت لزوجتي ان تمص زبه بين الخجل بعد ان انتهى التحدي وبين الفخر برؤية زوجتي تقوم بذلك وبين الشعور بالاثارة بان أرى زوجتي تمص لرجل فكان شعور غريب جعل زبي ينتصب من المنظر

دخلت تهاني لزوجتي كي لا تجعلها تشعر انها لوحدها وبالحرج بعد ما حصل وان الامر تجربه لا يجب ان تفكر بها وعليها ان تستمع باللحظة وان ما حصل حصل وبنفس الوقت تشجعها وتخبرها كيف اثبتت لهم وزوجتي تخفي وجهها عنها وتجلس بالمجلس الداخلي مع تهاني ونحن نجلس بالمقاعد الخارجيه

ولم يخفي خالد بما حدث ويحسدني ويخبرني انه لم يتوقع ان يكون هناك امراه يمكنها ان تفعل ذلك ويضحك بوجهي بعد ان ناك خالد زوجتي ينظر الي بفخر انه جعل زوجتي تمص له بالتحدي

ولا اخفي ان طريقة مص زوجتي واثارتي اننا كلنا كنا ننتظر هذه اللحظة من اول يوم كانت زوجتي وتهاني يتحدثان عن المص توقعت من تفعلها لسعيد قبله لكنها قامت بذلك بتحدي لخالد الذي كان زبا اكبر زب بيينا

عادت تهاني برفقه زوجتي كي لا تبقى لوحدها وترفع عنها الخجل مما حصل وتجلس تهاني بالقرب من زوجتي بمقعد وتختار زوجتي مقعد بزاوية كي لا يتكون الأنظار حولها بعد ان ارتدو ملابسهم

وخالد يمدح زوجتي وهي تسمع ولا تنظر ناحيته وهو يخبرني انه لم يجرب شي كهذا وبنفس الوقت يقول ان التجربة بدون واقي افضل اعلم انني خالفت الشرط لكنني اعترف ان لك زوجه لديها موهبه

كان سعيد يريد ان يجرب بسخريه وهو يقول دوري الان

فترمي تهاني على زوجها قطعه من الطاولة كي يتوقف عن الحديث حول الامر واحراجها اكثر

ونكمل سهرتنا تلك الليلة كي نرتدي جميعا ملابسنا ونجلس لنتدفا بشرب الشاي ونخلط احاديثنا بالحياة واننا استمتعنا بسهرتنا الليلة وان لا يشعر احد بالحرج

وكانهم يلمحون بإعادة التجربة ان كنت نتوقع بالمستقبل لتكون تلك بداية جديدة

وانا اعلم انني وزوجتي سنتحدث بما حدث الليلة من مغامرة زوجتي ستحاول ان تلومني وتجعلني متهم كي لا اخبرها كيف فعلت ذلك بدون واقي وكيف شربت حليبه لكن تفكيري غير ذلك ساتحمل الامر وادعي انني السبب بانني اقحمتها بهذه التجربة ولاباس بذلك واننا نستمتع بوقتنا ولا تعني لنا شيء

وكانت تلك لحظة علينا ان نختمها فيها الليلة ونجمع حاجياتنا وننشغل بالتنظيف وتجهيز حقائبنا للرحيل دون ان نتحدث عن الامر الان

ربما ترفض زوجتي بالمستقبل رؤيتهم فذلك خيارها فلا اظن انه يمكنها ان تنظر لخالد دون ان تتذكر ما حصل خاصه بحجم زبه شعرت ان زوجتي لم تكن تلبي طلبي بل انها كانت تمصه بشكل شهواني وتجربه جعلتها تشعر بالاثارة والمحنه لكن ربما تكون سبب قطع علاقتنا معهم بسبب ما حصل فانا انتظر رايها او كيف نتحدث عن الامر وما نفعل

مضى يومين على رحلة المسبح خلال اليومين كنا نتفادى التحدث عن الامر

رغم ان ما حدث انا جزء منه ولم أوجه لها صفة اتهام فانا من شجعها من بداية الامر ولا يمكنني ان الومها لو اعجبها الامر فالجميع لم يصدق ما حدث وانا أيضا شعرت بشعور غريبة منذ لحظة قبولها التحدي

حتى بدات سؤالها عن سهره نهاية الأسبوع بصيغه انني استمتعت بسهرتنا الاخيره معهم

زوجتي كانت تحاول ان تبدي انها سعيدة وبدا عليها انها كانت تخشى ان اسائلها عن التحدي ورايها فيه

لكنني لم أحاول ان افسد الامر بسؤال المباشر

وحينما رات ان سؤالي انني استمعت بالامر والسهره ارتاحت ملامحها انني لن أوجه لها توبيخ او خيانه بكونها استمتعت أيضا بمصها لزبه بهذا الشكل

لم نتحدث عن الامر حتى الان حتى انني سالتها ان كانت تتواصل مع تهاني فاخبرتني انها لم تتواصل معها منذ تلك الليلة ربما أيضا تهاني تعطي زوجتي الوقت

اصبح الامر يشغلني ويثيرني وبدا الاحظ نظرات الرجال لزوجتي اكثر حينما نخرج للتسوق وزوجتي لازالت من النوع الذي يغطي ويشد على عبائتها بالاماكن العامة رغم اننا مررنا بمرحلة ان ترتدي ملابس جريئة امام سعيد وخالد لكن يبقى اننا كنا باماكن مغلقة داخل شقق بعيد عن الناس واختيار مؤقت

في احد الأيام كنا نقضي السهره خارج المنزل فدعوتها الى مطعم للعشاء

اخترنا مطعم عائلي بجلسة خاصه مغلقة وكان المطعم له جلسات بالدور الثاني

حينما دخلنا الغرفة جلست بجانب زوجتي وما ان اصبحنا لوحدنا بدات اداعبها وهي تمازحني ان اتوقف نحن بمكان عام لكن الامر كان يعجبها وهي تبتسم لي واقوم بتقبيلها حتى اتى الموظف ليعرض لنا القائمة للاطعمه وكانت عبائة زوجتي مفتوحه وقد اظهر صدرها المنتفخ فوق فستانها وخط صدرها الطويل حينها اشتعلت في نفسي الرغبة ان تستعرض بصدرها امام الموظف

حاولت زوجتي لدى دخوله لنا وتقديمه قائمة الطعام لنختار ان تسحب عبائتها وتغطي فامسكت يدها وهي لم تعلم ما افعل

اوقفتها ربما لثواني ربما تترك عبائتها او اعطي للموظف فرصة برؤية صدرها حينما كنت أقوم بالنظر الى القائمة كانت زوجتي قد غطت صدرها ولفت عبائتها حولها لكنني اعلم ان الموظف قد حظى برؤية صدرها المستدير بفستانها

ويبدو ان الموظف شعر انه اخطا بالدخول عليها قبل ان يستاذن وربما يوبخ بسبب ذلك لكنني اعطيته الأمان بالابتسام له واخذت منه القائمة وظل واقفا ينتظر اختيارنا للطلب وانا استند بجانب زوجتي لنختار كنت امسك بالقائمة وارفعها لوجهي كي أرى من طرفها وجهه وهو يظن انني اختار منها وبنفس الوقت كانت زوجتي تنظر معي للقائمة يدي الأخرى كان فوق فخد زوجتي وهي تحاول ان ابعدها عنها وانا اتعمد ان ادخلها الى داخل فستانها اسفل عبائتها دون ان يلاحظ الموظف لانها كانت تقاوم ان تغطي نفسها بالعبائة بنفس الوقت تقترب من الطاولة كي لا يلاحظ الموظف انني اتحرش بها حتى أدخلت يدي الى بين افخادها ولامست طراوة فخدها وتحسست بطرف اصبعي كليوتها وقد شعرت انني لا يمكنني ان ادخل يدي لاصل لكليوتها فكانها ترضيني ربما اتوقف بعد ذلك واختار الطلبية بسرعه ويرحل العامل وبعد ذلك توبخني لتصرفي وتسالني ماذا افعل

فشعرت ان يدي دخلت الى بين افخادها بعد ان سمحت لي ان امرر اصابعي الى ابعد منطقة ووسعت ساقها وفتحت افخادها وبدات اتحسس فوق كليوتها واحكه بطرف اصبعي

وكانت تعض على شفتها وهي تحاول ان تقاوم ما افعل وتنظر ناحية الموظف وتتاكد انه لا يلاحظ ما افعل

وانا اشغل نفسي بالنظر الى القائمة واسالها ما تريد ان تتناول والمشروبات والمشويات وبعض السلطة

تجرات اكثر انني أدخلت طرف اصبعي من فتحه كليوتها فلمست شعر كسها حتى ان صوت اصبعي وانا احك شعر كسها كانني اسمعه وشعرت ان كسها بدا يصبح رطبا مع لمسي لها وهي تخفي وجهها خلف القائمة وانا امسك بها وتغمزني بنظرة لتشير الي ان اتوقف وانا ابتسم لها واسالها ان كان يعجبها اختياري للطعام

حتى انهيت الطلب وسلمته للموظف الذي تركنا وخرج من المكان لتعتدل زوجتي بجلستها وهي تسالني ماذا حل بي وسبب رغبتي لها

وتخبرني الا يمكنني ان انتظر حتى نعود للبيت وانا اتغزل بها لاقول لها انها بدت مثيرة

زوجتي تقول انها شعرت ان العامل يعلم ما تفعل كان ذلك محرجا

فقلت لها الم تري كيف ينظر اليك بفستانك وجمالك

قالت لي انك سمحت له ان يرى كنت اريد ان اغطي فستاني لولا انك منعتني

قلت لها اظن انه كان سعيد بذلك للأسف انه لم ينل وقت طويل

نظرت الي بسؤال ساخر هل كنت تريده ان يرى ..الم يكفي ما راه

قلت لها ساخرا وبنفس الوقت ارسل لها رسالة انني معجب بما حدث

فقلت لها الموظف يستحق بقشيش على الخدمه وسيكون ذلك جزء من خدماته ربما يقدم لنا خصم او وجبات هديه من المطعم

أخرجت زوجتي ضحكة ساخرة هااهاا انت وتفكيرك ...لم يكن ذلك رايك من قبل لو تركت عبائتي مفتوحه كنت دائما تخبرني ان لا اكشف امام الغرباء

قلت لها انت محقة ..لكن كما قلت انهم غرباء لن يضرالامر نعطيه شي ليومه

ضحكت ساخرة ووجها يبدي انها متحمسه للامر

وحينما عاد العامل كانت تمسك بجوالها ولم تكن تقصد ان تجعله ينظر الى فستانها الذي تعمدت ان اكشف وافتح عبائتها ليحظى بنظرة ثانيه

حينما دخل الحمام يحمل معه العصير ظل واقفا عند مدخل ينتظر ان تتستر زوجتي لكنني اخبرته ان يتفضل ليدخل

فلم يرى انني امانع وكان يتوقع ان تتستر زوجتي بعد رؤيتها لفستانها وصدرها للمرة الثانيه لكن هذه المرة اخفت زوجتي نظراتها عنه انها كانت تجلس تتكيء على الطاولة تستخدم جوالها وتجعله يظن انني لا اعلم بشان عبائتها مفتوحه ولم تقم زوجتي بغلقها هذه المرة لترى ردة فعلي ان كان ذلك له حد يجعلني اطلب منها ان تتغطى او انني اشعر بالخجل من الرجل وما يفكر به

لكنها أبقت عبائتها لم تكشفها بالحد الذي يجعله يراها بشكل كبير لكن نظراته وهو يضع العصير كانت تركز ان يميل براسه ليرى عن قرب

حتى انتهى واخبرنا ان الطعام سياتي خلال دقائق

زوجتي وكانها تبدي بعد رحيلة انها غير سعيدة انه دخل علينا دون استئذان

وكانه هو السبب برؤيتها وانها لم تغطي فستانها وكانه خطا الموظف الخدمه

قلت لها نعم هذا المطعم لا يوجد به احترام خصوصيه وانا ابتسم

انا اجلس بجانبها بدات اداعبها من جديد وقد سحبت فستانها ليبدو صدرها أوسع وفتحه الصدر وشكل صدرها بارز اكثر وكانها شعرت انني اريد ان أوسع الفستان وفتحه الصدر للعامل ربما يحظى برؤية اكبر

فالمحت الي ان ذلك سيجعل الطلبية مجانيه لو راني هكذا

ضحكت وقلت لها يبدو ان الامر يعجبك اكثر ماذا لو سمحنا له بالنظر اكثر لنرى كيف يرى زوجتي المثيرة

فردت علي انك مجنون

لكنها لم تبدي تمنعها بان تركتني اتحسس صدرها وافخادها قبل ان يأتي العامل من جديد ليدخل الغرفة ليقدم الطعام وقد كان فستانها من الأسفل يكشف ساقها وفخدها بعد ان كنت اتحسس ساقها قد سمحت لكشف ساقها وكذلك راى فتحه فستانها الواسعه

وهذه المرة لم يكتفي بالنظر الى استدارة صدرها فوق فستانها بل ان صدرها قد برز واصبح خط صدرها عميق وواسع بسبب كشفي لصدرها اكثر وشدي لفستانها

بقت زوجتي لا تنظر ناحيته وكانها لا تعلم اين ينظر فاخبرت زوجتي وهو لازال يقف بالعربة عند مدخل الغرفة انني ساذهب للحمام وسالت العامل عن الحمام فاشار الي انه اخر الممر

فتركت زوجتي مع الموظف الذي تعمد يسحب باب الغرفة كي يغطي عن الزبائن وهو يقدم الطلب وكانها نوع من الخصوصيه لها ممن زوار المطعم وبنفس الوقت يكون داخل الغرفة لوحدهما

وبدا يضع الطعام وقد تركتهم لبعض الوقت قبل ان اعود واقف خلف الباب ولم يكن انتهى من تقديم الطلبية

فنظرت ولم يكن ينظر ناحيتي فاعطيت بعض الوقت قبل ان يلاحظ عودتي

وكان يحاول ان يتودد لزوجتي خلال ذلك بتقديم الطلب وسؤالها

ويميل ناحيتها وهو يحاول ان يضع الطعام امامها وتقديمها لها ويقوم بصف الصحون والملاعق وقد وقف خلف زوجتي بحجه انه سيضع الطعام ويقوم بتوزيعها لها من الناحيه الأخرى فتقدم خطو خلف زوجتي وعينه تقع عليها وهي واقفه

ولا زالت زوجتي تكشف صدرها وتقوم بتحريك الطعام كانها تساعده بترتيب الطاولة

وقد بدا ان زوجتي سمحت ان تجعله يرى ساقها وافخادها اكثر لتكشفها له

وتبتسم له بدلع وهو يقف بعد ان انتهى من تقديم الطلب ان تستمع بالخدمه وقد وقف انا ودخلت الغرفة وانا ابدي اعجابي بالخدمه وابتسم له

حينما شكرته وقد خرج من المكان بعد ان حظى بوقته

نظرت الي زوجتي وهي تقول كل هذا الوقت بالحمام

وانا ارد عليها كل هذا الوقت ليضع الطلب يبدو ان الخدمه ممتازه او انه قدم خدمه خاصه

قالت لي انه يقوم بعمله

وانا اعلق وانت أيضا قدمت له خدمه لن يناساها

وهي تقول لا اعلم ما تقصد لم افعل شيء

وانا امازحها انه حظى بتقديم الخدمه والاستمتاع بالمناظر

قالت لي ربما المرة القادمة تطيل البقاء بالحمام حتى ينتهي من النظر الي

قلت لها حسنا لكن عليك ان تخبريني بالتفاصيل كي اعلم ان كانت الخدمه جيده

بدات اداعبها من جديد وتناولنا العشاء وانا اشعر بالاثارة معها حينما راينا الموظف قد عاد فقط ليقدم لنا مزيد من الخبز وبعض التبوله المقدمه من المطعم كخدمه مجانيه

ويبدو انه عاد ليرى زوجتي

حينما دخل هذه المرة كنت اضع يدي فوق فخدها ولم امانع برؤيته يدي فوق فخدها ولم تحاول زوجتي ان تخفي نفسها وانا اشكره وهو يرى بياض فخذ زوجتي ويدي على فخدها العارية الطرية وانا ادعي انه لا يرى ما افعل وكان الجزء مخفي لكنني اعلم اين تقع عينه وقد جعلته لا يرى انني انظر ناحيته حينما كان ينظر لزوجتي وزوجتي تبادله الابتسامه وتشكره على الضيافه

مما جعله يقدمها ويضعها ناحية زوجتي ويقترب ليقف بيينا ويغطي زوجتي عني وهو يقف امامي كي يضع الضيافه ناحية زوجتي كي ينظر لزوجتي ولا أرى اين ينظر واطال الوقوف لتقديم الخدمه وهو يتودد لزوجتي وزوجتي تشكره

وقد مال براسه وانحنى ليقدم الخدمه وقد كان وجهه قريب من جسد زوجتي وراسه من صدرها لينظر لها عن قرب

حتى انتهى من تقديم الخدمه ورحل من جديد

وانا اسالها لقد اطال الوقوف حتى لم يقدم الخدمه لي وكان يقف بيينا

قالت نعم وكانها لا يعجبها الخدمه وهي تقول هل تصدق جرائته في كل مرة يأتي فيها الا يمكنه ان يضع الطلبيه ويرحل لا داعي لتقديمها بهذا الشكل

وانا اقدم له العذر وانا أقول لها ربما يقوم بعمله فقط

قالت نعم يبدو كذلك حتى انه لم يحترم وجودك من الجيد انك لم ترى تصرفة الوقح

قلت لها لماذا ؟ يبدو انه كان مهذبا

قالت لي كان يجب ان اغلق عبائتي منذ البداية انت السبب

قلت لها هل تقصدين انه كان ينظر اليك ...ما يهم...الا تشعرين بانك فاتنه لتجعلي موظف لا يتملك نظره

فسخرت هي بطريقة انها لم يعجبها الامر وتقول لي

نظرة ويده

قلت لها كيف ؟

وانا متفاجا ما تقصد لا يمكن انه خلال الثواني وجد طريقة

قلت لها كيف يده ماذا فعل ؟

قالت ليس بالشيء المهم لكن قد لامس صدري وهو يضع الطعام

وانا ابرر لها الغرفة صغيرة وهو كان يقدم الطعام انا متاكد انه لم يقصد

قالت همم ربما...لكن يبدو انه قد حظى بوقته وهو يلامس صدري بالخطا

فقلت لها ساخرا من الجيد انني موجود والا فانه سياخذ وقت أطول ربما

قالت لي وهل تريد ان ترى ما يفعل بغيابك

قلت لها كي نعلم ان كان بالخطا

قالت ربما المرة القادمه

قلت لها لكن اخبريني بالتفاصيل

ابتسمت وان الامر فقط سخريه بيننا

واكملنا تناول العشاء وانا اداعبها لاثارتها اكثر واضع اصبعي بفمها لتمص اصبعي

وقد بدى عليها الاثارة واعلم ان السبب رؤية العامل لها ولا اعلم أي مدى لمس صدرها هل حكه يده بطرف ذراعه او كفه او لمسه وشعر بطراوته فلم تخبرني زوجتي أي مدى العامل تحسس صدرها او لمسها بالخطا دون قصد

لم يغلق العامل الباب وهو يتحرك بالقسم وينظر ناحيتنا وانا سمحت له ان ينظر ولم اغلق الباب ونحن نتناول الطعام حتى ان بعض العمال النظافه يمرون بعربتهم للتظيف أيضا حظو بالنظر الى ناحيتنا والى زوجتي وهي تتناول الطعام

حينما انتهينا من تناول الطعام كنت قد وقفت ناحية الباب وسالت العامل لدى رؤيته عن المحاسبة

فاخبرت زوجتي وهو يقف بجانبنا ويرى زوجتي لم تقم معي وكانها تحاول ان ترتب حقيبتها

فقلت لها انني ساذهب لاغسل يدي واحاسب المطعم

وهي تقول لي انها ستستخدم الحمام

فقلت لها حسنا وكان العامل ينتظر لتنظيف الطاولة وزوجتي لازالت جالسه بالمقعد

فقلت لها انني سانتظرها بالسيارة

وانا المح للعامل انني لن أكون معها وانني سانتظرها بالسيارة

وقد تركتهما وهو يقوم بالتنظيف الطاولة وذهبت انتظر زوجتي بالسيارة بعد دفعت الحساب

ولا اعلم كيف انتابني شعور و أفكار ما يحدث الان هناك لكنني اردت ان اترك لها وقت اكبر لتخبرني ما يحدث

شعرت ان وقت طويل قد مر

ربما فقط خيالي فقط يجعلني أتصور أمور تحدث وربما هي بالفعل ذهبت للحمام وهذا سبب الوقت الطويل الذي انتظره بالخارج لحين عودتها

حتى انني شعرت بالتوتر ربما لاني افكر كثيرا ربما لا اريد ان اتخيل ما يحدث او انني فقط أتصور أمور بخيالي

مرت قرابة عشر دقائق وانا انتظر زوجتي بالسيارة

هذا وقت طويل لتبقى زوجتي بالمطعم وتستخدم الحمام

حينما رايتها عند مخرج المطعم وكان هناك موظف اخر يقف عند البوابة ليفتح لزوجتي الباب وهو يبتسم لها

وقد سارت ناحيه السيارة وهو ينظر ناحيتنا

حينما صعدت الى السيارة بدات بسؤالها عن سبب التاخير

فقالت لي هل يمكنك ان تتحرك الان ساخبرك بالطريق

وكانها لا تريد ان نبقى بالمواقف لوقت طويل حينما كان هناك موظف يقف عند الباب ينظر ناحيتنا ويبدو وكانه مسؤال او اداري بالمطعم

وسرت مبتعدا عن المكان وهي صامته

وانا اسائلها كيف كان الامر لقد اطلت البقاء

قالت لي كان الامر محرجا

قلت لها لماذا ؟ ماذا حدث ؟

قالت لي كنت فقط اردت ان اذهب للحمام بعد ان دخل العامل لكنني بقيت لبعض الوقت احضر حقيبتي ولم اعلم لماذا لكنني بقيت جالسه

وانا استمع لزوجتي وانظر ناحيتها وقد احمر وجهها وهي تخبرني وانا أقول لها اخبريني من البداية ما حدث

قالت لم يكن علي ان اشجعه بسببك

قلت لها لا اظن الامر سيء لهذه الدرجة فقط اخبريني

قالت لي كان الامر مجرد نظرات سمحت له ان يقوم بعمله وانا جالسه كما تعلم وعبائتي مفتوحه وقد اقترب مني وبدا يسالني ان استمتعت بالوجبه ويتودد الي وهو يقترب مني كان قد حك ذراعه على صدري من جديد

قلت لها حقا...ياله من وقح

ردت علي هل تريد ان تعلم ما حدث انني اشعر بالخجل وانا اخبرك بذلك

ظن انني بقيت لاشجعه وقد ابديت له شكري وانني كنت اريد ان أقوم من مقعدي حينما وقفت كان قد حشر نفسه خلفي فمررت بجانبه فلامسني من الخلف بجسده

قلت انا واوووو كعلامه انني متفاجيء لكن الامر لا يعجبني

قالت لي لتختبر غيرتي من الجيد لم ترى بنفسك كيف كان وقحا

فسالتها ماذا فعلتي هل صفعته

قالت لم اظن انه كان يقصد بالبداية ولم ارد ان اجعل من الامر مهم فقط حشر جسدي بجسده انت قلت ليس بالامر المهم

قلت لها نعم

وسالتها قد حظى ببقشيش اذا منك

قالت لي هل تجد الامر مضحك ...ليته اكتفى بذلك

قلت لها لماذا ؟ قلت انك كنت تهمي بالخروج الم ينتهي الامر هنا

قالت نعم لكنني ....ظل هو يقف خلفي وقد حك جسده بي من الخلف فرايته يطلب مني ان انتظر

سالتها وانت ماذا فعلت ؟

قالت لي لا شيء كنت اظن انه سيسال عن امر

لكنه التصق بي من الخلف وقد امسك بصدري بديه وانا اقف وقد طلبت منه ان يبتعد

وهو يرد علي يقول لي انت انتظرتي لاجلي

هي توجه كلامها لي هل تصدق انه يظن انني بقيت لكي يتحرش بي

قلت لها ياله من وقح وهل منعته

قالت لم أتمكن من منعه كان قد التصق بي من الخلف ولم أتمكن من المرور

فسالتها هل هذا كل شيء

قالت لي لم يبقى شي لم يفعله

انا توسعت عيني ولا اعلم كيف فعل كل شيء

فسالتها حقا...

قالت ظن انني اريده ان يتحرش بي ولمس صدري بيده كان يريد ان يخرج صدري من ملابسي هل تصدق

فسالتها ساخرا..يبدو انه لم يقاوم

فقالت لي كنت مرعوبة مما فعل

فقلت لها جيد انه لم يفعل شيء

قالت نعم لكنه ظل يرصني من الخلف ويمسك بصدري من ملابسي

قلت لها لا الومه حينما يرى طراوه مثل هذه لا يمكنه ان يقاوم

وسالتها وكيف تخلصت منه

قالت لي كان ذلك اقل مما حدث بعد ذلك

قلت لماذا ؟

قالت كان هناك مشرف المطعم وقد راى عربة العامل عند الغرفة ونحن بداخلها وقد فتح الباب ليرى الموظف يمسك ويتحرش بي ويمسك صدري

قلت اووو لابد انه تورط

قالت لي المشرف حينما راى ما يحدث كان ينظر الي وكانني انا من استعرض للعامل واسمح له وهي يخاطبنا بما نفعل

وانا لا اجد رد له سوى انه كان ينظر الي واخبر العامل ان يرحل وانا قمت بتغطية جسدي وعبائتي حينما كنت اريد ان احمل حقيبتي من الأرض كنت انحني امام مشرف المطعم حينما وضع يده فوق مؤخرتي يتحسس طيزي

يبدو انه أراد ان ينال ما ناله موظفه

شعرت بالحرج واردت ان اوقفه لكنه اخبرني انهم بالخدمه ولازالت يده فوق طيزي حتى انه حشرها بين طيزي كم كان وقحا وسار معي للباب وقبل خروجي كان قد لمس طيزي قبل ان ارحل من المكان

قلت لها هل كان الرجل عند المخرج واقفا

قالت نعم

قلت لها لا باس ليس علينا ان ناتي الى هنا ليس بالامر المهم

قالت لا اصدق انك تظن ان الامر طبيعي

قلت لها اعلم ..لكن اخبرتك انه مطعمنا المفضل لكن ليس علينا ان ناتي الى هنا كانت تجربة ليس علينا ان نكررها ان كنت لا تشعري بالراحة

نظرت الي بصيغه سؤالها وهل تريد ان نكررها

قلت لها اعني ان لم يعجبك المطعم لن ناتي الى هنا من جديد

قالت لي المطعم يعجني لم اقل انه لا يعجبني لكن الامر كان ...

قلت المرة القادمة ستكون افضل

وانا اسخر اقصد اننا المرة القادمة سنتوخى الحذر

في ليلة ساخنه بمساء كانت زوجتي ترتدي روب المثير الأبيض وكان يكشف افخادها ويوجد ربطة على شكل ضرب يجعل شكل صدرها ككرتين مرتصتين والفستان الداخلي يجمع ويرص صدرها لبعضهما فيلتقيان بالمنتصف كهلالين مستديرين اللون الأبيض مزركش بزخارف يحدد منطقة الصدر و السرة كانت شبه شفافه فترى فتحه سرتها العميقه كبئر عميق تود ان تضع راسك فيه وتلحس سرها كانها تجعلك ترتوي

خلال جلستنا تنسامر كنت أحاول ان ابدي لها عن جمالها وفتنتها الباهره وكنت اكاد ان افسد السهره بذكري لخالد لها لو راها بهذا الفستان

وهي تنفجزني بكتفي الا افسد السهره بهذا الكلام واحتسيت من شفتها طعم لعابها وانا اقبلها واتذوق لسانها فمها وشفتها الحمراء وقد ذابت وانا اقبل فيها وامسك بصدرها وقد تحسست عضوي من ملابسي وهي تتذمر انني ارتدي بنطلون بالليل والرجال متحفظين بملابسهم حتى قبل النوم وهي تقول انا بالكاد ارتدي ملابس كي تراني مثيرة لك

وانا ارد عليها النساء بطبعهن مثيرات نحن الرجال كثيفين الشعر واجسامنا سمراء مشعره

فقالت لي احب الرجال المشعرين

وقد اثارني قولها الرجال..

فحاولت ان استفزها بسعيد فهو كثيف الشعر أيضا بعكس تهاني

فلم تفهم كلامي بشكل جنسي او اعجاب بسعيد لكنها قالت ان تهاني تحب ان تنظف جسدها ويكون ناعم

انا أقول لها انها الان تحاول ان تجعل شعر كسها ينمو بسببك

ضحكت زوجتي وما علاقتي بالامر

فقلت لها لان سعيد اخبرها انك كثيفه الشعر وانه يحب ان تترك المراة شعر عانتها وهي وافقت كتجربة

قالت عليه ان يطلب من زوجته

قلت لها لقد سمعت تهاني انها مسيطرة وتحب ان تفعل ما تشاء وترفض كثيرا كلام زوجها حتى انها ترفض ان تمص له وتفعل مثلك

قالت لي زوجتي على الرجل أيضا ان يقدر حدود امنياته فهي تعطي زوجها الجنس الخلفي

قلت لها صحيح كل زوجه لها ميزات اتعجب كيف تتحمل زوجته الخلفي انت بالكاد اضع اصبعي حتى تقومي من مكانك وتتمنعي

همهمت زوجتي بقولها وهل كنت تفكر بالجنس الخلفي معي ام لانك علمت ان تهاني تحب ذلك هل كنت تتخيلها ام تتخيلني

قلت لها لم يكن ذلك بتفكيري فلم اجرب من قبل ولا اظن انني اهوى الخلفي لكن كمرة ربما

زوجتي اردات ان تبدي غيرتها وتقول لي مرة مع تهاني

فمزحت معها اذا سمحت لي كي لا اطلب منك شيء صعب

قالت يعني كنت تفكر بتهاني

وانا أقول لها انظري من كانت نجمة الاستراحة الجميع كان منبهر بجمالك ويحسدونني عليك قد اثرتهم بجمالهم واثارتك و....مهارتك في ذلك....

نظرت الي لاني اذكرها بما فعلت مع خالد ومصها له

هذه المرة الأولى التي المح لها حول مصها لزب بعد ان كانت تخشى ان نتحدث عن الامر لكنها كانت تبدي من كلامي انني أيضا اعجبني خبرتها بالمص وانها ابهرتهم

فكانت تضع يدها فوق زبي وهي تقول لي هل تريد ان قدم لك خبرتي ام انك تريد ان تتحدث عن تهاني وطيزها الواسع

فقتل لها ضاحكا يبدو ان طيزها توسع من كثرة الاستعمال فلا يبدو ان سعيد يمكنه ان يتحمل حفر ابار عميقة لوحده

ضحكت زوجتي على كلامي كسخرية وهي تنظر الي وكانني أقول ان تهاني لديها خبره مع رجال اخرين

لكنها لم ترد ان تتحدث عنها فادخلت يدها داخل البنطلون لتتحسس زبي وقد انتصب بمجرد الحديث عن تهاني وخالد وبدا تقوم بدعك زبي بيدها

فقامت بسحب البنطلون لركبتي ووضعت يدها فوق ملابسي الداخليه وقد أخرجت راس زبي وهي تمسك براس زبي باصبعها وتحك اظفرها على فتحه زبي كي تجعلني اشعر بالوخز

وقامت وجلست بين افخادي وهي تمسك بزبي واخرجته بالكامل وهي تحرك كفها وتمسك بزبي بكفها

وهي تسالني ان كنت مشتاق لها تقريبا مر وقت طويل منذ ان مارسنا الجنس وبدات تحكه على خدها وهي تصدر أصوات انها تشم رائحة مثيرة ومنعشه بعد الاستحمام

فقبلت راس زبي بطرف شفتها وهي ترفع زبي الى شفتها وتقبله واخرجت طرف لسانها تداعبني بلحس راس زبي بطرف لسانها

وتداعبني بتحريك لسانها على راس زبي حتى اخذت تميل بزبي الى فمها وتضع راس زبي على فمها ففتحت فمها لتستقبل زبي وتقوم بإدخال زبي بفمها

وقد شعرت بدفيء لسانها وطراوة شفتها ولسانها يتحرك داخل فمها حول زبي لتحركه على زبي

وبقت تقوم بالمص بشكل هاديء دون ان تنظر الي وكانها تستمتع بطعم ولا تمصه وتحركه فقط تقوم بمصه بفمها بهدوء وانا اسمع كيف زوجتي تصدر أصوات مصها لزبي وكانها تقوم بمص مصاصه من الحلوى لتذوب بشفتها

وتخرج زبي وتنظر اليه بمحنه وابتسامه وتعود لتضعه بفمها وتبقي زبي بفمها وهي تحرك راسها وتاخذ وقتها بمص زبي

وبعد ذلك بعد سال لعابها على زبي من فمها الى خصيتي أخرجت زبي من فمها واخذت تلحس بلسانها ظهر زبي من الأعلى للأسفل حتى وصلت الى خصيتي وبدات تحرك لسانها على بيضات خصيتي وتبللها بلسانها وتمسح ما سال من لعابها على خصيتي بلسانها واكثر حركة كانت تقوم بها زوجتي ممتعه وبنفس الوقت كانت تشعرك انك اصبت بصاعقة كهربائية هي حينما تقوم بإدخال خصيتي بفمها

كانت تلك اللحظة لا تعلم كيف يمكن ان تشد كرتي الخصية الى فمها فتقوم بمصها وادخالها بفمها بطريقة مثيرة تجعل الزب يرتجف من الشهوة شعور غريب وجميل ومثير بنفس الوقت

وتعود لتمص زبي حينما كان هناك رسالة بالجوال استملتها من سعيد

فقمت بالرد بان يتصل بي تلفونيا ولم تعلم زوجتي انها رساله منه

حتى سمعت زوجتي اتصال وتنتظر الي ان كنت سارد عليه وكانني اسخر منها انها استلمت اتصال تهاني وهي فوقي المرة القادمة كرد عليها

فلم تقم من مكانها وهي تمسك بزبي وتنظر الي

وقمت بالرد على سعيد وانا اتحدث معه اخبرني انه قريب من الشقة ليزورني وكان لوحده فطلبت منه ان يتفضل لزيارتي وانه لا يزعجني

فأقفلت المكالمة وزوجتي تنظر الي وتسالني هل سياتي صاحبك الان

قلت لها فقط دقائق اتى لامر مهم

فاخبرتني انها ستقوم بتبديل ملابسها فقلت لا ليس هناك داعي فقط سيبقى لبعض الوقت

فقالت انها ستذهب لغرفتها خلال زيارته

كنت اتخيل كيف سيبدو منظرها بملابس المثيرة حينما يراها لكن ردها جعلني اوافقها ان لا تبقى بملابس النوم المثيرة امامه فلم ارغب ان اطلب منها ان تبقى وتستقبله بهذا الشكل

ولم تمر دقائق حتى صعد سعيد وقام بدق باب الشقة فقمت بفتح الباب له وقمت بضيافته الى الصالة وهو يعتذر وانا أقول له البيت بيتك باي وقت

وسالني ان كان وقت نومي لان الوقت متأخر لكنه كان يحمل جهازه ليسالني عن أمور اساعده بها من اجل عمله وهو يحتاج الى تركيب نظام يساعده باستخدامه

خلال ذلك خطر ببالي ان اجعل زوجتي يستشيرها بالامر فهي تفهم بامور برامج التصميم فناديت على زوجتي التي قامت بالرد علي من بعيد فاخبرتها ان تاتي

زوجتي كانها منذ البداية كانت تريد ان ترى نظرة سعيد لكن تريد ان ترى ان كنت اريدها ان تستعرض امامه فلم تتاخر بالرد ووقفت ناحية الباب قبل ان اسالها ان سعيد يحتاج الى خدمه وان كانت تعلم كيف تقوم بتصميم وإدخال بيانات بجدول وصور وهكذا ...

نظر سعيد توجه ناحية زوجتي وهو يراها بحلتها وفتنتها وجمالها ولم تخفي زوجتي بروز صدرها سوى انها قامت بسد الفتحه الواسعه للفستان قليلا وكانها تتستر بها لكن خط صدرها لازال بارزا وسارت زوجتي وهي تقول له ان يستخدم برنامج خاص للاعداد ويساعدة بعمل جداول وسعيد يريد برنامج ليقوم بعرضه على شكل سلايدات للعرض بجهاز عرض

فتقدمت زوجتي لتجلس فقمت من مكاني كي تجلس زوجتي ناحية الجهاز الابتوب لتشرح له وبنفس الوقت تجلس بقربة وكانت تميل وهي تقوم بفتح البرامج وشرح لسعيد وهو يفتح لها ملفات بيانات وملف للصور لضمها

فتقوم زوجتي بعمل مثال له بوضع خانات وجداول وصور

وزوجتي تنحني كان ينظر الى شكل صدرها وهي جالسه وقد كشف فستانها فتحه صدرها فبان الفستان الداخلي وكيف يبدو صدرها المستدير

كان بياض صدرها وتكويرته بالفستان تشعر بطراوته فكان يتحدث معها وبنفس الوقت ينظر الى صدرها وهي تبتسم وتعلم اين ينظر سعيد

وهي تشير له بالشرح ان ينظر للشاشة وهنا وهنا وهكذا وضع ايقونه هنا وادرج ملف هكذا

ووجد سعيد حيلته انه يفهم ما تعني ليضع كفه على ساقها ليلمس ساقها وهي جالسه

وبعد ذلك اخبرته زوجتي ان يكمل بنفسه لحين ان تعد لنا الشاي وتعود

وتذهب زوجتي الى المطبخ لتقوم باعداد دله للشاي ويكمل سعيد العمل بنفسه كي يعرض لزوجتي كيف صمم بنفسه

فتعود زوجتي وهي تحمل الاواني لتضعها على الطاولة وقد كان صدرها يتراقص وهي تسير الينا ولم تكن تحتاج الى سبب لتجلس مكان سعيد بعد ان سالته ما فعل فقال لها جيد وشكرها لمساعدتها

وهي عرضت عليه ان تقوم بعمل التصميم بالكامل له لو أراد فشكرها ولا يريد ان يشغلها

فقالت له ليس هناك أي ازعاج

ولازال في كل مرة يضع يده فوق ساقها

وقد بدانا نتحدث وذكر خلال ذلك كيف اننا امضينا وقت ممتع

وقد أشار ان لا تكون تلك السهره بالاستراحة قد سببت لنا مشاكل وانه توقع انهم كانو سبب مشكلة لنا

فقلت له لا اننا متفقون ونثق ببعضنا ونعلم ان الاستراحة لنقضي وقت ممتع ولا نفكر بما حدث

فقال جيد ...من الجيد انكم متفاهمون وان تجربة كهذه لم تؤثر بحياتنا

فقلت له اعلم ان الأمور خرجت قليلا

فضحك هو مازحا بلطف قليلا ...اظن ان خالد لم ينم منذ ذلك اليوم بعد تلك اللحظة

فرددت عليه كان ذلك خطاي ربما لكننا لم نفكر بالامر او نتحدث عنه

فقال حقا ؟ ظننت ان بعد ذلك اليوم اننا تسببنا بمشاكل لكم خاصة حينما حدث ذلك وطلب سعيد منكم

قلت له كان فقط لاثبات امر نعم ولم يكن يحدث ما حدث لكن لم يؤثر بحياتنا ولم نتحدث عنه بعد تلك الليلة

ابتسم سعيد وهو يقول نعم....وانا احسد خالد بذلك

قلت له لم يكن الامر كذلك

فسالني انا صاحبك لماذا لم يكن الاختيار علي لاثبات

قلت له لم يكن اختيار

فقال مازحا لزوجتي ربما هو يملك افضل مني انك رايت الفرق بيينا

قالت زوجتي لم أرى انك مخطيء كان الامر سريعا

قال لي اذا لم كان الاختيار لخالد وانا صاحبك وتعلم انني اطلب من زوجتي الام

فقلت له السبب زوجتك ...ماذا تتوقع ان تقوم زوجتي معك وزوجتك بجانبك لا نريد ان نفسد زواجكم أيضا وقلت لك كان الامر غير متوقع

فسالني ان كنت شعرت بالغيرة مماحدث وكيف ان الامر اصلحته مع زوجتي

فقلت له لم اعتبر ذلك....انه مختلف كان يفترض ان تجرب المطاط الواقي فكانها تجرب شيء غير ملموس فلم يكن مخطط ان يستمر الامر لابعد من ذلك

نظر لزوجتي ليسالها ان اعجبها

فردت زوجتي لسؤاله لا اعلم...

فكرر كلامه وقد مال لزوجتي وهو يبدي اعجابه وانه يحسدني

وقد وجد حجه السبب زوجته وهويمازحني انزوجتي ليست هنا الان

وهو يضحك

وبنفس الوقت يشير الى زوجتي ان تجرب معه ولا تعلم ردي

قلت له اطلب من زوجتك مازحا معه

وبنفس الوقت زوجتك حينها ستعلم وتشم رائحتك

ضحك وقال صحيح ربما استحم قبل عودتي اذا

وابتسم لي وكانه يعيد طرح طلبه

قلت له لا اعلم كيف تقنع زوجتك بذلك

فسال زوجتي كيف لزبه ان يدخل الى هكذا عمق يبدو انه اعجبك حتى استمريتي بدا طويلا وكبيرا

زوجتي قالت له وكانها تنكر كان فقط تحدي وصاحبك تعلم انه يتباهي بنساءه وسعيد أراد ان يثبت كلام زوجتي بقوله صحيح بعد تلك الليلة اتضح لنا انه بياع كلام لم يتحمل حتى ان يصمد طويلا

وضحك ساخرا من خالد وهو يقول لي احييك على اسعادك زوجتك وانك لم تجعل الامر يؤثر بعلاقتكم وان الامر كما قلت لا يعتبر ممارسة اذا كان فقط بالفم

وهو يلمح لي ان الامر طبيعي وانا أقول نعم

وقد اشرت له ان زوجتي تحب المص كثيرا وانا اشعر بالفخر انني املك امراة مثلها ونحن نتقبل بعضنا ولا نفكر كيف نفسد اللحظات لو كان الامر يزعجها او تحرش كنت قد منعته

قال سعيد نعم ...يا لحظة لكنني صاحبك المقرب كان ودي ان أكون انا من يكون تحدي

وانا كنوع من التلطيف اخبره لا شيء بيينا يفسد صداقتنا ولا شيء يغلى عليك فعلاقتنا بك وبزوجتك قوية

ابتسم وكانها موافقه مني لزوجتي

وهو ينظر لزوجتي ويسالها ان كانت يمكنها ان تجرب معه وهو يقول يمكنه ان يستخدم واقي فكانها تجرب مع الواقي

فكان ردي كانها موافقه لكن بشكل مختلف

فقالت له لا احب الواقي لم يعجبني ويخنقني

فرد عليها سعيد بحماس يمكنك ان تجربي بدون واقي معي

فردت زوجتي على سعيد اقصد مع زوجي لا احب الواقي المطاطي

فسالها انها فعلت ذلك مع خالد

قالت له لا اعلم كيف حدث فانا اعتبره مغرور ومتعجرف

وقال ساخرا ان الطيب والصديق المقرب ومحروم

قالت له ليس هكذا الامر

فسالها انه اعجبه كيف قامت بذلك معه فكيف كانت تشعر

فأجابت زوجتي انها لم تفكر به وانها فقط فعلت الامر وكان الامر مختلف

فسالها هل اعجبك

فردت زوجتي نعم اظن

تعجبت من ردها وكيف ان الحديث عن مص زب خالد اصبح محوركلامنا

سالها سعيد ان كانت تتخيل احد غير زوجها

فقالت له بالخيال انا وزوجتي نلعب العاب جنسية كما تفعل مع تهاني فهي تخبرني انكم تتخيلون أمور مجرد كلام

فقال لي يا لحظك هل تحظى بذلك كل يوم

فقلت له بالعادة لا احظى لكنك الليلة افسدت علي اللحظة باتصالك فقد كانت تفعل لي مكانك هنا الامر وكنت اجلس مكانك وهي تقوم بمص عضوي لولا اتصالك

فضحك وهو يقول واوووو أرى انني افسدت سهرتكم فيبدو ان فستانها كان مثيرا جدا

فسالها ان كانت فكرت به

فنظرت الي لتجد رد اننا تحدثنا بالفعل عنه فقالت ربما بعض المرات

ابتسم سعيد وهو يقول لها كم ذلك مثير وهل كان يجعل علاقتكم تشتعل

قالت له اظن انه جزء من الاثارة

فقال ماذا لو فعلت بالفعل ربما تكون اثارة اكبر

وقد عاد ليطلب منها

وهو يسالني هل تقبل ان نجرب ذلك

فقلت له وانا اشجع زوجتي لا اعلم ان كانت زوجتي تشعر انها تريد ان تجرب كما قلت لك تجربة خالد كانت غريبة ولم نحب ان نتحدث عنها ولا اعلم شعورها

فنظر الى زوجتي وهو يقول ما رايك

وزوجتي تريد ان تجعلني انا من يقرر وهي ترد لا اعلم ان كان ذلك لا يجعلنا نكون سبب مشاكل مع زوجتك

فكان زوجتي تريد ان تلقي موافقه ولكن زوجته عذر

فيرد عليها سعيد انه يعلم المرة السابقة زوجتي معنا لكن الان الامر بييننا

وكانه ينتظر ردها وزوجتي تنتظر ردي

فبادرت انا بالامر الجريء وقلت نعم ربما

زوجتي تنظر الي ان كنت موافق

وانا أقول لها اننا جربنا أمور كثيرة وانا يعجبني كيف انك تفعلين ذلك وما حدث بالاستراحة الحقيقة جعلني اشعر بالفخر كنت مبهره

فقال سعيد فرحا جيد هل يمكننا ان نفعل ذلك الان

زوجتي ترد لا اعلم كيف ...هل انت متاكد ؟

فقال سعيد لو لم تشعري بالراحة يمكننا ان نتوقف وان ذلك سر بيينا يمكنني ان اساعدك

وكي لا يخسر الفرصة قام سعيد بسحب بنطلونه وجلس بالبوكسر وقد بدى زبه منتصب داخل ملابسه

فقال ساخرا وهو ينظر لزوجتي التي كانت تنظر الى بين فخديه

ان الامر جعلني اشعر بالاثارة

وهي ترد ساخرة أرى كم انت متحمس

فتنظر الي زوجتي وانا ابدي لها انني أيضا متحمس وهي تهمس لي انني من طلب ذلك

وانا ارد عليها استمتعي باللحظة لا تفكري بشي

فطلبت منها ان تقوم وتجلس كما كانت تفعل لي قبل مجيئة

فقامت زوجتي لتضع يدها على ساقة وتجعله يوسع بين افخاده لتجلس زوجتي وهي تمسح يدها على فخده تستعد لترى كيف تفعل وتخرج زبه امامي

حتى الان لا نعلم كيف نفعل الامر ونتصرف كانه تخدمه بشيء طبيعي وليس مص زب

زوجتي تريد ان تبدا وتمد يدها كي تقوم بسحب البوكسر فلا تريد ان تبدا بنفسها وتخلعه بسرعه فساعدها وهي تمسك بطرف البوكسر باصبعها فيساعدها سعيد بخلع بوكسر ويرفع جسده من المقعد كي يقوم بسحب البوكسر

اننا الان نفعل الامر بالفعل انه يخرج زبه لزوجتي

وقد بدات زوجتي تساعده ولازالت لا تنظر لزبه وهي تخلع زبه لاسفل ساقه

وتعود لتجلس بين افخاده

وهي تبتسم بتوتر لي انها ستقوم بذلك

وتضع يدها على زبه وقد شعرت بانتفاخ خصيته وطول زبه

واصبح تحرك زبه بيدها كي ينتصب ويكبر بكفها

وهي تستعد ولا تعلم كيف تضعه بفمها وهي ستفعل ذلك امامي وتعض شفتها وتنظر الى زبه وهي تحركه بيدها وسعيد لا يريد ان ينظر الى وجهها وهو يسترخي كي لا تتردد بفعل ذلك ويعطيها الوقت

فاقتربت زوجتي الى زبه ووضعت راس زبه على شفتها

كان زب سعيد راسه مفلطح عريض راسه اكبر ن راس زبي المدبب واضخم من خالد يتميز زبه بالعرض وراسه عريض كانه راس زب خيل من عرضه

وقد رايت زوجتي كيف كانت تحاول ان تدخل زبه بفمها فكان الامر مختلف فهي بزبي كان مقدمه الزب ودببه كسهم يدخل لا تحتاج ان توسع فمها لادخاله

ويتوسع فمها لحظة دخول الزب بفمها

لكنها مع سعيد كان عليها ان توسع فمها كي تحاول ان تدخل زبه

ومنذ اللحظة الأولى التي كنا لا نعلم كيف سيخرج سعيد زبه لزوجتي وكيف زوجتي ستمص زب اخر

اختفت هذه المشاعر واصبحنا نعيش اللحظة الان ولا مجال للتردد والتراجع وشعرت زوجتي بحماسي للمنظر مما جعلها أيضا تشعر بالاثارة

فوسعت زوجي فمها واخرجت لسانها لتداعب زب سعيد وتبلله بريقها قبل ان تحاول ان تقوم بمصه فشعر سعيد بحركة لسانها على زبه

فبدا يشعر بالشهوة لحركة مداعبة زوجتي لراس زبه بلسانها

وسمعت تنهده وهو يرى كيف ان زوجتي تلحس راس زبه حتى شعر بشفتها تحيط براس زبه وتدخله الى فمها

رايت كيف انها تبتسم وهي تحاول ان تمص زبه وتدخل راسه وقد بدى راسه رغم حجم راسه العريض لكنه كان كالسفنجه

فادخلت راس زبه الى داخل فهمها فشعر بحرارة فمها ولسانها فوضع يده فوق راسها دون ان يضغط عليها فقط ليرى كيف تدخل زبه وهو يصدر أصوات انبهار لمصها له ويخبرها كيف ان ذلك مثير وان شعور شفتها ولسانها اثاره

فتبدا زوجتي بصمت تكمل مصها لزبه وبدا يدخل داخل فمها اكثر واخذت تحرك زبه وقد تخلصت من الحرج وأصبحت تشعر بالمحنه والاثارة بمصها زبه وانتهت تمثيلية انها تجربة وانها تحب ان تمص زب صاحبي

حتى انها كانت متحمسة كانها كانت تنتظر اللحظة ولم تصدق انها تفعلها امامي

استمرت زوجتي بمص زبه وتلعقه وتحرك لسانها فوق زبه ولسانها يخرج خارج فمها كي توسع منفس ليدخل زبه الى داخل حلقها

وقد شعر سعيد ان زبه وصل الى عمق حلقها مما جعل فمها يتصبب من لعابها بعد ان توسع من حجم زبه واستمتاعها بمص زبه فبللت زبه وسال لعابها خارج فمها وصب على صدرها

وقد اشتد زبه من الاثارة فاخرجت زبه من فمها وقامت بلحس خصيته وهي تمسك بزبه بيدها

وعادت تمص زبه وتدخل راسه وتحركه حتى بدا سعيد يصدر أصوات انه قرب ان يقذف وبدا جسده ينتفض حتى انه لم يعد يجلس على كنب من مصها وكان يرفع جسده وهي تمص له من شدة الاثارة وشعوره بالشحنه الكهرباءية التي جعلت جسدة يرتعش فبدات زوجتي تمسك بزبه وهي تشعر انه سيقذف قريبا فكانت تحرك يدها بقوة وتعتصر زبه بديها وتدعكه كي يقذف وتجعله يرتاح فبدا زبه يقذف كمية ثقيلة اول قذيفه اطلقها طارت بالهواء وسقطت على بطنه ولازالت زوجتي تدعك زبه كي يخرج منيه وهو يصرخ من الألم والوناسة فيقذف كمية ويبلل ملابسه وقميصه وفوق جسده حتى ان يد زوجتي قد امتلئت من حليبة وسالت على اصابعها بعد ان اعتصرت زبه ومسكت براس زبه لتعتصر اخر قطرة منه

وقد سحبت من طاولة قماش لتمسح يدها وتمسح زبه وخصيته من لعابها ومن حليبة

وقامت بمسح جسده بالقماش كي تنظف جسده وهو يشعر الاثارة وهو يعتذر انه لم يتحمل اونه تسبب بكل هذا وانه قذف بسرعه

وزوجتي لازالت تقوم بمسح المني من جسده بالقماش وهو يستعيد أنفاسه ويضع يده فوق عينه وهو يتنفس بقوة وهو يحاول ان يضحك وهو يقاوم التعب

حينها رايت زوجي بعد ان انتهت من تنظيف ظننت انها ستقوم من مكانها او تشعر بالحرج كالمرة السابقة بعد ان انتهى

لكنني رايتها بعد ان انتهت من تنظيف زبه قامت بعصر راس زبه باصبعها فاخرج قليلا مما تبقى منه كاخر قطرة تخرج منه

فمدت راسها لتلعق راس زبه وكانها تنظفه حتى اخر قطرة فقامت بمص زبه من جديد وادخلت زبه وهي تمصه وتخرج اخر قطرات من زبه وهو يرتجف لانها قامت بمص زبه بعد ان قذف فارتعش من مصها من جديد فقذف دفعه اخيره ولكن زوجتي لم تخرج زبه من فمها فقذف اخر دفعه داخل فمها فمصت زوجتي زبه وابقته داخل فمها حتى فرغ بفمها

حتى انتهى وقامت زوجتي وقد بدا فمها به مليء من حليبة وهي تمسح شفتها لكنها كانت قد بلعت ما فرغ بفمها وهي تقول ساغسل يدي

وانا انظر بشهوانيه لما حدث وارى سعيد لا يصدق أيضا انه يجرب ذلك ويشعر الفخر انه نال ما كان يتمناه لكنه كان يستند بظهره على الكنب ليرتاح ويستجمع انفاساه

وبعد ذلك عادت زوجتي وقد غطي سعيد زبه عني وكان يخجل ان يجلس بجانبي عاري

وهو يعتذر لزوجتي عن تلويث المكان وزوجتي تقول له لاباس ساقوم بالتنظيف لاحقا لكن كيف ستعود للبيت بهذا القميص ستشك زوجتك بك

قال لا اعلم ما جرى لم أتوقع ان اقذف هذه الكمية

وقد ابدى اعجابه بزوجتي بما فعلت وزوجتي ترد شكره وتساله ان كانت التجربة تستحق

نفخ سعيد وهو يضحك انه لم يتوقع هكذا وبدا يتغزل بها

فاخبرت سعيد ان يستحم من رائحة ويرتدي ملابس جديدة من دولابي

وهو يقول لا

لكن زوجتي قالت له اخبرك زوجي لست بغريب وملابس زوجي ملابسك

وكانها تريد ان تجعلني اشعر بالاثارة وهي تقول لسعيد انه يحظى بملابس زوجها وبها

وهي تضحك وهو يشكرني فادعوه ليستحم وان تاتي له زوجتي بملابس نظيفه ودخل سعيد لحمام ليستحم واخبرت زوجتي ان تحمل له صابون وفوطه ليجفف جسده

فذهبت زوجتي وتحمل معها ملابس نظيفه وفوطه وقد سمعت صوت الماء وهو يرش جسده وزوجتي تذهب اليه لتخبره انها أتت له بملابس وتساله ان كان يحتاج الى امر

وسعيد يدعي سؤالها بطريقة فتح الماء لانه يصب بالاسفل ولا يصب بالاعلى ويريد تحويله الى ان يرشح عليه الماء فيبدو ان زوجتي ارادت ان تفتح الماء فصب عليها الماء فبللت ملابسها وسمعتهما يضحكون فكنت اراقبهم من خارج الحمام

وكان سعيد يقف عاريا ورايت زوجتي وهي تقوم بفتح الصنبور كانت تنحني وسعيد يقف امامها وزبه على وجهها وكان يمازحها بهز جسده كي يهز زبه لوجهها

وهويهمس لها ان تكمل مص زبه

وزوجتي تضحك وهي تحاول ان تقوم بفتح الماء البارد والحار وتجعله متزن وتقول له توقف عليك ان تغتسل انتهت الخدمه\

لكن زبه كان واقفا فامسكت زوجتي بزبه بعد ان لامس وجهها وهو يحركه ناحيتها فكانت زوجتي تجلس على ركبتها فبدات زوجتي تمص زبه بدون تردد وهو واقف فامسكت بزبه وهو واقف وهي تمص زبه ووضعت يدها خلف مؤخرته كي تقوم بدفع راسها لتمصه وهو يمسك براسها وهي تقوم بمص زبه

وزوجتي تمص زبه كان يريد ان يتحسس صدرها فاخرج نص صدرها من الفستان فراى حملتها فلم تمانع

وظل يحرك أصابعه بصدرها ويعتصر صدرها بيده وهي استمرت بمص زبه حتى قذف على صدرها فقامت زوجتي من مكانها ومسحت صدرها من ماء زبه وهي تبتسم له وقالت هذا يكفي

وما ان قامت زوجتي حتى سحبها اليه ليقبل شفتها وظلت زوجتي وشفتها بشفته وهي ممكسه بزبه تحرك زبه وتشعر بحجمه بيدها وهو يقبلها وهي تستقبل لسانه داخل فمها قبل ان تنهي زوجتي قبلته وتخبره ان يكمل استحمامه

وتخرج زوجتي وقد ادعيت انني لم أرى ما حدث بالحمام

وقد رايت ملابسها مبلته بالماء وهي تخبرني انها ستبدل ملابسها لانها ابتلت بسبب المرش الماء وهي تحاول فتحه وتبتسم لي

وسعيد ينهي حمامه ويرتدي ملابسه ولا يجد زوجتي بالمكان فيشكرني ويستاذن ليرحل من الشقة

في تلك الليلة بعد خروج سعيد من الشقة اكملنا سهرتنا ونكت زوجتي وقذفت داخل كسها بحرارة وكانت هناك شعلة بيينا دون ان اسالها عن زب سعيد فقد رايت كيف يبدو شكل كسها الرطب وحرارته ونمنا تلك الليلة وكل واحد فينا شعر بالاثارة والشهوة وفرغ شهوته لمصها لزبه او لمنظر مصها

فكانت تجربة فريدة لا اظن انها ستكون اخر تجربه

بين التهور والجنون والشهوة

هذا ما بدى لزوجتي بعد ليلة الماجنه بيننا وبين سعيد وتطور العلاقة

في اليوم التالي شعرت ان زوجتي بعد ان استيقظت بدت هادئة وقد سالتها عن ما يضيايقها

فدار حديث بيننا ان كنا تهورنا الليلة الماضية وان كانت علاقتنا قد تغيرت وما يمكن ان يحدث وانها لا ترغب ان تقحم احد بحياتنا ويكون علينا ضيق وان يفرض احد نفسه علينا ويبتزنا

كان شغل تفكير زوجتي ان سعيد ربما يصبح هائج في كل مرة تكون هي شرموطه لهواه

فقلت لها انا اثق بسعيد واعلم انه سيكتم السر وعلاقتنا معهم قوية حتى الان وزوجته شخصيتها منفتحه لا اعلم لو علمت بالامر ما يمكن ان يحدث لكن بالنسبة لنا انا اعلم ما يزعجك ولا تفكري بالامر وانا من شجعك على الامر الم تجدي الام مثير

قالت نعم خشيت ان تكون غيرت رايك فالحديث عن الامر لا يكون نفس الامر حينما يحدث امامك ظننت انك ستحتقرني

قلت لها ربما كنا نحاول ان تكون لعبة بيننا وبين سعيد لكن كلنا كنا نجد راحتنا مع بعضنا واعلم من البداية كم يرغب بك وينظر اليك فانا لا الومك بل انا سبب لتطور العلاقة بينكم ولا انكر ان التجربة كانت غريبة مثيرة ومرعبه اعلم ما تشعرين به , لكن هل كنت تخشين منه او من التجربة فاي امر يعود القرار لك فانا يمكنني ان انهي علاقتي معهم او نجعلها في حدود الصداقة

قالت لي انها لا تنكر ان الامر كان جريئا وانها تصرفت بجنون وسارت مع شهوتها وانها شعرت بالاثارة لكن ماذا لو كان الامر اكبر من ذلك لا نتوقع ان المداعبه والتحرش سيكون اخر ما يفكر به سعيد

قلت لها ظننت انك تريدين ذلك وكنت فكرت بالامر والامر يعود لك انا قد كانت احدى الأمور التي كنت ان اراك بها ان تتحري بملابسك امامهم لكن الامر مع الوقت اصبح ادمان وانا أصبحت أتوقع اكثر وأتمنى ان يحدث اكثر

فقالت لي حتى لو حدث ويريد اكثر من مجرد لمس او مص ماذا لو لم يتحمل واراد ان يضعه هناك...

قلت لها لم اعلم ان كنت تريدي ذلك لحين رايت كيف ان كسك كان رطبا جداً...يبدو ان كسك أيضا راغب للامر

فردت علي هل كنت توافق..زوجك مع صاحبك..

قلت لها لم أتوقع ان تقومي بمص زبه لكن مع اول لحظة شعرت باثارة بجسدي كما لو كنت تفعلين ذلك معي وانا انظر اليك لم افكر برجل اخر فانا انظر اليك كما تفعلين معي لكن اللحظة التي اراك تستمتعي بذلك هي اللحظة التي تجعلني اشعر بالنشوة فانا يهمني ان تشعرين بالشهوة والراحة ولا أرى انك لا ترغبين واشعر انك مكرهه الامر مشترك بيينا

فقالت لي لا اعلم ان كان يمكنني ان افعل ذلك خاصة وانت معي ..حتى انني لا اعلم كيف انني فقدت الإحساس بافعالي وتصرفت هكذا

نظرت الي وهي تقول ربما علينا ان نتريث قليلا فما حدث كان لحظة شهوة وجنون لا نريد ان نفسد حياتنا او حياة الاخرين ولا نجعل سعيد يظن انني متاحة لرغباته وشهواته

انا قلت لها اعلم لن يحدث ذلك سعيد مقرب مني اكثر من خالد , خالد رفيق سعيد وسعيد يثق بها لكن ليس علينا ان نثق به ان كنت لا ترتاحي معه بالنهاية اننا نعيش حياتنا كما نرتاح

قالت نعم كذلك تهاني لا نعلم ما يمكن ان تفكر حينما تكتشف الامر

قلت لها انها شخصية متحرره ربما تخفي رغبتها عن زوجها لكن هل رايت كيف انها تتقرب من خالد حتى انها تكاد تلقي بنفسها عليه لينظر اليها وهو يتجاهلها بجودك ...خالد حينما تكونين معنا يفقد صوابه ونظره كله لك حتى ان تهاني أصبحت تغار منك الم تري كيف تحاول ان تتصرف بمحنه امام خالد حتى انها أصبحت تلمح له بحياتها وعلاقاتها

قالت زوجتي كانت تهاني تمزح فلا احد يقول الحقيقه الجميع يدعي ويمزح بامور جنسية فخالد لا يبدو انه خبير كما يدعي فقد انتهى بوقت قصير

ابتسمت وانا افهم ما تقصد زوجتي انه قذف بسرعه وكانه مراهق لم يحظى بعلاقه جنسية بحياته

فضحكت وقلت لها انك كنت السبب لا احد يمكنه ان يقاوم ...

قالت نعم...لكن سعيد لا يبدو انه خبره لكنه يمكنه ان يواصل لفترة أطول

همهمت لزوجتي وانا اهمس لها ربما نرى المرة القادمة

قالت لي اخشى ان تغير رايك لو تطور الامر الى اكثر من الفم

قلت لها اتفقنا وانا لن ادعوهم الا حينما تكوني مستعده لذلك

قالت ذلك افضل

فقلت لها لا تفكري بالامر الان ونترك الامر لايام اذا شعرنا بالندم او اننا لا يمكننا ان نطور التجربة يمكننا ان نتوقف باي وقت ولا تقلقي بشان احد فلست بحاجه لضيافتهم او حتى دعوتهم للبيت ويمكنني ان استمر بصداقتي معهم خارج اطار العلاقة المشتركه

خلال ذلك بالفعل لم اعد اتحدث مع زوجتي بالامر وتركنا الامر للايام لنرى مشاعرنا ووجدنا اننا كنا في كل يوم يمر نشعر ان الامر اصبح اكثر اثارة وان خيالنا وافكارنا تتذكر كل لحظة وانا زبي حينما أتذكر الأمور ينتصب

حتى خلال اليومين تكررت ممارستي الجنس مع زوجتي

ويكون الامر طبيعيا ومثيرا وما ان اذكر خالد او سعيد او اذكرها بزبه وانا انيكها فاجدها تحاول ان لا اذكرها بالامر وتتمنع لكن كسها يتقطر لمجرد الحديث عنهم ونشاطنا الجنسي يشتعل بالبداية تتمنع وبعد ذلك اخذت اسالها وزبي بكسها ان كانت تريد زبين او زب سعيد الان فكانت تتاوة وتقول نعم نيكيني وحينما اذكر اسم سعيد كانت تقول بقوة نيكني وتصرخ

فكان مجرد خيالهم جلعو حياتنا الجنسية ملتهبه بشكل كبير

لم يكن قرار سهل لزوجتي لتخبرني بنفسها به فلا يمكن ان تتوقع ان تقول لك زوجتك اريد زب اخر ينيكني فهي تتصرف كانني انا من يطلب منها او انها تفعل امر لاجلي

فكان علي ان أرى ماذا لو كنت خارج الصورة هل تتغير جراتها وبنفس الوقت اعطيها الأمان لتفعل ما تريد وان ذلك اخيتارها



في احدى زيارتنا نهاية الأسبوع اخبرت زوجتي اننا سنزور تهاني وزوجها

بالبداية كانت متردده لتخبرني انها لن تذهب معي لزيارتهم

لكنني اخبرتها انها لم ترى تهاني منذ تلك الليلة الاستراحة وان غيابنا عنها ربما تظن انك منزعجه من تلك الليلة فلنجعلها زيارة وديه لا اكثر

وافقت زوجتي ان تكون زيارة سريعه ووديه واختارت ملابس اقل اثارة لكن لا يمكن ان تخفي زوجتي جمال جسدها وصدرها المثير حتى لو ارتدت ملابس فضفاضة يبقى ان جسدها المثير يبرز

حملنا معنا بعض الحلوى من محل قريب لزياتهم وايدينا محملة بالهدايا

فرحبت بنا تهاني منذ دخولنا الى منزلهم

ولم تكتفي الا بالأحضان لزوجتي وقد اشتاقت لرؤيتها واعتصرت صدرها

سعيد كمن كان يتفادى ما حدث بيينا امام زوجته لم يحاول ان يحتضن زوجتي كما يفعل في كل مرة كانه حضان أصدقاء

فلازلت ذكرى زوجتي له وما حدث بينهما شيء لا يمكنه ان ينساه

وقد علمت حينها ان سعيد كان يفكر بزوجتي فعينه كانت تشعر بالحرمان وهو ينظر اليها وبنفس الوقت لا يبدي تورط علاقتنا معه

وانا كنت خلال الأيام اشك برغبتي ان أشارك زوجتي مع صاحبي فكانت مجرد خيال بعيد

لكن بعد تلك الليلة وجدت ان التجربة لو كنت اريد شخص اكثر ثقة وامان فهو افضل اختيار

ربما الخيارات البعيدة والتجارب مع اشخاص مجهولين افضل حل لكن يبقى ان التجربة مع شخص تعرفه لها ثوران غريب ولحظة الصمت التي بدى فيها سعيد تجعلني اشعر انه غير متهور وسينتظر فرصته ولن يتصرف تصرف يخسر صداقتنا ويخسر فرصته من ان يتقرب من زوجتي

حينما تهاني لم تكن بعالمنا ولا تعلم رغم انني كنت اريد سؤال سعيد كيف تعود الى زوجتك بملابس مختلفه ولا تلاحظ بعد ان بدل ملابسه بشقتنا

تهاني احتضنتني ولم تنتظر فاقتربت مني وضمتني الى صدرها وقد شممت شعرها ورائحتها العطرة عن قرب

حينما دخلنا الى الصالة كانت اللقاء ودي وانشغلت زوجتي مع تهاني وبقيت مع سعيد لبعض الوقت نتحدث سويا

وحينما شاركتنا زوجاتنا كان سعيد لم يبدي تلك الطاقة المرحة والمزاح الجنسي

فكان المزاح من قبل مجرد دعابة أصدقاء جريئة الان اصبح يتفادى ان يلقي دعابه لزوجتي فيجد زوجته تفكر بما قال انه يخفي امر

لكنني كنت انا من يحاول ان يجعل احاديثنا يملائها الفكاهه والمزاح

وقد سالت تهاني زوجتي ان كان سبب غيابها وانقطاع اتصالها لها هي الاستراحه

فردت زوجتي لا ...ربما كان الامر غريبا لكن ليس ذلك السبب

قالت لها تهاني جيد لا تحملي افكارك بتجارب بالحياة ولا تجعليها تفسد حياتك اعلم خالد جريء وربما السهره كانت مجنونه لكن ليس بالامر المهم

بنفس الوقت سالتها تهاني مازحه معها ان كانت اعجبها الامر ولو قليلا

قالت لها زوجتي كان الامر محرجا

فكررت تهاني سؤالها ان كان اعجبها ولو قليلا ولا تخجل من الرد امام زوجها

فردت زوجتي ربما يبدو انه كان متهيجا تلك الليلة

قالت تهاني اعلم خالد دائما هكذا والحقيقة انني احسده على صحته ولياقته لو زوجي يملك نص طاقته فلا يمكنني ارضاءه واجعلك تاخذينه لبعض الوقت لارتاح لكننا نحن النساء بالنهاية نحتاج الى هذه الطاقة الكبيرة لتشبع رغباتنا

ردت عليها زوجتي مازحه ربما عليك ان تجربي خالد اذا

ضحكت تهاني امام زوجها وهي تقول لها ياريت

وضحكت بشكل هستيري وهي تبدي رغبتها لكن بشكل ساخر

فرد عليها زوجها انها لن تتحمل هذا الزب الحميري

واخبر سعيد زوجتك ان تتعلم أولا كيف تصبح مثل سميرة

وهو يقصد ان تتعلم المص أولا

قالت له تهاني ربما اجرب حجم احمد أولا ما رايك

وكانها تتحدى زوجها وهي تشير الي

وسعيد يخبر زوجته اذا وافقت سميرة ولم تذبحك أولا هههاهاها

كانت تلك تلميحات ربما مقصوده بين سعيد وزوجته لنا انها تريد ان تجرب زبي او انها مجرد تمزح معه وتستفزه بي وهو يبدي عدم انزعاجه منها

وقالت تهاني لزوجتي انها يسعدها ان العلاقة بيينا لم تتاثر بسبب تلك الليلة وانها وزوجها كانو قلقين لغيابكم ..امور كهذه لا يجب ان تفسد حياتكم وان علاقتكم يجب ان تصبح قوية ولو شعرتم بالحرج من أي امر اتركوه وشانه واي شخص يفسد حياتكم ابعدوه عن حياتكم المهم انتم ..خالد لو تصرف بهمجيه كنت انا اول من يقف معك لكنني رايت كيف انك كنت مستمتعه بوقتك ربما كان الامر محرجا لكن بدى لي انه مثير لك جدا

وهي تقرص زوجي بكتفها عن اعجابها بخالد

فردت زوجتي انه لاباس به وهي من كانت جريئة وهو لم يكن بذلك السوء وربما كان جريئا بالكلام لكن لم يجعلها تشعر بعدم الارتياح

قالت لها تهاني اعلم كنت انظر اليك..والحقيقة انني جعلت زوجي تلك الليلة ينيكني مرتين بسبب هذا المنظر خاصة مع زبه الكبير الحقيقة كنت للحظة ساقفز من مكاني لاجلس بجانبك وانت تقومين بمص زبه

زوجتي كانها تشاركها التجربة وتسالها ماذا يمنعك ؟

فردت تهاني لست جريئة مثلك وثلاث رجال ينظرون الي كنت انت محترفه هاههاها

سعيد ليلطف الجو ويخطط للزيارة القادمة اننا سنقضي وقت أطول بشقتنا بزيارتنا القادمة لانني اخبرته ان زيارتنا سريعه وهو بنفس الوقت أراد ان يجعل عودة علاقتنا معهم لطيفه وهادئه على ان نجتمع من جديد وكنت أرى بوجه زوجتي ان تشجيع تهاني لها وحديثها عن زوجها وحديثها عن تجرب هي أيضا جعلها تفكر ان تهاني لم تعلم بما حدث وحديثها كان مزاحا كالعادة لكن وسط حديثها قد يكون شيء من وراءه اننا متفقين على كل شيء

كان التحدي الذي دار بين زوجتي وخالد مجرد مزاح وتمليحاته الجنسية مجرد تحرشات كلاميه وتحديه لزوجتي ان تتمنع عني مجرد تحدي كلام كمن يقول لك اعطيك مليون لو تفعل وهو لا يملك المليون

كلها مجرد تحديات كلاميه..لكن مع الوقت بدات زوجتي تتمنع عني بالليلة الأولى تشعر بالتعب



هناك لحظات يجب ان تقرر ما نوع العلاقة والمرحلة التي يمكن ان تصل بها مع زوجتك في التحرر والمشاركة

فانا لست من النوع العاجز الذي يشارك زوجته بسبب عجزه

وما حدث ذلك اليوم انها اخبرتني ان اتركها لوحدها وهي مع سعيد بطريقة مهينه يجعلني اعلم ان هناك مرحلة وصلت فيها ان كنت اتقبل ان أكون من هذا النوع الذي يحب ان يهان ويتلقى الأوامر

أحيانا تظن انك يمكن ان تتقبل امر وحينم يحدث فانك تعلم انك لست من هذا النوع وانه يصيبك بالقرف

ربما بتلك اللحظة كان المشهد والاثارة تتحكم وتسيطر على القرارات الداخليه وانني قبلت ان اتقبل الامر

لكن حينما انتهت الشهوة والرغبة بدات افكر ان هذا الذي حدث لم يكن علاقة التي يمكن ان تكون بيننا

ربما بعض الرجال يحب ان يجعل زوجته مسييطرة بالكامل وربما يحب الاهانه ذلك من شخصيته الداخليه التي يشعر فيها انها تملك شخصية اكبر منه



اختياراتي بالعلاقه المفتوحه كانت واضحة لزوجتي انني لا افكر بامراة غيرها ولا يثيرني غيرها بالحياة

ورغم ذلك انا لم افكر ان اجعل لنفسي اختيار كما لها اختيار

وقد ابديت لها بما حدث عن استيائي

هي ظنت ان تكرار الامر هو السبب وانها ادعت انني من سمح لها المرة الأولى والثانيه لم اشعر بالغيرة الان وهو اختياري من البداية

لكن اردت ان اجعل انها لا تملك قرار بدوني وانني من اسمح لها

وقد صارحتها حول ان أكون جزء من تجربتها لا ان أكون خادم لها

ربما التسميات تتغير لكن التفكير اختلف

وقد وجدت انها حينما تصرفت بذلك اخبرتني انها لم تكن تعني ان اتركها لوحدها لانني اعتبر لها كلب مطيع

بل انها كانت لا تريد ان اشاهدها فلم تعتد على ان أكون امامها حتى الان وان الامر يجعلها غير مرتاحه وانها كالمرة السابقة كانت تريد ان تقوم بالامر لنفسها

ودائما كانت تضع الخيار لي لانها تعلم اختبارها وجوابي

ان كان الامر سيفسد حياتنا فلنعود لحياتنا الطبيعيه ونقطع كل امر يفسد حياتنا

وهي تسلم انها لن تفعل امر بدون رضاي وذلك قراري وانني اهم لها من صحبتهم واي امر بينهم لا يعنيها ان كان الامر هو فشل لعلاقتنا

ربما كان العنصر الانثوي يغلب بتقلب الشخصية

المراة تستعبد الرجل حينما يكون هو قابل للاستعباد

ويمكن ان تجعله اقوى ومسيطر وبنفس الوقت تحصل على ما تريد دون ان تجعله محل ضعف

حدود الرجل تفتح مجال للاختيار الزوجين وان تعدت المرحلة فيعد انهيار للعلاقة وان الطرفين من الأساس غير منفتحين فكريا وان القرار احادي وليس مشترك

وغالبا الامر يحدث للرجل الضعيف فان فقد المال والجنس فلم يبقى منه شيء

لكن ان وجد المال والجنس والتفاهم يمكن ان يكون هناك مصلحة مشتركه



كان علي ان اصنع بعدها اختيار انني يمكنني ان اضع شروطي ويكون لي أيضا علاقات مماثلة فهل ستكون الفكرة مشتركة وتتقبل الامر





بعدها بيومين أصبحت تخبرني انها تمر بفترة الطمث الشهريه

كان الامر طبيعي فلم افكر انها ستدعي امر كهذا لاي سبب

لكني لم أرى أي شيء يدل انها تمر بفترتها الشهرية وانا اتحقق من سلة المهملات فلا اجد فوط الصحيه

وحينما اتحرش بها تخبرني ان لا المس المنطقة رغم انها لا ترتديها وتخبرني انها قامت بغسل كسها للتو ولم ترتديها

لم يخطر ببالي انها تتمنع عن المعاشرة او انها تكذب فعلاقتنا لا تكون كل يوم كما يقول لنا سعيد انه يعاشر زوجته كل يوم

فحياتنا وارتباطنا العملي والحياتي يجعلنا نخص أيام بالاسبوع او أيام اجازيه لنستغلها السهر

وحينما سالتها ان كنا سنزور تهاني وسعيد كان ردة فعلها ان كان خالد أيضا سيكون موجود

بعد ذلك أبدت انها ليست متحمسه بسؤالها انها فقط تسال لتختار أي فستان مناسب فلا تريد ان ترتدي شيء فاحش امامه فهو لا يخجل من التغزل بها

فاخبرها انني لم اسال سعيد ولا أتوقع انه سياتي لانه غالبا يبلغني سعيد لو أراد دعوته فلا يريد ان يفسد السهره بوجوده وحديثنا معهم ليكون حديث بين ازواج و سعيد بوجود خالد اصبح يشعر بالغيرة ان زوجتي تجالس سعيد وتبتسم له واحيانا تبدي ميلها لخالد وحديثه ومزاحه اكثر منه فكان يأخذ منه الأجواء



سعيد من الطرف الاخر كان يخبرني كم ان زوجته تتوقع زيارتنا وتسال عني

في تلك الليلة لم اعلم ما كانت ترتدي زوجتي لدى خروجنا بعد ان ارتدت فستان للسهره جعلت الامر مفاجاة لي اراها حينما نصل الى شقة سعيد

اتفقنا على ان تكون السهره خفيفه بدون عشاء اون ناتي بعد ان ينتهو من تناول عشائهم

وقمنا بشراء بعض الحلويات من محل كضيافه حينما كانت زوجتي بمحل الحلويات كانت تبتسم للموظف لتختار من الحلوى المعروضه داخل الزجاج ويبدو انه قد كان يتودد لزوجتي فتكرتها معه لاذهب الى قسم المكسرات والكيك لانظر ما يمكن ان نشتري منها فكان هناك بعض الحلوى المخلوطه

حينما كانت تشير له كان ينحني ليقوم بتقديم من الطاولة الزجاجيه لزوجتي وهي تنحني معه لتختار من خلف الزجاج وبهذا اللحظة وانا اقف بعيدا عنهم كانت ينظر الى زوجتي ومن نظراته علمت ان عينه كانت وسط عبائتها وينظر ناحية صدرها فهل فتحت عبائتها وراى اسفلها وهو يبتسم له ويتعمد ان يطيل الاختيار لها كي تكرر عليه طلبها وتشير الى ما تريد

بدا ان زوجتي كانت تحاول اغراءه بشكل غير مباشر وهو يبدو انه أيضا لا يخفي انه اعجابه بجسدها وحلاوتها فكان يتغزل بها حينما يتغزل بالحلوى

بجملة الحلوى للحلوات وبشفتك احلا بيدك احلا ..أو يقول طعمها من شفتك احلا او يقول حلوى طرية مثل حلاوتك

فكانت زوجتي تضحك لكلامه وغزله بها

ما حدث جعلني لا اصدق جرئته وتصرف زوجتي معه

حينما اخذ من صحن قطعه وهو يطلب منها ان تجربها لانها لا تريد ان تشتري من هذا الصنف فاقام باخذ قطعه بشوكه من الصحن ليمدها لزوجتي كي تجربها

فقام بمدها وظننت زوجتي ستاخذها من يده لكنه قد مدها ليطعمها القطعه لم يكن يبدو ذلك طبيعيا خاصة بمكان عام وبهذه الجرئة

لكن زوجتي لم ترده بحركه او حتى تمد يدها ولا تحتاج ان يطعمها

لكنه قدمها لشفتها ففتحت زوجتي شفتها لتتناول القطعه

زوجتي قد قضمت القطعه التي قدمها لها واكلت نصفها وقد أصبحت شفتها ليها كريما من الحلوى التي تناولتها فتمص زوجتي بغنج شفتها وهو أيضا ينظر لها ويبتسم لها بنظره شهوانيه ويسالها عن رايها

فتقول لها انها لذيذه بالفعل ولازالت زوجتي تمضغ القطعه وتحرك فمها وشفتها وهي تتناولها وقد لحست شفتها امامه لتلحس الكريما من فمها بطريقة جنسية وهي يرى حركة لسانها بلحس شفتها بطريقة مثيرة جعلته يبتسم لها بشهوانيه

وهو يخبرها عن رايها وتقول انها بها حلاوة وسكريات عاليه جدا

فيخبرها ان تجرب النوع الاخر وهذه المرة كان اكثر جراه ليس كالمرة السابقة انه قام باخذ قطعه لتجربها زوجتي بالشوكه

بل انه مد يده وكانها حركة عفويه واخذ قطعه بيده وامسكها باصبعها

هنا فكرت ان زوجتي ستجد ان الامر غير طبيعي لتاكل من يده وحتى ان يده كانت بدون قفازات في محل حلوى ويتسخدم يده بدون قفازات

فلم يأخذ رايها لكي يمد القطعه هذه المرة لزوجتي

وزوجتي كالمرة السابقة دون ان تبدي انها لا تريد ان تتناول شيء من يده مما شجعه ان يمدها لفمها

ففتحت زوجتي فمها لتاخذ القطعه لتجربها فدفع الطقعه لفم زوجتي وقد قضمت القطعه من يده لتجربها وقد لامس اصبعه شفتها

أبدت زوجتي انه يعجبها كثير وسمحت لعبائتها ان تتركها وتجعلها تكشف امامه وهي تقف معه ولا يراها احد غيره فمالت لتنظر للزجاج وعبائتها مفتوحه وكان يشير لها لبعض الحلوى داخل الزجاج كي تميل بصدرها له وهي تنظر للزجاج فكان يشير الى هذا احلا

وزوجتي تعلم انه يشير باصبعه لصدرها وكانت ترفع راسها لتنظر اليه وتبتسم له وهي لا تبدي انها تفهم ما يعني

زوجتي تساله ان كان جربه أيضا تقصد بذلك بسؤالها لكن نظراته لصدرها علم انها تسال عن صدرها

فرد عليها انه جرب الكثير من الأصناف لكن هذا بالذات يعجبه اكثر

وهو يلمح الى انه يعجبه صدرها

زوجتي تمزح معه ان تناول العديد يسبب السمنه وهي تضحك

وهو يقول لها انها طبيعيه وصحيه وكلها مكسرات طبيعيه

وزوجتي تجامله انها ستاخذ عينه منها ليست كبيرة لتجربها

وقال لها ان لم تعجبها سيعوضها بنوع اخر على حسابه

يتحول الكلام بينهم الى تلميحات جنسية حينما يسالها ان كانت تحب الكريما

فردت زوجتي يعجبها الكريما الثقيله

وهو يفهم من ردها كانها تقصد كريمة جنسية

وهو يخبرها انه المرة القادمة سيوصي على طلبيه خاصة مليئة بالكريما

ويخبرها انه يمكنه ان هناك توصيل لو اردات ويخبرها انه يسعدها ان يوصلها بنفسه

ويخبرها انه سيوصلها بنفسه ليعلم رايها بها لانها ستكون طلبية خاصة لها وانه يريد ان يرى ان كانت تعجبها

زوجتي أبدت ابتسامه لفكرة توصيل الطلب لزيارتها ربما تجعله يرى اكثر من المحل لكنها فاجئة بقولها ساخبر زوجي المرة القادمه ان يقوم بطلبها شرط ان تكون من نفس اليوم

قد لاحظت زوجتي انها حينما ذكرت اسمي انه شعر انها تخبره انها متزوجه ولا يتوقع اكثر من ذلك ...فرد عليها انه يقصد الحلوى وهو يقول لها نعم بالطبع يمكن لك ان تختاري أي طلبيه

زوجتي حينما رات انه خشى من كلامها كانها تخبره انها ستخبر زوجها بكلامها وانا ربما ابدي انني فهمت كلامه لها

حينها تقدمت ناحيتهم وانا اسال زوجتي ماذا اخترت

حاول ان لا ينظر اليها لانها لازالت تكشف عبائتها وفستانها له ولدى سماع صوتي قد قامت بسحب عبائتها بيدها كي لا أرى فستانها انا أيضا

فردت علي انها لا تعلم ما تختار كل الأصناف ممتازه وتخبرني انها جربت العديد منها ويعجبها

واخبرتني وهي تنظر للموظف وتقول لي ان المحل يقوم بتوصيل للطلبات حينما يكون لدينا ضيوف يمكن ان نطلب من المحل

وانا أقول لها نعم بالطبع سيكون ذلك ممتاز

والموظف يقول لي نعم نحن بالخدمه باي وقت

وانا افاجا زوجتي بردي للموظف الذي هو أيضا نظر الي وكانني ادعوه

واخبره انني ساكون سعيد بطلب خدمه منهم

وهو ابتسم وهو يقول بالطبع

وانا أقول لزوجتي ما رايك وكانني اسالها ان كان يعجبها وتريد دعوته

وهي ترد علي لترى انني ابدو متحمس للامر فتقول نعم لديهم أصناف عديده وسيوفر علينا ان ناتي للمحل

لازالت زوجتي تقف بجانبي ونص عبائتها مفتوحه ناحيته دون ان أحاول ان انظر اليها وكان هو يحاول ان يخفي نظره وكنا نقف معه بعيدا عن الزبائن

حينما وضعت يدي خلف خصرها كي اقف بجانبها والف ذراعي حولها ووضعها فوق بطنها ليرى مكان يدي ويشعر بنعومه جسدها على يدي وانا اضع كفي على جسدها

قدن لنا كرت المحل وكتب عليه رقمه واخبرنا ان نتصل بالرقم وهو رقمه الخاص كي يختار لنا بنفسه وتكون ساخنه محضره بنفس اليوم

وزوجتي تخبره انه يعجبها ان تكون طازجه وحاره

وهو يبتسم لزوجتي وهو يفهم تلميحها لها لكن هذه المرة لا يريد ان يرد برد جنسي لان اقف معهم

وانا اخبر زوجتي يبدو انها ستعجبك وستلتهمينها وتصابين بالتخمه

وزوجتي ترد لا اشبع منها ويمكنني تناولها طوال الليل

انا امزح معها لا نريد ان تاكليها لوحدك اتركي لنا شيء

وانا أقول لنا كانني أقول للموظف انه سيكون معنا حينما نتناول الطلبيه

وزوجتي تعلق ساترك لكم قطعه لكنني ساتناول اهم جزء فيها

وهي تبتسم وتلف ذراعها علي لتقترب مني وانا التصق فيها وقد اصبح صدرها يلامس جسدي وقد برز انها اعتصرت صدرها واصبح يبدو شكله له وهو لازال ينظر اليها واصبح لا يمكنه ان يرفع نظره عن زوجتي بعد ان أصبحت معهم

لم اكن اعلم كيف المح للموظف ان يأتي من اجل زوجتي التي كانت تحاول التودد له وهو كان يظن انه وصل الى ما يريد لولا انني افسدت عليهم كلامهم

فقلت له بطريقة توحي اننا نريده ان يأتي لشقتنا حينما اخبرته اننا ربما نطلب المرة القادمة لتوصل لنا شيء على مزاجك لكن شرط ان توصلها انت فلا نحب ان نطلب التوصيل من احد لأننا نحب ان نعلم الشخص الذي يقوم بالتوصيل

ابتسم وقال بالتأكيد اعتمد على ذلك

وانا اسال زوجتي ان كانت توافقني على ان نثق باختياره ونطلب منه

قالت لي نعم يمكننا

أراد ان يتاكد اننا سنحفظ رقمه فقال ان كان افضل التواصل عبر الرسائل وحفظ رقمة

فقلت لزوجتي ذلك افضل لاخبرها ان ترسل له رسالة ليحفظ رقمنا عبر الرسائل

وقد بدى سعيدا انه سيحصل على رقم زوجتي وليس رقمي للتواصل

كنا قد وصلنا الى شقة سعيد ونحن نحمل الهديه الحلوى معنا و بدت تهاني خلابه بهذه الليلة وقد استعدت للترحيب بنا

السهره بدايتها كانت باردة بعد حديثي مع زوجتي تلك الليلة رغم انني اخبرتها ان الامر ليس سببها او ان ما حدث ازعجني ولا تظن ان ذلك يؤثر بعلاقتنا

فكانت تجالس تهاني تلك الليلة وتهاني بشكل ما كانت تتودد لزوجتي وتخبرها كم تبدو جميلة حتى ان اقترابها من زوجتي جعل سعيد يغار من زوجته من شدة تقربها لزوجتي

زوجتي كانت تشعر بالغرابة من لمسات سميرة وهي تتغزل بها وتلمس ساقها وفخدها بشكل غريب وهي تتغزل ببشرتها ومكياجها وشفتها وتصفيفه شعرها

ولا اعلم سبب التحول ربما لاحظت تهاني برود زوجتي او علمت من زوجها امر ما

فكانت تلك المداعبه جعلت زوجتي تشعر بالغرابه والتوتر ومصاحب لها الاثارة والخجل من لمسات تهاني لها

ويبدو ان زوجتي ان تهاني تحاول ان تتودد لها بشكل اكبر خاصه وهي تتحسس فخدها شعرت ان جسد زوجتي اقشعر من لمساتها فلم تكن تظن ان لمسات امراة لها يجعلها تشعر بهكذا شعور

وزوجتي لا تحاول ان تجعلها تكشف افخادها فتتركها تهاني لتقوم بخدمتنا

وتتحول الجلسة الى اعتذار لا نعلم لماذا

وبعد ذلك أمور عائليه وخاصه

لم يكن سعيد يحب ان تتحدث عن امورها العائلية

حينما كانت تهاني تشير الى حياتها وتخبرنا حول ذكرياتها

قد كنت أحاول ان اجاملها بكلامي وربما بشكل ما كنت قد سالتها ان تخبرني ما حدث بحياتها وعلاقتها معهم الان

فبدى انني افسدت الامر بسؤالي وبدى استيائها ليس بسبب كلامي بل انني كنت اسائلها عن امر جعلها تتغير ملامحها

وابتسمت ابتسامه بارده ولمعت عيناها وهي تقول ان ذلك امر بعيد وقديم

وبنفس الوقت المحت الى ان العلاقات والصداقات تتغير

سعيد لم يكن يعجبه تحول الحديث بتلك السهره وهو يطلب من تهاني ان لا تفسد السهره بحكايتها

لكن سؤالي لها بدى انها تريد ان تخرج ما بصدرها

لم يكن سعيد يحب ان يكون الحديث بيننا جاد فهو دائما يجد ان الحياة حلاوتها بان تنظر للشيء الجيد ولا تفكر بالماضي او الجانب السيء

وان كانت تجربة سيء تنساها وتبعدها عن حياتك

في هذه الليلة كان يتودد لزوجتي وزوجتي أيضا كان يعجبها تفكير سعيد وسخرية والمزاح واللعب والمداعبه

ففكرة ان نتحدث عن مشاكل زوجتي كانت تعلق اننا اتينا لنسهر لا لان نفتح مشاكلنا للاخرين

فتصمت تهاني لبعض الوقت حينما رات ان زوجتي أيضا توافق زوجها ولا تريد ان تستمع لها

فدار الحديث مجددا حول الملابس والمطاعم والأفلام

حينها عرض علينا سعيد صندوق مغلف يحوي على أدوات قال انها صحية طلبها لنا بشكل خاص

بالبداية قال انها مواد صحية للمتزوجين وكريمات ومواد تصلح للعلاقة والألعاب ورقية

وبعد ذلك اخرج منها جهاز للتدليك وله عدة رؤوس يمكن استبدالها وقال انها للمساج ويوجد رؤوس أخرى للمناظق الحساسة

ولم يكن يخفي من الصندوق داخله ان هناك دمى جنسية وأدوات تستخدم للنساء

كانها زب صناعي لكني ادعيت انني لم اعلم استخدامها فلم يكن شكلها كزب لكنه بدى بيضاوي او كروي او طويل ويربطه بحلقة

حيمنا سالته كيف يحصل على مثل هذه اليست ممنوعه ولا يمكن شرائها من دول غربية

قال لي انه بالفعل كان قد طلبها وتم منعها وخسر قيمتها لدى شرائها

لكنه تعرف على شخص يوفر له كل شيء كان بالبداية تعامل معه بشراء منتجات ليست ممنوعه كريمات او منشاط متوفره لكنه يعتبر مثل السوق السوداء يوفرها بسعر ارخص

وقلت له ان الامر يبدو مريب التعامل مع شخص مجهول لا تعلم من يكون وليس لديه محل

قال بالبداية كان الامر صعب الثقة وظننت انه نصاب يريد استلام مبلغ وبعدها يطير بالهواء خاصة حينما طلب المبلغ أولا وسيرسل المنتج

واخبرني انه جرب معه بمبالغ صغيرة ومواد يبيعها بسعر رخيص فكان فكرة المجازفه لا يمكن ان نهتم للخسارة

سالته وماذا طلب منه ...هل اشتريت اجهزه كهذه لزوجتك

قال انه يوفر كل شيء ما ان تتواصل معه يعرض عليه ما يتوفر لديه

قلت ماذا تعني كل شيء

قال لي انه لم يساله لكن يبيع مشروبات أدوات منشطات كريمات مهيجات لكني لا اجازف بالادويه او لا احتاجها فالوضع طبيعي لدي وزوجتي تشتكي مني

زوجته ردت عليه ساخره مغرور ..الرجال تظنون انكم حينما تتحدثون انكم فحوله لتبحثو عن زوجه ثانيه

قال لها ساخرا انا لا افكر بزوجة ثانيه ابدا لكن الرجال يمكنهم ان يحصلو على اكثر من زوجه ان كانت لا تتحمل قوته

ضحكت عليه زوجته وهي تقول انكم تتوهمون أي امراة يمكنها ان تقضي على صحتك وتجعلك تسير على ركبك من التعب انكم فقط تتخيلون انكم تعيشون بعصر السلاطين وتظن ان زوجات ستكون كلهم معك بالفراش تلك أحلام لا يمكن للنساء ان يجتمعن مع رجل واحد

قال لها ربما اذا كن سحاقيات او يتقبلن فكرة المشاركة

كلام سعيد لزوجته جعلها تلقي بمزاج لزوجتي وقالت انها لو كانت بجمال زوجتي ربما يعجبها ان تتحول الى سحاقية فمن يرفض ان يداعب جسدها

وهي تضحك وزوجتي تبادلها ابتسامه انها فقط تمزح معها

سخر منها وقال للأسف ليس لديكم تعدد ازواج

قالت له ساخره ستكون تلك فكرة جيدة هاههااا

فرد عليها مازحا يبدو ان الفكرة اعجبتك هل تخيلت احد ؟

ردت عليه ساخرة لم افكر احمد صاحبك موجود هاهاها

أبدت تهاني سخريتها وهي تنظر لزوجتي انها تمزح ولن تفكر بزوجها وان الامر فقط للتسلية

فرد سعيد يوافقها على اننا فقط نمزح لكنه قال ربما أعيش انا عصر السلاطين أيضا حينما تعيشين انت مع زوجين

لم يبدو المزاح الا طريقة لطرح فكرة المشاركة بشكل غير مباشر او التبادل

وكي يبدي اننا فقط نتحدث ولا ينتظر جواب او رد على تلميحه

عاد ليتحدث عن الهديه لزوجتي وانها بعضها للاسترخاء

وكانت حقيبة يوجد بها جهاز للتديلك ومعه أدوات لاستبدال راس وهو يقول لتدليك الظهر والاقدام وهذه بها خمس كرات للظهر واسفل الظهر وهو يمزح انها أيضا لتنشيط المراة بين افخادها وتجعلها تشعر بالراحة والاثارة ان كان الزوج لا يمكنه مداعبه

وزوجته تسخر منه هل تقصد نفسك ؟

وتضحك وهو يرد عليها لماذا هذا التجريح انا اجيد امتاعك بكل الأوضاع

ردت عليه نعم لكن تطلب مني ان أقوم انا بخدمتك الفموي وانت لا تجيد استخدام لسانك لخمس دقائق

فرد اظن تلك فترة جيدة ؟ وهو كانه يوجه السؤال لي كم تظني اقضي الليل بطوله النساء يرغبن بشيء صلب بتلك المنطقة

قالت له لا اعلم ...ما رايك سميره هل تكفي الفترة كم يقوم زوجك بمداعبتك بها

نظرت لزوجتي لتنتظر ردها عن لحسي لكسها

وزوجتي تحاول ان ترد كي لا يكون السؤال عنها

فتقول لها زوجتي لا اعلم ..ربما خمس دقائق كافيه

فسالتها تهاني هل احمد يجيد الجنس الفموي وكم افضل مرة قام بها

ردت عليها زوجتي ربما عشر دقائق ربما اكثر ان الامر حسب حب الطرفين للامر

قالت تهاني وااووو يا لك من محظوظه

وهي تنظر لزوجها وهي تقول له هل رايت

قال لها المهم الوقت في المعاشرة اظن انني اتفوق عليه بها

ردت عليه زوجته وكيف تعلم هل تنافستم بمن يسبق الاخر هههااها

رد عليها ساخرا وقال انك تعلمين على الأقل انه يمكنني استمر لساعتين

قال له تهاني ساعتين مع أوقات راحة

قال لها سعيد تعلمين كيف يستمر الشخص لوقت طويل يجب ان يكون هناك مداعبه وراحة كي يمكن للرجل ان يحاول من جديد بعد ان ينتهي جولة الأولى وثلاث جولا اظن انني حريف

وهو يغمز لزوجته

وتهاني تسال هل كل الرجال يحتاجون للراحه ام انت فقط تحتاج الى ان تتوقف

قال لها احمد دائما هناك مرة الأولى سريعه المرة الثانيه تكون أطول المرة الثاثه هي التي يرضي فيها زوجته فقط وهو يعتبر زوج مثالي

فسالت تهاني زوجتي ولا تريد ان توجه السؤال لي ان كنت انا أيضا اتبع نفس الطريقة

قالت زوجتي لها وهي لا تحاول النظر الي ربما....لكن زوجتي يختلف ربما ليس كل الرجال يمكنهم ان يتحملو او لديهم امكانيه مختلفه

فسالتها تهاني كي لا تتهرب زوجتي من الاجابه كم جولتين

قالت لها زوجتي لا...انها مرة واحد لكن يختلف الامر فمعاشرة ربما بعض لا يحتاج الى ان يفرغ بسرعه من المرة الأولى ويمكنه ان يأخذ وقت طويل بجوله واحده تكفي ربما أربعين دقيقه كافيه بين زوجين

قال تهاني امممم حقا...أذا احمد من النوع الذي يطيل المعاشرة لكن لمرة واحده....

وكي لا تبدي ان مرة واحده ليست كافيه قالت لزوجتي كانها تمدحني انه يعجبها ان لا يتوقف لاربعين دقيقة اظن انه افضل من ثلاث جولات منفصله

قال لها احمد لا اظن انني أيضا انتهي بسرعه ذلك ليس عدل

ولكي يزيد الاثارة ليختبر شهوة زوجتي وهو يقول ربما لو سميرة تجرب مع احمد لثلاث جولات وساعتين سيعجبها افضل من مرة واحده اليس كالطعام هناك مقبلة ووجبه رئيسيه يجب ان تكون المرة الأولى هي التحلية لان طبيعة الرجل يحتاج ان يفرغ الكمية بالبدايه والمرة الثانيه يكون مرتاح اكثر

وينظر لزوجته وينظر لزوجتي وهو يسالها ويقول ما رايك؟

قالت زوجتي ربما....لا اعلم....

تهاني أيضا تلمح له ربما هو أيضا يجرب طريقة صاحبه بان يقضي وقت أطول بلحس المنطقة وامتاع المراة كما يفعل احمد مع زوجته ...

وهي تشعل كلامها بانها تتحدث عن كس زوجي انه مشعر وتقول لزوجها

انه حتى لا يتذمر ويحب ان يقوم بذلك حتى لو كانت غير محلوقه

قال لها احمد انت أيضا لديك نفس الامر

قالت له نعم وانا اشعر بالضيق انني فقط البي طلبك منذ ان علمت ان صاحبك يعشق منطقة بشعر أصبحت تطلب مني ولا يمكنني ان اتحمل اكثر

وهي تسال زوجتي كم الفترة التي يمكن ان تترك المرة المنطقة بدون حلاقه لانني اشعر ان شهر فترة طويلة...كم مضى عليك لم تقومي بازالته ؟

ردت زوجتي انها لا تعلم كم من الوقت وقت طويل لم افكر بازالته ربما خمس ست شهور لم يطلب مني زوجي حتى الان

قالت تهاني ووواوووو لابد انه حديقة الان

وهي تضحك وتحاول ان لا تجعل زوجتي تشعر بالخجل من الحديث عن كسها المشعر لكن تهاني بنفس الوقت أصبحت تتحدث عن كسها

وقالت لزوجتي ان الفترة بالنسبة لها شهر طويلة رغم انها ليست سميكة و طويلة انها تقرصها لكن لا ينمو بسرعه لذلك زوجي يتذمر لطول الفترة ولا ينمو بسرعه

قالت لها زوجتي كانها نصائح نظافة جنسية ومعلومات : ربما يختلف من امراة الى أخرى انت شعرك ناعم وخفيف وخصلات شعر راسك طويلة ورقيقة لذلك يختلف نمو الشعر وطوله عني فانا ربما شعري اكثر كثافة فالمنطقة أيضا الأخرى تكون كثيفه اكثر

تهاني تلمح لزوجتي اريد ان اتخلص منه لولا انه يريد ان يراه اكثر كثافة وطولا وقد تعبت من الامر ...كل ذلك لان زوجك اخبره عن حبه للامر اصبح مهووس به بسببك

تهاني وهي تقول لزوجتي بسببك كانها تلمح بسبب كسها المشعر

وقالت لها تهاني مازحه لو نتبادل الجينات الشعر وينمو لدي كما لديك اهههاااا

زوجتي تعلم ان تهاني تلمح لرغبة زوجها لحس كسها لكنها ترد عليها بان تسخدم بعض الزيوت والكريمات التي تجعل الشعر قوي وتساعد نموه بشكل اكبر

فترد تهاني نعم جربت ذلك...لكنني بدات اشعر بالتعب من الامر لانه يحتاج الى نظافة مستمره وأود ان أقوم بازالته فهو يدغدني وبدات اشعر انه سبب لي حكاك بالمنطقة افكر بحلاقته ....ربما زوجك أيضا عليه ان يجرب المحلوق افضل ناعم واملس ورائحته زكيه

هنا قد استبدلنا الأدوار فاصبحت تهاني تخبر ان يجرب زوجها كس كثيف الشعر لكنها تريد ان تحلقه هي وتلمح الى طول وكثافة كس زوجتي وبنفس الوقت تخبرني ان اجرب الكس المحلوق الناعم وتقول انها تريد ان تحلق كسها ليكون ناعم واملس

وتهاني تسال زوجتي كيف تتعامل معه بهذه الفترة يحتاج الى نظافة وهي تكره هذه الفترة

تقصد بذلك انها تنظف كسها وقت الدوره وان الشعر يسبب لها روائح كريهه

تهاني وهي تجلس بجانب زوجها وزوجتي بجانبها كانت تقوم بتحسس ساق زوجتي وقد كشفت افخادها وقد توسع فستان زوجتي ليكشف افخادها

رغم ان زوجتي منذ بداية السهره اخبرت تهاني انها تشعر بالم بمفاصلها وصدرها وانها الان تمر بفترة الدورة الشهرية

لكن لحظة كشف تهاني لافخاد زوجتي قد كانت زوجتي قد وسعت فتحه بين افخادها وهي جالسه بشكل طبيعي وكان فستانها كشف اسفل افخادها ولم تكن تنوي ان تعرض جسدها

لكن سعيد كان ينظر بين افخاد زوجتي وقد لمح كليوتها وكان واضح ان زوجتي لم تكن بفترة الدورة لانه كان يرى كليوتها الشفاف يكشف شعر كسها الكثيف حينما ترتدي زوجتي كليوت شفاف فان كسها وشعر كسها الكثيف يمكن رؤيته من خلال كليوتها

واعلم ان زوجتي تكذب بشان انها تشعر بالم ببطنها ربما لا تريد ان يتحرش بها سعيد هذا اليوم ربما بسبب تحدي خالد لها

فهي تتمنع عني الان لاسبوع ولا تسمح لي معاشرتها بسبب تعبها او دورة الشهريه وبنفس الوقت لا تريد ان تكون سهرتنا تجعلها تشعر بالاثارة والمحنه اكثر

رغم ان اختيارها للفستان المثير كان يبدو انها تريد ان تثيره بجسدها وصدرها الكبير الذي يبرز نصفه عاري من خلال الفستان

حينما ذكرت امر الروائح وانها تجعلها لا تطيقها وقت الدورة بشكل خاص

مزح سعيد لزوجته انه لا يمانع باي وقت طالما ان المنطقة الخلفيه متاحه

ردت عليه زوجته انت لا يكفيك أي منطقة

رد عليها لذلك انت أصبحت أيضا يعجبك الممارسة الخلفيه

قالت له ربما لكن يحتاج الى وقت

ونظرت تهاني لزوجتي وهي تخبرها ان هذه الأدوات تساعد على توسعه وارتخاء أيضا للجسم...

وبعد ذلك ابتسمت لزوجتي وهي تقول لها حتى لو لم يعجبك الامر فهي تساعد لتجربة الخلفي أيضا

وأشارت لزوجتي عن ما يحمل الصندوق من أدوات وقد اشارت الى انبوبين صغيرين احدهما مدبب وصغير وقالت لها انه يسمى بلوج وهو بيضاوي وقصير واخر طويل وعريض ويبدو انه من الربر او الستيل الصلب كانه حديد صلب لا اعلم كيف تجده تهاني مريح وقال لزوجتي

هذا يستخدم للمنطقة الخلفيه وهي تغمز لزوجتي لتقول لها طيز

وقالت لها انه يمكنها ان ترتديه فهو كالخاتم يدخل المنطقة ولديه حلقة تسمك بها وتدخله الى العمق ويكنها ان تستخدمها لتوسعه المنطقة او تتدرب عليها

وقالت لها تهاني مازحه انني أحيانا لا اخرج بدونها في بعض الأوقات ارتديها ليوم كامل

لم نصدق ان تهاني تتحدث كيف تستخدم هذه الأدوات الجنسية

وسعيد يمدح زوجته انها أصبحت ترتديها حتى لو لم يكن لاجلي أصبحت تعتاد على تمرين المنطقة...أنها طريقة استرخاء وحينما يعتاد الجسم عليها فانه يتوسع حسب الحاجة حينما نريد ان نجرب المنطقة الخلفيه فانه يتوسع مباشرة

زوجتي كانها تأخذ معلومة جنسية صحية وتقول نعم وهي تبتسم عن نيك سعيد لتهاني وحديثهم عن الامر

وينصح سعيد زوجتي بتجرب الأدوات وهي هديه واخبرها ان هناك عدة احجام يمكن ان تجرب على مراحل وهو يخبرها انها ستمتع زوجها وهي أيضا يعجبها

تهاني تمازح زوجتي بانها اختارت لها حجم كبير وهي تنصحها ان تبدا به افضل من البداية الصغيرة

ردت عليها زوجتي انها لا تفكر ان تجرب شيء كهذا يبدو مؤلم

قالت لها بالبداية تحتاج الى ماء دافي وتدليك للمنطقة وبعض الزيوت التي تساعد على الاسترخاء

وضحكت وقالت لها بعد ذلك سعجبك حتى بدون زيوت وتدليك بضغطة يدخل ويخرج ههههاااا

سعيد كي يجالس زوجتي لان زوجته تجالسه وهو بعيد عنها

فيخبر زوجته ان تقوم لتاتي لنا بالضيافه وتقوم تهاني وهي تقول نعم نسيتها بالمطبخ

وأشارت الي ان اساعدها لاذهب معها وهي تسخر ان زوجها لا يساعد فقط يعطي أوامر

فالبي انا طلبها لالحق بها للمطبخ لاساعدها

وسعيد يقترب لزوجتي ويتحدث معها وانا الحق بزوجته للمطبخ

تهاني بالمطبخ كان تقوم بوضع الصحون واخرجت الذي قمنا باحضاره لهم لتقوم بتقطيعه ووضعه على الصحون بالطاولة وتقول لي انها تتنمى ان لا تكون احرجت زوجتي بالهديه امام زوجها

وانا ادعي انني سعيد بالهديه وزوجتي اظن انها متحمسه لها فقد كانت تخبرني انها تريد ان تعلم ما الطريقة التي تساعدها على التجربة الخلفيه

قالت لي تهاني انها سعيدة بمساعدتنا هي وزوجها وان التجربة ستعجب زوجتي

وكانها تقول لي لو لم يعجبها فانني ساحاول ان اقنعها بنفسي من اجلك

وانا اشكرها

وهي تقول لي انها تحسد زوجتي على انني اجيد تدليلها وليس فقط هي من تحاول اسعادي بل ان الامر مشترك بيينا

وهي تقصد انني الحس لها لفترة طويلة

وتقول لي ان ذلك يسعد المراة اكثر من المعاشرة المباشرة سريعه..

وبنفس الوقت تتحدث عن زوجها انه كالثور يريد ان كل شيء بسرعه لا يتحمل ان أكون انا أولا محل راحة وليس هو

قلت لها صحيح الامر بين الطرفين يكون اكثر سعادة

وهي تقول لكن على الطرفين ان يتنازلو أحيانا ربما زوجتك لا ترغب بفعل امر لك او انت لا تطلب منها امر أيضا فدعها تقرر ان كانت تريد ان تفعل امر لاجلك او لاجل نفسها ربما لاجلك ربما اذا كانت لا يعجبها ستكون قد جعلتها تشعر بالضيق بسببه ...فهل سالتها ان كانت ترغب بذلك ؟

فسالتها ماذا تعني مثل ماذا ؟

قالت لي مثلا ان تترك المنطقة لخمس شهور امر طويل ويحتاج الى عنايه اكثر اعلم انك من يطلب منها ذلك وهي من قبل رفضت نصيحتي بان تقوم بازالته لانها تفعل ذلك لاجلك

كانت تتحدث عن كس زوجتي فقلت لها اظن ان الامر مشترك بيينا فلا اعلم ان كانت تشعر الضيق بسبب طلبي لها فلم نتحدث عن الامر

قالت لي تهاني ربما لانها تريد اسعادك...لكن لو جربت ان تشعر بالنعومه والفرق بين ان تقوم بمداعبتها بالمنطقة به او بدونه

قلت لها قد جربنا لكن منذ ان اقترحت عليها ان تجرب ان تتركه طويل كانت فكرة مشتركه بيينا

قالت مممم انا اظن انها تريد فقط اسعادك وتلبيه طلبك لكن لو سالتني فانها ترغب ان تتخلص منه لو طلبت منها

قلت نعم ربما أحاول ان اترك الامر لها ...باي شيء لا اريد ان تجرب شيء حتى لو كان كتجربة امر يؤلمها فانا كثير الطلب ربما

ابتسمت لي وهي تقول انني اعلم ان التجربة ستعجبها فاننب جربتها والان احب الامر اكثر من قبل ولو لم يعجبها او ترفض ان تجرب ساقتنعها بنفسي ولا تقلق اعلم انك تريد ذلك منذ ان تحدثنا عن الامر وزوجي يخبرني كيف انك تحاول مع زوجتك

وهمست الي وهي تقول اظن انه سيعجبها فحجمه يبدو مناسب وسيجعلها ترتاح له فقد رايناكم وانتم بالمسبح تخلعون الشورت

وضحكت انها تلمح الى انها رات زبي

قلت لها كان الجميع بذلك الوقت يشعر الجنون والجميع اخذ راحته بالمكان وانتم أيضا

ضحكت اننا كلنا راينا اجسامنا عاريه وقالت

نحتاج الى رحلة جديده فبعد ذلك اليوم يجب ان لا نخجل من التحدث عن الامر ربما نعيد الكرة ربما نعتاد على الامر اكثر واعلم انك أيضا كنت تنظر الي هههاا

وسالتني هل كنت تظن انني جميلة ليس بجمال وفتنه زوجتك كان خالد يكاد ان يتلهمها

قلت نعم كانت رحلة مثيرة ربما نفكر بالامر لكن اظن ان تجربه مع خالد افسد الامر ربما زوجتي لا توافق ربما شعرت بالاحراج للامر وأصبحت لا تحب التحدث عنه

قالت لي خالد مزعج ووقح لكن نحب ان نجتمع مع وزوجي فهو غير مؤذي رغم جرئته وربما نحتاج الى شخص يجعل المكان اكثر جرئة وننسى انفسنا ويجعلنا نتصرف بجنون لكن لا يؤثر على حياتنا

واخبرتني انها تتفهم وجود خالد ربما يزعجني لكنه لا يفكر ان يأخذ امر بدون رضى احد والامر للتسلية وتجربة شيء جديد والحقيقة بعد تلك الليلة حاولت ان اجرب انا أيضا فكرة الجنس الفموي ربما زوجي هو المشكلة وانا لا اجيده ربما اخذ منك بعض الدروس

قلت لها نعم ربما يمكنك ان تجربي الامر فزوجتي تحب الامر كثيرا

قالت تهاني صحيح انني افكر بالامر ربما اتعلم منكم لاجل زوجي ممماههههااه

وربما اتفوق على زوجتك واريك كيف أصبحت اجيدها ان اردت

قلت لها جيد ان كنت فكرتي بالامر وتجربته فهل اعجب سعيد بالامر

قالت لي نعم ربما ولا اعلم ان كان يمكنه ان يخبرني بما يشعر ربما احتاج الى شخص يخبرني ان كنت اجيد من شخص زوجته تمتعه سيعلم الفرق

وهي تنظر الي وتغمزني انها تجرب معي

وانا ابتسم لها كموافقه

وقلت لها اخبريني بالنتيجة مع زوجك كيف اصبح

قالت لي اتفقنا على ان نرى أيضا تجربة زوجتك للادوات وان كنت جربت معها الخلفي

فقلت لها نعم أتمنى ان يعجبها الامر

فقالت لي وقد التصقت بي بالامام

اعلم انه سيعجبها فانا متاكده لانني لا يمكنني ان أتصور المعاشرة بدون الخلفي هههاااا

وهمست لي انها حتى بدون زوجها فهي تستخدمه طوال اليوم وتضع البلوج وترتاح عليه طوال الوقت

قلت حقا الا يزعجك

قالت لها هل تريد ان تتاكد

قلت ماذا ؟

قالت لي انني حتى الان لازلت ارتديه

قلت لها حقا لا يمكنني تصور ذلك فلا يبدو انك تشعرين بضيق ولا اتخيل كيف احد يسير وداخله امر كهذا

فسخرت وقالت يبدو انك لا تصدق هل تريد ان اثبت لك

قلت لا اعني..انما

فقالت ساريك...وضعت تهاني يدي على طيزها وسالتني هل يمكنك ان تشعر به

قلت لا اعلم

قالت لي يمكنه ان تقوم بسحبه لتراه

التفتت تهاني لتقف امام طاولة المطبخ وهي تخبرني انها تضع البلوج بطيزها وتسالني ان كنت الاحظ

فوضعت يدي فوق طيزها وهي تشجعني ان ادخل يدي كي أرى الحلقة الحديد بين افخادها فامسكت بحلقة كانها خاتم تمسك بالبلوج بطيزها وهي تقول لي هل رايته

قلت لها نعم ويدي بين فلقتي طيزها

فسالتني ان كنت اريد ان أرى كيف يبدو حجمه وطلبت مني ان أقوم بسحب الحلقة من طيزها

فامسكت بيدة البلوج الخارجية كانها مفتاح وقمت بشدها من طيزها

وانا اسمع صوت تهاني وهي تقول امممم هل رايت كيف تخرج من طيزي امممم

قلت نعم

ولازالت نصفها بطيزها والنصف الاخر قمت بسحبه من طيزها

حتى اخرجتها وكانت عريضه من المنتصف ومدببه بالمقدمه

وبدت كبيرة انها كانت بطيزها طوال الوقت ورطبة بطيزها

واخبرتني انها ستجعل زوجتي ترتاح وتجعل المنطقة تتوسع

وقالت لي ان كنت اريد ان أرى كيف انها تجعل المنطقة تتوسع واخبرتني ان أرى بنفسي

فلم يكن هناك سوى انني وضعت اصبعي بفتحه طيزها فتاوههت تهاني وهي تميل بظهرها لي وتنحني لتوسع فلقة طيزها لاضع يدي داخل طيزها فتحسست فتحه طيزها التي كانت واسعه بمجرد ان نزعت عنها البلوج من طيزها دخل اصبعي بطيزها وهي تخبرني ان اجرب اكثر لارى كيف يتوسع

وقد وضعت يدها فوق الطاولة وانا اضع يدي خلف طيزها واصبح اصبعي يدخل بطيزها بسلاسة

واخذت تهاني تخبرني ان احرك اصبعي بمحنه لارى كيف ان طيزها متوسع

فقمت بتحريك اصبعي بطيزها اكثر فكان دافيء ورطب

فاصدرت اههه وهي تسالني ان كنت اشعر بطراوة طيزها

وانا أقول لها نعم انه ضيق لكن اصبعي يدخل بسلاسه

قالت لي ربما اريد ان اجرب معها قبل زوجتي

ولم تحتاج الى رد مني حينما كانت تلمس زبي من ملابسي وهي تقول يبدو انه مستعد الان

قلت لها لا اريد ان يبدو الامر غريبا زوجك ينتظر هناك

قالت لي هو مشغول مع زوجتك الان لا نريد ان نقطع نقاشهم ربما زوجتك تخبره عن كيفيه المص هاهاها

كلامها عن زوجتي جعلني انيكها بقوة باصبعي فصرخت امممم اوووووو

وبعد ذلك توقفت وهي تأخذ نفسها وتقول لي ربما نحتاج الى وقت طويل لنتحدث عن الامر بشكل شخصي لا نريد ان نتركهم لوقت طويل صحيح

فقامت بحمل الصحون معي وعدنا الى سعيد وزوجتي لنرى ما يفعلو

فكان سعيد يجلس بجانب زوجتي ويده بين افخادها وقد كشف فخدها حيث وسعت فتحه افخادها وقد ظهر شكل كليوتها ولونه ولوحظ شكل كسها الكثيف الشعر من خلاله

وما ان تحدثت تهاني لتقاطعهم وهي تقول ارجو ان لا نكون اطلنا الوقت كان علي غسل الصحون قبل تقطيع الكعك

قد سمعت زوجتي صوتها وأغلقت ساقها لتخفي فتحة افخادها ومنظر كسها من كليوها الشفاف فسحب سعيد يده من بين افخاد زوجتي وكانت تمص شفتها ربما تلحس اخر ما بقي من قبلاته ولعابه من شفتها او انها تخفي رطوبة شفتها منه و وهي تعلم اننا لم نرى شيء وما يفعل

فتقدم تهاني تحمل الطبق وهي تسال زوجتي ان لم يكن زوجها ازعجها بغيابنا وضايقها

فقالت زوجتي لا....كنا نتحدث عنكم

قالت تهاني جيد

ووضعت تهاني وانا معها الصحون على الطاولة وجلست تهاني بجانب زوجها لتسمح بزوجها ان يبقى بجانب زوجتي وانا اجلس بالمقعد القريب من مكان جلوس تهاني

أصبحت تهاني تقوم بضيافة زوجها وزوجتي بالكعك

وسعيد يمدح زوجته على الكعك

وهي تضحك عليه انه من ضيافتنا من محل الكعك وليس منها وتخبره ان يتوقف عن الكذب

فقال لها نعم لكن بطعم يدك وسميره احلا

وقالت تهاني ارجو ان تعجبها هديتنا

ونظرت الى زوجتي لتخبرها ان تجربها والزيارة القادمه تخبرها عنها

قالت زوجتي لا اعلم ربما...

سعيد يخبرنا ان كنا نريد ان نجرب أي شيء فهو يتواصل مع الشخص الذي اشترى منه يمكنه ان يخبره باي طلب يوفره لنا

قلت له هذا كثير لا نعلم ان كنا نفكر بشيء اخر فلا اظن انا احتاج الى منشطات أيضا

قال سعيد انه يوفر كل شيء ملابس العاب ادويه أدوات...صناعي او طبيعي لو اردت

ادعيت انني لم افهم قصده وانا اساله كيف أدوات طبيعي

فضحك وقال اقصد حقيقي وليس صناعي

انا لم اعلم كيف ارد عليه واتعجب من فكرة وجود رجل ايجار

فقلت له حتى الرجال اصبحو يعرضونهم

قال أي شيء الحقيقة انه عرض علي صور لو تود ان تراها

قلت ماذا؟ هل سالته عنهم ؟

قال كنا فقط نفكر برؤيتهم لا شيء

ردت عليه تهاني انت تريد ان تراهم ..لم افكر انا بالامر

قال سعيد مازحا ان كنت اريد ان أرى عينات

قالت له تهاني لا تساله امر كهذا

رد سعيد انني امزح اقصد فقط رؤية الصور ليصدق انهم يعرضونهم للسهرات

قلت له وهل ارسل لك ماذا قلت له ليرسل لك

قال لي سعيد لم اطلب منه فهو اخبرنا ان لديه أي شيء للازواج وبعض الأزواج يطلبون شيء لتغيير الروتين وهو لديه

قلت التعامل معه امر خطير لابد من الحذر من الامرربما يسبب لك مشاكل

قال لي سعيد انه شخص ثقة وانه يتعامل معه منذ زمن طويل ويشتري أيضا مواد طبيعيه كالعسل والخلطات الطبيعيه

قلت حسنا

قال سعيد مازحا انه لم يكن يصدق بالبداية ان هناك رجال يملكون وظيفه ولهم أسعار أيضا لكن الصور التي أرسلها تقول انهم مختصين وبعضهم مختص للراحة والمساج فقط حسب الطلب ربما يطلب البعض مساج ازواج او بنات او مداعبه هاهاهها

قلت نعم اعلم ان هناك فتيات مساج او مداعبه لم اكن اعلم رجال أيضا

قال سعيد ليجعلني انظر لجواله والصور التي أرسلها وقال ان زوجته أيضا اعجبت بأحد الصور

فردت تهاني لم اعجب قلت فقط الشخص يبدو انيق

فرد سعيد ماذا قلت...اقصد انه انيق هاهااااا

ففتح جواله وبدا يعرض صور من رسائل الشخص وكان رقمه مكان ارسال الصور فقرات الرقم وهو يعرض لي الصور من رسائله ولا اعلم لم فكرت ان أرى رقمه

لكن الصور بدت لعدة رجال بعضهم مختلفين البشرة والعضلات

وسعيد يقول لي لا تعلم خلف هذه العضلات فبعض الرجال يبدون ضعاف لكن لديهم أشياء كبيرة

وضحك وهو يعرض لي شخص يبدو ضعيف حتى وجهه بدى انه لا يجعلك تظن انه من ضمن القائمة

وسعيد يسخر وهو يعلق ان صورته جعلني اسال التاجر لم صورته معهم وانا اسخر منه فارسل لي ان هذا من الأشخاص الذي يعتبر صحته قويه ولديه طاقة اسعاد النساء

قلت بنبره ساخره حقا

فقلب لصورة أخرى لنفس الشخص وهو يقف عاري وابعدت زوجتي نظرها عن الجوال حينما رات صورته عاري وبدا زبه نائما لكن متدلي وهو واقف بين افخاده وسميك حتى وهو مرتخي بدى عريض وطويل

وضحك سعيد وقال هذا ما يسمى عضو حميري

قلت له نعم لا يوجد امراة تتحمل هذا

قال نعم انه تحدي لاي امراة

ردت تهاني عليه هذا لن يجعل أي امراة ترتاح انه للتعذيب لا يعجبني

قال لها سعيد ساخرا وهل فكرت بصوره أخرى قد رايت كيف تنظرين الى كل الصور

ردت تهاني انها فقط كانت تنظر للوجوه

وهي تقرصه بيده كي لا يسالها عن الصور

ويقول لزوجتي ان كانت أيضا تريد ان تتفرج على الصور ربما تعطي رايها

فردت زوجتي لست بحاجه

وضحك سعيد وتهاني تقول له هل انت سعيد جعلت الليلة تبدو غريبة الان

ورد عليها لماذا ...لا اظن الامر يزعجهم فهو امر يجعل الشخص يتسائل فلا تنظري للكتاب من غلافه فمن يبدو انيق لا يكون بشرط يمكنه ان يملك صفات سو صفة جماليه ..

ونظر الي ولزوجتي وهو يقول هل تفضل المراة الرجل الجميل لو كان لا يمكنه ان يسعدها بالفراش ام الشخص الذي كهذا الضعيف هههااا

قالت زوجتي العلاقة عاطفيه يمكن ان ترتاح الزوجه بدون جنس مع من تحب

قال لها سعيد انا لا اطلب ان تتزوجي الشخص انا فقط أقول لو كان هناك اختيار بين الضعيف افرضي انه طبيب اسنان هل تتركي الجيد من اجل المظهر

قالت زوجتي رد عليه بالطبع ساختار الطبيب الجيد

ضحك سعيد قال اذا اخترت الضعيف لانه يبدو خبير

قالت زوجتي وهي تجد انه يجعلها تختار انا لم اقصد من هذا الامر

ضحك سعيد وتهاني تقول له توقف عن الامر

وسعيد يسال زوجتي انه يتمنى ان يكون ضمن القائمة هل تختاريني

لم ترد زوجتي عليه

قالت له تهاني انت مغرور لا اظن انهم سيوافقون على توظيفك معهم

وكانت تسخر من زوجها مقارنه بصور الرجال بالصور

رد عليها سعيد كانه يتحدى زوجته ويوجه سؤاله لزوجتي

ويقول لها مارايك يمكنك ان تحكمي قد راينا كلنا بالاستراحه هل تظني انني ابدو صغيرا امامهم

زوجتي كانه ينتظر جوابها لترد على زوجته وتخبرها انه يملك عضو كبير

قالت زوجتي اظن انهم متشابهون

ابتسم سعيد لزوجته

وتهاني ترد عليه انك متباهي لم يكن الامر واضحا لم أرى انا أيضا احمد او خالد فقد كان المكان ظلام بذلك الوقت

لكن سعيد قال ان زوجتي رات خالد وجربته كيف تعلم ان لم ترى عضوي وتقارنه هل كان خالد افضل وكيف كان الامر معه وما يختلف عني ربما انا افضل منه

قال سعيد يمكنها ان ترى وتحكم الان

ضحك سعيد وتهاني تنظر لزوجها بعد ان كان يبدو انها تريد ان يتحول الكلام الى استعراض

فقالت له لا داعي انك تحرجها

قال لها سعيد لماذا كلنا بالغون...مارايك احمد ان زوجتي أيضا راتك وكانت تقول انك افضل من خالد فلا يعجبها الحجم الكبير يخيفها بعكس الطبيعي

قالت تهاني انا لم اقل ذلك انني فقط كنت اعلق على ان خالد مغرور لانه يملك عضو كبير وانا اجد انه ليس شيء ترغبه النساء

فقالت تهاني لزوجتي اليس كذلك لم اظن انك كنت مرتاحه بمص زبه بذلك التحدي

قالت زوجتي وهي تنتظر الي لاحاول ان انهي الحوار لكننا كنا ننظر اليها ونتوقع اجابتها فاجابت بتردد لا ...كان الامر فقط لاجل ان ....لم اظن انه سيء

همهمت تهاني وهي تقول لها ايتها الخبيثة ظننت انك قلت انه سيء يبدو انه يعجبك

قالت لها زوجتي لم اقل انه يعجبني.

تهاني كانها تشجع زوجها لتجعله يعرض زبه لزوجتي ويتحول الامر من كلام الى فعل

فتقول تهاني ان سميرة لم تره بتلك الليلة وانها فقط تجاملك لو راته مقارنه بالصور فلن تجدكم متشابهون

قال لها سعيد موافق لترى وتحكم بنفسها

وانا أقول اظن اننا فهمنا نظرتك للامر لا داعي لاثبات شيء

ليرى سعيد اننا أحاول ان اغير حديثنا واطفيء حرارة الأجواء بيينا رغم ان ما حدث كنت اشعر ان سعيد أراد ان اختلي بزوجته لكن حينما نكون كلنا معا لا اجد طريقة ان اتحرش بها او يتحرش بزوجتي امام بعضنا

وقد اقترح سعيد ان نتعشى الليلة بمطعم ونختار فيلم بالمجمع بالسينما

قالت تهاني انها ستحتاج الى تبديل ملابسها لان ملابسها ليست للخروج وفاضحة

لكن سعيد اخبرها ان لا احد سيلاحظ وتبدين هكذا افضل وسترتدي عبائتك فوقها

فلم ترد عليه ووافقت ان تخرج معنا بملابس المثيرة للسهره وكانها كانت تتوقع سهره معا لكن فكرة الخروج يبدو ان سعيد لم يعجبه تحول زوجته ويريد ان يغير الأجواء لتكون اكثر مرحا من أجواء الشقة التي جعلتها زوجته تكدر مزاجه وهو يحاول التودد لزوجتي



لو قلت رائعه ياليلي ابقي ببخثها حقها
السلسلتين أكثر من رائعه
 
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء
ووووووو ووووووو ووووووو
قمه المتعه نيك الزوجات بجد قصه ممتعه
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%