- إنضم
- 8 أغسطس 2023
- المشاركات
- 23
- مستوى التفاعل
- 325
- نقاط
- 940
- الجنس
- أنثي
- الدولة
- مصر
- توجه جنسي
- ثنائي الميل
اسمي سما من طنطا عندى ٢٦ سنه
قصتي بدات وانا عندى ١٧ سنه فى تانيه ثانوي
مامتي متوفيه من وانا صغيره وعايشه مع بابا واخويا ، بابا كان رافض يتجوز علشان كان بيحب ماما ومش عايز اى واحده تحل محلها .
بابا واخويا كانو بيعاملوني اكني ملاك وبيدلعوني طول الوقت من وانا صغيره
بابا وقتها كان عنده 49 سنه واخويا 19 سنه
بابا كان وسيم جدا بس مليان شويه من شغله كان بيشتغل فى البنك
واخويا كان مهووس بالچيم وعضلاته وشكله قدام الناس
انا كنت طول عمرى محترمه جدا ومليش دعوه بحد ، انا لون بشرتي قمحي فاتح مكنش عندي بطن خالص غير حاجه صغنونه وفخادي كانت مليانه شويه والتوته كانت مدوره وطريه اوي بس مش كبيره ولا صغيره كانت وسط وصدرى مش طويل كان وسط بردو بس منفوخ
في يوم كان يوم جمعه كنت متعوده ان عندى درس فى السنتر الساعه 4 العصر فبخرج انا واخويا اخويا بيروح الجيم وانا بروح السنتر بس واحنا فى نص الطريق صاحبتي رنت عليا قالتلي ان الدرس اتلغي
فرجعت البيت تاني وفتحت باب الشقه بالمفتاح ودخلت بس لاحظت ان فى حد فى اوضتي ولما بصيت من فتحة الباب لاقيت بابا ع سريرى موطي وفى راجل معاه كان بيلحسله التوتته بتاعته من ورا
قلبي كان بدا يدق اوي ومكنتش مصدقه اللي انا شايفاه
فضلت شويه اتفرج ولاحظت ان الراجل اللي مع بابا هو واحد جارنا بيخرج هو وباب كتير اسمه عمو عمرو بس لاحظت ان بابا مبسوط وكان ماسك العضو الذكرى بتاعه كان بيدعكه وهو مبسوط وعمو عمرو كان بيناديه بالفاظ قليلة الادب زى " يا لبوه " وبابا كان بيرد انه مبسوط
وقتها دمي اتحرق وقررت اخرج برا البيت وارن الجرس علشان يوقفو اللي بيعملوه واكني مشوفتش حاجه
وفعلا خرجت وعملت كده واتاخرو شويه 3 دقايق تقريبا وبابا جه فتح الباب وهو وشه احمر ومبتسم وقالي
بابا : رجعتي بسرعه ليه يا سمسم انتي كويسه يا حبيبتي
انا ؛ اه يا بابا كويسه ، انت مالك وشك احمر وعرقان كده ليه
بابا : لا اصل كنت برا بجرى انا وعمك عمرو كنا بنلعب كوره انت عارفاني عايز اخس بس رجعنا علطول علشان رجلي كانت واجعتني
انا ؛ انت قمر يا حبيبي سواء خسيت او لا ، خلاص هروح انا الحمام
بابا : لالا يخبر ابيض مينفعش عمك عمرو جوا اصل هو كان جه هنا معايا يسندني وانا طالع الشقه وقعدنا سوا ودخل الحمام من شويه
انا : خلاص هخش اوضتي ع ما يمشي
بابا : م م ماشي يحبيبتي
دخلت اوضتي وانا جوايا خليط مشاعر بين ان بابا صعبان عليا وبين ان انا متضايقه منه
وقعدت ع سريري بفكر فى اللي حصل ولاقيت ع الارض اندروير ليا مرميين ع الارض فاستغربت وروحت عدلت دولابى وروقت الاوضه
وفتحت موبايلي اتفرجت ع اليوتيوب وبابا بعدها بشويه خبط ع بابي وقالي ان عمو مشي خلاص
فقومت حضرت هدومي ودخلت الحمام اخد شاور بس لاقيت ليا بانتي او اندر متعلق ورا الباب مش فاكره ان انا جبته هنا بس لاحظت ان عليه سائل ابيض ملزق وكان في كتير اوي منه
مكنتش عارفه ايه ده بس افتكرت كلام صاحبتي عن ان في ولاد بيحبو يستمنو ع بانتيز مراتتهم
بس مكنتش عارفه مين اللي عمل كده
عموما خدت شاور وروقت اوضتي وخرجت جهزت الاكل وكان اخويا رجع واتغدينا وكل واحد دخل اوضته .
بس كنت بدات افكر فى اللي حصل انهارده ومحستش بنفسي غير وانا بعمل العاده السريه وبتخيل بابا وعمو عمرو تاني
بس فوقت ع باب اوضتي بيخبط
كان بابا دخل وسالني ان كنت محتاجه حاجه او عايزه اقول حاجه
بابا : معلش يا حبيبتي لو قلقتك
انا : لا يحبيبي خش عادي
بابا : انتي محتاجه حاجه اجيبهالك او عايزه تساليني عن حاجه
انا : لا يحبيبي انت عايز تقول حاجه
بابا : حسيتك كنتي جايه من برا متضايقه ع العصر فكنت عايز اتطمن عليك
انا : لا يحبيبي الجو كان حر بس ، صحيح انت جسمك لسه واجعك
بابا : ايه واجعني ايه مش فاهم
انا : بابا مش حضرتك كنت بتلعب كوره وجسمك واجعك
بابا : اه اه مش عايز اتعبك معايا بس ركبتي بتوجعني شويه اه
انا : تحب ادهنهالك بمرهم موڤ
بابا : ملهوش لزوم يحبيبتي مش عايز اتعبك
انا : لا مفيش تعب ولا حاجه نام ع ما اجيب المرهم واجيلك اوضتك
بابا : حاضر يا حبيبتي
خدت المرهم وروحت اوضة بابا ولاقيته قاعد ع السرير بالشورت الابيض الداخلي بتاعه وقميص
انا : ايه الرياضه دي كلها
بابا : هههههه ضحكتيني بجد
انا : انهي ركبه
بابا : اليمين
انا : تحب تنام ولا اقعد ع الارض وادعكلك ركبتك وانت قاعد ع حرف السرير
بابا : ماشي خليني زى مانا ع حرف السرير .
روحت قعدت ع الارض بين رجل بابا
انا كنت لابسه توب مبين نص صدرى من فوق ولابسه بنطلون لحد ركبتي ورابطه شعرى ومرجعاه ديل حصان ده اسلوب لبسي فى البيت من زمان عادي
المهم كنت بدات ادعك ركبة بابا وانا عارفه انه كويس بس علشان ميحسش ان انا عارفه حاجه
وكنت برفع عيني ابصله من وقت للتاني كنت اوقات بلاحظ ان بابا بيبص ع صدري واوقات لما عيني بتيجي فى عينه بحسه بيقشعر
بابا : تعرفي انك شبه مامتك **** يرحمها فى كل حاجه بس انتي ليكي سحرك اكبر من سحرها ولطيفه اكتر منها
انا : ههههه بس يا بابا متكسفنيش بقى
بعدها بدات اللاحظ العضو الذكرى لبابا عمال بيقف قدام وشي وبابا بيحاول يداريه بايده
بابا : حبيبي تعالي ادعكيلى ضهرى بلاش ركبتي دلوقتي بس هنام ع بطني احسن .
( حسيته عايز يخبيه بأي طريقه )
انا : حاضر
وبدات احط المرهم ع ضهر بابا وادعكه وبابا كان بيوجهني احرك ايدي فين بس لاحظ ان كل اما بنزل لتحت بابا بحسه بيطلع بجسمه لفوق علشان ايدي تيجي ع التوته بتاعته فعملت نفسي مش اخده بالي وحطيت ايدي ع الشورت بتاعه فى اللحظه اللى بيطلع بجسمه لفوق
انا : سوري يا بابا مكنش قصدي ابللك الشورت
بابا وهو مخبى وشه فى المخده : لا اميرتي نزليلي الشورت عادي انا حاسس بشد اوي تحت
انا : انت متأكد يا بابا
بابا : اه يحبيبتي انا بابا عادي
انا : حاضر
بدات انزله الشورت واحده واحده لحد اما قلعتهوله خالص وانا مكسوفه اوي وبابا صوته انقطع خالص
فجيبت المرهم وحطيت عليها وكنت بدعكها بايدي براحه وبابا صوته كان بدا يطلع وهو بيتأوه بصوت واطي
انا : انت كويس يا حبيبي ؟
بابا : اه يحبيبتي ادعكي كويس بس علشان الوجع كله هنا خصوصا فى النص
كلام بابا كان خلاني هايجه شويه
وبدات ادعك اكتر وفى النص
بابا : استني افتحهالك ودخلي صابعي خلي عضلة الفتحه تهدا علشان واجعاني اوي
انا : ده عادي يبابا ؟
بابا : اه يحبيبتي كملي انا فتحتهالك اهو
وقتها كنت بدات ادخل صابع السبابه وبابا كان بيتأوه بصوت اعلى
انا : انت كويس ؟
بابا : كملى اسرع متوقفيش
وفعلا كملت اسرع بس لاحظت بابا حط ايده تحت وبدا يستمني
انا : انت بتعمل ايه يا بابا
بابا لف مره واحده وبتاعه كان واقف اوي وانا مصدومه ومن الصدمه مش عارفه انطق
بابا : لفي يا سما
انا : .....
بابا راح ملففني نيمني ع بطني وقلعني البنطلون والاندر وجاب الكريم دهن فتحة التوته وكان بيدخل صابعه وانا فى حالة صادمه مبنطقش بس بعدها بابا حاول يدخل بتاعه ويغتصبني بس الفتحه كانت ضيقه اوي وهو بيحاول بالعنف
انا : بابا كفايه يا بابا انا بنتك
بابا : اخرسي يا لبوه طيزك دى ملكي لوحدى
انا : اه يا بابا حرام عليك اه ايي
بابا بعدها حط كريم كتير ع بتاعه وع الفتحه وكان بيزق بتاعه لحد اما دخل وانا بعيط وهو كاتم بوقي
بابا : اااه يا لبوه نفس طيز امك زمان اااه منكتش من بعدها
انا : امممم اممممممم ااامممم اااه امممممم
بابا فضل يغتصبني بكل قسوه وحاسه بحرقان رهيب زى ما اكون اتعورت وهو مكمل عادي واكنه اتغير لحد تاني خالص
وخرج بتاعه وفضل يتفرج ع الفتحه بتاعة التوته
ودخل بتاعه تاني وكمل اغتصابه ليا وانا بعيط اوى من الوجع ومن صدمتي ان ممكن بابا يغتصبني كده
بعدها بابا طلع بتاعه ولفني طلع صدرى وانا مبتحركش ونزل لبنه ع صدرى وانا باصه فى عينه نظرة كسره
بعدها بابا لما خلص وشافني انهار وفضل يعيط وانا قومت عدلت هدومي ودخلت الحمام وحاولت اشوف اتعورت ولا لا لاقيت ان انا متعورتش بس ونمت فى البانيو بريح عقلى وجسمي من اللي حصل وغفلت غصب عني
وصحيت ع خبط الباب اخويا عايز يخش الحمام
انتظرو الجزء التاني ........
قصتي بدات وانا عندى ١٧ سنه فى تانيه ثانوي
مامتي متوفيه من وانا صغيره وعايشه مع بابا واخويا ، بابا كان رافض يتجوز علشان كان بيحب ماما ومش عايز اى واحده تحل محلها .
بابا واخويا كانو بيعاملوني اكني ملاك وبيدلعوني طول الوقت من وانا صغيره
بابا وقتها كان عنده 49 سنه واخويا 19 سنه
بابا كان وسيم جدا بس مليان شويه من شغله كان بيشتغل فى البنك
واخويا كان مهووس بالچيم وعضلاته وشكله قدام الناس
انا كنت طول عمرى محترمه جدا ومليش دعوه بحد ، انا لون بشرتي قمحي فاتح مكنش عندي بطن خالص غير حاجه صغنونه وفخادي كانت مليانه شويه والتوته كانت مدوره وطريه اوي بس مش كبيره ولا صغيره كانت وسط وصدرى مش طويل كان وسط بردو بس منفوخ
في يوم كان يوم جمعه كنت متعوده ان عندى درس فى السنتر الساعه 4 العصر فبخرج انا واخويا اخويا بيروح الجيم وانا بروح السنتر بس واحنا فى نص الطريق صاحبتي رنت عليا قالتلي ان الدرس اتلغي
فرجعت البيت تاني وفتحت باب الشقه بالمفتاح ودخلت بس لاحظت ان فى حد فى اوضتي ولما بصيت من فتحة الباب لاقيت بابا ع سريرى موطي وفى راجل معاه كان بيلحسله التوتته بتاعته من ورا
قلبي كان بدا يدق اوي ومكنتش مصدقه اللي انا شايفاه
فضلت شويه اتفرج ولاحظت ان الراجل اللي مع بابا هو واحد جارنا بيخرج هو وباب كتير اسمه عمو عمرو بس لاحظت ان بابا مبسوط وكان ماسك العضو الذكرى بتاعه كان بيدعكه وهو مبسوط وعمو عمرو كان بيناديه بالفاظ قليلة الادب زى " يا لبوه " وبابا كان بيرد انه مبسوط
وقتها دمي اتحرق وقررت اخرج برا البيت وارن الجرس علشان يوقفو اللي بيعملوه واكني مشوفتش حاجه
وفعلا خرجت وعملت كده واتاخرو شويه 3 دقايق تقريبا وبابا جه فتح الباب وهو وشه احمر ومبتسم وقالي
بابا : رجعتي بسرعه ليه يا سمسم انتي كويسه يا حبيبتي
انا ؛ اه يا بابا كويسه ، انت مالك وشك احمر وعرقان كده ليه
بابا : لا اصل كنت برا بجرى انا وعمك عمرو كنا بنلعب كوره انت عارفاني عايز اخس بس رجعنا علطول علشان رجلي كانت واجعتني
انا ؛ انت قمر يا حبيبي سواء خسيت او لا ، خلاص هروح انا الحمام
بابا : لالا يخبر ابيض مينفعش عمك عمرو جوا اصل هو كان جه هنا معايا يسندني وانا طالع الشقه وقعدنا سوا ودخل الحمام من شويه
انا : خلاص هخش اوضتي ع ما يمشي
بابا : م م ماشي يحبيبتي
دخلت اوضتي وانا جوايا خليط مشاعر بين ان بابا صعبان عليا وبين ان انا متضايقه منه
وقعدت ع سريري بفكر فى اللي حصل ولاقيت ع الارض اندروير ليا مرميين ع الارض فاستغربت وروحت عدلت دولابى وروقت الاوضه
وفتحت موبايلي اتفرجت ع اليوتيوب وبابا بعدها بشويه خبط ع بابي وقالي ان عمو مشي خلاص
فقومت حضرت هدومي ودخلت الحمام اخد شاور بس لاقيت ليا بانتي او اندر متعلق ورا الباب مش فاكره ان انا جبته هنا بس لاحظت ان عليه سائل ابيض ملزق وكان في كتير اوي منه
مكنتش عارفه ايه ده بس افتكرت كلام صاحبتي عن ان في ولاد بيحبو يستمنو ع بانتيز مراتتهم
بس مكنتش عارفه مين اللي عمل كده
عموما خدت شاور وروقت اوضتي وخرجت جهزت الاكل وكان اخويا رجع واتغدينا وكل واحد دخل اوضته .
بس كنت بدات افكر فى اللي حصل انهارده ومحستش بنفسي غير وانا بعمل العاده السريه وبتخيل بابا وعمو عمرو تاني
بس فوقت ع باب اوضتي بيخبط
كان بابا دخل وسالني ان كنت محتاجه حاجه او عايزه اقول حاجه
بابا : معلش يا حبيبتي لو قلقتك
انا : لا يحبيبي خش عادي
بابا : انتي محتاجه حاجه اجيبهالك او عايزه تساليني عن حاجه
انا : لا يحبيبي انت عايز تقول حاجه
بابا : حسيتك كنتي جايه من برا متضايقه ع العصر فكنت عايز اتطمن عليك
انا : لا يحبيبي الجو كان حر بس ، صحيح انت جسمك لسه واجعك
بابا : ايه واجعني ايه مش فاهم
انا : بابا مش حضرتك كنت بتلعب كوره وجسمك واجعك
بابا : اه اه مش عايز اتعبك معايا بس ركبتي بتوجعني شويه اه
انا : تحب ادهنهالك بمرهم موڤ
بابا : ملهوش لزوم يحبيبتي مش عايز اتعبك
انا : لا مفيش تعب ولا حاجه نام ع ما اجيب المرهم واجيلك اوضتك
بابا : حاضر يا حبيبتي
خدت المرهم وروحت اوضة بابا ولاقيته قاعد ع السرير بالشورت الابيض الداخلي بتاعه وقميص
انا : ايه الرياضه دي كلها
بابا : هههههه ضحكتيني بجد
انا : انهي ركبه
بابا : اليمين
انا : تحب تنام ولا اقعد ع الارض وادعكلك ركبتك وانت قاعد ع حرف السرير
بابا : ماشي خليني زى مانا ع حرف السرير .
روحت قعدت ع الارض بين رجل بابا
انا كنت لابسه توب مبين نص صدرى من فوق ولابسه بنطلون لحد ركبتي ورابطه شعرى ومرجعاه ديل حصان ده اسلوب لبسي فى البيت من زمان عادي
المهم كنت بدات ادعك ركبة بابا وانا عارفه انه كويس بس علشان ميحسش ان انا عارفه حاجه
وكنت برفع عيني ابصله من وقت للتاني كنت اوقات بلاحظ ان بابا بيبص ع صدري واوقات لما عيني بتيجي فى عينه بحسه بيقشعر
بابا : تعرفي انك شبه مامتك **** يرحمها فى كل حاجه بس انتي ليكي سحرك اكبر من سحرها ولطيفه اكتر منها
انا : ههههه بس يا بابا متكسفنيش بقى
بعدها بدات اللاحظ العضو الذكرى لبابا عمال بيقف قدام وشي وبابا بيحاول يداريه بايده
بابا : حبيبي تعالي ادعكيلى ضهرى بلاش ركبتي دلوقتي بس هنام ع بطني احسن .
( حسيته عايز يخبيه بأي طريقه )
انا : حاضر
وبدات احط المرهم ع ضهر بابا وادعكه وبابا كان بيوجهني احرك ايدي فين بس لاحظ ان كل اما بنزل لتحت بابا بحسه بيطلع بجسمه لفوق علشان ايدي تيجي ع التوته بتاعته فعملت نفسي مش اخده بالي وحطيت ايدي ع الشورت بتاعه فى اللحظه اللى بيطلع بجسمه لفوق
انا : سوري يا بابا مكنش قصدي ابللك الشورت
بابا وهو مخبى وشه فى المخده : لا اميرتي نزليلي الشورت عادي انا حاسس بشد اوي تحت
انا : انت متأكد يا بابا
بابا : اه يحبيبتي انا بابا عادي
انا : حاضر
بدات انزله الشورت واحده واحده لحد اما قلعتهوله خالص وانا مكسوفه اوي وبابا صوته انقطع خالص
فجيبت المرهم وحطيت عليها وكنت بدعكها بايدي براحه وبابا صوته كان بدا يطلع وهو بيتأوه بصوت واطي
انا : انت كويس يا حبيبي ؟
بابا : اه يحبيبتي ادعكي كويس بس علشان الوجع كله هنا خصوصا فى النص
كلام بابا كان خلاني هايجه شويه
وبدات ادعك اكتر وفى النص
بابا : استني افتحهالك ودخلي صابعي خلي عضلة الفتحه تهدا علشان واجعاني اوي
انا : ده عادي يبابا ؟
بابا : اه يحبيبتي كملي انا فتحتهالك اهو
وقتها كنت بدات ادخل صابع السبابه وبابا كان بيتأوه بصوت اعلى
انا : انت كويس ؟
بابا : كملى اسرع متوقفيش
وفعلا كملت اسرع بس لاحظت بابا حط ايده تحت وبدا يستمني
انا : انت بتعمل ايه يا بابا
بابا لف مره واحده وبتاعه كان واقف اوي وانا مصدومه ومن الصدمه مش عارفه انطق
بابا : لفي يا سما
انا : .....
بابا راح ملففني نيمني ع بطني وقلعني البنطلون والاندر وجاب الكريم دهن فتحة التوته وكان بيدخل صابعه وانا فى حالة صادمه مبنطقش بس بعدها بابا حاول يدخل بتاعه ويغتصبني بس الفتحه كانت ضيقه اوي وهو بيحاول بالعنف
انا : بابا كفايه يا بابا انا بنتك
بابا : اخرسي يا لبوه طيزك دى ملكي لوحدى
انا : اه يا بابا حرام عليك اه ايي
بابا بعدها حط كريم كتير ع بتاعه وع الفتحه وكان بيزق بتاعه لحد اما دخل وانا بعيط وهو كاتم بوقي
بابا : اااه يا لبوه نفس طيز امك زمان اااه منكتش من بعدها
انا : امممم اممممممم ااامممم اااه امممممم
بابا فضل يغتصبني بكل قسوه وحاسه بحرقان رهيب زى ما اكون اتعورت وهو مكمل عادي واكنه اتغير لحد تاني خالص
وخرج بتاعه وفضل يتفرج ع الفتحه بتاعة التوته
ودخل بتاعه تاني وكمل اغتصابه ليا وانا بعيط اوى من الوجع ومن صدمتي ان ممكن بابا يغتصبني كده
بعدها بابا طلع بتاعه ولفني طلع صدرى وانا مبتحركش ونزل لبنه ع صدرى وانا باصه فى عينه نظرة كسره
بعدها بابا لما خلص وشافني انهار وفضل يعيط وانا قومت عدلت هدومي ودخلت الحمام وحاولت اشوف اتعورت ولا لا لاقيت ان انا متعورتش بس ونمت فى البانيو بريح عقلى وجسمي من اللي حصل وغفلت غصب عني
وصحيت ع خبط الباب اخويا عايز يخش الحمام
انتظرو الجزء التاني ........
