NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

مكتملة عربية فصحى السؤال والمآل | السلسلة الثالثة | ـ ستون جزء 25/6/2022

البلبل الأزرق

نسوانجى مخضرم
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
عضو
ناشر قصص
نسوانجي قديم
إنضم
24 يونيو 2022
المشاركات
1,791
مستوى التفاعل
1,536
نقاط
1,088
الجنس
ذكر
الدولة
أمريكة الشمالية
توجه جنسي
أنجذب للإناث


السؤال والمآل

اقرأ الأستبراء والملخص في آخر القصة

الحلقة الأولى

كانت زوجتي تجلس بجانبي على الأريكة في بيت أهلها ذلك اليوم قبل شهرين، وكانت حينها ما زالت خطيبتي.

قالت: أريد أن أسألك سؤالا لكن أجبني بصراحة.

قلت: هل أنت مستعدة لذلك؟

قالت: ماذا تقصد؟

قلت: هل ستفعلين ما عليك فعله لتستحقّي أن أجيبك بصراحة؟ قد لا تكونين مستعدّة لذلك. إن كنت مستعدّة، سلي ما بدا لك.

قالت: ما رأيك في ... نيك الطيز؟

قلت: ألم تعدي بأن تفعلي ما عليك لأجيبك بصراحة؟ قفي أمامي ودعيني أنظر إلى طيزك الجميلة. أنت خطيبتي، وليست هناك مشكلة لو نظرت إلى طيزك الجذابة فليلا، خاصّة أنّنا نتكلّم عن نيك الطيز.

بعد تفكير قليل، قامت ووقفت أمامي، ظهرها إلي.

قلت: باعدي بين قدميك قليلا، وانحني قليلا إلى الأمام، دافعة طيزك الجميلة إلى الخلف.

تردّدت قليلا قبل أن تفعل ما طلبت. طيزها الخلّابة داخل ذلك السروال الضيق جعلَت زبّي ينتفض ويقف وينبض.

قلت: طيزك رائعة. تقف بشموخ وكبرياء. أحبها كثيرا.

قالت خطيبتي وهي ما زالت تعرض طيزها عليّ: شكرا لكن لم أسألك عن طيزي. سألتك عن نيك الطيز.

قلت: لقد سألت عن عظيم. اصبري قليلا وسأجيبك. أولا أريد أن تعرفي كم أحبّ طيزك.

كان زبّي واقفا بصلابة. وجهته إلى فوق ووقفت وراءها وأمسكت حجبتيها ودفعْت زبّي بين أليتيها.

قالت وهي تهرب إلى الأمام: ماذا تفعل؟ هذا عيب. ماذا لو رآنا أحد ونحن كذلك.

قلت: هل تشعرين بصلابة زبّي ومقدار حبه لطيزك الجميلة؟

قالت: نعم. أبعده عني، يا منحرف.

قلت وأنا أقعد على الأريكة خلفها: ظلي واقفة كما أنت قليلا.

ظلت واقفة دافعة طيزها إلى الخلف.

قلت: طيزك فاجرة. تنظر إلى بتحدٍّ وفخر.

قالت: ماذا تقصد؟

قلت: وأنا أمد يدي إلى طيزها: كأن طيزك تتحداني أن ألمسها أو ألاعبها.

لمست أليتها اليمنى وعصرتها قليلا.

قالت وهي تصفع يدي: عيب، يا منحرف.

لأنّني سحبت يدي صفعَت أليتها اليمنى. فصفعْت أليتها اليسرى واعتدلَت في وقفتها.

قالت: إنّك ماكر.

قلت: استديري واقعدي في حجري حتّى نتابع سؤالك عن نيك الطيز.

قالت سهام وهي تمتطي فخذيّ وتجلس في حجري قريبا جدّا من زبّي الواقف بصلابة الحجر: أنت منحرف. أرجو ألّا يرانا أحد.

قلت وأنا أضع يديّ على طيزها: ماذا كان سؤالك؟

قالت: هذا عيب. أبعد يديك عن طيزي.

قلت: لا أستطيع أن أبعد يديّ عن طيزك الجميلة وأنت تقعدين في حجري بهذه الطريقة المثيرة.

قالت: هل تريدني أن أقوم؟

قلت وأنا أعصر أليتيها بلطف: أريدك ألّا تقومي أبدا.

قالت: أنت لا تستحي. تداعب طيزي.

قلت: لا يجوز أن أستحي من الطيز التي أحبّ.

قالت: ما رأيك في نيك الطيز يا منحرف؟

قلت: لماذا تريدين أن تعرفي رأي المنحرفين في نيك الطيز؟

قالت: أريد أن أعرف رأيك، لكنك منحرف.

قلت: ما دمت تظنين إنّني منحرف فإنّ رأيي لن يعجبك.

قالت: أتوقّع ذلك.

قلت: هل أنت حمقاء أم تظنين أنّني أحمق؟

قالت: لماذا تقول ذلك؟

قلت: هل هناك خطيب عاقل يقول لخطيبته رأيا لا يعجبها؟

قالت: هل ستكذب؟

قلت: سأحتفظ بحقّي في الصمت، وعدم الإجابة على السؤال، حتّى لا أغضب خطيبتي الجميلة.

قالت: لن أغضب.

قلت وأنا أجسّ طيزها بلطف، وأقرب كسّها من زبّي ببطء: إن كنت تنادينني بالمنحرف وأنت راضية، ماذا ستفعلين إن غضبت؟

قالت: أعتذر. لم أقصد ذلك.

قلت: نيك الطيز في مخيّلتي هو أن تكون طيز فاجرة شهوى، تتحدى الزبّ الكبير الصلب أن ينيكها بقوّة، فيدخل فيها الزبّ الصلب كالحجر، ويفتحها فتحة واسعة حتّى يكاد ثغرها أن يتمزق، ويشرع يحفرها ذهابا وإيابا، وكلّ مرّة يدخل الزبّ بقوة وشهوة عن آخره، ثمّ يخرج حتّى لا يبقى داخلها إلّا جزء من رأسه، يزيد إدمان الطيز الشهوى الجائعة للزبّ والنيك، وتدوخ المرأة من الشبق والشهوة واللذّة. فإذا أشبعها الزبّ نيكا وملأ أعماقها الملتهبة بالمنيّ الحارّ اللزج، تركها مفتوحة كالمغارة تصفر فيها الرياح، وأدمنته إلى الأبد. هل هذا ما تقصدين؟

قالت: كالمغارة تصفر فيها الرياح؟ أنت تقول شعرا في نيك الطيز. واضح أنّك تحبّه كثيرا، يا منحرف.

قلت: غلط من أربع نواحٍ.

قالت: ما الذي غلط من أربع نواح.

قلت: كلامك.

قالت: كيف غلط؟

قلت: لم تلاحظي أي شيء؟

قالت: ماذا؟

قلت: أولا، أنا لم أجب بعد. إنّما استوضحت عن سؤالك. وقد سألت عن ذلك صراحة. ثانيا، يبدو، من أنّ نيك الطيز لا يعجبك، أنّ هذا السؤال كان مجرّد فخّ، ولذلك لن أجيب عليه، رغم أنّني أعرف الإجابة التي تريدين. ثالثا، أنت تتّهمينني بالانحراف قبل أن أجيب أو تعطيني فرصة لأدافع عن رأيي. رابعا، يبدو أنّك لا تتحمّلين الاختلاف في الآراء، فيجب علينا أن نحبّ نفس الأشياء، ونكره نفس الأشياء. وهذا شبه مستحيل بين أيّ شخصين.

قالت سهام: لقد أسأت فهمي. لقد اتّهمتك بالانحراف من باب المداعبة. لكنّ توقّعك صحيح إنّني لا أحبّ نيك الطيز، وأراه شاذّا وقذرا ومهينا ومؤلما.

قلت: غلط مرّة أخرى. طبعا أنت تعرفين عن ماذا تسألين، لكنّني لا أعرف. هل تقصدين نيك الطيز الذي وصفت، عندما ينيك الزبّ الكبير الصلب الطيز الفاجرة الشهوى بقوّة، ويجعل المرأة تقضي شهوتها مرارا وتكرارا، حتّى إذا فرغ منها، ظلّت فقحتها الورديّة مفتوحة فتحة واسعة كالمغارة تصفر فيها الرياح؟

قالت: وهل يمكن للمرأة أن تقضي شهوتها وزبّ كبير ينيك طيزها بقوّة وهو جسيم يكاد أن يمزّق فقحتها؟

قلت: طبعا. النساء الشهوى ذوات الأطياز الفاجرة الجائعة تقضي شهوتها بنيك الطيز وتكاد ألّا تشبع منه. وذوات الأطياز العاهرة تعشق نيك الطيز أكثر من نيك الكسّ. وهنّ يحببن أن يترك الزبّ أطيازهنّ مليئة بالمنيّ الثخين الهلاميّ الحارّ اللزج، وهي مفتوحة فتحات واسعة لا تنغلق إلّا بعد فترة.

قالت: أولئك نساء شاذّات، لسن طبيعيات.

قلت: عندما يختلف الناس، لا يجب أن نتّهم من يختلف عنّا بالشذوذ أو الانحراف. قد نكون نحن المنحرفين. الاختلاف يكون خطأ عندما ينتج عنه ضرر، كأن يكون شخص يحبّ أن يقتل الناس، أو يسرقهم، أو يقفز من الأماكن المرتفعة فيكسر عنقه.

قالت: أليس نيك الطيز ضارّا؟

قلت: كلّ شيء ضارّ لناس ونافع لغيرهم. إن كان يضرّك أيّ شيء، لا تفعليه بغضّ النظر عن رأي الناس فيه أو كم هو ضروريّ لهم.

قالت: أنت لا ترى أنّ نيك الطيز ضارّ لكلّ النساء؟

قلت: لو كان كذلك لما عشقته النساء ذوات الأطياز الشهوى العاهرة.

قالت: لكنّك تقول أطيازهنّ شهوى عاهرة.

قلت: وما يدريك أنّ طيزك شهوى عاهرة أم لا؟ هل جرّبت نيك الطيز من قبل؟

قالت: طبعا لا.

كان كسّها قد بدأ يضغط على زبّي بلطف.

قلت وأنا أشدّها إليّ حتّى هرس زبّي الصلب كسّها الطريّ، جاعلا إيّاها تشهق بصوت منخفض: إذن قد تكون طيزك الرائعة هذه شهوى عاهرة جائعة لا تشبع، تعشق الزبّ الكبير أكثر من كسّك.

قالت: ألا أكون منحرفة إن كنت كذلك؟

قلت: قد تكون النساء التي لا تعشق نيك الطيز هي المنحرفة. إن كانت طيزك الجميلة تعشق النيك بالزبّ الكبير حتّى تصبح مفتوحة كالمغارة تصفر فيها الرياح، هل ستتركينها جائعة لأنّ بعض الناس يظنّ أنّك منحرفة؟ هل أنت مسؤولة أمام الناس أم أمام طيزك؟

قالت: لا أعرف.

وأنا أجسّ طيزها بحرية، جعلَت تحك كسّها بزبّي بلطف لكن بتعمّد. وأصبح يزيد شبقها.

قلت: ما زلت لا أعرف ما سؤالك. هل هذا نيك الطيز الذي سألت عنه؟

قالت: قصدت أن أسألك إن كنت أنت تحبّ نيك الطيز.

قلت: هذا سؤال آخر. مثلا قد يكون السمك مفيدا جدّا، لكن لا أحبّه. هو صحّيّ مفيد جدّا ورائع، لكن لا أحبّه. وقد أحبّ شيئا غير نافع أو ضارًّا.

قالت: هل تحبّ نيك الطيز؟

قلت: أيّ طيز؟ هذا السؤال مثل هل تحبّ الطعام؟ أيّ طعام؟ هناك طعام أحبّه، وطعام لا أحبّه. هناك طعام نافع، وطعام ضارّ.

قالت: سألتك عن نيك الطيز، وذلك مثل أن أسألك هل تحبّ اللحم؟ سؤال واضح.

قلت: أيّ لحم؟ اللحم المشويّ، أم المسلوق، أم المطبوخ، أم المقليّ، وبأيّ طريقة؟ الهنديّ، أم الصينيّ، أم المصريّ، أم الليبيّ. هل رأيت أنّه ما زال غامضا؟

قالت سهام: كيف سأخصّص نيك الطيز؟

قلت: طيز من مثلا؟ هل طيز امرأة أعرفها أم لا أعرفها؟ عفيفة أم عاهرة؟ حييّة أم فاجرة؟ قريبة أم بعيدة؟ صديقة أم عدوّة؟ هل هي طيز شهوى فاجرة، أم قنوعة مهذّبة؟ هل ثغرها ورديّ أم بنّيّ؟ هل هو جميل المنظر شهيّ، أم فوضويّ متثنٍّ بطريقة منفّرة؟ هل هو بكر ضيّق، أم مفتوح واسع ناكه الرائح والغادي؟ المسألة، كما ترين، معقّدة جدّا. ولو ظللنا نستوضح عنها، سنظل نتكلّم أياما قبل أن أستطيع أن أجيبك.

قالت: ما لي وما للأطياز البعيدة والقريبة والعاهرة والعفيفة والفاجرة والحييّة؟ هل تحبّ أن تنيك طيزي؟ أظنّ ليس هناك تخصيص وتوضيح أكثر من ذلك.

قلت: وهل تظنّين إجابة هذا السؤال سهلة؟ قد تكون أصعب من إجابة الأسئلة الأخرى.

قالت: لا تعرف إن كنت تحبّ أن تنيك طيزي أم لا؟

قلت: يا حبيبتي الجميلة ذات الطيز الرائعة، هل سبق لي أن نكت طيزك الشامخة؟

قالت: طبعا لا.

قلت: وهل سهل أن أعرف إن كنت سأحبّ شيئا لم أجرّبه أم لا، وأنت تعلمين أنّنا لا نعرف كثيرا عن طيزك؟ لو وصفت لك فاكهة لم تذوقيها قطّ، وأريتك صورتها، هل تستطيعين أن تعرفي على وجه التأكيد إن كنت ستحبّينها أم لا؟

قالت: لا أظنّ.

كانت تحكّ وتضغط كسّها على زبّي بإيقاع بتسارع ببطء، وكنت أساعدها فأشدّها إليّ كلّ مرّة.

قلت: إن كانت تهمّك إجابة ذلك السؤال، سنجد إجابته. لن تظلّ خطيبتي الجميلة تتساءل عن شيء يهمّها.

قالت: نعم، تهمّني كثيرا.

كانت تتنهّد أحيانا وهي تضغط كسّها على زبّي. ولم يعد يهمّها أن تخفي ما تفعل.

قالت بتنهّد: قاربت أن أقض شهوتي.

قلت: قاربت أن تقضي شهوتك، كالعاهرة الفاسقة، على زبّي الكبير الصلب كالحجر، الذي إذا ناك طيزك الفاخرة الفاجرة بقوّة وعنف، ترك أعماقها الملتهبة تفيض بالمني الحارّ اللزج، فاغرة فاها كالمغارة تصفر فيها الرياح؟

قالت وهي تشهق: نعم، نعم.

صارت تنتفض وهي تهرس كسّها الشبق على زبّي الصلب. وأخيرا هدأَت وهي تلهث.

قلت: يبدو أنّك تعشقين زبّي.

قالت ووجهها محمرّ: لقد تصرفت بقلّة أدب كبيرة جدّا وفجور. لا أصدّق أنّني فعلت ذلك. لقد كنت كالعاهرة. أخجل وأتبرّأ مما فعلت.

قلت: هل كنت تعرفين أنّك ذات كسّ شهوان فاجر؟

قالت: لا طبعا. إنّني خجلت جدّا. كيف سأنظر في وجهك.

سندَت وجهها على كتفي لتخفيه.

قلت: إنّني أحبّ خطيبتي الجميلة، الشهوى كالعاهرات، وزبّي الكبير الصلب يحبّها كثيرا، ويحبّ كسّها الصغير الطريّ الجائع، فلا داعي أن تخجل منّي.

قالت: هل فعلا لا تظنّ أنّني منحرفة؟

قلت: هل تعشقين زبّي الكبير الصلب الذي لا يشبع؟

قالت بصوت خفيض: نعم.

قلت: ما دمت تعشقين زبّي، وستبذلين قصارى جهدك ليكون سعيدا، لا يهمّني رأي الناس في سلوكك الذي لا يرون. وإن كان انحرافك سيجعل زبّي أسعد، لا يهمّني إذا فعلت أشياء يندى لها جبين العاهرات القذرات.

قالت سهام: هل تريدني أن أتصرّف كالعاهرات القذرات؟

قلت: لا يهمّني كيف تتصرّف العاهرات القذرات. كوني أنت وزبّي سعيدَين، ولن يهمّني شيء.

قالت: لا ترى أنّني تصرفت بوقاحة؟

قلت: أريدك أن تحكّي كسّك الشهوان الجميل بزبّي حتّى تقضي شهوتك مرّة أخرى إن كنت لا تريدين أن أظنّ أنّك وقحة وقذرة وأشكوك إلى أمّك.

قالت وهي تدعك كسّها بزبّي: أظنّ أنّك منحرف. تريد أن تكون خطيبتك لا تستحي.

قلت: خطيبتي الجميلة تعشق زبّي. أريدها أن تمتّعه وتستمتع به. إن كان حياؤها سيمنعها من ذلك، لا أريدها أن تستحي. هذا كلّ شيء.

قالت وهي تدعك كسّها على زبّي بشدّة: إنّني شبقة جدّا. لذلك سأفعل ما تريد. يبدو أنّني فقدت حيائي كلّه.

قلت: افعلي ما تريدين، يا ذات الكسّ الجميل الجائع، الذي يكاد يذوب شوقا إلى زبّي الكبير الصلب كالحجر. أظنّ أنّ كسّك الصغير يريدني أن أنيكه بزبّي الكبير بشدّة حتّى أتركه كالمغارة تصفر فيها الرياح.

قالت وهي تشهق: نعم. نعم. إنّني أقضي شهوتي.

قلت: اقضيها كالعاهرة الوقحة، إن كنت لا تريدينني أن أظنّ أنّك عاهرة وقحة.

قالت وهي تنتفض: نعم. نعم.

هدأَت وصارت تلهث.

قلت: هل كسّك الصغير الجميل راضٍ عني؟

قالت وهي تبتسم: نعم. كسّي الصغير يحبك ويحب زبّك الكبير.

قلت: وزبّي الكبير يحبّ خطيبتي الرائعة الأقلّ حياء من العاهرات.

قالت: زبّك رائع جدّا.

قلت: هل تتمنّين لو أنّك تصرّفت بخجل، وما زلت تتعذّبين؟

قالت: لا طبعا.

قلت: تحبّين قلّة الحياء إذن؟

قالت: يبدو أنّني أحبّها. هل تكرهها أنت؟

قلت: أنا لا أكره شيئا تفعله خطيبتي الجميلة.

قالت: لا تكره خجلي؟

قلت: أكرهه لأنّك تكرهينه.

قالت وهي تبتسم: لا تكرهه لأنّك منحرف؟

قلت: أظنّ أنّ حبّي لخطيبتي الجذّابة ليس انحرافا.

قالت: هل أنا جذابة فعلا؟

قلت: هل ظننت أنّ زبّي يقف كعمود من الرخام من الملل؟ إنّه يكاد يكون أصلب من الماس لأنّه يحبّك.

قالت وهي تبتسم: ظننت أنّه يقف هكذا من الانحراف.

قلت: ما دام كسّك الجميل مسرورا، دعينا نتركه وحده، ونذهب إلى غرفتي لنتفرّغ لطيزك الشامخة الفاجرة. أريد أن أعرف أيّ نوع من الأطياز هي، وهل هي جائعة لزبّي أم لا، حتّى أستطيع أن أجيبك على سؤالك.

صفعت طيزها بلطف وساعدتها أن تترجّل عن زبّي. ثمّ ذهبنا إلى الغرفة المخصّصة لي أن أقيم فيها وأنا أزور خطيبتي وأغلقت الباب.

-----------------------------------------------------------------

الحلقة الثانية

قلت: أول خطوة لنستمر في تدريب قلّة الحياء هي أن تخلعي ثيابك.

قالت سهام ووجهها يحمرّ: أخجل.

قلت: هل تخجلين من خطيبك الذي يعشقك؟

قالت: نعم.

قلت: لا يجوز رجوع القهقرى. دعك كسّك الشبق الجائع على زبّي الكبير الصلب كالحجر حتّى تقضي شهوتك مرّتين أفجر من خلع ثيابك. ثمّ إنّك مع خطيبك حبيبك، الذي هو وزبّه الكبير يعشقان طيزك الجميلة الفاجرة.

بعد تردّد قليل، خلعت ثيابها ببطء وزبّي ينبض. هذه كانت أول مرّة أرى أي جزء منها عاريا.

استقبلتني بخجل وغطت نهديها بيديها.

قلت: ماذا تفعلين؟ ألّا تريدينني أن أرى نهديك الرائعين وحلمتيك الشهيتين؟ ألّا تريدين أن أستمتع بجمال جسمك الرشيق، الذي يعشق الزبّ الكبير الصلب كالحجر؟ هل سيضيع جمالك سدى؟ هل تريدين زبّي الكبير أن يغضب عليك ويخاصمك؟

نزلت يديها عن نهديها بخجل.

قالت بخجل: لم أخلع ثيابي أمام أحد قبل هذا.

قلت: ألست الآن عارية أمام صاحب الزبّ الكبير الذي تعشقين؟

قالت: بلى.

قلت: لا خجل أمام زبّي الكبير. هل تريدينه أن يخجل منك، ولا ينيكك أشدّ من نيك العاهرات؟

قالت: لا.

قلت: اجثي على يديك وركبتيك على السرير، ودعيني أنظر إلى طيزك الفاجرة الجميلة. أريد أن أرى كلّ تفاصيلها. أريد أن أحفظها عن ظهر قلب. أريد أن أرى أروع طيز في العالم، الطيز التي يعشقها زبّي الكبير.

صعدت على السرير واتّخذت الوضع الذي وصفت.

قلت: نزّلي أسفل ظهرك، وارفعي طيزك الجميلة، وادفعيها إلى أعلى بدون حياء. العاهرات يفعلن ذلك أمام رجال لا يعرفن. أنت تفعلين ذلك أمام الزبّ الكبير الذي تعشقين، وتريدين أن تسرّي وتمتّعي بكلّ طريقة ممكنة. لا خجل أمام زبّ حبيبك الكبير، الذي يقف احتراما لك أقسى من الحجارة.

اتّخذت ذلك الوضع الفاضح، وكان كسّها الصغير الشهيّ يسيل لعابه بجنون.

قلت: هل تشعرين أنّ كسّك الصغير الجميل غارق في عسله؟

قالت بخجل: نعم.

قلت: إنّه ما زال جائعا للزبّ الكبير الذي يعيش من أجله. ألا يعيش كسّك الصغير من أجل زبّي الكبير؟

قالت: بلى.

قلت: سأترك كسّك الشبق بينا أنظر إلى طيزك الجميلة وثغرها الشهيّ.

قالت: حسنا.

قاربت وجهي من فقحتها وتفحّصتها بإمعان.

قلت: لعابي يسيل وأنا أنظر إلى ثغر طيزك الورديّ الشهيّ. كأنّه يريدني أن أقبّله وألعقه.

قالت: لا تفعل ذلك. لا أظنّ ذلك نظيفا.

قلت: عندما لا تخجلين من عرض ثغر طيزك الرقيق الشهيّ عليّ، لا أخجل أن أقبّله وأمصّه.

قبل أن تردّ سهام، لمست فقحتها بشفتي فشهقت شهقة خفيفة. نزلت أقبّله تقبيلا لطيفا وهي صارت تتأوّه وتتلوّى. وفقحتها انقبضت فتابعْت تقبيلها بخفة حتّى صارت ترتخي وتتفتّح كالوردة. وهي صارت تتنهّد، وتدفع طيزها باتجاه فمي بلطف لكن بشهوة.

قلت: هل تحبّين ما أفعل يا ذات الطيز الفاجرة؟

قالت بتنهّد إذ تابعْت تقبيل فقحتها: إنّه شعور غريب لكن لذيذ.

قلت: يبدو أنّ ثغر طيزك الفاجرة شهوان جائع يعشق زبّي الكبير. سنتأكّد في وقت قصير. استمتعي بوقتك فإنّني مستمتع بوقتي.

صارت فقحتها تفتح أكثر عندما أعملت فيها لساني بلطف. وصارت كأنّها احاول أن تمصّ طرف لساني. ضغطت بلساني أكثر وتفتّحت فقحتها أكثر.

قالت بتنهّد: إنّك تحاول أن تدخل لسانك في طيزي.

قلت: ثغر طيزك الشهوان يحبّ اللعب، وأنا ألاعبه. هو يعشق زبّي الكبير، وأنا وزبّي الكبير نعشقه.

ناوبت بين إدخال لساني في فقحتها اللعوب وبين مصّها. وهي هاجت وأصبحت تضغط طيزها على وجهي بإصرار وشهوة.

قالت وهي تشهق: قاربت أن أقضي شهوتي.

ذلك دفعني لأن أمصّ وألعق فقحتها اللذيذة بنهم وهي شهقت وتشنّجت.

قالت بشهقة عميقة: طيزي عاهرة فعلا. إنّني أقضي شهوتي.

تابعْت التهام فقحتها الصغيرة، وهي تنتفض بالشهوة العارمة، حتّى هدأَت وصارت تلهث.

قلت: ثغر طيزك جميل ولذيذ وشهوان. يبدو أننا متفقان أنّه يعشق زبّي الكبير، ويريده أن ينيكه نيكا شديدا، ويتركه فاغرا فاه كالمغارة تصفر فيها الرياح.

قالت: نعم لكن أليس صغيرا جدّا؟

قلت: يا حبيبتي الجميلة، طيزك عاهرة شبقة، لكنّك فتاة مؤدّبة محترمة. لا يجوز أن أنيك طيزك الرائعة بزبّي الكبير قبل ليلة الدخلة كما تُناك العاهرات. أمامنا وقت لتدريب ثغر طيزك البريء حتّى يتّسع، ويكون جائعا جدّا، ومستعدّا لليلة الدخلة.

قالت وأنا أخلع ثيابي ثمّ أجثو خلفها وزبّي الصلب النابض متوجّه إلى كسّها: ذلك لن يؤلمني؟

قلت وأنا أدغدغ كسّها الغارق في عسله برأس زبّي بلطف: وهل أنا مجرم لأؤلم حبيبتي عندما تعطيني أجمل شيء فيها، طيزها الفاجرة الرائعة الجائعة؟

قالت بشهقة لطيفة: ماذا تفعل؟

قلت: كسّك الصغير غارق في عسله. أدعكه بخفّة برأس زبّي حتّى يعرف كلاهما الآخر، ويكونا مستعدّين لليلة الدخلة.

قالت: ذلك يزيد شبقي. إنّني أتصرف كالعاهرات.

قلت وأنا أزيد شدّة الدعك: العاهرة لا تمتّع زبّ حبيبها. أريدك أن تكوني أفجر من العاهرات مع زبّي. ألا تريدين أن تستمتعي أكثر من العاهرات؟

قالت بشهقة: بلى.

قلت وأنا أدعك بظرها برأس زبّي بشدّة: استمتعي أكثر من العاهرات الوقحات، يا عاهرتي الصغيرة.

قالت بشهقة عميقة: إنّني أقضي شهوتي.

قلت: أري زبّي كم تعشقينه. أريه أنّك عاهرته الخاصّة، التي وُجدت لتمتعه وتتمتع به.

قالت وهي تشهق: نعم. نعم.

انتقضَت وكسّها يفرغ قدرا كبيرا من عسله الزلق على رأس زبّي، وأنا أدعكه بشدّة. ثمّ هدأَت وصارت تلهث.

قلت: كسّك يعشق زبّي بشدّة. أريد أن أقبّله، وأمصّه، وأدخل لساني فيه، وأرشف من عسله اللذيذ، حتّى يقذف مقدارا كبيرا من العسل الجديد.

قالت سهام: افعل ما تشاء. كسّي وطيزي تحت أمرك، يا عشيقي الرائع.

قلت: هل عاهرتي الصغيرة راضية عني وعن زبّي الكبير؟

قالت: أقصى الرضا.

قلت: استلقي على ظهرك، وارفعي رجليك فوقك، وأمسكي عقبيك بيديك.

قالت سهام وهي تنقلب على ظهرها وتتخذ الهيئة الذي وصفت: أنت تحبّ الأوضاع الفاحشة الفاضحة جدّا.

قلت: لأنّها تريني كم هي جميلة وفاجرة حبيبتي عاشقة زبّي الكبير.

قالت: نعم، إنّني فاجرة وعاشقة لزبك الكبير.

قلت: وجميلة جدّا وكسّك شهي يسيل لعابي.

قالت: شكرا لك.

قلت: شكرا لك، لأنّك رائعة، ولأنّك معشوقة زبّي الكبير.

عندما قرّبت فمي من كسّها، أنزلت لعابي على فتحة طيزها ثمّ دفعْت إصبعي الأوسط داخل طيزها بلطف. الفقحة انقبضت قبل أن تبدأ بالانفتاح وتسمح لإصبعي أن ينزلق شيئا فشيئا داخل طيزها حتّى وصل إلى آخره.

قالت وفقحتها تنقبض على آخر إصبعي: ماذا تفعل؟

قلت: لقد بدأ تجهيز ثغر طيزك الشبق للنيك بزبّي الكبير. ليلة الدخلة سأنيك طيزك نيكا أشدّ من نيك أطياز العاهرات. يجب أن تكون مستعدّة.

قالت بشهقة خفيفة، وفقحتها ترتعش حول إصبعي: حسنا.

وإصبعي يتلوى بلطف داخل فقحتها الحارّة الضيّقة، لعقت عسل كسّها حول فتحته. صارت تتلوّى وترتعش عندما بدأ طرف لساني يلامس ويدغدغ شفتي كسّها وبظرها. ولعاب كسّها بدأ يسيل بغزارة. لعقته ثمّ عدت إلى مداعبة شفتي كسّها وبظرها.

قالت بتنهّد: لا أصدّق ما أفعل. إنّني عاهرة كبيرة.

قلت: أنت عاهرة صغيرة، يا حبيبتي الفاجرة. ما زلت بكرا.

قالت: أنا بكر، لكنّني أقذر من العاهرات.

قلت: أرجو أن يكون ذلك صحيحا، لأنّك يجب أن تكوني هكذا. عليك مسؤوليّة كبيرة أمام زبّي الكبير لا تستطيع أن تقوم بها البنات الخجولات.

فتحة طيزها استرخت وتفتّحت، وأنا ألعق كسّها وأمصّه، وأدخل لساني فيه، وهو يحاول أن يمصّ لساني. صرت أحرّك إصبعي داخل طيزها الحارّة حركة دائريّة لأوسع الفقحة، وصارت الفقحة تتّسع شيئا فشيئا، وأنزلت عليها كثيرا من اللعاب.

قلت: ثغر طيزك الشبق شره، يريد أن يستعدّ لزبّي اليوم.

قالت: طيزي عاهرة تعشق زبّك الكبير بشدّة.

شبقها زاد كثيرا خاصّة بعدما حشرت إصبع السبابة داخل فقحتها المتوسّعة. بعد إضافة الكثير من اللعاب، تابعْت توسيع الفقحة الشهوى. خفّفت من حدّة مداعبتي لكسّها، الذي كان يسيل لعابه بغزارة حتّى توسّعت فقحتها. أضفت الكثير من اللعاب وحشرت البنصر في طيزها. بلطف وبطء أدخلت أصابعي الثلاثة عن آخرها. توقّفت قليلا حتّى اعتادت فقحتها التوسّع، ثمّ تابعْت مطّها وتوسيعها.

قالت: إنّك تمطّ فقحتي أقصى المطّ.

قلت: لا أريد أن يتمزّق ثغر طيزك الرقيق عندما أنيكه نيكا شديدا بزبّي الكبير. أريد طيزك أن تتمتّع بالنيك حتّى تدمنيه.

قالت: إذن أنت تحبّ نيك طيزي.

قلت: يا حبيبتي العاهرة الجميلة، الآن أعرف طيزك الرائعة جيّدا، وأعلم كم هي شهوى وشبقة. فأستطيع أن أجيب على سؤالك، لكنّك تعرفين الإجابة.

قالت: نعم، وأعرف أنّ طيزي عاهرة تعشق زبّك الكبير. لم أكن أعرف ذلك عندما سألتك.

قلت: ستظلّين تتعلّمين وتصبحين أعهر وأفجر، حتّى تمتّعي زبّي الكبير أكثر وأكثر.

قالت: نعم. أريد زبّك أن يكون أسعد زبّ في العالم.

قلت: وأنا أريد أن تكون طيزك الفاجرة أسعد طيز في العالم.

قالت سهام: طيزي سعيدة جدّا، رغم أنّها ما زالت بكرا.

لقد وسّعت فقحتها توسيعا كافيا، فأعملت لساني بكسّها الذي يفيض عسلا.

قالت بشهقة، وفقحتها ترتعش حول أصابعي، وجسمها ينتفض: إنّني سأقضي شهوتي.

وأنا ألتهم كسّها بنهم، تدفّق المزيد من عسل كسّها اللذيد، وشربْته، وجعلْت أمصّ كسّها للمزيد، حتّى هدأَت وبدأَت تلهث.

قلت: هل تعلمين أنّ ثغر طيزك الجميل مستعدّ الآن أن يأخذ زبّي الكبير إلى آخره؟

قالت: حقا؟

قلت: نعم. إنّ طيزك الفاجرة الجميلة وُجدت من أجل زبّي، لذلك كان توسيعها وإعدادها له سهلا وسريعا.

قالت: لم أكن أعلم أنّني عاهرة إلى هذه الدرجة.

قلت: أنت العاهرة الكاملة لزبّي الكبير. لذلك يعشقك ويعشق طيزك الشبقة. أنت وُجدت من أجل زبّي الكبير، وستكونين ملكه.

قالت: نعم.

قلت: هل أنت الآن مستعدّة أن تقابلي زبّي الكبير، الذي ولدت من أجله لتكوني خادمة مخلصة له؟

قالت: نعم.

قلت وأنا أخرج أصابعي من طيزها بلطف: قومي على يديك وركبتيك، واستديري.

قامت واستدارت، ورأت زبّي الذي كان ينبض بالشهوة مع كلّ نبضة قلب.

قالت: زبّك كبير وجميل، لكن هل أنت متأكد أنّ فقحتي الضيقة تستطيع أن تأخذه عن آخره؟

قلت وأنا أمد يدي وأعصر أليتها اليسرى: فقحتك الضيّقة، لكن الجشعة، تستطيع أن تبتلع زبّي عن آخره الآن خلال دقائق قليلة، لكنّني أريدها أن تكون جائعة وشبقة أكثر في ليلة الدخلة. أريد أن تذوب طيزك الفاجرة شهوة.

قالت: أنا متأكّدة أنّ طيزي ستذوب جوعا وشبقا لربّك الكبير الشهيّ.

قلت: بينما ينتظر كسّك وطيزك زبّي الكبير ليلة الدخلة، شفتاك الشهيتان يستطيعان أن يبدآ بمص زبّي الكبير من الآن.

قالت: هل تريدني أن أمصّ زبّك الكبير الآن؟

قلت: ألم أمصّ كسّك وطيزك وأقضي شهوتك ونستمتع بذلك؟ ألّا تريدين أن تمصّي زبّي الكبير الصلب وتقضي شهوتي ونستمتع بذلك؟ ألا تريدين أن أنيك فمك، وأريك لماذا هو جميل هكذا؟

قالت: بلى.

قلت وأنا أشدّ رأسها إلى زبّي بلطف: كوني مصّاصة زبّي الكبير الصغيرة. متّعيه وتمتّعي به. أري زبّي الكبير كم تعشقينه، وكم تحبّين أن تكوني عاهرته القذرة المخلصة، التي لا تتورّع عن عمل أيّ شيء لإسعاده.

قالت وهي تتمتم عندما لمست شفتاها رأس زبّي: نعم. عسل زبّك يسيل مثل عسل كسّي.

قلت: نعم. زبّي يعشقك ويعشق طيزك الجميلة كما تعشقانه.

قالت: زبّك الكبير القويّ سينيكني نيكا شديدا حتّى يغشى عليّ.

قلت: أنت الآن تتمرّنين حتّى لا يغشى عليك. سينيكك زبّي الكبير الصلب حتّى تدوخي من الشهوة، وتدمني النيك، خاصّة في طيزك الشبقة الغضّة.

قالت: أعلم أنّني سأدمن زبّك الكبير اللذيذ في كلّ ثقوبي الشهوى.

قلت وأنا أشدّ رأسها إليّ حتّى دخل رأس زبّي بين شفتيها: ابدأي بفمك.

مصّت رأس زبّي ولعقته بلطف، وصار لعابه يسيل على طرف لسانها وشفتيها.

قالت بتنهّد: زبّك لذيذ.

قلت وأنا أعصر ألية سهام اليسرى: تمتّعي به يا عاهرتي الصغيرة الجميلة، ذات الطيز الفاجرة الرائعة.

أخذَت رأس زبّي في فمها، وبدأَت تمصّه وتدعكه بلسانها.

قلت وأنا أداعب فقحتها بأناملي: ارضعي زبّي الكبير، أيتها الفاجرة الجميلة. أشبعي جشعك به. مصّيه وهو يريل في فمك الجائع، ليجعلك تجوعي وتشبقي أكثر فأكثر، حتّى تجعليه ينيك فمك الملتهب بالشهوة.

مصّت زبّي بنهم، وهي تحرّك شفتيها عليه إلى الأمام والخلف، وتحاول أن تأخذه في فمها أعمق كلّ مرّة، وأنا أدفع زبّي في فمها بلطف لأقابل حركتها.

ثمّ أصبح رأس زبّي يصل في حلقها أعمق ممّا تطيق، فترجع رأسها إلى الخلف فجأة.

قلت: تريدين أن تأخذيه داخل حلقك، أيتها العاهرة الجشعة؟

تنهّدت حول زبّي إيجابا.

قلت: لا تتوتّري. سأساعدك في ذلك. لا ترهقي نفسك. ستفعلين ذلك خلال دقائق قليلة إن لم تستعجلي. لكن إذا استعجلت، سيكون أصعب، كالطفل إذا حاول تعلّم الجري قبل أن يتعلّم المشي.

تمهّلت في مصّ زبّي وتلطّفت، وأمسكت رأسها بلطف، وصرت أحرّكه حركة دقيقة لأتغلّب على ردّ الفعل البلعومي المنعكس. لم تنجح من أوّل مرّة، لكن بعد بضع محاولات، دخل زبّي حلقها. تفاجأت، لكنّني أدخلت زبّي داخل فمها عن آخره، وأمسكت رأسها ليبقى كذلك لعشرة ثوان، ثمّ تركتها تسحب رأسها إلى الخلف، وتخرج زبّي من فمها.

قالت بشهقة: لقد نجحت. شكرا لك، يا خطيبي الرائع.

قلت: شكرا لك، يا حبيبتي، لأنّك ثابرت واجتهدت، حتّى ابتلعت زبّي عن آخره، لكنّ عملك يبدأ الآن. أري زبّي كم تعشقينه.

قالت: طبعا. لن أتركه بعد الآن.

أخذت زبّي في فمها وشرعت تمصّه وتأخذه في حلقها إلى الآخر. ثمّ صارت تنيك حلقها بزبّي بحركات طويلة عميقة. بعد مدّة من ذلك، أمسكت رأسها بيديّ وصرت أحرك زبّي في فمها وحلقها جيئة وذهابا أنيك حلقها. فعلت ذلك لبضع دقائق، ثمّ تركتها تمصّ زبّي بنهم كما تشاء.

قلت: هل تريدين أن تأخذي منيّي الحارّ اللزج في فمك، وتغرغري به، قبل أن تبلعيه؟

قالت وهي تبتسم: أنت منحرف فعلا.

قلت: حبيبتي العاهرة الجميلة تريد أن تمتّع زبّي الكبير لأقصى حدّ. أنا أساعدها. هل يجعلني ذلك منحرفا؟

قالت: أنا أمازحك. حبيبتك العاهرة القذرة تريد أن تغرغر بمنيّك الملتهب قبل أن تبلعه.

قلت: مصّي زبّي الكبير كما تحبّين وسأعطيك ما تريدين. ستكونين أروع وأقذر شاربة منيّ في العالم.

أخذت زبّي في فمها، ومصّته بجوع وشهوة عارمة. واقتربت قمّة اللذّة شيئا فشيئا.

قلت وأنا أصفع وجهها بزبّي: شهوتي تزيد باستمرار. هل يعجبك ذلك؟

قالت: نعم. ستقذف منيّك الحارّ في فمي.

قلت: وأنا يعجبني أنّ خطيبتي الحامية عطشى لمنيّي اللزج.

أخذت زبّي في فمها ومصّته بشراهة.

قلت: استعدّي. افتحي فمك عن آخره. سأقذف منيّي الحارّ اللزج في أعماقه.

فتحتْ فمها، ودعكتُ زبّي دعكا شديدا، وتفجّر المنيّ من رأسه ينقذف في أعماق فمها. مسحتُ رأس زبّي اللزج على لسانها وانسحبْت.

غرغرَت بمنيّي، ثمّ بلعَته كلّه. أمسكْت رأسها، وقبّلْت فمها تقبيلا شديدا، مدخلا لساني في فمها. وهي مصّت لساني، وأنا مصصت لسانها بطعم المنيّ.

قلت: أنت أجمل عاهرة شهوى في العالم وأنت لي.

قالت وهي تبتسم: طبعا أنا لك.

الحلقة الثالثة

قلت: هل أنت مستعدّة لجولة ثانية من توسيع ثغر طيزك الجائع الجميل؟

قالت سهام: ألا تشبع من طيزي؟

قلت: كلّا. طيزك الفاجرة جميلة جدّا وشهيّة جدّا. لا أستطيع أن أشبع منها ولا منك.

قالت وهي تستدير: تفضّل العب بطيزي الفاجرة وفقحتها الشهوى الجائعة كما تشاء.

سكبت على فقحتها سائلا زلقا، وأدخلت إصبعي فيها عن آخره بسهولة. أدرت إصبعي في طيزها أوسّع فقحتها، وأدخلت إصبعا آخر فدخل إصبعاي كلّهما. داعبت فقحتها لبضع دقائق، أدخل وأخرج إصبعيّ وأحرّكها دائريّا، حتّى توسّعت كثيرا، وهي تتنهّد وتحرّك طيزها بعكس إصبعيّ. ثمّ أدخلت إصبعا ثالثا، فدخلت أصابعي إلى أصولها، وتابعْت مداعبة وتوسيع فقحتها لعدّة دقائق، وهي تتأوّه وتتلوّى.

قلت وأنا أجعل أصابعي بخطّ مستقيم وأدير أصابعي يمينا وشمالا: هل تعلمين ماذا سيحدث الآن؟

قالت سهام: ماذا سيحدث الآن؟

قلت: لأنّك فتاة مهذبة ورائعة وأنا من أسرة محافظة، لن أنيك كسّك أو طيزك حتّى ليلة الدخلة. لكن أريد أن يكونا مدمنين على منيّي قبل ذلك. ستبقى طيزك الفاجرة الجميلة بكرا، لكنّني سأقذف منيّي الحارّ اللزج داخلها، لتدمنه سريعا.

قالت: كيف ستقذف منيّك في طيزي وهي بكر؟

قلت: ألا ترين أنّني فتحت ثغر طيزك الصغير الجميل ووسّعت الفتحة؟ سأقذف المنيّ الحارّ من خلال الفتحة، ثمّ ستغلقين وتعصرين ثغر طيزك ليظلّ المنيّ داخلها. سأوسّع ثغر طيزك أكثر قبل ذلك ليدخل المنيّ بسهولة.

قالت: أنت مكّار.

قلت: أحبّ طيزك الفاجرة كثيرا، وسأتمتّع بها بكلّ طريقة تروق لي. وقد سمحت لي بذلك.

قالت: طبعا. افعل ما تشاء. أنا أستمتع بذلك.

أضفت قليلا من السائل الزلق، واستبدلت أصابعي الثلاثة بإبهاميّ، وصرت أباعد بينها لأوسّع فقحتها.

قلت وأنا أسند زبّي على المنطقة الرقيقة بين كسّها وفقحتها وأحكّه بها: طيزك الجميلة تستعدّ لاستقبال المنيّ الحارّ اللزج، وزبّي الكبير يستعدّ ليقذف ذلك المنيّ في أعماقها الملتهبة.

قالت وهي تتنهّد: أنا خطيبة فاجرة قذرة. لا أحد يفعل ما نفعل.

قلت: أنت خطيبة عاهرة رائعة، تفعل كلّ ما تستطيع لإسعاد زبّ خطيبها الكبير.

قالت: على الأقل، زبّك يحبّني.

قلت: زبّي يعشقك ويعشق طيزك الجميلة. استمرّي كما أنت، وسيملؤك بمنيّه الحارّ اللزج حتّى الثمل.

كانت تدفع طيزها إلى الخلف لتقابل زبّي.

قلت عندما اقتربت من قمّة اللذّة: أنزلي رأسك إلى الفراش، وباعدي بين أليتيك بيديك قدر الإمكان، لتظلّ الفقحة مفتوحة عندما أقذف فيها.

خفضت رأسها، وفتحت طيزها بيديها، وأنا ورفعت نفسي على قدميّ، ليكون زبّي متّجها إلى داخل طيزها من أعلى. دعكت زبّي دعكا شديدا حتّى اقترب القذف، وقرّبت رأسه من الفقحة المفتوحة.

قلت عندما ارتعش زبّي: إنّني أملأ طيزك الفاجرة منيّا حارّا لزجا.

تفجّر المنيّ من رأس زبّي، ودخل طيزها بسرعة وعنف، حتّى إذا نفد مسحت رأس زبّي على حافة فقحتها.

قلت: طيزك الشبقة مليئة بمنيّي اللزج.

قالت: إنّه حارّ كالنار.

قلت: وطيزك أحرّ.

أخذت بيدي صِماما شرجيّا متوسّط الحجم كنت أعددته لذلك، ودفعْته داخل فقحة سهام المفتوحة، والرأس المفلطح دخل طيزها قبل أن تشعر.

قالت: ما هذا؟

قلت: صمام شرجيّ ليعوّد ثغر طيزك على المطّ، وتحافظ على الحمولة الثمينة داخل طيزك. هديّة منّي لتلاعبي بها ثغر طيزك الجميل، ويزيد استعداده للنيك في الوقت المعلوم.

قالت: شكرا لك.

دعكت كسّها بشدّة.

قالت: إنّني أقضي شهوتي.

انتفضت وقذفت عسل كسّها على يدي. لعقت يدي وهي تلهث.

قلت: يا حبيبتي العاهرة الجميلة، أنت كلك لي. سأقذف منيّي في كسّك بدون أن أفتحه. استديري ومصّي زبّي حتّى يستعدّ للقذف في كسّك الجائع.

قالت وهي تستدير: تريد أن تمتلكني كلي.

قلت: زبّي يعلم أنّك جميلة جدّا. يريدك كلّك.

قالت: سمعا وطاعة لزبّك الكبير اللذيذ.

قلت: مصّيه، يا مصّاصة زبّي الرائعة.

أخذت زبّي في فمها وأخذت تمصّه وتلعقه، وهو بدأ ينتفخ ويتصلّب. جعلَت تنيك فمها به، وعندما اشتدّت صلابته، ناكت حلقها به، وأنا كنت أحرّك زبّي ذهابا وإيابا لينيك حلقها. فعلت ذلك حوالي نصف ساعة، وأنا كنت أحيانا أمدّ يديّ لأجسّ طيزها أو أعصرها. أخيرا أمسكت رأسها بيديّ، ونكت حلقها لبضعة دقائق. أخرجت زبّي وصفعت وجهها به بلطف.

قلت: زبّي مستعد. استلقي على ظهرك، وأمسكي عقبيك.

استلقت على ظهرها، ورفعت رجليها بشبق، وأنا شرعت أدعك كسّها برأس زبّي. عندما اقتربت من قمّة اللذّة، ألصقت رأس زبّي بفتحة كسّها وقذفت المنيّ الحارّ داخل كسّها.

قلت: إنّني أملأ كسّك الجائع بالمنيّ الحارّ.

قالت بشهقة: إنّني أقضي شهوتي.

قلت: أنت عاهرة جميلة.

انتقضت وقذفت بعصارة كسّها على رأس زبّي.

قالت: أظنّ أننا فرغنا.

قلت: قاربنا ذلك. إنّني أعشق طيزك، لكن لا يجوز أن أهمل نهدي حبيبتي الجميلة. يجب أن أداعبهما وأمصّ حلمتيها اللذيذتين. بل أظنّ أنّني يجب أن أقذف منيّي اللزج عليهما. ما رأيك؟

قالت: أنت لا تشبع.

قلت: هل تلومين زبّي الكبير لأنّه يعشقك؟

قالت: أحبّ زبّك الكبير الذي لا يكلّ ولا يملّ.

قلت وأنا أنزل رجليها وأمدّهما: ظلّي كما أنت. سأضع زبّي في فمك؛ حتّى ترضعيه ويصلب قليلا.

امتطيت صدرها، وأدخلت زبّي في فمها، فراحت ترضعه كالطفل الجائع.

قلت: زبّي الكبير يحبّ عاهرته الجميلة.

زبّي كبر وصلب في فمها، وأخذت أنيك فمها بلطف. عندما اكتملت صلابته، نكت حلقها قليلا.

استلقيت على ظهري، وجذبت سهام إليّ، جاعلا إيّاها تمتطيني، ويكون كسّها اللزج على باطن زبّي. صرت أداعب نهديها، وأمصّ حلمتيها، وهي تتأوّه وتتلوّى، وتدعك زبّي بكسّها الذي بدأ يسيل لعابه.

قالت وهي تتنهّد وأنا أمصّ حلمتها اللذيذة: أحبّ زبّك الكبير كثيرا.

قلت وأنا أعصر أليتيها: خطيبتي عاهرة رائعة.

قالت: إنّني لا استحي، ولكن لا يهمّني ذلك.

قلت: لماذا لا تستحين؟

قالت: لأنّني أحبّ زبّك الكبير.

قلت: هل تخجلين من حبّ زبّي الكبير الذي يعشقك؟

قالت: لا طبعا.

قلت: وهل يجب أن تخجلي؟

قالت: لا طبعا.

قلت: وهل يجب أن تستحي؟

قالت: لا.

قلت: يجب إذن أن تستحي أن تستحي. أليس كذلك؟

قالت: بلى.

قلت: هل يجوز أن تستحي امرأة جميلة، وكسّها الحار يجري كالنهر؟

قالت: كسّي يجري كالنهر فعلا.

قلت: هل تستطيعين أن تستحي؟

قالت: لا.

قلت: إذن كوني عاهرتي الوقحة، لأنّك يجب أن تفعلي ذلك.

قالت: أنا عاهرتك الوقحة.

وأنا أمصّ حلمتيها، جعلْت أجسّ طيزها وأعصرها، وهي تدعك كسّها على زبّي، وهو يغرقه بعسله.

قالت بشهقة: إنّني أقض شهوتي.

انتفضَت وأغرقَت زبّي بعسلها الجديد. ثمّ هدأَت وصارت تلهث.

قلت: اجثي على الأرض. سأنيك نهيدك الجميلين، ثمّ أقذف منيّي الحارّ عليهما. ريلي بين نهديك.

جثت على الأرض، ورالت بين نهديها. سندت زبّي بينهما، وهي عصرته بينهما. صرت أنيك نهديها بلطف، ثمّ زادت السرعة.

بعد بضع دقائق، أدركت قمّة اللذّة. أمسكت زبّي ووجهته إلى نهديها، وتفجّر المنيّ خارجا من رأس زبّي. قذفته على نهديها، ثمّ دهنت المنيّ على كلّ نهديها برأس زبّي اللزج. أدخلت زبّي في فمها، وهي مصّته.

قالت: هل فرغنا أم تريد المزيد؟

قلت: أنا لا أشبع من حبيبتي العاهرة الجميلة، لكن لأنّها أوّل مرّة نكتفي بهذا كي لا أنهكك. أريد أن أعانقك، وأشعر بك أنا وزبّي الكبير.

قالت: نعم، وزبّك الكبير الجميل لن يتركني، وأنا لا أريده أن يتركني.

اضطجعْت على جانبي الأيسر، واضطجعَت أمامي ودفعَت طيزها إلى الخلف، آخذة زبّي بين أليتيها. زبّي لم يكن صلبا بعد، لكنه صار يصلب.

أمسكْت أحد نهديها، وصرت أداعبه بكسل، وأناوب يدي من نهد إلى نهد. وهي تتلوّى وتحكّ طيزها بزبّي.

قلت: هل تعلمين لماذا بحثت عنك وخطبتك؟

قالت سهام: هل أعجبتك طيزي، أيها الشهوان المنحرف؟

قلت: طبعا، لكن لم أكن قد رأيت طيزك وقتها. كان السبب طيز أمّك وشفتاها.

قالت: ماذا؟

قلت: رأيت طيز أمّك وشفتيها قبل أن أراك، فقال لي زبّي تلك الطيز الفاجرة والشفتان الشهيتان وُجدتا من أجل النيك. أراد زبّي أن ينيك طيز أمّك وفمها ونهديها، لكنّها كانت متزوّجة. فقلت له قد يكون لها أخت أو ابنة لها نفس الطيز الفاجرة، والشفتان المرسومتان لمصّ الزبّ وشرب المنيّ، والنهدان النافران اللذين يريدان أن يعانقا الزبّ، وهو ينيكهما حتّى يقذف منيّه الحارّ عليهما. هكذا وجدتك.

قالت: أنت منحرف فعلا. نظرت إلى طيز أمّي وشفتيها ونهديها بشهوة؟

قلت: يا حبيبتي الجميلة، أمّك امرأة رائعة مصنوعة من أجل الزبّ. كلّ شيء فيها صنع من أجل الزبّ. كيف لا أنظر إليها بشهوة؟

قالت: هي امرأة متزوّجة. ولو لم تكن متزوّجة، كيف تنظر إليها بشهوة، وهي ليست زوجتك أو خطيبتك؟

قلت: أنا لا أنظر إلى المرأة لأنّها متزوّجة أو عزب. أنظر إليها لأنّها مصنوعة للزبّ بجمال رائع، يجعل الزبّ النائم يقف كالصاري بصلابة الحجر.

قالت: هل ما زلت تنظر إلى أمّي بشهوة؟

قلت: هل صارت قبيحة بعد أن خطبتك؟

قالت: أنت منحرف. لو علمت أمّي لغضبت عليك.

قلت: تستطيعين أن تقولي لها خطيبي يحبّ طيزك الفاجرة، ويظنّ أنّها صنعت بهذا الجمال وهذه الروعة، لأنّها وُجدت للنيك الشديد بزبّ كبير، حتّى يتركها فاغرة فاها كباب المغارة تصفر فيها الرياح. وله زبّ كبير صلب كالحجر، يشتهي طيزك الجذّابة، ويريد أن يفعل بها ذلك.

قالت: هل أنت مجنون؟ لو قلت ذلك لأمّي لتبرّأت منّي ومنك.

قلت: أمّك المسكينة لا تعلم لماذا أعطيت تلك الطيز الفاجرة، وذلك الجسم الممشوق الرائع. يجب عليك أن تنصحيها. يجب أن تكوني بارّة بأمّك، فلا تتركيها تعيش في ظلام الجهل والغفلة.

قالت: لن أتدخّل في ذلك. قد تكون تعرف.

قلت: هل تظنّين تلك الطيز الفاجرة ينيكها الزبّ حتّى يتركها فاغرة فاها كالمغارة تصفر فيها الرياح؟

قالت: لا طبعا. وهل أمّي عاهرة؟

قلت: أظنّ طيزها الرائعة بكرا كما كانت طيزك الفاجرة هذا الصباح. وأظنّ أنّها مثلك هذا الصباح، لا تعلم لماذا لها تلك الطيز العاهرة.

قالت: يا حبيبي، يا حسام، لا تتكلّم عن أمّي وطيزها بهذه الطريقة.

قلت: يا حبيبتي، يا سهام، طيز أمّك الفاجرة هي السبب أنّنا معا الآن. كيف تريدين أن أنساها أو أسكت عنها؟

قالت: لو علمت لغضبت عليك.

قلت: المرآة العاقلة لا تغضب لأنّ الرجال ذوي الأزباب الكبيرة القويّة يحبّون طيزها الفاجرة.

قالت: هل تظنّ أنّك تستطيع أن تقول لأمّي أنّك تحبّ طيزها ولذلك خطبتني؟

قلت: لا أستطيع أن أقول لها أنا أحبّ طيزك الفاجرة، ولذلك خطبت ابنتك الجميلة سهام وسأنيك طيزها نيكا شديدا. لكن أستطيع أن ألمح لها.

قالت: وكيف ستلمّح لها؟ هل ستقول أنت جميلة، ولذلك خطبت ابنتك؟ قد يكون هذا معقولا.

قلت: ذلك سهل، لكنّه لا يؤدّي الغرض. يجب أن تعلم أنّ طيزها شيء عظيم، تتوق إليه الأزباب الكبيرة الصلبة كالحجارة التي لا تكلّ ولا تملّ.

قالت: لا أظنّ أنّك تستطيع أن تلمّح لها بذلك.

قلت: لا أدري.

قالت سهام: لكنك منحرف فعلا. من الأوّل تريد أن تنيك طيزي، وجعلْت تقول لا أعرف، وأستوضح، وسنأخذ أياما لنصل إلى نتيجة.

قلت: لقد شدّتني طيز أمّك وطيزك الفاجرتان من الأوّل، وأردت أن أنيكهما، لكن ماذا لو كانت طيزك الرائعة بدون فقحة؟ ماذا لو كانت فقحتها منفّرة؟ القرار النهائي عندما أقبّل وألعق ثغر طيزك حتّى تقضي شهوتك. قد أتراجع في أي وقت قبل ذلك. وأنت تعلمين أنّ أيّ شخص قد يكون له رغبة أن ينيك أيّ امرأة جميلة، لكنّ الأمر ليس سهلا. الجمال وحده لا يكفي. القرار النهائي في النهاية، وليس في الأوّل.

قالت: وهل ما زلت تريد أن تنيك طيز أمّي؟

قلت: إن كان ثغرها جميلا وشهيّا مثل ثغر طيزك، طبعا.

قالت: أنت منحرف. هي متزوّجة، وهي أمّ خطيبتك.

قلت: إن كان ذلك لم يؤثّر على جمال طيزها، لماذا يؤثّر على قراري؟ ثمّ إنّ زبّي الكبير لا يأبه بسفاسف الأمور.

قالت: لو أتيحت لك فرصة، هل تنيك طيزها؟

قلت: وأترك أعماقها الملتهبة غارقة في منيّي الحارّ اللزج، وهي فاغرة فاها كالمغارة تصفر فيها الرياح.

قالت: أنت قذر. كيف تستطيع أن تنيك طيز أمّ زوجتك؟

قلت: جمالها وجاذبتها يساعدانني على ذلك. زبّي الكبير مصنوع للنيك كطيزها الفاجرة. ليسا مصنوعين للتكلّم عن الأدب والأخلاق والحياء.

قالت: أنت شهوان جدّا.

قلت: عندي نقطة ضعف قويّة جدّا من جهة الطيز الخرافية. طيز أمّك الفاجرة تنادي زبّي، كما تناديه طيزك الجميلة، وكما تناديه طيزا أختيك الرائعتان.

قالت: وتريد أن تنيك طيزي أختيّ أيضا.

قلت: أنت وأختاك أخذتم أطيازكنّ الفاجرة من أمّك. نيكهنّ احترام وتعظيم لطيز أمّك الساحرة.

قالت: لا يهمّك إن كانت متزوّجة أم عزبا، كبيرة أم صغيرة، أُمّا أم ليست أمّا.

قلت: مهمّتي في الحياة إسعاد الأطياز الفاجرة بزبّي الكبير. هل لأنّها متزوّجة، أو لأنّها أمّ خطيبتي أو زوجتي، طيزها الرائعة لا تستحقّ السعادة؟ إن لم أنك تلك الطيز الفاتنة، هل سيسعدها رجل غيري؟ لا. إذن وقع العمل عليّ. أنا أؤدّي واجبي فقط.

قالت: أنت تمزح. لا يعقل أن تعتقد ذلك.

قلت: أنت تتهرّبين من النقاش. هل ستغضبين إذا نكت طيز أمّك الفاجرة أو طيزي أختيك المنسوختين عنها نيكا لا تطيقه العاهرات؟

قالت: هل تظنّ فعلا أنّك تستطيع أن تنيك طيز أمّي وتتركها مفتوحة كالمغارة تصفر فيها الرياح؟

قلت: هل إذا قلت نعم، ستقولين نعم، وإذا قلت لا، ستقولين لا؟

قالت: إذا استطعت أن تينك طيز أمّي نيكا حسنا، وتسرّها، وتسعدها، بدون فضيحة، ولا مصيبة، ولا كارثة، ولا مأساة، فافعل. وكذلك أختيّ، لكن ابدأ بأمي، فإنّ طيزها، إن كانت بكرا، كانت مهملة لمدّة طويلة جدّا، وستكون جائعة جدًّا.

قلت: إذن سأبدأ بالأصل ثمّ النسخ. ونسختك أنت قد تكون بعد الأصل.

قالت: بصراحة لا أظنّ أنّك تستطيع أن تفعل أيّا من ذلك.

قلت: تظنّين أنّ طيزك العاهرة الجميلة ستكون الطيز الوحيدة في هذا البيت كمغارة تصفر فيها الرياح؟

قالت: نعم، وذلك رائع جدّا فلا تستهن به.

قلت وأنا أعصر أليتها اليمنى بيدي: لا تظني أنّني سأستهين أبدا بهذه الطيز الفاجرة، الحامية كالنار، والجائعة كالذئب. لا تقلقي. سأجعل ثغر طيزك الجميل مفتوحا كباب مغارة تصفر فيها الرياح. لقد بدأْت أُعِدّها وأَعُدّ لها.

قالت: افعل ذلك. طيزي الشبقة ستبلع زبّك الكبير بلعا، ولا أدري إن كانت ستستطيع أن تشبع منه.

قلت: إذا استطعت أن أفتح طيز أمّك الفاجرة كالمغارة تصفر فيها الرياح، وأغرق أعماقها بالمنيّ الحارّ اللزج، هل أنت مستعدّة أن تشربي منيّي من طيزها، وتغرغري به، ثمّ تريليه في فمها لتغرغر به وتشربه؟

قالت سهام: ما هذه القذارة والانحراف؟

قلت: لقد شربت منيّي فأعجبك. لماذا لا تشربينه من طيز أمّك الشهيّة؟

قالت: أليس ذلك قذرا؟

قلت: العاهرة المحترمة تغسل أعماق طيزها حتّى يظلّ المنيّ نظيفا ونقيّا وشهيّا. لا مكان لهذا النوع من القذارة عندنا. الطيز القذرة منفّرة.

قالت: لكنّه شيء عاهريّ منحرف.

قلت: أليس هذا متوقّعا منكما؟

قالت: أنت تريدنا أن نفعل أقذر الأعمال.

قلت: أعهر وأفجر، لا أقذر.

قالت: إذا نكت طيز أمّي وجعلْتها سعيدة، سأمصّ منيّك منها، وأريله في فمها. أرجو ألّا يكون عندها مانع، لأنّني لا أتخيّل أمّي بهذا العهر والفجور.

قلت: لا تقلقي من طرفها. نيك طيزها الفاجرة سيجعلها من أفجر العاهرات.

قالت: أنا وأنت منحرفان. لو سمعتنا أمّي لتبرّأت منا.

قلت: أمّك الآن امرأة مهذّبة خجولة. زبّي سيحولها إلى عاهرة منحرفة مثلنا أو أكثر.

قالت وهي تحكّ طيزها بزبّي، الذي صار صلبا كالحجر: زبّك الشهوان الكبير خطر على النساء المحترمات.

قلت: طيز أمّك الفاجرة خطيرة أيضا. لقد كنت أمشي في سبيلي، خالي البال، عندما رأيتها، وزبّي الكبير تصلّب، واشتهاها، فامتلأت عيني بالجمال، وعقلي بالروعة، وقلبي بالعشق، وتغيّر كلّ شيء. لو أنّ أمّك الحسناء أخفت مفاتن طيزها الساحرة، لما عرفتك، ولما رأيت هذا الطوفان من الجمال والشهوة.

قالت: هل أنت نادم على ذلك؟

قلت وأنا أضغط زبّي على طيزها: هل تشعرين أنّ زبّي الكبير نادم؟

قالت: أشعر أنّ زبّك الكبير مبتهج.

قلت: ألا يبتهج وهو يلامس الطيز الفاجرة التي يعشقها؟ سيبتهج أكثر عندما ينيكها ويفتحها فتحا واسعا.

قالت: كباب المغارة تصفر فيها الرياح؟

قلت: طبعا.

قالت: تريد أن تنيك زوجتك الرقيقة كالعاهرات.

قلت: هي تريد ذلك أيضا.

قالت: هي عاهرة فاجرة.

قلت: أنا وزبّي نعشقها كما هي.

قالت: طبعا فأنتما منحرفان.

قلت: نريد أن تكون حبيبتنا سعيدة في كلّ ثغورها. والعاهرة الجميلة وطيزها الفاجرة تريدان زبّي أن يكون سعيدا جدّا.

قالت: طبعا. طبعا.

صارت تحكّ طيزها بزبّي الصلب بشهوة وإصرار، وأنا أضغطه على طيزها، وأداعب نهديها، وأقرص حلمتيها. لما زاد شبقها، دعكت كسّها بيدي حتّى قضت شهوتها. بعد ذلك، قمنا، ولبسنا، ثمّ خرجنا من الغرفة.

-----------------------------------------------------------------

الحلقة الرابعة

كانت سلوى أمّ خطيبتي في المطبخ، وكان زبّي ما زال صلبا كالحجر عندما دخلت عليها هناك.

قلت: كيف حال أمّ خطيبتي الجميلة الأجمل سلوى؟

قالت: ما هذا الإطراء، يا حسام؟ هل تريد شيئا؟

قلت: ألّا تعلمين أنّني رجل ذكيّ أعلم أنّك جميلة جدّا؟

قالت ضاحكة: أعلم أنّ لسانك أحلى من العسل.

قلت: هل تعلمين أنّني لو تزوجتك، بدل أن أتزوّج ابنتك الجميلة، لما ندمت رغم أنّك متزوّجة؟

قالت: هل تتزوّجني وأنا متزوّجة؟

قلت: المانع ليس من عندي. أنا لا أمانع. إن كنت لا تمانعين، فأنا حاضر.

قالت: ألا تعجبك سهام؟

قلت: سهام تعجبني جدّا. جميلة، ودافئة، ورائعة، وأروع ما فيها أنّها ابنتك.

قالت: أنت لطيف جدّا.

قلت: عندما أتينا لخطبة سهام، أردت أن أطلبك، لكن، لأنّك متزوّجة وجميلة جدّا، علمت أنّ زوجك لن يوافق أن آخذك منه أو أكون شريكا له فيك.

قالت: أنت طبعا تبالغ.

قلت: أنت امرأة جميلة، ذات قوام رائع، وجسم جذاب، ولا يخفى ذلك على أحد.

قالت: شكرا لك.

قلت: هل تعلمين لماذا خطبت ابنتك؟

قالت: لأنّها امرأة رائعة وجميلة؟

قلت: طبعا، لكن هناك نساء كثيرات رائعات وجميلات. لماذا هي؟

قالت: نصيب.

قلت: النصيب نطلقه على الأشياء بعد حدوثها، لكن كلّ شيء له سبب. مثلا، النصيب لن يجعلني أتزوج امرأة صينية لم أرها قطّ. يكون رجل رأى امرأة في الجامعة، أو في السوق، أو في عملها، أو عن طريق أخته، أو صديقه إلخ. هكذا يحدث النصيب.

قالت: لماذا خطبت سهام إذن؟

قلت: لن تغضبي علي؟

قالت: وهل السبب سيّء؟

قلت: ليس سيّئا، لكنّه صادم.

قالت: كيف؟

قلت: بعد أن تعديني أنّك لن تغضبي.

قالت: حسنا. لن أغضب.

قلت: رأيتك قبل أن أعرف سهام. أوّل مرّة رأيتك فيها، كنت وراءك، فقلت في نفسي هذه الطيز الفاجرة التي أبحث عنها. ثمّ عرفت أنّك متزوّجة. فقلت قد يكون لها أخت أو ابنة لها نفس الطيز الرائعة. وإن كنت محظوظا، قد تكون نسخة محسّنة. ثمّ وقع الاختيار على سهام. وهي كما تعلمين لها نفس الطيز.

قالت باستغراب: هل هذا حدث فعلا؟

قلت: نعم. أرجو أن لا أكون قد أغضبتك.

قالت: بصراحة، لا أعلم أنّ مؤخّرة سهام تشبه مؤخّرتي.

قلت: لا تقلقي. لا يجب أن تعلمي. أنا أعلم، وذلك يكفي. لكن لا تقولي للطيز التي تتفجّر جمالا وشهوة، وتخطف الأبصار، مؤخّرة، بل هي طيز رائعة.

قالت سلوى: وأنت تمشي تشاهد أطياز النساء؟

قلت: الفاجرة التي تنظر إليّ بتحدٍّ وكبرياء.

قالت: طيزي كانت تنظر إليك بتحدٍّ وكبرياء؟

قللت وأنا أديرها حتّى صار ظهرها إليّ: وما زالت تنظر إليّ كذلك. إنّها تعرف أنّها بالغة الجمال والحسن، وتعرف أنّني أحبّها.

قالت وقد استدارت تستقبلني: أنت ولد شقيّ. لا يجوز أن تنظر إلى طيز أمّ خطيبتك.

قلت: بغض النظر عن مقدار جمالها وجاذبيّتها؟

قالت: نعم. لا يجوز.

قلت: عندما بدأَت علاقتي بطيزك الجميلة، لم تكوني أمّ خطيبتي، ولم أكن أعلم أنّك متزوّجة. كنت أعلم فقط أنّك ذات الطيز الفاجرة التي أبحث عنها.

قالت: تغيّرت العلاقة الآن.

قلت: نعم، لكن ما زالت طيزك الفاجرة هي الطيز التي كنت أبحث عنها. طيز سهام الرائعة هي الطيز البديلة، التي أخذتها لأنّني لم أستطع أن آخذ طيزك.

قالت: لكن طيزها أفتى وأغضّ من طيزي.

قلت: نعم، فقد كنت محظوظا، لكنّ ذلك لا يغيّر من عشقي لطيزك الفاتنة. قلبي الكبير وزبّي الأكبر مخلصان، لا ينسيان العشق عندما يريان الأجمل.

قالت: لا يجوز أن تقول لي هذا الكلام.

قلت وأنا أديرها وأدفعها باتجاه الحوض حتّى ألصقتها به: استأذنتك قبل أن أقوله. انظري ماذا تفعل طيزك الحامية بزبّي الكبير.

ضغطت زبّي في شقّ طيزها ولم يكن أمامها مجال للفرار.

قالت بخوف: حسام، ماذا تفعل؟ انسحب إلى الخلف.

قلت: أريك أنّي صادق فيما قلت، ولم أجامل، أو أنافق. طيزك الفاجرة رائعة فعلا، وزبّي الكبير يحبّها كثيرا. وهو أخلص زبّ في العالم. هل أنت في شكّ؟

قالت وأنا انسحب من ورائها: لا يجوز أن تفعل ذلك.

قلت: أنا أريت أم خطيبتي الجميلة أنّ طيزها من أروع الأطياز في العالم. لا أظن أنّك كنت تعرفين ذلك، فلي الحقّ فيما فعلت.

قالت: حسنا، لكن لا تفعل ذلك مرّة أخرى، ولا تنس أنّ طيزي ليست فاجرة، بل زبّك الكبير هو الفاجر.

قلت: زبّي الكبير ليس فاجرا مع الأطياز العاديّة. يحبّ الأطياز الفاجرة الرائعة فقط. أريدك أن تأخذي زبّي الكبير في شقّ طيزك الفاجرة، وتحركي طيزك إلى أعلى وإلى أسفل، لتشعري بدفء زبّي الكبير وطيبته وصدقه في حبّه.

قالت: تريدني أن أشعر بدفء زبّك الكبير وطيبته وصدقه؟

قلت: نعم. إن فعلت ذلك، لن تغضبي عليه أبدا.

قالت: لكنّ ذلك تصرّف عاهر.

قلت وقد أمسكت طفطفتيها ووقفت وراءها: أنت امرأة جميلة. والجميلات الجذّابات يحقّ لهن ما لا يحق لغيرهنّ. لا تنسي أن العاهرات تفعل الأشياء الجميلة مع من لا يستحقّون. تستطيعين أن تفعلي ما تشائين مع خطيب ابنتك المتفهّم.

قالت: المتفهّم أم المنحرف؟

قلت: إن كان عشق طيزك الفاجرة انحرافا، فالمنحرف.

قالت وقد ضغطت طيزها على زبّي وصارت تحكّه صعودا وهبوطا: لا أصدّق أنّني أفعل هذا. أرجو ألّا يدخل علينا أحد فبفضحنا.

قلت وأنا أمسك حجبتيها: أنت تشكرين زبّي الشهوان الكبير على عشقه لطيزك الفاجرة الرائعة، ويحقّ لك أن تفعلي ذلك. ليدخل من يشاء.

قالت وهي ما زالت تدعك ربي بشق طيزها: أنت منحرف جدّا إن كنت تظنّ ذلك.

قلت: سلوى، طيزك الجميلة لها فضل كبير عليّ. أريد أن أقبّلها وأريها كم أحبّها وأعشقها.

قالت سلوى: كيف يمكن أن يكون لطيزي فضل عليك؟ أنت مجنون.

قلت وأنا أجثو خلفها: قد أكون مجنونا بحبّ طيزك الرائعة.

قالت: لا. أنت مجنون فقط.

قبلت طيزها على الأليتين من وراء سروالها الضيق قليلا.

قلت: هذا لم يفِ بالغرض. لقد قبّلت سروالك بدل أن أقبل طيزك الشهيّة.

قالت: لا تستطيع أن تقبّل طيزي مباشرة.

قلت: لا نعرف ذلك يقينا. قد أستطيع. سأجرّب ونرى ما يحدث.

أمسكت بحزام سروالها من فوق وسحبته بشدّة إلى أسفل، ساحبا لباسها الداخليّ إلى أسفل معه، فانكشفت طيزها تماما. حصل هذا في أقل من ثانية. باعدت بين أليتيها بيديّ، وقبّلتها على فقحتها، فشهقت وتشنّجت.

قالت: ماذا تفعل يا مجنون؟

أمسكت فخذيها وضغطت فمي على فقحتها، التي تشنّجت وانقبضت من المفاجأة. بدأْت ألعقها وأمصّها حتّى استرخت وبدأت تتفتّح. صرت أحاول أن أدخل لساني في طيزها.

قالت بتنهّد: أنت مجنون فعلا. تريد أن تدخل لسانك في طيزي. لم يفعل ذلك أحد معي من قبل.

قلت رافعا فمي عن فقحتها قليلا: ثغر طيزك جميل ولذيذ مثل ثغر طيز ابنتك.

قالت: هل فعلت هذا بابنتي أيضا؟

قلت: كان يجب أن أتدرّب قبل أن أفعله بك. لذلك، تستطيعين أن تسترخي وترتاحي.

تابعْت مصّ ولعق فقحتها، الذي استرخت وحاولت أن تمصّ لساني. صارت تتنهّد وتدفع طيزها إلى الخلف. أكلت فقحتها اللذيذة بنهم.

قالت بشهقة: هذا جنون. إنّني سأقضي شهوتي.

ضغطت فمي أكثر في فقحتها، وأكلتها بشراهة حتّى تشنّجت.

قالت بشهقة عميقة: إنّني أقضي شهوتي.

انتفضت وارتجفت وهي تقضي شهوتها، وأنا ما زلت ألتهم فقحتها، وهي ترتعش. كان كسّها يفيض عسلا، فقبلته ولعقته قليلا.

قلت وأنا أسحب لباسها الداخليّ وسروالها إلى أعلى: طيزك الفاجرة عاهرة أيضا تريد أن تفعل معي أجمل الأشياء.

قالت: لا أصدّق أنّني قضيت شهوتي وأنت تلعق وتمصّ فقحتي.

قلت: ثغر طيزك رائع وجائع كثغر طيز ابنتك. يعرف ما يريد. لكنّني لم أشبع من طيزك الشهوى الملتهبة. نظّفي أعماق طيزك جيّدا، ثمّ اقضي معي بضع ساعات. أريد أن أشبع من طيزك الفاجرة، لكن لا أظنّ أن ساعات قليلة ستكفيني، فإنّ حبّي لهذه الطيز الحامية حبّ كبير لا نهاية له.

قالت: أنت طماع جدّا إن كانت لا تكفيك ساعات.

قلت وأنا أجسّ وأعصر طيزها: إن كنت ستلومينني لأنّني أحبّ طيزك الجميلة كثيرا، فافعلي. لكنّ ذلك لن يقلّل حبّي وعشقي لها.

قالت: لن ألومك، وسأعطيك ما تريد لأنّك كنت رائعا معي. أريدك أن تلعب بطيزي وتلاعبها كما تشاء حتّى تشبع. أنت تستحقّ ذلك كما لا يستحقّه غيرك. لم يلعب بها أحد سواك قطّ. ولم أكن أعلم أنّ طيزي لعوب وشبقة إلى هذه الدرجة. لقد فتحت عين طيزي على عالم جديد رائع الجمال.

قلت: أنت امرأة رائعة مثل طيزك. أنت تستحقّين طيزك الفاجرة، وطيزك الفاجرة تستحقّك. وأظنّ أنّني أستحقّكما.

قالت: أنت شابّ هائج، لكن شكرا لك.

قلت واقفا خلفها: شكرا لك، لأنّك امرأة رائعة.

دفعْت زبّي في شقّ طيز سلوى، وأمسكت نهديها الكبيرين.

قالت: ماذا تفعل؟ زوجي لم يفعل هذا منذ سنوات كثيرة.

قلت: وأنا أجسّ نهديها: هل نسي كم هما جميلان؟

قالت وهي تحكّ طيزها بزبّي: يبدو ذلك.

قلت وأنا أعصر نهديها برفق وأدفع زبّي في شقّ طيزها: إن نسي زوجك، فإنّ خطيب ابنتك لا ينسى. لا يستطيع أن ينسى الجمال الذي يراه ويلمسه.

قالت: لأنه منحرف.

قلت: هل أنا منحرف لأنّني أحبّ أمّ خطيبتي وجسدها الأكثر فورة من أجساد الشابّات الذي يتفجّر جمالا وشهوة ويستطيع أن يسحر أكبر الأزباب؟

قالت: لا.

قلت وأنا أعصر نهديها: لقد نسيت أن أقول لك شيئا.

قالت وهي تتأوّه: ماذا نسيت؟

قلت: لأنّني شابّ شهم كانت لي مكافأة.

قالت: أيّ مكافأة.

قلت: خطيبتي لها نهدان رائعان بحجم نهديك هذين. وهما أكبر من نهود أختيها.

قالت: تنظر إلى نهودهن أيضا؟

قلت: لا يخفى جمال نهودهنّ. نهداك ونهود بناتك الثلاثة تنظر إلى الزبّ الكبير، وتتحدّاه أنّها، إن عصرته، لن يصمد كثيرا، قبل أن يغرقها بحليبه الثخين.

قالت: هل تعلم أنّني لم أفعل ذلك لزوجي؟

قلت: هل يعلم زوجك كم أنت فاجرة وشبقة؟

قالت: لا أظنّ.

قلت: لا تهتمّي. خطيب ابنتك يعلم. لن تحتاجي أحدا سواه.

قالت وهي تبتسم: خطيب ابنتي شهوان. يبدو أنّه لا يفكر إلّا في أجساد النساء.

قلت: أنا أحترم النساء بارعات الجمال. هل تتوقّعين أن أرى هذا الجسد الفاجر، المصنوع للنيك بالزبّ الكبير، وأفكر في أشياء أخرى.

قالت: لا طبعا.

قلت: أنا عاشق لأروع الأطياز، لكنّني لست أعمى عن أروع النهود.

قالت: شكرا لك.

قلت: هل رأيت أنّني محظوظ؟

قالت: رأيت أنّ ابنتي محظوظة.

قلت: وماذا عن أمّها الفاتنة؟

قالت: أمّها محظوظة أيضا.

قلت وأنا أديرها حتّى استقبلتني: هذا من تواضعك.

قالت وأنا أعصر أليتيها: اذهب قبل أن يدخل عليها أحد.

قلت: سأذهب الآن، لكن زبّي الكبير وصاحبه لن ينسياك.

قبّلتها قبلة خفيفة على شفتيها، ثمّ خرجت من المطبخ.

-----------------------------------------------------------------

عندما ذهبت سهام إلى المطبخ، قالت سلوى: خطيبك مجنون.

قالت سهام: لماذا؟ ماذا فعل؟

قالت سلوى: لا أدري كيف أقول ذلك، لكنّه كان يتغزّل ... بطيزي.

سهام وقفت خلف أمّها ونظرت إلى طيزها.

قالت سهام: حسام معه حق: طيزك فاجرة فعلا.

قالت سلوى: استحي، يا فتاة.

قالت سهام وهي تضرب طيز سلوى بيدها: أمّي، طيزك رائعة. يحبّها الأولاد من سنّ العاشرة إلى سنّ المئة.

قالت: اخجلي. أنا أمّك.

قالت سهام: أمّي لها طيز رائعة، تحسدها النساء من سنّ بناتها.

قالت سلوى: أنت وخطيبك مجنونان.

قالت سهام: تقصدين أنّنا متوافقان.

قالت سلوى: بطريقة غريبة.

قالت سهام: أمّي، هل طيزك بكر؟

قالت سلوى باستغراب: طبعا. هل ارتكبت خطأ بطيزك؟

قالت سهام: وأنا طيزي بكر. حسام قال إنّه لن ينيك كسّي أو طيزي قبل ليلة الدخلة، لكنه سيجعلهما شبقين وجائعين جوعا شديدا قبل ليلة الدخلة.

قالت سلوى: هل ستدَعينه ينيك طيزك؟

قالت سهام: أمّي، طيزي جائعة جدّا لزبّه الكبير. افتخري بي إن استطعت أن أصبر إلى ليلة الدخلة. إنّني أصبر الآن بصعوبة.

قالت سلوى: ألن يؤلمك ذلك؟

قالت سهام: اليوم بدأ حسام يجهّز فقحتي الصغيرة لزبّه الكبير، حتّى أنّني أظنّ أن فقحتي صارت جاهزة. لن أتألم على الإطلاق. إنّه سينيك طيزي الجائعة نيكا شديدا، ويتركها غارقة في منيّه الحارّ اللزج، وفاغرة فاها كباب المغارة تصفر فيها الرياح.

قالت سلوى: كباب المغارة تصفر فيها الرياح؟

قالت سهام: كناية عن أنّ طيزي ستكون مفتوحة على مصراعيها، ولا تستطيع أن تنغلق، عندما ينسحب زبّه الجسيم منها.

قالت سلوى: أرجو أن لا تتألمي فعلا لأنّه يبدو أنّه سيهري طيزك نيكا بزبّه الضخم.

قالت سهام: أعلم أنّ زبّه الكبير لا يشبع. إنّه لا يكلّ ولا يملّ. سيشبع كلّ ثقوبي قبل أن يتعب. هذا إن كان يستطيع أن يتعب.

قالت سلوى: أنت فتاة جميلة تستحقّ ذلك.

قالت سهام: أنا متأكّدة أنّه سيعطيني أكثر مما أستحقّ.

قالت سلوى: استمتعي بذلك. أنت فتاة محظوظة. أمّك لم تشبع قطّ.

قالت سهام: أمّي الرائعة ذات الطيز الفاجرة، كما يقول حسام، تستحقّ أكثر من ذلك بكثير.

قالت سلوى: قليل النساء المحظوظة التي تأخذ ما تستحقّ أو نصفه.

قالت سهام: طيز أمّي الجميلة الفاجرة تستحقّ أن تناك نيكا شديدا أكثر من غيرها. كلّ النساء تستحقّ أن تأخذ ما تستحقّ. إنّها ليست صدقة أو منّة.

قالت سلوى: كلامك صحيح، لكنّه للأسف غير قابل للتطبيق.

قالت سهام وهي تنسحب من المطبخ: كلّ شيء قابل للتطبيق.

-----------------------------------------------------------------

كنت أجلس على الأريكة عندما جاءت خطيبتي. مددت يديّ إلى حجبتيها، وسحبتها إليّ أقعدها في حجري، وركبتاها على الأريكة على جانبيّ.

قلت وأنا أمسك طيزها بيديّ: ماذا تفعل خطيبتي الجميلة؟

قالت: حسام، لا تستطيع أن تداعب طيزي هكذا هنا.

قلت وأنا أجري يدي اليمنى في شقّ طيزها فأشعر بقاعدة الصمام الشرجيّ: الصمام ما زال في طيزك الجميلة. إذن أستطيع أن أداعبها بحرّيّة.

قالت: هل تريدني أن أنزعه من طيزي؟

قلت وأنا أشدّها إليّ حتّى ضغط كسّها على زبّي الصلب: طبعا لا. أريد طيزك الفاجرة أن تكون مستعدّة لبلع زبّي الكبير والتمتّع به. هل تشعرين كم هو كبير وصلب، ومستعد لينيك جميع ثغورك الشهوى حتّى الثمل؟

قالت: نعم، لكن قد يمرّ أحد فيعرف أنّني عاهرة.

قلت: أنت العاهرة الصغيرة لزبّي الكبير فقط. وليس في ذلك عيب.

قالت: يظنّون أنّني فتاة خجولة.

قلت: أنت فتاة خجولة، لكنك تحبّين زبّي الكبير كثيرا، لذلك أنت عاهرته الجميلة.

قالت وأنا أجسّ طيزها وأعصرها: هل تغزّلت بطيز أمّي؟

قلت: أمّك الجميلة لها طيز فاجرة رائعة. يجب أن تعرف أيّ طيز هي طيزها.

قالت وهي تدعك كسّها بزبّي بحركات صغيرة لكن قويّة: هل تعرف ذلك الآن؟

قلت: أكيد. لا يجوز أن تكون جاهلة وأنا هنا.

قالت: هل غضبت عندما قلت لها ذلك؟

قلت: وأيّ امرأة تغضب عندما يقول لها رجل إنّها امرأة جميلة ذات طيز فاجرة؟

قالت: هل قلت لها ذلك صراحة؟

قلت: أظنّ أنّها تعلم أنّني أريد أن أنيك طيزها الفاجرة بزبّي الكبير نيكا شديدا، يتركها فاغرة فاها كباب المغارة تصفر فيها الرياح.

قالت: أمّي تعلم ذلك ولم تضربك أو تتبرّأ منك؟

قلت: المرأة الذكيّة تعلم أنّه، عندما بعشق زبّ كبير أصلب من الحجر طيزا فاجرة طريّة، يريد أن ينيك فقحتها الضيقة نيكا شديدا، يتركها مفتوحة فتحة واسعة كباب المغارة تصفر فيها الرياح.

قالت: أمّي تعلم أنّ زبّك الكبير الصلب يعشق طيزها الفاجرة الطريّة؟

قلت: طبعا. ما فائدة الغزل إن كانت المرأة لم تفهم الرسالة؟

قالت: كانت رسالتك أنّك تريد أن تنيك طيزها الفاجرة وتتركها فاغرة فاها؟

قلت: طبعا وماذا ستكون رسالتي لفاتنة لها تلك الطيز الساحرة؟

قالت: لو علمت أمّي ذلك لركلت طيزك برجلها.

قلت: المرأة العاقلة ذات الطيز الفاجرة، والكسّ الغضّ، لا تركل أحدا لأنّه يريد أن ينيكها بزبّه الكبير الصلب، الذي لا يكلّ ولا يملّ كما لم ينكها أحد قطّ. تريد أن تريه أنّها تستحقّ زبّه الكبير كما لا تستحقّه سواها.

قالت وهي تضغط كسّها على زبّي ضغطا شديدا: سنرى. سأقضي شهوتي. أرجو ألّا يرانا أحد.

تشنّجت وانتفضت وشهوتها تسيطر عليها. أمسكت طيزها وشددتها إلى زبّي شدّا شديدا حتّى هدأَت وصارت تلهث.

قلت وهي تقوم عني لتنسحب: أنت عاهرة كأمّك. طيزاكما الفاجرتان جعلتاكما كذلك.

-----------------------------------------------------------------

الحلقة الخامسة

بعد الغداء قعدت مع أهل سهام. كنت قاعدا على الأريكة الكبيرة، وأبوا خطيبتي على الأريكة الصغيرة، وأختها الصغرى سها على الأريكة المنفردة.

جاءت خطيبتي، وقعدت في حجري ممتطية فخذيّ، وألصقت كسّها بزبّي، الذي تصلّب خلال ثوان. أمسكت أليتيها، وصرت أجسّهما وأعصرهما برفق.

همست سهام في أذني وهي تضغط كسّها الطريّ على زبّي الأصلب من الحجر: أنت تداعب طيزي الشبقة بيديك؛ وتجعلها أكثر شبقا.

همسْت: أنت عاهرة. تدعكين كسّك الشهوان بزبّ خطيبك الكبير الصلب أمام أختك الصغرى البريئة وأبويك.

همسَت: زبّ خطيبي الكبير أحبّه كثيرا.

همسْت: وخطيبك الذي لا يستحي يداعب طيزك الفاجرة أمامهم.

همسَت: نعم. إنّه شهوان لا يخجل.

همسْت: إن كانت خطيبته لا تخجل، لا نستطيع أن نلومه.

همسَت: لا نلومه، بل نشجعه.

همسْت: أنت خطيبة رائعة، وخطيبك أروع.

ضحكَت.

همست سلوى في أذن زوجها: انظر إليه إنّه يجسّ طيزها ويعصرها أمامنا.

نظر أبو خطيبتي باستغراب.

همس: فعلا. لا يجوز أن يفعل ذلك. سأتكلّم وأنهي هذه الفضيحة.

همست زوجته: اسكت ولا تتكلّم. لن تنهي هذه الفضيحة، بل ستفضحنا.

همس: ألا ترين ما يفعل أمامنا وأمام أختها الصغيرة؟

همست: بلى. أنا الذي لفتَتِ انتباهك إلى ذلك.

همس: ترين لكن لا تريدين أن نوقفه.

همست: إذا أوقفناهما الآن، بالإضافة إلى الفضيحة، سيذهبان إلى مكان آخر ويفعلان هناك ما لا يجب أن يفعلا. أيّهما أحسن؟

همس: تقولين نتركهما يفعلان ذلك هنا خير من أن يفعلا ما هو أسوأ على انفراد؟

همست: تماما.

همس: لكنّه شيء غير مقبول.

همست: إنّ من البنات والشباب من يفعلون أكثر من هذا بكثير بدون خطبة.

همس: كلامك صحيح، لكن هذه ابنتنا.

همست: ابنتنا لها طيز جميلة فاجرة. لا نستطيع أن نلوم خطيبها. دعه يتمتّع بها قليلا؛ فإنّه لن يؤذيها.

همس: قلت ابنتنا لها طيز جميلة فاجرة؟

همست: ابنتنا لها طيز جميلة جدّا وفاجرة تستفزّ الرجال. هل ظننت خطيبها أحمق ليداعبها أمامنا وهي ليست بهذا الجمال والفجور؟ طيزها الفاتنة استفزّته حتّى لم يعد يستطيع مقاومتها، فبدأ يداعبها. تجده الآن يتكلّم عن طيزها وكم هي رائعة وحامية، وكم يحبّ أن يمسكها بيديه، ويجسّها، ويعصرها، وهي تتدلّل، وتتأوّه، وتتمايل في حجره. أنا فخورة بطيز ابنتي. تشبه طيزي، وحسام يعلم ذلك جيّدا.

همس: حسام يعلم ماذا؟

همست: يعلم أنّ طيز ابنتي تشبه طيزي بجمالها وفجورها واستفزازها لشهوة الرجال وأزبابهم الكبيرة.

همس: وكيف تعلمين ذلك؟

همست: إنّه ليس أعمى، وأنا لا أخفي طيزي. أكاد أحكّها بوجهه.

قالت سها: حسام، ماذا تفعل؟

قلت: أغازل أختك الجميلة.

قالت: أليس ذلك قلّة أدب؟

قالت سهام: هل تقصدين أنّني قليلة أدب، أم أنّ خطيبي قليل أدب؟

قالت سها: لا أقصد شيئا من ذلك. تكلّمت بشكل عام.

قلت: تعالي إلينا، يا سها.

قامت سها ومشت إلينا.

قلت: إن غرت من أختك، اقعدي مكانها وسأغازلك.

قالت: هي خطيبتك، لكنّني لست خطيبتك.

قلت: هي فتاة جميلة وأنت فتاة جميلة، والرجال يغازلون الجميلات، وإن لم يكنّ خطيباتهم أو زوجاتهم.

قامت سهام ودفعَت سها إليّ: اقعدي في حجره، لتعلمي ماذا كان يفعل، ولا تتّهمينا خطأ مرّة أخرى.

تردّدت سها فأمسكت حجبتيها وشددتها إليّ حتّى امتطت فخذيّ وقعدت في حجري. أمسكت طيزها وشددتها حتّى ضغط كسّها الطريّ على زبّي المتحجّر، فشهقت شهقة خفيفة، وسحبت طيزها إلى الخلف قليلا. سهام جلست على الأريكة المنفردة مكان سها.

همسْت وأنا أشدّ سها إليّ برفق حتّى ضغط كسّها على زبّي قليلا: هل أنت مستعدة للغزل والحبّ والهيام؟

همسَت: أنا لست خطيبتك.

همسْت: لكنّك لا تقلّين جمالا وجاذبيّة عنها. أنت قعدت مكانها. هل ستفسدين متعتي، أم ستدعيني أتمتّع بك كما كنت أتمتّع بها؟

همسَت: أنا لم أرد أن أقعد مكانها.

همسْت: أنت الآن مكانها. هل ستفسدين متعتي، أم ستمتّعينني بجمالك وجاذبيّتك ودلالك وتتمتّعين معي؟

همسَت: لا أدري.

همسْت وأنا أشدّها إلي حتّى هرسْت كسّها بزبّي: أختك كانت تضغط كسّها الصغير الطريّ على زبّي الكبير الصلب. افعلي ذلك لنبدأ كلام الحبّ والغزل.

همسَت بشهقة خفيفة: أليس ذلك قلّة حياء؟

همسْت: الفتاة الجميلة الشبقة ذات الكسّ الطريّ الرطب، الذي يحلم بالنيك الشديد، ويعشق الزبّ الكبير لا تستحي من الزبّ الكبير الصلب كالحجر.

ارتعشَت وشهقَت.

همسْت: اهرسي كسّك الصغير على زبّي الكبير بقوّة، لكن بلطف حتّى لا يعلم أبواك ما تفعلين.

همسَت: أيجوز أن تفعل ذلك مع أخت خطيبتك؟

همسْت: يجوز لأخت خطيبتي الجميلة ذات الكسّ الصغير الحارّ أن تفعل ما تشاء لتمتّع زبّ خطيب أختها الكبير ولا تفسد متعته.

همسَت وهي تضغط كسّها على زبّي: أرجو ألّا يشعر أحد بذلك.

همسْت: تصرّفي بهدوء وتأنٍّ؛ ولن يتنبه أحد. ولا تقلقي حتّى لو لاحظوا. أنت ترين زبّ خطيب أختك الكبير كم أنت جميلة وشبقة وكم تحبّينه.

صارت تهرس كسّها على زبّي وأنا أجسّ طيزها وأعصرها بلطف وأنا أشدّها إلىّ ليزيد ضغط كسّها على زبّي.

همسْت: هل كسّك الصغير الجميل غارق في عسله وشبقه؟ هل هو جائع للزبّ الكبير الذي يستطيع أن يدكّه دكّا؟

همسَت بشهقة: لا تقل ذلك. ذلك قلّة حياء.

همسْت: سها، أنت تهرسين كسّك الشبق الجميل على زبّي الكبير الصلب. لا تكوني عاهرة خجولة. لا يجوز أن تستحي منّي.

همسَت بشهقة: نعم، كسّي غارق في عسله وشبقه.

همست سلوى في أذن زوجها: انظر. إنّه يجس طيز ابنتنا الصغيرة الجميلة ويعصرها، كما كان يفعل بطيز أختها. إنّه يريها كم طيزها جميلة وشهيّة.

همس زوجها وهو يريد أن يقوم: هذا لا يطاق. لا يمكن أن يستمرّ. إنّه يفعل ذلك أمامنا بوقاحة.

همسَت وهي تشدّه إلى أسفل: اقعد. بل يجب أن يستمرّ. إنّه يفي بوعده. لقد وعدها أن يعاملها كما كان يعامل أختها، وهو يفعل ذلك تماما.

همس: لكنّه ليس خطيبها. كيف تسمح له أن يفعل ذلك؟

همسَت: إنّها ليست خطيبته، لكنها فتاة جميلة حامية تستمتع بما يفعله لها، وهو يعلم ما يفعل. لقد استكانت إليه، وخضعت له، وأصبحت طوع يديه.

همس: لا يجوز أن تتركه يفعل ذلك.

همسَت: صحيح، لكنّ الفتاة الجميلة الحامية لا تستطيع أن تقاوم الشاب الوسيم، الذي يعامل جسدها المتعطّش بلطف، وحبّ، وشهوة، ومهارة.

همس: يداعب طيزها بحرّيّة لم يكن يفعلها مع أختها.

همسَت: يريها أنّها أصبحت طوع يديه يعاملها كما يشاء. لم تكن هناك حاجة ليفعل ذلك مع أختها؛ فهي خطيبته يفعل بها ما يشاء.

همس: ليست خطيبته. كيف تكون طوع يديه؟ هذا لا يجوز.

همسَت: يجب أن تتعلّم الفتاة هذه الأشياء. أن تتعلّمها هنا أمامنا من خطيب أختها خير من أن تتعلّمها وحدها مع شابّ منحرف في مكان لا نعرفه، لا يرحمها، ولا نستطيع أن نساعدها فيه. حسام شاب رائع. لن يؤذيها أمامنا ولا خلفنا. يستطيع أن ينيكها أمامنا وهما يعلمان ذلك لكنّه يداعبها ببراءة.

همس: يداعبها ببراءة؟ إنّ العاهرات لا يفعلن ذلك أمام أهلهنّ. لا أصدّق أنّنا نسمح بذلك.

همسَت: الذين لا يسمحون لذلك أن يحصل أمامهم، يحصل أكبر منه خلفهم، وهم لا يشعرون.

همس: ذلك ممكن.

همسْت: طيزك فاجرة كطيز أختك وطيز أمّك.

همسَت سها: كطيز أختي وطيز أمّي؟

همسْت: وطيز أختك سهاد فاجرة أيضا. أطيازكنّ الأربع فاجرة ورائعة، مصنوعة من أجل الزبّ الكبير. كلّها مصنوعة من أجل زبّي الكبير.

همسَت: أنت جشع. لا تكفيك طيز أختي؟

همسْت: لا تكفيني طيز أختك وطيزك وطيز أمّك. بل يجب أن آخذ طيز أختك سهاد أيضا، وأتمتّع بها كما أشاء. أريد المجموعة الكاملة وزيادة.

همسَت: لو سمعتك أمّي لضربت طيزك.

همسْت: لو سمعت أمّك أنّني أعشق طيزها الفاجرة الجميلة وأطياز بناتها التي لا تقل فجورا وجاذبيّة عن طيزها، ستضرب طيزي؟

همسَت: نعم.

همسْت: أنت جاهلة مثل أختك. لا تغضب المرأة لأنّ صاحب الزبّ الكبير الأصلب من الحجر يريد طيزها الفاجرة الطريّة ليمتّعها ويتمتّع بها كما يشاء. انظري. إنّني أداعب طيزك الرائعة كما أشاء، ولا تمانعين، بل تتمتّعين بذلك. أمّك كذلك.

همسَت: إنّني شبقة جدّا لأنّني قليلة حياء. أمّي ليست كذلك.

همسْت: أنت شبقة جدّا لأنك فتاة رائعة حامية، لكنّك عاهرة مجبولة على حبّ الزبّ الكبير والانصياع لأمره. أنت تفعلين ما جُبلتِ عليه.

همسَت: قد يكون كلامك صحيحا.

همسْت: صحيح جدّا، وأنت وأهلك تعلمون ذلك. وأهلك يرون أنّني أداعب طيزك الفاجرة كما أشاء، وأنت لا تمانعين، بل تتمتّعين بكلّ شيء أفعله، وتتمايلين على زبّي الكبير. أرجو أن يكونوا تنبّهوا إلى أنّك تهرسين كسّك الشبق على زبّي الصلب كما يهرس العنب.

همسَت: أرجو ألّا يكونوا قد رأوا يديك أو أنّك تحرّكهما على طيزي كما تشاء، وأنا لا أمانع لأنّني أحبّ ما تفعل بطيزي.

همسْت: تتمنّين أن يكونوا عميانا، لكنّهم مبصرون، ويعلمون أنّك عاهرة صغيرة. أظنّ أنّهم لا يلومونك؛ لأنّهم يعلمون أنّ زبّي كبير لا طاقة لك به.

همسَت: لو علموا للاموني.

همسْت: إنّني الآن سأفعل شيئا يراه الأعمى، لكن لن يعترض أحد.

همسَت سها: ماذا ستفعل؟

همسْت وأنا أدخل يدي اليسرى داخل سروالها ولباسها الداخليّ من الخلف: لقد اكتفيت من مداعبة طيزك الفاجرة من بعيد. سأداعبها الآن مباشرة.

همسَت وقد تصلّبت: هل أنت مجنون؟ إنّهم سيلاحظون ذلك. لن يستطيعوا أن يغفلوا أو يتغافلوا عنه.

همسْت وأنا أضع رأس إصبعي على فقحتها برفق: لكن لن يحرّك أحد ساكنا؛ لأنّهم يعلمون أنّ طيزك الفاجرة أصبحت ملكي، أفعل بها ما أشاء.

همسَت: إنّني أتصرّف كالعاهرة.

همسْت وأنا أحرّك إصبعي حركة دائرية وأنا أضغطه على فقحتها: ألم تدركي الأمر؟

همسَت بتنهّد: أيّ أمر؟ وماذا تفعل؟

سكتّ حتّى تفتّحت فقحتها ودخل رأس إصبعي.

همسْت وأنا أحرّك إصبعي داخل طيزها حركة دائريّة لأوسّع فقحتها: أنت الآن عاهرتي الصغيرة، وأبواك وأختك يعلمون ذلك، ويرضونه.

همسَت: مستحيل. لكن ماذا تفعل؟

همسْت وأنا أدخل إصبعي في أعماق طيزها الملتهبة: إنّني أداعب ثغر طيزك الفاجرة أمام أهلك.

همسَت: أنت منحرف. لماذا تفعل ذلك؟

همسْت: إنّني أوسّع فقحتك الجائعة حتّى لا أؤلمك عندما أنيكها نيكا شديدا بزبّي الكبير، وأملؤها منيّا حارّا تفيض به.

همسَت وفقحتها ننقبض: أنا لست خطيبتك ولا زوجتك. لا تستطيع أن تنيك طيزي.

همسْت: اتركي طيزك الفاجرة لي، ولا تخافي. إذا تشنّجت، سنحتاج وقتا أطول لنوسّع فقحتك، وسيظنّ أهلك أنّني لا أعلم ما أفعل.

همسَت: أنا لست خطيبتك.

همسْت وأنا أتابع توسيع فقحتها: أنت لست خطيبتي بل عاهرتي الصغيرة. أستطيع أن أفعل بك ما أشاء. إنّني أجهّز طيزك الفاجرة لزبّي الكبير الصلب أمام أهلك، وهم يرون ذلك، ولا ينبس أحدهم ببنت شفة. هل تريدين أن أقول لهم إنّني أوسّع فقحتك الصغيرة الجائعة لأجهّزها لزبّي الكبير الجامح؟

همسَت: لا طبعا.

همسْت: إن كنت تريدين أن تقومي عن زبّي الكبير، ادعكي كسّك الشبق به حتّى تقضي شهوتك. لن أدع عاهرتي الصغيرة تقوم عن زبّي الكبير قبل أن تقضي شهوتها. سأخجل من أهلك إن فعلت ذلك. والأهم من ذلك أنّك لن تقعدي على زبّي الكبير مرّة أخرى، وهذا لا يرضي أحدا.

همسَت وهي تضغط كسّها على زبّي وتدعكه: أنت لا تخجل.

همسْت وأنا أجذبها إلى زبّي مع تحريك إصبعي في طيزها: وهل تخجلين أنت؟ انظري إلى نفسك. إنّك تفعلين ما تفعلين أمام أمّك وأبيك، كأنّك تقولين لهما إنّ زبّ خطيب أختك أهمّ منهما وأهمّ من أي شيء في العالم. وهو فعلا كذلك. الزبّ الكبير أهمّ شيء للعاهرة الصغيرة.

همسَت بين أسنانها: إنّني أتصرّف كالعاهرة تماما.

همسْت: اقضي شهوتك، يا عاهرتي الجميلة. أريني وأري أهلك كم تعشقين زبّي الكبير. إنّه مسرور بك.

همسَت بشهقة: أنا أعشق زبّك الكبير. إنّني أقضي شهوتي.

همسْت: احبسي نفَسك حتّى لا تفضحينا. إن صرخت لا يستطيعوا أن يتجاهلوا ما تفعلين.

تشنّجَت وانتفضَت وارتعشَت، وهي تشهق شهقات خفيفة، وفقحتها ترتجف حول إصبعي، الذي كنت أحرّكه داخل طيزها بسرعة.

هدأَت وصارت تلهث، وأنا أخرجت إصبعي من طيزها برفق، وأخرجْت يدي من سروالها ببطء.

همسْت: يا عاهرتي الصغيرة، نظّفي أعماق طيزك جيّدا، حتّى أداعبها كما أشاء بعد العشاء، وأوسّع فقحتك أكثر لأنّ زبّي كبير وغليظ.

همسَت: سأفعل، أيها المنحرف.

همست سلوى وسها تقوم من حجري: لقد حوّل خطيب ابنتي الوسطى أختها الصغرى إلى عاهرته أمام سمعنا وبصرنا.

همس زوجها: لقد منعتني أن أمنع ذلك.

همست سلوى: لا تتدخّل مهما حدث. سأقعد في حجر خطيب ابنتك. سأخبرك بما حدث عندما أقوم. امسك نفسك ولا تفضحنا.

قالت سلوى وهي تقف: أخيرا جاء دوري في حجر خطيب ابنتي. اقعدي بجانب أبيك، يا سها.

سها قعدت بجانب أبيها وجاءت أمّها فقعدت في حجري كما قعدت ابنتاها من قبل.

همست سلوى وهي تلصق كسّها بزبّي: افعل بي ما فعلت بابنتي الصغرى، التي جعلْتها عاهرة لك ولزبّك الكبير أمام أمّها وأبيها وأختها التي هي خطيبتك.

همسْت وأنا أعصر طيزها: هل يطيق زوجك ذلك؟

همسَت: لقد كنت أهدئه وأنت تداعب طيزَي ابنتيه. أرجو أن يظلّ هادئا وأنت تداعب طيز زوجته الفاجرة، وتريه أنّ زوجته ملك زبّك الكبير أيضا.

همسْت: يجب أن تهرسي كسّك الصغير الطريّ بزبّي الكبير الصلب.

همسَت وهي تضغط كسّها على زبّي: سأفعل طبعا. أريد أن أمتّع زبّ خطيب ابنتي الكبير وأتمتّع به.

همسْت وأنا أداعب طيزها: أنت عاهرة كابنتيك. وابنتك الكبرى عاهرة، لكنّ زبّي الكبير لا يعرفها.

همسَت: أنا متأكّدة أنّه سيعرفها عمّا قريب.

همسْت: أطنّ ذلك ولا أكاد أصبر عنه.

همسَت: أدخل يدك إلى طيزي وداعب فقحتي كما فعلت بالعاهرة الصغيرة.

همسْت وأنا أدخل يدي اليسرى إلى سروالها من الخلف: تريدين أن أجهز ثغر طيزك الصغير لزبّي الكبير.

همسَت: طبعا. هل تريدني أن أدعك تنيك طيزي ابنتيّ ولا تنيك طيزي؟

همسْت وأنا أضغط رأس إصبعي على فقحتها: وهل أنا مجنون لأريد ذلك؟

همسَت وإصبعي يدخل طيزها: أنت داهية. إنّك توسّع فقحتي البكر لزبّك الكبير أمام زوجي، ولا يستطيع أن يعترض.

همسْت وأنا أوسّع فقحتها بإصبعي: إنّني أفعل ذلك أمام زوجك وابنتيك. وابنتك الصغيرة تعلم تماما ما أفعل، ولا تصدّق كم أمّها عاهرة فاجرة.

همسَت: إن كانت لا تصدق، فإنّ ذلك لقلّة خبرتها، لكنها تعلم كم أنّ زبّك كبير وصلب وشهوان، تخضع له النساء.

همسْت: لكنّها لا تعلم كم هي شبقة طيز أمّها البكر.

همسَت: لا أظنّ أنّها ستظلّ جاهلة كثيرا.

إصبعي كان في طيزها عن آخره، وكنت أوسّع فقحتها شيئا فشيئا، وهي تتلوّى بهدوء وتهرس كسّها على زبّي.

همسْت: زوجك لا يعلم كم أنت عاهرة، لكن لا يعجبه ما يرى.

همسَت: لا يعجبه ما يرى، لكن يعجبني.

همسْت: اقضي شهوتك حتّى تقومي عن زبّي الكبير قبل أن تفلت أعصابه. لقد أريناه أنّك أنت وطيزك الفاجرة ملك زبّي. هذا يكفيه الآن.

دعكت كسّها على زبّي بقوّة لكن بهدوء، وشهوتها اقتربت من القمّة.

همسَت بشهقة خفيفة: إنّني أقضي شهوتي.

همسْت: كوني هادئة جدّا حتّى لا يشعر. إنّه ينظر إلينا كالصقر.

تشنّجَت وارتعشَت، وفقحتها ارتعشت حول إصبعي، ثمّ هدأَت وصارت تلهث.

همسَت: شكرا لأحلى خطيب ابنة في العالم.

همسْت: شكرا لأفجر أمّ خطيبة في العالم.

قبّلتني قبلة خفيفة على الشفتين وقامت.

سلوى رجعت إلى زوجها، وسها رجعت إلى الأريكة المنفردة، وسهام قعدت بجانبي.

همس أبو خطيبتي: خطيب ابنتك وقح. لقد داعب طيزك بحرّيّة كاملة أمامي.

همست سلوى: لا تتّهمه ظلما. لقد طلبت منه ذلك. لقد طلبت منه أن يعاملني كما عامل العاهرة الصغيرة.

همس: لماذا فعلت ذلك؟

همسَت: لقد رأينا ما فعل بها ما عدا ما فعل داخل سروالها. ألم ترد أن تعلم ماذا كان يفعل؟

همس: بلى.

همسَت: وجب عليّ أن أجعله يفعل ذلك لأعرف ماذا فعل.

همس: ماذا فعل داخل سروالك؟

همسَت: لقد أدخل يده في سروالي ولباسي الداخليّ ولمس طيزي العارية.

همس: يا للوقاحة!

همسًت: لم يكن ذلك وقاحة. لقد طلبت منه ذلك.

همس: صار يداعب طيزك مباشرة.

همسَت: صار يداعب فقحتي الصغيرة مباشرة.

همس: ماذا؟

همسَت: أدخل إصبعه في طيزي، وصار يوسّع فقحتي الصغيرة. قال إنّه يجهزها لزبّه الكبير.

همس: وتركته يفعل ذلك؟

همسَت: طبعا. كنت أريد أن يفعل ما فعل بابنتي الصغرى تماما. لا أستطيع أن أفعل ذلك بدون أن يطلق يده في طيزي.

همس: هل كان يجهّز طيزك لزبّه، أم عنى أنّه كان يجهّز طيزها لزبّه؟

همسَت: لزبّه الكبير. طيزي جاهزة للأزباب الصغيرة، لكن الأزباب الصغيرة لا تنفع.

همس: هل كان يجهّز طيزك أم طيزها لزبّه الكبير؟

همسَت: أظن أنّه كان يجهّز طيزينا. لا تنس أنّني وبناتي لنا أطياز جميلة فاجرة، تستفزّ زبّه الكبير وتتحدّاه، وزبّه الكبير يستجيب للتحدّي.

همس: وتركت الوقح المنحرف يفعل ذلك؟

همسَت: يا زوجي العزيز، عندما تداعب طيز امرأة وتوسّع فقحتها، وهي لا توقفك، بل تتأوّه وتتلوّى في حجرك، لا يستطيع أحد أن يلومك أو يتّهمك بالوقاحة، بل باللطف. أرأيت أيّا منا حاولت أن توقفه وهو يداعب طيزها خارج سروالها أو داخله؟

همس: هل كنت تتأوّهين وتتلوّين في حجره؟

همسَت: طبعا، وإلا كان توقّف ولم أرد ذلك. لا تلم الشابّ. إنّه ليس وقحا ولا منحرفا، لكنّ الجميلة التي في حجره تمتّعت بمداعبة طيزها وتوسيعها.

همس: إذن يجب أن ألومك.

همسَت: يا زوجي العزيز، هل يجب أن تلوم أحدا؟ لم يتأذّ أحد، فلا عليك. لقد تمتّع الشابّ ذو الزبّ الكبير الصلب وذات الطيز الفاجرة التي في حجره.

قال وهو يقف: سأخرج وأمضي وقتا مع بعض أصدقائي.

قلت: وأنا ايضا لا أستطيع أن أبقى في حضرة هذا الجمال الفائر مدة طويلة بدون أن أفقد عقلي.

قالت سهام: أختي وأمّي أخذا دوري في حجرك.

قلت: سأعوّضك عن ذلك قريبا.

-----------------------------------------------------------------

الحلقة السادسة

أبو خطيبتي خرج، وزوجته أشارت لي لأتسلّل إلى غرفة نومها.

كانت سلوى في كامل زينتها، ونهداها النافران يناديانني إليها. وعندما استدارت، طيزها الفاجرة جعلَت زبّي الصلب ينتفض ويشتدّ.

قلت وأنا أغلق باب الحجرة: يا عاهرتي الجميلة، سأحفر طيزك الفاجرة حفرا.

قالت وهي تبتسم: هل ستجعلها نفقا أم كهفا؟

قلت وأنا أحتضنها وأعصر طيزها من وراء قميصها الرقيق الناعم: سأجعلها مغارة تصفر فيها الرياح.

قالت وهي تمسك زبّي النابض: زبّك كبير وفقحتي صغيرة. يجب أن توسّعها جيّدا قبل أن تنيكها.

قلت وأنا أجسّ طيزها: سأوسّعها جيّدا، وأنيكها بشدّة، وأترك أعماقها الملتهبة غارقة في منيّي الحارّ. سأنيك كلّ ثغورك لأنّها كلّها صنعت لزبّي الكبير.

قالت وهي تعصر زبّي: ثقوبي الجائعة صنعت من أجل هذا الزبّ الكبير. أرني الزبّ الذي صُنعْت له.

جثت على ركبتيها أمامي وأخذت تخلع سروالي. بعد قليل، صرت عاريا من الأسفل وكان زبّي الصلب ينبض أمام وجهها.

قالت وهي تنظر إلى زبّي بإمعان: حسام، زبّك كبير، وجميل، وشهيّ جدّا. هذا الزبّ الجميل يستطيع أن ينيكني كما يشاء.

قلت: سيفعل ذلك. لن يدعك تندمين. سيجعلك أسعد عاهرة في هذه البلاد.

قالت وهي تمسك زبّي بيدها الباردة وتشعر بحرارته: أعلم ذلك.

قلت: أريه أنّك ملك له. مصّيه واجعليه ينك فمك وحلقك الجائعين.

قالت: كيف سينيك حلقي وهو بهذا الحجم؟

قلت: كما ناك حلق ابنتك الوسطى. ابدأي بالمصّ ولا تقلقي. أنت مصنوعة له.

قالت: زبّك الكبير ناك حلق سهام؟

قلت: هو الثقب الوحيد فيها الذي سأنيكه قبل ليلة الدخلة. إلى ذلك الحين، سيظلّ كسّها وطيزها بكرين لكن شبقين جدّا. لكنّك متزوّجة. سأنيك كلّ ثغورك ونهديك اليوم. وذلك سيهوّن عليّ عدم نيك ابنتك.

قالت: ستؤجّل خطيبتك إلى ليلة دخلتها، لكنّك ستنيك أمّها كما تشاء؟ طبعا هذا ما تريده أمّها العاهرة.

قلت وأنا أشدّ رأسها إلى زبّي: عاهرتي الجميلة، تفضّلي.

قالت وهي تبتسم قبل أن تلمس شفتاها رأس زبّي المنتفخ: شكرا، يا عزيزي ذا الزبّ الرائع.

زبّي ارتعش عندما لمست رأسه شفتاها. بدأَت تلعق الرأس حتّى بدأ يسيل لعابه.

قالت: زبّك الكبير يريل ككسّي الصغير.

أخذت رأس زبّي في فمها، وصارت تمصّه، وهي تداعبه بلسانها. بعد قليل أخذته في فمها أعمق فأعمق، وبدأْت أنيك فمها بلطف. تنهّدَت وهي تحرّك شفتيها جيئة وذهابا على زبّي. بعد دقائق، وصل رأس زبّي منطقة الارتداد الحلقي، ولم تستطع أن تأخذه أعمق من ذلك.

قلت وأنا أمسك رأسها: اهدأي ولا تقلقي. زبّي الكبير سيدخل جميع ثغورك لأصله. أنت عاهرته. سينيكك كما يجب. ذلك ما يريد وما تريدين.

أبطأْت حركة رأسها، لكن حرّكته إلى الأمام والخلف، أنيك فمها، وبعد قليل، بدأْت بالعمل على التغلّب على ردّ الفعل الحلقي. بعد دقائق قليلة، خصيتاي ضغطتا على شفتها السفلى. رأس زبّي المنتفخ دخل حلقها. تركته هناك حوالي ربع دقيقة، وهي لا تستطيع أن تتنفّس. عندما تركت رأسها، سحبته.

قالت بشهقة: أنت رائع جدّا، يا حسام. وزبّك الكبير اللذيذ أروع زبّ في العالم.

قلت وأنا أشدّ رأسها إلى زبّي: وأنت عاهرة رائعة، يا جميلتي الفاجرة. الآن بدأ المصّ؛ أري زبّي كم أنت رائعة وجائعة. أريه أنك تستحقّين النيك القادم.

مصّت زبّي بنهم، تجعله ينيك حلقها أكثر من عشر دقائق. ثمّ أمسكت رأسها، ونكت حلقها لدقائق أخرى.

قلت: ريلي بين نهديك الجميلين. سأنيكهما.

رالت بين نهديها، وعصرَت زبّي بينهما، ونكتهما لدقيقتين.

قلت وأنا أرفع سلوى لتقف أمامي: سأنيك كسّك الجميل، الذي خرجت منه ثلاث جميلات ذوات أطياز فاجرة كطيز أمّهنّ العاهرة الفاجرة.

قالت: نعم، يا حسام. نك كسّي الصغير بزبّك الكبير. كسّي جائع جدّا وغارق في عسله. إنّه يذوب شوقا إلى زبّك الجميل.

قلت وأنا أدخل إصبعا في كسّها الملتهب فانزلق بسهولة: إن كان كسّك غارقا في عسله، يجب أن آكله وأشرب عسله.

قالت بشهقة وهي ترتعش وتريل على إصبعي: افعل بي وبكسّي الشبق وطيزي الجائعة ما تشاء.

قلت وأنا أسحب إصبعي من كسّها وأريها كيف يلمع بعسلها: سأفعل ذلك. جسمك الفاجر مصنوع لزبّي الكبير. مصنوع للنيك. سأستعمله لما صنع له. استلقي على ظهرك، وارفعي رجليك فوقك، وأمسكي عقبيك بيديك. سأتمتّع بأكل كسّك الشهيّ، وأنت تتلوّين كالعاهرة.

أخذت إصبعي في فمي ومصصته وأنا أنظر إلى عينيها.

قلت: كسّك لذيذ جدّا. أنا متأكّد أنّه ألذّ على زبّي الكبير.

قالت وقد استلقت على ظهرها على السرير وفتحت نفسها بدون حياء: تمتّع بكسّي كما تشاء، يا عشيقي الجميل. عاهرتك الشبقة طوع يديك.

قلت وأنا أتأمّل كسّها الذي يريل، وفقحتها الصغيرة الجميلة: عاهرتي يجب أن تكون طوع زبّي الكبير.

قالت: طبعا أنا طوع زبّك الكبير وصاحبه.

بدأت بمداعبة فقحتها بطرف لساني، وهي تشهق وتتأوّه. عندما تفتّحت فقحتها وضعت قليلا من السائل الزلق عليها؛ وأدخلت إصبعا بسهولة. حرّكت إصبعي إلى الداخل والخارج ودائريّا أوسّع فقحتها. بعد قليل، أضفت من السائل الزلق، وحشرت إصبعا آخر في طيزها. دخل إصبعاي بسهولة معقولة. بدأْت ألعق عسلها من حول كسّها وعن شفتيه المنتفختين، وأنا أحرّك أصبعيّ في طيزها. بدأَت تتلوّى وهي تتأوّه، وبدأ كسّها يريل على لساني. داعبت بظرها، وزاد سيلان عصارة كسّها. في هذه الأثناء، توسّعت فقحتها؛ فأضفت من السائل، وحشرت إصبعا ثالثا.

أدخلت أصابعي في طيزها برفق وبطء، وأنا أديرهما يمنا وشمالا، حتّى دخلت أصابعي لنهايتها. وأنا أمصّ وألاعب كسّها بلساني، تابعْت توسيع طيزها بأصابعي الثلاثة، وكان شبقها يزيد باستمرار. كانت أصابعي تتحرّك في طيزها بسهولة عندما بلغت قمّة اللذّة.

قالت بشهقة: إنّني أقضي شهوتي.

انتفضَت وارتعشَت، وكسّها أنزل عصارته، وفقحتها راحت في سلسلة انقباضات متتابعة، وأنا أكلت كسّها الفوار بنهم، حتّى هدأَت وصارت تلهث.

حرّكت أصابعي في طيزها بعنف، وبدأَت ترتعش مرّة أخرى.

قالت بشهقة: إنّني أقضي شهوتي مرّة أخرى. إنّني عاهرة كبيرة.

قلت: ستصبحين عاهرة كبيرة، لكن بعد أن أنيك كسّك وطيزك الشبقين نيكا شديدا.

قالت وهي تلهث: أنت رائع جدّا، يا حسام. أدخل زبّك الكبير في كسّي. إنّني شبقة جدّا، وكسي وطيزي جائعان.

جثوت أمامها وضغطت رأس زبّي بين أشفار كسّها.

قلت ورأس زبّي يدخل ببطء: زبّي الكبير سيوسّع كسّك الصغير حتّى تتذكري ولادة أبنائك.

قالت: لكن ولادتهم لم تكن ممتعة كما سيكون نيك كسّي بزبّك الرائع.

كسّها كان ضيقا جدّا. بدأْت أضغط زبّي إلى الداخل، ثمّ أسحبه، وأكرّر ذلك، وهو يدخل شيئا فشيئا.

قالت بتنهّد: زبّك كبير جدّا ورائع جدّا.

قلت: وكسّك صغير جدّا ورائع جدّا.

أخيرا دخل زبّي كسّها عن آخره، وتوقّفت عن الحركة.

قالت بشهقة: إنّني أقضي شهوتي. زبّك رائع جدّا.

قلت وأنا أنيك كسّها، الذي يرتعش ويقذف عصارته، بلطف: عاهرتي المسكينة كسّها الصغير جائع جدّا لزبّي الكبير.

ارتعشَت وأغرقَت زبّي بعسل كسّها، ثمّ هدأَت وبدأَت تلهث.

قلت: كسّك الآن جاهز للنيك.

أمسكت كاحلي سلوى بيديّ، وزبّي داخل كسّها الملتهب عن آخره، وبدأْت أسحب نصفه إلى الخارج، ثمّ أدخله جميعا إلى الداخل ببطء. صارت تتنهّد وتتلوّى. كان كسّها غارقا وزلقا، وذلك سهّل حركة زبّي ونيكها. وجعلْت أسارع الحركة رويدا رويدا.

قالت وهي تتنهّد: هذا النيك الذي أحبّه. هل تعلم أنّ زوجي لم ينكني قطّ مثل هذا. وطبعا لم ينكني أحد غيره سواك.

قلت وأنا أنيك كسّها أسرع: سلوى، أنت جميلة جدّا، وكسك رائع. سأنيكه نيكا لا يستطيع أن ينيكه أحد سواي. سأنيكه نيكا لن تنسيه أبدا.

قالت وهي تلهث: لن أنسى ما فعلت.

قلت: يا عاهرتي الجميلة، لم أبدأ بعد.

قالت: نكني كما تشاء. أنا ملك زبّك الفخم.

قلت: طبعا. جسمك الفاجر هذا لم يوجد عبثا. وُجد من أجل النيك. سأعطيه النيك الذي وُجد من أجله. سأنيكك أشدّ وأكثر من العاهرات.

قالت: افعل، يا صاحب الزبّ الرائع.

قلت: سأفعل، يا صاحبة الطيز الفاجرة.

تسارع النيك، ونكت كسّها بلا رحمة.

قالت بشهقة: إنّني أقضي شهوتي.

حافظْت على شدّة النيك حتّى هدأَت وصارت تلهث. لم أبطئ كثيرا بعد ذلك. وبعد قليل بدأَت تتجاوب فنكتها نيكا أشدّ.

قالت: سأقضي شهوتي مرّة أخرى.

قلت: طبعا. ستقضين شهوتك مرّات كثيرة. أنت موجودة لأجل هذا النيك. أنت موجودة لإمتاع زبّي الكبير والاستمتاع به.

قضت شهوتها مرارا وتكرارا.

قالت وهي تلهث وأنا ما زلت أنيكها بشدّة: لم أكن أعلم أن المرأة تستطيع أن تقضي شهوتها مرّات عديدة.

قلت: المرأة العاديّة لا تستطيع، لكن المرأة ذات الجسم الفاجر المصنوع للنيك بالزبّ الكبير تستطيع.

قالت: جسمي فعلا مصنوع من أجل النيك بزبّك الكبير. وأنت أروع نيّاك في العالم. أنا محظوظة جدّا أنّك تنيكني بزبّك الكبير، الذي لا يكلّ ولا يملّ.

قلت: وأنا محظوظ أنّ أمّ خطيبتي عاهرة جميلة، ولدت من أجل زبّي الكبير. هل تظنّين أنّ أمّهات الخطيبات والزوجات الأخر يستطعن أن يأخذن زبّي ويبتهجن به كما تفعلين؟ أنت عاهرة كاملة الأوصاف.

قالت: شكرا، يا عشيقي.

قضت شهوتها بضع مرّات أخرى.

قلت وأنا أنسحب من كسّها الغارق: سنأخذ استراحة قصيرة لأنيك حلقك وتشربي عسل كسّك اللذيذ عن زبّي الكبير.

قالت وهي تقوم: نعم.

جثت على ركبتيها ويديها واستقبلَت زبّي. دفعْته إلى فمها، وبدأَت تمصّه. بعد قليل، كانت تأخذ زبّي إلى آخره داخل فمها وحلقها.

قالت وهي تخرج زبّي من فمها: زبّك لذيذ جدّا وشهي جدّا دائما.

قلت: وشفتاك وفمك وحلقك رائعون. موجودون للنيك أيضا.

قالت: طبعا.

أخذت زبّي في فمها، وعادت تجعله ينيك حلقها بنهم، وهي أحيانا تتنهّد حوله. أمسكت رأسها ونكت حلقها بلطف لكن إلى الأعماق. بعد قليل، أسرعت الحركة، وهي كانت تأخذ زبّي في حلقها بشوق وشهوة. بعد دقائق، أخرجت زبّي من فمها وصفعت وجهها به بلطف.

قالت وهي تتنهّد: أحبّ زبّك الكبير.

قلت: الآن استديري حتّى أريك كم أحبّ طيزك الفاجرة البكر. هذه الطيز الفاجرة موجودة من أجل النيك بزبّي الكبير. وستأخذ ما وُجدت له.

قالت سلوى وهي تستدير: شكرا لك، يا نيّاكي الجميل.

سكبت كثيرا من السائل الزلق على فقحتها، وصرت أستعمل أصابعي لأدخله في طيزها. بدأْت بإصبع واحد ثمّ إصبعين. بعد قليل، استعملت ثلاثة أصابع لأفتح طيزها. عندما صارت أصابعي تنزلق بسهولة داخل طيزها، حشرت إصبعي الرابع وصرت أوسّع فقحتها أكثر. طيزها أخذت أصابعي الأربعة إلى الداخل بصعوبة، لكنّ ذلك كان كافيا في البداية.

أضفت قليلا من السائل الزلق إلى فقحتها، ووضعت رأس زبّي المنتفخ عليه.

قلت وأنا أضغط رأس زبّي على فقحتها بلطف: هل أنت مستعدّة لوداع بكارة طيزك.

قالت: نعم. أعطني زبّك الكبير. أدخله في طيزي الجائعة لأصله.

فقحتها انقبضت قليلا عندما زدت الضغط عليها، ثمّ صارت ترتخي وتتفتّح مرّة أخرى، وصار رأس زبّي يغوص في طيزها رويدا رويدا، ويفتح الفقحة أوسع فأوسع. بعد قليل، شهقت، ودخل رأس زبّي كلّه داخل فقحتها المشدودة، وانقبضت قليلا. توقّفت عن الحركة.

قالت: زبّك كبير جدّا.

قلت وأنا أباعد بين أليتيها، وأضغط زبّي إلى داخل طيزها: هذا ما تستحقّه هذه الطيز الفاجرة الرائعة.

صار زبّي ينزلق داخل طيزها قليلا بعد كلّ دفعة. بعد دقيقتين، كان زبّي داخل طيزها إلى المنتصف.

قلت وأنا أمسك حجبتيها: أنزلي رأسك إلى الفراش، وافتحي طيزك بيديك. أريني كم أنت عاهرة شبقة.

أجابتني إلى ذلك، وأخذت أدفع زبّي إلى أعماق طيزها. يعد حوالي دقيقتين، كان زبّي داخل طيزها لأصله. توقّفت.

قالت: زبّك الكبير حشاني حشوا. إنّه رائع. سأقضي شهوتي.

تشنّجت، ثمّ صارت ترتعش، وفقحتها الضيّقة صارت تنقبض حول زبّي انقباضات متتابعة، وصرت أحرّك زبّي إلى الخارج والداخل حركات صغيرة.

قالت: زبّك رائع جدّا، وطيزي جائعة جدّا. إنّها تعشق زبّك.

قلت: وزبّي يعشق طيزك العاهرة.

صرت أحرّك زبّي إلى الخارج والداخل بحركات طويلة لكن بطيئة.

قالت بتنهّد: زبّك الكبير لذيذ في طيزي. أنا عاهرة شبقة.

قلت: زبّي الكبير يحبّك كثيرا لأنّك عاهرته الشبقة.

فقحتها توسّعت أكثر، وصرت أنيك طيزها بحركات طويلة وسريعة، وخصيتاي تصفعان كسّها الغارق في آخر كلّ دفعة. وصارت تدفع طيزها إلى الخلف، لتأخذ زبّي عن آخره. صارت تتأوّه وتشهق.

قالت وهي تتشنّج: سأقضي شهوتي.

انتفضَت وارتعشَت، وصارت فقحتها تنقبض بتتابع حول زبّي، وصرت أنيك طيزها نيكا أسرع وأشدّ، حتّى هدأَت وصارت تلهث.

قلت وأنا أنيك طيزها بلطف: أخيرا تملّكت هذه الطيز الفاجرة التي عشقتها من أوّل نظرة.

قالت: أنا وطيزي العاهرة ملك زبّك الرائع.

تسارع النيك، وقضت شهوتها مرارا وتكرارا. وكنت أنيك طيزها بشدّة أكثر بعد كلّ مرّة.

قلت: استديري. سأقذف منيُي الحارّ في فمك. غرغري به قبل أن تبلعيه.

استدارت، والتقمَت زبّي، وصارت تمصّه بنهم، حتّى تشنّجْت، وقذفْت منيّي في فمها. وقفَت على ركبتيها، وغرغرَت بمنيّي قبل أن تبلعه كلّه. أمسكْت رأسها وقبّلتها، مدخلا لساني في فمها، فمصّتْه وداعبتْه بلسانها.

قالت: أنت رائع جدّا، يا عشيقي، ومنيّك لذيذ جدّا.

قلت: عشيقك لم يشبع منك. مصّي زبّه الكبير حتّى يتصلّب. يجب أن يقذف منيّه الحارّ اللزج في جميع ثغورك.

نزلت سلوى على يديها، وصارت تمصّ زبّي مصّا شديدا حتّى تصلّب، ونكت حلقها لدقائق.

قلت وأنا أصفع وجهها بزبّي: استلقي على ظهرك، وارفعي رجليك، وافتحي طيزك بيديك.

عندما أجابتني إلى ذلك، دهنت فقحتها بالسائل الزلق جيّدا، ثمّ أدخلت زبّي فيه.

قلت وأنا أمسك كاحليها وأدفع زبّي في طيزها: لم أشبع من هذه الطيز الفاجرة اللذيذة.

قالت بتنهّد: طيزي العاهرة طوع أمرك. نكها بزبّك الكبير الرائع كما تشاء.

تسارع الإيقاع، وصرت أنيك طيزها بشدّة، وهي تتأوّه وتتنهّد وتشهق.

قالت بشهقة: إنّني أقضي شهوة طيزي على زبّك الرائع. أنا أسعد عاهرة في العالم.

قلت وأنا أنيك طيزها بشدّة: هذا ما أريد.

قضت شهوتها مرّة تلو مرّة، وأنا لا أكلّ ولا أملّ من نيك طيزها الشبقة. كسّها كان يريل، وعسله يزيّت زبّي وفقحتها.

قلت: سأقذف منيّي الحارّ داخل أحشائك الملتهبة.

قالت بشهقة: نعم. نعم. املأ طيزي الجائعة بمنيّك الحارّ.

تشنّج زبّي، وأصبح ينتفض وهو يقذف منيّي في أعماق طيزها، التي كانت تنتفض أيضا. عندما فرغْت، سحبْت زبّي، وأدخلْت صماما في طيزها.

قالت: ما هذا؟

قلت: هذا صمام شرجيّ سيبقي فقحتك ممطوطة، لكنّها لن تفقد منيّي الثمين.

قالت: أعجبني ذلك.

قلت: مصيّ زبّي الكبير. ما زلت أريد أن أملأ كسّك الجميل منيّا.

جثت على يديها وركبتيها، وصارت تمصّ زبّي، وصار يكبر وينتفخ في فمها، حتّى تصلّب، وصرت أنيك حلقها.

قلت وأنا أصفع وجهها بزبّي: استديري. سأنيك كسّك الغارق في عسله.

استدارت، وأدخلت زبّي في كسّها الجائع. أمسكت حجبتيها، وبدأْت أنيكها بلطف، لكن ذلك لم يدم طويلا. صرت أنيكها نيكا أسرع وأشدّ، وصارت تدفع طيزها إلى الخلف بشهوة ونهم، وهي تتأوّه وتتنهّد وتشهق. بعد قليل، وصلَت إلى قمّة اللذّة.

قضَت شهوتها مرّات متكرّرة حتّى جاء موعد قذفي.

قلت وأنا أنيك كسّها بلا رحمة: سأملأ كسّك بمنيّي الحارّ اللزج.

تفجّر منيّي في أعماق كسّها كالسيل يملأ كسّها، الذي كان ينتفض ويرتعش، ويتدفّق عسله. عندما هدأنا، سحبْت زبّي من كسّها بلطف.

قلت: زبّي وخصيتاي غارقون في عسلك. نظّفيهم بفمك الجميل.

استدارت ولعقت خصيتيّ حتّى استبدلَت عسل كسّها بلعابها، ثمّ التقمَت زبّي وصارت تمصّه بنهم حتّى تصلّب.

قالت: زبّك لم يشبع.

قلت: إذا انتظرْنا زبّي ليشبع من طيزك الفاجرة وكسّك الملتهب وفمك الجائع، سنظلّ هنا أسبوعا. يجب أن نتوقّف هنا. لكن سأنيك طيزك الفاجرة يوميّا.

قالت: سأستأذن زوجي؛ زبّك كبير.

قلت: الآن كسّك وطيزك مليئان بمنيّي. احتفظي بالمنيّ الذي في طيزك، لكن اجعلي زوجك يأكل كسّك ويشرب منيّي منه.

قالت وهي تبتسم: أنت مكّار. لكن يعجبني ذلك. سأظلّ وراءه حتّى يفعل ذلك.

قبّلْتها على شفتيها، ثمّ تسللْت من حجرتها.

-----------------------------------------------------------------

الحلقة السابعة

عاد أبو خطيبتي بعد حوالي نصف ساعة، وكانت زوجته تنتظره عارية في حجرتها، بعد أن غيّرت هواء الحجرة، الذي كان يعبق برائحة النيك.

قالت: كسّي غارق كالبحيرة. أريدك أن تمصّه وتلعقه حتّى يجفّ.

قال: لم أفعل ذلك منذ سنوات.

قالت: إن كنت لا تريد أن تفعله، أنا متأكّدة أنّ حساما سيحبّ أن يقوم بالواجب. انزل ناده، فإنني عارية.

قال: سأفعل.

استلقت على ظهرها، وفتحت رجليها، ثانية ركبتيها قليلا.

عندما تهيّأ ليأكل كسّها، رأى صمامها.

قال: ما هذا الذي في طيزك؟

قالت: صمام شرجيّ، حتّى لا تضيق طيزي بعد أن وسّعها حسام. لا أريد أن يضيع جهده هباء.

سكت وبدأ يلعق كسّها اللزج ويمصّ أشفارها. وصارت تتأوّه وتتلوّى وتتنهّد.

قالت بتنهّد: مصّه جيّدا. إنّه مليء بالسوائل اللزجة في الداخل والخارج.

ظلّ يلعق ويمصّ كسّها حتّى نظّف المنطقة التي حوله، ثمّ بدأ يمصّ ما في داخله.

قالت: كسّي كالبئر. مليء بالعصائر اللزجة. جفّف بئري إن استطعت.

صار يدخل لسانه في كسّها، ويحاول أن يمصّه. تركته يحاول مدة، ثمّ بدأَت تفتح كسّها حتّى يسهل خروج المنيّ منه.

قالت: مصّ، وارضع، واشرب. لا تترك شيئا.

بدأ يأكل ويمصّ كسّها بنهم، وبدأ المنيّ يخرج من كسّها، وهو يلعقه ويمصّه.

قال: كسّك فعلا كالبئر لا يجفّ.

قالت: إن كنت تحتاج مساعدة، ناد حساما.

قال: لا أحتاج مساعدة أحد في زوجتي.

عاد يمصّ ويشرب المنيّ بجدّ، وهي تساعده وتتأوّه وتتلوّى.

قالت بتنهّد: ماذا ستفعل لو ناكني حسام وملأ كسّي منيّا؟

قال: لا تقولي هذا الكلام. أنت امرأة متزوّجة.

قالت: أنا امرأة متزوّجة لكن شبقة، أحبّ النيك وأعشق الزبّ الكبير، وزبّه كبير وقويّ.

لم يتكلّم، وتابع مصّ كسّها وسبر غوره بلسانه.

قالت بصوت خفيض: اشرب ذلك المنيّ اللذيذ. فرّغ كسّي من منيّ خطيب ابنتك.

قال: ماذا تقولين؟

قالت: كل كسّي بشراهة حتّى أقضي شهوتي.

تابع مصّ كسّها حتّى شرب معظم المنيّ.

قالت وهي تشهق: أنت زوج رائع. إنّني أقضي شهوتي في فمك.

أكل كسّها بنهم حتّى هدأَت وصارت تلهث، ثمّ لعقه بلطف.

قال: لقد شربت كلّ شيء.

قالت: هل أعجبك طعم كسّي؟

قال: نعم.

قالت سلوى: حسام يريد أن ينيك طيزي يوميا.

قال: من قال لك ذلك؟

قالت: هو قال ذلك.

قال: هل أنت جادّة؟

قالت: نعم.

قال: ما هذه الوقاحة؟

قالت: أيّ وقاحة؟ الشابّ وسّع طيزي أمامك بدون أن تعترض. ألّا يحقّ له أن يظنّ أنّه يستطيع أن ينيكها كما يشاء؟

قال: لم أعترض لأنّك قلت لي لا تتدخل حتّى نتكلم بعد ذلك، ولم أكن أعلم أنّه كان يوسّع طيزك.

قالت: هل ذلك خطؤه؟ الشاب يظن أنّك موافق. ما ذنبه؟

قال: ماذا قلت عندما قال لك ذلك؟

قالت: سأستأذن زوجي؛ زبّك كبير.

قال: ماذا؟ لو لم يكن زبّه كبيرا، لما استأذنت؟

قالت: طبعا لا. لو لم يكن زبّه كبيرا، لقلت له لا؛ زبّك صغير لا ينفع. لم أكن لأضحّي ببكارة طيزي من أجل زبّ صغير لا أكاد أشعر به.

قال: لكن تضحّين ببكارة طيزك من أجل زبّ كبير؟

قالت: حسام خطيب ابنتنا. ليس غريبا.

قال: ليس عندك مانع أن ينيك طيزك؟

قالت: ليس عندي مانع. الشابّ زبّه كبير كذراعي، وأصلب من الحجر، وأنا طيزي فاجرة كما يقول.

قال: يقول لك طيزك فاجرة؟

قالت: طبعا. هل تعلم أنّ طيزي كانت سبب خطبته لابنتنا.

قال: ماذا؟

قالت: حسام رآني من الخلف قبل أن يعرف سهام. فقال في نفسه هذه الطيز الفاجرة التي أبحث عنها. ثمّ عرف أنّني متزوّجة فصار يبحث إن كانت لي أخت أو ابنة لها نفس الطيز حتّى عثر على سهام. وجد أنّ لها طيزا فاجرة مثل طيز أمّها، فلم يرد أن ينتظر حتّى تتزوّج هي الأخرى. كان ممكنا أن يعثر على طيز سها أيضا، لكن لا أعرف إن كان يرى أنّ طيزها فاجرة مثل طيزي أم أن طيزي أفجر.

قال: هل أنت جادّة؟

قالت: نعم. الولد وقع في حب طيزي الفاجرة من أوّل نظرة. يبدو أنّ أكثر ما يعجبه في المرأة الجميلة طيزها الفاجرة التي تستفزّ زبّه الكبير. وأنا طبعا امرأة جميلة لي طيز آسرة، تستفزّ شهوة زبّه الكبير، فعشقها فورا. هل تستغرب أنّه يريد أن ينيكها يوميّا أو ليل نهار؟

قال: لكنّه عرف أنّك متزوجة.

قالت: عرف ذلك بعد أن عشق طيزي. عرفها بعد فوات الأوان.

قال: أنت الآن أمّ خطيبته.

قالت: لكن لي نفس الطيز الفاجرة التي أمضى حياته يبحث عنها.

قال: هل خطب ابنتنا من أجل طيزها.

قالت: أرجو أن يكون خطبها من أجل طيزها وطيز أمّها الفاجرتين.

قال: ما هذا الجنون؟

قالت سلوى: هل تأذن له أن ينيك طيزي كما يشاء؟

قال: أنت زوجتي. كيف ينيك طيزك كما يشاء؟

قالت: أنا متزوّجة، لكن طيزي ظلت بكرا، ولم أسمح لأحد أن ينيكها كما تفعل كثير من بنات اليوم. آن الأوان لطيزي الفاجرة أن تتمتّع وتشبع نيكا.

قال: هل أنا ديّوث لأسمح لخطيب ابنتي أن ينيك طيز زوجتي؟

قالت: لا تفكّر بهذه الطريقة. الرجل الحكيم لا يمانع أن ينيك خطيب ابنته طيز زوجته الفاجرة بزبّه الكبير القويّ، ويشبعها نيكا.

قال: الرجل الحكيم أم الديّوث؟

قالت: هناك نوعان من الرجال: الحكيم والغبيّ. الحكيم يأذن لخطيب ابنته أن ينيك طيز زوجته كما يشاء. الغبيّ زوجته تجعل خطيب ابنتها ينيك طيزها كما يشاء بدون علمه أو إذنه. هل تريد أن تكون غبيّا أم حكيما؟

قال: لو مانعت، ستجعلينه ينيك طيزك بدون علمي؟

قالت: هل أعيش في تعاسة وشقاء، لأنّك ترى الزوجة السعيدة زوجها ديّوث؟

قال: وهل سعادتك مربوطة بأن ينيك حسام طيزك؟

قالت: نعم. هل تريده أن ينيكها بعلمك وإذنك، ويرى أنّك زوج رائع، أم ينيكها بدون علمك ولا إذنك، ويرى أنّك زوج غبيّ لا يستحقّ زوجته الرائعة؟

قال: على الحالين سينيك طيزك؟

قالت: نيكا شديدا مشبعا. إن وافقت سينيك طيزي في فراشي، لكن إن لم توافق سينيكها كلّ مرّة في فراش مختلف كالعاهرات. هل تريد خطيب ابنتك أن ينيك طيز زوجتك كالعاهرة أم كالزوجة المحترمة؟

قال: وهل الزوجة المحترمة تأذن لخطيب ابنتها أن ينيك طيزها؟

قالت: إن كانت لها طيز شبقة، لا مفرّ لها من ذلك. كون طيزي فاجرة وشبقة لا يجعلني عاهرة. إن كان يجعلني عاهرة، فأنا عاهرة فعلا على كلّ حال.

قال: إن كان سينيك طيزك على جميع الأحوال، أريده أن ينيكها بعلمي وإذني.

قالت: أنت زوج رائع. إجابتك هذه جعلَت كسّي يغرق مرّة أخرى. كلّه حتّى أقضي شهوتي في فم زوجي الرائع.

قال: تحبّين أن ينيك طيزك إلى هذه الدرجة؟

قالت: طيزي شبقة ومحرومة. جائعة جدّا لزبّه الكبير الصلب كالحجر. سأجعله ينيك طيزي نيكا شديدا أشدّ من نيك العاهرات، ويفتحها بزبّه الجسيم على آخرها، حتّى يتركها فاغرة فاها كباب المغارة تصفر فيها الرياح.

قال: يا للهول!

قالت: الآن كل كسّي، وطيزي الفاجرة تحلم بزبّ خطيب ابنتي الفحيل.

أنزل فمه إلى كسّها، وبدأ بمصّه ويلعقه، وصارت تتأوّه وتتلوّى، وتضغط كسّها على فمه، وكسّها يريل.

ارتعشَت وأغرقَت وجهه عسلا، وظلّ يلعق كسّها حتّى هدأَت.

قالت: أريده أن يبيت الليلة في فراشي.

قال: الليلة؟ وأين سأبيت؟

قالت: بت أينما أحببت لكن بدون علم البنات. لا أريدهنّ أن يعرفن أنّ أمّهنّ أصبحت عاهرة قذرة لزبّ خطيب ابنتها الوسطى.

قال: ألا تستطيعين أن تنتظري إلى النهار حين أكون في عملي؟

قالت: النهار أصعب؛ له عينان. الليل لا يتدخّل فيه أحد، ولا يدري أحد من ينيك من وكيف.

قال: حسنا.

-----------------------------------------------------------------

بعد العشاء جلست مع أسرة خطيبتي في حجرة الجلوس.

سها قعدت في حجري، ويداي تعصران وتجسّان طيزها، وهي تدعك كسّها بزبّي الصلب برفق، حتّى لا يلاحظ أحد.

همسْت: هل طيزك الفاجرة جاهزة للّعب؟ هل تعلم فقحتك الضيّقة أنّني سأوسّعها أكثر؟

همسَت: نعم، أيها المنحرف.

سكبت قليلا من السائل الزلق على أصابع يدي اليسرى، قبل أن أفتح سروالها من الخلف، وأنزل يدي فيه.

إصبعي انزلق داخل طيزها إلى المنتصف بسهولة، وهي شهقت شهقة خفيفة، وارتعشت فقحتها وانقبضت. صرت أدخل وأخرج إصبعي من طيزها، وأنا أحرّكه حركة دائريّة لتوسيع فقحتها. صارت تتلوّى، وتهرس كسّها الشبق على زبّي الصلب.

همسْت: هل طيزك العاهرة تحبّ ما أفعله بها؟

همسَت: نعم، أيها المنحرف.

همسْت وأنا أحشر إصبعا ثانيا في فقحتها: ليس هناك انحراف. أنا أفعل ما أفعل أمام أبويك وأختك. كلهم راضٍ عمّا أفعل.

همسَت: إنّهم لا يعلمون أنّك تجهّز طيزي لزبّك الكبير الصلب.

همسْت وأنا أدخل إصبعيّ بلطف وبطء في أعماق طيزها الملتهبة: هل يظنّون أنّني أجري عمليّات حسابيّة بأصابعي؟

همسَت: لا يعلمون أنّك لا تخجل إلى هذه الدرجة.

همسْت: أمّك وأختك تعلمان ذلك تماما. ولا أظنّ أباك أهبل بريالة. كلّهم يعلمون أنّك عاهرة صغيرة طوع أمر زبّي الكبير.

فقحتها كانت ترتعش أحيانا، وهي تهرس كسّها على زبّي. وبعد قليل، كان إصبعاي في طيزها عن آخرهما. بدأْت أحرّكهما حركة دائريّة لأوسّع فقحتها أكثر، ثمّ بدأْت أحرّك إصبعيّ دخولا وخروجا، أنيك بهما طيزها الشبقة. صارت تضغط كسّها على زبّي بإيقاع إصبعيّ في طيزها.

همسَت: طيزي وكسّي على نار، يغليان بشهوتي.

همسْت وأنا أحشر إصبعا ثالثا في طيزها: انتظري قليلا. سأوسّع طيزك الجميلة أكثر. يجب أن تكون جاهزة لزبّي الغليظ.

أصابعي دخلت طيزها ببطء، وأنا أحرّكها حركة دائريّة. كان نفَسها ثقيلا، وأنا أوسّع فقحتها إلى أقصى حدّ. عندما دخلت أصابعي عن آخرها، بدأْت أنيك طيزها بها برفق. فقحتها توسّعت أكثر، وسارعت الإيقاع، وهي سارعت إيقاعها.

همسَت: إنّني سأقضي شهوتي.

همسْت: افعلي ما تشائين، فإنّني قد وسّعت طيزك الفاجرة ما يكفي لأنيكها بزبّي الكبير غدا.

همسَت: طيزي الشبقة لا تكاد تنتظر.

همسْت: هل ذلك لأنّك عاهرتي الجميلة؟

همسَت بشهقة خفيفة: نعم. إنّني أقضي شهوتي.

همسْت: اقضي شهوتك على الزبّ الكبير الذي سينيك طيزك الشبقة نيكا شديدا أشدّ من نيك العاهرات.

همسَت: إنّني عاهرة. إنّني لا أصدّق ما أفعل.

همسْت: إنّك ترين خطيب أختك وأبويك وأختك أنّك ملك زبّه الكبير.

همسَت: نعم، أنا ملك زبّك الكبير.

هدأَت وصارت تلهث، وأخرجْت أصابعي من طيزها برفق، وأخرجْت يدي من سروالها ببطء.

همسْت وأنا أمسك طيزها بيديّ: هل قضيت وقتا ممتعا على زبّ خطيب أختك الكبير؟

همسَت وهي تبتسم: نعم. شكرا جزيلا لك.

همسْت وأنأ أساعدها أن تنهض: تحت أمر طيزك الجميلة.

ما كادت سها تقوم عن زبّي حتّى قعدت أمّها مكانها. وما أن ضغطت سلوى كسّها على زبّي الصلب، حتّى كانت يداي تعصران طيزها.

همست سلوى: لم تشبع من طيزي الفاجرة. أنت الليلة بائت في فراشي.

همسْت: ماذا؟ وزوجك؟

همسَت: لا تقلق عليه. سيبيت في مكان آخر.

همسْت وأنا أجسّ وأعصر طيزها: لماذا؟

همسَت: لا يستطيع أن ينام وهو يسمع تأوّهات زوجته العاهرة وشهقاتها، وأنت تنيك طيزها الداعرة بزبّك الكبير الهائج الذي لا يكلّ ولا يملّ طوال الليل.

همسْت: ماذا؟ طبعا زوجك لا يعلم شيئا.

همسَت: لقد استأذنت زوجي كما وعدتك، ووافق أن تنيك طيزي الفاجرة بزبّك الكبير كما تشاء.

همسْت: أنت لست جادّة.

همسَت: بل جادّة جدّا لدرجة أنّني أكاد أقضي شهوتي لأنّك ستقضي ليلتك تنيك طيزي الشبقة بزبّك الكبير في فراشي.

همسْت: سلوى، أنت عاهرة رائعة. زبّي الكبير يعشقك ويعشق طيزك الفاجرة.

همسَت: وأنا وطيزي نعشقك ونعشق زبّك الجميل.

همسْت: هل سأتمتّع بطيزك الملتهبة كما أشاء، وأنيكها طوال الليل من كلّ الجهات وبكلّ الطرق؟

همسَت: نعم. طيزي الشبقة ملكك وملك زبّك الكبير. هي موجودة لخدمتكما. تمتّعا بها كما تشاءان.

همسْت وأنا أدخل يدي اليسرى في سروالها من الخلف: سنفعل. سنفعل.

همسَت وأنا أعصر أليتها اليسرى وأجسّها تحت سروالها ولباسها: طيزي الشبقة تعتمد عليكما.

همسْت: لن نخيّب أملها أبدا.

عندما نزلت أصابعي لشق طيزها وجدت الصمام في طيزها.

همسَت: لقد شرب زوجي منيَك اللذيذ من كسّي بنهم، لكنه لا يعلم ماذا شرب. قد يكون وافق على عهري لذلك.

همسْت: هل ستخبرينه عمّا يشرب؟

همسَت: طبعا. أريده أن يعلم من أين جاءت هذه اللذّة. سأجعله يشرب منيّك من طيزي أيضا.

همسْت: أنت عاهرة رائعة. زبّي يحبّك لدرجة أنّه يكاد ينيك طيزك الفاجرة أمام زوجك وابنتيك.

همسَت: إذا صبر زبّك الكبير قليلا، سيحدث كلّ ما يريد.

همسْت: أنت أفجر وأعهر امرأة في العالم، وزبّي الكبير يحبّك كما لا يحبّ امرأة سواك.

همسَت: وأنا أحبّ زبّك الرائع أكثر ممّا تحبّ أيّ امرأة سواي زبّا.

همسْت وأنا أحرّك الصمام داخل طيزها: اقضي شهوتك على زبّي الكبير، أيّتها العاهرة الجميلة.

همسَت وهي تهرس كسّها على زبّي المتصلّب: سأفعل.

أخرجت يدي من سروالها، وشددتها إلى زبّي بيديّ.

همسَت بشهقة خفيفة: إنّني أقضي شهوتي.

همسْت: تمتّعي، يا عاهرتي الفاجرة. سأمتّعك أكثر هذه الليلة.

همست وهي ترتعش على زبّي: أنت رائع، يا حسام.

همسْت: وأنت أروع.

هدأَت وصارت تلهث حتّى ارتاحت قليلا.

همست سهام وهي تقعد على يميني: لقد وعدتني أن تعوّضني عما حدث بعد الغداء.

همسْت وأنا أدخل يدي اليمني في سروالها من الأمام: سأفعل.

همسَت وتشنّجت: ماذا تفعل؟

همسْت وأنا ألصق أصابعي بكسّها الرطب: إنّني أفعل ذلك.

همسَت وهي تعصر يدي بفخذيها: لا تستطيع أن تفعل ذلك. إنّهم يروننا.

همسْت: إنّهم لا يروننا.

همسَت: أمّي ترانا. إنّها في حجرك.

همست سلوى: وهل سأغضب لأنّ خطيب ابنتي الجميلة يريد أن يداعب كسّها الصغير بأصابعه حتّى يكون شبقا جدّا ليلة الدخلة وجاهزا لزبّه الكبير؟

همسْت: أمّك الرائعة أكثر تفهّما منك.

استرخت سهام، وبدأْت أدعك كسّها برفق، وهو يريل على أصابعي.

همسَت: لا أصدق أنّني أفعل قلّة الحياء هذه أمام أمّي.

همست سلوى: صدّقي، يا حبيبتي. إنّك امرأة جميلة وشبقة تعشق زبّ خطيبها الكبير الأصلب من الحجر. طبعا ستفعلين هذا وزيادة.

همسْت: وخطيبك الشهوان سينيك كسّك نيكا شديدا ليلة الدخلة.

همست سلوى: ستكون زوجتك. ددممّر كسّها الصغير الطريّ بزبّك الكبير الصلب كالحجارة.

همسْت: وسأدمّر ثغر طيزها الأصغر أيضا.

همسَت: طبعا. ستكون زوجتك. تمتّع بها كما تشاء.

همسْت: وستكونين أروع حماة في العالم. هل أستطيع أن أداعب نهديك الكبيرين الجميلين، وأمصّ حلمتيك اللذيذتين قليلا؟

همسَت وهي تخرج نهدها الأيسر من جيبها: طبعا. نهدا حماتك طوع أمرك.

همسَت سهام: أمّي، ماذا تفعلين أمام أبي وأختي؟

همسَت سلوى وأنا أعصر نهدها بيدي اليسرى وأمصّ حلمتها: اجعلي انتباهك على كسّك الجميل، وأنا سأنتبه إلى ما أفعل. أبوك وأختك لا يريان شيئا.

همسَت سهام وأنا أدعك كسّها دعكا أسرع: لا أصدّق.

همسَت سلوى: خطيبك رائع. إنّه يمتّعك ويمتّع أمّك أمام أبيك وأختك في نفس الوقت. هل تعرفين أحدا سواه مثله؟

همسْت: أنت رائعة، يا سلوى. أريد أن أداعب النهد الجميل الآخر.

سلوى أدخلت نهدها في ثوبها، وأخرجت نهدها الآخر متوجّهة بصدرها إلى اليسار، لتخفي نهدها عن زوجها وابنتها الأخرى.

عصرت نهدها، وأنا أمصّ حلمتها الأخرى اللذيذة. تأوّهت بهدوء وشدّت رأسي إلى نهدها بيدها اليسرى. دعكت كسّ سهام بسرعة وشدّة.

داعبت نهد سلوى ومصصت حلمتها بشدّة، وهي تهرس كسّها على زبّي بقوة.

همست سهام بشهقة: إنّني أقضي شهوتي.

همست سلوى بشهقة خفيفة: وأنا أيضا.

تابعْت مصّ حلمة سلوى بشدّة، وأنا مستمرّ بدعك كسّ سهام، وهي ترتعش وتغرق أصابعي بعسل كسّها. سلوى كانت ترتعش في حجري أيضا.

هدأتا وبدأتا تلهثان، وسلوى أدخلت نهدها الجميل في ثوبها. أخرجت يدي من سروال سهام، وكانت أصابعي تلمع وتقطر من عسلها فمصصتها.

همسْت: أنتما رائعتان.

همست سلوى وهي تنهض من حجري: أنت أروع.

-----------------------------------------------------------------

الحلقة الثامنة

عندما تسلّلت إلى حجرة سلوى، كانت في كامل زينتها لكن عارية. بعد قليل، كنت عاريا أيضا، وزبّي منتصب كصاري السفينة.

قالت بعد أن أغلقت الباب، وهي تمسك زبّي وتداعبه: زبّك الكبير مستعدّ لينيك طيزي، ويتركها كالمغارة تصفر فيها الرياح.

قلت وأنا أعصر أليتيها: وهل طيزك الجميلة مستعدّة لهذا النيك الشديد؟

قالت وهي تدعك أليتها برأس زبّي المنتفخ بعد أن استدارت: هل ستغضب إن تركتك تجد الإجابة وحدك؟

قلت وأنا أعصر نهديها: طبعا لا، بل سأستمتع بذلك.

قالت وهي تداعب زبّي، وهي جاثية على ركبتيها: أهلا بزبّ عشيقي الوسيم الجسيم.

قلت وأنا أشدّ رأسها إلى زبّي: أهلا بأمّ خطيبتي العاهرة الفاجرة.

أخذَت زبّي بفمها، وبدأَت تمصّه وتنيك حلقها به بشهوة وحماس. أمسكْت رأسها، ونكْت حلقها، ثمّ وضعْت زبّي بين نهديها ونكتهما لدقيقة أو أكثر.

قالت وهي تقوم: أحبّ زبّك الفحيل الجميل. نك عاهرتك به.

جثت على يديها وركبتيها على السرير. كان صمامها في طيزها. نزعْته، ثمّ أغرقْت فقحتها بالسائل الزلق، وأدخلْت معظمه في طيزها، وهي تتنهّد وتتأوّه، وتدفع طيزها لأصابعي. ثمّ أعدت صمامها إلى طيزها.

قلت وأنا أدخل زبّي في كسّها الغارق في عسله: بدأ النيك.

أمسكْت حجبتيها، وبدأْت أنيكها برفق، وهي تدفع كسّها إلى الخلف، ثمّ تسارع إيقاع النيك، وتسارعَت حركتها.

قالت بشهقة: سأقضي شهوتي على زبّك الرائع.

ارتعشَت، وأغرقَت زبّي بعسلها.

عندما هدأَت وصارت تلهث، نزعْت صمامها من طيزها، ونزعت زبّي اللامع من كسّها الغارق، وأدخلْته في طيزها برفق لأصله.

قلت وأنا أنيك طيزها بلطف: الآن بدأ النيك الصحيح.

قالت بتأوّه وهي تدفع طيزها إلى الخلف: نك طيزي الفاجرة بزبّك الكبير.

قلت وأنا أسارع النيك: طبعا.

كانت تدفع طيزها إلى الخلف بشدّة حتّى قضت شهوتها. تابعْت نيك طيزها، وتابعَت قضاء شهوتها مرارا وتكرارا.

قلت: استلقي على ظهرك.

استلقت على ظهرها. أغرقْت فقحتها المسترخية بالسائل الزلق، وأمسكْت كاحليها، ونكت طيزها بشدّة وعمق، حتّى قضت شهوتها مرّات عديدة.

قلت وأنا أستلقي على ظهري: امتطي زبّي كالفارسة في آخر السباق.

امتطت زبّي، وصارت تقفز عليه بطيزها حتّى قضت شهوتها مرّتين، ثمّ أنزلَت ركبتيها إلى الفراش، وناكت طيزها بزبّي لتقضي شهوتها بضع مرّات. أمسكْت حجبتيها، ونكت طيزها من أسفل بدون رحمة؛ فقضت شهوتها مرارا حتّى صارت تلهث دائما. قلبْتها على ظهرها، وألصقت قدميها بالفراش، ونكت طيزها بشدّة، وهي ما زالت تلهث، وقضت شهوتها عدّة مرّات.

قلت: اجثي على ركبتيك؛ سأنيك نهديك الجميلين، وأغرقهما بمنيّي.

جثت على الأرض، ورالت بين نهديها. وضعت زبّي بينهما، وهي عصرتهما عليه، ونكتهما لعدة دقائق.

قلت وأنا أدعك زبّي بشدّة: ارفعيهما إلى أعلى. سأغرقهما بمنيّي الحارّ.

رفعَت نهديها بيديها، وقذفْت منيّي عليهما، ثمّ دهنْتهما بمنيّي برأس زبّي. مصّت زبّي، ونظّفَت زبّي وخصيتيّ من المنيّ واللزوجة.

قالت وقد وقعَت على جانبها: لا أستطيع أن أُناك أكثر. لقد قضيت شهوتي عشرات المرات. لقد تعبتُ من كثرة النيك. تصبح على خير.

قلت وأنا لا أدري إن كانت ما زالت مستيقظة أم لا: وأنت، يا عاهرتي الجميلة.

-----------------------------------------------------------------

عندما استيقظت متأخّرا في الصباح، كان زبّي يشعر بحرارة كبيرة. كنت على ظهري. فتحت عينيّ لأجد سلوى فوقي، وزبّي في كسّها، وهي تعصره.

قالت وهي تبتسم: صباح الخير، يا عشيقي. لقد وقعتُ من التعب أمس، ولم أستطع أن أُناك من زبّك الجميل إلى الصباح كما وعدْتك. أنا آسفة جدّا.

قلت وأنا أنيكها برفق: هل كنت مسرورة ومبتهجة ممّا فعلنا؟

قالت وهي تدفع كسّها إلى آخر زبّي في آخر كلّ دفعة: لقد كنت وما زلت مسرورة كما لم أكن قبل ذلك قطّ.

قلت: هدا ما يريده زبّي. الآن حرّكي كسّك الجميل وانتاكي به نيكا حسنا.

جعلَت ركبتيها تحتها، وصارت تنتاك كالفارسة. أمسكْت حجبتيها، ونكتها بشدّة.

قالت بشهقة: إنّني أقضي شهوتي.

ارتعشَت وارتجفَت وانتفضَت بعنف، وكسّها يختلج ويغرق زبّي بعسله.

قالت وهي تلهث: لو نكتني يوما آخر كأمس سأكون قضيت شهوتي معك أكثر ممّا قضيتها في كلّ باقي حياتي.

قلت وأنا أساعدها أن تترجّل عنّي: طبعا. أنت ملك زبّي أوّلا وأخيرا. اجثي على يديك وركبتيك كالكلبة المستجعلة.

قالت وهي تجثو على يديها وركبتيها: طبعا أنا ملك زبّك الرائع، وأنا كلبة شبقة له. نك طيزي العاهرة به كما تشاء.

نزعْت الصمام من طيزها، وزيّتّ فقحتها جيّدا، قبل أن أدفع زبّي في أعماق طيزها الحارة.

قلت وأنا أنيك طيزها برفق: أحبّ طيزك العاهرة.

قالت: إن كنت تحبّها، اقسُ عليها. نكها نيكا شديدا.

أمسكْت حجبتيها، وصرت أنيك طيزها بشدّة، وهي تدفعها إلى الخلف كلّ مرّة.

قالت بشهقة: طيزي السعيدة تقضي شهوتها على زبّك الرائع.

قلت وأنا أنيك طيزها المرتعشة بلا رحمة: أنا سعيد جدّا لأنّ هذه الطيز الفاجرة ملكي كما يجب أن تكون.

قالت لاهثة: وأنا أسعد.

قضت شهوتها بضع مرّات، وأنا أنيك طيزها من الخلف.

قلت وأنا أنزع زبّي من طيزها: استلقي على ظهرك.

استلقت على ظهرها، ونكت طيزها بشدّة، وأنا أمسك كاحليها.

قالت لاهثة: نيك الطيز بزبّك الرائع أجمل شيء في العالم.

قلت: هو كذلك. وددت لو أنّني أنيك طيزك هكذا إلى الأبد.

قالت: وأنا.

قضت شهوتها بضع مرّات.

قلت وأنا أنيك طيزها بشدّة: سأملأ طيزك الفاجرة منيّا.

قالت لاهثة: املأها، يا عشيقي. إنّني أقضي شهوتي.

قضينا شهوتينا معا، وأعماق طيزها شربت منيّي كلّه. نزعْت زبّي من طيزها، وسددتها بالصمام.

قامت ومصّت زبّي حتّى تصلّب.

قالت: للأسف لا أستطيع أن أُناك هكذا إلى الأبد. يجب أن نعود إلى الحياة.

قلت: سنعود إلى الحياة، ثمّ نعود إلى نيك طيزك الرائعة، فلا طعم للحياة بدون نيك الطيز اللذيذ.

اغتسلنا معا، ثمّ لبسنا ثيابنا، وتسلّلنا من الحجرة.

-----------------------------------------------------------------

قالت سهام عندما صادفتني بعد الإفطار المتأخّر: أين كنت ليلة أمس؟ لقد أتيت إلى حجرتك فلم أجدك.

قلت وأنا أمسك طيزها، وأجسّ أليتيها: يبدو أنّ حظّي كان سيّئا. لماذا أتيت؟

قالت: كنت شبقة: كنت أريد أن أمصّ زبّك، وتلعق كسّي وطيزي.

قلت وأنا أداعب طيزها بحرّيّة، وهي تتمايل: من حسن الحظّ أنّني لم أكن في الحجرة.

قالت: لماذا؟

قلت: لو اختليت بخطيبتي الجميلة في الليل، وفي شبقة، قد أتهوّر، فأنيك جميع ثغورها الجائعة كالعاهرة، وأغرقها بمنيّي الحارّ اللزج.

قالت: لا يجوز أن نفعل شيئا في الليل؟

قلت: المسألة أصعب من ذلك بقليل.

قالت: كيف؟

قلت: يجب أن نفعل ما نفعل أمام أهلك قدر الإمكان حتّى لا نفقد السيطرة ونتهوّر.

قالت: لن أستطيع أن أمصّ زبّك الكبير أمام أهلي.

قلت: يجب أن تستطيعي. ذلك مهمّ جدّا.

قالت: هل أنت مجنون؟ لو فعلت ذلك أمامهم، سيطردوننا من البيت.

قلت: لقد وسّعت طيز أختك الصغرى الفاجرة وجهّزتها لزبّي الكبير، وداعبت نهدي أمّك الجميلين، ومصصت حلمتيها اللذيذتين أمام أهلك ولم يعترضوا.

قالت: لم يعترضوا لأنّهم لم يروا ذلك، لكن لا أستطيع أن أخفي أنّني أمصّ زبّك الكبير.

قلت: لا تقلقي. لن تحتاجي أن تخفي شيئا. اليوم سأداعب نهدي أختك، وأمصّ حلمتيها، أمام أهلك بدون إخفاء شيء، ولن يعترض أحد.

قالت: أبي لن يقبل ذلك.

قلت: أبوك رآني أوسع طيز زوجته الفاجرة، وأعدّها لزبّي الكبير، ولم ينبس ببنت شفة.

قالت: هل كنت فعلا توسّع فقحة أمّي لزبّك الكبير؟

قلت: طبعا. أنت تعلمين أنّ طيزها الفاجرة هي سبب أنّني خطيب هذه الخود الرائعة. لن أستطيع أن أتجاهل طيزها الشهيّة أبدا، وزبّي الكبير لن ينساها.

قالت: وهي تركتك توسّع فقحتها بدون اعتراض؟

قلت: لماذا تعترض إن كانت لا تريد أن تتألّم.

قالت: تعلم أنّك تريد أن تنيك طيزها؟

قلت: المجنون يعلم ذلك. أمّك امرأة ذكيّة.

قالت: لا أصدق ذلك.

قلت: يجب أن تمصّي زبّي الكبير أمام أهلك قبل أن تتجرّأ أمّك وتمصّه أمامكم.

قالت: هل تظنّ أنّها قد تفعل؟

قلت: طبعا. تريد أن تري أباك كم تعشق زبّي الكبير حتّى لا يمانع عندما أنيكها أمامه.

قالت: أنت تحلم.

قلت: إنّه حلم جميل، وسيصبح أجمل إذا تحوّل إلى حقيقة.

قالت: هذه الأحلام لا تتحوّل إلى حقيقة.

قلت وأنا أضرب طيزها ضربة خفيفة: سنرى.

-----------------------------------------------------------------

جاء أبو خطيبتي ليتغدّى في البيت. سلوى حشرته في حجرتها.

قالت: قبل الغداء، يجب أن تأكل طيزي.

قال: ماذا؟

قالت: خطيب ابنتك ناك طيزي الفاجرة نيكا رائعا، وملأها منيّا. أريدك أن تشرب منيّه من طيزي.

قال: هل أنت مجنونة؟ لماذا سأفعل ذلك؟

قالت: يجب أن تفعله. خطيب ابنتك ناك طيزي الشبقة بزبّه الكبير نيكا شديدا بدون كلل ولا ملل. دورك الآن أن تشرب منيّه من طيزي بدون تذمّر.

قال: لا أستطيع أن أفعل ذلك. إنّه قذر.

قالت: بل تستطيع، وستفعل. طيزي لذيذة، ومنيّه ألذّ. ستتمتّع بذلك، وسترى.

قال: لقد أذنتُ لك أن ينيكك كما يشاء. ذلك يكفي.

قالت: ذلك لا يكفي. شرب منيّه من كسّي وطيزي ضروريّ أيضا.

قال: لماذا هو ضروريّ؟

قالت: سأقول لك لكن يجب أن تشرب منيّه من طيزي أوّلا.

نزعَت صمامها من طيزها، وجثت أمامه على يديها وركبتيها دافعة طيزها أمامه.

قالت: افتح طيزي الفاجرة بيديك، وكل فقحتي العاهرة.

بعد تردّد، باعد بين أليتيها بيديه، ولعق فقحتها اللزجة بلطف وحذر. زادت جرأته مرّة بعد مرّة، وأصبح يلعق فقحتها بلا خوف.

قالت وهي تتأوّه: نعم. نعم. كل فقحتي السعيدة الثملة.

لعق ومصّ فقحتها بنهم متزايد، وهي كانت تدفع طيزها في وجهه وتتلوّى. بعد قليل، فتحَت فقحتها، وبدأَت تدفع المنيّ في فمه رويدا رويدا. لم يضايقه طعمه، وتابع مصّ طيزها. فأطعمته المنيّ كلّه شيئا فشيئا، حتّى لم يبق منه شيء، وبلغَت لذّتها مبلغها.

قالت وهي تشهق: إنّني أقضي شهوتي. أنت زوج رائع.

انتفضَت وارتعشَت. تابع لعق ومصّ فقحتها حتّى هدأَت وصارت تلهث.

قالت: كان يجب أن تشرب منيّ خطيب ابنتك من طيزي، لأنّه لا يجوز أن أكون عاهرة لزبّه الفحيل الجميل وأنت رجل غيور شهم. يجب أن نكون متوافقين. أنا الآن عاهرة، وأنت ديّوث.

قال: أنا ديّوث؟

قالت: زوج العاهرة يجب أن يكون ديّوثا. هذا لا يضرّك، لكن يسعدنا معا. شرب المنيّ من طيزي يبين أنّك صادق ومخلص في رغبتك أن ينيكني خطيب ابنتك ويسعدني بزبّه الكبير. لا تحزن؛ فإنّني أحبّك أكثر.

قال: لن تقولي لأحد عن ذلك.

قالت: لا تخجل. هل خجلت أنا لأنّني أصبحت عاهرة لا تستحي لزبّ خطيب ابنتي الرائع؟ لا تخجل أيضا لأنّك تريد زوجتك الشبقة أن تكون سعيدة.

قال: ولكن الناس لن تتفهّم أنّني أريدك أن تكوني سعيدة.

قالت: وهل ستتفهّم الناس أنّ خطيب ابنتي ينيك طيزي الفاجرة بزبّه الكبير الصلب بلا رحمة لأنّه يريدني أن أكون سعيدة؟

قال: لا أظنّ.

قالت: إذن لا تحزن. أنت زوج رائع لعاهرة تعشق زبّ خطيب ابنتها.

قال: وأنت زوجة رائعة مهما فعلت.

-----------------------------------------------------------------

بعد الغداء، جلست على الأريكة كالعادة وكانت خطيبتي وأبواها وأختها سها هناك.

قعدت سها في حجري. بعد دقائق قليلة، كانت أصابعي الثلاثة في طيزها عن آخرها، وكنت أوسّع طيزها برفق، وفقحتها تتجاوب مع أصابعي. كانت تتأوّه بصوت خفيض، وهي بين أن تدفع طيزها إلى الخلف نحو أصابعي وأن تدفع كسّها إلى الأمام نحو زبّي الصلب.

همسْت: اخلعي قميصك وصدريّتك. أريد أن أرى نهديك الجميلين، وأداعبهما، وأنا أداعب ثغر طيزك اللعوب.

همسَت: لو فعلت ذلك، أبي سيضربنا.

همسْت: لن يضربك أو يؤذيك أحد. أنت ملك زبّي الكبير وتفعلين ما يشاء. زبّي الكبير يريدني أن أداعب نهديك الناضجين، وأمصّ حلمتيك اللذيذتين. لن يعترض أحد. يعلمون أنّني أوسّع طيزك الفاجرة لزبّي الكبير، بل يعلمون أنّ طيزك الشبقة جاهزة للنيك متى أشاء، ولا تكاد تصبر عن زبّي الكبير.

همسَت وهي ترفع قميصها ببطء: إن حصل شيء، أنت المسؤول.

خلعَت قميصها كاشفة نصف نهديها. لم يتكلّم أحد، فتجرّأت أن تخلع صدريّتها ببطء. وضعتها جانبا كاشفة نهديها الجميلين. شددتها إليّ، وأخذت حلمتها اليسرى الجميلة في فمي، أمصّها مصّا شديدا، وأنا أعصر نهدها بلطف. شهقَت شهقة خفيفة، وارتعشَت، وفقحتها اختلجت حول أصابعي.

همسَت بشهقة: إنّني سأقضي شهوتي. إنّني عاهرة وقحة.

همس أبوها: ماذا تفعل هذه المجنونة؟ صدرها عارٍ أمامه. هذا لا يجوز.

همسَت أمّها: يريد أن يداعب نهديها، ويمصّ حلمتيها اللذيذتين، وهي أجابته إلى ذلك. جسمها متعطّش للمتعة واللذّة. إنّها تفعل ما يشاء، وهو يعلم.

همس: هل يفعل ذلك أمامنا؟ ما هذا؟

همسَت: يجب أن يفعله أمامنا. هل تريده أن يختلي بها، فيفعل ما لا تحمد عقباه، وقد تحمل منه؟

همس: لكنّ هذا زيادة عن الحدّ.

همسَت: يفعل معها ما فعل مع أمّها ليلة أمس.

همس: لكن ليلة أمس كنت معه وحدكما في غرفة النوم. الآن يفعل ذلك أمامنا.

همسَت: يا زوجي العزيز، لقد فعله معي أمامك ليلة أمس، وأنا في حجره.

همس: ماذا فعل؟

همسَت: داعب نهديَ الجميلين، ومصّ حلمتيّ اللذيذتين، لكنّك لم تره كما أنّك لا تراه الآن.

همس: هل كشفت نهديك وداعبهما وهما عاريان؟

همسَت: طبعا. داعبهما وهما عاريان، ومصّ حلمتيّ مصّا شديدا كدت أدوخ منه.

همس: وأنا كنت في مكاني هذا، ولم أشعر بشيء؟

همسَت: وأنت الآن لا تشعر بشيء، لكنك تعلم أنّ نهديها الجميلين عاريان.

همس: أنت وبناتك شبقات جدّا.

همسَت: هكذا يجب أن تكون المرأة؛ فقد وُجدت من أجل الزبّ. ولولا الزبّ، لكانت المرأة رجلا.

همس: لكنّكنّ لا تخجلن على الإطلاق.

همسَت: لماذا نخجل؟ أنخجل لأنّ أجسامنا الفاجرة تعشق الزبّ الكبير كما يجب أن تفعل؟ فليخجل الذي يفعل شيئا لا يجب أن يفعله.

همس: ألا ترين خطأ فيما تفعل ابنتك مع خطيب أختها؟

همسَت: كلّا. جسمها متعطّش له. ألا ترى أنّها طوع أمره، منصاعة له؟ هل تريدها أن تفعل ذلك مع غريب؛ فيؤذيها، وقد يكون زبّه صغيرا أيضا؟

همس: طبعا لا أريد ذلك. من يحبّ الأذى لابنته.

همسَت: إذن اتركه، يتمتّع بها، ويمتّعها.

بينا كان أبوا سها يتناقشان عمّا يريان، داعبت نهدها الآخر ومصصت حلمته بقوّة، وهي انتفضَت وارتعشَت، وهي تقضي شهوتها.

همست سها: إنّني ثملة من اللذّة.

همسْت: هل تحبّين زبّ خطيب أختك الكبير إلى هذه الدرجة؟

همسَت: إلى هذه الدرجة وأكثر. زبّك الكبير رائع.

همست أمّها: إنّه يريها أنّها عاهرته، وسينيك طيزها الفاجرة كما ناك طيز أمّها الأفجر. لقد ناك طيزي أمس نيكا شديدا لم تأخذه عاهرة حتّى أشبعها نيكا، ولم يكلّ ولم يملّ حتّى وقعت نائمة من التعب. انظر إلى طيز ابنتك الصغيرة الجميلة قبل أن ينيكها خطيب أختها، فيتركها كالمغارة تصفر فيها الرياح.

همس: هل آلمك عندما ناك طيزك بشدّة؟

همسَت: طبعا لا. هذا الشابّ نياك طيز أسطوري. لقد وُجد من أجل نيك الطيز، كما وُجدت طيزي من أجل النيك بزبّه الكبير الرائع. لقد قضيت شهوتي أمس أكثر من أيّ امرأة في عشر سنوات. لقد أحببت نيك طيزي الفاجرة بزبّه الداعر. أنا الآن أسعد زوجة في العالم.

همس: لقد سرّني أنّك تمتّعت.

همسَت: لقد قضيت أروع وقت في حياتي. ولا أستطيع أن أصبر عن المرّة القادمة.

همس: خطيب ابنتي ينيك طيزي أمّها وأختها. وماذا تفعل هي؟ هل يفعل بها نفس الشيء؟

همسَت: سهام خطيبته. هل هي عاهرة؟ لن ينيك كسّها ولا طيزها قبل ليلة الدخلة، لكنه سيجهّزهما لذلك.

همس: لكنّه ينيك طيزي أمّها وأختها.

همسَت: لم ينك طيز أختها بعد، لكن سيفعل. ليست له ليلة دخلة معي أو مع أختها. ماذا سينتظر وماذا سأنتظر أنا وأبنتي الأخرى؟ هل نتعذّب عبثا؟

همس: لا ينيك خطيبته، لكن ينيك أمّها وأختها، لأنّ خطيبته ليست عاهرة. هل أمّها وأختها عاهرتان؟

همسّت: تعشقان زبّه الكبير الجميل أكثر من أيّ عاهرة.

همس: هل تظنّين سهام ستستطيع أن تصبر، وهي تراه يفعل هذا بك وبأختها؟

همسّت: هي مضطرّة إلى الصبر. ونيك خطيبها لي ولأختها سيقوّيه ويصبّره عنها.

همست سها: إنّني أتصرّف كأنّني في شريط خليع، وأبي وأمّي وخطيبتك لا يعترضون.

همسْت: يعلمون أنّك عاهرتي الصغيرة، وأنه يحقّ لي أن أتمتّع بك كما أشاء، وأنيكك كما أشاء، لكن لن أنيك كسّك الجميل قبل ليلة دخلتك.

همسَت: هل ستنيك كسّي بعد أن أتزوّج؟

همسْت: سأنيك كسّك البكر الجميل ليلة دخلتك. لن أفتح حلقك وأعماق طيزك الفاجرة، وأغرقهما بمنيّي الحارّ اللزج، وأترك كسّك الجميل لغريب.

همسَت: لكنّ الغريب سيكون زوجي.

همسْت: هو الآن غريب، وأنت ملكي وملك زبّي. يوم تتزوّجين ستكونين ملكي وملك زبّي أكثر من اليوم.

همسَت: سأظلّ ملكك وملك زبّك الرائع إلى الأبد.

همسْت: طبعا، يا عاهرتي الجميلة. لذلك، سأفتح كسّك البكر أيضا، لكن في الوقت المناسب.

همسَت بشهقة: إنّني أقضي شهوتي. إنّني أحبّك وأحبّ زبّك الكبير.

همسْت: وهو يحبّك ويحبّ طيزك الفاجرة.

قال أبوها وهو يقوم: سأعود إلى العمل.

ارتجفَت وارتعشَت سها وهي تقضي شهوتها، وفقحتها انقبضت انقباضات متتابعة حول أصابعي، وأنا أحرّكها داخلها. ثمّ هدأَت وصارت تلهث.

قلت: مع السلامة، يا عمّي.

-----------------------------------------------------------------

الحلقة التاسعة

قامت سهام وجاءت إليّ، وأنا ما زلت أداعب نهدي أختها وفقحتها.

قالت سهام وهي تقعد على يميني: ماذا تفعل؟ كنت تداعب نهديها، وتوسّع فقحتها أمام أبويها وأختها.

قلت: أليس نهداها ناضجين وجميلين؟ أليست حلمتاها شهيّتين؟

قالت سهام: بلى، لكنّك تفعل ذلك أمام أهلها.

قلت: الأهل الذين لا يعلمون كم فاجر جسم ابنتهم لا يستحقّون أن يأبه بهم أحد.

قالت سهام لسها: هل تلذّذت وخطيب أختك يداعب نهديك، ويمصّ حلمتيك، ويوسع فقحتك الصغيرة، ويجهّزها لزبّه الكبير؟

قالت سها بخجل: نعم.

قالت سهام: تتصرفين كالعاهرة، وتخجلين؟

قالت سلوى بغضب: سهام، لا تشتمي أختك لأنّها كانت لطيفة مع خطيبك.

قالت: أمّي، ألا ترين ما تفعل؟

قالت سلوى: بلى. خطيبك يشتهي جسم أختك الفاجر، وأختك أجابته إلى طلبه ومكّنته من نفسها. ماذا في ذلك؟

قلت لسهام: أختك الجميلة ملك زبّي الكبير، أفعل بها ما أشاء. أليس ذلك صحيحا، يا سها؟

قالت سها: بلى.

قالت سلوى لسهام: سها عاهرة خطيبك الصغيرة. لا يحقّ لك أن تغضبي إذا تصرّف معها كما يشاء.

قالت سهام: لكنّه لا يتصرف معي كذلك.

قالت سلوى: انتظري عودة أبيك من العمل، ثمّ اخلعي ثيابك واقعدي في حجر خطيبك؛ لنرى ماذا سيفعل بك.

قالت سهام: لا أستطيع أن أفعل ذلك. أنا لست عاهرة.

قالت سلوى: إذن لا تلومي غيرك، ولا تحسدي أختك الصغرى.

قالت سهام: أنا لا أحسد أحدا.

قلت: سها، يا عاهرتي الصغيرة، اقضي شهوتك على زبّي الكبير، لتري أختك كم تحبّين زبّ خطيبها الكبير.

قالت سها بتنهّد وهي تدعك كسّها بزبّي بلا خجل: إنّني شبقة جدّا. سأقضي شهوتي. إنّني أحبّ زبّك الرائع.

قلت: لذلك، تستحقّين أن تقعدي في حجري. المسكينة تحبّ زبّي الكبير قبل أن تراه.

قالت لاهثة: إنّني لا أطيق صبرا عن رؤيته.

قلت وأنا أحرّك أصابعي في طيزها بسرعة: سترينه قريبا وسيتلذّذ بجسمك الشهيّ.

قالت لاهثة: إنّني أقضي شهوتي.

قلت: اقضيها بلا خجل.

انتفضَت وارتجفَت، وفقحتها اختلجت حول أصابعي، ثمّ هدأَت وصارت تلهث.

قلت: إنّك عاهرة جميلة. دعيني أقبّل ثغرك الشهيّ.

ضغطت شفتيها على شفتي، وقبّلتها بحرارة. مصصت لسانها، ومصّت لساني، وتصارع لسانانا داخل فمها وداخل فمي وخارجهما، وأنا أعصر نهديها، وأنيك طيزها بأصابعي. وصارت تدعك كسّها على زبّي بشهوة وشدّة حتّى انتفضت وقضت شهوتها.

قالت وهي تلهث: حسام، أنت رائع. أحبّك وأعشق زبّك الكبير قبل أن أراه.

قلت وأنا اسحب أصابعي من طيزها، وأخرج يدي من سروالها: وأنا أحبّك وأعشق طيزك الفاجرة، وسأنيكها نيكا أشدّ من نيك أطياز العاهرات القذرات.

قبّلتني قبلة سريعة على شفتيّ، ثمّ ترجّلت عني.

قالت سهام: هل جاء دوري؟

قالت سلوى وهي تخلع قميصها وصدريّتها: اخجلي، يا فتاة. الآن دور أمّك.

كشفَت نهديها الجميلين، وقعدت في حجري.

قلت: نهداك كبيران وجميلان جدّا.

قالت وأنا أضع قليلا من السائل الزلق على أصابع يدي اليسرى: هل تحبّهما فعلا؟

قلت وأنا أدخل يدي اليسرى في سروالها من الخلف: طبعا. سترين.

لم يكن الصمام في طيزها فإصبعي الأوسط دخل طيزها بسهولة كبيرة، وهي تلقمني حلمتها اليمنى.

قالت وهي تتأوّه: مصّ حلمتي اللذيذة، وأنت تداعب فقحتي الشبقة بأصابعك الماهرة.

مصصت حلمتها، وأنا أحرّك إصبعي في طيزها لأوسّع فقحتها.

قالت بتنهّد وأنا أحشر إصبعا آخر في طيزها: افتح طيزي الفاجرة بأصابعك الداعرة. جهّزها لزبّك الكبير.

قلت: طيزك الفاجرة حبيبتي.

كانت تدعك كسّها الطريّ بزبّي الصلب، وهي تتلوّى، وأنا أوسّع طيزها بإصبعيّ.

قالت سلوى لسهام وهي تتأوّه: خطيبك رائع جدّا. يعرف كيف يداعب طيز المرأة. أمّك تحبّه وتعشق زبّه الكبير.

قلت وأنا أحشر إصبعا ثالثا في طيزها: وهو يعشق طيز أمّها الشبقة.

قالت سهام: ويعشق طيز أختي أيضا، لكن ماذا عن طيزي؟

قلت وأنا أوسّع طيز أمّها بأصابعي الثلاثة: لا تعلمين إن كان خطيبك يعشق طيزك الفاجرة أم لا؟

قالت: أعرف أنّك تعشقها، لكنّك لا تداعبها كثيرا.

قلت: يجب أن أداعبها بمقدار حتّى تكون جاهزة لليلة الدخلة. سأنيكها حينئذ نيكا شديدا، وأتركها مفتوحة كالمغارة تصفر فيها الرياح.

قالت: طيزي ستموت من الشبق قبل ذلك.

قلت: حتّى تتحمّل النيك الشديد الذي سأعطيها إياه ليلة الدخلة.

قالت سلوى: حبيبتي، ثقي بخطيبك؛ إنّه يعرف ما يفعل. ألا ترين كم تحبّه أمّك وأختك؟

قالت سهام: أعرف أنّه يعرف ما يفعل، لكنّ ذلك لن يبرّد نار طيزي وكسّي وفمي.

قالت سلوى: هكذا تجهّزين نفسك لليلة دخلتك. ستكون ليلة كبيرة، ولن تندمي.ستُناكين نيكا لم تُنكه عاهرة سباها الجنود.

قلت: إنّني أنتظر تلك الليلة على أحرّ من الجمر. خطيبك يريد أن يستمتع بطيزك الفاجرة وجسدك الشبق أقصى الاستمتاع، ولا يريد أن يفسد ذلك.

همسَت سلوى في أذني: لقد شرب أبوها منيّك من طيز أمّها، وهو يعرف ما هو. سيشاهدك الليلة، وأنت تنيكها وتنيك طيزها العاهرة بلا رحمة.

همسْت: هذا خبر رائع.

همسَت وهي تهرس كسّها على زبّي: طبعا. لا أطيق صبرا حتّى تنيكني كالعاهرات أمام زوجي، ويشرب منيَك الحارّ من طيزي وكسّي المفتوحين.

قلت: أنت امرأة رائعة، وعاهرة أروع.

قالت بشهقة: إنّني أقضي شهوتي.

انتفضَت وارتعشَت، وأنا حرّكت أصابعي بشدّة في فقحتها، التي كانت تنقبض مع رعشاتها، ثمّ هدأَت وصارت تلهث.

قالت: طيزي تحبّك كثيرا وتشتهي زبّك الكبير.

قلت: وأنا أحبّها، وزبّي الكبير يشتهيها.

أخرجْت يدي من سروالها، وهي قامت عني.

قالت سهام وهي تخلع قميصها: أخيرا جاء دوري.

قالت سلوى وهي تمسك يدي سهام: ماذا تفعلين؟

قالت سهام: سأخلع قميصي وصدريّتي، وأقعد في حجر خطيبي كما فعلت أنت وسها.

كانت سلوى تقف أمامي فمددت يدي وصرت أجسّ طيزها وأدعكها.

قالت سلوى: لكن أنا وأختك أرضعنا خطيبك حلماتنا أمام أبيك. أنت لم تفعلي ذلك. يجب أن تصعدي السلم درجة فدرجة.

قالت سهام: ماذا؟

قالت سلوى: ستجعلين خطيبك يداعب نهديك، ويمصّ حلمتيك، أمام أبيك أوّلا. بعد ذلك، تستطيعين أن تفعلي ما فعلت أنا وأختك.

قالت سهام: لا أستطيع أن أقعد في حجر خطيبي ليداعب فقحتي الآن؟

قالت سلوى: لا تستطيعين أن تتصرّفي كالعاهرة، وأبوك يظنّ أنّك فتاة خجولة ذات حياء.

قالت سهام: ماذا يجب عليّ أن أفعل؟

قالت سلوى: انتظري عودة أبيك في المساء، ثمّ اخلعي ثيابك، واقعدي في حجر خطيبك. سيعلم أبوك حينها أنّك فتاة شبقة تعشق زبّ خطيبها الكبير، فيجب أن يعاملها كالعاهرة. بعد ذلك، تستطيعين أن تتصرّفي كالعاهرة الوقحة، لكن لا يجوز أن تخدعي أباك.

قمت ووقفت خلف سلوى. أمسكت نهديها بيدي وضغطت زبّي الصلب بين أليتيها. صرت أحكّ زبّي بطيزها، وهي صارت تدفع طيزها إلى الخلف.

قالت سلوى وهي تتنهّد: خطيبك رائع جدّا. يحبّ طيز أمّك ونهديها.

قلت وأنا أقرص حلمتيها: طيز أمّها فاجرة، ونهداها رائعان. لذلك زبّي يحبّها كثيرا.

قالت سهام: يجب أن أنتظر عودة أبي قبل أن أفعل أيّ شيء مع خطيبي؟

قالت سلوى وهي تتلوّى على زبّي: ذلك خير لك. يجب أن تعرفي قيمة زبّ خطيبك الكبير ولا تتصرّفي كالفتاة المدلّلة.

قالت سهام: أمّي وأختي يتمتّعان مع خطيبي، وأنا يجب أن أنتظر.

قالت سلوى: ذلك لأنك حاولت أن تكوني خجولة وفاجرة في نفس الوقت. لا تفعلي ذلك. لكلّ شيء نظام.

قالت سهام: أنت لا يهمّك. تتمتّع بأمّي وأختي.

قلت: بل يهمّني كثيرا. انتظري، وانظري ما سأفعل بك أمام أبيك.

قالت: لا أستطيع أن أنتظر.

قلت: خطيبتي الجميلة يجب أن تتعلّم الصبر؛ فالحياة طويلة.

قالت: سأتعلّم الصبر مكرهة.

قلت: لا أحد يتعلّم الصبر طوعا.

شددت سها إليّ، وصرت أجسّ طيزها وأعصرها، ثمّ قبّلتها، فردّت القبلة، وصار لسانانا يتصارعان، وهي تضغط كسّها على زبّي المتصلّب.

قلت: ماذا ستفعلين أمام أبيك؟

قالت: الدور دور خطيبتك. بعد أن تفعل ما ستفعل، سأرى ما سأفعل، لكنّني لن أخيّب ظنّك؛ فإنّني أعلم أنّني ملك زبّك الكبير ولا أخجل من ذلك.

همسْت في أذنها، وأنا أعصر طيزها: سأنيك طيزك الفاجرة هذه بزبّي الكبير غدا.

همسَت: أنا وطيزي الفاجرة طوع أمر زبّك الكبير. فليفعل بنا ما يشاء.

قلت: أنت أخت خطيبة رائعة، وأمّك ستكون أروع حماة.

قالت سلوى: لن تجد إلّا ما يسرّك.

قلت: أعلم ذلك.

أدرت سها، فدفعَت طيزها إلى زبّي، فصار في شقّ طيزها، وصارت تحكّ طيزها به صعودا وهبوطا.

قالت وهي تتنهّد: أحبّ هذا.

قلت: طيزك الفاجرة تحبّ زبّ خطيب أختك الكبير؟

قالت: نعم.

قلت وأنا أعصر نهديها برفق: وأنا أحبّ هذين النهدين الناضجين.

قالت سلوى لسهام: أرأيت كيف يداعب خطيبك أختك لأنّها لطيفة معه ولا تعصي لزبّه الكبير أمرا؟

قالت سهام: نعم.

قلت: سها امرأة جميلة وحامية. أساعدها أن تكون جاهزة للخطبة.

قالت: تساعدها أكثر ممّا تساعد خطيبتك.

قلت وأنا أقرص حلمتي سها: خطيبتي مخطوبة، لكنّ أختها الجميلة ما زالت بريئة. يجب أن تتعلم لغة الجسد وملذّاته.

قالت سهام: كأنّك تجهّزها لتكون عاهرة.

قالت سها: نعم، أريد أن أكون عاهرة لخطيبك الوسيم.

قالت سهام: تقولين ذلك بلا خجل.

قلت: أنت خطيبتي؛ يجب أن تشجّعي أختك أن تكون عاهرة لخطيبك ولزبّه الكبير، لا أن تقرّعيها.

قالت: لا يبدو أنّها تحتاج أيّ تشجيع.

قلت وأنا أدخل يدي اليسرى في سروال سها وأعصر كسّها الفائض: سنرى.

شهقَت سها، وارتعشَت.

قلت: كسّ أختك جارٍ كالنهر، وحارّ كالجمر.

قالت سهام: طبعا فإنّها تحبّ ما يفعل بها خطيبي.

قلت وأنا أدعك كسّ سها بلطف: هل تحبّين أن أداعب كسّك الصغير هكذا؟

قالت وهي تتأوّه: نعم.

قلت: أنت شبقة جدّا.

قالت: نعم.

قلت وأنا أعصر نهدها: داعبي نهدك الآخر وأنا أداعب هذا.

صارت تداعب نهدها وهي تتلوّى وتدفع طيزها إلى زبّي ثمّ تدفع كسّها إلى يدي.

قلت لسهام: أيضايقك أن تحبّ أختك خطيبك هكذا وتمتّعه وتمتّع زبّه الكبير بجسمها الشهيّ؟

قالت: يهيّجني.

قلت: يجب أن تكوني هائجة وأنت مع خطيبك.

قالت سها: أنا هائجة جدّا.

قلت وأنا أدعك كسّها بشدّة: إن كنت تريدين أختك أن تصدّقك، يجب أن تقضي شهوتك في يد خطيبها.

قالت: إنّني أقضي شهوتي.

انتفضَت وارتعشَت، وتدفّق عسل كسّها في يدي.

عندما هدأَت، نزعْت يدي من سروالها، ورفعْتها إلى فمها، فلعقَت عسلها عنها، ثمّ قبّلْتها قبلة حارّة.

قلت لسلوى: أتودّين أن تفعلي مثل ما فعلت؟

قالت: طبعا. فقد بدا لذيذا.

قالت سها وأمّها تقف أمامي وتدفع طيزها إلى زبّي: كان لذيذا جدّا. حسام رائع جدّا.

قالت سهام: تستطيع أن تفعل ذلك لي.

قلت وأنا أعصر نهدي أمّها الكبيرين: طبعا. إن كنت خطيبة لطيفة، طيّعة لخطيبها وزبّه الكبير، قد أفعل ذلك.

قالت: سأحاول.

قلت وأنا أدغدغ حلمتي سلوى الصلبتين: أرأيت ما أجمل وألذّ أمّك؟

قالت سهام: نعم.

قالت سلوى وهي تتأوّه وتحكّ طيزها بزبّي: بل ما أجمل وألذّ خطيبك!

قلت: ما ألذّ طيز أمّ خطيبتي الحسناء!

صارت تعصر زبّي وتحلبه بين أليتيها.

قالت: أتحبّ هذا؟

قلت: طبعا.

قالت: وأنا أحبّه. أحبّ أن أمتّع زبّك الكبير.

قلت: كان على عمّي نادر أن يراك الآن.

قالت: لا أظنّ أنّه سيشعر بجمال ما نفعل كما نشعر.

قلت: لا أحد يستطيع أن يشعر بما نشعر بمجرّد أن يرانا.

قالت: صحيح.

قلت وأنا أدخل يدي اليسرى في سروالها: سأرى إن كان كسّك الصغير مبتهجا.

قالت وهي تشهق وأنا أعصر كسّها الفائض برفق: مبتهج جدّا.

قلت لسهام: الكسّ الجميل الذي أتيت منه حارّ جدا ويفيض بعسله.

قالت: أمّي جميلة وشبقة.

قلت وأنا أدعك كسّ سلوى: لا يكتمل جمال المرأة بدون اكتمال شبقها.

قالت وهي تتأوّه: أنا شبقة جدّا.

قلت: كسّك الجميل يتفجّر شهوة.

قالت: جائع جدّا.

قلت: هل تريدين أن تقضي شهوتك في يدي كما فعلت ابنتك الجميلة؟

قالت: نعم.

قلت وأنا أدعك كسّها بشدّة: افعلي ذلك.

قالت: إنّني أقضي شهوتي.

انتفضَت وارتعشَت، وتدفق عسل كسّها في يدي.

عندما هدأَت، أخذْت يدي لفمها، فلعقَت عسلها عنها بنهم، وقبّلْتها قبلة حارّة.

قالت: أنت خطيب ابنة رائع.

قلت وأنا أشدّ سهام إليّ: هل تريدين أن تفعلي شيئا من هذا؟

قالت وهي تدفع طيزها إلى زبّي: طبعا. أريده أكثر منهما.

قلت وأنا أعصر نهديها من وراء قميصها: لكن لن تخلعي قميصك ولن أدخل يدي فيه ولا في سروالك.

قالت: حسنا.

قلت: إن كنت أشبق منهما، لن يؤذيك ذلك.

قالت: طبعا أنا أشبق منهما.

قالت سلوى: الشبق الذي لا يظهر على صاحبته شبق كاذب.

قالت سهام: شبقي يظهر عليّ.

قالت سلوى: هل كسّك حارّ كجمر النار، زاخر كأعالي البحار؟

قالت سهام: طبعا.

قلت وأنا أعصر كسّها من وراء سروالها: سنرى.

تأوّهَت وارتعشَت.

قالت سلوى: احلبي زبّه الكبير بأليتيك.

صارت سهام تعصر وتحلب زبّي بأليتيها، فضغطته في طيزها وعصرت نهديها بقوّة، فصارت تتلوّى وتتأوّه وتدفع طيزها إلى زبّي بشدّة.

قالت سلوى: أرأيت جمال ذلك؟

قالت سهام: نعم. شكرا، يا أمّي.

قالت سلوى: كلّ أمّ تريد ابنتها الشبقة أن تستمتع.

عدت إلى عصر كسّ سهام وأنا أداعب وأعصر نهديها بيدي الأخرى.

قلت: كسّك الصغير جائع؟

قالت وهي تتأوّه: نعم.

قلت: هل هو أجوع من أكساس العاهرات؟

قالت: طبعا.

قلت: هكذا يجب أن يكون.

قالت: نعم.

صرت أدعك كسّها من وراء سروالها بشدّة حتّى بلغت ذروتها.

قالت: إنّني أقضي شهوتي.

قلت: أشعر بعسل كسّك الصغير يتدفّق في يدي بغزارة.

انتفضَت وارتعشَت، وعسلها أغرق سروالها ونفذ إلى يدي.

قلت وأنا أرفع يدي إلى وجهها بعد أن هدأَت: شمّي رائحة كسّك الجائع.

شمّت يدي، ثمّ قبّلْتها قبلة حارّة.

لبست سلوى قميصها بدون صدرية، وسها فعلت مثلها.

قلت لسهام: جهّزي نفسك للاستعراض أمام أبيك. أريدك أن تملئيني فخرا كما سأملؤك شهوة.

-----------------------------------------------------------------

الحلقة العاشرة

عندما رجع أبو خطيبتي إلى البيت آخر النهار، قعدت مع الأسرة في مكاني على الأريكة. خلعت سهام ثيابها جميعا، وقعدت في حجري.

همس أبوها: ماذا تفعل هذه المجنونة؟

همسَت أمّها: إنّها تريد أن ترينا أنّها تعشق زبّ خطيبها الكبير كما تعشقه أختها وأمّهما.

وهما يتهامسان، كنت أمصّ حلمة سهام اليسرى، وأجس وأعصر طيزها بيدي.

بعد قليل، دهنت أصابع يدي اليسرى بالسائل الزلق، وأدخلت إصبعي الأوسط في طيزها بسهولة عن آخره. وسعت فقحتها قليلا، وأنا أمصّ حلمتها الأخرى، وأعصر نهدها الأيسر. داعبت فقحتها حتّى توسعت، وهي تتأوّه، وحشرت إصبعا آخر فيها. كنت أشدّ أليتها اليسرى إلى الخارج وأنا أفعل ذلك.

همس أبوها: إنّه يدخل أصابعه في مؤخّرة ابنتي أمامي.

همست أمّها: إنّه يريك أنّه لا يريد أن يؤلمها. إنّه يوسّع فقحتها جيّدا، قبل أن يحفر طيزها بزبّه الكبير ليلة الدخلة. بعد قليل، سيفعل ذلك مع زوجتك.

همس: أمام البنات؟

همسَت: أمام الابنتين العاهرتين اللتين تعشقان زبّه الكبير كما تعشقه أمّهما الأعهر. أنا وبناتي أطيازنا فاجرة، وأكساسنا عاهرة، تعشق الزبّ الكبير القويّ.

كانت سهام تهرس كسّها على زبّي وهي تتأوّه وتتلوّى.

همسْت: هل تحبّين أن تتصرّفي كالعاهرة الوقحة أمام أبويك وأختك؟

همسَت: طيزي وكسّي شبقان لدرجة أنّني لا أشعر أنّني أتصرّف كعاهرة، لكنّني أعلم ذلك، وليعلم أبواي كم أحبّ زبّ خطيبي الكبير.

همسْت: أبواك يعلمان ذلك، ويعلمان أنّني أجهّز طيزك الجائعة لنيك شديد لا تطيقه العاهرات بزبّ كبير لا يكلّ ولا يملّ.

همسَت: نعم. أريدك أن تنيك طيزي بزبّك الكبير كذلك، ولا يهمّني إذا رآك أبواي وأنت تفعل ذلك.

همسْت وأنا أحشر إصبعا ثالثا في فقحتها: يجب أن يعلم أبوك أنّ فقحتك الرقيقة ستكون جاهزة للنيك العنيف حتّى لا يقلق عليها.

همسَت: يبدو أنّه يريد ذلك. إنّه لا يعترض على ما تفعل. لو كنت عاهرة، لاعترض.

همسْت: إنّهما يعلمان أنّك عاهرتي وملك زبّي الكبير، ولا يجوز لهما أن يتدخّلا بيننا. أبوك يعلم أنكنّ كلّكنّ عاهراتي وملك زبّي الكبير.

همسَت: لا أستحي على الإطلاق. أري أهلي كم أعشق زبّك الكبير، وأنّني لا أتوانى عن عمل أيّ شيء من أجله.

همسْت: يعلمون أنّك ستكونين زوجة ممتازة. زبّي الكبير فخور بك.

همسَت: وأنا فخورة به، وأذوب حبّا وشهوة له.

أصابعي الثلاثة دخلت طيزها عن أخرها، ووسّعتها بها، قبل أن أحشر إصبعا رابعا فيها. كان إدخال الأصابع الأربعة في طيزها أصعب، وأخذت وقتي، أحرّكها برفق، وأدفعها إلى أعماق طيزها ببطء.

همست أمّها: إنّه يدخل أربعة أصابع في طيزها. طيزها الشبقة جاهزة لنيك شديد بذلك الزبّ الغليظ.

همس أبوها: لا أصدّق أنّني أشاهد خطيب ابنتي يجهّز طيزها للنيك أمام أهلها. زوج أختها لم يقبّلها أمامنا في فترة الخطبة.

همست أمّها: زوج أختها رجل مهذّب لم يتزوّجها لأنّ طيزي أو طيزها أعجبته، ولو فعل ذلك، لما استطاع أن يفصح عنه.

همس: هذا صحيح.

همسَت: هل تظنّ أنّه سيوسّع طيزي بأربعة أصابع بعد قليل؟

همس: لا أدري.

همست سهام بشهقة عندما دخلت أصابعي طيزها إلى آخرها تقريبا: أنت توسّع فقحتي إلى أقصاها. إنّني أقضي شهوتي.

انتفضَت وارتعشَت، وفقحتها انقبضت انقباضات سريعة حول أصابعي، وأنا أحرّكها بسرعة، حتّى هدأَت وصارت تلهث.

همسْت وأنا أخرج أصابعي من طيزها، وأصفعها برفق بيدي الأخرى: طيزك جاهزة، أجهز من أطياز العاهرات.

قامت سهام، ورجعت إلى مكانها على الأريكة المنفردة التي قامت عنها سها.

سلوى قامت من جانب زوجها، وسها قعدت مكانها. خلعت سلوى ثيابها، وقعدت في حجري.

همست سلوى: وسّع طيزي الفاجرة؛ فإنّك ستنيكها أمام زوجي الليلة.

همسْت وأنا أجسّ طيزها وأعصرها: هل تريدين أن أوسّعها جيّدا، وأنيكها نيكا عنيفا يعجبه كثيرا؟

همسَت: طبعا.

دهنْت أصابعي بالسائل الزلق، وبدأْت أداعب فقحتها. بعد قليل، كان إصبعي داخل طيزها عن آخره، وكنت أحرّكه حركة دائريّة لأوسّع الفقحة. صارت تتأوّه وتتلوّى، وأنا أعصر نهديها، وأمصّ حلمتيها، وهي تمسك رأسي بيدها، وتشدّه إلى نهديها.

همسْت: طيزي الشبقة تحلم بزبّك الكبير.

همسْت وأنا أحشر إصبعا آخر في طيزها: وزبّي الكبير يحلم بطيزك الفاجرة الملتهبة. سيحفرها حفرا.

همسَت: هل ستحفر طيزي بزبّك الكبير كالنفق أم كالكهف؟

همسْت: سأحفرها كالمغارة تصفر فيها الرياح. هل زوجك مستعدّ أن يشاهد زوجته الجميلة الشبقة تُناك في طيزها الفاجرة نيكا لا تُناكه العاهرات؟

همسَت: أظنّ أنّك ستدهشه بالنيك الذي ستُعمله في زوجته الهائجة.

همسْت وأنا أدخل إصبعا ثالثا في طيزها: طبعا. طبعا. لو علم كم أنت رائعة لما تركك لي.

همسَت: أنا محظوظة أنّه تركني لك.

همسْت: لو لم يتركّ لي، لأخذتك منه. أنت لي على أيّ حال. أنت ملك زبّي الكبير.

همسّت: نعم.

يعد قليل، كانت طيزها جاهزة للإصبع الرابع، فحشرْته فيها. وأخذْت وقتا وأنا أدخل أصابعي في أعماق طيزها، حتّى دخلَت عن آخرها. صارت تهرس كسّها على زبّي بشدّة.

همسَت بتنهّد: طيزي مفتوحة على مصراعيها.

همسْت وأنا ألوي أصابعي في فقحتها: زبّي الكبير سيفتحها أوسع من هذا.

همسَت: نعم.

تركت إصبعي السبابة والوسطى في طيزها، وأدخلت أصبعي السبابة والوسطى من يدي الأخرى في طيزها. باعدت بين إصبعي اليد والأخرى ببطء أفتح طيزها أوسع فأوسع.

همسَت: إنّك تجهّز طيزي جيّدا.

همسْت: طبعا. أريد أن أكون عند حسن ظن زوجك، ليرى كم هو محظوظ أنّني أنيك طيز زوجته الفاجرة بزبّي الكبير الهائج نيكا مبرّحا.

زوجها شاهدني وأنا أوسع طيزها إلى أقصى حدّ.

همسَت بشهقة: إنّني أقضي شهوتي. طيزي الشبقة تحبّ هذا.

همسْت: اقضي شهوتك، أيتها العاهرة الجميلة. يبدو أنّ طيزك الشبقة تعلم ما سأفعل بها.

وهي تنتفض وترتعش، مصصت حلمتها بقوّة، وحرّكْت أصابعي في طيزها بسرعة. أخيرا هدأَت وصارت تلهث.

همسَت: طيزي الآن جائعة جدّا، وزبك الكبير أصلب من الحجر.

همسْت: بعد قليل، سيكون هذا في تلك يحفرها حفرا.

همسَت: لا أطيق صبرا.

همسْت: ولا أنا.

أخرجْت أصابعي من طيزها، وهي قبّلتني قبلة خفيفة على شفتيّ، وقامت.

رجعت سلوى إلى جانب زوجها، وقامت سها، وخلعت ثيابها، وقعدت في حجري.

همسْت وأنا أجسّ وأعصر طيزها: هل تريدين أن أفعل بك ما فعلت بأختك وأمّك العاهرتين؟

همسَت: نعم.

همسْت وأنا أداعب فقحتها برؤوس أصابعي وأداعب نهديها بيدي الأخرى: تريدين طيزك أن تكون جاهزة للنيك غدا.

همسَت: نعم.

همسْت: تريدينها أن تكون جاهزة لزبّي الكبير كطيزي أختك وأمّك الفاجرتين.

همسَت: طبعا.

دهنْت أصابعي بالسائل الزلق، وأدخلْت إصبعي الأوسط في طيزها.

همسْت وأنا أحرّك إصبعي داخل طيزها: هل تريدين أن تري أباك أنّ طيزك الجميلة ستكون جاهزة لزبّي الكبير غدا؟

همسَت: نعم.

همسْت: هل يعلم أبوك أنّني سأنيك طيزك الفاجرة هذه نيكا مبرّحا غدا؟

همسَت: لا أظنّ. هل أخبرته؟

همسْت وأنا أحشر إصبعا آخر في طيزها: لا طبعا. علاقتي مع هذه الطيز الشبقة بيني وبينها فقط.

همسَت: نعم. بين طيزي العاهرة وزبّك الكبير.

همسْت وأنا أوسّع فقحتها: هل ستكونين عاهرة مخلصة لزبّي الكبير ليكون أبوك فخورا بك؟

همسَت: طبعا.

همسْت وأنا أحشر إصبعا ثالثا في طيزها: زبّي يكافئ الإخلاص والتفاني.

همسَت وهي تتأوّه وتتلوّى: سأكون مخلصة ومتفانية له.

همسْت وأنا أجهز فقحتها لإصبعي الرابع: كلّما أخلصت له، وسّع طيزك الفاجرة أكثر. ستكون طيزك الفاجرة واسعة وسعيدة. أليس ذلك ما تريدين، يا عاهرتي الصغيرة الجميلة؟

همسَت: بلى.

أصابعي الأربعة دخلت طيزها ببطء وأنا ألويها وأحرّكها حتّى توسّع طيزها ما يكفي. بعد أكثر من دقيقة، كانت أصابعي الأربعة في طيزها عن آخرها. وهي كانت تتلوّى وتهرس كسّها على زبّي، وأنا أمصّ حلمتيها وأداعب نهديها.

همسَت سلوى: انظر. طيز ابنتك جاهزة للزبّ الكبير.

همس زوجها: لا أريد أن أعرف ذلك.

همسَت: يجب أن تعرف أنّه لا يريد أن يؤذيها. يريد أن يمتّع طيزها ويتمتّع بها. أليس ذلك سبب وجود الأطياز الفاجرة؟

همس: لم تكوني تعرفين ذلك من قبل.

همسَت: كنت جاهلة، وخطيب ابنتي الرائع علّمني.

همسَت سها بشهقة: إنّني أقضي شهوتي.

همسْت: نعم، فطيزك الجائعة لا تطيق صبرا عن زبّي الكبير.

انتفضَت وارتعشَت، وأنا أحرّك أصابعي في طيزها بسرعة. بعد قليل، هدأَت وصارت تلهث.

همسَت وأنا أخرج أصابعي من طيزها: إنّك رائع، يا حسام.

همسْت وأنا أساعدها أن تنهض: وأنت.

همست سلوى: حسام كان لطيفا جدّا مع أطيازنا الشبقة، وزبّه المسكين أصلب من الحجر. سأمصّه قليلا.

همس زوجها: هل ستمصّينه الآن أمام البنات؟

همسَت: أمام الابنتين اللتين تذوب طيزاهما شوقا إلى النيك به؟

همس: أليس ذلك زائدا عن حدود الأدب؟

همسَت: لقد داعب طيزي ونهديّ ومصّ حلمتيّ. سأداعب زبّه الكبير الصلب وأمصّه. أظنّ ذلك من واجبات الأدب.

قامت سلوى وجاءت إليّ. بدل أن تقعد في حجري، جثت على ركبتيها أمامي. أخرجَت زبّي المتصلب وخصيتيّ، وبدأَت تلعق خصيتيّ وقاعدة زبّي.

قلت: ماذا تفعلين، يا أمّ خطيبتي الجميلة؟

قالت: أري زبّك الكبير الشهيّ كم أحبّه بعد أن أريتني كم تحبّ طيزي الفاجرة.

لعقت رأس زبّي المنتفخ بطرف لسانها، وداعبته حتّى صار لعابه يسيل.

قالت: لعاب زبّك اللذيذ يسيل كلعاب كسّي.

قلت: أنت امرأة أحرّ من الجمر واسكر من الخمر.

قالت: زبّك أحرّ وأسكر.

أخذَت رأس زبّي في فمها، وبدأَت ترضعه، وهي تلاعبه بلسانها، ولعاب زبّي يسيل داخل فمها، وهي تتنهّد.

قالت: زبّك الكبير ألذّ شيء في العالم.

قلت: فقحتك الجميلة ألذّ شيء في العالم.

بدأَت تمصّ زبّي بنهم وتأخذه في فمها أعمق فأعمق.

قالت: أريد زبّك الكبير أن ينيك حلقي.

همسَت: أريد زبّك الكبير أن يكون جاهزا لطيزي الشبقة كما هي جاهزة له.

قلت وهي تبلع زبّي: إنّه جاهز.

أخذت تدخل زبّي في حلقها وتخرجه، تنيك حلقها بإيقاع بطيء أخذ يتسارع رويدا رويدا.

قلت: حلقك جائع لزبّي.

قالت: كلّ ثقوبي جائعة لزبّك اللذيذ.

ناكت حلقها بزبّي بانتظام لبضع دقائق حتّى غرق زبّي بلعابها.

قالت وهي تضم نهديها حول زبّي: نك نهديّ أيضا.

قلت وهي تحكّ نهديها على زبّي: نهداك جميلان ولذيذان على زبّي وفي يديّ وفي فمي.

قالت: هل زبّك سعيد؟

قلت: طبعا. أمّ خطيبتي الجميلة لا تألو جهدا لإسعاده.

قالت: أريده أن يكون أسعد زبّ في العالم.

قامت وجلسَت في حجري ملصقة كسّها بباطن زبّي. جعلَت تدعك كسّها على زبّي بشدّة، وهي تنظر في عيني بشهوة.

قالت بشهقة: إنّني أقضي شهوتي.

انتفضَت وارتعشَت، وأغرقَت زبّي بعسل كسّها، ثمّ هدأَت وصارت تلهث.

همسَت وأنا أساعدها لتنهض: استعدّ لتنيكني أمام زوجي بعد قليل.

همسْت: كلانا جاهز.

أشرت لسهام، فجاءت إليّ.

همسْت: هل أنت مستعدّة أن تمصّي زبّي الكبير لتري أهلك أنّك تستطيعين أن تجهّزيه لطيزك البكر كما جهّزتها له؟

همسَت: لقد فعلت أمّي ما فعلت بلا خجل.

همسْت: هل تريدين أن تري أبيك أنّك ابنة أمّك لا تخجلين مثلها، أم تريدين أن يظنّ أنك خجولة لا تستحقّ زبَ خطيبها الكبير كأمّها وأختها؟

همسَت: سأريه أنّني أستحقّ زبّك أكثر من أيّ عاهرة في العالم.

همسْت: تخيّلي أنّني سأنيك طيز أمّك الشبقة بعد قليل، وجهّزي زبّي لها.

همسَت وهي تجثو أمامي: لماذا لا أتخيّل أنّك ستنيك طيزي الأشبق وأجهّزك لها؟

همسْت: لأنّ أباك يريد أن يرى أنّ ابنته ليست أنانيّة، لا تحبّ طيزها الفاجرة فقط، بل تحبّ طيز أمّها الأفجر أيضا.

همسَت: حسنا، سأجهّز زبّك الكبير لطيز أمّي الشبقة.

همسْت: تذكّري أنّ أمّك لا تخجل. يجب أن أحفر طيزها حفرا أمام أبيك وأتركها فاغرة فاها كمغارة تصفر فيها الرياح.

همسَت: لن أنسى ذلك.

أخذَت رأس زبّي، وصارت تمصّه برفق.

همسْت: أبوك يريد رأس زبّي أن يكون منتفخا ليفتح أعماق طيز أمّك للنيك الشديد.

صارت تمصّ زبّي بنهم وتأخذه أعمق فأعمق.

همسْت: أبوك الآن يدرك أنّك لائقة بزبّ خطيبك الكبير.

صارت تنيك حلقها بزبّي برفق، ثمّ ناكت حلقها بشدّة متزايدة.

همسْت: أبطئي. لا نريد أباك أن يعرف أنّك أعهر من أمّك.

أبطأت المصّ، لكن ظلّت تنيك حلقها بزبّي.

همسْت: هل تريدين أن أنيك نهديك الشهيّين لتري أباك أنهما جميلان وكبيران وناضجان لهدف؟

رالت بين نهديها، وعصرتهما حول زبّي.

قمت، ونكت نهديها برفق لدقيقتين، ثمّ أعدت زبّي لفمها، فصارت تنيك به حلقها.

وضعت يدي على رأسها، وأوقفت حركتها، ثمّ صرت أنيك حلقها وهي لا تحرّك رأسها.

همسْت: أبوك يعلم الآن أنّك جاهزة للزفاف.

ظللت أنيك حلقها، وكنت أحيانا أصفع وجهها بزبّي.

همسْت: أمّك مسرورة أنّك تعدّين زبّ خطيبك الكبير لطيزها الجائعة إعدادا جيّدا.

صفعْت وجهها بزبّي، ثمّ أقمتها، وقبّلْتها قبلة حارّة.

همسْت: هل تريدين أن تقضي شهوتك على زبّي الكبير كما فعلت أمّك العاهرة؟

همسَت: نعم.

قعدْت على الأريكة، وشددتها إلى حجري، فقعدَت فيه، وضغطَت كسّها الفائض على باطن زبّي.

همسْت: أري أبويك أنّك أشبق من أمّك.

أخذْت حلمتها في فمي، وأدخلْت إصبعا في طيزها. صرت أمصّ حلمتها وأحرّك إصبعي في طيزها وهي تدعك زبّي بكسّها الفائض.

بعد قليل، انتفضَت وارتعشَت، وأغرقَت زبّي بعسلها، ثمّ قبّلْتها. عندما هدأَت، قامت عن زبّي.

-----------------------------------------------------------------

الحلقة الحادية عشرة

أبوا خطيبتي كانا ينتظرانني في حجرتهما، عندما تسلّلت إليها، بعد أن اغتسلْت وتعطّرْت. سلوى كانت في كامل زينتها وعطرها، لكنّها كانت عارية.

قالت وهي تقوم لتستقبلني: أمّ خطيبتك مشتاقة جدّا إلى زبّك الكبير.

قلت وأنا أمسك طيزها وأشدّها إليّ: وزبّي مشتاق جدّا إلى أمّ خطيبتي الجميلة الشبقة.

ألصقَت شفتيها بشفتيّ وقبّلتني بحرارة، وأنا أعصر طيزها وأجسّها، وأفتح أليتيها وأغلقهما وأجري رؤوس أصابعي على فقحتها. لسانانا التقيا وتصارعا، ومصّت لساني، ومصصت لسانها، وحكت كسّها الطريّ على زبّي الصلب، وهي تتأوّه وتتنهّد.

جثت أمامي وخلعت سروالي ولباسي الداخليّ مطلقة زبّي الصلب النابض حرّا.

قلت: عمّي، أنت محظوظ. زوجتك جميلة ورائعة وشبقة، وتعشق الزبّ وتسعده بكل طاقتها بمهارة وإخلاص وتفانٍ. امرأة بكلّ معنى للكلمة للرجل ولزبّه.

قال وهي تداعب رأس زبّي بطرف لسانها وتجعله يتراقص: شكرا لك.

قلت: أنا محظوظ أيضا. انظر إلى جمالها ودلالها، وهي تداعب زبّي الكبير وتلاعبه. أليس ذلك أجمل ما رأته عيناك؟

قال: بلى. إنّها جميلة جدّا.

قلت: تحبّها العين، ويلذّها الزبّ.

قال: نعم.

قلت وأنا أديرها حتّى صار زوجها إلى يسارنا: تعالي هكذا حتّى يرى زوجك زوجته الجميلة وهي تلاعب الزبّ الكبير الذي تعشقه.

أخذَت رأس زبّي في فمها، وبدأَت تمصّه وتلعقه، وهي تتأوّه وتتنهّد.

قلت لزوجها مبتسما: تحبّ زبّي الكبير كثيرا.

قالت: زبّك الكبير ألذّ زبّ في العالم في كلّ ثقب.

قلت وأنا أشدّ رأسها إلى زبّي: مصّيه، أيتها العاهرة الجميلة.

مصّت زبّي بنهم تأخذه في أعماق فمها أكثر فأكثر حتّى أدخلَته حلقها، وجعلَت تنيك به حلقها، وتتنهد كلّما استطاعت.

قلت لزوجها: أليست مصّاصة زبّ رائعة؟ ألا يملؤك فخرا أنّ هذه المرأة الحامية زوجتك؟

قال: بلى.

أصبح زبّي غارقا في لعابها. أخرجَته من فمها، ودعكَت وجهها به، ثمّ صفعَته. أرجعَت زبّي إلى فمها، وناكت حلقها به.

أمسكْت رأسها بيديّ، وجعلْت أنيك حلقها بإيقاع بطيء.

قلت: إنّني أنيك حلقك الحارّ بزبّي الكبير.

زوجها كان يشاهد ما أفعل بزوجته. صرت أنيك حلقها بإيقاع أسرع فأسرع، وكانت تشدّني في آخر كلّ طعنة لتتأكّد أنّ زبّي دخل فمها لأصله.

قالت وأنا أصفع وجهها بزبّي: هل تريد أن تنيك نهدي الكبيرين؟

قلت وأنا أمدّ زبّي بين نهديها: طبعا أريد أن أنيك نهديك الجميلين. أريد أن أنيك كلّ شيء فيك، لأنّ كلّك لذيذ وموجود من أجل زبّي الكبير.

قالت وهي تعصر نهديها حول زبّي: أنا كلّي لزبّك الرائع. أنا ملكه ليتمتّع بي كما يشاء.

نكت نهديها، وهي تعصرهما حول زبّي أشدّ كلّما دفعْت زبّي بينهما.

قلت وأنا أحني رأسها: العقي رأسه.

صارت تلعق رأس زبّي وتمصّه كلّما خرج من بين نهديها.

قلت: ألا ترى يا عمّي أنّ كلّ شيء في هذه المرأة الرائعة موجود من أجل زبّي الكبير؟

قال: بلى.

أرجعَت زبّي إلى فمها، وناكت به حلقها لدقائق قليلة، قبل أن أصفع وجهها به وأوقفها أمامي. داعبْت نهديها، ومصصت حلمتيها، وهي تتمايل وتتأوّه.

قالت: كسّي غارق في عسله. هل تريد أن تنيكه بزبّك الكبير؟

قلت: لا أدري. أري كسّك الجميل لزوجك ودعينا نر.

أدرتها ورفعتها من تحت ركبتيها مباعدا بينهما، فكان زبّي الواقف كالصاري تحت طيزها، وفخذاها مفتوحان، وكسّها مكشوف.

قلت: ماذا تظنّ، يا عمّي؟ هل كسّها غارق في عسله فعلا، وجائع جدّا لزبّي الكبير؟

قال وهو ينظر إلى كسّها الذي يريل: كسّها غارق فعلا، وجائع لزبّك الكبير. لم أره في هذا الغرق والشبق قطّ.

قلت: إذن تظنّ أنّني يجب أن أنيكه نيكا شديدا بزبّي الكبير الصلب؟

قال: طبعا.

قلت: ماذا تقول، يا عمّي؟ تريدني أن أنيك هذا الكسّ الشهيّ نيكا شديدا، قبل أن ألعقه، وأمصّه، وأتلذّذ بطعمه؟ هل سأفعل هذا بسلوى الجميلة؟

قال: أظنّ أنّك يجب أن تأكله أوّلا.

أضجعتها بجانبه، فصار على يسارها، ورفعت رجلها اليسرى، وأمسكْته عقبها بشماله، وأمسكْته يدها اليسرى بيمينه.

قلت وأنا أرفع رجلها اليمنى وأمسكها عقبها بيدها اليمنى: أمسكها هكذا حتّى تشعر بها وأنا آكل كسّها الشهيّ وأشرب عسله اللذيذ. وهذه الهيئة ترينا كم هي شبقة وعديمة حياء. المرأة التي تعشق الزبّ الكبير لا تستحي.

قالت وهي تفتح رجليها كالعاهرات: أنا لا أستحي من خطيب ابنتي الرائع. إنّني عاهرته الشبقة، وجائعة لزبّه الكبير.

قلت: أنت محظوظة لأنّني أحبّ المرأة الجميلة أن تكون عاهرة لا تستحي.

قالت: أنا محظوظة بك لأسباب كثيرة جدّا.

قلت وأنا أنزل فمي لكسّها: وأنا لست أقلّ حظّا.

كان كسّها غارقا في عسله، فبدأْت ألعق ما حوله، وأضيّق عليه الدائرة، وهي تتلوّى وتتأوّه، حتّى صرت ألعق أشفار كسّها. وكنت أمسك نهديها وأعصرهما، وأحيانا أقرص حلمتيها وألويهما. وكان ما زال عسل كسّها يسيل، وصرت ألعقه حتّى وصلت إلى بظرها، وصارت تشهق وتنتفض.

خفّفت الضغط على بظرها، ودغدغته بطرف لساني دغدغة خفيفة، وهي صارت تتلوّى وتشهق، لكن بدون أن تنتفض. وصرت أحيانا أزيد الضغط حتّى تقترب من قمّة اللذّة، ثمّ أنقصه حتّى تستعيد هدوءها قليلا.

قالت وهي تشهق: إنّه يعذّبني.

قلت: عمّي، ألا تريدني أن أماطلها قليلا؟ أليس الصعب ألذّ؟

قال: بلى. لا تعطها ما تريد فورا.

قلت وأنا ألوي حلمتيها يمينا وشمالا: أنا وعمّي متفقان أنّني يجب أن أداعبك قليلا حتّى تشعري بكامل اللذّة.

قالت: لا تعذّبني كثيرا.

قلت: هذا ليس تعذيبا. كسّك يريل كالطفل.

داعبت بظرها كذلك لدقائق قليلة، ثمّ مصصته مصّا شديدا، وأنا أضربه بطرف لساني.

قالت وهي ترتعش: إنّني أقضي شهوتي. إنّني أصعد إلى أعلى حتّى أنّني أدوخ.

مصصت بظرها بنهم، وعسلها يتدفّق في فمي حتّى هدأَت.

قالت وهي تلهث: كان هذا رائعا.

قلت: لم تغضبي عليّ وعلى عمّي؟

قالت: لا طبعا. لكنّني أشبق.

وهي تستعيد هدوءها، لعقْت ما فاض من عسل كسّها برفق.

قلت وأنا جاث أمام كسّ سلوى أضربه برأس زبّي ضربا خفيفا: ماذا تريدين الآن؟

قالت: طبعا أريدك أن تنيكني بزبّك الكبير الصلب.

قلت وأنا أدعك أشفار كسّها برأس زبّي: ما رأيك، يا عمّي؟ هل استحقّت أن أنيكها الآن؟

قال زوجها: نعم.

قلت: لكنّني سأنيكها نيكا شديدا. هل هي جاهزة لذلك؟ ما رأيك؟

قال: هي جاهزة. نكها نيكا شديدا.

قالت: أنت زوج رائع.

قلت وأنا أدفع زبّي داخل كسّها الغارق: سيحدث ما تريدين.

قالت بتنهّد: شكرا، يا عشيقي الرائع.

دفعْت زبّي داخل كسّها دفعات صغيرة حتّى غاص في كسّها عن آخره، ثمّ توقّفت.

قالت: إنّني أقضي شهوتي.

قلت: عمّي، إنّها شبقة جدّا. تحتاج نيكا كثيرا بزبّي الكبير.

قال: أعطها ما تحتاج.

ارتعشَت، وأغرقَت زبّي بعسل كسّها، ثمّ هدأَت.

قلت وأنا أنيك كسّها بإيقاع متوسّط: بدأ النيك ولن ينتهي حتّى تشبعين، ثمّ أنيكك بعد ذلك. أنت امرأة رائعة منى عين أيّ زبّ.

قالت: نكني كما تشاء بزبّك الخرافي. إنّني أعشقه كما لا تعشق امرأة زبّا.

قلت وأنا أنيكها نيكا أسرع: زبّي الكبير لن يشبع منك بسهولة. سأتمتّع بعاهرتي الجميلة إلى أقصى حدّ. لا تقلقي حول ذلك.

قالت وهي تشهق: أريدك أن تفعل ذلك.

قلت: لك ما تريدين وزيادة.

ارتجّ نهداها إلى الأمام والخلف مع كلّ دفعة عميقة لزبّي في أعماق كسّها الحارّ.

قلت وأنا أنيكها نيكا شديدا: كسّك الصغير ملتهب.

قالت وهي تشهق: إنّه جائع لزبّك الكبير.

قلت: عمّي، ألّا يجب على كلّ رجل محترم له زبّ كبير أن يشبع كسّ أمّ خطيبته، خاصّة إن كانت بهذا الجمال والدلال والعهر والفجور؟

قال: طبعا.

قلت: زبّي الكبير في لذّة عارمة.

قالت بشهقة: كسّي العاهر في نعيم أيضا. سأقضي شهوتي على زبّك الرائع.

قلت وأنا أنيكها بلا رحمة: افعلي، يا عاهرتي الجميلة. هذا ما أريد.

قالت بشهقة: إنّني أقضي شهوتي.

انتفضَت وارتعشَت، وكسّها أغرق زبّي.

قلت وأنا أمسك كاحليها وأتابع النيك الشديد: ليست هناك استراحة في وقت قريب. عمّي، انظر من خلفي لترى كيف أدكّ كسّها دكّا.

قالت وهي تلهث: نعم. نعم. لا تتوقّف. احفر كسّي حفرا.

زوجها جثا خلفي وشاهد زبّي الصلب يطعن كسّها طعنات شديدة عميقة متتابعة بكلّ طوله، وأنا ملصق قدميها بالفراش.

قضت شهوتها مرارا وتكرار، حتّى صارت تلهث باستمرار. أخيرا، توقّفْت، وأخرجْت زبّي الغارق في عسلها من كسّها، الذي أصبح كالعين الحارّة.

قلت: ثغر طيزك الجميل غارق في عسل كسّك.

قالت سلوى: نعم. لقد اغتسل بعسل كسّي.

قلت: أظنّه أصبح ألذّ. ألا تظنّ ذلك، يا عمّي؟

قال زوجها وقد جلس على حافة السرير: بلى.

قلت: ماذا يفعل العاقل بالشيء اللذيذ؟

قال: يأكله؟

قلت: طبعا، خاصّة إن كان جميلا جدّا بالإضافة إلى كونه لذيذا. انظر إليه. أليس جميلا؟

قال: بلى، إنّه جميل.

قالت: إنّه جائع جدّا.

قلت: هكذا أحبّه. الأشياء الشبعة يجب ألّا يعبث بها أحد.

قالت: كل طيزي كما تشاء، ثمّ نكها كما تشاء.

قلت وأنا أنزل فمي باتجاه فقحتها اللزجة بعسل كسّها: هذا ما سأفعل.

رسمْت بلساني دوائر حول فقحتها، وهي بدأَت تتأوّه وتتلوّى، قبل أن تضيق الدوائر، وتصل إلى فقحتها الورديّة المتثنّية.

قالت بتنهّد: طيزي تجوع أكثر وأنت تداعبها بلسانك.

قلت: لا تخافي. زبّي الكبير سيشبعها نيكا. وكسّك الجميل يعلم ذلك. إنّه يريل.

قالت: نعم.

قلت: لا أظنّني أستطيع أن ألعق عسل كسّك عن فقحتك وكسك يريل هكذا، لكنّني سأبذل قصارى جهدي.

قالت: كلّما بذلت قصارى جهدك، رال أكثر.

قلت: المهمّ أن تكوني مستمتعة.

قالت: أنا مستمتعة جدّا.

صرت ألعق وأمصّ فقحتها، وزاد تلوّيها وتأوّهها. صرت أدخل لساني في طيزها حتّى صارت فقحتها تعض وتمصّ لساني. بدأْت أمصّ وألعق فقحتها بنهم حتّى وصلت قمّة اللذّة.

قالت وهي تشهق: إنّني أقضي شهوتي.

ارتعشَت وتلوّت، وأنا آكل فقحتها بشراهة.

تابعْت لعق ومصّ فقحتها حتّى هدأَت. كان عسل كسّها ما زال يغرق كسّها وفقحتها.

دفعْت إصبعي في طيزها فدخل بسهولة. صرت أحرّك أصبعي في طيزها حتّى توسّعَت، وأدخلْت إصبعا ثانيا فثالثا. وما زلت أوسّع فقحتها حتّى أخذَت أربعة أصابع عن آخرها.

قالت بتنهّد: نعم، وسّع طيزي. جهّزها للنيك الشديد بزبّك الكبير.

قلت: طبعا، يا عاهرتي الجميلة.

داعبت بظرها بلساني حتّى انتفضَت.

قالت بشهقة: إنّني أقضي شهوتي.

انتفضَت وارتعشَت وارتجفَت، وأنا أحرّك أصابعي في طيزها بقوة حتّى هدأَت.

سحبْت أصابعي من طيزها برفق، وقبّلْت الفقحة المفتوحة مدخلا فيها لساني.

قلت وأنا أجثو على ركبتي: ماذا تريد عاهرتي الشبقة؟

قالت سلوى: تريدك أن تنيك طيزها الفاجرة بزبّك الكبير وتحفرها حفرا.

قلت: عمّي، هل تظنّ هذه الطيز الجميلة جاهزة للنيك الشديد؟

قال زوجها: أظنّها كذلك.

قلت: اتّخذي هيئة الكلبة المستجعلة. سأعطي طيزك الفاجرة ما تتمنّى.

جثت على يديها وركبتيها، ودفعَت طيزها إلى أعلى بشهوة وعهر.

قلت: عمّي، افتح أليتي زوجتك الشبقة حتّى أستطيع أن أنيك طيزها الحامية بلا رحمة. سأكون رحيما قليلا أوّلا، لكن، بعد ذلك، سأعطيها ما تريد.

بعد تردّد قليل، أمسك أليتيها وباعد بينهما يظهر فقحتها الجائعة بلا حياء.

سكبت الكثير من السائل الزلق على فقحتها وأدخلته في طيزها بأصابعي.

قلت وأنا أضغط رأس زبّي على فقحتها: بدأ نيك الطيز اللذيذ.

تمهّلْت قليلا حتّى توسّعَت فقحتها وابتلعَت رأس زبّي، ثمّ أمسكْت حجبتيها، ودفعْت زبّي ببطء حتّى ضغطَت خصيتاي على كسّها الفائض.

قالت بشهقة: إنّني أقضي شهوتي.

قلت: عمّي، طيزها الفاجرة جائعة جدّا لزبّي الكبير.

قال بينما هي تشهق وترتعش، وفقحتها تنقبض انقباضات سريعة حول قاعدة زبّي الأصلب من الحجر: نعم. نكها به حتى الشبع.

صرت أسحب زبّي من طيزها وأدخله عن آخره بإيقاع متسارع، وهي تتأوّه وتشهق، وهي تدفع طيزها إلى الخلف لتستقبل زبّي.

قلت: أليست طيزها جميلة جدّا؟

قال: بلى.

قلت: إنّها منحوتة من أجل الزبّ الكبير.

قال: هي كذلك.

قلت: هل تظنّ أنّني أنيكها كما يجب أن تُناك وأنحت أعماقها نحتا؟

قال: طبعا.

قالت وهي تشهق: أنا أعلم أنّك تفعل ذلك.

قلت: عندما وقعَت عيناي على هذه الطيز الفاجرة أوّل مرّة، ووقعْت في عشقها، لم أكن أعلم أنّها ستكون لي هكذا.

قالت: أنت الوحيد الذي يستحقّها.

قلت: هل توافق على ذلك، يا عمّي؟

قال: طبعا.

قالت بشهقة: إنّني أقضي شهوتي على زبّك الرائع.

قلت: هذا ما أريد طيزك أن تفعل مرارا وتكرارا.

قالت: ستفعل ذلك طوعا.

انتفضَت وارتعشَت، وأنا أدكّ طيزها دكّا، حتّى هدأَت وصارت تلهث.

قلت وأنا أتابع النيك: طيزك جائعة جدّا. سأشبعها نيكا. زبّي يحبّها كثيرا.

بعد قليل، تابعَت دفع طيزها إلى الخلف لتستقبل زبّي، وهو ينيكها نيكا شديدا. وقضت شهوتها مرّات ومرّات، حتّى صارت تلهث بدون توقّف.

أخيرا أبطأْت النيك، ثمّ نزعْت زبّي من طيزها.

قلت: استديري. سأقذف منيّي الحارّ في فمك.

استدارت سلوى، وابتلعَت زبّي، وصرت أنيك حلقها.

قلت وأنا أطلق لمنيّي العنان: استعدّي.

تفجّر منيّي في فمها فملأه. مصّت زبّي لتتأكّد أنّها أخذَت كلّ المنيّ، ثمّ تركَته.

قامت على ركبتيها، وأمالت رأسها إلى الوراء، وغرغرَت بمنيّي قبل أن تشربه كلّه، وزوجها ينظر في دهشة. قبّلْتها قبلة حارّة.

قالت وهي تنزل على يديها: منيّك لذيذ. لنبدأ الجولة الثانية.

قلت: سأملأ ثقبيك الآخرين منيّا.

أخذَت زبّي في فمها، وصارت تمصّه مصّا شديدا، حتّى انتفخ وتصلّب، وصرت أنيك حلقها به.

استدارت، وزيّتّ فقحتها قبل أن أخترقها بزبّي.

قلت وأنا أنيك طيزها برفق: عمّي، اضطجع تحتها، والعق كسّها، وافتح لي طيزها، وأنا أنيكها.

بعد قليل، كان مستلقيا تحتها، يلعق كسّها، ويفتح أليتيها، وأنا أنيك طيزها نيكا شديدا.

قالت وهي تتأوّه وتشهق: حسام، أنت أروع نيّاك ونيّاك طيز في العالم. أحبّ أن آخذ زبّك الكبير في طيزي الجائعة، وزوجي يلعق كسّي الشبق.

قلت: لأنّك عاهرة رائعة، مصنوعة لزبّي الكبير.

قالت وهي تشهق: إنّني أقضي شهوتي، وأغرق زوجي في عسلي.

قلت: سيستمتع بعسلك اللذيذ، وأنا أستمتع بطيزك الألذّ.

انتفضَت وارتعشَت، وأنا أدكّ طيزها دكّا حتّى هدأَت.

قضت شهوتها كذلك مرارا وتكرارا مغرقة وجهه في عسلها.

قلت: سأقذف منيّي الحارّ في طيزك الملتهبة.

قالت: افعل. سأقضي شهوتي معك.

وهي ترتعش، قذفْت منيي في أعماق طيزها. عندما هدأَت، نزعْت زبّي من طيزها.

قالت: نادر، ابق مكانك. ستشرب منيّه اللذيذ من طيزي.

اعتدلَت، فقعدَت على وجهه، وفقحتها على فمه. وهو يشرب منيّي من طيزها، وقفْت أمامها، ومصّت زبّي حتّى تصلّب.

ارتعشَت، وأنا أصفع وجهها بزبّي، ثمّ قامت عن وجهه، وقبّلَت شفتيه قبلة خفيفة.

اضطجعْت على ظهري، وهي زيّتَت فقحتها وقعدَت على زبّي. صارت تثب على زبّي بنشاط كالفارس في نهاية السباق. وأنا أفتح طيزها بيديّ، وأضبط الإيقاع. قضت شهوتها مرّتين، ثمّ أنزلَت ركبتيها إلى الفراش. تابعَت الوثب على زبّي، وقضت شهوتها بضع مرّات. قلبْتها على ظهرها، ونكت طيزها نيكا شديدا، وأنا أضغط رجليها إلى الفراش. قضت شهوتها مرّات عديدة.

قلت وأنا أنزع زبّي من طيزها وأطعن كسّها به: سأملأ كسّك منيّا.

قالت وهي تشهق: نعم. نعم. إنّني أقضي شهوتي.

قضينا شهوتينا معا، وغرق كسّها في منيي وعسلها. نزعْت زبّي اللزج من كسّها، وهي أشارت لزوجها فنزل بفمه على كسّها. شرب عصائرنا من كسّها، وقضى شهوتها، وهي تمصّ زبّي حتّى اشتدّ عوده.

قالت لزوجها: اتركني مع عشيقي؛ فإنّه لم يشبع مني، ولم أشبع منه. ما زال زبّه الرائع صلبا كالحجر.

قال وهو يتّجه إلى باب الحجرة: ليلة سعيدة.

-----------------------------------------------------------------

الحلقة الثانية عشرة

قالت سلوى وهي تدفعني على ظهري على السرير: هل عشيقي سعيد بعاهرته الشبقة؟

قلت: جدّا. هذه أروع ليلة لي.

زيّتَت فقحتها بالسائل الزلق، وامتطت زبّي آخذة إيّاه في أعماق طيزها.

قالت وهي تصعد وتهبط على زبّي: وأنا سعيدة جدّا بزبّ عشيقي الكبير. وهذه طبعا أروع ليلة لي أيضا.

قلت وأنا أعصر نهديها: إنّني أيضا سعيد بنهدي عاهرتي الكبيرين. لأنّني أحبّهما، سأقذف منيّي عليهما.

قالت: أحبّ ذلك.

سارعَت من إيقاع النيك، وصارت تتأوّه وتشهق، وأنا أعصر نهديها، وأشدّ وأقرص حلمتيها.

قالت لاهثة: سأقضي شهوتي على زبّك الرائع.

انتفضَت وارتعشَت، وأنا أدفع زبّي في طيزها من أسفل بعنف حتّى هدأَت.

أعادت الكرّة بضع مرّات، ثمّ قلبْتها على ظهرها، ونكت طيزها نيكا شديدا، قاضيا شهوتها بانتظام حتّى ظلّت تلهث.

قلت وأنا أنزع زبّي من طيزها: انقلبي على يديك وركبتيك كالكلبة.

انقلبَت وزيّتّ فقحتها، ثمّ تابعْت نيكها نيكا شديدا، وهي تدفع طيزها إلى الخلف بنشاط وقوّة لتستقبل زبّي.

قالت لاهثة: طيزي تحبّ زبّك كثيرا.

قلت: طيز رائعة.

قضت شهوتها مرارا وتكرارا.

قلت: مصّي زبّي الكبير حتّى تستريحي.

استدارت، ومصّت زبّي بعمق، تنيك به حلقها. بعد قليل، أمسكْت رأسها، ونكت حلقها لدقائق.

قلت وأنا أصفع وجهها بزبّي: استديري.

استدارت وزيّتّ فقحتها قبل أن أحشوها بزبّي.

أمسكْت حجبتيها، وبدأْت أنيك طيزها الحارّة، وهي تدفعها إلى الخلف بشبق.

بعد قليل، قضت شهوتها، وفعلَت ذلك مرّات متكرّرة.

قلت وأنا أعصر نهديها: هل نهديك جاهزين للاغتسال بمنيّي؟

قالت: طبعا.

قضت شهوتها، ثمّ نزعْت زبّي من طيزها.

جثت، وأنا وقفت أمامها. رالت بين نهديها، ونكتهما لدقائق، ثمّ رفعَت نهديها أمامي، وأنا أدعك زبّي دعكا شديدا. تفجّر المنيّ من زأس زبّي المنتفخ، وارتعش زبّي وهو يرشّ نهديها بالمنيّ الحارّ اللزج.

استعملْت رأس زبّي لأطلي جميع نهديها بمنيّي، قبل أن أدفع زبّي في فمها.

مصّت زبّي ونظّفَته من اللزوجة، ثمّ قبلَت رأسه.

قالت: لقد شبعَت طيزي نيكا.

قلت: هنيئا مستقيما.

قالت وهي تضحك: شكرا.

بعد قليل، نامت في حضني، وزبّي يتصلّب بين فخذيها.

-----------------------------------------------------------------

عندما استيقظْت، كان زبّي صلبا كالحجر. كانت سلوى نائمة. قلبْتها على جانبها الأيسر بلطف. دهنْت زبّي بالسائل الزلق، ثمّ دفعْته في طيزها برفق.

صرت أسحب زبّي وأدخله في طيزها ببطء شديد، وصارت أحيانا تتنهّد، ثمّ استيقظَت.

قالت: زبّك الرائع لا يتعب.

قلت وأنا أعصر نهدها: يحبّ طيزك الفاجرة كثيرا.

قالت: ليس هناك أجمل من أن أصحو وزبّك الكبير ينيك طيزي.

قلت: هذا رأيي أيضا.

صارت تدفع طيزها إلى الخلف لتستقبل زبّي، فسارعْت الإيقاع، وأنا أداعب نهديها وأقرص حلمتيها.

قلت: صباح الخير، يا عاهرتي الجميلة.

قالت: إنّه صباح رائع فعلا، صباح أروع ليلة في حياتي. صباح الخير، يا نيّاكي الحبيب.

قلت: كلّ صباح فيه هذه الطيز رائع.

قلبْتها على بطنها، وصرت فوقها. صرت أدكّ طيزها دكّا، وهي تبقيها مرفوعة لتأخذ زبّي إلى الأعماق.

قلت: هل هذا صباحك المفضّل؟

قالت وهي تشهق: نعم.

قلت: وهو صباحي المفضّل. أبدأ يومي بالطيز الفاجرة التي كنت أحلم بها.

قالت: وزبّك رائع لدرجة أنّني لم أحلم به.

تسارع النيك قليلا، ووصلَت قمّة اللذّة.

قالت بشهقة: إنّني أقضي شهوتي.

قلت: استمتعي بهذا الصباح الجميل.

ارتعشَت تحتي، وأنا أدكّ طيزها دكّا حتّى هدأَت.

قلت: دعيني أنك طيزك كالكلبة.

رفعَت نفسها على يديها وركبتيها، وارتفعْت معها. أمسكْت حجبتيها، وصرت أطعن طيزها طعنات عميقة سريعة، وهي تدفع طيزها إلى الخلف بشبق.

قالت: وددت لو أنّك تظلّ تنيك طيزي هكذا إلى الأبد.

قلت: وأنا.

قالت: سأقضي شهوتي.

انتفضَت وارتعشَت، وأنا أنيك طيزها الجميلة بلا رحمة. ولم أبطئ الإيقاع عندما هدأَت. صارت تدفع طيزها كما كانت تفعل من قبل.

قضت شهوتها عدة مرّات، حتّى لم تعد تستطيع أن تدفع طيزها إلى الخلف لتستقبل زبّي، وصارت تلهث باستمرار.

قلت: أظنّ طيزك جاهزة للشرب.

قالت: نعم. أسكرها بمنيّك الحارّ.

قضت شهوتها، وقذفْت منيّي في أعماق طيزها المختلجة.

نزعْت زبّي من طيزها، وهي استدارت، ومصّته حتّى صلب.

قالت: سأسقي منيّك لزوجي قبل أن يخرج إلى العمل.

خرجَت من الحجرة، وأنا اغتسلْت، ولبسْت ثيابي، وذهبْت إلى غرفتي.

-----------------------------------------------------------------

كنت مضطجعا في السرير عاريا عندما دخلت سهام الغرفة.

قالت: أين كنت ليلة أمس؟ أين تختفي في الليل.

قلت: تعرفين أنّنا لا يجوز أن نلتقي في الليل حتّى لا تخرج الأمور من اليد.

قالت: صرت تداعب أمّي وأختي وتداعبني أمام أبي كما تشاء.

قلت: يبدو أنّه يعرف أن أكساسكنّ فائرة وأطيازكنّ فاجرة، ويعلم أنكنّ مصنوعات لزبّي الكبير.

قالت: لم أتوقّع قطّ أن تستطيع أن تداعب فقحتي وتوسّعها بأصابعك أمامه بدون أي اعتراض.

قلت: هل توقّعت أن تمصّ أمّك الجميلة زبّي الكبير أمامه، وتتلذّذ به، وهو ينظر إليها؟

قالت: لا أصدّق ما فعلته أمّي.

قلت: هل نستطيع أن نتابع الحوار وأنت عارية ونائمة في حضني؟

تعرّت ووقفت أمامي.

قالت: ما رأيك؟

قلت: ما لك وما لرأيي؟ أنا مجرّد خطيبك. ادخلي في الفراش لتعرفي رأي زبّي الكبير. جسمك الجميل مصنوع له، لا لي.

قالت مبتسمة وهي تأتي إلى السرير: فعلا هو أهمّ.

قلت وهي تدخل الفراش: أنت عاهرة. الخطيبة المؤدّبة لا تقول ذلك.

قالت وأنا أشدّها إليّ: أنا عاهرة خطيبي.

قلت: لذلك يحبّك زبّه الكبير.

دفعَت طيزها إلى الخلف، واضطجع زبّي بين أليتيها.

قالت وهي تحكّ طيزها على زبّي: إنّه أصلب من الحجر.

قلت: يبدو أنّه اشتاق إليك وإلى طيزك الفاجرة.

قالت وأنا أعصر نهدها: وأنا وطيزي العاهرة اشتقنا إليه.

قلت وأنا أكشف الغطاء عنّا: اركبي فوقي ومصّيه وأنا ألعق فقحتك الشهيّة.

لم تتردّد قبل أن تصعد فوقي وتحشو فمها بزبّي. فتحت أليتيها، وصرت أداعب فقحتها بطرف لساني. صارت تتأوّه وتتنهّد على زبّي وهي تمصّه.

قلت وأنا أنظر إلى كسّها وهو يريل: اشتقت إلى طيزك الفاجرة.

قالت: لاعبها.

صرت ألعق وأمصّ فقحتها، وأدفع لساني فيها حتّى صارت تعض طرف لساني. أكلْتها بنهم، وهي تتأوّه وتدفع طيزها في وجهي حتّى وصلَت قمّة اللذّة.

قالت وهي تشهق: إنّني أقضي شهوتي.

فقحتها ارتعشَت، تدفّق عسلها من كسّها، ثمّ هدأَت وصارت تلهث.

زيّتّ فقحتها، وصرت أدخل أصابعي فيها وأوسعها، وأنا ألعق كسّها الغارق، وهي تتلوّى وتتأوّه، وعسلها يسيل. كان ثلاثة من أصابعي في طيزها عندما قضت شهوتها. حرّكْت أصابعي في طيزها بسرعة حتّى هدأَت.

لعقْت كسّها بلطف وهي تلهث.

أخيرا صفعْت طيزها بلطف، وترجّلَت عني.

لبست ثيابها، وخرجَت.

-----------------------------------------------------------------

جاءت سها إلى الحجرة.

قالت: هل أنت نائم؟

قلت وأنا أنفض الغطاء عني، وأقوم عن السرير، وأقف أمامها: هل تسألين عني أم عن زبّي الكبير؟

قالت عندما أمسكت أليتيها وعصرتهما برفق: لستما نائمين.

قلت وأنا أجسّ طيزها: هل جئت لتعطيني هذه الطيز الفاجرة التي صنعت لزبّي؟

قالت بخجل: نعم.

قلت وأنا أشدّها حتّى ضغط زبّي الصلب على كسّها: لا تخجلي من إعطاء خطيب أختك ما له. يجب أن تخجلي لو لم تعطيه إيّاه.

لم تقاوم وأنا أجرّدها من ثيابها.

ضممتها إليّ، وأنا أعصر أليتيها، حتّى التصق كسّها اللزج بظاهر زبّي. قبّلْتها بحرارة، وهي تحكّ كسّها على زبّي، وتتأوّه وتتلوّى. داعبْت طيزها، ودغدغْت فقحتها، ولسانانا يتصارعان داخل وخارج أفواهنا. عسل كسّها سال على زبّي.

قلت وأنا أدفع كتفيها إلى أسفل: إنّك جائعة لزبّي الكبير. هل تريدين أن تمصّيه كما فعلت أمّك أمس؟

قالت وهو تجثو أمامي: نعم. زبّك كبير ولذيذ.

قلت: هل ستكونين مصّاصة زبّ رائعة لزبّي الكبير كأمّك الفاجرة، أم يجب أن أناديها تمصّه وأنت تشاهدين؟

قالت: سأكون مصّاصة زبّ رائعة لزبّك الشهيّ.

قلت: ولن تحتاجي مساعدة أمّك؟

قالت: أبدا.

قلت وأنا أسحب رأسها إلى زبّي: استعملي ثغرك الجميل لما صنع له. إذا أعجبت زبّي الكبير، سيسقيك منيّه.

قالت: سأبذل جهدي.

أخذَت رأس زبّي المنتفخ في فمها، وأخذت تمصّه وتلعقه. سال لعاب زبّي واختلط بلعابها، وهي تتنهّد وتتلوّى وتتلذّذ به.

قالت وهي تنظر إليّ: زبّك كبير ولذيذ. أحبّ أن أمصّه.

قلت: أنت عاهرة صغيرة. زبّي الكبير يحبّك.

مصّت زبّي بنهم، تغسله بلعابها، وتأخذه في فمها أعمق فأعمق حتّى كادت تهوع.

قالت: أريد أن أدخله في حلقي لكنّه كبير.

قلت وأنا أمسك رأسها بيدي: أنت عاهرة جميلة. ستدخلين زبّي الكبير في حلقك، وسينيك حلقك.

غالبتُ ردّ فعلها البلعوميّ برفق أدخل زبّي في حلقها رويدا رويدا. خرجت من حلقها أصوات تهوّع، لكن بعد دقائق قليلة انزلق زبّي في حلقها عن آخره، وأبقيته في حلقها كذلك ثوان عديدة. شهقَت عندما سحبَت رأسها تخرج زبّي من فمها.

قالت: شكرا، يا حسام. أحبّك وأحبّ زبّك الكبير.

قلت: خطيب أختك سيساعدك أن تكوني عاهرة رائعة لزبّه الكبير. مصّيه الآن، وأريه كم تحبّينه.

أخذَت زبّي في فمها، ومصّته بنهم تدخله في أعماق حلقها كلّ مرّة، وهي تتأوّه بسعادة. بعد أن ناكت حلقها بزبّي لبضع دقائق، أمسكْت رأسها، ونكت حلقها أحرّك رأسها جيئة وذهابا.

أسندْت زبّي بين نهديها، وهي عصرتهما حوله. نكت نهديها لدقائق، ثمّ أعدت زبّي إلى فمها. ابتلعَته بشراهة، مرّة بعد مرّة، حتّى أخذْت أنيك حلقها وأصفع وجهها بزبّي مرّات متكرّرة، ودعكْت زبّي على وجهها.

أقمتها أمامي، وقبّلت فمها الشهوان قبلة حارّة، وتصارع لسانانا.

قلت وأنا أدفع سها إلى السرير: اجثي على يديك وكبتيك على السرير كالكلبة المستجعلة.

جرت إلى السرير، واتخذَت الهيئة التي وصفْت.

قلت وأنا أجثو خلفها وأفتح أليتيها بيديّ: لا تستحي من الزبّ الكبير؛ فإنّك مصنوعة له. افتحي وأغمضي فقحتك مرارا وتكرارا. أريني أنّك لا تخجلين.

أخذت تغمض وتفتح فقحتها وأنا أشاهدها، ثمّ انقضضت عليها، وصرت أمصها وألعقها، وهي تتأوّه وتتمايل.

قالت بتأوه: فقحتي تحبّ ما تفعل بها.

قلت: إنّها فقحة جائعة. سأشبعها. لن أترك أخت خطيبتي الجميلة للغرباء، وأنا زبّي الكبير أصلب من الحجر ويجبّ فعل الخير.

قالت: شكرا لك.

قلت: لا شكر على واجب. طيزك لذيذة.

عادت تتلوّى وتتمايل، وتدفع طيزها في وجهي وأنا أمصّ فقحتها، وأدفع لساني داخلها. توسعت فقحتها، وصارت تعضّ طرف لساني وتمصّه. وهي تتأوّه، وتفرك فقحتها بشفتيّ.

قالت وهي تتأوّه: طيزي شبقة جدّا، وجاهزة للنيك.

قلت: اصبري قليلا.

مصصت وأكلْت فقحتها بنهم، وظلّ شبقها في ازدياد، حتّى وصلَت قمّة اللذّة.

قالت بشهقة: إنّني أقضي شهوتي.

ارتعشَت وتلوّت، وأنا التهم فقحتها، وهي ترتجف وتنقبض تحت لساني.

قالت: أرأيت كم هي جائعة طيزي؟ إنّها تريد زبّك الكبير.

قلت: لا تقلقي على طيزك. إنّها في أيدٍ أمينة. سأشبعها نيكا وأتركها فاغرة فاها كالمغارة تصفر فيها الرياح.

قالت: إنّني لست قلقة، لكنني لا أطيق صبرا.

قلت وأنا أسكب السائل الزلق على فقحتها بكرم: لن تصبري كثيرا.

جعلْت أدخل السائل في طيزها بإصبعي الأوسط، ثمّ صرت أحرّك إصبعي حركة دائريّة لأوسّع فقحتها. صارت تتلوّى وتتأوّه، وتدفع طيزها لإصبعي.

قلت: طيزك جائعة جدّا.

قالت: قلت لك ذلك.

قلت: زبّي الكبير يحبّ الطيز الجائعة، فابتهجي. سينيك طيزك الحامية حتى تدوخي من اللذة.

فقحتها توسّعت، ورحّبت بإصبعي الآخر في أعماق طيزها، ثمّ أخذْت أوسّع فقحتها بإصبعيّ، وهي تتأوّه وتتنهّد. عندما كانت طيزها جاهزة، أطعمْتها إصبعا ثالثا، ولويت أصابعي، وأنا أدخلها في أعماق طيزها، لأفتحها أوسع فأوسع.

قالت بتنهّد: إنّك تفتح طيزي.

قلت: طبعا. ألستِ هنا لأفتح طيزك الفاجرة، وأنيكها بزبّي الكبير حتّى الثمل؟

قالت: بلى.

بعد قليل، حشرْت إصبعا رابعا، وأخذْت مدّة قبل أن تبتلع طيزها الضيقة أصابعي الأربعة. داعبْت بظرها الغارق في عسلها بطرف لساني، وأصابعي في أعماق طيزها التي كانت تنبض بالشهوة.

قالت بشهقة: إنّني أقضي شهوتي.

انتفضَت وارتجفَت، وأنا أحرّك أصابعي في طيزها المرتعشة بشدّة، وأنا أنظر إليها تتلوّى بلذّة.

-----------------------------------------------------------------

كانت أصابعي الأربعة ما زالت في أعماق طيز سها، وهي تلهث، عندما فتح الباب، ودخلت علينا سهام.

قالت سهام: ماذا تفعلون؟

تصلّبت سها في خجل.

قلت: تعالي هنا، وافتحي طيز أختك الفاجرة، لتعلمي ماذا نفعل.

قعدت سهام على السرير بجانب سها، وفتحت أليتيها بيديها.

قالت سهام وأنا أخرج أصابعي من طيز سها برفق: ماذا تفعلون؟

قلت: أجهّز طيز أختك العاهرة الصغيرة الحامية لزبّي الكبير كما ترين.

خرجَت أصابعي من طيز سها، وسكبْت السائل الزلق على فقحتها المرتخية.

قلت وأنا أضغط رأس زبّي بلطف على فقحة سها: ماذا تريد عاهرتي الصغيرة الآن؟

قالت سها: أريدك أن تنيك طيزي البكر الجائعة بزبّك الكبير.

قلت وأنا أدفع زبّي داخل طيز سها ببطء: أختك عاهرة.

قالت سهام ورأس زبّي يفتح فقحة أختها ويغوص داخلها: لكنّك تعطيها ما تريد.

قلت عندما اختفى رأس زبّي داخل طيز سها: هل يزعجك أن أحسن إلى أختك الجميلة وأطعم طيزها الجائعة؟

قالت وهي ترى زبّي يندفع داخل فقحة أختها الممطوطة مرّة بعد مرّة: يزعجني أنّك لا تحسن إليّ. إنّك تنيك طيز أختي، ولا تنيك طيزي.

قلت: سها، هل أنت مستعدّة أن تتزوجيني بدل سهام، مقابل أن أنيك طيزها فورا، ولا أنيك طيزك إلى ليلة الدخلة؟

قالت سها: طبعا، بدون تفكير، رغم أنّني أحبّ زبّك الكبير في طيزي حبّا كبيرا جدّا.

قلت: سهام، هل تبادلين أختك؟

قالت سهام: لا يمكن.

قلت: إذن لا تضجري ولا تتذمّري.

كان ثلث زبّي قد دخل طيز سها. أمسكْت حجبتيها، وجعلْت أدفعه داخل طيزها دفعات أقوى من ذي قبل، وأراه يغوص في طيزها شيئا فشيئا.

قالت سها وهي تتأوّه: زبّك الرائع يملأ أعماق طيزي.

قلت: هذا نصفه فقط.

قالت: أعطني إيّاه كلّه.

قلت: لا تقلقي من هذه الناحية. سأدخل زبّي الكبير في طيزك الملتهبة مرّة تلو مرّة بقوّة وعنف حتّى تشبعي نيكا.

قالت وهي تدفع طيزها إلى الخلف لتستقبل زبّي: شكرا لك. أنت أروع خطيب أخت في العالم.

قالت سهام: لكن لا أدري إن كنت أروع خطيب في العالم أم لا.

قالت سها: إن كان لا يعجبك، أعطني إيّاه.

قالت سهام: أبدا.

قارب زبّي أن يختفي داخل طيز سها. دفعْته في طيزها بقوّة، ودخل عن آخره، وضغطَت خصيتاي على كسّها الغارق في عسله.

قلت وأنا أتوقّف عن الحركة: زبّي الكبير في طيزك الفاجرة لأصله.

قالت سها بشهقة: إنّني أقضي شهوتي.

انتفضَت وارتعشَت، وحرّكْت زبّي في طيزها بحركات صغيرة لكن سريعة، حتّى هدأَت وبدأَت تلهث.

قالت وهي تلهث: طيزي لم تعد بكرا. تحبّ زبّك الكبير كثيرا.

قالت سهام: نك طيز العاهرة الصغيرة بزبّك الكبير.

قالت سها وأنا أنيك طيزها برفق: أنت تغارين مني.

قالت سهام: إنّني لا أخفي ولا أنكر ذلك.

قالت سها وهي تدفع طيزها إلى الخلف لتأخذ زبّي عن آخره: وأنا سأغار منك عندما يدخل عليك حسام، وينيك جميع ثغورك حتّى يشبعها نيكا.

قالت سهام: إنّك تنسين أنّه خطيبي.

قالت سها: لا أستطيع أن أنسى ذلك، لكنّك تنسين أنّه رائع جدّا لدرجة أن يكون خطيب أختي أحسن من أن يكون غيره زوجي.

قالت سهام: لا تخجلين.

قالت سها: لو جربْتِ زبّه الرائع في طيزك الشبقة، لما خجلْتِ أيضا. كم أحبّ نيك الطيز!

قالت سهام: كم تحبّين زبّ خطيب أختك الكبير!

قالت سها: إنّه أروع زبّ في العالم.

توسّعَت طيزها، وجعلْت أنيكها بإيقاع أسرع.

تسارع النيك، وصارت تشهق وهي تدفع طيزها إلى الخلف بقوّة مرّة بعد مرّة.

قالت: نك طيزي بشدّة. احفرها حفرا بزبّك الكبير. اجعلها نفقا.

قالت سهام: سيجعلها فاغرة فاها كمغارة تصفر فيها الرياح.

قالت سها: أحبّ ذلك أيضا.

اقتربَت سها من قمّة اللذّة، وأنا أضكّ وأدكّ طيزها بزبّي.

قالت بشهقة: إنّني أقضي شهوتي.

ارتعشَت ودفعَت طيزها لزبّي بعنف وبدون إيقاع، وطيزها ترتجف حول زبّي.

سها قضت شهوتها عدة مرّات قبل أن أخرج زبّي من طيزها.

قلت وأنا أشير بزبّي إلى فم سهام: ذوقي طيز أختك اللذيذة على زبّ خطيبك.

لم تتردّد سهام قبل أن تأخذ زبّي في فمها، وتمصّه بنهم، آخذة إياه في أعماق حلقها كلّ مرّة، وأختها تنظر إليها.

قالت سها: يبدو أنّ أختي تحبّ طعم طيزي على زبّك الشهيّ.

قلت: طيزك لذيذة جدّا. لذلك أحبّها.

قالت سهام وأنا أصفع وجهها بزبّي: طيزها لذيذة فعلا.

مع بعض السائل الزلق، رجع زبّي إلى طيز سها، وصرت أنيكها نيكا أشدّ فأشدّ، وهي تدفع طيزها إلى الخلف بشهوة وجشع.

قالت وهي تلهث: أريدك أن تنيك طيزي هكذا إلى الأبد.

قلت: لا تقولي ذلك أمام أختك. لكنّني سأنيكها حتّى تشبع.

قالت سهام: العاهرة الصغيرة لا تشبع.

قلت: لا تعرفين خطيبك إن ظننت ذلك.

سها قضت شهوتها مرّة بعد مرّة، وسهام مصّت زبّي مرّات. وكنت أحيانا أمسح كسّ سها الغارق برأس زبّي، قبل أن أخترق طيزها بزبّي.

قالت سهام: ألم أقل لك إنّها لا تشبع.

قلت: ستشبع. سأظلّ أنيكها حتّى تشبع مهما طال الزمان.

-----------------------------------------------------------------

الحلقة الثالثة عشرة

فتح الباب ودخلت سلوى.

قلت: أهلا بك. خطيبتي وأختها الجميلتان هنا. والآن جاءت أمّهما الأجمل.

قالت: تفتحين طيز أختك لزبّ خطيبك الفحيل؟

قالت سهام: طيز أختي لا تشبع. ناكها نيكا شديدا وكثيرا، ولم تشبع بعد.

قالت سلوى: هل تعجبك طيز ابنتي الصغرى؟ هل تبسط زبّك الكبير؟

قلت وأنا أعصر أليتها: طيز ابنتك رائعة كطيز أمّها.

قالت: إذن ابنتي الصغرى بيّضت وجهي؟

قلت: طبعا. بيضت وجهك، وأطالت عنقك.

قالت: أنا فخورة بك، يا سها.

قالت سها وهي تلهث: شكرا، يا أمّي.

قالت سلوى: متّعي زبّ خطيب أختك الرائع بكلّ طاقتك. إنّه يستحقّ كل ما تستطيعين أن تعطيه وزيادة.

قالت سها: طبعا. إنّني أحبّه كثيرا.

قالت سلوى: طيزها الجميلة تأخذ زبّك الكبير لأصله كلّ مرّة.

قلت: هذه الطيز الرائعة مصنوعة لزبّي الكبير.

قالت: طبعا. طيزي وأطياز بناتي جميعا مصنوعة لزبك الرائع.

قالت سها: إنّني أقضي شهوتي.

قالت سلوى: اقضي شهوتك على هذا الزبّ الحامي حتّى تشبعي.

قالت سها وهي ترتعش: سأفعل.

أخذْت أدكّ طيزها دكّا، وهي ترتعش وتدفع طيزها إلى زبّي.

قالت سلوى: سهام، يكفيك هذا.

قالت سهام: يكفيني ماذا؟

قالت سلوى: تشاهدين زبّ خطيبك الرائع يحفر طيز أختك الشبقة حفرا، وهذا يزيد شبقك، ولا يشبعك. إنّك تعذّبين نفسك.

قالت سهام: هل تريدينه أن ينيك طيز أختي حتّى يجعلها مغارة تصفر فيها الرياح، ولا أستطيع أن أشاهده؟

قالت سلوى: هل تستمتعين بتعذيب نفسك؟

قالت سهام: طبعا لا.

قالت سلوى: إذن يكفيك. سأفتح طيزها له بدلا عنك.

قالت سهام: أي تقولين لي مع السلامة؟

قالت سلوى: من أجل سعادتك.

قالت سهام وهي تقوم: حسنا.

قالت سها: إنّني أقضي شهوتي.

انتفضَت وارتعشَت، ونكت طيزها نيكا شديدا، حتّى هدأَت وصارت تلهث.

سهام خرجت، وأمّها تجرّدت من ثيابها، وقعدَت مكانها، وفتحَت طيز ابنتها الصغرى لزبّي.

-----------------------------------------------------------------

قالت سلوى وأنا أنيك طيز ابنتها بشدّة نحو قضاء الشهوة القادم: كانت تعدّ عليك أنفاسك. أليس هذا أريح لك ولها؟

قالت سها: بلى.

قالت سلوى: الآن يستطيع خطيبها أن ينيك طيزك العاهرة كما يشاء.

قالت سها: نعم.

قالت سلوى: احفر طيز ابنتي العاهرة الصغيرة بزبّك الكبير.

قلت: هذا ما أفعله.

قالت: زبّك رائع وطيزها جميلة وشبقة.

قلت وأنا أعصر نهدها: نعم.

قالت: هل زبّك الكبير مسرور؟

قلت: طبعا. طيزها ملتهبة، وزبّي الكبير يحبّ ذلك.

قالت: وستلتهب طيزها أكثر فأكثر حتّى تشبع.

قلت: يسرني ذلك.

قالت: فقحتها الصغيرة لم تعد ضيّقة. إنّك تنيكها بزبّك الكبير بسرعة وقوّة، وهي لا تشتكي.

قلت: إنّها فقحة جشعة. زبّي الكبير يحبها.

قالت: تمتّع بها كيفما تشاء.

قلت: طبعا. طيزها الفاجرة أصبحت ملك زبّي ولا شيء سواه.

قالت سها: نعم. طيزي وكلّ جسمي ملك زبّه الجميل.

قالت سلوى: هل ستطيعين زبّه الكبير ولا تغصينه أبدا.

قالت سها: طبعا. إنّه يجعلني أسعد عاهرة في العالم.

قالت سلوى: كذلك يفعل.

قالت سها: سأقضي شهوتي عليه.

قالت سلوى: أريه كم تحبّه عاهرته الصغيرة.

قالت سها: إنّني أقضي شهوتي.

قلت وأنا أدكّ طيزها دكّا: تمتّعي، يا عاهرتي الصغيرة.

قالت لاهثة: أحبّ زبّك الكبير.

انتفضَت وارتعشَت، وظللت أنيك طيزها بلا رحمة، حتّى هدأَت وصارت تلهث.

قلت وأنا أخرج زبّي من طيز سها وأشير به إلى وجه أمّها: هل تريدين أن تذوقي طيز ابنتك اللذيذة على زبّي الكبير؟

قالت سلوى وهي تبتسم: طبعا.

التهمَت زبّي، وصارت تمصّه بنهم، آخذة إياه في حلقها كلّ مرّة. أمسكْت رأسها، وصرت أنيك حلقها بإيقاع متسارع. ظلّت فاتحة طيز ابنتها، وأنا أنيك حلقها بزبّي لأصله.

قلت وأنا أصفع وجهها بزبّي: ما رأيك؟

قالت: طيز ابنتي لذيذة. وزبك الكبير ألذّ.

قلت: وأنت ألذّ.

قالت سلوى: سها هل تحبّين أن ينيك حسام طيزينا معا، ينقّل زبّه الكبير من طيزك إلى طيزي ومن طيزي إلى طيزك؟

قالت سها: هل تريدين أن ينيك طيزك؟

قالت سلوى: أنا متزوّجة. أريده أن ينيك طيزي الداعرة وكسّي الشبق.

قالت سها: أحبّ ذلك. أحبّ أن ينيكنا معا. ما رأيك، يا حسام؟

قلت: هل أنا أحمق لأمتنع عن أن أتلذّذ بطيزين فاجرتين أحلى من العسل، وكسّ ملتهب يسيل منه العسل؟

قالت سلوى: أنت خطيب ابنة رائع.

قلت: استلقيا على ظهريكما، وارفعا أرجلكما، وأمسكا أعقابكما. سأنيك طيزيكما، وأنا أنظر إلى وجهيكما، ونهودكما الجميلة.

استلقتا على ظهريهما، ودفعْت زبّي في أعماق كسّ سلوى. أمسكْت كاحليها، وصرت أنيكها.

قالت سلوى وهي تتأوّه: نك كسّي الصغير كما تشاء. إنّه ملكك.

قالت سها: ماذا عن أبي؟

قالت سلوى: حسام تملّك كلّ جسمي. كلّ جسمي ملكه، وليس منه شيء ملك أبيك. أنا عاهرة حسام، ولست عاهرة أحد سواه.

قالت سها: وماذا يحصل إذا عرف أبي ذلك؟

قالت سلوى: أبوك يعرف ذلك. ألم تري أنّه رآني وأنا أمصّ زبّ حسام؟

قالت سها: أبي ليس عنده مانع أن تكوني عاهرة حسام؟

قالت سلوى: لا تظنّي أنّه لا يعلم أنّك عاهرة حسام أيضا، وهو لا يمانع.

قالت سها: إذن حسام سينيكنا كما يشاء؟

قالت سلوى: طبعا. إنّه يفعل ذلك فعلا. إنّني أقضي شهوتي على زبّه الكبير. إنّني أغرق زبّه وفقحتي بعسلي.

انتفضَت سلوى وارتعشَت، وهي تغسل زبّي بعسلها.

عندما هدأَت، نزعْت زبّي من كسّها الغارق، ودفعْته في طيزها، فدخل عن آخره.

قالت: إنّه ينيك طيزي العاهرة بزبّه الجميل.

قالت سها: إنّه سيفتح طيزينا فتحا.

قالت سلوى: وهل لنا عذر لئلا نكون عاهرتيه؟

قالت سها: طبعا لا.

تسارع نيك الطيز، وقضت سلوى شهوتها.

دفعْت زبّي في أعماق كسّها الغارق قبل أن أخترق طيز ابنتها به.

صرت أغمس زبّي في كسّ سلوى قبل أن أدخله في كلتا الطيزين. نكت طيزيهما بلا رحمة. وقضيا شهوتيهما مرارا. حفر زبّي طيزيهما بلا كلل ولا ملل.

قلت أخيرا وأنا أدكّ طيز سها: إنّني أملأ طيزك منيّا.

قالت وهي تلهث: نعم. نعم. أغرق طيزي بمنيّك.

ابتلعَت طيز سها منيّي، ومصّته أمّها من طيزها، وسها تمصّ زبّي. سها قضت شهوتها، وأمّها تمصّ منيّي من طيزها. سلوى غرغرت بمنيّي، قبل أن تريله في فم سها، فغرغرت به سها وشربته كلّه.

استمر نيك الطيزين حتّى ملأت طيز سلوى منيَا. مصّته سها وغرغرت به، قبل أن تعطيه لأمّها لتغرغر به وتشربه.

قبّلت جميع ثقوبهما قبل أن يلبسا ثيابهما، ويخرجا من الحجرة، ثمّ اغتسلت.

-----------------------------------------------------------------

أبو خطيبتي لم يأت إلى البيت وقت الغداء. عندما رجع من العمل، قعدت مع الأسرة كالعادة، لكن كانت سلوى وبنتاها عاريات تماما.

همست سلوى: خطيب ابنتك الوسطى اليوم ناك ابنتك الصغرى وأمّها معا.

همس زوجها في دهشة: ناككما معا؟

همسَت: ابنتك بكر فلم ينك كسّها، لكنه ناك ثقوبنا الأخرى حتّى أشبع طيزينا نيكا. إنّك تعلم أنّه لا يكلّ ولا يملّ.

همس: الابنة الصغرى أصبحت عاهرة كبيرة.

همسَت: عاهرة لخطيب أختها، لا لأيّ رجل. إنّها فتاة ذكيّة كأمّها.

همس: يبدو ذلك.

همسَت: حفر طيزها بزبّه الكبير كما لا تحفر أطياز العاهرات.

همس: وذلك لم يؤذها؟

همسَت: لقد قضت شهوتها على زبّه القويّ الذي لا يتعب عشرات المرّات. إن كان ذلك أذى، فقد آذاها.

همس: لقد كانت بريئة.

همسَت: طيزها لذيذة. لقد ذقتها على زبّ خطيب أختها. وهي ذاقت طيزي عليه.

همس: فعلتما كلّ شيء؟

همسَت: لقد شربت كلتانا منيّه اللذيذ من طيز الأخرى ورالته في فمها.

همس: لقد فعلتما ما لا تفعله العاهرات.

همسَت: وهل تريد العاهرات أن تستمتع أكثر من ابنتك وأمّها؟

همس: لا طبعا.

همسَت: أنت تعلم أنّ منيّه لذيذ. لقد شربْته من طيزي وكسّي. ألا تريد ابنتك وأمّها أن تستمتعا به، كلتاهما من طيز الأخرى المحفورة حفرا؟

همس: لم أقل ذلك.

همسَت: لقد ترك فقحتينا واسعتين لا تكادان تنغلقان.

همس: كنتما طوع يديه. لا يستطيع أحد أن يلومه.

همسَت: كنّا طوع زبّه الكبير.

همس: ذلك صحيح.

همسَت: هل أنت مسرور أنّ خطيب ابنتك جعل أختها وأمّها أسعد عاهرتين في العالم؟

همس: طبعا. ومن لا يريد اينته وزوجته أن تكونا سعيدتين؟

همسَت: أنت تعلم الآن أنّه لا يسعد المرأة أو الفتاة شيء كالزبّ الكبير الذي لا يكلّ ولا يملّ. وزبّ حسام قويّ يحفر الطيز حتّى تدوخ المرأة من اللذّة.

همس: بصراحة لم أكن أعرف أنّ هناك أزبابا كزبّ حسام.

همسَت: ولا أنا، لكنّنا محظوظون به.

همس: صحيح.

همسَت: وأنت أيضا ديّوث رائع. أيّ زوجة تحسدني عليك.

همس: أنا لست ديّوثا.

همسَت: هذا مديح. الذين يظنّون الدياثة سيّئة لا يعرفون شيئا عن النيك. هم كما كنّا. ألست فخورا بنا كما نحن فخورون بك؟

همس: بلى.

همست سلوى: سأذهب إلى حسام لينيك طيزي قليلا. عندما أشير لك، تعال إليّ، والعق كسّي، وهو ينيك طيزي بزبّه الكبير.

همس زوجها: أمام الابنتين؟

همسّت: نعم، أمام الابنتين. ابنتانا محلّ ثقة، وأنت لا تفعل خطأ. أنت تحبّ زوجتك العاهرة، ولا تألو جهدا لإسعادها.

همس: حسنا.

قامت سلوى وجاءت إليّ. جثت أمامي وخلعت سروالي ولباسي الداخليّ. خرج زبّي واقفا ينبض بالشهوة.

قالت وهي تدعك زبّي برفق: هل اشتاق زبّك اللذيذ إلى أمّ خطيبتك؟

قلت وأنا أعصر نهدها الأيسر برفق: طبعا.

قالت: أمّ خطيبتك ستدلّلـه.

قلت وأنا أقرص حلمتها: أنت امرأة رائعة.

همسَت: يجب أن يكون زبّك جاهزا لنيك طيز أمّ خطيبتك أمام زوجها وابنتيها.

همسْت: هنا؟

قالت: طبعا.

تركَت زبّي، وصارت تداعب رأسه بطرف لسانها، فصار زبّي يتراقص أمامها. رضعَت رأس زبّي حتّى سال لعابه في فمها.

مصّت زبّي بنهم لدقيقة قبل أن تأخذه في حلقها. صارت تنيك حلقها به.

قالت: سهام، ألا تحبّين زبّ خطيبك الكبير؟ سها، ألا تحبّين زبّ خطيب أختك الشهيّ؟ هل أمّكما العاهرة الوحيدة هنا؟ تعاليا مصّاه معها.

جاءت سهام وسها، وجثتا على جانبي أمّهما، وصرن يلعقن زبّي معا.

قلت: أنتنّ جميلات جدّا.

قالت سلوى: ليس هناك ما هو أجمل من زبّك اللذيذ.

قلت: أنت أجمل.

صار زبّي الهائج يتنقّل بين أفواههنّ، ثمّ نكن حلوقهنّ به مرّة تلو مرّة.

قالت سلوى وسها تنيك حلقها بزبّي: هل زبّك الجميل سعيد؟

قلت: طبعا. هل أنت وابنتاك الحسناوان مسرورات؟

قالت: ألا يبدو ذلك على وجوهنا؟

قلت: بلى.

أخذَت زبّي في فمها، وصارت تنيك به حلقها وهي تنظر إليّ وعيناها تبتسمان.

أخذَت سهام زبّي في فمها، وناكت به حلقها بنهم. قمت، وصرت أنيك حلقها وأنا أمسك رأسها فلا يتحرّك.

صفعْت وجه سهام بزبّي قبل أن أدفعه في فم سها. صرت أنيك حلقها وهي لا تحرّك رأسها، ثم صفعْت وجهها بزبّي.

دفعْت زبّي في فم سلوى لأصله، ونكت حلقها ورأسها ثابت لا يتحرّك.

قالت وأنا أصفع وجهها بزبّي وهي ترفع نهديها: لا تنس هذين.

رالت بين نهديها، عصرتهما حول زبّي فنكتهما، ثمّ نكت حلقها قليلا. فعلَت سهام وسها مثل أمّهما، ففعلْت بهما مثل ما فعلْت بها.

ظللت واقفا وهنّ يتناوبن على زبّي فيمصصنه بنهم وينكن به حلوقهنّ.

قالت سلوى وهي تصفع وجهها بزبّي: صار جاهزا.

رفعتهنّ واحدة تلو الأخرى، وقبّلتهنّ، فعادت سها وسهام إلى مكانيهما.

همست سلوى: زبّك الآن جاهز لينيك طيز عاهرتك الأمّ الشبقة.

قلت وأنا أسكب بعض السائل الزلق على رأس زبّي: طبعا.

همست وهي تمتطي زبّي: طيزي جائعة جدا.

قرفصَت على زبّي، ففتحْت أليتيها، فأمسكَتْ زبّي، وأدخلَت رأسه في طيزها.

قالت وهي تعصر رأس زبّي بطيزها: جاهز جدّا.

نزلَت بطيزها على زبّي حتّى داخل طيزها عن آخره.

قلت وهي تحلب زبّي بطيزها: طبعا.

قالت: نك طيزي العاهرة، يا عشيقي الرائع.

نادتني بعشيقها أمام زوجها وبنتيها وطلبت مني أن أنيك طيزها الشبقة صراحة.

قلت وأنأ أساعدها ترفع وتخفض طيزها على زبّي: طبعا، يا عاهرتي الجميلة.

تسارع النيك، وبدأَت التأوّهات والشهقات.

قامت سها وجاءت إلينا. جثت خلف أمّها.

قالت: أمّي، طيزك جميلة جدّا وهي تأكل زبّ حسام الجسيم عن آخره مرارا وتكرارا.

قالت سلوى وهي تلهث: شكرا، يا حبيبتي.

قالت سها: حسام، زبّك رائع. إنّه يدخل طيز أمّي الجميلة لأصله كلّ مرّة فيملؤها سعادة ولذّة.

قلت: ويملؤني سعادة ولذّة كذلك.

سارعت سلوى الإيقاع، ووصلَت قمّة اللذّة.

ارتعشَت وارتجفَت، وأنا أمسك حجبتيها، وأساعدها أن تظلّ تثب على زبّي حتّى هدأَت.

استدارت وزبّي داخل طيزها حتّى صار ظهرها إلي.

سها قبّلت كسّ أمّها الغارق.

قالت وهي تقوم: كسّ أمّي لذيذ.

رجعت سها إلى مكانها.

أشارت سلوى لزوجها، فجاء، وجثا أمامها، وبدأ يلعق كسّها، وهي ترفع وتخفض طيزها على زبّي، وتريل على لسانه.

قالت سلوى: زوجي الديّوث يشرب عسل كسّي الفائض، وعشيقي الفحيل ينيك طيزي الشبقة. أنا سعيدة جدّا.

سهام استغربت ما قالته أمّها.

تسارع النيك، وأنا أحمل طيز سلوى، وأتحكم بإيقاع النيك.

قالت سلوى: سأقضي شهوتي. اشرب عسلي اللذيذ، يا ديّوثي المخلص. عسلي ألذّ وعشيقي ينيك طيزي نيكا عميقا.

انتفضَت وارتعشَت، وأغرقَت فمه، وهو يحاول أن يشرب من عسلها ما استطاع.

هدأَت وصارت تلهث. نكت طيزها برفق، وهي قاعدة في حجري، وأنا أداعب نهديها، وأقرص حلمتيها، وزوجها يلعق كسّها الغارق برفق.

قلت: هل عاهرتي الجميلة سعيدة؟

قالت سلوى: أسعد ما يكون.

قضت شهوتها في فم زوجها مرّتين، ثمّ قامت عن زبّي، وقبّلَت رأس زبّي، ثم قبّلَت شفتيه.

-----------------------------------------------------------------

الحلقة الرابعة عشرة

ظل زبّي الصلب عاريا حتّى قعدت في مكاني بعد العشاء.

قامت سها وجاءت إليّ.

قالت: حسام، زبّك الكبير جميل جدّا. لا أستطيع أن أراه وأتركه وحده.

قلت: ماذا تستطيعين أن تفعلي إذن؟

قالت: أستطيع أن أفعل ما فعلته أمّي الجميلة قبل العشاء.

أشرت لها إلى زبّي، وهي ابتسمت وجثت أمامي.

مصّت زبّي بنهم فورا. دخل زبّي في فمها أعمق فأعمق حتّى صارت تنيك حلقها به. فعلت ذلك لعدة دقائق، ثمّ صعدت فخذيّ. زيّتّ فقحتها، وصرت أوسّعها بإصبع واحد، ثمّ إصبعين، ثمّ ثلاثة. أخيرا، أدخلت أربعة أصابع في طيزها. قبّلتها قبلة حارّة، وهي تدعك كسّها على زبّي.

قالت وهي تشهق: إنّني أقضي شهوتي.

حركت أصابعي في طيزها بشدّة حتّى هدأَت وظلّت تلهث.

نزعْت أصابعي من طيزها برفق، ثمّ فتحْت أليتيها بيديّ. ضغطَت رأس زبّي على فقحتها المرتخية حتّى دخل، ثمّ هبطَت حتّى دخل زبّي لأصله.

قالت وهي تصعد وتهبط على زبّي: نك طيزي الشبقة. نكها بزبّك الكبير اللذيذ.

تسارع النيك، وأنا أساعدها برفع طيزها حتّى قضت شهوتها.

عندما هدأَت، استدارت كما فعلَت أمّها.

قالت وأنا أرفع طيزها على زبّي وأخفضها: أبي، العق كسّي. إنّه يسيل كالنهر.

قالت سلوى: العق كسّ ابنتك العاهرة الصغيرة.

بعد تردّد قليل، قام أبوها وجاء إليها. جثا أمامها، وبدأ يلعق كسّها.

قالت: إنّني أقضي شهوتي. اشرب عسل كسّي، يا أبي.

تدفّق عسلها في فمه، ثمّ هدأَت.

رجع أبوها إلى مكانه، وهي ترجّلت عن زبّي. أخذَت يدي وسحبتني عن الأريكة. عندما قمت جثت، مكاني ودفعَت طيزها إلى الخلف.

قالت: نك طيزي نيكا شديدا بزبّك الرائع، واملأها منيّا.

سكبْت من السائل الزلق على فقحتها، ثمّ اخترقْتها بزبّي. أمسكْت حجبتيها، وبدأْت أنيك طيزها وأسارع الإيقاع.

قضت شهوتها بضع مرّات.

قلت: إنّني أغرق أعماق طيزك الملتهبة بالمنيّ اللزج.

وهي ترتعش وترتجف، قذفْت منيّي داخل طيزها. عصرَت زبّي بطيزها، ثمّ نزعْته منها.

قامت عن الأريكة، ومشت إلى أبيها.

قالت وهي تستدبره، وتنحني، وتفتح أليتيها بيديها: اشرب منيّ حسام من طيزي.

قال: أنت ابنتي.

قالت: لقد لعقْت كسّي. ما سيحدث إن لعقْت فقحتي، واستمتعْت بمنيّ حسام اللذيذ؟

أمسك حجبتيها، وبدأ يلعق فقحتها المسترخية ويمصّها.

وقفت أمامها، وأدخلْت زبّي في فمها. صارت تمصّه وتتأوّه، وهي تسقي أباها منيّي من طيزها، وأنا أداعب نهديها حتّى صلب زبّي وقضت شهوتها.

قامت وقبّلْتها على شفتيها.

-----------------------------------------------------------------

سهام جاءت إليّ، وأنا قاعد على الأريكة، وزبّي صلب كالحجر، بعد أن ذهب أبواها وأختها.

قعدت في حجري وضغطت كسّها الغارق في عسلها على باطن زبّي.

قالت: أختي العاهرة الصغيرة جعلَت أبي يشرب منيّك من طيزها بعد أن رآك تحفرها حفرا بزبّك القويّ.

قلت: طيزها لذيذة، ومنيّي لذيذ.

قالت: لقد مصّت أمّي وأختي زبّك، ونكت طيزيها به أمام أبي. حتّى أنّه شرب منيّك من طيز أختي. تستطيع أن تفعل ما تشاء أمام أبي.

قلت: أنا أفعل ما أشاء فعلا.

قالت: تستطيع أن تنيك طيزي وكسّي أمام أبي.

قلت: أستطيع، لكنّني من أسرة محافظة. أنت خطيبتي، لست عاهرة. لا يجوز أن أنيك طيزك وكسّك قبل ليلة الدخلة. هل أقول لأبنائي أمّكم عاهرة؟

قالت: لكنّك تنيك طيزَي أمّي وأختي كما تشاء. هل الذي من أسرة محافظة يفعل ذلك؟

قلت: هل تظنّين الذي من أسرة محافظة يترك الغرباء ينيكون أمّ خطيبته وأختها ولهما طيزان فاتنتان؟ لو حدث ذلك، سأضطرّ أن أتركك. ولا أستطيع أن أتركك أنت وأمّك وأختك وأنتنّ لكُنّ هذه الأطياز الفاجرة.

قالت: أنت تنيكهما حتّى لا ينيكهما الغرباء؟ الغرباء لم يكونوا ينيكونهما قبل أن تفعل ذلك.

قلت: سؤالك عن نيك الطيز هو الذي أخرج زبّي المارد من القمقم، وأطلق له العنان، وتركه هائجا. ثمّ إنّ الغرباء كانوا قد ينجحون. الآن لا يستطيعون.

قالت: نك طيزي.

قلت: ويقول الناس زوجته عاهرة فتح طيزها كالمغارة تصفر فيها الرياح في فترة الخطبة؟ ستكونين قدوة سيئة لبناتنا.

قالت: أيّ ناس؟ لن يعلم أحد بذلك.

قلت: المسألة أنّه شيء لا نقبل أن يعرفه الناس لأنّه خطأ.

قالت: وهل تقبل أن يعرف الناس أنّك تنيك أمّ خطيبتك وأختها في طيزيهما حتّى لا تستطيع فقحتاهما أن تنغلقا؟

قلت: لا طبعا، لكن أن يعرف الناس أنّ أمّ خطيبتي وأختها عاهرتان يختلف عن أن يعرفوا أنّ زوجتي عاهرة.

قالت: إنّني أشبق من العاهرات.

قلت: كنت تستطيعين أن تمصّي زبّي وتجهّزيه لطيزي أمّك وأختك، لكنّك لم تفعلي ذلك. تركتِ أمّك وأختك يفعلان ذلك؛ لأنّك لست عاهرة.

قالت: أمّي أشارت إليّ ألّا أفعل شيئا. كانت تريد أن تقوم باستعراضها.

قلت: لم تفعلي ذلك حتّى بعد أن أفرغت منيّي في طيز أختك الملتهبة.

قالت: جعلْتها تمصّه قبل أن أقوم.

قلت: ذلك يثبت لك أنّك لست عاهرة. ولا يجوز لي أن أعاملك كالعاهرات.

قالت: أنت تعذّبني بذلك.

كان كسّها قد أغرق زبّي بعسله. فأمسكْت حجبتيها، وضغطْت كسّها على زبّي.

قالت بشهقة: إنّني أقضي شهوتي.

قلت: أنت خطيبة رائعة.

عندما هدأَت، ساعدْتها أن تترجّل عنّي.

قمنا، وقبّلْت شفتيها.

قلت وأنا آخذ بيدها: تعالي معي؛ فقد آن الأوان أن تفي بوعدك.

-----------------------------------------------------------------

تسلّلت أنا وسهام إلى حجرة سلوى، التي كانت وحدها في الحجرة، تنتظرني عاربة.

قالت: غدا يوم عطلة. نك طيزي كما تشاء.

قلت: سهام ستفتح طيزك، لأنّها تريدني أن أحفرها حفرا، وأجعلها مغارة تصفر فيها الرياح.

قالت: أنت محظوظ أنّ خطيبتك سهام. وهي تعرف قيمتك؛ فلم تعطك لسها.

قلت لسهام وسلوى تمصّ زبّي بشغف: كنت سأتملّكك، وأنيكك إلى الأبد لو أعطيتني لها.

قالت سهام: كنت ستنيكني كعاهرة.

قلت: ما زلت سأنيكك كعاهرة، لكن بعد العرس.

قالت: سنرى.

قلت: ماذا تفعلين؟ اجثي بجانب أمّك، ومصّي زبّي معها.

جثت سهام بجانب أمّها، وصارتا تلعقان زبّي وخصيتيّ معا، ثمّ تأخذ إحداهما زبّي في حلقها، ثمّ الأخرى. وبعد دقائق قليلة، تحسّن أداؤهما معا.

قلت وأنا أصفع وجه سهام بزبّي: أليس هذا أفضل؟

قالت: بلى.

استمرّ المصّ، ثمّ نيك الحلق عشرة دقائق أو أكثر بقليل.

قلت: وأنا اسند زبّي بين نهدي سهام: سأنيك نهودكما الشهيّة.

رالت سهام بين نهديها، وعصرتهما حول زبّي، فنكت نهديها لدقيقة أو دقيقتين.

رالت سلوى بين نهديها، وعصرتهما حول زبّي، فنكتهما كما نكت نهدي ابنتها.

قلت وأنا أصفع وجهيهما بزبّي: اجثيا على السرير، وأرياني طيزيكما الفاجرتين.

قامتا، وجثتا على أيديهما وركبهما دافعتين طيزيهما إلى الخلف بشهوة ووقاحة.

قلت: أنزلها رأسيكما إلى الفراش، وافتحا طيزيكما بأيديكما.

اتّخذتا الهيئة التي وصفت. صرت أدعك بظريهما دعكا خفيفا، وأنا أناوب بين تقبيل فقحتيهما ودفع لساني داخلهما. صارتا تتلوّيان وتتأوّهان. تابعْت ذلك وهما تقتربان من قمّة اللذّة. تركت بظريهما، وأكلت فقحتيهما بنهم، بادئا بسهام حتّى قضتا شهوتيهما.

سكبت السائل الزلق على فقحتيهما، وأدخلت قدرا كبيرا منه في طيزيهما. بدأْت أداعب وأوسع فقحتيهما بإصبعيّ الأوسطين. ثمّ حشرت إصبعا آخر في كلتيهما. بعد دقائق، كانت كلتا الفقحتين مفتوحة حول أربعة أصابع. صرت ألوي أصابعي يمينا وشمالا لأوسّعهما، وهما تتلوّيان وتتأوّهان، وتدفعان طيزيهما لأصابعي بشهوة وشغف.

قلت وأنا أنزع أصابعي من طيزيهما ببطء: طيزاكما العاهرتان جاهزتان لزبّي الكبير.

قالت سلوى: طبعا. لقد وُجدتا من أجله.

وقفْت خلف سهام، ودفعْت زبّي في طيزها حتّى كاد الرأس أن يختفي داخلها، ثمّ نزعْته. أعدْت الكرّة مرّات، وهي تتلوّى وتتأوّه.

وقفْت خلف سلوى، ودفعْت زبّي داخل طيزها حتّى اختفى الرأس. جعلْت أخرج رأس زبّي من طيزها ثمّ أدخله مرّة بعد مرّة. تلوّت وتأوّهت، وحاولت أن تدفع طيزها إلى الخلف لتأخذ زبّي في أعماقها.

قالت سلوى: طيزي جائعة جدّا لزبك الكبير.

قلت: ماذا عن طيزك يا خطيبتي الجميلة؟

قالت سهام: طيزي أجوع طيز في العالم.

قالت سلوى: لا تعلمين ذلك.

قلت: سلوى، ارفعي نفسك كالكلبة المستجعلة حتّى تفتح ابنتك طيزك الشبقة لزبّي الكبير.

رفعت سلوى نفسها على يديها وركبتيها، ودفعَت طيزها إلى الخلف بشهوة وبدون حياء.

قلت وأنأ أصفع طيز سهام بلطف: افتحي طيز أمّك الفاجرة لزبّ خطيبك الكبير.

جلست سهام بجانب أمّها، وفتحت أليتيها تكشف فقحتها الجائعة.

قلت: أنت خطيبتي الحبيبة. هل تريدين أن أنيك طيز أمّك الشبقة بزبّي الكبير.

قالت: كأنّك لم تنكها من قبل.

قلت: لم تشاركيني رأيك من قبل.

قالت: نكها.

قلت: تريدين أن أنيك أمّك العاهرة في طيزها الفاجرة نيكا شديدا؟

قالت: نعم.

قالت سلوى: أنت ابنة رائعة.

قلت وأنا أدفع زبّي في طيزها ببطء: أرجو ألّا تكوني ظننت أنّني قد أخطب أيّ فتاة.

قالت وهي تدفع طيزها إلى الخلف: طبعا لا. أنا فخورة بابنتي وبخطيبها الوسيم.

قلت: وطبعا فخورة بزبّي الكبير.

قالت: طبعا.

قلت وأنا أمسك حجبتيها وأدفع زبّي في أعماق طيزها: وأنا فخور بهذه الطيز الجميلة.

تأوّهَت ودفعَت طيزها إلى الخلف، تأخذ باقي زبّي داخلها، ثمّ تعصره بفقحتها.

قلت لسهام: زبّي الكبير في طيز أمّك الفاجرة لأصله. لم تتوقّعي ذلك سابقا.

قالت: لم أكن أعلم أنّ أمّي شبقة إلى هذا الحدّ.

قالت سلوى وهي تحلب زبّي بطيزها: أنا شبقة لهذا الحدّ مع الزبّ المناسب. الزبّ المناسب الوحيد الذي عرفته في حياتي هو هذا الزبّ الرائع.

قلت وأنا أنيك طيز سلوى بإيقاع بطيء: هل عرفت لماذا هذه الطيز الملتهبة ملفوفة حول زبّي الجسيم الآن؟

قالت سهام: نعم.

قلت: سلوى، هل كان هيثم يستطيع أن يحشو هذه الطيز اللذيذة بزبّه؟

قالت سلوى: أبدا.

قالت سهام: هيثم ليس منحرفا مثلك.

قلت: سلوى، هل كان هيثم يستطيع أن يفعل هذا لو كان منحرفا مثلي أو أكثر؟

قالت سلوى: أبدا.

قلت لسهام: تستطيعين أن تفخري بخطيبك وزبّه الكبير الآن.

قالت: أنا فخورة بك وبزبّك الكبير.

قلت وأنا أنيك طيز سلوى بإيقاع متسارع: هل تعلمين أنّه الزبّ الوحيد الذي يستطيع أن ينيك أمّك كما يشاء؟

قالت سهام: أعلم.

قالت سلوى بشهقة: طيزي العاهرة تقضي شهوتها على زبّك الكبير.

ارتجفَت وارتعشَت حول زبّي حتّى هدأَت وصارت تلهث. صرت أنيك طيزها بلطف.

قلت وأنا أتابع النيك: طيز أمّك الجميلة جائعة جدّا لزبّي الكبير؛ فلن أتوقّف.

قالت سهام: إنّها محظوظة. طيزي أجوع، لكنّك لا تنيكها.

قالت سلوى: أنت محظوظة أكثر لأنّه سيصبح زوجك.

قالت سهام: سأموت قبل ذلك.

قلت وأنا أعصر أليتها اليسرى: لن تموتي يا حبيبتي. لن أسمح بذلك قبل أن أنيكك في كلّ ثقوبك ونهديك إلى الشبع؛ فإنّ زبّي يشتهيك ولن يتركك.

قالت: أنت تعذّبني إذ تنيك طيز أمّي أمامي.

قلت: هل تريدين أمّك أن تلعق كسّك اللذيذ وأنا أنيك طيزها العاهرة حتّى تقضي شهوتك؟

قالت: لم أصبح منحرفة إلى هذا الحدّ.

تسارع النيك، وقضت سلوى شهوتها. أبطأْت النيك قليلا، ثمّ صرت أنيك طيزها أشدّ من ذي قبل، وهي تدفع طيزها إلى الخلف بشهوة.

بعد قليل، قضت شهوتها مرّة أخرى. نكت طيزها نيكا شديدا جدّا.

قالت سهام: إنّك تنيك طيزها بلا رحمة. قد تؤذيها.

قالت سلوى وهي تلهث: طيز أمّك مصنوعة للنيك العنيف بهذا الزبّ الكبير. إنّها في نعيم. دعي خطيبك يحفر طيزي حفرا به.

قلت: طيز أمّك الفاجرة مصنوعة لهذا النيك بهذا الزبّ الكبير. أحبّ أن أدكّها وأحفرها به، وهكذا سأنيك طيزك الجميلة عندما يأتي وقتها.

قضت سلوى شهوتها مرّات عديدة، ثمّ نزعْت زبّي من طيزها، ودفعْته في وجه سهام.

بعد تردّد قليل، سهام أخذت زبّي في فمها، ومصّته بنهم تنيك حلقها به، وأنا أزيّت فقحة أمّها بالسائل الزلق. أمسكْت رأسها ونكت حلقها لدقائق.

استلقيت على ظهري، وأخذت سلوى فوقي، وظهرها تجاهي. أدخلَت زبّي في طيزها لأصله، وصارت تصعد وتهبط عليه، وأنا أفتح أليتيها.

قلت: العقي كسّ أمّك. لقد لعق أبوك كسّ أختك. حان دورك.

ترددت سهام قبل أن تبدأ تلعق كسّ أمّها الذي كان يجري كالنهر.

قالت سلوى: أنت ابنة رائعة. أمّك تحبّك.

قضت سلوى شهوتها في فم ابنتها مرّات، وهي تهزّ طيزها على زبّي.

أجثيت سلوى على يديها وركبتيها وزيّتّ فقحتها. أدخلْت زبّي في طيزها، وأمسكْت حجبتيها، وصرت أنيك طيزها بسرعة وشدّة. كانت تدفع طيزها إلى الخلف كلّ مرّة بشهوة عارمة. سهام فتحت طيز أمّها للنيك العنيف.

قالت سلوى وهي تلهث: هذا هو النيك الحقيقي.

قالت سهام: أنت شبقة جدّا.

قالت سلوى: أعشق زبّ خطيبك الكبير، وهو يعشق طيزي الفاجرة العاهرة.

قضت سلوى شهوتها على زبّي بضع مرّات.

قلت وأنا أقذف منيّي في أعماق طيزها: إنّني أملأ طيزك الملتهبة منيّا حارّا.

انتفضَت وارتعشَت، وفقحتها تحلب زبّي بعطش شديد، حتّى أفرغْت منيّي في طيزها، ونزعْت زبّي منها.

قلت لسهام وأنا أشير إلى طيز أمّها: ألم تعدي أن تشربي منيّي من طيز أمّك الفاجرة؟ تفضّلي.

بعد تردّد قصير، أخذت سهام تمصّ وتلعق فقحة أمّها، وتشرب منيّي منها، وسلوى تمصّ زبّي، وهو ينتفخ ويصلب في فمها، حتّى قضت شهوتها.

قلت بعد أن قبّلت سهام قبلة حارّة: تصبحين على خير.

قامت سهام، وخرجت من الحجرة.

-----------------------------------------------------------------

الحلقة الخامسة عشرة

قالت سلوى: مسكينة خطيبتك؛ نعذّبها بدون رحمة.

قلت: برحمة قليلة. لقد قضت شهوتها.

قال: قضتها مرّة وأنا قضيت شهوتي على زبّ خطيبها الرائع مرّات.

قلت وأنا أستلقي على ظهري: وستقضيها مرّات أخرى.

قالت وهي تمتطيني في وضع الفارسة: طبعا.

زيّتَت فقحتها، وحشتها بزبّي لأصله، ثمّ مالت إلى الأمام عليّ، وأخذَت تهزّ طيزها إلى أعلى وإلى أسفل.

قالت: زبّك الكبير لذيذ جدّا في طيزي.

قلت: لأنّها له.

قالت: هل طيزي لذيذة على زبّك الكبير؟

قلت: لذيذة جدّا، لذلك لا يكاد زبّي الكبير يشبع منها.

قالت: لا يجب أن يشبع. يستطيع أن ينيكها كما يشاء.

تسارع إيقاع النيك، وقضت شهوتها مرتين أو ثلاث مرّات، ثمّ انكفأت عليّ. فتحْت طيزها بيديّ، وصرت أنيكها من أسفل نيكا شديدا.

قالت وهي تلهث: نعم. نعم. احفر طيزي حفرا.

قلت: اطمئنّي سأفعل.

قضت شهوتها مرارا قبل أن أقلبها على ظهرها، وأضغط قدميها على الفراش، وأنا أدكّ طيزها دكّا. فتحَت طيزها بيديها، واستمرّت بالشهيق والزفير والتأوّه.

قلت: هل تحبّين هذا؟

قالت لاهثة: إنّني أقضي شهوتي.

كرّرَت ذلك عدّة مرّات، وتابعْت نيك طيزها الحامية بلا رحمة.

قالت: زبّك الجبار لا يشبع.

قلت: هل شبعت طيزك العاهرة؟

قالت: قاربت الشبع.

قلت: هل أنت عطشى؟ هل تريدين أن تشربي منيّي؟

قالت: طبعا، في أي وقت.

قضت شهوتها بضع مرّات قبل أن أنزع زبّي من طيزها.

قلت: مصّي زبّي حتّى أفرغ منيّي في فمك وأروي عطشك.

جثت على يديها وركبتيها، وانقضّت على زبّي، تمصّه وتبلعه بنهم. أمسكْت رأسها، ونكت حلقها بإيقاع متسارع لدقائق.

قلت وأنا أدعك زبّي بشدّة: استعدّي؛ فالمنيّ قادم.

فتحَت فمها، وتفجّر منيّي في فمها يضرب سقف حلقها. عندما نفد منيّي، مسحْت رأس زبّي اللزج على لسانها وشفتها السفلى.

قامت وغرغرَت بمنيّي قبل أن تشربه. أمسكْت رأسها، وقبّلْتها بحرارة، وكان مذاق منيّي في فمها.

قلت: أنت عاهرة رائعة.

قالت: أنت أروع خطيب ابنة في العالم.

بعد قليل، غفونا وهي في حضني، وزبّي يحاول دخول طيزها السعيدة.

-----------------------------------------------------------------

في الصباح، بعد أن نكت سلوى في جميع ثقوبها، وأغرقْت أعماق طيزها الملتهبة بمنيّي اللزج، اغتسلْت، وخرجْت من الحجرة عاريا وزبّي كالحجر.

وأنا أمشي، لقيت سها، وكانت عارية أيضا.

قالت وهي تأخذ بيدي: أين أنت ذاهب بهذا الزبّ اللذيذ؟

قادتني إلى الأريكة، وأقعدتني عليها، ثمّ جثت أمامي.

قالت: إنّني جائعة لهذا الزبّ الشهيّ.

قلت وهي تأخذ رأس زبّي في فمها: أنت عاهرة صغيرة.

قالت: أنا عاهرة صغيرة، لكنني عاشقة كبيرة لزبّك الكبير.

قلت: مصّيه، أيتها العاهرة الصغيرة.

أخذَت زبّي في فمها، وصارت تمصّه بنهم. بعد قليل، كانت تنيك حلقها به.

قمت، وأمسكْت رأسها، وصرت أنيك حلقها بإيقاع منتظم، وأحيانا أخرج زبّي من فمها وأصفع وجهها أو أدعكه به.

قالت وهي تبتسم: زبّك الكبير يحبّني.

قلت: أنت عاهرة ماهرة.

أخذَت زبّي في فمها، وصارت تنيك حلقها به.

صفعْتها بزبّي، ورفعْتها على قدميها حتّى وقفَت أمامي، ثمّ قعدْت على الأريكة، ساحبا إيّاها في حجري.

قرفصَت في حجري، وأدخلَت زبّي في طيزها لأصله. فتحْت طيزها بيديّ، وساعدْتها في هزّها على زبّي.

قالت بتأوّه: طيزي تعشق زبّك الكبير أيضا.

قلت: هل طيزك الفاجرة مصنوعة لزبّي الكبير؟

قالت: طبعا. إنّني أقضي شهوتي على زبّك الرائع.

ارتعشَت، وأمسكْت حجبتيها، وساعدْتها أن تظلّ تهزّ طيزها بدون أن يفلت زبّي منها.

قالت: زبّك الجميل يستحقّ أن يكون أسعد زبّ في العالم.

قلت: قد يكون أسعد زبّ في العالم فعلا.

قالت وهي تتابع هزّ طيزها على زبّي: أنا متأكّدة أنّ طيزي الشبقة الآن أسعد طيز في العالم.

قلت: وهل أنت أسعد عاهرة صغيرة؟

قالت: طبعا.

قلت: أحبّ أن أراك تتلوّين وتنتفضين، وأنت تقضين شهوتك على زبّي الكبير.

قالت: أنت محظوظ. إنّني أقضي شهوتي على زبّك الكبير.

ارتعشَت وأنا أدفع زبّي في طيزها بشدّة من أسفل.

أنزلَت ركبتيها إلى الأريكة، وتابعَت هزّ طيزها على زبّي، وأنا أفتح طيزها بيديّ، وأضبط الإيقاع.

قضت شهوتها عدة مرّات.

قالت وهي تقوم عن زبّي وهي تلهث: سآخذ استراحة أرضع زبّك اللذيذ.

جثت أمامي، وصارت تمصّ زبّي، وتنيك حلقها به.

قلت: أنت عاهرة لذيذة.

-----------------------------------------------------------------

ما أن اتّكأْت إلى الخلف، وتركْت سها تمصّ زبّي بنهم، إلّا أن دخلَت علينا أختها سهاد المتزوّجة. جاءت تزور أهلها في صباح يوم العطلة.

قالت سهاد بغضب، ولم أشعر أنّها هناك: سها، أيتها المجنونة، ماذا تفعلين؟

قالت سها وهي تأخذ فمها عن زبّي: أمصّ زبّ حسام اللذيذ.

رجعَت سها إلى مصّ زبّي بنهم وأختها تنظر إليها بذهول.

قالت سهاد: حسام، ماذا تفعل؟ هل تخون خطيبتك مع أختها الصغرى؟

قلت: ماذا تقولين؟ أنا لا أفعل شيئا. أنا متّكئ على الأريكة لا أفعل شيئا.

قالت: لو ضبطَتك سهام هكذا لضربَتك وطردَتك.

قلت: أنا لا أفعل شيئا. إن كانت أختك تريد أن تغضب، فلتغضب على أختها. لا تتوقّعي أن أضرب أختك الصغرى لأنّها أرادت أن تداعب زبّي الكبير قليلا. حتّى الأحمق لا يمنع فتاة شابّة جميلة من زبّه.

قالت سهاد: سها، أنت لا تهتمّين. ماذا ستفعل سهام لو وجدتك هكذا؟

سها استمرّت في مصّ زبّي بدون أن تعير أختها أيّ اهتمام.

قالت سهاد: ما لها لا تهتمّ؟ هل أهلي وسهام مسافرون؟

قلت: نائمون.

قالت: وماذا إذا استيقظوا ووجدوكما هكذا؟

قلت: لقد قلت لك إنّني لا أفعل شيئا. ولا أظنّ أنّهم سيتبرّأون من ابنتهم الصغيرة الرقيقة لأنّها أرادت أن تمصّ زبّ خطيب أختها الكبير قليلا.

قالت: قليلا؟ هل زبّك لا يشعر؟ الزبّ العاديّ يكون قد قذف قبل مدّة طويلة.

قالت سها: زبّ حسام اللذيذ لا يكلّ ولا يملّ.

قالت سهاد: يبدو كذلك، وطبعا هذا يعجبك.

قالت سها: طبعا. يجعلك تتعبين قبل أن تأخذي الجائزة لتشعري بقيمتها.

قالت سهاد: هل تشربين لبنه؟

قالت سها: مفيد جدّا للشابات الجميلات، ويزيد الشبق. هل تشربين لبن هيثم؟

قالت سهاد: لا طبعا. هل أنا عاهرة؟

قالت سها: إن كان لبنه لذيذا، هل تسمحين لي أن أشربه؟

قالت سهاد: وكأنّ سهام تسمح لك أن تشربي لبن خطيبها.

قالت سها: قد تسمح.

قلت: سها يا عاهرتي الجميلة، لا تستطيعين أن تشربي لبن غيري من الرجال. أنت ملكي وملك زبّي الكبير، وليس لرجل غيري حظّ فيك.

قالت سهاد: ماذا تقول؟ هي أخت خطيبتك. كيف تقول لها هي ملكك؟

قالت سها: أنا فعلا ملكه وملك زبّه الكبير. لن أمصّ زبّ غيره أو أشرب منيّه أبدا.

قالت سهاد: لو سمعتكما سهام لقتلتكما. أين هي؟

قالت سها: نائمة. هل ترين ما يحدث عندما تتأخّرين في النوم؟ العاهرة المبكرة تأخذ الزبّ الكبير.

قالت سهاد: لا تخجلين على الإطلاق.

قالت سها: لماذا أخجل؟ أنا فتاة شابّة، أحبّ الزبّ الكبير، والزبّ الكبير يحبّني كما ترين.

قالت سهاد: زبّ خطيب أختك.

قالت سها: اقعدي بجانب حسام.

قالت سهاد: لن أقعد بجانبكما وأنتما عاريان، وتفعلان ما تفعلان. أنتما منحرفان.

سهاد لم تتحرّك، فقامت سها، ودفعَتها إلى الأريكة بجانبي. قعدَت سهاد بجانبي على مضض.

سها أخذَت بيديّ، وأقامتني عن الأريكة، ثمّ جثت عليها بجانب أختها، ودفعَت طيزها إلى الخلف بشبق.

قالت سها: افتحي طيزي.

قالت سهاد: ماذا؟

قلت وأنا أباعد بين أليتي سها: افتحي طيزها هكذا.

قالت: هل أنتما مجنونان؟ لن أفعل ذلك.

قلت: سهاد، لا تتصرّفي بعناد. افعلي ما نقول لك حتّى لا يضبطنا أهلك ونحن هكذا. ستُفضَحين؛ فلا تماطلي.

بعد تردّد، فتحت سهاد طيز سها، وجعلْت أسكب السائل الزلق على فقحة سها، وأدخله بأصابعي داخل طيزها.

قالت سهاد: ماذا تفعل؟

قلت وأنا أوسع فقحة سها بإصبعين: أنت عنيدة وعجولة.

سكتت سهاد، ووسّعْت فقحة أختها حتّى دخلَت أصابعي الأربعة في طيزها عن آخرها. وكانت سها تتلوّى وتتأوّه.

قالت سهاد: ألا يؤلم هذا؟

قالت سها وأنا أنزع أصابعي من طيزها برفق: أنا أستمتع باللذّة، لا بالألم. كلّ شيء يفعله حسام لي لذيذ.

قلت وأنا أضرب فقحة سها برأس زبّي ضربا خفيفا: ماذا تريد عاهرتي الصغيرة؟

قالت سها: تريدك عاهرتك الصغيرة، التي تعشق زبّك الكبير كما لا يعشقه سواها، أن تنيك طيزها به نيكا شديدا.

قالت سهاد: أنتما مجنونان قذران.

قلت وأنا أدفع زبّي داخل طيز سها حتّى ضغطَت خصيتاي على كسّها الغارق: أنت عنيدة وعجولة. لا تتكلّمي حتّى تتعلّمي.

نكت طيز سها بإيقاع منتظم، وصارت تتأوّه وتدفع طيزها إلى زبّي كلّ مرّة.

قالت سها بتغنّج: زبّك الكبير ألذّ زبّ في العالم. نك طيزي الشبقة به. دلّع طيزي. اجعلني أسعد عاهرة في العالم. أطربني بزبّك الكبير.

قالت سهاد في دهشة: هل تحبّين هذا؟

قالت سها: صحيح أنّك عنيدة وعجولة. لو صبرت لعرفت.

اشتدّ النيك، وبلغَت سها ذروة لذّتها.

قالت بشهقة: إنّني أقضي شهوتي.

قالت سهاد: أنت تمزحين.

انتفضَت سها وارتعشَت، واختلجَت فقحتها حول زبّي وأنا أدكّ طيزها دكّا حتّى هدأَت وصارت تلهث.

تابعْت النيك بشدّة، وكانت سها تدفع طيزها إلى الخلف بقوّة.

قالت سها وهي تلهث: احفر طيزي حفرا بزبّك الجسيم، يا عشيقي الوسيم. أطعم طيزي الجائعة زبّك السمين، يا ملك النيّاكين.

قلت: هل تريد عاهرتي الصغيرة أن أجعل طيزها الفاجرة فاغرة فاها كالمغارة تصفر فيها الرياح؟

قالت: طبعا.

اشتدّ النيك، وقضت سها شهوتها مرارا وتكرارا، وسهاد لا تصدق ما ترى.

قالت سها لاهثة وأنا أنزع زبّي من طيزها: طيزي الشبقة تعشقك، وتعشق زبّك الكبير، يا حسام. أنت أروع خطيب أخت في العالم.

دفعْت زبّي في وجه سهاد.

قالت بذهول: ما ...؟

قلت وقد أدخلت نصف زبّي فمها المفتوح: ذوقي طيز أختك الصغرى اللذيذة على زبّي الكبير.

أرادت سهاد أن تسحب رأسها إلى الخلف، لكن يدي كانت وراء رأسها تمنعه من الهرب.

تجمّدت سهاد ولم تعرف ما تفعل لبضع ثوان، ثمّ أغلقَت شفتيها اللتين كانتا تلامسان زبّي، وبدأَت تمصّ زبّي بحذر.

قالت سها: لا تخافي؛ فأنت تمصّين ألذّ زبّ في العالم.

قلت: وقد كان في طيز لذيذة.

زادت جرأة ورغبة سهاد شيئا فشيئا، وصارت تحرّك شفتيها على زبّي إلى الأمام والخلف، وصرت أدفع زبّي في فمها وهو يريل على لسانها.

قالت سها: يجب أن تمصّي زبّه اللذيذ بمهارة ونهم؛ فإنه معتاد أن أدلّـله وأدلّعه. لا تفضحي نفسك.

صارت سهاد تمصّ زبّي مصّا أشدّ وأعمق.

قلت وأنا أعصر نهدها الأيمن بلطف: أنت امرأة جميلة. متّعي زبّي الكبير وتمتّعي به.

مصّت سهاد زبّي بنهم حتّى كادت تهوع.

قالت سهاد لسها: كيف تأخذينه داخل حلقك؟ إنّه كبير جدّا.

قالت سها: اجثي على ركبتيك على الأرض؛ سأعلّمك.

جثت سهاد على الأرض، وتابعَت مصّ زبّي. جثت سها بجانبها، وصارت تعدّل حركة واتّجاه رأسها، وتتحكّم بسرعة المصّ. بعد دقائق قليلة، ابتلعَت سهاد زبّي لأصله. أمسكْت رأسها، وأبقيت زبّي في أعماق حلقها لعشر ثوان أو أكثر، ثمّ تركْت رأسها، فسحبَته وشهقت.

قالت سهاد: لا أصدّق. لقد أخذت هذا الزبّ الكبير السمين كلّه في فمي.

قلت وأنا أرفع رأسها لتنظر إليّ: لكلّ شيء ثمن. هل أنت مستعدّة أن تمصّي زبّي الكبير بأقصى جهدك؟

قالت: نعم.

أخذَت زبّي في فمها، وأخذَت تمصّه مصّا عميقا بشغف.

قالت سها: أليس زبّ خطيب أختنا الكبير ألذّ زبّ في العالم؟

تنهّدت سهاد حول زبّي برضا.

قالت سها: لقد فعلَت أختك لك أفضل معروف ممكن أن تفعله أخت لأختها.

قالت سهاد وهي تنزع زبّي من فمها للحظة: صحيح.

صارت سهاد تمصّ زبّي بجوع ورغبة كأنّها لا تريد أن تنتهي من المصّ أبدا.

قلت وأنا أمسك رأسها: سأنيك حلقك الجائع، ثمّ أنيك نهديك الجميلين.

وأنا أنيك حلق سهاد، سها جرّدتها من ثيابها، وسهاد لم تعترض أو تقاوم.

قلت وأنا أنزع زبّي من فم سهاد: سأنيك نهديك الجميلين. ريلي بينهما.

رالت سهاد بين نهديها، وعصرتهما حول زبّي.

قلت وأنا أنيك نهديها: نهداك رائعان. وُجدا من أجل النيك بزبّي الكبير.

قالت: زبّك جميل جدّا ولذيذ.

نكت نهديها لدقائق، ثمّ رفعْتها على قدميها أمامي، وقبّلْتها بحرارة. استجابت لقبلتي، ومصّت لساني بنهم، وتصارع لسانانا، وأنا أجسّ وأعصر نهديها وطيزها، وهي تضغط كسّها الغارق على باطن زبّي الصلب.

أدرت سهاد أمامي وجثوت خلفها. فتحْت أليتيها وتأملت فقحتها الشهيّة. أمسكْت حجبتيها، وضغطت شفتيّ على فقحتها.

قالت سها: اتركيه يفعل ما يشاء. إنّه متخصّص في الطيز. سيأكل طيزك حتّى تلتهب وتجوع لزبّه الكبير كما لم يجع كسّ.

قالت سهاد: سينيك طيزي؟

قالت سها: إلى الشبع، إلى أن تنسي أنت من وأين.

قالت سهاد: إنّني لم أخن هيثما قطّ.

قالت سها: لا تقلقي. يجوز للمرأة أن تصبح ملك زبّ خطيب أختها. لا تهتمّي لهيثم؛ فقد فات الأوان، وأصبحتِ ملك زبّ حسام الكبير.

انبسطَت فقحة سهاد بعد أن قبضَتها المفاجأة، وصارت تتلوّى وتتأوّه، وتدفع طيزها في وجهي.

قالت سها: هل بدأَت طيزك تجوع للزبّ الكبير؟

قالت سهاد بخجل: نعم.

قالت سها: لا تخجلي؛ فقد أصبحت عاهرة مثلي. حسام سينيكنا كما لا تُناك العاهرات.

ارتعشَت سهاد.

قالت سها: جسمك الفاجر وُجد للنيك الشديد بزبّ كبير قويّ لا يكلّ ولا يملّ، وهو زبّ حسام. انسي كلّ شيء واستجيبي لشهوتك وشبقك؛ فقد وجدتِ أخيرا الزبّ الكبير الذي صُنعتِ من أجله. أنت امرأة من أجل النيك، لا من أجل غسل الأواني، ولا كيّ الثياب. جسمك جميل ليتلذّذ به حسام.

قلت وأنا أعصر نهدي سهاد وأقرص حلمتيها برفق: نعم، يا سهاد. جسمك الفاجر هذا وُجد ليمتّع زبّي الكبير ويتمتّع به، وهو يعرف ما يجب أن يفعل.

عدْت إلى فقحتها أمصها وألعقها بنهم، وهي صارت تتلوّى وتتأوّه. تفتّحَت فقحتها، وصارت تمصّ طرف لساني وتعضّه.

جثت سها أمام سهاد، وصارت تدعك وتحلب زبّي بيدها.

قالت: هل تشعرين بطيزك تجوع للزبّ الكبير، وتعطش للمنيّ الحارّ، وكسّك يجري كالنهر؟

قالت سهاد وهي تتأوّه: نعم.

قالت سها: هذا الزبّ الكبير سيفتح طيزك ويجعلها مدمنة للنيك. ستصيرين عاهرة له مثل أختك الصغرى.

قالت سهاد بشهقة: إنّني أقضي شهوتي.

ارتعشَت سهاد، وصارت فقحتها تنقبض انقباضات سريعة حول وتحت لساني.

أمسكْت خصرها بقوّة حتّى لا تقع على الأرض، ثمّ هدأَت وصارت تلهث. كان كسّها ينظر إليّ من بين فخذيها، وهو غارق في عسله. لعقْته قليلا.

وقفْت خلف سهاد، وأسندْت زبّي بين أليتيها، وأنا أضمّها بذراعيّ، وأمسك نهديها أجسّهما وأعصرهما. وسها وقفت أمامها.

قلت وأنا أضغط زبّي بين أليتيها: هل تمتّعت طيزك الجميلة؟

قالت وهي تدفع طيزها إلى الخلف، وتدعك زبّي بها، وتتأوّه: نعم.

قلت: هل عرفت أنّ طيزك الفاجرة هذه موجودة من أجل زبّي الكبير؟

قالت وهي تتلوّى: نعم.

قلت: طيزك الحامية هذه وُجدت من أجل أيّ زبّ؟

قالت وهي تعصر زبّي بين أليتيها: وُجدت من أجل هذا الزبّ الرائع.

قلت: هل تريدين هذه الطيز الجميلة أن تصبح ملكي وملك زبّي مثل طيز أختك العاهرة الصغيرة؟

قالت: نعم.

قلت: سيحدث ما تشائين. زبّي الكبير سيدلّعك ويدلّع طيزك.

قالت سها: أولا دلع كسّها المسكين قليلا. إنّه غارق في عسله. ليس بكرا، لكنّه لم ينك قطّ.

أدرت سهاد لتستقبلني، ثمّ دفعْتها إلى الأريكة، ورفعْت رجليها فوقها. أخذْت يديها، وأمسكْتهما عقبيها.

قلت وأنا أنظر إلى كسّها: كسّك الصغير غارق في عسله، ويبدو شهيّا جدّا، يسيل لعابي ولعاب زبّي الكبير. هل تريدين أن ألعقه قليلا؟

قالت: أريد أن تلعقه كثيرا.

قلت: هل تعلمين أنّني أحبّ الأكساس والأطياز الجائعة التي لا تشبع. أظلّ أنيكها نيكا شديدا حتّى تشبع.

قالت: كسّي جائع جدّا. هل تستطيع أن تشبعه؟

قلت: يجب أن آكله حتّى أتأكّد أنّه جائع؛ فإنّني لا أحبّ الأكساس الشبعى.

قالت: لا تقلق؛ فكسّي لم يشبع قطّ، ولم يذق نيكا لذيذا قطّ.

قلت وأنا أدخل إصبعي في كسّها الغارق: أحبّ كسّك.

نزعْت إصبعي الزلق من كسّها، وأدخلْته في طيزها برفق، فدخل عن آخره. وأنا أحرّك أصبعي في طيزها، صرت ألعق عسلها الذي حول كسّها. صارت تتلوّى وتتأوّه. بعد قليل، وصلْت إلى كسّها، فصرت ألعق أشفاره.

أدخلْت إصبعا آخر في كسّها، ثمّ حشرْته في طيزها. مصصت بظرها برفق، وأنا أدخل إصبعيّ في طيزها حتّى دخلا عن آخرهما. وأنا أحرّك إصبعيّ في طيزها، أدخلْت لساني في كسّها. عسلها ظل يسيل، وصرت أشربه.

سها سكبت سائلا زلقا على أصابع يدي، وحشرْت إصبعا ثالثا في طيز سهاد. أدخلْت أصابعي في أعماق طيزها ببطء شديد، ثمّ صرت أحرّكها لأوسّع فقحتها أكثر فأكثر. كانت تتلوّى وتتأوّه، وعسل كسّها يجري كالنهر، فكنت أشربه بمتعة كبيرة.

قلت: طيزك الجميلة تستعدّ لزبّي الكبير.

ارتعشَت، وارتجفَت فقحتها حول أصابعي.

لعقْت ومصصت بظرها، وأنا أتابع توسيع فقحتها.

قالت بشهقة: إنّني أقضي شهوتي.

ارتعشَت، وتدفّق عسلها في فمي، وهي تتلوّى، وفقحتها تنقبض انقباضات سريعة حول أصابعي.

عندما هدأَت وصارت تلهث، صرت أداعب بظرها بطرف لساني. صارت تتلوّى وكسّها يريل. ظللت أداعب بظرها بلطف بدون أن أقرّبها من ذروة اللذّة، وهي تتلوّى في شبق.

قالت وهي تتأوّه: حسام، أعطني زبّك الكبير؛ فقد ذاب كسّي شبقا.

خلال ثانيتين، كان رأس زبّي المنتفخ يفتح أشفار كسّها الزلق ويغوص فيه.

قالت سها وأنا أدفع زبّي في كسّ أختها دفعات صغيرة: أخيرا كسّك المسكين سيجرّب النيك. لقد صرت عاهرة لزبّ حسام الكبير.

قالت سهاد بشهقة: إنّني أقضي شهوتي.

كان زبّي قد دخل كسّها الضيّق إلى النصف. وكسّها ينقبض انقباضات متتابعة، أدخلْت زبّي فيه لأصله.

قالت لاهثة: إنّني أقضي شهوتي مرّة أخرى قبل أن أكمل الأولى.

أمسكْت كاحليها، ونكت كسّها نيكا شديدا، وهو يتفجّر عسله حول زبّي. ولم أقلّل من شدّة النيك عندما هدأَت وصارت تلهث. كان كسّها جائعا جدّا، فقضت شهوتها مرارا وتكرارا، وأنا أحفره بزبّي الصلب حفرا، حتّى ظلت تلهث بدون انقطاع. أخرجْت زبّي اللامع من كسّها الغارق.

قالت وهي تلهث: أنت أروع نيّاك في العالم.

قلت وسها تمصّ زبّي وتنيك حلقها به: وأنت عاهرة فائرة.

قالت سها وقد أخذَت بيد سهاد: تعالي معي قليلا قبل أن يفتح طيزك البكر. يجب أن تستعدّي لأشرب منيّه اللذيذ من طيزك الشبقة.

-----------------------------------------------------------------

الحلقة السادسة عشرة

عادت سهاد مع سها، وجثت على الأريكة دافعة طيزها إلى الخلف بشبق. سها قعدت بجانبها، وفتحت طيزها بيديها.

جثوت على الأرض، وبدأْت أزيّت فقحة سهاد بالسائل الزلق، وأدخله في طيزها بأصابعي. بعد دقائق قليلة، كانت ثلاثة من أصابعي تداعب فقحتها وتوسّعها، وهي تتلوّى وتتأوّه. أضفت مزيدا من السائل الزلق، وحشرت إصبعا رابعا في طيزها. فقحتها توسّعَت شيئا فشيئا حتّى استطاعت أن تبلع أصابعي لنهايتها. صرت أحرّك أصابعي إلى الداخل والخارج ودائريّا، وهي تتلوّى، وتدفع طيزها نحو أصابعي.

قلت وأنا ألوي أصابعي في طيزها: سهاد، لقد أعطيتني فمك ونهديك وكسّك. إذا أعطيتني طيزك الجميلة الآن، ستصبحين ملكا خالصا لزبّي الكبير.

قالت: سأكون عاهرة مخلصة لزبّك الرائع. نك طيزي البكر بزبّك الكبير.

سحبْت أصابعي من طيزها ببطء وأنا أقف خلفها. سكبْت سائلا زلقا على رأس زبّي، ثمّ دفعْته في فقحتها المسترخية بسرعة، فدخل رأس زبّي طيزها قبل أن تنقبض فقحتها. فلمّا انقبضَت، كان رأس زبّي داخل طيزها. توقّفْت عن الحركة، وأمهلْت طيزها ثواني لتسترخي.

قالت: زبّك كبير.

قلت وأنا أمسك حجبتيها وأدفع زبّي داخل طيزها دفعات صغيرة: وهل ترضين أن تُناك هذه الطيز الفاجرة بزبّ صغير؟

قالت: لا أرضى. أنا أحبّ زبّك الكبير. أنا ملكه. أريده في كلّ ثقوبي.

قلت: زبّي يحبّك، ويعشق طيزك، وسيحفرها حفرا كما حفر طيز أختك العاهرة الصغيرة وزيادة. هل يرضيك ذلك؟

قالت وهي تدفع طيزها إلى الخلف لتستقبل زبّي: يرضيني وزيادة.

دفعْت زبّي دفعة طويلة لكن بطيئة في طيزها حتّى ضغطت خصيتاي على كسّها الرائل، وتوقّفت.

قالت بشهقة: زبّك الكبير طبز طيزي طبزا. إنّني أقضي شهوتي.

صرت أعصر نهديها وأقرص حلمتيها وهي ترتعش وتلهث.

عندما هدأَت لكن ظلّت تلهث، صرت أسحب زبّي وأدفعه في طيزها بحركات طويلة لكن بطيئة قليلا، وهي صارت تدفع طيزها وتسحبها.

تسارع إيقاع النيك، وصارت تدفع طيزها إلى الخلف بشغف.

قالت وهي تتأوّه: تمتّع بطيزي، ونكها كما تشاء. إنّها ستدمن زبّك الخرافيّ.

قلت: طبعا. طبعا.

قالت بشهقة: إنّني أقضي شهوتي.

قضت سهام شهوتها عدة مرّات قبل أن تمصّ سها زبّي وتنيك حلقها به.

قالت سها وأنا أصفع وجهها بزبّي: طيز أختي الكبرى لذيذة فعلا. إنّني لا أطيق صبرا عن شرب منيّك اللذيذ منها.

قلت وأنا أعيد زبّي لطيز سهاد: عاهرتي الصغيرة لها ذلك.

قالت سهاد: ستشربين منيّه من طيزي؟ سيقذف منيّه في أعماق طيزي، ثمّ ستمصّينه من طيزي؟

قلت: ستشرب منيّي من طيزك الجميلة، وتغرغر به، ثمّ تريله في فمك، لتغرغري به وتبلعيه.

قالت: إنّني أصبح عاهرة حقيقيّة.

قلت: لا هزل هنا. أنت الآن ملك زبّي الكبير، وستمتّعينه بكلّ طاقتك.

قالت: أنا فخورة بذلك.

قلت: وأنا.

قالت وأنا أنيك طيزها بإيقاع متوسّط: نك طيزي العاهرة بزبّك الكبير. افتحها كالنفق.

قلت وأنا أسارع الإيقاع: طبعا يا عاهرتي الجديدة.

-----------------------------------------------------------------

كانت سلوى عارية عندما جاءت إلينا. جثت خلف الأريكة أمام سهاد.

قالت سلوى: سهاد، هل التحقت بالنادي؟

قالت سهاد بخجل: أيّ نادٍ؟

قالت سلوى: نادي حسام لنيك الطيز حتّى الثمل.

قالت سهاد: لا أدري، يا أمّي، لكنّ زبّ حسام الخرافيّ في طيزي أروع شعور في العالم.

قالت سلوى: هل أدمنت طيزك الشبقة زبّه الكبير؟

قالت سهاد: نعم.

قالت سلوى: دلّعي طيزك بزبّه الكبير الذي لا يشبع ولا يقنع. لن تجدي زبّا غيره مثله.

قالت سهاد: ماذا لو ضبطتنا سهام؟ إننا في وسط البيت.

قالت سلوى وهي تقوم: سنرى إن حصل ذلك.

قالت سهاد: وماذا عن أبي؟

قالت سلوى: أنت الآن متزوّجة. أمرك ليس بيد أبيك.

قالت سهاد: سيفضحنا. خطيب أختي الوسطى ينيك طيزي، وأختي الصغرى تفتحها له.

قالت سلوى: أنا أمّك. أنا سأفتح طيزك له. أنا أولى بذلك.

قالت سها: أمّي، هل تفتحين طيزي أيضا؟

قالت سلوى: نعم، أيتها العاهرة الصغيرة: فأنا أمّ عادلة.

وزبّي في أعماق طيز سهاد، ضممتها، وأزحتها إلى المكان الفارغ. سلوى قعدت في المنتصف، وسها جثت على الجهة الأخرى. سلوى فتحت طيز سهاد.

قالت سلوى: زبّك الجسيم يحفر طيز ابنتي الكبرى حفرا.

قلت: طيز ابنتك الكبرى فاجرة وشبقة. هذا ما تريد، فقد ورثت ذلك عن طيزك الحامية.

قالت سهاد وهي تتأوّه وتدفع طيزها إلى الخلف بشغف: أمّي، زبّ حسام الكبير من عالم آخر.

قلت: من عالم نيك الأطياز الرائعة الجائعة إلى الثمل. ليس هناك عالم مثله.

قالت سلوى: هل أنت سعيد لأنّ جميع بناتي أصبحت طوع زبّك الكبير؟

قلت: هل أستطيع أن أخفي سعادتي ولو أردت؟

قالت: لا يمكن.

قلت: أطياز بناتك جميعا فاجرة ورائعة. ولك الفضل في ذلك.

قالت: تمتّع بهن ّكما تشاء، يا ذا الزبّ الفحيل الجميل.

قلت: طبعا، طبعا، فقد صنعن لذلك.

قالت سهاد بشهقة: إنّني أقضي شهوتي.

ارتعشَت سهاد، وطيزها اختلجت حول زبّي وأنا أدكّها دكّا حتّى هدأَت وصارت تلهث.

نزعْت زبّي من طيز سهاد، فالتقمته أمّها وناكت حلقها به بنهم. دُهشَت سهاد عندما رأت ذلك.

سكبت قليلا من السائل الزلق على فقحة سها، عندما فتحتها سلوى لي، ودفعْت زبّي فيها عن آخره. أمسكْت حجبتيها، وبدأ النيك، ثمّ صار شديدا.

سها قضت شهوتها، وسلوى مصّت زبّي قبل أن أخترق طيز سهاد به.

-----------------------------------------------------------------

سهام كانت عارية عندما جاءت، وكنت أنيك طيز سهاد.

قالت بعتاب: حسام، تنيك الجميع ولا تنيكني.

نظرت سهاد إلى سهام باستغراب. لم تتوقّع أن تعترض أختها على ذلك ولا بهذه الطريقة.

قلت وأنا أنيك طيز سهاد نيكا شديدا: تعلمين أنّني من أسرة محافظة. لا أستطيع أن أنيك طيزك ...

قلت وأنا أنقل زبّي إلى كسّ سهاد الغارق وأنيكه نيكا شديدا: ... ولا كسّك قبل ليلة الدخلة.

قالت سهاد وهي تلهث: لأنّك من أسرة محافظةـ تنيك أختيها كما تشاء، لكن لا تنيكها قبل ليلة الدخلة؟

قلت وأنا أعيد زبّي إلى طيزها وأنيكها نيكا شديدا: أنا أفهم اعتراض سهام، لكن لا أفهم اعتراضك.

قالت: أنا لا أعترض، بل أستغرب.

قلت: أنا لا أنيككنّ لأنّني من أسرة محافظة، بل لأنّني كريم لا أستطيع أن أترك الأطياز الرائعة جائعة أو للغرباء.

قالت سهام: لكنّك تترك طيزي جائعة. أليست رائعة؟

قلت: طبعا، لكنّك خطيبتي. بعد قليل، سنتزوج وأشبع طيزك الشبقة نيكا، وأفتحها كالمغارة تصفر فيها الرياح.

قالت: أخشى أن أموت قبل أن نتزوّج.

قالت سهاد بشهقة: إنّني أقضي شهوتي.

بعد أن هدأَت سهاد، نزعْت زبّي من طيزها، وأشرت لسهام، فجثت ومصّت زبّي بنهم. سهاد رأتها وهي تنيك حلقها بزبّي.

قالت سهاد: المسكينة تمصّ زبّك اللذيذ فقط؟

قلت: خطيبتي ليست مسكينة. يعجبها هذا. عرضَت عليها سها أن تتزوّجني بدلا عنها مقابل أن أنيك طيزها فورا فلم ترضَ.

قالت سهام وهي تقوم: لا أرضى أن ينيكني خطيبي السابق كعاهرة كما تفعل أمّي وأختاي.

قالت سهاد وأنا أدفع زبّي داخل طيز سها: كما تفعل أمّك وأختاك؟

قالت سهام: طبعا. أمّي أوّل من أخذت زبّ خطيبي الكبير في طيزها التي كانت بكرا.

قالت سلوى: طيزي الفاجرة هي السبب أنّه خطيبك. ألا يحقّ لها ذلك؟

قالت سهاد: ماذا؟

قالت سلوى: حسام رآني من الخلف قبل أن يعرف أختك. طيزي الفاجرة أعجبته، فانتهى به الأمر أن خطب أختك، لأنّ طيزها نسخة عن طيزي.

قالت سهاد: وأبي؟

قالت سهام: أبوك لعق منيّ حسام من طيز أختك.

قالت سلوى: أبوك فتح طيزي لحسام، ولعق منيّه من كسّي وطيزي.

قالت سهاد: يا للهول! إذن حسام ينيك من يشاء كما يشاء هنا.

قالت سلوى: نعم. حسام رجل بيتنا. وقد أصبح رجل بيتك أيضا.

قالت سهاد: نحن عاهرات خالصات.

قالت سلوى: والفضل لي كما قال حسام. كما ترين، هناك أسباب مختلفة لأن ينيك حسام طيزي أولا.

قالت سهاد: نعم، أرى.

سها شهقَت وارتعشَت، وأنا أدكّ طيزها دكّا.

سلوى التقمت زبّي ومصّته بنهم، ثمّ عصرت نهديها حوله، ونكتهما.

قالت وهي تصفع وجهها بزبّي: زبّك رائع.

قلت: استديري. سهاد تريد أن تفتح النسخة الأولى من طيزك الفاجرة، وتراها تأخذ النيك الشديد الذي تستحقّه.

قالت سلوى وهي تستدير وتجثو: هل تريدين أن تذوقي طيز أمّك العاهرة على زبّ عشيقها وعشيقك الرائع، خطيب أختك، الكبير؟

قالت سهاد وهي تقعد وتفتح طيز أمّها بيديها: طبعا. أنا متأكّدة أنّ طيز أمّي الجميلة لذيذة جدّا.

كان كسّ سلوى يريل، فلعقْته، وقبّلْت فقحتها ولعقْتها قليلا، ثمّ قمت. سكبْت سائلا زلقا على فقحتها، ووسّعتها بأصابعي إلى أربعة أصابع.

قلت وأنا أضع رأس زبّي على فقحتها المتوسّعة: هل هذه الطيز الفاجرة العاهرة جاهزة؟

قالت سلوى: دائما جاهزة لزبك الكبير. نكها كما تشاء.

دفعْت زبّي في طيزها، فدخل عن آخره. أمسكْت حجبتيها، ثمّ أخذْت أنيك طيزها بإيقاع متوسّط. كانت تدفع طيزها لتستقبل زبّي بشبق وهي تتأوّه.

قلت: أليست طيز أمّك جميلة جدّا ومصنوعة لزبّي الكبير؟

قالت سهاد: بلى. وزبّك الكبير جميل جدّا وهو ينيكها إلى الأعماق. زبّك الرائع لا يتعب.

قلت وأنا أسارع النيك: زبّي الكبير يحبّ الأطياز الرائعة. لا يستطيع أن يتعب ويتركها جائعة.

قالت: زبّك يستحقّ أن يتملّك أطيازنا جميعا.

قلت: أطيازكنّ فاجرات ساحرات، وأنتن عاهرات باهرات. لي الفخر أن أنيكهنّ وأنيككنّ.

بعد قليل، كنت أنيك طيز سلوى نيكا عنيفا.

قالت سهاد: أمّي، هل تحبّين هذا النيك القاسي؟

قالت سلوى لاهثة: هذا ما تشتهيه طيزي الشبقة، تحبّ أن يحفرها زبّ عشيقي الغليظ حفرا.

قالت سهاد: أطيازنا جشعة.

قالت سلوى: تريد الزبّ الكبير، وهو يريدها.

بعد ثوان، سلوى انتفضَت وارتعشَت وهي تقضي شهوتها.

استمرّ النيك الشديد، وقضت سلوى شهوتها بضع مرّات.

سهاد وجدت رأس زبّي أمام شفتيها. ابتسمَت قبل أن تلتقمه وتمصّه بنهم نائكة به حلقها.

قالت: أمّي، طيزك لذيذة.

قلت: أريني طيزك؛ فإنني سأنيككنّ جميعا.

استدارت سهاد وجثت. أدخلْت زبّي طيزها، وأمسكْت حجبتيها، وبدأْت النيك بتسارع حتّى صار شديدا.

قضت سهاد شهوتها، ومصّت سهام زبّي قبل أن يخترق طيز سها. نكت الأطياز الثلاثة وسهام تمصّ زبّي قبل أن يدخل الطيز التالية.

قلت وأنا أدكّ طيز سهاد دكّا: سها، هل ما زلت تريدين أن تلعقي منيّي من طيز أختك؟

قالت سها: طبعا.

قلت وأنا أطلق لمنيّي العنان: سهاد، خذي منيّي الحارّ اللزج في أعماق طيزك الملتهبة.

قالت سهاد لاهثة: إنّني أقضي شهوتي.

ارتعشَت سهاد، وشربَت طيزها المرتجفة منيّي، ثمّ نزعْت زبّي منها. سهام مصّت زبّي، وسها تلعق منيّي من طيز سهاد، ثمّ غرغرَت به، ورالته في فمها.

سهاد غرغرَت بمنيَي، ثمّ شربَته.

قالت سلوى: سنأخذ استراحة طعام حتّى نتقوّى للنيك.

قلت: سهام، ساعدي أمّك بينا أنيك طيزي أختيك الحاميتين.

-----------------------------------------------------------------

مصّت سها وسهاد زبّي قليلا، ثمّ قمت ونكت حلقيهما ثمّ نهودهما.

قلت لسهاد وأنا أقعد على الأريكة: هل أنت مستعدّة أن تقرفصي على زبّ عشيقك الكبير وتهزّي طيزك الفاجرة عليه صعودا وهبوطا؟

قالت: طبعا.

سكبت سها سائلا زلقا على زبّي، وقرفصت سهاد عليه. أوقفَت سها زبّي وأنا أفتح طيز سهاد وهي تنزل عليه.

دخل زبّي طيز سهاد لأصله.

قالت وهي تعصره: زبّك الغليظ يملأ أعماق طيزي الشبقة.

قلت وأنا أرفع طيزها ببطء: هزّيها عليه لينيكها كما يحبّ وكما تحبّين.

صارت سهاد ترفع وتخفض طيزها على زبّي وأنا أفتحها لها.

قالت سها وهي تشاهد فقحة أختها تبلع زبّي لأصله كلّ مرّة: طيزها جائعة. تأكل زبّك الكبير أكلا.

قالت: هل طيزك جائعة فعلا؟

قالت سهاد وهي تتأوّه: جائعة وتحبّ زبّك الكبير.

قلت: وزبّي الكبير يحبّها لأنّها حامية كالنار من الداخل والخارج.

قالت: إنّك أروع خطيب أخت في العالم.

قلت: وطيزك هذه من أروع أطياز أخوات الخطيبات في العالم.

اشتدّ النيك، وقضت شهوتها، وترجّلت عن زبّي.

سكبت سها سائلا زلقا على زبّي ثمّ امتطته. فتحْت طيزها بيديّ وبلعَت زبّي.

قالت سها وهي تهزّ طيزها على زبّي: اجثي خلفي وشاهدي زبّه الجميل وطيزي تبلعه مرارا وتكرارا.

جثت سهاد وصارت تشاهد طيز أختها وهي تبلع زبّي مرّة تلو مرّة بشبق.

قالت: طيزك جائعة كطيزي، وزبّ خطيب أختنا كبير وجميل وشهيّ.

قالت سها: طبعا.

قلت: طيزاكما لذيذتان، وإلّا لما استمتع بهما زبّي الكبير كما يفعل.

قالت سهاد: رؤية زبّك الرائع وهو يحفر طيز أختي يجعلني أريل من فمي وكسّي ويجعل فقحتي ترتعش.

قلت: سينيك طيزك الفاجرة بعد قليل.

قالت سها: إنّني أقضي شهوتي.

قضت شهوتها، وترجّلت عن زبّي.

قلت لسهاد: استديري لترى أختك كسّك وهو يريل وأنت تنيكين طيزك الشبقة بزبّي الكبير.

قرفصت سهاد على زبّي وظهرها إليّ، وبلعَت زبّي في طيزها وأنا أفتحها بيديّ.

جثت سها وشاهدت كسّ وطيز أختها وأختها تهزّ طيزها الجائعة على زبّي.

قالت سها: لعاب كسّك يسيل بغزارة.

قالت سهاد وهي تتأوّه: طبعا.

قضت سهاد شهوتها، وأخذت سها مكانها وناكت طيزها بزبّي مثلها.

فعلنا ذلك مرّتين أخريين قبل استراحة الطعام.

-----------------------------------------------------------------

الحلقة السابعة عشرة

بعد الطعام ونحن عراة، أخذت سهاد إلى حجرتي.

بعد أن أجثيتها على يديها وركبتيها وزيّتّ فقحتها جيّدا، قلت: وأنا أنيك طيزك الجميلة، ستتكلّمين مع زوجك وتثيرين شهوته حتّى يتحمّس للدياثة ويحبّ أن تكون زوجته الشهيّة عاهرة لزبّ خطيب أختها الكبير. يجب أن أنيك عاهرتي كما أشاء أينما ومتى ما أشاء.

قالت: هذا لن يكون سهلا.

قلت وأنا أدفع زبّي في طيزها: ثقتي بك كبيرة. لذلك سأنيك طيزك الفائرة وأنت تفعلين ذلك.

أخذت هاتفها، واتّصلت بزوجها وأنا أمسك حجبتيها وأنيك طيزها بإيقاع متوسّط لكن بعمق كامل.

قالت: حبيبي، لقد كانت زيارتي اليوم لأهلي غريبة جدّا.

قال زوجها: لماذا؟ ماذا حدث؟ أرجو ألّا تكون هناك مشكلة.

قالت: لم تكن هناك مشكلة، لكن كانت هناك صدمة. عندما دخلت البيت، وجدت أختي سها وخطيب أختي سهام عاريين.

قال: ماذا؟

قالت: حسام كان يقعد على الأريكة، وسها كانت تجثو بين قدميه، تمصّ زبّه الكبير بنهم.

قال: ماذا تقولين؟

قالت: كانت أختي الصغرى تمصّ زبّ خطيب أختنا الوسطى الكبير وهما عاريان. كانت تمصّه ينهم وتحشو حلقها به.

قال: هل كانا وحيدين في البيت؟ أين كان أهلك؟

قالت: لم يكونا وحيدين. لكنّ الباقين كانوا نائمين. لكن حتّى لو كانا وحيدين، لقد كانا في الصالة. أيّ شخص كان يستطيع أن يدخل عليهما، وقد دخلْت عليهما فعلا لأرى ذلك المشهد المفاجئ.

قال: أختك تمصّ خطيب أختها في البيت؟ هل هي مجنونة؟ وهل هو مجنون؟ ماذا فعلت عندما رأيت ذلك؟ هل هربت من البيت؟

قالت: عندما رأيت ذلك، تسمّرت قدماي بالأرض، وصرت أريل من فمي وكسّي.

قال: أعجبك ما رأيت؟

قالت: زبّ خطيب أختي كبير، وجميل، وشهيّ. وأختي العاهرة الصغيرة كانت تمصّه مصّا يليق به. كانت تمصّه بحبّ، وشغف، وشهوة، ومهارة. كانت المشكلة الوحيدة أنّه خطيب أختها.

قال: هل وقفت وصرت تشاهدين وتستمتعين؟

قالت: وددت لو استطعت أن أفعل ذلك، لكن لو فعلت حتّى انتبها، لفضحاني، واتّهماني بالانحراف بدل أن أفضحهما وأتّهمهما بالانحراف.

قال: هل كنت تريدين أن تفضحيهما؟

قالت: كنت أودّ لو مصصت زبّ حسام الشهيّ مثلها قليلا، لكن لم أكن أستطيع أن أمصّه بتلك المهارة والعهارة.

قال: كنت تريدين أن تمصّي زبّه؟ هل حسدت أختك؟

قالت: غبطتها. لم أحسدها. زبّه كبير وشهيّ. أيّ امرأة كانت تودّ أن تمصّه وتلاعبه. وأنا امرأة شبقة تعشق النيك، خاصّة بزبّ كبير.

قال: ماذا حدث بعد ذلك؟

قالت: نهرْت سها وقلت لها ماذا تفعلين؟ قالت أمصّ زبّ حسام اللذيذ وتابعَت المصّ، كأن الفتاة المؤدّبة يجب أن تمصّ زبّ خطيب أختها الكبير بنهم.

قال: ظلّت تمصّه كأنّك لست موجودة؟

قالت: نعم. ثمّ نهرْت حساما، فقال لي إنّه لا يفعل شيئا هو قاعد فقط، لكنّه لن يضرب فتاة جميلة ليمنعها أن تمصّ زبّه الكبير. إن كانت خطيبته ستغضب، فلتغضب على أختها.

قال: لم يستحيا منك؟

قالت سهاد: سها جثت على الأريكة، ودفعَت طيزها إلى الخلف بشبق وعهر تخجل منه العاهرات، وأمرتني أن أفتح طيزها بيديّ.

قال: أمرتك أن تفتحي طيزها بيديك؟

قالت: حسام أراني كيف أباعد بين أليتيها لأكشف فقحتها بلا حياء.

قال: هل فعلت ذلك؟

قالت: لم أجد بدّا من فعله.

قال: ماذا حدث بعد ذلك؟

قالت: حسام بدأ يسكب سائلا زلقا على فقحتها ويدخل فيها أصابعه. داعب فقحتها ووسّعها بأصابعه حتّى أدخل فيها أربعة أصابع.

قال: هل كان يريد أن ينيك طيزها؟

قالت: قال لها ماذا تريد عاهرتي الصغيرة؟ قالت تريدك أن تنيك طيزها نيكا شديدا. العاهرة! حسام محظوظ. تعشق زبّه الكبير، ولا تعصي له أمرا.

قال: يقول لها عاهرة وهي ترضى بذلك؟

قالت: ترضى وتهيج. تفعل أيّ شيء لإرضائه وإرضاء زبّه الكبير. زبّه الكبير يستحقّ ذلك.

قال: وهل ناك طيزها؟

قالت: طبز طيزها بزبّه الكبير لأصله، ثمّ بدأ ينيكها، وهي تتأوّه وتتغزّل بزبّه كم هو لذيذ، وكم تريده أن يدلّع طيزها.

قال: تمتّعت بنيك طيزها؟

قالت: ناك طيزها بشدّة، والعاهرة تدفع طيزها إلى الخلف لتبلع زبّه لأصله كلّ مرّة. لقد حفر طيزها حفرا وهي تتأوّه وتقضي شهوتها مرّة بعد مرّة.

قال: قضت شهوتها من نيك الطيز فقط؟

قالت: طيز أختي تعشق زبّ حسام الرائع، وهو يعشقها. طيزها مدمنة له، لا تكاد تشبع منه. لم أكد أصدّق ما رأيت. لقد دلّع طيزها فعلا، وأنا أفتحها له. لقد حقّ لها أن تعشق ذلك الزبّ الكبير الرائع.

قال: الزبّ الكبير الرائع؟ هل أعجبك؟

قالت: بكلّ صدق، زبّ حسام الجميل هو الزبّ الذي تتمناه كلّ امرأة وكلّ فتاة إذا استطاعت أن تأخذه بدون أن يمزّق ثقوبها. ويبدو أنّ حساما يعرف كيف يدخل زبّه الجسيم في أضيق الثقوب. كان ذلك الزبّ الغليظ يحفر طيزها أمام عينيّ، وأنا وكسّي نريل بغزارة.

قال: هيّجك ما رأيت؟

قالت: أختي جميلة وطيزها فاجرة، وكان ذلك الزبّ الكبير الصلب ينحت طيزها المفتوحة خارجا حتّى لا يبقى إلّا رأسه أو بعض رأسه، ثمّ طاعنا لأصله بشدّة وشهوة وشغف. وكسّ أختي كان يريل بغزارة أيضا. أيّ امرأة لا تقوى على ذلك. ماذا عنك؟

قال: ماذا عنّي؟

قالت: هل هجت على ما أصف لك؟

قال: لقد هجت قليلا.

قالت: هل ووددت لو أنّك كنت واقفا تشاهدني، وأنا أتمتّع بما أرى، وأنا أفتح طيز أختي الشبقة لذلك الزبّ الكبير الصلب، الذي كان ينيكها لأصله بلا هوادة؟ أم وددت لو أنّك كنت تلعق كسّي، الذي كان يريل بلا حساب، وتشرب عسله اللذيذ لأتمتّع أكثر؟ أم كنت تريد حساما أن يلعق كسّي الغارق، ويتلذّذ بعسلي، وربّما يجعلني عاهرته كأختي، وينيك كسّي الصغير بزبّه الكبير حتّى يمزّقه ويغرقه بمنيّه الحارّ؟

قال: وددت لو أنّني كنت ألعق كسّك الجميل.

قالت: كنت تريدني أن أتمتّع بمشاهدة زبّ خطيب أختي الشهيّ وهو ينيك طيز أختي الأخرى نيكا شديدا فيحفرها كالنفق؟

قال: نعم.

قالت سهاد: بينا أنا غارقة في متعتي، إذا بزبّ حسام الكبير الجميل أمام وجهي.

قال: ماذا؟

قالت: وجدت زبّ حسام أمام وجهي يكاد رأسه المنتفخ يلمس شفتيّ الجائعتين. فتحْت فمي ذاهلة، فاستغلّ الفرصة وأدخل نصف زبّه الكبير في فمي.

قالت: بدون إذن؟

قالت: سحبْت رأسي لأبتعد عن زبّه، وإذا بيده خلف رأسي تمنعني من الهرب. وكان زبّه سمينا لدرجة أنّه كان يضغط على شفتيّ رغم أنّ فمي مفتوح.

قال: ماذا فعلت؟

قالت: لم أدرِ ما أفعل، لكنّ لعابي ولعاب كسّي سالا بغزارة. إمّا أن أظلّ فاتحة فمي كالحمقاء، وإمّا أن أغلق فمي، وأمصّ ذلك الزبّ الكبير الشهيّ، الذي تحلم به النساء. قال لي ذوّقي طيز أختك الصغيرة على زبّي الكبير.

قال: نزع زبّه من طيزها وأدخله فمك؟

قالت: نعم. كان يريد أن يجعلني عاهرة قذرة كأختي.

قال: ماذا فعلت إذن؟

قالت: قرّرت أنّ ذوقي لطيز أختي الشبقة على ذلك الزبّ الشهيّ لن يقتلني، بل قد أستمتع به.

قال: رضيت أن تمصّي زبّه؟

قالت: لعابي ولعاب كسّي كانا يسيلان بغزارة، وذلك الزبّ الشهيّ كان في فمي، وكان يريل أيضا، ويده كانت خلف رأسي. لن أرضى عن نفسي أبدا لو تركت ذلك الزبّ الرائع يخرج قبل أن أذوقه، وأمصّه، وأريه أنّني أستطيع أن أمتّعه كأختي وزيادة. هل تريده أن يظنّ أنّني باردة لا أعشق الزبّ الكبير؟

قال: طبعا لا.

قالت: هل تريد سلفك أن يعلم أنّ زوجتك حامية تستطيع أن تمتّع الزبّ الكبير، أم تريده أن يظنّ أنّ أختَي زوجتك حاميتان وهي باردة لا تصلح لشيء؟

قال: طبعا أريده أن يعلم أنّك امرأة حامية تستطيع أن تمتع الزبّ الكبير.

قالت: بدأْت أمصّ ذلك الزبّ اللذيذ، ثمّ اكتشفْت لخيبة أملي أنّني لا أستطيع أن آخذه في حلقي كما فعلت أختي العاهرة الصغيرة، فشعرْت بالحرج الشديد. حتّى لو سكت، فإنّه سيعرف أنّ أختي الصغيرة مصّاصة زبّ رائعة وأنا مصّاصة زبّ رديئة. هل شعرت بخجلي؟

قال: نعم، ولكنْ كثير من النساء لا تستطيع أن تفعل ذلك.

قالت: ما لنا وما للنساء؟ المقارنة الآن بين الأخت الكبرى والأخت الصغرى. هل تحبّ أن تكون مع الأخت الماهرة، أم مع الأخت الضعيفة الساذجة؟

قال: أيّ شخص سيحبّ أن يكون مع الأخت الماهرة. ماذا فعلت؟

قالت: أختي الصغيرة الرائعة هي التي فعلت.

قال: ماذا فعلت؟

قالت: علّمتني كيف آخذ ذلك الزبّ الكبير اللذيذ في حلقي. أختي الصغرى أروع أخت في العالم. أنقذتني من أشدّ الأوقات إحراجا.

قال: استطعت أن تمصّيه إلى داخل حلقك كمصّاصات الزبّ الماهرات؟

قالت: نعم، لكنّه أعلمني أنّ لكل شيء ثمنا، وأنّ ثمن ذلك أن أمصّ زبّه الرائع بأحسن ما أستطيع، فوافقت طبعا. كنت أنوي أن أفعل ذلك أصلا. أردت أن أريه أنّني أستحقّ أن أمصّ زبّه الكبير، وأنني عاهرة ماهرة كأختي أتلذّذ بمص زبّه الكبير بشبق.

قال: ومصصت زبّه مصّا ممتازا، وهو استمتع بذلك؟

قالت: نعم. لقد أريته أنّني امرأة شهوى شبقة مصنوعة من أجل الزبّ الكبير. تمتّعت بمصّ زبّه السمين، ونكت به حلقي. وهو أمسك رأسي، وناك حلقي به كالعاهرات الماهرات، ثمّ ناك نهديّ الجميلين، وتمتّع بهما.

قال: جميل.

قالت سهاد: أريد حساما أن ينيك طيزي بزبّه الكبير كما ينيك طيز أختي الصغرى.

قال هيثم: ماذا؟

قالت: أريدك أن تلعق كسّي، وهو يريل بغزارة، وخطيب أختي ينيك طيزي الشبقة بزبّه الكبير الذي لا يتعب. أريد أن أمتّعة بطيزي الشبقة كأختي.

قال: ماذا سيظنّ إن فعلنا ذلك؟

قالت: سيعلم أنّ زوجي ديّوث رائع يحبّ زوجته، ويحبّ أن تكون سعيدة، وأن تتمتّع بزبّه الكبير، وليس غيورا مريضا بحبّ التملّك والاستبداد.

قال: هل الدياثة شيء جيّد؟

قالت: وهل الغيرة القاتلة، وحبّ التملّك، والاستبداد، والأنانيّة وإشقاء الزوجة شيء جيّد؟

قال: طبعا لا.

قالت: ألا تحبّ أن تفتح طيز زوجتك لزبّ عشيقها الكبير، وتلعق كسّها وهو يريل بسعادة؟ ألا تحبّ أن تفخر زوجتك بك أمام عشيقها وتريه كم تريدها أن تكون سعيدة؟ ألا تريد أن تريه أنّه محظوظ لأنّ زوجتك عاشقة زبّه الكبير تمتّعه بجسدها الشهيّ الشبق بكلّ طريقة؟

قال: بلى.

قالت: كسّي يحبّك.

قال: وأنا أحبّه.

قالت: ماذا تنتظر؟

قال: ما تعنين؟

قالت: تعال وأرِ عشيق زوجتك كم أنت فخور بها، وكم هي محظوظة أنّك زوجها.

قال: آتي؟

قالت: وهل تريد أن تفتح طيزي الشبقة لزبّ عشيقي الكبير وطيزي هنا وأنت في البيت؟ هل تريد أن تفتح طيزي وتلعق كسّي على الهاتف؟

قال: تريدين أن آتي إلى بيت أهلك؟

قالت: طبعا.

قال: سآتي في الحال.

قالت: أنت زوج رائع. لا تنس هذا.

قال ضاحكا: لن أنساه، لكن لا تنسيه أنت.

قالت: إن نسيته، افتح طيزي لزبّ عشيقي الكبير، وسأتذكر.

قال: أنت زوجة شبقة.

قالت: إن كنت تريد زوجة باردة، سأبحث لك.

قال: لا طبعا. أنت الزوجة التي أريد.

قالت: سأراك قريبا. أحبّك.

قال: أحبّك أيضا.

قالت وهي تنهي المكالمة: هل عشيقي راض عني؟

قلت وأنا أنيك طيزها نيكا شديدا: ما رأيك؟

قالت: إنّني أقضي شهوتي.

انتفضَت وارتعشَت وأنا أدكّ طيزها دكّا.

قلت وأنا أنيك طيزها وهي تدفعها إليّ بشغف: هذه الطيز الرائعة تستحقّ أن يفخر بها زوجك.

قالت: يهمّني رضاك أكثر من فخر زوجي بزوجته العاهرة.

قلت: لا أرضى عن زوجة لا يفخر بها زوجها.

قالت: سترضى عنّي.

قلت: لو لم أعلم ذلك، لنزعْت زبّي الكبير من طيزك الحامية.

قالت: سيراك زوجي تنيك طيزي كما يجب أن تُناك، وسيسرّه ذلك.

قلت: يبدو أنّك اخترت زوجا رائعا.

قالت: نعم، لكن لم أكن أعلم أنّه بهذه الروعة.

قلت: وهو لم يعلم أنّ طيزك بهذه الروعة، ولن يعلم أنّها بهذه اللذّة.

قالت: نعم.

قلت: هل كسّك الصغير ما زال يريل؟

قالت: وما سيغيّر ذلك وأنت تنيك طيزي الشبقة بزبّك الرائع؟

قلت وأنا أدكّ طيزها دكّا: أنت عاهرة رائعة.

قالت: إنّني أقضي شهوتي.

قلت: هذا من روعتك.

انتفضَت وارتعشَت، ثمّ هدأَت.

قلت وأنا أنقل زبّي إلى كسّها: سأنيك كسّك الصغير قليلا.

قالت: نكه كما تشاء.

قلت وأنا أنيك كسّها بإيقاع متوسّط: طبعا.

تسارع النيك، ودفعَت كسّها إلى زبّي بشغف.

قالت: إنّني أقضي شهوتي.

قضت شهوتها، وأرجعْت زبّي إلى طيزها.

قالت: إنّك نيّاك رائع.

قلت: وأنت عاهرة باهرة مصنوعة لزبّي الكبير.

قالت: طبعا.

نكت طيزها نيكا شديدا حتّى قضت شهوتها.

قلت: سنستريح قليلا قبل أن يأتي زوجك.

قالت: كما تشاء.

قلت: استديري ومصّي زبّي قليلا قبل أن ننزل لنستقبله.

استدارت وأخذَت زبّي في فمها تمصّه بنهم.

قلت وأنا أصفع وجهها بزبّي: أنت أخت خطيبة رائعة.

رفعْتها، وقبّلْتها قبلة حارّة، ثم خرجنا من الغرفة.

-----------------------------------------------------------------

الحلقة الثامنة عشرة



لما جاء هيثم، كنت قاعدا على الأريكة وكانت سهاد جاثية على الأرض تمصّ زبّي بتلذّذ، وتدعك حلقها برأسه.

قالت وهي ترفع فمها عن زبّي وتنظر إلى زوجها: أهلا بزوجي العزيز.

قبل أن يردّ، كان زبّي في حلقها.

قلت: أهلا، هيثم. إنّ زوجتك الجميلة مصّاصة زبّ رائعة.

قالت: إنّني أكثر من مصّاصة زبّ.

قالت: ما رأيك، يا هيثم؟ هل زوجتك الحسناء أكثر من مصّاصة زبّ رائعة؟

قال: طبعا.

قلت وأنا أشير له إلى يميني: اقعد وتمتّع بمشاهدة زوجتك الفاتنة وهي تمصّ زبّي الكبير وتدلّعه.

قعد بجانبي، وصارت زوجته تمصّ زبّي بشغف ولهفة.

قالت بعد قليل: هل تستطيع زوجتك الشبقة أن تمصّ زبّ عشيقها الشهيّ؟

قال: طبعا، لكنّ رأي عشيقك أهم.

قلت: هل تظنّ أنّني كنت لأدعها تمصّ زبّي الكبير لو لم تكن رائعة؟

قالت: شكرا لك، يا عشيقي الرائع، يا ذا الزبّ الكبير اللذيذ.

مصّت زبّي بنهم تنيك حلقها به.

قال: إنّني فخور بها.

قالت: زوجي العزيز، كسّي يريل بغزارة. استلق تحتي والعقه حتّى أولي زبّ عشيقي الكبير كلّ عنايتي.

قام، واستلقى تحتها كما أمرت، وأخذ يلعق كسّها الغارق. صارت تتلوّى وتتأوّه حول زبّي وهي تنيك حلقها به.

قلت: زوجك يحبك.

قالت: يريد أن يكون كسّي الصغير سعيدا.

قلت: وهل كسّك الصغير سعيد؟

قالت: طبعا، لكنّه يكون أسعد عندما تنيكه بزبّك الكبير.

قلت: تابعي المصّ حتّى يكون زبّي الكبير جاهزا للنيك.

قالت: زبّك الكبير أجهز زبّ للنيك في العالم.

قلت: لا يضرّ أن يكون أجهز.

قالت: سأمصّه حتّى يشبع.

قلت: زبّي لا يشبع.

قالت: إذن سأمصّه حتّى أشبع.

قلت: افعلي ذلك. زبّي يحبّ أن يشبع العاهرات الجميلات.

قالت: عاهرتك المخلصة طوع أمرك وأمر زبّك الجميل.

أخذَت زبّي في فمها، وتابعَت مصّه تنيك به حلقها.

قالت: هل زبّك راض عن عاهرته؟

قلت: راض جدّا.

بلعَت زبّي مرّة أخرى، ومصّته، وناكت به حلقها حتّى قضت شهوتها في فم زوجها.

قالت سهاد وهي تقوم عن وجه زوجها: زوجي العزيز، اجث هنا، وشاهد كسّ زوجتك الصغير وهو يبتلع زبّ عشيقها الكبير مرارا وتكرارا.

عندما جثا هيثم، امتطت سهاد فخذيّ وضغطت رأس زبّي على كسّها. دخل الرأس، ثمّ أنزلَت كسّها على زبّي لأصله.

قالت وهي تحلب زبّي بكسّها: هل رأيت كيف يمطّ زبّ عشيقي الكبير كسّي الصغير ويحشوه حشوا؟

قال: نعم.

قالت وهي تعلو وتهبط على زبّي بتأوّه: شاهد كسّي وزب عشيقي الكبير ينيكه أيّما نيك.

أمسكْت حجبتيها، وساعدْتها أن تنيك كسّها بزبّي بإيقاع منتظم.

قالت بتأوّه: زبّك الكبير لذيذ.

قلت: هل يحبّه كسّك الجائع؟

قالت: قالت كسّي الصغير يحبّ زبّك الكبير حبّا كثيرا لأنّه يدلّعه.

قلت: ما رأيك، يا هيثم؟ هل تنيك زوجتك كسّها الصغير بزبّي الكبير نيكا جميلا؟ هل زبّي الكبير يدلّع كسّها الجائع كما تقول؟

قال: نعم.

قلت: هل تظنّ كسّها الصغير سعيدا؟

قال: نعم.

قلت: أنا مثلك أريد كسّ زوجتك الصغير أن يكون سعيدا جدّا.

قال: شكرا.

قالت: إنّك تفعل لزوجي أعظم معروف إذ تجعل زوجته الشبقة سعيدة.

قال: طبعا. شكرا لك.

قلت: لا شكر على واجب. أليس من واجبي أن تكون أخت خطيبتي سعيدة؟

قالت: كلّا، يا حسام. هذا ليس من واجبك، هذا من كرمك.

قلت: صدّقي أنّه من واجبي، عندما تكون أخت خطيبتي بهذا الجمال والدلال والغُلمة، أن أجعلها سعيدة. زبّي الكبير يعرف ذلك أيضا.

قالت: صدّقني أنّ ذلك لأنّك كريم جدّا.

قلت: هيثم، هل تظنّ فعلا أنّني كريم، ولذلك أنيك زوجتك الجميلة بزبّي الكبير، وأمتّعها قدر استطاعتي؟

قال: طبعا.

قالت بشهقة: إنّني أقضي شهوتي.

قلت: زوجتك الرائعة تحبّ زبّي الكبير كثيرا، وهو يبادلها ذلك الحبّ.

انتفضَت وارتعشَت، وأغرقَت زبّي بعسلها.

قلت: هذا لا يكفي. يجب أن تري زوجك أنّك تحبّين زبّي الكبير كثيرا.

قالت وهي تتابع الهزّ إلى أعلى وإلى أسفل على زبّي: سأفعل.

قضت شهوتها مرّة بعد مرّة، مغرقة زبّي وخصيتيّ بعسلها.

قلت: هل تظنّ أنّ زبّي الكبير قد أسعد زوجتك؟

قال: طبعا.

قالت وهي تقوم عن زبّي: إذن نظّف كسّي الغارق بلسانك، وأنا أنظّف زبّ عشيقي اللزج بفمي ولساني.

صارت تمصّ زبّي وتلعق خصيتيّ متأوّهة، وهو يلعق كسّها ويرتشف عسله.

قالت سهاد وهي تقوم: حان وقت نيك طيزي الجائعة. تعال، يا زوجي العزيز، افتح طيزي الشبقة لزبّ عشيقي الذي لا يشبع.

جثت على الأريكة، ودفعَت طيزها إلى الخلف بلا حياء، وقعد هيثم بجانبها، وفتح طيزها بيديه.

قلت وأنا أجثو على الأرض خلفها: أليست فقحتها جميلة وشهيّة؟

قال: بلى.

قلت: الأشياء الجميلة الشهيّة لا يجوز أن تترك سدى.

ألصقت شفتي بفقحتها، وصرت أقبّلها وأدخل لساني فيها. توسّعت الفقحةـ، وصارت تعضّ طرف لساني عضّا خفيفا. صارت تتلوّى وتتأوّه، وتدفع طيزها في وجهي. أمسكْت حجبتيها، وصرت أقبّل فقحتها تقبيلا حارّا، وألعقها، وأدخل لساني فيها. هاجت وصارت تدفع طيزها في وجهي بقوّة.

قالت بشهقة: إنّني أقضي شهوتي.

انتفضَت وارتعشَت، وأنا أدخل لساني في فقحتها، التي كانت تنقبض انقباضات سريعة.

عندما هدأَت وصارت تلهث، لعقْت عسلها من حول كسّها وعليه.

سكبت السائل الزلق على فقحتها، وأدخلْت أصابعي فيها، حتّى أدخلْت أربعة أصابع، وهي تتلوّى وتتأوّه، ثمّ نزعْت أصابعي من طيزها برفق.

قلت وأنا أقف خلفها وأشير بزبّي إلى فقحتها: ماذا تريد هذه الطيز الفاجرة الشبقة؟

قالت: تريد زبّك الكبير الصلب.

قلت لهيثم وأنا أضغط رأس زبّي على فقحة زوجته برفق: هل تريدني أن أنيك هذه الطيز الجائعة وأشبعها نيكا؟

قال: طبعا.

انزلق زبّي في طيزها حتّى ضغطت خصيتاي على كسّها اللزج.

قالت بشهقة: إنّني أقضي شهوتي.

انتفضَت وارتعشَت، وطيزها تنقبض حول زبّي انقباضات سريعة.

قلت عندما هدأَت: هل ترى كم تحبّ طيزها الفاجرة زبّي الكبير وكم هي جائعة له؟

قال: نعم.

قلت وأنا أنيك طيزها بإيقاع متوسّط: أليست هذه الطيز طيزا رائعة مصنوعة من أجل هذا؟

قال: بلى.

قلت: هل أنت فخور بهذه الطيز الرائعة كما أنا فخور بها لأنّها طيز أخت خطيبتي الفاتنة؟

قال: نعم.

أمسكْت حجبتيها، وصرت أنيك طيزها نيكا شديدا، وهي تشهق وتتأوّه، وتدفع طيزها إلىّ بشغف مرّة بعد مرّة.

قالت وهي تشهق: احفر طيزي حفرا.

قلت لهيثم: هل تظنّها تريدني أن أنيك طيزها الملتهبة هكذا؟

قال: نعم.

قالت بشهقة: إنّني أقضي شهوتي.

قلت وأنا أدكّ طيزها دكّا: افعلي ذلك. أري زوجك لماذا يعشقك زبّي الكبير.

انتفضَت وارتعشَت، وظللت أنيكها هكذا، وهي تقضي شهوتها مرّة بعد مرّة، وينقطع نفسها وتلهث.

قلت: هل نكت طيزها نيكا حسنا؟

قال: نعم.

قالت سهاد: زوجي العزيز، كسّي غارق في عسله. العقه وعشيقي ينيك طيزي.

قال هيثم: كيف؟

قالت وهي تقوم وتقعدني مكانها: سأقعد في حجره، وأنت تجثو على الأرض، وتلعق كسّي، وأنا أهزّ طيزي الشبقة على زبّه الأصلب من الحجر.

سكبَت سائلا زلقا على زبّي، وقعدَت في حجري، وقدماها على الأريكة خارج فخذيّ. أخذَت زبّي في طيزها لأصله، وصارت تحلبه بطيزها.

قالت: العق كسّي.

جثا أمامها، وبدأ يلعق كسّها الرائل، فصارت ترفع طيزها على زبّي وتخفضها بإيقاع متوسّط. فتحْت طيزها بيديّ، وساعدتها في حركتها.

قالت وهي تتأوّه: زوجي رائع. يلعق كسّي، وأنت تنيك طيزي بزبّك الكبير.

قلت: لو لم يكن زوجك رائعا، لما تزوّج هذه العاهرة الحسناء المصنوعة من أجل زبّي الكبير.

قالت: شكرا لك.

قلت: لأنّه رائع، يجب أن تسقيه من عسلك حتّى يرتوي.

قالت: طبعا. كسّي يجري كالنهر.

اشتدّ النيك، وقضت شهوتها.

قالت لاهثة: اشرب، يا زوجي العزيز.

ارتاحت قليلا بعد أن هدأَت، ثمّ تابعَت النيك. وزوجها شرب من عسلها مرّة تلو مرّة.

قامت عن زبّي، وأقامتني عن الأريكة.

قالت: أريدك أن تنيك طيزي نيكا عنيفا، ثمّ ترويها بمنيّك الحارّ.

جثت على ركبتيها، ودفعَت طيزها إلى الخلف بشبق. زيّتّ فقحتها بالسائل الزلق، ثمّ اخترقْتها بزبّي.

قعد هيثم بجانبها، وفتح طيزها بيديه، وصرت أنيكها بشدّة وعنف، وهي تتأوّه وتشهق، وتدفع طيزها إلى الخلف بشغف.

قضت شهوتها مرّة بلو مرّة، وكنت بعد كلّ مرّة أغمس زبّي في كسّها الغارق لأصله، ثمّ أعيده إلى طيزها.

قالت: املأ طيزي بمنيّك الحارّ.

قلت لهيثم: هل تظنّ طيزها الفاجرة استحقّت ذلك؟

قال: طبعا.

قلت وأنا أدكّ طيزها دكّا: اقضي شهوتك وسأملأ طيزك الحامية منيّا لزجا.

قالت بشهقة: إنّني أقضي شهوتي. اقذف منيّك الحارّ في أعماق طيزي العاهرة.

قلت وأنا أطلق لمنيّي العنان: خذي فقد استحقّت طيزك الرائعة ذلك.

انتفضَت وارتعشَت، وانقباضات طيزها حلبَت زبّي حتّى نفد منيّي.

قالت وهي تنظر إلى زوجها: العق طيزي، واشرب منيّ عشيقي اللذيذ.

قلت: إنّها استحقّت ذلك؛ فلا تجعلها تنتظر.

بعد تردّد قصير، جثا خلفها، وصار يلعق ويمصّ فقحتها، وأنا أرضعها زبّي من الجهة الأخرى، وزبّي يكبر وينتفخ في فمها. كنت أنيك حلقها بلطف عندما قضت شهوتها وهو يأكل فقحتها.

استدارت وقبّلَته على شفتيه.

قالت: إنّك ديّوث رائع.

-----------------------------------------------------------------

هيثم كان يفتح طيز سهاد ويشاهد زبّي الصلب ينيكها نيكا عميقا بإيقاع متوسّط عندما جاءت سهام عارية.

سهاد وأنا تابعنا النيك بدون إبطاء أو توقّف.

قالت سهام: هيثم، كيف تفتح طيز زوجتك وتشاهد خطيبي ينيكها بزبّه الكبير؟ ألا ترى حجم زبّه؟ فقحتها لن تضيق أبدا.

قال: تحبّ ذلك.

قالت: ألا تغار عليها؟ كيف تفتح طيزها وتترك خطيب أختها ينيكها كما يشاء؟

قال: إنّني أغار عليها. لذلك أريدها أن تكون سعيدة. هذا يسعدها كثيرا. الغيرة يجب ألّا تضرّ. إن كان يزعجك ذلك، قولي لخطيبك.

قالت سهام: حسام، أنت تنيك الجميع، ولا تنيكني.

قلت: هيثم، أنا من أسرة محافظة. هل يجوز أن أنيك كسّ وطيز خطيبتي الجميلة قبل ليلة الدخلة؟

قال هيثم: لا يجوز. أنا لم أفعل ذلك لسهاد في فترة الخطبة.

قلت: هل كانت تضجر أو تتذمّر؟

قال: لا.

قالت سهام: لم يكن ينيك الجميع.

قلت: علاقة الخطيب بخطيبته يجب ألّا تتغيّر بسبب علاقته مع غيرها.

قالت سهام وهي تقعد بجانب سهاد من الجهة الأخرى: اترك. أنا سأفتح طيز أختي العاهرة لزبّ خطيبي الضخم.

قال هيثم وهو يرفع يديه عن طيز سهاد: لا يعجبك هذا، لكن تريدين أن تفتحي طيزها له؟

قالت وهي تفتح طيز أختها بيديها: لا يعجبني، لكنّ طيزها جميلة، وزبّه أخّاذ. زبّه الجميل وطيزها الشبقة لا ذنب لهما. الذنب ذنبه.

اشتدّ النيك، وقضت سهاد شهوتها.

دفعْت زبّي في وجه سهام، فأخذَته في فمها، ومصّته، وناكت حلقها به بنهم.

قالت: طيز أختي لذيذة، وزبّ خطيبي ألذّ. لا يظنّنّ أحد أنّني أريد أن أؤذيهما.

عاد زبّي إلى طيز سهاد، واشتدّ النيك.

قالت سهام: هيثم، هل ترى جمال هذا؟

قال: نعم.

قالت: زوجتك محظوظة. هل ترى الزبّ الرائع الذي ينيك طيزها الشبقة.

قال: طبعا.

قالت: حسام، أريد أحدا أن يفتح طيزي لك في ليلة دخلتنا.

قلت: تريدين امرأة أن تفتح طيزك لي، وتمصّ زبّي كلّما أخرجته منها؟

قالت: نعم.

قالت سهاد لاهثة: أنا أفعل ذلك بسرور.

قالت سهام: هل تستغني عن سهاد أيّاما؟ قد ينيك حسام طيزها قليلا أو كثيرا.

قال: لا أمانع. كلّما ناك طيزها أكثر، كان أفضل.

قلت: شكرا، يا هيثم. لن تندم أنت ولا زوجتك الجميلة على ذلك.

قال: لا شكر على واجب. أنت كريم جدّا معنا. لا أقلّ من أن نفعل ذلك.

-----------------------------------------------------------------

جاءت سلوى وسها معا عاريتين.

قالت سها: إنّه ينيك طيزها أمام زوجها.

قالت سهاد: زوجي يريدني أن أكون سعيدة.

قالت سلوى: هل أنت سعيدة، يا حبيبتي؟

قالت سهاد: وهل هناك سعادة أكثر من هذا؟

قالت سلوى لهيثم: أنت زوج رائع. تهمّك سعادة زوجتك أكثر من أيّ شيء.

قالت سهام: خطيبي تهمّه سعادة أهلي جميعا.

قالت سلوى: خطيبك رائع جدّا.

قلت: أنا أروع من ذلك. تهمّني سعادة جميع الأطياز الرائعة.

قالت: معظم الزوجات لا يعجبهنّ ذلك.

قلت: صحيح، لكنّ ذلك مجرّد إزعاج، والفائدة للأطياز الأخرى قد تكون كبيرة جدّا.

سهاد شهقَت، وانتفضَت، وارتعشَت، ثمّ هدأَت.

قالت سها: طيزي جائعة.

قالت سلوى: وكذلك طيزي.

نظر هيثم إلى سلوى باستغراب.

قالت: أيّ امرأة قد يكون لها طيز شبقة تعشق الزبّ الكبير. أنا لي. لذلك بناتي كذلك.

سهام مصّت زبّي.

قلت: سهام وهيثم، قوما عن الأريكة حتّى تتجهّز سلوى وسها للنيك.

قالت سهاد: لا تذهب بعيدا. أدخل رأسك تحت كسّي الرائل والعقه.

قام هيثم وسهام، وجثت سلوى وسها على جانبي سهاد، وهيثم قعد على الأرض وصار يلعق كسّ سهاد.

زيّتّ الفقاح الثلاث بالسائل الزلق وأدخلت زبّي في طيز سلوى.

سهام مصّت زبّي بعد أن قضت أمّها شهوتها. ومصّت زبّي بعد أن أخرجته من أيّ طيز.

قالت سهاد: حسام، أريد أن أمصّ منيّك من طيز أمّي.

قلت: لكن ستغرغرين به وتعطينه لغيرك لتغرغر به حتّى تبلعه أمّك.

قالت: حبّا وكرامة.

بعد بضع جولات، قذفت منيّي في أعماق طيز سلوى، التي مصّت زبّي، وسهاد تمصّ منيّي من طيزها، حتّى قضت شهوتها.

أخذ منيّي جولته من فم إلى فم بما في ذلك فم سهام يغرغرن به حتّى بلعَته سلوى، ثمّ قبّلْت أفواههن جميعا.

قالت: سهاد، أحببت ذلك.

قلت: أنت عاهرة حقيقيّة.

قالت: هيثم، أريد حساما أن ينام في فراشي الليلة وينيكني كما يشاء. أريد زبّه الجميل أن يشبع طيزي نيكا؛ فإنّها لم تشبع بعد.

قال: لا أمانع.

قلت: سأختلي بخطيبتي قليلا.

-----------------------------------------------------------------

الحلقة التاسعة عشرة

دخلت أنا وسهام إلى حجرتي ونحن عاريان.

قلت وأنا أستلقي على ظهري على السرير: جهّزي زبّي الكبير لأختك الكبرى، وأنا أداعب كسّك الصغير وطيزك الفاجرة. المسكينة ستُناك في فراشها الزوجيّ لأوّل مرّة. وسأريها أنّها أصبحت ملك زبّي الكبير.

قالت وهي تمتطي وجهي: هي ليست مسكينة. أنا المسكينة.

قلت وأنا أفتح طيزها بيديّ: خطيبتي الجميلة ذات الطيز الساحرة ليست مسكينة.

بدأَت تمصّ وتلعق رأس زبّي المنتفخ، وأنا أداعب فقحتها بطرف لساني. صارت تتأوّه وهي تمصّ رأس زبّي.

قلت: لقد جهّزت مفاجأة لطيزك الفاجرة.

قالت: ما هي؟

قلت: لن تكون مفاجأة لو قلت لك الآن.

قالت: لقد قلت ذلك لتثير فضولي.

قلت: لقد قلت ذلك لأريك أنّ طيزك الجميلة دائما في عقلي.

قالت: أريدها أن تكون على زبّك الكبير.

قلت: وهل تظنّين أنّني لا أريد ذلك؟ لكنّني رجل محافظ من أسرة محافظة، لا أستطيع أن أتصرّف كما أشاء.

أخذَت زبّي في فمها، ودفعْته في حلقها، ثمّ صارت تمصّ زبّي مصّا شديدا. قرّبْت طيزها من وجهي، وصرت ألعق فقحتها وألاعبها بلساني، أحيانا مدخلا لساني فيها. صارت تتلوّى وتتأوّه حول زبّي.

عندما زاد شبقها، صرت أمصّ فقحتها مدخلا لساني فيها، وهي تفرك وجهي بطيزها، وتحاول أن تدخل زبّي أعمق ممّا يمكن، وتدعك حلقها برأس زبّي مصدرة أصواتا عميقة كالخرخرة.

قالت رافعة فمها عن زبّي وشاهقةً: إنّني أقضي شهوتي.

انتفضَت وارتعشَت، وأنا ألتهم فقحتها المرتجفة بنهم، وأدفع لساني فيها، ثمّ هدأَت وصارت تلهث.

كان كسّها غارقا في عسله، فصرت ألعقه لعقا لطيفا حتّى هاجت مرّة أخرى، وصارت تدفع كسّها في فمي وهي تتأوّه. تذكّرت زبّي، فأخذَته في فمها، وصارت تمصّه مصّا عميقا داخل حلقها. صرت أدفع زبّي في حلقها لأنيكه، وكسّها يريل في فمي.

ظللنا على هذا الحال مدّة، ثمّ زاد شبقها، وصارت تفرك كسّها بفمي. أخذت بظرها بين شفتيّ، ومصصته مصّا شديدا.

قالت تشهق: إنّني أقضي شهوتي.

انتفضَت وارتعشَت، وتفجّر عسلها في فمي، فشربْت منه ما استطعت. عندما هدأَت وصارت تلهث، لعقْت ما بقي من عسلها.

قلت وأنا أسكب من السائل الزلق على فقحتها وأدفع إصبعي فيها: هل ما زلت تظنّين أنّك مسكينة؟

قالت: لا.

صرت أدخل إصبعي الأوسط في طيزها، ثمّ أنزعه وأدخل إصبعي الأوسط الآخر مناوبا بين إصبعيّ. عندما تفتّحت فقحتها، أدخلت إصبعيّ الأوسطين وصرت أباعدهما لأفتح طيزها، ثمّ صرت أناوب بين إصبعي الأوسط والسبابة ليد ثمّ إصبعي اليد الأخرى، حتّى استطعت أن أدخل إصبعي السبابة وإصبعيّ الأوسطين وأوسّع فقحتها بإصرار، وهي تتلوّى وتتأوّه وتتنهّد. لم تعد تمصّ زبّي.

قلت: كسّك يريل. يبدو أنّه يعجبه ما أفعل بفقحتك.

قالت بتأوّه: نعم.

وأنا فاتح فقحتها بأصابعي إلى أقصاها، صرت أمصّ وألعق بظرها.

قالت شاهقةً: إنّني أقضي شهوتي.

عندما هدأَت سهام، سكبْت من السائل الزلق على فقحتها ودفعْت صماما كبيرا فيها.

قالت: ما هذا؟ هل كبر الصمام، أم أنّ فقحتي ضاقت من الإهمال؟

قلت: هذه مفاجأتي وهديّتي لطيزك الساحرة. يجب أن تكون جاهزة لزبّ خطيبك الكبير.

قالت سهام وهي تجثو على الأرض: تعال هنا، ودعني أمصّ زبّك اللذيذ كما يجب.

قلت وأنا أقف أمامها: نعم، جهّزيه لأختك الكبرى العاهرة. سينيكها نيكا شديدا في فراشها.

قالت وهي تدعك زبّي بيدها: زبّك جاهز لأختي العاهرة. أريد أن أتلذّذ أنا به.

قلت وأنا أمسك رأسها وأدخل زبّي في فمها: أنت أنانيّة. يجب أن يكون مبتغاك أن يتلذّذ زبّي بك.

لم تستطع الردّ لأنّ زبّي كان في حلقها. صارت تمصّه وتنيك حلقها به.

قلت: لكن من حسن الحظّ، أنّك مصّاصة زبّ رائعة. زبّي يتلذّذ بك الآن.

مصّت زبّي وكانت أحيانا تصفع به وجهها أو تدعكه به.

قالت: أحبّ زبّك الرائع، وأريده أن يتلذّذ بي.

قلت: وهل تريدين أن يتلذّذ بأختيك العاهرتين وأمّك الأعهر؟

قالت: طبعا. هنّ يردن سعادة زبّك أيضا.

قلت: هنّ عاهرات باهرات. وأنت كذلك من جهة حبّك الكبير لزبّي الكبير.

قالت: نعم.

قلت: وأطيازكنّ فاجرة غير عاجرة حلقاتها للزبّ حاجرة.

قالت: ماذا تقول؟

قلت: هو إطراء لأطيازكنّ وفقاحكنّ.

قالت: شكرا. لو لم تعجبك أطيازنا لما أردت أن تنيكها.

قلت: لكنّها تعجبني لأنّها فاجرة، لا لأنّني تعجبني كلّ طيز.

قالت: ألا يقال عن الزبّ فاجر؟ زبّك فاجر أيضا.

قلت: ليس هناك فجور. زبّي الكبير يفعل ما يفعل ليقوم بواجبه.

قالت: وأطيازنا تفعل ما تفعل لينيكها زبّك الكبير.

قلت وأنا أدخل زبّي في فمها: صحيح.

تابعَت مصّ زبّي وأخذه في حلقها مرّة تلو مرّة وأنا أدفعه في حلقها.

قالت: ألن تقذف منيّك في فمي؟

قلت: وأترك طيزك عطشى؟

قالت: ستقذفه في طيزي؟

قلت: ألا تستحقّ ذلك؟

رجع فمها إلى زبّي ومصّته لدقائق.

قلت وأنا أنحني وأعصر نهديها: لا تهملي هذين الجميلين.

رالت بين نهديها وعصرتهما حول زبّي، فأخذت أنيكهما.

بعد قليل، رفعتها لقدميها وقبّلت شفتيها.

قلت وأنا آخذ سهام في ذراعي وأرمي نفسي على السرير على ظهري وهي فوقي: تعالي إلى هنا.

قالت: ماذا تريد أن تفعل؟

قلت: أريد أن تفعلي أنت. أريدك أن تدعكي زبّي الصلب كالحجر بكسك الجاري كالنهر.

قالت وهي تدعك زبّي بكسّها برفق: تريد أن تستمتع بخارج كسّي الغارق؟

قلت: أريد كسّك الشبق أن يستمتع بزبّي الكبير قليلا.

قالت: سأقضي شهوتي على زبّك الكبير.

قلت: مرّة واحدة كالعاهرات، أم مرّات كثيرة كالخطيبة المؤدّبة؟

قالت: مرّات كثيرة كالخطيبة العاهرة.

قلت وأنا أعصر أليتيها: لهذا زبّي الكبير يعشقك.

قالت: هل أنت متأكّد أنّه لا يعشقني لأنّني أعشقه؟

قلت: طبعا متأكّد. زبّي الكبير يبدأ بالمعروف، لا يكافئه فقط.

قالت وهي تدعك زبّي بكسّها دعكا أشدّ: زبّك عشقني قبل أن أعشقه؟

قلت وأنا أفتح طيزها بيديّ: لنتحرّى الدقة، زبّي الكبير عشق طيزك الفاجرة هذه قبل أن تعلمي أنت وطيزك الجميلة أيّ شيء عنه.

قالت: لأنّ صاحبه شهوان منحرف.

قلت: بل شهوان معتدل، لا يعشق إلّا أفخم وأفخر الأطياز المصنوعة بعناية لخدمة الزبّ الكبير الذي لا يشبع.

قالت: كطيزي وطيز أمّي وطيزي أختيّ؟

قلت: أطياز أمّك وبناتها أفخم وأفخر وأفجر الأطياز. أنا فخور أنّها كلّها لي ولزبّي الكبير.

قالت: طيزي لم تصبح لك بعد.

قلت: بل لي، لكنّ زبّي الكبير يلاعبها كما يلاعب القط الفأر، حتّى إذا ناكها كانت جائعة لا تكاد تشبع، فظلّ ينيكها نيكا شديدا عميقا حتّى تصبح كالمغارة تصفر فيها الرياح.

قالت: وبينما يلاعبها ويعذّبها، يشبع جوعه بأطياز أمّها وأختيها.

قلت: إنّه يفعل ما يفعل حتّى لا ينيكها حتّى الموت.

قالت: أفضل أن تنيكني حتّى الموت على أن تعذّبني حتّى الموت.

قلت: طيزك الجميلة ثمينة جدّا. لذلك لن تموتي. سأشبع طيزك الجائعة وأمتّعها وأمتّع زبّي الكبير بها.

قالت شاهقةً: إنّني أقضي شهوتي على زبّك الكبير على أمل ذلك.

قلت: كوني على يقين أنّ هذه الطيز الفاجرة ستشبع وتتخم.

انتفضَت وارتعشَت، وأغرقَت زبّي بعسلها الفائض.

قلت: الخطيبة العاهرة لا تكتفي بمرّة.

قالت: لن أكتفي.

قلت وأنا أمسك نهديها: لكنّ الخطيبة الجميلة تمتّع خطيبها بحلمتيها الشهيّتين.

قالت وهي تنحني عليّ حتّى وصلت حلمتها شفتيّ: تمتّع.

داعبت نهديها، ومصصت حلمتيها، وهي تدعك زبّي بكسّها، وتتأوّه وتتلوّى. قضت شهوتها بضع مرّات مغرقة زبّي وخصيتيّ بعسل كسّها.

ترجّلت عن زبّي وصارت تمصّه وتلعق خصيتيّ حتّى استبدلت عسلها بلعابها.

استلقت سهام على ظهرها لتستريح، فامتطيت صدرها ودفعْت زبّي في فمها. صارت ترضعه برفق وتتنهّد حوله، وصرت أنيك فمها ببطء.

قالت وهي تصفع خدّها بزبّي: زبّك الكبير لا يشبع.

قلت: إن كان هذا لا يعجبك، فإنه يعجب أمّك وأختيك.

قالت: يعجبني وسيعجبني أكثر عندما تنيك كسّي وطيزي بزبّك القويّ.

قلت وأنا أعيد زبّي إلى فمها: طبعا. طبعا.

ملت إلى الأمام معتمدا على يديّ، وصرت أنيك فمها بدون الدخول إلى حلقها. أحيانا كنت أدفع زبّي داخل حلقها، ثمّ أعود لأنيك فمها. وهي كانت تتأوّه حول زبّي وتمصّه بنهم.

قالت وأنا أصفع وجهها بزبّي: كلّ ثقوبي صنعت لزبك الكبير.

قلت وأنا أدعك شفتيها برأس زبّي: أليس ذلك ما صنعت له ثقوب أمّك وأختيك الجائعة؟

قالت: بلى، لكنّ ثقوبي صنعت فقط لزبك الكبير. لن ينيكها زبّ آخر أبدا.

قلت وأنا أرجع إلى الخلف حتّى صار زبّي بين نهديها: اعصري نهديك حول زبّي.

عصرت نهديها حول زبّي، وصرت أنيكهما بإيقاع متوسّط.

قلت: نهداك الجميلان صنعا لزبّي الكبير كذلك.

رلت على حلمتها اليسرى وصرت أفركها برأس زبّي فركا لطيفا.

قلت: وماذا عن حلمتيك الشهيتين؟

قالت: كلّ شيء فيّ من أجل زبّك الجميل.

قلت: هل تحبّين أن يداعب زبّي حلمتيك؟

قالت وهي تتأوّه وتتلوّى: نعم.

رلت على حلمتها اليمنى وفركتها برأس زبّي كذلك.

قلت وأنا أرجع إلى الخلف: سأطمئن على كسّك قبل أن يغرق في عسله.

قالت: إنّه غارق في عسله.

رفعت رجيليها من بين رجلي فوق رأسها، وأمسكتها عقبيها بيديها.

قلت وأنا أصفع كسّها المبلول بباطن زبّي: إنّه غارق فعلا.

قالت: كسّي الصغير جائع لزبك الكبير.

صرت أدعك بظرها برأس زبّي وهي تتلوّى وتتأوّه.

قلت: هل يحبّ كسّك هذا؟

قالت: نعم.

قلت وأنا أدعك بظرها دعكا شديدا: وهذا؟

قالت وهي تشهق: يحبّ هذا أكثر.

بعد قليل، انتفضَت وارتعشَت، وتدفّق المزيد من عسل كسّها وانحدر إلى فقحتها.

قلت: سألعق عسل كسّك اللذيذ حتّى لا يغرق الفراش ويضيع سدى.

قالت: شكرا.

لعقْت عسلها عن كسّها وفوق فقحتها وهي تتلوّى وتتأوّه.

نزعْت الصمام من طيز سهام، ثمّ دفعْته إلى فمها فمصّته تتنهّد حوله.

قالت: طيزي لذيذة.

قلت وأنا أعيد الصمام إلى طيزها: وهل كنت أحبّها لو لم تكن كذلك؟

تأوّهت وتلوّت وأنا أدخل الصمام في طيزها ثمّ أنزعه منها ببطء، وأنا أشاهد فقحتها تضيق وتتّسع مرّة بعد مرّة.

قلت: لقد صارت طيزك الفاجرة أجهز ما يمكن لزبّي الجسيم.

قالت: وأجوع ما يمكن.

قلت: سأجعلها أجوع من هذا.

ظلّت تتأوّه وتتلوّى وأنا أداعب فقحتها بالصمام وأحيانا آخذه لفمها لتمصّه بنهم.

صرت أنزع الصمام من طيزها وأدخل لساني فيها، ثمّ أعيد الصمام، ثمّ أعيد لساني، وعسل كسّها يسيل حتّى يدفعه الصمام داخل طيزها أو ألعقه.

أدخلت نصف الصمام في طيزها حتّى صار أسمن جزء منه يفتح فقحتها، وصرت أداعب بظرها بطرف لساني. صارت فقحتها تنقبض حول الصمام وعسل كسّها يسيل بغزارة.

قالت شاهقةً: إنّني سأقضي شهوتي.

وهي ترتعش، تركْت بظرها وأبقيت الصمام في طيزها إلى المنتصف، وشاهدتها وهي تنتفض وتتلوّى حتّى هدأَت وصارت تلهث.

قلت وأنا أدخل الصمام في طيزها عن آخره: اجثي على ركبتيك وأنزلي رأسك وصدرك إلى الفراش. افتحي طيزك بيديك.

اتّخذت الهيئة التي وصفت بسرعة.

وأنا أنيك طيزها بالصمام سكبْت على فقحتها سائلا زلقا حتّى صار الصمام ينزلق داخل طيزها بسهولة. كانت تتلوّى وتتأوّه.

قرّبت زبّي من كسّها حتّى لمس رأس زبّي كسّها الرائل. صرت أدعك كسّها برأس زبّي بلطف وأنا أنيك طيزها بالصمام. سال عسل كسّها بغزارة، وصار رأس زبّي ينزلق بسهولة وسرعة وهي تتلوّى وتشهق.

قلت: هل يحبّ كسّك وطيزك ما أفعل بهما؟

قالت وهي تشهق: نعم. نعم.

زاد إيقاع مداعبة كسّها وطيزها حتّى بلغت الذروة.

قالت: إنّني أقضي شهوتي.

قذفَت مزيدا من عسل كسّها على رأس زبّي وأنا أحرك الصمام في طيزها بسرعة، ثمّ هدأَت وصارت تلهث.

قلت: لقد استحقّت طيزك الملتهبة منيّي الحارّ، فافتحيها جيّدا.

فتحت طيزها، وصرت أدخل الصمام إلى المنتصف، ثمّ أخرجه تماما، وأرى طيزها تفغر فاها، وأنا أدعك زبّي بشدّة.

قلت: المنيّ على الطريق. ابقي طيزك الفاجرة مفتوحة وجاهزة لشربه.

قالت: طيزي عطشى.

قلت عندما انتفخ زبّي وصار يرتعش: جاء المنيّ.

قذفْت منيّي داخل طيزها المفتوحة، ثمّ مسحْت رأس زبّي اللزج على فقحتها. قبّلْت فقحتها، ثمّ أدخلْت الصمام فيها.

قالت وهي تستدير: شكرا، حبيبي حسام.

أخذَت زبّي في فمها ومصّته بنهم حتّى صلب.

قبّلْت شفتيها، ثمّ خرجنا من الغرفة.

-----------------------------------------------------------------

الحلقة العشرون

قلت لسهاد: ظلّي عارية. أريد أن ألاعبك على الطريق.

قالت: سأظلّ عارية إن ظللت عاريا. فإنّني أريد أن ألاعبك على الطريق. زوجي سيقود السيّارة، وأنا وأنت نلعب على المقعد الخلفي.

قال هيثم: قد يرانا أحد ويفضحنا.

قالت: لو رآنا أحد، سيستمتع بما يرى ويسكت.

قلت وقد أخذت الأشياء الضروريّة في حقيبة صغيرة جدّا: أنا جاهز.

قالت: وأنا جاهزة.

ودّعنا الباقين، وتسلّلْت أنا وسهاد إلى السيّارة، ثمّ قاد هيثم السيّارة وأنا وزوجته نتبادل القبل الحارّة ويداعب كلانا الآخر.

قالت وهي تداعب زبّي الصلب: أحبّ العهر جدّا.

قلت: مع الزبّ الكبير المناسب.

قالت: طبعا. لذلك كنت فتاة مهذّبة قبل أن أقابل زبّك الأهوج.

قلت: زبّي الكبير هائج، وليس أهوج.

قالت: الذي يراه أول مرّة يظنّ أنّه أهوج.

قلت وأنا أخفض رأسها نحو زبّي: مصّيه حتّى يرضى عنك.

أخذَت زبّي في فمها وصارت تمصّه بنهم وأنا أجسّ طيزها وأعصر أليتيها. تأوّهَت وتنهّدَت حول زبّي.

قلت: هيثم، زوجتك رائعة. لم أستمتع بركوب سيّارة هكذا قطّ.

قال: يسرّني أنّها سعيدة.

قلت وأنا أدخل أصبعين في كسّها الغارق: هي سعيدة جدّا. عسل كسّها يسيل بلا حساب.

قال: وهل أنت سعيد كذلك؟

قلت: طبعا. إنّها تدعك حلقها برأس زبّي المنتفخ بشغف. إنّها تعشق زبّي الكبير.

قال: نعم.

قلت: وأنت تعلم أنّ زبّي الكبير يعشق طيزها الحامية.

قال: طبعا.

قلت: زوجتك الجميلة لن تندم على استضافتي في فراشها أبدا.

قال: أنا متأكّد من ذلك.

قالت: أعلم أنّ زبّك الرائع سيمتّعني ويدلّعني، وأنت اعلم أنّ هذه الزيارة لن تكون الأخيرة.

قلت وأنا أسحبها فوقي: اقعدي في حجري حتّى أنيك كسّك الجميل بزبّي الكبير.

قعدَت في حجري، وأدخلَت رأس زبّي في كسّها، ثمّ هيطَت تأخذ زبّي في كسّها لأصله وهي تتأوّه.

قالت بشهقة: إنّني أقضي شهوتي.

قلت وأنا أمسك حجبتيها وأهز كسّها على زبّي: هل قضت زوجتك شهوتها في السيّارة من قبل؟

قال: لم تفعل قطّ.

انتفضَت وارتعشَت، وأغرقَت زبّي في عسل كسّها.

أدخلت ثلاثة أصابع في طيزها وحركت كسّها على زبّي صعودا وهبوطا ببطء لباقي الطريق.

-----------------------------------------------------------------

عندما وصلنا بيت سهاد، قامت من حجري، وأخذت بيدي، وقادتني إلى فراشها وزوجها يتبعنا.

قالت لزوجها: هات كرسيّا مريحا وتمتّع برؤية زوجتك الشبقة تتمتّع بزبّ عشيقها الكبير.

هيثم أتي بكرسيّ وجلس، بينا زوجته قبّلتني وهي تداعب زبّي بيدها، وأنا أداعب نهديها، وأقرص حلمتيها.

قالت: حسام، أريدك أن تنيك كسّي الصغير بزبّك الكبير في فراش الزوجيّة أمام زوجي لتريه أنّ كسّي ملك لك تنيكه كما تشاء.

شدّتني إلى السرير، ونامت عليه ورفعَت رجليها فوق رأسها ممسكة عقبيها. كان كسّها مستقبلا هيثم.

قالت: نريد أن يرى زوجي زبّك الكبير وهو يحفر كسّي حفرا ويتمتّع به كما يشاء.

قلت وأنا أجثو أمامها وأضغط رأس زبّي بين أشفار كسّها الغارق: كما تشائين. سأدلّع عاهرتي الجميلة لأنّ زبّي الكبير يعشقها ويعشق طيزها الفاجرة.

قالت متنهّدة وزبّي يدخل كسّها: شكرا لك، يا عشيقي الوسيم، لكن نكني كما تشاء أنت؛ فأنا التي ملك زبّك الكبير.

قلت وأنا أمسك كاحليها، وأضغط رجليها إلى أسفل ملصقا قدميها بالفراش: طبعا.

قالت عندما لامست خصيتاي فقحتها: لقد بدأَت متعتي. إنّني أقضي شهوتي.

قلت وهي تنتفض وترتعش وتغرق زبّي في عسلها: هيثم، زوجتك الجميلة تعشق زبّي الكبير جدّا.

قال: حقّ لها أن تفعل.

عندما هدأَت، بدأْت أنيك كسّها بحركات طويلة وعميقة لكن بطيئة. صارت تتسارع شيئا فشيئا.

قالت وهي تتأوّه: زوجي العزيز، هل ترى زبّ عشيقي الكبير يحفر كسّي الصغير، ويمتّعه ويدلّعه؟

قال هيثم: نعم.

قالت: أليس جميلا جدّا؟

قال: طبعا.

قالت: كسّي يسبح في بحر اللذّة.

قلت: وزبّي يسبح في بحر عسل كسّك الشبق.

قالت: هل يحبّ ذلك؟

قلت وأنا أنيك كسّها نيكا شديدا: طبعا. أنت عاهرة رائعة. إنّك مصنوعة من أجل زبّي الكبير.

قالت شاهقةً: إنّني أقضي شهوتي.

قلت: ستقضينها مرّات ومرّات.

قالت: أعرف، لكنّ ذلك لم يحدث لي هنا قطّ.

قلت: زبّي الكبير يغيّر التاريخ.

قالت: نعم.

انتفضَت وارتعشَت، وغسلَت زبّي بعسلها.

قلت وأنا أبطئ النيك قليلا: هل كسّك الجائع يريد المزيد؟

قالت: طبعا. لا تتوقّف. احفر كسّي الصغير حتّى لا أستطيع أن أتنفس.

نكتها نيكا شديدا، فقضت شهوتها مرّات ومرّات حتّى صارت تلهث بلا انقطاع.

قلت: يبدو أنّك تحتاجين إلى استراحة قليلة لتستعيدي قوّتك.

قالت: نعم. هيثم، كسّي غرق في غسله وأغرق الدنيا. العقه جيّدا.

هيثم لعق كسّها، وأنا جاثٍ فوقها، أنيك فمها بلطف، وهي تمصّ زبّي، وتلهث حوله حتّى قضت شهوتها في فم زوجها.

قالت سهاد وهي تجثو على يديها وركبتيها على السرير: زوجي العزيز، طيزي جائعة لزبّ عشيقي الكبير. افتحها له بيديك لينيكها نيكا شديدا.

هيثم قعد على السرير بجانبها وفتح طيزها بيديه.

قالت وهي تنظر إليّ: عشيقي الجميل، افعل بطيزي الجائعة ما تشاء. أرِ زوجي أنّني عاهرتك الشبقة لتفعل بي ما تشاء.

جثوت، وألصقت شفتيّ بفقحتها، أمصّها، وأقبّلها بنهم، وهي تتلوّى وتتأوّه، وتدفع طيزها في وجهي.

قالت وهي تتأوّه: قبلاته الحارّة تزيد طيزي شبقا.

زاد شبقها، وأنا أمصّ وألعق فقحتها، وأدخل لساني فيها حتّى بلغت ذروة لذّتها.

قالت وهي تشهق: إنّني أقضي شهوتي.

انتفضَت وارتعشَت، وانقبضَت فقحتها حول لساني مرّة بعد مرّة حتّى هدأَت وصارت تلهث.

كان كسّها قد غرق في عسله الجديد، فلعقْته حتّى صارت تدعك كسّها بوجهي.

صرت أسكب السائل الزلق على فقحتها وأدخله في طيزها بإصبع، ثمّ إصبعين، ثمّ ثلاثة، ثمّ أربعة.

قلت وأنا ألوي أصابعي الأربعة في طيزها يمينا وشمالا: هل تظنّ أنّ طيزها الحامية جاهزة للنيك؟

قال: نعم.

سحبْت أصابعي من طيزها ببطء.

قلت وأنا أضع رأس زبّي على فقحتها: ماذا تريد عاهرتي الجميلة؟

قالت: أريدك أن تنيك طيزي بزبّك القويّ حتّى تشبعها نيكا.

قلت وأنا أدعك فقحتها برأس زبّي: طيزك الشهوى جائعة جدّا. يجب أن أنيكها نيكا شديدا لمدّة طويلة.

قالت: افعل بها ذلك. أرجوك.

قلت: هيثم، لقد رجتني زوجتك العاهرة أن أنيك طيزها نيكا شديدا لمدّة طويلة. هل ترجوني أيضا أن أنيك طيزها كما أشاء؟

قال: نعم. أرجوك.

قلت وأنا أضغط رأس زبّي في فقحتها: أنا أحبّ إغاثة الملهوف، خاصّة إن كان للملهوفة طيز فاجرة تعشق زبّي الكبير.

قالت: أنا ملهوفة، وطيزي الفاجرة تعشق زبّك الكبير.

انزلق زبّي في طيزها شيئا فشيئا حتّى ضغطت خصيتاي على كسّها، الذي كان يسيل لعابه بلا حساب.

قالت بشهقة: إنّني أقضي شهوتي.

قلت وأنا أنيك طيزها بحركات قصيرة سريعة: إن كنت تريدين أن أنيك طيزك الشبقة كثيرا، يجب أن تقضي شهوتك كثيرا، وإلا ظننت طيزك شبعة وتركتها.

قالت: لا تقلق. سأقضي شهوتي على زبّك الكبير مرّات عديدة. إنّ ذلك لم يحدث لي من قبل فلن أضيّع الفرصة.

ارتعشَت، وفقحتها انقبضَت انقباضات متتابعة، ثمّ هدأَت وصارت تلهث.

قلت وأنا أنيك طيزها بحركات طويلة عميقة: طيز زوجتك جميلة جدّا. تستحقّ النيك الشديد.

قال: شكرا لك.

قلت وأنا أسارع النيك: هل يعجبك هذا؟

قال: طبعا.

قالت وهي تدفع طيزها إلى الخلف لتستقبل زبّي: ويعجبني كثيرا جدّا.

قلت وأنا أدحم طيزها دحما: أنت عاهرة. لذلك يحبّك زبّي الكبير كثيرا.

قضت شهوتها مرّة بعد مرّة، وأنا أحفر طيزها حفرا، حتّى صارت تلهث بدون توقّف. أبطأْت النيك، ثمّ أخرجْت زبّي من طيزها. استدارت ومصّته بنهم.

قلت وأنا أصفع وجه سهاد بزبّي: استلقي على ظهرك، أيّتها العاهرة الداعرة.

نامت على ظهرها، ورلت بين نهديها قبل أن أركب بطنها وأضع زبّي بين نهديها.

عصرَت نهديها حول زبّي، وملْت إلى الأمام، ونكتهما لدقائق، ثمّ ترجّلت عنها.

قلت لهيثم وأنا أرفع رجلي زوجته فوق رأسها: اقعد خلف رأسها، وأمسك عقبيها. افتح لي كسّها وطيزها الجائعين؛ فإنّني سأنيكهما.

قعد خلف رأس زوجته وأمسك رجليها يفتحها لي.

قلت وأنا أدعك كسّها الزلق برأس زبّي: كسّك غارق.

قالت: إنّه ما زال جائعا.

قلت وأنا أنظر إلى هيثم: هل تريدني أن أنيكه حتّى الشبع؟

قال: طبعا.

قلت: زوجك يريدني أن أنيك كسّ زوجته العاهرة الجائع بزبّي الكبير حتّى الشبع.

قالت: إنّه زوج رائع.

قلت: هيثم، إنّك زوج رائع. عاهرتي تقول ذلك أيضا.

قال: شكرا لك ولها.

قلت: شكرا لك لأنك وهبتني زوجتك الجميلة أفعل بها ما أشاء.

قال: إنّك تستحقّ أن تنيكها كما تشاء.

قالت وأنا أدخل زبّي كسّها: عشيقي أروع نيّاك في العالم.

قلت وأنا أنيك كسّها بإيقاع بطيء: أخت خطيبتي عاهرة رائعة.

قالت وهي تفتح كسّها بيديها: إنّني أعشق زبّك الكبير.

قلت: هل ترى كيف تفتح كسّها الصغير لزبّي الكبير؟ هل ترى كم هي جائعة؟

قال: نعم.

قلت وأنا أسارع النيك: لا تلمني إن نكتها نيكا شديدا.

قال: لا ألومك، بل أرجوك أن تفعل ذلك.

تسارع النيك، وبلغَت الذروة.

قالت وهي تشهق: إنّني أقضي شهوتي.

قلت: كلّما قضيتِ شهوتك، اشتدّ النيك.

قالت: سأقضيها مرّات ومرّات. احفر كسّي بزبّك الكبير الذي لا يشبع.

قلت وأنا أتّكئ على باطن ركبتيها: سأفعل، أيتها العاهرة الجميلة.

قضت شهوتها مرّات عديدة، ونكت كسّها نيكا شديدا. وكلّما قضت شهوتها، أدخلت زبّي في طيزها لأصله ثمّ أعدته إلى كسّها الغارق.

أقعدْتها وأدخلْت زبّي في فمها. مصّته بنهم تنيك به حلقها، ثمّ أمسكْت رأسها، ونكت حلقها.

قلت وأنا أدعك زبّي دعكا شديدا وهي تفتح فمها أمامه: غرغري بمنيّي قبل أن تشربيه.

تفجّر منيّي في فمها، ثمّ مسحْت رأس زبّي بلسانها. أمالت رأسها إلى الخلف، وغرغرَت بمنيّي، ثمّ بلعَته كلّه. جثوت أمامها وقبّلْت فمها، ثمّ قبّلَت زوجها.

أخذَت زبّي في فمها، وصارت تمصّه، وهو يصلب في فمها، وأنا أداعب نهديها وطيزها، وهي تتأوّه حول زبّي.

قالت وهي ترفع رأسها: أحبّ زبّك الكبير الذي لا يتعب.

قلت وأنا أفتح طيز سهاد بيديّ: هل جاعت طيزك الحامية؟

قالت: زبّك الكبير شهي جدّا. دائما طيزي جائعة له.

قلت: استديري حتّى أنيكها به.

استدارت على يديها وركبتيها.

قلت: هيثم: استلق تحتها حتّى تلعق كسّها وأنت تفتح طيزها.

استلقى هيثم تحتها، وفتح طيزها بيديه، وأخذ يلعق كسّها.

قلت: هل ترى فقحتها الجميلة؟ إنّها مفتوحة قليلا. ذلك يبيّن أنّ النيك لم يضع سدى.

قال: نعم.

سكبْت بعض السائل الزلق على فقحتها فدخل طيزها.

قلت وأنا أدفع زبّي في طيزها: العق كسّها اللذيذ وأنت تشاهد زبّي الكبير ينيك فقحتها الألذّ.

صار يلعق كسّها، وهي تتأوّه وتدفع طيزها إلى الخلف، وأنا أنيكها بإيقاع متوسّط.

قلت: هل تحبّين أن تسقي زوجك عسل كسّك وعشيقك ينيك طيزك الجائعة بزبّه الكبير؟

قالت وهي تتأوّه: طبعا. كلّ طعنة من زبّك الصلب تجعل كسّي يريل في فمه، كأنك تعصر كسّي في فمه.

قلت وأنا أسارع النيك: وطيزك الشبقة تحلب زبّي بنهم.

قالت: هل تحبّ ذلك؟

قلت: هل أحبّ أن أنيك طيزا رائعة مصنوعة من أجل زبّي الكبير؟ طبعا. أحبّ ذلك ولا أشبع منه.

قالت وهي تشهق: إنّني أقضي شهوتي، وأسقي زوجي المزيد من عسل كسّي.

قلت: أنت زوجة ممتازة.

قالت: أرجو أن أكون ممتازة لزبّ عشيقي الرائع.

قلت: أنت كذلك.

انتفضَت وارتعشَت، وأنا أدحم طيزها دحما، حتّى هدأَت وصارت تلهث.

قلت: الزوجة الجيّدة تسقي زوجها من عسل كسّها حتّى يرتوي.

قالت: استمرّ في نيك طيزي، وسأفعل.

قلت: وأنا أسارع النيك: طبعا.

نكت طيزها نيكا شديدا، وهي تريل، وعسلها يتدفّق في فم زوجها، وتلهث، وتدفع طيزها إلى زبّي بشغف.

قلت: إنّني سأقذف منيّي في أعماق كسّك الملتهب لإطفائه بعد إسقاء زوجك قدرا كبيرا من عسله.

قالت وهي تلهث: افعل.

نقلت زبّي إلى كسّها، وأطلقت له العنان، فتفجّر منيي في أعماق كسّها، الذي ارتعش وحلب زبّي، ولم يترك فيه قطرة، ثمّ نزعْت زبّي من كسّها.

قالت وهي تخفض كسّها إلى فمه: اشرب منيّ عشيقي اللذيذ من كسّي.

قلت وأنا أجثو أمامها: أنت تكافئين زوجك جيّدا.

قالت: أحاول أن أكون زوجة عاهرة ممتازة.

قلت وأنا أدفع زبّي اللزج في فمها: أنت زوجة عاهرة رائعة.

بدأ يلعق منيّي من كسّها، وهي تمصّ زبّي، وزبّي يكبر وينتفخ ويصلب. نكت فمها بلطف، ثمّ نكت حلقها عندما صار زبّي كالحجر، ثمّ قضت شهوتها.

قالت سهاد وأنا أسكب السائل الزلق على فقحتها وأدفع زبّي داخلها: لم تكتف من طيزي.

قلت وأنا أنيك طيزها ببطء: إنّ طيزك لذيذة جدّا. لا أشبع منها.

قالت: نكها ما شئت.

قلت وأنا أسارع الإيقاع: طبعا فهي ملكي أفعل بها ما أشاء.

قالت وهي تدفع طيزها إلى الخلف بشغف: طبعا.

قلت: يبدو أنّ زوجك سيرتوي من عسل كسّك، ثمّ يشرب المزيد.

قالت: إنّه محظوظ. معظم الأزواج لا يشربون شيئا من عسل أكساس زوجاتهم.

قلت: لا تنسي أنّ عسل أكساس زوجاتهم ليس بهذه الجودة واللذّة ولا بهذا المقدار.

قالت: إنّه لا ينتج وزبك الكبير يحفر أطيازهنّ الشبقة، ثمّ إنّ رؤية زبّك الكبير يحفر طيزي تزيد شهيّة زوجي.

قلت وأنا أنيك طيزها بشدّة: ذلك لأنّ طيزك جميلة وفاجرة. لولا ذلك، لما حفرها زبّي الكبير.

قالت: إنّني أقضي شهوتي.

قلت وأنا أدكّ طيزها دكّا: اروي زوجك.

انتفضَت وارتعشَت، وعسلها يتدفّق في فم زوجها.

عندما شرب عسلها وترك فمه كسّها لثوانٍ، نزعْت زبّي من طيزها وأدخلْته إلى كسّها عن آخره، ثمّ أعدْته إلى طيزها.

استأنفْت نيك طيزها، وصارت تتأوّه وتدفع طيزها إلى الخلف للمزيد.

قالت وهي تلهث: هذه هي السعادة الزوجيّة الحقيقيّة. لا سعادة زوجيّة بدون نيك طيز رائع من عشيق ساحر له زبّ باهر.

قلت: لا سعادة لا زوجيّة ولا غير زوجيّة بدون نيك طيز رائع لعاهرة جميلة تعشق الزبّ الكبير وتدلّعه.

قالت: صحيح. إنّني أقضي شهوتي من فرط السعادة.

قضت شهوتها مرّة بعد مرّة، وما زلت أنيك طيزها بشدّة حتّى صارت تلهث دائما.

قلت: حان الوقت لأملأ طيزك الملتهبة منيّا حارّا.

قالت: نعم. اقذف منيّك اللزج في أعماق طيزي العاهرة. إنّني أقضي شهوتي.

ارتعشَت، وقذفْت منيّي في أعماق طيزها. حلبَت زبّي بطيزها قبل أن أنزعه منها.

قالت وهي تعتدل قاعدة على وجه زوجها وملصقة فقحتها بشفتيه: زوجي شره. لا يكفيه شرب عسلي، بل يجب أن يشرب منيّ عشيقي اللذيذ.

قلت: الزوجة الجميلة لا ترتوي من المنيّ وتترك زوجها عطشان.

قالت وهي تتلوّى وتتأوّه: أنا أدلّع زوجي.

قلت وأنا أدفع زبّي في فمها: دلّعي زبّ عشيقك أيضا.

تنهّدَت حول زبّي، وصارت تمصّه بنهم، وزبّي صار ينتفخ ويصلب في فمها. عندما صلب زبّي، أمسكْت رأسها ونكت حلقها حتّى قضت شهوتها.

قامت عن زوجها، وقبّلت شفتيه قبلة خفيفة.

قالت: زوجي العزيز، لم أشبع من زبّ عشيقي الرائع، وكما ترى، لم يشبع من طيزي الشبقة. غدا يوم عمل. اذهب نم، واتركني مع عشيقي يتمتّع بي.

قال وهو يقوم عن السرير: تصبحون على خير.

قلت: طبعا سنصبح على خير وزوجتك الرائعة معي أنيكها كما أشاء.

قالت: طيزي العاهرة ستصبح على خير كثير.

-----------------------------------------------------------------

الحلقة الحادية والعشرون

قالت سهاد: هل أنت راض عن عاهرتك؟ لقد أصبحت رجل بيتي كما أنت رجل بيت أمّي.

قلت: طيزك الفاجرة التي أحبّها ليست الشيء الوحيد الذي ورثتِه عن أمّك.

قالت: أنا أعشق زبّك الرائع مثلها.

قلت: لقد أصبحت ملكا خاصّا لزبّي الذي يعشقك كما يعشقها.

قالت وهي تبتسم: نعم.

قلت وأنا أستلقي على ظهري: دلّعي زبّي الكبير بطيزك الفاجرة الفاخرة.

قالت وهي تسكب السائل الزلق على زبّي: سمعا وطاعة.

جلست القرفصاء حول فخذيّ، وفتحْت طيزها بيديّ، وهي هبطت بطيزها على زبّي الصلب تبلعه في طيزها عن آخره.

قالت وهي تهزّ طيزها: أنت تمشي في طريق وعر. هل رأيت كيف ورثت أنا وأختاي طيز أمّي الفاجرة؟ أنت رجل فحيل شبق. ماذا ستفعل إذا تزوّجت أختي وأنجبتما بنات لهنّ طيز أختي الفاجرة؟ هل ستترك أطيازهنّ الفاجرة للغرباء ليشعروا كأنّهم ينيكون أطيازنا جميعا، أم ستستأثر بهنّ لزبّك الكبير الهائج؟

زبّي انتفض في أعماق طيزها فضحكَت.

قالت: يبدو أنّ زبّك الجامح لن يترك أطيازهنّ الفاجرة الغضّة للغرباء. ستكون أبا منحرفا. هل يجب أن أحذّر أختي المسكينة؟

قلت: يجب أن تنشغلي ببناتك.

قالت: بناتي سيكنّ في أيدٍ أمينة. افتح أطيازهن ونكها كما تشاء. هل تريدني أن أشرب منيّك من أطيازهنّ وأريله في أفواههنّ.

قلت: ستكونين أمّا عاهرة.

قالت: من شابهت أمّها فما ظلمت.

قلت: من شابهت أمّك محظوظة وتسرّ عشيقها.

انتفضَت وارتعشَت ثمّ هدأَت.

قالت وهي تهزّ طيزها على زبّي: إن كنت تريد أن تنيك أطياز بناتك كثيرا، كن أب بناتي. ما رأيك؟

قلت: تجعلينني أب أطفالك؟

قالت: إنّك تنيكني أروع نيك في العالم. ألا تستحقّ أن تكون أب أطفالي؟

قلت: بلى، أستحقّ ذلك، لكنّني أريد أن أنيك بناتك من زوجك. إن قرّرت أن أنيك بناتي، على سهام أن تنجبهنّ.

قضت شهوتها مرّة أخرى، ثمّ أنزلَت ركبتيها إلى الفراش، وتابعَت الهزّ على زبّي. فتحْت طيزها بيديّ، وضبطْت الإيقاع.

تابعنا النيك، وقضت شهوتها بضع مرّات.

قلبْتها على ظهرها، وضغطْت رجليها على الفراش على جانبيها، ثمّ صرت أنيك طيزها نيكا شديدا. لهثَت وتأوّهَت، وكلّما قضت شهوتها، زاد اللهاث، وقلّ التأوّه حتّى صارت تلهث لهاثا مستمرّا.

قلت: هل تريدين أن أملأ طيزك منيّا؟

قالت وهي تلهث: نعم. لقد شبعت طيزي نيكا. املأها منيّا، ثمّ دعنا ننم قليلا قبل أن يطلع الفجر.

قضت شهوتها، وتفجّر منيّي في أعماق طيزها وهي تختلج. عصرَت وحلبَت زبّي بطيزها، ثمّ نزعْته منها.

أدخلْت في طيزها صماما كبيرا، ومصّت زبّي تستبدل عصارتها بلعابها.

قالت وهي تستلقي على ظهرها: تصبح على ...

أضجعتها على جانبها، وحضنْتها من الخلف لينام زبّي بين فخذيها قبل أن أغيب في النوم.

-----------------------------------------------------------------

عندما استيقظت صباحا، كان زبّي صلبا كالحجر، وكانت سهاد تداعبه مداعبة خفيفة بيدها.

قالت: طيزي الشبقة تحكّني. تريد زبّك الكبير.

قلت وأنا أعصر أليتها اليسرى: صباح الخير لك أيضا.

قالت وهي تسكب السائل الزلق على زبّي: سيكون صباحا جميلا جدّا إذا بدأ بنيك طيزي بهذا الزبّ الكبير الجميل.

قلت وأنا أصفع طيزها: يجب أن يبدأ هذا الصباح كذلك. سأملأ طيزك العاهرة منيّا ليشربه زوجك قبل أن يذهب إلى عمله ليزيد نشاطه وكفاءته.

قالت: أنت عشيق رقيق.

قلت: وأنت عاهرة فائرة.

امتطت زبّي، وأدخلَته في طيزها عن آخره، ثمّ صارت تهزّ طيزها إلى أعلى وإلى أسفل، وأنا أفتحها وأجعل إيقاعها منتظما.

قالت وهي تتأوّه: هل أحبّ زبّك أن يبدأ اليوم بطيزي الشبقة؟

قلت وأنا أعصر نهديها: طبعا. زبّي الكبير يحبّ طيزك الفاجرة. يرى أنّ طيزك من ألذّ الأشياء في هذا العالم.

قالت: طيزي تعلم علم اليقين أنّ زبّك الجسيم ألذّ شيء في هذا العالم.

قلت: طيزك رائعة.

قالت: استمتع بها كما تشاء. أنت الرجل الوحيد الذي يستطيع أن ينيكها.

قلت: أنا محظوظ أنّني خطبت أختك الجميلة.

قالت: أنا أكثر حظّا.

قلت: هل طيزك الحامية مبتهجة بزبّي؟

قالت: طبعا. طيزي الشبقة تكاد لا تشبع من زبّك الرائع.

قلت وأنا أدفع زبّي في طيزها من أسفل: سأشبعها نيكا.

أمسكت حلمتيها، وصرت أحرّكهما مع حركتها. تسارعَت حركتها، وقابلْتها بالنيك من أسفل، حتّى بلغَت الذروة.

قالت: إنّني أقضي شهوتي أوّل مرّة في هذا اليوم الجميل.

ارتعشَت، وأمسكْت حجبتيها، ونكت طيزها نيكا شديدا حتّى هدأَت وصارت تلهث.

قلبْتها على ظهرها وألصقْت رجليها بالفراش وتابعْت النيك الشديد.

قالت وهي تلهث: أنت رائع جدّا وزبّك الكبير خرافيّ.

قلت: وطيزك الملتهبة ساحرة تحلب الزبّ.

قضت شهوتها مرارا وتكرارا، وكنت أحيانا أنيك كسّها حتّى يرتعش ويغرق زبّي بعسله. صارت تلهث باستمرار.

قلت وأنا أدحم طيزها: هل تريدين أن أملأ طيزك البديعة منيّا لتسقيه لزوجك.

قالت لاهثة: نعم. نعم.

قضت شهوتها، وقذفْت منيّي في أعماق طيزها الحارّة. عصرَت زبّي قبل أن أنزعه من طيزها.

أخذَت زبّي في فمها، وظلّت تمصّه حتّى صلب، ونكت حلقها به.

قلت: سأذهب الآن، لكنّ قلب زبّي الكبير سيظلّ مع طيزك الرائعة.

قالت وهي تبتسم: وقلب طيزي الشبقة سيظلّ مع زبّك الباهر.

قبّلْت جميع ثقوبها، ثمّ اغتسلْت. لأنّني جئت عاريا، لبست شيئا من ثياب زوجها قبل أن أذهب.

-----------------------------------------------------------------

ذهبْت إلى العمل، وفي نهاية اليوم رجعْت إلى بيت أهل خطيبتي لأنّ سيّارتي ظلّت عندهم.

ما كدت أجلس على الأريكة حتّى جاءت سها عارية وأقامتني، ثمّ استدارت وصارت تحكّ طيزها الجميلة بزبّي من وراء ثيابي، فانتفض زبّي وتصلّب، وأمسكْت نهديها وصرت أضغط زبّي في شقّ طيزها.

قالت: أريد أن أبيت معك الليلة.

قلت: لكنني سأبيت في بيت أهلي.

قالت: هل تخاف أن يعرف أهلك أنّ أخت خطيبتك عاهرة فائرة عاشقة لزبّك الكبير؟

قلت: هل تريدين أن يعرفوا ذلك؟

قالت: لا أخجل من عشق أروع زبّ في العالم. هل تخجل من عشق طيزي؟ هل تخشى أن يعرف أهلك أنّك نيّاك شهوان شبق لا يستطيع مقاومة الأطياز الفاجرة التي تعشق الزبّ الكبير وتفعل أيّ شيء لتمتّعه وتتلذّذ به؟

قلت: لا أريد أن يظنّ أهلي أنّني خطبت فتاة من بيت عاهرات فاجرات يعشقهن أيّ زبّ.

قالت: هل يظنّون أنّ خطيبتك لا تحبّ الزبّ ولا تعرف ما هو؟

قلت: لا يعرفون أنّ أخت خطيبتي تعشق زبّي أكثر من أختها.

قالت: أريد أن أمصّ زبّك الشهيّ أمام أهلك.

قلت: لم تكوني تستطيعين أن تفعلي ذلك أمام أهلك قبل أيّام. ستفضحيننا.

قالت: لن أفعل ذلك اليوم. سأفعله غدا. سيكونون مستعدّين.

قلت: وكيف سيستعدّون؟

قالت: لا تقلق، ولا تخش شيئا. أنا سأفعل ما يجب. اترك نفسك لي، وسأمتّعك وأدلّع زبّك الجميل أمام الجميع.

قلت: لا أدري.

قالت: إن حالفنا الحظّ، سأجعلك تنيك طيزي أمام أهلك، وأريهم أنّك خطيب محظوظ، وستكون زوجا أكثر حظّا.

قلت: ماذا إن وبّخوك وطردوك من البيت؟

قالت: لن يحصل ذلك. لا أريد ذلك كما لا تريده وزيادة.

قلت: وما نيل المطالب بالتمنّي.

قالت: ولكن تؤخذ الدنيا غلابا. ذلك ما سأفعل. سآخذ زبّك الكبير غلابا. أنا أعشق زبك المتين؛ فلا تخش شيئا.

قلت وأنا أدعك كسّها برفق: تريدين أن تري أهلي أنّك عاهرتي الشهوى التي أنيكها كما أشاء؟

قالت وهي تتأوّه وتدعك زبّي بطيزها: نعم. يجب أن يفخروا بابنهم النيّاك الرائع.

قلت: وأخت خطيبته العاهرة الشبقة.

قالت: وهل هناك أهل لا يحبّون أن يدلّع أهل خطيبته زبّه الكبير؟

قلت: لا تنسي أنّني من أسرة محافظة.

قالت: لن أنسى ذلك.

دعكْت كسّها دعكا شديدا وبلغَت ذروتها.

قالت وهي تشهق: إنّني أقضي شهوتي.

قلت عندما هدأَت: جهّزي نفسك. سنذهب بعد قليل.

-----------------------------------------------------------------

لبست سها ثوبا أحمر قصيرا رقيقا ضيّقا بدون أيّ شيء تحته. لا تستطيع أن تنحني بدون أن يكشف طيزها، وقد انحنت فعلا وأرتني طيزها الفاجرة محشوة بالصمام الكبير، وعندما استدارت، رأيت حلمتيها الشهيتين.

قلت: لا أظنّ أمّي لبسَت مثل هذا لأبي في غرفة النوم، لا في ليلة الدخلة، ولا في أعياد زواجهما، ولا غيرها.

قالت: أمّك من أسرة محافظة. أنا من أسرة عاهرة. خطيب أختي ينيك أطيازنا جميعا أمام أبي، وأبي يلعق منيّه اللذيذ من أطيازنا. هل هناك تشابه؟

قلت: لا أظنّ، ولكنّ أهلي سيقولون في أنفسهم ما هذه العاهرة؟

قالت: لا أستطيع أن أجيب على أسئلة الناس التي في نفوسهم. إن أرادوا أن يعرفوا الإجابة، يجب أن يفصحوا عمّا يدور في خلدهم.

قلت وأنا أعصر أليتها: هل تعرفين ما يدور في خلد زبّي الهائج؟

قالت: يريد أن يكون في طيزي بدل ذلك الصمام السخيف، لكن يجب أن ينتظر فإنّك من أسرة محافظة.

قلت: أستطيع أن أنيك طيزك الشهيّة الآن.

قالت: أعرف، ولكنّ ذلك لا ينفع. يجب أن تصبر إن كنت تريد أن تنيكها أمام أهلك.

قلت: سأنتظر، لكن، إن لم أستطع أن أنيكها أمام أهلي، سأصفعها أمامهم.

قالت: لا مانع، على شرط أن تفعل ما أريدك أن تفعل ولا تفسد خطّتي.

قلت: حسنا، فأنت عاهرة جميلة.

بعد قليل، كنّا في السيّارة.

قلت: هل تستطيعين أن تمصّي زبّي الكبير وأنا أقود السيّارة؟

قالت: أستطيع أن أمصّ زبّك الكبير وأنت تقود السيّارة، لكنّ السؤال هل تستطيع أن تقود السيّارة وأنا أمصّ زبّك الكبير؟

قلت: أظنّ ذلك. تفضّلي.

قالت وهي تفتح سروالي وتطلق زبّي الصلب من محبسه: لا يزعجني أن يراني أحد. أرجو ألّا يزعجك ذلك أيضا.

قلت: لا يزعجني. مصّيه كما تشائين.

سارت السيّارة، وهي انقضّت على زبّي، وأخذت تمصّه وتلعقه حتّى بدأ يريل في فمها وهي تريل عليه.

قلت: قيادة السيّارة بهذه الطريقة ممتعة جدّا. لا يضجر السائق من الازدحام.

قالت: والراكبة لا تريد الطريق أن تنتهي.

قلت: ذلك لأنّها مصّاصة زبّ رائعة.

قالت: ذلك لأنّ الزبّ كبير ولذيذ.

تابعَت مصّ زبّي بنهم، وأنا أحيانا كنت أمدّ يدي وأداعب طيزها، خاصّة حين التوقّف على الإشارات. طيزها كانت عارية لقصر الثوب.

عندما أوقفت السيّارة أمام بيت أهلي، ناكت حلقها بزبّي.

قلت: لقد وصلنا.

ظلّت تمصّ زبّي بشغف.

قلت: لا أريد أن أقابل أهلي وزبّي أصلب من الحجارة.

قالت: دعهم يعرفوا أنّ زبّك الكبير يحبّني.

قلت وأنا أصفع طيزها بلطف: حسْبك.

قامت وأغلقَت سروالي على زبّي.

-----------------------------------------------------------------

كان أهلي طبعا يعرفون سها، لكن رأيت الاستغراب في أعينهم، عندما رأوها ورأوا ثوبها الفاضح لقصره ورقّته وضيقه.

قعدْت على الأريكة، وقعدَت سها بجانبي، والتصقَت بي، فطوّقْتها بذراعي.

كان يجلس معنا أبي وأمّي وأختي الصغرى المخطوبة سهر.

قالت سها: أختي سهام مشغولة؛ فتطوّعت أن أرافق خطيبها الوسيم.

قلت: أنت جميلة لدرجة ألّا أمانع أن ترافقيني متى شئت.

قالت: إذن سأرافقك كثيرا.

قلت لسهر: أين حازم؟

قالت: لا أدري. أظنّ أنّه مشغول.

قلت: لا ترافقه فتاة أخرى كما ترافقني سها؟

قالت: ليس كلّ الخطباء محظوظين مثلك، ثمّ إنّه هو المشغول، لا أنا.

قلت لسها: أرأيت؟ يعرفون أنّني محظوظ.

قالت وهي تبتسم: لا يمكن إخفاء ذلك.

قلت لسهر: وأنت خطيبك محظوظ؛ فأنت فتاة جميلة جدّا. لولا أنّ سها في حضني، لقلت أنّك أجمل منها.

قالت سها: أختك جميلة جدّا، لكن لن ينفعك إن كانت أجمل مني؛ فإنّها لن ترافقك وتلتصق بك كما أفعل. سهر، هل كنت سترافقينه لو لم أكن هنا؟

قالت سهر: كلّا.

قالت سها: المهمّ أنّ خطيبك وأخاك محظوظان.

قلت: وماذا عن أبي؟ هل هو محظوظ؟

قالت: طبعا، فأمّك جميلة جدّا أيضا، لكن لأنّكم أسرة محافظة، أبوك وخطيب أختك ليسا محظوظين مثلك.

قلت وأنا أعصر سها إليّ: أبي، هل رافقتك خالتي كما ترافقني سها؟

قال أبي: طبعا لا. أمّك لم تكن لتوافق على ذلك.

قلت: حتّى لو كانت مشغولة؟

قالت أمّي: حتّى لو كنت ميّتة.

قالت سها: خالتي سحر، يبدو أنّك غيورة جدّا.

قالت أمّي: كلّ النساء غيورات.

قالت سها: أختي لا تغار على حسام منّي.

قلت: هذا صحيح. سهام تعلم أنّني أحبّكنّ جميعا بنفس الدرجة.

قالت أمّي: تحبّهنّ جميعا؟

قلت: نعم، أحبّ خطيبتي وأمّها وأختيها بنفس الدرجة تقريبا.

قالت: ألا يجب أن تحبّ خطيبتك أكثر؟

قلت: بلى، لكنّ أمّها وأختيها رائعات جدّا. انظري إلى جمال سها. إنّها أرادت أن تتزوّجني بدل سهام، لكنّ سهام لم ترضَ.

قالت سها: إنّه شاب وسيم ورائع. أحبّه كما تحبّه سهام وزيادة.

قالت أمّي: وسهام لا تغار؟

قالت سها: إنّها تثق به وبي.

قلت: أمّي، لو كانت خالتي تحبّ أبي كما تحبّينه وزيادة، هل كنت ستثقين به وبها؟

قالت أمّي: طبعا لا. هذه الأشياء ليست فيها مجاملة. يجب أن يعرف أبوك ذلك.

قالت سها: أختي سهام تثق بحسام مع أيّ امرأة حتّى لو كانت عاهرة؛ فهي تعرف خطيبها، وتعرف أنّه ليس مكرها عليها.

قالت أمّي: أنا أعرف زوجي أكثر من معرفة أختك لخطيبها.

قالت سها: تظنّين أنّ أختي مخطئة ويجب ألّا تثق بابنك؟

قالت أمّي: الثقة العمياء تضرّ ولا تنفع.

قالت سها: إذن يجب أن أحذّر أختي من ابنك.

قلت: إن حذّرتِها وأخذَت بنصيحتك، لن تستطيعي أن ترافقيني.

قالت وهي تبتسم: نعم. يجب أن تظلّ أختي ساذجة.

قلت: أظنّ أنّك سترافقينني حتّى لو لم يعجب أختك ذلك.

قالت: طبعا. إن كانت تريد أن تتركك، فلتفعل. سآخذك أنا.

قالت أمّي: كيف تثق بك أختك وأنت تريدين أن تأخذي خطيبها منها؟

قالت سها: أريد أن آخذه لأنّه رائع. لو قلت إنّني لا أريد خطيبا رائعا، لكذبْت. لكن لن آخذه من أختي وهي تريده. سأشاركها فيه مشاركة فقط.

قالت أمّي: ستشاركينها فيه؟ كيف؟

قالت: كما أفعل الآن. أنا معه بدلا عنها. وسأظلّ أفعل ذلك حتّى بعد أن أتزوّج لأنّني أعشق ابنك.

قالت أمّي: هل تعشقينه كما تعشق الخطيبة خطيبها؟

قالت سها: كما تعشق الزوجة زوجها، والخطيبة خطيبها، والحبيبة حبيبها، والعشيقة عشيقها.

قالت أمّي: لا يجوز ذلك؛ هو خطيب أختك.

قالت سها: أختي وخطيبها ليس عندهما مانع.

قالت أمّي: سهام تعلم هذا؟

قالت سها: طبعا. أنا لا أفعل شيئا مخجلا. لا يعلمه نزار لأنّني لا أراه كثيرا، لكنّني لا أخفيه عن أحد. قد تجدونه غريبا لأنّكم أسرة محافظة.

قالت أمّي: أظنّ أنّ كلّ الناس سيجدونه غريبا.

قالت سها: أبواي وأختاي لا يجدونه غريبا. حتّى ابنك حسام لا يجده غريبا.

قلت: وأنا أيضا أحبّ أختَي خطيبتي وأمّهنّ كما أحبّ خطيبتي.

قالت أمّي: كما تحبّ خطيبتك؟

قلت: نعم. كلّهن جميلات.

قالت سها: وكلّهنّ يحببنك.

قالت أمّي: عشق وغرام؟

قلت: عشق، وغرام، وشهوة، وشبق، لكن لا أمضي معهن وقتا طويلا؛ لأنّهنّ مشغولات ببيوتهن.

أمّي لم تحر جوابا.

قالت سها وهي تقوم عن الأريكة: دعنا نأوِ إلى الفراش. الوقت مبكّر، لكن يجب أن تغازلني وأغازلك. ألم أرافقك لذلك؟

قلت وأنا أقوم: تصبحون على خير جميعا.

-----------------------------------------------------------------

الحلقة الثانية والعشرون

قالت أمّي: هل هؤلاء مجانين؟ كيف يشتهي الخطيب أمّ وأخوات خطيبته كما يشتهي خطيبته وهنّ يشتهينه، ولا يرى أحد في ذلك شيئا؟

قالت سهر: لقد كانت سها تلتصق به كما لم تلتصق به خطيبته.

قالت أمّي: ومعظم قمصان النوم محتشمة أكثر من ثوبها.

قالت سهر: وهي قاعدة، لم يكن تحتها منه شيء.

قالت أمّي: وهي لا تلبس تحته شيئا. أرأيت كيف يصف حلمتيها، ويكاد يشفّ عنهما، وتكادان تخرجان منه؟

قالت سهر: عندما تحرّكت مرّة، رأيت أنّها لا تلبس لباسا داخليا.

قالت أمّي: عندما أنام مع زوجي، أكون محتشمة أكثر منها.

قالت سهر: وتقول نحن أسرة محافظة.

قالت أمّي: هل تظنّ ما تفعله عاديّا؟

قالت سهر: ألم تقل إنّ أباها لا يستغرب أنّ حساما يشتهي زوجته وكلّ بناته وهن يشتهينه؟

قالت أمّي: هل هم أسرة غير محافظة إلى تلك الدرجة؟ هل هناك أسرة غير محافظة إلى تلك الدرجة؟

قالت سهر: لا أدري.

قالت أمّي: مروان، هل سمعت بأسر متحرّرة إلى تلك الدرجة؟

قال أبي: لا أعرف، لكن لا أظنّ العاهرة ترضى أن يشتهي زوجها أو خطيبها أختها كذلك.

قالت أمّي: كلامك صحيح؛ هذا غير معقول. هل كانا يداعباننا بهذا الكلام؟

قالت سهر: وماذا عن لباسها الفاضح؟ هل كانت تداعبنا أيضا؟

قالت أمّي: نعم، وتريد أن تأوي إلى الفراش مع أخيك.

قالت سهر: تريد أن يغازلها وتغازله.

قالت أمّي: وأيّ غزل وهي لا تلبس شيئا؟ إنّها تدعوه إلى نفسها. إنّها كانت تضغط نهدها على ذراعه وهي أمامنا. وكان ذلك يثيره.

قال أبي: ما أدراك؟

قالت: كان ضخما وصلبا كالحجر.

قالت سهر: كانت فعلا تدعوه إلى نفسها أمامنا بلا خجل.

قالت أمّي: يا ترى ماذا تفعل الآن وهما في خلوة؟

قالت سهر: قد تكون خلعت ثوبها.

قالت أمّي: إذا لم يتمتّع ابنك بأخت خطيبته هذه الليلة كما يُتمتّع بالعاهرات، فإنّ ابنك يستحقّ ثقة خطيبته العمياء وزيادة. ولا أظنّ أنّك تستطيع أن تفعل ذلك، وأنت في هذا السنّ، وهو شاب هائج.

قالت سهر: لن تألو جهدا ولن تستسلم حتّى تغويه. ذلك إن لم تكن قد أغوته من قبل.

قالت أمّي: مروان، هل يجب أن نتدخّل؟

قال أبي: إن ضيّقنا عليهما، سيذهبان إلى بيت أهلها حيث يستطيعان أن يفعلا ما يشاءان. هل تريدين ذلك؟ إن كان يريد أن يتمتّع بها وهي تريده أن يفعل ذلك، فلن نستطيع أن نفعل شيئا. إنّهما ناضجان، ويستطيعان أن يفعلا ما يشاءان برضانا وسخطنا.

قالت: تريدنا أن نرضى ونسكت؟

قال: أو أن نغضب بلا فائدة.

-----------------------------------------------------------------

بعد قليل، جاءت أمّي لتتجسّس على سها وعليّ. عرفت أنا وسها لأننا وضعنا آلة تصوير صغيرة خفيّة تراقب الباب. كان ذلك ضمن خطّة سها الماكرة.

قالت سها بصوت لا يمكن لأمّي ألّا تسمعه: لا يستطيع أهلك أن يتصوّروا كم أحبّ زبّك الجميل. إنّني أستطيع أن أظلّ قاعدة أمامه أشاهده وأتمتّع بجمال منظره وأنا أريل من فمي ومن كسّي بغزارة.

قلت وهي تلعق باطن زبّي: أنت تكذبين. لا تستطيعين أن تفعلي ذلك؛ إنّه سيشدّك إليه، وستريدين أن تمصّيه.

قالت بعد أن مصّت رأس زبّي قليلا متنهّدة: نعم. سأريد أن أمصّه وأنيك به حلقي كما أتوق إلى ذلك الآن.

قلت: لو علمت أمّي أنّك عاهرة إلى هذه الدرجة لطردتك من البيت وألغت الزواج.

قالت: أمّك جاهلة إن كانت ترى خطرا منّي عليك. لا أريد إلّا أن أدلّل ابنها كما لم تدلّلـه هي قطّ، وأدلّع زبّه الكبير كما لا تستطيع أن تدلّعه العاهرات.

قلت وهي تداعب رأس زبّي بطرف لسانها: وهل هناك أمّ من أسرة محافظة تريد ذلك؟

قالت: كلّ أمّ تريد كلّ بنات العالم أن تعشق زبّ ابنها وتدلّعه، لكن لا تريد أن يعلم بذلك أحد حتّى لا يؤذيها كلام الناس. ولو علمت أمّك كم أحبّ زبّك الجميل وأعشقه، لأحبّتني أكثر من أختيك وأخيك.

قلت وهي تدغدغ رأس زبّي بشفتيها: وستحبّك أكثر منّي أيضا.

قالت: لا. زبّك الرائع سيجعل أمّك تحبّك كما لا تحبّ أمّ ابنها. لو كان أخوك وسام له زبّ مثل زبّك الفحيل وينيك به كما تنيك بزبّك الرائع، لكانت بشرى تمشي كالسكارى ولا تستطيع أن تمشي. أمّك لن تحبّ ابنها ذا الزبّ الضعيف، الذي يتعب سريعا، كما تحبّ ابنها ذا الزبّ القويّ، الذي لا يتعب.

قلت: وكيف لأمّي أن تعرف أنّ زبّي قويّ لا يتعب وأنا لم أتزوّج بعد؟ يجب أن تنتظر لترى سهام بعد العرس.

قالت: نك طيزي الشبقة التي يعشقها زبّك الكبير وتعشقه نيكا شديدا هذه الليلة:؛ وستعلم أمّك غدا أنّني أكلت نيكا في طيزي لم تأكله عاهرة في حفل نيك. عندها، ستعلم أمّك أنّك فحل فحيل ليس له مثيل. وستفخر بك وبزبّك وتحبّك وتحبّ زبّك كما لا تفعل أمّ. وربّما تباهي به صديقاتها المقرّبات.

قلت وهي تجري طرف لسانها بخفة على باطن زبّي: لو فعلت ذلك، لطردتنا أمّي، ووبّختنا، وتبّرأت منّا، وأفسدت الزواج.

قالت: لو نكتني نيكا مخجلا كما كان سيفعل أخوك، سيحصل ما وصفْتَ. لكن إذا نكتني نيكا شديدا يليق بك وبزبّك الرائع، لفخرت أمّك بك وبزبّك الكبير ولما اهتمّت لو نكتني أمام البيت على الرصيف. الأمّ لا تفخر بابن فاجر فاشل لكن تفخر بابن نيّاك ماهر، ينيك المرأة حتّى يشبعها نيكا، ويتركها تمشي على الأرض بدون أن تلمس قدماها الأرض، ولا ترى ولا تسمع من النشوة والثمل.

قلت وهي تمصّ رأس زبّي: كيف تعرفين ذلك وأنت لست أمّا؟

قالت: لست أمّا، لكن عندي غريزة الأمومة.

قلت وهي تقبل رأس زبّي: إذن، غدا ستكون طيزك المسكينة فاغرة فاها كباب المغارة تصفر فيها الرياح.

قالت: لن تكون طيزي مسكينة، لأنّها ستكون أسعد طيز في العالم، وسأكون أسعد عاهرة في العالم، وستكون أمّك أسعد أمّ في العالم، لأنّ ابنها الفحل ناك طيز العاهرة الصغيرة حتّى أشبعها نيكا، وملأ أحشاءها منيّا ملتهبا لزجا، وتركها سكرى من نشوة النيك.

قلت: أنت تعشقين زبّي الكبير فعلا.

قالت: طبعا، وأعلم أنّك تعشق طيزي الشبقة كما تعشق طيز أختي وطيز أختها وطيز أمّي، وأعلم أنّ أطيازنا الفاجرة ستكون أسعد وألزج أطياز في العالم لكثرة النيك بزبّك الكبير وروعته. ستدلّع أطيازنا الشبقة زبّك الكبير كما سيدلّعها. وستكون دائما جاهزة لأروع زبّ في العالم.

قلت: في ليلة الدخلة، سأنيك أطيازكنّ الأربع معا حتّى أشبع منها.

قالت: لا تستعجل؛ قد تنيك طيز سراب أيضا. أعرف أنّك تشتهيها. وهي تعشق النيك، لكنّ أخي لا يستطيع أن ينيكها كما تنيك. وطيزها بكر.

قلت: طيزها فاجرة مصنوعة من أجل زبّي الكبير. لن أتركها تضيع سدى.

اكتفت أمّي بذلك وانسحبت بهدوء.

-----------------------------------------------------------------

قالت سها: أمّك تتوقع منك شيئا عظيما هذه الليلة. هل ستخيّب أملها؟

قلت وأنا أعصر أليتيها: لن أخيّب أملها ولا أمل هذه الطيز الفاجرة. أحبّها كما يحبّ زبّي الكبير طيزك الشبقة.

قالت: تحبّ أمّك كما يحبّ زبّك الكبير طيزي الفاجرة؟

قلت: نعم، لأنّ حبّ زبّي لطيزك أقصى درجات الحبّ، وكذلك حبّي لأمّي.

قالت: لا يمكن لذلك أن يعجب أمّك.

قلت: زبّي كبير وله قلب كبير يعشق الأطياز الفاجرة. إن كان ذلك لا يعجبها، فإنّها ستفضّل أخي عليّ.

قالت: لكنّ أطيازنا الشبقة تفضّلك على أخيك. أرأي أمّك أم رأي أطيازنا أهمّ؟

قلت: في هذا الأمر، رأي أطيازكنّ الفاجرة أهمّ.

قالت: يجب ألّا تعلم أمّك بما قلت أبدا.

قلت: أعرف ذلك.

قالت وهي تستدير وتجثو على يديها وكبتيها: دعنا نبدأ. أمامنا نيك طويل. طيزي جائعة وزبّك هائج.

قلت وأنا أنزع الصمام من طيزها وأسكب السائل الزلق على فقحتها: أمامنا نيك طويل وشديد.

تلوّت وتأوّهت، وأنا أزيّت طيزها وأفتحها بأصابعي.

قالت وهي تدفع طيزها إلى الخلف: نك طيزي بزبّك الكبير لعيني أمّك.

قلت وأنا أدفع زبّي في طيزها: حبّا وكرامة لك ولأمي.

قالت وهي تدفع طيزها لتأخذ زبّي كلّه: ولطيزي الشبقة.

قلت وأنا أنيك طيرها برفق: طبعا.

قالت: أنا عاهرة فعلا. خطيب أختي ينيك طيزي الشبقة بزبّه الهائج في غرفته في بيت أهله.

قلت وأنا أسرع النيك قليلا: أنت عاهرة مصنوعة لزبّي الكبير.

قالت: طبعا. طبعا. خاصة طيزي الشبقة.

قلت: طيزك الشبقة هي التي جعلَتك عاهرة.

قالت: لذلك أحبّ طيزي.

قلت: ولذلك زبّي يعشقها.

قالت: هل زبّك يستمتع بطيز أخت خطيبتك الهائجة؟

قلت: طيز أخت خطيبتي رائعة. زبّي الكبير يستمتع بها كثيرا.

قالت: نك طيزي بشدّة. احفرها حفرا.

قلت وأنا أنيك طيزها أسرع: لن أفعل ذلك. لا أريد أن أتعب طيزها؛ فلا أستطيع أن أنيكها غدا. أمامنا نيك طويل الليلة. أريد طيزك أن تطيقه.

قالت: ذلك أحسن، ثمّ إنّني عاهرتك؛ نك طيزي كما تشاء.

أمسكْت حجبتيها ونكت طيزها نيكا أشدّ لكن ليس شديدا جدّا. وهي كانت تدفع طيزها إليّ لتبلع زبّي بلعا كلّ مرّة.

قالت وهي تشهق: إنّني أقضي شهوتي.

قلت: ستقضينها مرّات ومرّات حتّى تدوخي.

قالت وهي ترتعش: نعم. نعم.

-----------------------------------------------------------------

بعد مدة، جاءت أمّي إلى الباب لتتجسّس.

قالت سها وهي تتأوّه: زبّك الكبير رائع جدّا. يفتح طيزي فتحة واسعة ويدخل في أعماقها فيملؤها لذّة وسعادة.

قلت: يدخل ويخرج بدون توقّف.

قالت: نعم. زبّك السمين ينيك طيزي الجائعة كما لا يستطيع أن ينيكها زبّ غيره. وكلّ حركة تزيد طيزي سعادة.

قلت: أحبّ طيزك الجائعة لأنّها تظل جائعة لزبّي ولا تكاد تشبع. زبّي يجبّ ذلك لأنّه ينيكها نيكا كثيرا.

قالت: لكنّ زبّك لا يشبع أبدا.

قلت: يجب ألّا يشبع الزبّ حتّى يشبع الطيز نيكا ويتركها فاغرة فاها كالمغارة تصفر فيها الرياح.

قالت: زبّك الكبير سيترك طيزي غارقة في منيّه الحارّ اللزج.

قلت: طيزك الحامية هذه تستحقّ أن تملأ منيّا إلى الباب.

قالت: لا أريد أن أفقد قطرة من منيّك النفيس.

قلت: لن تفقدي شيئا من منيّي الملتهب. سنسدّ طيزك بصمام شرجيّ كبير حتّى لا تريل منيّي في أنحاء البيت وتفضحنا.

قالت: لن أريل منيّك اللزج من طيزي ولو سددتها بأصابعي.

قلت: لا تستطيعين أن تمشي في البيت وأنت تسدّين فقحتك الواسعة بأصابعك. ستفضحيننا كما لو سال المنيّ من طيزك أو أكثر.

قالت: لحسن الحظّ، حسبت حساب ذلك، فأحضرت الصمام الشرجيّ الكبير معي. كان في طيزي طوال الوقت.

قلت: لذلك ظلّت طيزك جاهزة للنيك وجائعة له.

قالت: أريدك أن تنيك طيزي أكثر ما يمكن.

قلت وأنا أنيك طيزها أشدّ: سأفعل. زبّي الكبير يعشقها، وأنا أدلّع زبّي الكبير حتّى أكاد أفسده.

قالت وهي تشهق: إنّني أقضي شهوتي على زبّك الرائع.

قلت: أحبّ أن أشعر بطيزك الحامية وهي ترتعش حول زبّي من اللذّة، وتمصّه، وتحلبه بشبق وشغف.

قالت وهي ترتعش وتلهث: ما ألذّ زبّك الكبير.

قلت: وألذّ طيزك الفاجرة.

هدأَت وصارت تلهث.

قالت: أحبّ زبّك الرائع كما لا أحبّ شيئا آخر في هذا العالم.

قلت: وأنا أكاد أحبّ طيزك البديعة كذلك.

قالت: أنت جشع. تحبّ أطيازا كثيرة وأنا أحبّ زبّا واحدا.

قلت: يكفيك.

قالت: صحيح.

قلت وأنا أسارع النيك: سأظلّ أنيك طيزك الفاجرة بزبّي الكبير الهائج حتّى تفقدي عقلك.

قالت: افعل ذلك، يا عشيقي الرائع.

قلت: عاهرتي الجميلة ملك خالص لزبّي الكبير أفعل بها ما أشاء.

قالت: طيعا. طبعا. أنا ملك زبّك الرائع. وسأظلّ كذلك إلى الأبد.

أمّي انسحبت بصمت.

-----------------------------------------------------------------

قالت: أمّي: هل تظنّ ابننا ينيك تلك العاهرة الصغيرة؟

قال أبي: ماذا تقولين؟ هي فتاة شابّة تستمتع بجمالها.

قالت: تستمتع بجمالها وزبّ خطيب أختها الكبير.

قال: لا تقولي ذلك. إنّها فتاة بكر غير متزوّجة. لا يستطيع أن ينيكها. تلك فضيحة.

قالت: ماذا عن طيزها؟ لها طيز جميلة يشتهيها ابننا، تستفزّ زبّه بلا حياء.

قال: لا أظنّ ذلك.

قالت: هل من السهل معرفة إن كانت طيز الفتاة ذاقت الزبّ أم ما زالت بكرا، خاصّة إن منعتها خطيبها أو زوجها.

قال: لا طبعا، لكنّك تطلقين لخيالك العنان.

قالت: الفتاة لها طيز غضة فاجرة، والولد له زبّ كبير صلب كالحجر، وهما ينامان في نفس الفراش. ماذا تتوقّع؟

قال: تحبّين أن تتوقّعي التوقّعات السيئة والقلق.

قالت: أنت لا يهمّك إن كان ينيك طيزها الشبقة بزبّه الكبير أم لا؟

قال: وماذا سأفعل إن كان ينيكها أم لا ينيكها؟ سيفعلان ما سيفعلان إن شئنا أم أبينا.

قالت: إنّه ينيك طيزها الشبقة بزبّه الكبير، ويتمتّع بها، وهي تتمتّع بزبّه الهائج.

قال: لا نعرف ذلك.

قالت: لعاب كسّي يجري كالنهر.

قال باستغراب: ماذا؟

قالت: تخيُّل زبّ ابننا الكبير يحفر طيز أخت خطيبته العاهرة الجائعة حفرا جعل كسّي يريل بغزارة.

قال: تصوّر ابنك ينيك طيز أخت خطيبته جعلك تهيجين؟

قالت: نعم. العق كسّي إن كنت لا تريدني أن أجعله ينيك طيزي مع طيز العاهرة الصغيرة.

قال: لقد فقدت عقلك.

قالت: كسّي غارق في عسله. تصرّف قبل أن أفقد بكارة طيزي، ويجرّب كسّي النيك الحقيقيّ لأول مرّة. هل تريد ابنك الهائج أن ينيك كلّ ثقوب زوجتك الجائعة بزبّه الكبير، وينسيها كلّ النيك الذي ذاقته في حياتها؟

قال: هل ابني الهائج أم أمّه؟

قالت وهي تتجرّد من قميص نومها: العاهرة تتلذّذ بزبّ ابني الرائع، وأمّه تتعذّب.

استلقت على ظهرها وفتحَت رجليها بلا حياء.

قال: يجب أن أفعل شيئا قبل أن يحدث ما لا تحمد عقباه.

قالت: العق كسّي الغارق حتّى أقضي شهوتي ويجفّ.

قال وهو ينظر إلى كسّها: لا أدري إن كنت أستطيع أن أجفّف هذا النبع، لكن سأحاول.

قالت: حاول مرارا وتكرارا.

بدأ يلعق كسّها وهي تتلوّى وتتأوّه. بعد قليل، كان يلعق ويمصّ كسّها بنهم.

قالت وهي تشهق: إنّني أقضي شهوتي.

قضت شهوتها في فمه ثلاث مرّات قبل أن ينسحب. لم تفعل مثل ذلك من قبل.

-----------------------------------------------------------------

قالت سها: دعني أركب زبّك كالفارسة وأهزّ طيزي عليه كالعاهرة.

قلت وأنا أستلقي على ظهري: تفضّلي.

داعبْت فقحتها بأصابعي وهي تسكب السائل الزلق على زبّي. جلسَت القرفصاء تستقبلني، وبلعَت زبّي في طيزها عن آخره. أمسكْت أليتيها وصرت أهزّ طيزها إلى أعلى وإلى أسفل. تأوّهَت وحرّكَت طيزها بالإيقاع الذي اخترت. واشتدّ النيك شيئا فشيئا.

قالت: هل زبّك الكبير سعيد في طيزي؟

قلت: طيزك ملتهبة ورائعة.

قالت: هل تحبّ كيف تعصر وتحلب زبّك بشغف؟

قلت: طبعا. طبعا.

قالت: وطيزي سعيدة جدّا. زبّك الكبير يخترقها إلى الأعماق فيملؤها فرحا وسرورا.

قلت: أريد عاهرتي الصغيرة أن تكون أسعد عاهرة في العالم.

قضت شهوتها، واستمرّ النيك، فقضت شهوتها مرّتين قبل أن تنزل ركبتيها إلى الفراش. فتحْت طيزها بيديّ، وصرت أدحم طيزها دحما، وهي تتأوّه وتشهق.

قالت وهي تشهق: احفر طيزي حفرا.

قضت شهوتها مرّة بعد مرّة، ثمّ قلبْتها على ظهرها وألصقْت قدميها بالفراش.

قلت وأنا أنيك طيزها بشدّة متوسطة: ما زالت طيزك الشبقة سعيدة؟

قالت: سعيدة حتّى الثمل.

قضت شهوتها مرارا وتكرارا، ثمّ وضعْت زبّي في فمها ونكت حلقها لدقائق.

قلبْتها على يديها وركبتيها وسكبْت كثيرا من السائل الزلق على فقحتها أدخله بأصابعي.

دفعَت طيزها إلى الخلف بشبق، وأنا اخترقتها بزبّي. أمسكْت حجبتيها، وبدأ النيك بإيقاع منتظم.

كلّما قضت شهوتها، سارعت الإيقاع قليلا.

قالت: طيزي نشوى من لذّة زبّك الساحر.

قلت: زبّي الكبير لم يشبع من طيزك الفاتنة.

قالت: نك طيزي ما شئت. هي لك.

صرت أبطئ الإيقاع كلّما قضت شهوتها. وبعد مدّة صرت أسارع الإيقاع.

قالت: صوت زبّك القوي في طيزي يطربني.

قلت: هل سكرت من النيك؟

قالت: سكرت من لذّة زبّك المتين.

سارعت الإيقاع حتّى قضت شهوتها.

قلت وأنا أفجّر منيّي في أعماق طيزها الملتهبة: لقد أبلت طيزك الفاجرة بلاء حسنا، وهذه مكافأتك.

ارتعشَت مرّة أخرى وطيزها تشرب منيّي وتحلب زبّي بعطش.

استدارت ومصّت زبّي تنظّفه.

قالت وهي تضطجع على جانبها: تصبح على خير.

اضطجعْت خلفها وجعلْت زبّي ينام في شقّ طيزها قبل أن نغرق في النوم.

-----------------------------------------------------------------

الحلقة الثالثة والعشرون

في الصباح، استيقظت سها وذهبت إلى المطبخ تترنّح.

رأتها أمّي فذهبت خلفها. كادت سها أن تقع، فانحنت، واعتمدت على يديها على الأرض، فانكشفت طيزها، ورأت أمّي صمامها الكبير.

قامت سها، واتّكأت على الجدار، وظلّت طيزها مكشوفة.

قالت أمّي: ما لك، يا سها؟ هل أنت مريضة؟

قالت سها وهي تلتفت إلى أمّي: أنا بخير، لكن لم أنم كثيرا. سهرت مع حسام إلى وقت متأخّر في كلام الحبّ والغرام.

قالت أمّي: في كلام الحبّ والغرام فقط؟ كلام فقط؟

قالت سها وهي تقعد على كرسيّ: إن وعدت ألّا تغضبي، قلت لك عمّا كنا نتكلّم.

قالت أمّي: ولماذا أغضب؟ هل هناك شيء سيّء؟

قالت سها: لا أدري. عديني.

قالت أمّي: أعدك ألّا أغضب.

قالت سها: لقد قضيت مع ابنك ليلة رائعة من أروع الليالي.

قالت أمّي وهي تقعد أمام سها: ماذا فعلتم؟

قالت سها: لا تظنّي أنّني عاهرة، لكنّ ابنك الوسيم ناك طيزي نيكا لا يكاد يحدث في الأحلام. لقد سكرْت من كثرة النيك وروعته. ابنك يعشق طيزي الفاجرة، وأنا وطيزي الشبقة نعشقه ونعشق زبّه الكبير القويّ.

قالت أمّي: ماذا لو اكتشفت أختك علاقتكما؟

قالت سها: هل تظنّين أنّنا قد نفعل هذا خيانة لأختي؟ لقد رأت سهام خطيبها وهو ينيك طيزي، ورأت أبي وهو يلعق منيّ ابنك من طيزي السعيدة.

قالت أمّي في دهشة: أبوك لعق منيّ حسام من طيزك؟

قالت سها: نعم، وأمّي رأت ذلك، فصارت علاقتي بابنك مشروعة أمام أهلي. أنا عاهرته الصغيرة، ينيكني كما يشاء إلّا في كسّي البكر حتّى أتزوّج.

قالت أمّي: ماذا سيحصل عندما تتزوّجين؟ هل ستقطعين علاقتك به؟

قالت سها: خالتي سحر، لا يمكن قطع العلاقة مع ابنك الوسيم وزبّه الجسيم. أنا مدمنة لهما. عندما أتزوّج، سيفتح كسّي، وينيكه أيضا كما يشاء.

قالت أمّي: وهل سيرضى زوجك بذلك؟

قالت سها: طبعا. لقد رضي أبي بعلاقة حسام بأمّي، ورضي زوج سهاد بعلاقة حسام بها.

قالت أمّي: هل لحسام علاقة مع أمّك وأختك سهاد؟

قالت سها: لأنّهما متزوّجتان، ينيكهما كما يشاء في جميع ثقوبهما. سهام الوحيدة التي لا ينيكها حسام في كسّها ولا طيزها حتّى ليلة الدخلة.

قالت أمّي: لا ينيك خطيبته حتّى ليلة الدخلة، لكنّه ينيك أمّها وأختيها كما يشاء؟

قالت سها: ماذا سيفعل؟ ليست له ليلة دخلة معنا لينتظرها.

قالت أمّي: وهل يجب أن ينيككنّ جميعا؟

قالت سها: ابنك الفحل يعشق أطيازنا الفاجرة، ونحن نعشق زبّه الكبير القويّ. لا يمنعه مانع من أن يتمتّع بهنّ كما يشاء. لم سيمنع نفسه؟

قالت أمّي: لم أتخيّل شيئا كهذا من قبل.

قالت سها وهي تقوم وتأخذ بيد أمّي وتعطيها كيسا: خذي هذا، ونظّفي نفسك جيّدا، لتري أنّ نيك الطيز نظيف، ثمّ تعالي لأريك شيئا سيعجبك.

قالت أمّي وهي تأخذ الكيس: ماذا سترينني؟

قالت سها: اصبري قليلا. نظّفي نفسك، ثمّ تعالي.

-----------------------------------------------------------------

مصّت سها زبّي بينما تنتظر أمّي. كنت مستلقيا على ظهري في السرير، عاريا، وزبّي واقف كالصاري، عندما أدخلت سها أمّي، مشيرة لها بالصمت.

قالت سها بصوت خفيض: انظري. ابنك نائم لكنّ زبّه الساحر لا ينام.

قالت أمّي وهي تسحب يدها من يد سها: يجب أن أذهب.

قالت سها وهي تأخذ أمّي إلى الخزانة: لا تذهبي. اختبئي هنا، وسأريك شيئا لا تتوقّعين أن تريه.

أمّي قاومت، لكن سها دفعَتها داخل الخزانة، وأغلقَت الباب، لكن تركَته مفتوحا قليلا لترى.

تجرّدَت سها من ثوبها، ونزعَت صمامها من طيزها، وصعدَت إلى السرير. سكبَت سائلا زلقا على زبّي، ثمّ قعدَت القرفصاء عليه، وبلعَته في طيزها.

قالت وهي تصفع وجهي برفق وتحلب زبّي بطيزها: اصحُ؛ فإنّ زبّك الجميل صاحٍ.

قلت: صباح الخير. ماذا تفعلين؟

قالت: هل أتيت بي هنا لتنام، أم لتشبع طيزي العاهرة نيكا؟

قلت: ألم أشبع طيزك نيكا ليلة أمس؟

قالت: اليوم يوم جديد؛ جاعت.

قلت وأنا أصفع طيزها: لا تقعدي هكذا. هزّيها على زبّي؛ فالطيز الجائعة لا تقعد هكذا.

حرّكت طيزها على زبّي صعودا وهبوطا بحركات طويلة، وأنا أفتح طيزها بيديّ.

قلت: نعم، نيكي طيزك اللذيذة بزبّي الهائج.

قالت: زبّك القويّ أروع زبّ في العالم، وطيزي الجائعة أشبق طيز في العالم.

قلت: لذلك هي على زبّي.

قضت شهوتها مرّتين، ثمّ ترجّلَت عن زبّي، واستلقت على ظهرها، رافعة رجليها فوق رأسها، ومستقبلة الخزانة بطيزها.

قالت: نك طيزي هكذا.

أدخلت زبّي في طيزها، وضغطت قدميها على الفراش، وصرت أنيك طيزها نيكا شديدا.

قالت وهي تشهق: نعم. نعم. احفر طيزي حفرا بزبّك الكبير. قوّر جوفي. أرِ طيزي لماذا وُجدت.

قضت شهوتها مرّات ومرّات، وصار عسل كسّها يزيّت فقحتها وزبّي.

قالت وهي تدفعني عنها: استلق على ظهرك. سأمتطي زبّك الكبير كالفارسة العاهرة.

استلقيت على ظهري، وامتطت زبّي، وصارت تهزّ طيزها عليه كأنّ السباق قارب النهاية، وصارت تقضي شهوتها مرّة بعد مرّة، وأنا أساعدها. عندما تعبَت، صرت أنيك طيزها نيكا شديدا من أسفل، وتابعَت قضاء شهوتها بانتظام.

عندما تعبَت مرّة أخرى، انحنت فوقي، وظللت أنيك طيزها من أسفل، وأنا أفتحها بيديّ.

قلبْتها على ظهرها، وتابعْت نيك طيزها، وتابعَت قضاء شهوتها مرارا.

قالت وهي تلهث: لقد أشبعْت طيزي نيكا بزبّك الكبير الرائع. يكفيني.

قضت شهوتها مرّة أخرى، ثمّ نزعْت زبّي من طيزها، وأدخلْته في فمها. مصّته تتنهّد حوله، ونكت حلقها قليلا.

قلت: هل سيكفيك هذا حقّا؟

قالت: إلى حين. سأعود إلى زبّك الجميل عندما تجوع طيزي الشبقة.

قلت: طبعا. طبعا. زبّي الكبير ينتظر ذلك بفارغ الصبر.

أعادت سها صمامها إلى طيزها، ولبسَت ثوبها الفاضح، وخرجَت، فاستلقيت على ظهري كما كنت قبل أن تأتي.

-----------------------------------------------------------------

ظل زبّي واقفا كالصاري، وأنا مستلق على ظهري. انتظرَت أمّي مدّة. عندما ظنّت أنّني نمت، تسلّلت من الخزانة.

قلت وأنا أقوم عن السرير وأقف أمامها: أمّي، ماذا تفعلين هنا؟

قالت: كنت في الخزانة، أرتّب أشياءك.

قلت: من متى وأنت في الخزانة ترتّبين أشيائي؟

قالت: منذ دخلت سها. لم أستطع أن أخرج وأنتما معا.

قلت: هل رأيت ما فعلت العاهرة الصغيرة بزبّ ابنك الكبير؟

قالت بخجل وهي تنظر إلى الأرض: نعم.

ثمّ اكتشف أنّها، وهي تنظر إلى الأرض، كانت تنظر إلى زبّي الصلب، فاحمرّ وجهها.

قلت وأنا أمسك طيزها بلطف بيديّ: هل غضبت عليها أو عليّ؟

قالت: لا. هي شابّة جميلة، وأنت شاب وسيم ... وزبّك كبير وجميل.

قلت وأنا أعصر طيزها برفق: هل رأيت كم تعشق طيزها الفاجرة زبّي الهائج؟

قالت: نعم، لكن لا أظنّ أنّك يجب أن تمسك مؤخّرتي هكذا.

قلت: مؤخّرتك؟ أمّي، أنت امرأة جميلة لها طيز رائعة. الأطياز الفاخرة لا يقال لها مؤخّرات. يقال مؤخّرات للأدبار القبيحة.

أدرتها، وضغطت زبّي على طول شقّ طيزها.

قلت وأنا أحكّ زبّي بطيزها بلطف: هل ترى أمّي الجميلة أنّ طيزها الرائعة لا تقل فجورا عن طيز سها.

قالت: أنا أمّك. لا يجوز أن تفعل هذا.

قلت: ألا يكفيك أن يهيج زبّ ابنك الكبير على طيزك الفاتنة لتعرفي كم هي فاجرة ومستفزّة للزبّ الكبير؟

قالت بصوت خفيض وهي تدفع طيزها إلى الخلف لأحكّ زبّي بها: لا أدري.

قلت وأنا أجرّدها من ثوبها: سأجعلك تدرين.

قالت: ماذا تفعل؟

قلت: رأيت زبّي وطيز سها وأنا أنيكها نيكا أشدّ من نيك العاهرات؛ فالآن سأرى طيزك الساحرة وأتمتّع بجمالها.

حاولت أن تقاوم، لكنّني جرّدتها من ثيابها، ووقفت عارية أمامي.

قلت وأنا أدفعها إلى السرير: اجثي على يديك وركبتيك، لأتأمّل طيزك الفاتنة. لقد وُجدت للمتعة، لا للإخفاء.

تردّدَت قليلا قبل أن تتّخذ الهيئة التي وصفت. كسّها كان غارقا في عسله.

قلت وأنا أضغط متنيها إلى أسفل لتدفع طيزها إلى أعلى وإلى الخلف: فقحتك شهيّة جدّا. لا تخجلي بها.

قبّلْت فقحتها قبلة خفيفة، ثمّ صرت أداعبها بطرف لساني. شهقت شهقة خفيفة، وانقبضَت فقحتها.

قالت وهي تتشنّج: ماذا تفعل؟

فتحْت طيزها بيديّ، وتابعْت لعق ومصّ فقحتها بصمت. بعد قليل، استرخت، واسترخت فقحتها. وبعد أقلّ من دقيقة، صارت تتلوّى وتتأوّه بصوت خفيض، ثمّ صارت تدفع طيزها في وجهي.

قلت: طيزك لذيذة وجائعة. تحبّ اللعب والنيك. سأريك كم هي فاجرة وشهوى.

مصصت ولعقْت فقحتها بنهم حتّى الذروة. انتفضَت وارتعشَت بصمت، وانقبضَت فقحتها تحت لساني انقباضات متتابعة، ثمّ هدأَت وصارت تلهث.

لعقْت عسل كسّها بلطف حتّى صارت تتلوّى وتدفع كسّها في وجهي. أكلْته بنهم، ومصصت عنبلها، وهي بلغَت الذروة بسرعة. لم تتكلّم، شهقَت، وانتفضَت وارتعشَت، وتدفّق المزيد عن عسل كسّها، وشربْته جميعا، ثمّ قمت.

قلت وأنا أصفع طيز أمّي بلطف: استديري. دورك أن تمصّي زبّي الكبير.

لم تعترض ولم تتردّد. استدارت ببطء حتّى استقبلت زبّي الهائج.

قالت: زبّك كبير وشهيّ. إنّني عاهرة. إنّني أريل من فمي وكسّي.

قلت: وزبّي يريل، لأنّه يعشقك ويعشق طيزك الشهيّة. أريه أنّك عاهرته مثل سها وزيادة. متّعي نفسك بزبّي الكبير، ومتّعيه بنفسك.

صارت تلعق رأس زبّي وتمصّه بلطف.

قالت: زبّك لذيذ.

قلت: تمتّعي به كما تشائين. أنت عاهرته. يحقّ لك ذلك.

قالت: لا ألوم سها على عشقها له.

قلت: وهل تعشقينه أنت؟

قالت: أنا أعشق زبّ ابني الجميل أكثر من أيّ امرأة أخرى.

قلت وأنا أمدّ يدي وأعصر طيزها: وأنا أعشق طيز أمّي الفاتنة أكثر من أيّ طيز.

أخذَت زبّي في فمها، وصارت تمصّه بنهم، وتتنهّد حوله، وصرت أدفعه في فمها أنيكه بلطف.

لم تستطع أن تأخذ زبّي في حلقها.

قلت: أمّي الرائعة ستأخذ زبّي الكبير في حلقها.

قالت: إنّه كبير.

قلت: ما فائدة الزبّ الكبير إن كنت لا تأخذينه لأصله في كلّ ثقب؟

قالت: وهل أستطيع؟

قلت: طبعا فقد صُنعت له. ألا تعلمين؟

أمسكْت رأسها، وحرّكْته ببطء ورفق وإيقاع منتظم، ثمّ أخذْت أزيد العمق شيئا فشيئا حتّى وصلْت بلعومها. دلكْت بلعومها برأس زبّي برفق حتّى استطاعت أن تبلع زبّي كاملا. أبقيت رأسها في مكانه أكثر من عشر ثوان. لما تركْته، نزعَت فمها عن زبّي وشهقَت.

قالت: إنّك رائع. لقد أخذت زبّك اللذيذ كلّه في حلقي.

قلت: مصّي زبّي الكبير بعمق. بعد قليل، سأنيك حلقك الجائع به.

مصّت زبّي، وناكت به حلقها بنهم لدقائق.

قالت: أحبّ زبّك الجميل أكثر من أيّ زبّ في العالم.

قلت: وزبّي الكبير يحبّك أكثر من أي عاهرة فاجرة في العالم.

تابعَت مصّ زبّي لبضع دقائق، ثمّ أمسكْت رأسها، وصرت أنيك حلقها بإيقاع بطيء. عندما اعتادت، زدت سرعة الإيقاع. ظلّت تدفع رأسها إلى زبّي بشهوة ونهم، فنكت حلقها لبضع دقائق.

قلت وأنا أعصر نهديها: اجثي على الأرض وريلي بين نهديك الأخّاذين فإنّني سأنيكهما.

جثت على ركبتيها ورالت بين نهديها. اضجعْت زبّي بين نهديها، فعصرَتهما حوله، ونكتهما لدقيقتين.

قلت وأنا أرفعها لتقف على قدميها: أريني هذين النهدين الشهيين.

وقفَت أمامي، وصرت أجسّ وأعصر نهديها، وأنا أمصّ حلمتيها اللذيذتين. صارت تتلوّى وتتأوّه، وتشدّ رأسي إلى نهديها. تركْت نهديها وصرت أجسّ وأعصر أليتيها وأنا أتابع مصّ حلمتيها.

قبّلْتها بحرارة، فقابلتها بحرارة وشغف، وأنا أداعب طيزها ونهديها، وهي تداعب زبّي.

قلت وأنا أغطّي كسّ أمّي الغارق بكفّي: هل كسّك الجميل جائع لزبّي الكبير؟

قالت وهي تدعك زبّي بلطف: كما لم يجع لزبّ قطّ.

قلت وأنا أعصر أليتها بيدي الأخرى: هل تريدين أن أنيك كسّك الصغير بزبّي الكبير قبل أن أنيك طيزك الفاجرة الشبقة؟

قالت: نعم.

قلت: هل تريدين أن تركبي زبّي كالفارسة؟

قالت مبتسمة: أريد أن أركب زبّك كالعاهرة.

قلت: إن كنت تريدين زبّي الكبير أن يرضى عنك، يجب أن تقضي شهوتك عليه مرارا كثيرة.

قالت: سأفعل ذلك طبعا.

قلت: أريد أمّي العاهرة أن تكون أسعد عاهرة في العالم. هل ستجيبين طلبي؟

قالت: طبعا. أمّك ستدلّل زبّك الجميل وكسّها الجائع.

قلت وأنا أشدّها إلى السرير: تعالي، أيتها الأمّ الشبقة.

استلقيت على ظهري، ثمّ شددتها فوقي، فامتطتني وركبتاها على جانبيّ.

دعكَت كسّها الغارق برأس زبّي، ثمّ دفعَته فيه تنزل عليه.

قالت وهي تتأوّه: زبّك كبير ولذيذ.

قلت: وكسّ أمّي صغير ولذيذ وحارّ كالنار.

قالت وهي تدفع كسّها إلى أسفل دفعات صغيرة: يحبّ زبّك الكبير كثيرا.

صرت أعصر أليتيها وهي تبلع زبّي في كسّها شيئا فشيئا.

قالت وهي تشهق عندما دخل زبّي في كسّها عن آخره: إنّني أقضي شهوتي. زبّك أروع زبّ في العالم.

انتفضَت وارتعشَت، وأغرقَت زبّي بعسلها، ثمّ هدأَت وصارت تلهث.

قلت وأنا أبتسم: إنّك تلهثين. لم نبدأ بعد.

قالت وهي تهز كسّها صعودا وهبوطا على طول زبّي: سنبدأ.

قلت: كلّما قضيت شهوتك على زبّي، سيحبّك أكثر.

قالت: زبّك سيحبّني كثيرا. لم أكن قطّ بهذا الشبق.

قلت: دعي زبّي يغتسل بعسلك مرارا وتكرارا.

قالت وهي تسرع الإيقاع: سأفعل. سأدلّع زبّك الكبير وكسّي الصغير.

بعد قليل، بلغَت ذروتها.

قالت: إنّني أقضي شهوتي.

قالت ذلك مرّات بعد ذلك، ثمّ قلبْتها على ظهرها، وألصقْت قدميها بالفراش فوق رأسها، وصرت أدحم كسّها الغارق دحما، وهي تلهث وتشهق وتتلوّى.

قالت: إنّني أقضي شهوتي.

قلت: ستقضينها مرارا وتكرارا.

قضت شهوتها مرّات عديدة، وأنا أنيك كسّها نيكا شديدا، وهو يريل، وعسله يتدفّق، وصارت تلهث بدون انقطاع.

قالت عندما أبطأْت النيك: زبّك عاتٍ. لقد نحت كسّي نحتا. هذه النيكة تساوي نيك كلّ حياتي وزيادة.

نزعْت زبّي من كسّها، ورفعْتها بحجبتيها، وقبّلْت كسّها الغارق مدخلا فيه لساني.

قلت: اجثي على يديك وركبتيك وأريني طيزك الفاجرة البكر. سأجهّزها لزبّي. سأفتح طيزك الشبقة فتحا، ثمّ أجعلها تكتح زبّي كتحا.

قالت أمّي وهي تجثو على يديها وركبتيها: ماذا لو دخلت علينا سها ووجدتنا هكذا؟

قلت: أنت وسها ملك زبّي الكبير؛ فلا تخجل إحداكما من الأخرى. سأنيك طيزيكما الفاتنتين معا. اخفضي رأسك، وافتحي طيزك الشبقة بيديك.

فتحَت طيزها بيديها، وقبّلْت فقحتها الشهيّة، وحاولت أن أدخل لساني فيها حتّى توسّعَت حول لساني. سكبْت سائلا زلقا عليها، ودفعْت إصبعي الأوسط فيها، فدخل بسهولة. استعملْته لأدخل المزيد من السائل الزلق إلى طيزها، ثمّ أخذْت أحرّكه حركة دائريّة أوسّع فقحتها به، وهي تتأوّه وتتلوّى. توسّعَت فقحتها، فحشرْت إصبعا آخر فيها. بصبر وأناة، وسّعْت طيزها وحشرْت فيها إصبعا ثالثا. استمرّ توسّع طيزها لدقائق حتّى استطعْت أن أحشر إصبعا رابعا فيها وأدخل أصابعي الأربعة فيها عن آخرها. تركْت طيزها تعتاد الامتلاء لدقائق قبل أن أنزع أصابعي منها برفق.

قلت وأنا أسكب سائلا زلقا على فقحتها وأدخله في طيزها: ماذا تريد أمّي الجميلة ذات الطيز الفاجرة التي تعشق زبّ ابنها الكبير وتتوق إليه؟

قالت: أريدك أن تنيك طيزي الجائعة بزبّك الكبير القويّ.

ضغطْت رأس زبّي في فقحتها حتّى توسّعَت وغاص فيها رأس زبّي واختفى داخلها، ثمّ توقّفْت. ارتعشَت فقحتها وعصرت زبّي.

أمسكْت حجبتيها، وصرت أدفع زبّي داخل طيزها دفعات صغيرة، فاخترق زبّي أعماق طيزها شيئا فشيئا حتّى ضغطَت خصيتاي على كسّها الفائض.

قالت وهي تشهق: زبّك رائع. إنّني أقضي شهوتي.

انتفضَت وارتعشَت، وانقبضَت فقحتها انقباضات سريعة. تركْت رعشاتها تحرّك طيزها على زبّي لكن لا تأخذها عنه.

عندما هدأَت، بدأْت أنيك طيزها بحركات طويلة عميقة بإيقاع بطيء. صارت تدفع طيزها لتستقبل زبّي، وتسارع الإيقاع شيئا فشيئا حتّى بلغَت الذروة.

قالت: أحبّ هذا كثيرا. إنّني أقضي شهوتي مرّة أخرى. إنّني عاهرة حقيقيّة لزبّك الكبير.

قضت شهوتها مرارا وتكرارا، ونكت طيزها بشدّة متزايدة حتّى صرت أدحمها دحما، وأدكّ طيزها دكّا. استمرّ ذلك حتّى صارت تلهث بلا انقطاع.

قلبْتها على ظهرها، وزيتّ فقحتها جيّدا، قبل أن أمسك كاحليها، وأتابع نيك طيزها بشدّة. قضت شهوتها مرّات عديدة، وعادت إلى اللهاث المستمرّ.

قلت وأنا أقلبنا حتّى صرت تحتها: امتطي زبّي الكبير كالفارسة العاهرة. إنّه يعشق طيزك الشبقة.

بدأَت بالقرفصاء، وقضت شهوتها مرّتين، قبل أن تخفض ركبتيها، وتتابع الوثب على زبّي قاضية شهوتها بضع مرّات.

قالت: زبّك الرائع لا يكلّ ولا يملّ.

قلت: هذا الزبّ الكبير الذي تستحقّه أمّي العاهرة الجميلة. استديري حتّى ألعق طيزك اللذيذة وأنت تمصّين زبّي الكبير.

استدارت ومصّت زبّي تنيك حلقها به، ولعقْت ومصصت فقحتها حتّى قضت شهوتها.

جعلْتها تستدير ثمّ قلبْتها على ظهرها. أدخلْت كثيرا من السائل الزلق في طيزها، وتابعْت نيك طيزها بشدّة، فقضت شهوتها مرارا وتكرارا.

قلت وأنا أنيك طيزها بإيقاع سريع: سأملأ كسّك الجميل منيّا.

قالت وهي تلهث: نعم. نعم.

وهي تقضي شهوتها، نقلْت زبّي بسرعة إلى كسّها، وتفجّر منيّي في أعماق كسّها الملتهب، وهو يختلج حول زبّي الذي كان ينتفض. وزبّي ما زال داخل كسّها، جفّفْت خارج كسّها بالمناديل، ثمّ نزعْت زبّي بسرعة، وألصقت أشفار كسّها بشريط لاصق.

قلت: لقد ألصقْت كسّك حتّى لا يسيل منه منيّي النفيس حتّى تجعلي أبي يلعق كسّك اللذيذ ويشرب منيّي منه.

قالت: تريد أباك أن يشرب منيّك من كسّي.

قلت: ثمّ من طيزك. أنت الآن ملك زبّي، لا تعصين له أمرا. وأبي سيعرف ذلك عمّا قريب. مصّي زبّي الآن. يجب أن يعود صلبا كالحجر.

جثت على يديها ورجليها، ومصّت زبّي، وناكت به حلقها. نكت حلقها قليلا قبل أن أرفعها وأقبّل شفتيها قبلة حارّة.

لبسَت ثيابها وخرجَت.

-----------------------------------------------------------------

الحلقة الرابعة والعشرون

عندما رجع أبي إلى البيت، جرّته أمّي إلى حجرة النوم وأغلقَت الباب.

قالت: ابننا الهائج ينيك طيز أخت خطيبته العاهرة.

قال: كيف عرفت ذلك؟

قالت: لقد رأيتهما بعينيّ. كنت في حجرته عندما دخلَتْ عليه، فاختبأْتُ في الخزانة، ورأيت كلّ شيء.

قال: اختبأْتِ في الخزانة، وتجسّسْتِ عليهما؟

قالت: نعم. لم أكن أستطيع أن أخرج وهما معا؛ فرأيت كلّ شيء.

قال: ماذا لو اكتشفا أنّك كنت تتجسّسين عليهما؟ لصارت فضيحة كبيرة.

قالت: كنت أريد أن أعرف ماذا يفعلان. وما رأيت لا يصدَّق. لقد ناك طيز العاهرة الشبقة بزبّه الكبير الصلب، الذي لا يكلّ ولا يملّ، نيكا شديدا لا تطيقه العاهرات. لقد فتح طيزها الفاجرة فتحا، ونحتها نحتا، وجعلها نفقا، وقوّر جوفها.

قال: رأيتهما وهما يفعلان ذلك؟

قالت: نعم. ابني الفحل يعشق طيزها الجميلة، وطيزها الشبقة تعشق زبّه الكبير. لقد قضت شهوتها مرّات لا تعدّ ولا تحصى.

قال: قضت شهوتها من نيك الطيز؟

قالت: طيزها كانت جائعة جدّا لزبّه الكبير كالذراع، الصلب كالحجر. ناك طيزها به نيكا شديدا يكاد يكون بلا رحمة حتّى أشبعها نيكا وخرجَت.

قال: لأنّك عرفْتِ ذلك عن طريق التجسّس، لا نستطيع أن نبدي لهما أنّنا نعرف شيئا.

قالت: لقد حفر طيزها حفرا، وهو يدحمها دحما شديدا، وكسّها البكر يجري كالنهر. ابني فحل فحيل، يعرف كيف ينتقي الطيز الفاجرة الجائعة، ثمّ يشبعها نيكا بزبّه الكبير القويّ، الذي لا يشبع ولا يتعب.

قال: هل تفخرين بما فعل؟ هل يعجبك أنّه ناك طيز أخت خطيبته؟

قالت: طيزها جميلة وفاجرة، صُنعت من أجل زبّه الكبير. هل كنت تريده أن يتركها للمنحرفين الحمقى الذين لا يستطيعون أن يشبعوها نيكا؟

قال: وماذا عنها؟ هل هي عاهرة كما كنت تقولين؟

قالت: لقد وهبَت طيزها الجميلة لزبّ ابني الفحيل. لا أستطيع أن أكرهها رغم أنّ ذلك انحراف.

قال: لأنّ طيزها جميلة وزب ابنك كبير، يستطيع أن ينيكها كما يشاء رغم أنّها أخت خطيبته؟

قالت: ماذا يفعل؟ لا يستطيع أن ينيك خطيبته حتّى ليلة الدخلة.

قال: لا ينيك طيز خطيبته، لكن ينيك طيز أختها؟

قالت: نعم.

قال: وماذا سيفعل بعد ليلة الدخلة؟ هل سيترك أخت خطيبته؟

قالت: لا يمكن ذلك. لقد أدمنَت طيزها الشبقة زبّه الفحيل. بعد ليلة دخلتها، سينيك كسّها أيضا.

قال: كسّ أخت خطيبته؟

قالت وهي تستلقي على ظهرها على السرير وتفتح رجليها بشبق: نعم، لكن اهتمّ الآن بكسّي. ما رأيت جعل كسّي يجري كالنهر؛ فالعقه حتّى يجفّ.

قال عندما رأى الشريط اللاصق على كسّها: ما هذا الذي على كسّك؟

قالت: اضطررت أن ألصقه حتّى لا يسيل ما فيه على الأرض. انزعه، واشرب كلّ ما فيه.

نزع الشريط اللاصق، وبدأ يمصّ ويلعق كسّها. بعد قليل، صارت تسقيه المنيّ. شربه كلّه بنهم، وقضت شهوتها، وقبّلَته على شفتيه.

قالت: أنت زوج رائع. في المرّة القادمة، سأجعلك تلعق فقحتي كما فعل ابني بعاهرته الصغيرة.

-----------------------------------------------------------------

بينما شرب أبي منيّي من كسّ أمّي، نكت طيز سها وملأتها منيّا.

كان أبي جالسا وحده عندما جلست في مكاني على الأريكة كما أجلس في بيت أهل خطيبتي.

جاءت أمّي تلبس ثوبا فاضحا مثل ثوب سها. انحنت وهي تتظاهر أنّها تصلح شيئا فانكشفت طيزها جميعا ورآها ورأيتها.

قلت: طيز أمّي رائعة.

قال لما خرجت أمّي: ماذا قلت؟

قلت: قلت أمّي جميلة.

قال: ليس ذلك ما قلت.

قلت: قلت طيز أمّي رائعة، وهي كذلك. ألا توافق؟

قال: لا يجوز أن تتكلم عن أمّك هكذا. هي ليست عاهرة.

قلت: كلّ النساء لهنّ أطياز. الطيز الرائعة لا تجعل المرأة عاهرة. تجعلها جميلة.

قال: ما قلت قلّة أدب.

قلت: أمّ خطيبتي لا يزعجها أن أقول لها إنّ طيزها رائعة، بل تبتهج بذلك. إنّه إطراء، وليس قلّة أدب، ولا تحرّشا.

قال: لا يجوز أن تقول ذلك لأمّك، ولا لأمّ خطيبتك.

قلت: هل تنيك طيز أمّي؟

قال: ماذا تقول؟ هل جننت؟

قلت: لا. سألتك لأنّ أبا خطيبتي لا ينيك طيز زوجته. هل ذلك ممنوع؟

قال: أنا وأمّك لا نفعل ذلك. لا تفعله إلّا العاهرات.

قلت: أمّي وأمّ خطيبتي لهما طيزان فاجرتان رائعتان. أليس من الخطأ ألّا تتمتّعا بهما؟ وخطيبتي لها طيز ساحرة. هل أتركها لتضيع سدى أيضا؟

قال: لا تضيع سدى. لا تستمتع بذلك النساء، ولا تفعله إلّا العاهرات.

قلت: هناك نساء تستمتع به وتتوق إليه.

قال: أمّك ليست كأولئك النساء.

قلت: هل لأنهنّ يستمتعن بذلك، أصبحن نساء شاذّات لا يشبهن باقي النساء؟ لا أصدّق أنّك تصدّق ما تقول. لا يجب أن نتّهم الناس، الذين يحبّون أشياء لا نحبّها، أو يكرهون أشياء نحبّها، بأنّهم شاذّون، أو حمقى، أو مجانين.

قال: لا أتّهم أحدا، لكنّهنّ مختلفات.

قلت: هل طلبت منها ذلك وأبت؟

قال بعد صمت وتردّد: نعم.

قلت: إذن المشكلة فيها.

قال: ليست هناك مشكلة في أحد. لا تحبّه، وانتهى.

قلت: إن كانت طيزها بكرا، لم تجرّبه قطّ، فالمشكلة منك.

قال: قلت ليست هناك مشكلة.

قلت وأنا أقوم: بل هناك مشكلة كبيرة.

أشرت لأمّي أن تتبعني.

-----------------------------------------------------------------

كانت أمّي جاثية على يديها وركبتيها على سريرها، وكنت خلفها أدفع وأسحب زبّي في طيزها بإيقاع متوسّط، وهي تتأوّه وتدفع طيزها إليّ كلّ مرّة.

اتّصلْت بأبي.

قال: حسام؟ ماذا تريد؟

قلت: لا أريد أن أكون أغضبتك عندما تحدّثت عن طيز أمّي الفاتنة.

قال: لا يجوز أن تنظر إليها أو تتكلم عنها بهذه الطريقة.

قلت: إنّني أتكلّم عنها لأنّني فخور بها؛ فهي لا تقل جمالا وجاذبيّة عن طيز خطيبتي.

قال: لا يجوز ذلك.

قلت: لا يمكن تجاهلها حتى لو حاولَت أن تخفيها. أنت رجل سيّئ الحظّ لأنّك لم تستطع أن تستمتع بباطن تلك الطيز الحامية الملتهب كما يجب.

قال: معظم النساء لا تحبّ ذلك.

قلت: نحن نتكلّم عن أمّي لا عن معظم النساء. طيز أمّي الساحرة مصنوعة للمتعة، كاملة الأوصاف. أنا متأكّد أنّها تستطيع أن تستمتع بزبّ كبير يمطّ الفقحة إلى أقصاها، ويحشوا أحشاءها إلى أقصاها، ويحفر طيزها حفرا، ويقوّر جوفها بشبق وشغف حتّى يترك طيزها مفتوحة كباب مغارة تصفر فيها الرياح.

قال: هذا الكلام لا يقوله إلّا منحرف.

قلت: أمّي تستحقّ أن تحلب الزبّ الكبير بطيزها الفاتنة حتّى يملأها منيّا حارّا لزجا.

قال: تتكلّم عن أمّك كأنّها عاهرة.

قلت: في النيك، كلّ النساء عاهرات، وكلّ الرجال منحرفون. الذي يستحي لا ينجب أولادا، ولا يستمتع.

قال: لكنّك تتكلّم عن أمّك.

قلت: أمّي امرأة جميلة تستحقّ أن تستمتع بالزبّ الكبير في طيزها التي تتفجّر جمالا وشهوة أكثر من أطياز العاهرات وغيرهنّ. ما لي وما لباقي النساء؟

قال: لو سمعَتك أمّك تتكلّم عنها كذلك لغضبَت وشعرَت بالإهانة.

قلت: لو سمعَتني أمّي أتكلم عن طيزها الساحرة، لشعرَت بالفخر. لو سمعَتك أنت تتكلّم عنها هكذا، لشعرَت بالإهانة.

قال: لا أحد يجرؤ أن يتكلّم عن أمّه كما تتكلّم عن أمّك.

قلت وأنا أمسك حجبتي أمّي وأنيك طيزها بشدّة: إنّني أجرؤ أن أفخر بطيز أمّي الرائعة، وأشعر بحظّها السيّئ معك. أحبّها، وأحبّ طيزها الساحرة.

كانت تتأوّه بصوت خفيض وهي تدفع طيزها إلى زبّي كلّ مرّة.

قال: هذا لا يقوله ابن عن أمّه.

قلت: هؤلاء الأبناء مجانين. يجب أن يذكّروا أمّهاتهم أنّهنّ جميلات، وأطيازهنّ ما زالت جذّابة، تخلب اللبّ، وتحلب الزبّ.

قال: أظنّ أنّك أنت المجنون.

قلت: المهمّ ألّا تغضب عليّ بسبب اختلاف الرأي هذا.

قال: لن أغضب عليك، لكن أنصحك ألّا تخبر أمّك برأيك.

قلت: سنرى. شكرا لك.

قالت وأنا أنهي الاتّصال: إنّني أقضي شهوتي.

قلت وأنا أدكّ طيزها دكّا: إنّك أمّ عاهرة، لكنّ أبي لا يعلم.

انتفضَت وارتعشَت، واختلجَت فقحتها حول زبّي، ثمّ هدأَت.

نزعْت زبّي من طيزها، وقبّلْت جميع ثقوبها، ومصّت زبّي قليلا.

-----------------------------------------------------------------

جاءت سها وأمّي وأختي في نفس الوقت الذي عدت فيه، وجلسَت أمّي بجانب أبي. وجلست أختي على الأريكة المنفردة. وحشرَت سها نفسها بجانبها.

همست أمّي لأبي: زبّ ابني صلب كالحجر. سأقعد في حجره، وأشعر بزبّه الكبير في شقّ طيزي.

همس باستغراب: ماذا تقولين؟ إنّه ابنك.

همست: إنّه ابني. يجب أن يعرف أنّ لأمّه طيزا فاجرة، تنافس طيزي خطيبته وأختها.

همس: لا يجوز أن يعرف ذلك.

همست: يجب أن يعرف أنّ أمّه مصنوعة للنيك كما تعرف أمّه أنّ ابنها فحل زبّه الكبير مصنوع لحفر الطيز كالنفق.

همس: لا يصحّ ذلك، يا سحر.

همست: لا تقلق. سأفعل ذلك أمامك. سأهيّجه قليلا، وأشعره أنّ طيزي جديرة بالاحترام، ولا يمكن تجاهلها.

قامت أمّي قبل أن يقول شيئا وجاءت إليّ.

قالت وهي تستدير: سأقعد في حجر ابني الوسيم.

قعدت في حجري، وتحرّكت حتّى انكشفت طيزها من تحت، وصار زبّي الصلب ممدّدا في شقّ طيزها، ثمّ صارت تحلبه بأليتيها.

همسْت وأنا أطوّقها بذراعي: هل أمّي الجميلة جائعة لزبّ ابنها الأصغر الكبير؟ هل تريده أن ينيك طيزها الفاجرة نيكا شديدا مشبعا ويتركها فاغرة فاها كالمغارة تصفر فيها الرياح.

همسَت: وتقطر منيّا؟

همسْت وأنا أمسك نهديها وأعصرهما أمام أبي: لا يجوز أن تقطر منيْا؛ لأن أبي سيشربه. هل شرب منيّي من كسّك العاهر؟

همسَت وهي تنزل يديّ عن نهديها: طبعا وأعجبه كثيرا. يبدو أنّ منيّك لذيذ.

همسْت: ستذوقينه وتعرفين.

همسَت: انظر. أبوك لا يعجبه أن زبّ ابنه الأصغر الكبير يتمتّع بظاهر طيز زوجته الشبقة.

همسْت: ماذا سيفعل عندما يعلم أنّ زبّ ابنه الأصغر الكبير يتمتّع أكثر بباطن طيز زوجته الشبقة الملتهب؟

همسَت: سيعلم أنّ طيز زوجته الفاجرة مصنوعة من أجل زبّ ابنه الأصغر الكبير.

همسْت: متى سيعلم أنّ زوجته الفاتنة مصنوعة من أجل زبّ ابنه الأصغر الكبير أيضا؟

همسّت وهي ترفع يديّ إلى نهديها: سيعلم ذلك اليوم.

همسْت وأنا أعصر نهديها وأقرص حلمتيها: إن ظلّت طيزك الفاجرة تفعل هذا سأنيكها أمامه الآن.

همسَت وأنا أنزل يديّ إلى حجرها: ستنيكها أمامه، لكن يجب أن تصبر. لا يجوز أن تنيكها الآن، لكن يجب أن يكون زبّك الكبير جاهزا لذلك.

همسْت وأنا أرفع مقدمة ثوبها ببطء حتى انكشف كسّها العاري لأبي: هو جاهز.

همسَت وهي تباعد بين ركبتيها ليرى كسّها: أعلم طبعا. ما زال طعمه في طيزي، وأشعر به تحتها. لقد انتهت مهمّتي الآن؛ فأنا وزبّ ابني الكبير جاهزان.

قامت عن حجري، ورجعَت إلى جانب أبي.

همسَت: زبّ ابنك الأصغر الكبير جاهز لحفر الأطياز. أرأيت كيف هاج حتّى عصر نهديّ، وقرص حلمتيّ؟ لكن لا ألومه؛ فقد هيّجته كثيرا.

هزّ رأسه باستسلام.

قالت سها وهي تقوم وتمشي باتجاه أبي: عمّي مروان، هل أستطيع أن أسألك سؤالا وحدنا.

قال أبي: طبعا.

سها أخذت بيده، وقادته إلى حجرة المكتب، وأمّي أخذت بيدي، وقادتني إلى حجرة نومها.

-----------------------------------------------------------------

قعد أبي في كرسيّه خلف مكتبه، فاستدارت سها، وانحنت فانكشفت طيزها أمامه.

قالت وهي تفتح طيزها بيديها: عمّي مروان، هل فقحتي جميلة؟

كان قد انعقد لسانه ممّا رأى.

قال بعد فترة: ماذا تفعلين؟ ما هذا؟

قالت: هل رأيت فقحة امرأة بجمال فقحتي؟

قال: لا، لكن غطّي نفسك.

قالت بتكسّر: قبّل فقحتي؛ لأعرف أنّك تصدقني القول.

قال: إنّني متزوّج. لا أستطيع أن أفعل ذلك.

قالت: هل خالتي سحر تجعلك تقبّل فقحتها ما شئت؟

قال: لا يجوز هذا الكلام.

قالت: هل تفعل؟

قال: لا.

قالت: إذن قبّل فقحتي.

بعد تفكير وتردّد، قبّل فقحتها قبلة خفيفة.

قالت: عمّي مروان، ما هذا؟ قبّل فقحتي قبلة حارّة، وأدخل لسانك فيها. لقد فتحها ابنك بزبّه الضخم؛ ستجد لسانك يدخل فيها بسهولة ويسر.

بعد قليل، قبّل فقحتها، وأدخل فيها لسانه، فدخل، فعصرته بفقحتها وهي تتنهّد.

قالت: أدخل لسانك أعمق. مصّ طيزي. اشرب رحيق طيزي.

قال: وهل لطيزك رحيق؟

قالت: طبعا. الطيز التي تعشق الزبّ الكبير لها رحيق كالكسّ وألذّ. لا تقلق؛ فإنّ طيزي الشهيّة نظيفة، وإلا لما لمسها ابنك. مصّها، والعقها، وتمتّع بها؛ فإنّ ذلك قد لا يحدث مرّة أخرى.

صار يقبّل ويمصّ فقحتها ويدخل فيها لسانه، وهي تتأوّه وتتلوّى، وتدفع طيزها في وجهه. ذلك زاد رغبته، وصار يمصّ ويلعق فقحتها بنهم، وصارت تدفع المنيّ في فمه، وهو يشربه بتلذّذ.

قالت: هل طيزي لذيذة كما يقول ابنك؟

قال: نعم.

عاد إلى مصّ ولعق فقحتها وشرب المنيّ منها، وظلّت تتلوّى وتتأوّه.

قالت: لا تتوقّف حتّى أقضي شهوتي. كسّي أصبح يجري كالنهر. أسرع حتّى لا يغرق عسله الأرض، ويذهب سدى، ويفضحنا أيضا. مصّ والعق طيزي.

أكل فقحتها بنهم، وأسقته جميع المنيّ.

قالت وهي تشهق: إنّني سأقضي شهوتي.

مصّ ولعق فقحتها بشراهة، وانتفضَت وارتعشَت، واختلجَت فقحتها حول لسانه، وظلّ يلعقها ويمصّها حتّى هدأَت وصارت تلهث.

قالت: هل تظنّ أنّ طيزي الفاجرة تستحقّ زبّ ابنك العملاق أن ينيكها ويحفرها كالمغارة تصفر فيها الرياح؟

قال: نعم.

قالت: إذن لا تظنّ أنّني عاهرة لأنّي أصبحت ملك زبّه الفحيل يفعل بي ما يشاء ولا أعصي له أمرا.

قال: لا طبعا.

قالت سها وهي تقعد على حافة المكتب: أبي شرب منيّ ابنك اللذيذ من طيز أمّي أيضا.

قال أبي: ماذا؟ أبوك شرب منيّ حسام من طيز أمّك؟

قالت: طبعا، فهو زوجها. من سيشربه إذن؟

قال: هل حسام له علاقة مع أمّك؟

قالت: سهام الوحيدة التي لا ينيكها حسام في كسّها ولا طيزها حتّى ليلة الدخلة؛ لأنّها فتاة مؤدّبة، وهو من أسرة محافظة. إنّه ينيك أمّي وأختي سهاد في جميع ثقوبهنّ، وأبي وزوج سهاد كلاهما يشرب منيّ ابنك من كسّ وطيز زوجته.

قال: وسهام لا تعترض؟

قالت: لا. عرضْت عليها أن أبادلها وأصبح خطيبة حسام مقابل أن ينيك طيزها فورا فلم ترضَ.

قال: حسام يفعل ما يشاء برضا الجميع. لم أتوقّع قطّ شيئا مثل هذا.

قالت: هل عرفْت ما يجب عليك أن تفعل؟

قال: ماذا؟

قالت: أبي شرب منيّ حسام اللذيذ من طيزي وكسّ وطيز زوجته. أنت شربْت منيّ حسام اللذيذ من طيزي فقط.

قال: ماذا؟ أنا شربت منيّ حسام من طيزك؟

قالت: نعم. من أين ظننت تلك اللذّة جاءت؟ ماذا يجب أن تفعل الآن؟

قال: ماذا يجب أن أفعل؟

قالت: يجب أن تشرب منيّ حسام من كسّ وطيز زوجتك.

قال: لا يمكن لزوجتي أن تدع ابنها ينيكها.

قالت: إن كان كذلك، فإنّك ستضطرّ أن تشرب منيّ ابنك اللذيذ من طيزي. لكن ماذا يحدث إن هاجت زوجتك وخضعت لزبّ ابنها الفخم؟

قال: مُحال.

قالت: إن حدث، يجب أن تقوم بواجبك كزوج وتشرب منيّ ابنك اللذيذ من كسّها وطيزها السعيدين الشبعين نيكا.

قال: لا يمكن أن يفعلا ذلك.

قالت: هل اتفقنا أنّهما، إن فعلاه، يجب أن تشرب المنيّ الحارّ اللزج من كسّها وطيزها المنهكين؟

قال: اتفقنا.

قالت: وماذا سيحدث إذا اكتشفنا الآن أنّ ابنك الهائج ينيك طيز أمّه الشبقة، وأنّها تتلذّد بزبّه الكبير في طيزها كما لم تتلذّذ بشيء غيره قطّ؟

قال: ماذا سيحدث؟

قالت: ستنتظر حتّى يشبعها نيكا، ثمّ تذهب فتشرب منيّه اللذيذ من طيزها كما شربْته من طيزي.

قال: هل سأقول لها دعيني أشرب المنيّ من طيزك؟

قالت: لن تقول شيئا. الزوجة العاهرة تعرف أنّ على زوجها أن يشرب منيّ عشيقها من كسّها وطيزها. ستكون جاهزة لذلك.

قال: لن يحصل شيء من ذلك.

قالت وقد أخذت هاتفها: سنرى الآن.

أرسلَت إشارة، ثمّ فتحَت هاتفها.

قالت وهي تريه الهاتف: لحسن الحظّ خاب أملك. ابنك فحل فحيل، وزوجتك امرأة شبقة ذات جسد فاجر، تعرف لأيّ زبّ تخضع وتستكين.

-----------------------------------------------------------------

الحلقة الخامسة والعشرون

أبي شاهد بذهول وأنا خلف أمّي في فراشها أدفع زبّي في طيزها بشدّة وشهوة، وتدفع طيزها إلى الخلف بقوّة وشبق.

قالت أمّي: هل تحبّ نيك طيزي الجائعة كما تحبّ نيك طيز سها الفتيّة؟

قلت: ليس هناك ابن محترم في العالم يحبّ طيز امرأة كما يحبّ طيز أمّه الفاجرة المصنوعة لزبّه الكبير أكثر من أيّ طيز أخرى.

قالت: ألا تودّ لو أنّك الآن تنيك طيزها بدلا عن طيزي؟

قلت: سها ملك زبّي أفعل بها ما أشاء. لو أردت أن أنيك طيزها الآن، لفعلْت، ولما منعني مانع. أنا هنا أنيك طيز سحر الساحرة لأنّني أعشقها وأشتهيها.

قالت: وأنا ملك زبّك. تستطيع أن تنيكني كما تشاء. تستطيع أن تنيك كسّي أيضا.

قلت: طبعا أنت ملك زبّي الكبير. سأفعل بك ما أشاء، وسأنيكك كما لا تُناك العاهرات.

قالت: أنت ابن رائع.

قلت: وأنت أروع أمّ في العالم. هل أدمنَت طيزك الرائعة زبّي الكبير؟

قالت: طبعا. لن تستطيع أن تعيش بدونه بعد الآن.

قلت: لا تخافي. سأنيك طيزك نيكا شديدا حتّى الشبع وزيادة. لن تعيش طيزك الجميلة بدون زبّي الكبير. ولن يعيش زبّي الكبير بدونها فذلك حمق وعذاب.

قالت: أعلم.

قلت وأنا أسارع النيك: والآن سأدحم طيزك دحما.

قالت وهي تلهث: احفرها كالنفق.

قلت: سأحفرها كالمغارة تصفر فيها الرياح.

اشتدّ النيك أكثر، وبلغَت الذروة.

قالت وهي تشهق: إنّني أقضي شهوتي.

قلت: اقضيها على زبّ ابنك القويّ. أري ابنك الأصغر كم تعشقين زبّه الكبير.

انتفضَت وارتعشَت، ودككت طيزها دكّا حتّى هدأَت وصارت تلهث.

قالت وهي تلهث: زبّك الكبير أروع شيء في العالم.

قلت: وكذلك طيزك الملتهبة. لذلك زبّي لا يشبع منها.

قالت: نكها ما شئت.

قلت وأنا أسارع النيك: سأفعل.

قضت شهوتها مرارا وتكرارا، وأبي وسها يشاهدان، وأبي لا يصدّق ما يرى.

قال: إنّه لا يشبع ولا يتعب.

قالت سها: وهل الذي يشبع ويتعب يستطيع أن ينيك ما شاء من الأطياز الفاجرة الشبقة، وتخضع النساء لزبّه الكبير هكذا؟

قال: لا أظنّ.

ظلّا يشاهدان حتّى قذفْت منيّي في أعماق طيز أمّي، ثمّ نزعْت زبّي منها. جثوت أمامها، ومصّت زبّي حتّى صار يتصلّب.

قلت: سأعود بعد قليل. ظلّي مكانك كما أنت؛ فلم أشبع من طيزك اللذيذة.

قالت سها: اذهب الآن. طيزها الشهيّة جاهزة للأكل. كلها بنهم. لقد استحقّت ذلك. لا تشعرها أنّك تكره ما تفعل، ولا تكره ما تفعل. إنّه لذيذ. قد تحبّ أن تعرف أنّك شربْت منيّ ابنك اللذيذ من كسّها عندما أكلْته قبل أن تقعد في حجره، وتهيّج زبّه، وتجهّزه لطيزها أمامك، وكان لذيذا طبعا.

قام أبي كالسكران، واتّجه إلى حجرة نومه.

-----------------------------------------------------------------

لم تستغرب أمّي عندما لامست شفتا أبي فقحتها اللزجة، لكنّها ارتجفَت، وارتعشَت فقحتها؛ فقد كان ذلك بداية عصر جديد تشبع فيه نيكا بزبّي في جميع ثقوبها كما لم تحلم قطّ. كان أبي قد شرب جرعتين من منيّي بدون علمه، لكن لم يكن متحمّسا كثيرا لما يفعل رغم علمه أنّها تجربة ممتعة. كان يدرك معنى ما يفعل، وقد سمعه بإذنه منّي. أصبحت أمّي ملكا لزبّي أنيكها كما أشاء، كما أفعل مع أمّ خطيبتي وأختيها، وإذعانا بذلك، يشرب منيّي من كسّها وطيزها.

وهو غارق في أفكاره، لعق ظاهر فقحتها وأدخل طرف لسانه فيها برفق. كانت تتلوّى وتتأوّه وتدفع طيزها في وجهه لكن بدون أن تتكلّم. وذلك كان يشجّعه أن يلعق طيزها ويمصّها بحماس.

إن كانت قد شبعَت نيكا مؤقّتا، فإنّني لم أشبع منها ومن طيزها الفاجرة، التي قضت عمرها محرومة من متعة النيك. كنت أشاهد ما يحصل من بعيد، وزبّي صلب كالحجر، وينبض بشهوة. انتظرْت حتّى صار يمصّ فقحتها بنهم ولا يزعجه أنّه يشرب منيّي اللزج منها، ثمّ خرجْت إليها.

كانت ما زالت على يديها وركبتيها. جثوت على الفراش أمامها، ودفعْت زبّي الصلب في وجهها، فابتسمَت وأخذته في فمها، وصارت تمصّه بشعف وتنيك به حلقها. بعد دقيقة أو دقيقتين، أمسكْت رأسها وصرت أنيك حلقها. رآها تفعل لزبّي شيئا لم تفعله له قطّ.

قلت له عندما التقت أعيننا: طيز أمّي لذيذة.

قال: نعم.

قالت: ومنيّ ابني لذيذ. أليس كذلك، يا مروان؟

قال: بلى.

قالت: زبّك القوي لا يشبع.

قلت وأنا أدخل زبّي في حلقها: لا يشبع من ألذّ الأشياء. كلّ ثقوب أمّي لذيذة، وكل جسدها الفاجر مصنوع لزبّي الكبير.

تابعَت مصّ زبّي بعمق وناكت حلقها به، وتابع أكل طيزها وشرب المنيّ منها حتّى قضت شهوتها.

صفعْت وجهها بزبّي وهي تشهق وترتعش.

قلت: اقعد بجانبها وافتح طيزها الفاتنة بيديك. سأنيكها بزبّي الغليظ.

قعد بجانبها، وفتح طيزها، وصرت أسكب على فقحتها السائل الزلق، وأدخل أصابعي فيها حتّى دخلت أصابعي الأربعة عن آخرها، وهي تتلوّى وتتأوّه.

قال وأنا أخرج أصابعي من طيزها: هذا لا يؤلمها؟

قلت وأنا أدفع زبّي في طيزها لأصله: هذه الطيز الرائعة مصنوعة لهذا الزبّ الكبير. تتلذّذ به، ولا تتألّم. أدمنته وأدمنها.

قالت بتنهّد: إنّه لذيذ جدّا. نك طيزي العاهرة به.

قلت وأنا أنيك طيزها بإيقاع متوسّط: لا تقلقي. سأشبع هذه الطيز الجائعة نيكا بزبّي الكبير الذي لا يشبع.

اشتدّ النيك، وصارت تدفع طيزها إلى الخلف بشغف وشهوة.

قلت: هل ترى كم هي رائعة وجائعة هذه الطيز الشبقة؟ سأظلّ أنيكها حتّى تشبع.

دحمْت طيزها دحما، وقضت شهوتها مرّات عديدة.

قلت وأنا أنزع زبّي من طيزها: استديري. سأقذف منيّي في فمك.

استدارت، ومصّت زبّي بشراهة حتّى قذفْت منيّي. مصّت زبّي قليلا، ثمّ قامت ورفعَت وجهها، وغرغرَت، وهو ينظر إليها بذهول، ثمّ بلعَته كلّه، وابتسمَت.

قالت: منيّك ألذّ شراب في العالم.

قلت: وأمّي أجمل وألذّ عاهرة في العالم.

قالت وهي تداعب زبّي بيدها وهو يزداد صلابة: سيبيت حسام في فراشي الليلة؛ فإنّه لم يشبع من أمّه العاهرة الشبقة.

قام، وخرج من الغرفة وهي تأخذ زبّي في فمها؛ فقد صارت ملكا خالصا لزبّي.

-----------------------------------------------------------------

زبّي تصلّب في فم أمّي بسرعة، وبدأْت أنيك حلقها به وهي تدفع رأسها إليّ بشغف.

قالت وهي تقوم: لقد رضي أبوك.

قلت وأنا أعصر طيزها بيديّ: طبعا. أنت الآن ملك خالص لزبّي الكبير. استديري، وسأنيك كسّك الجائع وطيزك الفاجرة بزبّي الهائج.

استدارت، وكان كسّها غارقا في عسله، فأخذ زبّي عن آخره. أمسكْت حجبتيها، ونكتها بشدّة، فصارت تتأوّه وتدفع كسّها إليّ ليأخذ زبّي كلّه كلّ مرّة.

قالت: أحبّ زبّك الرائع. نكني. احفر كسّي به.

قلت وأنا أدكّ كسّها دكّا: سأفعل ذلك.

قضت شهوتها بضع مرّات، ثمّ قلبْتها على ظهرها، وضغطت رجليها إلى أسفل إلى الفراش، وأنا أمسك كاحليها، ثمّ صرت أدحم كسّها دحما، وهي تتأوّه وتشهق وتغرق زبّي في عسلها.

قالت: إنّني أقضي شهوتي.

قلت: ستقضينها مرارا وتكرارا.

قضت شهوتها مرّات عديدة، وعسل كسّها أغرق فقحتها، فدفعْت زبّي فيها، فدخل عن آخره. تابعْت النيك الشديد لكن في طيزها.

قالت وهي تلهث: طيزي تعشق زبّك الرائع.

قلت: طيزك الملتهبة ستشبع نيكا حتّى الثمل.

قالت: زبّك لذيذ جدّا. لا تتوقّف عن نيك طيزي به.

قلت: زبّي لا يشبع؛ فلا تخافي.

قالت: زبّك أروع زبّ في العالم.

قلت: وهذه الطيز الفاجرة لا مثيل لها.

قالت: تمتّع بها كما تشاء؛ فإنّها لك وحدك.

قلت: نعم، لي ولزبّي الكبير فقط.

قالت: إنّني أقضي شهوتي.

تابعْت دكّ طيزها، وتابعَت قضاء شهوتها مرّات ومرّات.

قلت: انقلبي على يديك وركبتيك.

جثت على يديها وركبتيها، وسكبْت بعض السائل الزلق في طيزها، ثمّ تابعْت النيك، وأنا أمسك حجبتيها.

كانت تلهث، وتتأوّه، وتشهق، وتدفع طيزها إلى الخلف بشغف، وأنا ألقمها زبّي كلّه كلّ مرّة.

قالت: هذه الليلة أسعد ليلة في حياتي.

قلت: وحياتي.

قالت: إنّني أقضي شهوتي مرّة أخرى.

قضت شهوتها مرّات، ثمّ جعلْتها تركب زبّي وتنيك طيزها به حتّى تعبَت وانكفأَت عليّ.

بطحْتها على وجهها، وأضفت قليلا من السائل الزلق إلى طيزها، واخترقتها بزبّي، ثمّ صرت أدحم طيزها من فوق، وهي تقضي شهوتها مرّة بعد مرّة.

قلت: سأملأ طيزك الملتهبة بمنيّي الحارّ.

قالت: افعل؛ فإنني أقضي شهوتي.

قضت شهوتها، وملأْتُ طيزها منيّا، فمصّت زبّي، ثمّ اضطجعَت على جانبها، وراحت في النوم. حضنْتها من الخلف، وأنمت زبّي في شقّ طيزها، ونمت.

-----------------------------------------------------------------

بعد جولة سريعة في الصباح الباكر في فم أمّي وبين نهديها الكبيرين وفي كسّها الرائل، نكت طيزها الملتهبة نيكا شديدة، وقذفت في أعماقها. سقت أبي منيّي من طيزها قبل أن يذهب إلى العمل، وأنا أستعدّ للذهاب إلى العمل.

سها مصّت زبّي في السيّارة وأنا أوصلها إلى البيت. عندما رجعت من العمل، نكت أمّها، وملأت طيزها منيّا لأبيها، وأعدتها معي.

ذهلت سهر عندما جاءت لتجد سها عارية وجاثية على ركبتيها على الأريكة، وأنا أنيك طيزها بشدّة، وهي تتأوّه، وتدفع طيزها إلى زبّي بشغف.

قالت سهر بعد أن فقدت النطق لثوانٍ عديدة: ماذا تفعلان؟ هل تخون خطيبتك مع أختها؟

قلت وأنا ما زلت أدحم طيز سها: لا طبعا. وهل أخوك خائن؟ إنّني أتمرّن لأكون جاهزا في ليلة الدخلة.

قالت: تتمرّن مع أختها؟ وهل ترضى هي بذلك؟

قالت سها وهي تشهق: أنت أيضا مخطوبة. هل تريدين أن يكون خطيبك فاشلا ليلة الدخلة، أم تريدين أن يكون جاهزا حتّى لو تمرّن مع أختك؟

قالت سهر: إن كان لا بدّ من أن يتمرّن، فليتمرّن معي.

قالت سها: هل لك تجربة؟ هل كان الشباب ينيكون طيزك قبل الخطبة كما ينيك أخوك طيزي الشبقة بأروع زبّ في العالم؟

قالت سهر: لا طبعا.

قالت سها: كيف سيتمرّن خطيبك مع فتاة جاهلة لا تعرف شيئا؟ هل طيزك فاجرة؟ هل يستطيع أن ينيكها هكذا؟

قالت سهر: ألا يؤلمك هذا؟ إنّه كبير ويدفعه داخلك لأصله بلا رحمة.

قالت سها: طيزي الشبقة صُنعت من أجل زبّ أخيك الكبير، الذي لا يتعب ولا يشبع. إنّني أقضي شهوتي.

نظرت سهر إلى سها بدهشة، وسها تنتفض وترتعش، وأنا أدكّ طيزها دكّا حتّى هدأَت وظلّت تلهث.

قلت وأنا أنيك طيز سها بإيقاع أبطأ قليلا: أخت خطيبتي الجميلة لها طيز فاجرة شبقة تشبه طيز خطيبتي الفاتنة مصنوعة من أجل زبّي الكبير القويّ. لذلك أتمرّن معها. لا ينفع أن أتمرّن مع أيّ امرأة بأيّ طيز.

قالت سها: أختك لا تعرف شيئا. لا أدري ماذا ستفعل في ليلة دخلتها.

قلت لسهر: اقعدي بجانب أخت خطيبتي العاهرة الجميلة، وافتحي طيزها الشبقة بيديك لتتعلّمي.

قالت باستغراب: ماذا تقول؟

قلت: اقعدي بجانبها، وافتحي طيزها بيديك. يجب أن تتعلّمي قبل أن تتزوّجي، وتفضحي نفسك، وتفضحينا.

بعد تردّد، قعدت سهر بجانب سها. أخذْت يديها بيدي وفتحْت طيز سها بهما.

قالت سهر وهي تشاهد زبّي يدخل ويخرج من طيز سها المفتوحة بسرعة وقوة: زبّك كبير جدّا؛ يفتح طيزها فتحة واسعة.

قالت سها وهي تدفع طيزها إلى الخلف بشغف: لذلك طيزي العاهرة تعشق زبّ أخيك الكبير القويّ. زبّ أخيك الرائع يختلف عن أزباب غيره؛ فإنّه لا يتعب ولا يشبع. يظلّ ينيك الطيز الشبقة بشدّة حتّى يشبعها نيكا ويتركها مفتوحة كباب المغارة تصفر فيها الرياح.

قالت سهر: نعم، إنّه يحفر طيزك حفرا.

قالت سها: هذا ما تريده طيزي الجائعة.

قلت: وهو ما يريده زبّي الهائج.

اشتدّ النيك، وقضت سها شهوتها مرّة بعد مرّة، وسهر ترى ولا تصدّق ما ترى.

قالت سهر: هل تحبّين نيك الطيز إلى هذه الدرجة؟

قالت سها: لا أحبّ نيك الطيز. أحبّ زبّ أخيك الرائع في طيزي الشبقة. أنا وطيزي العاهرة ملك زبّ أخيك الفحيل يفعل بنا ما يشاء.

قلت: سها ستظلّ ملكي وملك زبّي الكبير إلى الأبد، حتّى لو تزوّجَت، وصار أولادها أطول منها، لكن بعد أن تتزوّج سأنيك كسّها أيضا.

قضت سها شهوتها بضع مرّات، وسهر شاردة.

قلت وأنا أدفع زبّي في وجه سهر: هل تريدين أن تذوقي طيز أخت خطيبتي اللذيذة على زبّ أخيك الكبير الشهيّ؟

قالت سهر وقد تفاجأت: ما ...؟

عندما فتحَت فمها، دفعْت زبّي داخله، وأغلقَت فمها قبل أن تلاحظ ما حدث، فأرادت أن تسحب رأسها إلى الخلف، لكن يدي كانت خلفه فمنعَته.

قلت: أنت جاهلة بريئة؛ يجب أن تتعلّمي. مصّي زبّ أخيك الكبير، وتمتّعي به وبطعم طيز أخت خطيبته اللذيذة.

جمدَت بدون حراك لثوانٍ لا تدري ما تفعل.

قلت: زبّي يريل في فمك؛ مصّيه قبل أن تختنقي.

بدأَت تمصّ زبّي وتلعقه بحذر، فصرت أدفع زبّي داخل فمها وأخرجه بحركات صغيرة، وصارت تمصّه بجرأة أكبر.

قلت: شفتاك الشهيّتان وُجدتا لمصّ زبّي الكبير وشرب منيّي الحارّ اللزج. استعملي فمك لذلك، ولا تتركيه فيضيع سدى.

مصّت زبّي بحركات أسرع ورغبة أكبر.

قالت سها وهي تقعد بجانبها: هل هذا أوّل زبّ تمصّين؟

سهر تنهدت حول زبّي إيجابا.

قالت سها: أنت فتاة محظوظة. تبدأين المصّ بأشهى وألذ زبّ في العالم.

قلت: أنا محظوظ أنّ أختي الجميلة تمصّ زبّي بشفتيها الشهيّتين، وفمها العذب الجائع للزبّ الكبير، وحلقها الحارّ المتعطّش للمنيّ اللزج.

قالت: هل يريل زبّك الكبير في فمها؟

قلت: طبعا.

قالت: لعاب زبّك اللذيذ سيزيد شهوتها وجوعها؛ فتمصّه مصّا شديدا.

صارت سهر تمصّ زبّي بنهم وأنا أنيك فمها به برفق. بعد قليل، وصل رأس زبّي بلعومها وكادت تهوع.

قالت سها: اجثي على الأرض لتأخذي زبّه الكبير داخل حلقك كمصّاصات الزبّ الماهرات: فإنّك تستحقّين ذلك.

أخذْت بيدي سهر، وسحبْتها عن الأريكة برفق، فانزلقَت عنها، وجثت على ركبتيها.

قالت سها وهي تجثو بجانبها: يجب أن تكوني عارية عندما تمصّين زبّا رائعا.

سهر لم تمانع إذ جرّدتها سها من ثيابها وتركتها عارية. عصرْت نهدي سهر برفق، وقرصْت حلمتيها بلطف، فشهقَت وارتعشَت.

عادت سهر لمص زبّي بنهم.

قالت سها: أريه أنّك ملك زبّه الكبير القويّ ليمتّعك أقصى المتعة.

مصّت سهر زبّي بشراهة، وكادت تهوع مرّة أخرى، فأمسكَت سها رأسها، وصارت تعلّمها كيف تحرّكه. بعد قليل، بلعَت سهر زبّي كلّه.

قالت سها وأنا أمسك برأس سهر وزبّي داخل حلقها عن آخره: ستصبحين مصّاصة زبّ ماهرة لأخيك الشبق.

شهقَت سهر عندما تركْت رأسها، ثمّ عادت تمصّ زبّي بنهم وتنيك حلقها به.

قالت سها: أختك ستصبح مصّاصة زبّ رائعة لزبّك الكبير. إنّها تريه أنّها ملك له ليفعل بها ما يشاء.

قالت سهر: أنا ملك زبّك الكبير. أحبّه كثيرا. افعل بي ما تشاء وما يشاء. أنا مصنوعة له.

ناكت سهر حلقها بزبّي بشغف، ثمّ أمسكْت رأسها ونكت حلقها لدقائق.

قلت وأنا أدعك زبّي دعكا شديدا: سأقذف منيّي اللزج في حلقك. غرغري به قبل أن تبلعيه.

فتحَت سهر فمها، وتفجّر منيّي وصار يصطدم بحلقها. مسحْت رأس زبّي على لسانها، ثمّ تراجعْت. رفعَت رأسها، وغرغرَت بمنيّي، ثمّ بلعَته كلّه.

رفعْتها على قدميها، وقبّلْتها قبلة حارّة، فاستجابت، وتصارع لسانانا، وأنا أجسّ وأعصر طيزها ونهديها.

قالت: زبّك ومنيّك لذيذان جدّا.

قلت وأنا أدير سهر وأدفعها إلى الأريكة: اجثي وأريني طيزك الفاجرة وفقحتها الشهيّة. سأمصّها كما مصصت زبّي وأجهّزها له.

جثت على الأريكة، وجعلْتها تدفع طيزها إلى الخلف.

قلت وأنا أضرب أليتيها بزبّي الصلب: طيزك ساحرة، وفقحتك أخّاذة. هل تريدين أن أنيك طيزك الشهيّة بزبّي القويّ كما أنيك طيز سها؟

قالت: نعم.

قلت: كسّك الصغير غارق في عسله أيضا. يبدو إنّه يحبّ زبّي الكبير. سأنيكه نيكا شديدا بعد أن تتزوّجي. هل تريدين ذلك؟

قالت: نعم.

قالت سها: ليكن زبّك الصلب مستعدّا؛ فإنّ طيز أختك جائعة جدّا. ستأكل زبّك الكبير أكلا.

قلت وأنا أفتح طيز سهر بيديّ: طبعا. ستأكله حتّى الشبع وزيادة. أخوها سيدلّعها ويدلّع طيزها أيّما دلع.

قالت سها: هل تشعرين بجوع طيزك الفاجرة البكر لزبّ أخيك الكبير الهائج، الذي يتفلّت يريد أن يحفرها حفرا؟

قالت سهر: نعم.

قالت سها: سيشبع طيزك الجميلة نيكا، ثمّ ينيكها حتّى الثمل. سترين أنّ زبّ أخيك الكبير أروع شيء في العالم. إنّه لا يتعب ولا يشبع.

قلت: وكيف سيشبع زبّي الشبق من هذه الطيز الفاتنة؟ إنّه سيكتشف ملذّاتها ويتمتّع بها ما شاء.

قالت سها وهي تعصر زبّي بيدها: زبّك الكبير صلب كالحجر. لا يستطيع أن يصبر عن طيز أختك الفاجرة. إنّه يكاد أن ينقضّ عليها.

قلت وأنا أجثو وما زلت أفتح طيز سهر: سيصبر قليلا، ثمّ ينيكها كثيرا؛ فهو يعلم أنّها ضيّقة كثقب الإبرة، وحامية كالجمرة.

قالت سها: لا تخافي. سيفتح طيزك برفق حتّى تبلع زبّه السمين بلعا. أخوك يعرف كيف يدلّع الأطياز المصنوعة من أجل زبّه الكبير.

قلت: الآن سآكل هذا القنفع الأرجوانيّ الشهيّ.

صارت سهر تشهق وتتلوّى، وأنا اقبل فقحتها وأداعبها بطرف لساني، وفقحتها انقبضت.

قلت: فقحتك الصغيرة لذيذة. سأتمتّع بها كما تمتّعتِ بزبّي الكبير.

تفتّحت فقحتها مع اللعق والمصّ، وصارت تتنهّد وتدفع طيزها في وجهي.

قالت سها: هل تشعرين أنّ فقحتك الصغيرة مصنوعة لزبّ أخيك الكبير؟

قالت سهر وهي تتنهّد: نعم.

قالت سها: كسّك يريل كالطفل لأنّ طيزك جائعة.

قالت سهر: طيزي شبقة وجائعة.

قالت سها: إنّها في أيدٍ أمينة. أخوك لن يتركها حتّى يفتحها فتحا ويشبعها نيكا ويجعلك أسعد عاهرة صغيرة.

رجفَت سهر، واختلجَت فقحتها تحت لساني.

صرت أمصّ وألعق فقحتها بنهم وهي تتأوّه وتتلوّى وتدفع طيزها في وجهي بشدّة متزايدة.

قالت وهي تشهق: إنّني سأقضي شهوتي.

قالت سها: لقد اعترفت طيزك الجميلة أنّها طيز عاهرة مصنوعة لزبّ أخيك الكبير.

انتفضَت سهر وارتعشَت، واختلجَت فقحتها تحت لساني، فأكلْتها بشراهة حتّى هدأَت وصارت تلهث.

كان كسّها كالبحيرة. لعقْته بلطف حتّى صارت تتأوّه وتدفعه في وجهي. مصصته وشربْت عسله بتعطّش حتّى انتفضَت.

ارتعشَت، وتدفّق عسل كسّها كالشلّال لأشريه وأمصّ كسّها من أجل المزيد. عندما هدأَت واسترخت، تركْت كسّها.

قالت سها وهي تأخذ بيد سهر: تعالي أساعدك لتجهّزي طيزك البكر لزبّ أخيك الكبير. سيكون هذا عرسا لطيزك العاهرة.

-----------------------------------------------------------------

الحلقة السادسة والعشرون

رجعت سها وسهر، وجثت سهر على الأريكة، ودفعَت طيزها إلى الخلف بلا حياء، وقعدَت سها بجانبها.

قالت سها وهي تفتح طيز سهر بيديها: طيز أختك الفاجرة طوع أمرك وأمر زبّك الهائج. جائعة لزبّك الكبير، ومستعدّة للنيك الذي صنعت له.

قلت وأنا أسكب السائل الزلق على فقحة سهر: ولن تندم على ذلك أبدا. أخوها سيدلّعها ويدلّع طيزها الحامية بزبّه الكبير.

دخل إصبعي الأوسط طيز سهر بسهولة، وصرت أسكب السائل، وأنيك طيزها به، وأوسّع فقحتها، وهي تتلوّى وتتأوّه. بعد قليل، حشرْت إصبعا آخر، وظللت أوسّع فقحتها. تفتّحَت وصارَت جاهزة لإصبع ثالث. دخلَت أصابعي الثلاثة عن آخرها وصرت أحرّكها إلى الداخل والخارج. صارت تدفع طيزها عكس أصابعي. حرّكْت أصابعي حركة دائريّة حتّى أصبح هناك فراغ لإصبع رابع. حشرْت إصبعي الرابع في طيزها ودخلَت أصابعي في أعماق طيزها بصعوبة. صرت أحرّك أصابعي برفق، حتّى توسّعَت فقحتها وأخرجْت أصابعي منها بسهولة.

قلت وأنا ألمس فقحتها برأس زبّي: ماذا تريد أختي الجميلة من أخيها أن يفعل بطيزها الفاتنة؟

قالت سهر وصوتها يرتجف: أريدك أن تنيك طيزي البكر الجائعة بزبّك الكبير القويّ.

قلت وأنا أضغط رأس زبّي في طيزها: هل ستكونين عاهرة مخلصة لزبّي إلى الأبد؟

قالت: طبعا. لن أعصي لك ولا لزبّك الكبير أمرا أبدا.

صارت فقحتها تتوسّع وبدأ رأس زبّي يغوص فيها. اختفى الرأس في الفقحة، وشهقَت وتوقّفْت.

قالت وهي تتأوّه: زبّك الغليظ يفتح طيزي فتحة واسعة. أدخلْه فيها لأصله. أريده كلّه في طيزي.

قلت وأنا أمسك حجبتيها وأدفع زبّي داخل طيزها دفعات صغيرة: طيز أختي الجميلة جائعة جدّا. زبّي الكبير سينيكها حتّى الشبع، فلا تقلق.

عندما دخل نصف زبّي طيز سهر، دفعَت طيزها إلى الخلف دفعتين قويّتين، فدخل طيزها لأصله.

قالت وهي تتشنّج: إنّني أقضي شهوتي. أحبّ هذا الزبّ حبّا عارما.

انتفضَت وارتعشَت، ودفعَت طيزها دفعات صغيرة لكن قويّة إلى زبّي، وفقحتها تنقبض انقباضات متتابعة، ثمّ هدأَت وصارت تلهث.

قلت وأنا أنيك طيزها بحركات طويلة عميقة: طيزك الحامية اللذيذة لم تعد بكرا.

قالت وهي تلهث: شكرا لك. نكها بزبّك الكبير؛ فإنّها تعشقه. نكها كما تشاء؛ فإنّها ملكه.

اشتدّ النيك رويدا رويدا، وصارت تدفع طيزها إلى الخلف بقوّة متزايدة حتّى بلَغت ذروتها.

ارتعشَت سهر مرّات ومرّات وهي تقضي شهوتها وأنا أنيك طيزها نيكا أشدّ فأشدّ.

قالت سها: دعني أذق طيزها الفاجرة على زبّك السمين.

عندما هدأَت سهر، نزعْت زبّي من طيزها، والتقمَته سها تمصّه بنهم وتنيك به حلقها، وكانت سهر تشاهد ذلك. سكبْت سائلا زلقا على فقحتها، وأدخلْته في طيزها بأصابعي، فصارت تتلوّى وتدفع طيزها إلى أصابعي.

قالت سها وهي ترجع زبّي إلى طيز سهر: طيزك لذيذة جدّا. سأشرب منيّ حسام اللزج منها.

قالت سهر وأنا أنيكها بإيقاع سريع: ستشربين منيّه من طيزي؟

قالت سها: ألم نجهّز طيزك لذلك؟ سأشربه من طيزك، ثمّ نتقاسمه؛ فإنّني لست عاهرة جشعة.

قالت سهر وهي تشهق: إنّني أقضي شهوتي.

قالت سها: سنستمتع كثيرا. أخوك الشبق سينيك طيزينا كما لا تُناك أطياز العاهرات.

قلت: طبعا. إنكما تستحقّان ذلك أكثر من أيّ عاهرة إن لم يكن أكثر من أيّ امرأة.

كان كسّ سهر يريل باستمرار، وهي تقضي شهوتها مرّة بعد مرّة، وسها تفتح طيزها لزبّي، الذي كان ينيكها بشدّة داخلا عن آخره كلّ مرّة.

قالت سهر: طيزي في قمّة السعادة؛ فزبّك الكبير ألذّ شيء في العالم، وطيزي تحبّه كثيرا.

-----------------------------------------------------------------

بينما أنيك طيز سهر بشدّة، دخلت علينا أختي الكبرى المتزوّجة سمر ولم نشعر بها.

قالت سمر بعد أن شاهدتنا لدقائق: ما هذا الجمال؟ ماذا تفعلون؟

تشنّجت سهر، لكن ظلّت في مكانها، وظلّت سها تفتح طيزها، وظللت أنيكها بإيقاع سريع.

قالت سمر: تنيك طيز أختك، وأخت خطيبتك تفتحها لك.

قلت: وهل كنت تريدين أن أنيك كسّها البكر؟

قالت: هل أنت مجنون؟ هذا زنا محارم.

قلت: هل يجب أن أعلّمك هذا أيضا؟ ألست متزوّجة؟ زنا المحارم يجب أن يكون زنا. نيك الطيز ليس زنا؛ فلا تتّهمينا جزافا.

قالت: لم تتوقّف ولم تبطئ سرعتك. ما هذه الوقاحة؟

قلت: لماذا أتوقّف أو أبطئ؟ هل أفعل خطأ؟ هل كنت تودّين زوجك أن يتوقّف أو يبطئ إن جاءه اتّصال هاتفيّ وهو معك؟

قالت: هل تقارن هذا بذاك؟

قلت: ما لك غضبْتِ؟ ألم تتمرّني هكذا قبل ليلة دخلتك، أم كنت في ليلة دخلتك جاهلة ساذجة؟

قالت: لم أتمرّن قبل ليلة دخلتي.

قلت: وكيف كانت ليلة دخلتك؟ هل كانت كالأحلام؟

قالت: لم تكن كما أردت.

قلت: والآن تريدين كلّ الناس أن يكونوا تعساء ليلة الدخلة حتّى لا تشعري بالغبن؟

قالت: طبعا لا. وتفعلون هذا في وسط البيت. ماذا سيحدث لو دخلت عليكم أمّي أو رجع أبي من العمل فجأة ووجدكم هكذا؟

قلت: نعم، ماذا سيحدث إن وجدا أخا وأخته يتمرّنان لتكون ليلتا دخلتيهما سعيدتين؟

قالت: هل تظنّ أبي وأمّي لن يأبها بكما كأنّكما تلعبان الشطرنج.

قلت: لعبة الشطرنج لن تؤثّر على سعادة أحد، لكن ليلة دخلة رائعة تؤثّر على باقي الزواج. انظري ما زلت تذكرين ليلة دخلتك التعيسة. أبوانا يجب أن يأبها بما يحصل، ويتأكّدا أنّنا سنكون جاهزين لليلة العرس؛ فلا تحصل معنا مأساتك.

قالت سهر وهي تشهق: إنّني أقضي شهوتي.

قالت سمر: هل تحبّين هذا فعلا؟

قالت سهر وهي ترتعش: زبّ حسام أروع زبّ في العالم. لا أريد أن ينيكني زبّ غيره. ولا يهمّني إن ظلّ كسّي بكرا أم لا.

قلت: لن يظلّ كسّك الملتهب بكرا. سأنيكه ليلة دخلتك وبعد ذلك نيكا شديدا.

قالت سمر: ستنيك كسّها ليلة دخلتها وبعد ذلك وتقول لي هذا ليس زنا محارم؟

قلت: ذاك زنا محارم. اعترضي عليه في وقته، لكن هذا نيك طيز عائليّ بريء.

قالت: لقد أصبحت المسكينة مدمنة لزبّك في طيزها.

قالت سهر: أنت المسكينة. أنا أسعد منك كثيرا. أختك الصغرى تستمتع بأروع نيك طيز، وأنت طيزك بكر، ولم يهنأ كسّك بالنيك قطّ، وأنت متزوّجة.

قالت سمر: زبّه كبير. كيف تأخذينه عن آخره بهذه السهولة؟

قالت سهر وهي تلهث: أروع أخ في العالم فتح فقحتي الصغيرة بأصابعه حتّى صارت جاهزة لزبّه الكبير، ثمّ إنّ طيزي صنعت من أجل هذا الزبّ الكبير. طبعا ستأخذه بسهولة وتستمتع به. هكذا يجب أن تُناك طيز أختك الصغرى. لذلك سأظلّ ملكا لزبّ أخي الأصغر الكبير إلى الأبد.

قالت سمر: ستظلّين ملكا لزبّه؟

قالت سهر: سأكون عاهرة مخلصة لهذا الزبّ الرائع، ولن أعصي له أمرا أبدا، بل سأدلّعه كما يدلّعني ويدلّع طيزي، وهذا لن يتغيّر ولو تزوّجت ألف مرّة.

قلت لسمر: اقعدي بجانب أختك وافتحي طيزها الشبقة لزبّي الكبير بدل سها. أنت أحقّ بذلك منها. وستعرفين أنّ هذا ليس خطأ، ولا عيبا، ولا زنا.

قالت سهر: ما تفعله لطيزي أروع ما يمكن أن يفعل أخ لأخته. أنت أروع أخ في العالم وزبّك، الكبير أحلى من العسل.

قلت: أريد أختي الصغرى أن تكون أسعد عاهرة في العالم.

قعدت سمر يجانب سهر، وسها أخذت يديها ووضعتهما على طيز سهر، ففتحَت سمر طيز سهر، وشاهدَت زبّي ينيكها بتمعّن.

قالت سها: أليست فقحتها الصغيرة جميلة وزبّه الكبير أجمل؟

قالت سمر بصوت خفيض بدون أن ترفع عينيها عن زبّي وطيز سهر: بلى.

قالت سها: ألا تستحقّ هذه الطيز الفاجرة هذا الزبّ الهائج؟

قالت سمر: بلى.

قالت سها: هل يضرّ هذا أحدا؟

قالت سمر: كلّا.

قالت سها: هل يسعد أحدا؟

قالت سهر: إنّني أقضي شهوتي.

بعد أن هدأَت سهر، نزعْت زبّي من طيزها ودفعْته في وجه سمر.

قالت سمر وقد تفاجأت: حسا ... .

عندما فتحَت فمها، دخل زبّي، وأمسكْت راسها أمنعه من الهرب.

قلت: قالت سها إنّ طيز أختك لذيذة جدّا على زبّي. تأكّدي من ذلك.

بعد تردّد قليل، بدأَت سمر تمصّ زبّي بأناة. سها وسهر كانتا تنظران إليها.

قالت سها: هذا ألذّ زبّ ممكن أن يدخل فمك.

قالت سهر: زبّ أخينا الشهيّ ألذّ زبّ ممكن أن يدخل أيّ ثقب من ثقوبك. ثقوبك جميعا ما زالت أبكارا حتّى ينيكها أخوك بزبّه الرائع.

صارت سمر تمصّ زبّي بنهم حتّى كادت تهوع.

قالت سهر: اجثي على الأرض؛ فأعلّمك كيف تأخذين هذا الزبّ السمين في حلقك عن آخره.

انزلقَت سمر عن الأريكة بدون تردّد، فجثت سها بجانبها، وجرّدتْها من ثيابها بدون مقاومة. عندما صارت عارية، صارت سهر تعدّل رأسها وتساعدها لتبلع زبّي. بعد قليل، سمر بلعَت زبّي كلّه، فأمسكْت رأسها وأبقيت زبّي في حلقها قليلا.

قالت سمر وهي تشهق: لا أصدّق. لقد بلعْته كلّه.

قالت سهر: أنت مصنوعة من أجل زبّ حسام الرائع مثلي ومثل سها؛ ستصبحين عاهرة مخلصة له مثلنا.

أخذَت سمر زبّي في فمها وصارت تنيك حلقها به بشراهة، فأمسكْت رأسها، وأبطأت حركتها، لكن ظلّت تنيك حلقها به بشغف.

قلت وأنا أميل رأس سمر إلى الخلف وأصفع خدها بزبّي: هل أنت ملك خالص لزبّي الكبير كالعاهرتين الصغيرتين؟

قالت سمر: نعم.

قلت: ريلي بين نهديك الجميلين. سأنيكهما. لن ينجو شيء من جسدك الفائر من زبّي الهائج.

رالت بين نهديها، وعصرَتهما حول زبّي، فنكتهما لدقائق.

رفعْت سمر لتقف أمامي، وقبّلْت شفتيها بحرارة. بعد قليل، كان لسانانا يتصارعان بشهوة عارمة.

قلت لسها: جهّزي طيز أختي الكبرى الشهيّة لما صُنعت له بينا أنيك طيز أختها الصغرى اللذيذة.

-----------------------------------------------------------------

قضت سهر شهوتها خمس مرّات قبل أن ترجع سها وسمر.

جثت سمر على ركبتيها في وسط الأريكة كما كانت سهر، وقعدَت سها وسهر على جانبيها وفتحا طيزها كلتاهما تشدّ ألية إلى الخارج.

قلت وأنا أجثو خلف سمر وأنظر إلى فقحتها بتمعّن: طيزك فاجرة، وفقحتك شهيّة؛ لم تصنع لتهمل أو تحرم. ستكون لذيذة مثل فقحة أختك الجميلة.

صارت سمر تشهق وتتنهّد وتتلوّى وأنا أقبّل فقحتها وأداعبها بطرف لساني. انقبضَت فقحتها قبل أن تسترخي وتستجيب للساني. صرت أدفع لساني داخل طيزها، وصارت تدفع طيزها في وجهي. توسّعَت فقحتها وأنا أمصّها وألعقها بلطف ثمّ بنهم.

قلت: طيزك لذيذة. سأستمتع بها أنا وزبّي الكبير.

ظلت تتلوّى وتتأوّه وتدفع طيزها في وجهي، وأنا أمصّ وألعق فقحتها وأدخل لساني فيها، ثمّ صارت تدفع طيزها في وجهي أشدّ فأشدّ وفقحتها ترتجف.

قالت: إنّني أقضي شهوتي. طيزي شبقة جدّا.

أكلْت فقحتها بشراهة وهي ترتعش وتنتفض، وأنا أمسك حجبتيها بإحكام حتّى هدأَت لكن ظلّت تلهث.

كسّها كان غارقا في عسله وما زال يريل. لعقت رحيقه من حوله، ثمّ صرت ألعقه، وصارت تتأوّه وتتلوّى، ويسيل لعاب كسّها على لساني. صارت تدفع كسّها في فمي، وأمصّه وألعقه بنهم، ثمّ أخذْت بظرها في فمي، وصرت أمصّه بشدّة.

قالت وهي تشهق: إنّني أقضي شهوتي.

تدفّق عسل كسّها، فشربْته كلّه، ثمّ ظللت أمصّ كسّها برفق حتّى هدأَت.

وقفْت وراءها وصرت أدعك أشفار كسّها وبظرها برأس زبّي. صارت تتلوّى ويسيل لعاب كسّها على رأس زبّي.

قلت: هل تريدين أن تجرّبي زنا المحارم، أم تريدين أن يظلّ كسّك الجائع بكرا رغم أنّه مفتوح.

قالت وهي تتنهّد: نك كسّي الصغير بزبّك الكبير؛ فقد ظلّ بكرا كثيرا. آن أوان أن يذوق الزبّ الذي صنع لأجله.

قلت وأنا أضغط رأس زبّي في كسّها: ملك أيّ زبّ هذه المرأة الفاتنة ذات الطيز الفاجرة؟

قالت وهي تدفع كسّها إلى الخلف فيبتلع زبّي شيئا فشيئا: أنا ملك زبّ أخي الأصغر الكبير الرائع.

عندما دخل زبّي كسّها عن آخره، تشنّجَت.

قالت وهي تشهق: إنّني أقضي شهوتي. زبّك الكبير هو الزبّ الحقيقيّ الوحيد الذي رأيت.

صارت تنتفض وترتعش، وتدفّق عسل كسّها فأغرق زبّي.

عندما هدأَت، أمسكْت حجبتيها، وصرت أنيكها بلطف. صارت تدفع كسّها إلى زبّي، واشتدّ النيك رويدا رويدا.

قالت: إنّني أقضي شهوتي.

انتفضَت وارتعشَت، وأغرقَت زبّي بعسل كسّها.

قلت: هل صرت تحبّين زنا المحارم؟

قالت: زبّك رائع جدّا. أعشقه مهما كان اسمه. كسّي المسكين الذي لم يعد مسكينا لم يستمتع من قبل.

قلت: سيستمتع كسّك الملتهب، وستستمتع طيزك الحامية، بزبّي الهائج حتّى الشبع وزيادة.

اشتدّ النيك، وقضت شهوتها مرارا وتكرارا.

قالت: زبّك الرائع لا يتعب ولا يشبع. لا غرْو أنّ أختك وأخت خطيبتك تعشقانه كما أعشقه.

قلت: أنتنّ الثلاث ملكه.

قالت: نعم، ملكه وطوع أمره.

قلت وأنا أنزع زبّي من كسّها برفق: لن تندمي أبدا.

قالت: أعرف.

قلت وأنا أسكب السائل الزلق على فقحة سمر: جاء وقت استمتاع هذه الطيز الفاجرة بالزبّ الكبير التي صُنعت له.

قالت بتأوّه وأنا أدخل إصبعي في طيزها: نعم. افتح طيزي البكر لزبّك الكبير.

قلت وأنا أحرّك إصبعي في طيزها: زبّي الكبير سيدلّع طيزك الجائعة، وطيزك الفاجرة ستدلّعه.

صارت تتلوّى وتتأوّه وأنا أدخل السائل الزلق في طيزها وأوسّع فقحتها، حاشرا إصبعا آخر فيها، ثمّ ثالثا، ثمّ رابعا. بعد أن وسّعْت فقحتها حتّى خرجَت أصابعي الأربعة منها بسهولة، أضفت المزيد من السائل الزلق على فقحتها.

قلت وأنا أضرب فقحتها برأس زبّي: ماذا تريد أختي الكبرى المتزوّجة من أخيها الأصغر؟

قالت: تريد أختك الكبرى من أخيها الأصغر أن يفتح طيزها البكر الشبقة بزبّه الكبير الرائع وينيكها كما لا تُناك أطياز العاهرات حتّى تشبع.

قلت وأنا أضغط رأس زبّي في فقحتها: وسينيك طيزها الفاجرة حتّى يشبع زبّه الكبير الذي لا يشبع أيضا.

شهقَت، وانقبضَت فقحتها، عندما اختفى رأس زبّي المنتفخ فيها.

قالت: زبّك كبير. سيفتح طيزي العاهرة فتحا.

قلت وأنا أمسك حجبتيها وأدفع زبّي في طيزها دفعات صغيرة متتابعة: أليست فاجرة لذلك؟

قالت وهي تدفع طيزها إلى الخلف لتستقبل زبّي: طبعا. احش طيزي بزبّك السمين.

دخل زبّي طيزها حتّى ضغطَت خصيتاي على كسّها الفائض.

قالت وهي تتشنّج وتشهق: زبّك العملاق في طيزي لأصله. إنّني أقضي شهوتي.

انتفضَت وارتعشَت، واختلجَت فقحتها حول زبّي حتّى هدأَت وصارت تلهث.

قالت سها: لقد خضعت طيزك الفاجرة لزبّ أخيك الهائج واستكانت له.

قالت سمر: نعم. أنا ملك زبّ أخي الرائع.

قلت وأنا أنيك طيزها بحركات طويلة وعميقة: أنت وطيزك النفيسة ملك زبّي الكبير.

صارت تدفع طيزها لتستقبل زبّي بنفس إيقاعي. تسارع النيك شيئا فشيئا، وصرت أنيك طيزها بشدّة.

قالت وهي تشهق: إنّني أقضي شهوتي.

قلت وهي ترتعش حول زبّي: أهلا بك في عالم النيك الرائع، وعالم نيك الطيز الأروع.

قالت وهي تلهث: أهلا بأخي الأصغر وزبّه الكبير في كلّ ثقوب أخته الكبرى العاهرة.

اشتدّ النيك بعد كلّ مرّة قضت شهوتها، وصارت تلهث أكثر فأكثر حتّى استمرّ لهاثها.

قالت وهي لا تكاد تتنفّس: نيك الطيز بالزبّ المناسب أروع شيء في العالم.

قلت: ذلك نيك الطيز الفاجرة المصنوعة لذلك الزبّ الكبير.

قالت: نعم. طيزي العاهرة مصنوعة لزبّك الكبير.

قالت سهر: لقد حفر طيزك حفرا.

قالت سمر: نعم، وكان ذلك أروع شيء في حياتي. ألم يحفر طيزك أيضا؟

قلت وأنا أنزع زبّي من طيز سمر وأدفعه في وجه سهر: ذوقي طيز أختك الكبرى اللذيذة على زبّ أخيك الأصغر الكبير.

التهمَت سهر زبّي في فمها، وصارت تمصّه مصّا عميقا نهما وتنيك به حلقها.

قالت سهر وأنا أصفع وجهها بزبّي: طيز أختي لذيذة.

قلت: اجثيا على جانبي سها. ستفتح طيزيكما العاهرتين لزبّي الكبير.

-----------------------------------------------------------------

جاءت أمّي عارية وأنا أنيك طيز سمر وسها تفتحها لي.

قالت أمّي: هل فتحت طيزي أختيك في نفس اليوم؟

قلت: طيزاهما رائعتان. مصنوعتان من أجل زبّي الكبير.

قالت سمر: أمّي، أنت عارية.

قالت أمّي: وهل تكونون عراة ولا أكون عارية فأخجلكم؟ هل تحبّين زبّ أخيك الغليظ في طيزك الشبقة؟

قالت سمر: إنّني لا أصدّق هذا. زبّ أخي العملاق لذيذ جدّا في طيزي.

قالت أمّي: لأنّ طيزك شبقة تعشق الزبّ الكبير.

قالت سمر: لا تعشق إلّا زبّ أخي الكبير. إنّني عاهرة أخي.

قالت أمّي: طبعا، فإنّك أنت وأختك تشبهان أمّكما. إنّها تعشق نيك الطيز بنفس الزبّ الكبير فقط.

قالت سمر باستغراب: بزبّ حسام الكبير؟

قالت أمّي: وهل هناك زبّ أروع منه؟

قالت سمر: لا طبعا.

قضت سمر شهوتها بعد قليل، ونزعْت زبّي من طيزها.

قلت: سها اجثي بينهما واجعلن مكانا لأمّي لتجثو معكنّ. سأنيك أطيازكنّ الحامية جميعا.

جثت أمّي وسها، وصارت أمّي على يمينهنّ بجانب سهر، وسمر على شمال سها.

سكبْت السائل الزلق في الأطياز الأربع واخترقْت طيز أمّي بزبّي. أمسكْت حجبتيها، وأخذْت أنيك طيزها بإيقاع متسارع، وهي تتأوّه وتدفع طيزها إلى الخلف بشبق وشغف.

قالت سمر: هل يستمتع زبّك الهائج بنيك أطيازنا العاهرة جميعا؟

قلت: كلّ طيز فاجرة من أطيازكنّ أعهر من الأخر. ماذا تظنّين؟

قالت: أظنّ أنّ زبّك يتمتّع لأقصى درجات اللذّة. لا تخف؛ فأطيازنا كذلك.

قلت وأنا أنيك طيز أمّي بشدّة: هو كذلك.

قضت أمّي شهوتها، وانتقلْت إلى طيز سهر ثمّ سها ثمّ سمر. عندما قضت سمر شهوتها، رجعت إلى أمّي وهكذا.

قلت وأنا أدحم طيز سهر دحما: سها ستشرب منيّي من طيز سهر، وتتقاسمه معها. أمّي، هل تشربينه من طيز سمر، وتتقاسمينه معها؟

قالت أمّي: بكل سرور.

قالت سمر: إنكم تفعلون أشياء قذرة.

قلت: وستفعلينها أيضا. أنت عاهرة زبّي الكبير التي لا تستحي أيضا.

قضت سهر شهوتها، وملأْت طيزها منيّا، ثمّ انسحبْت منها.

شربَت سها منيّي من طيز سهر، وجعلَتها تقضي شهوتها، بينا أمّي وسمر تمصّان زبّي حتّى تصلّب.

شاهدَت سمر سها وهي تغرغر بمنيّي ثمّ تدفعه إلى فم سهر. سهر غرغرَت به أيضا وأعادته إلى فم سها. بعد قليل، كلتاهما بلعَت حصّتها وقبّلْتهما.

قلت وأنا أقعد على الأريكة: هذه المرّة ستقعدن القرفصاء على زبّي، وتهززن أطيازكنّ عليه.

أخذَت أمّي دورها أوّلا، وتتابعت الأدوار. آن أوان أن أملأ طيز سمر منيّا وهي جاثية على ركبتيها. أمّي شربْته من طيزها، وتقاسمتاه بعد الغرغرة.

قلت: سآخذ سها إلى بيتها وأعود مع خطيبتي. سهر وسمر، لا تذهبا. إنّني لم أشبع منكما. ظلا عاريتين. سأعود في وقت قصير.

-----------------------------------------------------------------

الحلقة السابعة والعشرون

عندما عدت بسهام عارية، كانت سمر وسهر تجلسان على الأريكة عاريتين.

قالت سهام: هل بدأْت تنيك أختيك أيضا؟ ألم تكفياك أختاي؟

قلت: تعلمين أنّني لا أستطيع أن أترك الأطياز الرائعة جائعة.

قالت سهام: حتّى أنت يا سمر؟ ألست متزوّجة؟

قالت سمر: وهل تظنّين المتزوّجة تنعم بالنيك الرائع صباح مساء؟ أنت كنت أسعد مني.

قالت سهام: أخوك من أسرة محافظة. لا ينيكني قبل ليلة الدخلة، لكن ينيك جميع النساء الأخر.

قلت: لا أنيك جميع النساء. أرياها طيزيكما الساحرتين.

جثت سمر وسهر على الأريكة، ودفعتا طيزيهما إلى الخلف بلا حياء.

قلت: هل هاتان طيزان عاديّتان؟ هل يحسن بأخ محترم أن يترك هاتين الطيزين بكرين وجائعتين؟

قالت سهام: إنّهما طيزان فاجرتان. لا ألومك.

قلت: اقعدي بينهما لتفتحيهما لزبّي الكبير. أريهما أنّك تعنين ما تقولين.

قالت وهي تقعد بينهما: لا تنيكني لكن تجعلني أفتح لك الأطياز الشبقة.

قلت: لا أستطيع أن أنيكك، لكن يجب أن تتعلّمي كلّ شيء عن زبّ خطيبك الكبير ونيك الأطياز الفاجرة. اختاري الطيز الرائعة التي سأبدأ بها.

قالت وهي تفتح طيز سمر بيديها: ابدأ بطيز أختك المتزوّجة المحرومة، التي يظنّ الناس أنّها تشبع نيكا.

قلت وأنا أسكب السائل الزلق على فقحة سمر وأدخله بأصابعي ثمّ أدفع زبّي في كسّها: إنّها لم تكن تشبع نيكا، لكنّها صارت تشبع نيكا. هي الآن عند حسن ظنّ الناس. سأنيك كسّها الملتهب قليلا، لتعرفي أنّه لم يعد محروما.

تنهّدَت سمر، ودفعَت طيزها إلى الخلف تأخذ زبّي في كسّها لأصله، فأمسكْت حجبتيها، وبدأْت أنيكها. بعد قليل، كنت أنيك كسّها بشدّة.

قالت وهي تشهق: إنّني أقضي شهوتي.

قضت شهوتها مغرقة زبّي بعسل كسّها. تابعْت النيك حتّى قضت شهوتها بضع مرّات وهي تتأوّه وتلهث.

قلت وأنا أدفع زبّي الذي يقطر عسلا في وجه سهام: ذوقي كسّها اللذيذ على زبّي الكبير.

أخذَت سهام زبّي في فمها، ومصّته بنهم تنيك حلقها به.

قالت وأنا أصفع وجهها بزبّي: لذيذ.

قلت وأنا أدفع زبّي في طيز سمر: الآن جاء دور هذه الطيز الفاجرة. لو لم تكن بهذا الفجور، لما نكتها.

أخذَت سمر زبّي في طيزها، وبدأْت أنيك طيزها بإيقاع متسارع، وهي تتأوّه وتدفع طيزها للمزيد.

قالت بشهقة: إنّني أقضي شهوتي.

قضت سمر شهوتها بضع مرّات، ومصّت سهام زبّي.

قالت سهام: طيزها لذيذة أيضا.

وسّعْت طيز سهر، وزيّتّها بأصابعي قبل أن أدفع زبّي فيها عن آخره، ثمّ أمسكْت حجبتيها، ونكت طيزها بشدّة، وهي تدفع طيزها إلى الخلف.

قالت وهي تلهث: إنّني أقضي شهوتي.

قضت سهر شهوتها مرّات عديدة قبل أن تمصّ سهام زبّي وتنيك به حلقها.

قالت سهام: طيزاهما لذيذتان.

أعدْت زبّي إلى طيز سمر، ونكتها بشدّة وهي تدفعها إليّ. قضت شهوتها، ورجعْت إلى طيز سهر. كنت أنقل زبّي بين طيزيهما الشبقتين بعد كلّ ذروة.

-----------------------------------------------------------------

رجع أبي إلى البيت وأنا أنيك طيز سمر، وسهام تفتحها لي بيديها.

قال: ماذا تفعل، يا حسام؟ هل تفعل هذا بأختيك؟

تشنّجَت سمر، لكن ظلّت سهام تفتح طيزها، وظللت أدحمها دحما.

قلت: لن أترك أختيّ الجميلتين محرومتين، وأنا لا أترك الأطياز الرائعة جائعة.

قالت سمر وهي تشهق: أبي، حسام أروع أخ في العالم.

قال: ماذا لو عرف زوجك بهذا؟

قالت: أحبّ زبّ حسام الفحيل لدرجة ألّا يهمّني شيء سواه.

قالت سهر: وأنا أيضا.

قال: سهام، أنت لا تمانعين مهما فعل خطيبك؟

قالت سهام: عمّي مروان، انظر إلى طيزيهما الفاجرتين؟ انظر إلى طيز سمر كيف تأخذ زبّه الكبير بشغف. كيف سأمانع؟ هل ترضى أن تكون هاتان الطيزان محرومتين، وزبّ ابنك المتين الهائج يكاد ينيك ثقوب المفاتيح؟

قال: لا أدري ما أقول.

قالت وهي تقوم: لا تقل شيئا. اقعد مكاني وافتح طيزيهما لزبّ أخيهما الغليظ لتريهما أنّك تريدهما أن تكونا سعيدتين.

استغربَت أختاي ما قالته سهام. تردّد أبي قليلا قبل أن يقعد مكان سهام ويفتح طيز سمر لزبّي.

قالت سمر وهي تشهق: إنّني أقضي شهوتي.

قلت: أنت عاهرة. تقضين شهوتك وأبوك يفتح طيزك ويشاهد زبّ أخيك الأصغر السمين وهو يحفر طيزك الشبقة حفرا.

قالت وهي تنتفض وترتعش: طيزي جائعة لزبّ أخي الرائع. ماذا أفعل؟

قلت: إنّك تفعلين الصواب.

هدأَت سمر، ونقلْت زبّي إلى طيز سهر، وفتحها أبي لي، فصرت أنيكها نيكا شديدا، وصارت تدفع طيزها إلى الخلف بشهوة عارمة.

وقفَت سهام بجانبي، وصرت أداعب طيزها بيدي قبل أن أدخل إصبعين في طيزها.

قالت سهام وهي تتأوّه: نك طيز أختك الصغرى بزبّك الكبير. احفرها حفرا. اجعلها مفتوحة كباب المغارة تصفر فيها الرياح. أرها أنّ زبّ أخيها ألذّ زبّ في العالم، خاصّة في الأطياز الفاجرة العاهرة الجائعة. هي عاهرتك الصغيرة، ملك زبّك الكبير يفعل بها ما يشاء. املأ طيزها إلى الباب كلّ مرّة ...

قالت سهر: إنّني أقضي شهوتي.

بعد أن هدأَت سهر، أعدْت زبّي إلى طيز سمر، ونكتها بشدّة.

قالت سهام: عمّي مروان، ألا تفخر بابنك الفحل الفحيل، الذي ليس له مثيل، وهو ينيك طيز أخته الكبرى الجائعة بزبّه العبل، الذي لا يتعب ولا يشبع؟ ألا تشعر بالفخر لأنّ ابنك الهائج ينحت الأطياز الفاجرة نحتا كما لا يفعل غيره، والأطياز تحبّ زبّه الكبير كما لا تحبّ شيئا غيره؟

قال أبي: بلى.

قالت: أليس زبّه جميلا وهو ينيك الأطياز الجائعة نيكا عميقا شديدا بلا هوادة؟ ألا تفخر به وهو يريهما لذّة زبّه المتين؟

قال: بلى.

قالت سمر وهي تشهق: إنّني أقضي شهوتي.

نقلت زبّي بين طيزيهما، وفتحهما لي، وقضيا شهوتيهما بضع مرّات. نكت طيزيهما بشدّة أكبر كلّ مرّة، ودفعتا طيزيهما إلى زبّي بشغف.

كانت سهام أحيانا تلهب حماسنا بكلامها القذر وأحيانا تجثو وتجعلني أنيك حلقها بزبّي.

-----------------------------------------------------------------

جاءت أمّي عارية وأنا أنيك طيز سهر وأبي يفتحها لي.

قالت: هل تفتح طيزي ابنتيك لزبّ ابنك القويّ؟

ظلّ صامتا.

قالت سهام: عمّي مروان يريد خطيبي أن ينيك طيزي أختيه الفاجرتين بلا رحمة.

قالت أمّي: وماذا تريدين أنت؟

قالت سهام: أريد أختَي خطيبي أن يعلما أنّ خطيبي أروع أخ في العالم.

قالت سهر وهي تتأوّه: إنّنا نعلم ذلك.

قالت أمّي: عندما تتزوّجان سينيك طيزك هكذا؟

قالت سهام: أرجو ذلك؛ فطيزي أجْوع وأشبق طيز في العالم. سأموت كمدا إن لم ينكها هكذا وزيادة.

قلت وأنا أعصر طيزها بيدي: لن تموتي؛ سأنيك هذه الطيز النفيسة أشدّ النيك. لا أريد أن أتزوّجك لتموتي، بل لأشبعك نيكا، خاصّة في طيزك الرائعة.

قالت سمر: سألوي أذنك إن لم تنكها نيكا شديدا، خاصّة في طيزها المسعورة. لن تكون أروع أخ إن لم تفعل ذلك.

قلت: سأكون أروع أخ، لكن لن أكون أروع زوج، بل أغبى زوج. لكن ذلك لن يحدث وزوجتي لها هذه الطيز التي تسلب الألباب، وتصلب الأزباب.

قالت سهام: أريد أن أسلب لبّك، وأصلب زبّك أنت فقط.

قلت: قد فعلتِ.

قالت سهر: إنّني أقضي شهوتي.

انتفضَت وارتعشَت سهر وأنا أدكّ طيزها، ثمّ هدأَت.

قالت سهام: نك طيز أختك المتزوّجة أمام أمّك وأبوك يفتحها لك.

دفعْت زبّي في طيز سمر، وصرت أنيكها بشدّة.

قالت سهام: ما رأيك، يا خالتي سحر، فيما ترين؟

قالت أمّي: رائع.

قالت سهام: هل ترين كيف يحفر طيزها الشبقة حفرا بزبّه الكبير؟

قالت أمّي: طبعا.

قالت سهام: هل تحبّين هذا، يا سمر؟ أخبرينا.

قالت سمر وهي تتأوّه وتدفع طيزها إلى زبّي بشغف: طبعا أحبّ هذا فإنّه أروع شيء في العالم.

قالت سهام: هل أصبحت عاهرة لزبّ أخيك الأصغر الكبير؟ هل أدمنته طيزك الشبقة؟

قالت سمر: نعم.

قالت سهام: هل يحبّ ربّك الهائج طيز أختك المتزوّجة الجائعة كما تحبّه؟

قلت: بل أكثر.

قالت: هل سمعْت، يا سمر، كم يعشق أخوك طيزك الفاجرة؟

قالت سمر: إنّني أقضي شهوتي.

انتفضَت سمر وارتعشَت وأنا أنيك طيزها نيكا شديدا حتّى هدأَت.

غمسْت زبّي في كسّها الفائض ثمّ غمسْته في طيزها.

قالت سمر: كسّي غرق في عسله.

قالت سهام لأمّي: طيزك فاجرة أيضا. ألا تريدين أن ينيكها ابنك الفحل بزبّه الكبير فيحفرها حفرا؟

قالت أمّي: بلى.

قالت سهام: سهر، قومي حتّى تجثو أمّك مكانك، ويفتح أبوك طيزها الجائعة لزبّ ابنها الهائج.

قامت سهر، وأخذت أمّي مكانها، وفتح أبي طيزها، وسكبْت على فقحتها السائل الزلق، وفتحْتها بأصابعي، قبل أن أحشوها بزبّي.

تنهّدَت أمّي، ودفعَت طيزها إلى الخلف.

قلت وأنا أبقي زبّي في أعماق طيزها: ماذا تريد أجمل وأعهر أمّ في العالم؟

قالت وهي تعصر زبّي بطيزها: أريد ابني الفحل أن ينيك طيزي الشبقة بزبّه الكبير نيكا شديدا.

قلت وأنا أسحب زبّي من طيزها ثمّ أدفعه: لك ما تحبّين.

قالت سهام وأنا أنيك طيز أمّي بإيقاع منتظم: كان يجب أن أعرف أنّ طيز أمّك الجميلة لن تنجو من زبّك الطمّاح.

قلت وأنا أنيك طيز أمّي بشدّة: النجاة ليست من زبّي، بل إليه. لقد نجت طيز أمّي الحامية.

قالت سمر: نعم، نيك الطيز الرائع نجاة وفوز. لقد نجت اليوم جميع ثقوبي الجائعة.

قلت لسهام: ألم تحرّضي أمّي لأنيك طيزها؟

قالت: ليست هذه أوّل مرّة، فلا تتظاهر بأنّني أنا السبب.

قلت وأنا أشير إلى طيز أمّي: هذه السبب.

قالت: طبعا؛ فطيزها فاجرة تستفزّ زبّك الهائج.

قلت: إذن، ليس عليّ لوم ولا عليها.

قالت: زبّك الهائج يسبح في الأطياز الفاجرة.

قلت وأنا أعصر طيزها: وسوف يسبح في بحر طيزك المائج.

قالت: أرجو ذلك.

قلت: سيحدث، وستشبعين نيكا في كل ثقوبك اللذيذة.

حمي الوطيس، وصارت أمّي تدفع طيزها إلى زبّي بشغف وشدّة.

قالت: إنّني أقضي شهوتي.

قلت: أرأيت كم تحبّ أمّي الجميلة زبّي الكبير في طيزها الحامية.

قالت سهام: طبعا.

ارتعشَت أمّي، ثمّ هدأَت. عندما نزعْت زبّي من طيزها، التقمَته سهام، ومصّته مصّا نهما عميقا تنيك به حلقها.

قالت سهام: طيز حماتي لذيذة.

دفعْت زبّي في طيز سهر، التي لم يفتحها لي أحد، وفتحْتها بيديّ، ونكتها نيكا شديدا.

كانت سهر تدفع طيزها إلى زبّي بشغف حتّى قضت شهوتها.

أخذت سمر زبّي في طيزها، ونكتها نيكا شديدا، وصارت تدفع طيزها لتستقبل زبّي بقوة وشبق.

قالت سهام لأبي: هل ستشرب منيّ حسام من طيزي ابنتيك؟

تفاجأ أبي بالسؤال، وانعقد لسانه، لكنّه لم يتردّد قبل أن يشرب منيّي من طيز سهر بينا سهام مصّت زبّي حتّى تصلّب.

قلت وأنا آخذ بيدي سهام وسمر وأقودهما إلى غرفتي: ستبيتان معي.

-----------------------------------------------------------------

قلت بعد أن أغلقت باب الغرفة: سمر، لأنّك عاهرة مخلصة لزبّي الكبير، يجب أن لا تأبهي بأيّ شيء سواه، لكنّ الزوجة الحكيمة تكون عاهرة مخلصة لعشيقها بعلم وإذن وتشجيع زوجها كما تفعل أمّي وعاهرتان متزوّجتان أخريان. أزواجهنّ يفتحون أطيازهنّ الشبقة لزبّي الكبير، ويشربون منيّي من أكساسهن وأطيازهن الفائرة. يجب أن تثيري زوجك حتّى يصبح ديّوثا مطيعا لك، ويحثّك على طاعة زبّي والإخلاص له، ويشرب منيّي من كسّك وطيزك الشبقين.

قالت سهام: أمّانا وأختي فعلن ذلك واستحققن أن يبيت حسام في فرشهنّ ينيكهنّ كما يشاء، ويسقين أزواجهنّ منيّه من أكساسهنّ وأطيازهنّ.

ردّ زوج سمر وأنا أنيك طيزها بإيقاع متوسّط، وهي جاثية على يديها وركبتيها، تدفع طيزها إلى الخلف بشغف لتستقبل زبّي كلّ مرّة وتبلعه عن آخره.

قالت: هل تحبّ طيزي؟

قال: طبعا أحبّ طيزك الجميلة، لكن ما هذا السؤال؟

قالت: لقد اكتشف أخي أنّك تركت طيزي بكرا، فظنّ أنّك لا تحبّها.

قال: أيّ أخ اكتشف ذلك، وكيف؟

قالت: إنّ لي أخا له زبّ كبير هائج. قلت له إنّني لست عاهرة لينيك زوجي طيزي، فظنّ أنّك لا تحبّ طيزي، لأنّ الذي يعشق الطيز الفاجرة لا يستسلم. يظنّ أنّ لي طيزا فاجرة. هل تظنّ أنّ طيزي فاجرة؟

قال: أظنّ ذلك، لكن كيف ينظر أخوك إلى طيزك بشهوة؟

قالت: إنّ له زبّا كبيرا هائجا يعشق الأطياز الفاجرة. هل انتفخ زبّك وصلب وأنا أحدّثك عن أخي المنحرف وزبّه الهائج وافتتانه بطيزي الفاجرة؟

قال: أكملي.

قالت: إن كان زبّك نائما، لن أكمل. أريده أن يستمع كيف يعشق الزبّ الكبير القويّ طيز زوجتك الفاتنة.

قال: زبّي صلب كالحجر. تكلّمي.

قالت: سأزيد وأنقص ممّا حدث ليكون كلامي ممتعا لك ولزبّك؛ فلا تظنّ أنّني أكذب.

قال: افعلي ما تشائين.

قالت: صار يجسّ طيزي ويعصرها بيده، ويتغزّل بها، ويقول لي إنّ طيزي الساحرة وُجدت من أجل الزبّ الكبير، وأنّه يجب أن ينيكها زبّ كبير قويّ لا يتعب حتّى يشبعها نيكا. أخي المنحرف يريد أن ينيك طيزي بزبّه الكبير. هل تلومه، أم تظنّ أنّ طيزي الجميلة تستحقّ أن يعشقها هو وزبّه الكبير.

قال: هو أخوك، لكنّ طيزك الجميلة تستحقّ ذلك العشق.

قالت: جعلني أمسك زبّه الكبير بيدي ليريني كم يعشق طيزي ويشتهيها، وصار لعاب كسّي يسيل بغزارة.

قال: هل كان زبّه كبيرا فعلا؟

قالت: كبير كالذراع، وصلب كالحجر. جعل كسّي يرتعش، وفقحتي ترتجف. هل هذه الأرباب الكبيرة الصلبة تصلح لنيك أطياز النساء الطريّة؟

قال: نعم، تصلح إن كان صبورا، وأخذ وقته، وكان يعرف ما يفعل.

قالت: هل تريد أخي المنحرف أن ينيك طيزي بزبّه الكبير فيحفرها كالنفق؟

قال: لا يهمّ ما أريد. إنّها طيزك. هل تريدينه أن ينيكها بزبّه الكبير الصلب ويحفرها كالنفق.

قالت وهي تشهق: إنّني أقضي شهوتي.

قال وهي تنتفض وترتعش وتلهث: تريدين ذلك.

قالت: سأحتال على أخي المنحرف وآتي به إلى البيت. اختبئ في الخزانة، وشاهده ينيك طيز زوجتك الشبقة بزبّه الكبير كما لا تُناك أطياز العاهرات.

قال: سأكون بانتظاركما.

قالت وهي تنهي المكالمة: استعدّ، يا أخي المنحرف. ستنيكني وتنيك طيزي العاهرة كما تشاء أمام زوجي.

-----------------------------------------------------------------

الحلقة الثامنة والعشرون

مصّت سمر زبّي وأنا أقود سيّارتها إلى بيتها.

عندما دخلنا حجرة نومها، كان زبّي الصلب كالحجر حرّا طليقا.

قالت: زبّك الهائج لا يستطيع أن يظلّ داخل سروالك.

قلت: يعشقك ويعشق طيزك الساحرة.

تجرّدَت من ثيابها، وجثت على يديها وركبتيها على السرير.

قالت وهي تحرّك طيزها يمينا وشمالا بتكسّر: ألا تريد أن تنيك طيزي الفاجرة بزبّك الهائج؟ افعل بي ما تشاء.

قلت وأنا أفتح طيزها بيديّ: طيزك جميلة، وفقحتها شهيّة. سأكلها أكلا ثمّ أحفرها حفرا.

انقضضت على طيزها، وصرت ألعق وأمصّ فقحتها بنهم.

قالت وهي تضحك: ماذا تفعل، يا مجنون؟

بعد قليل، التنهّدات والتأوّهات استبدلت ضحكاتها.

قالت وهي تتأوّه وتتلوّى: فقحتي تحبّ ما تفعل بها. يبدو أنّها جائعة لزبّك الكبير.

قلت: فقحتك لذيذة. سيذوقها زبّي، ويتمتّع بها بعد قليل.

قالت: زبّك كبير جدّا. كيف سيدخل طيزي الضيّقة؟

قلت: لا تقلقي. سأدخله في طيزك الجميلة لأصله. سأجهّز طيزك الحامية لذلك. لقد صُنعت طيزك الفاجرة لزبّي الكبير، وأنت للمتعة، فاستمتعي فقط.

قالت: سنرى.

قلت: طيزك الرائعة بهذا الجمال ليتمتّع بها زبّي الكبير. سأنيكها نيكا شديدا، وستكونين أسعد أخت في العالم.

قالت: أنا الآن أعهر أخت في العالم.

قلت: زبّي الكبير يحبّ ذلك.

قالت: طبعا، فزبّك الكبير منحرف مثلك.

قلت: وماذا عن عسل كسّك الذي يجري كالنهر؟

قالت: لولا ذلك، لما تركتك تفعل بي ما تشاء.

قلت: إذن أنا مدين لكسّك الشبق.

انقضضت على فقحتها مرّة أخرى، وصرت أمصّها وألعقها بنهم، وصارت تختلج تحت لساني.

قالت: إنّني أقضي شهوتي. طيزي شبقة مثل كسّي.

انتفضَت وارتعشَت، وأنا التهم فقحتها حتّى هدأَت.

لعقْت عسل كسّها الذي كان يغرق كسّها وما حوله. صارت تتأوّه وتدفع كسّها في وجهي، وسال عسل كسّها بغزارة، وصرت أرشفه وأشربه بنهم وأمصّ كسّها للمزيد. عندما داعبْت بظرها بطرف لساني، صارت تشهق وتتلوّى.

قالت: إنّني أقضي شهوتي. الآن تعرف أنّ كسّي وطيزي جائعان لزبّك السمين.

انتفضَت وارتعشَت، وتدفّق عسل كسّها في فمي، وشربْته بنهم حتّى هدأَت.

قلت: كسّك وطيزك لذيذان.

قالت: طبعا. ماذا كنت تظنّ؟

قلت: كنت أظنّ ذلك، وإلّا لما كنت هنا. زبّي مسرور جدّا وسيُسرّ أكثر.

قالت: كنت تعرف أنّ أختك لذيذة.

قلت وأنا أجثو خلف سمر: هل أنيك كسّك الصغير بزبّي الكبير قليلا؟ انتبهي أنّ بعض الناس يسمّون ذلك زنا محارم.

قالت: نكه كثيرا، لكن لا تمزّقه بزبّك الكبير، فيسألني وائل عنه عندما يراه. سيظنّ أنّني أنجبت وهو لا يدري، لكن لا يهمّني إن كان زنا محارم أم لا.

قلت وأنا أداعب كسّها وبظرها برأس زبّي وهي تتلوّى وتتأوّه: أين وائل؟

قالت: مختبئ في جحر من جحوره. لا تعبأ به. نك زوجته بزبّك الهائج. نكني كما تشاء. نكني كما لا تُناك العاهرات.

قلت: هل يعلم أنّ زوجته عاهرة تريد أن ينيكها أخوها نيكا لا تطيقه العاهرات؟

قالت: لا يعلم ذلك إلّا قدر ما يعلم أنّ أخا زوجته منحرف يريد أن ينيك طيز أخته الفاجرة كما لا تُناك أطياز العاهرات.

قلت: هل أنيك كسّك الصغير بزبّي الكبير وأنسيه زبّه الصغير؟

قالت: يعجبك ذلك؟ تريد أن تدمّر كسّي؛ فلا يستطيع الانتفاع به؟

قلت وأنا أدفع زبّي في كسّها برفق: هل يعجبك؟ أخوك الأصغر هنا في خدمة أخته الجميلة، وخدمة كسّها الجذّاب، وخدمة طيزها الفاتنة.

قالت وهي تدفع طيزها إلى الخلف: نعم، يعجبني ذلك. مزّق كسّي الصغير بزبّك الكبير. استمتع بكسّ أختك الكبرى الشبق.

ما فعلَته أدخل نصف زبّي في كسّها. أمسكْت حجبتيها، ودفعْته لأصله. كسّها كان غارقا في عسله الزلق لكن ضيّقا.

قالت: زبّك كبير ورائع. إنّني أقضي شهوتي. زبّك سحريّ.

قلت: أنت عاهرة. لم أبدأ بعد.

انتفضَت وارتعشَت، وأغرق كسّها زبّي بعسله، ثمّ هدأَت وصارت تلهث.

قلت: ماذا أفعل بك، يا سمر؟ تكادين تقضين شهوتك من الكلام.

قالت: زبّك الكبير رائع. نك كسّي الصغير به. متّعني ومتّع كسّي الصغير الجائع.

قلت وأنا أنيك كسّها بإيقاع بطيء: طبعا، لكن يجب أن يتوسّع قليلا قبل أن أنيكه جيّدا.

صارت تدفع كسّها إلى الخلف تأخذ زبّي كلّه فيه كلّ مرّة. توسّع كسّها شيئا فشيئا، وتسارع إيقاع النيك.

قالت: زبّك البديع ينيك كسّ أختك الجائع. كسّي المسكين لم يكن سعيدا هكذا من قبل.

قلت: أخوك الأصغر وزبّه الكبير في خدمة كسّك الصغير متى شئت.

قالت: سأشاء ذلك كثيرا.

قلت: يحقّ لأختي الجميلة أن تتدلّل، وزبّي الكبير سيُدلّلها.

قالت: أختك العاهرة ستَدلّل وستُدلّل زبّك الوسيم أيضا.

قلت: أختي رائعة.

قالت: إنّها تقضي شهوتها على زبّ أخيها البهيج.

انتفضَت وارتعشَت، ونكت كسّها بشدّة حتّى هدأَت وصارت تلهث.

قالت: أنت تجعل أختك العاهرة سعيدة جدّا.

قلت: ذلك ما أريد.

كسّها حمي للنيك، ونكته نيكا شديدا، وصارت تقضي شهوتها مرّة بعد مرّة، ويزيد لهاثها، وأنا أتابع نيكها بدون توقّف.

قالت وهي تلهث: كأنّ زبّك مصنوع من الحجر لا يتعب ولا يشبع.

قلت: أيّ تعب وأيّ شبع؟ لم نبدأ بعد. لم أنك طيزك الساحرة بعد.

تابعْت نيك كسّها حتّى انكفأَت على وجهها تلهث وزبّي خرج من كسّها الغارق.

قالت وهي تلهث: أنت نيّاك خارق. العاهرات لا تطيق زبّك القويّ.

قلت: ارفعي طيزك الجميلة. يجب أن أجهّزها لزبّي الكبير.

سحبَت سمر ركبتيها تحت طيزها، رافعة إيّاها وباركة بصدرها ورأسها على الفراش، ثمّ فتحَت طيزها بيديها.

قالت: افتح طيزي الشبقة، وجهّزها لزبّك الكبير.

وأنا أسكب السائل الزلق على فقحتها، صرت أدخل أصابعي في طيزها إصبعا إصبعا، ثمّ إصبعين إصبعين، ثمّ ثلاثة أصابع ثلاثة أصابع. وكانت تتأوّه وتتلوّى وتدفع طيزها إلى الخلف لأصابعي. ثمّ أدخلْت أصابعي الأربعة حتّى دخلَت عن آخرها وصرت ألويها داخل طيزها.

قالت: إنّك تفتح طيزي فتحة كبيرة.

قلت وأنا أخرج أصابعي من طيزها برفق ثمّ أضغط رأس زبّي على فقحتها: ماذا تريد أختي العاهرة الجميلة؟

قالت: نك طيزها الشبقة بزبّك الكبير نيكا شديدا مشبعا.

قلت وأنا أدفع زبّي داخل طيزها ببطء: حبّا وكرامة.

غاص زبّي في طيزها، ودفعَتها إلى الخلف حتّى ضغطَت خصيتاي على كسّها الرائل.

قالت وهي تشهق: إنّني أقضي شهوتي. زبّك الكبير ساحر.

انتفضَت وارتعشَت، وأنا ثابت لا أتحرّك حتّى هدأَت وصارت تلهث.

قلت وأنا أنيك طيزها بإيقاع بطيء وحركات قصيرة: هل طيزك الفاجرة جاهزة لتمتّع زبّي الكبير وتتمتّع به؟

قالت وهي تحرّك طيزها عكس حركات زبّي: نعم. افتح طيزي بزبّك الرائع. احفرها حفرا.

أمسكْت حجبتيها، ونكت طيزها بحركات طويلة عميقة، ودفعَت طيزها لتستقبل زبّي كلّ مرّة.

قلت: هل هذا ما صُنعت طيزك الشبقة من أجله؟

قالت: نعم. نعم. طيزي العاهرة صُنعت من أجل زبّك القويّ، لينيكها ويتلذّذ بها كما يشاء.

قلت: لقد أصبحْتِ ملك زبّي.

قالت: نعم، أنا ملك زبّك الرائع يفعل بي ما يشاء. نكني كما تشاء.

حمي النيك، وصارت تشهق وتلهث وتتأوّه.

قالت: إنّني أقضي شهوتي على زبّك البديع.

انتفضَت وارتعشَت وأنا أدحم طيزها دحما.

قضت شهوتها بضع مرّات، ثمّ نزعْت زبّي من طيزها.

قلت: مصّي زبّ أخيك الكبير. ذوقي طيزك اللذيذة عليه.

استدارت، وأخذَت زبّي في فمها تمصّه بنهم. نكت حلقها بإيقاع متوسّط، ثمّ صفعْت وجهها بزبّي.

قلت وأنا أقوم: سأنيك نهديك الناضجين. ريلي بينهما.

رالت بين نهديها، ونكتهما لدقائق.

قلت وأنا أجثو: هاتي طيزك الفاجرة.

جثت على يديها وركبتيها، وأضفت بعض السائل الزلق إلى فقحتها، ثمّ نكتها نيكا شديدا. قضت شهوتها مرارا وتكرارا حتّى ظلّت تلهث.

قلت: هل تريدين أن تأخذي استراحة قصيرة لتسردّي قوّتك؟

قالت: نعم، فقد نكتني نيكا لا تُناكه العاهرات.

قلت وأنا أجثو أمامها وأدخل زبّي فمها: وهل أرضى أن تُناك العاهرات أكثر من أختي الجميلة؟

تنهّدت وهي تمصّ زبّي بنهم.

قلت وأنا أصفع وجه سمر بزبّي: استديري؛ فقد استرحْتِ.

قالت وهي تستدير: زبّ أخي الهائج لا يستريح.

قلت وأنا أدفع زبّي في كسّها الفائض: راحة زبّي الكبير في النيك.

قالت: نك أختك العاهرة.

أمسكْت حجبتيها، وصرت أنيك كسّها نيكا شديدا، وصارت تدفعه إليّ بشغف.

قضت شهوتها بضع مرّات، ثمّ زيّتّ فقحتها، وحشوت طيزها بزبّي لأصله.

قالت وهي تنهّدت وتعصر زبّي بطيزها: زبّك الكبير لذيذ، خاصّة في طيزي.

قلت وأنا أنيك طيزها بإيقاع متسارع: ألم تُصنع طيزك الفاجرة هذه لزبّي الكبير؟

قالت وهي تدفع طيزها إلى زبّي بشبق: بلى.

قلت: كيف ترك زوجك هذه الطيز الحامية كالنار بكرا؟

قالت وهي تتأوّه: لا يستطيع أن ينيكني كما تنيكني أنت. لا أحد يستطيع أن ينيكني كما تنيكني بزبّك الرائع.

قلت: ذلك لأنّك مصنوعة لزبّي الكبير القويّ، لا للأزباب الصغيرة الضعيفة.

قالت: إنّني أقضي شهوتي.

قلت: كان يجب على زوجك أن يرى هذه الطيز الرائعة وهي ترتعش من اللذّة.

قالت: يبدو أنّه ليس محظوظا.

انتفضَت وارتعشَت وأنا أدكّ طيزها دكّا حتّى هدأَت وصارت تلهث.

قالت وأنا أتابع نيك طيزها: الزوجة العاهرة المحترمة تجعل زوجها يتمتّع برؤيتها وهي تُناك النيك الشديد.

قالت وهي تدفع طيزها إلى زبّي بشغف: هل تظنّ أنّه يرضى؟

قلت: الزوج يحبّ أن تكون زوجته سعيدة. ألست سعيدة؟

قالت: لم أكن سعيدة كالآن قطّ.

قلت: إذن زوجك يحبّ أن يراك الآن. ألا تحبّين أن تتباهي بجمالك وفجورك وعهرك أمامه؟

قالت: بلى.

قلت: زوج أختي الجميلة يجب أن يستمتع بزوجته. هناك أزواج يحبّون أن يفتحوا أطياز زوجاتهم ويروها وهي تحفر حفرا بزبّ كبير قويّ.

قالت: أرجو أن يكون زوجي منهم.

قلت: إن لم يكن منهم، فهو سيئ الحظّ، ولا يجوز أن يكون زوج امرأة حسناء مثلك سيئ الحظّ.

قالت: إنّني أقضي شهوتي.

قلت: أنت جميلة جدّا عندما تقضين شهوتك على زبّي الكبير. يستحقّ زوجك أن يرى هذا.

قضت شهوتها، وأنا أدحم طيزها دحما، ثمّ قضتها مرّة تلو مرّة.

قلت وأنا أدكّ طيزها دكّا: سأملأ طيزك الحامية كالجمر منيّا حارّا.

قالت: نعم. نعم. إنّني أقضي شهوتي.

ارتعشَت، واختلجَت طيزها حول زبّي ترضعه حتّى نفد منيّي. قبّلْت فقحتها، وقمت.

قلت: سأغتسل ثمّ أتابع النيك. إنّني لم أشبع من طيزك الفاجرة. سأحفرها حفرا، وأتركها فاغرة فاها كمغارة تصفر فيها الرياح.

-----------------------------------------------------------------

قالت سمر وهي ما تزال جاثية على يديها وركبتيها: تعال، يا زوجي العزيز. هل استمتعت وأخي ينيك زوجتك في كلّ ثقوبها ويجعلها عاهرة لزبّه الكبير؟

قال زوجها وهو يخرج من الخزانة: إنكما كنتما رائعين. أخوك نيّاك شديد، وأنت امرأة فاتنة.

قالت: هل تفخر بزوجتك العاهرة؟ هل متّعت زبّ أخيها الأصغر الكبير جيّدا، خاصّة بطيزها الشبقة؟

قال: طبعا. أنت رائعة.

قالت: هل رأيت أنّ طيزي الفاجرة وُجدت من أجل النيك بزبّ كبير؟

قال: نعم، ولا ينيكها أحد كأخيك؛ إنّه لا يتعب.

قالت: إنّه لم يكتف. سيعود ويتابع نيك طيزي بزبّه الغليظ.

قال: نعم. سيشبعك نيكا، وقد لا يشبع.

قالت: هل رأيت كيف فتح طيزي وحفرها حفرا وملأها منيّا؟ هل استحقّت طيزي منيّه اللزج الحارّ؟

قال: طبعا. لقد كانت طيزك لا تصدّق.

قالت: اشرب منيّ أخي من طيزي السعيدة حتّى يملأها مرّة أخرى.

قال: ماذا؟

قالت: لقد ناكني أخي نيكا شديدا بزبّه الكبير القويّ، وجاء الآن دورك لتشرب منيّه من طيزي. أنت زوجي؛ لا يجوز أن تشاهد وتتمتّع فقط. الزوج الجيّد يشرب منيّ العشيق من كسّ وطيز زوجته ليريها كم هو فخور بها: فلا تخيّب أملي وتفسد ليلتي.

بعد تردّد، بدأ يلعق فقحتها بلطف.

قالت: لا تنس أنّه لم يذهب. كل طيزي بنهم، واشرب منيّه كلّه قبل أن يرجع.

صار يمصّ ويلعق فقحتها باجتهاد.

قالت: افتح طيزي بلسانك حتّى يتدفّق منيّه اللزج بسهولة وسرعة. لقد ملأها به. لقد تدفّق في طيزي كالشلّال.

صار يدخل لسانه في طيزها ويمصّ المنيّ منها، وهي تتلوّى وتتأوّه وتدفع المنيّ في فمه.

قالت: هل منيّ أخي لذيذ؟ لم أذقه بعد.

قال: إنّه لذيذ. وطيزك لذيذة.

قالت: اشربه كلّه. لا تترك له أثرا. سيملأ طيزي بالمزيد منه.

أكل ومصّ طيزها بنهم وهي تدفعها في وجهه حتّى قضت شهوتها.

قالت: أنت الآن زوج رائع. شربت منيّ عشيق زوجتك من طيزها الفاجرة. في المرة القادمة، ستشربه من كسّي.

قال: سأفعل.

قالت: لا تستطيع أن تختبئ في الخزانة مجدّدا. لا أريده أن يفتحها لأيّ سبب، فيجدك فيها، فتفضحنا، ويعلم أنّنا احتلنا عليه.

قال: سأخرج من الغرفة.

قالت: سيبيت في فراشي. قد أقول له إنّني قلت لك إنّني أريد أن أبيت وحدي في الفراش الليلة.

قال: حسنا.

قالت: تصبح على خير.

قال وهو يخرج من الغرفة: ليلة سعيدة.

قالت: ستكون سعيدة جدّا ومليئة بالنيك الرائع، خاصّة في طيزي الفاجرة.

-----------------------------------------------------------------

قالت سمر عندما رجعْت إليها: لقد شرب زوجي منيّك من طيزي وذهب. هل تعرف ما يعني ذلك؟

قلت: يعني أنّ زوجك ديّوث رائع.

قالت: نعم، لكنّه يعني أيضا أنّك يجب أن تملأ طيزي منيّا مرّة أخرى.

قلت وأنا أزيّت فقحتها: ويعني أنّني سأنيكها نيكا شديدا قبل ذلك.

تنهّدت لما دفعْت زبّي في طيزها عن آخره.

قلت وأنا أنيك طيزها بحركات طويلة عميقة بإيقاع متوسّط: هل عرفْتِ سرّ السعادة الزوجيّة؟

قالت وهي تدفع طيزها لتستقبل زبّي كلّ مرّة: أخ هائج لا يتعب ولا يشبع.

قلت: لا ينفعك ذاك الأخ لو لم تكن طيزك فاجرة تعشق الزبّ، وتتوق إليه، ولا تكاد تشبع منه.

قالت: صحيح. يلزم الأخ الشبق أخت عاهرة.

قلت: أخت عاهرة لها طيز فاجرة.

قالت: هل أخي الشبق سعيد أنّ له أختا كذلك.

قلت: أخوك الشبق سعيد أنّ له أختين كذلك.

قالت: صحيح. نسيت سهر. لولاها، لما نكت طيزي.

قلت: أنت واهمة إن كنت تظنين أنّني كنت لأترك طيزك الفاجرة للحظّ والمصادفات.

قالت: أنت أخ ماكر.

قلت: الأخ الساذج لا يستطيع أن ينيك هذه الأطياز الحامية. الأخ الساذج لا ينفع أخته العاهرة ولو كان له زبّ كبير.

قالت: صحيح.

اشتدّ النيك، وصارت تقضي شهوتها مرارا وتكرارا.

قلبْتها على ظهرها، ونكت كسّها نيكا شديدا، فقضت شهوتها بضع مرّات، ثمّ فجّرْت منيّي الحارّ في أعماق كسّها الملتهب.

وهي تلهث، استعملْت أصابعي لأطعمها منيّي من كسّها.

قالت: منيّك لذيذ. إنّني أفعل ما لا تفعله العاهرات.

قلت: أنت وأخوك تستحقّان ذلك.

قالت: نعم.

عندما نفد المنيّ، أرضعتها زبّي حتّى صلب، ثمّ نكت حلقها.

قالت: شبعْت وتعبْت من النيك. أنت فعلا لا تشبع.

قلت وأنا أزيّت فقحتها: هل نسيتِ أنّني يجب أن أملأ طيزك الحامية منيّا مرّة أخرى؟

قالت: كدت أنسى ذلك. ستنيكني حتّى الموت.

قلت: لا، بل حتّى تفقدي عقلك من اللذّة فقط.

قالت: كأنّني لم أفقده بعد.

حشوت طيزها بزبّي المتصلّب، وجعلْت أنيكها نيكا شديدا، وهي تشهق، وتتأوّه، وتلهث، وتقضي شهوتها كلّ دقيقتين أو ثلاث.

عندما بلغ النيك منها مبلغه، فجرْت منيّي في أعماق طيزها الملتهبة، وهي ترتجف وتحلب زبّي.

ما أن نزعْت زبّي من طيزها حتّى ذهبَت في النوم. حضنْتها، ونمت خلفها، وزبّي بين فخذيها ونهدها في يدي.

-----------------------------------------------------------------

الحلقة التاسعة والعشرون

استيقظْت صباحا قبل سمر فأضجعْتها على جانبها وزيّتّ فقحتها بلطف وأدخلْت زبّي الصلب كالحجر فيها. عندما استيقظتْ، كنت أنيك طيزها برفق.

قالت وهي تتنهّد: صباح الخير، يا حسام.

قلت: صباح الخير، يا أختي الجميلة ذات الطيز الرائعة.

قالت: أنت لا تشبع. لم تنتظر أن أصحو حتّى تنيك طيزي بزبّك الهائج اللذيذ الذي تعشقه طيزي.

قلت: ألم تحبّي أن تستيقظي وزبّي الكبير في أعماق طيزك الساحرة؟

قالت: بلى، أحببت ذلك. تستطيع أن تنيك طيزي الآن نيكا أشدّ.

قلت وأنا أمسك حجبتها وأنيك طيزها بإيقاع أسرع: بكل سرور وشهوة.

صارت تدفع طيزها إلى الخلف لتستقبل زبّي، فصرت أداعب نهديها بيدي وأحيانا أعصر كسّها، الذي كان يسيل لعابه. اشتدّ النيك حتّى قضت شهوتها.

عندما هدأَت، بطحْتها على وجهها، وصرت فوقها وزبّي في أعماق طيزها.

قلت وأنا أنيك طيزها من فوق: هل زبّي الكبير يجعل أختي الجميلة سعيدة بقدر ما تجعله سعيدا؟

قالت: بل أكثر.

قلت: هل تتلذّذ طيزك الشبقة بزبّي الكبير كما يتلذّذ بها؟

قالت: طبعا. طيزي تعشق زبّك الكبير.

قلت: وأخوك الأصغر وزبّه الكبير يعشقان أخته الكبرى وطيزها الحامية.

قالت: طيزي الشبقة لا تريد زبّك الكبير أن يخرج منها أبدا.

قلت: زبّي الكبير لا يريد ذلك أيضا، لكنّه سيخرج ويدخل فيها كثيرا، ويحفرها حفرا.

صرت أنيك طيزها نيكا شديدا، وفتحَت طيزها بيديها.

قلت: هل تحبّين أن أحفر طيزك الملتهبة هكذا؟

قالت: إنّني أقضي شهوتي.

قلت: هذه الطيز الفاجرة يجب أن تعيش سعيدة.

قالت: هي سعيدة جدّا.

انتفضَت وارتعشَت تحتي، ثمّ هدأَت، وصارت تلهث. نكت طيزها نيكا أبطأ حتّى صارت تدفعها إلى فوق لتستقبل زبّي.

قالت: أحبّ زبّك الرائع.

قلت وأنا أنيك طيزها نيكا شديدا: أنت أخت شديدة الحلاوة.

قالت: زبّك الكبير أحلى. إنّني أقضي شهوتي عليه.

قلت: إنّه يشعر بحلاوتك عندما تفعلين ذلك.

قضت شهوتها بضع مرّات، ثمّ قلبْتها على ظهرها، ونكت كسّها وأنا أضغط قدميها على الفراش.

قلت وأنا أدحم كسّها دحما: سأملأ كسّك منيّا حتّى تسقيه لزوجك.

انتفضَت وارتعشَت، وأخذَت منيّي في أعماق كسّها.

أرضعْتها زبّي حتّى تصلّب، ثمّ خرجْت.

حيث أنّني جئت إلى بيت سمر في سيّارتها وكنت عاريا، لبست بعض ثياب زوجها.

جاءت سهام في سيّارتي. أوصلْتها إلى بيتها وهي تمصّ زبّي، وزوج أختي يشرب منيّي من كسّ زوجته السعيد.

-----------------------------------------------------------------

بعد العمل، ذهبْت إلى البيت لأنّ سهر كانت ستبدأ بإقناع خطيبها حتّى يصبح ديّوثا مثل أبيها وزوج أختها.

كانت سهر تقعد على زبّي وتدعك وتحلب آخره بفقحتها وهي تصعد وتهبط فوقه. حينئذ اتصلَت بخطيبها.

قالت: كسّي يريل كالطفل. هل كنت تلعق عسله لو كنت هنا؟

قال خطيبها: طبعا. أستطيع أن أكون هناك في دقائق.

قالت: لكن يجب أن تعرف القصّة أولا. أمس ضبطْت أخي الأصغر ينيك طيز أخت خطيبته الصغرى بزبّه الكبير.

قال باستغراب: ماذا؟ كيف حدث ذلك؟ أين كانا؟

قالت: حدث ذلك بسهولة، لأنّ أخي المنحرف كان ينيك طيز أخت خطيبته على الأريكة.

قال: كانا يظنّان أنّه ليس هناك أحد في البيت؟

قالت: حتّى لو لم يكن أحد في البيت، لماذا ينيك طيزها على الأريكة؟ لماذا لم يأخذها إلى غرفته؟ ولماذا لا ينيك طيز خطيبته بدل طيز أختها؟

قال: كان ينيك طيز أخت خطيبته؟ كان يخونها مع أختها في فترة الخطبة؟

قالت: كان يحفر طيزها الجميلة بزبّه الكبير كما لا تحفر أطياز العاهرات. والعاهرة الصغيرة كانت تدفع طيزها إليه بشبق كلّ مرّة لتتأكّد أنّه سيدخل زبّه الكبير فيها لأصله. وكانت تقضي شهوتها على زبّه القويّ.

قال: ماذا فعلت عندما رأيت ذلك؟

قالت: لم أفعل شيئا. كسّي الذي فعل.

قال: ماذا فعل كسّك؟

قالت: صار يريل كما يريل الآن. وددت لو أنّك كنت هناك لتلعق كسّي وأنا اشاهد أخي يدمّر طيز العاهرة الصغيرة بزبّه العاتي.

قال: وأنا وددت لو أنّني كنت ألعق كسّك.

قالت: كان ينحت طيزها نحتا، وكانت نشوى بلذّة النيك. أظنّ أنّها لم تكن ترى ولا تسمع. كانت في عالم ليس فيه إلّا طيزها الجائعة وزبّ أخي السمين.

قال: هل تنبّها إليك؟

قالت: كيف سينتبهان؟ كانا غارقين في لذّة النيك. كان أخي يدكّ طيزها دكّا، كأنّ زبّه الكبير قطعة من حجر أو حديد لا تتعب. وهي كانت تتأوّه وتتنهّد وتشهق وتدفع طيزها إليه للمزيد من زبّه الكبير. سألْت نفسي ماذا سأفعل لو تنبّه إليّ، ووضعني بجانبها، وصار ينيك طيزي بلا رحمة بزبّه الصلب؟

قال: هل وددت أن يفعل بك ذلك؟

قالت: أنت خطيبي. هل تغضب لو ناك أخي طيزي بزبّه القويّ كما ناك طيز أخت خطيبته؟

قال: إن فعل ذلك، أريد أن أكون هناك لأراه.

قالت: هل أنت ديّوث يريد أن يقعد ويستمتع بدون تعب وخطيبته ينيك طيزها أخوها بزبّه الكبير نيكا لا تطيقه العاهرات؟

قال: إن كنت تستمتعين بذلك، فأنا أستمتع به أيضا.

قالت: لن أسمح لك أن تقعد بدون أن تفعل شيئا. يجب أن تفتح طيزي لزبّ أخي الغليظ بيديك، أو تلعق كسّي وهو ينيك طيزي.

قال: بكلّ سرور. لكن ماذا إن لم يقبل؟

قالت: هل هناك فتاة لا تستطيع أن تغوي أخاها، خاصّة إن كان هائجا ويعشق طيزها الفاجرة؟

قال: هل يعشق طيزك؟

قالت: يعشقها ولو أنكر. تعال بسرعة ولا تشرب شيئا؛ فإنّ عسل كسّي يجري كالنهر. سيروي عطشك بسهولة.

قال: أنا في طريقي إليك.

-----------------------------------------------------------------

سهر قضت شهوتها قبل أن يصل خطيبها وهي ترتدي ثوبا رقيقا فاضحا ليس تحته شيء.

قالت له: أخي في المطبخ. تجسّس علينا، لكن لا تدعه يرك. الجاسوس الجيّد لا يدرَك.

جاءت إلى المطبخ.

قالت: رأيتك تنيك طيز أخت خطيبتك أمس.

قلت: يبدو أنّك تفكّرين في هذه الأشياء كثيرا لأنّ زفافك اقترب.

قالت: أنا متأكّدة أنّني رأيتك تنيك طيز سها الرَّخصة بزبّك الصلب كالحجر على الأريكة.

قلت: هل سأنيك طيزها الجميلة على الأريكة ليرانا الرائح والغادي؟ أنت تتخيّلين أشياء لا وجود لها.

قالت: هل أنت مستعدّ لاختبار اكتشاف الكذب؟

قلت: أيّ اختبار اكتشاف كذب؟

قالت وهي تدفعني إلى الجدار حتّى ألصقتني به: سأريك.

مدّت يدها داخل سروالي ولباسي الداخليّ، وأوقفت زبّي الصلب ليتجه إلى فوق. استدارت، وألصقت طيزها بزبّي حتّى وقف في شقّ طيزها.

قالت وهي تضغط طيزها على زبّي وتدعكه برفق: هل تشتهي طيزي الجميلة؟

قلت: ماذا تقولين؟

قالت وهي تحلب زبّي بأليتيها: ضبطتك تنظر إلى طيزي خلسة بشهوة.

قلت: ما دخل ذلك باختبار الكذب؟

قالت: زبّك في شقّ طيزي لا يستطيع أن يخدعني. إن كنت صادقا، سينام، وإن كنت كاذبا، سيقف كالصخر.

قلت: هذا اختبار زائف. كلّ الرجال يكونون كاذبين. طيزك فاجرة. إذا فعلت هذا بأيّ رجل، سيكون زبّه صلبا كالحجر ولا يمكن أن ينام.

قالت: لا أفعله إلّا بذوي الأزباب الكبيرة. وحتّى الآن لم أجد أحدا سواك.

قلت: كلّ الرجال الذين تعرفينهم أزبابهم صغيرة؟

قالت: حسام، أنا لست عاهرة. لا أعرف رجالا كثيرين.

قلت: إذن تفعلين هذا لأنّ زبّي كبير.

قالت: إن فعلت هذا بزبّ صغير لن أشعر بشيء. هذا الاختبار لا ينفع إلّا للأزباب الكبيرة الصلبة القويّة الهائجة. وأخي الأصغر لا يستطيع أن يخفي أنّ زبّه مناسب جدّا لهذا الاختبار.

قلت: لأنّ لك طيزا فاجرة ليست مصنوعة للأزباب الصغيرة.

قالت: هل تحبّ طيزي الفاجرة؟ هل تريد أن تنيكها بزبّك الكبير كما نكت طيز تلك العاهرة الصغيرة بلا كلل ولا ملل؟

قلت: ألا ينيكها خطيبك؟

قالت: كلّا. زبّك أكبر وأصلب. وأنا فتاة مؤدّبة لا أسمح لخطيبي أن ينيك طيزي قبل ليلة الدخلة، ولا أسمح له أن ينيكها أبدا إن كان زبّه صغيرا.

قلت: يبدو أنّ لك طيزا جشعة لا ينفعها زبّ خطيبك.

قالت: هل تريد أن تنيكها؟

قلت: هل أنت متأكّدة من سؤالك؟ زبّي لا يتعب ولا يشبع. إن نكت طيزك الفاتنة، سأنيكها كما لا تُناك أطياز العاهرات. هل تطيقين ذلك؟

قالت: نعم. أريدك أن تنيكها كما نكت طيز سها. إن كانت تطيق ذلك، فأنا أطيقه. لكن لأنّني خطيبة مخلصة، يجب أن يرانا خطيبي. تعال معي.

قلت وهي تقودني خارج المطبخ: ماذا تقولين؟

-----------------------------------------------------------------

سهر قادتني إلى حجرتها وأشارت لخطيبها من خلفي أن يتبعنا من بعيد.

عندما دخلنا الحجرة، خلعَت ثوبها وسروالي ولباسي الداخليّ. زبّي الصلب وقف كالصاري.

جثت أمامي، وصارت تدعك زبّي بلطف، وأشارت إلى خطيبها أن يدخل الحجرة فدخل وأغلق الباب.

قالت: ما رأيك بزبّ أخي الكبير؟

قال: رائع.

قالت: هل هذا الزبّ الذي تريد أن تراه ينيك طيزي الفاجرة؟

قال: نعم.

قالت: أنا فتاة. أمري ليس بيدي، وأنا مخطوبة، وأنت خطيبي. قل لأخي إنّك تريده أن ينيك طيزي الفاتنة بزبّه الكبير.

قال بعد تردّد قليل: حسام، أريدك أن تنيك طيز خطيبتي الجميلة بزبّك الكبير.

قلت: حازم، أنا زبّي لا يتعب ولا يشبع. إن نكت طيزها الأخّاذة، سأحفرها حفرا كالمغارة تصفر فيها الرياح.

قال: افعل ذلك.

قلت وأنا أصفع وجهها بزبّي: الفتاة يجب أن تقبل. هل تقبلين أن أنيك طيزك الفاجرة نيكا شديدا بزبّي الكبير؟

قالت: طبعا. نكني كما تشاء. أنا طوع أمر زبّك القويّ؛ فدلّعه، ودلّعني معه.

قلت: حازم، هل ستحترم خطيبتك بعد أن أنيكها نيكا لا تطيقه العاهرات؟

قال: طبعا. إنّها تفعل ذلك من أجلي.

قلت: لا تخدع نفسك. إنّني سأنسيها أنّك موجود، بل قد تنسى اسمها من لذّة النيك. أنا نيّاك طيز ماهر. ستفعل ذلك لنفسها.

قال: أحسن.

قلت: هل تحبّ أن تكون خطيبتك تحبّ النيك، وتعشق الزبّ الكبير، وتتمتّع به، خاصّة في طيزها الفاجرة، خاصّة إن كان زبّا لا يتعب ولا يشبع؟

قال: نعم.

قلت: هل ستعشقين زبّي بالقدر الذي يسعد خطيبك؟

قالت: طبعا. إن نكت طيزي كما نكت طيز سها، سأعشق زبّك أكثر مما تعشقه أيّ امرأة.

قلت: لا ندري عن ذلك، لكن يعجبني حماسك.

قالت: سأريك. لن تريد أن تتوقّف عن نيك طيزي الحامية. لن أخجل نفسي أمام خطيبي.

قلت: صدقْت إن كانت طيزك بالجمال والفجور الذي أظنّ. حازم، سأجعل طيز خطيبتك الشهيّة ملكا لزبّي الكبير. سأحفرها حفرا. سأنيكها حتّى تشبع وزيادة. هل ذلك ما تريد؟

قال: طبعا. افعل ما تشاء. أريد خطيبتي أن تكون سعيدة.

قلت: وأنا أريد أختي الجميلة أن تكون سعيدة.

قال: إذن اتفقنا.

قلت وأنا أصفع وجه سهر بزبّي: ماذا عنك؟

قالت: أريد أخي وزبّه الكبير أن يكونا سعيدين.

قلت: لن تألين جهدا في إسعادهما؟

قالت: أبدا.

قلت: إذن اتفقنا.

قالت: خطيبي العزيز، لعاب كسّي يسيل بغزارة. أدخل رأسك تحتي والعق كسّي الشبق وأنا أمصّ زبّ أخي اللذيذ وأتأكّد أنّه جاهز لطيزي الجائعة.

حازم استلقى على الأرض، وبدأ يلعق كسّها، وهي تلعق رأس زبّي، وتمصّه برفق، وهو يريل على لسانها، وتتأوّه حوله.

قلت: أنت محظوظة: أخوك وخطيبك يريدانك أن تكوني عاهرة سعيدة.

قالت: هذا رائع. لسان عطشان في كسّي الغارق، وزبّ لذيذ في فمي الجائع.

أخذَت زبّي في فمها وتنهّدَت حوله.

قلت: نعم، مصّي زبّي الكبير، أيّتها العاهرة الجميلة.

مصّت زبّي بنهم تأخذه في حلقها عن آخره، ثمّ صارت تنيك حلقها به، وهي تتلوّى فوق وجه خطيبها، وتريل في فمه.

قلت: خطيبتك مصّاصة زبّ رائعة. العق كسّها جيّدا. كافئها على ما تفعل لزبّي الكبير.

قالت وهي ترفع كسّها عن فمه: هل تحبّ طعم كسّي كثير العسل؟

قال: نعم.

قالت: اشرب عسله كلّه. عسله سيظلّ يسيل كالنهر.

ألصقَت كسّها بفمه، وعادت إلى مصّ زبّي ونيك حلقها به.

قالت: زبّك لذيذ جدّا. أريد أن أمصّه إلى الأبد.

قلت: هل زبّي ألذّ زبّ في العالم؟

قالت: أختك لم تذق سواه، لكنّها تعلم أنّه ألذّ زبّ في العالم.

قلت: يريل في فمك لأنّه يحبّك.

قالت: يجب أن يحبّني؛ فأنا أحبّه كثيرا.

قلت وأنا أصفع وجهها بزبّي: أريدك أن تمصّيه بطيزك الحامية أيضا.

قالت: طبعا. سأنسيك طيز سها.

قلت: لا أحبّ العاهرات الغيورات. يجب أن تنسي أنت طيز سها وغيرها.

قالت: عندما يكون زبّك الرائع في فمي، أنسى العالم كلّه.

قلت وأنا أدخل زبّي في فمها: مصّيه، أيتها العاهرة الجميلة.

رجعت إلى مصّ زبّي ونيك حلقها به. بعد قليل، أمسكْت رأسها، ونكت حلقها بإيقاع منتظم، ثمّ صفعْت وجهها بزبّي.

قلت: أريد أن أنيك نهديك الجميلين أيضا.

قالت: إنهما يحبّان زبّك الكبير أيضا.

رالت بين نهديها، وعصرَتهما حول زبّي، فنكتهما لدقائق.

قالت: هل استمتع زبّك الشهيّ بنيك نهديّ؟

قلت وأنا أدعك حلمتها برأس زبّي: طبعا.

قالت: زبّك الكبير يحبّ نهديّ أيضا.

قلت: وأنا أدعك حلمتها الأخرى: طبعا.

قالت: أريد أن أقضي شهوتي. العق كسّي بشدّة، يا حازم. سيتدفّق عسلي في فمك؛ فاستعدّ.

يبدو إنّه فعل ذلك، وأنا أقبّلها بحرارة، وأداعب نهديها، وأقرص حلمتيها، وهي تداعب زبّي بيدها. تشنّجَت، ثمّ انتفضَت وارتعشَت.

قالت: إنّني أقضي شهوتي. اشرب عسلي كلّه.

قلت وأنا أصفع وجه سهر بزبّي: أريني طيزك الفاجرة.

قالت وهي تجثو على يديها وركبتيها على السرير: حازم، افتح طيزي الشبقة لأخي حتّى يجهّزها لزبّه الهائج.

قعد حازم بجانبها، وفتح طيزها بيديه.

قالت: أليست طيزي جميلة تستحق زبّه المتين؟

قال: طبعا.

قلت: فقحتها الشهيّة تستحقّ أن تؤكل أكلا. أليس كذلك، يا حازم؟

قال: بلى.

وهو يفتح طيزها لي، لعقْت فقحتها ومصصتها وأدخلْت لساني فيها، وهي تتأوّه وتتلوّى، ثمّ أكلْتها بشراهة، وهي بلغَت الذروة.

قالت وهي تشهق: إنّني أقضي شهوتي. طيزي جائعة جدّا لزبّك الكبير.

بعد أن هدأَت وصارت تلهث، صرت أسكب السائل الزلق على فقحتها وأدخله فيها بأصابعي. بعد قليل، صارت أصابعي الأربعة في طيزها.

قلت وأنا أنزع أصابعي من طيزها: طيزك الشبقة جاهزة. ماذا تريدين؟

قالت: أريد أخي الفحل الفحيل أن ينيك طيزي العاهرة بزبّه الطويل.

قلت وأنا أضغط رأس زبّي على فقحتها: ما رأيك، يا خطيبها؟ هل تريد أن أنيك طيز خطيبتك الجميلة بزبّي الكبير وأحفرها حفرا؟

قال: طبعا.

قالت وهي تتأوّه بعد أن غاص رأس زبّي واختفي في طيزها: زبّه كبير ورائع. أريده كلّه في طيزي الجائعة.

أمسكْت حجبتيها، ودفعْت زبّي في طيزها دفعات صغيرة. غاص فيها حتّى ضغطَت خصيتاي على كسّها، الذي كان يسيل لعابه بلا حساب.

قالت وهي تشهق: إنّني أقضي شهوتي.

قلت: طيز خطيبتك الجميلة جائعة جدّا. سأشبعها نيكا بزبّي الكبير. أليست مصنوعة له؟

قال وهي تنتفض وترتعش حول زبّي: بلى. شكرا لك.

هدأَت، وصرت أنيك طيزها بحركات طويلة وعميقة، وهي تتأوّه، وتدفع طيزها إلى زبّي، وتسارع النيك شيئا فشيئا.

قالت: إنّني أقضي شهوتي.

قضت شهوتها مرّات ومرّات، وأنا أنيك طيزها نيكا أشدّ فأشدّ، وخطيبها يفتحها لي.

قال: زبّك الكبير لا يتعب. إنّه زبّ رائع.

قلت: لكنّني لا أريد أن أتعبها. سأملأ طيزها الحامية منيّا حارّا.

قالت: افعل. إنّني أقضي شهوتي.

انتفضَت وارتعشَت، وشربَت طيزها منيّي، ثمّ نزعْت زبّي من طيزها برفق.

قالت: حازم، لقد ناك أخي طيزي نيكا حسنا بزبّه الكبير وملأها منيّا. اشرب منيّه اللذيذ كلّه من طيزي، وأنأ أمصّ زبّه وأجهّزه للمزيد.

لم يتردّد كثيرا قبل أن يلصق شفتيه بفقحتها الرخوة، ويبدأ يلعق ويمصّ، وهي تمصّ زبّي حتّى صار كالحجر، ثمّ قضت شهوتها.

قالت بعد أن استدارت وقبّلَته شفتيه: هل استمتعت بما رأيت وفعلْت؟

قال: كثيرا. شكرا لكما.

قالت: زبّ أخي الصلب لم يشبع من طيزي الطريّة، وطيزي الشبقة لم تشبع من زبّه القويّ. ويجب أن يسقيني من منيّه اللذيذ. سأراك غدا.

قال وهو يخرج من الحجرة: شكرا جزيلا لكما.

-----------------------------------------------------------------

الحلقة الثلاثون

قلت: لقد شكرَنا خطيبك لأنّني نكت طيزك الفاجرة نيكا شديدا.

قالت سهر: لا تنس أنّه شرب منيّك اللذيذ من طيزي السعيدة.

قلت: إنّك محظوظة بخطيبك هذا.

قالت وهي تعصر زبّي الصلب: ومحظوظة أكثر بأخي هذا.

قلت وأنا أستلقي على ظهري: قلتِ له إنّ طيزك الشبقة لم تشبع من زبّي الهائج؛ فأطعميها.

سكبت سائلا زلقا على، زبّي ثمّ قعدَت عليه. فتحْت طيزها بيديّ، وأخذَت زبّي كلّه فيها، وصارت تحلبه.

قالت وهي تتأوّه: طيزي تعشق زبّك الرائع.

قلت وأنا أصفع طيزها برفق: كوني أختا لطيفة، ودلّعي زبّ أخيك بطيزك الفاجرة.

قالت وهي تهزّ طيزها على زبّي: طبعا. طبعا. يجب أن أكون أختا لطيفة لأروع أخ في العالم.

قلت وأنا أعصر نهديها: أحبّ أختي الشبقة كثيرا، وطيزها الملتهبة تحبّ زبّي الهائج.

قالت: قد تكون طيزي الجائعة تحبّ زبّك الهائج أكثر ممّا أحبّك.

قلت: ذلك لا يضايقني، بل يسرّني ويسرّ زبّي الكبير.

تسارع النيك، وصارت تهزّ طيزها على زبّي هزّا شديدا، وهي تتأوّه وتشهق.

قالت: ما ألذّ زبّك الكبير في طيزي الشبقة!

قلت: وما ألذّ طيزك الحامية على زبّي الهائج!

قالت: ستستطيع أن تنيك طيزي ما شئت، وخطيبي سيساعدنا.

قلت: سأفعل ذلك. من حسن حظّه أن يساعدنا؛ فأنت امرأة جميلة أيّ رجل يحبّ أن يراها تستمتع بزبّ أخيها القويّ، الذي لا يتعب ولا يشبع.

قالت: إنّني أقضي شهوتي.

ارتعشَت، ثمّ هدأَت، وصارت تلهث.

قلبْتها على ظهرها، وألصقْت قدميها بالفراش، ثمّ صرت أحفر طيزها حفرا.

قالت وهي تفتح طيزها بيديها وتلهث: نعم. نعم. دكّ طيزي دكّا. سوّها بالأرض.

قلت: طيزك الساحرة في أيدٍ أمينة. سأدلّعها أيّما دلع.

قضت شهوتها مرارا وتكرارا، ثمّ قلبْتها على يديها وركبتيها، وتابعْت النيك الشديد حتّى صارت تلهث بدون انقطاع.

قلت وقد أجلسْتها ووقفْت أمامها: لقد وعدنا خطيبك أن أسقيك منيّي الحارّ اللزج.

مصّت زبّي، وناكت به حلقها، ثمّ قذفْت منيّي عند بلعومها، فغرغرَت به، وبلعَته كلّه.

قبّلْتها، ومصّت زبّي حتّى انتفخ وتصلّب، فنكت حلقها ونهديها.

تابعْت نيك طيزها وهي على يديها وركبتيها، ثمّ على ظهرها، ثمّ ركبَت زبّي وأنا على ظهري، ثمّ ركبْتها وهي منبطحة على وجهها، وأفرغْت منيّي في طيزها، وسددتها بصمام كبير.

قالت: لقد أشبعت طيزي نيكا وزيادة، وحان وقت النوم.

مصّت زبّي حتّى بدأ يتصلّب.

قالت: يكفينا لهذه الليلة. سنتابع غدا.

نامت على جانبها في حضني، وزبّي نائم بين فخذيها يلامس كسّها اللزج.

-----------------------------------------------------------------

سهر تابعَت في الصباح، فعندما استيقظْت كانت تمصّ زبّي الصلب وتأخذه في حلقها برفق.

قلت وأنا أداعب شعرها: زبّي الكبير يحبّ طيزك الفاجرة. مصّيه بها.

قالت وهي تجلس: وطيزي الفاجرة تحبّه.

نزعَت الصمام من طيزها، وقعدَت على زبّي وأخذَته في طيزها لأصله. صارت تهزّ طيزها عليه برفق.

قلت: صباح الخير لأختي الجميلة.

قالت: صباح الخير لأخي الوسيم وزبّه القسيم.

أخذْت طيزها بيديّ، وصرت أتحكّم بالإيقاع والعمق، واشتدّ النيك.

قالت: زبّك الكبير لذيذ جدّا في أيّ ثقب. عندما أتزوّج ستنيك كسّي أيضا.

قلت: عندما تتزوّجين، سأفتح كسّك. أنت ملك لزبّي. لا يستطيع رجل غيري أن يفتحك.

قالت: أحبّ ذلك. إنّني أقضي شهوتي.

انتفضَتْ وارتعشَتْ، ودحمْتُ طيزها من أسفل.

قلت: هل ظننت أنّنا كنا نمزح عندما قلنا إنّك ملك خالص لزبّي؟

قالت: لا، لكنّني لم أكن أعلم أنّك ستفتح كسّي أيضا. إنّني سعيدة جدّا بذلك، وخطيبي سيسرّه ذلك.

اشتدّ النيك، وصارت تتأوّه وتشهق.

قالت: أحبّ زبّك الرائع الذي أنا كلّي له.

قلت وأنا أدكّ طيزها دكّا من أسفل: اقضي شهوتك عليه، أيّتها العاهرة الجميلة.

قالت: إنّني أفعل.

قضت شهوتها على زبّي بضع مرّات، ثمّ وضعْتها على يديها وركبتيها، وجثوت خلفها. سكبْت بعض السائل الزلق على فقحتها، ودفعْت زبّي فيها حتّى آخره، ثمّ أمسكْت حجبتيها، وصرت أنيك طيزها بإيقاع سريع.

قلت: هل تحبّين نيك الطيز في الصباح كما أحبّه؟

قالت: أحبّه في كلّ وقت.

قلت: وأنا كذلك.

قالت: أحبّ أن أبدأ اليوم وأختمه به.

قلت: أنت أخت عظيمة.

قالت: أخي أعظم أخ في العالم، وزبّه أعظم زبّ.

قضت شهوتها بضع مرّات، ثمّ نزعْت زبّي من طيزها.

دعكت كسّها برأس زبّي حتّى قضت شهوتها مرّة أخرى.

قلت وأنا أقف على السرير: اجلسي فإنّني سأنيك حلقك ونهديك.

جلست، ومصّت زبّي بنهم، ثمّ نكت حلقها ثمّ نهديها.

قلت وأنا أدعك زبّي بشدّة: سأقذف منيّي اللزج على نهديك الجميلين. نادي خطيبك، واجعليه يلعقه ولا يترك أثرا.

قالت وهي تبتسم: سأفعل.

رششت نهديها بمنيّي، وهي مصّت زبّي قليلا، ثمّ خرجْت، وهي تتّصل بخطيبها.

-----------------------------------------------------------------

بعد العمل رجعت إلى بيت أهل خطيبتي. كان أبوها قد رجع أيضا.

جلسْت على الأريكة كالعادة، وجاءت سها عارية، فنزعَت سروالي ولباسي الداخليّ ليخرج زبّي الصلب إلى الهواء.

قالت سها وهي تداعب زبّي بيدها: أهلا بخطيب أختي الجميل.

قلت وأنا أعصر نهدها: أهلا بأخت خطيبتي الحسناء.

أخذَت زبّي في فمها، وأخذَت تمصّه بتلذّذ.

جاءت أمّها عارية، وجثت بجانبها، وصارتا تمصّان زبّي وتلعقانه معا.

سهام كانت عارية أيضا.

قلت: سهام، ماذا تفعلين؟ هل أنا خطيب ابنة الجيران؟ ألا يجب أن ترحّب بي خطيبتي الجميلة قبل غيرها؟

قالت وهي تجثو بجانب سها: بلى. آسفة.

صارت سهام تمصّ وتلعق زبّي مع أمّها وأختها.

قلت: عمّي، هل استمتعت بحسن ضيافة مثل هذا قطّ خاصّة في فترة الخطبة؟

قال أبو سهام: كلّا. قد لا يكون استمتع به رجل سواك.

قالت سلوى: هذا الاحتفاء لا يصلح إلّا للزبّ الكبير القويّ. الأزباب الأخرى لا تطيقه.

قلت: لذلك لم يستمتع به عمّي المسكين؟

قالت: لا عمّك المسكين ولا غيره.

قلت وأنا أقرص حلمتها بلطف: إنّكم أسرة كريمة جدّا.

قالت: هذه معاملة خاصّة لم يحلم بها زوج سهاد.

قلت: يكفيه أنّه تزوّج سهاد المليحة.

قالت: يكفيه ويزيد، لكن لا يكفيك.

قلت وأنا أعصر نهد سهام: أنا محظوظ.

قالت سلوى: نحن المحظوظات.

عادت إلى مصّ زبّي، واشتد المصّ، وصرن يدعكن زبّي بحلوقهنّ.

قلت وأنا أقوم: سأنيك هذه الحلوق الجائعة.

بدأْت بسلوى، فأمسكْت رأسها، وصرت أنيك حلقها بإيقاع متسارع حتّى بلغَت وسعها، ثمّ صفعْت وجهها بزبّي وهي تلهث.

نكت حلق سها بنفس الطريقة، وتركتها تلهث.

قلت لسهام: هل تريدين أن أنيك حلقك أيضا؟

قالت: طبعا. أنا خطيبتك.

أمسكْت رأسها، ونكت حلقها كما فعلت بأمّها وأختها، وتركتها تلهث.

قلت وأنا أسند زبّي بين نهدي سلوى: حان وقت نيك هذه النهود الجميلة. النهود الشهيّة لا توجد عبثا.

سلوى رالت بين نهديها، ونكتهما لدقائق، ثمّ نكت نهدي سها مثل ذلك، ثمّ نكت نهدي سهام. أمسكْت زبّي، ودعكْت حلمتي سهام برأسه، ثمّ دعكْت حلمتي سها، فحلمتي سلوى كذلك.

قالت سلوى: سنتعشّى قبل أن تنيك أطيازنا الشبقة حتّى الموت.

-----------------------------------------------------------------

بعد العشاء، جاءت سهاد وكانت سلوى وسها جاثيتين على الأريكة، وسهام بينهما تفتح طيزيهما لي وتمصّ زبّي كلّما نزعْته من إحداهما.

قالت سهاد وهي تنظر إلى طيز سها وأنا أنيكها: ما هذا؟ ألست ابنتكم؟ لماذا لم تدعوني إليه؟

قلت: هذه زيارة عائليّة عاديّة.

قالت: أريد أن أدعى إليها.

قالت سها وهي تتأوّه وتدفع طيزها إلى زبّي بشغف: هل كنت دعوتنا لو زارك؟

قالت سهاد: لا أظنّ.

قالت سها: أنت أنانيّة.

قالت سهاد: لست أنانيّة، لكن ألا يجب أن يدعوكم حسام؟

قالت سها: ألا يجب أن يدعوك أيضا؟

قلت لسهاد: لأنّك لست مدعوّة، تجرّدي من ثيابك وهاتي طيزك. أريد أن أداعبها رغم أنّك طفيليّة.

قالت سها: هل رأيت كم هو كريم ولطيف؟ بدل أن يصفع طيزك الشبقة ويطردك، سيداعبها.

تجرّدت سهاد، وجاءت إليّ.

قالت: شكرا، يا حسام.

قلت وأنا أداعب طيزها وأعصرها: هل تعلمين لماذا لم أطردك؟

قالت: لأنّك كريم.

قلت: لأنّني كريم، ولأنّني أحبّ طيزك الجذّابة. لو كانت طيزك قبيحة، لركلتها وطردتك.

قالت: إنّني محظوظة لأنّك تحبّ طيزي. افعل بها ما تشاء.

قلت: طبعا.

قالت: ألن تنيك طيزي ولو قليلا؟

قلت: إن فعلْت، سيكون تشجيعا للتطفّل. هل تقبلين ذلك؟

قالت: لا.

قلت: لماذا لا تنادي زوجك يلعق كسّك وأنت تشاهدين؟

قالت: سأفعل. لا أريد أن أشغلك.

ابتعدَت سهاد قليلا واتّصلَت بزوجها.

قالت: إنّه سيأتي حالا.

قالت سهام: أنت صارم.

قلت: لولا صرامتي، لكنت أنيك أطيازكنّ الأربع الآن.

قالت: للأسف أنت صارم.

قالت سها: إنّني أقضي شهوتي.

عندما هدأَت سها، مصّت سهام زبّي، ونكت حلقها قليلا قبل أن أدفع زبّي في أعماق طيز أمّها.

قالت سهاد: لعاب كسّي يسيل، وطيزي تحكّني.

قلت وأنا أنيك طيز سلوى بإيقاع سريع: انتظري قليلا. سأتمتّع بطيز أمّك المثيرة الآن.

-----------------------------------------------------------------

جاء هيثم وأنا أنيك طيز سها بشدّة.

قالت سهاد وهي تقعد على الأريكة المنفردة وتفتح زجليها: تعال العق كسّي الغارق. حسام لن ينيكني لأنّني غير مدعوّة.

جثا أمامها، وصار يلعق كسّها وعسله الذي يسيل باستمرار.

بعد قليل، قضت سها شهوتها، ونكت طيز أمّها.

قالت سهاد: أنا وأبي نشاهد فقط.

قالت سلوى وهي تتأوّه وتشهق: الأزواج لا يجوز أن يشاهدوا فقط. نادر، تعال العق كسّي، وافتح طيزي لحسام.

قام زوجها، وقعد خلفها مدخلا رأسه بين ركبتيها. أنزلت كسّها على فمه، ففتح طيزها وبدأ يلعقه، وأنا أدكّ طيزها دكّا.

قالت وهي تلهث: يجب على الزوج أن يساهم في سعادة زوجته ولا يكون كالغريب.

قضت سهاد شهوتها في فم زوجها.

قالت وهي تقوم: إنّني لا أرى جيّدا من هنا. تعال، يا هيثم.

تبعها هيثم حتّى قعدَت على ذراع الأريكة بجانب سها وفتحَت رجليها. جثا، وبدأ يلعق كسّها وهي تشاهد زبّي يدحم طيز أمّها دحما وأبوها يفتحها.

قالت سهاد: لقد كفاك أبوك مؤونة فتح طيز أمّك.

قالت سهام: كنت أستمتع بذلك.

قالت سهاد: إنّها تستمتع بهذا أكثر.

قضت سلوى شهوتها في فم زوجها، ورجعْت إلى طيز سها.

قلت لسهاد وأنا أداعب نهديها وأنيك طيز سها بشدّة: أرجو ألّا يغضب زوجك علينا لأنّني لا أنيك طيزك الشبقة.

قالت سهاد: يعرف أنّني متطفّلة. أنا شاكرة لكم أن أذنتم لنا بالمشاهدة.

قلت وأنا أقرص حلمتها: حدث ذلك لأنّ زبّي الكبير يحبّك.

قالت: وأنا أحبّه كثيرا. هل يستمتع الآن بطيز أختي الصغرى؟

قلت: طبعا طبعا. طيز أختك الصغرى ملتهبة وشبقة. زبّي الهائج يحبّ ذلك.

قالت: كلّنا طوع أمر زبّك الفحيل.

استمرّ النيك وأنا أنقّل زبّي بين طيزي سها وأمّها، ونادر يلعق كسّ سلوى، وأنا أمسح كسّ سها الغارق برأس زبّي قبل أن أرجعه إلى طيز سلوى. وكانت سهاد تقضي شهوتها في فم زوجها بانتظام.

قالت سلوى وأنا أنيك طيزها بشدّة: ألا تريد أن تملأ طيزي منيّا لحميك؟

قلت وأنا أدحم طيزها دحما: بلى.

بعد قليل، قضت شهوتها، وقذفْت منيّي في أعماق طيزها. عصرَت زبّي بطيزها، ثمّ نزعْته منها.

قالت سلوى وسهام تمصّ زبّي: زوجي العزيز، كفاك لعقا لكسّي. اشرب منيّ عشيقي اللذيذ من طيزي.

أخرج نادر رأسه من تحت كسّها، وجثا خلفها، وصار يلعق ويمصّ فقحتها الرخوة. صارت تتأوّه وتتلوّى وتدفع طيزها في وجهه.

شرب المنيّ، وجعلها تقضي شهوتها، فاستدارت، وقبّلَت شفتيه.

كان زبّي قد أصبح صلبا كالحجر.

قلت وأنا أصفع وجه سها بزبّي: أنا وسهام وسها سنأوي إلى الفراش. تصبحون على خير.

كانت سها تداعب زبّي وأنا أداعب طيز سهام ونحن ذاهبون.

-----------------------------------------------------------------

ما أن دخلنا غرفتي حتّى جثت سها على يديها وركبتيها على السرير. قعدَت سهام بجانبها، وفتحَت طيزها لي.

سكبْت على فقحة سها السائل الزلق، وداعبْتها بأصابعي أفتحها، ثمّ دفعْت زبّي فيها إلى آخره، وأمسكْت حجبتيها، وصرت أنيك طيزها.

قلت: عندما أتزوّج أختك، ستعيشين معنا حتّى أستمتع بطيزك الحامية هذه كما أشاء. هل سيعجب ذلك أختك؟

قالت سهام: إنّك ستنيك طيزها الشبقة أينما كانت؛ فلتكن تحت سمعك وبصرك.

قلت وأنا أسارع الإيقاع: أليست طيزها فاجرة تستحقّ النيك بزبّي الكبير وإمتاعه؟

قالت: بلى.

قلت: ولذيذة تستحقّ أن تذوقيها على زبّي وتشربي منيّي منها. لا يجوز أن يشربه أبوك كلّ مرّة.

قالت: نعم، طيزها لذيذة. سأفعل ذلك.

قلت: عندما نتزوّج، ستشرب منيّي من كسّك وطيزك وسيشربه غيرها.

قالت: أكيد.

اشتدّ النيك أكثر، وقضت سها شهوتها، ومصّت سهام زبّي، وناكت به حلقها.

رجع زبّي إلى طيز سها وصرت أنيكها بشدّة.

قالت سهام: احفر طيز العاهرة الصغيرة حفرا.

قلت: هل تريدين أن أحفرها كما سأحفر طيزك الفاتنة؟

قالت: نعم.

قلت وأنا أدحم طيز سها: سها، إنّ أختك تحبّ الخير لك كما تحبّه لنفسها.

قالت وهي تلهث: إنّها أخت رائعة.

قلت: ستكون كذلك ما دمت رائعة مع زبّ خطيبها.

قالت: سأظلّ أروع ما أستطيع مع زبّك الخطير أبدا.

قلت: أنت عاهرة ممتازة.

قالت: إنّني أقضي شهوتي.

ارتعشَت سها، ثمّ هدأَت، ومصّت سهام زبّي بنهم.

قضت سها شهوتها مرّة تلو أخرى، ونكت طيزها بهيئات مختلفة.

قلت وأنا أصفع طيز سها: حان وقت مداعبة طيز أختك. افتحيها لي.

جثت سهام على يديها وركبتيها، وفتحَت سها طيزها لي.

سكبْت سائلا زلقا على فقحة سهام، وداعبْتها بأصابعي أدخلها وأخرجها حتّى ظلت فقحتها مفتوحة، ثمّ أخذْت الصمام، وصرت أنيك طيزها به.

قلت لسها: اجثي بجانبها.

جثت سها، وصرت أنيك طيزها نيكا شديدا بزبّي وأنا أنيك طيز سهام بالصمام.

عندما آن الأوان، نزعْت زبّي من طيز سها، ونزعْت الصمام من طيز سهام، وفتحَتها سها لي، وقذفْت منيّي داخلها، ثمّ سددتها بالصمام.

قلت: سيبقى منيّي هنا.

قالت سهام: منيّك في أمان.

مصّت سها وسهام زبّي حتّى تصلّب، ثمّ نمنا وزبّي في طيز سها وهي تحلبه حتّى غلبَنا النعاس ورحنا في النوم.

-----------------------------------------------------------------

الحلقة الحادية والثلاثون

عندما استيقظْت صباحا، كانت سها وسهام تلعقان زبّي الصلب بلطف.

قلت: صباح الخير لمصّاصتي زبّي الكبير الجميلتين، لكن ما هذا المصّ؟ هل هذا المصّ يليق بزبّي الكبير أو بكما؟

صارتا تلعقان وتمصّان زبّي بنهم دون أن تردّا التحية.

قلت وأنا أقوم: سهام، افتحي لها طيزها الشبقة لأنيكها.

جثت سها على يديها وركبتيها وكان صمامها في طيزها. فتحَت سهام طيز أختها بيديها، ونزعْت الصمام بلطف. ظلّت فقحة سها مفتوحة فتحة صغيرة سكبْت فيها من السائل الزلق. دعكْت كسّها برأس زبّي بلطف وأنا أداعب كسّ سهام بأصابعي. كلا الكسّين سال لعابه. صارتا تتلويان وتتأوّهان.

قلت وأنا أداعب بظر سهام: هل تريدين خطيبك أن ينيك طيز أختك الفاجرة بزبّه الكبير؟

قالت وهي تتأوّه: نعم.

ضغطْت رأس زبّي على فقحة سها، فدخل بسهولة وتنهدَت.

قالت: نك طيزي الشبقة بزبّك الكبير.

قلت وأنا أمسك حجبتيها وأدفع زبّي في طيزها بدفعات قصيرة: لهذا أنت هنا، ولهذا وُجدت طيزك الفاجرة.

قالت: نعم. إنّني أعشق زبك الكبير، وطيزي الجائعة تعشقه أكثر.

تأوهَت ودفعَت طيزها إلى الخلف، فدخل زبّي فيها كلّه.

قالت سهام وهي تشاهد زبّي يدخل ويخرج في فقحة سها الممطوطة: زبّك الكبير جميل جدّا وهو ينيك طيز أختي الشبقة.

قلت وأنا أداعب نهديها: وطيز أختك شهيّة جدّا يحبّها زبّي الكبير. وطيزا أختيها لا تقلّان فجورا وشهوة. زبّي العاشق مغرم بهما أيضا وبنهديك.

قالت: إنّه هائج يحبّ كلّ شيء.

قلت: الزبّ يعشق كلّ جميل. زبّي الكبير يعشق الجمال والدلال. وسيهيم في أعماق طيزك الملتهبة عندما يحين الوقت.

قالت سها وهي تدفع طيزها إلى زبّي بشغف: وطيزي العاهرة تعشق جمال زبّك المتين.

قلت وأنا أنيك طيزها بشدّة: إنّها من أروع الأطياز.

اشتدّ النيك، وقضت سها شهوتها. مسحْت كسّها الغارق برأس زبّي قبل أن أجعل سهام تمصّه. سهام مصّته بنهم وناكت به حلقها.

قلت وأنا أعيد زبّي لطيز سها: هل أحببت زبّي الكبير بطعم طيزها؟

قالت سهام: نعم.

قلت وأنا أنيك طيز سها بشدّة: أرجو أن تحبّي منيّي اللزج بطعم طيزها.

قالت سهام: سأحبّه.

قضت سها شهوتها بضع مرّات. كلّ مرّة كنت أمسح عسل كسّها برأس زبّي قبل أن تمصّه سهام.

قلت وأنا أدحم طيز سها دحما: هل طيزك جاهزة لشرب المنيّ الحارّ.

قالت: نعم. نعم. إنّني أقضي شهوتي. املأ طيزي العطشى بمنيّك الملتهب.

ارتعشَت وأنا أضخّ منيّي في أعماق طيزها. حلبَت زبّي بطيزها قبل أن أنزعه منها.

قلت لسهام: تقاسميه معها.

مصّت سها زبّي وسهام ترضع فقحتها وتشرب منيّي منها حتّى قضت شهوتها.

غرغرَت سهام، بمنيّي ودفعَته إلى فم سها، فغرغرَت سها به وأعادته إليها. دفعَت سهام إلى سها نصف المنيّ وبلعَت الباقي. بلعَت سها حصّتها، وقبّلْتهما.

اغتسلْت مع سهام قبل الذهاب إلى العمل، واغتسلَت سها وحدها.

-----------------------------------------------------------------

بعد العمل، خرجت مع سهام، وأخيها نزار، وزوجته سراب. حيث أن الغد كان يوم عطلة، كان أمامنا متّسع من الوقت لقضائه معا.

تعشّى أربعتنا معا، ثمّ خرجنا نتمشّى. كانت سهام وسراب تلبسان سروالين ضيقين كأنهما مطليّان على طيزيهما، وكانتا تمشيان في المقدمة، وكان نزار يمشي معي وراءهما بمسافة. كنت أتمتّع بمشاهدة طيزيهما الفاجرتين وهما يتكسّران في المشي.

قلت لنزار: هل طيز سراب بهذا الشكل الساحر، أم أنّ سروالها الضيّق يعطيها هذا الرونق؟

بعد أن خفّت الصدمة، قال: ماذا تقول عن زوجتي؟

قلت: طيز زوجتك فائقة الجمال وشديدة الجاذبيّة. هل هذه طبيعتها، أم أنّ ذلك تأثير سروالها الضيّق؟

قال: حسام، لا يجوز أن تتكلم عن زوجتي بهذا الأسلوب الفجّ.

قلت: أيّ أسلوب؟ أنا أطري زوجتك وأتساءل إن كان سحر طيزها هذا طبيعيّا أم بتأثير السروال المجسّم. يهمّني ذلك، لأنّني من عشاق الأطياز الفاتنة.

قال: أنت خطيب أختي. كيف تقول لي هذا الكلام عن زوجتي؟

قالت: ما لهذا الكلام؟ هل تخجل لأنّ طيز زوجتك الجميلة تسلب الألباب، وتصلب الأزباب؟ أنا أفخر أنّ طيز خطيبتي الرائعة كذلك.

قال: لو سمعَت ذلك خطيبتك، لشعرَت بالحرج ووبّخَتك.

قلت: لو سمعَت زوجتك ذلك، لشعرَت بالفخر وشكرَتني.

قال: لوبّخَتك، وأفسدَت هذه الليلة.

قلت: سأذهب، وأقول لزوجتك هذا الكلام، ونرى.

قال: لن أرى ذلك. ستحرج نفسك، وتفضحنا. لا تفعل.

قلت: لكن لو شكرَتني وسمحَت لي أن أداعب طيزها الفاجرة، لن تغضب؟

قال: لن أغضب، لكن لن يحدث ذلك. لا تنس أنّنا في الشارع.

قلت: هل تنيك تلك الطيز الأخّاذة؟

قال: لا طبعا. هل تظنّها عاهرة.

قلت: أنا لا أشغل نفسي بالعاهرات، ولا أنظر إليهنّ، ولا أتكلّم عنهنّ، ولا أعبأ بهنّ.

قال: ذلك خير.

قلت: سأداعب طيز زوجتك الجذّابة، وأقول لها إنّني أشتهيها وأريد أن أنيكها بزبّي الكبير، الذي جعلَته أصلب من الحجر، ولن تغضب لا هي ولا أنت.

قال: أنا لن أغضب، لكن هي ستغضب وتوبّخك.

قلت: إن لم تمانع هي أن أداعب طيزها وأتغزّل بها، فلن تمانع أنت؟

قال: لن أمانع.

قلت: سأريك أنّ الحسناوات يحببن الإطراء، وأنّه يثير شهواتهنّ، ويجعلهنّ يستجبن للرجل خاصّة إن كان ذا زبّ كبير وقويّ يستطيع إشباع أجسادهنّ.

قال: هذا صحيح لو كان الإطراء مهذّبا، لكنّ إطراءك جريء إلى درجة الوقاحة.

قلت: أنا لن أغضب لو جاءت امرأة فاتنة وقالت لي، عندما رأيتك، سال لعاب كسّي كالنهر، وقضيت شهوتي دون أن ألمس نفسي. هل تغضب أنت؟

قال: لا طبعا.

قلت: لكنّ ذلك إطراء وقح. أليس كذلك؟

قال: بلى.

قلت وأنا أسرع في المشي: الآن سنرى ماذا ستفعل زوجتك الجميلة بإطرائي الذي لا يعجبك.

-----------------------------------------------------------------

لحقْت بسهام وسراب، ومشيت بجانب سراب.

قلت: سراب، أنت كالسراب: أراك وألحق بك كالعطشان، وتمشين أمامي ولا أدركك.

قالت سراب: لقد أدركتني.

قلت: إنّ لك طيزا فاجرة تسلب الألباب، وتصلب الأزباب.

قالت: ماذا تقول؟

قلت: طيزك الساحرة سلبت لبّي، وصلبت زبّي.

قالت: تقول ذلك أمام خطيبتك.

قلت: خطيبتي تعلم أنّني أعشق الأطياز الخلّابة، ولذلك أعشق طيزها، وتعلم أنّني لا يمكن أن أعشق طيزها ولا أعشق الأطياز الرائعة الأخرى.

قالت وهي تنظر إلى سهام: هل ذلك صحيح؟

قالت سهام: نعم. حسام بعشق الأطياز الفاجرة، ولا يخفي ذلك عن أحد. أمّي تعلم ذلك أيضا. أحيانا يتغزّل بطيزها أمام أبي.

قالت سراب: ولا يعترضان؟

قالت سهام: أحيانا يداعب طيز أمّي ويجسّها ويعصرها أمام أبي، لكن لا تقولي ذلك لأحد. نزار لا يعلم ذلك. سيفضحنا إن علم.

قلت: إن لم تمانعي أن أداعب طيزك، فإنّ زوجك لن يمانع. يعلم أنّني أشتهي طيزك البكر وأريد أن أنيكها بزبّي الكبير، الذي جعلَته أصلب من الحجر.

قالت: زوجي لن يمانع إذن؟ داعب طيزي كما تشاء. سألقّنه درسا.

قلت وأنا أمسك أليتها اليسرى: لن أفعل ذلك. لن أداعب هذه الطيز الرخصة لألقّن أحدا درسا. ذلك إهانة لها. سأداعبها لأنّها فائقة الجمال وساحرة.

قالت: شكرا لك، يا حسام. داعب طيزي كما تشاء. إنّك تستحقّ ذلك كما لا يستحقّه غيرك.

قلت وأنا أجسّ وأعصر طيزها: كما قلت لك، طيزك الفاجرة جعلَت زبّي كالحجر وأنا أشاهدها وهي تبتعد عني. تأكّدي.

أخذت يدها اليسرى بيدي، وضغطت راحتها على زبّي، فحاولَت سحبها، لكنّني أبقيتها هناك حتّى عصرَت زبّي وجعلَته ينتفض.

قالت: زبّك كبير وصلب فعلا.

قلت: إن أردت أن تداعبيه بغير حائل، أدخلي يدك في سروالي.

قالت: سنفضح.

قلت وأنا أدخل يدي في سروالها من الخلف: لن نفضح. إنّني أعشق طيزك الجميلة، وأنت تحبّين زبّي الكبير.

قالت وأنا أعصر أليتها اليمني العارية بيدي: إنّك تداعب طيزي مباشرة أمام زوجي.

قلت: وأنا ألامس فقحتها بأناملي: ذلك يجعل زبّي أكبر وأصلب، ولا أستطيع أن أنكر أو أخفي ذلك ولو أردت. زبّي الكبير يشتهي ثقب طيزك الصغير.

قالت وهي تعصر زبّي بيدها وترتعش: كيف ستدخل زبّك العملاق هذا في طيزي؟ طيزي بكر.

قالت سهام: حسام نيّاك أطياز ماهر. يستطيع أن يدخل زبّه الكبير في ثقب إبرة.

دخل رأس إصبعي في طيز سراب، وصرت أداعب فقحتها وأوسّعها ونحن نمشي الهوينا. وعصرت كسّها من الأمام بيدي الأخرى.

قالت سراب: لا تجعلني أقضي شهوتي في الشارع. إنّني أقضيها بصعوبة في الفراش.

قلت: أنت امرأة حامية تحبّ النيك بزبّ كبير وقويّ. يجب أن تقضي شهوتك بسهولة، لا بصعوبة. نظّفي طيزك الملتهبة إن أردت أن أنيكها الليلة. نزار لن يكلّمك في هذا؛ فكلّميه، وقولي له إنّك هجت، وتريدين أن أنيك طيزك الشبقة بزبّي المتين.

قالت: لا أظنّ أنّه سيقبل ذلك. لكن سنرى.

قلت وأنا أخرج إصبعي من طيزها ويدي من سروالها: افعلي ما عليك، وستتحقّق أحلامك فقد لمست العصا السحريّة قبل قليل.

-----------------------------------------------------------------

لحق نزار بأخته وزوجته وبي عندما أبطأنا السير، وكنت ما زلت أداعب طيز زوجته من وراء سروالها، فلا يخفى ذلك على أحد. صار يمشي بجانب أخته، وأنا أمشي بجانب زوجته.

همست سراب: إنّك تداعب طيزي وأنا أمشي مع زوجي في الشارع.

همسْت: أريد أن تكوني شبقة كثيرا لأنّ زبّي الكبير لا يتعب ولا يشبع. ينيك الحسناوات ذوات الأطياز الفاجرة الجائعة نيكا شديدا مشبعا.

همسَت: إنّك تختلف عن أخيك كثيرا.

همسْت: إنّني متخصّص بنيك الأطياز الرائعة وهو متخصّص بالأشياء الأخرى.

ضحكَت.

همسْت: هل تحبّين أن تقضي الليل مع ذي زبّ كبير صلب لا يتعب ولا يشبع متخصّص بنيك الأطياز الشبقة، أم مع متخصّص بالأمور الهندسية؟

همسَت: أحبّ أن أقضي الليل معك.

همسْت: لن تكوني أوّل جميلة متزوّجة ذات طيز فاجرة تقضي ليلها معي بعلم زوجها.

همسَت: هل فعلْت ذلك من قبل؟

همسْت: طبعا. معظم الجميلات المتزوّجات محرومات، ويحببن النيك، ويعشقن الزبّ الكبير. وأنا لا أرضى أن أترك الأطياز الرائعة جائعة.

همسَت: إنّني كذلك، لكن لا أريد أن أغضب أخا خطيبتك.

همسْت: لا تغضبيه، بل استثيريه، وأريه أنّك يجب أن تذوقي زبّي الكبير القويّ، لأنّك مصنوعة من أجل النيك الشديد بزبّ كبير حتّى الثمل.

همسَت: سأحاول.

همسْت: كلّميه حتّى لا يشعر أنّ تفكيرك محصور في طيزك الشبقة، وكسّك الغارق، وزبّي الهائج.

همسَت: لكنّ تفكيري محصور هناك.

همسْت: قولي له ذلك لاحقا. لكن لا تخافي؛ سأظلّ أداعب طيزك الفاجرة حتّى يظلّ تفكيرك محصورا في ذلك.

قالت: زوجي العزيز، يجب أن نخرج مع سهام وحسام أكثر.

قال نزار: نعم.

قالت: اكتشفت أنّني لا أعرف شيئا عن خطيب أختك.

قلت: الذي لا تعرفينه يجب ألّا تعرفيه وألّا يعرفه أحد.

قالت: تقول إنّ هناك أشياء سرّيّة؟

قلت: أكيد.

قالت: أحبّ أن أعرف الأسرار.

قلت: ماذا عنك؟ أليس لك أسرار؟

قالت: بلى.

قلت: هل أنت مستعدّة أن تكشفي لي أسرارك؟

قالت: ربّما. قد نتبادل الأسرار.

قلت: سرّي الوحيد انّني أعشق الأطياز الفاجرة التي تخلب الألباب، وتحلب الأزباب.

قالت: هذا ليس سرّا. كلّ الرجال كذلك.

قلت: إذن تعرفين كلّ شيء عنّي.

قالت: لا أظنّ.

قالت سهام: موعد زفافنا اقترب. يجب أن أعرف عنك كلّ شيء أيضا.

قلت: الشيء الوحيد الذي لا تعرفينه هو أنّني أعشق طيزك الرائعة أكثر من أطياز كلّ النساء.

قالت: هناك فرق بين ألّا أعرف وألّا أصدّق.

قالت سراب: لا تصدّقين أنّه يعشق طيزك أكثر من أطياز غيرك؟

قالت سهام: حسام يعشق أطياز النساء الفاجرة، ويقول لي إنّه يعشق طيزي الجميلة أكثر. كيف سأصدّق ذلك؟

قالت سراب: ألم يخترك لذلك؟

قالت سهام: لا تقل لهم سرّ اختيارك لي.

قلت: لن أقول.

قالت سراب: لماذا؟ هل هو سيّئ؟

قالت سهام: إنّه مخجل، وأكتفي بذلك.

قلت وأنا أنتقل بين سهام وسراب فأداعب كلتا الطيزين بيد: إنّه ليس مخجلا.

قالت سراب: إذن قولوه لنا.

قلت: خطيبتي الجميلة لا تريد. ماذا عنكما؟

قالت: ماذا عنّا؟

قلت وأنا أعصر أليتها: أعرف لماذا كنت سأختارك، لكن لماذا اختارك نزار؟

قالت: هل تريدنا أن نقول لكما ذلك ولا تقولا لنا سببكما؟

قلت: إن لم يكن سرّا.

قالت: إنّه ليس سرّا، لكن، من باب المعاملة بالمثل، لن نقول.

قال نزار: ذلك عادل.

سهام مدّت يدها وعصرت زبّي ورآها أخوها.

قال باستغراب: سهام، ماذا تفعلين؟

قالت: إنّه يداعب طيزي.

قال وأنا أداعب الطيزين: حسام، لا يجوز أن تفعل ذلك أيضا.

قلت: خطيبتي ملكي أفعل بها ما أشاء.

قال: هي خطيبتك، ليست ملكك.

قالت: كلامه صحيح. أنا ملكه يفعل بي ما يشاء. لم أعترض على ما يفعل، لكن ذلك هيّجني، فداعبت زبّه الكبير قليلا.

قال: نحن في الشارع. لا يجوز ذلك.

قالت سراب: هل زبّه كبير فعلا؟

قال: سراب! ماذا تقولين؟

قالت سهام: هو كذلك، لكن لأنّه من أسرة محافظة قطع على نفسه عهدا ألّا ينيكني في كسّي ولا طيزي قبل ليلة الدخلة.

قلت: السبب ليس أنّني من أسرة محافظة، بل لأنّ خطيبتي الجميلة ليست عاهرة.

قال: دعونا نذهب إلى البيت قبل أن نفضح.

-----------------------------------------------------------------

الحلقة الثانية والثلاثون

قالت سراب لزوجها عندما اختلت به في بيت أهله بعد أن قعدا معهم قليلا: زبّ خطيب أختك كبير، وغليظ كالذراع، وصلب كالحجر.

قال: ماذا؟ كيف عرفت؟

قالت: عصرته ونحن نمشي. كان واقفا كصاري السفينة.

قال: عصرت زبّ خطيب أخت زوجك؟

قالت: لم يعترض أو يوبّخني.

قال: لكن ماذا يدور في نفسه؟ ألا يظنّ أنّك عاهرة؟

قالت: كلّا. خطيب أختك ليس سيّئ الظنّ بالناس كما تظنّ. أنا لم أظنّ به شرّا عندما تغزّل بطيزي.

قال: ماذا؟ تغزّل بطيزك؟

قالت: نعم. قال لي كيف أنّ طيزي فاجرة تسلب اللبّ، وتصلب الزبّ، وأنّه يشتهيها ويريد أن ينيكها بزبّه الكبير الصلب كالحجر. لم أوبّخه.

قال: قال لك ذلك، ولم تعترضي، ولم توبّخيه؟

قالت: حسام يعشق الأطياز الجميلة. لذلك قال شعرا في طيزي. هل يستحقّ أن أوبّخه أم أشكره؟

قال: لكنّه قال إنّه يشتهي طيزك ويريد أن ينيكها.

قالت: لماذا اشتهى طيزي وأراد أن ينيكها؟ أليس السبب أنّها جميلة، وجذّابة، وشهيّة؟

قال: بلى.

قالت: ذاك إطراء ضمني. هل أغضب على الرجل لأنّه يعلم أنّ طيزي فائقة الجمال ويريد أن يمتّع زبّه الكبير بأعماقها الضيّقة الحامية؟

قال: لكن لا يجوز أن يقول ذلك.

قالت: قال إنّه يريد أن ينيك طيزي البكر. هل قلت له إن طيزي بكر؟

قال: لا.

قالت: كيف عرف؟

قال: في سياق الحديث قلت إنّني لا أنيك طيزك.

قالت: يا للجمال! تتكلّم معه عن نيك طيزي، ويزعجك أن يقول لي إنّه يريد أن ينيكها بزبّه الكبير كالذراع، الصلب كالحجر؟

قال: لقد وبّخته.

قالت: أرأيت؟ ماذا حدث عندما وبّخته؟ لا شيء. يظنّ أنّك رجل فجّ غير مهذّب.

قال: هو الذي تكلّم عن طيز زوجتي.

قالت: ماذا قال عنها؟

قال: تسلب الألباب، وتصلب الأزباب.

قالت: أطرى طيزي؛ فوبّخته. ماذا سيظنّ الآن؟ يجب أن تسأل نفسك. لا تسألني.

قال: كان يجب أن أشكره؟

قالت: لا داعي. لقد شكرته، وسمحت له أن يداعب طيزي قليلا.

قال: سمحت له أن يداعب طيزك قليلا؟

قالت: نعم. إطراؤه جعل لعاب كسّي يسيل كالنهر؛ فكان يجب أن أكافئه.

قال: أنت امرأة متزوّجة.

قالت: لا تخف؛ فهو يعرف ذلك. لن يتزوّجني، سيتزوّج أختك.

قال نزار: هل تغزّل بطيزك وأنت تمشين مع خطيبته؟

قالت سراب: نعم. لم تر شيئا في ذلك، ولم تغضب، أو توبّخه.

قال: هل ترى أختي أن يتغزّل خطيبها بطيز امرأة متزوّجة أمرا عاديّا؟

قالت: تعلم أنّه يعشق أجمل الأطياز. ماذا تفعل؟ أختك لها طيز فاجرة أيضا. لا بد أنّها تعرف أنّه يعشقها.

قال: لا أريد الحديث عن طيز أختي.

قالت: اطمئنّ. إنّه لن ينيكها قبل ليلة الدخلة لأنّه من أسرة محافظة ولأنّها ليست عاهرة.

قال: ذلك جيّد، لكن لا يسمح له أن يتغزّل بطيز زوجتي.

قالت: بل يسمح. زوجتك لها طيز فاجرة تثير شهوة الرجال، ولا يمكن إخفاء ذلك. إن كنت تريد أن تتزوّج امرأة قبيحة منفّرة، فقد أخطأت.

قال: من يريد أن يتزوّج امرأة قبيحة منفّرة؟ أنا مسرور جدّا من اختياري لك.

قالت: إذن لا تغضب لأنّ خطيب أختك يشتهي طيز زوجتك الفاتنة ويريد أن ينيكها بزبّه الكبير الصلب. يجب أن تفخر بذلك وتشكره.

قال: يجب أن أشكره لأنّه يريد أن ينيك طيز زوجتي؟

قالت: هل تزوّجت امرأة يشتهيها الرجال، أم امرأة لا يشتهيها أحد؟

قال: تزوّجت امرأة يشتهيها الرجال.

قالت: إذن افخر أنّ خطيب أختك يريد أن ينيك طيز زوجتك الطريّة بزبّه الصلب، فيحفرها حفرا كالنفق، لدرجة أن يعترف لها ولك بذلك.

قال: إنّني أفخر أنّك امرأة جميلة يشتهيها الرجال.

قالت: هل يؤذيك إذا ناك طيزي الجميلة بزبّه الكبير؟

قال: هل تريدين أن ينيك طيزك بزبّه الكبير؟ ألم تمانعي أن أنيكها أنا؟

قالت: الزبّ الكبير كالذراع، الصلب كالحجر، القويّ كالأسد، الماضي كالسيف، الهائج كالثور، قويّ الحجة. يجعل المرأة تهيج وتخضع وتستكين.

قال: ستسمحين له أن ينيك طيزك؟

قالت: أنت ستسمح له.

قال: ماذا؟

قالت: ألم توبّخه لأنّه اشتهى طيز زوجتك الفاتنة؟ ستريه أنّك فخور أنّ طيز زوجتك الساحرة أغوت زبّه الكبير وهو على وشك الزفاف.

قال: هو خطيب أختي. ماذا عنها؟

قالت: أختك كانت معه عندما تغزّل بطيزي الفاجرة، فلم تعترض. الباقي بينها وبينه.

قال: كيف سأسمح له أن ينيك طيزك؟

قالت: تقول له إنّك فخور بزوجتك الجميلة وطيزها الفاجرة، وترحّب به أن ينيكها بزبّه الفخم متى شاء.

قال: ألن يشعرني ذلك بالحرج؟

قالت: الحرج عكس الفخر. إن كنت فخورا بطيزي الفاجرة فعلا، لن تشعر بالحرج، ثمّ إنّ خطيب أختك يعشقها. سيطير من الفرح لا من الزهو.

قال: حسنا.

قالت: ادعه الآن. أريده الليلة في فراشي. سأذهب إلى البيت لأجهّز نفسي.

قال: حسنا.

قالت: ادعه، واتبعني إلى السيّارة. يجب أن تختبئ في الخزانة لترى كيف ستجعلك زوجتك الجميلة الشبقة فخورا بها.

-----------------------------------------------------------------

لم أكد أدخل البيت حتّى رأتني سلوى.

قالت: عشيقي الوسيم، أين اختفيت قبل أن تنيك طيز أمّ خطيبتك الشبقة؟

قلت وأنا أديرها حتّى لا يرى طيزها أحد وأداعب طيزها بيدي: من الشبقة؟ خطيبتي، أم أمّها، أم طيزها؟

قالت وهي تأخذ بيدي: تعال معي وستعرف.

قلت وأنا أمشي معها: يبدو أنّ خطيبتي ليست هي الشبقة.

قالت: خطيبتك شبقة، لكنّ ذلك بينك وبينها. طيزي بيني وبينك.

دخلنا غرفتها وأغلقَت الباب. كانت عارية خلال ثانية أو ثانيتين، ثمّ صار زبّي الصلب كالحجر طليقا خلال ثانية أخرى.

قالت: زبّك الكبير يحبّني. جاهز لطيزي.

قلت وأنا أشدّ رأسها إلى زبّي: جهّزيه أكثر؛ سيحبّك أكثر.

أخذَت زبّي في فمها وتنهّدَت حوله. بعد قليل، كانت تمصّه بنهم وتنيك به حلقها. أمسكْت رأسها، ونكت حلقها قليلا.

سندْت زبّي بين نهديها ونكتهما.

قالت وهي تقوم: هل ستنيك كسّي أيضا؟

دفعْتها إلى الخلف إلى الفراش حتّى استلقت على ظهرها، ودفعْت رجليها فوق رأسها. أمسكَت عقبيها تفتح نفسها لي بلا حياء.

نزعْت الصمام من طيزها ودفعْت زبّي في كسّها الغارق في عسلها. شهقَتْ وأمسكْتُ كاحليها وصرت أنيكها بشدّة.

قالت وهي تشهق من شدّة النيك: كسّي جائع لزبّك الكبير أيضا.

قلت: طبعا.

قالت بشهقة: إنّني أقضي شهوتي.

انتفضَت وارتعشَت، وأغرقَت زبّي وخصيتيّ وفقحتها بعسلها.

نزعْت زبّي من كسّها وأضفت سائلا زلقا إلى فقحتها قبل أن أحشوها بزبّي.

أمسكْت كاحليها، ونكت طيزها بإيقاع متسارع.

قالت وهي تتأوّه: أحبّ زبّك المتين.

قلت: إنّك أمّ خطيبة كاملة لخطيب شبق.

قالت: أنت نيّاك رائع، خاصّة للأطياز الجائعة.

قلت: للأطياز الرائعة.

قالت: إنّني أقضي شهوتي.

قلت: هل أمّ خطيبتي الشبقة راضية عني؟

قالت وهي تنتفض وترتعش وتشهق: لن تغضب عليك أبدا.

استمرّ النيك الشديد حتّى قضت شهوتها مرّتين.

نزعْت زبّي من طيزها، وأجلسْتها، ودفعْت زبّي في فمها.

مصّت زبّي بنهم وناكت به حلقها. أمسكْت رأسها، ونكت حلقها بإيقاع متوسّط، ثمّ صفعْت وجهها بزبّي، وقبّلْت فمها.

قلت وأنا ألبس ثيابي: أنت أمّ خطيبة رائعة.

قالت وهي تبتسم: من الرائعة؟ أنا أم الخطيبة؟

-----------------------------------------------------------------

رأتني سها وأنا خارج من حجرة أمّها، فشدتني إلى حجرتها.

قالت وهي تدعك زبّي من وراء الثياب: يجب أن تنيك طيزي الجائعة، وزبّك الرائع صلب كالحجر يريد ذلك، لم تكفه أمّي.

قلت: ربما يشتهي طيز سراب الفاجرة.

قالت وهي تجرّدني من سروالي ولباسي الداخليّ: طبعا يشتهي طيز سراب وأطيازا كثيرة، لكن يريد أن ينيك طيزي العاهرة الآن.

قلت: ماذا إن كان لا يريد ذلك؟

قالت: سأغيّر رأيه.

أخذَت زبّي في فمها، ومصّته بنهم، وناكت به حلقها، وصرت أدفع زبّي في حلقها. بعد دقائق، أمسكْت رأسها، ونكت حلقها.

قامت، وتجرّدَت من ثوبها، وجثت على يديها وركبتيها على سريرها، وصارت تهزّ طيزها المسدودة بالصمام لي.

قالت: هل غيّر زبّك الجميل رأيه؟

قلت وأنا أنزع الصمام من طيزها برفق: لا. زبّي الكبير كان يريد أن ينيك طيزك الفاتنة.

قالت: زبّك أروع زبّ في العالم.

قلت وأنا أصفع طيزها: إنّك تتملّقينه.

قالت: طبعا، لكنّني أحبّه حبّا خالصا.

سكبْت سائلا زلقا على فقحتها الرخوة وأدخلْته بأصابعي.

قالت وهي تتأوّه: نك طيزي الشبقة بزبّك الرائع، يا أحلى خطيب أخت في العالم.

قلت وأنا أدفع زبّي في طيزها: قد تكونين أعهر أخت خطيبة في العالم.

قالت وهي تدفع طيزها إلى زبّي: أرجو ذلك.

قلت وأنا أنيك طيزها بإيقاع متوسّط: يا ترى من الشابّ المحظوظ الذي سيتزوّج العاهرة الجميلة ذات هذه الطيز الرائعة؟

قالت: ستظلّ طيزي الشبقة لك ولزبّك الجميل مهما حدث.

قلت: طبعا، لكنّ ذلك الرجل المحظوظ سيشرب منيّي اللذيذ من هذه الطيز اللذيذة ومن الكسّ الشهيّ الذي تحتها.

قالت: نعم، إنّه محظوظ.

اشتدّ النيك، وقضت شهوتها.

قالت وهي تلهث: أحبّ زبّك الكبير، وهو يحبّني.

قلت: يحبّك ويعشق طيزك الفاجرة.

بعد قليل، قضت شهوتها مرّة أخرى.

استدارت، وبلعَت زبّي في فمها، ومصّته بتلذّذ.

قالت: زبّك الكبير الآن جاهز لنيك طيز سراب الفاجرة.

قلت: كأنّه لم يكن جاهزا لذلك من قبل.

قالت: طبعا كان جاهزا، لكنّه الآن أجهز، وقد استمتع بطيزي بدل أن كان وحيدا.

رفعْتها إليّ، وقبّلْتها قبلة حارّة، فأخذَت لساني في فمها، ومصّته، وتصارع لسانانا قليلا.

قالت: شكرا لأروع خطيب أخت في العالم.

قلت وأنا ألبس ثيابي: شكرا لعاهرتي الجميلة.

-----------------------------------------------------------------

كنت قاعدا مع أسرة خطيبتي عندما أشار لي نزار أن أتبعه، ففعلت.

قال: حسام، أعتذر أنّني وبّختك سابقا عندما كنّا نتكلّم.

قلت وأنا أبتسم: ماذا تقول، يا نزار؟ لا حاجة للأعذار بيننا؛ فأنا أعرف أنّ بعض الأزواج يخجلون أو يغضبون من إطراء زوجاتهم. تصرّفك كان عاديّا جدّا؛ فإنّك لم تضربني أو تتسبّب بفضيحة أو مشكلة.

قال: هناك شيء آخر.

قلت: أرجو ألّا يكون اعتذارا.

قال: لا، إنّه شيء آخر.

قلت: تفضّل.

قال: إنّني أدعوك أن تقضي الليلة مع زوجتي الجميلة.

قلت: ماذا تقول؟ هذا غير مقبول. إن كان هذا جزءا من الاعتذار، فهو غير مقبول. واعتذارك غير مقبول؛ لأنّك لم تخطئ، وزوجتك ليست أمة عندك؛ فلا تستطيع أن تهبها لي مقابل شيء أو تدعوني إليها هكذا.

قال: هذا ليس جزءا من الاعتذار. هذا أمر مختلف تماما، لكن اعتذرت حتّى لا تكون ما زلت غاضبا أو متضايقا ممّا حصل.

قلت: إذن هذه الدعوة مستقلة.

قال: نعم.

قلت: وماذا عن أنّ زوجتك ليست جارية أو أمة فتهبها لي أو تدعوني إليها كما تشاء؟ أمرها بيدها. لا أقبل أبدا أن أكون مع امرأة لا تريدني.

قال: لا أعاملها كجارية. إنّها تريد ذلك؛ إنّني أدعوك باسمها.

قلت: زوجتك الساحرة تريدني أن أقضي الليلة معها أتمتّع بجسدها الفاتن، وطيزها الفاجرة، وشهوتها الفائرة؟

قال: نعم.

قلت: أوّلا، إنّني شاكر جدّا لهذه الدعوة التي أخجلتني لكرمها. ثانيا، أنا رجل شبق لي زبّ هائج لا يتعب ولا يشبع؛ فلن أقضي مع زوجتك خمس دقائق ثمّ أذهب، بل سأتمتّع بجسدها الرائع، وأنيكها نيكا شديدا حتّى تنسى اسمها، ثمّ أنيكها بعد ذلك. ستنتشي زوجتك من لذّة النيك وكثرته وتفقد عقلها.

قال: أظنّ أنّ ذلك سيعجبها كثيرا.

قلت: هل تظنّ زوجتك تطيق ذلك؟ سأتركها كالسكرى.

قال: زوجتي تحبّ النيك. ستتمتّع كثيرا بذلك.

قلت: هل ستكون معنا؟ هل ستفتح طيزها الشهيّة، وتشاهدني وأنا أجهّزها لزبّي، ثمّ أفتحها، وأنيكها نيكا يليق بها وبزوجتك الجذّابة؟

قال: هل تريدني أن أكون معكما؟

قلت: هي زوجتك؛ فيجب أن تتأكّد أنّها تستمتع مع عشيقها، وتشعر بالفخر عندما تراها تمتّع زبّه الذي لا يشبع. ألا تريد أن ترى كم هي لذيذة، وكم يعشقها زبّي الكبير وتعشقه؟ ألا تريد أن ترى طيزها الفاتنة وهي تتلذّذ بزبّي الكبير وهو يشبع جوعها، ويطفئ شهوتها، ويحفرها حفرا؟

قال: بل أريد.

قلت: إذن ستكون معنا، وستلعق كسّها اللذيذ ولعابه يسيل بلا حساب، أم تريد عسله أن يغرق الفراش، ويضيع سدى؟

قال: طبعا لا.

قلت: سأتّجه إلى بيتكما بعد نصف ساعة حتّى تكونا جاهزين.

قال: شكرا. سأراك بعد حوالي ساعة.

-----------------------------------------------------------------

الحلقة الثالثة والثلاثون

أدخلني نزار إلى حجرة النوم حيث كانت تنتظرني سراب وهي قاعدة على حافة السرير، فلمّا رأتني، قامت، وجاءت إليّ.

كانت تلبس صدريّة مخرّمة فيها فتحتان للحلمتين وما حولهما، ولباسا داخليّا يشبهها مفتوحا للكسّ، وجوارب طويلة مخرّمة، وحذاء عاليا مفتوحا من معظم النواحي. كلّ ذلك كان أسود اللون. عندما رأيتها، انتفض زبّي.

قلت: هذا السراب ألذّ من الماء للعطشان.

همسَت عندما أمسكت خصرها بيديّ: لم ألبس هذا من قبل. ستنيك طيزي البكر في لباس بكر.

قالت: سأمصّ زبّك الكبير. لعابي يسيل من الطرفين.

عندما حاولت أن تجثو، أمسكْتها ورفعْتها.

قلت: ماذا تفعلين؟ لا تستطيعين أن تريني كلّ هذا الجمال وتذهبي قبل أن أقبّل هذا الجسد المثير. أنت الليلة عاهرتي الجميلة؛ سأدلّعك.

بدأْت بشفتيها، وكانت القبل حارّة من البداية، وتصارع لسانانا، وأنا أداعب طيزها ونهديها، وهي تدعك زبّي الصلب من وراء الثياب.

تابعْت مداعبة طيزها وأنا أقبل وأمصّ وألعق حلمتيها اللذيذتين وهي تتأوّه وتتلوّى.

قلت وأنا أجثو أمامها: باعدي بين قدميك واثني ركبتيك قليلا. أريد أن أرى كسّك الشهيّ.

فعلَت وكان كسّها غارقا في عسله. أدخلْت إصبعي الأوسط فيه برفق وهي تشهق وتتلوّى.

قلت: أريني أنّ كسّك الجميل جائع. نيكيه بإصبعي حتّى تقضي شهوتك.

صارت تحرّك كسّها إلى الأمام والخلف على إصبعي الثابت وتتلوّى وتتأوّه.

قلت لنزار: هل تظنّ هذا الكسّ الحارّ كالنار جائعا؟

قال: طبعا.

قالت: كسّي جائع جدّا لزبّك الكبير. إنّني أقضي شهوتي.

قلت له: أمسكها كي لا تقع.

انتفضَت وارتعشَت، وأغرقَت إصبعي بالمزيد من عسلها، وهو يمسكها من الخلف.

نزعْت إصبعي الغارق في عسلها، ومصصته وأنا أنظر إلى عينيها.

قلت وأنا أقوم: كسّك الصغير لذيذ. سيعجب زبّي الكبير.

قالت وأنا أمسك خصرها ونزار يتركها ويبتعد قليلا: زبّك الكبير سيعجب كسّي الصغير كثيرا.

قلت وأنا أدفعها بلطف تجاه السرير: سآكل كسّك اللذيذ وأشرب عسله السائغ. استلقي على ظهرك، وافتحي لي نفسك كالعاهرات. ارفعي رجليك فوق رأسك حتّى يقعد زوجك خلفك، ويضغطهما إلى أسفل وهما مفتوحتان، وافتحي نفسك. أحبّ المرأة التي لا تستحي ولا تألو جهدا لإسعاد عشيقها.

قعد نزار خلفها، وفتح رجليها لي، فأخذْت يديها، ووضعْتهما على أليتيها، ففتحَت طيزها.

قلت وأنا أدخل إصبعي في كسّها الغارق ثمّ أدخله برفق في طيزها: ثقباك شهيّان جدّا. سنري زوجك أنّك عاهرة جميلة مصنوعة للنيك والمتعة.

قالت: نعم، أنا كذلك.

صارت تتلوّى وتتأوّه، وفقحتها تنقبض أحيانا حول إصبعي، وأنا أداعب بظرها بطرف لساني، وألعق أشفار كسّها الزلقة، ولعاب كسّها يسيل بغزارة. بعد دقائق قليلة من المداعبة، صرت أمصّ وألعق كسّها بنهم، وهي صارت تشهق وتدفع كسّها في وجهي. بعد قليل، بلغت الذروة.

قالت: عاهرتك الداعرة تقضي شهوتها في فمك الحارّ.

شربْت من عسل كسّها ما شربْت وهي تنتفض وترتعش. عندما هدأَت لكن ظلّت تلهث، صرت ألعق كسّها برفق وما زال إصبعي في طيزها.

قلت لنزار: ألم تقض شهوتها كالعاهرات؟

قال: نعم.

قلت وأنا أخرج إصبعي من طيز سراب: اجثي على يديك وركبتيك كالكلبة المستجعلة. زوجك سيفتح طيزك البكر حتّى أجهّز ثقبها الجميل لزبّي الطويل.

قالت سراب وهي تنقلب: زبّك طويل وغليظ. سيحفر طيزي كالنفق.

قلت: كالمغارة تصفر فيها الرياح.

نزار قعد بجانبها وفتح طيزها بيديه.

قلت: هل ترى جمال فقحتها الشهيّة؟

قال: نعم.

قلت: هذه الفقحة الجميلة لن تكون بهذه البراءة وهذا الضيق أبدا. ستضحّي ببراءتها وضيقها من أجل السعادة، والمجون، واللذّة، وإمتاع الزبّ الكبير.

صارت تتوحوح وتتلوّى عندما داعبْت فقحتها بطرف لساني. وتحول التوحوح إلى تأوّه عندما زدت الضغط وصرت أمصّ وألعق فقحتها.

قلت: هذه الطيز لذيذة. سآكلها أكلا.

صرت أمصّ وألعق فقحتها بنهم وهي تتأوّه وتدفع طيزها في وجهي. فقحتها توسّعت وأنا أدخل لساني فيها، وصارت تعضّ لساني، وصارت تدفع طيزها في وجهي بشغف، فالتهمْت فقحتها بشراهة، وبلغَت ذروتها.

قالت وهي تشهق: إنّني أقضي شهوتي.

انتفضَت وارتعشَت، وتابعْت مصّ ولعق فقحتها حتّى هدأَت وصارت تلهث.

قلت وأنا أسكب السائل الزلق على فقحتها: هذه الطيز الملتهبة تعشق الزبّ الكبير.

صارت تتأوّه وتتلوّى وأنا أدخل أصابعي في طيزها وأسكب المزيد من السائل الزلق. توسّعت طيزها حول أصابعي وأنا أدخل المزيد من الأصابع. بعد فترة طويلة، كانت أصابعي الأربعة في أعماق طيزها. ظللت أوسّعها بها حتّى نزعْت أصابعي من طيزها بسهولة.

قالت وهي تتأوّه: طيزي الشبقة جائعة جدّا. أطعمها زبّك الكبير.

قلت: هل تظنّ زوجتك الجميلة استحقّت أن تأخذ زبّي الكبير في طيزها الفاجرة البكر وتتمتّع به كالعاهرات؟

قال: نعم. أعطها إياه.

قلت وأنا أسكب المزيد من السائل الزلق على فقحتها وأضغط رأس زبّي فيها: حبّا وكرامة.

انقبضَت فقحتها قليلا عندما شعرَت برأس زبّي المنتفخ يغوص فيها، ثمّ انبسطَت شيئا فشيئا، ودخل رأس زبّي ببطء حتّى اختفى داخل طيزها، وتوقّفْت.

قالت وهي تتأوّه: زبّك كبير جدّا، وفقحتي صغيرة جدّا، لكن لا يمنعنّك ذلك من أن تدخل زبّك الكبير في طيزي الشبقة لأصله.

قلت وأنا أمسك حجبتيها وأدفع زبّي في طيزها دفعات صغيرة: هل تستمتع طيزك الجائعة بزبّي الكبير؟

قالت: نعم. زبّك الكبير لذيذ جدّا.

قلت وأنا أدفع زبّي في طيزها بدفعات أقوى وأطول: طيزك حارّة كالجمرة، وضيّقة كثقب الإبرة، وحلوة كالعسل.

قالت وهي تدفع طيزها إلى الخلف: تمتّع بها أنت وزبّك الرائع.

دخل زبّي كلّه في طيزها وضغطَت خصيتاي على كسّها الغارق في عسله.

قلت: زبّي الكبير في طيزك الملتهبة لأصله.

قالت وهي تشهق: ما ألذّ زبّك الكبير! إنّني أقضي شهوتي.

انتفضَت وارتعشَت، وانقبضَت فقحتها انقباضات سريعة حول زبّي وهي تشهق، ثمّ هدأَت وصارت تلهث.

قالت: زبّك ألذّ شيء في العالم.

قلت: طيزك الفاجرة لذيذة جدّا أيضا. زبّي الكبير يعشقها.

قالت: وهي تعشق زبّك الكبير.

قلت: نزار، هذه الطيز الفاجرة لم تعد بكرا. لقد وهبَت نفسها لزبّي الكبير. هل تريدني أن أنيكها بزبّي الكبير نيكا يليق بها وأشبعها نيكا؟

قال نزار: طبعا.

قلت وأنا أنيك طيز سراب بحركات طويلة بإيقاع بطيء: زوجك يريدني أن أدلّع طيزك الشبقة بزبّي الذي لا يتعب ولا يشبع.

قالت وهي تدفع طيزها إلى الخلف لتستقبل زبّي كلّ مرّة: زوجي زوج رائع. نك طيز زوجته العاهرة بزبّك القويّ كما تشاء.

قلت: هل أصبحت طيزك الفاتنة ملكي وملك زبّي الكبير أفعل بها ما أشاء؟

قالت: طبعا.

قلت: إنّني سأشبع طيزك الشبقة نيكا.

قالت: أعلم ذلك.

قلت: رغم أنّني نيّاك أطياز، سأشبع كسّك الصغير نيكا أيضا.

قالت: افعل ذلك، يا عشيقي الرائع.

اشتدّ النيك، وبلغَت الذروة.

قالت وهي تشهق: إنّني أقضي شهوتي.

انتفضَت وارتعشَت وأنا أدكّ طيزها دكّا حتّى هدأَت وصارت تلهث.

قلت: هل رأيتَ أنّ الأطياز الرائعة مصنوعة للأزباب الكبيرة القويّة؟

قال: نعم.

قالت: طيزي الشبقة مصنوعة لأروع زبّ في العالم.

قلت: طيزك وصاحبتها.

قالت: نعم، أنا كلّي مصنوعة لزبّك الساحر.

قلت وأنا أنيكها نيكا أسرع: زبّي الكبير سيدلّع طيزك الشبقة أيّما دلع.

قالت وهي تدفع طيزها إلى زبّي بشغف: إنّه يفعل ذلك فعلا.

قلت: هل أنت مسرور لأنّ زوجتك الجميلة تستمتع بزبّي الكبير في طيزها الحامية كالجمر، المسكرة كالخمر؟ تريدني أن أنيك هذه الطيز اللذيذة حتّى أشبعها نيكا وأشبع منها؟ تريدني أن أجعل زوجتك الفاتنة أسعد زوجة عاهرة في العالم؟

قال: نعم.

قالت: إنّني لم أكن في هذه السعادة من قبل.

قلت: إنّك مصنوعة لزبّي الكبير. لا تستطيعين أن تكوني سعيدة بدونه.

قالت: لقد أدمنت زبّك الرائع. لا أستطيع أن أكون سعيدة بدونه.

قلت: لن تكوني بدونه؛ فـأنت ملك زبّي الكبير. سينيكك كما يشاء ويشبعك نيكا في كلّ ثقوبك.

قالت: إنّني أقضي شهوتي عليه.

قضت شهوتها على زبّي مرارا وتكرارا وزوجها يشاهدني أنيك طيزها نيكا أشدّ فأشدّ بلا كلل ولا ملل.

قال: إنّك لا تتعب.

قلت: لا أتعب ولا أشبع من أروع الأطياز.

ظللت أنيك طيزها بشدّة، أحيانا أضيف من السائل الزلق، حتّى صارت تلهث باستمرار، ولا تستطيع أن تدفع طيزها إليّ. حينئذ نزعْت زبّي من طيزها.

قالت وهي تلهث: زبّك رائع. أروع شيء في العالم. طيزي سعيدة جدّا.

قلت: هل تريدين أن تستديري وتمصّي زبّي الكبير لتريه كم أنت راضية عنه؟

قالت سراب وهي تستدير: طبعا. طبعا. إنّني راضية عنه كما لم أرض عن شيء من قبل.

رأت زبّي الصلب كالحجر لأوّل مرّة.

قالت: حسام، زبّك كبير، وجميل، وشهيّ. شكرا لأنّك نكت طيزي به. سأمصّه ولن أشبع من مصّه.

قلت: افعلي ما شئت. سأشبع جميع ثقوبك، أيتها العاهرة الفاتنة.

لعقَت رأس زبّي ومصّته، ثمّ أخذَته في فمها، وصارت تمصّه وتلعقه بنهم، وصار زبّي يريل في فمها.

قالت وهي تنظر إليّ: زبّك لذيذ جدّا.

قلت: إنّك تذوقينه بطعم طيزك اللذيذة.

قالت: نعم، لكنّي أعرف أنّ زبّك لذيذ لذاته.

قلت وأنا أشدّ رأسها إلى زبّي: لم تبدئي بعد.

أخذَت رأس زبّي في فمها، وصارت تمصّه أعمق فأعمق، وصرت أنيك فمها برفق وهي تتأوّه وتتلوّى.

قالت: لعاب كسّي يجري كلعاب فمي ولعاب زبّك السائغ.

قلت لنزار: هل سمعت؟ لعاب كسّها الصغير يجري. ألا يجب أن تدفع رأسك تحته وتلعقه حتّى لا يضيع سدى؟

قالت: افعل ذلك، يا زوجي العزيز؛ حتّى أمصّ زبّ عشيقي الكبير بجشع.

اتّخذ مكانه، وصار يلعق كسّها، وهي تتلوّى وتتأوّه حول زبّي وتمصّه بشغف.

قالت: أكاد أحبّ زبّك اللذيذ في فمي كما أحبّه في طيزي.

قلت: سنرى كيف ستحبّينه في كسّك الصغير. زوجك يعدّه لزبّي الكبير.

قالت: نعم، كسّي جائع جدّا لزبك السمين.

عادت لمصّ زبّي حتّى بلغَت حدّها وكادت تهوع.

قلت وأنا أمسك رأسها: مصّي زبّي الكبير برفق.

صارت تمصّه برفق، وساعدتها حتّى تغلّبَت على ردّ فعل بلعومها، وبلعَت زبّي في حلقها. أمسكْت رأسها كذلك لمدة قليلة. عندما تركْته، شهقَت.

قالت: لقد أخذت زبّك الكبير كلّه في فمي.

قلت: أنت ملك زبّي الكبير. ستأخذينه كلّه لأصله في كلّ ثقوبك. لقد بدأ المصّ الآن؛ فلا تتلكّئي.

أخذَت زبّي في فمها بنهم، وصارت تمصّه وتأخذه في حلقها عن آخره كلّ مرّة، وهي تتأوّه وتفرك كسّها على فم زوجها.

قالت: هل تعلم أنّني لم أمصّ زبّا قبلك؟

قلت: هل تعلمين أنّك لن تمصّي زبّا آخر بعدي؟

قالت وهي تبتسم: طبعا.

رجعَت إلى مصّ زبّي بنهم، وصرت أدفع زبّي في حلقها. بعد قليل، أمسكْت رأسها، ونكت حلقها حتّى اعتادت ذلك.

وأنا أمسك رأسها إلى زبّي وزبّي داخل حلقها، صعدْت على السرير أجلسها على وجه زوجها.

قلت وأنا أسند زبّي بين نهديها من تحت صدريّتها: سأنيك نهديك الناضجين الجميلين. ريلي بينهما واعصريهما على زبّي الكبير.

رالت بين نهديها وعصرَتهما على زبّي ونكتهما لدقائق حتّى بلغَت ذروتها.

قلت وأنا أصفع وجهها بزبّي وهي تنتفض وترتعش: أنت عاهرة رائعة.

قالت وعسل كسّها يتدفّق في فم زوجها: أنت نيّاك أروع.

قالت سراب وهي تترجّل عن وجه زوجها: كسّي الصغير جاهز للنيك. لقد جهّزه زوجي العزيز لزبّك الكبير.

قلت: نزار، لقد كان لسانك داخل كسّها الصغير. هل هو جاهز للنيك بزبّي الكبير؟

قال نزار: نعم.

قلت: استلقي على ظهرك، وارفعي رجليك ليفتحك زوجك لي كما فعل سابقا؛ ليرى زبّي الغليظ وهو يفتح كسّك الصغير فتحة واسعة إلى الأعماق.

فعلَت سراب كما وصفْت، وفتح زوجها رجليها، وشدّهما إليه.

قلت وأنا أدعك بظرها برأس زبّي برفق: ماذا تريد عاهرتي الجميلة؟

قالت: أريد عشيقي أن ينيك كسّي الجائع بزبّه الكبير كما يجب أن يُناك.

قلت وأنا أدخل زبّي الصلب كالحجر في كسّها الضيق برفق لكن بإصرار: سيتوسّع كسّك الصغير، ويكون جاهزا للولادة.

قالت: نعم، افعل به ذلك.

قلت وأنا أدفع زبّي في كسّها بدفعات صغيرة لكن قويّة: لن يشعر زوجك بشيء إذا ناكك.

قالت: وهل كنت أشعر بشيء عندما كان ينيكني؟ جاء دوره.

قلت وأنا أعتمد على ساقيها فوق ركبتيها بقليل وأدفع زبّي إلى أعماق كسّها: حسنا.

دخل زبّي كسّها لأصله، وتوقّفْت هناك.

قالت وهي تشهق: زبّك الكبير يكاد يمزّق كسّي. إنّني أقضي شهوتي.

صارت تنتفض وترتعش وتغرق زبّي بعسلها. صرت أنيك كسّها بحركات صغيرة لكن سريعة وقويّة.

قالت وهي تلهث: هل ترى، يا زوجي العزيز، ماذا يفعل الزبّ الكبير الصلب بالكسّ الصغير الطريّ؟

قلت وأنا أنيك كسّها بحركات أطول: لم ير شيئا بعد.

قالت: انظر بتمعّن لترى.

بدأ النيك، وصار يشتدّ وكسّها يتوسّع شيئا فشيئا، وصارت تتأوّه وتشهق. وبعد قليل، بلغَت ذروتها.

قالت وهي تشهق: إنّني أقضي شهوتي.

انتفضَت وارتعشَت وأنا أدحم كسّها دحما.

قالت وهي تلهث: حسام، كسّي كان بكرا قبل أن تنيكه. لم يذق طعم الزبّ قبل ذلك.

قلت: لكنّه سيذوقه كثيرا بعد هذا.

قالت: هذا من لطفك بعاهرتك المسكينة وكرمك عليها.

قلت: عاهرتي الجميلة لن تكون مسكينة بعد الآن.

قالت: شكرا لك. شكرا جزيلا.

قالت: لا تقولي ذلك. هذا واجبي.

قالت: ظننت أنّه كان واجب زوجي.

قلت: واجب زوجك الآن أن يساعدنا أن يتمتّع كلانا بالآخر إلى أقصي حدّ.

قالت: هل سمعت، يا زوجي العزيز؟

قال: سمعت.

قضت شهوتها مرارا وتكرارا، وأغرق كسّها زبّي وفقحتها بعسله حتّى كنت أحيانا أغمس زبّي في طيزها ثمّ أعود إلى دكّ كسّها. صارت تلهث وتتمتم بكلام غير مفهوم، فأبطأْت النيك، ثمّ نزعْت زبّي، الذي كان يقطر، من كسّها.

قالت سراب: عاهرتك طوع أمرك وأمر زبّك الكبير. افعل بها ما تشاء.

قلت: سأقذف منيّي في كلّ ثقوبها. سأبدأ بثغرها الجميل.

قالت: أنا طوع أمرك.

جثت على يديها وركبتيها، وصارت تمصّ زبّي بنهم وتنيك حلقها به. رفعْتها، ووقفْت أمامها، وصرت أنيك حلقها.

قلت وأنا أدعك زبّي دعكا شديدا: افتحي فمك فتحة واسعة، ولا تبلعي منيّي الحارّ حتّى تغرغري به.

فتحت فمها وتفجّر المنيّ من زبّي يضرب آخر حلقها. عندما نضب، مسحت رأس زبّي على لسانها.

رفعَت رأسها، وغرغرَت بمنيّي وزوجها يشاهد، ثمّ بلعَته كلّه. انحنيت، وقبّلْتها قبلة حارّة.

جثوت أمامها، ونزلَت على يديها، وصارت تمصّ زبّي بنهم.

قلت لنزار: العق كسّها.

صار يلعق كسّها وهي تتأوّه حول زبّي وهو يكبر وينتصب في فمها حتّى صارت تنيك حلقها به. أمسكْت رأسها، ونكت حلقها حتّى قضت شهوتها.

قلت وأنا أصفع طيزها: يجب أن تعرفي أنّني لم أشبع من هذه الطيز الفاجرة. استديري.

استدارت، وزيّتّ فقحتها، ودفعْت زبّي داخلها.

قلت لنزار وأنا أنيك طيزها برفق: استلق تحتها، والعق كسّها وأنت تفتح طيزها لي.

أخذ مكانه وصار يلعق كسّها وأنا أنيك طيزها ممسكا حجبتيها وهي تدفع طيزها إلى زبّي بشغف.

شرب زوجها من عسلها حتّى ارتوى وزيادة، وهي تقضي شهوتها مرارا وتكرارا، وطيزها الملتهبة ترتعش حول زبّي وتحلبه. كنت أحيانا أغمس زبّي في كسّها.

انحنيت فوقها وهمست في أذنها: سأملأ طيزك الحامية منيّا. اقعدي على وجهه حتّى يشربه كلّه وأنت تمصّين زبّي.

هزّت رأسها وصارت تدفع طيزها إلى زبّي بجشع.

قالت وهي تلهث: املأ طيزي بمنيّك الحارّ حتّى تفيض.

انتفضَت وارتعشَت، وتفجّر منيّي في أعماق طيزها. حلبَت زبّي بطيزها، ثمّ نزعْته منها، ووقفْت على السرير.

جلسَت على وجه زوجها وألصقَت فقحتها المرتخية بفمه.

قالت: اشرب منيّ عشيقي اللذيذ من طيزي السعيدة، وأنا أمصّ زبّه وأجهّزه للمزيد.

تفاجأ نزار بما حدث ولم يدر ما يفعل، وهي أخذَت زبّي في فمها، وصارت تمصّه بنهم.

صار يلعق فقحتها بتردّد، ثمّ زادت شجاعته وهي تتلوّى وتدفع فقحتها في فمه. ظلت تتلوّى حتّى أسقته المنيّ كلّه وقضت شهوتها. أمسكْت رأسها ونكت حلقها، ثمّ تركْت رأسها وتابعْت نيك حلقها وهو ما زال يلعق فقحتها.

قالت: أنت زوج رائع. لقد قضيت شهوتي وأنت تلعق منيّ عشيقي اللذيذ من طيزي الجذلى. الآن شاهدها تتمتّع بزب عشيقي المتين.

استلقيت على ظهري، وزيّتَت زبّي جيّدا، وامتطتني كالفارسة. أخذَت زبّي في طيزها وصارت تهزّها عليه. كان زوجها وراءها يشاهد.

قضت شهوتها مرّات، ثمّ قلبْتها على ظهرها، ونكت طيزها بلا رحمة، وقضت شهوتها مرارا وتكرارا.

قلت وأنا أنقل زبّي إلى كسّها: سأملأ كسّك منيّا.

انتفضَت وارتعشَت، وتفجّر منيّي في أعماق كسّها الملتهب، ثمّ نزعْت زبّي منه.

أشارت إلى كسّها وهي تنظر إلى زوجها، فانكبّ عليه يلعق منيّي منه، وأنا أرضعها زبّي حتّى قضت شهوتها.

قالت لزوجها: تصبح على خير. عشيقي لم يشبع منّي. نراك غدا.

قال وهو يهزّ رأسه: تصبحون على خير.

-----------------------------------------------------------------

الحلقة الرابعة والثلاثون

قالت سراب وهي تداعب زبّي بيدها: لم تشبع منّي. زبّك صلب كالحجر.

قلت: اجثي كالكلبة المستجعلة؛ لنرى إن كان زبّي الهائج قد شبع من طيزك الحارّة كالجمر، أم أنّها أشهى من أن يشبع منها.

اتخذَت هيئتها، وزيّتّ فقحتها جيّدا قبل أن أخترقها بزبّي لأصله.

قالت وأنا أنيك طيزها بإيقاع سريع ماسكا حجبتيها: زبّك الكبير لا يتعب ولا يشبع.

قلت: يبدو أنّه لم يشبع من هذه الطيز الفاجرة المصنوعة من أجله.

قالت: إنّه ينيك طيزي كأنّه لم ينكها قطّ.

قلت: ماذا نفعل مع هذا الزبّ الهائج الذي لا يشبع؟

قالت: ماذا نفعل؟ سننيك به طيزي الشبقة حتّى يشبع.

قلت: ستشبع طيزك وأطياز كلّ أهلك وقريباتك قبل أن يشبع.

قالت: سنبذل قصارى جهدنا. أنا محظوظة أنّ مشكلتي أنّ زبّ عشيقي الرائع لا يشبع. كانت مشكلتي أنّ زبّ زوجي يشبع بسرعة.

قلت: عندما يشبع زبّ زوجك بسرعة، يجب أن تعرفي أنّك مصنوعة لزبّ آخر، فتبحثي عنه، فتجديه.

قالت: لقد وجدت زبّك الرائع بدون أن أبحث عنه.

قلت: لأنّك زوجة أخي خطيبتي، وجدْتِ زبّي بدون بحث. المحرومات الأخر لا يستطعن أن يفعلن ذلك.

قالت: نعم، أنا محظوظة، وهنّ مسكينات.

قلت: أنت الآن ملك زبّي الكبير، وزوجك أذعن لذلك.

قالت: أنا عاهرة، وزوجي ديّوث.

قلت: وظيفة الديّوث أصعب من وظيفة الزوج العاديّ. على الديّوث أن يبذل قصارى جهده ليجعل زوجته العاهرة وعشيقها أسعد ما يمكن.

قالت: نعم، يجب أن يفعل ذلك.

قلت: واجبك أن تعلّميه وتساعديه أن يفعل ذلك. واجب الزوجة الممتازة يتجاوز النيك.

قالت: سأهتم بذلك.

اشتدّ النيك، وقضت شهوتها.

قالت: إنّ زبّك الرائع هذا لا يشبع منه.

قلت: يجب أن ينيك طيزك حتّى تشبعي.

قضت شهوتها مرارا وتكرارا.

قالت وهي تلهث: حسام، طيزي شبعت، وزبّك الرائع لم يشبع. املأها منيّا.

قلت وأنا أدكّ طيزها دكّا: حبّا وكرامة. لقد أبلت طيزك الفاجرة بلاء حسنا، وتستحقّ ذلك.

قضت شهوتها مرّة أخرى، وملأت طيزها منيّا. نزعْت زبّي من طيزها، ودفعْت فيها صماما كبيرا أحضرته معي.

قلت: فقحتك الآن مفتوحة. هذا سيبقيها ممطوطة، ويمنع منيّي أن يتسرّب منها.

قالت: تصبح على خير. إنّني أنام.

غرقَت في النوم فورا.

حضنْتها من خلفها، وأضجعْت زبّي بين فخذيها.

قلت وأنا أمسك نهدها بيدي: تصبحين على خير، يا عاهرتي الجميلة.

-----------------------------------------------------------------

حيث أنّ الصباح كان صباح يوم عطلة وطال السهر والنيك في الليلة الماضية، استيقظْت أنا وسراب متأخّرين. وكان زبّي صلبا كالحجر، وكانت تعصره بكسّها الضيق وتحلبه برفق. قضت شهوتها وفتحتُ عينيّ.

قالت وهي تلهث: زبّك الكبير في كسّي وذلك الصمام الكبير في طيزي حشواني حشوا. قضيت شهوتي بدون نيك.

قلت وأنا أصفع طيزها: اقضيها الآن بنيك.

ابتسمَت، وصارت تهزّ كسّها على زبّي، وأنا أمسك طيزها وأتحكم بالإيقاع حتّى قضت شهوتها.

عندما انكفأَت عليّ، قبّلْتها وداعبْت نهديها.

قلت وأنا أعصر أليتيها: حان الآن وقت نيك هذه الطيز الفاجرة.

قالت: إنّك لا تشبع منها.

قلت وأنا أنزع الصمام من طيزها: أنا لا أشبع من الأشياء اللذيذة جدّا. وليس هناك شيء ألذّ من طيز حارّة كالجمر تعشق الزبّ الكبير الهائج.

قالت وهي تضغط رأس زبّي في طيزها: ولا ألذّ من الزبّ الكبير الهائج في الطيز الشبقة.

دخل زبّي طيزها، ومالت إليّ، وصارت تهزّ طيزها، وأنا أفتحها وأحرّكها علوا وهبوطا.

قالت: نعم، هذا ألذّ شيء في العالم.

قلت: طيزك الرائعة هذه صُنعت لزبّي الكبير هذا.

قالت: طبعا. أنا أخيرا أُناك بالزبّ الساحر الذي صُنعت له.

اشتدّ النيك، وقضت شهوتها ثلاث مرّات، ثمّ قلبْتها على ظهرها، وزيّتّ فقحتها جيّدا، ثمّ حشوتها بزبّي. ضغطْت قدميها على الفراش خلف رأسها، وصرت أنيك طيزها نيكا شديدا، وهي لا تستطيع أن تتحرّك.

قالت وهي تتأوّه: إنّك تحفر طيزي حفرا. ستظل فقحتي مفتوحة عندما تنزع زبّك الكبير منها.

قلت: ذلك أسهل لزوجك أن يشرب منيّي اللزج منها.

قضت شهوتها بضع مرّات، ثمّ دفعْت زبّي في فمها، فمصّته بنهم، ونكت حلقها قليلا.

أغمدْت زبّي في كسّها، وضغطت قدميها على الفراش، وصرت أنيك كسّها نيكا شديدا. قضت شهوتها بضع مرّات، وأغرقَت زبّي وخصيتيّ وفقحتها.

دفعْت زبّي في طيزها وتابعْت النيك الشديد.

قالت وهي تلهث: لم أحلم يوما بنيك بهذه الروعة. لم أحلم يوما أنّني سأشبع نيكا وأطلب الرحمة.

قلت: هل تطلبين الرحمة قبل أن أدكّ طيزك وأسوّيها بالأرض؟

قالت: لقد سوّيتها بالأرض فعلا.

قلت: إذن سأملؤها منيّا لزوجك.

قالت: افعل. إنّني أقضي شهوتي.

قضت شهوتها، وطيزها المرتعشة شربَت منيّي، ثمّ حلبَت زبّي.

نقلْت زبّي إلى فمها، فمصّته حتّى تصلّب.

قالت: زبّك الأسطوري ددممّر طيزي ولم يشبع.

قلت وأنا ألبس ثيابي: ظلّي هكذا حتّى يأتي زوجك ويشرب منيّي اللزج من طيزك اللذيذة.

قالت: شكرا لك. سأراك قريبا.

وأنا في طريقي للخروج من البيت، أرسلت زوجها إليها.

-----------------------------------------------------------------

كنت في غرفتي في بيت أهلي عندما دخلت عليّ سهاد فجأة.

قلت وهي تتجرّد من ثيابها: ماذا تفعلين هنا، يا سهاد؟

قالت: ماذا يبدو أنّني أفعل؟

قلت: يبدو أنّك شبقة وثقوبك جميعها جائعة.

قالت: هو كذلك. لقد نكتني في بيت أهلي وفي بيتي؛ فالآن يجب أن تنيكني في بيتك.

قلت وأنا أتجرّد من ثيابي: هل رآك أحد؟

قالت: لا. تسلّلْت إلى غرفة عشيقي كالعاهرات.

قلت وأنا أشدّها إليّ وأعصر طيزها: أنت عاهرتي.

تبادلنا قبلا حارّة، ولعب لسانانا معا، وأنا أداعب طيزها ونهديها، وأقرص حلمتيها، وهي تداعب زبّي الصلب كالحجر.

قالت: كسّي يريل كالطفل.

قلت وأنا أجثو أمامها: سأرى.

وأنا أداعب طيزها وأنيكها بالصمام، لعقْت كسّها الغارق في عسله. كانت تتأوّه وتتلوّى. وكان كسّها يدفع المزيد من عسله في فمي. كانت شبقة لدرجة أنّها قضت شهوتها خلال دقيقة واحدة. تدفّق عسلها من كسّها، وشربْت منه ما شربْت، ولعقْته برفق حتّى هدأَت.

قلت: كسّك الصغير جائع. يجب أن يرضع الزبّ الكبير حتّى يشبع.

حنيتها على السرير وأنا خلفها، ودفعْت زبّي في كسّها، وأمسكْت حجبتيها، وصرت أنيكها.

اشتدّ النيك، وقضت شهوتها. واستمرّ النيك، وقضت شهوتها مرّة بعد مرّة حتّى صعدَت على السرير وانبطحَت على بطنها.

نزعْت الصمام من طيزها، وزيّتّ فقحتها جيّدا، وامتطيتها مدخلا زبّي في طيزها عن آخره، وصرت أنيك طيزها. فتحَت طيزها بيديها، ودفعَتها إلى أعلى حتّى يدخلها زبّي لأصله كلّ مرّة. قضت شهوتها بضع مرّات.

قالت وهي تتأوّه: عاهرتك تستمتع بزب عشيقها الرائع.

قلت وأنا أصفع طيزها: ارفعي نفسك على يديك وركبتيك كالكلبة المستجعلة.

رفعَت نفسها، وجثوت خلفها، وتابعْت النيك بشدّة. وهي دفعَت طيزها إلى الخلف بشغف كلّ مرّة. قضت شهوتها مرّة بعد مرّة.

قالت وهي تتلوّى: أحبّك وأعشق زبّك الكبير.

قلت: وأنا أعشق طيزك الفاجرة.

قالت: هل تحبّني؟

قلت: أعشق طيزك الحامية لدرجة أنّه لا يهمّ إن كنت أحبّك أم أكرهك.

قالت: أنت نيّاك هائج.

قلت: طبعا.

استمرّ النيك من الخلف ومن الأمام ومن فوق ومن تحت حتّى شبعَت نيكا وفقدَت القدرة على الحركة.

قالت وهي تلهث: لا تنك طيزي حتّى الموت. إنّني أحبّ زبّك الرائع وأريده أن ينيكني مرّات أخرى كثيرة.

قلت وأنا أدكّ طيزها دكّا: اطمئنّي. لن تموتي. إنّني أعشق طيزك الفاجرة.

عندما قضت شهوتها، ملأْت طيزها منيّا وسددتها.

قبّلْت كسّها الغارق وفمها، وغطّيتها. خرجْت من حجرتي وهي نائمة في فراشي.

-----------------------------------------------------------------

أخي وسام وزوجته بشرى كانا في البيت يزوران أهلي. بعد أن خرجْت من حجرتي بمدّة، تسلّلَت بشرى إليها. كانت سهاد قد استيقظَت من غفوتها، لكن ما زالت مستلقية عارية تحت الأغطية، وثيابها ملقاة على الأرض. تفاجأَت بشرى بها.

قالت بشرى: سهاد؟ ماذا تفعلين هنا؟ ظننت أنّ حساما كان ينيك خطيبته في طيزها.

احمرّ وجه سهاد، ولم تحر جوابا.

قالت بشرى: هل يخون أختك معك؟

قالت سهاد بعد تردّد: لا يخون سهام معي؛ سهام تعلم، وأنا لا أخون زوجي؛ زوجي يعلم أيضا.

قالت بشرى باستغراب: ماذا؟ هل تتبادلون الأزواج أم علاقاتكم مفتوحة تضاجعون من تشاءون؟

قالت سهاد: علاقتنا عاديّة. حسام يحبّ النيك كثيرا، فينيكني برضا خطيبته وزوجي.

قالت بشرى: هذه علاقة عاديّة؟

قالت سهاد: ليست عاديّة، لكنّنا لا نتبادل الأزواج، ولا نضاجع من نشاء. حسام الرجل الوحيد الذي ضاجعني غير زوجي. وسهام لم يضاجعها أحد حتّى حسام. لن يضاجعها قبل ليلة الدخلة.

قالت بشرى: لا يضاجع خطيبته حتّى ليلة الدخلة، لكنّه يضاجع أختها كما يشاء؟

قالت سهاد: ذلك لا يضايقني، لكن قد يضايقها هي.

قالت بشرى: وكيف ترضى ألّا يضاجعها خطيبها لكن يضاجع أختها؟

قالت سهاد: حسام نيّاك متين لا يتعب ولا يشبع، وله زبّ كبير أصلب من الحجر. عندما يكون الرجل كذلك، خطيبته لا تستطيع أن تعصي له أمرا.

قالت بشرى: وما أدرى خطيبته أنّه نيّاك متين إن كان لا يضاجعها؟

قالت سهاد: لقد رأته ينيكني ويحفر كسّي وطيزي حفرا بزبّه الكبير القويّ. إنّه ينيك بلا كلل ولا ملل. لو لم أسترحم، لظلّ ينيكني إلى الليل.

قالت بشرى: يا للروعة! إنّني أحلم بشيء كهذا، لكن لماذا يرضى زوجك؟

قالت سهاد: حسام نيّاك خرافيّ. الزوج العاقل يعلم أنّه، إن لم يرض، فإنّ زوجته ستفعل بدون رضاه ولا علمه. زوجي رأى حساما ينيكني، بل فتح طيزي له، ورآه ينيكني في كلّ ثقوبي حتّى الشبع وحتى الثمل، وشرب منيّه من كسّي وطيزي. حسام ينيكني كما يشاء أينما ومتى شاء.

قالت بشرى: زوجك شرب منيّ حسام من كسّك وطيزك؟

قالت سهاد: نعم. إن كنت تريدين أن تكوني زوجة عاهرة أمرها بيدها تشبع من الزبّ الكبير والنيك الكثير طوع زبّ عشيقها فقط، يجب أن يشرب زوجك منيّ عشيقك من كسّك وطيزك. إن فعل ذلك، صرت زوجة عاهرة ليس لزوجها عليها نهي ولا أمر، ينيكها عشيقها كما يشاء بعلم زوجها ورضاه.

قالت بشرى: فهمْت. لكن كيف رضي؟

قالت سهاد: يجب أن تحتالي عليه. زوجي لم يعرض عليّ أن أتخذ عشيقا وأن أسقيه منيّه من كسّي وطيزي، التي لم ينكها زوجي قطّ ولن ينيكها أبدا.

قالت بشرى: إذن يجب أن أجعل زوجي يرضى بالمكر والحيلة.

قالت سهاد: هل تريدين أن تكوني عاهرة حسام وتشبعي من زبّه الكبير الذي لا يتعب ولا يشبع؟

قالت بشرى: طبعا. وهل أريد أن أظلّ محرومة هكذا متزوّجة حكما لا فعلا؟

قالت سهاد: عشيقي خطيب أختي، لكنّ حساما أخو زوجك. يجب أن يرضى زوجك أن تصبح زوجته عاهرة أخيه. ذلك أصعب.

قالت بشرى: أصعب أم أسهل، يجب أن يرضى. هذه مسألة حياة أو موت. أنا امرأة شبقة تعشق الزبّ الكبير. لن أظلّ محرومة وبإمكاني أن أشبع نيكا.

قالت سهاد: أتمنّى لك النجاح. نظّفي طيزك جيّدا وعطّريها؛ لتكون جاهزة للمداعبة، والنيك، وشرب المنيّ.

قالت بشرى وهي تقوم: شكرا لك. سأبذل قصارى جهدي. الفشل ممنوع.

-----------------------------------------------------------------

كانت بشرى في المطبخ تلبس سروالا ضيقا مطليّا على طيزها. قام زبّي وتصلب كالحجر خلال ثوانٍ قليلة. جئت من ورائها، وأخرجْت زبّي وحشرْته في شقّ طيزها مفاجئا إيّاها، فشهقَت ونظرَت وراءها.

قالت: حسام؟ ماذا تفعل؟

قلت وأنا أضغط زبّي في شقّ طيزها وأحكّه: ألقي التحيّة على زوجة أخي الجميلة.

دفعَت طيزها إلى الخلف، وحكّتها بزبّي.

قلت: بشرى، ماذا تفعلين؟ هل أنت عاهرة؟

قالت وهي تعصر زبّي بين أليتيها: ماذا تقول؟ أنا لا أفعل شيئا.

قلت: بل تحكّين طيزك الفاتنة بزبّي الكبير، وتعصرينه بين أليتيك. طيزك الفاجرة تخلب اللب، وتحلب الزبّ.

قالت وهي تضغط طيزها على زبّي: هل هذا الشيء الكبير كالذراع، المنتفخ كالشراع، القوي في الصراع، زبّك؟

قلت: وهل سيكون زبّ أحد الأصدقاء استعرته منه؟

قالت: لماذا تكبس ذلك الزبّ الرائع في شقّ طيز زوجة أخيك؟ هل تريد أن تغويها؟

قلت وأنا أحكّ زبّي بطيزها وهي تحرّكها عكسه: وهل يستطيع أخ أن يغوي زوجة أخيه الغانية ذات الطيز الجذّابة، التي تخلب الألباب، وتحلب الأزباب؟

قالت: يستطيع إن كان زبّه كبيرا وقويّا. فالنساء الجميلات يعشقن الزبّ المتين ويخضعن له.

قلت وأنا أمسك نهديها وأعصرهما برفق: ألا يجب أن تكون زوجة أخي شريفة، عفيفة، زاهدة في النيك، راغبة عن الأزباب؟

كانت حلمتاها صلبتين، فقرصتهما بلطف، فوحوحَت. كانت لا تلبس شيئا تحت قميصها الرقيق فزاد زبّي صلابة.

قالت: وهل يرضى أخوك أن يتزوّج امرأة زاهدة في النيك؟

أنزلْت يدي، وعصرْت كسّها بلطف، فشهقَت، ودفعَت يدي عن كسّها.

قالت: ماذا تفعل؟ إنّني لا ألبس شيئا تحت سروالي الرقيق. سيغرقه عسل كسّي.

قلت وأنا أدخل يدي في سروالها وأعصر كسّها مباشرة: أنت زوجة شبقة جائعة لزبّ أخي زوجها الأصغر الكبير.

قالت وهي تدفع كسّها في يدي مرّة وتدفع طيزها إلى زبّي مرّة: طبعا. أنا امرأة حامية كالنار، كسّي كالفرن.

قلت وأنا أدخل إصبعي في كسّها: كسّك حارّ كالجمر، ويجري كالنهر.

قالت وهي تعصر زبّي بين أليتيها: يبدو أنّ زبّك الكبير أغواني.

قلت وأنا ألاعب كسّها بإصبعي الذي غرق في عسلها: كسّك ضيق. يبدو أنّه مصنوع للأزباب الصغيرة الطريّة.

قالت: كسّي مصنوع للأزباب الكبيرة الصلبة القويّة، لكن لا أعرف زبّا كبيرا صلبا قويّا إلّا زبّك.

قلت: إذن هذا الكسّ الصغير صُنع لهذا الزبّ الكبير.

قالت: طبعا.

قلت وأنا أداعب بظرها: ألا تخجلين من قول ذلك؟ العاهرة لا تقول هذا لأخي زوجها ذي الزبّ الهائج.

قالت: لماذا أخجل من كسّي؟ إنّني أفخر به. لي كسّ حارّ يحبّ النيك، ويعشق الزبّ الكبير.

قلت: إذن أنت مصنوعة من أجل النيك.

قالت وهي تشهق: إنّني مصنوعة من أجل النيك الشديد بزبّ كبير قويّ. إنّني أقضي شهوتي.

انتفضَت وارتعشَت، وتدفق عسلها على أصابعي وأنا أدعك كسّها دعكا شديدا حتّى هدأَت وصارت تلهث.

قلت وأنا أعصر كسّها برفق: كسّك المسكين ملهوف، يجب نيكه نيكا شديدا بزبّ كبير لا يشبع ولا يتعب.

قالت: نعم.

قلت: ماذا عن زبّ أخي؟ ألا ينيكك؟

قالت بشرى: زبّ أخيك صغير، وضعيف، ويتعب بسرعة. لا ينفع للنيك. زوجة أخيك تحتاج زبّا كبيرا قويّا يحفرها حفرا.

قلت وأنا أقف على يمينها: تحتاجين زبّا كهذا؟

نظرَت إلى تحت، وتفاجأَت أنّ زبّي مكشوف.

قالت: زبّك الكبير الهائج طليق.

أمسكَته بيدها اليمنى الباردة، وعصرَته برفق.

قالت: إنّه كبير وصلب. هذا ما يحتاجه كسّي الجائع.

قلت وأنا أدخل يدي في سروالها من الخلف وأعصر أليتها مباشرة: وماذا عن هذه الطيز الفاجرة؟

قالت وهي ترتعش عندما لمسَت أناملي فقحتها: ماذا عنها؟

قلت: هل هي بكر، أم ينيكها أخي بزبّه الصغير؟

قالت: زبّ أخيك لا يستحقّ أن ينيك طيزي الجميلة، ولا يستطيع. أنا لا أعطي الشيء لمن لا يستحقّه. يكفيه كسّي الذي لا يستحقّه.

قلت وأنا أدعك فقحتها برفق لترتخي: هل ناكها غيره؟

قالت: وهل زوجة أخيك عاهرة؟

قلت وأنا أدخل إصبعا في فقحتها: إذن هي بكر؟

قالت وهي تحلب زبّي وهي متشنّجة: طبعا، لكن هل زبّك الكبير هذا بكر، أم تتمتّع به العاهرات؟

قلت: أنا شابّ صغير غير متزوّج. لم أنِك خطيبتي. يجب أن يكون زبّي بكرا.

قالت: لو كنت بكرا، لقضيتَ شهوتك من مدّة، ولما استطعتَ أن تدخل إصبعك في طيزي البكر.

قلت: قلتِ إنّ زبّ أخي لم يستحقّ أن ينيك هذه الطيز الفاتنة. ماذا عن زبّ أخيه؟

قالت: زبّك الكبير القويّ هذا يستحقّ أن يفعل بي ما يشاء.

قلت: ليس لديك خجل ولا حياء. لا يجوز أن تقولي هذا الكلام لشابّ بريء، خاصّة وهو يوسّع فقحتك البكر ويجهّزها لزبّه الغليظ.

قالت: شابّ بريء يوسّع فقحة زوجة أخيه البكر لزبّه الغليظ؟ أنت أكثر براءة من الأطفال حديثي الولادة.

قلت: نعم. لقد أغوتني زوجة أخي بطيزها الفاجرة، وكسّها الملتهب، وأنا شابّ صغير، لا تجربة له ولا خبرة بالحياة. ماذا أستطيع أن أفعل؟

قالت: أغوتك زوجة أخيك؟ أنت تستطيع أن تغوي أمّي.

قلت: أمّك لها طيز فاجرة مثل طيزك. لا أستطيع أن أغويها، لكن هي تستطيع أن تغويني.

قالت: أيها المنحرف، إنّك تشتهي طيز أمّي.

قلت: أنا لا أشتهي شيئا. لكنّ زبّي كبير وقويّ، يسيطر على إرادتي، فلا أقوى على مقاومته.

قالت: حسام، نحن في المطبخ. يستطيع أن يدخل علينا زوجي، أو أمّك، أو أختك، أو أيّ شخص.

كانت فقحتها قد توسّعَت قليلا فسحبْت إصبعي منها، وأخرجْت يدي من سروالها الضيق.

قلت وأنا أداعب طيزها من وراء سروالها الرقيق: هل تحبّين أن نتابع الحوار في حجرتي؟

قالت: طبعا، لكن أخفِ زبّك الكبير، ولا تفضحنا. إنّه لا يكاد يخفى داخل سروالك. انتظر حتّى تخفيه في كسّي الملتهب أو طيزي البكر.

قلت: وأنا أدخل زبّي سروالي: لا تخشي شيئا. امشي وأنا خلفك، أتمتّع برؤية طيزك الفاتنة.

قالت وهي تمشي أمامي: أنت منحرف، لكن ذلك ما أحلم به.

-----------------------------------------------------------------

الحلقة الخامسة والثلاثون

دخلْت أنا وبشرى حجرتي وأغلقْت الباب. ما كدت أستدير إلّا وهي عارية. استلقت على ظهرها على السرير، ورفعت رجليها.

قالت: حسام، نك كسّي الجائع بذلك الزبّ الكبير الرائع.

قلت وأنا أمسك يديها عقبيها: أنت امرأة داعرة، لكنّ طيزك فاجرة، لها فقحة شهيّة تشفع لك.

فتحْت طيزها بيديّ، وصرت أداعب فقحتها بطرف لساني. صارت تشهق وتتلوّى وقد انقبضَت فقحتها، ثمّ انبسطَت فقحتها، وصارت تتأوّه.

قالت: أنت تحبّ طيزي فعلا.

تمتمْت وأنا ألعق وأمصّ فقحتها. صرت أدخل لساني في طيزها، وصارت فقحتها تتوسّع وتعضّ لساني. صارت تحاول أن تدفع طيزها في فمي. أكلت فقحتها بنهم، وصارت تشهق وتتلوّى بسرعة، ثمّ بلغَت ذروتها.

قالت: إنّني أقضي شهوتي. طيزي جائعة لزبّك الكبير أيضا.

انتفضَت وارتعشَت، وأنا ألتهم فقحتها، وهي ترتجف وتنقبض انقباضات سريعة، ثمّ هدأَت وصارت تلهث.

قالت: لم أكن أعلم أنّ طيزي شبقة.

قلت: هل كنت تعلمين أنّها لذيذة؟

قالت: لا.

قلت وأنا أدخل إصبعي الأوسط في طيزها حتّى دخل كلّه: أنت زوجة عاهرة. كيف تزوّجك أخي؟

قالت وهي تتأوّه: لقد تزوّج امرأة لا طاقة له بها.

قلت وأنا أوسّع طيزها رويدا رويدا: أنت الزوجة المثاليّة لأخي. زبّي الكبير يرى ذلك.

قالت: يرى ذلك لأنّه يريد أن ينيكني ولا تنفعه امرأة مؤدّبة.

كان كسّها غارقا في عسله، فصرت ألعقه بلطف، وصارت تتأوّه وتتلوّى، ويسيل المزيد من عسل كسّها. بعد أن شربْت معظم عسل كسّها، صرت أداعب بظرها بطرف لساني، وصارت تشهق وتتلوّى. استمرّ ذلك حتّى بلغَت ذروتها.

قالت: إنّني أقضي شهوتي. إنّك عشيق رائع.

انتفضَت وارتعشَت، وتدفّق عسلها في فمي، وشربْته كلّه، ومصصت كسّها للمزيد حتّى هدأَت، ثمّ سحبْت إصبعي من طيزها.

قلت وأنا أقوم وأدعك كسّها برأس زبّي دعكا لطيفا: كسّك لذيذ أيضا. أنت مصنوعة لزبّي الكبير فعلا.

قالت وهي تتأوّه: نك كسّي الجائع به.

ظللت أدعك كسّها برأس زبّي حتّى قضت شهوتها فأغرقَت رأس زبّي بعسلها. عندما هدأَت، تابعْت الدعك وظلّ عسل كسّها يسيل.

قالت: أدخل زبّك الكبير في كسّي الشبق.

قلت وأنا أدفع زبّي في كسّها: سوف نرى إن كان كسّك الصغير يطيق زبّي الكبير.

قالت: تمهّل؛ وسيفعل.

دفعْت زبّي في كسّها الضيق دفعات صغيرة؛ وصار كسّها يتوسّع ويغوص فيه زبّي. أمسكْت كاحليها ودفعْت زبّي في كسّها حتّى دخل عن آخره.

قالت وهي تشهق: إنّني أقضي شهوتي.

انتفضَت وارتعشَت، وأغرقَت زبّي بعسلها. عندما هدأَت، صرت أنيكها بإيقاع بطيء بحركات طويلة.

قالت: زبّك كبير ورائع. شكرا لك لأنّك نكتني. أنت أروع أخي زوج في العالم.

اشتدّ النيك، ودحمْت كسّها دحما، وقضت شهوتها مرّة تلو مرّة، وأغرقَت زبّي وخصيتيّ وفقحتها بعسلها.

قلت وأنا أنزع زبّي من كسّها: انقلبي على يديك وركبتيك كالكلبة المستجعلة.

-----------------------------------------------------------------

ما كادت بشرى تنقلب على يديها وركبتيها وأدفع زبّي في كسّها حتّى دخلت علينا سهر عارية.

قالت سهر باستغراب وأنا أنيك بشرى بشدّة: صرت تنيك بشرى؟

قالت بشرى وهي تشهق بعد أن انتبهت: سهر؟ ماذا تفعلين؟

قالت سهر: بشرى، أخي، أخو زوجك، ينيكك. عمّ تسألين؟

قالت بشرى: هل ينيكك أيضا؟

قالت سهر: طبعا، لكنّه مشغول بك الآن.

قلت وأنا أشير إلى المكان بجانب بشرى: تعالي هنا بجانبها؛ حتّى لا تتمكّن أن تشغلني عنك.

ما أن اتّخذَت سهر مكانها حتّى بلغَت بشرى ذروتها.

قالت بشرى: إنّني أقضي شهوتي.

ارتعشَت، وغسلَت زبّي بالمزيد من عسلها، ثمّ نزعْته منها.

جثوت خلف سهر، وداعبت فقحتها وأنا أسكب عليها السائل الزلق، ثمّ دفعْت زبّي في طيزها.

قالت سهر وهي تتأوّه: نعم، احش طيزي الجائعة بزبّك السمين.

قالت بشرى: هل تحبّين نيك الطيز؟

قالت سهر: أحب ّكلّ شيء يفعله حسام بي. طيزي مصنوعة لزبّه الرائع.

اشتدّ النيك، وصارت سهر تدفع طيزها إلى زبّي بشغف.

قالت بشرى: أنت تحبّين نيك الطيز كثيرا.

قالت سهر: أخي أروع نيّاك أطياز في العالم.

قالت بشرى: أروع نيّاك أكساس أيضا.

قالت سهر: لم أجرّب ذلك بعد. أنتظر ليلة دخلتي بفارغ الصبر حتّى أصبح لحسام بكل ثقوبي.

قالت بشرى: هل يعلم خطيبك بهذا؟

قالت سهر: طبعا. لقد شرب منيّ أخي من طيزي.

قالت بشرى: أنت محظوظة.

قالت سهر: نعم. إنّني أقضي شهوتي.

انتفضَت وارتعشَت وأنا أدكّ طيزها دكّا حتّى هدأَت وصارت تلهث.

قالت سهر وأنا أنزع زبّي من طيزها: هل رأيت كم هو رائع؟

قالت بشرى وأنا أدفع زبّي في كسّها: طبعا هو رائع.

قلت وأنا أصفع طيز بشرى: حرّكي طيزك، ونيكي كسّك بزبّي الكبير.

صارت بشرى تهزّ طيزها إلى الأمام والخلف، وأنا أفتحها بيديّ، وأتحكّم بسرعة النيك، وتسارع النيك شيئا فشيئا.

قلت لسهر التي كانت تنظر إلى بشرى وإليّ: زوجة أخينا عاهرة.

قالت: كلّ النساء عاهرات لزبّك الرائع.

قالت بشرى: إنّني أقضي شهوتي.

ارتعشَت، وغسلَت زبّي بعسلها مرّة أخرى.

-----------------------------------------------------------------

دخلَت سمر وهي تخلع ثيابها وأنا أنيك طيز سهر.

قالت: لقد وصلنا. زوجي هنا.

بعد أن خلعَت ثيابها، رأتنا.

قالت: إنّك تنيك سهر وبشرى. هل صرت تنيك بشرى أيضا؟

قلت: زوجة أخينا عاهرة.

قالت بشرى: ماذا عنهما؟ إنّك تنيكهما أيضا.

قلت: لم يسأل أحد عنهما. سألت عنك.

قالت بشرى: زبّ أخيك الأكبر لا يكفيني. لقد أخذ الأخ الأصغر الزبّ الكبير.

قالت سمر: زبّ حسام ليس كبيرا فقط، بل إنّه لا يتعب ولا يشبع.

قالت بشرى: زبّ أخيك الأكبر يتعب ويشبع بسرعة.

قالت سمر: هذه مشكلة عامّة.

قالت بشرى: ليست مشكلة عند أخيه.

قالت سمر: حسام نيّاك موهوب.

قالت بشرى: فعلا.

قالت سمر: هل أنادي زوجي لتنيكني أمامه؟

قلت: إن كان لا يزعجه أن أنيك غيرك معك.

قالت: لا أظنّ ذلك.

قالت سهر: إنّني أقضي شهوتي.

انتفضَت وارتعشَت، وأنا أنيك طيزها نيكا شديدا حتّى هدأَت.

قلت لسمر: ذوقي طيز أختك وكسّ زوجة أخيك على زبّي الكبير قبل أن تذهبي.

جاءت سمر، والتقمَت زبّي وصارت تمصّه وتأخذه في حلقها بنهم. بشرى نظرت إليها بتمعّن.

قالت بشرى: أنت مصّاصة زبّ بارعة.

قالت سمر وأنا أصفع وجهها بزبّي: وطيز أختي لذيذة.

قلت وأنا أخترق كسّ بشرى بزبّي: ستذوقين بعد قليل كسّ زوجة أخيك.

قالت سمر: يسعدني ذلك. لو لم يكن لذيذا لما نكتَه.

قلت وأنا أنيك كسّ بشرى بشدّة: تعرفين أخاك.

اشتدّ النيك أكثر، وبلغَت بشرى ذروتها.

قالت: إنّني أقضي شهوتي.

ارتعشَت، وغسلَت زبّي بعسلها.

التهمَت سمر زبّي بسرعة، ومصّته بنهم، وناكت به حلقها.

قالت سمر وهي تنظر إلى بشرى: كسّك لذيذ أيضا. سأعود مع وائل بعد قليل؛ فقد هجت كثيرا.

خرجَت سمر وأنا أدفع زبّي في طيز سهر.

-----------------------------------------------------------------

ما أن خرجت سمر من حجرتي حتّى رآها وسام.

قال باستغراب: سمر، ماذا تفعلين؟ أنت عارية. هذا بيت أهلك؛ ليس بيتك.

قالت بدون أن تغطّي نهديها بيديها: أبحث عن زوجي.

قال: لا يجوز أن تبحثي عن زوجك وأنت عارية. لماذا أنت عارية؟ هل حدث شيء لثيابك؟

قالت: لم يحدث شيء.

قال: يجب أن تلبسي شيئا من الثياب. لا يجوز هذا.

قالت: أنت أخي، وأنا أبحث عن زوجي. ما المشكلة؟

قال: كان ممكنا لأيّ شخص أن يراك.

قالت: وهل أنا في السوق؟ أنا في بيت أهلي. لا يمرّ من هنا عابرو السبيل ولا قطّاع الطرق.

قال: ماذا لو رأتك أمّي؟

قالت: أمّي هي أمّي، وهي امرأة مثلي.

قال: ماذا عن حسام؟

قالت: حسام أخي مثلك.

قال: لا يجوز أن أراك أو يراك حسام عارية.

قالت: يجوز؛ فأنا أختكما. ها أنت ذا قد رأيتني عارية. ما المشكلة؟

قال: زوجتي لا تمشي في بيتنا عارية.

قالت: ربّما هي خجولة.

قال: هل تمشين في بيتك عارية هكذا؟

قالت: لا. يبدو أنّني خجولة أيضا.

قال: لست جادّة. ماذا يحدث؟

قالت: لا يحدث شيء. أبحث عن زوجي.

قال: هل رأيت بشرى؟

قالت: هل هي أيضا مفقودة؟

قال: ليست مفقودة، لكنّني لم أرها من مدّة.

قالت: هل اتصلْت بها، أو أرسلْت إليها رسالة؟

قال: لا تردّ.

قالت: لا تبحث عنها عند حسام إلّا إن كنت تريد أن ترى ماذا يفعل.

قال: ماذا يفعل حسام؟

قالت: يمارس هوايته المفضلة.

قال: وما هي؟

قالت: البضاع.

قال باستغراب وهي تتركه وتمشي: ماذا؟

-----------------------------------------------------------------

رجعَت سمر مع وائل.

قالت وهي تجثو على يديها وركبتيها بجانب سهر: افتح طيزي لزبّ أخي الكبير.

قعد بجانبها وفتح طيزها بيديه وبشرى تنظر.

قضت سهر شهوتها، ونزعْت الصمام من طيز سمر، وزيّتّ فقحتها جيّدا.

قلت وأنا أضرب فقحة سمر يرأس زبّي: هل أنت مستعدّ لمشاهدة هذه الطيز الفاجرة تتمتع بزبّي الكبير؟

قال: نعم.

قلت وأنا أدفع زبّي في كسّها: سأنيك كسّها الغارق قليلا أوّلا.

قال: نكها كما تشاء.

أمسكْت حجبتيها، ونكت كسّها بإيقاع متسارع وهي تتأوّه وتدفع كسّها إلى الخلف بشبق حتّى قضت شهوتها وأغرقت زبّي بعسلها.

قالت وهي تلهث: زبّك لذيذ أينما كان.

قلت وأنا أدفع زبّي في طيزها: وأنت لذيذة، خاصّة هنا.

قال: احش طيزي بزبّك الكبير.

دخل زبّي عن آخره، ونكت طيزها بإيقاع متسارع، وصارت تتأوّه وتشهق وتدفع طيزها إلى زبّي بشبق.

قالت: ما ألذّ زبّك الغليظ في طيزي.

قلت: طيزك الحامية لذيذة جدّا أيضا.

قالت: متّع بها زبّك الرائع.

قلت: طبعا. طبعا.

قضت سمر شهوتها، وانتقلْت إلى كسّ بشرى.

قالت سمر: كسّي غارق في عسله؛ العقه حتّى يأتي دوري.

صار وائل يلعق كسّ سمر من الخلف وهي تتأوّه، وبشرى تتأوّه وتدفع كسّها إلى زبّي بشغف.

قضت سمر شهوتها قبل أن يأتي دورها وأنيك طيزها مرّة أخرى، ثمّ لعق زوجها كسّها مرّة أخرى.

استمرّ النيك كذلك فترة من الوقت.

قلت وأنا أدكّ طيز سمر دكّا: هل تريد أن تشرب منيّي اللزج من طيزها اللذيذة؟ هل أملأ طيزها الملتهبة منيّا؟

قال: طبعا.

قالت: إنّني أقضي شهوتي. ضخّ منيّك الحارّ في أعماق طيزي العطشى. اجعلها تفِضْ به.

انتفضَت وارتعشَت، وتدفّق منيّي في أعماق طيزها. عندما هدأَت، حلبَت زبّي، ثمّ نزعْتُه من طيزها.

قلت: تمتّع بطيزها الفاخرة.

بدأ يلعق فقحتها، ودفعْت زبّي اللزج في فمها، فصارت تتأوّه حوله.

شددت بشرى إليّ، وصرت أقبّلها وأداعب نهديها وطيزها، وزبّي يصلب وينتفخ في فم سمر. وكانت سهر تشاهد زوج أختها يشرب منيّي من طيزها.

صلب زبّي، وقضت سمر شهوتها، ثمّ لعق وائل كسّها الغارق، وأنا أنيك حلق سهر.

قلت وأنا ألبس ثيابي: البسن ثيابكنّ، ولا تشعرن أحدا بشيء.

خرجْت وهم في الحجرة.

-----------------------------------------------------------------

الحلقة السادسة والثلاثون

اختلت بشرى بوسام.

قالت: أخوك يريد أن ينيك طيزي.

قال: ماذا تقولين؟ من قال لك ذلك؟

قالت: هل تعرف ماذا حدث اليوم؟

قال: ماذا حدث؟

قالت: كنت في المطبخ، فإذا بشيء كبير كالذراع، صلب كالحجر، يُحشر في شقّ طيزي، فنظرْت وإذا بأخيك خلفي. ما زبّ أخيك هذا؟

قال: هل المشكلة الآن حجم وصلابة زبّ أخي؟

قالت: طبعا. لولا أنّه كبير بذلك الحجم وبتلك الصلابة، لما استطاع أن يحشره في شقّ طيزي، فيباعد بين أليتيّ، ويضغط باطنه على فقحتي البكر، ولما شعرْت به. لو كان صغيرا طريّا، لما تجرّأ أن يحشره في شقّ طيزي. الزبّ الكبير يعطي صاحبة قوّة، وجرأة، وكبرياء لا يجدها غيره.

قال: ماذا فعلْتِ عندما فعل حسام ذلك؟ هل وبّخته؟ هل صفعته؟

قالت: لم أفعل شيئا. كسّي الذي فعل.

قال: ماذا؟

قالت: لقد فاجأني ذلك، لكنّ كسّي لم يتفاجأ.

قال: كسّك لم يتفاجأ؟ ما معنى هذا؟

قالت: معناه أنّ كسّي صار يريل كالطفل، ويفتح ويغلق كالقفل.

قال: هل هجت عندما ضغط أخي زبّه في شقّ طيزك؟

قالت: لا تقل ذلك. هجت عندما ضغط أخوك زبّه الكبير الصلب في شقّ طيزي. أنا امرأة حامية شبقة رقيقة القلب، تستجيب للزبّ الكبير الصلب.

قال: لكنّه زبّ أخي زوجك. أنت امرأة متزوّجة.

قالت: يجوز له أن يحشر ذلك الزبّ العملاق في شقّ طيزي، لكن لا يجوز لي أن أستجيب له، خاصّة عندما صار يضغطه على فقحتي بانتظام؟

قال: لا يجوز أن يفعل ما فعل، ولكن لا يجوز أيضا أن تفعلي ما فعلت.

قالت: لم أفعل شيئا. كسّي الذي فعل. هل تريد أن توبّخ كسّي؟

قال: لا طبعا.

قالت: قد يكون أخوك أراد أن يختبرني إن كنت عاهرة أم عفيفة، لكن لا يمكن اختبار النساء بزبّ بهذا الحجم وبهذه الصلابة. كلّ النساء تخضع.

قال: ماذا؟ كلّ النساء تخضع إذا امتحنت بزبّ بذلك الحجم وتلك الصلابة؟

قالت: النساء الجميلات مصنوعات للزبّ. إذا تعرّض للمرأة زبّ كبير، جميل، صلب، قويّ، لا تستطيع أن تتجاهله.

قال: ماذا حدث بعد ذلك؟

قالت: أراد أن يخوّفني بزبّه، فبدأ يحكه بطيزي، لكنّ زوجتك لا تخضع بسهولة، حتّى لو كان الزبّ كبيرا وقويّا. دفعْت طيزي إلى الخلف أضغطها عليه.

قال: ماذا؟

قالت: تفاجأ أخوك؛ لم يتوقّع منّي أن أفعل ذلك. قال ماذا تفعلين؟ هل أنت عاهرة؟ تحكّين طيزك الفاتنة بزبّي الكبير. وعصرْت زبّه بين أليتيّ. ظنّ أنّني سأخاف، وأخجل، وأتوسّل إليه أن يبعد عنّي زبّه العاتي. لكنّ زوجة أخيه ليست امرأة ضعيفة. أريته أنّ الذي يطرق الباب يسمع الجواب.

قال: ماذا حدث بعد ذلك؟

قالت: عندما رآني لا أهاب زبّه الكبير الصلب، عصر نهديّ بيديه، ثمّ عصر كسّي من وراء الثياب، لكن لم أضعف، ولم أخضع. حلبت زبّه الكبير بأليتيّ. أخوك يعلم الآن أنّ زوجة أخيه لا تخاف زبّه الكبير، بل تحبّه. لكن اكتشفْت أنّه يريد أن ينيك طيزي البكر.

قال وسام: كيف اكتشفْت ذلك؟

قالت بشرى: ألم أدْعَك وأحلب زبّه بطيزي؟ قال لي إنّ طيزك الفاجرة تخلب اللب، وتحلب الزبّ.

قال: كنت تفعلين ذلك.

قالت: المرأة تشعر عندما يريد رجل منحرف أن ينيك طيزها البكر.

قال: هل قال لك شيئا صريحا؟

قالت: ماذا سيقول؟ سيقول لزوجة أخيه أريد أن أنيك طيزك الفاجرة البكر بزبّي الكبير الهائج؟ الرجال لا تكاد تقول ذلك للعاهرات. أنا زوجة أخيه.

قال: هل لـمّح لك بشيء؟

قلت: سألته صراحة، فصار يلفّ ويدور.

قال: عمّ سألته؟

قالت: سألته إن كان يريد أن يغويني لينيك طيزي بزبّه الكبير الصلب كالحجارة.

قال: ماذا قال؟

قالت: لم يقل لا. صار يلفّ ويدور في الكلام ويحتال. لم ينكر صراحة ولم يعترف.

قال: لا يجوز أن تسأليه هكذا.

قالت: كان يجب أن أحتال عليه، لكنّ ذلك الربّ الكبير الصلب في شقّ طيزي شلّ عقلي. تستطيع أن تفعل ذلك.

قال: أستطيع أن أفعل ماذا؟

قالت: يجب أن تسأله إن كان يريد أن ينيك طيزي الفاجرة البكر بزبّه الكبير الداعر، لكن لا يجوز أن تسأله صراحة.

قال: كيف سأسأله؟

قالت: يجب أن تحتال كما يفعل ثمّ تحاصره.

قال: كيف ذاك؟

قالت: ابدأ بالكلام بشكل عامّ، ثمّ ضيّق عليه شيئا فشيئا.

قال: لا أدري كيف سأفعل ذلك.

قالت: ستفكّر قليلا ثمّ تعرف.

قال: سأرى.

قالت: يجب أن تفعل ذلك الآن.

قال: الآن؟

قالت: طبعا، قبل أن يبرد الأمر. كسّي ما زال يريل. إن جفّ، تكون قد تأخّرْت. الآن قد يكون زبّه الكبير ما زال صلبا كالحجر يشتهي طيزي الطريّة.

قال: سأرى.

قالت: طبعا. طيز زوجتك البكر في خطر رغم فجورها.

قال: ماذا؟

قالت: هل تريد أن يغويني وينيك طيزي الفاجرة البكر بذلك الزبّ الكبير الصلب الذي لا يلين فيترك فقحتي الصغيرة مفتوحة كفم المغارة لا تنغلق؟

قال: لا طبعا.

قالت وهي تتركه: اذهب.

-----------------------------------------------------------------

قال وسام عندما رآني: تعال، يا حسام. كيف استعدادك للزفاف؟

قلت: الاستعداد للنساء. أنا مستعدّ.

قال عندما قعدْت أنا وإيّاه في الشرفة: هل تفعل أنت وسهام أشياء استعدادا لليلة الدخلة؟

قلت: أنا مستعدّ لذلك أيضا. هي قد تحتاج إلى الاستعداد قليلا.

قال: كيف؟

قلت: سنفعل أشياء في ليلة الدخلة. يجب أن تكون مستعدّة لذلك.

قال: هل تفعلون أشياء الآن؟ هناك ناس يفعلون بعض المصّ أو من الخلف.

قلت: سنفعل ذلك ليلة الدخلة. ماذا عنكم؟ هل فعلت أنت وبشرى ذلك قبل الزفاف؟

قال: قليلا.

قلت: هل نكتها من الخلف؟

قال: لا طبعا. لم أفعل إلى الآن.

قلت: هل أنت مجنون؟ بشرى لها طيز فاجرة تكاد ألّا تقلّ جمالا عن طيز سهام.

قال: هل تنظر إلى طيز بشرى بشهوة؟

قلت: طبعا. إنّ لها طيزا رائعة تستثير الشهوة لا يمكن تجاهلها.

قال: لكنّها زوجة أخيك.

قلت: الأمر يبدأ بإعجاب، ثمّ تساؤل، ثمّ شهوة. لا يغيّر شيئا أن كانت زوجة أخي أم لا. العشق لا يسأل أسئلة، بل يحدث فجأة.

قال: ماذا ستشعر لو أنّني اشتهيت طيز سهام؟

قلت: أتوقّع أن تشتهيها إلّا إن كنت مريضا. طيز سهام فاجرة. لولاها لما رغبت أن أتزوّجها.

قال: ماذا؟ أردت أن تتزوجها لطيزها؟

قلت: نعم. طيزها فائقة الجمال، تسلب اللبّ، وتصلب الزبّ، وأنا أعشق الأطياز الجميلة.

قال: هل تريد أن تنيكها؟

قلت: طبعا.

قال: هل تريد أن تنيك طيز بشرى أيضا؟

قلت: طبعا، أريد أن أحفرها حفرا بزبّي الكبير فأتركها مفتوحة حتّى يظنّ من يراها أنّها لم تكن بكرا قطّ، لكن لن أنيكها بدون إذنك.

قال: وهل يأذن أحد لأحد أن ينيك طيز زوجته؟

قلت: كثير. هناك أزواج يستمتعون برؤية زوجاتهم يستمتعن بزبّ كبير قويّ لا يتعب ولا يشبع، يشبعهنّ نيكا، ولذّة، وسعادة، وهناء في كلّ ثقب.

قال: هؤلاء ديّوثون.

قلت: الدياثة نوعان. الذي نشتمه نقصد أنّه لا يغار ولا يهتمّ إن ناك الناس زوجته وبناته وأخواته وأمّه. لكنّ الديّوث الجيّد يهتمّ ويحبّ أن تكون زوجته وبناته وأخواته وأمّه سعيدات ويستمتعن بالنيك الشديد بالأزباب القويّة. هذا النوع الذي تحبّه زوجته وبناته وأخواته وأمّه. هذه الدياثة الحقيقيّة؛ ولذلك صعبة.

قال: صعبة فعلا.

قلت وأنا أقوم: إن استطعْت فعل ذلك، سأنيك زوجتك الجميلة وطيزها الفاجرة بكلّ طريقة حتّى الشبع بكلّ سرور، لكن، إلى ذلك الوقت، مجرّد شهوة.

قال وهو يقوم: سأفكّر بذلك.

-----------------------------------------------------------------

قالت بشرى لوسام: هل اعترف؟

قال: اعترف.

قالت: ماذا قال؟

قال: قال إنّه يشتهي طيزك ويريد أن ينيكها ويحفرها حفرا ويتركها مفتوحة حتّى لا يظنّ أحد أنّها كانت بكرا قطّ، لكن بإذني.

قالت: وهل تأذن له أن ينيك طيز زوجتك البكر بزبّه الكبير فيحفرها حفرا كما لا تحفر أطياز العاهرات ويترك فقحتها مفتوحة أوسع من فقاحهنّ؟

قال: هل تريدين أن آذن له أن ينيك طيزك كما يفعل الرجال بأطياز العاهرات القذرات؟ إنّك لم تأذني لي أن أفعل ذلك.

قالت: أعلم ذلك، لكنّ لكلّ حادث حديثا. هذا الأمر يعتمد عليك.

قال: كيف؟

قالت: يجب أن يكون لديك سبب لتأذن له أو كي لا تأذن له. لا يجوز أن يكون السبب أن زبّه كبير وقويّ جدّا أو أنّ طيزي بكر وفقحتي صغيرة ورقيقة.

قال: ماذا تعنين؟

قالت: لقد قلت لك إنّه يشتهي طيزي البكر ويريد أن ينيكها بزبّه الكبير الصلب ويحفرها حفرا، وهو اعترف بذلك أمامك. كما تعلم، ليس سهلا على الرجل أن يعترف لأخيه أنّه يشتهي طيز زوجته الفاتنة، ويريد أن ينيكها بزبّه الكبير نيكا شديدا لا تطيقه أطياز العاهرات، حتّى لو كان بإذنه.

قال: لم أتوقّع أن يفعل ذلك حتّى لو كان صحيحا.

قالت: أخوك يثق بك كثيرا، وإلّا لما فعل.

قال: صحيح.

قالت: هل كنت ستعترف له لو كنت مكانه؟

قال: لا أظنّ.

قالت: ثقته هذه تستحقّ منّا التقدير.

قال: ماذا سنفعل؟

قالـت: يجب ألّا نتسرّع في الردّ على اعترافه.

قال: لا أستطيع أن أقول له إنّني آذن له أن ينيك طيز زوجتي كأنّها عاهرة قذرة.

قالت: لا تستطيع أن تقول له ذلك هكذا، ولا أن تقول له لا آذن لك أن تنيك طيز زوجتي لأنها شريفة عفيفة، ليست شبقة تشتهي الزبّ الكبير.

قال: ماذا إذن؟

قالت: يجب أن تبرّر له ما تريد أن تقول، حتّى لا يظنّ أنّنا نتصرّف بطريفة عاطفيّة دفاعيّة بدون تفكير. هذه فرصة لن تتكرّر، فيجب ألّا نضيعها.

قال: فهمْت.

قالت: يجب أوّلا أن نعرف ما نريد أن نقول.

قال: ماذا تريدين أن نقول؟

قالت: يجب أن نتحرّى عن ذلك.

قال: ماذا تعنين؟

قالت: يجب أن نعرف إن كنت أريده أن ينيك طيزي البكر نيكا شديدا يشبع العاهرات أم لا. أليس كذلك؟

قال: بلى.

قالت وهي تتركه: انتظر قليلا.

-----------------------------------------------------------------

بشرى وجدتني في البيت فسحبتني إلى غرفتي.

تجرّدَت من ثيابها، وجثت على السرير على يديها وركبتيها.

قالت: نك كسّي قليلا. إنّه جائع لزبّك الرائع.

قلت وأنا أقف خلفها وأدعك كسّها الغارق برأس زبّي: أنت زوجة أخي. لا يجوز أن أنيك كسّك الصغير بزبّي الكبير.

قالت وهي تتأوّه وتتلوّى: ومن تريد أن ينيك كسّ زوجة أخيك؟ هل تريد غريبا أن يفعل ذلك؟

قلت وأنا أداعب بظرها برأس زبّي: طبعا لا.

قالت: من تريد أن ينيكني؟

قلت: أخي. أليس زوجك؟

قالت: لو كان ينفع لما كنت هنا.

قلت: هل يجب أن أنيك هذا الكسّ الصغير الجائع بزبّي الكبير الهائج؟

قالت: نعم، إلّا إن كنت تريدني أن أشكوك لأخيك.

قلت وأنا أدفع زبّي داخل كسّها ببطء: هل يريدني أخي أن أنيك هذا الكسّ الصغير بزبّي الكبير؟

قالت: ألا يريدني أن أكون سعيدة؟

قلت: بلى.

قالت: هكذا أكون سعيدة.

قلت: وأنا أيضا أريدك أن تكوني سعيدة.

قالت وهي تدفع كسّها إلى الخلف حتّى بلع زبّي كلّه: أنت أخو زوج رائع.

قلت وأنا أمسك حجبتيها وأنيك كسّها برفق: أيّ رجل هائج يتمنّى زوجة أخ مثلك.

قالت: بل أيّ أخي زوج منحرف.

قلت وأنا أنيك كسّها بعنف: هل أنا منحرف؟

قالت وهي تشهق: أنت رائع. إنّني أقضي شهوتي.

قلت: هل ترين أنّني أخو زوج كريم؟

قالت: نعم. نعم. ولك أروع زبّ في العالم.

انتفضَت وارتعشَت، وأغرقَت زبّي بعسلها.

قلت وأنا أدكّ كسّها دكّا: لأنّني كريم جدّا سأقضي شهوتك بضع مرّات.

قالت وهي تلهث: أنت رائع جدّا. أحبّك وأحبّ زبّك المتين.

صارت تدفع كسّها إلى الخلف بشغف وهي تتأوّه وتشهق.

قلت: تحبّين هذا، أيّتها العاهرة الجميلة.

قالت: أحبّ النيك، وأعشق زبّك البديع.

قلت: وأنا أعشق طيزك البكر.

قالت: ستنيكها عمّا قريب.

قضت شهوتها بضع مرّات، ثمّ قبّلْت فقحتها وكسّها وشفتيها، قبل أن أخرج وأتركها في الغرفة.

-----------------------------------------------------------------

الحلقة السابعة والثلاثون

قالت بشرى: أريد أخاك أن ينيك طيزي البكر بزبّه الكبير نيكا شديدا يفقدني عقلي وينسيني اسمي.

قال وسام: ماذا حدث؟

قالت: ما حدث سرّ. لا تستطيع أن تقوله لأحد أبدا. هل توافق؟

قال: أوافق.

قالت: رأيت أخاك ينيك أختك سمر في كسّها وطيزها أمام زوجها نيكا شديدا بلا رحمة.

قال: ماذا؟ لا يمكن. إنّها أخته أيضا.

قالت: رأيت ذلك بعينيّ. وهما رأيا أنّني رأيتهما.

قال: وائل كان هناك؟

قالت: وائل ديّوث رائع. لقد شرب منيّ أخيك من طيز زوجته.

قال: ماذا؟

قالت: أخوك قذف منيّه الحارّ في أعماق طيز أختكما الملتهبة بعد أن فتحها بزبّه الغليظ، وزوجها شرب منيّه اللزج من هناك.

قال: أليس ذلك قذرا؟

قالت: لا. إنّها تغسل طيزها جيّدا وتعطّرها لتجهّزها لزبّ أخيكم الغليظ.

قال: أخي الأصغر ينيك أخته الكبرى أمام زوجها؟

قالت: في ثقوبها الثلاثة، فيدمّرها تدميرا.

قال: أخي وأختي وزوجها منحرفون.

قالت: أريد أن أكون أنا وأنت منحرفين أيضا.

قال: ماذا؟

قالت: أريد أخاك أن ينيك طيزي البكر أمامك، فيدمّرها ويملأها منيّا، حتّى تشربه إلى آخر قطرة، كما فعل زوج أختك؛ فهي ليست أفضل منّي.

قال: تريدينني أن أشرب منيّ أخي من طيزك؟

قالت: وأريد سمر أن ترى ذلك. فقد رأيت زوجها يفعله. لا أريدها أن تتباهى عليّ. كانت سعيدة أنّها تفعل ما تشاء كالعاهرات برضا زوجها.

قال: إنّك تطلبين طلبا كبيرا.

قالت: هو كبير ومهمّ، لكنّ أختك تستمتع به. هل تستحقّ أختك زبّ أخيك الكبير القويّ أن ينيكها ويدلّعها أكثر منّي؟

قال: لا طبعا.

قالت: ستقول لأخيك إنّك تريده أن ينيكني كما يشاء وأنت وسمر تشاهدان. أريده أن ينيكني نيكا شديدا لا تُناكه العاهرات.

قال: وتريدين سمر أن تراه أيضا؟ كيف سأقول لها؟

قالت: لا تقل لها. أنا سأقول لها.

قال: هذا شيء محرج.

قالت: إنّه ليس محرجا، فإنّ أخاك قد فعله من قبل، وهو ينتظر إذنك لينيك طيزي الفاجرة البكر. سيكون شاكرا لك أن وهبته زوجتك. افعل ذلك اليوم.

قال: اليوم؟

قالت: هما موجودان هنا اليوم. سأري سمر أنّني سأصبح عاهرة أخيها مثلها وزيادة. يجب أن نفعله وزبّ أخيك الكبير يفكّر في طيزي الفاجرة البكر.

قال: حسنا.

-----------------------------------------------------------------

وسام استوقفني جانبا.

قال: حسام، لا أدري كيف سأقول لك هذا.

قلت: قل كما تشاء. ليست عندي مشكلة.

قال: هل تنيك سمر؟

قلت: لا أنيك أحدا. أنا بكر.

قال: بشرى قالت إنّها رأتك تنيك سمر.

قلت: يبدو أنّ بشرى تتخيّل أشياء غريبة، لكن لا يجوز أن تقول لك ذلك حتّى لو كان صحيحا.

قال: كلامك صحيح.

قلت: هل هذا الهذيان الذي كنت تريد أن تكلمني عنه؟

قال: لا. هناك شيء آخر.

قلت: ما هو؟

قال: إنّني آذن لك أن تنيك طيز بشرى.

قلت: إنّها طيز بشرى. يجب أن تأذن هي أيضا.

قال: إنّها تأذن بذلك، لكنّ هناك شرطا.

قلت: ما هو؟

قال: تريد أن أشاهد أنا وسمر ذلك.

قلت: زوجتك تريدني أن أنيك طيزها وأنت وسمر تشاهدان طيزها الفاجرة الشبقة تتلذّذ بزبّي الكبير وهو يحفرها حفرا كما لا تُناك أطياز العاهرات؟

قال: نعم.

قلت: ما السبب؟ أليس المتوقّع أن تخجل؟

قال: إنّها لا تخجل. تريد أن تري سمر أنّها عاهرتك مثلها وزيادة.

قلت: هل تريد أنت ذلك أيضا؟

قال: أريد أن تكون زوجتي سعيدة.

قلت: تريد أن تري أختنا أنّ زوجتك عاهرتي، ملك زبّي الكبير، أتمتّع بها كما أشاء؟

قال: هي تريد ذلك.

قلت: إذن زوجتك الداعرة تريدني أن أنيكها بزبّي الكبير، خاصّة في طيزها البكر، كما لا تُناك العاهرات أمام زوجها وأخته.

قال: نعم.

قلت: هل تعلم كيف تُناك العاهرات؟

قال: لا.

قلت: ستتعلّم. الزوجة العفيفة الخجولة لا تفعل ذلك. زوجتك عاهرة تعشق زبّي الكبير أكثر من أيّ شيء آخر.

قال: يبدو ذلك.

قلت: أنا موافق. بلّغ زوجتك. سنفعل ذلك بعد قليل. انتظرني أنت وزوجتك في حجرتي. وسأنادي سمر. ستنال زوجتك الجميلة العاهرة ما تتمنّى.

قال: حسنا. شكرا لك.


أخذت يد سمر وقدتها إلى حجرتي بصمت. عندما دخلنا، كان وسام وبشرى ينتظراننا. كانت بشرى عارية إلّا من حذائها.

قالت سمر: ما الأمر؟

قالت بشرى: سأريك إنّني عاهرة حسام وملك زبّه الكبير مثلك وزيادة.

قلت لسمر: هل تعترفين أنّك عاهرتي وملك زبّي الكبير كما تقول؟

قالت: لا طبعا. أنا امرأة وزوجة وأخت محترمة.

قلت: بشرى، لا تتّهمي الناس بالعهر. ما يفعله الناس ليس من شأنك. ما تفعلينه أنت من شأنك. افعلي ما تشائين، لكن بدون أن تؤذي الناس.

قالت سمر: وسام، ما الأمر؟

قال وسام: بشرى تريد حساما أن ينيك طيزها البكر أمامنا.

قالت: وأنت موافق؟

قال: طبعا.

قلت: تريدني أن أنيكها، خاصّة في طيزها الفاجرة البكر كالعاهرات وزيادة، وأنت وزوجها تشاهدان.

قالت سمر: ما لي وما لما يحدث بينك وبين زوجة أخيك؟

قلت: إنّها تدّعي أنّها رأتني أنيكك أمام زوجك فتريد أن تردّ المعروف.

قالت سمر لبشرى: أنت في حلّ.

قلت: كوني كريمة معها، وشاهديني أنك طيزها الحامية البكر كالعاهرات وزيادة أمام زوجها.

قالت سمر: حسنا.

قلت لبشرى: هل تريدين سهر أن تشاهد أيضا؟

قالت بشرى: سهر ليست متزوّجة مثلي ومثل سمر.

قلت: إنّها مخطوبة مثلي.

قالت: قد تشاهدنا مرّة أخرى.

قالت سمر: هذه ليست المرّة الوحيدة؟

قالت بشرى: كلّا طبعا. أخوك له زبّ رائع لا تتركه إلا مجنونة.

قالت سمر لوسام: زوجتك ستجعل أخاك ينيكها متى شاءت؟

قال: تقريبا.

قالت: أرجو ألّا يكون ضروريّا وجودي كلّ مرّة.

قالت بشرى: لا.

قالت سمر: ستفعلين لي شيئا مقابل هذا المعروف.

قالت بشرى: هذا ليس معروفا بل ردّا للمعروف.

قلت لسمر: معروفك هذا لي. أنا سأردّه.

قالت: حسنا.

قالت بشرى مشيرة إلى كرسيّين لم يكونا في حجرتي من قبل: تفضّلا بالجلوس، فقد يطول الأمر، فإنّني امرأة شبقة وأخوك لا يتعب ولا يشبع.

قالت سمر وهي تجلس: شكرا لك.

جلس وسام على الكرسيّ الآخر.

قلت وأنا أنظر إلى بشرى: تعالي إليّ، أيتها العاهرة الجميلة. سأريك لم صُنع جسدك الفاجر هذا.

قالت وهي تمشي إليّ بتكسر: صُنع لزبّك الكبير. سيتمتّع به ويمتّعه كما يحبّ.

شددتها إليّ، وقبّلْتها قبلا حارّة، فاستجابت وبادلتني إيّاها، وأنا أجسّ وأعصر طيزها، وأداعب نهديها، وأقرص حلمتيها، وهي تدعك زبّي من وراء الثياب. ثمّ نزلْت إلى حلمتيها أمصّهما وألعقهما، وهي تشدّ رأسي إلى نهديها، وأنا ما زلت أجسّ وأعصر طيزها.

قلت وأنا أديرها وأحشر زبّي في شقّ طيزها من وراء ثيابي: أنت عاهرة.

دفعَت طيزها إلى الخلف، وصارت تتلوّى وتتأوّه، وهي تدعك زبّي وتحلبه بين أليتيها، وأنا أعصر نهديها، وأداعب حلمتيها بأصابعي.

جثوت خلفها، وألصقت فمي بفقحتها، وصرت ألعقها وأمصّها، وأدخل لساني فيها، وأنا أمسك فخذيها وأشدّها إليّ. صارت تتلوّى وتتأوّه، وتدفع طيزها في وجهي، وصارت فقحتها تتوسّع، وتعض طرف لساني. صرت ألعق وأمصّ فقحتها بنهم، وهي تدفع طيزها في وجهي بشغف، حتّى بلغَت ذروتها.

قالت وهي تشهق: إنّني أقضي شهوتي. أنا عاهرتك الشبقة. طيزي جائعة لزبك الكبير.

طوّقْت فخديها بيديّ، وداعبْت فقحتها المرتجفة بسرعة بلساني، وهي تنتفض وترتعش.

عندما هدأَت، لعقْت فقحتها برفق.

قلت: طيزك لذيذة. زبّي الكبير يريد أن يذوقها.

قالت: وأنا أريده أن يفعل ذلك؛ فقد صُنعت له.

أدرتها، وصرت ألعق كسّها الغارق، فصارت تتأوّه وتدفعه في وجهي. رشفْت عسلها، وصرت أداعب بظرها بطرف لساني، وأحيانا أدخل لساني في كسّها اللذيذ. صارت تشهق وتتلوّى. مصصت بظرها بنهم حتّى بلغَت ذروتها.

قالت بشهقة: إنّني أقضي شهوتي مرّة أخرى.

طوّقْت فخذيها بيديّ، ولعقْت كسّها بشراهة أشرب عسلها، حتّى هدأَت، ثمّ صرت ألعقه برفق.

قلت وأنا أقف أمامها: كسّك لذيذ أيضا. سيذوقه زبّي الكبير أيضا.

قالت: طبعا؛ فقد صُنع له أيضا.

قلت وأنا أديرها تجاه السرير وأدفعها إليه: أريني طيزك الفاجرة البكر.

قالت وأنا أجثيها على السرير على يديها وركبتيها: تكاد تذوب شوقاً إلى زبّك الكبير.

قلت لوسام وسمر: اقعدا على جانبيها على السرير، وافتحا طيزها كلٌّ بيد من جهة.

قعدا بجانبيها وفتحا طيزها.

قلت: أليست طيزها جميلة وفقحتها شهيّة؟

قال وسام: بلى.

قلت: سمر، ما رأيك؟

قالت سمر: هو كما قلت.

صرت أسكب السائل الزلق على فقحة بشرى، وأدخل أصابعي فيها، وأوسّعها شيئا فشيئا. صارت تتلوّى وتتأوّه، وتدفع طيزها إلى أصابعي.

قالت: افتح طيزي لزبّك الغليظ حتّى يدخل كلّه لأصله. أريد أن تنيك طيزي الشبقة بزبّك الكبير نيكاً شديداً.

قلت: لا تقلقي. طيزك الفاجرة في أيدٍ أمينة. سأتركها فاغرة فاها كالمغارة تصفر فيها الرياح.

كنت رفيقا بها، وصبورا عليها، لأنّ طيزها بكر، ولم أوسّعها من قبل، وكنت أستمتع بمداعبة فقحتها بأصابعي، وهي أحيانا تحلب أصابعي. ظلّت فقحتها تتوسّع حتّى أخذَت أصابعي الأربعة عن آخرها، لكنّها كانت تضيق بها. وسّعتها أكثر، ثمّ نزعْت أصابعي منها.

قالت سمر: هذه آخر ثوانٍ لهذه الطيز البكر. لن تكون بكرا أبدا بعد الآن، لكنّ زوجة أخي العاهرة تحبّ ذلك ولن تندم عليه.

كان زبّي كالحجر عندما نزعْت سروالي ولباسي الداخليّ.

قلت وأنا أضرب فقحة بشرى برأس زبّي برفق: ماذا تريد عاهرتي الجميلة؟

قالت: أريدك أن تفتح طيزي الغرثة، وتنيكها بزبّك الكبير حتّى تشبع. اجعلني عاهرة لزبك القويّ.

قلت: هل تريد ذلك، يا أخي العزيز؟

قال وسام: نعم.

ضغطْت رأس زبّي على فقحتها حتّى بدأَت تتوسّع، ويغوص فيها رأس زبّي، حتّى اختفي، ثمّ توقّفْت. صارت فقحتها تحلب رأس زبّي.

قالت بشرى وهي تتأوّه: زبّك كبير ولذيذ. أريده كلّه في طيزي الشبقة لأصله.

قالت سمر: هل ترى، يا أخي، كيف يفتح فقحتها فتحة واسعة؟

قال وسام: نعم. ألا يؤلم؟

قالت: لو كان يؤلم لما قالت لذيذ. لقد جهّز طيزها جيّدا لزبّه الكبير. الآن سيمتّع زوجتك العاهرة كما لم تتمتّع من قبل.

أمسكْت حجبتي بشرى، وصرت أدفع زبّي في طيزها برفق، وهي تدفع طيزها إلى الخلف لتستقبله.

قالت سمر: انظر إلى الزبّ الكبير القويّ يشقّ طريقه في طيز زوجتك البكر التي خضعت له واستسلمت.

قالت بشرى: زبّك الرائع يشق نفقا في طيزي البكر، فيفتحها لعالم جديد من النيك واللذّة. ستظلّ طيزي مفتوحة إلى الأبد.

دخل زبّي كلّه وضغطَت خصيتاي على كسّها الغارق.

قالت: إنّني أقضي شهوتي. إنّني أحبّ هذا الزبّ الرائع. إنّ طيزي تعشقه.

قالت سمر وبشرى تنتفض وترتعش: زوجتك عاهرة.

قالت بشرى وهي تلهث: طبعا، أنا عاهرة لزبّ أخيك المتين.

عندما هدأَت، صرت أنيك طيزها بحركات طويلة.

قالت سمر: طيزها لم تعد بكرا. لقد فتحها وقهرها الزبّ الكبير. لقد استسلمت له وأصبحت ملكا له ينيكها كما يشاء.

قالت بشرى وهي تدفع طيزها لتستقبل زبّي: طيزي الشبقة صُنعت للنيك بهذا الزبّ الرائع، لا لتظلّ بكرا. لقد أصبحت ملكا خالصا له.

قلت: أنت وطيزك الفاجرة ملك لزبّي الكبير.

قالت: نعم، أنا ملك زبّك الكبير. افعل بي ما تشاء.

قلت: طبعا.

اشتدّ النيك قليلا، وبلغَت الذروة.

قالت: إنّني أقضي شهوتي.

انتفضَت وارتعشَت وهي تشهق. وتكرّر ذلك، وأنا أنيك طيزها بشدّة متزايدة.

قلت وأنا أنزع زبّي من طيز بشرى وأدفعه في وجه سمر: هل تريدين أن تذوقي طيز زوجة أخيك اللذيذة على زبّ أخيك الكبير؟

تفاجأ وسام بذلك، ثمّ تفاجأ عندما التهمَت سمر زبّي، وصارت تمصّه بنهم، وتنيك به حلقها. كانت بشرى ترى ذلك.

قال وسام: إنّه كان في طيزها.

قلت: هكذا تذاق الأطياز على الأزباب؛ وطيز زوجتك لذيذة، لقد أدخلْت فيها لساني.

قالت سمر عندما نزعْت زبّي من فمها وصفعْت وجهها به: طيزك لذيذة فعلا.

قالت بشرى: شكرا.

سكبْت بعض السائل الزلق على فقحة بشرى قبل أن أتابع نيكها. وصارت تقضي شهوتها مرّة بعد مرّة.

قامت سمر، بعد أن قضت بشرى شهوتها إحدى المرّات، وتجرّدَت من ثيابها.

قال وسام: ماذا تفعلين؟

قالت وهي تجثو على يديها وركبتيها على جانبه الآخر: لقد هجت. افتح طيزي لزبّ حسام الكبير؛ فقد جاعت طيزي كثيرا.

قلت وأنا أقف خلفها: افتح طيزها. لا يجوز أن نترك أختنا الجميلة تتعذّب.

بعد تردّد قليل، فتح طيزها بيديه.

قال وأنا أسكب السائل الزلق على فقحتها: إنّها أختك.

قالت بشرى: قلت لك إنّها عاهرته. لا تستطيع أن تقاوم زبّه الكبير القويّ. لا تستطيع امرأة أن تفعل ذلك.

زيّتّ فقحة سمر، وفتحْتها بأصابعي، ثمّ دفعْت فيها زبّي. تأوّهَت ودفعَت طيزها إلى الخلف، تأخذ زبّي فيها عن آخره.

قلت وأنا أمسك حجبتيها وأنيك طيزها بإيقاع متوسّط: هذه الطيز الجميلة تخلب اللبّ، وتحلب الزبّ، حارّة كالجمر، مسكرة كالخمر. هل تريدني أن أمتّع زوجة أخي وأترك أختي محرومة؟ لا يفعل ذلك إلّا لئيم، وأنا، كما تعرف، أخ كريم.

كانت سمر تتأوّه وتدفع طيزها لتستقبل زبّي بشغف.

قالت: زبّ أخي كبير ولذيذ كما قالت زوجتك. هل أتركه لها وحدها؟ ذلك لا يرضيه ولا يرضيني.

قال: هل يعلم زوجك بهذا؟

قالت: طبعا؛ فأنا زوجة محترمة.

قالت بشرى: لقد شرب منيّ حسام من طيزها.

قلت: وهل سيشرب زوجك منيّي من طيزك اللذيذة؟

قالت: طبعا؛ فإنّني عاهرتك أيضا.

احمرّ وجه وسام.

قالت سمر: أنا ملك زبّ حسام الرائع كزوجتك. ينيكني كما لا تُناك العاهرات، ويفعل بي ما يشاء.

اشتدّ النيك، وبلغَت ذروتها.

قالت: إنّني أقضي شهوتي.

انتفضَت وارتعشَت، وأنا أدكّ طيزها دكّا. عندما هدأَت نزعْت زبّي من طيزها.

قلت وأنا أقف خلف بشرى: افتح طيز زوجتك. ما زالت جائعة.

فتح طيز زوجته، وسكبْت على فقحتها بعض السائل الزلق، قبل أن أخترقها بزبّي.

قال وأنا أنيك طيز زوجته بشدّة: ألا تتعب؟

قلت: ومن سينيك أروع الأطياز إن تعبْت؟ عندما يكون للمرء زبّ كبير قويّ مثل زبّي، تكون عليه مسؤوليّة كبيرة يجب أن يقوم بها.

قالت بشرى وهي تتأوّه: لن يتعب حتّى يشبعنا نيكا.

قال: إنّك شبقة جدّا.

قالت: أنا دائما كذلك، لكن لم تستطع أن ترى ذلك، لأنّك تتعب بسرعة، لكنّ أخاك يحبّ ذلك.

قلت: زوجتك الجميلة أصبحَت عاهرتي. لا حقّ لها عليك بعد الآن.

قالت: لي حقّ صغير.

قلت: يجب أن تساعدنا أن يتمتّع كلانا بالآخر إلى أقصى حدّ فقط. ذلك حقّ الزوجة العاهرة على زوجها المخلص.

-----------------------------------------------------------------

الحلقة الثامنة والثلاثون

وأنا أنيك طيز بشرى ووسام يفتحها لي بيديه، دخلت أمّي علينا، وكان قد اشتدّ النيك وشُغلنا به، فلم نشعر بها.

قالت أمّي: هل صرت تنيك بشرى أيضا؟

تفاجأ وسام، واحمرّ وجهه، وتشنّجَت بشرى، لكن ظللت أنيك طيزها بشدّة.

قلت: لقد نضجَت طيزها الفاجرة وطلبَت الزبّ، فاستجاب لها زبّي، وكانت مصنوعة له، فخضعَت له واستكانت، وصارت عاهرة له ينيكها كما يشاء.

قالت بشرى: إنّني أقضي شهوتي.

انتفضَت وارتعشَت، ثمّ هدأَت.

قالت: أمّي، لقد أصبحْتِ عاهرة لحسام.

قالت بشرى وأنا أنيك طيزها ببطء: زبّه رائع لا مثيل له. هل كنت أستطيع ألّا أستسلم له؟

نزعْت زبّي من طيز بشرى، ودفعْته في طيز سمر، ونكتها، ووسام يفتحها لي بيديه، حتى قضت شهوتها.

عندما نزعْت زبّي من طيز سمر، أمّي شدّتني حتّى لا أذهب إلى بشرى، ثمّ شدّت سمر عن السرير. تجرّدَت أمّي من ثيابها، وأخذَت مكان سمر.

قالت لوسام وهو ينظر بذهول: افتح طيزي لزبّ أخيك الكبير.

قال: حتّى أنت، يا أمّي؟

قالت: زبّ أخيك الرائع ليس له مثيل. لا تتكبّر عليه إلّا حمقاء، وأنا امرأة شبقة عاقلة.

قلت: لمن تريدني أن أترك أمّي بينما أمتّع غيرها؟

فتح طيزها بيديه، وكان فيها صمامها. نظر باستغراب، وأنا أنزع الصمام بلطف، ثمّ أسكب السائل الزلق على فقحتها المفتوحة وفيها.

دفعْت زبّي داخل طيزها فدخل بسهولة لأصله. أمسكْت حجبتيها، وصرت أنيكها بإيقاع سريع من البداية.

قالت وهي تتأوّه وتدفع طيزها إليّ: زبّ أخيك رائع وناجع.

قلت: وكما ترى، أمّنا لها طيز فاجرة مصنوعة لزبّي الكبير. لا أستطيع أن أتكبّر عليها.

قال: هل يعلم أبي بهذا؟

قالت: طبعا.

قال: هل أنا الوحيد الذي كان لا يعلم؟

قالت: لا. أنت تعلم أيضا. لقد حدث هذا قبل أيّام قليلة. هل كنت تريدنا أن نتّصل بك، ونقول لك أخوك ينيك أطيازنا، قبل أن تصبح منّا؟

قلت: أنا طبعا أنيك جميع ثقوبهنّ ما عدا كسّ سهر، لكن أنيك أطيازهنّ أكثر.

قال: حتّى سهر معكم؟

قلت: سهر وخطيبها. لها طيز فاجرة أيضا، لا يتركها تذهب سدى إلا أحمق.

قالت بشرى: أرأيت أنّه كان يجب أن ينيكني؟

قال: نعم.

ظلّ وسام يفتح طيزي بشرى وأمّي، وكنت أنيك طيز سمر بدون أن يفتحها أحد.

قلت وأنا أدكّ طيز بشرى دكّا: إنّني أملأ طيزك الملتهبة منيّا حارّا.

قالت: املأها منيّا لذيذا لأخيك. إنّني أقضي شهوتي.

انتفضَت وارتعشَت، وبلعَت طيزها منيّي، ثمّ حلبَت زبّي قبل أن أنزعه منها.

بعد تردّد قليل، شرب وسام منيّي من طيز زوجته، وقضى شهوتها، وأختي وأمّي تمصّان زبّي حتّى صار صلبا كالحجر.

-----------------------------------------------------------------

دخلت علينا سهر وأنا أنيك طيز سمر.

قالت سهر: كلّكم هنا إلّا أنا؟

قلت: أنت هنا أيضا.

قالت: أقصد أنّكم بدأتم بدوني.

قلت: هذا الاحتفال على شرف بل عهر زوجة أخيك بشرى.

قالت وهي تخلع ثيابها: هل صارت عاهرة لك؟

قلت: وهل كانت تستطيع ألّا تفعل ولها هذه الطيز الفاجرة؟

قالت: بشرى، ما رأيك بزبّ أخي الكبير؟

قالت بشرى: لا مجال للرأي فيه. لا أكاد أصدّق أنّه حقيقيّ، خاصّة في الطيز.

قالت سهر: حسام نيّاك أطياز ماهر.

قال وسام: ماذا إذا اكتشفت سهام هذا قبيل العرس؟

قالت: وهل تظنّ أنّها لا تعلم؟ لا تعلم عن زوجتك فقط.

قال باستغراب: سهام راضية بهذا؟

قالت: طبعا. حسام ينيك أمّها وأختيها وزوجة أخيها أيضا.

قال: حسام، أنت لا تشبع.

قلت: لا أتعب ولا أشبع. لا مفرّ للأطياز الفاجرة من زبّي ولا مفرّ له منها؛ فقد خلقت له وخلق لها.

قالت سهر: لكن لا ينيك كسّ ولا طيز سهام قبل ليلة الدخلة.

قال: إنّك غريب.

قلت: أنا من أسرة محافظة. لا أنيك خطيبتي قبل ليلة الدخلة.

قال: لكنّك تنيك كثيرا غيرها.

قلت: ليست لي ليلة دخلة معهنّ لأنتظرها.

قال: فهمْت.

قضت سمر شهوتها، وتهيّأَت سهر على السرير، وكان صمامها في طيزها، فنزعْته، وزيّتّ فقحتها، وحشوتها بزبّي.

قالت سهر وهي تتأوّه وتدفع طيزها إلى الخلف: لقد اشتاقت طيزي إلى زبّك الكبير رغم أنّك نكتها اليوم.

قلت وأنا أنيك طيزها بشدّة: أحبّ الأطياز التي تجوع بسرعة.

قالت: أحبّ زبّك الرائع الذي لا يشبع أبدا.

قضت سهر شهوتها بعد قليل، وانتقلْت من طيز رائعة إلى طيز أروع مرّة بعد مرّة.

قالت سهر أخيرا: املأ طيزي المنشرحة منيّا. سآخذها إلى خطيبي.

قضت شهوتها، وتفجّر منيّي في أعماق طيزها، ثمّ حلبَته، ثمّ نزعْته منها وسددتها.

مصّت زبّي حتّى بدأ يتصلّب.

قالت بشرى وأنا ألبس ثيابي: هل تبيت في فراشي الليلة؟

قلت: بكلّ شبق، فإنّني لم أشبع منك ولم تشبعي منّي. اذهبي أنت وزوجك إلى البيت لتستعدّي. سألحق بكما بعد ساعتين.

-----------------------------------------------------------------

وأنا في الطريق، اتّصلت بسلوى لتنتظرني هي وابنتاها في حجرتها.

عندما وصلْت، كنّ ينتظرنني عراة، جاثيات على أيديهنّ وركبهنّ، أطيازهنّ مسدودة بالأصمّة. كانت سلوى بين ابنتيها.

انتفض زبّي وكان صلبا كالحجر قبل أن أخلع ثيابي.

قلت وأنا أجسّ وأعصر أطيازهنّ: ما هذا الاستقبال الشهيّ؟

قالت: سلوى، لقد اشتقنا إلى نيّاكنا الوسيم ذي الزبّ الجسيم.

قلت وأنا أدفع زبّي في كسّها الذي كان لعابه يسيل بلا حساب: وأنا اشتقت إلى هذه الأطياز الحامية.

أمسكْت حجبتيها، وصرت أنيك كسّها بإيقاع متسارع، وهي تتأوّه وتدفعه إلى زبّي بشغف.

قلت وأنا أداعب طيز سهام: وماذا عن خطيبتي الجميلة؟

قالت: إنّني أشبق امرأة في العالم.

قلت: ستكونين أجمل عروس في العالم.

قالت: أجمل أم أشبق؟

قلت: الشبق من آيات الجمال.

قضت سلوى شهوتها، وأغرقَت زبّي بعسلها، ونزعْته من كسّها.

نزعْت الأصمّة من الأطياز، وصرت أسكب السائل الزلق على الفقاح، وأداعبها، وأوسّعها بأصابعي.

قلت وأنا أضغط رأس زبّي على فقحة سها: هل هذه الطيز الجذّابة جائعة لزبّي الكبير؟

قالت سها وهي تدفع طيزها لزبّي: دائما.

قلت وأنا أمسك حجبتيها وأدفع زبّي في طيزها: هكذا تكون أخوات الخطيبة.

دخل زبّي طيزها عن آخره، وصرت أنيكها برفق، ثمّ تسارع الإيقاع، واشتدّ النيك.

قالت وهي تشهق: أنت أروع خطيب أخت في العالم. طيزي تقضي شهوتها على زبّك الفخم.

انتفضَت وارتعشَت، وأنا أمحت طيزها محتا.

انتقلْت إلى سهام، وصرت أدعك أشفار كسّها وبظرها برأس زبّي، وهي تتأوّه وتغرق رأس زبّي بعسلها. أدخلْت إبهامي الآخر في طيزها، وصرت أداعب وأوسّع فقحتها حتّى بلغَت الذروة.

قالت: إنّني أقضي شهوتي.

انتفضَت وارتعشَت، وأغرقَت رأس زبّي بالمزيد من عسلها.

دخل زبّي طيز سلوى عن آخره بسهولة، وأمسكْت حجبتيها، وصرت أنيك طيزها. اشتدّ النيك، وهي تدفع طيزها إليّ بشغف، حتّى بلغَت الذروة.

قالت وهي تشهق: طيزي الشبقة تعشق زبّك القويّ.

قلت وأنا أدكّ طيزها دكّا: وزبّي الكبير يعشق هذه الطيز اللذيذة.

رجعْت إلى طيز سها، واستمرّ النيك كذلك، وكنت أحيانا أنيك كسّ سلوى.

قلت: استدرن للمصّ.

استدرن، وبدأن يمصصن زبّي، ويلعقنه، وينكن به حلوقهنّ. كنت أحيانا أمسك رأس إحداهنّ وأنيك حلقها.

وقفْت على السرير، ونكت نهودهنّ، قبل أن ألعق وأمصّ حلماتهن اللذيذة.

ودّعْتهن، وقبّلْت جميع ثقوبهنّ، قبل أن أخرج.

-----------------------------------------------------------------

عندما دخلْت على بشرى حجرتها، كانت تلبس حذاء عاليا أحمر وجوربين شفّافين أحمرين يصلان منتصف الفخذ ولا شيء سواها. وكان وسام هناك.

جاءت إليّ، فأمسكْت طيزها، وصرت أعصر أليتيها حتّى لمسَت شفتاي شفتيها، وبدأَت القبل الحارّة، ثمّ التقي اللسانان. صرت أداعب طيزها ونهديها وهي تداعب زبّي الصلب كالحجر من وراء ثيابي، ثمّ صارت تحكّ كسّها المغتلم بزبّي. لعقْت وداعبْت حلمتيها بلساني، ومصصتهما، وأنا أداعب طيزها، وأدغدغ فقحتها بأناملي، وصارت تتلوّى وتتنهّد في فمي.

أدرتها، وضغطْت زبّي في شقّ طيزها، وصرت أحكّها، وصارت تدفعها إلى زبّي، وأنا اعصر نهديها، وأقرص حلمتيها، وهي تتأوّه.

قالت: إن كسّي يجري كالنهر.

قلت: العق كسّها الغارق، يا زوجها.

جثا وسام أمامها، وصار يلعق كسّها، وهي تتأوّه وتتلوّى، ومرّة تدفع كسّها في وجهه، ومرّة تدفع طيزها لزبّي.

قالت وهي تتأوّه: نك طيزي بزبّك الكبير وزوجي يلعق كسّي.

وأنا أداعبها بيد، خلعْت سروالي ولباسي الداخليّ بيدي الأخرى، وصرت أدعك فقحتها برأس زبّي.

قالت: فقحتي جاهزة. اخترقها بزبّك الكبير.

بذراع حولها، دفعْت زبّي في طيزها، وهي دفعَت طيزها إلى الخلف، فدخل. شددت طيزها إليّ حتّى دخل زبّي عن آخره. أمسكْت طفطفتيها، وصرت أنيك طيزها برفق، لكنّها كانت شبقة فتسارع الإيقاع، واشتدّ النيك.

قالت وهي تشهق: إنّني أقضي شهوتي. اشرب عسلي، يا زوجي العزيز.

انتفضَت وارتعشَت، وصارت فقحتها تنقبض انقباضات سريعة، وعسلها تدفّق في فمه حتّى هدأَت وصارت تلهث.

عندما صارت تدفع طيزها إلى زبّي، تابعْت نيك طيزها بسرعة.

قالت: أعشق زبّك الكبير، يا حسام.

قلت: وأنا اعشق طيزك الحارّة كالجمر هذه.

قالت: نكها واحفرها بزبّك الكبير.

قلت: سأنحتها نحتا، وأمحتها محتا.

قالت وهي تشدّ رأس زوجها إلى كسّها: وأنت ظلّ العق كسّي، واشرب عسلي اللذيذ.

قلت: عسلك لذيذ جدّا. زوجك محظوظ.

قالت: طبعا.

قضت شهوتها بضع مرّات.

جررتها إلى السرير وأنا أمشي إلى الخلف.

قلت وأنا أقعد على السرير: قرفصي على زبّي الكبير، وهزّي طيزك الشبقة عليه وزوجك يلعق كسّك الغارق.

استلقيت على ظهري وقدميّ على الأرض، وأمسكْت طيزها، وصرت أساعدها وهي تصعد وتهبط بها على زبّي. زوجها جثا أمامها، وتابع لعق كسّها وعسلها يسيل منه بلا حساب. كانت تتأوّه وتشهق.

قالت: إنّني عاهرة محظوظة.

قلت: أنت محظوظة لأنّ لك هذه الطيز الأخّاذة.

قالت: أنا محظوظة لأنّ أخا زوجي له أروع زبّ في العالم، وذلك الزبّ ينيك طيزي الجائعة الآن.

قلت: أنا وأخي محظوظان أيضا.

قضت شهوتها في فم زوجها بضع مرّات، ثمّ ترجّلَت عن زبّي.

قالت بشرى: حسام، لم أذق زبّك الشهيّ، ولم أضعه في فمي بعد، ولم أذق زبّا غيره قطّ. أرجوك دعني أمصّه، وآخذه في حلقي كعاهراتك الأخر.

قمت وقبّلْت فمها قبلة حارّة.

قلت: ما رأيك، يا وسام؟ هل تستحقّ هذه المرأة الفاتنة أن تمصّ زبّي الكبير، وتأخذه في حلقها، ثمّ تغرغر بمنيّي الحارّ وتشربه؟

قال وسام: طبعا.

قلت: إذن ستستلقي على الأرض، وتلعق كسّها اللذيذ، وأنا أعلّمها مصّ زبّي الكبير، وأجعلها مصّاصة زبّ تستحقّ أن تمصّه أمامك.

قال: سأفعل.

شددتها، ثمّ ضغطْت على كتفيها، فجثت أمامي، وهو استلقى تحتها، وصار يلعق كسّها.

قالت: سأكون مصّاصة زبّ لائقة بزبّك الشهيّ.

قلت: ولن تمصّي زبّا غيره؟

قالت: ولن أمصّ زبّا غيره أبدا. زبّك الجميل يكفيني وزيادة.

قلت: تفضّلي ذوقي طيزك اللذيذة عليه.

صارت تلعق وتمصّ رأس زبّي بتلمّظ، ثمّ أخذَت الرأس في فمها، وصارت تمصّه بنهم، وهي تتأوّه وتتلوّى. بعد قليل، صارت تأخذ زبّي في فمها أعمق فأعمق، فصرت أدفعه في فمها، وأسحبه برفق أنيك فمها به. زاد نهمها، وأسرعَت في ذلك حتّى كادت تهوع، فأمسكْت رأسها، وأبطأْت من حركتها، وتحكّمْت بعمقها، وجعلْتها تمصّه كذلك تتلذّذ به لدقائق.

قلت: تريدين أن تأخذيه في حلقك عن آخره كالعاهرات الماهرات؟

قالت: طبعا لكنّه كبير. كيف يفعلن ذلك؟

قلت وأنا أمسك رأسها: كما علمتهنّ أن يفعلنه. سأعلّمك.

صرت أغالب رد فعل بلعومها بلطف حتّى صارت تأخذ زبّي في حلقها أعمق فأعمق. بعد دقائق، أخذته كلّه في فمها لأصله. أبقيته في حلقها ثوانٍ عديدة، ثمّ نزعْته من فمها، فشهقت.

قالت وهي تبتسم: شكرا لك. أحببت ذلك كثيرا.

قلت وأنا أشدّ رأسها إلى زبّي: أريني.

صارت تمصّ زبّي بعمق، تنيك به حلقها، وتزيد مهارتها شيئا فشيئا، ويزيد نهمها.

عندما اعتادت ذلك، أمسكْت رأسها، ونكت حلقها لدقائق.

قلت وأنا أسند زبّي بين نهديها: سأنيك نهديك الجميلين أيضا. إنّهما مصنوعان لذلك.

عصرت نهديها على زبّي، ونكتهما لدقيقة أو دقيقتين.

أرجعْت زبّي إلى فمها، فمصّته تأخذه في حلقها بنهم حتّى قضت شهوتها، تسقي زوجها عسلها، وتشهق حول زبّي.

قلت عندما تابعَت مصّ زبّي بنهم: لا تشربيه حتّى تغرغري به.

بعد قليل، بلغْتُ الذروة، فتفجّر منيّي في فمها.

قلت: خذيه كلّه.

أخذَت المنيّ كلّه، ومصّت رأس زبّي قبل أن تتركه، وترفع رأسها، وتغرغر بالمنيّ. شربَته كلّه، وقبّلْتها قبلة حارّة.

قلت وأنا أرجع زبّي إلى فمها: أنت عاهرة قذرة. اجعليه صلبا كما كان.

مصّت زبّي بنهم، وكبر وانتفخ وتصلّب في فمها، وصارت تنيك به حلقها. نكت حلقها حتّى قضت شهوتها.

رفعْتها وقبّلْتها قبلة حارّة طويلة.

قلت وأنا أجعل بشرى تجثو على يديها وركبتيها على السرير: استلق تحتها، والعق كسّها وأنا أنيك طيزها الحامية. افتح لي طيزها بيديك أيضا.

وسام أخذ مكانه تحتها، وفتح طيزها بيديه، وصار يلعق كسّها، وأنا أزيّت فقحتها بالسائل الزلق جيّدا، وهي تتأوّه وتتلوّى.

دخل زبّي طيزها لأصله، وأمسكْت حجبتيها، وصرت أنيك طيزها بإيقاع متسارع حتّى اشتدّ النيك، وزاد التأوّه، وعلا الشهيق والزفير.

قالت وهي تشهق: إنّني أقضي شهوتي.

انتفضَت وارتعشَت، وسقت زوجها من عسلها.

قلت وأنا أتابع نيك طيزها بشدّة: يجب أن يرتوي زوجك من عسلك.

قالت وهي تدفع طيزها إلى زبّي: سيرتوي.

نكت طيزها نيكا شديدا، وقضت شهوتها مرّات كثيرة.

نزعْت زبّي من طيزها، وقبّلْت فقحتها مدخلا فيها لساني، فعضّته.

قلت: استلقي على ظهرك، وارفعي رجليك، وأمسكي عقبيك. سأنيك كسّك، وأملؤه منيّا.

نامت على ظهرها، ورفعَت رجليها.

قلت وأنا أدفع زبّي في كسّها: العق بظرها وأنا أنيك كسّها.

أخذ وسام مكانه وبدأ يلعق بظرها بطرف لسانه، وأنا أنيك كسّها بشدّة.

قلت: هل تحبّين هذا، أيتها العاهرة الداعرة؟

قالت وهي تتأوّه: أحبّ زبّك الرائع بكل طريقة.

قلت: وهو يحبّ عاهرته الجميلة.

قالت وهي تشهق: سأقضي شهوتي. زبّك الكبير سيسبح في عسلي.

قلت: لا تقلقي. ستمصّينه عنه.

قالت: إنّني أقضي شهوتي.

انتفضَت وارتعشَت، وأغرقَت زبّي في عسلها، لكنّني تابعْت النيك الشديد حتّى هدأَت وصارت تلهث.

اشتدّ النيك مرّة أخرى وثالثة ورابعة وأكثر، وهي تقضي شهوتها مرارا وتكرارا.

قلت وأنا أدكّ كسّها دكّا: هل كسّك الصغير جاهز لسيل من المنيّ اللزج؟

قالت: نعم، إنّني أقضي شهوتي. املأ كسّي بمنيّك اللذيذ.

أطلقت لمنيّي العنان، فتفجّر في أعماق كسّها، الذي كان يرتجف وينقبض بسرعة. حلبَت زبّي بكسّها، ثمّ نزعْته منه.

قلت: اشرب منيّي من كسّها اللذيذ.

أخذ مكانه، وبدأ يلعق كسّها، وأنا جثوت عند رأسها، وأرضعتها زبّي.

مصّت زبّي بنهم، تتأوّه حوله، وهو يشرب منيّي الحارّ من كسّها حتّى صلب زبّي وقضت شهوتها. صرت أضرب وجهها بزبّي، وهي تنتفض وترتعش.

لعق كسّها برفق، ثمّ رفع رأسه.

قلت، وأنا أدخل في طيزها إصبعين أداعب فقحتها بهما، وهي تتأوّه وتحلب إصبعيّ بطيزها: إنّني لم أشبع من طيز زوجتك الشهيّة. لا أريد أن أبقيك معنا إلى الصباح. زوجتك في أيدٍ أمينة. تصبح على خير.

قال: تصبحان على خير.

خرج أخي تاركا زوجته في فراشه معي، فقحتها الشبقة تحلب إصبعيّ.

-----------------------------------------------------------------

الحلقة التاسعة والثلاثون

قلت وأنا أدخل السائل الزلق في طيز بشرى بأصابعي: صرت الآن ملكا خالصا لزبّي الكبير.

قالت: الآن ودائما إلى الأبد.

أضجعْتها على جانبها الأيسر، واضطجعْت خلفها، وأدخلْت زبّي في طيزها. أمسكْت طفطفتها، وصرت أنيك طيزها بإيقاع متوسّط. كنت أحيانا أداعب نهديها، أو أقرص حلمتيها، أو أداعب كسّها، الذي كان يسيل لعابه، وأدغدغ بطرها.

قالت وهي تأخذ هاتفها: سأتّصل بأختي.

قالت أختها: مرحبا بأختي العزيزة.

قالت بشرى: أخيرا طيزي ذاقت الزبّ الكبير، وأدمنَته.

قالت أختها: هل ظلّ وسام وراءك حتّى ناك طيزك؟

قالت بشرى: وسام زبّه صغير لا يكفي طيزي، ولا يعرف نيك الطيز. طيزي الشبقة تريد زبّا كبيرا يفتحها، ويملؤها حتّى يكاد يمزّقها، ويحفرها حفرا.

قالت أختها: هل ناك طيزك رجل آخر؟ هل خنت زوجك؟

قالت بشرى: لم أخن زوجي، لكنّ رجلا آخر ناك طيزي بزبّه الكبير القويّ.

قالت أختها: كيف؟

قالت بشرى: لقد كان وسام موجودا عندما فتح عشيقي طيزي البكر وناكها أول مرّة بزبّه الغليظ. وكان موجودا عندما علّمني عشيقي مصّ زبّه الكبير وأخذه في حلقي لأصله.

قالت أختها: وسام كان موجودا؟ كيف؟ هل كان طبيعيّا؟

قالت بشرى: نعم، لقد كان طبيعيّا جدّا. لقد فتح طيزي البكر بيديه لعشيقي وزبّه الكبير.

قالت أختها: كيف؟ هل هو ديّوث يحبّ أن ينيك الرجال زوجته؟

قالت بشرى: لم يكن كذلك، لكنّني احتلت عليه وجعلْته كذلك.

قالت أختها: احتلت عليه، وجعلْته ديّوثا؟

قالت بشرى: نعم. لقد شرب منيّ عشيقي اللذيذ من كسّي وطيزي.

قالت أختها: هل أنت جادّة؟

قالت بشرى: طبعا. هذا أهمّ حدث في حياتي. زوجي ينام وحده، وأنا الآن في حضن عشيقي في فراشي الزوجيّ.

قالت أختها: قلت إنّ زبّه كبير. ألم يؤلمك لما فتح طيزك؟

قالت بشرى: لقد وسّع طيزي جيّدا بأصابعه حتّى، إذا أدخل زبّه فيها، دخل كما يدخل السيف في الغمد. وصار ينيك طيزي بذلك الزبّ الكبير الصلب القويّ، وصرت أتأوّه، وأتلوّى، وأتلذّذ.

قالت أختها: أحببت نيك الطيز؟

قالت بشرى: عشقْته وأدمنْته. طيزي الشبقة صُنعَت من أجل هذا الزبّ البديع.

قالت أختها: هل عشيقك ثقة؟

قالت بشرى: طبعا. هو أخو زوجي.

قالت أختها: حسام؟

قالت بشرى: نعم، وهو الآن ينيك طيزي.

قالت أختها: ماذا تعنين؟

قالت بشرى: أعني أنّه الآن ينيك طيزي بزبّه الكبير ونحن نتكلّم في الهاتف.

قلت وأنا آخذ الهاتف من بشرى: مرحبا، ذكرى.

قالت ذكرى: حسام؟ مرحبا.

قلت: طيز أختك بشرى أحرّ من الجمر، وأسكر من الخمر. تخلب اللبّ، وتحلب الزبّ. لقد خلبت لبّي لما رأيتها أول مرّة، وهي الآن تحلب زبّي.

قالت: أنت منحرف. تقول لي شعرا في طيز أختي.

قلت: طيز أختك الفاجرة هذه، التي تتحدّى الزبّ الكبير وتدعوه إلى نفسها، تستحقّ الشعر والغرام.

قالت: أنت تنيك طيز زوجة أخيك.

قلت: وهل هناك رجل محترم يترك طيز زوجة أخيه الجميلة، التي تسلب اللبّ، وتصلب الزبّ، تضيع سدى؟

قالت: تنيكها لأنّك رجل محترم؟

قلت: لأنّني رجل فخم، لي زبّ ضخم، وطيزها فذّة، مصنوعة للذّة.

قالت: ما زلت تقول شعرا.

قلت: ماذا عنك؟ لك طيز فاجرة أيضا. هل حلبت زبّا قطّ، أم ما زالت بكرا كما كانت طيز أختك هذا الصباح.

قالت: ما زالت بكرا، يا منحرف. لم أجد زبّا يستحقّها.

قلت: وجدَته أختك.

قالت: ماذا تعني؟

قلت: أختك وجدَت الزبّ الكبير الصلب القويّ الذي يستحقّ طيزك الفاجرة الشهيّة.

قالت: هل تنيك طيز أختي وتشتهي طيز أختها؟

قلت: ألا تعلمين أنّ طيز أختها لا تقل جمالا ولا جلالا عن طيزها؟

قالت: لا أعلم. أعلم أنّك منحرف فقط.

قلت: عشق الأطياز الفاجرة ليس انحرافا. عدم عشقها هو الانحراف والمرض.

قالت: تعشق طيز امرأة متزوّجة.

قلت: أنيك طيز امرأة متزوّجة لأنّها تستحقّ أن تتمتّع بطيزها الجميلة وتمتّع بها زبّي الكبير.

قالت: أنا لا أفكر في أن أفعل ما فعلَت أختي. لا أظنّ زوجي سيقبل.

قلت: هناك رجال يحبّون ذلك، ورجال ممكن أن يحبّوا ذلك، ورجال ممكن أن يقبلوا ذلك. يجب أن تعرفي أيّ رجل زوجك.

قالت: ذلك صعب.

قلت: صحيح؛ فحياة الحرمان أسهل، لكن ليست ممتعة.

قالت: معك حقّ.

قلت: أختك ليست المرأة الوحيدة التي نجحَت في ذلك.

قالت: أكيد.

قلت: تعرفين الطبيب عندما تريدين العلاج.

قالت: أعرف. شكرا لك.

قلت: تصبحين على خير. يجب أن أنيك طيز أختك الملتهبة بشدّة حتّى تظلّ تمدحني أمام أهلها.

قالت: تصبحان على خير، أيها المنحرفان.

انتهى الاتصال، واشتدّ النيك، وقضت بشرى شهوتها.

بطحْت بشرى على وجهها وصرت فوقها وزبّي ما زال في طيزها. كنت جاثيا على ركبتيّ فوقها عندما تابعْت نيك طيزها.

قالت وهي تتأوّه: نعم، نك طيزي بزبّك الفخم.

قلت: لا يشبع زبّي من طيزك الفاخرة.

قالت: لقد جعلْتها نفقا.

قلت: سأتركها فاغرة فاها كالمغارة تصفر فيها الرياح.

قالت: زبّك الغليظ يستطيع أن يفعل ذلك.

اشتدّ النيك مرّة أخرى، وقضت شهوتها بضع مرّات.

وزبّي في طيزها، قرفصْت وصرت أزعب طيزها زعبا كلّ مرّة. وهي حاولَت أن تبقي طيزها مرفوعة لتستقبل زبّي، لكن قوّة الدفع ألصقت كسّها بالفراش كلّ مرّة، وظلّت تتأوّه وتشهق.

قالت: احفر طيزي بزبّك القويّ.

قلت: طبعا.

قضت شهوتها عدة مرّات.

قلبْتها فوقي، فصرت على ظهري، وسندْتها. جثت على ركبتيها، وهزّت طيزها صعودا وهبوطا على زبّي. حملْت طيزها وساعدْتها. عندما اقتربَت من الذروة أسرعَت حركتها كفرس سباق، ثمّ قضت شهوتها. فعلَت ذلك بضع مرّات، ثمّ رفعْتُ طيزها، وصرت أدحمها من أسفل حتّى قضت شهوتها بضع مرّات أخرى.

قلت وأنا أرفعها عنّي: اجثي على يديك وركبتيك كالكلبة المستجعلة.

اتّخذت تلك الهيئة، وزيّتّ فقحتها جيّدا قبل أن أحشوها بزبّي. أمسكْت حجبتيها، ثمّ صرت أنيك طيزها نيكا سريعا، وهي تدفع طيزها إلى زبّي كلّ مرّة.

قالت وهي تتأوّه: لا أكاد أشبع من زبّك اللذيذ.

قلت: وطيزك الحامية لا يُشبع منها.

قالت: احفرها بزبّك الكبير. هي تحبّ ذلك.

قلت: طبعا، فهي طيز جائعة.

قضت شهوتها، فنقلْت زبّي إلى كسّها حتّى قضت شهوتها، ثمّ أعدته إلى طيزها. كرّرت ذلك عدة مرّات.

قلت وأنا أصفع طيزها بزبّي: استديري ومصّي الزبّ الكبير الذي أنت عاهرته المخلصة.

استدارت، ومصّت زبّي بنهم تنيك به حلقها، ثمّ أمسكْت رأسها، ونكت حلقها.

قلت وأنا أصفع وجهها بزبّي: استديري مرّة أخرى.

استدارت، ونكت طيزها، فقضت شهوتها عدّة مرّات.

قلت وأنا أدكّ طيزها دكّا: سأملأ طيزك الملتهبة هذه منيّا.

قالت: افعل؛ فقد شبعَت نيكا وزيادة.

ملأْت طيزها منيّا، وسددتها بصمام.

قلت: هذا سيبقي طيزك السعيدة محشوّة، ويبقي منيّي الحارّ فيها.

قالت وهي تستدير: أحبّ ذلك.

مصّت زبّي قليلا، ثمّ اضطجعَت على جانبها.

أنمت زبّي بين فخذيها، وحضنْتها من الخلف، ممسكا نهدها قبل أن يأخذنا النوم.

-----------------------------------------------------------------

عندما استيقظْت صباحا، كانت بشرى تمصّ زبّي الصلب وكسّها الرطب يتراقص فوق وجهي. كان صمامها في طيزها.

نزعْت الصمام بلطف، وشددت طيزها إلى أسفل، وأدخلْت فيها لساني. صارت تتأوّه حول زبّي وتعضّ لساني بفقحتها.

قالت: صباح الخير، يا عشيقي الوسيم.

قلت: صباح الخير، يا عاهرتي الفاتنة. استديري حتّى أنيك كسّك الصغير.

استدارت، وأخذَت زبّي في كسّها لأصله، ثمّ مالت إلى الأمام، وصارت تحرّك كسّها صعودا وهبوطا، وتحلب زبّي به وتتأوّه.

اشتدّ النيك بعد قليل، ولم تعد تحلب زبّي بكسّها. صرت أدفع زبّي إلى أعلى لأستقبل كسّها. صارت تتأوّه وتشهق.

قالت: إنّني أقضي شهوتي على زبّك الرائع.

انتفضَت وارتعشَت، وتدفّق عسلها ليغسل زبّي.

قالت: لقد أعدْتَ إليّ ثقتي بالنيك.

قلت: لقد صُنعتِ للنيك.

قالت: وأنت كذلك.

تابعَت الهزّ على زبّي، وقضت شهوتها مرّتين أخريين.

مدّت يدها إلى الخلف، ونقلَت زبّي الغارق في عسلها إلى طيزها. نزلَت عليه، وهي تتنهّد حتّى أخذَته عن آخره.

قالت وهي تحرّك طيزها على زبّي: ولم أكن أعلم أنّ نيك الطيز بهذه اللذّة.

قلت: وكيف ستعلمين بدون الزبّ الذي صُنعَت طيزك الفاجرة لأجله؟

اشتدّ النيك، وفتحْت طيزها بيديّ، وتحكمْت بالإيقاع.

قالت وهي تشهق: طيزي الجائعة تعشق زبّك السمين.

قلت: وزبّي الهائج يعشق طيزك الملتهبة.

قالت: رائعان معا.

قلت: طبعا.

قضت شهوتها ثلاث مرّات، ثمّ انكفأَت فوقي، فقلبْتها على ظهرها، وألصقْت قدميها بالفراش فوق رأسها.

قلت وأنا أنيك طيزها بشدّة: بدأ النيك.

قالت وهي تلهث: احفر طيزي حفرا.

دحمْت طيزها دحما، وهي تتأوّه وتشهق، وتقضي شهوتها مرّة بعد مرّة.

قالت وهي تشهق: ما أروع هذا الصباح!

قلت: لأنّ طيزك الشبقة رائعة.

قضت شهوتها بضع مرّات أخرى.

قلت: سأملأ طيزك الحامية منيّا لأخي.

قالت: افعل. إنّني أقضي شهوتي.

انتفضَت وارتعشَت، وانقبضَت فقحتها انقباضات سريعة وهي ترضع منيّي من زبّي.

قلت وأنا أدفع زبّي في فمها: سأرسل أخي إليك.

مصّت زبّي قليلا، وقبّلْت فقحتها مدخلا لساني فيها، قبل أن ألبس ثيابي. خرجْت من البيت بعد أن أرسلت أخي إلى زوجته.

-----------------------------------------------------------------

ذهبْت إلى خطيبتي. بعد قليل، كنت أنا وهي في الفراش عاريين.

قالت: هل اشتقت إلى خطيبتك؟

قلت مشيرا إلى زبّي الصلب كالحجر: ماذا يقول هذا؟

قالت: زبّك الكبير الهائج الذي ينيك أطيازا كثيرة؟

قلت: يقول إنّه ناك طيز زوجة أخي الفاجرة.

أخذَت رأس زبّي في فمها، وصارت تمصّه، وصار يسيل لعابه في فمها.

قالت: هل هذا طعم طيزها؟

قلت وأنا أشدّ رأسها إليّ: وهذا.

قبّلْتها قبلة حارّة، وتصارع لسانانا.

قالت: يبدو أنّ طيزها لذيذة.

قلت وأنا أعصر أليتها: ليست ألذّ من هذه، لكنّ زبّي لا يحبّ إلا الأطياز اللذيذة.

قالت: طيز زوجة أخيك لم تنجُ من زبّك الهائج.

قلت: كانت ناضجة قد حان قطافها من زمن، ولم يقطفها أحد.

قالت: كلّ الأطياز ناضجة إلّا طيزي.

قلت: طيزك ناضجة جدّا وأحلى من العسل. سأدكّها دكّا وأسوّيها بالأرض.

قالت: لم يبق على ذلك إلّا أيّام قليلة لكن طويلة.

أخذَت زبّي في فمها، وصارت تمصّه بنهم، وتأخذه في حلقها.

قلت وأنا أداعب طيزها: إنّها طويلة فعلا. زبّي لا يحبّ أن يرى هذه الطيز الفاجرة ولا ينيكها. يريد أن ينيكها فيتركها مفتوحة كمغارة تصفر فيها الرياح.

قالت: أريد أن أستدبر الريح، وأجعله يعزف في طيزي.

قلت: لقد غلب الشبق على عقلك.

قالت: هذا إن بقي لي عقل.

قلت وأنا أعصر نهديها: اصبري قليلا.

قالت: مكرهة.

قلت: وهل تظنّين أنّني بطل؟

قالت: لكنّك تتسلّى بالأطياز الأخرى.

قلت: تسلّي بالاستعداد للزفاف.

قالت: أتسلّى بذلك بينا تنيك تلك الأطياز الشهوى.

قلبْتها على ظهرها، ورفعْت رجليها، وضغطْت قدميها على الفراش فوق رأسها. أضجعْت زبّي على كسّها الغارق، وصرت أدعكه إلى الأمام والخلف، فصارت تتأوّه وتتلوّى تحتي.

قالت: إنّني سأقضي شهوتي في الحال.

انتفضَت وارتعشَت، وأغرقَت زبّي وكسّها وفقحتها المحشوة بالصمام بعسلها.

عندما هدأَت وصارت تلهث، أبطأْت الدعك، ثمّ تسارع مرّة أخرى ومرّات أخر؛ فقضت شهوتها كذلك بضع مرّات.

-----------------------------------------------------------------

كانت سهام تلهث تحتي عندما دخلت علينا سها، وتجرّدَت من ملابسها فورا.

قالت سها: طائرا الحب يلعبان معا؟

قلت: ماذا تفعل عصفورة الزبّ؟

قالت: تشتاق إلى زبّ خطيب أختها الكبير.

قلت وأنا أقوم عن سهام: اجثيا على أيديكما وركبكما ككلبتين مستجعلتين. أرياني طيزيكما الرائعتين.

اتّخذا الهيئة التي وصفت بسرعة. طيزاهما كانت محشوّتين بصمامين.

قلت وأنا أنزع الصمامين برفق: هذه الطيز الفاجرة اشتاقت لزبّي الكبير؟

قالتا: نعم.

قلت وأنا أصفع طيز سها: سأنيك هذه.

قلت وأنا أصفع طيز سهام: وأملأ هذه منيّا.

قالت سها: شكرا لك.

قلت: استديري، ومصّي عسل أختك عن زبّي الكبير.

استدارت سها وأخذَت زبّي في فمها تمصّه بنهم. ناكت به حلقها، وأمسكْت رأسها، ونكت حلقها قليلا.

قلت وأنا أصفع وجهها بزبّي: استديري.

استدارت سها، وزيّتّ الفقحتين جيّدا.

أمسكْت حجبتي سها، ولمسْت فقحتها برأس زبّي، ثمّ دفعْت زبّي في طيزها. تأوّهَت ودفعَت طيزها إلى الخلف آخذة إيّاه في طيزها عن آخره. بدأْت أنيك طيزها بإيقاع متوسّط، ثمّ اشتدّ النيك بسرعة، وصارت تدفع طيزها إلى زبّي بشغف.

قالت: إنّني أقضي شهوتي.

انتفضَت وارتعشَت، واختلجَت فقحتها حول زبّي، وأنا أدحمها دحما حتّى هدأَت.

نزعْت زبّي من طيز سها، ووقفت خلف سهام. صرت أدعك فقحة سهام برأس زبّي وأضغطه أحيانا فيها حتّى تتوسّع، ويكاد الرأس يدخلها، ثمّ أخرجه، وأدعكها به. وصارت تحلب رأس زبّي بفقحتها عندما يدخل بعضه فيها.

قلت: طيز خطيبتي الجائعة مستعدّة للنيك.

قالت: طيزي ليست جائعة بل مسعورة. مستعدّة جدّا للنيك الشديد.

قالت سها: انتظري بضعة أيام وسيكون لك ذلك.

قلت وأنا أدعك كسّ سهام برأس زبّي بشدّة: طبعا. طبعا.

قالت: إنّني أقضي شهوتي.

قالت سها وسهام تنتفض وترتعش: تستمتعين وأنت بكر.

قالت سهام: أنت تستمتعين أكثر وأنت بكر ولست مخطوبة.

قالت سها: أنا مدينة لخطيبك الشبق إلى الأبد.

رجعْت إلى طيز سها، وصرت أنيكها بشدّة وهي تدفعها إلىّ بشغف.

قضتا شهوتيهما مرّات وأنا أتنقّل من طيز ساحرة إلى طيز ساحرة.

قلت: استديرا ومصّا زبّي معا.

-----------------------------------------------------------------

الحلقة الأربعون

دخلت سلوى، وابنتاها تمصّان زبّي معا.

قالت سلوى: هل أستطيع أن أمصّ زبّ خطيب ابنتي اللذيذ مع ابنتيّ؟

قلت: طبعا. ادخلي بينهما، وتمتّعي.

تجرّدَت من ثيابها، وجثت على يديها وركبتيها بين سها وسهام، وصارت الثلاث يمصصن زبّي معا.

بعد قليل، أمسكْت رأس سلوى، ونكت حلقها، ثمّ فعلْت ذلك بسهام، ثمّ سها.

قلت وأنا أصفع وجه سلوى بزبّي: استدرن.

استدرن وأغمدْت زبّي في كسّ سلوى وصرت أنيكها، ثمّ اشتدّ النيك.

قالت وهي تدفع طيزها إليّ بقوة: كسّي ملك زبّك الكبير أيضا ويعشقه. احفره حفرا.

دحمْت كسّها حتّى قضت شهوتها.

نزعْت صمامها من فقحتها، وسكبْت فيها سائلا زلقا، ثمّ حشوتها بزبّي. أمسكْت حجبتيها، ونكت طيزها بشدّة.

قالت وهي تدفع طيزها إلى زبّي بشغف: يا لروعة زبّك القويّ في طيزي الشبقة!

قلت: ويا لروعة طيزك الحامية كالجمر حول زبّ خطيب ابنتك الهائج!

قضت شهوتها، ونزعْت زبّي من طيزها.

قلت وأنا أصفع طيز سهام بزبّي: مصّي زبّ خطيبك الكبير.

استدارت، ومصّت زبّي بنهم، ونكت حلقها قليلا.

دفعْت زبّي في طيز سها، ونكتها نيكا شديدا حتّى قضت شهوتها.

قلت وأنا أصفع طيز سلوى بزبّي: مصّي زبّ خطيب ابنتك الهائج.

استدارت، ومصّت زبّي، ونكت حلقها.

دعكْت بظر سهام وأشفارها برأس زبّي حتّى قضت شهوتها مغرقة رأس زبّي بعسلها، ثمّ دعكْت فقحتها وصرت أضغط رأس زبّي فيها حتّى يكاد يختفي فيها. كانت تتأوّه وتدفع طيزها إليّ لتأخذ زبّي فيها. رجعْت إلى كسّها، ودعكْته برأس زبّي حتّى قضت شهوتها وغسلته بعسلها.

قلت وأنا أصفع طيز سها بيدي: مصّي زبّ خطيب أختك الكبير.

مصّته، وناكت به حلقها، ثمّ نكت حلقها.

قلت وأنا أصفع وجهها بزبّي: استديري.

استدارت، ودعكْتُ كسّها برأس زبّي حتّى قضت شهوتها. دفعْت زبّي في طيزها، ونكت طيزها بشدّة. صارت تتأوّه وتدفع طيزها إليّ تأخذ زبّي فيها لأصله كلّ مرّة حتّى قضت شهوتها.

قلت وأنا أصفع طيز سلوى بزبّي: مصّي الزبّ الكبير الذي أنت عاهرته.

استدارت، ومصّت زبّي، ثمّ استدارت مرّة أخرى، فدفعْت زبّي في كسّها، ونكته نيكا شديدا حتّى غسلَت زبّي بعسلها، ثمّ دفعْت زبّي الغارق في طيزها، ونكت طيزها نيكا شديدا، وهي تدفعها إليّ بشغف حتّى قضت شهوتها.

استدارت سهام بدون أن آمرها بذلك، ومصّت زبّي، ونكت حلقها، ثمّ استدارت مرّة أخرى، فدعكْت كسّها برأس زبّي حتّى قضت شهوتها، ثمّ داعبْت فقحتها برأس زبّي وهي تتأوّه وتتلوّى. رجعت إلى كسّها، فدعكته حتّى قضت شهوتها مرّة أخرى.

قلت وأنا أصعد على السرير فأقف عليه: اجلسن. سأنيك نهودكنّ.

قعدن، ورالت سلوى بين نهديها، وعصرتهما حول زبّي، فنكتهما، ثمّ فعلت ذلك بسهام، ثمّ سها.

-----------------------------------------------------------------

كانت سها وسلوى وسهام على ظهورهنّ على الفراش ممسكات أعقابهن، وكنت أمسك كاحلي سلوى وأنيك طيزها بشدّة عندما دخلت سراب.

تفاجأت سراب بما رأت.

قالت: حماتي، اكتشفت زبّ حسام الخرافيّ أخيرا.

قلت: بدأْت بحماتك قبل بناتها وقبلك.

قالت وهي تنظر إلى سلوى: لم أكن أعلم أنّك شبقة إلى هذا الحدّ.

قالت سلوى وهي تشهق: خطيب ابنتي رأى طيزي في السوق قبل أن يعرف ابنتي.

قالت سهام: حسام خطبني لأنّ أمّي لها طيز فاجرة مصنوعة لزبّه الكبير.

قالت سراب: هل خطبت خطيبتك من أجل طيز أمّها؟

قلت: اجثي هنا، وذوقيها، ثمّ تكلمي.

جاءت سراب، وجثت بجانبي، وشاهدت زبّي يدكّ طيز حماتها دكّا.

قالت سلوى: إنّني أقضي شهوتي.

انتفضَت وارتعشَت، وأنا أدحم طيزها حتّى هدأَت.

نزعْت زبّي من طيز سلوى، ودفعْته في وجه سراب، فأخذَته في فمها، ومصّته بنهم. أمسكْت رأسها، ونكت حلقها قليلا.

قلت وأنا أصفع وجهها بزبّي: ما قولك؟

قالت: طيز حماتي لذيذة.

قلت: تجرّدي، واصعدي على السرير. ستفتح طيزك وتراني أنيكها. تريد أن تتأكّد أن خطيب ابنتها لا ينيك أطيازا رديئة.

قالت وهي تقف وتتجرّد من ثيابها: بكلّ سرور. سأكون عند حسن ظنّ حماتي وزيادة.

جثت سراب على يديها وركبتيها، ودفعَت طيزها المحشوة بالصمام إلى فوق، وجلسَت سلوى جانبها، وفتحَت طيزها بيديها.

نزعْت الصمام برفق، فظلّت الفقحة مفتوحة قليلا، فزيّتّها جيّدا.

قالت سلوى: فقحتها جميلة؛ سيتلذّذ بها زبّك الغليظ.

قلت وأنا أدفع زبّي في كسّ سراب: وسيتلذّذ بكسّها.

تأوّهت سراب، ودفعَت طيزها إلى الخلف، فأخذَت زبّي في كسّها لأصله. أمسكْت حجبتيها، ونكتها بإيقاع متسارع. ظلّت تتأوّه، وصارت تدفع كسّها إليّ لتأخذ زبّي لأصله كلّ مرّة.

قالت وهي تشهق: إنّني أقضي شهوتي.

انتفضَت سراب، وارتعشَت، وأغرقت زبّي في عسلها، ولم تمتنع سلوى أن تأخذه في حلقها وتمصّه بنهم.

كانت فقحة سراب قد انقبضَت.

قلت وأنا أدفع فيها زبّي: الآن أتلذّذ بطيز كنّتك الحامية.

دخل زبّي طيز سراب لأصله، وأمسكْت حجبتيها، وصرت أنيك طيزها نيكا شديدا من البداية. صارت تتأوّه وتشهق، وتدفع طيزها إليّ يشغف.

قالت سلوى: طيز كنّتي الفاجرة مصنوعة لزبّك الكبير أيضا.

قالت سراب وهي تشهق: إنّني أقضي شهوتي.

انتفضَت سراب وارتعشَت، وانقبضَت فقحتها مرّات متتابعة حتّى هدأَت. سلوى مصّت زبّي بنهم، ونكت حلقها قليلا.

قالت سلوى وأنا أصفع وجهها بزبّي: كنّتي تستحقّ أن تكون عاهرة لزبّك الكبير.

-----------------------------------------------------------------

دخلت علينا سهاد، وأنا أنيك طيز سراب، وسلوى جاثية على يديها وركبتيها بجانبها.

قالت سهاد: حسام، أرجوك لا تقل إنّني لست مدعوّة.

قلت: تعالي ذوقي طيز زوجة أخيك على زبّ خطيب أختك الكبير.

تجرّدَت سهاد، وجثت بجانبي.

قالت: سراب أصبحَت عاهرتك.

قلت: زبّي الكبير يشدّ إليه الأطياز الفاجرة. ما رأيك بطيزها.

قالت: مصنوعة للنيك بزبّك المتين.

قالت سراب وهي تشهق: إنّني أقضي شهوتي.

انتفضَت وارتعشَت، ودحمْت طيزها دحما حتّى هدأَت وصارت تلهث.

أخذَت سهاد زبّي في فمها، ومصّته بنهم تنيك به حلقها. أمسكْت رأسها، ونكت حلقها قليلا.

قلت وأنا أصفع وجهها بزبّي: ما رأيك؟

قالت: لذيذة.

أقمتها، وقبّلْت فمها بحرارة، ثمّ دفعْتها إلى الجهة الأخرى من السرير، فجثت على يديها وركبتيها، فنزعْت صمامها، وزيّتّ فقحتها.

تنهّدَت، ودفعَت طيزها إلى الخلف تأخذ زبّي فيها لأصله. أمسكْت حجبتيها، وبدأْت أنيك طيزها بشدّة.

قالت سراب: إنّك نيّاك شديد.

قلت: وهل أترك الأطياز الرائعة جائعة؟

قالت: لا طبعا.

كانت سهاد تتأوّه وتشهق وتدفع طيزها إليّ بشغف حتّى بلغَت الذروة.

قالت: إنّني أقضي شهوتي.

دككت طيزها دكّا حتّى هدأَت وصارت تلهث.

كان كسّها غارقا في عسله فدفعْت زبّي فيه.

قالت وهي تدفع كسّها إليّ: احفر كسّي بزبّك الهائج.

قلت وأنا أنيك كسّها بإيقاع متسارع: طبعا.

اشتدّ النيك، وقضت شهوتها مغرقة زبّي بعسلها.

قلت وأنا أدفع زبّي لسراب: ذوقيه.

أخذَت سراب زبّي في فمها، وصارت تمصّه بنهم. أمسكْت رأسها، ونكت حلقها لدقائق قليلة.

رجعْت إلى سهام، وصرت أدعك كسّها برأس زبّي حتّى قضت شهوتها. داعبْت فقحتها، ثمّ دعكْت كسّها مرّة أخرى حتّى قضت شهوتها.

دعكْت كسّ سها مثل ذلك حتّى قضت شهوتها، ثمّ نكت طيزها حتّى قضتها مرّة أخرى.

نكت الثلاث المتزوّجات في أكساسهنّ ثمّ أطيازهنّ حتّى قضت كلّ شهوتها مرّتين.

كرّرْت ذلك بضع مرّات حتّى فتحَت سلوى طيز سهام لي، وأنا أوسع فقحتها بالصمام وأدعك كسّها. قضت سهام شهوتها، ثمّ دعكْت زبّي حتّى بلغْت الذروة، ثمّ نزعْت الصمام، وقذفْت منيّي داخل الفقحة المفتوحة، وقبّلْتها، وسددتها بالصمام. سلوى مصّت زبّي قليلا.

قبّلْت باقي ثقوبهنّ، ولبسْت ثيابي، وخرجْت وهنّ يلبسن ثيابهنّ.

-----------------------------------------------------------------

زارت بشرى أمّها وهي ترى عليها نشوة النيك.

قالت أمّها: تبدين بالغة السرور والانشراح.

قالت بشرى: لقد اتّخذت عشيقا.

قالت أمّها: هل أنت مجنونة؟ زوجك يحبّك. هل تريدين أن تفسدي زواجك لأجل نزوة عابرة ضررها أكبر من نفعها؟ أنت امرأة ناضجة فلا تتصرّفي برعونة؛ فتفقدي ما أنت فيه، وتندمي.

قالت بشرى: إنّني لا أخون زوجي.

قالت أمّها: ألم تتّخذي عشيقا؟

قالت بشرى: بلى، قد فعلْت، لكنّ زوجي يعلم بذلك ويرضى به.

قالت أمّها: كيف يرضى به؟ هل هو ديّوث يحبّ أن يأتي الرجال زوجته؟

قالت بشرى: لم يكن كذلك، لكن جعلْته كذلك. لقد جعلْته يدعو عشيقي إليّ، ويراه وهو يدحمني دحما بزبّه الكبير القويّ، الذي لا يتعب ولا يشبع.

قالت أمّها: زوجك دعا عشيقك إلى زوجته؟

قالت بشرى: وشرب منيّه من كسّي وطيزي.

قالت أمّها: ماذا فعل؟

قالت بشرى: لقد شرب منيّ عشيقي اللذيذ من كسّي وطيزي، وأنا أمص زبّ عشيقي الكبير لأجهّزه للمزيد.

قالت أمّها: احفظي سرّك، ولا تفشيه لأحد.

قالت بشرى: لا يعلمه إلّا أنت وأختي.

قالت أمّها: ماذا لو لم يحفظ عشيقك سرّك وأفشاه؟

قالت بشرى: لن يفعل ذلك.

قالت أمّها: لماذا؟

قالت بشرى: لأنّ عشيقي حسام أخو زوجي.

قالت أمّها: هل رضي وسام أن يضاجعك أخوه؟

قالت بشرى: كما قلت لك، جعلْته يدعوه إليّ ويأذن له أن ينيك طيزي التي كانت بكرا.

قالت أمّها: إن استطعْت أن تفعلي ذلك، فإنّ كيدك عظيم.

قالت بشرى: وجعلْت أختهما سمر ترى ذلك.

قالت أمّها: سمر رأت أخاها يضاجع زوجة أخيه؟

قالت بشرى: لقد رأت أخاها يفتح طيز زوجة أخيه البكر بزبّه الغليظ ثمّ يحفرها حفرا.

قالت أمّها: ولم فعلْتِ ذلك؟

قالت بشرى: لأنّ حساما كان ينيك سمر. أردت أن أريها أنّني عاهرته مثلها وزيادة.

قالت أمّها: حسام ينيك أخته سمر؟

قالت بشرى: حسام نيّاك ماهر؛ لا تستطيع امرأة أن تعلم به ولا تمكّنه من نفسها.

قالت أمّها: حتّى أخته؟

قالت بشرى: وهل ترضى أخته أن تكون محرومة، وأخوها ينيك أطياز النساء إلى الشبع والثمل؟

قالت أمّها: لا ترضى؟

قالت بشرى: هل ترضين أنت؟

قالت أمّها: هل أرضى بماذا؟

قالت بشرى: هل ترضين أن تعيشي محرومة وأنت تستطيعين أن تعيشي في رغد من النيك؟

قالت أمّها: إنّني متزوّجة.

قالت بشرى: وأنا.

قالت أمّها: إنّني أمّك. لست امرأة شابّة.

قالت بشرى: حسام ينيك أمّ خطيبته.

قالت أمّها: هل أنت جادّة؟

قالت بشرى: الرجل نيّاك شديد تشتهيه النساء ولا تعافه أبدا.

قالت أمّها: وماذا لو عرفت خطيبته؟ أليست فضيحة؟

قالت بشرى: خطيبته تعرف كلّ شيء.

قالت أمّها: تعرف وترضى؟

قالت بشرى: كما يعرف وسام ويرضى. وأبو خطيبته يعرف ويرضى أيضا.

قالت أمّها: لا أكاد أصدّق ذلك.

قالت بشرى: هل جرّبْت نيك الطيز قطّ؟

قالت أمّها: لا.

قالت بشرى: لو جرّبْته لأدمنْته مثلي.

قالت أمّها: وكيف سأجرّبه؟

قالت بشرى: زوريني، وسأجعلك ترين حسام وهو يحفر طيزي حفرا بزبّه المتين قبل أن تجرّبي.

قالت أمّها: تلك مجازفة خطيرة.

قالت بشرى: أمّي تحتاج من يركّ كسّها ركّا ويدكّ طيزها دكّا.

قالت أمّها بعتاب: بشرى!

قالت بشرى: شاهدي، وإن لم يعجبك لا تجرّبيه. لن يحدث إلّا ما يرضيك.

قالت أمّها: أنت ماجنة تغوين أمّك.

قالت بشرى: أريد أمّي الحبيبة أن تشبع نيكا وتكون سعيدة مثلي.

قالت أمّها: لو سمعك أبوك لتبرّأ منك.

قالت بشرى: سنجعل أبي يرضى بذلك ويصبح ديّوثا عظيما.

قالت أمّها: هل تظنّين أنّنا قد ننجح بذلك.

قالت بشرى: هل بدأ كسّك ينبض بالشهوة والشبق؟

قالت أمّها بعتاب: بشرى!

قالت بشرى: سأخبرك متى تزورينني.

قالت أمّها: حسنا.

-----------------------------------------------------------------

الحلقة الحادية والأربعون

ذهبت إلى البيت، فلقيت أمّي.

قلت وأنا أديرها: كيف حالك؟

قالت وأنا أحشر زبّي في شقّ طيزها وهي تعصر زبّي بين أليتيها: اشتقت إلى هذا.

قلت وأنا أعصر نهديها: وهو اشتاق إليك.

قالت وهي تأخذ بيدي وتقودني وراءها: تعال دعه يدخل.

قلت وأنا أعصر أليتها: يبدو أنّ طيزك الفاجرة هذه اشتاقت أيضا.

قالت: طبعا. جاعت واشتاقت.

قلت: ابنك الآن سيعفجك عفجا بزبّه الكبير الغليظ.

قالت وهي تداعب زبّي بيدها وأنا أمشي معها: إنّه يجعل فقحتي تختلج.

قلت وأنا أعصر أليتها: إنّه سيخلجها خلجا ويحلجها حلجا.

قالت: أنت ابن بارّ، ذو زبّ سارّ.

دخلنا حجرتها، فخلعَت ثوبها، وجثت على يديها وركبتيها على السرير دافعة طيزها المسدودة إلي.

قلت وأنا أدفع زبّي في كسّها الفائض بعسله: هذا لا يجوز. أنت أمّ شريفة. يجب أن تمصّي زبّ ابنك الكبير الهائج أوّلا.

أمسكْت حجبتيها، وصرت أنيك كسّها. اشتدّ النيك وهي تتأوّه وتدفع كسّها إليّ فيأخذ زبّي لأصله كلّ مرّة.

قالت: إنّني أقضي شهوتي.

انتفضَت وارتعشَت، وأغرقَت زبّي بعسلها.

نزعْت الصمام من طيزها، وسكبْت على فقحتها من السائل الزلق، ثمّ نقلْت زبّي من كسّها إلى طيزها أزعبها زعبا.

أمسكْت حجبتيها، وصرت أنيك طيزها نيكا شديدا وهي تدفعها إلى زبّي بشغف.

قالت وهي تشهق: أحبّ زبّك المتين في طيزي الشبقة. إنّني أقضي شهوتي.

انتفضَت وارتعشَت، وتابعْت النيك الشديد أدكّ طيزها دكّا وهي تقضي شهوتها بضع مرّات.

قلت وأنا أصفع طيزها بزبّي: مصّي زبّ ابنك الأصغر الكبير.

استدارت، ومصّت زبّي بنهم. أمسكْت رأسها، ونكت حلقها قليلا.

قلت وأنا أصفع وجهها بزبّي: استديري. الآن سأعفج طيزك الجائعة.

استدارت، وزيّتّ فقحتها، ثمّ اخترقْتها بزبّي لأصله. أمسكْت حجبتيها، وصرت أنيك طيزها نيكا شديدا. صارت تتأوّه وتشهق وهي تدفع طيزها إليّ.

قالت وهي تشهق: طيزي تحبّ زبّك الكبير.

قلت: وزبّي الكبير يحبّ طيزك الحارّة كالجمر.

قالت: احفرها حفرا.

قلت وأنا أدكّ طيزها دكّا: سأنحتها نحتا.

قضت شهوتها بضع مرّات وأنا أغمس زبّي في كسّها بعد كلّ مرّة.

قلبْتها على ظهرها وضغطْت قدميها على الفراش فوق رأسها ودحمْت طيزها دحما من فوق حتّى قضت شهوتها مرّات كثيرة وكلّما قضت شهوتها غمسْت زبّي في كسّها الغارق لأصله، ثمّ أعدْته إلى طيزها بدون أن تلمسه يدي رغم أنّ عسل كسّها الفائض يزيّت زبّي وفقحتها.

عندما اكتفت من النيك، سددت طيزها ودفعْت زبّي في فمها، ونكت حلقها قليلا قبل أن أتركها تستريح وأخرج.

-----------------------------------------------------------------

بعد قليل، وجدْت سهر فخلعْت ثيابها، ودفعْتها إلى الأريكة على ظهرها، ودفعْت رجليها فوق رأسها، وأمسكْتها عقبيها.

قالت وهي تبتسم: أخي هائج.

بدأ لعاب كسّها يسيل فدعكْته برأس زبّي حتّى قضت شهوتها.

نزعْت صمامها من طيزها، وزيّتّ فقحتها.

قلت وأنا أدفع زبّي في طيزها لأصله: كيف حال أختي الجميلة؟

قالت وأنا أنيك طيزها بشدّة وهي تتأوّه وتشهق: تتلذّذ بزبّ أخيها الغليظ.

قلت: وزبّ أخيها الغليظ يتلذّذ بطيزها الحامية كالنار.

قالت: طيزي الجائعة تحلب زبّك الكبير.

قلت وأنا أدكّ طيزها دكّا: سأشبعها نيكا.

قالت: أنت أخ رائع.

قلت: أنا أخ هائج، ذو زبّ فائج.

قالت: إنّك تحفر طيزي الشبقة حفرا.

قلت: وهل تحبّ طيزك الفاجرة هذا.

قالت: إنّني أقضي شهوتي.

قلت: تمتّعي بزبّ أخيك الكبير.

قالت: إنّه أروع زبّ في العالم.

انتفضَت وارتعشَت، واستمرّ النيك الشديد، وقضت شهوتها مرّات ومرّات، وبعد كلّ مرّة، مسحْت كسّها الغارق برأس زبّي.

نزعْت زبّي من طيزها، وأجلسْتها ودفعْته في وجهها.

أخذَت زبّي في فمها تمصّه بشره. أمسكْت رأسها، ونكت حلقها، ثمّ سندْت زبّي بين نهديها، فرالت عليه، وعصرَته بين نهديها، فنكتهما.

أقمتها عن الأريكة، وقعدْت مكانها، وشددتها إليّ.

قلت وأنا أسكب على زبّي سائلا زلقا: قرفصي على زبّ أخيك الأصغر الكبير، وهزّي طيزك الحامية.

قرفصَت فوق زبّي وأخذَته في طيزها لأصله. أمسكْت طيزها فاتحا إياها بيديّ، وصرت أساعدها تعلو وتهبط على زبّي. أمسكَت كتفيّ، وصارت تهزّ طيزها على زبّي بسرعة وشغف.

قالت وهل تتأوّه وتشهق: طيزي الجائعة تبلع زبّك اللذيذ كلّه كلّ مرّة.

قلت: تعشقه ويعشقها.

قالت: أنت تدلّع طيزي كما لا يدلّع أخ طيز أخته.

قلت: طيزك الفاجرة تستحقّ ذلك وزيادة، وأنا أخ كريم.

قالت: إنّني أقضي شهوتي.

قضت شهوتها مرّتين أخريين كذلك، ثمّ خفضَت ركبتيها إلى الأريكة. فتحْت طيزها من الخلف، وأعنتها على الهزّ حتّى قضت شهوتها عدة مرّات.

قالت وهي تقعد على زبّي وتحلبه بطيزها: لقد شبعْت نيكا.

قلت وأنا أرفعها عن زبّي: مصّي الزبّ الكبير الذي أشبعك نيكا.

جثت أمامي، ومصّت زبّي هُنيّة. قمت، ونكت حلقها هنيّة أخرى، وصفعْت وجهها بزبّي، ثمّ تركْتها.

-----------------------------------------------------------------

بعد العشاء، ذهبْت إلى بيت سمر.

ما كدْت أقعد على الأريكة إلّا أن جاءت تلبس غلالة رقيقة صغيرة تكشف أعلى نهديها حتّى تكاد تكشف حلمتيها. وعندما استدارت، أرتني أنّ غلالتها تكشف بداية أليتيها.

قالت وهي تقعد في حجري: هل يعجبك ثوبي الفاضح؟

قلت: يعجبني، ويعجبني ما فيه أكثر.

صارت تتلوّى وهي تضغط كسّها على زبّي الصلب من وراء ثيابي.

قلت وأنا أمسك أليتيها: هل تريد أختي الجميلة أن تسهر مع أخيها؟

قالت وهي تتأوّه: تريد أن تسهر مع أخيها الأصغر وزبّه الكبير.

نزلَت من حجري، وجثت أمامي، وخلعَت سروالي ولباسي الداخليّ مطلقة زبّي الهائج.

صارت تداعب رأسه بطرف لسانها وهي تنظر إليّ.

قلت لزوجها: العق كسّها الصغير، حتّى تجهّزه لزبّي الكبير، وحتى لا يذهب عسلها اللذيذ سدى.

جاء زوجها، وصار يلعق كسّها، وصارت تتأوّه وهي تداعب زبّي بلسانها، ثمّ أخذَت زبّي في فمها، وصارت تمصّه بنهم وتأخذه في حلقها.

خلعْتُ غلالتها وتركْتها عارية وصرت أداعب نهديها وأقرص حلمتيها.

ظلّت تمصّ زبّي حتّى قضت شهوتها في فم زوجها.

قالت وهي تمتطي فخذيّ: كسّي الصغير جاهز لزبّك الكبير.

دعكَت أشفار كسّها برأس زبّي قليلا قبل أن تضغطه في كسّها وتهبط عليه حتّى دخل لأصله. تنهّدَت وهي تحلب زبّي بكسّها.

قلت لزوجها: ظلّ خلفها، وانظر إن كانت تأخذ زبّي لأصله كلّ مرّة كالعاهرة الداعرة. إن فعلَت، ستستحقّ أن تأخذه في طيزها الحامية.

صارت تسحب كسّها إلى رأس زبّي ثمّ تدفعه لأصل زبّي بقوّة.

قال: إنّها تأخذه عن آخره.

قلت وأنا أعصر أليتيها: إنّها زوجة جميلة، وأخت كميلة.

قالت وهي تشهق: كسّي الصغير يحبّ زبّك الكبير.

قلت: أشبعي به جوع كسّك الملتهب.

اشتدّ النيك، وبلغَت ذروتها.

قالت: إنّني أقضي شهوتي.

قلت: هل تقضي أختي الكبرى شهوتها على زبّ أخيها الكبير؟

قالت: نعم.

انتفضَت وارتعشَت، واغتسل زبّي بعسلها، ثمّ هدأَت وصارت تلهث.

قلت وأنا أصفع طيزها: لم نكد نبدأ. لا تستريحي الآن، وإلا ظنّ زوجك أنّك لا تستحقّين زبّ أخيك الغليظ في طيزك الفاجرة.

قالت وهي تهزّ كسّها على زبّي: سأريه أنّني أستحقّه.

قلت: طبعا لن تفسدي سهرة أخيك وتسيئي ضيافته.

اشتدّ النيك، وقضت شهوتها مرّة بعد مرّة، وأنا أحيانا أعصر نهديها وأقرص حلمتيها.

قلت وهي تستريح: هل أبليت بلاء حسنا.

قال: نعم.

قلت وأنا أنزع الصمام من طيز سمر: استديري، وخذي ربّ أخيك الصلب كالحجر في طيزك الطريّة.

استدارت، ونزلَت بطيزها على زبّي آخذة إياه في طيزها لأصله.

قلت لزوجها: العق كسّها.

صار يلعق كسّها وأنا أداعب نهديها وأشدّ حلمتيها. صارت تتأوّه وتحلب زبّي بطيزها.

قلت: اقضي شهوتك في فمه ليعلم أن طيزك الحارّة جائعة لزبّ أخيك الغليظ.

صارت تدفع طيزها إلى زبّي بانتظام دون أن تسحبها منه وفقحتها تختلج حول زبّي.

قالت: إنّني أقضي شهوتي.

انتفضَت وارتعشَت، وانقبضَت فقحتها حول زبّي انقباضات متتابعة حتّى هدأَت وصارت تلهث.

قلت: استديري وزبّي الكبير يحشو طيزك الشبقة.

استدارت حتّى استقبلتني.

قلت وأنا أرفع ركبتيها حتّى قرفصَت: أري زوجك كم تعشق طيزك الفاجرة زبّ أخيك الهائج.

فتحْتُ طيزها بيديّ، وحملْتها، فصارت تسحب فقحتها إلى رأس زبّي، ثمّ تدفعها بقوّة لأصله وهي تتأوّه وتشهق.

قلت: هل تبلع طيز زوجتك الشبقة زبّي الكبير لأصله كلّ مرّة؟

قال: نعم.

قلت: إنّها طيز جائعة. سأشبعها نيكا.

قضت شهوتها ثلاث مرّات، ثمّ قعدَت على زبّي تحلبه بطيزها.

قلبْتها على ظهرها، ودفعْت ركبتيها إلى كتفيها.

قلت وأنا أمسك كاحليها: ابق مكانك، وشاهد نيك الطيز.

صرت أنيك طيزها نيكا شديدا، وهي تتأوّه وتشهق، لكن لا تستطيع أن تتحرك تحتي.

قلت: ما رأيك، يا وائل؟

قال: إنّك تطعن زبّك الكبير في طيزها لأصله كلّ مرّة.

قلت: هل تحبّ أن أنيك طيز زوجتك الجميلة كذلك؟

قال: نعم.

قالت هي تشهق: إنّني أقضي شهوتي.

قضت شهوتها مرّات عديدة وأنا أغمس زبّي في كسّها الطافح.

قلت وأنا أدكّ طيزها دكّا: سأملأ طيزك الملتهبة منيّا حارّا.

قالت وهي تشهق: افعل. إنّني أقضي شهوتي.

انتفضَت وارتعشَت، وانقبضَت فقحتها حول زبّي تحلبه وهو يقذف المنيّ في أعماق طيزها.

قلت لزوجها: اشربه من طيزها اللذيذة.

وهو يشرب منيّي من طيزها حتّى قضت شهوتها، أرضعتها زبّي حتّى تصلب كالحجر.

لبسْت ثيابي، ثمّ قبّلْت ثقوبها الثلاثة.

ودعْتهما، وشكراني، ثمّ خرجْت.

-----------------------------------------------------------------

كنت نائما على ظهري فلما استيقظْت في الصباح وجدْت بشرى تقعد فوقي زبّي الصلب كالحجر في طيزها لأصله.

قالت عندما رأتني استيقظْت: صباح الخير. لقد اشتقت إلى زبّ عشيقي الرائع.

صارت تهزّ طيزها على زبّي بحركات طويلة بطيئة.

قلت: إنّني ذاهب إلى العمل بعد قليل.

قالت: املأ طيزي منيّا لأسقيه لأخيك وافعل ما تشاء.

قلت: أنت زوجة عاهرة.

قالت: هل يعجب زبّك الكبير هذا؟

قلت: طبعا، لذلك أدعك تنيكين طيزك الفاجرة على زبّي الكبير.

قالت: أنت عشيقي؛ يجب أن تنيك طيزي الشبقة بزبّك السمين.

قلت وأنا أقلبها على ظهرها وأضغط رجليها إلى أسفل: طبعا.

صرت أنيك طيزها نيكا شديدا وهي تتأوّه وتشهق ولا تستطيع أن تتحرّك.

قالت: هل اشتاق زبّك الكبير إلى طيز زوجة أخيك الشبقة؟

قلت: ما تظنّين؟

قالت: أظنّ إنّه اشتاق.

قلت: إنّه عند حسن ظنّك.

قالت: إنّني أقضي شهوتي.

انتفضَت وارتعشَت وأنا أدحم طيزها دحما.

قلت: هل يعلم أخي أنّك هنا؟

قالت: سيعلم عندما يشرب منيّك اللذيذ من طيزي الشبعى.

قلت: إذن هذه مفاجأة سارّة له.

قالت: نعم.

قلت: أنت زوجة محبّة.

قالت: زوجة محبّة لزبّ عشيقي البديع.

قلت وأنا أدكّ طيزها دكّا: أنت كذلك.

قالت: هل عشيقي وزبّه الكبير راضيان عني؟

قلت: سيظلّان راضيين عنك ما أخلصْتِ لهما.

قالت: سأظلّ مخلصة دائما إلى الأبد.

قلت: أنت زوجة ألمعيّة.

قضت شهوتها مرّة بعد مرّة وكنت أغمس زبّي في كسّها الطافح بعد كلّ مرّة.

قلت وأنا أقذف منيّي في أعماق طيزها: إنّني أملأ طيزك الحارة منيّا لزجا لأخي فأسقيه إيّاه وهو طازج.

انتفضَت وارتعشَت، وطيزها تشرب منيّي، ثمّ نزعْت زبّي من طيزها، وقبّلْت فقحتها، وسددتها، ثمّ قبّلْت كسّها قبلة حارّة، وقبّلْت شفتيها مثل ذلك.

لبسَت ثيابها، وذهبَت، وأنا أغتسل.

-----------------------------------------------------------------

في الفترة الصباحيّة في الأيّام القلائل قبل العرس، نكت الأطياز أزواجا.

بعد أن ذهبَت بشرى، زارت سلوى أمّي في البيت.

بينما هما تتحدثان وهما قاعدتان على الأريكة، أخرجْت زبّي الصلب وأنا واقف بينهما، وشددت رأسيهما إليه.

تفاجأتا برهة، ثمّ بدأتا تلعقانه بحذر، ثمّ ذهب الحذر، وصارتا تلعقان وتمصّان زبّي بنشاط.

قالت سلوى: أنت دائما هائج.

قلت: زبّي الكبير يشمّ رائحة الأطياز الفاجرة حتى لو لم يرها.

جرّدْتهما من ثيابهما وهما تمصّان زبّي، ثمّ نكت حلقيهما ونهودهما.

نكت كسّيهما قليلا، ثمّ بدأ نيك الطيز وإحداهما تفتح طيز الأخرى بيديها.

قبيل الغداء، كانت كلتاهما قد شربت منيّي من طيز الأخرى.

في صباح اليوم التالي، استقبلت سراب وبشرى في حجرتي.

قلت وأنا أجرّدهما من ثيابهما: ستشرب كلتاكما منيّي اللزج من طيز الأخرى.

قالت بشرى: أنا مستعدّة لذلك.

قالت سراب: وأنا.

قلت وأنا أدفع كتفيهما إلى أسفل: فلنبدأ.

بدأتا بمصّ زبّي ونيك حلقيهما به، ثمّ نكت نهودهما.

قلت وأنا أصفع وجهيهما بزبّي: أرياني طيزيكما الفاجرتين.

جثتا على أيديهما وركبهما، وبدأ النيك بالكسّين أوّلا، ثمّ نكت طيزيهما نيكا شديدا حتى شربَت كلتاهما منيّي من طيز الأخرى.

في صباح اليوم التالي، كنت مع سهاد وسمر.

قلت وأنا أداعب نهودهما: هل طيزاكما مستعدّتان لمسك الختام؟

قالتا: طبعا.

جرّدْتهما من ثيابهما، ثمّ جثتا أمامي، ومصّتا زبّي، ثمّ نكت حلقيهما، ثمّ نهودهما.

قلت: استلقيا على ظهريكما، وارفعا أرجلكما، وأمسكا أعقابكما.

اتّخذتا تلك الهيئة، وبدأْت بنيك كسّ سهاد. بعد أن قضت شهوتها، نكت كسّ سمر مثل ذلك.

ألصقْت ركبتي سمر بكتفيها، واخترقت طيزها بزبّي. أمسكْت كاحليها، وبدأ نيك الطيز. بعد أن قضت شهوتها، نكت طيز سهاد مثل ذلك.

استمرّ النيك حتى شربَت كلتاهما منيّي من طيز الأخرى.

في صباح اليوم التالي، اليوم الذي قبل العرس، اجتمعت سها وسهر.

بدأتا بمصّ الزبّ ونيك الحلق والنهود، ثمّ دعكْت كسّيهما البكرين برأس زبّي حتى قضت كلتاهما شهوتها.

فتحَت سها طيز سهر بيديها واخترقْتها بزبّي، وبدأ نيك الطيز بشدّة.

قضت سهر شهوتها وفتحَت طيز سها بيديها. نكت طيز سها مثل ذلك.

نكت طيزيهما مثل ذلك مدّة من الزمن، ثمّ قلبْتهما على ظهريهما.

استمرّ نيك الطيزين بطرق مختلفة، وشربَت كلتاهما منيّي من طيز الأخرى.

كان ذلك نهاية العزوبة.

-----------------------------------------------------------------

الحلقة الثانية والأربعون

أخذْت استراحة من نيك الأطياز الفاجرة يوم العرس ثمّ آن الأوان.

بعد أن انتهت التجهيزات الكثيرة للعرس، ساعدتني سهاد أن أتسلّل إلى حجرة عروسي، وهي جاهزة للخروج إلى العرس، لكن يجب أن آتي مع وفد وآخذها من هناك في سيّارة فارهة مع الغناء والأهازيج والزغاريد. كنت هناك لأملأ طيزها منيّا قبل ذلك. كنت ألبس حلة الزفاف كاملة، لكن كان هناك ثياب أخرى احتياطا وتحسّبا لأيّ مشكلة.

ثوب زفاف سهام كان عاري الظهر إلّا من شريطين يمسكان غطاءي النهدين وفيه شقّ من الجهة اليسرى يصل إلى أعلى فخذها. وصدره وبطنه مخرّمان. ولا ينفع أن تلبس معه صدريّة. وكان لباسها الداخليّ الحريريّ الأبيض يكشف الكسّ والفقحة تماما.

كانت العروس في كامل زينتها شعرها ووجهها وكلّ شيء فيها كأجمل ما يمكن.

قال سهاد وهي تقفل الباب: بسرعة. ليس هناك وقت نضيعه.

قلت وسهام تنحني معتمدة بيديها على السرير: مرحبا بالجميلات.

قالت سلوى وهي ترفع ثوب سهام وتساعدها سهاد لتكشفا طيزها: أهلا بك.

في هذه الأثناء، خلعْت سروالي ولباسي الداخليّ. زبّي كان صلبا كالحجر.

فتحَت سهاد وسلوى بيديهما طيز سهاد وهي تلبس لباسها الداخليّ المفتوح. كانت طيز سهام مسدودة، فنزعْت الصمام برفق، وقبّلْت فقحتها.

قالت سلوى: لا وقت للمداعبة.

رلت على فقحة سهام ودعكتها برأس زبّي قليلا.

كان كسّها غارقا في عسله. فصرت أدعكه برأس زبّي وأنا أدخل الصمام في طيزها. أدخلْت الصمام إلى أغلظ جزء ليفتح الفقحة فتحة واسعة.

صارت سهام تتأوّه وتشهق.

قالت سلوى: كوني هادئة حتّى لا يسمع أحد.

قالت سهاد: أنتما منحرفان. لا أحد يفعل فعلتكما هذه.

قالت سهام: إنّها فعلته هو. هو المنحرف.

قالت سهاد: لكنّك قبلْت.

قالت سهام: طبعا. أنا خطيبة مخلصة ومطيعة. لا أعصي لزبّ خطيبي الكبير أمرا مهما كان منحرفا.

دعكْت كسّها بشدّة وبلغَت ذروتها.

قالت وهي تشهق: إنّني أقضي شهوتي.

قلت: آخر مرّة قبل أن تتزوجي.

انتفضَت وارتعشَت، وأغرقَت رأس زبّي بعسلها، ثمّ هدأَت.

ظللت أدعك كسّها حتّى قاربْت القذف، ثمّ نزعْت الصمام من فقحتها، فظلّت مفتوحة.

ضخ زبّي أول المنيّ في طيزها المفتوحة، ثمّ ضغطْت رأسه على فقحتها، وظللت أدعك زبّي بشدّة حتّى نضب المنيّ.

سددت طيز سهام، وسهاد تمصّ رأس زبّي بشدّة.

لعقْت كسّ سهام الغارق أحسن ما يمكن، ثمّ خلعْت لباسها الداخليّ، وطويته، ووضعْته في جيبي بدل المنديل.

أصلحَت سهاد وسلوى ثوب سهام وأنا ألبس وأصلح ثيابي. عندما وقفَت سهام أمامي، كشفْت نهديها وقبّلْت حلمتيها. قبّلْت شفتيها من بعيد.

قلت: أراكم بعد قليل.

ساعدتني سهاد أن أتسلّل من البيت ولا يراني أحد.

-----------------------------------------------------------------

رجعْت إلى بيت أهل خطيبتي مع الوفد.

تكلّم الكبار، وحان موعد أخذ العروس، فقادها أبوها وأدخلها غرفة الضيوف وسلّم يدها ليدي.

خرجْت وعروسي إلى السيّارة الفارهة بين صوت الغناء والزغاريد ورمي الحلوى.

جلسْت مع عروسي في مؤخّرة السيّارة، ثمّ سار الموكب إلى قاعة الحفل.

بعد تصوير الصور، والاحتفال، والرقص، وقطع الكعكة، وسائر المراسم، حان وقت أخذ عروسي إلى مكان ليلة الدخلة.

نظرا لما سيحدث في ليلة الدخلة، اخترنا أن يكون المكان بيت الزوجيّة حتّى لا يكون هناك آلات تصوير خفيّة، وتجسّس، وتصنّت، وغير ذلك.

سرنا في موكب، يتبعنا أمّها، وأختاها، وزوجة أخيها، وأمّي، وأختاي، وزوجة أخي.

نزل عَشَرَتنا من السيّارات، ودخلْنا البيت، وغادرَت السيّارات.

قلت: ستكون هذه ليلة دخلة مشهودة.

قالت سلوى: ستكون مشهودة فعلا.

قالت سهام: إنّني شبقة جدّا.

قالت سها: إنّك عروس منحرفة.

قالت سهام: إنّني عروس مسعورة.

قالت سها: لم يبق إلّا قليل من الصبر. صرت زوجته الآن؛ فلا داعي للدلع.

قالت سهام: لقد نفد صبري منذ زمن.

قلت: اجثي على الأريكة.

ساعدَت سلوى ابنتها لترفع ثوبها فوق ركبتيها وتجثو على الأريكة. كانت طيز سهام عارية تماما ومسدودة.

قلت لسلوى: اجثي مثلها بجانبها.

رفعَت سلوى ثوبها، وجثت بجانب ابنتها. كانت طيزها عارية أيضا ومسدودة.

نزعْت الصمامين وسكبْت سائلا زلقا على الفقحتين.

قالت سهام وأنا أنيك الفقحتين بالصمامين: ماذا تفعل؟

قلت: إن زبّي الكبير لا ينسى عشقه الأول. سأنيك طيز أمّك أوّلا الفاجرة؛ فإنّها سبب اجتماعنا.

قالت: سأنتظرك لتنيك غيري حتّى في ليلة عرسي؟

قلت وأنا أضع الصمامين جانبا: لن تنتظري كثيرا؛ فعسل كسّها يجري كالنهر كعسل كسّك.

سهاد وسها خلعتا سروالي ولباسي الداخليّ ليخرج زبّي واقفا كالصاري وأصلب من الحجر.

دعكْت كسّ سلوى برأس زبّي قليلا، ثمّ دفعْته فيه. تنهدَت وزبّي يخترق كسّها الغارق شيئا فشيئا، ثمّ دفعْته بقوة حتّى دخل لأصله.

قالت وهي تشهق: إنّني أقضي شهوتي.

نكت كسّها المرتجف بشدّة حتّى هدأَت وصارت تلهث.

نزعْت زبّي من كسّها، ودفعْته في طيزها، فدخل لأصله، ونكت طيزها بشدّة، فبلغَت ذروتها في أقلّ من دقيقة.

قالت: إنّني أقضي شهوتي.

قلت وأنا أدكّ طيزها دكّا: شكرا لطيزك الفاجرة.

ظللت أنيك طيزها بشدّة حتّى هدأَت وصارت تلهث.

صرت أنزع زبّي من طيزها وأغمسه في كسّها الغارق لأصله، ثمّ أنزعه من كسّها، وأرجعه إلى طيزها. كرّرت ذلك حتّى هدأَت، ثمّ تراجعْت إلى الخلف.

قلت وسلوى تقوم عن الأريكة: حان الموعد.

قعدَت سلوى وأمّي على جانبي سهام، وفتحا طيزها بيديهما.

وقفْت خلف الأريكة أمام سهام ودفعْت زبّي اللزج بعصارات أمّها في وجهها.

قلت: أنت الآن زوجتي. مصّي زبّ زوجك الكبير.

قالت: يجب أن يصبر كسّي وطيزي البكرين مرّة أخرى.

قلت: لا تنسي أنّك تعلّمين أختينا الصغريين كيف تتصرّفان معي ليلتي عرسيهما.

قالت: يجب أن تمصّا زبّ زوجي الشهيّ هكذا.

أخذَت زبّي في فمها، وصارت تمصّه بنهم وتتنهّد حوله.

قلت: سها وسهر، تعلّما.

قالت سهر: إنّنا نشاهد بتمعّن.

قلت: هل ترين ما أجمل العروس وهي تمصّ زبّ عروسها الكبير أمام أهلها وأهله؟

قالت سها: طبعا. سهر ستحتاج ذلك قبلي.

قلت: سهر، تعالي واجثي بجانبي لتشاهدي جيّدا.

سهر جثت بجانبي وصارت تشاهد سهام وهي تمصّ زبّي وتنيك به حلقها.

قلت: هل تظنّين أنّك تستطيعين أن تفعلي مثل ذلك؟

قالت سهر: نعم.

قلت وأنا أدفع زبّي في وجهها: أريني.

أخذَت زبّي في فمها، وصارت تمصّه وتنيك به حلقها بنهم، وسهام تشاهد.

قلت: ما رأيك، يا سهام؟

قالت سهام: إنّها جاهزة للزفاف.

قلت: يجب أن أنيك حلقها أولا.

قالت: نكه.

أمسكْت رأس سهر، ونكت حلقها برفق، ثمّ سارعْت الحركة، وهي تمسك حجبتيّ وتشدّني إليها.

قالت وأنا أصفع وجه سهر بزبّي: ما رأيك الآن؟

قالت سهام: إنّها جاهزة.

قلت وأنا أرجع زبّي إلى فمها: يجب أن أنيك حلقك أيضا حتّى لا يقول أهلنا أخته الصغرى أجهز من عروسه.

أمسكْت رأس سهام، ونكت حلقها برفق. لم تكن تستطيع أن تشدّني إليها لأنّها كانت تعتمد على ذراعيها.

قلت وأنا أنيك حلق سهام بسرعة أكبر: ما رأيك، يا سهر؟ هل عروس أخيك جاهزة؟

قالت سهر: جاهزة جدّا.

قلت: هل انتهى صبر كسّها وطيزها المسعورين؟

قالت: نعم.

قلت لسهام وأنا أصفع وجهها بزبّي لقد انتهى صبرك.

جثوت أمامها، وقبّلْت شفتيها قبلة حارّة.

وقفْت خلف سهام، وسلوى وأمّي تفتحان طيزها البكر بيديهما.

سكبْت على فقحتها سائلا زلقا واستعملْت رأس زبّي ليدعك السائل في فقحتها ويدخله في طيزها. ظللت أسكب السائل وأزيّت فقحتها.

قالت سهام: نك طيزي ولا تستمرّ في تعذيبي.

قلت وأنا أدعك فقحتها برأس زبّي: ألا يجب على العروس أن يعذّب عروسه قليلا؟

قالت: لم تتعذّب عروس مثلي.

قلت وأنا أدفع رأس ربّي في فقحتها: ولن تتدلّع عروس مثلك.

اختفى رأس زبّي في فقحتها، فشهقَت، وتوقّفْت.

قلت وأنا أدفع زبّي في طيزها دفعات صغيرة: انتهى الصبر.

قالت وهي تتأوّه: أخيرا.

قالت سلوى: زبّك الغليظ يفتح طيزها الجميلة أوّل مرّة.

قلت: طيز ابنتك الجميلة فاجرة مصنوعة له.

قالت: طبعا، فهي منسوخة عن طيزي.

قالت أمّي: زبّه جميل جدّا وهو يفتح طيز ابنتك البكر.

قالت سلوى: نعم، زبّ ابنك رائع.

دخل زبّي كلّه، وضغطَت خصيتاي على كسّ سهام الغارق، فتشنّجَت.

قالت وهي تشهق: أخيرا! إنّني أقضي شهوتي وزبّ عروسي الكبير في أعماق طيزي المسعورة التي لم تعد بكرا..

نكت طيزها بحركات قصيرة سريعة، وكانت تنتفض وترتعش وفقحتها تختلج.

لما هدأَت وصارت تلهث، صرت أسحب زبّي حتّى يكاد يخرج رأسه، ثمّ أدفعه لأصله بإيقاع بطيء، وصارت تدفع طيزها إليّ كلّ مرّة، فسارعْت الإيقاع شيئا فشيئا حتى صرت أنيك طيزها بشدّة.

قالت أمّي: انظري إلى جمال ذلك.

قالت سلوى: لا شيء كالزبّ الهائج في الطيز الجائعة.

قالت سهام وهي تشهق: إنّني أقضي شهوتي.

قالت أمّي: لقد اعتادت طيزها الشبقة النيك.

قالت سلوى: النيك طبيعة للطيز كما هو طبيعة للزبّ؛ لذلك أدمنه زبّ ابنك الكبير وأطيازنا الداعرة.

كلّما قضت سهام شهوتها، نكت طيزها نيكا أشدّ حتّى صرت أدكّها دكّا، وهي تدفعها إليّ بشغف ويزيد لهاثها.

نزعْت زبّي من طيز سهام، ودفعْته في وجه أمّها، فأخذَته في فمها، وصارت تمصّه بنهم وتنيك به حلقها، ثمّ نكته، وقبّلْتها.

قالت سلوى وأنا أصفع وجهها بزبّي: طيزها لذيذة على زبّك اللذيذ.

أعدْت زبّي إلى طيز سهام، ونكتها نيكا شديدا حتى قضت شهوتها، ثمّ دفعْت زبّي لأمّي، فمصّته، وناكت به حلقها، ونكته، وقبّلْتها.

أشرت إلى سراب وبشرى لتقعدا مكان سلوى وأمّي وتفتحا طيز سهام، فقامت الأمّان، وقعدَت الكنّتان.

نكت طيز سهام، ودفعْت زبّي في وجه سراب، فمصّته، وناكت به حلقها، ونكته، وقبّلْتها. نكت طيز سهام مرّة أخرى، وفعلَت بشرى مثل ذلك.

فتحَت سهاد وسمر طيز سهام، ونكتها، وذاقتاها على زبّي، ونكت حلقيهما، وقبّلْتهما.

قعدَت سها وسهر على جانبي سهام، وفتحتا طيزها، فنكتها، وذاقتاها على زبّي، ونكت حلقيهما، ثمّ صفعْت وجهيهما بزبّي.

قامتا عن الأريكة، وبقيت سهام وحدها.

قلت وأنا أداعب برأس زبّي بظر سهام الغارق في عسل كسّها: ظلّ هذا بكرا. هل تريدين أن أفتحه وأنيكه؟

قالت: طبعا.

أشرت إلى أمّها وأمّي فقعدتا على جانبيها.

كانت سهام قد ذهبَت إلى طبيبة فأجرَت لها جراحة ليظلّ الغشاء متصلا في نقطة صغيرة تفتح بيسر ولا تؤلم ولا تنزف.

ضغطْت زبّي في كسّ سهام، وصرت أدفعه برفق حتّى ضغط على الغشاء، ثمّ فتحه، وشعرْت بذلك. أمسكْت حجبتيها، وصرت أدفع زبّي في كسّها بحركات صغيرة متتابعة حتّى دخل لأصله.

قالت وهي تشهق: إنّني أقضي شهوتي.

قلت وأنا أنيكها بحركات صغيرة: لم تعودي بكرا.

قالت وهي تنتفض وترتعش وكسّها يغسل زبّي بعسله: صارت كلّ ثقوبي ملكا لزبّك الجميل.

بدأ النيك بحركات أطول، وصار زبّي يلمع في عسلها الجاري.

قالت أمّي: هنيئا لابنتك. لقد أخذت الزبّ الكبير في جميع ثقوبها.

قالت سلوى: هنيئا لابنك ابنتي فزبّه الكبير سيتمتّع بها كما يشاء.

قالت أمّي: صبرَت، ونالت الجائزة.

صارت سهام تدفع كسّها إلى زبّي كلّ مرّة فتأخذه لأصله.

قالت: كسّي الصغير سعيد جدّا.

قلت: وزبّي الكبير كذلك.

اشتدّ النيك، وبلغَت ذروتها.

قالت: إنّني أقضي شهوتي.

انتفضَت وارتعشَت، واغتسل زبّي في عسلها مرّة أخرى.

تكرّر ذلك حتّى صرت أمحت كسّها محتا.

دفعْت زبّي الغارق في العسل في وجه سلوى، فمصّته بنهم، وناكت به حلقها، ونكته، ثمّ قبّلْتها.

قالت: كسّ ابنتي لذيذ أيضا.

قلت وأنا أعيد زبّي إلى كسّ سهام: طبعا.

قضت سهام شهوتها مرّة أخرى، ومصّت أمّي زبّي، وناكت به حلقها، ونكته، ثمّ قبّلْتها.

قالت أمّي: نعم، كسّها لذيذ.

أخذَت سراب وبشرى مكان سلوى وأمّي، ونكت كسّ سهام مرّتين، فذاقتاه على زبّي، ونكت حلقيهما، وقبّلْتهما.

قلت وأنا أصفع وجهيهما بزبّي: ما رأيكما؟

قالت سراب: ليس هناك كلام بعد كلام حماتي.

قالت بشرى: ولا كلام حماتي.

قعدَت سهاد وسمر مكانهما، وذاقتا كسّ سهام على زبّي، ونكت حلقيهما، ثمّ قبّلْتهما.

قالت سهاد: لا نعاند أمّينا.

قعدَت سها وسهر على الأريكة، وذاقتا كسّ سهام على زبّي، وناكتا به حلقيهما، ونكتهما، ثمّ قبّلْتهما.

قالت سهر: لقد أعجبنا.

قلت وأنا أصفع طيز سهام: اقعدي. سنهتمّ بالضيوف؛ فنحن زوجان كريمان مضيافان.

قعدَت سهام في وسط الأريكة، وجثت أمّانا على جانبيها، فرفعَت ثوبيهما لتكشف طيزيهما المسدودتين.

فتحَت سهام طيز أمّها، فنزعْت الصمام، ثمّ فتحَت طيز أمّي، ففعلت ذلك لها.

زيّتّ الفقحتين جيّدا، ثمّ وقفْت خلف طيز سلوى، ففتحَتها سهام.

دفعْت زبّي في طيز سلوى، فدخل لأصله. أمسكْت حجبتيها، ونكت طيزها نيكا شديدا حتى قضت شهوتها.

أخذَت سهام زبّي في فمها، ومصّته بنهم، وناكت به حلقها، ونكته، ثمّ قبّلْتها.

دفعْت زبّي في كسّ سلوى الغارق، ونكته حتى غسلَت زبّي في عسلها.

مصّت سهام زبّي مرة أخرى، ونكت حلقها، وقبّلْتها.

فتحَت سهام طيز أمّي، فنكتها كما فعلت بطيز حماتي، ومصّت زبّي كما فعلَت.

نكت كسّ أمّي حتى اغتسل زبّي في عسلها، ومصّت سهام زبّي مرّة أخرى.

صفعْت طيزي أمّينا فقامتا عن الأريكة، وأخذَت سراب وبشرى مكانيهما.

فتحَت سهام طيز سراب، ونكتها، ومصّت سهام زبّي، ثمّ نكت كسّ سراب، ومصّت سهام زبّي مرّة أخرى.

فعلْت أنا وسهام مثل ذلك مع بشرى.

أخذَت سهاد وسمر مكانيهما، ونكت طيزيهما وكسّيهما، ومصّت سهام زبّي كلّ مرّة.

جثت سها وسهر مثل ذلك.

فتحَت سهام طيز سها، ونكتها ومصّت سهام زبّي، ثمّ دعكْت كسّ سها برأس زبّي حتّى قضت شهوتها، ومصّت سهام زبّي مرة أخرى.

فعلْت أنا وسهام مثل ذلك بسهر، ثمّ قامتا.

قلت وأنا أصفع وجه سهام بزبّي: بدأ النيك. استديري وأريني طيزك الفاتنة.

استدارت سهام، ودفعَت طيزها إلى الخلف.

أشرت إلى أمّينا فجثتا على جانبيها.

دفعْت زبّي في طيز سلوى، ونكتها بشدّة وهي تدفعها إليّ بشغف حتّى قضت شهوتها.

اخترقْت طيز سهام بزبّي لأصله، ونكتها نيكا شديدا وهي تدفعها إليّ بشبق حتّى قضت شهوتها، ثمّ فعلْت مثل ذلك بطيز أمّي، فقضت شهوتها.

قامت أمّانا عن الأريكة وأخذت سراب وبشرى مكانيهما.

دفعْت زبّي في طيز سراب، ونكتها نيكا شديدا، ثمّ نكت طيز سهام، ثمّ طيز بشرى مثل ذلك.

أخذَت سهاد وسمر مكانيهما على جانبي سهام، ونكت أطياز الثلاث نيكا شديدا.

جثت سها وسهر على جانبي سهام، ونكت أطياز الثلاث كما فعلت من قبل.

قامت سها وسهر، وعادت سلوى وأمّي، فنكت الأطياز الثلاث، ودككتها دكّا.

بعد فترة من النيك، قذفْت منيّي في أعماق طيز سهام، فمصّته أمّها، وغرغرَت به، ودفعَته إلى أمّي، ثمّ تنقّل المنيّ حتّى وصل سهام، فغرغرَت به، وبلعَته.

تابعْنا النيك مثل ذلك حتّى قذفْت منيّي في أعماق كسّ سهام، فمصّته أمّي، وغرغرَت به، ودفعَته إلى سلوى. تنقّل المنيّ حتى شربَته سهام.

قلت: لقد انتهى الاحتفال. ستبقى سهاد لأنّها وعدت أن تفتح طيز سهام ليلة الدخلة ووافق زوجها على ذلك. سنراكنّ غدا.

قالت سلوى: سنعود طبعا.

تبادلنا التهانئ وتحيّات الوداع، ثمّ غادر الضيوف، وبقيت سهاد.

-----------------------------------------------------------------

الحلقة الثالثة والأربعون

دخلْت مع سهام وسهاد إلى حجرة النّوم، وكان غطاء السرير مزيّنا بأوراق الورد ورائحة الغرفة تفوح بالعطور.

أوقفْتهما أمامي، وخلعْت ثيابهما ببطء بادئا بسهام. تركتهما عاريتين إلّا من جواربهما وأحذيتهما العالية، وهما خلعتا قميصي وتركتاني عاريا.

قلت: كان ذلك تتمّة للعرس. الآن يبدأ النيك.

قالت سهاد: اجثي ومصّي زبّ زوجك الشهيّ. تأكّدي أنّه جاهز لليلة نيك مشهودة.

جثت سهام أمامي وصارت تمصّ زبّي بنهم.

وقفت سهاد بجانبي فصرت أداعب طيزها ونهديها.

قالت: أنت عروس جشع. ألا يجب أن تداعب نهدي وطيز عروسك؟

قلت: سهام، قومي على رجليك وانحني حتّى تظلّين تمصّين زبّي وأنا أداعب نهديك وطيزك.

اتّخذَت سهام الهيئة التي وصفْت، وصرت أداعب طيزها بيد ونهديها بيد، وأنا أنيك حلقها برفق، وهي تتأوّه حوله. كنت أحيانا أقرص حلمتيها.

استمرّ ذلك لعدّة دقائق.

قلت وأنا أدفع طيزها إلى أسفل: أريد أن أنيك نهديك الجميلين.

جثت أمامي ورالت بين هديها وعصرتهما حول زبّي. نكتهما لدقيقة أو دقيقتين.

أقمتها أمامي وصرت أمصّ حلمتيها وأعضهما برفق وأنا أداعب نهديها وطيزها وأحيانا أعصر كسّها الفائض بعسله.

استدرنا حتّى صار السرير خلفي، ثمّ قعدْت عليه، واستلقيت على ظهري وأنا سحبها فوقي.

قلت: نيكي كسّك الصغير بزبّ عروسك الكبير.

أمسكت سهاد زبّي تبقيه واقفا كالصاري، وخفضَت سهام كسّها عليه تأخذه فيه لأصله وهي تتأوّه.

قالت سهام وهي تحلب زبّي بكسّها: لا أكاد أصدّق أنّ زبّك الرائع في كسّي.

قلت وأنا أمسك أليتيها وأفتح طيزها: نيكيه به وأري أختك أنّك تستحقّين زبّي حتّى لا تترك زوجها وتتزوّجني بدلا عنك.

قالت وهي ترفع وتخفض كسّها على زبّي: لن تفعل ذلك أختي بأختها.

قالت سهاد: طبعا لن أفعل ذلك. إن لم تستحقّ أختي زبّك الرائع سأساعدها أن تستحقّه.

قلت: تستحقّه لكن يجب أن تريك ذلك.

قالت: كسّها الصغير جميل جدّا وهو يدلك ويحلب زبّك الغليظ.

قلت: لم أكن لأتزوّج امرأة إلّا لها كسّ من أجمل الأكساس. عرفْت ذلك لأنّ أمّها لها طيز من أفجر الأطياز. والطيز الفاجرة يأتي معها كسّ شهيّ.

قالت: سهام، سارعي النيك حتى يعرف أنّ كسّك جائع ولا ينزعك عن زبّه الهائج، وينيك أختك به.

قلت وسهام تهزّ كسّها على زبّي أسرع وأشدّ: سأنيك أختها به، لكنّها ملك زبّي الكبير، فسأنيكها به أيضا.

قالت سهاد: ستنيكنا معا؟

قلت: أنتما ملك زبّي أفعل بكما ما أشاء، وهذه ليلة عرسي؛ سأتمتّع بكما كما أشاء.

قالت: طبعا.

قالت سهام: إنّني أقضي شهوتي.

انتفضَت وارتعشَت، وأمسكْت طيزها بإحكام، ونكت كسّها نيكا شديدا حتى أغرقَت زبّي بعسلها، وهدأَت وصارت تلهث.

قلت وأنا أصفع طيزها: هذا لا يكفي؛ فقد جهّزتك لأكثر من هذا. هزّي طيزك وانتاكي.

صارت سهام تهزّ كسّها على زبّي وصرت أدفعه في كسّها لأصله كلّ مرّة وهي تشهق وتلهث. وصارت سهاد تلعق زبّي وخصيتيّ.

قضت سهام شهوتها بضع مرّات ثمّ انكفأَت عليّ. داعبْت فقحتها بأصابعي وأنا أنيك كسّها بشدّة من أسفل حتى قضت شهوتها بضع مرّات أخرى.

قلت وأنا أنيك طيز سهام بثلاثة أصابع وزبّي في أعماق كسّها: هل طيزك جائعة؟

قالت: طبعا وهي تعصر أصابعي بفقحتها.

سكبت سهاد سائلا زلقا على أصابعي، وأنا أنيك طيز سهام بها، فزيّتّ فقحتها جيّدا.

سحبَت سهاد زبّي من كسّ أختها الغارق، ومصّت رأسه المنتفخ قليلا، ورالت عليه قبل أن تضغطه في فقحة أختها فيختفي فيها. نزلَت سهام على زبّي بطيزها حتّى أخذته لأصله.

قالت سهام وهي تحلب زبّي بطيزها وتتأوّه: املأ طيزي بزبّك السمين؛ فقد جاعت كما لم تجع طيز قطّ.

قلت وأنا أصفع طيزها: حرّكيها ونيكيها به إن كنت تريدينها أن تشبع كما لم تشبع طيز قطّ.

صارت تهزّ طيزها على زبّي وصرت أدفعه فيها مستقبلا طيزها فيدخل لأصله كلّ مرّة.

سهاد داعبَت خصيتيّ بيدها وهي ترى فقحة أختها الممطوطة تبلع زبّي بشغف مرّة بعد مرّة.

قالت سهاد: أشبعي طيزك المسكينة بهذا الزبّ الكبير.

قالت سهام وهي تشهق وتلهث: طيزي جائعة جوعا شديدا. مسعورة، لكنّها لن تكون مسكينة بعد الآن.

قالت سهاد: أنت محظوظة. زبّ عروسك لا يشبع ولا يتعب. سيشبع طيزك مهما كانت جائعة.

قالت سهام: أعلم، لكنّ طيزي لن تشبع بسهولة.

قلت: أحبّ الأطياز الصعبة. سأشبع طيزك نيكا وأظلّ أنيكها بعد ذلك.

قالت: أريدك أن تفعل ذلك. إنّني أقضي شهوتي.

انتفضَت وارتعشَت، وأنا أدحم طيزها دحما من أسفل حتى هدأَت، لكن ظلّت تلهث.

صفعْت طيزها وتابعْت النيك وأنا أستقبل طيزها بزبّي كلّما نزلَت عليه.

قضت شهوتها بضع مرّات، ثمّ انكفأَت عليّ.

قلبْتها على ظهرها، وضغطْت رجليها إلى أسفل ملصقا قدميها بالفراش، ثمّ صرت أنيك طيزها بشدّة. فتحَت طيزها بيديها، وصارت تتأوّه وتشهق.

قالت: نك طيزي العاهرة بزبّك القويّ.

قالت سهاد: احفر طيز أختي الشبقة حفرا.

قالت سهام: اجعلْها فاغرة فاها كمغارة تصفر فيها الرياح.

كان وجه سهاد بعيدا عن زبّي وطيز أختها أقل من شبر، وكانت تشاهد زبّي وهو يدحم طيز أختها دحما.

قالت سهاد: نعم، نك طيزها نيكا شديدا. هذه ليلة عرسها؛ فدكّ طيزها دكّا.

قالت سهام: إنّني أقضي شهوتي.

قضت شهوتها مرّة بعد مرّة وعسل كسّها يسيل فيغرق فقحتها وزبّي وخصيتيّ. صرت أحيانا أغمس زبّي في كسها الفائض، بعد أن تقضي شهوتها، ثمّ أعيده إلى طيزها، وأدكّها دكّا للمرّة التالية.

بعد فترة صارت تلهث باستمرار وتقول كلاما غير مفهوم. وكان صوت صفع اللحم على اللحم يملأ الحجرة.

قالت سهاد: لقد سوّيت طيزها بالأرض.

قلت: هل تريدين أن تأخذي استراحة؟

قالت سهام لاهثة: نعم.

قلت: بعد أن تقضي شهوتك.

قضت شهوتها، فنزعْت زبّي من طيزها، وقبّلْت فقحتها، ولعقْت كسّها اللذيذ الغارق في عسله حتى هدأَت.

شددت رأس سهاد إلى زبّي، فمصّته، وناكت به حلقها، ثمّ نكت حلقها.

قلت وأنا أصفع وجهها بزبّي: أريني طيزك الفاجرة.

جثت على يديها وركبتيها مستدبرة إيّاي، فنزعْت صمامها، وزيّتّ فقحتها جيّدا، ثمّ دفعْت زبّي في طيزها، وصرت أنيكها بشدّة.

قلت: لقد دعونا سهاد. لا يجوز أن نتركها تشاهدنا ونترك ثقوبها جائعة.

قالت سهام وهي تفتح طيز أختها وترى زبّي ينيكها نيكا شديدا: زبّك الرائع لا يتعب. سيفتح طيزي حتّى لا تنغلق.

قلت: إن ظللت تستريحين هكذا، سيفتح طيز أختك المسكينة أيضا.

قالت سهاد وهي تشهق: إنّني أقضي شهوتي.

انتفضَت سهاد وارتعشَت.

عندما هدأَت نزعْت زبّي من طيزها وشددت رأس أختها إليه. مصّت سهام زبّي بنهم ثمّ أرجعْته إلى طيز أختها.

أمسكْت حجبتي سهاد وتابعْت دكّ طيزها دكّا. بعد أن قضت شهوتها بضع مرّات، دفعْت زبّي في كسّها.

قلت وأنا أنيك كسّها الغارق بشدّة: يجب أن أنيك جميع ثقوبها في الاستراحات.

دفعَت سهاد كسّها إلى زبّي بشغف حتّى قضت شهوتها. مصّت سهام زبّي الذي كان يقطر من عسل أختها.

قلت وأنا أصفع طيز سهاد: افتحي طيز العروس.

جثت سهام على يديها وركبتيها، وفتحَت أختها طيزها بيديها، فزيّتّ فقحتها، واخترقْتها بزبّي لأصله.

قضت شهوتها بضع مرّات.

قلت: سأملأ طيزك منيّا.

قضت شهوتها، وشربَت طيزها منيّي.

مصّت سهام زبّي حتّى صار أصلب من الحجر وسهاد تمصّ منيّي من طيزها السعيدة. قضت سهام شهوتها وغرغرَت سهاد بمنيّي قبل أن تدفعه إلى فم سهام التي غرغرَت به وبلعَته. قبّلْتهما قبلا حارّة.

جثتا على أيدهما وركبهما كتفا لكتف ووركا لورك، فزيّتّ فقحتيهما جيّدا.

قلت وأنا أدفع زبّي في طيز سهام: يبدو أنّ طيزك الفاجرة مسعورة. أرأيت فائدة العذاب؟

قالت وهي تدفع طيزها إليّ كلّ مرّة: يجعل الطيز لا تشبع أبدا.

قضت سهام شهوتها مرّتين، ثمّ غمسْت زبّي في كسّها الغارق، ونقلته إلى طيز سهاد.

قالت سهاد: أنا في ليلة دخلة أختي أسعد منّي في ليلة دخلتي. شكرا لك ولسهام على هذا.

قضت سهاد شهوتها، ورجعت إلى طيز سهام. جعلْت سهام تقضي شهوتها مرّتين مقابل كلّ مرّة لسهاد.

قلت وأنا أستلقي على ظهري: آن أوان أن تمتطيا زبّي الكبير وترياه مهارات الفروسيّة.

امتطت سهام زبّي، ففتحْتُ طيزها بيديّ، وصارت تهزّها على زبّي بنشاط حتّى قضت شهوتها. أبقيتها على زبّي حتّى قضت شهوتها مرّة أخرى.

ترجّلَت سهام عن زبّي، وامتطته سهاد، وصارت تهزّ طيزها على زبّي بشغف حتى قضت شهوتها، ثمّ ترجّلَت عنه.

قلبْت سهام على ظهرها وألصقْت قدميها بالفراش عند رأسها. نكت طيزها نيكا شديدا حتّى قضت شهوتها مرّتين، ثمّ نكت طيز سهاد مثلها مرّة واحدة.

استمرّ نيك الطيز حتّى شبعَت سهام نيكا بعد قرابة ساعتين، ثمّ أفرغْت منيّي في أعماق كسّها، فمصّته سهاد وسهام تمصّ زبّي حتى قضت شهوتها.

غرغرَت سهاد بالمنيّ قبل أن تدفعه إلى فم سهام فتغرغر به وتبلعه جميعا. قبّلْتهما قبلا حارّة.

بعد قليل، ذهبنا في النوم في نفس الفراش، وزبّي في أعماق طيز سهام وكسّها اللزج في يدي.

-----------------------------------------------------------------

عندما صحوت في الصباح، كان زبّي صلبا، لكن لم أعرف من التي تمصّه ومن التي لا تمصّه، إذ كانت هناك تسعة أفواه تفعل ذلك. وكانت النساء مشغولة به حتّى أنّهنّ لم يدركن أنّني استيقظْت إلّا بعد بضع دقائق، رغم أنّني كنت أداعب الأطياز التي تصلها يديّ.

قالت أمّي: يجب أن تأكل قبل أن تنيكنا.

قلت وأنا أقوم: سأنيككنّ، ثمّ آكل، ثمّ أنيككنّ. اجثين في صفّ واحد.

جثون على الأرض، فبدأْت من أقصى اليمين بسمر. دفعْت زبّي في فمها، فمصّته بنهم، وناكت به حلقها، ثمّ أمسكْت رأسها، ونكت حلقها، ثمّ صفعْت وجهها به، ثمّ سندْته بين نهديها، فرالت بينهما، ونكتهما قليلا.

قلت وأنا أدفع زبّي في فم سلوى: كلّ الأشياء الرائعة ستُناك.

سلوى مصّت زبّي بنهم دون أن تتكلّم.

تابعْت جولتي حتى فرغت من الأفواه التسعة والنهود الثمانية عشر.

قلت: قمن، واركعن، وافتحن أطيازكنّ الفاجرة بأيديكنّ.

وقفن، وركعن، وفتحن أطيازهنّ، وكانت كلّها مسدودة، فنزعْت الأصمّة، وزيّتّ الفقاح التي ظلّت مفتوحة.

بدأْت من أقصى اليمين، وكانت طيز سها التي أخذَت زبّي لأصله.

أمسكت حجبتيها، ونكت طيزها بإيقاع متسارع. صارت تتأوّه وتشهق ولم تكن تستطيع أن تدفع طيزها إلى زبّي وهي على تلك الهيئة.

قلت: ستبقين ملك زبّي الكبير.

قالت وهي تشهق: ولن نرضى بغيره.

بعد قليل، قضت شهوتها، فنزعْت زبّي من طيزها، ودعكت كسّها الغارق برأسه.

قلت: استعجلي حتّى أفتح هذا الكسّ الجميل وأنيكه كما أشاء.

قالت: سأحاول. يجب أن أجد الزوج المناسب.

قلت: طبعا، كي يستمتع بما سيرى.

قضت شهوتها، وأغرقَت رأس زبّي بعسلها.

وقفْت أمامها، ودفعْت زبّي في فمها، فمصّته بنهم، ونكت حلقها، ثمّ صفعْت وجهها به.

كانت بشرى راكعة على يسار سها، فدفعْت زبّي في طيزها.

قالت بشرى وأنا أنيك طيزها برفق: لقد اشتاقت طيزي إلى زبّك الكبير.

قالت سهر: ومن منّا لم تشتق طيزها إلى زبّ أخي الرائع؟

قلت: لو كانت منكنّ امرأة كذلك، لما كانت هنا.

قالت بشرى: هل اشتاق زبّك الهائج إلى أطيازنا؟

قلت: ولمَ يفعل هذا إن لم يفعل؟

قالت: زبّك الرائع دائما في شوق إلى الأطياز الفاجرة.

قلت: فقد صُنعت له.

استمرّ النيك كذلك حتّى فرغْت من السبعة والعشرين ثقبا.

قلت: سأغتسل أنا وسهام بينا تجهّزن الطعام.

ذهبْت أنا وسهام لنغتسل، وذهبَت الضيفات لصنع الطعام.

-----------------------------------------------------------------

بعد الطعام، اجتمعْت أنا وسهام بضيفاتنا في حجرة الجلوس.

جعلْت سهام تجثو في منتصف الأريكة وتدفع طيزها المسدودة بالصمام إلى الخلف بشبق.

قلت: اجثيا على جانبيها ثنتين ثنتين. سيبدأ نيك الأطياز الحامية.

جثت سلوى وأمّي على جانبي سهام فنزعْت الأصمّة وزيّتّ الفقاح جيّدا.

قلت وأنا أدفع زبّي في طيز أمّي: هذه الأطياز الفاجرة وُجدت للنيك الشديد.

بدأ دحم الأطياز فورا.

بعد أن قضت أمّي شهوتها، غمسْت زبّي في كسّها الغارق، ثمّ نكت طيز سهام، ثمّ طيز أمّها غامسا زبّي في كسّيهما.

قامت سلوى وأمّي عن الأريكة، وأخذت سراب وبشرى مكانيهما.

نزعْت الصمامين وزيّتّ الفقحتين قبل أن أخترق طيز بشرى بزبّي.

بعد أن قضت الثلاث شهواتهنّ، حلّت سهاد وسمر محلّ سراب وبشرى.

أعددت الفقحتين لزبّي، ثمّ حشوت طيز سمر به، ثمّ أمسكْت حجبتيها، ونكت طيزها بشدّة.

بعد سهاد وسمر، جاء دور سها وسهر، فنزعْت صماميهما، وزيّتّ فقحتيهما، قبل أن أبدأ بنيك طيز سهر.

مسحْت كسّ سهر برأس زبّي بعد أن قضت شهوتها، ثمّ انتقلْت إلى طيز سهام، ثمّ غمسْت زبّي في كسّها.

بعد نيك طيز سها، مسحْت كسّها الغارق برأس زبّي.

قامت سها وسهر عن الأريكة وعادت سلوى وأمّي إلى جانبي سهام.

استمرّ النيك كذلك مدّة من الزمن.

قلت عندما أخذت سلوى وأمّي مكانهما مرّة: انقلبن على ظهوركنّ، وأمسكن أعقابكنّ.

انقلبَت الثلاث على ظهورهنّ، وبدأْت بنيك كسّ أمّي دحما.

قضت أمّي شهوتها، ثمّ نكت طيزها حتّى قضت شهوتها مرّة أخرى، ثمّ انتقلْت إلى كسّ سهام، ثمّ طيزها، ثمّ كسّ سلوى، ثمّ طيزها.

عندما جاء دور سها وسهر، نكت طيزيهما مرّتين.

استمرّ النيك كذلك حتّى قسمْت منيّي بين طيزي سلوى وأمّي وسددتهما بالصمامين.

قلت وأنا أصفع طيزيهما: اسقيا زوجيكما لينالا شيئا من الفرح والسرور ويشعرا ببهجة العرس.

غادرَت سلوى وأمّي، وبشرى وسراب تمصّان زبّي بنهم.

عندما صار زبّي صلبا كالحجر، تابعنا النيك بداية من طيزي بشرى وسراب.

في الجولة الأولى، نكت أطيازهنّ وهنّ جاثيات على الأريكة.

في الجولة الثانية، نكت أطيازهنّ وهن مستلقيات على ظهورهنّ.

لما آن الأوان، قسمْت منّي بين طيزي بشرى وسراب.

قلت وأنا أسدّ طيزيهما: تعرفان ما ستفعلان به.

قالتا: طبعا.

قلت: يجب أن يشعر الجميع بالبهجة والفرح وروعة نيك الطيز.

قالت بشرى: ولذّة المنيّ.

ذهبَت بشرى وسراب، وسمر وسهاد تمصّان زبّي.

-----------------------------------------------------------------

قلت: هل تستطيع أطيازكنّ الخمس ترويض زبّي الكبير الهائج؟

قالت سمر: تلك ليست غايتنا.

قلت: وما غايتكنّ؟

قالت: الاستمتاع بهياجه.

قلت وأنا أعصر طيز سها: هل تلك غايتك أيضا؟

قالت وهي تبتسم: نعم، أريد زبّك الكبير أن يظلّ هائجا وينيك طيزي إلى الأبد.

قلت: وهل تطيق طيزك ذلك؟

قالت وهي تبتسم: لا.

قلت وأنا أدفعها إلى الأريكة: أريني طيزك الفاجرة.

جثت على الأريكة، ودفعَت طيزها إلى الخلف بشبق، فزيّتّ فقحتها، واخترقْتها بزبّي.

قلت وأنا أنيك طيزها بشدّة: سنرى ما تريد طيزك الملتهبة.

قالت وهي تدفع طيزها إليّ بقوّة: هذا ما أريد. لقد روّض زبّك القويّ طيزي. هي لا تستطيع ترويضه، لكن تستطيع الاستمتاع به.

قلت وأنا أدحم طيزها دحما: زبّي الهائج يفعل بطيزك الشبقة ما يشاء.

قالت وهي تشهق: هذا ما أريد.

قضت سها شهوتها، وأشرت لسهر أن تأخذ مكانها، ففعلَت.

قلت وأنا أخترق طيز سهر بزبّي: هل هناك من تتحدّى زبّي الهائج؟

لم تنبس إحداهنّ ببنت شفة.

قلت وأنا أنيك طيز سهر بشدّة وهي تدفعها إلى زبّي بشغف: ولا أنت، يا عروس؟

قالت سهام: الطيز المسعورة العاقلة لا تتحدّى الزبّ الكبير الهائج، بل تخضع له.

قلت: سأنيك أطيازكنّ الشبقة حتّى يظللن مفتوحات.

قالت سمر: افعل ذلك. أريد أخي الأصغر أن يكون سعيدا جدّا، خاصّة في عرسه؛ فهو يستحقّ ذلك وقد أسعدني كثيرا.

قلت: أنت أخت رائعة.

قالت: أخي الأصغر أروع أخ.

قضت سهر شهوتها، وأخذَت سمر مكانها.

نكت طيز سمر، ثمّ طيز سهاد، ثمّ طيز سهام.

لما تفجّر منيّي في طيز سهام، مصّته سمر، وغرغرَت به، ودفعَته إلى فم سها. بعد جولة منيّي في جميع الأفواه، بلعَته سهام. قبّلْت أفواههنّ جميعا بحرارة.

كان زبّي قد صلب في فم سهام.

تابعْت نيك أطيازهنّ حتّى قذفْت منيّي في كسّ سهام. مصّته سهر، وغرغرَت به، وأخذ جولته، وبلعَته سهام.

قالت سمر: لقد شبعت أطيازنا نيكا. سنتركك مع عروسك الجميلة. أرجو أن تكون ما زالت جائعة.

تبادلنا تحيّات الوداع، وذهبت أختاي وسها، وبقيت سهاد.

بعد الغداء، تابعنا النيك حتّى شربَت سهام منيّي من طيز سهاد، وغرغرَت به، وقاسمتها إيّاه.

بعد العشاء، تابعْت دكّ الطيزين حتّى ردّت سهاد المعروف، ثمّ نمنا وزبّي في طيز سهام مرّة أخرى.

-----------------------------------------------------------------

في الصباح، عادت سلوى، وأمّي، وبناتهما، وكنّتاهما.

رغم أنّ كلّهنّ كنّ في حجرة النوم، عندما استيقظْت كانت سهام تقعد على زبّي الصلب تدلكه وتحلبه بطيزها برفق، والأخريات يشاهدن ذلك.

عصرْت الطيزين القريبتين، فإذا هما طيزا سها وسمر.

قلت وأنا أصفع طيز سهام: هزّي طيزك الفاجرة. هناك صفّ طويل.

صارت تهزّ طيزها على زبّي بسرعة، وصرت أداعب نهديها وأقرص حلمتيها حتّى قضت شهوتها.

امتطت سلوى زبّي وهزّت طيزها عليه حتّى قضت شهوتها. تبعَتها سمر، ثمّ أمّي، ثمّ سهر، ثمّ سها، ثمّ بشرى، ثمّ سهاد، ثمّ سراب.

قلت لسهام: استديري.

بعد ذلك، كلّ قعدَت على زبّي وظهرها إليّ.

قلت وأنا أقوم: سيستمرّ النيك بعد الطعام.

أكلْنا، ثمّ تابعْنا النيك في حجرة الجلوس بداية بسهام وهي جاثية على الأريكة وأمّها تفتح طيزها لزبّي.

استمرّ النيك حتّى قذفْت منّي في أعماق طيز سمر. نزعْت زبّي منها وسددتها.

تركتنا سمر، وذهبَت إلى زوجها بينا استمرّ النيك وهنّ على ظهورهنّ.

تغيّرَت أشكال النيك حتّى قسمْت منيّي بين سهر وسها.

غادرَت الضيفات وبقيَت سهاد.

أخذْنا استراحة طعام أخرى، ثمّ نكت طيز سهاد وهي جاثية على الأريكة.

قلت لها: يجب أن تطمئني زوجك فإن الأخر يذهبن إلى البيت يوميّا.

اتّصلَت بزوجها وأنا أنيك طيزها بإيقاع متوسّط.

قالت: حسام ينيكني، خاصّة في طيزي، أكثر من معظم العرائس في شهور عسلهنّ. أنا في شهر عسل حقيقيّ.

قال: إذن تستمتعين معه؟

قالت: كثيرا. يجب أن تحسدني العرائس. سأراك غدا.

قال: اقضي وقتا ممتعا، وأراك غدا.

قلت وأنا أدكّ طيزها دكّا: أنت غالية علينا. يجب أن تستمتعي.

قالت وهي تشهق: كما قلت، أنا أستمتع أكثر من العرائس. لم أستمتع في شهر عسلي كما أستمتع الآن.

قلت: لا تقولي ذلك لزوجك.

قالت: لم أقل. إنّني أقضي شهوتي.

استمرّ النيك، والمصّ، واللعق حتّى أخذَت سهاد منيّي في طيزها، وشربَته سهام، وغرغرَت به، وقاسمَتها إيّاه. قبّلْتهما قبلا حارّة.

بعد العشاء، تابعْنا النيك في حجرة النوم.

جثت سهام وسهاد على أيديهما وركبهما، وزيّتّ فقحتيهما جيّدا قبل أن أبدأ النيك بطيز سهام.

أخذَت سهام وسهاد زبّي في طيزيهما في هيئات مختلفة حتّى حان موعد القذف.

قبل موعد النوم بقليل، حلبَت طيز سهام زبّي وهو يقذف منيّي في أعماقها. شربَته سهاد، وغرغرَت به، ثمّ دفعَته إلى فم سهام، فغرغرَت به، وبلعَته.

مصّتا زبّي حتّى صار بصلابة الحجارة.

لأنّها كانت آخر ليلة لسهاد معنا، نمنا وزبّي في طيزها.

-----------------------------------------------------------------

الحلقة الرابعة والأربعون

في الصباح، غادرَت سهاد بعد أن قذفْت قدرا كبيرا من المنيّ في أعماق طيزها لأشكر زوجها على إعارتها لي، ثمّ ملأْت كسّ سهام منيّا وسددت طيزها.

أتممْنا الاستعداد للسفر، ثمّ ذهبْنا إلى المطار.

كانت سهام تلبس ثوبا قصيرا رقيقا بدون ملابس داخليَة، وكان زبّي أصلب من الحجر. كان كلانا يتحرّش بالآخر حتّى ركبْنا الطائرة.

كنّا من ركّاب درجة رجال الأعمال، فاستطعنا بسهولة أن نتسلّل إلى الحمّام الواسع.

جمعَت ثوبها حول خصرها، فصارت عارية إلّا من حزام حول خصرها، وجثت أمامي.

قالت وهي تطلق زبّي الصلب من محبسه: سيتمتّع زبّك الرائع بكل جسدي.

أخذَت زبّي في فمها، ومصّته بنهم، وناكت به حلقها، ثمّ أمسكْت رأسها، ونكت حلقها قليلا. رالت بين نهديها، وعصرتهما حول زبّي، فنكتهما قليلا.

قامت، وانحنت معتمدة على المغسلة، ودفعَت طيزها إلى الخلف بشبق.

قالت: نك كسّي الغارق في عسله.

جثوت خلفها، ونزعْت صمامها من طيزها، وصرت ألعق وأمصّ فقحتها. صارت تتأوّه وتتلوّى وتدفع طيزها في وجهي. استمرّ ذلك حتى بلغَت ذروتها.

قالت: إنّني أقضي شهوتي.

انتفضَت وارتعشَت، واختلجَت فقحتها حول لساني.

لما هدأَت، صرت ألعق كسّها الغارق، وصار يسيل المزيد من عسله في فمي. صارت تدفعه في وجهي وهي تتأوّه. بعد قليل، بلغَت ذروتها.

قالت: إنّني أقضي شهوتي.

انتفضَت وارتعشَت، وتدفق عسلها في فمي، فشربْته كلّه، ثمّ قبّلْت كسّها وفقحتها، ثمّ قمت.

قلت وأنا أدفع زبّي في كسّها: صار كسّك الجميل يُناك في الجوّ في ارتفاع شاهق.

قالت وهي تتأوّه: نعم، من الحرمان إلى الرغد.

أمسكْت حجبتيها، ودفعْت زبّي في كسّها لأصله، ثمّ أمسكْت نهديها، وصرت أنيكها.

تسارع النيك، وصارت تدفع كسّها إليّ بشغف حتّى بلغَت ذروتها.

قالت: إنّني أقضي شهوتي.

انتفضَت وارتعشَت، واغتسل زبّي في عسلها.

هدأَت، فنزعْت زبّي من كسّها، وزيّتّ فقحتها، ثمّ دفعْت زبّي فيها.

أمسكْت حجبتيها، وصرت أنيك طيزها.

قالت: إنّني عاهرة جويّة.

قلت وأنا أدكّ طيزها دكّا: زوجتي الجميلة ليست عاهرة، لكن أعهر من العاهرات القذرات.

كانت تدفع طيزها إليّ بشغف حتّى بلغَت ذروتها.

قالت: إنّني أقضي شهوتي.

انتفضَت وارتعشَت، وأنا أدحم طيزها دحما حتّى هدأَت، ثمّ أرجعْت الصمام إلى طيزها.

لعقت كسّها الغارق، ومصّت زبّي، قبل أن نصلح ثيابنا، ونتسلّل إلى مقاعدنا.

أكلْنا في الطائرة، ثمّ نزلْنا منها، وركبْنا الطائرة التالية التي كانت أصغر قليلا، لكن ما زلنا في درجة رجال الأعمال، فاستطعت أن أنيكها مثل ذلك، وقذفْت منيّي في أعماق طيزها وهي تختلج حول زبّي.

بعد مدّة قصيرة، نزلْنا في المطار الأخير.

-----------------------------------------------------------------

قالت سهام قبل أن نصل المنزل الذي سنقضي فيه شهر العسل: المدينة العائمة تذكّرني بكسّي لأنّه عائم.

قلت: ألا يجب أن تذكّرك المدينة الغارقة به؟

قالت: لا أدري. إذا زرنا المدينة الغارقة، سنرى.

قلت وأنا أنظر إلى طيزها: يا ترى ماذا سيذكّرك بهذه؟

قالت: طيزي الشبقة؟

قلت: نعم.

قالت: يجب أن تكون مغارة كالمغارة الزرقاء.

قلت: طيزك الحامية الآن عائمة أيضا.

قالت: نعم، تفيض بمنيّ زوجي الحبيب.

قلت: زوجتي الجميلة أعهر من العاهرات.

قالت: طبعا.

بعد قليل، دخلْنا المنزل، فخلعَت ثوبها، ودفعْتها إلى السرير، فانبطحَت على وجهها.

خلعْت ثيابي، ونزعْت صمامها، وزيّتّ فقحتها، ثمّ ركبْتها، واخترقْت طيزها بزبّي الهائج.

قالت وأنا أنيك طيزها برفق: أهلا بزوجي الحبيب في المدينة العائمة، وأهلا بزبّه المهيب في طيزي الهائمة.

قلت: لقد بدأْت بطيزك الفاجرة. أرجو ألّا يضايقك ذلك.

قالت: لقد بدأْت بأجوع ثقوبي، ثمّ إنّني ملك زبّك الكبير تفعل بي ما تشاء.

قلت: أنت امرأة رائعة. لا عجب أنّك زوجتي.

قالت وهي ترفع طيزها لتأخذ زبّي لأصله كلّ مرّة: متّع زبّك اللذيذ بطيز زوجتك الشبقة.

قلت: أنت الآن بعيدة عن أهلك. لا تستطيع أن تساعدك أيّ امرأة. أنت تحت رحمة زبّي الهائج. سأنيك طيزك الحارّة نيكا شديدا.

قالت: أريد ذلك، لكن لا تدمّر طيزي؛ فلا تستطيع أن تنيكها.

قلت: لن أفعل ذلك. أعشق طيزك الساحرة. العاشق لا يؤذي عشيقته.

قالت: ينيكها نيكا شديدا بزبّه الكبير، ويتركها فاغرة فاها كمغارة تصفر فيها الرياح.

قلت: أليس ذلك ما تريدين؟

قالت: بلى.

تسارع النيك، لكنّني لم أنك طيزها نيكا عنيفا.

قضت شهوتها بضع مرّات، ثمّ رفعْتها على يديها وركبتيها، ونكت كسّها الغارق حتى قضت شهوتها بضع مرّات أخرى.

قلت وأنا أصفع طيزها بزبّي: استديري.

استدارت، ومصّت زبّي بنهم تأخذه في حلقها. وقفْت على السرير، ونكت نهديها قليلا.

قلت وأنا أصفع خدّها بزبّي: لنأخذ استراحة سياحيّة، ونأكل.

أخذَت زبّي في فمها، ومصّته مصّة شديدة، ثمّ قبّلَته على رأسه.

قالت: نعم.

تجهّزنا ثمّ خرجْنا.

-----------------------------------------------------------------

قلت وأنا أمشي مع سهام: أريد أن أنيكك على هذه الجسور، وهذه الشوارع، وهذه القنوات الجميلة.

قالت: أنت عروس منحرف، لكنّ عروسك منحرفة أيضا.

قلت وأنا أعصر أليتها: هل تريد هذه ذلك؟

قالت: طبعا. أنت تتكلّم عن طيز مسعورة.

قلت: سنفعل ذلك غدا أو بعد غد.

قالت وهي تعصر زبّي: سأفعل ما لا تفعله العاهرات.

قلت: ذلك ما تفعله الزوجة العاقلة ذات الجسد الفاجر المصنوع لزبّ زوجها الكبير الهائج؛ حتّى لا يتمنّى لو كانت عاهرة أو لو كان مع عاهرة.

أكلْنا في مطعم صغير، ثمّ مشينا في الشوارع، وشاهدْنا المباني والساحات والناس والقوارب قرابة ساعة، واشترينا بعض الطعام، ثمّ عدْنا إلى المنزل.

خلعْنا ثيابنا، ووقفَت سهام أمام النافذة الطويلة من الأرض إلى السقف، ووقفْت خلفها واستبدلْت زبّي بصمامها. أمسكْت نهديها وصرت أنيك طيزها.

اتّصلَت بأمّها وأنا أنيك طيزها.

قالت سهام: أقف أمام النافذة أشاهد القناة والقوارب تجري فيها.

قالت أمّها: وأين حسام؟

قالت سهام: يقف خلفي ينيك طيزي بزبّه الكبير ونحن نشاهد هذا المنظر الجميل. يمسك نهديّ حتّى لا يراهما أحد، لكن يستطيعون أن يروا كسّي.

قالت أمّها: تستطيعين أن تغطّيه بيدك وتدعكيه. استمتعا، ونتكلّم لاحقا.

قلت: سلوى، لقد اشتاق زبّي الكبير إلى طيزك الفاتنة.

قالت سلوى: وطيزي الشبقة جاعت لزبّك المتين.

انتهى الاتّصال، وأمسكْت حجبتي سهام ونكت طيزها نيكا شديدا حتى قضت شهوتها.

قالت: ألا تريد أن تتّصل بأمّك؟

قلت: أنت الآن كنّتها بمنزلة ابنتها. اتّصلي أنت.

اتصلَت بأمّي بينا تابعْت نيك طيزها ومداعبة نهديها.

قالت سهام: خالتي سحر، أنا وابنك نقف أمام النافذة نشاهد القناة والقوارب.

قالت أمّي: منظر رائع. أليس كذلك؟

قالت سهام: بلى. والأروع من ذلك زبّ ابنك الكبير الذي ينيك طيزي ونحن نستمتع بالمشهد.

قالت أمّي: طبعا. طبعا.

قالت سهام: أظنّ أنّ زبّه الكبير قد اشتاق لطيزك الفاجرة.

قالت أمّي: طيزي الفاجرة اشتاقت إلى زبّه الكبير بدون شكّ.

انتهى الاتّصال، واشتدّ النيك حتى قضت شهوتها.

قلت: أهلنا الآن يعلمون ما الذي تفعله طيزك الشبقة. نستطيع أن نتابع.

استمرّ النيك أمام النافذة حتى حان موعد المنيّ.

قلت وأنا أطلق لمنيّي العنان: إنّني أملأ طيزك العاهرة منيّا.

سددتُ طيزها، ومصّت زبّي حتّى تصلّب، ثمّ أخذْتها إلى الفراش، ونكت طيزها حتى ملأْت كسّها منيّا.

نامت في حضني وزبّي في طيزها.

-----------------------------------------------------------------

عندما استيقظْت، كانت سهام تقعد على زبّي تحلبه بكسّها وتغسله بعسلها.

قلت: لقد أخذْت زبّي في كسّك كالزوجات المؤدبات.

قالت وهي ترفع كسّها عن زبّي: لقد صار جاهزا.

ضغطَت رأس زبّي على فقحتها، ثمّ نزلَت بطيزها تأخذ زبّي فيها لأصله.

قالت وهي تهزّ طيزها على زبّي: الآن أنا زوجة عاهرة تليق بزوجها المنحرف.

قلت وأنا أفتح طيزها بيديّ: لست زوجة عاهرة، بل زوجة رائعة أعهر من العاهرات.

قضت شهوتها مرّتين، ثمّ قلبْتها على ظهرها، وقضيت شهوتها بضع مرات.

اغتسلْنا، وأكلْنا، ثمّ نكت كلّ ثقوبها ونهديها في حجرة الجلوس، وأفرغْت منيّي في طيزها، وسددتها. مصّت زبّي حتّى صار أصلب من الحجر.

قالت وهي تصفع وجهها بزبّي: حان موعد استراحة الغداء.

قلت: والنيك في الشوارع.

قالت: أرجو أن يمرّ بسلام؛ فقد جئنا للمتعة، لا للمشاكل.

لبست ثوبا قصيرا رقيقا، لكن ليس ضيّقا، ثمّ خرجْنا.

خرجْنا وطيزها مسدودة، ثمّ نزعَت الصمام على الطريق، ووقفْنا مع الناس على جسر عليه ناس كثير. وقفْت خلفها، وأطلقْت زبّي من محبسه، ورفعْت ثوبها قليلا قبل أن أدفعه في طيزها فدخل لأصله. نكت طيزها برفق وهي تحلب زبّي.

أخذْت صورة لي ولها ونحن نبتسم ويظهر أنّ هناك ناسا على جانبينا.

أرسلْت الصورة إلى أمّها وأمّي. كتبَت: زوجي المنحرف ينيك طيزي على أشهر جسر في المدينة العائمة مثل كسّي.

دعكْت كسّها حتى قضت شهوتها. أخذَت صورة لنا وهي ترتعش.

أرسلَتها وكتبَت: أقضي شهوتي على زبّ زوجي الرائع.

ردّت أمّها: انتبها حتّى تستمرّ متعتكما.

قلت وأنا أنزع زبّي من طيزها: يكفي الآن.

ذهبْنا إلى مطعم، وتغدّينا، ثمّ تجوّلْنا مدّة من الزمن.

عندما رجعْنا إلى البيت، خلعْنا ملابسنا فورا، وجثت على يديها وركبتيها على السرير. وقفْت خلفها، ونكت طيزها وهي تدفعها إليّ بشغف.

اتّصلَت بسهاد.

قالت سهام: لقد ناك حسام طيزي، وقضيت شهوتي على الجسر، وعلى جانبينا ناس كثير.

قالت سهاد: إنّكما مجنونان. احذرا أن يقبض عليكما.

قالت سهام: طبعا، لكن لم نأت هنا لينيك طيزي على السرير كما يفعل الآن، فإنّ ذلك ممكن في أيّ مكان.

قالت سهاد: العرائس لا يذهبن لشهر عسل ليستمتعن بالنيك في الشوارع وعلى الجسور.

قالت سهام: أختك أعهر من العاهرات.

انتهى الاتّصال، واشتدّ النيك، وقضت سهام شهوتها مرّات كثيرا قبل أن أفرغ منيّي في كسّها وأطعمها إيّاه بأصابعي.

خرجْنا لاستراحة العشاء. استغلالا للظلام، نكت طيزها وكسّها، ومصّت زبّي، ونكت نهديها في بعض الأماكن، وأخذْنا صورا لذلك.

رجعْنا إلى المنزل، وتابعْنا النيك حتّى قذفْت منيّي عند حلقها، فغرغرَت به، وشربَته، وقبّلْتها.

نمنا وهي في حضني وزبّي في أعماق طيزها.

-----------------------------------------------------------------

عندما استيقظْت في الصباح هذه المرّة، كان زبّي في طيز سهام، وكانت فقحتها تنزلق عليه بسهولة لكن ببطء.

قلت: صباح الخير على عاشقة الأير.

قالت: صباح جميل على زبّ فحيل.

اشتدّ النيك، وقضت شهوتها ثلاث مرّات قبل أن أقلبها على ظهرها وأنيك طيزها بشدّة حتى قضت شهوتها عشر مرّات.

أخذْنا استراحة للاغتسال والطعام، ثمّ تابعْنا النيك في حجرة الجلوس.

قعدْتُ على الأريكة، وقعدَتْ على زبّي حاشية به طيزها، وهزّت طيزها عليه حتّى قضت شهوتها بضع مرّات.

قلبْتها على ظهرها، وألصقْت كعبيها بأذنيها، ونكت طيزها نيكا شديدا، وهي تفتحها بيديها، فقضت شهوتها مرّة تلو مرّة.

شددتها عن الأريكة، وأجثيتها على الأرض، ودفعْت زبّي في فمها، فمصّته بنهم، وناكت به حلقها، ثمّ نكت حلقها حتّى قذفْت منيّي في فمها.

غرغرَت به، وشربَته، وقبّلْتها قبلة حارّة.

مصّت زبّي حتّى صار صلبا كالحجر، وخرجنا للغداء والتجوال.

خلال الجولة، باستعمال الترجمة على الهاتف، استطعت أن أقنع رجلا أن يأخذ صورة لي ولسهام وأنا أنيك طيزها على ضفّة القناة في منطقة غير مزدحمة.

أرسلَت سهام الصورة إلى أمّها وأمّي.

بعد ذلك، أخذنا صورا عاديّة وهي تمصّ زبّي أو أنيك نهديها على ضفة قناة أو على جسر.

اشترينا بعض الأشياء في طريق العودة.

استلقت على ظهرها على الأريكة، ورفعَت رجليها، وأمسكَت عقبيها. جثوت أمامها، ولعقْت فقحتها حتّى قضت شهوتها، ولعقْت كسّها كذلك.

زيّتّ فقحتها، ثمّ أمسكْت كاحليها، ونكت طيزها نيكا شديدا حتّى أغرق عسلها كسّها وفقحتها وزبّي وخصيتيّ. بعد ذلك، صرت أنيك كسّها مرّة وطيزها مرّة. وأحيانا كنت أصعد الأريكة وأرضعها زبّي.

قلت: انقلبي. أريد أن أرى طيزك الجميلة وأنا أنيكها.

انقلبَت على ركبتيها، وزيّتّ فقحتها قبل أن أخترقها بزبّي. أمسكْت حجبتيها، ونكت طيزها بشدّة وهي كانت تدفع طيزها إلى زبّي بشغف.

بعد أن قضت شهوتها مرّات عديدة، قعدْتُ على الأريكة، وجعلْتها تقرفص على زبّي. هزّت طيزها عليه تقضي شهوتها بضع مرّات. تعبَت، فنكت طيزها من أسفل بشدّة حتّى قضت شهوتها بضع مرّات، ثمّ قذفْت منيّي في أعماق طيزها وفقتحتها تختلج حول زبّي.

سددت طيزها، ومصّت زبّي حتّى صار صلبا، ثمّ أخذْنا استراحة العشاء.

بعد الطعام، تجوّلْنا، وأخذْنا صورا وهي تمصّ زبّي أو أنيك كسّها أو طيزها.

عدْنا إلى البيت، وتابعْنا النيك في حجرة النوم.

اتّصلَت بسها وأنا أنيك طيزها وهي جاثية على يديها وركبتيها.

قالت سهام: زوجي ينيك طيزي على السرير.

قالت سها: طيزي اشتاقت كثيرا لزبّ زوجك الكبير.

قالت سهام: لقد أنسته طيزي طيزك.

قلت في الهاتف: زبّي لا ينسى، وقد اشتاق لطيزك الحامية كثيرا.

قالت: أنا في انتظاره على أحرّ من الجمر.

انتهى الاتّصال، وختمْنا الجولة بقذف منيّي في كسّ سهام. أطعمَت نفسها المنيّ بأصابعها، ثمّ مصّت زبّي حتّى تصلّب.

نمنا وهي في حضني وزبّي في طيزها كالعادة.

-----------------------------------------------------------------

عندما استيقظت في الصباح، كانت سهام تمصّ زبّي برفق وتأخذه في حلقها وكسّها الرطب يترجّح فوق وجهي.

قلت وأنا أمسك طيزها وأشدّ كسّها إلى فمي: صباح الخير، أيتها العروس الشبقة.

قالت وأنا أداعب بظرها بطرف لساني: صباح الخير، يا زوجي الهائج.

قلت: تهيّجين زبّي ثمّ تتّهمينني.

قالت وأنا أمص بظرها برفق: زبّك الرائع كان هائجا وأنت نائم. هو الذي هيّجني.

أخذَت زبّي في فمها، ومصّته بنهم، وناكت به حلقها وهي تتأوّه وعسل كسّها يسيل في فمي. بعد قليل، قضت شهوتها.

نزعْت الصمام من فقحتها، وصرت العقها وأدخل لساني فيها. صارت فقحتها تمصّ لساني وتعضّه. ظللت أمصّ وألعق فقحتها حتّى قضت شهوتها.

قالت وهي تستدير: حان موعد نيك الطيز.

زيّتَت زبّي جيّدا، ثمّ أخذَته في طيزها لأصله. حلبَته قليلا بطيزها، ثمّ صارت تهزّ طيزها عليه. فتحْت طيزها بيديّ وضبطت الإيقاع.

قالت: سأفتقد هذا عندما نعود إلى بيتنا. لن أُناك طوال اليوم.

قلت: انسي ذلك الآن، واستمتعي. ستشبعين نيكا أينما ذهبْت.

قالت: طبعا. طبعا.

اشتدّ النيك، وقضت شهوتها بضع مرّات. في المرّات الأخيرة، كنت أنيك طيزها بشدّة من أسفل.

مصّت زبّي، ثمّ اغتسلْنا، وأكلْنا.

جثت على الأريكة، ودفعَت طيزها إلى الخلف بشبق.

قالت: نك طيزي العاهرة بزبّك الهائج.

زيّتّ فقحتها، ثمّ اخترقْتها بزبّي لأصله، ثمّ أمسكْت حجبتيها، ونكت طيزها بإيقاع متسارع وهي تدفع طيزها إلى زبّي بشغف.

قضت شهوتها مرّة تلو مرّة، ونكت حلقها ونهديها وكسّها وطيزها على هيئات مختلفة قبل أن أقذف منيّي في طيزها وأسدّها.

خرجْنا في استراحة الغداء، وأقنعْت سائحة أن تنحني مع سهام لأصوّرهما وهما كاشفتين طيزيهما على ضفّة القناة. رضيَت أن تفتح طيزها بيديها أيضا.

أعطيتها نسخة من الصورة.

أخذْت أنا وسهام صورا أخرى وهي تمصّ زبّي أو أنيك طيزها في مناطق مختلفة.

أخيرا اشترينا بعض الأشياء، وعدْنا إلى البيت.

قالت ونحن نخلع ثيابنا: عودة إلى نيك الطيز اللذيذ.

قلت: انبطحي على الأرض.

انبطحَت على وجهها، وزيّتّ فقحتها، ثمّ ركبْتها، واخترقْت طيزها بزبّي. وضعْت يديّ على الأرض، ونكت طيزها نيكا شديدا، فقضت شهوتها مرّات.

قلت: ارفعي طيزك.

رفعَت طيزها، ورأسها وصدرها على الأرض، وفتحَت طيزها بيديها، فزيّتّ فقحتها، ووقفْت فوقها وركبتيّ مثنيّتان، وصرت أنيك طيزها من أعلى. قضت شهوتها بضع مرّات، ثمّ رفعْتها على الأريكة، ونكت طيزها نيكا شديدا من الخلف.

قذفْت منيّي في كسّها قبل استراحة العشاء، فأكلَته من كسّها بأصابعها.

بعد العشاء، تجوّلْنا، ونكت طيزها في بعض الأماكن، ثمّ عدْنا إلى البيت.

مصّت زبّي على السرير، ثمّ نكت نهديها، فكسّها، فطيزها. قذفْت منيّي في فمها، فغرغرَت به، وبلعَته، فقبّلْتها قبلة حارّة، ثمّ مصّت زبّي.

نامت في حضني وزبّي في طيزها كالعادة.

-----------------------------------------------------------------

كنت مضطجعا على جانبي الأيسر عندما استيقظْت في الصباح. كانت يميني ممسكة نهد سهام الأيسر، وكان زبّي صلبا في أعماق طيزها، وكانت تحلبه وتحرّك طيزها عليه برفق وهي تمسك وركي حتّى لا أنزع زبّي من طيزها.

قلت وأنا أعصر نهدها وأدفع زبّي في طيزها: صباح الخير.

قالت وهي تدفع طيزها إلى زبّي: صباحك سعيد، يا زوجي الحبيب.

قلت: كيف لا يكون سعيدا وزبّي الكبير في أحرّ مكان في هذه البلاد؟

اشتدّ النيك، وقضت شهوتها، ثمّ بطحْتها على وجهها، وركبْتها مبقيا زبّي في طيزها.

رفعْت نفسي على يديّ، وصرت أنيك طيزها نيكا شديدا، وهي ترفعها تستقبل زبّي لأصله كلّ مرّة وتتأوّه.

قلت: أين زبّي الكبير؟

قالت: في أعماق طيزي الجائعة.

قلت: ماذا يفعل؟

قالت: يذيقني ويذيقها لذّة الحياة.

قضت شهوتها بضع مرّات، ثمّ اغتسلْنا، وأكلْنا.

قالت: استلق على ظهرك. سأتمرّن على سباق الخيل.

استلقيت على ظهري، وزيّتَت زبّي، ثمّ قرفصَت عليه، وأخذَته في طيزها لأصله. هزّت طيزها على زبّي بسرعة من البداية، وأنا أفتحها وأضبط الإيقاع.

قضت شهوتها بضع مرّات، ثمّ استدارت. رفعْت رأسي وأنا أفتح طيزها لأرى فقحتها المفتوحة إلى أقصاها تهتزّ على زبّي وتأخذه لأصله كلّ مرّة.

قضت شهوتها مرّات، ثمّ تعبَت، فصرت أنيك طيزها نيكا شديدا من أسفل حتّى قضت شهوتها بضع مرّات.

قامت، واستلقت على ظهرها على الأريكة رافعة رجليها وممسكة عقبيها.

زيّتّ فقحتها، ثمّ نكتها نيكا شديدا حتّى غرقَت في عسلها الفائض من كسّها. نكت كسّها، فقضت شهوتها بضع مرّات، وملأْته منيّا.

مصّت زبّي حتّى صلب واشتدّ، ثمّ خرجْنا لاستراحة الغداء.

أخذْنا صورا في أماكن جديدة، ثمّ تغدينا، واشترينا بعض الأشياء.

عدْنا إلى البيت، وخلعْنا ثيابنا، ثمّ بدأ النيك.

قلت وهي تجثو على الأريكة وتدفع طيزها إلى الخلف: أحبّ النيك هكذا لأنّني أنيك طيزك نيكا شديدا وأنا أراها.

زيّتّ فقحتها، واخترقْتها بزبّي، ثمّ أمسكْت حجبتيها، وصرت أنيك طيزها بإيقاع متسارع حتّى قضت شهوتها بضع مرّات وهي لا تكاد تتنفّس.

قلبْتها على ظهرها، وزيّتّ فقحتها، ثمّ تابعْت نيك طيزها بشدّة، وهي تفتحها بيديها، وأنا أمسك كاحليها، فقضت شهوتها مرّات كثيرة.

كنت أحيانا أغمس زبّي في كسّها الغارق، ثمّ نكت كسّها، فقضت شهوتها بضع مرّات.

رجعْت إلى طيزها، وملأْتها منيّا، وهي تنتفض وترتعش، وطيزها تختلج حول زبّي.

مصّت زبّي حتّى صلب، ثمّ خرجنا للعشاء.

أكلْنا، ثمّ تجوّلْنا وأخذْنا بعض الصور، ثمّ عدْنا إلى البيت.

مصّت زبّي، ثمّ نكت طيزها على السرير، وقذفْت منيّي في فمها، فغرغرَت به، وبلعَته، ثمّ قبّلْتها قبلة حارّة، ثمّ مصّت زبّي.

قالت: هذه آخر ليلة لنا هنا. سنشتاق إلى هذا المكان. سنذكره إلى الأبد.

قلت: سنذكر أماكن أخرى ونشتاق إليها. هذه بداية رحلة طيزك الفاتنة، وليست النهاية.

نمنا وزبّي في طيزها ونهدها في يدي.

-----------------------------------------------------------------

بدأ آخر صباح لنا في شهر العسل وسهام تحلب زبّي الصلب كالحجر وتهزّ طيزها عليه برفق.

قلت وأنا أمسك نهديها وأعصرهما: صباح الخير، أيتها العروس الجميلة.

قالت وهي تسارع الإيقاع: صباح الخير، يا زوجي الوسيم ذا الزبّ الجسيم.

قضت شهوتها ثلاث مرّات، ثمّ قلبْتها على ظهرها، ونكت طيزها نيكا شديدا حتّى قضت شهوتها عشر مرّات.

قلت وأنا أدحم طيزها: لقد دخلْت هذه المدينة وطيزك الملتهبة تفيض بمنيّي اللزج، وهكذا ستخرجين منها.

قالت: نعم. نعم. املأ طيزي بمنيّك الحارّ.

ملأْت طيزها منيّا وسددتها.

مصّت زبّي، ثمّ أكلْنا وأكملْنا استعدادنا للسفر.

رجعْنا إلى البلاد بنفس الطريقة، ونكتها في الطائرتين، لكن ملأت كسّها منيّا في الطائرة الثانية، وطيزها مسدودة.

قلت: تركْتِ بيتك وكسّك يفيض بمنيّي، وهكذا ستعودين.

في المطار، استقبلَنا أخي وزوجته. لم نرد موكب استقبال.

جلسْت أنا وسهام في المقعد الخلقي، وجلسَت بشرى بجانب وسام.

قالت سهام: كسّي يفيض بالمنيّ. ناكني زوجي الهائج في كلّ ثقوبي في الطائرتين.

قالت بشرى: لم تشبعوا نيكا هناك؟

قالت سهام: طبعا لا. لقد عذّبني عذابا شديدا قبل ليلة الدخلة. لقد ناكني هناك في الشوارع، وعلى الجسور، وعلى الضفاف، وفي الساحات.

قال وسام: هل فعلتم ذلك فعلا؟

قلت: طبعا. وهل ذهبْنا هناك لنظلّ بين الجدران؟

قال: الناس لا يذهبون في شهر العسل ليظلّوا بين الجدران، لكن لا ينيك بعضهم بعضا في الشوارع.

قلت: ما لنا ولهم؟

وصلْنا إلى بيتنا، وساعدني وسام في حمل الحقائب، ثمّ غادر هو وبشرى على عجل.

قال: سنراكم قريبا.

قلت: طبعا، فقد اشتقت إلى زوجتك الجميلة.

قالت بشرى: وأنا اشتقت إليك.

قالت سهام وهي تخلع ثوبها: طيزي جاعت.

قلت وأنا أخلع ثيابي: أحبّ الأطياز الرائعة الجائعة.

جثت على الأريكة، ودفعَت طيزها المسدودة إلى الخلف بشبق.

قلت وأنا أنزع صمامها من طيزها: كلي المنيّ الذي في كسّك وأنا أجهّز طيزك الساحرة.

أكلَت المنيّ بأصابعها وأنا أزيّت فقحتها على مهل.

اخترقْت طيزها بزبّي، وبدأ النيك.

قالت وهي تدفع طيزها إلى زبّي بشغف: طيزي عطشى أيضا. يجب أن تملأها منيّا.

نكت طيزها وكسّها وحلقها ونهديها، واستمرّ النيك طويلا لأنّني لم أنكها إلّا في الصباح وفي الطائرتين على عجل. أخيرا ملأْت طيزها الملتهبة منيّا.

نامت في حضني وزبّي في طيزها كما اعتادت.

-----------------------------------------------------------------

الحلقة الخامسة والأربعون

كانت سهام قاعدة على زبّي تنزلق فقحتها برفق صاعدة هابطة عليه عندما استيقظْت في الصباح. صفعْت طيزها فسارعَت الإيقاع.

قالت: صباح الخير، يا زوجي العزيز.

قلت: صباح الخير، يا ذات جمال الطيز.

قضت شهوتها، ثمّ قلبْتها على ظهرها، ونكت طيزها بشدّة حتّى قضت شهوتها بضع مرّات.

ما أن اغتسلْنا حتّى قُرع جرس الباب.

جاءت أمّها، وأمّي، وبناتهما، وكنّتاهما.

بعد التحيّات والعناق وعصر الأطياز والنهود والزبّ، خلعن ثيابهنّ.

قالت سلوى: جئنا لنستقبلك إذ لم نستقبلك في المطار.

قالت أمّي: طبعا لا يمكن نيكنا هناك بسهولة.

قالت بشرى: لمدّة طويلة.

قلت مشيرا إلى الأريكة: أهلا وسهلا.

جثت سهام على الأريكة وجثت على جانبيها أمّها وأمّي. كانت الأطياز الثلاث مسدودة فنزعْت أصمّتها وزيّتّها جيّدا.

بدأْت بطيز سلوى، فنكتها نيكا شديدا حتّى قضت شهوتها. نقلْت زبّي إلى طيز ابنتها، ونكتها مثل ذلك، ثمّ إلى طيز أمّي ونكتها مثل ذلك.

قامت الأمّان عن الأريكة، وأخذَت مكانيهما الابنتان الكبريان. نزعْت اماميهما وزيّتّ فقحتيهما. نكت طيز سهاد، ثمّ طيز سهام، ثمّ طيز سمر.

أخذَت الابنتان الصغريان مكانيهما على جانبي سهام، فنزعْت الصمامين، وزيّتّ الفقحتين، ونكت الأطياز الثلاث حتّى قضين شهواتهنّ.

جثت الكنّتان على جانبي سهام، فنزعْت صماميهما، وزيّتّ فقحتيهما، وبدأْت بطيز سراب، ثمّ نكت طيز سهام، ثمّ طيز بشرى.

أخذَت الأمّان مكانيهما، وبدأَت الجولة التالية بنيك طيز سلوى.

استمرّ النيك حتّى قسمْت منيّي بين طيزي سلوى وأمّي، لكن لم تغادرا كما فعلتا سابقا بل بقيتا.

مصّت سلوى وأمّي زبّي معا، ثمّ أخذْنا استراحة طعام.

بدأ النيك مرّة أخرى بمصّ الزبّ ونيك النهود ثمّ الأكساس على ظهورهنّ. نكت طيزي سها وسهر بدل كسّيهما.

بعد ذلك، بدأ نيك الأطياز واستمرّ حتّى قسمْت منيّي بين طيزي سهاد وسمر.

مصّتا زبّي، ثمّ أخذْنا استراحة طعام مرّة أخرى.

لعقْت ومصصت أطيازهنّ وأكساسهنّ حتى قضت كلّ امرأة شهوتها مرّة بطيزها ومرّة بكسّها.

قعدَت سلوى على زبّي آخذة إيّاه في طيزها، وبدأ النيك واستمرّ حتى قسمْت منيّي بين طيزي سها وسهر.

مصّت سها وسهر زبّي، ثمّ أخذْنا استراحة طعام.

مصصن زبّي جماعات، ثمّ تابعْت نيك أطيازهنّ بداية بطيز سلوى وهي باركة على الأرض ورافعة طيزها وفاتحة إيّاها بيديها.

استمرّ النيك كذلك حتّى قسمْت منيّي بين طيزي سراب وبشرى.

مصّت سراب وبشرى زبّي، ثمّ لبسَت الضيفات ثيابهنّ وغادرن.

قالت سهام: غدا يوم عمل؛ فاملأ طيزي منيّا، ودعنا ننم.

نكت كلّ ثقوبها في حجرة النوم، ثمّ قذفْت منيّي في أعماق طيزها، ثمّ مصّت زبّي حتّى صلب.

قالت بصوت ناعس: تصبح على خير.

نامت في حضني وزبّي في طيزها ونهدها في يدي.

-----------------------------------------------------------------

ملأت طيز سهام منيّا قبل العمل وبعده. وبعد عشاء مبكّر، ذهبْت إلى بيت أخي استجابة لدعوة زوجته إلى سهرة نيك، فوجدْتها مع أمّها، ولم أجده.

كانت أمّها تلبس ثوبا ضيّقا قصيرا يكشف فخذيها مفتوح الصدر رقيقا يصف حلمتيها. وبشرى كانت تلبس غلالة نوم قصيرة ورقيقة. زبّي كان صلبا، فلما رأيت ذلك صار أصلب من الحجر.

بعد التحيّات، قعدَت أمّ بشرى على الأريكة المزدوجة، وأنا قعدت على الأريكة الكبيرة.

قلت: أين وسام؟

قالت بشرى وهي تقعد في حجري وجها لوجه: أخوك سيبيت عند بعض أصدقائه؛ لأنّ هناك أشياء يجب ألّا يراها.

قلت وأنا أمسك أليتيها وأشدّها إليّ حتّى ضغط زبّي على كسّها، الذي كان مكشوفا لقصر غلالتها: أشياء جميلة، ومثيرة، ولذيذة؟

قالت وهي تضغط كسّها على زبّي وتحرّكه حركات صغيرة: هل تتوقّع غير ذلك من عاهرتك المخلصة؟

قلت: طبعا لا.

قالت: أمّي تريد أن تطمئنّ على ابنتها مع عشيقها؛ فإنّها لا تعرفك كما تعرف زوج ابنتها.

همسَت في أذني: وإن أعجبها ما ترى، سيعجبك ما تجد منها.

قلت وأنا أجسّ طيزها وأعصر أليتيها مباشرة ثمّ أفتح طيزها بيديّ: خالتي حنان، إنّني عشيق ابنتك الجميلة؛ لأنّني أعشق طيزها الكميلة.

قالت بشرى: هو عشيقي لأنّ له زبّا كبيرا كالذراع، صلبا كالحجر، لا يتعب ولا يشبع.

قلت: إنّها ترى طيزك البديعة وترى كم هي فاجرة، لكنّها لا ترى زبّي الكبير. أريها إياه؛ حتّى تعلم أنّك لا تبالغين كثيرا.

قامت عن حجري، ثمّ أقامتني، وقادتني إلى أمّها.

وقفْت أمام حنان، وبشرى جثت خلفي، ونزعَت سروالي ولباسي الداخليّ، فوقف زبّي كالصاري، وصار ينبض بالشهوة. نظرَت إليه حنان بخجل.

قالت بشرى وهي خلفي: ما رأيك، يا أمّي؟ أليس كبيرا شهيّا يجعل المرأة يسيل لعابها من فمها وكسّها؟

قالت حنان بصوت خفيض: بلى.

قالت بشرى: هل رأيت زبّا بكبره وجماله من قبل؟

قالت حنان: كلّا.

قلت: خالتي حنان، هل يعجبك زبّي الكبير القويّ فعلا، أم تجاملينني؟

قالت: يعجبني فعلا. إنّه كبير، وجميل جدّا، وشهيّ.

قلت: قبّليه على رأسه.

قالت: لا يجوز. أنا امرأة كبيرة متزوّجة. لا أستطيع أن أفعل ذلك.

قلت: قبلة احترام صغيرة؛ لأتأكّد أنّك تصدقينني القول.

بعد تردّد قصير، قبّلَت زبّي قبلة خفيفة جعلَته ينتفض.

قلت: يبدو أنّ زبّي يحبّك أيضا. إنّه يعلم كم أنت جميلة، وجذّابة، وأنضج من النساء الأصغر.

قالت: شكرا لك.

قالت بشرى: هل يحبّ زبّك الكبير أمّي فعلا؟

قلت: طبعا.

قالت: أمّي، إنّ هذا أكبر وأقوى زبّ سيحبّك أبدا.

قالت حنان: اخجلي، يا بشرى.

قلت: قليلة هي الأزباب التي تستطيع أن تحبّك كما يحبّك زبّي الكبير.

قالت بشرى وهي تقعد بجانب أمّها: تعال هنا، وأرِ أمّي كم يحبّ زبّك المتين ابنتها الشبقة.

قلت وأنا أقف أمامها: أظنّ أنّك تريدين أن تري أمّك كم تحبّ ابنتها الجميلة زبّي الكبير.

قالت: نعم.

قلت: خالتي حنان، هل تريدين أن تري ابنتك الجميلة وهي تمصّ زبّي الكبير الصلب بشفتيها الشهيّتين، وفمها النهم، وحلقها الجائع؟

قالت حنان: كما تريدان.

قلت: لقد سألْتك أنت؛ فأنتظر إجابتك.

قالت بخجل: نعم.

قلت وأنا أرفع رأس بشرى حتّى نظرَت إليّ: هل ستجعلين أمّك الجميلة فخورة بك؟

قالت: طبعا.

قلت: إن لم تفعلي ذلك، سأتركك وأذهب، أو أمضي باقي السهرة مع أمّك الجميلة.

قالت: هناك فرق كبير بين أن تتركني وتذهب، وأن تمضي باقي السهرة مع أمّي. يجب أن تختار حتّى أعلم العواقب.

قلت: سأمضي باقي السهرة مع أمّك الجميلة وأنت تشاهدين.

قالت: إذن لا مجازفة.

قلت: الآن أمّك الجميلة تظنّ أنّك لست شبقة.

قالت: أنا شبقة جدّا، لكنّني ابنة بارّة. لا أمانع أن أضحّي من أجل أمّي.

قلت: أنت ابنة رائعة. إنّ زبّي الكبير فخور بك. اجعلي أمّك الجميلة فخورة بك مثله.

قالت: سأفعل.

قلت وأنا أخلع غلالة بشرى: خالتي حنان، شاهدي ابنتك الفاتنة، واستمتعي بجمالها ودلالها، وافخري بها وهي تدلّع زبّي الكبير بفمها الخطير.

قالت حنان: حسنا.

داعبَت بشرى رأس زبّي بطرف لسانها، فصار زبّي يتراقص أمامها.

قلت: إنّها ترقّص زبّي كما يفعل الحواة بالأفاعي.

قالت: لكن زبّك اللذيذ أصلب وأغلظ من الأفاعي.

قلت: لكنّه أقصر.

قالت: هذا أحسن حتّى لا يخرج من طيزي وأنا أمصّه.

قلت: لا تحبّين أن أنيك فمك وطيزك في نفس الوقت؟

قالت: لا أحبّ أن يتشتت عقلي بينهما.

بعد قليل من المداعبة، أخذَت بشرى زبّي في فمها، ومصّته بتلذّذ، ثمّ بنهم، ثمّ صارت تأخذه في حلقها. وأمّها كانت تنظر إليها بإمعان.

أمسكْت رأس بشرى، وصرت أنيك حلقها بإيقاع متسارع، وأحيانا أصفع أو أدعك وجهها بزبّي.

سندْت زبّي بين نهديها، فرالت بينهما، وعصرتهما حوله، فنكتهما لدقائق قليلة.

قلت: خالتي حنان، هل أنت فخورة بهذه العاهرة الجميلة؟

قالت حنان: نعم.

قالت بشرى: شكرا، يا أمّي.

قلت وأنا أصفع وجهها بزبّي: لقد أبليت بلاء حسنا.

قالت بشرى وهي تستدير وتجثو وتدفع طيزها إلى الخلف: لم تبدأ السهرة بعد.

قلت وأنا أداعب طيزها وأعصر إليتيها: خالتي حنان، إنّ ابنتك طَمِعة.

قالت حنان: أليس معها حقّ؟

قلت وأنا أجثو: بلى. هل ترين كم فقحتها جميلة؟ ألا ترين أنّها صُنعت لزبّي ليتلذّذ بها كما يشاء؟

قالت: بلى.

قلت وأنا آخذ بيديها: افتحي طيزها الفاجرة هكذا. إنّني سآكلها أكلا.

فتحتُ طيز بشرى بيدي أمّها، ثمّ تركْتهما ففتحتَها أمّها.

داعبْت فقحة بشرى بطرف لساني، فصارت تتأوّه وتتلوّى.

قالت: إنّك تزيد جوع طيزي الشبقة.

قلت: زبّي يحبّ الأطياز المسعورة التي لا تشبع بسرعة.

قالت: أرأيت، يا أمّي؟ الرجال يحبّون النساء التي تشبع بسرعة، وعشيقي يحبّ النساء التي لا تشبع لأن زبّه الكبير لا يشبع.

قلت: خالتي حنان، ألا يجب أن يتمتّع الرجل بالمرأة الجميلة الشبقة كثيرا؟

قالت حنان: بلى، لكنّ معظم الرجال لا يستطيعون أن يفعلوا ذلك.

قلت: هل معي حقّ أن أحبّ المرأة الجائعة التي لا تكاد تشبع حتّى أطعمها زبّي الكبير حتّى تشبع؟

قالت: طبعا معك حق.

قلت: زبّي الكبير سيحفر هذه الطيز الفاجرة حفرا وينحتها نحتا.

قالت: افعل بها ذلك.

أكلْت فقحة بشرى بنهم، وصارت تتأوّه وتدفع طيزها في وجهي بشغف وفقحتها تفتح وتغلق وتعض طرف لساني.

قالت بشرى: كل طيزي اللذيذة. اجعلها ترتعش في فمك.

التهمْت فقحتها حتّى بلغَت ذروتها.

قالت: إنّني أقضي شهوتي.

انتفضَت وارتعشَت، واختلجَت فقحتها حول لساني. ظللت أمصها وألعقها بنهم حتّى هدأَت وصارت تلهث.

قلت لحنان: أرأيت كم طيزها الحامية جائعة؟

قالت: نعم.

قلت: زبّي يحبّ ذلك.

كسّ بشرى كان غارقا في عسله.

قلت: لكن لا يمكن أن أترك هذا العسل الناجع يضيع سدى.

صرت ألعق وأمص كسّها وهي تتلوّى وتدفع المزيد من عسلها في فمي.

قالت وهي تتأوّه: كل كسّي الفائض. إنّه جائع لزبك الكبير أيضا.

لعقْت ومصصت كسّها وأدخلْت فيه لساني بنهم حتّى بلغَت ذروتها.

قالت وهي تشهق: إنّني أقضي شهوتي. اشرب المزيد من عسلي اللذيذ.

انتفضَت وارتعشَت، وتدفق عسها في فمي، فشربْته كلّه، ومصصت كسّها للمزيد.

لما هدأَت، وقفت خلفها.

قلت وأنا أدعك كسّ بشرى برأس زبّي بلطف وهي تتأوّه وتتلوّى: خالتي حنان، هل يجب أن أنيك كسّ ابنتك الصغير بزبّي الكبير؟

قالت حنان: نعم.

قلت: هل تتحمّلين المسؤولية إذا أغرقت زبّي الكبير بعسلها الغزير؟

قالت: طبعا ستغرقه.

قلت وأنا أدغدغ بظر بشرى برأس زبّي: هل تستطيع أمّك أن تتحمّل هذه المسؤولية؟

قالت بشرى: طبعا. أمّي امرأة كبيرة ناضجة.

قلت وأنا أدفع زبّي في كسّها برفق: سنرى.

قالت وهي تتأوّه: أمّي، انظري كيف سيحشو زبّه الكبير في أعماق كسّي الصغير.

رأس زبّي فتح كسّ بشرى، وصار يدخل شيئا فشيئا.

قالت حنان: إنّه غليظ. إنّه يفتح كسّك الصغير فتحة واسعة.

قالت بشرى: إنّه سيزعب كسّي زعبا.

قالت حنان: سيفعل ذلك وزيادة.

دخل زبّي كسّ بشرى لأصله، فتوقَفْت.

قالت وهي تشهق: أرأيت، يا أمّي؟ إنّ زبّه الكبير يملأ كسّي الصغير وجسدي الغرير سعادة. إنّني أقضي شهوتي.

انتفضَت وارتعشَت، وغسلَت زبّي بعسلها وهو فيها لأصله لا يتحرّك.

قلت: خالتي حنان، هل كسّها الصغير جائع لزبّي الكبير؟

قالت حنان: إنّني لم أر ولم أسمع بجوع مثل هذا.

قلت: هل ما زلت تريدين أن أنيكها؟

قالت: أكثر من ذي قبل.

قلت وأنا أنيك بشرى بحركات طويلة بطيئة: أنت محظوظة أنّ أمّك هنا.

قالت بشرى: ومحظوظة أكثر أنّك هنا.

صارت بشرى تدفع كسّها إليّ، واشتدّ النيك شيئا فشيئا.

قالت حنان: هذا نيك رائع.

قالت بشرى: أليس زبّ عشيقي أروع زبّ في العالم؟

قالت حنان: بلى.

قلت وأنا أنيك بشرى بشدّة: لو لم تكن ابنتك رائعة لما نكتها به.

قالت بشرى: إنّني أقضي شهوتي.

قلت وأنا أدكّ كسّها دكّا: تمتّعي بزبّ أخي زوجك، أيتها العاهرة الجميلة.

انتفضَت وارتعشَت، وأغرقَت زبّي بعسلها، فأبطأْت النيك قليلا حتّى هدأَت.

اشتدّ النيك مرّة أخرى، وقضت بشرى شهوتها مرّة بعد مرّة، وهي تشهق وتزفر وتنخر وتلهث، وتدفع كسّها إليّ بشغف، وأمّها ترى ولا تصدّق ما ترى.

قالت حنان: أنت نيّاك شديد. لا عجب أنّها تعشق زبّك إلى هذه الدرجة.

قلت: زبّي الكبير يعشق جسد ابنتك الشبق.

لما صار لهاث بشرى مستمرّا، توقّفْت، ثمّ نزعْت زبّي الغارق في عسلها من كسّها.

قلت وأنا أدفع زبّي في وجه حنان: لقد أغرقَت ابنتك زبّي الكبير بعسلها.

قالت: لقد أغرقَته فعلا.

قلت: لقد تحمّلْتِ مسؤولية ذلك؛ فمصّيه.

قالت: ما ...؟

عندما فتحَت فمها، دخله زبّي، ثمّ أغلقَت شفتيها عليه، وجمدَت في ذهول.

قالت بشرى: مصّي زبّه اللذيذ، يا أمّي. لا تتردّدي؛ فهذا ألذّ زبّ قد يدخل فمك.

قلت: إنّه ألذّ لأنه غارق في عسل كسّ ابنتك اللذيذ.

أرادت حنان أن تسحب رأسها إلى الخلف، فوجدَت يدي التي خلفه بالمرصاد.

قالت بشرى: لقد دخل زبّه الشهيّ فمك، فلا تدَعيه يخرجه قبل أن تمصّيه.

صار لعاب زبّي يسيل في فم حنان، وصرت أنيك فمها بحركات صغيرة جدّا، وصار لعابها يسيل على زبّي، فصارت تمصّ زبّي بحذر.

قلت وأنا أعصر نهدها بلطف: لا تخجلي؛ فالمرأة الجميلة لا تخجل من الزبّ الكبير، بل تعشقه.

ذهب خجلها وصارت تمصّ زبّي برغبة، تحرّك شفتيها عليه ذهابا وإيابا، وصرت أنيك فمها بحركات أطول.

قلت: أري زبّي كم أنت مصّاصة زبّ حامية.

قالت بشرى: أليس زبّه لذيذا؟

تنهّدَت أمّها على زبّي إيجابا.

أمسكْت رأسها على زبّي، ثمّ شددتها عن الأريكة حتّى نزلَت عنها وجثت على ركبتيها.

جثت بشرى بجانب أمّها، وجرّدَتها من ثوبها، وهي تمصّ زبّي، فصارت عارية.

قالت بشرى: سأعلّمك كيف تأخذين هذا الزبّ الكبير في حلقك؛ فيستمتع كلاكما بالآخر أقصى استمتاع.

أمسكَت رأسها، وصارت تحركه حركات دقيقة حتّى غالبَت ردّ فعل بلعومها، وبلعَت زبّي كلّه. أبقيت زبّي في حلقها ثوانٍ.

قالت حنان في ابتهاج: لقد أخذْته كلّه في حلقي.

قالت بشرى: الآن مصّيه كما يجب أن تمصّه امرأة شبقة مثلك. أريه أنّني شبقة لأنّني ابنتك.

صارت حنان تمصّ زبّي بنهم وتأخذه في حلقها، وصار ذلك أسهل فأسهل عليها، ثمّ أمسكْت رأسها، ونكت حلقها دقائق.

قلت وأنا أصفع وجهها بزبّي: خالتي حنان، هل تحبّين زبّي الكبير؟

قالت: أحبّه كثيرا، لكن لا تقل لي خالتي، بل قل لي حنان.

قلت: حنان، مصّي زبّي الكبير. إنّه يحبّ ذلك، وأنت تحبّينه.

أخذَت زبّي في فمها تمصّه بنهم وتنيك حلقها به.

قلت وأنا أسند زبّي بين نهديها الكبيرين: الآن سأنيك نهديك الجميلين.

رالت بشرى بين نهدي أمّها، وعصرَت أمّها نهديها حول زبّي، فنكتهما لدقائق.

جثوت أمام حنان، وأمسكْت نهديها، ومصصت حلمتيها الكبيرتين اللذيذتين، فصارت تتلوّى وتتأوّه وتشدّ رأسي إلى نهديها.

قلت وأنا أقوم: حلمتاك لذيذتان. سأداعبهما بزبّي الكبير.

رلت على حلمتها، ودعكْتها برأس زبّي، فصارت تتنهّد وتتلوّى، فرلت على حلمتها الأخرى، ودعكْتها كما دعكْت الأولى.

قلت: زبّي الكبير يحبّ نهديك الجميلين.

قالت: شكرا لك ولزبّك الكبير.

أقمت حنان أمامي، وقبّلتها قبلا حارّة وأنا أعصر أليتيها وكسّها الغارق في عسله، فصارت تتأوّه ولسانانا يتصارعان بشغف.

قلت وأنا أقعدها على الأريكة وأرفع رجليها فوق رأسها: أريني كسّك الصغير وفقحتك الجميلة.

أمسكْتها عقبيها، فأمسكَتهما، وفتحْتُ طيزها بيديّ.

قلت وأنا أنظر إلى كسّها وفقحتها: كسّك صغير وجميل، وفقحتك أصغر وأجمل. هل تريدين أن ألعقهما قليلا؟

قالت: نعم.

لعقْت فقحتها بطرف لساني، فشهقَت وانقبضَت. ظللت ألعقها حتّى انبسطَت وصارت تتأوّه.

قلت: هل هي بكر؟

قالت: نعم.

قلت: لكنّها ناضجة تماما ولذيذة.

لعقْت فقحتها وهي تتلوّى وتتأوّه حتّى صارت فقحتها تنفتح وتعض طرف لساني عضا خفيقا.

قلت: هل هي جائعة؟

قالت: لا أدري.

قلت: ثقوب النيك البكر دائما تكون جائعة جدّا.

قالت بشرى: يريد أن ينيك فقحتك الجائعة بزبّه السمين.

ارتعشَت حنان.

صرت ألعق وأمص فقحتها وأدخل لساني فيها بنهم وهي تتلوّى وتشهق حتّى بلغَت ذروتها.

قالت: إنّني أقضي شهوتي.

التهمْت فقحتها وهي تختلج تحت لساني وحوله حتّى هدأَت وصارت تلهث.

قلت وأنا أدفع إصبعا في كسّها، ثمّ إصبعا آخر، ثمّ الإصبعين معا: هل رأيت كم فقحتك شبقة؟

قالت وكسّها يختلج حول إصبعيّ: نعم.

نزعْت إصبعيّ من كسّها، ثمّ أدخلْت أحدهما في طيزها، وصرت أوسّع الفقحة وهي تتأوّه وتتلوّى حتّى أدخلْت إصبعيّ فيها جميعا.

كسّها كان غارقا في عسله، فصرت ألعقه بلطف من الجوانب وأضيّق عليه وهي تتنهّد وتتلوّى وفقحتها تعصر إصبعيّ.

قلت: هل كسّك جائع أيضا؟

قالت: نعم.

ظللت أوسّع الفقحة، وأحرّك إصبعيّ فيها دخولا وخروجا، وأنا ألعق أشفار كسّها وأداعب بظرها بطرف لساني، ولعاب كسّها يسيل بغزارة.

قالت بشرى: هل استمتعت قطّ مثل الآن؟

قالت حنان وهي تتأوّه: لا.

قالت بشرى: أرأيت ما أروع العشيق الماهر؟

قالت حنان: نعم.

لعقْت ومصصت كسّ حنان، وأدخلْت فيه لساني مرّة بعد مرّة بنهم، وهي تتأوّه وتتلوّى، ويسيل عسلها في فمي حتّى بلغَت ذروتها.

قالت: إنّني أقضي شهوتي.

انتفضَت وارتعشَت، واختلجَت فقحتها حول إصبعيّ، وتدفق عسلها في فمي، فشربْته، وأنا أحرك إصبعيّ في طيزها بسرعة حتّى هدأَت وصارت تلهث.

قالت: كان ذلك رائعا.

قمت، ودعكْت كسّ حنان برأس زبّي، فصارت تتأوّه وتغرقه بعسلها.

قلت وأنا أداعب بظرها برأس زبّي: هل تريدين أن أنيكك قليلا؟

قالت: لا أدري. لم أفعل ذلك من قبل.

قلت وأنا أضغط رأس زبّي داخل كسّها: ألست هنا لهذا؟

قالت: بلى.

قالت بشرى: أمّي، كسّك الصغير يستحقّ أن ينيكه حسام بزبّه الكبير.

فتح رأس زبّي المنتفخ كسّ حنان الضيّق، وصار يدخل شيئا فشيئا وهي تتأوّه.

قالت بشرى: زبّه الغليظ يفتح كسّك الصغير.

شهقَت حنان، وارتعش كسّها حول رأس زبّي، وسال لعابه، فدفعْت زبّي في كسّها دفعة أطول.

قالت وهي تتشنّج وتشهق: إنّني أقضي شهوتي.

قالت بشرى: لقد استسلم كسّك الصغير لزبّ عشيقك الكبير.

انتفضَت حنان وارتعشَت، وأغرق عسلها زبّي، فدفعْته في كسّها لأصله، فشهقَت شهقة أخرى، وصارت تنتفض وترتعش باستمرار، فصرت أنيك كسّها بحركات صغيرة مبقيا زبّي في كسّها لأصله. بعد أن أغرقَت زبّي وخصيتيّ بعسلها، هدأَت وصارت تلهث.

قالت حنان: كان ذلك قويّا جدّا. لم أذق شيئا مثله من قبل.

أزحتها مديرا إيّاها إلى اليسار، وقدمي اليسرى على الأرض، وركبتي اليمنى على الأريكة حتّى سندْت رأسها على ذراع الأريكة، وضغطْت رجليها عليها على جانبي رأسها، ثمّ رفعْت قدمي اليسرى عن الأرض، ووضعت ركبتي على الأريكة.

قلت وأنا أنيكها بحركات طويلة بطيئة: هل يريد كسّك الجائع أن أشبعه نيكا بزبّي الكبير؟

قالت: نعم.

قلت: هل هذا الكسّ الجميل الذي جاءت منه عاهرتي الفاتنة؟

قالت: نعم.

قلت وأنا أسارع إيقاع النيك: إذن سأنيكه جيّدا. هل تريدين أن أحفره حفرا بزبّي الكبير؟

قالت: نعم. شكرا لك.

قلت: لا شكر على واجب؛ فأنت حماة أخي وبمقام حماتي.

قضت شهوتها بعد قليل، وصرت أنيكها نيكا أشدّ.

قلت: هل كسّك الصغير يستمتع؟

قالت: كما لم يستمتع من قبل.

قلت وأنا أمحت كسّها محتا: أحبّ الأكساس الجائعة.

صارت تلهث وتشهق، وتقضي شهوتها كلّ دقيقة أو دقيقتين حتّى صارت تلهث بدون انقطاع. توقّفْت عن النيك، وأبقيت زبّي في كسّها لأصله.

قالت وهي تلهث: أنت نيّاك رائع.

قلت: وأنت عاهرة رائعة، مصنوعة لزبّي الكبير.

قالت بشرى: حسام، دعنا نذهب إلى حجرة النوم حتّى تنيك طيزها البكر بزبّك طيّب الذكر.

حملْت حنان وزبّي في أعماق كسّها ومشيت مع بشرى إلى حجرة النوم.

-----------------------------------------------------------------

الحلقة السادسة والأربعون

وضعْت حنان على السرير، ونزعْت زبّي من كسّها الغارق، وقبّلْت كسّها، ثمّ قلبْتها على يديها وركبتيها.

قعدَت بشرى بجانب أمّها وفتحت طيزها بيديها.

قالت بشرى: أليست طيز أمّي أفجر من طيزي؟

قلت: بلى. كلتاهما مصنوعة لزبّي الكبير.

قالت: طبعا، وطيز أختي مصنوعة لزبّك الكبير، لكنّها ما زالت بكرا، لكن لن تظلّ كذلك.

رلت على فقحة حنان، ورالت عليها بشرى، ودعكْتُها برأس زبّي دعكا خفيفا حتّى صارت حنان تتأوّه.

سكبْت على فقحة حنان سائلا زلقا، وصرت أداعبها بأصابعي، وأدخل السائل فيها، وأوسّعها بإصبع واحد ثمّ إصبعين ثمّ ثلاثة، وهي تتأوّه وتتلوّى وتحلب أصابعي بفقحتها. ظللت أداعبها وأوسّعها حتّى أدخلْت فيها أربعة أصابع عن آخرها، وصرت ألويها داخل طيزها وأنا أضيف السائل الزلق.

أخيرا نزعْت أصابعي من طيزها، وسكبْت على فقحتها المرتخية سائلا زلقا.

قلت وأنا أضغط رأس زبّي في فقحتها: هل تريدين أن أفتح طيزك الفاجرة البكر وأنيكها بزبّي الكبير؟

قالت: نعم.

بدأ رأس زبّي يغوص في طيزها وفقحتها تتفتّح شيئا فشيئا حتّى اختفى فيها وشهقَت، فتوقّفْت.

قالت: زبّك كبير.

قلت: وطيزك ضيّقة كثقب الإبرة، وحارّة كالجمرة.

قالت: أدخلْه فيها كلّه.

أمسكْت حجبتيها، وصرت أدفع زبّي في طيزها دفعات صغيرة، وصار يدخلها شيئا فشيئا. بعد دقائق قليلة، ضغطت خصيتاي على كسّها الفائض.

قالت: لقد دخل زبّك الكبير طيزي كلّه. إنّني أقضي شهوتي.

قلت: لم تعد طيزك الفاجرة بكرا.

انتفضَت وارتعشَت، واختلجَت فقحتها حول زبّي حتّى هدأَت وصارت تلهث.

قلت وأنا أنيك طيزها ببطء بحركات طويلة: هل تريدين أن أنيك طيزك الشبقة هذه بزبّي الكبير هذا؟

قالت وهي تحرّك طيزها عكس حركة زبّي: نعم؛ فإن زبّك لذيذ جدّا.

قلت: أمّك الجميلة عاهرة لذيذة.

قالت بشرى: طبعا. لذلك أنا هكذا.

صارت تتوسّع فقحة حنان وتزداد شدة النيك شيئا فشيئا، وهي تتأوّه وتشهق وتدفع طيزها إلى زبّي بشغف متزايد.

قالت: إنّني أقضي شهوتي.

انتفضَت وارتعشَت، واختلجَت فقحتها حول زبّي، وأنا مستمرّ بنيك طيزها بسرعة.

هدأَت وصارت تلهث، لكن ظللت أنيك طيزها بنفس الشدة حتّى صارت تدفع طيزها إليّ وهي تتأوّه وتشهق.

قالت: زبّك لذيذ جدّا. احفر به طيزي.

قلت وأنا أسارع النيك: سأنحت طيزك الحامية نحتا؛ فهي مصنوعة لهذا.

قضت حنان شهوتها مرارا وتكرارا، وكنت أزيد شدة النيك كلّ مرّة حتّى صرت أدكّ طيزها دكّا. ظلّ يزيد لهاثها حتّى صار بدون انقطاع.

نزعْت زبّي من طيزها، ودفعْته في وجه ابنتها، فأخذَته في فمها، وصارت تمصّه بنهم وتنيك به حلقها، وأمّها تراها.

قالت بشرى وأنأ أصفع وجهها بزبّي: طيز أمّي لذيذة مثل طيزي وشبقة مثلها. نكها بزبّك الرائع كما تنيك طيزي وزيادة.

قلت وأنا أغمس زبّي في كسّ حنان الغارق: وهي وصاحبتها ملكي وملك زبّي مثلها ومثل صاحبتها.

قالت بشرى: إنّك لم تنك طيزي الجائعة الليلة. هل تنيكها مع طيز أمّي؟

قلت: ما رأيك، يا حنان؟ هل أنيك طيزيكما الشبقتين معا؟

قالت حنان: نعم.

قلت وأنا أنزع زبّي من كسّها: اجثي بجانبها.

جثت بشرى بجانب أمّها، ودفعْت طيزها إلى الخلف بدون حياء، فزيّتّ فقحتها جيّدا أفتحها بأصابعي، ودفعْت فيها زبّي، فدفعَتها إليه.

قلت وأنا أنيك طيزها برفق: هل اشتاقت طيزك الفاتنة إلى زبّي الكبير.

قالت وهي تدفع طيزها لتستقبل زبّي وتتأوّه: طبعا. طبعا.

أمسكْت حجبتيها، وصرت أنيك طيزها بإيقاع متسارع وهي تدفع طيزها إلى زبّي تبلعه كلّه كلّ مرّة بشغف.

قلت: طيزك جميلة وحارّة مثل طيز أمّك العاهرة.

قالت: طبعا فإنهما تعشقان زبّك الكبير.

اشتدّ النيك، وبلغَت ذروتها.

قالت: إنّني أقضي شهوتي.

انتفضَت وارتعشَت، واختلجَت فقحتها وأنا أنيكها نيكا شديدا.

لما هدأَت، نزعْت زبّي من طيزها وغمسْته في كسّها الغارق قبل أن أدفعه في طيز أمّها.

قالت بشرى: عشيقنا ينيك طيزينا معا.

قالت حنان: نعم، فهو نيّاك رائع.

قالت بشرى: نيّاك أطياز بارع.

قالت حنان: نعم.

اشتدّ النيك، وقضت حنان شهوتها.

نقّلْت زبّي بين طيزيهما أحيانا أسكب من السائل الزلق على فقحتيهما، فقضتا شهوتيهما مرارا وتكرارا.

قلت وأنا أدكّ طيز حنان دكّا: هل تريدين أن أملأ طيزك الحامية منيّا حارّا؟

قالت وهي تلهث: نعم.

قالت بشرى: سأمصّه من طيزها، ونتقاسمه معا.

قالت حنان: إنّني أقضي شهوتي.

قلت وأنا أطلق لمنيّي العنان: وأنا أملأ طيزك الفاجرة منيّا.

انتفضَت وارتعشَت، واختلجَت فقحتها وأنا أقذف منيّي في أعماق طيزها، ثمّ حلبَت زبّي بفقحتها، ثمّ نزعْته منها.

قالت بشرى: ظلّي كما أنت. سأمصّ منيّه اللذيذ من طيزك، وأدفعه إلى فمك لنتقاسمه.

مصّت حنان زبّي حتّى تصلّب وابنتها تمصّ منيّي من طيزها حتّى قضت شهوتها.

غرغرَت بشرى بمنيّي وأمها تنظر إليها، ثمّ قبّلَتها ودفعَت المنيّ إلى فمها، فغرغرَت به.

قالت بشرى: اشربيه كلّه. سأشرب المنيّ الذي سيقذفه في طيزي؛ فإنه لم يفرغ من طيزينا.

قالت حنان: منيّه لذيذ.

قالت بشرى: طبعا. لذلك يشربه الناس من الأكساس والأطياز السعيدة. وستمصّينه من طيزي.

قالت حنان: سأفعل.

قلت: اجثيا على الأرض ومصّا زبّي الكبير معا.

جثت بشرى وحنان أمامي، وصارتا تمصّان زبّي الصلب معا. تحسّن أداؤهما شيئا فشيئا وصارتا تمصّان زبّي بنهم.

قلت وأنا أصفع وجهيهما بزبّي: أنتما عاهرتان جميلتان.

قالت بشرى: هل يحبّ زبّك اللذيذ ذلك؟

قلت وأنا أمسك رأسها وأدخل زبّي في فمها: طبعا.

نكت حلقها لدقيقة، ثمّ دفعْت زبّي في حلق أمّها، ونكته مثل ذلك.

وضعْت زبّي بين نهدي بشرى فرالت عليه، فنكتهما، ثمّ وضعْته بين نهدي أمّها، فرالت عليه، فنكتهما.

قلت: اجثيا على ركبكما، وانحنيا على السرير، وافتحا طيزيكما بأيديكما.

أطاعتاني فورا، فسكبْت سائلا زلقا على فقحتيهما، وداعبْتهما بأصابعي حتى انفتحتا فسكبْت سائلا زلقا فيهما.

قلت وأنا أدفع رأس زبّي في فقحة حنان: هل ما زالت هذه الطيز الفاجرة جائعة؟

قالت وهي تتأوّه: نعم.

صرت أنيك طيزها من فوق بحركات طويلة عميقة.

قالت: زبّك ألذّ ربّ في العالم.

قلت: تقولين ذلك لأن طيزك حامية ولذيذة.

قالت: بل أقوله لأنّ زبّك لذيذ جدّا.

اشتدّ النيك، وصارت تشهق وتلهث.

قلت: أما كان أفضل لو كان زوجك خلفنا يرى طيزك الفاجرة وهي تدكّ دكّا بزبّي الكبير؟

قالت: إنّني أقضي شهوتي.

قلت: خسارة ألّا يرى نيك الطيز الجميل هذا أحد.

قالت بشرى: سيراه أبي قريبا.

انتفضَت حنان وارتعشَت، واختلجَت فقحتها وأنا أحفر طيزها بشدّة.

غمسْت زبّي في كسّها الغارق، ثمّ دفعْته في طيز ابنتها.

تنهّدَت بشرى عندما بدأْت أنيك طيزها.

قالت وأنا أنيك طيزها بشدّة: وددت لو أنّ زوجي كان هنا يلعق كسّي الآن.

قلت: زوجك المسكين يقضي ليلة مملّة.

قالت: أمّي ما زالت خجولة. لا تريده أن يراها تُناك كالعاهرات.

قلت: نعم، أمّك خجولة جدّا.

قالت حنان: كنت خجولة لما كانت طيزي بكرا. لا يخجلني أن يراني وسام الآن.

قالت بشرى: سيراك المرّة القادمة.

قضت بشرى شهوتها، وغمسْت زبّي في كسها، ثمّ عدْت إلى طيز أمّها. استمرّ النيك وأنا أنقّل زبّي من طيز فاجرة إلى الطيز الفاجرة الأخرى.

قالت حنان: نك كسّي الصغير قليلا. إنّه ملك زبّك الكبير أيضا.

قلت: طبعا.

نكت كسّيهما حتى غرق زبّي بعسلهما، ثمّ زيّتّ فقحتيهما جيّدا.

قلت وأنا استلقي على ظهري على السرير: انزعا عنكما الكسل والخمول، وهزّا طيزيكما الفاجرتين على زبّي. النشاط منعش.

قالت حنان: هل تعب نيّاكنا القويّ؟

قالت بشرى: حسام لا يتعب.

قلت: أريد أن أراكما تنيكان طيزيكما الشبقتين بزبّي الأشبق.

قالت حنان: أريد ذلك أيضا.

قرفصَت حنان على زبّي، وفتحْت طيزها له بيديّ، وبشرى أوقفَت زبّي لأمها، فدخل رأس زبّي طيز حنان.

قالت حنان وهي تتأوه وتنزل طيزها على زبّي: نعم.

دخل زبّي طيزها لأصله، وصارت ترفع وتخفض طيزها عليه.

قالت: أحبّ نيك الطيز العميق بزبّك الغليظ.

قلت وأنا أحبّ أن أخترق طيزك الملتهبة إلى الأعماق.

تسارع النيك وأنا أساعدها في رفع طيزها كلّ مرّة وضبط الإيقاع.

قالت: إنّني أقضي شهوتي.

انتفضَت وارتعشَت، واختلجَت فقحتها، فصرت أدحم طيزها من تحت حتى هدأَت وقعدَت على زبّي تلهث.

ساعدْت حنان لتترجّل عن زبّي، وأخذَت بشرى مكانها.

بلعَت طيز بشرى زبّي لأصله، وصارت تهزّها عليه صعودا وهبوطا، وأنا أفتحها وأساعد حركتها.

قالت بشرى: ما ألذّ الزبّ العزيز في أعماق الطيز!

قالت حنان وهي تنظر إلى زبّي وطيز ابنتها: إنّ طيزك تبلعه لأصله كلّ مرّة.

قالت بشرى: طيزي تعشقه.

قالت حنان: دلّعي به طيزك.

اشتدّ النيك، وبلغَت بشرى ذروتها.

قالت: إنّني أقضي شهوتي.

وهي تنتفض وترتعش وتختلج فقحتها، أمسكْت حجبتيها ودحمت طيزها دحما من أسفل حتّى هدأَت وانكفأَت فوقي.

تناوبَت حنان وبشرى على زبّي تهزّان طيزيهما عليه بشغف كالفوارس في نهاية السباق.

بعد أن هدأَت حنان فوقي مرّة، قلبْتها على ظهرها، وضغطْت قدميها إلى الفراش ملصقا ركبتيها بكتفيها، وصرت أنيك طيزها بشدّة.

قلت: سأطعم طيزك الجائعة زبّي السمين حتّى الشبع.

قالت وهي تشهق: افعل ما تشاء. طيزي وصاحبتها لك ولزبك الكبير.

قلت: طيزك لذيذة جدّا على زبّي الكبير.

قالت: تمتّع بها، ومتّعها بزبّك الرائع.

بعد قليل، قضت شهوتها، ثمّ نكت طيز ابنتها على نفس الهيئة.

كرّرْت ذلك بضع مرّات.

في المرّة التالية، دفعْت زبّي في أعماق كسّ حنان.

قالت: نك كسّي واجعل زبّك الكبير يسبح في عسله.

نكت كسّها بشدّة حتّى اغتسل زبّي في عسلها، ثمّ فعلْت ذلك بابنتها.

قلت: انبطحا ورأساكما على حافة السرير.

فعلا ما وصفت، فرفعت رأس حنان، ودفعْت زبّي في فمها، ونكت حلقها وهي لا تستطيع أن تحرك رأسها. لما فرغْت، صفعْت وجهها بزبّي.

نقلت زبّي إلى فم بشرى، ونكت حلقها مثل ذلك، ثمّ صفعْت وجهها بزبّي.

قلت وأنا أصفع طيزيهما بيدي: استديرا واجثيا على أيديكما وركبكما.

جثتا كما وصفْت، وزيّتّ فقحتيهما جيّدا.

دفعْت زبّي في طيز حنان، وأمسكْت حجبتيها وصرت أنيك طيزها بشدّة وهي تدفعها إليّ كلّ مرّة.

قلت: هل ما زلت تريدين أن تمصّي منيّي اللزج من طيز ابنتك الحارّة؟

قالت: طبعا. منيّك لذيذ.

قلت: لكنّ النساء المؤدّبات لا تشربه من الأطياز.

قالت: النساء المؤدّبات تشربه من أينما استطاعت.

قلت وأنا أدكّ طيزها دكّا: أحبّ هذا الأدب.

قالت: إنّني أقضي شهوتي على زبّك المؤدّب.

انتفضَت وارتعشَت، واختلجَت فقحتها حول زبّي. عندما هدأَت، نزعْت زبّي من طيزها، وغمسْته في كسّها الغارق.

طيز بشرى بلعَت زبّي، ونكتها كما نكت طيز أمّها حتّى قضت شهوتها، وغمسْت زبّي في كسّها.

قلت وأنا أنيك طيز حنان: يجب أن أشبع طيزيكما قبل أن أملأ طيز ابنتك الملتهبة منيّا.

قالت: طيزي شبعَت. لقد حفرتها حفرا.

قالت بشرى: وطيزي شبعت أيضا. إنّها جاهزة لمنيّك الحارّ.

حنان قضت شهوتها بعد قليل، ونقلت زبّي إلى طيز بشرى.

قلت وأنا أنيك طيز بشرى: سأملأ هذه الطيز الحامية منيّا بعد قليل.

قالت وهي تدفع طيزها إلى زبّي كلّ مرّة: لقد آن الأوان.

اشتدّ النيك، وبلغَت ذروتها.

قالت: إنّني أقضي شهوتي. هات منيّك اللذيذ في أعماق طيزي.

قلت وأنا أطلق العنان لمنيّي: خذي.

تفجّر المنيّ من رأس زبّي في أعماق طيزها وفقحتها تختلج بشدّة لتحلب زبّي، ثمّ حلبَت زبّي بطيزها طوعا.

نزعْت زبّي من طيز بشرى، وقبّلْت فقحتها.

أشرت إلى طيز بشرى وأنا أقف أمامها وأدفع زبّي في فمها.

أخذَت حنان مكانها خلف ابنتها، وصارت تلعق وتمصّ فقحتها كما فعلَت ابنتها معها سابقا.

مصّت حنان منيّي من طيز ابنتها، وقضت بشرى شهوتها، وكان زبّي قد تصلب.

غرغرَت حنان بمنيّي قبل أن تدفعه إلى فم بشرى، فغرغرَت به بشرى، وشربَته، وقبّلْت ثغريهما بحرارة.

قالت حنان: زبّك الكبير ما زال هائجا.

قلت: ستنامين وهو في أعماق طيزك لأنّه يحبّها كثيرا.

نمنا وزبّي في طيز حنان، ونهدها في يدي، وبشرى خلفي.

-----------------------------------------------------------------

لما استيقظْت في الصباح، كانت بشرى وحنان تمصّان زبّي الصلب كالحجر معا.

قلت: صباح الخير، أيّتها العاهرتان الجميلتان.

قالت حنان: صباح الخير، يا ذا الزبّ اللذيذ.

قلت: لقد طلب زبّي الكبير الطيز.

قالت وهي تجثو فوقي: طيزي جاهزة.

أدخلَت بشرى رأس زبّي في طيز أمّها، ونزلَت عليه حنان تأخذه في طيزها لأصله وهي تتأوّه.

قالت: ما ألذّ الزبّ في الطيز في الصباح والمساء وفي كلّ وقت.

قلت: وما ألذّ الطيز الفاجرة على الزبّ الكبير في جميع الأوقات.

صارت تهزّ طيزها صعودا وهبوطا على زبّي، وأنا أداعب نهديها، وهما يرتجّان وأقرص حلمتيها. انحنت فوقي، فصرت أمصّ حلمتيها اللذيذتين.

قالت وهي تتأوّه: مصّ حلمتيّ وأنت تنيك طيزي الشبقة بزبّك الغليظ.

اشتدّ النيك، ففتحْت طيزها بيديّ، وصرت أدحمها من أسفل.

قالت: إنّني أقضي شهوتي.

انتفضَت وارتعشَت، واختلجَت فقحتها حول زبّي وأنا ما زلت أدكّ طيزها دكّا حتى هدأَت وصارت تلهث.

ترجّلَت حنان عن زبّي، وامتطته بشرى، وأخذَته في طيزها لأصله.

صرت أداعب نهدي بشرى، وهي تهزّ طيزها على زبّي بشغف وتتأوّه.

قالت: إفطار الطيز الشبقة على زبّ سمين رائع.

قلت: إفطار الزبّ الكبير على طيز حامية أروع.

أدخلَت حلمتها في فمي، وصرت أمصّها وألعقها، ثمّ فعلَت ذلك بالحلمة الأخرى.

بعد قليل، فتحْت طيزها، وصرت أنيكها نيكا شديدا من تحت وهي تتأوّه وتشهق.

قالت: إنّني أقضي شهوتي.

انتفضَت وارتعشَت، واستمرّ النيك الشديد حتى هدأَت وصارت تلهث.

قمت لما ترجّلَت بشرى عن زبّي.

أضجعْت حنان على ظهرها، ورفعْت رجليها فوق رأسها، ثمّ خفضْتهما إلى الفراش ممسكا بكاحليها.

اخترقْت طيزها بزبّي، ونكت طيزها نيكا شديدا من البداية، وصارت تتأوه وتشهق. استمرّ النيك حتّى قضت شهوتها.

اتّخذَت بشرى نفس الهيئة، ونكت طيزها مثل ذلك إلى أن قضت شهوتها.

نقّلْت زبّي بين طيزيهما حتّى آن أوان ملء طيز حنان بالمنيّ.

قلت: إنّني سأملأ طيزك الفاجرة بالمنيّ لتأخذيه إلى البيت.

قالت وهي تشهق: افعل. إنّني أقضي شهوتي.

قضت شهوتها، وقذفْت منيّي في أعماق طيزها.

نزعْت زبّي من طيز حنان، وقبّلْت فقحتها. أعطتني بشرى صماما، فدفعْته في طيز أمّها.

قلت وأنا ألبس ثيابي: يجب أن أذهب وأستعدّ للعمل.

قبّلْتهما على باقي الثقوب، وخرجْت.

-----------------------------------------------------------------

الحلقة السابعة والأربعون

زارت بشرى أهلها وجلست مع أبيها.

قالت: لقد صار لي عشيق يلاعبني وألاعبه. يشبعني من ملذّات الجسد.

قال: هل يجوز أن تفعل ذلك امرأة محترمة مثلك؟ إنّك تخاطرين بزواجك. ماذا سيحصل إن شعر زوجك بشيء؟

قالت: ما زلت امرأة محترمة؛ فأنا أفعل ذلك بإذن زوجي، وزوجي يشجّعني على ذلك.

قال: هل زوجك ديّوث؟

قالت: أبي، ماذا تقول؟ هل كنت تعيش في كهف؟ هل نحن في عصر الجواري؟ هل تريد زوجي أن يكون غيورا مستبدّا لا تهمّه سعادتي، ولا يهمّه إلّا صورة رجولته المشوّهة؟ هل ترضى لابنتك أن تعيش مع رجل كذلك؟

قال: هل الدياثة ليست عيبا؟

قالت: الديّوث يريد زوجته أن تكون سعيدة. أنا لست جارية يتمتّع بها الرجال دون أن يهتمّوا بمتعتها ولا ألمها. استمتع بعشيقي أكثر ممّا يستمتع بي. إنّني أقضي شهوتي عشرات المرّات قبل أن يقضي شهوته مرّة. الديّوث تهمّه متعة زوجته لا كبرياؤه الكاذبة على حساب زوجته. ما المشكلة إن كان زوجي ديّوثا؟ هل يؤذيني ذلك؟ هل يؤذيك؟ هل يؤذي أحدا؟

قال: هل عشيقك ثقة لن يتكلم أمام الناس ويفضحك؟

قالت: طبعا ثقة. أعرفه منذ أن عرفت زوجي.

قال: هل أعرفه أم تريدين أن يكون ذلك سرّا؟

قالت: بل تعرفه. عشيقي أخو زوجي.

قال: أخو زوجك؟ حسام؟

قالت: نعم. أرأيت الآن أنّه ثقة، ولن يفضحني ويفضح أخاه؟

قال: وهل رضي وسام أن تكون لأخيه علاقة معك؟

قالت: طبعا رضي؛ لأنّ حساما الرجل المثاليّ لذلك. اعذرني فإنّ له زبّا كبيرا صلبا كالحجر لا يشبع ولا يقبع.

قال: ألم يتزوّج قبل أيّام وحضرْنا عرسه؟

قالت: بلى، ولكنّ ذلك لن يؤثّر علينا.

قال: وماذا عن زوجته؟

قالت: تعلم أنّ زوجها شبق جدّا لا تكفيه امرأة واحدة ولا امرأتان ولا ثلاث. لقد فتح طيزها وكسّها في ليلة الدخلة، وناكنا معها.

قال: إلى هذا الحدّ؟

قالت: إنّه ممتاز، وإلا ما كنت لأتّخذ عشيقا بسبب المشاكل التي ذكرت.

قال: وزوجك راض عن ذلك تماما؟

قالت: لقد شرب منيّ أخيه من كسّي ومن طيزي بعد أن رآه يحفر كسّي وطيزي حفرا بزبّه الكبير، الذي يزعب ولا يتعب، وأنا أشهق وأزفر وأشخر وأنخر.

قال: هل أنت جادّة؟ أليس ذلك قذرا؟

قالت: أبي، أنت تستهين بي كثيرا. أنا أنظّف أحشائي جيّدا وأعطّر طيزي، ومنيّ عشيقي لذيذ؛ فليست هناك قذارة ولا أذى.

قال: بجامعك من الخلف؟ أليس ذلك مؤلما؟

قالت: تستهين بنا كثيرا. حسام رائع. لم أشعر بأيّ ألم رغم كبر زبّه وغلظه وصلابته عندما فتح طيزي عندما كانت بكرا. هو نيّاك أطياز بارع يجعل المرأة تسكر من اللذّة ولا تشعر بالألم أبدا.

قال: لكن ظلّي حذرة.

قالت بشرى: ماذا عنك؟

قال أبوها: ماذا عنّي؟

قالت: هل ما زلت تعيش في عصر الجواري؟

قال: لا طبعا.

قالت: إذن ليس عندك مانع إذا اتّخذت أمّي عشيقا مثلي؟

قال: أمّك لن تفعل ذلك.

قالت: لا أسألك عنها. أسألك عن نفسك. هل عندك مانع؟

قال: إنّها مجازفة كبيرة.

قالت: ماذا إذا شاركتها عشيقي؟

قال: لا أظنّ أنّها سترضى أن يكون أخو زوج ابنتها عشيقها.

قالت: أبي، أنا أسألك أنت. ماذا إن رضيت؟ هل سترضى أنت؟

قال: إنّه شيء محرج.

قالت: لا حرج من جهة حسام؛ فإنّه يعرف أنّ هذا شيء عاديّ. ولا حرج من جهة أمّي؛ فإنّها تعلم أنّ النساء تفعل ذلك. هل يزعجك أن تكون ديّوثا يحبّ أن تكون زوجته سعيدة مهما كلّف الأمر، أم تهمّك صورة الرجولة الكاذبة أكثر من سعادة زوجتك وشقائها؟

قال: لا تهمّني صورة الرجولة الكاذبة.

قالت: أريد أن أستمتع أنا وأمّي مع عشيقنا، وأشرب منيّه اللذيذ من طيزها، وتشربه هي من طيزي.

قال: هل تظنّين أمّك ستفعل شيئا من ذلك؟

قالت: أبي، زبّ حسام أسكر من الخمر. سينسيها اسمها. ستفعل أشياء لا تخطر على البال. ستفعل ما لا تفعله العاهرات، وتستمتع بكلّ ذلك.

قال: لا تقولي ذلك عن أمّك.

قالت: سترى. ستراها مع حسام وهو يذيقها من اللذّة ما لم تحلم به.

قال: لا أظنّ أنّني أريد أن أراها.

قالت: ذلك إهمال. الديّوث الجيّد يساعد زوجته وعشيقها أن يستمتعا معا. وسام يفتح طيزي لزبّ أخيه الغليظ ويلعق كسّي وأخوه ينيك طيزي. ستفعل ذلك لأمّي أيضا. الإحراج ألّا تفعله لزوجتك ويفعله زوج ابنتك لها. هل تريد أن يفعله زوج ابنتك لحماته؟

قال: لا طبعا. سأفكّر بذلك.

قالت: ذكرى تعلم أنّ لي عشيقا. تكلّما في الهاتف وحسام ينيك طيزي. أتمنّي أن ينيكنا معا، وأنت وزوجي وزوجها تشاهدوننا وتفخرون بنا.

قال: أليس ذلك محرجا؟

قالت: إن كنت تشعر بالإحراج، فإنّك تظنّ أنّك تفعل خطأ. إن كنت تظنّ إسعاد زوجتك خطأ، فتلك المشكلة.

قال: لا أظنّ إسعاد زوجتي خطأ.

قالت: إذن قل لها ذلك. قل لها إن كانت تريد عشيقا، فإنك معها في ذلك يدا بيد، ولن تشعرها بأي حرج. ستحبّك كثيرا لذلك.

قال: لا أدري كيف سأقول لها ذلك.

قالت وهي تقوم: لا تتأخّر؛ فإنّها ستبيت الليلة معي، وسيبيت معنا حسام يستمتع بنا ونستمتع به. ألا تريدها أن تتّصل بك وحسام ينيك طيزها الشبقة؟

قال: سأرى.

-----------------------------------------------------------------

قال أبو بشرى: لقد علمت أن بشرى اتّخذت عشيقا.

قالت حنان: ما رأيك في ذلك؟

قال: يبدو أنّها محيطة بجوانب المسألة.

قالت: تبدو سعيدة.

قال: ما رأيك أنت في مسألة العشيق؟

قالت: زوجها راض، وهي راضية؛ فلا مشكلة عندي.

قال: ما رأيك في أن تتّخذي عشيقا أيضا.

قالت: هل تريدني أن أتّخذ عشيقا؟

قال: هل تودّين أن تفعلي ذلك؟

قالت: لو كان لي عشيق ينيكني كما ينيك حسام ابنتي، أظنّ أنّني سأكون سعيدة مثلها، لكن ما رأيك أنت؟ هل ترضى بذلك؟

قال: ألا يجب على الزوج أن يقبل كلّ ما يمكن أن يسعد زوجته إن لم يكن في ذلك مشاكل؟

قالت: يجب على الزوج أن يفعل كلّ ما يمكن أن يسعد زوجته.

قال: صحيح.

قالت: هل ترضى أن تشاهد رجلا غيرك ينيكني في كلّ ثقوبي أشدّ من نيك العاهرات؟

قال: إن كان ذلك سيسعدك، أرضى.

قالت: تعلم أنّني شبقة. سيسعدني جدّا أن ينيكني عشيق له زبّ كبير قوي لا يتعب.

قال: ما رأيك في حسام؟

قالت: نعرفه ويعرفنا.

قال: هل تقبلين أن يكون عشيقك وعشيق ابنتك؟

قالت: أليس ذلك أفضل من أن يكون لكلّ منا عشيق ولا نعرف الآخر؟

قال: قد يكون أفضل.

قالت: جرّبَته ابنتنا فنعرف أنّه فحل فحيل بدل أن نجرّب غيره ولا يعجبنا.

قال: صحيح.

قالت: هل ستتكلّم معه؟

قال: يبدو أنّ بشرى ستفعل ذلك.

قالت: صار كسّي يريل. ما رأيك أن تلعقه؟

قال: حسنا.

قالت وهي تأخذ بيده: تعال إلى الحجرة حتّى لا ترانا بشرى.

قال: ستراك تفعلين أكثر من ذلك.

قالت: نعم، ستراني أفعل ما لا تفعله العاهرات.

دخلا إلى حجرة نومهما، وفتحَت حنان رجليها، ولعق كسّها حتّى تدفّق عسله في فمه.

قامت وقبّلَته بعد أن قام.


عندما ذهبْت إلى بيت أخي، كانت بشرى وأمها تقعدان على الأريكة فقعدْت بينهما. كانت كلتاهما تلبس ثوبا قصيرا رقيقا. وكان أخي يقعد على الأريكة المنفردة.

قلت وأنا أطوقهما بذراعيّ وأشدّهما إليّ: كيف حالك، يا وسام؟

قال: بخير. شكرا لك.

قلت: زوجتك وحماتك جميلتان جدّا.

قال: نعم.

قلت: لقد اشتاق إليهما زبّي الكبير.

انزلقَت بشرى وحنان عن الأريكة، وجثتا أمامي، وخلعتا سروالي ولباسي الداخليّ، فخرج زبّي واقفا كالصاري، فصارتا تلعقانه وتمصّانه مصّا خفيفا.

قلت لوسام: اخلع ثوبيهما.

قالت بشرى: والعق كسّي؛ فعسله صار يسيل.

خلع ثوبيهما، ونام تحت زوجته، وصار يلعق كسّها.

قالت بشرى: أترين فائدة الزوج؟

قالت حنان: نعم.

مصّتا زبّي معا، وناكتا به حلقيهما لدقائق، ثمّ دفعَت بشرى حنان إليّ، فجثت حنان حول ركبتيّ.

ضغطَت بشرى رأس زبّي على فقحة أمّها، فدخل، وخفضَت حنان طيزها على زبّي حتّى دخل لأصله. أمسكْت طيزها وصرت أهزّها.

ظلّ وسام يلعق كسّ بشرى وهي تشاهد طيز أمّها تبلع زبّي لأصله مرّة بعد مرّة.

اشتدّ النيك، وقضت حنان شهوتها، فنقلْت زبّي إلى كسّها الغارق، فصارت تعلو وتهبط عليه حتّى قضت شهوتها مرّة أخرى.

ساعدْت حنان لتترجّل عن زبّي، فنزلَت إلى الأرض، وصارت تمصّه مع بشرى.

عندما قضت بشرى شهوتها، شددتها إليّ فامتطت فخذيّ.

ضغطَت حنان رأس زبّي على فقحة بشرى، فدخل، فأخذَت بشرى الباقي في طيزها عن آخره، وأمسكْت طيزها، وصارت تهزّها على زبّي.

جثا وسام بجانب حنان، وصار ينظر إلى طيز زوجته وهي تبلع زبّي لأصله كلّ مرّة.

قالت حنان: طيزها جائعة وزبّه سمين.

قال: نعم.

اشتدّ النيك، وقضت بشرى شهوتها، ثمّ نقلْت زبّي إلى كسّها الفائض، فصارت تحرّك كسّها على زبّي بسرعة حتى قضت شهوتها.

ترجّلَت بشرى عن زبّي، وأخذَت حنان مكانها، وأخذَت زبّي في طيزها لأصله.

كلتاهما ناكت طيزها بزبّي بضع مرات.

أدرت بشرى، فصارت تهزّ طيزها على زبّي وظهرها إليّ، وصار وسام يلعق كسّها وعسله يسيل بغزارة.

قالت بشرى: يجب أن يفعل أبي هذا لك.

قضت بشرى شهوتها، وشرب وسام عسلها المتدفّق.

قرفصَت حنان على زبّي بنفس الطريقة لكن بدون أن يلعق كسّها أحد.

قلت: لو كان زوجك هنا لفعل كما فعل زوج ابنتك.

قالت: أرجو أن يفعل ذلك في المرّة القادمة.

كلتاهما قضت شهوتها على زبّي في هذه الهيئة بضع مرّات.

قلت وأنا أقوم عن الأريكة: سيقعد أخي مكاني ويفتح طيزيكما الفاجرتين لزبّي الكبير. اجثيا على الأريكة.

جثت بشرى وحنان على الأريكة، وقعد وسام بينهما، فزيّتّ الفقحتين جيّدا.

فتح طيز حماته بعد تردّد قليل عندما وقفْت خلفها.

قلت وأنا أدخل زبّي في طيزها لأصله: أنت زوج حسن وزوج ابنة حسن.

قالت حنان وأنا أنيك طيزها برفق: شكرا لك، يا وسام.

قال وأنا أسارع الإيقاع: لا شكر على واجب.

قلت: من واجب زوج الابنة الحسن أن يفتح طيز حماته الفاجرة لزبّ أخيه الأصغر الكبير، ومن واجب أخيه الأصغر أن يحفرها حفرا.

صارت تشهق وتلهث، وأنا أدكّ طيزها دكّا، وهي تدفعها إليّ بشغف.

قلت: أنا وأخي نقوم بواجبنا على أكمل وجه.

قالت بشرى: أنا محظوظة بهذا الزواج.

قالت حنان: وأنا.

قلت: وزبّي الكبير أكبر محظوظ.

قالت حنان إنّني أقضي شهوتي.

بعد أن هدأَت حنان، نقلْت زبّي إلى طيز بشرى.

بعد أن قضت كلتاهما شهوتها بضع مرّات، حان وقت منيّي.

قلت وأنا أحفر طيز بشرى حفرا: سأملأ طيزك الملتهبة منيّا.

قالت: إنّني أقضي شهوتي.

قلت: وأنا.

انتفضَت وارتعشَت، واختلجَت فقحتها، وشربَت منيّي.

وسام شرب منيّي من طيز زوجته، وزوجته وأمّها تمصّان زبّي حتّى صار بصلابة الحجارة، وقضت بشرى شهوتها. قبّلَته زوجته بحرارة.

قلت: سنتابع.

زيّتّ الفقحتين، وبدأْت بطيز حنان مرّة أخرى.

وسام فتح الطيزين لزبّي وأنا أنقّله بينهما.

قلت أخيرا وأنا أدكّ طيز حنان دكّا: سأملأ طيزك منيّا.

قالت: إنّني أقضي شهوتي.

انتفضَت وارتعشَت، وفقحتها اختلجَت حول زبّي، وأنا أقذف منيّي في أعماق طيزها.

بشرى شربَت منيّي من طيز أمّها، وأمّها تمصّ زبّي حتّى تصلّب وقضت شهوتها. غرغرَت بشرى بالمنيّ، ثمّ دفعَته إلى فم أمّها لتبلعه، وقبّلْتهما بحرارة.

قلبْتهما على ظهريهما، ووضعْت يديهما على طيزيهما، ففتحتاهما، وزيّتّ فقحتيهما جيّدا.

وسام كان يشاهد وأنا أنيك طيزيهما بشدّة.

عندما حان الوقت، قذفت منيّي في طيز بشرى، وشربَته أمّها، وغرغرَت به قبل أن تدفعه إلى فمها لتبلعه، وقبّلْتهما بحرارة.

قالت بشرى لوسام: سننتقل إلى حجرة النوم. سنراك غدا. تصبح على خير.

ردّ وسام التحيّة، وزوجته قادت أمها وإياي إلى حجرتها.

-----------------------------------------------------------------

اتّصلَت حنان بزوجها وهي مضطجعة على جانبها الأيسر وأنا مضطجع خلفها أنيك طيزها بإيقاع متوسّط، وأداعب نهديها، وأقرص حلمتيها.

قالت: عشيقي ينيك طيزي نيكا عميقا بزبّه الكبير الذي أدمنْته.

قال: أدمنْته؟ هل تحبّينه كثيرا؟

قالت: نعم. زبّه لذيذ جدا، يفتح طيزي وينيكها بلا كلل ولا ملل.

قال: لم يكن ذلك مؤلما؟

قالت: كان لذيذا وممتعا، وظلّ عسل كسّي يسيل بلا توقّف وطيزي الشبقة تمصّ زبّه الغليظ وتحلبه.

قال: إذن صرت تحبّين نيك الطيز.

قالت: بزبّ عشيقي الرائع. أحبّه كما لا أحبّ شيئا سواه.

قال: وعشيقك يحبّك؟

قالت: طبعا. زبّه الهائج لا يشبع من طيزي الجائعة. يبدو أنّ طيزي الشبقة مصنوعة لزبّه الكبير.

قال: هل بشرى معك؟

قالت: لقد شرب زوجها منيّ عشيقها من طيزها، ثمّ شربَت منيّ عشيقي من طيزي، ثمّ شربْت منيّه من طيزها.

قال: هل أعجبك ذلك؟

قالت: كثيرا. منيّه لذيذ، وأحبّ أن أمتّعه كما يمتّعني وأريه أنّني عاهرة مخلصة لزبّه الرائع.

قال: أصبحت عاهرة لزبّه الكبير؟

قالت: نعم. لا أعصي له أمرا. أنا فخورة بذلك. أريد زبّه الرائع أن يكون راضيا عنّي.

قال وأنا أنيك طيزها بشدّة: إذن تقضين وقتا ممتعا.

قالت وهي تشهق: إنّني أقضي شهوتي.

انتفضَت وارتعشَت، واختلجَت فقحتها وأنا أدهس طيزها دهسا.

قالت وهي تلهث: زبّه الرائع يجعلني أقضي شهوتي مرارا وتكرارا.

بطحْتها على وجهها، وصرت فوقها أنيك طيزها من فوق بشدّة.

قال: أنت سعيدة بذلك؟

قالت: لقد بطحني على وجهي، وصار ينيك طيزي من فوق يحفرها حفرا بزبّه القوي. طيزي لن تعود ضيّقة أبدا.

قال: هل طيزك تحبّ ذلك؟

قالت: طيزي شبقة جدّا. تحبّ كلّ ما يفعله عشيقي وزبّه الكبير بها.

قال: ستبيتين معه الليلة؟

قالت: نعم، وسأذهب إلى البيت صباح غد.

قال: تصبحين على خير.

قالت: تصبح على خير.

استمرّ نيك الطيزين حتى ملأت طيز حنان منيّا، ثمّ مصّت بشرى زبّي حتّى بدأ يتصلّب.

قالت حنان: لقد أشبعتنا نيكا.

أدخلْت زبّي في طيزها قبل أن نذهب في النوم.

-----------------------------------------------------------------

في الصباح، كنت نائما على ظهري وحنان قاعدة على زبّي الصلب تحلبه وتدلكه بفقحتها بحركات طويلة لكن بطيئة.

قلت وأنا أعصر أليتيها: عاهرتي الجميلة لا تشبع. لذلك يحبّها زبّي الكبير كثيرا.

قالت: طيزي تعشق زبك الكبير.

قلت وأنا أصفع طيزها: هزّي طيزك؛ فزبّي الكبير لا يحبّ الكسل.

قالت وهي تهزّ طيزها: ولا تحبّه طيزي.

قلت وأنا أعصر نهديها: هل طيز عاهرتي الفاتنة سعيدة؟

قالت: طيز عاهرتك الشبقة سعيدة جدّا. لا يسعدها شيء كما يسعدها زبّك المتين.

قلت: هل أملأ طيزك الفاجرة منيّا فتسقيه لزوجك؟

قالت: افعل ذلك. سأحاول.

قلت: لك مكافأة إن نجحت.

قالت وهي تبتسم: إذن سأنجح.

قلت: يجب أن يعلم زوجك أنّ زوجته العاهرة أصبحت ملكا خالصا لزبّي الكبير.

قالت: سيعلم ذلك.

قلت: صباح الخير، يا بشرى.

قالت بشرى: صباح الخير. هل شغلَتك طيز أمّي عنّي؟

قلت: لولا طيز أمّك الفاجرة لما كانت طيزك.

قالت: هذا صحيح.

اشتدّ النيك، وقضت حنان شهوتها، فترجّلَت عن زبّي، وامتطته بشرى.

بعد أن قضت بشرى شهوتها، قمت.

قلت: اجثيا على أيديكما وركبكما كما تفعل الكلبة المستجعلة.

قالت بشرى: أنا وأمّي أشبق من الكلبة المستجعلة.

اتّخذا الهيئة التي وصفْت، وزيّتّ فقحتيهما جيّدا قبل أن أخترق فقحة بشرى بزبّي لأصله.

أمسكْت حجبتيها، ونكت طيزها نيكا شديدا وهي تدفع طيزها إلى بشغف.

قضت بشرى شهوتها، ونكت طيز أمّها مثل ذلك، وصرت أتنقّل بين طيزيهما.

قلت وأنا أدكّ طيز حنان دكّا: هل طيزك الفاجرة جاهزة للمنيّ الحارّ اللزج.

قالت وهي تشهق: جاهزة. إنّها مفتوحة إلى الأعماق. إنّني أقضي شهوتي.

قلت وأنا أطلق لمنيّي العنان: خذي هذا المنيّ لزوجك.

قضت شهوتها، وحلبَت فقحتها زبّي تشرب منيّي كلّه، ثمّ نزعْت زبّي من طيزها، وقبّلْت فقحتها، وسددتها بالصمام.

استدارت، ومصّت زبّي، ومصّته معها ابنتها حتّى صار صلبا.

قلت وأنا أصفع وجه حنان بزبّي: استعجلي حتّى يشربه قبل أن يذهب إلى العمل.

قالت: سيشربه ولو ذهبْت إليه هناك.

قبّلْت ثقوبهما قبل أن أغتسل وأخرج إلى العمل مباشرة.

-----------------------------------------------------------------

الحلقة الثامنة والأربعون

عادت حنان إلى بيتها قبل أن يخرج زوجها إلى العمل.

قالت: هل أنت جاهز لتشرب منيّ عشيقي اللذيذ من طيزي السعيدة؟

قال: كيف كانت سهرتك معه؟

قالت: أروع ليلة في العالم.

قال: إلى تلك الدرجة؟

قالت: الولد نيّاك طيز لا يصدّق. هو نيّاك كسّ لا يصدّق أيضا، لكنّه ينيك الأطياز أكثر بكثير، كأنّه وزبّه الغليظ وُجدا لنيك الأطياز فقط.

قال: واستمتعْت بنيك الطيز؟

قالت: كما لم أستمتع بشيء آخر قطّ. زبّ حسام رائع أينما ذهب.

قال: هل هو كبير؟

قالت: كبير، وغليظ، وصلب، ولذيذ. لقد حفر طيزي وقوّر جوفي. لا أدري كيف أدخله طيزي، لكنّه فعل ذلك بدون ألم أو أذى وبأقصى لذّة.

قال: يبدو أنّه معتاد على ذلك.

قالت: هو نيّاك طيز بارع. يجعل الطيز تدمن زبّه الرائع.

قال: هل أدمنَت طيزك زبّه الكبير؟

قالت: طبعا. سينيكها كثيرا بعد الآن.

قال: هل أعجبَته طيزك؟

قالت: كثيرا. وهل كان ليحفرها حفرا لو لم تعجبه؟ لم يشبع منها، لكنّها شبعَت من زبّه الكبير. لا يتعب ولا يشبع؛ ينيك بلا كلل ولا ملل.

قال: ذلك لا يصدّق.

قالت: لن تستطيع أن تصدّقه حتّى تراه. وقد لا تصدّقه بعد أن تراه. لقد جعلني عاهرة مخلصة لزبّه المتين.

قال: أنت عاهرة لزبّه الكبير؟

قالت: طبعا. لا أعصي له أمرا.

قال: هل ملأ طيزك منيّا وأرسلك إليّ؟

قالت: لقد ملأها منيّا لذيذا. لقد شربْت منيّه اللذيذ من طيز بشرى، وشربَته من طيزي، وشربه وسام من طيزها.

قال: هل رأيت وساما وهو يشرب منيّ أخيه من طيز زوجته.

قالت: طبعا رأيته. كنت أنا وهي نمصّ زبّ عشيقنا الرائع ليعود صلبا ويتابع نيك طيزينا.

خلعَت ثوبها، وجثت على يديها وركبتيها على السرير، ودفعَت طيزها المسدودة إلى الخلف بلا حياء.

قالت: انزع الصمام، وافتح طيزي بيديك، واستمتع بألذّ منيّ في العالم من طيز زوجتك المنهكة نيكا.

بعد تردّد، أجابها إلى ذلك، وصار يلعق ويمصّ طيزها حتّى شرب المنيّ وقضت شهوتها. استدارت، وقبّلَته شفتيه.

قالت: ما رأيك بطعم منيّه؟

قال: لذيذ فعلا.

قالت وهي تبتسم: لقد صرت ديّوثا رائعا.

قال: يعجبك ذلك.

قالت: طبعا، فأنا زوجة عاهرة يجب أن يكون زوجي ديّوثا.

-----------------------------------------------------------------

زارت سها أختها، فنكتهما معا بعد العمل، وملأْت طيز سها منيّا، ثمّ نكت طيز سهام وحلق سها حتى ملأت كسّ سها منيّا وسددت طيزها.

دعت سها صديقها إلى حجرتها، وكانت تلبس ثوبا فاضحا؛ فكاد يأكلها بعينيه.

قالت: أخرج لسانك.

فأخرجه بدون أن يعرف السبب.

قالت: لسانك جميل. هل تودّ أن تلعق كسّي به؟

ذُهل قليلا ثمّ قال: أودّ ذلك كثيرا.

قالت وهي تريه صورة في هاتفها: هذه صورة كسّي. هل تظنّه شهيّا؟

قال: جميل وشهيّ جدا. أنا متأكّد أنّه لذيذ أيضا.

قالت: هو غارق في عسله الآن. أغمض عينيك.

أغمض عينيه، فغمسَت إصبعها في عسل كسّها.

قالت: افتح عينيك، وذق عسل كسّي.

أخذ إصبعها في فمها، ومصّه برفق.

قال: لذيذ.

قالت: يجب أن تلعق كسّي حتّى أقضي شهوتي ويتدفّق عسلي في فمك.

قال: طبعا.

قالت: قبل ذلك، يجب أن أمتحنك.

قال: امتحنيني بما شئت.

قالت: ما رأيك في أصابع قدميّ؟

كانت أظافر أصابع قدميها مطلية بطلاء أحمر يشبه حمرة شفتيها.

قال: أصابع قدميك جميلة.

قالت وهي تخلع حذاءها العالي المفتوح: مصّها. إن مصصتها جيّدا، ستلعق كسّي اللذيذ.

جثا على الأرض، وانكبّ على قدميها يمصّ أصابعها إصبعا أصبعا حتّى جعلها تتأوّه.

قالت: لقد أبليت بلاء حسنا، لكن يجب أن تعرف أنّ لعق كسّي اللذيذ مكافأة في ذاته؛ فلا تتوقّع أن أمصّ زبّك أو شيئا آخر مقابل ذلك.

قال: ليس عندي مشكلة في ذلك.

قالت وهي تباعد بين ركبتيها: تفضل قبل أن يسيل عسلي على السرير.

قال وهو يتأمل كسّها: كسّك جميل جدّا. أجمل من الصورة.

صار يلعق كسّها ويداعبه بطرف لسانه، وصارت تتأوّه وتتلوّى ويسيل عسلها وهو يلعقه ويمصّ كسّها بنهم. داعب بظرها أيضا. ظلّ يلعق ويمصّ كسّها، ودفعَت المنيّ في فمه فشربه بسرور.

قالت: أنت لعّاق كسّ نشيط. إنّني أقضي شهوتي في فمك.

ذلك جعله يأكل كسّها بشغف أكبر وهي ترتعش ويتدفّق عسل كسّها في فمه.

قالت: هل أعجبك كسّي الصغير؟

قال: لذيذ جدّا.

قالت: وأعجبني لسانك.

نزعَت سها صمامها الذي لم يره صديقها، وجثت على يديها، وركبتيها على السرير تري صديقها طيزها العارية.

قالت: ما رأيك في فقحتي؟

قال: جميلة جدّا.

قالت: هل تحبّ أن تلعقها وتمصّها وتدخل فيها لسانك المرّة القادمة؟

قال: نعم، أحبّ ذلك.

قالت: أنت محظوظ. جاءت المرة القادمة. استلق على ظهرك على الأرض. سأقعد على وجهك لتأكل طيزي.

استلقى على الأرض بدون تردّد.

قرفصَت فوق وجهه، وخفضَت فقحتها إلى شفتيه.

قالت: افتح طيزي بيديك وكلها بشراهة. إن استطعت أن تجعلني أقضي شهوتي، ستنجح.

فتح طيزها بيديه، وصار يلعق فقحتها ويدخل فيها لسانه.

قالت وهي تتأوّه: لقد بدأَت طيزي تحبّك.

صار يلعق ويمصّ فقحتها بشراهة، فتوسّعَت وانفتحَت وهو يدخل لسانه فيها.

قالت: طيزي تحبّك. فتحَت فمها لك.

صارت تعضّ لسانه بفقحتها.

قالت: طيزي تقبّلك. تحبّ ما تفعل بها.

صارت تدفع المنيّ في فمه، فشربه برغبة.

قالت: يبدو أنّ طيزي لذيذة ككسّي أو ألذّ.

استمرّ في لعق فقحتها ومصّها بنهم.

قالت: أنت صديق ممتاز. معظم الأصدقاء لا يفعلون هذا. طبعا قد لا تكون أطياز صديقاتهم بهذا الجمال وهذه اللذّة، لكن كيف سيعرفون ذلك بدون أن يخوضوا التجربة ويذوقوا أطيازهنّ؟

صارت تقترب من الذروة.

قالت وهي تشهق: أنت لعّاق طيز رائع. هل تحبّ أن تلعق طيزي يوميّا حتّى أقضي شهوتي؟ هل تحبّ أن تكون لك صديقة شبقة مثلي؟

قال وهو يلعق فقحتها: نعم.

قالت: أنت صديق منحرف. طيزي تحبّ ذلك، لكن يجب ألّا يعلم أحد بهذا. لا أريد أن يعلم أحد أنّني منحرفة أيضا. أريد أن يظنّ الحمقى أنّني فتاة مؤدّبة لا تسمح لأحد أن يلعق كسّها وطيزها حتّى تقضي شهوتها بلا حياء.

ظلّ يلعق فقحتها حتّى بلغَت الذروة.

قالت وهي تشهق: لقد نجحْت. إنّني أقضي شهوتي. أنت لعّاق طيز شغوف.

ارتعشَت، واختلجَت فقحتها حول لسانه وهو يلعقها ويمصّها بنهم.

قامت عن وجهه وجثت بجانبه وهو ما زال مستلقيا على ظهره.

قالت: هل أعجبك طعم طيزي؟

قال: طيزك لذيذة جدّا. أنا مستعدّ أن ألعقها في أيّ وقت.

قالت: إن حكّتني طيزي في آخر الليل، أستطيع أن أتّصل بك، وستأتي تلعقها في الحال؟

قال: طبعا.

قالت سها: أنا فتاة شبقة جدّا، لكنّني مؤدّبة قليلا. لسانك الشيء الوحيد الذي تستطيع أن تدخله كسّي وطيزي. هل تقبل ذلك؟

قال صديقها: بكل سرور.

قالت: لا أريد زوجا غيورا مستبدّا. هل أنت غيور مستبدّ؟

قال: لا، على الإطلاق.

قالت: أريد زوجا ديّوثا يدلّعني ولا يألو جهدا في إسعادي، لا إسعاد نفسه فقط.

قال: إذن تزوّجيني.

قالت: هل أنت ديّوث؟

قال: أظنّ ذلك.

قالت: هل تحبّ أن تراني أمصّ زبّا كبيرا غليظا وآخذه في حلقي كالعاهرات أمامك؟

قال: طبعا.

قالت: حتّى لو كنت زوجتك؟

قال: لو كنت زوجتي، سأحبّ ذلك أكثر.

قالت: سيكون لي عشيق ينيكني أمامك ويقذف منيّه الحارّ اللزج في فمي وكسّي وطيزي وعلى نهديّ. ألن يضايقك ذلك؟

قال: سيسرّني ذلك كثيرا.

قالت: تحبّ أن تكون زوجتك عاهرة تدلّع عشيقها بجسدها الفاجر أمامك؟

قال: نعم.

قالت: هل أنت مستعدّ أن تفتح طيزي بيديك لينيكها عشيقي بزبّه الكبير القويّ؟

قال: طبعا، بدون تردّد.

قالت: تحبّ أن ترى ذلك الزبّ الكبير يخترق فقحتي الصغيرة لأصله كلّ مرّة وأنا أدفع طيزي إليه بشبق لآخذه كلّه في أعماقها وأريك كم أنا عاهرة شبقة طيزها جائعة لزبّ عشيقها الهائج حتى يشبع طيزي نيكا ويملأها منيّا؟

قال: طبعا، حتّى الكلام عن ذلك يهيّجني.

قالت وهي تعصر زبّه الصلب برفق: يبدو أنّك ديّوث صرف.

قال: طبعا.

قالت: أنت الزوج الذي أبحث عنه إن صدقْت.

قال: صدقت ولم أكذب في شيء.

قالت: سأمتحنك.

قال: امتحنيني كما تشائين. أنا مستعدّ.

قالت: ستراني أمصّ زبّا كبيرا كالعاهرات.

قال: الآن؟

قالت: سنفعل ذلك الآن، لكن يجب أن نذهب إليه.

قال وهو يقوم: أنا جاهر.

قالت وهي ترجع الصمام إلى طيزها: دعنا نذهب.

-----------------------------------------------------------------

كانت سهام عارية لما فتحت الباب لسها وصديقها فتفاجأ.

قالت سها: هذا صديقي صلاح. صلاح، هذه أختي الوسطى الجميلة. لقد تزوّجت قبل أيّام؛ لذلك هي دائما هائجة.

قالت سهام: كنت هائجة قبل الزواج أيضا.

قالت سها: ماذا كنت تفعلين؟

قالت سهام: كنت أمصّ زبّ زوجي اللذيذ.

قالت سها: استريحي. أختك الصغرى ستمصّ زبّ زوجك الكبير وتدلّعه.

قالت سهام: أنت عاهرة. تقولين ذلك أمام صديقك.

قالت سها: إنّني أثق بصلاح. أريد أن أريه أنّني مصّاصة زبّ محترمة.

قالت سهام: تقصدين مصّاصة زبّ عاهرة.

قالت سها: صلاح، هل تحبّ أن ترى مصّاصة زبّ محترمة أم عاهرة؟ اصدقنا القول.

قال: عاهرة.

قالت سهام: أنت محظوظ. أختي الصغرى عاهرة صغيرة.

قال: أعلم أنّني محظوظ.

قالت سهام: أنت محظوظة. أين وجدْت صديقك هذا؟

قالت سها: أعرف كيف أختار أصدقائي.

قالت سهام: يبدو ذلك.

قالت سها: ما رأيك في أختي الوسطى؟

قال: جميلة جدّا.

قالت سهام: شكرا. أنت لطيف جدّا.

قالت سها: لا تشتهها. اشتهني أنا فقط.

قال: طبعا.

قالت سهام: تجرّدي حتّى يستطيع المسكين أن يشتهيك.

قالت سها وهي تخلع ثوبها: إنّه يشتهيني فعلا.

قالت سهام: هل ذلك صحيح؟

قال: طبعا.

قالت: أختي الصغرى العاهرة محظوظة.

قالت سها: كسّي يجري كالنهر.

قالت سهام: هل تحبّ ذلك؟

قال: بدون شكّ.

قالت: تعال أعرفك إلى زوجي قبل أن ينام زبّه الكبير.

قال: تفضلي.

قالت سها وهما يتبعان سهام: لا تصغ إليها. زبّ زوجها الكبير لا ينام. ينام زوجها، وزبّه الرائع لا ينام.

-----------------------------------------------------------------

دخلَت سهام وسها وصلاح عليّ، وزبّي واقف كالصاري.

قالت سها: زوجتك الساذجة كانت تخشى أن ينام زبّك الرائع الذي لا ينام.

قلت وأنا أقوم: مرحبا.

قالت سها: هذا صلاح صديقي الحميم. صلاح، هذا حسام زوج أختي الوسطى الرائع.

أنا وصلاح تبادلنا التحيّات.

قعدْت وأشارت سها لصلاح أن يقعد بجانبي. وقعدَت سهام على جانبي الآخر.

قالت سها وهي تجثو أمامي: ستستريح أختي، وسأمصّ أنا زبّك الشهي وأدلّعه. أريد أن أري صديقي أنّني مصّاصة زبّ ماهرة.

قلت: إن أبليت بلاء حسنا، قد أنيك طيزك الفاجرة.

قالت لصلاح: هل عندك مانع؟

قال: لا طبعا.

قالت: صديقي يريدني أن أكون أعهر امرأة في العالم.

قلت: أذلك صحيح؟

قال: نعم.

قالت سهام: أنت محظوظ. أختي الصغرى من أعهر النساء في العالم أجمع.

قال: أعرف أنّني محظوظ.

شددت رأس سها إلى زبّي، وبدأ المصّ.

بدأَت تداعب رأس زبّي المنتفخ بطرف لسانها وتجعل زبّي يتراقص أمامها.

قالت سهام: أختي تعشق زبّ زوجي الكبير، وهو يعشقها. انظر كيف يستجيب لها.

قلت وسها تأخذ رأس زبّي في فمها وتمصّه: أختك جميلة، ولها جسد فاجر. وزبّي الكبير يحبّ الجمال والفجور. يجب أن يعشقها. ما رأيك، يا صلاح؟

قال: معك حقّ، لكن ألا يضايق زوجتك هذا؟

قالت سهام: أعشق زبّ زوجي الجميل. إن كان يريد أختي فليأخذها. ذلك لا يؤذيني. لن أقف أمام العشق البريء.

قالت سها: كما ترى، زبّ زوج أختي الكبير يريدني، وأنا أريده.

صارت تمصّ زبّي بعمق وشغف حتّى صارت تنيك به حلقها.

قلت: مصّاصة زبّ ماهرة. أليس كذلك؟

قال: بلى.

قالت سها وهي تنزع صمامها من طيزها: ذلك جعل كسّي يجري كالنهر. استلق تحتي، والعقه حتّى أقضي شهوتي.

استلقى على الأرض، وصار يلعق كسّها ويرشف عسله. صارت تتأوّه حول زبّي وتتلوّى على لسانه.

صارت تمصّ زبّي بنهم، فقمت، وصرت أنيك حلقها وأصفع وجهها به.

قالت: إنّني أقضي شهوتي. عسلي يتدفّق في فم صديقي الحميم.

أمسكْت رأسها ونكت حلقها وهي ترتعش حتّى هدأَت وصارت تلهث.

قامت عن وجهه فقام.

قالت: هل استمتعْت بما رأيت وفعلْت؟

قال: كثيرا جدّا. شكرا لك.

قالت سها: حسام، زبّك الكبير يريد أن ينيك طيزي.

قلت: فعلا.

قالت وهي تجثو مكاني: تعال افتح طيزي لزبّ عشيقي الكبير.

قالت سهام وهي تجثو مكانها وتنزع صمامها من طيزها: اجثي مكانه حتى يفتح طيزينا.

قالت سها وهي تنتقل إلى طرف الأريكة: ستفتح طيزي وطيز أختي الشبقتين.

قعد صلاح بين سها وسهام، وفتح طيز سها لما وقفْت خلفها. كانت الفقحتان تكادان تكونان مفتوحتين. زيّتّهما بأصابعي وهو يفتح طيز سها.

قالت سها عندما لمس رأس زبّي فقحتها التي كانت مفتوحة قليلا: نك طيزي الجائعة بزبّك السمين.

دفعْت زبّي في طيزها، فدخل لأصله وهي تتأوّه وتدفع طيزها إلى الخلف.

قال: إنّه كبير.

قلت وأنا أنيك طيزها بإيقاع متوسّط: هذا ما تريد. الأطياز الفاجرة الجائعة لا تنفعها الأزباب الصغيرة.

اشتدّ النيك، وصارت تدفع طيزها إلى زبّي بشغف.

قالت: صلاح، هل ترى روعة زبّ زوج أختي وهو ينيك طيزي الشبقة؟ هل تتوقّع أن أتركه لها وحدها؟

قال: هو رائع فعلا.

قلت: طبعا لا تتوقّع أن يترك زبّي الهائج هذه الطيز الفاتنة.

قال: طبعا لا.

قالت: إنّني أقضي شهوتي.

انتفضَت وارتعشَت، وأنا أدحم طيزها دحما حتّى هدأَت وصارت تلهث، فنزعْت زبّي من طيزها.

قالت سهام عندما وقفْت خلفها: صلاح، افتح طيزي لزبّ زوجي الكبير.

فتح طيزها، واخترقْتها بزبّي وصرت أنيكها نيكا شديدا وهي تدفعها إلى زبّي بشغف حتّى قضت شهوتها.

نقّلْت زبّي بين الطيزين الجميلتين وهو يفتحهما لي.

قلت وأنا أدكّ طيز سها دكّا: من تريد منيّي الحارّ في طيزها.

قالت سها وهي تلهث: أنا أريده. أريد أن أري صديقي كم أنا عاهرة فاجرة. املأ طيزي بمنيّك اللذيذ.

قلت: لك ذلك.

قالت: أعطنيه. إنّني أقضي شهوتي.

ارتعشَت وانتفضَت، وقذفْت منيّي في أعماق طيزها. حلبَت زبّي بطيزها قبل أن أنزعه منها.

قالت لصلاح: العق منيّ عشيقي اللذيذ من طيزي وأنا أمصّ زبّه الرائع ليعود صلبا كما كان. اجثُ خلفي وكل طيزي بنهم.

بعد تردّد قليل، نزل عن الأريكة، وجثا خلفها، وفتح طيزها بيديه، وصار يلعق فقحتها المفتوحة ويدخل فيها لسانه، فصارت تتأوّه وهي تمصّ زبّي بنهم.

أسقته المنيّ من طيزها، وبلغَت الذروة.

قالت: إنّني أقضي شهوتي.

ظلّ يأكل طيزها بنهم حتّى هدأَت وصارت تلهث. كنت أصفع وجهها بزبّي الصلب.

قالت وهي تقوم عن الأريكة: سنذهب أنا وصديقي، ونتركك تنيك زوجتك قليلا.

تبادلْنا تحيات الوداع، ولبسَت سها ثوبها، وذهبَت معه.

-----------------------------------------------------------------

الحلقة التاسعة والأربعون

قالت سها: ما رأيك بما رأيت؟

قال صلاح: رائع جدّا، لكن ماذا سيحدث لو علم أهلك بعلاقتك بزوج أختك؟

قالت: كلّ أهلي يعلمون أنّني عاهرة زوج أختي ولا يعترض أحد.

قال: غير معقول.

قالت: ويعلمون أنّني لست عاهرة زوج أختي الوحيدة.

قال: هل له عاهرات أخر؟

قالت: وهل تظنّ فحلا كحسام تكفيه عاهرة أو عاهرتان أو ثلاث أو أربع؟

قال: إنّه نيّاك شديد لا يتعب أبدا.

قالت: في ليلة دخلته على أختي ناك معها ثماني عاهرات وكنت إحداهنّ.

قال باستغراب: كنّ تسعا مع زوجته في ليلة دخلته؟

قالت: نعم. ولو كنّ أكثر من ذلك، لناكهنّ حتّى استسلمن واسترحمن.

قال: رائع جدّا. أنت محظوظة أنّ زوج أختك فحل هكذا وينيكك كما تشاءان.

قالت: وأنت تستطيع أن تكون محظوظا؛ فأنت الزوج الذي أبحث عنه.

قال: وأنت الزوجة التي أبحث عنها.

قالت: ستستمتع وأنت ترى زوج أختي الفحيل ينيكني حتى أشبع وأسكر من كثرة النيك وروعته؟

قال: نعم.

قالت: هل أنت متأكّد أنّني الزوجة التي تبحث عنها؟ الزواج مسألة جادّة.

قال: متأكّد تماما، خاصّة أنّ زوج أختك ينيكك نيكا رائعا ومنيّه كثير ولذيذ. أنت جاهزة، لا يجب أن نبحث لك عن عشيق.

قالت: وأنا متأكّدة أنّك الزوج الذي أريد.

قال: رائع.

قالت: إن كنت لا تريد أن تنتظر، تعال مع أهلك واخطبوني.

قال: نعم. لا داعي للتأخير، ثمّ إنّني أعرفك وتعرفينني من مدّة طويلة. لم يعرف كلانا الآخر كما عرفه اليوم، لكنّنا لسنا غرباء.

قالت: وهل كنت أدعك تشاهد ما شاهدْت وتفعل ما فعلْت لو كنّا غرباء؟

قال: طبعا لا.

قالت: إذن فلنبدأ التجهيز للخطبة من الآن.

قال: نعم. سأخبر أمّي غدا.

قالت: وأنا أيضا.

قال: لا أصدّق أنّني وجدْتك.

قالت: ولا أنا. كسّي هاج وصار عسله يسيل.

قال: هل تريدين أن ألعقه الآن؟

قالت: في البيت.

أوصلَها إلى البيت، ولعق كسّها على الباب حتّى قضت شهوتها، ثمّ ذهب.

-----------------------------------------------------------------

في صباح اليوم التالي، حدّث صلاح أمه عن سها.

قال: أمّي، أريد أن أتزوّج.

قالت: ذلك يوم المنى. هل تريد أن أبحث لك عن عروس؟

قال: العروس موجودة.

قالت: هل نعرفها؟

قال: لا تعرفينها، لكنّني أعرفها.

قالت: ما اسمها واسم أهلها؟

قال: اسمها سها.

قالت: منذ متى تعرفها؟

قال: من مدّة طويلة، لكن اكتشفْت أخيرا أنّها العروس التي أبحث عنها.

قالت: كيف اكتشفْت ذلك؟

قال: تحدّثنا بحديث طويل وعميق.

قالت: هل هي جميلة أم تبحث عن جمال الروح؟

قال: أبحث عن جمال الروح وجمال الجسد.

قالت: هل عندك صورة لها؟

قال وهو يريها صورة في هاتفه: نعم. هذه هي.

قالت وهي تتأمّل الصورة: إنّها جميلة.

قال: طبعا. أريد أن أخطبها في أسرع وقت.

قالت: ألا يجب أن نسأل عنها وعن أهلها؟

قال: مهما سألتم عنها وعن أهلها، لن تعرفوا ما أعرفه عنها.

قالت: إذن عزمْت على أن تتزوّجها.

قال: نعم. لا داعي لإضاعة الوقت. هل نستطيع أن نطلبها بعد أيّام قليلة؟

قالت: بعد أيّام قليلة؟

قال: نعم. لا أريد أن أنتظر.

قالت: يبدو أنّها تعجبك كثيرا.

قال: هي الزوجة التي كنت أحلم بها.

قالت: حسنا. أعطني رقم أهلها؛ لأتّصل بهم وأرى ما يقولون.

قال وهو يعانق أمّه: أنت أروع أمّ في العالم.

قالت وهي تبتسم: أريدك أن تكون سعيدا جدّا.

قال: سأكون أسعد رجل في العالم.

قالت: هذا ما تريد كلّ أمّ.

قال: شكرا لك، يا أمّي.

-----------------------------------------------------------------

قالت سها لأمّها: وجدت العروس الذي أبحث عنه.

قالت سلوى: وهل كنت تبحثين عن عروس؟

قالت سها: طبعا. ألم أنضج؟

قالت سلوى: بلى. من هذا العروس؟

قالت سها: إنّه شابّ أعرفه من زمن طويل، لكن لم أكن أعرف أنّه رائع إلى هذه الدرجة.

قالت سلوى: أيّ درجة؟

قالت سها: كامل الأوصاف.

قالت سلوى: كيف؟

قالت سها: وسيم، ويعشقني، وسيعمل المستحيل لإسعادي.

قالت سلوى: وماذا عن حسام؟ هل ستتركينه؟

قالت سها: أمّي، وهل أستطيع أن أتركه ولو أردت؟

قالت سلوى: وهل سيرضى زوجك عن علاقتك مع حسام؟

قالت سها: لقد رضي، وانتهى الأمر.

قالت سلوى: لقد رضي وانتهى الأمر؟ هل قلت له إنّك ستتّخذين عشيقا؟

قالت سها: أمّي، لقد فتح طيزي لحسام، وشرب منيّه منها.

قالت سلوى: متى حدث ذلك؟

قالت سها: ليلة أمس. لذلك قرّرت أنّه العروس الذي أبحث عنه.

قالت سلوى: وهل يظنّ أنّك العروس التي يبحث عنها؟

قالت سها: طبعا. إنّه لا يصدّق أنّه وجدني.

قالت سلوى: هل هو ديّوث بالفطرة؟

قالت سها: هو ديّوث صرف بالفطرة. لقد كان يطير من الفرح وهو يراني أمصّ زبّ حسام الشهيّ وآخذه في حلقي ثمّ ينيكني في طيزي كالعاهرات.

قالت سلوى: أراد أن يتزوّجك بعد أن رأى ذلك؟

قالت سها: لقد كان مسرورا جدّا لأنّ لي عشيقا جاهزا ولا يجب أن نبحث عن عشيق.

قالت سلوى: يبدو أنه عروس ممتاز.

قالت سها: طبعا. لقد لعق كسّي على الباب بسرور وشغف، وقضيت شهوتي في فمه يعد أن غادرنا بيت سهام.

قالت سلوى: جميل.

قالت سها: ويعلم أنّكم تعرفون أنّني عاهرة حسام.

قالت سلوى: أتمنّى لك السعادة.

قالت سها: اتفقنا أن يخطبوني في أسرع وقت.

قالت سلوى: سنكون جاهزين.

قالت سها: سأصنع مفاجأة له أيضا.

قالت سلوى: رائع.

-----------------------------------------------------------------

اتّصلَت بشرى بذكرى.

قالت بشرى: هل عزمت أن تصبحي زوجة عاهرة؟

قالت ذكرى: ما زلت أفكّر في ذلك. ماذا لو غضب جلال لو تكلّمت عن المسألة؟

قالت بشرى: إن كان ذلك ما يزعجك، كلّميه عنّي.

قالت ذكرى: هل أنت متأكّدة؟

قالت بشرى: طبعا، لكن خذي منه عهدا ألّا يخبر أحدا.

قالت ذكرى: سأفعل. شكرا لك.

قالت بشرى: وأنت ما زلت تتردّدين، أمّك أصبحت زوجة عاهرة، وأسقت زوجها منيّ عشيقها من طيزها.

قالت ذكرى: لا يمكن.

قالت بشرى: بل ممكن وحدث فعلا.

قالت ذكرى: أمّي أصبحت زوجة عاهرة، وأسقت أبي منيّ عشيقها من طيزها بهذه السرعة؟

قالت بشرى: هناك نساء لا تظلّ تتردّد إلى الأبد.

قالت ذكرى: لا أتردّد إلى الأبد لكنّني قلقة.

قالت بشرى: وهل تظنّين أمّك لم تكن قلقة؟

قالت ذكرى: طبعا كانت قلقة جدّا.

قالت بشرى: لكنّ ذلك لم يمنعها من الاستجابة إلى نداء الزبّ الكبير الذي ينيك نيكا رائعا بلا كلل ولا ملل.

قالت ذكرى: لم أتوقّع أن تكون أمّي شبقة إلى تلك الدرجة.

قالت بشرى: أمّك تعرف قيمة الزبّ الكبير أكثر من بناتها.

قالت ذكرى: يبدو ذلك.

قالت بشرى: ألا تريدين أن ينيكك حسام معنا وأزواجنا الثلاثة يشاهدون؟

قالت ذكرى: تريدين أبانا أن يشاهدنا ونحن نُناك كالعاهرات؟

قالت بشرى: يجب أن نكون أعهر من العاهرات.

قالت ذكرى: ألا تخجلين؟

قالت بشرى: أبي يعلم أنّني عاهرة. لماذا أخجل؟

قالت ذكرى: أبي يعلم أنّك عاهرة؟

قالت بشرى: نعم. لقد أقنعْته أن يشجّع أمّي أن تتّخذ عشيقا.

قالت ذكرى: أقنعْت أبي أن يشجّع أمّي أن تتّخذ عشيقا؟ ولم يضربك أو يطردك؟

قالت بشرى: هل سيضربني أو يطردني بعد أن اقتنع؟

قالت ذكرى: أنت عاهرة خطيرة.

قالت بشرى: طبعا. لقد أقنعْت زوجي قبل ذلك أن يقول لأخيه إنّه يأذن له أن ينيك طيزي وهي بكر. تعلّمي من أختك، ولا تظلّي مؤدّبة.

قالت ذكرى: حسنا. شكرا لك على التشجيع.

قالت بشرى: لا شكر على واجب، لكن لا تتواني.

-----------------------------------------------------------------

بعد العشاء، ذكرى قعدَت مع زوجها.

قالت: لا تخبر أحدا، لكنّ أختي صار لها عشيق.

قال: ماذا؟

قالت: بشرى صار لها عشيق.

قال: رائع.

قالت: ماذا تقول؟

قال: هل يعلم وسام بذلك؟

قالت: يعلم وهو راض به.

قال: رائع.

قالت: ماذا؟

قال: عندما يكون للزوجة عشيق وزوجها راض بذلك، يعيشان في سعادة وهناء.

قالت: كيف عرفت ذلك؟

قال: قرأْت عنه وسمعْت عنه. أعرف رجالا يشاهدون زوجاتهم مع رجال آخرين ويستمتعون بذلك.

قالت: هل سترضى لو اتّخذْت عشيقا؟

قال: طبعا، خاصة إن رضيتِ أن أشاهدك معه.

قالت: هل تريد أن تراني مع رجل له زبّ متين ينيكني بزبّه الكبير ويجعلني أرتعش وأنا أقضي شهوتي؟

قال: طبعا. وأيّ زوج لا يريد أن يرى زوجته وهي سعيدة؟

قالت: أختي تريد عشيقها أن ينيكنا معا. هل تريد أن تقعد مع وسام وتشاهداه وهو ينيكنا معا كما لا تُناك العاهرات؟

قال: طبعا.

قالت: لقد فتح طيز بشرى. سيفتح طيزي البكر أيضا ويحفرها حفرا.

قال: رائع جدّا. طيزك جميلة جدّا تستحقّ أن ينيكها عشيقك نيكا شديدا بزبّه الكبير.

قالت: جلال، سأستجيب لبشرى وأدَع عشيقها ينيكني كالعاهرات وزيادة.

قال: رائع جدّا. يجب أن تفعلي ذلك. لا مكان للحياء مع عشيقك.

قالت: هل ستشرب منيّه من كسّي وطيزي كما يفعل الديّوثون؟

قال: طبعا. سأكون ديّوثا ممتازا.

قالت: سيبيت في فراشي وتبيت أنت في غرفة أخرى أو على الأريكة.

قال: بكلّ سرور.

قالت: أرجو ألّا تكون تمزح لأنّني سأفعل ذلك فعلا.

قال: لا مزاح في هذه الأشياء. أنا جادّ جدّا.

قالت: رائع. سترى زوجتك أعهر من العاهرات في وقت قريب جدّا.

قال: شكرا لك.

قالت: لا شكر على واجب. واجبي أن أسعدك كما أنّ واجبك أن تسعدني.

-----------------------------------------------------------------

ذكرى اتّصلت ببشرى فورا.

قالت ذكرى: لن تصدّقي ما حدث.

قالت بشرى: ماذا حدث؟ هل تحدثت مع جلال؟

قالت ذكرى: أردت أن أقنعه أن يسمح لي أن أتخذ عشيقا.

قالت بشرى: هل استطعت أن تقنعيه؟

قالت ذكرى: هل استطاع أن يقنعني؟

قالت بشرى: حاول أن يقنعك ألّا تفعلي ذلك؟

قالت ذكرى: على العكس. لم أكد أبدأ الكلام حتّى صار يمدح الدياثة والعهر.

قالت بشرى: ماذا تقولين؟

قالت ذكرى: يبدو أنّ زوجي كان يحلم أن أتخذ عشيقا ويراه ينيكني كالعاهرات، لكنّه كان يخشى أن يحدّثني بذلك.

قالت بشرى: جلال كان ديّوثا خفيّا؟

قالت ذكرى: يبدو ذلك.

قالت بشرى: أليس ذلك رائعا؟

قالت ذكرى وهي تضحك: كان يظلّ يقول رائع ورائع جدّا.

قالت بشرى: عن ماذا؟

قالت ذكرى: عن اتخاذ العشيق والتصرّف بعهر.

قالت بشرى: إذن لم يكن هناك أيّ داع للقلق.

قالت ذكرى: لكن كيف كان لي أن أعرف؟

قالت بشرى: لا يمكن أن تعرفي بدون أن تتحدّثا. أرأيت أهميّة الحديث بين الزوجين؟

قالت ذكرى: عندما سألته إن كان سيشرب منيّ عشيقي من كسّي وطيزي، لم يصدّق. كاد يقفز من الفرح.

قالت بشرى: كان ينتظر أن يشرب منيّ عشيقك من كسّك وطيزك بفارغ الصبر؟

قالت ذكرى: نعم. وعدني أن يكون ديّوثا ممتازا.

قالت بشرى: أنت محظوظة.

قالت ذكرى: ورحّب كثيرا بأن يقعد مع وسام ويشاهدا عشيقك ينيكنا كالعاهرات وزيادة.

قالت بشرى: جميل.

قالت ذكرى: كلّما قلت له شيئا منحرفا لأصدمه رحّب به أكثر.

قالت بشرى: زوجك يريدك أن تكوني أعهر ما يمكن.

قالت ذكرى: وأنا أريد ذلك. أريد حساما أن ينيكني الليلة فغدا يوم عطلة.

قالت بشرى: طبعا فقد صرت زوجة عاهرة تنتظر أن ينيكها عشيقها أوّل مرّة.

قالت ذكرى: وزوجي كان يقفز فرحا لأنّ عشيقي سيبيت في فراشي ويبيت هو على الأريكة. وشكرني أخيرا.

قالت بشرى وهي تضحك: استمتعي، أيّتها العاهرة المحظوظة.

قالت ذكرى: طبعا. سأراك قريبا.

-----------------------------------------------------------------

اتّصلت بي ذكرى فورا.

قالت: حسام، لقد وعدتني أن تكون جاهزا إذا احتجتك.

قلت: سأكون عند حسن ظنّك. ماذا تريدين؟

قالت: أريدك أن تنيكني الليلة أمام زوجي وتفتح طيزي البكر.

قلت: الليلة؟ الآن؟

قالت: أعتذر عن الدخول في الموضوع فجأة، لكنّني هائجة جدّا وأريد زبّك الكبير الآن.

قلت: أحبّ النساء الهائجات جدّا.

قالت: هل تستطيع أن تنيكني الليلة؟ أعتذر لأنّ المدّة قصيرة، لكنّني قرّرت ذلك قبل قليل.

قلت: هل عندك مشكلة لو أحضرت زوجتي معي؟

قالت: إن لم يكن عندها مشكلة، فليست عندي مشكلة.

قلت: زوجتي تعرف أنّ هناك عاهرات رائعات بأطياز جائعات.

قالت: تعرف أنّك تنيكهنّ.

قلت: طبعا. ما فائدة العاهرة ذات الطيز الفاجرة إن لم أنكها؟

قالت: لا شيء.

قلت: زوجك موافق أن يشاهدني وأنا أنيكك؟

قالت: لا يعرف من عشيقي بعد أو أنّ ذلك سيكون الليلة. ستكونان مفاجأتين سارّتين له.

قلت: سارّتين؟

قالت: نعم. كان جلال يتمنّى أن أصبح زوجة عاهرة ويشاهد عشيقي ينيكني أشد من نيك العاهرات.

قلت: كان يتمنّى ذلك؟

قالت: نعم، لكن لم أكن أعلم.

قلت: وكيف عرفت؟

قالت: عندما تكلّمْت عن العهر والدياثة، أشرق وجهه. كاد يقبّل رجليّ لأنّني سأكون زوجة عاهرة. يريد أن يشرب منيّ عشيقي من كسّي وطيزي.

قلت: يبدو أنه سيكون أسعد منك بذلك.

قالت: فعلا.

قلت: اقتنعْت أنّ طيزك الفاجرة ليست للزينة؟

قالت: اقتنعْت أنّها للنيك بزبّك الهائج.

قلت: أروع الأطياز مصنوعة للنيك بزبّي الهائج.

قالت: لحسن الحظ، طيزي إحداها.

قلت: نعم، لحسن حظي.

قالت: إذن تعال مع زوجتك فورا. أريد أن أفاجئ زوجي الديّوث في أسرع وقت.

قلت: سنكون هناك. أريد أن أنيك طيزك الفاجرة في أسرع وقت أيضا.

قالت: مع السلامة.

-----------------------------------------------------------------

الحلقة الخمسون

كانت ذكرى تلبس غلالة لا تكاد تغطي حلمتيها وطيزها. كان زوجها في غرفة أخرى عندما جعلَتني وسهام نتسلّل إلى حجرة الجلوس.

لما جاء زوجها، قعدت بجانبه على الأريكة الكبيرة، كلاهما على جهة، بينا كانت سهام بجانبي على الأريكة المزدوجة.

قال زوجها: ما هذه المفاجأة الجميلة؟

قلت: إنّنا ندين بذلك لزوجتك الفاتنة.

همسَت ذكرى في أذن زوجها: يريد أن ينيك طيزي. يظنّ أنّ زبّه كبير لدرجة أن يترك طيزي البكر مفتوحة لا تنغلق.

همس: ماذا تقولين؟

همست: ألا ترى أنّ زبّه كبير وصلب كالحجر لا يستطيع أن يخفيه.

همس: لا تقولي ذلك.

همست وهي تباعد بين ركبتيها: إنّه ينظر إلى كسّي. إنّني لا ألبس شيئا تحت هذه الغلالة.

نظر إليّ بخلسة، فوجد أنّني فعلا أنظر إلى كسّها.

قلت: جلال، يبدو أنّ زوجتك الجميلة تحاول أن تغويني.

قالت: هل نجحْت؟

قلت: طبعا. أنا أحبّ النساء الفاجرات.

قالت: هل يحبّهن زبّك الكبير أيضا؟

قلت: يجب أن تعرفي ذلك بدون غشّ.

قامت، وجاءت إليّ تمشي بتكسر، وقعدت في حجري تضغط كسّها الذي أصبح مكشوفا على زبّي الصلب من وراء ثيابي.

قالت وهي تتأوّه وتتلوى وتدعك زبّي بكسّها: يبدو أنّ زبّك الكبير يحبّني.

قلت وأنا أمسك طيزها العارية بيديّ وأعصر أليتيها: قد يكون يحبّك فعلا فأنت امرأة حامية كالنار.

قالت: أنت تجسّ طيزي وتداعبها أمام زوجي. هل تحبّها؟

قلت: ما رأيك، يا جلال؟ أليست طيز زوجتك الجميلة فاجرة يجب أن يحبّها كلّ الرجال؟

قال: بلى.

ضغطت رأس إصبعي الأوسط على فقحتها، وأدخلته فيها برفق. بعد قليل، صار إصبعي كلّه في طيزها.

قالت: إنّك تدخل إصبعك في طيزي البكر. هل تريد أن توسّعها وتجهّزها لزبّك السمين؟

قلت وأنا أوسّع فقحتها بلطف: ألم تعجب طيزك الفاجرة زوجك؟ لماذا ما زالت بكرا؟

قالت: كانت تنتظر الزبّ المناسب.

قلت: هل وجدَته؟

قالت: إنّه تحت كسّي الذي يجري عسله كالنهر. لذلك أريدك أن تجهّز طيزي البكر له.

قلت: جلال، هل تريدني أن أجهّز هذه الطيز الساحرة لزبّي الكبير؟

قال: نعم.

قلت: أحبّ طيز زوجتك الفاجرة. سأنيكها نيكا شديدا.

قال: تستحقّ ذلك.

قلت: زوجك يريدني أن أنيك هذه الطيز البديعة نيكا شديدا مشبعا فأتركها فاغرة فاها كالمغارة تصفر فيها الرياح.

قالت: يعرف أنّ زبّك الكبير هو الزبّ المناسب لها.

قلت وأنا أنزع أصبعي من طيز ذكرى: يجب أن تمصّي زبّي الكبير أوّلا. ألا توافق على ذلك، يا جلال؟

قال جلال: بلى.

قلت وأنا أصفع طيزها: أري زوجك أنّك زوجة محترمة تعرف ما تفعل بالزبّ الكبير الذي تحبّه ويحبّها.

قامت من حجري، وأخذت بيديّ، وشدّتني عن الأريكة، فقمت. قادتني إلى الأريكة التي يقعد عليها زوجها.

قالت وهي تجثو أمامي وأمام زوجها وتخلع سروالي ولباسي الداخليّ: يجب أن يراني زوجي جيّدا ويفخر بي وأنا أمصّ زبّ عشيقي الكبير.

وقف زبّي كالصاري.

قالت وهي تمسكه بيدها وتدلكه بلطف: ما رأيك في هذا الزبّ الشهيّ؟ أليس الزبّ المتين الذي تريده أن ينيك زوجتك كما يجب أن تُناك؟

قال: بلى.

قامت سهام عن الأريكة الأخرى وجلست مكان ذكرى بينها وبين جلال فراغ.

قالت سهام وذكرى تداعب رأس زبّي المنتفخ بطرف لسانها: زوجتك عاهرة شبقة لا تستحي. هل يعجبك ذلك؟

قال: نعم.

قالت سهام: مصّي زبّ زوجي الكبير. جهّزيه لكسّك وطيزك الجائعين.

قالت ذكرى: إنّه أجهز زبّ في العالم، لكنّني أريد أن أمصّه لأنّه شهيّ جدّا.

أخذت رأس زبّي في فمها، وصارت تمصّه وتداعبه بلسانها، فصار لعاب زبّي يسيل في فمها، فصارت تزلق شفتيها عليه ذهابا وإيابا.

قالت ذكرى لسهام: زبّ زوجك لذيذ جدّا.

قالت سهام: طبعا.

مصّت ذكرى زبّي بنهم حتّى وصل رأسه بلعومها وكادت تهوع. أمسكْت رأسها، وساعدْتها حتّى بلعَت زبّي كلّه، وأبقيته في حلقها قليلا.

قالت وهي تشهق عندما تركْتها تسحب فمها عن زبّي: لقد جعلْتني أبلع زبّك الكبير كلّه. شكرا لك.

قالت سهام: اشكريه بالمصّ، لا بالكلام. أيّ زوجة تستطيع أن تتكلّم لكن لا تستطيع أن تمصّ الزبّ الكبير وتدلّعه أمام زوجها.

أخذَت ذكرى زبّي في فمها، وصارت تمصّه بنهم وتنيك به حلقها.

قالت سهام: هل تمصّ زبّك هكذا؟

قال: لا تمصّ زبّي مطلقا.

قالت: لا تبتئس. لن تحتاج أن تمصّه بعد الآن. ستمصّ زبّ زوجي الكبير كلّما جاعت. أليس ذلك أعهر وأمتع؟

قال: بلى.

خلعْت غلالة ذكرى، وأمسكْت رأسها، وصرت أنيك حلقها برفق، ثمّ تسارع الإيقاع قليلا.

قلت: فم زوجتك رائع لزبّي الكبير.

قال: كأنّه مصنوع له.

قالت: فمي وحلقي مصنوعان له.

قلت وأنا أسند زبّي بين نهديها: سأنيك هذين النهدين الفاتنين فقد صُنعا لذلك.

رالت ذكرى على زبّي، وعصرت نهديها حوله، فنكتهما لدقائق.

قلت وأنا أصفع وجهها بزبّي: زبّي الكبير يحبّ نهديك الناضجين.

قالت: كلّ شيء فيّ يحبّ زبّك الرائع.

أخذَت رأس زبّي في فمها ومصّته بشدّة.

قالت ذكرى وهي تقوم: يجب أن تنيكني. كسّي غرق في عسله.

قلت: جلال، هل تقبل أن أنيك زوجتك الشبقة قبل أن أذوق كسّها الفائض وفقحتها الجميلة؟

قال جلال: لا طبعا.

قلت وأنا أدفعها إلى الأريكة بين زوجها وزوجتي: أريني طيزك الفاجرة؛ فأنا هنا لأجلها.

جثت على الأريكة، ودفعَت طيزها إلى الخلف بلا حياء.

قلت وأنا أخذ يد سهام ويد جلال إلى طيزها وأجثو على الأرض: افتحاها لي.

فتحا طيزها، وانكشفَت فقحتها الوردية.

قلت: فقحة زوجتك شهيّة جدّا. سآكلها أكلا.

قال: تفضّل.

قالت وهي تشهق وأنا أداعب فقحتها بطرف لساني بخفّة: أنا عاهرتك. افعل بي ما تشاء. أنا ملكك وملك زبّك الكبير.

قلت: هل تريدني أن أفعل بها ما أشاء؟ هل هي ملكي وملك زبّي الكبير؟

قال: طبعا.

قالت سهام: زوجي سينيك زوجتك نيكا لا تُناكه العاهرات.

قال: ذلك ما نريد.

قالت سهام وأنا ألعق وأمصّ فقحة ذكرى: زوجي لا يتعب ولا يشبع من النيك. سينيك زوجتك الشبقة حتّى تستسلم وتسترحم.

قال: رائع. هكذا يجب أن تُناك الزوجات الجميلات.

فقحة ذكرى أنِسَت للساني، وصارت تمصّه وتعضّه. أكلْتها بنهم، وصارت تدفع طيزها في وجهي وهي تتأوّه.

قالت وهي تشهق: إنّني أقضي شهوتي. طيزي جائعة لزبّ عشيقي الكبير.

انتفضَت وارتعشَت وأنا أمصّ والعق فقحتها وهي تختلج حول لساني حتّى هدأَت وصارت تلهث.

قلبْتها على ظهرها، ودفعْت رجليها فوق رأسها، وجعلْت زوجها وزوجتي يمسكان كاحليها لتبقى رجلاها مرفوعتين.

قلت: كسّك الجميل غارق في عسله فعلا. سأستمتع بأكله.

قالت: جائع لزبّك الكبير.

صارت تتأوّه وتتلوّى وأنا أداعب كسّها بلساني وأرشف عسلها منه فتستبدله بعسل جديد. صارت تشهق وأنا أدغدغ بظرها بطرف لساني.

قلت: كسّ زوجتك لذيذ. زبّي الكبير يريد أن يذوقه أيضا.

قال: طبعا. طبعا. استمتع به كما تشاء.

وأنا أمصّ بظرها غمسْت إصبعين في كسّها الفائض، ثمّ دفعْتهما برفق في طيزها حتّى دخلا عن آخرهما، فصارت فقحتها تختلج حولهما.

قالت وهي تشهق: إنّني لم أكن بهذا الشبق قطّ.

قلت: جلال، ألست هنا لهذا الغرض؟

قال: بلى.

قالت: إنّني أقضي شهوتي.

انتفضَت وارتعشَت، واختلجَت فقحتها، وتدفّق عسلها في فمي وأنا أشربه وأمصّ كسّها للمزيد حتى تركتها تلهث.

نزعْت إصبعيّ من طيزها، ودفعْتهما في فمها، فمصّتهما وتنهدَت حولهما.

قالت وهي تبتسم: طيزي لذيذة.

قلت وأنا أقلب ذكرى على ركبتيها: أريني طيزك الفاجرة.

دفعَت طيزها إلى الخلف، وأخذْت يدي سهام وجلال إليها، ففتحاها.

قلت وأنا أسكب سائلا زلقا على الفقحة المعروضة بشبق: طيز زوجتك الحامية لن تكون بكرا أبدا.

قال وإصبعي ينزلق في طيزها عن آخره: لا نريدها أن تكون بكرا أبدا.

قلت وأنا أوسع فقحتها: تريدني أن أنيكها نيكا شديدا وأتركها فاغرة فاها كالمغارة تصفر فيها الرياح؟

قال: تماما.

وسّعْت فقحة ذكرى برفق وأنا أضيف سائلا زلقا وهي تتأوّه وتتلوّى وتدفع طيزها إلى أصابعي حتّى أخذَت أربعة أصابع.

قلت وأنا أنزع أصابعي من فقحتها ثمّ ألمسها برأس زبّي: ماذا تريد هذه الطيز الفاجرة البكر؟

قالت: تريدك أن تفتحها بزبّك الغليظ وتنيكها حتّى تشبع.

قلت وأنا أضغط رأس زبّي في الفقحة: هل تريد ذلك، يا جلال، أيضا؟

قال: طبعا.

توسّعَت فقحتها شيئا فشيئا، وغاص فيها رأس زبّي حتّى اختفى داخلها.

قالت: زبّك سمين جدّا. أريده في طيزي لأصله.

قلت وأنا أدفع زبّي في طيزها بحركات صغيرة متتابعة: أنت زوجة عاهرة.

قالت وهي تدفع طيزها إلى زبّي: طبعا.

قال: هذا رائع. زبّك الكبير سيخترق أعماق طيزها.

قلت: طيز زوجتك ملتهبة. لن أشبع منها بسهولة.

قال: لا تشبع منها أبدا. نكها ما تشاء.

دخل زبّي طيزها لأصله، وضغطَت خصيتاي على كسّها الفائض.

قالت وهي تشهق: إنّني أقضي شهوتي. أحبّ زبّك الرائع في طيزي الشبقة. إنّه يحشوها حشوا.

انتفضَت وارتعشَت، واختلجَت فقحتها حول زبّي، فأمسكْت حجبتيها حتّى لا تنزع طيزها عنه حتّى هدأَت وصارت تلهث.

قلت وأنا أنيك طيزها برفق لكن بحركات طويلة عميقة: زبّي يعشق طيزك الفاجرة. سينيكها كما لا تُناك أطياز العاهرات.

قالت: شكرا لك ولزبّك الرائع.

قلت وأنا أسارع الإيقاع: هل ستكونين عاهرة مخلصة له؟

قالت وهي تدفع طيزها إلى زبّي بشغف: طبعا، فأنا أعشق زبّك الكبير كما لا أعشق شيئا آخر.

بعد قليل، بلغَت ذروتها.

قالت وهي تشهق: إنّني أقضي شهوتي.

قضت شهوتها مرّة بعد مرّة وأنا أنيكها نيكا أشد كلّ مرّة.

قال: حسام، إنّك رائع. استمرّ هكذا.

استمرّ النيك الشديد حتّى صارت تلهث باستمرار وتتمتم بكلام غير مفهوم.

نزعْت زبّي من طيز ذكرى، فانقضّت عليه سهام، ومصّته مصّا شديدا تنيك به حلقها.

قالت سهام: طيز زوجتك لذيذة.

قال: أكيد.

قلت وأنا أقلب ذكرى على ظهرها وأدفع رجليها فوق رأسها: بينما تستريح طيزك الشهيّة قليلا، سأنيك كسّك الصغير.

قالت: نعم. كسّي الصغير جائع لزبّك الكبير أيضا.

أمسك زوجها وزوجتي كاحليها، ودفعْت زبّي في كسّها الغارق شيئا فشيئا.

قالت وهي تتأوّه: زبّك الكبير يفتح كسّي من جديد.

دخل زبّي كسّها لأصله، فتشنّجَت.

قالت: إنّي أقضي شهوتي.

انتفضَت وارتعشَت، وتدفّق عسلها يغسل زبّي وأنا أنيك كسّها برفق وهو يختلج.

عندما هدأَت، نكت كسّها بحركات أطول وأسرع، وظلّ عسلها يسيل، وقضت شهوتها مرّة بعد مرّة.

صرت أغمس زبّي في طيزها كلّما قضت شهوتها.

قلت وأنا أدفع زبّي وهو يقطر بعسلها إلى سهام: ذوقي كسّها اللذيذ.

مصّت سهام زبّي بشغف تنيك به حلقها.

قالت وأنا أصفع وجهها بزبّي: لذيذ.

قلت وأنا أدفع زبّي في طيز ذكرى: جلال، هل ترى كيف يفيض كسّها بعسلها اللذيذ؟ العقه حتّى لا يذهب سدى.

صارت يلعق كسّها وأنا أنيك طيزها بشدّة.

قلت: أليس لذيذا؟

قال: بلى.

قضت شهوتها بضع مرّات وهو يلعق وبشرب عسلها.

قلت وأنا أدكّ طيزها دكّا: سأملأ طيزك الملتهبة منيّا.

قالت وهي تنتفض: نعم. إنّني أقضي شهوتي.

ارتعشَت، وشربَت طيزها منيّي، ثمّ حلبَت زبّي.

قالت وأنا أنزع زبّي من طيزها: لقد شربْت الكثير من عسلي. اشرب منيّ عشيقي اللذيذ حتّى تغيّر طعم فمك.

جثا أمامها، وانقض على فقحتها، التي كانت لا تكاد تنغلق، وبدأ يلعقها ويمصّها بشغف. أخذْت مكانه، وأرضعتها زبّي.

شرب المنيّ، وقضت شهوتها.

قال: إنّه لذيذ جدّا.

قالت سهام وهي تقيم ذكرى عن الأريكة: طبعا. الآن اقعد مكانها. لا تؤاخذْني فقد هاجت طيزي. افتحها مع طيز زوجتك العاهرة.

قعد مكان زوجته وزوجتي تخلع ثوبها، ثمّ جثت، ودفعَت طيزها إلى الخلف بشبق.

قال وهو يفتح طيزها: لا مؤاخذة في ذلك.

نزعْت الصمام، ونكت طيزها نيكا شديدا حتّى قضت شهوتها، ثمّ انتقلْت إلى طيز زوجته، ففتحها، ونكتها مثل ذلك. ظللت أنقّل زبّي بين الطيزين.

أخيرا قلبْت ذكرى على ظهرها وملأت كسّها منيّا. ما أن نزعْت زبّي من كسّها إلّا أن انقضّ عليه زوجها وشرب منيّي منه بنهم وزوجته تمصّ زبّي.

تابعْت نيك الطيزين وهو يفتحهما لي حتّى قذفت منيّي في فم زوجته، فغرغرَت به، وشربَته، فقبّلْتها قبلة حارّة.

قالت: زوجي معه حقّ. منيّك لذيذ جدّا. ستبيت الآن معي في فراشي وزوجي يبيت وحده على الأريكة.

قالت سهام وهي تعيد صمامها إلى طيزها وتلبس ثوبها: سأذهب إلى البيت، وأترك زوجي الفحيل يستمتع بأخت زوجة أخيه العاهرة؛ فإنّه لم يشبع منها.

-----------------------------------------------------------------

قلت وأنا أدفع ذكرى إلى السرير: لن تنامي كثيرا.

قالت وهي تجثو على يديها وركبتيها: تفضّل. نك عاهرتك ما تشاء؛ فإن النوم آخر ما ببالها.

زيّتّ فقحتها، واخترقْتها بزبّي، وبدأ النيك الشديد.

قالت وهي تدفع طيزها إلى زبّي بشغف: أنا محظوظة؛ عشيقي فحل، وزوجي ديّوث.

قلت: يجب أن يكون الزوج فحلا أو ديّوثا.

قالت: أن يكون ديّوثا أعهر وألذّ.

قلت: يجب أن تعلمي أنّني لن أفرغ منك قبل أن أملأ ثقوبك الثلاثة منيّا حارّا مرّة أخرى. جسدك الفاجر وُجد للنيك الشديد، خاصّة طيزك الفائرة.

قالت: أنت عشيق رائع. أنا ملكك وملك زبّك المتين؛ فافعل بي ما تشاء.

قضت شهوتها بضع مرّات، ثمّ نقلْت زبّي إلى كسّها الغارق، ونكته مثل ذلك، ثمّ قلبْتها على ظهرها، ونكت كسّها مثل ذلك حتّى غرقَت فقحتها في عسلها، ثمّ نكت طيزها مثل ذلك. ضغطْت قدميها على الفراش وأنا ممسك كاحليها، ودحمْت طيزها دحما حتّى كادت لا تستطيع أن تتنفّس.

قالت وهي تشهق: لقد فتحْت طيزي فتحا. املأها بمنيّك اللزج. إنّني أقضي شهوتي قبل أن أموت.

وهي تنتفض وترتعش، قذفْت منيّي في أعماق طيزها وفقحتها تختلج حول زبّي بجنون.

قالت وهي تلهث: أنت نيّاك شديد لا تتعب ولا تشبع.

قلت وأنا أسدّ طيزها بصمام جديد: ستستريحين قليلا وأنت تعيدين إلى زبّي صلابته؛ فإنّه لم يفرغ منك كما تعلمين.

قالت: لم أتخيّل يوما أن يأتي وقت أُناك فيه حتّى أشبع.

أخذَت زبّي في فمها، وصارت تمصّه، وصار يكبر ويصلب في فمها.

قلت وأنا أصفع وجهها بزبّي: سأنيك كسّك الصغير قليلا.

قالت وهي تستلقي على ظهرها: قليلك أكثر من كثير غيرك.

قلت وأنا أخترق كسها الزلق بزبّي: العاهرات الجميلات يجب أن يُنكن نيكا شديدا.

ضغطْت قدميها على الفراش، ونكت كسّها بشدّة، فصارت تشهق وتلهث. قضت شهوتها مرّات عديدة.

قلت: هل تريدين أن أملأه منيّا.

قالت: نعم.

قضت شهوتها، وملأْت كسّها منيّا، ثمّ أطعمْتها إيّاه بأصابعي.

مصّت زبّي حتّى صلب، ثمّ نزعْت صمامها، وزيّتّ فقحتها، ونكت طيزها وهي باركة على صدرها وتفتح طيزها المرفوعة، فقضت شهوتها مرّة بعد مرّة.

تركَتْ طيزها، واتّصلَت بأختها وأنا أنيك طيزها.

قالت: ها أنا ذه أردّ معروفك. حسام ينيك طيزي في فراشي، وزوجي ينام على الأريكة. لقد أشبعني حسام نيكا. أكاد أفقد وعيي.

قالت بشرى: استمتعي الآن. سنتحدّث غدا.

أعادت ذكرى يديها إلى طيزها، واستمرّ النيك مدّة.

قالت: لقد شبعْت واستسلمْت. اسقني منيّك اللذيذ.

نكت حلقها حتّى قذفْت منيّي في فمها، فغرغرَت به، وبلعَته، ثمّ قبّلْتها.

قالت: إنّني نائمة من الشبع والتعب.

دعكْت فقحتها برأس زبّي حتّى تصلّب، ثمّ دفعْته في طيزها. نامت ونهدها في يدي وزبّي في طيزها.

-----------------------------------------------------------------

ملأْت طيز ذكرى منيّا لزوجها في الصباح، ثمّ أوصلْتني إلى البيت.

كنت قاعدا على الأريكة وسهام واقفة تلبس غلالة رقيقة عندما دخلَت سها عارية.

قالت سها: كنت تريدني أن أعيش معكم بعد الزواج، فقد انتقلْت إلى هنا.

شددتها إلىّ، وقبّلْت كسّها، ثمّ أدرتها، ونزعْت صمامها من طيزها، وقبّلْت فقحتها، وأدخلْت فيها لساني، فعضّته.

قلت وأنا أديرها لتستقبلني ثمّ أعصر أليتيها: هل صار هذا الكسّ اللذيذ وهذه الطيز الفاجرة يعيشان مع زبّي الكبير.

قالت: نعم. ما رأيك؟

قلت: اجثى وانظري.

جثت أمامي، وخلعَت سروالي ولباسي الداخليّ، فوثب زبّي في وجهها واقفا كالصاري، فصارت تلعقه وتمصّه، ثمّ ناكت به حلقها بنهم.

قالت وهي تصفع وجهها بزبّي: يبدو أنّ زبّك الكبير يحبّ ذلك.

قلت: اقعدي عليه لتتبيّني.

امتطت فخذيّ، وأدخلَت زبّي في طيزها، فدخل لأصله وهي تتنهّد. فتحْت طيزها بيديّ، وصرت أهزّها على زبّي.

قالت: طيزي الشبقة تعشق زبّك الكبير، فهل يعشقها؟

قلت: لا ندري. إذا ظلّ ينيكها نيكا شديدا حتّى ملأها منيّا فهو يعشقها.

سارعَت الإيقاع، وقضت شهوتها.

قلت وأنا أرفع طيز سها عن زبّي: تعالي ساعدي أختك.

أجثيت سها على الأريكة، فقعدَت سهام بجانبها، وفتحَت طيزها. خلعْت غلالتها.

قلت وأنا أجثي سهام بجانب أختها: ساعديها هكذا.

نزعْت الصمام من طيز سهام، وزيّتّ الفقحتين، ثمّ اخترقْت طيز سهام بزبّي، ونكتها نيكا شديدا حتّى قضت شهوتها.

قلت وأنا أنزع زبّي من طيز سهام: أنت الآن أخت رائعة. ما رأيك، يا سها؟

قالت سها وأنا أدفع زبّي في طيزها: طبعا.

ظللت أنيك الطيزين وأحيانا أنيك كسّ سهام أو أمسح كسّ سها برأس زبّي حتّى قذفْت منيّي في طيز سها.

قلت وأنا أصفع طيز سهام: مصّي المنيّ من طيزها، وقاسميها إيّاه.

مصّت سها زبّي، وقضت شهوتها، ثمّ غرغرَت سهام بالمنيّ، ودفعَته إليها، فغرغرَت به، وأرجعَته إليها. بعد أخذ وردّ، بلعَت كلتاهما حصّتها.

قلت وأنا أجثي سها على الأريكة: افتحي طيزها.

فتحَت سهام طيز أختها، وزيّتّ فقحتها، وصرت أنيكها نيكا شديدا وأجعل سهام تمصّ زبّي كلّما قضت سها شهوتها.

تبادلَت سهام وسها مكانيهما، ونكت طيز سهام وحلق سها مثل ذلك.

عندما آن الأوان، قذفْت منيّي في فم سها.

تبادلتا المنيّ، وغرغرتا به قبل أن تبلع كلتاهما حصّتها.

مصّتا زبّي معا، ثمّ نكت طيزيها وهما على ظهريهما ترفعان رجليهما وتفتحان طيزيهما. نكت طيزيهما بهيئات أخرى حتّى قذفْت في طيز سهام.

مصّت سها منيّي من طيز سهام، وغرغرَت به وقاسمتها إياه، ثمّ قبّلْتهما قبلا حارّة.

قلت لسها: أهلا بهذه الطيز الفاجرة وصاحبتها الجميلة معنا.

قالت: أهلا بأروع زوج أخت في العالم. أنا سعيدة جدّا بوجودي معكما.

-----------------------------------------------------------------

الحلقة الحادية والخمسون

في المساء أجبت دعوة حنان إلى العشاء والنيك.

كانت هي وابنتاها يلبسن ثيابا قصيرة فاضحة، وكان أزواجهنّ هناك.

همسَت إليّ وأنا أحيّيها: هل زبّك الكبير أعجبته مفاجأتي؟ ستنيك عاهرتك وابنتيها أمام أزواجهنّ.

همسْت: عاهرتي الجميلة لا تستطيع أن تفعل أيّ شيء لا يعجب زبّي الكبير كثيرا.

تحدّثْنا أحاديث جانبيّة قبل العشاء، ثمّ أكلْنا، وشكرْت حنان وزوجها على حسن ضيافتهما.

قلت: الطعام اللذيذ زاد شهيّتي إلى الحلوى الحقيقيّة.

قالت حنان وهي تقوم: هيّا إلى الحلوى.

اعتنت ابنتاها بترتيب الصحون وغيرها، ثمّ لحقتا بنا.

جلس زوجها على الأريكة المنفردة، وجلس زوجا ابنتيها على الأريكة المزدوجة.

أوقفَتني أمام الأريكة الكبيرة، وجثت أمامي بينا جلسَت ابنتاها على جانبي الأريكة.

قالت: هل تمانع أن تبدأ النساء بأكل الحلوى؟

قلت: طبعا لا، لكن لا أدري من سيأكل الحلوى أوّلا فعلا.

قالت: أليس ذلك أروع؟

قلت: تفضّلي.

خلعَت سروالي ولباسي الداخليّ، فوثب زبّي واقفا كالصاري.

قالت: لعابي يسيل. يجب أن أذوق هذه الحلوى اللذيذة.

صارت تداعب رأس زبّي بطرف لسانها، وصار زبّي يرقص ويتلوّى، وزوجها وزوجا ابنتيها يشاهدان.

أخذت رأس زبّي في فمها، وصارت تمصّه وتلعقه ثمّ تأخذه في فمها أعمق فأعمق حتّى صارت تنيك حلقها به.

قالت: زبّك لذيذ جدّا. يجعل لعابي يسيل من الجهتين.

قلت وأنا أنظر خلفي: ماذا تفعلان؟ ساعدا أمّكما حتّى لا يغشى عليها من كثرة السكّر.

قالت حنان: بل من كثرة السكْر.

جثت بشرى وذكرى على جانبي أمّهما، وصرن يمصصن ويلعقن زبّي معا، وكلّ تنيك به حلقها مرّة.

أمسكْت رأس حنان، ونكت حلقها لبضعة دقائق وهي تشدّني إليها لتدخل زبّي في حلقها أعمق ما يمكن.

قلت وأنا أصفع وجهها بزبّي: شفتاك وفمك وحلقك لذيذون.

قالت: أنت لطيف جدّا.

شددت رأس بشرى إليّ وأدخلْت زبّي في فمها، ثمّ أمسكْت رأسها، ونكت حلقها كما فعلت بحلق أمّها، وكانت تشدّني إليها مثلها.

قلت وأنا أصفع وجهها بزبّي: وأنت أيضا لذيذة.

قالت: أنا ابنة أمّي.

نكت حلق ذكرى لذلك.

قلت وأنا أصفع وجهها بزبّي: وأنت ابنة أمّك اللذيذة.

قالت حنان وهي تخلع ثوبها فتصبح عارية: نك نهودنا أيضا.

قلت: طبعا. نهودكنّ الجميلة مصنوعة لزبّي الكبير أيضا.

رالت بين نهديها، ونكتهما، ثمّ خلعَت ابنتاها ثوبيهما، ونكت نهودهما مثل ذلك.

قالت حنان وهي تجثو على الأريكة وتدفع طيزها المسدودة إلى الخلف بشبق: نك أكساسنا الجائعة قليلا.

قلت وأنا أجثو خلفها: ماذا سيقول زوجك عنّي إن نكت كسّك الشهيّ قبل أن أذوق حلاوته ونحن نتحدّث عن الحلوى؟

قالت وابنتاها تجثوان على جانبيها: ذق حلاوته كما تشاء؛ فإنّه غارق في عسله.

قلت وأنا أنظر إلى زوجها: عمّي أيمن، هل ترضى ألّا أفعل ذلك؟

قال: لا طبعا.

قلت وأنا أنظر إلى أخي وسلفه: وهل ترضيان ألّا أذوق حلاوة كسّي زوجتيكما الجميلتين اللذيذين؟

قالا بصوت واحد: لا طبعا.

أمسكْت حجبتي حنان، وصرت أداعب كسّها بطرف لساني وهي تتلوّى وتتأوّه. كان عسل كسّها يسيل باستمرار، فلعقْت منه ما لعقْت قبل أن أداعب بظرها بطرف لساني فتصير تشهق ويسيل المزيد من عسلها. مصصت بظرها حتّى بلغَت الذروة.

قالت: إنّني أقضي شهوتي.

انتفضَت وارتعشَت، وتدفق عسلها في فمي، فشربْته كلّه، ثمّ قبّلْت كسّها وهي تلهث.

انتقلْت إلى بشرى، وأكلْت كسّها مثل ذلك حتّى تدفق عسلها في فمي.

أكلْت كسّ ذكرى مثل ذلك، وشربْت عسلها.

وقفْت خلف حنان، وصرت أداعب كسّها برأس زبّي وعسلها يسيل عليه: كسّها لذيذ جدّا. هل أنيكه الآن؟

قال أيمن: طبعا.

قلت وأنا أمسك حجبتيها وأدفع زبّي في كسّها: نيك الأشياء اللذيذة لذيذ.

الصمام زاد إلى ضيق كسّها، لكن، بعد قليل، دخل زبّي لأصله، فتشنّجَت وانتفضَت.

قالت: إنّني أقضي شهوتي.

قلت وهي ترتعش وتغسل زبّي بعسلها: أحبّ الأكساس الجائعة.

قالت: وهي تحبّ زبّك الرائع.

هدأَت، وصارت تلهث، ونكتها بإيقاع متسارع. صار ينزلق زبّي داخل كسّها بسهولة، فنكته بشدّة حتّى بلغَت ذروتها.

قالت: إنّني أقضي شهوتي مرّة أخرى.

عندما هدأَت حنان، نزعْت زبّي الغارق في عسلها من كسّها، ووقفْت أمامها.

قلت: يجب ألّا أنيك ابنتك وزبّي غارق في عسل أمّها.

قالت: يجوز أن تفعل ذلك، لكن أحبّ أن أمصّ زبّك اللذيذ في أيّ وقت.

مصّت زبّي، ونكت حلقها قليلا.

قلت وأنا أداعب كسّ بشرى برأس زبّي: أخي العزيز، هل تريد أن أنيك كسّ زوجتك الجميلة الصغير بزبّي الكبير؟

قال وسام: طبعا.

قلت وأنا أدفع زبّي في كسّها: الأخ الجيّد ينيك زوجة أخيه جيّدا.

دخل زبّي كسّ بشرى، ونكتها حتّى قضت شهوتها مرّتين، ثمّ مصّت زبّي، ونكت حلقها.

قلت وأنا أدغدغ بظر ذكرى برأس زبّي: ماذا عن هذه العاهرة الجميلة؟ هل أنيك كسّها الصغير بزبّي الكبير؟

قال جلال: طبعا. نكه نيكا شديدا.

دخل زبّي كسّ ذكرى، ونكته حتّى قضت شهوتها مرّتين، ثمّ مصّت زبّي، ونكت حلقها قليلا.

قالت حنان: نك أطيازنا؛ فهي جائعة جدّا لزبّك السمين.

قلت وأنا أقيم بشرى وذكرى عن الأريكة: عمّي أيمن، اقعد بجانب زوجتك وافتح طيزها الفاتنة بيديك؛ لترى زبّي الكبير ينيك فقحتها الصغيرة.

قعد أيمن بجانب زوجته، وفتح طيزها، فجثوت خلفها، ونزعْت صمامها.

قلت: يجب أن أذوق حلاوة هذه الفقحة الشهيّة طبعا.

قال: نعم.

كانت فقحتها مفتوحة، فدخلها لساني بسهولة. ظللت ألعق فقحتها وأمصّها وأدخل لساني فيها وهي تتلوّى وتتأوّه حتّى بلغَت الذروة.

قالت: إنّني أقضي شهوتي.

اختلجَت فقحتها حول لساني وهي ترتعش حتّى هدأَت.

سكبْت قليلا من السائل الزلق على فقحتها، واخترقْتها بزبّي لأصله. أمسكْت حجبتيها، وصرت أنيك طيزها بشدّة.

قلت: ما رأيك، عمّي؟ هل يفتح زبّي الكبير هذه الطيز الملتهبة وينيكها كما يليق بها؟

قال: طبعا.

قالت وهي تشهق: زبّ عشيقي أروع زبّ في العالم.

اشتدّ النيك قليلا، وبلغَت ذروتها.

قالت: إنّني أقضي شهوتي.

انتفضَت وارتعشَت وأنا أدكّ طيزها دكّا.

قضت شهوتها مرّتين أخريين قبل أن أنزع زبّي من طيزها وأقبّل فقحتها.

أخذَت بشرى مكان أمّها، وقعد وسام بجانبها.

نزعْت صمامها، وأكلْت فقحتها حتّى قضت شهوتها، ثمّ اخترقْت طيزها بزبّي، وأمسكْت حجبتيها، وبدأ النيك.

قلت: ما رأيك في هذا النيك بزبّي الكبير لهذه الطيز الفاجرة، يا أخي العزيز؟

قال: رائع.

قلت: ما رأيك أنت، أيّتها العاهرة؟

قالت: أروع من رائع.

قضت شهوتها ثلاث مرّات، ثمّ قامت عن الأريكة.

قعد جلال بجانب ذكرى، وفتح طيزها، فنزعْت صمامها، وأكلْت فقحتها حتّى قضت شهوتها، ثمّ اخترقْتها بزبّي لأصله.

قلت وأنا أمسك حجبتيها وأنيك طيزها بشدّة: ما رأيك في هذا النيك لهذه الطيز الحامية، يا جلال؟

قال: كما قالت بشرى، إنّه أروع من رائع. زبّك كبير، وينيك طيزها الفاتنة بلا رحمة. هكذا يجب أن تُناك الأطياز الجميلة الشبقة بالأزباب الكبيرة القويّة.

قلت: لو لم تكن طيز زوجتك بهذا السحر والدلال، لما انتهى بها الأمر حول زبّي الكبير.

قال: طبعا. الأطياز العاديّة لا تستحقّ زبّك المتين.

قلت: وأنا لا أدخل زبّي الفخم في الأماكن التي لا تليق به ولا تستحقّه.

قضت ذكرى شهوتها ثلاث مرّات، ثمّ قامت عن الأريكة، ورجع جلال إلى مكانه.

أعدْت حنان وابنتيها إلى أماكنهنّ على الأريكة، فدفعن أطيازهنّ الى الخلف بشبق، وزيّتّ فقاحهنّ جيّدا.

بدأْت بطيز حنان. اخترقْتها بزبّي وبدأْت أنيكها بشدّة.

-----------------------------------------------------------------

بينما أنيك طيز حنان بشدّة وهي تقترب من الذروة، دخل ابنها غسّان وزوجته نهال، ولم يكن ذلك بالحسبان. لم أشعر أنا ولا هي بهما، وكانت تتأوّه وتدفع طيزها إلى زبّي بشغف وابنتاها تنظران إليها.

احمرّت وجوه الأزواج، وانعقدَت ألسنتهم، وذُهل غسّان ونهال.

قال غسّان: ما هذا؟ ماذا تفعلون؟

أنا وأمّه وأختاه لم نسمعه، والأزواج ظلّوا صامتين بينا اقتربَت نهال قليلا بفضول.

قالت حنان: إنّني أقضي شهوتي.

انتفضَت وارتعشَت حنان وأنا أدكّ طيزها دكّا حتّى هدأَت، ثمّ نزعْت زبّي من طيزها.

وقفْت خلف ذكرى فانتبهَت إلى أخيها وزوجته.

قالت وأنا أدفع زبّي في طيزها: غسّان؟

قلت إذ نظرْت إليه وأنا أنيك طيز أخته بإيقاع متوسّط: أهلا بكما.

قال: ماذا تفعل، يا حسام؟

قلت: أنا ضيف هنا. والضيف لا يُسأل عمّا يفعل.

قال: ذكرى، ماذا تفعلين؟

قالت ذكرى: لا شيء. زوجي راض بهذا؛ فلا شأن لك به.

قال: أبي، ماذا يفعل هؤلاء؟

قلت: غسّان، أنت وزوجتك دخلتما علينا بدون إذن، والآن تحاسبنا ماذا نفعل وماذا لا نفعل. هل يليق بك هذا؟

قالت نهال: معه حقّ. لا يجوز أن تحاسبهم.

قال: إنه يفعل ما يفعل بزوجاتهم وهم لا يحرّكون ساكنا.

قالت: إنّه ينيك زوجاتهم نيكا جميلا، وهم يستمتعون بذلك. هذه تمثيليّة خليعة بطلاتها زوجاتهم.

قال: وهل يستمتع أحد بأن يتمتّع رجل آخر بزوجته.

قالت: زوجي الساذج لا يعلم أنّ كثيرا من الرجال يحبّون ذلك. أنت الآن ترى ثلاثة منهم.

قال: أليست هذه دياثة؟

قالت بشرى: أخي جاهل. الدياثة كانت ممقوتة في عصور الجواري والإماء حين كانت النساء للمتعة ولا يهتمّ بسعادتهنّ أحد. لقد تغيّر الزمن.

قالت نهال: الآن الزوجة لا تحبّ الزوج الغيور المتملّك المستبدّ، بل تفضّل عليه الديّوث اللطيف المتفهّم.

قال: هل كنت تفضّلين لو كنت ديّوثا أدع الرجال الآخرين يستمتعون بك؟

قالت: أيّ رجال آخرين؟ هذا حسام. نعرفه ويعرفنا. نعم، أفضّل لو أنّك ديّوث تهمّك سعادتي وأستطيع أن أستمتع مع حسام كأمّك وأختيك. وهل هناك امرأة تفضّل أن يعاملها زوجها كالجواري والإماء ويراها أداة لمتعته ولا تهمّه سعادتها؟

قال: أنا لا أعاملك كالجواري والإماء، وتهمّني سعادتك.

قالت: هل أستطيع أن أستمتع بزبّ حسام الكبير الشهيّ مثل أمّك وأختيك؟

قال: لا يجوز أن تستمتع به أمّي وأختاي ولا أنت.

قالت: أرأيت؟ هذا رأيك. لا يهمّك رأيي أو رأي غيرك. ما لا يعجبك خطأ، ولا يجوز أن يفعله أحد، حتّى لو كان رأيهم مخالفا لرأيك.

قالت ذكرى: إنّني أقضي شهوتي.

انتفضَت وارتعشَت، ودحمْت طيزها دحما حتّى هدأَت وصارت تلهث.

وقفَت نهال بجانبي لما وقفْت خلف بشرى ودفعْت زبّي في طيزها.

قالت نهال: زبّك رائع، لكن كيف تستطيع أن تدخله في طيزها لأصله بهذه السهولة؟

قالت بشرى وأنا أنيك طيزها بشدّة: يستطيع لأنّ طيزي مصنوعة لزبّه الكبير. إنّها كالغمد للسيف. هل رأيت سيفا لا يستطيع أن يدخل غمده بسهولة؟

قالت نهال: لا طبعا، لكنّ السيف لا ينيك الغمد هكذا.

قالت بشرى: وطيزي تتلذّذ به وتحلبه ليظلّ لعابه يسيل فيها ويبقيها زلقة لينيكها بسرعة وقوّة.

قالت نهال: لا يمانع أخوك أن تنيك طيز زوجته بهذا الزبّ الكبير القويّ فتحفرها كالنفق؟

قلت: أحفر أعماقها كالنفق، لكن أجعلها فاغرة فاها كالمغارة تصفر فيها الرياح.

قال وسام: لا أمانع. أريد زوجتي أن تكون سعيدة. وحسام أخي ليس غريبا. أحقّ بها من غيره.

قلت لنهال وأنا أعصر أليتها: هل طيزك الفاجرة هذه بكر؟

قالت: طبعا. ألم تسمع زوجي؟ أنا جارية له. لا أستطيع أن أتمتّع بزبّك الشهيّ هذا في طيزي الشبقة كما تتمتّع به الحرائر.

قال غسّان: حسام، لا يجوز أن تمسك مؤخّرة زوجتي هكذا.

قلت وأنا أجسّ وأداعب طيزها: هل هي جاريتك فعلا؟

قال: طبعا لا، لكنّها زوجتي.

قلت: إن كانت زوجتك حرّة ولا تمانع، أستطيع أن أداعب طيزها الفاجرة البكر كما أشاء. أستمتع أنا وهي ما لم تستغث بك أو تشكني إليك.

قالت: إنّني أستمتع، ولا أستغيث، ولا أشكو، بل إنّ عسل كسّي يجري كالنهر.

قال: هل ترضى أن يفعل رجل آخر بزوجتك هذا؟

قلت وأنا أرفع ثوبها ثمّ أدخل يدي اليسرى في لباسها الداخلي من الخلف: زوجتي لا ترضى، لكنَ زوجتك راضية.

قالت بتنهّد وهي تدفع طيزها في يدي: إنّه يعرف كيف يداعب طيزي. أنا وكسّي الشبق وطيزي الفاسقة نستمتع بذلك. ماذا يضايقك منه؟

قال وأنا أدعك فقحتها برأس إصبعي ثمّ أدخله فيها برفق: لا يجوز. إنّه يفعل ذلك أمامي وأمام أبي وزوجي أختيّ.

قالت وهي تتأوّه: وماذا في ذلك؟ لقد ناك طيز أمّك الشبقة أمامكم فقضت شهوتها بكلّ سرور ولذّة. إصبعه يدخل في طيزي البكر. إنّه يهيّجني كثيرا.

قال: لا يجوز.

قالت وأنا أوسّع فقحتها: حماتي، ألا تخجلين عندما ينيك حسام طيزك الجميلة بهذا الزبّ الكبير الرائع أمام زوجك وابنتيك وزوجيهما وابنك وزوجته؟

قالت حنان: لماذا أخجل؟ طيزي الفائرة مصنوعة للنيك. زبّ حسام الكبير اللذيذ هو الزبّ المناسب لها تماما الذي صُنعت له. وليس منكم *** صغير.

قالت نهال: أتمنّى لو ينيك حسام طيزي بزبّه المتين هذا كما ينيك أطيازكنّ. طيزي تستمتع بإصبعه، لكنّ زبّه أكبر وألذّ بكثير.

قالت حنان: لقد أقنعني زوجي أن أتّخذ عشيقا إن وددت ذلك.

قالت نهال: ليتك ربّيت ابنك كما ربّت حماتك حماي.

قال بعتب: نهال!

قالت بشرى: إنّني أقضي شهوتي.

قضت بشرى شهوتها، ونزعْت زبّي من طيزها وإصبعي من طيز نهال، فخرّت نهال على ركبتيها، وأخذَت زبّي في فمها، ومصّته بنهم.

قال: هل أنت مجنونة؟ كان في مؤخرتها.

قالت وهي تقوم: لذيذ جدّا. حسام يعرف ألّا يضع زبّه إلّا في المكان الذي يليق به. يبدو أنّ طيز أختك لذيذة جدّا. دعنا نذهب الآن. كفانا فضائح.

أخذَت نهال يد زوجها بيدها، وخرجَت به.

-----------------------------------------------------------------

قال أيمن وأنا أدخل زبّي في طيز ذكرى: ذلك شيء لم يخطر على البال.

قلت: لا تبتئس. ابنك سيجلس معكم، وسأنيك زوجته مع زوجاتكم. نهال لن ترضى أن تظلّ طيزها الفاجرة بكرا بعد أن رأت زبّي الكبير واشتهته.

قال وأنا أنيك طيز ابنته بشدّة: ألن يتسبّب غسّان بمشكلة؟

قلت: لا. لقد رآني أوسّع فقحة زوجته البكر بإصبعي، ثمّ خرج معها بهدوء مقرّا بذنبه.

قال جلال: إنّه مذنب جدّا. بدل أن يسرّه أنّ زوجته تريد أن تتمتّع بزبّ حسام الرائع، صار يقول لا يجوز، لا يجوز. وما أدراه ما يجوز وما لا يجوز؟

قلت: لا تقلق، يا جلال. سيخضع لزوجته، ويدعوني لنيكها أمامكم بدون أن أنيك زوجاتكم معها.

قال: أرجو ذلك، فهي تستحقّه. وسنستمتع برؤيتها تستمتع بزبّك القويّ.

قلت: كن مستيقنا بذلك. لقد صارت نهال ملك زبّي الكبير. لولا أنّني مشغول بزوجاتكم الآن، لنكتها الليلة.

استمرّ نيك الأطياز حتّى حان موعد ملء طيز حنان منيّا.

قلت وأنا أدكّ طيزها دكّا: ستكون طيزك الملتهبة أول طيز تشرب منيّي الحارّ اللزج.

قالت: إنّني أقضي شهوني. املأ طيزي بمنيّك الثخين.

انتفضَت وارتعشَت، ورضعَت فقحتها، وهي تختلج، منيّي حتّى نفد.

قالت: زوجي العزيز، اشرب منيّ عشيقي اللذيذ من طيزي.

بدون تردّد، قام أيمن وجثا خلفها وأنا أدفع زبّي اللزج في فمها. شهقَت وتأوّهَت حول زبّي وهو يكبر في فمها وزوجها يشرب منيّي حتّى قضت شهوتها.

قلت: انقلبن على ظهوركنّ. على كلّ زوج أن يمسك رجلي زوجته مرفوعتين من خلف الأريكة حتّى تفتح الزوجات أطيازهنّ بأيديهنّ.

انقلبَت الزوجات على ظهورهنّ، ورفعن أرجلهنّ فوق رؤوسهنّ، ووقف كلّ زوج وراء زوجته، وأمسك عقبيها.

زيّتّ الفقاح جيّدا، ثمّ اخترقْت طيز حنان وهي تفتحها بيديها وأنا أضع يديّ على ظهر الأريكة على جانبي رجليها.

نكت طيز حنان نيكا شديدا حتّى قضت شهوتها، ثمّ انتقلْت إلى طيز ذكرى.

قال جلال وأنا أنيك طيز زوجته المفتوحة بشدّة: على الزوج أن يساعد زوجته أن تستمتع بزبّ عشيقها الكبير المتين.

قالت ذكرى: أنت زوج رائع لست كباقي الأزواج.

قال: وأنت زوجة رائعة لست كباقي الزوجات.

قلت: نعم، زوجتك لذيذة جدّا على زبّي من كلّ مكان.

قال: لذلك أحبّ أن أراك تنيكها وتتمتّع بها وتمتّعها بزبّك الكبير.

قضت ذكرى شهوتها، واخترق زبّي كسّ بشرى.

استمرّ النيك كذلك حتّى قذفْت منيّي في أعماق طيز ذكرى وهي تختلج حول زبّي.

جلال كان يجثو بجانبي قبل أن أنزع زبّي من طيز زوجته اللزجة. بدأ يشرب منيّي من طيزها قبل أن أدفع زبّي في فمها. قضت شهوتها، وقام.

قعدْت على الأريكة، وجعلْتهن يقرفصن على زبّي ويهززن أطيازهنّ عليه.

عندما آن الأوان، قلبْت بشرى على ظهرها وأفرغت منيّي في طيزها وهي تنتفض وترتعش. لم يتردّد أخي في شرب منيّي من طيزها وهي تمصّ زبّي.

قالت حنان: شكرا لكم على هذه الزيارة الجميلة. الآن سآخذ عشيقي إلى فراشي ليبيت معي.

قال جلال: ليلة سعيدة، يا حماتي.

قالت: طبعا. شكرا لك.

تبادلْنا تحيّات الوداع، وغادر الضيوف، وأخذَتني حنان إلى فراشها حيث نكت طيزها وملأْتها منيّا بينا أوى زوجها إلى فراش آخر.

-----------------------------------------------------------------

قالت نهال لغسّان وهما في طريق العودة: لقد فضحتنا بتفكيرك المنقرض. حسام سينيكني كما يشاء شئت أم أبيت. لن أسمح لهم أن يظنّوا أنّني جارية.

قال: لا أحد يظنّ أنّك جارية.

قالت: عندما يرون حساما ينيكني كالعاهرات كما ينيك أمّك وأختيك، سيعلمون أنّني حرّة لي عشيق ينيكني كما يشاء أمام زوجي وبرضاه.

قال: يجب أن ينيكك حسام؟

قالت: لقد رأيت زبّه الكبير القويّ واشتهيته. لماذا لا ينيكني حتّى أشبع منه؟ هل سيضرّك ذلك أو يضرّ غيرك؟

قال: لا أدري.

قالت: يجب أن تفتح طيزي البكر له بيديك ليفتحها بزبّه الغليظ وينيكها كما ناك أطياز أمّك وأختيك.

قال: تريدين أن ينيك طيزك البكر؟

قالت: طبعا. أرأيت كيف كان ينيك طيز أمّك بزبّه القويّ عندما دخلْنا؟ كانت تتلذّذ به ولا تعي ما حولها. لم تشعر بنا حتّى بعد ما تكلّمت.

قال: ما أدراك أنّك ستتلذّذين به مثلها؟

قالت: كانت أختاك تتلذّذان به أيضا. هل طيزي تختلف عن أطيازهنّ؟ لقد أدخل إصبعه فيها، فصارت فقحتي ترتعش وجرى عسل كسّي كالنهر.

قال: لا أدري.

قالت: يجب أن نجرّب.

قال: سنرى.

قالت: سنفعل ذلك غدا.

قال: غدا؟

قالت: نعم. هو يوم عطلة. أريد أن ينيكني أمامك وأمام أبيك وزوجي أختيك.

قال: أمام أبي وزوجي أختيّ أيضا؟ لماذا؟

قالت: لأنّنا رأيناه ينيك أطياز زوجاتهم. ورأوك عندما أهنتني وعاملتني كجارية.

قال: لم أهنك ولم أعاملك كجارية.

قالت: لقد فهموا ما فهموا. سيعلمون أنّني لست جارية عندما يرون عشيقي ينيكني كالعاهرات خاصّة في طيزي التي هي بكر حتّى الآن.

قال: كيف سنفعله غدا؟

قالت: تتّصل به وتدعوه إلى الغداء وطيزي البكر.

قال: لا أستطيع أن أدعوه إلى طيزك البكر بتلك السهولة. ماذا سيظنّ؟

قالت وهي تصنع حلقة كبيرة بالإبهام والسبّابة: لقد ناك أمّك وأختيك وقوّر أطيازهنّ هكذا. هو معتاد على ذلك. لن يظنّ شيئا.

قال: سأفعل ذلك.

قالت: إمّا أن تدعو أباك وزوجي أختيك، وإما أن يدعوهم هو.

قال: كيف سأدعوهم؟

قالت: إنّهم ديّوثون مثلك. لا تخجل منهم. ولا تنس أنّ الديّوثين يشربون منيّ العشيق من أكساس وأطياز زوجاتهم. ستشرب منيّ حسام من طيزي مثلهم.

قال: ماذا؟

قالت: يجب أن نريهم أنّك ديّوث خالص وأنّني زوجة عاهرة خالصة. إنّهم ديّوثون خالصون لدرجة أن يشاهدوا زوجاتهم تُناك معا. سيشاهدونني معا.

قال: حسنا.

-----------------------------------------------------------------

الحلقة الثانية والخمسون

اتّصل بي غسّان في الصباح.

قال: أعتذر عمّا حدث أمس.

قالت: ماذا تقصد؟

قال: لقد تهجّمْت عليكم، وتصرّفْت برعونة.

قلت: لقد صدمك ما رأيت، فتصرّفْت على سجيّتك. لا يضايقني ذلك. الخطأ عن جهل وارد.

قال: لقد عرفْت خطأي.

قلت: ذلك يكفي.

قال: إنّني أدعوك إلى الغداء في بيتي اليوم.

قلت: إن كان من باب الاعتذار، فلا أقبل.

قال: لا. إنّني أدعوك إلى الغداء وشيء آخر.

قلت: ما الشيء الآخر؟

قال بعد تردّد قليل: طيز زوجتي البكر.

قلت: ماذا عن طيز زوجتك الفاتنة البكر؟

قال: تريدك أن تنيكها.

قلت: وأنت؟ أنت زوجها. هل تريدني أن أفتحها وأنيكها نيكا شديدا مشبعا كما لا تُناك أطياز العاهرات القذرات، أم لا تهمّك سعادتها؟

قال: طبعا أريدك أن تفتحها وتنيكها كما تشاء.

قلت: لا داعي إلى الغداء إذن.

قال: لن يضرّ.

قلت: بل يضرّ. شهيّتي مفتوحة على زوجتك الجميلة وجسدها الفاجر. لقد أحبّها زبّي الكبير واشتهاها. سيكون جسدها اللذيذ غدائي.

قال: فلتكن الحلوى بعد الغداء.

قلت: زوجتك الحسناء أكبر من أن تكون حلوى. ستكون غدائي وحلواي.

قال: مصرّ ألّا تتغدّى؟

قلت: مصرّ أن تجهّز زوجتك الجميلة لي نفسها، بدل أن تنشغل بتجهيز غيرها.

قال: حسنا. متى ستأتي؟

قلت: سآتي بعد الغداء بقليل.

قال: نراك وقتها إذن.

قلت: قل لزوجتك الجميلة أنّني سأمتّعها كما لم تتمتّع من قبل.

قال: تعرف ذلك.

قلت: قل لها سأشبعها نيكا في جميع ثقوبها الفائرة.

قال: حسنا.

قلت: شكرا لك على هذه الدعوة الكريمة.

قال: شكرا لك على الإجابة.

-----------------------------------------------------------------

فتحَت لي الباب نهال، وكانت تلبس غلالة رقيقة ولا شيء تحتها.

قالت: شكرا لك على إجابة دعوتي.

قلت وأنا أعصر أليتها ونهدها: وهل دعوة فاتنة مثلك لا تجاب؟

قالت وهي تعصر زبّي الصلب: تبدو مستعدّا لغدائك.

قلت وأنا أدخل إصبعا في كسّها، الذي كان غارقا في عسله، فانزلق فيه إصبعي لأصله، وارتعشَت: ماذا عنك؟

قالت: ما رأيك؟

قلت وأنا أداعب فقحتها برأس إصبعي: يبدو كسّك الصغير جائعا، لكن ماذا عن هذه؟

قالت: أجْوع. لم تذق زبّا قطّ، وباتت تحلم بزبّك السمين.

قلت: هل تعلم أنّ زبّي السمين يشبع جيشا من الأطياز الجائعة.

قالت: صارت تعلم. لقد استشرت حماتي لأستعدّ لك جيّدا.

قلت: لماذا لم تستشيري أمّك؟

قالت: كانت لتتبرّأ منّي؛ فإن أمّي لا تحبّ العهر والدياثة مثل زوجي أمس.

قلت وأنا أدخل إصبعي في طيزها: هل زوجك اليوم مستعدّ أن يراك تُناكين في جميع ثقوبك إلى الشبع كما لا تُناك العاهرات؟

قالت: أرجو ذلك.

قلت وأنا أوسّع فقحتها برفق وأدعك باطن كسّها الغارق: لم يكن كذلك أمس.

قالت وهي تتأوّه ومرّة تدفع طيزها إلى إصبعي ومرّة تدفع كسّها إلى إصبعي الآخر: لقد علّمته ما لم تعلّمه إيّاه أمّه.

قلت: أمّه كانت جاهلة قبل أن يعلّمها ويؤدّبها زبّي الكبير.

قالت: ظننت ذلك. لا ألومها.

قلت: لا تلوميه أيضا. لقد وافق بسرعة.

قالت: نعم.

قلت: هل سترينه كم أنت عاهرة مخلصة لزبّ عشيقك الكبير؟

قالت: طبعا. أنا ملك زبّك الكبير من الأمس. أنت تعلم ذلك.

قلت: طبعا. وهل أخطئ عاهرة من عاهراتي الفاجرات؟

قالت وهي تتأوّه: أصابعك رائعة.

قلت: وثقوبك.

ضغطْت شفتيّ على شفتيها، وصرت أقبّلها بحرارة وهي تردّ بحرارة وتتلوّى بشبق.

قالت وهي تشهق: إنّني أقضي شهوتي.

قلت: أنت عاهرة شبقة.

قالت وهي تعصر زبّي الصلب: طبعا. أعشق زبّ عشيقي الكبير.

انتفضَت وارتعشَت، واختلجَت فقحتها حول إصبعي وكسّها يغرق إصبعي في عسله.

قلت وهي تمصّ إصبعيّ اللزجين: أظنّ أنّنا مستعدّان للطعان.

قالت وهي تأخذ بيدي: دعنا ندخل ليدخل زبّك الكبير اللذيذ كل ثقوبي الجائعة.

-----------------------------------------------------------------

كان غسّان وزوجا أختيه وأبوه قاعدين في غرفة الجلوس عندما دخلت أنا ونهال.

بعد التحيّات قعدْت على جهة من الأريكة وكان غسّان قاعدا على جهتها الأخرى وقعدَت زوجته بيننا.

قالت نهال: أنتم هنا اليوم لتروا أنّني زوجة حرّة تستطيع أن تتخذ عشيقا فحلا لينيكها بزبّه الكبير كما يشاء. حسام عشيقي كما هو عشيق زوجاتكم.

قال جلال: حسام أفضل عشيق ممكن أن تجديه.

قالت: عشيقي لم ينكني بعد، لكنّني ملك زبّه، يستطيع أن ينيكني كما يشاء، ولن أعصي له أمرا. أليس كذلك، يا زوجي العزيز؟

قال غسّان: بلى.

قالت وهي تستدير لتقعد في حجري وتلصق كسّها بزبّي من وراء ثيابي: لذلك هو عشيقي. ولذلك هو عشيق زوجاتكم.

قلت وأنا أكشف طيزها، وأفتحها بيديّ، وأديرها تجاه حماها: عمّي أيمن، هل طيز كنّتك الفاجرة البكر هذه ناضجة للنيك بزبّي الكبير كما تريد؟

قال أيمن: نعم.

قلت وأنا أدير طيزها تجاه زوجها: غسّان، ألق نظرة على فقحة زوجتك البكر، وقل لي إن كنت تظن أنّها ناضجة وجاهزة لزبّي.

قال غسّان وهو ينظر إلى طيزها: نعم.

قلت وأنا أغمس إصبعي في كسّها الغارق ثمّ أدفعه برفق في طيزها: لقد وافق زوجك وحماك أن أفتح هذه الطيز الفاجرة وأنيكها نيكا شديدا.

قالت: طيزي الفاجرة جائعة جدّا لزبّك الكبير، وذلك لا يخفى على أحد.

قلت: اجثي على الأرض، وأري حماك وزوجك وزوجي أختي زوجك أنّك زوجة عاهرة أهل لزبّي الكبير كزوجاتهم العاهرات.

نزعْت إصبعي من طيزها، وجثت أمامي، وخلعَت سروالي ولباسي الداخلي، فوقف زبّي أمامها كالصاري.

قالت: زبّك كبير، وجميل، وشهيّ، وهو اليوم لي وحدي.

قلت وأنا أشدّ رأسها إلى زبّي: سنرى إن كنت تطيقينه.

أخذَت رأس زبّي في فمها، ولعقَته ومصّته قليلا قبل أن تبدأ بمصّه وإزلاق شفتيها عليه ذهابا وإيابا وهي تأخذه أعمق فأعمق. استمرّت في المصّ هكذا حتّى أخذَت زبّي في حلقها وضغطَت خصيتاي على ذقنها.

قلت لغسّان: زوجتك الجميلة تأخذ زبّي الكبير في حلقها.

قال: لم أتوقّع ذلك. إنّها لا تمصّ زبّي مطلقا.

قالت: هل يزورني عشيقي في بيتي أوّل مرّة ولا أرحّب بزبّه الفخم أحسن ترحيب؟

قلت: زبّي الكبير يحبّك، ولن ينسى لك معروفا.

أخذَت زبّي في فمها، وصارت تمصّه بنهم وتنيك به حلقها.

قلت لغسّان: زبّي الكبير هو الزبّ الوحيد الذي دخل هذا الفم اللمج؟

قال: نعم.

بعد ما مصّت زبّي وبلعَته بنهم لدقائق، قمت، وخلعْت غلالتها، وأمسكْت رأسها ونكت حلقها لدقائق أخرى.

أدرتها، وجعلْتها تقعي وتسند رأسها على الأريكة، ثمّ جثوت على الأريكة، ونكت حلقها من فوق ليروا كيف ينتفخ حلقها عندما يدخله زبّي.

قبّلْتها بحرارة فبادلتنيها، ثمّ جعلْتها تستلقي على الأريكة، وتسند رجليها على ظهر الأريكة، وتدلي رأسها. نكت حلقها وأنا أداعب نهديها وحلمتيها.

قلت وأنا أصفع وجهها بزبّي: لا يجوز أن ينيك الفحل العاهرة الماهرة كما ينيك العاهرة الغرّة.

أجثيتها على الأرض، وسندْت زبّي بين نهديها، فرالت عليه، فنكت نهديها لدقيقة أو دقيقتين.

قلت وأنا أضرب حلمتيها برأس زبّي: نهداك الناضجان مصنوعان لزبّي الكبير أيضا.

قالت: طبعا.

قلت وأنا أقيم نهال عن الأرض وأدفعها إلى الأريكة: أريني طيزك الفاجرة البكر لأجهّزها للنيك الشديد.

جثت على الأريكة بجانب زوجها ودفعَت طيزها إلى الخلف بشبق.

قلت وأنا آخذ يديه إلى طيزها: افتح طيز زوجتك الجميلة البكر بيديك لأعدّها لزبّي الكبير.

فتح طيزها بيديه، وجثوت خلفها، وصرت أداعب فقحتها بلساني، فصارت تشهق وتتأوّه وتتلوّى.

قلت: طيز زوجتك لذيذة. زبّي الكبير يحبّ الأطياز اللذيذة.

لعقْت ومصصت فقحتها وهي تتلوّى وتتأوّه وتدفع طيزها في وجهيي حتّى قضت شهوتها.

كان كسّها غارقا في عسله، فلعقْته ومصصته وهي تدفع كسّها في وجهي حتّى قضت شهوتها وتدفّق عسلها في فمي.

وقفْت، وصرت أسكب السائل الزلق على فقحتها وأدفعه فيها بأصابعي وأوسّع فقحتها شيئا فشيئا مدخلا فيها إصبعا فاثنين فثلاثة فأربعة.

أدرت أصابعي الأربعة يمينا وشمالا في طيزها قبل أن أنزعها منها.

قلت وأنا ألمس فقحتها برأس زبّي: ماذا تريد العاهرة الداعرة؟

قالت: أريدك أن تفتح طيزي البكر بزبّك الكبير وتنيكها نيكا شديدا.

قلت وأنا أضغط رأس زبّي في فقحتها: تعالوا قفوا بجانبي لتروا جمال هذا.

وقف حماها وزوجا ابنتيه على جانبيّ، وشاهدوا فقحتها وهي تتوسّع ويغوص فيها رأس زبّي المنتفخ شيئا فشيئا حتّى اختفى وعصرَت عنق زبّي.

قالت وهي تتأوّه: هذا ما أريد. زبّك الكبير لذيذ جدّا في طيزي. أدخله لأصله.

قال جلال: رائع. انظر كيف يفتح زبّه الغليظ طيزها الجميلة على مصراعيها.

صرت أدفع زبّي في طيزها دفعات صغيرة وهي تدفع طيزها لتستقبله. غاص زبّي في طيزها حتّى ضغطَت خصيتاي على كسّها الفائض.

قالت وهي تشهق: إنّني أقضي شهوتي.

انتفضَت وارتعشَت، واختلجَت فقحتها حول زبّي. أمسكْت حجبتيها، وأبقيت زبّي في أعماق طيزها حتّى هدأَت وصارت تلهث.

قلت وأنا أنيك طيزها بحركات طويلة: لم تعد طيزك الحامية بكرا. لقد قهرها زبّي الكبير وتملّكها.

قالت وهي تدفع طيزها إلى زبّي: نعم. لقد استولى زبّك الكبير على طيزي الشبقة كما استولى على فمي وحلقي، وكما سيستولي على كسّي الصغير.

تسارع النيك شيئا فشيئا، وقضت شهوتها، ثمّ تسارع النيك أكثر من ذلك.

قال جلال: طيز زوجتك جميلة جدّا. هل ترى كيف تبلع الزبّ الكبير مرّة تلو مرّة وتتلذّذ به. إنّها جائعة جدّا له. وهو سينيكها حتّى الشبع.

قال غسّان: نعم.

سكبْت من السائل الزلق على زبّي، ونكت طيزها نيكا شديدا، وكانت تدفع طيزها إلى زبّي بشغف وتقضي شهوتها مرارا وتكرارا.

قلت: سأملأ طيزك الملتهبة بمنيّي الحارّ.

قالت: نعم، إنّها عطشى له. إنّني أقضي شهوتي.

قضت شهوتها، وانتفض زبّي في طيزها، وقذف المنيّ في أعماقها. حلبَت زبّي بطيزها قبل أن أنزعه منها.

قالت: زوجي العزيز، اشرب منيّ عشيقي اللذيذ من طيزي المبتهجة.

لم يتردّد كثيرا زوجها قبل أن يشرب منيّي من طيزها ويقضي شهوتها وهي تمصّ زبّي حتّى صار أصلب من الحجر.

قال جلال: أليس منيّه لذيذا من طيزها الجميلة؟

قال غسّان: بلى.

قلت: العق كسّها حتّى تقضي شهوتها مرّة أخرى وأنا أنيك حلقها.

لعق كسّها حتّى تدفّق عسلها في فمه وأنا أنيك حلقها وأصفع وجهها بزبّي.

قلت وأنا أقعد على الأريكة: قرفصي على زبّي الكبير وأريهم كم تحبّه طيزك الفاجرة.

قرفصَت على زبّي، وبلعَته في طيزها لأصله. فتحْت طيزها بيديّ، وساعدتها أن تهزّها عليه حتّى قضت شهوتها بضع مرّات.

قلت: استديري.

استدارت وزبّي في أعماق طيزها.

قلت لغسّان: العق كسها وهي تنيك طيزها الشبقة بزبّي الكبير.

جثا أمامها، وصار يلعق كسّها وعسله يسيل في فمه وهي ترفع وتخفض طيزها على زبّي وأنا أفتحها لها وأضبط الإيقاع.

أنزلَت عسلها في فمه بضع مرّات.

قلت وأنا أقوم عن الأريكة: استلقي على ظهرك وارفعي رجليك فوق رأسك ليمسكهما زوجك من وراء الأريكة.

فعلَت هي وزوجها ذلك، وزيّتّ فقحتها، واخترقْتها بزبّي، ثمّ نكت طيزها نيكا شديدا بلا توقّف وهي تقضي شهوتها مرارا وتكرارا.

قلت وأنا أدكّ طيزها دكّا: إنّني أملأ طيزك منيّا.

قضت شهوتها، وشربَت طيزها منيّي، وحلبَت زبّي قبل أن أنزعه منها.

قامت، وشدّتني إليها، وقعدت على الطاولة التي في الوسط، وفتحت طيزها بيديها، وصارت تمصّ زبّي وتدفع المنيّ من طيزها.

قامت وأخذَت ملعقة صغيرة، فملأتها من المنيّ الذي على الطاولة، وأسقته لحماها، فشربه بدون تردّد. فعلَت مثل ذلك لوسام وجلال.

قال جلال: شكرا لك على هذا اللطف.

قالت: لا يجوز أن تجيبوا دعوتي وتشاهدوني وأنا أتمتّع بزبّ عشيقي الرائع ولا أكرمكم.

قال: شكرا لك على دعوتك أيضا.

شدّتني إلى الأريكة، واستلقت عليها، ورفعَت رجليها فوق رأسها، وأشارت لزوجها، فوقف خلف الأريكة، وأمسك عقبيها.

قالت: عشيقي الوسيم، نك كسّي الصغير قليلا حتّى يروا أنّني كلّي ملك زبّك الرائع.

قلت وأنا أداعب كسّها الغارق في عسله برأس زبّي: طبعا. طبعا.

دفعْت زبّي في كسّها الضيّق، فدخل شيئا فشيئا حتّى دخل لأصله.

قالت: إنّني أقضي شهوتي. أرأيت أنّ كسّي الصغير ملك زبّك الكبير أيضا.

قلت: طبعا.

انتفضَت وارتعشَت، وغسلَت زبّي بعسلها.

أمسكْت كاحليها، وصرت أنيك كسّها بإيقاع متسارع حتّى قضت شهوتها، ثمّ تابعْت النيك، وظللت أنيك كسّها بإيقاع أسرع كلّ مرة.

صرت أدكّ كسّها دكّا وهي تشهق وتلهث وتقضي شهوتها، ثمّ صرت أنيك طيزها حتّى تقضي شهوتها وأنيك كسّها مثل ذلك.

قالت: املأ كسّي بمنيّك اللزج. إنّني أقضي شهوتي.

قضت شهوتها، ورضع كسّها منيّي، وحلبَت زبّي به حتّى نزعْته منه.

قالت: زوجي العزيز، اشرب منيّ عشيقي من كسّي. لقد آثرتكم على نفسي، ولم أذق منيّه بعد.

قال جلال وزوجها يجثو أمامها: أنت امرأة كريمة.

شرب غسّان منيّي من كسّها وهي ترضع زبّي وتتأوّه حوله حتّى تصلّب زبّي وقضت شهوتها.

قالت وهي تقوم: شكرا لكم على إجابة دعوتي. سآخذ عشيقي إلى فراشي، وسيبيت زوجي على الأريكة.

أخذَت بيدي، وقادتني إلى غرفتها وأنا والرجال نتبادل تحيّات الوداع.

-----------------------------------------------------------------

قلت ونهال تغلق باب حجرتها: لا تخافي. لن تنامي قبل أن أقذف منيّي الحارّ في كلّ ثقوبك الشهيّة ابتداء من فمك اللذيذ.

قالت: أنت عشيق رائع. أنا محظوظة جدّا أنّك عشيقي.

قلت: وأنا أيضا؛ فأنت لا تألين جهدا لإسعاد زبّي الكبير.

قالت وهي تعصر زبّي الصلب كالحجر: أنا أعشق زبّك الفاخر. أنا عاهرة مخلصة له.

قلت وأنا أدفعها إلى السرير: مصّيه ليبدأ النيك.

جثت على يديها وركبتيها على السرير، ودفعْت زبّي في فمها، فمصّته بنهم، ونكت به حلقها.

قالت وهي تستلقي على ظهرها وتعصر نهديها: نك نهديّ قبل أن تنيك كسّي وطيزي.

جثوت فوقها، وأضجعْت زبّي بين نهديها، فعصرَتهما حوله، ونكتهما لدقيقة.

قمت عنها، فرفعَت رجليها فوق رأسها، وأمسكَت عقبيها.

قالت: نك كسّي قليلا.

دفعْت زبّي في كسّها الغارق، وأمسكْت كاحليها، ثمّ نكت كسّها بشدّة حتّى قضت شهوتها بضع مرّات.

نزعْت زبّي من كسّها، فانقلبَت على يديها وركبتيها، ودفعَت طيزها إلى الخلف بشبق.

زيّتّ فقحتها جيّدا، واخترقْتها بزبّي، ثمّ أمسكْت حجبتيها، وبدأْت أنيك طيزها وهي تدفعها إلى زبّي بشغف.

قالت: أنا سعيدة جدّا لأنّني ملك زبّك الكبير تنيكني كما تشاء. زوجي الأحمق كان يريدني أن أظلّ محرومة طوال عمري.

قلت وأنا أدكّ طيزها دكّا: لا حرمان بعد اليوم. أنا أدلّل زبّي الكبير. لن أحرمه من هذه الطيز الفاجرة وصاحبتها العاهرة.

قالت: وأنا سأدلّل زبّك الرائع وأدلّعه.

قضت شهوتهما بضع مرّات قبل أن أقلبها على ظهرها وأتابع نيك طيزها، ثمّ صرت أناوب بين كسّها وطيزها بعد كلّ ذروة.

قلت وأنا أجثو فوقها وأدفع زبّي في فمها: سأذيقك منيّي الحارّ.

مصّت زبّي بنهم، ونكت حلقها قبل أن أقذف منيّي في فمها، فغرغرَت بمنيّي، ثمّ بلعَته.

قالت: منيّك لذيذ. لقد استمتع به زوجي وضيوفه قبلي.

قلت: ستستمتعين به أيضا.

قامت إليّ، ومصّت زبّي حتّى تصلّب، ثمّ دفعَتني على ظهري، وقرفصَت على زبّي، وبلعَته في طيزها.

فتحْت طيزها بيديّ، وساعدْتها وهي تهزّ طيزها على زبّي وتقضي شهوتها بضع مرّات.

عندما تعبَت، قلبْتها على ظهرها، وتابعْت نيك طيزها حتّى قذفْت منيّي في كسّها. أطعمْتها منيّي من كسّها بأصابعي، فمصّتها بنهم، ثمّ قبّلْتها.

مصّت زبّي حتّى تصلّب، ثمّ انبطحَت على بطنها. زيّتّ فقحتها، وامتطيت طيزها أخترقها بزبّي لأصله.

فتحَت طيزها بيديها، ودفعَتها إلى أعلى، فملت إلى الأمام معتمدا على يديّ، وصرت أهزّ زبّي في طيزها أحفرها حفرا.

قالت: لقد ضاع عمري قبل أن أعرف لذّة نيك الطيز.

قلت: انسي ما مضى، واستمتعي بما أقبل.

قضت شهوتها بضع مرّات، ثمّ اضطجعنا على جانبينا الأيسرين، وتابعْت نيك طيزها وأنا أداعب نهديها وأقرص حلمتيها وأحيانا أداعب كسّها الفائض.

جعلْتها تستلقي على ظهرها، ونكت طيزها حتّى شبعت نيكا، ثمّ قذفْت منيّي في أعماق طيزها الملتهبة.

قالت: أظنّ أنّني نمت.

دعكْت فقحتها برأس زبّي حتّى تصلّب زبّي، فأدخلْته في طيزها لأصله وهي مضطجعة على جانبها، ثمّ أمسكْت نهدها، ونمنا.

-----------------------------------------------------------------

الحلقة الثالثة والخمسون

استيقظْت في الصباح وزبّي في طيز نهال وهي قاعدة عليه. ذهبت إلى العمل بعد أن نكت طيزها نيكا شديدا، وملأْتها منيّا لزوجها، ثمّ اغتسلْت.

في المساء زارنا صلاح وكانت سها معه.

قالت سها: لقد اتفقنا أن تكون الخطبة بعد خمسة أيّام. سيكون يوم العطلة.

قلت: يجب أن نحتفل.

قالت وهي تقوم وتأتي إليّ: لذلك صلاح هنا. فقحتي ترتعش من الشبق.

جثت فوقي، وصارت تقبّلني بحرارة. كشفْت طيزها، وصرت أداعبها بيديّ وأنا أردّ قبلها وأصارع لسانها بلساني.

قلت وأنا أدغدغ فقحتها بأناملي: صلاح، هل أنت جاهز للاحتفال؟

قال: طبعا.

قلت وأنا أدخل إصبعي في طيزها: كيف تريد أن تحتفل؟

قال: أريدك أن تنيك طيزها كما تشاء وأشرب منيّك منها.

قلت وأنا أحرّك إصبعي في طيزها حركة دائرية: طيزها الفاجرة ضيّقة الآن. عندما تشرب منيّي منها لن تكون ضيّقة هكذا.

قال: أعرف ذلك. ستكون مفتوحة كفم القارورة.

قلت: أسمعت ماذا يريد الذي سيصبح خطيبك أن أفعل بك؟

قالت: طبعا. يريدك أن تنيك طيزي الشبقة كما تشاء. ألا تريد أن تنيك طيزي الشبقة كما تشاء؟

قلت: بلى.

قالت: افعل ما تشاء.

قلت وأنا أنزع إصبعي من طيزها وأصفع طيزها: مصّي زبّي الكبير؛ فيجب أن يكون جاهزا للاحتفال.

قالت وهي تجثو أمامي: كأنّني لا أعرف أنّه أجهز زبّ في العالم للاحتفال.

قلت وأنا أبتسم: نعم، كأنّك لا تعرفين ذلك.

قالت: صلاح، تعال هنا لتراني وأنا أمصّ زبّ عشيقي الشهيّ.

قالت سهام عندما قعد صلاح بجانبي وصارت سها تمصّ زبّي بشغف: ما رأيك في أن أمصّ زبّ زوجي مع أختي الصغرى العاهرة؟

قال: طبعا. سيعجبني ذلك.

قالت وهي تجثو بجانب أختها: أحبّ أن تصبح زوج أختي الصغرى.

قال: شكرا لك.

خلعَت سهام ثوب سها ثمّ ثوبها، فصارتها عاريتين.

قالت: أليس هذا أجمل؟

قال: بلى.

صارت سهام تمصّ زبّي وتبلعه في حلقها مع أختها.

قلت لصلاح: هل هناك أجمل من أن تستمتع الأختان بزبّ كبير؟

قال: لا أظنّ.

مصّتا زبّي لمدّة، ثمّ قمت، ونكت حلقيها ونهودهما.

قلت لصلاح وأنا أصفع وجه سها بزبّي: هل تظنّ زبّي جاهزا للاحتفال؟

قال: طبعا.

قلت لصلاح: اقعد في الوسط لتفتح طيزيهما الفاجرتين. زوجتي تريد أن تحتفل مع أختها.

قال وهو ينزلق إلى الوسط: يجب أن تفعل ذلك.

جثت سها وسهام على جانبيه، ودفعتا طيزيها إلى الخلف بشبق. كانت طيز سهام مسدودة، فنزعْت صمامها، وزيّتّ الفقحتين.

عندما وقفْت خلف سها وأشار زبّي الهائج إلى فقحتها، فتح صلاح طيزها بيديه.

قلت وأنا أدفع زبّي داخل طيز سها: لقد بدأ الاحتفال. أرجو أن تكوني جاهزة.

قالت وهي تدفع طيزها إلى الخلف حتّى بلعَت زبّي لأصله: طبعا. طيزي جائعة جدّا للاحتفال مع زبّك الكبير.

نكت طيزها بإيقاع متسارع حتّى قضت شهوتها، ثمّ مسحْت كسّها الفائض برأس زبّي، ونكت طيزها حتّى قضت شهوتها مرّة أخرى.

فتح صلاح طيز سهام، ودفعْت ربّي فيها لأصله، ثمّ نكتها نيكا شديدا حتّى قضت شهوتها. نزعْت زبّي من طيزها، ودفعْته في كسّها الغارق، ونكته حتّى قضت شهوتها وغسلَت زبّي بعسلها.

زبّي الذي كان يقطر دخل طيز سها وهو يفتحها لأصله بسهولة. أمسكْت حجبتيها، ودحمْت طيزها دحما.

قال: نعم، احفر طيزها الجميلة حفرا.

قلت: الأطياز الجميلة وُجدت لهذا.

قال: طبعا.

نقّلْت زبّي من طيز إلى الأخرى وهما تقضيان شهوتيهما مرّة بعد مرّة حتّى قذفْت منيّي في طيز سهام.

ما أن نزعْت زبّي من طيز سهام إلا انقضّت عليها سها تأكلها أكلا وتمصّ منيّي منها وسهام تمصّ زبّي.

قضت سهام شهوتها، ثمّ استدارت. غرغرَت سها بالمنيّ، ثمّ دفعَته إلى فم سهام التي غرغرَت به وأعادته إليها. كرّرن ذلك، ثمّ قبّلَت سها صلاحا، ودفعَت المنيّ إلى فمه، فشربه. قبّلْت سهام ثمّ سها قبلا حارّة.

قلت وأنا أدير سها ثمّ أدفع زبّي في طيزها: التي ستصبح زوجتك عاهرة فاجرة.

قال: ومن يريد زوجة خجولة لا تجرؤ أن تفعل أفحش الأشياء؟

قلت وأنا أمسك حجبتيها وأنيك طيزها بشدّة: إذن تعجبك هذه العاهرة الداعرة؟

قال: طبعا.

قلت: تعجب زبّي الكبير أيضا.

قضت سها شهوتها، ثمّ نكت طيز سهام وهي واقفة مثل ذلك.

اخترقْت طيز سها من الخلف، ثمّ دفعْتها إلى الأريكة، فجثت عليها وزبّي في طيزها، ففتح صلاح طيزها بيديه، فبدأْت أنيكها نيكا شديدا.

قلت: نيك الطيز هكذا رائع لأنّني أرى الطيز الفاجرة وزبّي يحفرها حفرا.

قال: وأنا أحبّه.

نقّلْت زبّي من طيز إلى الأخرى وهو يفتحهما لزبّي حتّى قذفْت منيّي في طيز سها.

جثا خلفها، وانقضّ على طيزها يأكلها ويمصّها حتّى شرب المنيّ وقضى شهوتها.

قبّلَتني، ثمّ قبّلَته.

قالت: حسام، شكرا لك على هذا الاحتفال الجميل. أنت أروع زوج أخت في العالم.

قال: بلا منافسة.

تبادلْنا تحيّات الوداع، وشيّعْنا صلاحا إلى الباب.

-----------------------------------------------------------------

عندما استيقظْت في الصباح، نكت طيزي سهام وسها وملأْت طيز سهام منيّا قبل أن أغتسل وأذهب إلى العمل.

في المساء، زارتنا سمر وسهاد وزوجاهما، وكانت سها خارجة مع صلاح.

قلت وأنا أعصر طيزيهما وهما تداعبان زبّي من وراء الثياب: هل اشتقتما إلى زبّي الكبير؟

قالت سمر: نحن اشتقنا إليك. طيزانا اشتاقتا إلى زبّك الكبير.

قالت سهاد: هل اشتقت إلينا أو إلى طيزينا؟

قلت: قد يكون زبّي الهائج اشتاق إليكما أو إلى طيزيكما لكن يجب أن تمصّاه لتعرفا.

قالت سمر: لا تعرف حتّى نمصّه؟

قلت: أعرف، لكن أنتما اللتان تريدان أن تعرفا.

قالت سهاد: صلب كالحجر. لقد اشتاق إلى طيزينا بلا شكّ.

قلت لزوجيهما: هل اشتقتما إلى رؤية زبّي الهائج ينيك طيزي زوجتيكما الفاجرتين كما تستحقّان؟

قالا: نعم.

قلت: تفضّلا بالقعود لتبدأ الضيافة.

قعدا على الأريكة المزدوجة، وقعدْت في وسط الأريكة الكبيرة، وجثت زوجاتهما أمامي، وخلعتا سروالي ولباسي الداخليّ.

جثت سهام خلف أختينا، وجرّدَتهما من ثيابهما، فصارتا عاريتين، ثمّ تجرّدَت فصارت عارية مثلهما، وانضمّت إليهما، وصرن يمصصن زبّي معا.

قلت: لأنّها زوجة جديدة تكون شبقة معظم الأحيان. هل تمانعان إن نكتها مع زوجتيكما العاهرتين؟

قالا: لا طبعا.

قالت سمر: سهاد وأنا ملك زبّك الكبير. افعل بنا ما تشاء بدون أن تسأل.

مصصن زبّي، ونكن حلوقهنّ به بنهم، ثمّ قمت، ونكت حلوقهن ونهودهنّ.

قلت وأنا أصفع وجوههنّ بزبّي: اجثين على الأريكة وأرينني أطيازكنّ الفاجرات.

جثت سهام في الوسط، وجثت سهاد على يمينها وسمر على شمالها. كانت أطيازهنّ الثلاث مسدودة؛ فنزعْت الأصمّة، وزيّتّ الفقاح.

قلت وأنا أدفع زبّي في كسّ سهاد الغارق: سأنيك الأكساس قليلا أوّلا.

أمسكْت حجبتي سهاد، ونكت كسّها نيكا شديدا حتّى قضت شهوتها وغسلَت زبّي بعسلها، ثمّ نكت كسّي سهام وسمر مثل ذلك.

قلت: تعاليا افتحا طيزي زوجتيكما الحاميتين للنيك بزبّي الكبير.

وقف كلاهما بجانب زوجته، وفتح طيزها بيديه. دفعْت زبّي في طيز سمر، وبدأ نيك الأطياز.

كلّما قضت إحداهنّ شهوتها، نقلت زبّي إلى الطيز التالية، وكن يدفعن أطيازهن الشبقة إلى زبّي بشغف.

قلت: أليست أطيازهنّ جميلة وزبّي الغليظ ينيكهنّ بشدّة؟

قالا: طبعا. طبعا.

قذفْت منيّي في طيز سهاد الملتهبة، فشربه هيثم بدون تردّد، وقضت شهوتها وهي تمصّ زبّي حتّى عاد كالحجر.

قعدْت على الأريكة، وأخذن أدوارهنّ تقرفص كلّ على زبّي وتهزّ طيزها عليه حتّى تقضي شهوتها.

قذفْت منيّي في طيز سمر وهي تختلج حول زبّي، فشربه وائل، وقضت شهوتها وهي تمصّ زبّي.

نكت أطيازهنّ وهنّ على ظهورهنّ، وقذفْت منيّي في طيز سهام، فمصّته سمر، وغرغرَت به، ودفعَته إلى فم سهاد، ثمّ بلعَته سهام.

تبادلْنا تحيّات الوداع، وغادر الضيوف، ونمت أنا وسهام وزبّي في طيزها ونهدها في يدي كما اعتادت.

-----------------------------------------------------------------

في الصباح، نكت طيزي سها وسهام، وملأْت طيز سها منيّا، واغتسلْت قبل الذهاب إلى العمل.

في المساء، زارنا نزار وسراب، وكانت سها تزور أهلها.

بعد التحيّات، قعدْت على الأريكة، وأقعدْتها في حجري، وكشفْت طيزها، وصرت أعصرها وأجسّها بيديّ وهي تتلوّى.

قلت: لقد أشتاق زبّي إلى هذه الطيز الفاجرة. هل تعلم أمّك أنّك أصبحت عاهرتي؟

قالت: لا، ولا تعلم أنّ طيزي الجائعة قد اشتاقت إلى زبّك الكبير.

قلت وأنا أفتح طيزها بيد وأحرّك الصمام فيها دخولا وخروجا بيد: نزار، هل تظنّ هذه الطيز الجميلة تستحقّ النيك الشديد بزبّي الكبير؟

قال نزار: طبعا.

قلت: زوجك يحبّك. معظم الأزواج لا يرضون أن تُناك أطياز زوجاتهم بزبّ كبير لا يتعب ولا يشبع كما لا تنُاك أطياز العاهرات.

قالت: لقد أتى بي زوجي إلى هنا لتنيكني كما تشاء. يبدو أنّه يحبّك أيضا.

قلت وأنا أنزع الصمام من طيزها: مصّي زبّي وهو يلعق كسّك الشبق.

قالت وهي تجثو أمامي: العق كسّي الشبق، يا زوجي العزيز.

خلعَت سروالي ولباسي الداخليّ وهو يستلقي على الأرض ويجعل وجهه تحت كسّها.

قالت وهي تتأوّه وتعصر زبّي الصلب بيدها: زبّك الكبير هائج وجاهز للنيك.

قلت وأنا أصفع وجهها بزبّي: مصّيه ليكون أجهز.

خلعَت سهام ثوبها، وجثت بجانب سراب، وخلعْت ثوبها.

قلت: من حسن ضيافة زوجتي، تساعد العاهرات.

صارتا تمصّان وتلعقان زبّي معا بنهم، ثمّ قمت، ونكت حلقيهما ثمّ نهودهما.

قعدْت، ورفعْت سراب إلى حجري، فأخذَت زبّي في كسّها لأصله.

قلت لنزار وأنا أخفض وأرفع طيزها: اقعد خلفها، وتأكّد أنّ كسّها الصغير يبلع زبّي الكبير لأصله كلّ مرّة.

قعد خلفها، وشاهد كسّها وهي تهزّه على زبّي بشدّة حتّى قضت شهوتها بضع مرّات.

قلت وسهام تأخذ مكان سهاد: تأكّد أنّ أختك تُناك جيّدا أيضا.

أخذَت سهام زبّي في كسّها، وهزّته عليه حتّى قضت شهوتها بضع مرّات.

قلت وأنا أشدّ سراب إليّ: الآن يبدأ نيك الطيز.

قرفصَت سراب على زبّي، وأخذَته في طيزها، وصارت ترفع وتخفض طيزها عليه وأنا أفتحها وأساعدها.

قلت: سراب، طيزك ألذّ من الماء على عطش.

قالت: زبّك أحلى من العسل على جوع.

قضت سراب شهوتها بضع مرّات، ثمّ أخذَت سهام مكانها، وناكت طيزها بزبّي مثل ذلك.

قلت وأنا أقوم عن الأريكة: افتح طيزيهما.

جثتا على الأريكة على جانبيه، وفتح طيزيهما، فزيّتّ الفقحتين، ونكتهما نيكا شديدا حتّى قذفْت منيّي في طيز سهام.

مصّت سراب منيّي من طيز سهام، وغرغرَت به، وصارتا تدفعانه من فم إلى فم حتّى شربَت كلتاهما حصّتها.

تابعْت نيك الطيزين حتّى ملأْت طيز سراب منيّا وشربه زوجها، ثمّ تابعْت النيك حتّى ملأْت كسّها منيّا وشربه.

شكرَنا الضيفان، وغادرا، وملأْت طيز سهام منيّا قبل أن ننام وزبّي في طيزها ونهدها في يدي.

-----------------------------------------------------------------
نكت طيزي سها وسهام في الصباح وملأْت طيز سهام منيّا قبل الاغتسال والذهاب إلى العمل.

زارت سراب أمّها بعد ساعات.

قالت سراب: لا أظنّ أنّك تعلمين أنّني صرت زوجة عاهرة.

قالت أمّها: ماذا؟

قالت سراب: لقد اتخذت عشيقا ينيكني كما يشاء حتّى الشبع والثمل.

قالت أمّها: وزوجك؟

قالت سراب: لا يجب أن ينيكني بعد الآن.

قالت أمّها: ماذا لو علم بذلك؟

قالت سراب: إنّه يعلم بذلك من البداية. لقد رأى عشيقي عندما داعب طيزي بيده أوّل مرّة ونحن نتمشّى في الشارع.

قالت أمّها: داعب طيزك وأنتم تتمشّون في الشارع؟ العاهرات لا تفعل ذلك.

قالت سراب: العاهرات لا تفعل ذلك قبل قبض المال، لكنّني لست عاهرة. أدخل يده في سروالي ولباسي الداخليّ من الخلف، وأدخل إصبعه في طيزي، وصار يوسّع فقحتي ونحن نمشي في الشارع، فصار لعاب كسّي يجري كالنهر، خاصّة لما عصر كسيّ بيده الأخرى.

قالت أمّها: ذلك جريء وداعر، وخضوعك له فاضح. وزوجك لم يعترض؟

قالت سراب: لقد جعلْته يدعو عشيقي إلى فراشي، ثمّ يفتح طيزي التي كانت بكرا له بيديه، ويشاهده وهو يجهّزها ثمّ يخترقها بزبّه الكبير وينيكها كما لا تُناك أطياز العاهرات وأنا أقضي شهوتي مرارا وتكرارا.

قالت أمّها: زوجك دعا عشيقك إلى فراشك وساعده؟

قالت سراب: ثمّ شرب منيّه اللذيذ من طيزي وكسّي وأنا أمصّ زبّ عشيقي الكبير وأجهّزه لينيكني أكثر.

قالت أمّها: هل زوجك ديّوث يعجبه أن يتمتّع بزوجته رجال آخرون؟

قالت سراب: لم يكن كذلك. أنا جعلْته كذلك لأنّ عشيقي أغواني في الشارع وجعلني أشتهي زبّه الكبير كما لم أشته شيئا آخر قطّ. كدت أن أشدّ عشيقي وأجعله ينيكني خلف شجرة.

قالت أمّها: ورضي بذلك؟

قالت سراب: كما قلت لك. صرت زوجة عاهرة. لقد زرنا عشيقي أمس، وناكني مع زوجته أمام زوجي، وشرب زوجي منيّه اللذيذ من كسّي وطيزي، وشربْته من طيز زوجته، وغرغرْت به، وقاسمتها إيّاه.

قالت أمّها: زوجته تعلم وترضى بذلك؟

قالت سراب: تعلم أنّ زوجها نيّاك فحل لا تكفيه عاهرة ولا عاهرتان ولا ثلاث ولا أربع. تعلم أنّها يجب أن تشارك فيه عاهراته الأخر.

قالت أمّها: ولا يضايقك أن تشربي منيّه من طيز زوجته؟ ولا يضايق زوجك أن يشربه من طيزك؟

قالت سراب: نحن ننظّف ونعطّر أطيازنا، ومنيّ عشيقي لذيذ؛ شربه من الأطياز ممتع جدّا.

قالت أمّها: من عشيقك هذا؟ هل أعرفه؟

قالت سراب: حسام، زوج سهام أخت نزار. لقد فتح نزار طيزينا لزبّ زوج أخته الغليظ.

قالت أمّها: هذه المفاجأة تكاد تكون أكبر من مفاجأة أنّك صرت زوجة عاهرة وأنّ زوجك ديّوث.

قالت سراب: هل عرفْت الآن أنّ ابنتك صارت سعيدة جدّا؟

قالت أمّها: عرفْت.

-----------------------------------------------------------------
في المساء، جاءت أمّي وسهر تلبسان ثوبين فاضحين، وكانت سها تزور أهلها.

قلت وأنا أداعب طيزيهما بيديّ: لقد اشتاق زبّي إلى هاتين الطيزين الفاجرتين.

قالت أمّي: وهما اشتاقتا إليه.

قلت: سأنيك كسّك وكسّ سهام الصغيرين قليلا، ثمّ أنيككنّ معا. لا تخلعا ثيابكنّ بعد.

استلقت أمي وسهام على الأريكة رافعتين رجليهما وكاشفتين كسّيهما وطيزيهما المسدودتين.

خلعْت ثيابي، ووقف زبّي كالصاري، فجثت سهر أمامه، ومصّته وناكت به حلقها حتّى صفعت وجهها به.

قلت وأنا أدعك كسّ أمّي الرطب برأس زبّي: يبدو أنّ كسّك الصغير مستعدّ. سأنيك الكسّ الجميل الذي أتيت منه.

قالت وهي تتأوّه: نكه بزبّك الكبير.

دخل زبّي كسّ أمّي لأصله، ونكته نيكا شديدا حتّى قضت شهوتها بضع مرّات، ثمّ نكت كسّ سهام مثل ذلك.

قلت وأنا أدفع سهر إلى الأريكة: اخلعن ثيابكنّ واجثين على الأريكة. أرينني أطيازكنّ الفاجرة.

جثون على الأريكة عراة، ودفعن أطيازهنّ إلى الخلف بشبق، فنزعْت الأصمّة، وزيّتّ الفقاح جيّدا.

دفعْت زبّي في طيز أمّي لأصله، ثمّ أخرجْته منها تماما. كرّرت ذلك بضع مرّات، ثمّ فعلْت ذلك بطيزي سهام وسهر.

وقفْت وراء الأريكة، ودفعْت رأس زبّي في فم أمّي، ثمّ أخرجْته بضع مرّات، ثمّ أدخلْت زبّي في فمها لأصله مدخلا إيّاه في حلقها، ثمّ أخرجْته تماما، وكرّرْت ذلك، ثمّ صفعْت وجهها به. فعلْت ذلك بسهام وسهر.

قلت وأنا أخترق طيز أمّي بزبّي لأصله: الآن يبدأ نيك هذه الأطياز الفاجرة الفاخرة.

أمسكْت حجبتيها، وصرت أنيك طيزها نيكا شديدا، فصارت تدفع طيزها إلى زبّي كلّ مرّة لتأخذه فيها لأصله.

قلت: هل هذا ما تحبّه طيزك الحامية هذه؟

قالت وهي تتأوّه: نعم. احفر طيزي الشبقة بزبّك المتين.

بعد قليل قضت شهوتها.

دفعْت زبّي في طيز سهام، ونكتها بشدّة حتّى قضت شهوتها، ونكت طيز سهر مثل ذلك.

تابعْت نيك طيز سهر بعد أن قضت شهوتها إلى أن قضت شهوتها مرّة أخرى.

نكت طيز سهام حتّى قضت شهوتها، وفعلْت ذلك بطيز أمّي، ثمّ نكتها حتّى قضت شهوتها مرّة أخرى.

تابعْت النيك مثل ذلك حتّى قذفْت منيّي في أعماق طيز أمّي. مصّته سهام، وغرغرَت به، وأمّي تمصّ زبّي حتّى تصلّب، ثمّ دفعَته إلى سهر، ففعلَت مثل ذلك، ودفعَته إلى أمّي، فغرغرَت به، ثمّ بلعَته.

قلبْتهنّ على ظهورهنّ، وزيّتّ فقاحهنّ، وتابعْت نيك أطيازهنّ حتّى قذفْت منيّي في طيز سهر.

مصّت سهام منيّي من طيز سهر، وسهر تمصّ زبّي، وغرغرَت به، ثمّ دفعَته إلى أمّي، فغرغرَت به، ثمّ دفعَته إلى سهر، فغرغرَت به، وبلعَته.

قلت: اجثين على الأرض، وانحنين على الأريكة، وافتحن أطيازكنّ بأيديكنّ.

اتخذن تلك الهيئة، فزيّتّ فقاحهنّ المفتوحة، وصرت أنيك أطيازهنّ بداية بطيز أمّي أدحمها دحما من فوق.

عندما آن الأوان، قذفْت منيّي في أعماق طيز سهام، فمصّته أمّي، وسهام تمصّ زبّي، وانتقل منيّي من فم إلى فم حتّى بلعَته سهام.

قلت وأنا أودّع أمّي وسهر وأعصر طيزيهما: لا تبعدا هاتين الطيزين الحاميتين عنّي.

قالت أمّي: لن نفعل ذلك.

قذفْت منيّي في طيز سها قبل أن ننام، وزبّي في طيز سهام ونهدها في يدي.

-----------------------------------------------------------------
بعد أن نكت طيزي سهام سها في الصباح، أخذَت سهام منيّي في طيزها. اغتسلْت بعد ذلك، وذهبْت إلى العمل.

في المساء زارتنا حماتي وحدها، وكانت سها مع صلاح.

قالت وأنا أداعب طيزها بيديّ: لقد تعبت من التجهيز لخطبة سها. نك طيزي بزبّك الكبير حتّى أنسى.

قلت: يا حماتي، تعرفين أنّ نيك هذه الأطياز الفاجرة للذّة، لا للنسيان. يجب أن يتلذّذ زبّي الكبير بطيزك الشبقة وتتلذّذ به.

قالت: طيزي جائعة جدّا لزبّك الكبير. تلذّذ بها كما تشاء، وهي ستتلذّذ به.

كشفْت نهدها، ومصصت حلمتها وأنا أدعب طيزها بيديّ، فشدّت رأسي إلى نهدها، وصارت تتأوّه. مصصت حلمتها الأخرى مثل ذلك.

قلت: سأنيك هذين النهدين الجميلين بعد قليل.

قالت: طبعا.

قلت لسهام وأنا أخلع ثوب أمّها: مصّي زبّي الكبير مع أمّك الجميلة.

خلعَت سهام ثوبها، وجثت مع أمّها أمامي، فخلعتا سروالي ولباسي الداخليّ، وصارتا تمصّان زبّي معا.

قلت وأنا أصفع وجه سلوى بزبّي: هل نسيت التعب.

قالت: نسيته.

سندْت زبّي بين نهديها، فرالت عليه، وعصرَت نهديها حوله، فنكتهما لدقائق، ثمّ نكت نهدي ابنتها مثل ذلك.

قلت: استلقيا على ظهريكما، وأرياني كسّيكما وطيزيكما الجائعة.

استلقتا على الأريكة، ورفعتا رجليهما فوق رأسيهما ممسكتين أعقابهما، فنزعْت صماميهما، وزيّتّ فقحتيهما جيّدا.

دفعْت زبّي في كسّ سلوى لأصله، ثمّ نزعْته ودفعْته في طيزها لأصله، وكرّرْت ذلك بضع مرّات، ثمّ فعلْته مع ابنتها مثل ذلك.

قلت وأنا أدفع زبّي في كسّ حماتي: سأنيك كسّك الصغير قليلا.

أمسكْت كاحليها، ونكت كسّها بشدّة حتّى قضت شهوتها، ثمّ نقلْت زبّي إلى كسّ سهام، ونكته مثل ذلك.

بعد أن قضت كلتاهما شهوتها بضع مرّات، دفعْت زبّي في طيز سلوى، وصرت أنيكها بشدّة.

كلّما قضت إحداهما شهوتها، نقلت زبّي إلى طيز الأخرى، ودحمْت طيزيها دحما.

قلت: انقلبا على ركبكما.

جثتا على ركبهما، وتابعْت نيك طيزيها بشدّة ناقلا زبّي من طيز شبقة إلى الأخرى.

قذفْت منيّي في طيز سلوى، فمصّته سهام، وسلوى تمصّ زبّي، ثمّ غرغرَت به، ودفعَته إلى أمّها، فغرغرَت به، وبلعَته. قبّلْتهما قبلا حارّة.

قلت وأنا أقعد على الأريكة: قرفصا على زبّي.

قرفصَت حماتي على زبّي أوّلا، وناكتا طيزيهما كذلك مدّة، ثمّ جعلْتهما تجثيان على الأريكة، ونكت طيزيهما حتّى قذفْت منيّي في أعماق طيز سهام.

مصّت سهام زبّي، ومصّت أمّها منيّي من طيزها، وغرغرَت به، ثمّ دفعَته إلى سهام، فغرغرَت به، وبلعَته.

تابعْت نيك طيزيهما حتّى ملأْت طيز سلوى منيّا مرّة أخرى.

قلت: هل تبيتين معنا؟

قالت: سآخذ منيّك لحماك. يجب أن أكون في البيت غدا؛ فأمامي عمل كثير.

قلت: قولي لحماي أنّني وددت لو أنّه كان معنا.

قالت: سأفعل.

غادرَت حماتي، ونكت طيز ابنتها وملأْتها منيّا قبل أن تنام وزبّي في طيزها ونهدها في يدي.

-----------------------------------------------------------------

الحلقة الرابعة والخمسون

كانت خطبة سها بعد الظهر.

ارتدت ثوب خطبتها المزركش، الذي يصل فوق الركبة بقليل، ويكشف أعلى نهديها الشهيّين، ولا تلبس شيئا تحته. كانت تقعد في حجري ظهرها إليّ. في ثوبها فتحة سرّيّة دخل منها زبّي إلى طيزها، لكن لم يكن يعرف بذلك إلّا أمّها وأختاها وصلاح. وكان فيه فتحتان سرّيّتان أخريان تحت الإبطين لإدخال يدين لمداعبة النهدين، لكن لم أكن أداعب نهديها، وكان فيه فتحتان سرّيّتان أخريان دونهما لمداعبة الكسّ أو الطيز. كانت تحلب زبّي بطيزها، وكنت أحيانا أدفعه فيها أو أسحبه منها بحركات صغيرة خفيّة.

قال حماي: لماذا تقعد في حجر حسام؟

قالت حماتي: لأنّها ملك زبّه الكبير، وخطبتها وزواجها لا يغيّران شيئا من ذلك.

حضر الخطبة صلاح، وأبواه، وأخته، وزوجها. وجاء أبوا العروس، وأختاها، وزوج أختها، وأنا، وأخوها، وزوجته، وخالتها سلمى، وزوجها عماد.

قبّل صلاح يد سها، وفعل ذلك أبوه وأمّه على مضض. ارتعشَت فقحتها حول أصل زبّي عندما فعلوا ذلك. الباقون صافحوها.

همسَت: إنّني أعهر خطيبة في العالم.

همسْت: زبّي يريد عاهرته الصغيرة أن تكون أسعد وأعهر خطيبة في العالم، خاصّة في يوم مشهود كهذا. لعاب زبّي يسيل في أعماق طيزك الملتهبة.

همسَت: وعسل كسّي يجري كالنهر. أرجو ألّا يفضحنا.

همسْت: لن يفضحنا. ثوبك مصنوع لهذا.

كنت، عندما ترخي فقحتها، أسحب زبّي قليلا إلى الخارج، ثمّ أدخله لأصله، فتعصره بفقحتها.

قالت حماتي: شكرا لحسام لأنّه تطوّع أن يكون مستشار العروس.

قلت: لا شكر على واجب. ولم أتطوّع. سعادة سها تهمّني كما تهمّك وكما تهمّني سعادة زوجتي.

قال صلاح: وتهمّني مثل ذلك.

همس هيثم لسهاد: لم يكن لك مستشار عندما خطبْتك.

همسّت: هل كنت تريدها أن تقول عشيق العروس على الملأ؟

همس: لم أدرك ذلك.

كان قد تمّ الاتّفاق على التفاصيل قبل ذلك. كانوا يكتبون التفاصيل بصورة رسميّة.

سئلت سها: هل تقبلين الزواج بصلاح؟

قالت سها: ما رأيك، يا حسام؟

قلت: صلاح شابّ حسن. والأمر إليك.

قالت: أقبل.

تمّ التوقيع ثمّ إلباس الخاتمين والحليّ خلال التصفيق، وقبّل صلاح يدها مرّة أخرى، وهي قبّلَت يدي أبويه، وهي تقعد في حجري، وتحلب زبّي بطيزها.

وُزّعَت الحلوى وصدحَت الموسيقى، لكن لم آكل من الحلوى، بل حاولت أن أنيك طيزها مع إيقاع الموسيقي بأطول حركات خفيّة لا يمكن ملاحظتها.

كانت العروس ترقص على زبّي وتحلبه مع إيقاع الموسيقى حتّى قضت شهوتها.

همسّت: إنّني أقضي شهوتي.

همسْت: هكذا تحتفل العاهرة الداعرة بخطبتها على زبّ عشيقها الهائج.

رقص الضيوف حتّى انفضّ الحفل، وتبادلْنا تحيّات الوداع.

غادر الجميع، ولم يبق إلا صلاح وسها.

-----------------------------------------------------------------
قالت سها وهي ترفع ثوبها وتباعد بين ركبتيها فتكشف كسّها: خطيبي العزيز، العق كسّي فعسله يفيض منه.

أدخلْت يديّ في ثوبها من الفتحتين، وصرت أداعب نهديها وأقرص حلمتيها.

قال صلاح وهو يجثو أمامها: كنت أنتظر هذا بفارغ الصبر وأنا أفكر بزبّ حسام الكبير في أعماق طيزك الجميلة.

انقضّ على كسّها، وصار يلعقه ويمصّه وأنا أنيك طيزها من أسفل وهي تهزّها على زبّي من فوق حتّى قضت شهوتها في فمه.

قالت: اشرب أوّل جرعة عسل من كسّ خطيبتك الجديدة.

انتفضَت وارتعشَت، واختلجَت فقحتها حول زبّي وهو يشرب من عسلها ما استطاع، ثمّ قام.

قلت وأنا أقوم وزبّي ما زال في طيزها: ما رأيك في هذه الخطبة الماجنة؟

قال وهو يبتسم: رائعة. لم أحلم بشيء كهذا.

قلت وأنا أنيك طيزها: الاحتفال سيبدأ الآن. هل أنت مستعدّ؟

قال: مستعدّ وعلى أحرّ من الجمر.

قلت: طيز خطيبتك الجميلة أحرّ من الجمر أيضا.

قالت: زبّك الكبير غارق في عسله في طيزي.

قلت وأنا أسارع إيقاع النيك: يجب أن أنيكها نيكا شديدا.

قالت وهي تدفع طيزها إلى زبّي: طبعا.

قلت: ادخل في ثوبها، والعق كسّها حتّى لا يضيع عسلها سدى؛ فقد سال الكثير منه في الخطبة.

جثا أمامها، وأدخل رأسه في ثوبها، وصار يلعق كسّها، فقضت شهوتها في فمه بسرعة. استمرّ ذلك حتّى قضت شهوتها بضع مرّات.

قلت: هل يجوز أن أنيك هذه الطيز الحامية بدون أن نراها؟

قال وهو يقوم: يجب أن نراها.

نزعْت زبّي من طيزها، ثمّ نزعْت ثوبها عنها، فصارت عارية. جثت على الأريكة، ودفعَت طيزها إلى الخلف بشبق.

قلت: اقعد بجانب خطيبتك العاهرة وافتح طيزها الفاجرة لزبّي الكبير. أرها أنّك تهتمّ بسعادتها وسعادة طيزها الداعرة.

قعد بجانبها، وفتح طيزها، فزيّتّ فقحتها جيّدا، ثمّ اخترقْتها بزبّي، وبدأ النيك الشديد.

قلت: إنّني أنيك طيز خطيبتك اللذيذة.

قال: احفرها بزبّك الكبير. أريد خطيبتي أن تكون أسعد خطيبة في العالم. أنت تريد ذلك أيضا.

قلت: طبعا. هذه الطيز الفاجرة تستحقّ أن تكون أسعد طيز في العالم، خاصّة اليوم، وستكون.

قالت وهي تدفع طيزها إلى زبّي بشغف: طيزي سعيدة جدّا في هذا اليوم السعيد. شكرا لأروع زوج أخت في العالم.

قضت شهوتها بضع مرّات، ثمّ وقفْت أمامها، ونكت حلقها لدقائق قليلة.

قلت وأنا أصفع وجهها بزبّي: استلقي على ظهرك ليمسك خطيبك رجليك من خلف الأريكة.

اتخذَت الهيئة التي وصفْت، ووقف صلاح خلف الأريكة، وأمسك عقبيها.

قبّلْت كسّها قبل أن أدفع زبّي في طيزها وأبدأ أدكّها دكّا وهي تفتحها لي بيديها.

قلت: طيزك الحامية يجب أن أنيكها نيكا شديدا بزبّي الهائج.

قضت شهوتها مرّة تلو مرّة، وفاض عسلها من كسّها، فصرت أمسحه برأس زبّي كلّما قضت شهوتها.

قلت وأنا أقعدها على الأريكة: سأسقيك منيّي الحارّ.

نكت حلقها ثمّ نهديها ثمّ حلقها حتّى قذفْت منيّي في فمها، فغرغرَت به، وبلعَته. قبّلْتها قبلة حارّة، ثمّ قامت، وقبّلَت خطيبها.

جثت سها أمامي، وصارت ترضع زبّي، وصار يكبر وينتفخ ويصلب في فمها، فصارت تنيك حلقها به، ثمّ أمسكْت رأسها، ونكت حلقها.

قلت وأنا أقيمها: قرفصي في حجري ليلعق كسّك اللذيذ وأنا أنيك طيزك الألذّ؛ فلم يستطع أن يفعل ذلك أمام أهله.

قرفصَت فوق زبّي، وفتحْت طيزها بيديّ، فأخذته فيها لأصله. جثا خطيبها أمامها، وصار يلعق كسّها وأنا أهزّ طيزها على زبّي.

قلت: هل كسّها لذيذ؟

قال: كسّ خطيبتي الجميلة لذيذ جدّا. أنا محظوظ جدّا أنّني ألعقه.

قلت: أنت تلعق هذا الكسّ اللذيذ وأنا أنيك طيزها الملتهبة لأنّك تستحقّ ذلك.

قضت شهوتها في فمه مرّة تلو مرّة وطيزها تختلج حول زبّي بجنون.

قلت وأنا أرفع طيزها عن زبّي وأقوم: استلقي على ظهرك، وأمسكي عقبيك. سيلعق كسّك الجميل وأنا أنيك طيزك الفاجرة.

استلقت على ظهرها، ورفعَت رجليها فوق رأسها، وقعد بجانبها، وصار يلعق كسّها. أمسكت كاحليها، واخترق زبّي طيزها، وصرت أنيكها بشدّة.

قلت: هل زبّي ينيك طيز خطيبتك العاهرة كما تحبّ.

قال: طبعا. طبعا. زبّك رائع. يعرف كيف ينيك الطيز الشبقة.

كان يلعق عسلها بعطش وهو يسيل من كسّها ويتدفّق كلّما قضت شهوتها وقد فعلَت ذلك مرّات عديدة.

قلت: كسّها بكر لكنّني سأملؤه منيّا، وستشربه منه.

قال: رائع.

بعد أن قضت شهوتها، ضغطْت رأس زبّي في كسّها، ودعكْت بظرها وزبّي دعكا شديدا حتّى قذفْت منيّي في كسّها وهي تقضي شهوتها.

جثا على الأرض، وشرب منيّي من كسّها وهي تمصّ زبّي حتّى قضت شهوتها.

قلت وأنا أصفع وجهها بزبّي: هل منيّي لذيذ من كسّها.

قال: لذيذ جدّا، وهي قضت شهوتها.

دفعْت زبّي في طيزها، وقعدْت على الأريكة وهي تقرفص في حجري.

قلت: اجث خلفها، وشاهد طيزها البديعة وهي تلتهم زبّي الكبير مرّة تلو مرّة بشغف.

جثا على الأرض، وصارت تهزّ طيزها على زبّي صعودا وهبوطا، وأنا أفتحها بيديّ وأضبط الإيقاع.

قال: هذا جميل جدّا. طيزها تبلع زبّك الكبير لأصله كلّ مرّة.

قضت شهوتها مرّة بعد مرّة حتّى تعبَتْ، فصرت أنيك طيزها من أسفل، فقضت شهوتها مرّات عديدة.

أدرتها على زبّي، ثمّ قمت، وجعلْتها تجثو على الأريكة وزبّي في طيزها.

قلت وأنا أنيك طيزها: أدخل رأسك تحتها، والعق كسّها وأنت تفتح طيزها الحامية لزبّي الهائج.

صار يلعق كسّها ويفتح طيزها وأنا أنيكها نيكا شديدا وهي تقضي شهوتها مرارا وتكرارا.

قلت: سأملأ طيزك الملتهبة منيّا لخطيبك الرائع.

قالت وهي تشهق: نعم. نعم.

قذفْت منيّي في أعماق طيزها وهي تقضي شهوتها ويتدفق عسلها في فمه وطيزها تختلج وتحلب زبّي.

مصّت زبّي حتّى تصلّب وهو يشرب منيّي من طيزها حتّى قضت شهوتها.

قلت: سأبيت مع خطيبتك العاهرة، وأستمرّ في نيك طيزها الفاجرة. ستكون هذه أروع ليلة خطبة في العالم حتّى لا تنساها أبدا.

قال: شكرا جزيلا لك. تصبحان على خير.

-----------------------------------------------------------------
قالت سها وهي تغلق باب حجرتها: هذه ألذّ ليلة خطبة في العالم.

قلت وأنا أعصر طيزها: هل تليق بطيزك الفاجرة؟

قالت وهي تمسك زبّي الصلب: طبعا، لكن هل تليق بزبّك الجميل؟

قلت: نعم. هل أنت وطيزك الشبقة مستعدّتان للنيك الشديد بزبّي الكبير؟

قالت وهي تبتسم: مستعدّتان. افعل بنا ما تشاء.

قلت: سأفعل.

قبّلْتها، وتصارع لسانانا وأنا أداعب نهديها وطيزها، ثمّ مصصت حلمتيها وأنا أعصر نهديها.

قلت وأنا أدفع كتفيها إلى أسفل: ابدئي بالمصّ ونيك النهدين الشهيّين.

جثت أمامي، ومصّت زبّي تنيك به حلقها بنهم. وكانت أحيانا تصفع وجهها به. أمسكْت رأسها، ونكت حلقها قليلا.

رالت بين نهديها، وعصرَتهما حول زبّي، فنكتهما، ثمّ دعكْت حلمتيها برأس زبّي.

قلت وأنا أقيمها وأمسك طيزها: هل هذه جاهزة؟

قالت وهي تعصر زبّي: جاهزة وجائعة لهذا.

قلت وأنا أصفع طيزها: اجثي كالكلبة المستجعلة.

جثت على يديها وركبتيها على السرير، وانقضضت على فقحتها ألعقها وأمصّها وأدخل لساني فيها وهي تعضّه وتدفع طيزها في وجهي وهي تتلوّى وتتأوّه حتّى قضت شهوتها. نزلْت إلى كسّها، وأكلْته مثل ذلك أرشف عسله حتّى قضت شهوتها وتدفّق المزيد منه وشربْته.

زيّتّ فقحتها جيّدا وأنا أدخل وأخرج أصابعي منها وهي تتأوّه وتدفع طيزها إلى أصابعي.

قلت وأنا أدخل زبّي في طيزها: حان موعد نيك هذه الطيز الحامية.

قالت وهي تتأوّه وتدفع طيزها إلى الخلف حتّى أخذَت زبّي لأصله: نك طيزي الشبقة كما تشاء.

قلت وأنا أمسك نهديها وأعصرهما وأقرص حلمتيها وأنيك طيزها بإيقاع بطيء: نعم، يا عاهرتي الجميلة.

تسارع النيك بسرعة، وأمسكْت حجبتيها، وصرت أدكّ طيزها دكّا وهي تدفعها إلى زبّي بشغف، فقضت شهوتها مرّة تلو مرّة.

قلت وأنا أنزع زبّي من طيزها: استديري، واشربي منيّي.

استدارت، ومصّت زبّي بنهم، ونكت حلقها حتّى قذفْت منيّي في فمها، فغرغرَت به، وبلعَته، فقبّلْتها قبلة حارّة.

رجعَت إلى زبّي، ومصّته حتّى تصلّب.

قلبْتها على ظهرها، وزيّتّ فقحتها وهي ترفع رجليها فوق رأسها وتمسك عقبيها. أمسكْت كاحليها، ونكت طيزها بشدّة.

قضت شهوتها مرارا وتكرارا. عندما آن الأوان، قذفْت منيّي في كسّها، وأطعمتها المنيّ الذي سال من كسّها بأصابعي.

مصّت زبّي حتّى تصلّب، ودفعَتني على ظهري، ثمّ امتطت زبّي، وأخذَته في طيزها، وصارت تهزّها عليه بشغف. قضت شهوتها بضع مرّات، وتعبَت.

انبطحَت على وجهها، وركبت طيزها، ونكتها بشدّة وأنا أعصر نهديها وأقرص حلمتيها. قضت شهوتها مرّة بعد مرّة.

قلت: إنّني أملأ طيزك الملتهبة منيّا.

قضت شهوتها، واختلجَت فقحتها حول زبّي ترضع منيّي بشغف وهو يتدفّق في أعماق طيزها.

قالت: لقد شبعْت نيكا. هذه من أروع الليالي في حياتي.

قلت: وحياتي.

ظللت أدعك فقحتها برأس زبّي حتّى تصلّب زبّي، ثمّ نامت وهو في طيزها ونهدها في يدي.

-----------------------------------------------------------------
عندما استيقظْت في الصباح، كنت مستلقيا على ظهري، وكان زبّي الصلب في طيز سها. كانت تحلبه وتدعكه بفقحتها برفق.

قالت وهي تبتسم: صباح الخير، يا عشيقي الجميل. أبدأ أوّل يوم وأنا مخطوبة بأروع زبّ في العالم في طيزي.

قلت وأنا أصفع طيزها: صباح الخير، يا عاهرتي الداعرة. ابدئي.

فتحْت طيزها بيديّ، وصارت تهزّها على زبّي صعودا وهبوطا بشغف.

قضت شهوتها بضع مرّات، وتعبَت.

قلت: ارفعي طيزك إلى رأس زبّي، وافتحيها بيديك.

فعلَت ذلك، فنكت طيزها نيكا شديدا من أسفل، وقضت شهوتها مرّات كثيرة.

قلبْتها على ظهرها، وضغطْت قدميها على الفراش، وتابعْتُ دكّ طيزها بشدّة، وتابعَتْ قضاء شهوتها مرّة تلو مرّة.

قلت وأنا أنزع زبّي من طيزها: انقلبي على يديك وركبتيك.

جثت على يديها وركبتيها، فزيّتّ فقحتها، واخترقْتها بزبّي. أمسكْت حجبتيها، ونكت طيزها نيكا شديدا وهي تدفعها إلى زبّي بشغف.

قالت وهي تشهق: هذه بداية رائعة لعصر جديد.

قلت: عصر العهر والدياثة.

كلّما قضت شهوتها، مسحْت كسّها الفائض برأس زبّي قبل أن أعيده إلى طيزها. قضت شهوتها مرارا وتكرارا.

قلبْتها على ظهرها، ورفعْت رجليها فوق رأسها.

قلت وأنا أعطيها هاتفها: طمئني خطيبك عن طيزك؛ فلا يقلق عليها وهي تُناك كما لا تُناك أطياز العاهرات.

اتّصلَت وأنا أنيك طيزها بإيقاع متوسّط بدفعات عميقة.

قالت: صباح الخير، يا خطيبي العزيز.

قال صلاح: صباح الخير، يا خطيبتي الجميلة.

قالت: عشيقي ناك طيزي أمس نيكا شديدا وقذف منيّه في كلّ ثقوبي قبل أن أنام وزبّه الكبير في طيزي.

قال: رائع.

قالت: وبدأْت أوّل يوم لي وأنا مخطوبة بنيك الطيز. حسام ينيك طيزي الآن يريد أن يطمئنك عنها.

قال: شكرا له. إنّه كريم جدّا معنا.

قالت: نعم. بعد الآن سينيك طيزي كثيرا وأنت معي.

قال: طبعا. طبعا.

انتهى الاتّصال، ودفعْت رجليها إلى أسفل، وصرت أنيك طيزها نيكا شديدا، وصارت تشهق وتلهث وتقضي شهوتها مرّة بعد أخرى.

قلت وأنا أدكّ طيزها دكّا: سأملأ طيزك الشبقة منيّا.

قالت وهي تشهق: نعم. نعم. إنّني أقضي شهوتي.

قضت شهوتها، وشربَت طيزها منيّي وهي تختلج حول زبّي بجنون.

نزعْت زبّي من طيزها، وقبّلْت فقحتها المرتخية، وسددتها بالصمام، ثمّ قبّلْت كسّها الغارق، وأدخلْت فيه لساني، وقبّلْت فمها، ومصصت لسانها.

مصّت زبّي حتّى تصلّب.

قلت: أتمنّى لعاهرتي الجميلة زواجا سعيدا، وعمرا مديدا، ونيكا شديدا.

قالت وهي تبتسم: شكرا لك، يا أروع زوج أخت وأروع عشيق في العالم.

-----------------------------------------------------------------
قالت أمّ صلاح: لم أفهم إلى الآن لماذا كانت خطيبتك قاعدة في حجر زوج أختها ولم تقم عنه حتّى في لبس الخواتم والحليّ والرقص بعد ذلك.

قال: أظنّ أنّه حان وقت أن تعرفي بعض الأشياء عن علاقتي بخطيبتي، لكن لا تغضبي؛ فهي علاقة مختلفة.

قالت: ماذا تقصد؟

قال: ثوب خطيبتي فيه فتحة سرّيّة من الخلف. كانت تقعد في حجر زوج أختها وزبّه الكبير في طيزها لأصله.

قالت: ماذا تقول؟ هل أنت مجنون؟ لا يمكن هذا.

قال: حسام عشيقها، وسيظلّ كذلك بعد الزواج. لقد لعقْت كسّها وهو ينيك طيزها بعد أن ذهبتم. لقد احتفلنا، وناك طيزها نيكا شديدا أمامي.

قالت: هل أنت ديّوث؟ تحتفل وينيك خطيبتك رجل آخر؟

قال: نعم، أنا ديّوث صرف. أحبّ أن أرى خطيبتي أو زوجتي ينيكها فحل بزبّ كبير كما لا تُناك العاهرات؛ لأنّها جميلة وتستحقّ أن تُناك كذلك.

قالت: هل خدعَتك وتريد أن تغطّي عارها؟

قال: كيف خدعَتني؟ أنا أعرف كلّ شيء. لقد شربْت منيّه اللذيذ من كسّها وطيزها.

قالت: هل هي مفتوحة؟

قال: لا. لقد ناك طيزها نيكا شديدا، وقذف منيّه في كسّها البكر، وشربْته منه، ثمّ ناك طيزها بشدّة، وقذف في طيزها، وشربْت منيّه منها.

قالت: شربْت منيّه من طيزها؟ ألا تشمئزّ من ذلك؟

قال: كلّا. إنّها تنظّف طيزها وتعطّرها، ومنيّ حسام لذيذ، وأحبّ أن أشربه من كسّ وطيز خطيبتي.

قالت: هل تحبّها؟

قال: طبعا.

قالت: سأحدّثه. يجب أن يقطع علاقته بها. لا يجوز أن ينيك خطيبتك ولا زوجتك.

قال: إن تركها، لن أتزوّجها. لا أريد أن أتزوّج امرأة أخرى وأحاول أن أقنعها أن تتّخذ عشيقا، وربما لا ترضى أو لا تجد العشيق المناسب.

قالت: هل يجب أن يكون لزوجتك عشيق؟

قال: طبعا؛ فالعشيق مهمّ كالزوجة. حسام ينيك طيز خطيبتي كما لا يستطيع أن ينيكها غيره. يجب أن يكون لزوجتي عشيق نيّاك فحل كذلك.

قالت: ألا يجب أن تنيكها أنت؟

قال: أمّي، لا أحد يستطيع أن ينيكها كما ينيكها حسام. زبّه كبير، وغليظ، ولا يتعب، ولا يشبع. يستطيع أن ينيك إلى الأبد. هو عشيق رائع. لقد قضت شهوتها ليلة أمس عشرات المرّات، ثمّ أخذها إلى فراشها، وناكها مثل ذلك، ثمّ تابعا النيك هذا الصباح. معظم الزوجات لا تُناك هكذا في سنة كاملة.

قالت: تريد زوجتك أن تُناك نيكا شديدا، لكن لا يهمّك من الذي ينيكها؟

قال: بل يهمّني. حسام زوج أختها. تهمّه كما تهمّني. ليس غريبا يهمّه أن يقضى شهوته ويذهب؛ فهو عشيقها الدائم؛ لذلك هي زوجة رائعة لا تفوّت.

قالت: ماذا إن عرفَت زوجته؟

قال: زوجته تعرف. في المرّة الماضية، ناكهما معا أمامي. كنت أفتح طيزيها بيديّ لزبّه الغليظ وأراه وهو يدحمهما دحما.

قالت: ناك الأختين معا؟

قال: نعم. لقد حفر طيزيهما حفرا أمام عينيّ؛ وكلّ أهلها يعرفون أنّها عاهرته ويرضون بذلك.

قالت: لم يخطر ببالي أن يكون ابني طرفا في زواج غريب كهذا.

قال: إنّه حلم صار حقيقة.

قالت: يبدو ذلك.

-----------------------------------------------------------------

الحلقة الخامسة والخمسون

ظلّت سهام مع أهلها وذهبَت سها إليهم.

قرع جرس الباب وإذا بأمّ صلاح.

قلت: خالتي ثريّا، تفضّلي.

قالت: يجب أن أحدّثك في شيء.

قلت وأنا أشير لها بالدخول: طبعا؛ فأنا طوع أمر الحسناوات.

كانت تلبس ثوبا أحمر رقيقا ومن صفة الحلمتين بدا لي أنّها لم تكن تلبس شيئا تحته. وكان قصيرا ويكشف نصف نهديها الناضحين النافرين.

تفحّصْت طيزها وأنا أمشي خلفها، وقام زبّي كالصاري.

قلت لما استدارت واستقبلَتني: أنت جميلة جدّا اليوم، أجمل من أمس؛ كأنّك خبّأْت جمالك كلّه لي.

أدخلْت من كلتا يدي أصبع السبّابة والإبهام في ثوبها، وقرصت حلمتيها، ثمّ سحبْتهما إلى فوق مخرجا نهديها من الثوب. كان ذلك مفاجئا لها؛ فلم تستطع أن تفعل شيئا، بل جمدَت، فعصرْت نهديها معا، وصرت أمصّ الحلمتين في نفس الوقت. شهقَت، وأمسكَت رأسي، لكن لم تدفعه عنها، بل صارت تشدّه إلى نهديها شيئا فشيئا.

قالت وهي تتأوّه: ماذا تفعل؟ أنا امرأة متزوّجة. لا يجوز أن تفعل بي هذا.

قلت وأنا آخذ يديها إلى نهديها: لا تعرفين شيئا عن الزواج إن كنت تظنّين ذلك فعلا. أمسكي نهديك بدلا عنّي.

أمسكَت نهديها، وتابعْت مصّ حلمتيها معا.

قالت: لم يفعل لي هذا أحد قبلك قطّ. إنّك رجل شهوان منحرف.

رفعْت ثوبها، وأمسكْت طيزها العارية، وصرت أعصر أليتيها وأدغدغ فقحتها بأناملي.

غمسْت إصبعا في كسّها الذي كان يفيض عسله، ثمّ دفعْته في طيزها برفق، فدخل عن أخره، وأدخلْت إصبعا من يدي الأخرى في كسّها.

قالت وهي تتأوّه: إنّني أفعل ما لا تفعله العاهرات.

قلت: أنت امرأة لذيذة. لك أن تفعلي ما تشائين.

قالت: لا يجوز أن أفعل هذا.

قلت: بل يجوز. جسدك الفاجر مصنوع للنيك. أنت تفعلين ما يجب أن تفعلي. جسدك الشهيّ يعلم أنّه مصنوع لهذا.

قالت: لا أستطيع أن أتوقّف ولو شئت.

قلت: هل طيزك الملتهبة بكر؟

قالت وفقحتها تختلج حول إصبعي وكسّها يغسل إصبعي الآخر بالمزيد من عسله: طبعا.

قلت: لا يجوز أن تكون هذه الطيز الحامية بكرا، لكن لا تبتئسي؛ فإنّ سلف ابنك شخص كريم، يحبّ الجميلات الشبقات، فسيقوم بالواجب.

اختلج كسّها وفقحتها حول إصبعي.

صرت أداعب كسّها وفقحتها وأنا أمصّ حلمتيها مصّا شديدا.

قالت: أنا عاهرة. سأقضي شهوتي.

ضاعفْت جهدي، وبلغَت ذروتها.

قالت: إنّني أقضي شهوتي.

انتفضَت وارتعشَت، واختلج كسّها وفقحتها، وتدفّق عسلها على إصبعي. صرت أحرّك إصبعيّ في ثقبيها حركة سريعة وهي تشهق وتتلوّى.

قالت وهي تلهث: لا أصدّق ما حدث.

عندما هدأَت، نزعْت إصبعيّ من ثقبيها، ومصصتهما بتنهّد وأنا أنظر إلى عينيها.

قلت وأنا أدفع ثريّا إلى الأريكة: أريني طيزك التي تخلب اللبّ، وتحلب الزبّ.

جثت على الأريكة، وظلّ ثوبها مرفوعا، فانكشفَت طيزها.

قلت وأنا أجثو على الأرض وأفتح طيزها بيديّ: فقحتك شهيّة جدّا.

صارت تشهق وتتلوّى وأنا أداعب فقحتها بطرف لساني. صرت ألعق وأمصّ فقحتها وأدفع فيها لساني حتى توسّعَت وصارت تعضّه. صارت تدفع طيزها في وجهي وهي تتأوّه. أكلْت طيزها بنهم حتّى بلغَت الذروة.

قالت: أنت منحرف. إنّني أقضي شهوتي.

انتفضَت وارتعشَت، واختلجَت فقحتها حول لساني وأنا ألتهمها التهاما حتّى هدأَت وصارت تلهث.

قلت: لا يمكن إنكار أنّ طيزك الفاجرة تعلم أنّها مصنوعة لزبّي الهائج.

كان كسّها غارقا في عسله، فصرت ألعقه، فعادت تتأوّه وتتلوّى ويسيل المزيد من عسل كسّها وأرشفه. صارت تدفع كسّها في وجهي بشغف.

قالت: إنّ كسّي يقضي شهوته. اشرب عسلي كلّه.

انتفضَت وارتعشَت، وتدفّق عسلها في فمي، فشربْته، ومصصت كسّها للمزيد.

قلت وأنا أسكب سائلا زلقا على فقحتها وأدخل إصبعي فيها: يبدو أنّك امرأة شبقة تحبّ النيك وتعشق زبّي الكبير.

قالت: طبعا. أنا امرأة حامية.

صارت تتلوّى وتتأوّه وأنا أزيّت فقحتها وأوسّعها بأصابعي.

قلت وأنا أحرّك أصابعي في طيزها حركة دائريّة: طيزك الضيّقة ستتوسّع وتأخذ زبّي الكبير لأصله.

قالت: أنت منحرف. طيزي بكر.

قلت: لقد حافظْت عليها لأنّها لي، والآن جئت لتعطيها لصاحبها. لن تخرج من هنا بكرا.

ظلّت تتلوّى وتتأوّه وعسل كسّها يسيل وأنا أوسّع طيزها حتّى فرغْت وخلعْت ثيابي.

قلت وأنا أقف وأضغط رأس زبّي على فقحتها: أنا لا أغتصب النساء. هل تريدين أن أنيك طيزك البكر الجائعة هذه فأشبعها نيكا بزبّي الكبير.

قالت: نعم. إنّها جائعة جدّا.

توسّعَت فقحتها شيئا فشيئا، وغاص فيها رأس زبّي حتّى اختفى داخلها، فانقبضَت فقحتها، وتوقّفْت.

قالت: يبدو أنّ زبّك غليظ جدّا. يكاد يمزّق طيزي، لكنّه يجعل كسّي يريل كالطفل.

قلت: لن يمزّق طيزك الجميلة؛ فإنّها صُنعَت له. انتظري قليلا. سيدخل فيها كما يدخل السيف الغمد.

ارتخت فقحتها قليلا، وصرت أدفع زبّي داخلها دفعات صغيرة، وصار يغوص فيها حتّى اختفى كلّه وضغطَت خصيتاي على كسّها الغارق.

قالت وهي تشهق: طيزي فعلا مصنوعة لزبّك الكبير. إنّني أقضي شهوتي.

قلت وأنا أعصر نهديها وأقرص حلمتيها: طبعا. نيك الأطياز الفاجرة صنعتي، وأنت عاهرتي.

انتفضَت وارتعشَت، واختلجَت فقحتها حول أصل زبّي. حركَتُها جعلَت فقحتها تهتزّ حول آخر زبّي حتّى هدأَت وصارت تلهث.

قالت وأنا أنيك طيزها بحركات طويلة لكن بطيئة: أنا عاهرة نيك طيز. نك طيزي الشبقة كما تشاء.

قلت: هذا ما سأفعل، يا عاهرتي الداعرة. لقد صار زبّي الكبير عاشقا لطيزك الملتهبة.

قالت: وطيزي الشهوى تعشق زبّك الكبير.

تسارع النيك شيئا فشيئا، وصارت تدفع طيزها إلى زبّي بشبق وشغف، وقضت شهوتها مرّة تلو مرّة وأنا أنيك طيزها نيكا أشدّ فأشدّ.

قالت: أنت نيّاك طيز بارع. لم أكن أعلم أنّ نيك الطيز يمكن أن يكون بهذه اللذّة.

قلت وأنا أنزع زبّي من طيزها: فقط للأطياز الحامية مثل طيزك الفاجرة.

وقفْت أمام ثريّا، ودفعْت زبّي الواقف كالصاري في وجهها.

قالت: أنت نيّاك طيز أبرع ممّا تصورت. كيف استطعت أن تدخل هذا الزبّ الكبير الجميل في طيزي البكر؟

قلت وأنا أقرّب رأس زبّي لشفتيها: دخل وحده كما يدخل السيف الغمد؛ لأن طيزك الفاجرة مصنوعة له.

قالت: يبدو ذلك.

لعقَت رأس زبّي ومصّته برفق، ثمّ زادت رغبتها، ومصّته بجرأة وشهوة أكبر.

قالت: زبّك لذيذ في الطيز ولذيذ في الفم.

قلت: ولذيذ في الكسّ كما سترين.

صارت تمصّ زبّي بنهم، وصرت أنيك فمها به. كادت تهوع لما وصل رأس زبّي بلعومها، فتمهّلَت قليلا حتّى أدخلَت زبّي حلقها.

أمسكْت رأسها وأنا أضغط خصيتيّ على ذقنها.

قالت وهي تشهق: زبّك الكبير دخل فمي لأصله. يبدو أنّني عاهرة كبيرة، لكن لم أكن أعلم.

قلت وأنا أعيد زبّي إلى فمها: أنت عاهرة كبيرة لزبّي فقط.

صارت تنيك حلقها بزبّي بنهم، ثمّ أمسكْت رأسها، ونكت حلقها لدقائق.

قلت وأنا أعصر نهديها: اجثي على الأرض. سأنيك هذين النهدين الشهيّين.

جثت على الأرض، وخلعَت ثوبها، ورالت بين نهديها، وعصرَتها حول زبّي، فنكتهما لدقائق، ثمّ نكت حلقها، ثمّ صفعْت وجهها بزبّي.

قلت وأنا أقيمها وأدفعها إلى الخلف إلى الأريكة: استلقي على ظهرك، وارفعي رجليك. آن أوان نيك كسّك الصغير بزبّي الكبير.

استلقت على ظهرها على الأريكة، ورفعَت رجليها، فأخذْت يديها إلى عقبيها، فأمسكَتهما.

دفعْت زبّي في كسّها الغارق شيئا فشيئا حتّى دخل لأصله.

قالت: إنّني أقضي شهوتي. زبّك رائع أينما وضعته.

نكت كسّها بحركات قصيرة سريعة وعسلها يتدفّق فيغسله.

عندما هدأَت، أمسكْت كاحليها، ونكت كسّها نيكا شديدة فصارت تقضي شهوتها مرّة بعد مرّة.

قالت وهي تشهق: ما ألذّ النيك بالزبّ الرائع.

قلت: ثريّا، لقد أصبحت ملك زبّي أنيكك كما أشاء.

قالت: طبعا.

قضت شهوتها بضع مرّات أخر، ثمّ نزعْت زبّي من كسّها الغارق، ودفعْته في طيزها، وتابعْت النيك بشدّة، فتابعَت قضاء شهوتها مرارا وتكرارا.

نزعْت زبّي من طيزها، وشددتها عن الأريكة، فجثت على الأرض.

قلت: سأقذف منيّي في فمك؛ فغرغري به قبل أن تبلعيه.

قالت وهي تبتسم: أنت منحرف.

أخذَت زبّي في فمها، ومصّته بنهم تنيك به حلقها، ثمّ نكت حلقها حتّى آن أوان القذف.

قلت وأنا أدعك زبّي بشدّة: افتحي فمك.

فتحت فمها، وتفجّر منيّي يضرب حلقها، ثمّ مسحْت رأس زبّي بلسانها.

غرغرَت بمنيّي، ثمّ بلعَته.

قالت: منيّك لذيذ فعلا.

قبّلْتها قبلة حارّة، ثمّ أعدت زبّي إلى فمها، فمصّته بنهم حتّى صار صلبا كالحجر.

قلت وأنا أقيم ثريّا: كما ترين، زبّي الكبير لن يشبع حتّى يقذف منيّه الحارّ اللزج في كلّ ثقوبك.

قالت: إنّه زبّ رائع. نكني به كما تشاء؛ فقد كنت بكرا قبله.

جعلْتها تجثو على الأريكة، وزيّتّ فقحتها جيّدا قبل أن أخترقها بزبّي وأبدأ النيك.

قلت وأنا أنيك طيزها بشدّة: زبّي الكبير لن يشبع من طيزك اللذيذة.

قالت: نكها كما تشاء.

قلت: طبعا. هي مصنوعة لهذا.

دحمْت طيزها دحما، وصارت تقضي شهوتها مرارا وتكرارا.

قالت: زبّك الرائع لا يشبع.

قلت: لا يشبع من طيزك الشبقة؛ لأنّها فاجرة ولذيذة.

قضت شهوتها بضع مرّات، ثمّ نقلْت زبّي إلى كسّها، وتابعْت النيك.

قالت: أنت نيّاك رائع. لا عجب أنّ ابني يحبّ أن يراك تنيك.

ناوبْت زبّي بين كسّها وطيزها، ثمّ قلبْتها على ظهرها، وتابعْت مناوبة زبّي بين كسّها وطيزها.

قلت وأنا أدكّ كسّها دكّا: إنّني أملأ كسّك الصغير منيّا.

قالت: افعل. إنّني أقضي شهوتي.

قضت شهوتها، وكسّها اختلج حول زبّي وهو يشرب منيّي، ثمّ نزعْت زبّي من كسّها.

أطعمْتها المنيّ بأصابعي، فمصّته عن أصابعي بنهم، ثمّ قبّلْتها قبلة حارّة.

أقعدْتها، ودفعْت زبّي في فمها، فمصّته بنهم حتّى تصلّب.

قلت وأنا أجثيها على الأريكة: زبّي يريد أن يملأ طيزك الملتهبة منيّا.

قالت: دعه يفعل ما يشاء.

قلت: طبعا، فأنا أدلّع زبّي.

زيّتّ فقحتها جيّدا، ثمّ دفعْت زبّي فيها لأصله، وأمسكْت حجبتيها، وصرت أنيك طيزها بشدّة وهي تدفعها إلى زبّي بشغف.

قالت وهي تشهق: لقد أدمنَت طيزي الشبقة زبّك اللذيذ.

قلت: أنت ملك زبّي. سينيكك كثيرا بعد الآن.

قالت: طبعا.

قضت شهوتها بضع مرّات، ثمّ جعلْتها تقرفص على زبّي وتهزّ طيزها عليه، ثمّ قلبْتها على ظهرها، ونكت طيزها، ثمّ أجثيتها على ركبتيها.

قلت: سأملأ طيزك الحامية منيّا.

قالت: افعل. إنّني أقضي شهوتي.

قضت شهوتها، وتفجّر منيّي في أعماق طيزها، ثمّ نزعْت زبّي من طيزها، وقبّلْت فقحتها، وسددتها بصمام كبير.

قلت: هذا الصمام سيبقي منيّي في طيزك حتّى تسقيه لزوجك إن استطعت.

قالت: سأحاول.

مصّت زبّي حتّى تصلّب، ثمّ أقمتها، وقبّلْتها بحرارة.

لبست ثوبها، وشيّعتها إلى الباب.

-----------------------------------------------------------------
قالت ثريّا لزوجها: حسام الذي كانت كنّتنا تقعد في حجره منحرف.

قال: لماذا تقولين ذلك؟

قالت: هل تعلم لماذا كانت تقعد في حجره؟

قال: لا. لم أفهم ذلك.

قالت: لأنّها عاهرة، ولأنّه منحرف. ثوبها فيه فتحة سرّيّة من الخلف. كانت تقعد في حجره، وزبّه الكبير في طيزها لأصله رأسه يكاد يصل حلقها.

قال: ما هذا الهذيان؟ هل بدأ عمل الحماة والكنّة من الآن؟

قالت: أنا لست كالحميات اللئيمات. أنا جادّة. كان زبّه في طيزها لأصله.

قال: هل يعقل ما تقولين؟ زبّه في طيزها أمام كلّ أولئك الناس؟

قالت: لا يعقل، لكنّه صحيح.

قال: وكيف عرفْت؟ هل قالت لك ذلك؟ أم قال لك ذلك حسام؟

قالت: لقد قال لي ذلك صلاح.

قال: قال لك ذلك صلاح؟ هل جنّ أيضا؟

قالت: لا ندري إن كان قد جنّ أم ما زال عاقلا، لكنّ كلامه يخالط الجنون.

قال: لقد اعترفْت بذلك.

قالت: لقد احتفل مع خطيبته بعد أن رجعْنا إلى البيت.

قال: وماذا في ذلك؟

قالت: لقد لعق كسّها وحسام ينيك طيزها.

قال: صلاح قال ذلك؟

قالت: نعم، فلم أكن هناك. وهل كنت أرضى بذلك لو كنت هناك؟

قال: وكيف رضي صلاح بذلك؟

قالت: صلاح ديّوث يحبّ أن يكون لزوجته عشيق ينيكها كالعاهرات أمام عينيه.

قال: صلاح يحبّ أن ينيك الناس زوجته؟

قالت: عشيقها، لا الناس. يريد العشيق أن يكون نيّاكا فحلا ينيك زوجته نيكا شديدا ولا يتعب ولا يشبع حتّى تشبع ويتركها كالجثة الهامدة.

قال: وهل هناك عشيق كذلك؟

قالت: صلاح يقول حسام كذلك. قلت له إنّني سأحدّثه ليقطع علاقته بخطيبته، فقال إذن لن يتزوّجها. لا يريد أن يتزوّج امرأة ليست عاهرة، ثمّ يبحثان لها عن عشيق، وقد يجدان العشيق المناسب وقد لا يجدانه. لذلك سها الزوجة الكاملة له.

قال: هل أنت جادّة؟

قالت: لم أصدّق عندما قال لي ذلك، لكن، لما رأيت حماسه لذلك، صدّقْت. هل تعلم أنّه شرب منيّ حسام من كسّها وطيزها ويقول منيّه لذيذ؟

قال: شرب منيّه من كسّها وطيزها؟ هل هي مفتوحة أيضا؟

قالت: لا، لكن يمكن لمنحرف أن يقذف منيّه داخل كسّ بكر. بيت القصيد أنّ ابنك يتلذّذ بشرب منيّ عشيق خطيبته من كسّها وطيزها.

قال: لا يكره أن يشرب المنيّ من طيزها؟

قالت: تنظّف وتعطّر طيزها لتكون شهيّة فلا ينفر منها.

قال: هذا شيء لا يصدّق.

قالت ثريّا: ذهبت إلى حسام لأتبيّن ذلك، فوجدْت أنّه أشدّ انحرافا من ذلك.

قال زوجها: كيف؟

قالت: لم أكد أدخل حتّى قال لي أنت جميلة، وقرص حلمتيّ، ثمّ أمسك نهديّ، وصار يمصّ حلمتيّ.

قال: كيف ذلك؟ هل كنت عارية؟

قالت: وهل تمنع الثياب منحرفا كزوج أخت كنّتنا؟ المنحرف مصّ حلمتيّ معا، فكدت أن يغشى عليّ. لم تفعل لي ذلك قطّ.

قال: وتركته يمسك نهديك، ويمصّ حلمتيك كما يشاء؟

قالت: عندما فعل ذلك، ثار كسّي كالبركان، وصار عسله الحارّ يسيل كالحمم، فوجدْت نفسي أمسك رأسه وأضمّه إلى نهديّ.

قال: وماذا فعل بعد ذلك؟

قالت: جعلني أضمّ نهديّ ليمصّ حلمتيّ معا، وصار يداعب طيزي، ثمّ أدخل إصبعا في كسّي وإصبعا في طيزي، فعلمْت أنّ طيزي لن تظلّ بكرا.

قال: وبعد؟

قالت: قضيت شهوتي، فصرت دمية في يديه يفعل بي ما يشاء، فأجثاني على الأريكة، ولعق فقحتي فقضيت شهوتي، ثمّ لعق كسّي حتّى قضيت شهوتي مرّة أخرى، ثمّ زيّت فقحتي، ووسّعها بأصابعه. قال لي إنّه لا يغتصب النساء، وسألني إن كنت أريده أن ينيك طيزي البكر بزبّه الكبير حتّى الشبع، فقبلْت.

قال: ناك طيزك؟

قالت: ناك طيزي، ثمّ حلقي، ثمّ نهديّ، ثمّ كسّي. قذف منيّه اللذيذ في فمي، وجعلني أغرغر به قبل أن أبلعه، ثمّ قذف منيّه في كسّي، وأطعمني إيّاه بأصابعه، ثمّ قذف منيّه في طيزي، وسدّها بصمام حتّى لا يسيل منيّه أو يجفّ.

قال: رائع.

قالت وهي تخلع ثوبها ثمّ تجثو على يديها وركبتيها: الآن اشرب منيّه من طيزي كما فعل ابنك.

قال عندما رأى الصمام في طيزها: هل أنت جادّة؟ هل في طيزك منيّ؟

قالت: طبعا، لكن لك أن تتبيّن. دعنا نر إن كان صلاح ورث الدياثة عن أبيه. انزع الصمام، والتهم فقحتي.

قال وهو ينزع الصمام برفق: إنّه كبير.

قالت: زبّ حسام أكبر.

كانت فقحتها مرتخية، فجعل يلعقها بحذر.

قالت: ما هذه الدياثة؟ لا تتوان كأنّه سمّ زعاف. التهم فقحتي، واشرب منيّ عشيقي اللذيذ منها، ولا تترك له أثرا.

صار يلعق ويمصّ فقحتها بجرأة متزايدة، ثمّ صار يفعل ذلك بنهم، وصارت تتأوّه وتتلوّى وتدفع طيزها في وجهه. عندما اعتاد ذلك وأنس له، صارت تدفع المنيّ في فمه، وصار يشربه حتّى قضت شهوتها.

قالت: أليس منيّه لذيذا كما قال ابنك؟

قال: بلى.

قالت: لقد رأى ابنك عشيق خطيبته ينيكها كالعاهرات. يجب أن ترى عشيقي ينيكني كالعاهرات أيضا. يجب أن تشرب منيّه من كسّي أيضا.

قال: هل أنت متأكّدة أنّنا لن نفضح؟

قالت: لقد ناكني عشيقي كالعاهرات. ستراه في المرّة القادمة. ما المشكلة في ذلك؟ حسام اعتاد نيك الزوجات العاهرات.

قال: سنرى.

قبّلَت شفتيه، ثمّ ذهبَت لتغتسل.

-----------------------------------------------------------------

الحلقة السادسة والخمسون

في المساء، زارت صباح أخت صلاح أهلها فوجدت نفسها تقعد مع أمّها.

قالت ثريّا: هل طيزك بكر؟

قالت صباح بعد استغراب وتردّد: نعم. لماذا تسألين؟

قالت ثريّا: لقد كانت طيزي بكرا هذا الصباح، ولم تعد كذلك.

قالت صباح: أمّيّ! لا أريد أن أعرف عن ذلك.

قالت ثريّا: يجب أن تعرفي إن كنت تريدين طيزك أن تظلّ بكرا. لم يفعل ذلك أبوك. فعله زوج أخت خطيبة أخيك المنحرف الذي كانت تقعد في حجره.

قالت صباح: أمّي، ماذا تقولين؟

قالت ثريّا: علمت أنّ أخاك ديّوث يحبّ أن يشاهد خطيبته الداعرة ينيكها زوج أختها المنحرف كالعاهرات، بل يشرب منيّه من كسّها وطيزها.

قالت صباح في ذهول: أخي يريد أن يتزوّج عاهرة مفتوحة عن علم؟

قالت ثريّا: سها ليست مفتوحة، لكنّ زوج أختها المنحرف قذف منيّه في كسّها البكر ليشربه أخوك الذي يقول عن منيّه لذيذ.

قالت صباح: أخي يحبّ أن يرى زوج أخت خطيبته ينيكها كالعاهرات، ويحبّ أن يشرب منيّه من كسّها وطيزها؟

قالت ثريّا: نعم. عندما اقترحْت أن أحدّث حساما ليقطع علاقته بها، قال لي إنّه إذن لن يتزوّجها. لا يريد أن يتزوّج امرأة ليس لها عشيق، ثمّ يبحث لها عن عشيق، ولا يدري إن كان سيجد عشيقا مناسبا أم لا. سها جاهزة، وعشيقها نيّاك فحل لا يتعب ولا يشبع. ينيكها حتّى تكاد يغشى عليها من اللذّة.

قالت صباح: إذن أخي يشترط أن تكون زوجته عاهرة لها عشيق؟

قالت ثريّا: نعم. أخوك يكاد يطير فرحا لأنّ خطيبته الجميلة عاهرة لها عشيق فحل ينيك حلقها وطيزها نيكا لم تسمع به النساء.

قالت صباح: لم يخطر على بالي أن يكون أخي كذلك. إنّه ديّوث خالص.

قالت ثريّا: وأبوه كذلك، وأمّه عاهرة.

قالت صباح: لقد نسيت ذلك. ماذا تقولين؟

قالت ثريّا: ذهبْت إلى حسام لأحدّثه عن ذلك، فما كدت أدخل بيته إلّا أن مصّ حلمتيّ معا. شعرْت كأنّني ضربَتني صاعقة ففار كسّي كالبركان.

قالت صباح: كيف مصّ حلمتيك؟ ألم تكوني تلبسين ثوبا وصدريّة؟

قالت ثريّا: قرص حلمتيّ، ثمّ أخرج نهديّ من ثوبي، ثمّ مصّ حلمتيّ معا. حدث ذلك خلال ثانية، فلم أستطع أن أقاوم. طبعا بعد أن فار كسّي كالبركان وتفجّر عسله كالحمم الملتهبة، استسلمْت له. جعلني أضمّ نهديّ معا، وصار يداعب طيزي وهو يمصّ حلمتيّ، ثمّ أدخل إصبعا في كسّي وإصبعا في طيزي.

قالت صباح: لم تقاومي على الإطلاق؟

قالت ثريّا: وكسّي يفور كالبركان، يستطيع أن يأخذني إلى الشارع وينيكني هناك كما يشاء. وكنت أعلم أنّه نيّاك فحل، والمرأة لا تقاوم النيّاك الفحل.

قالت صباح: ثمّ فعل بك ما شاء؟

قالت ثريّا: نعم. بزبّه الكبير كالذراع، الصلب كالحجر، القويّ كالأسد، ناك طيزي التي كانت بكرا حتّى أدمنَته، وناك حلقي ونهديّ وكسّي، وقضيت شهوتي عشرات المرّات. شعرت أنّني بكر. قذف منيّه اللذيذ فعلا في فمي، فغرغرْت به، وشربْته، وفي كسّي، فأطعَمني إيّاه بأصابعه، وفي طيزي، فشربه أبوك.

قالت صباح في ذهول: أبي شرب منيّ حسام من طيزك؟

قالت ثريّا: نعم. لحسن الحظ نظّفتها وعطّرتها قبل الزيارة. في المرّة القادمة، سيراه ينيكني كالعاهرات قبل أن يفعل ذلك. هل فهمْت لماذا حذّرتك؟

قالت صباح: فهمْت.

قالت ثريّا: لقد أصبحت عاهرة خالصة لزبّ عشيقي العاتي ككنّتي. صرنا نعرف من أين جاءت الدياثة لأخيك.

قالت صباح: نعم.

-----------------------------------------------------------------
أرادت صباح أن تحدّثني حديثا خاصّا في الصباح فلم أذهب إلى العمل وانتظرْتها.

عندما رأيتها بالباب، وثب زبّي وصار صلبا كالحجر فورا. سبقها عطرها الفوّاح. ونظر نهداها إليّ بتحدّ من خلف الثوب الرقيق الذي كشف نصفيهما.

قلت وأنا أبتسم: تفضّلي. لا أجعل الجميلات ينتظرن.

قالت وهي تدخل الباب: شكرا لك.

مشيت خلفها وكان أسفل ثوبها يعصر طيزها ولا يزيد على ذلك. طيزها جعلَت زبّي ينتفض. لقد فهم سبب الزيارة.

قلت: ما هذا الثوب الجميل؟

قالت: هل أعجبك؟

قلت وأنا أعصر أليتها: أعجبني ما فيه.

قالت: أنت منحرف كما قالت أمّي. شكرا.

قلت في نفسي: سأحفر طيزك الفاجرة حفرا كما حفرت طيز أمّك.

قلت وأنا أشير لها أن تقعد على الأريكة المزدوجة: لقد أساءت أمّك فهم بعض الأشياء، ولم يكن أمامنا وقت طويل فأبيّن لها.

قالت وهي تقعد: أنا هنا لأتبيّن.

قلت وأنا أقعد عن شمالها: أهلا بك.

قالت: لقد كنت مستشار العروس. ما معنى ذلك؟

قلت وأنا أعصر نهدها الأيسر، ثمّ أداعب حلمتها بأناملي، ثمّ أقرصها من وراء الثوب الرقيق: أنت متزوّجة. ألم يكن لك مستشار؟

قالت وهي تدفع يدي عن نهدها: ماذا تفعل؟

قلت وأنا أكشف نهدها، وأعصره مباشرة، ثمّ أقرص حلمتها الشهيّة: إذن من تستشيرين؟

قالت: لا يجوز أن تفعل هذا. أنا امرأة متزوّجة.

أمسكت نهدها بيدي اليسرى، وأخذت حلمتها في فمي، وصرت أمصّها، فشهقَت وتشنّجَت.

قلت وأنا أكشف نهدها الآخر وأرفع يديها إلى نهديها: حلمتك لذيذة. يجب أن أمصّ الحلمتين معا. ضمّيهما معا؛ فهما معا ألذّ.

ضمّت نهديها، فمصصت حلمتيها معا، وصارت تتأوّه. رفعْت أسفل ثوبها لأكشف طيزها العارية، فرفعتها عن الأريكة لتساعدني.

قلت وأنا أمسك طيزها بيديّ وأقعدها في حجري: هذا أسهل.

قالت وهي تضمّ نهديها: لا يجوز أن تفعل هذا. إنّه يكاد يفقدني عقلي.

قلت وأنا أداعب طيزها: أنت امرأة جميلة لدرجة أنّني يجوز أن أفعل بك ما أشاء، وسأفعل.

قالت وهي تشهق وأنا أدخل إصبعي في كسّها الغارق وأنا أمصّ حلمتيها: أنت منحرف جدّا. تستغلّ ضعفي وشبقي.

نزعْت أصبعي الزلق من كسّها، وأدخلْته في طيزها برفق حتّى دخل كلّه. صرت أغمسه في كسّها، ثمّ في طيزها وأكرّر ذلك.

قالت: طيزي بكر. لم يدخل فيها أحد إصبعه.

قلت: لا تخافي. ستظلّ طيزك الفاجرة هذه بكرا عشر دقائق أو أكثر بقليل.

قالت: أنت منحرف.

ظللت أمصّ حلمتيها وأنا أنقّل إصبعي بين كسّها الغارق وفقحتها الضيّقة حتّى بلغَت ذروتها.

قالت: إنّني أقضي شهوتي. لم أفعل هذا من قبل.

انتفضَت وارتعشَت، واختلجَت فقحتها حول إصبعي وأنا أهزّه فيها بشدّة.

قالت وهي تلهث: كان ذلك لذيذا. شكرا لك.

حملْت صباح، وأخذْتها إلى الأريكة الكبيرة، وجعلْتها تجثو على ركبتيها وتدفع طيزها إلى الخلف بشبق.

قلت وأنا أجثو على الأرض وأفتح طيزها بيديّ: هكذا فعلَت أمّك الجميلة أمس وأرتني طيزها الفاجرة.

قالت: أنت منحرف. جعلْت أمّي المحترمة تفعل هذا.

قلت: هذا تفعله النساء المحترمات فقط. لذلك تفعلينه.

قالت: إنّني أفعل هذا كالعاهرات.

صارت تشهق وتتأوّه وأنا ألعق فقحتها. انقبضَت فقحتها، ثمّ انبسطَت، فصرت ألعقها وأمصّها بنهم. توسّعَت قليلا، فصرت أدخل لساني فيها.

قالت: هذا لذيذ. هكذا تغوي النساء وتنيك أطيازهنّ الأبكار.

صارت تدفع طيزها في وجهي حتّى بلغَت ذروتها.

قالت: إنّني أقضي شهوتي.

انتفضَت وارتعشَت، واختلجَت فقحتها حول لساني حتّى هدأَت.

صرت ألعق وأمص كسّها الفائض حتّى صارت تدفعه في فمي وهي تتأوّه وعسلها يسيل في فمي. بعد قليل، قضت شهوتها.

قالت: إنّني أقضي شهوتي.

تدفّق عسلها من كسّها، فشربْته، ومصصت كسّها للمزيد.

قلت وأنا آخذ يديها لطيزها: افتحي طيزك البكر. سأعدّها لزبّي الكبير.

فتحَت طيزها بيديها، وصرت أزيّتها، وأوسّع فقحتها بأصابعي حتّى أخذَت أربعة أصابع وكان عسل كسّها يسيل بلا حساب.

قالت وأنا أضغط رأس زبّي على فقحتها: ماذا تريدينني أن أفعل بهذه الطيز الشبقة؟

قالت: افتحها بزبّك الكبير، ونكها كما تُناك أطياز العاهرات.

قلت وزبّي يغوص في طيزها شيئا فشيئا: أنا أنيك الأطياز الفاجرة كما لا تُناك أطياز العاهرات.

قالت عندما اختفى رأس زبّي في طيزها: أحسن. أنا شبقة جدّا، وزبّك كبير جدّا. افعل بي ما تشاء.

قلت: هل كنت تظنّين أنّني لن أفعل بك ما أشاء؟ أنت ملك زبّي؛ طبعا سأفعل بك ما أشاء.

دخل زبّي طيزها لأصله، وضغطَت خصيتاي على كسها الفائض، فتشنّجَت.

قالت: إنّني أقضي شهوتي. لقد استسلمَت طيزي الشبقة لزبّك الكبير.

انتفضَت وارتعشَت، واختلجَت فقحتها حول زبّي وأنا أنيكها بحركات قصيرة.

قالت وأنا أنيك طيزها بحركات طويلة بطيئة: لقد أصبحْت عاهرة زبّك الرائع كأمّي. أنا ابنة أمّي.

قلت: شكرا لأمّك أنّها أنجبت هذه الجميلة العاهرة.

قالت: شكرا لك أكثر؛ لأنك تنيكني بزبّك المتين.

تسارع النيك، وصارت تدفع طيزها إلى زبّي بشغف.

قالت: إنّني أعشق زبّك. إنّني أقضي شهوتي.

قضت شهوتها بضع مرّات، ثمّ نزعْت زبّي من طيزها، ودفعْته في كسّها الغارق. قضت شهوتها فورا، ثمّ تابعْت نيك كسّها، وتابعَت قضاء شهوتها.

قالت: كسّي يعشق زبّك اللذيذ أيضا.

قلت: لا تقولي لأمّك أنّك ألذّ منها.

قالت: أنت منحرف. أنت الرجل الوحيد الذي ناك العاهرة وأمّها، أو العاهرة وابنتها. زبّك الكبير لذيذ جدا في أعماق الأطياز؛ لذلك تعشقه العاهرات.

صرت أنيك طيزها مرّة وكسّها مرّة، وهي تدفع طيزها إليّ بشغف كلّ مرّة وتتغزّل بزبّي ولذّة النيك.

شددت صباح عن الأريكة، وجعلْتها تجثو على الأرض، ودفعْت زبّي في وجهها.

قالت: زبّك كبير وجميل. لا أدري كيف أدخلته كسّي الصغير وطيزي البكر، لكن شكرا لك على ذلك.

شددت رأسها إلى زبّي، فصارت تلعق رأسه وتمصّه. صارت تمصّه بعمق حتّى وصلَت بلعومها وتوقّفَت.

أمسكْت رأسها، وساعدْتها حتّى بلعَت زبّي كلّه.

قالت وهي تشهق: أنت رائع. لقد أدخلْت زبّك الكبير كلّه في حلقي أيضا.

قلت وأنا أدفع زبّي في حلقها: طبعا. أنت مصنوعة لزبّي. يجب أن أستمتع بكلّ جزء من جسدك اللذيذ بكلّ طريقة.

قالت: افعل ذلك. إنّني موجودة للنيك والمتعة.

قلت: وأنا موجود أيضا لنيك العاهرات الفاجرات والتمتّع بهنّ.

مصّت زبّي، وناكت به حلقها بنهم، ثمّ أمسكْت رأسها، ونكت حلقها.

وضعت زبّي بين نهديها، فعصرَتهما حوله، ونكتهما قليلا.

قلت وأنا أرفعها وأدفعها إلى الأريكة على ظهرها: ارفعي رجليك، وأمسكي عقبيك.

قالت وهي ترفع رجليها وأنا أزيّت فقحتها: تحبّ أن تنيكني كالعاهرات.

قلت وأنا أدفع زبّي في طيزها لأصله: أنت عاهرتي. طبعا سأنيكك كالعاهرات وكما لا تُناك العاهرات.

أمسكْت كاحليها، ونكت طيزها نيكا شديدا، فقضت شهوتها مرارا وتكرارا.

قلت وأنا أجلسها: غرغري بمنيّي قبل أن تبلعيه.

مصّت زبّي بنهم حتّى قذفْت منيّي على حلقها، فغرغرَت به، وشربَته، فقبّلْتها قبلة حارّة.

قالت: منيّك لذيذ فعلا. وددت لو أشرب منه حتّى أرتوي.

قلت: ستشربينه بكسّك الشبق وطيزك الجائعة أيضا.

مصّت زبّي حتّى تصلّب. زيّتّه، وجعلْتها تقرفص عليه وتنيك طيزها به وأنا أفتحها بيديّ وأساعدها أن تهزّها على زبّي.

نكت طيزها من الخلف وهي تجثو على ركبتيها، ثمّ أمسكْت كاحليها، ونكت طيزها من الأمام وهي مستلقية على ظهرها رافعة رجليها.

قلت وأنا أنقل زبّي إلى كسّها: إنّني أملأ كسّك الصغير منيّا.

قالت: إنّني أقضي شهوتي.

انتفضَت وارتعشَت، وشرب كسّها منيّي، فنزعْت زبّي منه، وأطعمْتها المنيّ بأصابعي.

قالت: منيّك لذيذ من أين أتى.

قلت: لا تنسي أنّ كسّك لذيذ.

مصّت زبّي حتّى تصلّب، ونكت حلقها، ثمّ نكت نهديها قليلا.

قالت وهي تجثو على الأريكة: نك طيزي بزبّك الهائج الذي لا يتعب ولا يشبع.

زيّتّ فقحتها، واخترقْتها بزبّي، وأمسكْت حجبتيها، وصرت أنيك طيزها بشدّة، وصارت تقضي شهوتها مرّة بعد مرّة.

قلت: طيزك الملتهبة لا يشبع منها.

قالت: زبّك لا يشبع. إنّه أروع زبّ في العالم. لقد أدمنَته طيزي.

قلت: طبعا. إنّها مصنوعة له.

قضت شهوتها مرّات عديدة، ثمّ أقمتها، ونكت طيزها من الخلف وهي واقفة وأنا أداعب نهديها وأقرص حلمتيها، وكنت أطوّقها بذراعيّ كلّما قضت شهوتها حتّى لا تقع على الأرض. ثمّ نكت طيزها نيكا شديدا وهي مستلقية على ظهرها وأنا أمسك كاحليها.

جثت صباح على ركبتيها، فزيّتّ فقحتها جيّدا، واخترقْتها بزبّي.

قلت وأنا أمسك نهديها وأنيك طيزها: طمئني أمّك أنّ طيزك الفاجرة لم تعد بكرا.

اتّصلَت بأمّها وأنا أنيك طيزها بإيقاع متوسّط.

قالت: لم أصدّق كلامك عن انحراف حسام، فتزيّنْت، وتعطّرْت، وذهبْت إليه لأتبيّن.

قالت ثريّا: ماذا حدث عندما ذهبْت إليه؟

قالت صباح: إنّه الآن ينيك طيزي بزبّه الكبير وهو يداعب نهديّ ويقرص حلمتيّ.

قالت ثريّا: هل حفر طيزك بزبّه الكبير القويّ الذي لا يتعب ولا يشبع؟

قالت صباح: لقد جعلها كالنفق وما زال يحفرها. لقد أدمنَته كما أدمنته طيزك. زبّه الكبير في الطيز ألذّ شيء في العالم. لا أكاد أشبع منه.

قالت ثريّا: طبعا. طبعا.

قالت صباح: إذن لماذا حذّرتني منه؟

قالت ثريّا: لأنّني كنت أعلم أنّك لن تصدّقي حتّى تجرّبيه، وقد جرّبْته فعلا.

قالت صباح: لقد قذف منيّه اللذيذ في فمي، فغرغرْت به، وشربْته، ثمّ في كسّي وأطعمني إيّاه بأصابعه، وسيقذفه في طيزي.

قالت ثريّا: اسقي المنيّ الذي سيقذفه في طيزك لزوجك. اجعليه يذق لذّته وير كيف حفر عشيقك طيزك التي كانت بكرا هذا الصباح.

قالت صباح وأنا أنيك طيزها نيكا شديدا: سأفعل. سأكون عاهرة مخلصة لزبّ عشيقي الرائع. لقد اشتدّ النيك. سأقضي شهوتي. سأراك قريبا.

قالت ثريّا: إلى لقاء.

قالت صباح وهي تنهي الاتّصال: هل أنت سعيد؟ أمّي تعلم الآن أنّني عاهرتك.

قلت: العلم لا يسعدني. يسعدني أن أنيك طيزيكما الفاجرتين معا؛ فأنقّل زبّي من طيز حامية إلى الأخرى، وتشرب كلتاكما منيّي من طيز الأخرى.

قالت: أنت منحرف جدّا. إنّني أقضي شهوتي.

انتفضَت وارتعشَت وأنا أدكّ طيزها دكّا.

لما هدأَت، صرت أغمس زبّي في طيزها لأصله، ثمّ أغمسه في كسّها الغارق لأصله، وأكرّر ذلك.

قلت: أنت جميلة ولذيذة، يا صباح، وأنت ملك زبّي أفعل بك ما أشاء.

قالت: طبعا أنا ملك زبّك الرائع. وهل سأكون ملك أيّ شيء سواه؟

قلت وأنا أنيك طيزها بشدّة: عودة إلى نيك هذه الطيز الملتهبة شبقا.

قالت وهي تشهق وتدفع طيزها إلى زبّي بشبق: احفرها حفرا.

قضت شهوتها مرارا وتكرار حتّى صارت تلهث بدون انقطاع وصرت أنيك طيزها مرّة وكسّها مرّة.

نزعْت زبّي من طيزها، وقبّلْت فقحتها مدخلا فيها لساني، فدفعَت طيزها في وجهي، ثمّ قبلْت كسّها الغارق، وأدخلْت فيه لساني، وشربْت بعض عسلها.

قلت وأنا أصفع طيزها بزبّي: أنت امرأة لذيذة يجب أن لا تستريحي، لكن هل تريدين استراحة قصيرة؟

قالت: أريد استراحة طويلة، لكن سآخذ استراحة قصيرة. إنّك لا تتعب أبدا.

قلت وأنا أقف أمامها: كيف أتعب وأنت معي؟

دفعْت زبّي في فمها لأصله، ثمّ نزعْته كلّه، وكرّرت ذلك. كنت أحيانا أصفع وجهها بزبّي بدون أن أمسكه بيدي.

قالت عندما نزعْت زبّي منها: زبّك لذيذ.

قلت وأنا أقف وراءها وأدفع زبّي في طيزها: لقد انتهت الاستراحة القصيرة.

-----------------------------------------------------------------
دخلَت سهام وأنا أنيك طيز صباح بإيقاع متوسّط.

قالت: صباح، هل ناكك زوجي أيضا؟

تفاجأَت صباح، وتشنّجَت، لكن ظللت أنيك طيزها بنفس الإيقاع.

قلت: إنّ أخت خطيب أختك لذيذة. هل رأيت طيزها الفاجرة؟ كانت بكرا قبل ساعات قليلة.

صارت صباح تدفع طيزها إلى زبّي بجرأة متزايدة. قعدَت سهام بجانبها.

قالت سهام وهي تفتح طيز صباح بيديها: احفر طيزها الفاجرة بزبّك الكبير حفرا، واتركها فاغرة فاها كالمغارة تصفر فيها الرياح.

أمسكْت حجبتي صباح، وصرت أنيك طيزها نيكا شديدا، وصارت تدفعها إلى زبّي بشغف.

قضت صباح شهوتها بضع مرّات، ثمّ نزعْت زبّي من طيزها.

قلت: جاءتك استراحة. افتحي طيز سهام لأنيكها.

خلعَت سهام ثوبها، وجثت بجانب صباح التي قعدَت بجانبها وفتحَت طيزها المسدودة. نزعْت الصمام، وسكبْت السائل الزلق في فقحة سهام المفتوحة.

قالت صباح: طيزها مفتوحة.

قالت سهام وأنا أدفع زبّي في طيزها: دائما جاهزة لزبّ زوجي الكبير.

دخل زبّي كلّه طيز سهام، فأخرجْته، وأدخلْته في حلق صباح، ثمّ كسّ سهام، ثمّ حلق صباح، وكرّرت ذلك.

أمسكْت حجبتي سهام ونكت طيزها نيكا شديدا وصباح تفتحها حتّى قضت شهوتها بضع مرّات.

قالت صباح: زبّك الغليظ يقوّر الطيز. لا أدري كيف تستطيع أن تدخله في طيزينا.

قلت وأنا اصفع وجهها بزبّي: اجثي بجانبها. سأقوّر طيزيكما معا.

جثت صباح بجانب سهام، فنكت طيزها حتّى قضت شهوتها، ثمّ نكت طيز سهام حتّى قضت شهوتها، وكرّرت ذلك مرّات.

قلت وأنا أدكّ طيز صباح: سأملأ طيزك منيّا لتشربه سهام وتتقاسمه معك.

قضت صباح شهوتها، وقذفْت منيّي في أعماق طيزها، فمصّته سهام وصباح تمصّ زبّي حتّى قضت شهوتها.

غرغرَت سهام بالمنيّ، ثمّ دفعَته إلى فم صباح، فغرغرَت به، وأعادته إليها. بعد أخذ وردّ، تقاسمتا منيّي، وبلعتاه.

تابعْت نيك طيزيهما في هيئات مختلفة وأنا أنيك طيز سهام أكثر حتّى لا أنهك صباح.

قذفْت منيّي في طيز سهام، ومصّته صباح وسهام تمصّ زبّي حتّى قضت شهوتها، ثمّ تبادلا منيّي، وغرغرتا به قبل أن تبلع كلتاهما حصتها.

نكت كسّيهما فترة من الزمن وكلتاهما قضت شهوتها عدّة مرّات قبل أن أعود إلى طيزيهما.

جعلْتهما تقرفصان على زبّي وتهرّان طيزيهما عليه مدّة من الزمن، ثمّ نكت طيزيهما وهما على ظهريهما رافعتين رجليهما.

جثتا على الأريكة، وزيّتّ فقحتيهما، وتابعْت نيكهما أنقّل زبّي من طيز ملتهبة إلى الأخرى. كنت أحيانا أغمس زبّي في كسّيهما الغارقين.

قالت صباح: لقد أشبعتنا نيكا ولم تتعب ولم تشبع.

قلت وأنا أدحم طيزها دحما: لا يمكن الشبع من طيزك الفاجرة، لكنّني الآن أملؤها منيّا حارّا.

قالت وهي تلهث: إنّني أقضي شهوتي.

قضت شهوتها، وشربَت طيزها منيّي، ثمّ قبّلْت فقحتها، وسددتها بصمام كبير، ثمّ قبّلْت كسّها وفمها.

قلت: هذا الصمام سيبقي منيّي في طيزك إلى أن تسقيه لزوجك.

قالت وهي تبتسم: أنت منحرف جدّا، لكنّني عاهرتك المخلصة طوع أمرك وأمر زبّك الجميل. سأفعل ذلك، ولن أعصي لك أمرا أبدا.

أصلحَت ثوبها، وشيّعْتها إلى الباب، وقبّلْتها هناك.

-----------------------------------------------------------------
عندما رجعت صباح إلى بيتها كان زوجها في البيت.

قال: ثوبك جميل جدّا. أين كنت؟

قالت: زياد، تعال بسرعة.

سبقَته إلى السرير، وجثت على أربع، ونزعَت الصمام من طيزها.

قالت: العق فقحتي وأدخل فيها لسانك. أخي يفعل ذلك لخطيبته العاهرة.

بعد تردّد قصير، بدأ يلعق فقحتها بحذر، وصارت تتأوّه وتتلوّى، فزادت جرأته.

قالت: استلق على ظهرك. ذلك أحسن.

استلقى، فقرفصَت فوق وجهه، وأنزلَت فقحتها لشفتيه.

قالت: افتح طيزي بيديك، وافتح فقحتي بلسانك، ومصّها مصّا.

صار يأكل طيزها بنهم، وصارت تتأوّه وتدفع المنيّ في فمه، وصار يشربه حتّى قضت شهوتها، ثمّ ترجّلَت عن وجهه، وقبّلَته.

قالت: لقد ناكني حسام.

قال: ماذا؟ من حسام؟

قالت: ذهبْت إلى حسام زوج أخت خطيبة أخي لأستيقن بأنّها عاهرة، فتجهّزْت، وتزيّنْت، وتعطّرْت لأرى إن كان سيفعل معي شيئا. ما كدْت أقعد على الأريكة، حتّى صار يداعب نهديّ ويقرص ويمصّ حلمتيّ.

قال: هل تركته يفعل ذلك؟

قالت: ألا تعرف زوجتك؟ هل أنا عاهرة؟ طبعا لم أتركه يفعل ذلك، لكن، عندما مصّ حلمتيّ معا، ثار كسّي كالبركان، وتدفّق عسله كالحمم الملتهبة.

قال: كيف مصّ حلمتيك معا لو استعصمْت؟

قالت: لأنّني تزيّنْت وتعطّرْت، بدوت كأنّني أتدلّل، فاستمرّ في هجومه عليّ حتّى ددممّر مقاومتي وصرت كالدمية في يديه.

قال: صرت كالدمية في يديه؟

قالت: صار يقيمني هكذا، ويقعدني هكذا، ويجثيني هكذا، ويضجعني هكذا، ويفعل ما يشاء، وأنا لا أتمنّع. غلبني الشبق، فصرت كالسكرى.

قال: هل فعل ذلك برضاك أم بدون رضاك؟

قالت: بدا له أنّه فعله برضاي؛ فلا أستطيع أن ألومه، لكنّني لم أتوقّع أن يفعل ذلك. لقد ناكني كالعاهرات لساعات. لقد فتح طيزي البكر، وناكها نيكا شديدا. لقد جعلني أقضي شهوتي عشرات المرّات حتّى كدت أفقد وعيي من اللذّة. إنّه نيّاك فحل، ينيك بلا كلل ولا ملل. لا طاقة لامرأة به.

قال: ناك طيزك؟ ألم يؤلمك ذلك؟

قالت: لقد وسّعها بأصابعه قبل أن يحفرها حفرا. أرأيت كيف أدخلت لسانك فيها؟ كانت مفتوحة كالنفق. لقد قذف منيّه اللذيذ في فمي، فغرغرْت به، وقذفه في كسّي، وأطعمَني إيّاه بأصابعه، ثمّ قذفه في طيزي، فشربَته زوجته، ثمّ قذفه في طيزها، فشربْتُه، ثمّ قذفه في طيزي، فشربْتَه أنت.

قال: شربتُ منيّه من طيزك؟

قالت: وكان لذيذا كما يعرف كلانا، فاستمتعْنا بذلك. أريدك أن تراه عندما ينيكني المرة القادمة؛ لترى أنّه لا يصدّق حتّى لو رأيته.

قال: تريدينني أن أرى رجلا آخر ينيكك؟

قالت: ليس غريبا. إنّه عشيقي. أخي يحبّ أن يراه ينيك طيز خطيبته. ستستمتع أنت أيضا. عندما تراه ينكيني، ستعرف أنّ زوجتك ليست عاهرة.

قال: لا أعرف كيف، لكن سنرى.

قالت: لا تقلق. كنت مثلك قبل أن أجرّب.

-----------------------------------------------------------------

الحلقة السابعة والخمسون

نكت طيزي الأختين، وملأْت طيز سهام منيّا في الصباح، وذهبْت إلى العمل. بعد عشاء مبكّر، ذهبْت إلى بيت ثريّا استجابة لدعوتها.

أدخلني صلاح، وقعدْت على الأريكة بعد التحيّة، وكانت ثريّا تقعد بجانب زوجها تلبس غلالة رقيقة، فجاءتني وقعدَت في حجري مستقبلة إيّاي.

همسَت وهي تضع يديّ على طيزها: هل أنت جاهز لتنيك عاهرتك أمام زوجها وابنها كما لا تُناك العاهرات؟

همسْت وأنا أعصر إليتيها: تريدين ابنك أن يراك؟

همسَت وهي تضغط كسّها على زبّي الهائج وتدعكه برفق: إنّه ديّوث صرف، ثمّ إنّه سبب أنّني عاهرتك.

قلت وأنا أكشف طيزها وأعصر أليتيها العاريتين: صلاح، هل أنت مستعدّ لترى أمّك الحسناء تستعمل جمالها لما صنع له لتمتّع سلفك؟

قال صلاح: طبعا. أمّي جميلة الجميلات. أريد أن أراها وهي في قمّة السعادة والفرح.

قلت وأنا أنزع غلالتها: وستراها في قمّة الشبق والشغف، وعمّي كمال سيرى زوجته الجميلة في أوج جمالها ودلالها. فلينكشف هذا الجسد الفاجر.

صارت عارية، فقبّلْتها قبلا حارّة وأنا أداعب طيزها ونهديها وهي تتلوّى في حجري، ثمّ مصصت حلمتيها وأنا أعصر نهديها وهي تتأوّه.

دفعْتها برفق، فجثت أمامي، وخلعَت سروالي ولباسي الداخليّ، فوقف زبّي كالصاري.

قالت: لقد اشتقت إلى زبّك الجميل.

قلت وأنا أشدّ رأسها إلى زبّي: وهو اشتاق إليك.

لعقَت رأس زبّي، ومصّته قليلا، ثمّ صارت تمصّ زبّي وتأخذه في فمها أعمق فأعمق حتّى دخل لأصله، فناكت حلقها به رفق، ثمّ تسارع المصّ.

قمت، وجعلْت أدخل زبّي في فمها لأصله ببطء ثمّ أنزعه كلّه من فمها ببطء وهي لا تتحرّك. بعد قليل، نكت حلقها بسرعة وهي لا تحرّك رأسها.

أضجعْت زبّي بين نهديها، فرالت بينهما، وضمّتهما عليه بضمّ ذراعيها حولهما بدون مسك نهديها، ونكتهما لدقائق.

قلت وأنا أجثيها على الأريكة: اقعدا بجانبيها، وافتحا طيزها الفاجرة للنيك واللذّة.

قعدا على جانبيها، وكلاهما شدّ ألية إليه يفتح طيزها. جثوت خلفها، ولعقْت ومصصت فقحتها أدخل فيها لساني حتّى قضت شهوتها.

وهي تلهث، أكلْت كسّها الغارق حتّى تدفّق عسله في فمي وشربْته كلّه.

زيّتّ فقحتها، وفتحْتها بأصابعي، ثمّ وقفْت خلفها، وصرت أدخل زبّي كلّه في طيزها برفق ثمّ أدخله في كسّها مثل ذلك. وكرّرت ذلك وهي تتأوّه.

قال صلاح: طيز أمّي جميلة، وزبّك رائع.

كانت تدفع طيزها إلى زبّي بشغف حتّى قضت شهوتها بضع مرّات. نكت كسّها مثل ذلك، ثمّ نكت طيزها، وصارت تقضي شهوتها مرّة تلو مرّة.

وقفْت أمامها، ونكت حلقها حتّى قذفْت منيّي عنده، فرفعَت رأسها، وغرغرَت به، وشربَته، ثمّ قبّلْتها، ثمّ مصّت زبّي حتّى تصلّب.

زيّتّ فقحتها، ونكت طيزها وهما يفتحانها لي، ثمّ نكت طيزها وهي على ظهرها وهما يرفعان رجليها وهي تفتح طيزها.

قلت وأنا أدحم كسّها: هل تريد أن تشرب منيّي اللزج من كسّ أمّك الملتهب الذي جئت منه؟

قال صلاح: شرف لي أن أشرب منيّك اللذيذ من كسّ أمي الجميل.

قذفْت منيّي في كسّها وهو يختلج حول زبّي ويتدفّق عسله منه، فشرب منيّي منه، وجعلها تقضي شهوتها وهي تمصّ زبّي حتّى تصلّب.

زيّتّ فقحتها، وتابعْت نيك طيزها بشدّة، ثمّ نكتها من الخلف وهي جاثية على ركبتيها حتّى قذفْت منيّي في أعماقها.

جثا زوجها خلفها، وشرب منيّي من طيزها وهي تمصّ زبّي حتّى قضت شهوتها. قبّلْت كسّها وفقحتها وفمها، ولبسْت ثيابي.

قال صلاح: وددت لو أنّك تنيك خطيبتي مع أمّي.

قالت ثريّا: أتمنّى ذلك أيضا.

قلت وهي تقودني إلى حجرتها: إذن سأفعل؛ لأنّ خطيبتك ستحبّ أن تشارك حماتها عشيقها.

ملأْت طيزها منيّا قبل أن ننام وزبّي في أعماق طيزها ونهدها في يدي.

-----------------------------------------------------------------
في الصباح، ملأْت طيز ثريّا منيّا لزوجها، وفي المساء، أدخلَني زياد إلى بيته، فوجدت صباح متزيّنة ومتعطّرة، وكان صلاح هناك.

قلت وأنا أداعب طيزها وهي تداعب زبّي من وراء الثياب: أخوك سيرى أخته الجميلة وعشيقها يتمتّع بها وينيكها كما لا تُناك العاهرات؟

قال صلاح وهي تجثو أمامي: يسعدني كثيرا أن أفعل ذلك؛ فأختي حسناء تستحقّ أن تستمتع بجمالها.

خلعَت صباح سروالي ولباسي الداخليّ، وصارت تمصّ زبّي بنهم وتتنهّد حوله، وصرت أدفعه في فمها بإيقاعها. ناكت به حلقها، ثمّ نكته.

قامت، فقبّلْتها قبلة حارّة وأنا أخلع غلالتها، ثمّ مصصت حلمتيها وأنا أداعب نهديها وطيزها.

قالت وهي تجثو على الأريكة وتدفع طيزها إلى الخلف بشبق وتنظر إلى صلاح: تعاليا افتحا طيزي الشبقة لعشيقي.

قعدا على جانبيها، وفتحا طيزها، فجثوت على الأرض، وأكلت فقحتها حتّى قضت شهوتها، ثمّ كسّها حتّى فعلَت مرّة أخرى.

زيّتّ فقحتها، ووسّعْتها بأصابعي، ثمّ صرت أدخل زبّي فيها لأصله ثمّ أدخله في كسّها لأصله. كرّرت ذلك، وسارعته حتّى قضت شهوتها.

قال صلاح وأنا أنيك طيزها بشدّة: زبّه الكبير جميل جدّا وهو ينيك طيزها الشبقة. أليس كذلك؟

قال زياد: بلى.

نكت طيزها ثمّ كسّها ثمّ طيزها وهي تقضي شهوتها مرّة بعد مرّة، ثمّ شددتها عن الأريكة، فجثت أمامي، ونكت حلقها، وقذفْت منيّي في فمها.

رفعَت رأسها، وغرغرَت بمنيّي قبل أن تشربه، فانحنيت، وقبّلْتها قبلة حارّة. مصّت زبّي بنهم حتّى تصلب.

رفعا رجليها وهي تستلقي على ظهرها بينهما وتفتح طيزها بيديها، فزيّتّ فقحتها، ونكت طيزها نيكا شديدا، ثمّ نكت كسّها، ثمّ رجعْت إلى طيزها.

قلت وأنا أنيك كسّها: هل تأذن لأخيها أن يشرب منيّي من كسّها الملتهب؟

قال زياد: طبعا.

قال صلاح: شكرا جزيلا لكما ولها.

قضت شهوتها، وملأْت كسّها منيّا، فانقضّ عليه صلاح، وشرب منيّي حتّى قضت شهوتها وهي تمصّ زبّي.

فتحَت طيزها بيديها، ورفعا رجليها مرّة أخرى، فزيّتّ فقحتها، وأمسكْت كاحليها صرت أنيك طيزها نيكا شديدا.

قلت: هل أنت سعيدة؟

قالت: لم أكن في هذه السعادة قطّ.

قضت شهوتها بضع مرّات، ثمّ جعلْتها تهزّ طيزها على زبّي وأنا قاعد على الأريكة الأخرى ليريا طيزها تبلع زبّي الهائج مرارا وتكرارا.

قال صلاح: انظر كيف تعشق الطيز الجميلة الجائعة الزبّ الكبير القويّ. أليس ذلك من أروع الأشياء؟

قال زياد: بلى.

قضت شهوتها بضع مرّات، ثمّ قلبْتها على ظهرها، ونكت طيزها على تلك الأريكة حتّى قضت شهوتها مرأت كثيرة.

أجثيتها بينهما، وفتحا طيزها لي، فزيّتّ فقحتها، وصرت أدحم طيزها دحما.

قال صلاح: هل تستمتعين بهذا الزبّ الفخم في طيزك كما أستمتع به أنا وزوجك؟

قالت وهي تشهق: طبعا، يا أخي؛ فزبّ عشيقي أروع شيء في العالم.

قضت شهوتها مرارا وتكرارا حتّى قذفْت منيّي في أعماق طيزها، فشربه زوجها، وقضت شهوتها وهي تمصّ زبّي حتّى تصلّب.

قالت وهي تقودني إلى حجرتها: لم أشبع من زبّ عشيقي اللذيذ، وعشيقي لم يشبع من طيزي الشبقة.

قال صلاح: نك أختي الجميلة بزبّك الرائع حتّى تشبع وحتّى تشبع أنت.

قلت: طبعا. أختك العاهرة الفاجرة في أيدٍ أمينة.

نكت طيزها نيكا شديدا في فراشها حتّى شبعَت قبل أن أملأها منيّا، ثمّ نمنا وزبّي في طيزها ونهدها في يدي.

-----------------------------------------------------------------
ملأْت طيز صباح منيّا لزوجها في الصباح، وفي المساء، كنت أنا وزوجتي وسها في بيت أهلهما، وكان صلاح وسهاد وسراب هناك مع زوجيهما.

قالت سها وهي تجثو أمامي وأنا ما زلت واقفا: هل تودّ أن ترى عشيقي ينيكني مع عاهرات أهلي؟

قال صلاح وهي تنزع سروالي ولباسي الداخلي فيقف زبّي كالصاري: طبعا، إذا تفضّلن وتفضّل أزواجهنّ.

قالت سها وهي تدعك رأس زبّي على خدّها: سيتفضّلون إن كانوا لا يريدون أن يروا عشيقي ينيكني وحدي طوال الليل.

قالت سهاد وهي تجثو خلف سها وتخلع ثوبها: لن يحصل ذلك حتّى لا يؤذيك زوج أختك صاحب الزبّ الكبير الهائج.

قالت سها وسهاد تخلع ثوبها: أنت أخت رائعة.

قالت سهاد: طبعا. ألم أساعد سهام في أوّل شهر عسلها.

قالت سهام: سهاد تستحقّ أن تكون أختنا الكبرى.

قامت سهام وسراب وسلوى، وخلعن ثيابهنّ، وجثون مع سها وسهاد، وصارت الخمس يمصصن زبّي ويلعقنه، ونكت حلوقهنّ ثمّ نهودهنّ.

قال صلاح: عمّي نادر، هذا رائع جدّا.

قال نادر: نعم.

قلت: انتظر حتّى يبدأ نيك هذه الأطياز البديعة.

قالت سها وهي تقوم: تعال، يا صلاح، افتح أطيازنا. ابدأ بطيز أمّي الفاجرة. سيبدأ ما تحبّ.

قال صلاح وهو يقوم بسرعة: طبعا.

جثت سلوى على الأريكة، وقعد صلاح بجانبها، وفتح طيزها المسدودة، فنزعْت صمامها، وقبّلْت فقحتها قبلة حارّة مدخلا لساني فيها، ثمّ زيّتّها قليلا.

قال: طيز حماتنا رائعة.

قلت وأنا أدخل زبّي في طيزها لأصله: هذه الطيز الفاجرة سبب أنّني زوج سهام. ألا تستحقّ ذلك؟

قال وأنا أنيك طيزها بإيقاع سريع: بلى. وأطياز بناتها الثلاث رائعة أيضا.

قالت سراب وهي تدير طيزها إليه: وطيز كنّتها؟

قال: وطيز كنّتها طبعا.

قلت: أنا محظوظ أنّ ذوق أخي زوجتي رفيع.

قالت: شكرا لك. ذوقك أرفع.

قالت سهام: كلّ هذه الأطياز الفاجرة ملك زبّ زوجي الهائج الذي لا يتعب ولا يشبع.

قال: إنّه يستحقّها.

قلت: هذه الأطياز الحامية ملك زبّي الكبير لسبب.

قالت سلوى: لأنّها تعشقه.

قلت: وهو يعشقها.

قضت سلوى شهوتها، وأخذَت مكانها سراب، ثمّ سهاد، ثمّ سهام، ثمّ سها، وفتح أطيازهنّ حتّى قضين شهواتهنّ.

أخذ نادر، ثمّ نزار، ثمّ هيثم أدوارهم في فتح الأطياز وأنا أنيكها بشدّة.

بعد ذلك، حشرن أنفسهنّ على الأريكة، ونكت أطيازهنّ حتّى قذفْت منيّي في طيز سلوى.

قلت لصلاح: اشرب منيّي الحارّ من طيز حماتك الملتهبة.

قال وهي يجثوا خلفها: شرف كبير لي أن أفعل ذلك.

شرب المنّي من طيزها، وقضت شهوتها وهي تمصّ زبّي حتّى صار صلبا كالحجر.

قلت وأنا أقعد على الأريكة: يجب أن تتحرّك هذه الأطياز الفاجرة قليلا حتّى تظلّ رشيقة وجذّابة.

قرفصَت سلوى على زبّي، وصارت تهزّ طيزها عليه بحماس وأنا أفتحها لها وأساعدها في حفظ الإيقاع.

قال صلاح: طيزها الجميلة تبلع زبّك الغليظ لأصله كلّ مرّة.

قالت: طيزي جائعة لهذا الزبّ الرائع.

قضت شهوتها، وأخذَت الباقيات أدوارهنّ، وكرّرن ذلك مرّة بعد مرّة.

عندما آن الأوان، قلبْت سراب على ظهرها، وقذفْت منيّي في أعماق طيزها وهي تختلج حول زبّي.

شرب نزار منيّي من طيزها، وقضت شهوتها وهي تمصّ زبّي ينهم.

استلقت سلوى على ظهرها، ورفعَت رجليها، وفتحَت طيزها بيديها.

قلت وأنا أزيّت فقحتها: صلاح قف خلف الأريكة وأمسك رجليها.

أمسك صلاح رجليها، ونكت طيزها نيكا شديدا حتّى قضت شهوتها.

أخذت الأخر أدوارهنّ حتّى قذفْت في طيز سهاد، وشربه هيثم، وقضت شهوتها وهي تمصّ زبّي.

بركَت سلوى على الأرض، ورفعَت طيزها، وفتحَتها بيديها، فزيّتّ فقحتها.

قلت وأنا أدفع زبّي في طيزها من فوق لأصله: طيز حماتي الحامية جائعة لزبّي الكبير.

قالت: طبعا.

بدأْت أنيك طيزها بشدّة أغمده فيها لأصله كلّ مرّة.

أخذت الأخر أماكنهنّ، ونكت أطيازهنّ مثل ذلك مرّة بعد مرّة حتّى قذفْت منيّي في طيز سها، وشربه صلاح، وقضت شهوتها وهي تمصّ زبّي.

قال صلاح: إنّني محظوظ جدّا اليوم. شربت منيّك اللذيذ من طيزين رائعتين.

قالت سها: أنت خطيب رائع.

قلت: لذلك أنت خطيب هذه العاهرة الجميلة.

قالت سلوى وأنا أدخل زبّي في طيزها من الخلف وهي واقفه وأنيكها وهي تدفع طيزها إلى زبّي بشبق: أنا وخطيبتك محظوظتان أيضا.

قلت وأنا أعصر نهديها: كلّنا محظوظون هنا. أنت حماة لذيذة.

قالت: ليس هناك شيء ألذّ من زبّك الشهيّ في طيزي.

قرصْت حلمتيها، وقضت شهوتها.

نكت الأطياز الأخر مثل ذلك، ثمّ نكت أطيازهنّ على الأريكة وهنّ جاثيات على ركبهنّ.

بعد بضع جولات، قذفْت منيّي في أعماق طيز سهام وهي ترتعش وتختلج حول زبّي.

قلت وهي تمصّ زبّي: عمي نادر، لم تشرب منيّي من طيز زوجتك الملتهبة. اشربه من طيز زوجتي الحامية. إنّها لا تقلّ عن طيز أمّها لذّة.

بعد تردّد قليل، أخذ نادر مكانه، وشرب منيّي من طيز ابنته، وقضت شهوتها وهي تمصّ زبّي.

قلت وأنا أصفع وجه سهام بزبّي: سآخذ زوجتي الجميلة وأختها الشهيّة إلى البيت.

قال صلاح: هذه ليلة من أروع الليالي.

قلت: ستتوالى الليالي الرائعة.

قال: طبعا.

تبادلْنا تحيّات الوداع، وأخذْت زوجتي وسها إلى البيت، حيث نامت سهام وزبّي في طيزها ونهدها في يدي.

-----------------------------------------------------------------
في الصباح، نكت طيزي سهام وسها، وملأْت طيز سها منيّا. في المساء، كانت سهام تزور أهلها، وجاء صلاح وأمّه وأخته، وكانت سها قد تزيّنت لخطيبها وأهله أو لي كما تزيّنت أمّ وأخت خطيبها، ووقف زبّي كالصاري للتحيّة.

بعد التحيّات والقبل السريعة وعصر الأطياز والنهود، أوقفْت ثريّا وصباح وسها صفا ظهورهنّ لصلاح ورفعْت ثيابهنّ القصيرة كاشفا أطيازهنّ المسدودة.

قلت: افتحن أطيازكنّ وادفعنها إلى الخلف قليلا.

فعلن كما أمرت، فنزعْت الأصمّة.

قلت لصلاح: هل تريد أن ترى هذه الأطياز الفاجرة تُناك نيكا شديدا بزبّي الكبير؟

قال: طبعا.

قالت ثريّا: ابدأ بسها.

قلت: هذا الأمر ليس له بداية ولا نهاية. ستُنَكن كلّكنّ معا. اجثين على الأريكة.

جثون على الأريكة، فأخذْت أيديهن لأطيازهنّ، ففتحنها، وانفتحت الفقاح.

دفعْت زبّي في طيز سها لأصله، ثمّ نزعْته، ودفعْته في طيز صباح، ثمّ طيز ثريّا، ثمّ كسّها، ثمّ كسّ صباح، ثمّ مسحت كسّ سها برأسه.

وقفْت أمامهنّ، ودفعْت زبّي في حلق سها، ثمّ صباح، ثمّ ثريّا.

قلت لصلاح: هل تظنّ أنّهنّ جاهزات للنيك بزبّي الكبير؟ هل أنت مستعدّ لتشرب منيّي من هذه الأطياز الشهيّة؟

قال: طبعا.

سكبْت السائل الزلق في أطيازهنّ المفتوحة، ثمّ دفعْت زبّي في طيز سها لأصله.

أمسكْت حجبتي سها، ونكت طيزها نيكا شديدا وهي تتأوّه وتدفع طيزها إلى زبّي بشغف حتّى قضت شهوتها. مسحْت كسّها الفائض برأس زبّي، ثمّ نكت طيز صباح مثل ذلك. غمسْت زبّي في كسّها، ثمّ نكت طيز ثريّا مثل ذلك، ثمّ غمسْت زبّي في كسّها. بدأْت بسها مرّة أخرى، وكرّرْت ذلك.

كان صلاح يقف بجانبي يشاهد النيك.

قال: هذا رائع. مهرجان من الجمال.

قلت: الأطياز الفاجرة تستحقّ أن تُناك بلا رحمة.

قال: فعلا.

وأنا أطوف على أطيازهنّ أنيكهن نيكا شديدا، كنت أحيانا أنيك كسّ ثريّا أو كسّ صباح. ثمّ طفت على حلوقهنّ أنيكها.

قذفْت منيّي في طيز ثريّا، فشربه، وقضت شهوتها وهي تمصّ زبّي.

أقمتهنّ عن الأريكة، وقعدْت عليها. صرن يقرفصن على زبّي ويهززن أطيازهنّ عليه مرّة بعد مرّة. قمت، وألقيتهنّ على ظهورهنّ، وتابعْت نيك الأطياز.

قذفْت منيّي في طيز صباح، فشربه، وقضت شهوتها وهي تمصّ زبّي.

جعلْت سها تبرك وترفع طيزها وتفتحها بيديها، وزيّتّ فقحتها، وصرت أنيكها نيكا شديدا. نكت طيزي صباح وثرّيا مثل ذلك، وكرّرْت ذلك مرّات.

جعلْتهن يجثون على الأرض ويضعن صدورهنّ على الأريكة، وتابعْت نيك أطيازهنّ، أنيك طيزي ثريّا وصباح أكثر حتّى قذفْت منيّي في طيز سها.

شربه، وقضت شهوتها وهي تمصّ زبّي.

قلت: لم أشبع من طيز خطيبتك اللذيذة؛ سأبيت معها، وأتابع نيكها.

قال صلاح: شكرا جزيلا لك. لقد كانت هذه ليلة رائعة.

قلت: طبعا.

لبسَت ثريّا وصباح ثوبيهما، وشيّعْت الضيوف إلى الباب، وقبّلْت ثريّا وصباح.

-----------------------------------------------------------------
سبقَتني سها إلى الغرفة.

قلت: غدا يوم عطلة، وأنت وحدك. هل تطيقين ذلك؟

قالت: سأقضي وقتا رائعا مع عشيقي الجميل وزبّه الكبير الهائج.

قلت: وعشيقك الشهوان وزبّه الكبير سيقضيان وقتا أروع مع عاهرتهما الجميلة.

جثوت أمامها، وأمسكْت طيزها، وصرت آكل كسّها اللزج وهي واقفه. صارت تتأوّه وتتلوّى وهي تمسك رأسي.

قالت: اشرب عسل كسّي الشبق.

بعد أن شربْت حاجتي من عسلها، مصصت بظرها حتّى تدفّق المزيد من عسلها في فمي وهي تنتفض وترتعش.

زيّتّ فقحتها، واخترقْتها بزبّي من ورائها وهي واقفة، وأمسكْت نهديها، وصرت أنيك طيزها بشدّة وهي تتأوه وتدفع طيزها إليّ.

قالت: طيزي الشبقة تعشق زبّك الكبير.

قلت: إنّها طيز لذيذة.

قالت: زبّك الكبير ألذّ.

قضت شهوتها بضع مرّات، ثمّ بطحْتها على الأرض.

امتطيت طيزها مقرفصا، واخترقْتها بزبّي، وصرت أنيك طيزها نيكا شديدا وهي تفتح طيزها بيديها.

قالت وهي تشهق: احفر طيزي بزبّك الكبير.

قلت: لقد صارت طيزك كالمغارة تصفر فيها الرياح.

قالت: زبّك الكبير يطبزها طبزا.

قضت شهوتها بضع مرّات، ثمّ قلبْتها على ظهرها، وجثوت على جانبي صدرها، ودفعْت زبّي في فمها، ونكت حلقها حتّى قذفْت في فمها.

غرغرَت بمنيّي، ثمّ شربَته، فقبّلْتها قبلة حارة، وأرضعْتها زبّي وهي مستلقية على ظهرها على الأرض حتّى صار صلبا كالحجر.

صفعْت وجهها بزبّي، ثمّ قمت عنها، وأقمتها، وأجثيتها على السرير على أربع.

زيّتّ فقحتها جيّدا، وصرت أنيك طيزها ممسكا حجبتيها وهي تتأوّه وتدفع طيزها إلى زبّي بشبق.

قالت: ما أروع نيك الطيز!

قلت: ما أروع هذه الطيز!

قالت: احفرها بزبّك الغليظ.

قضت شهوتها بضع مرّات، ثمّ قلبْتها على ظهرها، ونكت طيزها حتّى قضت شهوتها بضع مرّات، ثمّ قلبْتها على يديها، وركبتيها.

تابعْت نيك طيزها بشدّة حتّى قذفْت منيّي في أعماق طيزها الملتهبة.

قالت وأنا أنزع زبّي من طيزها وهي تستلقي على ظهرها: كفاني نيكا.

قلت: هل شبعَت نيكا عاهرتي الصغيرة؟

قالت: من مدّة طويلة.

دفعْت زبّي في فمها فمصّته حتّى تصلب.

قلت أنا أضجعها على جانبها وأضطجع خلفها: تصبحين على خير.

قالت: تصبح على خير، يا أروع عشيق.

دفعْت زبّي في طيزها، ونامت وهو في طيزها ونهدها في يدي.

-----------------------------------------------------------------

الحلقة الثامنة والخمسون

التحقت سها بأهلها في الصباح بعد أن ملأْت طيزها منيّا، وكانت سهام ما زالت عندهم.

ما أن اغتسلْت حتّى قُرع جرس الباب فإذا بخالتي ضحى.

قالت وهي تدخل: مرحبا، يا عروس.

قلت: أهلا بخالتي الجميلة التي لم تشهد العرس.

عانقتني، وضممتها إليّ وعصرت طيزها. كانت تلبس ثوبا قصيرا ضيقا يكشف أعلى نهديها وأعلى فخذيها.

قالت: كنت مسافرة. هل اشتقت إلى طيز خالتك، أم صار لك زوجة تنيك طيزها كما تشاء؟

قلت: صار لي زوجة جميلة لها طيز فاجرة أنيكها كما أشاء، لكنّ زبّي لا ينسى ولن ينسى هذه الطيز المتمرّدة.

قالت وهي تعصر زبّي: واقف كالصاري.

قلت: شعر بها.

قالت: أين العروس؟

قلت: تزور أهلها هي وأختها التي تعيش معنا.

قالت: أختها تعيش معكم؟ لماذا؟ كيف ستنيك أختها كلّما شئت؟ لماذا لا تعيش مع أهلها؟

قلت: لأنّ لها طيزا فاجرة.

قالت: هل تنيكها؟

قلت: أنا رجل بريء لا أفعل هذه الأشياء.

قالت وهي تأخذ بيدي وتقودني إلى الأريكة: تعال افعل هذه الأشياء الماجنة بخالتك الشبقة.

جثت أمامي، وخلعَت سروالي ولباسي الداخلي، فوقف زبّي أمامها كالصاري.

قالت وهي تداعبه بيدها: لقد اشتقت إلى هذا الزبّ البهيج.

قلت: واشتاق إلى خالتي العاهرة ذات الطيز الفاجرة.

أخذَت رأس زبّي في فمها، ورضعَته حتّى صار يسيل لعابه في فمها.

قالت: أنت الآن متزوّج. هل أستمرّ؟

قلت وأنا أشدّ رأسها إلى زبّي: دعي زبّي الكبير يقرّر ذلك.

مصّت زبّي أعمق فأعمق حتّى صارت تأخذه في حلقها.

قالت: زبّك الكبير يريد أن ينيكني كالعاهرات، لا يهمّه أنّك متزوّج.

قلت: أما زلت عاهرته؟

قالت: طبعا.

قلت: إذن دعيه ينكّ كما يشاء.

قالت: زبّك الرائع يستطيع أن ينيكني كما يشاء متى شاء.

قلت وأنا أدفع زبّي في فمها: سيفعل.

مصّت زبّي بنهم تنيك به حلقها حتّى أمسكْت رأسها، وأوقفْت حركته، وصرت أنيك حلقها. وأنا أفعل ذلك، انحنيت، وخلعْت ثوبها، فصارت عارية.

قلت وأنا أضجع زبّي بين نهديها: زبّي الكبير يريد أن ينيك نهديك الكبيرين. إنّه لم ينسهما.

قالت: زبّك جميل. دعه يفعل بي ما يشاء.

رالت بين نهديها، وعصرَتهما على زبّي، فنكتهما دقيقة أو دقيقتين.

قالت خالتي وهي تقوم: آن أوان النيك. كسّي وطيزي جائعان لهذا الزبّ السمين. لولا الحياء، لاعترفَت أنّني أتيت شوقا إليه.

قلت وأنا أعصر طيزها: لا داعي للاعتراف. سيشبعان اعترفْت أم لم تعترفي.

قلت وهي تجثو على الأريكة وتدفع طيزها إلى الخلف بشبق: نكني كما تشاء.

سكبْت قليلا من السائل الزلق على فقحتها، وأدخلْت فيها إبهامي.

قلت وأنا أداعب فقحتها بإبهامي وأدفع زبّي في كسّها الغارق: سأنيك كسّك الصغير قليلا، ثمّ أنيك طيزك الحامية كثيرا.

قالت وهي تتأوّه وتدفع كسّها إلى الخلف حتى بلع زبّي لأصله: افعل ما تشاء.

قلت وأنا أعصر نهدها بيدي الأخرى وأنيك كسّها: سأفعل. كسّك الصغير ما زال ضيّقا.

قالت وهي تدفع كسّها إلى زبّي بشغف: وهل هناك كسّ ليس ضيّقا لزبّك الغليظ؟

اشتدّ النيك، وقضت شهوتها بضع مرّات عسلها يغسل زبّي وفقحتها تختلج حول إبهامي.

نزعْت زبّي من كسّها، ووسّعت فقحتها بإبهاميّ أدخلهما فيها وأباعد بينهما. فتحَت طيزها بيديها، وصارت فقحتها مفتوحة، فسكبْت فيها سائلا زلقا.

دفعْت زبّي في طيزها لأصله، فتشنّجَت، وارتعشَت.

قالت: إنّني أقضي شهوتي. طيزي جائعة جدّا لزبّك الكبير.

انتفضَت وارتعشَت، واختلجَت فقحتها حول أصل زبّي.

قلت وأنا أنيك طيزها بحركات طويلة: طيزك الفاجرة تشبه طيز أختك.

قالت: هل رأيت طيز أمّك، أيّها المنحرف؟

قلت: رأى أعماقها زبّي.

قالت: هل نكت طيز أمّك؟

قلت: كانت فاجرة بكرا، فلم يكن لي مفرّ من نيكها.

قالت: إذن ناد أمّك، ونكنا معا.

قلت: نادها أنت.

أرسلَت رسالة إلى أمّي قالت لها: إنّني أزور ابنك العروس. تعالي لتريني.

أرسلْت رسالة إلى أمّي أعطيتها رقم قفل الباب السرّي لتدخل.

قالت خالتي: إنّك ابن منحرف تنيك أمّك.

قلت وأنا أنيك طيزها بشدّة: أكنت لأترك تلك الطيز البديعة بكرا وهي لا تقل جمالا وسحرا عن هذه؟

قالت: لو لم تكن منحرفا لما نكت طيز خالتك الشبقة أيضا.

قلت: طيزاكما صنعتا للنيك. إذ وصلتني كلاهما وهي بكر فهي لي.

قالت: إنّني أقضي شهوتي. لا تتوقّف عن نيك طيزي.

انتفضَت وارتعشَت وأنا أدحم طيزها حتّى هدأَت وصارت تلهث.

قلت: طيزك الحامية لذيذة كما كانت أوّل مرّة.

قالت: زبّك الكبير صار ألذّ.

قلت: لأنّني أمرّنه باستمرار.

قضت شهوتها بضع مرّات.

-----------------------------------------------------------------
دخلَت أمّي وأنا أنيك طيز خالتي من الخلف على الأريكة.

قالت أمّي: أختي العاهرة، منذ متى وابني ينيك طيزك الداعرة؟

قالت خالتي وهي تدفع طيزها إلى زبّي بشغف: منذ عرف نيك الطيز بعد خطبته. علّمته ما لم تعلّمه أمّه.

قالت أمّي وهي تقعد بجانب أختها وتفتح طيزها بيديها: وهل علّمت ابنك ذلك؟

قالت خالتي: لو كان زبّ ابني كبيرا لعلّمته، لكنّه لا ينفع، مثل زبّ ابنك الآخر.

قالت أمّي: لذلك ينيك زوجته حسام.

قالت خالتي: تنيك زوجة أخيك؟

قلت: لها، ولأختها، ولأمّها، ولزوجة أخيها، أطياز فاجرة مصنوعة للنيك. هل كنت لأتركها تضيع سدى؟ هل يرضي ذلك أحدا؟

قالت: ابنك صار ينيك جميع الأطياز التي يقع عليها بصره؟

قلت وأنا أدكّ طيزها دكّا: أنيك الأطياز الرائعة المصنوعة لزبّي، ولو لم أنكها، لضاعت سدى كطيزك وطيز أختك الفاجرتين.

قالت: إنّني أقضي شهوتي.

قضت خالتي شهوتها، فغمسْت زبّي في كسّها الغارق، ثمّ دفعْته في وجه أمّي، فمصّته بنهم تنيك به حلقها، ورأتها خالتي.

قالت أمّي: كسّك وطيزك لذيذان.

قالت خالتي وهي تجلس: أريد أن أذوق كسّك وطيزك على زبّ ابنك الكبير.

خلعَت أمّي ثوبها، وجثت على الأريكة، ففتحَت خالتي طيزها المسدودة.

قالت خالتي: إنّك تحشين طيزك بصمام.

قالت أمّي وأنا أنزع الصمام وأسكب السائل الزلق في طيزها الفاغرة فاها: يبقي طيزي الشبقة جاهزة لزبّ ابني الهائج.

غمسْت زبّي في كسّ أمّي الغارق، ثمّ دفعْته في وجه خالتي، فأخذته في فمها، ومصّته بنهم، ونكت به حلقها.

قالت خالتي وأنا أدفع زبّي في طيز أمّي: كسّك لذيذ على زبّ ابنك.

نكت طيز أمّي نيكا شديدا حتّى قضت شهوتها بضع مرّات، ثمّ دفعْت زبّي في وجه خالتي، فمصّته بنهم تنيك به حلقها.

قالت: طيزك ألذّ من كسّك.

جثت خالتي بجانب أمّي، ووقفْت أمامهما، وصرت أدفع زبّي في حلق إحداهنّ ثمّ الأخرى وأصفع وجهيهما بزبّي وأحيانا أنيك حلقا أو الآخر.

وقفْت خلف خالتي واخترقْت طيزها بزبّي، وأمسكْت حجبتيها، وصرت أنيك طيزها نيكا شديدا وهي تدفعها إليّ. قضت شهوتها، وناوبْت بين الطيزين.

قلت وأنا أدحم طيز خالتي: سأملأ طيزك الحامية بمنيّي الحارّ.

انتفضَت وارتعشَت، واختلجَت فقحتها حول زبّي وطيزها تشرب منيّي.

مصّت أمّي منيّي من طيز أختها وهي تمصّ ربّي حتّى قضت شهوتها، وغرغرَت أمّي بمنيّي، ثمّ دفعَته إلى فم أختها، فغرغرَت به، وشربَته.

قالت أمّي: هل يعلم فؤاد شيئا عن هذا؟

قالت خالتي: طبعا لا، وهل يعلم مروان شيئا عن هذا؟

قالت أمّي: طبعا. أنا زوجة عاهرة محترمة. لقد رأى زوجي ابنه ينيكني كما لا تُناك العاهرات، وشرب منيّه من كسّي وطيزي المنهكين.

قالت خالتي: أنت محظوظة جدّا.

تابعْت نيك طيزيهما حتّى قذفْت منيّي في أعماق طيز أمّي، ومصّته خالتي، وغرغرَت به، ودفعَته إلى أمّي، فغرغرَت به، وشربَته.

لبسَت أمّي ثوبها، وشيّعْتها إلى الباب.

-----------------------------------------------------------------
كنت واقفا خلف خالتي وهي واقفة وزبّي في أعماق طيزها تحلبه وأنا أعصر نهديها عندما سمعنا صوت الباب يفتح. فنزعْت زبّي من طيزها ولبسنا ثيابنا.

قالت خالتي، وهي تبتسم، عندما دخلت سهام: جاءت العروس الجميلة.

قلت: هذه خالتي الجميلة ضحى، أروع خالة في العالم.

تبادلتا التحيّة.

قالت خالتي: هل زدت جمالا بعد أن تزوّجك ابن أختي الوسيم؟

قالت سهام: بل زدت أنت لطفا.

قلت وأنا أعصر طيز سهام: زادت سعادة.

قالت بعتب: حسام!

قلت وأنا أدير ظهر خالتي تجاه سهام وأشير إلى طيزها: هل ترين لماذا هي أروع خالة في العالم؟

قالت سهام: هل تعلم أنّك منحرف؟

قالت خالتي: أعلم أنّه يحبّ طيزي. ذلك يسرّني.

قلت وأنا أدير طيز سهام المسدودة تجاه خالتي وأرفع ثوبها فأكشفها: هل رأيت طيز زوجتي الحامية؟

قالت خالتي وسهام تدفع يديّ عنها: طيزها حامية فعلا. يبدو أنّك تنيكها أيضا.

قلت: وهل كنت لأترك هذه الطيز الفاجرة تضيع سدى؟

قالت سهام: ابن أختك منحرف جدّا.

قلت وأنا أخلع ثوب سهام: اقعدي على الأريكة لتفتحي طيزها الجميلة وتري كيف أنيكها بزبّي الكبير.

قاومَت سهام قليلا، لكن طاوعَتني أن أجثيها على الأريكة. قعدَت خالتي بجانبها، وفتحَت طيزها، فنزعْت صمامها، وسكبْت السائل الزلق في طيزها.

خلعْت سروالي ولباس الداخليّ، ودفعْت زبّي في طيز سهام لأصله.

قالت خالتي: زبّك الغليظ يخترق أعماق طيزها.

قلت وأنا أنيك طيز سهام بشدّة: قولي لخالتي لماذا صُنعَت طيزك الفاجرة هذه.

قالت سهام وهي تدفع طيزها إلى زبّي بشغف وتشهق: صُنعَت طيزي الشبقة لزبّ ابن أختك الكبير الهائج.

قالت خالتي: يبدو ذلك.

قضت سهام شهوتها بضع مرّات، ثمّ غمسْت زبّي في كسّها الغارق، ثمّ دفعْته في وجه خالتي.

قلت: ذوقي خطيبتي الجميلة.

سهام رأت خالتي وهي تأخذ زبّي في فمها وتمصّه بنهم وتنيك به حلقها.

قالت خالتي: زوجتك لذيذة.

قلت وأنا أصفع وجهها بزبّي: اجثي وأريها لماذا أحبّ طيزك البهيّة.

خلعَت خالتي ثوبها، وجثت بجانب سهام، وقعدَت سهام، وفتحَت طيزها بيديها، فسكبْت سائلا زلقا على فقحتها، واخترقْتها بزبّي إلى الأعماق.

انتفضَت خالتي وارتعشَت، واختلجَت فقحتها. عندما هدأَت، صرت أنيك طيزها بإيقاع متوسّط.

قلت وأنا أسارع النيك: هذه أوّل طيز حامية نكتها. كنت بكرا وكانت بكرا قبل ذلك. تعلّمْت النيك بهذه الطيز الرائعة.

قضت خالتي شهوتها بضع مرّات، وغمسْت زبّي في كسّها، ومصّته سهام بنهم، ونكت حلقها.

قالت سهام وأنا أجثيها: إنّها لذيذة.

نكت الطيزين نيكا شديدا، وأحيانا نكت كسّيهما حتّى قذفْت في طيز سهام، ومصّت خالتي منيّي، وغرغرَت به، وقاسمَتها إيّاه.

قلت وأنا أنيك طيز خالتي بإيقاع متوسّط وتفتحها سهام: أخبري عمّي فؤاد. يجب أن يعرف أنّك زوجة عاهرة رائعة.

قالت وهي تتّصل بزوجها: لا أدري ما أقول.

قال: مرحبا، يا ضحى. هل رأيت العروسين السعيدين؟

قالت: ابن أختي هائج جدّا. أرجو أن تطيق عروسه ذلك.

قال: كيف ذلك؟

قالت: إنّه فخور بطيز زوجته، فصار يرفع ثوبها ويريني طيزها العارية وهي طيز جميلة وحامية، ثمّ أجثاها على الأريكة، وأقعدني بجانبها، وجعلني أفتح طيزها بيديّ، وزيّت فقحتها، ثمّ دفع فيها زبّه الغليظ، فاخترقها إلى الأعماق. صار ينيك طيزها نيكا شديدا وأنا أفتحها لزبّه القويّ وهي تدفع طيزها إليه بشبق.

قال باستغراب: ناك طيز زوجته أمامك؟

قالت: قضت شهوتها بضع مرّات، ثمّ غمس زبّه الكبير في كسّها الغارق في عسله، ودفعه في وجهي، فوجدْت نفسي أمصّ ذلك الزبّ اللذيذ.

قال: مصصت زبّ ابن أختك؟

قالت: عندما دفعه في وجهي وهو يقطر عسلا كما يقطر كسّي، وجدْت نفسي أمصّه بنهم. كان زبّه لذيذا جدّا بطعم كسّ وطيز زوجته الشبقة.

قال: وماذا فعل بعد ذلك؟

قالت: يريد أن ينيك طيزي التي لم ينكها أحد قبله بزبّه الغليظ الذي يحفر الأطياز الضيّقة فيجعلها واسعة كالأنفاق.

قلت وأنا آخذ الهاتف منها: ما رأيك، يا عمّي فؤاد؟ طيز خالتي جميلة وفاجرة تتحدّى الزبّ. لم ينكها أحد قبلي. هل أتركها تضيع سدى، أم أحفرها بزبّي الكبير كما يجب أن تحفر؟

قال: لا ترضى. لذلك لم ينكها أحد قبلك.

قلت وأنا أسارع النيك: هي الآن هائجة. أستطيع أن أقعل بها ما أشاء. هل تريدني أن أنيك طيزها الحامية، أم أتركها تضيع سدى؟

قال: إن كنت تستطيع أن تنيكها بدون أن تؤذيها، فافعل.

قلت: شكرا لك، عمّي فؤاد. عدّ طيز زوجتك الفاجرة نيكت كما لا تُناك أطياز العاهرات. إن كنت تريد أن تراها، تعال. لن أفرغ منها بسرعة.

قال: سآتي. يجب أن أرى ذلك.

قالت عندما انتهى الاتّصال: نحن محتالان. إنّني أقضي شهوتي.

قلت: ما أبغي هو أن تكون خالتي العاهرة وطيزها الفاجرة سعيدتين.

قالت: أسعد ما يمكن.

انتفضَت وارتعشَت وأنا أدكّ طيزها دكّا.

قلت وأنا أدفع زبّي في فم سهام: استمتعي. عاهرتي الأولى ستصبح زوجة عاهرة أنيكها كما أشاء، خاصّة في طيزها الملتهبة.

مصّت سهام زبّي بنهم، ونكت حلقها.

نكت كسّ خالتي، فقضت شهوتها بضع مرّات، وأغرقَت زبّي بعسلها، فمصّته سهام بشغف.

قلت وأنا أرجع زبّي إلى طيز خالتي: عندما يأتي زوجك، ستكون طيزك أوسع من النفق.

قالت: يجب أن يعرف أن زبّ ابن أختي الفحل لا يشبه زبّ أحد. لذلك تدلّلـه خالته الشبقة.

قلت: طيز خالته الفاجرة لا تشبه الأطياز الأخرى.

قالت: نعم.

قضت شهوتها بضع مرّات، ومصّت سهام زبّي.

-----------------------------------------------------------------
دخل زوج خالتي وأنا أنيك طيز زوجته بشدّة وسهام تفتحها.

قالت خالتي: أجثاني، وجعل زوجته تفتح طيزي، وأدخل زبّه الكبير في طيزي لأصله، فقضيت شهوتي فورا. كنت هائجة جدا لهول ما رأيت. بعد ذلك، صار ينيك طيزي كما يشاء. هل أنت مسرور الآن؟ هل يعجبك أن تُناك زوجتك في طيزها كالعاهرات؟ هل يعجبك أن تكون طيزي مفتوحة كالنفق؟

قال: إنّها مفتوحة كالنفق فعلا. كيف استطعْت أن تفعل ذلك؟

قالت: إنّني أقضي شهوتي.

انتفضَت وارتعشَت، واختلجَت فقحتها وأنا أدكّ طيزها دكّا حتّى هدأَت وصارت تلهث.

قلت عندما اشتدّ النيك مرّة أخرى: نيك الأطياز الفاجرة صنعتي. هل ظننت أنّ هذه الطيز الفاجرة كانت تستطيع أن تستعصي عليّ؟

قال: ظننت أنّها ستستعصي عليك، لكنّك فحل. لقد خضعَت لك. انظر. إنّها تدفع طيزها إليك بشغف.

قالت: زبّه قويّ لا طاقة لامرأة به، ولذيذ؛ لقد أدمنَته طيزي.

قلت وأنا أزيح خالتي إلى الجهة الفارغة: اقعد وافتح طيزها بدل زوجتي. أنت أولى بذلك.

قعد في وسط الأريكة، وفتح طيز زوجته، فجثت سهام على جانبه الآخر، فنظر إليها باستغراب.

قلت: ستفتح طيز زوجتي الفاجرة أيضا. إنّها شبقة جدّا أيضا. هذه الأطياز الحامية مصنوعة للنيك. لا تستطيع أن ترى زبّي الكبير ولا تشتهيه.

قضت خالتي شهوتها، فنزعْت زبّي من طيزها، ووقفْت وراء طيز سهام. أشرت إليه، ففتحها بيديه بعد تردّد قليل.

دفعْت زبّي في طيز سهام، وصرت أنيكها نيكا شديدا.

قال: إنّك فحل. لا أستطيع أن أفعل شيئا من هذا. ولم أكن أستطيع أن أفعله وأنا شابّ مثلك.

قلت: أنا متخصّص بنيك الأطياز الفاجرة. لذلك أستطيع أن أنيكها إلى الأبد.

قال: يبدو أنّك تستطيع أن تفعل ذلك فعلا.

قلت: هل عرفْت لماذا لا تستطيع أن تفلت الطيز الفاجرة من يديّ مهما ظنّت صاحبتها أنّها في أمان؟

قال: نعم.

نقّلت زبّي بين الطيزين وهو يفتحهما لي، ونكت كسّيهما قليلا، ورآني وأنا أنيك حلقيهما.

قالت خالتي: لقد قذف منيّه في طيز زوجته، وجعلني أشربه منها وأغرغر به وأقاسمها إيّاه. منيّه لذيذ جدّا.

قال باستغراب: شربْته من طيزها؟

قلت: أطيازهنّ نظيفة، وإلّا لما نكتها. سترى.

شاهدهما يقضين شهوتيهما مرّة تلو مرّة.

قال: إنّك لا تتعب.

قلت وأنا أدكّ طيز زوجته دكّا: سأملأ طيز زوجتك الملتهبة منيّا.

انتفضَت وارتعشَت، وشربَت طيزها منيّي، ثمّ نزعْت زبّي منها.

قالت خالتي: اشرب منيّه الحارّ من طيزي. سترى كم هو لذيذ.

قلت وقد فاجأه الطلب فتردّد قليلا: لا تتردّد؛ فقد شربه غيرك وأعجبه.

أخذ مكانه وراء طيزها، وبدأ يلعق ويمصّ طيزها، فسقته المنيّ، وقضت شهوتها وهي تمصّ زبّي حتّى صار أصلب من الحجر.

قلت وأنا أشيّعه إلى الباب: لم أشبع من خالتي الشهيّة وطيزها اللذيذة. سأستمرّ في نيكها. إنّها ملك زبّي الكبير؛ فلا تقلق عليها.

قال: شكرا لك.

-----------------------------------------------------------------
رجعَت سها وأنا أنيك طيزي خالتي وزوجتي.

قالت سها وهي تخلع ثوبها: طيزي جائعة جدّا لزبّك الكبير.

جثت بينهما، ودفعَت طيزها المسدودة إلى الخلف، ثمّ انتبهَت أنّها لا تعرف خالتي التي كنت أنيك طيزها في ذلك الوقت.

قلت: هذه خالتي ضحى. أروع خالة في العالم. هي التي علمتني النيك ونيك الطيز. وهذه سها أخت زوجتي الحسناء التي تعيش معنا لجمالها ودلالها.

تبادلتا التحيّة، ثمّ قضت خالتي شهوتها.

نزعْت صمام سها، وزيّتّ فقحتها قبل أن أخترقها بزبّي لأصله.

قلت وأنا أنيك طيزها بشدّة: لقد اشتاق زبّي الكبير إلى هذه الطيز الفاجرة.

قالت: نك طيزي كما تشاء. إنّها ملك زبّك المتين.

قالت خالتي: زبّك يشتاق إلى جميع الأطياز.

قلت: يشتاق إلى جميع الأطياز الرائعة الملتهبة التي تعشقه.

قالت سها: طيزي تعشق زبّك الجسيم.

قلت: لأن خالتي معلّمتي الأولى، تريد أن تتأكّد أنّ طيزك لذيذة وتستحقّ زبّي الكبير؛ لذلك ستشرب منيّي منها.

قالت: ليس عندي مانع.

قلت: خالتي، أرأيت ما أحلى أخت زوجتي الصغرى؟

قالت خالتي: رأيت، لكن أريد أن أذوق وأتأكّد.

قضت سها شهوتها بضع مرّات قبل أن أطوف على حلوقهنّ أنيكها وأداعبها، ثمّ زيّتّ فقاحهنّ.

قلت وأنا أقيمهنّ عن الأريكة: يجب أن تهززن أطيازكنّ الفاجرة على زبّي كالفارسات العاهرات.

قالت خالتي: امتطاء الزبّ الكبير ألذّ من امتطاء أيّ جواد.

قلت وأنا أقعد على الأريكة: إذن كوني الأولى.

قرفصَت على زبّي، وبلعَته في طيزها. فتحْت طيزها بيديّ، وصرت أساعدها وهي تهزّها على زبّي صعودا وهبوطا بنشاط.

قالت خالتي: أحبّ فروسيّة العاهرات.

قالت سها: أنت خالة رائعة.

قالت خالتي: تبدين أخت زوجة لذيذة، لكن لن أتأكّد قبل أن أذوق منيّ ابن أختي من طيزك الحامية.

قضت خالتي شهوتها، وترجّلَت عن زبّي، فأخذَت سها دورها. أبقيت سها تهزّ طيزها على زبّي حتّى قضت شهوتها بضع مرّات وتعبَت.

أخذَت سهام دورها على زبّي وقضت شهوتها مرّة واحدة، ثمّ فعلَت خالتي مثل ذلك، ثمّ هزّت سها طيزها على زبّي حتّى تعبَت.

قلت وأنا أقوم: على ظهوركنّ.

استلقين على ظهورهنّ على الأريكة، وزيّتّ فقاحهنّ، وصرت أنيك أطيازهنّ وأنقّل زبّي بينها كلّما قضت إحداهنّ شهوتها.

انقلبن على ظهورهنّ وتابعْت نيك أطيازهنّ حتّى قذفْت منيّي في طيز سها.

قلت لخالتي: تأكّدي.

مصّت خالتي منيّي من طيز سها، وقضت سها شهوتها، وغرغرَت به خالتي، ثمّ دفعَته إلى فم سها. بعد أن طاف منيّي بضع مرّات، شربَته سها.

قالت سهام: لقد شبعنا نيكا. يجب أن نشبع طعاما.

ذهبَت سهام وسها لصناعة الطعام، وذهبْت مع خالتي إلى بيتها حيث داعبْتها ومصّت زبّي بلطف أمام زوجها.

-----------------------------------------------------------------
في الصباح، ملأت طيز خالتي منيّا لزوجها، ثمّ ذهبْت إلى البيت.

زارتني أختاي، وبشرى، وذكرى، ونهال، وسراب؛ وكانت سهام وسها تزوران أهلهما.

قلت وأنا أقعد على الأريكة: امتزن في ثلاثة فرق: ذكرى وبشرى فريق، وسمر ونهال فريق، وسراب وسهر فريق. كلّ فريق سيمصّ زبّي قليلا. تجرّدن.

خلعن ثيابهنّ، وجثت ذكرى وبشرى أمامي، وخلعتا سروالي ولباسي الداخليّ، فوقف زبّي كالصاري، فصارتا تلعقانه وتمصّانه بنهم.

قلت: سأداعب طيزي الفريق التالي.

وقفت سمر ونهال أمامي على الجانبين، ودفعتا طيزيهما إلى الخلف، فداعبْتهما قليلا، ثمّ جعلْتهما تفتحانهما بأيديهما، وصرت أنيكهما بالصمامين.

قلت وأنأ أنزع الصمامين وأصفع طيزيهما: إلى المصّ.

جثت سمر ونهال أمام زبّي، ووقفَت سراب وسهر أمامي، فداعبْت طيزيهما، ونكتهما بالصمامين قبل أن أنزعهما وأصفع طيزيهما.

جثت سراب وسهر أمام زبّي، ووقفَت ذكرى وبشرى أمامي، فداعبْت طيزيهما، ونكتهما بالصمامين، ثمّ نزعْتهما، وصفعْت الطيزين، وقمت.

قلت: ستمتزن الآن في فريقين للنيك. ذكرى وسمر وسراب فريق، ونهال وسهر وبشرى فريق. فليجث الفريقان لنيك الحلوق الحارّة والنهود الناضجة.

جثون، فبدأْت بذكرى، فنكت حلقها بدون أن أمسك رأسها، ثمّ نكت نهديها، ثمّ فعلت مثل ذلك بسمر، ثمّ سراب، ثمّ بشرى، ثمّ نهال، ثمّ سهر.

قلت فليجث الفريق الأول على الأريكة الكبيرة والفريق الثاني على الأريكة الوسطى.

جثون كما أمرت، ودفعن أطيازهنّ إلى الخلف بشبق، فزيّتّ جميع الفقاح.

وقفْت أمام ذكرى، ودفعْت زبّي في حلقها، ثمّ نزعْته عشر مرّات، ثمّ فعلْت ذلك بسمر، ثمّ سراب، ثمّ بشرى، ثمّ نهال، ثمّ سهر.

وقفْت خلف ذكرى، ودفعْت زبّي في كسّها الغارق، ثمّ نزعْته عشر مرّات، ثمّ فعلْت ذلك بطيزها. فعلْت مثل ذلك بسمر، ثمّ سراب، ثمّ بشرى، ثمّ نهال.

دعكْت كسّ سهر عشر مرّات قبل أن أدفع زبّي في طيزها وأنزعه عشر مرّات.

قلت وأنا أدفع زبّي في طيز ذكرى: الآن بدأ النيك.

أمسكْت حجبتيها، ونكت طيزها نيكا شديدا حتّى قضت شهوتها. فعلْت ذلك بالأخر. وكرّرْت ذلك بضع مرّات.

قذفْت منيّي في طيز سراب، فمصّته سهر، وغرغرَت به، ودفعَته لذكرى. بعد أن تجوّل المنيّ في جميع الأفواه، شربَته سراب، وقبّلْتهنّ جميعا.

بعد جولة مصّ، قلت: استلقين على ظهوركنّ.

فعلن ذلك، فزيّتّ الفقاح، وبدأْت بنيك طيز ذكرى. نكت جميع الأطياز مرّة تلو مرّة.

قذفْت منيّي في طيز بشرى، فمصّته سمر، وغرغرَت به قبل أن تدفعه إلى سهر. بعد أن غرغرَت الأخر بمنيّي، شربَته بشرى، وقبّلْتهنّ جميعا.

قلت بعد المصّ: هذه جولة فروسية.

قعدْت على الأريكة، وامتطت ذكرى زبّي. أخذَت كلّ دورها بضع مرّات.

قذفْت منيّي في طيز نهال، فمصّته بشرى، وغرغرَت به، ثمّ دفعَته إلى سراب. بعد تمام الغرغرة، شربَته نهال، وقبّلْتهنّ جميعا.

مصصن زبّي مرّة أخرى، ثمّ نكت أطيازهن وهنّ جاثيات على الأريكتين.

قذفْت منيّي في طيز ذكرى، فمصّته سراب، وغرغرَت به. في النهاية، شربَته سهر، وقبّلْتهنّ جميعا.

قالت بشرى: شكرا لك على هذا النيك الرائع.

قلت: لا تقولي هذا الكلام. أنتنّ ملك زبّي. لمن سأترككنّ؟

قالت: ذلك أيضا من فضلك علينا.

قلت: أحبّ أن أتفضّل على الجميلات العاهرات ذات الأطياز الفاجرات.

لبسن ثيابهنّ، وشيّعْت الضيفات إلى الباب وأنا أداعب أطيازهنّ. قبلْتهنّ قبل أن يخرجن.

-----------------------------------------------------------------

الحلقة التاسعة والخمسون

في الصباح، نكت طيزي سهام وسها، وملأْت طيز سهام منيّا، قبل الاغتسال والذهاب إلى العمل.

جاءت سهر في المساء، وكانت سهام وسها تزوران أهلهما.

قالت سهر وأنا أقبّلها وأداعب طيزها ونهديها من رواء الثياب: عرسي آخر الأسبوع.

قلت وأنا أكشف طيزها وكسّها وأعصر أليتيها: تريد أختي الجميلة أخاها أن يجهّزها للزفاف بزبّه الكبير كما ساعدَته بعرسه؟

قالت: أريد كسّي الصغير أن يكون جاهزا لزبّك الكبير.

قلت وأنا أجثو أمامها: تريدين عروسك أن يستمتع به وهو يشرب منيّي الحارّ اللزج منه؟

قالت وأنا أقبّل كسّها برفق: نعم.

قلت: ستكونين أجمل وأعهر عروس تلك الليلة.

قالت: سأكون أسعد عروس أيضا.

قلت: طبعا. سيكون زبّي الكبير سعيدا جدّا لسعادة عاهرته الصغيرة.

قالت: أريد زبّك الكبير أن يكون في طيزي وعروسي يشرب منيّك اللذيذ من كسّي؛ ليعلم أنّني أنا وطيزي ملك زبّك الرائع.

قلت: سيكون عروسك سعيدا لأنّه يشرب منيّي من هذا الكسّ اللذيذ.

صرت أقبّل كسّها وألعقه وأدخل فيه لساني وأنا ممسك طيزها أداعبها، فصارت تدفع كسّها في وجهي حتّى بلغَت الذروة.

قالت: إنّني أقضي شهوتي.

تشنّجَت وانتفضَت وارتعشَت، وتدفّق عسلها في فمي وأنا أمسكها بإحكام حتّى لا تقع. لعقْت كسّها برفق حتّى هدأَت.

أدرتها، ونزعْت الصمام من طيزها، وصرت أقبّل فقحتها وأدخل فيها لساني، وصارت تعض لساني بها. فتحَت طيزها بيديها، وصارت تدفعها في وجهي حتّى قضت شهوتها وأنا أعصر نهديها وأقرص حلمتيها.

وقفْت خلفها، وأخرجْت زبّي الهائج من سروالي، ودفعْته في طيزها برفق حتّى دخل لأصله.

قالت وهي تحلب زبّي بطيزها: زبّك الكبير لذيذ جدّا في طيزي الشبقة.

قلت وأنا أعصر نهديها وأشدّ حلمتيها: وأنت لذيذة جدّا على زبّي الكبير.

أمسكْت حجبتيها، ونكت طيزها بإيقاع متسارع حتّى قضت شهوتها.

بطحْتها على الأرض، وجعلْتها تباعد بين رجليها كثيرا وزبّي في طيزها لأصله، ثمّ نزعْته، وزيّتّ فقحتها جيّدا قبل أن أخلع ثيابي.

جعلْت أدخل رأس زبّي في طيزها ثمّ أخرجه حتّى ظلّت فقحتها مفتوحة. حينئذ دفعْت زبّي فيها لأصله وبدأْت أنيك طيزها بشدّة.

قضت شهوتها مرّات وأنا أنيك طيزها بشدّة وكسّها ملتصق بالأرض، ثمّ جثت على يديها وركبتيها، ونكت طيزها بقوّة، فقضت شهوتها مرارا وتكرارا.

نزعْت زبّي من طيزها، وأدرتها، ودفعَته في فمها، ونكت حلقها قبل أن أقذف منيّي في فمها، فغرغرَت به، وشربَته، ثمّ قبّلْتها قبلة حارّة.

مصّت زبّي حتّى تصلّب، ثمّ أخذْتها إلى الأريكة، حيث استلقت على ظهرها ورفعَت رجليها، فدعكْت كسّها برأس زبّي حتّى قضت شهوتها.

زيّتّ فقحتها، واخترقتها بزبّي، ونكت طيزها نيكا شديدا وأنا ممسك كاحليها وهي فاتحة طيزها بيديها، فقضت شهوتها مرّات كثيرة.

قالت وهي تشهق: إنّني سأقضي شهوتي. املأ طيزي منيّا لخطيبي.

قلت وأنا أدكّ طيزها دكّا: فليأت معك المرّة القادمة.

قضت شهوتها، وقذفْت منيّي في أعماق طيزها، وقبّلْت فقحتها، وسددتها بالصمام.

مصّت زبّي حتّى تصلّب، وصفعْت وجهها به، ثمّ رفعْتها، وقبّلْتها، ثمّ جثوت، وقبّلْت كسّها اللزج.

شيّعْتها إلى الباب وأنا أداعب طيزها السعيدة، وقبّلْتها.

-----------------------------------------------------------------
في مساء اليوم التالي، جاءت سهر وحازم، وكانت سهر تلبس ثوبا فاضحا. كانت سهام وسها في البيت.

قعدَت سهر في حجري، فكشفْت طيزها، وصرت أداعبها وأنيكها بالصمام وأنا أقبّلها.

قلت: حازم، هل أنت جاهز للزفاف؟ هل تنتظر بفارغ الصبر أن ترى عروسك الجميلة تُناك في ليلة عرسها في كلّ ثقوبها كما لا تُناك العاهرات؟

قال حازم: إنّها أيّام قليلة لكن طويلة.

خلعْت ثوبها، وخلعَت سروالي ولباسي الداخليّ، ثمّ نزعْت صمامها، وأقعدْتها في حجري ظهرها إليّ وزبّي في أعماق طيزها.

قلت: تعال العق هذا الكسّ اللذيذ البكر. لن يكون بكرا بعد أيّام. سيدكّه زبّي القويّ دكّا.

جثا أمامها، وصار يلعق كسّها وهي تتلوّى في حجري وتحلب زبّي بطيزها.

قالت: إنّني خطيبة عاهرة.

قلت: وستصبحين زوجة أعهر.

عندما زاد شبقها، فتحْت طيزها بيديّ، وصرت أهزّها على زبّي. بعد قليل، قضت شهوتها، فقحتها تختلج حول زبّي.

قلت وأنا أقيمها عن زبّي: زوجتي وأختها سيجهّزان زبّي الكبير لطيزك الفاجرة.

جثت سهام وسها أمامي، وصارتا تمصّان زبّي وتنيكان به حلقيهما بنهم، وسهر قاعدة بجانبي.

قلت وأنا أقوم: ستتأكّدان أنّ زبّي جاهز لنيك الأطياز الجائعة حتى الشبع والثمل. تعال، يا حازم، افتح طيزيهما لزبّي الكبير.

قامت سهر عن الأريكة، وجثت سهام وسها عليها، وقعد حازم بينهما.

نزعْت الصمامين، وزيّتّ الفقحتين، ثمّ فتح حازم طيز سهام، فنكتها نيكا شديدا حتّى قضت شهوتها، ثمّ نكت طيز سها مثل ذلك.

قلت: هل تظنّ زبّي جاهزا؟

قال: طبعا.

قامت سهام، وجثت سهر مكانها، ففتح طيزها، فزيّتّ فقحتها، ونكتها نيكا شديدا حتّى قضت شهوتها.

قلت وهو يفتح طيز سها وأنا أنيكها: عرسها قريب أيضا. سأنيك طيزها قليلا.

في المرّة القادمة، أشرت لسهام أن تأخذ مكان سها.

قلت وأنا أنيك طيز سهام: زوجة جديدة. يجب أن تُناك قليلا.

كنت أنيك طيز سهر كلّ مرّة، بينما تناوبت سهام وسها، حتّى قذفْت منيّي في طيز سهر، فشربه حازم، وقضت شهوتها، وهي تمصّ زبّي.

قلت وأنا أقعد مكان حازم: ستهززن أطيازكنّ الفاجرة هذه المرّة.

زيّتَت سهر فقحتها، وقرفصَت على زبّي، وصارت تهزّ طيزها وأنا أفتحها بيديّ. تناوبَت سهام وسها على زبّي كما فعلتا قبل ذلك.

قذفْت منيّي في فم سهر، فغرغرَت به وشربَته، ثمّ قبّلَت خطيبها قبلة حارّة.

مصّت سهر زبّي حتّى تصلّب، ثمّ جعلْتهنّ يستلقين على الأريكة رافعات أرجلهنّ وسهر في الوسط.

زيّتّ فقاحهنّ، وصرت أنيك أطيازهنّ وأنيك طيز سهر جيئة وذهابا فأنيك طيزها ضعف كلتا الطيزين الأخريين.

قذفْت منيّي في طيز سهر، ونزعْت زبّي منها، فانقضّ عليها حازم، يشرب منيّي منها حتّى قضت شهوتها بينا مصّت سهام وسها زبّي.

قال حازم وسهر تلبس ثيابها: شكرا لك ولمعروفك الكبير.

قلت: أيّ معروف؟ خطيبتك الجميلة أختي. سأنيكها نيكا شديدا في كلّ ثقوبها إلى الأبد. لن تضيق فقحتها الشهيّة أبدا.

قالت سهر: أنت أروع أخ.

شيّعْتهما إلى الباب، ثمّ نكت سهام وسها حتّى قذفْت منيّي في طيز سهام، ومصّته سها، وغرغرَت به، وقاسمَتها إياه.

-----------------------------------------------------------------
في مساء اليوم التالي، زارت سهام أهلها وبقيت سها في البيت، وجاء صلاح وحازم وسهر.

قلت وقد قعدَت سهر وسها على جانبيّ وضممتهما إليّ: هل أنتما مستعدّان لرؤية هاتين الخطيبتين العاهرتين تستمتعان بزبّي الكبير.

قال صلاح: أنا دائما مستعدّ، وفي هذه الليلة سأرى أختك الجميلة أيضا.

قال حازم: وأنا مستعدّ أيضا.

قلت: جاهز لترى أخت زوجة أخي خطيبتك الجميلة تدلّع زبّه الهائج بكلّ ما أوتيت من قوّة وجمال ودلال؟

قال: طبعا.

قلت وأنا أخلع ثوبيهما: تعاليا العقا كسّيهما لنتأكّد أنّهما جاهزتان للمصّ وستكونان جاهزتين للنيك قريبا.

جثا كلاهما أمام خطيبته، وصار يلعق كسّها، وصرت أقبّلهما وأداعب نهودهما وأقرص وأمصّ حلماتهما حتّى قضيا شهوتيهما.

قلت: أنتما جاهزتان لمصّ زبّي الكبير.

رجع صلاح وحازم إلى أريكتهما، وجثت سهر وسها أمامي، وخلعتا سروالي ولباسي الداخليّ، فوقف زبّي كالصاري.

قلت: أريا خطيبيكما طيزيكما الفاجرتين وأنتما تجهّزان زبّي الكبير لهما.

مصّتا زبّي بنهم، وناكت به كلتاهما حلقهما لدقائق.

قلت: اقعدا على جانبيّ لترياهما تمصّان زبّي الكبير.

قعد صلاح وحازم على جانبيّ، وتابعَت خطيبتاهما مصّ زبّي بنهم.

قلت وأنا أقوم وأجثي سهر مكاني: افتحا طيزها الفاجرة لزبّ أخيها الهائج.

فتحا طيزها، ونزعْت صمامها، وزيّت فقحتها جيّدا، واخترقْتها بزبّي لأصله.

قلت وأنا أنيك طيزها بشدّة: الأزواج الغيورون لا يرون هذه الأشياء الجميلة.

قال صلاح: لا يرون شيئا. أنا وحازم محظوظان جدّا.

قال حازم: فعلا.

دفعَت سهر طيزها إلى زبّي بشغف حتّى قضت شهوتها، ثمّ أخذَت سها مكانها، وفتحا طيزها، ونكتها مثل ذلك حتّى قضت شهوتها، وكرّرْت ذلك.

عندما آن الأوان، قذفْت منيّي في أعماق طيز سهر، فانقضّ عليها حازم، وشرب المنيّ، وقضت شهوتها، وهي تمصّ زبّي، وصلاح يشاهد.

استلقت سها بينهما، ورفعت رجليها، فأمسكاهما وهي تفتح طيزها بيديها.

نكت الطيزين على تلك الهيئة حتّى آن الأوان وقذفْت منيّي في طيز سها، فانقضّ عليها صلاح، وشرب المنيّ حتى قضت شهوتها، وهي تمصّ زبّي.

قلت: سيلعق كلاكما كسّ خطيبته، وهي جاثية على ركبتيها، وأنا أنيك طيزها.

جثت سهر وسها على الأريكة، وأدخل خطيب كليهما رأسه تحت كسّها، وبدأ يلعقه، وهو يفتح طيزها بيديه.

زيّتّ الفقحتين، وبدأْت بطيز سهر، ونكت الطيزين نيكا شديدا والخطيبان يرشفان العسل الجاري.

قذفْت منيّي في فم سهر، فغرغرَت به، وشربَته، ثمّ قبّلَت خطيبتها.

مصّت سهر زبّي حتّى تصلّب، ثمّ نكت الطيزين، وكلتاهما تجثو في حجر خطيبها، وهو يفتح طيزها ويمصّ حلمتيها.

عندما آن الأوان، قذفْت منيّي في فم سها، فغرغرَت به، وشربَته، ثمّ قبّلَت خطيبتها.

قال صلاح وسها وسهر تلبسان ثوبيهما: سنكون مستعدّين جدّا للعرس.

قلت: يجب أن تكون ليلة العرس ليلة رائعة، وستكون كذلك. يجب أن تكون ليلة لا تنسى، وستكون.

قال وأنا أشيّع الضيوف إلى الباب: طبعا.

-----------------------------------------------------------------
في مساء اليوم التالي، زرت أهلي، وكان حازم هناك. كانت سهر هناك طبعا.

قعدَت أمّي بجانبي، وكان حازم وسهر يقعدان على الأريكة الأخرى.

قالت أمّي: لم يبق على عرسك إلّا يومان. أريني أنّك جاهزة.

قامت سهر، وجثت أمامي، وخلعَت سروالي ولباسي الداخليّ، فوقف زبّي كالصاري.

قالت أمّي لحازم: اخلع ثياب خطيبتك، واقعد بجانب أخيها لترى ما تفعل وتتأكّد أنّها جاهزة.

خلع حازم ثوب سهر، فصارت عارية، وقعد على جانبي الآخر، وسهر تداعب زبّي بلسانها.

قالت أمّي: أري خطيبك أنّك جاهزة لليلة العرس.

صارت سهر تمصّ زبّي بنهم وتنيك به حلقها.

قالت أمّي: انظر، يا حازم، كيف تبلع زبّ أخيها الأصغر الكبير لتشبع جوعها له. أتظنّ أنّها مصّاصة زبّ ماهرة ستبيّض وجوهنا ليلة العرس؟

قال: طبعا.

قالت: العق كسّها لترى إن كانت تستمتع بما تفعل.

استلقى تحتها، ولعق كسّها حتّى قضت شهوتها وأنا واقف أمامها أنيك حلقها.

قالت أمّي: اقعد مكان حسام.

قعد مكاني، وجثت سهر بجانبه، ففتح طيزها، فنزعْت صمامها، وزيّتّ فقحتها، ودفعْت زبّي في أعماقها.

قالت أمّي وأنا أنيك طيز سهر بشدّة: هل طيزها جاهزة؟

قال: نعم.

قضت سهر شهوتها بضع مرّات، ثمّ خلعَت أمي ثوبها، وجثت على جانب حازم الآخر.

قالت عندما نظر إليها باستغراب: سأكون معكم في ليلة الدخلة. يجب أن أكون جاهزة أيضا. افتح طيزي لزبّ ابني الأصغر الفخم.

فتح طيزها، فنزعْت صمامها، وزيّتّ فقحتها، ودفعْت فيها زبّي لأصله.

قالت وأنا أنيك طيزها نيكا شديدا: ما رأيك؟ هل طيز حماتك الشبقة جاهزة لزفاف ابنتها؟ هل هي جائعة لزبّ ابنها الأصغر الكبير كطيز ابنتها وزيادة؟

قال: نعم.

نقّلْت زبّي بين الطيزين، وهو يفتحهما لي، وهما تقضيان شهوتيهما مرّة بعد مرّة، حتّى قذفْت منيّي في طيز سهر، فشربه، وقضت شهوتها، وهي تمصّ زبّي.

قالت أمّي: العق كسّها وهو ينيك طيزها لترى كم تحبّ ذلك.

فتح طيز سهر، ولعق كسّها وأنا أنيك طيزها حتّى قضت شهوتها. ظلّ يلعق كسّها وأنا أنيك طيز أمّي.

نقّلْت زبّي بين الطيزين أنيكهما بشدّة حتّى قذفت منيّي في طيز أمّي.

قالت أمّي: العق منيّ أخي خطيبتك من طيز حماتك.

شرب منيّي من طيزها، وهي تمصّ زبّي، حتّى قضت شهوتها.

نكت طيزيهما وهما تقرفصان على زبّي، ثمّ استدارتا، ولعق كسّيهما وهما تهزّان طيزيهما على زبّي.

قذفْت منيّي في طيز سهر فشربه، وقضت شهوتها وهي تمصّ زبّي.

قالت أمّي وهي وسهر تلبسان ثوبيهما وأنا ألبس ثيابي: يبدو أنّنا كلّنا جاهزون للعرس.

قال: نعم.

خرجْت أنا وهو معا، ثمّ ذهب كلانا في طريقه.

-----------------------------------------------------------------
كان اليوم التالي اليوم السابق لعرس سهر، فكانت مشغولة بالاستعداد، وأخذَت استراحة من النيك.

جاء صلاح وهيثم وسهاد ونزار وسراب، وكانت سها وسهام في البيت.

قلت: هل نحتفل قبل عرس أختي الصغرى بيوم؟

قالت سراب وهي تأتي إليّ: نحتفل قبله وفيه وبعده. زيادة السرور تنفع ولا تضرّ.

جثت سراب أمامي، فخلعَت سهام ثوبها، وجثت خلفها، وخلعَت ثوبها. خلعَت سهاد وسها ثوبيهما، وجثتا على جانبي سراب وسهام.

قلت وهنّ يقتتلن على زبّي: ستجعلنني أتمنّى لو زوّجت أختا كلّ يوم.

قالت سها: العقوا أكساسنا ونحن نمصّ زبّ عشيقنا الكبير.

استلقوا على الأرض، وصار كلّ يلعق كسّ امرأته، وصرن يضغطن أكساكسهنّ ويفركنها على وجوههم، ويتأوّهن وهنّ يمصصن زبّي ويلعقنه.

بعد فترة، قمت ونكت حلوقهنّ ونهودهنّ.

قلت وأنا أصفع وجوههنّ بزبّي: اجثين على الأريكة، وليستمرّ كلّ رجل في لعق كسّ امرأته. سهام، قومي وظلّي واقفة.

قامت سهام، ونزعْت صمامها، وأدخلْت زبّي في طيزها، وداعبْت نهديها وأنا أنيك طيزها وهي تدفعها إلى زبّي قدر الإمكان. عندما اشتدّ النيك، امسكْت حجبتيها، ودحمْت طيزها حتّى قضت شهوتها.

نزعْت الأصمّة، وزيّتّ الفقاح الأخر. بدأْت بطيز سها وصلاح يلعق كسّها، وصارت تدفع طيزها إليّ بشغف، وصرت أداعب نهديها وأقرص حلمتيها.

قضت سها شهوتها، فنكت طيزي سهاد وسراب مثل ذلك.

وقفْت أمام سها ونكت حلقها، ثمّ نكت حلقي سهاد وسراب. جثت سهام ونكت حلقها أيضا.

انحنت سهام ممسكة ذراع الأريكة، فزيّتّ فقحتها، ونكت طيزها حتّى قضت شهوتها، ثمّ نكت الأطياز الأخر.

استمرّ النيك حتّى قذفْت منيّي في أعماق طيز سراب.

قلت: هل يجب أن يشرب نزار منيّي من طيزك اللذيذة، أم يجوز أن يشربه صلاح أو هيثم؟

قالت سراب: يجوز أن يشربه صلاح أو هيثم.

قال صلاح: أحبّ أن أشربه، لأنّ طيز سراب تختلف عن طيز سها، لكنّ طيز سهاد تشبهها.

قال نزار: لن أشرب المنيّ من طيز أختي.

قال صلاح لهيثم: إذن ما رأيك أن تشرب منيّ حسام من طيز سها وأنا أشربه من طيز سهاد؟

قال هيثم موافق، إن وافقت سها وسهاد.

قالت سهاد: أنا موافقة.

قالت سها: وأنا أيضا.

شرب صلاح منيّي من طيز سراب، وهي تمصّ زبّي، حتّى قضت شهوتها، وشكرها.

قلت: هذه المرّة، سيقعد الرجال على الأريكة، وستجثو النساء في حجورهم، وسأنيك أطيازهنّ وهم يفتحونها لي ويرضعون حلماتهنّ.

نكت الأطياز على تلك الهيئة، وسهام جاثية على أريكة أخرى، حتّى قذفْت منيّي في طيز سها، فشربه هيثم، وقضت شهوتها، وهي تمصّ زبّي.

قلت: فلتجثوا النساء على الأريكة.

جثون على الأريكة، وبدأْت بطيز سهام، وتابعْت النيك حتّى ملأْت طيز سهاد منيّا، وشربه منها صلاح، وهي تمصّ زبّي، حتّى قضت شهوتها.

قال صلاح والنساء يلبسن ثيابهنّ: كانت هذه ليلة رائعة. أنا وسها نشكرك شكرا جزيلا.

قلت وأنا أشيّع الضيوف إلى الباب: نحن أهل؛ هذا واجبي؛ ولا شكر على واجب.

-----------------------------------------------------------------
يوم عرس سهر، لأنّني أخوها، لم يكن صعبا أن أقسم منيّي بين كسّها الملتهب وطيزها الحامية قبل أن يأخذها عروسها إلى الحفل.

مصّت خالتي زبّي، ونكت باقي ثقوبها، ثمّ ذهبنا إلى الحفل، حيث وقعت عيناي على طيز نجوى، زوجة عمّي عدنان، وهي منحنية تسرّ في أذنه شيئا.

همست خالتي: هل تريد أن تنيك طيز زوجة عمّك أيضا؟

همسْت: فاجرة. تنادي زبّي الكبير. كيف نجت منه إلى الآن؟

همسَت: كلّ الأطياز تنادي زبّك الهائج، ولن ينجو منه إلا القليل.

قلت للعروس أثناء الرقص: هل ألذّ كسّ بكر جاهز لزبّي طيّب الذكر؟

قالت: عسل كسّي الشبق يجري على فخذيّ نهرا، وكسّي الصغير كان جاهزا لزبّك الكبير دهرا.

قلت لزوجة عمّي أثناء الرقص: زوجة عمّي الجميلة، ثوبك هذا أنيق جدّا. يبيّن رونق الطيز الفاجرة، والنهود العاجرة.

قالت: شكرا لك، لكن لا يصحّ أن تقول ذلك بهذه الطريقة.

قلت وأنا أشدّها إليّ حتّى اصطدم زبّي بكسّها فشهقت: الجمال الكثير؛ـ يستحقّ الكلام الكبير. وهذا الإطراء الفخم؛ـ له أساس صلب ضخم.

بعد الحفل، أخذ حازم عروسه إلى بيته، ولحقْت به أنا، وسهام، وأمّي، وسمر، وبشرى، وذكرى، وحنان، ونهال، وخالتي ضحى.

جثت العروس أمامي ومصّت زبّي بنهم، ثمّ انضمّت إليها الأخر، ونكت حلوقهنّ.

استلقت العروس على الأريكة، ووقفَت أمّي وخالتي وراء الأريكة، ورفعَت كلتاهما إحدى رجليها، وجثا العروس أمامها، ولعق كسّها حتّى قضت شهوتها.

كانت سمر تمصّ زبّي. قام العروس ورفع رجلي عروسه بدل أمّها وخالتها، ونزعَت سمر صمام سهر، ودعكَت كسّها برأس زبّي، ثمّ دفعْت زبّي فيه.

كسّ سهر كان معدّا ككسّ سهام، فمزّق رأس زبّي باقي الغشاء، ودخل الكسّ الضيّق شيئا فشيئا لأصله، فتشنّجَت سهر، وانتفضَت وارتعشَت.

قالت سهر وهي تشهق: لم أعد بكرا. صرت زوجة عاهرة. كلّ ثقوبي جاهزة للنيك بزبّ أخي الكبير.

غرق زبّي في عسلها، فصرت أنيك كسّها بحركات قصير بطيئة ثمّ طويلة بطيئة، ثمّ تسارع النيك شيئا فشيئا وهي تتأوّه. قضت شهوتها في وقت قصير.

قضت شهوتها بضع مرّات. نزعْت زبّي الذي كان يقطر بعسلها من كسّها، وأدخلْته في طيزها، ففتحَت طيزها بيديها، وصرت أنيكها بشدّة.

قضت شهوتها بضع مرّات، ونزعْت زبّي من طيزها، فجثت أمامي، ومصّته حتّى ملأْت فمها منيّا، فغرغرَت به، ثمّ قامت.

دفعَت المنيّ في فم أمّي، فغرغرَت به، ودفعَته إلى خالتي. طاف منيّي جميع الأفواه، وعاد إلى فم سهر، فغرغرَت به مرّة أخرى، وشربَته.

مصّت سهر زبّي حتّى تصلّب، ثمّ جثت على الأريكة، فقعد عروسها بجانبها، وفتح طيزها، فنكتها مرّتين، ثمّ نكت كسّها مرّة، وكرّرْت ذلك.

أخذَت أمّي مكان سهر، وفتح العروس طيزها، فنكت كسّها وطيزها. أخذَت مكانها خالتي، فنكت كسّها وطيزها، وفعلْت مثل ذلك بالأخر.

عادت سهر إلى الأريكة، وفتح عروسها طيزها، وتابعْت نيك طيزها مرّتين وكسّها مرّة، وهي تدفع طيزها إلى الخلف بشغف.

قلت وأنا أنيك كسّها بشدّة: هل أعجبك أن تكوني زوجة عاهرة؟

قالت: طبعا. بعد الآن، ستنيكني كما تشاء.

قال العروس: عروسي سعيدة؛ وأنا سعيد.

تابعْت النيك حتّى قذفْت منيّي في كسّها، ثمّ نزعْت زبّي من كسّها بسرعة ودفعْته في طيزها، ثمّ قلبْتها فصارت في حجري وأنا قاعد على الأريكة.

قالت: اشرب منيّ أخي من كسّي السعيد، وأنا أحلب زبّه الكبير حتّى يصبح صلبا كالحجر.

جثا أمامها، وصار يلعق كسّها ويمصّه، وصارت تتأوّه، وأحيانا تختلج فقحتها حول أصل زبّي وهي تحلبه. قضت شهوتها، وتصلّب زبّي.

قالت وهي تهزّ طيزها على زبّي: ظلّ العق كسّي الذي يجري كالنهر.

قالت أمّي: لقد دخل العروس بعروسه؛ وآن أوان أن نذهب.

بعد التهانئ وتحيّات الوداع، غادرَت النساء، وظلّت سهر تهزّ طيزها على زبّي وعروسها يلعق كسّها.

-----------------------------------------------------------------
خلعَت سهر ثوب عرسها، وخلعْت ثيابي، ثمّ قادتني إلى فراش العروسين، وتبعَنا عروسها.

قعدْت على حافة السرير، وأقعدْتها في حجري، ظهرها إليّ، وأدخلْت زبّي في كسّها.

قالت لزوجها: العق بظري حتّى أقضي شهوتي، ثمّ العق كسّي وهو ينيك طيزي.

صار يلعق بظرها، وصار كسّها يختلج حول زبّي ويغسله بعسله، حتّى قضت شهوتها.

نقلْت زبّي إلى طيزها، وصارت تهزّها عليه، وصار يلعق كسّها، وصارت فقحتها تختلج أحيانا حول زبّي.

قضت شهوتها بضع مرّات، ثمّ جثت على يديها وركبتيها.

قالت: افتح طيزي وأنت تلعق كسّي.

فتح طيزها، وصار يلعق كسّها، وزيّتّ فقحتها، وصرت أنيكها بشدّة حتّى قضت شهوتها بضع مرّات، تسقيه عسلها.

قالت: اقعد بجانبي. افتح طيزي، وشاهد أخي وهو ينيكها بزبّه الكبير.

قعد بجانبها، وفتح طيزها، وتابعْت نيك طيزها بشدّة.

قلت: ما رأيك في طيز زوجتك الجميلة؟

قال: رائعة جدّا، وأنت تنيكها نيكا شديدا.

قالت: هذا النيك الذي تحبّه طيزي.

قلت: زوجتك زوجة عاهرة، طيزها الفاجرة مصنوعة لهذا النيك الشديد.

قال: أعلم.

قلت: أنا وأنت محظوظان.

قال: طبعا.

قالت: وأنا محظوظة بزوجي وأخي.

قلت: طيزك الحامية تستحقّنا.

قالت: أحدكما يملؤها منيّا، والآخر يشربه.

قضت شهوتها، فنكت طيزها حتّى قضت شهوتها مرّة أخرى، ثمّ نقلْت زبّي إلى كسّها. صرت أنيك طيزها مرّتين وكسّها مرة.

قلت: هل طيزك الفاجرة جاهزة للمنيّ الحارّ.

قالت: نعم. أعطها إيّاه.

قضت شهوتها، فقذفْت منيّي في أعماق طيزها، وحلَبت زبّي قبل أن أنزعه من طيزها.

قالت لزوجها: اشرب منيّ أخي اللذيذ من طيزي.

شرب منيّي من طيزها، وقضت شهوتها، وهي تمصّ زبّي حتّى تصلّب.

قالت وهي تداعب زبّي: كما ترى، زبّ أخي الهائج لم يشبع منّي. تستطيع أن تنام على الأريكة؛ لتستريح بينا يستمرّ في نيك جميع ثقوبي.

قلت: عروسك الجميلة في أيدٍ أمينة.

قال: طبعا. تصبحان على خير.

قلت وأنا أدخل زبّي في طيزها لأصله: تصبح على خير.

قالت وهو يخرج من الغرفة ويغلق الباب: نك أعهر طيز أعهر عروس بزبّك المتين.

ملأْت كسّها منيّا، فأكلَته بأصابعها، ثمّ ملأْت طيزها منيّا، ثمّ نمنا وزبّي في طيزها ونهدها في يدي.

-----------------------------------------------------------------

الحلقة الستون

في الصباح، ملأْت فم سهر ثمّ كسّها ثمّ طيزها منيّا، وشربه حازم من كسّها وطيزها، قبل أن أتركهما ليستعدّا للسفر وأعود إلى البيت قبيل الظهر.

في المساء، خلعَت سها ثوبها، وجثت أمامي، وصارت تمصّ زبّي.

قالت وهي تصفع وجهها بزبّي: هل اطمأنّ زبّك الكبير على أختك الصغرى؟

قلت: طبعا، وإلّا لما كان بهذا السرور. وسيطمئنّ على أخت زوجتي الصغرى قريبا.

قالت: أنا وصلاح ننتظر ذلك بفارغ الصبر.

قمت، ونكت حلقها وهي لا تحرّك رأسها حتّى أغرق لعابها زبّي، ثمّ وضعْته بين نهديها، فعصرَتهما حوله، ونكتهما لدقائق.

قلت وأنا أقعد على الأريكة: امتطيه وسابقي الريح.

قامت، واستدارت، فنزعْت صمامها، وزيّتّ فقحتها، فاستدارت، وقرفصَت على زبّي، وأخذَته في طيزها لأصله وأنا أفتحها بيدي.

قلت: أري زبّي الكبير كم أنت عاهرة داعرة.

صارت تهزّ طيزها على زبّي بحماس وأنا أفتحها وأضبط الإيقاع حتّى قضت شهوتها بضع مرّات.

أنزلَت ركبتيها إلى الأريكة، واستمرّ النيك حتّى قضت شهوتها مرّات أخر.

قالت وهي تلهث: هل أعجب ذلك زبّك الكبير؟

قلت وأنا أقلبها على ظهرها وأمسك كاحليها: طبعا. ما رأي طيزك الشبقة الآن؟

قالت وأنا أدكّ طيزها دكّا: طيزي سعيدة جدّا. تحبّ زبّك الكبير كثيرا.

قضت شهوتها بضع مرّات، وصار عسل كسّها يزيّت زبّي وفقحتها. قلبْتها على ركبتيها، وتابعْت نيك طيزها بشدّة؛ فقضت شهوتها مرّات عديدة.

وقفْت أمامها، ودفعْت زبّي في فمها، فمصّته بنهم، ونكت به حلقها، ثمّ صفعْت وجهها به.

زيّتّ فقحتها مرّة أخرى، واخترقْتها بزبّي، وتابعْت دحمها دحما، وهي تدفع طيزها إلى زبّي بشغف، وتقضي شهوتها مرارا وتكرارا.

نزعْت زبّي من طيزها، وقلبْتها على ظهرها، وانقضضت على كسّها ألعقه وأمصّه بنهم.

قالت وهي تشهق: أنت هائج جدّا اليوم.

قضت شهوتها، ثمّ لعقْت ومصصت فقحتها حتّى قضت شهوتها مرّة أخرى.

قلت وأنا أمسك كاحليها وأنيك طيزها بشدّة وهي تفتحها بيديها: زبّي الكبير يريد أن يتمتّع بعاهرته الصغيرة.

قالت وهي تشهق: طيزي الشبقة تريد أن تتمتّع بزبّك الكبير أيضا.

قضت شهوتها بضع مرّات.

قلت: لقد استحقّت طيزك الحامية أن أملأها منيّا. ماذا ستفعلين به؟

قالت: سأنادي خطيبي ليشربه من طيزي. سيحبّ ذلك.

قلت وأنا أدكّ طيزها دكّا: إذن استعدّي لجرعة كبيرة من منيّي الحارّ اللزج.

قالت: إنّني أقضي شهوتي. أعطني إيّاه.

قلت وأنا أطلق لمنيّي العنان: خذي.

انتفضَت وارتعشَت، واختلجَت فقحتها وهي ترضع منيّي، ثمّ حلبَت زبّي بطيزها.

قبّلْت فقحتها، وسددتها بالصمام.

نادت خطيبها، ثمّ مصّت زبّي حتّى بدأ يتصلّب.

أخذت سهام شحنة من منيّي في طيزها، قبل أن تنام وزبّي في طيزها ونهدها في يدي.

-----------------------------------------------------------------

في الصباح، نكت الأختين وملأت طيز سها منيّا، قبل أن أغتسل، وأذهب إلى العمل.

في المساء، جاء صلاح وأمّه وأخته، وكانت سها وسهام في البيت. قبّلت ثريّا وصباح وأنا أداعب طيزيهما من وراء ثوبيهما الرقيقين.

قلت: ستشاهد كلّ هذا النيك الليلة وحدك.

قال وهو يبتسم: أنا محظوظ.

قالت ثريّا وهي تداعب زبّي من وراء ثيابي: ماذا عنّا؟ نحن محظوظات جدّا.

قلت وأنا أدفع كتفيهما إلى أسفل: لنر.

جثت ثريّا وصباح أمامي، وخلعتا سروالي ولباسي الداخليّ، فخرج زبّي واقفا كالصاري. خلعَت سهام ثوبها، وجثت خلفهما، وخلعَت ثوبيهما.

صارت الأمّ وابنتها تلعقان زبّي وتمصّانه. خلعَت سها ثوبها، وجثت معهنّ.

قالت سها: تأكّدن أنّ زبّ عشيقنا الكبير جاهز لنيك أطيازنا وحفرها كالمغائر.

قالت ثريّا: نعلم أنّه جاهز، لكنّنا نتمتّع بمصّه.

انضمّت سها وسهام إليهما، ومصصن زبّي معا بنهم. بعد دقائق من المصّ، نكت حلوقهنّ ثمّ نهودهنّ.

قالت ثريّا وهي تقوم: لقد جاعت طيزي كثيرا.

قلت لصلاح: تعال افتح طيز أمّك الجميلة الفاجرة لترى أنّني أعطيها ما تريد.

جثت ثريا على الأريكة، وقعد صلاح بجانبها، وفتح طيزها المسدودة، فنزعْت صمامها، وزيّتّ فقحتها جيّدا، ثمّ اخترقْتها بزبّي، فصارت تتأوّه.

قال وأنا أنيك طيزها بحركات طويلة وعميقة: أليس زبّه رائعا، يا أمّي؟

قالت وهي تدفع طيزها بشغف: بلى، لذلك أنا ملك خالص له.

قلت وأنا أسارع الإيقاع: زبّي يحبّك ويعشق طيزك الحامية.

قضت ثريّا شهوتها، وأخذَت مكانها صباح، ثمّ سها، ثمّ سهام. فتح صلاح أطيازهنّ جميعا، وقضين شهواتهنّ مرّة بعد مرّة.

قلت: العق كسّ خطيبتك واترك الأخر.

جثون على ركبهنّ على الأريكة، وصار يلعق كسّ سها. زيّتّ الفقاح، وبدأْت بطيز ثريّا مرّة أخرى، وتابعْت النيك.

قلت وأنا أدكّ طيز سها دكّا: سأملأ طيزك الملتهبة منيّا.

قضت شهوتها، وشربَت طيزها منيّي. شربه منها صلاح، وهي تمصّ زبّي، حتّى قضت شهوتها.

استلقين على ظهورهنّ على الأريكة، ورفعن أرجلهنّ فزيّتّ فقاحهنّ، وبدأْت أنيك طيز ثريّا.

كان صلاح يلعق كسّ سها من فوق. في جولاتي، نكت أكساس الأخر.

عندما آن الأوان، قذفْت منيّي في طيز ثريّا، فشربه صلاح وهي تمصّ زبّي.

بدأ نيك الطيز مرّة أخرى بهيئة الفروسية بالقرفصاء. كنت أفتح أطيازهنّ بيديّ، وأساعدهنّ على الهزّ، وأضبط الإيقاع.

بعد أن تعبن، جثون على الأريكة، فزيّتّ فقاحهنّ، وتابعْت النيك بشدّة بداية من طيز ثريّا.

أعطيتهنّ استراحة فنكت حلوقهنّ، ثمّ عدت إلى نيك الأطياز، حتّى ملأْت طيز صباح منيّا.

شرب صلاح المنيّ من طيز أخته، وهي تمصّ زبّي، حتّى قضت شهوتها.

قال: كانت ليلة رائعة كالعادة.

قلت وأنا أشيّع الضيوف إلى الباب: هكذا تكون عندما يكون الضيوف رائعين.

ملأت طيز سهام منيّا، قبل أن تنام وزبّي في طيزها ونهدها في يدي.

-----------------------------------------------------------------

أخذَت سها منيّي في طيزها في الصباح بعد أن نكت الأختين، ثمّ اغتسلْت، وذهبْت إلى العمل.

في المساء، استقبلتني حماتي في فراشها.

قالت وهي تداعب زبّي الصلب كالحجر: يجب أن تنيك طيزي يوميّا، لكنّك لم تنكها من مدّة؛ فقد شغلتك عنها الأطياز الأخرى.

قلت وأنا أداعب طيزها العارية: شُغلْت عنها أم شُغلَت عنّي؟

قالت وهي تستدير وتدعك فقحتها برأس زبّي: نكها الآن. إنّها مسعورة.

ضغطْت رأس زبّي على فقحتها، فأخذَته فيها، فأمسكْت حجبتيها ودفعْت زبّي في طيزها لأصله؛ فتأوّهَت وحلبَته، وصرت أداعب نهديها.

قالت: هل يحبّ زبّك الكبير طيزي أم نسيها؟

قلت وأنا أنيك طيزها بإيقاع بطيء: ما الحبّ إلا للحبيب الأوّل.

قالت: وهل طيزي حبّك الأوّل؟

قلت وأنا أسارع الإيقاع: حبّي الثالث، لكنّ زبّي الكبير لا ينسى.

قالت: من حبّك الأوّل؟

قلت وأنا أدفعها إلى السرير، فتجثو على يديها وركبتيها: لا يعلمه غيري. أنت الوحيدة التي تعلم ترتيب طيزها.

نكت طيزها بشدّة، وهي تدفعها إلى زبّي بشغف، حتّى قضت شهوتها بضع مرّات، ثمّ نكت كسّها حتّى قضت شهوتها مرّات.

قلت وأنا أنزع زبّي الغارق في عسلها من كسّها وأصفع طيزها: استديري.

استدارت، والتقمَت زبّي، وصارت تمصّه بنهم، وتنيك به حلقها، وأنا أداعب نهديها، وأقرص حلمتيها، ثمّ نكت حلقها.

قلت وأنا أصفع وجهها بزبّي: اجثي على الأرض لأنيك نهديك الجميلين. كلّ جسدك الفاجر ملك زبّي الكبير.

جثت على الأرض، ورالت بين نهديها، وعصرَتهما حول زبّي، فنكتهما لدقائق، ثمّ نكت حلقها.

قلت وأنا أصفع وجهها بزبّي: انبطحي على الأرض.

انبطحَت، فلعقْت فقحتها ومصصتها حتّى قضت شهوتها، ثمّ دعكْتها برأس زبّي وأنا أسكب السائل الزلق عليها، ثمّ دحمْت طيزها، وهي تتأوّه وتشهق.

قالت وهي تشهق، وأنا أضغط كسّها على الأرض بكلّ دفعة: إنّك هائج جدّا.

قضت شهوتها بضع مرّات. قلبْتها على ظهرها، ولعقْت كسّها حتّى قضت شهوتها، ثمّ نكت حلقها، ثمّ نكت كسّها حتّى قضت شهوتها بضع مرّات.

استلقيت على ظهري، فامتطت زبّي، وصارت تهزّ طيزها عليه بنشاط، وأنا أفتحها وأضبط الإيقاع، حتّى قضت شهوتها بضع مرّات.

قلبْتها على ظهرها، وجمعْت قدميها بأذنيها، ونكت طيزها نيكا شديدا، حتّى قضت شهوتها مرارا وتكرارا.

وهي تلهث، دفعْت زبّي في فمها، ونكت حلقها، حتّى قذفْت منيّي في فمها، فغرغرَت به، وشربَته، فقبّلْتها.

مصّت زبّي حتّى تصلّب، فزيّتّ فقحتها، ونكت طيزها من الخلف، وهي جاثية كالكلبة المستجعلة، فقضت شهوتها مرّة بعد مرّة.

قلبْتها على ظهرها، وتابعْت نيك طيزها بشدّة، حتّى قذفْت منيّي في كسّها الغارق، فأكلَت منيّي بأصابعها.

مصّت زبّي، وأنا مستلق على ظهري، ألعق كسّها وفقحتها، حتّى قضت شهوتها.

امتطت زبّي، وهزّت طيزها عليه حتّى قضت شهوتها بضع مرّات، ثمّ نكت طيزها وهي على ظهرها، ثمّ وهي جاثية على يديها وركبتيها.

قالت وهي تلهث: لقد شبعَت طيزي نيكا. املأها منيّا.

قضت شهوتها، فقذفْت منيّي في أعماق طيزها، فحلبَت زبّي، ثمّ نزعْته، وقبّلْت فقحتها وكسّها الفائض وشفتيها.

مصّت زبّي حتّى تصلب.

كانت منهكة من النيك، فنامت مضطجعة على جانبها، وأنا أدخل زبّي في طيزها. نمت ونهدها في يدي.

-----------------------------------------------------------------

في الصباح، ملأْت طيز سلوى منيّا لحماي، قبل أن أغتسل، وأذهب إلى العمل.

في المساء، ذهبْت أنا وسهام وسها إلى بيت أخيهما نزار، حيث دعتنا سراب إلى طعام خفيف ونيك ثقيل، وكان هناك نزار، وسهاد، وهيثم، وصلاح.

نسينا الطعام، وجاءت إليّ سراب وسهاد، وصرت أقبّلهما وأداعب طيزيهما ونهودهما.

جثت سراب، وأطلقَت زبّي الصلب من محبسه، وصارت تمصّه. خلعَت سهاد ثوبها، وخلعَت ثوب سراب، وجثت بجانبها، فصارتا تمصّان زبّي معا.

خلعَت سهام وسها ثوبيهما، وجاءتا إلى جانبيّ، فصرت أقبّلهما، وأداعب طيزيهما ونهودهما، وأمصّ حلماتهما.

قلت: هذا استقبال رائع. شكرا لكم، يا نزار، وهيثم، وصلاح، ولجميلاتكم، ولزوجتي الجميلة.

نكت نهود سراب وسهاد، ثمّ أدرت سها، ونزعْت صمامها، ودفعْت زبّي في طيزها، ثمّ نزعْته.

قلت وأنا أدفع زبّي في فم سراب: ذوقي طيز أخت زوجك اللذيذة.

مصّت سراب زبّي بنهم، ثمّ أدرت سهام، ودفعْت زبّي في طيزها، ثمّ نزعْته.

قلت وأنا أدفع زبّي في فم سهاد: ذوقي طيز أختك السائغة.

مصّت سهاد زبّي بنهم.

أقمت سراب، وأدرتها، ونزعْت صمامها، ثمّ دفعْت زبّي في طيزها. أمسكْت حجبتيها ونكت طيزها، حتّى قضت شهوتها.

قلت لسهام: ذوقي طيز زوجة أخيك.

جثت سهام ومصّت زبّي بنهم، ثمّ نكت نهديها.

أقمت سهاد، وأدرتها، ونزعْت صمامها، ثمّ دفعْت زبّي في طيزها، ونكتها حتّى قضت شهوتها.

قلت لسها: ذوقي طيز أختك.

جثت سها، ومصّت زبّي بنهم، ثمّ نكت نهديها.

قلت: العقوا أكساسهنّ الفائضة، وهنّ يجثون على الأريكة، وأنا أنيك أطيازهن الفاجرة.

جثت سراب وسهاد وسها على الأريكة، وصار نزار وهيثم وصلاح يلعقون أكساسهنّ، وصرن يتأوّهن.

زيّتّ الفقاح الثلاث، وأجثيت سهام على الأريكة المنفردة، وزيّتّ فقحتها، ونكت طيزها حتّى قضت شهوتها، ثمّ نكت الأطياز الأخرى.

استمرّ النيك، واشتدّ حتّى قذفْت منيّي في أعماق طيز سراب.

مصّت زبّي، وزوجها يشرب المنيّ من طيزها حتّى قضت شهوتها.

قعدْت على الأريكة المنفردة، وصارت كلّ تقرفص على زبّي وتهزّ طيزها عليه حتّى تقضي شهوتها، وكرّرن ذلك. ثمّ استدرن وكرّرن ذلك.

أجثيتهنّ على الأريكة الكبيرة، ونكت حلوقهنّ ثمّ أطيازهنّ حتّى قذفْت منيّي في طيز سهاد.

مصّت زبّي، وزوجها يشرب المنيّ من طيزها حتّى قضت شهوتها.

قلت: استلقين على ظهوركنّ، وليمسك كلّ رجل رجلي امرأته.

اتّخذن تلك الهيئة وجثت سهام بجانب سراب. زيّتّ الفقاح، وبدأْت بطيز سهام، وتابعْت نيك الأطياز.

نكت أكساس سراب وسهاد وسهام، قبل أن أقذف منيّي في طيز سها.

شرب صلاح منيّي من طيز سها، وهي تمصّ زبّي، حتّى قضت شهوتها.

قال صلاح وهو يقوم: كانت هذه ليلة رائعة. شكرا لكم ولكنّ جميعا.

قبّلْت جميع الثقوب قبل أن تلبس النساء ثيابهنّ، ثمّ غادر الضيوف.

أخذَت سهام منيّي في طيزها، ونامت وزبّي في طيزها، ونهدها في يدي.

-----------------------------------------------------------------

في الصباح، نكت الأختين، وملأْت طيز سها منيّا، قبل أن أغتسل، وأذهب إلى العمل.

في المساء، زارت سهام وسها أهلهما، وزرت أهلي، حيث كانت تنتظرني أمّي وخالتي وسمر.

ما كدت أدخل، حتّى جثت خالتي أمامي، وخلعت سروالي ولباسي الداخليّ، ليحيّيها زبّي واقفا كالصاري، فبدأَت تلعق رأسه وتمصّه.

أمّي خلعَت ثوب أختها وثوبها، وجثت بجانبها، فخلعَت سمر ثوبها، وجثت بجانبهما، وصرن يمصصن زبّي معا، ثمّ ينكن حلوقهنّ به.

نكت حلوقهنّ ونهودهنّ، ثمّ أقمتهنّ، وقبلتهنّ، ومصصت حلماتهنّ، وأنا أداعب أطيازهنّ.

رفعْت رجل خالتي ودفعْت زبّي في كسّها الغارق في عسله. جمعْت ركبتها بنهدها، وصرت أنيك كسّها نيكا شديدا، وهي تتأوّه، حتّى قضت شهوتها.

نكت أمّي وأختي مثل ذلك، وكانت خالتي جاثية على الأريكة، فجثت أختها وابنتها على جانبيها، ودفعن أطيازهنّ إلى الخلف بشبق.

نزعْت الأصمّة، وزيّت الفقاح جيّدا قبل أن أخترق طيز أمّي بزبّي.

نكت أطيازهنّ، ثمّ أكساسهنّ، ثمّ أطيازهنّ بعد ذلك. وكنت أحيانا أقف أمامهنّ وأنيك حلوقهنّ.

قالت خالتي وأنا أنيك طيزها وهي تشهق وتتأوّه: لو لم أكتشف ابنك الفحل، لظللنا أبكارا.

قالت أمّي: نعم. شكرا لك.

قلت: شكرا لهذه الطيز الفاجرة، التي لولاها لما حدث ما حدث، ولما زلت بكرا رغم زواجي. لذلك، سأملؤها منيّا أوّلا.

استمرّ النيك حتّى قذفْت منيّي في أعماق طيز خالتي. حلبَت زبّي بطيزها، ثمّ نزعْته منها.

مصصن زبّي جميعا حتّى تصلّب.

جعلْتهنّ يستلقين على ظهورهنّ ويرفعن أرجلهنّ، ولعقت أكساسهنّ حتّى قضين شهواتهنّ.

نكت كلّ كسّ حتّى قضى شهوته، ثمّ تابعْت نيك أطيازهنّ وأنا أمسك كواحلهنّ، حتّى غرقت فقاحهنّ بعسل أكساسهنّ.

لعقْت فقاحهنّ حتّى قضين شهواتهنّ، ثمّ تابعْت نيك أطيازهنّ بشدّة.

عندما آن الأوان، قذفْت منيّي في طيز أمّي. حلبَت زبّي قبل أن أنزعه منها.

جثون على الأرض، ومصصن زبّي معا، ونكت حلوقهن ونهودهنّ، قبل أن أقعد على الأريكة.

قرفصَت سمر على زبّي، وصارت تهزّ طيزها عليه، وأنا أفتحها وأضبط الإيقاع، وفعلَت أمّي وخالتي مثل ذلك، وكرّرن ذلك.

بعد مدّة، فعلن ذلك وظهورهنّ إليّ.

قلبْت خالتي على ركبتيها، ونكت طيزها من الخلف نيكا شديدا. جثت أمّي وأختي على جانبيها، ونكت طيزيهما كطيزها.

نكت أكساسهنّ مرّة، وعدت إلى نيك أطيازهنّ، وهنّ يدفعنها إلى زبّي بشغف.

قالت خالتي، عندما نزعْت زبّي من طيزها، ودفعْته في طيز أمّي، وقعدَت على الأريكة: لقد اكتفيت. صارت طيزي كالمغارة.

قالت أمّي وهي تشهق وتدفع طيزها إليّ: وأنا وطيزي أيضا.

قالت سمر: لن أكتفي قبل أن تشرب طيزي المنيّ.

قلت: ولا أنا.

قضت أمّي شهوتها، ثمّ نكت طيز سمر وملأتها منيّا.

قالت سمر: الآن اكتفيت.

قبّلْت ثقوبهنّ جميعا، ولبسن ثيابهنّ.

غادر الضيوف، ورجعْت إلى البيت.

نامت سهام وزبّي في طيزها، ونهدها في يدي.

-----------------------------------------------------------------
في الصباح، نكت الأختين، وملأْت طيز سهام منيّا، قبل أن أغتسل، وأذهب إلى العمل.

في المساء، أجبت دعوة نهال إلى بيتها إلى نفسها وحماتها وابنتيها. وكان الأزواج حاضرين.

وقفَت النساء في صفّ، وخلعن ثيابهنّ، وانحنين، وفتحن أطيازهنّ المسدودة بأيديهنّ.

قالت نهال: عاهراتك جاهزات للنيك. نكنا كما تشاء.

قلت وأنا أقف وراءها وأدعك كسّها برأس زبّي: يجب أن أتأكّد.

قالت: طبعا.

أغرق عسلها رأس زبّي، ثمّ دفعْت زبّي في كسّها لأصله. حرّكْته في كسّها دخولا وخروجا مبقيا رأسه فقط فيه، حتّى غرق في عسلها.

قلت وأنا أقف أمامها: مصّي عسلك حتّى لا يختلط بعسل الأخر.

مصّت نهال زبّي، ونكت حلقها، وأنا أداعب نهديها وأقرص حلمتيها. فعلْت مثل ذلك بحنان، ثمّ بشرى، ثمّ ذكرى.

نزعْت أصمّتهنّ، وزيّتّ فقاحهنّ، واخترق زبّي طيز نهال، وأمسكْت حجبتيها، ونكت طيزها بإيقاع متسارع حتّى قضت شهوتها. فعلْت مثل ذلك بالأخر.

قلت: اجثين على الأريكة، وليلعق كلّ زوج كسّ زوجته كلّما فرغْت منها.

في الجولات التالية، نكت الأطياز نيكا شديدا من البداية، ولعق كلّ كسّ زوجته كلّما قضت شهوتها.

في آخر جولة، نكت الأكساس، ثمّ قذفْت منيّي في طيز نهال، فشربه غسّان، وهي تمصّ زبّي، حتّى قضت شهوتها.

قلت: اجثين على الأرض.

جثون، فنكت حلوقهنّ ونهودهنّ.

قلت وأنا أقعد على الأريكة: اهززن أطيازكنّ على زبّي الكبير.

قرفصَت بشرى على زبّي وجها لوجه، وهزّت طيزها عليه، وأنا أفتحها وأضبط الإيقاع. فعلَت الأخر مثلها.

قلت: استدرن، وافعلن ذلك مرّة أخرى، وليلعق كلّ كسّ زوجته.

لعق الأزواج أكساس زوجاتهم وأنا أنيك أطيازهنّ من أسفل.

كانت الأخيرة ذكرى فقلبْتها على ركبتيها ونكت طيزها من الخلف نيكا شديدا. فعلْت مثل ذلك بالأخر، وكرّرْته.

قذفْت منيّي في طيز حنان، فشربه زوجها، وهي تمصّ زبّي، حتّى قضت شهوتها.

استلقين على ظهورهنّ، ورفعن أرجلهنّ، فزيّتّ فقاحهنّ، وبدأْت بطيز نهال.

قلت: العقوا أكساس اللاتي لا أنيك أطيازهنّ.

لعق كلّ كسّ زوجته وأنا لا أنيك طيزها بينما نقّلْت زبّي من طيز شبقة إلى طيز أشبق.

قلت: جلال، سأملأ طيز زوجتك الملتهبة منيّا. العق كسّها وأنا أنيك طيزها.

قامت الأخر، ولعق جلال كسّ ذكرى، وأنا أنيك طيزها نيكا شديدا. قضت شهوتها بضع مرّات، ثمّ ملأْت طيزها منيّا، فشربه وهي تمصّ زبّي.

قلت: سيمصّ كلّ حلمتي زوجته وأنا أنيك الأطياز.

جثت كلّ في حجر زوجها، ونكت الأطياز، وأحيانا الأكساس، نيكا شديدا مرّة بعد مرّة، حتى قذفْت منيّي في طيز بشرى.

شرب أخي منيّي من طيز زوجته، وهي تمصّ زبّي، حتّى قضت شهوتها.

قالت نهال: أنت عشيق رائع. شكرا لك على هذا النيك الجميل.

قبّلْت جميع الثقوب، وسددت الفقاح بالأصمّة، ثمّ غادرْت مع الضيوف.

عدت إلى البيت، حيث نامت سهام وزبّي في طيزها ونهدها في يدي.

-----------------------------------------------------------------
جاء يوم عرس سها، وخرجت من بيتي في كامل زينتها وثوب عرسها، ومنيّي في كسّها البكر وطيزها المسدودة.

تبعْت سيّارة العروس الفارهة بسيّارتي، وكانت زوجتي بجانبي تمصّ زبّي، رغم أنّها كانت تلبس ثوبا فاخرا.

قلت لسهام في العرس: طيز خالتك تشبه طيز أمّك.

قالت: أنت شهوان. ستنيك أطيازا كثيرة هذه الليلة وكسّا بكرا.

قلت عندما رأيت خالتها بعد قليل تلبس ثوبا قصيرا ضيّقا: ثوبك هذا أنيق. يكشف ساقيك الجميلين، ومعظم نهديك الشهيّين، ويصف طيزك الفاجرة.

قالت: أليس كلامك هذا أجرأ ممّا يليق بالمجاملة اللطيفة؟

قلت مبتسما: عندما يكون الجمال صارخا، يكون الإطراء أصرخ. هذا الكلام يليق بسحرك وفتنتك. الكلام المكرّر لا يليق بك.

فرحنا ومرحنا، وغنّينا ورقصنا، ثمّ انتهى الحفل، وغادر العروسان إلى بيتهما الجديد. تبعْتهما أنا، وأمّه، وأخته، وأمّها، وأختاها، وزوجة أخيها.

قلت وقد جثت العروس أمامي وصارت تمصّ زبّي بنهم: ماذا تريد أيّها العروس؟

قال صلاح: افتح كسّها الجميل أوّلا، ثمّ نك طيزها الرائعة ثانيا. أريد أن أرى ذلك. بعد ذلك، افعل ما تشاء، فأنت نيّاك رائع.

قالت سلوى: أي نكنا معها.

قال: طبعا.

استلقت سها على الأريكة، ورفعت رجليها، ووقف خلفها وأمسكهما، فانكشف كسّها الفائض وطيزها المسدودة.

قلت وأنا أجثو أمامها: سآكل هذا الكسّ اللذيذ البكر لآخر مرّة.

أكلْت كسّها حتّى قضت شهوتها، ثمّ نزعْت الصمام من طيزها، وأكلْت فقحتها حتّى قضت شهوتها.

وقفْت ودفعْت زبّي في كسّها برفق حتّى مزّق باقي غشائها ودخل لأصله، فانتفضَت وارتعشَت، وأغرقَت زبّي في عسلها.

نكت كسّها بإيقاع متسارع، فقضت شهوتها بضع مرّات.

نزعْت زبّي الغارق من كسّها، وزيّتّ فقحتها، ودفعْته في طيزها، ونكت طيزها بشدّة حتّى قضت شهوتها بضع مرّات.

قلبْتها على ركبتيها، وقعد بجانبها، وفتح طيزها، فنكتها حتّى قضت شهوتها بضع مرّات أخرى.

قام صلاح، وجثت على جانبيها أمّه وأمّها. فنكت الأطياز الثلاث، ثمّ جثت صباح وسهام، ونكت طيزيهما، ثمّ طيزي سهاد وسراب.

في الجولة التالية، نكت الحلوق والأكساس، ثمّ عدت إلى نيك الأطياز، حتّى قذفْت منيّي في فم العروس.

غرغرَت به، ودفعَته إلى أمّها. طاف منيّي الأفواه، ورجع إلى فمها، فشربَته.

مصّت أمّها وحماتها زبّي، وأنا أداعب كسّها وفقحتها بأصابعي.

في الجولات القادمة، نكت أطيازهنّ، وهنّ مستلقيات على ظهورهنّ، رافعات أرجلهنّ، حتّى قذفْت منيّي في كسّ العروس.

شربه عروسها، وقضت شهوتها، وهي تمصّ زبّي.

قالت سلوى: لقد دخل العروس بعروسه، وآن أوان الذهاب.

قال صلاح: شكرا لكنّ.

تبادلوا التهانئ وتحيّات الوداع، وغادرَت النساء، وصلاح يفتح طيز العروس، وأنا أنيكها نيكا شديدا.

نكت كسّ وطيز العروس، حتّى ملأْت طيزها الملتهبة منيّا، فشربه العروس، وقضت شهوتها، وهي تمصّ زبّي.

خلعَت العروس ثوبها، وأخذَتني إلى فراشها، وهي تداعب زبّي، ونحن نتبادل تحيّات الليل مع عروسها.

نام العروس على الأريكة، وأنا أقضي معظم الليل أنيك عروسه بكلّ طريقة وأملأ ثقوبها الثلاثة منيّا.

نامت العروس المنهكة نيكا في حضني، وزبّي في طيزها ونهدها في يدي.

-----------------------------------------------------------------

في الضحى، اغتسلْت، وتركْت العروسين يستعدّان للسفر، بعد أن نكت نهدي العروس وثقوبها، وملأْت ثقوبها منيّا، وشربه عروسها من كسّها وطيزها.

عندما جاءت سلمى إلى بيت أختها، وجدتها جاثية تمصّ زبّي بنهم وأنا قاعد على الأريكة.

قالت وهي تقف في ذهول: ماذا تفعلين؟

قالت سلوى وهي تقوم، ثمّ تخلع ثوبها، فأقبّلها، وأمص حلمتيها وأنا أداعب طيزها ونهديها: أمصّ ألذّ زبّ في العالم. له فضل عليّ وعلى بناتي جميعا وكنّتي. لقد علّمنا النيك، وجعلنا عاهرات مخلصات له، وقضى ليلة أمس ينيك العروس أمام عروسها في ليلة دخلتهما، ويسقي عروسها منيّه من كسّها وطيزها.

قالت سلمى وأنا أدفعها لتقعد بجانب أختها، وهي تستلقي على ظهرها، وترفع رجليها، وتمسك عقبيها: ماذا تقولين؟

قالت سلوى وأنا أجثو وألعق كسّها الفائض: على الزوج الديّوث أن يشرب منيّ العشيق من كسّ وطيز زوجته، وقد فعله سلفاه وابني وأبوه.

قضت شهوتها، وشربْت عسلها، ودعكْت كسّها برأس زبّي حتّى أغرقه، ثمّ دفعْت زبّي في كسّها لأصله. أمسكْت كاحليها، ونكت كسّها نيكا شديدا.

قضت شهوتها بضع مرّات، وأختها تشاهدها ولا تصدّق ما ترى، ثمّ جلسَت ومصّت زبّي، وناكت به حلقها، ونكت نهديها.

استدارت، وجثت، ودفعَت طيزها إلى الخلف بشبق، فجثوت خلفها، وفتحْت طيزها بيديّ، ولعقْت فقحتها حتّى قضت شهوتها.

سكبت سائلا زلقا على فقحتها ودعكْتها برأس زبّي، ثمّ صرت أدخل رأس زبّي في طيزها وأخرجه حتّى فغرَت طيزها فاها.

سكبْت سائلا زلقا في طيزها، وصرت أدخل زبّي لأصله ثمّ أنزعه لرأسه ببطء.

أخذْت يدي سلمى إلى طيز أختها، فأدركَت مرادي، وفتحَتها، وصرت أنيك طيز سلوى نيكا شديدا، وصارت تقضي شهوتها مرّة بعد مرّة.

داعبْت نهدي سلمى، فدفعَت يدي عنهما بضع مرّات، ثمّ أنست لذلك، فأدخلْت يدي في جيب ثوبها، وعصرْت نهديها، وقرصْت حلمتيها.

قالت سلمى: زبّه الغليظ يحفر الكسّ والطيز حفرا.

قالت سلوى: لذلك أعشقه وأدمنه أنا وبناتي وكنّتي وعاهراته الأخر.

لم تقاوم سلمى لما كشفْت نهديها. رلت على حلمتيها، ودعكْتهما برأس زبّي، ثمّ أضجعْت زبّي بين نهديها، فعصرتهما حوله، ونكتهما.

قالت: أنت شهوان، لا تشبع.

قلت وأنا أرفع يديها فوق رأسها وأمسكهما، ثمّ أدعك زبّي دعكا شديدا: جسدك الفاجر يستحقّ أن يستمتع به زبّي الكبير ويمتّعه.

قذفْت منيّي على نهديها، ثمّ استعملْت رأس زبّي لأطليهما بالمنيّ.

قلت وأنا أدفع زبّي في فمها: وجدْته صلبا، فأعيديه صلبا.

مصّت زبّي بنهم حتّى تصلّب، ثمّ كادت تهوع وهي تدخله في حلقها. علّمْتها ذلك، وناكت حلقها به، ونكت حلقها أحيانا أصفع وجهها به.

نزعْت زبّي من فمها، وصفعْت به وجهها، وقبّلْت شفتيها وحلمتيها.

قالت سلوى وأنا ألبس ثيابي: يجب أن يلحق هو وزوجته بالعروسين لينيك العروس في شهر عسلها أمام عروسها بزبّه القويّ كما لا تُناك العاهرات.

قالت سلمى: والعروس يرضى بذلك؟

قالت سلوى: بل يريد ذلك؛ لذلك تزوّج سها، وهو يعلم أنّها عاهرة حسام، ينيكها كما يشاء، إلا في كسّها البكر، الذي فتحه أمس أمامه، وشرب منيّه منه. وقد لمح لك أنّه سينيك كسّك الجائع وطيزك البكر، بعد أن يشبع الأختين نيكا وعفجا أمام سلفه، ويعود من شهر العسل.

قالت سلمى: كان كلّ ذلك تلميحا؟ لكن زبّه الكبير شهيّ ولذيذ ورائع؛ يستحقّ أن تكون المرأة عاهرة طيّعة له، ينيكها كما يشاء.

-----------------------------------------------------------------

هكذا، كان سؤال خطيبتي عن نيك الطيز سببا لكلّ ما حدث أو لتسريع كلّ ما حدث. في هذين الشهرين، نكت أطيازا كثيرة نيكا شديدا على الملأ، أمام الرجال، وشربوا منيّي منها، بدل أن أظلّ أنيك طيز خالتي سرّا مدّة طويلة، ولا يشرب منيّي منها أحد.

وما زالت أمامي أطياز كثيرة أبكار يتوق إليها زبّي، أوّلها أطياز خالة زوجتي سلمى، وزوجة عمّي نجوى، وأمّ سراب.

النهاية

الســـؤال والمــــآل

سألتني زوجتي، التي كانت خطيبتي في ذلك الوقت، عن رأيي في نيك الطيز، فإجابتي لها أتاحت لي فرصة أن أتعرّف إلى طيزها وأداعبها وأشوّقها إلى نيك الطيز. وأخبرتها بسبب اختياري لها وخطبتي لها، وذلك جرّأني أن أخبر أمّها بذلك. صارت الأمور تتطوّر بتسارع بعد ذلك وصارت أشياء لم أتوقّعها ولم يتوقّعها أحد.

الوسوم: ذكر وأنثى، وأنثى وأنثى، وجماعيّ، وفمويّ، وشرجيّ، ومجازفة، وإغواء، ومشاهدة، واستعراض، وكبير وصغير، ومحارم، ودياثة.

اســــتبراء

هذه القصّة فيها عمليّات جنسيّة صريحة مكتوبة لغرض الترفيه للبالغين. إن لم تكن بالغا، أو كانت هذه الأشياء تخدش حياءك، أرجو ألّا تقرأ هذه القصّة. المؤلّف لا ينصح بالضرورة بممارسة أيّ عمل مذكور هنا. الأعمال والتصرّفات المذكورة هنا قد تكون خطأ سياسيّا أو خُلُقيّا أو صحّيّا. تصرّف بحكمة، واستمتع بأمان.
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
  • عجبني
التفاعلات: krzstf و meedo32
أولا هل هي مكتملة أو لا لو نعم كم جزء

ثانيا هل هي منقولة او لا
 
قصة حلوة وممتعة واسلوبك جميل
استمر بالكتابة
 
  • عجبني
التفاعلات: البلبل الأزرق
لقد حرصت أن تكون هذه القصة مكتوبة بلغة عربية فصيحة قدر الإمكان لتشجيع الناس أن يكتبوا ويقرأوا باللغة العربية. وقد استعملت المعاجم العربية مثل القاموس المحيط ولسان العرب ومختار الصحاح والمترادفات إلخ لاختيار المفردات. وقد يلزم القارئ أن يستشير بعض المعاجم ليفهم بعض الكلمات.

وقرأت أكثر من كتاب علامات ترقيم كامل لأتحرى الدقة في استخدام الفواصل وغيرها من علامات الترقيم.

وحرصت أن تكون القصة من ستين حلقة مدة أحداثها ستون يوما رغم أن كل حلقة لا تغطي يوما بالضرورة، فبعض الحلقات تغطي أقل من يوم وبعضها تغطي أكثر من يوم.

وكانت عدد صحفات القصة في الملف الأصلي (وورد) ستا وستين وثلاثمائة (366) صفحة بمعدل ست صفحات لكل حلقة. عدد كلمات القصة حوالي 134 ألف كلمة وعدد حروفها أكثر من 617 ألف حرف بدون فراغات في أكثر من 12 ألف سطر.

والقصة موجودة للنقد في مجلس النقد على هذا الرابط. أرحب بجميع الآراء.

شجرة نقد قصة السؤال والمآل
 
  • عجبني
التفاعلات: Abohamed, mido013, black_wolf و 2 آخرين
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

رائـــــــــــــــــــــعه واسلوب الكتابه اروع تحياتى لك 👌👌​

 
  • عجبني
التفاعلات: البلبل الأزرق
قصة رائعة وأسلوب أروع
تسلم ايدك
 
  • عجبني
التفاعلات: البلبل الأزرق
روعه واسلوب مثير
 
  • عجبني
التفاعلات: البلبل الأزرق

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%