- إنضم
- 30 مارس 2023
- المشاركات
- 364
- مستوى التفاعل
- 379
- نقاط
- 31
- الجنس
- عدم الإفصاح
- الدولة
- Egypt
- توجه جنسي
- أنجذب للإناث
في البدايه احب اعرفكم ان القصه ديه حقيقه بس فيها شويه حجات خيال شويه
ابطال القصه: انا زيزو ٢٠ سنه رياضي جسمي حلو مظبوط
فرح اختي ٢٧ سنه متجوزه حاليا محجبه طيزها عريضه اوي كبيره فخادها كبار و مليانين بزاز وسط
سماح مامتي تقريبا ٤٨ متجوزه محجبه نفس مواصفات اختي بالظبط طبق الاصل و ميبانش عليها السن
اسامه ابويا ٥٠ سنه مهوس بالجنس و هتعرفوا ليه كمان شويه
اتمني مكنش طولت عليكوا
الجزء الاول:
تبدء حكايتي مع الدياثه من وانا تقريبا 16 سنه و مكنتش اعرف ولا فاهم كانت اختي لسه في تقريبا سن المراهقه كانت ماما مش بتنزلها غير معايا فا سعات تنزل فرح و تاخدني و تروح تقابل صاحبها انا مكنتش اعرف غير اسمه المهم كانت تروح تقابله في حته ضلمه و اول لما نروح واحد صاحبه ياخدني و يقعد يلف بيا وانا مش فاهم حاجه نقعد نلف لحد ما حد يكلمه و نرجع القي اختي هدومها متبهدله و ساكته مش بتقولي غير اياك تتكلم او تقول حاجه لي ماما اننا كنا مع ولاد و طبعا انا من خوفي متكلمش و مكنتش فاهم حاجه و كل فتره علي الحال ده و كانت ممكن تكلموا بليل كول وانا معاها و اسمعهم بيتكلموا بي صوت واطي و كان سعات يجيلها تحت البيت ترميله فلوس و بدات اكبر وابدء افهم ان ده غلط بس مكنتش بتكلم و يحصل موقف تاني كنت بحب امسك موبيلها و اقعد اتفرج علي الصور عادي لحد ما فيه مره لاقيت صور ليها حرفيا نودز بالبرا كنت اول مره اشوف اختي بالمنظر ده حسيت ساعتها بي بتاعي بيقف و مكنتش فاهم حاجه و طبعا كالعاده من خوفي سكت و معرفتش اتكلم موقف كمان لما كنت بقلب في موبيلها كالعاده دخلت علي جوجل كنت بفتحوا عادي مش في دماغي حاجه لي اول مره في حياتي بشوف سكس و مكنتش فاهم حاجه و كان الفيديو اللي كانت بتتفرج عليه كان عباره عن بنتين بيلعبوا لبعض و دخل عليهم واحد و ناكهم لتاني مره في حياتي لاقيت بتاعي وقف مش فاهم ليه ساعتها مقدرش اسكت و قولت لازم اوجهها و زعقتلها ساعتها و قولتلها ايه اللي انتي بتتفرجي عليه ده كنت بزعقلها لاقيت في عينها الخوف و في نفس الوقت المواجهه و بتقولي فرح: انت ازاي تفتش في موبيلي كده و بتزعقلي ساعتها خوفت و سكت و قولتلها انا اسف بعد لما قولتلها اسف حسيت نفسي اتكسرت و مش عارف اعمل ايه و عدي الموضوع و خلاص كده من بعدها حسيت طريقتها معايا اتغيرت انا مش فاهم حاجه يعني كنت بلعب بلاستشين القيها جت تقعد علي رجلي حرفيا و تهز نفسها عليا بهزار طبعا وانا مش فاهم حاجه و القيها طالعه البلكونه من غير **** و كات و تلقيني ساكت فا اتاكد انها كده كسرتني بس مكنتش فاهم اي حاجه و هتعرفوا في الاجزاء الجايه ايه اللي هيحصل و هديثني ازاي تاني
اتمني مكنش طولت عليكوا المره اللي فاتت وقفنا عند اختي بدات تديثني وانا مش فاهم حاجه
الجزء الثاني:
بداءت اكبر شويه و القي صحابي في المدرسه بيتكلموا عن الجنس و كده و كنت بتكسف و اقول مستحيل اتفرج و اعمل كده و في يوم من الايام كنت في البيت انا و بابا فا متعود زي اي *** بيرجع من المدرسه يعمل الواجب و كده فا كنت في اوضي و بابا قاعد بره فا الباب بتاعي كان موارب فا خارج عادي من الاوضه و فيه قبل ما اطلع من الاوضه حيطه و بمشي شويه عشان اخش علي الصاله فا طالع عادي سامع صوت صويت في التليفزيون و اتفاجي القي بأبا بيتفرج علي سكس علي التليفزيون و وقفت ورا الحيطه مصدوم و مش عارف اعمل ايه رجعت اوضي بسرعه عملت اي صوت عشان اخرج من الاوضه و خرجت فعلا طبعا بابا اتخض و حول اللي بيتفرج عليه و روحت المطبخ عملت اي حاجه و رجعت اوضي تاني كنت مصدوم من بابا و اللي بيعمله و عدي ايام وانا مش عارف انسي اللي حصل و جه يوم قاعد علي اللابتوب بتاع بابا و بقلب فيه عادي لاقيت فيه قصص سكس قعد قريتها لاقيت بتاعي بدء يقف و فضلت القب فيه اكتر القي فيديوهات كمان و بدءات اتفرج و عجبني الحجات ديه و فضلت ادعك فيه زي ما بيعملوا لحد ما لاقيت نزلت سائل ابيض كده لزج خوفت طبعا و مكسوف اوي دخلت الحمام و نضفت نفسي و رجعت اوضي تاني و طبعا اتعود لما اقعد انا و بابا لوحدينا القيه مشغل الاوربي علي التليفزيون و اتفرج انا من ورا الحيطه عدي ايام علي الكلام ده و اختي لسه بتتشرمط و تهزر معايا بي ايدها و امد ايدي عليها بهزار
و جه يوم الاوضه بتاعتي باظت فا كانت لازم تتصلح فا مفيش مكان انام فيه غير جمب بابا و ماما بابا هو اللي عزم عليا فا الاول رافض بعدين وافقت فا دخلت نمت جمب ماما لحد ما بابا جه و هنا كانت المفاجاه هتعرفوها الجزء الجي
ابطال القصه: انا زيزو ٢٠ سنه رياضي جسمي حلو مظبوط
فرح اختي ٢٧ سنه متجوزه حاليا محجبه طيزها عريضه اوي كبيره فخادها كبار و مليانين بزاز وسط
سماح مامتي تقريبا ٤٨ متجوزه محجبه نفس مواصفات اختي بالظبط طبق الاصل و ميبانش عليها السن
اسامه ابويا ٥٠ سنه مهوس بالجنس و هتعرفوا ليه كمان شويه
اتمني مكنش طولت عليكوا
الجزء الاول:
تبدء حكايتي مع الدياثه من وانا تقريبا 16 سنه و مكنتش اعرف ولا فاهم كانت اختي لسه في تقريبا سن المراهقه كانت ماما مش بتنزلها غير معايا فا سعات تنزل فرح و تاخدني و تروح تقابل صاحبها انا مكنتش اعرف غير اسمه المهم كانت تروح تقابله في حته ضلمه و اول لما نروح واحد صاحبه ياخدني و يقعد يلف بيا وانا مش فاهم حاجه نقعد نلف لحد ما حد يكلمه و نرجع القي اختي هدومها متبهدله و ساكته مش بتقولي غير اياك تتكلم او تقول حاجه لي ماما اننا كنا مع ولاد و طبعا انا من خوفي متكلمش و مكنتش فاهم حاجه و كل فتره علي الحال ده و كانت ممكن تكلموا بليل كول وانا معاها و اسمعهم بيتكلموا بي صوت واطي و كان سعات يجيلها تحت البيت ترميله فلوس و بدات اكبر وابدء افهم ان ده غلط بس مكنتش بتكلم و يحصل موقف تاني كنت بحب امسك موبيلها و اقعد اتفرج علي الصور عادي لحد ما فيه مره لاقيت صور ليها حرفيا نودز بالبرا كنت اول مره اشوف اختي بالمنظر ده حسيت ساعتها بي بتاعي بيقف و مكنتش فاهم حاجه و طبعا كالعاده من خوفي سكت و معرفتش اتكلم موقف كمان لما كنت بقلب في موبيلها كالعاده دخلت علي جوجل كنت بفتحوا عادي مش في دماغي حاجه لي اول مره في حياتي بشوف سكس و مكنتش فاهم حاجه و كان الفيديو اللي كانت بتتفرج عليه كان عباره عن بنتين بيلعبوا لبعض و دخل عليهم واحد و ناكهم لتاني مره في حياتي لاقيت بتاعي وقف مش فاهم ليه ساعتها مقدرش اسكت و قولت لازم اوجهها و زعقتلها ساعتها و قولتلها ايه اللي انتي بتتفرجي عليه ده كنت بزعقلها لاقيت في عينها الخوف و في نفس الوقت المواجهه و بتقولي فرح: انت ازاي تفتش في موبيلي كده و بتزعقلي ساعتها خوفت و سكت و قولتلها انا اسف بعد لما قولتلها اسف حسيت نفسي اتكسرت و مش عارف اعمل ايه و عدي الموضوع و خلاص كده من بعدها حسيت طريقتها معايا اتغيرت انا مش فاهم حاجه يعني كنت بلعب بلاستشين القيها جت تقعد علي رجلي حرفيا و تهز نفسها عليا بهزار طبعا وانا مش فاهم حاجه و القيها طالعه البلكونه من غير **** و كات و تلقيني ساكت فا اتاكد انها كده كسرتني بس مكنتش فاهم اي حاجه و هتعرفوا في الاجزاء الجايه ايه اللي هيحصل و هديثني ازاي تاني
اتمني مكنش طولت عليكوا المره اللي فاتت وقفنا عند اختي بدات تديثني وانا مش فاهم حاجه
الجزء الثاني:
بداءت اكبر شويه و القي صحابي في المدرسه بيتكلموا عن الجنس و كده و كنت بتكسف و اقول مستحيل اتفرج و اعمل كده و في يوم من الايام كنت في البيت انا و بابا فا متعود زي اي *** بيرجع من المدرسه يعمل الواجب و كده فا كنت في اوضي و بابا قاعد بره فا الباب بتاعي كان موارب فا خارج عادي من الاوضه و فيه قبل ما اطلع من الاوضه حيطه و بمشي شويه عشان اخش علي الصاله فا طالع عادي سامع صوت صويت في التليفزيون و اتفاجي القي بأبا بيتفرج علي سكس علي التليفزيون و وقفت ورا الحيطه مصدوم و مش عارف اعمل ايه رجعت اوضي بسرعه عملت اي صوت عشان اخرج من الاوضه و خرجت فعلا طبعا بابا اتخض و حول اللي بيتفرج عليه و روحت المطبخ عملت اي حاجه و رجعت اوضي تاني كنت مصدوم من بابا و اللي بيعمله و عدي ايام وانا مش عارف انسي اللي حصل و جه يوم قاعد علي اللابتوب بتاع بابا و بقلب فيه عادي لاقيت فيه قصص سكس قعد قريتها لاقيت بتاعي بدء يقف و فضلت القب فيه اكتر القي فيديوهات كمان و بدءات اتفرج و عجبني الحجات ديه و فضلت ادعك فيه زي ما بيعملوا لحد ما لاقيت نزلت سائل ابيض كده لزج خوفت طبعا و مكسوف اوي دخلت الحمام و نضفت نفسي و رجعت اوضي تاني و طبعا اتعود لما اقعد انا و بابا لوحدينا القيه مشغل الاوربي علي التليفزيون و اتفرج انا من ورا الحيطه عدي ايام علي الكلام ده و اختي لسه بتتشرمط و تهزر معايا بي ايدها و امد ايدي عليها بهزار
و جه يوم الاوضه بتاعتي باظت فا كانت لازم تتصلح فا مفيش مكان انام فيه غير جمب بابا و ماما بابا هو اللي عزم عليا فا الاول رافض بعدين وافقت فا دخلت نمت جمب ماما لحد ما بابا جه و هنا كانت المفاجاه هتعرفوها الجزء الجي