انا اسمى ماجد ٢٤ سنه ، طولى ١٦٩ سنتى و جسمى ابيض ناعم و ماعنديش شعر كتير فى جسمى و انا شخص مش رياضى خالص عشان كدا يبان عليا نحيف بس طيزى بارزة و كبيرة و ديمآ تلفت انتباه الناس و تسببلى احراج .
و دلوقتى خلينى ابدآ احكى قصتى .
كنت بعشق مشاهدة افلام السكس و خصوصآ افلام النيك الشرجى ، كنت بعشق اوى النوع ده من الجنس و اوقات كنت بعمل حركة لا ارادية و هى انى احسس على خرم طيزى من برا و مكنتش فاهم انا ليه بعمل كدا و فضلت اتفرج لحد لما وقع تحت ايدى فيلم لشخص شاذ و كان بيتناك من واحد زنجى و كانت اول مرة بالنسبالى اشوف راجل بيتناك و افهم معنى كلمات زى الخول واللواط و الشاذ .
و مع الوقت لقيت نفسى بنجذب اوى لنوعية الافلام ديه و بقيت اقف اقدام المرايا عريان و ابص على طيزى و احسس عليها و انام على السرير فى وضعية الدوجى و اتخيل نفسى بتناك من واحد زنجى زبة كبير و بدأت ادخل صباعى جوه خرم طيزى و بعد كدا جربت ادخل اقلم رفيع جوه طيزى و انيك نفسى بية .
و ساعات لما اعقد فى البيت لوحدى و اهلى مش موجودين كنت افتح دولاب ماما و البس الكلوت بتعها و اقف اتفرج على نفسى اقدام المرايا .
و فضلت على هذا الحال لحد لما جه اليوم إلى غير حياتى للأبد .
و انا عندى ١٦ سنة كنت جالس مع صحابي فى الكافية و جالى اتصال من
البيت و كان بابا .
☎️ بابا . انتا فين يا ماجد .
☎️ انا . انا مع صحابى فى الكافية .
☎️ بابا . طب يلا ارجع البيت بسرعة
☎️ انا . ليه حصل حاجة .
☎️ بابا . بتاع صيانة التكيف كلمنى و قال انه جاى دلوقتى ، بس مفيش حد البيت ، فرجع انتا و اقف معاه لحد لما يخلص .
☎️ انا . حاضر يا بابا راجع .
واحد صاحبى . فيه اى يا ميجو ابوك الاقرع عايز ايه .
صاحبى كانو بينادونى ميجو بسبب اسلوبى الطرى و الناعم بس طبعآ محدش منهم يعرف ميولى الحقيقية .
انا . عايزنى ارجع البيت عشان بتاع الصيانة جاى عندنا دلوقتى و مفيش حد فى البيت يفتحله .
صاحبى . طب اوعا بتاع الصيانة يعكسك يا قلبى .
انا . بس ياد علق انتا فكرنى خول زيك .
انا فعلآ بحب هزار صحابى و معملتهم ليا على انى بنت و دة كان بيزيد من هرمون الأنوثة جويا و يخلنى اسخن اكتر .
بعد نص ساعة فى الطريق وصلت للمنزل و لقيت الصناعى واقف اقدام الباب و كان شكله متعصب اوى .
الصناعى . اهلآ يا بيه إلى اخرك كل دة ،
ابوك اقلى انك هتيجى فى خمس دقائق .
رديت علية بتكبر و قلت . و انتا مالك ميخصكش ، يلا اتفضل شوف شغلك و انتا ساكت .
الصناعى انترفز اوى من كلامى و دخل وراى و هو ساكت و بدأ عالطول يبدأ يصلح فى المكيف و هو واقف على السلم الخشب و انا واقف وراه بكل
تكبر و غرور .
لكنى نسيت انى كنت لابس سعتها كلوت فتلة أزرق و الصناعى شافة و انا بوطى عشان انوله المفك من شنطت العدة .
الصناعى . طب ناولنى الشكاوش معاك .
و انا بوطى عشان اجيب الشكوش لقيت الصناعى نزل من على السلم و لزق زب فى طيزى .
انا اتخضيت من تصرفة و قلت انتا بتعمل ايه ياخول انتا .
الصناعى . انا خول يا متناك يلى لابس كلوت نسوان .
كان شخص طويل القامة و مفتول العضلات و اسمر اللون .
ضربته بالقلم على وشه لكن حسيت انى ضربت حيطة .
و هو راح رد القلم ليا و كان كف ايده اد وشى مرتين .
وقعت على الارض و الصناعى مسكنى
من شعرى و قال . انا النهاردة هخليك
ست بجد يا خول و هعشرك منى .
و راح مقلعنى البنطلون الجينز و الكلوت و شاف طيزى البيضة و خرمى الوردى .
و ضربنى جامد على فلقت طيزى و تف على خرمى و بدأ يدخل صباعو فى خرم طيزى و يدخلة و يخرجة بسرعة .
الصناعى . ايه مش مبسوط يا خول .
انا كنت مش اقدر امنعة او اهرب منه لانه كان مكتف دراعتى بأيد و بيبعصنى
فى طيزى من باليد التانية .
راح فاتح الحزم و مطلع زبه و كان زبه اسود و كبير زى بتوع افلام البرونو و بعد كدا راح مسكنى من شعرى و شدنى جامد و اقلى يلا مص زب سيدك يا خول .
انا فى الاول كنت رافض بس هو ضربنى بالقلم و قلى مص يا متناك و شدنى من شعرى و دخل زبه جوا بقوى و كان طعمه حلو اوى و بدأت امص فى طربوش زبة و ابوسه بشفايفى و هو راح مدخل زبه كله جوه بقوى و انا كنت هتخنق و مش اقدر اخد نفسى و راح مطلع زبة و كان كله لاعب بتاعى و خلينى فى وضعية الكلب و هو بيلعب فى خرم طيزى بلسانه و فى مره واحدة راح مدخل زبة فى طيزى فى الاول حسية بوجع شديد اوى و مكنتش اقدر استحمل لان زبة كان كبير اوى
الصناعى . ايه رأيك فى زبى ياخول ، طبعآ متكيف .
و بدأ يدخل و يخرج زبة بسرعة و انا لأول مرة بطلع اصوات زى الحريم
ااااااااااه بيوجع اوى ، طلع زبك من طيزى ابوس ايدك اااااااااااااااااه كفاية .
و هو بيرزع زبه فى طيزى جامد زى المرزبة و بقول كلام زى النسوان و اتوجع جامد
اااااااااااااه براحة مش قادر استحمل اكتر من كدا و فضل يبنيك فيا جامد لحد لما نطر لبنه جوا طيزى و سبنى على الارضى و رمالى كرت فية رقم تلفونة و اقلى كلمنى لو عايز تتناك تانى .
و سابنى على الارض و خرج برة البيت و انا طيزى مفتوحة عمالة تنقط لبن بتاعة .
و دلوقتى خلينى ابدآ احكى قصتى .
كنت بعشق مشاهدة افلام السكس و خصوصآ افلام النيك الشرجى ، كنت بعشق اوى النوع ده من الجنس و اوقات كنت بعمل حركة لا ارادية و هى انى احسس على خرم طيزى من برا و مكنتش فاهم انا ليه بعمل كدا و فضلت اتفرج لحد لما وقع تحت ايدى فيلم لشخص شاذ و كان بيتناك من واحد زنجى و كانت اول مرة بالنسبالى اشوف راجل بيتناك و افهم معنى كلمات زى الخول واللواط و الشاذ .
و مع الوقت لقيت نفسى بنجذب اوى لنوعية الافلام ديه و بقيت اقف اقدام المرايا عريان و ابص على طيزى و احسس عليها و انام على السرير فى وضعية الدوجى و اتخيل نفسى بتناك من واحد زنجى زبة كبير و بدأت ادخل صباعى جوه خرم طيزى و بعد كدا جربت ادخل اقلم رفيع جوه طيزى و انيك نفسى بية .
و ساعات لما اعقد فى البيت لوحدى و اهلى مش موجودين كنت افتح دولاب ماما و البس الكلوت بتعها و اقف اتفرج على نفسى اقدام المرايا .
و فضلت على هذا الحال لحد لما جه اليوم إلى غير حياتى للأبد .
و انا عندى ١٦ سنة كنت جالس مع صحابي فى الكافية و جالى اتصال من
البيت و كان بابا .
☎️ بابا . انتا فين يا ماجد .
☎️ انا . انا مع صحابى فى الكافية .
☎️ بابا . طب يلا ارجع البيت بسرعة
☎️ انا . ليه حصل حاجة .
☎️ بابا . بتاع صيانة التكيف كلمنى و قال انه جاى دلوقتى ، بس مفيش حد البيت ، فرجع انتا و اقف معاه لحد لما يخلص .
☎️ انا . حاضر يا بابا راجع .
واحد صاحبى . فيه اى يا ميجو ابوك الاقرع عايز ايه .
صاحبى كانو بينادونى ميجو بسبب اسلوبى الطرى و الناعم بس طبعآ محدش منهم يعرف ميولى الحقيقية .
انا . عايزنى ارجع البيت عشان بتاع الصيانة جاى عندنا دلوقتى و مفيش حد فى البيت يفتحله .
صاحبى . طب اوعا بتاع الصيانة يعكسك يا قلبى .
انا . بس ياد علق انتا فكرنى خول زيك .
انا فعلآ بحب هزار صحابى و معملتهم ليا على انى بنت و دة كان بيزيد من هرمون الأنوثة جويا و يخلنى اسخن اكتر .
بعد نص ساعة فى الطريق وصلت للمنزل و لقيت الصناعى واقف اقدام الباب و كان شكله متعصب اوى .
الصناعى . اهلآ يا بيه إلى اخرك كل دة ،
ابوك اقلى انك هتيجى فى خمس دقائق .
رديت علية بتكبر و قلت . و انتا مالك ميخصكش ، يلا اتفضل شوف شغلك و انتا ساكت .
الصناعى انترفز اوى من كلامى و دخل وراى و هو ساكت و بدأ عالطول يبدأ يصلح فى المكيف و هو واقف على السلم الخشب و انا واقف وراه بكل
تكبر و غرور .
لكنى نسيت انى كنت لابس سعتها كلوت فتلة أزرق و الصناعى شافة و انا بوطى عشان انوله المفك من شنطت العدة .
الصناعى . طب ناولنى الشكاوش معاك .
و انا بوطى عشان اجيب الشكوش لقيت الصناعى نزل من على السلم و لزق زب فى طيزى .
انا اتخضيت من تصرفة و قلت انتا بتعمل ايه ياخول انتا .
الصناعى . انا خول يا متناك يلى لابس كلوت نسوان .
كان شخص طويل القامة و مفتول العضلات و اسمر اللون .
ضربته بالقلم على وشه لكن حسيت انى ضربت حيطة .
و هو راح رد القلم ليا و كان كف ايده اد وشى مرتين .
وقعت على الارض و الصناعى مسكنى
من شعرى و قال . انا النهاردة هخليك
ست بجد يا خول و هعشرك منى .
و راح مقلعنى البنطلون الجينز و الكلوت و شاف طيزى البيضة و خرمى الوردى .
و ضربنى جامد على فلقت طيزى و تف على خرمى و بدأ يدخل صباعو فى خرم طيزى و يدخلة و يخرجة بسرعة .
الصناعى . ايه مش مبسوط يا خول .
انا كنت مش اقدر امنعة او اهرب منه لانه كان مكتف دراعتى بأيد و بيبعصنى
فى طيزى من باليد التانية .
راح فاتح الحزم و مطلع زبه و كان زبه اسود و كبير زى بتوع افلام البرونو و بعد كدا راح مسكنى من شعرى و شدنى جامد و اقلى يلا مص زب سيدك يا خول .
انا فى الاول كنت رافض بس هو ضربنى بالقلم و قلى مص يا متناك و شدنى من شعرى و دخل زبه جوا بقوى و كان طعمه حلو اوى و بدأت امص فى طربوش زبة و ابوسه بشفايفى و هو راح مدخل زبه كله جوه بقوى و انا كنت هتخنق و مش اقدر اخد نفسى و راح مطلع زبة و كان كله لاعب بتاعى و خلينى فى وضعية الكلب و هو بيلعب فى خرم طيزى بلسانه و فى مره واحدة راح مدخل زبة فى طيزى فى الاول حسية بوجع شديد اوى و مكنتش اقدر استحمل لان زبة كان كبير اوى
الصناعى . ايه رأيك فى زبى ياخول ، طبعآ متكيف .
و بدأ يدخل و يخرج زبة بسرعة و انا لأول مرة بطلع اصوات زى الحريم
ااااااااااه بيوجع اوى ، طلع زبك من طيزى ابوس ايدك اااااااااااااااااه كفاية .
و هو بيرزع زبه فى طيزى جامد زى المرزبة و بقول كلام زى النسوان و اتوجع جامد
اااااااااااااه براحة مش قادر استحمل اكتر من كدا و فضل يبنيك فيا جامد لحد لما نطر لبنه جوا طيزى و سبنى على الارضى و رمالى كرت فية رقم تلفونة و اقلى كلمنى لو عايز تتناك تانى .
و سابنى على الارض و خرج برة البيت و انا طيزى مفتوحة عمالة تنقط لبن بتاعة .