NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

ahmedchocho

نسوانجى خبرة
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
عضو
نسوانجي قديم
إنضم
30 يناير 2022
المشاركات
577
مستوى التفاعل
1,336
نقاط
2,906
الجنس
عدم الإفصاح
الدولة
مصر
توجه جنسي
ثنائي الميل


في احدى الايام كنت مسافر بالقطار من مدينة لوس انجلس الى شيكاكو وكان يوم مشمس

وجميل فصعدت الى غرفتي وكانت غرفة ديلوكس بها سريران واحد في الاسفل وفوقه سرير ثاني كانت الساعة السادسة مساء عندما تحرك القطار فجلست في غرفتي انظر من الشباك الى هذه المناظر الرائعة واسلي نفسي وبعد ساعة تقريبا اعلنوا بموعد العشاء فغسلت يدي وذهبت الى مطعم القطار وكان عبارة عن فركون بكامله وقد حولوه الى مطعم جميل كل اربعة اشخاص يجلسون مع بعض فاجلسوني على مائدة بها رجل وزوجته فسلمت عليهم بادب وجلست انظر من الشباك وبعد قليل جاء النادل وسألني ماذا اشرب فقلت له بيبسي رجاء وبدأت اكل من بعض الخبز الذى كان موجودا على المائدة فجاء النادل ومعه شاب صغير بالعمر لا يتجاوز السادسة او السابعة عشر من عمره فنظرت اليه وكم كان جميل كان شعره الاصفر يتدلى على جبينه كخيوط الذهب وكانت عيناه زرقاوتان كالسماء الصافيه في شهر الربيع كان طوله جميل جدا حوالي 180سم رشيق جدا فنظرت اليه مرحبا ...جلس بجانبي وسلم على الرجل وزوجته ونظر لي وقال هاي فقلت اهلا عزيزي فناولته قطعة خبز واعطيته زبدة ليضعها على الخبز فشكرني وبدأنا كلنا بالكلام والضحك وجاء العشاء وكان عشاء فاخر جدا وبعدها شربنا القهوة والحلويات من خلال كلامي معه عرفت بانه ذاهب لزيارة والدته في شيكاكو حيث كانت منفصلة عن والده وانه راكب درجة ثانيه في القطار اي انه سينام على الكرسي فقلت لنفسي انها فرصة لأدعوه للنوم معي في الغرفة علني استمتع بزبره وطيزه المدورة الحلوة ضحكت من نفسي وانا افكر هذا التفكير... وبعد ان انتهينا من العشاء قام الرجل وزوجته فودعناهم وقلت له ماذا ستفعل الان قال لا ادري قلت هل تعتقد بانك ستنام مرتاح على الكرسي قال لا ادري فانا لست متعود على النوم هكذا فقلت له مارأيك تاتي وتنام معي في الغرفة قلتها وانا ابتسم له ابتسام اعتقد انه فهم مغزاها فقال هذا شيء يسعدني على الاقل سوف انام على سرير وليس على كرسي فقلت على الرحب والسعى قم واجلب حقيبتك ...ذهبت انا الى الغرفة انتظره وبعد دقائق جاء وطرق الباب فقلت ادخل ,فدخل ومعه حقيبة صغيرة وضعها خلف الباب فوقفت بجانبه فقلت له سوف تنام هنا فأشرت الى السرير المعلق فقال هذا جميل وعلى غفلة توقف القطار فاندفعت اليه واصبحت في احضانه فتلاصقت اجسادنا ونحن ننظر لبعضنا , كم هي جميلة ومشهية شفتاه فراني انظر الى شفتيه فاطبقة باسنانه عليها واغمض عيناه وعلى الفور اطبقت شفتي على شفتاه وقلت في نفسي فرصة ولن اضيعها فاذا اعترض او قال شيء ساقول له اسف ..لكنه لم يقل شيء وبداء يمص في شفتي بحنان وانا اذوب شيئا فشيء.لا ادري كم مر من وقت ونحن نقبل بعضنا هكذا ففتحت عيني وسحبت شفتي من شفتيه وقلت انك رائع في القبل فاحمر وجه فنظرت الى زبره وكان واقفا وهائجا فمدت يدي اليه ولمسته وبدأت افركه له وهو يتأوه من اللذه فقلت له لنؤجل هذا الان فما زال امامنا وقت طويل مارايك نذهب لنشرب البيره قال فكرة رائعة.. جلسنا في الكافتيريا وطلبت زجاجتين من البيرة وبعض الفول السوداني وجلسنا نتحدث باحاديث منوعة وكأنه لم يحدث شيئا بيننا في الغرفة شربنا كل واحد زجاجتين بيرة واصبح الوقت العاشرة مساءا فقلت له مارأيك نذهب للغرفة قلتها وانا اغمز له بعبني فأبتسم وقال انا متشوق لزبرك قلت وانا كذلك. مشينا في الممر الضيق في القطار ولا ادري لماذا طال الطريق الى الغرفة وصلنا غرفتنا اول شيء فعلته اني اسدلت ستائر الشباك وستائر الباب وقفلته من الداخل فبداء هو يخلع ملابسه وقال بأنه سيأخذ دش سريع نسيت ان اقول لكم بانه يوجد حمام صغير بالكامل في الغرفة لكنه ضيق جدا فدخل هو اولا ودخلت انا بعده وعندما خرجت كان جالس هو بلباسه الداخلي فقط , اما انا فكنت ملتف بالمنشفة فقتربت منه وجلست على السرير وكانت الغرفه مضلمه الا من ضوء خافت فمددت يدي على ظهره وعلى كتفيه وبدات اقبله من رقبته وهو مغمض العينان وبعدها صعدت الى وجه كانا رائع الملمس وردي اللون كان جسمه حامي كالبركان فقتربت من شفتيه فحضنني بقوة وبداء يقبلني قبلات ملتهبة وحاميه وانا امص في شفتاه التي كانت بلون الرمان الاحمر عندها وضعت يدي على زبره القوي الهائج وبدات افركه له من خلف اللباس فانزل هو يداه وبدأ يخلع المنشفة عني وبدا يفرك في زبري صعودا ونزولا ونزل يقبلني من رقبتي ويمصها بلطف واخلعت عنه لباسه وكم كان زبره رائعا كانت شعرته صفراء وزبره لونه احمر فاتح كان كبير الحجم وراس زبره كبير وجميل لم استطيع تحمل المزيد فنحيت ووضعته في فمي كله وبدات امصه له كما لم امص زبر في حياتي فاخذ هو يتلوى تحتي فنام على ظهره وانا مازلت امص له فقال تعال نعمل 69 فصعدت على السرير ووضعت زبري في فمه وبدأنا نمص لبعض كنت امص زبره صاعدا نازلا وانا فوقه وادخل زبري في فمه وانا ادفعه بحنان في فمه وبعد دقائق قمنا من فوق بعضنا فقال لي ان استدير فاستدرت ووضعت رأسي بين يدي وبركت على ركبي فجاء هو من الخلف وبدا بادخال لسانه في طيزي ويلحسه وانا ائن من النشوى واللذة كان يفرك فردات طيزي ولسانه يدخله ويخرجه من طيزي الذي كان مولع بجمرات الشهوة واللذه فمددت يدي الى زبره فقربه مني وبدات افركه له ولم استطيع التحمل اكثر فقلت ارجوك ان تنيكني فقال انتظر قليلا قلت لا استطيع ارجوك نيكني فابعد لسانه عن طيزي بعد ان ملائه بلعابه فادخل اصبعه في طيزي ليوسعه وبداء ينيكني بها الى ان عمل فتحه فيه فقام وجلب زبره فمسكته بيدي وادخلته في طيزي وانا هائج فدفعه قليلا فتألمت وصرخت صرخة مكتومه فاخرجه قليلا وبدا يدفعه الى الداخل الى ان حسيت انه ادخله كله وبدا ينيكني وينيكني وانا ذائب تحته وأتلوى من اللذة فلم تستطيع ركبي على التحمل فنمت على بطني ونام هو فوقي فاخذت زبره بيدي وادخلته في طيزي فدفعه ودخل كله مرة واحدة وبداء يتحرك بسرعة صعودا ونزولا وكنت اشعر بشعرته تفرك فردات طيزي وانا ادفع طيزي للاعلى لاستقبل دخول زبره بقوة الى ان اشتدت سرعته وبدأت انفاسه تتلاحق فدفعه دفعة قويه احسست بعدها بنزول حليبه الحاريملاء طيزي كله...بقى نائما فوقي وهو يرهز رهزات قويه وزبره داخل طيزي فقام بعدها منهوك القوى فستدرت انا ونمت على ظهري وبدات العب في زبري الذي كان قويا كالصخرة فنظرة اللي وقال دورك ان تنيكني الان فقلت له حسنا فستدار ونام على بطنه ورأيت طيزه ياه كم هي مدورة وجميله بدات العب بطيزه واحاول فتح الفلقتين عن بعضها فنظرت فرايت ثقبه الجميل الوردي اللون النظيف فادخلت اصبعي بها وبدات اقبلها وادخل لساني فيه والحسه بلساني في ثقبه وبدات اضع عليه لعابي حتى يسهل دخول زبري فيه كان هو يفتحه لي وانا فوقه ماسك زبري بيدي ونمت عليه فدخل زبري في ثقبه فتاءوه قليلا وقال حسنا ادخله الان كله فدفعت زبري فيه فدخل كله وبدات انيكه خروجا وطلوعا وانا في عالم ثاني كلما كنت ادخله كان هو يقلص عضلات طيزيه لتمسك زبري وانا كنت اجن من هذه الحركة اللذيذة وبدات ادفعه بقوة بدات ادفع زبري في طيزه بسرعة فاحسست باني سانزل لبني قلت له اه اه سانزل لبني فيك فاخذ هو يدفع طيزه لفوق عندما احاول انا ان اخرجه من طيزه وبدات اسرع بحركتي صعودا ونزولا مدخلا زبري في طيزيه الرائعة شعرت بقشعريرة في جسدي قويه وان الدنيا بدأت تغيب عني وبحرقة لذيذة في زبري وبدات اقذف المني في طيزه الى ان ملأته من لبني الحاركان هو يتئوه من اللذه اما انا فقدكنت خائر القوى وبعد دقائق قليلا قمت من فوقه وذهبت الى الحمام لاغسل جسمي وطيزي وزبري اما هو فقدكان مغمض العين وعندما خرجت قام هولنفس الغرض وجلست انا عريان انتظر خروجه وكنت مزمع على قضاء الليلة كلها نيك في نيك والى قصة اخرى​
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: Kareem kareem، Aol و Abo hassan
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
تم نقل القصة لقسم القصص القصيرة
برجاء عند نشر قصة جديدة وضعها في القسم المناسب
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%