NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

مكتملة الرغبة المحمومة وعشقي لخالتي ـ أربعة أجزاء 28/7/2022

قصة ممتعة لكنك خلطت بين اللهجات في الحوار.
والختام غير مقبول لأنه بجرة قلم يتكلم عن مغامرات كثيرة كان يجب أن تكون سلاسل أخرى.
 
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء
قصة ممتعة لكنك خلطت بين اللهجات في الحوار.
والختام غير مقبول لأنه بجرة قلم يتكلم عن مغامرات كثيرة كان يجب أن تكون سلاسل أخرى.
بسبب انشغالي اكملتها بسرعة
 
  • عجبني
التفاعلات: cyber10
الرغبة المحمومة وعشقي لخالتي قصة هزلية من وحي خيالي للجنس المحرم بين طالب وخالته

البداية


انا طالب باحدى الجامعات .. عمري 22 سنة واسكن وحيدا في شقة استأجرتها لدى دخولي الجامعة لأعتباري ادرس في المدينة البعيدة جدا عن مدينتي حيث نشأت، وكوني اسكن بمفردي، كانت امور الجنس ميسرة لدي حيث كنت أحضر الفتيات الى الشقة و نستمتع بالنيك دون أزعاج . قضيت حياتي الجامعية هكذا من الناحية الجنسية ومؤخرا بدأت اشعر بالملل من الجنس التقليدي، وأحببت أن أجرب شئ جديد،

الجزء الأول

في أحد الأيام تلقيت اتصالا من خالتي لتخبرني أنها ستأتي لتقيم عندي بضعة أيام ريثما تنجز بعض الاعمال التي كلفتها بها الشركة التي تعمل بها لأنجازها في المدينة التي أدرس بها.. رحبت بها طبعا لكني أيضا تضايقت لأن حضورها، سوف يحد من حريتي ولأني لن استطيع أن أحضر صديقاتي بقصد المتعة والراحة أثناء وجود خالتي عندي في البيت أي أن النيك سيتوقف لأيام ولم أكن معتادا على ذلك ٣ نقطة

كان عمر خالتي 32 متزوجة منذ 4 سنوات وليس لديها أولاد وكانت رائعة الجمال بشرتها بيضاء ناصعة تفيض حيوية وشعرها فاحم السواد وكذلك عيونها الواسعة، أما فمها فكان كسلة فاكهة معلقة تحت أنفها. أما جسمها فقد كان تحفة فارسية طولا وتناسقا و اكتنازا، وكنت لاأزال أذكر بعض تفاصيله منذ كنت بسن الثانية عشر عندما كانت تبدل ملابسها في غرفتي أثناء زياراتها المطولة لمنزلنا قبل زواجها، دون أن تعير انتباها لوجودي بداعي أني صغير، لكني كنت وقتها في بداية مراهقتي حيث أن الصور الجنسية التي تلتقط لا تمحى أبدا،
وصلت خالتي في اليوم المحدد واستقبلتها بفرح وكذلك هي كانت سعيدة حيث لم نلتقي منذ مدة طويلة، جلسنا أكلنا وشربنا وتبادلنا الأحاديث مر يومان على هذا المنوال ولم يخطر ببالي أي شيء غير طبيعي، و كما ذكرت سابقا فقد بدأت أشعر بالضيق وبحاجتي للجنس الذي أدمنت عليه، حيث لم تكن تتاح امامي، أي فرصة للأنفراد بالبيت بحرية أضافة لأني أعطيتها نسخة من المفتاح تحسبا، أن تأتي للبيت وأنا خارجه، وبدت أن أقامتها ستطول عندما سمعتها تخبر زوجها بذلك عندما اتصل بها مرة للاطمئنان، كانت شقتي صغيرة غرفة نوم وصالة، أعطيتها غرفة نومي لتنام بها وكنت أنام في الصالة على الأريكة بعد مشاهدة بعض المشاهد السكسية، من أفلام السكس الرائعة وذلك بعد أن تكون قد نامت، حيث وجدت بها بعض العزاء عن انقطاعي عن النيك لكن هذا العزاء لم يكن ليكفي، عندما كانت خالتي تأتي من العمل أكون غالبا قد سبقتها فتبدل ملابسها وتحضر الطعام وتستحم لنأكل و تخلد للنوم ساعة القيلولة، لنصحو بعدها في المساء وتجلس معي لنتسلى أوتغادر للسوق أو لزيارة بعض الأصدقاء القدامى لتعود ليلا وتنام أخذت حالتي تسوء أكثر وأكثر، ومرة كنت لوحدي أنتظر قدومها على الغداء وأفكر بحل لمشكلتي تذكرت أيام المراهقة عندما كنت أشاهد خالتي عارية وهي تبدل ملابسها فلم أحس إلا وبزبري ينتصب بشدة، فقلت لما لا أعيد تلك الذكريات،
وبينما أنا كذلك فإذ بها تدخل الشقة فرحبت بها، وقلت "بدلي ثيابك وأستمتعي بحمامك لحين أنتهي من تجهيز الغدا، تفاجئت فلم تكن من عادتي ان احضر الطعام وهي موجودة، ولكنها فرحت وقالت: تكرم قلبي يا مريح خالتك" فقلت في نفسي لسا بدي اريحك عالآخر ههههههه، ورحت أراقب بشبق ساقاها البيضاء اللماعة و مؤخرتها الممتلئة وهي تتمايل مع خطواتها تحت تنورتها التي تكاد تتمزق لشدق ضيقها بينما هي في طريقها للغرفة، ذهبت للمطبخ ووضعت الطعام الجاهزالذي كنت قد أحضرته من السوق في الميكرويف، ثم اتجهت إلى غرفة نومي حيث كانت تبدل ملابسها،

كان الباب موارب فنظرت من فتحتة التي كانت تكشف كامل الغرفة الصغيرة تقريبا لتبدأ المتعة و لأصعق تماما بما شاهدت لاحقا. كانت خالتي ترتدي لباس العمل الرسمي لدى دخولها المنزل، وهو تنورة تظهر ساقيها حتى الركب مع جاكيت رسمي وقميص رقيق تحته، وعندما نظرت من الفتحة كانت قد خلعت الحذاء والجاكيت ووقفت أمام الخزانة لتضعها بها، مدت خالتي يدها إلى أزرار قميصها وأخذت بفكها وخلعته ليظهر معظم صدرها المكتنز بارزا من سوتيانها متمردا عليه ومطالبا بحريته.. ثم دفعت بطيزها للخلف و أنزلت تنورتها وانحنت لتبان طيزها الأسطورية البيضاء وكأنما نحتت من العاج، رأيت طيزها تتسع وتتباعد لتظهر أكبر و أحلى بعد أن تحررت وقد ابتلعت اندرها الأسود الصغير المشدود والملموم داخل خندقها العميق.. استدارت للأمام فرأيت كسها منتفخا ومرسوما من وراء حريرها الرقيق.. وضعت ثيابها في الخزانة وأخذت منها ملابس داخلية وغيرها فعرفت أنها ستخرج وذهبت الى المطبخ وأنا في حالة هياج لاتوصف وزبري أمامي يكاد يفضحني، حيث كنت أرتدي شورت قصير.. خرجت من الغرفة وهي تضع روب الحمام عليها ودخلت الحمام، أسرعت الى باب الحمام لأجدها لم تغلق الباب جيدا وأن بإمكاني رؤيتها.. اتخذت موقعا جيدا للنظر ويدي تمسك زبري الصلب الذي كاد ينفجر.. كانت قد خلعت السوتيان وبان ثدييها الكبيران المدوران، كانا مشدوديش ومطلان على جسمها كأطلالة جبلين شامخين على سهول البادية الثلجية، تتوسط كل منهما هالة وردية واسعة في مركزها حلمة عنابية غامقة.. وبينما أتأمل نهديها بشبق مدت يدها إلى اندرها، فتسارعت دقات قلبي كمن يشاهد هذا المنظر لأول مرة، ولكن بالفعل كنت أول مرة أرى فيها أمرأة ناضجة بهذه الإمكانيات والجمال عارية أمامي، ومن هذه المرأة ؟؟ إنها خالتي، حيث كنت اعتدت على نيك المراهقات والبنات اللاتي اصطادهم في الجامعة.. امسكت بلباسها وأنزلته ببطئ حتى انكشف القليل المستور من طيزها وبقي عالقا بين فخذيها عند كسها وكأن قسما منه كان قد انحشر بين شفرات كسها، خلعته وهي تدفع بطيزها للوراء باتجاهي فاتسعت طيزها وتباعدت أردافها ليظهر كسها الناعم المنتوف بأشفاره الوردية الغامقة المنتفخة قلت في نفسي "إذا هلأ هيك كيف لكان بيكون لما بتنتاك؟؟، لكن وقتها لم أتمكن من رؤية بخش طيزها لأن طيزها عميقة وممتلئة وقفت تحت الدوش وأخذ الماء يسيل على جسدها الناعم وأخذت تفرك جسدها بالصابون وتمرر يديها على كل جزء منه، ولكنها كانت تركز على صدرها وطيزها و اعتنت كثيرا بدعك كسها وتنظيفه، وكانت أصابع يدها تنزلق بسهولة بين شفرات كسها، آآآه كم تمنيت لو كان زبري مكان أناملها، أنهت حمامها و بدأت بلبس ملابسها الداخلية عندها اسرعت باتجاه المطبخ و أنا أتخبط بمشيتي مما رأيت.. خرجت وهي ترتدي روب الحمام وذهبت للغرفة ولبست شورت وبلوزة قصيرة وجلست في الصالة تتابع التلفزيون ونادت علي عيون خالتو ماجهزت الغدا، فرديت بارتباك ثواني خالتو وبيجهز،

تناولنا الغداء وجلسنا بعدها نتحدث ونتابع التلفزيون وعيني لاتفارق جسدها وخاصة أنها ترتدي شورتها ورغم إنه كان غير قصير. وأثنائها خطرت ببالي فكرة.. سألتها: بدك تطلعي اليوم المسا؟؟ قالت: لأ حبيبي اليوم تعبانة وبدي أرتاح، قلتلها: لكن اليوم بنسهر سوا لأن غدا عطلة ومافي نوم باكر مثل كل يوم، قالت: أي ليش لأ عيون خالتو سهرنا لنشوف، قلت بنفسي: بدي سهرك سهرة نيك بحياتك ماتنسيها، قمت وبدلت ملابسي وقلت لها: أنا طالع عندي شغل مابتأخر ارتاحي أنتي، وجبتلك أفلام فيديو تتسلي فيها لحتى أرجع، دخلت غرفتي وفتحت خزانتي الخاصة وأخرجت منها بعض الأفلام العادية و وضعت بينها أقوى فيلم سكس لدي.. ووضعت الأفلام بجانب التلفزيون وقلت لها: هذه الافلام اختاري اللي بتحبيه، خرجت من البيت وكلي أمل أن يقع فلم السكس بين يديها وتشاهده، خاصة أنها لم تحظى بالنيك منذ أيام بعد قدومها،

وألي لقاء أخر


الجزء الثاني:

عدت بعد ساعة وفتحت باب الشقة فجأة فرأيتها تجلس على الكنبة وهي تفتح رجليها وتضع يدها داخل الشورت ويدها الأخرى تعصر نهديها ..علمت وقتها أنها كانت تتابع فلم السكس وهذه بداية الخطة .. ارتبكت كثيرا وبالكاد لملمت نفسها وأغلقت التلفزيون ولكن الفيديو بقي يعمل، حين دخلت وقد بدا وجهها محمرا وهيئتها فوضوية قلت لها: مرحبا خالتو اتأخرت عليكي شوي، ردت بارتباك: لأ روح خالتو،
قامت بسرعة ودخلت الغرفة بينما راقبت طيزها وهي تهتز لسرعتها بالمشي، توجهت مسرعا للباب ونظرت من شق الباب فرأيتها وقد استلقت على السرير وأنزلت الشورت والأندر دون أن تخلعهما ويدها تدعك كسها المنتفخ بشدة وتدخل أصابعها داخل كسها وجسمها يتلوي ويتقوس ففكرت أنه يجب أن أوقفها قبل أن تبلغ النشوة لتبقى متهيجة، طرقت الباب بينما أراقبها وارتبكت مجددا، فقامت ورتبت هندامها و فتحت، قلت: شو رأيك تعمليلنا فنجانين قهوة لحين تغيير ثيابي، ضحكت وهزت رأسها بالموافقة.. دخلت الغرفة وخلعت ملابسي دون أن أغلق الباب وكان زبري منتصبا بشدة من منظرها وأنا أتخيلها وهي تلعب بكسها حتى كاد يخرج من البوكسر الذي أرتديه .. نظرت باتجاه المطبخ بشكل مباغت لأجدها متسمرة على بابه وهي تنظر إلي، ارتبكت من جديد ودخلت المطبخ، استغليت الفرصة وخلعت البوكسر ولبست الشورط بدونه لأريها زبري الكبير الضخم فتزداد تهيجا، وفتحت خزانتي السرية الخاصة التي تحتوي علي ما لذ وطاب من المجلات والأفلام السكسية، ووضعت علبة سجائري فيها فوق المجلات ..

ثم خرجت وذهبت للمطبخ وكان صغيرا، وقلت: بدك مساعدة، فقالت: خذ الفناجين وسألحقك بالصالون، وبينما كنت أتحرك كنت أتعمد أن ألامس زبري المنتصب بطيزها وأحست هي به وشعرت أنها مستمتعة .. ذهبت للصالون بينما أحضرت هي قنينة القهوة، وجلست قبالها ورفعت رجلي ليظهر زبري لها ولو قليلا .. تناولت نصف الفنجان بينما أحدثها عن علاقاتي لكن بدون تفاصيل، و لاحظت أنها تسترق النظر باتجاهه.. وفجأة قلت لها: خالتو علبة الدخان بخزانتي جيبيلي أياها..

قامت إلى الغرفة حيث الخزانة وهناك طال غيابها .. قمت بهدوء ونظرت من الباب فرأيتها تتصفح إحدى المجلات بشهوة عارمة ويدها تمسك كسها بشدة .. رجعت وتركتها فترة
ثم ناديتها: خالتو وين السجاير، جاءت مسرعة وبيدها السجائر .. جلست وبادرتها بالسؤال: شو عملتي بغيابي شفتي الأفلام اللي عطيتك أياها، عجبك شي منهم، نظرت باتجاه زبري الذي بدا أكثر وضوحا بعدما عدلت وضعيتي، وقالت لي: عجبني فيلم يمكن أنت حاطو بالغلط بين الأفلام، قلت: شو هالفيلم، قالت هذا اللي بعدو بالفيديو، فتحت التلفزيون وكان الفيلم لازال في وضعية التشغيل، وظهرت لقطة لأمرأة تنتاك في طيزها عندها تظاهرت أنا بالأرتباك فبادرت هي بالقول: حبيبي شي طبيعي أنو الشباب بعمرك يشاهدو أفلام سكس ويمارسو الجنس إذا صحلهم منشان يصير عندهم خبرة قبل الزواج ويكونو عند حسن ظن زوجاتهم ويشبعوهم نيك، وحتى مايعذبوهم متل ما أنا عم أتعذب.. سألتها: "وقد عرفت الجواب مسبقا" خالتو وأنتي كيف عم تتعذبي، جاوبت بتمرد وفجر حادين: ما عم أشبع نيك من عمك ما أنك شايف هالجسم الوالع شو بيطفيه؟؟

عندها أحسست أنها الفرصة المناسبة فقمت ووقفت أمامها وايري منتصب بشدة تحت الشورت قبالة وجهها وقلت: أنا مستعد أعمل أي شيء ولا شوفك عم تتعذبي.. عندها نظرت لزبري بنهم وقالت: متغابية وأنت شو بدك تفيدني يا خنيث، قلت لها: "وأنا أخرج زبري الضخم من الشورت: هذا بيفيدك إذا بدك تتمتعي،
نظرت بشبق ونهم إلى زبي الكبير وكابرت على كسها بالكذب وقالت: أنت ابن أختي ما بيجوز تنيكني، فقلت مراوغا: أنا أبن أختك وأحق من الغريب بحل مشكلتك، ولا بدك تقنعيني أنو بعد هالعذاب مارح تطلع عينك لبرا وتشرمطي مع الرجال، ولا بدك نطلبي أجبلك شباب ينيكوكي و يشبعوكي واشتغلك عرص..

عندها نظرت إلى عيني نظرة شرمطة محترفة وقالت: "وهي تحول نظرها إلى زبري" بصراحة زبك حلو وكبير خاصة راسو خلينا نشوف كيف راح تستعملو،
وأقتربت منها وأخرجنه لها، وأمسكته بيدي ودفعته داخل فمها كله بالرغم من حجمه الكبير وأخذت تمصه بشراهة وتبصق عليه، كانت تدخله حتى بلعومها وتكاد تختنق به ولم تبالي بل كانت في قمة إثارتها، ونزلت عن الكنبة للأرض وأدخلت رأسها بين فخذيا وأخذت تمص بيضاتي وتلحسهما بشبق كبير، حتى بخش طيزي لحسته بلسانها الحار.. استمرت في المص بينما كنت أتأوه ألما ولذة، بعدها أمسكت رأسها بكلتا يدي ورحت أدفعة داخل فمها وأسحبه بقوة وعنف، في حين كانت تأن و اللعاب يسيل من فمها بغزار.. سحبته من فمها وذهبت للغرفة مسرعا٥ علامة التعجب

وألي لقاء أخر ههههههههه



مرحبا حبايبي رجعت لكم بعد غياب لانشغالي بالإشراف نعود للقصة

الجزء الثالث

سمعت صراخها: وين رايح تعالي طفي ناري،

لم أكترث لكلامها وتابعت إلى خزانتي وأخرجت منها علبة مرهم مخدر ورحت أضع منه على زبري لأنه كان على وشك القذف بعد ما تفننت في مصه بعد أن نكتها بعنف في فمها

نظرت للخلف وإذ بها تقف على باب الغرفة وهي تبتسم وتعض على شفاهها
وقالت: فطرت قلبي يا ملعون، من علمك تكون فنان وخبير؟ كيف بس تتزوج ؟؟ هنيئا لمرتك بيك،
قلت: لكن هالحمار اللي عندي المخدر كله مش شبعان، لسه ما شفتي منه شئ من الفن والخبرة،
قالت: أنا جاهزة ومولعة شوفني كل شي عندك،

عندها اقتربت مسرعة مني وحضنا بعضنا وأخذنا نقبل بعضنا ونمص شفايفنا وأدخلت لساني في فمها و راحت تمصه حتى أحسست أنها ستقتلعه من جذوره وتبتلعه، نزلت إلى رقبتها أمصها وألحسها بينما كانت تأن وتتلوى بشدة، امسكت ببلوزتها وخلعتها ونزعت سوتيانها بخفة وسرعة لينكشف ذلك الصدر أمام وجهي، هجمت عليه أمص حلماتها وقد بدت أغمق وأكثر انتصابا مما رأيت سابقا، طرحتها على السرير وأنا فوقها ارتوي من صدرها المكتنز وأثناءها خلعت ملابسي بالكامل، وإذ بها تمسك بزبري وتتحسس بيضاتي،

وتقول: يا ملعون هالزب عريض وكبير وحلو بدي يشقني ويشبعني نياكة،
قالت: ما بعرف أيه أقول يا خالتي،

زادت هذه الكلمات من حرارتي فنهضت وأمسكت بشورتها وسحبته لأرميه جانبا، رفعت رجليها وباعدتهما وأمسكت بأندرها وسحبته للأعلى حتى ركبتيها، لأجد نفسي أمام أجمل كس رأيته في حياتي، وجائني الجواب عن تساؤلي عندما راقبتها بالحمام، ترى كيف بيكون شكله لما بتنتاك؟؟
كانت شفراتها متورمة بشدة وزنبورها منتفخ لآخر حد، وكان الإحمرار الشديد يغلف كامل كسها الغارق بسيل من إفرازاتها الشهية، ضغطت رجليها نحو صدرها فارتفعت طيزها قليلا وبان خرف طيزها لأول مرة، بدا ناعم وصغير جدا كحبة سمسم، عميق تحيط به هالة شديدة السمرة تتوسط طيزها الناصعة البياض، لم أكن اطيق صبرا بعدها لأتذوق رحيق كسها الرطب، نزلت بلساني عليه ألحسه بشراهة ممررا لساني من زنبورها وحتى فتحة طيزها، وأخذت بمص أشفارها كلا على حدا وبمداعبة زنبورها بأسناني حتى علا صوتها وتحولت أناتها وآهاتها إلى،

صراخ: ألحسو مصو فوت لسانك، نيكني بلسانك قبل زبك يا شرموط بسرعة رح يجي ضهري،

ازداد حماسي فباعدت أشفارها بيدي حتى بانت فتحة كسها، المتلألئة الصغيرة وسارعت عملية اللحس، وأدخلت لساني في فتحة كسها وقمت بتحريكه داخله بكل الأتجاهات، بينما كان أنفي يداعب زنبورها المنتصب، مما زاد فحيحها

صارخة: آآآآآه أووووه أححححح، ألحس يا كس خالتك، فوت لسانك حركو أكتر،
"فلبيت طلبها وأنا" أقول: بدي آكلو أكل حتى أشبع منو،

وفجأة أمسكت بشعري وضغطت رأسي على كسها وتقوس ظهرها بشدة وشهقت شهقة كبيرة وأخذت تصيح إجاااا إجاااا ضهري اااااااه وتقلص فرجها وتدفق ماء كسها الذكي وسال على وجهي لينتفض جسمها بعدها عدة نفضات وترقد هامدة على السرير رفعت رأسي ونظرت إليها لأجدها وقد أغمضت عينيها وابتسامة عريضة مرسومة على وجهها تنم عن سعادة وشعور بالرضا،
كنت خائفا بعد أن بلغت نشوتها وارتوت أن تعود لوعيها وتندم على ماجرى من نيك ولد أختها المحرم لكن علامات وجهها كانت تدل على عكس ذلك تماما ارتميت بجانبها وأيري بأشد انتصابه للأعلى فهو لم يتزوق كسها بعد، فما كان منها إلا أن امسكت به!
وقالت: يخرب عقلك إذا بلسانك الناعم عمل فيني هيك، شو بدك تساوي بهذا الزب التخين؟
قلت: لسه ما عملتلك شئ السهرة بأولها و النيك لسه ما بدأ،
"ضحكت بدلع وغنج كالشراميط" وقالت: يا روح خالتو شوي شوي عليا أنا مش متعودة على كل هالنيك ، جوز خالتك ما يحترف ها النياكة، يعني يدوب يبوسني وزبوا يادوب أكبر من لسانك بشوي،
قلت بخبث: علشان كدا كسك صغير وضيق، لكن كيف بدك تتحملي زبي مع راسو الكبير؟؟ يكون بعلمك مارح أرحمك،
قالت: ولا يهمك، أنا من زمان بحلم بنياكة عنيفة، ومشتهية زب كبير مث زبك حتى لو شقني، أصلا كده النيك ولا بلاش، بعدين تكرم يا كس خالتك ما بينخاف عليك خبير وفنان نيك، اتحرك صار دورك لازم ترتاح أنت كمان حتى تكفيني بقية السهرة، اليوم مافيه نوم،

نهضت على الفور بينما ظلت هي مستلقية، ركبت فوق صدرها ووضعت زبري بين نهديها بينما قامت هي بضغطهما حوله نكتها بصدرها قليلا ثم وجهت أيري إلى فمها وقامت بمصه بنهم وشراهة وكأنها المرة الأولى، رطبت أيري جيدا بفمها وأشبعته بلعابها الكثيف، سحبته ونزلت على السرير ورفعت رجليها وباعدتهما قليلا فانفتح كسها مرة أمامي، قمت بلحسه لحستين مرطبا أياه بلعابي، أمسكت بزبري ورحت أدعك رأسه بكسها فصارت تتأوه،
وصرخت بي: دخله يا شرموط منتظر تعزبني، نيكني صار كسي نار،
قلت ضاحكا: مستعجلة ياخالتو ياشرموطة، راح أخليكي تندمي علي الساعة اللي جيتي فيها لعندي،
قالت: بسرعة فرحني وندمني لشوف شطارتك،

لم تكد تنهي كلمتها الأخيرة حتى ضغطت زبري ضغطة قوية دخل كله بكسها, دفعة واحدة أحسست معها بحرارته العالية وانقباضة شفرتيها على زبري المخدر،
صرخت بقوة على إثر ذلك وجحظت عيونها وأخذت تلتوي وتنتفض من الألم بينما ثبت رجليها بقوة على كتفي، لم أكترث وتابعت أنيكها بسرعة وبعنف غير آبه بما كانت تألمها وهي!
تصرخ وتقول: شقيتني يامجرم، حرام عليك شوي شوي أنا خالتك مو شرموطة من شراميطك،
قلت: أنتي مفكرة أيه كان طلبك هو ده النيك وأنت بدك تنتاكي، أصلا وحدة بجمالك وبجسمك اللي بيمحن، أي فحل ما لازم تنتاك غير كدة،

سكتت بعدها وبدا أن كلامي قد أقنعها و بأنها بدأت تستلذ بهذا الألم والنيك العنيف بعد أن اتسع كسها قليلا، فأخذت تتجاوب مع حركتي وأمسكت ثديها بيد أدعكه بينما وضعت أصابع الأخرى في فمها تمصها بشراهة، استمريت بنيكها بهذه الوضعية فترة ليست بقصيرة كنت خلالها أدخل زبري وأخرجه بقوة وأحيانا كنت أدفعه بشكل مائل ليرتطم بجدار كسها يمينا وشمالا، فينتفض جسمها وتشهق بأعلى صوتها، لكن هذه المرة كانت تستلذ بعد أن أحبت الأمر وطاب لها فتطلب المزيد "آآآي نيكني كمان، أقوى، فوتو أكتر، شقني افتحلي كسي، وسعلي ياه" عندها أسرعت من حركة زبري، ثم أخرجته وأمسكت به، وأخذت أدخل رأسه وأخرجه هكذا عدة مرات لأني كنت أعلم أن أصعب جزء من أيري يدخل بكسها هو رأسه نظرا لكبر حجمه، وكانت مع كل حركة تزداد أنينا وتأوه سحبت أيري من كسها ووجهته باتجاه فمها، وفهمت على الفور ما أريد فأخذت تمصه وتضع بيضاتي بفمها، بينما قمت بمداعبة كسها وطيزها بأصابعي،
"أثناء ذلك" قلت لها: ما وجعتك ياخلتو؟
قالت: بس يا شرموط وجعتني وكنت هتموتني، حسيت كسي راح ينشق، بس كنت مبسوطة كتير بهالنيك العنيف،
قلت: ما بدك نغير هالوضعية، مامليتي منها،
قالت: أنت كيف متحب ما نكتني بزبك بأي وضع مابمل، أنت بس نيكني وماعليك هم المهم تشبعني،
قلت: الظاهر أنك مارح تشبعي، وبصراحة كمان مابينشبع منك، يسلملي كسك الساخن وهالطيز الكبيرة المهبرة،
قالت: عنجد يا كس خالتو طيزي كبيرة؟
"هنا صفعتها على طيزها صفعتين خفيفتين" وقلت: كبيرة وحلوووة، بتجنن للنيك وغمزتلها،

فابتسمت وعضت على شفايفها وقد عرفت ماينتظرها لاحقا بعدها وقفت والتقط علبة المخدر ووضعت القليل على زبري، واستلقيت بجانبها، فعدلت وضعيتها وأدارت لي ظهرها وطيزها ورفعت رجلها، فانفتح كسها وبدا شديد الأحمرار وفتحته أوضح من ذي قبل تحت تأثير ضربات زبري الموجعة، وضعته على فتحة كسها ودفعته بهدوء هذه المرة ورحت أنيكها جانبيا بشكل عادي، فلم يرق لها الأمر كثيرا، إذ كانت تنتظر نيكة عنيفة كما في السابق، قررت أن أعوضها بشيء آخر، فمددت يدي تحت خصرها حتى وصلت إلى كسها من الأمام وأتا زبري شغال داخل خارج ورحت ماسك زنبورها وفركته بعنف، ووضعت يدي الأخرى على صدرها أدعكه بشدة وأفرك حلمتيه، نظرت إلي وابتسمت كناية عن الرضا، أشرت لها بشفاهي فرفعت رأسها وأدارته نحوي للوراء، وأخذنا نمص شفاه بعضنا وألسنتنا ولعابنا يسيل بغزارة، وفجأة ابعدت رأسها عني،

وقالت: كمن خطرت بباله فكرة جهنمية روح كس خالتو خليني أقعد علي زبرك وأنيكك أنا بكسي المحروم،
قلت: أي اقعدي ياك تقعدي على قبري،

استلقيت على ظهري، بينما قامت ووضعت رجليها على جانبي خصري ووجهها مقابل لي، انحنت وأمسكت بزبري ووضعته على كسها ونزلت بقوة عليه ليدخل حتى أعماق كسها ولتصرخ صرخات مدوية، وتعالت آهاتها بينما راحت تصعد وتنزل بقوة، في حين أمسكت بصدرها ورحت ألاعبه، تسارعت حركتها وكانت طيزها الطرية ترتطم ببضاني عند نزولها فأحسست بمتعة كبيرة وشعرت أني سأقذف وبنفس الوقت ازداد هياجها وأنينها،

قلت: ضهري رح يجي يا خالتو،
قالت: وأنا كمان طول بالك، اصبير شوي،

وبعد ثواني لم أستطع كبح جماح شهوتي وتقلص خصيتي

فصرخت: رح يجي ضهري بكسك يا شرموطة
ضحكت: معلش جيبو بكسي خليه يطفيني،

وانفجر حليبي الغزير داخل كسها الحار مفرغا كامل حمولته المكبوته، بينما جلست هي بشكل تام على حوضي تتمايل وتتاوه معلنة بلوغها النشوة أيضا فنامت فوقي ورحنا نتبادل القبل، وزبري لازال داخل كسها ووضعت رأسها على كتفي، وهي تلهث ببطئ،

وقالت: أنا مش مصدقة أني بتناك هالنيك ألـ كنت بحلم بيه، لا ومن مين من ابن أختي الفحل،
قلت: زعلانة يا خالتي يعني لأن أبن اختك بينيكيك ويبسطك!
قالت: بالعكس لما بيتحقق حلمي بالنيك علي إيدو أحسن ما روح وأتناك من غريب، مش أنت هيك قلتلي؟؟
قلت:أكيد هيك لأن مره شرموطة مثلك بهالطيز المليانة وهالصدر النافر بتشوف مليون زب تحت أمرها، وكل زب أكبر من التاني هههه،
قالت: بس أنا ماعاد بدي حد ينيكني ويكيفني، زبك يا روح كس خالتك،
قلت: وزبري تحت أمرك جاهز عاطول ينيكك ويبسطك، أنا ماسبقلي شفت مثل كسك وطيزك اللي بيحلم بيهم كل فحل،
قالت: بصراحة يا كس خالتو أيه أكتر شي عجبك فيا،
قلت بخبث: بصراحة طيزك هههههههه،
قالت: ليه طيزي للدرجة دي حلوة؟ وأيه عجبك فيها،
قلت: واو, يا خلتوا نفسي انيكها موووت،

نزلت ضرب علي وشي وهي بتضحك بشرمطة
خليها للنيكة الجاية لو عجبت القراء, نكمل


الجزء الرابع والأخير

بعد عدة أيام وفى يوم العطلة، وبعد أستيقاظى من النوم وجدت خالتي، أعدت الفطور وقد تطيبت وتزينت على سنجة عشرة،

قلت: صباح الخير ياخالتي، أنتى النهاردة عروسة،
قالت: أتلم يا خول وأفطر وألبس، عندنا مشوار مهم،
قلت: خليها يوم تاني يا خالتى، علشان عندي مساج وعاوز أتنشط،
قالت: المشوار مهم ولما نرجع، هأعملك مساج بأيدى بدل، ما راجل يفعص طيازك وتحلو فعنيه،
قلت: طيب مشوار أيهده المخليكى برنسيسة،
قالت: زيارة لبيت رئيسى فالعمل، عزومة منزلية مش معقول، أروح من غير راجل مايصحش،

دق قلبي بضربات متناغمة علي رائحة عطرها،
ورغم أنها سيدة كبيرة لكنها محافظة بتناسق رائع، وأكتر شي عجبني فيها مؤخرتها الناعمة،

"المهم لبست وتطيبت وذهبت معها، زيارتها العائلية وتناولنا المشروبات وبعد الغداء جلس النسوة يتحدثون في ركن التراس وجلست مع المدير اللذى أخذ يمدح خالتي ويثني عليها لنشاطها ولباقتها في معاملة العملاء "حديث ممل لا يعنيني" ثم أخذ ركن أخر يطالع حاسوبه ويدخن سيجارة فغمزت لخالتي لننصرف ففهمت على الفور وبعد مراسم التوديع وثناء الضيافة قدت سيارتي وخالتي الفاتنة بجواري وكلما غيرت السرعة حسست علي فخذها لأثيرها فكانت تضربني علي يدي أو زبري اللذي أنتفخ وكاد يمزق جنزي ووضعت السيارة بالموقف وعدنا لمنزلي"

ولم أمهلها وقت لألتقاط نفسها حضنتها من الخلف وأسقط جيبتها وهي مزهولة من جرئتي وحررت زبي ودفنته بكسها لتسقط حقيبتها وتستند علي الطاولة فقط تتنهد ولا تتفوه ألا بالأه والأح وكسها يسيل منه عسلها ويداي تقبض مقدمة وركيها وأنا أنيكها بشهوة لم أعدها من قبل وأهمس لها أحب جسدك رائحتك عطر روحك أنتي عشقي وترنيمة أنفاسي وكنت أنظر لثقب طيزها الضيق الذي يشبه نجمة البحر الصغيرة ولكن مع الأسف الشديد أنفجر حليبي داخلها بعد عشرة دقائق فقط وحاولت أن أستمر لكن خانني فقدان الأنتصاب فأخرجته وأنسحبت،

وقلت: الظاهر جوز خالتي مابينيكك بطيزك ؟
قالت: ههههه، هو يشبعني نيك بكسي ما فكر ينيكني بطيزي،
قلت: يعني مااتنتكتي ولامرة بطيزك؟
قالت: منين يا كس خالتك ولا بعرف طعمة،
قلت: المهم أيه رأيك تحميني يا خالتو؟
قالت: ليه لأ ياما حميتك وغيرتلك البامبرز،

نهضت وهي تضع أيدها على كسها مغلقة فتحته لكي لايسيل المني منها واتجهت إلى الحمام، أخذت المخدر و لحقت بها لأجدها تنظف كسها تحت الدوش، وقفت أمامها وعانقتها وتبادلنا القبل والمص وقد بدأ زبري بالأنتصاب بسرعة البرق، توقفت قليلا
وقلت لها: وطي وفرجيني أحلى شي عندك فالتفت وأدارت طيزها نحوي وانحنت وأمسكت بفلقتي طيزها وباعدتهما، ليظهر ثقبها الناعم البريء الذي لم يعرف النيك يوما ما، متوسطا طيزها البيضاء الكبيرة لم أحتمل المشهد، وهجمت على طيزها برأسي وأدخلت وجهي بين الفلقتين ورحت ألحس خرقها بشبق عجيب، صارت تضحك وتقهقه كالشراميط
وقالت: علي مهلك ياكس خالتو ماهو هربان منك
قلت: بدي الحسو بدي آكلو أكل، بدي افتحهولك بس أنا مش مستحكم كويس،
قالت: طول بالك شوي،
وهنا وقفت ثم نزلت إلى الأرض متخذة وضعية الكلبة ورفعت طيزها لأقصى حد وقوست ظهرها للأسفل عندها ظهرت طيزها بأجمل مشهد واضح بكل تفاصيله، وبدا خرقها واضحا ومن السهل الوصول إليه
نظرت إلي وقالت: أيه رأيك؟
قلت: بتجنني أنا رح أموت من جمال طيزك،

نزلت وراءها وامسكت فلقتي طيزها وباعدتهم، ورحت أمرر لساني بنشوة عارمة على كامل أخدودها ثم ركزت على ثقبها الصغير، ورحت ألحسه بنهم شديد بيما بدأت مجددا بالأنين، حاولت أن أدخل لساني في بخشها وأنيكها به كان ضيق ولم أستطيع وضعت يدي وبأصبعي بدأت عملية التوسيع، أدخلت سبابتي وشعرت بخرقها يطبق عليها بشدة، ففكرت أنه مع أصبعي حدث هذا فكيف بزبري؟ لكني كنت مصمما على نيكها من طيزها مهما كانت الصعوبات ولم تكن أقل مني أصرارا، استمريت بالتوسيع بأصبعي وقمت بإدخال أصبع آخر، وتناولت علبة المخدر وقمت بوضعه على بخشها وأدخاله مع أصبعي لفترة،
ثم سألتها: (( لسه حاسة بشي يا خالتوا؟
قالت: يعني ألم شوي مش كتير، خلصني بلش نياكة راح أموت لحتى أجرب أتناك بطيزي،
قلت: بس لسه ماتخدر خرقك ورح يوجعك كتير، ماشفتي شو صار بكسك؟
قالت: أصلا احلى شي بنياكة كسي أنك وجعتني، دخلو وبردلي طيزي مثل ما ولعته،
أمسكت بزبري وقتها ووضعت عليه فازلين من العلبة التي أحتفظ بها في الحمام ووضعته رأسه على خرق طيزها ودفعته ببطء شديد، أخذت تأن من الالم وتصيح مع كل سنتي بسيط يدخل بطيزها، أحسست بمقاومة كبيرة من خرقها الضيق، فزدت الضغط وعلا صوتها،
فقلت: حاولي إنتي ترجعي شوي شوي حتى يفوت بخرقك أسهل وبالفعل أخذت تدفع بطيزها للوراء قليلا قليلا حتى دخل رأس زبري وهو الجزء الأصعب عندها توليت المهمة ورحت أضغط بقوة أكبر دون رحمة أو أكتراث بصراخها وآلامها فلم أعد أطيق صبرا، أمسكت بيديها ووضعتهما خلف ظهرها وثبتهما بقوة، ودفعت زبري دفعة قوية ليستقر بكامله داخل طيزها ولتصرخ ألما ونشوة
قائلة: فتحتلي طيزي شقيتني، يا خول حاسة زبك رح يطلع من فمي لكن حبيته كفي خالتو لا توقف، عندها وبعد ماسمعت رضاها بدأت أنيكها ببطء
وقلت: يخرب حلاوة طيزك ناعمة وسخنة عضلات خرقك عاصرة حاسس كأنها ها يقطعوا زبري،
زدت من سرعة النيك وزاد هياجها وانفعالها تركت يديها ورحت أصفعها على طيزها وأنا أنيكها حتى احمرت،أخرجته من طيزها بهدوء، لأجد خرقها محمر بشدة ومتسع، هجمت مسرعا بلساني وأدخلته في بخشها وقمت بتحريكه داخله وصرت أدخله وأخرجه كما لو أني أنيك طيز خالتي بلساني عندما انتهيت من اللحس، عدت مجددا لأدخل زبري بطيزها وأنيكها بعنف وأصفعها على طيزها
وهي تقولي: نيكني بطيزي شقني افتحني خلي زبرك يوصل لمعدتي، استمريت بالنيك تارة في طيزها وأخرى بكسها حتى صرت أدخل ايري بطيزها وأسحبه لأضعه في كسها وهكذا بالتناوب،
ثم توقفت وقلت: بدي نيكك وأنتي واقفة يا خالتو،
فوقفت وسندت يديها على الحائط وحنت ظهرها للأسفل وباعدت رجليها وضعت زبري بطيزها وأمسكتها من شعرها ورحت أنيكها بقوة وسرعة حتى أحسست بأن أيري سيقذف فصرخت راح يجي ضهري وين بجيبو؟
صرخت وقالت: كف جيبو بفمي خليني دوق حليبتك سحبته من طيزها بسرعة بينما استدارت جاثية أمامي ورفعت رأسها وفتحت فمها قليلا، وضعته أمام فمها وبدأ يقذف بغزارةعلى وجهها وداخل فمها أمسكت زبري وأدخلته بفمها ليكمل قذفه داخله وشفاهها مطبقة عليه تماما، انتهيت من القذف فابتلعت ما بفمها وراحت تمص أيري وتلعق ماتبقى عليه،

ارتمينا على الأرض وجلست بقربي
فقلت: كيف شفتي نياكة الطيز؟
قالت: بتجنن مع أني حاسة أن طيزي مفتوحة و واسعة كتير،
قلت: أكيد خالتوا راح تحسي لأني فتحتها وسعتها بزبري،
قالتك يعني ما عذبتك لأنها ضيقة؟
قلت: بالعكس أحلى شئ فيها أنها ضيقة وبالرغم من هيك بلعت زبي بلع، وأنتي ماتعذبتي؟
قالت: أكتر شي عذبني راس زبرك الكبيرة ياريتو مايفارقني، بس بعد مادخل صارت النيكة أسهل وأطيب
وصرت أتمنى ماتشيلو من طيزي،

نهضنا بعدها و نظفنا بعضنا تحت الدوش وخرجنا إلى الصالون .
أكملنا بقية السهرة التي امتدت حتى الفجر على هذا المنوال
مص ولحس ونيك بكل الأوضاع واستمرينا هكذا طيلة مدة بقائها عندي، حتى أنهت عملها وحان وقت الرحيل
كنا حزينين جدا ولكني وعدتها أن أزورها قريب
وبالفعل زرتها بعد مدة وقضيت معها ثلاثة أيام أخذت خلالها خالتي إجازة من العمل لتتفرغ لي وليتسنى لنا النيك معا أثناء تواجد زوجها بالعمل، حتى الليل٣ نقطةلم يخلو من النيك أحيانا حيث كنا نسهر وينام زوجها باكرا بسبب عمله في اليوم التالي،
لم تكن خالتي هذه سوى بداية لقصة طويلة لهذا النوع من الجنس واللذة والشهوة مع نيك أقاربي فقد وجدت الأمر في غاية المتعة وتابعت في الأمر لأستدرج من أشتهي من محارمي من الجميلات والمثيرات، ولأحظى بنيك ميسر لا توازي متعته متعة أي نيك آخر.

وبكدة خلصت الحدوتة

كل ما حكيت وقصصت عليكم من وحي الخيال وشكرا لمن شاركنا ولو بالقراءة فقط وألي لقاء أخر
إبداع متميز وتألق عالى
 
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء
الرغبة المحمومة وعشقي لخالتي قصة هزلية من وحي خيالي للجنس المحرم بين طالب وخالته

البداية


انا طالب باحدى الجامعات .. عمري 22 سنة واسكن وحيدا في شقة استأجرتها لدى دخولي الجامعة لأعتباري ادرس في المدينة البعيدة جدا عن مدينتي حيث نشأت، وكوني اسكن بمفردي، كانت امور الجنس ميسرة لدي حيث كنت أحضر الفتيات الى الشقة و نستمتع بالنيك دون أزعاج . قضيت حياتي الجامعية هكذا من الناحية الجنسية ومؤخرا بدأت اشعر بالملل من الجنس التقليدي، وأحببت أن أجرب شئ جديد،

الجزء الأول

في أحد الأيام تلقيت اتصالا من خالتي لتخبرني أنها ستأتي لتقيم عندي بضعة أيام ريثما تنجز بعض الاعمال التي كلفتها بها الشركة التي تعمل بها لأنجازها في المدينة التي أدرس بها.. رحبت بها طبعا لكني أيضا تضايقت لأن حضورها، سوف يحد من حريتي ولأني لن استطيع أن أحضر صديقاتي بقصد المتعة والراحة أثناء وجود خالتي عندي في البيت أي أن النيك سيتوقف لأيام ولم أكن معتادا على ذلك ٣ نقطة

كان عمر خالتي 32 متزوجة منذ 4 سنوات وليس لديها أولاد وكانت رائعة الجمال بشرتها بيضاء ناصعة تفيض حيوية وشعرها فاحم السواد وكذلك عيونها الواسعة، أما فمها فكان كسلة فاكهة معلقة تحت أنفها. أما جسمها فقد كان تحفة فارسية طولا وتناسقا و اكتنازا، وكنت لاأزال أذكر بعض تفاصيله منذ كنت بسن الثانية عشر عندما كانت تبدل ملابسها في غرفتي أثناء زياراتها المطولة لمنزلنا قبل زواجها، دون أن تعير انتباها لوجودي بداعي أني صغير، لكني كنت وقتها في بداية مراهقتي حيث أن الصور الجنسية التي تلتقط لا تمحى أبدا،
وصلت خالتي في اليوم المحدد واستقبلتها بفرح وكذلك هي كانت سعيدة حيث لم نلتقي منذ مدة طويلة، جلسنا أكلنا وشربنا وتبادلنا الأحاديث مر يومان على هذا المنوال ولم يخطر ببالي أي شيء غير طبيعي، و كما ذكرت سابقا فقد بدأت أشعر بالضيق وبحاجتي للجنس الذي أدمنت عليه، حيث لم تكن تتاح امامي، أي فرصة للأنفراد بالبيت بحرية أضافة لأني أعطيتها نسخة من المفتاح تحسبا، أن تأتي للبيت وأنا خارجه، وبدت أن أقامتها ستطول عندما سمعتها تخبر زوجها بذلك عندما اتصل بها مرة للاطمئنان، كانت شقتي صغيرة غرفة نوم وصالة، أعطيتها غرفة نومي لتنام بها وكنت أنام في الصالة على الأريكة بعد مشاهدة بعض المشاهد السكسية، من أفلام السكس الرائعة وذلك بعد أن تكون قد نامت، حيث وجدت بها بعض العزاء عن انقطاعي عن النيك لكن هذا العزاء لم يكن ليكفي، عندما كانت خالتي تأتي من العمل أكون غالبا قد سبقتها فتبدل ملابسها وتحضر الطعام وتستحم لنأكل و تخلد للنوم ساعة القيلولة، لنصحو بعدها في المساء وتجلس معي لنتسلى أوتغادر للسوق أو لزيارة بعض الأصدقاء القدامى لتعود ليلا وتنام أخذت حالتي تسوء أكثر وأكثر، ومرة كنت لوحدي أنتظر قدومها على الغداء وأفكر بحل لمشكلتي تذكرت أيام المراهقة عندما كنت أشاهد خالتي عارية وهي تبدل ملابسها فلم أحس إلا وبزبري ينتصب بشدة، فقلت لما لا أعيد تلك الذكريات،
وبينما أنا كذلك فإذ بها تدخل الشقة فرحبت بها، وقلت "بدلي ثيابك وأستمتعي بحمامك لحين أنتهي من تجهيز الغدا، تفاجئت فلم تكن من عادتي ان احضر الطعام وهي موجودة، ولكنها فرحت وقالت: تكرم قلبي يا مريح خالتك" فقلت في نفسي لسا بدي اريحك عالآخر ههههههه، ورحت أراقب بشبق ساقاها البيضاء اللماعة و مؤخرتها الممتلئة وهي تتمايل مع خطواتها تحت تنورتها التي تكاد تتمزق لشدق ضيقها بينما هي في طريقها للغرفة، ذهبت للمطبخ ووضعت الطعام الجاهزالذي كنت قد أحضرته من السوق في الميكرويف، ثم اتجهت إلى غرفة نومي حيث كانت تبدل ملابسها،

كان الباب موارب فنظرت من فتحتة التي كانت تكشف كامل الغرفة الصغيرة تقريبا لتبدأ المتعة و لأصعق تماما بما شاهدت لاحقا. كانت خالتي ترتدي لباس العمل الرسمي لدى دخولها المنزل، وهو تنورة تظهر ساقيها حتى الركب مع جاكيت رسمي وقميص رقيق تحته، وعندما نظرت من الفتحة كانت قد خلعت الحذاء والجاكيت ووقفت أمام الخزانة لتضعها بها، مدت خالتي يدها إلى أزرار قميصها وأخذت بفكها وخلعته ليظهر معظم صدرها المكتنز بارزا من سوتيانها متمردا عليه ومطالبا بحريته.. ثم دفعت بطيزها للخلف و أنزلت تنورتها وانحنت لتبان طيزها الأسطورية البيضاء وكأنما نحتت من العاج، رأيت طيزها تتسع وتتباعد لتظهر أكبر و أحلى بعد أن تحررت وقد ابتلعت اندرها الأسود الصغير المشدود والملموم داخل خندقها العميق.. استدارت للأمام فرأيت كسها منتفخا ومرسوما من وراء حريرها الرقيق.. وضعت ثيابها في الخزانة وأخذت منها ملابس داخلية وغيرها فعرفت أنها ستخرج وذهبت الى المطبخ وأنا في حالة هياج لاتوصف وزبري أمامي يكاد يفضحني، حيث كنت أرتدي شورت قصير.. خرجت من الغرفة وهي تضع روب الحمام عليها ودخلت الحمام، أسرعت الى باب الحمام لأجدها لم تغلق الباب جيدا وأن بإمكاني رؤيتها.. اتخذت موقعا جيدا للنظر ويدي تمسك زبري الصلب الذي كاد ينفجر.. كانت قد خلعت السوتيان وبان ثدييها الكبيران المدوران، كانا مشدوديش ومطلان على جسمها كأطلالة جبلين شامخين على سهول البادية الثلجية، تتوسط كل منهما هالة وردية واسعة في مركزها حلمة عنابية غامقة.. وبينما أتأمل نهديها بشبق مدت يدها إلى اندرها، فتسارعت دقات قلبي كمن يشاهد هذا المنظر لأول مرة، ولكن بالفعل كنت أول مرة أرى فيها أمرأة ناضجة بهذه الإمكانيات والجمال عارية أمامي، ومن هذه المرأة ؟؟ إنها خالتي، حيث كنت اعتدت على نيك المراهقات والبنات اللاتي اصطادهم في الجامعة.. امسكت بلباسها وأنزلته ببطئ حتى انكشف القليل المستور من طيزها وبقي عالقا بين فخذيها عند كسها وكأن قسما منه كان قد انحشر بين شفرات كسها، خلعته وهي تدفع بطيزها للوراء باتجاهي فاتسعت طيزها وتباعدت أردافها ليظهر كسها الناعم المنتوف بأشفاره الوردية الغامقة المنتفخة قلت في نفسي "إذا هلأ هيك كيف لكان بيكون لما بتنتاك؟؟، لكن وقتها لم أتمكن من رؤية بخش طيزها لأن طيزها عميقة وممتلئة وقفت تحت الدوش وأخذ الماء يسيل على جسدها الناعم وأخذت تفرك جسدها بالصابون وتمرر يديها على كل جزء منه، ولكنها كانت تركز على صدرها وطيزها و اعتنت كثيرا بدعك كسها وتنظيفه، وكانت أصابع يدها تنزلق بسهولة بين شفرات كسها، آآآه كم تمنيت لو كان زبري مكان أناملها، أنهت حمامها و بدأت بلبس ملابسها الداخلية عندها اسرعت باتجاه المطبخ و أنا أتخبط بمشيتي مما رأيت.. خرجت وهي ترتدي روب الحمام وذهبت للغرفة ولبست شورت وبلوزة قصيرة وجلست في الصالة تتابع التلفزيون ونادت علي عيون خالتو ماجهزت الغدا، فرديت بارتباك ثواني خالتو وبيجهز،

تناولنا الغداء وجلسنا بعدها نتحدث ونتابع التلفزيون وعيني لاتفارق جسدها وخاصة أنها ترتدي شورتها ورغم إنه كان غير قصير. وأثنائها خطرت ببالي فكرة.. سألتها: بدك تطلعي اليوم المسا؟؟ قالت: لأ حبيبي اليوم تعبانة وبدي أرتاح، قلتلها: لكن اليوم بنسهر سوا لأن غدا عطلة ومافي نوم باكر مثل كل يوم، قالت: أي ليش لأ عيون خالتو سهرنا لنشوف، قلت بنفسي: بدي سهرك سهرة نيك بحياتك ماتنسيها، قمت وبدلت ملابسي وقلت لها: أنا طالع عندي شغل مابتأخر ارتاحي أنتي، وجبتلك أفلام فيديو تتسلي فيها لحتى أرجع، دخلت غرفتي وفتحت خزانتي الخاصة وأخرجت منها بعض الأفلام العادية و وضعت بينها أقوى فيلم سكس لدي.. ووضعت الأفلام بجانب التلفزيون وقلت لها: هذه الافلام اختاري اللي بتحبيه، خرجت من البيت وكلي أمل أن يقع فلم السكس بين يديها وتشاهده، خاصة أنها لم تحظى بالنيك منذ أيام بعد قدومها،

وألي لقاء أخر


الجزء الثاني:

عدت بعد ساعة وفتحت باب الشقة فجأة فرأيتها تجلس على الكنبة وهي تفتح رجليها وتضع يدها داخل الشورت ويدها الأخرى تعصر نهديها ..علمت وقتها أنها كانت تتابع فلم السكس وهذه بداية الخطة .. ارتبكت كثيرا وبالكاد لملمت نفسها وأغلقت التلفزيون ولكن الفيديو بقي يعمل، حين دخلت وقد بدا وجهها محمرا وهيئتها فوضوية قلت لها: مرحبا خالتو اتأخرت عليكي شوي، ردت بارتباك: لأ روح خالتو،
قامت بسرعة ودخلت الغرفة بينما راقبت طيزها وهي تهتز لسرعتها بالمشي، توجهت مسرعا للباب ونظرت من شق الباب فرأيتها وقد استلقت على السرير وأنزلت الشورت والأندر دون أن تخلعهما ويدها تدعك كسها المنتفخ بشدة وتدخل أصابعها داخل كسها وجسمها يتلوي ويتقوس ففكرت أنه يجب أن أوقفها قبل أن تبلغ النشوة لتبقى متهيجة، طرقت الباب بينما أراقبها وارتبكت مجددا، فقامت ورتبت هندامها و فتحت، قلت: شو رأيك تعمليلنا فنجانين قهوة لحين تغيير ثيابي، ضحكت وهزت رأسها بالموافقة.. دخلت الغرفة وخلعت ملابسي دون أن أغلق الباب وكان زبري منتصبا بشدة من منظرها وأنا أتخيلها وهي تلعب بكسها حتى كاد يخرج من البوكسر الذي أرتديه .. نظرت باتجاه المطبخ بشكل مباغت لأجدها متسمرة على بابه وهي تنظر إلي، ارتبكت من جديد ودخلت المطبخ، استغليت الفرصة وخلعت البوكسر ولبست الشورط بدونه لأريها زبري الكبير الضخم فتزداد تهيجا، وفتحت خزانتي السرية الخاصة التي تحتوي علي ما لذ وطاب من المجلات والأفلام السكسية، ووضعت علبة سجائري فيها فوق المجلات ..

ثم خرجت وذهبت للمطبخ وكان صغيرا، وقلت: بدك مساعدة، فقالت: خذ الفناجين وسألحقك بالصالون، وبينما كنت أتحرك كنت أتعمد أن ألامس زبري المنتصب بطيزها وأحست هي به وشعرت أنها مستمتعة .. ذهبت للصالون بينما أحضرت هي قنينة القهوة، وجلست قبالها ورفعت رجلي ليظهر زبري لها ولو قليلا .. تناولت نصف الفنجان بينما أحدثها عن علاقاتي لكن بدون تفاصيل، و لاحظت أنها تسترق النظر باتجاهه.. وفجأة قلت لها: خالتو علبة الدخان بخزانتي جيبيلي أياها..

قامت إلى الغرفة حيث الخزانة وهناك طال غيابها .. قمت بهدوء ونظرت من الباب فرأيتها تتصفح إحدى المجلات بشهوة عارمة ويدها تمسك كسها بشدة .. رجعت وتركتها فترة
ثم ناديتها: خالتو وين السجاير، جاءت مسرعة وبيدها السجائر .. جلست وبادرتها بالسؤال: شو عملتي بغيابي شفتي الأفلام اللي عطيتك أياها، عجبك شي منهم، نظرت باتجاه زبري الذي بدا أكثر وضوحا بعدما عدلت وضعيتي، وقالت لي: عجبني فيلم يمكن أنت حاطو بالغلط بين الأفلام، قلت: شو هالفيلم، قالت هذا اللي بعدو بالفيديو، فتحت التلفزيون وكان الفيلم لازال في وضعية التشغيل، وظهرت لقطة لأمرأة تنتاك في طيزها عندها تظاهرت أنا بالأرتباك فبادرت هي بالقول: حبيبي شي طبيعي أنو الشباب بعمرك يشاهدو أفلام سكس ويمارسو الجنس إذا صحلهم منشان يصير عندهم خبرة قبل الزواج ويكونو عند حسن ظن زوجاتهم ويشبعوهم نيك، وحتى مايعذبوهم متل ما أنا عم أتعذب.. سألتها: "وقد عرفت الجواب مسبقا" خالتو وأنتي كيف عم تتعذبي، جاوبت بتمرد وفجر حادين: ما عم أشبع نيك من عمك ما أنك شايف هالجسم الوالع شو بيطفيه؟؟

عندها أحسست أنها الفرصة المناسبة فقمت ووقفت أمامها وايري منتصب بشدة تحت الشورت قبالة وجهها وقلت: أنا مستعد أعمل أي شيء ولا شوفك عم تتعذبي.. عندها نظرت لزبري بنهم وقالت: متغابية وأنت شو بدك تفيدني يا خنيث، قلت لها: "وأنا أخرج زبري الضخم من الشورت: هذا بيفيدك إذا بدك تتمتعي،
نظرت بشبق ونهم إلى زبي الكبير وكابرت على كسها بالكذب وقالت: أنت ابن أختي ما بيجوز تنيكني، فقلت مراوغا: أنا أبن أختك وأحق من الغريب بحل مشكلتك، ولا بدك تقنعيني أنو بعد هالعذاب مارح تطلع عينك لبرا وتشرمطي مع الرجال، ولا بدك نطلبي أجبلك شباب ينيكوكي و يشبعوكي واشتغلك عرص..

عندها نظرت إلى عيني نظرة شرمطة محترفة وقالت: "وهي تحول نظرها إلى زبري" بصراحة زبك حلو وكبير خاصة راسو خلينا نشوف كيف راح تستعملو،
وأقتربت منها وأخرجنه لها، وأمسكته بيدي ودفعته داخل فمها كله بالرغم من حجمه الكبير وأخذت تمصه بشراهة وتبصق عليه، كانت تدخله حتى بلعومها وتكاد تختنق به ولم تبالي بل كانت في قمة إثارتها، ونزلت عن الكنبة للأرض وأدخلت رأسها بين فخذيا وأخذت تمص بيضاتي وتلحسهما بشبق كبير، حتى بخش طيزي لحسته بلسانها الحار.. استمرت في المص بينما كنت أتأوه ألما ولذة، بعدها أمسكت رأسها بكلتا يدي ورحت أدفعة داخل فمها وأسحبه بقوة وعنف، في حين كانت تأن و اللعاب يسيل من فمها بغزار.. سحبته من فمها وذهبت للغرفة مسرعا٥ علامة التعجب

وألي لقاء أخر ههههههههه



مرحبا حبايبي رجعت لكم بعد غياب لانشغالي بالإشراف نعود للقصة

الجزء الثالث

سمعت صراخها: وين رايح تعالي طفي ناري،

لم أكترث لكلامها وتابعت إلى خزانتي وأخرجت منها علبة مرهم مخدر ورحت أضع منه على زبري لأنه كان على وشك القذف بعد ما تفننت في مصه بعد أن نكتها بعنف في فمها

نظرت للخلف وإذ بها تقف على باب الغرفة وهي تبتسم وتعض على شفاهها
وقالت: فطرت قلبي يا ملعون، من علمك تكون فنان وخبير؟ كيف بس تتزوج ؟؟ هنيئا لمرتك بيك،
قلت: لكن هالحمار اللي عندي المخدر كله مش شبعان، لسه ما شفتي منه شئ من الفن والخبرة،
قالت: أنا جاهزة ومولعة شوفني كل شي عندك،

عندها اقتربت مسرعة مني وحضنا بعضنا وأخذنا نقبل بعضنا ونمص شفايفنا وأدخلت لساني في فمها و راحت تمصه حتى أحسست أنها ستقتلعه من جذوره وتبتلعه، نزلت إلى رقبتها أمصها وألحسها بينما كانت تأن وتتلوى بشدة، امسكت ببلوزتها وخلعتها ونزعت سوتيانها بخفة وسرعة لينكشف ذلك الصدر أمام وجهي، هجمت عليه أمص حلماتها وقد بدت أغمق وأكثر انتصابا مما رأيت سابقا، طرحتها على السرير وأنا فوقها ارتوي من صدرها المكتنز وأثناءها خلعت ملابسي بالكامل، وإذ بها تمسك بزبري وتتحسس بيضاتي،

وتقول: يا ملعون هالزب عريض وكبير وحلو بدي يشقني ويشبعني نياكة،
قالت: ما بعرف أيه أقول يا خالتي،

زادت هذه الكلمات من حرارتي فنهضت وأمسكت بشورتها وسحبته لأرميه جانبا، رفعت رجليها وباعدتهما وأمسكت بأندرها وسحبته للأعلى حتى ركبتيها، لأجد نفسي أمام أجمل كس رأيته في حياتي، وجائني الجواب عن تساؤلي عندما راقبتها بالحمام، ترى كيف بيكون شكله لما بتنتاك؟؟
كانت شفراتها متورمة بشدة وزنبورها منتفخ لآخر حد، وكان الإحمرار الشديد يغلف كامل كسها الغارق بسيل من إفرازاتها الشهية، ضغطت رجليها نحو صدرها فارتفعت طيزها قليلا وبان خرف طيزها لأول مرة، بدا ناعم وصغير جدا كحبة سمسم، عميق تحيط به هالة شديدة السمرة تتوسط طيزها الناصعة البياض، لم أكن اطيق صبرا بعدها لأتذوق رحيق كسها الرطب، نزلت بلساني عليه ألحسه بشراهة ممررا لساني من زنبورها وحتى فتحة طيزها، وأخذت بمص أشفارها كلا على حدا وبمداعبة زنبورها بأسناني حتى علا صوتها وتحولت أناتها وآهاتها إلى،

صراخ: ألحسو مصو فوت لسانك، نيكني بلسانك قبل زبك يا شرموط بسرعة رح يجي ضهري،

ازداد حماسي فباعدت أشفارها بيدي حتى بانت فتحة كسها، المتلألئة الصغيرة وسارعت عملية اللحس، وأدخلت لساني في فتحة كسها وقمت بتحريكه داخله بكل الأتجاهات، بينما كان أنفي يداعب زنبورها المنتصب، مما زاد فحيحها

صارخة: آآآآآه أووووه أححححح، ألحس يا كس خالتك، فوت لسانك حركو أكتر،
"فلبيت طلبها وأنا" أقول: بدي آكلو أكل حتى أشبع منو،

وفجأة أمسكت بشعري وضغطت رأسي على كسها وتقوس ظهرها بشدة وشهقت شهقة كبيرة وأخذت تصيح إجاااا إجاااا ضهري اااااااه وتقلص فرجها وتدفق ماء كسها الذكي وسال على وجهي لينتفض جسمها بعدها عدة نفضات وترقد هامدة على السرير رفعت رأسي ونظرت إليها لأجدها وقد أغمضت عينيها وابتسامة عريضة مرسومة على وجهها تنم عن سعادة وشعور بالرضا،
كنت خائفا بعد أن بلغت نشوتها وارتوت أن تعود لوعيها وتندم على ماجرى من نيك ولد أختها المحرم لكن علامات وجهها كانت تدل على عكس ذلك تماما ارتميت بجانبها وأيري بأشد انتصابه للأعلى فهو لم يتزوق كسها بعد، فما كان منها إلا أن امسكت به!
وقالت: يخرب عقلك إذا بلسانك الناعم عمل فيني هيك، شو بدك تساوي بهذا الزب التخين؟
قلت: لسه ما عملتلك شئ السهرة بأولها و النيك لسه ما بدأ،
"ضحكت بدلع وغنج كالشراميط" وقالت: يا روح خالتو شوي شوي عليا أنا مش متعودة على كل هالنيك ، جوز خالتك ما يحترف ها النياكة، يعني يدوب يبوسني وزبوا يادوب أكبر من لسانك بشوي،
قلت بخبث: علشان كدا كسك صغير وضيق، لكن كيف بدك تتحملي زبي مع راسو الكبير؟؟ يكون بعلمك مارح أرحمك،
قالت: ولا يهمك، أنا من زمان بحلم بنياكة عنيفة، ومشتهية زب كبير مث زبك حتى لو شقني، أصلا كده النيك ولا بلاش، بعدين تكرم يا كس خالتك ما بينخاف عليك خبير وفنان نيك، اتحرك صار دورك لازم ترتاح أنت كمان حتى تكفيني بقية السهرة، اليوم مافيه نوم،

نهضت على الفور بينما ظلت هي مستلقية، ركبت فوق صدرها ووضعت زبري بين نهديها بينما قامت هي بضغطهما حوله نكتها بصدرها قليلا ثم وجهت أيري إلى فمها وقامت بمصه بنهم وشراهة وكأنها المرة الأولى، رطبت أيري جيدا بفمها وأشبعته بلعابها الكثيف، سحبته ونزلت على السرير ورفعت رجليها وباعدتهما قليلا فانفتح كسها مرة أمامي، قمت بلحسه لحستين مرطبا أياه بلعابي، أمسكت بزبري ورحت أدعك رأسه بكسها فصارت تتأوه،
وصرخت بي: دخله يا شرموط منتظر تعزبني، نيكني صار كسي نار،
قلت ضاحكا: مستعجلة ياخالتو ياشرموطة، راح أخليكي تندمي علي الساعة اللي جيتي فيها لعندي،
قالت: بسرعة فرحني وندمني لشوف شطارتك،

لم تكد تنهي كلمتها الأخيرة حتى ضغطت زبري ضغطة قوية دخل كله بكسها, دفعة واحدة أحسست معها بحرارته العالية وانقباضة شفرتيها على زبري المخدر،
صرخت بقوة على إثر ذلك وجحظت عيونها وأخذت تلتوي وتنتفض من الألم بينما ثبت رجليها بقوة على كتفي، لم أكترث وتابعت أنيكها بسرعة وبعنف غير آبه بما كانت تألمها وهي!
تصرخ وتقول: شقيتني يامجرم، حرام عليك شوي شوي أنا خالتك مو شرموطة من شراميطك،
قلت: أنتي مفكرة أيه كان طلبك هو ده النيك وأنت بدك تنتاكي، أصلا وحدة بجمالك وبجسمك اللي بيمحن، أي فحل ما لازم تنتاك غير كدة،

سكتت بعدها وبدا أن كلامي قد أقنعها و بأنها بدأت تستلذ بهذا الألم والنيك العنيف بعد أن اتسع كسها قليلا، فأخذت تتجاوب مع حركتي وأمسكت ثديها بيد أدعكه بينما وضعت أصابع الأخرى في فمها تمصها بشراهة، استمريت بنيكها بهذه الوضعية فترة ليست بقصيرة كنت خلالها أدخل زبري وأخرجه بقوة وأحيانا كنت أدفعه بشكل مائل ليرتطم بجدار كسها يمينا وشمالا، فينتفض جسمها وتشهق بأعلى صوتها، لكن هذه المرة كانت تستلذ بعد أن أحبت الأمر وطاب لها فتطلب المزيد "آآآي نيكني كمان، أقوى، فوتو أكتر، شقني افتحلي كسي، وسعلي ياه" عندها أسرعت من حركة زبري، ثم أخرجته وأمسكت به، وأخذت أدخل رأسه وأخرجه هكذا عدة مرات لأني كنت أعلم أن أصعب جزء من أيري يدخل بكسها هو رأسه نظرا لكبر حجمه، وكانت مع كل حركة تزداد أنينا وتأوه سحبت أيري من كسها ووجهته باتجاه فمها، وفهمت على الفور ما أريد فأخذت تمصه وتضع بيضاتي بفمها، بينما قمت بمداعبة كسها وطيزها بأصابعي،
"أثناء ذلك" قلت لها: ما وجعتك ياخلتو؟
قالت: بس يا شرموط وجعتني وكنت هتموتني، حسيت كسي راح ينشق، بس كنت مبسوطة كتير بهالنيك العنيف،
قلت: ما بدك نغير هالوضعية، مامليتي منها،
قالت: أنت كيف متحب ما نكتني بزبك بأي وضع مابمل، أنت بس نيكني وماعليك هم المهم تشبعني،
قلت: الظاهر أنك مارح تشبعي، وبصراحة كمان مابينشبع منك، يسلملي كسك الساخن وهالطيز الكبيرة المهبرة،
قالت: عنجد يا كس خالتو طيزي كبيرة؟
"هنا صفعتها على طيزها صفعتين خفيفتين" وقلت: كبيرة وحلوووة، بتجنن للنيك وغمزتلها،

فابتسمت وعضت على شفايفها وقد عرفت ماينتظرها لاحقا بعدها وقفت والتقط علبة المخدر ووضعت القليل على زبري، واستلقيت بجانبها، فعدلت وضعيتها وأدارت لي ظهرها وطيزها ورفعت رجلها، فانفتح كسها وبدا شديد الأحمرار وفتحته أوضح من ذي قبل تحت تأثير ضربات زبري الموجعة، وضعته على فتحة كسها ودفعته بهدوء هذه المرة ورحت أنيكها جانبيا بشكل عادي، فلم يرق لها الأمر كثيرا، إذ كانت تنتظر نيكة عنيفة كما في السابق، قررت أن أعوضها بشيء آخر، فمددت يدي تحت خصرها حتى وصلت إلى كسها من الأمام وأتا زبري شغال داخل خارج ورحت ماسك زنبورها وفركته بعنف، ووضعت يدي الأخرى على صدرها أدعكه بشدة وأفرك حلمتيه، نظرت إلي وابتسمت كناية عن الرضا، أشرت لها بشفاهي فرفعت رأسها وأدارته نحوي للوراء، وأخذنا نمص شفاه بعضنا وألسنتنا ولعابنا يسيل بغزارة، وفجأة ابعدت رأسها عني،

وقالت: كمن خطرت بباله فكرة جهنمية روح كس خالتو خليني أقعد علي زبرك وأنيكك أنا بكسي المحروم،
قلت: أي اقعدي ياك تقعدي على قبري،

استلقيت على ظهري، بينما قامت ووضعت رجليها على جانبي خصري ووجهها مقابل لي، انحنت وأمسكت بزبري ووضعته على كسها ونزلت بقوة عليه ليدخل حتى أعماق كسها ولتصرخ صرخات مدوية، وتعالت آهاتها بينما راحت تصعد وتنزل بقوة، في حين أمسكت بصدرها ورحت ألاعبه، تسارعت حركتها وكانت طيزها الطرية ترتطم ببضاني عند نزولها فأحسست بمتعة كبيرة وشعرت أني سأقذف وبنفس الوقت ازداد هياجها وأنينها،

قلت: ضهري رح يجي يا خالتو،
قالت: وأنا كمان طول بالك، اصبير شوي،

وبعد ثواني لم أستطع كبح جماح شهوتي وتقلص خصيتي

فصرخت: رح يجي ضهري بكسك يا شرموطة
ضحكت: معلش جيبو بكسي خليه يطفيني،

وانفجر حليبي الغزير داخل كسها الحار مفرغا كامل حمولته المكبوته، بينما جلست هي بشكل تام على حوضي تتمايل وتتاوه معلنة بلوغها النشوة أيضا فنامت فوقي ورحنا نتبادل القبل، وزبري لازال داخل كسها ووضعت رأسها على كتفي، وهي تلهث ببطئ،

وقالت: أنا مش مصدقة أني بتناك هالنيك ألـ كنت بحلم بيه، لا ومن مين من ابن أختي الفحل،
قلت: زعلانة يا خالتي يعني لأن أبن اختك بينيكيك ويبسطك!
قالت: بالعكس لما بيتحقق حلمي بالنيك علي إيدو أحسن ما روح وأتناك من غريب، مش أنت هيك قلتلي؟؟
قلت:أكيد هيك لأن مره شرموطة مثلك بهالطيز المليانة وهالصدر النافر بتشوف مليون زب تحت أمرها، وكل زب أكبر من التاني هههه،
قالت: بس أنا ماعاد بدي حد ينيكني ويكيفني، زبك يا روح كس خالتك،
قلت: وزبري تحت أمرك جاهز عاطول ينيكك ويبسطك، أنا ماسبقلي شفت مثل كسك وطيزك اللي بيحلم بيهم كل فحل،
قالت: بصراحة يا كس خالتو أيه أكتر شي عجبك فيا،
قلت بخبث: بصراحة طيزك هههههههه،
قالت: ليه طيزي للدرجة دي حلوة؟ وأيه عجبك فيها،
قلت: واو, يا خلتوا نفسي انيكها موووت،

نزلت ضرب علي وشي وهي بتضحك بشرمطة
خليها للنيكة الجاية لو عجبت القراء, نكمل


الجزء الرابع والأخير

بعد عدة أيام وفى يوم العطلة، وبعد أستيقاظى من النوم وجدت خالتي، أعدت الفطور وقد تطيبت وتزينت على سنجة عشرة،

قلت: صباح الخير ياخالتي، أنتى النهاردة عروسة،
قالت: أتلم يا خول وأفطر وألبس، عندنا مشوار مهم،
قلت: خليها يوم تاني يا خالتى، علشان عندي مساج وعاوز أتنشط،
قالت: المشوار مهم ولما نرجع، هأعملك مساج بأيدى بدل، ما راجل يفعص طيازك وتحلو فعنيه،
قلت: طيب مشوار أيهده المخليكى برنسيسة،
قالت: زيارة لبيت رئيسى فالعمل، عزومة منزلية مش معقول، أروح من غير راجل مايصحش،

دق قلبي بضربات متناغمة علي رائحة عطرها،
ورغم أنها سيدة كبيرة لكنها محافظة بتناسق رائع، وأكتر شي عجبني فيها مؤخرتها الناعمة،

"المهم لبست وتطيبت وذهبت معها، زيارتها العائلية وتناولنا المشروبات وبعد الغداء جلس النسوة يتحدثون في ركن التراس وجلست مع المدير اللذى أخذ يمدح خالتي ويثني عليها لنشاطها ولباقتها في معاملة العملاء "حديث ممل لا يعنيني" ثم أخذ ركن أخر يطالع حاسوبه ويدخن سيجارة فغمزت لخالتي لننصرف ففهمت على الفور وبعد مراسم التوديع وثناء الضيافة قدت سيارتي وخالتي الفاتنة بجواري وكلما غيرت السرعة حسست علي فخذها لأثيرها فكانت تضربني علي يدي أو زبري اللذي أنتفخ وكاد يمزق جنزي ووضعت السيارة بالموقف وعدنا لمنزلي"

ولم أمهلها وقت لألتقاط نفسها حضنتها من الخلف وأسقط جيبتها وهي مزهولة من جرئتي وحررت زبي ودفنته بكسها لتسقط حقيبتها وتستند علي الطاولة فقط تتنهد ولا تتفوه ألا بالأه والأح وكسها يسيل منه عسلها ويداي تقبض مقدمة وركيها وأنا أنيكها بشهوة لم أعدها من قبل وأهمس لها أحب جسدك رائحتك عطر روحك أنتي عشقي وترنيمة أنفاسي وكنت أنظر لثقب طيزها الضيق الذي يشبه نجمة البحر الصغيرة ولكن مع الأسف الشديد أنفجر حليبي داخلها بعد عشرة دقائق فقط وحاولت أن أستمر لكن خانني فقدان الأنتصاب فأخرجته وأنسحبت،

وقلت: الظاهر جوز خالتي مابينيكك بطيزك ؟
قالت: ههههه، هو يشبعني نيك بكسي ما فكر ينيكني بطيزي،
قلت: يعني مااتنتكتي ولامرة بطيزك؟
قالت: منين يا كس خالتك ولا بعرف طعمة،
قلت: المهم أيه رأيك تحميني يا خالتو؟
قالت: ليه لأ ياما حميتك وغيرتلك البامبرز،

نهضت وهي تضع أيدها على كسها مغلقة فتحته لكي لايسيل المني منها واتجهت إلى الحمام، أخذت المخدر و لحقت بها لأجدها تنظف كسها تحت الدوش، وقفت أمامها وعانقتها وتبادلنا القبل والمص وقد بدأ زبري بالأنتصاب بسرعة البرق، توقفت قليلا
وقلت لها: وطي وفرجيني أحلى شي عندك فالتفت وأدارت طيزها نحوي وانحنت وأمسكت بفلقتي طيزها وباعدتهما، ليظهر ثقبها الناعم البريء الذي لم يعرف النيك يوما ما، متوسطا طيزها البيضاء الكبيرة لم أحتمل المشهد، وهجمت على طيزها برأسي وأدخلت وجهي بين الفلقتين ورحت ألحس خرقها بشبق عجيب، صارت تضحك وتقهقه كالشراميط
وقالت: علي مهلك ياكس خالتو ماهو هربان منك
قلت: بدي الحسو بدي آكلو أكل، بدي افتحهولك بس أنا مش مستحكم كويس،
قالت: طول بالك شوي،
وهنا وقفت ثم نزلت إلى الأرض متخذة وضعية الكلبة ورفعت طيزها لأقصى حد وقوست ظهرها للأسفل عندها ظهرت طيزها بأجمل مشهد واضح بكل تفاصيله، وبدا خرقها واضحا ومن السهل الوصول إليه
نظرت إلي وقالت: أيه رأيك؟
قلت: بتجنني أنا رح أموت من جمال طيزك،

نزلت وراءها وامسكت فلقتي طيزها وباعدتهم، ورحت أمرر لساني بنشوة عارمة على كامل أخدودها ثم ركزت على ثقبها الصغير، ورحت ألحسه بنهم شديد بيما بدأت مجددا بالأنين، حاولت أن أدخل لساني في بخشها وأنيكها به كان ضيق ولم أستطيع وضعت يدي وبأصبعي بدأت عملية التوسيع، أدخلت سبابتي وشعرت بخرقها يطبق عليها بشدة، ففكرت أنه مع أصبعي حدث هذا فكيف بزبري؟ لكني كنت مصمما على نيكها من طيزها مهما كانت الصعوبات ولم تكن أقل مني أصرارا، استمريت بالتوسيع بأصبعي وقمت بإدخال أصبع آخر، وتناولت علبة المخدر وقمت بوضعه على بخشها وأدخاله مع أصبعي لفترة،
ثم سألتها: (( لسه حاسة بشي يا خالتوا؟
قالت: يعني ألم شوي مش كتير، خلصني بلش نياكة راح أموت لحتى أجرب أتناك بطيزي،
قلت: بس لسه ماتخدر خرقك ورح يوجعك كتير، ماشفتي شو صار بكسك؟
قالت: أصلا احلى شي بنياكة كسي أنك وجعتني، دخلو وبردلي طيزي مثل ما ولعته،
أمسكت بزبري وقتها ووضعت عليه فازلين من العلبة التي أحتفظ بها في الحمام ووضعته رأسه على خرق طيزها ودفعته ببطء شديد، أخذت تأن من الالم وتصيح مع كل سنتي بسيط يدخل بطيزها، أحسست بمقاومة كبيرة من خرقها الضيق، فزدت الضغط وعلا صوتها،
فقلت: حاولي إنتي ترجعي شوي شوي حتى يفوت بخرقك أسهل وبالفعل أخذت تدفع بطيزها للوراء قليلا قليلا حتى دخل رأس زبري وهو الجزء الأصعب عندها توليت المهمة ورحت أضغط بقوة أكبر دون رحمة أو أكتراث بصراخها وآلامها فلم أعد أطيق صبرا، أمسكت بيديها ووضعتهما خلف ظهرها وثبتهما بقوة، ودفعت زبري دفعة قوية ليستقر بكامله داخل طيزها ولتصرخ ألما ونشوة
قائلة: فتحتلي طيزي شقيتني، يا خول حاسة زبك رح يطلع من فمي لكن حبيته كفي خالتو لا توقف، عندها وبعد ماسمعت رضاها بدأت أنيكها ببطء
وقلت: يخرب حلاوة طيزك ناعمة وسخنة عضلات خرقك عاصرة حاسس كأنها ها يقطعوا زبري،
زدت من سرعة النيك وزاد هياجها وانفعالها تركت يديها ورحت أصفعها على طيزها وأنا أنيكها حتى احمرت،أخرجته من طيزها بهدوء، لأجد خرقها محمر بشدة ومتسع، هجمت مسرعا بلساني وأدخلته في بخشها وقمت بتحريكه داخله وصرت أدخله وأخرجه كما لو أني أنيك طيز خالتي بلساني عندما انتهيت من اللحس، عدت مجددا لأدخل زبري بطيزها وأنيكها بعنف وأصفعها على طيزها
وهي تقولي: نيكني بطيزي شقني افتحني خلي زبرك يوصل لمعدتي، استمريت بالنيك تارة في طيزها وأخرى بكسها حتى صرت أدخل ايري بطيزها وأسحبه لأضعه في كسها وهكذا بالتناوب،
ثم توقفت وقلت: بدي نيكك وأنتي واقفة يا خالتو،
فوقفت وسندت يديها على الحائط وحنت ظهرها للأسفل وباعدت رجليها وضعت زبري بطيزها وأمسكتها من شعرها ورحت أنيكها بقوة وسرعة حتى أحسست بأن أيري سيقذف فصرخت راح يجي ضهري وين بجيبو؟
صرخت وقالت: كف جيبو بفمي خليني دوق حليبتك سحبته من طيزها بسرعة بينما استدارت جاثية أمامي ورفعت رأسها وفتحت فمها قليلا، وضعته أمام فمها وبدأ يقذف بغزارةعلى وجهها وداخل فمها أمسكت زبري وأدخلته بفمها ليكمل قذفه داخله وشفاهها مطبقة عليه تماما، انتهيت من القذف فابتلعت ما بفمها وراحت تمص أيري وتلعق ماتبقى عليه،

ارتمينا على الأرض وجلست بقربي
فقلت: كيف شفتي نياكة الطيز؟
قالت: بتجنن مع أني حاسة أن طيزي مفتوحة و واسعة كتير،
قلت: أكيد خالتوا راح تحسي لأني فتحتها وسعتها بزبري،
قالتك يعني ما عذبتك لأنها ضيقة؟
قلت: بالعكس أحلى شئ فيها أنها ضيقة وبالرغم من هيك بلعت زبي بلع، وأنتي ماتعذبتي؟
قالت: أكتر شي عذبني راس زبرك الكبيرة ياريتو مايفارقني، بس بعد مادخل صارت النيكة أسهل وأطيب
وصرت أتمنى ماتشيلو من طيزي،

نهضنا بعدها و نظفنا بعضنا تحت الدوش وخرجنا إلى الصالون .
أكملنا بقية السهرة التي امتدت حتى الفجر على هذا المنوال
مص ولحس ونيك بكل الأوضاع واستمرينا هكذا طيلة مدة بقائها عندي، حتى أنهت عملها وحان وقت الرحيل
كنا حزينين جدا ولكني وعدتها أن أزورها قريب
وبالفعل زرتها بعد مدة وقضيت معها ثلاثة أيام أخذت خلالها خالتي إجازة من العمل لتتفرغ لي وليتسنى لنا النيك معا أثناء تواجد زوجها بالعمل، حتى الليل٣ نقطةلم يخلو من النيك أحيانا حيث كنا نسهر وينام زوجها باكرا بسبب عمله في اليوم التالي،
لم تكن خالتي هذه سوى بداية لقصة طويلة لهذا النوع من الجنس واللذة والشهوة مع نيك أقاربي فقد وجدت الأمر في غاية المتعة وتابعت في الأمر لأستدرج من أشتهي من محارمي من الجميلات والمثيرات، ولأحظى بنيك ميسر لا توازي متعته متعة أي نيك آخر.

وبكدة خلصت الحدوتة

كل ما حكيت وقصصت عليكم من وحي الخيال وشكرا لمن شاركنا ولو بالقراءة فقط وألي لقاء أخر
رائع جدا
 
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء
جميله استمر يا زعيم
 
انا قريت القصه دى اكتر من مره و كل مره بلاقى فيها جمال مخدتش بالى منه فى المره اللى قبلها .
 
ممتعة ومثيرة جدا واحداثها متناسقة ننتظر جديدك
 
أشكرك على المرور يا غالي
رغم انها مت وحى الخيال كما ذكرت..لكنها فى قمة الجمال و المتعه..وكأنها واقعيه وحقيقيه بالفغل...بس يريت كانت بالعاميه كانت تبقى امتع بكتير
وشكرا لمجهودك..وفى الانتظار لكل ماعو جديد..بعد هذه القصه الجميله كبدايه موفقه.....
 
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
روعه...فى سرد الاحداث والوصف الجميل...ويريت متتأخرش فى باقى الاجزاء لنكمل متعتنا بالقراءه
وفى انتظار القادم..ويريت عاميه احسن وهتبقى متعتها اكتر وشوق واثاره اعلى..وفى انتظار القادم...
 
رغم انها مت وحى الخيال كما ذكرت..لكنها فى قمة الجمال و المتعه..وكأنها واقعيه وحقيقيه بالفغل...بس يريت كانت بالعاميه كانت تبقى امتع بكتير
وشكرا لمجهودك..وفى الانتظار لكل ماعو جديد..بعد هذه القصه الجميله كبدايه موفقه.....
اشكرك على المرور
 
رغم انها من وحى الخيال كما ذكرت..لكنها فى قمة الجمال و المتعه..وكأنها واقعيه وحقيقيه بالفغل...بس يريت كانت بالعاميه كانت تبقى امتع بكتير
وشكرا لمجهودك..وفى الانتظار لكل ماعو جديد..بعد هذه القصه الجميله كبدايه موفقه.....
 
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء
استمر..جميله..ونزل باقى الاجزاء وكبدايه..هى غاية فى الروعه طبعا والجمال فى سرد الاحداث والوصف والترتيب كمان...كمل وفى انتظار المزيد وكل جديد...
 
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء
اكملتها كاملة
 
جميلة جدا ♥️ ياريت نشوف الجديد 👍
 
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء
ليس لدي وقت
 
حياكم لقصتي
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%