NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

مكتملة عربية فصحى الإحراج والمزاج | السلسلة الأولي | ـ أثني عشر جزء 11/7/2022

البلبل الأزرق

نسوانجى مخضرم
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
عضو
ناشر قصص
نسوانجي قديم
إنضم
24 يونيو 2022
المشاركات
1,791
مستوى التفاعل
1,536
نقاط
1,088
الجنس
ذكر
الدولة
أمريكة الشمالية
توجه جنسي
أنجذب للإناث
هذه قصة متسلسلة مكتملة ممكن اعتبارها قصة مستقلة قائمة بذاتها وممكن اعتبار أنّها حدثت قبل قصة السؤال والمآل بأربعة أشهر في نفس الكون. وهي تغطي فترة حوالي شهرين.

هذه القصة جديدة كتبت خلال الأسابيع القليلة الماضية وهي مكونة من اثنتي عشرة حلقة كل حلقة سبع صفحات. قوامها أكثر من مائة وثلاثين ألف حرف في تسعة وعشرين ألف كلمة في قرابة ألفين وثمانمائة من الأسطر.

الملخص والاستبراء في آخر القصة.

الإحراج والمزاج

الحلقة الأولى

بعد أن خطبت سهام بأسبوع، دعتني وإيّاها خالتي ضحى إلى الغداء في يوم عطلة، فأجبنا الدعوة شاكرين.
كان طبعا زوج خالتي فؤاد موجودا وكذلك أبناؤهم لؤيّ ورنا وجنى. جنى الصغرى ولؤيّ أكبر منها لكن أصغر من رنا، التي كانت مخطوبة قبلنا بأسابيع قليلة. خطيبها طلال كان موجودا أيضا. بعد السلام والترحيب، جلس الجميع في غرفة الجلوس.
رغم أنّني أبيض البشرة، خطيبتي كانت أشدّ بياضا منّي وكذلك خالتي وبناتها. خطيبتي كانت بلبس ثوبا قصيرا أحمر اللون يبدي أعالي نهديها العاجيّين من فوق ولا يصل ركبتها من تحت. كان يطري جسمها الرشيق ويعصر طيزها عصرا. وطيز خطيبتي رائعة الجمال، هي السبب أنّني خطبتها. وذلك شيء لا أستطيع أن أفخر به أمام الناس، ولا أستطيع أن أعترف لها به. وكنت أسترق النظر إلى طيزها ما استطعت. خطيبتي امرأة جميلة، لكنّ أجمل ما فيها طيزها التي كانت كلتا فلقتيها تملأ اليد ولا تزيد ولا تنقص. على الأقلّ، ذلك رأي زبّي الذي لم يكد ينام. لكن لم تتح لي الفرصة أن أملأ بطيزها الجميلة يديّ.
كانت خطيبتي قد تزيّنت وتأنّقت، وكذلك أنا. وابنتا خالتي لم تقصّرا في ذلك. وكانت كلتاهما لها طيز رائعة، حتّى جنى الصغيرة التي لم تكد تنضج طيزها. كانت رنا تلبس ثوبا أزرق قصيرا، وجنى كانت في سروال أبيض ضيق. رغم أنّني كنت أعدّها صغيرة، زبّي لم يأبه بذلك وازدادت صلابته، فبذلت المزيد من الجهد لإخفائه؛ فالمقام لم يكن حمل أيّ خطأ.
قالت خالتي: خطيبتك جميلة جدّا.
قالت سهام بخجل: شكرا لك، يا خالتي.
قلت: ذوق أمّي رفيع. أليس كذلك؟
قالت خالتي: طبعا.
في حقيقة الأمر، أمّي لم يكن لها دور في اختيار خطيبتي، ولم تكن تعلم لماذا اخترتها. أعجبتها ووافقت عليها فقط.
انتقلنا إلى غرفة الطعام، وجلسنا على المائدة. كانت رنا تجلس أمامي، وثوبها يكشف أعالي نهديها خاصة من الوسط. لا أدري لماذا خطر ببالي فجأة أن أتساءل، لو أغرقت نهديها بمنيّي، أيّهما سيكون أنصع بياضا من الآخر. طردت تلك الفكرة المنحرفة وعدت إلى الطعام.
بعد الطعام وشكر خالتي، عدنا إلى غرفة الجلوس.
تحدثنا وأكلنا الحلوى، ثم حان موعد المغادرة.
طلال كان سيعود إلى بيته، وكذلك كنت سأوصل خطيبتي إلى بيتها، ثم أعود إلى بيت أهلي.
في طريقي إلى الخروج من بيت خالتي، جرّتني إليها بيدي.
قالت بصوت خفيض: أوصل خطيبتك إلى بيتها وعد إلى هنا.
قلت: لماذا؟
قالت: لم أشبع منك.
قلت: حسنا، سأعود.
------------------------

ضحـــــــــى

عندما عدت إلى بيت خالتي، أعطتني كيسا.
قالت: اخلع ثيابك، والبس هذا، والتحق بنا عند حوض السباحة. سنقعد هناك.
قلت: حسنا.
عندما لبست سروال السباحة القصير الضيّق وذهبت إلى حوض السباحة، وجدت خالتي وابنتيها بملابس السباحة، ولم يكن هناك زوجها ولا لؤيّ.
كانت خالتي وابنتاها منبطحات على وجوههنّ، وظهورهنّ وسيقانهنّ البيضاء كالحليب مكشوفة. كذلك كانت معظم أطيازهنّ. لم يكنّ يلبسن من ألبسة الزنّوبة أو الخيط، لكن كانت ملابسهنّ تكشف معظم ألياتهنّ. زبّي وقف فورا وصار أصلب من الحجر. من حسن الحظّ أن لباس السباحة الذي كنت ألبسه كان ضيّقا وكان يشدّ زبّي إلى أسفل فيخفيه قدر الإمكان، إلا إن دقّق الناظر فيه. كنّ جميعا في الظلّ.
قالت خالتي: عدت، يا حسام؟ خذ هذا وادهن ظهورنا وسيقاننا حتّى لا تحرقها الشمس. أنت الرجل هنا.
أعطتني العلبة واستدارت إلى الأمام كأنّ ذلك شيء عاديّ فعلْته قبل ذلك ألف مرّة. لكنّني لم أدهن ظهر أحد ولا سيقان أحد قبل ذلك.
لم أجد بدّا من ذلك. جثوت فوق رجليها وبدأت أدهن ظهرها. بعد قليل أنهيت ذلك.
قالت: احرص على مؤخرتي، فإنّها سرّ جمالي.
قبل أن أدرك ما أقول، نظرت إلى طيزها وقلت: مؤخرتك جميلة.
ثمّ ندمْت على ذلك فورا.
قالت: انتبه إليها حتّى تظلّ جميلة ولا تشويها الشمس.
وزبّي أقسى من الحجر، صرت أدهن جانبي طيزها بعناية لأنّها منطقة حسّاسة.
مدّت يدها إلى الخلف وأنزلَت لباسها إلى أصل أليتيها كاشفة طيزها جميعا، فانتفض زبّي واشتدّت صلابته.
قالت: لا تترك شيئا للشمس.
زبّي انتفض وأنا أدهن وادعك طيزها جميعا، وأرى فقحتها وهي أحيانا تختلج وأنا أفتح وأغلق طيزها. كانت أحيانا تتنهّد بصوت لا يكاد يُسمع.
نزلْت إلى ساقيها بعد مدّة ليست بالقصيرة، صار فيها لعاب زبّي يسيل، كما لاحظت أنّ لعاب كسّها كان يسيل.
عندما انتهيت من قدميها، رفعْت لباسها أغطّي طيزها، فانقلبَت على ظهرها.
قالت وهي تشدّ صدريّتها، التي كانت تكشف أعالي وأسافل نهديها، إلى أسفل كاشفة حلمتيها الورديّتين وجميع نهديها: النهدان مهمّان جدا. ابدأ بهما.
زبّي انتفض وكدْت أنزل. كدْت أخرج زبّي الواقف كالصاري من لباسي وأقذف منيّي على نهديها ووجهها. أمسكْت نفسي بصعوبة.
دهنْت نهديها الكبيرين الصلبين المصنوعين للنيك جميعا وحلمتيها المنتصبتين وزبّي يرتعش وقلبي ينبض بسرعة. كانت أحيانا تتأوّه بصوت لا يكاد يُسمع.
أكملْت باقي صدرها وبطنها، ثمّ نزلْت إلى ساقيها وفرغْت منهما. أخيرا رفعْت صدريّتها أغطّي نهديها.
قالت وهي تنقلب على بطنها: شكرا لك، يا حسام. افعل ذلك لابنتي خالتك؛ فإنّني لا أريد الشمس أن تحرق جسدي ابنتيّ.
قلت وأنا أقف خلف رنا: هل تريدين ذلك، يا رنا؟
قالت: طبعا. وهل أريد الشمس أن تحرق بشرتي البيضاء كالقشطة؟ شكرا لك، يا حسام، يا ألطف ابن خالة في العالم.
جثوت على ساقيها وصرت أدهن ظهرها، ويكاد زبّي أن يخرق اللباس. بعد قليل، وصلْت إلى طيزها، وكان لباسها يكاد يكون مجموعا بين أليتيها. كان زبّي يرتعش وأنا أدعك طيزها جميعها حتّى تحت اللباس. لم يفتني أنّ تنهيدتين أو ثلاثا أفلتت من بين شفتيها. فرغْت من طيزها ودهنْت ساقيها وقدميها.
انقلبَت وجمعَت فنجاني صدريّتها حول الحلمتين كاشفة معظم نهديها الأصغر قليلا. أسرعْت وأنا أعمل على نهديها وصدرها وبطنها، ودهنْت حلمتيها.
قلت: جنى، هل تودّين أن أدهن جسمك أيضا؟
قالت جنى: طبعا. طبعا. شكرا لك.
دهنْت جسم جنى الغضّ كما فعلت بأختها، ولم تعترض على شيء، ولم يكن ذلك أسهل على زبّي من جسمي أختها وأمّهما. كان نهداها أصغر بقليل.
قالت خالتي وهي تقوم: هل تودّون أن نسبح عراة؟
قالت جنى: أمّي، ماذا تقولين؟
قالت خالتي: ليس هناك غريب. حسام ابن خالتكما.
قلت: خالتي، أرجو أن تعفيني من ذلك.
قالت رنا: يبدو أن ابن أختك يشعر أنّه غريب.
قلت: لست غريبا، لكنّني لم أفعل ذلك قطّ.
قالت: هل تظنّ أنّنا فعلناه؟
قلت: ما رأيك، يا جنى؟
قالت جنى: لن أسبح عارية أمامك.
قلت: أرجو ألّا يكون السبب أنّك تظنّين أنّك لست جميلة جدّا. أرجو أن يكون أنّك لا تريدين أن تفتني وتغوي ابن خالتك.
قالت: السبب أنّني خجولة.
قلت: أنا أيضا خجول، لا أريد أن أفتن وأغوي خالتي وابنتيها الجميلات.
قالت رنا: إذن اسبحا معا مرة أخرى.
قلت: لا نستطيع.
قالت خالتي: كنت أمازحكم، لكنّني مستعدّة أن أسبح عارية معكم إن كنتم مستعدّين لذلك. ليس في جسمي ما يخجل.
قالت جنى: ليس في أجسامنا ما يخجل أيضا، لكنّنا لسنا مستعدّين.
قلت لخالتي: لكن تستطيعين أن تسبحي أنت ورنا عاريتين.
قالت رنا: أنت تحلم إن كنت تظنّ أنّني سأسبح عارية أمامك وأنت تلبس لباس السباحة.
قفزَت جنى في بركة السباحة وتبعْتها. لحقَتنا رنا ثمّ خالتي.
ونحن نسبح، لم يفقد زبّي شيئا من صلابته، بل زادت، وأنا أرى النهود الطافية والأليات المرتجة كالمهلبيّة، ولعابي يسيل من فمي ومن زبّي.
سبحْنا فترة وتسابقْنا وتراشقْنا بالماء، ثمّ خرجْنا من الماء.
اغتسلْنا من ماء السباحة المعالج، ثمّ انبطحْنا حولها.
كانت خالتي وبناتها رافعات أكتافهنّ على مرافقهنّ وذلك كشف معظم نهودهنّ إلى حدود الحلمات. زبّي المسكين لم يذق طعم الراحة.
قالت خالتي: لو كانت خطيبتك معنا.
قلت: لم أرها بملابس السباحة قطّ رغم أنّ لدى أهلها مسبحا.
قالت جنى: يبدو أنّ خطيبتك خجولة مثلي.
قلت: لكنّني رأيتك بملابس السباحة.
قالت: ودعكْت جميع جسدي.
قالت خالتي: يبدو أن خطيبتك أخجل من جنى.
قالت جنى: المظاهر خدّاعة.
قلت مازحا وأنا أقف: هل تظنّين أنّك لا تخجلين على الإطلاق؟
قالت وأنا أتّجه إلى البيت: لا طبعا.
------------------------​
ذهبْت إلى الغرفة التي خلف رنا مباشرة.
فتحْت جانب الستارة ببطء وعناية حتّى لا يتنبّه أحد إليها، وصرت أنظر إلى طيز رنا وقماش لباسها يكاد يكون مجموعا بين أليتيها. كان زبّي صلبا كالحجر، لكن لباسي الضيق يحبسه. أوقفْته حتّى صار رأسه إلى فوق وكاد يخرج منه، وكان يدفعه إلى الأمام فيكون مفتوحا من فوق. عصرْت زبّي بضع مرّات وأنا أنظر إلى طيز ابنة خالتي البيضاء كالحليب، الطريّة كالمهلبيّة. وكنت أعرف طراوتها تماما فقد دعكتها لدقائق.
بعد قليل، أخرجْت زبّي من محبسه، فصار واقفا كالصاري. عصرته عند أصله ودعكته قليلا. كنت أرى نفسي وأنا أزيح لباس رنا جانبا لأكشف فقحتها، ثمّ أداعبها بأصابعي وأدهنها بمادّة زلقة، ثم أدخل أصابعي فيها وأفتحها وأوسّعها لزبّي. شعرت كأنّ رأس زبّي يضغط على فقحتها يريد أن يدخلها.
شعر رأس زبّي شعورا غريبا. بعد قليل، نظرت إلى أسفل فرأيت خالتي جاثية بجانبي تداعب رأس زبّي المنتفخ بأناملها مداعبة خفيفة. بدا أن خيالي طغى على الواقع فلم أعد أميّز بين الخيال والواقع. نظرْت من النافذة، فإذا بخالتي ليست هناك. نظرْت مرّة أخرى إلى زبّي فوجدْت خالتي تداعب رأسه. أغمضْت عينيّ وفتحْتهما بضع مرّات، لكن ظلّت خالتي هناك. هززت رأسي يمينا وشمالا، لكن ظلّت هناك.
قلت: خالتي، ماذا تفعلين؟
قالت: لا أريد أن يسيل لعاب زبّك اللذيذ على الأرض ويذهب سدى.
قلت: هل هذه حقيقة، أم فقدْت عقلي؟
قالت: هذه حقيقة. زبّك كبير وجميل وشهيّ. عندما رأيته هكذا، وجب عليّ أن أداعبه. أنت ولد منحرف. لا يجوز أن تداعب زبّك الكبير الجميل. يجب أن تداعبه امرأة أو فتاة تحبّه. إن كنت تفعل هذا، ماذا يفعل ذوو الأزباب الصغيرة؟
قلت: أنت خالتي؛ لا يجوز أن تداعبي زبّي.
قالت: يجوز لي أكثر ممّا يجوز لك.
قلت: أنت امرأة متزوّجة.
قالت: هل تظنً النساء المتزوّجات لا يعشقن الزبّ الكبير الجميل الصلب اللذيذ؟ لا يمكن لأيّ امرأة عاقلة أن ترى زبّك الجميل ولا تقع في حبّه.
كنت قد تركْت زبّي، وصارت تدعك معظمه وأحيانا تقبّل رأسه قبلا خفيفة أو تداعب رأسه بطرف لسانها.
قلت: لا أريد أن أفقد السيطرة ويتفجّر منيّي في وجهك.
قالت: لا تخف. لن يحدث شيء. زبّك الكبير في أيد أمينة، لكن هل تريد أن تكون ولدا منحرفا أم ولدا مؤدّبا؟
قلت: طبعا أريد أن أكون ولدا مؤدّبا.
قالت: إذن اترك زبّك الكبير الجميل، ودع خالتك تداعبه؛ فإنّها تعرف كيف تداعبه أكثر منك؛ فقد حلمَت بذلك طوال عمرها.
قلت: فعلا. زبّي لم يشعر بهذا الشعور الرائع من قبل.
قالت: لا تهن زبّك الكبير الجميل. قل زبّي الكبير، أو زبّي الجميل، أو زبّي الرائع.
قلت: زبّي الكبير في قمّة السعادة.
قالت: زبّك الكبير يحبّ خالتك إذن، ويحبّ ما تفعله به، ويقدّر حبّها له؟
قلت: أنت خالة رائعة.
قالت: هل هذا رأيك أم رأي زبّك الكبير؟
قلت: هذا رأيي ورأي زبّي الكبير.
قالت: أحبّ زبّك الكبير.
قبّلَت زبّي على رأسه قبلة حارّة، فانتفض.
قلت: وزبّي الكبير يحبّك.
قالت خالتي ضحى: خطيبتك الساذجة لا تداعب زبّك الكبير؟
قلت: لا طبعا. إنّها فتاة خجولة، وأنا، كما تعلمين، ولد مؤدّب لا يحاول أن يفعل أشياء فاحشة مع خطيبته.
قالت: إنّها حمقاء. لقد تركَتك تشتهي طيز ابنة خالتك.
قلت: ماذا تقولين؟
قالت: أعلم أنّك تشتهي طيز رنا، وكنت تشاهدها وتستمتع بها وأنت تداعب زبّك الكبير.
قلت: خالتي، من أين تأتين بهذه الأفكار؟
قالت: إمّا أنّك تشتهي طيز رنا، وإمّا أنّك تشتهي بركة السباحة.
قلت: لا يجوز هذا.
قالت: يبدو أنّ زبّك الكبير لا يعبأ برأيك.
داعبَت رأس زبّي بطرف لسانها، فانتفض زبّي، وكدْت أقذف في فمها.
قالت: أريد أن أمصّ زبّك الشهيّ. هل تمانع؟
انتفض زبّي في يدها.
قالت ضاحكة: السكوت علامة الرضا.
أخذَت رأس زبّي في فمها وصارت تمصّه برفق وتداعبه بطرف لسانها. صار زبّي يريل في فمها، وصارت تتنهّد.
قالت: زبّك لذيذ جدّا. لا عذر لك أن تنحرف. كلّما احتاج زبّك الجميل أن يداعبه أحد، هاته وخالتك ستداعبه كما يشاء؛ فهي تحبّه كثيرا.
مصّت رأس زبّي مصّة قويّة.
قالت: تستطيع أن تشاهد طيز ابنتي وأنا أمصّ زبّك اللذيذ.
قلت: ماذا تقولين، يا خالتي؟ لن أشاهد أحدا وخالتي الجميلة تمصّ زبّي الكبير.
قالت وهي تخلع صدريتها وتكشف نهديها: إذن خذ. استمتع بنهدي خالتك.
أخذَت زبّي في فمها، وصارت تمصّه وتزلق شفتيها عليه ذهابا وإيابا، تأخذه في فمها أعمق فأعمق، متنهّدة حوله.
قالت: خالتي، إنّك أروع خالة في العالم.
كلامي شجّعها وصارت تمصّ زبّي بنهم وتحاول أن تأخذه في حلقها أعمق حتّى كادت تهوع.
قالت: حسام، اصبر قليلا. يجب أن آخذ زبّك العملاق هذا في فمي إلى البيض.
عادت إلى مصّ زبّي بنهم، فالتزمْت الصمت، وركّزت ألّا أفقد السيطرة.
ظلّت تحاول وأحيانا تكاد أن تهوع حتّى نجحَت بعد دقائق. رأس زبّي دخل حلقها، ثمّ أخذَت زبّي كلّه في فمها، وضغطَت خصيتاي على شفتها السفلى.
شدّتني إليها وتركَت زبّي في حلقها أكثر من ربع دقيقة، ثمّ سحبَت رأسها إلى الخلف وشهقَت.
قالت بسرور: لقد دخل زبّك الكبير حلقي إلى البيض. إنّني لم أفعل ذلك لأيّ زبّ قطّ، لكنّ زبّك الرائع استحقّ ذلك.
قلت: أنت الرائعة.
أخذَت زبّي في فمها وصارت تمصّه مصا عميقا تنيك به حلقها. وصرت أدفع زبّي في فمها.
قالت وهي تخلع لباسي فصرت عاريا: أمسك برأسي، ونك حلقي.
أمسكْت رأسها ونكْت حلقها برفق، لكن صارت تشدّني إليها بقوّة فسارعْت الإيقاع. نكت حلقها لعدّة دقائق أحيانا أخرجه كاملا من فمها.
قالت وهي تصفع وجهها بزبّي: هل أنت راض عن خالتك؟
قلت: طبعا. أنت أروع خالة في العالم.
قالت خالتي ضحى وهي تمسك نهديها الكبيرين وترفعهما: هل تريد أن تنيك نهدي خالتك، أم تحبّ نيك الأطياز فقط؟
رالت بين نهديها وعصرتها حول زبّي قبل أن أجيب.
قلت وأنا أنيك نهديها برفق: نهداك رائعان.
قالت: لا تريد أن تنيك طيز رنا؟
زبّي انتفض بين نهديها فضحكَت.
قالت: يبدو أنّ زبّك الكبير يريد أن ينيك كلّ شيء. لا ألومه؛ فإنّ خطيبتك أهملَته.
قلت: إنّها خجولة.
قالت: خطيبتك ليست خجولة، بل حمقاء. خالتك لن تهمله أبدا.
قلت: أنت أروع خالة في العالم.
قالت: من الآن فصاعدا، خالتك مسؤولة عن زبّك الجميل. ستدلّـله وتدلّعه.
قلت: لا أدري كيف أكافئك.
قالت: كافئني بأن تتركني أدلّع زبّك الجميل كما يشاء.
قلت: طبعا لك ذلك.
قالت: هل تريد أن تداعب نهديّ وتمصّ حلمتيّ، أم تريد فقط أن تنيكهما؟
قلت: أريد أن أداعبهما أيضا؛ فهما جميلان جدا.
قالت وهي تقف أمامي وتخلع لباسها فتصبح عارية أيضا: دونك.
قلت: نهداك رائعان، وحلمتاك شهيّتان جدّا.
قالت وهي تشدّ رأسي إلى صدرها: افعل بهم ما تشاء.
أمسكْت نهديها وصرت ألعق وأمصّ حلمتها اليسرى. شدّت رأسي إليها وصارت تتنهّد وتتمايل.
نقلْت فمي إلى حلمتها اليمنى وصرت أعصر وأجسّ نهديها وأنا أمصّ حلمتها.
قالت متنهّدة: لقد نسيَت خالتك طعم هذا. لا تتوقّف أبدا.
تقلْت فمي بين حلمتيها بضع مرّات، ثمّ عصرْت نهديها معا وصرت أمصّ حلمتيها معا.
قالت: آه، يا حسام. لم يفعل هذا معي أحد قطّ. إنّك رائع.
مصصت حلمتيها بنهم، فشدّت رأسي إلى صدرها بيد، وداعبت زبّي المتصلب كالحجر باليد الأخرى.
قالت: إنّك تجعل كسّي يجري كالنهر.
لم أتوقّف، بل زدت من شدّة مصّ حلمتيها.
قالت: إنّك ستجعلني أقضي شهوتي.
ذلك شجّعني أن أفعل المزيد. صرت أحيانا أعض حلمتيها بلطف.
قالت: إنّني أقضي شهوتي. لم أفعل هذا من مصّ الحلمتين قطّ.
ظللت أمصّ حلمتيها وهي تنتفض وترتعش وتشهق، حتّى هدأَت واسترخت.
كادت تقع على الأرض، فطوّقتها بذراعيّ حتّى استرجعت قوّتها واستطاعت أن تقف.
قبّلْت حلمتيها قبلتين خفيفتين.
قالت: حسام، إنّك رائع جدّا. أنت أروع ابن أخت في العالم.
قلت: لقد مصصت زبّي مصّا لا يصدّق. هل تحبّين أن ألعق كسك الجميل؟ أظنّ أنّه يريد أن يلعب.
قالت خالتي ضحى: لقد جعلْتني أقضي شهوتي وأنت تمص حلمتيّ. ماذا ستفعل إن لعقْت كسّي الشبق؟
قلت: هل تريدين أن تعرفي فعلا؟
قالت: لم لا؟ تعال هنا.
استلقت على ظهرها على السرير وفتحَت رجليها فتحة واسعة تكشف كسّها بلا حياء.
قالت: العق كسًي الملتهب وافعل به ما تشاء.
قلت: يبدو أنّ كسّك الجميل يحبّ اللعب.
قالت: يحبّ اللعب والنيك.
قلت: إنّه غارق في عسله.
قالت: إنّه جائع جدا.
قلت: كسّك جميل جدّا. لا يجوز أن يجوع.
قالت: العقه قبل أن يغرق الفراش بعسله.
قلت: إنّه شهيّ جدّا.
قالت: عليك به.
لم ألعق كسّا قبل ذلك. كان كسّها شهيّا فعلا، لكن كنت أخشى ألّا يعجبني طعمه فلا أستطيع أن أستمرّ وأقصّر في حقّها بعد كلّ ما فعلَت.
لعقْت أطراف كسّها بطرف لساني بخفّة حتّى أبدو كأنّني أداعبه حتّى أعتاد طعمه. كان طعمه غريبا لكن لم يكن سيّئا. كانت تشهق وتتلوّى.
بعد أن لعقْت جميع أجزاء كسّها بطرف لساني، صرت ألعق كسّها بضغط أكبر.
قالت وهي تتنهّد: نعم، نعم. كسّي يحبّ ذلك كثيرا. لا تتوقّف. يبدو أنّك تعرف ما تفعل.
قلت في نفسي: لن أتوقّف قبل أن أقضي شهوتك. هذه أوّل مرّة ألعق كسّا وسأتذكّرها أبدا، فلن أفشل فيها مهما كلّف الأمر.
جرّبْت كلّ شيء. لعقْت ومصصت أشفارها وبظرها، وأدخلْت لساني في كسّها قدر الإمكان، وفركْت كسّها بشفتيّ متيقّظا لاستجابتها لكلّ ما أفعل حتّى عرفْت ما يعجبها أكثر وما يعجبها أقلّ. صرت استعمل ذلك لمداعبتها والتحكّم بشبقها.
قالت: حسام، إنّك رائع. اجعلني أقض شهوتي.
قلت: هل أنت متأكّدة أنّك تريدين أن تقضيها بهذه العجلة؟
قالت وهي تشهق وأنا أداعب بظرها بطرف لساني: نعم، نعم. أرجوك.
قلت: وماذا سأفعل إن قضيت شهوتك الآن؟
قالت: تستطيع أن تلعق كسّي مجدّدا أو تنيكه.
ذلك جعل زبّي ينتفض، فحملْت على بظرها حملة شديدة بلا رحمة فانتفضَت وتشنّجَت.
قالت: إنّني أقضي شهوتي. شكرا لك.
ظللت ألعق وأمصّ بظرها بشدّة وأرشف عسلها حتّى هدأَت لكن ظلّت تلهث.
قالت: كان ذلك رائعا. أنت رائع.
لعقْت ما أمكن لعقه من عسلها وتابعْت مداعبة كسّها حتّى صارت تتلوّى وتتنهّد وتدفع كسّها إلى فمي.
داعبْت كسّها اللذيذ بلساني مدّة أطول قبل أن أجعلها تقضي شهوتها
قلت: كسّك جميل ولذيذ جدّا.

الحلقة الثانية

قالت خالتي ضحى وهي تنقلب على يديها وركبتيها: ماذا عن طيزي؟ ألا تحبّ طيز خالتك؟ هل تحبّ طيز ابنتها فقط؟ أم طيزي ابنتيها؟
دفعَت طيزها إلى الخلف وإلى أعلى بشبق، كاشفة فقحتها بطريقة فاضحة، لكنّ ذلك جعل زبّي ينتفض.
قلت: طيزك فاجرة، وفقحتك شهيّة جدّا.
قالت: فقحتي شهيّة جدّا؟ هل تريد أن تقبّلها أو تلعقها؟
قلت: هل تسمحين لي بذلك؟
قالت: ما هذا الكلام؟ طبعا، لكن اعلم أنّ غيرك لم يفعل ذلك قطّ.
قلت: ذلك من حسن حظّي.
قالت: العق ولاعب طيز خالتك البكر كما تشاء.
انتفض زبّي عندما سمع كلمة بكر.
قلت: هل أستطيع أن أدخل أصابعي فيها؟
قالت: طبعا. لم يفعل ذلك أحد قبلك قطّ، فكن رفيقا بها.
قلت: لا تخافي.
باعدْت بين أليتيها بيديّ، وصرت أقبّل فقحتها قبلا صغيرة، فصارت تشهق وتتلوّى، لكن فقحتها انقبضَت.
داعبْت فقحتها بطرف لساني، فظلّت تشهق وظلّت فقحتها منقبضة. استعملْت ضغطا أكبر فاسترخت فقحتها شيئا فشيئا.
قالت وهي تتنهّد: ذلك جميل. استمرّ.
قلت: فقحتك لذيذة.
قالت: هل تحبّ طعمها فعلا؟
قلت: طبعا، ولماذا ألعقها إذن؟
قالت: العقها كما تشاء.
قلت: سأفعل.
صرت ألعق فقحتها بقوّة وأحاول أن أدخل لساني فيها، فصارت تتوسّع شيئا فشيئا. بعد بضع دقائق، صارت فقحتها تعضّ طرف لساني.
قلت: يبدو أنّ فقحتك تحبّ اللعب أيضا.
قالت: يبدو ذلك. لم أكن أعرف.
قلت: سآكلها بجشع الآن.
قالت: افعل. افعل بها ما تشاء.
صرت ألعق وأمصّ فقحتها بشراهة وأحاول أن أدخل لساني فيها أعمق ما يمكن. صارت تتلوى وتتنهّد وتدفع طيزها في وجهي.
قالت وهي تشهق: إنّك ستجعلني أقضي شهوتي بطريقة جديدة أخرى.
ذلك شجّعني أن أزيد من شدّة هجمتي على فقحتهاـ، فصارت تدفعها في وجهي بقوة وشغف.
قالت وهي تشهق: كل طيزي العاهرة. اجعلني أقض شهوتي بلسانك السحريّ.
تابعت مصّ ولعق فقحتها حتّى تشنّجَت.
قالت: إنّني أقضي شهوتي.
أكلْت فقحتها بشغف حتّى هدأَت وصارت تلهث.
قالت: أنت ولد رائع، وطيزي شبقة، وخطيبتك مجنونة.
قلت: أريد أن أدخل أصابعي في طيزك الحامية.
قالت خالتي ضحى وهي تنظر خلفها وتعطيني زجاجة فيها سائل زلق: استعمل هذا.
سكبْت القليل من السائل الزلق على فقحتها فشهقَت.
صرت أدعك فقحتها بأصابعي بلطف، فصارت تتأوّه وتتلوّى. دفعْت إصبعي الأوسط في طيزها فدخل لأصله، فشهقَت، وانقبضَت فقحتها.
قلت: استرخي. لا تخافي.
استرخت قليلا فصرت أحرّك إصبعي دخولا وخروجا وحركة دائريّة لأوسّع فقحتها. انبسطَت فقحتها فصرت أدخل السائل الزلق فيها. صارت تتأوّه وتتلوّى وتدفع طيزها إليّ لتستقبل إصبعي. كانت طيزها أيضا تحلب إصبعي.
قلت: طيزك الفاتنة تحبّ اللعب.
قالت: لاعبْها. المسكينة لم يلاعبها أحد قبلك.
قلت: لو كانت عندي، للاعبتها كلّ يوم صباح مساء.
قالت: لاعبْها ما تشاء.
توسّعت فقحتها فعصرْت إصبعا آخر فيها وأنا أضيف سائلا زلقا. أدخلْت إصبعيّ في طيزها ببطء وبرفق حتّى دخلا لأصلهما. تركْتهما هناك بضع ثوان.
قالت: هل تحبّ مداعبة فقحتي؟
قلت وأنا أوسّع فقحتها شيئا فشيئا: طبعا. فقحتك جميلة جدّا وشهيّة. لا أسأم من مداعبتها.
قالت: تستطيع أن تداعبها كما تشاء.
قلت: ماذا عن زوجك؟ لا أريد أن يدخل علينا فجأة.
قالت: لن يدخل علينا فجأة. سيسهر مع بعض أصحابه.
قلت: إذن سأستمرّ.
قالت: طبعا.
توسّعَت فقحتها وعصرْت إصبعا ثالثا فيها مع المزيد من السائل الزلق. لويت أصابعي يمينا وشمالا وأنا أدخلها حتّى دخلَت لأصلها. توقفْت قليلا.
قالت وهي تتنهّد: إنّك توسّع فقحتي. أحبّ ذلك.
حرّكْت أصابعي في طيزها دخولا وخروجا وثمينا وشمالا وإلى أعلى وإلى أسفل ودائريّا أوسّع فقحتها. وكانت هي تتأوّه وتتلوّى بشبق.
صارت فقحتها واسعة على أصابعي الثلاثة، فمع المزيد من السائل الزلق عصرت إصبعي الرابع فيها. كانت ضيّقة على أصابعي الأربعة فلويتها يمينا وشمالا أدخلها برفق حتى دخلَت أصابعي لأصلها.
قالت: لقد فتحْت طيزي.
قلت وأصابعي في أعماق طيزها لا تتحرّك: هل آلمتُك؟
قالت: لا. أحبّ ما تفعل. لا تتوقّف.
صرت أدخل وأخرج معظم طول أصابعي من طيزها وألويها يمينا وشمالا، وصارت فقحتها تتوسّع أكثر فأكثر.
قالت: طيزي عاهرة. لم أعلم أنّني سأحبّ هذا.
قلت: طيزك رائعة.
قالت: هل أنْستك طيز رنا؟
قلت: طبعا.
داعبْت طيزها بأصابعي الأربعة لبضع دقائق، ثمّ سحبْت أصابعي من طيزها ببطء.
قالت خالتي ضحى وهي تنظر إلى الخلف إليّ: هل ستنيك طيزي بزبّك الكبير، أم ستترك كل ما فعلْت يضيع سدى؟
انتفض زبّي وكدت أنزل فضحكَت.
قلت: خالتي، لا تفعلي هذا بي. إنّني بكر. كوني رفيقة بي. هل تريدين أن أقذف الآن؟
قالت: آسفة. سأكون ألطف معك.
قلت: ألم تقولي إنّ طيزك الرائعة بكر؟ هل أستطيع فعلا أن أنيكها؟
قالت: حسام، لم يستحقّها أحد قبلك. طبعا تستطيع أن تنيكها كما تشاء وتفعل بها ما تشاء. ولا تخَف. نيك الطيز ليس زنا محارم.
انتفض زبّي الصلب كالحجر مرّة أخرى.
قالت: لأنّك بكر، يجب أن تفعل ذلك بخطوات صغيرة جدا حتّى لا يخرج زبّك الكبير عن السيطرة. عندما تشعر بذلك، توقّف، وتنفّس بعمق.
قلت: حسنا.
قالت: ادهن زبّك الكبير بالسائل جيّدا، ثمّ ادفعه في طيزي البكر ببطء شديد.
دهنْت زبّي بالسائل وهو يرتعش، ثمّ تركْته بضع ثوان حتّى هدأ.
قالت: افتح طيز خالتك العاهرة البكر بزبّك الكبير. افعل كلّ شيء ببطء حتّى تعتاد.
زبّي انتفض عندما لمس رأسه فقحتها، فتركْته ملامسا لها حتّى هدأ. ضغطْت رأس زبّي في فقحتها برفق، ثمّ زدت الضغط شيئا فشيئا. انقبضَت فقحتها، ثم انبسطَت قليلا. توسّعَت وغاص رأس زبّي فيها شيئا يسيرا. تابعْت الضغط بتلك الدرجة، واستمرّت فقحتها بالتوسّع حتّى بلعَت رأس زبّي كلّه وعضّته.
قالت بتنهّد: زبّك كبير جدّا. أعطني مهلة لأعتاد. يجب أن تعتاد طيزي عليه كما يجب أن يعتاد عليها.
توقفْت عن الحركة حوالي دقيقة.
قالت: أعطني المزيد شيئا فشيئا.
دفعْت زبّي داخل طيزها الملتهبة ببطء شديد وأنا أنظر إليه يغوص في أعماقها بسرعة لا تكاد ترى.
قالت عندما صار زبّي في طيزها إلى المنتصف: اسحبه وادفعه ببطء، لكن ادفعه أعمق قليلا كلّ مرّة.
اتّبعْت نصيحتها، وشاهدْت زبّي يغوص في أعماق طيزها حتى ضغطَت خصيتاي على كسّها. انتفض زبّي فتوقّفْت.
قالت وهي تشهق: زبّك الكبير رائع جدّا في أعماق طيزي الشبقة. إنّني أقضي شهوتي.
انتفضَت وارتعشَت، وارتجفَت فقحتها حول زبّي وأنا لا أتحرّك حتّى لا أفقد السيطرة. هدأَت وصارت تلهث.
قالت: حسام، طيز خالتك الشبقة لم تعد بكرا. نكها، لكن برفق حتّى تعتاد.
قلت وأنا أسحب وأدفع زبّي في طيزها بحركات بطيئة لكن طويلة: طيزك أحرّ من الجمر. رائعة جدّا.
قالت وهي تعاكس حركة زبّي في طيزها: تمتّع بها. إنّها لك، لك وحدك.
بعد دقائق من النيك البطيء جدّا، سارعْت الإيقاع شيئا فشيئا، وكان زبّي يحتمل ذلك. وهي كانت تدفع طيزها إلى الخلف لتستقبل زبّي كلّ مرّة.
قالت: هل تحبّ نيك طيزي الداعرة بزبّك الكبير كما تحبّه طيزي الجائعة؟
قلت: أحبّه أكثر.
تسارع نيك الطيز شيئا فشيئا.
قالت وهي تشهق: إنّني عاهرة، أحبّ نيك الطيز. إنّني أقضي شهوتي.
قلت وزبّي يرتعش: وأنا أيضا.
انتفض زبّي وقذف منيّي اللزج في أعماق طيزها وهي تختلج وترضعه.
عندما هدأنا، سحبَت طيزها عن زبّي واستدارت. أخذَته في فمها ومصّته بنهم حتّى استعاد قوّته وصار أصلب من الحجر.
قالت خالتي ضحى: استلق على ظهرك؛ فلم نفرغ بعد. زبّك الهائج يريد المزيد، وكذلك طيزي الشبقة.
استلقيت على ظهري، فجثت على زبّي. ضغطَت رأس زبّي على كسّها.
قلت: خالتي، ماذا تفعلين؟ أليس هذا زنا محارم؟
قالت: نيك الكسّ زنا محارم، لكن لن نفعل ذلك.
قلت: إذن ماذا تفعلين؟
قالت: أريد أن أعرف إن كان كسّي الصغير يحتمل زبّك الكبير إلى البيض أم لا.
غاص رأس زبّي في كسّها شيئا فشيئا وهي تنزل عليه.
قالت: زبك الغليظ يفتح كسّي حتّى يكاد يمزّقه.
قلت: كسّك ضيّق جدّا.
قالت: كل الأكساس والأطياز والحلوق ضيّقة لزبّك الغليظ.
تشنّجَت عندما بلع كسّها نصف زبّي.
قالت: إنّني أقضي شهوتي.
انتفضَت وارتعشَت ودفعَت كسّها إلى أسفل بضع مرات حتى بلع زبّي كله.
قالت: إنّني أقضي شهوتي مرة أخرى. إنّني أقضي شهوتي مرّتين معا.
ارتعشَت، وكسها ارتجف حول زبّي يغرقه في عسله.
قالت عندما هدأت: أنا فخورة بكسّي الصغير. لقد ابتلع زبّك الكبير إلى البيض.
كانت تصعد وتهبط على زبّي بحركات صغيرة.
قلت: ماذا تفعلين؟ أليس هذا نيكا؟
قالت: أحرّك كسّي الصغير حتّى لا يلتصق بزبّك الكبير فلا نستطيع أن نفصلهما.
استعملَت حركات أطول وأسرع. لم أعترض لأنّني كنت مستمتعا بذلك.
قالت وهي تشهق: هذا لذيذ جدّا. يشبه زنا المحارم.
صرت أداعب وأعصر نهديها، وأحيانا أقرص وألوي حلمتيها، وهي تهزّ كسّها على زبّي بشبق.
قالت: خالتك العاهرة تعشق زبّك الكبير.
قلت: خالتي رائعة.
قالت: إنّني أقضي شهوتي.
انتفضَت وارتعشَت وأغرقَت زبّي بعسلها مرّة أخرى. واستمرّت في الهزّ وأنا أتابع مداعبة نهديها.
قالت: زنا المحارم رائع.
قلت: نعم. استمرّي، ولا تتوقّفي.
قالت: سأستمرّ طبعا، ولن أتوقّف.
استمرّت في الوثب على زبّي وقضاء شهوتها عليه مرّة بعد مرّة وأنا أداعب نهديها وأقرص حلمتيها. ثمّ صرت أداعب طيزها وأعصرها وأنا أساعدها في الوثب على زبّي بسرعة منتظمة.
قالت وهي تترجّل عن زبّي: هل أحبّ زبّك الكبير نيك كسّ خالتك العاهرة؟
قلت: طبعا.
قالت خالتي ضحى وهي تستلقي على ظهرها وتفتح رجليها: إذن نكني من فوق.
قلت وأنا أجثو بين رجليها: أنت خالة شبقة.
قالت: أنا خالة عاهرة. هل تحبّ ذلك؟
قلت: أحبّه كثيرا.
قالت: نك كسّ عاهرتك الصغير بزبّك الكبير.
قلت وأنا أدفع زبّي في كسّها: بكلّ سرور.
دخل زبّي كسّها، واستندْت على ذراعيّ فوقها، وصرت أنيك كسها.
قالت: حسام، كسّي الصغير مصنوع لزبّك الكبير. ليس مصنوعا لأيّ زبّ آخر. أتشعر بذلك؟
قلت: نعم. كان ضيّقا آنفا، لكنّه الآن رائع.
قالت: رائع لزبّك الكبير، لكن لا ينفع أن ينيكه زوج خالتك لأنّ زبّه صغير. لن يشعر بشيء.
قلت: هل سيشعر أنّني نكتك؟
قالت: طبعا. لذلك قد أقول له إنّني نكت نفسي بخيارة كبيرة.
قلت: ألن تحدث مشكلة؟
قالت: لا. المشكلة الكبيرة أن لا يُناك كسّي بالزبّ الكبير الذي صُنع له.
قلت: لا أصدّق أنّني أنيكك الآن.
قالت: هل ظننت أنّ خالتك ستدعك تذهب إلى ليلة الدخلة وأنت لا تعرف شيئا؟
قلت: لم أتوقّع هذا.
قالت: طبعا هذا لم يحصل لأخيك وسام.
قلت: يبدو أنّني محظوظ جدّا.
قالت: حظّك الكبير في كسّي الصغير.
قلت: أنت أروع خالة.
قالت: إنّني أقضي شهوتي على زبّك الرائع.
انتفضَت وارتعشَت وجرى عسلها على زبّي.
عندما هدأَت، رفعَت رجليها فوق رأسها.
قالت: أمسك كاحليّ، ونكني نيكا شديدا.
أمسكْت كاحليها وصرت أنيك كسّها نيكا شديدا. صارت تتأوّه وتشهق باستمرار.
قضت شهوتها بضع مرّات.
قلت وهي تقضي شهوتها مرّة: إنّني أقضي شهوتي أيضا.
قالت: املأ كسّي بمنيّك الحارّ.
انتفض زبّي وارتعش وقذف منيّه في أعماق كسّها وهو يختلج حوله.
هدأنا ونزعْت زبّي من كسّها الغارق. صارت تنظر إليّ وتأخذ منيّي من كسّها على أصابعها وتمصّه عنها حتّى لم يبق شيء منه في كسّها.
قالت وهي تقوم فتجثو على أربع: منيّك لذيذ.
أخذَت زبّي اللزج في فمها وصارت تمصّه بنهم حتّى تصلّب كالحجر.
استدارت خالتي ضحى ودفعت طيزها إليّ.
قالت: زيّت طيزي الشبقة، ونكها بزبّك الكبير. نكها كما تُناك أطياز العاهرات وزيادة. افتحها كالنفق.
زيّتّ فقحتها مستعملا إصبعين ثمّ ثلاثة.
قلت وأنا أدفع زبّي في طيزها: أحبّ طيزك الحامية.
قالت وهي تدفع طيزها إلى الخلف: هل تحبّها أكثر من كسّي؟
قلت وأنا أنيك طيزها ببطء بحركات طويلة: أحبّها أكثر من كلّ شيء.
قلت: نكها بزبّك الكبير كما تشاء.
قلت وأنا أمسك حجبتيها: سمعا وطاعة.
قالت: أنا عاهرتك. أنا التي تقول سمعا وطاعة.
قلت: حبّا وكرامة.
كانت فقحتها تعصر زبّي كلّما سحبْته منها وتتوسّع كلما دفعْته فيها، فاستمتعْت بذلك لدقائق.
قالت: نك طيزي الشبقة نيكا شديدا. افتحها كالنفق.
قلت وأنا أسارع الإيقاع: لخالتي الجميلة ما تشاء.
قالت وهي تشهق مستقبلة زبّي بطيزها كلّ مرّة: شكرا لك.
قلت: لا شكر على واجب.
قالت: إنّ ما تفعل الآن ليس واجبا عليك، بل معروفا تفعله لخالتك العاهرة.
قلت: إمتاع خالتي الحامية واجب عليّ يسرّني القيام به.
قالت: ويسرّني أكثر.
قلت: نيك هذه الطيز الملتهبة أروع شيء في العالم.
قالت: إنّني أقضي شهوتي.
قلت: قضاء شهوة طيزك الشبقة على زبّي الكبير رائع أيضا.
انتفضَت وارتعشَت، واختلجَت فقحتها حول زبّي وأنا أنيكها بشدّة.
وهي تلهث، نزعْت زبّي من طيزها ببطء وأعدْته إليها بضع مرّات.
تابعْت نيك طيزها بشدّة حتّى قضت شهوتها مرّة أخرى. عندما نزعْت زبّي من طيزها رأيت كسّها غارقا في عسله، فدفعت زبّي فيه. نقلت زبّي بين كسّها وطيزها بضع مرّات قبل أن أعود إلى نيك طيزها. فعلت ذلك كلّما قضت شهوتها.
قالت وهي تنزع طيزها عن زبّي: اسقني منيّك اللذيذ.
استدارت وبلعَت زبّي في فمها. صارت تمصّه بنهم حتّى انتفض وصار يرتعش. تفجّر منيّي في فمها ومصّته كلّه.
جلسَت وصارت تدير منيّي في فمها بلسانها. رفعَت رأسها وغرغرَت به، ثمّ شربَته كلّه.
قالت: منيّك لذيذ.
قلت: إنّك عاهرة رائعة.
قالت: أنت نيّاك رائع. البس ثيابك، وتسلّل هاربا من البيت، ولا تدع أحدا يرك. سأراك وستنيكني قريبا.
قبّلْتها قبلة حارّة قبل أن ألبس ثيابي وأهرب من البيت.
------------------------​
وأنا ذاهب إلى البيت، وقف زبّي كالصاري بسرعة.
كنت فرحا مبتهجا لا يكاد العالم يسعني؛ فقد فقدْت عذريّتي وتعلّمْت النيك، خاصّة نيك الطيز الذي كنت أحلم به.
صحيح أنّها كانت خالتي وكان ذلك زنا محارم، لكنّه كان لذيذا جدّا. ربّما كان لذيذا جدّا لأنّه زنا محارم.
كانت خالتي رائعة. لقد تركتني أفعل بها ما أشاء. نكت فمها وكسّها وطيزها ونهديها. وقذفت منيّي في طيزها وكسّها وفمها.
لقد غرغرَت بمنيّي وشربَته وقالت إنّه لذيذ. لم يخطر ببالي أن يفعل ذلك لي أحد. وكانت صادقة في قولها فقد استمتعَت بشرب منيّي.
خالتي كانت عاهرة قذرة معي ومتّعتني كما لا تفعل العاهرات، وكانت لذيذة جدّا ألذّ من أيّ عاهرة.
أروع ما فعلَته خالتي أن تسمح لي أن أفتض بكارة طيزها وأنيكها نيكا شديدا. لقد نكت تلك الطيز الجميلة البارزة إلى الخلف كأنّها تدعو الزبّ إليها. لقد نكتها ولم ينكها أحد قبلي. نكتها وملأْتها منيّا. ولم أكن أنانيّا؛ فقد استمتعَت خالتي بكل ثانية.
كسّ خالتي الشهيّ كان ضيّقا. يبدو أن زوجها لا ينيكه كثيرا أو أن زبّه رفيع كالقلم. نكته نيكا شديدا ووسّعْته. إن ناكه زوجها، سيدخل زبّه وخصيتاه فيه بسهولة كبيرة، وسيعلم أنّ كسّها ليس كما كان.
سيقول: ما لكسّك واسعا جدّا؟
ستقول: الخيارة الكبيرة تفعل ذلك. توسّع الكسّ كأنّه ينيكه فحل له زبّ كبير غليظ.
سيقول: زبّي صار صغيرا على كسّك؟
ستقول: يا زوجي العزيز، لا تسأل أسئلة إجابتها قد تكون محرجة لك.
سيقول: ماذا تعنين؟
ستقول: أعني أنّ زبّك كان دائما صغيرا على كسّي لكنّني لم أكن أتكلّم.
سيقول: زبّي كان دائما صغيرا على كسّك؟
ستقول: الفحول لهم أزباب كبيرة تكاد تمزّق الكسّ.
سيقول: أليست تلك مؤلمة؟
ستقول: لا طبعا. كسّي يستطيع أن يتمدّد ويبلع أكبر الأزباب. بعد تجهيزه وتحميته، لا تكون هناك مشكلة.
سيقول: أنت امرأة متزوّجة. لا يجوز أن تقولي ذلك.
ستقول: سأوسّع طيزي الضيّقة بنفس الطريقة.
سيقول: أنت تقولين هذا لتضايقيني فقط.
ستقول: قد يكون ذلك صحيحا.
يا ترى متى سأنيك طيزها الحامية حتّى تتوسّع ثمّ أملؤها منيّا مرّة أخرى؟
ما زال طعم طيزها الشبقة ملتصقا بزبّي وأنا أفكّر بموعد نيكها القادم. إنّني رجل منحرف.
على أيّ حال، عندما يأتي موعد ليلة الدخلة، سأكون نيّاكا بارعا وسأنيك خطيبتي وطيزها الفاجرة نيكا لا تُناكه العاهرات. بوجود خالتي، سأستطيع أن أصبر عن خطيبتي ولن أحتاج أن ألاعب زبّي بيدي كثيرا كما كنت أفعل. سأجعل خالتي تلاعبه، خاصّة بطيزها اللذيذة.
تخيّلْت أن تقول خالتي لأمّي: لقد ناكني ابنك الأصغر كما لا تُناك العاهرات.
ستفقد أمّي صوابها.
اقتربْت من البيت وما زال زبّي واقفا كالصاري وصلبا كالحجر.
حاولْت أن أفكّر في أشياء أخرى، لكن لم يكن ذلك سهلا. أخيرا نزلْت من السيّارة ودخلْت البيت.
------------------------

الحلقة الثالثة

رنـــــــــــــــــا

قالت خالتي ضحى لابنتها رنا: هل ينيك طلال طيزك؟
فاجأ رنا السؤال وصدمها.
قالت: أمّي، ماذا تقولين؟ ما هذا السؤال؟ وما هذه اللغة؟ وهل أنا عاهرة حتى يفعل ذلك أو أتركه يفعل ذلك؟
قالت خالتي: رنا، طلال خطيبك. ليس غريبا. كثير من الخطباء يفعلون ذلك.
قالت رنا: كثير من الخطباء يفعلون ذلك مع خطيباتهم العاهرات.
قالت خالتي: الخطيبة لا تكون عاهرة مع خطيبها.
قالت رنا: هل فعلْت ذلك مع أبي أيّام الخطبة؟
قالت خالتي: ماذا تقولين؟ هل أنت مجنونة؟ أنا أمّك. هل يمكن أن أفعل ذلك؟
قالت رنا: أنا ابنتك. هل يمكن أن أفعل ذلك؟
قالت خالتي: لكن شباب اليوم وقحون ولا يخجلون. قد يستطيعون إقناع خطيباتهم بذلك.
قالت رنا: قد يكون الرجال وقحين، لكنّ البنات لسن غبيّات.
قالت خالتي: لسن غبيّات، لكن قد يكنّ شبقات.
قالت رنا: أنا لست شبقة.
قالت خالتي: هل أنت حمقاء؟ أمّك شبقة. المرأة الباردة ليست امرأة.
قالت رنا: لا يجب أن أكون إمّا باردة وإمّا شبقة.
قالت خالتي: بل يجب. ليس هناك حلّ وسط. إمّا أن تكون المرأة تحبّ الزبّ، وإمّا أن تكون لا تحبّه.
قالت رنا: أمّي، ما هذه اللغة؟ نيك الطيز والزبّ.
قالت خالتي: أنت لست طفلة صغيرة. أنت امرأة شابّة مخطوبة على وشك أن تتزوّج. هل تحبّين الزبّ أم لا؟
قالت رنا بخجل: أمّي!
قالت خالتي: أمّك تعشق الزبّ الكبير القويّ، لكن للأسف زبّ أبيك ليس كبيرا.
قالت رنا: ماذا تقولين؟
قالت خالتي: هل زبّ طلال كبير وقويّ؟
قالت رنا: وما أدراني؟
قالت خالتي: إن كنت لا تعلمين، فإنّ أمّك تعلم.
قالت رنا: ماذا؟
قالت خالتي: زبّ خطيبك ليس كبيرا ولا قويّا. قبلت به لأنّك تحبّينه.
قالت رنا: وكيف عرفت ذلك؟
قالت خالتي: زبّ الرجل مهمّ جدّا قدر أهمّيّته للرجل؛ لذلك هو أوّل ما تهتمّ أمّك بمعرفته عن الرجل.
قالت رنا: إذن لماذا تزوّجْت أبي؟
قالت خالتي: كنت صغيرة وساذجة.
قالت رنا: أمّي، لا تقولي ذلك.
قالت خالتي: سألتِ فأجبتُك.
قالت رنا: لا أصدّق.
قالت خالتي ضحى: ما رأيك بزبّ حسام؟
قالت رنا: حسام ابن خالتي؟
قالت خالتي: ومن غيره؟
قالت رنا: ما أدراني بحسام وزبّه؟
قالت خالتي: زبّ حسام كبير وقويّ. لا مقارنة بينه وبين زبّ طلال الصغير الضعيف.
قالت رنا: وما أدراك بذلك؟
قالت خالتي: أمّك ليست عمياء. لا يخفى عليها شيء كذلك.
قالت رنا: لم أكن أعلم ذلك.
قالت خالتي: هل تريدين أن تذهبي إلى ليلة الدخلة كالقطة العمياء لا تعرف شيئا، أم تريدين أن تمصّي زبّ ابن خالتك وتلاعبيه ويلاعبك؟
قالت رنا: أمّي، ماذا تقولين؟
قالت خالتي: أقول ما تسمعين.
قالت رنا: أنا مخطوبة، وحسام له خطيبة، وهو ابن خالتي. هل أنا عاهرة لأمصّ زبّه وألاعبه ويلاعبني؟ إنّني لا أفعل ذلك مع خطيبي.
قالت خالتي: زبّ حسام يستحقّ أن تكوني عاهرة له، ولن تندمي، ولن يندم. وكما قلت لك، لا مقارنة بينه وبين زبّ خطيبك الصغير.
قالت رنا: أنت أمّ تحاول أن تقنع ابنتها أن تخون خطيبها. هل تخونين أبي؟
قالت خالتي: مع الزبّ المناسب، أخون أبي وأمّي وكلّ الناس. إن لم تحرصي على سعادة كسّك وطيزك، لن يحرص عليها أحد.
قالت رنا: أنت فعلا تريدينني أن أخون خطيبي مع حسام. ماذا عن خطيبة حسام؟
قالت خالتي: إنّها لا تلاعب زبّه الكبير، ولا ينيك طيزها الساذجة، فهي بكر مثل طيزك، رغم أنّها أحمى من طيزك؛ فهو في حكم العزب.
قالت رنا: أمّي، ماذا تقولين؟ وكيف عرفْت ذلك؟
قالت خالتي: سهل جدّا. سألْته بعدما رأيته يسترق النظر إلى طيزك. يبدو أنّه يئس من طيز خطيبته الحمقاء، فاشتهى طيز ابنة خالته.
قالت رنا بتكذيب: حسام كان يسترق النظر إلى طيزي؟
قالت خالتي: طبعا. لك طيز فاجرة، والولد له زبّ كبير وقويّ يسيطر عليه وعلى تفكيره. إن كنت جاهزة له، فهو جاهز لك.
قالت رنا: سيظنّ أنّني عاهرة.
قالت خالتي: وما يضرّك من ذلك إن فعل؟ ستستمتعين أكثر عندما ينيكك في طيزك كالعاهرات بزبّ متين لم تحلمي به. هو أيضا يجب أن يتمرّن قبل ليلة الدخلة حتّى لا يكون جاهلا ساذجا ليلة عرسه. يكفي أنّ خطيبته ساذجة لا تعرف شيئا. سيمتّعك وتمتّعينه، وينفعك وتنفعينه.
قالت رنا: إن فعلنا ذلك واكتشفه أحد، ستكون فضيحة كبيرة جدّا. ستتدمّر سمعة عائلتنا وعائلة خالتي، ويجب أن نرحل إلى منطقة لا يعرفنا فيها أحد.
قالت خالتي: وكيف سيكتشفكما أحد وأمّك معكما؟
قالت رنا: ستتأكّدين أنّنا لا يمكن أن يكتشفنا أحد؟
قالت خالتي: وهل في ذلك شكّ؟ أنا أريد ابنتي وابن أختي أن يكونا سعيدين، لا مفضوحين، ولا اريد أن أُفضح معهما. لا تقلقي بذلك.
قالت رنا: لا أدري ما أقول.
قالت خالتي: طيزك الجميلة لن تكون بكرا غدا في مثل هذا الوقت، بل ستكون مبتهجة. جهّزي نفسك وجهّزيها للفتح والنيك والمتعة بالزبّ الكبير.
قالت رنا: غدا؟
قالت خالتي: طبعا. لا فائدة من التأخير؛ فقد تأخّرتما كثيرا. أمّك ستهتمّ بالباقي.
------------------------​
عندما فتحَت لي الباب خالتي ضحى في اليوم التالي، الذي كان يوم عطلة أيضا، كانت تلبس قميص نوم أحمر شفّافا يظهر أنّه ليس تحته شيء.
قلت وأنا أعصر أليتها: مرحبا، خالتي الجميلة.
قالت وهي تدفع يدي عنها: اصبر، واسبقني إلى غرفة النوم.
دخلْت إلى غرفة النوم، فهالني ما رأيت. كانت هناك امرأة عارية، جاثية على يديها وركبتيها، طيزها البيضاء الجميلة تستقبل الباب.
قلت عندما التحقت بي خالتي: ما هذا؟
قالت وهي تداعب زبّي الواقف كالصاري من وراء ثيابي: هذه الطيز التي اشتهاها زبّك الكبير أمس.
قلت: هل هذه رنا؟
قالت وهي تجثو أمامي وتخلع سروالي ولباسي الداخليّ: هذه رنا بشحمها ولحمها، وطيزها البكر التي لم يرها ولم يلمسها أحد سواك أمس.
قلت وهي تقف بجانبي وتداعب زبّي بيدها: إنّها طيز أخّاذة.
همسَت: تريد أن تأخذ زبّك الكبير في أعماقها البريئة. هل يريد زبّك الكبير ذلك؟
انتفض زبّي في يدها فضحكَت.
قالت: إنّها خجولة. قبّل فقحتها، وأدخل فيها لسانك؛ لتأنس بك، ويذهب خجلها، وتشتدّ شهوتها.
قلت وأنا أصعد على السرير: فقحتها صغيرة وجميلة وشهيّة.
قالت: قل لها ذلك.
قلت وأنا أباعد بين أليتي رنا بيديّ: فقحتك الصغيرة جميلة وشهية. أريد أن آكلها أكلا.
كانت رنا ترتعش، وكان عسل كسّها يجري بغزارة.
قبّلْت فقحتها وصرت أداعبها بطرف لساني، فشهقَت وارتجفَت. انقبضَت فقحتها قليلا، فتابعْت مداعبتها، وظلّت هي ترتعش وتشهق شهقات صغيرة. صرت أدعك فقحتها بلساني، فصارت تتفتّح وتتوسّع، وصارت هي تتأوّه وتتلوّى. بعد قليل، صارت فقحتها تعضّ لساني.
قلت: فقحتك لذيذة ولعوب.
قالت خالتي: هل يعجبك ما يفعل ابن خالتك بفقحتك الصغيرة الشبقة؟
قالت رنا متنهّدة: نعم، لكنّني أشعر كأنّني عاهرة.
قالت خالتي: ستصبحين عاهرة لزبّ ابن خالتك الكبير. إنّه الزبّ الوحيد الذي يستحقّ أن تكوني عاهرته. سينيك طيزك الجائعة حتّى الشبع.
رنا وزبّي انتفضا وأنا أتابع مصّ فقحتها ولعقها ومداعبتها، وهي تتلوّى وتدفع طيزها في وجهي.
صارت خالتي تداعب زبّي بيدها.
قالت: أر ابنة خالتك أنّها صُنعَت لزبّك الكبير الغليظ القويّ، لا للأزباب الصغيرة التي لا تنفع.
صرت أمصّ وألعق فقحة رنا بنهم وأحيانا أدفع فيها لساني. وصارت تتأوّه وتدفع طيزها في وجهي بإصرار وشغف.
قالت متنهّدة: إنّني سأقضي شهوتي. لا أكاد أصدّق.
قالت خالتي: صدّقي أنّ لك طيزا شبقة مصنوعة لزبّ ابن خالتك الكبير الذي لا يكاد يصبر عنها.
قالت رنا شاهقة: إنّني أقضي شهوتي.
أكلْت فقحتها المبتهجة بشراهة وهي ترتعش تحت لساني.
انتفضَت وارتعشَت حتّى هدأَت وصارت تلهث.
قبّلْت فقحتها قبلا صغيرة.
قالت: ذلك كان رائعا.
قلت: انقلبي حتّى أفعل ذلك لكسّك الصغير؛ فإنّه يكاد يذوب شوقا إلى اللعب والنيك.
قالت رنا وهي تنقلب على ظهرها: أنت تريد أن تدلّلني.
قلت: أستمتع بذلك. أريد أن أرى ابنة خالتي الفاتنة سعيدة وأكون سببا في سعادتها.
قالت خالتي ضحى وهي ترفع رجلي رنا فوق رأسها: أمسكي عقبيك. تذكّري أنّك عاهرة حسام؛ فلا تخجلي منه.
أمسكَت رنا عقبيها فاتحة نفسها لي بلا حياء.
قلت: هل تريدين أن تكوني عاهرتي وأن آكل كسّك الصغير الشهيّ وأرشف عسله اللذيذ حتّى تفقدي عقلك ويتدفّق عسل كسّك كالشلال؟
قالت: أرجوك.
قالت خالتي: افعل ذلك، يا حسام. أرها أنّ جسمها الشبق صُنع للنيك بزبّك الكبير، ولم يُصنع لزبّ خطيبها الصغير.
قلت وأنا أمسك طيز رنا وأرفعها لأقرّب كسّها من فمي: طبعا، يا خالتي. ابنتك العاهرة مصنوعة لزبّي الكبير. إنّها في أيد أمينة.
كسّ رنا كان غارقا في عسله، فصرت ألعقه بلطف بطرف لساني، وصارت تشهق وتتلوّى.
قلت: كسّك لذيذ أيضا. يكاد يكون بلذّة فقحتك.
قالت خالتي: ارشف عسله حتّى يجفّ.
قلت: لا أظنّ أنّه سيجفّ. ابنتك شبقة جدّا، وعسل كسّها يجري كالنهر. أرجو أن لا تجفّ هي كالزبيب.
قالت: تحبّ زبّ ابن خالتها الكبير كثيرا، ولا تستطيع أن تصبر عنه. أليس ذلك صحيحا، يا رنا؟ ألا يتضوّر كسّك الصغير جوعا لزبّه الكبير؟
قالت رنا: نعم، إنّني أشبق ما يمكن.
قالت خالتي: العق كسّها الصغير الجائع لزبّك الكبير، ولا تعذّبها كثيرا.
لعقْت المنطقة اللزجة المحيطة بكسّ رنا، ثمّ شرعْت ألعق أشفارها وأدخل لساني في كسّها. صارت تتلوّى وتحاول أن تدفع كسّها في فمي.
قلت: عسل كسّها اللذيذ يجري كالنهر وأكثر.
قالت خالتي: حامية كأمّها.
قلت: طبعا.
داعبْت بظر رنا بطرف لساني، فجعلَت تتأوّه وتشهق. تركْته وداعبْت كسّها مدّة. استمرّ عسل كسّها بالجريان وكنت أرشفه بتلذّذ.
قالت خالتي: هل عاهرة ابن خالتها ذي الزبّ الكبير سعيدة؟
قالت رنا شاهقة: نعم، يا أمّي. حسام رائع.
قالت خالتي: حسام، اجعلها تقض شهوتها في فمك.
قلت: هل تريدين ذلك؟
قالت رنا: نعم. أرجوك.
انقضضت على بظرها وصرت أمصّه وألعقه بشدّة.
قالت: إنّني أقضي شهوتي.
قالت خالتي: اقضي شهوتك في فم ابن خالتك كالعاهرات. أريه أنّك طوع أمره وأمر زبّه الكبير. أريه أنّك عاهرة مخلصة لهما.
انتفضَت رنا وارتعشَت وتدفّق عسلها في فمي. رشفْته ومصصت كسّها حتّى هدأَت وصارت تلهث.
قالت: شكرا لك، يا حسام.
قلت: شكرا لك. كسّك لذيذ. لقد استمتعْت كثيرا بلعقه ومصّه.
قالت: أنت رائع.
قالت خالتي ضحى وهي تنزل رجلي رنا إلى الفراش لكن تبقيهما مفتوحتين: ما رأيك بنهدي ابنة خالتك؟
قلت: إنّهما كبيران وشهيّان جدّا، ويقفان بصلابة وتحدّ كالجبال.
قالت: ماذا تنتظر؟ انقضّ عليهما، وداعبهما، ومصّ حلمتيها. استمتع بهما؛ فإنّهما نهدا عاهرتك. وُجدا لمتعتك ومتعة زبّك الكبير.
قلت لرنا: هل تحبّين أن أستمتع بنهديك الجميلين كما يستحقّان أن أستمتع بهما؟
قالت: نعم.
دفعَتني خالتي إلى نهدي ابنتها وأنا بين رجليها، فأخذْت نهدي رنا بيدي وصرت أعصرهما وأجسّهما، وصارت تتأوّه.
كان زبّي قريبا من كسّ رنا فأمسكته خالتي وصارت تدعك كسّ رنا برأس زبّي. صارت رنا تتأوّه وتتلوّى.
قالت خالتي: كسّ ابنة خالتك الصغير يحبّ زبّك الكبير كثيرا. يريده أن ينيكه نيكا شديدا، لكن لا يجوز أن يحدث ذلك الآن.
صرت أمصّ حلمتي رنا منقّلا فمي بينهما وهي تمسك رأسي وتشده إلى نهديها.
رغم أنّ نهدي رنا لم يكونا بحجم نهدي خالتي، كانا كبيرين لدرجة أنّني استطعت أن أعصرهما معا فأمصّ حلمتيها معا رغم صلابتهما.
قالت رنا شاهقة: إنّه يمصّ حلمتيّ معا.
قالت خالتي: ورأس زبّه الكبير يدعك كسّك الصغير ليريه أنّه مصنوع له.
قالت رنا وهي تشهق: إنّني أقضي شهوتي.
قالت خالتي: رأس زبّ ابن خالتك الكبير يغتسل في نهر عسل كسّك الصغير.
انتفضَت رنا وارتعشَت تحتي وأنا أمصّ حلمتيها بشدّة حتّى انقضَت شهوتها وهدأَت.
قالت رنا: حسام، إنّك أروغ ابن خالة في العالم.
قلت: هل تريدين أن نفعل ذلك مرّة أخرى؟ لقد أعجبني نهداك وحلمتاك.
قالت: افعل بهما ما تشاء.
قالت خالتي: هذه المرّة سيدعك فقحتك الشبقة برأس زبّه الكبير. لقد أغرق عسل كسّك فقحتك.
قالت رنا: فليفعل ما يشاء.
أطبقْت شفتيّ على شفتي رنا وصرت أقبّلها بحرارة. صارت خالتي تدعك فقحة رنا برأس زبّي. صارت رنا تتأوّه وتتلوّى تحتي.
قلت: سأعود إلى حلمتيك اللذيذتين.
قالت رنا: افعل.
صرت ألعق وأمصّ حلمتيها منقّلا فمي بينهما وأنا أعصر وأجسّ نهديها. صارت تتأوّه وتشدّ رأسي إلى نهديها.
بعد قليل، جمعْت نهديها وصرت أمصّ حلمتيها معا فزاد شبقها.
قالت: نعم، مصّ حلمتيّ. اجعلني أقض شهوتي كالعاهرة.
قالت خالتي: أنت عاهرته. اقضي شهوتك كما تشائين.
قالت رنا وهي تشهق: سأقضي شهوتي.
كان ما يزال عسل كسّها يجري فيغسل فقحتها ورأس زبّي.
قالت: إنّني أقضي شهوتي.
انتفضَت وارتعشَت تحتي، وصرت أمصّ حلمتيها بأقصى قوّة وأنا أعصر نهديها، حتّى هدأَت.
عندما انقضَت شهوتها، صرت أقبّلها وهي ما زالت تلهث.
قالت: أنت رائع، يا حسام.
قالت خالتي ضحى: هل ستردّين المعروف وترضعين زبّه الكبير اللذيذ كما يليق به؟
قالت رنا: طبعا.
قالت خالتي: انزلي إلى الأرض، واجثي على ركبتيك. أريه أنّك عاهرة طيّعة وأمة ذليلة لزبّه العزيز.
رأت رنا زبّي أوّل مرّة وهي تنزل عن السرير.
قالت وهي تجثو على الأرض: إنّه كبير فعلا.
قالت خالتي: كبير وجميل وشهيّ. سيسعدك أيّما سعادة إن قمت بواجبه.
قالت رنا وأنا أقف أمامها: نعم.
قالت خالتي وهي تجثو بجانبها: دعيني أرك كيف يجب أن تمصّي هذا الزبّ الكبير اللذيذ.
قلت وأنا أستقبل خالتي بزبّي وأشدّ رأسها إليه: أريها، يا خالتي العزيزة.
لعقَت خالتي رأس زبّي بطرف لسانها تجعله يرقص حتّى صار يريل على لسانها. ثمّ أخذَته في فمها وصارت تمصّه بشغف. أخذَته أعمق فأعمق حتّى اختفى كلّه في فمها وصارت تنيك به حلقها.
قالت رنا: كيف تستطيعين أن تفعلي ذلك؟
أمسكْت رأس خالتي ونكت حلقها لدقائق، ثمّ نزعْته من فهمها وصفعْت وجهها به.
قالت خالتي: لن تقومي حتّى تمصّي هذا الزبّ الكبير كما رأيت.
قالت رنا: وهل أستطيع أن أفعل ذلك؟
قالت خالتي: طبعا. العاهرة المصنوعة لزبّ كبير تستطيع أن تمتّعه كما يستحقّ. أمّك هنا لتساعدك. ابدئي.
استقبلْت رنا بزبّي وشددت رأسها إليه. صارت تداعب رأسه بلسانها كما رأت أمّها تفعل، وصار زبّي يتراقص أمامها.
قالت خالتي: خذي الرأس المنتفخ في فمك ومصّيه وأنت تداعبينه بلسانك.
أخذَت رنا رأس زبّي في فمها وصارت تمصّه بحذر وهي تداعبه بطرف لسانها. صار زبّي يريل في فمها.
قالت خالتي: نيكي بزبّه الكبير فمك أعمق فأعمق، لكن لا تتعجّلي. دعي فمك يعتدْ على النيك به شيئا فشيئا.
صارت رنا تأخذ زبّي في فمها وتخرجه آخذة إيّاه أعمق كلّ مرة. كانت تفعل ذلك بشغف، فبلغَت حدّها بسرعة وكادت تهوع.
قالت خالتي: تمهّلي. أمّك ستساعدك؛ فلا تتعجّلي. سينيك هذا الزبّ الكبير حلقك كما ناك حلق أمّك. ستكونين مصّاصة زبّ ماهرة له.
تمهّلَت رنا، لكن ظلّت تمصّ زبّي.
أمسكَت خالتي رأس رنا وصارت تساعدها حتّى تغلّبَت على ردّ فعل بلعومها وبلعَت زبّي كلّه إلى البيض. أمسكْت رأسها لبضع ثوان.
شهقَت رنا عندما نزعَت زبّي من حلقها.
قالت خالتي: أرأيت ما أسهل ذلك؟ الآن تمرّني وأري ابن خالتك أن حلقك مصنوع لزبّه اللذيذ. أريه أنّك تستحقّين أن تمصّيه كالعاهرات.
أخذَت رنا زبّي في فمها وصارت تمصّه مصّا عميقا تنيك به حلقها. وصار ذلك عليها أسهل فأسهل ، وصرت أدفع زبّي في حلقها.
قالت خالتي: صارت مصّاصة زبّ ماهرة كأمّها العاهرة.
قلت: زبّي يحبّها ويحبّ أمّها. إنّهما عاهرتان حاميتان.
أمسكْت رأس رنا وصرت أنيك حلقها. تركْتها بعد دقيقتين.
قالت خالتي: اعصري نهديك حول زبّه الكبير، ودعيه ينكهما.
رالت خالتي بين نهدي رنا قبل أن تعصرهما رنا حول زبّي. نكت نهديها لدقائق، ثمّ أعدْت زبّي إلى فمها.
مصّت رنا زبّي وناكت به حلقها بنهم لدقائق، ثمّ صفعْت وجهها به.
قالت خالتي ضحى وهي تخلع قميصها: هل تريدين أن تري كيف سينيك طيزك الشبقة بزبّه الكبير؟
قالت رنا: نعم.
قالت خالتي وهي تجثو على يديها وركبتيها على السرير: اقعدي بجانبي، وباعدي بين أليتيّ كما فعل لك عندما لعق فقحتك.
قعدَت رنا بجانب خالتي وفتحَت طيزها بيديها.
قالت خالتي وهي تعطيني السائل الزلق: أرها، يا حسام، كيف تنيك الطيز الشبقة بزبّك الكبير بدون أن تؤلمها.
قلت وأنا أسكب السائل الزلق على فقحة خالتي: هدف النيك هو المتعة وليس الألم. هناك مجانين يحبّون الألم، لكنّنا لسنا منهم.
استعملْت إصبعي في إدخال السائل الزلق في طيز خالتي، فصارت خالتي تتأوّه وتتلوّى.
قالت وهي تتنهّد: افتح طيزي الشبقة لزبّك الكبير.
قلت وأنا أعصر إصبعا آخر في طيزها: هل طيزك الشبقة جائعة لزبّ ابن أختك الكبير؟
قالت: طبعا.
سكبْت المزيد من السائل الزلق وأنا أفتح طيز خالتي بإصبعين. ثمّ عصرْت إصبعا ثالثا وأنا أضيف سائلا زلقا. نكت طيزها بأصابعي الثلاثة وهي تتلوّى وتتأوّه حتّى استعدّت طيزها لإصبع رابع. أضفْت المزيد من السائل وعصرْت إصبعي الرابع في طيزها. بعد قليل، كانت أصابعي الأربعة في أعماق طيزها.
قالت رنا: لقد فتحْت طيزها عن آخرها.
قلت: سأفتح طيزك كذلك حتّى تكون مستعدّة للنيك بزبّي الكبير وتصمد ولا تتألّم.
قلت وأنا أنزع أصابعي من طيز خالتي وألمس فقحتها برأس زبّي: ماذا تريد خالتي الجميلة؟
قالت: خالتك العاهرة تريد ابن أختها الفحل أن ينيك طيزها الشبقة بزبّه الكبير.
قلت وأنا أضغط رأس زبّي في طيزها: خالتي الفاتنة لها ما تشاء.
قالت: إنّك تدلّعني كما لم يدلّعني رجل قطّ.
غاص رأس زبّي في طيزها شيئا فشيئا حتّى اختفى.
قالت رنا: إنّ زبّك الكبير يفتح طيزها فتحة واسعة.
قلت وأنا أنيك طيز خالتي ببطء: طبعا. هذا ما تحتاجه الطيز الشبقة، وهو ما تحتاجه طيزك الساحرة أيضا.
دفعَت خالتي طيزها إلى الخلف لتستقبل زبّي كلّ مرّة. بعد قليل، دخل إلى البيض.
قالت رنا: لقد اختفى زبّك الكبير كلّه في طيزها.
قلت وأنا أنيك طيز خالتي بحركات طويلة: طبعا. هكذا تُناك الأطياز الحامية. ما فائدة الزبّ الكبير إن لم يستعمله صاحبه كلّه؟
اشتدّ النيك، وكانت خالتي تدفع طيزها إليّ كلّ مرّة.
قالت رنا: لا اصدّق أنّه لا يؤلم.
قلت: الزبّ الكبير لا يستطيع أن يؤلم الطيز الشبقة التي صُنعت له إلّا إن كان صاحبه أحمق. ستصدّقين عندما تجرّبينه.
قالت خالتي: إنّني أقضي شهوتي.
قلت لرنا وأنا أنيك طيز أمّها نيكا شديدا: طيز أمّك رائعة. مصنوعة لهذا. يجب أن تصدّقي عينيك.
انتفضَت خالتي وارتعشَت وأنا أدحم طيزها دحما حتّى هدأَت وصارت تلهث.
قلت لرنا وأنا أنزع زبّي من طيز خالتي: لقد تعلّمت المصّ. ذوقي طيز أمّك اللذيذة على زبّ ابن خالتك الكبير.
بعد تردّد قليل، أخذَت رنا زبّي في فمها وصارت تمصّه بحذر، ثمّ مصّته بنهم وناكت به حلقها.
قالت عندما صفعْت وجهها بزبّي: طيز أمّي لذيذة.

الحلقة الرابعة

قلت لرنا: خذي موقعك حتّى تأخذ طيزك الساحرة ما تريد.
جثت على أربع ودفعَت طيزها إلى الخلف.
قعدَت خالتي ضحى بجانبها وفتحَت طيزها بيديها كما فعلَت لها قبل ذلك.
سكبْت من السائل الزلق على فقحة رنا واستعملْت إصبعا لأدخله في طيزها برفق. كانت فقحتها ضيّقة فوسّعتها ببطء. السائل الزلق جعل إصبعي ينزلق داخلا خارجا من طيزها بسهولة رغم ضيقها.
قلت: هل يؤلمك ذلك؟
قالت: لا.
جعلْت أدخل وأخرج إصبعي في طيزها وأحرّكه حركة دائريّة حتّى توسّعَت فقحتها. أضفْت المزيد من السائل الزلق وعصرْت إصبعا آخر في طيزها. أدخلْت إصبعيّ ببطء حتّى دخلا لأصلهما. انتظرْت قليلا قبل أن أبدأ بليّ إصبعيّ وتحريكهما داخل طيزها. صارت تتأوّه وتتلوّى وفقحتها تتوسّع شيئا فشيئا.
قلت: فقحتك ضيّقة، لكنّني سأجهّزها لزبّي الغليظ. لن يكون ذلك صعبا؛ لأنّها مصنوعة له، وهي تعلم ذلك.
قالت: جهّزها، يا ابن خالتي. أريدك أن تنيكها كما نكت طيز أمّي.
قلت: لا تخافي. ابن خالتك سيدلّل طيزك ويمتّعها ويتمتّع بها إلى أقصى حدّ.
توسّعَت فقحتها حتّى عصرْت فيها إصبعا ثالثا. أدخلْت أصابعي في طيزها ببطء إلى آخرها، ثمّ توقّفْت لثوان.
نكت طيزها بأصابعي مضيفا من السائل الزلق قبل أن ألوي أصابعي وأحرّكها حركة دائريّة.
قالت خالتي: إنّ فقحتها الصغيرة تستعدّ لزبّك الكبير.
توسّعَت فقحة رنا، وعصرْت إصبعي الرابع فيها. بعد توسيعها لدقائق، صارت مستعدّة للنيك. نزعْت أصابعي منها ببطء.
قلت وأنا أنقر فقحتها برأس زبّي: ماذا تريد عاهرتي الصغيرة؟
قالت: أريدك أن تنيك طيزي البكر بزبّك الكبير.
قلت وأنا أضغط رأس زبّي على فقحتها: وهل أترك ابنة خالتي الجميلة شبقة وطيزها بكر وزبّي الكبير ينبض؟
قالت: أعلم أنّني أستطيع أن أعتمد عليك.
قلت ورأس زبّي يغوص في فقحتها شيئا فشيئا: وتستطيعين أن تعتمدي على زبّي الكبير أكثر.
اختفى رأس زبّي في فقحتها، وتوقّفْت.
قالت: زبّك غليظ جدّا. إنّه يفتح فقحتي لأقصاها.
قلت: هذا ما تحتاجه فقجتك الصغيرة. أطياز العاهرات جشعة، خاصّة للزبّ الكبير.
قالت خالتي: نعم. أعطها باقيه.
صرت أدفع زبّي في طيز رنا شيئا فشيئا. صارت تدفع طيزها إلى الخلف لتستقبل زبّي. بعد دقيقتين، اختفى زبّي في طيزها لأصله. توقّفْت هناك.
قلت: زبّي الكبير في طيزك الملتهبة لأصله.
قالت: زبّك كبير جدّا. إنّه يحشو طيزي حشوا. إنّني أقضي شهوتي.
انتفضَت وارتعشَت، واختلجَت فقحتها حول أصل زبّي، حتّى هدأَت وصارت تلهث.
قالت خالتي: فتحت طيزي بالأمس، واليوم تفتح طيز ابنتي.
قالت رنا: حسام فتح طيزك بالأمس؟ كانت بكرا قبل ذلك؟
قالت خالتي: طبعا. وأمّك، التي تحبّك، جعلته يفتح طيزك بعد طيزها فورا.
قلت: الطيزان الشبقتان صُنعتا لزبّي الكبير.
قالت خالتي ضحى: لقد استسلمَت طيزها الشبقة لزبّك الكبير كما استسلمَت قبلها طيز أمّها الأشبق. نكها كما تشاء.
قلت وأنا أنيك طيز رنا ببطء: هل تريدين ذلك، يا رنا؟ هل تريدين أن أنيك طيزك كما تُناك أطياز العاهرات وزيادة؟
قالت رنا: طبعا. لقد فتحْت طيزي الداعرة بزبّك الكبير. الآن استعملها لما صُنعت له.
قلت وأنا أستعمل حركات طويلة: هل تريدين أن أنيك طيزك الحامية نيكا شديدا وأفتحها بزبّي الغليظ حتّى لا تنغلق؟
قالت: نعم. افعل بها ما تشاء.
قالت خالتي: نك طيز ابنتي بزبّك الكبير كما نكت طيز أمّها. كلاهما مصنوعة لزبّك الكبير.
قلت وأنا أسكب السائل الزلق على زبّي وأنا أنيك طيز رنا: طبعا. طبعا. إنّ زبّي الكبير يشتهيهما أقصى شهوة.
سارعْت إيقاع النيك شيئا فشيئا، وكانت تدفع طيزها إلى الخلف لتستقبل زبّي كلّ مرّة.
قالت خالتي: هذا الزبّ الكبير الذي تستحقّه طيزك الشبقة، وهو الزبّ الوحيد الذي يستحقّها. أليس كذلك؟
قالت رنا: طبعا، يا أمّي.
قالت خالتي: أرأيت كم تحبّك أمّك؟
قالت رنا: رأيت.
اشتدّ النيك، وقضت شهوتها.
قالت: إنّني أقضي شهوتي.
انتفضَت وارتعشَت، وانقبضَت فقحتها حول زبّي انقباضات سريعة متتابعة حتّى هدأَت وصارت تلهث.
قلت وأنا أبدأ بنيك طيزها مرّة أخرى: سنتابع طبعا.
قالت خالتي: طبعا.
قلت وأنا أنيك طيز رنا بحركات طويلة: رنا؟
قالت رنا: طبعا. أحبّ نيك الطيز بزبّك الكبير كثيرا. أشعر أنّ زبّك الكبير ألذّ شيء في العالم.
قلت: يبدو أنّك قد صرت عاهرة لزبّي الكبير.
قالت: طبعا. نك طيزي الشبقة به.
قلت وأنا أسارع إيقاع النيك: لك ذلك؛ فأنا أحبّ طيزك الملتهبة.
قالت وهي تدفع طيزها إلى الخلف كلّ مرّة: تمتّع بها كما تشاء.
قلت: سأفعل؛ فإنّها مصنوعة لذلك.
قالت خالتي: لقد توسّعَت فقحتها الصغيرة وصارت تحتمل النيك السريع.
قلت: وما فائدة نيك الأطياز الفاجرة إن لم يحدث ذلك؟
اشتدّ النيك، وقضت رنا شهوتها مرّة بعد مرّة وأنا أنيك طيزها بشدّة متزايدة.
قلت: سأقذف منيّي في أعماق طيزك الملتهبة.
قالت وهي تشهق: نعم. املأ طيزي بمنيّك الحارّ.
كانت تنتفض وترتعش، وكذلك زبّي، وهو يقذف المنيّ في أعماق طيزها الحامية، وفقحتها تختلج حوله. عندما نضب منيّي، نزعْت زبّي من طيزها.
قالت خالتي: ارضعي زبّه الكبير، واجعليه صلبا كما كان؛ فإنّه لم يفرغ منك.
استدارت رنا وأخذَت زبّي اللزج في فمها. مصّته بنهم حتّى تصلّب كالحجر، ثمّ ناكت به حلقها.
رفعتْها وقبّلْتها قبلة حارّة.
قالت خالتي ضحى: لن تفتح كسّها الصغير الآن، لكن تستطيع أن تلاعبه وتدعكه بزبّك الكبير لتريها أنّه له.
قلت: هل تريدين ذلك؟
قالت رنا: نعم. أريد أن أمتّع زبّك الكبير بكلّ طريقة ممكنة.
قلت: يبدو أنّك تعشقين زبّي الكبير.
قالت: طبعا.
قالت خالتي: استلقي على ظهرك، وارفعي رجليك.
استلقت رنا على ظهرها ورفعَت رجليها ممسكة عقبيها.
قالت خالتي: ادعك كسّها الصغير برأس زبّك الكبير. ذكّرها أنّ كسّها الصغير مصنوع لزبّك الكبير، لا لزبّ خطيبها الصغير.
قلت وأنا أدعك كسّ رنا الزلق برأس زبّي: هل تظنّ أنّ كسّها الصغير مصنوع لزبّ خطيبها الصغير؟
قالت: كانت تظنّ ذلك قبل أن ترى زبّك الكبير.
قلت: رنا، لم صُنع كسّك الصغير الشبق؟
قالت رنا: صُنع لزبّك الكبير.
قلت وأنا أدعك بظرها برأس زبّي بشدّة: سنرى.
قالت: إنُني أقضي شهوتي.
دفعْت زبّي في طيزها، وصرت أنيكها بشدّة، وهي تنتفض وترتعش، ويتدفّق عسل كسّها، وتختلج فقحتها حول زبّي.
عندما هدأَت وصارت تلهث، صرت أنيك طيزها بحركات طويلة بطيئة.
قالت خالتي: الآن ادعك كسّها الصغير بباطن زبّك الكبير.
أنمْت زبّي على طول أشفار رنا وصرت أزلقه على الأمام والخلف على كسّها وأنا أضغطه إلى أسفل.
صارت تتأوّه وتتلوّى وتضغط كسّها على زبّي. اشتدّ الدعك حتّى بلغَت ذروتها.
قالت: إنّني أقضي شهوتي.
دفعْت زبّي في طيزها لأصله ونكتها بشدّة وهي تنتفض وترتعش حتّى هدأَت وصارت تلهث.
قالت خالتي وأنا أنيك طيز رنا بحركات طويلة بطيئة: قومي، واجثي أمامه ليدعك كسّك الصغير بظاهر زبّه الكبير.
جثت رنا أمامي وظهرها إليّ، فدفعْت زبّي بين فخذيها ملصقا ظاهره بأشفار كسّها الزلق.
صرت أدفع زبّي إلى الأمام وأسحبه إلى الخلف وهي تحرّك كسّها، وهو يريل، عكس حركة زبّي، وتتأوّه وتتلوّى.
أمسكْت نهديها وصرت أعصرهما وأقرص حلمتيها.
قالت خالتي: بعد الفتح، سينيكك زبّه الكبير في أعماق كسّك.
قالت رنا: إنّني أقضي شهوتي.
دفعْت زبّي في طيزها وصرت أنيكها بشدّه، وأنا أعصر نهديها، وهي تنتفض وترتعش، وفقحتها تختلج حول زبّي.
قالت خالتي وأنا أنيك طيز رنا ببطء وهي تدفع ظهرها إلى أسفل: ادعك كسّها الصغير برأس زبّك الكبير.
أمسكْت زبّي ودعكْت كسّ رنا الغارق برأسه حتّى قاربَت قضاء شهوتها، ثمّ دفعْت زبّي في طيزها ونكتها نيكا شديدا حتّى انقضَت شهوتها.
نكت طيزها بحركات طويلة بطيئة حتّى هدأَت، ثمّ نزعْت زبّي منها.
أخذَت خالتي زبّي في فمها ومصّته مصّا شديدا تنيك به حلقها وتتنهّد حوله، ثمّ صفعَت وجهها به.
قالت: طيز ابنتي لذيذة جدّا على زبّك الشهيّ.
قالت رنا: ماذا سنفعل الآن؟
قالت خالتي ضحى: هل تريدين أن تري كيف سينيك كسّك الصغير بزبّه الكبير بعد الفتح؟
قالت رنا: ماذا تعنين؟
قالت خالتي وهي تستلقي على ظهرها وترفع رجليها ممسكة عقبيها: أعني هذا.
قلت وأنا أدعك كسّ خالتي الغارق برأس زبّي: هل تريدين أن تري زبّي الكبير ينيك كسّ أمّك الصغير الذي أتيت منه؟
قالت رنا: هل ينيك حسام كسّك؟
قالت خالتي: كسّي الصغير صُنع لزبّ حسام الكبير قبل كسّك.
قلت: هل أنيك الكسّ الجميل الذي أتيت منه؟
قالت رنا: نكه بزبّك الكبير.
قلت وأنا أمسك كاحلي خالتي: اضغطي رأس زبّي الكبير في كسّ أمّك الصغير الجائع حتّى يدخل.
أمسكَت رنا زبّي وضغطَت رأسه في كسّ أمّها فدخل.
قالت خالتي: نعم. املأ كسّ خالتك الشبق بزبّك الغليظ.
دفعْت زبّي داخل كسّ خالتي دفعات صغيرة حتّى دخل لأصله.
قالت خالتي: إنّني أقضي شهوتي.
قلت: يبدو أن كسّ أمّك الحامي يحبّ زبّ ابن أختها الكبير.
قالت رنا: طبعا؛ فإنّ زبّك الكبير رائع.
انتفضَت خالتي وارتعشَت، واختلج كسّها حول زبّي يغسله بعسله.
قالت خالتي: نك كسّ خالتك العاهرة الصغير بزبّك الكبير.
قلت وأنا أنيكها بحركات طويلة: طبعا.
قالت رنا: إنّه يحشو كسّك الصغير حشوا بزبّه الكبير.
قالت خالتي: ألا يجب أن يُناك كسّي الصغير هكذا؟
قالت رنا: بلى.
اشتدّ النيك، وبلغَت خالتي ذروتها.
قالت: إنّني أقضي شهوتي.
قلت: تمتّعي بزبّ ابن أختك الكبير.
قالت: طبعا.
انتفضَت وارتعشَت، وغسل عسلها زبّي.
كرّرَت خالتي ذلك الإعلان بضع مرّات وأنا أنيك كسّها الشبق بشدّة.
نزعْت زبّي من كسّ خالتي، وشددت رأس رنا إليه، فأخذَته في فمها وصارت تمصّه بنهم تنيك به حلقها.
قلت وأنا أصفع وجه رنا بزبّي: ما رأيك؟
قالت: كسّ أمّي على زبّك الكبير لذيذ.
قلت: قد يكون ذلك سبب أنّك لذيذة.
قالت: أظنّ ذلك.
قلت: اجثيا على أربع جنبا إلى جنب. سأنيك طيزيكما الحاميتين معا.
قالت خالتي ضحى: ما رأيك أن ينيك ابن خالتك طيزينا معا كالعاهرات؟
قالت رنا: أظنّ أنّه سيكون لذيذا جدّا.
قالت خالتي وهي تجثو على أربع: وأنا أظنّ ذلك.
جثت رنا بجانب أمّها، ودفعتا طيزيها إلى الخلف بشبق.
قالت رنا: حسام، نك طيزينا الجائعتين معا بزبّك الكبير.
قلت وأنا أسكب السائل الزلق على فقحتيهما: طبعا.
زيّتّ فقحتيهما جيّدا قبل أن أدفع زبّي في طيز رنا.
قلت وأنا أمسك حجبتيها وأنيك طيزها بإيقاع متوسّط: هل هذا ما تريدين أيّتها العاهرة الصغيرة؟
قالت وهي تدفع طيزها إلى زبّي كلّ مرّة: نعم، هذا ما أريد.
اشتدّ النيك، وقضت رنا شهوتها، ونقّلْت زبّي بين الطيزين أنيك كلتيهما حتّى الذروة مرّة تلو مرّة.
قالت خالتي وأنا أنيك طيز رنا: ما رأيك بهذا؟
قالت رنا وهي تشهق: رائع جدّا.
قالت خالتي: لا تحبّ العاهرة شيئا أكثر من الزبّ الكبير القويّ.
قالت رنا: لأنّ الزبّ الكبير القويّ أروع شيء في العالم.
قالت خالتي: لقد أصبحتِ عاهرة مخلصة لزبّ ابن خالتك المتين.
قالت رنا: طبعا.
قالت خالتي: هل أنت سعيد بعاهرتيك الشبقتين؟
قلت: لم أكن أعلم أنّ في العالم سعادة كهذه.
قالت: أنت وزبّك الكبير تستحقّان كلّ السعادة.
قلت: وكذلك أنتما وطيزاكما الحاميتين.
تابعْت النيك مدّة، ثم نزعْت زبّي من طيز خالتي.
قلت: رنا، أريد أن أقذف منيّي الحارّ في فمك الجميل.
قالت خالتي: لا تبلغي منيّه قبل أن تغرغري به.
قالت رنا بابتسامة وهي تستدير: منيّك يستحقّ ذلك.
قلت: عاهرتي الفاتنة تستحقّ ذلك أيضا.
أخذَت رنا زبّي في فمها تمصّه بنهم وتنيك به حلقها حتّى بلغْت ذروتي.
قلت: إنّني أقذف منيّي الحارّ اللزج في فمك.
انتفض وارتعش زبّي وهو يقذف منيّه اللزج عند حلق رنا، ثمّ مسحْت رأس زبّي على لسانها.
جلسَت رنا، ورفعَت رأسها، وغرغرَت بمنيّي حتّى تحوّل إلى رغوة، ثمّ بلعَته كلّه.
قالت: لذيذ.
أخذْت رأسها وقبّلْتها قبلة حارّة.
أخذَت خالتي زبّي في فمها ومصّته مصّا شديدا حتّى تصلّب، ثمّ ناكت به حلقها.
أجثيت رنا على أربع، وزيّتّ فقحتها جيّدا قبل أن أدفع زبّي فيها.
قلت وأنا أنيك طيزها بإيقاع متوسّط: هل تريدين أن تتّصلي بخطيبك وتخبريه أنّك لست خطيبة عاهرة تأخذ زبّ خطيبها الصغير في طيزها الشبقة؟
قالت وهي تدفع طيزها إلى الخلف لتستقبل زبّي: وأنت تنيك طيزي بزبّك الكبير؟
قلت: طبعا.
أعطت خالتي رنا هاتفها، ثمّ فتحَت طيزها لي بيديها، وهي تتّصل بخطيبها.
قال طلال: مرحبا بخطيبتي الجميلة.
قالت رنا: مرحبا بك. أريد أن أسألك سؤالا.
قال: تفضلي.
قالت: ما رأيك في نيك الطيز؟
قال: ماذا تعنين؟
قالت: أحيانا يقوم الخطيب بنيك طيز خطيبته في فترة الخطبة. ما رأيك في ذلك؟
قال: لا أدري: أظنّ أنّ هناك ناسا يحبّون ذلك.
قالت: طبعا، لكن أسألك عن رأيك أنت لا رأي أولئك الناس. هل تحبّه؟ هل تتمنّى أن تنيك طيزي الطريّة؟
قال: هل تحبّين أن تجرّبي ذلك؟
قالت: ماذا إن كنت أحبّ أن أجرّبه؟
قال: إن كنت تحبّين أن تجرّبي ذلك، فليس عندي مانع.
قالت: ليس عندك مانع أن تنيك خطيبتك في طيزها كالعاهرات؟
قال: إن كنت لا تحبّين ذلك، فأنا لا أحبّه أيضا.
قالت: إذن ليس لك راي؟ إن كنت أحبّه، فأنت تحبّه، وإن كنت لا أحبّه، فأنت لا تحبّه؟
قال: أنا لا أحبّه. لا يجوز أن ينيك الرجل خطيبته أو زوجته في طيزها كالعاهرات، لكن إن كانت خطيبته تريد ذلك، فلا أستطيع أن ألومه.
قالت: لا يجوز أن ينيك طيزها، خاصّة إن كان زبّه كبيرا. هل زبّك كبير يؤلم إن نكتني به في طيزي؟
قال: لا أظنّ. أظنّ أن زبّي متوسّط أو دون المتوسّط، فهو لا يؤلم.
قالت: بعض الخطيبات العاهرات تحبّ الزبّ الكبير ليفتح طيزها، ويحشوها حشوا، ثمّ يحفرها حفرا، ويتركها مفتوحة كالنفق.
قال: لا أعلم عن ذلك.
قالت: كنت أريد أن أخبرك أنّني فتاة محترمة لن تسمح لخطيبها ولا لزوجها أن ينيك طيزها لا قبل العرس ولا بعده.
قال: ولم تكن لي نيّة كذلك.
قالت: إذن نحن متّفقان.
قال: طبعا.
قالت: إلى لقاء.
قال وأنا أنيك طيزها بشدّة: إلى لقاء.
قالت وهي تنهي الاتّصال: إنّني أقضي شهوتي. إنّني خطيبة عاهرة كبيرة. لن ينيك طيزي زبّ سوى الذي ينيكها الآن أبدا.
قلت: زبّي الكبير يحبّك لذلك.
انتفضَت وارتعشّت، واختلجَت فقحتها حول زبّي، ثمّ نزعْت زبّي من طيزها، فاستدارت ومصّته وناكت به حلقها.
قالت خالتي ضحى وهي تأخذ هاتفها وتجثو على أربع: هل أفعل مثل ذلك مع زوج خالتك؟
قلت وأنا أسكب السائل الزلق على فقحتها: تتعلّمين العهر من ابنتك؟
قالت: من ابنتي وابن خالتها.
قلت وأنا أدفع زبّي في طيزها: افعلي ما تشائين.
قعدَت رنا بجانب أمّها وفتحَت طيزها بيديها وأنا أنيكها بإيقاع متوسّط.
قالت خالتي: هل تعلم أنّ هناك أزواجا ينيكون زوجاتهم في أطيازهنّ؟
قال زوجها: أعلم. هل تريدين أن تجرّبي ذلك.
قالت: ما رأيك في ذلك؟
قال: كما تشائين.
قالت: هل تظنّ الزوجات اللاتي تقبل ذلك محترمات أم عاهرات؟
قال: إن كانت تفعله مع زوجها، لماذا تكون عاهرة؟
قالت: لأنّ الزوجة المحترمة لا تفعل ذلك مثلا.
قال: لا أدري، لكنّ الرجل وزوجته حرّان فيما يفعلان.
قالت: ترى أنّ الأزواج يجوز أن يفعلوا أقذر الأشياء بزوجاتهم؟
قال: لا أدري، لكن لماذا خطر ببالك هذا السؤال؟
قالت: أردت أن أعلم إن كنت تحترمني أم لا.
قال: ماذا تقولين؟ طبعا أحترمك.
قالت: كل الرجال يقولون ذلك، لكنّ ذلك يظهر من الآراء المختلفة.
قال: هل تظنّين الآن أنّني لا أحترمك؟
قالت: هل تريد أن تنيك طيزي أم لا؟
قال: لا. أعلم أنّك لا تحبّين ذلك.
قالت: وإن أحببتُه فجأة.
قال: لا أظنّ ذلك.
قالت: إذن أنت متأكّد أنّك لا تريد أن تنيك طيزي؟
قال: طبعا.
قالت: وذلك ليس لأنّها ليست جميلة؟
قال: طيزك جميلة جدّا.
قالت: شكرا لك. إلى لقاء.
قال وأنا أسارع نيك طيزها: إلى لقاء.
قالت رنا: أنت زوجة ماكرة.
قالت خالتي: إنّني أقضي شهوتي.
انتفضَت وارتعشَت خالتي وأنا أنيك طيزها نيكا شديدا، ثمّ نزعْت زبّي من طيزها، فاستدارت وأخذَته في فمها تمصّه وتنيك به حلقها.
صفعْت وجهها بزبّي، ثمّ قبّْلتها قبلة حارّة.

الحلقة الخامسة

قالت خالتي ضحى وهي تدفعني على ظهري على الفراش: دعنا نركب زبّك الكبير كالفارسات ونهزّ طيزينا وكسّينا عليه.
زيّتت خالتي زبّي بالسائل الزلق جيّدا، ثمّ قرفصَت على زبّي آخذة إيّاه في طيزها لأصله.
قالت وهي تخفض وترفع طيزها على زبّي: هكذا.
فتحْت طيزها بيديّ، وصرت اساعدها في ضبط الإيقاع.
قالت وهي تشهق: أحبّ زبّك الكبير في طيزي الشبقة.
قلت: وأنا.
اشتدّ النيك حتّى قضت شهوتها.
قالت وهي تنقل زبّي إلى كسّها الغارق في عسله: الآن هنا.
أخذَت زبّي في كسّها كلّه، ثمّ صارت تصعد وتهبط عليه بسرعة. حملْت طيزها وساعدتها في ذلك.
تسارع النيك، وقضت شهوتها.
قالت وهي تترجّل عن زبّي: هيّا، يا رنا.
زيّتت خالتي زبّي مرّة أخرى قبل أن تصعد رنا عليه.
أخذَت رنا زبّي في طيزها وصارت تهزّها عليه وأنا أفتحها واساعدها في ضبط الإيقاع.
قالت وهي تشهق: كم أحبّ نيك الطيز.
قلت: كم أحبّ طيزك الحامية.
اشتدّ النيك، وقضت شهوتها.
قالت: لا أستطيع أن آخذه في كسّي.
قالت خالتي: اقعدي عليه وادعكي باطنه بكسّك.
أنامت رنا زبّي على بطني وضغطَت كسّها عليه. صارت تزلق كسّها إلى الأمام والخلف جيئة وذهابا.
قالت خالتي: هل تحبّين هذا؟
قالت رنا: كثيرا.
أمسكْت طيزها، وساعدْتها في ضبط الإيقاع.
اشتدّ الدعك، وقضت شهوتها، مغرقة زبّي في عسلها.
ترجّلَت رنا عن زبّي، وركبَته أمّها آخذة إيّاه في طيزها.
كرّرنا ذلك، وجاء دور دعك زبّي بكسّ رنا.
قلت: هل عاهرتي الصغيرة سعيدة؟
قالت: إنّني أسعد من أيّ عروس في ليلة عرسها. أنت وزبّك الكبير رائعان.
قلت: وأنت أروع.
قالت: لا أظنّ ذلك، لكن شكرا لك.
قلت: المهمّ أن تستمتعي.
قالت: إنّني أفعل. إنّني أقضي شهوتي.
أغرقَت زبّي في عسلها، ثمّ ترجّلَت عنه.
استمرّ النيك مثل ذلك مدّة.
قالت خالتي ضحى وهي تستلقي على ظهرها وترفع رجليها ممسكة عقبيها: نك طيزينا، ثمّ املأ طيزي منيّا.
قلت: أريد أن أقذف منيّي على وجه رنا الجميل فتلعقيه عنه.
قالت: إنّك ابن أخت قذر. أعجبني ذلك.
قلت لرنا: ما رأيك؟
قالت: أنا طوع أمر زبّك الرائع مهما أراد.
قالت خالتي وهي تفتح طيزها بيديها: لكن ستنيك طيزينا نيكا شديدا قبل ذلك.
قلت وأنا أزيّت فقحتها: طبعا. لا مفرّ لطيزيكما الداعرتين من زبّي.
اتّخذَت رنا نفس الهيئة بجانب أمّها، فزيّتّ فقحتها، ودفعْت زبّي في أعماقها ممسكا كاحليها.
فتحَت طيزها بيديها، وصرت أنيكها بإيقاع متسارع.
قالت خالتي: سيفتح طيزينا فتحا بزبّه الغليظ قبل أن يغرق وجهك الجميل بمنيّه اللذيذ.
قالت رنا وهي تشهق: نعم.
قلت: أليست الأطياز الفاجرة مصنوعة للنيك بالزبّ الكبير؟
قالت خالتي: طيزي وطيز ابنتي كذلك.
قالت رنا: نعم. احفر طيزينا حفرا.
قلت: لن تندمي إن تركت فقحتك مفتوحة لا تنغلق؟
قالت: طبعا لا.
قلت وأنا أدكّ طيزها دكّا: لك ذلك.
قالت: إنّني أقضي شهوتي.
استمرّ النيك الشديد حتّى هدأَت وصارت تلهث.
نقلْت زبّي إلى طيز خالتي وأخذْت أنيكها نيكا شديدا.
نقّلْت زبّي بين الطيزين أكثر من ساعة.
قلت لرنا وأنا أنزع زبّي من طيز خالتي: أنا جاهز لأرشّ وجهك الجميل بمنيّي اللزج.
قالت خالتي: اجثي على الأرض.
جثت رنا على الأرض، ووقفْت أماما، فأخذَت زبّي في فمها تمصّه بنهم وتنيك به حلقها.
قلت وأنا أدعك زبّي دعكا شديدا: آن الأوان. انظري إليّ وابتسمي.
نظرَت رنا إليّ وابتسمَت، وتدفّق منيّي من رأس زبّي يطلي وجهها في خطوط متشابكة، ثمّ مسحْت رأس زبّي على شفتيها.
انقضّت خالتي على وجه ابنتها وصارت تلعق منيّي عنه. جثوت وصرت أداعب طيزيهما وأدخل أصابعي في فقحتيهما المرتخيتين.
عندما لعقَت خالتي كلّ المنيّ، غرغرَت به، ثمّ ألصقَت شفتيها بشفتي رنا. فهمَت رنا وأخذَت المنيّ في فمها وغرغرَت به.
قالت خالتي: اشربيه كلّه.
شربَت رنا منيّي، ثمّ قبّلْتها قبلة حارّة، ثمّ قبّلْت أمّها كذلك. ثمّ قبّلْت كسّ وفقحة رنا ثمّ كسّ وفقحة خالتي.
قالت خالتي وأنا ألبس ثيابي: سيكون لنا لقاءات أخرى قريبة وكثيرة.
قلت: طبعا.
------------------------

طـــــــــــلال

في اليوم التالي، نادت خالتي ضحى طلالا خطيب رنا، فجاء في الحال.
قادته إلى غرفة نومها، وأغلقَت الباب، وقفلَته.
قالت: أريد أن أرى زبّك.
قال وهو يكذّب أذنيه: معذرة. ماذا قلت؟
قالت: لقد سمعتني. أريد أن أرى زبّك.
قال: تريدين أن ترى ...
قالت: زبّك. ستكون زوج ابنتي. أخشى أن يكون زبّك كبيرا جدّا فيؤذيها.
قال: ليس كبيرا. إنّه متوسّط، بل هو دون المتوسّط.
قالت وهي تجثو أمامه: معظم الرجال يظنون أزبابهم صغيرة. يجب أن أتأكّد. هذه مسألة مهمّة.
قال: لكن لا يجوز أن أريك إيّاه.
قالت وهي تفكّ حزامه: يجوز. لا يجب أن يعلم أحد بهذا.
لم يقاوم وهي تفكّ سرواله وتنزله وتنزل لباسه الداخليّ إلى قدميه. كان زبّه خائفا ومنكمشا.
قالت وهي تمسك زبّه: لا تخف. لن آكله. أريد أن أرى حجمه عندما يكون منتصبا وصلبا.
قال: آسف.
صارت تداعب زبّه بأصابعها وهو وجهه أحمر من الخجل وزبّه لا يستجيب.
قالت: زبّك الصغير خائف جدّا، لكن سأظلّ وراءه حتّى يهدأ ويصلب.
بعد دقائق، بدأ زبّه يتمدّد ويصلب. ظلّت تداعبه حتّى بلغ حدّه.
قالت وهي تتابع مداعبة زبّه: زبّك صغير فعلا ومناسب.
قال: قلت لك ذلك.
قالت: هل أنت من الرجال المنحرفين الذين يحبّون أن ينيكوا النساء في أطيازهنّ؟
قال: لا طبعا. أنا رجل محترم.
قالت: لن تنيك ابنتي في طيزها ولن تضايقها بطلبك ذلك؟
قال: لا طبعا.
قالت: معظم الرجال يخلفون وعودهم.
قال: لن أخلف وعدي.
قالت: ستكون طيز ابنتي وفقحتها الصغيرة في أمان معك؟
قال: أعدك بذلك.
قالت: لن تستغلّ صغر زبّك وتحاول أن تفعل شيئا لا يجوز أن تفعله؟
قال: أبدا.
قالت: أنا أمّ لطيفة، لكن، إن آذيت ابنتي، لن أرحمك.
قال: لن أؤذيها أبدا.
قالت: بغض النظر عن حجم زبّك الصغير؟
قال: نعم.
قالت خالتي ضحى: هل تمصّ رنا زبّك الصغير؟
قال طلال: لا طبعا. نحن لا نفعل هذه الأشياء قبل الزواج.
قالت بغضب: هل ستجعل ابنتي تمصّ زبّك الصغير بعد الزواج؟
قال بخوف: لا طبعا.
قالت: ماذا ستفعل إن اشتهت خطيبتك أن تمصّ زبّا كبيرا؟
قال: رنا لا تفعل ذلك.
قالت: لا يهمّني ما تفعل رنا وما لا تفعل. يهمّني ما ستفعل أنت. ماذا ستفعل إن قالت لك إنّها تشتهي أن تمصّ زبّ فلان الكبير؟
قال: لا يجوز أن تفعل ذلك.
قالت: بل يجوز. الشهوة خارجة عن السيطرة. إذا اشتهت أن تمصّ زبّا كبيرا، هل ستحرمها منه؟
قال: هل يجب أن آذن لها بذلك؟
قالت: هل تريد أن تأذن لها، أم تريدها أن تفعل ذلك وراء ظهرك؟
قال: أليس ذلك دياثة؟
قالت: لا يهمّني ما هو. أنا أمّ. تهمّني سعادة ابنتي. هل ستشجّعها أن تمصّ الزبّ الكبير الذي تشتهيه، أم ستحرمها وتشقيها؟
قال: إن كانت تريد أن تفعل ذلك، سأشجّعها.
قالت: ولا يهمّك إن كان ذلك دياثة؟
قال: لا يهمّني.
قالت وهي تدعك زبّه دعكا شديدا: أنت خطيب ابنة ممتاز.
قال: خالتي ضحى، ماذا تفعلين؟
قالت: أكافئك، فلا تهتمّ.
قال: إنّني سأفقد السيطرة.
قالت: طبعا، وماذا كنت تظنّ؟ هكذا تكون المكافأة.
اشتدّ الدعك، وبلغ ذروته.
قال: أنا آسف. إنّني أفقد السيطرة.
انتفض زبّه وارتعش وقذف منيّه في يدها الأخرى.
قامت ودفعَت يدها التي فيها المنيّ أمامه.
قالت: العق منيّك من يدي.
قال بذهول: ماذا؟
قالت: لا يجوز أن تقرف من منيّك، خاصّة وهو في يدي. العقه.
بعد تردّد قليل، بدأ يلعق منيّه من يدها بحذر.
قالت: الخطيب المحترم لا يترك منيّه في يد أمّ خطيبته.
قالت عندما فرغ ولم يترك لمنيّه أثرا: تستطيع أن تذهب. سنتكلّم لاحقا.
قال وهو ترفع لباسه وسرواله: شكرا لك.
------------------------​
في المساء، ساعدتني رنا أن أتسلّل إلى غرفتها.
قالت وهي تجثو أمامي وتخلع سروالي ولباسي الداخليّ: أبي وأخي وأختي في البيت. يجب ألّا نصدر صوتا.
قلت وأنا أنحني وأخلع قميص نومها: سأنيك طيزك الحامية بهدوء.
قالت وهي تدعك زبّي بيدها وأنا أداعب طيزها: لقد اشتاقت إلى زبّك الكبير كثيرا.
قلت: أنت عاهرة شبقة. زبّي الكبير يحبّك ويحبّ طيزك الشهوى.
أخذَت زبّي في فمها، وصارت تمصّه.
قلت وأنا أدفع زبّي في فمها بإيقاع: أريه كم تحبّينه. جهّزيه لطيزك الداعرة. اجعليه صلبا كالحجارة.
قالت: احبّ زبّك اللذيذ كثيرا. وأعلم أنّه جاهز جدّا لطيزي الشبقة.
قلت: إن جهّزتِه أكثر، سينيك طيزك الجائعة أكثر، وستستمتعين أكثر.
قالت: لا تقلق. سأدلّع زبّك الكبير بفمي وطيزي.
قلت: ونهديك النافرين وكسّك الصغير.
قالت: طبعا.
مصّت زبّي بنهم وناكت به حلقها لبضع دقائق. ثمّ أمسكْت رأسها ونكت حلقها برفق ثمّ بسرعة.
قلت وأنا أصفع وجهها بزبّي: هل زبّي الكبير جاهز لطيزك الفاجرة؟
قالت وهي تقف أمامي: طبعا، وطيزي العاهرة جاهزة لزبّك الكبير.
قلت وأنا أعصر أليتيها: خطيبك المسكين سيتزوّج العروس ذات أوسع فقحة في العالم.
قالت وهي تعصر زبّي وتدعكه: سيجعلني زبّك الرائع أسعد عروس في العالم.
قلت وأنا أصفع طيزها: أريني طيزك الفاجرة فقد نفد صبر زبّي الكبير.
وثبَت على السرير، وجثت على أربع دافعة طيزها إلى الخلف بشبق.
قالت: دونك طيزي. افعل بها ما تشاء.
قلت وأنا أسكب السائل الزلق على فقحتها: سأتأكّد أنّها جاهزة.
زيّتّ ووسّعْت فقحتها بأصابعي وأنا أضيف السائل الزلق حتّى أخذَت أصابعي الأربعة.
قلت وأنا أضغط رأس زبّي في فقحتها: طيزك الشبقة جاهزة.
تنهّدت وزبّي يدخل طيزها حتّى دخل لأصله، وضغطَت خصيتاي على آخر كسّها.
أمسكْت حجبتيها، ونكت طيزها بحركات قصيرة طالت وتسارعَت، وهي دفعَت طيزها إلى زبّي بشغف تأخذه كلّ مرّة لأصله.
قالت وهي تشهق: إنّني أعشق زبّك الكبير.
قلت: يجب أن تعشقيه ويعشقك؛ فقد صُنعت له.
قالت: نعم. إنّني أقضي شهوتي عليه.
انتفضَت وارتعشَت، ودحمْت طيزها دحما حتّى هدأَت لكن ظلّت تلهث.
قالت: استمرّ في نيك طيزي الجائعة.
قلت وأنا أتابع نيك طيزها بشدّة: طبعا. لا تقلقي؛ فإنّني أشتهيها كثيرا.
قضت شهوتها مرارا وتكرارا، ثمّ نزعْت زبّي من طيزها، فاستدارت ومصّته وناكت به حلقها.
قالت وهي تصفع وجهها بزبّي: زبّك الكبير لذيذ دائما.
أضجعْت رنا على جانبها الأيسر، وزيّتّ فقحتها قبل أن أضطجع خلفها. أدخلْت زبّي في طيزها، فدفعَتها إليّ تأخذه فيها لأصله.
قالت وأنا أرفع رجلها اليمنى بيدي وأنيك طيزها بإيقاع متوسّط: سأجعلك تنيك كسّي قبل عرسي.
قلت وزبّي ينتفض داخل طيزها: كيف ستفعلين ذلك؟
قالت وهي تأخذ هاتفها وتتّصل بخطيبها: اسمع.
قال طلال: مرحبا، رنا.
قالت: مرحبا، حبيبي. هل تريد أن تكون ليلة دخلتنا مؤلمة لي؟
قال: طبعا لا.
قالت: لا أريد أن أتألّم وأنزف في ليلة عرسي.
قال: لكن لا بدّ من ذلك.
قالت: عندي فكرة.
قال: ما هي؟
قالت: أستطيع أن أفتح نفسي بخيارة. عندما تأتي ليلة العرس، أكون قد برأت ولا أتألم. ما رأيك؟
قال: لا أدري. النساء لا تفعل ذلك.
قالت: هل سنفعل ما يفعله الناس، أم سنفعل ما نرى أنّه أفضل؟
قال: يجب أن نفعل ما نرى أنّه أفضل.
قالت: هل ترى أن أتألّم في ليلة عرسي ويفسد مزاجنا أفضل؟
قال: لا.
قالت: إذن لا مفرّ من أن أفتح نفسي قبل ذلك.
قال: يبدو ذلك.
قالت: لكن لا أريدك أن تظنّ أنّني مفتوحة. أريدك أن تنظر إليّ وتتأكّد أنّني بكر لا تريد أن تخدعك.
قال: ما هذا الكلام، يا رنا؟ هل سأشكّ في صدقك وشرفك؟ إن كنت أفعل، فما معنى أن أتزوّجك؟
قالت: أعلم أنّك لا تشكّ، لكنّ ذلك حقّك حتّى لا تستطيع أن تشكّ ولو أردت.
قال: لا تقلقي. افتحي نفسك كما تشائين، ولن أشكّ في أيّ شيء.
قالت: إذن سأرسل إليك صورة كسّي البكر وأنا أفتحه بيديّ وسترى خاتم الخطبة لتعلم أنّه كسّي.
قال: لا داعي لذلك، لكن إن كنت تصرّين، فافعلي ما تشائين.
قالت: سأفعل. سأرسل إليك الصورة خلال دقائق. إلى لقاء.
قال وأنا أنيك طيزها نيكا شديدا: إلى لقاء.
قالت وهي تنهي الاتّصال: إنّني أقضي شهوتي.
انتفضَت وارتعشّت وأنا أدك طيزها دكّا حتّى هدأَت.
قالت: أسمعْت كيف ستنيك كسّي قبل عرسي كما تشاء.
قلت: سمعْت. أنت خطيبة عاهرة.
قالت وهي تنزع طيزها عن زبّي: يبدو أنّ زبّك الكبير يحبّ ذلك.
قلت: طبعا.
قالت رنا: اقعد على حافة السرير، وسأقعد في حجرك.
قعدْت على حافة السرير كما أرادت، فقعدَت في حجري وأدخلت زبّي في طيزها لأصله. صارت تحلبه بفقحتها.
قالت وهي تعطيني هاتفها: صوّر كسّي البكر.
أخذْت الهاتف، وفتحَت كسّها بيديها.
قلت: تريدين أن تصوّري كسّك البكر لخطيبك وزبّي في طيزك؟
قالت: للبيض.
انتفض زبّي في طيزها.
قلت: أنت خطيبة عاهرة جدّا.
قالت: ما دام زبّك الكبير مسرورا، أنا سعيدة.
التقطْت بضع صور.
قالت: اجعل بعض الصور يظهر أصل زبّك وخصيتيك.
فعلْت ما أرادت وأعطيتها هاتفها، فأرسلَت إحدى الصور إلى خطيبها.
قالت: إنّني عاهرة ماكرة. إنّني أقضي شهوتي.
انتفضَت وارتعشَت على زبّي، ثمّ هدأَت.
قامت عن زبّي واستلقت على ظهرها على السرير رافعة رجليها فوق رأسها.
قالت وهي تفتح كسّها بأصابعها: حسام، افتح كسّي بزبّك الكبير.
قلت: ماذا؟ ألم تكوني تريدين أن تفتحيه بخيارة؟
قالت: لماذا أفتحه بخيارة وأنت تستطيع أن تفتحه بزبّك المتين؟ هل هناك خيارة في العالم خير من زبّك الرائع أو ستكون لها ذكرى خيرا من ذكراه؟
قلت وزبّي ينبض بالشهوة: هل أنت متأكّدة؟
قالت: طبعا. ادعك كسّي الصغير برأس زبّك الكبير، ثمّ افتحني، ثمّ املأ كسّي منيّا.
قلت وأنا أدعك كسّها الغارق في عسله برأس زبّي: إنّك عاهرة ممتازة. أنا محظوظ أنّك ابنة خالتي.
قالت: أنا المحظوظة أنّني عاهرتك.
اشتدّ الدعك، وبلغَت ذروتها.
قالت: إنّني أقضي شهوتي. افتحني بزبّك الكبير.
دفعْت زبّي في كسّها بقوّة فمزّق بكارتها. دفعْته دفعات أخرى حتّى دخل لأصله، ثمّ توقّفْت.
قالت: إنّني أقضي شهوتي مرّة أخرى. إنّني عاهرة كبيرة.
نكت كسّها بحركات صغيرة لكن سريعة حتّى هدأَت وصارت تلهث.
قالت: نك كسّي الصغير بزبّك الكبير، واملأه بمنيّك الحارّ.
تابعْت نيك كسّها لكن بحركات أطول، وقضت شهوتها بضع مرّات.
قلت: سأقذف منيّي في أعماق كسّك الصغير.
انتفض زبّي وارتعش ومنيّي يتفجّر في أعماق كسّها وهو يختلج حوله.
قبّلْتها قبلا حارّة، ثمّ نظّف كلانا نفسه من آثار الدم والمنيّ، وتسلّلت هاربا.
------------------------

الحلقة السادسة

كان السرور باديا على وجه رنا عندما قعدَت مع أمّها.
قالت رنا: لقد فتحني حسام.
قالت خالتي ضحى: ماذا تقولين؟
قالت رنا: لقد فتحني حسام، وناك كسّي الصغير البكر بزبّه الكبير، وملأه منيّا.
قالت خالتي: هل جننت؟ وكيف سنخفي ذلك عن خطيبك؟
قالت رنا: لا حاجة لإخفائه.
قالت خالتي: حتّى لو كان أهبل، سيكتشف ليلة الدخلة أنّك مفتوحة.
قالت رنا: إنّه يعلم.
قالت خالتي: ماذا يعلم؟
قالت رنا: قلت له إنّني أستطيع أن أفتح نفسي بخيارة حتّى لا أتألّم ليلة الدخلة ويفسد مزاجنا.
قالت خالتي: ورضي؟
قالت رنا: طبعا.
قالت خالتي: سيظنّ أنّك فتحت نفسك بخيارة؟
قالت رنا: نعم، لكنّني لم أكذب عليه. قلت له إنّني أستطيع أن أفعل ذلك، لكنّني لم أعده أنّني سأفعله ولم أفعله.
قالت خالتي: أنت خطيبة غشّاشة.
قالت رنا: وهل أخذ زبّ ابن خالتي الكبير في حلقي وطيزي وبين نهديّ إخلاص؟
قالت خالتي: لا طبعا، لكنّك تجاوزت ذلك.
قالت رنا: لست نادمة. أحبّ زبّ حسام الكبير كثيرا.
قالت خالتي: وأنا أحبّه مثلك وزيادة.
قالت رنا: هل أنت راضية أنّني أعطيت زبّ حسام الرائع كسّي البكر أيضا، أم غاضبة؟
قالت خالتي: لا يستحقّ كسّك الصغير زبّ كما يستحقّه زبّ حسام الكبير، لكن لا أريد أن نُفضح.
قالت رنا: لن نُفضح.
قالت خالتي: أرجو ذلك.
قالت رنا: بعد أن يبرأ كسّي الصغير، سيستطيع حسام أن ينيكنا معا في جميع ثقوبنا كما يشاء.
قالت خالتي: أيّتها العاهرة الصغيرة، إنّك تجعلين كسّي الصغير يريل كالطفل.
قالت رنا: يحدث ذلك لأنّك عاهرة مثلي.
قالت خالتي: أنت عاهرة لأنّك ابنتي.
قالت رنا: طبعا.
قالت خالتي: هنيئا لك ما فعلْت.
قالت رنا: لقد أصبحْت ملك زبّ حسام الكبير بدون قيود.
قالت خالتي: وستساعدك أمّك العاهرة الكبيرة.
قالت رنا: شكرا لك، يا أروع أمّ في العالم.
------------------------​
نادتني خالتي ضحى مساء اليوم التالي.
عندما أدخلتني، كانت تلبس ثوبا أخصر ضيّقا وقصيرا جعل زبّي تنتفض ويقف كالصاري.
قالت وهي تقودني إلى الداخل: اليوم ستنيك خالتك في فراش ابنتها لأنّ زوج خالتك في البيت وابنتها في استراحة من النيك خارجة مع خطيبها ذي الزبّ الصغير. اليوم لن تنيكها، وغدا لن تنيك كسّها، وبعد ذلك ستنيكها كما تشاء في جميع ثقوبها الشبقة لكن سرّا.
قلت وأنا أعصر أليتها: إذن سأنيك هذه الطيز الحامية اليوم بلا رحمة؟
قالت وهي تعصر زبّي الصلب كالحجر: بهذا الزبّ الكبير.
دخلْنا غرفة رنا، وأغلقَت خالتي الباب، وخلعَت ثوبها لتصبح عارية.
خلعْت ثيابي، فحيّاها زبّي بصلابة وشهوة.
قالت وهي تجثو أمامي: زبّك الكبير مستعدّ لينيك جميع ثقوبي.
قلت وأنا أعصر نهدها الأيسر: ونهديك أيضا.
قالت: طبعا.
أخذَت زبّي في فمها وصارت تمصّه بحماس. بعد قليل، كانت تأخذه في حلقها بنهم.
قالت وهي تنظر إليّ وتبتسم: لقد اشتقت إلى زبّك اللذيذ.
قلت: وهو اشتاق إليك.
رالت بين نهديها، وعصرَتهما حول زبّي، فنكتهما لدقيقة أو دقيقتين.
قامت واستلقت على ظهرها على السرير.
قالت وهي ترفع رجليها فوق رأسها: نك كسّي الصغير قليلا.
قبّلْت كسّها قبلة طويلة وأدخلْت فيه لساني، فتأوّهَت وتلوّت وجرى عسلها حول لساني.
قلت وأنا أدفع زبّي في كسّها: اليوم سأقذف منيّي الحار على وجهك الجميل، وعلى نهديك الشهيّين، وفي طيزك الملتهبة.
قالت وأنا أنيك كسّها بإيقاع بطيء: إذن ستنيكني كثيرا.
قلت وأنا أسارع الإيقاع: طبعا.
قالت: رائع، فإنّك لم تنكني بالأمس.
قلت: إنّك عاهرة شبقة.
قالت: هل هذا اعتراض؟
قلت: بل إطراء.
قالت: شكرا لابن أختي الفحل.
قلت وأنا أنيك كسّها بشدّة: شكرا لك. لولا أنت لما كنت فحلا.
قالت: لولا أنا لما نكتني، لكنّك كنت فحلا.
قلت: وما فائدة الفحل الذي لا ينيك؟
قالت: الفحل الذي لا ينيك سينيك. إنّني أقضي شهوتي.
انتفضَت وارتعشَت تحتي وأنا أنيك كسّها نيكا شديدا حتَى هدأَت.
قضت شهوتها بضع مرّات وأنا أنيك كسّها، وأغرقت زبّي وخصيتيّ بعسلها.
نزعْت زبّي من كسّها الغارق، فقامت وانقضّت على زبّي تمصّه بنهم وتنيك به حلقها.
قالت خالتي ضحى وهي تستدير على يديها وركبتيها وتدفع طيزها تجاهي: نك طيزي الشبقة بزبّك الكبير كما تشاء.
قبّلْت فقحتها، فدفعَتها في وجهي وصارت تتأوّه وتتلوّى. بعد قليل، تفتّحت فقحتها وصارت تعضّ طرف لساني.
سكبْت السائل الزلق على فقحتها ووسّعْتها بأصابعي حتّى أدخلْت فيها أربعة أصابع.
قلت وأنا أدفع زبّي في طيزها: سأنيك طيزك الحامية بزبّي الغليظ حتّى تظلّ مفتوحة كباب المغارة.
قالت وهي تدفع طيزها إليّ: ذلك ما أريد.
قلت وأنا أنيك طيزها بإيقاع متوسّط: هذه الطيز الساحرة وُجدت للنيك بزبّي الكبير.
قالت وهي تستقبل زبّي كلّ مرّة: طبعا.
اشتدّ النيك في وقت قصير، وصرت أدحم طيزها دحما.
قالت: إنّني أقضي شهوتي.
جعلْتها تقول ذلك مرّات عديدة قبل أن أنزع زبّي من طيزها.
قلت وأنا أقف على السرير: سأطلي وجهك الجميل بمنيّي اللزج.
جثت أمامي ومصّت زبّي بنهم تنيك به حلقها.
قلت وأنا أدعك زبّي دعكا شديدا: انظري إليّ، وابتسمي.
ابتسمَت، وتفجّر المنيّ من رأس زبّي يرسم خطوطا عريضة على وجهها.
قلت وأنا أجثو أمامها: أنا سأطعمك إيّاه.
استعملْت بناني لآخذ المنيّ عن وجهها وأطعِمها إيّاه. مصّت بناني مرّة تلو مرّة حتّى لم يبق أثر للمنيّ على وجهها. قبّلْتها قبلة حارة.
كان زبّي قد استعاد بعض صلابته، فانقضّت عليه وصارت تمصّه بشدّة. كبر وتصلّب في فمها، فصارت تنيك به حلقها، ثم نكته به.
استلقت على ظهرها ورفعَت رجليها فوق رأسها. فتحَت طيزها بيديها، فزيّتّها جيّدا.
قالت وأنا أدفع زبّي في طيزها: نك طيزي الشهوى بزبّك الكبير.
أمسكْت كاحليها وصرت أنيك طيزها نيكا شديدا، وصار عسل كسّها يجري ويزيّت فقحتها وزبّي.
قالت بعد مدّة قصيرة: إنّني أقضي شهوتي.
عندما هدأَت، أدخلْت زبّي في كسّها الغارق، ثمّ أعدْته إلى طيزها، وتابعْت النيك.
قضت شهوتها مرّات كثيرة وأنا كلّ مرّة أدفع زبّي في كسّها ثمّ أعيده إلى طيزها.
قلت وأنا أنزع زبّي من كسّها: سأغرق نهديك الشهيّين بمنيّي الحار.
وقفْت على السرير، وهي رالت بين نهديها وعصرتهما حول زبّي، فنكتهما بشدّة لدقائق.
عصرَت ورفعَت نهديها وأنا أدعك زبّي دعكا شديدا. تفجّر المنيّ وأمطرْت به نهديها.
قلت وأنا أجثو أمامها: العقيه.
لعقَت كلّ المنيّ عن نهديها، ثمّ قبّلْتها قبلة حارّة.
مصّت زبّي بنهم حتّى تصلّب، ثمّ امتطه مقرفصة عليه. وثبت عليه تقضي شهوتها بضع مرّات، ثمّ تعبَت فنكت طيزها نيكا شديدا من أسفل.
قلت وأنا أقلبها على ظهرها وألصق قدميها بالفراش: إنّني أملأ طيزك الملتهبة منيّا حارّا.
تفجّر منيّي في أعماق طيزها وهي تختلج حول زبّي، ثمّ نزعته منها، فمصّته حتّى بدأ يصلب. صفعْت وجهها به، وقبّلْتها قبلة حارّة.
لبسْت ثيابي، وتسلّلْت هاربا.
------------------------​
في المساء التالي، كنت مع خالتي ضحى وابنتها رنا في غرفة رنا. وكان ثلاثتنا عراة، وكان زبّي واقفا كالصاري وصلبا كالحجر.
قالت رنا: وهي تجثو أمامي، لقد اشتقت إلى هذا الزبّ الجميل.
قلت وأنا أشدّ رأسها إلى زبّي: أذهبي الشوق.
بينما مصّت رنا زبّي بنهم وناكت به حلقها، قبّلْت خالتي وداعبْت نهديها وطيزها أحيانا أعصر كسّها الرطب. عصرَت رنا نهديها حول زبّي، ونكتهما.
أقمت رنا وصرت أقبّلها وأداعبها وأمّها تمصّ زبّي وتنيك به حلقها. عصرَت خالتي نهديها حول زبّي، ونكتهما قبل أن تقوم.
قالت خالتي: كسّي وطيزي وطيز رنا جاهزون للنيك بزبّك الكبير.
قالت رنا: نعم. غدا سيكون كسّي جاهزا أيضا.
قلت وأنا أعصر كسّ رنا الرطب برفق: الليلة ستكفيني نهودكما وثقوبكما الأخرى، وغدا سأنيك كسّك الصغير الجميل.
قالت: نعم. أريد أن أكون عاهرة كاملة لك.
قلت: أنت كذلك. الآن، أريني طيزك الشبقة.
جثت خالتي وابنتها على أربع على السرير جنبا إلى جنب ودفعتا طيزيهما إلى الخلف بشبق.
زيّتّ الفقحتين جيّدا قبل أن أدفع زبّي في كسّ خالتي.
قالت متنهّدة: نك كسّ خالتك العاهرة الكبيرة الذي أنجب عاهرتك الصغيرة.
قلت وأنا أينك كسّها بإيقاع متوسّط: طبعا، ففضله عليّ كبير.
قالت وهي تدفع طيزها إلى الخلف كلّ مرّة: فضلك عليه أكبر.
وأنا أنيك كسّ خالتي بشدّة، كنت أداعب فقحة رنا بإبهامي. كانت رنا تتأوّه وتتلوّى وتدفع طيزها إلى يدي.
قضت خالتي شهوتها مرّتين أو ثلاثا، ودفعْت زبّي في طيز رنا.
قلت وأنا أنيك طيز رنا بشدّة: هل تريدين أن تلعقي منيّي عن وجه أمّك الجميل؟
قالت: طبعا.
قضت رنا شهوتها، وصرت أنقّل زبّي بين الطيزين الشبقتين.
أخيرا نزعْت زبّي من طيز خالتي ووقفْت، فجثت أمامي، ومصّت زبّي مصّا شديدا. بعد قليل، تدفّق منيّي يطلي وجهها بحبال غليظة.
مسحْت راس زبّي على شفتي خالتي، فانقضّت رنا على وجهها تلعق منيّي عنه. غرغرَت به رنا، وأعطته لأمّها، فغرغرَت به وشربَته.
قلت ورنا تمصّ زبّي: سأملأ طيزيكما الحاميتين منيّا.
استلقتا على ظهريهما، وزيّتّ فقحتيهما، ودفعْت زبّي في طيز رنا.
ألصقْت قدمي رنا بالفراش، وشرعْت أنيك طيزها نيكا شديدا. كلّما قضت إحداهما شهوتها، نقلْت زبّي إلى طيز الأخرى، وتابعْت النيك كذلك.
قلت عندما تفجّر منيّي في أعماق طيز رنا وهي تختلج حوله: إنّني أملأ طيزك الحامية منيّا.
شربَت طيز رنا منيّي، ثمّ مصّت خالتي زبّي اللزج حتّى تصلّب، وناكت به حلقها.
قالت خالتي وهي تدفعني على ظهري: دعنا نركب زبّك الكبير.
استلقيت على ظهري، وزيّتتا فقحتيهما قبل أن تمتطي خالتي زبّي مقرفصة عليه وتهزّها صعودا وهبوطا بشبق وحماس. فتحْت طيزها وضبطْت الإيقاع.
تناوبتا على زبّي حتّى قلبْت خالتي على ظهرها وملأْت طيزها منيّا وهي تختلج حول زبّي.
مصّت رنا زبّي حتّى بدأ يتصلّب، ثمّ قبّلْت جميع ثقوبهما.
لبسْت ثيابي، وتسلّلْت هاربا.
------------------------​
في المساء التالي، كنت في غرفة رنا معها وحدها.
قالت ونحن نخلع ثيابنا: اليوم كسّي الصغير الشبق جاهز للنيك بزبّك الكبير. أنا كلّي لك.
قلت وأنا أعصر كسّها الرطب: طبعا أنت كلّك لي.
قالت وهي تجثو أمامي: لكن يجب أن أمصّ زبّك الشهيّ أوّلا.
قلت وأنا أمسك رأسها وأرفعه: قبل أن أقبّل هذا الثغر اللذيذ؟
قبل أن تستطيع أن تردّ، ألصقْت شفتيّ بشفتيها وصرت أقبّلها بحرارة. استجابت إليّ، وتصارع لسانانا.
قلت وأنا أشدّ راسها إلى زبّي الواقف كالصاري: الآن تستطيعين أن تمصّي زبّ ابن خالتك الكبير كما تشائين.
أخذَت رأس زبّي المنتفخ في فمها وصارت ترضعه كما يرضع الطفل حلمة أمّه وهي تنظر إليّ.
قلت: أنت عاهرة جميلة.
صارت تمصّ زبّي أعمق فأعمق، وصرت أدفع زبّي في فمها أنيكه به، فزاد نهمها. بعد قليل، صارت تنيك حلقها بزبّي، فأمسكْت رأسها ونكت حلقها به لدقائق قليلة، ثمّ صفعْت وجهها به.
قلت وأنا أرفعها لتقف أمامي: هذه الليلة، سأقذف منيّي على نهديك الشهيّين وفي كسّك الصغير وفي طيزك الحامية. ما رأيك؟
قالت وأنا أعصر كسّها الغارق وأداعب طيزها: رأيي أنّ ذلك رائع، ثمّ إنّني عاهرتك تستطيع أن تفعل بي ما تشاء.
قلت وأنا أدفعها إلى السرير: سأفعل بك ما أشاء طبعا. سآكل كسّك اللذيذ وفقحتك الشهيّة أوّلا. ارفعي رجليك فوق رأسك.
استلقت على ظهرها ورفعَت رجليها ممسكة عقبيها.
قلت وأنا أداعب بظرها: هذا الكسّ الصغير جائع لزبّي الكبير؟
قالت وهي تشهق: كثيرا.
بدأْت بلعق فقحتها حتّى توسّعَت وصارت تعضّ طرف لساني، وصار عسل كسّها يجري. قضت شهوتها وأنا أمصّ وألعق فقحتها.
كان كسّها غارقا في عسله فلعقْت منه ما استطعت قبل أن ألعق كسّها، وأمصّه، وأدخل فيه لساني. قضت شهوتها بسرعة.
قالت: إن كسّي الصغير لا يطيق صبرا عن زبّك الكبير. أرجوك أن تنيكه.
قلت وأنا أضغط رأس زبّي في كسّها: أنا هنا لأدلّع ابنة خالتي العاهرة الساحرة.
قالت وزبّي يغوص في كسّها الضيّق شيئا فشيئا: شكرا لك.
كنت رفيقا وبطيئا حتّى غاص زبّي في كسّها الصغير الحارّ لأصله، ثمّ توقّفْت.
قالت: إنّ كسّي الصغير فرح جدّا. إنّني أقضي شهوتي.
انتفضَت وارتعشَت، وأغرقَت زبّي بعسلها المتدفّق كالشلّال.
قالت وهي تلهث: نك كسّ عاهرتك الصغير بزبّك الكبير الرائع.
قلت وأنا أمسك كاحليها وأنيك كسّها بإيقاع بطيء: طبعا.
توسّع كسّها شيئا فشيئا، فسارعت الإيقاع كذلك.
قالت: عاهرتك ملك زبّك المتين.
قلت وأنا أدحم كسّها دحما: طبعا.
قالت: إنّني أقضي شهوتي.
انتفضَت وارتعشَت، وتدفّق عسلها يغسل زبّي مرّة تلو مرّة، وأنا أنيك كسّها نيكا شديدا.
أخيرا نزعْت زبّي الغارق في عسلها من كسّها، فقامت ومصّته مصّا شديدا وناكت به حلقها.
قالت رنا: اقعد على حافة السرير. سأقعد في حجرك.
قعدْت كما طلبَت، فزيّتَت زبّي جيّدا بالسائل الزلق.
قالت وهي تستدير لتقعد في حجري: سآخذ زبّك الكبير في أعماق طيزي.
فتحْت طيزها بيدي وهي تأخذ زبّي في طيزها.
قالت وهي تأخذ هاتفها وأنا أداعب نهديها وأقرص حلمتيها: الآن سأري خطيبي أنّ كسّي مفتوح.
أخذَت يدي اليمنى ووضعَت فيها هاتفها.
ستصوّر كسّي المفتوح وأصابعي فيه.
قلت: سأصوّر كسّك الصغير وأصابعك فيه وزبّي في طيزك الملتهبة لأصله؟
قالت: هل أنا خطيبة عاهرة تليق بزبّ ابن خالتها الكبير؟
قلت: بلا شكّ.
قالت وهي تدخل إصبعين في كسْها الغارق: لا تصوّر كسّي الآن. أريدك أن تصوّره وهو سعيد جدّا وأنا أقضي شهوتي.
قلت وهي تدعك بظرها بأصابع يدها الأخرى: يا لعهرك!
قالت وهي تشهق: طبعا.
صارت فقحتها تختلج حول أصل زبّي. صرت أداعب نهديها وأقرص حلمتيها بيدي اليسرى.
قالت: يجب أن يرى خطيبي كم كسّي مبتهج بالفتح.
قلت: كسّك الصغير مبتهج بالفتح ونيك الطيز.
قالت وهي تحرّك طيزها على زبّي: طبعا.
قلت: عسل كسّك يجري كالنهر.
قالت وهي تشهق: إنّني سأقضي شهوتي.
قلت وأنا أمسك هاتفها مستعدّا للتصوير: أنا جاهز.
قالت: إنّني أقضي شهوتي. ابدأ بالتصوير.
انتفضَت وارتعشَت، واختلجَت فقحتها حول زبّي، واختلج كسّها حول أصابعها، وتدفّق عسلها يصل أصل زبّي وخصيتيّ.
التقطْت صورا متتابعة حتّى انقضت شهوتها وهدأَت لكن ظلّت تلهث. جعلْت بعض الصور تظهر فقحتها حول زبّي.
قالت وهي تأخذ الهاتف من يدي: هل استمتع عشيقي بذلك؟
قلت وأنا أعصر نهديها بيديّ: كثيرا.
قالت وهي ترى الصور: سأختار أجمل صورة لكسّي العاهر وأرسلها إلى خطيبي.
قلت: تأكّدي أن لا تظهري زبّي.
قالت: طبعا.
اختارت صورة وأرسلَتها.
قالت: هل تظنّه سيلاحظ كم كسّي سعيد؟
قلت: يكفي أن ألاحظه أنا.
قالت: صحيح.
عصرَت زبّي بفقحتها بضع مرّات، ثمّ قامت عنه.
قلت: دعينا نحتفل بنيك طيزك الفاتنة.
قالت وهي تجثو على أربع على السرير وتدفع طيزها إلى الخلف بشبق: طبعا.
زيّتّ فقحتها ودفعْت زبّي فيها لأصله.
تنهّدَت ودفعَت طيزها إلى الخلف آخذة زبّي فيها لأصله.
قالت وأنا أنيك طيزها بحركات صغيرة: نك طيز عاهرتك الشهوى.
قلت وأنا أمسك حجبتيها وأسارع النيك: لك ذلك.
اشتدّ النيك، وقضت شهوتها مرّة تلو مرّة.
قلت وأنا أنزع زبّي من طيزها: هل نهداك الجميلان جاهزان لمنيّي اللزج؟
قالت وهي تستدير: طبعا.
رالت بين نهديها، وأنا أقف أمامها، ثمّ عصرَتهما حول زبّي فنكتهما لدقائق. عندما آن الأوان، دعكْت زبّي بشدّة وهي ترفع نهديها وتعصرهما. انطلق المنيّ من طرف زبّي فطليت به أعالي نهديها، ثمّ مسحْت رأس زبّي اللزج على حلمتيها.
قلت وأنا أجثو أمامها: العقيه.
رفعَت نهديها قدر الإمكان وصارت تلعق منيّي عنهما. عندما فرغَت، أمسكْت رأسها وقبّلتها قبلة حارّة.
انقضّت على زبّي، ومصّته مصّا شديدا حتّى بلغَت صلابته حدّها.
قالت وهي تستلقي على ظهرها وترفع رجليها ممسكة عقبيها: نك عاهرتك بزبّك الكبير كما تشاء.
قلت وأنا أدفع زبّي في كسّها الغارق: سأنيك كسّك الصغير قليلا وطيزك الحامية كثيرا.
قضت شهوتها بضع مرّات، ثمّ نقلْت زبّي الذي يقطر عسلا إلى فقحتها. أمسكْت كاحليها، ونكت طيزها بشدّة، فصارت تقضي شهوتها مرارا وتكرارا.
قلت: هل كسّك الصغير جاهز للمنيّ؟
قالت: املأه منيّا.
وهي تنتفض وترتعش، نقلت زبّي إلى كسّها، وأطلقْت لمنيّي العنان، فتدفّق في كسّها وهو يختلج بجنون.
قلت وأنا أنزع زبّي اللزج من كسّها وآخذ يدها إلى كسّها: كلي منيّي الحارّ من كسّك اللذيذ.
قالت وهي تبتسم وتدخل إصبعين في كسّها: إنّك نيّاك منحرف.
أطعمَت نفسها منيّي من كسّها وأنا أدعك فقحتها برأس زبّي حتّى تصلّب كالحجر، ثمّ قبّلتها قبلة حارّة.
وأنا أقبّلها، أدخلْت زبّي في طيزها، ثم انقلبْت أجعلها فوقي.
قلت وأنا أصفع طيزها: سابقي الريح.
صارت تثب على زبّي صعودا وهبوطا، وأنا أفتح طيزها وأضبط الإيقاع.
قضت شهوتها بضع مرّات، ثمّ تعبَت، فصرت أنيك طيزها نيكا شديدا من أسفل وأنا أفتح طيزها، فقضت شهوتها مرّات عديدة.
قلت وأنا أطلق لمنيّي العنان: إنّني أملأ طيزك الملتهبة منيّا.
تضاعفت شدّة شهوتها، ثمّ انكفأَت عليّ تلهث.
بعد دقائق، قلبْتها على ظهرها برفق، ونزعت زبّي من طيزها، وقبّلْت كسّها وفقحتها وفمها.
قالت بصوت ضعيف: أنت أروع نيّاك في العالم.
لبسْت ثيابي، وتسلّلْت هاربا.
------------------------

الحلقة السابعة

جنـــــــــى

قالت جنى لأمّها: لا أدري كيف أبدأ. حسام قضى وقتا طويلا في غرفة رنا أمس، ثمّ تسلّل هاربا لا يلتفت خلفه. هل يخونان خطيبها وخطيبته معا؟
قالت خالتي ضحى: هل تجسّست على أختك؟
قالت جنى: هل هذه المشكلة؟
قالت خالتي: طبعا هذه هي المشكلة. هل كنت تحبّين أن تتجسّس عليك أختك لأيّ سبب.
قالت جنى بخجل: لا.
قالت خالتي: يجب على الأخت أن تستر أختها، لا أن تفضحها.
قالت جنى: آسفة.
قالت خالتي: هل تعلمين ما هي الخيانة؟
قالت جنى: أن تكون المرأة أو الرجل في علاقة حبّ أو جنس مع شخص غير خطيبها أو زوجها أو خطيبته أو زوجته.
قالت خالتي: الخيانة هي أن تعطي حقّ شخص لشخص آخر.
قالت جنى: ألا يفعلان ذلك؟
قالت خالتي: لا. طلال لم يحاول أن يفعل شيئا مع أختك، وخطيبة حسام لم تفعل شيئا معه. لذلك ما يفعلان الآن لا يؤثّر على خطيبته وخطيبها.
قالت جنى: وماذا سيحدث بعد الزواج؟
قالت خالتي: إن أعجبهما ما يفعلان الآن، سيستمرّان، وإن لم يعجبهما، سيتوقّفان. ثمّ إنّ أختك ستسافر مع زوجها وتبتعد عن حسام.
قالت جنى: إذن هذه علاقة مؤقّتة.
قالت خالتي: ذلك ليس مهمّا. ما يحدث الآن هو أنّ أختك وابن خالتك يتمرّنان ليكونا مستعدّين لعرسيهما.
قالت جنى: ألا يجب أن تتمرّن مع خطيبها ويتمرّن هو مع خطيبته؟
قالت خالتي: كيف؟ إذا اقترحَت ذلك، سيظنّ خطيبها أنّها عاهرة، وإذا اقترحه حسام، ستظنّ خطيبته أنّه منحرف. وذلك قد يفسد الخطبة والزواج.
قالت جنى: والآن، ألا يظنّ حسام أنّها عاهرة، وألا تظنّ هي أنّه منحرف؟
قالت خالتي: ما المشكلة إن حدث ذلك؟ هل ليست خطيبته، وهو ليس خطيبها، فلن يفسد ذلك شيئا.
قالت جنى: لكن إذا اكتشف ذلك أحد، سيفسد كلّ شيء، وستكون هناك فضيحة كبيرة.
قالت خالتي: كيف سيحدث ذلك إن كانا يلتقيان في غرفة أختك.
قالت جنى: فهمْت.
قالت خالتي: هل فهمْتِ أيضا أنّه لا يجوز أن يشعر أبوك أو أخوك بشيء مهما كانت الظروف؟
قالت جنى: فهمْت.
قالت خالتي: لا يظنّ حسام أنّها عاهرة، ولا تظنّ هي أنّه منحرف؛ لأنّ أمّك هي التي جمعَتهما؛ لأنّها تريدهما أن يكونا سعيدين ليلتي عرسيهما.
قالت جنى: فهمْت.
قالت خالتي: عندما يأتي نصيبك، سأجمعك بحسام أيضا، وسيكون له خبرة كبيرة، وسيمتّعك كثيرا قبل عرسك، فلا تقلقي بذلك. أمّك واقفة خلفك.
قالت جنى: ما زلت صغيرة على ذلك.
قالت خالتي: سيمرّ الوقت بسرعة، وستُناكين قبل عرسك نيكا لا تّناكه العاهرات بدون أن يشعر بذلك أحد. الآن احرصي ألّا يشعر أحد بما تفعله أختك، خاصّة أباك وأخاك. أختك ستساعدك ما تستطيع عندما يأتي دورك.
قالت جنى: حسنا.
------------------------​
في المساء، كنت أنا وخالتي ضحى ورنا في غرفة رنا. كنّا عراة، وكانت رنا تمصّ زبّي وتنيك به حلقها.
قالت خالتي: يجب أن تكونا أكثر حذرا. لقد شعرَت بكما جنى أمس وظنّت أنّكما تخونان طلالا وسهام معا.
قالت رنا وهي تترك زبّي: لقد فُضحنا.
قالت خالتي: لا تفزعي بدون سبب.
قالت رنا: كيف بدون سبب؟ لقد علمَت أختي أنّني أفعل شيئا مع ابن خالتي.
قالت خالتي: إنّكما لا تفعلون خطأ. إنّكما تتمرّنان للعرس، وأنا معكما لأتأكد أنّ كلّ شيء صحيح.
قالت رنا وأنا أقف خلف خالتي وأزيّت فقحتها ثمّ أدفع زبّي في طيزها: ماذا إن قالت لأحد؟
قالت خالتي وأنا أنيك طيزها ببطء وهي تدفعها إليّ كلّ مرّة: ألا تعلمين أنّ أمّك خلفك؟
قالت رنا: أعلم.
قالت خالتي: إذن لماذا هذا القلق؟ هل ترينني قلقة؟
قالت رنا: لا، لكنّ الأمر مقلق جدّا.
قالت خالتي: عندما اكتشفَت أختك ذلك، جاءت إليّ. لم تذهب إلى أبيك أو إلى صديقاتها.
قالت رنا: ماذا فعلْتِ؟
قالت خالتي: بيّنْت لها أنّكما تتمرّنان لتكونا مستعدّين لعرسيكما.
قالت رنا: هل صدّقَت؟
قالت خالتي: ماذا تعنين؟ هذه هي الحقيقة. استمتاعكمها بذللك لا يجعله كذبا.
قالت رنا: هذه هي الحقيقة، لكن ألا تظنّ أنّ هذا خيانة أو عهر؟
قالت خالتي: بيّنْت لها أنّها ليست خيانة، لكن لم أبيّن لها أنّها ليست عهرا.
قلت وأنا أعصر نهدي خالتي: إنّها عهر، لكن لا نريد جنى أن تعرف ذلك.
قالت رنا: أختي الآن تظنّ أنّني عاهرة.
قلت: أنت عاهرة، لكنّها لا تعرف شيئا عن زبّ ابن خالتك الكبير.
قالت: ذلك صحيح، لكنّه مخجل جدّا.
قالت خالتي: إنّه ليس مخجلا؛ فقد وعدْتها أنّ حساما سيساعدها قبل عرسها عندما يأتي النصيب. ستفعل ذلك، يا حسام؟
قلت: طبعا، جنى ما زالت صغيرة، لكنّ طيزها فاجرة كفجور طيزي أمّها وأختها.
قالت خالتي وهي تعصر زبّي بفقحتها: إنّك ابن خالة منحرف.
قلت: وهل كنت أستطيع أن أساعدها إن لم أكن كذلك؟
قالت: لا.
قالت رنا وأنا اسارع نيك طيز أمّها: إذن لا خطر من جنى.
قالت خالتي: لا خطر منها، لكن ماذا كان سيحدث لو اكتشف ذلك أخوك أو أبوك؟
قالت رنا: يجب أن نكون على حذر شديد.
قالت خالتي: نعم، وأختك ستساعدكما ما استطاعت. إنّني أقضي شهوتي.
انتفضَت وارتعشَت، وأنا أمسكها بقوّة حتّى لا تقع. ظللت أنيك طيزها بشدّة حتّى هدأَت وظلّت تلهث.
نزعْت زبّي من طيز خالتي، وأدرتها، وقبّلتها قبلة حارّة.
قالت رنا وهي تجثو على أربع على السرير: نك طيزي بزبّك الكبير، يا حسام. لقد جفّ حلقي وكسّي من الخوف.
قلت وأنا أزيّت فقحتها: سينسيك زبّ ابن خالتك الكبير كل شيء.
قالت: أعرف. إنّه ينسيني الدنيا وما فيها. أكاد لا يهمّني أن يعرف كلّ الناس كم أحبّه.
قلت وأنا أدفع زبّي في طيزها: لا تتهوّري لتلك الدرجة.
قالت وهي تدفع طيزها إلى الخلف: أعلم.
قعدَت خالتي بجانب ابنتها، وفتحَت طيزها بيديها.
قالت خالتي: لن أسمح لشيء أن يحرم هذا الزب الرائع من هذه الطيز الشبقة أو من طيزي الأشبق.
قلت وأنا أعصر نهدها: أنت أروع الخالات.
قالت بدلال: هل ستكافئني على ذلك؟
قلت: طبعا.
قالت: غدا يوم عطلة. تستطيع أن تنيكنا إلى الصبح.
قلت: ألن يفتقدك زوجك؟
قالت: لا أظنّ.
قلت: إذن سأقذف منيّي اللزج في جميع ثقوبكما.
قالت: أنت ابن أخت رائع.
قالت رنا: إنّني أقضي شهوتي.
قضت رنا شهوتها، ومصّت أمّها زبّي بنهم.
قالت خالتي وهي تجثو على أربع بجانب رنا: نك طيزينا الجائعتين معا.
قلت وأنا أدفع زبّي في طيز خالتي: بكلّ سرور.
قالت رنا وهي تبتسم وأمّها تدفع طيزها إليّ: إنّنا عاهرتان كبيرتان.
قالت خالتي وأنا أنيك طيزها بإيقاع متوسّط: الزبّ الكبير القويّ يفعل ذلك بالمرأة.
قضتا شهوتيهما مرّة بعد مرّة وأنا أنقّل زبّي بين طيزيهما.
قلت وأنا أقف على السرير: لأنّ حلق رنا جفّ، سأقذف منيّي فيه أوّلا.
مصّت رنا زبّي بنهم، وناكت به حلقها، ثمّ قذفْت منيّي عند حلقها. غرغرَت به، وتناقلَته مع أمّها، قبل أن تشربه.
مصّتا زبّي حتّى صلب، وتابعْنا نيك الأطياز بداية من الاستلقاء على الظهر. أحيانا كنت أنيك كسّيهما.
أخذَت خالتي منيّي في فمها، وغرغرَت به ودفعَته إلى ابنتها. بعد التبادل، شربته خالتي.
بعد أن استعاد زبّي صلابته، امتطته خالتي ووثبَت عليه صعودا وهبوطا حتّى قضت شهوتها. تناوبَت رنا معها.
عندما آن الأوان، ملأْت كسّ رنا منيّا فاستعملَت خالتي أصابعها لتطعمّها إيّاه.
عندما قذفْت منيّي في أعماق كسّ خالتي، استعملَت رنا أصابعها لتطعمها إيّاه لتردّ المعروف.
تتابع نيك الأطياز في هيئات مختلفة حتّى ضخّ زبّي منيّه في أعماق طيز رنا.
استمرّ النيك، وملأْت طيز خالتي منيّا. مصّت رنا زبّي حتّى كاد يتصلّب، فصفعْت وجهها به.
لبسْت ثيابي، وتسلّلْت هاربا بحذر شديد في وقت متأخّر جدّا.
------------------------​
نادت خالتي ضحى طلالا قبل ظهر اليوم التالي.
أخذَته إلى غرفة رنا، دخلَت معه إلى الخزانة.
أخرجت زبّه من ثيابه، وصارت تداعبه، فانتصب في يدها بسرعة.
قالت: لقد وعدتني أن تشجّع ابنتي إذا اشتهت زبّا كبيرا.
قال: نعم.
قالت: أعددت لك امتحانا لأتأكّد. هل أنت مستعدّ؟
قال: ماذا تقصدين؟
قالت: أريد أن أرى إن كنت ستفي بوعدك إن أرادت ابنتي أن تمصّ زبّا كبيرا وتشرب منيّه الحارّ اللزج.
قال: وهل تريد رنا أن تمصّ زبّا كبيرا وتشرب منيّه؟
قالت: هل ستتراجع إن كانت تريد ذلك؟
قال: طبعا لا.
قالت وهي تدعك زبّه الصلب: هل تريد أن تراها تمصّ الزبّ الكبير وتجعله يقذف حممه الملتهبة في فمها المتعطّش لها؟
قال: نعم، لكن كيف سيحدث ذلك.
قالت: ما دامت حماتك في صفّك، سيحدث كلّ خير. أتعلم أهمّية أن تكون حماتك في صفّك؟
قال: نعم.
قالت: أنا في صفّك، وتريد أن ترى ابنتي التي هي خطيبتك تمصّ زبّا كبيرا قويّا حتّى يملأ فهمها منيّا. هل أخيّب أملك؟
قال: لا طبعا.
قالت: تعرف حساما ابن خالتها؟
قال: نعم. لقد كان معنا قبل أسبوع.
قالت: لقد اكتشفْتُ يومها أنّ له زبّا كبيرا، فقرّرت أنّه الزبّ المناسب لهذه التجربة.
قال: لكن هل يقبلان أن يفعلا ذلك؟
قالت: هل حماتك في صفّك؟
قال: نعم.
قالت: إذن لا تقلق. لقد جهّزْتُ ذلك.
قالت: هل قبل كلاهما؟
قالت: هل حماتك في صفّك؟
قال: نعم، إذن قبلا.
قالت: طبعا، فهل أنت مستعدّ؟
قال: أنا مستعدّ.
قالت: لا تصدر صوتا. يجب أن لا يشعرا بوجودك.
قال: لن أصدر صوتا.
قالت: انتظر هنا بهدوء، وسترى ماذا سيفعلان. سأعود إليك قبل أن يأتيا إلى هنا. وأنت تنتظر، سنلهو حول المسبح قليلا.
------------------------​
كنت أنا وخالتي ضحى وابنتاها حول حوض السباحة في ملابس السباحة.
قالت خالتي: حسام، احم أجسادنا من الشمس كما فعلْت المرة الماضية. لقد كنت رائعا.
قلت وأنا آخذ مرهم الحماية من الشمس: بكلّ سرور.
همسْت: لكن سأنيكك. في المرّة الماضية، أمسكْت نفسي بصعوبة، وزبّي الآن أصلب وأهيج.
همسَت وهي تعطيني السائل الزلق: لا تجعل جنى تشعر بشيء، وافعل ما تشاء.
همسْت: لقد خطّطْتِ لذلك.
همسّت: علمْتُ أنّ ابن أختي منحرف.
همسْت وأنا أجثو على فخذيها من الخلف: هل علمْتِ أنّ خالته عاهرة أيضا؟
همسَت: طبعا؛ فأنا هي.
أزحْت لباسها جانبا كاشفا فقحتها، وصرت أزيّتها مدخلا إبهامي فيها.
أخرجْت زبّي من جانب لباسي ودفعْته في طيزها شيئا فشيئا حتّى دخل لأصله.
بدأْت أدهن ظهرها وأنا أنيك طيزها بحركات صغيرة بنفس الإيقاع. صارت أحيانا تتأوّه بصوت منخفض.
همسَت: هل يعجبك عهر خالتك؟
همسْت: وتعجبني حرارة طيزها الحامية.
همسَت: يعجبني كبر زبّك وصلابته. إنّه يصل إلى أعماق طيزي الشبقة.
همسْت: وطيزك الشبقة تعصره وتحلبه.
همسَت: إنّها تريد أن يسيل لعابه في أعماقها.
همسْت: إنّها طيز عاهرة لخالة أعهر.
همسَت: وماذا عن زبّك الكبير؟ إنّه يحشو طيزي حشوا.
همسْت: إنّه يحشوها حشوا ويريل في أعماقها كما تريد.
همسَت: إنّنا منحرفان جدّا.
همسّت: ليس هناك أيّ انحراف. طيزك الفاجرة مصنوعة لزبّي الكبير؛ فأستمتع بها.
همسَت: هذا رأيي أيضا، لكنّه ليس رأي باقي الناس.
همسْت: ما لنا وما للناس؟
همسَت: إنّنا نعيش بينهم.
همسْت: لكنّني لا أنيك طيزك الحامية بينهم.
همسَت: ذلك لحسن الحظّ.
ظللت أدهن ظهرها حتّى قضت شهوتها، ثمّ نكت طيزها ببطء حتّى استردّت أنفاسها، ثمّ نزعْت زبّي من طيزها، وخبّأْته، وأكملت دهن طيزها ورجليها.
انقلبَت على ظهرها وكشفَت نهديها. كانت حلمتاها منتصبتان على قمّة جبلي نهديها.
همسَت: نك كسّي الشبق، وداعب نهديّ.
جثوت على فخذي خالتي، وأدخلْت زبّي في كسّها لأصله. صرت أداعب نهديها وأقرص حلمتيها وأنا أنيك كسّها بهدوء. كانت جنى تنظر إلى الجهة الأخرى، فانحنيت فوق نهدي أمّها وصرت أمصّ حلمتيها وأنا أعصر نهديها حتّى قضت شهوتها وأغرقَت زبّي بعسلها. نكتها بلطف وأنا أدهن نهديها وصدرها.
نزعْت زبّي من كسّها وخبّأْته، وأكملْت دهن بطنها.
انتقلْت إلى رنا، فجثوت على فخذيها وهي منبطحة على وجهها وانحنيت فوقها.
همسْت: هل تريدين أن أنيك طيزك الشبقة بزبّي الكبير وأنا أدهن ظهرك؟
همسَت: أمام جنى؟
همسْت: لن تشعر جنى بشيء.
همسَت: ماذا إن شعرَت بشيء؟
همسْت: ستعرف أنّ أختها الكبرى عاهرة وأنّ ابن خالتها منحرف يحبّ العاهرات.
همسَت وأنا أزيح لباسها وأسكب السائل الزلق على فقحتها: لا يجوز أن تشعر بشيء.
همسْت وأنا أوسّع فقحتها بإصبعي الأوسط: لن تشعر بشيء، فلا تقبضي فقحتك.
همسَت: أرجو أن يكون الأمر كما تتوقّع.
همسْت: استمتعي على جميع الأحوال.
أخرجْت زبّي الصلب كالحجر من مخبئه، ودفعْته في طيزها شيئا فشيئا حتّى دخل لأصله.
همسَت وهي تعصر زبّي بفقحتها: زبّك الكبير رائع.
همسْت: وطيزك الحامية رائعة وملتهبة. احلبي زبّي الكبير بها.
همسَت: سأفعل.
صارت تحلب زبّي وأنا أحرّكه في طيزها حركات صغيرة.
بدأْت أدهن ظهرها وأنا أنيك طيزها. استمرّ ذلك حتّى قضت شهوتها. نكت طيزها ببطء حتّى هدأَت ولم تعد تلهث.
همسْت: أرأيت؟ لم تشعر أختك الصغرى بشيء.
همسَت: لحسن الحظّ، وإلّا كنّا فُضحنا.
همسْت: لا أرضى أن تُفضح عاهرتي الجميلة.
نزعْت زبّي من طيزها، وخبّأْته، ثمّ أكملْت دهن ظهرها ورجليها.
انقلبَت على ظهرها، فجثوت على فخذيها، وكشفْت نهديها. كانت حلمتاها منتصبتين.
همسَت وهي تغطّي نهديها: ماذا تفعل؟ ستفضحنا.
همسْت وأنا أكشف نهديها وأقرص وألوي حلمتيها: لا تخافي. سأفعل مثل ذلك بجنى، لكن لن أمص حلمتيها.
انحنيت وقبّلْت حلمتيها.
همسَت: أنت مجنون.
أزحت لباسها، وأدخلْت زبّي في كسّها الغارق شيئا فشيئا حتّى دخل لأصله.
همسَت وأنا أنيك كسّها ببطء، وأداعب نهديها، وأقرص حلمتيها: ستفضحنا.
همسْت: استمتعي، ولا تقلقي.
مصصت حلمتيها وأنا أعصر نهديها وأنيك كسّها حتّى قضت شهوتها واغتسل زبّي بعسلها.
همسْت وأنا أدهن نهديها وصدرها: لم يحدث شيء.
همسَت وهي تغطّي نهديها: ما زال زبّك الكبير في كسّي الصغير.
همسْت وأنا أنزع زبّي من كسّها: لم يعد كذلك.
خبّأْت زبّي، وأكملت دهن بطنها.
انتقلْت إلى جنى، وجثوت على فخذيها وهي منبطحة على وجهها.
همسْت في أذنها وأنا أنحني فوقها فأضغط زبّي الصلب على خدّ طيزها الأيمن: هل تريدين أن أدهن ظهرك كالمرّة الماضية أم أحسن؟
همسَت وهي ترتجف: كيف أحسن؟
همسْت: أنت ما زلت صغيرة، لكن أستطيع أن أعاملك كأنّك كبيرة.
همسَت: أنا لست صغيرة. أنا أعرف كلّ شيء.
همسْت: ولن تعرفي شيئا جديدا عندما تكبرين؟
همسَت: طبعا سأعرف أشياء جديدة.
همسْت: إذن ما زلت صغيرة.
همسَت: أنا أكبر ممّا تظنّ.
همسْت وأنا أضغط زبّي في شقّ طيزها: إذن تريدين أن أكشف طيزك وأدهنها جميعا كما فعلْت مع أمّك وأختك؟
همسَت: افعل ذلك، لكن لا تشعرهما بذلك.
همسْت: لا تخافي. لا يستطيعان أن يعترضا؛ فقد فعلْت ذلك بهما.
همسَت: افعل. أرجو ألّا تحدث مشكلة.
همسْت وأنا أضغط زبّي أكثر حتّى أضغط كسّها إلى الأرض: لا تقلقي.
بدأْت أدهن ظهرها حتّى أكملته.
عندما وصلْت طيزها، أنزلت لباسها إلى أسفل أليتيها.
همسْت وأنا أفتح طيزها بيدي فأكشف فقحتها: لا تتوتّري.
همسَت وهي تعصر طيزها: ماذا تفعل؟
همسْت وأنا أفتح وأغلق طيزها ولعاب زبّي يسيل: أرى مرونة طيزك الجميلة حتّى لا أوذيها وأنا أدهنها. تبدو مرنة جيّدا.
همسَت: تعجّل حتّى لا ينتبها إلينا.
بدأْت أدهن طيزها، وأداعبها، وأدغدغ فقحتها وهي ترتجف وأحيانا تشهق.
همسْت وأنا أدعك فقحتها برفق: يجب ألّا نترك شيئا للشمس، خاصّة أن هذه مناطق حسّاسة، وهذه الألبسة لا تحجب الشمس جيّدا.
صارت تتلوّي، وفقحتها تختلج تحت إبهامي، ويجري عسل كسّها. استمرّ ذلك، وأنا أحيانا اضيف من السائل الزلق، حتّى كادت تقضي شهوتها، ثمّ رفعْت لباسها أغطّي طيزها.
أكملْت دهن رجليها، فانقلبَت على ظهرها.
همسْت وأنا أجثو على فخذيها وأكشف نهديها: يجب أن نحمي نهديك جيّدا، خاصّة الحلمتين الحساستين.
داعبْت نهديها وأنا أدهنهما، ثمّ داعبْت وقرصْت حلمتيها المنتصبتين وأنا أضغط زبّي على كسّها وهي تتلوّى حتّى كادت تقضي شهوتها.
بعد دهن بطنها، انزلقْت إلى الخلف على فخذيها وأنزلْت لباسها أكشف كسّها.
همسْت وأنا أدهن كسّها: هذا حسّاس أيضا.
دعكْت كسّها برفق وأنا أدهنه وهي تتلوّى حتّى كادت تقضي شهوتها، ثمّ غطّيت كسّها.
قبّلت كسّها قبلة صغيرة من وراء لباسها، وعدت إلى مكاني.
سبحْنا ولعبْنا في الماء فترة، ثمّ اغتسلْنا.
------------------------

الحلقة الثامنة

قالت رنا وأنا أدفعها في غرفتها تجاه السرير: أنت ابن خالة منحرف. أرجو ألّا نُفضح.
قلت وأنا أغلق الباب: أريد أن أرى شفتيك اللذيذتين ممطوطتين حول زبّي الغليظ وتنزلقان جيئة وذهابا. لم أستطع أن أفعل ذلك عند المسبح.
قالت وهي تداعب زبّي الواقف كالصاري من خلف الثياب: وهل هناك رجل محترم يفعل ذلك بابنة خالته المخطوبة؟ أنا عرضك وشرفك.
قلت: يفعل إن كانت ابنة خالته الفاتنة شفتاها مصنوعتان لمصّ الزبّ الكبير، وذلك من باب المحافظة على العرض والشرف؛ فأنا أولى من غيري.
قالت: يبدو أن زبّك كبير وغليظ فعلا.
قلت: وهل كنت أخدع ابنة خالتي الجميلة؟ ثمّ إنّك سترينه الآن، فكيف لي أن أحتال عليك.
قالت وهي تجثو أمامي: إنّني لم أفعل ذلك لخطيبي.
قلت: وما ذنبي إن كان خطيبك لا يعلم أنّك مصنوعة خصّيصا للمصّ والنيك؟
قالت: أنا مصنوعة خصّيصا للمصّ والنيك؟
قلت: طبعا، وهل كلّ هذا الجمال والدلال مصنوع للأعمال المنزلية المملّة التي يستطيع أن يفعلها كلّ الناس.
خلعَت سروالي ولباسي الداخلي، فخرج زبّي أمامها صلبا كالحجر وينبض بالشهوة.
قالت: زبّك كبير وغليظ فعلا. وأهمّ من ذلك أنّه شهيّ. أريد أن أمصّه. يبدو أن شفتيّ مصنوعتان للمصّ فعلا، فإنّ لعابي صار يجري.
قلت وأنا أرفع راسها: هل تريد شفتاك الشهويان أن تمصّا زبّي الكبير قبل أن أقبّلهما؟ لن أسمح بذلك.
قبّلتها قبلا حارّة وأنا أخلع ثوبها فتصبح عارية تماما. صرت أداعب نهديها، وأعصر كسّها وأليتيها، وأنا أقبّلها، وأدخل لساني في فمها، فتمصّه.
قالت: لقد أثرتَ شهيّتي للمصّ أكثر.
قلت وأنا أشدّ رأسها إلى زبّي: قبّليه والعقيه قبل أن تمصّيه.
صارت تقبّل زبّي وتلعقه خاصّة رأسه، ثمّ أخذَت رأسه في فمها وصارت تلعقه وتمصّه في نفس الوقت.
قالت: زبّك لذيذ. أستطيع أن أمصّه إلى الأبد.
قلت وأنا أشدّ رأسها إلى زبّي: افعلي.
صارت تمصّ زبّي بنهم تأخذه أعمق فأعمق.
قالت: أريد أن أبلعه كلّه، لكنّه كبير جدّا.
قلت: إنّه ليس كبيرا جدّا. حاولي، وستنجحين.
تظاهرَت أنّها تحاول أن تأخذ زبّي في حلقها لدقائق قليلة، ثمّ بلعَته كلّه في حلقها.
قالت: لقد نجحْت.
قلت وأنا أدفع زبّي في فمها: لا تتوقّفي الآن.
مصّت زبّي بنهم تنيك بي حلقها حتّى آن الأون.
قلت وأنا أدعك زبّي بشدّة: افتحي فمك فتحة واسعة. لا تشربي منيّي قبل أن تغرغري به؛ فإنّك تستحقّين ذلك.
فتحَت فمها، وصوّبت زبّي إلى أعماق حلقها. انتفض زبّي وصار يرتعش وهو يقذف المنيّ إلى حلقها. مسحْت راس زبّي على لسانها، ثمّ تراجعْت.
رفعَت رأسها، وغرغرَت بمنيّي، ثمّ شربته كلّه.
قالت: منيّك لذيذ جدّا.
أمسكْت رأسها بيديّ، وقبَلْتها قبلة حارّة.
قلت: لقد ذهبَت صلابة زبّي. أعيديها إليه.
أخذَت زبّي في فمها تمصّه مصَّا شديدا حتّى استعاد صلابته.
قلت: أريد أن أنيك نهديك الكبيرين الشهيّين وأغرقهما بمنيّي اللزج.
قالت: إنّك لا تشبع.
قلت وأنا أعصر نهدها برفق: وهل يُشبع من ابنة خالتي الفاتنة؟
قالت وهي تقف أمامي: هل تريد أن تنيك نهديّ وتغرقهما بمنيّك، قبل أن تقبّلهما، وتداعبهما، وتمصّ حلمتيّ؟ هل يفعل ذلك ابن خالة بابنة خالته؟ أم أنّ تلك المعاملة اللطيفة مقصورة على شفتيّ؟
قلت وأنا أداعب نهديها وأقرص حلمتيها: هل تريدين أن أداعب هذه النهدين الساحرين وأمصّ حلمتيهما اللذيذتين حتّى تفقدي صوابك؟
قالت: أليس ذلك حقّهما عليك؟
قلت: بلى.
قالت: وأنا سأداعب زبّك الكبير بينما تفعل ذلك.
أمسكْت نهديها، وصرت أقبّل وألعق حلمتيها المنتصبتين وأنا أجسّ وأعصر نهديها. صارت تتأوّه وتتلوّى.
قالت وهي تتنهّد: نعم. لا يجوز أن تغرق نهديّ بمنيّك اللذيذ قبل أن تداعبهما وتمتّعهما.
أخذْت حلمتها في فمي ومصصتها بقوّة فشهقَت. فعلْت ذلك بحلمتها الأخرى فشهقَت مرّة أخرى.
قلت: حلمتاك لذيذتان.
قالت: وحسّاستان. مصّهما.
تابعْت مصّ حلمتيها وأنا أداعب نهديها وهي تتأوّه وتتلوّى.
كانت تلهث عندما تركت حلمتيها.
قالت: أصبح نهداي الآن جاهزين للنيك بزبّك الكبير.
جثت أمامي، ورالت بين نهديها.
قالت وهي تعصر نهديها حول زبّي: نك نهديّ، وأغرقهما بمنيّك الحارّ.
قلت وأنا أنيك نهديها: لقد صُنعا لذلك.
قالت: تظنّ أنّهما صُنعا للنيك، لا للرضاعة؟
قلت: للنيك ولرضاعة الكبير. الصغير لا يهمّه جمال النهد الذي يرضعه.
قالت: إنّك منحرف.
استمرّ واشتدّ نيك نهديها حتّى آن الأوان.
قلت وأنا أدعك زبّي بشدًة: هل أنت مستعدّة؟
قالت وهي ترفع نهديها وتعصرهما: اقذف منيّك اللذيذ على نهدي ابنة خالتك العاهرة.
قلت: إنّني أفعل.
انتفض زبّي وارتعش، وتفجّر منيّي من رأسه في دفعات قويّة تمطر نهديها. عندما نضب منيّي، مسحْت راس زبّي على حلمتيها.
قلت وأنا أوقفها أمامي: نهداك العاجيّان جميلان جدّا ومنيّي الأبيض عليهما.
قالت وهي تستلقي على ظهرها على السرير: إذن سأتركهما كذلك.
قبّلْت حلمتيها وشفتيها.
لبسْت ثيابي، وتسلّلْت من الحجرة إلى المسبح.
------------------------​
قالت خالتي ضحى لطلال: هل أنت مستعدّ؟
قال: مستعدّ لماذا؟
قالت: هل استمتعْت بمشاهدة خطيبته تمصّ زبّ ابن خالتها الكبير، وتشرب منيّه اللذيذ، وتجعله ينيك نهديها الشهيّين، ويغرقهما بمنيّه اللزج؟
قال: نعم.
قالت: ألا تريد أن تكافئها؟
قال: كيف أكافئها؟ إن عرفت أنّني أعلم بذلك، سيكون موقفها وموقفي محرجين.
قالت: هل حماتك في صفّك؟
قال: نعم.
قالت: أيجوز أن تقلق وحماتك في صفّك؟
قال: لا، لكن كيف سأفعل ذلك؟
قالت: ستذهب إليها وتلعق المنيّ اللذيذ عن النهدين الشهيّين. إن فعلْت ذلك، لن يكون هناك حرج.
قال: يجب أن ألعق منيّ حسام عن نهديها؟
قالت: ألم تشربه وتقل إنّه لذيذ؟
قال: نعم.
قالت: هل يحوز أن تقرف من خطيبتك أو ممّا لا تقرف هي منه؟
قال: لن تظنّ أنّني منحرف؟
قالت: هل مكافأة الخطيبة بعد أن أبلت بلاء حسنا وإسعادها انحراف؟
قال: لا.
قالت: هل أبلت بلاء حسنا أم لا؟
قال: فعلَت.
قالت: هل كانت مصّاصة زبّ ماهرة؟
قال: طبعا.
قالت: هل متّعته بنهديها جيّدا؟
قال: طبعا.
قالت: هل كنت تتوقّع أنّها تستطيع أن تمصّ زبّا كبيرا بتلك المهارة وذلك الحماس؟
قال: أبدا.
قالت: هل كنت تتوقّع أن تجعله يقذف ذلك القدر الكبير من المنيّ على نهديها الجميلين؟
قال: أبدا.
قالت: هل تستحقّ المكافأة على العمل الرائع؟
قال: نعم.
قالت وهي تدفع زبّه الصلب داخل ثيابه: إذن اذهب، ولا تتركها تنتظر. ولا تنس أنّ حماتك في صفّك.
قال: حسنا.
------------------------​
كانت رنا ما زالت مستلقية على ظهرها على السرير، وكانت مغمضة عينيها.
تسلّل طلال من الخزانة، وانحنى فوقها وهو واقف على الأرض. بدأ يلعق المنيّ عن نهدها برفق.
تنهّدَت لكن لم تفتح عينيها. استمرّ طلال في لعق المنيّ.
فتحَت عينيها ونظرَت إليه.
قالت: طلال؟ ماذا تفعل؟
قال: ألعق المنيّ عن نهديك الشهيّين.
قالت: لا تقرف من ذلك؟
قال: على الإطلاق. وطعمه عذب.
قالت: تحبّ أن تلعقه عن نهدي خطيبتك الماجنة؟
قال: أحبّ ذلك.
قالت: لا يضايقك أنّ خطيبتك فعلَت فعلا فاحشا؟
قال: هل استمتعْتِ بما فعلْتِ؟
قالت: كثيرا.
قال: إذن لا يضايقني.
قالت: هل رأيت كيف أغرق زبّه الكبير نهديّ بمنيّه الثخين اللذيذ؟
قال: نعم.
قالت: لقد متّعت زبّه الكبير بنهديّ حتّى قضى شهوته.
قال: رأيت ذلك. ورأيته عندما قذف منيّه في فمك.
قالت: هل رأيت كيف غرغرْت بمنيّه كالعاهرات؟
قال: نعم.
قالت: هل رأيت كيف أخذْت زبّه الكبير في حلقي للبيض؟
قال: نعم.
قال: هل أعجبك ذلك، أم ظننت أنّ خطيبتك عاهرة قذرة؟
قال: أعجبني ذلك.
قالت: هل أنت فخور أنّني أستطيع أن أمتّع الزبّ الكبير حتّى يفقد صوابه ويقذف كل ما فيه إليّ؟
قال: نعم.
قالت: إذن العق باقي منيّه اللذيذ قبل أن يجفّ على نهديّ.
انقضّ على نهديها، وصار يلعقهما بنهم.
قالت وهي تتنهّد: إنّك خطيب رائع. تحبّ أن تتصرّف خطيبتك كالعاهرات.
لعق منيّي عن نهديها حتّى لم يترك له أثرا.
قالت: قبّل حلمتيّ واهرب قبل أن يكتشفنا أحد.
قبّل حلمتيها، وخرج من الغرفة.
------------------------​
وأنا جالس بقرب حوض السباحة، جاءت جنى تلبس ملابس سباحة لا تكاد تخفي شيئا.
قالت وهي تجلس في حجري وتدلّي رجليها على يساري: مرحبا، يا حسام.
قلت: مرحبا بابنة حالتي الجميلة.
قالت وهي تستدير فيصبح نهداها في وجهي: هل أنا أجمل أم رنا؟
قلت وزبّي يتشنّج ويتصلّب كالحجر: كلاكما بارعة الجمال. ما المشكلة إن كانت هي أجمل منك أو أنت أجمل منها؟
قالت: هناك مشكلة إن كانت أجمل منّي، فأنا الأصغر.
قلت: لا أظنّ أنّها أجمل منك.
قالت: لا يضايقك أن نهديّ أصغر من نهديها بقليل؟
قلت: ولم يضايقني ذلك؟ نهداك فاتنان كما هما.
قالت وهي تخلع صدريّتها فيصبح نهداها عاريين: هل أنت جادّ؟
قلت: ماذا تفعلين؟ غطّي نفسك.
قالت وهي تحرك طيزها على زبّي الذي لا تخفى عليها حاله: أري ابن خالتي نهديّ. ليس في ذلك شيء.
قلت: لا يجوز أن تري ابن خالتك نهديك الشهيّين.
قالت: هل اشتهيتهما؟
قلت: نعم، لكنّك ما زلت صغيرة.
قالت: لست صغيرة، بل ناضجة وأعرف كلّ شيء.
قلت وأنا أخلع لباسها السفلي فأتركها عارية: وهل تتصرّف الفتاة الجميلة الناضجة كالعاهرات؟ أنت عارية في حضن ابن خالتك.
قالت: لم أكن عارية. أنت عرّيتني.
قلت: النتيجة أنّك عارية في حضني. هل تجرؤ رنا أن تفعل هذا؟
قالت: لا أظنّ.
قلت: دعيني أقبّل كسّك الصغير، ثمّ البسي ملابس البحر قبل أن يرانا أبوك أو أخوك.
قالت: ستقبّل كسّي فعلا؟
قلت: إن تباطأْتِ، لن أفعل؛ فأنا لا أريد أن يرانا أحد.
وقفَت أمامي، وباعدَت بين قدميها.
قلت: كسّك جميل وشهيّ.
قالت: قبّله.
أمسكْت طيزها بيديّ، وألصقت شفتيّ بشفتي كسّها، وصرت أمصّهما وألعقهما، فانتفضَت وارتعشَت.
أمسكَت رأسي بقوّة، وصارت ترتجف وعسل كسّها يتدفّق في فمي، وأنا أرشفه وأمصّ كسّها للمزيد.
عندما هدأَت لكن ظلّت تلهث، قبّلْت كسّها قبلة خفيفة.
قلت: كوني فتاة مؤدّبة. سنتابع عندما تنضجين ويكون لك خطيب.
قالت: حسنا. شكرا لك.
لبسَت ملابس السباحة بسرعة، وهرعَت إلى البيت.
------------------------​
تسلّلت إلى غرفة رنا، وكانت ما زالت مستلقية على ظهرها.
قالت: لقد لعق خطيبي منيّك اللذيذ عن نهديّ فلم يترك له أثرا.
قلت وأنا أخلع ثيابي: هل أعجبه طعمه؟
قالت: نعم.
قلت وأنا أرفع رجليها وأدفع زبّي في كسّها الغارق: لم يقل شيئا عن عهرك؟
قالت وأنا أنيكها بإيقاع بطيء: لقد أعجبه أنّني متّعْت زبّك الكبير واستمتعْت به كالعاهرات.
قلت وأنا أسارع الإيقاع: يبدو أنّك عرفْت كيف تختارين خطيبك.
قالت: وعرفْت كيف أختار ابن خالتي الفحل.
قلت: لقد كنت موجودا قبل أن تولدي.
قالت: صحيح، لكنّك لست ابن الخالة الوحيد، لكنّك الوحيد الذي ينيكني وينيكني كما لا تُناك العاهرات.
قلت وأنا أضغط رجليها إلى أسفل وأسارع النيك: نعم، لقد أحسنْتِ الاختيار.
قالت: طبعا. إنّني أقضي شهوتي.
قضت شهوتها مغرقة زبّي بعسلها، وتابعْت نيك كسّها بشدّة.
قلت: أختك الصغرى أرادت أن تحسن الاختيار أيضا.
قالت: ما فعلت؟
قلت: أرتني نهديها الشهيّين وهي تقعد في حجري على زبّي الصلب كالحجر.
قالت: ماذا تفعل؟ هل تشابه أمّها أم أختها؟
قلت: قلت لها يجب أن يكون لها خطيب قبل ذلك. أرجو ألّا تجد أي فتى غدا.
قالت: لا أظنّ أنها ستفعل ذلك.
قضت شهوتها بضع مرّات، فنزعْت زبّي من كسّها، وزيّتّ فقحتها جيّدا قبل أن أدفع زبّي فيها.
بدأ نيك الطيز بإيقاع متسارع.
قالت وهي تشهق: لو عرفت جنى لذّة زبّك الكبير في الطيز لفعلت المستحيل لتُخطب اليوم.
قلت: لحسن حظّك أنّها لا تعرف.
قالت: إنّني أقضي شهوتي.
قلت: أنت الآن خطيبة عاهرة. يجوز لك أن تفعلي ما تشائين.
قالت: لا. يجب أن يراك خطيبي وأنت تنيك كسّي وطيزي قبل ذلك.
قلت: كما تريدين.
قضت شهوتها مرّات عديدة، ثمّ نقلْت زبّي إلى كسّها الغارق وملأْته منيّا. استعملْت أصابعي لأطعمها منيّي من كسّها، ثمّ قبّلْتها قبلة حارّة.
مصّت زبّي حتّى استعاد صلابته، وجثت على أربع.
زيّتّ فقحتها، ونكت طيزها الشبقة نيكا شديدا، فقضت شهوتها مرارا وتكرارا. عندما آن الأوان، ملأْت أعماق طيزها منيّا.
استدارت ومصّت زبّي حتّى بدأ يتصلّب. صفعْت وجهها به، ثمّ قبّلْت جميع مآتيها.
لبسْت ثيابي، وتسلّلْت هاربا إلى بيت أهلي.
------------------------​
في المساء، ذهبْت إلى بيت أهل خطيبتي استجابة لدعوتهم إلى العشاء.
وجدْت خطيبتي تلبس ثوبا فضفاضا.
قلت: سهام، ماذا تفعلين؟ لماذا لا تلبسين السروال الأخضر الذي اشتريته لك؟ هل أنت حاقدة عليّ؟
قالت: ضيّق جدّا. لا أستطيع أن ألبس تحته لباسا داخليّا. إن فعلْت، ستظهر خطوطه من تحته.
قلت: إذن لا تلبسي تحته لباسا داخليّا.
قالت: سيكون مطليّا على مؤخّرتي.
قلت: لا تقولي هذا الكلام. المؤخّرات للعجائز والنساء القبيحات. خطيبتي لها طيز ساحرة.
قالت: سيكون السروال مطليّا على طيزي. سأبدو كالعاهرة.
قلت: الخطيبة الجميلة التي تتزيّن لخطيبتها ليست عاهرة، لكن يجب أن تبدو أشهى من العاهرات.
قالت: أخجل أن يراني أحد ألبسه.
قلت: أنت لست في السوق، بل في بيت أهلك. لن يراك أحد إلّا أهلك وخطيبك. أنت تتزيّنين لخطيبك، وليس في ذلك شيء. أهلك يعرفون ذلك.
قالت: لا أدري.
قلت: إمّا أن تلبسيه، وإمّا أن أذهب.
قالت: سألبسه.
قلت: أريد أن أرى كيف يكون مطليّا على طيزك الفاتنة.
قالت: لا تكن منحرفا.
قلت: أريد أن أرى خطيبتي الجميلة تتزيّن لي. الانحراف أن أريد النساء الأخريات أن يتزيّنّ لي. هل تحبّين أن أفعل ذلك؟
قالت: لا طبعا.
قلت: هل تريدين أن أساعدك إن كان ضيّقا جدّا.
قالت بخوف: لا. ماذا تقول؟
قلت: أمزح. لا تخافي.
ذهبَت وعادت بعد دقائق تمشي بخجل.
قلت وأنا أجثو على الأرض: استديري، وأريني كيف يكون مطليّا على طيزك الأخّاذة.
استدارت بخجل.
قالت: هل ترى؟
قلت: لقد أحسنتُ الاختيار. رائع جدّا. إنّه مطليّ فعلا على طيزك الجذّابة.
قالت وهي تستدير: حسام، لا تخجلني.
قلت: استديري مرّة أخرى. أريد أن أراك جيّدا.
قالت وهي تستدير: إنّك منحرف.
قلت: سهام، أريد أن آكل طيزك الحامية. إنّها شهيّة جدّا.
قالت وهي تستدير: إنّك جائع. سنتعشّى بعد قليل.
قلت وأنا أقوم: ليس ذلك عشائي المفضّل.
------------------------

الحلقة التاسعة

حضر العشاء أبوا خطيبتي نادر وسلوى، وأختاها الكبرى سهاد والصغرى سها، وأخوها نزار وزوجته سراب، وزوج سهاد هيثم.
بعد العشاء، خرجْت أتمشّى مع خطيبتي.
قلت: امشي أمامي لأرى سروالك الجميل.
قالت: تريد أن ترى سروالي أم طيزي؟
قلت: السروال لا قيمة له بدون ما فيه.
قالت: أنت منحرف. الخطيب يمشي بجانب خطيبته لا خلفها.
قلت: أتعلمين لماذا؟
قالت: لماذا؟
قلت: لأن الخطيبة ليس لها طيز ساحرة مثل طيز خطيبتي.
قالت: بل لأنّ الخطيب ليس منحرفا مثل خطيبي.
قلت: هل أنا منحرف لأنّني أحبّ خطيبتي الجميلة؟
قالت: أنت تحبّ طيز خطيبتك.
قلت: أليست طيزك الحامية جزءا منك؟
قالت: بلى.
قلت: وهي جزء جميل منك، بل أجمل أجزاءك. هل يجب أن أكرهها؟ أنا أحبّ أجزاءك كلّها، خاصّة هذا الجزء.
قالت: أنت شهوان.
قلت: نعم. أشتهي خطيبتي اللذيذة، ولا أنكر ذلك.
قالت: إنّك تشتهيني بلا حياء.
قلت: الذي يستحي لا تنجب زوجته منه.
قالت: لم نتزوّج بعد.
قلت: ما فائدة هذا السروال الجميل إن كنت لا أستمتع به.
قالت: لقد أقنعتني أن البسه في البيت، لكنّك أخرجتني من البيت.
قلت: الناس بعيدون. لا يستطيعون أن يروا طيز خطيبتي الفاتنة. لقد اشتريته لتلبسيه لي، لا للناس، لكنّك تحرمينني من الاستمتاع به.
قالت: أنا فتاة خجولة. لا أستطيع أن أتصرف كالفتيات الفاحشات.
قلت: ما لنا وما للفتيات الفاحشات؟ هل خطبتك لأنّني كنت أظنّ أنّك فاحشة لا تستحي؟
قالت: لا طبعا.
قلت: أمشي أمامي دقيقة واحدة. الفتيات الفاحشات لا ترضى أن تفعل ذلك، لكنّ خطيبتي أجمل وأرقّ وألطف منهنّ.
قالت: سأفعل، لكن إن رآك أحد سيظنّ أنّك منحرف.
مشت أمامي، ومشيت خلفها بمسافة تمكّنني أن أتمتّع برؤية طيزها الحامية وهي تتثنّى وتترجرج وتهتزّ أمامي.
بعد دقيقة، تأخّرّت، ولحقْت بها.
قلت: لها شكرا لك. كان ذلك ممتعا جدّا. أنا محظوظ أنّك خطيبتي.
قالت: أنت منحرف، لا محظوظ.
------------------------​
بعد ظهر اليوم التالي، كنت مستلقيا على ظهري في فراش رنا. كانت تقعد على زبّي ترفع طيزها عليه وتخفضها مرّة بعد مرّة تأخذه في طيزها لأصله كلّ مرّة، وكنت أداعب نهديها وأعصرهما وأقرص حلمتيها.
أخذَت هاتفها واتّصلَت بخطيبها.
قال: مرحبا بخطيبتي الجميلة.
قالت: مرحبا بك. هل تحبّ أن ترى المزيد من عهر خطيبتك؟
قال: طبعا.
قالت: اريدك أن تراني آخذ زبّ حسام الكبير في كسّي الصغير. ما رأيك؟
قال: أظنّ أنّه سيكون شيئا جميلا.
قالت: لكن لا أريدك أن تكون مختبئا. أريدك أن تكون قاعدا معنا، قريبا منّي، ترى كلّ شيء.
قال: لكن ماذا سيظنّ حسام إن رآني؟
قالت: إن ساعدْته أن يتمتّع بخطيبتك وساعدْتها أن تمتّعه وتمتّع زبّه الكبير بكل ما أوتيَت من قوّة، سيظنّ أنّك خطيب ابن خالة رائع. ألا تريد ذلك؟
قال: بل أريد، لكن هل أنت متأكّدة أنّه لن يكون هناك مشاكل؟
قالت: طلال، أنت خطيبي. لك الحقّ أن تراني أُناك كالعاهرات. إن كان لا يعجبه أن ينكني كالعاهرة أمام خطيبي، فليجد عاهرة غيري.
قال: رنا، لا اريد أن تخصل هذه المشكلة.
قالت: لن تحصل مشكلة. هذا حقّك، وابن خالتي عادل لا يأكل حقوق الناس.
قال: أرجو ذلك.
قالت: لا أظنّ أنّه أحمق. لن يزهد في نيك كسّي الصغير بزبّه الكبير أمامك حتّى يكاد يمزّقه.
قال: ليس عندي مانع.
قالت: هل ستلعق منيّه اللذيذ من كسّي الصغير إن ملأه به حتى فاض؟
قال: طبعا.
قالت: إن كنت لا أستطيع أن أكون عاهرة لابن خالتي ذي الزبّ الكبير أمام زوجي، فلا أستحقّ أن يكون لي كسّ ولا طيز، أو أكون عاهرة، فلا تقلق.
قال: ليس عندي شكّ أنّك تستطيعين.
قالت: سنفعل ذلك مساء غد في غرفتي.
قال: اتفقنا.
قالت وهي تنهي الاتّصال: إنّني أقضي شهوتي. ستنيك كسّي وطيزي أمام خطيبي حتّى تشبع.
قلت: اتفقتما على نيك كسّك فقط.
قالت: طيزي مكافأة. سيفتحها لك لتنيكها كما تشاء.
قضت شهوتها مرارا وتكرارا، وقذفْت أوّل شحنة من منيّي في فمها، فغرغرَت بها وشربَتها.
تابعْت نيك طيزها، وملأْت كسّها منيّا، فأكلَته بأصابعها.
بعد نيك طيز طويل، قذفْت منيّي في أعماق طيزها الملتهبة.
مصّت زبّي حتّى تصلّب كالحجر، وصفعْت وجهها به.
لبسْت ثيابي، وتسلّلْت إلى غرفة خالتي.
------------------------​
عندما تسلّلْت إلى غرفة رنا في اليوم التالي، وجدْت طلالا معها في الغرفة. كانت تلبس قميص نوم أزرق خفيفا وقصيرا.
قالت: حسام، خطيبي يريد أن يراك تنيك كسّي الصغير بزبّك الكبير حتّى تكاد تمزّقه. أثمّة مانع؟
قلت: لا طبعا. شرف لي أن يريد خطيبك أن يراني أتمتّع بخطيبته الجميلة وأنيكها نيكا شديدا يتركها جثّة هامدة.
قالت: طلال، هل تحبّ أن تراه ينيكني نيكا شديدا ويتركني كالجثّة الهامدة؟
قال: نعم.
قالت: إن فعل ذلك، سيستطيع أن ينيكني كما يشاء متى يشاء؟
قال: نعم.
قالت لي: هل أعجبَتك المكافأة؟
قلت: كثيرا.
قالت وهي تجثو أمامي: هل أمصّ زبّه الكبير لأتأكّد أنّه جاهز لهذه المهمّة الكبيرة؟
قلت: هل تمصّ زبّي الكبير بشفتيها اللذيذتين قبل أن أقبّلها وأرشف ريقها العذب؟
قال: تستطيع أن تقبّلها كما تشاء.
جثوت أمامها وصرت أقبّلها بحرارة وتصارع لسانانا وأنا أداعب نهديها وطيزها من وراء قميصها وأعصر كسّها الغارق من تحت قميصها. خلال القبل، خلعْت قميصها فصارت عارية. كانت في البداية تداعب زبّي من وراء ثيابي، ثمّ أخرجَته وصارت تدعكه وهو واقف كالصاري. أدخلْت إصبعي في كسّها، فخرج يقطر عسلا، فمصصته، ثمّ مصصت حلمتيها وأنا أداعب نهديها وأعصرهما، ثمّ قمت.
قلت: الآن تستطيعين أن تمصّي زبّي الكبير كما تشائين.
خلعَت سروالي ولباسي الداخليّ، وخلعْت قميصي، فصرت عاريا.
قالت وهي تدعك زبّي: أليس زبّه كبيرا وشهيّا؟
قال: بلى. مصّيه، وتمتّعي به.
قالت: زبّه مصنوع للمصّ والنيك والمتعة.
قال: نعم.
أخذَت رأس زبّي في فمها وصارت تمصّه بنهم. بعد قليل، كانت تأخذه في حلقها تنيكه به.
قلت: خطيبتك مصّاصة زبّ ماهرة ورغوب.
قال: هي كذلك.
قلت: خطيبتي لم تر زبّي قطّ. لا تستطيع أن تفعل شيئا من هذا.
قال: أنا محظوظ.
قلت: وأنا محظوظ، لكن مع خطيبتك الحامية.
قال: صحيح.
أمسكْت رأسها، ونكت حلقها لدقائق، ثمّ صفعْت وجهها بزبّي.
رالت بين نهديها، وعصرَتهما حول زبّي، فنكتهما.
قلت وأنا أنيك نهديها: أليس نهداها الشهيّان مصنوعين للنيك بزبّ كبير؟
قال: بلى.
عندما فرغْت من نيك نهديها، أقمتها أمامي.
قالت رنا وهي تستلقي على ظهرها وترفع رجليها فوق رأسها ممسكة عقبيها: نك كسّي الصغير بزبّك الكبير.
قلت وأنا أداعب بظرها بإبهامي: ما رأيك، يا طلال؟ هل أنيك كسّها الصغير بزبّي الكبير قبل أن أقبّله وألعقه وأمصّه وأدخل فيه لساني، وأتلذّذ بطعمه، وأشعر بحرارته وشبقه، وأتأكّد أنّه جاهز للنيك بزبّي الكبير الصلب؟ هل يرضيك ذلك؟ وهل يليق بها أو بي؟
قال طلال: لا يجوز. يجب أن تقبّله وتلعقه أوّلا.
قلت لها: ما رأيك؟
قالت: حسنا. قبّله والعقه، لكن لا تعذّبني كثيرا. كسّي الصغير جائع جدّا.
قلت له: أعدك أنّني لن أذهب من هنا قبل أن أشبع هذا الكسّ الصغير الشبق نيكا. هل أنا ابن خالة رائع أم لا؟
قال: نعم. تجاوزك العيب.
انقضضت على كسّها أقبّله وألعقه وأمصّه وأدخل فيه لساني. صارت تتأوّه وتتلوّى وتدفعه في وجهي. مصصت ولعقْت كسّها بنهم وعسله يجري في فمي وعلى لساني، وشبقها يزيد.
قالت: إنّني أقضي شهوتي.
انتفضَت وارتعشَت، وتدفّق عسلها في فمي، فشربْت منه ما شربْت.
قلت: الآن أستطيع أن أنيك كسّها الصغير، أليس كذلك؟
قال: بلى.
قلت: تعال ادعك كسّها الشبق برأس زبّي حتّى تكاد تبكي، ثمّ أدخله فيه لأنيكه.
قال: لا اريد أن أعذّب خطيبتي.
قلت: إذن ادعك كسّها الصغير برأس زبّي حتّى يغرق في عسلها، ثمّ أدخله فيه.
قالت: هيّا، يا خطيبي العزيز. كسّي الصغير جائع جدّا يريد أن يُناك بزبّ ابن خالتي الكبير.
أمسك زبّي وصار يدعك كسّها الغارق برأسه حتّى صار يلمع، وهي تتأوّه وتتلوّي، ثمّ دفع رأس زبّي في كسّها.
ظلّت تتأوّه وأنا أدفع زبّي في كسّها شيئا فشيئا.
قالت: زبّه الكبير يفتح كسّي الصغير إلى أقصى حدّ.
قال: أرجو ألّا يؤلم.
قالت: إنّه لذيذ. كسّي الصغير مصنوع لهذا.
بعد قليل، دخل زبّي لأصله، فتشنّجَت.
قالت: إنّني أقضي شهوتي.
انتفضَت وارتعشَت، وغسل عسلها زبّي، ثمّ هدأَت وظلّت تلهث.
قالت: نكني بزبّك البديع.
أمسكْت كاحليها ونكتها بإيقاع متسارع. صارت تتأوّه وتشهق ويجري عسل كسّها كالنهر.
قضت شهوتها مرارا وتكرارا، وكنت أبطئ قليلا بعد كلّ مرّة، ثمّ أتابع النيك بشدّة.
قالت: لقد فتحْت كسّي الصغير كالنفق. أنا الآن جاهزة للولادة.
قلت له: هل تظنّ أنّني أشبعت كسّها الصغير نيكا؟
قال: لقد أشبعته وأتخمته. إنّك لا تتعب ولا تشبع.
قلت: الأشياء اللذيذة جدّا لا يُشبع منها.
قالت رنا: ألا يستحقّ مكافأة؟
قال طلال: بلى.
قالت وهي تجثو على أربع: حسام، نك طيزي. إنّك تستحقّها.
قال وأنا أقبّل فقحتها: إنّه كبير جدّا. ألا يؤلمك؟
قالت: لقد استحقّها ولو آلمني.
قلت وأنا أفتح طيزها بيديّ: لن أولم هذه الفقحة الحلوة. افتح طيزها الحامية هكذا لآكلها وأجهّزها للنيك بزبّي الكبير.
فتح طيزها بيديه، ونزلْت عليها ألعق فقحتها وأمصّها. صارت تتأوّه وتتلوّى وتدفع طيزها في وجهي. بدأَت فقحتها تعضّ طرف لساني. أكلْت فقحتها بنهم فزاد شبقها، وصارت تدفع طيزها إليّ بقوّة.
قالت: إنّني أقضي شهوتي.
انتفضَت وارتعشَت، واختلجَت فقحتها تحت لساني حتّى هدأَت وصارت تلهث.
قلت وأنا أسكب السائل الزلق على فقحتها: أبق طيزها مفتوحة لأجهّز فقحتها البهيجة لزبّي الكبير حتّى لا يؤلمها.
استعملْت أصابع لأدخل السائل في طيزها وهو يفتحها وهي تتأوّه وتتلوّى. وسّعْت فقحتها بإصبع ثمّ إصبعين ثمّ ثلاثة ثمّ أربعة.
قالت وأنا أنزع أصابعي من طيزها: طيزي جائعة جدّا. أطعمها زبّك الكبير.
قلت: هل تظنّ أنّها جاهزة؟
قال: أظنّ ذلك. لقد وسّعتها كثيرا.
قلت: أمسك زبّي الكبير وأدخل رأسه فيها لتريها أنّك تريدها أن تتمتّع به.
أمسك زبّي وضغط رأسه على فقحتها، فدفعْته فيها حتّى غاص الرأس.
قالت وهي تتنهّد: زبّك كبير ورائع.
قلت وأنا أمسك حجبتيها وأدفع زبّي في طيزها دفعات صغيرة: أبق طيزها الحامية مفتوحة؛ فزبّي كبير وغليظ.
دخل زبّي طيزها شيئا فشيئا حتّى ضغطت خصيتاي على كسّها الغارق.
قالت: إنّني أقضي شهوتي.
قلت: أظنّك الآن تعلم أنّه ليس هناك ألم.
قال: نعم.
انتفضَت وارتعشَت، واختلجَت فقحتها حول زبّي وأنا أنيكها بحركات صغيرة سريعة حتّى هدأت وصارت تلهث.
تابعْت نيك طيزها بشدّة، وصارت تقضي شهوتها مرّة تلو مرّة.
قال: إنّك فعلا لا تتعب.
قلت: هل تريد أن ينيك خطيبتك الجميلة عشيق يتعب بسرعة أم عشيق لا يتعب؟
قال: أريد أن ينيكها عشيق لا يتعب.
قضت شهوتها مرّات عديدة أخرى، ثمّ جاء دوري.
وقفت على السرير، فجثت أمامي، وصارت تمصّ زبّي وتنيك به حلقها.
تفجر المنيّ في فمها، فغرغرَت به، وشربَته. قبّلتها قبلة حارّة، وهي قبّلَته على شفتيه.
قالت: منيّه لذيذ.
انقضّت على زبّي ومصّته مصّا شديدا حتّى صار أصلب من الحجر.
قالت رنا وهي تستلقي على ظهرها وترفع رجليها ممسكة عقبيا: تابع نيك طيزي العاهرة بزبّك القويّ.
قلت وأنا أزيّت فقحتها: سأفعل؛ فإنّني لم أشبع منها.
قال طلال: إنّك لا تشبع أبدا.
قلت: أُشبع ولا أشبع.
قال: أنت كذلك.
قلت وأنا أمسك كاحليها وألصق قدميها بالفراش: ساعد زبّي الكبير أن يدخل طيزها الشبقة.
أمسك زبّي وضغط راسه على فقحتها، فدقعْته فيها فدخل. دفعْته مرّة أخرى فدخل لأصله.
قلت وأنا أنيك طيزها بإيقاع متوسّط وحركات طويلة وعميقة: طيز خطيبتك حامية ولذيذة.
قال: تمتّع بها.
قلت: طبعا؛ فهي مصنوعة لهذا.
قالت: إنّها مصنوعة لزبّك البديع.
قلت وأنا أسارع الإيقاع: سأطعمها إيّاه حتّى تشبع وزيادة.
قضت شهوتها مرّات متتالية.
قلت: ما رأيك، يا طلال؟ هل هذا النيك الذي صُنعت له طيز خطيبتك الحامية؟
قال: نعم.
قضت شهوتها بضع مرّات، ثمّ نزعْت زبّي من طيزها.
قلت: اجثي على أربع.
جثت على أربع، وزيّتّ فقحتها.
قلت: افتح طيزها بيديك.
فتح طيزها بيديه، ودفعْت زبّي فيها لأصله. أمسكْت حجبتيها وصرت أنيك طيزها نيكا شديدا.
قالت وهي تدفع طيزها لتستقبل زبّي كلّ مرّة: افتح طيزي الداعرة بزبّك الغليظ.
قلت: طبعا، أيّتها العاهرة الجميلة.
قالت: إنّني أحبّ زبّك الكبير أكثر من أيّ عاهرة.
قلت: وزبّي الكبير يحبّ طيزك الملتهبة كثيرا.
قضت شهوتها مرارا وتكرارا وأنا أنيك طيزها بدون كلل ولا ملل.
قالت: املأ طيزي منيّا؛ فقد فتحْتها كالنفق.
قلت: لك ذلك.
وهي تنتفض وترتعش، أطلقْت لمنيّي العنان فتفجّر في أعماق طيزها. حلبَت زبّي بطيزها، ثمّ نزعْته منها، وقبّلْت فقحتها.
قالت: خطيبي العزيز، لقد ناكني ابن خالتي نيكا حسنا. العق منيّه اللذيذ من طيزي السعيدة.
بعد تردّد قليل، بدأ يلعق فقحتها. جثوت أمامها ودفعْت زبّي اللزج في فمها، فصارت تمصّه بحماس.
قلت وزبّي يكبر وينتفخ في فمها بسرعة: طيزها لذيذة كيفما ذقتها.
صارت تدفع المنيّ في فمه، فشربه كلّه وقضت شهوتها. كان عندها زبّي صلبا كالحجر. صفعْت وجهها به وهي تقضي شهوتها.
استدارت وقبّلَته على شفتيه.
قالت رنا وهي تعصر زبّي: لا تخف. زبّه صلب كالحجر. سينيكني ويملأ كسّي الصغير منيّا لتلعقه منه.
قلت: إن كنت تعبْت، لا داعي أن تبقى معنا.
قال طلال: إن كنت لم تتعب من كلّ هذا النيك الرائع، هل يجوز أن أتعب من مشاهدته الممتعة؟
قلت: لا يجوز، لكنّنا أخذنا كثيرا من وقتك.
قال: ليس عندي أهمّ من خطيبتي الجميلة. نكها ما شئت.
قالت عندما وقفت خلفها: نك كسّي الصغير من الخلف.
قلت وأنا أدعك كسّها برأس زبّي: سأنيك كسّك الصغير وفقحتك الأصغر من الخلف.
غرق رأس زبّي بعسلها، ثمّ دفعْته في كسّها، فدخل زبّي لأصله.
قلت وأنا أنيك كسّها بإيقاع متوسّط: ما زال كسّك الصغير ضيّقا.
قالت وهي تستقبل زبّي كل مرّة: افتحه بزبّك الغليظ.
قلت وأنا أسارع الإيقاع: أرأيت؟ كسّها الشبق لا يكاد يشبع.
قال: نكه حتّى يشبع.
اشتدّ النيك، وقضت شهوتها.
بعد أن قضت شهوتها بضع مرّات، زيّتّ فقحتها ونقلْت زبّي إليها.
قلت وأنا أنيك طيزها بإيقاع بطيء: افتح طيزها.
فتح طيزها بيديه، واشتدّ النيك.
قلت: هكذا تُناك الطيز الفاجرة بالزبّ الكبير.
قالت: إنّني أقضي شهوتي.
قضت شهوتها مرارا وتكرارا، ثمّ نزعْت زبّي من طيزها.
قلبْتها على ظهرها فرفعَت رجليها ممسكة عقبيها. أمسكْت كاحليها وألصقْت قدميها بالفراش.
قلت: أدخل زبّي الكبير كسّها الصغير.
أمسك زبّي وأدخله في كسّها، فنكته نيكا شديدا حتّى قضت شهوتها.
قلت وأنا أنزع زبّي من كسّها الغارق: طيزها.
نقل زبّي إلى طيزها، ونكتها بشدّة حتّى قضت شهوتها.
كلّما قضت شهوتها نقل زبّي إلى الثقب الآخر.
قلت وأنا أطلق لمنيّي العنان: إنّني أملأ كسّك الصغير منيّا.
أخذَت منيّي في كسّها، وعصرَت زبّي بكسّها لتتأكّد أنّني لم أبق شيئا من منيّي، ثمّ نزعْت زبّي منه.
انقضّ على كسّها يلعقه، وألقمْتها زبّي ترضعه وتنظّفه. شرب منيّي من كسّها، وقضت شهوتها وأنا أضرب شفتيها بزبّي.
قبّلْتها على شفتيها، ولبسْت ثيابي.
قلت وأنا أتّجه إلى الباب: سنلتقي مرّات كثيرة.
قال: طبعا.
تسلّلْت إلى غرفة جنى.
------------------------

الحلقة العاشرة

كانت جنى نائمة، فكشفْت غطاءها برفق، فوجدْتها تلبس قميص نوم قصير فرفعْته وخلعْت لباسها الداخليّ الرقيق.
أنمتها على ظهرها بلطف، وفتحْت رجليها فانكشف كسّها، لكنّ الإضاءة كانت خافتة.
صرت أقبّل وألعق كسّها بتؤدة. صارت أحيانا تتأوّه بصوت خفيض وأحيانا تتلوّى. تابعْت مصّ ولعق كسّها، فصار عسله يجري، فرشفْته. صارت أحيانا تدفع كسّها إلى فمي. زاد شبقها شيئا فشيئا.
عندما قضت شهوتها، عصرَت رأسي بين فخذيها وانتفضَت وارتعشَت. تدفّق عسلها في فمي فشربْته ومصصت كسّها للمزيد.
استيقظَت وأنارت المصباح الذي بجانب سريرها.
قالت عندما رأتني: حسام؟ ماذا تفعل؟
قلت: تذكّرت كسّك اللذيذ، فقلت في نفسي لن أذهب قبل أن أذوقه. هل أخطأت؟
قالت: لم تخطئ، لكنّك فاجأتني.
قلت: لم أكن أريد أن أوقظك.
قالت: لا تكترث لذلك.
قلت: إذن انبطحي على وجهك لأقبّل فقحتك الجميلة.
قالت: هل ستقبّل فقحتي؟
قلت: ألن أنيكها عندما يخطبك سعيد الحظّ؟
قالت: أظنّ ذلك.
قلت: إذن يجب أن أقبّلها وألعقها وأدخل لساني فيها قبل ذلك. يجب أن تأنس لي وتعلم أنّها لي.
انبطحَت على وجهها، ففتحْت طيزها بيديّ، وصرت أقبّل وألعق فقحتها. صارت تشهق وتتأوّه وتتلوّى.
بعد قليل، صارت تدفع طيزها في وجهي، فلعقْت ومصصت فقحتها بنهم. صارت تعضّ لساني كلّما أدخلْته فيها.
قالت: سأقضي شهوتي.
أكلْت فقحتها بشغف حتّى قضت شهوتها.
انتفضَت وارتعشَت، واختلجَت فقحتها حول لساني.
عندما هدأَت، قبّلْت فقحتها قبلا صغيرة.
قلت: يبدو أنّك ستكونين عاهرة صغيرة.
قالت: لك فقط.
قلت: طبعا، وإلّا فلن ألمسك. يجب أن تحافظي على نفسك لي.
قالت: لا تقلق؛ سأفعل.
قلت: هل ستمصّين زبّي وتشربين منيّي اللزج أيضا؟
قالت: طبعا.
قلت وأنا أقلبها على ظهرها: إذن يجب أن أقبل شفتيك اللذيذتين.
ألصقْت شفتيّ بشفتيها، وقبّلتها بحرارة، فاستجابت، وتصارع لسانانا. داعبْت نهديها وطيزها وعصرْت كسّها وأنا أقبّلها.
قلت: نظّفي طيزك اللذيذة جيّدا دائما؛ فإنّني سأدخل لساني فيها.
قبّلْت كسّها، وتسلّلْت هاربا من غرفتها. بعد قليل، كنت خارج البيت.
------------------------​
عندما عاد زوج خالتي ضحى إلى البيت في المساء التالي، أقعدَته على السرير.
قالت: طلال لن يجعل رنا تمصّ زبّه أو ينيكها في طيزها.
قال: ماذا تقولين؟
قالت: رنا لن تمصّ زبّ طلال أو تأذن له أن ينيك طيزها.
قال: كيف عرفْت، وما علاقتك بذلك؟ سيكونان زوجا وزوجته.
قالت: لن أسمح لابنتي أن تصبح عاهرة لزوجها لأنّه زوجها.
قال: وهل ستقعدين معهما في غرفة النوم لتعرفي ما يفعلان، أم ستجعلينها تخبرك عن كلّ شيء؟
قالت: لن أتجسّس على ابنتي أو زوجها، لكن تهمّني سعادتها.
قال: وكيف عرفْت أنّهما لن يفعلا ذلك؟
قالت: تحدّثْت معه.
قال: سألْته إن كان سيجعلها تمصّه أو يأتيها من الخلف؟
قالت: لقد وعدني ألّا يفعل ذلك.
قال: لم أتوقّع أن تفعلي شيئا كهذا أبدا.
قالت: زبّه صغير. لا ينفع أن تمصّه ابنتي أو تأخذه في طيزها.
قال: زبّه صغير؟ وكيف عرفْت ذلك؟
قالت: أيّ امرأة محترمة يجب أن تعرف حجم زبّ خطيب ابنتها.
قال: هل سألْته عن حجمه؟
قالت: أردت أن أتأكّد أنّه ليس كبيرا جدّا، فأراني إيّاه، فإذا به صغير.
قال بذهول: جعلْته يريك زبّه؟
قالت: لا أصْدق من رأي العين.
قال: وماذا إن أرادت أن تفعل ذلك؟
قالت: لن تفعل. ابنتي تحبّ الزبّ الكبير كأمّها.
قال: تحبّين الزبّ الكبير؟
قالت: طبعا. لذلك لا أمصّ زبّك ولا آخذه في طيزي.
قال: لم أكن أعرف ذلك.
قالت: لم يكن هناك داع أن أخبرك.
قال: لو كان زبّي كبيرا لمصصته وأخذْته في طيزك؟
قالت: يجب أن يكون جميلا وشهيّا أيضا.
قال: ولم لم تتأكّدي من زبّي قبل الزواج؟
قالت: وهل كنت أمصّ الأزباب أو أُناك في طيزي قبل الزواج؟
قال: إذن تعلّمْت ذلك بعد الزواج.
قالت: نعم.
قال: لا أدري ما أقول.
قالت خالتي ضحى: هل تعلم أن زبّ حسام ابن أختي كبير وجميل وشهيّ؟
قال زوجها: وكيف عرفْت ذلك؟ أرجو ألّا تكوني جعلْته يريك إيّاه.
قالت: لم أحتج ذلك.
قال: ماذا تقصدين؟
قالت: رأيته صدفة.
قال: كيف رأيته صدفة؟ كنت مارّة وإذا به عاريا وزبّه واقفا؟
قالت: شيء مثل ذلك.
قال: على أيّ حال، لا يهمّني.
قالت: يهمّك لأنّه الزبّ الكبير الجميل الشهيّ الذي يليق بابنتك.
قال: هو خاطب وابنتك مخطوبة. لا علاقة لها به.
قالت: أنت تحلم إن ظننت أنّني سأسمح لتلك المصادفة أن تفسد سعادة ابنتي. لقد مصّته وأخذَته في طيزها فعلا.
قال: ماذا تقولين؟
قالت: لقد مصّت رنا زبّ حسام الكبير وناكها في طيزها. بل إنّها استأذنت خطيبها أن تفتح نفسها بخيارة، لكن جعلَت حساما يفتحها بزبّه الكبير.
قال: هل أنتم مجانين؟ وماذا سيحدث ليلة العرس؟
قالت: يا زوجي العزيز، لا تقلق؛ فقد ناك حسام رنا في كلّ ثقوبها أمام طلال، وشرب طلال منيّ حسام من كسّها وطيزها.
قال: هل أنت جادّة؟
قالت: طبعا. سعادة ابنتي تهمّني كثيرا.
قال: لكن إن عرف أحد، ستكون أكبر فضيحة في تاريخ البلد.
قالت: كيف سيعرف أحد؟ إنّه لا ينيكها في الشارع أو ينشر المقاطع على الشبكة.
قال: هل أنت التي أغوتهما وجمَعت بينهما.
قالت: طبعا، وهل ابنتي عاهرة أو ابن أختي منحرف يشتهي ابنة خالته المخطوبة؟
قال: لا طبعا. ابنتك رائعة، وابن أختك أروع، لكن لا أدري ما أقول عنك.
قالت: ابنتي سعيدة، وهذا ما يهمّني جدّا.
قال: هل طلال راض فعلا عن هذه العلاقة؟
قالت: لقد شرب منيّ حسام من كسّ وطيز رنا ولعقه عن نهديها، واستمتع بذلك.
قال: يجب أن تكونوا حذرين جدّا.
قالت: أتظنّ أنّنا لا نعرف ذلك؟
قال: بل تعرفون طبعا، لكن زيادة الحذر واجبة. وماذا سيحدث عندما تتزوّج وتسافر مع زوجها؟
قالت: ماذا يحدث عندما ينتهي شهر العسل؟ يعود الناس إلى حياتهم الطبيعيّة. هل مشكلة أنّ شهر عسل رنا طويل؟
قال: لا أظنّ.
قالت: أخبرْتك بهذا حتّى لا تظنّ ظنّ السوء إذا رأيت شيئا لا تتوقّعه.
قال: حسنا.
------------------------​
بعد ذلك، قعدَت خالتي ضحى مع ابنها لؤيّ.
قالت: ابن خالتك حسام ينيك أختك رنا.
قال وافقا: ماذا؟ سأقتله. أين هو؟
قالت: اقعد. لا تثر قبل أن تعرف التفاصيل.
قال: أيّ تفاصيل؟ هل في هذه المسألة تفاصيل؟
قالت: إن قالت أمّك هناك تفاصيل، فهناك تفاصيل. اقعد واسمع. حسام ليس في طريقه إلى المطار ليهرب من البلد. إن تأخّر قتله دقيقتين فلن يضرّ.
قال وهو يقعد: حسنا. ما التفاصيل؟
قالت: التفاصيل أنّه ناكها برضاها وبعلمي ورضاي.
قال: بعلمك ورضاك؟
قالت: زبّ طلال صغير لا يليق بأختك. وزبّ حسام كبير وقويّ يليق بها.
قال: ماذا تقولين؟
قالت: أقول ما سمعْت. حسام ينيك رنا في جميع ثقوبها.
قال: هل فتحها؟ ماذا سيفعل طلال عندما يكتشف ذلك ليلة العرس؟
قالت: هل أنت أحمق؟ هل تظنّ أمّك لا تعرف ذلك؟
قال: آسف.
قالت: رنا استأذنَت طلالا أن تفتح نفسها بخيارة، لكن فتحَت نفسها بزبّ حسام الكبير، لذلك يعلم طلال أنّها مفتوحة.
قال: هل هو أهبل؟
قالت: لؤيّ!
قال: عفوا.
قالت: طلال رأى حساما ينيك أختك في فمها وكسّها وطيزها وبين نهديها، ويقذف منيّه في فمها وكسّها وطيزها وعلى نهديها، بل شرب منيّ حسام من كسّها وطيزها ولعقه عن نهديها، فهو يعرف كلّ شيء ويرضى به، ولن يفضحها.
قال: هل هو ديّوث؟
قالت: هل هذا ما يهمّك؟ أم تهمّك سعادة أختك؟
قال: تهمّني سعادة أختي.
قالت: هل تعرف لماذا أخبرْتك بهذا؟
قال: لا.
قالت: أخبرتك بهذا لتحمي أختك. هذه علاقة مختلفة. يجب ألّا يعلم بها أحد سوانا. يجب أن تساعدنا أن يظلّ هذا الأمر سرّا بيننا، وتفعل ما يلزم إن قصّر أحد في الحذر وكاد أحد أن يعرف شيئا.
قال: فهمْت.
قالت: هل نعتمد عليك؟
قال: طبعا.
قالت: كنت أعرف ذلك.
------------------------​
عندما دخلْت أنا وخالتي ضحى غرفة رنا، كانت رنا تنتظرني عارية. خلعَت خالتي ثوبها فورا فإذا هي عارية أيضا.
خلعْت ملابسي، فخرج زبّي واقفا كالصاري. خرّت خالتي على ركبتيها أمامي وصارت تمصّه.
قالت رنا وهي تجثو بجانب أمّها: لقد اشتاقت أمّي إلى زبّك الكبير. لقد اشتقت إليه أيضا.
كانت خالتي تمصّ زبّي بعمق وتنيك به حلقها بحماس.
قلت وأنا أعصر نهد خالتي الأيمن ونهد رنا الأيسر: وهو اشتاق إليكما. ستريان ذلك بعد قليل.
رالت خالتي بين نهديها وعصرَت زبّي بينهما، فنكتهما لدقيقة.
التقمَت رنا زبّي في فمها وصارت تمصّه بنهم وتنيك به حلقها. أمسكْت رأسها ونكت حلقها قليلا. عصرَت نهديها حوله، فنكتهما.
أقمتهما أمامي وصرت أقبّل إحداهما وأنا أداعب نهدي الأخرى وأعصر كسّها الرطب. تناوبْت بينهما بضع مرّات.
قلت وأنا أصفع طيزيهما: أرياني الطيزين الحاميتين والكسّين الغارقين.
قالت خالتي: إنّهم جائعون لزبّك السمين.
قلت وهما تجثيان على أربع على السرير: أنا هنا لذلك ولأنّ زبّي الكبير جائع لهم ولكما.
قبّلت كسّيهما وفقحتيهما، ثمّ دعكْت كسّ خالتي برأس زبّي حتّى غرق في عسلها.
قالت وهي تتأوّه وأنا أدفع زبّي في كسّها: نك كسّ خالتك العاهرة بزبّك الكبير.
وأنا أمسك حجبة خالتي وأنيكها بإيقاع متوسّط، كنت أنقّل إصبع اليد الأخرى الأوسط بين كسّ رنا الغارق وفقحتها.
دفعْت إبهامي في طيز خالتي وإصبعا من يدي الأخرى في كلا فقحة وكسّ رنا، وسارعْت إيقاع النيك.
كانت خالتي تشهق وتدفع كسّها إلى زبّي بقوّة وهي تغسله بعسلها.
قضت خالتي شهوتها وانتقلْت إلى كسّ رنا.
بإصبع في كلا فقحة وكسّ خالتي وإبهام في طيز رنا، نكت كسّ رنا بشدّة حتّى قضت شهوتها.
قلت وأنا أسكب السائل الزلق على الفقحتين: حان وقت الطيزين الملتهبتين.
زيّتّ فقحتيهما جيّدا ووسّعْتهما وهما تتأوّهان وتتلوّيان.
أمسكْت حجبتي خالتي، ودفعْت زبّي في طيزها لأصله، وبدأ نيك الطيز. صارت تدفع طيزها إليّ بشبق.
قلت وأنا أسارع الإيقاع: هل طيزك الشبقة الآن سعيدة؟
قالت: طبعا، وكيف زبّك الكبير؟
قلت: إنّه سعيد جدّا يتمتّع بطيز خالتي الحامية.
قالت وهي تشهق: أنا سعيدة بذلك.
قضت خالتي شهوتها، ونقلْت زبّي إلى طيز ابنتها.
قلت وأنا أنيك طيز رنا بشدّة وهي تدفعها إليّ بشغف: طمئنيني على طيزك الساحرة؟
قالت: في نعيم، وزبّك الرائع؟
قلت: في غاية السرور.
قضت رنا شهوتها، وأعدْت زبّي إلى طيز أمّها.
قضتا شهوتيهما مرّة بعد مرّة وأنا أنقّل زبّي بين طيزيهما الشبقتين.
نزعْت زبّي من طيزيهما، فاستدارتا وصارتا تتناوبان على مصّه بنهم.
صفعْت وجهيهما بزبّي، ثمّ قبّلْتهما قبلا حارّة.
قالت رنا وهي تستدير وتدفع طيزها إليّ: طلال ليس معنا اليوم. نك طيزي الشبقة وأنا أكلّمه.
قعدَت خالتي ضحى بجانب رنا وفتحَت طيزها بيديها، فزيّتّ فقحتها.
دفعْت زبّي في طيز رنا ونكتها نيكا شديدا حتّى قضت شهوتها. نزعْت زبّي من طيزها فمصّته أمّها وناكت به حلقها.
أخذَت رنا هاتفها واتّصلَت بخطيبها وأنا أدفع زبّي في طيزها.
قال: مرحبا بخطيبتي الجميلة.
قالت: مرحبا بك. إنّك لا ترى عشيقي ينيك طيزي الشبقة بزبّه الكبير.
قال: ذلك لسوء الحظّ.
قالت: أمّي معي اليوم تفتح طيزي لزبّه الكبير وتمصّه كلّما أخرجه منها.
قال: يسرّني أنّك تستمتعين.
قالت: وأمّي تستمتع أيضا. تعلم أنّ زبّ حسام شهيّ، ويبدو أن أمّي تحبّ طعم طيزي عليه.
قال: لا عجب؛ فطيزك لذيذة.
قالت: للأسف لن تشرب منيّ حسام السائغ منها الليلة.
قال: نعوّضها في مرّة أخرى.
قالت: غدا.
قال: غدا.
قالت وأنا أنيك طيزها بشدّة وهي تشهق: إنّه ينيك طيزي الجائعة بقوّة. إلى لقاء.
قال: استمتعي بزبّه الكبير. إلى لقاء.
قالت وهي تنهي الاتّصال: إنّني أقضي شهوتي.
قلت: لسوء حظّه، لا يستطيع أن يرى كم أنت سعيدة.
قالت: لكنّه يعلم ذلك علم اليقين.
انتفضَت وارتعشَت وأنا أدكّ طيزها دكّا حتّى هدأَت وصارت تلهث.
مصّت خالتي زبّي، ثمّ غمسْته في كسّ رنا الغارق، ثمّ مصّته مرّة أخرى.
نكت طيز رنا بضع مرّات وأمّها تمصّ زبّي كلّ مرّة، ثمّ جثت بجانبها، وصرت أنيك الطيزين بالتناوب.
عندما آن الأوان، قذفْت منيّي في كسّ رنا، فأطعمَتها إيّاه أمّها بأصابعها ورنا تمصّ زبّي.
استلقتا على ظهريهما، وتابعْت نيك الطيزين حتّى ملأْت كسّ خالتي منيّا فأطعمَتها إيّاه ابنتها وخالتي تمصّ زبّي.
استلقيت على ظهري وتناوبتا في امتطاء زبّي بطيزيهما والوثب عليه حتّى قضاء الشهوة. استمرّ ذلك حتّى آن أوان قضاء شهوتي. تفجّر منيّي في أعماق طيز رنا، فحلبَت زبّي بطيزها وعصرَته قبل أن أنزعه منها.
مصّت رنا زبّي وأنا أداعب طيز خالتي وأدخل أصابعي فيها.
بطحْتهما على وجهيهما، وزيّتّ فقحتيهما جيّدا، ثمّ دفعْت زبّي في طيز خالتي. دفعَتها إلى أعلى، وشرعْت أنيكها بشدّة.
نكت الطيزين كذلك حتّى قذفْت منيّي في أعماق طيز خالتي. مصّت خالتي زبّي حتّى تصلّب، فصفعْت وجهها به.
قلت وأنا ألبس ثيابي: نلتقي غدا.
تسلّلْت إلى غرفة جنى.
------------------------​
كانت جنى مستيقظة عندما دخلْت غرفتها، وكانت تلبس قميص نوم قصير ليس تحته شيء.
قالت: كنت أتمنّى أن تزورني.
قلت وأنا أوقفها أمامي وأعصر أليتيها من تحت قميصها: هل اشتاقت إليّ ابنة خالتي الجميلة؟
قالت وهي تداعب زبّي الصلب من وراء الثياب: نعم.
قلت: هل ما زلت ستمصّين زبّي الكبير وتشربين منيّي اللزج عندما يئين الأوان؟
قالت: طبعا.
قلت: زبّي الكبير سيعجبه ذلك؛ لأنّه يريد أن يتمتّع بك بكلّ طريقة.
قالت: أنا أريد ذلك أيضا.
ألصقْت شفتيّ بشفتيها وصرت أقبّلها بحرارة. تصارع لسانانا وداعبْت نهديها حتّى انفصلَت شفتيّ عن شفتيها.
قلت: إن كنت تريدين أن أنيك كسّك الصغير بزبّي الكبير فأتركه مفتوحا لا ينغلق، يجب أن أقبّل كسّك اللذيذ وألعقه.
قالت: أريدك أن تنيك كسّي الصغير بزبّك الكبير وتتركه مفتوحا لا ينغلق.
قلت وأنا أخلع قميصها: إذن يجب أن أقبّله وأتمتّع بطعمه.
استلقت على ظهرها على السرير وفتحَت رجليها.
قالت: قبّل كسّي والعقه كما تشاء.
قلت وأنا آخذ مكاني بين رجليها: لا تتصرّفي هكذا كالعاهرات إلّا معي.
قالت: طبعا.
قلت: لا أريد أحدا أن يعلم أنّني أجهّزك للخطبة ولزبّ ابن خالتك الكبير.
قالت: لن يعلم أحد.
قلت وأنا أنظر إلى كسّها: كسّك الصغير غارق في عسله. لقد اشتاق إليّ.
قالت: طبعا.
انقضضت على كسّها وصرت أقبّله وألعقه وأمصّه وأدخل فيه لساني، وصارت تتأوّه وتتلوّى ويجري عسل كسّها في فمي.
زاد شبقها بحدّة، وأكلْت كسّها بشدّة حتّى قضت شهوتها.
قالت وهي تلهث: كسّي الصغير سعيد جدّا.
قلت: هل هناك شيء آخر تريدين أن أنيكه عندما يأتي وقته؟
قالت وهي تنقلب على وجهها: طيزي.
قلت: يجب أن أقبّلها حتّى لا تنسى ذلك.
قالت: لن تنساه أبدا، لكن قبّلْها كما تشاء.
فتحْت طيزها بيديّ، وصرت أقبّل فقحتها وألعقها وأمصّها. بعد قليل، تفتّحَت، وصرت أدخل فيها لساني. صارت تتأوّه وتتلوّى وتدفع طيزها في وجهي. أكلْت فقحتها بنهم وهي تدفعها في فمي بشغف متزايد حتّى قضت شهوتها.
قبّلْت فقحتها، ثمّ قلبْتها على ظهرها وقبّلْت كسّها، ثمّ قبّلْت فمها.
قلت: تصبح على خير عاهرتي الصغيرة.
قالت وأنا أتسلّل من غرفتها: تصبح على خير، حبيبي حسام.
------------------------

الحلقة الحادية عشرة

في المساء التالي، كان طلال في غرفة رنا عندما دخلْت أنا وخالتي ضحى.
بعد التحيّات، خلعَت رنا قميص نومها الشفّاف وخلعَت خالتي ثيابي فحيّاها زبّي واقفا كالصاري.
قالت خالتي وهي تدعك زبّي: عشيقك جاهز.
قلت: يجب أن يكون زبّي الكبير جاهزا لابنتك الفاتنة.
قالت خالتي وهي تقوم: مصّيه. أري خطيبك كم تحبّين زبّ ابن خالتك الكير.
قالت رنا وهي تجثو أمامي: إنّه يعلم.
قال: أعلم، لكن أحبّ أن أراك تفعلينه.
قالت خالتي ورنا تدعك زبّي بلطف: كوني خطيبة صالحة، وافعلي ما يريده خطيبك.
قالت رنا: طبعا.
شددت رأس ها إلى زبّي، فأخذَته في فمها وصارت تمصّه وتتلذّذ به وتتنهّد.
قالت خالتي: زبّ ابن أختي لذيذ. تحبّه خطيبتك.
قال: أحبّ أن أراها تستمتع به ما شاءت.
قالت رنا وهي تصفع وجهها بزبّي: أستمتع به ما استطعت.
صارت تنيك حلقها بزبّي بسرعة متوسّطة، فأمسكْت رأسها ونكت حلقها أسرع.
قالت خالتي وهي تجثو بجانب ابنتها وأنا أصفع وجهها بزبّي: سأمصّ زبّك الشهيّ قليلا.
دفعْت زبّي في فم خالتي، فشرعَت تمصّه بحماس. ناكت به حلقها، ونكته قليلا.
أقمتها وقبّلْتها فاستجابت وتصارع لسانانا. خلعْت ثوبها وأنا أقبّلها فصارت عارية. أمسكْت نهديها ومصصت حلمتيها هنيّة، ثمّ صفعْت طيزها.
جاءت إليّ رنا، فقبّلْتها وداعبْت نهديها وطيزها. أدخلْت إصبعين في كسّها الغارق وإصبعين في طيزها ومصصت حلمتيها فشدّت رأسي إلى صدرها.
جثوت أمامها وأنا أمسك طيزها. قبّلْت كسّها ومصصت أشفارها وأنا أداعب طيزها. لعقْت ومصصت كسّها حتّى قضت شهوتها.
أدرتها وصرت أقبّل فقحتها وألعقها وأنا أداعب نهديها وأعصرهما. صارت تدفع طيزها في وجهي حتّى قضت شهوتها.
قمت وصفعْت طيزها.
قلت: يبدو أنّك جاهزة للنيك.
قالت وهي تجثو على أربع على السرير: أنا دائما جاهزة للنيك بزبّ عشيقي الكبير.
قلت لطلال وأنا أقف خلفها: هل نبدأ بكسّها الذي يريل بلا توقّف؟
قال: نعم.
قلت: ادعكه برأس زبّي المنتفخ قبل أن نطعمه إيّاه.
دعك كسّها برأس زبّي حتّى غرق في عسلها. جعل رأس زبّي بين أشفارها، فدفعْت زبّي فدخل كسّها. دفعْته دفعة أخرى فدخل لأصله.
أمسكْت حجبتيها، وبدأ النيك بإيقاع متسارع، وصارت تدفع كسّها إلى زبّي بحماس. وأنا أنيك كسّها بشدّة، زيّتّ فقحتها ووسّعْتها بإبهامي.
قضت شهوتها، ونقلْت زبّي إلى طيزها، وصرت أنيكها ببطء. أشرت إلى خطيبها، ففتح طيزها بيديه، وسارعْت الإيقاع.
قال: نعم، نك طيزها الجميلة بقوّة بزبّك الكبير.
اشتدّ النيك، وقضت شهوتها.
تابعْت نيك طيزها نيكا شديدا، وقضت شهوتها مرّة تلو أخرى.
نزعْت زبّي من طيزها، فاستدارت ومصّته بنهم، ونكت حلقها لدقائق.
قالت خالتي ضحى لطلال: هل تشرب منيّ حسام من كسّي وطيزي؟
قال: هل يفعل حسام ...؟
قالت: وكيف إذن ستشرب منيّه من كسّي وطيزي؟
قال: سأفعل بكلّ سرور.
قالت: ستكون زوج ابنتي. لستَ ملزما أن تشرب منيّ ابن أختي من كسّي وطيزي. إن كنت لا تريد ذلك، فلا حرج.
قال: سأفعله بكلّ سرور.
قالت: حماتك ستكون راضية عنك جدّا.
قال: يسرّني ذلك.
قالت وهي تجثو على أربع على جانبه الآخر: افتح طيزي الجائعة لزبّ ابن أختي السمين.
فتح طيزها بيديه، فقبّلْت فقحتها ودفعْت فيها لساني. سكبْت السائل الزلق عليها وزيّتّها وفتحْتها بأصابعي.
قلت وأنا ألمس فقحتها برأس زبّي: أدخل زبّي في طيزها الحامية.
أمسك زبّي ضاغطا رأسه في فقحتها، فدفعْته فدخل. أمسكْت حجبتيها، ودفعْت زبّي في طيزها، فدخل لأصله.
قلت وأنا أنيك طيزها بإيقاع متوسّط: طيز خالتي تستحقّ أن تُناك نيكا حسنا بزبّي الكبير.
قال: طبعا.
قلت وأنا أسارع الإيقاع: هل تستمتع بما ترى؟
قال: كثيرا.
قلت: خطيب ابنتك يجبّ أن يرى طيزك الشبقة سعيدة.
قالت: ابنتي ذات حظّ كبير، وكذلك أنا.
قلت: وابن أختك كذلك.
قالت: إنّني أقضي شهوتي.
قضت خالتي شهوتها، فغمسْت زبّي في كسّها الغارق، ثمّ نقلْت زبّي إلى طيز ابنتها.
فتح لي الطيزين وأنا أنيكهما بشدّة منقّلا زبّي بينهما بعد غمس زبّي في كسّ التي نزعْت زبّي من طيزها.
قالت رنا وأنا أدحم طيز أمّها دحما: املأ طيز أمّي منيّا ملتهبا لخطيبي.
قلت: خالتي، هل طيزك الحامية جاهزة لمنيّي الحارّ؟
قالت: نعم، أعطني إيّاه.
انتفضَت وارتعشَت، وتفجّر منيّي في أعماق طيزها. حلبَت زبّي قبل أن أنزعه من طيزها.
قالت خالتي وابنتها تمصّ زبّي: كل منيّ عشيق خطيبتك وأمّها من طيز حماتك.
انقضّ طلال على فقحة خالتي، وصار يمصّها ويلعقها بحماس، وصارت تتأوّه وتتلوّى.
قالت خالتي: حماتك تحبّك.
قلت: لا يقال ذلك لهذا النوع من الأكل.
شرب منيّي من طيزها، وقضت شهوتها، وتصلّب زبّي في فم ابنتها.
قالت خالتي: هل استمتعْت بذلك؟
قال: كثيرا. شكرا لك.
قالت رنا وهي تستلقي على ظهرها وترفع رجليها: نك طيزينا بهذه الهيئة.
اتّخذَت خالتي ضحى نفس الهيئة، فزيّتّ فقحتيهما جيّدا.
قلت لطلال: هل أبدأ بهذه الطيز الرائعة أم تلك؟
قال: كما تشاء.
قلت أقف أمام طيز رنا: إذن أبدأ بهذه.
غمسْت زبّي في كسّها الغارق ثمّ دفعْته في طيزها لأصله. أمسكْت كاحليها وصرت أنيك طيزها بإيقاع سريع.
قلت: خطيبتك الجميلة سعيدة.
قال: نعم. شكرا لك ولزبّك القويّ.
قضت رنا شهوتها، وغمسْت زبّي في كسّها ثمّ كسّ أمّها قبل أن أدفعه في طيز أمّها لأصله.
قلت وأنا أنيك طيز خالتي بشدّة: وحماتك سعيدة.
قال: شكرا لك أيضا.
قلت: صاحب الزبّ الكبير لا يحقّ له أن يهمل الأطياز الساحرة الجائعة حوله.
قال: هذا من كرمك وطيب أصلك.
قضت خالتي شهوتها، ونقّلْت زبّي بين الطيزين.
قلت وأنا أدفع زبّي في كسّ خالتي بقوّة: الآن أملأ كسّك الصغير بمنيّي اللزج.
تفجّر المنيّ في كسّها وهو يختلج وعسلها يتدفّق حول زبّي.
نزعْت زبّي من كسّ خالتي، فانقضّ عليه طلال يلعقه ويمصّه بحماس. قضت خالتي شهوتها وابنتها تمصّ زبّي الذي صار صلبا كالحجر.
قعدَت خالتي وقبّلَته قبلة صغيرة على شفتيه.
قالت: حماتك تحبّك فعلا.
قال: كسّك وطيزك ألذّ من أيّ طعام.
قالت: إذن سأعدّ لك طعامك المفضّل كلّما استطعت.
قال: شكرا لك.
خلال ذلك، استلقيت على ظهري، وامتطت رنا زبّي بكسّها، وصارت تثب عليه بشغف. أمسكْت طيزها وساعدْتها في ضبط الإيقاع.
قضت رنا شهوتها ونقلَت زبّي إلى طيزها. بعد أن قضت شهوتها، ترجّلَت عن زبّي.
امتطت خالتي زبّي وناكت به كسّها ثمّ طيزها، ثمّ تناوبتا تمتطيانه وتنيكان به طيزيهما.
تفجّر منيّي في كسّ رنا، فانقلبَت على ظهرها، وانقضّ عليه طلال يمصّه ويلعقه حتّى قضت شهوتها. قامت وقبّلَته.
تصلّب زبّي في فم خالتي، ثمّ جثت على أربع أمامي، فزيّتّ فقحتها ودفعْته فيها.
فتح لي طيزها ونكتها نيكا شديدا. نقّلْت زبّي بين الطيزين وهو يفتحهما لي حتّى ملأْت طيز رنا منيّا.
انقضّ على طيز خطيبته، وشرب منيّي منها وأمّها تمصّ زبّي حتّى تصلّب. قبّلَت رنا خطيبها.
قال وأنا ألبس ثيابي: لقد استمتعْت كثيرا. شكرا لكم.
قالت خالتي: يجب أن يستمتع الخطيبان في فترة الخطبة.
تسلّلْت بعد ذلك إلى غرفة جنى.
------------------------​
كانت جنى تنتظرني في فراشها كالعادة، لكن كانت عارية تحت الغطاء.
قلت وأنا أداعب نهديها وأدغدغ حلمتيها المنتصبتين: هل أصبحْت عاهرة صغيرة تنتظر حبيبها عارية؟
قالت: هل يعجبك ذلك؟
قلت وأنا أغطّي كسّها بكفّي: هل يجعل عسل كسّك الصغير يجري كالنهر؟
قالت: نعم.
قلت: هل يجعلك تحبّين زبّي الكبير أكثر؟
قالت: نعم.
قلت وأنا أقرص حلمتيها: هل تظنّين أنّه يعجبني؟
قالت: آمل ذلك.
قلت: وما ظنّك؟
قالت: أظنّ أنّه يعجبك، فلم توبّخني.
قلت: لا أوبّخك عندما تخطئين غير متعمّدة.
قالت: هل تكره ما فعلْت؟
انحنيت على صدرها ومصصت حلمتيها واحدة تلو الأخرى لدقيقة، فصارت تتأوّه وتتلوّى.
قلت وأنا أعود إلى قرص وليّ حلمتيها: يعجبني ما فعلْت، لكنّه عهر. هل ترضين أن تكوني عاهرة صغيرة لابن خالتك الهائج وزبّه الكبير؟
قالت وهي تبتسم: نعم.
قلت: لكن لن تكوني عاهرة لغيري، لا لخطيبك ولا لزوجك ولا لغيرهما.
قالت: طبعا لا. سأكون عاهرة لك ولزبّك الكبير فقط.
قلت: ألست صغيرة على ذلك؟
قالت: لذلك، سأكون عاهرة صغيرة لك.
ألصقْت شفتيّ بشفتيها وقبّلْتها قبلة حارّة طويلة، فتصارع لسانانا وتأوّهت وأنا أداعب نهديها.
قلت: تعلمين أنّني يجب أن أقبل شفتيك اللذيذتين لأنّهما ستمصّان زبّي وتشربان منيّي اللزج.
قالت: قبّلْهما وافعل بهما ما تشاء.
قلت: سأقبّل كسّك الصغير؛ لأنّني سأنيكه نيكا شديدا عندما يحين الوقت.
قالت: أنا لك. افعل بي ما تشاء.
قلت: لولا أنّك لذيذة، لما فعلْت بك شيئا.
قالت: لولا أنّك لذيذ لما أذنت لك أن تلمسني.
فتحْت رجليها وانقضضت على كسّها أقبّله وأمصّه برفق. صارت تتأوّه وتتلوّى وعسل كسّها يجري وأرشفه. استمرّ ذلك لدقائق قبل أن أسمح لها أن تقضي شهوتها ويتفجّر عسلها في فمي فأشرب المزيد منه.
بطحْتها على وجهها، وشرعْت أقبّل وأمصّ فقحتها. عادت إلى التأوّه والتلوّي. استمتعْت بفقحتها مدّة طويلة قبل أن أجعلها تقضي شهوتها.
عندما هدأَت، قلبتها على ظهرها ولعقْت عسلها عن كسّها، ثمّ قبّلْت كسّها.
قبّلْت شفتيها قبلة صغيرة، ثمّ تسلّلْت هاربا.
------------------------​
عندما دخلْت غرفة رنا في المساء التالي، كانت هي وأمّها تنتظرانني عاريتين. لم يكن طلال هناك.
قلت ورنا تخلع ثيابي: أين خطيبك؟
قالت: مشغول اليوم.
قلت: هل يشغل المرء شاغل عن هذا الجمال؟
قالت: يبدو أنّه يشغل.
قلت وأنا أداعب طيزها وهي تداعب زبّي الواقف كالصاري: أرجو ألّا يكون ذلك أغضبك.
قالت: وجوده ليس ضروريّا، لكنّ وجودك ضروريّ.
قلت وأنا أعصر كسّها الذي كان عسله يسيل: ووجودك أنت ضروريّ.
قالت: طبعا؛ فإنّني لا أستطيع أن أستمتع بزبّك الكبير إن لم أكن موجودة معك.
قبّلْتها قبلة حارّة وأنا أدعب نهديها وطيزها.
قلت وأنا أضغط كتفيها إلى أسفل: استمتعي بزبّي الكبير.
قالت وهي تجثو أمامي: طبعا.
قلت: لأنّ خطيبك ليس هنا، يجب أن أستمتع أكثر، حتّى أعوّض عن استمتاعه.
قالت: وأنا أيضا.
أخذَت زبّي في فمها، وصارت تمصّه بنهم.
وقفَت خالتي بجانبي، فصرت أقبّلها وأداعب نهديها وطيزها، وأحيانا أعصر كسّها الرطب. وكانت تتأوّه وتتلوّى. كانت رنا تمصّ زبّي بنهم وتنيك حلقها به وأحيانا تصفع وجهها به.
جعلْت خالتي تقضي شهوتها في يدي وأنا أقبّلها، ثمّ أمسكْتها حتّى لا تقع على الأرض. جعلْتها تلعق عسلها عن كفّي.
قالت وهي تجثو بجانب ابنتها: سأمصّ زبّك السمين الآن.
قامت رنا، وصرت أقبّلها وأداعب نهديها وطيزها وكسّها، وأمّها تمصّ زبّي وتنيك به حلقها.
قضت رنا شهوتها، ثمّ لعقَت عسلها عن يدي.
قلت وأنا أصفع طيزها: أرياني طيزيكما الجائعتين لزبّي الكبير.
جثتا على أربع على السرير، دافعتين طيزيهما إلى الخلف بشبق.
قالت خالتي: افتح طيزي وطيز ابنتي الداعرتين كنفقين.
قلت وأنا أزيّت الفقحتين وأوسّعهما بأصابعي: إذن تريدينني أن أحفرهما حفرا؟
قالت رنا: وأنا أريد ذلك.
قلت وأنا أدفع زبّي في كسّها الغارق في عسله: سأنيك كسّيكما الصغيرين قليلا.
قضت كلاهما شهوتها وأنا أنيك كسّها بشدّة متزايدة بضع مرّات، ثمّ دفعْت زبّي في طيز رنا.
نقّلْت زبّي بين الطيزين الشبقتين، أنيكهما كل مرّة أشدّ قليلا.
نكتهما من فوق ومن تحت ومن الأمام ومن الخلف، وقضت كلاهما شهوتها مرّات عديدة. كانتا منهكتين عندما فرغْت منهما.
لأن خطيب رنا لم يكن موجودا، قذفت شحنتين من المنيّ في كل طيز.
لبسْت ثيابي، وتسلّلْت إلى غرفة جنى كالعادة.
------------------------​
كانت جنى مستيقظة وعارية، وكان كسّها غارقا في عسله.
قلت: ما لكسّك المسكين؟
قالت: هائج جدّا.
قلت وأنا أعصره برفق: هل كان يتوقّع زيارتي؟
قالت وهي تعصر زبّي الصلب من وراء الثياب: نعم.
قلت وأنا أبعد يدها عن زبّي: أنت صغيرة. لا يجوز أن تعرفي الأزباب قبل أن يكون لك خطيب.
قالت: لكنّك تداعب كسّي الشبق مباشرة.
قلت: هل تريدين أن أبعد يدي عنه؟
قالت: أرجوك ألّا تفعل ذلك.
قلت: لن تلمسي زبّي الكبير أو تريه وأنت صغيرة. يجب أن تنتظري الخطبة.
قالت: حسنا.
قلت: يبدو أنّ كسّك الصغير لا يستطيع أن يصبر عن زبّي الكبير.
قالت: إنّ كسّي الصغير يذوب شوقا إلى زبّك الكبير.
قلت: يجب أن ينتظر خطبتك.
قالت: لا يستطيع أن ينتظر.
قلت: إن كنت صغيرة عن الانتظار، يجب أن نتوقّف عن هذا.
قالت: لا، سأنتظر مجبرة.
قلت: كلّ الناس ينتظرون مجبرين.
صارت تتأوّه وتتلوّى وأنا أعصر كسّها وأحيانا أقبل شفتيها قبلا صغيرة.
قلت: هل تريدين أن تفجّري عسلك في يدي؟
قالت: نعم.
قلت وأنا أعصر كسّها بشدّة متزايدة: أنت عاهرة لا تخجل.
قالت: كسّي المسعور لا يترك لي مجالا للخجل.
نظرْت إلى وجهها الجميل وأنا أعصر كسّها تجاه شهوتها حتّى انتفضَت وارتعشَت.
قالت: إنّني أقضي شهوتي في يدك.
قلت: وستقضينها في فمي؟
قالت: نعم، إن أذنْت لي.
عندما هدأَت، أمسكْتها حتّى لا تقع.
قلت: استلقي على السرير كالفتيات المؤدّبات. سآكل كسّك وطيزك اللذيذين.
قالت وهي تستلقي على السرير: الفتيات المؤدبات لا تسمح لأحد أن يأكل أكساسهنّ أو أطيازهنّ.
انقضضت على كسّها، وأكلْته بنهم، فقضت شهوتها خلال دقيقة أو دقيقتين. قلبْتها على وجهها، وأكلت طيزها لمدّة طويلة قبل أن أسمح بقضاء شهوتها.
قبّلْت فقحتها وكسّها وشفتيها قبل أن أتسلّل هاربا.
------------------------​
كان طلال موجودا في المساء التالي، وكانت خالتي ضحى وابنتها رنا تلبسان قميصي نوم فاضحين.
قلت لطلال وخطيبته تخلع ثيابي: لقد افتقدناك أمس.
قال: لحسن حظّي أنا موجود اليوم.
قلت: ولحسن حظّنا جميعا، غدا يوم عطلة؛ فنستطيع أن نطيل كما نشاء.
قال وخطيبته تمصّ زبّي الصلب كالحجر بنهم: نعم. ستكون ليلة ممتعة، وقد بدأَت.
قلت: خطيبتك الحسناء تعلم أنّ جسدها الفاجر مصنوع للذّة؛ فلا تقصّر في استعماله لما صُنع له.
قال: ذلك لحسن حظّي.
قلت وأنا أدفع زبّي في حلقها بإيقاعها: وحسن حظّي.
قال: هل يتمتّع زبّك الكبير كما يستحقّ؟
قلت: طبعا. ليس لي حقّ على ابنة خالتي الداعرة أكثر من هذا. ماذا عنك؟ هل لك حقّ عليها لم تقم به؟
قال: لا طبعا.
قالت وهي تصفع وجهها بزبّي: طلال، أنت خطيب رائع. أنا محظوظة جدّا أنّك لي.
قال: وأنا أيضا.
قلت وأنا أسند زبّي بين نهديها: رنا، من حقّي عليك أن أنيك هذين النهدين الشهيّين.
قالت وهي تعصر نهديها حول زبّي: طبعا. تفضّل.
قلت وأنا أنيك نهديها بإيقاع متوسّط: طلال، تعلم أن النهود الجميلة صُنعت للنيك كالأكساس والأفواه.
قال: طبعا.
قالت: وماذا عن الأطياز.
قلت: لم يُصنع شيء للنيك كالأطياز الفاجرة.
قالت: إنّك مهووس بالأطياز.
قلت: الحامية جدّا فقط. لا تظنّي أنّ طيزك طيز عاديّة، وإلّا لما لمستها.
قالت: شكرا لك.
تركْت رنا، وشددت رأس أمّها إلى زبّي، فجثت أمامه، وصارت تمصّه بنهم. وقفَت رنا أمامي وصرت أداعب نهديها وأمصّ حلمتيها.
نكت نهدي خالتي، ثمّ صفعْت وجهها بزبّي وأقمتها.
قلت وأنا أصفع طيز رنا: استلقي على السرير ليلعق كسّك وأنا أنيك طيزك.
زيّتّ فقحتها، وأدخل زبّي طيزها قبل أن يبدأ يلعق عسل كسّها الجاري. أمسكْت كاحليها ونكت طيزها بإيقاع متسارع حتّى قضت شهوتها.
قلت لطلال: افعل نفس الشيء لحماتك.
استلقت خالتي، وفعلْت أنا وطلال بها كما فعلنا بابنتها، ثمّ كرّرنا ذلك مرّات عديدة.
خالتي أخذَت أوّل شحنة من منيّي في طيزها بتلك الهيئة، وشربه طلال من طيزها وخطيبته تمصّ زبّي.
امتطت رنا زبّي وظهرها تجاهي تهزّ طيزها عليه وطلال يلعق عسل كسّها الجاري. تناوبَت هي وأمّها حتّى قذفْت منيّي في طيز رنا وشربه طلال.
استمرّ النيك حتّى شرب طلال منيّي من كسّي خطيبته وأمّها. وتابعْت نيك طيزيهما بعد ذلك وقذفْت منيّي في الطيزين وبقي هناك.
في وقت متأخّر من الليل، لبسْت ثيابي، وتسلّلْت إلى غرفة جنى.
------------------------

الحلقة الثانية عشرة

كانت جنى نائمة عندما دخلْت غرفتها لأن الوقت كان متأخّرا، لكنّها كانت عارية تحت غطائها.
باعدْت بين ركبتيها وصرت أرضع بظرها برفق. صارت تتلوّي وأحيانا تتأوّه، لكن ظلّت نائمة. كانت أحيانا تضمّ فخذيها لتعصر رأسي بهما. كلّما غرق كسّها في عسله، لعقْته. بعد مدّة، مصصت بظرها مصّا شديدا، فتشنّجت، ثمّ صارت ترتعش، وتدفّق عسل كسّها، فتركْت بظرها، وشربْت منه ما استطعت.
استيقظَت وهي تلهث.
قالت: حسام، أتيت؟
قلت: يبدو أنّني تأخّرت. هل تريدين أن تنامي؟
قالت: لا. أريد أن تستمرّ.
قلت: يجب أن أداعب نهديك لأنّني سأنيكهما وأغرقهما بمنيّي اللزج.
صارت تتأوّه وتتلوّى وأنا أداعب نهديها وأمصّ حلمتيها. بعد مدّة، صرت أعصر كسّها وأداعبه وعسله يسيل بدون حساب.
قلت: اجثي على يديك وركبتيك كالعاهرة. أريد أن آكل فقحتك اللذيذة.
ما كدْت أكمل كلامي حتّى كانت على أربع.
قلت وأنا أداعب طيزها بيدي وأعصر أليتيها: هل اشتاقت طيزك الحامية إليّ؟
قالت: نعم، اشتاقت إليك وإلى زبّك الكبير.
قلت: أنت عاهرة. زبّي الكبير يحبّك.
قالت: وأنا أحبّه.
قلت: ولكنّ طيزك لا تعرفه.
قالت: لكنّها ستعرفه معرفة عميقة.
قلت: نعم، معرفة عميقة وواسعة.
قالت: ستترك طيزي مفتوحة كالنفق.
قلت: ما باليد حيلة؛ زبّي غليظ.
قالت: لا تقلق؛ أريد ذلك.
قلت: اجتهدي، وافتحي بابك للنصيب.
قالت: سأفتح بابي للنصيب وباب طيزي للزبّ الحبيب.
قلت وأنا أباعد بين أليتيها: سأفتح باب طيزك بلساني.
بدأْت أداعب فقحتها بلساني، فصارت تختلج، وصارت هي تشهق وتتلوّى. تابعْت ذلك حتّى صارت فقحتها تتفتّح وتعضّ لساني. لعقْت ومصصت فقحتها وحاولْت إدخال لساني فيها مرّة بعد مرّة، وصارت تتأوّه وتدفع طيزها في وجهي. بعد أن استمتعْت بطيزها مدّة طويلة، صرت أمصّها وألعقها بنهم حتّى قضت شهوتها. قبّلْت فقحتها قبلا صغيرة وهي تلهث حتّى هدأَت.
قلت وأنا أصفع طيزها: لقد سال من كسّك الصغير عسل كثير. انقلبي على ظهرك لألعقه بدل أن يضيع سدى.
انقلبَت على ظهرها، وصرت ألعق المنطقة الغارقة حول كسّها، وظلّ كسّها يسيل عسله. أخيرا وصلْت إلى كسّها وصرت ألعقه وأدخل لساني فيه. صارت تتأوّه وتدفع كسّها في وجهي. لعقْت كسّها مدّة طويلة وهي تتأوّه وتتلوّى، ثمّ حملْت على كسّها فقضت شهوتها وتفجّر عسلها فشربْت منه ما استطعت. قبّلْت كسّها قبلا خفيفة وهي تستعيد أنفاسها.
قبّلْتها على ثقوبها الثلاثة، ثمّ تسلّلْت هاربا.
------------------------​
قالت خالتي ضحى ونحن في لباس البحر حول مسبحها بعد ظهر اليوم التالي وقد كان يوم عطلة: اليوم سنسبح عراة.
خلعَت خالتي لباس البحر وتبعَتها رنا. جنى انتظرَت قليلا وتبعَتهما. ولم يبق إلا أنا وزبّي واقف كعمود الخيمة.
قبل أن أفكّر فيما أريد أن أقول، جثت خالتي أمامي وشدّت لباسي إلى أسفل، فخرج زبّي واقفا كالصاري، فضحكَت جنى.
قالت خالتي وهي تقف أمامي: لا تضحكي؛ هذا أهمّ وأروع شيء ترين في حياتك.
قالت جنى: أعلم، لكنّ وجه حسام تلوّن بطريقة مضحكة.
قالت خالتي وهي تعطيني مرهم الحماية من الشمس: كالعادة، يجب أن نحمي أجسادنا البيضاء كالقشطة والرخصة كالمهلبيّة.
انبطحَت خالتي وبناتها على وجوههنّ، وجثوت على فخذي خالتي.
همسَت خالتي وهي تعطيني السائل الزلق: احش طيزي أولا.
زيّتّ فقحتها وحشوتها بزبّي، ثمّ بدأْت أعمل على ظهرها وطيزها.
همسّت: نك طيزي نيكا شديدا. لا يهمّني إن رأتك جنى؛ فهي تعلم أنّ أختها عاهرتك. فلتعلم أنّ أمّها كذلك.
انحنيت معتمدا على ذراعيّ، وصرت أنيك طيزها بشدّة، وصار للنيك أصوات صفع اللحم، فنظرَت جنى فابتسمْت لها فابتسمَت. لأنّ رنا كانت بين أمّها وأختها، لم تكن كلاهما تستطيع رؤية الأخرى، لكنّ لم تستطع جنى ألّا تدرك أنّني أبذل جهدي كي لا تدخل الشمس باطن طيز أمّها. قضت خالتي شهوتها فأكملّت دهن ساقيها.
انقلبَت خالتي على ظهرها، فأدخلْت زبّي فمها ونكت حلقها لدقائق. ثمّ سكبْت بعض السائل الزلق بين نهديها ونكتهما، ثمّ حشوت كسّها بزبّي ودهنْت صدرها وبطنها. انحنيت إلى الأمام، ونكت كسّها نيكا شديدا حتّى قضت شهوتها.
انتقلْت إلى رنا، فرأت جنى كلّ شيء. رأتني أزيّت وأوسّع فقحة أختها ثمّ أحشوها بزبّي. بعد أن دهنْت ظهر رنا وطيزها، نكت طيزها نيكا شديدا حتّى قضت شهوتها. بعد ذلك، دهنْت ساقيها.
انقلبَت رنا على ظهرها، فرأتني جنى وأنا أنيك حلقها لبضع دقائق ثمّ أصفع وجهها بزبّي. نكت نهدي رنا، ثمّ حشوت كسّها بزبّي. داعبْت نهديها وحلمتيها لمدّة قبل أن أدهن صدرها وبطنها. نكت كسّها نيكا شديدا حتّى قضت شهوتها. أعدْت زبّي إلى فم رنا فمصّته ونكت حلقها.
انتقلْت إلى جنى، وجثوت على فخذيها جاعلا زبّي بين أليتيها.
همسَت: ليتك تنيكني كما نكتهما.
همسْت: سيحدث ذلك وأكثر منه كثيرا عندما يكون لك خطيب أو زوج.
همسَت: إنّك تعذّبني.
همسْت: نحن محظوظان أنّني أستطيع أن أفعل هذا.
دهنْت ظهرها، ثمّ داعبْت طيزها وقبّلْت فقحتها قبل أن أدهن طيزها وساقيها.
همسَت وهي تنقلب على ظهرها: أريد أن أمصّ زبّك اللذيذ.
قلت وأنا أداعب نهديها: وأنا أيضا.
دهنْت صدرها وبطنها، وقبّلْت حلمتيها وشفتيها وكسّها.
نادت خالتي وهي تقفز في الماء: هيّا.
دهنْت زبّي بالسائل الزلق جيّدا، ثمّ قفزْت وراء خالتي وبناتها.
داعبْت جميع النهود والأكساس والأطياز تحت الماء، ونكت طيزي خالتي ورنا حتّى قضت كلاهما شهوتها بضع مرات. وجعلْت جنى تقضي شهوتها مرّتين.
بعد أن لعبْنا ساعة، اغتسلْنا وذهبْت إلى بيت أهل خطيبتي.
------------------------​
استمرّ الحال على ذلك أكثر من شهر. كنت أنيك رنا أمّها وأمرّ على جنى تقريبا يوميّا. ونكت رنا وأمّها حول المسبح جهارا أمام جنى مرّتين أو ثلاثا.
كنّا تستمتع أكثر وطلال معنا ويراني أستمتع بجسد رنا الشبق بكل طريقة وأطعمها منيّي أو أطعمه إيّاه عن جسدها أو من كسّها وطيزها المنهكين.
ثمّ حان موعد عرس رنا، فاجتمعْت بها في غرفتها قبل العرس بيومين لأنيكها نيكة الوداع، ولم يكن طلال معنا.
قالت خالتي ضحى وهي تتركني على باب غرفة رنا: ودّع عاهرتك بزبّك الكبير وداعا لا يُنسى.
قلت وأنا أعصر أليتها اليسرى: لا توصّي حريصا. ابنتك الجميلة حبيبة زبّي.
كانت رنا عارية عندما دخلْت عليها، فتجرّدْت من ملابسي فورا، وحيّاها زبّي واقفا كالصاري.
قالت وهي تجثو أمامي: يبدو أنّ زبّك الكبير جاهز ليودّع عاهرته الشهوى.
قلت وأنا أرفع رأسها: زبّي الكبير الذي تعشقينه جاهز، لكنّه لا يحبّ أن يودّع عاهرته الفاتنة أبدا، ويعلم أنّها لا تحبّ ذلك.
قبّلْتها بحرارة وتصارع لسانانا وهي تدعك زبّي بيدها.
قالت عندما انتهت القبل: افتح كسّي وطيزي وحلقي بزبّك الغليظ.
قلت وأنا أشدّ رأسها إلى زبّي طبعا.
أخذَت زبّي في فمها تمصّه وتنيك به حلقها بشغف. أمسكْت رأسها ونكت حلقها بإيقاع متسارع، ثمّ صفعت وجهها بزبّي.
قامت فقبّلْتها مرّة أخرى وأنا أداعب نهديها وطيزها، ثمّ مصصت حلمتيها معا وأنا أداعب نهديها، ثمّ نقّلْت فمي بينهما وأنا أدخل أصابعي في كسّها وطيزها. نكت كسّها وطيزها بأصابعي حتّى قضت شهوتها، ثمّ جثوت ولعقْت كسّها حتّى قضتها مرّة أخرى، ثمّ أدرتها ولعقْت فقحتها حتّى قضتها مرّة أخرى.
قالت وهي تستلقي على ظهرها على السرير وترفع رجليها فوق رأسها وتمسك عقبيها: نك عاهرتك الجائعة لزبّك الكبير.
جثوت أمام كسّها وطيزها ودفعَت زبّي في كسّها حتّى دخل لأصله. أمسكْت كاحليها وصرت أنيكها بحركات طويلة، ثمّ تسارع النيك.
قالت وهي تشهق: لولا أنّني أتزوّج بعد يومين لبقيْت هنا لتظلّ تنيكني كما تشاء.
قلت: الأوقات الجميلة لا تستمرّ إلى الأبد. نحن محظوظان بهذا. معظم الناس لا ينالونه.
قالت: لكنّ الإنسان جشع.
قضت شهوتها بضع مرّات وغرقَت فقحتها في عسل كسّها الجاري.
زيّتّ فقحتها رغم ذلك ودفعت زبّي فيها لأصله.
قالت وهي تتنهّد: نك طيزي الشبقة بزبّك الغليظ حتّى تظلّ مفتوحة كالنفق.
أمسكْت كاحليها وصرت أنيك طيزها الملتهبة بإيقاع متسارع. صارت تقضي شهوتها مرّة بعد مرّة وهي تشهق وتلهث، لكن لم أرحم طيزها اللذيذة، وكان عسلها يزيّت زبّي وفقحتها. بعد أن قضت شهوتها أكثر من عشر مرّات، نقلْت زبّي إلى فمها ونكت حلقها لدقائق.
قلبْتها على أربع، وزيّتّ فقحتها جيّدا قبل أن أتابع نيك طيزها بشدّة وهي تدفعها إليّ بشبق لتأخذ زبّي لأصله كلّ مرّة. كنت أغمس زبّي في كسّها الغارق لأصله كلّما قضت شهوتها. استمرّ ذلك حتّى قذفْت منيّي على وجهها واستعملْت لساني لألعقه وأطعمها إيّاه فمصّته عن لساني بنهم، ثمّ مصّت زبّي.
جعلْتها تمتطي زبّي وأنا مستلق على ظهري فتنيك به كسّها بضع مرّات ثمّ طيزها مرّات أكثر. عندما تعبَت، صرت أنيك طيزها من أسفل نيكا شديدا. ظلّت تفضي شهوتها على زبّي. جعلتها تستدير وتابعْت نيك طيزها بشدّة. قضت شهوتها مرّات عديدة. وقفْت أمامها، ونكت نهديها، وأغرقْتهما بمنيّي، فلعقَته عنهما، وقبّلْتها قبلة حارّة. مصّت زبّي حتّى تصلّب مرّة أخرى.
نكت كسّها بضع مرّات، ثمّ عدْت إلى نيك طيزها بلا كلل ولا ملل وهي تقضي شهوتها مرارا وتكرارا. استمرّ النيك طويلا، وقذفْت منيّي في فمها، فغرغرَت به وشربته. قبّلْتها قبلة حارّة، ثمّ مصّت زبّي حتّى صار أصلب من الحجر.
نكت كسّها قليلا وطيزها كثيرا، وقذفْت منيّي مرّتين في كسّها ومرّتين في طيزها. أطعمْتها منيّي مرّة من كسّها ومرّة من طيزها. وتركْتها كالجثّة الهامدة.
------------------------​
قرّر طلال ورنا أن يقضيا ليلة العرس في بيت طلال قبل أن يسافرا خارج البلد حيث يتابع طلال عمله.
ما كادت العروس تدخل غرفة النوم في ثوب عرسها حتّى أدخلني طلال إلى البيت.
قال: أرجو أن تنيكها طوال الليل، فلا ندري متى تنيكها المرّة القادمة.
قلت: لا تقلق؛ فإنّ زبّي الكبير يحبّ عروسك كثيرا. لن يقصّر في نيكها، بل قد ينيكها أكثر ممّا تحتمل.
قال: أعلم، لكن أردت أن أذكّرك. ولا تقلق على احتمالها؛ فإنّ أمامها أياما تستطيع أن تستريح فيها.
قلت وأنا أدخل على رنا: هنيئا لأجمل عروس. هل ستكونين أعهر عروس هذه الليلة؟
قالت: أرجو ذلك. سأبذل قصارى جهدي. نكني حتّى الموت.
قلت: لن يرضي عروسك ذلك، ولن أرضى أنا ايضا. سأنيكك حتّى النزع الأخير ثمّ أتوقّف.
قالت وهي تبتسم وتجثو أمامي في كامل زينتها: حسنا.
خلعَت سروالي ولباسي الداخليّ، وأنا خلعْت باقي ثيابي، وحيّاها زبّي واقفا كالصاري.
قالت وهي تدعك زبّي بلطف: سأشتاق إلى زبّك الرائع هذا.
قال طلال وهي تمصّ زبّي ببطء وتلذّذ: لذلك نكها عن سنة.
قلت: لا يكفي الوقت أن أنيك عروسك الجميلة عن أسبوع، لكن سأبذل جهدي.
قال: إن لم تمانع، أريد أن أتذكّر هذه الليلة الرائعة إلى الأبد. سأصوّركما وأنت تنيكها، لكن لن أظهر وجهيكما في الصور، فأنت خاطب وهي متزوّجة.
قلت: لا أمانع، بل أرجو أن ترسل إليّ نسخة من الصور.
قال: سأفعل؛ فأنا وهي مدينان لك جدّا.
قلت وهو يصوّرها عن يمينها من الخلف: لا تقل ذلك؛ فهي ابنة خالتي وأنت زوجها. نحن أهل. لا دَين بيننا. وأتوقّع منك ذلك إذا احتجتك.
قال: طبعا. طبعا. شكرا لك.
اشتدّ المصّ ونيك الحلق، ثمّ أنزلَت ثيابها عن نهديها ورالت بينهما. نكت نهديها لدقائق.
أقمتها وقبّلْتها قبلا حارّة وأنا أداعب نهديها وأقرص حلمتيها، ثمّ مصصتهما.
جثت على أربع على السرير، فكشفْت طيزها وخلعْت لباسها الداخلي. كان كسّها غارقا في عسله، فقبّلْته، ثمّ دفعْت زبّي فيه.
قضت شهوتها خلال دقيقة فنزعْت زبّي الذي كان يقطر بعسلها من كسّها.
قبّلْت فقحتها وأدخلْت لساني فيها، ثمّ زيّتّها. دفعْت زبّي فيها، وبدأ نيك الطيز بإيقاع متسارع.
كان طلال يلتقط الصور من زوايا مختلفة.
خلعَت ثوب عرسها وظلّت في صدريتها المفتوحة للحلمتين وما حولهما ولباسها المفتوح للكسّ والفقحة. تابعْت نيك طيزها بشدّة.
استمرّ المصّ واللعق والنيك، خاصّة نيك الطيز، إلى الصباح بهيئات وسرعات مختلفة.
استلقيت على ظهري وجعلْتها تمتطي زبّي وظهرها لوجهي وتهزّ طيزها على زبّي وأنا أشاهد طيزها وعروسها يصوّرها صورا متحرّكة. صوّرها صورا كثيرة وأخذ مقاطع مرئيّة كثيرة وأنا أنيك كسّها وطيزها بكلّ طريقة، ونكت حلقها بهيئات متخلفة أيضا.
قذفْت منيّي على وجهها وعلى نهديها، وفي فمها، ومرّة في كسّها، ومرّتين في طيزها، وآخر مرّة قذفْت قدرا كبيرا من المنيّ قسمته بين كسّها وطيزها. وشرب العروس منيّي من كسّ عروسته مرّة ومن طيزها مرّة. وكان منيّي يسيل من كسّها وطيزها المفتوحين من كثرة النيك وشدّته عندما وقعَت نائمة ظاهرا على كسّها وطيزها أثر النيك كأنّها ناكتها عصابة من الرجال. التقط طلال صورا كثيرة لها كذلك ولزبّي الذي انتصب بعد أن ددممّر كسّ وطيز عروسه تدميرا.
بعد الوداع، تسلّلْت هاربا؛ فقد كان سيأتي أهلهما لزيارتهما ووداعهما. عندما وصلْت البيت، نمْت معظم النهار.
------------------------​
بعد سفر رنا، لم أعد أستطيع أن أنيكها يوميّا ولا أن أزور بيت خالتي ضحى تقريبا يوميّا، فقد كنت أزوره بحجّة قضاء الوقت مع رنا، وكانت أسرتها كّلها تعلم ما يحدث بيننا، لكن لم يعلّق عليه أحد. لكن الآن بسبب ذلك، لم يعد باستطاعتي أن أنيك خالتي أو أزور ابنتها الصغرى في بيتها كلّما أردت.
صرت أقابل خالتي وأنيكها مرّة أو مرّتين في الأسبوع في بيت طلال حيث أنّه كان خاليا، لكن لم نكن نستطيع أن نقضي هناك وقتا طويلا كلّما أردنا لأنّ ذلك سيكون مثيرا للشكّ، فكنت أنيكها لمدّة طويلة مرّة واحدة في الأسبوع. كانت تبيت تلك الليلة هناك بحجّة التأكّد أن بيت ابنتها نظيف وصالح وأمين، وليس فيه أيّ مشاكل تستدعي العناية أو الصيانة.
صرت أقضي وقتا أطول مع خطيبتي، وذلك شيء حسن. واعتادت أن تلبس الملابس التي تظهر جاذبيّة طيزها. أحيانا كنت أبيت في بيت أهلها، فخصّصوا لي غرفة لتكون لي كلّما أردت المبيت، فصرت أبيت هناك مرّة أو مرّتين في الأسبوع، لكنّ خطيبتي الخجولة لم تكن تسمح بعمل أي شيء ممتع كثيرا. كانت أحيانا ترضى بالقبل وأحيانا لا ترضى. ولم تُتح لي فرصة أن أفعل معها نصف ما كنت أفعل مع جنى رغم أنّها تراخت قليلا. كانت كثيرا ما تتّهمني بالانحراف وإن كانت مازحة.
افتقدْت أيّام كنت أنيك خالتي وابنتها معا ويكون طلال معنا يفتح طيزيهما ويشرب منيّي من طيزيهما وكسّيهما أو يلعقه عن نهودهما أو وجهيهما، رغم أنّني كنت أنيك خالتي أكثر ممّا ينيك العروس عروسه في شهر العسل، خاصّة ليالي مبيتها في بيت ابنتها، لكنّني كنت جشعا أريد المزيد فقد اعتدته.
قالت خالتي مرّة بعد أن نكت طيزها نيكا شديدا وتركتها فاغرة فاها وهي منبطحة: إنّني أستمتع بهذا كثيرا، لكن أفتقد أيّام كنت تنيكني في فراش زوجي.
قلت: أنت خالة منحرفة.
قالت: أنا زوجة عاهرة، وأنت ابن أخت منحرف. انظر؛ فتحْت طيزي وما زال زبّك الكبير واقفا كالصاري.
قلت: إنّني أفتقد أيّام كنت أنيكك أنت ورنا ويكون طلال معنا.
قالت: ومن لا يفتقد ذلك؟ لكن انتهى شهر العسل ذاك، وما نحن فيه رائع أيضا.
قلت وأنا أدخل زبّي في طيزها: طبعا هذا رائع، لكنّنا مدلّلان.
قالت: نحن مدلّلان فعلا. انظر إلى ابنتي المسكينة. زوجها لا يستطيع أن ينيكها في ألف سنة كما كنت تنيكها في ربع ساعة.
قلت وأنا أنيك طيزها بإيقاع متوسّط: إنّني أشفق عليها، لكن ما باليد حيلة.
قالت: لكنّها أيضا استمتعَت كما لا تستمتع النساء في شهور عسلهنّ.
قلت: وأنا استمتعْت بها كما لا يستمتع أحد في عشر شهور عسل.
قالت: لكنّك الآن تستمتع بأمّها العاهرة، والمسكينة لا تستمتع بأحد.
قلت: كان يجب أن تظلّ هنا معي ويسافر زوجها وحده.
قالت: وكيف كنّا سنسوّغ ذلك للناس؟
قلت: لا نستطيع طبعا.
قالت: يجب أن تنيكها نيكا شديدا في إجازاتها.
قلت: خالتي، لمن تقولين ذلك؟
قالت: أعلم أنّك ستفعل ذلك ولو حاولْت منعك.
قلت: سأنيكها مع أمّها نيكا لا تُناكه العاهرات.
قالت: أنت ابن أخت وابن خالة منحرف جدّا لحسن حظّ خالتك وابنتها العاهرتين.
قلت: وخالتي وابنتها لا تقلّان انحرافا عنّي، لحسن حظّي.
كانت خالتي أحيانا تتّصل بابنتها وأنا أنيك طيزها، لكن لا تخبرها بذلك، كي لا تزيد حسرتها.
------------------------​
بسفر رنا، افتقد زبّي ساعات طويلة وممتعة من النيك كلّ أسبوع، ولم يكن بإمكان أمّها أن تعوّضه عن ذلك.
وكان طلال ورنا يشتاقان إلى ليالينا الخوالي أكثر منّي حتّى أن رنا أرادت أن تأتي في زيارة لمدّة أسبوع، بدون أن يعلم أحد حتّى أمّها، لأنيكها كما أشاء ليل نهار بعيدا عن عيون وآذان كلّ من يعرفنا. طبعا رحّبْت بذلك فهو يشبه شهر عسل جديد وزيادة. وقد اقترحا أيضا أن أزورهما أسبوعا فأنيكها في بيتها أمامه بعيدا عن الناس، لكنّ إيجاد حجّة للسفر خارج البلد لمدّة أسبوع بدون حاجة أصعب. ولا أستطيع أن أدّعي أنّها رحلة عمل ضروريّة. وخطيبتي وأهلها سيتساءلون وتتعقد الأمور.
كانت رنا ترسل إليّ صور كسّها وطيزها أحيانا وهي تداعب كسّها أو فقحتها أو كليهما بأصابعها أو تفتح أحدهما أو كليهما بأصابعها لتريني كم هما مشتاقين إلى زبّي. وكنت أرسل إليها صور زبّي الواقف كالصاري أحيانا في البيت وأحيانا في الخارج في أماكن خالية. فصارت ترسل إليّ صور طيزها في أماكن خالية. وكانت تريني كيف تمرّن كسّها وفقحتها يوميّا ليظلّا جاهزين لزبّي الغليظ. كانت أحيانا تريني ذلك في اتّصالات مرئيّة. وكنت أريها زبّي وكم هو مشتاق إلى نيكها كما تُناك العاهرات وزيادة. كنّا نتكلّم أنا وهي عن النيك كما لا يفعل الأزواج ولا الخطباء، وكانت دائما تقضي شهوتها ونحن نفعل ذلك.
كانت تخبرني وأحيانا تريني كيف يلعق ويمصّ زوجها كسّها وفقحتها وهو يتخيّل أنّه يلعق ويشرب منيّي منهما، وكانت تقضي شهوتها متخيّلة ذلك. وكان زوجها لا يحبّ أن ينيكها بعد أن رآني أنيكها، بل يفضّل أن يراني أفعل ذلك بها. سألني زوجها إن كانت هناك طريقة لأرسل إليهما منيّي مجمّدا بالبريد أو البريد السريع أو مع بعض المسافرين، لأنّه يريد أن يلعقه من كسّها وطيزها. كانت فكرة شديدة الانحراف لا تخطر ببال العفاريت، لكن فعلْت ذلك بضع مرّات ففرحا بذلك وسرّهما كثيرا. وقد رأيت زوجها في اتّصالات مرئيّة وهو يلعق منيّي الجاهز من كسّها وفقحتها. للأسف لم تكن هناك طريقة لأرسل زبّي ينيكها هناك كما نشتهي ويشتهي.
قلت: احذري أن تحملي وأنت تأخذين منيّي في كسّك.
قالت: ليتني أحمل؛ فإنّني أريد أن أنجب ابنك أو ابنتك البكر.
قلت: لا تقولي ذلك وزوجك معك.
قال: حسام، أنت أكبر ركن من أركان سعادتنا الزوجيّة. تستحقّ أن تنجب زوجتي ابنك أو ابنتك البكر، وأنا أحبّ ذلك.
قلت: ولن تميّزوا بين ابني أو ابنتي وبين أبنائكم؟
قال: إن ميّزنا، فسنميّز لصالح ابنك أو ابنتك؛ فأنت عزيز علينا جدّا، بل أعزّ من أنفسنا.
قلت: شكرا لك، يا طلال. وأنا أعزّكما كذلك.
قال: ما رأيك؟
قلت: دعاني أفكر في ذلك. لا تفعلاه بدون إذني وعلمي.
قال: طبعا لا.
قالت: لكن يجب أن نفعله قبل أن تتزوّج حتّى لا تسبقني خطيبتك، لكن يجب أن تملأ كسّي منيّا بزبّك لا بالمنيّ الجاهز.
قلت: طبعا. يجب أن أملأ ثقوبك جميعا، خاصّة طيزك الملتهبة، بمنيّي الطازج؛ فأنا أريدك أن تحملي وأنت سعيدة جدّا.
قالت: وأنا أريد أن أحمل وزبّك الكبير في غاية السعادة؛ فلا تتأخّر.
تحوّل الهزل إلى مسألة جادّة جدّا، لكن تكفّلا بتربية الطفل تربية حسنة.
اقترح طلال أن يتحمّل تكاليف السفر لأسافر إليهما لليلة واحدة أو ليلتين أنيك زوجته نيكا حثيثا ثمّ أعود بدون أن يشعر بذلك أحد، لكن إن فعلْت ذلك بدون أن يشعر أحد، لن يكفيني الوقت ولن يكفيها، وقد يزيد ذلك شبقنا وشوق كلينا إلى الآخر وحسرته عليه، فيكون ضرره أكبر من نفعه. التهرّب من خطيبتي بعد أن صرت أقضي معها وقتا كثيرا لم يكن سهلا أيضا. كان خير الخيارات أن تأتي هي لأسبوع ويأتي هو لليلة أو ليلتين يستمتع ويأكل منيّي منها ثمّ يعود، ثمّ أتابع أنا وهي شهر عسلنا وربّما محاولة الاستيلاد.
------------------------​
سفر رنا أيضا عقّد علاقتي مع أختها الصغرى جنى، فلم يعد بإمكاني أن أزورها في غرفتها كلّما أردت. ولم يكن باستطاعتنا أن نلتقي في أماكن أخرى يوميّا لأنّ ذلك مثير جدّا للشك.
افتقدت مروري عليها لآكل كسّها وفقحتها اللذيذين، وأجدّد شبقها، وأزيد حاجتها إلى زبّي، وأؤكّد محافظتها على نفسها له. ولم يكن باستطاعتي أن أراها في بيت أختها لأنّ مفتاح البيت كان مع أمّها ولم تكن لي حجّة أن أطلبه منها. وطبعا لم نكن لنستطيع أن نفعل ذلك يوميّا حتّى لو كان معنا المفتاح وكانت أمّها لا تذهب إليه. ولم تخطر ببالي حجّة أن أقابل خطيبتي هناك بعيدا عن أهلها وأهلي. لكن لم تكن تلك حجّة جيّدة أصلا، فماذا إن أرادت خالتي أن تختبئ وتتجسّس علينا حتّى لو كان بعلمي، فلم أكن لأستطيع أن أرفض لها طلبا إن كانت أذنَت لي باستعمال البيت. لذلك صرت لا أرى جنى لأسبوعين، لكن كنت اقضي شهوتها بضع مرّات كلّما رأيتها. لكنّ ذلك لم يكن يكفيها ولا يكفيني.
كنت أحيانا أتسلّل إلى غرفتها وأهلها نيام بحذر شديد، لكنّ ذلك كان متعبا ومقلقا لي ولها.
بسبب ما حدث مع أختها، أخذْت مرّة عبوة من المنيّ الجاهز لزيارتها. كانت العبوة فيها ثلاث شحنات من المنيّ. كنت أجمّده في الثلاجة.
قلت: ستمصّين زبّي الكبير وتشربين منيّه بعد الخطبة، إذن ذوقيه.
جعلْتها تذوقه على إصبعي، فأعجبها طعمه.
قالت: لذيذ.
قلت: خذي هذا في فمك، وغرغري به قبل أن تشربيه.
أخذَت كلّ ما استطاعت في فمها ثمّ لعقَت الوعاء الصغير. غرغرَت بالمنيّ ثمّ بلعَته كلّه.
قالت وهي تنظر إليّ بسرور: إنّني عاهرة قذرة، لكن أحبّ ذلك كثيرا.
قبّلْتها قبلة حارّة، وتصارع لسانانا مدّة، وكان طعم منيّي ظاهرا على لسانها.
قلت: أنت عاهرة قذرة لذيذة، لكن لزبّي الكبير فقط.
قالت: طبعا. لا أستطيع أن أصبر. أريدك أن تنيكني نيكا شديدا وتملأ كل ثقوبي منيّا.
قلت: وزبّي لا يستطيع أن يصبر، فاخطَبي بسرعة، لكن أحسني الاختيار؛ فإن خطيبك سيلعق منيّي عن جسدك الجميل ومن كسّك وطيزك اللذيذين.
قالت: وهل يفعل ذلك أحد؟
قالت: طبعا، لكن هل تريدين أيضا أن تحملي منّي وتنجبي بعض أطفالي بعد أن تتزوّجي؟
قالت بابتهاج: أريد أن أفعل ذلك قبل أن تخطر هذه الفكرة الرائعة ببال رنا.
قلت: لقد خطرت هذه الفكرة ببال أختك، فهي عاهرة شهوى تحبّ زبّي الكبير مثلك.
قالت: لا يجوز أن تسبقني إلى ذلك أيضا. هذا ليس عدلا.
قلت: لا تكوني جشعة؛ فإنّني معك الآن ولستِ مخطوبة، ولم أكن أفعله معها.
قالت: لكنّك لا تنيكني حتّى في طيزي ولا أمصّ زبّك اللذيذ.
قلت: لا يجوز ذلك حتّى نعرف سعيد الحظّ الذي سيتزوّجك، وإلّا كان ذلك ظلما له.
قالت: حسنا. أرجو أن يأتي نصيبي بسرعة.
قلت: أهمّ من ذلك أن يكون ذلك الشخص أهلا ليرى هذا الجسد الجميل. إن أسأت الاختيار، سأهجرك ولا أعود إليك أبدا.
قالت: لا تقلق؛ سأحسن الاختيار. أعدك بذلك.
كنت أستمتع كثيرا بوقتي مع خالتي ونيكها كما لا تُناك العاهرات، لكنّ نفسي كانت تتوق إلى أكثر من ذلك. رغم ذلك، لا يجوز لي أن أنكر أنّني محظوظ جدّا، وأدين بذلك الحظّ كلّه لطيزها وطيزي ابنتيها الفاجرات.
النهاية

الإحــــراج والمــــزاج

ضبطتني خالتي وأنا أدعك زبّي وأنا أنظر إلى طيز ابنتها المخطوبة في لباس السباحة من وراء ستارة النافذة، فكان موقفا محرجا لي. لكنّ خالتي أعجبها زبّي فصارت تداعبه مستغلّة أنّ خطيبتي لا تفعل أيّا من تلك الأشياء معي. ولم يكن بإمكاني أن أوقفها أو أمنعها عن ذلك. ثمّ تطوّرت الأمور من هناك.
الوسوم: ذكر وأنثى، وجماعيّ، وفمويّ، وفرجيّ، وشرجيّ، ومجازفة، وإغواء، ومشاهدة، واستعراض، وكبير وصغير، ومحارم، ودياثة.

اســــتبراء

هذه القصّة فيها عمليّات جنسيّة صريحة مكتوبة لغرض الترفيه للبالغين. إن لم تكن بالغا، أو كانت هذه الأشياء تخدش حياءك، أرجو ألّا تقرأ هذه القصّة. المؤلّف لا ينصح بالضرورة بممارسة أيّ عمل مذكور هنا. الأعمال والتصرّفات المذكورة هنا قد تكون خطأ سياسيّا أو خُلُقيّا أو صحّيّا. تصرّف بحكمة، واستمتع بأمان.



 
  • عجبني
التفاعلات: Mohammedhk، شاب نييك و meedo32
جميله
 
  • عجبني
التفاعلات: البلبل الأزرق
قصة جميلة لكن الأسلوب ركيك وضعيف
 
  • عجبني
التفاعلات: sekoseko87
قصة جميلة
 
  • عجبني
التفاعلات: ابو جبل و البلبل الأزرق
في ليها كمان جسلسلة ولا لا
 
هذه قصة متسلسلة مكتملة ممكن اعتبارها قصة مستقلة قائمة بذاتها وممكن اعتبار أنّها حدثت قبل قصة السؤال والمآل بأربعة أشهر في نفس الكون. وهي تغطي فترة حوالي شهرين.

هذه القصة جديدة كتبت خلال الأسابيع القليلة الماضية وهي مكونة من اثنتي عشرة حلقة كل حلقة سبع صفحات. قوامها أكثر من مائة وثلاثين ألف حرف في تسعة وعشرين ألف كلمة في قرابة ألفين وثمانمائة من الأسطر.

الملخص والاستبراء في آخر القصة.

الإحراج والمزاج

الحلقة الأولى

بعد أن خطبت سهام بأسبوع، دعتني وإيّاها خالتي ضحى إلى الغداء في يوم عطلة، فأجبنا الدعوة شاكرين.
كان طبعا زوج خالتي فؤاد موجودا وكذلك أبناؤهم لؤيّ ورنا وجنى. جنى الصغرى ولؤيّ أكبر منها لكن أصغر من رنا، التي كانت مخطوبة قبلنا بأسابيع قليلة. خطيبها طلال كان موجودا أيضا. بعد السلام والترحيب، جلس الجميع في غرفة الجلوس.
رغم أنّني أبيض البشرة، خطيبتي كانت أشدّ بياضا منّي وكذلك خالتي وبناتها. خطيبتي كانت بلبس ثوبا قصيرا أحمر اللون يبدي أعالي نهديها العاجيّين من فوق ولا يصل ركبتها من تحت. كان يطري جسمها الرشيق ويعصر طيزها عصرا. وطيز خطيبتي رائعة الجمال، هي السبب أنّني خطبتها. وذلك شيء لا أستطيع أن أفخر به أمام الناس، ولا أستطيع أن أعترف لها به. وكنت أسترق النظر إلى طيزها ما استطعت. خطيبتي امرأة جميلة، لكنّ أجمل ما فيها طيزها التي كانت كلتا فلقتيها تملأ اليد ولا تزيد ولا تنقص. على الأقلّ، ذلك رأي زبّي الذي لم يكد ينام. لكن لم تتح لي الفرصة أن أملأ بطيزها الجميلة يديّ.
كانت خطيبتي قد تزيّنت وتأنّقت، وكذلك أنا. وابنتا خالتي لم تقصّرا في ذلك. وكانت كلتاهما لها طيز رائعة، حتّى جنى الصغيرة التي لم تكد تنضج طيزها. كانت رنا تلبس ثوبا أزرق قصيرا، وجنى كانت في سروال أبيض ضيق. رغم أنّني كنت أعدّها صغيرة، زبّي لم يأبه بذلك وازدادت صلابته، فبذلت المزيد من الجهد لإخفائه؛ فالمقام لم يكن حمل أيّ خطأ.
قالت خالتي: خطيبتك جميلة جدّا.
قالت سهام بخجل: شكرا لك، يا خالتي.
قلت: ذوق أمّي رفيع. أليس كذلك؟
قالت خالتي: طبعا.
في حقيقة الأمر، أمّي لم يكن لها دور في اختيار خطيبتي، ولم تكن تعلم لماذا اخترتها. أعجبتها ووافقت عليها فقط.
انتقلنا إلى غرفة الطعام، وجلسنا على المائدة. كانت رنا تجلس أمامي، وثوبها يكشف أعالي نهديها خاصة من الوسط. لا أدري لماذا خطر ببالي فجأة أن أتساءل، لو أغرقت نهديها بمنيّي، أيّهما سيكون أنصع بياضا من الآخر. طردت تلك الفكرة المنحرفة وعدت إلى الطعام.
بعد الطعام وشكر خالتي، عدنا إلى غرفة الجلوس.
تحدثنا وأكلنا الحلوى، ثم حان موعد المغادرة.
طلال كان سيعود إلى بيته، وكذلك كنت سأوصل خطيبتي إلى بيتها، ثم أعود إلى بيت أهلي.
في طريقي إلى الخروج من بيت خالتي، جرّتني إليها بيدي.
قالت بصوت خفيض: أوصل خطيبتك إلى بيتها وعد إلى هنا.
قلت: لماذا؟
قالت: لم أشبع منك.
قلت: حسنا، سأعود.
------------------------

ضحـــــــــى

عندما عدت إلى بيت خالتي، أعطتني كيسا.
قالت: اخلع ثيابك، والبس هذا، والتحق بنا عند حوض السباحة. سنقعد هناك.
قلت: حسنا.
عندما لبست سروال السباحة القصير الضيّق وذهبت إلى حوض السباحة، وجدت خالتي وابنتيها بملابس السباحة، ولم يكن هناك زوجها ولا لؤيّ.
كانت خالتي وابنتاها منبطحات على وجوههنّ، وظهورهنّ وسيقانهنّ البيضاء كالحليب مكشوفة. كذلك كانت معظم أطيازهنّ. لم يكنّ يلبسن من ألبسة الزنّوبة أو الخيط، لكن كانت ملابسهنّ تكشف معظم ألياتهنّ. زبّي وقف فورا وصار أصلب من الحجر. من حسن الحظّ أن لباس السباحة الذي كنت ألبسه كان ضيّقا وكان يشدّ زبّي إلى أسفل فيخفيه قدر الإمكان، إلا إن دقّق الناظر فيه. كنّ جميعا في الظلّ.
قالت خالتي: عدت، يا حسام؟ خذ هذا وادهن ظهورنا وسيقاننا حتّى لا تحرقها الشمس. أنت الرجل هنا.
أعطتني العلبة واستدارت إلى الأمام كأنّ ذلك شيء عاديّ فعلْته قبل ذلك ألف مرّة. لكنّني لم أدهن ظهر أحد ولا سيقان أحد قبل ذلك.
لم أجد بدّا من ذلك. جثوت فوق رجليها وبدأت أدهن ظهرها. بعد قليل أنهيت ذلك.
قالت: احرص على مؤخرتي، فإنّها سرّ جمالي.
قبل أن أدرك ما أقول، نظرت إلى طيزها وقلت: مؤخرتك جميلة.
ثمّ ندمْت على ذلك فورا.
قالت: انتبه إليها حتّى تظلّ جميلة ولا تشويها الشمس.
وزبّي أقسى من الحجر، صرت أدهن جانبي طيزها بعناية لأنّها منطقة حسّاسة.
مدّت يدها إلى الخلف وأنزلَت لباسها إلى أصل أليتيها كاشفة طيزها جميعا، فانتفض زبّي واشتدّت صلابته.
قالت: لا تترك شيئا للشمس.
زبّي انتفض وأنا أدهن وادعك طيزها جميعا، وأرى فقحتها وهي أحيانا تختلج وأنا أفتح وأغلق طيزها. كانت أحيانا تتنهّد بصوت لا يكاد يُسمع.
نزلْت إلى ساقيها بعد مدّة ليست بالقصيرة، صار فيها لعاب زبّي يسيل، كما لاحظت أنّ لعاب كسّها كان يسيل.
عندما انتهيت من قدميها، رفعْت لباسها أغطّي طيزها، فانقلبَت على ظهرها.
قالت وهي تشدّ صدريّتها، التي كانت تكشف أعالي وأسافل نهديها، إلى أسفل كاشفة حلمتيها الورديّتين وجميع نهديها: النهدان مهمّان جدا. ابدأ بهما.
زبّي انتفض وكدْت أنزل. كدْت أخرج زبّي الواقف كالصاري من لباسي وأقذف منيّي على نهديها ووجهها. أمسكْت نفسي بصعوبة.
دهنْت نهديها الكبيرين الصلبين المصنوعين للنيك جميعا وحلمتيها المنتصبتين وزبّي يرتعش وقلبي ينبض بسرعة. كانت أحيانا تتأوّه بصوت لا يكاد يُسمع.
أكملْت باقي صدرها وبطنها، ثمّ نزلْت إلى ساقيها وفرغْت منهما. أخيرا رفعْت صدريّتها أغطّي نهديها.
قالت وهي تنقلب على بطنها: شكرا لك، يا حسام. افعل ذلك لابنتي خالتك؛ فإنّني لا أريد الشمس أن تحرق جسدي ابنتيّ.
قلت وأنا أقف خلف رنا: هل تريدين ذلك، يا رنا؟
قالت: طبعا. وهل أريد الشمس أن تحرق بشرتي البيضاء كالقشطة؟ شكرا لك، يا حسام، يا ألطف ابن خالة في العالم.
جثوت على ساقيها وصرت أدهن ظهرها، ويكاد زبّي أن يخرق اللباس. بعد قليل، وصلْت إلى طيزها، وكان لباسها يكاد يكون مجموعا بين أليتيها. كان زبّي يرتعش وأنا أدعك طيزها جميعها حتّى تحت اللباس. لم يفتني أنّ تنهيدتين أو ثلاثا أفلتت من بين شفتيها. فرغْت من طيزها ودهنْت ساقيها وقدميها.
انقلبَت وجمعَت فنجاني صدريّتها حول الحلمتين كاشفة معظم نهديها الأصغر قليلا. أسرعْت وأنا أعمل على نهديها وصدرها وبطنها، ودهنْت حلمتيها.
قلت: جنى، هل تودّين أن أدهن جسمك أيضا؟
قالت جنى: طبعا. طبعا. شكرا لك.
دهنْت جسم جنى الغضّ كما فعلت بأختها، ولم تعترض على شيء، ولم يكن ذلك أسهل على زبّي من جسمي أختها وأمّهما. كان نهداها أصغر بقليل.
قالت خالتي وهي تقوم: هل تودّون أن نسبح عراة؟
قالت جنى: أمّي، ماذا تقولين؟
قالت خالتي: ليس هناك غريب. حسام ابن خالتكما.
قلت: خالتي، أرجو أن تعفيني من ذلك.
قالت رنا: يبدو أن ابن أختك يشعر أنّه غريب.
قلت: لست غريبا، لكنّني لم أفعل ذلك قطّ.
قالت: هل تظنّ أنّنا فعلناه؟
قلت: ما رأيك، يا جنى؟
قالت جنى: لن أسبح عارية أمامك.
قلت: أرجو ألّا يكون السبب أنّك تظنّين أنّك لست جميلة جدّا. أرجو أن يكون أنّك لا تريدين أن تفتني وتغوي ابن خالتك.
قالت: السبب أنّني خجولة.
قلت: أنا أيضا خجول، لا أريد أن أفتن وأغوي خالتي وابنتيها الجميلات.
قالت رنا: إذن اسبحا معا مرة أخرى.
قلت: لا نستطيع.
قالت خالتي: كنت أمازحكم، لكنّني مستعدّة أن أسبح عارية معكم إن كنتم مستعدّين لذلك. ليس في جسمي ما يخجل.
قالت جنى: ليس في أجسامنا ما يخجل أيضا، لكنّنا لسنا مستعدّين.
قلت لخالتي: لكن تستطيعين أن تسبحي أنت ورنا عاريتين.
قالت رنا: أنت تحلم إن كنت تظنّ أنّني سأسبح عارية أمامك وأنت تلبس لباس السباحة.
قفزَت جنى في بركة السباحة وتبعْتها. لحقَتنا رنا ثمّ خالتي.
ونحن نسبح، لم يفقد زبّي شيئا من صلابته، بل زادت، وأنا أرى النهود الطافية والأليات المرتجة كالمهلبيّة، ولعابي يسيل من فمي ومن زبّي.
سبحْنا فترة وتسابقْنا وتراشقْنا بالماء، ثمّ خرجْنا من الماء.
اغتسلْنا من ماء السباحة المعالج، ثمّ انبطحْنا حولها.
كانت خالتي وبناتها رافعات أكتافهنّ على مرافقهنّ وذلك كشف معظم نهودهنّ إلى حدود الحلمات. زبّي المسكين لم يذق طعم الراحة.
قالت خالتي: لو كانت خطيبتك معنا.
قلت: لم أرها بملابس السباحة قطّ رغم أنّ لدى أهلها مسبحا.
قالت جنى: يبدو أنّ خطيبتك خجولة مثلي.
قلت: لكنّني رأيتك بملابس السباحة.
قالت: ودعكْت جميع جسدي.
قالت خالتي: يبدو أن خطيبتك أخجل من جنى.
قالت جنى: المظاهر خدّاعة.
قلت مازحا وأنا أقف: هل تظنّين أنّك لا تخجلين على الإطلاق؟
قالت وأنا أتّجه إلى البيت: لا طبعا.
------------------------​
ذهبْت إلى الغرفة التي خلف رنا مباشرة.
فتحْت جانب الستارة ببطء وعناية حتّى لا يتنبّه أحد إليها، وصرت أنظر إلى طيز رنا وقماش لباسها يكاد يكون مجموعا بين أليتيها. كان زبّي صلبا كالحجر، لكن لباسي الضيق يحبسه. أوقفْته حتّى صار رأسه إلى فوق وكاد يخرج منه، وكان يدفعه إلى الأمام فيكون مفتوحا من فوق. عصرْت زبّي بضع مرّات وأنا أنظر إلى طيز ابنة خالتي البيضاء كالحليب، الطريّة كالمهلبيّة. وكنت أعرف طراوتها تماما فقد دعكتها لدقائق.
بعد قليل، أخرجْت زبّي من محبسه، فصار واقفا كالصاري. عصرته عند أصله ودعكته قليلا. كنت أرى نفسي وأنا أزيح لباس رنا جانبا لأكشف فقحتها، ثمّ أداعبها بأصابعي وأدهنها بمادّة زلقة، ثم أدخل أصابعي فيها وأفتحها وأوسّعها لزبّي. شعرت كأنّ رأس زبّي يضغط على فقحتها يريد أن يدخلها.
شعر رأس زبّي شعورا غريبا. بعد قليل، نظرت إلى أسفل فرأيت خالتي جاثية بجانبي تداعب رأس زبّي المنتفخ بأناملها مداعبة خفيفة. بدا أن خيالي طغى على الواقع فلم أعد أميّز بين الخيال والواقع. نظرْت من النافذة، فإذا بخالتي ليست هناك. نظرْت مرّة أخرى إلى زبّي فوجدْت خالتي تداعب رأسه. أغمضْت عينيّ وفتحْتهما بضع مرّات، لكن ظلّت خالتي هناك. هززت رأسي يمينا وشمالا، لكن ظلّت هناك.
قلت: خالتي، ماذا تفعلين؟
قالت: لا أريد أن يسيل لعاب زبّك اللذيذ على الأرض ويذهب سدى.
قلت: هل هذه حقيقة، أم فقدْت عقلي؟
قالت: هذه حقيقة. زبّك كبير وجميل وشهيّ. عندما رأيته هكذا، وجب عليّ أن أداعبه. أنت ولد منحرف. لا يجوز أن تداعب زبّك الكبير الجميل. يجب أن تداعبه امرأة أو فتاة تحبّه. إن كنت تفعل هذا، ماذا يفعل ذوو الأزباب الصغيرة؟
قلت: أنت خالتي؛ لا يجوز أن تداعبي زبّي.
قالت: يجوز لي أكثر ممّا يجوز لك.
قلت: أنت امرأة متزوّجة.
قالت: هل تظنً النساء المتزوّجات لا يعشقن الزبّ الكبير الجميل الصلب اللذيذ؟ لا يمكن لأيّ امرأة عاقلة أن ترى زبّك الجميل ولا تقع في حبّه.
كنت قد تركْت زبّي، وصارت تدعك معظمه وأحيانا تقبّل رأسه قبلا خفيفة أو تداعب رأسه بطرف لسانها.
قلت: لا أريد أن أفقد السيطرة ويتفجّر منيّي في وجهك.
قالت: لا تخف. لن يحدث شيء. زبّك الكبير في أيد أمينة، لكن هل تريد أن تكون ولدا منحرفا أم ولدا مؤدّبا؟
قلت: طبعا أريد أن أكون ولدا مؤدّبا.
قالت: إذن اترك زبّك الكبير الجميل، ودع خالتك تداعبه؛ فإنّها تعرف كيف تداعبه أكثر منك؛ فقد حلمَت بذلك طوال عمرها.
قلت: فعلا. زبّي لم يشعر بهذا الشعور الرائع من قبل.
قالت: لا تهن زبّك الكبير الجميل. قل زبّي الكبير، أو زبّي الجميل، أو زبّي الرائع.
قلت: زبّي الكبير في قمّة السعادة.
قالت: زبّك الكبير يحبّ خالتك إذن، ويحبّ ما تفعله به، ويقدّر حبّها له؟
قلت: أنت خالة رائعة.
قالت: هل هذا رأيك أم رأي زبّك الكبير؟
قلت: هذا رأيي ورأي زبّي الكبير.
قالت: أحبّ زبّك الكبير.
قبّلَت زبّي على رأسه قبلة حارّة، فانتفض.
قلت: وزبّي الكبير يحبّك.
قالت خالتي ضحى: خطيبتك الساذجة لا تداعب زبّك الكبير؟
قلت: لا طبعا. إنّها فتاة خجولة، وأنا، كما تعلمين، ولد مؤدّب لا يحاول أن يفعل أشياء فاحشة مع خطيبته.
قالت: إنّها حمقاء. لقد تركَتك تشتهي طيز ابنة خالتك.
قلت: ماذا تقولين؟
قالت: أعلم أنّك تشتهي طيز رنا، وكنت تشاهدها وتستمتع بها وأنت تداعب زبّك الكبير.
قلت: خالتي، من أين تأتين بهذه الأفكار؟
قالت: إمّا أنّك تشتهي طيز رنا، وإمّا أنّك تشتهي بركة السباحة.
قلت: لا يجوز هذا.
قالت: يبدو أنّ زبّك الكبير لا يعبأ برأيك.
داعبَت رأس زبّي بطرف لسانها، فانتفض زبّي، وكدْت أقذف في فمها.
قالت: أريد أن أمصّ زبّك الشهيّ. هل تمانع؟
انتفض زبّي في يدها.
قالت ضاحكة: السكوت علامة الرضا.
أخذَت رأس زبّي في فمها وصارت تمصّه برفق وتداعبه بطرف لسانها. صار زبّي يريل في فمها، وصارت تتنهّد.
قالت: زبّك لذيذ جدّا. لا عذر لك أن تنحرف. كلّما احتاج زبّك الجميل أن يداعبه أحد، هاته وخالتك ستداعبه كما يشاء؛ فهي تحبّه كثيرا.
مصّت رأس زبّي مصّة قويّة.
قالت: تستطيع أن تشاهد طيز ابنتي وأنا أمصّ زبّك اللذيذ.
قلت: ماذا تقولين، يا خالتي؟ لن أشاهد أحدا وخالتي الجميلة تمصّ زبّي الكبير.
قالت وهي تخلع صدريتها وتكشف نهديها: إذن خذ. استمتع بنهدي خالتك.
أخذَت زبّي في فمها، وصارت تمصّه وتزلق شفتيها عليه ذهابا وإيابا، تأخذه في فمها أعمق فأعمق، متنهّدة حوله.
قالت: خالتي، إنّك أروع خالة في العالم.
كلامي شجّعها وصارت تمصّ زبّي بنهم وتحاول أن تأخذه في حلقها أعمق حتّى كادت تهوع.
قالت: حسام، اصبر قليلا. يجب أن آخذ زبّك العملاق هذا في فمي إلى البيض.
عادت إلى مصّ زبّي بنهم، فالتزمْت الصمت، وركّزت ألّا أفقد السيطرة.
ظلّت تحاول وأحيانا تكاد أن تهوع حتّى نجحَت بعد دقائق. رأس زبّي دخل حلقها، ثمّ أخذَت زبّي كلّه في فمها، وضغطَت خصيتاي على شفتها السفلى.
شدّتني إليها وتركَت زبّي في حلقها أكثر من ربع دقيقة، ثمّ سحبَت رأسها إلى الخلف وشهقَت.
قالت بسرور: لقد دخل زبّك الكبير حلقي إلى البيض. إنّني لم أفعل ذلك لأيّ زبّ قطّ، لكنّ زبّك الرائع استحقّ ذلك.
قلت: أنت الرائعة.
أخذَت زبّي في فمها وصارت تمصّه مصا عميقا تنيك به حلقها. وصرت أدفع زبّي في فمها.
قالت وهي تخلع لباسي فصرت عاريا: أمسك برأسي، ونك حلقي.
أمسكْت رأسها ونكْت حلقها برفق، لكن صارت تشدّني إليها بقوّة فسارعْت الإيقاع. نكت حلقها لعدّة دقائق أحيانا أخرجه كاملا من فمها.
قالت وهي تصفع وجهها بزبّي: هل أنت راض عن خالتك؟
قلت: طبعا. أنت أروع خالة في العالم.
قالت خالتي ضحى وهي تمسك نهديها الكبيرين وترفعهما: هل تريد أن تنيك نهدي خالتك، أم تحبّ نيك الأطياز فقط؟
رالت بين نهديها وعصرتها حول زبّي قبل أن أجيب.
قلت وأنا أنيك نهديها برفق: نهداك رائعان.
قالت: لا تريد أن تنيك طيز رنا؟
زبّي انتفض بين نهديها فضحكَت.
قالت: يبدو أنّ زبّك الكبير يريد أن ينيك كلّ شيء. لا ألومه؛ فإنّ خطيبتك أهملَته.
قلت: إنّها خجولة.
قالت: خطيبتك ليست خجولة، بل حمقاء. خالتك لن تهمله أبدا.
قلت: أنت أروع خالة في العالم.
قالت: من الآن فصاعدا، خالتك مسؤولة عن زبّك الجميل. ستدلّـله وتدلّعه.
قلت: لا أدري كيف أكافئك.
قالت: كافئني بأن تتركني أدلّع زبّك الجميل كما يشاء.
قلت: طبعا لك ذلك.
قالت: هل تريد أن تداعب نهديّ وتمصّ حلمتيّ، أم تريد فقط أن تنيكهما؟
قلت: أريد أن أداعبهما أيضا؛ فهما جميلان جدا.
قالت وهي تقف أمامي وتخلع لباسها فتصبح عارية أيضا: دونك.
قلت: نهداك رائعان، وحلمتاك شهيّتان جدّا.
قالت وهي تشدّ رأسي إلى صدرها: افعل بهم ما تشاء.
أمسكْت نهديها وصرت ألعق وأمصّ حلمتها اليسرى. شدّت رأسي إليها وصارت تتنهّد وتتمايل.
نقلْت فمي إلى حلمتها اليمنى وصرت أعصر وأجسّ نهديها وأنا أمصّ حلمتها.
قالت متنهّدة: لقد نسيَت خالتك طعم هذا. لا تتوقّف أبدا.
تقلْت فمي بين حلمتيها بضع مرّات، ثمّ عصرْت نهديها معا وصرت أمصّ حلمتيها معا.
قالت: آه، يا حسام. لم يفعل هذا معي أحد قطّ. إنّك رائع.
مصصت حلمتيها بنهم، فشدّت رأسي إلى صدرها بيد، وداعبت زبّي المتصلب كالحجر باليد الأخرى.
قالت: إنّك تجعل كسّي يجري كالنهر.
لم أتوقّف، بل زدت من شدّة مصّ حلمتيها.
قالت: إنّك ستجعلني أقضي شهوتي.
ذلك شجّعني أن أفعل المزيد. صرت أحيانا أعض حلمتيها بلطف.
قالت: إنّني أقضي شهوتي. لم أفعل هذا من مصّ الحلمتين قطّ.
ظللت أمصّ حلمتيها وهي تنتفض وترتعش وتشهق، حتّى هدأَت واسترخت.
كادت تقع على الأرض، فطوّقتها بذراعيّ حتّى استرجعت قوّتها واستطاعت أن تقف.
قبّلْت حلمتيها قبلتين خفيفتين.
قالت: حسام، إنّك رائع جدّا. أنت أروع ابن أخت في العالم.
قلت: لقد مصصت زبّي مصّا لا يصدّق. هل تحبّين أن ألعق كسك الجميل؟ أظنّ أنّه يريد أن يلعب.
قالت خالتي ضحى: لقد جعلْتني أقضي شهوتي وأنت تمص حلمتيّ. ماذا ستفعل إن لعقْت كسّي الشبق؟
قلت: هل تريدين أن تعرفي فعلا؟
قالت: لم لا؟ تعال هنا.
استلقت على ظهرها على السرير وفتحَت رجليها فتحة واسعة تكشف كسّها بلا حياء.
قالت: العق كسًي الملتهب وافعل به ما تشاء.
قلت: يبدو أنّ كسّك الجميل يحبّ اللعب.
قالت: يحبّ اللعب والنيك.
قلت: إنّه غارق في عسله.
قالت: إنّه جائع جدا.
قلت: كسّك جميل جدّا. لا يجوز أن يجوع.
قالت: العقه قبل أن يغرق الفراش بعسله.
قلت: إنّه شهيّ جدّا.
قالت: عليك به.
لم ألعق كسّا قبل ذلك. كان كسّها شهيّا فعلا، لكن كنت أخشى ألّا يعجبني طعمه فلا أستطيع أن أستمرّ وأقصّر في حقّها بعد كلّ ما فعلَت.
لعقْت أطراف كسّها بطرف لساني بخفّة حتّى أبدو كأنّني أداعبه حتّى أعتاد طعمه. كان طعمه غريبا لكن لم يكن سيّئا. كانت تشهق وتتلوّى.
بعد أن لعقْت جميع أجزاء كسّها بطرف لساني، صرت ألعق كسّها بضغط أكبر.
قالت وهي تتنهّد: نعم، نعم. كسّي يحبّ ذلك كثيرا. لا تتوقّف. يبدو أنّك تعرف ما تفعل.
قلت في نفسي: لن أتوقّف قبل أن أقضي شهوتك. هذه أوّل مرّة ألعق كسّا وسأتذكّرها أبدا، فلن أفشل فيها مهما كلّف الأمر.
جرّبْت كلّ شيء. لعقْت ومصصت أشفارها وبظرها، وأدخلْت لساني في كسّها قدر الإمكان، وفركْت كسّها بشفتيّ متيقّظا لاستجابتها لكلّ ما أفعل حتّى عرفْت ما يعجبها أكثر وما يعجبها أقلّ. صرت استعمل ذلك لمداعبتها والتحكّم بشبقها.
قالت: حسام، إنّك رائع. اجعلني أقض شهوتي.
قلت: هل أنت متأكّدة أنّك تريدين أن تقضيها بهذه العجلة؟
قالت وهي تشهق وأنا أداعب بظرها بطرف لساني: نعم، نعم. أرجوك.
قلت: وماذا سأفعل إن قضيت شهوتك الآن؟
قالت: تستطيع أن تلعق كسّي مجدّدا أو تنيكه.
ذلك جعل زبّي ينتفض، فحملْت على بظرها حملة شديدة بلا رحمة فانتفضَت وتشنّجَت.
قالت: إنّني أقضي شهوتي. شكرا لك.
ظللت ألعق وأمصّ بظرها بشدّة وأرشف عسلها حتّى هدأَت لكن ظلّت تلهث.
قالت: كان ذلك رائعا. أنت رائع.
لعقْت ما أمكن لعقه من عسلها وتابعْت مداعبة كسّها حتّى صارت تتلوّى وتتنهّد وتدفع كسّها إلى فمي.
داعبْت كسّها اللذيذ بلساني مدّة أطول قبل أن أجعلها تقضي شهوتها
قلت: كسّك جميل ولذيذ جدّا.

الحلقة الثانية

قالت خالتي ضحى وهي تنقلب على يديها وركبتيها: ماذا عن طيزي؟ ألا تحبّ طيز خالتك؟ هل تحبّ طيز ابنتها فقط؟ أم طيزي ابنتيها؟
دفعَت طيزها إلى الخلف وإلى أعلى بشبق، كاشفة فقحتها بطريقة فاضحة، لكنّ ذلك جعل زبّي ينتفض.
قلت: طيزك فاجرة، وفقحتك شهيّة جدّا.
قالت: فقحتي شهيّة جدّا؟ هل تريد أن تقبّلها أو تلعقها؟
قلت: هل تسمحين لي بذلك؟
قالت: ما هذا الكلام؟ طبعا، لكن اعلم أنّ غيرك لم يفعل ذلك قطّ.
قلت: ذلك من حسن حظّي.
قالت: العق ولاعب طيز خالتك البكر كما تشاء.
انتفض زبّي عندما سمع كلمة بكر.
قلت: هل أستطيع أن أدخل أصابعي فيها؟
قالت: طبعا. لم يفعل ذلك أحد قبلك قطّ، فكن رفيقا بها.
قلت: لا تخافي.
باعدْت بين أليتيها بيديّ، وصرت أقبّل فقحتها قبلا صغيرة، فصارت تشهق وتتلوّى، لكن فقحتها انقبضَت.
داعبْت فقحتها بطرف لساني، فظلّت تشهق وظلّت فقحتها منقبضة. استعملْت ضغطا أكبر فاسترخت فقحتها شيئا فشيئا.
قالت وهي تتنهّد: ذلك جميل. استمرّ.
قلت: فقحتك لذيذة.
قالت: هل تحبّ طعمها فعلا؟
قلت: طبعا، ولماذا ألعقها إذن؟
قالت: العقها كما تشاء.
قلت: سأفعل.
صرت ألعق فقحتها بقوّة وأحاول أن أدخل لساني فيها، فصارت تتوسّع شيئا فشيئا. بعد بضع دقائق، صارت فقحتها تعضّ طرف لساني.
قلت: يبدو أنّ فقحتك تحبّ اللعب أيضا.
قالت: يبدو ذلك. لم أكن أعرف.
قلت: سآكلها بجشع الآن.
قالت: افعل. افعل بها ما تشاء.
صرت ألعق وأمصّ فقحتها بشراهة وأحاول أن أدخل لساني فيها أعمق ما يمكن. صارت تتلوى وتتنهّد وتدفع طيزها في وجهي.
قالت وهي تشهق: إنّك ستجعلني أقضي شهوتي بطريقة جديدة أخرى.
ذلك شجّعني أن أزيد من شدّة هجمتي على فقحتهاـ، فصارت تدفعها في وجهي بقوة وشغف.
قالت وهي تشهق: كل طيزي العاهرة. اجعلني أقض شهوتي بلسانك السحريّ.
تابعت مصّ ولعق فقحتها حتّى تشنّجَت.
قالت: إنّني أقضي شهوتي.
أكلْت فقحتها بشغف حتّى هدأَت وصارت تلهث.
قالت: أنت ولد رائع، وطيزي شبقة، وخطيبتك مجنونة.
قلت: أريد أن أدخل أصابعي في طيزك الحامية.
قالت خالتي ضحى وهي تنظر خلفها وتعطيني زجاجة فيها سائل زلق: استعمل هذا.
سكبْت القليل من السائل الزلق على فقحتها فشهقَت.
صرت أدعك فقحتها بأصابعي بلطف، فصارت تتأوّه وتتلوّى. دفعْت إصبعي الأوسط في طيزها فدخل لأصله، فشهقَت، وانقبضَت فقحتها.
قلت: استرخي. لا تخافي.
استرخت قليلا فصرت أحرّك إصبعي دخولا وخروجا وحركة دائريّة لأوسّع فقحتها. انبسطَت فقحتها فصرت أدخل السائل الزلق فيها. صارت تتأوّه وتتلوّى وتدفع طيزها إليّ لتستقبل إصبعي. كانت طيزها أيضا تحلب إصبعي.
قلت: طيزك الفاتنة تحبّ اللعب.
قالت: لاعبْها. المسكينة لم يلاعبها أحد قبلك.
قلت: لو كانت عندي، للاعبتها كلّ يوم صباح مساء.
قالت: لاعبْها ما تشاء.
توسّعت فقحتها فعصرْت إصبعا آخر فيها وأنا أضيف سائلا زلقا. أدخلْت إصبعيّ في طيزها ببطء وبرفق حتّى دخلا لأصلهما. تركْتهما هناك بضع ثوان.
قالت: هل تحبّ مداعبة فقحتي؟
قلت وأنا أوسّع فقحتها شيئا فشيئا: طبعا. فقحتك جميلة جدّا وشهيّة. لا أسأم من مداعبتها.
قالت: تستطيع أن تداعبها كما تشاء.
قلت: ماذا عن زوجك؟ لا أريد أن يدخل علينا فجأة.
قالت: لن يدخل علينا فجأة. سيسهر مع بعض أصحابه.
قلت: إذن سأستمرّ.
قالت: طبعا.
توسّعَت فقحتها وعصرْت إصبعا ثالثا فيها مع المزيد من السائل الزلق. لويت أصابعي يمينا وشمالا وأنا أدخلها حتّى دخلَت لأصلها. توقفْت قليلا.
قالت وهي تتنهّد: إنّك توسّع فقحتي. أحبّ ذلك.
حرّكْت أصابعي في طيزها دخولا وخروجا وثمينا وشمالا وإلى أعلى وإلى أسفل ودائريّا أوسّع فقحتها. وكانت هي تتأوّه وتتلوّى بشبق.
صارت فقحتها واسعة على أصابعي الثلاثة، فمع المزيد من السائل الزلق عصرت إصبعي الرابع فيها. كانت ضيّقة على أصابعي الأربعة فلويتها يمينا وشمالا أدخلها برفق حتى دخلَت أصابعي لأصلها.
قالت: لقد فتحْت طيزي.
قلت وأصابعي في أعماق طيزها لا تتحرّك: هل آلمتُك؟
قالت: لا. أحبّ ما تفعل. لا تتوقّف.
صرت أدخل وأخرج معظم طول أصابعي من طيزها وألويها يمينا وشمالا، وصارت فقحتها تتوسّع أكثر فأكثر.
قالت: طيزي عاهرة. لم أعلم أنّني سأحبّ هذا.
قلت: طيزك رائعة.
قالت: هل أنْستك طيز رنا؟
قلت: طبعا.
داعبْت طيزها بأصابعي الأربعة لبضع دقائق، ثمّ سحبْت أصابعي من طيزها ببطء.
قالت خالتي ضحى وهي تنظر إلى الخلف إليّ: هل ستنيك طيزي بزبّك الكبير، أم ستترك كل ما فعلْت يضيع سدى؟
انتفض زبّي وكدت أنزل فضحكَت.
قلت: خالتي، لا تفعلي هذا بي. إنّني بكر. كوني رفيقة بي. هل تريدين أن أقذف الآن؟
قالت: آسفة. سأكون ألطف معك.
قلت: ألم تقولي إنّ طيزك الرائعة بكر؟ هل أستطيع فعلا أن أنيكها؟
قالت: حسام، لم يستحقّها أحد قبلك. طبعا تستطيع أن تنيكها كما تشاء وتفعل بها ما تشاء. ولا تخَف. نيك الطيز ليس زنا محاارم.
انتفض زبّي الصلب كالحجر مرّة أخرى.
قالت: لأنّك بكر، يجب أن تفعل ذلك بخطوات صغيرة جدا حتّى لا يخرج زبّك الكبير عن السيطرة. عندما تشعر بذلك، توقّف، وتنفّس بعمق.
قلت: حسنا.
قالت: ادهن زبّك الكبير بالسائل جيّدا، ثمّ ادفعه في طيزي البكر ببطء شديد.
دهنْت زبّي بالسائل وهو يرتعش، ثمّ تركْته بضع ثوان حتّى هدأ.
قالت: افتح طيز خالتك العاهرة البكر بزبّك الكبير. افعل كلّ شيء ببطء حتّى تعتاد.
زبّي انتفض عندما لمس رأسه فقحتها، فتركْته ملامسا لها حتّى هدأ. ضغطْت رأس زبّي في فقحتها برفق، ثمّ زدت الضغط شيئا فشيئا. انقبضَت فقحتها، ثم انبسطَت قليلا. توسّعَت وغاص رأس زبّي فيها شيئا يسيرا. تابعْت الضغط بتلك الدرجة، واستمرّت فقحتها بالتوسّع حتّى بلعَت رأس زبّي كلّه وعضّته.
قالت بتنهّد: زبّك كبير جدّا. أعطني مهلة لأعتاد. يجب أن تعتاد طيزي عليه كما يجب أن يعتاد عليها.
توقفْت عن الحركة حوالي دقيقة.
قالت: أعطني المزيد شيئا فشيئا.
دفعْت زبّي داخل طيزها الملتهبة ببطء شديد وأنا أنظر إليه يغوص في أعماقها بسرعة لا تكاد ترى.
قالت عندما صار زبّي في طيزها إلى المنتصف: اسحبه وادفعه ببطء، لكن ادفعه أعمق قليلا كلّ مرّة.
اتّبعْت نصيحتها، وشاهدْت زبّي يغوص في أعماق طيزها حتى ضغطَت خصيتاي على كسّها. انتفض زبّي فتوقّفْت.
قالت وهي تشهق: زبّك الكبير رائع جدّا في أعماق طيزي الشبقة. إنّني أقضي شهوتي.
انتفضَت وارتعشَت، وارتجفَت فقحتها حول زبّي وأنا لا أتحرّك حتّى لا أفقد السيطرة. هدأَت وصارت تلهث.
قالت: حسام، طيز خالتك الشبقة لم تعد بكرا. نكها، لكن برفق حتّى تعتاد.
قلت وأنا أسحب وأدفع زبّي في طيزها بحركات بطيئة لكن طويلة: طيزك أحرّ من الجمر. رائعة جدّا.
قالت وهي تعاكس حركة زبّي في طيزها: تمتّع بها. إنّها لك، لك وحدك.
بعد دقائق من النيك البطيء جدّا، سارعْت الإيقاع شيئا فشيئا، وكان زبّي يحتمل ذلك. وهي كانت تدفع طيزها إلى الخلف لتستقبل زبّي كلّ مرّة.
قالت: هل تحبّ نيك طيزي الداعرة بزبّك الكبير كما تحبّه طيزي الجائعة؟
قلت: أحبّه أكثر.
تسارع نيك الطيز شيئا فشيئا.
قالت وهي تشهق: إنّني عاهرة، أحبّ نيك الطيز. إنّني أقضي شهوتي.
قلت وزبّي يرتعش: وأنا أيضا.
انتفض زبّي وقذف منيّي اللزج في أعماق طيزها وهي تختلج وترضعه.
عندما هدأنا، سحبَت طيزها عن زبّي واستدارت. أخذَته في فمها ومصّته بنهم حتّى استعاد قوّته وصار أصلب من الحجر.
قالت خالتي ضحى: استلق على ظهرك؛ فلم نفرغ بعد. زبّك الهائج يريد المزيد، وكذلك طيزي الشبقة.
استلقيت على ظهري، فجثت على زبّي. ضغطَت رأس زبّي على كسّها.
قلت: خالتي، ماذا تفعلين؟ أليس هذا زنا محاارم؟
قالت: نيك الكسّ زنا محاارم، لكن لن نفعل ذلك.
قلت: إذن ماذا تفعلين؟
قالت: أريد أن أعرف إن كان كسّي الصغير يحتمل زبّك الكبير إلى البيض أم لا.
غاص رأس زبّي في كسّها شيئا فشيئا وهي تنزل عليه.
قالت: زبك الغليظ يفتح كسّي حتّى يكاد يمزّقه.
قلت: كسّك ضيّق جدّا.
قالت: كل الأكساس والأطياز والحلوق ضيّقة لزبّك الغليظ.
تشنّجَت عندما بلع كسّها نصف زبّي.
قالت: إنّني أقضي شهوتي.
انتفضَت وارتعشَت ودفعَت كسّها إلى أسفل بضع مرات حتى بلع زبّي كله.
قالت: إنّني أقضي شهوتي مرة أخرى. إنّني أقضي شهوتي مرّتين معا.
ارتعشَت، وكسها ارتجف حول زبّي يغرقه في عسله.
قالت عندما هدأت: أنا فخورة بكسّي الصغير. لقد ابتلع زبّك الكبير إلى البيض.
كانت تصعد وتهبط على زبّي بحركات صغيرة.
قلت: ماذا تفعلين؟ أليس هذا نيكا؟
قالت: أحرّك كسّي الصغير حتّى لا يلتصق بزبّك الكبير فلا نستطيع أن نفصلهما.
استعملَت حركات أطول وأسرع. لم أعترض لأنّني كنت مستمتعا بذلك.
قالت وهي تشهق: هذا لذيذ جدّا. يشبه زنا المحاارم.
صرت أداعب وأعصر نهديها، وأحيانا أقرص وألوي حلمتيها، وهي تهزّ كسّها على زبّي بشبق.
قالت: خالتك العاهرة تعشق زبّك الكبير.
قلت: خالتي رائعة.
قالت: إنّني أقضي شهوتي.
انتفضَت وارتعشَت وأغرقَت زبّي بعسلها مرّة أخرى. واستمرّت في الهزّ وأنا أتابع مداعبة نهديها.
قالت: زنا المحاارم رائع.
قلت: نعم. استمرّي، ولا تتوقّفي.
قالت: سأستمرّ طبعا، ولن أتوقّف.
استمرّت في الوثب على زبّي وقضاء شهوتها عليه مرّة بعد مرّة وأنا أداعب نهديها وأقرص حلمتيها. ثمّ صرت أداعب طيزها وأعصرها وأنا أساعدها في الوثب على زبّي بسرعة منتظمة.
قالت وهي تترجّل عن زبّي: هل أحبّ زبّك الكبير نيك كسّ خالتك العاهرة؟
قلت: طبعا.
قالت خالتي ضحى وهي تستلقي على ظهرها وتفتح رجليها: إذن نكني من فوق.
قلت وأنا أجثو بين رجليها: أنت خالة شبقة.
قالت: أنا خالة عاهرة. هل تحبّ ذلك؟
قلت: أحبّه كثيرا.
قالت: نك كسّ عاهرتك الصغير بزبّك الكبير.
قلت وأنا أدفع زبّي في كسّها: بكلّ سرور.
دخل زبّي كسّها، واستندْت على ذراعيّ فوقها، وصرت أنيك كسها.
قالت: حسام، كسّي الصغير مصنوع لزبّك الكبير. ليس مصنوعا لأيّ زبّ آخر. أتشعر بذلك؟
قلت: نعم. كان ضيّقا آنفا، لكنّه الآن رائع.
قالت: رائع لزبّك الكبير، لكن لا ينفع أن ينيكه زوج خالتك لأنّ زبّه صغير. لن يشعر بشيء.
قلت: هل سيشعر أنّني نكتك؟
قالت: طبعا. لذلك قد أقول له إنّني نكت نفسي بخيارة كبيرة.
قلت: ألن تحدث مشكلة؟
قالت: لا. المشكلة الكبيرة أن لا يُناك كسّي بالزبّ الكبير الذي صُنع له.
قلت: لا أصدّق أنّني أنيكك الآن.
قالت: هل ظننت أنّ خالتك ستدعك تذهب إلى ليلة الدخلة وأنت لا تعرف شيئا؟
قلت: لم أتوقّع هذا.
قالت: طبعا هذا لم يحصل لأخيك وسام.
قلت: يبدو أنّني محظوظ جدّا.
قالت: حظّك الكبير في كسّي الصغير.
قلت: أنت أروع خالة.
قالت: إنّني أقضي شهوتي على زبّك الرائع.
انتفضَت وارتعشَت وجرى عسلها على زبّي.
عندما هدأَت، رفعَت رجليها فوق رأسها.
قالت: أمسك كاحليّ، ونكني نيكا شديدا.
أمسكْت كاحليها وصرت أنيك كسّها نيكا شديدا. صارت تتأوّه وتشهق باستمرار.
قضت شهوتها بضع مرّات.
قلت وهي تقضي شهوتها مرّة: إنّني أقضي شهوتي أيضا.
قالت: املأ كسّي بمنيّك الحارّ.
انتفض زبّي وارتعش وقذف منيّه في أعماق كسّها وهو يختلج حوله.
هدأنا ونزعْت زبّي من كسّها الغارق. صارت تنظر إليّ وتأخذ منيّي من كسّها على أصابعها وتمصّه عنها حتّى لم يبق شيء منه في كسّها.
قالت وهي تقوم فتجثو على أربع: منيّك لذيذ.
أخذَت زبّي اللزج في فمها وصارت تمصّه بنهم حتّى تصلّب كالحجر.
استدارت خالتي ضحى ودفعت طيزها إليّ.
قالت: زيّت طيزي الشبقة، ونكها بزبّك الكبير. نكها كما تُناك أطياز العاهرات وزيادة. افتحها كالنفق.
زيّتّ فقحتها مستعملا إصبعين ثمّ ثلاثة.
قلت وأنا أدفع زبّي في طيزها: أحبّ طيزك الحامية.
قالت وهي تدفع طيزها إلى الخلف: هل تحبّها أكثر من كسّي؟
قلت وأنا أنيك طيزها ببطء بحركات طويلة: أحبّها أكثر من كلّ شيء.
قلت: نكها بزبّك الكبير كما تشاء.
قلت وأنا أمسك حجبتيها: سمعا وطاعة.
قالت: أنا عاهرتك. أنا التي تقول سمعا وطاعة.
قلت: حبّا وكرامة.
كانت فقحتها تعصر زبّي كلّما سحبْته منها وتتوسّع كلما دفعْته فيها، فاستمتعْت بذلك لدقائق.
قالت: نك طيزي الشبقة نيكا شديدا. افتحها كالنفق.
قلت وأنا أسارع الإيقاع: لخالتي الجميلة ما تشاء.
قالت وهي تشهق مستقبلة زبّي بطيزها كلّ مرّة: شكرا لك.
قلت: لا شكر على واجب.
قالت: إنّ ما تفعل الآن ليس واجبا عليك، بل معروفا تفعله لخالتك العاهرة.
قلت: إمتاع خالتي الحامية واجب عليّ يسرّني القيام به.
قالت: ويسرّني أكثر.
قلت: نيك هذه الطيز الملتهبة أروع شيء في العالم.
قالت: إنّني أقضي شهوتي.
قلت: قضاء شهوة طيزك الشبقة على زبّي الكبير رائع أيضا.
انتفضَت وارتعشَت، واختلجَت فقحتها حول زبّي وأنا أنيكها بشدّة.
وهي تلهث، نزعْت زبّي من طيزها ببطء وأعدْته إليها بضع مرّات.
تابعْت نيك طيزها بشدّة حتّى قضت شهوتها مرّة أخرى. عندما نزعْت زبّي من طيزها رأيت كسّها غارقا في عسله، فدفعت زبّي فيه. نقلت زبّي بين كسّها وطيزها بضع مرّات قبل أن أعود إلى نيك طيزها. فعلت ذلك كلّما قضت شهوتها.
قالت وهي تنزع طيزها عن زبّي: اسقني منيّك اللذيذ.
استدارت وبلعَت زبّي في فمها. صارت تمصّه بنهم حتّى انتفض وصار يرتعش. تفجّر منيّي في فمها ومصّته كلّه.
جلسَت وصارت تدير منيّي في فمها بلسانها. رفعَت رأسها وغرغرَت به، ثمّ شربَته كلّه.
قالت: منيّك لذيذ.
قلت: إنّك عاهرة رائعة.
قالت: أنت نيّاك رائع. البس ثيابك، وتسلّل هاربا من البيت، ولا تدع أحدا يرك. سأراك وستنيكني قريبا.
قبّلْتها قبلة حارّة قبل أن ألبس ثيابي وأهرب من البيت.
------------------------​
وأنا ذاهب إلى البيت، وقف زبّي كالصاري بسرعة.
كنت فرحا مبتهجا لا يكاد العالم يسعني؛ فقد فقدْت عذريّتي وتعلّمْت النيك، خاصّة نيك الطيز الذي كنت أحلم به.
صحيح أنّها كانت خالتي وكان ذلك زنا محاارم، لكنّه كان لذيذا جدّا. ربّما كان لذيذا جدّا لأنّه زنا محاارم.
كانت خالتي رائعة. لقد تركتني أفعل بها ما أشاء. نكت فمها وكسّها وطيزها ونهديها. وقذفت منيّي في طيزها وكسّها وفمها.
لقد غرغرَت بمنيّي وشربَته وقالت إنّه لذيذ. لم يخطر ببالي أن يفعل ذلك لي أحد. وكانت صادقة في قولها فقد استمتعَت بشرب منيّي.
خالتي كانت عاهرة قذرة معي ومتّعتني كما لا تفعل العاهرات، وكانت لذيذة جدّا ألذّ من أيّ عاهرة.
أروع ما فعلَته خالتي أن تسمح لي أن أفتض بكارة طيزها وأنيكها نيكا شديدا. لقد نكت تلك الطيز الجميلة البارزة إلى الخلف كأنّها تدعو الزبّ إليها. لقد نكتها ولم ينكها أحد قبلي. نكتها وملأْتها منيّا. ولم أكن أنانيّا؛ فقد استمتعَت خالتي بكل ثانية.
كسّ خالتي الشهيّ كان ضيّقا. يبدو أن زوجها لا ينيكه كثيرا أو أن زبّه رفيع كالقلم. نكته نيكا شديدا ووسّعْته. إن ناكه زوجها، سيدخل زبّه وخصيتاه فيه بسهولة كبيرة، وسيعلم أنّ كسّها ليس كما كان.
سيقول: ما لكسّك واسعا جدّا؟
ستقول: الخيارة الكبيرة تفعل ذلك. توسّع الكسّ كأنّه ينيكه فحل له زبّ كبير غليظ.
سيقول: زبّي صار صغيرا على كسّك؟
ستقول: يا زوجي العزيز، لا تسأل أسئلة إجابتها قد تكون محرجة لك.
سيقول: ماذا تعنين؟
ستقول: أعني أنّ زبّك كان دائما صغيرا على كسّي لكنّني لم أكن أتكلّم.
سيقول: زبّي كان دائما صغيرا على كسّك؟
ستقول: الفحول لهم أزباب كبيرة تكاد تمزّق الكسّ.
سيقول: أليست تلك مؤلمة؟
ستقول: لا طبعا. كسّي يستطيع أن يتمدّد ويبلع أكبر الأزباب. بعد تجهيزه وتحميته، لا تكون هناك مشكلة.
سيقول: أنت امرأة متزوّجة. لا يجوز أن تقولي ذلك.
ستقول: سأوسّع طيزي الضيّقة بنفس الطريقة.
سيقول: أنت تقولين هذا لتضايقيني فقط.
ستقول: قد يكون ذلك صحيحا.
يا ترى متى سأنيك طيزها الحامية حتّى تتوسّع ثمّ أملؤها منيّا مرّة أخرى؟
ما زال طعم طيزها الشبقة ملتصقا بزبّي وأنا أفكّر بموعد نيكها القادم. إنّني رجل منحرف.
على أيّ حال، عندما يأتي موعد ليلة الدخلة، سأكون نيّاكا بارعا وسأنيك خطيبتي وطيزها الفاجرة نيكا لا تُناكه العاهرات. بوجود خالتي، سأستطيع أن أصبر عن خطيبتي ولن أحتاج أن ألاعب زبّي بيدي كثيرا كما كنت أفعل. سأجعل خالتي تلاعبه، خاصّة بطيزها اللذيذة.
تخيّلْت أن تقول خالتي لأمّي: لقد ناكني ابنك الأصغر كما لا تُناك العاهرات.
ستفقد أمّي صوابها.
اقتربْت من البيت وما زال زبّي واقفا كالصاري وصلبا كالحجر.
حاولْت أن أفكّر في أشياء أخرى، لكن لم يكن ذلك سهلا. أخيرا نزلْت من السيّارة ودخلْت البيت.
------------------------

الحلقة الثالثة

رنـــــــــــــــــا

قالت خالتي ضحى لابنتها رنا: هل ينيك طلال طيزك؟
فاجأ رنا السؤال وصدمها.
قالت: أمّي، ماذا تقولين؟ ما هذا السؤال؟ وما هذه اللغة؟ وهل أنا عاهرة حتى يفعل ذلك أو أتركه يفعل ذلك؟
قالت خالتي: رنا، طلال خطيبك. ليس غريبا. كثير من الخطباء يفعلون ذلك.
قالت رنا: كثير من الخطباء يفعلون ذلك مع خطيباتهم العاهرات.
قالت خالتي: الخطيبة لا تكون عاهرة مع خطيبها.
قالت رنا: هل فعلْت ذلك مع أبي أيّام الخطبة؟
قالت خالتي: ماذا تقولين؟ هل أنت مجنونة؟ أنا أمّك. هل يمكن أن أفعل ذلك؟
قالت رنا: أنا ابنتك. هل يمكن أن أفعل ذلك؟
قالت خالتي: لكن شباب اليوم وقحون ولا يخجلون. قد يستطيعون إقناع خطيباتهم بذلك.
قالت رنا: قد يكون الرجال وقحين، لكنّ البنات لسن غبيّات.
قالت خالتي: لسن غبيّات، لكن قد يكنّ شبقات.
قالت رنا: أنا لست شبقة.
قالت خالتي: هل أنت حمقاء؟ أمّك شبقة. المرأة الباردة ليست امرأة.
قالت رنا: لا يجب أن أكون إمّا باردة وإمّا شبقة.
قالت خالتي: بل يجب. ليس هناك حلّ وسط. إمّا أن تكون المرأة تحبّ الزبّ، وإمّا أن تكون لا تحبّه.
قالت رنا: أمّي، ما هذه اللغة؟ نيك الطيز والزبّ.
قالت خالتي: أنت لست طفلة صغيرة. أنت امرأة شابّة مخطوبة على وشك أن تتزوّج. هل تحبّين الزبّ أم لا؟
قالت رنا بخجل: أمّي!
قالت خالتي: أمّك تعشق الزبّ الكبير القويّ، لكن للأسف زبّ أبيك ليس كبيرا.
قالت رنا: ماذا تقولين؟
قالت خالتي: هل زبّ طلال كبير وقويّ؟
قالت رنا: وما أدراني؟
قالت خالتي: إن كنت لا تعلمين، فإنّ أمّك تعلم.
قالت رنا: ماذا؟
قالت خالتي: زبّ خطيبك ليس كبيرا ولا قويّا. قبلت به لأنّك تحبّينه.
قالت رنا: وكيف عرفت ذلك؟
قالت خالتي: زبّ الرجل مهمّ جدّا قدر أهمّيّته للرجل؛ لذلك هو أوّل ما تهتمّ أمّك بمعرفته عن الرجل.
قالت رنا: إذن لماذا تزوّجْت أبي؟
قالت خالتي: كنت صغيرة وساذجة.
قالت رنا: أمّي، لا تقولي ذلك.
قالت خالتي: سألتِ فأجبتُك.
قالت رنا: لا أصدّق.
قالت خالتي ضحى: ما رأيك بزبّ حسام؟
قالت رنا: حسام ابن خالتي؟
قالت خالتي: ومن غيره؟
قالت رنا: ما أدراني بحسام وزبّه؟
قالت خالتي: زبّ حسام كبير وقويّ. لا مقارنة بينه وبين زبّ طلال الصغير الضعيف.
قالت رنا: وما أدراك بذلك؟
قالت خالتي: أمّك ليست عمياء. لا يخفى عليها شيء كذلك.
قالت رنا: لم أكن أعلم ذلك.
قالت خالتي: هل تريدين أن تذهبي إلى ليلة الدخلة كالقطة العمياء لا تعرف شيئا، أم تريدين أن تمصّي زبّ ابن خالتك وتلاعبيه ويلاعبك؟
قالت رنا: أمّي، ماذا تقولين؟
قالت خالتي: أقول ما تسمعين.
قالت رنا: أنا مخطوبة، وحسام له خطيبة، وهو ابن خالتي. هل أنا عاهرة لأمصّ زبّه وألاعبه ويلاعبني؟ إنّني لا أفعل ذلك مع خطيبي.
قالت خالتي: زبّ حسام يستحقّ أن تكوني عاهرة له، ولن تندمي، ولن يندم. وكما قلت لك، لا مقارنة بينه وبين زبّ خطيبك الصغير.
قالت رنا: أنت أمّ تحاول أن تقنع ابنتها أن تخون خطيبها. هل تخونين أبي؟
قالت خالتي: مع الزبّ المناسب، أخون أبي وأمّي وكلّ الناس. إن لم تحرصي على سعادة كسّك وطيزك، لن يحرص عليها أحد.
قالت رنا: أنت فعلا تريدينني أن أخون خطيبي مع حسام. ماذا عن خطيبة حسام؟
قالت خالتي: إنّها لا تلاعب زبّه الكبير، ولا ينيك طيزها الساذجة، فهي بكر مثل طيزك، رغم أنّها أحمى من طيزك؛ فهو في حكم العزب.
قالت رنا: أمّي، ماذا تقولين؟ وكيف عرفْت ذلك؟
قالت خالتي: سهل جدّا. سألْته بعدما رأيته يسترق النظر إلى طيزك. يبدو أنّه يئس من طيز خطيبته الحمقاء، فاشتهى طيز ابنة خالته.
قالت رنا بتكذيب: حسام كان يسترق النظر إلى طيزي؟
قالت خالتي: طبعا. لك طيز فاجرة، والولد له زبّ كبير وقويّ يسيطر عليه وعلى تفكيره. إن كنت جاهزة له، فهو جاهز لك.
قالت رنا: سيظنّ أنّني عاهرة.
قالت خالتي: وما يضرّك من ذلك إن فعل؟ ستستمتعين أكثر عندما ينيكك في طيزك كالعاهرات بزبّ متين لم تحلمي به. هو أيضا يجب أن يتمرّن قبل ليلة الدخلة حتّى لا يكون جاهلا ساذجا ليلة عرسه. يكفي أنّ خطيبته ساذجة لا تعرف شيئا. سيمتّعك وتمتّعينه، وينفعك وتنفعينه.
قالت رنا: إن فعلنا ذلك واكتشفه أحد، ستكون فضيحة كبيرة جدّا. ستتدمّر سمعة عائلتنا وعائلة خالتي، ويجب أن نرحل إلى منطقة لا يعرفنا فيها أحد.
قالت خالتي: وكيف سيكتشفكما أحد وأمّك معكما؟
قالت رنا: ستتأكّدين أنّنا لا يمكن أن يكتشفنا أحد؟
قالت خالتي: وهل في ذلك شكّ؟ أنا أريد ابنتي وابن أختي أن يكونا سعيدين، لا مفضوحين، ولا اريد أن أُفضح معهما. لا تقلقي بذلك.
قالت رنا: لا أدري ما أقول.
قالت خالتي: طيزك الجميلة لن تكون بكرا غدا في مثل هذا الوقت، بل ستكون مبتهجة. جهّزي نفسك وجهّزيها للفتح والنيك والمتعة بالزبّ الكبير.
قالت رنا: غدا؟
قالت خالتي: طبعا. لا فائدة من التأخير؛ فقد تأخّرتما كثيرا. أمّك ستهتمّ بالباقي.
------------------------​
عندما فتحَت لي الباب خالتي ضحى في اليوم التالي، الذي كان يوم عطلة أيضا، كانت تلبس قميص نوم أحمر شفّافا يظهر أنّه ليس تحته شيء.
قلت وأنا أعصر أليتها: مرحبا، خالتي الجميلة.
قالت وهي تدفع يدي عنها: اصبر، واسبقني إلى غرفة النوم.
دخلْت إلى غرفة النوم، فهالني ما رأيت. كانت هناك امرأة عارية، جاثية على يديها وركبتيها، طيزها البيضاء الجميلة تستقبل الباب.
قلت عندما التحقت بي خالتي: ما هذا؟
قالت وهي تداعب زبّي الواقف كالصاري من وراء ثيابي: هذه الطيز التي اشتهاها زبّك الكبير أمس.
قلت: هل هذه رنا؟
قالت وهي تجثو أمامي وتخلع سروالي ولباسي الداخليّ: هذه رنا بشحمها ولحمها، وطيزها البكر التي لم يرها ولم يلمسها أحد سواك أمس.
قلت وهي تقف بجانبي وتداعب زبّي بيدها: إنّها طيز أخّاذة.
همسَت: تريد أن تأخذ زبّك الكبير في أعماقها البريئة. هل يريد زبّك الكبير ذلك؟
انتفض زبّي في يدها فضحكَت.
قالت: إنّها خجولة. قبّل فقحتها، وأدخل فيها لسانك؛ لتأنس بك، ويذهب خجلها، وتشتدّ شهوتها.
قلت وأنا أصعد على السرير: فقحتها صغيرة وجميلة وشهيّة.
قالت: قل لها ذلك.
قلت وأنا أباعد بين أليتي رنا بيديّ: فقحتك الصغيرة جميلة وشهية. أريد أن آكلها أكلا.
كانت رنا ترتعش، وكان عسل كسّها يجري بغزارة.
قبّلْت فقحتها وصرت أداعبها بطرف لساني، فشهقَت وارتجفَت. انقبضَت فقحتها قليلا، فتابعْت مداعبتها، وظلّت هي ترتعش وتشهق شهقات صغيرة. صرت أدعك فقحتها بلساني، فصارت تتفتّح وتتوسّع، وصارت هي تتأوّه وتتلوّى. بعد قليل، صارت فقحتها تعضّ لساني.
قلت: فقحتك لذيذة ولعوب.
قالت خالتي: هل يعجبك ما يفعل ابن خالتك بفقحتك الصغيرة الشبقة؟
قالت رنا متنهّدة: نعم، لكنّني أشعر كأنّني عاهرة.
قالت خالتي: ستصبحين عاهرة لزبّ ابن خالتك الكبير. إنّه الزبّ الوحيد الذي يستحقّ أن تكوني عاهرته. سينيك طيزك الجائعة حتّى الشبع.
رنا وزبّي انتفضا وأنا أتابع مصّ فقحتها ولعقها ومداعبتها، وهي تتلوّى وتدفع طيزها في وجهي.
صارت خالتي تداعب زبّي بيدها.
قالت: أر ابنة خالتك أنّها صُنعَت لزبّك الكبير الغليظ القويّ، لا للأزباب الصغيرة التي لا تنفع.
صرت أمصّ وألعق فقحة رنا بنهم وأحيانا أدفع فيها لساني. وصارت تتأوّه وتدفع طيزها في وجهي بإصرار وشغف.
قالت متنهّدة: إنّني سأقضي شهوتي. لا أكاد أصدّق.
قالت خالتي: صدّقي أنّ لك طيزا شبقة مصنوعة لزبّ ابن خالتك الكبير الذي لا يكاد يصبر عنها.
قالت رنا شاهقة: إنّني أقضي شهوتي.
أكلْت فقحتها المبتهجة بشراهة وهي ترتعش تحت لساني.
انتفضَت وارتعشَت حتّى هدأَت وصارت تلهث.
قبّلْت فقحتها قبلا صغيرة.
قالت: ذلك كان رائعا.
قلت: انقلبي حتّى أفعل ذلك لكسّك الصغير؛ فإنّه يكاد يذوب شوقا إلى اللعب والنيك.
قالت رنا وهي تنقلب على ظهرها: أنت تريد أن تدلّلني.
قلت: أستمتع بذلك. أريد أن أرى ابنة خالتي الفاتنة سعيدة وأكون سببا في سعادتها.
قالت خالتي ضحى وهي ترفع رجلي رنا فوق رأسها: أمسكي عقبيك. تذكّري أنّك عاهرة حسام؛ فلا تخجلي منه.
أمسكَت رنا عقبيها فاتحة نفسها لي بلا حياء.
قلت: هل تريدين أن تكوني عاهرتي وأن آكل كسّك الصغير الشهيّ وأرشف عسله اللذيذ حتّى تفقدي عقلك ويتدفّق عسل كسّك كالشلال؟
قالت: أرجوك.
قالت خالتي: افعل ذلك، يا حسام. أرها أنّ جسمها الشبق صُنع للنيك بزبّك الكبير، ولم يُصنع لزبّ خطيبها الصغير.
قلت وأنا أمسك طيز رنا وأرفعها لأقرّب كسّها من فمي: طبعا، يا خالتي. ابنتك العاهرة مصنوعة لزبّي الكبير. إنّها في أيد أمينة.
كسّ رنا كان غارقا في عسله، فصرت ألعقه بلطف بطرف لساني، وصارت تشهق وتتلوّى.
قلت: كسّك لذيذ أيضا. يكاد يكون بلذّة فقحتك.
قالت خالتي: ارشف عسله حتّى يجفّ.
قلت: لا أظنّ أنّه سيجفّ. ابنتك شبقة جدّا، وعسل كسّها يجري كالنهر. أرجو أن لا تجفّ هي كالزبيب.
قالت: تحبّ زبّ ابن خالتها الكبير كثيرا، ولا تستطيع أن تصبر عنه. أليس ذلك صحيحا، يا رنا؟ ألا يتضوّر كسّك الصغير جوعا لزبّه الكبير؟
قالت رنا: نعم، إنّني أشبق ما يمكن.
قالت خالتي: العق كسّها الصغير الجائع لزبّك الكبير، ولا تعذّبها كثيرا.
لعقْت المنطقة اللزجة المحيطة بكسّ رنا، ثمّ شرعْت ألعق أشفارها وأدخل لساني في كسّها. صارت تتلوّى وتحاول أن تدفع كسّها في فمي.
قلت: عسل كسّها اللذيذ يجري كالنهر وأكثر.
قالت خالتي: حامية كأمّها.
قلت: طبعا.
داعبْت بظر رنا بطرف لساني، فجعلَت تتأوّه وتشهق. تركْته وداعبْت كسّها مدّة. استمرّ عسل كسّها بالجريان وكنت أرشفه بتلذّذ.
قالت خالتي: هل عاهرة ابن خالتها ذي الزبّ الكبير سعيدة؟
قالت رنا شاهقة: نعم، يا أمّي. حسام رائع.
قالت خالتي: حسام، اجعلها تقض شهوتها في فمك.
قلت: هل تريدين ذلك؟
قالت رنا: نعم. أرجوك.
انقضضت على بظرها وصرت أمصّه وألعقه بشدّة.
قالت: إنّني أقضي شهوتي.
قالت خالتي: اقضي شهوتك في فم ابن خالتك كالعاهرات. أريه أنّك طوع أمره وأمر زبّه الكبير. أريه أنّك عاهرة مخلصة لهما.
انتفضَت رنا وارتعشَت وتدفّق عسلها في فمي. رشفْته ومصصت كسّها حتّى هدأَت وصارت تلهث.
قالت: شكرا لك، يا حسام.
قلت: شكرا لك. كسّك لذيذ. لقد استمتعْت كثيرا بلعقه ومصّه.
قالت: أنت رائع.
قالت خالتي ضحى وهي تنزل رجلي رنا إلى الفراش لكن تبقيهما مفتوحتين: ما رأيك بنهدي ابنة خالتك؟
قلت: إنّهما كبيران وشهيّان جدّا، ويقفان بصلابة وتحدّ كالجبال.
قالت: ماذا تنتظر؟ انقضّ عليهما، وداعبهما، ومصّ حلمتيها. استمتع بهما؛ فإنّهما نهدا عاهرتك. وُجدا لمتعتك ومتعة زبّك الكبير.
قلت لرنا: هل تحبّين أن أستمتع بنهديك الجميلين كما يستحقّان أن أستمتع بهما؟
قالت: نعم.
دفعَتني خالتي إلى نهدي ابنتها وأنا بين رجليها، فأخذْت نهدي رنا بيدي وصرت أعصرهما وأجسّهما، وصارت تتأوّه.
كان زبّي قريبا من كسّ رنا فأمسكته خالتي وصارت تدعك كسّ رنا برأس زبّي. صارت رنا تتأوّه وتتلوّى.
قالت خالتي: كسّ ابنة خالتك الصغير يحبّ زبّك الكبير كثيرا. يريده أن ينيكه نيكا شديدا، لكن لا يجوز أن يحدث ذلك الآن.
صرت أمصّ حلمتي رنا منقّلا فمي بينهما وهي تمسك رأسي وتشده إلى نهديها.
رغم أنّ نهدي رنا لم يكونا بحجم نهدي خالتي، كانا كبيرين لدرجة أنّني استطعت أن أعصرهما معا فأمصّ حلمتيها معا رغم صلابتهما.
قالت رنا شاهقة: إنّه يمصّ حلمتيّ معا.
قالت خالتي: ورأس زبّه الكبير يدعك كسّك الصغير ليريه أنّه مصنوع له.
قالت رنا وهي تشهق: إنّني أقضي شهوتي.
قالت خالتي: رأس زبّ ابن خالتك الكبير يغتسل في نهر عسل كسّك الصغير.
انتفضَت رنا وارتعشَت تحتي وأنا أمصّ حلمتيها بشدّة حتّى انقضَت شهوتها وهدأَت.
قالت رنا: حسام، إنّك أروغ ابن خالة في العالم.
قلت: هل تريدين أن نفعل ذلك مرّة أخرى؟ لقد أعجبني نهداك وحلمتاك.
قالت: افعل بهما ما تشاء.
قالت خالتي: هذه المرّة سيدعك فقحتك الشبقة برأس زبّه الكبير. لقد أغرق عسل كسّك فقحتك.
قالت رنا: فليفعل ما يشاء.
أطبقْت شفتيّ على شفتي رنا وصرت أقبّلها بحرارة. صارت خالتي تدعك فقحة رنا برأس زبّي. صارت رنا تتأوّه وتتلوّى تحتي.
قلت: سأعود إلى حلمتيك اللذيذتين.
قالت رنا: افعل.
صرت ألعق وأمصّ حلمتيها منقّلا فمي بينهما وأنا أعصر وأجسّ نهديها. صارت تتأوّه وتشدّ رأسي إلى نهديها.
بعد قليل، جمعْت نهديها وصرت أمصّ حلمتيها معا فزاد شبقها.
قالت: نعم، مصّ حلمتيّ. اجعلني أقض شهوتي كالعاهرة.
قالت خالتي: أنت عاهرته. اقضي شهوتك كما تشائين.
قالت رنا وهي تشهق: سأقضي شهوتي.
كان ما يزال عسل كسّها يجري فيغسل فقحتها ورأس زبّي.
قالت: إنّني أقضي شهوتي.
انتفضَت وارتعشَت تحتي، وصرت أمصّ حلمتيها بأقصى قوّة وأنا أعصر نهديها، حتّى هدأَت.
عندما انقضَت شهوتها، صرت أقبّلها وهي ما زالت تلهث.
قالت: أنت رائع، يا حسام.
قالت خالتي ضحى: هل ستردّين المعروف وترضعين زبّه الكبير اللذيذ كما يليق به؟
قالت رنا: طبعا.
قالت خالتي: انزلي إلى الأرض، واجثي على ركبتيك. أريه أنّك عاهرة طيّعة وأمة ذليلة لزبّه العزيز.
رأت رنا زبّي أوّل مرّة وهي تنزل عن السرير.
قالت وهي تجثو على الأرض: إنّه كبير فعلا.
قالت خالتي: كبير وجميل وشهيّ. سيسعدك أيّما سعادة إن قمت بواجبه.
قالت رنا وأنا أقف أمامها: نعم.
قالت خالتي وهي تجثو بجانبها: دعيني أرك كيف يجب أن تمصّي هذا الزبّ الكبير اللذيذ.
قلت وأنا أستقبل خالتي بزبّي وأشدّ رأسها إليه: أريها، يا خالتي العزيزة.
لعقَت خالتي رأس زبّي بطرف لسانها تجعله يرقص حتّى صار يريل على لسانها. ثمّ أخذَته في فمها وصارت تمصّه بشغف. أخذَته أعمق فأعمق حتّى اختفى كلّه في فمها وصارت تنيك به حلقها.
قالت رنا: كيف تستطيعين أن تفعلي ذلك؟
أمسكْت رأس خالتي ونكت حلقها لدقائق، ثمّ نزعْته من فهمها وصفعْت وجهها به.
قالت خالتي: لن تقومي حتّى تمصّي هذا الزبّ الكبير كما رأيت.
قالت رنا: وهل أستطيع أن أفعل ذلك؟
قالت خالتي: طبعا. العاهرة المصنوعة لزبّ كبير تستطيع أن تمتّعه كما يستحقّ. أمّك هنا لتساعدك. ابدئي.
استقبلْت رنا بزبّي وشددت رأسها إليه. صارت تداعب رأسه بلسانها كما رأت أمّها تفعل، وصار زبّي يتراقص أمامها.
قالت خالتي: خذي الرأس المنتفخ في فمك ومصّيه وأنت تداعبينه بلسانك.
أخذَت رنا رأس زبّي في فمها وصارت تمصّه بحذر وهي تداعبه بطرف لسانها. صار زبّي يريل في فمها.
قالت خالتي: نيكي بزبّه الكبير فمك أعمق فأعمق، لكن لا تتعجّلي. دعي فمك يعتدْ على النيك به شيئا فشيئا.
صارت رنا تأخذ زبّي في فمها وتخرجه آخذة إيّاه أعمق كلّ مرة. كانت تفعل ذلك بشغف، فبلغَت حدّها بسرعة وكادت تهوع.
قالت خالتي: تمهّلي. أمّك ستساعدك؛ فلا تتعجّلي. سينيك هذا الزبّ الكبير حلقك كما ناك حلق أمّك. ستكونين مصّاصة زبّ ماهرة له.
تمهّلَت رنا، لكن ظلّت تمصّ زبّي.
أمسكَت خالتي رأس رنا وصارت تساعدها حتّى تغلّبَت على ردّ فعل بلعومها وبلعَت زبّي كلّه إلى البيض. أمسكْت رأسها لبضع ثوان.
شهقَت رنا عندما نزعَت زبّي من حلقها.
قالت خالتي: أرأيت ما أسهل ذلك؟ الآن تمرّني وأري ابن خالتك أن حلقك مصنوع لزبّه اللذيذ. أريه أنّك تستحقّين أن تمصّيه كالعاهرات.
أخذَت رنا زبّي في فمها وصارت تمصّه مصّا عميقا تنيك به حلقها. وصار ذلك عليها أسهل فأسهل ، وصرت أدفع زبّي في حلقها.
قالت خالتي: صارت مصّاصة زبّ ماهرة كأمّها العاهرة.
قلت: زبّي يحبّها ويحبّ أمّها. إنّهما عاهرتان حاميتان.
أمسكْت رأس رنا وصرت أنيك حلقها. تركْتها بعد دقيقتين.
قالت خالتي: اعصري نهديك حول زبّه الكبير، ودعيه ينكهما.
رالت خالتي بين نهدي رنا قبل أن تعصرهما رنا حول زبّي. نكت نهديها لدقائق، ثمّ أعدْت زبّي إلى فمها.
مصّت رنا زبّي وناكت به حلقها بنهم لدقائق، ثمّ صفعْت وجهها به.
قالت خالتي ضحى وهي تخلع قميصها: هل تريدين أن تري كيف سينيك طيزك الشبقة بزبّه الكبير؟
قالت رنا: نعم.
قالت خالتي وهي تجثو على يديها وركبتيها على السرير: اقعدي بجانبي، وباعدي بين أليتيّ كما فعل لك عندما لعق فقحتك.
قعدَت رنا بجانب خالتي وفتحَت طيزها بيديها.
قالت خالتي وهي تعطيني السائل الزلق: أرها، يا حسام، كيف تنيك الطيز الشبقة بزبّك الكبير بدون أن تؤلمها.
قلت وأنا أسكب السائل الزلق على فقحة خالتي: هدف النيك هو المتعة وليس الألم. هناك مجانين يحبّون الألم، لكنّنا لسنا منهم.
استعملْت إصبعي في إدخال السائل الزلق في طيز خالتي، فصارت خالتي تتأوّه وتتلوّى.
قالت وهي تتنهّد: افتح طيزي الشبقة لزبّك الكبير.
قلت وأنا أعصر إصبعا آخر في طيزها: هل طيزك الشبقة جائعة لزبّ ابن أختك الكبير؟
قالت: طبعا.
سكبْت المزيد من السائل الزلق وأنا أفتح طيز خالتي بإصبعين. ثمّ عصرْت إصبعا ثالثا وأنا أضيف سائلا زلقا. نكت طيزها بأصابعي الثلاثة وهي تتلوّى وتتأوّه حتّى استعدّت طيزها لإصبع رابع. أضفْت المزيد من السائل وعصرْت إصبعي الرابع في طيزها. بعد قليل، كانت أصابعي الأربعة في أعماق طيزها.
قالت رنا: لقد فتحْت طيزها عن آخرها.
قلت: سأفتح طيزك كذلك حتّى تكون مستعدّة للنيك بزبّي الكبير وتصمد ولا تتألّم.
قلت وأنا أنزع أصابعي من طيز خالتي وألمس فقحتها برأس زبّي: ماذا تريد خالتي الجميلة؟
قالت: خالتك العاهرة تريد ابن أختها الفحل أن ينيك طيزها الشبقة بزبّه الكبير.
قلت وأنا أضغط رأس زبّي في طيزها: خالتي الفاتنة لها ما تشاء.
قالت: إنّك تدلّعني كما لم يدلّعني رجل قطّ.
غاص رأس زبّي في طيزها شيئا فشيئا حتّى اختفى.
قالت رنا: إنّ زبّك الكبير يفتح طيزها فتحة واسعة.
قلت وأنا أنيك طيز خالتي ببطء: طبعا. هذا ما تحتاجه الطيز الشبقة، وهو ما تحتاجه طيزك الساحرة أيضا.
دفعَت خالتي طيزها إلى الخلف لتستقبل زبّي كلّ مرّة. بعد قليل، دخل إلى البيض.
قالت رنا: لقد اختفى زبّك الكبير كلّه في طيزها.
قلت وأنا أنيك طيز خالتي بحركات طويلة: طبعا. هكذا تُناك الأطياز الحامية. ما فائدة الزبّ الكبير إن لم يستعمله صاحبه كلّه؟
اشتدّ النيك، وكانت خالتي تدفع طيزها إليّ كلّ مرّة.
قالت رنا: لا اصدّق أنّه لا يؤلم.
قلت: الزبّ الكبير لا يستطيع أن يؤلم الطيز الشبقة التي صُنعت له إلّا إن كان صاحبه أحمق. ستصدّقين عندما تجرّبينه.
قالت خالتي: إنّني أقضي شهوتي.
قلت لرنا وأنا أنيك طيز أمّها نيكا شديدا: طيز أمّك رائعة. مصنوعة لهذا. يجب أن تصدّقي عينيك.
انتفضَت خالتي وارتعشَت وأنا أدحم طيزها دحما حتّى هدأَت وصارت تلهث.
قلت لرنا وأنا أنزع زبّي من طيز خالتي: لقد تعلّمت المصّ. ذوقي طيز أمّك اللذيذة على زبّ ابن خالتك الكبير.
بعد تردّد قليل، أخذَت رنا زبّي في فمها وصارت تمصّه بحذر، ثمّ مصّته بنهم وناكت به حلقها.
قالت عندما صفعْت وجهها بزبّي: طيز أمّي لذيذة.

الحلقة الرابعة

قلت لرنا: خذي موقعك حتّى تأخذ طيزك الساحرة ما تريد.
جثت على أربع ودفعَت طيزها إلى الخلف.
قعدَت خالتي ضحى بجانبها وفتحَت طيزها بيديها كما فعلَت لها قبل ذلك.
سكبْت من السائل الزلق على فقحة رنا واستعملْت إصبعا لأدخله في طيزها برفق. كانت فقحتها ضيّقة فوسّعتها ببطء. السائل الزلق جعل إصبعي ينزلق داخلا خارجا من طيزها بسهولة رغم ضيقها.
قلت: هل يؤلمك ذلك؟
قالت: لا.
جعلْت أدخل وأخرج إصبعي في طيزها وأحرّكه حركة دائريّة حتّى توسّعَت فقحتها. أضفْت المزيد من السائل الزلق وعصرْت إصبعا آخر في طيزها. أدخلْت إصبعيّ ببطء حتّى دخلا لأصلهما. انتظرْت قليلا قبل أن أبدأ بليّ إصبعيّ وتحريكهما داخل طيزها. صارت تتأوّه وتتلوّى وفقحتها تتوسّع شيئا فشيئا.
قلت: فقحتك ضيّقة، لكنّني سأجهّزها لزبّي الغليظ. لن يكون ذلك صعبا؛ لأنّها مصنوعة له، وهي تعلم ذلك.
قالت: جهّزها، يا ابن خالتي. أريدك أن تنيكها كما نكت طيز أمّي.
قلت: لا تخافي. ابن خالتك سيدلّل طيزك ويمتّعها ويتمتّع بها إلى أقصى حدّ.
توسّعَت فقحتها حتّى عصرْت فيها إصبعا ثالثا. أدخلْت أصابعي في طيزها ببطء إلى آخرها، ثمّ توقّفْت لثوان.
نكت طيزها بأصابعي مضيفا من السائل الزلق قبل أن ألوي أصابعي وأحرّكها حركة دائريّة.
قالت خالتي: إنّ فقحتها الصغيرة تستعدّ لزبّك الكبير.
توسّعَت فقحة رنا، وعصرْت إصبعي الرابع فيها. بعد توسيعها لدقائق، صارت مستعدّة للنيك. نزعْت أصابعي منها ببطء.
قلت وأنا أنقر فقحتها برأس زبّي: ماذا تريد عاهرتي الصغيرة؟
قالت: أريدك أن تنيك طيزي البكر بزبّك الكبير.
قلت وأنا أضغط رأس زبّي على فقحتها: وهل أترك ابنة خالتي الجميلة شبقة وطيزها بكر وزبّي الكبير ينبض؟
قالت: أعلم أنّني أستطيع أن أعتمد عليك.
قلت ورأس زبّي يغوص في فقحتها شيئا فشيئا: وتستطيعين أن تعتمدي على زبّي الكبير أكثر.
اختفى رأس زبّي في فقحتها، وتوقّفْت.
قالت: زبّك غليظ جدّا. إنّه يفتح فقحتي لأقصاها.
قلت: هذا ما تحتاجه فقجتك الصغيرة. أطياز العاهرات جشعة، خاصّة للزبّ الكبير.
قالت خالتي: نعم. أعطها باقيه.
صرت أدفع زبّي في طيز رنا شيئا فشيئا. صارت تدفع طيزها إلى الخلف لتستقبل زبّي. بعد دقيقتين، اختفى زبّي في طيزها لأصله. توقّفْت هناك.
قلت: زبّي الكبير في طيزك الملتهبة لأصله.
قالت: زبّك كبير جدّا. إنّه يحشو طيزي حشوا. إنّني أقضي شهوتي.
انتفضَت وارتعشَت، واختلجَت فقحتها حول أصل زبّي، حتّى هدأَت وصارت تلهث.
قالت خالتي: فتحت طيزي بالأمس، واليوم تفتح طيز ابنتي.
قالت رنا: حسام فتح طيزك بالأمس؟ كانت بكرا قبل ذلك؟
قالت خالتي: طبعا. وأمّك، التي تحبّك، جعلته يفتح طيزك بعد طيزها فورا.
قلت: الطيزان الشبقتان صُنعتا لزبّي الكبير.
قالت خالتي ضحى: لقد استسلمَت طيزها الشبقة لزبّك الكبير كما استسلمَت قبلها طيز أمّها الأشبق. نكها كما تشاء.
قلت وأنا أنيك طيز رنا ببطء: هل تريدين ذلك، يا رنا؟ هل تريدين أن أنيك طيزك كما تُناك أطياز العاهرات وزيادة؟
قالت رنا: طبعا. لقد فتحْت طيزي الداعرة بزبّك الكبير. الآن استعملها لما صُنعت له.
قلت وأنا أستعمل حركات طويلة: هل تريدين أن أنيك طيزك الحامية نيكا شديدا وأفتحها بزبّي الغليظ حتّى لا تنغلق؟
قالت: نعم. افعل بها ما تشاء.
قالت خالتي: نك طيز ابنتي بزبّك الكبير كما نكت طيز أمّها. كلاهما مصنوعة لزبّك الكبير.
قلت وأنا أسكب السائل الزلق على زبّي وأنا أنيك طيز رنا: طبعا. طبعا. إنّ زبّي الكبير يشتهيهما أقصى شهوة.
سارعْت إيقاع النيك شيئا فشيئا، وكانت تدفع طيزها إلى الخلف لتستقبل زبّي كلّ مرّة.
قالت خالتي: هذا الزبّ الكبير الذي تستحقّه طيزك الشبقة، وهو الزبّ الوحيد الذي يستحقّها. أليس كذلك؟
قالت رنا: طبعا، يا أمّي.
قالت خالتي: أرأيت كم تحبّك أمّك؟
قالت رنا: رأيت.
اشتدّ النيك، وقضت شهوتها.
قالت: إنّني أقضي شهوتي.
انتفضَت وارتعشَت، وانقبضَت فقحتها حول زبّي انقباضات سريعة متتابعة حتّى هدأَت وصارت تلهث.
قلت وأنا أبدأ بنيك طيزها مرّة أخرى: سنتابع طبعا.
قالت خالتي: طبعا.
قلت وأنا أنيك طيز رنا بحركات طويلة: رنا؟
قالت رنا: طبعا. أحبّ نيك الطيز بزبّك الكبير كثيرا. أشعر أنّ زبّك الكبير ألذّ شيء في العالم.
قلت: يبدو أنّك قد صرت عاهرة لزبّي الكبير.
قالت: طبعا. نك طيزي الشبقة به.
قلت وأنا أسارع إيقاع النيك: لك ذلك؛ فأنا أحبّ طيزك الملتهبة.
قالت وهي تدفع طيزها إلى الخلف كلّ مرّة: تمتّع بها كما تشاء.
قلت: سأفعل؛ فإنّها مصنوعة لذلك.
قالت خالتي: لقد توسّعَت فقحتها الصغيرة وصارت تحتمل النيك السريع.
قلت: وما فائدة نيك الأطياز الفاجرة إن لم يحدث ذلك؟
اشتدّ النيك، وقضت رنا شهوتها مرّة بعد مرّة وأنا أنيك طيزها بشدّة متزايدة.
قلت: سأقذف منيّي في أعماق طيزك الملتهبة.
قالت وهي تشهق: نعم. املأ طيزي بمنيّك الحارّ.
كانت تنتفض وترتعش، وكذلك زبّي، وهو يقذف المنيّ في أعماق طيزها الحامية، وفقحتها تختلج حوله. عندما نضب منيّي، نزعْت زبّي من طيزها.
قالت خالتي: ارضعي زبّه الكبير، واجعليه صلبا كما كان؛ فإنّه لم يفرغ منك.
استدارت رنا وأخذَت زبّي اللزج في فمها. مصّته بنهم حتّى تصلّب كالحجر، ثمّ ناكت به حلقها.
رفعتْها وقبّلْتها قبلة حارّة.
قالت خالتي ضحى: لن تفتح كسّها الصغير الآن، لكن تستطيع أن تلاعبه وتدعكه بزبّك الكبير لتريها أنّه له.
قلت: هل تريدين ذلك؟
قالت رنا: نعم. أريد أن أمتّع زبّك الكبير بكلّ طريقة ممكنة.
قلت: يبدو أنّك تعشقين زبّي الكبير.
قالت: طبعا.
قالت خالتي: استلقي على ظهرك، وارفعي رجليك.
استلقت رنا على ظهرها ورفعَت رجليها ممسكة عقبيها.
قالت خالتي: ادعك كسّها الصغير برأس زبّك الكبير. ذكّرها أنّ كسّها الصغير مصنوع لزبّك الكبير، لا لزبّ خطيبها الصغير.
قلت وأنا أدعك كسّ رنا الزلق برأس زبّي: هل تظنّ أنّ كسّها الصغير مصنوع لزبّ خطيبها الصغير؟
قالت: كانت تظنّ ذلك قبل أن ترى زبّك الكبير.
قلت: رنا، لم صُنع كسّك الصغير الشبق؟
قالت رنا: صُنع لزبّك الكبير.
قلت وأنا أدعك بظرها برأس زبّي بشدّة: سنرى.
قالت: إنُني أقضي شهوتي.
دفعْت زبّي في طيزها، وصرت أنيكها بشدّة، وهي تنتفض وترتعش، ويتدفّق عسل كسّها، وتختلج فقحتها حول زبّي.
عندما هدأَت وصارت تلهث، صرت أنيك طيزها بحركات طويلة بطيئة.
قالت خالتي: الآن ادعك كسّها الصغير بباطن زبّك الكبير.
أنمْت زبّي على طول أشفار رنا وصرت أزلقه على الأمام والخلف على كسّها وأنا أضغطه إلى أسفل.
صارت تتأوّه وتتلوّى وتضغط كسّها على زبّي. اشتدّ الدعك حتّى بلغَت ذروتها.
قالت: إنّني أقضي شهوتي.
دفعْت زبّي في طيزها لأصله ونكتها بشدّة وهي تنتفض وترتعش حتّى هدأَت وصارت تلهث.
قالت خالتي وأنا أنيك طيز رنا بحركات طويلة بطيئة: قومي، واجثي أمامه ليدعك كسّك الصغير بظاهر زبّه الكبير.
جثت رنا أمامي وظهرها إليّ، فدفعْت زبّي بين فخذيها ملصقا ظاهره بأشفار كسّها الزلق.
صرت أدفع زبّي إلى الأمام وأسحبه إلى الخلف وهي تحرّك كسّها، وهو يريل، عكس حركة زبّي، وتتأوّه وتتلوّى.
أمسكْت نهديها وصرت أعصرهما وأقرص حلمتيها.
قالت خالتي: بعد الفتح، سينيكك زبّه الكبير في أعماق كسّك.
قالت رنا: إنّني أقضي شهوتي.
دفعْت زبّي في طيزها وصرت أنيكها بشدّه، وأنا أعصر نهديها، وهي تنتفض وترتعش، وفقحتها تختلج حول زبّي.
قالت خالتي وأنا أنيك طيز رنا ببطء وهي تدفع ظهرها إلى أسفل: ادعك كسّها الصغير برأس زبّك الكبير.
أمسكْت زبّي ودعكْت كسّ رنا الغارق برأسه حتّى قاربَت قضاء شهوتها، ثمّ دفعْت زبّي في طيزها ونكتها نيكا شديدا حتّى انقضَت شهوتها.
نكت طيزها بحركات طويلة بطيئة حتّى هدأَت، ثمّ نزعْت زبّي منها.
أخذَت خالتي زبّي في فمها ومصّته مصّا شديدا تنيك به حلقها وتتنهّد حوله، ثمّ صفعَت وجهها به.
قالت: طيز ابنتي لذيذة جدّا على زبّك الشهيّ.
قالت رنا: ماذا سنفعل الآن؟
قالت خالتي ضحى: هل تريدين أن تري كيف سينيك كسّك الصغير بزبّه الكبير بعد الفتح؟
قالت رنا: ماذا تعنين؟
قالت خالتي وهي تستلقي على ظهرها وترفع رجليها ممسكة عقبيها: أعني هذا.
قلت وأنا أدعك كسّ خالتي الغارق برأس زبّي: هل تريدين أن تري زبّي الكبير ينيك كسّ أمّك الصغير الذي أتيت منه؟
قالت رنا: هل ينيك حسام كسّك؟
قالت خالتي: كسّي الصغير صُنع لزبّ حسام الكبير قبل كسّك.
قلت: هل أنيك الكسّ الجميل الذي أتيت منه؟
قالت رنا: نكه بزبّك الكبير.
قلت وأنا أمسك كاحلي خالتي: اضغطي رأس زبّي الكبير في كسّ أمّك الصغير الجائع حتّى يدخل.
أمسكَت رنا زبّي وضغطَت رأسه في كسّ أمّها فدخل.
قالت خالتي: نعم. املأ كسّ خالتك الشبق بزبّك الغليظ.
دفعْت زبّي داخل كسّ خالتي دفعات صغيرة حتّى دخل لأصله.
قالت خالتي: إنّني أقضي شهوتي.
قلت: يبدو أن كسّ أمّك الحامي يحبّ زبّ ابن أختها الكبير.
قالت رنا: طبعا؛ فإنّ زبّك الكبير رائع.
انتفضَت خالتي وارتعشَت، واختلج كسّها حول زبّي يغسله بعسله.
قالت خالتي: نك كسّ خالتك العاهرة الصغير بزبّك الكبير.
قلت وأنا أنيكها بحركات طويلة: طبعا.
قالت رنا: إنّه يحشو كسّك الصغير حشوا بزبّه الكبير.
قالت خالتي: ألا يجب أن يُناك كسّي الصغير هكذا؟
قالت رنا: بلى.
اشتدّ النيك، وبلغَت خالتي ذروتها.
قالت: إنّني أقضي شهوتي.
قلت: تمتّعي بزبّ ابن أختك الكبير.
قالت: طبعا.
انتفضَت وارتعشَت، وغسل عسلها زبّي.
كرّرَت خالتي ذلك الإعلان بضع مرّات وأنا أنيك كسّها الشبق بشدّة.
نزعْت زبّي من كسّ خالتي، وشددت رأس رنا إليه، فأخذَته في فمها وصارت تمصّه بنهم تنيك به حلقها.
قلت وأنا أصفع وجه رنا بزبّي: ما رأيك؟
قالت: كسّ أمّي على زبّك الكبير لذيذ.
قلت: قد يكون ذلك سبب أنّك لذيذة.
قالت: أظنّ ذلك.
قلت: اجثيا على أربع جنبا إلى جنب. سأنيك طيزيكما الحاميتين معا.
قالت خالتي ضحى: ما رأيك أن ينيك ابن خالتك طيزينا معا كالعاهرات؟
قالت رنا: أظنّ أنّه سيكون لذيذا جدّا.
قالت خالتي وهي تجثو على أربع: وأنا أظنّ ذلك.
جثت رنا بجانب أمّها، ودفعتا طيزيها إلى الخلف بشبق.
قالت رنا: حسام، نك طيزينا الجائعتين معا بزبّك الكبير.
قلت وأنا أسكب السائل الزلق على فقحتيهما: طبعا.
زيّتّ فقحتيهما جيّدا قبل أن أدفع زبّي في طيز رنا.
قلت وأنا أمسك حجبتيها وأنيك طيزها بإيقاع متوسّط: هل هذا ما تريدين أيّتها العاهرة الصغيرة؟
قالت وهي تدفع طيزها إلى زبّي كلّ مرّة: نعم، هذا ما أريد.
اشتدّ النيك، وقضت رنا شهوتها، ونقّلْت زبّي بين الطيزين أنيك كلتيهما حتّى الذروة مرّة تلو مرّة.
قالت خالتي وأنا أنيك طيز رنا: ما رأيك بهذا؟
قالت رنا وهي تشهق: رائع جدّا.
قالت خالتي: لا تحبّ العاهرة شيئا أكثر من الزبّ الكبير القويّ.
قالت رنا: لأنّ الزبّ الكبير القويّ أروع شيء في العالم.
قالت خالتي: لقد أصبحتِ عاهرة مخلصة لزبّ ابن خالتك المتين.
قالت رنا: طبعا.
قالت خالتي: هل أنت سعيد بعاهرتيك الشبقتين؟
قلت: لم أكن أعلم أنّ في العالم سعادة كهذه.
قالت: أنت وزبّك الكبير تستحقّان كلّ السعادة.
قلت: وكذلك أنتما وطيزاكما الحاميتين.
تابعْت النيك مدّة، ثم نزعْت زبّي من طيز خالتي.
قلت: رنا، أريد أن أقذف منيّي الحارّ في فمك الجميل.
قالت خالتي: لا تبلغي منيّه قبل أن تغرغري به.
قالت رنا بابتسامة وهي تستدير: منيّك يستحقّ ذلك.
قلت: عاهرتي الفاتنة تستحقّ ذلك أيضا.
أخذَت رنا زبّي في فمها تمصّه بنهم وتنيك به حلقها حتّى بلغْت ذروتي.
قلت: إنّني أقذف منيّي الحارّ اللزج في فمك.
انتفض وارتعش زبّي وهو يقذف منيّه اللزج عند حلق رنا، ثمّ مسحْت رأس زبّي على لسانها.
جلسَت رنا، ورفعَت رأسها، وغرغرَت بمنيّي حتّى تحوّل إلى رغوة، ثمّ بلعَته كلّه.
قالت: لذيذ.
أخذْت رأسها وقبّلْتها قبلة حارّة.
أخذَت خالتي زبّي في فمها ومصّته مصّا شديدا حتّى تصلّب، ثمّ ناكت به حلقها.
أجثيت رنا على أربع، وزيّتّ فقحتها جيّدا قبل أن أدفع زبّي فيها.
قلت وأنا أنيك طيزها بإيقاع متوسّط: هل تريدين أن تتّصلي بخطيبك وتخبريه أنّك لست خطيبة عاهرة تأخذ زبّ خطيبها الصغير في طيزها الشبقة؟
قالت وهي تدفع طيزها إلى الخلف لتستقبل زبّي: وأنت تنيك طيزي بزبّك الكبير؟
قلت: طبعا.
أعطت خالتي رنا هاتفها، ثمّ فتحَت طيزها لي بيديها، وهي تتّصل بخطيبها.
قال طلال: مرحبا بخطيبتي الجميلة.
قالت رنا: مرحبا بك. أريد أن أسألك سؤالا.
قال: تفضلي.
قالت: ما رأيك في نيك الطيز؟
قال: ماذا تعنين؟
قالت: أحيانا يقوم الخطيب بنيك طيز خطيبته في فترة الخطبة. ما رأيك في ذلك؟
قال: لا أدري: أظنّ أنّ هناك ناسا يحبّون ذلك.
قالت: طبعا، لكن أسألك عن رأيك أنت لا رأي أولئك الناس. هل تحبّه؟ هل تتمنّى أن تنيك طيزي الطريّة؟
قال: هل تحبّين أن تجرّبي ذلك؟
قالت: ماذا إن كنت أحبّ أن أجرّبه؟
قال: إن كنت تحبّين أن تجرّبي ذلك، فليس عندي مانع.
قالت: ليس عندك مانع أن تنيك خطيبتك في طيزها كالعاهرات؟
قال: إن كنت لا تحبّين ذلك، فأنا لا أحبّه أيضا.
قالت: إذن ليس لك راي؟ إن كنت أحبّه، فأنت تحبّه، وإن كنت لا أحبّه، فأنت لا تحبّه؟
قال: أنا لا أحبّه. لا يجوز أن ينيك الرجل خطيبته أو زوجته في طيزها كالعاهرات، لكن إن كانت خطيبته تريد ذلك، فلا أستطيع أن ألومه.
قالت: لا يجوز أن ينيك طيزها، خاصّة إن كان زبّه كبيرا. هل زبّك كبير يؤلم إن نكتني به في طيزي؟
قال: لا أظنّ. أظنّ أن زبّي متوسّط أو دون المتوسّط، فهو لا يؤلم.
قالت: بعض الخطيبات العاهرات تحبّ الزبّ الكبير ليفتح طيزها، ويحشوها حشوا، ثمّ يحفرها حفرا، ويتركها مفتوحة كالنفق.
قال: لا أعلم عن ذلك.
قالت: كنت أريد أن أخبرك أنّني فتاة محترمة لن تسمح لخطيبها ولا لزوجها أن ينيك طيزها لا قبل العرس ولا بعده.
قال: ولم تكن لي نيّة كذلك.
قالت: إذن نحن متّفقان.
قال: طبعا.
قالت: إلى لقاء.
قال وأنا أنيك طيزها بشدّة: إلى لقاء.
قالت وهي تنهي الاتّصال: إنّني أقضي شهوتي. إنّني خطيبة عاهرة كبيرة. لن ينيك طيزي زبّ سوى الذي ينيكها الآن أبدا.
قلت: زبّي الكبير يحبّك لذلك.
انتفضَت وارتعشّت، واختلجَت فقحتها حول زبّي، ثمّ نزعْت زبّي من طيزها، فاستدارت ومصّته وناكت به حلقها.
قالت خالتي ضحى وهي تأخذ هاتفها وتجثو على أربع: هل أفعل مثل ذلك مع زوج خالتك؟
قلت وأنا أسكب السائل الزلق على فقحتها: تتعلّمين العهر من ابنتك؟
قالت: من ابنتي وابن خالتها.
قلت وأنا أدفع زبّي في طيزها: افعلي ما تشائين.
قعدَت رنا بجانب أمّها وفتحَت طيزها بيديها وأنا أنيكها بإيقاع متوسّط.
قالت خالتي: هل تعلم أنّ هناك أزواجا ينيكون زوجاتهم في أطيازهنّ؟
قال زوجها: أعلم. هل تريدين أن تجرّبي ذلك.
قالت: ما رأيك في ذلك؟
قال: كما تشائين.
قالت: هل تظنّ الزوجات اللاتي تقبل ذلك محترمات أم عاهرات؟
قال: إن كانت تفعله مع زوجها، لماذا تكون عاهرة؟
قالت: لأنّ الزوجة المحترمة لا تفعل ذلك مثلا.
قال: لا أدري، لكنّ الرجل وزوجته حرّان فيما يفعلان.
قالت: ترى أنّ الأزواج يجوز أن يفعلوا أقذر الأشياء بزوجاتهم؟
قال: لا أدري، لكن لماذا خطر ببالك هذا السؤال؟
قالت: أردت أن أعلم إن كنت تحترمني أم لا.
قال: ماذا تقولين؟ طبعا أحترمك.
قالت: كل الرجال يقولون ذلك، لكنّ ذلك يظهر من الآراء المختلفة.
قال: هل تظنّين الآن أنّني لا أحترمك؟
قالت: هل تريد أن تنيك طيزي أم لا؟
قال: لا. أعلم أنّك لا تحبّين ذلك.
قالت: وإن أحببتُه فجأة.
قال: لا أظنّ ذلك.
قالت: إذن أنت متأكّد أنّك لا تريد أن تنيك طيزي؟
قال: طبعا.
قالت: وذلك ليس لأنّها ليست جميلة؟
قال: طيزك جميلة جدّا.
قالت: شكرا لك. إلى لقاء.
قال وأنا أسارع نيك طيزها: إلى لقاء.
قالت رنا: أنت زوجة ماكرة.
قالت خالتي: إنّني أقضي شهوتي.
انتفضَت وارتعشَت خالتي وأنا أنيك طيزها نيكا شديدا، ثمّ نزعْت زبّي من طيزها، فاستدارت وأخذَته في فمها تمصّه وتنيك به حلقها.
صفعْت وجهها بزبّي، ثمّ قبّْلتها قبلة حارّة.

الحلقة الخامسة

قالت خالتي ضحى وهي تدفعني على ظهري على الفراش: دعنا نركب زبّك الكبير كالفارسات ونهزّ طيزينا وكسّينا عليه.
زيّتت خالتي زبّي بالسائل الزلق جيّدا، ثمّ قرفصَت على زبّي آخذة إيّاه في طيزها لأصله.
قالت وهي تخفض وترفع طيزها على زبّي: هكذا.
فتحْت طيزها بيديّ، وصرت اساعدها في ضبط الإيقاع.
قالت وهي تشهق: أحبّ زبّك الكبير في طيزي الشبقة.
قلت: وأنا.
اشتدّ النيك حتّى قضت شهوتها.
قالت وهي تنقل زبّي إلى كسّها الغارق في عسله: الآن هنا.
أخذَت زبّي في كسّها كلّه، ثمّ صارت تصعد وتهبط عليه بسرعة. حملْت طيزها وساعدتها في ذلك.
تسارع النيك، وقضت شهوتها.
قالت وهي تترجّل عن زبّي: هيّا، يا رنا.
زيّتت خالتي زبّي مرّة أخرى قبل أن تصعد رنا عليه.
أخذَت رنا زبّي في طيزها وصارت تهزّها عليه وأنا أفتحها واساعدها في ضبط الإيقاع.
قالت وهي تشهق: كم أحبّ نيك الطيز.
قلت: كم أحبّ طيزك الحامية.
اشتدّ النيك، وقضت شهوتها.
قالت: لا أستطيع أن آخذه في كسّي.
قالت خالتي: اقعدي عليه وادعكي باطنه بكسّك.
أنامت رنا زبّي على بطني وضغطَت كسّها عليه. صارت تزلق كسّها إلى الأمام والخلف جيئة وذهابا.
قالت خالتي: هل تحبّين هذا؟
قالت رنا: كثيرا.
أمسكْت طيزها، وساعدْتها في ضبط الإيقاع.
اشتدّ الدعك، وقضت شهوتها، مغرقة زبّي في عسلها.
ترجّلَت رنا عن زبّي، وركبَته أمّها آخذة إيّاه في طيزها.
كرّرنا ذلك، وجاء دور دعك زبّي بكسّ رنا.
قلت: هل عاهرتي الصغيرة سعيدة؟
قالت: إنّني أسعد من أيّ عروس في ليلة عرسها. أنت وزبّك الكبير رائعان.
قلت: وأنت أروع.
قالت: لا أظنّ ذلك، لكن شكرا لك.
قلت: المهمّ أن تستمتعي.
قالت: إنّني أفعل. إنّني أقضي شهوتي.
أغرقَت زبّي في عسلها، ثمّ ترجّلَت عنه.
استمرّ النيك مثل ذلك مدّة.
قالت خالتي ضحى وهي تستلقي على ظهرها وترفع رجليها ممسكة عقبيها: نك طيزينا، ثمّ املأ طيزي منيّا.
قلت: أريد أن أقذف منيّي على وجه رنا الجميل فتلعقيه عنه.
قالت: إنّك ابن أخت قذر. أعجبني ذلك.
قلت لرنا: ما رأيك؟
قالت: أنا طوع أمر زبّك الرائع مهما أراد.
قالت خالتي وهي تفتح طيزها بيديها: لكن ستنيك طيزينا نيكا شديدا قبل ذلك.
قلت وأنا أزيّت فقحتها: طبعا. لا مفرّ لطيزيكما الداعرتين من زبّي.
اتّخذَت رنا نفس الهيئة بجانب أمّها، فزيّتّ فقحتها، ودفعْت زبّي في أعماقها ممسكا كاحليها.
فتحَت طيزها بيديها، وصرت أنيكها بإيقاع متسارع.
قالت خالتي: سيفتح طيزينا فتحا بزبّه الغليظ قبل أن يغرق وجهك الجميل بمنيّه اللذيذ.
قالت رنا وهي تشهق: نعم.
قلت: أليست الأطياز الفاجرة مصنوعة للنيك بالزبّ الكبير؟
قالت خالتي: طيزي وطيز ابنتي كذلك.
قالت رنا: نعم. احفر طيزينا حفرا.
قلت: لن تندمي إن تركت فقحتك مفتوحة لا تنغلق؟
قالت: طبعا لا.
قلت وأنا أدكّ طيزها دكّا: لك ذلك.
قالت: إنّني أقضي شهوتي.
استمرّ النيك الشديد حتّى هدأَت وصارت تلهث.
نقلْت زبّي إلى طيز خالتي وأخذْت أنيكها نيكا شديدا.
نقّلْت زبّي بين الطيزين أكثر من ساعة.
قلت لرنا وأنا أنزع زبّي من طيز خالتي: أنا جاهز لأرشّ وجهك الجميل بمنيّي اللزج.
قالت خالتي: اجثي على الأرض.
جثت رنا على الأرض، ووقفْت أماما، فأخذَت زبّي في فمها تمصّه بنهم وتنيك به حلقها.
قلت وأنا أدعك زبّي دعكا شديدا: آن الأوان. انظري إليّ وابتسمي.
نظرَت رنا إليّ وابتسمَت، وتدفّق منيّي من رأس زبّي يطلي وجهها في خطوط متشابكة، ثمّ مسحْت رأس زبّي على شفتيها.
انقضّت خالتي على وجه ابنتها وصارت تلعق منيّي عنه. جثوت وصرت أداعب طيزيهما وأدخل أصابعي في فقحتيهما المرتخيتين.
عندما لعقَت خالتي كلّ المنيّ، غرغرَت به، ثمّ ألصقَت شفتيها بشفتي رنا. فهمَت رنا وأخذَت المنيّ في فمها وغرغرَت به.
قالت خالتي: اشربيه كلّه.
شربَت رنا منيّي، ثمّ قبّلْتها قبلة حارّة، ثمّ قبّلْت أمّها كذلك. ثمّ قبّلْت كسّ وفقحة رنا ثمّ كسّ وفقحة خالتي.
قالت خالتي وأنا ألبس ثيابي: سيكون لنا لقاءات أخرى قريبة وكثيرة.
قلت: طبعا.
------------------------

طـــــــــــلال

في اليوم التالي، نادت خالتي ضحى طلالا خطيب رنا، فجاء في الحال.
قادته إلى غرفة نومها، وأغلقَت الباب، وقفلَته.
قالت: أريد أن أرى زبّك.
قال وهو يكذّب أذنيه: معذرة. ماذا قلت؟
قالت: لقد سمعتني. أريد أن أرى زبّك.
قال: تريدين أن ترى ...
قالت: زبّك. ستكون زوج ابنتي. أخشى أن يكون زبّك كبيرا جدّا فيؤذيها.
قال: ليس كبيرا. إنّه متوسّط، بل هو دون المتوسّط.
قالت وهي تجثو أمامه: معظم الرجال يظنون أزبابهم صغيرة. يجب أن أتأكّد. هذه مسألة مهمّة.
قال: لكن لا يجوز أن أريك إيّاه.
قالت وهي تفكّ حزامه: يجوز. لا يجب أن يعلم أحد بهذا.
لم يقاوم وهي تفكّ سرواله وتنزله وتنزل لباسه الداخليّ إلى قدميه. كان زبّه خائفا ومنكمشا.
قالت وهي تمسك زبّه: لا تخف. لن آكله. أريد أن أرى حجمه عندما يكون منتصبا وصلبا.
قال: آسف.
صارت تداعب زبّه بأصابعها وهو وجهه أحمر من الخجل وزبّه لا يستجيب.
قالت: زبّك الصغير خائف جدّا، لكن سأظلّ وراءه حتّى يهدأ ويصلب.
بعد دقائق، بدأ زبّه يتمدّد ويصلب. ظلّت تداعبه حتّى بلغ حدّه.
قالت وهي تتابع مداعبة زبّه: زبّك صغير فعلا ومناسب.
قال: قلت لك ذلك.
قالت: هل أنت من الرجال المنحرفين الذين يحبّون أن ينيكوا النساء في أطيازهنّ؟
قال: لا طبعا. أنا رجل محترم.
قالت: لن تنيك ابنتي في طيزها ولن تضايقها بطلبك ذلك؟
قال: لا طبعا.
قالت: معظم الرجال يخلفون وعودهم.
قال: لن أخلف وعدي.
قالت: ستكون طيز ابنتي وفقحتها الصغيرة في أمان معك؟
قال: أعدك بذلك.
قالت: لن تستغلّ صغر زبّك وتحاول أن تفعل شيئا لا يجوز أن تفعله؟
قال: أبدا.
قالت: أنا أمّ لطيفة، لكن، إن آذيت ابنتي، لن أرحمك.
قال: لن أؤذيها أبدا.
قالت: بغض النظر عن حجم زبّك الصغير؟
قال: نعم.
قالت خالتي ضحى: هل تمصّ رنا زبّك الصغير؟
قال طلال: لا طبعا. نحن لا نفعل هذه الأشياء قبل الزواج.
قالت بغضب: هل ستجعل ابنتي تمصّ زبّك الصغير بعد الزواج؟
قال بخوف: لا طبعا.
قالت: ماذا ستفعل إن اشتهت خطيبتك أن تمصّ زبّا كبيرا؟
قال: رنا لا تفعل ذلك.
قالت: لا يهمّني ما تفعل رنا وما لا تفعل. يهمّني ما ستفعل أنت. ماذا ستفعل إن قالت لك إنّها تشتهي أن تمصّ زبّ فلان الكبير؟
قال: لا يجوز أن تفعل ذلك.
قالت: بل يجوز. الشهوة خارجة عن السيطرة. إذا اشتهت أن تمصّ زبّا كبيرا، هل ستحرمها منه؟
قال: هل يجب أن آذن لها بذلك؟
قالت: هل تريد أن تأذن لها، أم تريدها أن تفعل ذلك وراء ظهرك؟
قال: أليس ذلك دياثة؟
قالت: لا يهمّني ما هو. أنا أمّ. تهمّني سعادة ابنتي. هل ستشجّعها أن تمصّ الزبّ الكبير الذي تشتهيه، أم ستحرمها وتشقيها؟
قال: إن كانت تريد أن تفعل ذلك، سأشجّعها.
قالت: ولا يهمّك إن كان ذلك دياثة؟
قال: لا يهمّني.
قالت وهي تدعك زبّه دعكا شديدا: أنت خطيب ابنة ممتاز.
قال: خالتي ضحى، ماذا تفعلين؟
قالت: أكافئك، فلا تهتمّ.
قال: إنّني سأفقد السيطرة.
قالت: طبعا، وماذا كنت تظنّ؟ هكذا تكون المكافأة.
اشتدّ الدعك، وبلغ ذروته.
قال: أنا آسف. إنّني أفقد السيطرة.
انتفض زبّه وارتعش وقذف منيّه في يدها الأخرى.
قامت ودفعَت يدها التي فيها المنيّ أمامه.
قالت: العق منيّك من يدي.
قال بذهول: ماذا؟
قالت: لا يجوز أن تقرف من منيّك، خاصّة وهو في يدي. العقه.
بعد تردّد قليل، بدأ يلعق منيّه من يدها بحذر.
قالت: الخطيب المحترم لا يترك منيّه في يد أمّ خطيبته.
قالت عندما فرغ ولم يترك لمنيّه أثرا: تستطيع أن تذهب. سنتكلّم لاحقا.
قال وهو ترفع لباسه وسرواله: شكرا لك.
------------------------​
في المساء، ساعدتني رنا أن أتسلّل إلى غرفتها.
قالت وهي تجثو أمامي وتخلع سروالي ولباسي الداخليّ: أبي وأخي وأختي في البيت. يجب ألّا نصدر صوتا.
قلت وأنا أنحني وأخلع قميص نومها: سأنيك طيزك الحامية بهدوء.
قالت وهي تدعك زبّي بيدها وأنا أداعب طيزها: لقد اشتاقت إلى زبّك الكبير كثيرا.
قلت: أنت عاهرة شبقة. زبّي الكبير يحبّك ويحبّ طيزك الشهوى.
أخذَت زبّي في فمها، وصارت تمصّه.
قلت وأنا أدفع زبّي في فمها بإيقاع: أريه كم تحبّينه. جهّزيه لطيزك الداعرة. اجعليه صلبا كالحجارة.
قالت: احبّ زبّك اللذيذ كثيرا. وأعلم أنّه جاهز جدّا لطيزي الشبقة.
قلت: إن جهّزتِه أكثر، سينيك طيزك الجائعة أكثر، وستستمتعين أكثر.
قالت: لا تقلق. سأدلّع زبّك الكبير بفمي وطيزي.
قلت: ونهديك النافرين وكسّك الصغير.
قالت: طبعا.
مصّت زبّي بنهم وناكت به حلقها لبضع دقائق. ثمّ أمسكْت رأسها ونكت حلقها برفق ثمّ بسرعة.
قلت وأنا أصفع وجهها بزبّي: هل زبّي الكبير جاهز لطيزك الفاجرة؟
قالت وهي تقف أمامي: طبعا، وطيزي العاهرة جاهزة لزبّك الكبير.
قلت وأنا أعصر أليتيها: خطيبك المسكين سيتزوّج العروس ذات أوسع فقحة في العالم.
قالت وهي تعصر زبّي وتدعكه: سيجعلني زبّك الرائع أسعد عروس في العالم.
قلت وأنا أصفع طيزها: أريني طيزك الفاجرة فقد نفد صبر زبّي الكبير.
وثبَت على السرير، وجثت على أربع دافعة طيزها إلى الخلف بشبق.
قالت: دونك طيزي. افعل بها ما تشاء.
قلت وأنا أسكب السائل الزلق على فقحتها: سأتأكّد أنّها جاهزة.
زيّتّ ووسّعْت فقحتها بأصابعي وأنا أضيف السائل الزلق حتّى أخذَت أصابعي الأربعة.
قلت وأنا أضغط رأس زبّي في فقحتها: طيزك الشبقة جاهزة.
تنهّدت وزبّي يدخل طيزها حتّى دخل لأصله، وضغطَت خصيتاي على آخر كسّها.
أمسكْت حجبتيها، ونكت طيزها بحركات قصيرة طالت وتسارعَت، وهي دفعَت طيزها إلى زبّي بشغف تأخذه كلّ مرّة لأصله.
قالت وهي تشهق: إنّني أعشق زبّك الكبير.
قلت: يجب أن تعشقيه ويعشقك؛ فقد صُنعت له.
قالت: نعم. إنّني أقضي شهوتي عليه.
انتفضَت وارتعشَت، ودحمْت طيزها دحما حتّى هدأَت لكن ظلّت تلهث.
قالت: استمرّ في نيك طيزي الجائعة.
قلت وأنا أتابع نيك طيزها بشدّة: طبعا. لا تقلقي؛ فإنّني أشتهيها كثيرا.
قضت شهوتها مرارا وتكرارا، ثمّ نزعْت زبّي من طيزها، فاستدارت ومصّته وناكت به حلقها.
قالت وهي تصفع وجهها بزبّي: زبّك الكبير لذيذ دائما.
أضجعْت رنا على جانبها الأيسر، وزيّتّ فقحتها قبل أن أضطجع خلفها. أدخلْت زبّي في طيزها، فدفعَتها إليّ تأخذه فيها لأصله.
قالت وأنا أرفع رجلها اليمنى بيدي وأنيك طيزها بإيقاع متوسّط: سأجعلك تنيك كسّي قبل عرسي.
قلت وزبّي ينتفض داخل طيزها: كيف ستفعلين ذلك؟
قالت وهي تأخذ هاتفها وتتّصل بخطيبها: اسمع.
قال طلال: مرحبا، رنا.
قالت: مرحبا، حبيبي. هل تريد أن تكون ليلة دخلتنا مؤلمة لي؟
قال: طبعا لا.
قالت: لا أريد أن أتألّم وأنزف في ليلة عرسي.
قال: لكن لا بدّ من ذلك.
قالت: عندي فكرة.
قال: ما هي؟
قالت: أستطيع أن أفتح نفسي بخيارة. عندما تأتي ليلة العرس، أكون قد برأت ولا أتألم. ما رأيك؟
قال: لا أدري. النساء لا تفعل ذلك.
قالت: هل سنفعل ما يفعله الناس، أم سنفعل ما نرى أنّه أفضل؟
قال: يجب أن نفعل ما نرى أنّه أفضل.
قالت: هل ترى أن أتألّم في ليلة عرسي ويفسد مزاجنا أفضل؟
قال: لا.
قالت: إذن لا مفرّ من أن أفتح نفسي قبل ذلك.
قال: يبدو ذلك.
قالت: لكن لا أريدك أن تظنّ أنّني مفتوحة. أريدك أن تنظر إليّ وتتأكّد أنّني بكر لا تريد أن تخدعك.
قال: ما هذا الكلام، يا رنا؟ هل سأشكّ في صدقك وشرفك؟ إن كنت أفعل، فما معنى أن أتزوّجك؟
قالت: أعلم أنّك لا تشكّ، لكنّ ذلك حقّك حتّى لا تستطيع أن تشكّ ولو أردت.
قال: لا تقلقي. افتحي نفسك كما تشائين، ولن أشكّ في أيّ شيء.
قالت: إذن سأرسل إليك صورة كسّي البكر وأنا أفتحه بيديّ وسترى خاتم الخطبة لتعلم أنّه كسّي.
قال: لا داعي لذلك، لكن إن كنت تصرّين، فافعلي ما تشائين.
قالت: سأفعل. سأرسل إليك الصورة خلال دقائق. إلى لقاء.
قال وأنا أنيك طيزها نيكا شديدا: إلى لقاء.
قالت وهي تنهي الاتّصال: إنّني أقضي شهوتي.
انتفضَت وارتعشّت وأنا أدك طيزها دكّا حتّى هدأَت.
قالت: أسمعْت كيف ستنيك كسّي قبل عرسي كما تشاء.
قلت: سمعْت. أنت خطيبة عاهرة.
قالت وهي تنزع طيزها عن زبّي: يبدو أنّ زبّك الكبير يحبّ ذلك.
قلت: طبعا.
قالت رنا: اقعد على حافة السرير، وسأقعد في حجرك.
قعدْت على حافة السرير كما أرادت، فقعدَت في حجري وأدخلت زبّي في طيزها لأصله. صارت تحلبه بفقحتها.
قالت وهي تعطيني هاتفها: صوّر كسّي البكر.
أخذْت الهاتف، وفتحَت كسّها بيديها.
قلت: تريدين أن تصوّري كسّك البكر لخطيبك وزبّي في طيزك؟
قالت: للبيض.
انتفض زبّي في طيزها.
قلت: أنت خطيبة عاهرة جدّا.
قالت: ما دام زبّك الكبير مسرورا، أنا سعيدة.
التقطْت بضع صور.
قالت: اجعل بعض الصور يظهر أصل زبّك وخصيتيك.
فعلْت ما أرادت وأعطيتها هاتفها، فأرسلَت إحدى الصور إلى خطيبها.
قالت: إنّني عاهرة ماكرة. إنّني أقضي شهوتي.
انتفضَت وارتعشَت على زبّي، ثمّ هدأَت.
قامت عن زبّي واستلقت على ظهرها على السرير رافعة رجليها فوق رأسها.
قالت وهي تفتح كسّها بأصابعها: حسام، افتح كسّي بزبّك الكبير.
قلت: ماذا؟ ألم تكوني تريدين أن تفتحيه بخيارة؟
قالت: لماذا أفتحه بخيارة وأنت تستطيع أن تفتحه بزبّك المتين؟ هل هناك خيارة في العالم خير من زبّك الرائع أو ستكون لها ذكرى خيرا من ذكراه؟
قلت وزبّي ينبض بالشهوة: هل أنت متأكّدة؟
قالت: طبعا. ادعك كسّي الصغير برأس زبّك الكبير، ثمّ افتحني، ثمّ املأ كسّي منيّا.
قلت وأنا أدعك كسّها الغارق في عسله برأس زبّي: إنّك عاهرة ممتازة. أنا محظوظ أنّك ابنة خالتي.
قالت: أنا المحظوظة أنّني عاهرتك.
اشتدّ الدعك، وبلغَت ذروتها.
قالت: إنّني أقضي شهوتي. افتحني بزبّك الكبير.
دفعْت زبّي في كسّها بقوّة فمزّق بكارتها. دفعْته دفعات أخرى حتّى دخل لأصله، ثمّ توقّفْت.
قالت: إنّني أقضي شهوتي مرّة أخرى. إنّني عاهرة كبيرة.
نكت كسّها بحركات صغيرة لكن سريعة حتّى هدأَت وصارت تلهث.
قالت: نك كسّي الصغير بزبّك الكبير، واملأه بمنيّك الحارّ.
تابعْت نيك كسّها لكن بحركات أطول، وقضت شهوتها بضع مرّات.
قلت: سأقذف منيّي في أعماق كسّك الصغير.
انتفض زبّي وارتعش ومنيّي يتفجّر في أعماق كسّها وهو يختلج حوله.
قبّلْتها قبلا حارّة، ثمّ نظّف كلانا نفسه من آثار الدم والمنيّ، وتسلّلت هاربا.
------------------------

الحلقة السادسة

كان السرور باديا على وجه رنا عندما قعدَت مع أمّها.
قالت رنا: لقد فتحني حسام.
قالت خالتي ضحى: ماذا تقولين؟
قالت رنا: لقد فتحني حسام، وناك كسّي الصغير البكر بزبّه الكبير، وملأه منيّا.
قالت خالتي: هل جننت؟ وكيف سنخفي ذلك عن خطيبك؟
قالت رنا: لا حاجة لإخفائه.
قالت خالتي: حتّى لو كان أهبل، سيكتشف ليلة الدخلة أنّك مفتوحة.
قالت رنا: إنّه يعلم.
قالت خالتي: ماذا يعلم؟
قالت رنا: قلت له إنّني أستطيع أن أفتح نفسي بخيارة حتّى لا أتألّم ليلة الدخلة ويفسد مزاجنا.
قالت خالتي: ورضي؟
قالت رنا: طبعا.
قالت خالتي: سيظنّ أنّك فتحت نفسك بخيارة؟
قالت رنا: نعم، لكنّني لم أكذب عليه. قلت له إنّني أستطيع أن أفعل ذلك، لكنّني لم أعده أنّني سأفعله ولم أفعله.
قالت خالتي: أنت خطيبة غشّاشة.
قالت رنا: وهل أخذ زبّ ابن خالتي الكبير في حلقي وطيزي وبين نهديّ إخلاص؟
قالت خالتي: لا طبعا، لكنّك تجاوزت ذلك.
قالت رنا: لست نادمة. أحبّ زبّ حسام الكبير كثيرا.
قالت خالتي: وأنا أحبّه مثلك وزيادة.
قالت رنا: هل أنت راضية أنّني أعطيت زبّ حسام الرائع كسّي البكر أيضا، أم غاضبة؟
قالت خالتي: لا يستحقّ كسّك الصغير زبّ كما يستحقّه زبّ حسام الكبير، لكن لا أريد أن نُفضح.
قالت رنا: لن نُفضح.
قالت خالتي: أرجو ذلك.
قالت رنا: بعد أن يبرأ كسّي الصغير، سيستطيع حسام أن ينيكنا معا في جميع ثقوبنا كما يشاء.
قالت خالتي: أيّتها العاهرة الصغيرة، إنّك تجعلين كسّي الصغير يريل كالطفل.
قالت رنا: يحدث ذلك لأنّك عاهرة مثلي.
قالت خالتي: أنت عاهرة لأنّك ابنتي.
قالت رنا: طبعا.
قالت خالتي: هنيئا لك ما فعلْت.
قالت رنا: لقد أصبحْت ملك زبّ حسام الكبير بدون قيود.
قالت خالتي: وستساعدك أمّك العاهرة الكبيرة.
قالت رنا: شكرا لك، يا أروع أمّ في العالم.
------------------------​
نادتني خالتي ضحى مساء اليوم التالي.
عندما أدخلتني، كانت تلبس ثوبا أخصر ضيّقا وقصيرا جعل زبّي تنتفض ويقف كالصاري.
قالت وهي تقودني إلى الداخل: اليوم ستنيك خالتك في فراش ابنتها لأنّ زوج خالتك في البيت وابنتها في استراحة من النيك خارجة مع خطيبها ذي الزبّ الصغير. اليوم لن تنيكها، وغدا لن تنيك كسّها، وبعد ذلك ستنيكها كما تشاء في جميع ثقوبها الشبقة لكن سرّا.
قلت وأنا أعصر أليتها: إذن سأنيك هذه الطيز الحامية اليوم بلا رحمة؟
قالت وهي تعصر زبّي الصلب كالحجر: بهذا الزبّ الكبير.
دخلْنا غرفة رنا، وأغلقَت خالتي الباب، وخلعَت ثوبها لتصبح عارية.
خلعْت ثيابي، فحيّاها زبّي بصلابة وشهوة.
قالت وهي تجثو أمامي: زبّك الكبير مستعدّ لينيك جميع ثقوبي.
قلت وأنا أعصر نهدها الأيسر: ونهديك أيضا.
قالت: طبعا.
أخذَت زبّي في فمها وصارت تمصّه بحماس. بعد قليل، كانت تأخذه في حلقها بنهم.
قالت وهي تنظر إليّ وتبتسم: لقد اشتقت إلى زبّك اللذيذ.
قلت: وهو اشتاق إليك.
رالت بين نهديها، وعصرَتهما حول زبّي، فنكتهما لدقيقة أو دقيقتين.
قامت واستلقت على ظهرها على السرير.
قالت وهي ترفع رجليها فوق رأسها: نك كسّي الصغير قليلا.
قبّلْت كسّها قبلة طويلة وأدخلْت فيه لساني، فتأوّهَت وتلوّت وجرى عسلها حول لساني.
قلت وأنا أدفع زبّي في كسّها: اليوم سأقذف منيّي الحار على وجهك الجميل، وعلى نهديك الشهيّين، وفي طيزك الملتهبة.
قالت وأنا أنيك كسّها بإيقاع بطيء: إذن ستنيكني كثيرا.
قلت وأنا أسارع الإيقاع: طبعا.
قالت: رائع، فإنّك لم تنكني بالأمس.
قلت: إنّك عاهرة شبقة.
قالت: هل هذا اعتراض؟
قلت: بل إطراء.
قالت: شكرا لابن أختي الفحل.
قلت وأنا أنيك كسّها بشدّة: شكرا لك. لولا أنت لما كنت فحلا.
قالت: لولا أنا لما نكتني، لكنّك كنت فحلا.
قلت: وما فائدة الفحل الذي لا ينيك؟
قالت: الفحل الذي لا ينيك سينيك. إنّني أقضي شهوتي.
انتفضَت وارتعشَت تحتي وأنا أنيك كسّها نيكا شديدا حتَى هدأَت.
قضت شهوتها بضع مرّات وأنا أنيك كسّها، وأغرقت زبّي وخصيتيّ بعسلها.
نزعْت زبّي من كسّها الغارق، فقامت وانقضّت على زبّي تمصّه بنهم وتنيك به حلقها.
قالت خالتي ضحى وهي تستدير على يديها وركبتيها وتدفع طيزها تجاهي: نك طيزي الشبقة بزبّك الكبير كما تشاء.
قبّلْت فقحتها، فدفعَتها في وجهي وصارت تتأوّه وتتلوّى. بعد قليل، تفتّحت فقحتها وصارت تعضّ طرف لساني.
سكبْت السائل الزلق على فقحتها ووسّعْتها بأصابعي حتّى أدخلْت فيها أربعة أصابع.
قلت وأنا أدفع زبّي في طيزها: سأنيك طيزك الحامية بزبّي الغليظ حتّى تظلّ مفتوحة كباب المغارة.
قالت وهي تدفع طيزها إليّ: ذلك ما أريد.
قلت وأنا أنيك طيزها بإيقاع متوسّط: هذه الطيز الساحرة وُجدت للنيك بزبّي الكبير.
قالت وهي تستقبل زبّي كلّ مرّة: طبعا.
اشتدّ النيك في وقت قصير، وصرت أدحم طيزها دحما.
قالت: إنّني أقضي شهوتي.
جعلْتها تقول ذلك مرّات عديدة قبل أن أنزع زبّي من طيزها.
قلت وأنا أقف على السرير: سأطلي وجهك الجميل بمنيّي اللزج.
جثت أمامي ومصّت زبّي بنهم تنيك به حلقها.
قلت وأنا أدعك زبّي دعكا شديدا: انظري إليّ، وابتسمي.
ابتسمَت، وتفجّر المنيّ من رأس زبّي يرسم خطوطا عريضة على وجهها.
قلت وأنا أجثو أمامها: أنا سأطعمك إيّاه.
استعملْت بناني لآخذ المنيّ عن وجهها وأطعِمها إيّاه. مصّت بناني مرّة تلو مرّة حتّى لم يبق أثر للمنيّ على وجهها. قبّلْتها قبلة حارة.
كان زبّي قد استعاد بعض صلابته، فانقضّت عليه وصارت تمصّه بشدّة. كبر وتصلّب في فمها، فصارت تنيك به حلقها، ثم نكته به.
استلقت على ظهرها ورفعَت رجليها فوق رأسها. فتحَت طيزها بيديها، فزيّتّها جيّدا.
قالت وأنا أدفع زبّي في طيزها: نك طيزي الشهوى بزبّك الكبير.
أمسكْت كاحليها وصرت أنيك طيزها نيكا شديدا، وصار عسل كسّها يجري ويزيّت فقحتها وزبّي.
قالت بعد مدّة قصيرة: إنّني أقضي شهوتي.
عندما هدأَت، أدخلْت زبّي في كسّها الغارق، ثمّ أعدْته إلى طيزها، وتابعْت النيك.
قضت شهوتها مرّات كثيرة وأنا كلّ مرّة أدفع زبّي في كسّها ثمّ أعيده إلى طيزها.
قلت وأنا أنزع زبّي من كسّها: سأغرق نهديك الشهيّين بمنيّي الحار.
وقفْت على السرير، وهي رالت بين نهديها وعصرتهما حول زبّي، فنكتهما بشدّة لدقائق.
عصرَت ورفعَت نهديها وأنا أدعك زبّي دعكا شديدا. تفجّر المنيّ وأمطرْت به نهديها.
قلت وأنا أجثو أمامها: العقيه.
لعقَت كلّ المنيّ عن نهديها، ثمّ قبّلْتها قبلة حارّة.
مصّت زبّي بنهم حتّى تصلّب، ثمّ امتطه مقرفصة عليه. وثبت عليه تقضي شهوتها بضع مرّات، ثمّ تعبَت فنكت طيزها نيكا شديدا من أسفل.
قلت وأنا أقلبها على ظهرها وألصق قدميها بالفراش: إنّني أملأ طيزك الملتهبة منيّا حارّا.
تفجّر منيّي في أعماق طيزها وهي تختلج حول زبّي، ثمّ نزعته منها، فمصّته حتّى بدأ يصلب. صفعْت وجهها به، وقبّلْتها قبلة حارّة.
لبسْت ثيابي، وتسلّلْت هاربا.
------------------------​
في المساء التالي، كنت مع خالتي ضحى وابنتها رنا في غرفة رنا. وكان ثلاثتنا عراة، وكان زبّي واقفا كالصاري وصلبا كالحجر.
قالت رنا: وهي تجثو أمامي، لقد اشتقت إلى هذا الزبّ الجميل.
قلت وأنا أشدّ رأسها إلى زبّي: أذهبي الشوق.
بينما مصّت رنا زبّي بنهم وناكت به حلقها، قبّلْت خالتي وداعبْت نهديها وطيزها أحيانا أعصر كسّها الرطب. عصرَت رنا نهديها حول زبّي، ونكتهما.
أقمت رنا وصرت أقبّلها وأداعبها وأمّها تمصّ زبّي وتنيك به حلقها. عصرَت خالتي نهديها حول زبّي، ونكتهما قبل أن تقوم.
قالت خالتي: كسّي وطيزي وطيز رنا جاهزون للنيك بزبّك الكبير.
قالت رنا: نعم. غدا سيكون كسّي جاهزا أيضا.
قلت وأنا أعصر كسّ رنا الرطب برفق: الليلة ستكفيني نهودكما وثقوبكما الأخرى، وغدا سأنيك كسّك الصغير الجميل.
قالت: نعم. أريد أن أكون عاهرة كاملة لك.
قلت: أنت كذلك. الآن، أريني طيزك الشبقة.
جثت خالتي وابنتها على أربع على السرير جنبا إلى جنب ودفعتا طيزيهما إلى الخلف بشبق.
زيّتّ الفقحتين جيّدا قبل أن أدفع زبّي في كسّ خالتي.
قالت متنهّدة: نك كسّ خالتك العاهرة الكبيرة الذي أنجب عاهرتك الصغيرة.
قلت وأنا أينك كسّها بإيقاع متوسّط: طبعا، ففضله عليّ كبير.
قالت وهي تدفع طيزها إلى الخلف كلّ مرّة: فضلك عليه أكبر.
وأنا أنيك كسّ خالتي بشدّة، كنت أداعب فقحة رنا بإبهامي. كانت رنا تتأوّه وتتلوّى وتدفع طيزها إلى يدي.
قضت خالتي شهوتها مرّتين أو ثلاثا، ودفعْت زبّي في طيز رنا.
قلت وأنا أنيك طيز رنا بشدّة: هل تريدين أن تلعقي منيّي عن وجه أمّك الجميل؟
قالت: طبعا.
قضت رنا شهوتها، وصرت أنقّل زبّي بين الطيزين الشبقتين.
أخيرا نزعْت زبّي من طيز خالتي ووقفْت، فجثت أمامي، ومصّت زبّي مصّا شديدا. بعد قليل، تدفّق منيّي يطلي وجهها بحبال غليظة.
مسحْت راس زبّي على شفتي خالتي، فانقضّت رنا على وجهها تلعق منيّي عنه. غرغرَت به رنا، وأعطته لأمّها، فغرغرَت به وشربَته.
قلت ورنا تمصّ زبّي: سأملأ طيزيكما الحاميتين منيّا.
استلقتا على ظهريهما، وزيّتّ فقحتيهما، ودفعْت زبّي في طيز رنا.
ألصقْت قدمي رنا بالفراش، وشرعْت أنيك طيزها نيكا شديدا. كلّما قضت إحداهما شهوتها، نقلْت زبّي إلى طيز الأخرى، وتابعْت النيك كذلك.
قلت عندما تفجّر منيّي في أعماق طيز رنا وهي تختلج حوله: إنّني أملأ طيزك الحامية منيّا.
شربَت طيز رنا منيّي، ثمّ مصّت خالتي زبّي اللزج حتّى تصلّب، وناكت به حلقها.
قالت خالتي وهي تدفعني على ظهري: دعنا نركب زبّك الكبير.
استلقيت على ظهري، وزيّتتا فقحتيهما قبل أن تمتطي خالتي زبّي مقرفصة عليه وتهزّها صعودا وهبوطا بشبق وحماس. فتحْت طيزها وضبطْت الإيقاع.
تناوبتا على زبّي حتّى قلبْت خالتي على ظهرها وملأْت طيزها منيّا وهي تختلج حول زبّي.
مصّت رنا زبّي حتّى بدأ يتصلّب، ثمّ قبّلْت جميع ثقوبهما.
لبسْت ثيابي، وتسلّلْت هاربا.
------------------------​
في المساء التالي، كنت في غرفة رنا معها وحدها.
قالت ونحن نخلع ثيابنا: اليوم كسّي الصغير الشبق جاهز للنيك بزبّك الكبير. أنا كلّي لك.
قلت وأنا أعصر كسّها الرطب: طبعا أنت كلّك لي.
قالت وهي تجثو أمامي: لكن يجب أن أمصّ زبّك الشهيّ أوّلا.
قلت وأنا أمسك رأسها وأرفعه: قبل أن أقبّل هذا الثغر اللذيذ؟
قبل أن تستطيع أن تردّ، ألصقْت شفتيّ بشفتيها وصرت أقبّلها بحرارة. استجابت إليّ، وتصارع لسانانا.
قلت وأنا أشدّ راسها إلى زبّي الواقف كالصاري: الآن تستطيعين أن تمصّي زبّ ابن خالتك الكبير كما تشائين.
أخذَت رأس زبّي المنتفخ في فمها وصارت ترضعه كما يرضع الطفل حلمة أمّه وهي تنظر إليّ.
قلت: أنت عاهرة جميلة.
صارت تمصّ زبّي أعمق فأعمق، وصرت أدفع زبّي في فمها أنيكه به، فزاد نهمها. بعد قليل، صارت تنيك حلقها بزبّي، فأمسكْت رأسها ونكت حلقها به لدقائق قليلة، ثمّ صفعْت وجهها به.
قلت وأنا أرفعها لتقف أمامي: هذه الليلة، سأقذف منيّي على نهديك الشهيّين وفي كسّك الصغير وفي طيزك الحامية. ما رأيك؟
قالت وأنا أعصر كسّها الغارق وأداعب طيزها: رأيي أنّ ذلك رائع، ثمّ إنّني عاهرتك تستطيع أن تفعل بي ما تشاء.
قلت وأنا أدفعها إلى السرير: سأفعل بك ما أشاء طبعا. سآكل كسّك اللذيذ وفقحتك الشهيّة أوّلا. ارفعي رجليك فوق رأسك.
استلقت على ظهرها ورفعَت رجليها ممسكة عقبيها.
قلت وأنا أداعب بظرها: هذا الكسّ الصغير جائع لزبّي الكبير؟
قالت وهي تشهق: كثيرا.
بدأْت بلعق فقحتها حتّى توسّعَت وصارت تعضّ طرف لساني، وصار عسل كسّها يجري. قضت شهوتها وأنا أمصّ وألعق فقحتها.
كان كسّها غارقا في عسله فلعقْت منه ما استطعت قبل أن ألعق كسّها، وأمصّه، وأدخل فيه لساني. قضت شهوتها بسرعة.
قالت: إن كسّي الصغير لا يطيق صبرا عن زبّك الكبير. أرجوك أن تنيكه.
قلت وأنا أضغط رأس زبّي في كسّها: أنا هنا لأدلّع ابنة خالتي العاهرة الساحرة.
قالت وزبّي يغوص في كسّها الضيّق شيئا فشيئا: شكرا لك.
كنت رفيقا وبطيئا حتّى غاص زبّي في كسّها الصغير الحارّ لأصله، ثمّ توقّفْت.
قالت: إنّ كسّي الصغير فرح جدّا. إنّني أقضي شهوتي.
انتفضَت وارتعشَت، وأغرقَت زبّي بعسلها المتدفّق كالشلّال.
قالت وهي تلهث: نك كسّ عاهرتك الصغير بزبّك الكبير الرائع.
قلت وأنا أمسك كاحليها وأنيك كسّها بإيقاع بطيء: طبعا.
توسّع كسّها شيئا فشيئا، فسارعت الإيقاع كذلك.
قالت: عاهرتك ملك زبّك المتين.
قلت وأنا أدحم كسّها دحما: طبعا.
قالت: إنّني أقضي شهوتي.
انتفضَت وارتعشَت، وتدفّق عسلها يغسل زبّي مرّة تلو مرّة، وأنا أنيك كسّها نيكا شديدا.
أخيرا نزعْت زبّي الغارق في عسلها من كسّها، فقامت ومصّته مصّا شديدا وناكت به حلقها.
قالت رنا: اقعد على حافة السرير. سأقعد في حجرك.
قعدْت كما طلبَت، فزيّتَت زبّي جيّدا بالسائل الزلق.
قالت وهي تستدير لتقعد في حجري: سآخذ زبّك الكبير في أعماق طيزي.
فتحْت طيزها بيدي وهي تأخذ زبّي في طيزها.
قالت وهي تأخذ هاتفها وأنا أداعب نهديها وأقرص حلمتيها: الآن سأري خطيبي أنّ كسّي مفتوح.
أخذَت يدي اليمنى ووضعَت فيها هاتفها.
ستصوّر كسّي المفتوح وأصابعي فيه.
قلت: سأصوّر كسّك الصغير وأصابعك فيه وزبّي في طيزك الملتهبة لأصله؟
قالت: هل أنا خطيبة عاهرة تليق بزبّ ابن خالتها الكبير؟
قلت: بلا شكّ.
قالت وهي تدخل إصبعين في كسْها الغارق: لا تصوّر كسّي الآن. أريدك أن تصوّره وهو سعيد جدّا وأنا أقضي شهوتي.
قلت وهي تدعك بظرها بأصابع يدها الأخرى: يا لعهرك!
قالت وهي تشهق: طبعا.
صارت فقحتها تختلج حول أصل زبّي. صرت أداعب نهديها وأقرص حلمتيها بيدي اليسرى.
قالت: يجب أن يرى خطيبي كم كسّي مبتهج بالفتح.
قلت: كسّك الصغير مبتهج بالفتح ونيك الطيز.
قالت وهي تحرّك طيزها على زبّي: طبعا.
قلت: عسل كسّك يجري كالنهر.
قالت وهي تشهق: إنّني سأقضي شهوتي.
قلت وأنا أمسك هاتفها مستعدّا للتصوير: أنا جاهز.
قالت: إنّني أقضي شهوتي. ابدأ بالتصوير.
انتفضَت وارتعشَت، واختلجَت فقحتها حول زبّي، واختلج كسّها حول أصابعها، وتدفّق عسلها يصل أصل زبّي وخصيتيّ.
التقطْت صورا متتابعة حتّى انقضت شهوتها وهدأَت لكن ظلّت تلهث. جعلْت بعض الصور تظهر فقحتها حول زبّي.
قالت وهي تأخذ الهاتف من يدي: هل استمتع عشيقي بذلك؟
قلت وأنا أعصر نهديها بيديّ: كثيرا.
قالت وهي ترى الصور: سأختار أجمل صورة لكسّي العاهر وأرسلها إلى خطيبي.
قلت: تأكّدي أن لا تظهري زبّي.
قالت: طبعا.
اختارت صورة وأرسلَتها.
قالت: هل تظنّه سيلاحظ كم كسّي سعيد؟
قلت: يكفي أن ألاحظه أنا.
قالت: صحيح.
عصرَت زبّي بفقحتها بضع مرّات، ثمّ قامت عنه.
قلت: دعينا نحتفل بنيك طيزك الفاتنة.
قالت وهي تجثو على أربع على السرير وتدفع طيزها إلى الخلف بشبق: طبعا.
زيّتّ فقحتها ودفعْت زبّي فيها لأصله.
تنهّدَت ودفعَت طيزها إلى الخلف آخذة زبّي فيها لأصله.
قالت وأنا أنيك طيزها بحركات صغيرة: نك طيز عاهرتك الشهوى.
قلت وأنا أمسك حجبتيها وأسارع النيك: لك ذلك.
اشتدّ النيك، وقضت شهوتها مرّة تلو مرّة.
قلت وأنا أنزع زبّي من طيزها: هل نهداك الجميلان جاهزان لمنيّي اللزج؟
قالت وهي تستدير: طبعا.
رالت بين نهديها، وأنا أقف أمامها، ثمّ عصرَتهما حول زبّي فنكتهما لدقائق. عندما آن الأوان، دعكْت زبّي بشدّة وهي ترفع نهديها وتعصرهما. انطلق المنيّ من طرف زبّي فطليت به أعالي نهديها، ثمّ مسحْت رأس زبّي اللزج على حلمتيها.
قلت وأنا أجثو أمامها: العقيه.
رفعَت نهديها قدر الإمكان وصارت تلعق منيّي عنهما. عندما فرغَت، أمسكْت رأسها وقبّلتها قبلة حارّة.
انقضّت على زبّي، ومصّته مصّا شديدا حتّى بلغَت صلابته حدّها.
قالت وهي تستلقي على ظهرها وترفع رجليها ممسكة عقبيها: نك عاهرتك بزبّك الكبير كما تشاء.
قلت وأنا أدفع زبّي في كسّها الغارق: سأنيك كسّك الصغير قليلا وطيزك الحامية كثيرا.
قضت شهوتها بضع مرّات، ثمّ نقلْت زبّي الذي يقطر عسلا إلى فقحتها. أمسكْت كاحليها، ونكت طيزها بشدّة، فصارت تقضي شهوتها مرارا وتكرارا.
قلت: هل كسّك الصغير جاهز للمنيّ؟
قالت: املأه منيّا.
وهي تنتفض وترتعش، نقلت زبّي إلى كسّها، وأطلقْت لمنيّي العنان، فتدفّق في كسّها وهو يختلج بجنون.
قلت وأنا أنزع زبّي اللزج من كسّها وآخذ يدها إلى كسّها: كلي منيّي الحارّ من كسّك اللذيذ.
قالت وهي تبتسم وتدخل إصبعين في كسّها: إنّك نيّاك منحرف.
أطعمَت نفسها منيّي من كسّها وأنا أدعك فقحتها برأس زبّي حتّى تصلّب كالحجر، ثمّ قبّلتها قبلة حارّة.
وأنا أقبّلها، أدخلْت زبّي في طيزها، ثم انقلبْت أجعلها فوقي.
قلت وأنا أصفع طيزها: سابقي الريح.
صارت تثب على زبّي صعودا وهبوطا، وأنا أفتح طيزها وأضبط الإيقاع.
قضت شهوتها بضع مرّات، ثمّ تعبَت، فصرت أنيك طيزها نيكا شديدا من أسفل وأنا أفتح طيزها، فقضت شهوتها مرّات عديدة.
قلت وأنا أطلق لمنيّي العنان: إنّني أملأ طيزك الملتهبة منيّا.
تضاعفت شدّة شهوتها، ثمّ انكفأَت عليّ تلهث.
بعد دقائق، قلبْتها على ظهرها برفق، ونزعت زبّي من طيزها، وقبّلْت كسّها وفقحتها وفمها.
قالت بصوت ضعيف: أنت أروع نيّاك في العالم.
لبسْت ثيابي، وتسلّلْت هاربا.
------------------------

الحلقة السابعة

جنـــــــــى

قالت جنى لأمّها: لا أدري كيف أبدأ. حسام قضى وقتا طويلا في غرفة رنا أمس، ثمّ تسلّل هاربا لا يلتفت خلفه. هل يخونان خطيبها وخطيبته معا؟
قالت خالتي ضحى: هل تجسّست على أختك؟
قالت جنى: هل هذه المشكلة؟
قالت خالتي: طبعا هذه هي المشكلة. هل كنت تحبّين أن تتجسّس عليك أختك لأيّ سبب.
قالت جنى بخجل: لا.
قالت خالتي: يجب على الأخت أن تستر أختها، لا أن تفضحها.
قالت جنى: آسفة.
قالت خالتي: هل تعلمين ما هي الخيانة؟
قالت جنى: أن تكون المرأة أو الرجل في علاقة حبّ أو جنس مع شخص غير خطيبها أو زوجها أو خطيبته أو زوجته.
قالت خالتي: الخيانة هي أن تعطي حقّ شخص لشخص آخر.
قالت جنى: ألا يفعلان ذلك؟
قالت خالتي: لا. طلال لم يحاول أن يفعل شيئا مع أختك، وخطيبة حسام لم تفعل شيئا معه. لذلك ما يفعلان الآن لا يؤثّر على خطيبته وخطيبها.
قالت جنى: وماذا سيحدث بعد الزواج؟
قالت خالتي: إن أعجبهما ما يفعلان الآن، سيستمرّان، وإن لم يعجبهما، سيتوقّفان. ثمّ إنّ أختك ستسافر مع زوجها وتبتعد عن حسام.
قالت جنى: إذن هذه علاقة مؤقّتة.
قالت خالتي: ذلك ليس مهمّا. ما يحدث الآن هو أنّ أختك وابن خالتك يتمرّنان ليكونا مستعدّين لعرسيهما.
قالت جنى: ألا يجب أن تتمرّن مع خطيبها ويتمرّن هو مع خطيبته؟
قالت خالتي: كيف؟ إذا اقترحَت ذلك، سيظنّ خطيبها أنّها عاهرة، وإذا اقترحه حسام، ستظنّ خطيبته أنّه منحرف. وذلك قد يفسد الخطبة والزواج.
قالت جنى: والآن، ألا يظنّ حسام أنّها عاهرة، وألا تظنّ هي أنّه منحرف؟
قالت خالتي: ما المشكلة إن حدث ذلك؟ هل ليست خطيبته، وهو ليس خطيبها، فلن يفسد ذلك شيئا.
قالت جنى: لكن إذا اكتشف ذلك أحد، سيفسد كلّ شيء، وستكون هناك فضيحة كبيرة.
قالت خالتي: كيف سيحدث ذلك إن كانا يلتقيان في غرفة أختك.
قالت جنى: فهمْت.
قالت خالتي: هل فهمْتِ أيضا أنّه لا يجوز أن يشعر أبوك أو أخوك بشيء مهما كانت الظروف؟
قالت جنى: فهمْت.
قالت خالتي: لا يظنّ حسام أنّها عاهرة، ولا تظنّ هي أنّه منحرف؛ لأنّ أمّك هي التي جمعَتهما؛ لأنّها تريدهما أن يكونا سعيدين ليلتي عرسيهما.
قالت جنى: فهمْت.
قالت خالتي: عندما يأتي نصيبك، سأجمعك بحسام أيضا، وسيكون له خبرة كبيرة، وسيمتّعك كثيرا قبل عرسك، فلا تقلقي بذلك. أمّك واقفة خلفك.
قالت جنى: ما زلت صغيرة على ذلك.
قالت خالتي: سيمرّ الوقت بسرعة، وستُناكين قبل عرسك نيكا لا تّناكه العاهرات بدون أن يشعر بذلك أحد. الآن احرصي ألّا يشعر أحد بما تفعله أختك، خاصّة أباك وأخاك. أختك ستساعدك ما تستطيع عندما يأتي دورك.
قالت جنى: حسنا.
------------------------​
في المساء، كنت أنا وخالتي ضحى ورنا في غرفة رنا. كنّا عراة، وكانت رنا تمصّ زبّي وتنيك به حلقها.
قالت خالتي: يجب أن تكونا أكثر حذرا. لقد شعرَت بكما جنى أمس وظنّت أنّكما تخونان طلالا وسهام معا.
قالت رنا وهي تترك زبّي: لقد فُضحنا.
قالت خالتي: لا تفزعي بدون سبب.
قالت رنا: كيف بدون سبب؟ لقد علمَت أختي أنّني أفعل شيئا مع ابن خالتي.
قالت خالتي: إنّكما لا تفعلون خطأ. إنّكما تتمرّنان للعرس، وأنا معكما لأتأكد أنّ كلّ شيء صحيح.
قالت رنا وأنا أقف خلف خالتي وأزيّت فقحتها ثمّ أدفع زبّي في طيزها: ماذا إن قالت لأحد؟
قالت خالتي وأنا أنيك طيزها ببطء وهي تدفعها إليّ كلّ مرّة: ألا تعلمين أنّ أمّك خلفك؟
قالت رنا: أعلم.
قالت خالتي: إذن لماذا هذا القلق؟ هل ترينني قلقة؟
قالت رنا: لا، لكنّ الأمر مقلق جدّا.
قالت خالتي: عندما اكتشفَت أختك ذلك، جاءت إليّ. لم تذهب إلى أبيك أو إلى صديقاتها.
قالت رنا: ماذا فعلْتِ؟
قالت خالتي: بيّنْت لها أنّكما تتمرّنان لتكونا مستعدّين لعرسيكما.
قالت رنا: هل صدّقَت؟
قالت خالتي: ماذا تعنين؟ هذه هي الحقيقة. استمتاعكمها بذللك لا يجعله كذبا.
قالت رنا: هذه هي الحقيقة، لكن ألا تظنّ أنّ هذا خيانة أو عهر؟
قالت خالتي: بيّنْت لها أنّها ليست خيانة، لكن لم أبيّن لها أنّها ليست عهرا.
قلت وأنا أعصر نهدي خالتي: إنّها عهر، لكن لا نريد جنى أن تعرف ذلك.
قالت رنا: أختي الآن تظنّ أنّني عاهرة.
قلت: أنت عاهرة، لكنّها لا تعرف شيئا عن زبّ ابن خالتك الكبير.
قالت: ذلك صحيح، لكنّه مخجل جدّا.
قالت خالتي: إنّه ليس مخجلا؛ فقد وعدْتها أنّ حساما سيساعدها قبل عرسها عندما يأتي النصيب. ستفعل ذلك، يا حسام؟
قلت: طبعا، جنى ما زالت صغيرة، لكنّ طيزها فاجرة كفجور طيزي أمّها وأختها.
قالت خالتي وهي تعصر زبّي بفقحتها: إنّك ابن خالة منحرف.
قلت: وهل كنت أستطيع أن أساعدها إن لم أكن كذلك؟
قالت: لا.
قالت رنا وأنا اسارع نيك طيز أمّها: إذن لا خطر من جنى.
قالت خالتي: لا خطر منها، لكن ماذا كان سيحدث لو اكتشف ذلك أخوك أو أبوك؟
قالت رنا: يجب أن نكون على حذر شديد.
قالت خالتي: نعم، وأختك ستساعدكما ما استطاعت. إنّني أقضي شهوتي.
انتفضَت وارتعشَت، وأنا أمسكها بقوّة حتّى لا تقع. ظللت أنيك طيزها بشدّة حتّى هدأَت وظلّت تلهث.
نزعْت زبّي من طيز خالتي، وأدرتها، وقبّلتها قبلة حارّة.
قالت رنا وهي تجثو على أربع على السرير: نك طيزي بزبّك الكبير، يا حسام. لقد جفّ حلقي وكسّي من الخوف.
قلت وأنا أزيّت فقحتها: سينسيك زبّ ابن خالتك الكبير كل شيء.
قالت: أعرف. إنّه ينسيني الدنيا وما فيها. أكاد لا يهمّني أن يعرف كلّ الناس كم أحبّه.
قلت وأنا أدفع زبّي في طيزها: لا تتهوّري لتلك الدرجة.
قالت وهي تدفع طيزها إلى الخلف: أعلم.
قعدَت خالتي بجانب ابنتها، وفتحَت طيزها بيديها.
قالت خالتي: لن أسمح لشيء أن يحرم هذا الزب الرائع من هذه الطيز الشبقة أو من طيزي الأشبق.
قلت وأنا أعصر نهدها: أنت أروع الخالات.
قالت بدلال: هل ستكافئني على ذلك؟
قلت: طبعا.
قالت: غدا يوم عطلة. تستطيع أن تنيكنا إلى الصبح.
قلت: ألن يفتقدك زوجك؟
قالت: لا أظنّ.
قلت: إذن سأقذف منيّي اللزج في جميع ثقوبكما.
قالت: أنت ابن أخت رائع.
قالت رنا: إنّني أقضي شهوتي.
قضت رنا شهوتها، ومصّت أمّها زبّي بنهم.
قالت خالتي وهي تجثو على أربع بجانب رنا: نك طيزينا الجائعتين معا.
قلت وأنا أدفع زبّي في طيز خالتي: بكلّ سرور.
قالت رنا وهي تبتسم وأمّها تدفع طيزها إليّ: إنّنا عاهرتان كبيرتان.
قالت خالتي وأنا أنيك طيزها بإيقاع متوسّط: الزبّ الكبير القويّ يفعل ذلك بالمرأة.
قضتا شهوتيهما مرّة بعد مرّة وأنا أنقّل زبّي بين طيزيهما.
قلت وأنا أقف على السرير: لأنّ حلق رنا جفّ، سأقذف منيّي فيه أوّلا.
مصّت رنا زبّي بنهم، وناكت به حلقها، ثمّ قذفْت منيّي عند حلقها. غرغرَت به، وتناقلَته مع أمّها، قبل أن تشربه.
مصّتا زبّي حتّى صلب، وتابعْنا نيك الأطياز بداية من الاستلقاء على الظهر. أحيانا كنت أنيك كسّيهما.
أخذَت خالتي منيّي في فمها، وغرغرَت به ودفعَته إلى ابنتها. بعد التبادل، شربته خالتي.
بعد أن استعاد زبّي صلابته، امتطته خالتي ووثبَت عليه صعودا وهبوطا حتّى قضت شهوتها. تناوبَت رنا معها.
عندما آن الأوان، ملأْت كسّ رنا منيّا فاستعملَت خالتي أصابعها لتطعمّها إيّاه.
عندما قذفْت منيّي في أعماق كسّ خالتي، استعملَت رنا أصابعها لتطعمها إيّاه لتردّ المعروف.
تتابع نيك الأطياز في هيئات مختلفة حتّى ضخّ زبّي منيّه في أعماق طيز رنا.
استمرّ النيك، وملأْت طيز خالتي منيّا. مصّت رنا زبّي حتّى كاد يتصلّب، فصفعْت وجهها به.
لبسْت ثيابي، وتسلّلْت هاربا بحذر شديد في وقت متأخّر جدّا.
------------------------​
نادت خالتي ضحى طلالا قبل ظهر اليوم التالي.
أخذَته إلى غرفة رنا، دخلَت معه إلى الخزانة.
أخرجت زبّه من ثيابه، وصارت تداعبه، فانتصب في يدها بسرعة.
قالت: لقد وعدتني أن تشجّع ابنتي إذا اشتهت زبّا كبيرا.
قال: نعم.
قالت: أعددت لك امتحانا لأتأكّد. هل أنت مستعدّ؟
قال: ماذا تقصدين؟
قالت: أريد أن أرى إن كنت ستفي بوعدك إن أرادت ابنتي أن تمصّ زبّا كبيرا وتشرب منيّه الحارّ اللزج.
قال: وهل تريد رنا أن تمصّ زبّا كبيرا وتشرب منيّه؟
قالت: هل ستتراجع إن كانت تريد ذلك؟
قال: طبعا لا.
قالت وهي تدعك زبّه الصلب: هل تريد أن تراها تمصّ الزبّ الكبير وتجعله يقذف حممه الملتهبة في فمها المتعطّش لها؟
قال: نعم، لكن كيف سيحدث ذلك.
قالت: ما دامت حماتك في صفّك، سيحدث كلّ خير. أتعلم أهمّية أن تكون حماتك في صفّك؟
قال: نعم.
قالت: أنا في صفّك، وتريد أن ترى ابنتي التي هي خطيبتك تمصّ زبّا كبيرا قويّا حتّى يملأ فهمها منيّا. هل أخيّب أملك؟
قال: لا طبعا.
قالت: تعرف حساما ابن خالتها؟
قال: نعم. لقد كان معنا قبل أسبوع.
قالت: لقد اكتشفْتُ يومها أنّ له زبّا كبيرا، فقرّرت أنّه الزبّ المناسب لهذه التجربة.
قال: لكن هل يقبلان أن يفعلا ذلك؟
قالت: هل حماتك في صفّك؟
قال: نعم.
قالت: إذن لا تقلق. لقد جهّزْتُ ذلك.
قالت: هل قبل كلاهما؟
قالت: هل حماتك في صفّك؟
قال: نعم، إذن قبلا.
قالت: طبعا، فهل أنت مستعدّ؟
قال: أنا مستعدّ.
قالت: لا تصدر صوتا. يجب أن لا يشعرا بوجودك.
قال: لن أصدر صوتا.
قالت: انتظر هنا بهدوء، وسترى ماذا سيفعلان. سأعود إليك قبل أن يأتيا إلى هنا. وأنت تنتظر، سنلهو حول المسبح قليلا.
------------------------​
كنت أنا وخالتي ضحى وابنتاها حول حوض السباحة في ملابس السباحة.
قالت خالتي: حسام، احم أجسادنا من الشمس كما فعلْت المرة الماضية. لقد كنت رائعا.
قلت وأنا آخذ مرهم الحماية من الشمس: بكلّ سرور.
همسْت: لكن سأنيكك. في المرّة الماضية، أمسكْت نفسي بصعوبة، وزبّي الآن أصلب وأهيج.
همسَت وهي تعطيني السائل الزلق: لا تجعل جنى تشعر بشيء، وافعل ما تشاء.
همسْت: لقد خطّطْتِ لذلك.
همسّت: علمْتُ أنّ ابن أختي منحرف.
همسْت وأنا أجثو على فخذيها من الخلف: هل علمْتِ أنّ خالته عاهرة أيضا؟
همسَت: طبعا؛ فأنا هي.
أزحْت لباسها جانبا كاشفا فقحتها، وصرت أزيّتها مدخلا إبهامي فيها.
أخرجْت زبّي من جانب لباسي ودفعْته في طيزها شيئا فشيئا حتّى دخل لأصله.
بدأْت أدهن ظهرها وأنا أنيك طيزها بحركات صغيرة بنفس الإيقاع. صارت أحيانا تتأوّه بصوت منخفض.
همسَت: هل يعجبك عهر خالتك؟
همسْت: وتعجبني حرارة طيزها الحامية.
همسَت: يعجبني كبر زبّك وصلابته. إنّه يصل إلى أعماق طيزي الشبقة.
همسْت: وطيزك الشبقة تعصره وتحلبه.
همسَت: إنّها تريد أن يسيل لعابه في أعماقها.
همسْت: إنّها طيز عاهرة لخالة أعهر.
همسَت: وماذا عن زبّك الكبير؟ إنّه يحشو طيزي حشوا.
همسْت: إنّه يحشوها حشوا ويريل في أعماقها كما تريد.
همسَت: إنّنا منحرفان جدّا.
همسّت: ليس هناك أيّ انحراف. طيزك الفاجرة مصنوعة لزبّي الكبير؛ فأستمتع بها.
همسَت: هذا رأيي أيضا، لكنّه ليس رأي باقي الناس.
همسْت: ما لنا وما للناس؟
همسَت: إنّنا نعيش بينهم.
همسْت: لكنّني لا أنيك طيزك الحامية بينهم.
همسَت: ذلك لحسن الحظّ.
ظللت أدهن ظهرها حتّى قضت شهوتها، ثمّ نكت طيزها ببطء حتّى استردّت أنفاسها، ثمّ نزعْت زبّي من طيزها، وخبّأْته، وأكملت دهن طيزها ورجليها.
انقلبَت على ظهرها وكشفَت نهديها. كانت حلمتاها منتصبتان على قمّة جبلي نهديها.
همسَت: نك كسّي الشبق، وداعب نهديّ.
جثوت على فخذي خالتي، وأدخلْت زبّي في كسّها لأصله. صرت أداعب نهديها وأقرص حلمتيها وأنا أنيك كسّها بهدوء. كانت جنى تنظر إلى الجهة الأخرى، فانحنيت فوق نهدي أمّها وصرت أمصّ حلمتيها وأنا أعصر نهديها حتّى قضت شهوتها وأغرقَت زبّي بعسلها. نكتها بلطف وأنا أدهن نهديها وصدرها.
نزعْت زبّي من كسّها وخبّأْته، وأكملْت دهن بطنها.
انتقلْت إلى رنا، فجثوت على فخذيها وهي منبطحة على وجهها وانحنيت فوقها.
همسْت: هل تريدين أن أنيك طيزك الشبقة بزبّي الكبير وأنا أدهن ظهرك؟
همسَت: أمام جنى؟
همسْت: لن تشعر جنى بشيء.
همسَت: ماذا إن شعرَت بشيء؟
همسْت: ستعرف أنّ أختها الكبرى عاهرة وأنّ ابن خالتها منحرف يحبّ العاهرات.
همسَت وأنا أزيح لباسها وأسكب السائل الزلق على فقحتها: لا يجوز أن تشعر بشيء.
همسْت وأنا أوسّع فقحتها بإصبعي الأوسط: لن تشعر بشيء، فلا تقبضي فقحتك.
همسَت: أرجو أن يكون الأمر كما تتوقّع.
همسْت: استمتعي على جميع الأحوال.
أخرجْت زبّي الصلب كالحجر من مخبئه، ودفعْته في طيزها شيئا فشيئا حتّى دخل لأصله.
همسَت وهي تعصر زبّي بفقحتها: زبّك الكبير رائع.
همسْت: وطيزك الحامية رائعة وملتهبة. احلبي زبّي الكبير بها.
همسَت: سأفعل.
صارت تحلب زبّي وأنا أحرّكه في طيزها حركات صغيرة.
بدأْت أدهن ظهرها وأنا أنيك طيزها. استمرّ ذلك حتّى قضت شهوتها. نكت طيزها ببطء حتّى هدأَت ولم تعد تلهث.
همسْت: أرأيت؟ لم تشعر أختك الصغرى بشيء.
همسَت: لحسن الحظّ، وإلّا كنّا فُضحنا.
همسْت: لا أرضى أن تُفضح عاهرتي الجميلة.
نزعْت زبّي من طيزها، وخبّأْته، ثمّ أكملْت دهن ظهرها ورجليها.
انقلبَت على ظهرها، فجثوت على فخذيها، وكشفْت نهديها. كانت حلمتاها منتصبتين.
همسَت وهي تغطّي نهديها: ماذا تفعل؟ ستفضحنا.
همسْت وأنا أكشف نهديها وأقرص وألوي حلمتيها: لا تخافي. سأفعل مثل ذلك بجنى، لكن لن أمص حلمتيها.
انحنيت وقبّلْت حلمتيها.
همسَت: أنت مجنون.
أزحت لباسها، وأدخلْت زبّي في كسّها الغارق شيئا فشيئا حتّى دخل لأصله.
همسَت وأنا أنيك كسّها ببطء، وأداعب نهديها، وأقرص حلمتيها: ستفضحنا.
همسْت: استمتعي، ولا تقلقي.
مصصت حلمتيها وأنا أعصر نهديها وأنيك كسّها حتّى قضت شهوتها واغتسل زبّي بعسلها.
همسْت وأنا أدهن نهديها وصدرها: لم يحدث شيء.
همسَت وهي تغطّي نهديها: ما زال زبّك الكبير في كسّي الصغير.
همسْت وأنا أنزع زبّي من كسّها: لم يعد كذلك.
خبّأْت زبّي، وأكملت دهن بطنها.
انتقلْت إلى جنى، وجثوت على فخذيها وهي منبطحة على وجهها.
همسْت في أذنها وأنا أنحني فوقها فأضغط زبّي الصلب على خدّ طيزها الأيمن: هل تريدين أن أدهن ظهرك كالمرّة الماضية أم أحسن؟
همسَت وهي ترتجف: كيف أحسن؟
همسْت: أنت ما زلت صغيرة، لكن أستطيع أن أعاملك كأنّك كبيرة.
همسَت: أنا لست صغيرة. أنا أعرف كلّ شيء.
همسْت: ولن تعرفي شيئا جديدا عندما تكبرين؟
همسَت: طبعا سأعرف أشياء جديدة.
همسْت: إذن ما زلت صغيرة.
همسَت: أنا أكبر ممّا تظنّ.
همسْت وأنا أضغط زبّي في شقّ طيزها: إذن تريدين أن أكشف طيزك وأدهنها جميعا كما فعلْت مع أمّك وأختك؟
همسَت: افعل ذلك، لكن لا تشعرهما بذلك.
همسْت: لا تخافي. لا يستطيعان أن يعترضا؛ فقد فعلْت ذلك بهما.
همسَت: افعل. أرجو ألّا تحدث مشكلة.
همسْت وأنا أضغط زبّي أكثر حتّى أضغط كسّها إلى الأرض: لا تقلقي.
بدأْت أدهن ظهرها حتّى أكملته.
عندما وصلْت طيزها، أنزلت لباسها إلى أسفل أليتيها.
همسْت وأنا أفتح طيزها بيدي فأكشف فقحتها: لا تتوتّري.
همسَت وهي تعصر طيزها: ماذا تفعل؟
همسْت وأنا أفتح وأغلق طيزها ولعاب زبّي يسيل: أرى مرونة طيزك الجميلة حتّى لا أوذيها وأنا أدهنها. تبدو مرنة جيّدا.
همسَت: تعجّل حتّى لا ينتبها إلينا.
بدأْت أدهن طيزها، وأداعبها، وأدغدغ فقحتها وهي ترتجف وأحيانا تشهق.
همسْت وأنا أدعك فقحتها برفق: يجب ألّا نترك شيئا للشمس، خاصّة أن هذه مناطق حسّاسة، وهذه الألبسة لا تحجب الشمس جيّدا.
صارت تتلوّي، وفقحتها تختلج تحت إبهامي، ويجري عسل كسّها. استمرّ ذلك، وأنا أحيانا اضيف من السائل الزلق، حتّى كادت تقضي شهوتها، ثمّ رفعْت لباسها أغطّي طيزها.
أكملْت دهن رجليها، فانقلبَت على ظهرها.
همسْت وأنا أجثو على فخذيها وأكشف نهديها: يجب أن نحمي نهديك جيّدا، خاصّة الحلمتين الحساستين.
داعبْت نهديها وأنا أدهنهما، ثمّ داعبْت وقرصْت حلمتيها المنتصبتين وأنا أضغط زبّي على كسّها وهي تتلوّى حتّى كادت تقضي شهوتها.
بعد دهن بطنها، انزلقْت إلى الخلف على فخذيها وأنزلْت لباسها أكشف كسّها.
همسْت وأنا أدهن كسّها: هذا حسّاس أيضا.
دعكْت كسّها برفق وأنا أدهنه وهي تتلوّى حتّى كادت تقضي شهوتها، ثمّ غطّيت كسّها.
قبّلت كسّها قبلة صغيرة من وراء لباسها، وعدت إلى مكاني.
سبحْنا ولعبْنا في الماء فترة، ثمّ اغتسلْنا.
------------------------

الحلقة الثامنة

قالت رنا وأنا أدفعها في غرفتها تجاه السرير: أنت ابن خالة منحرف. أرجو ألّا نُفضح.
قلت وأنا أغلق الباب: أريد أن أرى شفتيك اللذيذتين ممطوطتين حول زبّي الغليظ وتنزلقان جيئة وذهابا. لم أستطع أن أفعل ذلك عند المسبح.
قالت وهي تداعب زبّي الواقف كالصاري من خلف الثياب: وهل هناك رجل محترم يفعل ذلك بابنة خالته المخطوبة؟ أنا عرضك وشرفك.
قلت: يفعل إن كانت ابنة خالته الفاتنة شفتاها مصنوعتان لمصّ الزبّ الكبير، وذلك من باب المحافظة على العرض والشرف؛ فأنا أولى من غيري.
قالت: يبدو أن زبّك كبير وغليظ فعلا.
قلت: وهل كنت أخدع ابنة خالتي الجميلة؟ ثمّ إنّك سترينه الآن، فكيف لي أن أحتال عليك.
قالت وهي تجثو أمامي: إنّني لم أفعل ذلك لخطيبي.
قلت: وما ذنبي إن كان خطيبك لا يعلم أنّك مصنوعة خصّيصا للمصّ والنيك؟
قالت: أنا مصنوعة خصّيصا للمصّ والنيك؟
قلت: طبعا، وهل كلّ هذا الجمال والدلال مصنوع للأعمال المنزلية المملّة التي يستطيع أن يفعلها كلّ الناس.
خلعَت سروالي ولباسي الداخلي، فخرج زبّي أمامها صلبا كالحجر وينبض بالشهوة.
قالت: زبّك كبير وغليظ فعلا. وأهمّ من ذلك أنّه شهيّ. أريد أن أمصّه. يبدو أن شفتيّ مصنوعتان للمصّ فعلا، فإنّ لعابي صار يجري.
قلت وأنا أرفع راسها: هل تريد شفتاك الشهويان أن تمصّا زبّي الكبير قبل أن أقبّلهما؟ لن أسمح بذلك.
قبّلتها قبلا حارّة وأنا أخلع ثوبها فتصبح عارية تماما. صرت أداعب نهديها، وأعصر كسّها وأليتيها، وأنا أقبّلها، وأدخل لساني في فمها، فتمصّه.
قالت: لقد أثرتَ شهيّتي للمصّ أكثر.
قلت وأنا أشدّ رأسها إلى زبّي: قبّليه والعقيه قبل أن تمصّيه.
صارت تقبّل زبّي وتلعقه خاصّة رأسه، ثمّ أخذَت رأسه في فمها وصارت تلعقه وتمصّه في نفس الوقت.
قالت: زبّك لذيذ. أستطيع أن أمصّه إلى الأبد.
قلت وأنا أشدّ رأسها إلى زبّي: افعلي.
صارت تمصّ زبّي بنهم تأخذه أعمق فأعمق.
قالت: أريد أن أبلعه كلّه، لكنّه كبير جدّا.
قلت: إنّه ليس كبيرا جدّا. حاولي، وستنجحين.
تظاهرَت أنّها تحاول أن تأخذ زبّي في حلقها لدقائق قليلة، ثمّ بلعَته كلّه في حلقها.
قالت: لقد نجحْت.
قلت وأنا أدفع زبّي في فمها: لا تتوقّفي الآن.
مصّت زبّي بنهم تنيك بي حلقها حتّى آن الأون.
قلت وأنا أدعك زبّي بشدّة: افتحي فمك فتحة واسعة. لا تشربي منيّي قبل أن تغرغري به؛ فإنّك تستحقّين ذلك.
فتحَت فمها، وصوّبت زبّي إلى أعماق حلقها. انتفض زبّي وصار يرتعش وهو يقذف المنيّ إلى حلقها. مسحْت راس زبّي على لسانها، ثمّ تراجعْت.
رفعَت رأسها، وغرغرَت بمنيّي، ثمّ شربته كلّه.
قالت: منيّك لذيذ جدّا.
أمسكْت رأسها بيديّ، وقبَلْتها قبلة حارّة.
قلت: لقد ذهبَت صلابة زبّي. أعيديها إليه.
أخذَت زبّي في فمها تمصّه مصَّا شديدا حتّى استعاد صلابته.
قلت: أريد أن أنيك نهديك الكبيرين الشهيّين وأغرقهما بمنيّي اللزج.
قالت: إنّك لا تشبع.
قلت وأنا أعصر نهدها برفق: وهل يُشبع من ابنة خالتي الفاتنة؟
قالت وهي تقف أمامي: هل تريد أن تنيك نهديّ وتغرقهما بمنيّك، قبل أن تقبّلهما، وتداعبهما، وتمصّ حلمتيّ؟ هل يفعل ذلك ابن خالة بابنة خالته؟ أم أنّ تلك المعاملة اللطيفة مقصورة على شفتيّ؟
قلت وأنا أداعب نهديها وأقرص حلمتيها: هل تريدين أن أداعب هذه النهدين الساحرين وأمصّ حلمتيهما اللذيذتين حتّى تفقدي صوابك؟
قالت: أليس ذلك حقّهما عليك؟
قلت: بلى.
قالت: وأنا سأداعب زبّك الكبير بينما تفعل ذلك.
أمسكْت نهديها، وصرت أقبّل وألعق حلمتيها المنتصبتين وأنا أجسّ وأعصر نهديها. صارت تتأوّه وتتلوّى.
قالت وهي تتنهّد: نعم. لا يجوز أن تغرق نهديّ بمنيّك اللذيذ قبل أن تداعبهما وتمتّعهما.
أخذْت حلمتها في فمي ومصصتها بقوّة فشهقَت. فعلْت ذلك بحلمتها الأخرى فشهقَت مرّة أخرى.
قلت: حلمتاك لذيذتان.
قالت: وحسّاستان. مصّهما.
تابعْت مصّ حلمتيها وأنا أداعب نهديها وهي تتأوّه وتتلوّى.
كانت تلهث عندما تركت حلمتيها.
قالت: أصبح نهداي الآن جاهزين للنيك بزبّك الكبير.
جثت أمامي، ورالت بين نهديها.
قالت وهي تعصر نهديها حول زبّي: نك نهديّ، وأغرقهما بمنيّك الحارّ.
قلت وأنا أنيك نهديها: لقد صُنعا لذلك.
قالت: تظنّ أنّهما صُنعا للنيك، لا للرضاعة؟
قلت: للنيك ولرضاعة الكبير. الصغير لا يهمّه جمال النهد الذي يرضعه.
قالت: إنّك منحرف.
استمرّ واشتدّ نيك نهديها حتّى آن الأوان.
قلت وأنا أدعك زبّي بشدًة: هل أنت مستعدّة؟
قالت وهي ترفع نهديها وتعصرهما: اقذف منيّك اللذيذ على نهدي ابنة خالتك العاهرة.
قلت: إنّني أفعل.
انتفض زبّي وارتعش، وتفجّر منيّي من رأسه في دفعات قويّة تمطر نهديها. عندما نضب منيّي، مسحْت راس زبّي على حلمتيها.
قلت وأنا أوقفها أمامي: نهداك العاجيّان جميلان جدّا ومنيّي الأبيض عليهما.
قالت وهي تستلقي على ظهرها على السرير: إذن سأتركهما كذلك.
قبّلْت حلمتيها وشفتيها.
لبسْت ثيابي، وتسلّلْت من الحجرة إلى المسبح.
------------------------​
قالت خالتي ضحى لطلال: هل أنت مستعدّ؟
قال: مستعدّ لماذا؟
قالت: هل استمتعْت بمشاهدة خطيبته تمصّ زبّ ابن خالتها الكبير، وتشرب منيّه اللذيذ، وتجعله ينيك نهديها الشهيّين، ويغرقهما بمنيّه اللزج؟
قال: نعم.
قالت: ألا تريد أن تكافئها؟
قال: كيف أكافئها؟ إن عرفت أنّني أعلم بذلك، سيكون موقفها وموقفي محرجين.
قالت: هل حماتك في صفّك؟
قال: نعم.
قالت: أيجوز أن تقلق وحماتك في صفّك؟
قال: لا، لكن كيف سأفعل ذلك؟
قالت: ستذهب إليها وتلعق المنيّ اللذيذ عن النهدين الشهيّين. إن فعلْت ذلك، لن يكون هناك حرج.
قال: يجب أن ألعق منيّ حسام عن نهديها؟
قالت: ألم تشربه وتقل إنّه لذيذ؟
قال: نعم.
قالت: هل يحوز أن تقرف من خطيبتك أو ممّا لا تقرف هي منه؟
قال: لن تظنّ أنّني منحرف؟
قالت: هل مكافأة الخطيبة بعد أن أبلت بلاء حسنا وإسعادها انحراف؟
قال: لا.
قالت: هل أبلت بلاء حسنا أم لا؟
قال: فعلَت.
قالت: هل كانت مصّاصة زبّ ماهرة؟
قال: طبعا.
قالت: هل متّعته بنهديها جيّدا؟
قال: طبعا.
قالت: هل كنت تتوقّع أنّها تستطيع أن تمصّ زبّا كبيرا بتلك المهارة وذلك الحماس؟
قال: أبدا.
قالت: هل كنت تتوقّع أن تجعله يقذف ذلك القدر الكبير من المنيّ على نهديها الجميلين؟
قال: أبدا.
قالت: هل تستحقّ المكافأة على العمل الرائع؟
قال: نعم.
قالت وهي تدفع زبّه الصلب داخل ثيابه: إذن اذهب، ولا تتركها تنتظر. ولا تنس أنّ حماتك في صفّك.
قال: حسنا.
------------------------​
كانت رنا ما زالت مستلقية على ظهرها على السرير، وكانت مغمضة عينيها.
تسلّل طلال من الخزانة، وانحنى فوقها وهو واقف على الأرض. بدأ يلعق المنيّ عن نهدها برفق.
تنهّدَت لكن لم تفتح عينيها. استمرّ طلال في لعق المنيّ.
فتحَت عينيها ونظرَت إليه.
قالت: طلال؟ ماذا تفعل؟
قال: ألعق المنيّ عن نهديك الشهيّين.
قالت: لا تقرف من ذلك؟
قال: على الإطلاق. وطعمه عذب.
قالت: تحبّ أن تلعقه عن نهدي خطيبتك الماجنة؟
قال: أحبّ ذلك.
قالت: لا يضايقك أنّ خطيبتك فعلَت فعلا فاحشا؟
قال: هل استمتعْتِ بما فعلْتِ؟
قالت: كثيرا.
قال: إذن لا يضايقني.
قالت: هل رأيت كيف أغرق زبّه الكبير نهديّ بمنيّه الثخين اللذيذ؟
قال: نعم.
قالت: لقد متّعت زبّه الكبير بنهديّ حتّى قضى شهوته.
قال: رأيت ذلك. ورأيته عندما قذف منيّه في فمك.
قالت: هل رأيت كيف غرغرْت بمنيّه كالعاهرات؟
قال: نعم.
قالت: هل رأيت كيف أخذْت زبّه الكبير في حلقي للبيض؟
قال: نعم.
قال: هل أعجبك ذلك، أم ظننت أنّ خطيبتك عاهرة قذرة؟
قال: أعجبني ذلك.
قالت: هل أنت فخور أنّني أستطيع أن أمتّع الزبّ الكبير حتّى يفقد صوابه ويقذف كل ما فيه إليّ؟
قال: نعم.
قالت: إذن العق باقي منيّه اللذيذ قبل أن يجفّ على نهديّ.
انقضّ على نهديها، وصار يلعقهما بنهم.
قالت وهي تتنهّد: إنّك خطيب رائع. تحبّ أن تتصرّف خطيبتك كالعاهرات.
لعق منيّي عن نهديها حتّى لم يترك له أثرا.
قالت: قبّل حلمتيّ واهرب قبل أن يكتشفنا أحد.
قبّل حلمتيها، وخرج من الغرفة.
------------------------​
وأنا جالس بقرب حوض السباحة، جاءت جنى تلبس ملابس سباحة لا تكاد تخفي شيئا.
قالت وهي تجلس في حجري وتدلّي رجليها على يساري: مرحبا، يا حسام.
قلت: مرحبا بابنة حالتي الجميلة.
قالت وهي تستدير فيصبح نهداها في وجهي: هل أنا أجمل أم رنا؟
قلت وزبّي يتشنّج ويتصلّب كالحجر: كلاكما بارعة الجمال. ما المشكلة إن كانت هي أجمل منك أو أنت أجمل منها؟
قالت: هناك مشكلة إن كانت أجمل منّي، فأنا الأصغر.
قلت: لا أظنّ أنّها أجمل منك.
قالت: لا يضايقك أن نهديّ أصغر من نهديها بقليل؟
قلت: ولم يضايقني ذلك؟ نهداك فاتنان كما هما.
قالت وهي تخلع صدريّتها فيصبح نهداها عاريين: هل أنت جادّ؟
قلت: ماذا تفعلين؟ غطّي نفسك.
قالت وهي تحرك طيزها على زبّي الذي لا تخفى عليها حاله: أري ابن خالتي نهديّ. ليس في ذلك شيء.
قلت: لا يجوز أن تري ابن خالتك نهديك الشهيّين.
قالت: هل اشتهيتهما؟
قلت: نعم، لكنّك ما زلت صغيرة.
قالت: لست صغيرة، بل ناضجة وأعرف كلّ شيء.
قلت وأنا أخلع لباسها السفلي فأتركها عارية: وهل تتصرّف الفتاة الجميلة الناضجة كالعاهرات؟ أنت عارية في حضن ابن خالتك.
قالت: لم أكن عارية. أنت عرّيتني.
قلت: النتيجة أنّك عارية في حضني. هل تجرؤ رنا أن تفعل هذا؟
قالت: لا أظنّ.
قلت: دعيني أقبّل كسّك الصغير، ثمّ البسي ملابس البحر قبل أن يرانا أبوك أو أخوك.
قالت: ستقبّل كسّي فعلا؟
قلت: إن تباطأْتِ، لن أفعل؛ فأنا لا أريد أن يرانا أحد.
وقفَت أمامي، وباعدَت بين قدميها.
قلت: كسّك جميل وشهيّ.
قالت: قبّله.
أمسكْت طيزها بيديّ، وألصقت شفتيّ بشفتي كسّها، وصرت أمصّهما وألعقهما، فانتفضَت وارتعشَت.
أمسكَت رأسي بقوّة، وصارت ترتجف وعسل كسّها يتدفّق في فمي، وأنا أرشفه وأمصّ كسّها للمزيد.
عندما هدأَت لكن ظلّت تلهث، قبّلْت كسّها قبلة خفيفة.
قلت: كوني فتاة مؤدّبة. سنتابع عندما تنضجين ويكون لك خطيب.
قالت: حسنا. شكرا لك.
لبسَت ملابس السباحة بسرعة، وهرعَت إلى البيت.
------------------------​
تسلّلت إلى غرفة رنا، وكانت ما زالت مستلقية على ظهرها.
قالت: لقد لعق خطيبي منيّك اللذيذ عن نهديّ فلم يترك له أثرا.
قلت وأنا أخلع ثيابي: هل أعجبه طعمه؟
قالت: نعم.
قلت وأنا أرفع رجليها وأدفع زبّي في كسّها الغارق: لم يقل شيئا عن عهرك؟
قالت وأنا أنيكها بإيقاع بطيء: لقد أعجبه أنّني متّعْت زبّك الكبير واستمتعْت به كالعاهرات.
قلت وأنا أسارع الإيقاع: يبدو أنّك عرفْت كيف تختارين خطيبك.
قالت: وعرفْت كيف أختار ابن خالتي الفحل.
قلت: لقد كنت موجودا قبل أن تولدي.
قالت: صحيح، لكنّك لست ابن الخالة الوحيد، لكنّك الوحيد الذي ينيكني وينيكني كما لا تُناك العاهرات.
قلت وأنا أضغط رجليها إلى أسفل وأسارع النيك: نعم، لقد أحسنْتِ الاختيار.
قالت: طبعا. إنّني أقضي شهوتي.
قضت شهوتها مغرقة زبّي بعسلها، وتابعْت نيك كسّها بشدّة.
قلت: أختك الصغرى أرادت أن تحسن الاختيار أيضا.
قالت: ما فعلت؟
قلت: أرتني نهديها الشهيّين وهي تقعد في حجري على زبّي الصلب كالحجر.
قالت: ماذا تفعل؟ هل تشابه أمّها أم أختها؟
قلت: قلت لها يجب أن يكون لها خطيب قبل ذلك. أرجو ألّا تجد أي فتى غدا.
قالت: لا أظنّ أنها ستفعل ذلك.
قضت شهوتها بضع مرّات، فنزعْت زبّي من كسّها، وزيّتّ فقحتها جيّدا قبل أن أدفع زبّي فيها.
بدأ نيك الطيز بإيقاع متسارع.
قالت وهي تشهق: لو عرفت جنى لذّة زبّك الكبير في الطيز لفعلت المستحيل لتُخطب اليوم.
قلت: لحسن حظّك أنّها لا تعرف.
قالت: إنّني أقضي شهوتي.
قلت: أنت الآن خطيبة عاهرة. يجوز لك أن تفعلي ما تشائين.
قالت: لا. يجب أن يراك خطيبي وأنت تنيك كسّي وطيزي قبل ذلك.
قلت: كما تريدين.
قضت شهوتها مرّات عديدة، ثمّ نقلْت زبّي إلى كسّها الغارق وملأْته منيّا. استعملْت أصابعي لأطعمها منيّي من كسّها، ثمّ قبّلْتها قبلة حارّة.
مصّت زبّي حتّى استعاد صلابته، وجثت على أربع.
زيّتّ فقحتها، ونكت طيزها الشبقة نيكا شديدا، فقضت شهوتها مرارا وتكرارا. عندما آن الأوان، ملأْت أعماق طيزها منيّا.
استدارت ومصّت زبّي حتّى بدأ يتصلّب. صفعْت وجهها به، ثمّ قبّلْت جميع مآتيها.
لبسْت ثيابي، وتسلّلْت هاربا إلى بيت أهلي.
------------------------​
في المساء، ذهبْت إلى بيت أهل خطيبتي استجابة لدعوتهم إلى العشاء.
وجدْت خطيبتي تلبس ثوبا فضفاضا.
قلت: سهام، ماذا تفعلين؟ لماذا لا تلبسين السروال الأخضر الذي اشتريته لك؟ هل أنت حاقدة عليّ؟
قالت: ضيّق جدّا. لا أستطيع أن ألبس تحته لباسا داخليّا. إن فعلْت، ستظهر خطوطه من تحته.
قلت: إذن لا تلبسي تحته لباسا داخليّا.
قالت: سيكون مطليّا على مؤخّرتي.
قلت: لا تقولي هذا الكلام. المؤخّرات للعجائز والنساء القبيحات. خطيبتي لها طيز ساحرة.
قالت: سيكون السروال مطليّا على طيزي. سأبدو كالعاهرة.
قلت: الخطيبة الجميلة التي تتزيّن لخطيبتها ليست عاهرة، لكن يجب أن تبدو أشهى من العاهرات.
قالت: أخجل أن يراني أحد ألبسه.
قلت: أنت لست في السوق، بل في بيت أهلك. لن يراك أحد إلّا أهلك وخطيبك. أنت تتزيّنين لخطيبك، وليس في ذلك شيء. أهلك يعرفون ذلك.
قالت: لا أدري.
قلت: إمّا أن تلبسيه، وإمّا أن أذهب.
قالت: سألبسه.
قلت: أريد أن أرى كيف يكون مطليّا على طيزك الفاتنة.
قالت: لا تكن منحرفا.
قلت: أريد أن أرى خطيبتي الجميلة تتزيّن لي. الانحراف أن أريد النساء الأخريات أن يتزيّنّ لي. هل تحبّين أن أفعل ذلك؟
قالت: لا طبعا.
قلت: هل تريدين أن أساعدك إن كان ضيّقا جدّا.
قالت بخوف: لا. ماذا تقول؟
قلت: أمزح. لا تخافي.
ذهبَت وعادت بعد دقائق تمشي بخجل.
قلت وأنا أجثو على الأرض: استديري، وأريني كيف يكون مطليّا على طيزك الأخّاذة.
استدارت بخجل.
قالت: هل ترى؟
قلت: لقد أحسنتُ الاختيار. رائع جدّا. إنّه مطليّ فعلا على طيزك الجذّابة.
قالت وهي تستدير: حسام، لا تخجلني.
قلت: استديري مرّة أخرى. أريد أن أراك جيّدا.
قالت وهي تستدير: إنّك منحرف.
قلت: سهام، أريد أن آكل طيزك الحامية. إنّها شهيّة جدّا.
قالت وهي تستدير: إنّك جائع. سنتعشّى بعد قليل.
قلت وأنا أقوم: ليس ذلك عشائي المفضّل.
------------------------

الحلقة التاسعة

حضر العشاء أبوا خطيبتي نادر وسلوى، وأختاها الكبرى سهاد والصغرى سها، وأخوها نزار وزوجته سراب، وزوج سهاد هيثم.
بعد العشاء، خرجْت أتمشّى مع خطيبتي.
قلت: امشي أمامي لأرى سروالك الجميل.
قالت: تريد أن ترى سروالي أم طيزي؟
قلت: السروال لا قيمة له بدون ما فيه.
قالت: أنت منحرف. الخطيب يمشي بجانب خطيبته لا خلفها.
قلت: أتعلمين لماذا؟
قالت: لماذا؟
قلت: لأن الخطيبة ليس لها طيز ساحرة مثل طيز خطيبتي.
قالت: بل لأنّ الخطيب ليس منحرفا مثل خطيبي.
قلت: هل أنا منحرف لأنّني أحبّ خطيبتي الجميلة؟
قالت: أنت تحبّ طيز خطيبتك.
قلت: أليست طيزك الحامية جزءا منك؟
قالت: بلى.
قلت: وهي جزء جميل منك، بل أجمل أجزاءك. هل يجب أن أكرهها؟ أنا أحبّ أجزاءك كلّها، خاصّة هذا الجزء.
قالت: أنت شهوان.
قلت: نعم. أشتهي خطيبتي اللذيذة، ولا أنكر ذلك.
قالت: إنّك تشتهيني بلا حياء.
قلت: الذي يستحي لا تنجب زوجته منه.
قالت: لم نتزوّج بعد.
قلت: ما فائدة هذا السروال الجميل إن كنت لا أستمتع به.
قالت: لقد أقنعتني أن البسه في البيت، لكنّك أخرجتني من البيت.
قلت: الناس بعيدون. لا يستطيعون أن يروا طيز خطيبتي الفاتنة. لقد اشتريته لتلبسيه لي، لا للناس، لكنّك تحرمينني من الاستمتاع به.
قالت: أنا فتاة خجولة. لا أستطيع أن أتصرف كالفتيات الفاحشات.
قلت: ما لنا وما للفتيات الفاحشات؟ هل خطبتك لأنّني كنت أظنّ أنّك فاحشة لا تستحي؟
قالت: لا طبعا.
قلت: أمشي أمامي دقيقة واحدة. الفتيات الفاحشات لا ترضى أن تفعل ذلك، لكنّ خطيبتي أجمل وأرقّ وألطف منهنّ.
قالت: سأفعل، لكن إن رآك أحد سيظنّ أنّك منحرف.
مشت أمامي، ومشيت خلفها بمسافة تمكّنني أن أتمتّع برؤية طيزها الحامية وهي تتثنّى وتترجرج وتهتزّ أمامي.
بعد دقيقة، تأخّرّت، ولحقْت بها.
قلت: لها شكرا لك. كان ذلك ممتعا جدّا. أنا محظوظ أنّك خطيبتي.
قالت: أنت منحرف، لا محظوظ.
------------------------​
بعد ظهر اليوم التالي، كنت مستلقيا على ظهري في فراش رنا. كانت تقعد على زبّي ترفع طيزها عليه وتخفضها مرّة بعد مرّة تأخذه في طيزها لأصله كلّ مرّة، وكنت أداعب نهديها وأعصرهما وأقرص حلمتيها.
أخذَت هاتفها واتّصلَت بخطيبها.
قال: مرحبا بخطيبتي الجميلة.
قالت: مرحبا بك. هل تحبّ أن ترى المزيد من عهر خطيبتك؟
قال: طبعا.
قالت: اريدك أن تراني آخذ زبّ حسام الكبير في كسّي الصغير. ما رأيك؟
قال: أظنّ أنّه سيكون شيئا جميلا.
قالت: لكن لا أريدك أن تكون مختبئا. أريدك أن تكون قاعدا معنا، قريبا منّي، ترى كلّ شيء.
قال: لكن ماذا سيظنّ حسام إن رآني؟
قالت: إن ساعدْته أن يتمتّع بخطيبتك وساعدْتها أن تمتّعه وتمتّع زبّه الكبير بكل ما أوتيَت من قوّة، سيظنّ أنّك خطيب ابن خالة رائع. ألا تريد ذلك؟
قال: بل أريد، لكن هل أنت متأكّدة أنّه لن يكون هناك مشاكل؟
قالت: طلال، أنت خطيبي. لك الحقّ أن تراني أُناك كالعاهرات. إن كان لا يعجبه أن ينكني كالعاهرة أمام خطيبي، فليجد عاهرة غيري.
قال: رنا، لا اريد أن تخصل هذه المشكلة.
قالت: لن تحصل مشكلة. هذا حقّك، وابن خالتي عادل لا يأكل حقوق الناس.
قال: أرجو ذلك.
قالت: لا أظنّ أنّه أحمق. لن يزهد في نيك كسّي الصغير بزبّه الكبير أمامك حتّى يكاد يمزّقه.
قال: ليس عندي مانع.
قالت: هل ستلعق منيّه اللذيذ من كسّي الصغير إن ملأه به حتى فاض؟
قال: طبعا.
قالت: إن كنت لا أستطيع أن أكون عاهرة لابن خالتي ذي الزبّ الكبير أمام زوجي، فلا أستحقّ أن يكون لي كسّ ولا طيز، أو أكون عاهرة، فلا تقلق.
قال: ليس عندي شكّ أنّك تستطيعين.
قالت: سنفعل ذلك مساء غد في غرفتي.
قال: اتفقنا.
قالت وهي تنهي الاتّصال: إنّني أقضي شهوتي. ستنيك كسّي وطيزي أمام خطيبي حتّى تشبع.
قلت: اتفقتما على نيك كسّك فقط.
قالت: طيزي مكافأة. سيفتحها لك لتنيكها كما تشاء.
قضت شهوتها مرارا وتكرارا، وقذفْت أوّل شحنة من منيّي في فمها، فغرغرَت بها وشربَتها.
تابعْت نيك طيزها، وملأْت كسّها منيّا، فأكلَته بأصابعها.
بعد نيك طيز طويل، قذفْت منيّي في أعماق طيزها الملتهبة.
مصّت زبّي حتّى تصلّب كالحجر، وصفعْت وجهها به.
لبسْت ثيابي، وتسلّلْت إلى غرفة خالتي.
------------------------​
عندما تسلّلْت إلى غرفة رنا في اليوم التالي، وجدْت طلالا معها في الغرفة. كانت تلبس قميص نوم أزرق خفيفا وقصيرا.
قالت: حسام، خطيبي يريد أن يراك تنيك كسّي الصغير بزبّك الكبير حتّى تكاد تمزّقه. أثمّة مانع؟
قلت: لا طبعا. شرف لي أن يريد خطيبك أن يراني أتمتّع بخطيبته الجميلة وأنيكها نيكا شديدا يتركها جثّة هامدة.
قالت: طلال، هل تحبّ أن تراه ينيكني نيكا شديدا ويتركني كالجثّة الهامدة؟
قال: نعم.
قالت: إن فعل ذلك، سيستطيع أن ينيكني كما يشاء متى يشاء؟
قال: نعم.
قالت لي: هل أعجبَتك المكافأة؟
قلت: كثيرا.
قالت وهي تجثو أمامي: هل أمصّ زبّه الكبير لأتأكّد أنّه جاهز لهذه المهمّة الكبيرة؟
قلت: هل تمصّ زبّي الكبير بشفتيها اللذيذتين قبل أن أقبّلها وأرشف ريقها العذب؟
قال: تستطيع أن تقبّلها كما تشاء.
جثوت أمامها وصرت أقبّلها بحرارة وتصارع لسانانا وأنا أداعب نهديها وطيزها من وراء قميصها وأعصر كسّها الغارق من تحت قميصها. خلال القبل، خلعْت قميصها فصارت عارية. كانت في البداية تداعب زبّي من وراء ثيابي، ثمّ أخرجَته وصارت تدعكه وهو واقف كالصاري. أدخلْت إصبعي في كسّها، فخرج يقطر عسلا، فمصصته، ثمّ مصصت حلمتيها وأنا أداعب نهديها وأعصرهما، ثمّ قمت.
قلت: الآن تستطيعين أن تمصّي زبّي الكبير كما تشائين.
خلعَت سروالي ولباسي الداخليّ، وخلعْت قميصي، فصرت عاريا.
قالت وهي تدعك زبّي: أليس زبّه كبيرا وشهيّا؟
قال: بلى. مصّيه، وتمتّعي به.
قالت: زبّه مصنوع للمصّ والنيك والمتعة.
قال: نعم.
أخذَت رأس زبّي في فمها وصارت تمصّه بنهم. بعد قليل، كانت تأخذه في حلقها تنيكه به.
قلت: خطيبتك مصّاصة زبّ ماهرة ورغوب.
قال: هي كذلك.
قلت: خطيبتي لم تر زبّي قطّ. لا تستطيع أن تفعل شيئا من هذا.
قال: أنا محظوظ.
قلت: وأنا محظوظ، لكن مع خطيبتك الحامية.
قال: صحيح.
أمسكْت رأسها، ونكت حلقها لدقائق، ثمّ صفعْت وجهها بزبّي.
رالت بين نهديها، وعصرَتهما حول زبّي، فنكتهما.
قلت وأنا أنيك نهديها: أليس نهداها الشهيّان مصنوعين للنيك بزبّ كبير؟
قال: بلى.
عندما فرغْت من نيك نهديها، أقمتها أمامي.
قالت رنا وهي تستلقي على ظهرها وترفع رجليها فوق رأسها ممسكة عقبيها: نك كسّي الصغير بزبّك الكبير.
قلت وأنا أداعب بظرها بإبهامي: ما رأيك، يا طلال؟ هل أنيك كسّها الصغير بزبّي الكبير قبل أن أقبّله وألعقه وأمصّه وأدخل فيه لساني، وأتلذّذ بطعمه، وأشعر بحرارته وشبقه، وأتأكّد أنّه جاهز للنيك بزبّي الكبير الصلب؟ هل يرضيك ذلك؟ وهل يليق بها أو بي؟
قال طلال: لا يجوز. يجب أن تقبّله وتلعقه أوّلا.
قلت لها: ما رأيك؟
قالت: حسنا. قبّله والعقه، لكن لا تعذّبني كثيرا. كسّي الصغير جائع جدّا.
قلت له: أعدك أنّني لن أذهب من هنا قبل أن أشبع هذا الكسّ الصغير الشبق نيكا. هل أنا ابن خالة رائع أم لا؟
قال: نعم. تجاوزك العيب.
انقضضت على كسّها أقبّله وألعقه وأمصّه وأدخل فيه لساني. صارت تتأوّه وتتلوّى وتدفعه في وجهي. مصصت ولعقْت كسّها بنهم وعسله يجري في فمي وعلى لساني، وشبقها يزيد.
قالت: إنّني أقضي شهوتي.
انتفضَت وارتعشَت، وتدفّق عسلها في فمي، فشربْت منه ما شربْت.
قلت: الآن أستطيع أن أنيك كسّها الصغير، أليس كذلك؟
قال: بلى.
قلت: تعال ادعك كسّها الشبق برأس زبّي حتّى تكاد تبكي، ثمّ أدخله فيه لأنيكه.
قال: لا اريد أن أعذّب خطيبتي.
قلت: إذن ادعك كسّها الصغير برأس زبّي حتّى يغرق في عسلها، ثمّ أدخله فيه.
قالت: هيّا، يا خطيبي العزيز. كسّي الصغير جائع جدّا يريد أن يُناك بزبّ ابن خالتي الكبير.
أمسك زبّي وصار يدعك كسّها الغارق برأسه حتّى صار يلمع، وهي تتأوّه وتتلوّي، ثمّ دفع رأس زبّي في كسّها.
ظلّت تتأوّه وأنا أدفع زبّي في كسّها شيئا فشيئا.
قالت: زبّه الكبير يفتح كسّي الصغير إلى أقصى حدّ.
قال: أرجو ألّا يؤلم.
قالت: إنّه لذيذ. كسّي الصغير مصنوع لهذا.
بعد قليل، دخل زبّي لأصله، فتشنّجَت.
قالت: إنّني أقضي شهوتي.
انتفضَت وارتعشَت، وغسل عسلها زبّي، ثمّ هدأَت وظلّت تلهث.
قالت: نكني بزبّك البديع.
أمسكْت كاحليها ونكتها بإيقاع متسارع. صارت تتأوّه وتشهق ويجري عسل كسّها كالنهر.
قضت شهوتها مرارا وتكرارا، وكنت أبطئ قليلا بعد كلّ مرّة، ثمّ أتابع النيك بشدّة.
قالت: لقد فتحْت كسّي الصغير كالنفق. أنا الآن جاهزة للولادة.
قلت له: هل تظنّ أنّني أشبعت كسّها الصغير نيكا؟
قال: لقد أشبعته وأتخمته. إنّك لا تتعب ولا تشبع.
قلت: الأشياء اللذيذة جدّا لا يُشبع منها.
قالت رنا: ألا يستحقّ مكافأة؟
قال طلال: بلى.
قالت وهي تجثو على أربع: حسام، نك طيزي. إنّك تستحقّها.
قال وأنا أقبّل فقحتها: إنّه كبير جدّا. ألا يؤلمك؟
قالت: لقد استحقّها ولو آلمني.
قلت وأنا أفتح طيزها بيديّ: لن أولم هذه الفقحة الحلوة. افتح طيزها الحامية هكذا لآكلها وأجهّزها للنيك بزبّي الكبير.
فتح طيزها بيديه، ونزلْت عليها ألعق فقحتها وأمصّها. صارت تتأوّه وتتلوّى وتدفع طيزها في وجهي. بدأَت فقحتها تعضّ طرف لساني. أكلْت فقحتها بنهم فزاد شبقها، وصارت تدفع طيزها إليّ بقوّة.
قالت: إنّني أقضي شهوتي.
انتفضَت وارتعشَت، واختلجَت فقحتها تحت لساني حتّى هدأَت وصارت تلهث.
قلت وأنا أسكب السائل الزلق على فقحتها: أبق طيزها مفتوحة لأجهّز فقحتها البهيجة لزبّي الكبير حتّى لا يؤلمها.
استعملْت أصابع لأدخل السائل في طيزها وهو يفتحها وهي تتأوّه وتتلوّى. وسّعْت فقحتها بإصبع ثمّ إصبعين ثمّ ثلاثة ثمّ أربعة.
قالت وأنا أنزع أصابعي من طيزها: طيزي جائعة جدّا. أطعمها زبّك الكبير.
قلت: هل تظنّ أنّها جاهزة؟
قال: أظنّ ذلك. لقد وسّعتها كثيرا.
قلت: أمسك زبّي الكبير وأدخل رأسه فيها لتريها أنّك تريدها أن تتمتّع به.
أمسك زبّي وضغط رأسه على فقحتها، فدفعْته فيها حتّى غاص الرأس.
قالت وهي تتنهّد: زبّك كبير ورائع.
قلت وأنا أمسك حجبتيها وأدفع زبّي في طيزها دفعات صغيرة: أبق طيزها الحامية مفتوحة؛ فزبّي كبير وغليظ.
دخل زبّي طيزها شيئا فشيئا حتّى ضغطت خصيتاي على كسّها الغارق.
قالت: إنّني أقضي شهوتي.
قلت: أظنّك الآن تعلم أنّه ليس هناك ألم.
قال: نعم.
انتفضَت وارتعشَت، واختلجَت فقحتها حول زبّي وأنا أنيكها بحركات صغيرة سريعة حتّى هدأت وصارت تلهث.
تابعْت نيك طيزها بشدّة، وصارت تقضي شهوتها مرّة تلو مرّة.
قال: إنّك فعلا لا تتعب.
قلت: هل تريد أن ينيك خطيبتك الجميلة عشيق يتعب بسرعة أم عشيق لا يتعب؟
قال: أريد أن ينيكها عشيق لا يتعب.
قضت شهوتها مرّات عديدة أخرى، ثمّ جاء دوري.
وقفت على السرير، فجثت أمامي، وصارت تمصّ زبّي وتنيك به حلقها.
تفجر المنيّ في فمها، فغرغرَت به، وشربَته. قبّلتها قبلة حارّة، وهي قبّلَته على شفتيه.
قالت: منيّه لذيذ.
انقضّت على زبّي ومصّته مصّا شديدا حتّى صار أصلب من الحجر.
قالت رنا وهي تستلقي على ظهرها وترفع رجليها ممسكة عقبيا: تابع نيك طيزي العاهرة بزبّك القويّ.
قلت وأنا أزيّت فقحتها: سأفعل؛ فإنّني لم أشبع منها.
قال طلال: إنّك لا تشبع أبدا.
قلت: أُشبع ولا أشبع.
قال: أنت كذلك.
قلت وأنا أمسك كاحليها وألصق قدميها بالفراش: ساعد زبّي الكبير أن يدخل طيزها الشبقة.
أمسك زبّي وضغط راسه على فقحتها، فدقعْته فيها فدخل. دفعْته مرّة أخرى فدخل لأصله.
قلت وأنا أنيك طيزها بإيقاع متوسّط وحركات طويلة وعميقة: طيز خطيبتك حامية ولذيذة.
قال: تمتّع بها.
قلت: طبعا؛ فهي مصنوعة لهذا.
قالت: إنّها مصنوعة لزبّك البديع.
قلت وأنا أسارع الإيقاع: سأطعمها إيّاه حتّى تشبع وزيادة.
قضت شهوتها مرّات متتالية.
قلت: ما رأيك، يا طلال؟ هل هذا النيك الذي صُنعت له طيز خطيبتك الحامية؟
قال: نعم.
قضت شهوتها بضع مرّات، ثمّ نزعْت زبّي من طيزها.
قلت: اجثي على أربع.
جثت على أربع، وزيّتّ فقحتها.
قلت: افتح طيزها بيديك.
فتح طيزها بيديه، ودفعْت زبّي فيها لأصله. أمسكْت حجبتيها وصرت أنيك طيزها نيكا شديدا.
قالت وهي تدفع طيزها لتستقبل زبّي كلّ مرّة: افتح طيزي الداعرة بزبّك الغليظ.
قلت: طبعا، أيّتها العاهرة الجميلة.
قالت: إنّني أحبّ زبّك الكبير أكثر من أيّ عاهرة.
قلت: وزبّي الكبير يحبّ طيزك الملتهبة كثيرا.
قضت شهوتها مرارا وتكرارا وأنا أنيك طيزها بدون كلل ولا ملل.
قالت: املأ طيزي منيّا؛ فقد فتحْتها كالنفق.
قلت: لك ذلك.
وهي تنتفض وترتعش، أطلقْت لمنيّي العنان فتفجّر في أعماق طيزها. حلبَت زبّي بطيزها، ثمّ نزعْته منها، وقبّلْت فقحتها.
قالت: خطيبي العزيز، لقد ناكني ابن خالتي نيكا حسنا. العق منيّه اللذيذ من طيزي السعيدة.
بعد تردّد قليل، بدأ يلعق فقحتها. جثوت أمامها ودفعْت زبّي اللزج في فمها، فصارت تمصّه بحماس.
قلت وزبّي يكبر وينتفخ في فمها بسرعة: طيزها لذيذة كيفما ذقتها.
صارت تدفع المنيّ في فمه، فشربه كلّه وقضت شهوتها. كان عندها زبّي صلبا كالحجر. صفعْت وجهها به وهي تقضي شهوتها.
استدارت وقبّلَته على شفتيه.
قالت رنا وهي تعصر زبّي: لا تخف. زبّه صلب كالحجر. سينيكني ويملأ كسّي الصغير منيّا لتلعقه منه.
قلت: إن كنت تعبْت، لا داعي أن تبقى معنا.
قال طلال: إن كنت لم تتعب من كلّ هذا النيك الرائع، هل يجوز أن أتعب من مشاهدته الممتعة؟
قلت: لا يجوز، لكنّنا أخذنا كثيرا من وقتك.
قال: ليس عندي أهمّ من خطيبتي الجميلة. نكها ما شئت.
قالت عندما وقفت خلفها: نك كسّي الصغير من الخلف.
قلت وأنا أدعك كسّها برأس زبّي: سأنيك كسّك الصغير وفقحتك الأصغر من الخلف.
غرق رأس زبّي بعسلها، ثمّ دفعْته في كسّها، فدخل زبّي لأصله.
قلت وأنا أنيك كسّها بإيقاع متوسّط: ما زال كسّك الصغير ضيّقا.
قالت وهي تستقبل زبّي كل مرّة: افتحه بزبّك الغليظ.
قلت وأنا أسارع الإيقاع: أرأيت؟ كسّها الشبق لا يكاد يشبع.
قال: نكه حتّى يشبع.
اشتدّ النيك، وقضت شهوتها.
بعد أن قضت شهوتها بضع مرّات، زيّتّ فقحتها ونقلْت زبّي إليها.
قلت وأنا أنيك طيزها بإيقاع بطيء: افتح طيزها.
فتح طيزها بيديه، واشتدّ النيك.
قلت: هكذا تُناك الطيز الفاجرة بالزبّ الكبير.
قالت: إنّني أقضي شهوتي.
قضت شهوتها مرارا وتكرارا، ثمّ نزعْت زبّي من طيزها.
قلبْتها على ظهرها فرفعَت رجليها ممسكة عقبيها. أمسكْت كاحليها وألصقْت قدميها بالفراش.
قلت: أدخل زبّي الكبير كسّها الصغير.
أمسك زبّي وأدخله في كسّها، فنكته نيكا شديدا حتّى قضت شهوتها.
قلت وأنا أنزع زبّي من كسّها الغارق: طيزها.
نقل زبّي إلى طيزها، ونكتها بشدّة حتّى قضت شهوتها.
كلّما قضت شهوتها نقل زبّي إلى الثقب الآخر.
قلت وأنا أطلق لمنيّي العنان: إنّني أملأ كسّك الصغير منيّا.
أخذَت منيّي في كسّها، وعصرَت زبّي بكسّها لتتأكّد أنّني لم أبق شيئا من منيّي، ثمّ نزعْت زبّي منه.
انقضّ على كسّها يلعقه، وألقمْتها زبّي ترضعه وتنظّفه. شرب منيّي من كسّها، وقضت شهوتها وأنا أضرب شفتيها بزبّي.
قبّلْتها على شفتيها، ولبسْت ثيابي.
قلت وأنا أتّجه إلى الباب: سنلتقي مرّات كثيرة.
قال: طبعا.
تسلّلْت إلى غرفة جنى.
------------------------

الحلقة العاشرة

كانت جنى نائمة، فكشفْت غطاءها برفق، فوجدْتها تلبس قميص نوم قصير فرفعْته وخلعْت لباسها الداخليّ الرقيق.
أنمتها على ظهرها بلطف، وفتحْت رجليها فانكشف كسّها، لكنّ الإضاءة كانت خافتة.
صرت أقبّل وألعق كسّها بتؤدة. صارت أحيانا تتأوّه بصوت خفيض وأحيانا تتلوّى. تابعْت مصّ ولعق كسّها، فصار عسله يجري، فرشفْته. صارت أحيانا تدفع كسّها إلى فمي. زاد شبقها شيئا فشيئا.
عندما قضت شهوتها، عصرَت رأسي بين فخذيها وانتفضَت وارتعشَت. تدفّق عسلها في فمي فشربْته ومصصت كسّها للمزيد.
استيقظَت وأنارت المصباح الذي بجانب سريرها.
قالت عندما رأتني: حسام؟ ماذا تفعل؟
قلت: تذكّرت كسّك اللذيذ، فقلت في نفسي لن أذهب قبل أن أذوقه. هل أخطأت؟
قالت: لم تخطئ، لكنّك فاجأتني.
قلت: لم أكن أريد أن أوقظك.
قالت: لا تكترث لذلك.
قلت: إذن انبطحي على وجهك لأقبّل فقحتك الجميلة.
قالت: هل ستقبّل فقحتي؟
قلت: ألن أنيكها عندما يخطبك سعيد الحظّ؟
قالت: أظنّ ذلك.
قلت: إذن يجب أن أقبّلها وألعقها وأدخل لساني فيها قبل ذلك. يجب أن تأنس لي وتعلم أنّها لي.
انبطحَت على وجهها، ففتحْت طيزها بيديّ، وصرت أقبّل وألعق فقحتها. صارت تشهق وتتأوّه وتتلوّى.
بعد قليل، صارت تدفع طيزها في وجهي، فلعقْت ومصصت فقحتها بنهم. صارت تعضّ لساني كلّما أدخلْته فيها.
قالت: سأقضي شهوتي.
أكلْت فقحتها بشغف حتّى قضت شهوتها.
انتفضَت وارتعشَت، واختلجَت فقحتها حول لساني.
عندما هدأَت، قبّلْت فقحتها قبلا صغيرة.
قلت: يبدو أنّك ستكونين عاهرة صغيرة.
قالت: لك فقط.
قلت: طبعا، وإلّا فلن ألمسك. يجب أن تحافظي على نفسك لي.
قالت: لا تقلق؛ سأفعل.
قلت: هل ستمصّين زبّي وتشربين منيّي اللزج أيضا؟
قالت: طبعا.
قلت وأنا أقلبها على ظهرها: إذن يجب أن أقبل شفتيك اللذيذتين.
ألصقْت شفتيّ بشفتيها، وقبّلتها بحرارة، فاستجابت، وتصارع لسانانا. داعبْت نهديها وطيزها وعصرْت كسّها وأنا أقبّلها.
قلت: نظّفي طيزك اللذيذة جيّدا دائما؛ فإنّني سأدخل لساني فيها.
قبّلْت كسّها، وتسلّلْت هاربا من غرفتها. بعد قليل، كنت خارج البيت.
------------------------​
عندما عاد زوج خالتي ضحى إلى البيت في المساء التالي، أقعدَته على السرير.
قالت: طلال لن يجعل رنا تمصّ زبّه أو ينيكها في طيزها.
قال: ماذا تقولين؟
قالت: رنا لن تمصّ زبّ طلال أو تأذن له أن ينيك طيزها.
قال: كيف عرفْت، وما علاقتك بذلك؟ سيكونان زوجا وزوجته.
قالت: لن أسمح لابنتي أن تصبح عاهرة لزوجها لأنّه زوجها.
قال: وهل ستقعدين معهما في غرفة النوم لتعرفي ما يفعلان، أم ستجعلينها تخبرك عن كلّ شيء؟
قالت: لن أتجسّس على ابنتي أو زوجها، لكن تهمّني سعادتها.
قال: وكيف عرفْت أنّهما لن يفعلا ذلك؟
قالت: تحدّثْت معه.
قال: سألْته إن كان سيجعلها تمصّه أو يأتيها من الخلف؟
قالت: لقد وعدني ألّا يفعل ذلك.
قال: لم أتوقّع أن تفعلي شيئا كهذا أبدا.
قالت: زبّه صغير. لا ينفع أن تمصّه ابنتي أو تأخذه في طيزها.
قال: زبّه صغير؟ وكيف عرفْت ذلك؟
قالت: أيّ امرأة محترمة يجب أن تعرف حجم زبّ خطيب ابنتها.
قال: هل سألْته عن حجمه؟
قالت: أردت أن أتأكّد أنّه ليس كبيرا جدّا، فأراني إيّاه، فإذا به صغير.
قال بذهول: جعلْته يريك زبّه؟
قالت: لا أصْدق من رأي العين.
قال: وماذا إن أرادت أن تفعل ذلك؟
قالت: لن تفعل. ابنتي تحبّ الزبّ الكبير كأمّها.
قال: تحبّين الزبّ الكبير؟
قالت: طبعا. لذلك لا أمصّ زبّك ولا آخذه في طيزي.
قال: لم أكن أعرف ذلك.
قالت: لم يكن هناك داع أن أخبرك.
قال: لو كان زبّي كبيرا لمصصته وأخذْته في طيزك؟
قالت: يجب أن يكون جميلا وشهيّا أيضا.
قال: ولم لم تتأكّدي من زبّي قبل الزواج؟
قالت: وهل كنت أمصّ الأزباب أو أُناك في طيزي قبل الزواج؟
قال: إذن تعلّمْت ذلك بعد الزواج.
قالت: نعم.
قال: لا أدري ما أقول.
قالت خالتي ضحى: هل تعلم أن زبّ حسام ابن أختي كبير وجميل وشهيّ؟
قال زوجها: وكيف عرفْت ذلك؟ أرجو ألّا تكوني جعلْته يريك إيّاه.
قالت: لم أحتج ذلك.
قال: ماذا تقصدين؟
قالت: رأيته صدفة.
قال: كيف رأيته صدفة؟ كنت مارّة وإذا به عاريا وزبّه واقفا؟
قالت: شيء مثل ذلك.
قال: على أيّ حال، لا يهمّني.
قالت: يهمّك لأنّه الزبّ الكبير الجميل الشهيّ الذي يليق بابنتك.
قال: هو خاطب وابنتك مخطوبة. لا علاقة لها به.
قالت: أنت تحلم إن ظننت أنّني سأسمح لتلك المصادفة أن تفسد سعادة ابنتي. لقد مصّته وأخذَته في طيزها فعلا.
قال: ماذا تقولين؟
قالت: لقد مصّت رنا زبّ حسام الكبير وناكها في طيزها. بل إنّها استأذنت خطيبها أن تفتح نفسها بخيارة، لكن جعلَت حساما يفتحها بزبّه الكبير.
قال: هل أنتم مجانين؟ وماذا سيحدث ليلة العرس؟
قالت: يا زوجي العزيز، لا تقلق؛ فقد ناك حسام رنا في كلّ ثقوبها أمام طلال، وشرب طلال منيّ حسام من كسّها وطيزها.
قال: هل أنت جادّة؟
قالت: طبعا. سعادة ابنتي تهمّني كثيرا.
قال: لكن إن عرف أحد، ستكون أكبر فضيحة في تاريخ البلد.
قالت: كيف سيعرف أحد؟ إنّه لا ينيكها في الشارع أو ينشر المقاطع على الشبكة.
قال: هل أنت التي أغوتهما وجمَعت بينهما.
قالت: طبعا، وهل ابنتي عاهرة أو ابن أختي منحرف يشتهي ابنة خالته المخطوبة؟
قال: لا طبعا. ابنتك رائعة، وابن أختك أروع، لكن لا أدري ما أقول عنك.
قالت: ابنتي سعيدة، وهذا ما يهمّني جدّا.
قال: هل طلال راض فعلا عن هذه العلاقة؟
قالت: لقد شرب منيّ حسام من كسّ وطيز رنا ولعقه عن نهديها، واستمتع بذلك.
قال: يجب أن تكونوا حذرين جدّا.
قالت: أتظنّ أنّنا لا نعرف ذلك؟
قال: بل تعرفون طبعا، لكن زيادة الحذر واجبة. وماذا سيحدث عندما تتزوّج وتسافر مع زوجها؟
قالت: ماذا يحدث عندما ينتهي شهر العسل؟ يعود الناس إلى حياتهم الطبيعيّة. هل مشكلة أنّ شهر عسل رنا طويل؟
قال: لا أظنّ.
قالت: أخبرْتك بهذا حتّى لا تظنّ ظنّ السوء إذا رأيت شيئا لا تتوقّعه.
قال: حسنا.
------------------------​
بعد ذلك، قعدَت خالتي ضحى مع ابنها لؤيّ.
قالت: ابن خالتك حسام ينيك أختك رنا.
قال وافقا: ماذا؟ سأقتله. أين هو؟
قالت: اقعد. لا تثر قبل أن تعرف التفاصيل.
قال: أيّ تفاصيل؟ هل في هذه المسألة تفاصيل؟
قالت: إن قالت أمّك هناك تفاصيل، فهناك تفاصيل. اقعد واسمع. حسام ليس في طريقه إلى المطار ليهرب من البلد. إن تأخّر قتله دقيقتين فلن يضرّ.
قال وهو يقعد: حسنا. ما التفاصيل؟
قالت: التفاصيل أنّه ناكها برضاها وبعلمي ورضاي.
قال: بعلمك ورضاك؟
قالت: زبّ طلال صغير لا يليق بأختك. وزبّ حسام كبير وقويّ يليق بها.
قال: ماذا تقولين؟
قالت: أقول ما سمعْت. حسام ينيك رنا في جميع ثقوبها.
قال: هل فتحها؟ ماذا سيفعل طلال عندما يكتشف ذلك ليلة العرس؟
قالت: هل أنت أحمق؟ هل تظنّ أمّك لا تعرف ذلك؟
قال: آسف.
قالت: رنا استأذنَت طلالا أن تفتح نفسها بخيارة، لكن فتحَت نفسها بزبّ حسام الكبير، لذلك يعلم طلال أنّها مفتوحة.
قال: هل هو أهبل؟
قالت: لؤيّ!
قال: عفوا.
قالت: طلال رأى حساما ينيك أختك في فمها وكسّها وطيزها وبين نهديها، ويقذف منيّه في فمها وكسّها وطيزها وعلى نهديها، بل شرب منيّ حسام من كسّها وطيزها ولعقه عن نهديها، فهو يعرف كلّ شيء ويرضى به، ولن يفضحها.
قال: هل هو ديّوث؟
قالت: هل هذا ما يهمّك؟ أم تهمّك سعادة أختك؟
قال: تهمّني سعادة أختي.
قالت: هل تعرف لماذا أخبرْتك بهذا؟
قال: لا.
قالت: أخبرتك بهذا لتحمي أختك. هذه علاقة مختلفة. يجب ألّا يعلم بها أحد سوانا. يجب أن تساعدنا أن يظلّ هذا الأمر سرّا بيننا، وتفعل ما يلزم إن قصّر أحد في الحذر وكاد أحد أن يعرف شيئا.
قال: فهمْت.
قالت: هل نعتمد عليك؟
قال: طبعا.
قالت: كنت أعرف ذلك.
------------------------​
عندما دخلْت أنا وخالتي ضحى غرفة رنا، كانت رنا تنتظرني عارية. خلعَت خالتي ثوبها فورا فإذا هي عارية أيضا.
خلعْت ملابسي، فخرج زبّي واقفا كالصاري. خرّت خالتي على ركبتيها أمامي وصارت تمصّه.
قالت رنا وهي تجثو بجانب أمّها: لقد اشتاقت أمّي إلى زبّك الكبير. لقد اشتقت إليه أيضا.
كانت خالتي تمصّ زبّي بعمق وتنيك به حلقها بحماس.
قلت وأنا أعصر نهد خالتي الأيمن ونهد رنا الأيسر: وهو اشتاق إليكما. ستريان ذلك بعد قليل.
رالت خالتي بين نهديها وعصرَت زبّي بينهما، فنكتهما لدقيقة.
التقمَت رنا زبّي في فمها وصارت تمصّه بنهم وتنيك به حلقها. أمسكْت رأسها ونكت حلقها قليلا. عصرَت نهديها حوله، فنكتهما.
أقمتهما أمامي وصرت أقبّل إحداهما وأنا أداعب نهدي الأخرى وأعصر كسّها الرطب. تناوبْت بينهما بضع مرّات.
قلت وأنا أصفع طيزيهما: أرياني الطيزين الحاميتين والكسّين الغارقين.
قالت خالتي: إنّهم جائعون لزبّك السمين.
قلت وهما تجثيان على أربع على السرير: أنا هنا لذلك ولأنّ زبّي الكبير جائع لهم ولكما.
قبّلت كسّيهما وفقحتيهما، ثمّ دعكْت كسّ خالتي برأس زبّي حتّى غرق في عسلها.
قالت وهي تتأوّه وأنا أدفع زبّي في كسّها: نك كسّ خالتك العاهرة بزبّك الكبير.
وأنا أمسك حجبة خالتي وأنيكها بإيقاع متوسّط، كنت أنقّل إصبع اليد الأخرى الأوسط بين كسّ رنا الغارق وفقحتها.
دفعْت إبهامي في طيز خالتي وإصبعا من يدي الأخرى في كلا فقحة وكسّ رنا، وسارعْت إيقاع النيك.
كانت خالتي تشهق وتدفع كسّها إلى زبّي بقوّة وهي تغسله بعسلها.
قضت خالتي شهوتها وانتقلْت إلى كسّ رنا.
بإصبع في كلا فقحة وكسّ خالتي وإبهام في طيز رنا، نكت كسّ رنا بشدّة حتّى قضت شهوتها.
قلت وأنا أسكب السائل الزلق على الفقحتين: حان وقت الطيزين الملتهبتين.
زيّتّ فقحتيهما جيّدا ووسّعْتهما وهما تتأوّهان وتتلوّيان.
أمسكْت حجبتي خالتي، ودفعْت زبّي في طيزها لأصله، وبدأ نيك الطيز. صارت تدفع طيزها إليّ بشبق.
قلت وأنا أسارع الإيقاع: هل طيزك الشبقة الآن سعيدة؟
قالت: طبعا، وكيف زبّك الكبير؟
قلت: إنّه سعيد جدّا يتمتّع بطيز خالتي الحامية.
قالت وهي تشهق: أنا سعيدة بذلك.
قضت خالتي شهوتها، ونقلْت زبّي إلى طيز ابنتها.
قلت وأنا أنيك طيز رنا بشدّة وهي تدفعها إليّ بشغف: طمئنيني على طيزك الساحرة؟
قالت: في نعيم، وزبّك الرائع؟
قلت: في غاية السرور.
قضت رنا شهوتها، وأعدْت زبّي إلى طيز أمّها.
قضتا شهوتيهما مرّة بعد مرّة وأنا أنقّل زبّي بين طيزيهما الشبقتين.
نزعْت زبّي من طيزيهما، فاستدارتا وصارتا تتناوبان على مصّه بنهم.
صفعْت وجهيهما بزبّي، ثمّ قبّلْتهما قبلا حارّة.
قالت رنا وهي تستدير وتدفع طيزها إليّ: طلال ليس معنا اليوم. نك طيزي الشبقة وأنا أكلّمه.
قعدَت خالتي ضحى بجانب رنا وفتحَت طيزها بيديها، فزيّتّ فقحتها.
دفعْت زبّي في طيز رنا ونكتها نيكا شديدا حتّى قضت شهوتها. نزعْت زبّي من طيزها فمصّته أمّها وناكت به حلقها.
أخذَت رنا هاتفها واتّصلَت بخطيبها وأنا أدفع زبّي في طيزها.
قال: مرحبا بخطيبتي الجميلة.
قالت: مرحبا بك. إنّك لا ترى عشيقي ينيك طيزي الشبقة بزبّه الكبير.
قال: ذلك لسوء الحظّ.
قالت: أمّي معي اليوم تفتح طيزي لزبّه الكبير وتمصّه كلّما أخرجه منها.
قال: يسرّني أنّك تستمتعين.
قالت: وأمّي تستمتع أيضا. تعلم أنّ زبّ حسام شهيّ، ويبدو أن أمّي تحبّ طعم طيزي عليه.
قال: لا عجب؛ فطيزك لذيذة.
قالت: للأسف لن تشرب منيّ حسام السائغ منها الليلة.
قال: نعوّضها في مرّة أخرى.
قالت: غدا.
قال: غدا.
قالت وأنا أنيك طيزها بشدّة وهي تشهق: إنّه ينيك طيزي الجائعة بقوّة. إلى لقاء.
قال: استمتعي بزبّه الكبير. إلى لقاء.
قالت وهي تنهي الاتّصال: إنّني أقضي شهوتي.
قلت: لسوء حظّه، لا يستطيع أن يرى كم أنت سعيدة.
قالت: لكنّه يعلم ذلك علم اليقين.
انتفضَت وارتعشَت وأنا أدكّ طيزها دكّا حتّى هدأَت وصارت تلهث.
مصّت خالتي زبّي، ثمّ غمسْته في كسّ رنا الغارق، ثمّ مصّته مرّة أخرى.
نكت طيز رنا بضع مرّات وأمّها تمصّ زبّي كلّ مرّة، ثمّ جثت بجانبها، وصرت أنيك الطيزين بالتناوب.
عندما آن الأوان، قذفْت منيّي في كسّ رنا، فأطعمَتها إيّاه أمّها بأصابعها ورنا تمصّ زبّي.
استلقتا على ظهريهما، وتابعْت نيك الطيزين حتّى ملأْت كسّ خالتي منيّا فأطعمَتها إيّاه ابنتها وخالتي تمصّ زبّي.
استلقيت على ظهري وتناوبتا في امتطاء زبّي بطيزيهما والوثب عليه حتّى قضاء الشهوة. استمرّ ذلك حتّى آن أوان قضاء شهوتي. تفجّر منيّي في أعماق طيز رنا، فحلبَت زبّي بطيزها وعصرَته قبل أن أنزعه منها.
مصّت رنا زبّي وأنا أداعب طيز خالتي وأدخل أصابعي فيها.
بطحْتهما على وجهيهما، وزيّتّ فقحتيهما جيّدا، ثمّ دفعْت زبّي في طيز خالتي. دفعَتها إلى أعلى، وشرعْت أنيكها بشدّة.
نكت الطيزين كذلك حتّى قذفْت منيّي في أعماق طيز خالتي. مصّت خالتي زبّي حتّى تصلّب، فصفعْت وجهها به.
قلت وأنا ألبس ثيابي: نلتقي غدا.
تسلّلْت إلى غرفة جنى.
------------------------​
كانت جنى مستيقظة عندما دخلْت غرفتها، وكانت تلبس قميص نوم قصير ليس تحته شيء.
قالت: كنت أتمنّى أن تزورني.
قلت وأنا أوقفها أمامي وأعصر أليتيها من تحت قميصها: هل اشتاقت إليّ ابنة خالتي الجميلة؟
قالت وهي تداعب زبّي الصلب من وراء الثياب: نعم.
قلت: هل ما زلت ستمصّين زبّي الكبير وتشربين منيّي اللزج عندما يئين الأوان؟
قالت: طبعا.
قلت: زبّي الكبير سيعجبه ذلك؛ لأنّه يريد أن يتمتّع بك بكلّ طريقة.
قالت: أنا أريد ذلك أيضا.
ألصقْت شفتيّ بشفتيها وصرت أقبّلها بحرارة. تصارع لسانانا وداعبْت نهديها حتّى انفصلَت شفتيّ عن شفتيها.
قلت: إن كنت تريدين أن أنيك كسّك الصغير بزبّي الكبير فأتركه مفتوحا لا ينغلق، يجب أن أقبّل كسّك اللذيذ وألعقه.
قالت: أريدك أن تنيك كسّي الصغير بزبّك الكبير وتتركه مفتوحا لا ينغلق.
قلت وأنا أخلع قميصها: إذن يجب أن أقبّله وأتمتّع بطعمه.
استلقت على ظهرها على السرير وفتحَت رجليها.
قالت: قبّل كسّي والعقه كما تشاء.
قلت وأنا آخذ مكاني بين رجليها: لا تتصرّفي هكذا كالعاهرات إلّا معي.
قالت: طبعا.
قلت: لا أريد أحدا أن يعلم أنّني أجهّزك للخطبة ولزبّ ابن خالتك الكبير.
قالت: لن يعلم أحد.
قلت وأنا أنظر إلى كسّها: كسّك الصغير غارق في عسله. لقد اشتاق إليّ.
قالت: طبعا.
انقضضت على كسّها وصرت أقبّله وألعقه وأمصّه وأدخل فيه لساني، وصارت تتأوّه وتتلوّى ويجري عسل كسّها في فمي.
زاد شبقها بحدّة، وأكلْت كسّها بشدّة حتّى قضت شهوتها.
قالت وهي تلهث: كسّي الصغير سعيد جدّا.
قلت: هل هناك شيء آخر تريدين أن أنيكه عندما يأتي وقته؟
قالت وهي تنقلب على وجهها: طيزي.
قلت: يجب أن أقبّلها حتّى لا تنسى ذلك.
قالت: لن تنساه أبدا، لكن قبّلْها كما تشاء.
فتحْت طيزها بيديّ، وصرت أقبّل فقحتها وألعقها وأمصّها. بعد قليل، تفتّحَت، وصرت أدخل فيها لساني. صارت تتأوّه وتتلوّى وتدفع طيزها في وجهي. أكلْت فقحتها بنهم وهي تدفعها في فمي بشغف متزايد حتّى قضت شهوتها.
قبّلْت فقحتها، ثمّ قلبْتها على ظهرها وقبّلْت كسّها، ثمّ قبّلْت فمها.
قلت: تصبح على خير عاهرتي الصغيرة.
قالت وأنا أتسلّل من غرفتها: تصبح على خير، حبيبي حسام.
------------------------

الحلقة الحادية عشرة

في المساء التالي، كان طلال في غرفة رنا عندما دخلْت أنا وخالتي ضحى.
بعد التحيّات، خلعَت رنا قميص نومها الشفّاف وخلعَت خالتي ثيابي فحيّاها زبّي واقفا كالصاري.
قالت خالتي وهي تدعك زبّي: عشيقك جاهز.
قلت: يجب أن يكون زبّي الكبير جاهزا لابنتك الفاتنة.
قالت خالتي وهي تقوم: مصّيه. أري خطيبك كم تحبّين زبّ ابن خالتك الكير.
قالت رنا وهي تجثو أمامي: إنّه يعلم.
قال: أعلم، لكن أحبّ أن أراك تفعلينه.
قالت خالتي ورنا تدعك زبّي بلطف: كوني خطيبة صالحة، وافعلي ما يريده خطيبك.
قالت رنا: طبعا.
شددت رأس ها إلى زبّي، فأخذَته في فمها وصارت تمصّه وتتلذّذ به وتتنهّد.
قالت خالتي: زبّ ابن أختي لذيذ. تحبّه خطيبتك.
قال: أحبّ أن أراها تستمتع به ما شاءت.
قالت رنا وهي تصفع وجهها بزبّي: أستمتع به ما استطعت.
صارت تنيك حلقها بزبّي بسرعة متوسّطة، فأمسكْت رأسها ونكت حلقها أسرع.
قالت خالتي وهي تجثو بجانب ابنتها وأنا أصفع وجهها بزبّي: سأمصّ زبّك الشهيّ قليلا.
دفعْت زبّي في فم خالتي، فشرعَت تمصّه بحماس. ناكت به حلقها، ونكته قليلا.
أقمتها وقبّلْتها فاستجابت وتصارع لسانانا. خلعْت ثوبها وأنا أقبّلها فصارت عارية. أمسكْت نهديها ومصصت حلمتيها هنيّة، ثمّ صفعْت طيزها.
جاءت إليّ رنا، فقبّلْتها وداعبْت نهديها وطيزها. أدخلْت إصبعين في كسّها الغارق وإصبعين في طيزها ومصصت حلمتيها فشدّت رأسي إلى صدرها.
جثوت أمامها وأنا أمسك طيزها. قبّلْت كسّها ومصصت أشفارها وأنا أداعب طيزها. لعقْت ومصصت كسّها حتّى قضت شهوتها.
أدرتها وصرت أقبّل فقحتها وألعقها وأنا أداعب نهديها وأعصرهما. صارت تدفع طيزها في وجهي حتّى قضت شهوتها.
قمت وصفعْت طيزها.
قلت: يبدو أنّك جاهزة للنيك.
قالت وهي تجثو على أربع على السرير: أنا دائما جاهزة للنيك بزبّ عشيقي الكبير.
قلت لطلال وأنا أقف خلفها: هل نبدأ بكسّها الذي يريل بلا توقّف؟
قال: نعم.
قلت: ادعكه برأس زبّي المنتفخ قبل أن نطعمه إيّاه.
دعك كسّها برأس زبّي حتّى غرق في عسلها. جعل رأس زبّي بين أشفارها، فدفعْت زبّي فدخل كسّها. دفعْته دفعة أخرى فدخل لأصله.
أمسكْت حجبتيها، وبدأ النيك بإيقاع متسارع، وصارت تدفع كسّها إلى زبّي بحماس. وأنا أنيك كسّها بشدّة، زيّتّ فقحتها ووسّعْتها بإبهامي.
قضت شهوتها، ونقلْت زبّي إلى طيزها، وصرت أنيكها ببطء. أشرت إلى خطيبها، ففتح طيزها بيديه، وسارعْت الإيقاع.
قال: نعم، نك طيزها الجميلة بقوّة بزبّك الكبير.
اشتدّ النيك، وقضت شهوتها.
تابعْت نيك طيزها نيكا شديدا، وقضت شهوتها مرّة تلو أخرى.
نزعْت زبّي من طيزها، فاستدارت ومصّته بنهم، ونكت حلقها لدقائق.
قالت خالتي ضحى لطلال: هل تشرب منيّ حسام من كسّي وطيزي؟
قال: هل يفعل حسام ...؟
قالت: وكيف إذن ستشرب منيّه من كسّي وطيزي؟
قال: سأفعل بكلّ سرور.
قالت: ستكون زوج ابنتي. لستَ ملزما أن تشرب منيّ ابن أختي من كسّي وطيزي. إن كنت لا تريد ذلك، فلا حرج.
قال: سأفعله بكلّ سرور.
قالت: حماتك ستكون راضية عنك جدّا.
قال: يسرّني ذلك.
قالت وهي تجثو على أربع على جانبه الآخر: افتح طيزي الجائعة لزبّ ابن أختي السمين.
فتح طيزها بيديه، فقبّلْت فقحتها ودفعْت فيها لساني. سكبْت السائل الزلق عليها وزيّتّها وفتحْتها بأصابعي.
قلت وأنا ألمس فقحتها برأس زبّي: أدخل زبّي في طيزها الحامية.
أمسك زبّي ضاغطا رأسه في فقحتها، فدفعْته فدخل. أمسكْت حجبتيها، ودفعْت زبّي في طيزها، فدخل لأصله.
قلت وأنا أنيك طيزها بإيقاع متوسّط: طيز خالتي تستحقّ أن تُناك نيكا حسنا بزبّي الكبير.
قال: طبعا.
قلت وأنا أسارع الإيقاع: هل تستمتع بما ترى؟
قال: كثيرا.
قلت: خطيب ابنتك يجبّ أن يرى طيزك الشبقة سعيدة.
قالت: ابنتي ذات حظّ كبير، وكذلك أنا.
قلت: وابن أختك كذلك.
قالت: إنّني أقضي شهوتي.
قضت خالتي شهوتها، فغمسْت زبّي في كسّها الغارق، ثمّ نقلْت زبّي إلى طيز ابنتها.
فتح لي الطيزين وأنا أنيكهما بشدّة منقّلا زبّي بينهما بعد غمس زبّي في كسّ التي نزعْت زبّي من طيزها.
قالت رنا وأنا أدحم طيز أمّها دحما: املأ طيز أمّي منيّا ملتهبا لخطيبي.
قلت: خالتي، هل طيزك الحامية جاهزة لمنيّي الحارّ؟
قالت: نعم، أعطني إيّاه.
انتفضَت وارتعشَت، وتفجّر منيّي في أعماق طيزها. حلبَت زبّي قبل أن أنزعه من طيزها.
قالت خالتي وابنتها تمصّ زبّي: كل منيّ عشيق خطيبتك وأمّها من طيز حماتك.
انقضّ طلال على فقحة خالتي، وصار يمصّها ويلعقها بحماس، وصارت تتأوّه وتتلوّى.
قالت خالتي: حماتك تحبّك.
قلت: لا يقال ذلك لهذا النوع من الأكل.
شرب منيّي من طيزها، وقضت شهوتها، وتصلّب زبّي في فم ابنتها.
قالت خالتي: هل استمتعْت بذلك؟
قال: كثيرا. شكرا لك.
قالت رنا وهي تستلقي على ظهرها وترفع رجليها: نك طيزينا بهذه الهيئة.
اتّخذَت خالتي ضحى نفس الهيئة، فزيّتّ فقحتيهما جيّدا.
قلت لطلال: هل أبدأ بهذه الطيز الرائعة أم تلك؟
قال: كما تشاء.
قلت أقف أمام طيز رنا: إذن أبدأ بهذه.
غمسْت زبّي في كسّها الغارق ثمّ دفعْته في طيزها لأصله. أمسكْت كاحليها وصرت أنيك طيزها بإيقاع سريع.
قلت: خطيبتك الجميلة سعيدة.
قال: نعم. شكرا لك ولزبّك القويّ.
قضت رنا شهوتها، وغمسْت زبّي في كسّها ثمّ كسّ أمّها قبل أن أدفعه في طيز أمّها لأصله.
قلت وأنا أنيك طيز خالتي بشدّة: وحماتك سعيدة.
قال: شكرا لك أيضا.
قلت: صاحب الزبّ الكبير لا يحقّ له أن يهمل الأطياز الساحرة الجائعة حوله.
قال: هذا من كرمك وطيب أصلك.
قضت خالتي شهوتها، ونقّلْت زبّي بين الطيزين.
قلت وأنا أدفع زبّي في كسّ خالتي بقوّة: الآن أملأ كسّك الصغير بمنيّي اللزج.
تفجّر المنيّ في كسّها وهو يختلج وعسلها يتدفّق حول زبّي.
نزعْت زبّي من كسّ خالتي، فانقضّ عليه طلال يلعقه ويمصّه بحماس. قضت خالتي شهوتها وابنتها تمصّ زبّي الذي صار صلبا كالحجر.
قعدَت خالتي وقبّلَته قبلة صغيرة على شفتيه.
قالت: حماتك تحبّك فعلا.
قال: كسّك وطيزك ألذّ من أيّ طعام.
قالت: إذن سأعدّ لك طعامك المفضّل كلّما استطعت.
قال: شكرا لك.
خلال ذلك، استلقيت على ظهري، وامتطت رنا زبّي بكسّها، وصارت تثب عليه بشغف. أمسكْت طيزها وساعدْتها في ضبط الإيقاع.
قضت رنا شهوتها ونقلَت زبّي إلى طيزها. بعد أن قضت شهوتها، ترجّلَت عن زبّي.
امتطت خالتي زبّي وناكت به كسّها ثمّ طيزها، ثمّ تناوبتا تمتطيانه وتنيكان به طيزيهما.
تفجّر منيّي في كسّ رنا، فانقلبَت على ظهرها، وانقضّ عليه طلال يمصّه ويلعقه حتّى قضت شهوتها. قامت وقبّلَته.
تصلّب زبّي في فم خالتي، ثمّ جثت على أربع أمامي، فزيّتّ فقحتها ودفعْته فيها.
فتح لي طيزها ونكتها نيكا شديدا. نقّلْت زبّي بين الطيزين وهو يفتحهما لي حتّى ملأْت طيز رنا منيّا.
انقضّ على طيز خطيبته، وشرب منيّي منها وأمّها تمصّ زبّي حتّى تصلّب. قبّلَت رنا خطيبها.
قال وأنا ألبس ثيابي: لقد استمتعْت كثيرا. شكرا لكم.
قالت خالتي: يجب أن يستمتع الخطيبان في فترة الخطبة.
تسلّلْت بعد ذلك إلى غرفة جنى.
------------------------​
كانت جنى تنتظرني في فراشها كالعادة، لكن كانت عارية تحت الغطاء.
قلت وأنا أداعب نهديها وأدغدغ حلمتيها المنتصبتين: هل أصبحْت عاهرة صغيرة تنتظر حبيبها عارية؟
قالت: هل يعجبك ذلك؟
قلت وأنا أغطّي كسّها بكفّي: هل يجعل عسل كسّك الصغير يجري كالنهر؟
قالت: نعم.
قلت: هل يجعلك تحبّين زبّي الكبير أكثر؟
قالت: نعم.
قلت وأنا أقرص حلمتيها: هل تظنّين أنّه يعجبني؟
قالت: آمل ذلك.
قلت: وما ظنّك؟
قالت: أظنّ أنّه يعجبك، فلم توبّخني.
قلت: لا أوبّخك عندما تخطئين غير متعمّدة.
قالت: هل تكره ما فعلْت؟
انحنيت على صدرها ومصصت حلمتيها واحدة تلو الأخرى لدقيقة، فصارت تتأوّه وتتلوّى.
قلت وأنا أعود إلى قرص وليّ حلمتيها: يعجبني ما فعلْت، لكنّه عهر. هل ترضين أن تكوني عاهرة صغيرة لابن خالتك الهائج وزبّه الكبير؟
قالت وهي تبتسم: نعم.
قلت: لكن لن تكوني عاهرة لغيري، لا لخطيبك ولا لزوجك ولا لغيرهما.
قالت: طبعا لا. سأكون عاهرة لك ولزبّك الكبير فقط.
قلت: ألست صغيرة على ذلك؟
قالت: لذلك، سأكون عاهرة صغيرة لك.
ألصقْت شفتيّ بشفتيها وقبّلْتها قبلة حارّة طويلة، فتصارع لسانانا وتأوّهت وأنا أداعب نهديها.
قلت: تعلمين أنّني يجب أن أقبل شفتيك اللذيذتين لأنّهما ستمصّان زبّي وتشربان منيّي اللزج.
قالت: قبّلْهما وافعل بهما ما تشاء.
قلت: سأقبّل كسّك الصغير؛ لأنّني سأنيكه نيكا شديدا عندما يحين الوقت.
قالت: أنا لك. افعل بي ما تشاء.
قلت: لولا أنّك لذيذة، لما فعلْت بك شيئا.
قالت: لولا أنّك لذيذ لما أذنت لك أن تلمسني.
فتحْت رجليها وانقضضت على كسّها أقبّله وأمصّه برفق. صارت تتأوّه وتتلوّى وعسل كسّها يجري وأرشفه. استمرّ ذلك لدقائق قبل أن أسمح لها أن تقضي شهوتها ويتفجّر عسلها في فمي فأشرب المزيد منه.
بطحْتها على وجهها، وشرعْت أقبّل وأمصّ فقحتها. عادت إلى التأوّه والتلوّي. استمتعْت بفقحتها مدّة طويلة قبل أن أجعلها تقضي شهوتها.
عندما هدأَت، قلبتها على ظهرها ولعقْت عسلها عن كسّها، ثمّ قبّلْت كسّها.
قبّلْت شفتيها قبلة صغيرة، ثمّ تسلّلْت هاربا.
------------------------​
عندما دخلْت غرفة رنا في المساء التالي، كانت هي وأمّها تنتظرانني عاريتين. لم يكن طلال هناك.
قلت ورنا تخلع ثيابي: أين خطيبك؟
قالت: مشغول اليوم.
قلت: هل يشغل المرء شاغل عن هذا الجمال؟
قالت: يبدو أنّه يشغل.
قلت وأنا أداعب طيزها وهي تداعب زبّي الواقف كالصاري: أرجو ألّا يكون ذلك أغضبك.
قالت: وجوده ليس ضروريّا، لكنّ وجودك ضروريّ.
قلت وأنا أعصر كسّها الذي كان عسله يسيل: ووجودك أنت ضروريّ.
قالت: طبعا؛ فإنّني لا أستطيع أن أستمتع بزبّك الكبير إن لم أكن موجودة معك.
قبّلْتها قبلة حارّة وأنا أدعب نهديها وطيزها.
قلت وأنا أضغط كتفيها إلى أسفل: استمتعي بزبّي الكبير.
قالت وهي تجثو أمامي: طبعا.
قلت: لأنّ خطيبك ليس هنا، يجب أن أستمتع أكثر، حتّى أعوّض عن استمتاعه.
قالت: وأنا أيضا.
أخذَت زبّي في فمها، وصارت تمصّه بنهم.
وقفَت خالتي بجانبي، فصرت أقبّلها وأداعب نهديها وطيزها، وأحيانا أعصر كسّها الرطب. وكانت تتأوّه وتتلوّى. كانت رنا تمصّ زبّي بنهم وتنيك حلقها به وأحيانا تصفع وجهها به.
جعلْت خالتي تقضي شهوتها في يدي وأنا أقبّلها، ثمّ أمسكْتها حتّى لا تقع على الأرض. جعلْتها تلعق عسلها عن كفّي.
قالت وهي تجثو بجانب ابنتها: سأمصّ زبّك السمين الآن.
قامت رنا، وصرت أقبّلها وأداعب نهديها وطيزها وكسّها، وأمّها تمصّ زبّي وتنيك به حلقها.
قضت رنا شهوتها، ثمّ لعقَت عسلها عن يدي.
قلت وأنا أصفع طيزها: أرياني طيزيكما الجائعتين لزبّي الكبير.
جثتا على أربع على السرير، دافعتين طيزيهما إلى الخلف بشبق.
قالت خالتي: افتح طيزي وطيز ابنتي الداعرتين كنفقين.
قلت وأنا أزيّت الفقحتين وأوسّعهما بأصابعي: إذن تريدينني أن أحفرهما حفرا؟
قالت رنا: وأنا أريد ذلك.
قلت وأنا أدفع زبّي في كسّها الغارق في عسله: سأنيك كسّيكما الصغيرين قليلا.
قضت كلاهما شهوتها وأنا أنيك كسّها بشدّة متزايدة بضع مرّات، ثمّ دفعْت زبّي في طيز رنا.
نقّلْت زبّي بين الطيزين الشبقتين، أنيكهما كل مرّة أشدّ قليلا.
نكتهما من فوق ومن تحت ومن الأمام ومن الخلف، وقضت كلاهما شهوتها مرّات عديدة. كانتا منهكتين عندما فرغْت منهما.
لأن خطيب رنا لم يكن موجودا، قذفت شحنتين من المنيّ في كل طيز.
لبسْت ثيابي، وتسلّلْت إلى غرفة جنى كالعادة.
------------------------​
كانت جنى مستيقظة وعارية، وكان كسّها غارقا في عسله.
قلت: ما لكسّك المسكين؟
قالت: هائج جدّا.
قلت وأنا أعصره برفق: هل كان يتوقّع زيارتي؟
قالت وهي تعصر زبّي الصلب من وراء الثياب: نعم.
قلت وأنا أبعد يدها عن زبّي: أنت صغيرة. لا يجوز أن تعرفي الأزباب قبل أن يكون لك خطيب.
قالت: لكنّك تداعب كسّي الشبق مباشرة.
قلت: هل تريدين أن أبعد يدي عنه؟
قالت: أرجوك ألّا تفعل ذلك.
قلت: لن تلمسي زبّي الكبير أو تريه وأنت صغيرة. يجب أن تنتظري الخطبة.
قالت: حسنا.
قلت: يبدو أنّ كسّك الصغير لا يستطيع أن يصبر عن زبّي الكبير.
قالت: إنّ كسّي الصغير يذوب شوقا إلى زبّك الكبير.
قلت: يجب أن ينتظر خطبتك.
قالت: لا يستطيع أن ينتظر.
قلت: إن كنت صغيرة عن الانتظار، يجب أن نتوقّف عن هذا.
قالت: لا، سأنتظر مجبرة.
قلت: كلّ الناس ينتظرون مجبرين.
صارت تتأوّه وتتلوّى وأنا أعصر كسّها وأحيانا أقبل شفتيها قبلا صغيرة.
قلت: هل تريدين أن تفجّري عسلك في يدي؟
قالت: نعم.
قلت وأنا أعصر كسّها بشدّة متزايدة: أنت عاهرة لا تخجل.
قالت: كسّي المسعور لا يترك لي مجالا للخجل.
نظرْت إلى وجهها الجميل وأنا أعصر كسّها تجاه شهوتها حتّى انتفضَت وارتعشَت.
قالت: إنّني أقضي شهوتي في يدك.
قلت: وستقضينها في فمي؟
قالت: نعم، إن أذنْت لي.
عندما هدأَت، أمسكْتها حتّى لا تقع.
قلت: استلقي على السرير كالفتيات المؤدّبات. سآكل كسّك وطيزك اللذيذين.
قالت وهي تستلقي على السرير: الفتيات المؤدبات لا تسمح لأحد أن يأكل أكساسهنّ أو أطيازهنّ.
انقضضت على كسّها، وأكلْته بنهم، فقضت شهوتها خلال دقيقة أو دقيقتين. قلبْتها على وجهها، وأكلت طيزها لمدّة طويلة قبل أن أسمح بقضاء شهوتها.
قبّلْت فقحتها وكسّها وشفتيها قبل أن أتسلّل هاربا.
------------------------​
كان طلال موجودا في المساء التالي، وكانت خالتي ضحى وابنتها رنا تلبسان قميصي نوم فاضحين.
قلت لطلال وخطيبته تخلع ثيابي: لقد افتقدناك أمس.
قال: لحسن حظّي أنا موجود اليوم.
قلت: ولحسن حظّنا جميعا، غدا يوم عطلة؛ فنستطيع أن نطيل كما نشاء.
قال وخطيبته تمصّ زبّي الصلب كالحجر بنهم: نعم. ستكون ليلة ممتعة، وقد بدأَت.
قلت: خطيبتك الحسناء تعلم أنّ جسدها الفاجر مصنوع للذّة؛ فلا تقصّر في استعماله لما صُنع له.
قال: ذلك لحسن حظّي.
قلت وأنا أدفع زبّي في حلقها بإيقاعها: وحسن حظّي.
قال: هل يتمتّع زبّك الكبير كما يستحقّ؟
قلت: طبعا. ليس لي حقّ على ابنة خالتي الداعرة أكثر من هذا. ماذا عنك؟ هل لك حقّ عليها لم تقم به؟
قال: لا طبعا.
قالت وهي تصفع وجهها بزبّي: طلال، أنت خطيب رائع. أنا محظوظة جدّا أنّك لي.
قال: وأنا أيضا.
قلت وأنا أسند زبّي بين نهديها: رنا، من حقّي عليك أن أنيك هذين النهدين الشهيّين.
قالت وهي تعصر نهديها حول زبّي: طبعا. تفضّل.
قلت وأنا أنيك نهديها بإيقاع متوسّط: طلال، تعلم أن النهود الجميلة صُنعت للنيك كالأكساس والأفواه.
قال: طبعا.
قالت: وماذا عن الأطياز.
قلت: لم يُصنع شيء للنيك كالأطياز الفاجرة.
قالت: إنّك مهووس بالأطياز.
قلت: الحامية جدّا فقط. لا تظنّي أنّ طيزك طيز عاديّة، وإلّا لما لمستها.
قالت: شكرا لك.
تركْت رنا، وشددت رأس أمّها إلى زبّي، فجثت أمامه، وصارت تمصّه بنهم. وقفَت رنا أمامي وصرت أداعب نهديها وأمصّ حلمتيها.
نكت نهدي خالتي، ثمّ صفعْت وجهها بزبّي وأقمتها.
قلت وأنا أصفع طيز رنا: استلقي على السرير ليلعق كسّك وأنا أنيك طيزك.
زيّتّ فقحتها، وأدخل زبّي طيزها قبل أن يبدأ يلعق عسل كسّها الجاري. أمسكْت كاحليها ونكت طيزها بإيقاع متسارع حتّى قضت شهوتها.
قلت لطلال: افعل نفس الشيء لحماتك.
استلقت خالتي، وفعلْت أنا وطلال بها كما فعلنا بابنتها، ثمّ كرّرنا ذلك مرّات عديدة.
خالتي أخذَت أوّل شحنة من منيّي في طيزها بتلك الهيئة، وشربه طلال من طيزها وخطيبته تمصّ زبّي.
امتطت رنا زبّي وظهرها تجاهي تهزّ طيزها عليه وطلال يلعق عسل كسّها الجاري. تناوبَت هي وأمّها حتّى قذفْت منيّي في طيز رنا وشربه طلال.
استمرّ النيك حتّى شرب طلال منيّي من كسّي خطيبته وأمّها. وتابعْت نيك طيزيهما بعد ذلك وقذفْت منيّي في الطيزين وبقي هناك.
في وقت متأخّر من الليل، لبسْت ثيابي، وتسلّلْت إلى غرفة جنى.
------------------------

الحلقة الثانية عشرة

كانت جنى نائمة عندما دخلْت غرفتها لأن الوقت كان متأخّرا، لكنّها كانت عارية تحت غطائها.
باعدْت بين ركبتيها وصرت أرضع بظرها برفق. صارت تتلوّي وأحيانا تتأوّه، لكن ظلّت نائمة. كانت أحيانا تضمّ فخذيها لتعصر رأسي بهما. كلّما غرق كسّها في عسله، لعقْته. بعد مدّة، مصصت بظرها مصّا شديدا، فتشنّجت، ثمّ صارت ترتعش، وتدفّق عسل كسّها، فتركْت بظرها، وشربْت منه ما استطعت.
استيقظَت وهي تلهث.
قالت: حسام، أتيت؟
قلت: يبدو أنّني تأخّرت. هل تريدين أن تنامي؟
قالت: لا. أريد أن تستمرّ.
قلت: يجب أن أداعب نهديك لأنّني سأنيكهما وأغرقهما بمنيّي اللزج.
صارت تتأوّه وتتلوّى وأنا أداعب نهديها وأمصّ حلمتيها. بعد مدّة، صرت أعصر كسّها وأداعبه وعسله يسيل بدون حساب.
قلت: اجثي على يديك وركبتيك كالعاهرة. أريد أن آكل فقحتك اللذيذة.
ما كدْت أكمل كلامي حتّى كانت على أربع.
قلت وأنا أداعب طيزها بيدي وأعصر أليتيها: هل اشتاقت طيزك الحامية إليّ؟
قالت: نعم، اشتاقت إليك وإلى زبّك الكبير.
قلت: أنت عاهرة. زبّي الكبير يحبّك.
قالت: وأنا أحبّه.
قلت: ولكنّ طيزك لا تعرفه.
قالت: لكنّها ستعرفه معرفة عميقة.
قلت: نعم، معرفة عميقة وواسعة.
قالت: ستترك طيزي مفتوحة كالنفق.
قلت: ما باليد حيلة؛ زبّي غليظ.
قالت: لا تقلق؛ أريد ذلك.
قلت: اجتهدي، وافتحي بابك للنصيب.
قالت: سأفتح بابي للنصيب وباب طيزي للزبّ الحبيب.
قلت وأنا أباعد بين أليتيها: سأفتح باب طيزك بلساني.
بدأْت أداعب فقحتها بلساني، فصارت تختلج، وصارت هي تشهق وتتلوّى. تابعْت ذلك حتّى صارت فقحتها تتفتّح وتعضّ لساني. لعقْت ومصصت فقحتها وحاولْت إدخال لساني فيها مرّة بعد مرّة، وصارت تتأوّه وتدفع طيزها في وجهي. بعد أن استمتعْت بطيزها مدّة طويلة، صرت أمصّها وألعقها بنهم حتّى قضت شهوتها. قبّلْت فقحتها قبلا صغيرة وهي تلهث حتّى هدأَت.
قلت وأنا أصفع طيزها: لقد سال من كسّك الصغير عسل كثير. انقلبي على ظهرك لألعقه بدل أن يضيع سدى.
انقلبَت على ظهرها، وصرت ألعق المنطقة الغارقة حول كسّها، وظلّ كسّها يسيل عسله. أخيرا وصلْت إلى كسّها وصرت ألعقه وأدخل لساني فيه. صارت تتأوّه وتدفع كسّها في وجهي. لعقْت كسّها مدّة طويلة وهي تتأوّه وتتلوّى، ثمّ حملْت على كسّها فقضت شهوتها وتفجّر عسلها فشربْت منه ما استطعت. قبّلْت كسّها قبلا خفيفة وهي تستعيد أنفاسها.
قبّلْتها على ثقوبها الثلاثة، ثمّ تسلّلْت هاربا.
------------------------​
قالت خالتي ضحى ونحن في لباس البحر حول مسبحها بعد ظهر اليوم التالي وقد كان يوم عطلة: اليوم سنسبح عراة.
خلعَت خالتي لباس البحر وتبعَتها رنا. جنى انتظرَت قليلا وتبعَتهما. ولم يبق إلا أنا وزبّي واقف كعمود الخيمة.
قبل أن أفكّر فيما أريد أن أقول، جثت خالتي أمامي وشدّت لباسي إلى أسفل، فخرج زبّي واقفا كالصاري، فضحكَت جنى.
قالت خالتي وهي تقف أمامي: لا تضحكي؛ هذا أهمّ وأروع شيء ترين في حياتك.
قالت جنى: أعلم، لكنّ وجه حسام تلوّن بطريقة مضحكة.
قالت خالتي وهي تعطيني مرهم الحماية من الشمس: كالعادة، يجب أن نحمي أجسادنا البيضاء كالقشطة والرخصة كالمهلبيّة.
انبطحَت خالتي وبناتها على وجوههنّ، وجثوت على فخذي خالتي.
همسَت خالتي وهي تعطيني السائل الزلق: احش طيزي أولا.
زيّتّ فقحتها وحشوتها بزبّي، ثمّ بدأْت أعمل على ظهرها وطيزها.
همسّت: نك طيزي نيكا شديدا. لا يهمّني إن رأتك جنى؛ فهي تعلم أنّ أختها عاهرتك. فلتعلم أنّ أمّها كذلك.
انحنيت معتمدا على ذراعيّ، وصرت أنيك طيزها بشدّة، وصار للنيك أصوات صفع اللحم، فنظرَت جنى فابتسمْت لها فابتسمَت. لأنّ رنا كانت بين أمّها وأختها، لم تكن كلاهما تستطيع رؤية الأخرى، لكنّ لم تستطع جنى ألّا تدرك أنّني أبذل جهدي كي لا تدخل الشمس باطن طيز أمّها. قضت خالتي شهوتها فأكملّت دهن ساقيها.
انقلبَت خالتي على ظهرها، فأدخلْت زبّي فمها ونكت حلقها لدقائق. ثمّ سكبْت بعض السائل الزلق بين نهديها ونكتهما، ثمّ حشوت كسّها بزبّي ودهنْت صدرها وبطنها. انحنيت إلى الأمام، ونكت كسّها نيكا شديدا حتّى قضت شهوتها.
انتقلْت إلى رنا، فرأت جنى كلّ شيء. رأتني أزيّت وأوسّع فقحة أختها ثمّ أحشوها بزبّي. بعد أن دهنْت ظهر رنا وطيزها، نكت طيزها نيكا شديدا حتّى قضت شهوتها. بعد ذلك، دهنْت ساقيها.
انقلبَت رنا على ظهرها، فرأتني جنى وأنا أنيك حلقها لبضع دقائق ثمّ أصفع وجهها بزبّي. نكت نهدي رنا، ثمّ حشوت كسّها بزبّي. داعبْت نهديها وحلمتيها لمدّة قبل أن أدهن صدرها وبطنها. نكت كسّها نيكا شديدا حتّى قضت شهوتها. أعدْت زبّي إلى فم رنا فمصّته ونكت حلقها.
انتقلْت إلى جنى، وجثوت على فخذيها جاعلا زبّي بين أليتيها.
همسَت: ليتك تنيكني كما نكتهما.
همسْت: سيحدث ذلك وأكثر منه كثيرا عندما يكون لك خطيب أو زوج.
همسَت: إنّك تعذّبني.
همسْت: نحن محظوظان أنّني أستطيع أن أفعل هذا.
دهنْت ظهرها، ثمّ داعبْت طيزها وقبّلْت فقحتها قبل أن أدهن طيزها وساقيها.
همسَت وهي تنقلب على ظهرها: أريد أن أمصّ زبّك اللذيذ.
قلت وأنا أداعب نهديها: وأنا أيضا.
دهنْت صدرها وبطنها، وقبّلْت حلمتيها وشفتيها وكسّها.
نادت خالتي وهي تقفز في الماء: هيّا.
دهنْت زبّي بالسائل الزلق جيّدا، ثمّ قفزْت وراء خالتي وبناتها.
داعبْت جميع النهود والأكساس والأطياز تحت الماء، ونكت طيزي خالتي ورنا حتّى قضت كلاهما شهوتها بضع مرات. وجعلْت جنى تقضي شهوتها مرّتين.
بعد أن لعبْنا ساعة، اغتسلْنا وذهبْت إلى بيت أهل خطيبتي.
------------------------​
استمرّ الحال على ذلك أكثر من شهر. كنت أنيك رنا أمّها وأمرّ على جنى تقريبا يوميّا. ونكت رنا وأمّها حول المسبح جهارا أمام جنى مرّتين أو ثلاثا.
كنّا تستمتع أكثر وطلال معنا ويراني أستمتع بجسد رنا الشبق بكل طريقة وأطعمها منيّي أو أطعمه إيّاه عن جسدها أو من كسّها وطيزها المنهكين.
ثمّ حان موعد عرس رنا، فاجتمعْت بها في غرفتها قبل العرس بيومين لأنيكها نيكة الوداع، ولم يكن طلال معنا.
قالت خالتي ضحى وهي تتركني على باب غرفة رنا: ودّع عاهرتك بزبّك الكبير وداعا لا يُنسى.
قلت وأنا أعصر أليتها اليسرى: لا توصّي حريصا. ابنتك الجميلة حبيبة زبّي.
كانت رنا عارية عندما دخلْت عليها، فتجرّدْت من ملابسي فورا، وحيّاها زبّي واقفا كالصاري.
قالت وهي تجثو أمامي: يبدو أنّ زبّك الكبير جاهز ليودّع عاهرته الشهوى.
قلت وأنا أرفع رأسها: زبّي الكبير الذي تعشقينه جاهز، لكنّه لا يحبّ أن يودّع عاهرته الفاتنة أبدا، ويعلم أنّها لا تحبّ ذلك.
قبّلْتها بحرارة وتصارع لسانانا وهي تدعك زبّي بيدها.
قالت عندما انتهت القبل: افتح كسّي وطيزي وحلقي بزبّك الغليظ.
قلت وأنا أشدّ رأسها إلى زبّي طبعا.
أخذَت زبّي في فمها تمصّه وتنيك به حلقها بشغف. أمسكْت رأسها ونكت حلقها بإيقاع متسارع، ثمّ صفعت وجهها بزبّي.
قامت فقبّلْتها مرّة أخرى وأنا أداعب نهديها وطيزها، ثمّ مصصت حلمتيها معا وأنا أداعب نهديها، ثمّ نقّلْت فمي بينهما وأنا أدخل أصابعي في كسّها وطيزها. نكت كسّها وطيزها بأصابعي حتّى قضت شهوتها، ثمّ جثوت ولعقْت كسّها حتّى قضتها مرّة أخرى، ثمّ أدرتها ولعقْت فقحتها حتّى قضتها مرّة أخرى.
قالت وهي تستلقي على ظهرها على السرير وترفع رجليها فوق رأسها وتمسك عقبيها: نك عاهرتك الجائعة لزبّك الكبير.
جثوت أمام كسّها وطيزها ودفعَت زبّي في كسّها حتّى دخل لأصله. أمسكْت كاحليها وصرت أنيكها بحركات طويلة، ثمّ تسارع النيك.
قالت وهي تشهق: لولا أنّني أتزوّج بعد يومين لبقيْت هنا لتظلّ تنيكني كما تشاء.
قلت: الأوقات الجميلة لا تستمرّ إلى الأبد. نحن محظوظان بهذا. معظم الناس لا ينالونه.
قالت: لكنّ الإنسان جشع.
قضت شهوتها بضع مرّات وغرقَت فقحتها في عسل كسّها الجاري.
زيّتّ فقحتها رغم ذلك ودفعت زبّي فيها لأصله.
قالت وهي تتنهّد: نك طيزي الشبقة بزبّك الغليظ حتّى تظلّ مفتوحة كالنفق.
أمسكْت كاحليها وصرت أنيك طيزها الملتهبة بإيقاع متسارع. صارت تقضي شهوتها مرّة بعد مرّة وهي تشهق وتلهث، لكن لم أرحم طيزها اللذيذة، وكان عسلها يزيّت زبّي وفقحتها. بعد أن قضت شهوتها أكثر من عشر مرّات، نقلْت زبّي إلى فمها ونكت حلقها لدقائق.
قلبْتها على أربع، وزيّتّ فقحتها جيّدا قبل أن أتابع نيك طيزها بشدّة وهي تدفعها إليّ بشبق لتأخذ زبّي لأصله كلّ مرّة. كنت أغمس زبّي في كسّها الغارق لأصله كلّما قضت شهوتها. استمرّ ذلك حتّى قذفْت منيّي على وجهها واستعملْت لساني لألعقه وأطعمها إيّاه فمصّته عن لساني بنهم، ثمّ مصّت زبّي.
جعلْتها تمتطي زبّي وأنا مستلق على ظهري فتنيك به كسّها بضع مرّات ثمّ طيزها مرّات أكثر. عندما تعبَت، صرت أنيك طيزها من أسفل نيكا شديدا. ظلّت تفضي شهوتها على زبّي. جعلتها تستدير وتابعْت نيك طيزها بشدّة. قضت شهوتها مرّات عديدة. وقفْت أمامها، ونكت نهديها، وأغرقْتهما بمنيّي، فلعقَته عنهما، وقبّلْتها قبلة حارّة. مصّت زبّي حتّى تصلّب مرّة أخرى.
نكت كسّها بضع مرّات، ثمّ عدْت إلى نيك طيزها بلا كلل ولا ملل وهي تقضي شهوتها مرارا وتكرارا. استمرّ النيك طويلا، وقذفْت منيّي في فمها، فغرغرَت به وشربته. قبّلْتها قبلة حارّة، ثمّ مصّت زبّي حتّى صار أصلب من الحجر.
نكت كسّها قليلا وطيزها كثيرا، وقذفْت منيّي مرّتين في كسّها ومرّتين في طيزها. أطعمْتها منيّي مرّة من كسّها ومرّة من طيزها. وتركْتها كالجثّة الهامدة.
------------------------​
قرّر طلال ورنا أن يقضيا ليلة العرس في بيت طلال قبل أن يسافرا خارج البلد حيث يتابع طلال عمله.
ما كادت العروس تدخل غرفة النوم في ثوب عرسها حتّى أدخلني طلال إلى البيت.
قال: أرجو أن تنيكها طوال الليل، فلا ندري متى تنيكها المرّة القادمة.
قلت: لا تقلق؛ فإنّ زبّي الكبير يحبّ عروسك كثيرا. لن يقصّر في نيكها، بل قد ينيكها أكثر ممّا تحتمل.
قال: أعلم، لكن أردت أن أذكّرك. ولا تقلق على احتمالها؛ فإنّ أمامها أياما تستطيع أن تستريح فيها.
قلت وأنا أدخل على رنا: هنيئا لأجمل عروس. هل ستكونين أعهر عروس هذه الليلة؟
قالت: أرجو ذلك. سأبذل قصارى جهدي. نكني حتّى الموت.
قلت: لن يرضي عروسك ذلك، ولن أرضى أنا ايضا. سأنيكك حتّى النزع الأخير ثمّ أتوقّف.
قالت وهي تبتسم وتجثو أمامي في كامل زينتها: حسنا.
خلعَت سروالي ولباسي الداخليّ، وأنا خلعْت باقي ثيابي، وحيّاها زبّي واقفا كالصاري.
قالت وهي تدعك زبّي بلطف: سأشتاق إلى زبّك الرائع هذا.
قال طلال وهي تمصّ زبّي ببطء وتلذّذ: لذلك نكها عن سنة.
قلت: لا يكفي الوقت أن أنيك عروسك الجميلة عن أسبوع، لكن سأبذل جهدي.
قال: إن لم تمانع، أريد أن أتذكّر هذه الليلة الرائعة إلى الأبد. سأصوّركما وأنت تنيكها، لكن لن أظهر وجهيكما في الصور، فأنت خاطب وهي متزوّجة.
قلت: لا أمانع، بل أرجو أن ترسل إليّ نسخة من الصور.
قال: سأفعل؛ فأنا وهي مدينان لك جدّا.
قلت وهو يصوّرها عن يمينها من الخلف: لا تقل ذلك؛ فهي ابنة خالتي وأنت زوجها. نحن أهل. لا دَين بيننا. وأتوقّع منك ذلك إذا احتجتك.
قال: طبعا. طبعا. شكرا لك.
اشتدّ المصّ ونيك الحلق، ثمّ أنزلَت ثيابها عن نهديها ورالت بينهما. نكت نهديها لدقائق.
أقمتها وقبّلْتها قبلا حارّة وأنا أداعب نهديها وأقرص حلمتيها، ثمّ مصصتهما.
جثت على أربع على السرير، فكشفْت طيزها وخلعْت لباسها الداخلي. كان كسّها غارقا في عسله، فقبّلْته، ثمّ دفعْت زبّي فيه.
قضت شهوتها خلال دقيقة فنزعْت زبّي الذي كان يقطر بعسلها من كسّها.
قبّلْت فقحتها وأدخلْت لساني فيها، ثمّ زيّتّها. دفعْت زبّي فيها، وبدأ نيك الطيز بإيقاع متسارع.
كان طلال يلتقط الصور من زوايا مختلفة.
خلعَت ثوب عرسها وظلّت في صدريتها المفتوحة للحلمتين وما حولهما ولباسها المفتوح للكسّ والفقحة. تابعْت نيك طيزها بشدّة.
استمرّ المصّ واللعق والنيك، خاصّة نيك الطيز، إلى الصباح بهيئات وسرعات مختلفة.
استلقيت على ظهري وجعلْتها تمتطي زبّي وظهرها لوجهي وتهزّ طيزها على زبّي وأنا أشاهد طيزها وعروسها يصوّرها صورا متحرّكة. صوّرها صورا كثيرة وأخذ مقاطع مرئيّة كثيرة وأنا أنيك كسّها وطيزها بكلّ طريقة، ونكت حلقها بهيئات متخلفة أيضا.
قذفْت منيّي على وجهها وعلى نهديها، وفي فمها، ومرّة في كسّها، ومرّتين في طيزها، وآخر مرّة قذفْت قدرا كبيرا من المنيّ قسمته بين كسّها وطيزها. وشرب العروس منيّي من كسّ عروسته مرّة ومن طيزها مرّة. وكان منيّي يسيل من كسّها وطيزها المفتوحين من كثرة النيك وشدّته عندما وقعَت نائمة ظاهرا على كسّها وطيزها أثر النيك كأنّها ناكتها عصابة من الرجال. التقط طلال صورا كثيرة لها كذلك ولزبّي الذي انتصب بعد أن ددممّر كسّ وطيز عروسه تدميرا.
بعد الوداع، تسلّلْت هاربا؛ فقد كان سيأتي أهلهما لزيارتهما ووداعهما. عندما وصلْت البيت، نمْت معظم النهار.
------------------------​
بعد سفر رنا، لم أعد أستطيع أن أنيكها يوميّا ولا أن أزور بيت خالتي ضحى تقريبا يوميّا، فقد كنت أزوره بحجّة قضاء الوقت مع رنا، وكانت أسرتها كّلها تعلم ما يحدث بيننا، لكن لم يعلّق عليه أحد. لكن الآن بسبب ذلك، لم يعد باستطاعتي أن أنيك خالتي أو أزور ابنتها الصغرى في بيتها كلّما أردت.
صرت أقابل خالتي وأنيكها مرّة أو مرّتين في الأسبوع في بيت طلال حيث أنّه كان خاليا، لكن لم نكن نستطيع أن نقضي هناك وقتا طويلا كلّما أردنا لأنّ ذلك سيكون مثيرا للشكّ، فكنت أنيكها لمدّة طويلة مرّة واحدة في الأسبوع. كانت تبيت تلك الليلة هناك بحجّة التأكّد أن بيت ابنتها نظيف وصالح وأمين، وليس فيه أيّ مشاكل تستدعي العناية أو الصيانة.
صرت أقضي وقتا أطول مع خطيبتي، وذلك شيء حسن. واعتادت أن تلبس الملابس التي تظهر جاذبيّة طيزها. أحيانا كنت أبيت في بيت أهلها، فخصّصوا لي غرفة لتكون لي كلّما أردت المبيت، فصرت أبيت هناك مرّة أو مرّتين في الأسبوع، لكنّ خطيبتي الخجولة لم تكن تسمح بعمل أي شيء ممتع كثيرا. كانت أحيانا ترضى بالقبل وأحيانا لا ترضى. ولم تُتح لي فرصة أن أفعل معها نصف ما كنت أفعل مع جنى رغم أنّها تراخت قليلا. كانت كثيرا ما تتّهمني بالانحراف وإن كانت مازحة.
افتقدْت أيّام كنت أنيك خالتي وابنتها معا ويكون طلال معنا يفتح طيزيهما ويشرب منيّي من طيزيهما وكسّيهما أو يلعقه عن نهودهما أو وجهيهما، رغم أنّني كنت أنيك خالتي أكثر ممّا ينيك العروس عروسه في شهر العسل، خاصّة ليالي مبيتها في بيت ابنتها، لكنّني كنت جشعا أريد المزيد فقد اعتدته.
قالت خالتي مرّة بعد أن نكت طيزها نيكا شديدا وتركتها فاغرة فاها وهي منبطحة: إنّني أستمتع بهذا كثيرا، لكن أفتقد أيّام كنت تنيكني في فراش زوجي.
قلت: أنت خالة منحرفة.
قالت: أنا زوجة عاهرة، وأنت ابن أخت منحرف. انظر؛ فتحْت طيزي وما زال زبّك الكبير واقفا كالصاري.
قلت: إنّني أفتقد أيّام كنت أنيكك أنت ورنا ويكون طلال معنا.
قالت: ومن لا يفتقد ذلك؟ لكن انتهى شهر العسل ذاك، وما نحن فيه رائع أيضا.
قلت وأنا أدخل زبّي في طيزها: طبعا هذا رائع، لكنّنا مدلّلان.
قالت: نحن مدلّلان فعلا. انظر إلى ابنتي المسكينة. زوجها لا يستطيع أن ينيكها في ألف سنة كما كنت تنيكها في ربع ساعة.
قلت وأنا أنيك طيزها بإيقاع متوسّط: إنّني أشفق عليها، لكن ما باليد حيلة.
قالت: لكنّها أيضا استمتعَت كما لا تستمتع النساء في شهور عسلهنّ.
قلت: وأنا استمتعْت بها كما لا يستمتع أحد في عشر شهور عسل.
قالت: لكنّك الآن تستمتع بأمّها العاهرة، والمسكينة لا تستمتع بأحد.
قلت: كان يجب أن تظلّ هنا معي ويسافر زوجها وحده.
قالت: وكيف كنّا سنسوّغ ذلك للناس؟
قلت: لا نستطيع طبعا.
قالت: يجب أن تنيكها نيكا شديدا في إجازاتها.
قلت: خالتي، لمن تقولين ذلك؟
قالت: أعلم أنّك ستفعل ذلك ولو حاولْت منعك.
قلت: سأنيكها مع أمّها نيكا لا تُناكه العاهرات.
قالت: أنت ابن أخت وابن خالة منحرف جدّا لحسن حظّ خالتك وابنتها العاهرتين.
قلت: وخالتي وابنتها لا تقلّان انحرافا عنّي، لحسن حظّي.
كانت خالتي أحيانا تتّصل بابنتها وأنا أنيك طيزها، لكن لا تخبرها بذلك، كي لا تزيد حسرتها.
------------------------​
بسفر رنا، افتقد زبّي ساعات طويلة وممتعة من النيك كلّ أسبوع، ولم يكن بإمكان أمّها أن تعوّضه عن ذلك.
وكان طلال ورنا يشتاقان إلى ليالينا الخوالي أكثر منّي حتّى أن رنا أرادت أن تأتي في زيارة لمدّة أسبوع، بدون أن يعلم أحد حتّى أمّها، لأنيكها كما أشاء ليل نهار بعيدا عن عيون وآذان كلّ من يعرفنا. طبعا رحّبْت بذلك فهو يشبه شهر عسل جديد وزيادة. وقد اقترحا أيضا أن أزورهما أسبوعا فأنيكها في بيتها أمامه بعيدا عن الناس، لكنّ إيجاد حجّة للسفر خارج البلد لمدّة أسبوع بدون حاجة أصعب. ولا أستطيع أن أدّعي أنّها رحلة عمل ضروريّة. وخطيبتي وأهلها سيتساءلون وتتعقد الأمور.
كانت رنا ترسل إليّ صور كسّها وطيزها أحيانا وهي تداعب كسّها أو فقحتها أو كليهما بأصابعها أو تفتح أحدهما أو كليهما بأصابعها لتريني كم هما مشتاقين إلى زبّي. وكنت أرسل إليها صور زبّي الواقف كالصاري أحيانا في البيت وأحيانا في الخارج في أماكن خالية. فصارت ترسل إليّ صور طيزها في أماكن خالية. وكانت تريني كيف تمرّن كسّها وفقحتها يوميّا ليظلّا جاهزين لزبّي الغليظ. كانت أحيانا تريني ذلك في اتّصالات مرئيّة. وكنت أريها زبّي وكم هو مشتاق إلى نيكها كما تُناك العاهرات وزيادة. كنّا نتكلّم أنا وهي عن النيك كما لا يفعل الأزواج ولا الخطباء، وكانت دائما تقضي شهوتها ونحن نفعل ذلك.
كانت تخبرني وأحيانا تريني كيف يلعق ويمصّ زوجها كسّها وفقحتها وهو يتخيّل أنّه يلعق ويشرب منيّي منهما، وكانت تقضي شهوتها متخيّلة ذلك. وكان زوجها لا يحبّ أن ينيكها بعد أن رآني أنيكها، بل يفضّل أن يراني أفعل ذلك بها. سألني زوجها إن كانت هناك طريقة لأرسل إليهما منيّي مجمّدا بالبريد أو البريد السريع أو مع بعض المسافرين، لأنّه يريد أن يلعقه من كسّها وطيزها. كانت فكرة شديدة الانحراف لا تخطر ببال العفاريت، لكن فعلْت ذلك بضع مرّات ففرحا بذلك وسرّهما كثيرا. وقد رأيت زوجها في اتّصالات مرئيّة وهو يلعق منيّي الجاهز من كسّها وفقحتها. للأسف لم تكن هناك طريقة لأرسل زبّي ينيكها هناك كما نشتهي ويشتهي.
قلت: احذري أن تحملي وأنت تأخذين منيّي في كسّك.
قالت: ليتني أحمل؛ فإنّني أريد أن أنجب ابنك أو ابنتك البكر.
قلت: لا تقولي ذلك وزوجك معك.
قال: حسام، أنت أكبر ركن من أركان سعادتنا الزوجيّة. تستحقّ أن تنجب زوجتي ابنك أو ابنتك البكر، وأنا أحبّ ذلك.
قلت: ولن تميّزوا بين ابني أو ابنتي وبين أبنائكم؟
قال: إن ميّزنا، فسنميّز لصالح ابنك أو ابنتك؛ فأنت عزيز علينا جدّا، بل أعزّ من أنفسنا.
قلت: شكرا لك، يا طلال. وأنا أعزّكما كذلك.
قال: ما رأيك؟
قلت: دعاني أفكر في ذلك. لا تفعلاه بدون إذني وعلمي.
قال: طبعا لا.
قالت: لكن يجب أن نفعله قبل أن تتزوّج حتّى لا تسبقني خطيبتك، لكن يجب أن تملأ كسّي منيّا بزبّك لا بالمنيّ الجاهز.
قلت: طبعا. يجب أن أملأ ثقوبك جميعا، خاصّة طيزك الملتهبة، بمنيّي الطازج؛ فأنا أريدك أن تحملي وأنت سعيدة جدّا.
قالت: وأنا أريد أن أحمل وزبّك الكبير في غاية السعادة؛ فلا تتأخّر.
تحوّل الهزل إلى مسألة جادّة جدّا، لكن تكفّلا بتربية الطفل تربية حسنة.
اقترح طلال أن يتحمّل تكاليف السفر لأسافر إليهما لليلة واحدة أو ليلتين أنيك زوجته نيكا حثيثا ثمّ أعود بدون أن يشعر بذلك أحد، لكن إن فعلْت ذلك بدون أن يشعر أحد، لن يكفيني الوقت ولن يكفيها، وقد يزيد ذلك شبقنا وشوق كلينا إلى الآخر وحسرته عليه، فيكون ضرره أكبر من نفعه. التهرّب من خطيبتي بعد أن صرت أقضي معها وقتا كثيرا لم يكن سهلا أيضا. كان خير الخيارات أن تأتي هي لأسبوع ويأتي هو لليلة أو ليلتين يستمتع ويأكل منيّي منها ثمّ يعود، ثمّ أتابع أنا وهي شهر عسلنا وربّما محاولة الاستيلاد.
------------------------​
سفر رنا أيضا عقّد علاقتي مع أختها الصغرى جنى، فلم يعد بإمكاني أن أزورها في غرفتها كلّما أردت. ولم يكن باستطاعتنا أن نلتقي في أماكن أخرى يوميّا لأنّ ذلك مثير جدّا للشك.
افتقدت مروري عليها لآكل كسّها وفقحتها اللذيذين، وأجدّد شبقها، وأزيد حاجتها إلى زبّي، وأؤكّد محافظتها على نفسها له. ولم يكن باستطاعتي أن أراها في بيت أختها لأنّ مفتاح البيت كان مع أمّها ولم تكن لي حجّة أن أطلبه منها. وطبعا لم نكن لنستطيع أن نفعل ذلك يوميّا حتّى لو كان معنا المفتاح وكانت أمّها لا تذهب إليه. ولم تخطر ببالي حجّة أن أقابل خطيبتي هناك بعيدا عن أهلها وأهلي. لكن لم تكن تلك حجّة جيّدة أصلا، فماذا إن أرادت خالتي أن تختبئ وتتجسّس علينا حتّى لو كان بعلمي، فلم أكن لأستطيع أن أرفض لها طلبا إن كانت أذنَت لي باستعمال البيت. لذلك صرت لا أرى جنى لأسبوعين، لكن كنت اقضي شهوتها بضع مرّات كلّما رأيتها. لكنّ ذلك لم يكن يكفيها ولا يكفيني.
كنت أحيانا أتسلّل إلى غرفتها وأهلها نيام بحذر شديد، لكنّ ذلك كان متعبا ومقلقا لي ولها.
بسبب ما حدث مع أختها، أخذْت مرّة عبوة من المنيّ الجاهز لزيارتها. كانت العبوة فيها ثلاث شحنات من المنيّ. كنت أجمّده في الثلاجة.
قلت: ستمصّين زبّي الكبير وتشربين منيّه بعد الخطبة، إذن ذوقيه.
جعلْتها تذوقه على إصبعي، فأعجبها طعمه.
قالت: لذيذ.
قلت: خذي هذا في فمك، وغرغري به قبل أن تشربيه.
أخذَت كلّ ما استطاعت في فمها ثمّ لعقَت الوعاء الصغير. غرغرَت بالمنيّ ثمّ بلعَته كلّه.
قالت وهي تنظر إليّ بسرور: إنّني عاهرة قذرة، لكن أحبّ ذلك كثيرا.
قبّلْتها قبلة حارّة، وتصارع لسانانا مدّة، وكان طعم منيّي ظاهرا على لسانها.
قلت: أنت عاهرة قذرة لذيذة، لكن لزبّي الكبير فقط.
قالت: طبعا. لا أستطيع أن أصبر. أريدك أن تنيكني نيكا شديدا وتملأ كل ثقوبي منيّا.
قلت: وزبّي لا يستطيع أن يصبر، فاخطَبي بسرعة، لكن أحسني الاختيار؛ فإن خطيبك سيلعق منيّي عن جسدك الجميل ومن كسّك وطيزك اللذيذين.
قالت: وهل يفعل ذلك أحد؟
قالت: طبعا، لكن هل تريدين أيضا أن تحملي منّي وتنجبي بعض أطفالي بعد أن تتزوّجي؟
قالت بابتهاج: أريد أن أفعل ذلك قبل أن تخطر هذه الفكرة الرائعة ببال رنا.
قلت: لقد خطرت هذه الفكرة ببال أختك، فهي عاهرة شهوى تحبّ زبّي الكبير مثلك.
قالت: لا يجوز أن تسبقني إلى ذلك أيضا. هذا ليس عدلا.
قلت: لا تكوني جشعة؛ فإنّني معك الآن ولستِ مخطوبة، ولم أكن أفعله معها.
قالت: لكنّك لا تنيكني حتّى في طيزي ولا أمصّ زبّك اللذيذ.
قلت: لا يجوز ذلك حتّى نعرف سعيد الحظّ الذي سيتزوّجك، وإلّا كان ذلك ظلما له.
قالت: حسنا. أرجو أن يأتي نصيبي بسرعة.
قلت: أهمّ من ذلك أن يكون ذلك الشخص أهلا ليرى هذا الجسد الجميل. إن أسأت الاختيار، سأهجرك ولا أعود إليك أبدا.
قالت: لا تقلق؛ سأحسن الاختيار. أعدك بذلك.
كنت أستمتع كثيرا بوقتي مع خالتي ونيكها كما لا تُناك العاهرات، لكنّ نفسي كانت تتوق إلى أكثر من ذلك. رغم ذلك، لا يجوز لي أن أنكر أنّني محظوظ جدّا، وأدين بذلك الحظّ كلّه لطيزها وطيزي ابنتيها الفاجرات.
النهاية

الإحــــراج والمــــزاج

ضبطتني خالتي وأنا أدعك زبّي وأنا أنظر إلى طيز ابنتها المخطوبة في لباس السباحة من وراء ستارة النافذة، فكان موقفا محرجا لي. لكنّ خالتي أعجبها زبّي فصارت تداعبه مستغلّة أنّ خطيبتي لا تفعل أيّا من تلك الأشياء معي. ولم يكن بإمكاني أن أوقفها أو أمنعها عن ذلك. ثمّ تطوّرت الأمور من هناك.
الوسوم: ذكر وأنثى، وجماعيّ، وفمويّ، وفرجيّ، وشرجيّ، ومجازفة، وإغواء، ومشاهدة، واستعراض، وكبير وصغير، ومحاارم، ودياثة.

اســــتبراء

هذه القصّة فيها عمليّات جنسيّة صريحة مكتوبة لغرض الترفيه للبالغين. إن لم تكن بالغا، أو كانت هذه الأشياء تخدش حياءك، أرجو ألّا تقرأ هذه القصّة. المؤلّف لا ينصح بالضرورة بممارسة أيّ عمل مذكور هنا. الأعمال والتصرّفات المذكورة هنا قد تكون خطأ سياسيّا أو خُلُقيّا أو صحّيّا. تصرّف بحكمة، واستمتع بأمان
 
  • عجبني
التفاعلات: ابو جبل
جميلة
 
  • عجبني
التفاعلات: البلبل الأزرق
قصص جميله ارجو المزيد
 
  • عجبني
التفاعلات: البلبل الأزرق
ممتعة ومثيرة جدا
ننتظر جديدم
 
  • عجبني
التفاعلات: البلبل الأزرق
رووووعه
 
  • عجبني
التفاعلات: البلبل الأزرق
ممتعة جدا ومثيرة جداً
 
  • عجبني
التفاعلات: البلبل الأزرق
صعبان عليا مجهودك
و فى النهاية تخرج قصتك بهذا الشكل
اسلوب ضعيف و لغة مسخ
لاهى لغة فصحى ولا هى لهجة عامية

طريقة كتابتك تشبه ترجمة جوجل زمااااان لما اخترعو الترجمة...

بل ان ترجمة جوجل قد تبدو بشكل افضل من ذلك
غير تعمدك استخدام مفردات معينة حتى تبدو متمكنا من اللغة ولكن للاسف زادت الطين بلة
ناهيك عن محتوى القصة نفسه و المشاهد المكررة بالمللى بدون اى تطور
انصحك باستخدام لهجة عامية فى المرة القادمة ولا تحصر نفسك فى الكتابة بالفصحى وانت اصلا غير متمكن منها
فقد تستطيع ان تخرج قصة افضل من ذلك
فانت لديك مخزون افكار جيد
حتى وان غلب عليه الفانتازيا عدم الواقعية
لكنها افكار تستحق الاشادة
و اخيرا
ارجوا تقبل النقد و ان تعمل على تحسين نفسك
مع كامل التحية و الاحترام لشخصك
 
صعبان عليا مجهودك
و فى النهاية تخرج قصتك بهذا الشكل
اسلوب ضعيف و لغة مسخ
لاهى لغة فصحى ولا هى لهجة عامية

طريقة كتابتك تشبه ترجمة جوجل زمااااان لما اخترعو الترجمة...

بل ان ترجمة جوجل قد تبدو بشكل افضل من ذلك
غير تعمدك استخدام مفردات معينة حتى تبدو متمكنا من اللغة ولكن للاسف زادت الطين بلة
ناهيك عن محتوى القصة نفسه و المشاهد المكررة بالمللى بدون اى تطور
انصحك باستخدام لهجة عامية فى المرة القادمة ولا تحصر نفسك فى الكتابة بالفصحى وانت اصلا غير متمكن منها
فقد تستطيع ان تخرج قصة افضل من ذلك
فانت لديك مخزون افكار جيد
حتى وان غلب عليه الفانتازيا عدم الواقعية
لكنها افكار تستحق الاشادة
و اخيرا
ارجوا تقبل النقد و ان تعمل على تحسين نفسك
مع كامل التحية و الاحترام لشخصك
يجب أن يكون النقد بدون إهانة، لكن حيث أنك لا تستطيع أن تدرك ذلك، لا أدري ما أقول لك. ضاعت أي قيمة لنصائحك بسبب سوء أدبك وجهلك أسلوب الكلام مع الناس.
على فكرة، إن كان عندك موقع أتحداك فيه باللغة العربية، تفضل وسنرى من الذي عنده تمكن.
 
  • عجبني
التفاعلات: Commando4009
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
يجب أن يكون النقد بدون إهانة، لكن حيث أنك لا تستطيع أن تدرك ذلك، لا أدري ما أقول لك. ضاعت أي قيمة لنصائحك بسبب سوء أدبك وجهلك أسلوب الكلام مع الناس.
على فكرة، إن كان عندك موقع أتحداك فيه باللغة العربية، تفضل وسنرى من الذي عنده تمكن.

أولا
انا لم اوجه أى اهانة لشخصك الكريم
و كل الكلام عن المحتوى و اللغة
وان كنت اعتبرت ذلك اهانة فلك كامل اعتذارى
 
يجب أن يكون النقد بدون إهانة، لكن حيث أنك لا تستطيع أن تدرك ذلك، لا أدري ما أقول لك. ضاعت أي قيمة لنصائحك بسبب سوء أدبك وجهلك أسلوب الكلام مع الناس.
على فكرة، إن كان عندك موقع أتحداك فيه باللغة العربية، تفضل وسنرى من الذي عنده تمكن.

ثانيا
لسنا فى حلبة مبارزة كى يثبت أحدنا للاخر تمكنه من اللغة
فقد اكون غير متمكن اصلا من الكتابة بلغة سليمة
ولكن على الاقل استطيع التمييز فى القراءة بين اللغة السليمة و اللغة الهجين
فلا تأخذ الأمر بشكل تحدى
 
  • عجبني
التفاعلات: MOHAMED_NOUR
يجب أن يكون النقد بدون إهانة، لكن حيث أنك لا تستطيع أن تدرك ذلك، لا أدري ما أقول لك. ضاعت أي قيمة لنصائحك بسبب سوء أدبك وجهلك أسلوب الكلام مع الناس.
على فكرة، إن كان عندك موقع أتحداك فيه باللغة العربية، تفضل وسنرى من الذي عنده تمكن.
ثالثا
تجنب ما اعتقدت انه اهانة و انظر الى لب الموضوع
و راجع ما تكتبه و احكم بنفسك على اسلوبك و طريقة كتابتك
انا قلت انها مسخ لانها ليست فصحى تامة ولا عامية تامة
وان كان لفظ مسخ اذى مشاعرك
فلنقل انها هجين ان كان ءلك يرضيك
و فى الاخير
لك كامل التحية
 
ثالثا
تجنب ما اعتقدت انه اهانة و انظر الى لب الموضوع
و راجع ما تكتبه و احكم بنفسك على اسلوبك و طريقة كتابتك
انا قلت انها مسخ لانها ليست فصحى تامة ولا عامية تامة
وان كان لفظ مسخ اذى مشاعرك
فلنقل انها هجين ان كان ءلك يرضيك
و فى الاخير
لك كامل التحية
لو كان يهمك أن يكون نقدك بناء كنت أتيت ببعض الأمثلة لتبين كيف أنها ليست فصحى تامة إلخ.
من جهة الإهانة، عندما تنتقد قصة، يجب أن تتكلم عن القصة لا عن الشخص. قتقول أسلوب القصة كذا وفيها أخطاء كذا إلخ، ولا تقول للمؤلف أنت جاهل أو غير متمكن من اللغة أو غير ذلك من الألفاظ الشخصية.
وعندما تقول نقدا بناء لا داعي لأن تقول الأسلوب مسخ أو تعيس أو ممل إلخ، تتكلم عن الأخطاء حتى ينتفع المؤلف من كلامك. هل فهمت؟
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%