بطل القصة انا سعيد عنده 25 سنة قمحي من اسكندريه طويل وعريض سعيد من الناس اللي قدها وعلي باب **** قاعد في اوضه سطوح في الورديان ماكان ما هو ساكن بعد ما ابوه وامه ماتوا قسم فلوس الشقة مع اخته وكان بيصرف منها لحد ما يلاقي شغل اشتغل قبل كده ديلر بس خاف علي نفسه ورجع من الطريق ده لان كان عارف انه اخرته وحشة.وكان مقضيها كل يوم يقوم من النوم ع العصر يستصبح بالفركة ويشوف ينزل مع زمايله يزاول في الناس ويرجع ع الفجر يحشش ويشوف لو فيه واحدة يتكلم معها ع الكيك لأن خايف يمارس بجد يحصل زي ما حصل قبل كده وقعد ع الحال ده لحد حمدي زميله قاله أنه جايب شغلانه سواق عند مهندس كبير في جليم وعنده شركة في سموحة قايم سعيد قاله ياعم ماانت أنا مبحبش اشتغل عند حد العالم بقت بت متناكة واي حد معاه جنيه بيزل الناس بيه وانا عايز قالي حد يقولي كلمة كده ولا كده فحمدي قاله ياعم لازم تشتغل قبل ما فلوس البيت تخلص وبعدين انت عاجبك حالك كده مقضيها حشيش ونسوان كفاية اللي حصلك قبل كده واللي جري بسببه قاله طب سيبني يومين وارد عليك فكر سعيد عجبه الكلام واتصل بحمدي قاله موافق وطلب عنوان الراجل قاله خلي بالك راجل ابن ناس ماتقلش معه قالي خلاصة يابا هاشرفك وحشش وكان فيه اتونة ع ابوه ع الكيك ضباطها ونام وصحي راح للرجل قاله عرفه ع علي حاجة وقاله روح البيت دلوقتي ودي المدام عند امها فتحلي الباب لبوة ع حق بزاز عاملة المانجو عايزة تتاكل والطياز مرفوعة والسمانة ملفوفة وشعرها سايب ع ظهرها ومليفاية ع حق ركبت معايا وطلعت جارتي في الورديان وسالت ع طلعوا غلابة واللبوة علقت الرجل واتجوزته وعدي أول اسبوع وكل يوم ابقي هايج عليه ومش عارف اعمل ايه ومش عايزها تيجي غصب عشان تبقي حلوة وخايف ع اكل عيشي لحد ما عدي شهر وكانا بقي ديسمبر كانت جايبها من حنة بت خالتها في العجمي ومعرفة في الحنة النسوان بتبقي مع بعض علي راحتها اليوم ده كان شتا جامد ركبت جبني واحنا راجعين وقلعت الجاكيت وكان الفستان ميبن كسها ايه دا الكس المشرور اللي انا بحبه وكان دهبي شكلها تعبانة وكلمات اختها كانت بتقولها أنها تعبانة معه وانه حوار الجنس كل شهر مرة وكل اهتماته بالشغل والمكتب وأنها مكتومة وتعبانة سمعت الكلام ده عرفت انها عايزة بس خايفة راحت صابعي التلاتة في كسها راحت ضاحكة وعرفت ان عايزة خلاص لما ضحكت راحت حاطط علي زبري ورحت ناحية البيت عندي ورقعتها بوسة بت حراك زيت المتناكة شفايفها طرية وسخنة وانا عمال اكل رحت قايلها تحبي الشكولاتة قالتلي اه اشمعنا رحت مطلع حنكش من البوكسر شافتها قالتلي ايه ده قولتلها حنكش قالتلي كبير اوي وتخين قولتلها سمي طب قالتلي وبعدين قولتلها مصيه راحت نزلة عليها المرة بتمس احلي من ايتها لبوة وانا مكيف اوي وفي ايدي السيجارة لحد ما جبتها وتخيلت جوزها ومراته بتمص بتاعي ورايحة معها اتبسطت اكثر رحت قولتلها تعالي معايا البيت وجبتها اللبوة كلمت جوزها وقالت ليها أنا بايتة عند ماما رحت أنا ظارفها بصبوص رح قالها ايه دا قالتله دي غادة بتهرز معايا وطلعنا الشقة انتظروا الجزء التاني