- إنضم
- 12 فبراير 2022
- المشاركات
- 11
- مستوى التفاعل
- 43
- نقاط
- 358
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- Egypt
- توجه جنسي
- ثنائي الميل
أنا محمد 22 سنه معروف ف المنطقة اني محترم وف حالي دايما بس جسمي ملفت شويه بزاز مش كبيره اوي بس طيزي كبيره وطريه جدا 🍑 بتترج وانا ماشي أصلا ودايما بحس ان في نظرات غريبه من الناس ف الشارع عليها
أنا جسمي ملفت شوية و هو تقريبا كان عينه عليا من فتره
في يوم كنت نازل ع السلم لاقيت اللي جه من ورايا وشالني وراح مدخلني الاوضه بتاعت البواب ورماني ع السرير
بقوله انت بتعمل اي
قالي انا بحلم ب كدا من ساعه ما شوفتك وراح محسس ع زبه كدا
بقوله انت عبيط ولا اي انت اي ف دماغك
ولسه بقوم امشي راح قافل الباب وقالي انا هنيك الملبن دي يعني هنيكها
ف تعالى بالحب احسن ما اكتفك
روحت جاري ع الباب ولسه هفتحه لاقيته راح شايلني تاني ورماني ع السرير
وقالي اهدي علشان ابقي براحه معاك
قولتله وسع سيبني امشي
لاقيته بيقولي بس اي الملبن ده كله وبيبص ع طيزي
بقوله احترم نفسك ياعم انت
لاقيته مره واحده هجم عليا ومسك ايدي رفعها لفوق وراح مدخل لسانه ف بوقي وقعد يبوسني جامد لحد ما مقدرتش اخد نفسي وعمال اقاوم
لاقيته سابني وبدا يقلع بقوله انت بتعمل اي
قالي هتشوف دلوقتي
وراح قالع ملط لاقيت زب اسمر وكبير اوي واقف
روحت قايم جاري تاني لاقيت حد جاي من الاوضه التانيه وراح قافل الباب بالمفتاح وبيقوله لا بس عرفت تنقي قاله عيب عليك
وراح ماسكني مكتفني والتاني راح مقلعني ملط اول ما شافوها راح مصفر
لاقيتهم بيقولوا دي شكلها هتبقى ليله عسل
عرفت ان خلاص كدا مفيش امل ف الهروب خلوني
واحد امصله والتاني راح جايب فازلين وفضل يدخل صباع صباع لحد ما حس اني وسعت وبدا يدخل الراس انا صرخت لاقيت التاني راح رازع زبه جوا بوقي وقالي انت هتموت النهارده يا لبن
وفضلوا ع كدا لحد ما بدا يرزع فيا جامد مبقتش قادر اعمل أي حاجه
غير اني سامع جسمه بيخبط ف طيزي جامد وعمال يضربني عليها جامد وبعد كدا غيروا الادوار واللي بمصله راح مدخله جوايا والتاني جه عند بقي وقالي دوق طعم شرفك يا لبوه وراح رازعه ف بوقي
وفضلوا يرزعوا فيا جامد وضرب جامد لحد ما راح مطلعه انا قولت تعبوا
لاقيته راح نايم ع السرير وراح ماسكني مقعدني ع جسمي وحاضني وراح مدخله تاني وترزيع جامد بقى كل ما يرزع طيزي تترج اكتر وتعمل صوت ف يهيج اكتر
مره واحده لاقيته هدى خالص ولاقيت التاني بيقولوا ع فكره ده طري جدا سهل ياخد اتنين مره واحده وانا من كتر التعب مش قادر اتكلم
بس لاقبت التاني بيقوله لا ياعم ده لسه مفتوح مستحيل ياخد اتنين
قاله اسمع مني بسده خرمي طري جدا والملبن دي هتساعدنا
وراح ضاربني عليها جامد
وقاله تراهن انه هيدخل
قاله مش هيدخل
قاله طب تراهن ع اي
قاله هخليك تنيك الملبن لوحدك نص ساعه
قاله موافق
ببص لاقيته بيتف ع بتاعه والاولاني لسه زبه جوا
راح التاني طالع ع السرير وتافف تاني وبدا يدخل
أنا لسه بتلوي وهلف اقوله لا
لاقيت اللي تحتي راح حاضني جامد وقالي استحمل يالبوه
ومره واحده دخل لساني ف بوقي وقعد يبوسني جامد
والتاني راح مدخل بتاعه واحده واحده لحد ما دخل وراح ضاربني عليها
وراح قايله مش قولتلك هيدخل ده ملبن خالص
محستش بنفسي بعدها غير واللبن بينزل جوايا من الاتنين وفضلوا جوا لحد ما الخرم شرب اللبن
بعد ما خلصوا وقعدوا الاتنين تعبوا
وانا مرمي ع السرير
لاقيته بيقولي الطيز دي بقت بتاعتنا يا ملبن انت
ويلا قوم بدل ما نهيج تاني وضحكوا
أنا لسه بقوم امشي ومش قادر وبوطي اجيب الهدوم لاقيتهم هجموا عليا وبيقولولي
لو مفكر انك هتمشي وهنسيبكك تبقى عبيط
لسه بقوله خلاص كفايه
راح رازعه جوايا تاني
هعمل جزء تاني للي حصل بعد كدا لان طولت هنا جدا
أنا جسمي ملفت شوية و هو تقريبا كان عينه عليا من فتره
في يوم كنت نازل ع السلم لاقيت اللي جه من ورايا وشالني وراح مدخلني الاوضه بتاعت البواب ورماني ع السرير
بقوله انت بتعمل اي
قالي انا بحلم ب كدا من ساعه ما شوفتك وراح محسس ع زبه كدا
بقوله انت عبيط ولا اي انت اي ف دماغك
ولسه بقوم امشي راح قافل الباب وقالي انا هنيك الملبن دي يعني هنيكها
ف تعالى بالحب احسن ما اكتفك
روحت جاري ع الباب ولسه هفتحه لاقيته راح شايلني تاني ورماني ع السرير
وقالي اهدي علشان ابقي براحه معاك
قولتله وسع سيبني امشي
لاقيته بيقولي بس اي الملبن ده كله وبيبص ع طيزي
بقوله احترم نفسك ياعم انت
لاقيته مره واحده هجم عليا ومسك ايدي رفعها لفوق وراح مدخل لسانه ف بوقي وقعد يبوسني جامد لحد ما مقدرتش اخد نفسي وعمال اقاوم
لاقيته سابني وبدا يقلع بقوله انت بتعمل اي
قالي هتشوف دلوقتي
وراح قالع ملط لاقيت زب اسمر وكبير اوي واقف
روحت قايم جاري تاني لاقيت حد جاي من الاوضه التانيه وراح قافل الباب بالمفتاح وبيقوله لا بس عرفت تنقي قاله عيب عليك
وراح ماسكني مكتفني والتاني راح مقلعني ملط اول ما شافوها راح مصفر
لاقيتهم بيقولوا دي شكلها هتبقى ليله عسل
عرفت ان خلاص كدا مفيش امل ف الهروب خلوني
واحد امصله والتاني راح جايب فازلين وفضل يدخل صباع صباع لحد ما حس اني وسعت وبدا يدخل الراس انا صرخت لاقيت التاني راح رازع زبه جوا بوقي وقالي انت هتموت النهارده يا لبن
وفضلوا ع كدا لحد ما بدا يرزع فيا جامد مبقتش قادر اعمل أي حاجه
غير اني سامع جسمه بيخبط ف طيزي جامد وعمال يضربني عليها جامد وبعد كدا غيروا الادوار واللي بمصله راح مدخله جوايا والتاني جه عند بقي وقالي دوق طعم شرفك يا لبوه وراح رازعه ف بوقي
وفضلوا يرزعوا فيا جامد وضرب جامد لحد ما راح مطلعه انا قولت تعبوا
لاقيته راح نايم ع السرير وراح ماسكني مقعدني ع جسمي وحاضني وراح مدخله تاني وترزيع جامد بقى كل ما يرزع طيزي تترج اكتر وتعمل صوت ف يهيج اكتر
مره واحده لاقيته هدى خالص ولاقيت التاني بيقولوا ع فكره ده طري جدا سهل ياخد اتنين مره واحده وانا من كتر التعب مش قادر اتكلم
بس لاقبت التاني بيقوله لا ياعم ده لسه مفتوح مستحيل ياخد اتنين
قاله اسمع مني بسده خرمي طري جدا والملبن دي هتساعدنا
وراح ضاربني عليها جامد
وقاله تراهن انه هيدخل
قاله مش هيدخل
قاله طب تراهن ع اي
قاله هخليك تنيك الملبن لوحدك نص ساعه
قاله موافق
ببص لاقيته بيتف ع بتاعه والاولاني لسه زبه جوا
راح التاني طالع ع السرير وتافف تاني وبدا يدخل
أنا لسه بتلوي وهلف اقوله لا
لاقيت اللي تحتي راح حاضني جامد وقالي استحمل يالبوه
ومره واحده دخل لساني ف بوقي وقعد يبوسني جامد
والتاني راح مدخل بتاعه واحده واحده لحد ما دخل وراح ضاربني عليها
وراح قايله مش قولتلك هيدخل ده ملبن خالص
محستش بنفسي بعدها غير واللبن بينزل جوايا من الاتنين وفضلوا جوا لحد ما الخرم شرب اللبن
بعد ما خلصوا وقعدوا الاتنين تعبوا
وانا مرمي ع السرير
لاقيته بيقولي الطيز دي بقت بتاعتنا يا ملبن انت
ويلا قوم بدل ما نهيج تاني وضحكوا
أنا لسه بقوم امشي ومش قادر وبوطي اجيب الهدوم لاقيتهم هجموا عليا وبيقولولي
لو مفكر انك هتمشي وهنسيبكك تبقى عبيط
لسه بقوله خلاص كفايه
راح رازعه جوايا تاني
هعمل جزء تاني للي حصل بعد كدا لان طولت هنا جدا
