NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

أمير الاختلاف

نسوانجى بريمو
عضو
إنضم
22 فبراير 2022
المشاركات
160
مستوى التفاعل
1,141
نقاط
739
الجنس
ذكر
الدولة
ليبيا
توجه جنسي
ثنائي الميل
اسمي امير عمري 21 سنة الآن بس قصتي بلشت من لما كان عمري 18 سنة وكانت الطريق الي أخذني على عالم المتعة عالم من الدياثة والفشخ ،،،

الجزء – الأول (البداية)

بدأت قصتي لما كان عمري 18 سنة ، كنت قاعد انا وامي واخواتي في بيت خوالي ، وكنت في الليل نام انا وابن خالتي احمد بغرفة لحالنا ، بهذيك الليلة سهرنا ونحنا بنلعب على البلاي ستيشن بس بعد الساعة 2 بالليل مللنا منه ، وشفلنا التي في ، وكنا بنتفرج على فيلم ، وبالفيلم كان في كثير بنات ونسوان بالببيكيني وحاجات خلت زبي يوقف على آخره ، كان بدي طلع زبي جلخ بس كنت مستحي من أحمد ، مواصفات أحمد (عمره 17 سنة جسمه مربرب ، قمحي شوي وشعره أسود ) مواصفات جسمي (جسمي رياضي شوي ، أبيض ، شعري بني ) .

التفت لأحمد شفته متغطي ويده تحت البطانية بتتحرك عرفت انه بيجلخ زبه ، وأحمد انتبه اني بشوف له وابتسم ، وشال البطانية ، وشفته ماسك يدخ بيجلخ ،

حجم زبه كان أصغر من حجم زبي ، زبه كان عامل 13 سم ، بس انا 18 سم .

أحمد : ما تستحي أمور إذا بدك أنت كمان طلعه .

أنا : بس أنا بحب اجلخ وأنا عاري بس .

أحمد : ههه اوك .

وأحمد قام وراح للباب قفله بالمفتاح ، وقلع الشورت والفانيله ، وصار عاري ، وأنا تشجعت وقمت قلعت ملابسي وصرت عاري وزبي واقف ،

أحمد : بقولك ايه ، فكك من الفيلم دا .

وأحمد مسك تلفونه وفتح الخزنة في تلفونه وشفت أفلام سكس ،

أحمد : تعال نتفرج سوا .

وأحمد نام على فراشه وأنا جيت جنبه لصقت في ونحن عرايا ، وصرنا نتفرج على الأفلام مع بعض ،

أحمد : أي رأيك نحنا نعمل مثلهم ؟

أنا : قصدك نيك بعض ؟

أحمد : ايه .

أنا : اوكي بس أنا الاول .

أحمد : ليه ؟

أنا : لأنه زبي أكبر من زبك .

أحمد : اوكي ، بس نرضع ازبارنا سوا في وضعية 69 .

انا : تمام .

وأحمد قفل تلفونه ، وعمل معي وضعية 69 هوا فوقي وانا تحت وبلشت أرضع زبه وهوا بيرضع زبي كان شعور كثيير حلو وهو بيرضع زبي وبياخذه للبيوض في فمه وانا بحس بدفا فمه وبرضع له زبه وانا بلشت بعبص خرم طيزه الي استغربت انه واسع معناه انه بيتناك العرص دا وانا صرت ابعبص طيزه ودخلت ثلاث أصابع فيها ،

وبعده أحمد عمل وضعية السجود ومسك فلقات طيزه وأنا رجعت بعبص خرم طيزه الوردي ،

أنا : بتحب وانا ب بعبص خرمك يا عرص .

احمد من الشهوة : اه .

أنا : بدك زبي بطيزك يا متناك .

أحمد : أي أمير دخل زبك بطيزي وفشخني .

وأنا وقفت على ركبي وراه ودهنت زبي بريقي و دهنت خرمه وحطيت راس زبي الي تخين شوي ودخلت زبي بخرمه كان ضيق شوي بس دخل زبي كله وصرت أنيكه .

أحمد : اممم اه اه اه ااااه نيكني نيك طيزي حبيبي ، فشخ طيزي .

أنا : يتحب زبي وهو بيفشخك طيزك يا عرص يا خول ؟

أحمد : ااااااه أي حبيبي نيك طيزي .

وبعدها طلعت زبي من طيزه وخليته يرضع زبي .

أنا : اممم اح ارضع زبي يا متناك ذوق طعم طيزك من على زبي ااااه .

والعرص كان محترف في المص أشطر من ممثلات السكس ، كان بيلعب بلسانه على راس زبي ، ويلحس بيوضي ، وبعده انا نمت على ظهري واجا أحمد قعد على زبي وبلش يركب زبي وانا بجلخ زبه لحتى جاب منيه بيدي ، وبعده قام من على زبي وخليته ينام على بطنه وجيت أنا نمت عليه ورجعت زبي لطيزه وانا بنيكه ونحنا بنبوس بعض وانا بمص لسانه لفمي وهوا بيمص لساني لفمه لحتى حسيت اني رح جيب وصرت نيكه بسرعة وبقوة ، لحتى نمت فوقه وزبي بيفرغ حمولته الكبيرة بطيزه ، وبعده انا وقفت وهو وقف على ركبه تحتي وصار ينظف زبي من المني وهوا بيعصر لبني من خرم طيزه ليده وبعده يلحس لبني من يدي .

وبعده نمت وهوا اجا نام جنبي عاري .

أنا : أحمد .

أحمد : نعم حبيبي .

أنا : من ناكك من قبل ؟

أحمد : ااا

أنا : ما تخاف سرك في بير ما حدا رح يعرف .

أحمد : عشيق أمي .

أنا : شوووو ؟! مين بينيك خالتي ؟ وليه ناكك ؟

أحمد : ليكسر عيني .

أنا : احكي لي من الأول .

أحمد : يوم من الأيام رجعت على الشقة بكير فتحت الباب وانا داخل سمعت اهات وصوت طرقعة بالشقة تبعت الصوت لقيته جاي من غرفة امي وابي الباب كان مفتوح شوي بصيت وشفت امي عارية بوضعية الكلبة ورامي وراها على ركبه بينيك في طيزها ، أنا طلعت موبايلي صورتهم وقلت فرصة اني انيك اخت رامي الكبيرة ، سارة ، دخلت عليهم بعد ما رامي جاب لبنه بكس امي ، وهددتهم بالفيديو وقلت له شو بدي وانا بعرف انه رامي بينيك امه واخته ، وطلبت منه يجيب ساره انيكها ، وافق ولبس ملابسه وهوا طالع مر من جنبي واستغفلني ومسكني ولأنه أقوا مني قدر يغلبني و يوقعني وامي اللبوة ساعدته ومسكتني وهوا جاب ستيان امي ربط يديا ورا ظهري بيه وبعدها مزقوا ثيابي ، ورماني على السرير وامي قالت انها رح تفرجيني شلون بهددها هيا وعشيقها واجت مسكت فلقات طيزي وقالت لرامي : تعال نيكه ، ورامي اجا وراي وتف على زبه ودخله بطيزي وصار ينكني وامي طلعت تلفونها وصارت تصورني وانا بتناك من رامي لحتى جاب لبنه في طيزي ، وبعده ربطوني على الكرسي ورامي ناك امي قدامي ، وهما بيسبوني ، ومن وقته لحى الآن وين ما كون انا وامي بالبيت بتتصل بيه ولما يجي تفتح له البيت عارية وينيك فيها قدامي واوقات بينكني معها .

أنا : وشلون خالتي بتخون زوجها ؟

أحمد : لانه ...

أنا : لأنه شو ؟

أحمد : لأنه امي وامك وخالاتنا ونسوان اخوالنا لبوات وشراميط وكلهم بيخونوا أزواجهم .

أنا : شووووو ؟ ، قصدك انه امي كمان

أحمد : بتتناك من غير أبوك ، آه .

أنا : من بينيكها طيب ؟

أحمد : ما بعرف ، بس مرة سمعتها هي وامي بيحكو انه اسمه سمير .

انا (تذكرت سمير جارنا وصاحبي كدا يا سمير بتركب أمي ان ما كسرت عينك وخليتك متناك )

انا : رح ننتقم منهم حبيبي .

أحمد صار يبكي : كسروا عيني يا امير ، امي خلتني عرص .

أنا بهدي : لا تخاف رح ننتقم منهم وخليك تركب رامي ، واخته وأمه .

أحمد : كيف؟

أنا : شوف شو رح تعمل .

وقلت له شو رح يعمل .

نهـــاية الجزء الأول

الجزء – الثاني (انتقام أحمد)

أبطال هذا الجزء :

جميلة : خالتي ، عمرها 42 سنة ، بيضاء طولها 187 سم شعرها بني ، وجسمها مربرب شوي يعني زي الكرفي ، بزازها وطيزها كبار وبتشتغل مدرسة .

سماح : امي ، عمرها 46 سنة طولها 175 سم ، بيضاء شعرها أسود ، وجسمها مربرب ، وتركت شغلها عشان تفضالي انا واخواتي الاثنين الي لهن دور في السلسلة .

سعاد ، ام رامي ، عمرها 48 سنة طولها 180 سم ، بشرتها حنطية وشعرها اسود ، وجسمها مربرب ، ربة بيت.

نرجع لحديثي انا وأحمد ،،،

انا : امتى رح يجي رامي لأمك ؟

أحمد : رح يجي بكرا ، بس ....

انا : بس شو احكي .

احمد : بس امك كمان بكرا رح تكون موجودة معهم .

انا : شوووو ؟ وفي أي وقت ؟

احمد : مع الظهر ورح يضل معهم للمساء .

انا : تمام ، شوف بكرا اول ما رح نقوم رح نروح لشقتكم ورح نضل هناك ، لحتى امي وامك يجوا وانت خليك طبيعي معهم .

احمد : وانت شو رح تعمل ؟

انا رح : ضل قريب بس بدي منك لما يجي العرص رامي انت تدخله ، وتخلي الباب مفتوح شوي واول ما يبلش يقلع ثيابه تبعت لي مسج أوك ؟

احمد : تمام.

وبعدها نمنا عرايا ، وثاني يوم ركبنا سيارتي ورحنا شقتهم وفهمته من جديد شو رح يعمل ، وانا قاعد معه حاكتني امي اني اجا اخذها هيا وخالتي لبيت خالتي لانه رح يجي لخالتي وحدة من جارتها ، وانا قلت لها اني جاي وجاريتها في لعبتهم، وتركت أحمد ورحت جبت امي وخالتي، ونزلوا تحت العمارة وانا رحت لقهوة قريبة من العمارة، وقعدت شغلة نص ساعة قبل ما جتني رسالة من توفيق ، وانا طلعت من القهوة، ورحت ع العمارة واول ما وصلت كنت رح فوت بس سمعت،

: سيارته ركنت قبل شوي ي سيدي .

: عملت كويس ي عرص ، شفتي ي سوسو ادينا هنكسر عين الواد ابنك كمان ونخليه عرص زي احمد هنا هههههه .

جميلة خالتي : ورح تتناكي من سيدنا ع راحتك .

انا : أحا ي ولاد اللذينه د انتوا عاملين لي فيها كمين ، بس برضوا هتصرف معكم وانت ي عرص ي احمد دانا هنيكك واخصيك ي عرص.

وقمت امطلع تلفوني وفتحت مسجل الصوت وحطيته ع دولاب الاحذية ونزلت لسيارتي ركبتها وطلعت ركنتها برا سور العمارة واستنيت شوي بتاع ربع ساعة بعدها ، فتحت شنطة السيارة وأخذت مضرب حطيته تحته الجاكيت ورجعت للعمارة وانا لابس الكاب حتى اذا العرص احمد واقف يراقب ما يعرفني، ودخلت العمارة، واول ما وصلت الشقة لقيت تلفوني في مكانه والباب مواري ، وسمعت التسجيل :

أحمد : دا طلع يا سيدي.

رامي : ازاي طلع ؟

احمد : ركب سيارته وطلع .

رامي : هههههههه تلاقي الخول عرف حاله مش قدي قام هرب ، يلا ي لبوة منك ليها ندخل غرفة النوم وانت يا عرص خليك بتراقب اذا جا .

احمد : امرك ي سيدي .

وانا دخلت البيت ع اطراف صوابعي حتى وصلت للصالة ولقيت العرص احمد نايم وانا رحت له وطلعت المضرب ، وصحيته بيه ولما فتح عيونه .

انا : صوت واحد وهتلاقي المضرب نازل ع راسك ي خول فاهم .

وهوا هز راسه.

انا : يلا ي عرص قدامي ع الحمام .

ورحنا ع الحمام دفشته جوا وأخذته المفتاح سكرت عليه من برا ، ورحت لغرفة النوم وكله ما قرب تزيد الآهات وصوت طرقعة الفخاذ والباب كان مفتوح واول ما بصيت شفت امي وخالتي عاملين وضعية الكلبة فوق بعض ورامي دا الي طلع شاب اسمر بينيك كس امي وبيضرب فلقات طيز خالتي الكبيرة وانا قلعت كل ثيابي لحتى صرت عريان ، وصورتهم شوي بموبايلي احتياط يعني ، وبعدها مسكت المصرب ودخلت عليهم وقبل ما يحسوا بيا كنت ضرب الكلب رامي على بيوضه ووقع على ركبه وهوا بيصرخ وامي وخالتي قاموا من ع بعضهم وطلعوا من السرير وراحوا ع الزاوية .

رامي : اااااااااااااااه ي بيوضي ااااااااااااااااخ اخ اخ اخ اااااااااخ .

سماح : انت عملت أي ي مجنون .

انا : بترقطسينا ي لبوة منك ليها ، بتخون ازواجكم مع العيل الخول دا ، بس شوفو عملت فيه أي ، وانت ي عرص بتركب امي يلا ، فاكرني عرص زي احمد والا أي .

رامي وهو بيبكي : ااااااه ابوس ابدك سامحني اااااااه ي بيوضي مش هقرب عليهم ثاني اااااااااااه,

انا : د انت لسه شفت حاجة ي متناك .

وضربت ع راسه بالمضرب وهو غاب ع الوعي .

وبعدها شفت علبة سجاير و ولاعة ع الكامدينو ورحت اخذت سيجارة ولعتها وقعدت ع السرير .

انا : ودلوقتي حسابكن ي لبوة منك ليها .

سماح : صدقني ي ابني

انا : اخرسي ي لبوة يا زانية ، انا مش ابنك دلوقتي أنا الي حياتك وحياة اللبوة اختك في ايدي ، اصب قبل ما ادخل اخذت كليب حلو ليكي انت وهيا بتتركبن من العيل الفرفور دا .

جميلة : ابوس ايدك الي انت عايزة هنعمله بس بلاش فضايح أبوس رجلك .

انا : ما هو اكيد هتعملوا ي شرموطة انت وهيا ، مش بمزاجكوا ، من هلأ ورايح انتن الاثنين لبواتي وكل شي بقوله بتعملوا بالحرف.

وقمت رفعت رامي ورميته ع سرير وهوا بلش يفوق وانا كتفت يديه ورجليه وبعد كدا طفيت السيجارة الي كانت ب بقي في طيزه ، وطلعت منه صرخة فشت غل قلبي شوية بسيطة.

انا : وأخيرا قمتي ي بت ههههه.

رامي : ابوس ايدك الي عايزه عمله بس اتركني روح .

انا : ودا ينفع برضوا ، دا انت استوطيت حيطي ياض لا وكمان كنت عايز تنكني قدامي امي وتكسر عيني ، بس ما تخافش عشان انا مش هنيكك ، عشان ما ليش في الخشن .

وبعدها أخذت تلفونه .

انا : أي هو الرمز يا عرص .

بس هو فضل ساكت .

وانا : اخذت نفش وقمت مدي بوكس ع بيوضه وهوا بدا يصرخ من جديد.

انا : أي الرمز ، والثالثة مش هسأل بحنية .

رامي : الفحل رامي .

انا : هههههههههه ، قال فحل قال .

وفتحت التلفون ورحت امطلع رقم امه لا وكمان امسميها اللبوة الاولى ، واتصلت بيها ، وبعد شوي رديت عليا .

سعاد : أي خلصت من اللبوات والا لسه ي فحلي .

انا : لا هو خلص منهم ما تخافيش بس ، هوا عايزك تجي وتتناكي معهم ي ستي.

سعاد : وانت مين بقا .

انا : انا ابن اللبوة سماح .

سعاد : ههههههههه كمان كسر عينك جاية ي عرص .

وقفلت .

انا : أي العيلة المهببة دي . وبعدها رحت حاطط موبايله في جيبي، وشوي والباب دق .

انا بصيت ع امي : روحي افتحي الباب وما تدخليهاش الا وهيا عريانة.

سماح : امرك ي سيدي.

انا : وغطي لها عيونها .

وانا قلعت البوكسر وجميلة شافت زبي الواقف ع آخره والي كان أكبر من زب رامي ، ورحت اتخبيت ورا الباب وشوي ودخلت مراة طويلة مربربة ام بشرة حنطية وامي وراها امغطية عيونها وجيت انا وقفت جنبهم وامي فتحت عيون سعاد الي أول ما فتحت عيونها شافت ابنها مرمي ع الأرض عريان وبيبكي .

سعاد : رامي شو ص...

وقبل ما تكفي جملتها انا وقفت وراها ورزعت زبي في كسها وبلشت نيكها بقوة وبسرعة .

سعاد : اااااااااه كسيييييي , ولفت سعاد وشافتني وراها وحاولت تهرب مني بس انا كنت ماسكها كويس وطبقت شفافي ع شفافها وصرت بوسها والحس سنانها ومص لسانها لفمي وايديا تلعب ببزازها الكبار واقرص حلماتها وما وقفت الا لما بطلت تقاوم وصارت تتجاوب معي .

سعاد : اه اه اه اااااااه ويلي من زبك نكني نكني ااااااااه .

انا : خذي زبي بكسك ي لبوة يا شرموطة اااااه (وبصيت ل رامي الي بيبكي وهوا بيشوفني بفشخ كسمه) كسمك حلو ياض ااه اااه كسمك بيعصر زبي ليه أكثر .

وبصيت لامي وخالتي لقيتهم يبوسوا بعض وشوي بدت سعاد تتشنج وترجف .

سعاد : اااه اااه اااه ااااااه رح جييييييب !!!,

وسعاد جابت عسلها عاى زبي ، وبعدها نزلت على ركبها بدت ترضع لي زبي وبيوضي ، وشوي واجت خالتي جميلة وامي معها وانا وقفت امي جنبي وهجمت ع بزازها البيض الكبار وحلماتها البنية الواقفة من شهوتها وصرت أرضع بزازها واعض حلماتها ،

امي : اه اووووف أي حبيبي كول بزازي احححح قطع بزاز امك اللبوة ااااه.

وبعدها امي نامت ع ظهرها وفتحت رجليها وجيت انا دخلت زبي في كسها شوي شوي ، حتى ما عورها ،

امي :ااااااااااه بالراحة زبك كبير قوي اااااااه .

جميلة : خذي زبي ابنك بكسك ي لبوة ي متناكة .

وانا وسعاد منبوس بعض ، وبلعب بكسها لحتى فات زبي كله بكسمي ، وهي قفلت رجليها عليه وانا بديت انيكها بسرعة وبقوة .

سماح : اااااااااه اه اه اااااااه بالراحة بالراحة اووووووووف رح تقطع كسي يا حبيبي.

انا : اسكتي يا زانية وخذي زبي ااااه كسك ضيق ي متناكة ااااه .

وجميلة بترضع بز امي اليمين وسعاد بترضع بز امي الشمال وانا بعبص اكساسهن اللبوات ورامي بيتفرج عليا وانا بفشخهن .

وبعد شوي امي صارت ترجف قبل م تجيب شهوتها ع زبي ، وبعدها نمت ع ظهري واجت جميلة قعدت على زبي وبدت تنط على زبي وانا بضرب فلقات طيزها ،

جميلة : ااااااااه ااااه افشخنيييي افشخ كس المتناكة خالتك اااااااااه ويلي ويلي ويلي من زبرك اووووووووف يا كسي .

انا : خذي زبي يا متناكة ي لبوة ، امممممم.

وسماح بترضع بيوضي وسعاد بترضع بزاز جميلة البيض الكبار وبتعض حلماتها الوردية الواقفة ، وشوي كمان وفاطمو بدت ترجف قبل ما تقوم من على زبي وتبدا تلعب بكسها لحتى جابت عسلها على بطني وصدري .

واجت سماح وسعاد صاروا يلحسوا شهوة جميلة من على جسمي ، وبعدها سعاد عملت وضعية الكلبة وانا جيت وقفت ع ركبي وراها وضربت فلقات طيزها الكبيرة الي صارت ترج رج ، وجميلة مسكت فلقات طيز سعاد لشوف خرمها الوردي الواسع شوي ، وبلشت الحسه وسعاد عيونها ف عيون ابنها .

رامي : أبوس رجلك لا يا ما .

سعاد : انت تخرس خالص ي عرص ، راحت أيام كنت فحل بس من دلوقتي انا واختك مش هينكنا الا الفحل دا يا خول .

وانا وقفت ودخلت زبي كله في طيز سعاد الي شهقت وصرخة صرخة متناكة ، وبدات انيك طيزها ، وانا برضع بزاز جميلة ، وامي تحتنا بترضع بيوضي وبتلعب بكسها ، لحتى قربت اني جيب لبني خلاص .

انا : انا هجيب ي لبوات .

وطلعت زبي من طيز سعاد ، و وقفت واللبوات وقفن ع ركبهن وطلعن السنتهن وصرت أجلخ زبي لحى جبت كمية لبن مهولة ع وجوه المتناكات وبعدها اخذت سيجارة ثانية وقعدت قصاد رامي ، شعلتها واخذت منها نفس و نفخت ف وجهه .

انا : عارف هعمل فيك أي دلوقتي ؟

رامي : ابوس رجلك كفاية .

انا : والا اقولك انت صعبت عليا ياض عشان كدا .

وانا وقفت ورفعت رميت ع السرير ، ومسكت فلقات طيزه.

انا : سعاد .

سعاد : امرك ي سيدي .

انا : جيبي المضرب ودخلي في طيز الخول ابنك وانت يا سماح صوريها وهيا بتنيك ابنها.

رامي : لا لا لالالا ابوس رجليكي لا يا ما لاااااااااا .

وانا اخذت البوكسر بتاعي حشرته في بقه مشان يسكت وسعاد عملت زي ما قلت لها ، وجابت المضرب وبلشت تدخل فيه في طيز ابنها وحيدها وسماح بتصور وبعدها تركنا ع السرير ورحت مع لبواتي الثلاثة ل حمام دار النوم خذنا شاور سوا ، ورجعت فكيت رامي ، وسعاد لبست ثيابها واخذت ابنها وراحت بينما انا وامي وخالتي طلعنا العرص احمد من الحمام ونكته ثاني قدام امي وامه وبعدها لبسنا ثيابنا انا وامي وروحنا .

نهاية الجزء الثاني .

كتابة أمير الاختلاف

بحبكم وأتمنى انك تقدروا مجهودي وتدعموني ولو بتعليق

بحبكممممم

أشوفك الجزء الجاي

يلا باااااي .
 
  • عجبني
  • نار ياحبيبي نار
التفاعلات: Bhzyman, Disha Mostafa, MADAM SOSO و 3 آخرين
القصة حلوة استمر ولكن الاحداث سريعة جدا ارجو ان تمهد للشخصيات و ميولها و اسبابه
 
  • نار ياحبيبي نار
  • عجبني
التفاعلات: روما روما و أمير الاختلاف
القصة حلوة استمر ولكن الاحداث سريعة جدا ارجو ان تمهد للشخصيات و ميولها و اسبابه
شكرا على مرورك وملاحظاتك حبيبي
 
اسمي امير عمري 21 سنة الآن بس قصتي بلشت من لما كان عمري 18 سنة وكانت الطريق الي أخذني على عالم المتعة عالم من الدياثة والفشخ ،،،

الجزء – الأول (البداية)

بدأت قصتي لما كان عمري 18 سنة ، كنت قاعد انا وامي واخواتي في بيت خوالي ، وكنت في الليل نام انا وابن خالتي احمد بغرفة لحالنا ، بهذيك الليلة سهرنا ونحنا بنلعب على البلاي ستيشن بس بعد الساعة 2 بالليل مللنا منه ، وشفلنا التي في ، وكنا بنتفرج على فيلم ، وبالفيلم كان في كثير بنات ونسوان بالببيكيني وحاجات خلت زبي يوقف على آخره ، كان بدي طلع زبي جلخ بس كنت مستحي من أحمد ، مواصفات أحمد (عمره 17 سنة جسمه مربرب ، قمحي شوي وشعره أسود ) مواصفات جسمي (جسمي رياضي شوي ، أبيض ، شعري بني ) .

التفت لأحمد شفته متغطي ويده تحت البطانية بتتحرك عرفت انه بيجلخ زبه ، وأحمد انتبه اني بشوف له وابتسم ، وشال البطانية ، وشفته ماسك يدخ بيجلخ ،

حجم زبه كان أصغر من حجم زبي ، زبه كان عامل 13 سم ، بس انا 18 سم .

أحمد : ما تستحي أمور إذا بدك أنت كمان طلعه .

أنا : بس أنا بحب اجلخ وأنا عاري بس .

أحمد : ههه اوك .

وأحمد قام وراح للباب قفله بالمفتاح ، وقلع الشورت والفانيله ، وصار عاري ، وأنا تشجعت وقمت قلعت ملابسي وصرت عاري وزبي واقف ،

أحمد : بقولك ايه ، فكك من الفيلم دا .

وأحمد مسك تلفونه وفتح الخزنة في تلفونه وشفت أفلام سكس ،

أحمد : تعال نتفرج سوا .

وأحمد نام على فراشه وأنا جيت جنبه لصقت في ونحن عرايا ، وصرنا نتفرج على الأفلام مع بعض ،

أحمد : أي رأيك نحنا نعمل مثلهم ؟

أنا : قصدك نيك بعض ؟

أحمد : ايه .

أنا : اوكي بس أنا الاول .

أحمد : ليه ؟

أنا : لأنه زبي أكبر من زبك .

أحمد : اوكي ، بس نرضع ازبارنا سوا في وضعية 69 .

انا : تمام .

وأحمد قفل تلفونه ، وعمل معي وضعية 69 هوا فوقي وانا تحت وبلشت أرضع زبه وهوا بيرضع زبي كان شعور كثيير حلو وهو بيرضع زبي وبياخذه للبيوض في فمه وانا بحس بدفا فمه وبرضع له زبه وانا بلشت بعبص خرم طيزه الي استغربت انه واسع معناه انه بيتناك العرص دا وانا صرت ابعبص طيزه ودخلت ثلاث أصابع فيها ،

وبعده أحمد عمل وضعية السجود ومسك فلقات طيزه وأنا رجعت بعبص خرم طيزه الوردي ،

أنا : بتحب وانا ب بعبص خرمك يا عرص .

احمد من الشهوة : اه .

أنا : بدك زبي بطيزك يا متناك .

أحمد : أي أمير دخل زبك بطيزي وفشخني .

وأنا وقفت على ركبي وراه ودهنت زبي بريقي و دهنت خرمه وحطيت راس زبي الي تخين شوي ودخلت زبي بخرمه كان ضيق شوي بس دخل زبي كله وصرت أنيكه .

أحمد : اممم اه اه اه ااااه نيكني نيك طيزي حبيبي ، فشخ طيزي .

أنا : يتحب زبي وهو بيفشخك طيزك يا عرص يا خول ؟

أحمد : ااااااه أي حبيبي نيك طيزي .

وبعدها طلعت زبي من طيزه وخليته يرضع زبي .

أنا : اممم اح ارضع زبي يا متناك ذوق طعم طيزك من على زبي ااااه .

والعرص كان محترف في المص أشطر من ممثلات السكس ، كان بيلعب بلسانه على راس زبي ، ويلحس بيوضي ، وبعده انا نمت على ظهري واجا أحمد قعد على زبي وبلش يركب زبي وانا بجلخ زبه لحتى جاب منيه بيدي ، وبعده قام من على زبي وخليته ينام على بطنه وجيت أنا نمت عليه ورجعت زبي لطيزه وانا بنيكه ونحنا بنبوس بعض وانا بمص لسانه لفمي وهوا بيمص لساني لفمه لحتى حسيت اني رح جيب وصرت نيكه بسرعة وبقوة ، لحتى نمت فوقه وزبي بيفرغ حمولته الكبيرة بطيزه ، وبعده انا وقفت وهو وقف على ركبه تحتي وصار ينظف زبي من المني وهوا بيعصر لبني من خرم طيزه ليده وبعده يلحس لبني من يدي .

وبعده نمت وهوا اجا نام جنبي عاري .

أنا : أحمد .

أحمد : نعم حبيبي .

أنا : من ناكك من قبل ؟

أحمد : ااا

أنا : ما تخاف سرك في بير ما حدا رح يعرف .

أحمد : عشيق أمي .

أنا : شوووو ؟! مين بينيك خالتي ؟ وليه ناكك ؟

أحمد : ليكسر عيني .

أنا : احكي لي من الأول .

أحمد : يوم من الأيام رجعت على الشقة بكير فتحت الباب وانا داخل سمعت اهات وصوت طرقعة بالشقة تبعت الصوت لقيته جاي من غرفة امي وابي الباب كان مفتوح شوي بصيت وشفت امي عارية بوضعية الكلبة ورامي وراها على ركبه بينيك في طيزها ، أنا طلعت موبايلي صورتهم وقلت فرصة اني انيك اخت رامي الكبيرة ، سارة ، دخلت عليهم بعد ما رامي جاب لبنه بكس امي ، وهددتهم بالفيديو وقلت له شو بدي وانا بعرف انه رامي بينيك امه واخته ، وطلبت منه يجيب ساره انيكها ، وافق ولبس ملابسه وهوا طالع مر من جنبي واستغفلني ومسكني ولأنه أقوا مني قدر يغلبني و يوقعني وامي اللبوة ساعدته ومسكتني وهوا جاب ستيان امي ربط يديا ورا ظهري بيه وبعدها مزقوا ثيابي ، ورماني على السرير وامي قالت انها رح تفرجيني شلون بهددها هيا وعشيقها واجت مسكت فلقات طيزي وقالت لرامي : تعال نيكه ، ورامي اجا وراي وتف على زبه ودخله بطيزي وصار ينكني وامي طلعت تلفونها وصارت تصورني وانا بتناك من رامي لحتى جاب لبنه في طيزي ، وبعده ربطوني على الكرسي ورامي ناك امي قدامي ، وهما بيسبوني ، ومن وقته لحى الآن وين ما كون انا وامي بالبيت بتتصل بيه ولما يجي تفتح له البيت عارية وينيك فيها قدامي واوقات بينكني معها .

أنا : وشلون خالتي بتخون زوجها ؟

أحمد : لانه ...

أنا : لأنه شو ؟

أحمد : لأنه امي وامك وخالاتنا ونسوان اخوالنا لبوات وشراميط وكلهم بيخونوا أزواجهم .

أنا : شووووو ؟ ، قصدك انه امي كمان

أحمد : بتتناك من غير أبوك ، آه .

أنا : من بينيكها طيب ؟

أحمد : ما بعرف ، بس مرة سمعتها هي وامي بيحكو انه اسمه سمير .

انا (تذكرت سمير جارنا وصاحبي كدا يا سمير بتركب أمي ان ما كسرت عينك وخليتك متناك )

انا : رح ننتقم منهم حبيبي .

أحمد صار يبكي : كسروا عيني يا امير ، امي خلتني عرص .

أنا بهدي : لا تخاف رح ننتقم منهم وخليك تركب رامي ، واخته وأمه .

أحمد : كيف؟

أنا : شوف شو رح تعمل .

وقلت له شو رح يعمل .

نهـــاية الجزء الأول

الجزء – الثاني (انتقام أحمد)

أبطال هذا الجزء :

جميلة : خالتي ، عمرها 42 سنة ، بيضاء طولها 187 سم شعرها بني ، وجسمها مربرب شوي يعني زي الكرفي ، بزازها وطيزها كبار وبتشتغل مدرسة .

سماح : امي ، عمرها 46 سنة طولها 175 سم ، بيضاء شعرها أسود ، وجسمها مربرب ، وتركت شغلها عشان تفضالي انا واخواتي الاثنين الي لهن دور في السلسلة .

سعاد ، ام رامي ، عمرها 48 سنة طولها 180 سم ، بشرتها حنطية وشعرها اسود ، وجسمها مربرب ، ربة بيت.

نرجع لحديثي انا وأحمد ،،،

انا : امتى رح يجي رامي لأمك ؟

أحمد : رح يجي بكرا ، بس ....

انا : بس شو احكي .

احمد : بس امك كمان بكرا رح تكون موجودة معهم .

انا : شوووو ؟ وفي أي وقت ؟

احمد : مع الظهر ورح يضل معهم للمساء .

انا : تمام ، شوف بكرا اول ما رح نقوم رح نروح لشقتكم ورح نضل هناك ، لحتى امي وامك يجوا وانت خليك طبيعي معهم .

احمد : وانت شو رح تعمل ؟

انا رح : ضل قريب بس بدي منك لما يجي العرص رامي انت تدخله ، وتخلي الباب مفتوح شوي واول ما يبلش يقلع ثيابه تبعت لي مسج أوك ؟

احمد : تمام.

وبعدها نمنا عرايا ، وثاني يوم ركبنا سيارتي ورحنا شقتهم وفهمته من جديد شو رح يعمل ، وانا قاعد معه حاكتني امي اني اجا اخذها هيا وخالتي لبيت خالتي لانه رح يجي لخالتي وحدة من جارتها ، وانا قلت لها اني جاي وجاريتها في لعبتهم، وتركت أحمد ورحت جبت امي وخالتي، ونزلوا تحت العمارة وانا رحت لقهوة قريبة من العمارة، وقعدت شغلة نص ساعة قبل ما جتني رسالة من توفيق ، وانا طلعت من القهوة، ورحت ع العمارة واول ما وصلت كنت رح فوت بس سمعت،

: سيارته ركنت قبل شوي ي سيدي .

: عملت كويس ي عرص ، شفتي ي سوسو ادينا هنكسر عين الواد ابنك كمان ونخليه عرص زي احمد هنا هههههه .

جميلة خالتي : ورح تتناكي من سيدنا ع راحتك .

انا : أحا ي ولاد اللذينه د انتوا عاملين لي فيها كمين ، بس برضوا هتصرف معكم وانت ي عرص ي احمد دانا هنيكك واخصيك ي عرص.

وقمت امطلع تلفوني وفتحت مسجل الصوت وحطيته ع دولاب الاحذية ونزلت لسيارتي ركبتها وطلعت ركنتها برا سور العمارة واستنيت شوي بتاع ربع ساعة بعدها ، فتحت شنطة السيارة وأخذت مضرب حطيته تحته الجاكيت ورجعت للعمارة وانا لابس الكاب حتى اذا العرص احمد واقف يراقب ما يعرفني، ودخلت العمارة، واول ما وصلت الشقة لقيت تلفوني في مكانه والباب مواري ، وسمعت التسجيل :

أحمد : دا طلع يا سيدي.

رامي : ازاي طلع ؟

احمد : ركب سيارته وطلع .

رامي : هههههههه تلاقي الخول عرف حاله مش قدي قام هرب ، يلا ي لبوة منك ليها ندخل غرفة النوم وانت يا عرص خليك بتراقب اذا جا .

احمد : امرك ي سيدي .

وانا دخلت البيت ع اطراف صوابعي حتى وصلت للصالة ولقيت العرص احمد نايم وانا رحت له وطلعت المضرب ، وصحيته بيه ولما فتح عيونه .

انا : صوت واحد وهتلاقي المضرب نازل ع راسك ي خول فاهم .

وهوا هز راسه.

انا : يلا ي عرص قدامي ع الحمام .

ورحنا ع الحمام دفشته جوا وأخذته المفتاح سكرت عليه من برا ، ورحت لغرفة النوم وكله ما قرب تزيد الآهات وصوت طرقعة الفخاذ والباب كان مفتوح واول ما بصيت شفت امي وخالتي عاملين وضعية الكلبة فوق بعض ورامي دا الي طلع شاب اسمر بينيك كس امي وبيضرب فلقات طيز خالتي الكبيرة وانا قلعت كل ثيابي لحتى صرت عريان ، وصورتهم شوي بموبايلي احتياط يعني ، وبعدها مسكت المصرب ودخلت عليهم وقبل ما يحسوا بيا كنت ضرب الكلب رامي على بيوضه ووقع على ركبه وهوا بيصرخ وامي وخالتي قاموا من ع بعضهم وطلعوا من السرير وراحوا ع الزاوية .

رامي : اااااااااااااااه ي بيوضي ااااااااااااااااخ اخ اخ اخ اااااااااخ .

سماح : انت عملت أي ي مجنون .

انا : بترقطسينا ي لبوة منك ليها ، بتخون ازواجكم مع العيل الخول دا ، بس شوفو عملت فيه أي ، وانت ي عرص بتركب امي يلا ، فاكرني عرص زي احمد والا أي .

رامي وهو بيبكي : ااااااه ابوس ابدك سامحني اااااااه ي بيوضي مش هقرب عليهم ثاني اااااااااااه,

انا : د انت لسه شفت حاجة ي متناك .

وضربت ع راسه بالمضرب وهو غاب ع الوعي .

وبعدها شفت علبة سجاير و ولاعة ع الكامدينو ورحت اخذت سيجارة ولعتها وقعدت ع السرير .

انا : ودلوقتي حسابكن ي لبوة منك ليها .

سماح : صدقني ي ابني

انا : اخرسي ي لبوة يا زانية ، انا مش ابنك دلوقتي أنا الي حياتك وحياة اللبوة اختك في ايدي ، اصب قبل ما ادخل اخذت كليب حلو ليكي انت وهيا بتتركبن من العيل الفرفور دا .

جميلة : ابوس ايدك الي انت عايزة هنعمله بس بلاش فضايح أبوس رجلك .

انا : ما هو اكيد هتعملوا ي شرموطة انت وهيا ، مش بمزاجكوا ، من هلأ ورايح انتن الاثنين لبواتي وكل شي بقوله بتعملوا بالحرف.

وقمت رفعت رامي ورميته ع سرير وهوا بلش يفوق وانا كتفت يديه ورجليه وبعد كدا طفيت السيجارة الي كانت ب بقي في طيزه ، وطلعت منه صرخة فشت غل قلبي شوية بسيطة.

انا : وأخيرا قمتي ي بت ههههه.

رامي : ابوس ايدك الي عايزه عمله بس اتركني روح .

انا : ودا ينفع برضوا ، دا انت استوطيت حيطي ياض لا وكمان كنت عايز تنكني قدامي امي وتكسر عيني ، بس ما تخافش عشان انا مش هنيكك ، عشان ما ليش في الخشن .

وبعدها أخذت تلفونه .

انا : أي هو الرمز يا عرص .

بس هو فضل ساكت .

وانا : اخذت نفش وقمت مدي بوكس ع بيوضه وهوا بدا يصرخ من جديد.

انا : أي الرمز ، والثالثة مش هسأل بحنية .

رامي : الفحل رامي .

انا : هههههههههه ، قال فحل قال .

وفتحت التلفون ورحت امطلع رقم امه لا وكمان امسميها اللبوة الاولى ، واتصلت بيها ، وبعد شوي رديت عليا .

سعاد : أي خلصت من اللبوات والا لسه ي فحلي .

انا : لا هو خلص منهم ما تخافيش بس ، هوا عايزك تجي وتتناكي معهم ي ستي.

سعاد : وانت مين بقا .

انا : انا ابن اللبوة سماح .

سعاد : ههههههههه كمان كسر عينك جاية ي عرص .

وقفلت .

انا : أي العيلة المهببة دي . وبعدها رحت حاطط موبايله في جيبي، وشوي والباب دق .

انا بصيت ع امي : روحي افتحي الباب وما تدخليهاش الا وهيا عريانة.

سماح : امرك ي سيدي.

انا : وغطي لها عيونها .

وانا قلعت البوكسر وجميلة شافت زبي الواقف ع آخره والي كان أكبر من زب رامي ، ورحت اتخبيت ورا الباب وشوي ودخلت مراة طويلة مربربة ام بشرة حنطية وامي وراها امغطية عيونها وجيت انا وقفت جنبهم وامي فتحت عيون سعاد الي أول ما فتحت عيونها شافت ابنها مرمي ع الأرض عريان وبيبكي .

سعاد : رامي شو ص...

وقبل ما تكفي جملتها انا وقفت وراها ورزعت زبي في كسها وبلشت نيكها بقوة وبسرعة .

سعاد : اااااااااه كسيييييي , ولفت سعاد وشافتني وراها وحاولت تهرب مني بس انا كنت ماسكها كويس وطبقت شفافي ع شفافها وصرت بوسها والحس سنانها ومص لسانها لفمي وايديا تلعب ببزازها الكبار واقرص حلماتها وما وقفت الا لما بطلت تقاوم وصارت تتجاوب معي .

سعاد : اه اه اه اااااااه ويلي من زبك نكني نكني ااااااااه .

انا : خذي زبي بكسك ي لبوة يا شرموطة اااااه (وبصيت ل رامي الي بيبكي وهوا بيشوفني بفشخ كسمه) كسمك حلو ياض ااه اااه كسمك بيعصر زبي ليه أكثر .

وبصيت لامي وخالتي لقيتهم يبوسوا بعض وشوي بدت سعاد تتشنج وترجف .

سعاد : اااه اااه اااه ااااااه رح جييييييب !!!,

وسعاد جابت عسلها عاى زبي ، وبعدها نزلت على ركبها بدت ترضع لي زبي وبيوضي ، وشوي واجت خالتي جميلة وامي معها وانا وقفت امي جنبي وهجمت ع بزازها البيض الكبار وحلماتها البنية الواقفة من شهوتها وصرت أرضع بزازها واعض حلماتها ،

امي : اه اووووف أي حبيبي كول بزازي احححح قطع بزاز امك اللبوة ااااه.

وبعدها امي نامت ع ظهرها وفتحت رجليها وجيت انا دخلت زبي في كسها شوي شوي ، حتى ما عورها ،

امي :ااااااااااه بالراحة زبك كبير قوي اااااااه .

جميلة : خذي زبي ابنك بكسك ي لبوة ي متناكة .

وانا وسعاد منبوس بعض ، وبلعب بكسها لحتى فات زبي كله بكسمي ، وهي قفلت رجليها عليه وانا بديت انيكها بسرعة وبقوة .

سماح : اااااااااه اه اه اااااااه بالراحة بالراحة اووووووووف رح تقطع كسي يا حبيبي.

انا : اسكتي يا زانية وخذي زبي ااااه كسك ضيق ي متناكة ااااه .

وجميلة بترضع بز امي اليمين وسعاد بترضع بز امي الشمال وانا بعبص اكساسهن اللبوات ورامي بيتفرج عليا وانا بفشخهن .

وبعد شوي امي صارت ترجف قبل م تجيب شهوتها ع زبي ، وبعدها نمت ع ظهري واجت جميلة قعدت على زبي وبدت تنط على زبي وانا بضرب فلقات طيزها ،

جميلة : ااااااااه ااااه افشخنيييي افشخ كس المتناكة خالتك اااااااااه ويلي ويلي ويلي من زبرك اووووووووف يا كسي .

انا : خذي زبي يا متناكة ي لبوة ، امممممم.

وسماح بترضع بيوضي وسعاد بترضع بزاز جميلة البيض الكبار وبتعض حلماتها الوردية الواقفة ، وشوي كمان وفاطمو بدت ترجف قبل ما تقوم من على زبي وتبدا تلعب بكسها لحتى جابت عسلها على بطني وصدري .

واجت سماح وسعاد صاروا يلحسوا شهوة جميلة من على جسمي ، وبعدها سعاد عملت وضعية الكلبة وانا جيت وقفت ع ركبي وراها وضربت فلقات طيزها الكبيرة الي صارت ترج رج ، وجميلة مسكت فلقات طيز سعاد لشوف خرمها الوردي الواسع شوي ، وبلشت الحسه وسعاد عيونها ف عيون ابنها .

رامي : أبوس رجلك لا يا ما .

سعاد : انت تخرس خالص ي عرص ، راحت أيام كنت فحل بس من دلوقتي انا واختك مش هينكنا الا الفحل دا يا خول .

وانا وقفت ودخلت زبي كله في طيز سعاد الي شهقت وصرخة صرخة متناكة ، وبدات انيك طيزها ، وانا برضع بزاز جميلة ، وامي تحتنا بترضع بيوضي وبتلعب بكسها ، لحتى قربت اني جيب لبني خلاص .

انا : انا هجيب ي لبوات .

وطلعت زبي من طيز سعاد ، و وقفت واللبوات وقفن ع ركبهن وطلعن السنتهن وصرت أجلخ زبي لحى جبت كمية لبن مهولة ع وجوه المتناكات وبعدها اخذت سيجارة ثانية وقعدت قصاد رامي ، شعلتها واخذت منها نفس و نفخت ف وجهه .

انا : عارف هعمل فيك أي دلوقتي ؟

رامي : ابوس رجلك كفاية .

انا : والا اقولك انت صعبت عليا ياض عشان كدا .

وانا وقفت ورفعت رميت ع السرير ، ومسكت فلقات طيزه.

انا : سعاد .

سعاد : امرك ي سيدي .

انا : جيبي المضرب ودخلي في طيز الخول ابنك وانت يا سماح صوريها وهيا بتنيك ابنها.

رامي : لا لا لالالا ابوس رجليكي لا يا ما لاااااااااا .

وانا اخذت البوكسر بتاعي حشرته في بقه مشان يسكت وسعاد عملت زي ما قلت لها ، وجابت المضرب وبلشت تدخل فيه في طيز ابنها وحيدها وسماح بتصور وبعدها تركنا ع السرير ورحت مع لبواتي الثلاثة ل حمام دار النوم خذنا شاور سوا ، ورجعت فكيت رامي ، وسعاد لبست ثيابها واخذت ابنها وراحت بينما انا وامي وخالتي طلعنا العرص احمد من الحمام ونكته ثاني قدام امي وامه وبعدها لبسنا ثيابنا انا وامي وروحنا .

نهاية الجزء الثاني .

كتابة أمير الاختلاف

بحبكم وأتمنى انك تقدروا مجهودي وتدعموني ولو بتعليق

بحبكممممم

أشوفك الجزء الجاي

يلا باااااي .
جميله❤️
 
حلوة بس سريعه
 
ما ضاع حقا وراءه مطالب برافو
 
الفكره ممتازه
لكن خياليه بزياده
 
اسمي امير عمري 21 سنة الآن بس قصتي بلشت من لما كان عمري 18 سنة وكانت الطريق الي أخذني على عالم المتعة عالم من الدياثة والفشخ ،،،

الجزء – الأول (البداية)

بدأت قصتي لما كان عمري 18 سنة ، كنت قاعد انا وامي واخواتي في بيت خوالي ، وكنت في الليل نام انا وابن خالتي احمد بغرفة لحالنا ، بهذيك الليلة سهرنا ونحنا بنلعب على البلاي ستيشن بس بعد الساعة 2 بالليل مللنا منه ، وشفلنا التي في ، وكنا بنتفرج على فيلم ، وبالفيلم كان في كثير بنات ونسوان بالببيكيني وحاجات خلت زبي يوقف على آخره ، كان بدي طلع زبي جلخ بس كنت مستحي من أحمد ، مواصفات أحمد (عمره 17 سنة جسمه مربرب ، قمحي شوي وشعره أسود ) مواصفات جسمي (جسمي رياضي شوي ، أبيض ، شعري بني ) .

التفت لأحمد شفته متغطي ويده تحت البطانية بتتحرك عرفت انه بيجلخ زبه ، وأحمد انتبه اني بشوف له وابتسم ، وشال البطانية ، وشفته ماسك يدخ بيجلخ ،

حجم زبه كان أصغر من حجم زبي ، زبه كان عامل 13 سم ، بس انا 18 سم .

أحمد : ما تستحي أمور إذا بدك أنت كمان طلعه .

أنا : بس أنا بحب اجلخ وأنا عاري بس .

أحمد : ههه اوك .

وأحمد قام وراح للباب قفله بالمفتاح ، وقلع الشورت والفانيله ، وصار عاري ، وأنا تشجعت وقمت قلعت ملابسي وصرت عاري وزبي واقف ،

أحمد : بقولك ايه ، فكك من الفيلم دا .

وأحمد مسك تلفونه وفتح الخزنة في تلفونه وشفت أفلام سكس ،

أحمد : تعال نتفرج سوا .

وأحمد نام على فراشه وأنا جيت جنبه لصقت في ونحن عرايا ، وصرنا نتفرج على الأفلام مع بعض ،

أحمد : أي رأيك نحنا نعمل مثلهم ؟

أنا : قصدك نيك بعض ؟

أحمد : ايه .

أنا : اوكي بس أنا الاول .

أحمد : ليه ؟

أنا : لأنه زبي أكبر من زبك .

أحمد : اوكي ، بس نرضع ازبارنا سوا في وضعية 69 .

انا : تمام .

وأحمد قفل تلفونه ، وعمل معي وضعية 69 هوا فوقي وانا تحت وبلشت أرضع زبه وهوا بيرضع زبي كان شعور كثيير حلو وهو بيرضع زبي وبياخذه للبيوض في فمه وانا بحس بدفا فمه وبرضع له زبه وانا بلشت بعبص خرم طيزه الي استغربت انه واسع معناه انه بيتناك العرص دا وانا صرت ابعبص طيزه ودخلت ثلاث أصابع فيها ،

وبعده أحمد عمل وضعية السجود ومسك فلقات طيزه وأنا رجعت بعبص خرم طيزه الوردي ،

أنا : بتحب وانا ب بعبص خرمك يا عرص .

احمد من الشهوة : اه .

أنا : بدك زبي بطيزك يا متناك .

أحمد : أي أمير دخل زبك بطيزي وفشخني .

وأنا وقفت على ركبي وراه ودهنت زبي بريقي و دهنت خرمه وحطيت راس زبي الي تخين شوي ودخلت زبي بخرمه كان ضيق شوي بس دخل زبي كله وصرت أنيكه .

أحمد : اممم اه اه اه ااااه نيكني نيك طيزي حبيبي ، فشخ طيزي .

أنا : يتحب زبي وهو بيفشخك طيزك يا عرص يا خول ؟

أحمد : ااااااه أي حبيبي نيك طيزي .

وبعدها طلعت زبي من طيزه وخليته يرضع زبي .

أنا : اممم اح ارضع زبي يا متناك ذوق طعم طيزك من على زبي ااااه .

والعرص كان محترف في المص أشطر من ممثلات السكس ، كان بيلعب بلسانه على راس زبي ، ويلحس بيوضي ، وبعده انا نمت على ظهري واجا أحمد قعد على زبي وبلش يركب زبي وانا بجلخ زبه لحتى جاب منيه بيدي ، وبعده قام من على زبي وخليته ينام على بطنه وجيت أنا نمت عليه ورجعت زبي لطيزه وانا بنيكه ونحنا بنبوس بعض وانا بمص لسانه لفمي وهوا بيمص لساني لفمه لحتى حسيت اني رح جيب وصرت نيكه بسرعة وبقوة ، لحتى نمت فوقه وزبي بيفرغ حمولته الكبيرة بطيزه ، وبعده انا وقفت وهو وقف على ركبه تحتي وصار ينظف زبي من المني وهوا بيعصر لبني من خرم طيزه ليده وبعده يلحس لبني من يدي .

وبعده نمت وهوا اجا نام جنبي عاري .

أنا : أحمد .

أحمد : نعم حبيبي .

أنا : من ناكك من قبل ؟

أحمد : ااا

أنا : ما تخاف سرك في بير ما حدا رح يعرف .

أحمد : عشيق أمي .

أنا : شوووو ؟! مين بينيك خالتي ؟ وليه ناكك ؟

أحمد : ليكسر عيني .

أنا : احكي لي من الأول .

أحمد : يوم من الأيام رجعت على الشقة بكير فتحت الباب وانا داخل سمعت اهات وصوت طرقعة بالشقة تبعت الصوت لقيته جاي من غرفة امي وابي الباب كان مفتوح شوي بصيت وشفت امي عارية بوضعية الكلبة ورامي وراها على ركبه بينيك في طيزها ، أنا طلعت موبايلي صورتهم وقلت فرصة اني انيك اخت رامي الكبيرة ، سارة ، دخلت عليهم بعد ما رامي جاب لبنه بكس امي ، وهددتهم بالفيديو وقلت له شو بدي وانا بعرف انه رامي بينيك امه واخته ، وطلبت منه يجيب ساره انيكها ، وافق ولبس ملابسه وهوا طالع مر من جنبي واستغفلني ومسكني ولأنه أقوا مني قدر يغلبني و يوقعني وامي اللبوة ساعدته ومسكتني وهوا جاب ستيان امي ربط يديا ورا ظهري بيه وبعدها مزقوا ثيابي ، ورماني على السرير وامي قالت انها رح تفرجيني شلون بهددها هيا وعشيقها واجت مسكت فلقات طيزي وقالت لرامي : تعال نيكه ، ورامي اجا وراي وتف على زبه ودخله بطيزي وصار ينكني وامي طلعت تلفونها وصارت تصورني وانا بتناك من رامي لحتى جاب لبنه في طيزي ، وبعده ربطوني على الكرسي ورامي ناك امي قدامي ، وهما بيسبوني ، ومن وقته لحى الآن وين ما كون انا وامي بالبيت بتتصل بيه ولما يجي تفتح له البيت عارية وينيك فيها قدامي واوقات بينكني معها .

أنا : وشلون خالتي بتخون زوجها ؟

أحمد : لانه ...

أنا : لأنه شو ؟

أحمد : لأنه امي وامك وخالاتنا ونسوان اخوالنا لبوات وشراميط وكلهم بيخونوا أزواجهم .

أنا : شووووو ؟ ، قصدك انه امي كمان

أحمد : بتتناك من غير أبوك ، آه .

أنا : من بينيكها طيب ؟

أحمد : ما بعرف ، بس مرة سمعتها هي وامي بيحكو انه اسمه سمير .

انا (تذكرت سمير جارنا وصاحبي كدا يا سمير بتركب أمي ان ما كسرت عينك وخليتك متناك )

انا : رح ننتقم منهم حبيبي .

أحمد صار يبكي : كسروا عيني يا امير ، امي خلتني عرص .

أنا بهدي : لا تخاف رح ننتقم منهم وخليك تركب رامي ، واخته وأمه .

أحمد : كيف؟

أنا : شوف شو رح تعمل .

وقلت له شو رح يعمل .

نهـــاية الجزء الأول

الجزء – الثاني (انتقام أحمد)

أبطال هذا الجزء :

جميلة : خالتي ، عمرها 42 سنة ، بيضاء طولها 187 سم شعرها بني ، وجسمها مربرب شوي يعني زي الكرفي ، بزازها وطيزها كبار وبتشتغل مدرسة .

سماح : امي ، عمرها 46 سنة طولها 175 سم ، بيضاء شعرها أسود ، وجسمها مربرب ، وتركت شغلها عشان تفضالي انا واخواتي الاثنين الي لهن دور في السلسلة .

سعاد ، ام رامي ، عمرها 48 سنة طولها 180 سم ، بشرتها حنطية وشعرها اسود ، وجسمها مربرب ، ربة بيت.

نرجع لحديثي انا وأحمد ،،،

انا : امتى رح يجي رامي لأمك ؟

أحمد : رح يجي بكرا ، بس ....

انا : بس شو احكي .

احمد : بس امك كمان بكرا رح تكون موجودة معهم .

انا : شوووو ؟ وفي أي وقت ؟

احمد : مع الظهر ورح يضل معهم للمساء .

انا : تمام ، شوف بكرا اول ما رح نقوم رح نروح لشقتكم ورح نضل هناك ، لحتى امي وامك يجوا وانت خليك طبيعي معهم .

احمد : وانت شو رح تعمل ؟

انا رح : ضل قريب بس بدي منك لما يجي العرص رامي انت تدخله ، وتخلي الباب مفتوح شوي واول ما يبلش يقلع ثيابه تبعت لي مسج أوك ؟

احمد : تمام.

وبعدها نمنا عرايا ، وثاني يوم ركبنا سيارتي ورحنا شقتهم وفهمته من جديد شو رح يعمل ، وانا قاعد معه حاكتني امي اني اجا اخذها هيا وخالتي لبيت خالتي لانه رح يجي لخالتي وحدة من جارتها ، وانا قلت لها اني جاي وجاريتها في لعبتهم، وتركت أحمد ورحت جبت امي وخالتي، ونزلوا تحت العمارة وانا رحت لقهوة قريبة من العمارة، وقعدت شغلة نص ساعة قبل ما جتني رسالة من توفيق ، وانا طلعت من القهوة، ورحت ع العمارة واول ما وصلت كنت رح فوت بس سمعت،

: سيارته ركنت قبل شوي ي سيدي .

: عملت كويس ي عرص ، شفتي ي سوسو ادينا هنكسر عين الواد ابنك كمان ونخليه عرص زي احمد هنا هههههه .

جميلة خالتي : ورح تتناكي من سيدنا ع راحتك .

انا : أحا ي ولاد اللذينه د انتوا عاملين لي فيها كمين ، بس برضوا هتصرف معكم وانت ي عرص ي احمد دانا هنيكك واخصيك ي عرص.

وقمت امطلع تلفوني وفتحت مسجل الصوت وحطيته ع دولاب الاحذية ونزلت لسيارتي ركبتها وطلعت ركنتها برا سور العمارة واستنيت شوي بتاع ربع ساعة بعدها ، فتحت شنطة السيارة وأخذت مضرب حطيته تحته الجاكيت ورجعت للعمارة وانا لابس الكاب حتى اذا العرص احمد واقف يراقب ما يعرفني، ودخلت العمارة، واول ما وصلت الشقة لقيت تلفوني في مكانه والباب مواري ، وسمعت التسجيل :

أحمد : دا طلع يا سيدي.

رامي : ازاي طلع ؟

احمد : ركب سيارته وطلع .

رامي : هههههههه تلاقي الخول عرف حاله مش قدي قام هرب ، يلا ي لبوة منك ليها ندخل غرفة النوم وانت يا عرص خليك بتراقب اذا جا .

احمد : امرك ي سيدي .

وانا دخلت البيت ع اطراف صوابعي حتى وصلت للصالة ولقيت العرص احمد نايم وانا رحت له وطلعت المضرب ، وصحيته بيه ولما فتح عيونه .

انا : صوت واحد وهتلاقي المضرب نازل ع راسك ي خول فاهم .

وهوا هز راسه.

انا : يلا ي عرص قدامي ع الحمام .

ورحنا ع الحمام دفشته جوا وأخذته المفتاح سكرت عليه من برا ، ورحت لغرفة النوم وكله ما قرب تزيد الآهات وصوت طرقعة الفخاذ والباب كان مفتوح واول ما بصيت شفت امي وخالتي عاملين وضعية الكلبة فوق بعض ورامي دا الي طلع شاب اسمر بينيك كس امي وبيضرب فلقات طيز خالتي الكبيرة وانا قلعت كل ثيابي لحتى صرت عريان ، وصورتهم شوي بموبايلي احتياط يعني ، وبعدها مسكت المصرب ودخلت عليهم وقبل ما يحسوا بيا كنت ضرب الكلب رامي على بيوضه ووقع على ركبه وهوا بيصرخ وامي وخالتي قاموا من ع بعضهم وطلعوا من السرير وراحوا ع الزاوية .

رامي : اااااااااااااااه ي بيوضي ااااااااااااااااخ اخ اخ اخ اااااااااخ .

سماح : انت عملت أي ي مجنون .

انا : بترقطسينا ي لبوة منك ليها ، بتخون ازواجكم مع العيل الخول دا ، بس شوفو عملت فيه أي ، وانت ي عرص بتركب امي يلا ، فاكرني عرص زي احمد والا أي .

رامي وهو بيبكي : ااااااه ابوس ابدك سامحني اااااااه ي بيوضي مش هقرب عليهم ثاني اااااااااااه,

انا : د انت لسه شفت حاجة ي متناك .

وضربت ع راسه بالمضرب وهو غاب ع الوعي .

وبعدها شفت علبة سجاير و ولاعة ع الكامدينو ورحت اخذت سيجارة ولعتها وقعدت ع السرير .

انا : ودلوقتي حسابكن ي لبوة منك ليها .

سماح : صدقني ي ابني

انا : اخرسي ي لبوة يا زانية ، انا مش ابنك دلوقتي أنا الي حياتك وحياة اللبوة اختك في ايدي ، اصب قبل ما ادخل اخذت كليب حلو ليكي انت وهيا بتتركبن من العيل الفرفور دا .

جميلة : ابوس ايدك الي انت عايزة هنعمله بس بلاش فضايح أبوس رجلك .

انا : ما هو اكيد هتعملوا ي شرموطة انت وهيا ، مش بمزاجكوا ، من هلأ ورايح انتن الاثنين لبواتي وكل شي بقوله بتعملوا بالحرف.

وقمت رفعت رامي ورميته ع سرير وهوا بلش يفوق وانا كتفت يديه ورجليه وبعد كدا طفيت السيجارة الي كانت ب بقي في طيزه ، وطلعت منه صرخة فشت غل قلبي شوية بسيطة.

انا : وأخيرا قمتي ي بت ههههه.

رامي : ابوس ايدك الي عايزه عمله بس اتركني روح .

انا : ودا ينفع برضوا ، دا انت استوطيت حيطي ياض لا وكمان كنت عايز تنكني قدامي امي وتكسر عيني ، بس ما تخافش عشان انا مش هنيكك ، عشان ما ليش في الخشن .

وبعدها أخذت تلفونه .

انا : أي هو الرمز يا عرص .

بس هو فضل ساكت .

وانا : اخذت نفش وقمت مدي بوكس ع بيوضه وهوا بدا يصرخ من جديد.

انا : أي الرمز ، والثالثة مش هسأل بحنية .

رامي : الفحل رامي .

انا : هههههههههه ، قال فحل قال .

وفتحت التلفون ورحت امطلع رقم امه لا وكمان امسميها اللبوة الاولى ، واتصلت بيها ، وبعد شوي رديت عليا .

سعاد : أي خلصت من اللبوات والا لسه ي فحلي .

انا : لا هو خلص منهم ما تخافيش بس ، هوا عايزك تجي وتتناكي معهم ي ستي.

سعاد : وانت مين بقا .

انا : انا ابن اللبوة سماح .

سعاد : ههههههههه كمان كسر عينك جاية ي عرص .

وقفلت .

انا : أي العيلة المهببة دي . وبعدها رحت حاطط موبايله في جيبي، وشوي والباب دق .

انا بصيت ع امي : روحي افتحي الباب وما تدخليهاش الا وهيا عريانة.

سماح : امرك ي سيدي.

انا : وغطي لها عيونها .

وانا قلعت البوكسر وجميلة شافت زبي الواقف ع آخره والي كان أكبر من زب رامي ، ورحت اتخبيت ورا الباب وشوي ودخلت مراة طويلة مربربة ام بشرة حنطية وامي وراها امغطية عيونها وجيت انا وقفت جنبهم وامي فتحت عيون سعاد الي أول ما فتحت عيونها شافت ابنها مرمي ع الأرض عريان وبيبكي .

سعاد : رامي شو ص...

وقبل ما تكفي جملتها انا وقفت وراها ورزعت زبي في كسها وبلشت نيكها بقوة وبسرعة .

سعاد : اااااااااه كسيييييي , ولفت سعاد وشافتني وراها وحاولت تهرب مني بس انا كنت ماسكها كويس وطبقت شفافي ع شفافها وصرت بوسها والحس سنانها ومص لسانها لفمي وايديا تلعب ببزازها الكبار واقرص حلماتها وما وقفت الا لما بطلت تقاوم وصارت تتجاوب معي .

سعاد : اه اه اه اااااااه ويلي من زبك نكني نكني ااااااااه .

انا : خذي زبي بكسك ي لبوة يا شرموطة اااااه (وبصيت ل رامي الي بيبكي وهوا بيشوفني بفشخ كسمه) كسمك حلو ياض ااه اااه كسمك بيعصر زبي ليه أكثر .

وبصيت لامي وخالتي لقيتهم يبوسوا بعض وشوي بدت سعاد تتشنج وترجف .

سعاد : اااه اااه اااه ااااااه رح جييييييب !!!,

وسعاد جابت عسلها عاى زبي ، وبعدها نزلت على ركبها بدت ترضع لي زبي وبيوضي ، وشوي واجت خالتي جميلة وامي معها وانا وقفت امي جنبي وهجمت ع بزازها البيض الكبار وحلماتها البنية الواقفة من شهوتها وصرت أرضع بزازها واعض حلماتها ،

امي : اه اووووف أي حبيبي كول بزازي احححح قطع بزاز امك اللبوة ااااه.

وبعدها امي نامت ع ظهرها وفتحت رجليها وجيت انا دخلت زبي في كسها شوي شوي ، حتى ما عورها ،

امي :ااااااااااه بالراحة زبك كبير قوي اااااااه .

جميلة : خذي زبي ابنك بكسك ي لبوة ي متناكة .

وانا وسعاد منبوس بعض ، وبلعب بكسها لحتى فات زبي كله بكسمي ، وهي قفلت رجليها عليه وانا بديت انيكها بسرعة وبقوة .

سماح : اااااااااه اه اه اااااااه بالراحة بالراحة اووووووووف رح تقطع كسي يا حبيبي.

انا : اسكتي يا زانية وخذي زبي ااااه كسك ضيق ي متناكة ااااه .

وجميلة بترضع بز امي اليمين وسعاد بترضع بز امي الشمال وانا بعبص اكساسهن اللبوات ورامي بيتفرج عليا وانا بفشخهن .

وبعد شوي امي صارت ترجف قبل م تجيب شهوتها ع زبي ، وبعدها نمت ع ظهري واجت جميلة قعدت على زبي وبدت تنط على زبي وانا بضرب فلقات طيزها ،

جميلة : ااااااااه ااااه افشخنيييي افشخ كس المتناكة خالتك اااااااااه ويلي ويلي ويلي من زبرك اووووووووف يا كسي .

انا : خذي زبي يا متناكة ي لبوة ، امممممم.

وسماح بترضع بيوضي وسعاد بترضع بزاز جميلة البيض الكبار وبتعض حلماتها الوردية الواقفة ، وشوي كمان وفاطمو بدت ترجف قبل ما تقوم من على زبي وتبدا تلعب بكسها لحتى جابت عسلها على بطني وصدري .

واجت سماح وسعاد صاروا يلحسوا شهوة جميلة من على جسمي ، وبعدها سعاد عملت وضعية الكلبة وانا جيت وقفت ع ركبي وراها وضربت فلقات طيزها الكبيرة الي صارت ترج رج ، وجميلة مسكت فلقات طيز سعاد لشوف خرمها الوردي الواسع شوي ، وبلشت الحسه وسعاد عيونها ف عيون ابنها .

رامي : أبوس رجلك لا يا ما .

سعاد : انت تخرس خالص ي عرص ، راحت أيام كنت فحل بس من دلوقتي انا واختك مش هينكنا الا الفحل دا يا خول .

وانا وقفت ودخلت زبي كله في طيز سعاد الي شهقت وصرخة صرخة متناكة ، وبدات انيك طيزها ، وانا برضع بزاز جميلة ، وامي تحتنا بترضع بيوضي وبتلعب بكسها ، لحتى قربت اني جيب لبني خلاص .

انا : انا هجيب ي لبوات .

وطلعت زبي من طيز سعاد ، و وقفت واللبوات وقفن ع ركبهن وطلعن السنتهن وصرت أجلخ زبي لحى جبت كمية لبن مهولة ع وجوه المتناكات وبعدها اخذت سيجارة ثانية وقعدت قصاد رامي ، شعلتها واخذت منها نفس و نفخت ف وجهه .

انا : عارف هعمل فيك أي دلوقتي ؟

رامي : ابوس رجلك كفاية .

انا : والا اقولك انت صعبت عليا ياض عشان كدا .

وانا وقفت ورفعت رميت ع السرير ، ومسكت فلقات طيزه.

انا : سعاد .

سعاد : امرك ي سيدي .

انا : جيبي المضرب ودخلي في طيز الخول ابنك وانت يا سماح صوريها وهيا بتنيك ابنها.

رامي : لا لا لالالا ابوس رجليكي لا يا ما لاااااااااا .

وانا اخذت البوكسر بتاعي حشرته في بقه مشان يسكت وسعاد عملت زي ما قلت لها ، وجابت المضرب وبلشت تدخل فيه في طيز ابنها وحيدها وسماح بتصور وبعدها تركنا ع السرير ورحت مع لبواتي الثلاثة ل حمام دار النوم خذنا شاور سوا ، ورجعت فكيت رامي ، وسعاد لبست ثيابها واخذت ابنها وراحت بينما انا وامي وخالتي طلعنا العرص احمد من الحمام ونكته ثاني قدام امي وامه وبعدها لبسنا ثيابنا انا وامي وروحنا .

نهاية الجزء الثاني .

كتابة أمير الاختلاف

بحبكم وأتمنى انك تقدروا مجهودي وتدعموني ولو بتعليق

بحبكممممم

أشوفك الجزء الجاي

يلا باااااي .
 
قصة حلوة كتير ، وانت فعلا قدرت تنتقم من رامي وامه وامك وخالتك، وتثبت انك فحل يافحل ، وفي انتظار الباقي
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
مرحبا بكم عزيزي الكاتب عزيزتي الكاتبة طالما قصتك في هذا القسم فيعني أنها متسلسلة فعليه حينما تريد تضيف جزء جديد عليك باتباع الخطوات التالية وهي اولا تضع الجزء الجديد في مربع الكتابة بالاسفل ثانيا تدخل على هذا الرابط
وتطلب دمج الجزء الجديد من قصتك وتكتب اسم قصتك وتكتب رقم المشاركة التي فيها الجزء أو تنسخ رابط قصتك
وسيستجيب لك أحد مشرفي القصص
لو كان متاح مباشرة
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%