NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

مكتملة واقعية الجزيرة | السلسلة الأولي | ـ عشرة أجزاء 16/1/2023

منتظر رايك بعد الجزء الثانى مانزل... وتاكد انك هاتشوف حاجة غير اللى ممكن تشوفه فى اى مكان... الادب الايروسي لا يعتمد على المشاهد الجنسية ولكن البعض فاهم غلط...
يسطا الجزء جااامد بس لو يطول شوية وتكتر احداث هتكون روعة
 
  • عجبني
التفاعلات: The original
منتظر رايك بعد الجزء الثانى مانزل... وتاكد انك هاتشوف حاجة غير اللى ممكن تشوفه فى اى مكان... الادب الايروسي لا يعتمد على المشاهد الجنسية ولكن البعض فاهم غلط...
يسطا الجزء جااامد بس لو يطول شوية وتكتر احداث هتكون روعة
 
  • عجبني
التفاعلات: The original
الجزء الاول


شاى ولا عصير يافندم……

رفعت عينيها سميرة جميل المذيعة الى المضيفة التى شهقت عندما تاكدت انها هى وقالت :عصير

قاطعتها المضيفة : حضرتك مدام سميرة المذيعة انا بحبك اوى وبحب برامجك وخصوصا انك بتدافعى عن حقوق المرأة…

قاطعتها سميرة ب ابتسامة باهتة وقالت : ميرسى ياحبيبتى هو احنا فاضل كتير علشان نوصل…

نظرت المضيفة الى ساعة يدها وقالت : لسه ساعتين يافندم انتى عارفة الطيران فوق المحيط…

اعتدلت سميرة ونظرت خلفها وقالت : اميرة عاوزة اغير هدومى زهقت حصلينى على التواليت…

قامت فتاة فى العشرينات من عمرها متوسطة الطول وجسد ذى منحنيات تثير الرجال والنساء وقامت بفتح الخزينة فوق مقعدها وانزلت حقيبة ظهر واتجهت الى حيث حمام الطائرة وسميرة تفتح باب الحمام وتدخل وخلفها اميرة الا ان المضيفة تبعتهم فى هرولة وقالت : ممنوع يافندم انتو الاتنين…

قاطعتها سميرة ب اشارة من يدها وقالت : ابقى اشتكينى اما نوصل… واغلقت الباب فى وجه المضيفة التى زمجرت فى حنق واطلقت وابل من السباب واتجهت الى رئيس طاقم الضيافة قائلة : مستر ايمن.. سميرة جميل المذيعة اخدت البنت اللى معاها التواليت وقفلو على نفسهم وجيت امنعها قالتلى اشتكينى…

اعتدل ايمن فى جلسته وقال : انتى عارفة لسانها طويل ازاى بس مانقدرش نمنعها…. انا هاتصرف وقام متجها الى الحمام ووقف فى انتظار خروج سميرة الا ان اصوات همهمات وتاوهات باتت تخرج من الحمام وانزعج ايمن وطرق الباب وقال بلكنة انجليزية سليمة : من فضلك ممكن تطلعى من التواليت فى ركاب محتاجين يستخدموه…

الا ان الاصوات تعالت اكثر ولم تكترث سميرة لكلمات ايمن.. فعاود ايمن تكرار طلبه مضيفا انه سيبلغ امن الطائرة لاتخاذ اللازم وهنا سمع صوت قفل الباب يفتح واطلت سميرة من خلفه وهى تعدل ملابسها وتقول :مش سميرة جميل اللى تهددها يا فندى انا هاعمل فيك شكوى انت و…

وقطعت حديثها فجأة وقالت : ايمن.. انت بتعمل ايه هنا..

كاد ايمن يتحدث الا ان اهتزازا قويا ضرب الطائرة وتعالت صرخات الركاب وارتمت سميرة على ايمن وكذا اميرة ووقعو غى ارضية الطائرة وصافرة الانذار تدوى ب الطائرة وبدات تهوى……



فتحت سميرة جميل عينيها لتجد نفسها ملقاة على رمال شاطئ ومن حولها تناثرت حطام وكرات من نار واحست ب الم رهيب ففى ذراعها الايسر واثار دماء تنزف من انفها..

اعتدلت ونظرت جيدا بجانبها لتجد المضيفة ملقاة وقد اخترق جسدها جزء معدنى ادى الى وفاتها… فصرخت وحاولت القيام والابتعاد الا انها اصدمت بجسد قوى احتضنها وتظرت لتجد ايمن رئيس طاقم الضيافة ومعه اميرة وفتاة صغيرة اخرى تقارب العشرين ربيعا وتبكى وراسها مربوط من اثار جرح به واميرة تزك على قدمها وايمن قميصه ملطخ ب الدماء ونظرت سميرة حولها لتجد الجثث متناثرة هنا وهناك وحطام الطائرة كذلك…..

استجمع ايمن رباطة جأشة وبدا يتحدث الى سميرة وقال : الطيارة وقعت ومش عارف احنا فين ومفيش اى ناجيين غيرنا لحد دلوقتى لازم نحاول نشوف طريقة نتواصل مع اى حد يجى ينقذنا وقبل دة كله لازم نشوف مكان نرتاح فيه هاتحرك انا وانتى ونفتش ف كل الشنط اللى نلاقيها على تليفون محمول او جهاز كمبيوتر او اى وسيلة نقدر نستخدمها للاتصال…

هزت سميرة راسها واتجهت مع ايمن ليبحثو فى الحقائب الملقاة بطول الشاطئ… وجلست اميرة مع ميرنا الفتاة الصغيرة تواسيها على ما اصابها وقالت : انتى كان فى حد معاكى على الطيارة ياحبيبتى…

اجابت ميرنا بصوت باكى : لا كنت رايحة زيارة لواحدة صاحبتى.. ماما وبابا اما يسمعو الخبر هايفتكرو انى موت…

ربتت اميرة على ظهر ميرنا وهى تحتضنها وهدئت من روعها وهى تتذكر اهلها ماذا سيفعلون عند سماع الخبر وطفلها الذى اصبح يتيم من الاب والام…


تحرك ايمن الى داخل منطقة شجرية ليفتش بحقيبة ملقاة واذ به يسمع صوت انات تاتى من خلف احدى الشجيرات فاتجه مسرعا ليجد سيدة فى اوائل الاربعينيات شبه عارية ملقاة لاتستطيع التحرك.. فعدل من جلستها وهى تصرخ الما وتقول: ساعدنى ارجوك ساعدنى…

هدأ ايمن من روعها وقال : انا جنبك اسم حضرتك ايه..

اجابت : ميرفت الشيشتاوى… مديرة مركز ابحاث الطاقة

فى لاب توب ف شنطتى لازم يوصل للمركز للمساعدة بتاعتى علشان تطلع الابحاث بتاعتى لانها مهمة جدااا لازم توصله وامسكت بذراع ايمن وانفاسها تتصارع….

وتقول : اوعى تضيع اللاب توب دة لانه مهم وشهقت بقوة ولفظت انفاسها الاخيرة….


جلست سميرة ارضا تفتش فى الحقائب لتجد هاتف محمول ووجدت واحد وصرخت فرحا وحاولت فتحه وانتظرت حتى يلتقط اشارة الا ان شاشة الهاتف كتب عليها لايوجد اشارة فنهارت باكية وهى تصرخ واتى ايمن مهرولا اليها ونظر الى يديها ليجد الهاتف وحاول ان يتحرك به ليلتقط اشارة الا ان المكان خارج نطاق اى شبكة اتصال وبكت سميرة بحرقة وربت ايمن على كتفيها مواسيا اياها وقال : اهدى ياسميرة

هانلاقى حل…

سميرة : حل ايه يا ايمن خلاص انكتب علينا اننا نفضل هنا

ايمن : مش هانستسلم فى كذا طريقة يالا نرجع للبنات ونشوف حل تانى.. الوفيات كتير وفى واحدة لقيتها اتوفت بين ايديا…

نرجع للبنات وهانتصرف…

قامت اميرة وايمن يسندها ورجعو الى حيث تجلس اميرة وميرنا التان كانتا قد وجدو بعض الملابس لتحميهم من البرد الذى بدا يهب على المكان لينذر بعاصفة قادمة….

بدا ايمن فى اعداد خيمة كماوى لهم من بقايا حطام الطائرة وحاولة كل واحدة منهن ايجاد بعض الاخشاب كى يشعلو نارا تدفئهم من البرد القارص وايجاد بقايا من طعام الطائرة وجلسن داخل الخيمة الا ان ايمن جلس خارجها يسترجع ماقبل الرحلة وماقالته له زوجته…

ايمن : مالك ياسحر…

سحر مفيش ياحبيبى بس الرحلة دى مش متطمنالها…

ضحك ابمن : نفس كلمتين كل مرة اما تبقى رحلة لامريكا…

مش قادرة تنسي كريستين…

عقدت سحر حاجبيها وقالت : كريستين مين اللى ماقدرش انساها.. وصمتت قليلا وابتسمت هى اااه بنت كلب مزة وقضينا وقت حلو معاها بس انا عارفة ان حبيبى مش ممكن يكلمها او يشوفها من غيرى واسرعت ترتمى فى احضانه وتضع كفيها على عضلات صدره النافرة وتقرص حلمته وتقول : شكلك عاوزة تتقرص قبل ماتسافر.

ضحك ايمن وقال: لا ياقلبى بلاش تحضرى العفريت انتى عارفة اللى هايجرى مفيش وقت العربية فاضلها ربع ساعة ولسه ماجهزتش حاجتى… ثم فين الحاجة اللى عاوزاها علشان اجيبها معايا..

اسرعت سحر تعطيه ورقة بها قائمة طلبات نظر اليها ايمن وقال : ايه دة كله.. انتى عاوزة تحبسينى…

سحر : ايه ياحبيبى دة اتنين اى فون وسمارت ووتش ابل

وتاب.. وسماعة.. وستراب اون..

ضحك ايمن وقال : اهو دة بقى اللى هايحبسنى هايقولو عليا شاذ….

ضحكت سحر وقالت : محدش يقدر لانهم مايعرفوش بتاع حبيبى جامد ازاى واقتربت واضعه يدها على قضيبه.. الا ان ايمن ابتعد مسرعا وقال فى حزم : يالا بطلى مرقعه مش كفاية نيكة امبارح انتى كسكمابيشبعش ولا ايه…

ضحكت سحر وهى تخرج اثدائها من ملابسها وقالت : اصل بزازى بتاكلنى ياحبيبى ايدك ماقفشتهومش حلو امبارح..

ضحك ايمن واقترب منها يداعب ثدياها ويدخلها ابين طيات ملابسها ويجذبها اليه من حلماتها لتطلق اه رقيعة وتقول :

اح بزازى ياحبيبى وجعنى… ومدت يدها لتتحسس قضيبه من فوق البنطلون لتجد راسه منتفخة…

وانتفض ايمن وابتعد وهو يقول : ياسحر هاتاخر حرام عليكى

واسرع يغلق حقيبة ملابسه ويحملها ويخرج خارج غرفة النوم مهرولا….

استفاق ايمن على صوت انفجار اتى من منطقة بين الاشجار واسرعت الفتيات للخروج من الخيمة كى يروا ماهذا الصوت

وطمئنهم ايمن قائلا : شكل خزان الطيارة فرقع هناك فى وسط الشجر ياريت الصوت دة يجذب انتباه حد يكون قريب مننا وينقذنا احنا كدة لوحدنا ولازم نعمل احتياطاتنا…

نظرت اليه اميرة وميرنا التى بدات تبكى بشدة واميرة تحتضنها وتحاول تهدئتها…

سميرة : ايمن احنا كدة ضعنا يعنى محدش هايعرف يوصلنا ولا ايه انا مش فاهمة حاجة…

ايمن : اهدى ياسميرة من فضلك مش ناقص توتر خدى البنات واقعدو فى الخيمة وانا هادور على سلاح امن الطيارة واجيبه مش عارف ايه ممكن يحصل

وانطلق ايمن يجوب وسط الجثث المتناثرة ليبحث عن جثة امن الطائرة ليستعين بسلاحة….

جلست اميرة وميرنا ب الخيمة واميرة تقول لميرنا : انتى كنتى مسافرة لمين ؟

ميرنا : ليا صديقتى وكنت مسافرة اقضى معاها شهر اجازتى بقالى كتير ماشفتهاش وبعتتلى دعوة وابويا وامى كانو رافضين سفرى لكن ماقدرتش اقاوم انها وحشتنى…

تابعت اميرة : وحشتك ؟

ميرنا : ايوة… كان بينا علاقة حب من قبل ماتسافر…

لم تنبس اميرة ببنت شفاة وصمتت قليلا وتذكرت…

كيف بدات العمل لدى سميرة جميل المذيعة وكيف كان اول لقاء معها….


سميرة : انتى اسمك ابه

اميرة : اميرة يامدام سميرة

سميرة : كام سنة.

اميرة 28 سنة

سميرة : متجوزة ؟

اميرة : بتلعثم… ايوة يافندم.

سميرة وعيناها تطلق بريق : حلو… اقلعى يااميرة

شحب وجه اميرة من طلب الاخيرة وقالت : حضرتك بتهزرى معايا ورسمت ابتسامة صفراء على شفتيها..

الا ان سميرة كررت طلبها قائلة : قلت اقلعى كل هدومك حالا….

ارتسمت نظرة حزن على وجه اميرة التى كانت مغلوبة على امرها.. وبدات فى خلع ملابسها امام سميرة ودموعها تنسال فى صمت من عينيها..

حتى اصبحت بملابسها الداخلية الا ان سميرة قالت فى حزم وهى تشعل سيجارة رفيعة من نوع فاخر وتنفث دخانها فى وجه اميرة وتقول بصوت ناعم : كملى ورينى كل حاجة

خلعت اميرة البرا وتدلى ثدياها ووجدت نظرة ذئب جائع من سميرة التى فغرت فاها وهى تنظر الى ثديى اميرة الابيضين وحلماتهم المنتصبتين..

واشارت سميرة اليها كى تنزل الاندر

ونفذت اميرة والدموع تغرق وجنتيها لتقف امام سميرة عارية تماما والاخيرة تجوب بعينيها فى انحاء جسدها وهمهمت بصوت خفيض : ااااح جسمك طلقة يابت…

اميرة : تسمحيلى البس..

سميرة وهى تقوم من مجلسها وتتجه الى اميرة قائلة : لا لسه استنى بس….

واقتربت من اميرة والاخيرة تبكى بحرقة من هول ماتراه فى عينى سميرة……

الجزء الثانى :


سار ايمن وسط حطام الطائرة ليجد الحقائب والجثث متناثرة فكان يتالم لما يراه من الضحايا كبارا وصغارا وكان يغطى من يراه ممن وافتهم المنية حتى ياتى الانقاذ…

وبينما هو يبحث عن جثة حارس امن الطائرة وجد الجزء الامامى من الطائرة فهرول مسرعا ناحيته ليجد جثة الطيارين مثبته الى مقاعد القيادة واخذ يبحث عن صندوق بالكابينة الى ان وجده وفتحه ليجد خزانة خاصة بقائد الطائرة موجود بها سلاح نارى حاول مرارا وتكرارا فتح الخزانة الا انه فشل فامسك بقطعة معدنية كى يكسر القفل ويفتح الخزانة واخيرا استجابت الخزانة واخرج منها مسدس وخزانة محشوة ب الطلقات وضعها بين طيات ملابسه.. واخذ يبحث عن الصندوق الاسود المرتبط بكابينة القيادة الا انه وجده مهشم تماما مما يعنى انه غير قادر على ارسال اشارات الاستغاثة وتحديد مكانهم….

خرج ايمن مما تبقى من حطام كاببنة الطائرة واتجه الى الاشجار حيث وجد بعض الحقائب سليمة واخذ يعبث بها ويخرج ملابس قد تساعده على البرودة التى بدات تنتشر فى الجو مع بداية غروب الشمس وعاد محملا الى حيث ترك الفتيات فلم يجد سميرة ودخل الى الخيمة ليجد اميرة وميرنا فقط والاخيرة تنام على كتفها من كثرة البكاء فاشارت اميرة له ان يلزم الصمت وخرج الاثنين خارج الخيمة…

اميرة: فى ايه يا استاذ ايمن..

ايمن : سميرة فين انا مش لاقيها

اتسعت عينا اميرة قائلة وهى تشهق : يالهوى لاتكون جرالها حاجة

ايمن : اهدى وهاندور عليها.. شوفى الشنطة دى فيها هدوم ليكو علشان الجو بدا يبرد ولمى خشب وولعى نار علشان تدفو…


اتجه ايمن الى حيث الشاطئ ممتد الى مدد البصر يبحث عن سميرة ليجدها تعوم قرب الشاطء عارية تماما وتاركة ملابسها على الرمال مع غروب الشمس…

احس ايمن ب الحنق وصاح صارخا بها : انتى مش حاسة ب المصيبة اللى احنا فيها ونازلة تعومى…

نظرت اليه سميرة وضحكت قائلة : وايه يعنى انت اول مرة تعرفنى ولا نسيت…

صمت ايمن وهو يتمتم بحنق قائلا : مانسيتش وهو انا اعرف انسى…

صاح ايمن : اطلعى ياسميرة البنات قلقانين عليكى

سميرة وهى تتجه سباحة الى الشاطئ : جاية اوووف

خرجت سميرة عارية تماما ومن خلفها اشعة الشمس تلقى بظلالها على ثنايا جسدها واثدائها تهتز يمنة ويسره وايمن ينظر اليها وهى تضحك وتنثر الماء بعيدا عن جسدها واقتربت منه وهو يحدق بها وقالت : مالك بتبصلى كدة ليه اول مرة تشوف جسمى…

ابتلع ايمن ريقة وقال فى تلعثم : لا طبعا.. بس…

ادار ايمن وجهة واطلقت سميرة ضحكة رقيعة وقالت :

ماتخافش احنا هنا مفيش المدام..

التفت ايمن اليها وقال : ومن امتى بخاف منها ولا ناسية

سميرة : طب اتدور بقى علشان اعرف البس براحتى

استدار ايمن وهو يتذكر كيف التقى بها منذ سنتين تقريبا على احدى الرحلات الى اوروبا الشرقية وكيف قضيا معا فترة فى علاقة مفتوحة وكيف كانا يسترقا الاوقات حتى يلتقيا بعيدا عن اعين الناس….

قطع حبل افكار ايمن تربيتة على كتفة من سميرة وهى تقول : يالا يا استاذ نرجع علشان البنات اللى قلقانين وسارت امامة وهى لاترتدى الا بلوزة تستر منتصف مؤخرتها وكل واحدة تذهب يمنة ويسره وهو يحملق بها…

فقالت سميرة : ماتبحلقش اوووى كدة يا ايمن ومد شوية…

وصل ايمن وسميرة الى مكان الخيمة وهرعت اميرة اليهم وقالت : كنتى فين يامدام سميرة قلنا عليكى…

سميرة : ماتقلقيش انا كنت بعوم وبتشطف من اللى احنا فيه هاتيلى اى اندر البسه…

اسرعت اميرة الى داخل الخيمة وعادت وهى تقول : مفيش يا مدام انا مش لاقية الا الشورت دة… واعطته الى سميرة التى قالت : حلو ااهو ينفع…

جلس ايمن بجوار الخيمة واخذ يبحث عن اى شئ يقتات به

فوجد اميرة تاتى بعلبة بها بعض الخضراوات المعلبة وتعطيه اياها وتقول : خد كل دى ولو لقيت حاجة تانى هاجيبهالك ودى ازازة ماية كمان… لمست اميرة يده عن طريق الخطأ وهى تعطيه الزجاجة فاحست بقشعريرة تسرى فى جسدها ونظرة ايمن اليها جعلتها تهرول مسرعة تاركة اياه وحيدا بين افكاره…

دخلت سميرة الى الخيمة ووجدت ميرنا غارقة فى النوم وتاملتها جيدا وقالت : صغيرة بس جسمك حلو… اااه

دخلت عليها اميرة وقالت : انا جهزتلك نومة هنا يامدام سميرة.. وانا هاطلع اقعد بره..

نظرت اليها سميرة وقالت : ماتبعديش يا اميرة علشان لو احتاجت حاجة…

هزت اميرة راسها وخرجت مغادرة الخيمة

جلست اميرة تتذكر قبل ان تسافر امها وطفلها الصغير البالغ عام واحد وكيف تحملت كل شئ من أجله بعد ان توفى ابوه وحملت هى المسئولية على عاتقها بعد زواج استمر ثلاث سنوات وحياة مضنية جعلتها تبيع جسدها الى سميرة كى تستطيع ان تنفق على نفسها وامها وزوجها واخيرا طفلها الذى رزقت به… تذكرت اللقاء الاول…

اقتربت سميرة من اميرة قائلة مالك خايفة وبتعيطى ليه انتى هاتشتغلى لبيسة لبا ومساعدة يعنى المفروض هاتشوفى جسمى لبه مستغربة انى اشوفك عريانة دة حتى جسمك يجنن ومدت يدها تتحسس صدر اميرة التى تحركت حركة لا ارادية من لمسة سميرة.. الا ان الاخيرة قالت : لا انا عاوزة اتبسط ولا تحبى ادور على واحدة تانية للشغلانة…

هزت اميرة راسها وقالت بصوت مختنق : تحت امرك يامدام

وهنا امسكت سميرة بيدها واخذتها متجهة الى غرفة النوم واغلقت الباب خلفها وبدات تقترب من اميرة وهى تخلع ملابسها وتدفعها الى السرير لتنام فوقها وتبدا فى تقبيلها وتلمس اثدائها وتقبيل عنقها واميرة تحاول ان تقاوم الا ان سميرة كانت متمرسة وتعرف من اين يؤكل الكتف فخارت قوى اميرة واستسلمت تحت قبلات سميرة الساخنة واناملها التى جابت انحاء جسدها وبدات الانات تخرج منها خافتة وسميرة تجوب تارة بيدها وتارة باشفافها انحاء جسد اميرة

الى ان خرجت منها اه قوية معلنة وصول سميرة الى فرج اميرة وغزوها له بلسانها واستسلامها تماما…

وبدات اميرة تتاوه وسميرة تلعق شفرات فرج اميرة وتمصها بطريقة وحشية وتزوم كحيوان مفترس والاخيرة تتاوه بين يديها متالمة الم الشهوة التى دبت فى انحاء جسدها بعنف

وبدات سميرة تدفع باصابعها داخل مهبل اميرة التى صرخت قائلة: ارجوكى كفاية مش قادرة..

وسميرة لاتعيرها انتباها وتزداد قوة فى الدفع والايلاج بمهمبلها… وبدات سميرة تشعر بانقباضات مهبل اميرة والتى تعالت اهاتها بقوة. وهنا قالت سميرة : هاتى بقى يالبوة اوووف…

وانفجرت براكين شهوة اميرة على اصابع المتوحشة سميرة وبدات تنتفض بين يديها معلنة اتيانها بشهوتها….

هدات اميرة وصوت انفاسها مسموع وقد اعتلتها سميرة وهى تتحسس جسدها وقالت : تعالى بقى جربى طعم كسى كدة وورينى هاتمتعيه زى مامتعتك ازاى…

نظرت اميرة اليها ولم تدر ماذا تفعل فهى لم تكن يوما فى هذا الموقف… فاشارت اليها سميرة وهى تنام على السرير باعدة بين فخذيها وتداعب بظرها باطراف اصابعها وتقول : تعالى الحسى الزمبور دة… واشارت اليها واميرة تقترب وهى خائفة مما سيحدث الا ان سميرة جذبتها من شعرها ودفست راسها بين فخذيها وهى تمء قالقطة وتقول : الحسى يالبوة اااااه… كسى مولع…. طلعى لسانك والحسى ياشرموطة

وتعالت اهاتها مع لمسات لسان اميرة لبظرها ومداعبات اطراف اصابعها له…

قطع ايمن ذكربات اميرة الاليمة وهو يقول : انتى خرجتى ليه برا الخيمة ؟

اميرة : معلش يا استاذ ايمن الخيمة صغيرة والعين ماتعلاش عن الحاجب برضو انا طلعت نزلت لبيسة المدام..

عقد ايمن حاجبيه وقال : وهو دة وقته مفيش فايدة فيها..

امسك ايمن بيد اميرة وقال لها : تعالى انا هاعملك مكان ليكى واتجه الى قطعة من حطام الطائرة ويدا فى وضعها كى تكون خيمة لاميرة التى احست باحاسيس غريبة من لمسة ايمن تذكرت انوثتها الضائعة وسط الاوامر وسط ملابس سميرة ووسط المسئوليات والفقر التى تعيش به هى واسرتها…

انهى ايمن تجهيز مكان لمبيت اميرة ودعاها كى تدخل به بعد ان وضع لها بعض الملابس والاقمشة كستار لها واتجه يجلس بجانب النار التى قام باشعالها كى يحصل على بعض التدفئة…

مرت ساعة وبدا الجو يزداد برودة واحس ايمن بانه لايستطيع تحملها فقام ليبحث عن شئ يضعه على جسده من ملابس او اقمشة من بقايا الطائرة وفى تلك الاثناء كانت اميرة تنظر من خلف الستار فخرجت اليه ببعص من الاقمشة تعطيها له واحست به يرتعش من شدة البرودة..

فقالت اميرة : ايه يا استاذ ايمن كدة هاتعيا تعالى تعالى

واسرعت تدخله الى المكان الذى ياويها ودخلت خلفه تحاول ان تساعده على التدفئة وبدا المطر ينهمر فى قوة وايمن ينتفض من شدة البرودة وبدات اميرة تحاول ان تحتضنه كى تعطيه من حرارة جسدها واشتعلت النيران بها هى الاخرى لتجد ايمن يحتضنها بقوة ويزداد اقترابه منها وبدات تذوب بين ذراعيه القويين وعضلاته البارزة وبدا ايمن يخلع ملابسه وهى الاخرى ولايشعران الا بنار الاشتياق….


حاولت سميرة ان تغلق عينيها لتنال قسطا من الراحة بعد يوم عصيب مر بها حاولت ان تخفى قلقها والخوف المسيطر عليها امام ايمن واميرة وميرنا… وانهارت باكية على ماحدث وماراته من مشاهد بشعه لم تخطر لها على بال من قتلى الطائرة.. لقد دخلت فى نوبة عصبية محاولة ان تهرب من واقعها…. وتظهر امام الجميع انها متماسكة ولكن مكنونها الداخلى على النقيض.. انسالت دموعها مكتومة وهى تتذكر كيف وصل بها الحال من فتاة باحدى الكليات النظرية ومن اسرة متوسطة الحال الى مذيعة مشهورة فى الوطن العربى تتمنى اى قناة فضائية ان تكون من العاملين بها…

تذكرت يوم ان رات اعلان قناة السلام لطلب مذيعات وكيف تملكها بريق الشهرة كى تخرج من مستنقع حياتها…

تذكرت كيف كان اول مقابلة لها مع الاعلامى بشير العزازى

الذى ذاع صيته فى ذلك الوقت لبرامجه الشائكة السياسية وكيف قام بمشاركة ثرى عربى لافتتاح تلك القناة…

دخلت سميرة الى المبنى الزجاجى الضخم المطل على كورنيش النيل فاستقبلها مسئولى الامن

فرد الامن : اى خدمة

سميرة : انا جاية اقدم على اعلان مذيعة

فرد الامن : اقبات الشخصية وتطلعى الدور العاشر

اخرجت سميرة اثبات الشخصية من حقيبتها واعطته الى فرد الامن وقام باعطائها بطاقة خاصة وقال :

دى بطاقة ممغنطة هاتدخلى بيها من البوابة وتفتحلك الاسانسير فقط للدور العاشر…

هزت سميرة راسها واخذت البطاقة واتجهت الى البوابة وهى تنظر يمنة ويسرة منبهرة بديكورات المبنى وفى اثناء سيرها ارتطمت بشاب فى اواخر العشرينات طويل القامة ذو لحية خفيفة يدعى سامح…

سميرة : اسفة جدا

سامح : لا واسف ليه ما انتى داخلة تخبطى فى البنى ادمين حد يمشى بالوارب يا استاذة…

وهنا احست سميرة ب الاحراج واستجمعت شتات نفسها واسرعت الى المصعد.. ووقفت فى اتجاه الباب تنتظر وصوله…

فتح الباب واذ بنفس الشخص يدخل معها الى المصعد ويرى البطاقة التى بيدها وقال : اااه انتى جاية بقى علشان الانترفيو

وتخبطى فى البنى ادمين وتمشى…

نظرت اليه سميرة وقالت بتوتر وصوت مرتفع : ما انا اعتذرتلك وخلاص عاوز ايه تانى ثم انت بتعاكس يعنى ولا ايه…

ضحك سامح ضحكة ساخرة وقال : اعاكسك انتى ليه ملكة جنال شبرا الخيمة وانا ماعرفش…

احست سميرة ب الغيظ وهمت ب الرد عليه الا ان المصعد توقف ب الدور العاشر واتجهت الى الباب لتخرج وهى تتمتم بعبارات السب واللعن…

اتجهت سميرة الى مكتب يجلس خلفة فتاة انيقة ذات شعر كستنائى براق وقالت : صباح الخير…

الفناة : صباح النور اقدر اساعدك ازاى..

سميرة : انا جاية علشان انترفيو المذيعات

ابتسمت الفتاة وقدمت ابلكيشن وقلم الى سميرة وقالت :

املى بياناتك وانتظرى فى غرفة الانتظار..

اتجهت سميرة الى ركن بجوار المكتب وبدات تكتب بيناتها وفى خانة الاسم كتبت : سميرة جميل….

انهت سميرة ملئ البيانات واعطت الفتاة الورقة واتجهت الى غرفة الانتظار لتجد فتاتين تجلسان واحدة سمراء ذات قوام متوسط ترتدى مينى جيب يظهر افخاذها وشعرها اسود منسدل على ذتفيها وبلوزة بيضاء يكاد ثدياها يقفزان هربا من محبسهما… والاخرى بيضاء طويلة ذات شعر قصير تضع بعض مساحيق التجميل وتدخن سيجارة وترتدى بادى وبنلطون جينز ونظرت اليهم وانزوت فى ركن بعيد عنهم…

جلست سميرة مايقرب من الساعه حتى انها احست ب النعاس الى ان جاء دورها واتجهت الى حيث الاستوديو الصغير الذى ستقوم بعمل المقابلة به لتجد احدى الفتيات تخرج من الاستديو وهى تعدل من ملابسها بطريقة مريبة…

كانت سميرة ترتدى بنطلون جينز وبادى طويل واحست ان مظهرها لن يعجب من ستقابله…

واتجهت الى باب الاستوديو ودخلت لتجد الاعلامى بشير العزازى يجلس وبجانبه كاميرا ويدخن سيجار من نوع فاخر ونظر الى سميرة بنظرة فاحصة وقال : اسمك سميرة جميل

سميرة : ايوة يافندم

بشير : بتدرسى فى كلية تجارة سنة رابعة

سميرة ايوة يافندم

بشير : طيب ايه اللى خلاكى عاوزة تبقى مذيعة

سميرة : حلم نفسي احققه من زمان ولكن مكتب التنسيق منعنى منه

بشير مبتسما وبرقت عيناه قائلا : طيب وهاتقدمى ايه علشان توصلى لحلمك…

تلعثمت سميرة وقالت بحدة : اى حاجة..

هنا برقت عينا بشير وابتسم ابتسامة الذئب قبل ان يلتهم فريسته وضحك بصوت مجلجل وقال : كدة اوعدك تبقى مذيعة مشهورة…


لم يشعر ايمن واميرة باى مما يحدث بعد ان امسكت بجسديهما نار الشهوة العارمة احتضنت اميرة ايمن وبدا هو الاخر يحضنها بقوة وتلاقى الجسدان وانهالت قبلات ايمن على اميرة التى استسلمت له استسلاما تاما لم تدر بكيانها ولا هو الاخر اصبحا الاثنين تحت سلطة الشهوة الجامحة.

بدا ايمن يقبل شفتى اميرة والاخيرة تان انينا خافتا ولفت ساقيها حول وسطه واحس ايمن بنيران فرجها تلفح قضيبة فاذداد انتصابا ونزل يقبل رقبتها ثم ثدياها وهنا اطلقت اميرة صرخة متعة محملة ب الاهات الجامحة وهى تقول : حرام عليك يا ايمن بزازى وجعانى…

نظر ايمن الى عينيها وانهال نهما على ثدياها وهى تزداد هياجا وسخونة وتتاوه بقوة ونزل ايمن بقبلاته الى ان وصل الى فخذاها وهى تقول : كفاية ارحمنى…

والاخير لايعيرها انتباها وفتح ساقيها عن اخرهما وانقض على اشفاف فرجها كوحش جائع وبدا يلحس شفراتها وبظرها بقوة واميرة تمسك براسه بقوة وتتحرك مع لسانه فى كل الاتجاهات حتى احست بانقباضات مهبلها تسرع اكثر واكثر وشهوتها تقترب فقالت : دخله يا ايمن مش قادرة..

وامسك ايمن قضيبة المنتصب وغمضه بفرجها واحست اميرة بنيران تشتعل بفرجها نار الشهوة وانسالت مياه جارية على قضيب ايمن وهو يولجه دخولا وخروجا بفرجها وهى تمسك به بقوة وتتاوه بعنف مما جعله يسرع فى ايلاجه وهى تقول : نيكنى يا ايمن انا مش قادرة…

وايمن يسرع فى ضرباته داخل مهبلها بعنف وقوة…

ثم رفعها كى تجلس وضع الفارسة وهنا تحولت اميرة فقد امسكت قضيبة ونزلت تمصه بعنف وقوة وتدخله فى فمها حتى كاد ان يغوص فى حلقها وايمن يطلق انات الهياج ويقول لها : اااح بتمصى حلو اووووى

ونظرت اليه اميرة واسرعت فى حركتها اكتر مما جعل ايمن يطلق اه قوية ويقول لها : هاجيب ف بقك…

وتحركت اميرة سريعا وامسكت قضيبة وانقضت بفرجها عليه وهى تصرخ من الهياج واخذت تتحرك الى الاعلى والى الاسفل وايمن يمسكها من وسطها ويرفعها وينزلها بعنف وقوة واثدائها تتحرك وتضرب جسدها بعنف كزوسيقى اعزب الالحان وصوت التقاء جسداهما من سرعة الايلاج تضفى هياجا اكثر واكثر لهما حتى اقتربت اميرة من قذف حمم مهبلها فاطلقت صرخة شهوة تبعها انفجار براكين من منى ايمن داخل مهبلها وانتفض الجسدان انتفاضات متتالية تعلن انتهاء جولتهما سويا…..
كمل قصة جميلة
 
  • عجبني
التفاعلات: Essam king
التالت ايمته ؟!
 
  • عجبني
التفاعلات: Loranzi
تم أضافة الجزء الثالث
 
  • عجبني
التفاعلات: وليد العمده وليد
كمال ياكبير حلوه اوي اوي
 
  • عجبني
التفاعلات: وليد العمده وليد
ممتازه جدا جدا كمل يا برنس
 
انا مش عارف اقول برافو ولا حيرتنى ولا .. ولا ...

قصة رائعة سينمائين
مثلت القصة بطريقة حلوة
طريقة تنقلك من حدث لحدث رائعه
كأننى اشاهد فيلم سينمائي لا أنكر أنى أحترت فى نهاية كل جزء و أقول ديه أسوء نهاية أنما اكمل القصة بقول لا انا لا افهم شيء
و النهايه مميزة فطريقة عرضها ودمجها مع الجزء الآخر

أحسنت جدا جدا
لكن أرجوك متخليش القصة متوقعة ولا تقلبها جنسية

ممتاز جداً
 
  • حبيته
التفاعلات: Loranzi
انا مش عارف اقول برافو ولا حيرتنى ولا .. ولا ...

قصة رائعة سينمائين
مثلت القصة بطريقة حلوة
طريقة تنقلك من حدث لحدث رائعه
كأننى اشاهد فيلم سينمائي لا أنكر أنى أحترت فى نهاية كل جزء و أقول ديه أسوء نهاية أنما اكمل القصة بقول لا انا لا افهم شيء
و النهايه مميزة فطريقة عرضها ودمجها مع الجزء الآخر

أحسنت جدا جدا
لكن أرجوك متخليش القصة متوقعة ولا تقلبها جنسية

ممتاز جداً
شاكر جدا لكلماتك الرقيقة اللى فعلا حفزتنى انى اكمل وماتقلقش القصة ليها ابعاد كتير مع الاجزاء هاتنكشف...
 
  • عجبني
التفاعلات: كبتن ميزوا
شاكر جدا لكلماتك الرقيقة اللى فعلا حفزتنى انى اكمل وماتقلقش القصة ليها ابعاد كتير مع الاجزاء هاتنكشف...
متأكد ان ليها ابعاد كثيرة

ول شكر على واجب قصتك تستحق
 
  • عجبني
التفاعلات: كبتن ميزوا
بدايه مبشره وأسلوب حلو ومنظم وتسلسل كويس جدا
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
عاااش يا برنس جميله كمل
 
  • عجبني
التفاعلات: كبتن ميزوا
تم أضافة الجزء الرابع
 
قصه ممتازه ولها أبعاد
مشكور يا برنس ارجو التكملة
 
  • حبيته
التفاعلات: مجنونة مطرقعة 😁😁
بجد وبدون مجاملة. قصة قمة الروعة. والافضل من كدة بالنسبة لي اني كنت قراءت الجزء الاول وبس لما قراءت باقي الاجزاء اندمجت اوي في القصة. وصدقني اول مرة اقراء قصة مش مكرر ولو في الفكرة. حساها جديدة كليا. المهم استمر بجد وفي أنتظار القادم منك. وشكر علي المنشن
🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹
ملحوظة ضيعت ساعة ونصف تقريبا من اجازتي في قراءة. القصة. 🤣🤣
 
  • بيضحكني
التفاعلات: Loranzi
بجد وبدون مجاملة. قصة قمة الروعة. والافضل من كدة بالنسبة لي اني كنت قراءت الجزء الاول وبس لما قراءت باقي الاجزاء اندمجت اوي في القصة. وصدقني اول مرة اقراء قصة مش مكرر ولو في الفكرة. حساها جديدة كليا. المهم استمر بجد وفي أنتظار القادم منك. وشكر علي المنشن
🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹
ملحوظة ضيعت ساعة ونصف تقريبا من اجازتي في قراءة. القصة. 🤣🤣
بكرة تيجى تقوليلى ارجوك محتاجة الجرعة ولا هاتفكرى ف الوقت 😂
 
@مجنونةمطرقعه
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%