د
دكتور نسوانجي
ضيف
انا فتاة مطلقة و مارست السحاق الأول و الخير في حياتي مع الجارة المتزوجة التي كانت جديدة في عمارتنا و رغم ان الامر اعجبني و الهبني الا اني لم افكر ابدا في إعادة الكرة معها حتى لا ادمن هذه العادة و ساحكي لكم كيف وقعت معي الحادثة . بعدما تزوجت من شاب ظننته حبي الأول و الأخير بائت تتجربتي بفشل ذريع حيث لم يدم الامر سوى شهرين و من حسن حظي اني لم احمل منه و عدت الى بيت اهلي و اثناء ذلك سكنت في الشقة المقابلة لنا امراة جميلة جدا تكبرني ببعض السنوات و كانت تعيش رفقة زوجها و بنتين و كانت تبدو هادئة و لطيفة . تعرفت عليها و كانت أحيانا تاتي الي في البيت و أحيانا اذهب اليها و نبقى نحكي عن كل الأمور الى درجة اننا صرنا نحكي عن امورنا الشخصية بل وصل بها الامر انها صارت تحكي لي عن ادق التفاصيل مع زوجها في الفراش و كيف كان يجامعها و تصف لي زبه و كل شيئ و رغم ذلك لم اكن احكي لها عن اموري الخاصة . ثم صارت تعرض علي علاقات مع أصدقاء زوجها و كان زوجها مهندس معماري و عرضت علي ان أقيم علاقة مع احد اصدقاءه عساها تنتهي بالزواج و حين رفضت صارت في كل مرة تمدح جسمي و أحيانا تلمس صدري و مرة طلبت مني ان اريها بزازي
و هكذا كان مدخل السحاق الأول في حياتي حيث لما اريتها بزازي ظلت تتحسس عليها و تمدح صدري و تلمس الحلمات و كان صدري كبير و جميل جدا ثم أخرجت صدرها و الصقنا صدورنا ببعض و شعرت بدفئ جميل و لذيذ جدا . و كانت المفاجاة الكبيرة حين قبلتني من الفم و اشعلت جسمي كله و انا أعيش السحاق الأول في حياتي معها و رغم اني لم اكن سحاقية و لا ادري ان كانت هي سحاقية ام لا اني لم اقدر على مقاومة جسمها و نعومة صدرها و بدات اتحسسها و المس طيزها و امتلات اصابعي برائحة الطيز و يومها كنا في بيتها و زوجها لن يعود لانه في مهمة و ابناءها في المدرسة . و بدات اخرج كل ما بداخلي من حرمان و كبت جنسي و انا فوقها اقبلها وهي قد استسلمت لي و عريتها و كان كسها محلوق و كسي مشعر لانني لم اكن اعتني بجسمي كثيرا بعد الطلاق و كنت اقبلها بعنف شديد و انا أعيش السحاق الأول الممتع في حياتي بعد حرمان حوالي خمسة اشهر م امارس فيها الجنس أي منذ طلاقي من زوجي السابق . و كنت اسمع اهاتها و أنفاسها و بما اني كنت فوقها فقد كانت تلامس أيضا طيزي و اصابعها تسبح في فتحتي و في كسي و انا سخنت و تمحنت بقوة و صدري على صدرها
و حين كنت الحس رقبتها كنت اشمها و رائحتها جميلة و انا اشم رائحة الصابون الذي اغتسلت به و شهوتي مرتفعة في السماء و لحظتها صرت اسالها من دون ان اراقب نفسي هيا احكي لي عن زب زوجك كيف هو اريدك ان تصفي لي الزب انا اشتقت الى الزب . و بدات تحكي لي و هي تداعب كسي في السحاق الأول الساخن و تقول اه اه زب زوجي كبير جدا و له راس ثخين كالبيضة و لما يدخل كسي اه اه احس بالمتعة و النشوة و كلماتها تهيجني ثم تدخل اصابعها في كسي اكثر و تقول هكذا يدخل الزب في كسي و زوجي نياك ثم تقبلني و تقول زوجي يحب القبلات من الفم و تمص صدري الكبير و تقول زوجي يحب الرضع و انا اه اه اه اح اح مممم ممم اكملي سخنتيني و هيجتيني . و كلما كانت تداعب كسي كانت تسخنني اكثر و انا كالمجنونة اتجاوب معها بكل قوتي و شهوتي و اتركها تداعب اكثر و تلهب شهوتي في السحاق الأول الجميل معها و بدات احس بالرعشة و اللذة تقترب من بلوغ الذروة و انا فوقها و لكن القيت حالي على الأرض و فتحت رجلاي و رفعتهما و قلت لها اكملي اريدك ان ترعشيني بقوة
و فعلا أكملت بكل قوة اللعب بكسي عن طريق الأصابع و انا عارية و امسك صدري و العب بحلماتي و انا في قمة المتعة و اللذة الجنسية و هي كانها كانت تستمتع لما تراني على تلك الحال الى ان احسست ان الكهرباء تسري في جسمي من الشهوة و اللذة و انا ارتعش بكل قوة بعد السحاق الأول مع جارتي و بعدها بردت و ارتحت و لبست ثيابي و غادرت و رغم المتعة الا اني لم اكرر العملية حتى لا اصبح سحاقية و انفضح