دكتور نسوانجي
مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
<p dir="RTL">
<p dir="RTL">كان هناك شاب اسمه سامر, و قد كان سامر في الثامنة و العشرين من عمره و كان متزوج من فتاة اسمها رهف و قد كان سامر و رهف يحبان بعضهما و تزوجا من بعد قصة حب .
<p dir="RTL">كان سامر و رهف زوجان ممحونان جداً و يقومان بممارسة الجنس يومياً و غالباً ما تكون مرتين يومياً من شدة محنتهما.
<p dir="RTL"> لكن كانت هنالك مشكلة تواجهما في اثناء ممارستهما للحب مع بعضهما و هي ان سامر كان لا يرتاح الا اذا وضع زبه في فم رهف و رضعت له و كانت رهف ترفض هذه الوضعية و لا تقوم بها و كانا غالباً ما ينتهيان من الممارسة خلال و قت قريب و سامر يشعر ببعض الزعل و لكن لانه يحبها كان لا يشعرها بـ بما يشعر و كان يحاول في كل مرة يمارسان فيها الجنس أن يمهّد لها و يقول لها ماذا يريد و كيف يستمتع و لكن رهف رافضة لـ هذه الفكرة .
<p dir="RTL">كانت رهف تعرف ان هذه الوضعية تشعر زوجها سامر باللذه و المتعة و النشوة لكنها كانت لا تستطيع فعل هذا الشيء و حاولت مرة من المرات ان تلحس له زبه لكنها لم تستطع ان تكمل و توقفا حينها عن ممارسة الجنس و هما حزينان .
<p dir="RTL"> رهف كانت تودّ لو انها تستطيع ان تمتّع زوجها سامر بأي طريقة الا طريقة وضع الزب في فمها , فـ لم تكن تستطيع على فعل هذا.
<p dir="RTL">و مع الايام الاولى من زواجهما و مرور فترة تقارب الخمسة شهور , بدات رهف تحس بأن شهوة سامر لها و رغبته في ممارسة الجنس معها قد بدأت تقل و قد كان في بعض الايام يطلبها للمارسة يومين او ثلاثة ايام في الاسبوع بعد ان كانا يمارسان الجنس يومياً و اكثر من مرة في اليوم في بداية زواجهما , و هذا الشيء قد بدأ يسبب لـ رهف الازعاج و الضيق و هي تفكر دوماً فيما اذا كانت هي السبب في هبوط رغبة زوجها سامر في ممارسة الجنس بسبب تلك الوضعية التي لم تكن تستطيع فعلها !!
<p dir="RTL">كانت تسأل سامر دوماً عمّا اذا كان هناك شيء قد تغير فيها او تغير عليه منها او اذا بدر منها شيء يزعجه , و كانت في بعض الاحيان تشعر فيها بالمحنة و ترغب في ممارسة الجنس معه لكنه كان يعتذر منها بأنه تعبان من العمل او مشغول و ليس لديه وقت , و قد كانت تشعر بالاحباط و الضيق عندما كان يرفضها بتلك الطريقة بعد ما كان يرغبها و يشتهيها في كل وقت في بداية حبهما و زواجهما .
<p dir="RTL"> بدأت هذه المشكلة تعمل فجوة في علاقتهما الزوجية و قد بدات تسبب البرود في علاقتهما الحميمة و كان الوضع يقف على شفا حفرة من نار , و كل يوم يمر تشعر رهف بان محنتها تزيد اتجاه زوجها الذي اصبح لا يرغب بها و لا يشتهيها و هي حزينة و لا تعرف كيف تتعامل معه في هذا الموضوع , حتى جاء يوم من الايام و قد كان سامر كالمعتاد يعمل على جهاز الاب توب الخاص به في الليل و قد كانت رهف نائمة في غرفتها , استيقظت حينها رهف فجأة لتذهب للمطبخ و تشرب الماء و ما ان خرجت للغرفة المجاورة حتى رأت الذي لم تتوقع ان تراه في حياتها !!
<p dir="RTL">التكملة في الجزء الثاني …..