𓆰𝐁𝐀𝐓𝐌𝐀𝐍𓆪 𖤍
يعتقدون أنني اختبىء فى الظل... لكنني الظل نفسه 🦇
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
عضو
ناشر قصص
- إنضم
- 22 أكتوبر 2023
- المشاركات
- 1,468
- مستوى التفاعل
- 1,288
- الإقامة
- الكهف الأزرق الريفلكتڤ 🦇
- نقاط
- 3,339
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- USA
- توجه جنسي
- أنجذب للإناث
طبعًا أنا حكيتلكوا فى أخر ثريد الموقف اللي حصل بين البنت وجوزها بعديها بنص ساعة كانت الساعة ٣ الفجر قعدت زي م أنا وبدأ جسمي يبرد واترعش ورجلي مش حاسس بيها من البرد ومن كُتر المشي المضحك فى الموضوع إن ساعتها لو كنت مشيت شارع واحد بس كنت هبقى تحت بيت صحبتي وكانت هتديني مفتاح الشقه وأبات بس أنا كنت عايز ابقى لوحدي فضلت قاعد مفيش غيري وصوت العربيات والريس اللي رايحه جايه وصوت الهوا المتلج اللي محسسك إحساس مش عارف توصفه وكل مره ببقى مخنوق واقعد فيها ع الكورنيش بحس إني بتشحن وبهدى وخرج الغِل اللي جوايا لأني حاليًا من ساعت م صحبي عمل حادثه وكان هيموت بطلت اخرج بالعربية وأنا مغلول حتى عصبيتي مبقتش اخبط وارزع واكسر ف مكانش ينفع اعمل حاجه غير إني أسافر طولت عليك أنا عارف
نيجي للمهم
فضلت قاعد بردان و ع قلبي زي العسل ومفيش حد خالص غير صياد قاعد تحت ع شمالي بعيد شويه ومفيش حد خالص لحد م خدت بالي من عربية كدا بشبه عليها كانت بتجري لوحدها "مش مع بقيه العربيات يعني متتغاباش" ف قولت أكيد مش هو عدت قدامي مرتين المره التالته العربية ركنت فى نفس مكان اللي البنت كانت بتتشقط فيه العربية أكيد مش هقول مواصفاتها بس هى عربية غالية شويه بس مش الأوڤر المهم هى متفيمه كلها المهم لقيت واحد أقصر مني بكام سنتي والدنيا أصلًا مغيببه المهم الراجل ركن وعدى من قدامي قال سلام عليكم رديت السلام وعدى من قدامي كان لابس ترينج أديداس وشوز أديداس وأبل واتش خدت بالي إنه ابن ناس ومستريح بس مكنتش شايف وشه بسبب قلة النور اتمشى هو قدام شويه لحد الصياد وقف بص عليه حوالي دقيقة ونص ورجع كانت رجلي بتتهز وفى شنطه ضهر ع كتفي
قالي قاعد كده ليه لوحدك الجو برد روح
قولتله عاجبني البرد ده
ف زي م يكون كان هو زهقان وبتاع سلمنا ع بعض وأنا حاسس إنه واحد أنا اعرفه من بعيد فضلنا نتكلم كلام عادي
قالي طب تعالى نتمشى شويه مع بعض المهم اتمشينا شويه لحد م جه عند العربية بيقولي اركب
قولتله هى دي عربيتك (بإستعباط)
قالي اه اركب
ركبت وقعدت لقيته بيقولي أنت ايه اللي جابك إسكندرية يبني فى البرد ده شكلك مش من إسكندرية؟
قولتله إن لما الدنيا بتديق بيا باجي هنا وأنت نازل بليل بتعمل ايه؟
قالي أنا بنزل الف بالعربيه اشوفلي عطايه فى السريع بفك عن نفسي يعني
قولتله اه اشطا
قالي احكيلي ايه اللي مدايقك
قولتله مفيش حاجه عادي
قالي لا لا احكي بس عايز اسمعك
قولتله مش متعود احكي لحد
قالي طب بص هحكي أنا وبعدين احكي أنت
قولتله تمام
رحت قالع الشنطه اللي كانت ع كتفي وحطيتها فى الدواسه وفتحت سوسته الچاكت عشان كنت بدأت اتحر
المهم فضل يرغي وأنا بطبعي بعرف احلل شخصية اللي قدامي خدت بالي إنه بيحكي كل حاجه صح بس عرفت اسمه الحقيقي فعلًا وهو بيتكلم كان قايلي اسمه محمد بس مطلعش كده من طريقة كلامه وكام حركه عملهم اكتشفت إنه عايز غرض معين
جه الدور عليا حورتله فى كام حاجه قولتله شويه مشاكل فى البيت ع مشاكل صحابي ع بنات كده يعني المهم هو معرفش عني أي حاجه صح حتى اسمي
الكلام اتغير وبقينا نتكلم ع النسوان خدت بالي إنه نزل يلف عشان يجيب واحده يعط معاها "كنت شاكك فى ميوله وده بسبب حاجه قالها : كنت مع صحبي فى الفندق فى مره وكنا نايمين الأوضه سريرين كنت نايم عادي وفجأة قلقت ف سمعت زي صوت نيك هبد وترزيع ف ببص لقيت صحبي نازل فى البيت دعك ف رحت متغطي ومكمل نوم" ف حطيت دي فى دماغي وسيبته يكمل جه يتكلم فى السكس عمومًا ف كنت بتكلم عادي ودي مكدبتش فيها قالي إنه بيهيج ع السكس وبيضرب عشره كتير وبينزل يعط وبتاع ويعرف نسوان سيبته يهري وجه قالي وأنت
جيت احكيله عني حكيت أول عطايه كانت أزاي لقيت نفسه بيعلي ومركز أوي فى اللي بقوله ف تقلت العيار عشان اشوف اخره لقيته بدأ يعرق جه قالي أنت مبتضربش عشره ؟ قولتله لأ خالص مبحبهاش عشان كل علاقاتي ريل وكل فين وفين لما بضربها قالي أزاي !! مستحيل حد فى سنك يكون ميضربهاش قولتله يعم اديك شوفت
قالي طب وأفلام السكس قولتله اهي دي بقى مبحبهاش ولا بهيج عليها راح قايلي احا أزاي دي ؟ قولتله اعرف صحبتي دكتوره قالتلي الإنسان الطبيعي مبيهيجش ع أفلام السكس خالص راح مشخر وقالي أنت كده بتهبد قولتله ماشي يعم أنا هبيد فكك بقى قالي ماشي كمل اللي كنت بتحكيه أنا ولعت قولتله ولعت من ايه ده كلام ؟ قالي وأنت مسخنتش ؟ قولتله لأ راح ساحب شخره وقالي ده أنا اللي بتحكيلي ولعت وأنت لأ أزاي ؟ قولتله عادي
المهم قالي بقولك ايه تعالى نشغلو سكس قولتله احا يعم سكس ايه ؟ قالي يلا بس أنا مش قادر قولتله يسطا مش مبهيجش عليه وأنت هايج ع ايه أصلًا قالي وكل اللي قولته ده ميهيجش راح فاتح التلفون ع سفاري كان شغال أصلًا ع فيلم سكس كان فى نصه راح مديني التلفون بيقولي هات حاجه ع ذوقك قولتله احا يعم معرفش أي حاجه عادي المهم شغل هو واحد وكان معلي الصوت نيك كانت الساعة عدت ٣ وشويه قالي بقولك ايه أنا هرجع ورا عشان اخد راحتي قولتله اشطا عيش
راح راجع ورا وخد التلفون ثبته ورا قالي بقولك ايه يلا نجيبو سوا قولتله يعم مبهيجش مش هيقف أصلًا قالي يلا بس انجز اتحايل عليا كذا مره وكذا مره يقولي رحت راجع قاعد معاه ورا وأحنا كنا راكنين فى شارع أنا عارفه عشان عطيت فيه قبل كده لما كنت فى إسكندرية
فضلنا نتفرج وهو بيحسس ع بتاعه من فوق بنطلون الترينج وأنا كنت لابس سويت بانتس أسود "شروال يعني" ف قالي سخن نفسك كده عشان نجيبو سوا قولتله اشطا مسكت بتاعي من فوق البنطلون وهو كان يعني ربعه بس اللي قايم وأنا بضاني كبير شويه عن المتوسط المهم كل شويه الاقي عينه بتروح بتاعي ويبصلي يشوف أنا ببص زيه ولا لأ بس أنا مكنتش ببص ولا عايز ابص حسيت إن نفسه بيعلي وبيحاول يمسك نفسه مع إننا مكملناش دقيقتين راح قالي بقولك ايه أنا هاخد راحتي واقلع قولتله اشطا راح ملطع بتاعه كان أبيض وصغير "هو أصلًا كـ شكل أبيضاني وعينه خضرا وشعره خفيف بس مصفر وعنده ٢٩ سنة وفرق السنين بيني وبينه كبير سيكا" قالي يلا يعم فى ايه م تطلع أنت كمان قولتله مش هيجان يعم راح مادد إيده بيحسس ع بتاعي رحت قارص ع إيده بإيدي قولتله أنت بتعمل اي يسطا أنت عبيط ؟ قالي م أنت هايج اهو قولتله يعم مش هايج واهو يعم رحت قالع البنطلون بالبوكسر "هو كان لابس بوكسر ٧ معرفش بيلبسه أزاي أصلًا بس ما علينا" ف بتاعي ظهر قدامه لقيته ركز كده معاه وفضل مبحلق فيه هو لونه بني وراسه حمرا ف بتاعي كان ربعه بس اللي واقف المضحك فى الموضوع بتاعه وهو ع آخره قد بتاعي وهو نايم يعتبر المهم مسكته وكنت بلعب فيه بس من غير هيجان اللي هو عادي معرفش دماغي كانت رايحه فى انهي داهيه لقيته كل شويه يبص عليه وعرقان فشخ وأنا كنت عادي جدًا وخدت بالي إنه ماسك نفسه بالعافيه إنه يجيبهم ونفسه عالي وكل شويه يكتمه فجأة راح مادد إيده وزق إيدي وقفش بتاعي يدعك فيه لقيت نفسي برد فعل غريب كأني مش أنا رحت مرجع إيدي الأتنين ورا وساند دماغي عليهم وسايبه يدعك راح مطلع بضاني وفضل يدعك فى الراس بس راح قايلي راسك خشنه م أنت بتضرب عشره اهو لحد م قولت يا بس قولتله أنت تعرف أنا نيكت كام مره ؟ يبقى تسكت راح ساكت فضل يدعك وخدت بالي إنه ماسك نفسه بالعافيه ووشه بقى أحمر راح قالي هجيبو اهو راح سايب بتاعي وشادد علبه المناديل وخدله بتاع ٣ مناديل يكتم بيهم بتاعه وهو بيتألم وهو بيجيبهم المهم خد مناديل ومسح بيها عرقه قولت ارمي كلمه اشوف هو كان عايز ايه قولتله معلش يسطا بضنت عليك ومجبناش سوا قالي لا عادي ولا يهمك كانت حلوه قولتله بجد ؟ قالي اه بجد المهم فضلنا نتمشى بالعربيه والعربية مشبره من بره عشان طبعًا الجو تلج وأحنا قافلين الأزاز والجو جوا العربية سخن كانت الساعة ٦ وشويه الصبح المهم قالي لو عوزت حاجه كلمني وخدنا بعض بالحضن واديته رقمي وأنا كنت عرفت عنه كل حاجه حرفيًا وأبسط حاجه كنت استنتجتها وكنت واخد بالي من كل حركه وكلمه هو بيقولها المهم قالي روح وبتاع ووداني محطة مصر قولتلها اشطا بس هو وهو بيوديني المحطه كان طاير بالعربية وكأن حد بيجري وراه وكسر إشارتين حتى و هو ماشي زي م يكون خايف وأنا كده كده ليا صحابي فى إسكندرية ومنهم اللي معلقين ع أكتافهم ف لو عايز اجيبه هجيبه عملت أنا حركه صايعه ودخلته بأكونت فيك وعرفت الأكونت الأساسي بتاعه بعتله وكده فضل يستهبل ويتهرب لحد م عمل بلوك مكنتش باعتله عشان حاجه و**** أنا ميولي طبيعيه ومبتميلش بأي شكل من الأشكال لأي حاجه من اللي فى دماغك دلوقتي
لغاية اللحظه دي أنا حاسس إني كنت فى حلم أو مكنتش فى وعيي وبردو وأول مره فى حياتي اتعامل بشكل مباشر مع شاذ جنسيًا وكان عايز يتناك مش ينيك ف أنا مش عارف لغايه دلوقتي أنا ليه مخدتش موقف امنع كل ده يحصل مع إني مكنتش مستمتع بحاجه ولا كان نفسي فى حاجه هل فضول ؟ ولا مجرد كنت ببص ع العالم بتاعهم من بعيد ؟ طب ايه اللي يخلي واحد عيشته مستريحه عنده أملاك فى إسكندرية ومش ناقصه حاجه يبقى بالشكل ده ؟ هل عشان بتاعه صغير ولا هو كيفه كده ولا هو bisexual أصلًا ؟ زوبرميت سؤال فى دماغي من غير جواب أينعم عدى أسبوعين دلوقتي بس لسه الحوار شاغلني وخصوصًا إني قرأت عن الموضوع ده كتير فشخ بس يحصل معايا أنا ؟ أيًا كان هو مكانش يقدر يعمل أي حاجه معايا كنت مأمن نفسي كده كده غير إني بنيتي الجسمانيه أقوى منه غير إني ممكن اوديه فى داهيه كفايه أهلي ناس تقيله غير معارفي ف هجيب كسمه عادي يجماعه عشان بس مش طالبه بضينه اللي تنا
قش معايا يبقى بعقل ومفهوميه عشان الواحد فيه اللي مكفيه
نيجي للمهم
فضلت قاعد بردان و ع قلبي زي العسل ومفيش حد خالص غير صياد قاعد تحت ع شمالي بعيد شويه ومفيش حد خالص لحد م خدت بالي من عربية كدا بشبه عليها كانت بتجري لوحدها "مش مع بقيه العربيات يعني متتغاباش" ف قولت أكيد مش هو عدت قدامي مرتين المره التالته العربية ركنت فى نفس مكان اللي البنت كانت بتتشقط فيه العربية أكيد مش هقول مواصفاتها بس هى عربية غالية شويه بس مش الأوڤر المهم هى متفيمه كلها المهم لقيت واحد أقصر مني بكام سنتي والدنيا أصلًا مغيببه المهم الراجل ركن وعدى من قدامي قال سلام عليكم رديت السلام وعدى من قدامي كان لابس ترينج أديداس وشوز أديداس وأبل واتش خدت بالي إنه ابن ناس ومستريح بس مكنتش شايف وشه بسبب قلة النور اتمشى هو قدام شويه لحد الصياد وقف بص عليه حوالي دقيقة ونص ورجع كانت رجلي بتتهز وفى شنطه ضهر ع كتفي
قالي قاعد كده ليه لوحدك الجو برد روح
قولتله عاجبني البرد ده
ف زي م يكون كان هو زهقان وبتاع سلمنا ع بعض وأنا حاسس إنه واحد أنا اعرفه من بعيد فضلنا نتكلم كلام عادي
قالي طب تعالى نتمشى شويه مع بعض المهم اتمشينا شويه لحد م جه عند العربية بيقولي اركب
قولتله هى دي عربيتك (بإستعباط)
قالي اه اركب
ركبت وقعدت لقيته بيقولي أنت ايه اللي جابك إسكندرية يبني فى البرد ده شكلك مش من إسكندرية؟
قولتله إن لما الدنيا بتديق بيا باجي هنا وأنت نازل بليل بتعمل ايه؟
قالي أنا بنزل الف بالعربيه اشوفلي عطايه فى السريع بفك عن نفسي يعني
قولتله اه اشطا
قالي احكيلي ايه اللي مدايقك
قولتله مفيش حاجه عادي
قالي لا لا احكي بس عايز اسمعك
قولتله مش متعود احكي لحد
قالي طب بص هحكي أنا وبعدين احكي أنت
قولتله تمام
رحت قالع الشنطه اللي كانت ع كتفي وحطيتها فى الدواسه وفتحت سوسته الچاكت عشان كنت بدأت اتحر
المهم فضل يرغي وأنا بطبعي بعرف احلل شخصية اللي قدامي خدت بالي إنه بيحكي كل حاجه صح بس عرفت اسمه الحقيقي فعلًا وهو بيتكلم كان قايلي اسمه محمد بس مطلعش كده من طريقة كلامه وكام حركه عملهم اكتشفت إنه عايز غرض معين
جه الدور عليا حورتله فى كام حاجه قولتله شويه مشاكل فى البيت ع مشاكل صحابي ع بنات كده يعني المهم هو معرفش عني أي حاجه صح حتى اسمي
الكلام اتغير وبقينا نتكلم ع النسوان خدت بالي إنه نزل يلف عشان يجيب واحده يعط معاها "كنت شاكك فى ميوله وده بسبب حاجه قالها : كنت مع صحبي فى الفندق فى مره وكنا نايمين الأوضه سريرين كنت نايم عادي وفجأة قلقت ف سمعت زي صوت نيك هبد وترزيع ف ببص لقيت صحبي نازل فى البيت دعك ف رحت متغطي ومكمل نوم" ف حطيت دي فى دماغي وسيبته يكمل جه يتكلم فى السكس عمومًا ف كنت بتكلم عادي ودي مكدبتش فيها قالي إنه بيهيج ع السكس وبيضرب عشره كتير وبينزل يعط وبتاع ويعرف نسوان سيبته يهري وجه قالي وأنت
جيت احكيله عني حكيت أول عطايه كانت أزاي لقيت نفسه بيعلي ومركز أوي فى اللي بقوله ف تقلت العيار عشان اشوف اخره لقيته بدأ يعرق جه قالي أنت مبتضربش عشره ؟ قولتله لأ خالص مبحبهاش عشان كل علاقاتي ريل وكل فين وفين لما بضربها قالي أزاي !! مستحيل حد فى سنك يكون ميضربهاش قولتله يعم اديك شوفت
قالي طب وأفلام السكس قولتله اهي دي بقى مبحبهاش ولا بهيج عليها راح قايلي احا أزاي دي ؟ قولتله اعرف صحبتي دكتوره قالتلي الإنسان الطبيعي مبيهيجش ع أفلام السكس خالص راح مشخر وقالي أنت كده بتهبد قولتله ماشي يعم أنا هبيد فكك بقى قالي ماشي كمل اللي كنت بتحكيه أنا ولعت قولتله ولعت من ايه ده كلام ؟ قالي وأنت مسخنتش ؟ قولتله لأ راح ساحب شخره وقالي ده أنا اللي بتحكيلي ولعت وأنت لأ أزاي ؟ قولتله عادي
المهم قالي بقولك ايه تعالى نشغلو سكس قولتله احا يعم سكس ايه ؟ قالي يلا بس أنا مش قادر قولتله يسطا مش مبهيجش عليه وأنت هايج ع ايه أصلًا قالي وكل اللي قولته ده ميهيجش راح فاتح التلفون ع سفاري كان شغال أصلًا ع فيلم سكس كان فى نصه راح مديني التلفون بيقولي هات حاجه ع ذوقك قولتله احا يعم معرفش أي حاجه عادي المهم شغل هو واحد وكان معلي الصوت نيك كانت الساعة عدت ٣ وشويه قالي بقولك ايه أنا هرجع ورا عشان اخد راحتي قولتله اشطا عيش
راح راجع ورا وخد التلفون ثبته ورا قالي بقولك ايه يلا نجيبو سوا قولتله يعم مبهيجش مش هيقف أصلًا قالي يلا بس انجز اتحايل عليا كذا مره وكذا مره يقولي رحت راجع قاعد معاه ورا وأحنا كنا راكنين فى شارع أنا عارفه عشان عطيت فيه قبل كده لما كنت فى إسكندرية
فضلنا نتفرج وهو بيحسس ع بتاعه من فوق بنطلون الترينج وأنا كنت لابس سويت بانتس أسود "شروال يعني" ف قالي سخن نفسك كده عشان نجيبو سوا قولتله اشطا مسكت بتاعي من فوق البنطلون وهو كان يعني ربعه بس اللي قايم وأنا بضاني كبير شويه عن المتوسط المهم كل شويه الاقي عينه بتروح بتاعي ويبصلي يشوف أنا ببص زيه ولا لأ بس أنا مكنتش ببص ولا عايز ابص حسيت إن نفسه بيعلي وبيحاول يمسك نفسه مع إننا مكملناش دقيقتين راح قالي بقولك ايه أنا هاخد راحتي واقلع قولتله اشطا راح ملطع بتاعه كان أبيض وصغير "هو أصلًا كـ شكل أبيضاني وعينه خضرا وشعره خفيف بس مصفر وعنده ٢٩ سنة وفرق السنين بيني وبينه كبير سيكا" قالي يلا يعم فى ايه م تطلع أنت كمان قولتله مش هيجان يعم راح مادد إيده بيحسس ع بتاعي رحت قارص ع إيده بإيدي قولتله أنت بتعمل اي يسطا أنت عبيط ؟ قالي م أنت هايج اهو قولتله يعم مش هايج واهو يعم رحت قالع البنطلون بالبوكسر "هو كان لابس بوكسر ٧ معرفش بيلبسه أزاي أصلًا بس ما علينا" ف بتاعي ظهر قدامه لقيته ركز كده معاه وفضل مبحلق فيه هو لونه بني وراسه حمرا ف بتاعي كان ربعه بس اللي واقف المضحك فى الموضوع بتاعه وهو ع آخره قد بتاعي وهو نايم يعتبر المهم مسكته وكنت بلعب فيه بس من غير هيجان اللي هو عادي معرفش دماغي كانت رايحه فى انهي داهيه لقيته كل شويه يبص عليه وعرقان فشخ وأنا كنت عادي جدًا وخدت بالي إنه ماسك نفسه بالعافيه إنه يجيبهم ونفسه عالي وكل شويه يكتمه فجأة راح مادد إيده وزق إيدي وقفش بتاعي يدعك فيه لقيت نفسي برد فعل غريب كأني مش أنا رحت مرجع إيدي الأتنين ورا وساند دماغي عليهم وسايبه يدعك راح مطلع بضاني وفضل يدعك فى الراس بس راح قايلي راسك خشنه م أنت بتضرب عشره اهو لحد م قولت يا بس قولتله أنت تعرف أنا نيكت كام مره ؟ يبقى تسكت راح ساكت فضل يدعك وخدت بالي إنه ماسك نفسه بالعافيه ووشه بقى أحمر راح قالي هجيبو اهو راح سايب بتاعي وشادد علبه المناديل وخدله بتاع ٣ مناديل يكتم بيهم بتاعه وهو بيتألم وهو بيجيبهم المهم خد مناديل ومسح بيها عرقه قولت ارمي كلمه اشوف هو كان عايز ايه قولتله معلش يسطا بضنت عليك ومجبناش سوا قالي لا عادي ولا يهمك كانت حلوه قولتله بجد ؟ قالي اه بجد المهم فضلنا نتمشى بالعربيه والعربية مشبره من بره عشان طبعًا الجو تلج وأحنا قافلين الأزاز والجو جوا العربية سخن كانت الساعة ٦ وشويه الصبح المهم قالي لو عوزت حاجه كلمني وخدنا بعض بالحضن واديته رقمي وأنا كنت عرفت عنه كل حاجه حرفيًا وأبسط حاجه كنت استنتجتها وكنت واخد بالي من كل حركه وكلمه هو بيقولها المهم قالي روح وبتاع ووداني محطة مصر قولتلها اشطا بس هو وهو بيوديني المحطه كان طاير بالعربية وكأن حد بيجري وراه وكسر إشارتين حتى و هو ماشي زي م يكون خايف وأنا كده كده ليا صحابي فى إسكندرية ومنهم اللي معلقين ع أكتافهم ف لو عايز اجيبه هجيبه عملت أنا حركه صايعه ودخلته بأكونت فيك وعرفت الأكونت الأساسي بتاعه بعتله وكده فضل يستهبل ويتهرب لحد م عمل بلوك مكنتش باعتله عشان حاجه و**** أنا ميولي طبيعيه ومبتميلش بأي شكل من الأشكال لأي حاجه من اللي فى دماغك دلوقتي
لغاية اللحظه دي أنا حاسس إني كنت فى حلم أو مكنتش فى وعيي وبردو وأول مره فى حياتي اتعامل بشكل مباشر مع شاذ جنسيًا وكان عايز يتناك مش ينيك ف أنا مش عارف لغايه دلوقتي أنا ليه مخدتش موقف امنع كل ده يحصل مع إني مكنتش مستمتع بحاجه ولا كان نفسي فى حاجه هل فضول ؟ ولا مجرد كنت ببص ع العالم بتاعهم من بعيد ؟ طب ايه اللي يخلي واحد عيشته مستريحه عنده أملاك فى إسكندرية ومش ناقصه حاجه يبقى بالشكل ده ؟ هل عشان بتاعه صغير ولا هو كيفه كده ولا هو bisexual أصلًا ؟ زوبرميت سؤال فى دماغي من غير جواب أينعم عدى أسبوعين دلوقتي بس لسه الحوار شاغلني وخصوصًا إني قرأت عن الموضوع ده كتير فشخ بس يحصل معايا أنا ؟ أيًا كان هو مكانش يقدر يعمل أي حاجه معايا كنت مأمن نفسي كده كده غير إني بنيتي الجسمانيه أقوى منه غير إني ممكن اوديه فى داهيه كفايه أهلي ناس تقيله غير معارفي ف هجيب كسمه عادي يجماعه عشان بس مش طالبه بضينه اللي تنا
قش معايا يبقى بعقل ومفهوميه عشان الواحد فيه اللي مكفيه
