- إنضم
- 13 يونيو 2022
- المشاركات
- 41
- مستوى التفاعل
- 31
- نقاط
- 33
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- مصر
- توجه جنسي
- أنجذب للإناث
ابتدت القصة وكان فى شاب عمره 20 عام اسمه ممدوح من حى شعبى وتربى فيه وكان من ضيق الشوارع يقدر أى شخص من البلكونة ينظر فى شقة الآخر .
وكان ممدوح يسكن فى إحدى الشقق يسكن فيها هوه وأمه (المطلقة) وأخوه الأكبر الذى كان يغيب طوال الأسبوع بسبب عمله وكان ممدوح ينظر إلى البلكونة المجاورة باستمرار لينظر على منزل نجاة أم سلمى وهى أرملة من فترة كبيرة وكانت سلمى تبلغ من العمر 19 عاما وأمها نجاة تبلغ من العمر 44 عاما وهى صديقة لأم ممدوح وتزورها باستمرار وهى كانت تلبس بحرية داخل المنزل وكان ممدوح يتلصص بالنظر على جسمها .
وبعد فترة تزوجت سلمى وبقيت نجاة فى المنزل لوحدها وكان ينظر ممدوح إلى سلمى ويشتهيها لكن سلمى غابت عن البيت فبدأ ينظر لنجاة أم سلمى ليشتهى جسمها الممشوق الجميل الذى يحمل أجمل صدر وأطرى طيز وأجمل وجه ولا يظهر عليها السن مثل أمه الذى تبلغ من العمر48 عاما وممدوح ينتظر بفارغ الصبر أن يمتلك جسما هكذا لكى يفرز كل طاقته فيه.
ومرت الأيام وتشاهد أم ممدوح ما يفعله ممدوح من اجل صديقتها وبدأت أمه تغير عليه وتخاف منها لأنها تريده لها وتعشقه وتتمنى أن ينظر إليها ويلمس جسدها الممتلئ وصدرها الكبير وطيزها الجميلة وتتمنى أن ترتمى بين أحضانه و ينيكها كما ينظر لصديقتها . لكن ممدوح كان يفكر فى أن يصل لنجاة بطريقة أو أخرى .
وعدت الأشهر وهو ينظر إليها من غير أن يعبر عن حبه لها ولجسدها الممتع الجذاب الذى يرى فيه كل الأنوثة الطاغية ولا يفكر فى أمه التى تشتهيه ويريد من نجاة أن تحس بنظراته إليها نظرات فيها عشق لجسدها ولاحظت نجاة نظراته بعد فترة واندمجت فى هذه القصة فترة لكى تلفت انتباه ممدوح أكثر فأكثر فقرر أن يصعد إليها ويقول ما فى قلبه وانتهز فرصة خروج أمه لتشترى بعض الأشياء للمنزل وسريعا صعد ممدوح إلى منزل نجاة بحجة أنه خرج ولما عاد إلى المنزل وجد أمه قد خرجت وليس معه مفاتيح أخرى . وطرق الباب.
نجاة: مــــــــين اللى على الباب ؟
ممدوح: أنا ممدوح ممكن أدخل .
نجاة: اه طبعا اتفضل يا حبيبى .
ودخل ممدوح وهو مرتجف الأرجل وجلس على الكرسى ودخلت نجاة تكمل الأشياء التى كانت تفعلها فى المطبخ وانتظر ممدوح أن تأتى وجاءت نجاة وفى يدها صينية شاى وتقدمه له : تفضل .
وجلست بجانبه وهو ينظر إليها نظرات قوية وبدأ ممدوح بالكلام
ممدوح قال لها : أنا معجب بيكى .
نجاة: معجب بيا أنا أنا !!!!!!!! أنا أكبر م
وكان ممدوح يسكن فى إحدى الشقق يسكن فيها هوه وأمه (المطلقة) وأخوه الأكبر الذى كان يغيب طوال الأسبوع بسبب عمله وكان ممدوح ينظر إلى البلكونة المجاورة باستمرار لينظر على منزل نجاة أم سلمى وهى أرملة من فترة كبيرة وكانت سلمى تبلغ من العمر 19 عاما وأمها نجاة تبلغ من العمر 44 عاما وهى صديقة لأم ممدوح وتزورها باستمرار وهى كانت تلبس بحرية داخل المنزل وكان ممدوح يتلصص بالنظر على جسمها .
وبعد فترة تزوجت سلمى وبقيت نجاة فى المنزل لوحدها وكان ينظر ممدوح إلى سلمى ويشتهيها لكن سلمى غابت عن البيت فبدأ ينظر لنجاة أم سلمى ليشتهى جسمها الممشوق الجميل الذى يحمل أجمل صدر وأطرى طيز وأجمل وجه ولا يظهر عليها السن مثل أمه الذى تبلغ من العمر48 عاما وممدوح ينتظر بفارغ الصبر أن يمتلك جسما هكذا لكى يفرز كل طاقته فيه.
ومرت الأيام وتشاهد أم ممدوح ما يفعله ممدوح من اجل صديقتها وبدأت أمه تغير عليه وتخاف منها لأنها تريده لها وتعشقه وتتمنى أن ينظر إليها ويلمس جسدها الممتلئ وصدرها الكبير وطيزها الجميلة وتتمنى أن ترتمى بين أحضانه و ينيكها كما ينظر لصديقتها . لكن ممدوح كان يفكر فى أن يصل لنجاة بطريقة أو أخرى .
وعدت الأشهر وهو ينظر إليها من غير أن يعبر عن حبه لها ولجسدها الممتع الجذاب الذى يرى فيه كل الأنوثة الطاغية ولا يفكر فى أمه التى تشتهيه ويريد من نجاة أن تحس بنظراته إليها نظرات فيها عشق لجسدها ولاحظت نجاة نظراته بعد فترة واندمجت فى هذه القصة فترة لكى تلفت انتباه ممدوح أكثر فأكثر فقرر أن يصعد إليها ويقول ما فى قلبه وانتهز فرصة خروج أمه لتشترى بعض الأشياء للمنزل وسريعا صعد ممدوح إلى منزل نجاة بحجة أنه خرج ولما عاد إلى المنزل وجد أمه قد خرجت وليس معه مفاتيح أخرى . وطرق الباب.
نجاة: مــــــــين اللى على الباب ؟
ممدوح: أنا ممدوح ممكن أدخل .
نجاة: اه طبعا اتفضل يا حبيبى .
ودخل ممدوح وهو مرتجف الأرجل وجلس على الكرسى ودخلت نجاة تكمل الأشياء التى كانت تفعلها فى المطبخ وانتظر ممدوح أن تأتى وجاءت نجاة وفى يدها صينية شاى وتقدمه له : تفضل .
وجلست بجانبه وهو ينظر إليها نظرات قوية وبدأ ممدوح بالكلام
ممدوح قال لها : أنا معجب بيكى .
نجاة: معجب بيا أنا أنا !!!!!!!! أنا أكبر م
المرفقات
-
Screenshot_٢٠٢٢٠٨٢١-١٩٤٥٣١_Facebook.jpg555 KB · المشاهدات: 177
-
Screenshot_٢٠٢٢٠٨٢١-١٨٢٩٥٦_Facebook.jpg506 KB · المشاهدات: 203
-
Screenshot_٢٠٢٢٠٨٢١-١٠٢١٥١_Facebook.jpg675.1 KB · المشاهدات: 192
-
Screenshot_٢٠٢٢٠٨٢١-٠٩٠٩٣٣_Facebook.jpg538 KB · المشاهدات: 163
-
Screenshot_٢٠٢٢٠٨٢١-٠٠٠٣٠٠_Facebook.jpg883.6 KB · المشاهدات: 328
-
Screenshot_٢٠٢٢٠٨٢٠-١٥٢٤٤٩_Facebook.jpg548.1 KB · المشاهدات: 142
-
٢٠٢٢٠٨٢٠_١٥٠٧١٨.jpg51.5 KB · المشاهدات: 157
-
٢٠٢٢٠٨٢٠_١٠٣٠٥٩.jpg186.5 KB · المشاهدات: 122
-
Screenshot_٢٠٢٢٠٨٢٠-٠٠٥٦١١_Facebook.jpg452.9 KB · المشاهدات: 140
-
Screenshot_٢٠٢٢٠٨١٩-٢٠٤٤٢٨_Facebook.jpg310.7 KB · المشاهدات: 351
-
Screenshot_٢٠٢٢٠٨١٩-١٩٣٢٤٥_Facebook.jpg381.8 KB · المشاهدات: 149
-
Screenshot_٢٠٢٢٠٨١٩-١٩٢٨٢٤_Facebook.jpg425.5 KB · المشاهدات: 120
-
Screenshot_٢٠٢٢٠٨١٩-١٦٣٥٥٠_Facebook.jpg657.5 KB · المشاهدات: 110
-
Screenshot_٢٠٢٢٠٨١٩-١٣٢٧٥٢_Facebook.jpg422 KB · المشاهدات: 151
-
Screenshot_٢٠٢٢٠٨١٩-٠٨٤٢٥١_Instagram~2.jpg493.8 KB · المشاهدات: 174