NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

قصيرة دفيتها من البرد ونكتها احلى نيكة

ahmedchocho

نسوانجى خبرة
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
عضو
نسوانجي قديم
إنضم
30 يناير 2022
المشاركات
546
مستوى التفاعل
1,224
نقاط
2,434
الجنس
عدم الإفصاح
الدولة
مصر
توجه جنسي
ثنائي الميل
دفيتها من البرد ونكتها احلى نيكه

بدأت قصتى فى شتاء إحدى ليالى يناير فى إحدى شقق المعمورة بمدينة الإسكندرية فأنا شاب عمرى 25 سنة غير متزوج متعود على قضاء خميس وجمعة فى شقتى بالمعمورة والمعمورة منتجع سياحى مغلق وفى الشتاء يكون عدد رواده قليل فى أحد الأيام سمعت طرق على باب شقتى الموجودة فى الدور الأول وعندما فتحت باب الشقة يا لهول ما رأيت سيدة فى أواخر الثلاثينات من عمرها ناضجة وجمالها لا يوصف فملامحها مصرية حلوة وعيونها سوداء كبيرة مثل عيون المها وشفايفها منتفخة مثل الكريز ومتهيجة كأنها خارجة من جحيم بوس ومص وخدودها وردية وعلى وجهها ابتسامة تأخذك فى جنة من النشوة بمجرد النظر إليها فقط وجسمها مثل غزال برى وصدرها نصفه مكشوف وبارز من البلوزة كأنه يريد أن يتحرر منها لونه برونزى وحلماتها بارزة كأنهما أثيرتا جنسيا مرات ومرات ترتدى بنطلون جينز يفصل ويشرح كل ملامح جسمها شرحا تفصيليا ولا أعظم دكتور تشريح وأهم شئ واضح شفرات بظرها وكسها مرسومة من خلف البنطلون وأثارتنى ملاحظتى لدبلة زواجها الذهبية فى يدها اليسرى ولم أستطع سوى النظر لتلك التفاصيل البديعة ولم يأخذ نظرى من هذا الإبداع سوى حينما تكلمت لم أسمع صوت أعذب من صوتها وبصراحة لم أتهيج أبدا ولا تأثرت جنسيا من قبل بأى امرأة مثلما تأثرت بتلك المرأة سمعتها تغنى لا تتكلم فهى كما عرفت بعد ذلك أنها كانت فى زيارة لأحد أقاربها فى المعمورة ومن حظى الجميل انفجرت إحدى إطارات سيارتها أمام عمارتى وعندما شاهدت نور شقتى فكرت فى أن تبحث عن شخص يغير لها الكاوتش خشية أن يقلق أقاربها وأولادها عليها فسألتها عن عمر أولادها فقالت بأنهم فى سن المراهقة قلت لها لأهدئ من روعها إذن لا تخافى فلم يعودوا صغارا وعندما خرجت لأساعدها بدأت الأمطار تهطل بغزارة فقلت لها ممكن ندخل جوه الشقة حتى يتوقف المطر فى البداية رفضت وحين اشتد المطر وبرودة الجو حتى أن هطول المطر على البلوزة بدأ يكشف النصف الثانى من بزازها وباقى جسمها أصبح واضح كأنها لا ترتدى شئ وافقت فقد كان من الصعب أن تتحمل شدة المطر والهواء فقد بدأت ترتجف من شدة برودة الجو وهى لا ترتدى غير بلوزة وبنطلون ودخلت معى إلى شقتى وهى ترتجف ارتجافا شديدا دخلت معى وهى ترتجف فقد كان المطر غزيرا جدا والبرودة فى هذه الليلة شديدة جدا وهى وقفت كثيرا فى الخارج قبل أن أقنعها بالدخول وفى الحقيقة أنا لم يكن لى أى نية سيئة تجاهها وهى كما علمت سيدة متزوجة ولكن جمالها الباهر وهطول المطر على بلوزتها وضح صدرها كأنها عارية فلم أستطع أن أمنع عينى من النظر إليه بصراحة ابتدى شوشو يلعب فى دماغى وابتدت مظاهر احترام هذا الجمال البارع تظهر فابتدا قضيبى يقف لها باحترام وهى لاحظت نظرى على صدرها وباقى جسمها حاولت تغطى نفسها بإيديها ومستمرة فى الارتعاش من البرودة قلت لها أهلا بيكى أنا بصراحة معنديش هدوم حريمى هاجيب لك أي لبس من لبسى عشان تبطلى ترتعشى وإديتها فوطة كبيرة تنشف بيها نفسها وقلت لها حالا ها جيب لك لبس خدت الفوطة بمنتهى الخجل ودخلت الحمام وقفلت الباب وراها بصراحة أنا كنت عايز مفيش حاجة تمنعنى من النظر إلى صدرها العريان ففكرت أديها بلوفر رقبته سبعة وواسع عشان ما اتحرمش من صدرها الغاية فى السكسية ولما رجعت معايا البلوفر شاهدت منظر تفصيلى ليها وهى بتقلع هدومها وبتنشف جسمها كان باب الحمام من الزجاج المصنفر اللى يبين خيال اللى جوه بس مش واضح وبصراحة أنا هجت عليها قوى وقضيبى يريد أن ينطلق من الكلوت ولكن قلت ممكن تصرخ أو تعمل أى رد فعل كلمتها من ورا الباب انتى اسمك إيه قالت وداد قلت لها افتحى الباب خدى البلوفر يا وداد وتعالى فى التكييف عشان الجو برد عليكى فتحت الباب وخرجت إيدها بس بعدت إيدى شوية عشان أكتشف أكبر مساحة من جسمها للأسف ما ظهرتش غير إيديها اللى زى الزبدة البلدى البيضاء قالت لى البنطلون برضه مبلول ممكن بنطلون عشان أنا هاقلع بنطلونى عشان أنشفه بالمكوة كلمة هاقلع البنطلون هيجت كل أحاسيسى تخيل واحدة فى حمامك بتقولك أنا هاقلع البنطلون قلت فى بالى النهارده ها تبقى ليلة مش حمرا بس دى ها تبقى كل الألوان إدتها بنطلونى طبعا كان كبير عليها لبسته وخرجت وكانت ماسكة البنطلون من قدام بإيدها عشان ما ينزلش أول ما شفتها كان شكلها يضحك وهى ضحكت وبان إنها ظريفة ودمها خفيف بس فكرة البلوفر كانت ممتازة صدرها أصبح مكشوف مش بس كده ده أنا شفت إحدى حلماتها لونها وردى طبعا قلعت الجزمة ومشيت حافية وكان منظر رجليها بالمونيكير الأحمر يخبلوا وأنا مش عارف أبص على إيه ولا إيه دخلت الأوضة اللى فيها التكييف وكانت ما زالت بترتعش قلت لها ممكن أعمل لك حاجة سخنة تدفيكى ما اعترضتش حصلت بعد كده حاجات كتير أحضرت لها مشروبا ساخنا لكى تدفئ برودة جسمها رغم أن هناك طرق أخرى بزاز مصرية للتسخين مثل الملاعبة والمداعبة والتحسيس وإشعال نار الشهوة التى تقضى على كل برودة . مرت دقائق عديدة وهى لا تزال ترتجف فقد كان هناك نقيضين فى نفس الحجرة هى ترتجف من شدة البرودة وأنا أنتفض من شدة السخونة فقد كان صدرها المكشوف يشعل نار الجنس داخلى حرارة ممكن أن تزيل البرودة التى تشعر بها ماذا أفعل فهى لا تزال ترتجف من البرد رغم إعطائها بطانية ورغم التكييف الساخن وقد بدا أنها رعشة مرضية وقد بدأت فى الدخول فى غيبوبة كان لابد أن أفعل شيئا لأعيدها للوعى مرة أخرى فهي مستلقية على السرير كل جسمها تحت اللحاف والبطانية وما زالت ترتعش دخلت معها تحت الغطاء وهى تكاد لا تشعر بى ومن مرضها أصبحت لا تمسك البنطلون فانسلت منه جزء أحسست أنها بلا بنطلون من ملامسة جسمها فرفعت الغطاء فيا جمال ما رأيت فهى نائمة على أحد جنبيها وظهرها لى فأنا لم أشاهد من ظهرها إلا كلوت أسود أو جزء من كلوت يحتوى على أجمل طيز شاهدتها عينى فلم أشاهد مثلها حتى فى أفلام السكس لقد كان الكلوت تقريبا بين فلقتى طيزها فقد كانت الطيز بكاملها مكشوفة ترتج ارتجاجا شديدا بفعل رعشتها فدخلت تحت الغطاء واحتضنتها من الخلف لعل سخونة جسمى تستطيع أن تسخن حسمها وهى إلى الآن لا تشعر بشئ وبدأت أعمل تدليك لها وأنا جسمى ملاصق لجسمها من الخلف وبدأ قضيبى يريد أن يمزق أى شئ يمنعه من اختراق فلقتى طيزها ويدى لا تزال تدلك وتحسس على جسمها من الخلف ومددت يدى من داخل البلوفر إلى صدرها من الأمام لأصل إلى صدرها وبدأت ألعب بنهديها وأداعب الحلمات واحدة بعد واحدة وبدأت أدعك فيهما بشدة والآن فقط تغيرت نبرة تأوهاتها من تأوهات البرد إلى تأوهات النشوة ولكنها لا تزال غير واعية بما يحدث بها استمريت فى حضنها من الخلف بشدة وأكاد أؤكد أن عضوى تحرر من قيوده فى البنطلون ووجد المكان الذى يريد أن يستقر فيه فقد اترشق بين فلقتيها دون أن أحاول إيلاجه وقد خفت كثيرا رعشتها وأنا ما زلت أدعك فى بزازها وأرجع لحلماتها بإصبعين أداعبهما وأضغط عليهما ضغطا خفيفا ومع كل ضغطة أسمع تأوهاتها وتزيد من إلصاق جسمى بجسمها وقد أصبح الجسمان كأنهما جسما واحدا وقد صار هناك ضغطا آخر من قضيبى غير الراضى عن مستقره الحالى يريد أن يتقدم ويخوض معاركه هو الآخر إلا أننى أمنعه فبدأ يضغط ولكننى وضعته فى وضع ليكون نائما بين فلقتيها لكى لا يخترقها وقد أحسست بأن طيزها بدأت تستجيب وتتحرك بطريقة تريد بها أن تلتهم كل قضيبى وقد بدا أنها أيضا تريد لهذا القضيب أن يخترقها بحركات طيزها المستمرة وفجأة تغير وضع جسمها وأصبح وجهها أمام وجهى وأنفاسها كأنها تخرج منى وتعود إليها فبدون تفكير مددت شفايفي لأسترد أنفاسى من داخلها بقبلة لشفايف أصبحت ملتهبة بعد أن كانت البرودة تملأها فقد أصبحت أهوى الالتصاق فألصقت شفايفنا ببعض لقد امتدت تلك القبلة طويلا فأنا لا أقبل ولكن أمتص رحيقا من شفايفها هذا الرحيق والعذوبة فى الشفايف جعلتنى لا أفكر فى تركها مرة أخرى وهى على ما يبدو مستمتعة ويدى تلعب فى كل جسمها الأعلى فقط وهى لا أدرى إذا كانت مستمتعة أو لا زالت فاقدة الوعى ولكن تأوهاتها تخبرنى بأنها مستجيبة فقد أصبح جسمها البارد من الجو يتفجر حرارة واختفت جدا رعشاتها وبدأت تأوهاتها تزداد جدا كأنها ترجرج المكان وعلى ما يبدو أننى نجحت فى معالجتها هى ولكنى أنتظر من يطفئ تلك الحرارة التى اشتعلت فى وفيها لقد توقف ارتعاشها من البرودة و لكن ما زالت تأوهاتها تزداد ارتفاعا وكأنها فى دنيا أخرى لقد تعافت من البرودة ولكن اشتعلت فيها نار الرغبة هذه النار لا طريق إلى إطفائها إلا بالوصول إلى المنتهى وقد استدارت مرة أخرى لتعطينى مرة أخرى مستقرا لعضوى فلما استدارت إذا بعضوى يندفع كأنه سيف رشق بين فلقتيها ومعها تأوهت تأوها ارتجت معه كل الحجرة فما زالت يداى تداعب صدراها وحلماتها بجنون وما زال عضوى يحتل المكان الذى استولى عليه فى المعركة ولا يريد أن يتنازل عنه ويريد أن يتقدم إلى الأمام مستنفرا كل قواه ومحاولا اقتحام الأماكن الحصينة فهو فى تلك المعارك جندى مغوار يندفع ويتمدد وينتفخ ويقذف حممه تحرق أعماق الأعماق ولكنه إلى الآن مستقر فى خندقه بين فلقتيها وأنا أشعر أنها قابضة عليه لا تريده أن يتراجع ولقد كان لشدة ضغطه وتموجه كأنه ثعبان يريد أن يجد فتحة يدخل فيها برأسه ويقذف فيها كل حممه ولكن على ما يبدو أنها لم تمارس الجنس من الخلف فقد كانت فتحتها موصدة تماما إلا أننى لم أعد أطيق أن أرى هذا الجمال المستسلم الراقد أمامى دون أن يبدر منى رد فعل ملائم لقد نزعت الغطاء من عليها وبدأت فى نزع البلوفر عنها وتحررت بزازها من السوتيان وأصبح نهداها نافرين شامخين من شدة الاستثارة وما إن رأيتهما حتى ارتميت عليهما أمصهما وأبوسهما مثلما فعلت بشفايفها ولسانها كطفل رضيع يرضع من أمه بعد جوع فقد استحلبت كل حليبها أمص واحدة من حلماتها ويدى تدعك فى الأخرى لتأخذ دورها فى المص واللحس وهى تزداد تأوها وكل جسمها يتموج ورجليها تتحرك ضما وفتحا وهى لا زالت فى عالم آخر كأنها فى غيبوبة بإرادتها وأحسست بقضيبى وقد عام فى بركة من سائله التمهيدى الذى نزل منه ولم تمر إلا لحظات حتى وجد طريقه إلى أعماق كسها بكل سهولة وقد بدأت ترتجف ارتجافات متتالية ليست من البرودة بل من الشبق والغلمة ولكننى أخرجته وأخذت أدغدغ بكمرته بوابة كسها وأشفاره المتهدلة مرارا وتكرارا حتى أرفع من درجة شهيتى وشهيتها للجماع.ثم بدأت فى إدخاله وإخراجه بعنف شديد وتتوالى رعشاتها المتتالية وهى مغلقة رجليها حول ظهرى لا تريده أن يخرج ولكن فى هذا الوضع لا توجد قوة تحول من دخوله ليصل إلى المنتهى ليعاود الدخول والخروج والتموج يمينا وشمالا وهى فى قمة الاستمتاع لقد جاءت رعشتها مرات ومرات وأنا أيضا وصلت إلى المنتهى وبدأت فى القذف فى رحمها وعلى جدران مهبلها وهى أصبحت لا تتأوه فقط ولكن بدأت فى الصراخ صرخة واحدة وبعدها ساد صمت رهيب وقلت لها هامسا ما أجملك وأشهاك وأطيبك وما أطيب ريحك وما أعذب فرجك وأحلى لذتك ورقدت بجوارها على السرير منتظرا ماذا سيحدث حينما تفاجأ بى وتفاجأ بما حدث لها. ولكنها حين استيقظت فعلت آخر شئ كنت أتوقعه قبلتنى فى فمى ونهضت لتغتسل وترتدى ثيابها وشكرتنى لأنى أنقذت حياتها وغمزت بعينها.قالت مفيش حاجة هنا تتاكل .. أرسلت إلى أشهر محل كباب وكفتة وتناولنا العشاء معا .. ثم ودعتنى ولم نتكلم عما حدث .. ولم أعلم أهى تعلم بما جرى أم لا خصوصا أننى ألبستها ملابسها وجلست على الأريكة أمامها فى براءة منتظرا استيقاظها فى قلق. ورجوتها أن تترك لى عنوانها ورقم هاتفها لأطمئن عليها فقط لكنها تمنعت وسوفت حتى انصرفت وأنا حزين أنى لن أراها مرة أخرى ولن أعلم مكانها. لكننى حين ذهبت إلى غرفتى وجدت بطاقة عليها عنوانها وهاتفها وقبلة بالروج .. وقد تركتها فى غفلة منى .. وتظاهرت بالتمنع لتثيرنى وتسعدنى . ابتسمت لنفسى وأنا أضرب البطاقة بخفة على كفى وقلت : كده يا قطة ماشى لنا لقاءات تانية ملهلبة قريب إن شاء ****. اصبرى على رزقك​
 
  • عجبني
التفاعلات: Vader و Abo hassan
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%