NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

smsm samo

مشرف قسم القصص
طاقم الإدارة
مشرف
ناقد فني
الكاتب المفضل
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
عضو
ناشر قصص
نسوانجي قديم
ناشر مجلة
إنضم
8 يناير 2022
المشاركات
1,273
مستوى التفاعل
1,213
العمر
48
الإقامة
القاهرة
نقاط
6,515
الجنس
ذكر
الدولة
Egypt
توجه جنسي
انجذب للذكور
قصصت عليكم الجانب الأساسي في علاقاتي على أني الطرف السالب ، ولكن هناك جانب آخر من العلاقات كنت فيها الطرف الموجب أو مبادل سأقصه عليكم وأتمنى أن يعجبكم
بدايتي كانت مع أخي في الرضاع ؛ حيث أننا كنا نقضي أغلب الوقت سويا منذ صغرنا وبدأ الأمر ونحن صغارا كنا نداعب بعضنا البعض بأن نخلع ملابسنا فيداعب هو زبي وأنا أفعل معه مثلما فعل معي دون شهوة منا حتى بلغنا وأمسك هو زبي وقام بمصه حتى قذفت ثم فعلت معه مثلما فعل معي ولم يكن ينقصنا إلا متعة إدخال الزب في فتحة الطيز ، فلم نكن نعرف كيف تتم
كان ينام على بطنه ثم أنام فوقه وأظل أضغط كي يدخل زبي دون نتيجة وتأتي محاولاته بالفشل حتى تعرفت على زميل لي كنت أبلغ من العمر وقتها 15 عاما سألته عن كيفية إدخال الزب في فتحة الطيز فأتيحت لنا الفرصة وأدخل زبه في فتحتي وعلمني الطريقة فكان يبصق في يده ويضع البصاق على فتحتي ثم يدخل زبه وكنت أمارس معه ومع اثنان آخران فعرضوا على أن أمارس معهم مثلما يفعلوا معي حتى لا أمل من أنني الطيز الوحيدة التي تتناك فرفضت
وذات مرة كنت مع زميلي الذي فتحني فعرضت عليه أن أمارس معه فوافق وبالفعل أدخلت زبي في خرم طيزه ولأول مرة أقوم بدور الموجب وكان إحساس لا يوصف فكنت سعيد جدا ولكنه كان يتألم ولم يتحمل زبي فقذفت سريعا حتى لا يتعب
أما أخي في الرضاع فأخبرته أن الأمر مؤلم جدا فكان يكتفي بأن أقف وراءه وأحك زبي في طيزه وأدلك له زبه حتى يقذف شهوته
وكانت هذه أول تجاربي ، ولكن بعد ذلك بأربع سنوات كنت أعمل في إحدى الشركات وكان هناك شاب ظريف وخفيف الظل كنت دائما ما أمزح معه وذات مرة كنا في حجرة تغيير الملابس وكنت أجلس أرضا مع ثلاثة من زملائي فجاء هو ونام أرضا متوسدا ساقي وإذا به يداعب زبي بشفتيه فلم أصدر أي رد فعل حتى لا يشعر زملائي بأي شيء فربت على كتفه كي يسكت فسكت ، وما أن اتيحت لنا الفرصة حتى اختليت به وكشفت طيزه البيضاء الجميلة الطرية وبللتها بلعابي وهو واقف أمامي ثم وجهت زبي إلى خرم طيزه وبدأ يغوص حتى دخل بأكمله ولا أكذب وأقول أني أمتلك زب ضخم بل زبي حوالي 13 سم ولكن أعرف كيف أمتع الطيز التي معي وما أن استقر زبي في أحشاءه وهو يأن من المتعة حتى بللت اصبعي من لعابي ومددت يدي أداعب حلمة صدره وهو يكاد أن يصرخ من المتعة وزبي يتحرك جيئة وذهابا في فتحة طيزه التي لم أنساها وأميل بشفتي على رقبته أقبلها وطلب مني أن اقذف لأنه قذف شهوته فأسرعت في حركة زبي حتى ملئت فتحته بلبني شكرني على أني أمتعته والتقينا بعدها مرتان حاول في إحداهما أن يدخل زبه في طيزي إلا أنه كاد أن ينكشف أمرنا لدخول أحد زملائنا فجأة ولكنه لم يلحظ شيء ، وتركت العمل بعدها ولم التق به مرة أخرى
بعد هذه العلاقة بعامين كنت أركب أتوبيس هيئة النقل العام ولما أردت أن أنزل سألت الرجل الذي يقف أمام الباب هل ستنزل ؟
فلم يجيبني بل قرب طيزه من زبي فلم أفهم فأعدت سؤالي فكرر فعلته ولما نزلنا وجدته يمشي تجاه أرض بها مصنع مغلق ومهدم أغلب مبانيه ولما دخل دخلت وراءه كان رجل ممتليء الجسم دون بدانه وعمره في حدود أواخر الثلاثينات أو أوائل الأربعينات وما أن دخل المصنع حتى توجه إلى إحدى العنابر وفك حزامه وانحنى أمامي فبللت خرمه بلعابي وبدأت أدخل زبي فتألم وابتعد وأخبرني أن زبي يؤلمه وأنه خائف فطلبت منه أن يصمد حتى أقذف وألا يخاف لأن خوفه من الممكن أن يساعد على كشف أمرنا وبالفعل تمكنت من إدخال زبي في خرمه الضيق ومن كثرة المحاولات قذفت سريعا وانتهت علاقة سريعة ولذيذة لما كان يحيط بها من الخوف من افتضاح أمرنا
بعد هذه العلاقة بحوالي ثلاثة أعوام كنت أركب أتوبيس هيئة النقل وجاء رجل في أواخر الخمسينات ووقف ملتصقا بي فابتعدت عنه فكرر فعلته أكثر من مرة أبتعد عنه وهو يلتصق بي حتى لاحظ الركاب ، إحراجا مني نزلت وتركت الأتوبيس فإذا به ينزل ورائي وأعين الركاب لا تفارقنا فمشيت نحو منطقة مهجورة ، وهو اتبعني وبعد حوار سريع مددت يدي لأكتشف حجم زبه فلم أجد زب ذو حجم يحثني على علاقة جنسية وإذا به يمد يده ويفتح سحاب البنطال ويخرج زبي ويمصه فرفضت لأني لا أتحمل المص وأقذف سريعا ولكن جلست على صخرة وجاء هو جلس على زبي وبدأ يصعد ويهبط وهو مستمتع جدا ويلتفت ويقبلني من فمي حتى قذفت وطلبت منه أن يقوم إلا أنه أبى وظل جالسا على زبي حتى ارتخى وخرج من فتحته
بعدها بحوالي خمسة أعوام كنت أعمل أمن بإحدى الشركات في موقع صحراوي وبينما أنا جالس سمعت صوت شخص يدخل الموقع ولما سألته عن وجهته أخبرني أنه يريد أن يملأ قارورة ماء ولا يعرف المكان ويخاف أن يدخل بمفرده فرافقته حيث صنبور المياه في مكان مظلم وإذا به يمر من أمامي ويحتك بزبي وكأنه لا يقصد كررها مرار حتى انتصب زبي وأخرجته من البنطال فكشف طيزه وبدأت في إدخال زبي وهو يريد أن يصرخ ولم يتحمل ولم أتمكن منه لضيق حجم خرمه غير أنه كان يريدني أن أذهب معه في مكان آمن ولكن خوفا على مكان عملي من أن يفتضح أمري فيه ومن سرعة محاولتي معه لم أتمكن منه وقذفت على خرمه وهو تضايق وعرض على أن يعرفني على مجموعة لأنيكهم إلا أني أخبرته أنه لو عاد مرة ثانية سينكشف أمره ويتم القبض عليه
بعد هذه العلاقة بفترة بسيطة تعرفت على شاب أحببته جدا فكان يمتع طيزي كما يجب فزبه غليظ وطوله حوالي 20 سم وذات مرة وفي لحظة صدق منه بعد أن قذف في طيزي سألته عن أول علاقة فأخبرني بأن أول علاقة كانت مع أحد زملائه في سكن الطلبة الجامعي فقد كان شابا وسيما لم يستطع أن يمنع نفسه من تجربة زبه فما كان مني إلا أن رفعت ساقيه وبللت زبي وبدأت في إدخاله في خرم طيزه وهو مغمض العينين ويتكلم بشهوة غريبة لم أتخيلها فيه فكان يقول
- آآآه دخله ، دخل زبك كمان ، زبك حلو أوووي نيكني ، نيكني جامد ، مش قادر ااااااه
ويده تمسك بملاءة السرير وواضح على معالمه المتعة وأنا لم أتأخر في رد الجميل لطيزه التي كانت ممتعة جدا حتى قذفت في أحشاءه وهو يتلوى من المتعة ، وكانت النتيجة أنه قطع علاقته بي بعدها
لم يمضي كثير من الوقت حتى تعرفت على شاب ليس له مثيل فقد كان معلمي لكثير من الجديد في الجنس وكانت علاقتنا علاقة تبادل كان يلحس لي خرم طيزي بطريقة جنونية ممتعة جدا ويلحس لي خصيتي وحلماتي وأنا أكاد أجن من المتعة وأنا أفعل معه مثلما يعلمني حتى علم بأني تزوجت فقرر أن يقلل مقابلاته معي وما أن رزقت بأول مولود حتى اعتزلني ورفض أن نستمر سويا لأنه أصبح لي حياة خاصة
مرت السنون وتخطى عمري الأربعين عاما وتعرفت على شاب يعشق المص واللحس ولا يحب النيك كثيرا فكانت متعته أن أمص زبه وخرم طيزه وتعرف على شاب مثلي عنده السكر وزبه لا ينتصب ويعشق دخول الزب في طيزه كنا نذهب له سويا أنا أنيك الشاب وأمص لصديقي بعد أن جرب هذا الشاب زبي أعطاني رقمه وطلب مني أن أذهب إليه بمفردي وبالفعل بدأنا نلتقي وما أن نختلي بأنفسنا حتى نتجرد من ملابسنا ثم أقف خلفه أحك زبي في طيزه وأداعب حلماته حتى تشتعل شهوته فينام على ظهره ويرفع ساقيه عاليا ويضع مخدة أسفل منه وأبدأ في لحس خرمه ومداعبته بإصبعي حتى يطلب مني أن أدخل زبي فأدخله بهدوء حتى يستقر بأكمله وأبدأ في امتاعه وأقبله من قمه ثم ألحس له حلمته بعدها أجعله ينام على جنبه دون أن أخرج زبي حتى أقذف وأترك زبي يرتخي ويخرج من طيزه وأرى لبني يسيل من فتحته
ونظرا لأني اعتزلت حياة السالب وأصبحت لا أستمتع بدخول الزب في طيزي وعدت لمتعتي الأصلية وهي متعة المص ولكن في حدود أحد معارفي حتى لا يطلب مني أحد أن ينيكني ، فقد أصبحت أستمتع بطيز هذا الشاب ، وأتمنى أن أجد طيز أخرى تمتعني
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%