- إنضم
- 13 ديسمبر 2023
- المشاركات
- 248
- مستوى التفاعل
- 112
- نقاط
- 1,222
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- egypt
- توجه جنسي
- عدم الإفصاح
في فترة من فترات حياتي تقريبا من حوالي ١٠ سنين قادتني الصدفة اني اشتغل في فندق من فنادق وسط البلد وكنت سعتها لسة خام نسبيا معرفش كتير عن الحياة وخبياها شفت وعرفت حاجات لو كان حد قالي عليها عمري ما كنت صدقتة
شفت الفلسطينية اللي كانت بتخون جوزها لدرجة اني قفشتها في مرة لابسة بادى ضيق وبتلاغي في سودانيين لسة ساكنين جديد
شفت الرقاصة اللي بتصرف ع بيتين وفاكر لما جت يوم معيطة وحاولت اطبطب عليها واخرجها من الحالة النفسية الصعبة وعرفت لاحقا ان حد اغتصبها تقريبا
شفت المهندس اللي كان لازم ييجي يوم كل اسبوع ومعاة شاب من قرى ونجوع الارياف وعرفت لاحقا انة غالبا مثلي
شفت اكتر بنت كانت صعبانة عليا كانت بنت من البحيرة شابة في منتهي الجمال والهدوء والخجل ضحك عليها عيل من بلدها كهربائي واقنعها تهرب من اهلها ويتجوزها وبعد ما هربت وجت القاهرة ونام معاها سبها ورجع ولا كانة يعرفها وطبعا اترمت ف الشارع وبقت بتمارس الجنس بفلوس وكان اقصي امانيها مكان تبات فية وتلاقي فية اكل
شفت البنات اللي كانت تهرب من اهلها وتجيلي بعيل معاها ضارب ورقة عرفي وعايز ينام معاها ف الفندق
وشفت ناس كانت بتجي تقضي يوم عندنا تعمل علاقة وتمشي عشان معندهمش شقة وطبعا كاتب كتابة عليها ومعاة قسيمة الجواز
شفت دكتور الجامعة الكبير سنا ومقاما اللي كان مقيم بشكل ثابت ف الفندق وكان دايما يعاركنا
شفت المحترم اللي عايش ف المانيا وجاي مصر زيارة وتحسة جي عندنا غلط
شفت التونسية اللي تجاوزت العقد السادس من عمرها وكانت خاربة الدنيا مع الشباب وشفت صاحبتها الخياطة اللي كانت عايزة تتجوز واحد يدفعلها مهر ١٠ الاف دولار والاتنين اصلا كانوا جايين مصر زيارة
ببساطة شفت مصر بكافة طوائفها في الفندق دة وبعتبرة من اهم المحطات في حياتي لاني اتعلمت فية ازاي احترم الجميع حتي مع اختلاف مستواهم الاجتماعي والمادى و ميولهم واتفاقي او اختلافي معها لاني ع الاقل معرفش غير نصف الحكاية فقط
يمكن بعدين االف رواية عن حكايات الفندق دة بس لما استعيد صحتي النفسية لاحقا
دمتم بخير
شفت الفلسطينية اللي كانت بتخون جوزها لدرجة اني قفشتها في مرة لابسة بادى ضيق وبتلاغي في سودانيين لسة ساكنين جديد
شفت الرقاصة اللي بتصرف ع بيتين وفاكر لما جت يوم معيطة وحاولت اطبطب عليها واخرجها من الحالة النفسية الصعبة وعرفت لاحقا ان حد اغتصبها تقريبا
شفت المهندس اللي كان لازم ييجي يوم كل اسبوع ومعاة شاب من قرى ونجوع الارياف وعرفت لاحقا انة غالبا مثلي
شفت اكتر بنت كانت صعبانة عليا كانت بنت من البحيرة شابة في منتهي الجمال والهدوء والخجل ضحك عليها عيل من بلدها كهربائي واقنعها تهرب من اهلها ويتجوزها وبعد ما هربت وجت القاهرة ونام معاها سبها ورجع ولا كانة يعرفها وطبعا اترمت ف الشارع وبقت بتمارس الجنس بفلوس وكان اقصي امانيها مكان تبات فية وتلاقي فية اكل
شفت البنات اللي كانت تهرب من اهلها وتجيلي بعيل معاها ضارب ورقة عرفي وعايز ينام معاها ف الفندق
وشفت ناس كانت بتجي تقضي يوم عندنا تعمل علاقة وتمشي عشان معندهمش شقة وطبعا كاتب كتابة عليها ومعاة قسيمة الجواز
شفت دكتور الجامعة الكبير سنا ومقاما اللي كان مقيم بشكل ثابت ف الفندق وكان دايما يعاركنا
شفت المحترم اللي عايش ف المانيا وجاي مصر زيارة وتحسة جي عندنا غلط
شفت التونسية اللي تجاوزت العقد السادس من عمرها وكانت خاربة الدنيا مع الشباب وشفت صاحبتها الخياطة اللي كانت عايزة تتجوز واحد يدفعلها مهر ١٠ الاف دولار والاتنين اصلا كانوا جايين مصر زيارة
ببساطة شفت مصر بكافة طوائفها في الفندق دة وبعتبرة من اهم المحطات في حياتي لاني اتعلمت فية ازاي احترم الجميع حتي مع اختلاف مستواهم الاجتماعي والمادى و ميولهم واتفاقي او اختلافي معها لاني ع الاقل معرفش غير نصف الحكاية فقط
يمكن بعدين االف رواية عن حكايات الفندق دة بس لما استعيد صحتي النفسية لاحقا
دمتم بخير
