NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

مكتملة عربية فصحى الصداقة والعلاقة | السلسلة الثانية | ـ ثلاثون جزء 19/8/2022

البلبل الأزرق

نسوانجى مخضرم
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
عضو
ناشر قصص
نسوانجي قديم
إنضم
24 يونيو 2022
المشاركات
1,791
مستوى التفاعل
1,536
نقاط
1,088
الجنس
ذكر
الدولة
أمريكة الشمالية
توجه جنسي
أنجذب للإناث



ممكن اعتبار هذه السلسلة مستقلة أو اعتبارها تغطي فجوة الشهرين بين سلسلة الإحراج والمزاج وسلسلة السؤال والمآل. وهي ثلاثون جزءا من إحدى وخمسين ومئتي صفحة في أكثر من ثمانية آلاف سطر. القصة باللغة العربية الفصيحة قدر الإمكان، ولا أستطيع أن أكتب باللغة العامية لا المصرية ولا غيرها. ذلك لدرجة أنني لم أستعمل كلمة تفرج أي شاهد لأنها ليست موجودة في قواميس اللغة العربية القديمة بهذا المعنى. لكن لا يخلو الأمر من أخطاء أو تساهل هنا وهناك.

كلمة كمرة تعني رأس الزب. الفقحة هي فتحة الشرج. السراويل هي اللباس الداخلي التحتي. الحجبة هي أصل الورك عند الحوض.

إذا أعجبتك القصة أو لم تعجبك أرجو أن تترك تعليقا مفيدا فلا ينفع أن تقول روعة أو زبالة لأن ذلك لا يخبرني بما أعجبك أو لم يعجبك.




الصداقة والعلاقة
الحلقة الأولى
زهوة إحدى صديقات خطيبتي سهام. كانت مخطوبة قبلنا. اسم خطيبها ربيع.
كانت زهوة من صديقات سهام المقرّبات فكانت تراها كثيرا. بعد شهرين من خطبتنا، سألَت سهام سؤالا خاصّا.
قالت زهوة: ماذا تفعلين مع حسام؟
قالت سهام: نخرج معا نتنزّه ونتمشّى ونتعشى ونفعل بعض الأشياء الأخرى.
قالت زهوة: تفعلون ما يفعله الأصدقاء. لا أسأل عن ذلك. أسأل عمّا يفعله الخطيب وخطيبته.
قالت سهام: ذاك يفعله الخطيب وخطيبته.
قالت زهوة: ويفعله الأصدقاء. قولي لي شيئا يفعله حسام معك لا يفعله مع أصدقائه الرجال.
قالت سهام: أحيانا يخطف قبلة من شفتيّ أو وجنتي، لكن أوبّخه.
قالت زهوة: أي تريدين أن تكون علاقتكما علاقة صداقة عاديّة كعلاقته بالرجال بل أقلّ قليلا.
قالت سهام: لا طبعا. أحيانا يغازلني.
قالت زهوة: ولا توبّخينه؟
قالت سهام: أحيانا أوبّخه، وأحيانا لا أوبّخه.
قالت زهوة: رائع. وهل ستظلّ العلاقة هكذا بعد الزواج؟
قالت سهام: ماذا تقصدين؟
قالت زهوة: أظنّ خطيبك المسكين يفضّل أن يخرج مع أصدقائه الذكور على أن يخرج معك، بل قد يقبّل أحدهم ولا يوبّخه.
قالت سهام: لماذا تقولين ذلك؟
قالت زهوة: هل تمصّين زبّه؟ هل يمصّ حلمتيك؟ هل يعصر نهديك؟ هل يلعق كسّك؟ هل يداعب طيزك أو ينيكها؟
قالت سهام: طبعا لا. هل أنا عاهرة؟
قالت زهوة: هل تمصّ العاهرة زبّ خطيبها؟ هل تفعل ذلك مقابل مبلغ من المال؟ أم تفعله مجّانا؟
قالت سهام: لا طبعا.
قالت زهوة: هل ستفعلون ذلك ليلة العرس؟ أم تفعله العرائس والزوجات العاهرات؟
قالت سهام: سنفعل ما نريد ليلة العرس وبعدها.
قالت زهوة: هل ستمصّين زبّ عروسك وتشربين منيّه كالعاهرة؟
قالت سهام: طبعا لا.
قالت زهوة: يجب أن تمصّ زبّ عروسك إحدى العاهرات.
قالت سهام: ماذا تقولين.
قالت زهوة: أقول وقد ناحت بقربي حمامة ... خطيبك مسكين مسكين مسكين!
زهـــــــــــوة
قالت سهام: هل تفعلين تلك الأفعال مع ربيع؟
قالت زهوة: ربيع يلعق كسّي.
قالت سهام: هل تقضين شهوتك؟
قالت زهوة: في بادئ الأمر، كان يلعق كسّي كما يلعقه *** ويريل عليه كالأهبل.
ابتسمت زهوة.
قالت سهام: هل صار أفضل؟
قالت زهوة: طبعا. درّبْته جيّدا.
قالت سهام: هل تقضين شهوتك كلّ مرّة؟
قالت زهوة: أجعله يستمرّ حتّى أقضي شهوتي بضع مرّات.
قالت سهام: هل يستمتع بذلك أم هذه متعتك الخاصّة؟
قالت زهوة: هذه متعتي الخاصّة، لكنّه يستمتع بذلك. يستمتع بشرب عسلي.
قالت سهام: كيف بدأ ذلك؟ هل طلبه منك أم عرضه عليك أم طلبْته منه أم عرضْته عليه؟
قالت زهوة: أردت أن أكون خطيبة حامية، فأردت أن أمصّ زبّه وأشرب منيّه. هذا طبعا سهل جدّا. إذا وضعْت يدك على زبّ أيّ رجل، لن يأمرك أن ترفعيها عنه. عندما يصلب زبّه، تستطيعين أن تفعلي به ما تشائين، ويكون هو كالطفل الذي أعطيته دمية يلعب بها.
قالت سهام: هل تمصّين زبّه وتشربين منيّه؟
قالت زهوة: لم أر زبّه إلى اليوم.
قالت سهام: كيف؟ ألم تقولي إنّه سهل جدّا؟
قالت زهوة: نعم، هو سهل جدّا، لكن أن يقضي الرجل شهوته أسهل. لقد قضى شهوته وأنا أداعب زبّه من خلف الثياب. ما فائدة أن أرى زبّه؟
قالت سهام: ماذا حصل بعد ذلك؟
قالت زهوة: تلاشت أحلامي في مصّ الزبّ وشرب المنيّ.
قالت سهام: وماذا عن لعق كسّك؟
قالت زهوة: قلت له إنّه قضى شهوته، فأريد أن أقضي شهوتي مثله. أريد أن يلعق كسّي.
قالت سهام: قبِل فورا؟
قالت زهوة: لقد كان في موقف محرج. لو أمرته أن يلعق الأرض لفعل.
قالت سهام: وهكذا صار يلعق كسّك كلّ مرّة؟
قالت زهوة: في المرّات الأولى، كنت أقضي شهوتي لشدّة شبقي ولأنّ التجربة جديدة، لكن كان يتحسّن أداؤه مرّة عن مرّة وأنا أرشده إلى ما يجب أن يفعل وما يجب ألّا يفعل. وصار يستمتع بذلك.
قالت سهام: هل ينيك طيزك أو يفعل شيئا آخر؟
قالت زهوة: لا يستطيع أن ينيك طيزي. ولم أر أنّه يستحقّ أن يرى نهديّ أو يداعبهما. يكفيه لعق كسّي.
قالت سهام: أليس ذلك ظلما له؟
قالت زهوة: كلّا. لقد حاولت أن أمصّ زبّه كالخطيبة العاشقة، لكنّه لم ينجح. لا يستطيع أن يصمد حتى يصل زبّه شفتيّ أو لساني. لا متعة لي ولا له بذلك. لقد قمت بواجبي. يجب عليه الآن أن يقوم بواجبه.
قالت سهام: إن كان راضيا بذلك، فلا بأس.
سهـــــــــــام
قالت زهوة: بعد أن شرحت لك الأمر، هل ستمصّين زبّ حسام؟
قالت سهام: لا أستطيع. سيظنّ أنّني عاهرة.
قالت زهوة: أنت خطيبته. الرجل لا يظنّ أن التي تمصّ زبّه عاهرة حتّى لو كانت أمّه.
قالت سهام: أخجل.
قالت زهوة: وستخجلين ليلة العرس.
قالت سهام: أظنّ ذلك.
قالت زهوة: هل زبّه كبير أم صغير؟
قالت سهام: لا أدري. لا أعرف عنه شيئا.
قالت زهوة: ما رأيك أن أمصّ أنا زبّه إن صمد إلى أن تصله شفتاي وكان يملأ فمي.
قالت سهام: أنت تمزحين. أنت مخطوبة. كيف ستمصّين زبّ خطيب صديقتك؟
قالت زهوة: هكذا.
أخذَت زهوة إصبعين في فمها وصارت تمصّهما وتتأوّه.
قالت سهام: هل تريدين أن تمصّي زبّ خطيبي فعلا؟
قالت زهوة: هل لديك مانع؟
قالت سهام: ماذا إن لم يرض وظنّ أنّك عاهرة؟
قالت زهوة: أنت تستهينين بصديقتك جدّا. أستطيع أن أمصّ زبّ أبي إن أردت.
قالت سهام: أنت واثقة من نفسك جدّا.
قالت زهوة: هل تخشين أن أسرق خطيبك؟ لن أفعل.
قالت سهام: طبعا لا، لكن لماذا تريدين أن تمصّي زبّه؟
قالت زهوة: أنا أختلف عنك. أنا فتاة هائجة. أحبّ الزبّ كثيرا.
قالت سهام: وأنا أحبّه كثيرا، لكن أخجل.
قالت زهوة: أنا لا أخجل لأنّني، إن فعلْت، أخشى ألّا يعرض عليّ أحد أن أمصّ زبّه.
قالت سهام: هل تحبّين أن تمصّي الزبّ؟
قالت زهوة: أنا فتاة هائجة مصنوعة للزبّ. أحبّ أن أمصّه وألاعبه وينيك نهديّ وكسّي وطيزي، وأحبّ أن أشرب منيّه وأجعله يقذفه على وجهي وعلى نهديّ وعلى طيزي وكسّي وفيهما.
قالت سهام: ذلك تفعله العاهرات.
قالت زهوة: تفعله العاهرات لقاء المال. أنا أفعله لقاء المتعة؛ فهي عندي أهمّ من المال كثيرا.
قالت سهام: لا تخجلين من فعل أفعال العاهرات؟
قالت زهوة: لا أخجل. أحبّ الزبّ أكثر من خجلي. ما رأيك؟ هل أمصّ زبّ خطيبك، وينيك نهديّ، وأشرب منيّه، وأجعله يقذفه على وجهي ونهديّ؟
قالت سهام: لا أدري. أخشى أن تحدث مشكلة كبيرة تهدّد صداقتنا.
قالت زهوة: سأجرّب حظّي. لا تخافي عليّ ولا على خطيبك.
قالت سهام: كوني حذرة.
------------------------​
تلك الليلة، زهوة حدّثت ربيعا.
قالت: أريد أن أساعد صديقتي سهام.
قال: هل عندها مشكلة؟
قالت: نعم.
قال: ما هي؟
قالت: هي خجولة، ويبدو أن خطيبها خجول. إذا قبّلها وبّخته، فطبعا لا يستطيع أن يلعق كسّها.
قال: هل تريدين أن ألعق كسّها؟
قالت: أتفعل ذلك؟
قال: طبعا. أفعله لأجلك.
قالت: إن كانت توبّخ خطيبها إذا قبّلها، هل تظنّ أنّها ستفتح رجليها لك وتدعك تلعق كسّها حتّى ترتوي عسلا؟
قال: لا أظنّ. إذن كيف ستساعدينها؟
قالت: هل تعلم أنّها لا تعرف عن زبّه شيئا؟ لا تعلم إن كان صغيرا أم كبيرا أو غليظا أم رقيقا.
قال: مسألتهما صعبة. كيف ستساعدينهما؟
قالت: سأمصّ زبّه.
قال: هل تظنّين أنّه يقبل؟
قالت: كما قلت لها، أستطيع أن أمصّ زبّ أبي إن أردت. لا أظنّ أنّ خطيبها سيكون أصعب من أبي.
قال: صدقْت. لا أظنّ أنّ في ذلك مشكلة لك. لكن ماذا عنهما؟ ألا يمكن أن تحدث مشكلة بينهما؟
قالت: عرضْت عليها ذلك فوافقَت. ولا أظنّ أنّه سيمانع.
قال: لكن قد يظنّ أنّك عاهرة.
قالت: لا يضرّني ذلك. إذا أعجبه فمي، سيحترمني ولو كنت سفّاحة تمصّ أزباب الرجال وتشرب منيّهم ثمّ تقتلهم.
قال: يبدو أنّك فكّرت في ذلك. هل يعرفك؟
قالت: أظنّ أنّه رآني مرّة أو مرّتين، لكن لم نتحدّث، فلا أظنّ أنّه يعرفني.
قال: لا أظنّ أنّه سينساك إن رآك؛ فأنت جميلة جدّا لا يمكن نسيانك.
قالت وهي تبتسم: شكرا لك.
قال: لا أظنّ أنّك تستطيعين أن تزوريه وتعرضي عليه ذلك.
قالت: سندعوهما إلى طعام، ثمّ أغويه.
قال: ستغوينه أمامي وأمامها؟
قالت: إلى قدر، لكن لن أمصّ زبّه أمامكما.
قال: حسنا.
قالت: ليس لك اعتراض على الخطّة؟
قال: كلّا.
قالت: إذن سأبدأ التنفيذ.
------------------------​
بعد بضعة أيّام، أنا وسهام أجبنا دعوة ربيع وزهوة إلى الغداء، وقد كان يوم عطلة. كانت الدعوة في بيت أهل ربيع الكبير، ولم يكن فيه أحد سوانا.
أوّل ما لفت نظري ونظر زبّي ثوب زهوة الأحمر. كان قصيرا جدّا من تحت ومن فوق. كان من الأمام يكشف معظم نهديها الأبيضين ومن الخلف يغطّي معظم طيزها الصغيرة البيضاء. وكان نهداها بحجم نهدي سهام: كبيرين لكن ليسا كبيرين جدّا. زبّي تصلّب كالحجر فورا قبل السلام والتعارف والترحيب.
كانت زهوة اسما على مسمّى واثقة من نفسها لا يهمّها أن ثوبها يصف حلمتيها ويكاد يكشفهما.
قلت لربيع: خطيبتك بارعة الجمال.
قال: شكرا لك، وكذلك خطيبتك.
زهوة وسهام شكرانا.
زهوة لم تضيّع أيّ وقت. ما كدنا ننتهي من التعارف حتّى رجعت إليّ واحتكّت طيزها بزبّي فجعلته ينتفض.
قالت وهي تستدير وتنظر إليّ بابتسامة: عفوا.
قلت وأنا أنظر إلى نهديها: لا تبتئسي. النساء الجميلات تستطيع أن تفعل ما تشاء.
همسَت وهي تبتسم: أنت تشجّعني على الخطأ.
همسْت: أشجّعك على الخطأ غير المتعمّد.
همسَت: كل الأخطاء التي ستحدث اليوم غير متعمّدة.
همسْت: إذن أخطئي كما تشائين.
همسَت وهي تعصر زبّي من وراء الثياب بدون أن يراها خطيبها وخطيبتي: سأفعل.
قالت سهام: عمّ تتهامسان؟
قلت: صديقتك جميلة جدّا. أحاول أن أواعدها. قالت خطيبها لا يمانع. هل تمانعين؟
قالت: لا أمانع بشرط أن أكون معكما.
قلت لربيع: هل تريد أن تكون معنا أيضا؟
قال: لا. أنا واثق من خطيبتي. يبدو أنّ خطيبتك لا تثق بك كثيرا.
قلت: أنا آخذ ذلك بحسن نيّة. يبدو أنّها تعلم كم هي جميلة خطيبتك.
قالت زهوة: شكرا.
قلت: يجب أن نجد طريقة لنلتقي بدون علم صديقتك.
قالت: لا تخف. سأكيد لذلك.
قالت سهام: أنا أثق بخطيبي أيضا. تستطيعان أن تلتقيا بدوني.
قلت: هل أنت متأكّدة؟ استديري، يا زهوة، حتّى تراك.
استدارت زهوة بطريقة استعراضيّة.
قالت سهام: أنا عند كلمتي.
قلت وأنا أعانق زهوة من الخلف فتدفع طيزها إلى زبّي وتضغطها عليه: هل أنت متأكّدة؟ سنفعل أكثر من هذا.
قالت سهام: متأكّدة. افعلا ما يحلو لكما.
قلت لربيع وزهوة ما زالت تضغط طيزها على زبّي: وأنت أيضا موافق؟
قال: طبعا.
قلت وأنا أترك زهوة: حسنا.
قالت زهوة وهي تعصر زبّي من خلفها: لقد وقعْت في حبّ حسام من أوّل نظرة. أرجو أن لا تمانعا؛ فالحبّ لا يستأذن ولا يعبأ بشيء.
قلت: وأنا أحببتك من أوّل نظرة.
قال ربيع: هل نتبادل؟
قلت: لا طبعا، فأنت وسهام لم تقعا في الحبّ.
قال: صحيح. نسيت.
قالت زهوة وهي ترجع إليّ فتضغط أليتها اليسرى على زبّي: سأظلّ خطيبتك، لكن سأصبح عشيقة حسام أيضا.
قال: أحبّ ذلك.
قلت وأنا أعانق زهوة من الخلف مرّة أخرى: ما رأيك، يا سهام؟ هل ستغارين من صديقتك الفاتنة هذه؟
قالت سهام وزهوة تحكّ طيزها على زبّي بحركات صغيرة: قليلا.
همسْت: لو علما ما تفعلين لتراجعا عن الاتّفاق.
همسَت: إنّني فقط أحافظ على عشقنا الممنوع أن يظلّ متّقدا.
همسْت: إذن افعلي ما بدا لك.
همسَت: أنا أفعل ذلك فعلا.
همسْت: إذا استمرّ هذا، سأنيكك أمامهما.
همسَت: ليتك تفعل.
همسْت: أنت خطيبة هائجة.
همسَت: أحبّ زبّك الكبير هذا أكثر من خطيبتك الخجولة.
همسْت: لا خلاف في هذا.
همسَت: ماذا عنك؟
همسْت: ماذا عنّي؟
همسَت: هل تحبّ النيك أكثر من خطيبي؟
همسْت: أظنّ ذلك. وأحبّ طيزك الفاجرة هذه أكثر ممّا يحبّها.
همسَت: يجب أن أتأكّد. ما فائدة العشيق الذي لا يحبّ النيك؟
همسْت: لا تقلقي حول ذلك. وهل كنت سأعبأ بك لو لم أكن أحبّ النيك حتّى لا تستطيعي أن تتحرّكي؟
قالت سهام: إنّكما تتهامسان مرّة أخرى. نحن هنا.
قالت زهوة: خطيبك يغازلني وأغازله. ماذا في ذلك؟
قالت سهام: لا شيء.
قالت زهوة هل بدأت تغارين؟
قالت سهام: لا.
قالت زهوة: وأنت لا تغار أيضا؟
قال ربيع: لا.
قلت وأنا أتركها: نحن محظوظان.
قالت: طبعا.
قال ربيع: فلننتقل إلى الطعام، فهو جاهز. تفضّلوا.
قلت: شكرا.
كان ربيع وسهام يتقدمان، وكنت أمشي بجانب زهوة، فعصرْت أليتها اليسرى من وراء ثوبها الرقيق.
همسَت وهي تعصر زبّي: أحبّ المجون.
همسْت: لذلك أحبّك ويحبّك زبّي الكبير.
همسَت وهي تبتسم: أنت خطيب فاسق.
همسْت: إن قلت ذلك مرّة أخرى، سأنيكك.
همسَت: هل ستنيكني كالعاهرات؟
همسْت: بل أشدّ. ستظنّين العاهرات عفيفات.
همسَت: سيعجبني ذلك كثيرا.
همسْت: يبدو أنّك عاهرة.
همسَت: ما زلت بريئة، لكنّني أحبّ العهر.
همسْت: لست متأكّدا من براءتك.
همسَت وهي تبتسم: ولا أنا. أشعر كأنّني عاهرة، لكن لم أشعر بهذا من قبل.
همسْت: يبدو أنّ خطيبك لا يشجّعك على العهر.
همسَت: لكنّك تفعل.
همسْت: يبدو أنّني منحرف.
همسَت وهي تبتسم: أظنّ ذلك. لذلك أنجذب إليك.
قالت سهام عندما وصلنا المائدة: هل ستظلّان تتهامسان؟
قالت زهوة: أتهامس مع عشيقي. لا شأن لأحد بنا.
قالت سهام: آسفة.
قلت: نتهامس لأنّ صديقتك منحرفة.
قالت زهوة: أنت المنحرف. أنا ماجنة.
قلت: صديقتك ماجنة.
قالت: خطيبك يحب المجون، وأنا أحبّ الانحراف.
قلت: الأقطاب المختلفة تتجاذب.
قالت سهام: هل يختلف المجون عن الانحراف؟
قالت زهوة: طبعا. المجون هو الاستجابة للانحراف.
قالت سهام: فهمْت.
ذهبّت زهوة إلى ربيع وهمسَت في أذنه: أستطيع أن أمصّ زبّه وأشرب منيّه الآن أمامكما.
همس: هل أنت جادّة؟
همسَت: طبعا. ماذا كنت تظنّني أفعل؟ خطيبتك ماكرة جدّا، لكنّني لا أريد أن أفعل ذلك أمام خطيبته.
همس: جميل.
المائدة كانت مربّعة تقريبا. قعد كلّ منّا على ضلع قرب الزاوية اليسرى. كانت زهوة على يميني قرب الزاوية الدنيا، وكانت سهام على شمالي قرب الزاوية القصوى. وكان ربيع أمامي لكن إلى اليمين قرب زاويته اليسرى.
أخذَت زهوة طبقا كبيرا وصارت تضع بعض الطعام أمام سهام وهي تقف على يميني منحنية. ارتفع ثوبها من الخلف فكشف طيزها كلّها ولم تكن تلبس سراويل تحته، فصارت طيزها عارية على يميني. كانتا مشغولتين، فعصرْت أليتها اليمنى ثمّ اليسرى. كان زبّي ينبض بقوّة.
عندما انحنت زهوة إلى الأمام لتضع بعض الطعام لربيع، رأيت كسّها، وكان يبدو رطبا. مسحْته بخفّة بإبهامي الأيمن، فشهقَت شهقة صغيرة، وانتفض زبّي حتّى كاد يخرج من مكانه وسال لعابه.
قال ربيع: هل هناك شيء؟
قالت: شدّ عضلي صغير. لا تكترث.
وهم مشغولون، مصصت إبهامي.
ثمّ جاء دوري، فرأيت حلمتي زهوة وهي تضع لي الطعام.
همسْت: كسّك لذيذ.
همسَت: أنت مشاكس. ذقت كسّي بدون أن أذوق زبّك.
همسْت: زبّي لذيذ أيضا، فلا تقلقي.
همسَت: إن كان كذلك، فالدافع أقوى أن أذوقه.
قالت سهام: عمّ تتهامسان؟
قلت: تقول إنّها هي التي صنعَت هذه الأكلة، فيجب أن أذوقها لأعلم كم هي لذيذة.
قالت سهام: يجب أن تذوق من أو ماذا لتعرف كم هي لذيذة.
قلت: يجب أن أذوق التي صنعَت الطعام طبعا؛ لأنّها مصدر اللذّة.
قالت زهوة وهي تقعد على كرسيّها: يبدو أن خطيبك يريد أن يذوق كسّي الصغير؛ لأن ذلك أدقّ وأمتع طريقة ليذوقني.
قلت: أريد أن أذوقه فقط إن كان منظره شهيّا.
قالت لربيع: هل منظر كسّي شهيّ؟
قال: شهيّ جدّا.
قلت: هل رأيته؟
قال: طبعا. رأيته وذقته.
قلت: إذن تنصحني أن أذوقه؟
قال: أنصحك أن تأكله أكلا إن استطعت، ولن تندم مهما كانت العواقب.
قلت لسهام: ما رأي خطيبتي الجميلة؟ هل تنصحينني أن أذوق صديقتك الفاتنة؟
قالت: أنت ولد كبير. تستطيع أن تقرّر وحدك وتتحمّل مسؤوليّة اختيارك.
قال ربيع: يبدو أنّ هناك عواقب لما ستفعل.
قلت: يجب أن أفكّر جيّدا.
قال: أتمنّى لك حسن الحظّ.
قلت: شكرا لك. يبدو أنّني سأحتاجه.
قال: يبدو ذلك.
عندما بدأنا الأكل، فتحَت زهوة فخذها الأيسر إلى أقصى حدّ، فرأيت كسّها العاري، فانتفض زبّي وسال لعابه.
كان خطيبها وخطيبتي مشغولين بالأكل عندما لحسَت طرف إصبعها ثمّ أخذَته إلى كسّها. أجرت أنملتها من أسفل كسّها إلى بظرها على شفرها الأيمن ثمّ نزلَت من بظرها إلى أسفل كسّها على شفرها الأيسر. سال المزيد من لعاب زبّي ولعاب كسّها.
قالت وهي تنظر إليّ: لأنّ ثوبي قصير جداّ، ليس تحتي منه شيء، فسيبدو أنّني أكشف كسّي لك، خاصّة أنّني لا ألبس شيئا تحت ثوبي.
قلت: أنت امرأة جميلة. يجوز لك ما لا يجوز لغيرك.
قالت: شكرا لك.
قلت: ثمّ إنّك عشيقتي. يجوز أن تكوني عارية أمامي، لكن لا يجوز أن تكوني عارية أمام خطيبك أو خطيبتي.
قالت: صحيح. يجوز أن أريك كسّي الصغير كما أشاء.
قلت: رغم ذلك، قد لا يجوز أن أذوقك أو آكلك أكلا.
قالت: بسبب غيرة خطيبتك طبعا.
قلت: يبدو أنّها تغار رغم أنّها تنكر ذلك.
قالت سهام: أنا أغار قليلا.
قالت زهوة: قليلا أم كثيرا؟
قالت سهام: قليلا.
قالت زهوة: ألا تمانعين أن ينظر خطيبك إلى كسّي الصغير العاري وأنا هائجة؟
قالت سهام: لا أظنّ أنّه سينظر إليه.
قالت زهوة: أتظنّين أنّ كسّي ليس شهيّا إلى تلك الدرجة؟
قالت سهام: لن يستطيع أن يعلم كم هو شهيّ بدون أن ينظر إليه.
قالت زهوة: إذن يجب أن ينظر إلى كسّي.
قالت سهام: هو أدرى.
قالت زهوة: هل يجوز أن يذوق كسّي الصغير مغمض العينين؟
قالت سهام: يجب أن يفعل ما يظنّ أنّه الفعل الصحيح.
قالت زهوة: ما رأيك، يا حسام؟ ما رأيك في كسّي الصغير؟
قلت: أنت امرأة جميلة جدّا. لا أستطيع أن أجد سببا لئلّا يكون كلّ جزء فيك شهيّا جدّا.
قالت: خطيبك خجول. يتجنّب أن يذكر كسّي الصغير.
قالت سهام: وأنت تتجنّبين ألّا تذكريه في كلّ جملة.
قالت زهوة: أحبّ كسّي وأحبّ أن أتباهى به.
قالت سهام: لا يخطئ ذلك أحد.
قالت زهوة: ربيع، ألا يحقّ لي أن أتباهى بكسّي الجميل؟
قال ربيع: طبعا؛ فهو ساحر.
قالت: هل يجب أن تخاف سهام أن أسحر خطيبها به؟
قال: طبعا.
صمتنا تقريبا حتّى فرغْنا من الطعام، ثمّ شكرْت أنا وسهام ربيعا وزهوة كثيرا.
الحلقة الثانية
بعد الطعام، جلس أربعتنا في غرفة الجلوس.
أوّل ما فعلْت، عدّلْت اتّجاه زبّي حتّى يأخذ راحته أكثر، فصار متوجّها إلى أعلى. ما كدت أفعل ذلك حتّى قعدَت زهوة في حجري. لقصر ثوبها، قعدت طيزها العارية على باطن زبّي من وراء ثيابي، فصار زبّي ممدودا في شقّ طيزها. عصرَته بين أليتيها لتريني أنّها تعلم أين هو. قعدَت سهام على شمالي وربيع أمامنا.
همسَت: هل كلّ هذا زبّك؟
همسْت: هناك جزء أستعيره من صديقي ليبدو كبيرا. هل هو كبير عليك؟
همسَت: زبّك كبير وغليظ، لكنّني أحبّ الزبّ الكبير.
همسْت: هل زبّ خطيبك كبير أيضا؟
همسَت: لو كان كذلك لقعدْت في حجره. زبّه صغير وضعيف. لو قعدْت في حجره هكذا، لقضى شهوته خلال دقيقة.
همسْت: إذن تحبّين زبّي الكبير القويّ أكثر ممّا تحبّين زبّ خطيبك الصغير الضعيف؟
همسَت: طبعا، وهل هناك امرأة تحبّ الزبّ الصغير الضعيف؟ أنا سعيدة جدّا لأنّني أقعد على زبّك الكبير القويّ. هل هو سعيد أيضا؟
قالت سهام: عاد العاشقان للتّهامس.
قالت زهوة: أتأكّد أنّ خطيبك لا يمانع أن تقعد طيزي العارية في حجره.
قالت سهام: إنّك لا تخجلين.
قالت زهوة: وهل تخجل العشيقة من عشيقها؟ هل يجب أن أخجل؟
قالت سهام: لا أظنّ أنّك تستطيعين أن تخجلي ولو أردت.
قالت زهوة: فعلا. أنا فخورة بجسدي كلّه. أحبّ أن يراه الناس الذين أحبّهم. وأنا طبعا أحبّ خطيبك الوسيم.
قالت سهام: لكنّ خطيبي لا يرى طيزك الآن.
قالت زهوة وهي تنظر إليّ خلفها: هل تريد أن ترى طيزي الجميلة؟
قلت: أنا متأكّد أنّها فاتنة تستحقّ أن أراها وأتمتّع بها لمدّة طويلة، لكن لا أريد أن أراها أمام الناس الذين يعدّون علينا أنفاسنا.
قالت: خطيبتك فقط التي تفعل ذلك. خطيبي قاعد بأدبه.
قلت: صحيح.
قالت: سهام، إنّك تفسدين متعة خطيبك. أظنّ أنّه يحبّ أن يرى طيزي أكثر ممّا أحبّ أن أريه إيّاها.
قالت سهام: أظنّ أنّك تحبّين أن تريه إيّاها أكثر ممّا يحبّ هو أن يراها.
قالت زهوة: وهل إفساد متعة صديقتك أفضل؟
قالت سهام: أفضل من إفساد متعة خطيبي.
قالت زهوة: إنّك تفسدين متعة خطيبك أيضا.
قالت سهام: إن كان يريد أن يراها، فليفعل.
قالت زهوة: أظنّ أنّه يخشى العواقب.
قلت: من الحكمة النظر في العواقب.
قالت زهوة: خطيبك حكيم.
قلت: ذلك بدهيّ.
قالت: طبعا.
كانت زهوة وهي تتكلّم تشير بيديها لتستطيع أن تحرّك طيزها على زبّي إلى الأمام والخلف بدون توقّف.
قالت زهوة: زبّ خطيبك كبير كالذراع، صلب كالقلاع، قويّ في الصراع، شديد في الجماع.
قالت سهام: وكيف عرفْت ذلك كلّه؟
قالت زهوة: هل قعدْت في حجره قط بطيز عارية؟
قالت سهام: لا طبعا. أنا أخجل من خطيبي، وأنت لا تخجلين من خطيب صديقتك.
قالت زهوة: ما نفعَتك كثرة خجلك وما ضرتني قلّة خجلي؟
قالت سهام: لا شيء، لكنّني أخجل وأنت لا تخجلين.
قالت زهوة: بسبب كثرة خجلك، أنت لا تقعدين في حجر خطيبك على زبّه الكبير الصلب، وبسبب قلّة خجلي أنا أقعد في حجره عليه.
قالت سهام: لو كان الخجل ليس له تضحيات، لذاب كلّ الناس خجلا.
قالت زهوة: هل قعدْت في حجره بدون طيز عارية؟
قالت سهام: لا.
قالت زهوة وهي تنطر إلى الخلف إليّ: لم تقعد على زبّك الرائع هذا قطّ؟
قلت: لا. إنّها فتاة خجولة، وأنا من أسرة محافظة لا أستطيع أن أدع خطيبتي تفعل ذلك.
قالت: أعلم أنّها خجولة، لكن لو كنت من أسرة محافظة لما أذنْت لي أن أقعد على زبّك الكبير بطيزي العارية.
قلت: وهل استأذنْت فأذنْت لك؟
قالت وهي تضحك: معك حقّ. الأشياء الهامّة لا أستأذن أحدا فيها.
قلت: لقد أدركْت ذلك.
قالت: هل تريدين أن تقعدي على زبّ خطيبك الآن؟ إنّه كبير وغليظ وصلب. سيعجبك كثيرا.
قالت سهام: لا. ظلّي في مكانك.
قالت زهوة: هل تعلمين لماذا لا أستطيع أن أُقعد طيزي العارية في حجر خطيبي الحبيب؟
قالت سهام: وكيف لي أن أعلم؟
قالت زهوة: خطيبي يحبّ جسدي كثيرا. لو قعدت في حجره كما أقعد في حجر خطيبك، لقضى شهوته فورا. أليس كذلك، يا ربيع؟
قال ربيع: أظنّ ذلك.
قالت: لكنّ خطيبك متين. أستطيع أن أقعد طيزي العارية على زبّه الكبير وأحكّها به ساعات بدون توقّف ويظلّ صلبا كالحجر، لا كزبّ ربيع.
قلت: لكنّني أحب جسد خطيبتي الساحر كثيرا. لو قعدَت في حجري، لقضيت شهوتي مثل خطيبك.
قالت: أتحدّاك. اجعلها تقعد في حجرك حتّى لو عارية. لو قضيت شهوتك، سألعق منيّك عن ثيابك بلساني.
قالت سهام: لا اريد أن تتفاقم الأمور إلى ذلك الحدّ. لن أقعد في حجر خطيبي لا عارية ولا لابسة جلد تمساح.
قالت زهوة: لا تخافي. لن تتصاعد الأمور، بل أظنّ أن زبّ خطيبك الكبير سيفقد صلابته.
قالت سهام: زهوة، لا تقولي ذلك.
قالت زهوة: إنّني أطمئنك فقط.
قالت سهام: أيّ طمأنينة في أنّ خطيبي يحبّ جسدك أكثر ممّا يحبّ جسدي؟
قالت زهوة: لا علاقة لجسدك في هذا الأمر. كل العلاقة لخجلك المفرط.
قالت سهام: هذه طبيعتي.
قلت: أحبّ خطيبتي هكذا.
همسَت زهوة: أرأيت تأثير زبّك الكبير على هيجاني؟
همسْت: هل أنت متأكّدة من ذلك؟
همسَت: طبعا.
همسْت: أنا مسرور أنّ زبّي الكبير ساعد كسّك الصغير.
همسَت: يوما ما ستساعده من الداخل.
همسْت: سيسرّني ذلك أكثر.
همسَت: أريد أن أكافئك أو أكافئ نفسي.
همسْت: أظنّ أنّك ستكافئين نفسك.
همسَت: أتعلم كيف؟
همسْت: لا.
همسَت وهي تدير نفسها إلى اليمين قليلا وتضع ذراعها الأيسر بجانبها إلى الأمام وتفتح رجليها فتحة كبيرة: لو وضعْت يدك اليمني على كسّي الصغير، لن تراها سهام. سيراها ربيع طبعا.
همسْت: وماذا في ذلك؟
همسَت: سيستمتع بذلك.
همسْت: وأنت أيضا ستستمتعين به.
همسَت: طبعا. لماذا لا تفعله الآن.
نظرْت إلى سهام وأنا أضع يدي اليمنى على كسّ زهوة. لم تشعر سهام بشيء. نظرْت إلى ربيع فوجدْته ينظر إلى يدي وكسّ خطيبته باهتمام.
همسْت: خطيبك ينظر إلى كسّك بتركيز. أرجو ألّا يلفت ذلك نظر سهام.
أشارت زهوة لربيع إشارات فهم ما تقصد.
همسَت: داعب كسّي الصغير، واقض شهوتي.
همسْت: لكن لا تتحرّكي كثيرا ولا تصدري صوتا.
همسَت: لا تهتمّ.
بدأْت أدغدغ أشفار كسّها، فصارت تتلوّى بحذر.
همسَت: أناملك رائعة.
همسْت: عسل كسّك الصغير يجري كالنهر.
همسَت: ذلك تأثير زبّك الكبير أيضا.
دعكْت كسّها قليلا وهي تغالب نفسها حتّى لا تصدر صوتا أو تتحرّك حركة كبيرة.
همسَت: سأقضي شهوتي.
همسْت: طبعا. ستقضينها فورا.
دعكْت بظرها بإصبع فتشنّجت وصارت ترتعش. كان ربيع يتكلّم مع سهام ليشغل انتباهها عن خطيبته.
أغرقَت زهوة أصابعي بعسلها. عندما هدأَت، أخذْت يدي إلى فمي ومصصت أصابعي، ورآني ربيع ثمّ زهوة.
همسَت زهوة: شكرا لك على هذه اللذّة.
همسْت: العفو، أيّتها العاهرة الجميلة. أنت لذيذة بطبعك، وكنت أعلم أنّ كسّك لذيذ.
قالت زهوة لربيع: هل ترى كسّي الصغير؟
قال: أراه جيّدا.
قالت: هل هو جميل وشهي؟
قال: جميل وشهيّ جدّا.
قالت: تراه وترى أنّه جميل وشهيّ، لكن لا تقبّله؟
قال: هل أقبّله الآن؟
قالت: عندما ترى من تحبّ، هل تحيّيه الآن أم غدا؟
قال: الآن.
قالت: كسّي الصغير الرطب ينتظر.
قال وهو ينظر إلى سهام وإليّ: لا تمانعان؟
قلت: حتّى لو مانعنا، لا نريدك أن تحصد عواقب وخيمة.
قال وهو يقوم عن الأريكة: شكرا لكما.
قالت سهام: العاهرة لا ترضى أن يقبّلها خطيبها بين رجليها وهي في حجر خطيب صديقتها.
قالت زهوة: لو كان للعاهرة خطيب، فهو ديّوث لا تريده أن يقبلها بين رجليها ولا بين يديها. ستريده فقط أن يراها وهي يستمتع بها الرجال.
جثا ربيع أمامها وقبّل كسّها قبلة صغيرة.
قالت زهوة: ما هذا، يا خطيبي الحبيب؟ لو قبّلْت كلبا على فمه، لكانت القبلة أكبر من هذه. قبّل كسّي الصغير قبلة كبيرة تليق به.
ألصق شفتيه بكسّها وقبّلها قبلة طويلة.
قالت وهي تشدّ رأسه إلى كسّها بشعره: آه، إنّني أقضي شهوتي. أترى تأثير زبّك الكبير، يا حسام؟ أترى أنّني أحبّه أكثر ممّا تحبّه خطيبتك؟
انتفضَت وارتعشَت في حجري وعلى زبّي وصارت تشهق حتّى قضت شهوتها وهدأَت لكن استمرّت تلهث.
قام ربيع ورجع إلى أريكته.
قالت سهام: لقد قضيت شهوتك في حجر خطيبي. لا تفعل ذلك العاهرات.
قالت زهوة: يا صديقتي العزيزة، العاهرة تفعل ما تفعل لقاء المال، لا لأنّها تحبّه. لو كانت تقضي شهوتها كما أفعل، لدفعَت هي المال.
قالت سهام: أظنّ كلامك صحيحا.
قالت زهوة: طبعا. لو كانت العاهرة تستمتع، لكنت عاهرة.
قلت: لحسن الحظّ، العاهرات تستمتع بأخذ المال فقط.
قالت: هل كنت تقعدني على زبّك الكبير لو كنت عاهرة؟
قلت: طبعا لا، ولن تكوني صديقة خطيبتي أيضا. ولن يرضى ربيع أن تكون خطيبته عاهرة.
قالت: صحيح.
قلت: خطيبتي الخجولة لا تحبّ العاهرات.
قالت سهام: وهل تحبّهنّ أنت؟
قلت: ما رأيك؟
قالت: لا طبعا.
قلت: صحيح.
قالت زهوة: سهام، لن يستطيع خطيبك أن يرى نهديّ إن كشفتهما. هل أستطيع أن أكشفهما لخطيبي؟
قالت سهام: نهداك مكشوفان تقريبا.
قال زهوة: أرأيت؟ ليس في ذلك شيء.
قالت سهام: لكنّه مجون كبير. ستكونين مكشوفة من فوق ومن تحت.
قالت زهوة: من الأمام ومن الخلف.
قالت سهام: ألا ترين ذلك فوق الحدّ؟
قالت زهوة: هل سيؤذي ذلك أحدا؟
قالت سهام: لا أعرف.
قلت: ما رأيك، يا ربيع؟
قال ربيع: افعلوا ما تريدون. أنا موافق على أيّ شيء تفعله خطيبتي الجميلة.
قالت زهوة: ما رأيك أنت، يا حسام؟
قلت: تريدين أن تكشفي نهديك الشهيّين لرجل غيري وأنت في حجري؟
قالت: نعم.
قلت: لا يجوز. لقد اتّفقنا أنّك لست عاهرة.
قالت: معك حقّ. هل تعلم أنّ خطيبي لم ير نهديّ قطّ ولم يلمسهما لا فوق الثياب ولا تحتها؟
قلت: أذلك صحيح، يا ربيع؟
قال: نعم.
قلت: بصراحة، كنت أظنّ كلّ جيرانكم رأوهما.
قالت زهوة: ماذا تقول؟ أنا أخصّكم بهذه المعاملة الحميمة. لم ير أحد منّي شيئا إلّا خطيبي رأى كسّي الصغير لأنّه يجب أن يلعقه.
قلت: خطيبك يجب أن يلعقه، لكن لا يجب أن يداعب نهديك أو يمصّ حلمتيك؟
قالت: إنّني أخبئهما لليلة العرس. ألا يجب أن نفعل شيئا جديدا في العرس؟
قلت: بلى.
قالت: أرأيت؟ أنا فتاة خجولة. ماجنة فقط معكما لأنّكما قريبان من قلبي.
قلت: إنّني أعتذر كثيرا. ظننت أنّ هذه طبيعتك مع كلّ الناس.
قالت: لا طبعا. طيزي العارية هذه لم يرها ولم يلمسها خطيبي ولا غيره.
قلت: شرف لي أن تقعديها في حجري.
قالت: بل شرف لي أن أقعد على زبّك الكبير الذي لم تقعد عليه خطيبتك.
قلت: يسرّني أن تشعري كذلك.
قالت وهي تعصر زبّي بين أليتيها: أشعر بذلك جيّدا.
قلت: لولا أنّ خطيبتي تقعد معنا لغازلتك.
قالت سهام وهي تقوم: أليست عشيقتك؟ غازلها. إنّني ذاهبة لأجدّد تجميل وجهي.
قالت زهوة: سنرى.
------------------------​
ما كاد ظهر سهام يختفي حتّى قامت زهوة من حجري. شدّت ثوبها إلى أسفل لتغطّي طيزها، ثمّ استدارت وجثت أمامي.
قالت وهي تدعك زبّي من فوق الثياب: يجب أن أرى زبّك الكبير.
قلت: أنت مجنونة.
قالت وهي تفتح سروالي: لقد جعلني زبّك الكبير مجنونة.
قلت: ربيع، ما رأيك في هذا؟
قال: أنا مع خطيبتي الجميلة في كلّ ما تفعل.
قلت: إن عادت سهام، ستفضحنا.
كانت زهوة قد أخرجَت زبّي وخصيتيّ من محبسهم.
قالت: تعال، يا ربيع، انظر إلى هذا.
قام ربيع ومشى إلينا.
قالت: ما رأيك؟ أليس زبّه كبيرا وجميلا وشهيّا؟
قال: بلى.
قالت وهي تدعك زبّي بيدها: يجب أن أمصّه. ألا توافق؟
قال: بلى.
قالت: حسام، يجب أن أمصّ زبّك.
قلت: ستفضحيننا.
قالت: لا تخف. كن رجلا.
عاد ربيع إلى مقعده.
أخذَت كمرتي في فمها وصارت ترضعها بجوع وشهوة.
قالت: زبّك الكبير لذيذ. يجب أن أمصّه وأشرب منيّه. سأُجنّ إن لم أفعل ذلك.
عادت إلى رضاعة زبّي بشدّة حتّى صار يجري لعابه في فمها.
قالت: عسل زبّك الكبير يجري كعسل كسّي الصغير.
كشفت نهديها بحلمتيهما الورديّتين.
قالت: أنت الرجل الوحيد الذي رأى نهديّ عاريين. ما رأيك؟
قلت وأنا أقرص حلمتيهما المنتصبتين برفق: شهيّان جدّا.
قالت: هل تريد أن تنيكهما وتغرقهما بمنيّك اللزج؟
انتفض زبّي وسال المزيد من لعابه، فضحكّت.
قالت: شكرا على الإطراء.
همسَت: ستنيك نهديّ وتغرقهما بمنيّك قبل أن يراهما خطيبي.
انتفض زبّي مرّة أخرى، فابتسمَت وقبّلَته على رأسه.
خبّأَت زبّي وخصيتيّ في ثيابي كما كانا، ثمّ قعدَت في حجري كما كانت.
قالت: أرأيت؟ لم يحدث شيء. لو فعلْت ذلك لخطيبي، لقضى شهوته مرّتين.
------------------------​
قالت سهام عندما رجعَت إلى مقعدها: ماذا حصل أثناء غيابي؟
قالت زهوة: أردت أن أستغلّ الفرصة وأمصّ زبّ خطيبك الشهيّ وأشرب منيّه اللذيذ، لكنّه مخلص أكثر ممّا يجب.
قلت: زهوة، لا تستطيعين أن تفعلي كلّ ذلك إلّا إذا غابت سهام ساعتين أو أكثر؛ فأنا لست مغرما بجسدك الساحر كخطيبك.
قالت: أرأيت أن زبّ خطيبك قويّ في الصراع شديد في الجماع؟ كنت أستطيع أن أجعل خطيبي يقضي شهوته مرّتين خلال غيابك.
قالت سهام: قد يكون خطيبي لا يحبّك كثيرا.
قالت زهوة: إنّني أقعد على زبّه الكبير. أعلم جيّدا كم يحبّني.
قالت سهام: هل تحبّها فعلا؟
قلت: إنّها امرأة شهيّة.
قالت سهام: يبدو أنّه يشتهيك، لا يحبّك.
قالت زهوة: وما فائدة الحبّ بلا شهوة؟ لكنّ الشهوة نافعة جدّا بلا حبّ.
قلت: الحبّ بلا شهوة نافع جدّا كحبّ الأمّ لابنها.
قالت: لكنّ الأم ترضع ابنها. هل كنت ترضعني زبّك اللذيذ بلا شهوة؟
قلت: طبعا لا.
همسَت: حسام، يجب أن أمصّ زبّك الشهيّ وأشرب منيّك اللذيذ. أنا جادّة جدّا.
همسْت: ولا يهمّك خطيبك ولا خطيبتي صديقتك؟
همسَت: خطيبي راض عن كلّ ما أفعل. أستطيع أن أجعلك تفتحني أمامه، ولن يعترض. ولن يؤذي خطيبتك أن أرضع زبّك وأشرب منيّه.
همسْت: وأستطيع أن أنيك نهديك وأغرقهما بمنيّي قبل أن يراهما خطيبك؟
همسَت: نعم، لكن لا تستطيع أن تنيك كسّي أو طيزي قبل العرس.
همسْت وزبّي ينتفض تحت طيزها: أستطيع أن أنيكهما بعد العرس؟
همسَت: بعد العرس، تستطيع أن تفعل بي ما تشاء أمام زوجي. ما العشيقة إن لم يفعل عشيقها بها ما يشاء؟
همسْت: إذن يجب أن نلتقي قريبا.
همسَت: هل تستطيع أن تعود إلى هنا بعد أن توصل خطيبتك إلى بيتها؟
همسْت: هل يكون الوقت مناسبا؟
همسَت: طبعا. إنّ كسَي الصغير يجري كالنهر من الآن.
همسْت: سأعود.
همسَت: شكرا لك.
قلت وأنا أقوم بها وزبّي ما زال بين أليتيها: لقد قضينا وقتا ممتعا جدّا. شكرا لكما. المرّة القادمة ستكون عندنا.
قال ربيع وهو يقوم: شكرا لكما على هذه الزيارة الجميلة. لقد كان الوقت ممتعا جدّا فعلا. سنراكما قريبا.
قالت سهام وهي تقوم: يجب أن نفعل ذلك كثيرا.
قالت زهوة وهي تشد ثوبها لتغطّي طيزها: سنفعل.
تبادلنا تحيّات الوداع، ورافق ربيع وزهوة سهام وإيّاي إلى السيّارة.
لوّحنا لهما أنا وسهام ونحن نغادر المكان.
------------------------​
قلت وأنا وسهام في السيّارة: صديقتك هذه ماجنة جدّا.
قالت: لا أصدّق ما فعلَت، خاصّة ثوبها الذي كان يكشف مؤخّرتها.
قلت: وأقعدت مؤخّرتها العارية في حجري.
قالت: وكلامها الخليع.
قلت: لكن هل تصدّقين مع كلّ هذا أنّها لم تر خطيبها نهديها؟
قالت: إنّها تعاقبه.
قلت: على ماذا؟
قالت: على شيء حدث بينهما. لذلك لا تمصّه لكن تجعله يلعقها.
قلت: هل تظنّين أنّها تريد أن تمصّني فعلا؟
قالت: يبدو أنّها مستعدّة أن تفعل ذلك.
قلت: وهل يرضى ربيع؟
قالت: كما قال، يرضى بكلّ ما تفعل.
قلت: يبدو أنّه ليس له نهي عليها ولا أمر.
قالت: يبدو أنّه يدلّلها.
قلت: وهل يدلّل الخطيب خطيبته بأن يدعها تمصّ رجلا آخر وهي لا تمصّه؟
قالت: يبدو أنّ بعض الرجال يفعل ذلك.
قلت: وماذا عن النساء؟
قالت: ماذا عنهنّ؟
قلت: هل تقبل خطيبة أن تمصّ صديقتها خطيبها؟
قالت: ذلك ممكن.
قلت: هل تقبلين أن تمصّني؟
قالت: لا أدري.
انتفض زبّي.
قلت: هل أنت جادّة؟
قالت: نعم. قد لا يكون في ذلك ضرر، خاصّة أنّني لا أمصّك وهي لا تمصّ خطيبها.
قلت ولعاب زبّي يسيل: لكنّني رجل غيور. لن أسمح أن تمصّ خطيبتي أو زوجتي رجلا آخر.
قالت: لا تقلق. لن أمصّ خطيبها. لو كان ينفع مصّه لمصّته هي.
قلت: لا خطيبها ولا غيره.
قالت: طبعا. لا تخَف. لو كنت خليعة لبدأْت بك.
قلت: لا تحدّثك نفسك بمصّي؟
قالت: في هذا الوقت، لا.
بعد قليل، أوصلْتها إلى بيت أهلها وعدت أدراجي.
------------------------
الحلقة الثالثة
عدْت إلى بيت أهل ربيع زبّي الواقف كالصاري يسبقني.
عندما دخلْت البيت، كان ربيع يلعق كسّ زهوة وهي تقعد على الأريكة.
قالت: عسل كسّي كان يجري كالنهر، فكان لا بدّ أن يلعقه ربيع حتّى لا يفيض البيت وهذه المنطقة كلّها.
قلت: هذه فكرة جميلة. استمرّا.
وقفْت رواء الأريكة وأدخلْت يديّ في ثوبها الضيّق. صرت أجسّ وأعصر نهديها. صارت تتأوّه وتتلوّى.
قالت متنهّدة: أحبّ ذلك.
قلت: كانت خطيبتي ستقول إنّك تتصرّفين كالعاهرات.
قالت: خطيبتك المسكينة لا تعلم أنّ أجساد النساء صُنعت للعهر.
قلت وأنا أقرص حلمتيها المنتصبتين: أجساد النساء الفاتنة مثلك صُنعت للعهر.
قالت: ألم يُصنع جسد خطيبتك للعهر؟
قلت: سيحدث ذلك في حينه.
قالت: أتمنّى ذلك؛ فأنت تستحقّ كلّ خير.
قلت: ربيع، لا يضايقك أن أداعب نهدي خطيبتك الجميلة الشهيّين وأنت تلعق كسّها اللذيذ رغم أنّها لا تأذن لك أن تراهما أو تداعبهما.
قال ربيع: كلّ شيء تفعله خطيبتي الجميلة يعجبني.
قلت: إذن تحبّ أن أداعب نهديها الكبيرين؟
قال: طبعا.
قالت: حسام سينيك نهديّ ويغرقهما بمينيّه اللذيذ، لكن قد لا يحدث ذلك اليوم.
قال: أرحّب به متى ما حدث.
قلت: وأنا أيضا. سأكون الوحيد الذي ينيك هذين النهدين الرائعين ويغرقهما بمنيّه الحارّ.
قالت: نعم. وقبل ذلك ستكون الوحيد الذي ينيك فمي وتملؤه منيّا. ذلك سيحدث اليوم.
قلت: أنتظره بفارغ الصبر.
قالت: وأنا.
قلت: ماذا عنك، يا ربيع؟ هل تحبّ أن ترى خطيبتك الجميلة تمصّ زبّي الكبير وتشرب منيّه اللزج؟
قال: طبعا.
قلت: إذن ساعدها تقض شهوتها.
قال: سأفعل.
قلت: كل كسّها اللذيذ أكلا. اشرب عسلها كلّه. متّعها لتمتَع زبّي الكبير.
صار يمصّ ويلعق كسّها بنهم وعسله يجري كالنهر.
قالت: إنّني سأقضي شهوتي.
قلت وأنا أقرص حلمتيها: افعلي.
قالت وهي تشهق: إنّني أقضي شهوتي.
تشنّجت وصارت ترتعش، وتدفّق عسلها في فمه وهو يشربه أقصى ما يستطيع.
قبّل كسّها قبلا صغيرة حتّى هدأَت.
قالت زهوة: أنا الآن جاهزة لمصّ زبّ عشيقي الكبير الشهيّ.
قعدْت بجانبها، وهي نزلَت عن الأريكة وجثت أمامي.
قالت وهي تدعك زبّي من فوق الثياب: هل أنت جاهز؟
قلت: تفضّلي.
قعد ربيع بجانبي، ووقفْت أمامها، فخلعَت سروالي وسراويلي، فوثب زبّي أمامها واقفا كالصاري وينبض بالشهوة.
قالت لخطيبها: زبّه كبير وجميل وشهيّ. كأنّه مصنوع لأرضعه وأشرب منيّه اللذيذ.
قال: افعلي ذلك. إنّك تستحقّينه.
قالت وهي تدعك زبّي برفق: طبعا سأفعل. إنّني كنت أحلم بهذا وكان لعابي وعسل كسّي يسيلان بدون توقّف. حسام، شكرا لك.
قلت وأنا أشدّ رأسها إلى زبّي: كما قال خطيبك، أنت تستحقّين هذا.
أخذَت كمرتي في فمها وصارت ترضعها وتتنهّد حوله بسرور.
قلت لخطيبها: إنّها تستمتع بهذا.
قال: نعم. شكرا لك لأنّك أذنْت لها أن تستمتع بزبّك الكبير.
قلت: إنّها امرأة جميلة جدا وشهيّة. يسرّني أن أجيب طلبها.
قالت: أعشق زبّك، يا حسام.
قلت وأنا أشدّ رأسها إلى زبّي: شكرا لك، لكنّ زبّي الكبير لا يفهم الكلام. يفهم الفعل. أخبريه بذلك.
تنهّدت وعادت تمصّ كمرتي بنهم. صارت تأخذه في فمها أعمق فأعمق.
قلت: خطيبتك تعشق زبّي الكبير فعلا. كأنّ فمها صُنع له.
قال: يبدو أنّه صُنع له فعلا.
استمرّ تقدّمها حتّى كادت تهوع.
قالت: زبّك اللذيذ كبير جدّا. لا أستطيع أن آخذه أعمق. وددت لو استطعت.
قلت: إن كنت مخلصة في نيّتك، ستستطيعين أن تأخذيه في فمك الحارّ إلى البيض. استمرّي، وسنرى. لا تيأسي من نفسك، فزبّي الكبير لم ييأس منك.
تابعَت محاولتها أن تأخذ زبّي أعمق في فمها وحلقها، وساعدْتها بتحريك رأسها وضبط حركتها. كادت تهوع بضع مرّات، لكن استمرّ زبّي يتقدّم في حلقها حتّى ضغطَت خصيتاي على شفتها السفلى وذقنها. أبقيت زبّي في حلقها كذلك حوالي ربع دقيقة. عندما تركْت رأسها، سحبَته وشهقَت.
قالت بابتهاج: لقد فعلْت ذلك فعلا. لقد بلعْت زبّك الكبير في حلقي.
قلت وأنا أصفع وجهها بزبّي اللزج: أرأيت ما يحدث عندما تفعلين ما تفعلين بإخلاص؟
قالت: سأمصّ زبّك اللذيذ بإخلاص دائما.
قلت وأنا أشدّ رأسها إلى زبّي: أعلم ذلك.
أخذَت زبّي في فمها وصارت تمصّه بنهم وتنيك به حلقها.
قلت: خطيبتك مصّاصة زبّ رائعة.
قال: فعلا. فعلا. لم أتوقّع أن تستطيع أن تفعل هذا.
قلت: نجحَت عشيقتي لأنّها مخلصة في عشق زبّ عشيقها الكبير.
قال: صحيح.
أمسكْت رأسها ونكت حلقها بإيقاع متسارع، ثمّ نزعْت زبّي من فمها وصفعْت وجهها به.
قلت: لقد أبليت بلاء حسنا.
قالت زهوة وهي تبتسم: أحبّ زبّك الكبير وأعشقه. أستطيع أن أمصّه لساعات.
قلت: زبّي الكبير يحبّك أيضا. هل تريدين أن تمصّيه لساعات؟
قالت: نعم.
قلت: أنت عاهرة جميلة.
قالت: لزبّك الكبير فقط.
قلت لربيع: ألا ترى أنّ خطيبتك الداعرة تستحقّ مكافأة.
قال: بلى.
قالت: مكافأتي أن أمصّ زبّك اللذيذ حتّى الشبع.
قلت: مكافأتك أن يلعق خطيبك كسّك الصغير وأنت تفعلين ذلك.
قال: هذه فكرة جميلة.
قلت وأنا أصفع وجهها بزبّي: ما رأيك؟
قالت: سيكون ذلك ممتعا جدّا.
قلت لربيع: ماذا تنتظر؟ استلق تحتها والعق كسّها الشهيّ حتّى لا يقطر عسلها اللذيذ على الأرض وتلعقه من هناك.
قام عن الأريكة واستلقى على الأرض جاعلا رأسه تحت كسّها، فنزلَت بكسّها على فمه. صارت تتأوّه وتتلوّى وهو يلعق كسها الهائج.
قالت: الآن أستطيع أن أمصّ زبّك الشهيّ إلى الأبد.
قلت: أنت مصّاصة زبّ طبيعيّة.
قالت: فمي مصنوع لمصّ زبّك الشهيّ فقط.
قلت: أظنّ ذلك، لكن لا نستطيع أن نتأكّد قبل أن تشربي قدرا كبيرا من منيّي الحارّ اللزج.
قالت: إنّني أتوق إلى ذلك، لكنّ زبّك المتين صامد في فمي. لو كان زبّ خطيبي لفقد السيطرة من أوّل ثوان.
قلت: أريد أن أستمتع بفمك مدّة طويلة تمصّين زبّي الكبير وأنيك حلقك الحارّ حتّى أقذف قدرا كبيرا من المنيّ فيه.
قالت: أريد ذلك أيضا. أحبّ أن تمسك رأسي وتنيك حلقي كالعاهرات.
قلت: وأنا أحبّ ذلك. أنت عاهرتي الجميلة.
أخذَت زبّي في فمها وصارت تمصّه بنهم. ناكت به حلقها لعدّة دقائق، ثمّ أمسكْت رأسها ونكت حلقها لدقائق أخرى.
تركْت رأسها، وتابعَت مصّ زبّي ونيك حلقها به لمدّة طويلة. في تلك الأثناء، قضت شهوتها في فم خطيبها بضع مرّات.
قالت: ألا تريد أن تملأ فمي منيّا؟
قلت: أريد طبعا، لكن لا تشربيه قبل أن تغرغري به.
قالت: اخرج، يا ربيع، وانظر إلى ما ستفعله خطيبتك العاهرة.
خرج ربيع وشاهدني وأنا أدعك زبّي دعكا شديدا. فتحَت زهوة فمها بترقّب، ثمّ تفجّر المنيّ يضرب حلقها بقوّة، ثمّ مسحْت كمرتي على شفتها السفلى.
رفعَت وجهها كالذئب وغرغرَت بمنيّي ثمّ بلعَته.
قالت: منيّك لذيذ جدّا.
شدّت رأس خطيبها إليها وقبّلته قبلة حارّة، ثمّ قبّلْتها قبلة أحرّ وكان طعم منيّي في فمها.
قالت: حسام، لا أستطيع أن أفيك شكرا.
قلت: هل اكتفيت من زبّي الكبير ومنيّي اللزج بهذه السرعة؟
قالت زهوة: هل تريد أن أتابع مصّ زبّك الشهيّ؟
قلت: ألا تريدين أن أغرق وجهك الجميل بالمنيّ ليلعقه خطيبك؟
قالت وهي تبتسم: بل أريد. هل نستطيع أن نفعل ذلك الآن؟
قلت وأنا أشدّ رأسها إلى زبّي: طبعا. سأدلّل عاهرتي الجميلة.
أخذَت زبّي اللزج في فمها فبدأ يستعيد صلابته فورا.
قلت: ربيع، ماذا تفعل؟ العق كسّ خطيبتك الشهيّ. هل ستتركها تستمتع وحدها؟ استمتع أيضا.
قال: صحيح.
اتّخذ مكانه تحتها وبدأ يلعق كسّها وصارت تتأوّه حول زبّي وتتلوّى.
استعاد زبّي صلابته، وصارت تنيك به حلقها.
قالت: أظنّ أنّني أسعد عاهرة في العالم.
قلت وأنا أصفع وجهها بزبّي: تحبّين زبّي الكبير إلى هذا القدر؟
قالت: أعشق زبّك الكبير. إنّه أروع من زبّ الأحلام الذي كنت أتخيّله.
قلت: يبدو أنّك أدمنْت مصّ زبّي الكبير.
قالت: طبعا. لن أطيق فراقه أبدا.
قلت وأنا أدفع زبّي في فمها: مصّيه، أيّتها العاشقة الولهى.
صارت تمصّ زبّي بنهم، وصرت أدفعه في حلقها.
قضت شهوتها بضع مرّات وهي وأنا نتناوب على نيك حلقها بزبّي.
قالت: أنا مستعدّة لمنيّك اللذيذ. هل أنت مستعدّ أن تغرق وجهي به؟
قلت: يجب أن يرى خطيبك ذلك.
قالت: تعال، يا ربيع. شاهد ما سيحدث.
خرج ربيع من تحتها وقعد على الأريكة وهي تنيك حلقها بزبّي بشغف.
قلت وأنا أدعك زبّي بشدّة: انظري إلى خطيبك وابتسمي له.
نظرَت إلى خطيبها وتبسّمَت، ثمّ تفجّر منيّي وصار يمطر وجهها. أبقت عينيها مفتوحتين حتّى نضب منيّي ومسحْت كمرتي على شفتيها.
قلت وأنا ألتقط بعض الصور لها بهاتفي: أليست جميلة جدّا.
قال ربيع: بلى.
قالت: العق منيّ عشيقي اللذيذ عن وجهي.
قال وهو يجثو أمامها: طبعا.
بدأ يلعق منيّي عن وجهها، فجثوت خلفها وصرت أجسّ طيزها وأعصر أليتيها. مدّت يدها خلفها وصارت تدعك زبّي اللزج، فبدأ يشتدّ عوده.
أمسكْت نهديها من فوق ثوبها الرقيق وصرت أعصرهما وأحيانا أقرص حلمتيها المنتصبتين. صارت تتأوّه وتتلوّى وهي تداعب زبّي الذي صار صلبا. صارت تدعك رأسه على طيزها، فصار صلبا كالحجر.
فرغ خطيبها من لعق المنيّ عن وجهها وقبّلها قبلة حارّة. التوت إليّ وقبّلَتني قبلة أحرّ.
قالت: أنت أروع عشيق.
قلت لزهوة وأنا أعصر نهديها: هل تريدين أن أنيك نهديك الشهيّين وأغرقهما بالمنيّ؟
قالت: لكن لا يجوز أن يراهما خطيبي.
قلت: إن كان تحتك يلعق كسّك الشهيّ، فلن يرى شيئا.
قالت: ما رأيك، يا ربيع؟ هل تعد ألّا تنظر إلى نهديّ وعشيقي ينيكهما ويغرقهما بمنيّه اللزج؟
قال: أعد. سألعق كسّك اللذيذ فقط.
اتّخذ مكانه تحتها وبدأ يلعق كسّها، فصارت تتأوّه وتتلوّى.
قالت: هل تريد أن تداعب نهديّ وتمصّ حلمتي قبل أن تنيكهما وتغرقهما بمنيّك الثخين؟
قلت: طبعا.
قالت: ستكون الشخص الوحيد الذي فعل ذلك. كما ترى، لا أري نهديّ لخطيبي.
قلت وأنا أجثو أمامها: ذلك شرف لي.
قالت وهي تكشف نهديها: بل شرف لي أن ترى نهديّ وتداعبهما وتنيكهما.
قلت وأنا أمسك نهديها وأنظر إلى حلمتيها الورديّتين المنتصبتين: إنّهما جميلا وشهيّان جدّا.
قالت: افعل بهما ما تشاء.
قلت وأنا أعصر نهديها: طبعا.
صرت أمصّ حلمتيها متناوبا بينهما وأنا أعصر وأجسّ نهديها. وضعَت يدها خلف رأسي وشدّتني إلى نهديها. بعد قليل، جمعْت نهديها معا وصرت أمصّ حلمتيها معا. ارتفع صوتها وصارت تدعك كسّها على شفتي خطيبها.
قالت: إنّني أقضي شهوتي. أنت عشيق ممتاز.
انتفضَت وارتعشَت. مصصت حلمتيها مصّا شديدا حتّى قضت شهوتها وهدأَت.
قالت وهي ما زالت تلهث: نك نهديّ، وأغرقهما بمنيّك اللزج.
قمت ووضعْت زبّي بين نهديها. رالت عليه وعصرَت نهديها حوله. صرت أنيكهما بسرعة متوسّطة.
قالت: يبدو أنّني مصنوعة لزبّك الكبير.
قلت: أنت كذلك. استمتعي به غاية الاستمتاع.
قالت: إنّني أفعل ذلك.
نكت نهديها لمدّة طويلة. أحيانا كنت أدفع زبّي في فمها وأنيك حلقها ثمّ أعود إلى نهديها. قضت شهوتها مرّات كثيرة وأنا أنيك نهديها.
قالت: أغرق نهديّ بمنيّك اللذيذ.
سارعْت الإيقاع، ثمّ دعكْت زبّي دعكا شديدا وهي ترفع نهديها أمامه. تفجّر منيّي وغسلْت نهديها به، ثمّ دهنْت به كلّ جزء من نهديها.
قالت وهي تغطّي نهديها بأعلى ثوبها: هذا لي. لن أشارك فيه أحدا. شكرا لك، يا حسام.
رفعْت وجهها وقبّلْتها قبلة حارّة.
قلت: أنت عاهرة لذيذة.
أخذَت كمرتي في فمها، وصارت تمصّها مصّا شديدا. صار زبّي يستعيد صلابته.
قالت: سآخذ عشيقي إلى غرفة النوم لأنّ لي حديثا خاصّا مع خطيبته.
خرج ربيع من تحتها وأنا أصفع وجهها بزبّي.
------------------------​
أخذَت زهوة زبّي في يدها وقادتني إلى غرفة نوم.
أغلقَت بابها، وخلعَت ثوبها.
قالت: لقد رأيت كلّ جزء منّي.
قلت وأنا أعصر طيزها ونهدها: كلّ جزء منك شهيّ.
قالت وهي تحلب زبّي: لقد أصبحْت عشيقي فعلا. هل تحبّ ذلك؟
قلت: ما رأيك وزبّي الكبير في يدك؟
قالت: يبدو أنّ زبّك الرائع سعيد بي.
قلت وأنا أعصر كسّها الغرق في عسله: وماذا عن كسّك الصغير؟ هل هو سعيد؟
قالت: سعيد جدّا.
تركْت كسّها وصرت أداعب طيزها بيديّ. اقتربَت منّي وصارت تدعك كسّها بكمرتي.
قلت: أنت عاهرة شبقة. لقد قضيت شهوتك مرّات كثيرة.
قالت: وماذا عن زبّك الكبير؟ إنّه ما زال صلبا كالحجر.
قلت: زبّي الكبير لا يشبع بسرعة.
قالت: أين السرعة؟ زبّك لا يشبع ولا يتعب أبدا.
قلت: وماذا عن كسّك الصغير؟
قالت: كسّي الصغير لا يشبع بسرعة.
قلت: لا يشبع ولا يجفّ.
قالت وهي تبتسم: نعم، عسل كسّي يجري كالنهر؛ لأنّ كسّي الصغير يحبّ زبّك الكبير.
قلت: هل ستقضين شهوتك على زبّي الكبير كالعاهرات؟
قالت: أنا عاهرة زبّك الكبير الصغيرة.
قلت: أنت كذلك.
قالت: هل صار زبّك الكبير يسبح في عسل كسّي الصغير؟
قلت: نعم.
قالت وهي تدعك كسّها بكمرتي بسرعة: إنّني سأقضي شهوتي على زبّك الكبير كالعاهرات.
قلت: أظنّ أنّك أعهر من العاهرات.
قالت: نعم. نعم. إنّني أقضي شهوتي على زبّ عشيقي الكبير.
قلت: إنّك تقضين شهوتك على زبّ خطيب صديقتك الكبير.
قالت وهي ترتعش: نعم.
عسل كسّها تدفّق على كمرتي.
عندما هدأَت، جثت أمامي وصارت تمصّ كمرتي بشدّة.
قالت: يجب أن أنظّف زبّ عشيقي من عسلي.
صفعْت وجهها بزبّي وأقمتها أمامي. قبّلْتها قبلة حارّة.
قلت: أنت عاهرة لذيذة.
قالت وهي تجرّني إلى السرير: تعال. يجب أن أخبر خطيبتك بما حدث.
قلت وأنا أصعد السرير خلفها: لا تخبريها بكلّ شيء.
قالت: لا تخف.
اضطجعَت على جانبها الأيسر، واضطجعْت خلفها.
قالت: حكّ كسّي الصغير بزبّك الكبير من الخلف وأنا أتكلّم مع خطيبتك.
جعلْت زبّي بين فخذيها، وصرت أزلق راسه على كسّها الزلق.
قالت سهام: لقد تصرّفْتِ اليوم كالعاهرات.
قالت زهوة: لا تعبئي بذلك. عندي لك أخبار سارّة.
قالت سهام: ماذا؟
قالت زهوة: لقد أكملْت المهمّة.
قالت سهام: أيّ مهمّة؟
قالت زهوة: لقد رضعْت زبّ خطيبك الكبير وشربْت منيّه اللذيذ.
قالت سهام: بهذه السرعة؟ مستحيل.
قالت زهوة: هل كنت تظنّين أنّني كنت ألعب وأنا قاعدة في حجره على زبّه الكبير؟
قالت سهام: هل زبّه كبير فعلا؟
قالت زهوة: يجب أن تعرفي ذلك وحدك. لا يجوز أن تخبر الصديقة صديقتها عن زبّ خطيبها.
قالت سهام: هل رضعْت زبّه فعلا وشربْت منيّه؟
قالت زهوة: طبعا. وكان منيّه لذيذا جدّا رغم أنّني يجب ألّا أقول لك ذلك.
قالت سهام: قبِل بسهولة؟
قالت زهوة: ما رأيك؟ لقد كان زبّه أصلب من الصخر وأنا أقعد في حجره.
قالت سهام: كانت طيزك عارية وأنت تقعدين في حجره.
قالت زهوة: لقد ساعدتني طيزي على النجاح. إنّني فخورة بها. يجب أن أكافئها.
قالت سهام وأنا أعصر طيز زهوة: رأيتك وأنت تحكّينها بزبّه.
قالت زهوة: وهل رأيته وهو يدعك كسّي بيده حتّى قضيت شهوتي ونحن قاعدون بجانبك؟
قالت سهام: هل فعل ذلك فعلا؟
قالت زهوة: فعله قبل أن يقبّل ربيع كسّي ويلعق الفيضان الذي صنعه خطيبك.
قالت سهام: ربيع رأى حساما يدعك كسّك؟
قالت زهوة: طبعا، وعرف أنّه يجب أن يلعق كسّي قبل أن يفيض البيت.
قالت سهام: هل وبّخك بعد أن انصرفْنا؟
قالت زهوة: ربيع؟ هل أنت حمقاء؟ ربيع لا يوبّخني ولو جعلْت خطيبك يفتحني وينيكني أمامه.
قالت سهام: إلى تلك الدرجة؟
قالت زهوة: إن لم يدلّع الخطيب خطيبته أيّام الخطبة، متى سيدلّعها؟
قالت سهام: هذا دلع زائد يُفسد.
قالت زهوة: أروع ما في خطيبك أنّ زبّه الصلب كالحجر لا يتعب بسرعة. جعلني أرضعه ساعة أو أكثر قبل أن يتكرّم عليّ ويملأ فمي بمنيّه اللذيذ.
قالت سهام: رضعْته كلّ تلك المدّة؟
قالت زهوة: نعم. وعندما ملأ فمي بمنيّه اللذيذ، غرغرْت به قبل أن أبلعه.
قالت سهام: غرغرت بمنيّه؟ ذلك لا تفعله العاهرات.
قالت زهوة: ما لي وما للعاهرات؟ أنا أجري وراء متعتي. لا أجري وراء ما تفعله العاهرات أو ما لا يفعلنه.
قالت سهام: قصدْت أنّك أعهر من العاهرات.
قالت زهوة: استمتعْت بذلك. لا يهمّني غيره.
قالت سهام: أين كان ربيع؟
قالت زهوة: كان يلعق كسّي حتّى لا يفيض البيت بعسلي وقضيت شهوتي بضع مرّات. لكن رآني وأنا أرضع زبّ خطيبك المتين قبل ذلك.
قالت سهام: هل استمتعت بالرضاعة؟
قالت زهوة: لقد ساعدني خطيبك أن آخذ زبّه في حلقي للبيض. وقد كان خطيبي فخورا بي لأنّني استطعت أن أفعل ذلك.
قالت سهام: خطيبك كان فخورا بك لأنّك أخذْت زبّ خطيب صديقتك في حلقك؟
قالت زهوة: نعم.
قالت سهام: أنت محظوظة بخطيبك.
قالت زهوة: إن كنت محظوظة بخطيبك، كيف لا أكون محظوظة بخطيبي؟
قالت سهام: معك حقّ.
قالت زهوة: استمرّ المصّ، وغسل خطيبك وجهي بمنيّه اللزج وخطيبي يرى.
قالت سهام: قذف مرّة أخرى؟
قالت زهوة: ولعق خطيبي منيّ خطيبك اللذيذ عن وجهي فلم يترك له أثرا.
قالت سهام: لعق خطيبك منيّ خطيبي عن وجهك؟
قالت زهوة: نعم، واستمتع كلانا بذلك.
قالت سهام: خطيبك يدلّعك أيّما دلع.
قالت زهوة: طبعا، لكن، مع ذلك، جعلْته يلعق كسّي حتّى لا يرى نهديّ وخطيبك ينيكهما ويغرقهما بمنيّه اللزج.
قالت سهام: هل ناك حسام نهديك وقذف منيّه عليهما.
قالت زهوة: ودهن كلّ جزء من نهديّ يمنيّه بكمرته.
قالت سهام: وخطيبك يلعق كسّك وأنت تقضين شهوتك في فمه؟
قالت زهوة: طبعا. أرأيت كم أنا محظوظة لأنّك خجولة؟ لم أستمتع في حياتي كما استمتعت اليوم مع خطيبك عشيقي. هل ستظلّين خجولة؟
قالت سهام: هذه طبيعتي، لكن ما قلت لي هيّجني كثيرا.
قالت زهوة: أنت مجنونة. بدل أن تلعبي بكسّك، مري خطيبك يلعقه. قولي له أنا هائجة العق كسّي، ولن يتأخّر. أراك قريبا.
قالت سهام: لا أستطيع. إلى لقاء.
أنهت زهوة الاتّصال، ودعكْت كسّها بكمرتي حتّى قضت شهوتها. استدارت ومصّت زبّي لدقائق.
لبسَت ثوبها وخرجْنا، ثمّ لبسْت ثيابي وعدت إلى البيت.
------------------------
الحلقة الرابعة
نشـــــــــــــوة
لأنّه يوم عطلة، كانت نشوة أخت زهوة تزور أهلها، فعندما عادت زهوة إلى البيت، وجدَتها هناك.
قالت زهوة عندما انفردت بنشوة: لن تصدّقي ما حدث اليوم.
قالت نشوة: ماذا حدث؟
قالت زهوة: أخيرا رضعْت الزبّ الشهيّ وشربْت المنيّ اللذيذ.
قالت نشوة: هل رضعْت زبّ ربيع، يا عاهرة؟
قالت زهوة: هل رضعْت زبّ عصام قطّ؟
قالت نشوة: طبعا لا. سيظنّ أنّني عاهرة كما يظنّ ربيع الآن أنّك عاهرة.
قالت زهوة: لم أرضع زبّ ربيع. لقد رضعْت زبّ خطيب سهام.
قالت نشوة: إذا عرفَت، ستقتلك.
قالت زهوة: سهام صديقتي المقرّبة. لقد أذنَت لي أن أرضع زبّ خطيبها وأشرب منيّه لأنّها لا تنوي أن ترضعه لا قبل العرس ولا بعده.
قالت نشوة: صديقتك مجنونة.
قالت زهوة: نعم، لأنّها لو علمَت بلذّة زبّ خطيبها الكبير لما أخرجَته من فمها أبدا.
قالت نشوة: لكن ماذا عن ربيع؟ هل أنت حمقاء؟
قالت زهوة: اربطي الأحزمة. سأصدمك بما سأقول.
قالت نشوة: ماذا؟
قالت زهوة: لقد لعق ربيع منيّ حسام عن وجهي بعد أن أغرق حسام وجهي بمنيّه اللزج.
قالت نشوة: حسام قذف منيّه على وجهك، وربيع لعقه؟ هل أنت جادّة؟
قالت زهوة: طبعا.
قالت نشوة: إن كان خطيبك هكذا، تستطيعين أن تفعلي ما تشائين.
قالت زهوة: أنا أفعل ما أشاء. لقد ناك حسام نهدي وأمطرهما بمنيّه اللزج، رغم أنّني لم آذن لربيع أن يراهما إلى الآن.
قالت نشوة: ربيع لم ير نهديك إلى الآن، لكن حسام ناكهما وأغرقهما بمنيّه؟
قالت زهوة: صحيح. ولم أر زبّ ربيع ولم ير طيزي رغم أنّني رأيت زبّ حسام ورأى طيزي وداعبها.
قالت نشوة: خطيبك مجنون.
قالت زهوة: أنا محظوظة.
قالت نشوة: صحيح.
قالت زهوة: هل تودّين أن ترضعي زبّ عشيقي الشهيّ وتشربي منيّه اللذيذ؟
قالت نشوة: زوجي لا يأذن لي أن أفعل ذلك كما يفعل خطيبك.
قالت زهوة: جرّبي مرّة. إن أعجبك، نرى ما سنفعل بزوجك المتحجّر.
قالت نشوة: كلّ الرجال لا ترضى ذلك لزوجاتهم.
قالت زهوة: ما لنا وما للرجال؟ جرّبي، ثمّ نفكّر في ذلك.
قالت نشوة: لا أدري ما أقول، لكنّ كسّي صار يريل.
قالت زهوة: جفّفي كسّك قبل أن يُغرق البيت، واتركي الباقي لي.
------------------------​
في اليوم التالي، الذي كان يوم عطلة أيضا، دعتني زهوة إلى بيت أهلها.
عندما وصلْت، أدخلَتني إلى البيت.
قالت مشيرة إلى باب: هذه غرفتي. أختي الكبرى نشوة هنا. متزوّجة، لكنّها لم ترضع زبّا قطّ. تريد أن ترضع زبّك الكبير وتشرب منيّك اللذيذ. ادخل دلّعها. اجعل هذا أسعد يوم في حياتها.
قلت وأنا أمسك طيزها وأعصرها: زهوة، لم نتّفق على هذا.
قالت وهي تداعب زبّي الصلب من وراء الثياب: لن أنسى لك هذا المعروف أبدا. وأظنّ أنّ زبّك الكبير سيستمتع كثيرا.
قلت وأنا أعصر نهدها: هل أختك عاهرة؟
قالت: لا طبعا. هي أخجل منّي بكثير.
قلت وأنا أداعب طيزها: لا ينفع أن أدخل على عاهرة بالطريقة التي وصفْت. هذه إهانة لها ولي.
قالت وهي تعصر زبّي: بعد أن حدّثْتها عنك، اشتهت زبّك الكبير. ماذا نفعل؟
قلت: وماذا نفعل بزبّي الكبير الذي اشتاق إليك؟
قالت وهي تحلب زبّي: سأمصّه وأدلّعه بعد أن تفرغ من أختي.
قلت: أين ربيع؟
قالت: ليس هنا. لا أريده ولا أريد سهام أن يعلما عن هذا. هذا بيني وبينك وبين أختي فقط.
قلت: هل يعلم زوجها عن هذا؟
قالت: لا طبعا. إنّه ليس كربيع.
قلت: لا يجوز أن أدخل على امرأة لم أرها قطّ وأقول لها مصّي زبّي الكبير.
قالت: هي راضية بذلك. إنّها تنتظرك.
قلت: إن رضيَت بذلك، فإنّني لا أرضاه لها. أنا لا أُرضع زبّي الكبير لامرأة لا أحترمها، فإن كنت أحترمها، فإنّني لا أرضى لها الإهانة.
قالت: وماذا نفعل الآن؟
قلت: يجب أن تدخلي معي وتعرّفيني إليها، ثمّ ترضعي زبّي لتريها كيف يجب أن ترضعه، ثمّ تساعديها على رضاعته، فإذا ضغطت خصيتاي على ذقنها، تستطيعين أن تتركيني معها. لكن لا يجوز أن تتركيني معها قبل ذلك.
قالت: حسنا. سأفعل ذلك.
قلت: ولن تكون تلبس كالعاهرة أوّل مرّة أراها. يجب أن تلبس ثيابا يجوز أن تخرج بها، وإن كانت فاضحة، لكن لا يجوز أن تكون عارية أو بالملابس الداخليّة الرقيقة أو الشفّافة أو ما شابه. أريدها أن تستمتع كالعاهرة وزيادة، لكن لا أريدها أن تشعر أنّها عاهرة إلّا من باب المداعبة.
قالت: أنت رجل محترم جدّا.
قلت: لا أظنّ الرجل المحترم يفعل ما تريدينني أن أفعل، لكنّني أحاول ألّا أكون رجلا سافلا.
قالت: لا أبعد منك عن السفالة.
قلت: هل فهمْت ما قلْت؟
قالت: فهمْت.
قلت: هل تريدين أن أنتظر هنا أم خارج البيت.
قالت: انتظر هنا. سأعود بعد قليل.
------------------------​
خرجَت زهوة من غرفتها بعد دقائق قليلة.
قالت وهي تمسك الباب مفتوحا: أختي جاهزة، وتشكرك على ذلك. تفضّل.
قلت وأنا أدخل من الباب: مرحبا، يا نشوة. أنت امرأة جميلة. شرف لي أن أكون معك اليوم.
قالت نشوة بخجل: مرحبا بك، يا حسام. الشرف لي أن تكون معي.
قلت وأنا أشير إلى خيمة زبّي الواقف كالصاري: أعتذر عن هذا.
قالت: لا تعتذر عنه؛ فإنّه ما أريد.
كانت تلبس ثوبا قصيرا أسود. له حمّالات ويكشف معظم النهدين. ولم تكن تلبس تحته شيء.
قلت وأنا أقترب منها ثمّ أمسك طيزها بيديّ فترتعش: عيب أن تكون امرأة فاتنة مثلك في محنة. سأصلح ذلك.
قالت وأنا آخذ يدها وأضعها على زبّي: شكرا لك.
عصرَت زبّي برفق.
قلت وأنا أعصر طيزها: إنّني أنتظر بفارغ الصبر أن أشعرك بالسعادة التي تستحقّينها.
قالت: شكرا لك.
قلت: لن تكتفي بشكري، بل ستشعرينني بالسعادة أيضا.
قالت: طبعا.
قلت وأنا أعصر طيز زهوة: كما عرّفَتني أختك الجميلة إليك، ستعرّف زبّي الكبير إليك، فإنّه لا يحبّ أن يفاجئ الحسناوات.
قالت نشوة: حسنا.
جثت زهوة أمامي، وخلعَت سروالي وسراويلي، فخرج زبّي واقفا كالصاري صلبا كالحجر نابضا بالشهوة.
قالت زهوة: أترين كم هو كبير وجميل؟
قالت نشوة: نعم.
قالت زهوة: أليس هذا الزبّ الشهيّ الذي يليق بك أن ترضعيه وتشربي منيّة اللذيذ؟
قالت نشوة: بلى.
قلت لنشوة: تعالي اجثي هنا لتري ما تفعل أختك.
جاءت نشوة وجثت بجانب أختها.
قلت وأنا أشدّ رأس زهوة إلى زبّي: ارضعي زبّي الكبير، أيّتها العاهرة الساحرة.
لعقَت زهوة خصيتيّ وعمود زبّي قبل أن تداعب رأسه بطرف لساني فيتراقص لها.
قالت: يبدو أن زبّك اللذيذ قد اشتاق إليّ.
قلت: طبعا، وهل اشتقت إليه؟
قالت: سترى.
أخذَت زهوة كمرتي في فمها وصارت تمصّ زبّي بشغف وأختها تنظر إليها بانتباه. زاد العمق شيئا فشيئا حتّى اختفى زبّي كلّه في فمها. أبقته هناك ربع دقيقة وهي تحاول أن تبتلعه، ثمّ صارت تنيك به حلقها بسرعة متزايدة.
قالت زهوة وهي تبتسم: ما رأيك؟
أمسكْت رأسها بيديّ، ونكت حلقها بإيقاع متزايد، ثمّ نزعْت زبّي من فمها.
قلت وأنا أصفع وجهها به: أنت عاهرة حامية.
أشارت زهوة لنشوة لتأخذ دورها.
قالت نشوة: لا أستطيع أن أفعل ما فعلْت.
قالت زهوة: تعلّمْت كلّ ذلك أمس. علّمَني إيّاه عشيقي. افعلي ما تستطيعين، وسنساعدك. زبّه الكبير وأنت تستحقّان ذلك.
قلت: ثقي بنفسك. ستكونين مصّاصة زبّ ماهرة. سأحرص على ذلك لأنّني أريدك أن تمصّي زبّي الكبير مرّات كثيرة قادمة، وهو يريد ذلك.
قالت زهوة: لن تقومي ولن أقوم حتّى تأخذي زبّه هذا الكبير اللذيذ في حلقك للبيض وتعلمي أنّ حلقك هذا مصنوع لرضاعة هذا الزبّ اللذيذ.
قلت وأنا أمسك رأس نشوة وأرفع وجهها: هذا صحيح. شفتاك صُنعت لمصّ زبّي الكبير؛ فاستعمليها لما صُنعت له، ومتّعيها، ومتّعي نفسك.
قبّلتها قبلة خفيفة على شفتيها.
قالت زهوة: العقيه كما فعلْت لتعرفيه، ثمّ ارضعيه كما رأيتني أفعل. إنّه يستحقّ أن ترضعيه، وأنت تستحقّين أن ترضعيه وتكوني عاهرته المخلصة.
قلت وأنا أشدّ رأس نشوة إلى زبّي: إذا دخل زبّي الكبير فمك، أصبحْتِ له. لن تكوني عاهرة لزبّ آخر.
صارت نشوة تلعق خصيتيّ بحذر، ثمّ لعقَت زبّي برفق. عندما وصلت كمرتي، صار يتراقص أمامها.
قالت زهوة: زبّه الكبير يحبّك. مكّنيه من فمك. لا يفهم الكلام، لكن يفهم الفعل. اشرحي له كم تحبّينه وكم تريدين أن تكوني عاهرته المخلصة.
أخذَت نشوة كمرتي في فمها وصارت ترضع زبّي برفق، ثمّ صارت تمصّه بانتباه حتّى صار لعابه يسيل في فمها وعلى لسانها.
قالت زهوة: هل تحبّين طعمه؟
قالت نشوة: نعم.
قالت زهوة: هل يجعل عسل كسّك يجري كالنهر؟
قالت نشوة بخجل: نعم.
قالت زهوة: مصّيه ونيكي به فمك أعمق فأعمق لكن بإيقاع.
صارت نشوة تمصّ زبّي وتحرّك شفتيها عليه جيئة وذهابا. صرت أدفع زبّي في فمها بإيقاعها. تحمّسَت وصارت تمصّ زبّي بنهم حتّى كادت تهوع.
قالت: زبّك الكبير لذيذ جدّا. أحبّ أن أمصّه وأنيك به فمي.
قلت: أنت امرأة حامية، لكن لا تتحمّسي كثيرا. زبّي الكبير جشع. لن أهرب قبل أن تشبعي منه ويشبع منك.
قالت زهوة: تمهّلي قليلا. يجب أن تفتحي حلقك وتبلعي زبّه الكبير شيئا فشيئا. لا تستطيعين أن تبلعيه مرّة واحدة بلا تدريب.
تمهّلت نشوة، وصارت زهوة تساعدها في الإيقاع والعمق وميلان رأسها.
كادت نشوة تهوع بضع مرّات، لكن، بعد قليل، بلعَت زبّي كلّه. أمسكْت رأسها وأبقيت زبّي في حلقها أكثر من عشر ثوان ثمّ تركْت رأسها. سحبَت راسها عن زبّي وشهقَت.
قالت بابتهاج وهي تنظر إليّ: لقد نجحْت. لقد أخذْت زبّك الكبير كلّه في حلقي.
قلت وأنا اشدّ رأسها إلى زبّي: هنيئا لك، لكن لا تتوقّفي الآن. لقد أصبحْت ملك زبّي الكبير. تمتّعي به ومتّعيه.
أخذَت زبّي في فمها وصارت تنيك به حلقها بإيقاع بطيء، ثمّ تسارع الإيقاع شيئا فشيئا، لكن كنت أحيانا أبطئها.
قالت: أستطيع أن أمصّ زبّك الشهيّ لساعات.
قلت وأنا أدخل زبّي في حلقها: ليس لديّ مانع أن تفعلي ذلك؛ فأنت عاهرة لذيذة.
أمسكْت رأسها، وصرت أنيك حلقها بإيقاع بطيء. تسارع الإيقاع شيئا فشيئا حسب مهارتها.
قلت وأنا أصفع وجهها بزبّي: لقد أصبحْت مصّاصة زبّ ماهرة.
قالت: شكرا لك.
قالت زهوة وهي تقوم وأنا أقبّل أختها قبلة حارّة: الآن سأترككما معا.
قلت وأنا أوقف نشوة أمامي: اخلعا ثيابكما، واجثيا على أربع على السرير. أريد أن أرى طيزيكما الحاميتين معا.
قالت زهوة وهي تخلع ثوبها: أنت منحرف.
قلت وأنا أخلع ثوب نشوة: بل أحبّ الجمال. المنحرف الذي لا يحبّه.
صارتا عاريتين، وجثت زهوة على السرير على أربع. جثت نشوة بجانبها.
قلت وأنا أجمع طيزيهما معا: أظنّ أنّني المحظوظ الوحيد الذي رأي هاتين الطيزين الفاجرتين معا.
قالت زهوة: أنت المنحرف الوحيد الذي رآهما معا.
قلت: أنزلا رأسيكما إلى الفراش، وافتحا طيزيكما بأيديكما.
قالت زهوة وهي تفعل ما وصفْت: أنت منحرف جدّا. تجعلنا نفعل ما لا تفعله العاهرات.
اتّخذَت نشوة نفس الهيئة وفتحَت طيزها بيديها.
قلت: ألم تعلمي أن عاهرات زبّي الكبير تفعل ما لا تفعله العاهرات، ويستمتعن كما لا يستمتع أحد؟
قالت زهوة: إنّنا نفعل ذلك.
قلت وأنا أنظر إلى فقحتيهما: فقحتاكما شهيّتان جدّا. يجب أن أمصّهما كما مصصتما زبّي.
قالت زهوة: ما هذا الانحراف؟ من أين جاء مصّ الفقاح؟
قلت: جاء من أنّ طيزيكما فاجرتان، وكلاهما لها فقحة تجعل لعاب الرجل يسيل من فمه وزبّه. يجب أن أقبّلهما وألعقهما وأمصّهما.
قالت: افعل ما تشاء، أيّها المنحرف.
قلت: نشوة، هل طيزك الحامية بكر؟
قالت نشوة: نعم.
قلت: هل تمانعين أن أبدأ بها؟
قالت: لا.
بدأْت بتقبيل ولعق فقحتها فانقبضَت، وصارت هي تشهق وتتلوّى. بعد قليل، بدأَت فقحتها تنبسط، وصارت هي تتأوّه وتتلوّى. تابعْت مصّ فقحتها ومحاولة إدخال لساني فيها حتّى تفتّحَت وصارت تعضّه. صارت تدفع طيزها في وجهي، فأكلْت فقحتها بنهم.
قالت وهي تشهق: إنّني سأقضي شهوتي.
بعد قليل من مصّ فقحتها ولعقها بشغف، تشنّجَت.
قالت: إنّني أقضي شهوتي.
انتفضَت وارتعشَت، وارتجفَت فقحتها حول لساني وتحته، حتّى قضت شهوتها وهدأَت.
قالت وأنا أقبّل فقحتها قبلا خفيفة: لا أصدّق ما حدث.
قلت وأنا أنتقل إلى طيز زهوة: سأرى إن كانت أختك ستصدّقه.
كانت استجابة زهوة مشابهة لاستجابة أختها وأنا ألعق وأقبّل فقحتها بخفّة. ثمّ بدأْت أضغط على فقحتها فتفتّحَت وصارت تعضّ لساني.
قالت وهي تتأوّه: هذا جنونيّ.
حملْت على فقحتها، فتشنّجَت.
قالت: إنّني أقضي شهوتي.
انتفضَت وارتعشَت وأنا أكل فقحتها بنهم وهي تختلج حول لساني. قبّلْت فقحتها قبلا صغيرة حتّى هدأَت.
قالت: إنّه شيء لا يصدّق. يبدو أن طيزي شهوى.
قلت وأنا أسكب السائل الزلق على فقحتيهما: سأداعب فقحتيكما قليلا. استرخيا واستمتعا بذلك.
انزلق إصبعاي الأوسطان في فقحتيهما فشهقتا وانقبضَت فقحتاهما، فتركْت إصبعيّ في طيزيهما لأصلهما لبضع ثوان فانبسطَت الفقحتان.
قالت زهوة: إنّك منحرف كثيرا.
قلت وأنا أحرّك إصبعيّ في الفقحتين لأوسّعهما: ما رأيك، يا نشوة؟
قالت نشوة: يبدو أنّ ما تفعل منحرف، لكنّك تعرف ما تفعل. هذه ليست أوّل مرّة تلهو فيها بطيز.
قلت: نعرف فقط أنّ هذه لن تكون آخر مرّة ألهو فيها بالأطياز الحامية.
قالت زهوة: تذكّر أنّ كسّي وطيزي يجب أن يكونا بكرين ليلة عرسي.
قلت وأنا أعصر إصبعا ثانيا في كلتا الطيزين: لن أنسى ذلك. ولن أنيك طيز أختك الملتهبة اليوم أبضا، فلا تقلقا. إنّني أتعرّف إلى طيزيكما الفاجرتين فقط. أريد أن أعرف إن كانتا صُنعتا لزبّي الكبير أم لا.
قالت: أنا أعرف أنّ كسّي الصغير وطيزي الداعرة صُنعا لزبّك الكبير.
قلت وأنا أوسّع كلتا الطيزين بإصبعين: ماذا عن كسّك الصغير وفقحتك الأصغر، يا نشوة؟
قالت نشوة وفقحتها تختلج حول إصبعيّ: وأنا أظنّ أنّ كسّي وطيزي صُنعا لزبّك الكبير.
قلت: وأنا أظنّ ذلك، لكن يجب أن أتأكّد.
أخرجْت إصبعيّ من طيز زهوة، وسكبْت المزيد من السائل الزلق على الفقحتين.
عصرْت ثلاثة أصابع في طيز زهوة وإصبعا ثالثا في طيز نشوة. بعد قليل من ليّ اصابعي وتحريكها حركة دائريّة، انزلقَت أصابعي في الطيزين لأصلها.
تابعْت توسيع الفقحتين وهما تتأوّهان وتتلوّيان.
قالت زهوة: هل تظنّ فقحتي الصغيرة تستطيع أن تأخذ زبّك العملاق للبيض؟
قلت: أنا مستيقن بذلك، لكن سأوسّع فقحتيكما أكثر.
قالت: نشوة، عشيقنا المنحرف سينيك طيزينا بزبّه الكبير. إنّه لن يفعل ذلك اليوم، لكنّه يرينا أنّه لا مفرّ لطيزينا من زبّه الهائج.
قالت نشوة وفقحتها تختلج حول أصابعي: أعلم ذلك وأنتظره بفارغ الصبر.
قالت زهوة: لقد أصبحْت عاهرة مثلي وزيادة.
قالت نشوة: ما يمنعني أن أحبّ زبّه الكبير أكثر ممّا تحبّينه؟
قالت زهوة: لا يمنعك من ذلك إلّا عهري.
قالت نشوة: قد لا يقوى على ذلك.
عصرْت إصبعا رابعا في كلتا الفقحتين، وحرّكت أصابعي حتّى دخلَت لأصلها وهما تتأوّهان وتتلوّيان. تابعْت توسيع الفقحتين.
قالت زهوة: إنّك تفتح طيزينا لآخرهما.
دغدغْت بظرها الذي كان غارقا في عسل كسّها الفائض بطرف لساني، فتشنّجَت.
قالت: إنّني أقضي شهوتي.
قالت نشوة وأنا أدغدغ بظرها بطرف لساني: وأنا.
انتفضتا وارتعشتا وأنا أهزّ أصابعي في طيزيهما بسرعة. بعد قليل، هدأَتا.
قالت زهوة: يبدو أن طيزينا شبقتين جدّا.
قالت نشوة: بلا شكّ.
كان كسّاهما غارقين في عسلهما. قبّلْت كلتا الطيزين قبلا صغيرة.
قلت وأنا ألمس كسّ زهوة الفائض بعسله بكمرتي وأصابعي ما زالت في طيزي الأختين: زبّي الكبير يريد أن يلعب مع كسّيكما الصغيرين قليلا.
قالت زهوة وهي تحكّ كسّها بكمرتي: وكسّي الشبق يريد أن يلعب.
قالت نشوة: وكسّي يريد أن يلعب. زوجي لا يلاعبه كثيرا.
قلت وأنا أضغط كمرتي على كسّها: زوجك غير محظوظ.
صرت أزلق كمرتي على كسّها صعودا وهبوطا بإيقاع وأنا أنيك الطيزين بأصابعي، فصارت تتأوّه وتدفع كسّها إلى الخلف.
قالت: كسّي الصغير سيغرق زبّك الكبير بعسله.
قلت: إن كنت مستعدّة أن تمصّي عسلك عنه، افعلي ما تشائين.
قالت: طبعا مستعدّة.
قلت: زهوة، سأداعب كسّ أختك المسكينة أوّلا.
قالت زهوة: طبعا، فهذا يومها أصلا. أنا هنا متطفّلة.
قلت: لست متطفّلة. أنت هنا لتشجّعي أختك أن تصبح عاهرة شهوى لزبّي الكبير.
قالت: لقد أصبحَت كذلك.
قلت: لذلك سأكافئك.
قالت: شكرا لك.
تسارع دعك كسّ نشوة بكمرتي حتّى صارت تشهق.
قالت: إنّني أقضي شهوتي.
تركْت زبّي ملامسا لكسّها وصرت أهزّ اصابعي في طيزها هزّا شديدا.
تشنّجَت وانتفضَت وارتعشَت، واختلجت فقحتها حول أصابعي، وتدفّق عسلها على كمرتي، ثمّ هدأَت.
قبّلْت طيز نشوة.
قلت وأنا أنزع أصابعي من طيزها برفق: وعدْت أن تمصّي عسلك عن زبّي.
استدارت وصارت تمصّ زبّي بنهم وتنيك به حلقها. أمسكْت عنقها ونكت حلقها لدقيقة بحركات طويلة ودقيقة، ثمّ صفعْت وجهها بزبّي.
انتقلْت إلى كسّ زهوة، وكانت تعرف كيف سألاعب كسّها، فصارت تدفعه عكس حركة كمرتي من البداية.
أعدت أصابعي لطيز نشوة، وتابعْت نيك الطيزين بأصابعي.
بعد قليل، قضت زهوة شهوتها.
قالت وأنا أهزّ أصابعي في طيزها هزّا شديدا: إنّني أغسل زبّك بعسلي.
قلت: افعلي ذلك؛ فإنّك ستمصّينه.
قالت: بكلّ سرور؛ فإنّني أحبّ أن أمصّ زبّك اللذيذ في جميع الأحوال.
عندما هدأَت، نزعْت أصابعي من طيزها، فاستدارت والتقمَت زبّي.
مصّت زهوة زبّي بنهم وناكت به حلقها. أمسكْت عنقها ونكت حلقها قليلا قبل أن أصفع وجهها بزبّي.
قلت: هل كسّاكما الصغيران مسروران الآن؟
قالت: طبعا.
قالت نشوة وأنا أنزع أصابعي من طيزها: وطيزي سعيدة.
قالت زهوة: وطيزي.
قلت وأنا أصفع طيز نشوة: استديري ومصّي زبّي الكبير.
قالت نشوة وهي تستدير: لقد اشتقت إلى مصّه.
قلت وأنا أصفع طيز زهوة: وأنت استديري وافتحي طيزك بيديك. لم أفرغ من توسيع فقحتك.
قالت وهي تستدير: هل ستدخل فيها ذراعك؟
قلت: لا طبعا، لكن أريدها أن تفغر فاها كباب المغارة.
قالت وهي تنزل رأسها إلى الفراش وتفتح طيزها بيديها: أنت عشيق منحرف.
كانت نشوة قد بدأت مصّ زبّي وأخذه في حلقها بشغف.
سكبْت سائلا زلقا على فقحة زهوة، وأدخلْت أصابعي الأربعة فيها.
قلت وأنا أوسّع طيزها: يجب أن تعتاد طيزك فغر فيها لتكون جاهزة لزبّي الغليظ.
قالت: أنا طوع أمرك وأمر زبّك الغليظ. افعل بي ما لا يُفعل بالعاهرات: إنّني أستمتع بذلك.
قلت: سأفعل ذلك، فلا تقلقي.
قالت: أعلم ذلك.
قلت: سأجعل طيزك البكر تفغر فاها ثمّ أقذف منيّي فيها.
قالت وفقحتها تختلج: أنت أشدّ انحرافا ممّا توقّعْت.
قلت: وأنت أيضا.
قالت: نعم.
في تلك الأحيان، كانت نشوة تمصّ زبّي بسعادة وتتأوّه حولها كلّما استطاعت.
قلت وأنا ألوي أصابعي في طيز زهوة: أنا أجهّز طيزك الداعرة وأختك تجهّز زبّي الهائج.
قالت: أصبحَت أختي عاشقة لزبّك الكبير مثلي.
قلت وأنا أنزع أصابعي من طيزها: الأختان الجميلتان مصنوعتان لزبّي الكبير.
قالت وأنا أرجع أصابعي لطيزها: حقّا.
صرت ألوي أصابعي في طيزها يمينا وشمالا، ثمّ أنزعها منها وأنا ألويها، ثمّ أعيدها إليها وأنا ألويها. صارت فقحتها تتفتّح شيئا فشيئا.
صارت تتوسّع الفتحة، وأحيانا أريل فيها. تابعْت توسيع فقحتها حتّى صارت جاهزة.
قلت: صارت طيزك الداعرة جاهزة. سأملؤها منيّا.
نزعْت زبّي من فم نشوة وصرت أدعكه دعكا شديدا.
قلت: أبقي طيزك مفتوحة.
انتفض زبّي وصار يرتعش، فنزعْت أصابعي من طيز زهوة، وصوّبْت زبّي إلى الفقحة المفتوحة، فتفجّر منيّي وصار يدخل طيزها بدفعات متتابعة.
عندما نضب منيّي، أخذَت نشوة كمرتي في فمها وصارت تمصّها مصّا شديدا.
قلت وأنا أصفع طيز زهوة. أغلقي طيزك.
عصرَت فقحتها فانغلقَت فقبّلْتها.
قالت وهي تلبس ثوبها: سأترككما معا. وقتا ممتعا.
قلت وهي تخرج من الغرفة: سأراك قريبا.
------------------------
الحلقة الخامسة
انتفخ وتصلّب زبّي في فم نشوة وهي تمصّه بنهم، ثمّ صارت تنيك به حلقها. صرت أحيانا أصفع به وجهها.
قلت: يبدو أنّك تحبّين مصّ زبّي.
قالت: فمي جائع جدّا لزبّك السمين.
قلت: أنت فعلا مصنوعة له.
قالت: طبعا.
قلت: تحبين المصّ كثيرا.
قالت: أحبّ مصّ زبّك الكبير كثيرا؛ لأنّه شهيّ ولذيذ.
قلت: زبّي الكبير يرى أنّك شهيّة ولذيذة أيضا.
قالت: أنا وزبّك الكبير يحبّ كلانا الآخر.
قلت: هو كذلك.
قالت: سأظلّ أمصّ زبّك الشهيّ حتّى تملأ فمي بمنيّك اللذيذ.
قلت وأنا أضغط طيزها إلى أسفل: أنزلي طيزك، لكن أبقي رأسك مرفوعا.
عندما فعلَت ذلك، فقدت القدرة على تحريك رأسها إلى الأمام والخلف، فصرت أنيك حلقها بدون أن أمسك رأسها.
قلت: يجب أن تمصّي زبّي الكبير وأنيك حلقك الحارّ بهيئات مختلفة لنستمتع غاية الاستمتاع.
تنهّدَت حول زبّي.
نكت حلقها لدقائق أحيانا أصفع وجهها بزبّي.
قلت: ارفعي قدميك، وأمسكي كاحليك بيديك.
اتّخذَت تلك الهيئة رافعة رأسها أكثر، وتابعْت نيك حلقها.
قلت: زوجك المسكين لا يستمتع بزوجته العاهرة هكذا.
قالت وأنا أصفع وجهها بزبّي: زوجي أحمق، ليس مسكينا.
قلت: زوجك ليس أحمق. زوجته العاهرة مصنوعة لزبّي الكبير؛ فلا يستطيع أن يستمتع بها جيّدا أحد غيري.
استمرّ نيك الحلق هكذا دقائق أخرى.
قلت وأنا أصفع وجهها بزبّي: انقلبي على ظهرك، وأنزلي رأسك عن حافة السرير.
فعلَت ما وصفْت ففقدَت القدرة على تحريك راسها تماما. انحنيت إلى الأمام معتمدا على يديّ على السرير وتابعْت نيك حلقها.
قلت: لا يستطيع أحد أن ينكر أنّ حلقك الجائع مصنوع لزبّي الكبير.
بعد قليل، نزعْت زبّي من حلقها وأجلسْتها.
قلت: اجثي على الأرض؛ لقد اقترب الوقت.
جثت على الأرض، ودفعْت زبّي إليها، فأخذَته في فمها وصارت تمصّه بنهم وتنيك حلقها به. أمسكْت رأسها ونكت حلقها لدقائق.
قلت: افغري فاك، وانظري إليّ. سأملأ فمك منيّا حارّا. غرغري به قبل أن تشربيه.
تفجّر المنيّ من زبّي يضرب حلقها حتّى نضب. رفعَت رأسها أكثر وغرغرَت به، ثمّ شربتْه كلّه.
قالت: منيّك لذيذ فعلا.
أمسكْت رأسها، وقبّلْتها قبلة حارّة، وتصارع لسانانا، وكان طعم منيّي على لسانها.
قلت وأنا أعيد زبّي اللزج إلى فمها: أنت عاهرة لذيذة.
أوقفْت نشوة أمامي، وصرت أداعب طيزها بيد وأدعك بظرها بكمرتي باليد الأخرى. صارت تتأوّه وتتلوّى.
قلت: كسّك غارق في عسله.
قالت: إنّه شبق جدّا.
قلت: يبدو أنّه جائع للزبّ الكبير.
قالت: جائع جدّا لزبّك الكبير.
قلت وأنا أداعب كسّها من الخلف فيغرق عسله إصبعي: هل تحبّين أن تقضي شهوتك؟
قالت: كثيرا.
دفعْت إصبعي الزلق في فقحتها فشهقَت، وانزلق إصبعي في طيزها لأصله بدون مقاومة.
قالت وأنا أدعك بظرها بكمرتي وأعصر إصبعا آخر في طيزها: أنت الوحيد الذي لمس طيزي البكر.
قلت: سنستمتع بها قليلا الآن، لكن ستظلّ بكرا؛ فلا تخافي.
قالت: إنّني أشعر كالعاهرة.
قلت: استمتعي بما أفعل؛ سيعجبك. العاهرات لا تشعر بهذا. أنت أحقّ بالمتعة منهنّ.
قالت: صحيح. شكرا لك.
خفضْت رأسي وصرت أمصّ حلمتيها بالتناوب.
قالت وهي تتنهّد وتشدّ رأسي إلى صدرها: أنت تعرف كيف تستمتع بالمرأة وتمتّعها.
قلت: المرأة كالحلوى أيّ رجل يستطيع أن يستمتع بها ويمتّعها.
قالت: أنت تستمتع بي وبأختي أكثر ممّا يفعل زوجي وخطيبها.
قلت: قد يكون السبب أنّني منحرف.
قالت: إن كان كذلك، فليتهما كانا منحرفين.
قلت: الزوجة المحترمة لا تحبّ أن تتزوّج زوجا منحرفا.
قالت: أنا زوجة عاهرة كما ترى.
قلت: أنت زوجة لذيذة؛ لذلك أستمتع بك.
قالت: أنت رجل لطيف جدّا.
عندما اقتربَت من قضاء شهوتها، كانت أصابعي الأربعة تهتزّ في طيزها.
قالت: إنّني أقضي شهوتي.
انتفضَت وارتعشَت، وانقبضَت فقحتها حول أصابعي انقباضات سريعة، وتدفّق عسلها على كمرتي.
عندما هدأَت، قبّلْتها بحرارة، فاستجابت وتصارع لسانانا، ونزعْت أصابعي من طيزها.
قلت وأنا أدفع أصابعي في فمها: كانت هذه في طيزك الحامية.
مصّت أصابعي بنهم.
قالت: إنّني عاهرة قذرة.
قبّلْتها قبلة حارّة.
قلت: أنت عاهرة لذيذة؛ لذلك نحبّك أنا وزبّي الكبير.
قالت: شكرا لكما.
قلت وأنا أعصر نهدي نشوة: هل تحبّين أن أنيك نهديك الجميلين؟
قالت: أحبّ أن تفعل بي ما تشاء.
قلت: هل تحبّين نيك النهدين؟
قالت: لم يفعله أحد معي.
قلت: ما هذا الإهمال؟ لقد صُنعا للنيك.
قالت: أريدك أن تكون عشيقي بسبب الإهمال.
قلت: اجثي على ركبتيك. سأنيكهما.
جثت على ركبتيها أمامي ورفعَت نهديها بيديها.
قلت: ريلي بينهما لينزلق زبّي الكبير بسهولة وأنا أنيكهما.
رالت بين نهديها.
قالت وهي تعصر نهديها حول زبّي: نك نهديّ بزبّك الكبير.
قلت وأنا أنيك نهديها: أنا الوحيد الذي استمتع بهما هكذا؟
قالت: نعم.
قلت: أنا محظوظ جدّا.
قالت: إنّك تمتّعني كثيرا وتقول إنّك محظوظ. أنا المحظوظة.
قلت: إمتاع امرأة فاتنة مثلك متعة كبيرة لي. أحبّ أن أراك سعيدة ومستمتعة بي وبزبّي الكبير.
قالت: وأنا أحبّ أن أراك مستمتعا بكلّ جزء من جسدي.
قلت: صلابة زبّي الكبير تريك كم أستمتع بك وبجسدك الفائر.
قالت: زبّك الكبير أصلب من الحجر.
قلت: أرأيت من يستمتع بالآخر أكثر؟
قالت: أنا.
قلت: هل تودّين أن أغرق نهديك الشهيّين بمنيّي اللزج؟
قالت: نعم.
قلت وأنا أسارع الإيقاع: إذن يجب أن أنيكهما نيكا أشدّ.
قالت: افعل ما تشاء.
بعد مدّة، انتفض زبّي وصار يرتعش.
قلت وأنا أدعكه دعكا شديدا: سأمطر نهديك الفاتنين بمنيّي الحار.
تفجّر المني من زبّي وصار يطلي نهديها، ثمّ مسحْت كمرتي على حلمتيها. صرت أدهن منيّي على كلّ جزء من نهديها.
قالت عندما تراجعْت: لقد غطّى منيّك كلّ نهديّ.
قلت: هل هما سعيدين؟
قالت: كثيرا.
قلت وأنا أشدّ راسها إلى زبّي: اجعليه كبيرا وصلبا كما كان.
أخذَت زبّي اللزج في فمها وصارت تمصّه بنهم. كبر وتصلّب في فهما وصارت تنيك به حلقها. صفعْت وجهها بزبّي، وأوقفتها أمامي.
قالت نشوة وهي تدعك كسّها بكمرتي: حسام، أريدك أن تنيكني.
قلت وزبّي ينتفض: هل فعلْت ذلك مع رجل آخر قبل ذلك؟
قالت: لا. أنت الوحيد سوى زوجي.
قلت: هل أنت متأكّدة أنّك تريدين أن أنيك كسّك الصغير بزبّي الكبير؟
قالت: أنا متأكّدة أنّه لا يستحقّ أن ينيك كسّي أحد سواك.
شدّتني إلى السرير، واستلقت على ظهرها فاتحة رجليها بلا حياء.
قالت: نك كسّي الهائج، يا عشيقي الوسيم.
جثوت أمام كسّها وصرت أدعكه بكمرتي، فصارت تتأوّه وتتلوّى.
قلت: سأنيك كسّك الصغير بثلاثة شروط.
قالت: ما هي؟
قلت: الأوّل ألّا تخبري زهوة ولا غيرها بذلك.
قالت: موافقة. والثاني؟
قلت: الثاني أنّني سأملأ كسّك الصغير منيّا حارّا.
قالت: موافقة. والثالث؟
قلت: يجب أن تتّصلي بزوجك وأنا أنيك كسّك الشبق وتخبريه أنّك تريدين عشيق أختك أن ينيكك. يجب أن تقنعيه بذلك حتّى يرضى به مثل ربيع.
قالت: سأحاول، لكنّ ذلك غير مضمون.
قلت: إن فعلْت ما عليك، قد يفعل زوجك ما عليه.
قالت وهي ترفع رجيلها وتمسك عقبيها: سأفعل ما عليّ قدر استطاعتي.
قالت وأنا أضغط كمرتي في كسّها الغارق وهي تتنهّد: نعم، نك كسّي كما يجب أن يُناك.
قلت وزبّي ينزلق في كسّها الضيق: نشوة، أنت عاهرة لذيذة. سأنيك كسّك الصغير كما لا يجب ان يُناك.
قالت: افعل ما تشاء. كسّي الصغير وصاحبته العاهرة طوع أمرك وأمر زبّك الكبير.
قلت وأنا أمسك كاحليها: سأفعل.
ضغطْت رجليها إلى أسفل ملصقا قدميها بالفراش، ودفعْت زبّي في كسّها لأصله.
قالت: أنت رائع. إنّني أقضي شهوتي.
انتفضَت وارتعشَت تحتي، وصرت أنيك كسّها بحركات سريعة لكن قصيرة. تدفّق عسل كسّها وأغرق زبّي وخصيتيّ.
عندما هدأَت، صرت أنيكها بإيقاع أسرع.
قلت: لن أتوقّف في وقت قريب.
قالت: لا تتوقّف أبدا. نكني حتّى الموت.
قلت: سأنيكك حتّى الشبع فقط. لن تموتي؛ لأنّني أريد أن أنيكك مرْات أخرى.
قالت: نعم. نعم.
توسّع كسّها، وصارت تقضي شهوتها مرارا وتكرارا وأنا أدحمها دحما.
عندما صارت تلهث باستمرار، أبطأت النيك وتوقّفْت.
قالت: أنت نيّاك ساحر لا تتعب.
قلت وأنا أعطي نشوة هاتفها وأنا أنيكها بإيقاع بطيء: هل أنت مستعدّة أن تتّصلي بزوجك الآن.
قالت وهي تأخذ هاتفها: مستعدّة. تمنّ لي الحظّ.
قال زوجها: مرحبا، يا نشوة.
قالت: لقد تعرّفت إلى عشيق زهوة.
قال: ماذا؟ زهوة لها عشيق؟
قالت: خطيب صديقتها المقرّبة يكون عشيقها.
قال: تخون خطيبها وصديقتها المقرّبة مع خطيبها؟ احذري أن تفضحنا ويقول الناس أختك عاهرة.
قالت: ليست هناك خيانة ولا فضائح. صديقتها المقرّبة أذنَت لها أن ترضع زبّ خطيبها وتشرب منيّه. وربيع لا يمانع.
قال: ما هذه المسخرة؟ ما زالت مخطوبة وصار لها عشيق؟ وكيف يقبل ربيع ذلك؟
قالت: ربيع يدلّل خطيبته ويفعل لها ما تشاء. ليت الباقين يفعلون ذلك.
قال: ماذا تقصدين؟ هل يعجبك ما يفعله ربيع؟
قالت: إنّه لا يردّ لخطيبته طلبا. طبعا يعجبني.
قال: لكنّ خطيبته في المقابل تستمتع مع رجل آخر.
قالت: الرجل الآخر زبّه كبير يستطيع أن يمتّعها كما لا يستطيع خطيبها. وخطيبها يعلم أنّها لن تتركه وتتزوّج خطيب صديقتها. لاحظ أنّه ليس لها دافع أن تترك خطيبها وهو يأذن لها أن تستمتع مع عشيقها كما تشاء. تستمتع أكثر عندما يكون لها خطيب آخر.
قال: لا ترين خطأ فيما تفعل أختك؟
قالت: بل أريد أن أفعل مثلها وأستمتع مع عشيقها. هي ليست أفضل منّي.
قال: أنت زوجتي؛ كيف تقولين ذلك؟
قالت: زوجتك تريد أن تستمتع مع عشيق يدلّلها ويمتّعها. لن أتركك وأتزوّجه؛ فإنّ له خطيبة. ايذن لي بذلك، ولا تدع ربيعا يكن أفضل منك.
قال: أنت جادّة؟
قالت: طبعا، وهل في هذا هزل؟ أريدك أن ترى عشيقي وهو ينيكني لترى أن علاقتنا سليمة ولا تهدّد زواجنا. هي متعة للجسد فقط.
قال: إن فعلْت ذلك، سيظنّ أنّني ديّوث.
قالت: تستطيع أن توضّح ذلك إن أردت، لكن هو عشيقي لا علاقة لك به. ماذا إن ظنّ بك الظنون؟ لن يتكلّم لأنّه سيفضح نفسه إن فعل. لا يعلم أنّ خطيبته تعلم أنّه أصبح عشيق صديقتها. وخطيبته لا تعلم أنّه سيصبح عشيقي. فهو يخاف أن يفتضح أمره أيضا.
قال: يجب أن أفكّر في هذا الأمر.
قالت: لماذا لا تفكّر فيه وأنت ترى عشيقي ينيكني؟ سترى أمامك ما يجب أن تفكّر فيه.
قال: أنت متأكّدة أنّه لن يحدث مصائب من وراء ذلك؟
قالت: هل تظنّ المصائب ستؤذيك أكثر ممّا ستؤذيني؟
قال: لا طبعا.
قالت: إذن ثق بي. تعال إلى بيتنا، واطلب من زهوة أن تدلّك على مكاني.
قال: حسنا.
قالت وهي تتشنّج: ساراك قريبا.
قال وهي تنتفض وترتعش وأنا أدكّ كسّها دكّا: إلى لقاء.
قلت لنشوة: هل يجب أن أملأ كسّك الصغير منيّا قبل أن يأتي زوجك.
قالت: هل تريد أن أجعله يلعق منيّك اللذيذ من كسّي؟
انتفض زبّي داخل كسّها.
قالت وهي تضحك: يبدو أنّ زبّك الكبير يريد ذلك.
قلت وأنا أنيكها بإيقاع متوسّط: وهل يريد كسّك الصغير ذلك؟
قالت: طبعا.
قلت وأنا أسارع الإيقاع: إذن يجب أن أنيكك نيكا شديدا قبل ذلك.
قالت: خيرا تفعل.
قلت: أفعل ما يريده كسّك الصغير وصاحبته العاهرة الجميلة.
قالت: إنّك تدلّلنا أنا وكسّي الصغير أيّما تدليل.
قلت: طبعا، فأنت عاهرة جميلة يعشقها الزبّ الكبير.
قالت: نك كسّي الصغير، واحفره حفرا.
قلت: تحبّين النيك الشديد؟
قالت: طبعا. كنت محرومة منه.
قلت: لا حرمان بعد اليوم؛ فقد وجدْتِ الزبّ الكبير الذي صُنعْت من أجله.
قالت: نعم. إنّني أقضي شهوتي عليه.
قلت وأنا أدحم كسّها دحما: استمتعي.
انتفضَت وارتعشَت، وتدفّق عسل كسّها يغسل زبّي وهو يدكّه دكّا.
قالت: استمرّ. استمرّ حتّى تملأ كسّي بمنيّك الملتهب.
قلت وأنا أتابع النيك الشديد: طيعا. طبعا.
قالت: لم أكن أعلم أنّ النيك لذيذ إلى هذه الدرجة.
قلت: النيك لذيذ لأنّك عاهرة لذيذة.
قالت: بل لأنّ زبّك الكبير لذيذ جدّا.
قلت: إنّك تستحقّين أن تستمتعي به.
قضت شهوتها بضع مرّات.
قلت: هل كسّك الصغير مستعدّ لأملأه بمنيّي حتّى يفيض.
قالت: نعم، إنّني أقضي شهوتي.
قلت وأنا أطلق لمنيّي العنان: وأنا أيضا.
تفجّر منيّي في كسّها وكسّها يختلج وعسله يتدفّق حول زبّي حتّى هدأَت وصارت تلهث.
حلبَت زبّي بكسّها قبل أن أنزعه منه وأقبّله قبلة صغيرة. كان كسّها مرتخيا وباديا عليه أثر النيك.
قبّلْتها على فمها وما زلت أضغط رجليها على السرير.
قالت: أخيرا نيك كسّي كما يجب أن يُناك.
------------------------​
عندما أدخلَت زهوة زوج أختها إلى الغرفة، كانت نشوة مستلقية على ظهرها رجلاها فوق رأسها الذي كان فوق حافة السرير وكنت ممسكا كاحليها وأنا أنيك حلقها بزبّي الذي ما كاد يشتدّ عوده.
قلت وأنا أمسك كاحليها بيدي اليسرى وأمدّ اليمني: مرحبا. أنا حسام.
قال زوجها وهو يصافح يدي: أنا عصام.
قلت: العق كسّ زوجتك الجميلة وهي تمصّ زبّي الكبير لتتأكّد من صلابته.
بعد تردّد قليل، أخذ مكانه وصار يلعق كسّها المليء بالمنيّ، وصرت أنيك حلقها بإيقاع متوسّط. كانت تتأوّه كلّما استطاعت.
قلت وأنا أصفع وجهها بزبّي: أنت عاهرة محظوظة. رحلان يمتّعانك.
قالت: أظنّ أنّني أستحقّ ذلك.
قلت: عصام، هل تظنّ أنّها تستحقّ ذلك؟
قال: طبعا.
قالت: كل كسّي واقض شهوتي لينيكني عشيقي.
قلت وأنا أدفع زبّي في حلقها: في هذه الأثناء: ارضعي الزبّ الكبير الذي صُنعت من أجله.
نكت حلقها بإيقاع ثابت وهو يلعق ويمصّ كسًها ويشرب منيّي منه. بعد قليل، قضت شهوتها وتدفّق عسلها في فمه.
قلت وأنا أصفع وجهها بزبّي: استديري.
استدارت وهي على ظهرها ورجلاها مرفوعتان، ثمّ أمسكَت عقبيها.
قلت: العق بظرها وأنا أنيك كسّها الصغير.
دفعْت زبّي في كسّها الغارق وتوقّفْت. انحنى فوق كسّها وصار يلعق بظرها بحذر.
قلت وأنا أنيكها بإيقاع بطيء: هل تحبّين هذا أيّتها العاهرة الساحرة؟
قالت: نعم. استمرّا.
قلت وأنا أسارع الإيقاع: سأحفر كسّك الصغير حفرا.
قالت وهي تشهق: افعل.
قضت شهوتها مرارا وتكرارا.
قال: ألا تتعب؟
قلت: بل أتعب، لكنّ هذا قليل. لم أكد أبدأ بعد.
قالت وهي تشهق: أرأيت قوّة زبّ عشيقي الكبير؟
قال: رأيت.
قالت: هل ما زلت تظنّ أنّني مخطئة؟
قال: لا.
عاد إلى لعق بظرها، وقضت شهوتها بضع مرّات أخر.
قالت عندما أبطأت الإيقاع: لقد حفرت كسّي حفرا.
قلت: هل استمتع؟
قالت: طبعا.
نزعْت زبّي من كسّها الفائض وضربْته به بضع مرّات.
قلت وأنا أصفع نشوة على طيزها: انقلبي على يديك وركبتيك، وأريني طيزك الحامية.
جثت على أربع ودفعَت طيزها إلى الخلف بلا حياء.
قلت لعصام وأنا أباعد بين أليتيها: افتح طيزها هكذا لنرى فقحتها جيّدا.
بعد تردّد قليل، فتح طيزها، وكانت فقحتها غارقة بعسل كسّها الفائض. قبّلْتها ودفعْت لساني فيها، فعضّته.
وأنا أدعك أشفار كسّها بكمرتي، دفعْت إصبعين في طيزها فدخلا لأصلهما بيسر.
قال: ماذا تفعل؟ إنّها لا تحبّ هذا.
قلت وأنا أوسَع فقحتها بإصبعيّ: هل تحبّين هذا، إيّتها العاهرة؟
قالت: نعم.
قلت: زوجتك الجميلة الشبقة تحبّ كلّ شيء مع عشيقها؛ لأنّها في حالة قصوى من الشبق.
قالت: نعم.
سكبْت سائلا زلقا على فقحتها وعصرْت إصبعا ثالثا، فدخلَت أصابعي لأصلها. صرت أنيك فقحتها وأوسّعها بها.
بعد قليل، سكبْت المزيد من السائل الزلق وعصرْت إصبعي الرابع في طيزها. لويت أصابعي حتّى دخلَت لأصلها.
قال: ألا يؤلم هذا؟
قالت وأنا ألوى أصابعي في طيزها يمينا وشمالا: لا يؤلم. إنّه يفتح طيزي. أحبّ ذلك.
قال: هل ستنيكها في طيزها؟
قلت: لن أنيكها الآن. إنّني أفتح فقحتها لتفغر فاها فأقذف منيّي في طيزها وهي بكر.
قالت: أريدك أن تملأ طيزي الداعرة منيّا.
صرت أخرج أصابعي من طيزها وأدخلها، فصارت فقحتها تتفتّح أوسع فأوسع.
قال: إنّ طيزها صارت مفتوحة.
قلت: يجب أن تكون مفتوحة ليدخل المنيّ أحشاءها بدون أن يدخل زبّي الكبير ويفتحها.
ظلّت تتوسّع فقحتها وأنا أدعك كسّها دعكا شديدا بكمرتي.
قالت: إنّني أقضي شهوتي.
قضت شهوتها وأنا أهزّ أصابعي في طيزها هزّا شديدا وفقحتها تختلج وترتجف حول أصابعي.
عندما هدأَت، عدت لتوسيع فقحتها.
قلت وأنا أدعك زبّي دعكا شديدا: طيزك الحامية جاهزة للمنيّ. أبقيها مفتوحة.
صار زبّي ينتفض ويرتعش، فقذفْت المنيّ خلال فقحتها المفتوحة.
عصرَت فقحتها فانغلقَت، ثمّ استدارت.
قالت: عشيقي المنحرف ملأ طيزي البكر بمنيّه اللزج الملتهب.
أخذَت زبّي في فمها وصارت تمصّه مصّا شديدا.
قالت وهي تصفع وجهها بزبّي: عشيقي الحبيب، لقد متّعتني متعة لم أكن أتخيّلها.
قلت وأنا ألبس ثيابي: وأنا استمتعت أكثر من ذلك. سأراك قريبا.
قبّلْتها على ثقوبها الثلاثة، وودّعْتهما.
------------------------​
اتّصلت زهوة بسهام.
قالت: هل تعلمين ماذا فعل خطيبك الوسيم اليوم؟
قالت سهام: ماذا فعل؟
قالت زهوة: لقد ملأ طيزي منيّا.
قالت سهام: هل فتح طيزك؟
قالت زهوة: طبعا لا. كسّي وطيزي يجب أن يبقيا بكرين لليلة العرس. بعد ذلك، يستطيع أن يفعل بي ما يشاء.
قالت سهام: كيف ملأ طيزك منيّا وهي بكر؟
قالت زهوة: خطيبك ماكر.
قالت سهام: ماذا فعل؟
قالت زهوة: فتح طيزي بأصابعه حتّى ظلّت مفتوحة، ثمّ قذف منيّه فيها خلال الفتحة.
قالت سهام: أنت عاهرة، بل إنّ العاهرات لا تفعل ما فعلْت.
قالت زهوة: أنا لم أفعل شيئا. خطيبك الذي فعل.
قالت سهام: يبدو أنّ خطيبي منحرف.
قالت زهوة: يبدو؟
قالت سهام: بلا شكّ.
قالت زهوة: عندي فكرة، لكن قد لا تعجبك.
قالت سهام: ماذا؟
قالت زهوة: أفكّر أن أجعل خطيبك يملأ كسّي البكر بمنيّه الملتهب ثمّ أجعل ربيعا يلعق منيّه من كسّي. ما رأيك؟
قالت سهام: هل تحاولين أن تكوني أعهر خطيبة في العالم؟
قالت زهوة: أحاول أن أكون أسعد خطيبة في العالم.
قالت سهام: لا يجب أن تفعلي كلّ أفعال العهر المعروفة والتي ليست معروفة.
قالت زهوة: ألا تظنّين أنّه ممتع أن يأكل خطيبي منيّ عشيقي من كسّي البكر؟
قالت سهام: خطيبك المسكين يفعل ما تأمرين، وأنت لا ترحمينه.
قالت زهوة: إنّه يستمتع بذلك. منيّ خطيبك لذيذ.
قالت سهام: لا أظنّ ذلك السبب.
قالت زهوة: تعلمين أنّني لا أستطيع أن أجعله يأكل منيّ خطيبك من طيزي لأنّني لا آذن له أن يرى طيزي قبل العرس.
قالت سهام: أنت عاهرة شريفة جدّا.
قالت زهوة: لا أستطيع أن أكون شريفة مثلك، لكن أشكرك لأنّك تأذنين لي أن استمتع بخطيبك الذي لولا أنا لكان مسكينا مثلك.
قال سهام: إنّه يستمتع. وذلك يكفيه.
قالت زهوة: طبعا يكفيه؛ لأنّ صديقتك تهتمّ بخطيب صديقتها كأنّه خطيبها وزيادة.
قالت سهام وهي تضحك: نعم. نعم. شكرا لك.
قالت زهوة: لا شكر على واجب.
------------------------
الحلقة السادسة
منـــــــــى
بعد أن انصرف عصام، قعدَت نشوة مع أمّها منى.
قالت نشوة: أمّي، هل اتّخذْت عشيقا قطّ؟
قالت منى بعد ذهاب المفاجأة: لا طبعا. وهل تفعل ذلك امرأة شريفة؟
قالت نشوة: تفعل ذلك امرأة سعيدة.
قالت منى: ماذا تقولين؟ هل اتّخذت عشيقا لتهدمي بيتك؟
قالت نشوة: لا طبعا، لكنّ هناك نساء يتّخذن عشقاء أثناء الخطبة.
قالت منى: ما أولئك المجنونات؟ يجب أن تكون الخطيبة مع خطيبها في فترة الخطبة.
قالت نشوة: صحيح، لكن قد يكون الخطيب مشغولا أو العشيق أمهر في أمور العشق والجماع.
قالت منى: تجامع رجلا آخر أثناء الخطبة؟
قالت نشوة: قد تقتصر العلاقة على المص واللعق والطيز.
قالت منى: وماذا يحدث إذا اكتشف خطيبها ذلك؟
قالت نشوة: الخطيبة الحكيمة لا تخون خطيبها.
قالت منى: لا أفهم.
قالت نشوة: أعرف خطيبة عشيقها قذف منيّه على وجهها فلعقه خطيبها عنه.
قالت منى: خطيبها لعق منيّ عشيقها عن وجهها؟
قالت نشوة: واستمتع الجميع بذلك.
قالت منى: ما هذا الخطيب الديّوث؟
قالت نشوة: أمّي، هل تريدين أن يتركها؟
قالت منى: الخطيبة العاهرة يجب أن يتركها خطيبها.
قالت نشوة: كلّهم سعداء. لماذا يحزنك ذلك؟
قالت منى: لا شأن لي بهم.
قالت نشوة: وأعرف زوجة لعق زوجها منيّ عشيقها من كسّها.
قالت منى: ما أروع هذا الزواج!
قالت نشوة: أنت تعرفين هاتين العاهرتين.
قالت منى: أنا أعرفهما؟
قالت نشوة: تعرفينهما جيّدا.
قالت منى: من هما؟
قالت نشوة: أتعدينني ألّا تفضحيهما؟
قالت منى: أعدك. لا شأن لي بهما.
قالت نشوة: بل لك شأن بهما.
قالت منى: من هما؟
قالت نشوة: ابنتاك.
قالت منى: ماذا؟
قالت نشوة: زهوة وأنا لنا عشيق، وخطيبها وزوجي راضيان بذلك.
قالت منى: ربيع وعصام ديّوثان؟
قالت نشوة: أمّي، لا تقولي ديّوث عن الرجل الذي يدلّل ابنتك.
قالت منى: ستفضحاننا وتمرّغان وجوهنا بالطين.
قالت نشوة: لن نفضحكم. لن يعرف أحد شيئا عن ذلك. لو لم أقل لك، لما عرفْتِ أبدا.
قالت منى: هل تتشاركان نفس العشيق؟
قالت نشوة: نعم. عشيقنا نيّاك فحل لا يكل ولا يملّ.
قالت منى: هل أعرفه؟
قالت نشوة: لا أظنّ. خطيب سهام صديقة زهوة.
قالت منى: وماذا إذا اكتشفَت سهام ذلك؟
قالت نشوة: سهام أذنَت لزهوة أن تغوي خطيبها وترضع زبّه الكبير وتشرب منيّه اللذيذ.
قالت منى: كلّكم منحرفون.
قالت نشوة: لقد كنت بكرا حتّى اليوم. النيك الذي أكلْته اليوم أمام عصام يساوي حياتي وزيادة. لن أندم أبدا عليه.
قالت منى: هل هو ممتاز إلى هذا الحدّ.
قالت نشوة: لن تصدّقي حتّى تجرّبيه.
قالت منى: ماذا تقولين؟ أنا أمّك.
قالت نشوة: قد تكون أمّي بكرا حتّى تجرّب حساما.
قالت منى: لا أستطيع أن أجرّبه. أنا امرأة كبيرة ومتزوّجة.
قالت نشوة: إن كنت ما زلت تستطيعين أن تستمتعي بالزبّ الكبير، فلست كبيرة عليه.
قالت منى: إنّك تتكلْمين مع أمّك. التزمي الأدب.
قالت نشوة: لو لزمْت الأدب أنا وأختي، لكنّا ما زلنا نعيش في بؤس. أرجوك لا تلزمي الأدب. لن تندمي إذا جرّبت عشيقنا الرائع.
قالت منى: وما يدريني أنّ أباك سيرضى بذلك.
قالت نشوة: لو جرّبْت حساما وطلّقك أبي، لكنت الرابحة، لكن لا أظنّ الأمر سيصل إلى ذلك.
قالت منى: لم يخطر ببالي أن أفعل شيئا مثل هذا قطّ.
قالت نشوة: ولا أنا. لولا أختي الجميلة زهوة، لما خطر ببالي أيضا. زهوة أجمل هديّة أعطيتني إيّاها.
قالت منى: استحي، يا بنت.
قالت نشوة: هل رضعْت زبّا قطّ؟
قالت منى: لا طبعا.
قالت نشوة: ابدئي بذلك. ستدمنينه وتدعينه يفعل بك ما يشاء، ولن تندمي أبدا.
قالت منى: ولن يفضحني؟
قالت نشوة: هل نريد أن نفضحك؟ سأعدّ كلّ شيء وأخبرك.
قالت منى: حسنا.
------------------------​
اتّصلت بي نشوة في اليوم التالي.
قالت: إنّني أدعوك إلى عشاء مبكّر.
قلت: لا داعي. لا يهمّني الأكل.
قالت: العشاء ليس بيت القصيد.
قلت: وما بيت القصيد؟
قالت: ستتعشّى معي ومع أمّي، ثمّ ترضعها زبّك الكبير، ثمّ تنيكها كما تشاء.
قلت: نشوة، أنا لا أنيك كلّ الناس.
قالت: أمّي ليست كلّ الناس. جميلة، وجسمها رشيق، وتحبّ الزبّ الكبير. ستعجبك.
قلت: هل تستطيعين أن ترسلي إليّ بعض صورها؟ أريد أن أراها من الأمام ومن الخلف: الوجه والنهدين والطيز والأرجل.
قالت: انتظر قليلا. أظنّ أنّ عندي مبتغاك.
قلت: سأنتظر.
قالت بعد قليل: خذ هذه الصور.
أمّها كانت جميلة في ملابس السباحة من الأمام ومن الخلف. وجهها مليح، ونهداها بحجم نهدي ابنتيها وزيادة نافران. وطيزها متوسّطة الحجم بارزة إلى الخلف، ورجلاها لا نحيفة ولا سمينة.
قلت: أمّك حامية كما ذكرْت. لماذا لا ينيكها أبوك؟
قالت: وهل ينيك أحد كما تنيك؟
قلت: إذن هذه الحسناء الحامية لم تشبع من الزبّ؟
قالت: لا من حجمه ولا من وقته.
قلت: لها طيز فاجرة. هل هي بكر؟
قالت: طبعا. أمّي وابنتاها لسن عاهرات. عهرنا مقصور عليك وعلى زبّك الكبير.
قلت: إن أعجبتني طيز أمّك بعد المعاينة، سأنيك أطيازكنّ الثلاث معا بعد عرس زهوة.
قالت: أنت نيّاك منحرف.
قلت: ألا يعجبك ذلك؟
قالت: بل يعجبني إلى أقصى حدّ.
قلت: هل عسل كسّ أمّك المسكينة الذي أتيت منه يجري كالنهر من الترقّب والحماس؟
قالت: ليس عندي شكّ من ذلك. أظنّ أمّي أحمى منّي ومن أختي.
قلت: إن كانت أمّك أحمى وأعهر من ابنتيها، سيكون لها مكان ثابت على زبّي الكبير.
قالت: لا أظنّ أنّك ستتركها أبدا.
قلت: هل ستظللن تنقلنني من عاهرة إلى أعهر حتّى أنيك جميع الأقارب؟
قالت: حسب حظّك. لا تنك إلّا من تعجبك.
قلت: سأفعل ذلك طبعا. سأكون عندك على العشاء.
قالت: سأرسل إليك المكان. أراك الساعة الخامسة والنصف.
------------------------​
وصلْت بيت نشوة فأدخلَتني البيت وهي تلبس ثوبا أزرق قصيرا لا يكاد يغطّي كسّها، لا ظهر له، مفتوح الصدر له حمّالتان أماميّتان مربوطتان خلف عنقها شدّة خفيفة لهما تفك العقدة وتكشف ما سُتر من النهدين. قبّلْتها قبلة طويلة وأنا أعصر وأجسّ طيزها وهي تحكّ كسّها على زبّي الصلب كالحجر. جمعْت نهديها معا من الجانبين فانكشفَت الحلمتان فقبّلْتهما.
أم نشوة رأت ابنتها وهي ترحّب بي على الباب وأنا أداعب طيزها كما أشاء.
قالت نشوة: هذا يوم أمّي. يجب ألّا ننحرف؛ فهي ترانا.
قلت وأنا أعصر طيزها: يجب أن نفتح شهيّتها قليلا. عشيقها الجديد شديد الغلمة.
كانت أمّ نشوة تلبس ثوبا أسود قصيرا مثل ثوب ابنتها في قصره لكنه مفتوح من الأمام فتحة تكاد تصل سرّتها ولا ظهر له. حمّالتاه ليستا مربوطتين وراء العنق سحبهما إلى الجانبين يجعلهما ينزلقان عن كتفيها فينكشف نهداها. كان ثوبها متثنّيا يدخل شقّ الطيز من الخلف.
قالت نشوة وأنا أمشي إلى أمّها: أمّي الجميلة منى.
قلت وأنا أبتسم لمنى: أنت جميلة حقّا، يا منى. سرّتني رؤيتك.
قالت: شكرا لك.
وضعْت يدي اليمنى على وركها الأيسر وقبّلْت باطن نهدها الأيمن قبلة خفيفة.
همسْت وأنا أعصر طيزها: لا أكاد أصبر عن أكل الحلوى بعد الطعام.
احمرّ وجهها.
همسْت: يجب ألّا تصبري أيضا؛ فأنا ذوّاقة للحلوى.
قعدْنا على المائدة، فكانت منى على شمالي ونشوة أمامنا.
كانت منى تضع رجلا على رجل، فأشرت لها برجليّ أن تفتح رجليها، ففتحَتهما قليلا، فأشرت لها أن تفتحهما أكثر، ففعلَت.
قلت وأنا أدغدغ باطن فخذ منى بإصبعي الأوسط الأيسر: إنّني محظوظ جدّا أن أتناول الطعام مع فاتنتين.
ارتعشَت منى وفتحَت رجليها أكثر.
قالت: أنا وابنتي المحظوظتان بوجودك معنا.
قلت وإصبعي يقترب من كسّها: أتظنّين ذلك حقّا؟
قالت وهي تتشنّج: نعم.
قالت نشوة: يبدو أنّ أمّي أحبّتك من أوّل نظرة.
قلت وأنا ألمس كسّ منى الذي كان يريل: لقد أحببتها من أوّل نظرة أيضا.
غمسْت طرف إصبعي في عسلها، ثمّ مسحْت بظرها به، فارتعشَت.
قالت نشوة: ألم تحبّي حساما من أوّل نظرة؟
قالت منى وأنا أدعك بظرها برفق: نعم.
قلت وأنا أسارع دعك بظر منى: وأنت، يا نشوة، هل أحببتني من أوّل نظرة؟
قالت نشوة وأمّها تتشنج وترتعش: لقد أحببتك قبل أن أراك.
قلت وأنا أغمس إصبعي في كس منى الغارق: هذا هو الحبّ الحقيقي.
أكلْنا الطعام، وشكرْت نشوة على الدعوة.
قامت نشوة فقبّلتني وخرجَت.
------------------------​
قالت منى وأنا وهي نجلس على الأريكة: لقد جعلْتني أقضي شهوتي أمام ابنتي.
قلت وأنا أدخل إصبعي الأوسط الأيمن في كسّها: ابنتك عاهرتي. أستطيع أن أفعل بها أو أمامها أو خلفها ما أشاء؛ فلا تقلقي.
قالت وهي تشهق وأنا أنيك كسّها بإصبعي: وأنا أيضا أتصرّف كالعاهرات.
قلت وأنا أسارع الإيقاع: تصرّفي كما تشائين بشرط أن تستمتعي ما استطعت.
قالت: إنّني أستمتع كما لم أستمتع قطّ.
قلت: لكن تذكّري أنّنا لم نبدأ بعد.
قالت: أعرف ذلك.
قلت: أنت جميلة جدّا وأنت تستمتعين.
قالت: هل تحب أن تراني هكذا حقّا؟
قلت: طبعا. أحب أن أرى كم تحبّ المرأة الجميلة الزبّ الكبير حتّى إذا نكتها أريتها أنّها يجب أن تحبّ زبّي الكبير أكثر.
قالت: إنّني سأقضي شهوتي.
قلت وأنا أبطئ الإيقاع: هل تحبّين أن أعذّبك قليلا؟
قالت: أنا محرومة. لا يجوز أن تعذّبني.
قلت: منى، أنت عاهرتي. يجوز أن أفعل بك ما أشاء. أليس كذلك؟
قالت: بلى.
قلت: أمامنا ساعات طويلة؛ فلا تتعجّلي.
قالت: إنّني شبقة جدّا.
قلت: لا أنيك إلّا النساء الشبقات جدّا.
قالت: هل تعذّبهنّ دائما؟
قلت: أعذّبهنّ أحيانا.
وأنا أنيك كسّها بإصبعي، كنت أعقف إصبعي وأدعك جدران كسّها.
قالت: إذن أنا سيئة الحظّ.
قلت وأنا اسارع الإيقاع: هل تشعرين بذلك حقّا؟
قالت وهي تشهق: لا.
قلت: هل أنت سعيدة الحظّ لأنّك ستقضين شهوتك على إصبع عشيقك الجديد؟
قالت: نعم.
قلت وأنا أنزع إصبعي من كسّها ثمّ أطعنه في طيزها حتّى دخل لأصله: اقضي شهوتك، أيّتها العاهرة الساحرة.
قالت: إنّني أقضي شهوتي.
انتفضَت وارتعشّت، وأنا أهزّ إصبعي في طيزها هزّا شديدا وفقحتها تختلج حوله حتّى هدأَت.
قالت: لم أقض شهوتي بهذه القوّة قطّ.
قلت وأنا أنزع إصبعي من طيزها ثم أدفعه في فمها: العاهرة الحامية لا تستطيع أن تقضي شهوتها بقوّة إلّا مع العشيق ذي الزبّ الكبير الذي صُنعَت له.
مصّت إصبعي اللزج بدون تردّد.
قالت: يبدو ذلك.
خلعْت ثيابي، فخرج زبّي واقفا كالصاري.
قلت: هل كسّك الصغير جائع لزبّي الكبير هذا؟
قالت وهي تنظر إلى زبّي وترتعش: نعم.
قلت: إن كان كذلك، اقعدي على زبّي الكبير، ونيكي كسّك الصغير به.
امتطتني، ورفعْت ثوبها إلى خصرها. أمسكَت زبّي ونزلَت بكسّها الغارق عليه. تنهّدَت عندما ضغطَت كمرتي على كسّها. تأوّهت عندما فتح زبّي كسّها الضيّق ودخل شيئا فشيئا. دفعَت كسّها إلى أسفل بضع دفعات حتّى دخل كسّي لأصله.
قالت وهي تشهق: زبّك كبير جدّا. أنّه يملأ كسّي الصغير. إنّني أقضي شهوتي.
انتفضَت وارتعشَت لمدّة طويلة، وتدفّق عسلها يغسل زبّي وخصيتيّ. أخذْت من عسلها على طرف إصبعي ودفعْت إصبعي في طيزها، فدخل لأصله.
قالت: لقد كنت بكرا فعلا قبل أن يدخل زبّك الكبير كسّي الصغير.
قلت وأنا أخلع ثوبها فأتركها عارية: هل تريدين أن أنيك كسّك الصغير بزبّي الكبير حتّى الشبع.
قالت وأنا أفتح طيزها بالمباعدة بين أليتيها: طبعا.
قلت وأنا اصفع طيزها: إذن هزّي طيزك.
قالت وهي ترفع كسّها: نعم.
صارت ترفع وتخفض كسّها على زبّي وأنا أضبط الإيقاع.
قالت: إنّني أُناك أخيرا.
قلت: أنت عاهرة لذيذة. زبّي الكبير يحبّك.
قالت: وأنا أحبّ زبّك الكبير.
قلت: هل هو الزبّ الكبير الذي صُنع كسّك الصغير لأجله؟
قالت: نعم.
قلت وأنا أعصر إصبعا آخر في طيزها: استمتعي به ومتّعيه، إيّتها العاهرة الداعرة.
قالت وهي تسارع الإيقاع: طبعا.
قلت: ستُناكين نيكا شديدا هذه الليلة.
قالت: إنّني أُناك نيكا شديدا.
قلت: هذا لا شيء. هذه البداية فقط.
قالت: إذن سأكون أسعد عاهرة في العالم. إنّني أقضي شهوتي.
قضت شهوتها وأنا أهزّ إصبعيّ في طيزها وفقحتها تختلج.
عصرْت إصبعا ثالثا في طيزها قبل أن تتابع النيك.
قالت: إنّك تفتح طيزي البكر بأصابعك.
قلت وأنا اصفع طيزها: طيزك حارّة كالجمر. تحبّ الدعك والتوسيع ككسّك الشبق.
كان نهداها يهتزّان أمامي فكنت أحيانا أعصرهما أو أقرص الحلمتين. ثمّ انحنت فوقي فصرت أمصّ حلمتيها.
قلت: نهداك جميلان ولذيذان.
قضت شهوتها على زبّي بضع مرّات وأنا أوسّع طيزها بأصابعي.
عندما هدأَت، عصرْت إصبعي الرابع في طيزها، وقبّلْتها قبلة حارّة.
رفعْت منى عن زبّي وأصابعي الأربعة في طيزها، وجعلْتها تجثو على ركبتيها على الأريكة بجانبي.
قلت وأنا أقف خلفها وأضغط كمرتي على كسّها ضغطا أزيده وأنقصه: هل ما زال كسّك الصغير جائعا لزبّي الكبير؟
قالت: لم أُنك مثل هذا من قبل، لكنّ شهيّة كسّي الصغير لزبّك الكبير مفتوحة كطيزي أو أكبر.
قلت وأنا أدفع زبّي في كسّها: إذن يستمرّ النيك؟
قالت: طبعا. إنّني في أقصى سعادتي.
قلت وأنا أنيكها بإيقاع متوسّط: تحبّين أن تكوني عاهرتي؟
قالت: طبعا.
قلت وأنا أسارع الإيقاع: وأنا أيضا؛ فأنت مصنوعة لزبّي الكبير حقّا.
قالت وهي تدفع كسّها إلى الخلف كلّ مرّة لتستقبل زبّي: زبّك الكبير يحبّ كسّي الصغير؟
قلت: زبّي الكبير يحبّ عاهرته كلّها؛ لأنّه تُصنع له فقط أجمل وأحمى العاهرات.
قالت: احفر كسّي به.
قلت: سأفعل، فلا تقلقي.
قالت: إنّني أقضي شهوتي من الآن.
قلت: اقضيها ما شئت، فإنّني سأتابع دكّ كسّك الشبق حتّى أدمّره تدميرا.
انتفضَت وارتعشَت، وتدفّق عسلها على زبّي وخصيتيّ. اختلجَت فقحتها وأنا أهزّ أصابعي فيها بشدّة.
قالت: أصابعك في طيزي تجعلني أقضي شهوتي بشدّة كبيرة.
قلت: إذن عرفْتِ أنّ طيزك شبقة.
قالت: يبدو ذلك.
قلت: العاهرات الحاميات ذوات الأطياز الفاجرة كذلك.
قالت: أنا عاهرة حامية.
قلت وأنا أنيكها بشدّة: طبعا نتابع النيك.
قالت وهي تستقبل زبّي كلّ مرّة: طبعا؛ فإنّ زبّك الكبير ألذّ شيء في العالم.
قلت: لقد توسّع كسّك الصغير.
قالت: لقد حفره زبّك الكبير كالنفق.
قلت: لكنّه لا يشكو.
قالت: إنّه في عرس وفرح.
قلت: إنّه يستحقّ أن يتمتّع ويفرح.
قالت: إنّني أقضي شهوتي.
قلت: وعاهرتي الجميلة تستحقّ أن تتمتَع وتفرح؛ فقد صُنعَت للنيك والمتعة.
قضت شهوتها مرارا وتكرارا وأنا أنيك كسّها نيكا شديدة بدون توقّف.
قلت وأنا أبطئ النيك: آن لكسّك الصغير أن يستريح قليلا.
قالت: نعم.
نزعْت زبّي من كسّها وأصابعي من طيزها.
قلت: سألعق فقحتك قليلا.
قالت منى: أتحبّ أن تفعل ذلك حقّا؟
قلت: فقحتك شهيّة تجعل لعابي ولعاب زبّي الكبير يسيل.
قالت: أنا عاهرتك. افعل بي وبفقحتي البكر ما تشاء.
قلت: لن أنيكها اليوم. أريد أن أفتح طيزك وطيزي ابنتيك معا.
قالت: كما تشاء.
قلت: حينها سأنيككنّ كما أشاء في جميع ثقوبكنّ، وستكون ليلة طويلة ولذيذة.
قالت: خيرا تفعل.
قلت وأنا أباعد بين أليتيها: أغمضي وافتحي فقحتك مرّة بعد مرّة.
صارت تعصر وتفتح فقحتها باستمرار.
قالت: إنّني عاهرة قذرة.
قلت: أنت عاهرة لذيذة.
صرت أقبّل فقحتها قبلا خفيفة، فصارت تشهق وتتلوّى. انقبضَت فقحتها ثمّ انبسطَت، فصرت ألعقها بطرف لساني، فصارت تختلج.
قالت: لم يلمس فقحتي أحد قبلك قطّ.
قلت: لو لم تكوني عاهرتي، لما لمستها.
صارت تتأوّه وتتلوّى وأنا ألعق فقحتها وأدفع لساني فيها.
أصابعي فتحَت فقحتها فتحة واسعة، فدخل لساني طيزها شيئا فشيئا وصارت فقحتها تعضّه.
قالت: إنّك تدخل لسانك في طيزي، لكنّ ذلك لذيذ.
قلت: فقحتك الشبقة مصنوعة للعق والنيك ككسّك وزيادة.
قالت: يبدو ذلك.
قلت: كلّ جسدك مصنوع لزبّي الكبير.
قالت: نعم.
صارت تتأوّه وتتلوّي وتدفع طيزها في وجهي وأنا ألعق فقحتها وأدخل لساني فيها أعمق ما أستطيع. وكانت فقحتها تختلج حوله.
قالت: إنّك ستجعلني أقضي شهوتي.
صرت أمصّ وألعق فقحتها بنهم، وصارت تدفع طيزها في وجهي بقوّة.
قالت: إنّني سأقضي شهوتي.
ضاعفْت جهدي وأنا آكل وأمصّ فقحتها حتّى تشنّجَت.
قالت: إنّني أقضي شهوتي.
لم أتوقّف عن مصّ فقحتها وإدخال لساني فيها.
انتفضَت وارتعشَت، واختلجَت فقحتها حول لساني باستمرار حتّى هدأَت.
قالت وأنا أقبّل فقحتها قبلا خفيفة: أنا عاهرة داعرة.
قلت: يجب أن تكوني هكذا لأنّك مصنوعة لزبّي الكبير.
قالت: نعم.
قلت: انقلبي على ظهرك، وارفعي رجليك فوق رأسك، وأمسكي عقبيك.
اتّخذَت منى الهيئة التي وصفْت بسرعة.
سكبْت سائلا زلقا على فقحتها واستعملْت إصبعا لأدخله في طيزها.
قالت: لم تفرغ من طيزي.
قلت: سأجعلها تفغر فاها لأقذف منيّي فيها بدون أن أنيكها.
قالت: إنّك منحرف.
قلت: طبعا.
مع إضافة السائل الزلق، عصرْت إصبعا آخر ثمّ ثالثا ثمّ رابعا في طيزها.
قالت وهي تتأوّه: افتح طيزي الداعرة بأصابعك.
قلت: طبعا. طبعا.
كان عسل كسّها يجري بلا حساب، فصارت أصابعي تدفعه في طيزها.
وأنا أفتح طيزها بأصابعي، صرت أداعب بظرها بلساني. صارت تتأوّه وتتلوّى أكثر، وصار عسلها يجري بغزارة.
قالت: أحبّ أن تداعب كسّي وطيزي معا.
قلت: وأنا.
قاربَت الذروة شيئا فشيئا، فتركْت كسّها وصرت أنيك طيزها بأصابعي بسرعة.
قالت: إنّني أقضي شهوتي.
انتفضَت وارتعشَت وأنا أهزّ أصابعي في طيزها هزّا شديدا وفقحتها تختلج حولها.
قالت عندما هدأَت: كان ذلك لذيذا جدّا.
قلت: وكسّك كان لذيذا.
نزعْت أصابعي من طيزها ودفعْت زبّي في كسّها لأصله. أمسكْت كاحليها وصرت أنيكها نيكا شديدا.
قالت وهي تشهق: نعم. نعم. احفر كسّي.
قضت شهوتها وأغرقَت زبّي وفقحتها بعسلها وأنا أقارب الذروة.
قلت: سأقذف منيّي في طيزك. افتحيها بيديك ولا تقبضي فقحتك.
فعلَت كما أمرْت، وجعلْتها تقضي شهوتها بضع مرّات أخرى.
عندما حان الوقت، نزعْت زبّي من كسّها الغارق في عسله وضغطْت كمرتي في فقحتها.
توسّعَت الفقحة ودخلَت كمرتي قليلا. صرت أدعك زبّي دعكا شديدا.
قالت: املأ طيزي بمنيّك الحارّ.
قلت ومنيّي يتفجّر ويتدفّق في طيزها: خذي.
قذفْت منيّي في طيزها، ثمّ رفعْت كمرتي عن فقحتها.
قلت: اعصري فقحتك.
عصرَت فقحتها فانقبضَت، فقبّلْتها قبلا خفيفة.
قلت: طيزك البكر تفيض بمنيّي اللزج.
قلت: نعم. أنا عاهرة فاجرة.
قلت: يجب أن تمصّي زبّي وتجعليه صلبا كالحجر؛ لأنّني لم أفرغ منك.
قالت: لم أمصّ زبّا قبلك قطّ، لكنّني أريد أن أمصّ زبّك الكبير الشهي.
قلت: اجثي أمامي على الأرض كمصّاصات الزبّ المحترفات، وسأعلّمك. أنت الآن عاهرتي. يجب أن تكوني مصّاصة زبّ ماهرة.
قالت وهي تجثو أمامي: سأبذل قصارى جهدي لأكون عند حسن ظنّك.
قلت: أعلم أنّك ستكونين عند حسن ظنّي. إن أبليتِ بلاء حسنا، سأسقيك منيّي الحارّ حتّى ترتوي.
قالت: إنّني أتوق إلى ذلك.
قلت وأنا أشير إلى زبّي الذي بدأ يستعيد صلابته: تفضّلي. مصّي الزبّ الكبير الذي صُنعْت له. ابدئي بلعق ومصّ الكمرة فقط.
بدأَت تلعق كمرتي بحذر فصار زبّي يتراقص لها. أخذَتها في فمها وصارت تمصّها مصّا خفيفا ثمّ أشدّ فأشدّ حتّى صار لعاب زبّي يسيل في فمها وعلى لسانها، فصارت تلعق الكمرة وهي تمصّها.
قالت: زبّك لذيذ. لا عجب أنّ ابنتيّ تحبّان أن تمصّاه.
قلت: أظنّ أنّه لذيذ لأنّه غارق في عسلك.
قالت: لقد ذهب عسلي. هذا طعم زبّك الشهيّ.
قلت وأنا اشدّ رأسها إلى زبّي: سرّني أن تستمتعي به.
عادت إلى مصّ الكمرة، ثمّ صارت تأخذ زبّي في فمها أعمق فأعمق تزلق شفتيها عليه جيئة وذهابا، وتتنهّد أحيانا.
قالت: إنّني سأدمن مصّ زبّك اللذيذ.
قلت: يسرّ زبّي الكبير ذلك؛ فإنّ فمك مصنوع لرضاعة الربّ الكبير وشرب المنيّ.
صارت تسارع المصّ وتزيد العمق حتّى كادت تهوع.
قلت وأنا اصفع وجهها بزبّي: هل تريدين أن تأخذيه كلّه في حلقك؟
قالت: نعم.
قلت وأنا أشدّ رأسها إلى زبّي: إذن لا تتعجّلي.
عادت تمصّ زبّي لكن أبطأ من ذي قبل. صرت أمسك رأسها وأضبط الإيقاع والعمق وأعدّل ميلان رأسها. كادت تهوع بضع مرّات قبل أن تنجح في أخذ زبّي كلّه في حلقها وفمها حتّى ضغطت خصيتاي على ذقنها. أبقيت زبّي في حلقها كذلك لثوان عديدة، ثمّ تركْت راسها، فسحبَته وشهقَت.
قالت: لا أصدّق. أخذْت زبّك الكبير كلّه في فمي وحلقي.
قلت وأنا أشدّ رأسها إلى زبّي: استمتعي بذلك؛ فقد بدأَت الرضاعة.
صارت تمصّ زبّي بنهم وتنيك به حلقها وتتنهّد بسرور كلّما استطاعت.
نظرَت إليّ مبتسمة وقالت: أحبّ زبّك الكبير.
عادت إلى المصّ ونيك الحلق حتّى أمسكْت رأسها وصرت أنيك حلقها بإيقاع بطيء ثمّ أسرع فأسرع، ثمّ نزعْت زبّي من فمها وصفعْت به وجهها.
تناوبنا على نيك حلقها مدّة طويلة، ثمّ حان الوقت.
قلت: افغري فاك؛ سأقذف منيّي في فمك. غرغري به قبل أن تشربيه.
فتحَت فاها ودعكْت زبّي دعكا شديدا حتّى تفجّر المنيّ في فمها. مسحْت كمرتي بلسانها ثمّ تراجعْت. غرغرَت بمنيّي ثمّ شربَته.
قالت: منيّك لذيذ جدّا.
رفعْت رأسها وقبّلْتها قبلة حارّة.
شددت راسها إلى زبّي فمصّته حتّى صار صلبا كالحجر.
قلت: ريلي بين نهديك. سأنيكهما ثمّ أنيك كسّك الصغير حتّى أملأه منيّا.
رالت بين نهديها وعصرَتهما حول زبّي فبدأْت أنيكهما.
قلت: نهداك الكبيران صُنعا للنيك بزبّي الكبير أيضا.
قالت: نعم.
نكت نهديها لدقائق، ثمّ أعدْت زبّي إلى فمها ونكت حلقها لدقائق أخرى.
قلت: استلقي على ظهرك، وارفعي رجيلك فوق رأسك.
اتّخذَت الهيئة التي وصفْت، وأمسكَت عقبيها.
صعدْت فوقها وألصقْت قدميها بالفراش، ثمّ دفعْت زبّي في كسّها لأصله.
قلت وأنا أنيك كسّها بإيقاع متوسّط: سأنيك كسّك الصغير حتّى يشبع ثمّ أرويه منيّا.
قالت: نعم، أشبع كسّي الصغير بزبّك الكبير.
قلت وأنا أسارع الإيقاع: طبعا.
اشتدّ النيك وقضت شهوتها مرارا وتكرارا، وغرق زبّي وخصيتاي وفقحتها بعسلها الفائض.
قلت وأنا أنزع زبّي من كسّها: خذي استراحة قصيرة.
وهي تستريح، دعكْت فقحتها بكمرتي، فصارت تتأوّه وتتلوّى. صرت أحيانا أضغط كمرتي في فقحتها حتّى أشعر أنّها صارت تتفتّح لتأخذ زبّي فيها.
قالت: طيزي الشبقة جاهزة لزبّك الكبير. تستطيع أن تنيكها متى شئت.
قلت: لن أنيك طيزك البكر الفاجرة الليلة.
قالت: نك كسّي كما تشاء.
قلت وأنا أدعك كسّها وبظرها بكمرتي: سأفعل.
غرقَت كمرتي بعسلها، ثمّ دفعْت زبّي في كسّها فدخل لأصله.
قلت وأنا أنيكها بإيقاع بطيء: هل أنت جاهزة للنيك؟
قالت: طبعا.
تسارع النيك، وصرت أدحم كسّها دحما.
قلت: لقد ددممّرت كسّك الصغير. إن ناكك زوجك، لن يشعر بشيء.
قالت: لا تهتمّ. احفر كسّي كالنفق.
قلت: فات الأوان على الاهتمام الآن. لقد حفرْت كسّك الصغير كالنفق.
قالت: كسّي الصغير لك، فافعل به ما تشاء.
قضت شهوتها مرّات عدّة وصارت تلهث باستمرار قبل أن أطلق لمنيّي العنان فيتفجّر في كسّها وهو يختلج وعسلها يتدفّق حوله.
عندما نزعْت زبّي من كسّها، صار منيّي يسيل من كسّها، فصرت آخذه على أصابعي وأطعمها إيّاه، ثمّ قبّلْتها قبلة حارّة.
مصّت زبّي حتّى بدأ يتصلْب، ثمّ رفعْتها وقبّلْتها قبلة طويلة.
قالت: شكرا لك، يا عشيقي الجميل. لقد نكتني كما لم أحلم من قبل.
قلت وأنا ألبس ثيابي: كان ذلك متعة كبيرة لي. سأراك قريبا.
قبّلْت جميع ثقوبها، ثمّ خرجْت وهي تكرّر شكري والثناء عليّ.
------------------------
الحلقة السابعة
اغتسلَت منى وعادت إلى بيتها، وقعدَت مع زوجها.
قالت: لقد رأيت عشيق البنتين.
قال: أيّ بنتين؟
قالت: زهوة ونشوة.
قال: ماذا؟ رأيت عشيقهما؟ وهل لهما عشيق؟
قالت: نعم، عشيقهما خطيب صديقة زهوة.
قال: ماذا تعنين بقولك عشيقهما؟
قلت: عشيق المرأة الذي يتمتّع بجسدها وهو ليس خطيبها ولا زوجها.
قال: ابنتانا إحداهما مخطوبة والأخرى متزوّجة. كيف لهما عشيق؟
قالت: زبّه كبير ويفعل معهما ما لا يفعله معهما خطيب إحداهما ولا زوج الأخرى.
قال: هل أنت جادّة؟ ابنتانا تخونان عصاما وربيعا؟
قالت: لم أقل إنّهما تخونانهما. عصام وربيع راضيان بالعشيق.
قال: ماذا؟ كيف يرضيان؟ هل هما ديّوثان؟
قالت: لا تقل ذلك عن الرجلين الذين لا يردّان لابنتيك طلبا ويفعلان ما تتمنّيان.
قال: وهل هناك رجل عاقل يرضى أن تكون امرأته مع رجل آخر؟
قالت: يرضى إن كان ذلك يسعدها وهو يريد أن يسعدها.
قال: وماذا عن خطيبة العشيق؟ ماذا يحدث إذا اكتشفَت أنّ صديقتها وأختها على علاقة بخطيبها؟
قالت: سهام أذنَت لزهوة أن ترضع زبّ خطيبها وتشرب منيّه وينيك طيزها وتلاعبه ويلاعبها.
قال: هل ينيك طيزها؟
قالت: لا. تريد أن تكون بكرا من الأمام والخلف إلى العرس، لكن ترضع زبّه الكبير وتشرب منيّه.
قال: وماذا يفعل مع نشوة؟
قالت: لأنّها متزوّجة يفعل معها ذلك وينيكها، لكن لا ينيك طيزها.
قال: وزوجها وخطيب أختها راضيان.
قالت: راضيان عن العشيق أتمّ الرضا، ويشعران بغاية الامتنان له. كلاهما رآه مع امرأته. وقد لعق ربيع منيّ حسام عن وجه زهوة، وعصام من كسّ نشوة.
قال: لعقا منيّ العشيق عن البنتين؟
قالت: يبدو أنّ منيّه لذيذ.
قال: هل هذه هي المشكلة؟
قالت: لقد استمتعوا جميعا بذلك.
قال: إذن خطيبة العشيق وخطيب ابنتنا وزوج أختها راضيان أن يتمتّع العشيق بهما كما يتمتّع الرجل بزوجته.
قالت: العشيق لا يتمتّع بالمرأة كما يتمتّع زوجها وخطيبها بها. إذن ما الفائدة؟ العشيق يتمتّع بالمرأة أكثر ويفعل معها ما لا يفعله زوجها أو خطيبها. حسام يستطيع أن يفتح زهوة قبل عرسها لو شاء، لكن، لأنّه رجل شريف، لا يريد أن يحرمها تلك المتعة ليلة عرسها.
قال: شكرا له. هذا معروف كبير يفعله معها ومعنا!
------------------------​
في اليوم التالي، فوجئ زوج منى بها وهي تلبس ثوبا فاضحا يشبه الثوب الذي لبسته في الليلة السابقة.
قالت وهي تستدير إلى اليمين وإلى الشمال: هل أبدو جميلة؟
قال: ما هذا الثوب الفاضح؟
قالت: ماذا تقول؟ ما الفاضح فيه؟
قال: نهداك تقريبا مكشوفان ولا يغطّي شيئا من رجليك.
قالت: هل نهداي أو رجلاي البيض كالقشطة قبيحون؟
قال: لا، لكن لا يجوز أن تظهريهم هكذا.
قالت: هل يظهر أنّني لا ألبس تحته شيء؟
قال: لا تلبسين تحته شيء؟
قالت: إنّه ضيّق جدّا. لا أستطيع أن ألبس تحته شيء.
قال: إذن البسي ثوبا أوسع.
قالت: لا يجوز. كلّما قصر الثوب أو ضاق أو شفّ، كلّما أظهر الجمال.
قال: هل ستخرجين هكذا؟
قالت: أنت لا تنيكني، لكن، لو خرجْت هكذا، لناكني عصبة من الرجال—برضاي طبعا إن كانت أزبابهم كبيرة.
قال: ما هذا الكلام؟ لست عاهرة.
قالت: لكن يبدو أنّ ثوبي الفاضح يشعرك أنّني عاهرة.
قال: لم أقل ذلك.
قالت: على أيّ حال، لن أخرج به.
قال: لماذا تلبسينه إذن؟
قالت: دعوت عشيق البنتين إلى العشاء. أريد أن أبدو جميلة ليعرف أنّ جمال ابنتيّ جاء منّي لا منك.
قال: لماذا دعوته إلى العشاء؟ ما علاقتنا به.
قالت: إنّه صهر لنا وزيادة. أنسيت؟
قال: ليت ذاك كان شيئا ينسى.
قالت: يجب أن نكرمه.
قال: يجب ألّا تلبسي هذا الثوب الفاضح أمامه.
قالت: هل تخشى أن يظنّ أنّني عاهرة كما تفعل أنت؟
قال: لا، لكنّه مكشوف كثيرا.
قالت: ستكون معنا. لن يستطيع أن يغتصبني. لا حاجة له في اغتصابي أصلا. إنّني راضية أن يفعل بي ما يشاء.
قال: ماذا تقولين؟
قالت: أنا حامية كابنتيّ وزيادة. هذا ما أقول. هل أبدو كذلك؟
قال: نعم.
قالت: شكرا لك. سأجعلك فخورا أنّك زوجي.
------------------------​
أدخلَتني منى بيتها بدون أن أقرع الجرس. كانت في ثوبها الأخضر القصير، فعصرْت أليتها اليسرى وقبّلْتها قبلة خفيفة على شفتيها. عصرَت زبّي الذي وقف كالصاري عندما رآها. كشفْت نهديها ومصصت الحلمتين الورديّتين اللتين كانتا منتصبتين مصّة صغيرة لكلتيهما.
قالت بصوت خفيض: هل أنت مستعدّ لتنيكني أمام زوجي؟
قلت وزبّي ينتفض: يبدو أن زبّي الكبير مستعدّ. ماذا عن كسّك الصغير؟
قالت: يجري عسله كالنهر.
قلت وأنا أداعب طيزها بيديّ: هل نفعل ذلك الآن؟
قالت: نفعله بعد الطعام.
قلت: أنا لست جائعا.
قالت: ولا أنا.
قلت: إذن نتجاوز الطعام.
قالت: قد يكون زوجي جائعا.
قلت: حسنا.
قالت: لا يعلم أنّك ستنيكني أمامه.
قلت: ماذا يعلم إذن؟
قالت: يعلم أنّ زبّك كبير وأنّني أتمنّى أن تنيكني به.
قلت: ولا يعترض على ذلك؟
قالت: طبعا يعترض.
قلت: إذن تريدين أن تداعبيه قليلا قبل أن يرضى؟
قالت: لا أظنّ أنّه سيرضى.
قلت: إذن هل نفعل ذلك غصبا؟
قالت: دعنا ونحن نتعشّى نريه أنّك تريد أن تنيكني وأنا أريد ذلك.
قلت: أنت لا تلبسين شيئا تحت ثوبك. هل يخطئ رائحة كسّك الجائع؟
قالت: لا يهمّني. إن فهم أنّني شبقة، فليفهم.
قلت: يبدو أنّ كسّك الصغير قد استولى عليك.
قالت: نعم. وبعد قليل، سيستولي عليّ زبّك الكبير.
قلت وأنا أرفع ثوبها من الأمام: أنت شبقة إلى درجة خطيرة.
قالت: نعم.
قلت وأنا أمس بظرها بإصبعي: لا يجوز هذا.
قالت وهي تتشنّج: إنّني أقضي شهوتي.
تركْت بظرها ومصصت إصبعي، ثمّ أمسكْت خصرها وهي ترتعش وتشهق.
قلت: إن لم يشمّ زوجك رائحة كسّك الهائج الآن لن يشمّها أبدا.
قالت وهي تجرّني إلى الداخل: نعم.
------------------------​
قلت عندما رأيت زوج منى: مرحبا، سيّد فيصل. تسرّني رؤيتك.
قالت منى: حسام، خطيب صديقة زهوة.
قال: مرحبا بك، يا حسام.
قالت: هيّا إلى الطعام.
قلت له: زوجتك هذه جميلة جدّا. لا شكّ أنّ الطعام سيكون رائعا.
قال: شكرا لك.
قالت: لا أظنّ أنّني أستحقّ إطراءك هذا.
قلت: تستحقّينه ولو من أجل جمالك وذوقك الرفيع في الثياب.
قالت: شكرا لك.
عندما قعدْنا على المائدة، بدل أن تقعد بجانب زوجها، قعدَت بجانبي، وكان زوجها أمامها.
باعدَت بين ركبتيها حتّى لمسَت ركبتها اليمنى ركبتي اليسرى. كان كسّها مكشوفا تماما من الأمام، ووصلت رائحته النفّاذة أنفي فانتفض زبّي.
قلت وأنا أميل إليها فألمس بظرها بطرف إصبعي الأوسط: يبدو الطعام لذيذا جدّا.
قالت: يجب أن تذوقه أوّلا.
قلت: امرأة لذيذة مثلك لا تستطيع إلّا أن تصنع طعاما لذيذا.
قالت: شكرا لك. تفضّل.
قلت وأنا أفتح ركبتي اليسرى أكثر: سيّد فيصل، قبل أن أذوق الطعام، هل تظنّ أنّني محقّ؟
قال وزوجته تفتح ركبتها اليمنى وترفعها حتّى وضعت فخذها فوق فخذي: طبعا.
بدأْنا الأكل، وكان الطعام لذيذا فعلا.
قلت: لقد أصبنا أنا وزوجك.
قالت: شكرا لكما.
قلت: ألا يجب أن نشكرها نحن؟
قال: بلى.
قلت: أشكرك باسمي وباسم زوجك. شكرا لك على الطعام وعلى مرافقتنا عليه.
قالت: العفو. سرّني أنّه أعجبك.
قلت: يجب أن يعجبني فهو يكاد يتفوّق على طعام أمّي ويتفوّق فعلا على طعام أمّ خطيبتي، لكن لا تخبري أحدا.
قالت وهي تبتسم: حسنا. لن أخبر أحدا.
قلت: وأنا أيضا لن أخبر أحدا فلا تلوميني.
قالت: علاقتنا خاصّة، فلا تقلق. أنت عندي كعصام وربيع وزيادة. أليس كذلك، يا فيصل؟
قال: طبعا.
قالت: الذي يسعد ابنتيّ يسعدني.
شُغلنا بالطعام مدّة، ثمّ شكرْتهما مرّة أخرى.
قالت وهي تقوم: حسام، ساعدني في المطبخ قليلا إن لم يكن في ذلك مضايقة.
------------------------​
عندما دخلْت أنا ومنى المطبخ، انحنت على المنضدة، فارتفع ثوبها وانكشف كسّها ونصف طيزها.
قالت: حسام، كسّي يكاد يذوب من الشبق. ادفع زبّك الكبير فيه وسيدخل لأصله بدون مقاومة.
قلت وزبّي نتفض: وزوجك الذي يقعد هناك؟
قالت: لن يشعر بشيء.
قلت: هل هو أصمّ؟
قالت: سأكون هادئة.
قلت وأنا أخرج زبّي الهائج من محبسه: كم معنا من الوقت؟
قالت: حوالي ربع ساعة.
قلت وأنا أدفع زبّي في كسّها الغارق: أرجو أن يكون كذلك.
دخل زبّي لأصله بيسر.
قالت: إنّني أقضي شهوتي.
انتفضَت وارتعشّت، وتدفّق عسلها على زبي. لم أتحرّك حتّى هدأَت.
رفعْت ثوبها إلى خصرها ثمّ أمسكْت حجبتيها وصرت أنيكها بإيقاع متسارع حريصا على ألّا يصفع لحمي لحمها.
أدخلْت يديّ إلى نهديها من الجانبين وأمسكْتهما مباشرة، وصرت أعصر نهديها وألوى وأقرص حلمتيها.
تأوّهت بصوت منخفض وهي تدفع كسّها إلى الخلف لمزيد من زبّي.
قالت: إنّني أقضي شهوتي مرّة أخرى.
قلت: إنّك شبقة جدّا.
قالت: ألم أقل لك؟
ارتعشَت وغسلَت زبّي بعسلها وأنا أنيكها بدون توقّف.
قلت: ليس معنا وقت لنأخذ استراحات.
قالت: لا تسترح. نك كسّي الجائع باستمرار. لقد أطعمْتك. حان وقت أن تطعم كسّي.
قلت: وسأطعم فمك أيضا.
قالت: أعلم أنّك ستشبعني.
قلت: ما فائدة الزبّ الكبير إن لم يشبع كسّ عاهرته الصغير؟
قالت: زبّك الكبير يشبعني كما لا يشبعني شيء.
قلت: طبعا، فقد صُنع كسّك الصغير لزبّي الكبير.
قالت: لقد فتحه فتحا.
قلت: لكنّه ما زال ضيّقا.
قالت: لكنّه يتوسّع مع كلّ دفعة.
قلت: سيكون واسعا عندما أفرغ منه.
قالت: سيكون واسعا كالنفق.
قضت شهوتها عشر مرّات خلال ربع الساعة.
------------------------​
كنت أنيك كسّ منى نيكا شديدا عندما دخل زوجها علينا المطبخ.
قال: ما هذا؟ ماذا تفعلون؟
كانت منى مشغولة بالنيك فلم تشعر به. أنا شعرْت به لكن تظاهرْت أنّني لم أسمع. ظللت أنيك كسّها بلا رحمة.
قالت: إنّني أقضي شهوتي.
قلت: اقضيها كما تشائين.
انتفضَت وارتعشَت، وظللت أدكّ كسّها دكّا وزبّي يغتسل بعسلها.
قالت: لقد ددممّرْت كسّي الصغير في دقائق معدودة.
قلت: كسّك الصغير مصنوع للنيك. يجب أن يُناك ليل نهار.
قالت: إنّه جائع جدّا لزبّك الكبير.
قلت: هل ينيكك زوجك هكذا؟
قالت: لا أحد يستطيع أن ينيكني كما تنيكني الآن.
قلت: زبّي الكبير مصنوع لنيك العاهرات الداعرات.
قالت: نعم، أنا عاهرة داعرة لزبّك الرائع.
قضت شهوتها مرّتين أخريين وزوجها يشاهد بصمت.
نزعْت زبّي من كسّها وأدرتها إلى الجهة الأخرى، ثمّ ضغطْت كتفيها إلى أسفل.
قالت وهي تجثو أمامي: زبّك الكبير يستحقّ أفضل المصّ.
قلت وأنا أشدّ رأسها إلى زبّي الذي كان يلمع بعسلها: مصّيه.
أخذَت زبّي في فمها وصارت تمصّه بنهم وتنيك به حلقها.
قلت وأنا أصفع وجهها بزبّي: افتحي فاك. ساسقيك منيّي الحارّ.
فتحَت فاها، ودعكْت زبّي دعكا شديدا حتّى تفجّر المنيّ منه وصار يضرب حلقها. مسحْت كمرتي على لسانها، فغرغرَت بمنيّي وشربّته، فقبّلْتها بحرارة.
وقفَت أمامي، ثمّ رأت زوجها.
قال: ماذا تفعلون؟ كيف تنيكها وأنت تعلم أنّها متزوّجة؟
قلت: الحسناء تتمنّى، وأنا أنفّذ. ليس مكاني أن أقول لها إنّها متزوّجة كأنّها لا تعلم.
قالت: لقد غلبني الشبق، فحدث ما حدث. أنا من لحم ودم.
قال: غلبك الشبق وزوجك يقعد في غرفة الطعام؟
قالت: أنا ضعيفة أمام الزبّ الكبير.
جثت أمامي وصارت تمصّ زبّي.
قال: ماذا تفعلين؟ ألا تخجلين؟
قالت: لا ذنب لهذا الزبّ الرائع فيما حدث. ثمّ إنّك رأيت ما رأيت. لن يغيّر هذا شيئا.
قلت وزبّي يتصلّب في فمها: زوجتك الفاتنة لا ذنب لها. لو لم تكن جائعة لزبّي الكبير، لما فعلَت هذا.
قال: هل الذنب ذنبي؟
قلت: لا يجب أن يكون هناك ذنب لأحد. لم يتضرّر أحد. استمتعَت هي، واستمتعْت أنا، ولم يضرّك.
قالت وهي تقوم وتجرّني خارج المطبخ: تعال أمصّ زبّك اللذيذ وأنت تقعد على الأريكة.
قعدْت على الأريكة الكبيرة، ومنى جثت أمامي وخلعَت سروالي وسراويلي. قعد زوجها على الأريكة المنفردة.
عادت إلى مصّ زبّي بنهم. عندما صار صلبا كالحجر صارت تأخذه في حلقها وتنيكه به.
قلت: لا تجعل هذا يضايقك؛ فإنّ زوجتك الحسناء لم تفعل سوءا. إنّها تستمتع أمامك فقط. سعادتها يجب أن تسعدك.
قال: انظر إليها. إنّها لا تهتمّ أنّني أراها.
قلت: بل تهتمّ كثيرا. انظر إليها. أترى كيف تمصّ زبّي الكبير بمهارة وشغف؟ إنّها تتباهى أمامك.
قال: فعلا. كأنّها تتباهى.
قلت: تريدك أن تكون فخورا بها. معظم النساء لا تستطيع أن تفعل ذلك.
قال: صحيح.
قلت: هل كنت تتوقّع أن تستطيع أن تفعل هذا؟
قال: أبدا.
قلت: زوجتك الفاتنة مصنوعة للزبّ الكبير. عندما تحرمها منه، تحرمها من الحياة.
قال: يبدو ذلك.
قلت: هل ستظلّ قاعدا هناك تشاهد بصمت؟
قال: ماذا تريدني أن أفعل؟
قلت: يجب أن يكون كسّ زوجتك الصغير الآن يجري كالنهر. استلق تحتها والعقه.
قال: الآن وهي تفعل ما تفعل؟
قلت: طبعا. هكذا تريها أنّك تحبّها وأنّك فخور بها.
قالت: لم يلعق كسّي قطّ، لذلك يتردّد.
قلت: هذا الوقت المناسب لتلعق كسّها وتستمتع بذلك.
قام واستلقى تحتها وأنزلَت كسّها على فمه فصار يلعقه. صارت تتأوه حول زبّي وهي تنيك به حلقها.
قلت: عاهرتي الجميلة تستحقّ أن يدلّلها زوجها.
قالت: لولا أنت، لما دلّلني هكذا.
قلت: يدلّلك بلسانه وأدلّلك بزبّي الكبير.
قالت: هكذا، أكون عاهرة سعيدة.
قمت وصرت أنيك حلقها، وأحيانا أصفع وجهها بزبّي.
قضت شهوتها في فمه مرّتين وأنا أنيك حلقها.
قلت: سأنيك نهديك الشهيّين أيضا.
رالت بين نهديها وعصرَتهما حول زبّي فصرت أنيكهما.
قالت: أحبّ زبّك أينما ذهب.
قلت: أينما ذهب، يستمتع، فكلّ جسدك مصنوع له.
قالت: نعم.
نكت نهديها حتّى قضت شهوتها في فمه مرّة ثالثة.
أخيرا قبّلْتها ورفعْتها عنه، فقام.
قلت: أظنّ كسّك الصغير جاهزا للمزيد من زبّي الكبير.
قالت منى: نعم.
قلت وهي تمتطيني وتدعك كسّها بكمرتي: سيّد فيصل، اجث خلقها، وشاهد كسّها الصغير وهو يبلع زبّي الغليظ مرّة بعد مرّة.
جثا خلفها ورآها وهي تضغط كمرتي على كسّها ثمّ تنزل بكسّها على زبّي للبيض.
قال: إنّ زبّك الكبير يحشوها حشوا.
قلت وأنا أصفع طيزها: طبعا.
صارت ترفع وتخفض كسّها على زبّي بحركات طويلة وتتأوّه وهو يشاهدها.
أخذْت من عسلها على أصابعي وأصرت أفتح فقحتها بها.
قالت: نعم، افتح طيزي الداعرة.
قلت: سأفتح طيزك الملتهبة وأرضع حلمتيك اللذيذتين.
قالت وهي تلقمني حلمتها اليمنى: نعم.
صرت أمصّ حلمتيها وأنا أفتح طيزها.
قالت: إنّني أقضي شهوتي.
بعد أن اغتسل زبّي في عسلها، صارت تهزّ كسّها عليه هزّا شديدا.
كلّما قضت شهوتها عصرْت إصبعا آخر في طيزها حتّى صارت أصابعي الأربعة فيها.
قال: إنّك تفتح فقحتها الصغيرة لأقصاها.
قلت: كما ترى، زوجتك العاهرة تحبّ ذلك.
قالت: طيزي مصنوعة لزبّ عشيقي الكبير أيضا.
قلت: ما رأيك؟ هل تنيك كسّها الصغير بزبّي الكبير جيّدا، أم يجب أن أصفع طيزها الحامية؟
قال: إنّها تنيك كسّها نيكا عميقا وشديدا.
قلت: ألا يستحق كسّها الصغير أن يُناك هكذا؟
قال: بلى.
قلت: هل يؤذي هذا أحدا؟
قال: لا.
قضت شهوتها على زبّي مرارا وتكرارا، ثمّ نزعْت أصابعي من طيزها، وقلبْتها على ظهرها، وألصقت قدميها بظهر الأريكة.
قلت وأنا أدحم كسّها دحما: تابع المشاهدة.
قضت شهوتها بضع مرّات، ثمّ أطلقْت العنان لمنيّي.
قلت: إنّني أملأ كسّك الصغير بمنيّي الحارّ حتّى يفيض.
حلبّت زبّي بكسّها قبل أن أنزعه منه.
قالت: العق منيّ عشيقي من كسّي السعيد.
بعد تردّد قليل، انكبّ على كسّها يلعقه ويمصّه. ألقمْتها زبّي فصارت ترضعه ويكبر في فمها وهي تتأوّه وتتلوّى.
شرب منيّي من كسّها وقضى شهوتها. كان زبّي صلبا، فصفعْتها به، ثمّ قبّلْتها قبلة حارّة.
قامت وقبّلَت شفتيه.
قلت وأنا أقوم على الأريكة: اجثي على ركبتيك على الأريكة ليقعد زوجك بجانبك.
جثت منى على ركبتيها، وقعد زوجها بجانبها.
قلت وأنا أفتح طيزها بيديّ: أفتح طيزها الحامية هكذا.
فتح طيزها، وصرت أقبّل وأمصّ فقحتها. صارت تتأوّه وتتلوّى وتدفع طيزها في وجهي.
قلت: طيز زوجتك ساحرة، وفقحتها لذيذة.
قالت: إنّها تنتظر بفارغ الصبر اليوم الذي ستفتحها فيه وتنيكها بزبّك الغليظ.
قلت: إنّ غدا لناظره قريب.
لعقْت ومصصت فقحتها بنهم حتّى قضت شهوتها.
صببت السائل الزلق على فقحتها وأدخلته بأصابعي حتّى دخلَت طيزها أصابعي الأربعة.
نزعْت أصابعي من طيزها وصرت أدعك فقحتها بكمرتي. صارت تتأوّه وتتلوّى. صرت أحيانا أدعك كسّها الغارق بكمرتي. بعد قليل، قضت شهوتها.
أدخلْت أصابعي في طيزها ودعكْت بظرها بكمرتي حتّى قضت شهوتها.
دفعْت زبّي في كسّها، وصرت أنيك طيزها بأصابعي وكسّها بزبّي بحركات متعاكسة.
قالت وهي تدفع طيزها إليّ: أفتح كسّي وطيزي.
قلت: زوجتك الشبقة تحبّ العهر.
قال: كثيرا.
قلت: لا تقلق لذلك؛ عشيقها سيدلّلها.
قال: أعلم ذلك.
قالت: إنّني أقضي شهوتي.
قضت شهوتها مرّة بعد مرّة وأنا أفتح كسّها وطيزها.
بعد فترة، نزعّت زبّي من كسّها ثمّ أصابعي من طيزها. ظلّت فقحتها مفتوحة فتحة صغيرة.
صرت أدخل اصابعي في طيزها لأصلها ثمّ أخرجها كلّها. صارت فقحتها تتوسّع.
كنت أدعك زبّي وأنا أوسّع طيزها.
قلت: أبقي طيزك مفتوحة. سأقذف منيّي فيها.
قالت: املأ طيزي بمنيّك الملتهب.
دعكْت زبّي دعكا شديدا، ثمّ وضعْت كمرتي على فقحتها المفتوحة فتفجّر منيّي داخل طيزها.
عندما نضب منيّي مسحْت كمرتي على فقحتها، ثمّ قبّلْت فقحتها.
قلت وأنا اصفع طيزها: اعصري فقحتك.
عصرَت فقحتها فانغلقت.
قلت: هذه المرْة المنيّ لها. في مرّات قادمة، تستطيع أن تلعقه من طيزها الشهيّة.
استدارت ومصّت زبّي حتّى بدأ يتصلّب. قبّلْتها، ولبسْت ملابسي.
قلت: سأراكما قريبا.
رافقني فيصل إلى الباب.
------------------------
الحلقة الثامنة
قعدَت منى مع ابنها غيث في الليل.
قالت: سأقول لك أخبارا هامّة قد تنفعك.
قال: ماذا؟
قالت: لقد اتّخذَت أختاك عشيقا.
قال: أختاي زهوة ونشوة اتّخذتا عشيقا؟ عشيقا واحدا؟
قالت: هو عشيق واحد، لكنّه فحل.
قال: زهوة ما زالت مخطوبة. لماذا تتّخذ عشيقا؟ لماذا لا تترك خطيبها إن كان لا يعجبها.
قالت: خطيبها يعجبها، لكنّ عشيقها ذكره أكبر ويمتّعها أكثر في الفراش.
قال: هل هي مفتوحة؟
قالت: طبعا لا. ترضعه وتشرب منيّه، ويلاعبها وتلاعبه لكن لا يأتيها من الأمام أو الخلف.
قال: وماذا عن ربيع؟ لن يعجبه ذلك إن عرف.
قالت: ربيع يعرف ويعجبه ذلك. يحبّ أن يرى خطيبته تتمتّع مع عشيقها.
قال: هذا ديّوث.
قالت: لا داعي للشتائم. يسعد أختك، وذلك ما يهمّني ويهمّها.
قال: وعصام؟
قلت: وعصام أيضا يعجبه ذلك.
قال: ماذا حدث للرجال؟
قالت: ما ستقول لو علمْت أنّ ربيعا لعق منيّ عشيق خطيبته عن وجهها وأنّ عصاما لعقه من فرج زوجته؟
قال: هل أنت جادّة.
قالت: وقد لعق أبوك منيّ العشيق من فرجي.
قال: وأنت لك نفس العشيق؟
قالت: نعم. إنّه فحل متين نستمتع معه بملذّات الجسد ويجعلنا في غاية السعادة والفرح.
قال: ورجالكم يعجبهم ذلك؟
قال: يريدوننا أن نكون سعيدات. هل تريد أن تكون ربى سعيدة؟
قال: بأن تشارككن عشيقكنّ؟
قالت: لا أعرف طريقة أحسن من ذلك.
قال. لا أظنّ. ربى خجولة جدّا. لم أستطع أن أفعل معها شيئا.
قالت: وخطيبة العشيق خجولة، لكنّها أذنَت لأختك أن تستمتع مع خطيبها.
قال: لا أدري. لا أستطيع أن أحدّثها في ذلك.
قالت: لا تقلق. أمّك ستهتمّ بذلك. ستكون خطيبتك سعيدة جدّا، لكن يجب أن تلعق منيّ عشيقها عن وجهها أو كسّها.
قال: لا أظنّ أنّها ستقبل.
قالت: ستقبل هي، وستفعل أنت ذلك. سترى. أمّك تهمّها سعادتك وسعادة كنّتها.
------------------------
ربـــــــــى
في اليوم التالي، كنت في بيت منى، وكانت تلبس ثوبا قصيرا فاضحا. كانت خطيبة ابنها ربى تقعد بجانبها على الأريكة الكبيرة، وكنت أقعد على الأريكة الصغيرة. كانت ربى تلبس ثوبا أسود قصيرا ضيّقا لكن ليس كثوب حماتها. وربى هذه جميلة لا تقلّ جمالا عن زهوة ونشوة. صُنع نهداها وطيزها للنيك والمتعة.
قالت منى لربى وهي تشير إليّ بأصبعها لآتي إليها: سأعلّمك أشياء تنفعك.
وقفْت أمام منى.
قالت منى: بلغني أنّك لا تفعلين مع ابني شيئا ممّا تفعله معظم الخطيبات من أساليب المتعة.
احمرّ وجه ربى، ولم تردّ.
قالت منى وهي تخلع سروالي وسراويلي: لا تخجلي. أنا فخورة بك لأنّك لست ماجنة. أيّ امرأة تريد أن تكون كنّتها ماجنة؟
قالت ربى عندما رأت زبّي واقفا كالصاري: خالتي منى، ماذا تفعلين؟
قالت منى: لا تتعجّلي. سترين بعد قليل.
قلت لربى وأنا أعصر نهد منى: حماتك جميلة جدّا، وكذلك أنت.
احمرّ وجهها.
قالت منى: نهداها ليسا بحجم نهديّ، لكنّها ناضجان.
قلت وأنا أقرص حلمتيها من وراء ثوبها الرقيق: أحبّ نهودكما كلّها، وزبّي الكبير يحبّها.
قالت: أنت شهوان منحرف.
أخذَت زبّي في فمها وصارت تمصّه بتؤدة تأخذه في فمها إلى منتصفه.
قلت وأنا أشير إلى منى وهي تمصّ زبّي: هل أنا شهوان منحرف، يا ربى؟
قالت ربى بخجل: لا.
قالت منى لربى: زبّه الكبير لذيذ جدّا. لا أقوى على منع نفسي عنه.
قلت وأنا أشدّ رأس منى إلى زبّي: ومن يريد فاتنة أن تمنع نفسها عن زبّه الكبير؟
أخذَت زبّي في فمها للبيض، ثمّ صارت تنيك به حلقها بإيقاع متوسّط. كانت ربى تنظر إليها بإمعان.
قلت لربى وأنا أدغدغ حلقها: هل فعلْت هذا قطّ؟
قالت ربى وقد احمرّ وجهها: لا.
قلت: هل تتوقين لفعله؟
قالت: لا أدري.
قلت: أظنّ شفتيك الشهيّتين مصنوعتين لرضاعة الزبّ الكبير والاستمتاع به.
قالت: لا أدري.
قالت منى: كنّتي الجميلة مصنوعة للزبّ الكبير كلّها.
احمرّ وجه ربى.
قلت: هل كنت تظنّين أنّك مصنوعة للأزباب الصغيرة الضعيفة؟
قالت: لا.
قلت وأنا أعصر نهدها الأيمن: أنت جميلة كما قالت حماتك.
قالت: شكرا لك.
أمسكْت رأس منى ونكت حلقها بإيقاع متوسّط ثمّ سريع لبضع دقائق أحيانا أصفع وجهها بزبّي.
قلت وأنا أقف أمام ربى: هل تريدين أن تجرّبي لتعلمي إن كانت شفتاك الساحرتان مصنوعتين للزبّ الكبير أم الصغير؟
تشنّجَت، ولم تجب.
قلت: إن كانت شفتاك مصنوعتين لزبّ صغير، حماتك لن تسمح لي أن أراك مرّة أخرى؛ لأنّ زبّي الكبير سيكون كبيرا عليك.
لم تجب.
قلت وأنا اشدّ رأسها إلى زبّي وأضغط كمرتي على شفتيها: جرّبي.
قالت منى: ارضعي كمرته كما يرضع الجدي ثدي أمّه.
بعد تردّد، أخذت ربى كمرتي بين شفتيها وصارت تمصّها بحذر.
قلت وأنا أقرص حلمتيها: أري حماتك أنّك تحبّين زبّي الكبير إن كنت تريدين أن تريه وترضعيه مرّة أخرى.
ذهب الحذر، وحلّت محلّه الجرأة. صارت تمصّ زبّي برغبة تأخذ ثلثه في فمها، وسال لعاب زبّي ولعابها.
قالت منى: نيكي فمك بزبّه الشهيّ. أريه أنّك مصنوعة للنيك وملذّات الجسد.
قلت وأنا أصفع وجه ربى بزبّي: هل أنت مصنوعة للنيك وملذّات الجسد أم للطبخ والغسل؟
قالت وأنا أجثيها على الأرض: أنا مصنوعة للنيك وملذّات الجسد.
قلت وأنا أدفع زبّي في فمها: تأكّدي. خذيه في فمك أعمق.
صارت تمصّ زبّي بنهم وتزلق شفتيها عليه إلى منتصفه. بعد قليل، كادت تهوع.
قلت وأنا أصفع وجهها بزبّي: هل تحبّين أن تعلّمك حماتك كيف تبلعي زبّي الكبير في حلقك لتتذكّري دائما أنّكما عاهرتان لنفس الزبّ الكبير؟
قالت: نعم.
جثت منى بجانب ربى وصارت تساعدها في السرعة والعمق وانحراف الحلق حتّى بلعَت ربى زبّي في حلقها. أمسكْت رأسها ثوان، ثمّ تركْته.
قالت ربى وهي تشهق: لقد نجحْت. أحبّ مصّ زبّك الكبير.
قلت وأنا أدفع زبّي في فمها: استمتعي. فمك مصنوع لهذا.
صارت ربى تنيك حلقها بزبّي بشغف.
خلعَت منى ثوب ربى، وإذا بها عارية تحته.
مصّت ربى زبّي بنهم، وصرت أنحني وأعصر نهديها وأقرص حلمتيها المنتصبتين.
قالت منى: صارت كنّتي مصّاصة زبّ ماهرة.
قلت: يبدو أنّها تحبّ زبّي كثيرا.
قالت ربى: نعم.
رجعَت منى إلى الأريكة، ورفعْت ربى عليها.
أمسكْت رأس ربى ونكت حلقها بإيقاع متوسّط ثمّ صفعْت وجهها بزبّي.
قلت وأنا أعصر نهدها الأيسر: ريلي بين نهديك. سأنيكهما.
رالت بين نهديها وعصرَتهما حول زبّي فصرت أنيكهما.
قلت لمنى: كنّتك مصنوعة للنيك بزبّي الكبير كحماتها.
قالت: طبعا. هل كنت تظنّني سآخذ كنّة لا تنفع؟
قلت: الحماة العاهرة تأخذ كنّة عاهرة.
قالت منى وأنا أرفع نهدي ربى وأمصّ الحلمتين: طبعا.
جثوت ورفعْت رجلي ربى فوق رأسها وسحبْت طيزها إلى حافة الأريكة.
قلت وأنا أُمسك يديها عقبيها: أريد أن أداعب كسّك الصغير وطيزك الفاجرة. أليسا مصنوعين للمتعة؟
قالت نعم.
قلت وأنا أدغدغ بظرها بإبهامي: كسّك الصغير البكر غارق في عسله. هل استمتعْتِ كثيرا؟
قالت وهي تشهق: نعم.
قلت: ما رأيك لو لعقْته واستمتعت أنا أيضا؟
قالت: تفضّل.
قلت وأنا أباعد بين أليتيها: فقحتك شهيّة. أريد أن آكلها أوّلا.
قالت: هل أنت متأكّد أنّك تريد أن تفعل ذلك؟
قلت: لن أفوّت هذه الفرصة. طيزك فاجرة. لي خطط كبيرة لها. ستستمتعين. أعدك بذلك.
قالت: حسنا.
قلت: سأجعلك فخورة جدّا بطيزك الحامية هذه.
قالت: شكرا لك.
انقضضت على فقحتها وصرت ألعقها وأمصّها وأضغط لساني عليها. انقبضَت ثمّ انبسطَت. بعد قليل، صارت تعضّ طرف لساني. صارت تتأوّه وتتلوّي.
قالت: هذا ممتع جدّا. لم أكن أعلم ذلك.
تابعْت لعق ومصّ فقحتها وتوسيعها بلساني حتّى صارت تختلج تحت لساني. كان عسلها الفائض يسيل حتّى فقحتها.
قالت: إنّني أقضي شهوتي.
انتفضَت وارتعشَت، واختلجَت فقحتها تحت لساني حتّى هدأَت.
قالت: كان ذلك رائعا.
قلت: صحيح. الآن سآكل كسّك الصغير.
سكبْت سائلا زلقا على فقحتها ودفعْت إصبعي فيها وأنا أمصّ بظرها برفق.
صرت ألعق أشفارها وأنا أوسّع فقحتها بإصبعي. صارت تتأوّه وتتلوّى ويجري عسل كسّها.
قالت: نعم. كل كسّي أكلا.
ظللت أماطلها وأنا أوسّع طيزها وأعصر فيها إصبعا ثانيا فثالثا فرابعا.
قالت منى: يبدو أنّك عاهرة صغيرة.
قالت ربى وهي تتأوّه: نعم. إنّه يأكل كسّي ويفتح طيزي بأصابعه، وأنا أستمتع بذلك.
قالت منى: إنّه يجهّزها لزبّه الكبير، لكن لن ينيكها اليوم. أظنّ أنّه سينيك طيزينا البكرين معا.
قالت ربى: إنّني اقضي شهوتي.
تركْت كسّها وصرت أنظر إلى وجهها وأنا أهزّ أصابعي في طيزها هزّا شديدا وفقحتها تختلج بشدّة ووجهها يتلوّى بالشهوة.
نزعْت أصابعي الأربعة من طيزها ودفعْتها في فمها فمصّتها وأنا أقبّل فقحتها وأدخل لساني فيها.
قلت: سأنيكك بعد العرس. هل تترقّبين ذلك؟
قالت: نعم.
قلت: وأنا أيضا.
خلعَت منى ثوبها فصارت عارية.
استلقت على ظهرها ورفعَت رجليها فوق رأسها ممسكة عقبيها.
قالت: هل تريدين أن تري كيف سينيك كسّك الصغير بزبّك الكبير بعد العرس؟
قالت ربى: نعم.
قلت وأنا أدعك كسّ منى بكمرتي ببطء وهو يريل: هل ستحبّين زبّي كما تحبّه حماتك.
قالت: نعم.
قلت: أمسكي زبّي الكبير وادعكي كسّ حماتك الصغير بكمرتي حتّى تقضي شهوتها.
أمسكَت ربى زبّي بيدها، وصارت تدعك كسّ منى، وصارت منى تتأوّه وتتلوّى.
قلت: هل ترين كم تحبّ كنّتك حماتها العاهرة؟
قالت منى: نعم.
اشتدّ الدعك، وقضت منى شهوتها.
قلت: أدخلي زبّي الكبير في الكسّ الصغير الذي جاء منه خطيبك.
ضغطَت ربى كمرتي في كسّ منى، ودفعْت زبّي فيه، فدخل ببطء لأصله ومنى تتأوّه.
قالت ربى: لقد فتحْت كسّها بزبّك الكبير.
قلت وأنا أمسك كاحلي منى، وألصق قدميها بظهر الأريكة، وأنيك كسّها بإيقاع بطيء: كذلك سأفعل بك.
قالت منى: وهذه البداية. سيحفر كسّي الصغير كالنفق.
قلت وأنا أسارع الإيقاع: هل أنت مصنوعة للنيك الشديد أيضا؟
قالت ربى: نعم.
قلت: اجثي خلفي وشاهدي النيك لتتأكّدي.
جثت ربى خلفي وشاهدت زبّي وهو يدحم كسّ حماتها.
قالت: إنّك تفتح كسّها وتنيكه نيكا شديدا، وعسلها يجري كالنهر.
قلت: هل يغرق فقحتها؟
قالت: نعم.
قلت: ادفعي إصبعين في فقحتها.
بعد تردّد قليل، دفعَت ربى إصبعين في طيز منى.
قالت: إنّني أشعر بزبّك الكبير وهو يحفر كسّها.
قلت: نيكي طيزها بإصبعيك.
قالت منى عندما بدأَت ربى تحرّك إصبعيها في طيزها: إنّني أقضي شهوتي.
قضت منى شهوتها مرارا وتكرارا وأنا أدكّ كسّها دكّا وربى تنيك طيزها بإصبعيها.
قلت وأنا أنزع زبّي من كسّ منى: مصّي إصبعيك لتذوقي طيز حماتك، ثمّ مصّي زبّي لتذوقي كسّها.
مصّت ربى إصبعيها، ثمّ دفعْت زبّي في فمها، فمصّته بنهم وناكت به حلقها، ثمّ نزعْته من فمها.
قلت وأنا اصفع وجهها بزبّي: هل تتوقين إلى النيك هكذا؟
قالت: طبعا.
قلت: اتخذي هيئة حماتك لأمتّعك قليلا.
استلقت ربى على ظهرها ورفعَت رجليها ممسكة عقبيها، وجلسَت منى بجانبها.
قلت وأنا ألمس كسّ ربى بكمرتي: ادعكي كسّها الصغير البكر بكمرتي.
أمسكَت منى زبّي وصارت تدعك كسّ ربى وعسله يسيل. صارت ربى تتأوّه وتتلوّى.
قلت وأنا أمسك كاحليها وألصق قدميها بظهر الأريكة: الآن أتمتّع بكسّك الشهيّ من الخارج. بعد العرس، سأتمتّع به من الداخل.
قالت: ستنيكه بزبّك الكبير وتدمّره.
قلت: أذلك ما تريدين؟
قالت: نعم.
اشتدّ الدعك وقضت شهوتها.
قالت منى: غرقَت كمرتك وفقحتها في عسل كسّها.
قلت: إذن ادعكي فقحتها بكمرتي.
قالت منى وهي تدعك فقحة ربى بكمرتي: تمتّع بطيزها البكر قبل أن تفتحها بزبّك الغليظ وتنيكها كما لا تُناك أطياز العاهرات.
قلت لربى: هل تريدين أن أنيك طيزك الفاجرة كما لا تُناك أطياز العاهرات؟
قالت: نعم.
قلت: تعلمين أنّ طيزك الحامية أحقّ بالزبّ الكبير من أطياز العاهرات.
قالت: شكرا لك.
قلت: افتحيها بيديك.
فتحَت طيزها بيديها، فصارت فقحتها مكشوفة تماما.
قلت: هل ستفتحين طيزك الشبقة هكذا عندما أنيكها وأحفرها كالنفق؟
قالت: نعم.
بعد قليل، قضت شهوتها، فأدخلْت إصبعين في طيزها وهززتهما هزّا شديدا، فأغرق كسّها فقحتها بمزيد من العسل.
نزعْت إصبعي من طيزها ودفعْتهما في فمها فمصّتهما بدون تردّد.
قلت وأنا أسكب بعض السائل الزلق على فقحتها وأعصر ثلاثة أصابع في طيزها: سأفتح طيزك الحامية ثمّ أملؤها منيّا بدون أن أنيكها.
قالت: افعل.
وسّعْت فقحتها قليلا، ثمّ عصرْت إصبعي الرابع فيها. استمرّ التوسيع، وصرت أدخل أصابعي في طيزها لأصلها ثمّ أخرجها منها تماما. صارت فقحتها لا تنغلق عندما أنزع أصابعي منها، وصارت الفتحة تتوسّع.
قالت منى وهي تدعك زبّي بشدّة: صارت طيزها جاهزة لمنيّك الحار.
عندما حان الوقت، ألصقَت منى كمرتي بفقحة ربى، وتفجّر منيّي ينقذف داخل طيزها الفاغرة فاها حتّى نضب منيّي وهي تمصّ اصابعي بنهم.
قلت: اعصري فقحتك ليظلّ منيّي اللزج في طيزك الملتهبة.
عصرَت ربى فقحتها فانغلقَت. قبّلْتها على فقحتها وكسّها وشفتيها.
قلت: هل استمتعْت أنت وطيزك الداعرة؟
قالت: كثيرا. سأنتظر بفارغ الصبر أن تنيكها بزبّك الكبير.
------------------------​
قالت منى: اجثي على ركبتيك، ومصّي زبّ عشيقك الكبير ليستعيد صلابته.
جثت ربى على الأرض وصارت تمصّ زبّي بحماس.
أرسلَت منى رسالة لابنها ليرى خطيبته بدون أن يشعر به أحد.
عندما جاء غيث، كان زبّي صلبا كالحجر وكانت خطيبته تنيك به حلقها بشغف.
قالت منى: ابني لن يصدّق أنّ خطيبته الخجولة تمصّ زبّ عشيقها الكبير كالعاهرات.
قالت ربى: أنا لا أكاد أصدّق أنّني اصبحْت عاهرة لزبّ عشيقي اللذيذ.
قالت منى: أليس الزبّ الكبير الذي صُنعْت لأجله؟
قالت ربى: بلى.
قالت منى: مصّيه وأري عشيقك كم تعشقين زبّه الكبير.
مصّت ربى زبّي ينهم.
قالت منى: هل زبّك الكبير راض عن عاهرتك الصغيرة؟
قلت: زبّي الكبير راض جدّا عن عاهرته الصغيرة وعاهرته الكبيرة.
قالت: شكرا لك.
قلت وأنا أصفع وجه ربى بزبّي: لا تشبعين من زبّي الكبير.
قالت: وهل يُشبع منه؟
قلت: هذا الكلام لا تقوله إلّا عاهرة.
قالت: ألست عاهرتك الصغيرة؟
قلت: بلى.
أمسكْت رأسها وصرت أنيك حلقها بإيقاع متوسّط.
قلت: عاهرتي الصغيرة لا يُشبع منها أيضا.
قالت منى: متّع بها زبّك الكبير.
قلت: طبعا.
كنت أحيانا أنزع زبّي من فم ربى وأصفع وجهها به.
قالت منى: نك نهديها الجميلين أيضا.
قلت وأنا أقرص حلمتي ربى: هل تريدين ذلك، إيّتها العاهرة؟
قالت: نعم.
رالت بين نهديها وعصرَتهما حول زبّي، فصرت أنيكهما.
قالت: نهداي صُنعا للنيك أيضا. هل يحبّهما زبّك الكبير؟
قلت: زبّي الكبير يحبّهما ويحب صاحبتهما.
قالت: وصاحبتهما تعشق زبّك الكبير.
جثوت أمامها وجمعْت نهديها معا، وصرت أمصّ حلمتيها معا. هاجت وقضت شهوتها.
قالت: أنت تمتّعني كثيرا.
قلت: أنا هنا لهذا. الفاتنات يجب أن يتمتّعن كثيرا.
قالت منى: استلقي على الأريكة ليدعك كسّك بكمرته.
اتخذَت ربى تلك الهيئة وأمسكَت عقبيها. أمسكت كاحليها بيد وألصقت قدميها بظهر الأريكة، وصرت أدعك كسّها الغارق بكمرتي باليد الأخرى.
قالت منى: تعال، يا غيث، افتح كس خطيبتك العاهرة لعشيقها ليدعكه دعكا شديدا.
تردّد غيث قبل أن يخرج من مخبئه ويأتي إلينا. ربى لم تره، فظنّت أنّ منى تمزح.
بإشارات من أمّه، جثا غيث وفتح بيديه كسّ خطيبته الذي كان يراه لأوّل مرة.
عندما رأيت يديه، صرت أدعك بظر خطيبته بشدّة.
قالت: إنّني أقضي شهوتي.
انتفضَت وارتعشَت، وتدفّق عسل كسها يغسل كمرتي وفقحتها.
قالت منى: هل تريدين عشيقك أن يستمرّ في دعك كسّك الصغير، أيّتها العاهرة؟
قالت ربى: طبعا. إن كسّي الصغير لا يشبع.
قالت منى: أشبع كسّ العاهرة، ثمّ املأه منيّا.
قلت: حبّا وكرامة.
استمرّ الدعك، وقضت ربى شهوتها مرارا وتكرارا.
قالت: أظنّ أنّ كسّي شبع.
قالت منى: حان وقت الشراب. اسقه منيّك.
كان غيث ما زال يفتح كسّ خطيبته بيديه.
دعكْت زبّي دعكا شديدا، ثم وضعْت كمرتي على فم كسّ ربى المفتوح، قذفْت المنيّ خلال الفجوة في غشاء بكارتها.
قلت: إنّني أملأ كسّك البكر منيّا.
قالت: إنّك منحرف. أحبّ ذلك.
قلت: أنت عاهرة. أحبّ ذلك.
عندما نضب منيّي، مسحْت كمرتي على بظرها، ثمّ قمت عنها.
قالت منى وهي تدفع وجه ابنها في كسّ خطيبته: العق كسّ العاهرة.
لاحظَت ربى أنّ خطيبها كان هناك، فتشنّجَت، لكنّ خطيبها بدأ في لعق كسّها بحذر، فصار يذهب توتّرها.
قالت منى: يجب أن تمصّ منيّ عشيقها اللذيذ من كسّها فلا تترك له أثرا.
صار يلعق كسّ خطيبته بجرأة متزايدة.
القمْتها زبّي فصارت تمصّه وتتأوّه حوله وتتلوّى.
شرب غيث المنيّ، وقضت ربى شهوتها، وتصلّب زبّي كالحجر.
قلت وأنا أضرب شفتي ربى بباطن زبّي: خطيبتك حامية جدّا.
قال: شكرا.
قالت منى لغيث: يكفيك هذا. اتركنا مع عشيقنا.
قال وهو يقوم: حسنا.
خرج وأنا أقبّل خطيبته قبلة حارّة.
------------------------​
قالت ربى: لقد رضي خطيبي أن يكون لي عشيق.
قالت منى: أرأيت أهمّيّة أن تحبّك حماتك؟
قالت ربى: رأيت. سأكون كنّة ممتازة.
قالت منى: هل تريدين أن تشربي منيّ عشيقك أم اكتفيت؟
قالت ربى: طبعا أريد أن أشربه.
قالت منى وهي تجثو على الأريكة: نك كسّي الشبق قليلا، ثمّ اجعلها تمصّ زبّك الكبير حتّى تسقيها منيّك.
قلت وأنا أقف خلف منى: ادعكي كسّ حماتك بكمرتي، ثمّ أدخليها فيه.
أمسكَت ربى زبّي وصارت تدعك كسّ منى حتّى غرقَت كمرتي في عسله.
دفعْت زبّي في كسّ منى، فدخل لأصله. أمسكْت حجبتيها وصرت أنيكها بإيقاع متسارع، وكانت تدفع كسّها إلى الخلف كلّ مرّة.
رلت على فقحة منى، ثمّ أدخلْت فيها إبهامي.
قلت: أرأيت كم حماتك عاهرة؟
قالت ربى: نعم.
قلت وأنا أعصر نهدها: هل ستكونين عاهرة داعرة مثلها؟
قالت: طبعا؛ فإنّني أحبّ زبّك الكبير كما تحبّه.
قلت وأنا أقرص حلمتها: نعم الكنّة.
قالت: سأكون كنّة عاهرة.
قالت منى: إنّني أقضي شهوتي.
قضت منى شهوتها مرّات عديدة، ثمّ نزعْت زبّي الغارق من كسّها الفائضـ، ودفعْته في فم ربى.
صارت ربى تمصّ زبّي ينهم وتنيك به حلقها.
بعد دقائق، أمسكْت رأسها وصرت أنيك حلقها.
قلت وأنا أدعك زبّي دعكا شديدا: افتحي فمك لأقصاه. غرغري بالمنيّ قبل أن تشربيه.
قالت: سأفعل.
تفجّر منيّي عند حلقها، فغرغرَت به وشربَته. قبّلتها قبلة حارّة.
قالت منى: هذه مكافأته لأنّك لم تكوني خطيبة ماجنة لابني. كوني محتشمة ولا تتبذّلي معه، وادّخري كل عهرك ودعارتك لعشيقك كما أفعل أنا.
قالت ربى: سأفعل. شكرا لكما ولزبّ حسام الكبير على هذه المتعة العظيمة.
قلت ومنى تمصّ زبّي: أنت امرأة حامية. هذا واجبي.
قالت: هذا فوق واجب أيّ شخص.
قلت: ردّي المعروف بأن تكوني عاهرة مخلصة لزبّي الكبير.
قالت: طبعا سأفعل.
قلت وأنا أقوم: سأراكما قريبا.
قالت منى وأنا ألبس ملابسي: طبعا.
قبّلْت كلتيهما على كلّ ثقوبها، ثمّ خرجْت.
------------------------
الحلقة التاسعة
في اليوم التالي، كنت في غرفة ربيع، وكانت زهوة تمصّ زبّي الصلب وتنيك به حلقها بشغف وربيع يلعق كسّها من أسفل. كانت تلبس ثوبا فاضحا لتخفي نهديها وطيزها عن خطيبها.
قالت وهي تصفع وجهها بزبّي: لقد اشتقْت إلى زبّك اللذيذ.
قلت: وهو اشتاق إلى عاهرته الفاتنة.
قالت: أحبّ زبّك الكبير، وهو يحبّني.
قلت وأنا أدخل يدي في ثوبها وأقرص حلمتها: هل تسقين خطيبك الكثير من عسل كسّك الشبق؟
قالت: سأسقيه حتّى يرتوي وزيادة.
قلت وأنا أشدّ رأسها إلى زبّي: هكذا تكون الخطيبة العاهرة.
أخذَت زبّي في فمها، وعادت إلى المصّ العميق بحماس.
قضت شهوتها مرّات عديدة وهي تمصّ زبّي وأحيانا أقوم وأنيك حلقها.
قالت: لقد أعددت مفاجأة لخطيبي. هل تساعدني فيها؟
قلت: طبعا. أنا أدلّل عاهراتي.
همسَت: أريد أن أطعمه منيّك اللذيذ من كسّي البكر، فهل تملأ كسّي منيّا وهو بكر؟
قلت: بكلّ سرور. ذلك يريه أيضا أنّ كسّك الصغير ملك زبّي الكبير.
قالت: طبعا.
قلت وأنا أصفع وجهها بزبّي: استلقي على ظهرك، وارفعي رجليك لنفعل ذلك.
قامت عن وجه ربيع، وقبّلَته.
استلقت على ظهرها على السرير ورفعت رجليها فوق راسها.
قالت: ربيع، تعال من خلفي، وأمسك رجليّ لتظلّا مرفوعتين هكذا.
جثا خلفها، وأمسك عقبيها.
قالت: استمتع بكسّي وطيزي وخطيبي يمسكني لك لتتمكّن منّي.
سكبْت سائلا زلقا على كسّها وفقحتها واستعملْت أصابعي لأدخله في طيزها ولأوسّع طيزها. تابعْت ذلك حتّى أخذَت طيزها أربعة أصابع.
قلت وأنا أدعك كسّها بكمرتي: هل أنت جاهزة؟
قالت: طبعا.
دعكْت كسّها وفقحتها بكمرتي حتّى قضت شهوتها بضع مرّات، وكان الدعك يشتدّ كلّ مرّة.
عندما شعرَت بقرب قذفي، فتحَت كسّها بيديها. وضعْت كمرتي في الفجوة وقذفْت منيّي في كسّها وأنا أدعك زبّي. عندما فرغْت، مسحْت بظرها بكمرتيـ، ثم تراجعْت.
قالت: ربيع، لقد قذف عشيقي منيّه في كسّي البكر. العقه، ولا تترك له أثرا.
أخذ مكانه وصار يلعق كسّها بحماس وهي تمصّ كمرتي وتلعقها.
عندما حمي اللعق، صارت تمصّ زبّي بنهم، وقد صار صلبا.
قالت: إنّك خطيب رائع. شربْت منيّ عشيقي من كسّي. إنّني أقضي شهوتي.
قضت شهوتها وقبّل خطيبها كسّها، ثمّ أشارت له، فخرج تاركا إيّاها معي.
------------------------​
قالت زهوة: سأتّصل بصديقتي وأنا أمصّ زبّك اللذيذ.
قلت: لا تهيّجي المسكينة كثيرا.
قالت: استلق على ظهرك. سأمصّ زبّك وأنت تداعب طيزي وكسّي كما تشاء.
استلقيت على ظهري وجثت فوقي على أربع في هيئة تسع وستّين، فصار كسّها فوق وجهي ووجهها فوق زبّي.
اتّصلت بسهام وهي تمصّ كمرتي وأنا أدعب طيزها وأنظر إلى كسّها وفقحتها الشهيّين.
قالت زهوة: هل تريدين أن تعرفي ما فعل خطيبك المنحرف معي اليوم؟
قالت: سهام، ما فعل؟
قالت زهوة: دعك كسّي الصغير دعكا شديدا بكمرته الكبيرة، ثمّ قذف منيّه في كسّي.
قالت سهام: هل فتحك؟
قالت زهوة: طبعا لا. أنا وخطيبك ما كران. قذف منيّه في كسّي البكر بدون أن يدخل زبّه الكبير فيه ويمزّقه تمزيقا.
قالت سهام: أنت عاهرة، وخطيبي منحرف.
قالت زهوة: لا تلوميه. أنا طلبْت ذلك منه.
قالت سهام: لا ألومكما، لكن أقول إنّكما منحرفان.
قالت زهوة: فعلْت ذلك لأنّني خطيبة تحبّ خطيبها.
قالت سهام: من علامات الحبّ أن يقذف رجل آخر منيّه في كسّك البكر.
قالت زهوة: طبعا. لقد استمتع خطيبي غاية الاستمتاع وهو يشرب منيّ خطيبك من كسّي البكر. ألا تعلمين أنّ هذه متعة نادرة؟ كم خطيب يلعق قدرا كبيرا من المنيّ اللذيذ من كسّ خطيبته البكر اللذيذ أيضا؟ أرأيت كم أحبّ خطيبي؟
قالت سهام: رأيت.
قالت زهوة: أنا في استراحة الآن. يجب أن أعود لأمصّ زبّ خطيبك الكبير حتّى يقذف منيّه في فمي وفي طيزي البكر. كما تعلمين، لا يجوز لعشيق أن يترك عشيقة عاهرة مثلي قبل أن يقذف منيّه اللذيذ في كل ثقوبها ليشعرها أنّها ملك خالص زبّه الكبير.
قالت سهام: طبعا، فأنت تحبّين خطيبك كثيرا.
قالت زهوة: ألا يستحقّ الخطيب الذي يلعق منيّ عشيق خطيبته عن وجهها ومن كسّها الحبّ والإخلاص.
قالت سهام: طبعا. طبعا. أنت رمز الحبّ والإخلاص.
قالت زهوة: سأستمتع الآن مع خطيبك وزبّه الكبير الذي أحبّه بإخلاص أكبر. إلى لقاء.
قالت سهام: إلى لقاء.
أنهت زهوة الاتّصال، وعادت إلى مصّ زبّي ونيك حلقها به، وأنا آكل فقحتها وأوسّعها بأصابعي.
استمرّت زهوة في مصّ زبّي بنهم حتّى قذفْت منيّي في فمها، فقعدَت ورفعَت راسها وغرغرَت به، ثمّ شربَته كلّه.
عادت إلى مصّ زبّي فتصلّب في فمها، فتابعَت نيك حلقها به وأنا أداعب طيزها وفقحتها.
عندما آن الأوان، جثت أمامي على أربع، ففتحْت فقحتها وقذفْت منيّي فيها، ثمّ قبّلْتها.
عصرَت فقحتها واستدارت. قبّلَتني ومصّت زبّي حتّى بدأ يتصلّب. رفعْتها وقبّلت شفتيها.
قالت: بلّغ تحيّاتي لخطيبتك.
لبسْت ثيابي، وقبّلْت ثقوبها جميعا قبل أن أنصرف.
------------------------
مهـــــــــا
كنت في مساء اليوم التالي مع صديقي رشاد في بيته. وكانت خطيبته مها وخطيبتي معنا.
كانت سهام تلبس ثوبا مغريا لكن ليس فاضحا وكذلك مها. كان ثوباهما يبيّنان أنّ لكلتيهما نهدين ناضجان وطيزا مصنوعة للنيك والمتعة.
عندما ذهبَتا لأعداد الطعام، نظرْت إلى طيزيهما وقلت في نفسي: لو أنّني أنيك الطيزين الفاجرتين معا. يا لجشعي!
قلت لرشاد: طيز خطيبتك فاجرة مصنوعة للنيك. هل تنيكها؟
قال: لا، ولا أستطيع أن ألمسها من وراء الثياب. خطيبتي محتشمة جدّا.
قلت: يبدو أنّ خطيبتك تشبه خطيبتي في ذلك.
قال: طيز خطيبتك مصنوعة للنيك أيضا.
قلت: لذلك هي خطيبتي، لكن هيهات!
قال: جاء حظّنا مع الخطيبتين المحتشمتين.
قلت: نهدا خطيبتك بحجم رائع أيضا. هل تداعبهما وتمصّ حلمتيها؟
قال: ولا أستطيع أن أطريها عليهما.
قلت: إذن طبعا ليس هناك مصّ ولا لعق ولا غيرهما.
قال: هو كذلك.
قلت: ماذا عن التقبيل والضمّ.
قال: قبّلْتها بضع مرّات طوال فترة الخطبة، لكن ليس هناك ضمّ.
قلت وأنا أضحك: إذن أنا وأنت فعل كلانا مع الآخر أكثر ممّا فعل مع خطيبته.
قال: هو كما قلت.
قلت: لكن لحسن الحظّ، لخطيبتي صديقة أستطيع أن أفعل معها ما أشاء.
قال: لكن، إذا اكتشفَت ذلك خطيبتك، انتهت الصداقة والخطبة.
قلت: لا تقل هذا لأحد. خطيبتي لا تعلم أنّني أعلم أنّها أذنَت لصديقتها أن تمصّ زبّي وتشرب منيّي وأنيكها في طيزها.
قال: يبدو أن صديقتها تكذب عليك.
قلت: لقد سمعْتها وهي تحدّث خطيبتي في الهاتف وتقول لها كيف مصّت زبّي وشربَت منيّي، لكنّ سهام لا تعلم أنّني أعلم، لذلك لست خائفا.
قال: أنت محظوظ فعلا.
قلت: وخطيب صديقتها راض بذلك كأنّه يستمتع عندما يراني أداعب خطيبته وأرضعها زبّي.
قال: لو أنّ لمها صديقة مثلها!
قلت: ما رأيك أن أحاول أن أقنع مها أن تمصّ زبّي؟ إن فعلَت، ستعلم أنّ لك أملا أن تفعل شيئا معها قبل الخطبة، لكن لا تغضب عليها إن فعلَت.
قال: لن أغضب عليها، ولن أشعرها بشيء، لكن لا أظنّ أنّ ذلك سينجح. قد تحدث مشكلة كبيرة أو كارثة.
قلت: لا تخف. لن أقول لها اجثي على ركبتيك ومصّي زبّي.
قال: لماذا لا تفعل ذلك مع خطيبتك إذن؟
قلت: هل تظنّ أنّني أستطيع أن أحتال على الخطيبة التي تعلم ما أفعل مع صديقتها لكن تتظاهر بالجهل؟
قال: معك حقّ. حاول مع مها، لكن كن حذرا. لا أريد أن تفسد الخطبة ولا الصداقة. افعل ذلك في الغرفة العلويّة حتّى لا تجدكما سهام.
قلت: سأفعل. لا تخف؛ خطيبتك في أيد أمينة.
------------------------​
بعد الطعام، احتلت على مها وأقنعتها أن تصعد معي إلى الغرفة العلوية لترى جمال المنظر.
وهي تنظر من النافذة، أقفلْت الباب بالمفتاح.
قلت: هل تفعلين شيئا مع رشاد ممّا تفعله كثير من الخطيبات كالمصّ واللعق ونكاح الدبر.
قالت وهي تستدير لتستقبلني: هل أنا عاهرة لأفعل ما تفعله العاهرات؟
قلت: العاهرات لا تفعل ذلك مع خطبائهنّ، وأنت لست عاهرة. لذلك أنت خطيبة صديقي العزيز. وهو محظوظ أنّك خطيبته.
قالت: شكرا لك.
قلت: وأنت تعلمين أنّ التمتّع مع الخطيب قليلا لا يجعل الخطيبة عاهرة؛ فهي ستتزوّجه وتفعل معه أكثر من ذلك.
قالت: لكن سيظنّ أنّني سهلة ولا أستحي يستطيع أن يفعل معي ما يشاء.
قلت: إن كنت تخشين أن يغصبك خطيبك على شيء أو يُكرهك على الجماع وذلك جريمة لا تغتفر، فماذا تفعلين معه؟ إذن اتركيه.
قالت: لا أخشى ذلك، لكن الاحتياط واجب.
قلت: سأتكلّم بصراحة، فأرجو ألّا تغضبي.
قالت: تفضّل.
قلت: أنت امرأة حامية يشتهيك أيّ رجل. وقد اشتهيتك قبل أن يخطبك صديقي، بل إنّني أخجل أن أعترف لك أنّني ما زلت أشتهيك. ألا ترين أنّه مؤسف ألّا يتمتّع بهذا الجمال أحد؟
قالت: لماذا لا تتمتّع بجمال خطيبتك؟ هي جميلة جدّا أيضا.
قلت: تصدّني كما تصدّين خطيبك.
قالت: إذن لست الوحيدة كذلك.
قلت: نعم، خطيبك ليس سيّء الحظّ الوحيد.
قالت: هل ترى أنّه سيّء الحظّ لأنّني لا أتصرّف كالخطيبات الماجنات؟
قلت: إنّه لا يتمتّع بجمالك الأخّاذ هذا، وأنت لا تتمتّعين به. أنتما الاثنان سيّئا الحظّ.
قالت: نحن في مجتمع يعاقب المرأة ويكافئ الرجل.
قلت: لذلك يجب أن يدفع كلّ الناس الثمن؟
قالت: تتعقّد الأمور.
قلت: نحن الذين يعقّدون الأمور.
قالت: صحيح.
قلت: هل تعلمين أنّني أعرف خطيبة لها عشيق؟
قالت: لم تكتف بالمجون مع خطيبها بل اتّخذَت عشيقا؟ ماذا إن عرف خطيبها؟
قلت: خطيبها يعرف ويستمتع بذلك. يشاهدها مع عشيقها ويلعقها وهي ترضع عشيقها.
قالت: يا للانحراف!
قلت: ولكنّها سعيدة، ولا يهمّها شيء. ترى أنّ جسدها صُنع للمتعة ولا تحرم نفسها ممّا تشتهي.
قالت: لا أستطيع أن أفعل ذلك.
قلت: هل أنت متأكّدة؟
قالت: طبعا.
قلت: دعينا نجرّب هذه التجربة. قد تنفع كلينا. لنتعرّف على تصرّفنا في بعض الظروف.
قالت مها: أيّ تجربة؟
قلت: سأريك ذكري. أريد أن تنظري إليه وتخبريني هل سيعجب سهام إن أريتها إيّاه. لا اريد أن تفسد علاقتنا إن فعلْت.
قالت: حسام، لا أستطيع أن أفعل ذلك.
قلت: هل رأيت ذكرا قطّ؟
قالت: لا.
قلت: إذن يجب أن تفعلي ذلك. التجربة بيننا ليست بخطورة التجربة مع خطيبتي أو خطيبك.
نظرَت إليّ بقلق يخالطه رهبة ورغبة وأنا أخرج زبّي الواقف كالصاري وخصيتيّ الممتلئتين منيّا.
قلت وأنا أضغط كتفيها إلى أسفل: اجثي، وانظري إليه. لن يعضّك.
بعد تردّد، جثت أمامي ونظرت إلى زبّي الذي كان ينبض مع كلّ خفقة قلب.
قالت: أليس كبيرا؟
قلت: النساء الشبقات لا تشبع من الزبّ الصغير. يجب أن يكون الزبّ كبيرا وقويّا لا يتعب. هل أنت شبقة، أم لا يهمّك النيك؟
قالت: أظنّ أنّني شبقة.
قلت وأنا أشدّ رأسها إلى زبّي برفق: وأنا أحبّ النساء كثيرا. قبّلي كمرتي لتري أنّ زبّي الكبير لا يخيف الجميلات.
بعد تردّد، قبّلَت كمرتي بحذر فانتفض زبّي فضحكَت.
قلت: يبدو أنّه يحبّك. قبّليه مرّة أخرى، لكن قبّليه قبلة أكبر.
قالت وهي تقرّب فمها إلى كمرتي: لا أصدّق أنّني أفعل هذا.
قبّلَت كمرتي قبلة أطول، فانتفض زبّي مرّة أخرى.
قلت: هل تظنّين أنّ زبّي الكبير شهيّ لو أريته لخطيبتي سيسيل لعابها وتودّ أن تمصّه؟
قالت: أظنّ ذلك.
قلت: هل سال لعابك وأنت تنظرين إليه وتتخيّلين مصّه ورضاعته؟
قالت: ذلك مخجل، لكنّه حدث.
قلت: إذن العقي كمرتي قليلا وارضعيها. لا تحرمي نفسك من ذلك. لن يؤذي أحدا، لكن إن لم تفعليه آذيت نفسك.
قالت: أعلم أنّه عهر، لكنّ زبّك الكبير شهيّ.
قلت: إذن لا تحرمي نفسك. سيغضب عليك زبّي الكبير، وسأغضب لغضبه.
قالت وهي تبتسم: حسنا.
قلت وهي تقرّب شفتيها من كمرتي: أكرمي نفسك. ارضعي كمرتي كما يرضع الجدي ثدي أمّه. استمتعي بذلك؛ فإنّك تستحقّينه.
لعقَت كمرتي بحذر ثمّ بجرأة، ثمّ صارت تمصّ طرف كمرتي ثمّ معظمها ثمّ كلّها.
وضعْت يدي خلف رأسها كي لا تتراجع، فأخذَت تمصّ كمرتي بحماس متزايد.
قلت: أنت مصنوعة للنيك والمتعة. استمتعي بزبّي الكبير.
رضعَت كمرتي بشغف، وصار يسيل لعاب زبّي في فمها.
قلت: زبّي الكبير يحبّ عاهرته الصغيرة.
قالت: يا لعهري! لكنّني أحبّ زبّك الشهيّ.
قلت وأنا اصفع وجه مها بزبّي: هل تودّين أن تمصّي زبّي الكبير كالعاهرات وتستمتعي به كما لا تستمتع العاهرات؟
قالت: يبدو أنّ العاهرات تعرف كيف تتمتّع بالزبّ الكبير. دعني أجرّب ذلك.
قلت: إن كنت تحبّين زبّي الكبير فعلا، لن تقومي حتّى تأخذيه في حلقك للبيض.
قالت: لا أظنّ أنّني أستطيع أن أفعل ذلك. إنّني لم أمصّ زبّا قطّ.
قلت: لا تفقدي الأمل قبل أن تجرّبي.
قالت: لن أفقد الأمل، لكنّني واقعيّة.
قلت: سأكافئك إن فعلّت ذلك. سأقذف منيّي في فمك لتغرغري به وتشربيه.
قالت: سأغرغر به وأشربه؟ إذا استطعت أن آخذ زبّك العملاق كلّه في فمي سأفعل ذلك.
قلت: العاهرة المصنوعة للنيك لا تعجز أمام الزبّ الكبير الذي صُنعت له.
قالت: سنرى.
قلت: ستكونين مصّاصة زبّ رائعة؛ فإنّ مصّ زبّي الكبير غريزة، وسترين.
أخذَت كمرتي في فمها وصارت تمصّها بنهم، ثمّ صارت تأخذ زبّي في فمها شيئا فشيئا. كان لعابها يغسل زبّي ولعاب زبّي يسيل في حلقها. صرت أدفع زبّي في فمها وأسحبه برفق بإيقاع ثابت. صارت تحرّك شفتيها حسب ذلك الإيقاع.
قالت: إنّني عاهرة فعلا. أحبّ زبّك الكبير، ولا أريد أن أتوقّف عن مصّه أبدا.
قلت: ألم أقل لك إنّك مصنوعة له.
قالت: أخيرا صدّقْت.
عادت إلى مصّ زبّي، ومصّته بشغف حتّى كادت تهوع.
قالت: أرأيت؟ زبّك كبير عليّ، ولا تجربة لي في المصّ.
قلت وأنا أشدّ رأسها إلى زبّي: لم أر شيئا. لا تتوقّفي الآن.
عادت إلى مصّ زبّي لكنّني أمسكْت رأسها وصرت أحرّكه بإيقاع وأضبط العمق والسرعة. بعد أن اعتادت ذلك، صرت أغالب بلعومها. كادت تهوع بضع مرّات، لكنّ زبّي كان يغوص في حلقها أعمق فأعمق. أخيرا دخل زبّي لأصله. أبقيته كذلك ربع دقيقة. عندما تركْت رأسها، شهقَت.
قالت: كيف حدث هذا؟ لقد أخذْت زبّك الكبير في حلقي للبيض. لو أنّني عاهرة، لما استطعت أن أفعل ذلك.
قلت وأنا أشدّ رأسها إلى زبّي: أنت عاهرة لكن لزبّي الكبير فقط. ألم أقل إنّك مصنوعة له.
قالت: الآن سأمصّه كما يليق به.
قلت: كما يليق به وبك؛ فأنت عاهرة ساحرة.
قالت: شكرا لك.
أخذَت زبّي في فمها وصارت تمصّه وتنيك به حلقها بشغف.
قلت: أنت تفعلين شيئا لا تستطيع فعله معظم العاهرات.
قالت: أنا أحقّ بزبّك اللذيذ من أيّ عاهرة.
قلت: طبعا، وهل كنت أدع أيّ عاهرة تمصّ زبّي الكبير؟
قالت: شكرا لك.
عادت إلى مصّ زبي وأخذه في حلقها بشهوة عارمة.
------------------------​
قالت سهام وهي تقف خلف رشاد وهو قاعد على الأريكة: ماذا تفعل؟ هل تشاهد شريطا خليعا وأنت عندك ضيوف؟ ما هذا الانحراف!
احمرّ وجهه وتلعثم.
قال أخيرا: هذا ليس شريطا خليعا.
قالت: ماذا تقول؟ هل أنا حمقاء؟ أرى عاهرة تمصّ رجلا.
قال: هذه ليست عاهرة.
قالت: ماذا إذن؟ هل ترى أنّها امرأة شريفة عفيفة؟
قال: لا أدري كيف أقول هذا، لكنّ هذه مها وهذا حسام.
قالت: ماذا؟
قال: هذا خطيبك مع خطيبتي.
قالت وهي تنظر إلى هاتفه بتمعّن: صحيح. متى فعلا ذلك؟
قال: إنّهما يفعلانه الآن.
قالت: هل هذه الصورة مباشرة؟
قال: نعم. هذا ما يفعلان الآن.
قالت: خطيبتك هذه عاهرة محترفة. متى تعلّمَت المصّ هكذا؟
قال: لم تمصّ قبل هذا قطّ. تعلّمَت كلّ شيء الآن.
قالت: هل علّمها خطيبي؟
قال: لا أعرف، لكن شاهدْتها وهي لا تكاد تستطيع أن تمصّ الرأس، وترين الآن ما تفعل.
قالت: إنّها تفعله بشغف. لا مجال للإكراه فيه.
قال: إنّها تتلذّذ به.
قالت: هل تفعل لك ذلك؟
قال: قلت لك لم تمصّ قطّ قبل هذا. لقد شاهدْت خطيبك وهي يغريها ويغويها. لم أتوقّع أن تفعل شيئا كهذا.
قالت: خطيبي أغواها؟ لا تريد أن تعترف أنّ خطيبتك عاهرة؟
قال: هل تظنّين أنّها عرضَت عليه أن تمصّه فوافق بدون تردّد؟
قالت: وهل تظنّ أنّه قال لها ما رأيك أن تمصّيه فجثت وصارت تمصّه؟
قال: لم يُكره أحدهما الآخر. الاثنان يستمتعان بذلك، فلمَ نتجادل؟
قالت: هل ستتركهما يفعلان ذلك ما يشاءان؟
قال: وما بإمكاننا أن نفعل؟
قالت: ألن توقفهما؟
قال: وماذا سيحدث إذن؟ ستفسد خطبتانا وستفسد صداقتي مع خطيبك وصداقتك مع خطيبتي ولن ينفع ذلك أحدا. حدث ما حدث، ولم يمت أحد.
قالت: لقد صارت خطيبتك عاهرة لخطيبي.
قال: لماذا لا توقفيهما أنت؟
قالت: يُتوقّع من الرجل أن يريد أن يتمتّع بجميع النساء، لكنّ المرأة يجب أن تتمنّع وتصدّه. إن كان ذلك لا يضايقك، فإنّه لا يضايقني.
قال: لا أقول إنّ ما يحدث يعجبني، لكن هذا ما حدث.
قالت سهام وهي تقعد على ذراع الأريكة: دعنا نشاهد ما سيفعلان بعد.
قال: لم أعلم أن خطيبتي تحبّ المصّ إلى هذه الدرجة. إنّها تقضي شهوتها. إنّها تقضي شهوتها من المصّ فقط. هل تستطيع النساء أن تفعل ذلك؟
قالت: يبدو أنّ خطيبتك تستطيع.
قال: فعلا. كثير من النساء لا تستطيع أن تفعل ذلك في الجماع.
قالت: لكن يجب أن نعترف أنّ خطيبتك موهوبة في مجال المصّ. لقد استحقّت أن تقضي شهوتها.
قال: نعم. معظم العاهرات لا تستطيع أن تفعل هذا ولا تستطيع أن تقضي شهوتها، وهذه أوّل مرّة لها.
قالت: إنّه سيقذف.
قال: إنّها تفتح فمها. تريد أن يقذف في فمها.
قالت: إنّها عاهرة خبيرة.
انطلق منيّي يضرب حلق مها وهي تفتح فاها، ثمّ مسحْت كمرتي على لسانها. رفعَت رأسها كالذئب وغرغرَت به، ثمّ شربَته.
قالت سهام: لقد غرغرَت بمنيّه ثمّ شربَته. هل تصدّق ذلك؟
قال: رأيته بعيني، لكن لا أكاد أصدّقه.
قالت: هل تظنّ العاهرات تفعل ذلك؟
قال: لا أظنّ. كأنّني أرى امرأة أخرى لم أرها من قبل. كأنّني أرى امرأة كانت تفعل ذلك لسنوات.
قالت: انظر. إنّه يقبّلها قبلة حارّة ليريها كم هو فخور بها وبما صنعَت. يريدها ألّا تخجل. خطيبتك العاهرة ستدمن المصّ وشرب المنيّ ولن تخجل أبدا.
قال: يبدو ذلك.
قالت: ويداعب نهديها وطيزها وراء الثياب ليريها أنّها له ليفعل بها ما يشاء، وهي تداعب زبّه لتريه أنّها قبِلَت بذلك وصارت عاهرة طيّعة له.
قال: لقد أغوى خطيبك خطيبتي تماما.
قالت: يبدو أنّها كانت تنتظر الفرصة، فلمّا جاءتها، لم تتأخّر ثانية.
رفعْت ثوب مها وأنزلْت سراويلها وصرت أعصر وأجسّ طيزها وأعصر كسّها الغارق في عسله.
قال: نعم. لا يستطيع رجل أن يغوي امرأة كذلك إلّا إن كانت تحلم بذلك وتتحيّن الفرصة لفعله. كانت كالوقود الذي ينتظر شرارة ليشتعل.
قالت سهام: هل ستتركها؟
قال: لا. لن أترك خطيبتي لأنّها تحبّ ملذّات الجسد. من لا يحبّ خطيبة كذلك.
قالت: لكنّ خطيبتك تستمتع بملذّات الجسد مع صديقك.
قال: هل ستتركين حساما؟
قالت: لن أتركه لأنّه يفعل ما يفعله كلّ الرجال.
قال: حسام محظوظ أنّك خطيبته.
قالت: ومحظوظ أنّ خطيبة صديقه عاهرة لا تعصي له أمرا.
قال: صحيح.
قالت: هل تستمتع بمشاهدة خطيبي يتمتّع بخطيبتك كالعاهرات؟
قال: قليلا.
قالت: إنّه يتمتّع بها جيّدا؛ فلا ألومك.
قال: صحيح.
قالت سهام: انظر. لقد أدارها وجثا خلفها. إنّه يهاجم طيزها العارية. هل طيزها بكر؟
قال: نعم.
قالت: نرجو أن تظلّ كذلك هذه الليلة. إنّه يضع سراويلها في جيبه. إنّها تفتح طيزها له بيديها. يا للعهر! معظم العاهرات لا تفعل ذلك.
قال: إنّه يلعق فقحتها.
ألصقَت مها وجهها بالجدار، ودفعَت طيزها إلى الخلف.
قالت سهام: لقد سلّمت طيزها له. يستطيع أن ينيكها إن شاء.
قال: يبدو ذلك.
استجابت مها للعق فقحتها، وتوسّعَت فقحتها، وصارت تعضّ لساني، وهي تتأوّه وتتلوّى. بعد دقائق، قضت شهوتها.
قالت سهام: لقد قضت شهوتها. لن يمكّنها جسدها أن تمنع طيزها منه ولو أرادت.
قبّلْت طيز مها وفقحتها وهي تلهث حتّى هدأَت، ثمّ أدرتها.
قالت سهام: حان وقت كسّها.
صرت ألعق كسّ مها وهي تمسك رأسي وتدفع كسّها في فمي بشبق.
قالت سهام: في شرائط الخلاعة، لا تكون العاهرة بهذا الشبق.
قال: يفعلنه من أجل المال.
قالت: خطيبتك تفعله من أجل اللذّة.
قال: إنّها تستمتع كثيرا.
بعد قليل، قضت مها شهوتها، وتدفّق عسل كسّها في فمي، فشربّت منه ما استطعت، وظللت أقبّل كسّها حتّى هدأَت، ثمّ قمت.
قلت وأنا أعصر نهديها ثمّ أكشفهما وأرمي صدريّتها جانبا: سأنيك نهديك الشهيّين وأغرقهما بمنيّي. ريلي بينهما.
جثت مها أمامي ورالت بين نهديها، ثمّ عصرتْهما حول زبّي، فصرت أنيكهما بإيقاع متوسّط.
قالت سهام: لقد أراها أنّ فمها وطيزها وكسّها له، ثمّ حان وقت نهديها.
قال: نعم.
بعد دقائق، رفعَت مها نهديها وتدفّق منيّي عليهما. عندما نضب، صرت أدهنه على نهديها بكمرتي.
قالت سهام: لقد طلى نهديها بمنيّه.
مصّت مها زبّي قليلا، ثمّ أعادتّه إلى سروالي، ثمّ قامت.
قبّلْت حلمتيها ثمّ شفتيها، ثمّ جثوت وقبّلْت كسّها وفقحتها.
عدّلت ثوبها، ثمّ خرجنا من الغرفة.
قالت سهام: انظر. سراويلها في جيبه، منيّه على نهديها، وصدريّتها ملقاة في الغرفة، وسيأتيان الآن يكلّ براءة كأنّهما كانا يتناقشان في موضوع أدبيّ عاديّ لا علاقة له بالعهر والشبق والانحراف.
قال: فعلا.
قالت: لا تشعرهما أنّك تعرف شيئا أو تشكّ بشيء.
قال: طبعا. لن يأتي من ذلك خير.
قالت: دعنا نرحّب بخطيبي وخطيبتك المخلصين.
------------------------
الحلقة العاشرة
عدت مع مها إلى خطيبها وخطيبتي.
قالت سهام: أهلا بخطيبي العزيز. أين كنتما كلّ تلك المدّة.
قلت: كنّا في الغرفة العلويّة، وسرقَنا الوقت هناك.
قالت: عمّ كنتما تتحدّثان؟
قلت: لم نتحدّث كثيرا، لكنّ الوقت جرى بسرعة. رفقة مها ممتعة جدّا. إنّها جميلة من الخارج والداخل.
قالت: طبعا. طبعا.
قالت مها: أنت محظوظة بخطيبك. صحبته لا تملّ.
قلت لرشاد: وأنت أيضا محظوظ بهذه المرأة الرائعة.
قال: طبعا. طبعا.
قلت: لم نتوقّع أن نأخذ كلّ ذلك الوقت. أرجو ألّا نكون قد أبطأْنا عليكما.
قالت سهام: لا. لم نشعر بغيابكما كثيرا.
قلت: وأنتما؟ ما فعلتما ونحن فوق؟
قالت سهام: تسلّينا بشيء على الهاتف. لم نتحدّث كثيرا أيضا، لكنّه كان ممتعا جدّا.
قال: صحيح.
قلت: يسرّني أنّكما لم تملّا.
قال: لم نملّ على الإطلاق.
قلت: قضينا اليوم وقتا ممتعا جدّا. يجب أن نكرّر ذلك.
قال: طبعا.
قالت مها: ما رأيكم أن نتبادل مرّة؟
قالت سهام: كيف؟
قالت مها: يأخذك خطيبي لتتنزّها ويأخذني خطيبك لنتنزّه؟
قالت سهام: لم أتوقّع ذلك، لكنّها فكرة. ما رأيك، يا حسام؟
قلت: أنا ورشاد رجلان محترمان. الخطيبة تأمر، ونحن نطيع.
قال: صحيح.
قالت مها لسهام: ما رأيك؟
قالت سهام: موافقة.
قالت مها: إذن اتّفقنا.
قالت سهام: يجب ألّا يعلم كلا الفريقين أين سيذهب الفريق الآخر.
قالت مها: ممتاز.
همسَت سهام في أذن رشاد إذ كانت ما زالت تقعد على يمينه: انظر إلى العاهرة. لقد أدمنَت. لا تستطيع أن تترك. إنّها تستعدّ للجرعة القادمة من الآن.
أومأ برأسه.
بعد قليل، افترقنا وأخذ كل رجل خطيبته إلى بيتها.
------------------------​
بعد حوالي ساعة، اتّصل بي رشاد.
قال: لقد اختفيت أنت ومها مدّة طويلة، لكن لم يبد عليكما أنّه حصل أيّ شيء. هل استطعت أن تحدّثها في ذلك.
قلت: رشاد، لن تصدّق ما حدث.
قال: لماذا؟ هل صفعَتك وأقسمَت عليك ألّا تخبر أحدا. إن كان كذلك، لا داعي لتخبرني.
قلت: وهل أنا أحمق حتّى أفعل شيئا يجعلها تصفعني.
قال: إذن ماذا حدث؟ لماذا لن أصدّق؟
قلت: عدني ألّا تغضب.
قال: هل أكرهتها على شيء؟ لم يبد ذلك عليها. لو فعلْت، لما أرادت أن تخرج معك وحدكما.
قلت: طبعا لم أكرهّا على شيء. هل أنا مجرم؟
قال: إذن لن أغضب.
قلت: خطيبتك عاهرة مصنوعة للزبّ.
قال: صدقت. هذا لا يصدّق. كيف تتوقع أن أصدّقه؟ لكنّك توقّعْت ألّا أصدّقه.
قلت: قالت في الأوّل إنها لن تفعل ما تفعله الخطيبات العاهرات وما إلى ذلك.
قال: صدقَت.
قلت: ثمّ أقنعْتها أن تنظر إلى زبّي لأنّها لم تر زبّا من قبل.
قال: هل رضيت أن تنظر إليه؟
قلت: أقنعْتها أن تفعل ففعلَت، ثمّ أقنعْتها أن تقبّل كمرتي ثمّ تلعقها. قاومَت قليلا، لكن، بعد قليل، تفجّرَت شهوتها كالبركان.
قال: ماذا فعلَت؟
قلت: مصّت زبّي بنهم حتّى كدت لا أستطيع أن آخذه من فمها.
قال: خطيبتي الخجولة مصّت زبّك؟
قلت: فعلَت ما يندى له جبين العاهرة.
قال: ماذا فعلَت؟
قلت: مصّت زبّي وأخذَته في حلقها للبيض، ثمّ أخذَت منيّي في فمها، ثمّ غرغرَت به، ثمّ شربَته.
قال: خطيبتي الخجولة فعلَت كلّ ذلك؟ لا يصدّق حقّا.
قلت: ثمّ لعقْت فقحتها وكسّها حتّى قضت شهوتها، ثمّ نكت نهديها.
قال: فعلْت كلّ ذلك مع خطيبتي التي كنت أظنّها بريئة براءة الأطفال؟
قلت: وطليت نهديها بمنيّي.
قال: يا للعهر!
قلت: عندما رجعنا، كان منيّي ما زال على نهديها، وكانت لا تلبس تحت ثوبها شيء.
قال: خطيبتي؟
قلت: خطيبتك الخجولة التي لا تمكّنك أن تقبّلها، لكن تذكّر أنّك وعدْتني ألّا تغضب عليها أو تشعرها بشيء.
قال: دعني أفكّر في ذلك، لكنّني عند وعدي.
------------------------​
اتّصل رشاد بسهام بعد ذلك.
قال: لقد اتّصل بي خطيبك قبل قليل.
قالت: ماذا قال؟
قال: صدقني القول.
قالت: كيف؟
قال: قال ما حدث حرفيّا تقريبا.
قالت: لم يخفِ شيئا؟
قال: لم يخفِ شيئا على الإطلاق، حتّى أنّه أخبرني أنّها عندما رجعا كان منيّه على نهديها وكانت لا تلبس شيئا تحت ثوبها.
قالت: هذا صديق مخلص.
قال: لكنّني لم أظهر له أنّني صدّقْته.
قالت: الذي حدث بينهما لا يصدّق.
قال: صحيح.
قالت: لكن لا أظنّ خطيبتك تجرؤ أن تحدّثك بما حدث.
قال: اظنّ ذلك مستحيلا. لن تحدّثني ولن تحدّثك عنه، لكنّها تريد أن يحدث المزيد منه.
قالت: لقد أدمنّت. لن تتركه ولو تركَتك.
قال: يبدو ذلك.
قالت: لكن هل تعرف ما سنفعل عندما يذهبان معا لمزيد من العهر في المرّة القادمة؟
قال: ماذا سنفعل؟
قالت: ستنزل في هاتف خطيبتك برنامجا يجعلنا نعرف أين هي.
قال: تريدين أن نعرف أين سيذهبان؟
قالت: أريد أن أعرف ماذا سيفعلان أيضا.
قال: كيف؟
قالت: إن كنّا نعرف أين يذهبان، نستطيع أن نتجسّس عليهما. قد يكون ذلك صعبا أحيانا، لكنّنا سنبذل جهدنا.
قال: فهمْت.
قالت: ما رأيك؟
قال: هما يستمتعان بطريقتهما، ونحن نستمتع بطريقتنا.
قالت: أليست فكرة رائعة؟
قال: نعم.
قالت: لكن يجب ألّا يشعرا بشيء، وإلّا فسد كلّ شيء ووقعْنا في حرج كبير.
قال: مفهوم. لا أريد أن يعرفا أنّنا نعلم.
قالت: إذن إلى لقاء.
قال: إلى لقاء.
------------------------
سحـــــــــر
في صباح اليوم التالي، الذي كان يوم عطلة، أردت أن أتكلّم مع أمّي.
قلت: البسي ثوبا قصيرا جدّا ضيّقا، وتعالي لنتحدّث.
قالت: ماذا قلت؟
قلت: البسي ثوبا قصيرا جدّا ضيّقا ولا تلبسي شيئا تحته، ثمّ تعالي لنتحدّث.
قالت: لماذا ألبس ثوبا قصيرا جدّا ضيّقا ولا ألبس شيئا تحته؟
قلت: أريد أن آخذ رأيك في شيء.
قالت: وما علاقة لبسي بذلك؟
قلت: له علاقة باللبس.
قالت: هل يجب أن ألبس كالعاهرات لأعطيك رأيي؟
قلت: لو كانت العاهرة تكتفي باللبس، لما كانت عاهرة.
قالت: صحيح.
قلت: إذن إذا أكلَت العاهرات اللحم، نترك اللحم، وإذا لبست النعال، نمشي حفاة؟
قالت: لا طبعا.
قلت: هل لديك ثوب قصير ضيّق؟
قالت: نعم.
قلت: لماذا؟ أليس ذلك لبس العاهرات؟
قالت: فهمْت.
قلت: هل تستطيعين أن تلبسيه بلا شيء تحته؟
قالت: حسام، لا افعل ذلك لأبيك.
قلت: يجب أن تكون الزوجة محتشمة مع زوجها، لكن لا يجب أن تكون الأم محتشمة مع ابنها الذي قرب عرسه.
قالت: أنت ابن منحرف.
قلت: إذن تعرفين أنّك تكونين لذيذة جدّا إن فعلْتِ ذلك لدرجة أن تغري ابنك وتغويه؟
قالت: حسام، لا تقل ذلك.
قلت: إذن أين المشكلة؟
قالت: لا أدري.
قلت: أريد أمّي أن تلبس كالعاهرات لتريني كم هي جميلة وفاتنة.
قالت: أنت منحرف جدّا.
قلت: هل تمنّيت شيئا لا تستطيع أن تلبّيه أمّي الجذّابة؟
قالت: لا.
قلت: إذن تلبسين كذلك وتأتين لنتحدّث.
قالت: سأفعل.
قلت: شكرا لك.
------------------------​
عادت أمّي تلبس ثوبا أحمر يكاد يشبه ثياب زهوة التي تلبسها لي. وكان ليس تحته شيء. وكانت حمرة وجهها خجلا تكاد تشبه حمرة الثوب.
أطلقْت صفير استحسان، فخجلَت.
قلت وأنا أقوم: ما هذا، يا أمّي؟ استديري كي أراك من كلّ الجهات.
استدارت وكان ثوبها يبدي نصف نهديها ويكاد يكشف طيزها. وأمّي لها نهدان يهدّان وطيز كالذهب الإبريز. وقف زبّي كالصاري.
قلت: إنّني أحسد أبي عليك.
قالت: حسام، أنت تخجلني.
رفعْت زبّي ليتجه إلى أعلى وجئتها من خلفها. عانقْتها من الخلف وضغطْت زبّي في شقّ طيزها لنصف ثانية ثمّ سحبْته فشهقَت.
قلت: لماذا أُخجل أمّي الجميلة؟ لا تفعلين هذا لأبي لأنّك تخافين أن يتوقّف قلبه، لكنّني شابّ فتيّ وقويّ. لا تخافي عليّ.
كنت أنظر إلى أسفل إلى صدرها وأرى حلمتيها المنتصبتين عند حافة ثوبها العليا.
قالت: لا يجوز أن ألبس هذا أمامك.
قلت وأنا أطوّقها بيدي تحت نهديها فيرتفع النهدان وينكشفان وتنكشف الحلمتان أكثر: الناس خمسة. رجل غريب، ورجل قريب، وأبي، وأخي، وأنا. هل يجوز أن تلبسيه أمام رجل غريب؟ لا. هل يجوز أن تلبسيه أمام رجل قريب؟ لا. هل يجوز أن تلبسيه أمام أبي؟ لا. هل يجوز أن تلبسيه أمام أخي الأكبر المتزوّج؟ لا. إذن يجب أن تلبسيه أمامي، لأنّه لم يبق أحد تلبسينه أمامه.
قالت: ماذا إن كان لا يجوز أن ألبسه أمام أحد؟
قلت: ما فائدة أن يكون جسدك جميلا إن كان لا يشاهده أحد؟ هل لتريه وحدك أمام المرآة؟ أم لتريه وحدك في الحمّام؟ ما الفرق بين الجسد الجميل والقبيح إذن؟ كلاهما يجب ألّا يراه أحد.
كنت وأنا أعانقها أميلها إلى اليمين وإلى الشمال وأحيانا أجعل طيزها تحكّ زبّي متظاهرا أنّه بدون قصد، وكان ذلك يبقي زبّي أصلب من الصخر.
قالت: لكنّك ابني. لماذا يجب أن ترى جسدي الجميل؟
قلت: لأنّني أحبّ أمَي، وأحبّ جسدها الجميل، وأحبّ أن تشعر بجمالها وتعلم أنّه ليس خفيّا لا يعلم به أحد.
صارت أحيانا تحكّ طيزها بزبّي عمدا وإن كانت تتظاهر مثلي أنّه غير مقصود.
قالت: شكرا لك، يا حسام. لكنّك الآن لك خطيبة يجب أن تتمتّع بجمالها، لا بجمال أمّك.
قلت: رأيك أنّه انتهى وقت أمّي، ويجب أن أهجرها الآن وأهتمّ بخطيبتي؟
قالت: لا تهجرني.
قلت: لا أستطيع أن أهجر هذا الجمال ولو أردت.
قالت: هل أنت متأكّد أنّك لست ولدا منحرفا؟
قلت: أنا متأكّد أنّني ولد منحرف، لكنّني لست نادما على ذلك.
قالت: لماذا تحبّ أن تكون ولدا منحرفا؟
قلت: ألا تعلمين؟
قالت: كلّا.
قلت وأنا أحكّ زبّي بطيزها: لأن الولد المنحرف يستمتع بالجمال أكثر من غيره.
قالت وهي تحكّ طيزها على زبّي: فهمْت.
قلت: فهمْت إذن لماذا أختلف عن أبي وعن أخي وعن كثير غيرهما؟
قالت: فهمْت.
سحبْت أمّي إلى الخلف إلى الأريكة، وقعدْت مُقعدا إيّاها في حجري، فصار زبّي الصلب كالصخر في شقّ طيزها.
بسبب قصر الثوب، انكشف نصف طيزها، فرفعْته فانكشفَت طيزها كلّها.
قالت بخوف وهي تشدّ ثوبها إلى أسفل: حسام، ماذا فعلْت؟
قلت: لقد اشتدّ الثوب عندما قعدْتِ، فرفعْته حتّى تستريحي.
قالت: لكنّني صرت عارية من أسفل. إنّني لا ألبس سراويل تحته.
قلت وأنا أطوّق خصرها بذراعي وأرفع ثوبها بيدي الأخرى: نعم، صرت عارية من أسفل، لكنّك تقعدين في حجري. لا يستطيع أحد أن يراك، ولا أنا.
قالت: لكنّني أشعر أنّني عارية، وهذا يكفي.
قلت: أريدك أن تشعري أنّك عارية.
قالت: ماذا؟
قلت: لماذا ألبسْتك هذا الثوب القصير الضيّق؟
قالت: لماذا؟ ألم تقل إنّك أردت أن تظهر جمالي؟
قلت: نعم، لكن قد يكون لي أغراض أخرى أيضا.
قالت: مثل ماذا؟
قلت: أردت أن أقعدك في حجري.
قالت: لماذا؟
قلت: لأنّني أحبّ أن تقعد الحسناوات في حجري.
قالت: حسام، أنا جادّة.
قلت: وأنا.
قالت: أستطيع أن أقعد في حجرك وأنا ألبس أيّ شيء.
قلت: لكن لا تكونين عارية من أسفل.
قالت: هل يجب أن أكون عارية من أسفل؟
قلت: نعم.
قالت: لماذا؟
قلت: ألا تشعرين بشعور مختلف عندما تكونين عارية من أسفل في حجري؟
قالت: بلى.
قلت: لذلك.
قالت: حسام، أنت منتصب تحتي.
قلت: أنا منتصب دائما لأنّ عرسي اقترب. تجاهلي ذلك.
قالت: إنّه كبير جدّا. لا يمكن تجاهله.
قلت: إذن لا تتجاهليه. لن يضرّك.
قالت: أعلم أنّه لن يضرّني.
قلت: هل ارتحت الآن في حجري؟
قالت: نعم.
قلت: إحدى صديقات سهام الجميلات كانت تلبس ثوبا أقصر قليلا من ثوبك وأضيق. قعدَت في حجري، فانكشفَت طيزها جميعا وهي في حجري.
قالت أمّي: ماذا حدث بعد ذلك؟
قلت: لا شيء.
قالت: أين حدث ذلك؟
قلت: حدث في بيت أهل خطيبها عندما دعت سهام وإيّاي إلى الطعام هناك.
قالت: لماذا قعدَت في حجرك وخطيبها موحود؟ خطيبها كان موجودا، أليس كذلك؟
قلت: دلع ومجون.
قالت: كنتما وحدكما عندما حدث ذلك أم رآكما خطيبها وخطيبتك؟
قلت: رآنا خطيبها وخطيبتي.
قالت: ولم تخجل؟
قلت: فعلَت ذلك متعمّدة.
قالت: يا للوقاحة!
قلت: قعدَت على ما تقعدين عليه، وكان بهذه الصلابة أو أقلّ قليلا. وحرّكت طيزها عليه لتريني أنّها تعلم مكانه وحجمه وصلابته.
قالت: ولم يعلّق خطيبها أو خطيبتك بشيء وهما يريان ذلك؟
قلت: كان خطيبها مستمتعا أنّ خطيبته تلهو معي.
قالت: ألا يغار؟
قلت: لا تدَعه يغار. يحبّ أن يراها سعيدة، وقد كانت سعيدة وهي تقعد على هذا العمود الصلب بطيز عارية. لم تشعر بشيء من الحرج، بل سألَت سهام إن كانت قد قعدَت عليه بطيز عارية.
قالت: ألا تستحي على الإطلاق؟
قلت: لقد فعلَت ذلك متعمّدة. لو كان يخجلها، لما فعلَته. لقد افتخرَت أنّها تستطيع أن تقعد على زبّي ساعات ويظلّ صلبا كالحجر عكس زبّ خطيبها.
قالت: وما فعلَت خطيبتك؟
قلت: قالت إنّها لم تفعل أي لم تقعد عليه بطيز عارية. سهام لم تقعد عليه بطيز عارية ولا غير عارية.
قالت: خطيبتك تستحي، لكنّ صديقتها لا تستحي على الإطلاق.
قلت: لقد كان خطيبها أمامها يرى كسّها العاري وهي تفتح رجليها بلا حياء، بل قبّل كسّها فقضت شهوتها وهي في حجري. وقالت وهي تقضي شهوتها أترى تأثير زبّك الكبير، يا حسام؟ وخطيبتي سمعَت.
قالت: هذا غير معقول. كيف قبِلْت بذلك؟
قلت: إنّها فتاة جميلة وحامية. أيّ رجل يحبّ أن تقعد في حجره. لو قعدَت في حجر أبي، لأنس بها ولما اعترض.
قالت: لا يجب أن تفعل ذلك أمام خطيبتك.
قلت: لقد عرضَت على خطيبتي أن تقعد في حجري بدلا عنها فأمرَتها سهام أن تظلّ مكانها. إن كان خطيبها وخطيبتي لا يعترضان، لماذا أعترض؟
قالت: أستطيع أن أفهم لماذا أنت فعلْت ما فعلْت، لكن لا أستطيع أن أفهم لماذا خطيبتك أذنَت بذلك.
قلت: يبدو أنّها أرادتني أن أتمتّع بصديقتها ما دامت لا تأذن لي بأن أتمتّع بها كذلك.
قالت: هذا موقف غريب. لا أدري ما أقول. أنا وأنت نعلم أنّ ما تفعله صديقة خطيبتك خطأ، لكنّه لا يؤذي أحدا ما دامت تفعله أمام خطيبها وخطيبتك. حاول أن تكبح جماحها.
قلت: لو قبّلك أبي الآن على كسّك، هل تستطيعين أن تقضي شهوتك كما فعلَت صديقة خطيبتي العاهرة؟
قالت أمّي: حسام، أنا لست عاهرة كتلك البنت.
قلت: هل العاهرات فقط تستطيع أن تستمتع؟
قالت: لا، وأنت تفهم ما أقصد.
قلت: لا أفهم. ألا تستطيعين أن تستمتعي بقبلة زوجك وأنت تقعدين في حجر ابنك عارية الطيز على زبّه الأصلب من الحجر؟
قالت: حسام، لا تتكلم بهذا الأسلوب. إنّك تخجلني. هل تريد أن أقوم من حجرك؟
قلت: لا. أريد أن تجيبي سؤالي فقط.
قالت: أستطيع أن أستمتع، لكن لا أعلم إن كنت أستطيع أن أقضي شهوتي كذلك.
قلت: إذن زبّي الكبير لا تأثير له على أمّي الحامية؟ تأثيره فقط على تلك الفتاة الماجنة؟
قالت: زبّك الكبير له تأثير، لكنّني لست عاهرة.
قلت وأنا أهزّ طيزها إلى الأمام والخلف ببطء: هل تأثير زبّي الكبير أكبر على العاهرات؟
قالت: حسام، ماذا تفعل؟
قلت: لا شيء. ما إجابتك؟
لم تعترض بعد ذلك، بل صارت تهزّ طيزها من تلقاء نفسها.
قالت: حسام، يجب ألّا أقول هذا، لكنّ زبّك كبير وله تأثير كبير عليّ، لكن لا أعرف إن كان تأثيره على العاهرات أكبر.
قلت: لو كنت امرأة أخرى، هل تتأثّرين به أكثر؟
قالت: لا أدري. لا أظنّ.
قلت: أنا أتأثّر بطيزك الحامية أكثر من طيزها.
قالت وهي ما زالت تهزّ طيزها: لا يجوز ذلك.
قلت: هل تعلمين أنّه رغم كلّ شيء خطيبها لم ير طيزها ولا نهديها قطّ؟ أنا الرجل الوحيد الذي رآهما. وأنا الرجل الوحيد الذي مصّت زبّه وشربَت منيّه، وأنا الرجل الوحيد الذي ناك نهديها وأغرقهما بمنيّه. وأنا الرجل الوحيد الذي قذف منيّه في كسّها وطيزها البكرين بدون أن يفتحهما.
قالت: هل فعلْت ذلك أمام خطيبها وخطيبتك؟
قلت: فعلْت ذلك أمام خطيبها، لكن لم أفعله أمام خطيبتي.
قالت: وخطيبها لم يعترض؟
قلت: قال إنّه مع خطيبته مهما فعلَت، ولعق منيّي عن وجهها ومن كسّها، لكن لم يلعقه عن نهديها لأنّها لا تريد أن تريه إيّاهما.
قالت: هذه الفتاة الماجنة تلعب بخطيبها كما تشاء.
قلت: نعم، ولو أردت أن أفتحها وأنيك كسّها وطيزها أمامه لما اعترض.
قالت: لكن لم يكن من الحكمة أن تفعل ما فعلْت معها.
قلت: إنّها فتاة جميلة وحامية. يجب أن يستمتع بها أحد، ولا يكاد يشاركني فيها أحد حتّى خطيبها.
قالت: لا أدري ما أقول لك.
قلت وأنا أدخل يدي بين فخذيها بسرعة وأعصر كسّها بقوّة: انتهى الكلام.
تشنّجَت، ثمّ صارت ترتعش وعسلها يتدفّق في يدي. عندما هدأَت، نزعْت يدي عن كسّها، فقامت وانصرفَت مسرعة بدون أن تتكلّم وأنا ألعق يدي.
------------------------
سمـــــــــر
زارتنا أختي الكبرى سمر. أوصلها زوجها وائل ثمّ انصرف.
هذه المرْة، تأمّلْت جسمها جيّدا، وكان أفجر من جسم أختي الصغرى سهر، وجعل زبّي الشهوان يقف كالصاري. يا للانحراف!
كانت في وقت منحنية إلى الأمام.
قلت: ما هذا الاستعراض، يا سمر؟
قالت: أيّ استعراض؟
قلت: تعلمين أن طيزك فاجرة فتعرضينها.
قامت واستدارت.
قالت: حسام، ماذا تقول؟ أنا أختك الكبرى. هل أنت منحرف؟ ما هذا الكلام؟
قلت: أعاكس أختي الكبرى الفاتنة. ماذا في ذلك؟
قالت: تعاكسني كما يفعل المنحرفون.
قلت: هل يعاكسك المنحرفون؟
قالت: لا، لكن لو فعلوا لفعلوا مثلك.
مشيت إليها، وأدرتها، وجعلْتها تنحني كما كانت.
قلت وأنا أصفع أليتها اليمنى صفعة متوسّطة: لا تعرفين شيئا عن الانحراف، وتتّهمين أخيك الأصغر الرائع؟
قالت وأنا أصفع أليتها اليسرى: ماذا تفعل؟
قلت وأنا أبقيها منحنية بيدي اليسرى وأصفع طيزها باليمنى: هل يصفع المنحرفون طيزك الساحرة هكذا؟
قالت وأنا أصفع طيزها مرّة أخرى: حسام، توقّف.
قلت: هل أنت نادمة على اتّهام أخيك بالانحراف جزافا؟
قالت: نعم.
قلت وأنا أرجع وراءها: ظلّي منحنية، وهزّي طيزك الحامية إلى فوق وإلى أسفل وإلى الجانبين.
قالت: ماذا تقول؟
قلت: هيّا. أريني أنّك نادمة فعلا على خطئك.
قالت: لكنّ هذا قلّة حياء.
قلت: تستطيعين أن تقلّلي حياءك مع أخيك كما تشائين. هيّا، وإلّا تابعْت الصفع.
بعد تردّد قليل، صارت تهزْ طيزها كما أمرْتها.
عندما انتهت، ذهبت إليها. رفعْت ثوبها وأنزلْت سراويلها بسرعة وقبّلْت أليتيها.
قالت وأنا أرفع سراويلها وأنزل ثوبها: ماذا فعلْت.
قلت: قبّلْت الطيز الحامية التي صفعْتها اعتذارا لها وتقديرا لهزّها.
قالت: أنت مجنون.
قلت: يبدو أنّك لم تشبعي من الصفع.
قالت: آسفة.
تركْتها وانصرفْت.
------------------------
الحلقة الحادية عشرة
ذهبْت إلى منى استجابة لدعوتها إلى الغداء.
استقبلَتني على الباب منى ونشوة، وكانت كلتاهما تلبس ثوبا أفضح من ثوب الأخرى.
قبل أن أتكلّم، كشفْت نهدي منى وقبّلْت الحلمتين، ثمّ فعلْت مثل ذلك بنشوة.
قلت: أهذا الغداء أم الحلوى؟
قالت نشوة: الحلوى بعد الطعام، لكنّك شره.
قلت وأنا أعصر طيزيهما وأشدّهما إليّ: بل الحلوى لذيذة جدّا ألذّ من أيّ طعام.
قالت منى وهي تعصر زبّي الواقف كالصاري من وراء الثياب: طبعا. لقد أسلت لعابنا.
قالت نشوة وهي تعصر زبّي: صديقنا الكبير جائع للحلوى أيضا؟
قلت وأنا أعصر نهد نشوة الأيسر ونهد منى الأيمن: إنّه يحبّ اللحم الأبيض الغضّ أيضا.
قالت منى: يحبّ أن ينيكه ويغرقه بمنيّه.
قلت: وماذا تريدينه أن يفعل؟
قالت: إنّه يعرف ما يجب أن يفعل؛ فلن أعلّمه.
قلت وأنا أدفع إصبعا أوسط في كلا الكسّين: ماذا عن هذين؟
قالت نشوة وهي تتأوّه: ماذا عنهما؟
قلت: هل يعرفان ما يجب أن يفعلا؟
قالت: يجب أن يُناكا نيكا شديدا ويُملآ منيّا.
قلت: وما يحدث لذلك المنيّ؟
قالت: يأكله سعيدا الحظّ.
قالت منى: إنّه حلواهما.
قلت: هل هما هنا؟
قالت منى: طبعا.
قالت نشوة: لا نقوم بخدمة توصيل الحلوى.
قالت منى: يجب أن تؤكل طازجة.
قلت: تكون ألذّ. أليس كذلك؟
قالت: بلى.
قلت وأنا أحرّك إصبعيّ في كسّيهما دخولا وخروجا: وهذا العسل يجب أن يشرب طازجا.
قالت منى: نعم. هناك الكثير منه.
قلت: زبّي الكبير يحبّ أن يعوم فيه.
قالت: دعنا ندخل حتّى لا نتأخّر عن زبّك الكبير وما يريد.
قلت وأنا أنزع إصبعيّ من كسيهما الغارقين: امشيا أمامي.
قالت نشوة: سمعا وطاعة.
مصصت إصبعيّ وأنا أمشي خلفهما وأتأمّل طيزيهما الفاجرتين.
------------------------​
رافق نشوة ومنى وإيّاي على الغداء زوجاهما. فعدَت نشوة على يميني ومنى على شمالي على جهة من المائدة، وقعد زوجاهما على الجهة الأخرى مقابلنا.
قالت منى بعد الغداء: تحدّثا معا وأنا ونشوة نتحدّث مع حسام قليلا.
قلت: سويعات قليلة.
قادتني منى إلى غرفة نومها وتبعتنا نشوة. كانت منى تداعب زبّي الواقف كالصاري على الطريق، فرفعْت ثوبها من الخلف وصرت أعصر أليتيها وأدغدغ فقحتها. عندما دخلْنا الغرفة، كان إصبعي في طيزها يوسّعها.
قلت: اجثيا على أربع على السرير، ودعاني أر طيزيكما الفاجرتين؛ فقد اشتقت إليهما.
عندما اتّخذت منى مكانها، كانت طيزها مكشوفة، لكن كان نصف طيز نشوة مكشوفا. رفعْت ثوب نشوة قليلا لأكشف باقي طيزها.
دفعْت إصبعين في كسّ نشوة، الذي كان يسيل لعابه، وصرت ألعق وأمصّ فقحة منى. صارتا تتأوّهان وتتلوّيان. استمرّ ذلك حتّى قضتا شهوتيهما، ثمّ أدخلْت إصبعين في كسّ منى الغارق ولعقْت فقحة نشوة حتّى قضتا شهوتيهما مرّة أخرى.
قلت وأنا أدفع زبّي في كسّ نشوة: أظنّ أنّكما جاهزتان للنيك.
قالت منى: ستنيكنا قبل أن نمصّ زبّك اللذيذ.
قلت وأنا أدخل إبهامي في طيز نشوة: استديري، ومصّيه بعد أن تقضي ابنتك شهوتها عليه.
استدارت منى، وصرت أداعب نهديها وطيزها وأنا أنيك ابنتها بإيقاع متسارع. كانت نشوة تشهق وتتأوّه وتدفع كسّها للمزيد حتّى قضت شهوتها.
أخذَت منى زبّي الغارق في عسل ابنتها في فمها وصارت تمصّه بنهم وتنيك به حلقها. كنت أنقّل إصبعا بين كسّ نشوة وطيزها.
نكت حلق منى قليلا، ثمّ صفعْت وجهها بزبّي، فاستدارت، ودفعْت زبّي في كسّها، فدخل لأصله. أدخلْت إبهامي في طيزها، ونكتها بإيقاع متسارع.
استدارت نشوة، وصرت أداعب طيزها ونهديها حتى قضت أمّها شهوتها على زبّي، فأخذَته في فمها، ومصّته بشغف، وناكت به حلقها.
كرّرت ذلك بضع مرّات وأنا أوسّع فقحتيهما حتّى كنت أنيك كلتيهما وأصابعي الأربعة في طيزها.
قلت: يجب أن تظلّ طيزاكما الفاجرتان جاهزتين لزبّي الكبير.
قالت منى: نكهما الآن إن أردت.
قلت: سأنيكهما في الوقت المناسب في احتفال عظيم لنيك الأطياز.
استمرّ النيك في هيئات أخرى حتّى ملأْت كسّ منى منيّا، فتركَتنا وذهبَت إلى زوجها، فلعقه أمام زوج ابنته، وابنته تمصّ زبّي ليستعيد صلابته.
كان زبّي صلبا كالحجر عندما رجعَت منى.
قلت وأنا استلقي على ظهري: امتطيا زبّي، وسابقا الريح.
كانت نشوة الأولى التي امتطت زبّي وصارت تهزّ كسّها عليه بإيقاع متسارع حتّى قضت شهوتها. تناوبتا بتلك الهيئة عدّة مرّات.
قلت: استلقيا على ظهريكما أنتما الآن.
استلقتا على ظهريهما، وصرت ألصق قدمي كلتيهما بالفراش وأنيكها نيكا شديدا حتّى يتدفّق عسل كسّها ويغتسل به زبّي.
عندما حان الوقت، ملأّت كسّ نشوة منيّا، فأطعمَته لزوجها أمام أبيها، وأمّها تمصّ زبّي.
انضمّت نشوة إلى أمّها ومصّتا زبّي معا.
قلت وأنا أصفع وجهيهما بزبّي: استديرا.
استدارتا، وصرت أنيكهما وأنا أوسّع فقحتيهما بأصابعي.
قضت كلتاهما شهوتها بضع مرّات، ثمّ اغتسلْت ولبسْت ثيابي.
قبّلْت كلتيهما على جميع ثقوبها، وخرجْت ملقيا التحيّة على زوجيهما.
------------------------​
خرجْت مع سهام في المساء.
قلت: امشي أمامي، وسأستمتع بمشاهدة طيزك الحامية.
قالت: أنت منحرف.
قلت: إن كان لا يعجبك، أستطيع أن أذهب إلى زهوة وستمشى أمامي بطيزها عارية.
قالت: يبدو أنّ زهوة وطيزها أعجبتاك كثيرا.
قلت: خطيبتي تعرف كيف تنتقي صديقاتها.
قالت: أنتقي صديقاتي، ولا أنتفي أطيازهنّ.
قلت: الصديقة الرائعة لها طيز رائعة.
قالت: لا أنظر إلى أطياز صديقاتي.
قلت: أنا أنظر.
قالت: منحرف.
قلت: إن كنت تحبّين أن تمشي بجانبي، نادي زهوة تمش أمامنا.
قالت: وهل تقبل خطيبة أن تمشي مع خطيبها وهو يشاهد طيز امرأة أخرى؟
قلت: يجب أن تفعل ذلك إن كانت لا تريد أن يشاهد طيزها.
قالت: يا ترى ما سيصنع أهلي لو عرفوا أنّني أفعل ذلك؟
قلت: سيصنعون أفضل من لو عرفوا أن طيز صديقتك العارية تقعد في حجري.
قالت: أتظنّ ذلك؟
قلت: تستطيعين أن تسأليهم.
قالت: كيف أسألهم؟ هل أنت مجنون؟
قلت: أنا عاقل جدّا.
قالت: كيف أسألهم، يا حكيم الزمان؟
قلت: تقولي لهم أعرف خطيبة تمشي أمام خطيبها ليشاهد طيزها ويتمتّع بها، وأعرف خطيبة أخرى تقعد أمام خطيبيها في حجر خطيب صديقتها وطيزها عارية تماما لقصر ثوبها الفاضح ولأنّها لا تلبس سراويل تحته. أيّهما مجنونة أكثر؟ إن فعلْت ذلك، تأخذين الإجابة ولا يلومك أحد.
قالت: أعلم أن جلوس زهوة في حجرك كان جنونيّا جدّا.
قلت: إذن لا داعي للسؤال.
قالت: هل فعلتما شيئا بعد المرّة الماضية؟
قلت: لم نفعل أكثر ممّا فعلْنا ذلك اليوم الأغرب من الخيال.
قالت: هل كان ربيع معكما؟
قلت: طبعا. لا أجرؤ أن أرى زهوة في الشارع بدون خطيبها. لا أدري ما يمكن أن تفعل. أشعر بالأمان أكثر مع عاهرة.
قالت: إنّها ماجنة جدّا.
قلت: لا أدري كيف وجدْتِ تلك الصديقة، لكنّها أفضل صديقاتك.
قالت وهي تتقدّم لتمشي أمامي: كما وجدْتَ أنت صديقك رشادا.
------------------------
سهـــــــــر
صباح اليوم التالي، الذي كان يوم عطلة أيضا، كنت قاعدا على الأريكة الكبيرة في غرفة الجلوس في بيت أهلي عندما رأيت أختي سهر.
قلت: سهر، تعالي إلى هنا.
قالت وهي تمشي إليّ: ماذا تريد؟
قلت: أهكذا تتكلمين مع أخيك؟
قالت: معذرة. هل أردت شيئا؟
قلت: استديري أمامي استدارة كاملة.
قالت: لماذا؟
قلت: ستعلمين إن فعلْتِ.
استدارت استدارة كاملة. كانت تلبس ثوبا فضفاضا يصل تحت ركبتيها بشبر.
قلت: ألست مخطوبة؟
قالت: بلى.
قلت: ما هذا الثوب؟
قالت: ما له؟
قلت: الجدّات تلبس أثوابا أجمل وآنق منه.
قالت: وماذا في ذلك؟ أنا في البيت.
قلت: الخطيبة الجميلة تتجمّل أينما كانت.
قالت: أنا في البيت، وخطيبي ليس هنا.
قلت: إن لم يكن خطيبك هنا، فأخوك هنا. ألا يستحقّ أن يرى شيئا جميلا، أم خطيبك الوحيد الذي يستحقّ ذلك؟
قالت: وهل أنا قبيحة؟
قلت: لا.
قالت: ما المشكلة إذن؟
قلت: تستطيعين أن تكوني أجمل.
قالت: ماذا تريدني أن أفعل؟
قلت: البسي أقصر واضيق ثيابك، ولا تلبسي تحته شيئا.
قالت: ذلك عهر وليس جمالا.
قلت: هل تلبسين أقصر وأضيق ثيابك لتكوني عاهرة؟
قالت: لا، لكنّك تريدني ألّا ألبس تحته شيء.
قلت: العهر ليس في الثياب بل في الأفعال. العاهرة تستطيع أن تلبس أحشم الثياب، لكن تظلّ عاهرة. هل تصبحين عاهرة إن تجمّلْتِ؟
قالت: لا.
قلت: إذن البسي كما وصفْت، وجمّلي وجهك، وصفّفي شعرك، وتعالي. أخوك يريد أن يرى جمال أخته.
قالت: حسنا.
قلت: هكذا تكون الأخوات الحسناوات.
------------------------​
عادت سهر تلبس ثوبا أزرق ضيّقا يكشف نصف النهدين وكل الرجلين. وكانت قد جمّلَت وجهها وشعرها.
قالت: أشعر كأنّني عارية.
قلت: ما فائدة اللبس الفاضح إن لم تشعري به.
قالت: إنّك تقول إنّه فاضح. سأغيّره.
قلت: اللبس الفاضح يكون كذلك في أماكن الفضائح. تعالي هنا.
أتت إليّ.
قالت: ماذا تريد؟
قلت: امشي أمامي يتكسّر ذهابا وإيابا.
قالت: لماذا تريدني أن أفعل ذلك؟ أنا أختك.
قلت: أنت مخطوبة. يجب أن تتعلّمي فنّ الإغراء والإغواء.
قالت: سأتعلّم الإغراء والإغواء مع خطيبي.
قلت: إن مشيت كما أمرتك أمام خطيبك، سيظنّ أنّك عاهرة. خطيبك لا يدرك أنّ الخطيبة لا تكون عاهرة مع خطيبها.
قالت: تريدني أن أمشي كالعاهرات؟
قلت: لا، لكن من أحقّ بالإغراء والإغواء؟ أنت أم العاهرات؟
قالت: أنا.
قلت: إذن يجب أن تتعلّم العاهرات منك.
قالت: لكنّ العاهرات لهنّ خبرة.
قلت: ومن أين ستأتيك الخبرة إن لم تتمرّني؟
قالت: يجب أن أتمرّن.
قلت: هل تستطيعين أن تتمرّني أمام خطيبك؟
قالت: لا طبعا.
قلت: هل رأيت فائدة أن يكون لك أخ خبير في هذه الأشياء؟
قالت: نعم، لكن من أين جاءت خبرتك؟
قلت: أحبّ الحسناوات اللاتي تتصرّف كالعاهرات لكنّهنّ لسن عاهرات.
قالت: أليس ذلك انحرافا؟
قلت: أنا أسمّيه اعتدالا. باقي الناس منحرفون.
قالت: بالنسبة إليك، طبعا.
قلت وأنا أشير لها إن تمشي: تفضّلي.
صارت تمشي أمامي بتكسّر وأنا أتأمّل طيزها وهي تتثنّى وتضطرب أمامي. كان زبّي واقفا كالصاري، فأقمته إلى فوق.
عندما رجعَت، كان نهداها يترجرجان وأنا أتأمّلهما. وكانت تمشي بخجل.
قلت عندما وصلَتني: جميل. استمرّي حتّى تعتادي ولا تخجلي. الخجل يُذهب الثقة، ويُظهر الضعف، ويخفي الجمال.
صارت تذهب وتأتي وأنا استمتع بمرأى طيزها ونهديها. يا للانحراف!
قالت: أخيرا هذا يكفي.
قلت: استديري واقعدي في حجري.
قالت سهر: لماذا أقعد في حجرك؟
قلت: عندما تلبسين ثوبا بهذا القصر والضيق، يجب أن تقعدي في حجر الرجل. سأحدّثك حديثا عندما تفعلين.
استدارت وقعدَت في حجري أليتاها على جانبي زبّي الصلب كالحجر.
قالت: حسام، ما هذا؟
قلت: أيّ هذا؟
قالت: أنت منتصب.
قلت: هل أخطأْت إن تصوّرت خطيبتي تفعل ذلك لي؟
قالت: لا يجوز أن أقعد في حجرك وأنت منتصب.
قلت وأنا أطوّق خصرها بذراعيّ وأشدّها إليّ فأضغط طيزها على زبّي: بل يجوز. أنا أخوك. لن أوذيك.
ثوبها انسحب عن نصف طيزها، فرفعْته بيدي عن باقيها.
قالت وهي تشدّ ثوبها إلى أسفل: ماذا تفعل؟
قلت وأنا أرفع ثوبها مرّة أخرى: أريك أنّك تستطيعين أن تأمني أخيك وطيزك عارية تماما في حجره.
قالت: لا يجب أن أفعل هذا.
قلت: هل تعلمين أنّ إحدى صديقات سهام فعلَت ذلك أمام خطيبها وخطيبتي؟
قالت: قعدَت في حجرك وطيزها عارية تماما بدون سراويل؟
قلت وأنا أمسك حجبتيها وأهزّ طيزها برفق إلى الأمام والخلف: نعم. وصارت تحكّ طيزها على زبّي الكبير الأصلب من الصخر لتريني أنّها متعمّدة.
قالت: هل عضّتها سهام وشدّت شعرها؟
قلت: وهل سهام كلبة أو متشرّدة؟ طبعا لم تفعل شيئا من ذلك.
قالت: لم تعترض؟
قلت: لم تعترض ولم يعترض خطيبها وهو ينظر إلى كسّها العاري وهو يسيل عسله بغزارة وهي تفتح رجليها بلا حياء.
قالت وهي تهزّ طيزها على زبّي من تلقاء نفسها: صديقة خطيبتك عاهرة.
قلت: لا تقولي ذلك. لو كانت عاهرة أو لم تكن لها طيز فاجرة، لما أذنْت لها أن تقعد في حجري. هي أشبق من معظم النساء، وخطيبها يدلّلها.
قالت: كثرة الدلال تفسد.
قلت: لا تفعله إلّا معي. يبدو أنّ زبّي أعجبها لأنّه أكبر وأغلظ وأصلب من زبّ خطيبها. لقد تباهت أمام سهام أنّها تستطيع أن تقعد عليه ساعات ويظلّ صلبا كالحجر خلافا لزبّ خطيبها، الذي لو قعدَت في حجره كذلك، لقضى شهوته فورا.
قالت: وخطيبها لم يوبّخها؟
قلت: بدا سعيدا لأنّ خطيبته وجدَت زبّا كبيرا صلبا تلهو به ما تشاء وصاحبه يلهو بها ما يشاء. وخطيبتي كانت سعيدة أنّني استمتع بصديقتها الماجنة.
قالت: صديقة خطيبتك ماجنة جدّا.
قلت وأنا أعصر كسّها بشدّة بدون مقدّمات: ذلك لا يخفى على أحد، ويجعلها أشدّ فتنة.
تشنّجَت، ثمّ صارت ترتعش وتقذف عسلها في يدي. ظللت أعصر كسّها حتّى هدأَت.
عندما تركْتها، قامت من حجري، ومشت مسرعة وهي تشدّ ثوبها إلى أسفل وأنا ألعق عسلها عن يدي.
------------------------​
خرجْت مع رشاد وحدنا بعد الغداء.
قلت: لا تصدّق أن خطيبتك مصّت زبّي وشربّت منيّي؟ ولا تصدّق شيئا ممّا أخبرتك؟
قال: من قال لك إنّني لا أصدّق؟
قلت: هل صدّقت فعلا؟
قال: نعم.
قلت: هل أنت جادّ؟
قال: لاحظْت أن نهديها كانا مستورين عندما ذهبَت معك، لكن، عندما عادت، كانا موصوفين بوضوح.
قلت: هل لاحظْت منيّي عليهما؟
قال: لم أدقّق كثيرا، لكنّ ذلك غير متوقّع. حتّى لو أباحت لك أن تنيك نهديها وتقذف عليهما، المرأة تغسلهما أو تمسحهما ولا تترك المنيّ عليهما. هل توقّعْت أن تفعل ذلك؟
قلت: عندما رأيتها وقعَت في حبّ زبّي وعشقه ويسيل لعابها وهي تنظر إليه، علمْت أنّني أستطيع أن أفتحها وأنيكها كما أشاء، لكنّني لست لئيما، خاصّة أنّها خطيبة صديقي. لا أستطيع أن أوذي امرأة لمجرّد أنّها عشقَت زبّي وسيطر عشقه عليها. زبّي لا يرضى ذلك، وأنا أدلّل زبّي.
قال: اكتفيت بأن تسقيها منيّك وتقذفه على نهديها.
قلت: كان يجب أن أعرف إلى أيّ حدّ ستذهب. ولا أنكر أنّ خطيبتك حامية جعلَت زبّي يرتجف ويسيل لعابه. لقد قذفْت مرّتين في وقت قصير.
قال: أيّ وقت قصير؟ لقد غبتما ساعة تقريبا.
قلت: لا تعرف صديقك إن ظننت أنّه يستطيع أن يشبع من خطيبتك اللذيذة خلال ساعة. لولا أنت وسهام، لبقيت معها ساعات.
قال: لو كانت معنا عاهرة لما فعلَت ذلك.
قلت: لا طبعا؛ لأنّني لا أكلّم العاهرات ولا ألمسهنّ.
قال: ألا ترى أنّ خطيبتي عاهرة؟
قلت: أرى أنّها تعشق زبّي وتخضع له، ولا تعصي له أمرا، وأمنياته لها أوامر. لا أستطيع أن ألومها على عشق زبّي، بل أحبّها وأحترمها لذلك.
قال: تحبّها وتحترمها، لكن تعاملها كالعاهرة، وهي خطيبتي.
قلت: وأنا خطيب سهام، وهي امرأة فائقة الجمال، لكنّني اشتهيت خطيبتك الفاتنة. إن كنت لا ألوم نفسي، لا أستطيع أن ألوم خطيبتك.
قال: لكنّها امرأة يجب أن تستحي ولا تتصرّف كالعاهرات، خاصّة مع أقرب أصدقائي.
قلت: وهل العاهرات رجال؟
قال: العاهرات أوقح من الرجال.
قلت: لكنّ خطيبتك ليست وقحة. لقد كانت خجولة جدّا عندما أريتها زبّي، لكنّ شبقها غلب حياءها، ومع تشجيعي ذهب حياؤها تماما.
قال: لقد حدث ذلك بسرعة عجيبة.
قلت: هل تريد أن تختبئ وتشاهدني وأنا ألاعبها وأريك كم تعشق زبّي وتأنس بقربه وتكاد تعبده؟
قال: وهل أفرح لأنّ خطيبتي تعشق زبّ صديقي إلى حدّ العبادة؟
قلت: نعم؛ فأنت لا تحبّ أن تكون خطيبتك زاهدة في الزبّ، ولا تحبّ أن تفعل ذلك مع الأغراب فيؤذوها. خطيبتك على علّاتها مسؤوليّتك.
قال: أين سأختبئ؟
قلت: تعال معي. سأريك.
------------------------​
كادت مها تطير من الفرح عندما دعوتها إلى غرفتي. اختبأ رشاد في الخزانة وانتظر.
أدخلْتها إلى غرفتي خلسة، وكانت تلبس ثوبا فضفاضا. عندما دخلَت غرفتي خلعَته، وإذا بها تلبس ثوبا فاضحا.
قلت وأنا أِشدّها إليّ: ما هذا الجمال؟
قالت: ألا أتجمّل وأتزيّن لعشيقي؟
قلت: بل تتجمّلين وتتزيّنين لي كما لا تتجمّلين وتتزيّنين لغيري.
قالت: لا أتجمّل لأحد سواك هكذا.
قلت وأنا أعصر نهدها الأيسر: صديقي لم ير هذا الجمال؟
قالت: صديقك لم يره ولن يراه قبل العرس.
قلت وأنا أرفع ثوبها وأداعب طيزها العارية: هل ذلك لأنّ خطيبته خجولة؟
قالت: أنا خجولة معه لكن عاهرة مع صديقه.
قلت: هل تعلمين أنّ زبّي الكبير يحبّ ذلك؟
قالت: أحبّ زبّك الكبير وأحبّ كل ما يحبّه.
قلت: هل عندك دليل على ذلك؟
قالت: طبعا. سأدلّلـه بعد أن أرضعه كما يرضع الجدي ثدي أمّه.
قلت: هل أنت جائعة لزبّي الكبير كما يجوع الجدي لحليب أمّه؟
قالت: أجْوَع. دعني أُرِك.
قلت: أنت الآن عشيقتي. يجب أن أقبّلك قبل أن تمصّي زبّي الكبير كما لا تمصّ الأزباب العاهرات.
ابتسمَت وألصقَت شفتيها بشفتيّ. قبّلتها قبلا حارّة ومصصت شفتيها ولسانها، وهي فعلَت ذلك لي، وأنا أداعب نهديها وطيزها.
كانت تلهث عندما انفصلَت شفتاها عن شفتيّ.
قالت وهي تعصر زبّي من وراء الثياب: أظنّ زبّك اللذيذ أصبح جاهزا للرضاعة.
قلت وهي تجثو أمامي: هل تعلمين أنّ هذه الرضاعة ليس لها فطام؟
قالت وهي تبتسم: طبعا، لذلك أحبّها كثيرا. سأرضع زبّك اللذيذ إلى الأبد.
قلت: لقد أعذر من أنذر.
قالت: جاوزك العيب.
أنزلت سروالي وسراويلي فوثب زبّي في وجهها واقفا كالصاري يحيّيها.
قالت: يبدو أنّ زبّك الكبير سعيد لرؤيتي كما أنا سعيدة لرؤيته.
قلت: يظنّ أنّك ستدلّلينه وتدلّعينه.
قالت: ولن أخيّب ظنّه.
ركلْت سروالي وسراويلي جانبا، ودفعْت زبّي في وجهها.
قلت وأنا اشدّ رأسها إلى زبّي: دلّليه ودلّلي نفسك، أيّتها العاهرة الساحرة.
أخذَته في فمها وتنهّدت حوله. صارت تمصّ زبّي بنهم وبعمق متزايد.
قلت: هل يعلم صديقي كم هي لذيذة خطيبته؟
مصّت زبّي وناكت به حلقها، ونكت حلقها، لربع ساعة، ثمّ صفعْت وجهها بزبّي.
ومها جاثية أمامي، خلعَت ثوبها فصارت عارية.
قالت وهي ترفع نهديها وتقدّمهما لي: نك نهديّ بزبّك الكبير.
قلت وأنا أداعب حلمتيها بكمرتي: كنت عاهرة تلك المرّة إذ رجعْت إلى خطيبك ومنيّ صديقه على نهديك.
قالت وأنا اريل على حلمتيها: زبّك الرائع جعلني أعهر امرأة في العالم.
قلت: لا تخافي؛ فسهام لها صديقة أعهر منك.
قالت: صحيح؟ كيف؟
قلت: ليس أعهر منك بكثير، لكنّها أعهر منك.
قالت: أخبرني عنها حتّى أصير أعهر منها.
قلت: أريدك أن تظلّي خجولة هكذا.
قالت: أيّ خجل؟ أظنّ أنّني أعهر من معظم العاهرات.
قلت: لا أقول أنت خجولة لدرجة أن تكون معظم العاهرات أعهر منك. زبّي الكبير لا يحبّ ذلك.
قالت وهي تبتسم: حسنا.
قلت: إذن صديقي لم ير هذين النهدين الشهيّين قطّ؟
قالت: لا طبعا. أنا خطيبة خجولة كما قلت.
قلت: ريلي بينهما لأنيك النهدين اللذين لم يرهما صديقي.
رالت بين نهديها وعصرَتهما حول زبّي.
قالت: نكهما كما تشاء.
قلت وأنا أنيك نهديها بإيقاع متوسّط: ألم يُصنع هذان النهدان الناضجان للنيك بزبّي الكبير؟
قالت: طبعا.
قلت: إذن لا يجوز أن ينيكهما صديقي.
قالت: لا تقلق. لن ينيكهما.
قلت: أنت عاهرة مخلصة.
قالت: أنا مخلصة جدّا لزبّك الكبير.
قلت: هذا الإخلاص الحقيقيّ. باقي الإخلاص لا قيمة له.
قالت وهي تبتسم: أعلم.
قلت وأنا أسارع الإيقاع: إذن هذان النهدان حكر على زبّي الكبير.
قالت: نعم.
قلت: إذن سأغرقهما بمنيّي احتفالا بذلك.
بعد نيك نهديها بشدّة لدقائق، نزعْت زبّي من بينهما وصرت أدعكه دعكا شديدا. رفعَت نهديها لي، وتفجّر المنيّ وصار يمطر على نهديها. عندما نضب، مسحْت كمرتي على حلمتيها ودهنْت بها جميع نهديها بمنيّي.
قالت: لن يفعل هذا لي غيرك.
قلت: وأنا أشدّ رأسها إلى زبّي: أنت عاهرة حامية.
مصّت زبّي بشغف، فتصلّب في فمها، ثمّ قامت.
قلت: اجثي على أربع على السرير. سألهو بطيزك.
اتّخذَت الهيئة التي وصفْت ودفعَت طيزها إلى الخلف بلا حياء.
قلت: هل نظّفْتها جيّدا لأدخل فيها لساني إلى حلقك؟
قالت: طبعا. تستطيع أن تفعل بها ما تشاء.
قلت: لن أنيكها اليوم، لكنّني سأجهّزها لزبّي الغليظ.
قالت: تستطيع أن تنيكها اليوم إن شئت.
قلت: لن أفعل. ستظلّ بكرا. أريد أن تكون عشيقتي عروسا محترمة ليلة عرسها. لا أريدها أن تكون عاهرة وهي عروس صديقي.
قالت: لا أظنّ ما أفعله في أيّ شيء من الاحترام.
قلت: الاحترام ما يقرّره زبّي الكبير، لا ما يقرّره الناس.
قالت: أحبّ ذلك.
قلت: زبّي الكبير يريدك أن تكوني خطيبة محترمة إلى ليلة عرسك.
قالت: سمعا وطاعة لزبّك الكبير حبيبي.
قلت وأنا أعصر أليتها اليمنى: لا أرضى أقلّ من ذلك لخطيبة صديقي العزيز.
قالت: لن أخيّب ظنّك ولا ظنّ زبّك الكبير.
قلت: ماذا لو أراد زبّي الكبير أن يفتحك وينيك كسّك البكر الآن؟
قالت: له ذلك.
قلت: لكنّه لن يفعل ذلك؛ لأنّه لا يريد أن يفضح عشيقته ليلة عرسها.
قالت: شكرا جزيلا لزبّك الكبير.
قلت: الآن سآكل فقحتك اللذيذة.
قالت: تفضّل. فقحتي طوع أمرك وأمر زبّك الكبير.
فتحْت طيزها بيديّ وانكببت على فقحتها أمصّها وألعقها وأدفع لساني فيها. لم تنقبض مثل المرّة الماضية، لكنّها شهقت وتأوّهت وتلوّت. تفتّحت فقحتها شيئا فشيئا وصارت تأخذ لساني أعمق وتعضّه. صارت تدفع طيزها في فمي بشبق.
قالت: إنّني أقضي شهوتي.
اختلجَت فقحتها تحت لساني وهي تنتفض وترتعش حتّى هدأَت. قبّلْت فقحتها قبلا خفيفة برهة.
قلت: افتحي طيزك الشبقة بيديك. سأجهّزها لزبّي الكبير.
خفضَت رأسها إلى الفراش وفتحَت طيزها بيديها، فصرت أسكب على فقحتها السائل الزلق وأدخله فيها بأصابعي وأنا أوسّع طيزها. ظلّت تتأوّه وتتلوّى حتّى أدخلْت في طيزها أربعة أصابع. صرت أدعك كسّها الغارق بكمرتي وأنا أدخل وأخرج أصابعي في طيزها، وفقحتها تتوسّع بازدياد. قضت شهوتها مرّات.
قالت: أظنّ طيزي جاهزة لزبّك الكبير.
قلت: وأنا أدعك زبّي بشدّة: هي الآن جاهزة لمنيّي اللزج. أبقيها مفتوحة.
تفجّر منيّي وصببته في طيزها المفتوحة.
قلت: اعصري فقحتك؛ فقد ملأْت طيزك الفاجرة منيّا.
عصرّت فقحتها فانغلقَت فقبّلْتها وقبّلْت كسّها.
دعكْت فقحتها وكسّها بكمرتي حتّى تصلّب زبّي كالحجر بعد أن قضت شهوتها بضع مرّات.
قلت وأنا أصفع طيز مها بزبّي: هل تريدين أن تشربي منيّي؟
قالت: طبعا أريد أن أشرب منيّك اللذيذ.
قلت: يجب أن تمصّي زبّي الكبير مدّة طويلة.
قالت: أحبّ أن أمصّ زبّك الشهيّ دائما.
قلت: إذن ليست هناك مشكلة؛ فهو يحبّ ذلك أيضا.
قالت: لن تكون هناك مشاكل بين زبّك الكبير وبيني أبدا.
قلت: لذلك أحبّك. اجثي على الأرض لتمصّي زبّي الكبير كما يليق به.
قالت وهي تنزل عن السرير: سمعا وطاعة.
قلت وهي تأخذ زبّي في فمها وتمصّه برفق: أري زبّي أنّك تستحقّين أن تمصيه أكثر من أيّ عاهرة.
قالت: طبعا. سأريك أنّني أحبّ زبّك أكثر ممّا تحبّه صديقة خطيبتك العاهرة.
قلت: أريني أنّ خطيبة الصديق أحقّ بزبّي من صديقة الخطيبة.
قالت: سأفعل.
قلت: مصّي زبّي مصّا لو أخبرْت عنه خطيبك أذن لك أن تمصيه ما شئت.
قالت: لا أظنّ ذلك ممكنا. لا أحد يجبّ أن تكون خطيبته عاهرة مثلي.
قلت: خطيب صديقة خطيبتي يحبّ أن تكون خطيبته أعهر منك. ابذلي قصارى جهدك، واتركي الباقي عليّ.
قالت: سأبذل قصارى جهدي على جميع الأحوال.
قلت: لذلك أنت على ركبتيك أمام زبّي الكبير. لا تظنّي أنّني أدخل زبّي العزيز في أيّ فم جائع.
أخذَت زبّي في فمها وصارت تمصّه بنهم وتتنهّد حوله.
قلت: أين أنت، يا رشاد، لترى خطيبتك العاهرة وهي تمصّ زبّ صديقك الكبير كما يليق بها ويكاد يليق به. ألم تكن لتفتخر بها؟
مصّت زبّي وناكت به حلقها لدقائق بدون توقّف.
قالت: يا ترى هل سيكون النيك ألذّ من المصّ؟
قلت: سنرى، يا مصّاصة الزبّ الداعرة. سأدمّر كسّك الصغير وفقحتك الشهيّة عندما يحين الوقت.
أخذَت زبّي في فمها وتابعَت المصّ.
بعد دقائق عديدة، أمسكْت رأسها وصرت أنيك حلقها.
قلت: أترى، يا رشاد، أنّ حلق خطيبتك العاهرة مصنوع للنيك بزبّي الكبير، لا بزبّ سواه. لذلك سترضع هذه العاهرة زبّي الكبير إلى الأبد.
كنت أصفع وجهها بزبّي أحيانا.
قلت: هل أنت مستعدّة لشرب منيّي الحارّ؟
قالت: دائما.
صرت أدعك زبّي بشدّة وهي تفتح فمها أمامه حتّى تفجّر المنيّ وصار يضرب حلقها. مسحْت كمرتي على لسانها، فغرغرَت بمنيّي وشربَته.
قلت وأنا أرفع راسها: العاهرة الماجنة تستحقّ قبلة كبيرة تليق بعهرها.
ألصقْت شفتيّ بشفتيها وقبّلْتها قبلة حارّة طويلة.
قلت: أنا فخور بك.
قالت: شكرا لك.
قلت: استلقي على ظهرك، وارفعي رجليك كالعاهرات. سأدعك كسّك البكر بكمرتي ثمّ أملؤه منيّا.
قالت: ستملؤه منيّا وهو بكر؟
قلت: نعم، كما فعلْت بطيزك.
قالت وهي تبتسم: أحبّ هذا العهر.
قلت: أنت مصنوعة لإمتاع زبّي الكبير بكلّ طريقة.
قالت: وسأفعل ذلك.
استلقت على ظهرها ورفعَت رجليها، فأخذت يديها إلى عقبيها فأمسكَتهما.
سحبْت طيزها إلى حافة السرير، وأمسكْت زبّي الذي كان يستعيد صلابته.
صرت أدعك كسّها وعسله يجري كالنهر.
قالت وهي تتأوّه: متّع كسّي الصغير.
قلت: يحبّ الزبّ الكبير والمنيّ اللزج؟
قالت: يعشقهما.
عندما تصلّب زبّي، صرت أدعك كسّها بكمرتي دعكا شديدا.
قلت: سأملأ كسّك منيّا وستطعميه لخطيبك.
قالت: كيف سأطعمه لخطيبي؟
قلت: سيلعق كسّك وهو مملوء منيّا ويشربه.
قالت: لكنّ رشادا لا يلعق كسّي.
قلت: ستقولين له إنّك هجت كثيرا ويجب أن يلعق كسّك أو تفقدي عقلك. افعلي ذلك بعد أن تدخليه غرفتك خلسة.
قالت: ذلك عهر كبير. إنّني أقضي شهوتي.
قضت شهوتها، وتدفّق عسلها على كمرتي وفقحتها وهي ترتعش وتتلوّى.
قالت: كيف ستفعل ذلك بصديقك؟
قالت: أليس منيّي لذيذا؟ وكسّك لذيذ. فليستمتع صديقي باللذّتين. ثمّ إنّك أنت التي ستفعل ذلك؛ لأنّ ذلك عهر يليق بك.
قالت: إنّني عاهرة قذرة.
قلت: أنت عاهرة لذيذة. القذارة للعاهرات.
قضت شهوتها بضع مرّات قبل ان أجعلها تفتح كسّها بيديها. قذفْت منيّي في كسّها البكر، ثمّ نظّفت كسّها بمنديل وألصقْته حتّى لا يتسرّب المنيّ.
قلت: أبقي كسّك مقفلا هكذا حتّى يحين الوقت حتّى لا يسيل المنيّ فيضيع سدى ويفضحنا. لا تنسي أن تطعميه منيّي من كسّك وما زال منيّي على نهديك وفي طيزك. تذكّري أنّ زبّي الكبير يريدك أن تكوني محترمة.
قالت: لن أنسى ذلك. سيرى منّي زبّك الكبير ما يسرّه.
انقلبّت واستدارت ومصّت زبّي حتّى بدأ يصلب عوده، ثمّ صفعْت وجهها به. قبّلْت فقحتها وفمها، ثمّ لبسنا ثيابنا، ورافقْتها إلى الباب.
قلت: متّعي صديقي جيّدا. اجعليه بحبّ لعق كسّك وهو مليء بمنيّي لتكوني خطيبة عاهرة رائعة.
قالت: سأفعل.
عصرْت طيزها وقبّلْتها عند الباب، ثمّ تسلّلت هاربة.
------------------------​
عندما رجعْت إلى غرفتي، خرج رشاد من الخزانة.
قال: تريدني أن ألعق منيّك من كسّها؟
قلت: أوّلا، هل استمتعْت بما رأيت.
قال: استمتعت به إلى ذلك الوقت.
قلت: لا تهتمّ.
قال: كيف لا أهتمّ؟ ستتّصل بي قريبا وتدعوني إلى غرفتها، ولن أستطيع أن آبى.
قلت: هل تعلم لم فعلْت ذلك؟
قال: لم؟
قلت: لأريك أنّها لا تردّ لزبّي أمرا.
قال: فعلا. ما تفعل لا يصدّق.
قلت: أرأيت ما يفعل حبّ الزبّ الحقيقي للمرأة؟
قال: رأيت.
قلت: هل رأيت ما أجملها وهي تستمتع بزبّي وهو يستمتع بها؟
قال: نعم. هي رائعة.
قلت: لذلك زبّ صديقك يحبّها.
قال: لكن ما سأفعل بمشكلة لعق منيّك من كسّها.
قلت: هذه فرصة جاءتك، فاستغلّها.
قال: أيّ فرصة؟ كيف سأستغلّها؟
قلت: تستطيع أن تفعل ما تشاء.
قال: كيف؟
قلت: هي لا تعلم أنّك تعلم أنّ كسّها مليء بالمنيّ.
قال: ستظنّ أنّها تخدعني.
قلت: وما المشكلة إن كانت لا تخدعك وأنتما تستمتعان؟
قال: تريدني أن ألعق منيّك من كسّها؟
قلت: استمتع خطيب صديقة سهام في لعقه عن وجهها. قد تستمتع به. إن لم تستمتع، لا تفعل ذلك مرّة أخرى. هذه فرصة لك لتلعق كسّها وتمتّعها وتستمتع بها. وربّما نفعل أكثر في المرّة القادمة. لكن لا تشعرها بالتردّد أو القرف. حتّى لو كان سمّا، كله وأنت تبتسم. لن تموت.
قال: حسنا. سأحاول.
قلت: استمتع أنت وصديقك بخطيبتك العاهرة اللذيذة. يليق بها أن يستمتع بها رجلان.
قال: سأفعل.
قلت: هيّا. انصرف، واستعدّ.
قال: سأراك.
قلت: لا تخيّب أملها.
------------------------​
دعت مها رشادا إلى غرفتها فاستجاب طائعا. أدخلَته إلى غرفتها خلسة.
قال: لم تدخليني إلى غرفتك قطّ.
قالت: حدث أمر جلل هذه الليلة.
قال: ماذا حدث؟
قالت: هجت على بعض الأشياء التي تفعلها الخطيبات هيجانا شديدا.
قال: ماذا يفعلن؟
قالت: يجعلن خطباءهنّ يلعقون فروجهنّ، فاشتهيت ذلك كثيرا.
قال: لكنّ ذلك خليع.
قالت: أعلم، لكن ما باليد حيلة. يجب أن تعلق فرجي أو أفقد عقلي.
قال: تريدين أن ألعق فرجك الآن؟
قالت وهي ترفع ثوبها وتفتح رجليها فإذا كسّها عار: الآن فورا.
قال: لم أفعل ذلك من قبل.
قالت: إذن نتعلّم معا. لم أفعل هذا من قبل أيضا.
قال: هل أنت متأكّدة أنّنا يجب أن نفعل هذا.
قالت: متأكّدة أنّك إن لم تفعله سأفقد عقلي وأخرج أجري عارية في الشارع.
قال: هل إلى هذه الدرجة.
قالت: وأكثر. إنّني هائجة جدّا.
قال: إذن يجب أن أفعل ما وقع على عاتقي.
قالت: طبعا.
بعد تردّد قليل، بدأ يلعق كسّها بحذر، فصارت تتأوّه وتتلوّى.
قالت: نعم، العق كسّي البكر الهائج. مصّه واشرب ما فيه حتّى يجفّ إن استطعت.
عندما رأى وسمع حماسها، زادت جرأته، واشتدّ نشاطه، وصار يلعق ويمصّ كسّها بنهم.
قالت: كل كسّي هكذا. مصّه كما تُمصّ أكساس العاهرات.
كان مترقّبا نزول المنيّ، لكن، عندما ذاقه ولم يجد فيه بأسا، تابع لعق ومصّ كسّها بشغف.
قالت: الخطيبات العاهرات يستمتعن بهذا، وأنا لا أستمتع به لأنّني خطيبة محتشمة؟ سأستمتع به بعد الآن. سأجعلك تأكل كسّي كلّما هجت هكذا.
سقته كلّ المنيّ، ثمّ قضت شهوتها.
قالت: إنّني أقضي شهوتي.
أكل كسّها بشراهة حتّى هدأَت.
قالت: لقد أبليتَ بلاء حسنا. هل استمتعْت بذلك؟
قال: نعم.
قالت: يجب أن نكرّر ذلك، لكن يجب أن تهرب خلسة الآن.
رافقَته إلى الباب، وانصرف.
------------------------
الحلقة الثانية عشرة
اتصل رشاد بي وهو في طريقه إلى البيت.
قلت: ما فعلْت؟
قالت: لعقْت منيّك من كسّ خطيبتي.
قلت: هل استمتعْت به؟
قال: كان أحسن ممّا توقّعْت.
قلت: لذلك يستمتع به خطباء وأزواج النساء العاهرات.
قال: صرت خطيب عاهرة.
قلت: خطيبتك عاهرة صديقك، أي ليست عاهرة غريب. انظر إلى الرجل الذي خطيبته عاهرة خطيب صديقتها وهو سعيد بذلك.
قال: أعرف ذلك.
قلت: هل استمتعَت هي به؟
قال: كثيرا. لقد قضت شهوتها في فمي.
قلت: خطيبتك حامية جدّا. ما أسهل أن تقضي شهوتها!
قال: سهل جدّا.
قلت: هل كان منيّي لذيذا؟
قال: حسام، ماذا تقول؟
قلت: لقد ذقته. أسألك عن رأيك فيه، فاصدقني القول.
قال: كان لذيذا.
قلت: إذن لن أشعر بالذنب لأنّك لعقْته، بل سأكون سعيدا.
قال: كن سعيدا.
قلت: المرّة القادمة ستلعق منيّي من طيزها.
قال: لن ترضى بذلك. ستخشى أن تفضح.
قلت: لن تطلب ذلك منك، بل يجب أن تطلبه أنت منها.
قال: تريدني أن أقنعها أن تأذن لي أن ألعق فقحتها؟
قلت: نعم. قل لها إنّ هناك رجالا يحبّون لعق الفقاح، وأنّك تريد أن تجرّب ذلك.
قال: وإن أبت؟
قلت: طبعا ستأبى، لكنّك ستظلّ وراءها حتّى ترضى، وسترضى لأنّني سآمرها أن تطعمك منيّي من طيزها، لكن ستختصر أنت الطريق عليها.
قال: لماذا تريدني أن ألعق منيّك من طيزها؟
قلت: لأن خطيبتك حامية يليق بها أن يلعق خطيبها منيّ عشيقها من كسّها وطيزها. أنا لا أرى خطيبتك عاهرة يجب معاقبتها، بل عاهرة يجب مكافأتها.
قال: لكنّك تكافئها على حسابي.
قلت: وماذا أفعل أنا؟ ألا أدلّلها أكثر منك بكثير؟ ألا يجب أن تساهم في إسعاد خطيبتك الشبقة؟ ألم تستمتع بلعق منيّي من كسّها؟
قال: بلى.
قلت: إذن اتّفقنا.
------------------------​
في صباح اليوم التالي، عانقْت أمّي من الخلف وضغطْت زبّي الواقف كالصاري في طيزها لكنّها كانت تلبس ثوبا متوسّط الطول وتلبس تحته سراويل فلم أشعر بطيزها جيّدا، وهي طبعا لم تشعر بزبّي جيّدا.
قالت وهي تحاول أن تتفلّت منّي: حسام، ماذا تفعل؟ ابتعد قبل أن يرانا أبوك أو أختك.
قلت: أبتعد قبل أن يرياني أعانق أمّي الجميلة؟
قالت: إنّك لا تعانقني فقط، بل تضغط نفسك في عجيزتي.
قلت: هل تقصدين أنّني أضغط زبّي الكبير الصلب كالحجر في طيزك الحامية كالنار؟
قالت: لا تقل ذلك. استح.
قلت: أليس ذلك ما قصدْتِ؟
قالت: بلى.
قلت: وهل تظنّين أنهما يعلمان حجم زبّي وصلابته أو سيلاحظان أنّه في شقّ طيز أمّي الفاتنة؟
قالت: لا أريدهما أن يلاحظا ذلك.
قلت: لن يلاحظاه.
قالت: ما تفعله خطأ وإن لم يلاحظه أحد.
قلت وأنا أعصر نهديها برفق: ما أفعله هو أنّني أعانق أمّي الجميلة وأقول لها صباح الخير.
قالت وهي تبعد يديّ عن نهديها: صباح النور، لكن لا تفعل ذلك.
قلت: أفعل ذلك رغم أنّ أمّي الجميلة فظّة معي.
قالت: لست فظّة.
قلت: إنّك تلبسين ملابس داخليّة تحت ثوبك الذي ليس رقيقا أصلا، فلا أشعر بشيء.
قالت: لا أستطيع أن أكون عارية دائما تحت ثياب رقيقة.
قلت: لماذا؟ هل سيعترض أبي ويقول تبدين جميلة جدّا لا تغري الولد؟
قالت: لا أظنّ أنّه سيقول ذلك لأنّه لا يعلم أنّ ابنه شهوان.
قلت وأنا أعصر نهديها مرّة أخرى: أرأيت أنّك فظّة معي ولا أستطيع أن أشعر بنهديك الشهيّين؟
قالت وهي تبعد يديّ: استح، يا ولد. أنا أمّك.
قلت وأنا أحكّ زبّي بطيزها: ألا يستطيع الولد أن يقول لأمّه صباح الخير؟
قالت وهي تضغط طيزها على زبّي: يستطيع، لكنّك تقولها بطريقة مختلفة.
قلت: أقولها بطريقة ممتعة؟
قالت: تقولها بطريقة ممتعة زيادة عن الحدّ.
قلت: ربّما أفعل ذلك لأنّ أمّي أجمل من الحدّ.
قالت: أنت ولد مشاكس.
قلت وأنا أتراجع: البسي ثوبا رقيقا ليس تحته شيء على جسدك الجميل فإنّه يستحقّ ذلك.
قالت: جسدي الذي يستحقّ ذلك، أم ابني المشاغب؟
قلت: أمّي الفاتنة.
------------------------​
في المساء، عانقْت أختي سهر من الخلف. كان زبّي واقفا كالصاري كالعادة لكنّني لم أضغطه بقوّة في شقّ طيزها.
قلت: هل أنت مستعدّة لتمرين آخر من تمارين الإغراء والإغواء؟
قالت: دعنا لا نفعل ذلك.
قلت: لم لا؟
قالت: المرّة الماضية خرجت الأمور عن السيطرة.
قلت: أيّ أمور.
قالت: تعلم ما حدث في النهاية.
قلت: ماذا حدث؟ هل تتحدّثين عن قضاء شهوتك في يدي؟
قالت: نعم. كان يجب ألّا تفعل ذلك.
قلت: كان يجب ألّا أفعل ماذا؟ أنت التي قضت شهوتها في يد أخيها لأنّها أبلت بلاء حسنا في الإغراء والإغواء.
قالت: حدث ذلك لأنّك أدخلْت يدك بين رجليّ وعصرْت فرجي.
قلت: هل تعنين أنّك الآن ستقضين شهوتك لو أدخلْت يدي بين رجليك وعصرْت؟
قالت: لا.
قلت: إذن لا علاقة ليدي بذلك الأمر.
قالت: لو لم تفعل ما فعلْت لما حدث ذلك.
قلت: هل تعلمين لماذا قضيت شهوتك؟
قالت: لماذا إن كنت تعرف أكثر منّي؟
قلت: لأنّك بلغْت الذروة.
قالت: وفسّر الماء بعد الجهد بالماء.
قلت: لذلك لن تقضي شهوتك لو عصرْت كسّك الصغير الآن.
قالت: حسام، لا تتكلّم بهذه اللغة. أنا أختك.
قلت: أختي الصغرى لها كسّ صغير شهوان يخرج عن السيطرة أحيانا. ماذا في ذلك؟ أليس ذلك ما صُنع له الكسّ الملتهب؟
قالت: لا يجوز أن تتكلّم عنه هكذا.
قلت: سهر، كسّك الصغير قضى شهوته في يدي وأغرقها بعسله. أستطيع أن أتكلّم عنه كما أشاء.
قالت: أنت أخرجْته عن السيطرة.
قلت: أتعلمين كيف تبلغ المرأة الذروة؟
قالت: كيف، يا أعلم أهل زمانه؟
قلت: تظلّ تصعد حتّى تبلغ الذروة. لقد ظللت تصعدين حتّى بلغْت الذروة. لو لم أدفعك تلك الدفعة الصغيرة، لهويت إلى القاع وشعرْت بالإحباط.
قالت: إذن صنعْت معي معروفا.
قلت: نعم، وأنت تعلمين ذلك، فإن تضايقْت، فالسبب أنّك ساذجة أو لا تثقين بأخيك. كسّك الصغير المتّقد سرّته مساعدتي لكن ضايقَتك.
قالت: تضايقْت لأنّ الأخ لا يجوز أن يفعل ذلك لأخته.
قلت وأنا أضغط زبّي في شقّ طيزها: لا يجوز للأخ العاديّ أن يفعل ذلك لأخته، لكن هذا الأخ يجوز له أن يفعل لأخته الصغرى الساحرة ما يشاء.
قالت: حسنا.
قلت وأنا أرفع ثوبها وأدخل يدي في سراويلها: الآن سنعرف إن كانت يدي تستطيع أن تفقد كسّك الصغير الحارّ داخله كالجمر السيطرة.
قالت وأنا أعصر كسّها بتؤدة: حسام، لا تفعل ذلك. إنّنا في المطبخ. إن دخلَت علينا أمّي، ستفضحنا، وإن دخل أبي، سيقتلنا.
قلت: يجب أن يعلم أبوانا أنّني أستطيع أن أفعل لأختي الصغرى الجميلة ما أشاء.
قالت: حسام، أنا جادّة. سنُفضح.
رغم اعتراضها فتحَت رجليها قليلا ولم تحاول أن تبعد يدي عن كسّها.
قلت: أظنّ أنّنا لن نُفضح. أتعلمين لماذا؟
قالت: لماذا؟
قلت: سنُفضح فقط إن لم يخرج كسّك الصغير عن السيطرة. لأنّه إن ظلّ رزينا، سأظلّ وراءه مدّة طويلة، وسيقبض علينا أحد.
كسّها كان يسخن ويرطب، وكانت أحيانا تدفع طيزها إلى زبّي.
قالت: أنت أهوج لا تفكّر في عواقب الأمور.
قلت وعسل كسّها يسيل في يدي: أتعلمين ما عاقبة هذا الأمر؟
قالت: ماذا، يا حكيم الزمان؟
قلت: هل تريدين أن تقضي شهوتك في يدي، أم تريدين أن تشعري بالإحباط؟
قالت: لا أريد أن أشعر بالإحباط.
قلت: أتعلمين لمَ لمْ تشعري بالإحباط أمس؟
قالت: لماذا؟
قلت: لأنّك كنت تحرّكين طيزك الفائرة على زبّي الكبير. حرّكيها عليه الآن.
قالت: أنت منحرف. لا تكتفي بما تفعل بكسّ أختك الصغير.
قلت: هي التي لا تكتفي، لذلك لم تقض شهوتها.
قالت وهي تفرك زبّي بطيزها: أنا المنحرفة؟
قلت: إن كان زبّي الكبير في شقّ طيزك تماما بدون انحراف، فأنت معتدلة.
قالت: إنّه كذلك، يا منحرف.
قلت: إن كانت طيزك الحامية معتدلة، فزبّي الكبير معتدل وأنا معتدل، وليس هناك انحراف.
قالت: إنّني سأقضي شهوتي.
قلت: أرأيت أنّ الزبّ الكبير للطيز الحامية له مفعول السحر؟
قالت: يبدو أنّك تعرف ما تفعل.
قلت وأنا أعصر كسّها بقوّة: لنر.
قالت وهي تشهق: إنّني أقضي شهوتي.
قلت وأنا أفرك كسّها بيدي فركا شديدا: ولن تغضبي على أخيك الأصغر الرائع لأنّه متّع كسّك الصغير؟
قالت: لن أغضب عليك.
انتفضَت وارتعشَت، وتفجّر عسل كسّها في يدي. عندما هدأَت، نزعت يدي من سراويليها، وتركتْني وذهبَت.
لعقْت عسلها عن يدي جيّدا قبل أن أغسلها.
------------------------​
في مساء اليوم التالي، خرجْت مع سهام وحدنا.
قلت: كيف حال طيز خطيبتي الجميلة؟
قالت: ماذا تقول؟ هل أنا عاهرة؟
قلت: إذن كيف حالك طيز صديقة خطيبتي؟
قالت: تعرف عنها أكثر ممّا أعرف.
قلت: اعترضْت لما سألْت عن طيزك، لكن لم تعترضي لما سألْت عن طيز صديقتك؟
قالت: أنا فتاة محتشمة، وهي فتاة ماجنة.
قلت: طيزها فاجرة تكاد تكون بفجور طيزك.
قالت: لا يجوز أن تتكلّم عن طيزي هكذا.
قلت: حسنا. طيزها فاجرة تكاد تكون بفجور طيز أختك سها.
قالت: حسام، أختي سها بريئة. لا يجوز أن تتكلّم عن طيزها.
قلت: طيز زهوة فاجرة تكاد تكون بفجور طيز أختي سهر.
قالت: أنت منحرف. هل يجوز أن تتكلّم عن طيز أختك؟
قلت: أتكلّم عن طيز من إذن؟
قالت: تكلّم عن طيز زهوة.
قلت: ألا تغارين عندما أتكلّم عن طيزها وأتغزّل بها؟
قالت: لو غرت لتركْتك تتكلّم عن طيزي.
قلت: حسنا. لا أريد أن أتكلّم عن طيزك. أريد أن أراها.
قالت: أنت خطيب منحرف.
قلت: كلّ الخطباء الذين أطياز خطيباتهم فاجرة يحبّون أن يروها.
قالت: بل كلّ المنحرفين.
قلت: سهام، أريني طيزك، وإلّا ذهبْت إلى زهوة، وجعلْتها تريني طيزها عارية، ولهوت بها كما أشاء أمام خطيبها.
قالت: هل يجوز أن يهدّد الخطيب خطيبته؟
قلت: إذن أريني طيزك الفاجرة بالحسنى. امشي أمامي.
قالت: هل كلّ المنحرفين الذين كنت تتكلّم عنهم يجعلون خطيباتهم يمشين أمامهم ليشاهدوا أطيازهنّ ويسيل لعابهم عليها؟
قلت: لا، لأنّ طيز خطيبتي أشهي من جميع أطيازهنّ معا.
قالت: اخدعني بلسانك الحلو.
قلت: صدّقي. ليس هناك سبب آخر. لو لم تكن طيزك أفجر طيز رأيتها، لما أردت أن أتأمّلها وأتمتّع بها.
قالت وهي تتقدّم عنّي: حسنا.
قلت: ما هذه الطيز الفاجرة، يا آنسة؟
قالت: أنا مخطوبة، يا منحرف. اسكت، وإلّا شكوتك لخطيبي.
مشت أمامي هكذا لدقائق، وأنا أتأمّل طيزها الحامية وأعاكسها.
------------------------​
عندما عرضْت على مها أن أزورها مساء اليوم التالي، طارت من الفرح، وأدخلَتني غرفتها خلسة. اتّصلت برشاد، وتركت الهاتف مفتوحا.
كانت تلبس ثوبا فضفاضا فوق ثوب فاضح. خلعَت الأول، قبّلْتها وداعبت طيزها ونهديها وهي تلبس الآخر.
قلت وقد رفعْت ثوبها وصرت أعصر كسّها الغارق: هل فمك جائع؟
قالت وهي تتلوّى: جائع ولعابه يسيل. يريد أن يمصّ زبّك اللذيذ ويرضعه حتّى يشبع.
قلت: وزبّي الكبير يريد أن ينيك فم عشيقته الحامية وحلقها.
قالت وهي تجثو أمامي: اجمعني به لأتمتّع به ويتمتّع بي.
خلعَت سروالي وسراويلي، فحيّاها زبّي كما يليق به وبها. ابتسمَت له وأخذَته في فمها تتنهّد حوله.
قلت وهي تمصّ زبّي وأنا أنيك فمها وحلقها: زبّي الكبير يحب خطيبة صديقي وهي تحبّه. أين أنت، يا رشاد، لترى خطيبتك العاهرة تمصّ زبّ صديقك الكبير وتتلذّذ به كما يليق به وبها؟ تخيّلي أنّ خطيبك هنا ويحبّ أن تكوني أعهر عاهرة لصديقه، واجعليه فخورا بك.
قالت: سأفعل.
صارت تمصّ زبّي بنهم أكبر.
قلت: هكذا تكون الخطيبات العاهرات.
قالت: هل زبّك الساحر مستمتع بي؟
قلت: طبعا؛ فأنت عاهرة لذيذة.
قالت: زبّك الكبير يراني لذيذة، وأنا أراه لذيذا.
قلت: هذا لأنّك مصنوعة له.
قالت: نعم، أنا مصنوعة لزبّك الكبير، لا لزبّ سواه.
قلت: هل ستظلّين مخلصة لزبّي الكبير بعد الزواج؟
قالت: بعد الزواج، سأكون مخلصة له أكثر.
قلت وأنا أخلع ثوبها: زوجك حينها سيقدّر ذلك.
قالت: أكيد.
أمسكْت رأسها وصرت أنيك حلقها.
قلت: رشاد، أنا الآن أنيك حلق خطيبتك، وهي مستمتعة كأنّني أنيك كسّها الشبق وزيادة.
قالت وأنا أصفع وجهها: عسل كسّي يجري كالنهر كأنّك تنيكه بزبّك الكبير.
قلت: لو كان خطيبك هنا للعقه حتّى لا يذهب سدى.
قالت: لا أظنّ أنّه سيلعقه وأنا أمصّ زبّك السمين.
قلت: لكنّك تستحقّين أن يلعق كسّك وأنت تمصّين زبّ صديقه الكبير.
قالت: أظنّ ذلك.
قلت: ريلي بين نهديك. سأنيكهما قليلا.
رالت بين نهديها، وعصرَتهما حول زبّي، فصرت أنيكهما.
قلت: أنا الآن أنيك نهدي خطيبة صديقي العاهرة الشهيّين.
قالت: والعاهرة تستمتع بذلك.
نكت نهديها لدقائق، ثمّ أقمتها وقبّلْتها وقبّلْت حلمتيها.
قلت وأنا أداعب طيز مها: اليوم سأملأ طيزك الفاجرة منيّا ثلاث مرّات. أتعلمين لماذا؟
قالت: لأنّك تحبّها؟
قلت: نعم، لكن هناك سبب آخر.
قالت: ما هو؟
قلت: أريدك أن تطعمي خطيبك منيّي منها.
قالت: كيف سأفعل ذلك؟ سيعرف أنّ في طيزي منيّا.
قلت: اجعليه يستلق على ظهره، وقرفصي على وجهه. لن يشعر بشيء.
قالت: هل يجب أن أفعل ذلك؟
قلت: لا شأن لي به. زبّي الكبير هو الذي يريد ذلك.
قالت: إن كان زبّك يريده، يجب أن أفعله.
قلت وأنا أغمس إصبعا في كسّها ثمّ أدفعه في طيزها: أنت تستحقّين زبّي الكبير.
قالت: شكرا لك.
قلت: تأكّدي أن يستمتع صديقي بشرب منيّي من طيزك الشهيّة. تذكّري أنّه أعزّ أصدقائي وأنت هنا لأنّك خطيبته الجميلة.
قالت: سأبذل قصارى جهدي.
قلت: والآن سيستمتع صديقه بك ويجعل طيزك الحامية تفغر فاها.
قالت وهي تجثو على السرير على أربع: افعل بطيزي الداعرة ما تشاء.
قلت وأنا أعصر أليتيها: سأصنع فيها حلوى لذيذة لصديقي.
قالت عندما صرت أنقّل إصبعا بين كسّها وطيزها: أنت تحبّ صديقك بطريقة منحرفة.
قلت: ليس هناك انحراف. عاهرتي الجميلة تستحقّ أن يأكل خطيبها منيّي اللذيذ من كسّها وطيزها الشهيّين. هذا كلّ شيء.
قالت: شكرا لك.
قلت وأنا أسكب سائلا زلقا على فقحتها: والآن نبدأ بفتح فم طيزك الشبقة.
قالت بتأوّه وأنا أدفع إصبعين في طيزها: نعم.
صرت أنيك طيزها بإصبعيّ وأوسّع فقحتها. صارت تدفع طيزها إلى إصبعيّ وتتأوّه وتتلوّى.
بعد قليل، عصرْت إصبعا ثالثا في طيزها، وبعد دقائق أخرى، رابعا.
قالت: بعد أن أتزوّج ستنيك طيزي الشبقة كما تشاء.
قلت: سيحفرها زبّي الغليظ كالنفق، ويتركها مفتوحة كباب المغارة.
قالت: سأنتظر ذلك بفارغ الصبر.
قلت: افتحي طيزك بيديك لتفغر فاها.
خفضَت رأسها إلى الفراش وفتحَت أليتيها بيديها. صرت أدخل أصابعي في طيزها لأصلها ثمّ أخرجها تماما وأنا أتأمّل فتحة فقحتها وهي تتوسّع.
قلت وأنا أدعك زبّي بشدّة: طيزك الجميلة جاهزة لكلّ شيء.
قالت: جاهزة لزبّ عشيقي الكبير.
تفجّر منيّي وانطلق خلال فقحتها المفتوحة. عندما نضب، عصرَت فقحتها فانغلقَت ليظلّ منيّي فيها.
قبّلْت كسّها الغارق في عسله وفقحتها. استدارت وصارت تمصّ زبّي بشغف.
قلت: هل أنت مستعدّة للشوط الثاني؟
قالت مها: هذه المباراة ثلاثة أشواط، لكنّ عاهرتك مستعدّة لعشرة أشواط.
قلت: هذا اليوم، لا نستطيع أن نكون أنانيّين. هدفنا أن نطعم خطيبك قدرا كبيرا من منيّي اللزج من طيزك الفاجرة.
قالت: يجب ألّا نستمتع كثيرا.
قلت: بل يجب أن نستمتع كثيرا، لكن لا ننسى أنّ غيرنا يجب أن يستمتع أيضا.
قالت: نعم.
قلت: استلقي على ظهرك، وأمسكي عقبيك.
قالت وهي تتّخذ تلك الهيئة: أحبّ حركات العهر.
قلت وأنا أجثو أمام كسّها اللزج: طبعا؛ فأنت مصنوعة للنيك.
قالت: بزبّك الكبير فقط.
قلت وأنا أدعك كسّها بكمرتي: طبعا.
قالت: كسّي الصغير سعيد جدّا بملامسة زبّك الكبير.
قلت وأنا أدعك كسّها بشدّة: يجب أن تكوني سعيدة وأنت مع عشيقك يستمتع بجسدك الغضّ.
قالت: أنا وكسّي سعيدان جدّا.
قلت: وكذلك أنا وزبّي الكبير.
جرى عسل كسّها كالنهر وأغرق كمرتي وفقحتها.
قلت وأنا أدعك بظرها بكمرتي: يبدو أنّ كسّك الصغير جائع جدّا لزبّي الكبير.
قالت: طبعا. إنّه يعلم أنّه مصنوع له. إنّني أقضي شهوتي.
قلت وأنا أتابع دعك بظرها: أحبّ أن أراك تتلوّين من شدّة اللذّة وأنت تقضين شهوتك.
قالت وهي ترتعش ويتدفّق عسلها على كمرتي: أبدو كالعاهرة؟
قلت: تبدين جميلة جدّا؛ فأنت أجمل من أيّ عاهرة، وأنا لا أحبّ العاهرات.
قالت: شكرا لك، يا عشيقي الوسيم.
قلت وأنا أدعك كسّها برفق: ألا تعلمين أنّني معك لأنّك حامية كالنار؟
قالت: وأنا معك لأنّك أروع عشيق في العالم.
قلت وأنا أسارع الدعك: إذن فلنستمرّ بصناعة حلوى صديقي.
قالت: نعم.
قضت شهوتها عدّة مرّات قبل أن يحين الأوان.
قلت وأنا أسكب سائلا زلقا على فقحتها الغارقة في عسل كسّها وأدخل أصابعي الأربعة فيها: افتحي طيزك الداعرة بيديك.
فتحَت طيزها، فأخرجْت أصابعي منها، وضغطْت كمرتي فيها، ودعكْت زبّي دعكا شديدا.
قلت عندما تفجّر منيي داخل طيزها: خذي المزيد من منيّي الحارّ في طيزك الملتهبة.
قالت: نعم. نعم. إنّني أقضي شهوتي.
قضت شهوتها، وعصرَت فقحتها. قبّلْت كسّها وفقحتها.
انقلبَت واستدارت، وصارت تمصّ زبّي بنهم.
قالت وأنا أصفع طيز مها: استلقي على ظهرك مرّة أخرى.
استلقت على ظهرها، ورفعَت رجيلها، وأمسكَت عقبيها.
قلت وأنا أداعب كسّها بإبهامي الأيسر وأدعك فقحتها بكمرتي بيدي اليمني: هل عاهرتي الجميلة سعيدة.
قالت: أسعد ما يمكن.
قلت: زبّي يحبّ أن يراك سعيدة.
قالت: وأنا أحب أن أراه سعيدا. هل هو سعيد الآن؟
قلت: طبعا. إنّه يستمتع بعاهرته الشهوى.
قالت: وهي تستمتع به.
قلت وأنا أقوّي هجومي على كسّها وفقحتها: صناعة الحلوى ممتعة.
قالت: وأكلها يكاد يكون بتلك المتعة.
قلت: لا يجوز أن يكون لصديقي خطيبة بهذه اللذّة ولا يستمتع بها.
قالت: نعم. إنّني أقضي شهوتي.
تركْت كسّها وصرت أدعك فقحتها فقط حتّى هدأَت.
رغم أنّ فقحتها كانت تسبح في عسل كسها، أضفْت بعض السائل الزلق وتابعْت دعكها بكمرتي.
صرت أحيانا أضغط كمرتي في طيزها حتّى تبدأ فقحتها بالتوسّع ثمّ أتابع دعكها.
قالت: طيزي تريد زبّك الكبير أن يدخلها.
قلت: وزبّي الكبير يريد ذلك.
قالت: لماذا تعذّبهما؟
قلت: حتّى يستمتعا باللقاء أكثر. سيكون لقاء عظيما.
اشتدّ الدعك ومداعبة البظر حتّى قضت شهوتها مرّات عديدة.
قلت: افتحي طيزك الحامية بيديك. لقد آن الأوان.
فتحَت طيزها بيديها، وضغطْت كمرتي في طيزها وأنا أدعك زبّي دعكا شديدا.
انفتحَت فقحتها تحت كمرتي، وتدفّق منيّي ليملأ طيزها.
عندما رفعْت كمرتي عن فقحتها، عصرَتها فانغلقَت.
لعقْت فقحتها وكسّها أنظّفهما من عسلها حتّى صار عسلها يسيل مرّة أخرى. قبّلْت كسّها وفقحتها ورفعْت رأسي.
قلت: الحلوى جاهزة.
قالت: أنا متأكّدة أنّها ستعجب صديقك كثيرا.
مصّت زبّي حتّى بدأ يتصلّب ثمّ تركَته.
قالت وهي تلبس ثوبها الفاضح: سأدعو خطيبي إلى حلواه.
قلت وأنا ألبس ملابسي: اعتني به جيّدا. أريده أن يستمتع ويحبّ أن يأكل منيّي من طيز خطيبته العاهرة.
قالت: لا تقلق؛ فهو خطيبي.
قبّلْتها وأنا أعصر طيزها الفائضة بمنيّي، ثمّ أنهيت الاتّصال، وتسلّلْت هاربا، وهي تتّصل برشاد.
------------------------
الحلقة الثالثة عشرة
قالت مها عندما دخل رشاد غرفتها: إنّني هائجة مرّة أخرى.
قال: تريدين أن ألعقك؟
قالت: نعم.
قال: هذه المرّة، أريد أن ألعق فقحتك.
قالت: ماذا؟ وهل هناك خطيب يلعق فقحة خطيبته؟
قال: كثير.
قالت: لا أدري.
قال: أنا على يقين أنّ فقحتك لذيذة.
قالت: لكنّ ذلك شيء قد تفعله العاهرات.
قال: ما لنا وما للعاهرات؟ افعليه لخطيبك.
قالت: حسنا، لكن بشرط.
قال: ما هو؟
قالت: ستستلقي على ظهرك، وأنا سأقرفص على وجهك وأطعمك فقحتي.
قال: موافق.
قالت: هيّا قبل أن أفقد صوابي.
استلقى على الأرض، وقرفصَت على وجهه.
قالت وهي تنزل فقحتها على فمه: العق فقحتي كما تشاء.
فتح طيزها بيديه، وصار يلعق فقحتها بتؤدة ثمّ بجرأة. صارت تتأوّه وتتلوّي وتضغط فقحتها على فمه.
قالت: هذا شيء ممتع حقّا؛ لا تتوقّف.
استمرّ في اللعق والمصّ، وفقحتها تفتّحت شيئا فشيئا، ثمّ صار المنيّ يسيل في فمه. تابع المصّ، بل زاد شغفه.
قالت: كل فقحتي أكلا. مصّها حتّى يجفّ داخلي.
استمرّ في لعق فقحتها وشرب المنيّ حتّى لم يبق منه شيء.
قالت: إنّني أقضي شهوتي. لا تتوقّف.
لم يتوقّف، وقضت شهوتها وفقحتها تختلج فوق لسانه.
عندما هدأَت، قامت عنه وغطّت طيزها بالثوب.
قالت: كان ممتعا جدّا، لكن هل استمتعْت به أنت؟
قال: طبعا. لذلك أردت أن فعله.
قالت: لا تظنّ أنّني عاهرة لأنّني مكّنْتك من ذلك؟
قال: لا طبعا.
قالت: إذن يجب أن تتسلّل هاربا قبل أن يلاحظنا أحد.
قال: حسنا.
خرج مسرعا، وأغلقَت الباب خلفه.
------------------------​
اتّصلَت بي مها فورا.
قالت: لقد شرب صديقك منيّك اللذيذ من طيزي. هذه المرّة، لم أتمتّع بطعم منيّك اللذيذ.
قلت: لتشتاقي إلى المرّة القادمة.
قالت: هل ستسقيني منيّك المرّة القادمة.
قلت: طبعا، فأنا أريد أن أسعد عاهرتي.
قالت: عاهرتك دائما سعيدة معك.
قلت: هل كانت خطيبة جيّدة وأسعدَت خطيبها؟
قالت: نعم.
قلت: هل استمتع بشرب منيّي من طيزك الفاجرة؟
قالت: نعم. لقد سألْته وتأكّدت.
قلت: أعجبه طعم منيّي؟
قالت: طبعا. لقد شرب قدرا كبيرا منه.
قلت: هل قرفصْت على وجهه وأسقيته إيّاه بدون جهد منه؟
قالت: نعم. أسقيته منيّك كلّه.
قلت: لم يسأل عن شيء أو يشكّ في شيء؟
قالت: لا. لقد لعق ومصّ فقحتي بنهم.
قلت: جميل.
قالت: هو الذي طلب أن يلعق فقحتي.
قلت: إذن كان يعلم أنّها لذيذة.
قالت: لكنّها كانت ألذّ لأنّها تفيض بمنيّك اللذيذ.
قلت: لكنّ منيّي كان ألذّ لأنّه كان في طيزك الشهيّة.
قالت: هل تظنّ ذلك فعلا؟
قلت: طبعا. أنا أحبّ طيزك الفاجرة.
قالت: وطيزي تحبّك وتحبّ زبّك الكبير.
قلت: بعد أن تتزوّجي، سيتعب قليلا ليشرب منيّي من طيزك الملتهبة لأنّني سأنيكها نيكا شديدا وأقذف منيّي في أعماقها.
قالت: يجب أن يتعب الزوج أكثر من الخطيب.
قلت: لكنّ طيزك ستكون مفتوحة أوسع، فلن يتعب كثيرا.
قالت: سأكون زوجة وفيّة. لن أُتعب زوجي ليشرب منيّ عشيقي اللذيذ من كسّي وطيزي الشبعين نيكا.
قلت: أعلم أنّك ستجعلينني فخورا بك دائما.
قالت: شكرا لك. ذلك شرف لي.
قلت: تصبحين على خير، يا عاهرتي الجميلة.
قالت: تصبح على خير، يا عشيقي الرائع.
------------------------​
اتّصل بي رشاد بعد ذلك.
قلت: هل استمتعْت مع خطيبتك العاهرة؟
قال: نعم.
قلت: ما فعلْت؟
قال: شربْت منيّك من طيزها.
قلت: هل شربته كلّه؟
قال: نعم، لكنّها تمنّعَت بادئ الأمر، فأصررت عليها.
قلت: هل قرفصَت على وجهك كما نصحْتُها؟
قال: نعم.
قلت: هل كان لذيذا؟
قال: نعم.
قلت: أكان ألذّ من المرّة السابقة، أم كان ألذّ المرّة السابقة؟
قال: أظنّ أنّه كان ألذّ هذه المرّة.
قلت: إذن ستشربه من طيزها من الآن فصاعدا؟
قال: أظنّ ذلك.
قلت: ليس في ذلك ظنّ. أنت صديقي وخطيبها تشربه من حيث تشاء. من أين تفضّل أن تشربه؟
قال: من طيزها.
قلت: لك ذلك. أنا صديقك وهي خطيبتك. إن لم ندلّلك، فمن ندلّل؟
قال: شكرا لك.
قلت: لا شكر على واجب. وهل استمتعَت العاهرة وهي تسقيك منيّ عشيقها اللزج من طيزها البكر الشهيّة؟
قال: نعم. لقد قضت شهوتها.
قلت: تلك كانت مكافأتك. هل سرّك ذلك؟
قال: نعم، رغم أنّه حدث أيضا بسبب عهرها.
قلت: لقد كافأناها أنا وأنت لأنّها كانت عاهرة مخلصة لي ولزبّي، وكافأتْك لأنّك كنت خطيبا مخلصا لها.
قال: هل تظنّ أنّني أحمق لأنّي أشرب منيّ عشيقها، الذي هو صديقي، بغير علم؟
قلت: لكنّك تعلم أنّك لست أحمق. إن كان يسعدها أن تظنّ أنّك أحمق، ما يضرّك ذلك؟
قال: لا يضرّني، لكن لا يعجبني.
قلت: لم تقل أمامي إنّها تراك أحمق، فلا تبتئس. أنا لا أهينك أمامها، ولا أسمح لها أن تهينك.
قال: شكرا.
قلت: هذا أقلّ ما يجب أن تتوقّع منّي. إذن نلتقي بعد يومين لنتبادل الخطيبتين وأستمتع بجمال وعهر خطيبتك مرّة اخرى.
قال: نعم.
قلت: إلى لقاء.
------------------------​
في مساء اليوم التالي، اتّصلْت بربى لأدعوها أن تزورني في غرفتي.
قلت: كيف حال عشيقتي الجميلة؟
قالت: بخير. وأنت؟
قلت: اشتقت إليك أنا وزبّي الكبير. هل اشتقت إلينا.
قالت: طبعا. اشتقت إليكما كثيرا.
قلت: زبّي الكبير يريد أن يراك.
قالت: وأنا أريد أن أراه.
قلت: تريدين أن تريه فقط؟
قالت: أريد أن أراه وأمصّه وأشرب منيّه اللذيذ.
قلت: يبدو أنّك اشتقت إليه فعلا.
قالت: طبعا. لا مزاح في هذا.
قلت: إذن اتّصلي بخطيبك وأخبريه أنّك ستزورينني لأنّك تذوبين شوقا إلى زبّي الكبير وهو يذوب شوقا إليك.
قالت: تريدني أن أفعل ما لا تفعله العاهرات.
قلت: إن كان يجعل كسّك الصغير حارّا كالنار ويجري كالنهر.
قالت: إنّه يفعل ذلك.
قلت: يبدو أنّك خطيبة عاهرة.
قالت: طبعا.
قلت: لذلك يحبّك زبّي الكبير كثيرا.
قالت: وأنا أحبّه أكثر.
قلت: إنّه ينتظر قدومك بفارغ الصبر.
قالت: سآتي بسرعة.
قلت: البسي ثوبا أفضح من ثوب ذلك اليوم على اللحم وتعالي.
قالت: لن يراني أحد وأنا كالعاهرة؟
قلت: ساراك طبعا. لذلك أريدك أن تلبسي كذلك.
قالت: حسنا.
قلت: لا تتأخّري على زبّي الكبير.
قالت: لن أتأخّر.
قلت: لا تنسي أن تخبري خطيبك. أنت خطيبة مخلصة، فلا تنسي ذلك.
قالت: لن أنسى، لكنّني خطيبة عاهرة.
قلت: تستحقّين ذلك.
قالت: شكرا. سأجهّز نفسي وآتي مسرعة.
قلت: أنا في انتظارك. سأدخلك خلسة حتّى لا يشعر بك أحد.
------------------------​
ربى أخبرَت غيثا، ثمّ جاءت إليّ مسرعة، فأدخلْتها غرفتي خلسة.
ما كدت أغلق باب الغرفة حتّى كان ثوبها مرفوعا من الخلف وكانت طيزها العارية في يديّ أفتحها وأغلقها وأعصر أليتيها وأنا أقبّلها قبلا حارّة ويمصّ كلانا شفتي الآخر ولسانه. وكانت هي تحكّ كسّها على زبّي الواقف كالصاري بصلابة الصخر. غمسْت إصبعي الأوسط في عسلها، الذي كان يسيل بغزارة، ثمّ دفعْته في طيزها، فشهقَت وحمي التقبيل والحكّ وأنا أوسّع فقحتها.
قلت وأنا أدخل يدها في سروالي وسراويلي: يبدو أنّك اشتقت إلى زبّي الكبير فعلا.
قالت وهي تعصر زبّي وتحكّ كسّها به: اشتقت إليه كأنّني لم أره منذ سنة.
قلت وأنا أدفع سروالي وسراويلي إلى أسفل فتحكّ كسّها العاري بزبّي العاري مباشرة: أهلا بك.
قالت: هذا استقبال حارّ جدّا.
قلت: لأنّ عاهرتي الجميلة حامية كالنار.
رفعْت رجلها اليسرى على ذراعي الأيمن، وهي رفعَت رجلها اليمنى على ذراعي الأيسر، فحملْتها وهي تدعك كسّها بزبّي وأنا أوسّع طيزها بإصبعي.
قالت: إنّني أقضي شهوتي.
قلت: عاهرتي الجميلة تقضي شهوتها على زبّي الكبير وعلى إصبعي.
قالت: نعم.
تدفّق عسلها على باطن زبّي وفقحتها تختلج حول إصبعي.
عندما هدأَت، وضعْتها على ظهرها على السرير، وصرت أدعك كسّها بكمرتي.
قلت: كسّك فائر جدّا.
قالت: هائج على زبّ عشيقي الكبير.
قلت: أهو سعيد الآن؟
قالت: الا ترى عسله يجري كالنهر.
قلت وأنا أدعك فقحتها بكمرتي: عسله يغسل فقحتك.
قالت: طيزي أيضا جائعة لزبّك الكبير.
تابعْت دعك فقحتها وكسّها حتّى قضت شهوتها.
عندما هدأَت، لعقْت عسلها عن كسّها وفقحتها. تابعْت اللعق حتّى قضت شهوتها وشربْت المزيد من عسلها.
قلت وأنا أدغدغ شفتيها: هل فمك أيضا جائع لزبّي الكبير؟
قالت: طبعا. يريد أن يمصّ زبّك الشهيّ ويشرب منيّك اللذيذ.
قلت وأنا أقلبها على وجهها وأصفع طيزها: إذن لا تتأخّري عليه.
نزلَت عن السرير وجثت على الأرض.
دفعْت زبّي في وجهها، فأخذَته في فمها وصارت تمصّه بنهم. بعد قليل، صارت تنيك به حلقها.
قالت وهي تصفع وجهها بزبّي: زبّك الكبير لذيذ جدّا.
قلت وأنا أمسك رأسها وأنيك حلقها بإيقاع متوسّط: استمتعي به.
تناوبْنا على نيك حلقها مدّة طويلة، ثمّ قذفْت منيّي في فمها، فغرغرَت به، وشربَته، فقبّلْتها قبلة حارّة طويلة.
عادت تمصّ زبّي حتّى صار بصلابة الصخر.
أقمتها عن الأرض وقبّلْتها قبلة حارّة.
قلت وأنا أدفع ربى إلى السرير: اجثي على أربع، وأريني طيزك الفاجرة.
خلعَت ثوبها الفاضح، وجثت على أربع ودفعَت طيزها إلى الخلف بلا حياء. فتحْت طيزها بيديّ، ولعقْت فقحتها حتّى قضت شهوتها.
سكبْت سائلا زلقا على فقحتها وصرت أدخله في طيزها بأصابعي. بعد قليل، صرت أوسّع طيزها بأربعة أصابع وهي تتأوّه وتتلوّى.
قلت: اتّصلي بخطيبك، وأخبريه أنّني أفتح طيزك البكر فتحة واسعة لأقذف منيّي في فمها ليشربه منها.
اتّصلت بخطيبها وأنا أوسّع طيزها بأصابعي وأدعك بظرها بكمرتي.
قالت وهي تتأوّه: عشيقي يفتح طيزي البكر بأصابعه لتظلّ مفتوحة ويقذف فيها منيّه اللذيذ لتشربه منها.
قال وأنا أدعك بظرها دعكا شديدا بكمرتي: هل تستمتعين بذلك؟
قالت: طبعا. إنّني أقضي شهوتي.
انتفضَت وارتعشَت، وتدفّق عسلها يغسل كمرتي، واختلجَت فقحتها حول أصابعي.
قال: إذن تستمتعين كثيرا.
قالت: لا تخَف عليّ. إنّني في أيد أمينة. أرأيت كيف عشيقي يريدك أن تستمتع بأكل منيّه اللذيذ من طيزي البكر؟
قال: نعم. شكرا له.
قالت: كن مستعدّا لتأكله طازجا. إلى لقاء قريب جدّا.
نزعْت أصابعي من طيزها ودفعْتها في فمها، فمصّتها بدون تردّد.
قلت وأنا أصفع طيزها: انبطحي على وجهك.
انبطحَت على وجهها، وسكبْت على فقحتها سائلا زلقا، ثمّ جثوت فوقها أمدّ زبّي بين أليتيها. صرت أزلقه إلى الأمام والخلف.
قلت: بعد العرس، سأنيك طيزك الملتهبة من الداخل.
قالت: طبعا، فهي ملك زبّك الكبير.
داعبْت كسّها بيدي وأنا أدعك فقحتها بباطن زبّي حتّى قضت شهوتها.
بعد ذلك، صرت أدعك فقحتها بكمرتي وأداعب كسّها بإبهامي. قضت شهوتها بضع مرّات.
قلت وأنا أدعك فقحتها بكمرتي دعكا شديدا: الآن سأطعم طيزك أول جرعة من منيّي الحارّ.
عندما آن الأوان، ضغطْت كمرتي في فقحتها حتّى انفتحَت فقحتها وتفجّر منيّي يملأ طيزها.
عصرَت فقحتها، وقبّلْت فقحتها وكسّها الغارق.
قلت وأنا أصفع طيزها: اجعليه صلبا، فهناك جرعة أخرى.
قامت على أربع واستدارت. أخذَت زبّي في فمها وصارت تمصّه بشغف حتّى تصلّب كالصخر.
قلت وأنا أصفع وجهها بزبّي: اجثي على الأرض؛ سأنيك نهديك الشهيّين.
جثت على الأرض ورالت بين نهديها. نكتهما لدقائق، ثمّ أقمتها وصرت أمصّ حلمتيها وأداعب نهديها وطيزها وكسّها حتّى قضت شهوتها.
قلت: استلقي على ظهرك، وارفعي رجيلك.
اتّخذَت تلك الهيئة، وفتحْت طيزها بأصابعي، ثمّ جعلْتها تمصّها.
دعكْت كسّها وفقحتها بكمرتي حتّى قضت شهوتها بضع مرّات، ثمّ تفجّر منيّي يملأ طيزها بالمزيد.
قبّلْت جميع ثقوبها، ولبسَت ثوبها، ثمّ رافقْتها إلى باب البيت.
قبّلْت فمها مرّة أخيرة قبل أن تنصرف.
------------------------​
مساء اليوم التالي، الذي كان قبل يوم العطلة، أخذْت مها من بيتها. كانت تلبس ثوبا واسعا. خلعَته لما ركبَت السيّارة، فإذا بثوب فاضح تحته.
قالت: يجب ألّا يراني أهلي وأنا ألبس كالعاهرة، خاصّة وأنا أخرج مع عشيقي.
قلت وأنا أدخل يدي في ثوبها وأعصر نهدها العاري: يجب ألّا يرى هذا الجمال غيري.
قالت وهي تدفع يدي عن صدرها: حسام، ماذا تفعل؟ إنّنا ما زلنا أمام البيت.
قلت وأنا أقرص حلمتها من وراء الثوب: عفوا.
قالت عندما بدأَت السيّارة بالحركة: إلى أين ستّأخذني؟
قلت وأنا آخذ يدها اليسرى فأضعها على زبّي الصلب من فوق الثياب: هل جعت إلى زبّي الكبير؟
قالت وهي تعصر زبّي: كثيرا.
قلت: سآخذك إلى حيث تطفئين جوعك.
قالت: رائع. لن نضيّع وقتنا بالأكل والتنزّه وغير ذلك.
قلت: للأسف ليس معنا وقت طويل فنتنزّه ونأكل ونشرب.
قالت وهي تداعب زبّي: لا يهمّني الأكل والشرب والتنزّه. يهمّني زبّك الكبير فقط.
قلت: وأنا تهمّني طيزك الملتهبة. سأملؤها منيّا.
قالت: إنّها متعطّشة له.
قلت وأنا أجمع شفتيها معا بأصابعي: وفمك؟ هل هو متعطّش للمنيّ الحارّ اللزج؟
قالت: طبعا.
قلت: لقد وعدْتك أن أسقيك منه هذه المرّة.
قالت: لم أنس.
قلت: شرّابة منيّي الحامية لا تستطيع أن تنسى ذلك.
قالت: وكيف تنساه وهي تحلم به كلّ يوم وكلّ ليلة؟
قلت وأنا أعصر نهدها: إنّني سعيد جدّا أنّك عشيقتي.
قالت: أنا أسعد.
قلت: أتعلمين أين سنذهب؟
قالت: إلى بيتك؟
قلت: لا. أهلي في البيت.
قالت: أين إذن؟ إلى منطقة مهجورة؟
قلت: وهل معي عاهرة آخذها إلى مناطق مهجورة؟
قالت: شكرا لك. إلى أين إذن؟
قلت: إلى بيت بعض الأصدقاء. تركوه لنا هذه الليلة.
قالت: ولن يعرفوا من أنا؟
قلت: طبعا لا؛ فأنا معي خطيبة أعزّ أصدقائي.
قالت: شكرا لك.
------------------------​
قالت سهام: هل نجحْت في وضع برنامج لتقصّي موقع خطيبتك؟
قال رشاد: فعلْت ما هو أفضل من ذلك.
قالت: ماذا؟
قال: البرنامج الذي وضعْته لا يتعقّب الموقع فقط، بل نستطيع أن ننصت إلى ما يدور حول الهاتف أينما كان وأينما كنّا.
قالت: سنمع كلامهم؟
قال: كلّ صوت.
قالت: رائع.
قال: سنذهب إلى مكان هادئ لننصت إليهما. ولا يهمّنا أين يذهبان.
قالت: هذا ممتع جدّا.
قال: سيأخذان متعتهما، وسنأخذ متعتنا.
بعد قليل، قعدا في السيارة في مكان مأهول.
قالت مها: هذا رائع. سأتمتّع هنا بزبّ عشيقي الكبير كما أشاء.
قلت: وهو سيتمتّع بكلّ جزء من جسدك الفائر كما يشاء.
قالت: طبعا.
قلت: اخلعي هذا الثوب الذي لا يكاد يغطّي شيئا. أريد أن أرى الجمال الذي تحته.
قالت وهي تخلع ثوبها: وأنا أريد أن أرى الجمال الذي تحت سروالك.
قلت: تريدين أن تري زبّي الكبير، أيّتها العاهرة الحامية؟
قالت: نعم.
جثت أمامي وخلعَت سروالي وسراويلي، فحيّاها زبّي واقفا كالصاري.
قالت: ما هذا الجمال، يا حسام؟ لعابي يسيل من فمي ومن كسّي. حتّى فقحتي تختلج فرحا بما أرى.
قلت وأنا أصفع وجهها بزبّي: أنت عاهرة شيقة جدّا. هذا يعجب زبّي الكبير.
قالت وهي تدعك شفتيها بكمرتي برفق: يا ترى ما الملل الذي فيه خطيبي وخطيبتك وأنا أتمتّع بأروع زبّ في العالم؟
قلت وهل تلعق كمرتي: لا تقولي ذلك. أرجو أن يكونا يستمتعان لكن أقل ممّا نفعل، وإلّا كانت هذه آخر مرّة نخرج فيها معا.
قالت وهي تصفع وجهها بزبّي: معك حقّ. أرجو أن يستمتعا ويتركانا لشأننا.
قلت: أنا أحبّ الخير للجميع.
قالت: يبدو أنّني عاهرة أنانيّة.
قلت: لا تكوني كذلك إن كنت تريدين زبّي الكبير أن يحبّك كثيرا. إنّه يحبّ العاهرات الكريمات.
قالت: حسنا.
قلت وأنا أشدّ رأسها إلى زبّي: اعتذري لزبّي الكبير. مصّيه كما يليق بك.
أخذَت زبّي في فمها وصارت تمصّه بنهم، وصار لعابه يسيل في فمها.
قلت: أنا أمتّع خطيبة صديقي العاهرة لأنّها تستحقّ ذلك. لا أفعل ذلك لأوذي خطيبها أو خطيبتي.
قالت: أنت عشيق رائع. أنا فخورة أنّني عاهرتك.
مصّت زبّي وناكت به حلقها بشغف لمدّة طويلة حتّى قضت شهوتها.
خلعَت مها ثوبها، فصارت عارية، وجثت على الاريكة، تدفع طيزها إلى الخلف بشبق.
سكبْت سائلا زلقا على فقحتها وصرت أدعكها بكمرتي.
قلت: طيزك لذيذة. هل تحبّين أن أدعك فقحتك بكمرتي هكذا؟
قالت سهام: إنّه يحبّ طيزها.
قال رشاد: وهي تحبّه.
قالت مها: متى ستنيك طيزي وتفتحها كالنفق بزبّك الغليظ؟
قلت: قريبا.
قالت سهام: طيزها الشبقة لا تكاد تصبر عن النيك بزبّ خطيبي.
قال رشاد: معظم النساء لا تحبّ ذلك.
قالت: خطيبتك تحبّ كلّ شيء. لو دفع زبّه في أذنها لاستمتعَت به.
قال: يبدو ذلك.
قضت مها شهوتها، ثمّ صرت أفتح طيزها بأصابعي حتّى دخلَت أصابعي الأربعة.
قالت مها وأنا أدعك بظرها بكمرتي: افتح طيزي الشهوى بأصابعك. جهّزها لزبّك الكبير.
قلت: أليست جاهزة؟
قالت: بلى. جاهزة وجائعة.
قلت: هكذا أريدها لأمتّعها كثيرا عندما يحين الوقت.
قضت شهوتها بضع مرّات، ثم استدارت وصارت تمصّ زبّي بنهم.
قلت: نعم. مصّي زبّي، أيّتها العاهرة الجميلة.
صرت أنيك حلقها وأداعب فقحتها وكسّها حتّى قضت شهوتها بضع مرّات.
قلت: إنّني أوفي بوعدي. إنّني أملأ فمك منيّا.
تفجّر منيّي في فمها، فغرغرَت به، وشربّته. قبّلْتها قبلة حارّة.
عادت إلى زبّي ومصّته حتّى اكتملَت صلابته.
استلقت على ظهرها ودعكْت كسّها وفقحتها حتّى قضت شهوتها مرّات عديدة، ثمّ قذفْت منيّي في طيزها.
مصّت زبّي حتّى تصلّب مرّة أخرى، ونكت نهديها قبل أن أعود إلى دعك كسّها بكمرتي وتوسيع طيزها بأصابعي.
بعد أن قضت شهوتها عدّة مرّات، قذفْت منيّي في طيزها.
مصّت زبّي حتّى بدأ يصلب.
قلت: ما ستفعلين بالمنيّ الذي يملأ طيزك الداعرة.
قالت: سأطعمه لخطيبي طبعا.
قلت: أنت خطيبة مخلصة.
قالت: مخلصة لزبّك فقط.
قلت: يكفي.
لبسْنا ثيابنا، وتركْنا البيت.
------------------------
الحلقة الرابعة عشرة
قالت سهام: لقد ملأ طيزها منيّا.
قال رشاد: نعم.
قالت: تريد أن تطعمك إيّاه من طيزها.
قال ووجهه يحمرّ: سمعْت.
قالت: هل تستطيع أن تطعمك إيّاه؟
قال: تطلب منّي أن ألعق فقحتها.
قالت: هل ستفعل؟
قال: ما باليد حيلة. إن لم أفعل، ستشكّ.
قالت بتعجّب: لكيلا تشكّ، تأكل منيّ صديقك من طيز خطيبتك؟
قال: تحبّ منيّ خطيبك. يبدو أنّه لذيذ. قد أستمتع به أيضا.
قالت: قد تستمتع بأكل منيّ صديقك من طيز خطيبتك العاهرة؟
قال: ولم لا؟ لن يؤذيني.
قالت: لن يؤذيك، لكنّه مهين.
قال: ما الإهانة فيه؟
قالت: خطيبتك تخونك وتطعمك منيّ عشيقها. أليست تلك خيانة؟
قال: لكنّي أعرف أنّ لها عشيقا وأنّها تفعل ذلك، فليس هناك خيانة.
قالت: يبدو أنّه يسرّك أنّك تعلم وأنّها لا تعلم أنّك تعلم.
قال: صحيح.
قالت: يبدو أنّ هناك رجالا يحبّون هذه الأشياء المنحرفة.
قال: ألن يسعد ذلك خطيبتي؟ ألا يجب أن أفعل شيئا لأسعدها؟ هل يجب أن أتركها لخطيبك؟
قالت: وهذا ما وجدْت لتسعدها؟
قال: خطيبتي شبقة جدّا كما تعلمين. لا شيء يسعدها كمتعة الجسد.
قالت: كنت تستطيع أن تلعق كسّها. لم يقذف فيه.
قال: خطيبتي تعبد زبّ خطيبك. لن ترضى إلّا بإطعامي منيّه من طيزها.
قالت: صحيح.
قال: لا تقلقي. لن يؤذي ذلك أحدا، بل سنستمتع به أنا وهي.
قالت: إن كنتما ستستمتعان به، فذلك لا يضايقني.
قال: يجب أن نذهب؛ فإنّها ستدعوني لشرب المنيّ قريبا جدّا.
قالت: نعم. لقد كان التنصّت هذا نافعا جدّا.
قال: نعم.
أغلق الهاتف، وحرّك السيّارة.
أوصل سهام إلى بيتها، وذهب إلى بيته.
------------------------​
صباح يوم العطلة، ذهبْت إلى بيت سمر.
قالت عندما فتحَت لي الباب: وائل ما زال نائما. ماذا تفعل في الإبكار؟
قلت وأنا أدخل من الباب: لم أتمكّن من فعل شيء.
قالت وهي تغلق الباب: وما هو؟
قال: تلك المرّة عندما قبّلْت طيزك الجميلة، لم أقبّل فقحتك. لذلك أنا هنا.
قالت: تريد أن تقبّل فقحتي؟
قالت: نعم.
قالت: كان يجب ألّا تقبّل طيزي أصلا.
قلت: بل كان يجب أن أكافئها على ما فعلَت لأجلي. لا أحبّ أن أكون مدينا لأحد أو لشيء.
قال: وما لفقحتي الآن؟
قلت: الفقحة أجمل جزء في الطيز كالحلمة للنهد وكالعين للوجه.
قالت: لا أستطيع أن ادعك تقبّل فقحتي.
قلت: جرّبي، فإن كان صعبا، سأساعدك.
قالت: حسام، لا تتحاذق.
قلت: أتيت إلى بيتك في هذا الصباح الجميل لأقبّل فقحتك الشهيّة، فهل ستردّينني خائبا؟
قالت: أنت ولد مشاغب جدّا.
قلت: هيّا أريني طيزك الفاتنة لأقبّل فقحتها وأنصرف.
قالت: هل جئت فقط لتقبّل فقحتي وتنصرف؟
قلت: إن أردت، قبّلْت كسّك الصغير أيضا.
قالت وهي تضربني على كتفي: حسام!
قلت: إنّه قريب من فقحتك، وأنا متأكّد أنّه جميل، فما المشكلة؟
قالت: لأنّك جئت إلى بيتي، لن أحول بينك وبين ما تريد، لكن لا تكرّر ذلك.
قلت: المرّة القادمة، سأقبّلها في بيت أهلي.
قالت: لم أقصد ذلك.
استدارت وانحنت ورفعَت ثوبها. جثوت خلقها وشددت سراويليها إلى أسفل ثمّ ألقيتها جانبا.
فتحْت طيزها بيديّ وتأمّلْت فقحتها قليلا.
قلت: فقحتك شهيّة جدّا. أحبّ لونها وشكلها وحجمها وكلّ شيء فيها. يجب أن يصطفّ الناس لتقبيلها.
قالت: قبّلها بسرعة. لن أظلّ هكذا طوال اليوم.
قبّلْت فقحتها لبضع ثوان، فشهقّت وانقبضّت فقحتها. كان عسل كسّها قد بدأ يسيل، فقبّلْت كسّها على البظر ومصصته قليلا، فشهقّت مرّة أخرى.
قامت بسرعة وعدّلت ثوبها.
قلت: شكرا لك.
قبل أن تردّ، خرجْت من الباب.
----------------​
كان أبي قاعدا في غرفة الجلوس، فقعدْت على أريكة أخرى.
قلت: أبي، هل كنت أنت وأمّي في فترة الخطبة تفعلان أشياء عاطفيّة ممّا يفعل الخطباء؟
قال: طبعا. كنّا نخرج معا، ونتنزّه، ونأكل معا، ونتغازل.
قلت: أنا وسهام نفعل هذه الأشياء، لكن هل كنتما تفعلان أشياء أخرى؟
قال: لا أذكر.
قلت: ماذا عن التقبيل؟
قال: قليلا.
قلت: يفعل بعض الناس في فترة الخطبة أشياء مثل المصّ واللعق والخلف.
قال: هذه سفالة. لا يفعلها الناس المحترمون.
قلت: لم يفعلها الناس على زمانكم؟
قال: السفالة قديمة. لم يخترعها جيلكم. كان يفعلها جيلنا، لكن لم نكن نفعلها.
قلت: ماذا إذا دعك الخطيب وجه خطيبته بكمرته؟
قال: هو سفالة وامتهان، لكن لم أسمع بأحد يفعل ذلك.
قلت: بعد جهد جهيد، استطعت أن أقنع خطيبتي أن تمشي أمامي لأتأمّل عجيزتها.
قال: ماذا؟
قلت: أجعلها تمشي أمامي وأتأمّلها.
قال: لم أسمع بشيء مثل هذا من قبل. سمعْت بما هو دونه وما هو فوفه، لكن هذا لم أسمع به.
قلت: أجعلها تمشي أمامي وأعاكسها.
قال: تفعل مثل المنحرفين مع خطيبتك؟
قلت: المنحرفون يفعلونه مع الغريبات. أنا أفعله مع خطيبتي. أين الانحراف فيه؟
قال: يشبه ما يفعله المنحرفون.
قلت: إذن ترى المصّ واللعق والرضاعة وإتيان الدبر سفالة كلّها نفس المستوى.
قال: طبعا ليست نفس المستوى لكنّها سفالة. لماذا لا ينتظر الناس حتّى يتزوّجوا؟
قلت: لماذا لم تنتظر حتّى تتزوّج قبل أن تخرج مع أمّي وتتنزّه وتغازلها؟
قال: هذه أشياء بريئة.
قلت: يظنّ بعض الناس أن المصّ واللعق وما إلى ذلك أشياء بريئة.
قال: هل تظنّ ذلك أيضا؟
قلت: لا طبعا. أظنّ أنّها أفعال منحرفة، لكن لا أفعلها لأنّ خطيبتي تظنّها أفعالا منحرفة لا تفعلها إلّا العاهرات.
قال: لو لم تظنّ خطيبتك أنّها أفعال منحرفة، لفعلْتها؟
قلت: طبعا. أنا مستعدّ أن أفعل أيّ شيء توافق عليه خطيبتي. سعادتها تهمّني كثيرا.
قال: لحسن الحظّ أنّ خطيبتك ليست منحرفة.
قلت: نعم، أنا فخور بها.
------------------------​
نشوة أخلَت لي بيتها، فجمعْت فيه زهوة وربى ومها بعد الظهر. كانت كلّ منهنّ تلبس ثوبا أفضح من ثوبي الأخريين.
وصلن في نفس الوقت تقريبا، فقبّلْتهنّ وعصرْت أطيازهنّ، وأدخلْتهنّ إلى غرفة الجلوس.
قلت وأنا أقعد على الأريكة: قفن في صفّ واحد أمامي لأراكنّ جميعا معا.
وقفن في صفّ واحد وكانت زهوة على يسارهنّ ومها في الوسط. وقفْت أمامهنّ.
قلت وأنا أعصر نهد زهوة: هذه زهوة أعزّ صديقة لخطيبتي.
قلت وأنا أعصر نهد مها: وهذه مها خطيبة أعزّ أصدقائي.
قلت وأنا أعصر نهد ربى: وهذه ربى خطيبة أخي زهوة.
قلت: كلّكنّ مخطوبات، لكنّكنّ ملك زبّي الكبير، لا أزباب خطبائكنّ.
قالت زهوة: زبّك الكبير يستحقّ ذلك، ولا تستحقّه أزباب خطبائنا.
قلت وأنا أقرص حلمة مها من وراء ثوبها الرقيق: هل تظنّين ذلك أيضا؟
قالت: طبعا. زبّك الكبير أروع زبّ في العالم.
قلت وأنا أقرص حلمة وبي: وأنت؟
قالت: نحن مصنوعات لزبّك الكبير، لا لزبّ سواه.
قلت: أنتنّ هنا لأنّكنّ فائقات الجمال ومصنوعات للنيك والمتعة بزبّي الكبير.
شكرْنني معا.
قلت: استدرن، واعقدن أيديكنّ خلف رؤوسكنّ.
استدرن ورفعن أيديهن خلف رؤوسهنّ.
قلت: انحنين قدر الإمكان. أريد أن أرى كم من أطيازكنّ الفاجرة ينكشف.
انحنين، فانكشفت طيز زهوة أكثر، ثمّ تلتها طيز مها، وكانت طيز ربى أقل انكشافا.
قلت: ارفعن ثيابكنّ إلى الخصر، وافتحن أطيازكنّ بأيديكنّ.
فعلن ما أمرت، وفتحَت كلّ منهنّ طيزها بلا حياء.
قلت: يا للعهر! ما هذا الجمال! لن يستمتع به أحد غيري أبدا.
كان زبّي واقفا كالصاري، فأخرجته من محبسه.
سكبْت بعض السائل الزلق على كل فقحة، ودعكْت فقاحهنّ وأكساسهنّ بكمرتي برفق ابتداء بزهوة وانتهاء بربى.
جعلْت زبّي بين أليتي زهوة وصرت أزلقه إلى الأمام والخلف في شقّ طيزها.
قلت: هذه الأطياز الفاجرة البكر لن تظلّ بكرا إلى الأبد.
قالت زهوة: أنتظر بفارغ الصبر اليوم الذي تفتح طيزي فيه وتنيكها وتملأها منيّا لأسقيه لخطيبي منها.
قالت مها: وأنا كذلك.
قالت ربى: وأنا مثل صديقتيّ.
قلت: أنتنّ خطيبات عاهرات. لذلك يحبّكنّ زبّي كثيرا.
قالت زهوة: ونحن نحبّه كثيرا.
قالت مها وربى: طبعا.
صنعْت بطيزي مها وربى ما صنعْت بطيز زهوة، ثمّ رجعْت إلى الخلف.
قلت وأنا أخلع ثيابي: استدرن.
استدرن فاستقبلنني، وقعدْت على الأريكة.
قلت: تعالي، يا مها، اجثي أمامي وأري صديقتيك كم تحبّين زبّي الكبير. اخلعي ثوبك أوّلا.
خلعَت مها ثوبها وجثت أمامي.
قلت لزهوة وربى: اجثيا على جانبيها. ستفعلان ذلك بعدها.
خلعْت زهوة وربى ثوبيهما وجثتا على جابني مها.
قالت مها وهي تبتسم: لقد اشتقت إلى زبّك الشهيّ كثيرا.
قلت: زبّي لا يسمع جيّدا. يجب أن يكون في فمك ليفهم ما تقولين.
قالت: وأنا أحبّ ذلك النوع من الكلام. أكلّمه ولا يسمعني أحد.
قالت زهوة: نستطيع أن نقرأ الشفاه.
قالت مها: يجب أن تقرأي اللسان أيضا، فإنّ الذي لا لسان له لا يستطيع أن يتكلّم مهما حرّك شفتيه.
قلت وأنا أشدّ رأسها إلى زبّي: هذا ليس نقاشا علميّا. أنتنّ هنا لتمتّعا زبّي الكبير أقصى ما تستطعن وتتمتّعن.
داعبَت كمرتي بلسانها قليلا، ثمّ أخذَتها في فمها وصارت تمصّها وتلعقها، ثمّ صارت تمصّ زبّي تزلق عليه شفتيها صعودا وهبوطا.
قالت زهوة: دلّلي ذلك الزبّ اللذيذ. لعابي يسيل من فمي وكسّي وأنت تفعلين ذلك.
قالت ربى: وأنا أيضا.
صارت مها تنيك حلقها بزبّي وتتلذّذ به.
قالت زهوة: إنّها تحبّ زبّك الكبير كثيرا.
قلت: لذلك تجثو أمامه. لا يحقّ لأيّ امرأة أن تفعل ذلك.
قالت: شكرا لك.
قلت وأنا أقرص حلمة زهوة اليمني وحلمة ربى اليسرى: شكرا لكنّ لأنّكنّ مصنوعات لزبّي الكبير.
مصّت مها زبّي بنهم وناكت حلقها به بشغف. قمت ونكت حلقها حتّى تشنّجَت وصارت تنتفض وترتعش وهي تنيك حلقها بزبّي.
قالت زهوة: إنّها تقضي شهوتها من المصّ فقط.
قالت ربى: حقّا.
قالت زهوة: إنّها مصّاصة زبّ طبيعيّة.
ظللت أنيك حلق مها وهي تشهق حول زبّي حتّى هدأَت، ثمّ قبّلتها قبلة حارّة.
قلت وأنا أصفع وجهها بزبّي: تبادلي أنت وربى.
حلّت ربى محلّ مها، وصارت تمصّ زبّي بنهم.
قالت زهوة وربى تنيك حلقها بزبّي بنهم: خطيبة أخي مصّاصة زبّ أيضا.
قلت: لا تجثي العاهرات أمام زبّي الكبير لمراقبة النجوم.
أبلت ربى بلاء حسنا، ونكت حلقها، ثمّ قبّلْتها وصفعْت وجهها بزبّي.
حلّت زهوة محلّ ربى، ومصّت زبّي بشغف كبير وناكت به حلقها، ثمّ نكت حلقها به.
قلت وأنا أصفع وجه زهوة: لا يسأم زبّي الكبير أيّا منكنّ.
قالت: ولا تسأمه أيّ منّا.
قلت: اجثين على الأريكة، وأرينني أطيازكنّ الفاجرة. لهنّ عندي هدايا.
قالت مها وزهوة وربى وهي يتّخذن أماكنهنّ على الأريكة: ستملؤهنّ بمنيّك اللذيذ.
قلت: طبعا، لكن أتكلّم عن هدايا أخرى.
قالت: لقد أثرت فضول طيزي وحماسها.
قلت وأنا أعطي كلّا منهنّ هاتفها: الآن كلّ منكنّ سترسل رسالة إلى خطيبها تخبره أنها معي ومع عاهرتين أخريين.
سكبْت سائلا زلقا على فقاحهنّ وبدأْت أوسّعها بأصابعي.
قالت مها في رسالتها: أنا مع صديقك. معنا خطيبتان عاهرتان عاريتان يستمتع بهما كما يشاء.
قال رشاد وقد كان يتنصّت علينا من قبل: هل يجب أن تكوني معهم وهم يفعلون ذلك؟
قالت: أريد أن أرى ماذا تفعل الخطيبات العاهرات قبل الزواج.
قال: حسنا، لكن احذري.
قالت: طبعا. خطيبتك ليست كالعاهرات الأخريات.
قالت زهوة: أنا مع خطيب صديقتي. معنا خطيبتان عاهرتان أخريان. يستمتع بنا كما يشاء.
قال ربيع: جميل. اقضي وقتا ممتعا.
قالت: طبعا.
قالت ربى: أنا مع عشيقي وخطيبتين عاهرتين أخريين. إنّه الآن يفتح أطيازنا بأصابعه.
قال غيث: هل تثقين بهما؟
قالت: طبعا. لقد مصّتا زبّه اللذيذ بشغف قبل قليل. كلنا عاهرات عشيقي.
قال: حسنا.
قالت مها وأنا أوسّع كلّا من فقاحهنّ بأربعة أصابع: طيزي الشبقة جاهزة للنيك بزبّك الكبير.
قلت: أريدها أن تظلّ جاهزة إلى أن يحين قطافها.
قالت: ستبقى جاهزة طبعا.
قلت: لذلك لأطيازكنّ الحامية عندي هدايا.
قالت: ما هي؟
قلت: اسندن رؤوسكنّ على ظهر الأريكة، وافتحن أطيازكن بأيديكنّ. سترين.
فتحن أطيازهنّ بأيديهنّ، وسكبْت المزيد من السائل الزلق على فقحاهن وعلى الأصمّة الزجاجيّة التي سأحشو أطيازهنّ بها.
بدأْت بطيز مها، أدفع فيها الصمام الزجاجيّ الكبير برفق لكن بقوّة. صارت تتأوّه وهو يوسّع فقحتها، ثمّ ازلق الجزء الغليظ في طيزها فشهقَت، ودخل.
قالت وهي تفتح وتغلق فقحتها حوله: أحبّ هذه الهديّة.
قلت: ستبقي طيزك الداعرة جاهزة لزبّ عشيقك الكبير.
قالت وأنا أقبّل كسّها الغارق: نعم.
وقفْت خلفها ودعكْت بظرها بكمرتي حتّى قضت شهوتها وأغرقَت كمرتي بعسل كسّها.
انتقلْت إلى ربى، أدخل في طيزها صمامها بتؤدة. تأوّهَت حتّى دخل كلّه في طيزها. قبّلْت كسّها، ثمّ دعكْته بكمرتي حتّى قضت شهوتها.
أخذَت زهوة صمامها في طيزها كما فعلَت صاحبتاها. دعكْت كسّها بكمرتي حتّى قضت شهوتها.
قبّلْت الأكساس الثلاثة.
قلت: استدرن واجثين على ركبكنّ على الأرض.
جثت زهوة وربى ومها على الأرض.
قلت: ارفعن نهودكنّ.
رفعن نهودهنّ.
قلت وأنا أقف أمام مها وأشير إلى نهديها بزبّي: لماذا صُنع هذا النهدان الجميلان؟
قالت: صًنعا للنيك بزبّك الكبير والاغتسال بمنيّك اللزج.
قلت وأنا أقف أمام ربى: وهذان؟
قالت: للنيك بزبّك الكبير والاستحمام بمنيّك الحارّ.
قلت وأنا أقف أمام زهوة: وهذان؟
قالت: للنيك بزبّك الكبير والإغراق بمنيّك الغزير.
قلت وأنا أسكب بعض السائل الزلق بين نهدي مها: سنبدأ بالنيك.
عصرَت مها نهديها حول زبّي وبدأت أنيكهما.
قلت: أرأيت، يا زهوة، لماذا يكون للعاهرات الشبقات نهود شهيّه.
قالت زهوة: طبعا، فأنا إحداهنّ.
كنت أحيانا أدعك حلمتي مها بكمرتي.
سكبْت بين نهدي ربى سائلا زلقا.
قلت وأنا أقرص حلمتيها: هل نهداك الساحران مستعدّان للنيك؟
قالت وهي تعصر نهديها حول زبّي: طبعا. تفضّل.
قالت مها: فترة الخطبة أجمل فترة في حياة المرأة.
قالت زهوة: هل ذلك رأي خطيبك أيضا.
قلت: مها تتظاهر بالشرف والعفّة أمام صديقي، فلا ندري إن كان يستمتع كثيرا بعهرها مع صديقه.
قالت مها: إنّه يلعق منيّك من طيزي بدون أن يعلم. يستمتع بذلك.
قالت زهوة: وهل هناك أحد يستطيع أن يلعق المنيّ من الطيز بدون أن يشعر.
قالت مها: خطيبي يستمتع بذلك، ولا يُظهر أنّه يشعر بشيء.
قالت زهوة: أنا متأكّدة أنّه يعلم ما يفعل، لكن يتركك تفعلين ما تشائين.
دعكْت حلمتي ربى بكمرتي، ثمّ انتقلْت إلى زهوة.
سكبْت سائلا زلقا بين نهدي زهوة، وجعلْت زبّي بينهما. عصرَتهما حوله، وصرت أنيكهما بإيقاع أسرع من ذي قبل.
قلت بعد نيك نهديها لدقائق: هل هما مستعدّان للإغراق بالمنيّ؟
قالت: طبعا. أمطرهما به.
دعكْت زبّي دعكا شديدا، وتفجّر منيّي يضرب نهديها. عندما نضب، دهنتهما به بكمرتي.
قلت لربى: لأنّ أخت خطيبك تمنع خطيبها أن يرى نهديها أو يلعق منيّي عنهما، ستلعقينه أنت.
بعد تردّد قليل، أخذَت ربى مكانها أمام زهوة، ولعقّت منيّي عن نهديها، ومصّت حلمتيها، ومها تمصّ زبّي حتّى صار أصلب من الصخر.
قبّلْت الثلاث قبلا حارّة.
قلت: اجثين على الأريكة مرّة أخرى.
جثين على الأريكة كما فعلن سابقا، فوقفْت أمامهنّ.
قلت وأنا أدفع زبّي في وجه زهوة: حان وقت الجولة الثانية من نيك الحلوق. ضعن أذرعكنّ تحت رؤوسكنّ، ولا تحرّكن رؤوسكنّ.
دخل زبّي فم زهوة، وصرت أنيك حلقها بتؤدة ثمّ بإيقاع أسرع وهي تبقي رأسها في مكانه لا يتحرّك.
قلت لمها: هل تستمتعين برؤية صديقتك الجديدة تمصّ زبّ عشيقك الكبير، أم تستمتعين فقط بمصّه أنت؟
قالت: أستمتع برؤيتها تمصّه، لكن أستمتع أكثر عندما أمصّه وأشعر به يريل في فمي وينيك حلقي.
كنت وأنا أنيك حلق زهوة، أداعب طيزها وطيز ربى بدون أن ألمس الصمامين.
صفعْت وجه زهوة بزبّي، ثمّ انتقلْت إلى فم ربى، وصرت أنيك حلقها وأنا أداعب طيز زهوة وطيز مها حتّى صفعْت وجه ربى بزبّي.
بعد ذلك نكت حلق مها وأنا أداعب طيزها وطيز ربى، وأخيرا صفعْت وه مها بزبّي.
عدت إلى زهوة، وتابعْت نيك الحلوق وأنا أداعب النهود تلك المرّة.
بعد نيك الحلوق بضع مرّات، وقفْت خلف زهوة وصرت أدعك بظرها بكمرتي. صارت تحرّك طيزها لتحكّ بظرها بكمرتي.
قضت زهوة شهوتها مغرقة كمرتي بعسلها المتدفّق، وانتقلْت إلى ربى. دعكْت بظرها مثل ذلك حتّى قضت شهوتها.
مها أخذَت وقتها مثل ذلك وقضت شهوتها.
قلت: اجثين على الأرض للمزيد من نيك الحلوق.
جثين على الأرض، ووقفْت أمام زهوة.
قلت: ستحرّكين رأسك وأنا واقف لا أتحرّك.
أخذَت زبّي في فمها، وصارت تزلق شفتيها عليه جيئة وذهابا بشغف. انحنيت وصرت أداعب نهديها وأقرص حلمتيها.
صفعْت وجه زهوة بزبّي، ثمّ ألقمْته لربى.
مصّت ربى زبّي ينهم، تنيك به حلقها حتّى صفعْت وجهها به.
التهمَت مها زبّي وصارت تمصّه وتنيك به حلقها بشغف حتّى قضت شهوتها.
صفعْت وجه مها بزبّي، وعدْت إلى ربى.
قلت: سأقذف منيّي على وجهك الجميل.
قالت وهي تبتسم: أنا مستعدّة.
أمسكْت رأسها وصرت أنيك حلقها بإيقاع متسارع.
قلت وأنا أدعك زبّي بشدّة: ابتسمي.
ابتسمَت ربى، وتفجّر منيّي يضرب وجهها وتتقاطع حباله عليه. مسحْت كمرتي على شفتيها.
قلت وأنا أتراجع: مها ستلعق المنيّ فلا تترك له أثرا.
قالت مها وهي تأخذ مكانها أمام ربى: سألعق منيّك اللذيذ بكلّ سرور.
قلت: طبعا.
وقفْت أمام زهوة، وصارت تمصّ زبّي بحماس وأنا أشاهد مها تلعق منيّي عن وجه ربى.
فرغَت مها من لعق المنيّ، وتصلّب زبّي في فم زهوة، ثمّ صفعْت وجهها به.
قلت: أنتنّ عاهرات جميلات.
قبّلْتهنّ جميعا قبلا حارّة.
قلت وأنا أقعد على حافة الأريكة وأسند ظهري عليها: امصصن زبّي الكبير واحدة تلو الأخرى.
جثت ربى أمامي، وأخدَت زبّي في فمها، وصارت تمصّه بنهم وتنيك به حلقها وأنا أستمتع بمشاهدتها تفعل ذلك. جثت زهوة ومها على جانبيها.
مصّت ربى زبّي لبضع دقائق، ثمّ أخذَت مكانها زهوة ومصّته مثل ذلك.
أخذَت مها زبّي في حلقها ومصّته بشغف حتّى قضت شهوتها.
عادت ربى إلى مصّ زبّي، وبدأَت الجولة الثانية.
بعد جولتين، أخذَت ربى زبّي بين نهديها وصارت تدعكه بهما.
قلت وأنا أقف: تذكّرَت ربى أنّ لها نهدين جميلين.
قالت ربى: النهود للزبّ الكبير وللمنيّ الغزير.
قلت وأنا أنيك نهديها: نهداك الشهيّان لزبّي الكبير ومنيّي الكثير.
رالت على زبّي، وتابعْت نيك نهديها.
أقمتها أمامي وصرت أداعب نهديها وأمصّ حلمتيها. أمسكَت زبّي وصارت تدعكه وتدعك بكمرتي كسّها وعسله يسيل. استمرّ ذلك حتّى قضت شهوتها مغرقة كمرتي بعسلها، ثمّ قبّلْتها قبلة حارّة.
عندما وقفْت أمام مها، رالت بين نهديها. عصرَتهما حول زبّي ونكتهما لدقائق. أقمتها وصرت أمصّ حلمتيها وأعصر نهديها. صارت تدعك كسّها بكمرتي حتّى قضت شهوتها عليها وغسلتها بعسلها. قبّلتها قبلة حارّة.
رالت زهوة على زبّي قبل أن تعصر نهديها حوله. نكتهما لدقائق، ثمّ أقمتها أمامي. صرت أمص حلمتيها وأداعب طيزها وهي تدعك كسّها بكمرتي. قضت شهوتها، وقبّلتها قبلة حارّة.
قلت وأنا أدفع مها إلى الوسط: استلقين على الأريكة وارفعن أرجلكنّ.
عندما أخذن أماكنهنّ، جثوت أمام زهوة وصرت ألعق كسّها. صارت تتأوّه وتتلوّى ويسيل عسلها في فمي. كنت أحيانا أعصر نهديها أو أقرص حلمتيها. استمرّ ذلك حتّى قضت شهوتها وشربْت من عسلها ما شربْت.
انتقلْت إلى ربى ولعقْت كسّها حتّى قضت شهوتها. فعلْت مثل ذلك بمها.
قلت وأنا أقوم: زهوة وربى، اجلسا وافتحا كسّها البكر بأصابعكما. سأقذف منيّي فيه وعليه.
جلست زهوة وربى على جانبي مها وفتحا كسّها. صرت أدعك بظرها وأشفارها بكمرتي دعكا شديدا.
قلت: هل كسّك الصغير مستعدّ لمنيّ صديق خطيبك؟
قالت مها: دائما.
اشتدّ الدعك، وبلغْت الذروة.
قلت وأنا أضخّ المنيّ في كسّها: خذي.
قضت شهوتها، وأغرقَت كمرتي بعسلها. قذفْت بعض المنيّ على كسها.
قلت: زهوة، العقي كلّ هذا المنيّ اللزج حتّى لا يجد صديقي له أثرا في كسّ خطيبته العاهرة الجميلة.
أخذَت زهوة مكانها وصارت تلعق كسّ مها. بعد أن لعقَت المنيّ، جعلَت زهوة مها تقضي شهوتها.
قالت زهوة: منيّ حسام لذيذ، لكن كسّك لذيذ أيضا.
قالت مها: شكرا لك.
في تلك الأثناء، أخذَت ربى زبّي بين شفتيها وصارت تمصّه حتّى اكتملَت صلابته.
قبّلْتهنّ قبلا حارّة بداية من زهوة وانتهاء بمها.
قلت وأنا أدعك وجه مها بكمرتي: سألْت أبي عن هذا فقال إنّه سفالة لكنّه لم يسمع بأحد فعلها قطّ.
قالت زهوة: سألْت أباك عن ماذا؟
قلت: عن دعك الوجوه بالكمر.
قالت ربى: هل سألْته حقّا؟
قلت: نعم، لكن لم أقل له إنّني أفعل ذلك.
قالت مها: أحبّ أن تفعله بي. إنّه رائع وليس سفالة.
قلت: لا أستطيع أن أقول له إنّ خطيبة أعزّ أصدقائي تحبّ أن أفعله بها، خاصّة أنّه يعرف رشادا.
قالت زهوة: قل له أعز صديقات خطيبتي تحبّه.
قلت وأنا أدعك وجهها بكمرتي: لا أريده أن يظنّ أنّ خطيبتي عاهرة أيضا.
قالت ربى: ماذا عن خطيبة أخي صديقة خطيبتك؟
قلت وأنا أدعك وجهها بكمرتي: لا أريد أن يعلم أبي أنّني منحرف يستمتع بأجمل الخطيبات العاهرات. هل يعلم أبوك أنّك تحبّينه؟
قالت: طبعا لا.
قلت وأنا أقيم زهوة وأديرها: هل تستطيع إحداكنّ أن تسأل أمّها إن كان هذا الفعل جميلا؟
صرت أدعك طيزها بكمرتي.
قالت: قد أستطيع أن أسال أمّي.
أقمت ربى وصرت أدعك طيزها بكمرتي.
قلت: وماذا عنك؟
قالت: لا أستطيع أن أسال أمّي مباشرة. يجب أن أحتال عليها.
أقمت مها ووقفْت وراءها.
قلت وأنا أدعك طيزها بكمرتي: وأنت؟
قالت: لا أدري. أنا خجولة جدّا إلّا معك.
قلت: أنت مخطوبة. ستتزوّجين بعد قليل. يجب أن تعرفي ما يحسن بك أن تفعلي وما لا يحسن بك أن تفعلي.
قالت: سأرى.
قلت وأنا أصفع طيزها: اجثي. سأدعك نهديك.
جثت مها على الأرض وحملَت نهديها. صرت أدعكهما بكمرتي. ثمّ رلت على حلمتيها ودعكْتهما بكمرتي.
أقمتها ومصصت حلمتيها قليلا وأنا أداعب طيزها.
جثت ربى من تلقاء نفسها.
قالت: ادعك نهديّ بكمرتك.
عصرَت نهديها معا، ودعكْتهما بكمرتي، ثمّ دعكْت حلمتيها. أقمتها ومصصت حلمتيها وأنا أداعب طيزها.
قالت زهوة وهي تجثو على الأرض وترفع نهديها: هل ستفعل ذلك لي أيضا؟
قلت وأنا أقف أمامها: طبعا. نهداك شهيّان أيضا.
دعكْت نهديها بكمرتي، ثمّ رالت على حلمتيها ودعكْتهما.
قامت فمصصت حلمتيها وأنا أداعب طيزها، ثمّ صفعْت طيزها.
قلت: لقد لهونا ومرحنا، لكن يقع على عاتقنا إطعام منيّي اللزج لخطبائكنّ من أطيازكنّ الحامية.
قالت زهوة: أنا لا أستطيع أن أري خطيبي طيزي أو أدعه يلعقها. اقذف منيّك في كسّي ليلعقه منه.
قلت: كلّهم سيلعقون منيّي من أطيازكن الفاجرة. أفرغي المنيّ في صحن أو على منضدة، واجعليه يلعقه من هناك.
قالت: حسنا.
قالت مها: لا ترينه طيزك، لكن تفرغين منها المنيّ ليلعقه؟
قالت زهوة: لا أري خطيبتي نهديّ أو طيزي قبل العرس، لكن يلعق المنيّ من كسّي وعن وجهي كما يشاء.
قلت لمها: أنت تجعلين خطيبك يلعق منيّي بدون علم، لكن خطيب زهوة يلعقه بعلم. اجثي على الأريكة لتفتح صاحبتاك طيزك الحامية لي.
جثت مها في وسط الأريكة، وقعدَت زهوة وربى على جانبيها وفتحتا طيزها المسدودة بالصمام.
صرت أسحب الصمام بتؤدة إلى المنتصف ليمطّ فقحة مها أقصى مطّ ثمّ أدخله وأكرّر ذلك. عندما توسّعَت فقحتها وصار الصمام ينزلق بسهولة، صرت أخرجه كلّه ثمّ أدخله كلّه وأكرّر ذلك. صارت فقحتها تظلّ مفتوحة قليلا. تابعْت التوسيع حتّى كبرَت الفتحة.
أبقيت الصمام داخلا إلى المنتصف وصرت أدعك كسّها بكمرتي. قضت شهوتها عدّة مرّات حتّى بلغْت الذروة. نزعْت الصمام من طيزها وقذفْت منيّي فيها من خلال الفتحة. قبّلْت فقحتها وسددتها بالصمام، ثمّ قبّلْت كسّها الغارق ولعقْت معظم العسل عنه.
قلت وأنا أصفع طيز مها: هيّا متّعي صديقي بمنيّي من طيزك اللذيذة.
قامت وقبّلَتني، ثمّ لبسَت ثوبها وودّعتنا وانصرفَت.
قلت وأنا أدفع زبّي في فم ربى: زهوة، ستفتحين طيز خطيبة أخيك وحدك.
قالت زهوة: أخي يستحقّ منّي أكثر من ذلك.
مصّت ربى زبّي وأنا أداعب نهدي زهوة وأقرص حلمتيها حتّى تصلّب زبّي.
قلت وأنا أصفع وجه ربى بزبّي: اجثي، وأرينا طيزك الجميلة.
جثت ربى، وفتحَت زهوة طيزها بيديها.
وسّعْت طيز ربى كما فعلْت بطيز مها، ثمّ دعكْت كسّها بكمرتي لتقضي شهوتها عدّة مرّات.
قلت وأنا أدعك زبّي: هل طيزك الشبقة عطشى لمنيّ عشيقك؟
قالت: نعم. املأها به.
نزعْت الصمام من طيزها، وقذفْت منيّي في الفقحة المفتوحة، ثمّ قبّلْتها. سددت طيزها بالصمام، وقبّلْت كسّها ولعقْت عسله.
قلت وأنا أصفع طيزها: متّعي خطيبك ليحبّ أن تريني كثيرا.
لبسَت ثوبها، وقبّلَتني، وانصرفَت.
مصّت زهوة زبّي حتّى تصلّب.
قلت وأنا أصفع وجهها بزبّي: ستفتحين طيزك وحدك.
قالت وهي تجثو على الأريكة: أنا بنت كبيرة.
قلت: أنت هنا لأنّك خطيبة عاهرة لذيذة.
فتحَت طيزها بيديها، فوسّعْت فقحتها كما فعلْت بصاحبتيها، ثمّ دعكْت كسّها بكمرتي، ثمّ ملأْت طيزها منيّا.
قبّلت فقحتها وسددتها بالصمام، ثمّ قبّلت كسّها الغارق ولعقْت عسلها عنه.
بعد قليل، لبسْنا ثيابنا، وقبّلْتها، وخرجْنا من بيت أختها.
------------------------
الحلقة الخامسة عشرة
قال رشاد عندما رأى الصمام في طيز خطيبته: ما هذا الذي في طيزك؟
قالت مها: صمام زجاجيّ. يسهّل لعق الفقحة فتستطيع أن تدخل فيها لسانك كما تشاء.
قال: من أين جاءتك هذه الفكرة؟
قالت: هو هديّة من صديقك حسام.
قال: ولماذا يهدي صديقي خطيبتي شيئا كهذا؟
قالت: لقد أهدى عاهرتيه الأخريين مثله، وأهداني هذا لأنّني معهما.
قال: كيف سألعق طيزك الآن؟
قالت: سأنزعه منها أوّلا.
نزعَت الصمام من طيزها بتؤدة.
قال: هذا غليظ.
قالت: يفتح الطيز جيّدا.
فقحتها انغلقَت ببطء.
قالت وهي تضع الصمام جانبا: العق طيزي الهائجة.
بدأ يلعق فقحتها ويدخل فيها لسانه.
قال: فقحتك مفتوحة. يدخل فيها لساني بسهولة.
قالت: أرأيت؟
قال: لكن لماذا أهدى العاهرتين الأخريين مثله؟
قالت: يريد أن يجهّز طيزيهما البكرين لزبّه الكبير.
قال: هل رأيت زبّه؟
قالت: طبعا. لقد مصته العاهرتان، وقذف منيّه على وجه إحداهما وعلى نهدي الأخرى، لكن انصرفْت قبل أن يقذفه في طيزيهما.
قال: من أين وجد هاتين العاهرتين الهائجتين؟
قالت: إحداهما صديقة خطيبته والأخرى خطيبة أخيها.
قال: يفعل ذلك مع صديقة خطيبته ومع خطيبة أخيها؟
قالت: خطيبته لا تدعه يفعل أيّا من ذلك معها.
قال: لم أعرف أن صديقي منحرف إلى هذه الدرجة. هل تأمنين أن تكوني معه؟
قالت: طبعا. صديقك منحرف وشبق، لكنّه لا يكره العاهرات على شيء. يفعلن ما يفعلن برغبة وشغف.
قال: إذن سأطمئنّ عليك وأنت معه.
قالت: أقصى الاطمئنان.
عاد إلى لعق فقحتها، وشرب المنيّ، وقضت شهوتها.
قالت وهي تعيد الصمام إلى طيزها: كان هذا ممتعا جدّا.
قال: نعم.
رافقَته إلى الباب، وانصرف.
------------------------​
عندما لقيت زهوة ربيعا، قالت له: لك عندي مفاجأة سارّة.
قال: وما هي؟
قالت: ستلعق منيّ حسام من طيزي الداعرة.
قالت: أخيرا ستأذنين لي أن أري طيزك الجميلة وألعقها؟
قالت: لا.
قال: هل ستعصبين عينيّ قبل أن ألعق فقحتك؟
قالت: لا. لا تستطيع أن تلعق فقحتي أيضا.
قال: إذن كيف سألعق منيّ عشيقك من طيزك اللذيذة؟
قالت: سأعصب عينيك، ثمّ ترى.
قال: لا أستطيع أن أرى وأنا معصوب العينين.
قالت: سأفكّ عينيك لترى.
عصبَت عينيه، وأتت بصحن. نزعَت صمامها من طيزها، وأفرغَت المنيّ في الصحن، ثمّ أعادت الصمام إلى طيزها.
قالت وهي تفكّ عينيه: هل ترى؟
قال: أرى ماذا؟
قالت وهي تشير إلى الصحن: هذا المنيّ الذي قذفه عشيقي في طيزي. العقه، ولا تترك له أثرا.
قال: طبعا.
أخذ الصحن وصار يلعق ما فيه كالقطّة حتّى لم يترك له أثرا.
قالت: لقد فعلْت ما عليك. لك الآن مكافأة.
قال: هذا من لطفك.
قالت وهي تقعد على الأريكة وتفتح رجليها لتكشف كسّها الرطب: العق كسّي الشبق، واشرب عسله.
قال وهو يجثو أمامها: بكلّ حبّ.
انكبّ على كسّها يلعقه ويمصّه بنهم. صارت تتأوّه وتتلوّى وتسقيه من عسل كسّها بكرم حتّى قضى شهوتها وأسقته المزيد من عسلها.
قال: هل استمتعْت مع عشيقك؟
قالت: كثيرا.
قال: ماذا فعلتم؟
قالت: كان معنا عاهرتان أخريان. مصصنا زبّه الكبير وناك حلوقنا ونهودنا ودعك أكساسنا ووسّع فقاحنا.
قال: يا ليتني كنت معكم.
قالت: لم يكن مع كلتيهما خطيبها.
قال: لا بأس.
قالت: لقد لعقَت إحداهنّ منيّ عشيقي عن نهديّ، ولعقْت منيّه من كسّ الأخرى.
قال: رائع. وددت لو أنّني رأيت ذلك.
قالت وهي تقوم: أراك قريبا، وسنرى.
------------------------
ســـــــــديم
في صباح اليوم التالي، الذي كان يوم عطلة أيضا، انفردَت ربى بأمّها سديم.
قالت ربى: أمّي هل تحبّين المصّ؟
قالت سديم بحذر: أيّ مصّ؟
قالت ربى: المصّ الذي تفعله المرأة للرجل.
قالت سديم: هل يكرهك غيث على المصّ؟
قالت ربى: ماذا تقولين؟ لماذا تتّهمين خطيبي المسكين؟
قالت سديم: إذن ما هذا السؤال؟
قالت ربى: أعرف امرأة تقضي شهوتها وهي تمصّ الذكر الكبير.
قالت سديم: تقضي شهوتها من المصّ فقط؟
قالت ربى: نعم.
قالت سديم: تكذب.
قالت ربى: لا تكذب. أعرفها جيّدا. تحبّ المصّ حبّا كبيرا.
قالت سديم: لا أدري.
قالت ربى: هل تحبّين المصّ على الإطلاق؟
قالت سديم: وهل أنا عاهرة؟
قالت ربى: وهل العاهرات تحبّ المصّ كثيرا أم تحبّ المال كثيرا؟
قالت سديم: تحبّ المال.
قالت ربى: إذن لا تحبّين المصّ.
قالت سديم: لم أجرّبه. الزوجة المحترمة لا تجرؤ أن تطلب ذلك من زوجها.
قالت ربى: وزوجها لا يطلبه منها؟
قالت سديم: لا يجرؤ إلا إذا ظنّ أنّها عاهرة.
قالت ربى: إذن إن كانت المسكينة تحبّ المصّ، ستعيش بدونه كي لا يظنّ زوجها أنّها عاهرة؟
قالت سديم: للأسف.
قالت ربى: إن كان غيث هكذا، سأجد عشيقا له ذكر كبير أرضعه كما يرضع الطفل الرضيع ثدي أمّه.
قالت سديم: احذري. ذلك أسوأ بكثير، خاصّة إن لم يحفظ العشيق سرّك.
قالت ربى: العشيق الذي له زوجة أو خطيبة يحفظ السرّ.
قالت سديم: ربى، لا تفكرّي في ذلك. إن كنت تحبّين المصّ كثيرا، حدّثي خطيبك عنه.
قالت ربى: لا أظنّ أن خطيبي بالحجم الذي أريد. أريد الحجم الكبير الذي يملأ الفم ولا يكاد الفم يسعه تمصّه المرأة حتّى تشبع.
قالت سديم: هل أنت عاهرة تريدين الحجم الكبير؟
قالت ربى: لست عاهرة، لكنّني أحقّ بالمتعة من العاهرات. فمي مصنوع للرضاعة. يجب أن أرضع ما يشبعه أو أخون نفسي.
قالت سديم: لا تتصرّفي برعونة.
قالت ربى: لا تقلقي. سأفكّر جيّدا.
------------------------​
كانت أمّي في المطبخ، فعانقْتها من الخلف. كان زبّي واقفا كالصاري فحشرْته في شقّ طيزها.
قلت: سألْت أبي عن شيء فقال سفالة لكن لم يسمع بها.
قالت: هل سألته عن ضغط الزبّ الكبير في طيز الأم أم عن قعود الأمّ وطيزها عارية عليه؟
قلت وأنا أعصر نهديها برفق: أمّي الجميلة، ماذا تقولين؟ هل حبّ الابن لأمّه ذات الطيز الفاجرة أو حبّ الأمّ لابنها ذي الزبّ الكبير سفالة؟
قالت وهي تبعد يديّ عن نهديها: وماذا عن عصر الابن لنهدي أمّه الكبيرين؟
قلت: ماذا عنه؟
قالت: سل أباك.
قلت: هل تظنّين هذا سفالة؟
قالت: رأي أبيك قد لا يكون كرأيي.
قلت: وما رأيك؟
قالت وهي تدفع طيزها إلى الخلف: ما رأيك؟
قلت: رأيي أنّك تعلمين أنّ لك طيزا فاجرة.
قالت: هل يجوز أن تصف طيز أمّك بالفجور؟
قلت: الفجور من صفات الطيز الجميلة التي يعشقها الرجال، خاصّة ابنك.
قالت: إذن الطيز التي ليست فاجرة ليست جميلة؟
قلت: جمالها ناقص.
قالت: وجمال طيز أمّك ليس ناقصا؟
قلت: وهل جمال أيّ جزء من أمّي ناقص؟ أمّي جميلة الجميلات.
قالت: أنت الخبير. ماذا تقول؟
قلت: أمّي كاملة الأوصاف. زبّي الكبير لا يخطئ.
قالت: إذن زبّك الكبير لا يخطئ؟ يعلم كم أمّك جميلة؟
قلت: وهل هناك أعمى أو بصير لا يعلم كم أمّي جميلة؟
قالت: هل أمّك جميلة حقّا، أم تحتال عليها؟
قلت: لو لم تكوني جميلة، لماذا سأفعل ما أفعل؟ ألا أكون أستمتع بصديقة خطيبتي؟ لا تعصي لي أمرا، ولا توبّخني مهما فعلْت بها حتّى لو فعلْته أمام خطيبها، الذي يستمتع عندما يراني أستمتع بها كما لا تدعه يستمتع بها. هل أستطيع أن أفعل هذا أمام أبي؟
قالت: سيقتلنا أبوك إن فعلْت هذا أمامه أو سمع أنّك فعلْته.
قلت: لكن ماذا عن أمّي؟ هل ترضى أن تدلّل ابنها صديقة خطيبته أكثر منها؟
قالت: لو كان أبوك يرضى بهذا كما يرضى خطيبها لأريتك الدلال.
قلت وأنا أُدخل يدي في جيب ثوبها وأعصر نهدها مباشرة وأقرص حلمتها: إذن لا ترين فيما أفعله سفالة؟
قالت: طبعا لا، لكن أرى فيما تفعل طيشا. يجب أن تكون حليما.
قلت: أنت أمّ جميلة وحكيمة. لا عجب أنّ زبّي الكبير يعشقك.
قبّلْتها على قفاها، وتركْتها، وانصرفْت.
------------------------​
سألْت سهر عندما وجدْتها: هل أنت مستعدّة لدرس جديد في الإغراء والإغواء؟
قالت: أيّ درس؟ دعنا لا نفعل ذلك. أبي وأمّي في البيت.
قلت وأنا آخذ بيدها وأقودها إلى غرفتي: فليكونا في البيت. إنّني أساعد أختي الجميلة.
دخلْنا غرفتي، وأغلقْت الباب.
قلت وأنا أنبطح على السرير: أخرجي نهديك الشهيّين وحكّي حلمتيك اللذيذتين على ظهري برفق.
قالت: لا أستطيع أن أخرج نهديّ.
قلت: جرّبي. لن أنظر إليهما.
بعد تردّد، أخرجَت نهديها، وصارت تدغدغ ظهري بحلمتيها. صارت أحيانا تشهق أو تتأوّه.
قلت: أرأيت ما أسهل ذلك؟
قالت: لكنّه عمل عاهر.
قلت: انبطحي بجانبي.
انبطحَت بجانبي ملصقة نهديها بالفراش، فركبْتها حاشرا زبّي الصلب كالحجر في شقّ طيزها.
قلت وأنا أحرّك زبّي في شقّ طيزها بتؤدة: هل تشعرين بتأثير ذلك على الرجل؟
قالت بتنهّد: نعم.
طوّقتها بذراعيّ بإحكام وانقلبْت بها على ظهري فصارت فوقي.
قلت وأنا أعصر نهديها برفق: لا تخافي، فإنّني لا أستطيع أن أرى نهديك الجميلين.
قالت: ولكنّك تعصرهما بيديك.
قلت: أريد أن أعرف كم هما صلبين وطريّين.
قالت: لا يجوز.
قلت وأنا أقرص حلمتيها بلطف: لقد عصرْت كسّك الصغير. ألا أعصر نهديك الناضجين قليلا؟
قالت وهي تتأوّه: لا أدري.
قلت: هل تعلمين ماذا قالت صديقاتي عن النهود؟
قالت: ماذا قلن؟
قلت: قلن صُنعت للنيك والمنيّ.
قالت: صديقاتك ماجنات.
قلت: صديقاتي عاهرات، لكن يعلمن لماذا صُنعَت نهودهنّ.
قالت: لا يفكّرن إلا بالشهوات.
قلت وأنا أدخل يدي في سراويلها وأعصر كسّها الذي كان غارقا في عسله: يرين كلّ جزء من أجسادهنّ اللذيذة مصنوعا للزبّ الكبير والمنيّ الكثير.
قالت: إنّني أقضي شهوتي.
قلت وأنا أعصر كسّها بشدّة: يبدو أنّك شهوى مثلهنّ.
تدفّق عسلها في يدي وهي تنتفض وترتعش حتّى هدأّت.
كانت ما زالت تلهث عندما قامت عنّي وخرجَت من الغرفة مسرعة.
------------------------​
خرجْت مع خطيبتي في المساء.
قالت وأنا أمشي معها: لن أمشي أمامك وأدَعك تشاهد طيزي كالمنحرفين.
قلت: المنحرفون لا تهمّهم المرأة. تهمّهم طيزها فقط. وليس هناك منحرف أو غير منحرف يجبّ طيزا كما أحبّ طيز خطيبتي.
قالت: لا يهمّني.
قلت: هل ترين أنّني أهمل نهديك الجميلين؟
قالت: كيف؟
قلت: لا أداعبهما ولا أرضع حلمتيك اللذيذتين.
قالت: صديقتي الماجنة لا تدع خطيبها يفعل ذلك.
قلت: لكنّها تدعه يقبّل ويلعق كسّها. كان يجب أن تأمريني فأقبّل كسّك الصغير أمامها لترى أنّها ليست الخطيبة الوحيدة التي يحبّ خطيبها كسّها.
قالت: ليست الخطيبة الوحيدة كذلك، لكنّها ماجنة جدّا.
قلت: كيف ستتعلّم إن لم يلقّنها أحد درسا؟
قالت: ليست تلك مسؤوليّتنا.
قلت: يا ترى هل تظنّ أنّه لا يجوز لي أن أداعب نهديك الشهيّين وأرضع حلمتيك اللذيذتين؟
قالت: لا يهمّني رأيها.
قلت: لكن أهمّك عندما منعَت خطيبها من ذلك.
قالت: لم يهمّني، لكن أريتك أنّه حتّى الماجنة لا تفعله.
قلت: ماذا عن مها؟ ليست ماجنة كصديقتك. يا ترى هل تفعله؟
قالت: لا أظنّ أنّها تفعله مع خطيبها.
قلت: وما أدراك؟
قالت: تبدو خجولة، لكن أظنّ أنّها ماجنة أكثر من صديقتي.
قلت: هل تظنّين أنّها تجعل خطيبها يقبّل كسّها ويلعقه أمام الناس؟
قالت: لا تستطيع أن تتظاهر بالخجل والعفّة إن فعلَت ذلك.
قلت: إن كانت تتظاهر بالخجل والعفّة أمامنا، أين تظهر مجونها وفجورها؟
قالت: ذاك بينها وبين خطيبها. لا شأن لنا به.
قلت: لو كنت منحرفا وعرفَت عن ذلك صديقتك، أترضين أن تقول لا شأن لي بذلك وتسكت؟
قالت: لا أعرف.
قلت: لحسن الحظّ، أنّني لست منحرفا وأنت لست ماجنة.
قالت: لحسن الحظّ.
قلت: أريني طيزك، يا آنسة.
قالت: أنت منحرف. لن أريك طيزي ولا نهديّ.
قلت: أنت بخيلة.
قالت: ربّما.
------------------------​
في مساء اليوم التالي، وجدْتني في بيت نشوة. وكانت زهوة هناك.
قالت زهوة وهي تداعب زبّي من وراء الثياب وأنا قاعد على الأريكة بينها وبين أختها: قبل يومين، أكلْت منيّك اللذيذ من كسّ. اليوم، سآكله من كسّ أختي إن لم يكن لديك مانع.
قلت وأنا أدخل يدي في ثوب نشوة وأعصر نهدها مباشرة: ما رأيك؟
قالت: لا مانع عندي.
قلت: ماذا عن زوجك؟
قالت: سيأكله من طيزي بإذنك.
قلت وأنا أقرص حلمتها: أنت زوجة مخلصة.
قالت وهي تبتسم وتضمّ يدها إلى يد أختها فتداعب زبّي معها: طبعا.
قلت: اخلعي ثوبك وزهوة تخلع سروالي وسراويلي. سأتأكّد إن كان كسّك الصغير مستعدّا لهذا الأمر.
قالت وهي تخلع ثوبها: طبعا مستعدّ.
خلعَت زهوة سروالي وسراويلي، فخرج زبّي واقفا كالصاري.
قالت: زبّك مستعدّ بلا شكّ.
قلت: كأنّه كان يشعر أنّه سيرافق عاهرتين حاميتين.
قالت: كان يعلم علم اليقين.
قلت لنشوة: اقعدي عليه لنرى إن كان كسّك الصغير مستعدّا.
جثت حول فخذيّ، وأمسكَت زبّي. دعكَت كسّها بكمرتي حتّى غرقَت في عسلها، ثمّ أنزلَت كسّها على زبّي، فانزلق لأصله.
قالت وهي تهزّ كسّها على آخر زبّي هزّات صغيرة: زبّك كبير ورائع. إنّني أقضي شهوتي.
قلت: يبدو أنّ كسّك الصغير جائع جدّا.
قالت: طبعا.
اغتسل زبّي في عسلها وهي تنتفض وترتعش.
قلت عندما هدأَت: يبدو أنّ كسّك الصغير جاهز للنيك الشديد.
قالت: جاهز جدّا.
قلت وأنا أرفعها عن زبّي: أختك سترى الآن إن كان زبّي الكبير جاهزا أيضا.
قالت: لا يختلف اثنان على أنّه جاهز.
قلت: ستمصّه زهوة لنتأكّد أنّها لا تختلف معك.
قالت زهوة وهي تجثو أمامي: سأمصّ زبّك الشهيّ بكلّ سرور.
قلت: يبدأ المصّ بعد أن تمصّي عسل أختك عنه.
قالت: لا مشكلة.
لعقَت زهوة خصيتيّ وزبّي كلّه، ثمّ مصّته بنهم وناكت به حلقها لدقيقة.
قالت: يبدأ المصّ الآن.
تابعَت مصّ زبّي ونيك حلقها به بشغف لدقائق، ثمّ قمت وأمسكْت رأسها ونكت حلقها لدقيقة.
قالت وأنا أصفع وجهها بزبّي: زبّك الكبير جاهز للنيك الشديد.
قلت لنشوة: اجثي على الأرض. سأتأكّد من كلام أختك. سأنيك نهديك.
جثت على الأرض ورالت بين نهديها وعصرَتهما حول زبّي، فنكتهما لدقيقتين.
قالت وأنا أدعك حلمتيها بكمرتي: جاهز.
قلت وأنا أدفع زبّي في فمها: نتائج نيك النهود ليست دائما دقيقة. تأكّدي بفمك.
أمسكْت رأسها ودفعْت زبّي في فمها برفق حتّى دخل حلقها وضغطت خصيتاي على ذقنها. أبقيت رأسها كذلك لثوان، ثمّ تركْته.
صارت تحرّك شفتيها على زبّي جيئة وذهابا من الأصل إلى الرأس بشغف.
قالت زهوة وهي تضع يدها على عنق أختها لتشعر بزبّي وهو يدخل حلقها مرارا وتكرارا: حلقها جاهز للنيك أيضا.
قلت: هكذا تكون حلوق العاهرات الحقّة.
قالت وهي تطوّق أختها بذراعها: أنا وأختي عاهرتان حقّتان. نعشق زبّ عشيقنا الكبير.
قلت وأنا أدخل يدي في ثوبها وأقرص حلمتها: لذلك أنا معكما.
ناكت نشوة حلقها بزبّي بشغف لبضع دقائق، ثمّ أمسكْت رأسها ونكت حلقها بإيقاع متوسّط لدقيقة أو دقيقتين.
قلت وأنا أصفع وجهها بزبّي: ما رأيك؟
قالت: زبّك الكبير جاهز جدّا.
قلت وأنا أقيمها ثمّ أصفع طيزها: اجثي على الأريكة لأنظر إلى طيزك الحامية.
جثت على الأريكة ودفعَت طيزها إلى الخلف.
قلت وأنا أدفع زهوة، التي قامت، إلى الأريكة: اقعدي بجانبها وافتحي طيزها الجميلة بيديك.
قعدَت زهوة بجانب نشوة وفتحَت طيزها بيديها، فقبّلْت فقحة نشوة.
قلت وأنا أغمس إصبعي في كسّ نشوة ثمّ أدفعه في طيزها: رغم أنّني لن أنيك طيزك البكر اليوم، سأتأكّد أنّها جاهزة للنيك.
قالت: تفضّل.
قالت زهوة وأنا أسكب سائلا زلقا على فقحة أختها: العاهرة المحترمة تكون دائما جاهزة للنيك بزبّ عشيقها الكبير في جميع ثقوبها.
قلت وأنا أزيّت فقحة نشوة جيّدا: هل أنت كذلك؟
قالت زهوة: طبعا. كسّي البكر جاهز للنيك بزبّك الكبير إن كنت تريد أن تنيكه الآن.
قلت: يجب ألّا أنيكه بغياب خطيبك، لكن لا مفرّ له من زبّي الكبير أينما ذهب.
قالت: سيظلّ دائما قريبا من زبّك الكبير. لن يفرّ منه. إن فرّ، فإنّه سيفرّ إليه.
عصرْت إصبعا آخر في طيز نشوة، وتابعْت توسيع فقحتها. بعد دفائق، كنت أوسّع طيزها بأربعة أصابع.
نزعْت أصابعي من طيزها، وسكبْت سائلا زلقا على فقحتها، ثمّ دفعْت صماما يشبه الأصمّة الأخرى في طيزها. دفعْته برفق حتّى دخل كلّه.
قالت: ما هذا؟
قلت: زهوة، أريها ما هو.
وقفَت زهوة أمام نشوة خلف الأريكة، ورفعّت ثوبها، وركعَت تكشف طيزها.
قالت زهوة: إنّه صمام زجاجيّ مثل هذا. يحشو الطيز ويبقى الفقحة مفتوحة لتظلّ الطيز دائما جاهزة للزبّ الكبير وراغبة فيه،ـ ويظلّ عسل الكسّ يحري.
قالت نشوة: رائع. سأبقيه في طيزي الشبقة دائما. ستظلّ مليئة بالشهوة. شكرا، يا حسام.
قلت: لا شكر على واجب.
قالت زهوة: أنا أبقي صمامي في طيزي أيضا.
قلت وأنا ألمس كسّ نشوة الغارق بكمرتي: بعد كلّ هذا التأكّد، حان وقت النيك.
قالت: نعم. احش كسّي الصغير بزبّك الكبير.
قلت: زهوة، ادعكي كسّها بكمرتي قبل أن تدخلي زبّي الكبير فيه.
أمسكَت زهوة زبّي وصارت تدعك بكمرتي كسّ أختها، الذي يسيل عسله بغزارة. صارت نشوة تتأوّه وتتلوّى. اغتسلت كمرتي بالعسل.
قالت: لا تعذّبيني. أدخليه في كسّي الملتهب.
دعكَت زهوة بظر أختها بكمرتي قليلا ثمّ ضغطَتها على فتحة كسّها. دفعْت زبّي دفعة كبيرة فدخل كلّه وشهقَت نشوة.
قالت: إنّني أقضي شهوتي.
انتفضَت وارتعشَت، واغتسل زبّي في عسلها. هزّت كسّها على زبّي بشدّة حتّى هدأَت.
قالت زهوة: تحبّين زبّ عشيقك الكبير أكثر من زبّ زوجك بكثير.
قالت نشوة وهي تحرّك كسّها على زبّي جيئة وذهابا بسرعة بطيئة: لا أحبّ زبّ زوجي الصغير. لا أحبّ إلا هذا الزبّ الرائع.
قلت وأنا أصفع طيزها: أنت عاهرة مخلصة. تستحقّين أن تكوني عاهرتي.
قالت: شكرا لك.
قلت: لكن يجب أن تسارعي الإيقاع حتّى لا تظنّ أختك أنّك لا تستحقّين زبّي الكبير.
صارت تحرّك كسّها بسرعة متزايدة.
قالت وهي تشهق: هل رأيتِ أنّني لا أحبّ زبّا سوى هذا الزبّ المتين.
قالت زهوة: بدأْت أصدّق.
قالت نشوة. سأستمرّ حتّى تصدّقي.
قلت: طبعا. يجب أن تقتنع أختك.
داعبْت نهدي نشوة بيد وأدخلت يدي الأخرى ثوب زهوة وداعبْت نهديها.
قضت نشوة شهوتها مغرقة زبّي بعسلها، فنزعْته من كسّها ودفعْته في وجه زهوة.
قلت: اعتادي طعم كسّها قبل أن تلعقي منيّي منه.
أخذَت زهوة زبّي في فمها وصارت تمصّه بنهم وتنيك به حلقها.
قلت وزهوة تعيد زبّي إلى كسّ أختها: هل كسّها لذيذ؟
قالت: أيّ شيء على زبّك الكبير لذيذ.
أخذَت نشوة زبّي في كسّها وصارت تهزّ طيزها بشغف.
قضت نشوة شهوتها عدّة مرّات قبل أن يحين الوقت.
قلت وأنا أدفع زبّي في أعماق كسّها وهي تقضي شهوتها: إنّني أملأ كسّك منيّا.
قالت: نعم. نعم.
انتفضَت وارتعشَت، ورضع كسّها منيّي. حلبّت زبّي بكسّها، ثمّ نزعْته منه.
قلت لزهوة: لا تتركي لمنيّي أثرا في كسّها.
لعقَت زهوة منيّي من كسّ أختها وأختها ترضع زبّي ويكبر ويصلب في فمها. شربَت زهوة المنيّ، وقضت نشوة شهوتها، وصار زبّي أصلب من الحجر.
قالت زهوة: منيّك لذيذ دائما.
قبّلْت كسّ نشوة ثمّ فم زهوة قبلا طويلة وعميقة.
قلت وأنا أخلع ثوب زهوة: مصّي زبّي لتغيّري طعم فمك.
أخذَت زهوة زبّي في فمها ومصّته بنهم تنيك به حلقها وأنا أداعب طيز نشوة وأعصر أليتيها.
قلت وأنا أصفع وجه زهوة بزبّي: لأنّ خطيبك سيأكل منيّي من كسّك الصغير، ستأكله أختك من طيزك الحامية. هل تمانعين، يا نشوة؟
قالت نشوة: لا طبعا.
قلت: افتحي طيز أختك لنبدأ العمل على ذلك.
جثت زهوة على الأريكة، وقعدَت نشوة بجانبها وفتحَت طيزها بيديها.
قلت وأنا أشدّ رأس نشوة إلى زبّي: مصّي زبّي الكبير وأنا أفتح طيز أختك الداعرة لمنيّي اللزج.
صارت نشوة تمصّ زبّي وهي تفتح طيز زهوة بيديها. صرت أحرّك الصمام خروجا ودخولا في طيز زهوة. صارت زهوة تتأوّه وتتلوّى.
سكبْت بعض السائل الزلق على فقحة زهوة وصرت أخرج الصمام تماما ثمّ أدخله طيزها. كانت فقحتها تظلّ مفتوحة عندما أخرج منها الصمام. توسّعَت الفتحة بالتكرار. أمسكْت رأس نشوة بيدي الأخرى وصرت أنيك حلقها بإيقاع متسارع.
عندما حان الوقت، دعكْت زبّي دعكا شديدا، ثمّ أخرجْت الصمام من طيز زهوة، وتدفّق منيّي يدخل طيزها من الفتحة. عندما نضب المنيّ، مسحْت كمرتي على فقحتها وقبّلْت طيزها.
قلت لنشوة: العقي منيّي جيّدا.
أخذَت نشوة مكانها وصارت تلعق فقحة زهوة وزهوة تمصّ زبّي اللزج وتنفخ فيه حياة جديدة. شربَت نشوة المنيّ، وقضت زهوة شهوتها.
قلت وأنا أصفع وجه زهوة بزبّي: الشحنة القادمة في طيز أختك لزوجها.
جثت نشوة على الأريكة، وقعدَت زهوة بجانبها تفتح طيزها بيديها.
فعلْت بنشوة كما فعلْت بزهوة وزهوة تفتح طيزها وتمصّ زبّي.
عندما حان الوقت، دفقْت منيّي في طيز نشوة المفتوحة، ثمّ سددتها بالصمام.
قلت وأنا أصفع طيزها: بلّغي زوجك تحيّاتي.
قالت: طبعا.
لبسَت ثوبها، وقبّلتني.
قالت: سأتركك مع عاهرتك الصغيرة وأطعم زوجي منيّك اللذيذ من طيزي السعيدة.
ذهبَت نشوة وزهوة تمصّ زبّي بنهم وهو ينتفخ ويصلب في فمها.
قعدْت على الأريكة، وتابعَت المص، وصارت تنيك حلقها بزبّي.
قلت وأنا أصفع وجهها بزبّي: مصّيه حتّى تمتلئ خصيتاي بالمنيّ كي لا نظلم خطيبك.
قالت: طبعا. أريده أن يشرب الكثير من منيّك اللذيذ من كسّي البكر.
ظلّت تمصّ زبّي وتنيك به حلقها مدّة طويلة.
قلت وأنا أقوم وأصفع وجهها بزبّي: استلقي وارفعي رجليك.
عندما أخذَت مكانها، صرت أدعك كسّها بكمرتي، فقضت شهوتها بضع مرّات قبل أن أبلغ الذروة.
فتحَت كسّها بأصابعها. نزعْت الصمام من طيزها، وصببت منيّي في كسّها، ثمّ قبّلْت كسّها وفقحتها وسددت طيزها بالصمام.
مصّت زبّي حتّى بدأ يصلب، ثمّ قبّلتها.
لبسْنا ثيابنا، وخرجْنا ثمّ افترقْنا.
------------------------
الحلقة السادسة عشرة
في مساء اليوم التالي، كانت مها في غرفتي بحجّة أنّنا كنّا نعدّ مفاجأة لرشاد.
كنت جالسا على كرسيّ وكانت جاثية أمامي تنيك حلقها بزبّي.
بدأْت اتّصالا مرئيا مع رشاد بدون صوت بحيث يسمعنا ولا نسمعه. عندما أجاب رأى خطيبته تمصّ زبّي بنهم.
قلت: مها، أنت مصّاصة زبّ ماهرة. يسرّني أنّك عاهرتي وأنّك ترضعين زبّي الكبير.
قالت: شرف لي أن أرضع زبّك اللذيذ.
قلت: أريد أن أباهي بك رشادا وأريه كم أنت جميلة وأنت ترضعين زبّي السمين.
قالت: للأسف لا نستطيع أن نفعل ذلك. إن شعر بشيء، سيتركني ولن يتزوّجني أبدا.
قلت: أنت تعلمين أنّ ذلك لا يرضي زبّي الكبير، وما لا يرضي زبّي الكبير يجب ألّا يحدث.
قالت: إذن يجب ألّا يعرف خطيبي أنّني عاهرة.
قلت: أنت لست عاهرة. أنت عاهرتي. مصنوعة لزبّي الكبير فقط، لا لكلّ زبّ. أنا فخور ربك لأنّك ترضعين زبّي الكبير كما لا ترضعه عاهرة.
قالت: شكرا لك.
قلت: أريد خطيبك أن يكون فخورا بك وهو يراك تدلّلين زبّي الكبير.
قالت: أتمنّى لو أمكن ذلك، لكنّ الأمانيّ لا تتحقّق دائما.
قلت: يجب أن تتحقّق هذه الأمنية؛ لأنيكك كما أشاء بعد العرس.
قالت: يجب أن تنيكني كما تشاء بعد العرس.
قلت: لا تقلقي بذلك.
قالت: إنّني قلقة.
قلت: تودّين لو تستطيعين أن تري خطيبك كم أنت عاهرة داعرة وكم تعشقين زبّ صديقه الكبير؟
قالت: طبعا، لكن أخشى العواقب.
قلت: يجب أن يكافئك خطيبك لأنّك ترضعين زبّ صديقه رضاعة بديعة.
قالت: الرجال لا يكافئون خطيباتهم على العهر.
قلت: ألا تظنّين أنّ هذا العهر يستحقّ المكافأة؟
قالت: بلى.
قلت: إذن خطيبك مقصّر معك؟
قالت: أظنّ ذلك.
قلت: تريدين أن يلعق كسّك وأنت ترضعين زبّي، وتريدين أن يلعق منيّي اللزج عن وجهك الجميل؟
قالت: ليته يفعل ذلك.
قلت: سأحاول أن أقنعه بذلك.
قالت: لن يقتنع.
قلت: لكن، إن أقنعْته، سترضعين زبّي الكبير أمامه؟
قالت: طبعا.
قلت: اتركي الباقي عليّ.
قالت: كن حذرا.
قلت وأنا أرفع الصوت: سأتّصل به الآن وأنت تسمعين.
قالت مها: حسنا. سأبقى صامتة.
عادت إلى مصّ زبّي ونيك حلقها به بنهم وخطيبها يراها.
قلت: رشاد، خطيبتك جميلة جدّا. زبّي الكبير اشتهاها.
قال: حسام، ماذا تقول؟ لا تستطيع أن تتكلّم عن خطيبتي المحترمة بهذه الطريقة.
قلت: لا أقول عنها إلّا خيرا. أقول هي جميلة لدرجة أنّ زبّي الكبير اشتهاها وهي خطيبتك.
قال: ماذا تريد منها؟
قلت: أريدها أن ترضع زبّي وتشرب منيّي.
قال: هل تظنّها عاهرة؟ ذلك مستحيل.
قلت وأنا أداعب شعرها: لو كانت عاهرة، لفعلْت ذلك من قبل.
قال: هل تريدني أن أقنعها أن ترضع زبّك وتشرب منيّك؟ إنّها لا تفعل ذلك لي.
قلت: أنا الذي سيقنعها. شفتاها مصنوعتان لرضاعة زبّي الشهيّ وشرب منيّي اللذيذ، ووجهها الجميل مصنوع لأغرقه بمنّي اللزج.
قال: هل تظنّ أنّك تستطيع أن تقنعها؟
قلت: أظنّ ذلك. هي مصنوعة لذلك. يجب أن يكون إقناع المرء أن يفعل ما صُنع له سهلا.
قال: احذر أن تغضب عليك وتصفعك ثمّ تطلب منّي ألّا أكلّمك أبدا.
قلت: لا تخش ذلك. لن أقول لها: ما رأيك أن تمصّي زبّي الكبير؟
قال: كن حذرا جدّا.
قلت: لكن لا تغضب إن رضيَت أن تصبح عاهرة لي أفعل بها ما أشاء.
قال: إن استطعت بأعجوبة أن تقنعها بذلك، لن أغضب.
قلت: يجب أن تكافئها أيضا.
قال: كيف؟
قلت: يجب أن تلعق منيّي اللزج عن وجهها الجميل.
قال: إن استطعت أن تصبّ منيّك على وجهها برغبتها ورضاها وهي في وعيها، سألعقه بكلّ سرور.
قلت: ستراها وهي ترضع زبّي قبل ذلك لتعرف أنّها تستحقّ تلك المكافأة.
قال: سأراها.
قلت وهي تقضي شهوتها: وستكون فخورا بها إن أبلت بلاء حسنا.
قال: طبعا، لكنّك تحلم أحلاما كبيرة.
قلت: تحقيقها عليّ، لا عليك.
قال: حسنا.
قلت: أريد أن أخرج معها مرّتين لأستطيع أن أفعل ذلك.
قال: اتّفقنا.
قلت: إلى لقاء.
قال وأنا أنهي الاتّصال: إلى لقاء.
قلت: أرأيت ما أسهل ذلك؟
قالت مها: يظنّ أنّني شريفة عفيفة.
قلت: هل تريدين أن يظنّ أنّك عاهرة؟
قالت: لا طبعا.
قلت: سيعلم ذلك قريبا جدّا.
قالت: إنّني قلقة، لكنّ كسّي وفقحتي يختلجان.
قلت: يجب أن يكون ذلك؛ فإنّه يوشك أن يحدث أهمّ أمر في حياتك.
قالت: نعم، سأصبح عاهرة عشيقي بعلم ورضا خطيبي.
قلت: مها، أنت تستحقّين ذلك، وستنالين ما تستحقّين.
قالت: شكرا لك.
قلت: هل ستمتّعين زبّي بتفان؟
قالت: طبعا.
قلت: ثقي بعشيقك، وابدئي من الآن.
ابتسمَت قبل أن تأخذ زبّي في فمها.
قلت: تخيّلي أنّ خطيبك هنا، وأريه كم أنت سعيدة لأنّك عاهرة صديقة.
قالت: سأفعل.
صارت ترضع زبّي بشغف وتنيك به حلقها.
قلت: يجب أن يلعق صديقي منيّي عن وجهك الصبيح ليستحقّ أن تكوني خطيبته، فأنت امرأة فاتنة.
قالت: شكرا لك.
قلت وأنا أشدّ رأسها لزبّي: اشكري زبّي الكبير؛ فإنّ له عليك فضلا كبيرا.
مصّت زبّي وناكت به حلقها حتّى قضت شهوتها مرّتين.
قمت ونكت حلقها حتّى بلغْت الذروة.
قلت وأنا أدعك زبّي: سأغرق وجهك الجميل بمنيّي اللزج. ابتسمي.
ابتسمَت، وتفجّر منيّي فأغرق وجهها، ثمّ مسحْت كمرتي على شفتيها.
قلت: سأطعمك إيّاه.
جثوت أمامها وصرت ألعق المنيّ عن وجهها وأمدّ لساني فتمصّه عنه حتّى لم أترك له أثرا، ثمّ قبّلْتها قبلة حارّة.
قعدْت على الأريكة ومصّت زبّي لمدّة طويلة.
قلت وأنا أقوم وأصفع وجهها بزبّي: اجثي، وأريني طيزك. سأملؤها منيّا.
جثت، وجثيت خلفها على الأرض، ولعقْت فقحتها ولاعبْتها ووسّعتها، ثمّ نزعْت الصمام منها، وملأتها منيّها. قبّلْتها، ثمّ سددتها بالصمام.
قعدْت على الأريكة ومصّت زبّي لمدّة، ثمّ قمت ونكت حلقها ثمّ نهديها.
صببت منيّي على نهديها، وطليته بكمرتي. مصّت كمرتي حتّى صار زبّي يصلب. أقمتها وقبّلْتها قبلة حارّة.
لبسْنا ثيابنا، ثمّ رافقْتها إلى الباب. انصرفَت ومنّي على نهديها.
------------------------​
كانت مها وحدها في البيت عندما أخذْتها مساء اليوم التالي، فمصّت زبّي حتّى قضت شهوتها. بعد ذلك، أخذْت سهام، وتعشّينا معا.
قلت وأنا أمشي بين مها وسهام: من الجميلة التي ستمشي أمامي لأتأمّل طيزها الساحرة؟
كانت سهام تلبس سروالا ضيّقا، وكانت مها تلبس ثوبا يصل قبل الركبة بقليل ولم يكن ضيّقا، لكن لم تكن تلبس تحته شيئا.
قالت سهام: حسام، ماذا تقول أمام ضيفتنا؟
قلت وأنا أنظر إلى مها وأعصر أليتها اليسرى بدون أن تلاحظ ذلك سهام: مها، أنت وسهام لكما طيزان فاتنتان. أريد إحداكما أن تمشي أمامي لأستمتع بمرأى طيزها الجميلة. إن تطوّعْت أنت، يجب أن تعصري ثوبك قليلا لأنّه ليس ضيّقا بالقدر اللازم.
قالت مها: لا أظنّ أنّني سأتطوّع لهذا العمل البطوليّ.
قلت: هل تفعلين ذلك لرشاد؟
قالت: لا طبعا.
قلت: هذه فرصتك الوحيدة لتفعليه لأحد يقدّره.
قالت: لا أدري. إن فعلَته سهام، قد أتشجّع.
قلت: ما رأيك، يا سهام؟
قالت سهام: تريدها أن تظنّ أنّنا منحرفان؟
قالت مها: إن تشجّعْت وفعلْته، لن أظنّ ذلك.
قلت: سهام، شجّعيها. سيعجب ذلك خطيبها.
قالت سهام: بل سيعجب ذلك خطيبي.
قلت: أليس ذلك أفضل؟
قالت: لا طبعا.
قلت وأنا أرفع ثوب مها وأداعب طيزها العارية: ما رأيك؟
قالت: لا أريد أن أكون الأولى التي تفعل ذلك.
قلت: سهام، لن تكون أوّل مرّة تفعلين ذلك.
قالت سهام: ستكون أوّل مرّة أفعله أمام امرأة أخرى.
قلت: ستفعله أمامك أيضا.
قالت: ستكون قلّة حياء مزدوجة.
قلت: إن لم تفعليه، ستشعر مها بالحرج لأنّها ستظنّ أنّها أفسدَت علينا متعتنا.
قالت مها: صحيح.
قالت سهام: لا تقلقي، يا مها. هذه ليست متعة، بل قلّة حياء.
قالت مها: ليس لي حقّ أن أحكم على ما تفعلين مع خطيبك.
قالت سهام: بل لك حقّ؛ لأنّك معنا. لو فعلّت ذلك، لعاكسني كالمنحرفين.
قلت: يسمّى ذلك غزلا.
قالت: لن أفعله.
بعد نصف ساعة، أوصلْت سهام ثمّ مها إلى بيتيهما، وقبّلْت كسّ مها عندما نزلَت من السيّارة، ثمّ لعقْته حتّى قضت شهوتها.
------------------------​
في المساء التالي، خرجْت مع ربى ومها. أخذْت ربى أوّلا. كانتا تلبسان ثوبين فاضحين لا شيء تحتهما. أركبْتهما في الكرسيّ الخلفيّ.
بعد الطعام، مشينا معا، وكنت أمشي بينهما أداعب طيزيهما كلْما سنحَت الفرصة. وكانتا تداعبان زبّي الواقف كالصاري أيضا.
قالت مها عندما بلغْنا مكانا مستورا عن أعين الناس وهي تعصر زبّي: أريد أن أمصّ زبّك اللذيذ هنا قبل أن يسيل لعابي من فمي.
قلت لربى: ما رأيك؟
قالت: وأنا أيضا. عسل كسّي يجري كالنهر.
قلت: إذن ستتناوبان المصّ والحراسة كي لا يفاجئنا أحد.
قالت: سأحرسكما أوّلا.
اختفيت أنا ومها خلف شجرة، وقرفصَت أمامي وأخرجَت زبّي وخصيتيّ.
أخذَت زبّي في فمها، وصارت تمصّه بشغف، ثمّ صارت تنيك به حلقها.
أمسكْت رأسها ونكت حلقها حتّى قضت شهوتها، ثمّ ملأْت فمها منيّا. غرغرَت به وشربَته، ثمّ قبّلْتها.
أخذَت ربى مكانها ومصّت زبّي حتّى تصلّب، ثمّ صارت تنيك به حلقها. بعد مدّة، نكت حلقها وملأْت فمها منيّا، فغرغرَت به وشربَته، ثمّ قبّلْتها.
قالت مها ونحن نمشي بعد ذلك المكان: لقد فعلْنا ما لا تفعله العاهرات.
قلت: لذلك أنا معكما ولست مع عاهرات.
قالت ربى: لم نفرغ بعد. طيزي متعطّشة لمنيّك أيضا.
قالت مها: وطيزي كذلك.
قلت وأنا أعصر طيزيهما: سأملؤهما منيّا عندما أوصلكما لبيتيكما.
قالت ربى وهي تعصر زبّي: أنت عشيق بديع.
قلت: وأنتما عاهرتان حاميتان.
رجعْنا إلى السيّارة، وأوصلْت ربى أوّلا.
جعلْت السيّارة في مكان لا يرى من البيت، واختبأنا خلفها عن الطريق.
مصّت مها زبّي وأنا أوسّع فقحة ربى، وعندما حان الوقت، صببت منيّي في طيز ربى المفتوحة، ثمّ سددتها بالصمام، وقبّلْت كسّها.
دخلَت ربى بيتها، وأخذْت مها إلى بيتها.
مصّت مها زبّي وهي تفتح طيزها بيديها وأنا أوسّع فقحتها بالصمام.
عندما حان الوقت، استدارت وأفرغْت منيّي في طيزها المفتوحة.
قبّلْت كسّها وفقحتها وسددت طيزها بالصمام.
استدارت ومصّت زبّي حتّى بدأ يتصلّب.
أقمتها، وقبّلتها قبلة حارّة.
قلت وأنا أعصر طيزها: غدا اليوم الموعود.
قالت: كلّما ذكرْته اختلج كسّي وفقحتي.
قلت: فليطمئنّ كسّك وطيزك. لن يحدث إلّا ما تشتهين.
قالت: أرجو ذلك.
دخلَت بيتها، وعدْت إلى البيت.
------------------------​
في مساء اليوم التالي، خرجْت مع مها وخرج رشاد مع سهام. اتّفقْنا أن يوصلها إلى البيت ثمّ يعود إلينا ليرى خطيبته تمصّ زبّي وتتمتّع به.
أخذْت مها إلى بيت نشوة، حيث خلعْنا ثيابنا وقعدْت على الأريكة.
امتطتني وصرنا نتبادل القبل وأنا أداعب نهديها وطيزها وأحيانا أعصر كسّها، الذي كان يجري عسله بغزارة.
قلت: يبدو كسّك الصغير سعيدا جدّا.
قالت: أليس بقرب زبّ عشيقي الكبير؟
قلت: بلى.
أمسكْت زبّي وصرت أدعك بظرها بكمرتي.
قالت وهي تتأوّه: إنّك تجعل كسّي الصغير أسعد.
قلت: أريد أن يكون جاهزا لزبّي الكبير.
قالت: هو جاهز، وينتظر ذلك بفارغ الصبر.
قلت: أريده أن يستمتع وهو ينتظر.
قالت: إنّه يستمتع.
قضت شهوتها بضع مرّات مغرقة كمرتي وزبّي بعسلها.
قلت وأنا أقرص حلمتيها: هل حان وقت نيك نهديك الشهيّين؟
قالت: سل زبّك الكبير؛ فهو الذي يفعل ما يريد.
قلت وأنا أقيمها عنّي وأقف: زبّي يريد ذلك.
قالت وهي تجثو أمامي وترفع نهديها: فليأخذ زبّك الحبيب ما يريد.
رالت بين نهديها وعصرَتهما حول زبّي، فصرت أنيكهما.
قلت: هذا ما صُنع نهداك الجميلان لأجله.
قالت: هذا ما صُنعْت لأجله.
نكت نهديها لدقائق، ثمّ دعكْت حلمتيها بكمرتي وهي تريل عليهما.
قالت: إنّ لعابي يسيل من فمي وكسّي. يجب أن أمصّ زبّك الشهيّ.
قلت وأنا أصفع وجهها بزبّي: وهل أحرم مصّاصة زبّي الفاتنة؟
قالت: أنت أكرم من ذلك.
قلت وأنا أقعد على الأريكة: تخيّلي أنّ خطيبك معنا، وأريه كم تحبّين زبّي الكبير.
قالت: أحبّ زبّك الكبير كثيرا إن كان خطيبي معنا أو لم يكن.
قلت: طبعا. لذلك أحبّ أن ترضعي زبّي الكبير بفمك اللذيذ.
اعتدلَت في مكانها وصارت ترضع كمرتي وتلعقها حتّى صار لعاب زبّي يسيل على لسانها.
قالت: زبّك اللذيذ يشتهي فمي الجائع.
قلت: يعلم أنّه مصنوع له.
قالت: كلاهما يعلمان ذلك.
أخذَت زبّي في فمها وصارت تمصّه بنهم وتنيك به حلقها.
------------------------​
اتّفق رشاد مع سهام أن تبقى في سيّارته معها هاتفه لتنصت إلى ما يحدث.
كانت مها لا تعي شيئا إّلا زبّي وفمها عندما جثا رشاد خلفها إلى الشمال ثمّ صار يتقدّم شيئا فشيئا حتّى صار بجانبها.
بعد مدّة انتبهَت ونظرَت إليه.
قالت: رشاد، ماذا تفعل هنا؟
قال: أشاهد خطيبتي الجميلة وهي ترضع زبّ صديقي العزيز الكبير كما لا ترضعه العاهرات.
قالت: هل أنت غاضب عليّ؟
قال: ألا تستمتعين بما تفعلين؟
قالت: بلى.
قال: لماذا أغضب عليك إن كنت تمتّعين صديقي العزيز جيّدا؟ أنا فخور بك. ارضعي زبّه السمين، وأريه كم أنت فاتنة وحامية. لا تتأخّري عليه.
تشنّجَت ثمّ انتفضَت وارتعشَت. لقد قضت شهوتها.
قالت عندما هدأَت: طبعا. سأفعل. زبّه اللذيذ يستحقّ الدلال.
صارت تمصّ زبّي بشغف، فأشرت إليه أن يلعق كسّها.
استلقى على الأرض وأدخل راسه تحتها. عندما لمس طرف لسانه كسّها الغارق، تشنّجَت مرّة أخرى وقضت شهوتها. فلعق معظم عسلها.
قلت وأنا أصفع وجهها بزبّي: يبدو أنّك تحبّين أن يلعق خطيبك كسّك الشبق وأنت ترضعين زبّ عشيقك الكبير.
قالت: أحبّ ذلك كثيرا. أنا عاهرة حقّة.
قلت: أنت عاهرة حقّة لزبّي الكبير فقط.
قالت: طبعا.
عادت إلى مصّ زبّي، وعاد إلى لعق كسّها بحماس.
قضت شهوتها بضع مرّات، ثمّ وقفْت ونكت حلقها حتّى قضت شهوتها بضع مرّات أخر.
قلت وأنا أدعك زبّي دعكا شديدا: ابتسمي؛ سأغرق وجهك الجميل بالمنّي اللزج.
ابتسمَت، وتدفّق منيّي يغرق وجهها. عندما نضب، مسحْت كمرتي على شفتيها.
جلس بجانبها وأدارها إليه، ثمّ صار يلعق منيّي عن وجهها. ارتعشَت وقضت شهوتها.
لعق المنيّ كلّه، ثمّ قبّلَها.
أجثيتها على الأريكة، وأشرت إليه أن يقعد بجانبها ويفتح طيزها المسدودة بالصمام بيديه.
فتح طيزها بيديه، وصرت أوسّع فقحتها بالصمام وأنا أدعك كسّها بكمرتي.
قضت شهوتها بضع مرّات وفقحتها تتوسّع.
قلت وأنا أصبّ منيّي في طيزها وهي فاغرة فاها: إنّني أملأ طيزك الداعرة منيّا.
مصّت زبّي حتّى تصلّب وهو يلعق منيّي من طيزها حتّى قضت شهوتها.
عندما فرغ من ذلك، قبّلَته وأعادت الصمام إلى طيزها.
قال وهو يقوم: سأتركها معك وأنصرف.
قلت وهي تمصّ زبّي: خطيبتك الفاتنة في أيد أمينة.
تركَنا وانصرف ليوصل سهام إلى البيت.
------------------------
الحلقة السابعة عشرة
قالت سهام: ألعقْتها وهي ترضعه؟
قال رشاد: هي خطيبتي. يجب أن أمتّعها.
قالت: وهل يجب أن يمتّعها صديقك؟
قال: إنّه يمتّعها وتمتّعه. ذلك لا يمكن تغييره. إنّها مصنوعة لزبّه الكبير كما يقولان. لا يمكن منع الشيء ممّا صُنع له.
قالت: لقد أغرق وجهها بمنيّه. ألعقْته عن وجهها؟
قال: نعم.
قالت: لقد قذف في طيزها أيضا. هل لعقْت ذلك أيضا؟
قال: نعم.
قالت: يستطيعان الآن أن يفعلا ما يشاءان.
قال: ألم يكونا يفعلان ذلك وهما يظنّان أنّني لا أعلم.
قالت: تبدو الآن كالديّوث.
قال: وهل كنت أبدو شهما وأنا أتظاهر أنّني لا أعلم، أم كنت سأبدو شهما لو حرمت كليهما من الآخر؟
قالت: لكن بعد الآن لن يمكن فطام أحدهما عن الآخر.
قال: وهل كنت تظنّين أنّه يمكن وهو يجهّز طيزها له؟
قالت: كان هناك أمل ضعيف.
قال: كان هناك أمل كاذب لم يعد موجودا.
قالت: هل استمتعْت بلعق منيّه عن وجهها؟
قال: نعم.
قالت: هل منيّه لذيذ كما يقلن؟
قال: نعم.
قالت: وهل استمتعْت بلعق منيّه من طيزها الشبقة؟
قال: نعم.
قالت: وهي استمتعْت أيضا، فقد قضت شهوتها.
قال: نعم.
قالت: لقد رضيت أن تكون خطيبتك عاهرة صديقك.
قال: ألم أرض عندما رأيتها تمصّه أول مرّة في بيت أهلي؟
قالت: صحيح.
قال: ألم ترضي أنت أيضا؟
قالت: أخبرتك أنّ الرجل بتمتّع، والمرأة تتمنّع.
قال: لكنّك لم تمنعيه.
قالت: نعم، لقد رضيت أن تكون خطيبتك عاهرة خطيبي.
أوصلها إلى بيتها، ثمّ عاد إلى بيته.
------------------------​
قلت: احتفالا بما حدث، ستبيتين الليلة في حضني.
قالت مها: أين؟
قلت: هنا. صاحبة البيت تزور أهلها، وصاحبه يزور أهله.
قالت: وماذا عن أهلي؟ لا يعلمون أنّني سأبيت خارج البيت.
قلت: لا يجب أن يعلموا. ستعودين إلى البيت صباحا بدون أن يشعروا بشيء.
قالت: ذلك يجعل عسل كسّي يسيل.
قلت: عسل كسّك الشبق يسيل بسبب وبلا سبب.
قالت وهي تبتسم: يسيل لأضعف الأسباب عندما أكون مع عشيقي.
قلت وأنا أقيمها وأصفع طيزها: هيّا تعالي إلى السرير. اضطجعي في حضن عشيقك.
قالت وهي تعصر زبّي: أريده كما يريده زبّك الكبير وزيادة.
قلت وأنا أعصر طيزها: هل تريده طيزك الشبقة أيضا؟
قالت: طبعا.
أخذْتها إلى غرفة نشوة.
قالت: أليس هذا فراش الزوجيّة؟
قلت: لقد نكت صاحبته فيه. سأنيكك في فراشك بعد العرس.
قالت: لا أطيق صبرا.
استلقيت على ظهري على السرير، فامتطتني وصارت تزلق كسّها الغارق على باطن زبّي جيئة وذهابا.
قلت وأنا أداعب طيزها: تحبّين العهر كثيرا.
قالت: مع عشيقي فقط.
انحنت فوقي فصرت أرضع حلمتيها وأداعب نهديها.
قلت: أنت عاهرة لذيذة.
قالت: أريد أن أمتّع عشيقي بجسدي الشهوان.
قلت وأنا أعصر أليتيها: إنّك تفعلين ذلك، وعشيقك يعجبه ذلك كثيرا.
قضت شهوتها بضع مرّات.
قالت: أريد أن أرضع زبّك اللذيذ وأنت تلعق كسّي الغارق أو تداعب طيزي.
قلت وأنا أصفع طيزها: استديري وافعلي ما بدا لك. يحقّ لعاهرتي أن تتدلّل.
استدارت فوقي وصارت ترضع زبّي وتنيك به حلقها. أمسكْت طيزها وشددت كسّها إلى فمي. صرت ألعقه وعسله يجري بلا حساب. صارت تتأوّه وتضغط كسّها على وجهي. قضت شهوتها بضع مرّات وهي تنيك حلقها بزبّي.
قالت وهي تستدير: يجب أن ننام لأستطيع أن أتسلّل إلى البيت صباحا.
قلت: نامي في حضن عشيقك، أيّتها العاهرة الجميلة.
اضطجعَت بجانبي، ودفعْت زبّي بين فخذيها من الخلف، فصارت تحكّ به كسّها حتّى قضت شهوتها ثمّ نامت.
طوّقْتها بذراعي وأمسكْت نهدها، ثمّ ذهبْت في النوم.
------------------------​
في صباح يوم العطلة، نزعْت الصمام من طيز مها ودعكّت فقحتها بكمرتي في الفراش وأعدتها، ثمّ رضعَت زبّي وشربَت منيّي، ثمّ أوصلْتها إلى بيتها.
بعد ساعة، اتّصل بي رشاد.
قال: سأقول لك شيئا، لكن لا تغضب.
قلت: لماذا أغضب؟
قال: قد لا يعجبك ما سأقول.
قلت: هل غضبْت على خطيبتك أو عليّ لأنّنا استمتع كلانا بالآخر؟
قال: لا.
قلت: إذن أستطيع أن أستمتع بخطيبتك كما اشاء؟
قال: نعم.
قلت: إذن لا مشكلة.
قال: لا أدري.
قلت: قل ما تريد أن تقول.
قال: سهام تعلم أنّ مها ترضع زبّك وتشرب منيّك وتأخذه على وجهها ونهديها وفي طيزها.
قلت: كيف تعلم ذلك؟ هل أخبرْتها؟
قال: لا.
قلت: هل أخبرَتها مها؟
قال: لا.
قلت: إذن كيف؟
قال: لقد كنت أتجسّس على مها وعليك وعلى هاتف مها وسهام معي، فسمعَت ما دار بينكما.
قلت: هل حدث ذلك أمس؟
قال: حدث من أوّل يوم. لقد رأيت مها وهي تمصّ زبّك أوّل مرّة، وجاءت سهام خلفي فرأت ذلك.
قلت: إذن سهام تعلم كلّ شيء وتتظاهر أنّها لا تعلم شيئا.
قال: نعم.
قلت: إذن خطيبتي ليست ساذجة.
قال: أرجو ألّا تغضب عليها أو عليّ.
قلت: وما رأيها فيما حدث؟
قالت: لا تلومك، لأنّها تظنّ أنّ المرأة هي التي يجب أن تمنع الرجل، وخطيبتي لم تمنعك. كما تقول، الرجل يتمتّع، والمرأة تتمنّع.
قلت: لكنّها تعلم أنّ خطيبتك عاهرة وأنّك راض عن ذلك، لكن لا تبدي ذلك.
قال: نعم. إنّها تعلم أنّني لعقْت منيّك عن وجه خطيبتي ومن طيزها.
قلت: لا تبتئس. سأتظاهر أنّني لا أعلم أنّها تعلم، لكن لا تخبرها أنّني أعلم.
قال: لن أفعل. إلى لقاء.
قلت: إلى لقاء.
------------------------​
دعتني أمّ سهام إلى الغداء، وبعد الغداء تركني أهل سهام معها وحدنا في غرفة الجلوس.
قلت: لم أكن جادّا عندما طلبت من مها أن تمشي أمامي وتعصر ثوبها لأرى طيزها الجميلة.
قالت: أنا متأكّدة أنّك كنت تودّ لو أنّ إحدانا أو كلتينا مشت أمامك واستعرضَت طيزها.
قلت: هل تظنّين أنّني منحرف إلى تلك الدرجة؟
قالت: هل تنكر أنّ ذلك كان سيعجبك؟
قلت: وهل هناك رجل لا يعجبه أن تُستعرض أمامه ثنتان من أحمى الأطياز؟
قالت: هل كلّ الرجال منحرفون مثلك؟
قلت: أنا معتدل. لو كنت منحرفا لأردت أن تمشيا أمامي بطيزين عاريتين فقد أفسدتني صديقتك.
قالت: لو كانت معنا زهوة لفعلَت ذلك بلا تردّد.
قلت: لنأخذها معنا المرّة القادمة هي وربيع؛ فإنّه لا يعترض على شيء.
قالت: تحبّ الخطيب الذي يدعك تفعل بخطيبته ما تشاء.
قلت: هل كل ما أشاء أن تمشي أمامي بطيز عارية.
قالت: تريدها أن تقعد في حجرك وتظلّ تتحرّك.
قلت: هل هناك رجل لا يستمتع بذلك؟
قالت: طبعا لا؛ فأنت معتدل، وباقي الرجال منحرفون.
قلت: رشاد ليس منحرفا.
قالت: وما يدريني أنّه ليس منحرفا. يعطيك خطيبته تفعل بها ما تشاء، لكنّك لا تنجح.
قلت: وأنا أستأمنه على خطيبتي.
قالت: لا يحاول أن يفعل معي أيّ شيء، لكن أظنّك تحاول أن تفعل مع خطيبته ما تشاء.
قلت: خطيبته رمز الخجل والعفّة. لا يستطيع أحد أن يفعل معها شيئا.
قالت: أظنّها تتظاهر بذلك. لو كنت أريبا، لاستطعت أن تفعل بها ما تشاء.
قلت: أتظنّين ذلك وخطيبها لا يستطيع أن يفعل معها أيّ شيء؟
قالت: لا تكن متأكّدا.
قلت: أرجو أن يكون ظنّك صحيحا، فلا أريد أن يتزوّج صديقي امرأة ليس لها في ملذّات الجسد.
قالت: لا تخف على صديقك.
قلت: ماذا عن زهوة؟ هل نأخذها معنا هي وخطيبها المرّة القادمة؟
قالت: نعم، فقد دعوانا إلى الطعام مرّة. لهما حقّ علينا.
قلت: هل تتّفقين معها وتخبرينني؟
قالت: سأفعل.
قلت: قومي وأريني طيزك الحامية.
قالت: لن أفعل في بيت أهلي كالعاهرات.
تحدّثْنا قليلا، ثمّ انصرفْت.
------------------------​
عندما عدت إلى البيت، كانت سمر هناك.
انتظرْت حتّى انحنت وضغطْت زبّي الواقف كالصاري في شقّ طيزها.
قالت وهي تنظر خلفها: ما هذا؟ حسام؟
قلت وأنا أطوّقها بذراعي: اشتقت إلى أختي الجميلة.
قالت وهي تقوم: لا تفعل كما يفعل المنحرفون.
قلت: أتعلمين ما يفعل المنحرفون؟
قالت: لا أعلم.
قلت وأنا أحكّ طيزها بزبّي: يفعلون هذا.
قالت: لا تفعل مثلهم.
قلت وأنا أتوقّف عن الحركة: أتعلمين ما تفعل المنحرفات؟
قالت: ماذا يفعلن؟
قلت: يفعلن كما كنت أفعل. جرّبي.
قالت وهي تحكّ طيزها على زبّي: هكذا؟
قلت: نعم.
قالت: إنّهنّ لا يخجلن.
قلت: الأخت المحترمة تفعل ما تفعلين.
قالت: لا أظنّ.
قلت: الأخ المحترم يفعل ما أفعل.
قالت: هل تظنّ ذلك فعلا؟
قلت: الاحترام درجات. ما أفعله هو أعلى درجات الاحترام.
قالت وهي تضغط طيزها على زبّي: هذا أعلى درجات الاحترام؟
قلت: الأخ الذي لا يقف زبّه الكبير احتراما لطيز أخته الحامية كالنار ليس محترما أعلى درجات الاحترام.
قالت وهي تعصر زبّي بين أليتيها: يسرّني أنّ أخي في قمّة الاحترام.
قلت: وهل أنت على أقصى درجات الاحترام؟
قالت وهي تعصر زبّي بين أليتيها وتحرّك طيزها صعودا وهبوطا: ما رأيك؟
قلت: رأيي أنّك أخت رائعة.
قالت: شكرا لك. الآن ابتعد قبل أن يرانا أحد.
قلت: من المنحرف الذي سيعلم أنّ زبّي الكبير واقف كالصاري في شقّ طيز أختي الملتهبة؟
قالت: لا أريد أن أعرف.
قلت وأنا أتراجع: حسنا.
قالت: لا تفعل ذلك دائما.
قلت: سأفعله في معظم الأحيان فقط.
------------------------
بـــــــــدور
في صباح يوم العطلة التالي، كانت تقعد مها مع أمّها بدور.
قالت مها: أحبّ الرضاعة كثيرا.
قالت بدور: أيّ رضاعة؟ ألست كبيرة على الرضاعة؟
قالت مها: رضاعة الرجل ذي الحجم الكبير.
قالت بدور: هل تقصدين رضاعة ذكر الرجل؟
قالت مها: ماذا إذن؟
قلت بدور: هل يجعلك رشاد تفعلين ذلك كالعاهرات؟
قالت مها: رشاد رجل مهذّب كثيرا. لا يجعلني أفعل أيّ شيء، بل هو طوع أمري يفعل ما آمره أن يفعل.
قالت بدور: وماذا تأمرينه أن يفعل؟
قالت مها: آمره أن يلعقني.
قالت بدور: تأمرينه أن يلعقك كالعاهرات؟
قالت مها: العاهرات لا تأمر، بل يفعلن ما يؤمرن لقاء المال. أنا أفعل ما أريد.
قالت بدور: يلعقه ولا تفعلين له شيئا مقابل ذلك؟
قالت مها: لا.
قالت بدور: وما ذاك الكلام عن الرضاعة؟
قالت مها: صديقه ذو حجم كبير.
قالت بدور: وما أدراك بحجم صديقه؟
قالت مها: أراني إيّاه، وكان شهيّا جدّا، فصرت أرضعه كما يرضع الجدي ثدي أمّه، وكان ألذّ شيء في العالم.
قالت بدور: رضعْت صديق خطيبك كالعاهرات؟
قالت مها: لا كالعاهرات تماما. لو فعلَته العاهرات لفعلْنه مجّانا، بل لدفعْن ثمن ذلك هنّ؛ فصديق خطيبي كبير ولذيذ ومنيّه لذيذ جدّا.
قالت بدور: منيّه لذيذ جدّا؟ هل ذقته؟
قالت مها: طبعا. قذف قدرا كبيرا منه في فمي. غرغرْت به وشربْته. هل أترك جائزتي بعد إتمام العمل بكفاءة عالية؟
قالت بدور: وماذا يظنّ صديق خطيبك؟ يظنّ أنّ خطيبة صديقه عاهرة.
قالت مها: خطيبة صديقه عاهرة له وحده. أريده أن يتمتّع بي ويمتّعني كما لا يُفعل بالعاهرات. ما فائدة العشيق إذن؟
قالت بدور: وماذا إذا عرف رشاد؟ سيخسر صديقه وخطيبته.
قالت مها: رشاد راض عنّي وفخور بي لأنّني أمتّع صديقه كما لا تستطيع العاهرات. يعلم أنّني مصنوعة للمتعة، ولا يلومني على ذلك.
قالت بدور: خطيبك يعلم ما تفعلين مع صديقه وفخور بك؟
قالت مها: لقد لعق منيّ صديقه عن وجهي.
قالت بدور: هل جامعك صديقه؟
قالت مها: فعل كلّ ما يمكن فعله دون الإيلاج في كسّي وطيزي البكرين. سيفعل ذلك بعد العرس؛ لأنّني سأكون خالصة له يفعل بي ما يشاء.
قالت بدور: أنتم مجانين، لكن احذروا أن يعلم أحد بذلك.
قالت مها: لا تقلقي. لن يعلم أحد أنّني أسعد خطيبة في العالم وسأكون قريبا أسعد زوجة.
------------------------​
بعد الظهر، أدخلَتني ربى إلى غرفتها خلسة.
قلت وأنا أداعب طيزها ونهديها من وراء ثوبها الصغير الرقيق: أنستطيع أن نفعل ما نشاء هنا؟
قالت وهي تعصر زبّي الصلب كالحجر من وراء الثياب: أنت هنا لتستمتع بعاهرتك كما تشاء، فلا تقلق.
قلت وأنا أصفع طيزها: أريني طيزك الشبقة، أيّتها العاهرة الفاتنة.
قالت وهي تجثو أمامي: لا تنس أنّك هنا لأنّني أحبّك وأعشق زبّك الكبير. لن ترى طيزي قبل أن ألقي التحيّة عليه.
رفعْت رأسها وقبّلْتها قبلة حارّة.
قلت وأنا أدغدغ حلقها: يبدو أنّ حلقك اشتاق إليه.
قالت وهي تخلع سروالي وسراويلي: وهل دعوتك لنتكلّم عن الماء والهواء والسماء؟
قلت وأنا أشدّ رأسها إلى زبّي: إن كنت تستطيعين أن تتكلّمي وزبّي الكبير في فمك، تكلّمي عمّا تشائين.
تنهّدَت وهي تأخذ كمرتي في فمها. صارت تمصّها وتداعبها بلسانها حتّى صار لعاب زبّي يسيل.
أزلقَت شفتيها على زبّي حتّى بلغتا آخره، ثمّ صارت تحاول أن تبلع زبّي.
قالت: أرأيت كم اشتاق حلقي إلى زبّك اللذيذ؟
شددت رأسها إلى زبّي، فأخذَت تمصّ زبّي وتنيك به حلقها بشغف.
خلعَت ثوبها، ورالت بين نهديها، وعصرَتهما حول زبّي، فنكتهما قليلا.
قالت وهي تقوم وتجثو على أربع على السرير: الآن أريك طيزي الداعرة لتلهو بها كما تشاء.
قلت وأنا أسحب الصمام من طيزها ببطء: طيزك الحامية هذه من ألذّ آلات اللهو.
عندما بلغ الصمام منتصفه فاتحا فقحتها إلى أقصى درجة، أبقيته كذلك وصرت أدعك بظرها بكمرتي.
قالت وهي تتأوّه: كسّي وطيزي يحبّان ما تفعل بهما.
قضت شهوتها وأغرقَت كمرتي بعسلها فأبطأْت الدعك ونزعْت الصمام من طيزها. صرت أدعك فقحتها بكمرتي وأنا أداعب نهديها وأقرص حلمتيها.
سكبْت سائلا زلقا على فقحتها وتابعت الدعك، ثمّ دعكْت بظرها بكمرتي وأنا أوسّع فقحتها بأصابعي حتّى قضت شهوتها.
قلت وأصابعي الأربعة في طيزها: افتحي طيزك بيديك.
أنزلَت راسها إلى الفراش، وفتحت طيزها، فانفتحَت فقحتها، فضغطْت طرف كمرتي فيها.
قلت: احلبي كمرتي.
صارت تعصر وتفتح فقحتها حول كمرتي وأنا أدعك زبّي بيد وبظرها بيد. قضينا شهوتينا معا وتدفّق منيّي في طيزها وفقحتها تختلج حول كمرتي.
قلت وأنا أرجع الصمام إلى طيزها: استديري.
استدارت فألقمْتها زبّي فمصّته بنهم حتّى صار بصلابة الصخر.
أمسكْت عنقها بيديّ وصرت أنيك حلقها بحركات طويلة بإيقاع متوسّط. نكت حلقها كذلك مدّة طويلة، ثمّ سارعْت الإيقاع.
قلت عندما انتفخ زبّي وانتفض: إنّني أملأ فمك منيّا.
مصّت زبّي بشدّة وهو يرتعش وينفث منيّه في فمها. عندما نضب منيّي، قامت وغرغرَت به وشربَته. قبّلْتها قبلة حارّة.
مصّت زبّي حتّى بدأ يتصلّب، فرفعْت رأسها وقبّلْتها، ثمّ قبّلْت كسّها ومصصته حتّى قضت شهوتها في فمي.
قبّلَتني ولبسْنا ثيابنا، ثمّ أخرجَتني من البيت خلسة.
قبّلْتها، ثمّ انصرفْت.
------------------------​
قالت سديم لابنتها ربى: سمعْت أصواتا في غرفتك. هل كان هناك أحد، أم كنت تتكلّمين في الهاتف.
قالت ربى: لقد زارني عشيقي.
قالت سديم: لا تتسافهي. هل لك عشيق؟
قالت ربى: طبعا. لي عشيق ذو حجم كبير. ابنتك لا يكفيها خطيبها. جسدها يجوع كثيرا ويريد ما يشبعه.
قالت سديم: كان هنا في غرفتك في بيتنا؟
قالت ربى: نعم. هل سنظلّ نتقابل في بيوت الناس؟
قالت سديم: يا للوقاحة!
قالت ربى: ليست هناك وقاحة. ابنتك مصنوعة للمتعة. لا يجوز أن تظلّ مهملة. يجب أن يتمتّع بها رجل يعرف كيف يتمتّع بها ويمتّعها.
قالت سديم: تزوّجي واستمتعي، أو استمتعي مع خطيبك.
قالت ربى: ابنتك مصنوعة للمتعة بالحجم الكبير. لا ينفعها خطيبها كثيرا. لا ينفعها إلّا ما صُنعَت له.
قالت سديم: عشيقك سيظنّ أنّك عاهرة، ولا نستطيع أن نلومه.
قالت ربى: أنا عاهرة له وحده. خطيبي لا يستطيع أن يفعل بي شيئا ممّا يفعله معي عشيقي. وعشيقي يحبّني ويحترمني لذلك.
قالت سديم: هل أنت مسرورة؟ تتظاهرين بالخجل والعفاف مع خطيبك، وتتصرّفين كالعاهرات مع عشيقك.
قالت ربى: أعامل كليهما بما يليق به. لا ينفع أن أتصرّف كالعاهرة مع خطيبي، فأسقط من عينه، أو أتصنّع العفّة مع عشيقي، فيتركني.
قالت سديم: ما فعلتما؟
قالت ربى: استمتع بجسدي الفائر كما شاء، واستمتعْت بحجمه الكبير حتّى الشبع. إنّه يعرف كيف يتمتّع بابنتك. هي الآن سعيدة جدّا.
قالت سديم: هل يجامعك؟
قالت ربى: لا. لو أراد لأجبته، لكن يريد أن يبقيني بكرا إلى العرس.
قالت سديم: يبدو أن عشيقك تهمّه عفّتك أكثر ممّا تهمّك.
قالت ربى: يريد أن يفتحني ويستمتع بي بعد العرس لأنّني سأكون متزوّجة. سأكون حينئذ خالصة له يفعل بي ما يشاء كأنّني زوجته وزيادة.
قالت سديم: يريد أن يفتحك؟ ماذا عن غيث؟
قالت ربى: غيث سيشاهد عشيقي وهو يفتحني ويتمتّع بي كما يشاء. سيرى وقتها كيف يجب أن يتمتّع الرجل بالمرأة.
قالت سديم: هل أنت مجنونة؟ وهل يرضى غيث؟
قالت ربى: لقد رضي وانتهى الأمر. يعلم أنّ لي عشيقا، بل إنّه لعق منيّ عشيقي عنّي.
قالت سديم: خطيبك لعق منيّ عشيقك عنك؟
قالت ربى: يجب أن يحدث ذلك حتّى تتأكّد العاهرة أنّ خطيبها أو زوجها راض عن عهرها ولن يضايقها وهي تستمتع مع عشيقها كما تشاء.
قالت سديم: خطيبك الآن راض عن عهرك تماما؟
قالت ربى: طبعا. سأكون زوجة سعيدة—مع عشيقها.
قالت سديم: يبدو أنّك بعد آخر مخرج قبل الجسر، لكن احذري حتّى لا تحدث كارثة.
قالت ربى: أنا بعد الجسر كلّه، لكن لا تقلقي؛ فابنتك لن تكون مسكينة مثل أمّها. سيُتمتّع بها كما لا يُتمتّع بالعاهرات؛ فجسدها الشبق صُنع لذلك.
قالت سديم: يبدو ذلك، لكن احذري أن يسمع أبوك بذلك.
قالت ربى: لا توصّي حريصا.
------------------------
الحلقة الثامنة عشرة
في مساء اليوم التالي، حدّثَت زهوة أمّها عنّي.
قالت زهوة: لقد اتّخذْت عشيقا.
قالت منى: حسام؟
قالت زهوة بتعجّب: كيف عرفْت؟
قالت منى: أخبرَتني نشوة.
قالت زهوة: إذن أنت لست غاضبة عليّ لذلك؟
قالت منى: كيف أغضب عليك وقد صار عشيقي أيضا؟
قالت زهوة: حسام صار عشيقك؟
قالت منى: نعم.
قالت زهوة: لم يقل لي شيئا.
قالت منى: ولم يقل لي شيئا عنك. أختك قالت.
قالت زهوة: إذن عشيقي يستمتع بأختي وأمّي بصمت.
قالت منى: عشيقنا.
قالت زهوة: عشيقنا. ما رأيك فيه؟
قالت منى: أحسنْت الاختيار.
قالت زهوة: هو خطيب صديقتي.
قالت منى: أعرف.
قالت زهوة: ما فعل معك؟
قالت منى: فعل كلّ شيء ما عدا الإيلاج في الفقحة.
قالت زهوة: أنا أيضا بكر من الأمام والخلف، لكن فعلْنا كلّ ما سوى ذلك.
قالت منى: وربيع؟
قالت زهوة: لعق منيّ حسام عن وجهي ومن كسّي، وصببته من طيزي فلعقه من صحن.
قالت منى: وأبوك لعق منيّ حسام من كسّي وطيزي.
قالت زهوة: أبي فعل ذلك؟
قالت منى: نعم.
قالت زهوة: يبدو أنّنا محظوظات.
قالت منى: بلا شكّ.
قالت زهوة: أريد أن يبيت معي الليلة.
قالت منى: ذاك شأنك. لا أظنّ أباك يمانع ولو أراد حسام أن يبيت معنا معا.
قالت زهوة: دعينا نفعل ذلك إذن.
قالت منى: بكلّ سرور.
قالت زهوة وهي تقوم: ستكون ليلة رائعة.
------------------------​
بعد نصف ساعة، وجدْتني في غرفة منى، وكانت معنا زهوة. كانت كلتاهما تلبس ثوبا فاضحا يكشف نصف نهديها ويكاد يكشف طيزها.
كشفْت حلمة منى اليمنى وقبّلْتها، ثمّ مصصتها. فعلْت مثل ذلك بحلمة زهوة اليسرى.
قلت وأنا أعصر ألية منى: اجثي على أربع. لطيزك الجميلة هديّة عندي، ثمّ نتابع اللهو واللعب.
جثت منى على أربع على السرير، وكشفْت طيزها، وأشرت لزهوة أن تفتحها، ففتحَتها بيديها.
لعقْت ومصصت فقحة منى وهي تتأوّه وتتلوّى حتّى قضت شهوتها.
كانت تلهث عندما سكبت سائلا زلقا على فقحتها. صرت أدخله بإصبعي وأوسّع فقحتها. بعد دقائق، كانت أصابعي الأربعة في طيزها.
نزعْت أصابعي من طيز منى، وأضفت سائلا زلقا، ودفعْت صماما جديدا في طيزها.
قلت عندما استقرّ الصمام في طيزها: هذا الصمام سيبقي طيزها جاهزة للنيك إلى أن يحين الوقت.
قالت: أحبّ ذلك.
خلعْت ثيابي، ولمسْت كسّ منى بكمرتي.
قلت لزهوة: ادعكي الكسّ الصغير الذي أتيت منه، ثمّ أدخلي زبّي الكبير فيه. إنّه يستحقّ الشكر.
صارت منى تتأوّه وتتلوّى وزهوة تعذّب كسّها بكمرتي وعسل كسّها يجري بغزارة.
أخيرا ضغطَت زهوة كمرتي على فم كسّ أمّها، فدفعْت زبّي فيه فدخل لأصله. شهقَت منى وتشنّجَت.
قالت: إنّني أقضي شهوتي.
صرت أنيكها بشدّة وهي تنتفض وترتعش فقضت شهوتها مرّتين أخريين بدون استراحة.
وجدَت زهوة زبّي الغارق في عسل أمّها في وجهها، فابتسمَت، ثمّ أخذَته في فمها، وصارت تمصّه بنهم.
قلت وأنا أضع يدي خلف راس زهوة وأنيك حلقها: ابنتك الجميلة تذوق كسّ أمّها اللذيذ على زبّ عشيقها الكبير.
قالت منى: زهوة ابنة وفيّة.
صفعْت وجه زهوة بزبّي، ثمّ نكت أمّها حتّى قضت شهوتها بضع مرّات.
وقفْت أمام منى، ودفعْت زبّي، الذي يقطر من عسلها، في فمها، فأخذَته وصارت تمصّه بنهم. أوقفْت رأسها عن الحركة ونكت حلقها لدقائق.
قلت وأنا أصفع وجه منى بزبّي: استلقي على ظهرك، وارفعي رجليك. سأتابع النيك.
استلقت منى على ظهرها ورفعت رجليها. سحبْت طيزها إلى حافة السرير، وداعبْت بظرها بطرف لساني قليلا، فصارت تتأوّه وتتلوّى، فأدخلْت زبّي فيها.
قلت لزهوة وأنا أنيك أمّها بإيقاع متوسّط: أترين كيف يُناك الكسّ الجميل الذي أتيت منه؟
قالت: يُناك بأروع زبّ كبير.
قضت منى شهوتها عدّة مرّات.
قلت: إنّني أملأ كسّك الصغير منيّا.
حلب كسّها زبّي وهو يختلج حوله حتّى هدأَت. قبّلْت كسّها، ثمّ أشرت لزهوة إلى كسّ أمّها، فلعقته وأنا أجثو فوق صدر أمّها أرضعها زبّي.
قضت منى شهوتها، فصفعْت وجهها بزبّي، ثمّ قبّلْتها وقبّلْت ابنتها.
قالت زهوة: منيّك لذيذ من كسّ أمّي الجميل.
قلت: سنرى بعد قليل ما تقول أمّك عن منيّي من كسّك الصغير. اجثي على أربع.
جثت زهوة على أربع وقعدَت أمّها بجانبها. ناوبْت بين دعك كسّ زهوة بكمرتي ونيك حلق أمّها. قضت زهوة شهوتها مرّات كثيرة ثمّ ملأْت كسّها منيّا.
لعقَت منى منيّي من كسّ ابنتها وهي تمصّ زبّي حتّى تصلّب وقضت شهوتها. قبّلْت كلتيهما.
قالت منى: كسّ ابنتي لذيذ، ومنيّك ألذ.
قلت وأنا أقيم منى وأداعب طيزها بيديّ: لقد أخذْنا حقّنا من اللهو واللعب. يجب أن نتذكّر الآن أنّ لإحداكما زوجا وللأخرى خطيبا. يجب أن يلعق كلاهما منيّي من طيز امرأته.
قالت: أنت عشيق كريم، لا تنسى متعة غيرك.
قلت: هل أنسى من آثرني على نفسه ووهبني امرأته أتمتّع بها كما أشاء؟ اجثيا على أربع جنبا إلى جنب، وأرياني طيزيكما الحاميتين.
خلعتا ثوبيهما وجثتا على أربع عاريتين. دفعَت كلتاهما طيزها المسدودة بالصمام إلى الخلف بشبق.
قلت: فلتفتح كلتاكما طيزها بيديها.
أنزلتا رأسيهما إلى الفراش، وفتحَت كلتاهما طيزها بيديها.
نزعْت الصمامين من طيزيهما، فظلَتا مفتوحتين قليلا. قبّلْت كلتا الفقحتين مدخلا لساني فيها فعضّتاه.
سكبْت سائلا زلقا على فقحتيهما، وصرت أضغط كمرتي في فقحة منى حتّى تكاد تدخل.
قالت منى: طيزي الشبقة جاهزة للنيك بزبّك الكبير.
قلت وأنا أضغط كمرتي في فقحة زهوة: ماذا عن طيز ابنتك البكر؟
قالت زهوة وأنا أداعب فقحتها بكمرتي: طيزي جاهزة وجائعة.
قلت وأنا أدعك فقحتها بكمرتي: هكذا تكون الطيز المصنوعة للزبّ الكبير.
صرت أدعك فقحتها مرّة وأدعك كسّها مرّة حتّى قضت شهوتها.
انتقلْت إلى منى، وصرت أدعك فقحتها مرّة وأنيك كسّها مرّة حتّى قضت شهوتها.
بعد مدّة، صرت أبقي الصمام في الطيز إلى المنتصف وأنا أدعك أو أنيك الكسّ.
عندما حان الوقت، أخرجْت الصمام من طيز منى ودفقْت منيّي فيها. قبّلْت فقحتها قبلة صغيرة.
قلت وأنا أدخل الصمام في طيزها: هذا لزوجك.
استدارت، ومصّت زبّي حتّى بدأ يتصلّب.
قالت وهي تنزل عن السرير: سأعود في أقرب وقت.
استدارت زهوة، ومصّت زبّي وناكت به حلقها.
قلت وأنا أصفع وجه زهوة: سأملأ طيزك الفاجرة منيّا، وستطعمينه لخطيبك.
قالت: سأطعمه إيّاه بدون أن يرى طيزي أو يلمسها.
رجعَت منى، فأجثيتها على أربع، ونكت كسّها حتّى قضت شهوتها بضع مرّات، ثمّ مصّت زهوة عسل أمّها عن زبّي.
أجثيتهما على الأرض ونكت نهدي منى ثمّ نهدي زهوة، ثمّ نكت حلقيهما.
قلت وأنا أصفع وجه زهوة بزبّي: اجثي على أربع. سأوسّع طيزك قبل أن أملأها منيّا لخطيبك.
جثت زهوة على أربع، وفتحَت أمّها طيزها بيديها. صرت أخرج الصمام من طيز زهوة وأدفعه في فم أمّها وأكرّر ذلك.
قلت لمنى: ريلي في طيزها.
رالت منى في طيز ابنتها بضع مرّات. وكنت أحيانا أدعك كسّ زهوة حتّى تقضي شهوتها ثمّ أنيك حلق أمّها.
حان الوقت، وملأْت طيز زهوة منيّا، وقبّلْت فقحتها وسددتها بالصمام.
نادت خطيبها ومصّت زبّي حتّى وصل، فلبست ثوبها وذهبَت إليه في غرقتها.
عندما عادت زهوة، نمنا عراة في فراش أمّها وهما على جانبيّ مرّة أعصر نهد إحداهما ومرّة طيز الأخرى.
------------------------​
في صباح اليوم التالي، قبل الذهاب إلى العمل، مصّت زهوة زبّي حتّى قذفْت منيّي على وجهها ووجه أمّها. لعقَته كلتاهما عن وجه الأخرى.
في المساء، خرجْت مع سهام وزهوة وربيع. كانت سهام تلبس سروالا ضيّقا، وكانت زهوة تلبس ثوبا فاضحا ليس تحته شيء.
ما كدنا نبدأ المشي بعد العشاء حتّى وقفَت زهوة أمامي وانحنت دافعة طيزها، التي صارت عارية، إلى زبّي الواقف كالصاري.
تظاهرت زهوة بإصلاح حذائها وهي تحكّ طيزها على زبّي صعودا وهبوطا.
قالت سهام: ماذا تفعلين؟ إنّك تفعلين هذا في الطريق.
قالت زهوة: وهل انتظر الوصول إلى البيت لأصلح حذائي؟
قالت سهام: أتكلّم عن طيزك، لا عن حذائك؟
قالت زهوة: هل اصطدمَت خطأ بزبّ خطيبك الصلب كالصخر دائما؟
قالت سهام: لا أظنّ أنّها اصطدمَت به خطأ.
قامت زهوة واستدارت.
قالت: أعتذر، يا حسام. أرجو ألّا تكون غضبْت.
قلت وأنا أشدّ ثوبها لأسفل لأغطّي طيزها: تحدث مثل هذه الأشياء. يجب أن يكون المرء رحب الصدر.
عندما تابعْنا المشي، كانت سهام وزهوة على جانبي. كنت أداعب طيز زهوة أحيانا. رفعَت ثوبها، وصرت أداعب طيزها العارية المسدودة بالصمام.
قالت زهوة: ربيع، أريد أن نمشي أمامهما ليستمتع عشيقي برؤية طيزي الجميلة.
قال ربيع: ليس عندي مانع.
قالت سهام: لا تفعلي ذلك.
قالت زهوة وهي تتقدّم مع ربيع: لا تدخلي بيني وبين عشيقي.
كانت ما تزال طيز زهوة مكشوفة.
قالت سهام: غطّي طيزك.
قالت زهوة: أظنّ عشيقي يستمتع برؤيتها أكثر ممّا يستمتع برؤية ثوبي.
قلت لسهام: صديقتك لا تستحي.
قالت: وذلك يعجبك كثيرا.
قلت: يعجبني حبّها للمرح.
قالت: حبّها للمرح، أم شبقها؟
قلت: إنّها تداعبنا. خطيبها لا يعترض.
مررنا بجوار ناس، فشدّت زهوة ثوبها لأسفل وغطّت طيزها.
قلت: انظري؛ إنّها سترت نفسها.
قالت: سترت نفسها من المارّة، لا منك.
قلت: وهي يضايقني أنّها تثق بي؟
قالت: طبعا لا.
تأخّرت زهوة وربيع، ومشيا بجانبنا، فعدت إلى مداعبة طيز زهوة. كانت أحيانا تعصر زبّي خلسة ليظلّ بصلابة الصخر.
بعد ساعة من الزمن، افترقْنا، وأوصلْت سهام إلى بيتها.
------------------------​
في مساء اليوم التالي، دعتني مها لأبيت معها في فراشها.
قلت وأنا أعصر طيزها وأضغط زبّي الواقف كالصاري على كسّها من وراء ثوبها الرقيق: لن يشعر بي أحد إن بتّ هنا؟
قالت وهي تحرّك كسّها حركة دائريّة على زبّي: إذا توخّينا الحذر، لن يشعر أحد.
قلت: ماذا تريد أن تفعل عاهرتي الجميلة؟
قالت وهي تبتسم وتجثو أمامي: هل تستطيع أن تتوقّع؟
قلت: تريد أن تمصّ زبّي الكبير الذي اشتاق إليها وإلى فمها الحارّ وحلقها الملتهب؟
قالت وهي تخلع سروالي وسراويلي: لقد اشتاقت هي وهما إليه أكثر.
قلت: لذلك زبّي الكبير يحبّك.
أخذَت زبّي في فمها وصارت تمصّه بنهم. بعد قليل، ناكت به حلقها. خلعْت ثوبها، ثمّ أمسكْت رأسها ونكت حلقها حتّى قضت شهوتها.
قلت وأنا أعصر نهديها: هل هذان جاهزان للنيك؟
قالت: طبعا.
رالت بينهما، وعصرَتهما حول زبّي، فنكتهما لدقيقة، ثمّ دعكْت حلمتيها بكمرتي.
قامت وقبّلَتني بحرارة، فعصرْت طيزها. وكان صمامها فيها.
قلت وأنا أصفع طيزها: استلقي على ظهرك، أيّتها العاهرة الجميلة.
استلقت على ظهرها، فدفعْت رجليها فوقها، ففتحَت طيزها بيديها، فسحبْت الصمام إلى منتصفه، وصرت ألعق وأمصّ بظرها. قضت شهوتها، وتدفّق عسلها، فشربْت منه ما استطعت، ونكت طيزها بالصمام حتّى هدأَت.
دعكْت بظرها بكمرتي حتّى قضت شهوتها، ثمّ صرت أدعك كسّها الغارق كلّه بكمرتي حتّى قضت شهوتها بضع مرّات، ثمّ لعقْت عسلها ما استطعت.
قلت وأنا أقرص حلمتيها: انبطحي على وجهك.
انبطحَت على وجهها، فنزعْت الصمام من طيزها، وسكبْت سائلا زلقا على فقحتها، وجعلْت زبّي بين أليتيها، وصرت أزلقه إلى الأمام والخلف.
قلت: أحبّ طيزك الحامية.
قالت وهي ترفع طيزها لتضغطها على زبّي: استمتع بها ما شئت؛ إنّها تحبّ ذلك.
أدخلْت يدي بين فخذيها وعصرْت كسّها فقضت شهوتها. كرّرت ذلك بضع مرّات.
صرت أدعك فقحتها بكمرتي وأضغطها فيها حتّى تكاد تدخل. فتحَت طيزها بيديها، فدعكْت زبّي حتّى صببت المنيّ في طيزها، ثمّ سددتها بالصمام.
قامت على أربع واستدارت وأخذَت زبّي في فمها. مصّته بنهم حتّى صلب كالصخر. أمسكْت عنقها ونكت حلقها حتّى قضت شهوتها.
قلت وأنا أصفع وجهها بزبّي: سأنيك نهديك وأغرقهما بمنيّي.
قالت: افعل مثل أوّل مرّة.
جثت على الأرض، فسكبْت سائلا زلقا بين نهديها. عصرَتهما حول زبّي، فنكتهما لدقائق عديدة.
عندما حان الوقت، دعكْت زبّي وهي ترفع نهديها لي. قذفْت منيّي على نهديها وطليتهما بالمنيّ بكمرتي، ثمّ قبّلْت حلمتيها.
مصّت زبّي لمدّة طويلة وناكت به حلقها. قضت شهوتها بضع مرّات قبل أن أقذف في فمها. غرغرَت بمنيّي، ثمّ شربَته. قبّلْتها قبلة حارّة.
نزعْت الصمام من طيزها، ودعكْت كسّها وفقحتها بكمرتي حتّى صلب زبّي وقضت شهوتها. استمرّ الدعك وقضت شهوتها بضع مرّات قبل أن أقذف منيّي في كسّها. قبّلْت كسّها، وسددت طيزها بالصمام.
بعد ذلك، نامت في حضني نهدها في يدي وزبّي بين فخذيها.
------------------------​
في صباح اليوم التالي، ذهبْت إلى العمل بعد أن مصّت مها زبّي فقضت شهوتها وأسقيتها منيّي.
زرت سهام في بيت أهلها في المساء وتعشّيت معهم.
قلت عندما انفردْت بها: ما رأيك أن تبيتي الليلة في فراشي عارية، وأعدك ألّا أفعل شيئا.
قالت: وكيف سأصدّق أن خطيبي المنحرف لن يفعل شيئا.
قلت: يجب أن تثقي بخطيبك مهما كان منحرفا. كيف إذن ستعيشين معه؟
قالت: أثق بك طبعا، لكن ما تطلب فوق حدود الثقة.
قلت: أظنّ زهوة تثق بي أكثر من ذلك.
قالت: زهوة قد لا يهمّها إن فعلْت شيئا، بل قد تريدك أن تفعل شيئا.
قلت: هل تظنّين خطيبك قد يفعل شيئا مع أيّ امرأة في العالم بالإكراه؟
قالت: وأنا نائمة ليس هناك إكراه.
قلت: هناك شيء بدون إذن. أي شيء بدون رضا إنسان واعٍ لا فرق بينه وبين الإكراه.
قالت: قد لا أفعل ما تطلب بعد الزواج، فكيف تتوقّع أن أفعله الآن؟
قلت: لا أتوقّع، بل أتمنّى.
قالت: لا تتمنّ.
قلت: هل ستثقين بي أكثر بعد الزواج؟
قالت: لا، لكن سيكون من حقّك أن تفعل أكثر.
قلت: طبعا أرجو أن يكون من حقّي أن أفعل أكثر من لا شيء.
قالت: من حقّك ألّا تفعل شيئا، لكن كيف سأصدّق؟
قلت: ما رأيك أن ندعو زهوة فتبيت بيننا.
قالت: عارية طبعا.
قلت: كما تشاء، لكن ستبدو غريبة إن كانت الوحيدة التي ليست عارية.
قالت: ستكون عارية، وستفعل معها ما تشاء وأنا نائمة.
قلت: ما تشاء هي، أم ما أشاء أنا؟
قالت: ما تشاءان.
قلت: لن أفعل معها أكثر ممّا فعلْت معها من قبل.
قالت: حسام، أظنّ أنّك فعلْت معها أكثر ممّا تُبدي.
قلت: أُبدي أنّني لم أفعل شيئا معها.
قالت: أعلم، وأظنّ أنّك فعلْت.
قلت: لا تسيئي الظنّ بخطيبك.
قالت: إنّني أحسن الظنّ بك.
قلت: إذن لن تبيتي معي الليلة؟
قالت: لا.
------------------------​
في مساء اليوم التالي، دعتني نشوة لأنيكها أمام زوجها وأبيت معها، فأجبت.
بعد العشاء، انتقلْنا إلى غرفتها، وكان معنا زوجها.
خلعَت ثيابي، وخلعْت ثوبها، فحيّاها زبّي واقفا كالصاري صلبا كالصخر.
قالت وهي تجثو على أربع على السرير: حبيبي، العق كسّي وأنا أجهّز زبّ عشيقي الكبير له.
قال عصام: زبّ عشيقك الكبير جاهز جدّا.
قالت: أريد أن ينيك حلقي قبل أن ينيك كسّي. العق كسّي.
أخذَت زبّي في فمها وصارت تمصّه بنهم. صار يلعق كسّها الشبق، فصارت تتأوّه حول زبّي.
قلت وأنا أقرص حلمتيها: هل كسّك الصغير سعيد وزوجك يجهّزه لزبّي الكبير.
قالت: عسله يجري كالنهر.
قضت شهوتها في فمه، ثمّ استدارت.
قالت: أدخل زبّ عشيقي الكبير في كسّي الصغير.
أمسك زبّي ودفعْته في كسّها فتركه. أمسكْت حجبتيها ودفعْت زبّي في كسّها حتّى دخل لأصله.
عصرَت زبّي بكسّها، ثمّ انتفضَت. ارتعشَت، وتدفّق عسل كسّها يغتسل به زبّي.
قلت وأنا أنيكها بإيقاع متوسّط: زوجتك حامية جدّا. أنا محظوظ أنّك وهبتني إيّاها.
قال: استمتع بها كما تشاء.
قلت: طبعا. ذلك من شكر الهبة.
قالت: حبيبي، قل له إنّني مصنوعة لزبّه الكبير.
قالت: إنّها مصنوعة لزبّك الكبير.
قلت وأنا أسارع الإيقاع: لذلك يحبّها زبّي الكبير كثيرا.
قضت شهوتها مرارا وتكرارا.
قلت: هل يعجبك ما ترى؟ هل تحبّ أن تراها تستمتع هكذا؟
قال: كثيرا.
قلت وأنا أنزع زبّي من كسّها: استلق تحتها، والعق كسّها وافتح طيزها وأنا أوسّعها لأملأها منيّا.
فتح طيزها ولعق كسّها وأنا أوسّع فقحتها بالصمام، وقضت شهوتها بضع مرّات. دعكْت زبّي وصببت منيّي في طيزها.
قالت وهي تجثو فوقه وتجعل فقحتها فوق فمه: العق منيّ عشيقي اللذيذ من طيزي البكر.
مصّت زبّي حتّى صلب وهو يلعق منيّي من طيزها حتّى قضت شهوتها. نكت نهديها قليلا، ثمّ مصصت حلمتيها.
قالت وهي تستلقي على ظهرها وترفع رجليها: احفر كسّي بزبّك الكبير، ثمّ املأْه بمنيّك الكثير.
أمسكْت كاحليها، وألصقْت ركبتيها بأذنيها، وصرت أنيك كسّها نيكا شديدا، وصارت تقضي شهوتها مرّة بعد مرّة.
عندما حان الوقت، ملأْت كسّها منيّا، فلعقه حتّى قضت شهوتها وهي تمصّ زبّي حتّى صار كالصخر.
نقلْت زبّي بين فمها وكسّها حتّى دفقْت منيّي في فمها، فغرغرَت به وشربَته. مصّت زبّي قليلا، ثمّ قبّلْتها، ثمّ قبّلْت فقحتها وسددتها بالصمام.
جعلْتها تمتطي زبّي وتهزّ كسّها عليه، ثمّ قلبْتها على ظهرها ونكت كسّها نيكا شديدا. نزعْت الصمام من طيزها وملأْتها منيّا، ثمّ سددتها به.
تركَنا عصام، ونامت زوجته في حضني نهدها في يدي، وزبّي بين فخذيها.
------------------------
الحلقة التاسعة عشرة
في صباح يوم العطلة، مصّت نشوة زبّي وأخذَت منيّي على وجهها فلعقه زوجها قبل أن أذهب.
بعد الظهر، دعتني مها إلى بيتها.
قالت عندما دخلْنا غرفتها: أريدك أن تغرق وجهي بمنيّك اللذيذ.
قلت وأنا أعصر طيزها وأبتسم: يبدو أنّك عرفْت أنّه مفيد للبشرة.
قالت: منيّك اللذيذ مفيد لكلّ شيء. يفجّر أنوثتي.
رفعْت ثوبها قليلا وصرت أداعب طيزها العارية. صرت أحرّك الصمام قليلا دخولا وخروجا من طيزها، فصارت تتأوّه وتحكّ كسّها على زبّي.
قلت: هل هو مفيد لطيزك الحامية؟
قالت: طبعا.
قلت: هل ستجعلين صديقي يلعق منيّي عن وجهك الجميل؟
قالت: لا. أفضّل أن يلعق صديقك منيّك اللذيذ من طيزي البكر.
قلت: هل يفضّله هو أيضا؟
قالت: أرجو ذلك؛ لأنّه سيفعله كثيرا، خاصّة بعد العرس.
قلت: بعد العرس سيصبح أصعب لأنّني سأقذفه في أعماق طيزك الملتهبة.
قالت وهي تشهق: إذن يجب أن أدرّبه جيّدا.
ضغطَت كسّها على زبّي بقوّة، وصارت تنتفض وترتعش.
قالت عندما هدأَت: يجب أن أمصّ زبّك الشهيّ.
نزلَت على ركبتيها وخلعَت سروالي وسراويلي، فحيّاها زبّي الواقف كالصاري، فأخذَته في فمها وصارت تمصّه بنهم.
قالت وهي تصفع وجهها بزبّي: أحبّ زبّك اللذيذ.
قلت: وهو يحبّ عاهرته الحامية.
مصّت زبّي وناكت به حلقها حتّى قضت شهوتها.
قالت وهي تجثو على أربع على السرير: تعال نك حلقي.
دفعْت زبّي في فمها، وأمسكْت عنقها، وصرت أنيك حلقها بإيقاع متوسّط. بعد مدّة، تسارع الإيقاع، وقضت شهوتها.
قلت وأنا أصفع وجهها بزبّي: كل ثقوبك مصنوعة للنيك بزبّي الكبير.
قالت: أرجو ذلك. لا أعلم إلّا عن فمي.
قلت: أنا أعلم عن كسّك وطيزك؛ فقد قضيت شهوتك وأنا آكلهما.
قالت: صحيح.
قلت: استديري لأدعك كسّك الصغير وأريك.
استدارت فسحبْت الصمام من طيزها إلى المنتصف ودعكْت كسّها بكمرتي حتّى قضت شهوتها بضع مرّات، ثمّ لعقْت كسّها فقضت شهوتها مرّتين.
نزعْت الصمام من طيزها، ودعكْتها بكمرتي، ثمّ لعقْتها حتّى قضت شهوتها. داعبْت فقحتها بالصمام أوسّعها مدّة من الوقت.
استدارت ومصّت زبّي وناكت به حلقها مدّة طويلة.
أجثيتها على الأرض ونكت نهديها ثمّ حلقها حتّى حان الوقت فجعلْت وجهها يغتسل بمنيّي. مصّت زبّي حتّى بدأ يصلب.
لبسْت ثيابي، ورافقَتني إلى باب غرفتها، فتسلّلْت من البيت وانصرفْت.
------------------------​
قالت مها: ما رأيك؟
قالت بدور: أنت تحبّين المصّ حقّا. لقد قضيت شهوتك به.
قالت مها: طبعا. أنا مصنوعة للنيك بذلك الزبّ الكبير بكل ثقوبي.
قالت بدور: يبدو ذلك.
قالت مها: ما رأيك في عشيقي؟
قالت بدور: حجمه كبير فعلا، لكنّك تأخذينه كلّه في فمك وحلقك.
قالت مها: أنا مصنوعة له. كان يجب أن أفطم عليه.
قالت: يبدو ذلك.
قالت مها: سآخذه للبيض في كسّي وطيزي لكن طبعا بعد العرس.
قالت بدور: إن كان رشاد راضيا بذلك، ستفعلين ذلك، لكن كوني حذرة. يجب ألّا يعرف أحد أنّ لك عشيقا.
قالت مها: لن يعرف إلّا من يجب أن يعرف.
قالت بدور: احذري هؤلاء.
قالت مها: سأفعل.
قالت بدور: لقد أغرق وجهك بمنيّه.
قالت مها: منيّه لذيذ. ذوقيه.
قالت بدور: كيف أذوقه؟
قالت مها: العقي بعضه بلسانك، وذوقيه.
قالت بدور: ذلك عهر كبير.
قالت مها وهي تشدّ رأس أمّها إلى وجهها: منيّ عشيقي يستحقّ ذلك. لو كان مقداره كبيرا، لاكتفيت به عن الطعام والشراب.
بعد تردّد قليل، لعقَت بدور بعض المنيّ عن وجه ابنتها بحذر.
قالت بدور: طعمه جيّد.
قالت مها: لذيذ. العقيه كلّه. إنّه هديّتي لك.
قالت بدور: العاهرات لا تفعل ذلك.
قالت مها: ما لنا وما للعاهرات؟ أمّي الجميلة تفعل ما لا تفعله العاهرات. لا تتركي منيّ عشيقي اللذيذ يضِع سدى.
قالت بدور: لم أذق منيّا قبل هذا قطّ.
قالت مها: هذا المنيّ اللذيذ الوحيد الذي يستحقّ أن تذوقيه وتلعقيه وتشربيه. لا تتأخّري. العقيه وهو طازج فهو ألذّ.
قالت بدور وهي تقرّب وجهها من وجه ابنتها: أنت ابنة مشاكسة.
صارت بدور تلعق منيّي عن وجه ابنتها برغبة متزايدة.
قالت: إنّه لذيذ فعلا.
قالت مها: طبعا. لذلك أحبّ أن أغرغر به وأشربه.
قالت بدور: تغرغرين به؟
قالت مها: نعم. أنا عاهرة لعشيقي وزبّه الكبير الرائع ومنيّه اللذيذ. لا أتورّع من عمل أيّ شيء لأستمتع به وأمتّعه.
لعقَت بدور المنيّ عن وجه ابنتها حتّى لم تترك له أثرا.
قالت مها: ما رأيك أن تأخذيه المرّة القادمة من المنبع؟
قالت بدور: تقصدين من ...؟
قالت مها: نعم، من زبّه الكبير الشهيّ.
قالت بدور: تريدين أن أمصّه؟
قالت مها: يجب أن تريدي ذلك أنت بعد ما رأيت ولعقْت. ألا تشتهينه؟ ألا تشعرين أنّك صُنعْت له؟
قالت بدور: سيظنّ أنّني عاهرة.
قالت مها: وما المشكلة إن كانت ابنتك وأمّها عاهرتين لأروع زبّ في العالم؟
قالت بدور: أنا متزوّجة.
قالت مها: وأنا مخطوبة، وسأتزوّج قريبا، وسينيكني عشيقي كما لا تُناك العاهرات، وسأتمتع بذلك أيّما متعة.
قالت بدور: أنا أمّ. أنا في سنّ أمّه.
قالت مها: أتظنّين أنّ حساما لا يعلم أنّ أمّه أيضا مصنوعة للنيك والمتعة؟
قالت بدور: هل أنا مصنوعة للنيك والمتعة؟
قالت مها: أنت أمّي. أنت مصنوعة للنيك والمتعة بزبّ كبير وقويّ مثلي وزيادة. لست مصنوعة للملل والبؤس والشقاء.
قالت بدور: أبوك ليس كرشاد.
قالت مها: وما أدراك؟ أنا لم أكن أعلم عن رشاد حتّى جعلني حسام أعلم.
قالت بدور: وكيف سنعلم عن أبيك؟
قالت مها: لا يجب أن نعلم فورا.
قالت بدور: هل نفعل هذا بدون علمه؟
قالت مها: الجهل خير من العلم الذي يضرّ ولا ينفع.
قالت بدور: إذن سأخون أباك؟
قالت مها: كنت تخونين نفسك معه. الآن خونيه قليلا إن كان ذلك خيانة فعلا.
قالت بدور: تظنّين أنّ ذلك ليس خيانة.
قالت مها: إعطاء جسدك حقّه من النيك والمتعة ليس خيانة. الخيانة حرمانه من ذلك. الزوج الذي يحرم زوجته من المتعة التي تستحقّها هو الخائن.
قالت بدور: إنّك تغوينني.
قالت مها: جسدك الجميل الشبق هذا مصنوع للنيك. أنت امرأة لتُناكي وتستمتعي. ألم تعلمي ذلك؟
قالت بدور: بلى.
قالت مها: إذن أعطي جسدك حقّه.
قالت بدور: إنّك تجعلين شهوتي تفور.
قالت مها: لأنّ جسدك يعلم ما يريد. لقد رأى الزبّ الكبير الذي صُنع له، والآن يريده ولا يريد عنه بديلا.
قالت بدور: كيف سنفعل ذلك.
قالت مها: أنا ابنتك. من حقّك عليّ أن أساعدك. لا تقلقي. لن تنتبهي إلّا وزبّ حسام الكبير يدخل فمك ويغتسل بلعابك وعسلك يجري كالنهر.
قالت بدور: حسنا. سأعتمد عليك.
------------------------​
أتيت سهر من الخلف، وطوّقْتها بذراعيّ، وحشرْت زبّي الواقف كالصاري في شقّ طيزها.
قالت وهي تنظر خلفها: حسام؟
قلت: ومن يحبّك أكثر من حسام؟ هل تظنّين خطيبك أو أباك أو أمّك يحبّونك ويحبّون جسدك اللذيذ هذا أكثر ممّا أحبّه؟
قالت: ستظلّ تفعل هذا حتّى نُفضح.
قلت: هل سنفضح لأنّني أحبّ أختي الفاتنة؟
قالت وهي تدفع طيزها إلى الخلف: تحبّها أم تحبّ طيزها؟
قلت وأنا أحكّ زبّي بطيزها إلى أعلى وإلى أسفل: وهل تحبّ طيزها زبّ أخيها الكبير؟
قالت وهي تعصر زبّي بين أليتيها: يبدو ذلك.
قلت: زبّ أخيك الكبير يحبّ طيزك الفاجرة أكثر ممّا تحبّه.
قالت: لماذا يا ترى؟
قلت: لأنّه يحب الجمال والسحر والفتنة، وطيزك جميلة وساحرة وفاتنة.
قالت: من يقول ذلك؟ أخي الأصغر أم زبّه الأكبر؟
قلت: طيزك الحامية تحبّ من أكثر؟
قالت: طيزي قليلة حياء. تحبّ زبّك الكبير أكثر.
قلت: أتعلمين أنّ زبّي الكبير يحبّ أختي الجميلة وطيزها الفاجرة بنفس الدرجة؟
قالت: أذلك معقول؟
قلت: طبعا، فزبّي الكبير يحبّك كلّك، لكن يحبّ طيزك الجميلة أكثر شيء.
قالت: هل هو سعيد لأنّه محشور فيها؟
قلت: إنّه محشور فيها من الخارج.
قالت: ألا يكفيه ذلك؟
قلت: لا أدري، فيبدو أنّ زبّي جشع.
قالت: أشعر أنّه كذلك.
قلت وأنا أرفع ثوبها وأدخل يدي في سراويلها وأعصر كسّها: وماذا عن كسّك الصغير؟ هل هو سعيد لأنّ زبّ أخيك الكبير يحبّه؟
قالت وهي تشهق: حسام، لا تفعل ذلك. سأقضي شهوتي.
قلت وأنا أعصر كسّها بقوّة: وهل هناك وقت أو مكان تقضين فيه شهوتك أحسن من هذا؟
قالت: إنّني أقضي شهوتي فعلا.
قلت: اقضيها كما تشائين؛ فأنت تستحقّين ذلك.
انتفضَت وارتعشّت، وتدفّق عسل كسّها في يدي.
قالت: ستفضحنا مرّة.
قلت: لن يحدث ذلك ما دام كسّك الصغير ملتهبا إلى هذه الدرجة.
عندما هدأَت، نزعْت يدي من سراويلها، فدفعَتني إلى الخلف، وذهبَت مسرعة.
كانت يدي غارقة في عسلها، فلعقْتها جيّدا.
------------------------​
في صباح يوم العطلة التالي، اتّصل بي رشاد.
قال: لأنّك كنت صادقا معي، أريد أن أكون صادقا معك.
قلت: أنت صديقي، يجب أن أكون صادقا معك، خاصّة بشأن خطيبتك.
قال: هذا الأمر أيضا من شأنها.
قلت: أيّ أمر؟
قال: كنت مصادقة أنصت إلى هاتف مها وأنت عندها أمس.
قلت: هل فعلنا شيئا لا يعجبك؟
قال: لا، لكنّها فعلَت شيئا بغير علمك.
قلت: ماذا فعلَت؟
قال: لقد أغرقْت وجهها بمنيّك. هل تعلم ما فعلَت به؟
قلت: استعملَت إصبعَها لتلعقه؟
قال: لا.
قلت: هل مسحَته أو غسلَته؟
قال: منيّك ثمين، لو اضطرت للعقَته عن الأرض. لا تغسله ولا تمسحه أبدا.
قلت: ما فعلَت به؟
قال: هذا أمر غير متوقّع ولا يكاد يصدّق، لكنّها جعلَت أمّها تلعقه.
قلت: أمّ مها، حماتك، لعقَت منيّي عن وجه ابنتها؟
قال: وأعجبها، وقالت هو لذيذ.
قلت: هل أمّها ماجنة؟
قال: وهل كنت أعرف أنّ ابنتها ماجنة؟ أمّها محتشمة أكثر من أمّي.
قلت: كيف لعقَت منيّي عن وجه ابنتها إذن؟
قال: هذا عمل خطيبتي الماكرة.
قلت: لماذا فعلَت ذلك؟
قال: لأنّها تريدك أن تنيك أمّها.
قلت: هل تظنّ ذلك فعلا؟
قال: لقد أقنعَتها أن تمصّ زبّك وتشرب منيّك اللذيذ من النبع.
قلت: واقتنعَت أمّها.
قال: اقتنعَت، والآن تنتظر ابنتها لتمكّنها من ذلك.
قلت وزبّي ينتفض: هل أمّها جميلة؟
قال: جميلة، ولا أظنّ أنّها مصّت زبّا قطّ. هل تريد أن تنيكها؟
قلت: سأرى، لكن شكرا لك على إخباري بذلك.
قال: طبعا.
------------------------​
بعد الظهر، أدخلْت ربى غرفتي خلسة.
قالت: أزور عشيقي كالعاهرات.
قلت وأنا أعصر طيزها: ألست عاهرته وتستحقّين أن تزوريه كالعاهرات؟
قالت: بلى، ولذلك عندما نكون معا يجري عسل كسّي كالنهر.
قلت: أريني.
قالت: ألا تصدّق؟
قلت: ليس راء كمن سمع.
قالت: بل تريد أن ترى أنّني عاهرة.
قلت: أستمتع بذلك.
قالت: طبعا، وعاهرتك تستمتع به.
قلت وأنا أجثو أمامها: هيّا.
كنت أشمّ رائحة كسّها الشبق قبل أن ترفع ثوبها الفاضح فأراه. أخذْت نفسا عميقا أستمتع برائحة كسّها التي جعلت زبّي ينتفض.
قالت: ما رأيك؟
قلت: كسّك الصغير حبيبي.
قالت: حبيبك أم حبيب زبّك الكبير؟
قلت: حبيب كلينا.
قالت: إن كان حبيبك، قبّله والعقه.
قلت: وإن كان حبيب زبّي الكبير؟
قالت: ادعكه به حتّى يقضي شهوته.
قلت: يبدو أنّ كسّك الصغير جائع لزبّ عشيقك الكبير.
قالت: طبعا.
أمسكْت طيزها العارية وشددت كسّها إلى فمي. أمسكَت رأسي وشدّته إلى كسّها الذي كان غارقا في عسله. قبّلْت كسّها ومصصته قليلا لكن بقوّة فقضت شهوتها. أدرتها ونزعْت الصمام من طيزها، وصرت ألعق فقحتها وأدخل فيها لساني حتّى قضت شهوتها مرّة أخرى. أدرتها مرّة أخرى ولعقْت عسلها.
قمت وخلعْت ثيابي وثوبها، وصرت أقبّلها بحرارة وأنا أدعك كسّها بكمرتي حتّى قضت شهوتها. أدرتها وجعلْت زبّي في شقّ طيزها. صات تحكّ طيزها به وأنا أعصر نهديها وأقرص حلمتيها. عصرْت كسّها فقضت شهوتها في يدي، فمسحْتها على نهديها، ثمّ أدرتها وصرت ألعق عسلها عن نهديها وأمصّ حلمتيها.
دعكْت كسّها بيدي حتّى قضت شهوتها، فمسحْت يدي على وجهها، ثمّ لعقْته.
قالت وهي تجثو أمامي: يجب أن أمصّ زبّك الكبير.
قلت وأنا أصفع وجهها بزبّي: هل ستمصّينه فقط؟
قالت: سأمصّه وأشرب منيّه اللذيذ.
شددت رأسها إلى زبّي فأخذَته في فمها وصارت تمصّه بنهم وتنيك به حلقها. أمسكْت رأسها ونكت حلقها حتّى ملأْت فمها منيّا.
غرغرَت بمنيّي ثمّ شربَته.
عادت إلى زبّي فمصّته حتّى استعاد صلابته.
قامت، فقبّلْتها قبلة حارّة وأنا أداعب طيزها وأعصر أليتيها.
أخذَت ربى هاتفها واتّصلَت بأمّها.
قالت وهي تجثو أمامي: أمسك هاتفي عند وجهي لأتكلّم مع أمّي.
رالت بين نهديها وعصرَتهما حول زبّي، فصرت أنيكهما وأنا أمسك لها الهاتف.
قالت سديم: مرحبا، يا ربى. أين أنت؟
قالت ربى: أنا مع عشيقي. إنّه الآن ينيك نهديّ بزبّه الكبير.
قالت سديم: تتكلّمين معي وأنت معه؟ ألا تخجلين؟
قالت ربى: لا أريدك أن تقلقي عليّ.
قالت سديم: عشيقك طبعا يسمعنا.
قالت ربى: يسمعني ولا يسمعك، لكنّه يستمتع بحكّ زبّه الجميل بنهديّ، فلا يهمّه ما أقول.
قالت سديم: يستمتع بابنتي كأنّها عاهرة.
قالت ربى: ابنتك قضت شهوتها خمس مرّات، وملأ فمها بمنيّه اللذيذ، فغرغرَت به وشربَته، لكنّنا لم نكد نبدأ. سيمتّعني جيّدا قبل أن يدعني أنصرف.
قالت سديم: يبدو أنّ عشيقك يعرف كيف يمتّع المرأة.
قالت ربى: يعرف كيف يمتّع العاهرة ويستمتع بها.
قالت سديم: إذن سأتركك معه، لكن ليعتن بابنتي جيّدا.
قالت ربى: لا تقلقي؛ فابنتك مع الزبّ الكبير الذي صُنعَت لأجله.
أنهت الاتّصال، فدفعْت زبّي في فمها ونكت حلقها.
قالت وهي تقوم وتجثو على أربع على السرير: أمّي تقول لك اعتن بابنتها جيّدا. افتح طيز العاهرة. تأكّد أنّها جاهزة لزبّك الغليظ.
قلت وأنا أسكب سائلا زلقا على فقحتها: زوجك محظوظ مع حماته هذه.
قالت وهي تتأوّه وأنا أنيك طيزها بإصبعين: عشيقي محظوظ أكثر.
قلت: عشيقك محظوظ أكثر مع ابنتها العاهرة.
وسّعْت فقحتها بأصابعي وبالصمام.
قالت: يبدو أنّ طيزي الشبقة جاهزة لزبّ عشيقي الكبير.
قلت وأنا أدعك فقحتها بكمرتي: وجاهزة لمنيّه اللزج.
دفقْت منيّي في طيزها، ثمّ سددتها بالصمام.
استدارت ومصّت زبّي وناكت به حلقها حتّى صار بصلابة الصخر. أمسكْت عنقها ونكت حلقها لدقائق.
قالت: أريد أن يغتسل نهداي بمنيّك اللذيذ.
مصصت حلمتيها وداعبْت نهديها وكسّها حتّى قضت شهوتها بضع مرّات وهي تدعك زبّي بيدها.
جثت أمامي ورالت بين نهديها. نكتهما حتّى قذفْت منيّي عليهما، ثمّ طليتهما به بكمرتي.
مصّت زبّي حتّى استعاد صلابته، ثمّ نكت به حلقها.
استلقت على السرير، ودعكْت كسّها بزبّي حتّى قضت شهوتها مرّات عديدة. نزعْت الصمام من طيزها وقذفْت منيّي في كسّها، ثمّ سددت طيزها به.
مصّت زبّي حتّى بدأ يتصلّب، ثمّ رفعْتها وقبّلْت كسّها وحلمتيها وفمها.
لبسْنا ثيابنا، وهرّبْتها من البيت.
------------------------
الحلقة العشرون
وجدَتني أمّي في المطبخ.
قالت: كأنّني سمعْت أصواتا من غرفتك. هل كان عندك أحد؟
قلت: كانت معي خطيبة أخي صديقة خطيبتي.
قالت: خطيبة أخي صديقة خطيبتك؟ ماذا كانت تفعل عندك؟
قلت: كانت تسألني بعض الأسئلة.
قالت: لماذا تسألك أنت؟ لماذا لم تسأل خطيبها أو أمّها أو حماتها؟
قلت وأنا أقف أمامها وأضع يديّ على طيزها: ربّما فعلَت ذلك لأنّها تعرف أنّني أحبّ أطياز النساء.
قالت: وهل تحبّ أطياز النساء؟
قلت وأنا أشدّها إليّ حتّى ضغط زبّي الصلب كالصخر على كسّها برفق حتّى شعرَت به: ومن لا يحبّ أطياز النساء الجميلة؟
قالت: إن كان كل الناس يحبّون أطياز النساء الجميلة، لماذا اختارتك؟
قلت وأنا أديرها ثمّ أحشر زبّي في شقّ طيزها: أنا أحبّ أطياز النساء الجميلة جدّا كثيرا.
قالت وهي تعصر زبّي بين أليتيها: ماذا تفعل؟
قلت: أحبّ أطياز النساء الجميلة جدّا كثيرا.
قالت: لا يجوز أن تفعل هذا. قد يرانا أبوك.
قلت وأنا أحكّ طيزها بزبّي بتؤدة: قد يرانا وأنا أغازل طيز أمّي الحامية؟
قالت وهي تدفع طيزها إليّ: لا يجوز أن تغازل طيز أمّك.
قلت: بل يجوز؛ لأنّ طيز أمّي الفاتنة لا يغازلها أحد غيري.
قالت وهي تحرّك طيزها بعكس حركة زبّي: لا تكن ابنا منحرفا.
قلت: الابن المنحرف يترك طيز أمّه الساحرة تضيع سدى.
قالت: هل ستحافظ على طيز أمّك من الضياع؟
قلت: سأحافظ عليها من الضياع سدى.
قالت: لن يعجب هذا أباك.
قلت: لكنّه يعجب أمّي.
قالت: استح. لا تقل ذلك.
قلت: هل تريد أمّي أن تضيع طيزها الجميلة سدى؟
قالت: لا امرأة تريد ذلك.
قلت وأنا أضع يدي على كسّها من وراء الثياب: ولا ابن محترم.
قالت: ماذا تفعل؟
قلت وأنا أعصر كسّها بقوّة: لا شيء.
تشنّجَت، ثمّ انتفضَت وارتعشَت. أبقيت زبّي محشورا في شقّ طيزها بقوّة حتّى هدأَت.
تركَتني وذهبَت بصمت.
شممت يدي فكانت بها رائحة ضعيفة من رائحة كسّها.
----------------​
عندما عادت ربى إلى البيت، نادتها أمّها.
قالت سديم: لقد كلّمتني وأنت مع عشيقك. ماذا يظنّ بي الآن؟
قالت ربى: عشيقي لا يعرفك.
قالت سديم: لكنّه يعرفك.
قالت ربى: يظنّ أنّك أمّ رائعة تريد ابنتها أن تكون سعيدة.
قالت سديم: كلّ الأمّهات كذلك.
قالت ربى: لكنّك تريدينني أن أكون أسعد من باقي النساء.
قالت سديم: كلّ الأمّهات تريد ذلك.
قالت ربى: وهل ترضى كلّ أمّ أن يكون لابنتها المخطوبة عشيق يستمتع بها أقصى الاستمتاع؟
قالت سديم: لا أظنّ أنّني أرضى بذلك.
قالت ربى: لا ترضين أن تكون ابنتك سعيدة مع عشيقها الذي صُنعَت له؟
قالت سديم: أريد ابنتي أن تكون زوجة مخلصة سعيدة مع زوجها.
قالت ربى: ابنتك ستكون زوجة مخلصة لعشيقها سعيدة معه ومع زوجها. أليس ذلك أفضل؟
قالت سديم: هل أنت سعيدة وأنت تتمتّعين مع عشيقك بدل خطيبك أو زوجك؟
قالت ربى: أنا مصنوعة لعشيقي. لا يستطيع غيره أن يمتّعني كما يمتّعني.
قالت سديم: لم تجرّبي ذلك مع غيث.
قالت ربى: خطيبي الذي يستطيع أن يمتّعني لن يرضى أن يلعق منيّ عشيقي من كسّي وطيزي.
قالت سديم: هل يلعق غيث منيّ عشيقك من كسّك وطيزك؟
قالت ربى: طبعا.
قالت: ألم تقولي إنّه لا يجامعك؟
قالت ربى: لا يجامعني، لكن يقذف منيّه اللذيذ في كسّي وطيزي البكرين من الخارج.
قالت سديم: وخطيبك يلعق المنيّ منهما؟
قالت ربى: يمصّه مصّا، فلا يترك له أثرا.
قالت سديم: كيف يرضى؟
قالت ربى: يعلم أنّ واجبه أن يجعلني سعيدة مع عشيقي.
قالت سديم: وهل رآه عشيقك وهو يفعل ذلك؟
قالت ربى: أحيانا يراه، وأحيانا لا يراه.
قالت سديم: إذن لو فتحك عشيقك لما اعترض خطيبك.
قالت ربى: سيحدث ذلك بعد العرس، لكن سيضطرّ غيث أن يمصّ المنيّ اللذيذ من أعماق كسّي وطيزي. الآن لا يكون عميقا.
قالت سديم: وسترضين أن يمصّ زوجك منيّ رجل آخر من كسّك وطيزك؟
قالت ربى: أيّ رجل آخر؟ حسام عشيقي. لقد صُنعْت من أجل زبّه الكبير. أنا ملكه وملك زبّه الرائع. طبعا أرضى أن يلعق زوجي منيّه من أعماق كسّي وطيزي وعن نهديّ وعن وجهي.
قالت سديم: يبدو أنّك تعشقين عشيقك فعلا.
قالت ربى: ماذا عنك، يا أمّي؟
قالت سديم: ماذا عنّي؟
قالت ربى: هل كان لك عشيق قطّ قبل أو بعد أبي؟
قالت سديم: ماذا تقولين؟ أنا أمّك.
قالت ربى: أمّي امرأة تشتهي الرجل، أم من أين أتيت؟
قالت سديم: أشتهي زوجي فقط.
قالت ربى: لم يكن لك عشيق قبله ولا بعده؟
قالت سديم: لا طبعا.
قالت ربى: هل تشربين منيّ أبي كما أشرب منيّ حسام اللذيذ؟
قالت سديم: هل تشربين منيّه؟
قالت ربى: هل أترك كلّ ذلك المنيّ اللذيذ لخطيبي؟
قالت سديم: تحبّين طعم منيّه؟
قالت ربى: طبعا. أحب رضاعة زبّه الكبير الشهيّ وأحبّ شرب منيّه اللزج اللذيذ. ماذا عنك؟
قالت سديم: أبوك لا يعاملني كعاهرة.
قالت ربى: الرجال يستمتعون بمعاملة النساء كالعاهرات، وكذلك النساء. يجب أن تتفانى النساء بإمتاع الزبّ الكبير الذي صُنعن له.
قالت سديم: لا أظنّ ذلك.
قالت ربى: لم تجرّبيه. زبّه القويّ موجود لإمتاع النساء إلى الثمل.
قالت سديم: لن أجرّبه.
قالت ربى: لو جرّبت رضاعة زبّ حسام الشهيّ وشرب منيّه اللذيذ، لندمْت على ما ضاع من عمرك.
قالت سديم: لم يضِع من عمري شيء.
قالت ربى: لا تكابري. تعلمين أن يوما من أيّامي مع حسام أسعد من كلّ أيّامك مع أبي.
قالت سديم: تقولين ما لا تعلمين.
قالت ربى: لو شاهدْت عشيقي معي، لجرى عسلك كالنهر.
قالت سديم: استحي، يا بنت.
قالت ربى: ألا تظنّين أنّك تستحقّين أن تتمتّعي أقصى المتعة؟
قالت سديم: بلى، لكن ...
قالت ربى مقاطعة أمّها: جرّبي حساما مرّة، ثمّ اتركيه إن استطعْت.
قالت سديم: لن أصبح عاهرة لعشيقك. يكفيه ابنتي.
قالت ربى: لا أكفيه. تلك المرّة استمتع بي مع خطيبتين أخريين، ومتّعَنا جميعا. سيجعلك تقضين شهوتك عشرات المرّات.
قالت سديم: يبدو أنّه ماجن.
قالت ربى: فحل. الماجن ليس له زبّ كبير يمتّع النساء حتّى تذهب عقولهنّ ويدمنّه أبدا.
قالت سديم وهي تقوم: لا أعرف.
------------------------​
في مساء اليوم التالي، زارتني زهوة وهي تلبس ثوبا فاضحا ليس تحته شيء. كادت حلمتاها أن تخرجها من فوق، وكاد كسّها يخرج من أسفل. رأتها أمّي وأختي سهر. حيّتهما فردّتا، لكن لم تتكلّما معها، ثمّ أخذْتها إلى غرفتي.
قالت زهوة وهي تخلع ثوبها فتتعرّى قبل أن أغلق الباب: لقد اشتقت إلى عشيقي الوسيم وزبّه الجسيم.
قلت وأنا أعصر طيزها: واشتاق هو وزبّه الكبير إلى عاهرته الجميلة وطيزها المميلة.
قالت وهي تجثو أمامي: يجب أن أتأكّد.
خلعَت سروالي وسراويلي، فوقف زبّي أمامها كالصاري.
قالت وهي تداعب زبّي بيدها: يبدو أنّ ذلك صحيح.
قلت وأنا أشدّ رأسها إلى زبّي: تأكّدي. كثيرا ما تكون المظاهر خدّاعة.
أخذَت كمرتي في فمها وصارت تمصّها مصّا شديدا، فازدادت صلابة زبّي وصار لعابه يسيل في فمها.
قالت وهي تصفع وجهها بزبّي: زبّك الكبير يحبّني. نك حلقي به.
أخذَت زبّي في فمها، وأمسكْت رأسها وصرت أنيك حلقها بتؤدة حتّى صار يسبح زبّي في لعابها. سارعت الإيقاع. كانت تشدّني إلى رأسها كلّما دفعْت زبّي في حلقها. كنت أحيانا أصفع وجهها بزبّي.
قالت: نك نهديّ.
رالت بين نهديها قبل أن تعصرهما حول زبّي، فنكتهما لدقائق، ثمّ جثوت أمامها ورضعْت حلمتيها وأنا أداعب بظرها حتّى قضت شهوتها.
تبادلْنا قبلا حارّة حتّى هدأَت.
قالت: هل تلعق فقحتي وأنا أرضع زبّك الكبير؟
قلت وأنا أقوم: يجب أن أتأكّد أوّلا أنّ خطيبك يعلم أنّك هنا.
قالت وهي تقوم: طبعا يعلم؛ فأنا خطيبة مخلصة، خاصّة لعشيقي.
قلت: أنت عاهرة مخلصة. لذلك يحبّك زبّي الكبير.
قالت وهي تمسك زبّي وتدعكه: نعم، زبّك الكبير يحبّني كثيرا، ولن يندم على ذلك.
قلت وأنا أعصر كسّها: وهل تحبّينه كثيرا؟
قالت وهي تتأوّه: هو يعلم مقدار حبّي له.
قلت: وهل كسّك الصغير يعلم ذلك؟
قالت: طبعا.
صرت أعصر كسّها بقوّة حتّى تشنّجَت وانتفضَت.
قالت: كسّي الصغير يقضي شهوته.
ارتعشَت، وتدفّق عسلها في يدي.
عندما هدأَت، دفعْت يدي إليها فلعقَت عسلها عنها.
قلت: لنفعل ما أردت؛ فأنّني أدلّل عاهرتي الجميلة.
استلقيت على السرير، وجثت على أربع فوقي، فنزعْت الصمام من طيزها وصرت ألعق فقحتها وأنيكها بلساني وهي تنيك حلقها بزبّي.
قضت شهوتها، فأعدت الصمام إلى طيزها، ولعقْت كسّها الغارق حتّى قضت شهوتها مرّة أخرى.
مصّت زبّي بشغف حتّى قذفْت في فمها. استلقت على ظهرها وغرغرَت بمنيّي ثمّ شربَته.
قبّلْتها قبلة حارّة، ثمّ ألقمْتها زبّي، فمصّته حتّى استعاد صلابته.
قالت زهوة وهي تجثو على أربع: وسّع طيزي.
جثوت خلفها وصرت أحرّك الصمام في طيزها جيئة وذهابا وأسكب سائلا زلقا عليه.
أرسلَت رسالة إلى خطيبتي قائلة: أنا مع خطيبك في فراشه.
قالت سهام: ماذا تفعلان؟
قالت زهوة: يوسّع طيزي البكر. يريد أن يتأكّد أنّها ستكون جاهزة لزبّه الغليظ عندما يفتحها بعد عرسي.
قالت سهام: أنت عاهرة. لا تدعين خطيبك يرى طيزك، وتجعلين خطيبي يوسّعها لزبّه.
قالت زهوة: لا أفعل ذلك لأنّني عاهرة، بل لأنّني محترمة.
قالت سهام: وكيف ذلك؟
قالت زهوة: طيزي ملك خطيبك. لا يجوز لخطيبي أن يراها. ولأنّ زبّ خطيبك غليظ، يجب أن يوسّعها جيّدا له.
قالت سهام: يا للاحترام!
قالت زهوة: أظنّ أنّ خطيبك يغار على طيزي. لا يريد أن يراها الرائح والغادي.
قالت سهام: خطيبي يغار على طيزك، لكن خطيبك لا يغار عليها؟
قالت زهوة: كيف سيغار خطيبي على شيء ليس له؟
قالت سهام: إذن خطيبك يعلم أنّ طيزك ملك خطيبي؟
قالت زهوة: خطيبي يعلم أنّني كلّي ملك خطيبك؛ لذلك لا يتدخّل بيني وبينه.
قالت سهام: استمتعي مع خطيب صديقتك، أيّتها العاهرة.
قالت زهوة: طبعا. لقد أخذْت إذنك مرّة. لن آخذه كلّ مرّة.
توسّعَت فقحتها، فدفعْت فيها أصابعي الأربعة، ودعكْت بظرها بكمرتي حتّى قضت شهوتها. كرّرت ذلك بضع مرّات.
قالت: املأ طيزي الداعرة منيّا.
بعد قليل، تدفّق منيّي في طيزها، ثمّ سددتها بالصمام.
استدارت ومصّت زبّي حتّى استعاد صلابته.
قالت وهي تستلقي على ظهرها: املأ كسّي منيّا لأطعمه لخطيبي.
رفعَت رجليها وأمسكَت عقبيها.
أخذْت بظرها في فمي ومصصته مصّا شديدا وأنا أبقي الصمام في طيزها لمنتصفه حتّى قضت شهوتها.
دفعْت الصمام في طيزها، وجعلْت زبّي على كسّها. صرت أزلق زبّي إلى الأمام والخلف وعسلها يجري تحته حتّى قضت شهوتها بضع مرّات.
نزعْت الصمام من طيزها، وصرت أدعك كسّها وبظرها بكمرتي. قضت شهوتها مرّتين قبل أن أبلغ الذروة. فتحَت كسّها بأصابعها، وتدفّق منيّي فيه. عندما نضب منيّي، سددت طيزها بالصمام، وقبّلْت كسّها.
قلت: كسّك الشهيّ جاهز للأكل.
قامت وقبّلَتني قبلة حارّة.
قالت: سآخذه إلى خطيبي فورا.
لبسْنا ملابسنا، ورافقتها إلى باب البيت. رأتنا أمّي مرّة أخرى، فحيّتها زهوة فردّت.
انصرفَت زهوة، وعدت إلى البيت.
------------------------​
كانت أمّي تنتظرني.
قالت: من هذه، يا حسام؟
قلت: تقصدين المرأة التي انصرفَت الآن؟
قالت: ومن غيرها؟
قلت: هذه صديقة خطيبتي.
قالت: صديقة سهام؟
قلت: نعم.
قالت: وما كانت تصنع؟
قلت: لأنّها صديقة خطيبتي، هي أيضا صديقتي، وخطيبها صديقي. وقد خرجْت أنا وسهام معهما قبل أقلّ من أسبوع.
قالت: وهل يجوز لصديقة خطيبتك أن تلبس هذا اللبس الفاضح؟
قلت: تقصدين أنّها لا تلبس شيئا تحت ثوبها؟ هي دائما تلبس هكذا.
قالت: لم تكن تلبس شيئا تحت ثوبها الفاضح الذي لا يكاد يغطّي شيئا من جسدها؟
قلت: لم تكوني تعلمين ذلك؟
قالت: وكيف سأعلم أنّها قد لا تلبس شيئا تحت ثوب فاضح لا يكاد يُلبس في غرفة النوم.
قلت: هي تلبس هكذا دائما أمام خطيبها وأمام سهام.
قالت: أنت خطيب شابّ. لا يجوز أن تكون وحدك مع فتاة شابّة شبه عارية.
قلت: كانت معي لأنّها تثق بي. هل تعلمين أنّها تثق بي أكثر ممّا تثق بخطيبها؟
قالت: من قال لك ذلك؟
قلت: خطيبها لم يرها عارية، لكنّني رأيتها عارية.
قالت: رأيتها عارية؟ هل أنتم مجانين؟ لا يجوز ذلك.
قلت: رأيتها عارية لأنّها تثق بي تماما.
قالت: وهل تعلم سهام بذلك؟
قلت: طبعا. خطيبتي وخطيبها كانا يعلمان أنّها كانت معي. ويعلمان أنّني رأيتها عارية. ليس في علاقتنا سفالة يجب أن نخفيها.
قالت: ما هذه الثقة الغبيّة؟ لا يجوز أن يحدث هذا.
قلت: الفتاة جميلة جدّا. لقد آثرتني بأن أرى جسدها الفاتن عاريا. ذلك يزيد احترامي لها ولا ينقصه.
قالت: تحترمها لأنّها تتعرَى أمامك؟
قلت: أحترمها لأنّها تثق بي لدرجة أن تتعرّى أمامي ولا تتعرّى أمام أحد سواي.
قالت: ما رأيك لو كانت خطيبتك تثق بخطيب صديقتها لدرجة أن تتعرّى أمامه ولا تتعرّى أمامك؟
قلت: الذي يثق بأحد سواي أكثر ممّا يثق بي أحمق. لو كانت خطيبتي حمقاء، لأحزنني ذلك كثيرا.
قالت: يا لجمال هذا!
قلت: لا تقلقي، يا أمّي. ابنك محلّ ثقة جميع الناس.
هزّت راسها، ثمّ انصرفَت.
------------------------​
في صباح اليوم التالي، اجتمعْت برشاد ومها في بيت نشوة، وصورتنا نشوة وأنا أحمل مها في ذراعيّ عارية ورشاد يقف بجانبي، قبّلْت كسّها، ثمّ انصرفْنا.
في المساء، زارتني مها وكان ثوبها لا يقل خلاعة عن ثوب زهوة في اليوم السابق. لأنّ رشاد كان صديقي من الطفولة، أمّي تعرف خطيبته.
قالت مها وأنا آخذها إلى غرفتي ويدي اليمنى على أليتها اليمنى: مرحبا، خالتي سحر.
قالت أمّي وقد فاجأها وكاد يعقد لسانها ثوب مها: أهلا، مها.
عصرْت ألية مها قبل دخول الغرفة.
أغلقت الباب وخلعْت ثوبها وثيابي، وأخذت صورة لها ولي وهي عارية. كانت الصورة إلى فوق الخصر، فلم تظهر يدي على طيزها أو يدها على زبّي.
قالت وهي تجثو أمامي: زبّك الشهيّ جاهز للمصّ.
قلت: كان يجري لعابك عليه من فمك وكسّك من الصباح.
قالت: بل من المرّة الماضية.
أخذَت زبّي في فمها وصارت تمصّه وتتلذّذ به. صرت أدفعه في فمها، فصارت تنيك به حلقها، فأمسكْت رأسها وصرت أنيك حلقها حتّى قضت شهوتها.
ظلّ زبّي في فمها حتّى هدأَت، فجعلْته بين نهديها، فرالت عليه وعصرَت نهديها حوله، فنكتهما لدقائق، ثمّ أقمتها وقبّلْتها.
استلقت على ظهرها ورفعَت رجليها، فنزعْت الصمام من طيزها، وصرت أدعك كسّها بباطن زبّي حتّى قضت شهوتها بضع مرّات.
أرجعْت الصمام إلى طيزها، ودعكْت بظرها بكمرتي حتّى قضت شهوتها بضع مرّات أخرى، ثمّ أنزلْتها عن السرير، وأجثيتها أمامي، ودفعْت زبّي في فمها، فمصّته وناكت به حلقها بشغف. نكت حلقها حتّى قضت شهوتها، ثمّ قذفْت منيّي في فمها، فغرغرَت به وشربَته، فقبّلْتها قبلة حارّة.
قالت: أحبّ زبّك الكبير، وأحبّ منيّك اللذيذ.
أعادت زبّي إلى فمها ومصّته حتّى استعاد صلابته، ثمّ ناكت به حلقها قليلا.
قالت وهي تجثو على أربع على السرير: الْهُ بطيزي، ووسّع فقحتي.
نزعْت الصمام من طيزها، وسكبْت سائلا زلقا على فقحتها وفيها، ثمّ صرت أدخل الصمام في طيزها وأخرجه منها وأنا أدعك بظرها بكمرتي.
قضت شهوتها عدّة مرّات، ثمّ قذفْت منيّي في طيزها وسددتها بالصمام.
استدارت وأخذَت زبّي في فمها. مصّته حتّى صار بصلابة الصخر وقضت شهوتها. أمسكْت عنقها ونكت حلقها حتّى قضت شهوتها مرّة أخرى.
قالت: أريدك أن تغرق نهديّ بمنيّك اللزج.
شددتها إليّ وصرت أقبّلها بحرارة وأداعب طيزها وأعصر أليتيها.
قلت وأنا أعصر كسّها الغارق في عسله: أنت عاهرة لذيذة.
قالت: أنت اللذيذ.
جثت أمامي، فسكبْت سائلا زلقا بين نهديها. عصرَتهما حول زبّي، فصرت أنيكهما بإيقاع متوسّط.
قلت: هل تستمتع عاهرتي الجميلة؟
قالت: أستمتع كثيرا وأنا معك.
دعكْت حلمتيها بكمرتي، ثمّ عدت إلى نيك نهديها.
رفعَت نهديها وأنا أدعك زبّي حتّى تفجّر منيّي وتدفّق على نهديها.
عندما نضب منيّي، طليت نهديها بمنيّي بكمرتي.
مصّت كمرتي حتّى بدأ يتصلّب زبّي، فرفعْتها وقبّلْتها قبلة حارّة.
لبسْنا ثيابنا، ورافقْتها إلى باب البيت ويدي على طيزها.
------------------------​
عندما دخلْت البيت، كانت أمّي تنتظرني.
قالت: ما هذا، يا حسام؟
قلت: عمّ تتحدّثين؟
قالت: لماذا كانت مها تلبس ثوبا فاضحا؟ مها التي أعرفها لا تفعل ذلك.
قلت: كانت تلبس ثوبا مكشوفا ولا شيء تحته.
قالت: لا شيء تحته؟
قلت: ألم أقل لك إنّ ابنك محلّ ثقة جميع الناس؟
قالت: هل هذا كلّ ما في هذا الأمر؟
قلت وأنا أعرض صورتي مع مها وهي عارية: انظري هنا.
قالت: ما هذا؟ أليس رشاد صديقك؟ هل يرضى بهذا؟
قلت وأنا أعرض صورة رشاد معي وأنا أحمل مها وهي عارية: رشاد هذا؟
قالت: رشاد معك وتحمل خطيبته وهي عارية؟
قلت: هل تثق بي صديقة خطيبتي وخطيبها ولا يثق بي صديقي من عشرات السنين؟
قالت: وكنت تضع يدك على طيزها.
قلت: عندما تثق المرأة بالرجل، تدعه يفعل ما يشاء.
قالت: وكل هذا بريء؟
قلت: هل تريدين أن تري أمّها معي وهي عارية؟
قالت: لا أريد.
قلت: إذن تثقين بكلامي؟
قالت: أليست هناك شهوة؟
قلت: وهل الشهوة تقتل الثقة؟ ألا تثق المرأة بزوجها أو خطيبها أو حبيبها أو عشيقها؟ أليست هناك شهوة؟
قالت: لكن عندما تشتهي خطيبة صديقك، الأمر يختلف.
قلت: المرأة الجميلة يشتهيها كلّ الرجال.
قالت: كلّ الرجال المنحرفون.
قلت: والقلّة القليلة الباقية لا تشتهي الجمال؟
قالت: لا تشتهي نساء الناس.
قلت: لا يشتهون نساء الناس إن لم يكنّ جميلات.
قالت: هل تظنّ كلّ الرجال منحرفين؟
قلت: لا يصحّ ذلك عقليّا.
قالت: طبعا لا يصحّ.
قلت: هل رأيت أنّ ابنك محلّ ثقة جميع الناس؟
قالت: رأيت.
------------------------
الحلقة الحادية والعشرون
في مساء اليوم التالي، جاءت نشوة وكانت عارية تماما إلا من حذائها وصمامها وعقد في عنقها وحلقها، ورأتها أمّي وسهر فصُدمتا.
وضعْت يدي على طيز نشوة حتّى أدخلْتها غرفتي، كي لا ترى أمّي وأختي الصمام في طيزها. كانت تمشي نشوة بخيلاء وحيّتهما، فلم تردّا من الصدمة.
قلت عندما دخلْت الغرفة مع نشوة: لحسن الحظّ لا نحتاج أن نخلع ثيابك.
قالت وأنا أخلع ثيابي: إنّ كسّي يريل بدون حساب.
قلت: اجثي على أربع، ودعيني أر.
قالت: كأنّك لم تر.
جثت على أربع على السرير، ودعكْت كسّها بكمرتي حتّى غرقَت في عسلها.
قالت وهي تتأوّه: أدخل زبّك الكبير في كسّي الجائع، ونكه حتّى الشبع.
قلت وأنا أمسك حجبتيها وأدفع زبّي في كسّها: أنت عاهرة ساحرة.
دفعَت كسّها إلى الخلف حتّى بلع زبّي كلّه، ثمّ تشنّجَت.
قالت وكسّها يختلج حول زبّي: إنّني أقضي شهوتي.
تدفّق عسلها، واغتسل به زبّي.
قلت وأنا أنيكها بإيقاع متوسّط: كسّك الصغير جائع فعلا.
تسارع النيك، وقضت شهوتها بضع مرّات.
قلت: ألست جائعة؟ ألم يحن وقت الرضاعة؟
قالت وهي تستدير: بلى.
أخذَت زبّي في فمها، وصارت تمصّه بنهم، وبعد قليل ناكت به حلقها. أمسكْت عنقها، ونكت حلقها لدقائق، ثمّ ملأْت فمها منيّا.
غرغرَت بمنيّي، ثمّ شربَته. قبّلْتها قبلة حارّة قبل أن تعود إلى زبّي فتمصّه حتّى استعاد صلابته.
قالت وهي تستدير: العب بطيزي الداعرة.
نزعْت الصمام من طيزها وسكبْت على فقحتها سائلا زلقا. صرت أدفع كمرتي في طيزها حتّى تكاد تدخل ثمّ أسحبها.
قالت: إنّك تعذّب طيزي المسكينة.
صرت أدخل الصمام في طيزها ثمّ أنزعه وأنا أدعك بظرها بكمرتي. صارت تقضي شهوتها بانتظام، ثمّ قذفْت منيّي في طيزها وسددتها بالصمام.
مصّت زبّي حتّى تصلّب، ثمّ استلقت على ظهرها ورفعَت رجليها. أنزلْت رجليها وجثوت فوقها. أدخلْت زبّي في كسّها وصرت أنيكها.
قضت شهوتها مرّات عديدة، ثمّ نزعْت زبّي من كسّها وجعلْته بين نهديها. عصرَتها حوله ونكتهما.
قلت: سأغرق نهديك بمنيّي اللزج.
قالت: افعل.
تفجّر المنيّ من زبّي على نهديها. جعلْت أدعك نهديها بكمرتي أطليهما بالمنيّ، ثمّ دفعْت زبّي في فمها فمصّته حتّى تصلّب.
أنزلْتها عن السرير وجعلْتها تنحني فوقه. نكت كسّها من الخلف فقضت شهوتها مرّة تلو مرّة حتّى قذفْت منيّي في أعماق كسّها.
جثت ومصّت زبّي، فقبّلْتها قبلة حارّة.
لعقْت معظم عسلها عن كسّها، لكن بقي منيّي على نهديها بعد أن جفّ.
لبسْت ثيابي، ورافقْتها إلى سيّارتها.
لوّحَت لي بيدها، وانصرفَت.
------------------------​
قالت أمّي أوّل ما دخلْت البيت: حسام، هذا لا يُعقل.
كانت أختي جالسة وتسمع وترى.
قلت: ما هو الذي لا يُعقل؟
قالت أمّي: العاهرات لا تذهب إلى بيت الدعارة عارية.
قلت: إذن عرفْت أنّها ليست عاهرة. هي أخت زهوة.
قالت: هل تلك الأسرة كلّها عاهرات؟ لقد ظلّت معك ساعات. ماذا كانت تفعل؟
أدرت أمّي وعانقْتها من الخلف حاشرا زبّي الواقف كالصاري في شقّ طيزها، وكانت أختي أمامنا.
قلت: الذي يثق به الناس يستحقّ ثقتهم، والذي يستحقّ ثقتهم لا يفضح أسرارهم. أليست جميلة تستحقّ أن تتباهى بجسدها الشهيّ؟
قالت: النساء لا تزور الناس عراة لتتباهى بجمالها.
قلت: لقد أسأْت أنت وسهر استقبالها. حيّتكما فلم تردّا التحيّة.
قالت: لقد صدمنا عريها.
قلت وأنا أحكّ زبّي بطيزها بتؤدة: هل ستعتذرين لها المرّة القادمة؟
قالت وهي تعصر زبّي بين أليتيها: هل ستأتي عارية مرّة أخرى؟
قلت: لم تكن تريد أن تأتي عارية. أنا أمرْتها بذلك.
قالت: لماذا فعلْت ذلك؟
قلت: أردت أن أريك أنّ ابنك محلّ ثقة الناس. لقد استأمنتني هي وزوجها عليها وهي عارية.
قالت: هل هي متزوّجة؟
قلت: طبعا. لذلك استطاعت أن تأتي عارية بدون أن تبدو ماجنة.
قالت: أنا لا أجرؤ أن أمشي عارية في بيتي.
قلت: أظنّ أنّك أجرأ ممّا تظنّين. هل تريدين أن أخلع ثيابك ونجرّب؟
قالت: لا طبعا.
همسْت: على الأقلّ تجرئين أن تحرّكي طيزك الفاتنة على زبّ ابنك الكبير. حرّكيها، لكن لا تجعلي ابنتك تشعر بشيء.
همسَت وهي تضغط طيزها على زبّي: أنت ابن منحرف. هل هيّجَتك تلك العاهرة؟ إنّها جميلة وعارية، وظلّت معك ساعات. لو كنت حجرا لتحرّكت.
همسْت: أنا كما تشعرين أصلب من الحجر، لكنّها هيّجَتني.
همسَت: كنت أعلم أنّك من لحم ودم.
قلت: سهر، هل تجرئين أن تمشي عارية في البيت؟
قالت سهر: لا طبعا.
قلت: الآن تدركان جرأة صديقتي الفاتنة التي ليست عاهرة لكن تثق بي ثقة مطلقة.
قالت: أهي جرأة أم وقاحة؟
قلت: جرأة؛ فقد أمرْتها فأطاعت. لو فعلَت ذلك من تلقاء نفسها، لاستطعنا أن نقول وقاحة.
قالت أمّي: يبدو أنّ الناس يثقون بك فعلا.
قلت وأنا أتراجع واصفع طيزها: طبعا.
------------------------​
في مساء اليوم التالي، وجدْتني في غرفة مها.
قالت: هل اشتاق زبّك الكبير إلى مصّاصته المخلصة؟
قلت: وهل كان سيزورها لو لم يفعل؟ زبّي الكبير لا يزور الناس الذين لا يشتاق إليهم.
قالت وهي تعصر زبّي الصلب كالصخر: لم يزرني من تلقاء نفسه. لقد دعوته.
قلت وأنا أداعب طيزها: لقد دعوته فأجاب. لم يكن ليعرف أنّك اشتقت إليه لو لم تدعيه.
خلعَت ثوبها فصارت عارية، وجثت أمامي، وخلعَت سروالي وسراويلي فحيّاها زبّي واقفا كالصاري.
قالت وهي تقوم: سأعصب عينيك لأرى من الذي اشتاق هو أم أنت.
عصبَت عينيّ فلم أعد أرى شيئا.
عندما شعرَت كمرتي بلسان يداعبها، علمْت أنّ تلك كانت بدور أمّ مها، فانتفض زبّي وصار لعابه يسيل بغزارة.
صارت المرأة ترضع كمرتي بنهم.
قلت: ارضعي زبّي الكبير، أيّتها العاهرة الحامية.
صارت تزلق شفتيها على زبّي جيئة وذهابا.
قلت: أري زبّي الكبير أنّك ملكه ليفعل بك ما يشاء.
ازداد شغفها وكادت تهوع.
نزعْت العصابة عن عينيّ ورأيت بدور جاثية أمامي عارية وزبّي في فمها. رأتني مها وعرفَت أنّني عرفْت أمّها.
أمسكْت رأس بدور وصرت أنيك فمها بحركات دقيقة. ساعدْتها أن تتغلّب على ردّ فعل بلعومها، وظللت أنيك فمها حتّى انزلق زبّي في حلقها وضغطَت خصيتاي على ذقنها. أبقيت زبّي في حلقها لربع دقيقة. شهقَت عندما نزعْته من حلقها.
قلت وأنا أعيد زبّي إلى حلقها: بدأ المصّ الآن. أري زبّي كم تعشقينه.
صارت تمصّ زبّي وتنيك به حلقها بنهم. تحسّن أداؤها شيئا فشيئا.
قلت: أمّك عاهرة فاتنة.
تشنّجَت بدور، وصارت تنتفض وترتعش. قضت شهوتها وهي تمصّ زبّي كابنتها.
قلت وأنا أجثو أمامها: أنت عاهرة شبقة كابنتك.
قبّلْتها قبلة طويلة حارّة، فاستجابت بشغف وتصارع لساناها. كانت تداعب زبّي وأنا أداعب نهديها ونحن نتبادل القبل الحارّة.
قلت وأنا أقوم وأقيمها: لقد متّعتني، فيحب أن أمتّعك.
قالت: لقد استمتعْت وأنا أمصّ زبّك اللذيذ.
قلت: هل تريدين أن أستمتع وأنا ألعق كسّك الصغير الذي جاءت منه ابنتك العاهرة الجميلة؟
قالت وهي ترتعش: نعم.
قلت وأنا أدفعها إلى السرير: استلقي على ظهرك، وافتحي نفسك كالعاهرات لأعلم أنّك عاهرتي.
استلقت على ظهرها، ورفعَت رجليها، وأمسكَت عقبيها.
قلت: الآن سأري عاهرتي كم أحبّ كسّها الصغير.
انقضضت على كسّها فصرت ألعقه وأمصّه وأداعب بظرها بطرف لساني. صارت تتأوّه وتتلوّى ويجري عسلها بغزارة وألعقه. تصاعد شبقها بسرعة، ثمّ تشنّجَت وصارت تنتفض وترتعش. تدفّق عسلها فشربْت منه ما استطعت.
عندما هدأَت، قبّلْت كسّها ورفعْت رأسي.
قلت وأنا أنظر إلى بدور: هل كسّك الصغير جاهز للنيك؟
قالت: نعم. نكه بزبّك الكبير.
قلت: كسّك صغير جدّا. لو نكته سيعلم كل من يراه أنّك عاهرة؛ لأنّ الزوج لا يترك كسّ زوجته فاغرا فاه.
قالت: نك كسّي الصغير كما تشاء، ولا تبال.
قلت وأنا أدغدغ كسّها بكمرتي: يبدو أنّ زوجك لا يتفقّده كثيرا.
قالت: لا ينظر إليه أبدا.
قلت وأنا أدفع زبّي في كسّها بتؤدة: زبّي الكبير سينظر إليه كثيرا، وسينظر إلى أعماقه.
قالت وهي تتأوّه: نعم.
قلت وأنا أنيكها ببطء وأزيد العمق شيئا فشيئا: هل أنت هديّة ابنتك لزبّي الكبير؟
قالت: بل زبّك الكبير هديّه ابنتي لي. وهو أغلى هديّة أُعطيَت لي في حياتي.
قلت: هذه الهديّة عندما تعطى تصبح العاهرة ملكا لها.
قالت: أنا ملك زبّك الكبير. افعل بي ما تشاء.
دفعْت زبّي في كسّها للبيض، وأبقيته كذلك.
قالت وهي تتشنّج: إنّني أقضي شهوتي.
انتفضَت وارتعشَت، وأغرق عسلها زبي وكسّها يختلج حوله.
قالت عندما هدأَت: زبّك الكبير رائع جدّا.
قلت: كسّك الصغير له كالغمد.
قالت مها: نك أمّي نيكا شديدا. إنّها تستحقّ أن تستمتع.
قلت وأنا أمسك كاحلي بدور وأنيكها بحركات طويلة بطيئة: هل تريدين ذلك، يا عاهرتي الجميلة؟
قالت: نعم.
قلت وأنا أضغط رجليها إلى أسفل وأسارع الإيقاع: أنا أدلّل عاهراتي الشبقات.
قالت وهي تشهق: إنّك تدلّلني كثيرا.
قلت: أدلّلك لأنّك مصنوعة لزبّي الكبير. ألست مصنوعة له؟ أليس الزبّ الوحيد الذي يستحقّ أن ينيكك؟ أليس الزبّ الوحيد الذي يستحقّ أن تكوني عاهرة له؟ أليس الزبّ الوحيد الذي يستحقّ أن تعطيه كلّ شيء؟ أليس الزبّ الوحيد الذي يستحقّ أن تخلصي له؟
قالت: بلى. إنّني أقضي شهوتي مرّة أخرى.
قلت لمها: هكذا سأنيكك بعد العرس.
قالت: إنّك تشوّقني إلى العرس.
قلت: إنّك تشتاقين إلى النيك كما لا تُناك العاهرات، لا إلى العرس.
قالت: طبعا.
قضت بدور شهوتها بضع مرّات مغرقة زبّي في عسلها. كان زبّي يقطر عندما نزعْته من كسّها. انقضّت عليه مها وصارت تمصّه بنهم وتنيك به حلقها وأمّها تنظر إليها. أمسكْت رأس مها ونكت حلقها حتّى قضت شهوتها.
قالت مها وأنا أصفع وجهها بزبّي: كسّ أمّي لذيذ على زبّك الشهيّ.
قلت: لذلك يحبّه زبّي الكبير.
قال مها: أمّي، اجثي على أربع، وأريه طيزك؛ فعشيقنا يحبّ الأطياز كثيرا.
قلت: أحبّ الأطياز الفاجرة فقط.
قالت مها: طيز أمّي فاجرة، مصنوعة للنيك بزبّك الكبير، وسترى.
جثت بدور على السرير، ودفعَت طيزها إلى الخلف.
قلت وأنا أعصر أليتها اليمنى: طيز أمّك فاجرة فعلا.
قالت مها: أليست مصنوعة لزبّك الكبير مثل طيز ابنتها العاهرة؟
قلت وأنا أعصر ألية بدور اليسرى: بلى.
قالت وهي تفتح طيز أمّها بيديها: انظر إلى جمال فقحتها. ستكون لزبّك الغليظ كالخاتم للإصبع.
انقضضت على فقحة بدور وصرت ألعقها وأمصّها وأدفع فيها لساني. كانت تشهق وتقبض فقحتها، ثمّ استرخت وصارت فقحتها تتفتّح. صارت تتأوّه وفقحتها تعضّ لساني. صارت تدفع فقحتها في وجهي.
قالت مها: طيزها البكر جائعة لزبّك الكبير.
ضاعفْت جهدي، وصارت فقحة بدور تختلج تحت لساني.
قالت: إنّني أقضي شهوتي.
قالت مها: طيز أمّي شبقة تطلب زبّ عشيقها الكبير.
انتفضَت بدور وارتعشَت.
عندما هدأَت، لعقْت كسّها الغارق، فصار عسلها يجري. تابعْت اللعق حتّى قضت شهوتها وشربْت عسلها.
سكبْت سائلا زلقا على فقحة بدور وصرت أدخله في طيزها بإصبعي، ثمّ صرت أحرّك أصبعي لأوسّع الفقحة. صارت تتلوّى وطيزها تحلب إصبعي.
قالت مها: إنّه يوسّع طيزك البكر ليجهّزها لزبّه السمين.
اختلجَت فقحة بدور حول إصبعي.
تابعْت إضافة السائل الزلق وتوسيع طيزها، عاصرا إصبعا تلو إصبع فيها حتّى صارت أصابعي الأربعة في طيزها.
قالت وعسل كسّها يجري كالنهر: إنّك تكاد تمزّق طيزي.
قلت: كما تعلمين، زبّي كبير. يجب أن تكون طيزك جاهزة له لينيكها نيكا شديدا لمدّة طويلة فتتمتّع به ويتمتّع بها حتّى الشبع ولا يؤلمها.
قالت: أظنّ طيزي جاهزة لذلك.
قلت: طبعا، لكنّني أحبّ أن ألهو بها.
كنت ألوي أصابعي في طيزها يمينا وشمالا وأنا أدعك كسّها بكمرتي. قضت شهوتها بضع مرّات.
أعطتني مها صماما جديدا، فصرت أدخله في طيز أمّها وأخرجه بتؤدة. عندما توسّعَت الفقحة، صرت أنيكها به بإيقاع أسرع وأنا أدعك زبّي.
قالت مها: يريد أن يقذف منيّه الحارّ في فقحتك المفتوحة وطيزك بكر.
قالت بدور: أفعل ذلك. املأ طيزي بمنيّك اللزج.
قلت: هل طيزك متعطّشة له؟
قالت: نعم.
عندما بلغْت الذروة، نزعْت الصمام من طيزها فظلّت الفقحة مفتوحة، وتفجّر منيّي يتدفّق في طيزها، ثمّ قبّلْت فقحتها وسددتها بالصمام.
مصّت مها كمرتي، ثمّ استدارت أمّها وتكفّلَت بمصّ زبّي حتّى استعاد صلابته.
صفعْت وجه بدور بزبّي، ثمّ قبّلتها قبلة حارّة.
قالت مها: يجب أن تسقي أمّي منيّك اللذيذ.
قلت: هل تريدين ذلك، أيّتها العاهرة؟
قالت بدور: طبعا.
قلت وأنا أشدّها عن السرير: اجثي على الأرض. سأنيك نهديك الكبيرين ثمّ فمك وحلقك.
جثت بدور على الأرض وسكبَت مها سائلا زلقا بين نهدي أمّها. عصرَت بدور نهديها حول زبّي وصرت أنيكهما.
قلت: نهداك الجميلان مصنوعان للنيك والمنيّ.
قالت مها: أمّي كلّها مصنوعة لزبّك الكبير ومنيّك اللذيذ.
قالت بدور: نعم.
نكت نهديها لدقائق، ثمّ دفعْت زبّي في فمها، فصارت تمصّه بنهم. ناكت به حلقها، ثمّ أمسكْت رأسها ونكت حلقها لمدّة طويلة فقضت شهوتها مرّات.
قلت وأنا أدعك زبّي بشدّة: افتحي فمك. غرغري بالمنيّ قبل أن تشربيه.
فتحَت فمها، وتدفّق المنيّ يضرب حلقها. عندما نضب، رفعَت رأسها وغرغرَت به، ثمّ شربَته.
قالت: إنّه لذيذ حقّا.
قبّلْتها قبلة حارّة.
قلت: أنت عاهرة لذيذة كابنتك.
قالت: شكرا لك، يا عشيقي الجميل.
قلت وأنا أشدّ رأسها إلى زبّي: اجعليه صلبا ليتمتّع بك أكثر.
مصّت زبّي بشغف حتّى استعاد صلابته، ثمّ صارت تنيك به حلقها.
قلت وأنا أصفع وجهها بزبّي: استلقيا على ظهريكما. سأستمتع بكسّيكما الصغيرين قبل أن أملأ كسّك الشبق منيّا.
استلقتا على ظهريهما ورفعتا ارجلهما. صرت أدعك كسّ مها حتّى تقضي شهوتها ثمّ أنيك أمّها حتّى تقضي شهوتها، وأكرّر ذلك.
قلت وأنا أنيك بدور: هل كسّك الصغير جاهز للمنيّ؟
قالت: نعم. املأه به.
تفجّر منيّي في أعماق كسّها وهو يختلج ويتدفّق عسله. نزعْت زبّي من كسّها وقبّلْته.
أخذَت مها زبّي في فمها، وصارت تمصّه بنهم حتّى صار بصلابة الصخر.
قالت: حسام، املأ طيزي منيّا أيضا.
قلت وأنا أصفع وجهها بزبّي: اجثي على أربع لتفتح أمّك طيزك البكر بيديها.
جثت مها على أربع، وقعدَت أمّها بجانبها وفتحت طيزها بيديها.
نزعْت الصمام من طيز مها، وسكبت سائلا زلقا على فقحتها وفيها، ثمّ صرت أدخل الصمام في طيزها وأخرجه منها كاملا وأنا أدعك كسّها بكمرتي.
قضت مها شهوتها بضع مرّات، ثم صرت أدعك زبّي بشدّة وأنا أوسَع طيزها بالصمام.
نزعْت الصمام من طيزها، وتدفّق منيّي فيه. قبّلْت فقحتها ودفعْت الصمام فيها.
أخذَت بدور زبّي في فمها ومصّته حتّى صار يتصلّب. رفعْت رأسها وقبّلْتها قبلة حارّة.
لبسْنا ثيابنا، وقبّلْت كسّيهما وشفاههما.
رافقتاني إلى باب البيت، وانصرفْت.
------------------------​
عندما جاء زوج بدور إلى غرفة النوم، وجد زوجته عارية.
قال أديب: ما لك عارية؟
قالت: إنّني هائجة جدّا. أريدك أن تلعق كسّي حتّى يجفّ إن استطعت.
قال: ما لك هائجة؟
قالت: إذا لعقْت كسّي جيّدا، سأقول لك.
استلقت على ظهرها ورفعَت رجليها وفتحَتهما.
قال: ما هذا الذي في طيزك؟
قالت: صمام زجاجيّ، يفتح الفقحة ويحشو الطيز.
قال: لماذا هو في طيزك؟
قالت: يجعلني أهيج أكثر.
قال: هل هو سبب شبقك؟
قالت: سأقول لك السبب إن لعقْت كسّي جيّدا.
قال: إذن ليس هو السبب.
قالت: لا.
قال: كسّك غارق في عسله.
قالت: وفيه مزيد.
قال: لا تريدين أن تقولي الآن؟
قالت: لا. العقه قبل أن يغرق الفراش.
قال: هو يكاد يفيض ويغرق الفراش حقّا.
قالت: هذه الأمور ليس فيها هزل.
أنزل فمه إلى كسّها وصار يلعقه. صارت تتأوّه وتتلوّى فورا.
قالت: العق كسّي العاهر.
قال: ما هذا الكلام؟
قالت: الكلام البذيء يهيّجني ويجعلني أشعر كالعاهرات.
قال: هل تحبّين أن تشعري كالعاهرات؟
قالت: أحبّ أن أستمتع أكثر منهنّ.
عاد إلى لعق كسّها، وعادت للتأوّه والكلام الشهوانيّ البذيء.
قالت: العق منيّ عشيقي من كسّي.
قال: ماذا تقولين؟
قالت وهي تشدّ رأسه لكسّها: لا تأبه بما أقول. العق. لقد ناك كسّي نيكا شديدا بزبّه الكبير.
لعق كسّها بنهم، وهي تتأوّه وتتكلّم كلاما عاهرا حتّى قضت شهوتها وتدفّق عسلها في فمه.
قالت: هل استمتعْت بذلك؟
قال: نعم. كان كسّك فائضا بعسله.
قالت بدور: تريد أن تعرف لماذا كنت هائجة؟
قال أديب: نعم.
قالت: لقد رأيت مها مع عشيقها.
قال بتعجّب: رأيت ماذا؟
قالت: رأيت ابنتنا مع عشيقها.
قال: مها لها عشيق؟
قالت: نعم.
قال: أليست مخطوبة، أم تعنين خطيبها بذلك؟
قالت: لا. عشيقها صديق خطيبها.
قال: كيف تخون خطيبها مع صديقه في فترة الخطبة.
قالت: لا تخونه مع صديقه. رشاد يعلم ويرضى.
قال: رشاد يرضى أن يكون صديقه عشيق خطيبته؟ هل هو ديّوث؟ هل يفعلان شيئا معا؟
قالت: طبعا يفعلان أشياء معا. يفعلان كلّ شيء سوى الإيلاج.
قال: ورشاد يعلم ويرضى؟
قالت: يريد خطيبته أن تكون سعيدة، وهي كذلك. ماذا عنك؟
قال: ماذا عنّي؟
قالت: هل تريدني أن أكون سعيدة؟
قال: طبعا، لكن لا أرضى أن تتّخذي عشيقا.
قال: سترضى؛ فقد لعقْت منيّه من كسّي واستمتعْت بذلك.
قال: ماذا؟ هل كان في كسّك منيّ؟
قالت: طبعا. ألم أقل لك العق منيّ عشيقي من كسّي؟ ألم أقل إنّه ناك كسّي نيكا شديدا بزبّه الكبير؟ لم أكن أمزح.
قال: ناكك رجل، وأطعمْتني منيّه من كسّك؟
قالت: واستمتعنا أنا وأنت بذلك كثيرا، فلا تنكر أو تندم الآن.
قال: كيف تفعلين ذلك بي؟
قالت: تفعله ابنتنا وتستمتع مع خطيبها، وفعلناه واستمتعنا. ما الخطب؟
قال: لقد أصبحْت ديّوثا.
قالت: النساء العاهرات مثلي تحبّ ذلك، فلا تبتئس. سعادتنا أهمّ.
قال: لكن هذا مهين.
قالت: ليس مهينا. العق كسّي مرّة أخرى. أره أنّك لم تغضب عليه لأنّه استمتع بزبّ كبير ناكه حتّى أنهكه.
قالت وهو يقرّب فمه من كسّها: لقد سقطنا في هذا المستنقع.
قالت وعسل كسّها يجري: كسّي أعمق من أيّ مستنقع. في المرّة القادمة، ستلعق منيّه من طيزي. لذلك أوسّعها.
لعق كسّها، وقضت شهوتها.
------------------------
الحلقة الثانية والعشرون
في مساء اليوم التالي، خرجْت أنا وسهام وزهوة ومها وربيع ورشاد.
كانت زهوة ومها تلبسان ثوبين فاضحين لا يكادان يغطيان طيزيهما. كانت سهام تلبس سروالا ضيّقا يصف طيزها وقميصا ليس ضيّقا لا يصف نهديها.
بعد العشاء، خرجنا للمشي.
قالت زهوة وهي تشدّ سهام وتبعدها عنّي: أنت دائما مع خطيبك. اليوم يومي ويوم مها.
صارت زهوة على يميني ومها على شمالي، وخطيب كلتيهما على جانبها الآخر.
قالت سهام: أظنّ أنّك ترين خطيبي أكثر ممّا أراه.
قالت زهوة وأنا أعصر طيز مها بيدي اليسرى: هل هذا ذنبي؟
قلت: إن كانت زهوة تحبّني كثيرا، فليس ذلك ذنب أحد.
قالت زهوة: أنا أحبّك كثيرا حقّا.
قلت وأنا أعصر ألية مها اليسرى: هل تحبّينني كثيرا أيضا، يا مها؟
قالت: لا أدري إن كنت أحبّك كما تحبّك زهوة، لكن لا تستهن بي فقد أحبّك أكثر.
قالت زهوة: يجب أن تدري أنّني أحبّه أكثر. أظنّ أنّني أحبّه أكثر ممّا تحبّه سهام.
قالت مها: هل ذلك صحيح، يا سهام؟
قالت سهام: زهوة تتظاهر بذلك، لكنّ الحبّ في القلب.
قالت زهوة: الحبّ في القلب، لكن تصدّقه الجوارح.
قالت سهام: أنت ماجنة. تشتهين ولا تحبّين.
قالت زهوة: أنا أشتهي وأحبّ، لكنّك تحبّين ولا تشتهين.
قلت: سهام تشتهي أيضا، لكنّها لا تتصرّف كالعاهرات.
قالت: أنا أتصرّف أحسن من العاهرات.
قلت: لذلك أحبّك.
قالت: هل تحبّني أكثر ممّا تحبّ سهام.
قلت: أحبّك أنت ومها كما أحبّ سهام، أي أحبّ كلتاكما نصف ما أحبّ سهام.
قالت: ألست أحقّ من مها بحبّك؟
قلت: لا تنسي أنّها خطيبة أعزّ أصدقائي.
قالت لمها: أنت محظوظة.
قالت مها: أنت أيضا محظوظة. لولا أنّك صديقة سهام، لما عرفك حسام.
قالت زهوة: صحيح، لكنّني لا أعتمد على الحظّ فقط. أبذل جهدي أيضا.
قالت مها: وما أدراك أنّني لا أبذل جهدي أيضا؟ لسنا دائما معا.
قالت زهوة: يبدو أنّ سهام الوحيدة التي لا تبذل جهدها. تعتمد على حظّها أنّها خطيبته.
قالت مها: يبدو ذلك، لكن قد تكون تفعل أشياء في السرّ. قد تبدو ساهية لكنّها داهية.
تابعْنا المشي والمعاكسات، وكنت أحيانا أداعب طيز مها أو طيز زهوة، وكانت زهوة تعصر زبّي الواقف كالصاري كلّما استطاعت.
بعد ساعة من الزمن، جلسْنا لمدّة، ثمّ قمنا وعدنا، ثمّ أوصل كلّ رجل خطيبته إلى بيتها.
------------------------​
في صباح يوم العطلة، عاكست سهر قليلا.
أتيتها من ورائها وعانقتها، حاشرا زبّي الواقف كالصاري في شقّ طيزها.
قالت وهي تنظر إليّ من فوق كتفها: حسام، ماذا تفعل؟
قلت وأنا أعصرها وأضغط زبّي في طيزها: ماذا أفعل؟
قالت: إنّك تضغط نفسك في طيز أختك.
قلت: تعنين أنّني أضغط زبّي الكبير في طيز أختي الصغيرة؟
قالت: لماذا تفعل ذلك؟
قلت: اعصريه بين أليتيك.
قالت وهي تعصر زبّي بين أليتيها: هكذا؟
قلت: نعم.
قالت: لماذا أفعل هذا؟
قلت: لا تفعليه باستمرار. أرخي واعصري، وكرّري. احلبيه.
قالت وهي تحلب زبّي بين أليتيها: هكذا؟
قلت: نعم.
قالت: هذا ممتع.
قلت: هو كذلك.
قالت: هل هذا كلّ شيء؟
قلت: أردت أن أسألك إن كنت تستطيعين أن تمشي عارية أمامي في البيت مثل تلك المرأة.
قالت وهي ما زالت تحلب زبّي: لا أستطيع.
قلت: هل تعنين أنّ تلك المرأة تثق بي أكثر؟
قالت: لا طبعا، لكنّني لست معتادة على ذلك.
قلت: هل أنت معتادة على ما تفعلين الآن؟
قالت: لا، لكنّني أتعلّم.
قلت: طيزك النافرة هذه كأنّها مصنوعة لهذا.
قالت: تحبّ ما أفعل لك إذن؟
قلت: أنا والكبير المحشور في طيزك الحامية نحبّ ذلك.
قالت: لا تظنّ أنّني ماجنة، لكنّ طيزي تحبّه أيضا.
قلت: يبدو أنّها مصنوعة للمتعة.
قالت: يبدو ذلك، لكن أخاف أن يرانا أبي أو أمّي ونحن نفعل هذا.
قلت وأنا أضع يدي على كسّها وأعصره بقوّة: إذن لننهِ هذا.
تشنّجت، ثمّ انتفضَت وارتعشَت. عانقْتها بشدّة ضاغطا زبّي في طيزها من جهة ويدي في كسّها من الجهة الأخرى حتّى هدأَت.
عندما تركْتها، تركتني وانصرفَت مسرعة.
------------------------​
بعد الظهر، دعتني ربى إلى بيتها لأدخل غرفتها خلسة.
بعد أن أغلقت باب غرفتها، نظرْت إلى السرير لأجد المرأة عارية جاثية على أربع، طيزها تستقبل الباب. عرفْت أنّها ليست ربى فورا، فانتفض زبّي.
ذهبْت إلى السرير بصمت. فتحْت طيزها بيديّ ونظرْت إلى فقحتها الورديّة فأعجبَتني وعرفْت أنّها بكر، فانتفض زبّي مرّة أخرى. صرت أقبّلها وألعقها، فصارت تشهق وانقبضَت فقحتها. بعد مدّة من المداعبة، صارت تتفتّح، فصارت تتأوّه وتتلوّى. صرت أدخل لساني في طيزها حتّى صارت فقحتها تعضّه. كان عسل كسّها يجري كالنهر. قرصْت حلمتيها المنتصبتين، فارتعشَت.
خلعْت ثيابي وأنا ألعق فقحتها وهي تدفع طيزها في وجهي. اقتربَت من الذروة، فأكلْت فقحتها بشراهة حتّى تشنّجَت وصارت تنتفض وترتعش. اختلجَت فقحتها تحت لساني، فظللت ألعقها وأمصّها حتّى هدأَت.
كان كسّها غارقا في عسله، فلعقْته بتؤدة حتّى صارت يجري عسله مرّة أخرى وصارت تتأوّه وتتلوّى. رشفْت عسلها ولعقْت ومصصت كسّها حتّى تشنّجَت مرّة أخرى وصارت ترتعش. تدفّق عسلها من كسّها فشربْته، ثمّ لعقْت كسّها برفق بعد أن هدأَت.
دعكْت كسّها دعكا خفيفا بكمرتي حتّى غرقَت في عسلها، ثمّ دفعْت زبّي في كسّها ببطء حتّى دخل لأصله. أخذْت من عسل كسّها على إبهامي ودفعْته في طيزها فدخل كلّه. شهقَت وتشنّجَت، ثمّ انتفضَت وصارت ترتعش وصار عسلها يتدفّق ويغسل زبّي، وفقحتها وكسّها يختلجان بشدّة.
استعملْت إبهامي لأهزّ طيزها إلى الأمام والخلف بحركات صغيرة متوسّطة السرعة. صارت تحرّك طيزها كما أريد. وفقحتها أحيانا تعصر إبهامي.
قلت وأنا أعصر نهدها برفق: من أنت؟
قالت بصوت مرتعش: أنا سديم، أمّ ربى.
قلت: أتشعرين أنّ كسّك الصغير مصنوعة لزبّي الكبير؟
قالت: نعم.
قلت: يقول المثل تتحرّك الطيز ويناك الكسّ. حرّكي طيزك جيّدا ليُناك كسّك الصغير بزبّي الكبير نيكا جميلا.
قالت وهي تسارع من الإيقاع وتطيل الحركات: حسنا.
قلت: إنّني أنيك الكسّ الملتهب الذي جاءت منه عاهرتي الجميلة الأخرى.
قالت وهي تتشنّج: زبّك الكبير رائع. إنّني أقضي شهوتي.
قلت: وهل يمكن أن تكوني قد صُنعْت لزبّ لا ينفع؟
صارت تنتفض وترتعش، وتدفّق عسلها يغسل زبّي وخصيتيّ.
قلت وأنا أنيك كسّها بإيقاع متوسّط: هل ستصبحين عاهرتي الحامية مثل ابنتك الفاتنة؟
قالت: لقد أصبحْت كذلك حقّا.
قلت: أهلا بك إلى الزبّ الكبير الذي صُنعْت له.
قالت: أهلا بك وبزبّك اللذيذ.
قلت: إن بذلْت جهدك لتمتّعي زبّي الكبير، سيبذل جهده ليمتّعك.
قالت: سأبذل قصارى جهدي.
قلت: لو لم أعلم ذلك، لما لمسْتك.
قالت: شكرا لك.
قلت: هذا واجبي، فقد وهبْت نفسك لي ولزبّي الكبير.
قالت: إنّكما تستحقّان أكثر من ذلك.
قضت شهوتها بضع مرّات قبل أن أنزع زبّي الغارق في عسلها من كسّها.
قلت وأنا أصفع طيز سديم: استديري، أيّتها العاهرة الحامية، واستقبلي الزبّ الكبير الذي صُنعْت له.
استدارت فصار زبّي واقفا كالصاري في وجهها وينبض بالشهوة.
قالت: زبّك كبير وشهيّ. أريد أن أمصّه.
قلت: هل شفتاك الساحرتان مصنوعتان لمصّ زبّي اللذيذ وشرب منيّي العذب؟
قالت: نعم.
قلت وأنا أشدّ رأسها إلى زبّي: لن أحرمك ممّا صُنعت له؛ فأري زبّي الكبير منك ما يحبّ.
أخذَت كمرتي في فمها وصارت تمصّها وتغرقها بلعابها حتّى صار لعاب زبّي يجري في فمها.
قالت: زبّك الكبير لذيذ جدّا. سأمصّه لمدّة طويلة.
قلت: زبّي الكبير يحب أن تريه عاهرته الشبقة كم تحبّه، ويحبّ أن يرى كم تستمتع به.
أخذَت زبّي في فمها وصارت تزلق شفتيها عليه ذهابا وإيابا تغسله في لعابها ولعابه يسيل في فمها.
قلت وأنا أداعب شعرها: تمتّعي، يا مصّاصة الزبّ الجميلة. أشبعي جوعك للزبّ الكبير الذي صنعت له. أريه أنّك عاهرتي المخلصة.
زاد حماسها ونهمها لزبّي حتّى كادت تهوع.
قلت وأنا أصفع وجهها بزبّي: هل تريدين أن تأخذي زبّي الكبير في حلقك للبيض لتريه أنّك ملك خالص له؟
قالت: نعم.
قلت وأنا أدغدغ حلقها: لا تتعجّلي؛ ستفلعين ذلك. تمتّعي، واتركي الباقي عليّ. لن تقومي حتّى أنيك حلقك حتّى الشبع. زبّي الكبير يريد ذلك.
أنقصَت من شراهتها، لكن زاد استمتاعها وهي تمصّ زبّي، حتّى نسيت ما حولها. صارت تتنهّد وأحيانا تهمهم بسعادة. وهي تفعل ذلك، أمسكْت رأسها وصرت أعدّل ميلانه وأضبط إيقاع المصّ. بعد قليل، صرت أغالب حلقها. صار زبّي يدخل فمها وحلقها أعمق فأعمق. كادت تتهوّع بضع مرّات، لكن استمرّ استمتاعها بالمصّ حتّى دخل زبّي كلّه، فأمسكْت عنقها ومنعتها من الحركة مبقيا زبّي في أعماق حلقها لربع دقيقة.
عندما تركت عنقها، شهقَت وأخذَت فمها عن زبّي.
قالت وهي تبتسم: لقد نجحْت. لقد بلعْت زبّك الكبير كلّه. سأكون مصّاصة زبّ مجتهدة لك.
قلت وأنا اصفع وجهها بزبّي: ماذا سيحدث الآن؟
قالت: سأمصّه مصّا شديدا وأدلّلـه.
قلت: إن فعلْت ذلك، سيملأ فمك منيّا لتغرغري به وتشربيه.
قالت: سأفعل ذلك. سترى. وسأشرب منيّك اللذيذ.
قلت وأنا أشير إلى زبّي: هيّا استحقّي منيّي اللزج، واشربيه. زبّي الكبير يكافئ العاهرة الماهرة.
أخذَت زبّي في فمها وصارت تنيك حلقها به بشغف وتلذّذ. صرت أداعب نهديها وطيزها وأقرص حلمتيها وهي تفعل ذلك. ثمّ صرت أدخل إصبعي في كسّها الذي عسله يجري مرّة وأدخله في طيزها مرّة حتّى أغرقْت فقحتها بعسل كسّها. بعد مدّة طويلة من ذلك، أمسكْت عنقها وصرت أنيك حلقها بإيقاع بطيء مرّة وإيقاع سريع مرّة حتّى بلغْت الذروة.
قلت وأنا أطلق لمنيّي العنان: إنّني أملأ فمك منيّا حارّا لزجا. غرغري به قبل أن تشربيه. أريني كم تحبّينه.
ملأْت فمها منيّا ومسحْت كمرتي على لسانها.
عندما تراجعْت، جلسَت ورفعَت رأسها وغرغرَت بالمنيّ ثمّ شربَته كلّه. أمسكْت رأسها، وقبّلتها قبلة حارّة، وصارع لساني لسانها الذي كان بطعم المنيّ.
قالت: منيّك لذيذ حقّا.
شددت رأسها إلى زبّي، فمصّته بنهم حتّى استعاد صلابته.
قلت وأنا أداعب طيز سديم: هل طيزك الفاجرة هذه بكر؟
قالت: نعم. لم يلمسها رجل.
قلت: استديري لألهو بها. لن أنيكها اليوم، لكن سأوسّعها لتكون دائما جاهزة لزبّي الكبير. عندما يحين الوقت، سنستمتع متعة كبيرة بدون ألم.
استدارت ودفعَت طيزها إلى الخلف.
قلت: أنزلي رأسك، وافتحي أليتيك بيديك لأفتح فقحتك الجميلة بأصابعي. أريني كم أنت عاهرة شبقة.
اتّخذَت تلك الهيئة وفتحت طيزها، فسكبْت سائلا زلقا على فقحتها وصرت أدخل وأخرج إصبعا فيها.
قلت وأنا أوسّع فقحتها بإصبعي: هل تعلمين أنّ طيزك الحامية هذه مصنوعة للنيك بزبّي الكبير؟
قالت وفقحتها تختلج حول إصبعي: نعم. إنّها تتوق لأخذ زبّك الغليظ في أعماقها.
قلت: الثقب المصنوع ليُناك بزبّي الكبير يجب أن يكون دائما جاهزا للنيك.
قالت: افتح طيزي؛ إنّها تحبّ ما تفعل بها.
أضفت سائلا زلقا على فقحتها وعصرْت إصبعا ثانيا فيها. صرت أنيك كسّها بنصف زبّي ببطء وأنا أوسّع فقحتها.
قلت: زبّي الكبير يحبّ طيزك الفاتنة.
قالت: أظنّ أنّه سيحبّها أكثر عندما ينيكها.
قلت: طبعا. سيحبّها كثيرا عندما ينيكها نيكا شديدا ويحفرها كالنفق ويتركها فاغرة فاها كباب المغارة.
قالت: زبّك الغليظ هذا سيفعل ذلك بطيزي الجائعة، فقد فعله بكسّي الشبق.
قلت: سيفعله بطيزك الحامية أكثر لأنّها ملتهبة من الداخل، وسيملأ أعماقها منيّا لزجا.
تشنّجَت وانتفضَت وارتعشَت، وأغرقَت زبّي بعسلها.
بعد أن هدأَت، عصرْت إصبعا ثالثا ثمّ رابعا في طيزها، وكنت ألوي أصابعي في طيزها لأوسّع فقحتها أكثر.
وأنا أوسّع طيزها وأنيك كسّها، لاحظْت صماما زجاجيّا على منضدة السرير.
صرت أنيك كسّها نيكا شديدا وأهزّ أصابعي في طيزها.
قالت: إنّني أحبّ ما تفعل بكسّي وطيزي.
قلت: وأنا أحبّه.
قالت: سأقضي شهوتي.
قلت: افعلي ذلك ما استطعت. عاهرتي الجميلة تستحقّ أن تستمتع مع عشيقها الشهوان.
تشنّجَت، ثمَ قضت شهوتها مغرقة زبّي بعسلها وكسّها يختلج حوله وفقحتها تختلج حول أصابعي.
قلت: هل تشعرين أن طيزك الفاجرة صارت جاهزة للنيك بالزبّ الكبير الذي صُنعَت له؟
قالت: نعم. لقد فتحْتها بأصابعك فتحة كبيرة.
جعلْتها تقضي شهوتها بضع مرّات قبل أن أنزع زبّي من كسّها الغارق وأصابعي من طيزها. تفجّر منيّي وانطلق خلال فقحتها يملأ طيزها.
عندما نضب المنيّ، أخذْت الصمام ودفعْته في طيزها بتؤدة حتّى دخل كلّه.
قلت وأنا أعصر أليتها: كيف تشعر طيزك الفاتنة؟
قالت: تشعر أنّها طيز عاهرة، وهي سعيدة بذلك.
قلت وأنا أصفع طيزها: أنت عاهرة لذيذة. استديري واجعلي زبّي صلبا كما كان.
استدارت ومصّت زبّي حتّى صار بصلابة الحجر.
قلت لسديم وأنا أعصر نهديها: ما رأيك أن أنيك نهديك الشهيّين؟
قالت: سيسرّني ذلك.
قلت وأنا أقيمها على ركبتيها: سألاعبهما قليلا أوّلا.
أخذْت حلمتها اليسرى بين شفتيّ وصرت أمصّها وأنا أعصر نهديها وأجسّهما. صارت تتأوّه وتشدّ رأسي إلى نهدها. نقّلْت فمي بين حلمتيها بضع مرّات وأنا أداعب نهديها.
قلت وأنا أشدّها عن السرير: اجثي على الأرض.
نزلَت عن السرير وجثت على الأرض.
قلت وأنا ألمس حلمتها اليسرى بكمرتي: ريلي على حلمتك.
رالت على حلمتها، ودعكتها قليلا بكمرتي. عندما لمسْت حلمتها الأخرى، رالت عليها وداعبْتها بكمرتي.
قلت: زبّي يحبّ حلمتيك اللذيذتين.
قالت: يا ترى هل يحبّ نهديّ؟
قلت: ريلي بينهما لنرى.
رالت بين نهديها وعصرَتهما حول زبّي، فصرت أنيكهما بإيقاع متوسّط.
قالت: هل نهداي مصنوعان للنيك؟
قلت: يرى زبّي الكبير أنّ كلّ جزء من عاهرته الجميلة مصنوع للنيك والمتعة. سيتلذّذ بها كلّها.
قالت: زبّك الكبير أيضا مصنوع للنيك والمتعة.
قلت: اجثي على السرير على أربع لينيكك قليلا.
قالت وهي تقوم عن الأرض: زبّك الرائع لا يُشبع منه.
قلت وأنا أداعب بظرها بكمرتي: يبدو أنّك عاهرة شبقة.
قالت: طبعا.
كان عسل كسّها يجري حتّى أغرق كمرتي، فدفعْتها في كسّها حتّى دخل زبّي لأصله. تنهّدت وعصرَته بكسّها.
قالت: زبّك الغليظ يملأ الكسّ.
قلت وأنا أمسك حجبتيها وأنيكها بإيقاع متوسّط: هل تحبّين ذلك؟
قالت وهي تدفع كسّها إلى الخلف لتأخذ زبّي كلّه فيه كلّ مرّة: أحبّ زبّك الكبير كثيرا.
قلت وأنا أسارع الإيقاع: وزبّي يحبّ كسّك وطيزك.
قالت: سأقضي شهوتي عليه.
قلت وأنا أدكّ كسّها دكّا: طبعا.
قضت شهوتها مرّة تلو مرّة، وأنا أتابع نيك كسّها الغرق في عسله باستمرار.
قلت وأنا أنفث منيّي في أعماق كسّها: إنّني أملأ كسّك الصغير منيّا حتّى تطعميه لزوجك إن أردت.
قالت وهي تشهق: سأحاول.
أفرغْت منيّي في كسّها ونزعْت زبّي منه، فاستدارت ومصّت زبّي حتّى بدأ يتصلّب. رفعْت رأسها وقبّلْتها قبلة حارّة.
قبّلْت كسّها، ولبسْت ثيابي، وانصرفْت.
------------------------​
خرجَت سديم من غرفة ابنتها وهي عارية، وكسّها لزج من الخارج، هلاميّ من الداخل، والصمام في طيزها.
قال زوجها بشّار عندما رآها: سديم، ما لك عارية؟
قالت: أريدك أن تلعق كسّي.
قال: ما لك هائجة؟
قالت: النساء تحبّ النيك.
قال: لكنّك لا تحبّينه كثيرا.
قالت: أحيانا أحبّه كثيرا.
قال: لكنّك لا تريدين أن أنيكك.
قالت: أريد أن تلعق كسّي قبل أن يقطر عسله على الأرض.
قال: ما الذي هيّجك هكذا؟
قالت: كنت أفكّر بزبّ كبير ينيكني نيكا شديدا.
قال: ماذا تقولين؟ زبّ من؟
قالت: زبّ عشيق لا يشبع من النيك.
قال: وهل هناك أحد كذلك؟
قالت: تخيّل أن عشيقي ناكني نيكا شديدا وملأ كسّي وطيزي منيّا. أريدك أن تلعق منيّه من كسّي حتّى لا يسيل ويضيع سدى.
قال: تريدينني أن ألعق منيّ عشيقك من كسّك؟ وهل أنا ديّوث؟
قالت: تخيّل أنّك ديّوث وافعل ذلك.
قال: وهل ترضين أن أكون ديّوثا؟
قالت: إن كان زبّ عشيقي كبيرا وقويّا لا يشبع من النيك.
قال: إنّك هائجة جدّا.
قالت: تعال قبل أن تجدنا ربى.
قادته إلى غرفة النوم، واستلقت على السرير وفتحَت رجليها فتحة واسعة.
أخذ مكانه أمامها وبدأ يلعق كسّها، ثمّ لاحظ الصمام في طيزها.
قال: ما هذا الذي في طيزك؟
قالت وهي تنزع الصمام من طيزها: يجب أن تكون طيزي جاهزة لزبّ عشيقي الغليظ دائما. لا تنشغل بها. العق المنيّ من كسّي.
قال: إنّه كبير.
قالت: طبعا. لا أرضى بعشيق زبّه صغير. أريده أن يحفر طيزي حفرا.
عاد إلى لعق كسّها، فصارت تتأوّه وتتلوّى وتدفع كسّها في وجهه. زاد حماسه وصار يلعق ويمصّ كسّها بنهم. صار المنيّ يسيل من كسّها ويلعقه دون أن يلقي له بالا، فزاد شغفها وصار عسلها يجري كالنهر. شرب المنيّ كلّه، وقضت شهوتها بشدّة.
عندما هدأَت، قامت وقبّلَته.
قالت: إنّك ديّوث رائع. في المرّة القادمة، ستلعق منيّ عشيقي من طيزي.
ذهبت لتغتسل قبل أن يردّ.
------------------------
الحلقة الثالثة والعشرون
عندما استيقظْت صباح يوم العطلة التالي، كانت زهوة في فراشي عارية، وكانت بمصّ كمرتي برفق. كان زبّي أصلب من الصخر فقد استيقظ قبلي. قبل أن أستيقظ، كنت أحلم أنّ زبّي بُمصّ. لم أكن أعلم أنّها حقيقة.
قلت: زهوة، ماذا تفعلين هنا؟ كيف دخلْت إلى هنا؟
قالت: ماذا أفعل في فراش عشيقي؟ كيف دخلْت إلى فراش عشيقي؟ ما هذه الأسئلة؟ اشتقت إلى عشيقي وزبّه الكبير، فدخلْت في فراشه لأرضعه.
قلت: وهل رآك أحد؟
قالت: وأنا أداعب زبّك اللذيذ بلساني وأمصّ كمرتك وأنت لا تشعر بشيء؟
قلت: كنت أشعر أنّ عاهرة كانت تمصّ زبّي، لكن لم أكن أعلم أنّها أنت.
قالت: لم يرني أحد.
قلت وأنا أعصر نهدها: هذه مفاجأة جميلة.
قالت: تحبّ أن تستيقظ وإحدى عاهراتك في فراشك؟
قلت: أنا رجل محترم لا يحبّ ذلك، لكن يبدو أنّ زبّي الكبير يحبّ ذلك، وأنا أحبّ ما يحبّه زبّي الكبير.
قالت: يبدو أنّ زبّك الكبير لا يهمّه أن تستيقظ ما دامت إحدى عاهراته تلاعبه وتلهو به.
قلت: يحبّ اللعب والنيك والمتعة.
قالت: وأنا أحبّ اللعب والنيك والمتعة، لكنّني ما زلت بكرا.
قلت: زبّي الكبير لن يبقيك بكرا كثيرا.
قلت وأنا أداعب كسّها الذي كان عسله يجري كالنهر: هل يعلم خطيبك أنّك هنا؟
قالت: خطيبي ما زال نائما. لا يجب أن يعرف ما يحدث وهو نائم.
قلت: هاتي فقحتك ألعقها وأنت ترضعين زبّي؛ فقد اشتقت إليها.
جثت فوقي على أربع، وأخذَت زبّي في فمها تنيك به حلقها بإيقاع متوسّط وأنا أداعب طيزها.
سحبْت الصمام من طيزها شيئا فشيئا حتّى بلغ المنتصف وأبقيته كذلك لتتوسّع فقحتها جيّدا وأنا أمصّ بظرها بتؤدة وأرى كسّها يريل. ثمّ صرت أرشف عسلها عن بظرها. كانت تتأوّه وتتلوّى وهي تمصّ زبّي مصّا عميقا.
نزعْت الصمام من طيزها وأدخلْت فيها لساني، فصارت تمصّ لساني وتحلبه بفقحتها. تابعْت مصّ ولعق فقحتها حتّى قضت شهوتها.
أدخلْت أصابعي الأربعة في طيزها، ولعقْت ومصصت بظرها حتّى قضت شهوتها مرّة أخرى. شربْت ولعقْت معظم عسلها.
استدارت وصارت تدعك باطن زبّي بكسّها الذي يريل بإيقاع متوسّط. أدخلْت إصبعين في طيزها وصرت أنيكها بهما بنفس الإيقاع.
قالت: حسام، أريدك اليوم أن تغرق وجهي بمنيّك فقط ليلعقه خطيبي.
قلت: لكنّ خطيبك ليس معنا.
قالت: لا تقلق. سأذهب إليه بعد ذلك.
قلت: يجب أن ترضعي زبّي لمدّة طويلة إذن ليقذف قدرا من المنيّ اللزج يليق بعاهرته الجميلة.
قضت شهوتها على زبّي بضع مرّات وأنا أداعب طيزها بأصابعي.
لبسَت ثوبها، وجثت على الأرض، ومصّت زبّي أكثر من ساعة، ثمّ نكت حلقها، وقذفْت منيّي على وجهها، ومسحْت كمرتي على شفتيها.
مصَت كمرتي حتّى بدأ زبّي يتصلّب، ثمّ قامت وابتسمَت قبل أن تنصرف.
قالت: يجب أن أذهب قبل أن يجفّ منيّك اللذيذ أو يسيل. خطيبي يحبّه طازجا.
------------------------​
ذهبَت زهوة إلى ربيع فورا.
قالت وهي توقظه: أنت نائم وخطيبتك المخلصة تفعل ما تستطيع لإسعادك.
قال وهو يفتح عينيه بصعوبة: صباح الخير.
قالت: يكاد أن يكون مساء الخير.
قال: يوم عطلة.
قالت: قم وانظر إلى وجه خطيبتك.
فتح عينيه ونظر إليها.
قال: هل هذا منيّ؟
قالت: هذا منيّ لذيذ. ما رأيك في هذه المفاجأة؟
قال: متى فعلْت ذلك؟
قالت: فعلْته وخطيبي نائم يحلم، وأنا مستيقظة أحقّق أحلامه.
قال وهو يجلس: هل هذا منيّ حسام؟
قالت: أنا خطيبة مخلصة. لا يستطيع أحد أن يقذف منيّه على وجهي سواه.
قال: هذه مفاجأة جميلة.
قالت: لها ثمن.
قال: وما ثمنها؟
قالت: ستلعق كسّي حتّى أقضي شهوتي بضع مرّات.
قال: بكلّ سرور. أنت تعلمين أنّني أحبّ أن ألعق كسّك الشهيّ.
قالت: ابدأ بلعق وجهي.
قعد بجانبها واستدارت إليه بوجهها، ثمّ بدأ يلعق المنيّ عن وجهها.
قالت: ما رأيك في خطيبتك العاهرة؟
قال: أنت أروع خطيبة في العالم.
قالت: استمتع بمنيّ عشيقي اللذيذ. لا تترك له أثرا.
قال: طبعا. طبعا.
لعق المنيّ عن وجهها حتّى لم يبق له أثر.
قالت وهي تكشف كسّها وتباعد بين ركبتيها: كسّي الصغير جاهز للعق.
قال وهو يجثو على الأرض أمامها: يبدو لذيذا. وأنا جاهز.
قالت: أرني أنّك تستحقّ ما فعلَت خطيبتك من أجلك.
بدأ يلعق كسّها ولعابه يسيل على لسانه، وصارت تتأوّه وتتلوّى.
قضت شهوتها بضع مرّات، ثمّ قام وقبّلها.
قالت وهي تقوم: سأراك قريبا.
قال وهي تنصرف: إلى لقاء.
------------------------​
قالت ربى لأمّها: هل استمتعْت مع عشيقي أمس؟
قالت سديم: لقد كنت بكرا قبله.
قالت ربى: يبدو أنّه متّعك جيّدا.
قالت سديم: إنّه فحل لا يتعب.
قالت ربى: ما رأيك في زبّه الكبير؟
قالت سديم: لذيذ أينما ذهب.
قالت ربى: استمتعْت بمصّه إذن؟
قالت سديم: استمتعْت كثيرا بمصّه وأخذه في حلقي.
قالت ربى: عرفْت أنّ حلقك صُنع لذلك؟
قالت سديم: عرفْت أنّ حلقي صُنع للنيك أيضا.
قالت ربى: أرأيت أنّ جسدك كلّه صُنع للنيك والمتعة.
قالت سديم: نعم. إنّني مدينة لك ولعشيقك.
قالت ربى: لقد أصبح عشيقك أيضا.
قالت سديم: نعم.
قالت ربى: ولست مدينة لي بشيء؛ فأنت أمّي الحبيبة. أنا مدينة لك بكلّ شيء.
قالت سديم: لولا أنت، لما ذقت النيك الحقّ.
قالت ربى: سنستمتع به معا بعد العرس.
قالت سديم: يا للعهر!
قالت ربى: طبعا. نحن عاهرتان شهويان.
قالت سديم: نسيت أن أقول لك شيئا.
قالت ربى: ماذا؟
قالت سديم: جعلْت أباك يلعق منيّ حسام من كسّي.
قالت ربى بحماس: أبي لعق منيّ حسام من كسّك؟
قالت سديم: لعقه من أعماق كسّي فلم يترك له أثرا.
قالت ربى: هل استمتعْت بذلك؟
قالت سديم: طبعا. لقد قضيت شهوتي وأسقيته الكثير من عسلي.
قالت ربى: لقد أصبحْت زوجة عاهرة.
قالت سديم: الزوجة العاهرة أسعد من الزوجة العفيفة.
قالت ربى: لذلك تصبح النساء عاهرات.
قالت سديم: العاهرات تعرف ما لا نعرف.
قالت ربى: لكنّنا صرنا نعرف.
قالت سديم: نعم.
------------------------​
في مساء اليوم التالي، أتيت سهر من خلفها وهي في المطبخ.
قلت وأنا أطوّقها بذراعيّ واشدّها إليّ: أريد أن أحشر زبّي الكبير في شقّ طيزك الحامية.
قالت: إنّك تفعل ذلك.
قلت: أريد ألّا يكون بينهما حائل.
قالت: شبقك هذا سيودي بحياتنا.
قلت وأنا أضغط زبّي على طيزها: أنت في أمان وأنت مع أخيك الأصغر وزبّه الأكبر.
قالت وهي تدفع طيزها إلى الخلف: أيّ أمان ونحن هنا وأبوانا في غرفة الجلوس قد يدخل علينا أحدهما في أيّ لحظة.
قلت: لا يستطيع أحد أن يدخل عليك وأنت معي.
قالت: لماذا؟ هل هناك قوّة تدفع الناس بعيدا عنّا.
قلت وأنا أحكّ طيزها بزبّي: ألا تشعرين بها؟
قالت وهي تعصر زبّي بين أليتيها: وهل هناك أحد لا يستطيع أن يشعر بها؟
قلت: إذن لم الخوف؟
قالت: ماذا تريدني أن أفعل؟
قلت: سنرفع ثوبك قليلا لأستطيع أن أدخل زبّي في سراويلك وأجعله بين أليتيك.
قالت: لن أخلع شيئا، ولن تخلع شيئا؟
قلت: لن نخلع شيئا هنا.
قالت وأنا أخرج زبّي الصلب كالحجر من سروالي: إنّك أخ منحرف.
قلت: أين الانحراف؟ أنا فقط أمتّعك بطرق لن يمتّعك بها أحد سواي؛ فإنّ لك حقّا عليّ.
قالت: هذا صحيح، وهذا هو الانحراف.
قلت وأنا أرفع ثوبها وأحشر زبّي بين اليتيها مباشرة: أنت تستحقّين أن تستمتعي بجميع الطرق.
قالت وهي تدفع طيزها إلى الخلف: احتل عليّ.
قلت: أعندك شكّ من ذلك؟
قالت: لا.
طوّقْتها بذراعيّ، صرت أحكّ زبّي بطيزها. صارت تدفع طيزها إلى زبّي وتحرّكها عكس حركته.
قلت: أتستمتعين؟
قالت وهي تعصر زبّي بين أليتيها: نعم.
قلت: أتظنّين خطيبك أو زوجك سيمتّعك هكذا؟
قالت: لا طبعا.
قلت وأنا أضع يدي على كسّها من فوق ثوبها وأعصره بقوّة: استمتعي.
تشنّجَت، ثمّ صارت ترتعش. تركْت كسّها وعصرْتها إليّ حتّى هدأَت.
دفعَتني إلى الخلف، وانصرفَت مسرعة.
أعدْت زبّي إلى محبسه، وخرجْت من المطبخ أمشي بكلّ براءة.
------------------------​
في مساء اليوم التالي، زرت خطيبتي في بيت أهلها. بعد العشاء، كنّا وحدنا في غرفة الجلوس.
قلت: هل أستطيع أن أضع يدي على طيزك الفاتنة؟
قالت: ماذا تقول؟ هل أنا عاهرة؟
قلت: هل ترجو الناس العاهرات لتضع أيديها على أطيازهنّ؟ وهل أطيازهنّ بهذه الفتنة أصلا؟
قالت: تظنّ أنّ طيزي فاتنة أكثر من أطياز العاهرات؟
قلت: وهل كنت سأكون هنا بدل أن أكون مع العاهرات؟
قالت: أنت معي لأنّ طيزي فاتنة؟
قلت: ليس لأنّها فاتنة، فهناك أطياز كثيرة فاتنة.
قالت: إذن لماذا؟
قلت: لأنّها أفتن من الأطياز الأخرى ولأسباب أخرى طبعا.
قالت: هل ستتركني إن وجدْت طيزا أفتن؟
قلت: لا أظنّ أنّ هناك طيزا أفتن من طيزك الساحرة.
قالت: شكرا، لكن ماذا ستفعل إن وجدْت طيزا أفتن؟
قلت: إن وجدْت طيزا أفتن، يجب أن أضع طيزيكما معا لأتأكّد.
قالت: وهل تظنّ أنّني سأضع طيزي بجانب طيز عاهرة؟
قلت: لن تكون عاهرة. ذوات الأطياز التي تخلب الألباب لا تكون عاهرات.
قالت: لن أضع طيزي بجانب طيز امرأة أخرى.
قلت: يجب أن تضعيها بجانبها لأداعبهما معا وأقبّلهما وأدخل لساني فيهما وأرى كيف تمصّان لساني. يجب أن أتأكّد.
قالت: إن كانت ترضى أن تداعب طيزها وتدخل فيها لسانك، فإنّني لا أرضى.
قلت: لا ترضين أن أفعل ذلك بطيزك الجميلة أم بطيزها الجميلة أيضا؟
قالت: لا أرضى أن تفعل ذلك بطيزي ولا طيزها.
قلت: يجب أن تكون طيزها جميلة لدرجة أن ترضي أن أفعل ذلك بالطيزين.
قالت: لو فرضْنا أنّني قبلت أن تفعل بطيزينا ما تشاء، ماذا سيحدث؟
قلت: إن وجدْت أنّ طيزها أفتن من طيزك فعلا، لا أجد مانعا أن أتزوّجكما معا.
قالت: أنا أجد.
قلت: ماذا عن اتّخاذها عشيقة، أو أتّخذك عشيقة وأتزوّجها؟
قالت: لا أقبل طبعا.
قلت: سأتزوّجها سرّا إذن، ولن تعلمي عنها شيئا.
قالت: حاول، وسترى.
قلت: هيهات أن أجد تلك الطيز أصلا.
قالت: تلك مشكلتك، لكن لن تضع يدك على طيزي، فلا تحاول.
تكلّمنا عن أشياء أخرى، ثمّ انصرفْت.
------------------------
ريـــــــــم
في مساء اليوم التالي، كنت مع رشاد وحدنا، وكنّا نتمشّى في الشارع.
قلت: رشاد، لا أدري كيف سأقول لك ذلك، لكنّني أشتهي أمّك.
قال باندهاش كبير: ماذا تقول؟
قلت: أمّك جميلة جدّا وجذّابة، وأنا أشتهي الجمال.
قال: لا تستطيع أن تتكلّم عن أمّي هكذا.
قلت: رشاد، أنت صديقي، فأستطيع أن أقول لك إنّني أشتهي أمّي لأنّها جميلة.
قال: تشتهي أمّك؟
قلت: الزبّ يعشق كلّ جميل. أنا لا أستهدف أمّك أو غيرها. هذا أنا.
قال: أنت شهوان جدّا.
قلت: هل تريد أن أخفي عنك شهوتي لأمّك حتّى إذا اكتشفْت ذلك وحدك قلت أعزّ أصدقائي خائن؟
قال: لكنّ هذا غير مقبول.
قلت: بل مقبول. تقول صديقي منحرف يعشق طيز أمّي الفاتنة. ليس في ذلك شيء.
قال: وماذا تريد أن تفعل بهذه الشهوة؟
قلت: تعرف ماذا يريد الرجل من المرأة عندما يشتهيها، لكن لا يحدث ذلك دائما.
قال: هذا مستحيل أن يحدث. أمّي تعرفك منذ كنت طفلا صغيرا.
قلت: وكنت أعرف أنّها حامية من ذلك الوقت.
قال: منذ كنت طفلا صغيرا.
قلت: كنت لا أعرف الشهوة، لكن كنت أعرف الجمال.
قال: هل ستقول لها إنّك تشتهيها؟
قلت: هل يفعل ذلك أحد؟
قال: طبعا لا. إذن ماذا ستفعل؟
قلت: هذا أمر خطير. لا أظنّ أنّه يحسن بك أن تعرف عمّا أريد أن أفعل.
قال: هل يجب أن أفعل شيئا؟
قلت: طبعا يجب ألّا تقول لأمّك أنّني اشتهيها.
قال: لا أستطيع أن أفعل ذلك ولو أردت.
قلت: تصرّف بطريقة عاديّة كما فعلْت في شأن خطيبتك.
قال: لا شأن لي بما تريد أن تفعل، لكن كن حذرا، ولا تفضح نفسك، وتفضحني معك، وتفسد صداقتنا القديمة.
قلت: لا تخف. لن أمكّن شهوتي من أن تؤذيني أو تؤذي غيري. هدف الشهوة إسعاد الناس وإمتاعهم بملذّات الجسد، لا إيذائهم أو تعكير صفوهم.
قال: أرجو ألّا تخرج الأمور من يدك.
قلت: هل ترجو لي التوفيق في نيل ما أشتهي؟
قال بعد تردّد: نعم. أعرف أنّك لن تؤذي أمّي.
تحدّثنا بعد ذلك في أمور أخرى.
------------------------​
في مساء اليوم التالي، كنت مع مها في غرفتي.
كانت عارية وتقعد على زبّي، تزلق كسّها على باطنه جيئة وإيابا وأنا أداعب نهديها وأقرص حلمتيها. كانت أحيانا تنحني لأرضع حلمتيها اللذيذتين. قضت شهوتها بضع مرّات.
قلت: أريد أن أنيك حماتك.
قالت: لم تكفك خطيبة صديقك وأمّها. تريد أن تنيك أمّه أيضا؟
قلت: أمّه مصنوعة للنيك. إن كنت تستطيعين أن تقنعي زبّي الكبير ألّا ينظر إليها، فافعلي. هو تحتك.
قالت: لن أفعل ذلك أبدا. أنا أحبّ زبّك الكبير، وأحبّ أن يكون سعيدا. لن أفعل شيئا يجعله يغضب عليّ. إن كان يريد شيئا، فسأساعده أن يأخذه.
قلت: يسرّ زبّي الكبير سماع ذلك.
قالت: طبعا. أفعل كلّ شيء وأيّ شيء لأسعد زبّك الرائع.
قلت: قلت لخطيبك أنّني أريد أن أنيك أمّه الحامية، فتمنّى لي التوفيق.
قالت: بهذه السهولة؟
قلت: لا طبعا. أقنعْته أوّلا أنّ زبّي الكبير لا يريد إلّا الخير للجميع.
قالت: هل تريد أن تنيكها أمامه؟ هل تريده أن يلعق منيّك اللذيذ من الكسّ الذي جاء منه؟
قلت: أنت خطيبة وكنّة منحرفة. أريد أباه أن يفعل ذلك أوّلا.
قالت: قلت ذلك لأنّني ظننت أنّ ذلك سيسعد زبّك الشهوان.
قلت: إنّك تتملّقين زبّي الكبير، وهو يحبّ المديح والثناء.
قالت: طبعا. إنّني أحبّه وأعشقه وأريده أن يكون راضيا عنّي أكبر الرضا.
قلت: وماذا ستفعلين لتصبح حماتك عاهرة مخلصة لزبّي الكبير؟
قالت: لا تقلق. اترك ذلك لي. أنا أعلم لماذا أحبّ زبّك اللذيذ.
قلت: لماذا تحبّين زبّي الكبير؟
قالت: ذلك بني وبينه، فلا تهتمّ.
قلت: هل أترك أمر حماتك لك؟
قالت: افعل، وزبّك العزيز سيأخذ ما يشتهي.
قلت: هذه مسؤولية كبيرة أمام زبّي الكبير، وهو يسمعك. هل أنت متأكّدة؟
قالت: طبعا. سأري زبّك الحبيب منّي ما يسرّه.
قلت: تستحقّين أن تكوني خطيبة صديقي.
قالت: قل لي ذلك بعد أن تنيك حماتي.
قلت: كنت تستحقّين ذلك من قبل. وزبّي الكبير يحبّ أن يسمعني أثني على عاهراته المخلصات.
قالت: شكرا لك وله.
قلت: شكرا لك. أنا محظوظ أنّني صديق خطيبك.
قالت: وأنا أيضا.
انصرفْت بعد أن قدفْت منيّي في ثقوبها الثلاثة.
------------------------
الحلقة الرابعة والعشرون
بدأَت مها تغوي حماتها من عصر اليوم التالي.
قالت مها: هناك أشياء تخجل الابنة أن تسألها لأمّها. هل أستطيع أن أسألك بعض تلك الأسئلة؟
قالت ريم، أمّ رشاد: طبعا. تستطيعين أن تسألي ما شئت.
قالت مها: لكنّها أسئلة صعبة. لذلك لا تسألها النساء لأمّهاتهنّ.
قالت ريم: سلي ما بدا لك.
قالت مها: أعتذر إن كانت الأسئلة حسّاسة أو غير مناسبة.
قالت ريم: لا تعتذري. سلي ما شئت.
قالت مها: هل كان لك عشيق قبل أو بعد عمّي عنان؟
قالت ريم وهي تبتسم: هذا سؤال سهل. لا، لم يكن لي عشيق قطّ.
قالت مها: لم تتساءلي قط ماذا لو جامعني هذا الرجل أو ذاك؟
قالت ريم: تساءلت، لكن لم أتابع الأمر.
قالت مها: هل تتحدّث النساء بما يكون بينهنّ وبين أزواجهنّ في الفراش؟
قالت ريم: ذلك فعل سيّء، لكنّ كثيرا من النساء تتحدّث، خاصّة إن كان أداء أزواجهنّ في الفراش لا يعجبهنّ.
قالت مها: وكيف تعرف المرأة إن كان أداء زوجها يعجبها أو لا يعجبها إن لم تجرّب رجالا آخرين؟
قالت ريم: لا تستطيع أن تعرف بدقّة، لكنّها تقارنه بأزواج صديقاتها.
قالت مها: هل أداء عمّي عنان يعجبك؟
قالت ريم: سأقول أداؤه متوسّط. لا يعجبني كثيرا، ولا يضايقني كثيرا.
قالت مها: هل هكذا أداء معظم الرجال؟
قالت ريم: يبدو أنّ معظم الرجال أداؤهم سيّء.
قالت مها: هل تبحث الزوجة عن عشيق أو تخون زوجها؟
قالت ريم: بعضهنّ يفعلن ذلك.
قالت مها: هل تعرفين بعضهنّ، أم تسمعين عن ذلك سمعا؟
قالت ريم: أعرف بعضهنّ معرفة وثيقة.
قالت مها: هل تحتقرينهنّ؟
قالت ريم: لا أوافق على ما يفعلن، لكن لا أحتقرهنّ؛ فإنّهنّ أعلم منّي بأحوالهنّ، وكل امرأة تختار ما يناسبها إن أعجب غيرها أم لم يعجب.
قالت مها: لا تعدّينهنّ عاهرات؟
قالت ريم: لا طبعا، لكن هناك عاهرات.
قالت مها: ما الفرق بين العاهرة والتي ليست عاهرة؟
قالت ريم: العاهرة التي تتباهي أنّها يجامعها كثير من الرجال، ولا قيمة عندها لأيّ منهم.
قالت مها: إذن تستعمل الرجال كما يستعمل الرجال العاهرات؟
قالت ريم: تقريبا.
قالت مها: هل تعرفين بعضهنّ؟
قالت ريم: أعرف بعضهنّ معرفة قليلة. لا أحبّ هذا النوع من النساء.
قالت مها: أنا لي عشيق.
قالت ريم: الآن وأنت مخطوبة؟
قالت مها: نعم. لم أكن أريد ذلك، لكنّه حدث مصادفة.
قالت ريم: ماذا سيحدث إن علم رشاد بذلك؟
قالت مها: لست خطيبة خائنة. رشاد يعلم بذلك.
قالت ريم: رشاد يعلم أنّ لك عشيقا ويرضى بذلك؟
قالت مها: نعم.
قالت ريم: وإن فضحك عشيقك؟ كيف تضمنين ألّا يفعل ذلك؟
قالت مها: لن يفضحني؛ لأنّه صديق مقرّب من رشاد. لذلك يستأمنه رشاد عليّ. يعلم أنّه سيمتّعني ولن يؤذيني.
قالت ريم: كيف يستأمنه عليك؟ ألا تفعلين شيئا معه؟
قالت مها: نفعل كلّ شيء ما عدا الإيلاج.
قالت ريم: رشاد يعلم ذلك؟
قالت مها: لقد لعقني رشاد وأنا أرضع صديقه الشهيّ وقضيت شهوتي في فمه.
قالت ريم: هل يستمتعان بك معا؟
قالت مها: لا. رشاد يلعقني فقط إن كنت أرضع صديقه اللذيذ.
قالت ريم: لا ترضعين رشادا؟
قالت مها: لا. زبّ عشيقي جميل وكبير وغليظ وشهيّ. يكفيني وزيادة.
قالت ريم: رشاد يلعقك فقط؟
قالت مها: يلعق كسّي إن كنت أرضع زبّ عشيقي الكبير وهو موجود، أو يلعق كسّي أو فقحتي بعد أن يكون عشيقي قد أفرغ منّيه اللذيذ فيهما.
قالت ريم: ألم تقولي إنّه ليس هناك إيلاج؟
قالت مها: ليس هناك إيلاج. عشيقي يجعل طيزي البكر تفتح فاها ثمّ يفرغ منيّه فيها أو يقذفه في فم كسّي البكر. ورشاد يلعقه ويمصّه منهما.
قالت ريم: رشاد يلعق منيّ صديقه من كسّك وطيزك؟
قالت مها: نعم. أحبّ ذلك كثيرا، وأقضي شهوتي بشدّة.
قالت ريم: لا أكاد أصدّق ذلك.
قالت مها: لم أتوقّعه أيضا. فعله أوّل مرّة أو مرّتين بدون أن يعلم أنّه يلعق منيّ صديقه من كسّي وطيزي بعد أن لها بهما صديقه حتّى شبع.
قالت ريم: لا يضايقه ذلك.
قالت مها: منيّ عشيقي لذيذ. أظنّ رشادا يستمتع برشفه من كسّي وطيزي.
قالت ريم: أليست الطيز قذرة؟
قالت مها: ليست قذرة إن نظّفتها وأعددتها للعب والمتعة. عشيقي يدخل لسانه وأصابعه فيها. يجب أن تكون نظيفة وشهيّة.
قالت ريم: فهمْت.
قالت مها: قبل عشيقي، لم أكن أفعل أيّ شيء مع خطيبي ولا غيره. هل تظنّين الآن أنّني عاهرة لأنّني أمتّع صديق خطيبي أكثر ممّا أمتّع خطيبي؟
قالت ريم: لا طبعا.
قالت مها: شكرا لك.
قالت ريم: إن كان عشيقك صديقا مقرّبا لرشاد، قد أعرفه.
قالت مها: طبعا تعرفينه. إنّه حسام.
قالت ريم: حسام؟ لا أصدّق.
قالت مها وهي تعرض صورتها عارية محمولة في ذراعيّ ورشاد بجانبنا: انظري هنا.
قالت ريم: إنّه يحملك وأنت عارية وابني معكما.
قالت مها: خالتي ريم، أنا ملك زبّ حسام الساحر. يستطيع أن يفعل بي ما يشاء. لو أراد أن يفتحني الآن، لأجبته لذلك.
قالت ريم: ولا أظن خطيبك يمانع.
قالت مها: لا طبعا.
قالت ريم: كونوا حذرين.
قالت مها: هل رضعْت زبّا قطّ؟
قالت ريم: لا.
قالت مها: أكثر شيء أحبّه هو رضاعة زبّ حسام الشهيّ. هل تعلمين أنّني أقضي شهوتي وأنا أرضعه بدون أن ألمس نفسي أو يلمسني أحد؟
قالت ريم: يمتّعك إلى هذه الدرجة؟
قالت مها: نعم. وطبعا أحبّ أن أغرغر بمنيّه اللذيذ وأشريه. لو لم أكن خطيبة وفيّة، لما أذنْت لخطيبي أن يلعقه من كسّي وطيزي ولأكلْته أنا.
قالت ريم: تحبّين منيّه كثيرا أيضا؟
قالت مها: طبعا. ولا أقول شيئا عمّا يفعل بكسّي وطيزي فيجعلني أفقد عقلي من اللذّة.
قالت ريم: إن كان خطيبك راضيا عن ذلك، فليس هناك ما أقول.
قالت مها: ما رأيك أن تجرّبي؟
قالت ريم: أجرّب ماذا؟
قالت مها: جرّبي أن ترضعي زبّ حسام اللذيذ، ولن تندمي.
قالت ريم: لا أستطيع ولو أردت. إنّني أعرف حساما منذ أن كان طفلا صغيرا.
قالت مها: لو رأيت زبّه الجميل لنسيت أنّك تعرفينه ولكدت أن تنسي اسمك.
قالت ريم: لو رضيت، فلن يرضى هو.
قالت مها: ارضي، ولا تقلقي. اتركي الباقي لكنّتك، التي تريد أن تحبّها حماتها، ولن تألو جهدا في ذلك.
قالت ريم: لا أستطيع.
قالت مها: ما رأيك أن تشاهديه معي قبل أن تعزمي؟
قالت ريم: كيف سأشاهده معك؟
قالت مها: اتركي كلّ شيء لكنّتك. سأتكفّل بكلّ شيء لأنّني أحبّ حماتي. لن تندمي أبدا.
قالت ريم: لكن بدون إحراج.
قالت مها: طبعا. كيف ستحبّينني وتكوني فخورة بي إن أحرجْتك؟
قالت ريم: حسنا.
قالت مها وهي تقوم: أستأذن الآن.
------------------------​
في صباح يوم العطلة، كنت مع مها في غرفة رشاد، ولم يكن رشاد معنا.
قلت وأنا أعانقها وأداعب طيزها من وراء ثوبها الرقيق: لماذا نحن هنا ورشاد ليس معنا؟ ألا يجب أن يرى خطيبته الجميلة وهي تمتّع صديقه كما يليق بها؟
قالت: وهي تدعك كسّها بزبّي الواقف كالصاري من وراء الثياب: أردتك أن تستمتع بي في فراش خطيبي، ولا يلزم أن يكون خطيبي هنا لتستمتع بي.
ألصقْت شفتيّ بشفتيها وقبّلْتها بحرارة وأنا أرفع ثوبها وأداعب طيزها مباشرة. كان صمامها فيها.
قلت وأنا أعصر أليتيها: اشتقت إلى طيزك الحامية، وزبّي الكبير اشتاق إليها أكثر.
قالت وهي تعصر زبّي بيدها: اشتقتما إلى طيزي فقط؟
قلت وأنا أخلع ثوبها: لقد اشتقتنا إلى عاهرتي الجميلة طبعا وكلّ جزء منها.
قالت وهي تجثو أمامي: وعاهرتك الداعرة اشتاقت إلى زبّك الكبير.
خلعْت قميصي، وهي خلعَت باقي ثيابي، فوثب زبّي في وجهها واقفا كالصاري.
أخذَت الكمرة في فمها وصارت ترضعها وتتنهّد. بعد قليل، صار لعاب زبّي يسيل في فمها، فأخذَت تزلق شفتيها على زبّي جيئة وذهابا.
صارت تمصّ زبّي بنهم وتنيك به حلقها.
قالت وهي تصفع وجهها بزبّي: افعل بي ما تشاء لكن في النهاية اقذف مقدارا كبيرا من منيّك اللزج على وجهي.
قلت: لا تريدين شيئا في كسّك أو طيزك؟
قالت: في مرّات قادمة. هذه المرّة، أغرق وجهي بمنيّك اللذيذ.
تابعَت مصّ زبّي حتّى أمسكْت رأسها ونكت حلقها حتّى تشنّجَت وصارت ترتعش. نزعْت زبّي من فمها بعد أن قضت شهوتها وهدأَت.
داعبْت حلمتها بكمرتي فرالت عليهما، ثمّ داعبْت الحلمة الأخرى. جعلْت زبّي بين نهديها فرالت عليه وعصرَتهما حوله فنكتهما لبضع دقائق.
أقمتها ومصصت حلمتيها.
قلت: هل يرضع خطيبك هذين النهدين الشهيّين؟
قالت: طبعا لا. هل أنا عاهرة؟ لن يرضعهما إلّا بعد الزواج، وسيكونان غارقين بمنيّك اللذيذ.
قلت: أنت عاهرة لزبّ عشيقك الكبير فقط. أليس كذلك؟
قالت: بلى.
عدت إلى رضاعة حلمتيها وأنا أداعب كسّها حتّى قضت شهوتها. أخذْت يدي لفمها فلعقَت عسلها عنها.
قلت وأنا أصفع طيزها: أريني طيزك الحامية. سألعب بها قليلا.
قالت وهي تجثو على السرير وتنزل رأسها وترفع طيزها وتفتحها بيديها: العب بطيز عاهرتك البكر كما تشاء، وتأكّد أنّها دائما جاهزة لزبّك الغليظ.
نزعْت الصمام من طيزها وأدخلْت فيها لساني. صرت أمصّ فقحتها وأنيكها بلساني. صارت تتأوّه وتتلوّى وتدفع طيزها في وجهي حتّى قضت شهوتها.
سكبْت سائلا زلقا على فقحتها وصرت أنيكها بالصمام وأنا أدعك كسّها وبظرها بكمرتي حتّى قضت شهوتها بضع مرّات.
قلبْتها على ظهرها وانقضضت على كسّها ألعقه وأمصّ بظرها وأنا أنيك طيزها بالصمام. تدفّق عسلها في فمي عدّة مرّات.
استلقيت على ظهري وجثت فوقي. قضت شهوتها بضع مرّات وأنا ألعق كسّها وفقحتها وهي ترضع زبّي وتنيك حلقها به.
قلت وهي تجثو على الأرض: نك حلقي بزبّك الكبير، ثمّ أغرق وجهي بمنيّك الحارّ.
أخذَت زبّي في فمها وصارت تنيك به حلقها بنهم. أمسكْت رأسها ونكت حلقها قرابة نصف ساعة، أحيانا أصفع وجهها بزبّي.
نظرَت إليّ وابتسمَت ومنيّي يتدفّق ويغرق وجهها الجميل. مسحْت كمرتي على شفتيها عندما نضب المنيّ.
لبسْت ثيابي، وقبّلْت كسّها، قبل أن ترافقني إلى باب الغرفة، ثمّ انصرفْت.
------------------------​
قالت مها: ما رأيك؟
قالت ريم وهي تخرج من الخزانة: حسام فحل. لقد أعدّك جيّدا لزبّه الكبير.
قالت مها: ما رأيك في زبّه الكبير؟
قالت ريم: شهيّ جدا. لقد جعل لعابي يسيل.
قالت مها: من فمك وكسّك؟
قالت ريم بخجل: نعم.
قالت مها: لا تخجلي. أنت مصنوعة لزبّه الكبير مثلي. يجب أن تشتهيه بثقوبك الثلاثة. أنا فخورة أنّني أعشق زبّ حسام المتين.
قالت ريم: لم أفكر بهذه الطريقة من قبل.
قالت مها: لكنّك تعشقين زبّه القويّ؟
قالت ريم: نعم.
قالت مها: الآن العقي منيّه اللزج عن وجهي لتري كم هو لذيذ.
قالت ريم: تريدين أن ألعق منيّه عن وجهك؟
قالت مها: طبعا، وهل سنتركه يضيع سدى بعد أن قذف قدرا كبيرا منه؟
قالت ريم: لم أذق منيّا من قبل.
قالت مها: ستعرفين الآن أنّ هذا المنيّ الوحيد الذي يجب أن تذوقيه وتلعقيه وتغرغري به وتشربيه. لا تخافي.
لعقَت ريم بعض المنيّ بطرف لسانها بحذر تذوقه بأناة. أعادت الكرّة بجرأة أكبر فأكبر.
قالت: أحبّ طعمه.
قالت مها: إنّه لذيذ. العقيه كلّه واستمتعي به.
صارت ريم تلعق منيّي عن وجه خطيبة ابنها بجرأة وشغف متزايدين وتتلذّذ به.
قالت مها: يبدو أنّك ستدمنين منيّه اللذيذ مثلي ومثل ابنك.
قالت ريم: إنّني لا أخجل.
قالت مها: فيم الخجل؟ أنت مصنوعة لزبّ حسام الكبير مثلي.
قالت ريم: يبدو ذلك.
قالت مها: في المرّة القادمة، ستأخذينه من زبّه الشهيّ وتغرغرين به قبل أن تشربيه.
قالت ريم: سيعرف حسام أنّني عاهرة.
قالت مها: حسام يحبّ العاهرات. ألم تري كم يحبّني؟ إنّني أحبّ لك ما أحبّ لنفسي ولأمّي.
قالت ريم: هل فعل شيئا مع أمّك؟
قالت مها: طبعا. الشيء الوحيد الذي لم يفعله معها أنّه لم ينك طيزها البكر بزبّه الغليظ. يؤجّلها إلى وقت قريب. كان ذاك أسعد يوم في حياة أمّي.
قالت ريم: إذن يجب أن أفعله.
قالت مها: طبعا، فقد صُنعْت لزبّه الكبير مثلي ومثل أمّي، فيجب أن تسلّمي نفسك للزبّ الكبير الذي صّنعْت له بإخلاص وتفان.
عادت ريم إلى لعق المنيّ حتّى لم تترك له أثرا.
لبسَت مها ثيابها، ثمّ انصرفَت بعد قليل.
------------------------​
في يوم العطلة التالي، تغدّيت مع سهام وزهوة وربى، ولم يكن معنا خطيباهما، وكانتا تلبسان ثوبين فاضحين وكانت سهام تلبس سروالا ضيّقا.
بعد الغداء، مشينا في ممرّ مشجّر لا يمشي فيه كثير من الناس.
كانت زهوة تمشي على يميني وسهام على شمالي، فأدخلَت زهوة يدها في سروالي وصارت تداعب زبّي مباشرة فوقف كالصاري فورا. وحيث أنّ سهام لم تكن ترى يدي اليمنى، صرت أداعب طيز زهوة.
قالت سهام عندما لاحظَت يد زهوة: زهوة، ماذا تفعلين؟
قالت زهوة: لا أفعل شيئا.
قالت سهام: إنّك تداعبين ...
قالت زهوة: زبّ خطيبك الكبير ...
قالت سهام: في الشارع.
قالت زهوة: هل يجب أن نكون في خلوة لأداعب زبّ خطيب أقرب صديقاتي الكبير؟
قالت سهام: حسام، يجب أن تمنعها.
قلت: الرجل يتمتّع، والمرأة تتمنّع. أين سُمع برجل ليس شاذّا يمنع امرأة فائقة الجمال عن زبّه الكبير؟ لن أكون أوّل رجل يفعل ذلك.
قالت سهام: أنت خطيبي.
قلت: لكن سُمع بنساء يمنعن نساء أخريات عن أزباب خطبائهنّ أو أزواجهنّ، فامنعيها.
قالت سهام: لن أمنعها. يجب أن تمنعها أنت.
قالت ربى: إنّكم تخدشون حيائي بهذا الكلام.
قالت سهام: لكن لا يخدش حياءك فعلها؟
قالت ربى: لا أراه، لكن لا أستطيع أن أتجنّب سماع كلامكم.
قالت زهوة: بدل أن يمنعني أو تمنعيني، لماذا لا تدخلي يدك وتلعبي معي؟ ستستمتع أكثر، وسأستمتع أكثر لتوقّف تأنيبك.
قلت وأنا ما زلت أجسّ طيزها وأعصر أليتيها: اتركيها، ستملّ بعد قليل وتتوقّف من تلقاء نفسها.
قالت سهام: لا يجوز أن تستمرّ في ذلك.
قلت: لقد فعلَته لدقيقة. ما الفرق إن فعلَته لدقائق أخرى؟
قالت: ماذا لو رآنا بعض الناس؟
قالت زهوة: سيظنّون أنّني خطيبته أو أخته. لن يعرف أحد أنّني صديقة خطيبته.
قالت سهام: رائع.
همسَت زهوة في أذني: إنّ كسّي يريل كالطفل. داعبه بأصابعك.
قلت وأنا ألمس كسّها الذي كان يقطر عسلا بطرف إصبعي: سهام معها حقّ. قد يفهم أحد أنّك صديقة خطيبتي المقرّبة وأنّها بجانبي.
قالت وأنا أدعك كسّها: أعدكما أنّني سأتوقّف بعد قليل.
قلت لربى: لأنّنا خدشنا حياءك اليوم، سآخذك غدا وحدك وأعوّضك عن كلّ هذا.
قالت: شكرا لك، لكنّني وددت لو كنت جريئة مثلها.
قضت زهوة شهوتها بعد قليل، ومسحْت أصابعي اللزجة على طيزها، ثمّ نزعَت يدها عن زبّي الأصلب من الصخر.
ظللت معهنّ قرابة ساعة، ثمّ أوصلْتهنّ إلى بيوتهنّ لأنّني أخذتهنّ منها.
------------------------​
في مساء اليوم التالي، أخذْت ربى وتعشّينا معا، ثمّ أخذْتها إلى بيتها.
قلت بعد أن دخلنا غرفتها: هل أنت مستعدّة للتعويض عن أمس؟
قالت: استغربْت أنّ خطيبتك اكتفت بالكلام.
قلت: تعلم أن أخت خطيبك عاهرة، لكن تعلم أيضا أنّه لا خطر منها.
قالت: لكنّها لم تعلم أنّك كنت تداعب طيز صديقتها.
قلت: هل يليق بي أن أترك امرأة فاتنة تداعب زبّي بلا مقابل؟
قالت وهي تداعب زبّي الوقف كالصاري من وراء ثيابي: سأرى.
قلت وأنا أداعب طيزها من وراء ثوبها الفاضح: سأكافئك مكافأة أكبر.
قالت: ماذا ستفعل؟
قلت وأنا أدغدغ حلقها: ما رأيك بأن أرضعك زبّي الكبير أوّلا؟
قالت وهي تجثو أمامي: بداية شهيّة.
قلت ونحن نخلع ثيابي: سأكافئك جيّدا لأنّك كنت خجولة أمس.
قالت وهي تنظر إلى زبّي الذي كان ينبض بالشهوة: لكنّ كسّي كان يريل كالطفل.
قلت: يستطيع أن يفعل ذلك الآن أيضا.
قالت: إنّه يفعله، وأنا أفعله.
قلت وأنا أشدّ رأسها إلى زبّي: مصّي زبّي الكبير قبل أن يفعله هو أيضا.
قالت: سيفعله في فمي.
أخذَت زبّي في فمها، وصارت تمصّه بنهم من البداية. صرت أدفعه في فمها لأنيكه، فصارت تنيك به حلقها. أمسكْت رأسها وصرت أنيك حلقها لدقيقتين، ثمّ أصفع وجهها بزبّي، ثمّ أعود إلى نيك حلقها وأكرّر ذلك.
أقمتها وقبّلْتها قبلة حارّة، ثمّ خلعْت ثوبها ورضعْت حلمتيها وأنا أداعب طيزها وأعصر كسّها حتّى قضت شهوتها وهي تداعب زبّي.
أجثيتها أمامي فرالت بين نهديها ونكتهما لدقائق، ثمّ دعكْت حلمتيها بكمرتي.
أعدت زبّي إلى فمها ونكت حلقها حتّى أنزلْت على وجهها. استعملْت كمرتي لأمسح المنيّ عن وجهها وأطعمها إيّاه حتّى تصلّب زبّي.
قلت: قفي على يديك.
وقفَت على يديها وجثوت أمامها. أدخلْت زبّي في فمها وصرت أنيك حلقها وأنا ألعق كسّها وأنيك طيزها بالصمام حتّى قضت شهوتها.
قلت وأنا أصفع طيزها: اجثي على أربع.
جثت على أربع على السرير، وصرت أناوب بين نيك طيزها بالصمام وبلساني، وكنت أريل في طيزها. دعكْت كسّها بكمرتي وأصابعي الأربعة في طيزها حتّى قضت شهوتها بضع مرّات، ثمّ صببت منيّي في طيزها وسددتها بالصمام.
مصّت زبّي حتّى تصلّب، ثمّ استلقت على ظهرها. دعكْت كسّها بزبّي حتّى قضت شهوتها بضع مرّات، وقذفْت منيّي في كسّها.
مصّت زبّي حتّى بدأ يتصلّب، فصفعْتها به وقبّلْتها قبلة حارّة.
قلت وأنا ألبس ثيابي: أرأيت كم أحبّ العاهرة الخجولة وأكافئها؟
فالت وهي تستلقي على السرير: رأيت.
وأنا خارج من البيت، رأيت سديم فقبّلْتها على ثقوبها الثلاثة بدون أن أنطق بكلمة، ثمّ انصرفْت.
------------------------
الحلقة الخامسة والعشرون
في مساء اليوم التالي، كانت أمّي تتكلّم مع أبي عندما عانقْتها من الخلف وطوّقْتها بذراعيّ حاشرا زبّي الواقف كالصاري في شق طيزها.
همسَت بخوف: حسام، ماذا تفعل؟ إنّني أتكلّم مع أبيك.
همسْت: لا يعلم بحجم زبّ ابنه الأصغر وصلابته وأنّه في ألذّ مكان في العالم.
همسَت وهي تعصر زبّي بين أليتيها: أنت ابن مشاكس.
همسْت: لم تري شيئا بعد.
همسَت: لا ترعن وتفضحنا.
همسْت: لا تخافي. لن يخطر بباله ما سأفعل.
قال أبي: حسام، ما لك تمسك أمّك هكذا؟
قلت: أسرّ لها ببعض الأمور.
قال: إنّها تتكلّم معي.
قلت: قاربْت على الانتهاء.
عندما التفت عنّي، أخرجْت زبّي من محبسه، ورفعْت ثوبها، وأدخلْت زبّي في سراويلها، وجعلْته في شق طيزها مباشرة.
همسّت: حسام، هل أنت مجنون.
همسْت: لا تخافي. احلبيه بطيزك الحامية واستمتعي وأنت تتكلّمين مع زوجك الغافل.
صارت تحلب زبّي بين أليتيها وهي تتكلّم مع أبي.
همسْت: أنت أكثر مشاكسة من ابنك.
همسَت: لقد أفسدْت أمّك.
همسْت: عندما تعصرين طيزك، أنزليها، وعندما تبسطينها، ارفعيها.
همسَت: يا للروعة! تريدني أن أدلك زبّك بطيزي؟
همسْت: طيز أمّي الجميلة صُنعَت للعب. دعينا نلهو بها.
صارت تفعل بطيزها كما وصَفْت.
همسْت: أنت أمّ رائعة.
عندما نظر أبي إلى الجهة الأخرى، أدخلْت يدي في ثوبها وقرصْت حلمتها اليسرى مباشرة، ثمّ فعلْت ذلك بحلمتها اليمنى.
همسَت: هل أنت مجنون؟ ستفضحنا.
همسْت: أريد أن أمتَع أمّي الفاتنة كما تمتّعني.
همسَت: لا تفعل.
وضعْت يدي على كسّها من وراء الثياب وعصرْته بقوّة، فتشنّجَت.
تركْت كسّها، وطوّقْتها بذراعي، فصارت ترتعش، وعصرَت زبّي بين أليتيها بقوّة.
همسَت عندما هدأَت: يكفيك هذا. اذهب قبل أن يشعر أبوك بشيء.
همسْت: لا يكفيني لأنّني أحبّ أمّي الحامية كثيرا، لكن سأذهب.
عدّلْت ثوبها، وأعدت زبّي إلى محبسه.
قلت وأنا منصرف: أكملا كلامكما.
------------------------​
مرّت أمّي من خلف أبي وخلعَت سراويلها بدون أن يلاحظ.
وقفَت أمامه، ورفعَت ثوبها، وانحنت، ثمّ رجعَت عليه بطيزها العارية.
قال: سحر، ماذا تفعلين؟
قالت: لقد لمس طيزي زبّ ابنك الكبير كالذراع الذي له الكسّ ينصاع، فتذكّرْت النيك والجماع، فهجْت وهدوئي ضاع.
قال: ماذا؟ هجت لأن ابنك لمسك بالخطأ؟
قالت: وما يدري كسّي أنّه حدث بالخطأ؟
قال: هل هاج كسّك على زبّ ابنك؟
قالت: هل ترى كسّي؟
قال: طبعا أراه.
قالت: هل يسيل عسله بلا حساب؟
قال: نعم.
قالت: هل تظنّ أنّه هائج؟
قال: طبعا.
قالت: هل تريد أن تلعقه، أم تريدني أن أذهب إلى ابني الذي هيّجه ليلعقه أو ينيكه؟
قال: هل ستجعلين ابنك يلعق كسّك أو ينيكه؟
قالت: إن كان ذلك ما يريده أبوه.
قال: لا أريد ذلك.
قالت: لم أفهم ذاك من كلامك.
قال: هل تريدين أن ألعقه هنا؟ لقد كان ابنك هنا قبل دقيقة. قد يعود في أيّ لحظة.
قالت: إن ظللت تتلكّأ، سيتزوّج الولد ويذهب.
قال: أنت هائجة جدّا.
قالت: أرجو أن تكون أخيرا فهمت أنّني لست في هذه الهيئة بسبب النعاس.
قال: طبعا فهمْت.
قالت: فلينشغل لسانك بما ينفع. أنت محظوظ أنّني لا أريدك أن تنيكني.
قدّم رأسه وبدأ يلعق كسّها الغارق.
قالت وهي تتأوّه: نعم. نعم. أصلح ما أفسد ابنك. متّع كسّي الشبق حتّى لا يشتهي زبّ ابنك الأصغر الكبير.
صار يلعق كسّها ويمصّه بنشاط، وصارت تدفعه في وجهه بشغف.
بعد قليل، قضت شهوتها، فتدفّق عسلها في فمه، فشرب منه ما استطاع.
قال: هل استرحت؟
قالت وهي تقوم وتعدل ثوبها: أرأيت؟ لم يرنا أحد.
قال: لحسن الحظّ، لكن يجب ألّا نفعل هذا هنا.
قالت: سنرى.
------------------------​
بعد ظهر اليوم التالي، كنت خارج غرفة نوم ريم، أمّ رشاد، كما طلبَت منّي مها. ظللت خارج الغرفة. كنت قد تركْت العمل مبكّرا.
قالت مها: كيف تشعرين؟
قالت ريم: أنا متوتّرة وخائفة.
قالت مها: ممّ الخوف؟
قالت ريم: إنّه صديق ابني. أعرفه معظم عمره.
قالت مها: لذلك يجب أن تطمئنّي.
قالت ريم: ماذا لو لم يشتهني؟
قالت مها: وهل هناك رجل لا يشتهيك؟ أنت مصنوعة للنيك.
قالت ريم: أرجو ذلك.
قالت مها: ألا تعلمين لم صُنعْت؟
قالت ريم: أظنّ أنّني صُنعْت للنيك.
قالت مها: تعلمين أم تظنّين؟
قالت ريم: أعلم.
قالت مها: ولم صُنع زبّ حسام الكبير؟
قالت ريم: للنيك.
قالت مها: صُنعتما لنفس الغرض.
قالت ريم: نعم.
قالت مها: كيف حال كسّك الصغير؟
قالت ريم: يختلج ويريل.
قالت مها: جائع جدّا لزبّ صديق ابنك الكبير؟
قالت ريم: نعم. إنّني كالعاهرات.
قالت مها: يسيل لعاب العاهرات على المال، لا على الأزباب.
قالت ريم: أعلم.
قالت مها: هل تستطيع عاهرة أن تشتهي زبّا كما تشتهين زبّ صديق ابنك الكبير؟
قالت ريم: لا.
قالت مها: كسّك الصغير يريد أن يُناك نيكا شديدا بذلك الزبّ القويّ؟
قالت ريم: نعم.
قالت مها: أريني كسّك لأتأكّد. يجب أن يكون غارقا ليطيق زبّ عشيقك الغليظ فلا يمزّقه.
قالت ريم: إنّه غارق.
قالت مها: أريني.
جعلَت مها ريم تجثو على أربع على السرير وكشفت طيزها العارية. وكان كسّها غارقا في عسله.
قالت مها: إنّ كسّك الصغير جاهز للنيك. سلّمي نفسك لزبّ عشيقك الكبير، وتمتّعي بلا حدود.
------------------------​
أخرجْت زبّي الذي كان واقفا كالصاري ويكاد يطير من مكانه، فصار ينبض أمامي، ثمّ دخلْت الغرفة.
كانت ريم على أربع على السرير، ومها بجانبها.
وقفْت خلف ريم وصرت أدغدغ كسّها بكمرتي.
قالت: ما هذا؟
قلت: لا تخافي. هذا زبّي الكبير الهائج يلقي التحيّة على كسّك الصغير الغائج.
قالت وهي تشهق: حسام؟
تشنّجَت، ثمّ انتفضَت، ثمّ صارت ترتعش وصار عسلها يتدفّق على كمرتي. دعكْت كسّها بشدّة حتّى هدأَت.
قلت وأنا أضغط كمرتي على فم كسّها: يبدو أنّ كسّك الصغير جاهز للنيك بزبّي الكبير.
قالت: إنّه جاهز جدّا.
قلت: أريني ذلك. ارجعي بطيزك الفاتنة عليّ حتّى يدخل زبّي الكبير مكانه للبيض.
صارت تدفع طيزها إلى الخلف، وصارت كمرتي المنتفخة تفتح كسّها وتدخل شيئا فشيئا، وصارت تتأوّه.
قالت مها: أطعمي كسّك الصغير الزبّ الكبير الذي صُنع له.
صارت ريم تدفع طيزها إلى الخلف بقوّة، وزبّي يشقّ طريقه في كسّها الضيّق.
قلت وأنا أمسك حجبتيها وأشدّها إليّ بقوّة لكن ببطء: كسّك الصغير ضيّق. سيكون واسعا عندما يفرغ منه زبّي الكبير.
تشنّجَت وانتفضَت. صارت ترتعش وتدفّق عسلها. دفعْت زبّي في كسّها لأصله وهو يختلج حوله.
قلت وأنا أعصر نهديها من وراء ثوبها الرقيق وزبّي في كسّها عن آخره: خالتي ريم، لقد اصبحْت عاهرة لي. هل يسرّك ذلك كما يسرّني؟
قالت بصوت منخفض: نعم.
قلت: سأنيك كسّك الصغير نيكا شديدا. هل هو جائع جدّا، أم يجب أن أتركه أبحث عن كسّ جائع لأنيكه؟
قالت مها: لا تبحث. كسّي الصغير جائع جدّا، وهو هنا.
قالت ريم: كسّي جائع جدّا. نكه كما تشاء. احفره ووسّعه بزبّك الكبير.
قلت لمها وأنا أنيك ريم بحركات قصيرة: يبدو أنّ حماتك مصنوعة لزبّي الكبير مثلك.
قالت مها: طبعا. لذلك أنت هنا تنيكها في فراش زوجها الذي لا يعلم كم زوجته عاهرة لزبّ صديق ابنه الكبير.
تشنّجَت ريم وصارت ترتعش. نكت كسّها نيكا أشدّ وعسلها يتدفّق حول زبّي.
قلت: يبدو أنّك تحبّين أن أنيكك في فراش زوجك لأريك أنّك ملك زبّي وحده ولست ملك أيّ زبّ سواه.
قالت: نعم.
قلت: سيشتدّ النيك فاستعدّي. سأنيكك كما لم تُناكي من قبل.
قالت: أنا مستعدّة. نكني كما تشاء.
قلت وأنا أنيكها بإيقاع بطيء وأخلع ثوبها: أنا مسرور جدّا لأنّك صرت عاهرتي.
قالت: وأنا.
عندما صارت عارية، أمسكّت نهديها، وعصرْتهما، وصرت أسارع الإيقاع. كانت تتأوّه وتدفع كسّها إلىّ للمزيد.
اشتدّ النيك، وصارت تقضي شهوتها مرّة بعد مرّة. كنت أحيانا أبطئ النيك لتستريح قليلا.
قالت: هذا هو النيك. لم أذق النيك قبل هذا.
قلت وأنا أنزع زبّي من كسّها الغارق: أنت عاهرة لذيذة.
قالت مها وأنا أخلع ثيابي: استديري، وارضعي زبّ عشيقك الشهيّ.
استدارت ريم، فوجدَت زبّي في وجهها يحيّيها.
قالت ريم: زبّك الكبير حبيبي.
قلت: لا يفهم الكلام. يفهم المصّ والنيك والدعك.
أخذَت كمرتي في فمها وصارت تمصّها بتؤدة وتداعبها بلسانها، فصار لعاب زبّي يسيل في فمها.
قلت: لقد أعجبه ذلك، فاستمرّي.
قالت: وأعجبني كثيرا. زبّك سمين ولذيذ.
عادت إلى مصّ زبّي، وصارت تمصّه بنهم وشغف وتزلق شفتيها عليه بسرعة وتحاول تأخذه أعمق فأبطأتها قليلا.
قلت: لا تستعجلي. استمتعي أنت وزبّي الكبير. نحن هنا للمتعة، ولسنا في سباق.
مصّت زبّي بشغف تغسله في لعابها، وزادت العمق شيئا فشيئا حتّى كادت تهوع.
قلت وأنا أصفع وجهها بزبّي: هل تريدين أن أنيك حلقك بزبّي الكبير؟
قالت: طبعا.
قلت وأنا أدخل زبّي في فمها: أنت عاهرة جيّدة. تستحقّين ذلك، وأنا أعطي عاهراتي ما تستحقّ.
مصّت زبّي بنهم، لكن أمسكْت رأسها وتحكّمْت بميلانه وسرعته وعمق المصّ. بعد قليل، دخلَت كمرتي حلقها وضغطَت خصيتاي على ذقنها.
عندما تركْتها بعد عشر ثوان، سحبَت فمها عن زبّي وشهقَت.
قالت: يبدو أنّني سأنجح في أخذ زبّك الكبير في حلقي.
قلت: لقد نجحْت فعلا. الآن ارضعي زبّي الكبير كما يليق به. أريه أنّك أهل له.
قالت: طبعا.
أخذَت زبّي في فمها، وصارت تمصّه بشغف وتنيك به حلقها بفرح.
قالت مها: حماتي العاهرة مصنوعة لزبّك الكبير.
قلت: لذلك اشتهاها. زيّي الكبير لا يشتهي النساء خبط عشواء.
قالت: هل زبّك الكبير سعيد أنّها أصبحَت له؟
قلت: طبعا.
أمسكْت عنق ريم، وصرت أنيك حلقها بحركات دقيقة بإيقاع متوسّط، ثمّ تسارع الإيقاع.
قالت مها: إنّها تحبّ ذلك.
قلت: سأملأ فمك منيّا. غرغري به قبل أن تشربيه.
بعد قليل، أوقفْت بريم عن الحركة، وتدفّق منيّي يملأ فمها. مسحْت كمرتي على لسانها وتراجعْت.
جلسَت ورفعَت رأسها وغرغرَت بمنيّي، ثمّ شربَته كلّه. أمسكْت رأسها، وقبّلْتها قبلة حارّة، وكان طعم المنيّ على لسانها.
قالت: منيّك لذيذ. شكرا لك لأنّك أسقيتني إيّاه.
قلت وأنا ألمس كسّها ثمّ فقحتها: سأسقيك إيّاه هنا وهنا أيضا.
قالت: أريد ذلك أيضا.
قلت: أوّلا اجعليه صلبا كما كان.
أخذَت زبّي في فمها، وصارت تمصّه بنهم. كبر في فمها وتصلّب، فناكت به حلقها.
قلت: استديري، وأريني طيزك الفاجرة. لن أنيكها، لكن سأجهّزها للنيك.
قالت ريم وهي تستدير: افعل بها ما تشاء.
قلت وأنا أصفع طيزها: طبعا. هي وصاحبتها ملك خالص لزبّي الكبير.
قالت مها وهي تفتح طيز ريم بيديها: ما رأيك في هذه الفقحة؟
قلت وأنا أتأمّل فقحة ريم الوردية الشهيّة: مصنوعة لزبّي الكبير تماما.
قالت مها: جهّزْها له.
انقبضَت فقحة ريم عندما داعبْتها بطرف لساني. صرت ألعقها وأمصّها حتّى انبسطَت، وصارت تتأوّه وتتلوّى. صرت أدخل في طيزها لساني، وصارت فقحتها تتفتّح وتعضّه. زاد شبقها، وصارت تدفع طيزها في وجهي. بعد قليل، تشنّجَت وصارت ترتعش وفقحتها تختلج تحت لساني.
سكبْت سائلا زلقا على الفقحة، وأدخلْت فيها إصبعي.
قلت وأنا أدخل إصبعي في طيزها وأخرجه: طيزك الحامية ما زالت بكرا، لكنّها تعلم أنّها صُنعَت للنيك والمتعة وبأيّ زبّ.
قالت وهي تتأوّه: نعم.
قلت وأنا أعصر إصبعا آخر في طيزها: بأيّ زبّ؟
قالت: بزبّك الكبير.
بعد عشر دقائق أو أكثر، كانت أصابعي الأربعة في طيزها تفتح فقحتها جيّدا.
قلت: طيزك الجميلة جاهزة للنيك والاستمتاع بالزبّ الكبير الذي صُنعَت له.
قالت وفقحتها تختلج: نعم.
قلت وأنا أدخل زبّي في كسّها: الآن سأجهّز زبّي الكبير ليملأ طيزك الملتهبة منيّا.
نكت كسّها نيكا شديدا وأصابعي في طيزها، فقضت شهوتها مرّات عديدة.
قلت وأنا أنزع زبّي من كسّها: أبقي طيزك مفتوحة للمنيّ.
نزعْت أصابعي من طيزها، وتدفّق منيّي خلال فقحتها المفتوحة يملأ طيزها.
عندما نضب منيّي، أعطتني مها صماما كصمامها فدفعْته في طيز ريم حتّى دخل جميعا.
دفعْت زبّي في كسّ ريم قبل أن يفقد صلابته كلّها.
قلت: احلبي زبّي الكبير بكسّك الصغير حتّى يتصلّب.
صارت تحلب زبّي والصمام، وصار زبّي يكبر ويصلب. صرت أنيكها به نيكا رفيقا حتّى استعاد صلابته فصرت أنيكها نيكا شديدا.
دفعَت كسّها إلى زبّي كلّ مرّة عندما اشتدّ النيك، وصارت تقضي شهوتها مرّة بعد مرّة.
قلت: سأملأ كسّك الصغير منيّا حارّا. سأملأ الكسّ الذي جاء منه صديقي بالمنيّ اللزج شكرا له عليه.
قالت: نعم. نعم.
بعد قليل، تفجّر منيّي في كسّها يملؤه. حلبَت زبّي بكسّها بعد ما نضب المنيّ.
قلت ومها تمصّ زبّي اللزج: إن كنت تريدين أن تنالي إعجاب زبّي، أطعمي هذا المنيّ لزوجك.
قالت ريم: سأحاول؛ فقد ناكني زبّك الرائع نيكا لم أحلم به.
لبسْت ثيابي، وقبّلْت مها وقبّلْت كسّ وفم ريم.
تسلّلْت من البيت، وانصرفْت.
------------------------​
كان زوج ريم في غرفة الجلوس عندما لبست ثوبها الفاضح وخرجَت من الغرفة. كانت مها قد انصرفَت.
قالت ريم: لقد هاج وفاض كسّي فالعقه.
قال عنان: ماذا تقولين؟
قالت: كسّي هائج. العقه.
قال: لم تطلبي ذلك قطّ.
قالت: يبدو أنّني صرت أشبق.
قال: ما هذا الثوب المكشوف؟ من أين لك؟
قالت: اشتريته.
قعدَت على أريكة وفتحت رجليها بلا حياء.
قال: ماذا تفعلين؟
قالت: تعال العق كسّي.
قال: هنا؟ الآن؟
قالت: لو لم تتلكّأ، لكنت قد فرغْت منه.
قال: دعينا نذهب إلى الغرفة.
قالت: سيسيل عسل كسّي على الأرض.
قال: هل أنت هائجة إلى تلك الدرجة؟
قالت: وهل تطلب الزوجة من زوجها أن يأكل كسّها في غرفة الجلوس لو لم تكن هائجة جدّا؟
قام وجثا أمامها ونظر إلى كسّها.
قال: كسّك غارق في عسله ومفتوح كأنّه جحر ثعبان.
قالت: أرأيت؟ لن أشعر بشيء لو نكتني.
بدأ يلعق كسّها بتؤدة.
قالت: تخيّل أنّ كسّي مليء بالمنيّ والعقه حتّى لا أحبل.
قال: ما هذا الكلام؟
قالت وهي تشدّ رأسه إلى كسّها: لقد ناكني عشيقي نيكا شديدا بزبّه الكبير وملأ كسّي منيّا. العقه حتّى لا أحبل بابن زنا.
صار يلعق كسّها، وتحمّسَت وصارت تتأوّه وتتلوّي، فتشجّع وبذل جهدا أكبر يلعق كسّها بشغف.
قالت: أر عشيقي أنّه لا يستطيع أن يحبلني وأنا لي زوج محبّ. لن ألد ابن زنا مهما ناكني وملأني من منيّه الحارّ.
أسقته المنيّ وقضت شهوتها تسقيه عسلها.
قال: لقد كنت هائجة جدّا.
قالت: اعلم أنّ عشيقي سينيك طيزي أيضا، فكن جاهزا لتلعق منيّه منها، رغم أنّ ذلك لن يحبلني.
قال: ماذا تقولين؟
قالت وهي تقوم: قلت ما سمعْت.
هزّ رأسه وهو ينظر إليها وهي تمشي بعيدا عنه وتصفع طيزها.
------------------------
الحلقة السادسة والعشرون
أرسلَت إليّ ريم تخبرني بما فعلَت، فاتّصلْت بابنها.
قلت: لقد انتهى الأمر.
قال رشاد: أيّ أمر؟
قلت: الأمر الذي كنت قلقا لأجله.
قال: أيّ أمر؟
قلت: أمر شهوتي لأمّك الحامية.
قال: تركْته؟
قلت: زبّي ليس سهل الإقناع كما تظنّ.
قال: ما فعلت؟
قلت: هل تريد الخبر الكبير أم الصغير؟
قال: أيّ خبر كبير وأيّ خبر صغير؟
قلت: إذن إليك الخبر الكبير.
قال: ما هو؟
قلت: لقد لعق أبوك منيّي اللذيذ من أعماق كسّ أمّك مع سرعة التنفيذ.
قال: مستحيل.
قلت: اسأله إن لم تصدّق.
قال: كيف سأسأله؟
قلت: صحيح، فإنّه لا يعلم أنّه عندما لعق كسّ زوجته كان يفيض بمنيّ صديق ابنها بعد أن ناكه نيكا شديدا لم تحلم بمثله قطّ بزبّه الغليظ.
قال: هل فعل ذلك حقّا؟
قلت: طبعا، واستمتعَت أمّك كثيرا بذلك، وكانت فخورة بنفسها، وكنت فخورا بها.
قال: كيف نجحْت مع أمّي؟
قلت: هل أنت ابن منحرف؟ لا يجوز أن أقول لك هذا.
قال: صحيح.
قلت: المهمّ أنّها استمتعَت معي كما لم تستمتع من قبل، وقد تكون قد نسيَت اسمها مؤقَتا من اللذّة، وأنا استمتعْت معها كثيرا. ولن تكون هذه آخر مرّة نفعل ذلك، فإنّني أظنّها قد أدمنَت، ولن أجعلها تندم على ما فعلَت معي، ولن أندم على ما فعلْت معها.
قال: لا أصدّق أنّها استجابت لك.
قلت: النساء المصنوعة للنيك والمتعة يجب أن تستجيب لما صُنعَت له. ذاك حدث مع خطيبتك أيضا.
قال: لم تخجل؟
قلت: الشبق غريزة أساسيّة. الخجل مكتسب. الشبق يغلب الخجل بسهولة. وصديقك لم يعطها فرصا أن تخجل بل أن تستمتع وتتلذّذ.
قال: كن لطيفا معها.
قلت: لا تقلق. أمّك في أيد أمينة. سعادتها من سعادتي. لن تندم على تسليمها نفسها لي أبدا، بل سيكون ذلك أسعد ما فعلَت في حياتها.
قال: أعرف ذلك.
------------------------​
في مساء اليوم التالي، وجدتني في غرفة سديم.
قلت: هل أنت متأكّدة أنّنا نستطيع أن نستمتع هنا وزوجك في البيت؟
قالت: طبعا. لقد غبت عن كسّي أكثر من عشرة أيّام. كسّي يكاد ينفطر من الشبق.
قلت: لا تخافي. سيكاد أن ينفطر من النيك.
قالت وهي تعصر زبّي الذي كان واقفا كالصاري: نعم، إنّه كبير وصلب. يكاد يشقّ ثيابك.
قلت وأنا أضغط كتفيها إلى أسفل: أخرجيه رأفة بثيابي.
قالت وهي تجثو أمامي: سأخرجه رأفة بكسّي المسكين.
خلعْنا ثيابي، وحيّاها زبّي.
قالت: إنّه يجعل الكسّ والفم يريلان معا.
قلت وأنا أشدّ رأسها إلى زبّي: أشبعي فمك أوّلا.
أخذَت زبّي في فمها وصارت تمصّه بنهم وتنيك به حلقها. فعلَت ذلك لدقائق، ثمّ أمسكْت رأسها ونكت حلقها لدقيقتين أو ثلاث.
خلعَت ثوبها ورالت بين نهديها. عصرَتهما حول زبّي، فنكتهما لدقائق قليلة.
قالت وهي تقف: لقد وعدْت زوجي أنّه سيلعق منيّك اللذيذ من طيزي في المرّة القادمة. يجب أن يكون قد فقد الأمل وظنّ أنّني أخلفْت وعدي.
قلت وأنا أعصر طيزها: لن تخلفي وعدك.
قالت: لقد حشوتها بالصمام يوميّا. إنّها جاهزة لمنيّك الحارّ ولشربه منها.
قلت وأنا أدفعها إلى السرير: لكن يجب أن أنيك الآن كسّك الصغير وأنسيه كلّ بؤسه وجوعه.
استلقت على السرير رافعة رجليها وممسكة عقبيها. كان عسل كسّها يجري كالنهر. لعقْته، فصارت تتأوّه وتتلوّى حتّى قضت شهوتها.
قالت وأنا أداعب بظرها بكمرتي: نك كسّي الشبق في فراش زوجي.
قلت وأنا أدفع زبّي في كسّها الغارق: أنت زوجة عاهرة. لا عجب أنّ زبّي الكبير يحبّك.
قالت وهي تعصر زبّي بكسّها: أنا مخلصة لزبّ عشيقي الكبير فقط.
قلت وأنا أمسك كاحليها وأنيكها ببطء: لذلك يجب أن تطعمي منيّي اللزج لزوجك من كسّك وطيزك. سأملؤهما معا.
تسارع النيك، وقضت شهوتها مرّة تلو مرّة مغرقة زبّي وخصيتيّ بعسلها.
قامت ومصّت زبّي ونكت حلقها لدقائق.
قلت وأنا اصفع وجهها بزبّي: سأملأ طيزك منيّا الآن.
استدارت ودفعَت طيزها المسدودة في وجهي وفتحتها بيديها، فنزعْت الصمام منها وأدخلْت فيها لساني. ظللت ألعق وأمصّ فقحتها حتّى قضت شهوتها.
فتحْت فقحتها بأصابعي وأنا أدعك زبّي، ثمّ دفقْت المنيّ في طيزها. قبّلْت فقحتها وسددتها بالصمام.
استدارت ومصّت زبّي حتّى استعاد صلابته. نكت حلقها قليلا، ثمّ صفعْت وجهها بزبّي.
استدارت على أربع، ودفعْت زبّي في كسّها. أمسكت حجبتيها ونكت كسّها نيكا شديدا، فقضت شهوتها بضع مرّات، ثمّ قذفْت منيّي في أعماق كسّها.
استدارت ومصّت زبّي حتّى بدأ يتصلّب، فرفعْتها وقبّلتها قبلة حارّة، ثمّ قبّلْت كسّها.
قلت: أنت الآن حلوى لذيذة جاهزة للأكل.
قالت: أنا متأكّدة أنّ زوجي سيستمتع بمنيّك اللذيذ. اختبئ جانبا حتّى يدخل الغرفة. سأناديه فورا.
لبسْت ثيابي، وتسلّلت من الغرفة، وانتظرْت حتّى دخل زوجها الغرفة، ثمّ تسلّلت هاربا.
------------------------​
عندما دخل بشّار الغرفة، كانت سديم على ظهرها ورجلاها مرفوعتان ومفتوحتان، ولم يكن صمامها في طيزها.
قال: ما هذا، يا سديم؟
قالت: لقد ناكني عشيقي وملأ كسّي منيّا. تعال العقه.
قال: أنت هائجة إذن؟
قالت: هيّا. أم تريدني أن أناديه لينيكني أكثر؟
قال: لا تناديه. سألعق كسّك.
قالت: أرني أنّك ديّوث جيّد.
أخذ مكانه أمام كسّها وصار يلعقه بتؤدة، وصارت تتأوّه وتتلوّى.
قال: كسّك فائض بعسله.
قالت: لقد ناكني عشيقي نيكا شديدا. العق عسلي ومنيّه اللذيذ فلا تترك له أثرا.
عاد إلى لعق كسّها ومصّه.
قالت: كم أحبّ أنّني زوجة عاهرة.
قال: يبدو أنّك تحبّين هذا حقّا.
قالت: طبعا، وهل سأكذب على زوجي الحبيب؟
لعق كسّها وشرب المنيّ الذي بدأ يسيل من كسّها، ثمّ قضت شهوتها.
قالت: ما رأيك؟ هل منيّ عشيقي لذيذ؟
قال: نعم.
قالت وهي تنقلب على أربع وتدفع طيزها في وجهه: هناك مزيد منه.
قال: كيف؟
قالت وهي تقبض وتبسط فقحتها: ألم أعدك أن تلعقه من طيزي في المرّة القادمة التي هي الآن؟ العق فقحتي.
بعد تردّد قليل، بدأ يلعق فقحتها بحذر.
قالت: هذا لا ينفع. أدخل لسانك في طيزي البكر، ومصّ داخلها.
صار يدخل لسانه فيها فتنفتح ويدخل لسانه.
قال: إن فقحتك تنفتح ويدخلها لساني بسهولة.
قالت: طبعا. إنّها بكر، لكنّها جاهزة للنيك بزبّ عشيقي الكبير.
صار يلعق ويمصّ فقحتها، وصار المنيّ يسيل منها.
قال: هناك شيء يخرج منها كالمنيّ.
قالت: كيف كنت ستتخيّل أنّك تلعق منيّ عشيقي من طيزي لو كانت طيزي فارغة؟ استمتع بمنيّ عشيقي.
لعق المنيّ بحذر، ثمّ صار يلعقه بجرأة. صارت تتأوّه وتدفع طيزها في وجهه وتدفع المزيد من المنيّ في فمه. شرب المنيّ كلّه، وقضت شهوتها.
استدارت، وقبّلَته قبلة صغيرة.
قالت: في المرّة القادمة، سأريك كيف يملأ عشيقي كسّي وطيزي بمنيّه اللذيذ. سيكون ممتعا جدّا.
قال: حسنا.
------------------------​
وأنا متسلّل من بيت سديم، خرجَت عليّ ربى، وكانت عارية.
قالت ربى وهي تمسك بيدي: أين أنت ذاهب بدون أن تستمتع بعاهرتك الصغيرة؟
قلت وأنا أعصر نهدها برفق: أبوك في البيت.
قالت وهي تداعب زبّي الذي صار واقفا كالصاري: يأكل منيّك من كسّ أمّي أو طيزها. ماذا عنّي؟
قلت وأنا أداعب كسّها بطرف إصبعي وعسله يجري: ماذا عنك؟
قالت: لا تشعر بكسّي الجائع؟
قلت: إنّه يريل بغزارة.
قالت وهي تشدّني إلى غرفتها: تعال ادعكه بزبّك الكبير أو لسانك.
قلت ونحن ندخل غرفتها: ألن تدعكي زبّي الكبير بحلقك أوّلا؟
قالت: طبعا، فكلّ ثقوبي تحبّ زبّك اللذيذ.
بعد ثوان، كنت عاريا وكانت جاثية أمامي تمصّ زبّي بنهم، ثمّ صارت تنيك به حلقها، ثمّ أمسكْت رأسها ونكت حلقها.
رالت بين نهديها وعصرَتهما حول زبّي.
قالت وأنا أنيك نهديها: لقد اشتقت إلى زبّ عشيقي اللذيذ.
قلت: وهل اشتاق هو إلى عاهرته اللذيذة؟
قالت: طبعا.
نكت نهديها، ثمّ أقمتها، وصرت ألعق حلمتيها وأمصّهما. كانت تتأوّه وتشدّ رأسي إلى صدرها.
استلقت على ظهرها على السرير، ورفعَت رجليها ممسكة عقبيها.
قالت: تعال العب بكسّي وطيزي.
كانت طيزها مسدودة بالصمام.
سحبْت الصمام حتّى خرج نصفه من طيزها، وصرت أداعب بظرها بطرف لساني حتّى قضت شهوتها، ثمّ لعقّت كلّ عسلها.
قالت: لا تتوقّف. كسّي وطيزي جائعان.
تابعْت لعق كسّها وأنا أنيك طيزها بالصمام. كانت تتأوّه وتتلوّى. قضت شهوتها بضع مرّات وأسقتني من عسلها.
قالت: ادعك كسّي بزبّك الكبير فقد اشتاق إليه.
تركْت الصمام في طيزها، ومددت زبّي فوق كسّها، وصرت أزلقه جيئة وذهابا وعسل كسّها يجري تحته.
قالت: كسّي الشبق يريدك أن تفعل هذا وزبّك الكبير فيه.
قلت: يجب أن يصبر قليلا لينال ما يريد.
قضت شهوتها بضع مرّات، ثمّ بطحْتها على وجهها. رفعّت طيزها وفتحتها بيديها. نزعْت الصمام من طيزها وصببت منيّي فيها. قبّلْت فقحتها، ثمّ سددتها بالصمام، وقبّلْت كسّها.
استدارت ومصّت زبّي حتّى بدأ يتصلّب.
قالت: يمكن أن تنصرف الآن إن كنت مصرّا.
قبّلْتها، ثمّ لبسْت ثيابي.
تسلّلت من البيت بحذر، وانصرفْت.
------------------------​
كان اليوم التالي قبل يوم العطلة، فسهرت في بيت منى معها. كانت هي وزوجها ينتظرانني في غرفتهما.
وقفَت أمامي، فشددتها إليّ وألصقْت شفتيّ بشفتيها. تبادلنا قبلا حارّة طويلة وأنا أداعب طيزها ونهديها من وراء ثوبها، ثمّ جثت أمامي.
قالت وهي تعصر زبّي من رواء الثياب: لقد اشتقت إليك كثيرا.
أخرجَت زبّي وصارت تمصّ كمرتي.
قلت: يا سيّد فيصل، العشيق لا يكفي الزوجة. يجب على الزوج أن يحاول أن يسعد زوجته أيضا.
قال: أحاول.
قالت وهي تصفع وجهها بزبّي: مهما حاول، سأشتاق إليك.
قلت: طبعا؛ فأنت مصنوعة لزبّي الكبير، لكنّ زوجك ليس مجرّد مشاهد.
صارت تمصّ زبّي بنهم وتنيك به حلقها.
قلت: يبدو أنّ زوجتك الجميلة تريدني أن أنيكها نيكا شديدا.
قال: نعم.
قلت: لحسن الحظّ أنّنا نستطيع أن نسهر الليلة.
قالت وهي تخلع ثوبها: من حسن حظّي.
قلت: لكن سأنهك كسّك الصغير.
قالت: لقد وُجد لذلك.
قلت وأنا أمسك رأسها وأنيك حلقها بإيقاع متوسّط: هل تظنّ أنّ كسّها الصغير وُجد لأنيكه بزبّي الكبير نيكا مبرّحا؟
قال: نعم.
قلت: زبّي الكبير يظنّ ذلك أيضا، وسيفعله شئنا أم أبينا.
قالت وأنا أصفع وجهها بزبّي: شئنا. شئنا.
رالت بين نهديها وعصرّتهما حول زبّي، فنكتهما لدقيقة، ثمّ أقمتها ومصصت حلمتيها وأنا أداعب نهديها.
جثوت أمامها وداعبْت بظرها بلساني وأنا أعصر وأجسّ طيزها حتّى قضت شهوتها.
أدرتها ونزعْت الصمام من طيزها ولعقْت فقحتها وهي تفتح طيزها بيديها وتدفعها في وجهي حتّى قضت شهوتها.
قالت وهي تجثو على أربع على السرير: لقد بلغ الشبق من كسّي مبلغه. أطعمه زبّك الكبير.
نكتها من الخلف نيكا متسارعا حتّى قضت شهوتها أكثر من عشرين مرّة.
جثت أمامي وناكت بزبّي حلقها حتّى ملأْت فمها منيّا فغرغرَت به وشربَته. قبّلْتها قبلة حارّة، ثمّ مصّت زبّي حتّى استعاد صلابته.
استلقت على ظهرها ورفعَت رجليها، فنكتها نيكا شديدا فقضت شهوتها عدّة مرّات، ثمّ قذفْت منيّي على نهديها.
أشارت لزوجها فلعق منيّي عن نهديها وهي تمصّ زبّي حتّى اشتدّ عوده.
استلقيت على ظهري فوثبّت على زبّي وهزّت كسّها عليه تقضي شهوتها بضع مرّات وأنا أداعب فقحتها وأوسّعها بأصابعي.
قلبْتها على ظهرها وتابعْت النيك حتّى دفقْت منيّي في أعماق كسّها.
لعق زوجها منيّي وهي تمصّ زبّي حتّى استعاد صلابته.
نكتها من الخلف وأنا أوسّع فقحتها بأصابعي. عندما حان الوقت، تدفّق منيّي في طيزها، فلعقه زوجها وهي تمصّ زبّي.
قبّلْت جميع ثقوبها، ثمّ لبسْت ثيابي وانصرفْت.
------------------------​
في يوم العطلة، تغدّيت أنا وسهام في بيت أهل رشاد وكانت مها هناك. بعد ساعتين، أوصلْت سهام إلى بيتها وعدت.
دخلَت ريم تلبس أفضح ثوب رأيته وكان يكشف حلمتها اليسرى ولا يكاد يغطيّ كسّها. وثب زبّي في محبسه كالأسد.
عندما رآها زوجها عٌقد لسانه.
قال عنان: ما هذا، يا ريم؟ إنّ حلمتك مكشوفة.
قالت: ليس هناك غريب.
قال: وحسام؟
قالت: حسام حبيبي.
قمت وقبّلْت حلمتها.
قلت: وأنت حبيبتي.
قالت: سأقعد في حجرك إن لم تمانع.
قلت: ومن يمانع أن تقعد في حجره جميلة الجميلات؟
عندما قعدْت على الأريكة، كانت مها على يميني وعلى يمينها رشاد. كانت أريكة عنان على يميننا. قعدَت ريم في حجري، ولم يكن تحتها من ثوبها شيء.
قال: لا يجوز أن تلبسي هذا ولو لم يكن حسام هنا.
قلت: المرأة الجميلة يجوز لها أن تلبس ما تشاء. شرف لي أن تقعد زوجتك الفاتنة في حجري.
التفتت ريم إلى اليمين، واستعملَت يدها اليسرى لتخرج زبّي من محبسه. تقدّمَت مها لتحجبها عن زوجها وابنها. كاد زبّي يقفز من مكانه وريم تدخله في كسّها. قعدَت عليه حتّى دخل لأصله، ثمّ تشنّجَت، وصارت ترتعش، وتدفّق عسلها، وكسّها يختلج حول زبّي.
همسَت مها في أذن رشاد: صديقك ينيك أمّك وهما قاعدان معنا ومع أبيك.
همس: ماذا تقولين؟
همسَت: زبّه في كسّها، وأنت وأبوك لا تشعران بشيء.
همس: هل أنت جادّة؟
همسَت: لقد قضت شهوتها قبل قليل.
همس: لا يعقل أن يكونا بهذه الجرأة.
همسّت: أمّك شبقة جدّا.
همس: لا اصدّق.
همسَت: انظر إليها، لكن لا تجعل أحدا يشعر. إنّها ليست ساكنة. إنّها تتحرّك حركات صغيرة لتحكّ كسّها بآخر زبّه بإيقاع ثابت.
نظر إلى أمّه بطرف عينه ورأى أنّها كانت فعلا تتحرك بإيقاع.
همس: لا أصدّق. إنّها تفعل ذلك حقّا.
همسَت: إنّها تحبّ زبّ صديقك الكبير كثيرا كما تحبّه خطيبتك.
همس: لكنّها تفعل ذلك بحضور أبي.
همسّت: دعنا ننصرف ونتركها مع عشيقها وزوجها.
تردّد رشاد قليلا عندما قامت مها.
قالت مها وهي تأخذ بيده وتقوده بعيدا: سنعود بعد قليل.
------------------------​
صارت ريم تحرّك طيزها بحركات طويلة بإيقاع متوسّط صعودا وهبوطا، ثمّ رآها زوجها.
قال عنان: ريم، ماذا تفعلين؟
قالت: لقد شبقْت كثيرا وكان زبّ حسام الكبير تحتي بصلابة الصخر، فلم أستطع أن أمنع نفسي عنه.
قال: إنّك متزوّجة وبسنّ أمّه.
قالت: أنا أعلم، لكن قل ذلك لكسّي؛ فإنّه لا يعلم أو لا يهتمّ.
قال: حسام، ما تفعل مع أمّ صديقك؟
قلت: لا أفعل شيئا. لقد قعدَت في حجري وفعلَت ما فعلَت. هل أضربها؟
حملْت طيزها وصرت أساعدها في ضبط الإيقاع.
قال: إنّك تساعدها.
قلت: لقد حدث ما حدث. دعها تستمتع به بدل أن يضيع سدى.
قال: ماذا إن دخل عليكما ابنك وخطيبته؟
قالت: إن كنت تستطيع أن تقنع كسّي، تعال.
قال: المراهقون لا يفعلون ما تفعلين.
قالت: لي كسّ شهوان. ماذا أفعل؟
قلت: لا تقلق، يا عمّي عنان. سأشبع كسّها الصغير نيكا.
قال: وماذا عن صديقك وخطيبته؟
قلت: لا تقلق بهما. لن يعودا.
قال: لكنّ ذلك لا يجعل ما تفعلان مباحا.
قلت: لا تلم زوجتك. لقد هاجت كثيرا ففعلَت ما فعلَت. لحسن الحظّ أنّها فعلَته معي.
قالت: وهل تظنّ أنّني كنت لأفعل هذا مع سواك؟
قلت: لا طبعا، فأنت تعلمين أنّه لا يقدّر جمالك ودلالك أحد مثلي.
قالت: ولا يمتّعني زبّ كما يمتّعني زبّك الكبير.
قلت: كسّ زوجتك الجميلة ضيّق وحارّ. ممتع جدّا. يعصر زبّي الكبير عصرا.
قال: هل يجوز أن تتكلّم عن أمّ صديقك هكذا؟
قلت: لن أبخسها حقّها.
قالت: إنّني أقضي شهوتي.
انتفضَت وارتعشَت، وتدفّق عسلها على زبّي وخصيتيّ.
قالت وهي تلهث: زبّك الكبير رائع جدّا.
قلت: إذن لا تتوقّفي. استمتعي به ما شئت. متّعي كسّك الصغير الذي جاء منه صديقي.
قالت وهي تتابع الهزّ على زبّي: طبعا. طبعا.
قلت: أليست جميلة جدّا وهي تستمتع بزبّي الكبير؟
قال بعد تردّد قليل: نعم.
قضت شهوتها بضع مرّات، ثمّ تعبَت وقعدَت في حجري.
قلبْت ريم على ركبتيها على الأريكة وصرت خلفها.
قلت: عمّي عنان، هل أنيك هذه الفاتنة نيكا شديدا حتّى الشبع، أم أتركها شبقة؟
قال عنان: نكها حتّى الشبع.
قلت وأنا أمسك حجبتيها وأنيكها بإيقاع متوسّط: يبدو أنّ زوجك يحبّك، أيّتها العاهرة الجميلة.
قالت وهي تدفع كسّها إلى الخلف: نعم.
رلت على فقحتها، ثمّ أدخلْت إبهامي فيها وصرت أوسّعها.
قالت وهي تنظر إليه: إنّه يريد أن يتأكّد أنّ طيزي البكر جاهزة لزبّه الغليظ.
قلت وأنا أسارع الإيقاع: العاهرة المحترمة تأخذ زبّ عشيقها الكبير للبيض في كلّ ثقب. هل ستفعلين ذلك؟
قالت: طبعا.
قلت: عمّي عنان، لن أنيك طيز زوجتك الحامية اليوم، لكنّني سأفعل كلّ ما سوى ذلك.
قال: حسنا.
أدخلْت إبهامي الآخر في طيزها وصرت أباعد بين إبهاميّ لأوسّع فقحتها.
قلت: عندما يحين الأوان، سأنيك هذه الطيز الملتهبة كما لا تُناك أطياز العاهرات.
قالت: إنّني أقضي شهوتي.
قلت وأنا أدحم كسّها دحما: ما رأيك في هذا النيك؟
قال: إنّه نيك شديد.
قالت: هكذا أحبّ أن أُناك.
قال: يبدو أنّك لا تتعب.
قلت: لا أتعب بسرعة من الأشياء التي أحبّها، وأنا أحبّ هذه العاهرة الساحرة.
قضت شهوتها بضع مرّات، ثمّ نزعْت زبّي من كسّها.
قلت وأنا أدعك زبّي دعكا شديدا: افتحي طيزك.
فتحَت طيزها بيديها، قبّلْتها قبلة حارّة وأدخلت فيها لساني، ثمّ وتدفّق منيّي في فقحتها.
قالت وأنا أقف أمامها: العق منيّ عشيقي من طيزي وأنا أجهزّ زبّه الكبير للمزيد. هيّا. لا تنتظر.
أخذَت زبّي في فمها وصارت تمصّه بشغف. أشرت له أن يلعق طيزها، فأخذ مكانه خلفها بعد تردّد، فانتفض زبّي في فمها.
لعق المنيّ من طيزها، وقضت شهوتها.
قلبْتها على ظهرها، وتابعْت نيكها. قضت شهوتها مرّات عديدة قبل أن أملأ كسّها منيّا.
أشرت له إلى كسّها، فأخذ مكانه وصار يلعقه. ألقمتها زبّي فصارت تمصّه حتّى اشتدّ عوده وقضت شهوتها.
أقعدْتها على زبّي وجها لوجه، فأخذَته في كسّها وصارت تهزّه عليه وأنا أداعب طيزها وأفتح فقحتها بأصابيعي.
قضت شهوتها بضع مرّات.
قالت وهي تجثو أمامي: العق كسّي وأنا أمصّ زبّه حتّى يسقيني منيّه اللذيذ.
لعق كسها حتّى فضت شهوتها بضع مرّات وهي تمصّ زبّي بنهم وتنيك به حلقها. نكت حلقها وقذفْت في فمها، فغرغرَت بمنيّي ثمّ شربتَه، فقبّلْتها بحرارة.
قبّلْت كسّها وطيزها مدخلا لساني فيهما، ثمّ انصرفْت.
------------------------
الحلقة السابعة والعشرون
قال عنان: ماذا لو علم رشاد أو مها بما حدث؟
قالت ريم: لن يحدث شيء.
قال: كيف؟ ألن تنتهي صداقة رشاد وحسام؟
قالت: حسام لم يُكرهني على شيء. لقد ناكني لأنّني اشتهيته واشتهاني.
قال: لا يجوز أن تشتهيه أو يشتهيك.
قالت: أرأيت كيف ناكني؟
قال: رأيت.
قالت: كيف؟
قال: ناكك نيكا شديدا لا يصدّق.
قالت: لقد حفر كسّي حفرا. إن كنت لا أشتهي ذلك، فماذا أشتهي؟
قال: لكن هل سيقبل رشاد أن يكون صديقه المقرّب عشيق أمّه؟
قالت: وهل سيفضّل غريبا قد يفضحنا أو يؤذينا؟
قال: لا طبعا.
قالت: وهل يريدني أن أعيش في بؤس وشقاء؟
قال: هل كنت تعيشين في بؤس وشقاء؟
قالت: قبل زبّ حسام الخرافيّ، لم أكن أعيش أصلا.
قال: تحبّينه إلى هذه الدرجة؟
قالت: أرأيت كم مرّة قضيت شهوتي؟
قال: لم أكن أعرف أن النساء تستطيع أن تفعل ذلك.
قالت: هل تظنّ أنّني كنت أعرف؟
قال: لا أظنّ.
قالت: لا تستطيع أن تنكر أنّني مصنوعة لزبّه الكبير.
قال: يبدو ذلك.
قالت: وهل تعلم أنّ مها مصنوعة لنفس الزبّ؟
قال: ماذا تعنين؟
قالت: حسام عشيقها أيضا. هكذا عرفْت أنّه العشيق المناسب لي.
قال: وهل يعلم رشاد بذلك؟
قالت: لقد لعق منيّه من كسّها وطيزها البكرين كما فعلْت أنت. حسام سينيك جميع ثقوبها بعد العرس، كما سيفعل بي، وسينيكنا معا.
قال: إذن الأمر أكبر ممّا توقّعْت.
قالت: أكبر وأصلب وألذّ.
قال: لكنّ الحذر واجب.
قالت: طبعا.
------------------------​
في المساء، تعشيت مع أهل خطيبتي. وكان أبواها وأختاها موجودين وكان أيضا زوج أختها الكبرى موجودا.
بعد العشاء، جلسنا جميعا في غرفة الجلوس.
قلت لسها، أخت سهام الصغرى: إن لم تتزوّجي خلال سنة، سأتزوّجك.
قالت: لا يجوز أن تتزوّج أختين معا.
قلت لزوج سهاد، أخت سهام الكبرى: ما رأيك، يا هيثم؟ هل يجوز الزواج بأختين معا إن كانا بهذا الجمال؟
قال هيثم: إن استطعت أن تفعل ذلك، فافعل.
قلت: هل توافقين زوجك، يا سهاد؟
قالت سهاد: ما نفع موافقتي إن لم توافق العروس؟
قلت لسها: إن وافقْت، جاز.
قالت: يجب أن أفكّر. لا تجوز العجلة في هذا الأمر.
قلت لأمّ خطيبتي سلوى: هل تقبلين أن تكوني حماة مزدوجة؟
قالت سلوى: هل يجب أن أكرهك كثيرا إن كنت زوج ابنتيّ معا؟
قلت: يجب أن تحبّينني كثيرا.
قالت: لا أظنّ أنّني أستطيع أن أجد زوجا أفضل منك لسها، لكن لا أظنّ أنّها تقبل أن تكون شريكة.
قالت سهاد: ماذا عن رأي خطيبتك؟
قلت: هل يجب أن توافق؟
قالت: طبعا.
قلت: لم يخطر ببالي أن أسألها عن ذلك.
وكزتني سهام بمرفقها.
قلت: ما رأيك؟
قالت: لا أستطيع أن أوافق الآن.
قلت: ما معنى هذا؟
قالت: يجب أن نتزوّج وأرى إن كنت تنفع أن تكون زوجا لي أوّلا ثمّ زوجا لي ولأختي معا ثانيا.
قالت سلوى: هذه إجابة حكيمة.
قلت: حكيمة لكن مزعجة.
قالت: باقي النساء تقول لا من البداية.
قلت: وهل هناك أجمل من أن تشترك أختان جميلتان في زوج واحد؟
قالت سهاد وهي تبتسم: نعم، أن يكون لكلتيهما زوج.
قلت: هيثم، لا تفكّر في أن تتزوّج سها. تعلم رأي زوجتك.
قال هيثم: لن أفكّر في ذلك أبدا. أنت جريء جدّا.
قلت: لأنّني أعلم أنّ خطيبتي تحبّني.
قالت سهام: طبعا.
------------------------​
قبل ظهر يوم العطلة التالي، عانقْت أمّي من الخلف وحشرْت زبّي في شقّ طيزها.
قالت وهي تلتفت إليّ: حسام، أبوك وأختك في غرفة الجلوس. لا تتصرّف بطيش.
قلت وأنا أعصرها بين ذراعيّ وأضغط زبّي في طيزها: أين الطيش؟ هل هو طيش أن يقول الولد لأمّه الجميلة صباح الخير؟
قالت وهي تعصر زبّي بين أليتيها: هذا الطيش.
همسْت في أذنها: يبدو أنّ زبّي الكبير يريد أن يقول لطيز أمّي الساحرة صباح الخير أيضا.
قالت وهي تعصر زبّي بضع مرّات: إنّها تردّ. الآن انصرف.
قلت: يبدو أنّه لا يريد أن ينصرف. يريد أن يتحدّث معها قليلا.
قالت: يبدو أنّه يريد أن يفضحنا.
قلت: لو دخل أبي أو أختي علينا الآن، هل سيعرفان من الذي يقول لمن صباح الخير؟
قالت: لا أظنّ، لأنّهما يتكلّمان بلغة غير مسموعة.
قلت: لا مسموعة ولا مرئيّة.
قالت: ترى لكن بصعوبة.
قلت: هل يستطيعان أن يتحدّثا بدون ****؟
قالت: يصبح حديثا مرئيّا بسهولة.
قلت: لقد فعلْنا ذلك أمام أبي.
قالت: لكن كان هناك سبب لتكون خلفي.
قلت وأنا أحكّ طيزها بزبّي: السبب ما زال موجودا. هذا هو.
قالت: هذا ليس السبب الذي يعرفه أبوك.
كانت تحلب زبّي بأليتيها ونحن نتحدّث.
قلت: هل تريدين أن أخبره بالسبب الفعليّ.
قالت: هل تستطيع أن تخبره به؟
قلت: هل تعرفينه.
قالت وهي تعصر زبّي: هذا.
قلت: بل أنّ أمّي بريعة؛ لذلك أحبّها كثيرا.
قالت وهي تعصر زبّي: وماذا عن هذا؟
همسْت: طيز أمّي بارعة الجمال؛ لذلك يحبّها هذا.
قالت: هل تستطيع أن تقول له ذلك؟
قلت: في يوم ما، سأفعل.
قالت: لا تفعل، ولا تفضحنا.
قلت وأنا أعصر كسّها من فوق الثياب بقوّة: حسنا.
تشنّجَت، ثمّ صارت ترتعش.
عندما هدأّت، قبّلْت قفاها وخرجْت.
------------------------​
قالت سديم لزوجها: لقد دعوت خطيب صديقة أخت خطيب ربى إلى الغداء.
قال بشّار: دعوت من؟
قالت: حساما.
قال: من حسام؟
قالت: خطيب صديقة زهوة أخت غيث خطيب ربى.
قال: ومنذ متى يدعو الناس خطيب صديقة أخت خطيب ابنة عمّ زوجة صديق خالهم؟
قالت: ما هذا الكلام؟ حسام شابّ وسيم ورائع.
قال: ومن أين تعرفينه؟
قالت: عن طريق ربى طبعا.
قال: وربى تعرفه عن طريق أخت خطيبها؟
قالت: نعم.
قال: هذه معرفة غريبة.
قالت: إن كانت هذه المعرفة صعبة عليك، قل هو صديق ربى وانتهى الأمر.
قال: وهل خطيبته وصديقتها مدعوّتان أيضا؟
قالت: لا. هو وغيث فقط.
قال: لماذا خطيبته ليست مدعوّة؟
قالت: لا أعرفها. أنا أعرفه فقط.
قال: كان ممكنا أن تتعرّفي عليها.
قالت: قد تغار وتعقّد الأمور. لولا أنّ غيثا لا يغار، لما دعوته.
قال: تغار ممّن؟ وغيث لا يغار ممّن؟
قالت: ربى تعشق حساما، وحسام يعشقها، وغيث راض بذلك.
قال: ما هذا الكلام؟ كيف يعشقها وتعشقه وهو خاطب وهي مخطوبة؟
قالت: لأنّ العلاقة جسديّة للنيك والمتعة، العشيق يكون مناسبا أكثر للخطيبة أو الزوجة.
قال: علاقة جسديّة للنيك والمتعة؟ ماذا يفعل هذا العشيق مع ابنتنا؟
قالت: يفعل كلّ شيء ما عدا الإيلاج.
قال: وذلك لا يضايق غيثا؟ هل هو ديّوث؟
قالت: النساء خاصّة الشهوى لا تحبّ الرجل الغيور المستبدّ. لذلك ابنتنا سعيدة مع خطيبها.
قال: وأنت دعوت هذا الماجن إلى الغداء؟
قالت: هذا الفحل سيجعل ابنتك من أسعد النساء. سيشبعها بعد العرس نيكا لم تسمع به النساء. الغيرة الكاذبة لا تنفع النساء.
قالت: تظنّين أنّه فحل؟
قالت: سترى ذلك أيضا.
قال: سنرى.
------------------------​
قالت ربى بعد الغداء: حسام، تعال أرك غرفتي.
رافقْتها إلى غرفتها وأغلقنا الباب.
قالت: هل تشمّ رائحة كسّي الشبق؟
قلت: يشمّها الميّت، وتهيّجه، فيتمنّى لو أنّه ما زال حيّا لينيكك حتّى الموت. يبدو أنّ كسّك الصغير اشتاق إليّ قليلا.
قالت وهي تخلع ثوبها فتصبح عارية: اشتاق إليك كثيرا جدّا. تعال انظر.
استلقت على السرير ورفعَت رجليها وفتحَتهما، فظهر كسّها اللزج وفقحتها المسدودة بالصمام.
سحبْت الصمام من طيزها شيئا فشيئا حتّى خرج نصفه. تركْته هناك وصرت ألعق فقحتها الممطوطة حوله. صارت تتأوّه وتتلوّى. نزعْت الصمام وأدخلْت لساني في طيزها، فصارت تحلبه بفقحتها. صرت ألعق وأمصّ فقحتها وأدخل فيها لساني ويزيد شبقها حتّى تشنّجَت وصارت ترتعش وتختلج فقحتها.
تدفّق عسلها وأغرق كسّها، فصرت ألعقه برفق حتّى صارت تتأوّه وتتلوّى من جديد. لعقْت كسّها بشغف حتّى قضت شهوتها وشربْت عسلها.
خلعْت ثيابي وصعدْت فوفها. ألصقْت قدميها بالفراش ودفعْت زبّي في فمها، فصارت تمصّه بنهم. نكت حلقها قليلا، ثمّ ترجّلْت عنها.
سحبْتها عن السرير وصرت أمصّ حلمتيها وأداعب نهديها. أجثيتها أمامي، فرالت بين نهديها وعصرَتهما حول زبّي فنكتهما لدقائق.
قالت وهي تجثو على السرير على أربع: تعال داعب كسّي وطيزي المسكينين؛ فقد رأيت كم اشتاقا إلى زبّك الكبير.
سكبْت سائلا زلقا على فقحتها وصرت أنيكها بالصمام. صارت تتأوّه وتتلوّى وتدفع طيزها إلى الخلف. صرت أدعك كسّها بكمرتي.
قالت وهي تتأوّه: إنّك تستمتع بي كالعاهرة وخطيبي وأبواي في البيت.
قلت: لست كالعاهرة، بل أنت عاهرة جميلة مصنوعة لزبّي الكبير.
قالت: أحبّ زبّك الكبير.
قلت: وأنا أحبّ كسّك وفقحتك الصغيرين.
قالت: ادعك كسّي بشدّة؛ إنّه جائع جدّا.
دعكْت كسّها دعكا شديدا فقضت شهوتها في أقل من نصف دقيقة. تابعْت الدعك، وقضت شهوتها بضع مرّات.
استدارت وأخذَت زبّي في فمها. مصّت زبّي ونكت حلقها لمدّة قبل أن أملأ فمها منيّا. غرغرَت به وشربَته، فقبّلْتها قبلة حارّة.
مصّت زبّي حتّى صلب، ثمّ استدارت.
نزعْت الصمام من طيزها وصرت ألعق فقحتها وأداعبها وأوسّعها بأصابعي. كانت تتأوّه وتتلوّى وتعصر أصابعي ولساني بفقحتها.
قضت شهوتها، ثمّ انزلقْت تحتها وصارت تمصّ زبّي وتنيك به حلقها وأنا أداعب طيزها وأوسّع فقحتها. مصصت بظرها فقضت شهوتها بضع مرّات.
سكبَت على باطن زبّي سائلا زلقا، ثمّ قعدَت عليه فصار في شقّ طيزها. صارت تزلق طيزها على زبّي جيئة وذهابا حتّى قضت شهوتها.
جثت على أربع، فتابعْت مداعبة طيزها ونيكها بأصابعي وأنا أدعك بظرها بكمرتي. عندما حان الوقت، قذفْت منيّي في طيزها وسددتها بالصمام.
استدارت والتقمَت زبّي وصارت تمصّه بنهم، فتصلّب بسرعة، فصارت تنيك به حلقها. أمسكْت عنقها ونكت حلقها لدقائق، ثمّ صفعْت وجهها بزبّي.
استلقت على ظهرها ورفعَت رجليها كما فعلَت في البداية.
قالت وهي تمسك عقبيها: ادعك كسّي الصغير بزبّك الكبير حتّى يشبع، ثمّ املأه منيّا.
مددت زبّي على أشفارها وانحنيت إلى الأمام، ثمّ صرت أزلقه على كسّها وأضغطه. صارت تتأوّه وتتلوّى.
قضت شهوتها بضع مرّات، ثمّ صرت أدعك كسّها بكمرتي، فقضت شهوتها بضع مرّات أخر، ثمّ فتحَت كسّها بأصابعها، فقذفْت منيّي في كسّها.
ظلّت مستلقية على ظهرها فألقمْتها زبّي فمصّته حتّى بدأ يصلب. ضربْت به شفتيها، وقبّلْتهما، ثمّ لبسْت ثيابي.
قبّلْت كسّها وشفتيها، ثمّ خرجْت من الغرفة.
------------------------​
أشرت لغيث ليذهب إلى خطيبته.
قالت سديم بينا قام غيث وذهب: وأنا أريد أن أتحدّث معك قليلا، يا حسام.
بعد قليل، كنّا في غرفتها، فخلعَت ثوبها وجثت أمامي.
قلت وأنا أخلع ثيابي: أحبّ الحديث الذي من القلب إلى الزبّ.
قالت وهي تداعب زبّي بيدها: وأنا أحبّ الحديث الذي يكون فيه الزبّ الكبير في الأعماق.
قلت وأنا أشدّ رأسها إلى زبّي: كلّي آذان صاغية.
قالت: آذان صاغية أم أزباب طاغية؟
أخذَت زبّي وصارت تمصّه وتتلذّذ به. صرت أدفع زبّي في فمها برفق.
صارت تنيك حلقها بزبّي، فأمسكْت رأسها ونكت حلقها، ثمّ جعلْت زبّي بين نهديها. رالت عليه ونكتهما قليلا.
أقمتها وصرت أمص حلمتيها وأداعب طيزها وأسحب صمامها حتّى يبدأ ينزلق ثمّ أدخله. كانت تتأوّه وتشدّ رأسي إلى صدرها.
قالت: الأمر سهل. نك كسّي بزبّك الكبير حتّى يبدو كأنّني قد ولدْت حديثا، ثمّ املأْه منيّا حتّى يفيض.
قلت وأنا أعصر كسّها ولعابه يسيل: الأمر سهل، لكن ممتع كثيرا.
قالت: عاهرتك هنا لتمتّعك وتستمتع.
قلت: لأنّني أحبّ الحلوى، سآكل كسّك وطيزك اللذيذين أوّلا.
قالت وهي تعصر زبّي: هما وصاحبتهما طوع أمرك وأمر زبّك الكبير.
قلت وأنا أصفع طيزها: استلقي على ظهرك، وأمسكي عقبيك.
اتّخذت تلك الهيئة، فبدأت أدغدغ أشفارها بطرف لساني وأنا أسحب الصمام لنصفه، وصارت تتأوّه ويسيل عسلها وأرشفه. داعبْت بظرها بلساني وصرت أمصّه حتّى هاجت كثيرا. صرت أجلد بظرها بلساني حتّى قضت شهوتها.
نزعْت الصمام من طيزها وصرت ألعق فقحتها وأدخل لساني فيها. صارت تعضه وهي تتأوّه وتتلوّى. أكلْت فقحتها بشراهة حتّى قضت شهوتها.
قلت وأنا أرفع رجليها وأفتحهما: حان وقت النيك.
قالت وأنا أدخل بين رجليها: احفر كسّي حفرا. قوّر جوفي.
دفعْت زبّي في كسّها شيئا فشيئا حتّى دخل لأصله. صارت تحلبه بكسها. بدأت أسحبه وأدفعه بإيقاع متوسّط.
قالت وهي تتأوّه ويسيل عسلها حول زبّي: كسّي سعيد.
قلت وأنا أسارع النيك: أنت عاهرة شبقة.
قالت: ماذا أفعل؟ كسّي الصغير يعشق زبّك الكبير.
قلت: كوني عاهرة مخلصة له تجدي ما يسرّك.
قالت: أنا عاهرة مخلصة له، وأجد ما يسرّني حقّا.
قضت شهوتها بضع مرّات، ثمّ انقلبت إلى هيئة الكلبة المستجعلة ونكت كسّها نيكا شديدا من الخلف وقضت شهوتها مرارا وتكرارا.
استلقيت على ظهري، وامتطتني. أخذَت زبّي في كسّها وصارت تثب عليه. أمسكْت طيزها وساعدتها في ضبط الإيقاع، فقضت شهوتها بضع مرّات.
قلبتها على ظهرها وألصقْت قدميها بالفراش. ظللت أدحم كسّها وتقضي شهوتها حتّى قذفْت منيّي في أعماق كسّها وهو يختلج ويتدفّق عسله.
قبّلْت كسّها وفقحتها قبلا عميقة وأعدت الصمام إلى طيزها.
لبسْت ثيابي، قبّلْت شفتيها قبل أن أخرج.
------------------------​
عندما دخل بشّار الغرفة، وجد زوجته على ظهرها فاتحة رجليها ورافعة ركبتيها قليلا.
قال بشّار: هل ناكك؟
قالت سديم: أدخل لسانك في كسّي لتعرف.
اقترب منها ونظر إلى كسّها.
قال: كسّك منهك من النيك. لقد ناكك حقّا.
قالت: لا تتّهم زوجتك فربّما ناكت نفسها بخيارة. أدخل لسانك لتعلم.
قال: نكت نفسك بخيارة وعشيق ابنتك معك؟
قالت: إن كنت تريد أن تقول ذلك قل وعشيقك معك.
قال: وهل هو عشيقك أيضا؟
قالت: أليس ذلك ما تعنيه؟ الإجابة في كسّي. أدخل لسانك واعرف.
أدخل لسانه في كسّها بحذر.
قال: كسّك واسع. يبدو أنّه ناكك.
قالت: هذا رجم بالغيب. هل ذقت منيّه في كسّي؟ إن لم تذقه، لا تتّهم زوجتك جزافا.
قال: هل قذف منيّه في كسّك؟
قالت: إن وجدْت منيّه في أعماق كسّي، تعرف الإجابة.
قال: لم أذق منيّه في كسّك.
قالت: كيف ستذوقه وهو في الأعماق؟ يجب أن تلعق كسّي وتمصّه وتشرب كلّ ما فيه لتعرف إن كان فيه منيّ لزج أم لا.
قال: هل ناكك أم لا؟
قالت: قد أكون رضعْت زبّه الكبير فقط لأشكره على ما فعل مع ابنتي وخطيبها قاعد معنا.
قال: ما هذه الوقاحة منه ومنها؟ اختلت بعشيقها لمدّة طويلة وخطيبها قاعد.
قالت: لا تلمها قبل أن تفعل ما عليك. قد تكون أمّها فعلَت ذلك أيضا. العق كسّي متأكّدا أن عشيقي أشبعه نيكا، واشرب منيّه اللذيذ منه.
كان عسل كسّها يسيل وهما يتحدّثان.
بدأ يلعق كسّها، وصارت تتأوّه وتتلوّى، وصار يلعق ويمصّ كسّها بنهم ويشرب عسلها.
صارت تدفع المنيّ في فمه شيئا فشيئا وهو يمصّه ويشربه. أخيرا قضت شهوتها وشرب عسلها المتدفّق.
قالت: ما رأيك؟ هل منيّه لذيذ؟ هل هو فحل كما قلت لك؟
قال: هل ناكك كلّ ذلك النيك؟
قالت: وهل زوجتك حمقاء لتتّخذ عشيقا لا ينفع؟
قال: إذن هو عشيقك أيضا؟
قالت: هل تظنّ أنّني كنت أجرّبه لأتأكّد أنّ عشيق ابنتي فحل؟
قال: لا طبعا.
قالت: هو عشيقي وعشيق ابنتي، وسينيكنا كما يشاء برضاك وبرضا خطيبها، الذي سيصبح زوجها، وستشربان منيّه من كسّينا وطيزينا.
قال: حسنا.
------------------------
الحلقة الثامنة والعشرون
في مساء اليوم التالي، كنت واقفا خلف زهوة وهي تلبس ثوبا فاضحا. كان ربيع أمامها يقعد على أريكة.
كانت تحكّ طيزها على زبّي الواقف كالصاري، وكنت أداعب نهديها من وراء ثوبها.
قالت وأنا أرفع ثوبها بيد وأخرج زبّي بيد: أريد أن أخلع ثوبي، لكن لا يجوز أن ترى خطيبتك عارية قبل الزواج.
قال وأنا أحشر زبّي في شق طيزها العارية: هل أغمض عينيّ؟
قالت وهي تعصر زبّي بين أليتيها وأنا أعصر نهديها: أنتم، معشر الرجال، منحرفون. ما أدراني أنّك لن تفتحهما؟
قال: أعدك أنّني لن أفتحهما.
قلت: هل أنا منحرف لأنّ زبّي الكبير يستمتع بطيزك الفاجرة أمام خطيبك؟
قالت: أنت عشيقي. تستطيع أن تفعل بي ما تشاء، لكنّ خطيبي منحرف لأنّه يشاهدك تستمتع بخطيبته العاهرة.
قلت: أنت عاهرة حامية. أيّ رجل سيستمتع بمشاهدتي أستمتع بك. لا أجد ذلك انحرافا.
قالت: حسنا. خطيبي ليس منحرفا، لكن أريده أن يظلّ كذلك، فسأعصب عينيه كي لا يراني عارية.
تقدّمَت وأنا وراءها أبقي زبّي في شقّ طيزها. انحنت لتعصب عينيه بحزام ثوبها، فصرت أحرّك زبّي صعودا وهبوطا في شقّ طيزها.
قلت وأنا أخلع ثوبها: للأسف لن تستطيع أن تراني أستمتع بخطيبتك العارية.
قال: استمتع بها جيّدا، ولا تهتمّ.
قلت وأنا أدغدغ كسّها بكمرتي: إنّني أداعب كسّها بكمرتي، وكسّها يريل بغزارة.
قال: إنّها تستمتع كثيرا.
قلت: وأنا أستمتع كثيرا، لكنّ زبّي الكبير يريد أن يدخل كسّها وينيكه نيكا شديدا، وأنا أصبّره بصعوبة.
قالت: وكسّي كذلك. وربيع يريد أن يلعق منيّك اللذيذ من أعماق كسّي وطيزي. أليس كذلك، يا ربيع؟
قال: بلى.
قلت وأنا أخلع ثيابي: وزبّي الكبير يريد أن تكون عاهرته وخطيبها سعيدين.
قعدْت بجانب ربيع، وجثت زهوة أمامي وصارت تمصّ زبّي بشغف.
قلت: خطيبتك ترضع زبّي الكبير. العق كسّها وهي تفعل ذلك، لكن لا تلمس طيزها الجميلة حتّى لا تغضب.
نزل وزحف حتّى صار تحتها وبدأ يلعق كسّها. صارت تتأوّه حول زبّي وهي تنيك به حلقها. لأنّنا كنّا نستمتع، استمرّ ذلك حتّى قذفْت على وجهها.
قالت وهي تقعد بجانبي: قم العق منيّ عشيقي عن وجهي. لقد أغرقه بمنيّه الغزير.
قام واستعمل يديه ليجد وجهها، ثمّ صار يلعقه بتؤدة وهي تدعك زبّي ليقف مرّة أخرى. عندما فرغ من ذلك، قبّلَته.
أعطتني صمامها والسائل اللزج وجثت على الأريكة.
قالت وهي تفتح طيزها بيديها: العب بطيزي، واملأها منيّا.
قلت: سأبدأ بلعق فقحتك الشهيّة.
جثوت خلفها، وبدأْت بلعق فقحتها. صارت تتأوّه وتتلوّى، واشتدّ اللعق والمصّ، وفقحتها تعضّ لساني، حتّى قضت شهوتها.
سكبّت سائلا زلقا على فقحتها وصرت أوسّعها بأصابعي حتّى أدخلْت فيها أربعة أصابع، ثمّ نكتها بالصمام وأنا أدعك كسّها بكمرتي.
صرت أحيانا أدعك فقحتها بكمرتي وأدفع زبّي في طيزها حتّى تكاد كمرتي تدخل ثمّ أنزعه. بعد أن قضت شهوتها بضع مرّات، ملأْت طيزها منيّا.
جعلَت ربيعا يستلقي على ظهره وقرفصَت فوق وجهه. فتحَت طيزها بيديها وصبّت المنيّ في فمه فشربه كلّه، ثمّ قبّلَته.
لبسَت ثوبها، وجثت أمامي وأنا قاعد على الأريكة، وصارت تمصّ زبّي وربيع قاعد بجانبي معصوب العينين.
------------------------
غـــــــــادة
كانت زهوة تمصّ زبّي وتنيك به حلقها باستمتاع وأنا قاعد بجانب خطيبها معصوب العينين عندما دخلَت علينا امرأة. وقفَت وصارت تشاهد ما يحدث. زهوة كانت مشغولة بالمصّ فلم تلاحظ شيئا، وربيع لم ير شيئا. ظلّت المرأة واقفة. تظاهرْت أنّني لم أرها. ظلّت تشاهد حوالي دقيقة.
قالت المرأة بصوت هادئ: ماذا تفعلون؟
قال ربيع وقد احمرّ وجهه لكنّه ترك العصابة على عينيه: أمّي؟
قالت زهوة وقد جمدَت واحمرّ وجهها: خالتي غادة؟
قالت غادة: ماذا تفعلون؟
قمت ومددت يدي وأنا أقول: أهلا بك، أيّتها السيدة الجميلة.
قالت: البس شيئا. إنّك عارٍ.
أبقيت يدي ممدودة حتّى صافحَتني.
قلت: يشرّفني أن أراك.
قالت: ماذا تفعلون؟ ولماذا ربيع معصوب العينين؟
قلت: كانت خطيبته الفاتنة عارية، ولأنّها خجولة، لا يجوز أن يراها عارية قبل الزواج.
قعدَت زهوة بجانب ربيع، ونزعَت العصابة عن عينيه.
قالت غادة وهي تشير إلى زبّي: لكنّها كانت ترضع هذا الشيء العملاق كالعاهرات يجانب خطيبها.
قلت: معظم العاهرات لا تستطيع أن تفعل ما فعلَته خطيبة ابنك الحامية؛ فيجب أن تكوني فخورة بها.
قالت: صحيح، لكنّها كانت تفعله لرجل غير خطيبها.
قالت زهوة: حسام خطيب أعزّ صديقاتي.
قالت غادة: وهل تفعل لربيع ما تفعلينه لخطيبها؟
قالت زهوة: خطيبته ساذجة. لا يكاد يستطيع أن يقبّلها. لذلك أذنَت لي أن أمتّع خطيبها وأستمتع به.
قالت غادة: خطيبة هذا الرجل وخطيبك موافقان على هذه المهزلة؟
قالت زهوة: حسام عشيقي. ليس رجلا غريبا. خطيبته وخطيبي موافقان على علاقتنا الجميلة.
قالت لي غادة: أنت عشيقها وأنت خاطب وهي مخطوبة؟
قلت: أعشق جسدها الساحر، وهي تعشق هذا الشيء العملاق القويّ، الذي لا يتعب ولا يشبع حتّى يترك المرأة غير قادرة على الحركة.
قالت: وابني لا يمانع.
قلت: هل تمانع أن تكون خطيبتك ثمّ زوجتك سعيدة؟
قال: لا طبعا.
قلت: هل تمانعين أن تكون خطيبة ابنتك ثمّ كنّتك سعيدة؟
قالت: لا.
قلت لزهوة: هل تمانعين أن تكوني أنت وخطيب صديقتك سعيدين؟
قالت: لا طبعا.
قلت: وأنا طبعا لا أمانع. أين المشكلة؟
قالت غادة وهي تأخذ بيدي: تعال معي لأفهم ما يحدث هنا.
------------------------​
قالت غادة عندما صرت أنا وهي داخل غرفة وهي تغلق الباب وأنا أحمل ثيابي: ألا تستحي؟ إنّك ما زلت عاريا.
قلت وأنا أضع ثيابي جانبا: هل تخافين من زبّي لأنّه كبير وقويّ؟
قالت: إنّه يقف كعمود الخيمة.
قلت: يقف كعمود الخيمة عندما يكون داخل الثياب، لكنّه الآن يقف كصاري السفينة.
قالت: ألا تخجل وهو يقف أمام أمّ خطيب صديقة خطيبتك؟
قلت: أخجل عندما يقف أمام امرأة قبيحة، لكن أفخر به عندما يقف أمامك. يجب أن يخجل الرجل الذي لا يقف زبّه احتراما لجمالك الأخّاذ.
قالت: هل تتحرّش بي؟
قلت وأنا أقترب منها: هل من الأدب أن أقول إنّك قبيحة؟
قالت: ماذا تعني؟
قلت وأنا أديرها وأعانقها من الخلف: كنت أبيّن لك لماذا زبّي الكبير واقف كالصاري وهو بعيد عن كنّتك الفاتنة لكن قريب من حماتها المليحة.
قالت وأنا أحشر زبّي في شقّ طيزها وقد كانت تلبس سروالا وقميصا بلا أزرار: ماذا تفعل؟ أبعده عنّي.
قلت: هل تخافين من الأزباب الكبيرة؟ هل صُنعْت للأزباب الصغيرة الضعيفة التي لا تنفع؟
قالت: لا أخاف منه.
قلت: إن كنت صُنعْت لزبّ كبير قويّ، اعصريه بين أليتيك.
دفعَت طيزها إلى الخلف وعصرَت زبّي.
قالت: أرأيت؟
قلت: اعصري ثمّ اتركي، وكرّري ذلك. زبّي الكبير يحبّ ذلك.
قالت: أنت منحرف.
قلت: هيّا، يا غادتي الجميلة. إنّ ذلك يجعل طيزك الحامية أحمى. ولا تنسي أنّك أفسدْت متعتي. هل تريدين أن تغضبي زبّا بهذا الحجم وهذه القوة؟
قالت وهي تعصر زبّي: أنت لا تخجل.
قلت وأنا أعصر نهديها برفق: أنا لا أخجل من الجمال والسحر، بل أعشقهما.
قالت وهي تبعد يديّ عن نهديها: ماذا تفعل؟ أنا لست عاهرة.
قلت وأنا أعيد يديّ إلى نهديها: زبّي الكبير لا يحبّ العاهرات، وهنّ لا يحببنه، لكنّه يحبّك وتحبّينه. أنت امرأة حامية.
قالت: إنّك تقول ذلك لامرأة متزوّجة في سنّ أمّك.
قلت: قلت ذلك لامرأة شهيّه مصنوعة لزبّي الكبير، لا للأزباب الصغيرة الرديئة.
قالت: أنا مصنوعة لزبّك، أيّها المنحرف؟
قلت: إن كنت مصنوعة للنيك والمتعة، فأنت مصنوعة لزبّي الكبير، لا للأزباب الضعيفة. هل تظنّين أنّك مصنوعة للأعمال المتعبة والتافهة والمملّة؟
قالت: أنا مصنوعة للنيك والمتعة، لكن لا أعرف إن كنت أقوى على زبّك الكبير هذا.
قلت: قد لا تقوين عليه، لكنّك تستطيعين أن تستمتعي به كما لم تستمتعي بزبّ قطّ.
قالت: طبعا.
عصرْت كسّها بقوّة من وراء ثيابها، فتشنّجَت وصارت تنتفض وترتعش.
قالت وهي تلهث: لقد قضيت شهوتي.
قلت: زبّي الكبير فخور بك لأنّك فعلْت ذلك.
قالت غادة: ماذا لو دخل علينا ابني؟
قلت وأنا أعصر نهديها: لا يجوز أن يدخل علينا ابنك. يجب أن يدخل علينا زوجك ليرى كم أنا مراعٍ لزوجته الجميلة.
قالت: هل تظنّ زوجي ديّوثا؟
قلت: إن كان ابنك ورث ذلك، فإمّا أن يرثه من أبيه وإمّا أن يرثه من أمّه. ما رأيك؟
قالت وأنا أداعب نهديها كما أشاء وهي تضغط طيزها على زبّي وتحلبه بها: طبعا تريده أن يرثه عن أبيه لتستمتع بأمّه كما تشاء.
قلت: لمجرّد أنّها فاتنة، أم لأنّها مصنوعة لزبّي الكبير أيضا؟
قالت: كلّ النساء مصنوعة لزبّك الكبير طبعا.
قلت وأنا أدخل يدي في جيب قميصها ثمّ في صدريّتها ثمّ أعصر نهدها مباشرة: ما لنا وما لكلّ النساء؟ هل زبّي الآن يستمتع بأطياز كلّ النساء؟
قالت: يستمتع بطيزي.
قلت: هل تظنّين زبّا بهذا الحجم وهذه الصلابة يستطيع أن يستمتع بأيّ طيز؟
قالت: ينتقي الأطياز انتقاء؟
قلت: ماذا يفعل بالأطياز المصنوعة للأزباب الصغير؟ زبّي الكبير يريد أن يمتّع ويستمتع، لا أن يستمتع فقط.
قالت: يبدو أنّ زبّك الكبير ليس أنانيّا.
قلت: ماذا عن كسّك الصغير؟ هل يحبّ أن يستمتع فقط، أم يحبّ أن يمتّع الزبّ الكبير الذي صُنع من أجله؟
قالت: طبعا يحبّ أن يمتّع الزبّ الكبير الذي صُنع من أجله ويريه كم هو رائع ولذيذ.
قلت: كفانا كلاما عن زبّي الكبير. طيزك فاجرة. أريد أن أراها، وأقبّل فقحتك، وأدخل فيها لساني.
قالت: هل تريد ذلك فعلا؟
قلت وأنا أجثو وراءها وأشد سروالها وسراويلها إلى أسفل فأكشف طيزها عارية: سترين.
فتحْت طيزها بيديّ وتأمّلْت فقحتها الأرجوانيّة قليلا قبل أن أشرع بتقبيلها. صارت تشهق وتنقبض فقحتها.
قالت: إنّك مجنون.
قلت: هل هي بكر؟
قالت: طبعا.
قلت: لست مجنونا، لكنّني أحب أن أجهّز الأطياز الحامية الأبكار لزبّي الكبير، لكنّني لن أنيك طيزك الساحرة اليوم.
تابعْت لعق ومصّ فقحتها ودفع لساني فيها حتّى صارت تتفتّح وصارت هي تتأوّه وتدفع طيزها في وجهي.
قالت: هذا قذر، لكنّه ممتع.
قلت: هذا ليس قذرا. فقحتك شهيّة ولذيذة. سآكلها أكلا.
قالت: إنّك مجنون. كلها.
اشتدّ المصّ واللعق، وصارت فقحتها تعض لساني، وصارت تدفع طيزها في وجهي بقوّة، فصرت آكل فقحتها بنهم.
قالت وهي تتشنّج: إنّني أقضي شهوتي.
انتفضَت وارتعشَت، وتدفّق عسلها. صرت أقبّل فقحتها برفق وألعق عسلها، ثمّ رفعْت سروالها وسراويلها وقمت.
قلت: سأنيك كسّك الصغير بزبّي الكبير في المرّة القادمة، فاستعدّي.
قبّلْتها على قفاها، ولبسْت ثيابي، وانصرفْت.
------------------------​
في مساء اليوم التالي، كنت مع رشاد وحدنا.
قال: لن أستطيع أن أشهد عرسك.
قلت: ما هذه الصداقة السخيفة؟
قال: ظروف قاهرة.
قلت: أيّ ظروف؟
قال: سأكون مسافرا.
قلت: أين ستسافر؟
قال: سأسافر أنا وأهلي.
قلت: لماذا وإلى أين؟
قال: هل نسيت أن الصيف بدأ.
قلت: كيف سأنسى في هذه الحرارة؟
قال: وماذا يحدث في الصيف؟
قلت: يطول النهار، وترتفع الحرارة، ويزيد الملل.
قال: وماذا يفعل الناس؟
قلت: يبحثون عن البرودة والتسلية.
قال: لقد اقتربت كثيرا من الإجابة.
قلت: يكون عرسي حارّا ومملّا، فيجب أن تكون في مكان آخر؟
قال: اقتربت أكثر.
قلت: ستسافر؟
قال: تماما.
قلت: هل يجب أن تكون مسافرا وقت العرس؟
قال: سأسافر أنا وأهلي كما قلت لك.
قلت: لن أعاملك بالمثل.
قال: شكرا لأنّك لن تسافر عنادا بي.
قلت: لن أترك عروسك وحدها في أهمّ ليلة في حياتها.
قال: لا علاقة لذلك بالصداقة.
قلت: لولا الصداقة لما عرفْت خطيبتك.
قال: لكنّك ستكون في عرسي بسببها.
قلت: وسببك. إن كنت لا تريدني أن أكون هناك، فلن أكون.
قال: لا أريد أن أتشاجر مع عروسي وأنام على الأريكة ليلة عرسي.
قلت: قد تنام عليها على الحالين، فلن أنام عليها.
قال: أعرف، لكن تكون العروس سعيدة.
------------------------​
في مساء اليوم التالي، زارتني مها وأمّها.
قالت مها وهي تجثو أمامي تخرج زبّي من محبسه: جئنا نودّعك.
قلت: هل ستسافران أيضا؟ ألا يكفي رشاد وأهله؟
قالت بدور: معظم الناس يسافرون هنا أو هناك في هذا الوقت.
قلت: أي سأبقى وحدي.
قالت: ألن تسافر أيضا؟
قلت: ومن سيحتفل مع عروسي في العرس؟
قالت: صحيح. لن نستطيع أن نكون في عرسك أيضا.
قلت: هل ستعوَّضانني عن ذلك؟
قالت: سنعوّض أنفسنا أيضا.
قالت مها وهي تداعب زبّي الواقف كالصاري: سنكون قد اشتقنا إلى زبّك الجميل كثيرا.
قلت: لكن سأكون متزوّجا، ولن أستطيع أن أنيككما كما أشاء.
قالت: نكنا ما استطعت.
قلت وأنا أعصر طيز بدور: طبعا. وهل سأترك هاتين الطيزين الحاميتين في أي حال؟
أخذت مها زبّي في فمها وصارت تمصّه بنهم.
قالت بدور: هل ستشتاق إلى طيزي البكر؟
قلت وأنا ارفع ثوبها وأعصر أليتيها مباشرة: هذه؟
قالت: ليس لي طيز غيرها.
قلت: لكنّها طيز ممتازة خير من عشر أطياز عاديّة.
قالت: شكرا لك.
قلت: طيزك الفاجرة هذه لن تظل بكرا.
قالت: سيحفرها زبّك الكبير الذي تمصّه ابنتي الآن؟
قلت: سيحفرها ويتركها فاغرة فاها وشرِقة بالمنيّ اللزج. سيعرف من يراها أنّها نيكت نيكا لا تُناكه طيز عاهرة بزبّ كبير لا يتعب ولا يشبع.
قالت: أريدك أن تفعل ذلك بطيزي لأنّها ملك زبّك الرائع.
قلت: سأفعل ذلك بكسّك وطيزك وحلقك.
قالت: صار لعاب كسّي يسيل.
قلت: سأشربه بعد قليل.
قعدْت على الأريكة وصرت ألعق كسّ بدور ومها تنيك حلقها بزبّي.
بعد أن قضيا شهوتيهما، بدأْت أنيك بدور. قذفْت منيّي أولا على وجهيهما ولعقَته كلاهما عن وجه الأخرى.
مصّت بدور زبّي حتّى استعاد صلابته، ونكتها وأنا ألعق كسّ مها وأوسّع فقحتها.
قذفْت منيّي في كسّ مها ثمّ كسّ أمّها، ولعقَته كلاهما من كسّ الأخرى.
عند نهاية الليلة، قبّلْت جميع ثقوبهنّ قبلا حارّة، وأرسلتهما إلى البيت وطيزاهما مليئتان بالمنيّ.
------------------------​
في مساء اليوم التالي، كنت في بيت نشوة وكانت أختها وأمّها معنا.
كنت قاعدا على الأريكة، وكانت نشوة تمصّ زبّي بشغف. كانت منى وزهوة على جانبي. وكنت مرّة أقبّل هذه وأداعب نهديها ومرّة تلك.
قالت زهوة: اشبع منّا؛ فلن نكون هنا لمدّة.
قلت وأنا أقرص حلمتها: أين ستذهبن؟
قالت: سنسافر في إجازة.
قلت: ستسافرن وتتركن زبّي الكبير وحده؟
قالت: وددت لو لم نسافر، لكن جهّزنا لهذا السفر من مدّة طويلة.
قلت: ورشاد سيسافر، ومها ستسافر.
قالت: الهجرة الصيفيّة.
قلت: أعرف.
قالت: لكن سهام لن تسافر.
قلت: ما بقي إلّا أن تسافر خطيبتي وتتركني في العرس وحدي.
قالت: لن تفعل ذلك، فلا تبتئس.
قلت: لكن سأنهككنّ نيكا عندما تعدن. سيظنّ من يراكنّ أنّ عصبة من الرجال ناكتكنّ حتّى فقدتنّ الوعي.
قالت: افعل إن تركَتك خطيبتك تفعل ذلك.
قلت: سنرى.
قعدَت نشوة بجانبي وأخذَت أمّها مكانها وصارت تمصّ زبّي بنهم. بعد قليل، كنت أرضع حلمتي نشوة.
أخذَت زهوة مكانها أمامي ومصّت زبّي أيضا.
قالت زهوة وهي تقوم: العق فقحتي وأمّي تهزّ كسّها على زبّك الكبير.
بعد قليل، كنت مستلقيا على السرير، وكانت منى تنيك كسّها بزبّي وأنا أفتح طيز زهوة بيديّ وألعق فقحتها.
كلّ منهنّ أخذَت وقتا على زبّي ووقتا على لساني. زهوة طبعا كانت تدعك كسّها من الخارج.
قلت: سأقذف منيّي في كلّ كسّ صغير وكلّ فقحة أصغر.
قالت منى: ستكون سهرة جميلة.
قلت وأنا أصفع طيزها: طبعا. أرجو ألّا تنسينها في الإجازة.
قالت: الأوقات الجميلة لا تنسى.
قلت وأنا أعصر طيزها: كذلك الأطياز الجميلة.
قالت: سنعود إليك وكلّنا شبق إلى زبّك الرائع.
نكت نشوة ومنى، ودعكْت كسّ زهوة، ووسّعْت جميع الفقاح، ودعكْتها بكمرتي، ورضعْت الحلمات، وداعبْت النهود، ونكتها.
قذفْت منيّي في الأطياز أوّلا ابتداء بطيز زهوة وانتهاء بطيز نشوة.
ثمّ قذفْت منيّي في الأكساس ابتداء بكسّ نشوة وانتهاء بكس زهوة.
بعد الوداع، قبّلْت جميع الثقوب والحلمات.
وأنا في طريقي إلى البيت، كنت أفكّر في هذا الصيف الذي سيصبح مملّا إلّا إن عاد عقل سهام إلى رأسها وفعلَت شيئا.
------------------------
الحلقة التاسعة والعشرون
في مساء اليوم التالي، خرجْت مع سهام وتعشينا في مطعم.
قلت ونحن نتمشّى بعد العشاء: هل ستسافرين أيضا؟
قالت: أين سأسافر؟
قلت: إلى مصيف هنا أو هناك؟
قالت: أسافر ولمن أتركك؟
قلت وأنا أبتسم: لن تبيد النساء.
قالت: هل تريدني أن أسافر؟
قلت: أنت التي تقرّر ذلك.
قالت: كيف؟
قلت: إن كنت ستمشين أمامي، أريدك أن تظلّي هنا.
قالت: أنت منحرف.
قلت: وما الانحراف في ذلك؟ أريدك أن تظلّي أمام عينيّ.
قالت: تريدني أم تريد طيزي أن تظلّ أمام عينيك؟
قلت: وهل تستطيع طيزك الفاتنة أن تظلّ أمام عينيّ لو سافرْت؟ أو هل تستطيعين أن تظلّي أمام عينيّ لو سافرت طيزك الحامية هذه؟
قالت: ألم أقل لك إنّك منحرف؟
قلت: بلى.
قالت: قل الحقّ. هل تريدني أن أسافر لتختلي بالماجنات؟
قلت وأنا أبتسم: لماذا لا تكونين ماجنة لأحبّ أن أختلي بك؟
قالت: أنت منحرف.
قلت: هل تريدين أن تسافري، أم تريدين أن تظلّي أمام عينيّ.
قالت: أريد أن أظلّ أمام عينيك.
قلت وأنا أشير لها أن تتقدّم: تفضّلي.
قالت وهي تتقدّم عنّي: خطيب منحرف.
قلت وأنا أتأمّل طيزها وهي تتموّج وتضطرب: ما هذه الأطياز التي جمالها أصعب الألغاز؟
قالت: احترم نفسك أو أشكوك إلى خطيبي.
قلت: أين خطيبك؟ لماذا لا يستمتع بهذا الجمال؟
قالت: ليس منحرفا مثلك.
قلت: الجمال يأسر الألباب. وما في ذلك انحراف.
قالت: تزوّج، وانظر إلى طيز زوجتك ما شئت.
قلت: سأفعل قريبا.
بعد قليل، تأخّرَت وصارت تمشي بجانبي.
تمشّينا ساعة، وأوصلْتها إلى بيتها.
------------------------​
قبل ظهر يوم العطلة، اتّصلَت بي غادة ودعتني إلى الغداء.
كانت تلبس ثوبا فاضحا، فكانت عيناي على طيزها وهي تمشي أمامي.
تغدّينا، وشكرْتها على دعوتها وعلى الطعام اللذيذ.
قالت ونحن نقعد على أرائك وهي أمامي تضع رجلا عارية على رجل: أردت أن أودّعك قبل أن أسافر.
قلت: أنت أيضا ستسافرين؟
قالت: معظم الناس يسافرون في هذا الوقت.
قلت: هذا شيء مزعج.
قالت في أذني وهي تقوم وتأتي إليّ وتجثو حول فخذي: ماذا تريدنا أن نفعل؟
قلت وأنا أضع يديّ على طيزها: أنا الذي يريد أن يفعل.
قالت: ماذا تريد أن تفعل؟
قلت: أريد الآن أن ألعق كسّك الشهيّ الذي أشمّ رائحته الجميلة التي تجعل الفم والزبّ يريلان.
قالت: لن تفعل ذلك قبل أن أقتصّ منك.
قلت وأنا أداعب طيزها: كيف ستقتصّين منّي؟
قالت: سأمصّ زبّك الكبير واشرب منيّه الحارّ. وسيكونان أوّل زبّ أمصّه وأوّل منيّ أشربه.
قلت: أليس كبيرا عليك، خاصّة أنّه أوّل زبّ تمصّين؟ ألا يجب أن تبدئي بالأزباب الصغيرة الضعيفة التي لا تنفع لشيء؟
قالت: يبدو كبيرا عليّ، لكنّني سأحاول قبل أن أستسلم؛ لأنّني مصنوعة لزبّ كبير. الأزباب الصغيرة الضعيفة التي لا تنفع لشيء لا تنفعني.
قلت: إن مصصت زبّي مصّا جيّدا، نكتك نيكا يظلّ طعمه في كسّك الصغير إلى أن تعودي.
قالت وهي تجثو أمامي: إن كان زبّك العملاق هذا قويّا كما تقول، سيظلّ طعمه في فمي وكسّي إلى الأبد، وسأكون أمة له.
خلعْنا ثيابي، فخرج زبّي واقفا كالصاري. فصارت تداعب كمرتي بلسانها وتمصّها، وزبّي يتراقص أمامها.
صارت تأخذ زبّي في فمها أعمق فأعمق وهي تزلق شفتيها ولسانها عليه. كانت تمصّه بنهم من البداية، وكنت أبطئها. ظلّت تأخذ زبّي أعمق في فمها حتّى كادت تهوع، ثمّ بلعَته كلّه. رغم أنّني استغربْت ذلك، أبقيته في حلقها لثوان، ثمّ تركَته وشهقَت.
قلت: كيف فعلْت ذلك؟
قالت: تمرّنْت. لم أرد أن تكون كنّتي أمهر منّي في مصّ زبّك الكبير. لم أدْعُك إليّ لأخجل نفسي وأخيّب أملك فيّ.
قلت: غادة، يبدو أنّ زبّي الكبير سيحبّك حبّا أكبر منه.
قالت: وأنا سأحبّه حبّا أكبر منّي.
قلت وأنا أشدّ رأسها إلى زبّي: ليس بإمكاني إلّا أن أرجو لكما أوقاتا ممتعة ونيكا هنيئا.
قالت: وأنا وزبّك الكبير نرجو لك أوقاتا ممتعة وأنت تنيكني به، وترضعني إيّاه، وتريني لماذا أنا امرأة شهوى ولست رجلا.
أخذَت زبّي في فمها وصارت تمصّه بنهم. هذه المرّة كانت تأخذه في حلقها بسهولة متزايدة، وكانت تستمتع بذلك كثيرا. كنت أدفعه لأستقبل حلقها.
قالت وهي تصفع وجهها بزبّي: لا أستطيع أن ألوم زهوة على حبّها لزبّك اللذيذ.
قلت: يجب أن تكوني حماة جبّارة لتستطيعي أن تلومي كنّتك على حبّ زبّ عشيقك.
قالت: أنت حقّا عشيقي الآن.
عادت إلى مصّ زبّي ونيك حلقها به بنهم، ثمّ نكت حلقها بإيقاع متسارع.
بعد فترة طويلة، ملأْت فمها منيّا، فغرغرَت به وشربَته، فأقمتها وقبّلْتها قبلة حارّة.
قلت لغادة: اجثي على الأريكة، وأريني طيزك الفاجرة. يجب أن ألهو بها قليلا أو كثيرا.
خلعَت ثوبها فصارت عارية، وجثت على الأريكة، ودفعَت طيزها إلى الخلف.
قلت وأنا أداعب طيزها: يبدو أنّك تريدين أن أجهّز طيزك الحامية لزبّي الكبير، لكن لن أنيكها اليوم.
قالت: العب بها وجهّزها لزبّك الكبير.
قلت: إذن طيزك جاهزة لما سأفعله بها؟
قالت: طيزي جاهزة، وكسّي يريل.
قلت: لأنّ فقحتك شهيّة ولذيذة، سآكلها أوّلا، ثمّ سأوسّعها لتكون جاهزة للنيك بالزبّ الكبير التي هي ملك خالص له.
قالت: افعل ما شئت؛ فطيزي مستعدّة لتمرح وتفرح.
قلت: الفرح الكبير عندما يدخلها زبّي الكبير ويريها لماذا هي حامية وملتهبة ولماذا هي طيز امرأة مصنوعة للنيك والمتعة واللذّة.
قالت: أعلم.
قبّلْت فقحتها قبلة صغيرة فشهقَت شهقة صغيرة، ثمّ قبّلْتها قبلة أكبر فشهقّت شهقة أكبر. بدأْت ألعق فقحتها وأدغدغها بطرف لساني فصارت تشهق وتتأوّه وتتلوّى. كانت فقحتها منقبضة، فتابعْت اللعق وصرت أدفع فيها لساني حتّى انبسطَت وصارت تتفتّح. بعد قليل، صارت فقحتها تعضّ لساني، وصارت تدفع طيزها في وجهي. حملْت على فقحتها حتّى تشنّجَت وصارت تنتفض وترتعش وتختلج فقحتها تحت لساني.
عندما هدأَت، لعقْت عسلها عن كسّها.
سكبْت سائلا زلفا على فقحتها وصرت أدخله في طيزها بإصبعي. صرت أدعك فقحتها بكمرتي وأضغط كمرتي فيها، فصارت فقحتها تتفتّح تحت كمرتي وتأخذها فيها قليلا. تابعْت ذلك لمدّة.
عندما استرخت فقحتها أكثر، عصرْت إصبعين فيها. صرت أداعب وأوسّع فقحتها حتّى صارت أصابعي الأربعة فيها ألويها فيها وأنيكها بها.
قالت: لقد فتحْت طيزي بأصابعك.
قلت وأنا أخرج صماما زجاجيّا: انتهى ذلك. الآن سأوسّعها بشيء آخر.
مع بعض السائل الزلق، أدخلْت الصمام في طيزها حتّى دخل كله. بعد قليل، صرت أخرجه إلى المنتصف ثمّ أدخله وهي تتأوّه.
قالت: هل صارت طيزي البكر جاهزة لزبّك الكبير؟
قلت وأنا أدعك كسّها بكمرتي: نعم.
عسل كسّها كان يسيل وأنا أدعكه بكمرتي وهي تتأوّه وتتلوّى.
بعد قليل، قضت شهوتها مغرقة كمرتي بعسلها. تابعْت الدعك، فقضت شهوتها بضع مرّات.
قلت: أريد أن أملأ طيزك الملتهبة منيّا.
قالت: أنا وطيزي طوع أمرك.
سارعْت دعك كسّها بكمرتي وأنا أبقي الصمام في طيزها إلى المنتصف ليفتحها فتحة واسعة.
قضت شهوتها. عندما هدأَت، نزعْت الصمام من طيزها ببطء وصببت منيّي فيها.
دفعْت الصمام في طيزها جميعا.
قلت وأنا أعصر أليتها: لقد صارت طيزك الفاجرة مليئة بمنيّ الزبّ الذي صُنعَت له.
قالت وهي تعصر طيزها: نعم.
قلت: استديري، واجعلي الكبير صلبا كما كان.
استدارت، ومصّت زبّي حتّى استعاد صلابته.
قالت غادة وهي تستدير: نك كسّي الصغير بزبّك الكبير.
قلت وأنا أدعك بظرها بكمرتي بتؤدة: هل كسّك الصغير جائع للنيك؟
قالت: كثيرا. نكه. أرجوك.
قلت وأنا أدعك أشفارها الزلقة بكمرتي: هل ستكونين عاهرة مخلصة له؟
قالت: طبعا.
دفعْت زبّي في كسّها الضيّق شيئا فشيئا حتّى دخل لأصله.
قالت وهي تتشنّج: رائع وكبير. سأقضي شهوتي.
قلت: العاهرة الحامية تفعل ذلك.
صارت تنتفض وترتعش، وغرق زبّي في عسلها، فصرت أحرّكه إلى الخلف والأمام.
قلت والإيقاع يتسارع شيئا فشيئا: أرأيت أنّ كسّك الصغير مصنوعة لزبّي الكبير؟
قالت وهي تدفع كسّها إليّ كلّ مرّة: نعم. لذلك أنت هنا.
قلت: هل كسّك الصغير هذا ملك زبّي الكبير؟
قالت: طبعا.
قلت: هل هو سعيد لأنّه يُناك بالزبّ الكبير الذي صُنع له؟
قالت: إنّني أقضي شهوتي.
قلت وأنا أدحم كسّها دحما: يبدو أنّه سعيد.
قالت: سعيد جدّا.
اغتسل زبّي بالمزيد من عسلها، وتابعْت نيكها نيكا شديدا.
قالت: زبّك قويّ جدّا. أحبّه كثيرا.
قلت: يبدو أنّ كسّك الصغير قويّ أيضا.
قالت: إنّه جائع جدّا، لكنّه لا يقوى على زبّك الكبير.
قلت: زبّي يجبّ أن يطعم الجائعين.
قالت: هل هو سعيد أيضا؟
قلت: سعيد جدّا.
اشتدّ النيك قليلا وقضت شهوتها. تابعْت النيك الشديد، وهي تابعَت قضاء شهوتها مرّة بعد مرّة.
قالت: لقد أشبعْت كسّي الصغير نيكا، وزبّك الكبير لا يشبع.
قلت: هل أملأ كسّك الصغير منيّا حارّا لتسقيه لزوجك؟
قالت: افعل ذلك، أيّها المنحرف. سأحاول.
قلت: الزوجة العاهرة المحترمة لا تستأثر بمنيّ عشيقها عن زوجها.
قالت: أنا زوجة عاهرة محترمة.
قلت وزبّي ينتفض: هذا المنيّ.
ملأْت كسّها منيّا، ونزعْت زبّي منه، فاستدارت ومصّته حتّى بدأ يستعيد صلابته. قبّلْت كسّها وفمها، ثمّ انصرفْت.
------------------------
ضحـــــــــى
في صباح يوم العطلة التالي، دعَتني خالتي ضحى إلى بيت ابنتها رنا.
قالت: لقد نسيتني لأسابيع. يجب أن أودّعك.
قلت وأنا أخلع ثيابي: لماذا ستودّعينني؟ هل ستسافرين أيضا؟
قالت: سأسافر أنا وجنى لشهرين، لكنّ زوج خالتك لن يسافر كلّ تلك المدّة بسبب أعماله.
قلت وأنا أعصر طيزها: وماذا أفعل بزوج خالتي؟
قالت وهي تخلع ثوبها: نك زوجته الآن.
قلت: وأنا أعصر أليتيها: زوجته عاهرة شبقة.
قالت: زوجته عاهرة مخلصة لزبّ ابن أختها الكبير.
قلت: عاهرة مخلصة، لكنّها ستسافر وتتركه.
قالت: لكنّها ستعود.
قلت: هذه آخر نيكة حتّى تعودي من السفر؟
قالت: نعم.
قلت: يجب أن تكون نيكة لا تنسى.
قالت: وأيّ من نيكاتك تنسى؟ لولا أنت، لظللت بكرا.
قلت: سأنيكك نيكا مبرّحا في كلّ ثقوبك.
قالت: لذلك نحن هنا.
قلت: ستُناكين أشدّ النيك.
قالت وهي تجثو أمام زبّي الواقف كالصاري: أعلم أنّني أستطيع أن ألجأ إليك. ليتك فعلْت ذلك آخر مرّة أيضا.
قلت وأنا أشدّ رأسها إلى زبّي: لم أكن أعرف أنّني سأُشغل عنك كثيرا، وأنت أيضا شُغلْت عنّي. الآن الجئي إلى زبّي الكبير.
أخذَت زبّي في فمها وصارت تمصّه بنهم.
قلت وأنا أنيك حلقها: هكذا تكون الخالات. أنت خالة رائعة. كنت ستكونين خالة أروع لو لم تسافري.
قالت: أنا خالة عاهرة.
قلت: هكذا يجب أن تكون النساء.
قالت وهي تدعك زبّي: وماذا عن الرجال؟ هل يجب أن يكونوا منحرفين؟
قلت: فقط عندما تكون لهم خالات عاهرات رائعات.
قالت وهي ترفع نهديها: نك نهدي خالتك.
رالت بين نهديها وعصرَتهما حول زبّي.
قلت وأنا أنيكهما: لقد اشتاق زبّي إليهما.
قالت: وهما اشتاقا إليه.
أقمتها وقبّلْتها بحرارة وأنا أداعب طيزها ونهديها، وتصارع لسانانا وهي تدعك كسّها بكمرتي.
قضت شهوتها، فجثوت وأدرها. فتحَت طيزها بيديها، فصرت ألعق فقحتها وأدخل فيها لساني. صارت تتأوّه وتتلوّى، وصارت فقحتها تعضّ لساني.
أكلْت فقحتها بنهم حتّى تشنّجَت وقضت شهوتها فقحتها تختلج حول لساني.
أدرتها ولعقْت عسلها الذي أغرق كسّها. شدّت رأسي إلى كسّها فأكلته حتّى قضت شهوتها وتدفّق عسلها في فمي.
قالت خالتي ضحى وهي تجرّني إلى الغرفة: خالتك جائعة لزبّك الكبير.
قلت: وأنا جائع لخالتي.
قالت وهي تستلقي على السرير وتفتح رجليها: نك كسّ خالتك.
قلت: سآكله مرّة أخرى؛ لأنّني سأشتاق إليه.
قالت: افعل به ما تشاء، لكن نكه نيكا شديدا.
قلت: سيحدث ذلك شئت أم أبيت.
كان لعاب كسّها يجري فلعقْته، فصارت تتأوّه وتتلوّى وتدفع كسّها في وجهي حتّى قضت شهوتها.
دعكْت كسّها بكمرتي حتّى غرقَت في عسله، ثمّ دفعْت زبّي في كسّها.
قالت وهي تتأوّه عندما دخل زبّي لأصله: لقد اشتاق كسّي إلى زبّك الكبير.
قلت وأنا أرفع رجليها: وهو اشتاق إليه.
ضغطْت رجليها إلى أسفل، وصرت أنيكها بإيقاع متسارع.
قالت وهي تتأوّه: نعم، نك كسّ خالتك الشبق بزبّك الكبير.
قلت: هل خالتي العاهرة سعيدة؟
قالت: كأنّك لا تعرف ذلك وعسلي يجري كالنهر.
قلت: لحسن الحظّ، زبّي الكبير يحبّ العوم.
قالت: إنّه يغطس في منبع النهر.
تأوّهَت وتلوّت تحتي حتّى قضت شهوتها وأغرقَت زبّي بالمزيد من عسلها.
أخرجْت زبّي من كسّها ودعكْت بظرها قليلا.
أعدت زبّي إلى كسّها وتابعْت النيك.
قالت: احفر كسّ خالتيك.
قلت: ستُناكين نيكا تتذكّرينه طوال سفرك.
قالت: سأتذكّره حتّى أعود.
اشتدّ النيك بعد ذلك، وقضت شهوتها بضع مرّات.
انقلبْت على ظهري وصارت فوقي.
قلت وأنا أصفع طيزها: هزّي طيزك ونيكي كسّك بزبّي الكبير.
قالت وهي تحرّك كسّها على زبّي صعودا وهبوطا: سأريك كم أحبّ زبّك القويّ.
قلت: كم تحبّينه؟
قالت: سترى.
تسارع النيك وصار نهداها يثبان أمامي. أمسكْتهما، وصرت أعصرهما وأقرص حلمتيها، فاشتدّ النيك أكثر.
قضت شهوتها بضع مرّات، ثمّ قلبْتها على ظهرها وألصقْت قدميها بالفراش وراء رأسها.
نكتها نيكا شديدا، فصارت تقضي شهوتها مرارا وتكرارا، ثمّ صارت تلهث باستمرار.
قلت وأنا أطلق لمنيّي العنان: اشربي منيّ ابن أختك الحارّ في كسّك الداعر.
ملأْت كسّها منيّا وهي تنتفض وترتعش، ثمّ شاهدْتها وهي تأكله بأصابعها، ثمّ مصّت زبّي حتّى اشتدّ عوده.
قالت خالتي ضحى وهي تجثو على أربع وتدفع طيزها إلى الخلف وإلى أعلى: عليك بطيز خالتك الشبقة.
قلت وأنا أعصر أليتها: طيز خالتي الجميلة حبيبتي.
قالت: حبيبتك وحبيبة زبّك الكبير؟
قلت وأنا أدغدغ فقحتها: طبعا.
قالت: وزبّك الكبير حبيبها.
سكبْت سائلا زلقا على فقحتها وصرت أوسّعها بأصابعي وهي تتأوّه وتتلوّى.
قالت: نعم، افتح طيزي الداعرة لزبّك الغليظ.
قلت وأنا أسكب سائلا زلقا على فقحتها: لقد ضاقت.
قالت: وسّعْها بزبّك الكبير.
بعد قليل، كنت ألوي أصابعي الأربعة في طيزها.
قلت وأنا أدفع زبّي في طيزها ببطء: حان وقت اللقاء المنتظر.
قالت وهي تتنهّد وقد دخل زبّي في طيزها لأصله: نعم.
تركْت زبّي في طيزها لا أحرّكه لثوان.
قالت وهي تحلب زبّي بطيزها: ما أروع زبّك الكبير في طيزي.
قلت وأنا أنيك طيزها ببطء: كم اشتقت إلى نيك الطيز! كم اشتقت إلى نيك طيزك الشبقة! لم أنك طيزا سواها كلّ هذه المدّة.
قالت وهي تدفع طيزها إليّ: نك طيزي الشبقة حتّى تشبع.
قلت: سأفعل.
تسارع النيك شيئا فشيئا وهي تدفع طيزها لتستقبل زبّي كلّ مرّة بشهوة وشغف.
قلت: ما أروع الطيز المصنوعة للنيك!
قالت: ما ألذّ زبّك الكبير!
اشتدّ النيك، وقضت شهوتها مرّة بعد مرّة، ثمّ شربَت طيزها منيّي.
مصّت زبّي مرّة أخرى، ثمّ قلبْتها على ظهرها ونكت كسّها حتّى قضت شهوتها بضع مرّات.
نقلْت زبّي إلى طيزها ودحمتها دحما حتّى قضت شهوتها عدّة مرّات.
قلت وأنا أنزع زبّي من طيزها: قومي اشربي منيّي.
جلسَت على السرير فوقفْت أمامها وألقمْتها زبّي، فمصّته وناكت به حلقها حتّى ملأْت فمها منيّا، فغرغرَت به وشربَته.
مصّت زبّي حتّى صلب، فاستلقيت على ظهري، فامتطتني وهزّت طيزها على زبّي حتّى قضت شهوتها بضع مرّات، ثمّ صرت أنيك طيزها من أسفل، فقضت شهوتها بضع مرّات أخرى. قلبْتها على ظهرها ونكت كسّها حتّى قضت شهوتها وملأْته منيّا. أطعمتها منيّي بأصابعي.
مصّت زبّي حتّى صلب، فأوقفْتها على الأرض ونكت طيزها من الخلف مدّة، ثمّ أجثيتها على أربع على السرير وتابعْت نيك طيزها حتّى ملأًتها منيّا.
جثت على الأرض ومصّت زبّي ونكت حلقها ونهديها، ثمّ أقمتها ودفعْتها على السرير على ظهرها. زيّتّ فقحتها جيّدا قبل أن أتابع نيكها.
قضت شهوتها مرارا وتكرارا، ثمّ ملأْت طيزها منيّا لآخر مرّة وهي منبطحة على بطنها.
مصّت زبّي قليلا، فبدأ يتصلّب، ثمّ قبّلْت جميع ثقوبها وحلمتيها.
قلت: لا تنسي زبّي الكبير في السفر.
قالت وهي تستلقي على ظهرها: لن أنسى هذه النيكة أبدا.
الحلقة الثلاثون
قلت: أريد أن أودّع جنى.
قالت خالتي ضحى: ما زالت صغيرة. لا تفعل معها شيئا تندم عليه.
قلبْتها على بطنها، وصفعْت طيزها صفعة قويّة.
قالت: ماذا تفعل؟
قلت: هل يجوز أن تقولي ما قلت؟ كان يجب أن تقولي افتحها إن شئت؛ لأنّك تعلمين أنّني لن أوذيها ولو كان على وقبتي سيف.
قالت: لم أعن ما قلت.
قلت وأنا أصفع طيزها صفعة أخرى: بل عنيت.
قالت: هل تشتهيها؟
قلت: أنا شخص محترم. لا يمكن أن أشتهي ابنة خالتي، لكنّ زبّي الكبير لا يهمّه ذلك. هو يشتهيها.
قالت: أنت لا تشتهيها، لكنّ زبّك الكبير يشتهيها؟
قلت: يشتهي جميع النساء التي صُنعَت له.
قالت: جنى صُنعَت له؟
قلت: هذا رأيه.
قالت: ماذا تريد أن تفعل معها؟
قلت: لا اريد شيئا. هو الذي يريد.
قالت: حسنا. سأرسلها إلى هنا صباح غد. افعل بها ما تشاء.
قلت: صرت تثقين بي؟
قالت: حسام، لا تحرجني ولا تجرحني.
قلت وأنا أجثو فوقها وأدخل زبّي في طيزها لأصله: اعتذري إلى زبّي الكبير؛ فقد أسأت إليه.
قالت وهي تحلب زبّي بطيزها: أعتذر.
قلت وأنا أخرج وأدخل زبّي في طيزها بحركات طويلة لكن بطيئة: لولا أنّ زبّي الكبير يحبّ طيزك الفاتنة هذه، لصفعْتها حتّى ورمت وصار الناس يسألونك طوال سفرك ما لك لا تستطيعين أن تقعدي.
قالت وهي ما زالت تحلب زبّي بطيزها: آسفة، يا حسام.
قلت وأنا أخرج زبّي من طيزها: لولا أنّ زبّي شهم، لفتح ابنتك غضبا، لكنّها بريئة لا ذنب لها في سوء ظنّ أمّها.
قالت: لن يتكرّر ذلك.
قلت وأنا أدعك شفتيها بكمرتي برفق: زبّي يحب ابنتك حبّا عذريا حتّى تُخطب.
أمسكَت زبّي بيدها وقبّلَت كمرتي.
قالت: فليفعل زبّك الجميل هذا بي وببناتي ما يشاء.
قلت: سيفعل؛ فلا تقلقي. غدا سيذكّر ابنتك الصغرى الحامية أنّها صُنعَت له.
قالت: وهل تستطيع أن تنسى ذلك؟
قلت: لا تستطيع، لكنّ الذكرى ممتعة كما تعلمين، فلا تقلقي.
قالت: لن أقلق من جهتك أبدا، فلا تقلق.
قلت وأنا ألبس ثيابي: لن أقلق أيضا.
قالت خالتي ضحى: تسلّ بزوجة أخيك حتّى أعود.
قلت: ما لزوجة أخي؟
قالت: لها طيز فاجرة. ألا تريد أن تنيكها؟
قلت: أنت تتكلّمين الآن مثل زبّي الشهوان.
قالت: ماذا تعني؟
قلت: زبّي الكبير يظنّ أنّ طيزها الفاجرة مصنوعة له.
قالت: ماذا تظنّ أنت؟
قلت: هذا مخجل، لكنّ زبّي مقنع جدّا. لا أستطيع أن أختلف معه كثيرا.
قالت وهي تبتسم: إذن تظنّ أنّ طيزها مصنوعة لزبّك الكبير؟
قلت: نعم، لكن لا يجوز أن أنيك طيز زوجة أخي.
قالت وهي تعصر زبّي من وراء الثياب: ستغضب زبّك الكبير هذا الواقف كالصاري إذن؟
قلت: إنّني أدلّلـه لكنّه لا يشبع ولا يقنع.
قالت وهي تداعبه: لا تريده أن يشتهي الأطياز الفاجرة التي صُنعَت له؟
قلت: إن أجبته إلى ما يريد، لن يترك طيزا فاجرة بكرا.
قالت: لم يترك طيزي الفاجرة بكرا، فماذا حدث؟
قلت: كلّ خير.
قالت: إذن ما المشكلة؟
قلت: لا يجوز أن أنيك طيز زوجة أخي.
قالت: يجوز أن تتركها تضيع سدى؟
قلت: وما أدراك أنّ أخي لا ينيكها؟
قالت: سأسرّ كثيرا إن كان أخوك ينيك كسّها.
قلت: ماذا تقولين؟
قالت: أخوك ليس فحلا مثلك، وإلا لكان هو الذي ينيكني.
قلت: كيف تعرفين ذلك؟
قالت: خالتك تعرف كلّ شيء عن الأزباب.
قلت: ترين أنّني يجب أن أنيك طيزها الفاجرة؟
قالت: ألا تستحقّ زوجة أخيك أن تكون سعيدة؟
قلت: بلى.
قالت: اقعد مع زبّك الكبير هذا قعدة طويلة، وتحدّثا، وتفاهما، ولا تضيّعا الناس. الأطياز الفاجرة المصنوعة لزبّك الكبير ليس لها زبّ آخر تلجأ إليه.
قلت: حسنا.
قالت: أراكما قريبا.
قبّلْت فقحتها وشفتيها، ثمّ انصرفْت وهي منبطحة على السرير.
------------------------
جنـــــــــى
صباح اليوم التالي، قبل العمل، كنت أنتظر جنى.
عندما دخلَت بيت أختها، دخلْت وراءها قبل أن تغلق الباب.
قالت: حسام، ماذا تفعل هنا؟
قلت وأنا أشدّها إليّ: سمعْت أنّك مسافرة، فأردت أن أودّعك. ألا يعجبك ذلك؟
قالت: بل يعجبني كثيرا، لكن كيف عرفْت أنّني سأكون هنا؟
قلت: جنى، ليس أمامنا وقت طويل. هل تريدين أن نظلّ نثرثر، أم تريدين أن أودّعك في فراش أختك؟
قالت وهي تأخذ بيدي وتجرّني إلى غرفة أختها: أريد أن تودّعني في فراش أختي.
قلت وأنا أعصر أليتها: هل ستشتاقين إليّ وأنت بعيدة؟
قالت: طبعا. لقد اشتقت إليك كثيرا وأنا هنا. لماذا غبت كل تلك المدّة؟
قلت: حتّى لا نفضح وأشغال أخرى.
قالت وهي تخلع ثيابها: لا يهمّ. ودّعني الآن.
قلت وأنا أعصر نهدا وأقرص الحلمة الأخرى برفق: سأشتاق إلى هذا الجسد الفاتن.
قالت وهي تستلقي على السرير وتباعد بين رجليها: وهو سيشتاق إليك. افعل به ما تشاء.
قلت: هل تريدين أن أفتحك؟
قالت: ليتك تفعل.
قلت وأنا أداعب بأناملي كسّها الذي كان يريل: وزبّي الكبير يريد ذلك، لكن لن أفعل ذلك بابنة خالتي التي أحبّها. يجب أن أفتحك أمام خطيبك أو زوجك ليعلم أنّك ملك خالص لزبّي الكبير، لا لزبّه الصغير.
قالت: أريدك أن تنيك خطيبي أيضا.
قلت: لا تقولي ذلك. زبّي الكبير يغضب. إنّه يكره الرجال؛ لذلك يحبّ أن ينيك خطيباتهم وزوجاتهم. هل تريدينه أن ينيكهم ويتركهنّ؟
قالت: لا طبعا. أنا آسفة.
قلت: أنا لا أنيك العاهرات الساحرات لأنّي أريد أو أوذي أو أهين أو أذلّ أزواجهنّ أو خطباءهنّ، فأولئك يستحقّون التقدير لأنّهم خطبوا أو تزوّجوا تلك الجميلات. أريدهم أن يعلموا كم هم محظوظون وكم نساؤهم بارعات وتستحقّ الحب والاحترام والتقدير.
قالت: شكرا لك.
قبّلْت حلمتها ومصصتها حتّى صارت تتأوّه وتتلوّى.
قلت: هل فهمْت لماذا أفعل ما أفعل؟
قالت: فهمْت.
قلت: انبطحي على وجهك. سألعق فقحتك الشهيّة كي لا تنسى أنّها مصنوعة لزبّي الكبير.
قالت وهي تنقلب على وجهها: لن تنسى ذلك أبدا.
عندما قبّلْت فقحتها، فتحَت طيزها بيديها. صرت ألعقها وأدخل لساني فيها. صارت تتأوّه وتدفع طيزها إلى أعلى حتّى قضت شهوتها. تابعْت لعق فقحتها وإدخال لساني فيها حتّى قضت شهوتها مرّتين أخريين.
انقلبَت على ظهرها، فلعقْت كسّها حتّى قضت شهوتها ثلاث مرّات، ثمّ مصصت حلماتها حتّى قضت شهوتها.
ودّعْتها وقبّلْت حلمتيها وجميع ثقوبها، ثمّ انصرفْت إلى عملي.
------------------------​
في المساء، كنت في غرفة ريم، أمّ رشاد، وكان زوجها عنان معنا.
قالت: أريد أن يراني زوجي أودّعك قبل أن نسافر.
قلت وأنا أشدّها إليّ وأعصر أليتيها من فوق ثوبها الرقيق: ستسافرون جميعا وتتركونني وحدي، وسأشتاق إلى هذه الطيز الفاجرة.
قلت وهي تداعب زبّي الواقف كالصاري من فوق ثيابي: وستشتاق طيزي وصاحبتها إليك وإلى زبّك الكبير.
قلت وأنا أرفع ثوبها وأداعب طيزها مباشرة: عمّي عنان، ألا تترك زوجتك الجميلة معي؟ سأبذل جهدي لأسعدها.
قال: لا نريد أن نثقل عليك. وراءك عرس. سنعود وتلتقيان مرّة أخرى.
قالت: دلّع عروسك حتّى نعود.
قلت وأنا أخلع ثوبها: سأدلّلك الليلة.
قالت وهي تجثو أمامي: دلّلني بزبّك اللذيذ.
قلت وأنا أخلع ثوبها: عمّي عنان، زوجتك امرأة رائعة. العق كسّها وهي تمصّ زبّي لنستمتع جميعا.
عندما صرت عاريا، أخذَت زبّي في فمها وصارت تمصّه وتتأوّه حوله لأنّ زوجها كان يلعق كسّها.
قلت وأنا أصفع وجهها بزبّي: هل ستمصّين زبّي الكبير مصّا يجعل زوجك فخورا بك ويرويه عسلا؟
قالت: طبعا. طبعا. أنت تعلم كم أحبّ زبّك.
قلت: وأنت تعلمين كم يحبّك.
قالت: طبعا.
تابعَت مصّ زبّي، وصارت تنيك حلقها به حتّى أمسكْت رأسها، وصرت أنيك حلقها حتّى قضت شهوتها في فم زوجها.
جعلْت زبّي بين نهديها فرالت عليه وعصرَتهما حوله. نكتهما لدقائق.
أعدْت زبّي إلى فمها ونكت حلقها حتّى قضت شهوتها مرّة أخرى.
قلت وأنا أصفع وجهها بزبّي: هل جهّز زوجك كسّك الصغير لزبّي الكبير وأنت تجهّزينه له؟
قالت وهي تقوم: نعم. كسّي الصغير جاهز للنيك.
استلقت على السرير، ثمّ رفعَت رجليها وأمسكَت عقبيها.
قلت وأنا ألمس كسّها بكمرتي: عمّي عنان، هل كسّها الصغير جاهز ليُناك نيكا شديدا بزبّي الكبير الذي لا يتعب بسرعة؟
قال: كسّها جاهز.
قلت: ادعكه بكمرتي حتّى تغرق في عسلها، ثمّ أدخل زبّي الكبير فيه.
قال: ماذا؟
قلت: الزوجات العاهرات يحببن الأزواج الذين يريدونهنّ أن ينكن نيكا شديدا.
بعد تردّد، أمسك زبّي وصار يدعك كسّ زوجته بكمرتي، ثمّ ضغطها فيه، فدفعْت زبّي فدخل شيئا فشيئا لأصله.
تشنّجَت وصارت تنتفض وترتعش. اختلج كسّها حول زبّي وأغرقه بعسله.
قلت وأنا أنيكها ببطء: أرأيت كم يحببن ذلك؟
قال: نعم.
ألصقْت قدميها بالفراش وصرت أنيكها نيكا متسارعا، فقضت شهوتها مرّة بعد مرّة حتّى ملأْت كسّها منيّا.
قالت: العق منيّ عشيقي اللذيذ من كسّي.
تردّد قبل أن يلعق كسّها ويشرب المنيّ وهي تمصّ زبّي. تصلّب زبّي في فمها وقضت شهوتها.
قالت ريم: أريد أن أشرب منيّك اللذيذ.
قلت: هل أنت مستعدّة لتستحقّي ذلك؟
قالت: ماذا تريدني أن أفعل؟
قلت وأنا أستلقي على السرير: أوّلا أري زوجك كم تحبّين زبّي. امتطيه وسابقي الريح.
جثت على زبّي وأخذَته في كسّها لأصله.
قالت وهي تصعد وتهبط على زبّي: هذه مهمّة سهلة.
قلت لعنان وأنا أصفع طيزها: أرأيت كم أدلّلها؟
قال: رأيت.
صرت أبل أصابعي في عسلها وأدخلها في طيزها. عندما صارت فقحتها جاهزة، صرت أوسّعها بأصابعي.
قالت لزوجها وهي تتأوّه: إنّه يجهّز طيزي البكر لزبّه الكبير.
ظلّت تهزّ طيزها وتقضي شهوتها حتّى صارت أصابعي الأربعة في طيزها.
قلت: هل تظنّ طيزها الفاتنة جاهزة لزبّي الكبير؟
قال وهو ينظر إلى أصابعي في طيزها: يبدو ذلك.
قلت: لكن لن أفتحها الليلة. يجب أن أفتح طيز كنّتها أولا.
قالت: هل ستنيكنا معا؟
قلت: إن استحقّت كلتاكما ذلك.
قال: أليس ذلك مجونا كبيرا؟
قلت: لذلك يجب أن تستحقّاه.
نزعْت أصابعي من طيزها فمصّتها بنهم.
قلبْتها على ظهرها ونكتها نيكا شديدا. قضت شهوتها بضع مرّات، ثمّ قذفْت منيّي في فمها. غرغرَت به وشربَته، ثمّ جلسَت وقبّلَت زوجها.
مصّت زبّي حتّى تصلّب، ثمّ جثت على أربع. لعقْت فقحتها مدخلا لساني فيها حتّى قضت شهوتها، ثمّ لعقْت عسلها عن كسّها.
أشرت إلى زوجها، فدعك كسّها بكمرتي وأدخلها فيه. نكت كسّها وأنا أداعب طيزها وأوسّع فقحتها بإبهاميّ.
قلت: ألا تستحقّ هذه الفقحة الشهيّة أن ينيكها زبّي حتّى لا تستطيع أن تنغلق ويملأها منيّا حتّى تفيض به؟
قال: بلى.
قضت شهوتها مرّات عديدة، ثمّ قذفْت منيّي في طيزها.
قالت: العق منيّ عشيقي من طيزي وأنا أجهّز زبّه الرائع للمزيد.
لعق منيّي من فقحتها حتّى قضت شهوتها وهي تمصّ زبّي.
داعبْت فقحتها بالصمام، ثمّ نكت كسّها والصمام في طيزها. قضت شهوتها مرّة بعد مرّة، ثمّ نزعْت الصمام وقدفْت في طيزها، ثمّ أعدته إليها.
استدارت ومصّت زبّي حتّى تصلّب.
لعق زوجها بظرها وأنا أنيك كسّها وهي مستلقية على ظهرها. كنت أنزع زبّي من كسّها ليلعق عسلها. في النهاية، ملأْت طيزها منيّا وسددتها.
ألقمتها زبّي، فمصّته قليلا.
لبسْت ثيابي، وقبّلْت كسّها وشفتيها، ثمّ ودّعْتهما وانصرفْت.
------------------------​
في مساء اليوم التالي، كنت مع ربى وسديم في غرفة سديم.
قالت سديم: سنسافر، فهذه نيكة الوداع حتّى نرجع.
قلت وأنا أداعب طيزها من وراء ثوبها: هل أنا الوحيد الذي لن يسافر في هذه البلاد؟
قالت وهي تعصر زبّي من وراء الثياب: من الذي ستزفّ عروسك إليه إن سافرْت؟
قلت: فلتسافر معي إذن.
قالت: هل ستتركها وتنيكنا؟
قلت: لا يجوز ذلك. أنا لست ظالما.
قالت: هل تريد أن تتحدّث، أم تريد أن تنيك؟ كسّي هائج ومائج.
قلت: وهل تظنّين زبّي مستلقيا على ظهره يتشمّس على شاطئ ذلك البحر الهائج؟
قالت وهي تجثو أمامي: يجب أن يسبح ويغطس.
خلعْنا ثيابي وخلعْت ثوبها.
جاءت ربى إليّ وأمّها تمصّ زبّي بنهم. صرت أقبّلها وأداعب طيزها ونهديها. بعد قليل، كانت عارية.
قلت وأنا أداعب كسّ ربى وعسله يسيل: هل ستسافرين وتتركين زبّ عشيقك الكبير؟
قالت: أعلم أنّها حماقة، لكن لا بدّ منها هذه المرّة.
قلت: طبعا. يجب أن يرتكب الناس الحماقات، وإلّا تحسّنت أحوال الناس كثيرا.
قالت وهي تضع يدي على طيزها: حسّن حال طيزي.
قلت وأنا أعصر طيزها: لا تريدين أن أرتكب حماقة؟
قالت: نعم.
قبّلْتها وداعبت نهديها وطيزها وكسّها حتّى قضت شهوتها، ثمّ لعقَت عسلها عن يدي.
تبادلتا المكانين، ومصّت ربى زبّي وناكت به حلقها وأنا أقبّل أمّها وأداعبها حتّى قضت شهوتها ولعقَت عسلها.
قلت وأنا أقيم ربى: هل تريدين أن أنيك الكسّ الصغير الذي أتيت منه بزبّي الكبير؟
قالت: نعم. أنا ابنة بارّة.
استلقت سديم على ظهرها ورفعَت رجليها. لعقْت فقحتها حتّى قضت شهوتها ثمّ كسّها حتّى فعلَت مرّة أخرى.
دعكَت ربى كسّ أمّها بكمرتي، ثمّ بدأ النيك.
قذفْت منيّي أوّل مرّة على وجهيهما فلعقَته كلتاهما عن وجه الأخرى. قبّلْتهما قبلا حارّة.
لعقْت فقحة ربى ثمّ كسّها، وسديم تمصّ زبّي حتّى تصلّب.
نكت نهدي ربى ثمّ نهدي أمّها، ثمّ نكت سديم من الخلف وهي جاثية على أربع وأنا أوسّع طيزيهما بأصابعي.
قذفْت في طيز ربى ثمّ في طيز أمّها. وقذفْت المرّتين الأخيرتين في كسّ سديم ثمّ في كسّ ربى.
مصّت سديم زبّي حتّى بدأ يتصلّب.
قلت وأنا ألبس ثيابي: لا تطيلا الغياب.
قالت سديم: سيكون طويلا ولو كان يوما واحدا.
قبّلْت جميع الثقوب، ثمّ انصرفْت.
------------------------​
في مساء اليوم التالي، تعشّيت عند أهل خطيبتي.
بعد العشاء، تركَنا أهلها معا في غرفة الجلوس. كانت قاعدة بجانبي على الاريكة.
قلت: لقد اشتقت إليك كثيرا.
قالت: هل اشتقت إليّ، أم سافر جميع الآخرين؟
قلت: هل ستسافرين أيضا؟
قالت: هل أنت أهبل؟ أسافر وأتركك لمن؟
قلت وأنا أبتسم: للزمن.
قالت: لماذا؟ هل فعلْت ما يستحقّ ذلك؟
قلت: فعلْت ما يستحقّ ألّا تتركيني أبدا.
قالت: ماذا فعلْت؟
قلت: كلّ خير.
قالت: صدّقْت.
قلت: هل تكذّبينني؟
قالت: قلت صدّقْت.
قلت: ألن تسألي عن التفاصيل؟
قالت: تفاصيل الأعمال الخيريّة التي فعلْتها؟ وهل يجوز ذلك؟
قلت: لا، لكن تستطيعين أن تحاولي.
قالت: لن أفعل.
قلت: ألن يسافر أحد من أهلك؟
قالت: ماذا عن أهلك؟
قلت: لا يثقون بي أن يتركوني وحدي.
قالت: وتوقّعْت أن أثق بك أن أتركك وحدك؟
قلت: إذن لم تخدعك حسن معاملتي لك؟
قالت: هل كنت تخدعني؟
قلت: لا.
قالت: إذن لا تخَف.
قلت: أشعر الآن بالأمان والطمأنينة.
قالت: أريد أن أسألك سؤالا، لكن أجبني بصراحة.
قلت: هل أنت مستعدّة لذلك؟
قالت: ماذا تقصد؟
قلت: هل ستفعلين ما عليك فعله لتستحقّي أن أجيبك بصراحة؟ قد لا تكونين مستعدّة لذلك. إن كنت مستعدّة، سلي ما بدا لك.
قالت: ما رأيك في ... نيك الطيز؟
النهاية
الصـداقـة والعـلاقـة
لأنّ خطيبتي لم تأذن لي بأن أستمتع بجسدها بأيّ طريقة كما يفعل معظم الخطباء مع خطيباتهم، تطوّعت صديقتها أن تفعل معي بعض ما تفعله الخطيبات العاهرات، فوافقت خطيبتي. ولحسن الحظّ، وافق خطيب صديقتها. لكنّ خطيبتي لم تخبرني بهذا الاتّفاق، ولم يبد عليها أنّها تعرف شيئا عنه، لكن تأكّدت سريعا أنها تعرف كلّ شيء. لذلك لم يقف الأمر معي عند صديقتها تلك.
الوسوم: ذكر وأنثى، وجماعيّ، وفمويّ، وفرجيّ، وشرجيّ، ومجازفة، وإغواء، ومشاهدة، واستعراض، وكبير وصغير، ومحارم، ودياثة.
اســــتبراء
هذه القصّة فيها عمليّات جنسيّة صريحة مكتوبة لغرض الترفيه للبالغين. إن لم تكن بالغا، أو كانت هذه الأشياء تخدش حياءك، أرجو ألّا تقرأ هذه القصّة. المؤلّف لا ينصح بالضرورة بممارسة أيّ عمل مذكور هنا. الأعمال والتصرّفات المذكورة هنا قد تكون خطأ سياسيّا أو خُلُقيّا أو صحّيّا. تصرّف بحكمة، واستمتع بأمان.



 
  • عجبني
التفاعلات: شاب نييك، nizar و meedo32
جميلة جدا و مشوقة لكنها طويلة جدا و الاحداث تكرر نفسها تقريبا مع اختلاف الاسماء فقط .. كل واحدة يتكرر معها تقريبا ما حدث مع الفتاة السابقة .. تبقى القصة مثيرة و رائعة .. ابدعت
 
جميلة جدا و مشوقة لكنها طويلة جدا و الاحداث تكرر نفسها تقريبا مع اختلاف الاسماء فقط .. كل واحدة يتكرر معها تقريبا ما حدث مع الفتاة السابقة .. تبقى القصة مثيرة و رائعة .. ابدعت
القصة ليست مكتوبة لغرض أن تقرأها كلها مرة واحدة. يستحسن أن تقرأ جزءا واحدا في اليوم أو أكثر بقليل.
بالنسبة للتكرار، فهو من طبيعة الحياة. هل كل يوم في حياتك يختلف اختلافا كليا عن كل الأيام الأخرى؟ هل لو نكت مليون امرأة ستنيك كل امرأة بطريقة مختلفة تماما؟ هناك اختلاف لكن ليس اختلافا جوهريا فالنيك أولا وأخيرا إدخال الزب في ثقب ثم الدفع والسحب والتكرار. لكن باختلاف الناس تختلف الظروف.

هذه القصة جنسية بحتة وتختلف اختلافا كليا عن باقي القصص المليئة بكلام ليس له علاقة بالجنس وكل مدة طويلة تجد مشهد جنس فيها.

أنا لا أكتب مغامرات بوليسية ولا مغامرات تجسس ومخابرات واختطاف ومعارك بالأسلحة وبدون أسلحة وتهديد وابتزاز وعنف، ولو أردت أن أقرأ مغامرات بولسية أو قصص تجسس إلخ لن آتي إلى هذا المنتدى، أليس كذلك؟
 
اعجبتني جدا ♥️ السرد و كل انثى مختلفة الظروف والطباعة والشخصية لكن العهر واحد وأن اختلفت مقاييسه و أسلوب البطل واحد عموما كما قلت هذه القصة جنسية بحتة تسلم ايدك على المجهود الرائع 💗💗💗 وسابدأ فى قرائة السؤال و المال
 
  • عجبني
التفاعلات: البلبل الأزرق
اعتذر من الكاتب وابدي رأييفي القصه واقول
اهلكتنا بهذه القصه كلها قال قلت قالت مع نفس سرد العلاقه الجنسيه مع الجميع
واكثر من ذلك انك جعلت كل الرجال ديوثين الا أنت
هذا شيء مبالغ فيه كثيرا احسست انه لم يعد هناك في العالم رجل غيرك
اعتذر مره اخرى وندمت بعد ان قرأتها واضعت وقتي فيها قلت عسى ان ارى فيها شيئا مميزا لكن مع الاسف
 
اعتذر من الكاتب وابدي رأييفي القصه واقول
اهلكتنا بهذه القصه كلها قال قلت قالت مع نفس سرد العلاقه الجنسيه مع الجميع
واكثر من ذلك انك جعلت كل الرجال ديوثين الا أنت
هذا شيء مبالغ فيه كثيرا احسست انه لم يعد هناك في العالم رجل غيرك
اعتذر مره اخرى وندمت بعد ان قرأتها واضعت وقتي فيها قلت عسى ان ارى فيها شيئا مميزا لكن مع الاسف
أعتذر أنني لم أذكر قبل القصة أن الملخص والوسوم موجودة في آخر القصة.
هناك ناس كثيرون ليسوا ديوثين لم تتعرض لهم القصة فالقصة لا تسرد قصة حياة كل الناس على الأرض.
ومن جهة أخرى، كان الخيار الآخر أن تكون هناك خيانات زوجية أو ابتزارز وتهديد وغصب ومعارك إلخ، وهذه الأشياء لا أتعامل بها.
شكرا لك على رأيك ولم أتفاجأ أن قصتي لم تعجب كل أهل الأرض.
 
  • عجبني
التفاعلات: بشار
القصة جميلة وغريبة وخرافية تشد القارئ الى متابعتها ولكن يغلب عليها التكرار الممل بالإضافة إلى نكران شهوات باقي شخوص القصة من الرجال عالم الدياثة جميل وله قوانينه الخاصة به شكرا وإلى مزيد من الإبداع مع عدم تكرار الحدث والكلمات شكرا
 
القصة جميلة وغريبة وخرافية تشد القارئ الى متابعتها ولكن يغلب عليها التكرار الممل بالإضافة إلى نكران شهوات باقي شخوص القصة من الرجال عالم الدياثة جميل وله قوانينه الخاصة به شكرا وإلى مزيد من الإبداع مع عدم تكرار الحدث والكلمات شكرا
إن كانت مرت عليك قصة جنسية بحتة (ليس فيها مغامرات بوليسية إلخ) بهذا العدد من الشخصيات وليس فيها تكرار، أرجو أن تدلني عليها لأتعلم منها. القصة من وجهة نظر البطل وليست شريطا وثائقيا ولا يقصد أن تقرأ على جلسة واحدة بكل كل جزء في يوم.
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
بلا شك انك بذلت مجهودا كبيرا في كتابة تلك القصة الطويلة و تشكر على ذلك
انت لم تتوقع ان قصتك ستعجب الجميع كما هو الحال مع اي عمل
و لكن
لن اتعرض لاحداث القصة و لكن ساتكلم عن اللغة كما ارى
و قد قررت ان تكتب باللغة العربية و كثير من الكتاب هنا يفعل ذلك و لكنها لغة عربية سهلة و قريبة من لغة الناس
ولكني احسست انك تترجم من لغة اخرى الى اللغة العربية
فحاول ان تستخدم لغة يسيرة مع عدم الغوص في مفردات لا اراها مناسبة هنا مثل كلمة الية مما يفقد القصة كثير من الاثارة المفترضة
لا تغضب مني فالخلاف في وجهات النظر هو طبيعة البشر

مع التحية
 
بلا شك انك بذلت مجهودا كبيرا في كتابة تلك القصة الطويلة و تشكر على ذلك
انت لم تتوقع ان قصتك ستعجب الجميع كما هو الحال مع اي عمل
و لكن
لن اتعرض لاحداث القصة و لكن ساتكلم عن اللغة كما ارى
و قد قررت ان تكتب باللغة العربية و كثير من الكتاب هنا يفعل ذلك و لكنها لغة عربية سهلة و قريبة من لغة الناس
ولكني احسست انك تترجم من لغة اخرى الى اللغة العربية
فحاول ان تستخدم لغة يسيرة مع عدم الغوص في مفردات لا اراها مناسبة هنا مثل كلمة الية مما يفقد القصة كثير من الاثارة المفترضة
لا تغضب مني فالخلاف في وجهات النظر هو طبيعة البشر

مع التحية
شكرا لك على هذا التعليق وأحترم رأيك.
لقد حاولت أن تكون اللغة أفصح ما يمكن. وكان ذلك تمرينا لي وللقارئ. اللغة التي تريدها فيها أخطاء شائعة كثيرة.
 
  • عجبني
التفاعلات: saadhussam

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%