NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

أمير الاختلاف

نسوانجى بريمو
عضو
إنضم
22 فبراير 2022
المشاركات
160
مستوى التفاعل
1,112
نقاط
604
الجنس
ذكر
الدولة
ليبيا
توجه جنسي
ثنائي الميل
اسمي امير عمري 21 سنة الآن بس قصتي بلشت من لما كان عمري 18 سنة وكانت الطريق الي أخذني على عالم المتعة عالم من الدياثة والفشخ ،،،

الجزء – الأول (البداية)

بدأت قصتي لما كان عمري 18 سنة ، كنت قاعد انا وامي واخواتي في بيت خوالي ، وكنت في الليل نام انا وابن خالتي احمد بغرفة لحالنا ، بهذيك الليلة سهرنا ونحنا بنلعب على البلاي ستيشن بس بعد الساعة 2 بالليل مللنا منه ، وشفلنا التي في ، وكنا بنتفرج على فيلم ، وبالفيلم كان في كثير بنات ونسوان بالببيكيني وحاجات خلت زبي يوقف على آخره ، كان بدي طلع زبي جلخ بس كنت مستحي من أحمد ، مواصفات أحمد (عمره 17 سنة جسمه مربرب ، قمحي شوي وشعره أسود ) مواصفات جسمي (جسمي رياضي شوي ، أبيض ، شعري بني ) .

التفت لأحمد شفته متغطي ويده تحت البطانية بتتحرك عرفت انه بيجلخ زبه ، وأحمد انتبه اني بشوف له وابتسم ، وشال البطانية ، وشفته ماسك يدخ بيجلخ ،

حجم زبه كان أصغر من حجم زبي ، زبه كان عامل 13 سم ، بس انا 18 سم .

أحمد : ما تستحي أمور إذا بدك أنت كمان طلعه .

أنا : بس أنا بحب اجلخ وأنا عاري بس .

أحمد : ههه اوك .

وأحمد قام وراح للباب قفله بالمفتاح ، وقلع الشورت والفانيله ، وصار عاري ، وأنا تشجعت وقمت قلعت ملابسي وصرت عاري وزبي واقف ،

أحمد : بقولك ايه ، فكك من الفيلم دا .

وأحمد مسك تلفونه وفتح الخزنة في تلفونه وشفت أفلام سكس ،

أحمد : تعال نتفرج سوا .

وأحمد نام على فراشه وأنا جيت جنبه لصقت في ونحن عرايا ، وصرنا نتفرج على الأفلام مع بعض ،

أحمد : أي رأيك نحنا نعمل مثلهم ؟

أنا : قصدك نيك بعض ؟

أحمد : ايه .

أنا : اوكي بس أنا الاول .

أحمد : ليه ؟

أنا : لأنه زبي أكبر من زبك .

أحمد : اوكي ، بس نرضع ازبارنا سوا في وضعية 69 .

انا : تمام .

وأحمد قفل تلفونه ، وعمل معي وضعية 69 هوا فوقي وانا تحت وبلشت أرضع زبه وهوا بيرضع زبي كان شعور كثيير حلو وهو بيرضع زبي وبياخذه للبيوض في فمه وانا بحس بدفا فمه وبرضع له زبه وانا بلشت بعبص خرم طيزه الي استغربت انه واسع معناه انه بيتناك العرص دا وانا صرت ابعبص طيزه ودخلت ثلاث أصابع فيها ،

وبعده أحمد عمل وضعية السجود ومسك فلقات طيزه وأنا رجعت بعبص خرم طيزه الوردي ،

أنا : بتحب وانا ب بعبص خرمك يا عرص .

احمد من الشهوة : اه .

أنا : بدك زبي بطيزك يا متناك .

أحمد : أي أمير دخل زبك بطيزي وفشخني .

وأنا وقفت على ركبي وراه ودهنت زبي بريقي و دهنت خرمه وحطيت راس زبي الي تخين شوي ودخلت زبي بخرمه كان ضيق شوي بس دخل زبي كله وصرت أنيكه .

أحمد : اممم اه اه اه ااااه نيكني نيك طيزي حبيبي ، فشخ طيزي .

أنا : يتحب زبي وهو بيفشخك طيزك يا عرص يا خول ؟

أحمد : ااااااه أي حبيبي نيك طيزي .

وبعدها طلعت زبي من طيزه وخليته يرضع زبي .

أنا : اممم اح ارضع زبي يا متناك ذوق طعم طيزك من على زبي ااااه .

والعرص كان محترف في المص أشطر من ممثلات السكس ، كان بيلعب بلسانه على راس زبي ، ويلحس بيوضي ، وبعده انا نمت على ظهري واجا أحمد قعد على زبي وبلش يركب زبي وانا بجلخ زبه لحتى جاب منيه بيدي ، وبعده قام من على زبي وخليته ينام على بطنه وجيت أنا نمت عليه ورجعت زبي لطيزه وانا بنيكه ونحنا بنبوس بعض وانا بمص لسانه لفمي وهوا بيمص لساني لفمه لحتى حسيت اني رح جيب وصرت نيكه بسرعة وبقوة ، لحتى نمت فوقه وزبي بيفرغ حمولته الكبيرة بطيزه ، وبعده انا وقفت وهو وقف على ركبه تحتي وصار ينظف زبي من المني وهوا بيعصر لبني من خرم طيزه ليده وبعده يلحس لبني من يدي .

وبعده نمت وهوا اجا نام جنبي عاري .

أنا : أحمد .

أحمد : نعم حبيبي .

أنا : من ناكك من قبل ؟

أحمد : ااا

أنا : ما تخاف سرك في بير ما حدا رح يعرف .

أحمد : عشيق أمي .

أنا : شوووو ؟! مين بينيك خالتي ؟ وليه ناكك ؟

أحمد : ليكسر عيني .

أنا : احكي لي من الأول .

أحمد : يوم من الأيام رجعت على الشقة بكير فتحت الباب وانا داخل سمعت اهات وصوت طرقعة بالشقة تبعت الصوت لقيته جاي من غرفة امي وابي الباب كان مفتوح شوي بصيت وشفت امي عارية بوضعية الكلبة ورامي وراها على ركبه بينيك في طيزها ، أنا طلعت موبايلي صورتهم وقلت فرصة اني انيك اخت رامي الكبيرة ، سارة ، دخلت عليهم بعد ما رامي جاب لبنه بكس امي ، وهددتهم بالفيديو وقلت له شو بدي وانا بعرف انه رامي بينيك امه واخته ، وطلبت منه يجيب ساره انيكها ، وافق ولبس ملابسه وهوا طالع مر من جنبي واستغفلني ومسكني ولأنه أقوا مني قدر يغلبني و يوقعني وامي اللبوة ساعدته ومسكتني وهوا جاب ستيان امي ربط يديا ورا ظهري بيه وبعدها مزقوا ثيابي ، ورماني على السرير وامي قالت انها رح تفرجيني شلون بهددها هيا وعشيقها واجت مسكت فلقات طيزي وقالت لرامي : تعال نيكه ، ورامي اجا وراي وتف على زبه ودخله بطيزي وصار ينكني وامي طلعت تلفونها وصارت تصورني وانا بتناك من رامي لحتى جاب لبنه في طيزي ، وبعده ربطوني على الكرسي ورامي ناك امي قدامي ، وهما بيسبوني ، ومن وقته لحى الآن وين ما كون انا وامي بالبيت بتتصل بيه ولما يجي تفتح له البيت عارية وينيك فيها قدامي واوقات بينكني معها .

أنا : وشلون خالتي بتخون زوجها ؟

أحمد : لانه ...

أنا : لأنه شو ؟

أحمد : لأنه امي وامك وخالاتنا ونسوان اخوالنا لبوات وشراميط وكلهم بيخونوا أزواجهم .

أنا : شووووو ؟ ، قصدك انه امي كمان

أحمد : بتتناك من غير أبوك ، آه .

أنا : من بينيكها طيب ؟

أحمد : ما بعرف ، بس مرة سمعتها هي وامي بيحكو انه اسمه سمير .

انا (تذكرت سمير جارنا وصاحبي كدا يا سمير بتركب أمي ان ما كسرت عينك وخليتك متناك )

انا : رح ننتقم منهم حبيبي .

أحمد صار يبكي : كسروا عيني يا امير ، امي خلتني عرص .

أنا بهدي : لا تخاف رح ننتقم منهم وخليك تركب رامي ، واخته وأمه .

أحمد : كيف؟

أنا : شوف شو رح تعمل .

وقلت له شو رح يعمل .

نهـــاية الجزء الأول

الجزء – الثاني (انتقام أحمد)

أبطال هذا الجزء :

جميلة : خالتي ، عمرها 42 سنة ، بيضاء طولها 187 سم شعرها بني ، وجسمها مربرب شوي يعني زي الكرفي ، بزازها وطيزها كبار وبتشتغل مدرسة .

سماح : امي ، عمرها 46 سنة طولها 175 سم ، بيضاء شعرها أسود ، وجسمها مربرب ، وتركت شغلها عشان تفضالي انا واخواتي الاثنين الي لهن دور في السلسلة .

سعاد ، ام رامي ، عمرها 48 سنة طولها 180 سم ، بشرتها حنطية وشعرها اسود ، وجسمها مربرب ، ربة بيت.

نرجع لحديثي انا وأحمد ،،،

انا : امتى رح يجي رامي لأمك ؟

أحمد : رح يجي بكرا ، بس ....

انا : بس شو احكي .

احمد : بس امك كمان بكرا رح تكون موجودة معهم .

انا : شوووو ؟ وفي أي وقت ؟

احمد : مع الظهر ورح يضل معهم للمساء .

انا : تمام ، شوف بكرا اول ما رح نقوم رح نروح لشقتكم ورح نضل هناك ، لحتى امي وامك يجوا وانت خليك طبيعي معهم .

احمد : وانت شو رح تعمل ؟

انا رح : ضل قريب بس بدي منك لما يجي العرص رامي انت تدخله ، وتخلي الباب مفتوح شوي واول ما يبلش يقلع ثيابه تبعت لي مسج أوك ؟

احمد : تمام.

وبعدها نمنا عرايا ، وثاني يوم ركبنا سيارتي ورحنا شقتهم وفهمته من جديد شو رح يعمل ، وانا قاعد معه حاكتني امي اني اجا اخذها هيا وخالتي لبيت خالتي لانه رح يجي لخالتي وحدة من جارتها ، وانا قلت لها اني جاي وجاريتها في لعبتهم، وتركت أحمد ورحت جبت امي وخالتي، ونزلوا تحت العمارة وانا رحت لقهوة قريبة من العمارة، وقعدت شغلة نص ساعة قبل ما جتني رسالة من توفيق ، وانا طلعت من القهوة، ورحت ع العمارة واول ما وصلت كنت رح فوت بس سمعت،

: سيارته ركنت قبل شوي ي سيدي .

: عملت كويس ي عرص ، شفتي ي سوسو ادينا هنكسر عين الواد ابنك كمان ونخليه عرص زي احمد هنا هههههه .

جميلة خالتي : ورح تتناكي من سيدنا ع راحتك .

انا : أحا ي ولاد اللذينه د انتوا عاملين لي فيها كمين ، بس برضوا هتصرف معكم وانت ي عرص ي احمد دانا هنيكك واخصيك ي عرص.

وقمت امطلع تلفوني وفتحت مسجل الصوت وحطيته ع دولاب الاحذية ونزلت لسيارتي ركبتها وطلعت ركنتها برا سور العمارة واستنيت شوي بتاع ربع ساعة بعدها ، فتحت شنطة السيارة وأخذت مضرب حطيته تحته الجاكيت ورجعت للعمارة وانا لابس الكاب حتى اذا العرص احمد واقف يراقب ما يعرفني، ودخلت العمارة، واول ما وصلت الشقة لقيت تلفوني في مكانه والباب مواري ، وسمعت التسجيل :

أحمد : دا طلع يا سيدي.

رامي : ازاي طلع ؟

احمد : ركب سيارته وطلع .

رامي : هههههههه تلاقي الخول عرف حاله مش قدي قام هرب ، يلا ي لبوة منك ليها ندخل غرفة النوم وانت يا عرص خليك بتراقب اذا جا .

احمد : امرك ي سيدي .

وانا دخلت البيت ع اطراف صوابعي حتى وصلت للصالة ولقيت العرص احمد نايم وانا رحت له وطلعت المضرب ، وصحيته بيه ولما فتح عيونه .

انا : صوت واحد وهتلاقي المضرب نازل ع راسك ي خول فاهم .

وهوا هز راسه.

انا : يلا ي عرص قدامي ع الحمام .

ورحنا ع الحمام دفشته جوا وأخذته المفتاح سكرت عليه من برا ، ورحت لغرفة النوم وكله ما قرب تزيد الآهات وصوت طرقعة الفخاذ والباب كان مفتوح واول ما بصيت شفت امي وخالتي عاملين وضعية الكلبة فوق بعض ورامي دا الي طلع شاب اسمر بينيك كس امي وبيضرب فلقات طيز خالتي الكبيرة وانا قلعت كل ثيابي لحتى صرت عريان ، وصورتهم شوي بموبايلي احتياط يعني ، وبعدها مسكت المصرب ودخلت عليهم وقبل ما يحسوا بيا كنت ضرب الكلب رامي على بيوضه ووقع على ركبه وهوا بيصرخ وامي وخالتي قاموا من ع بعضهم وطلعوا من السرير وراحوا ع الزاوية .

رامي : اااااااااااااااه ي بيوضي ااااااااااااااااخ اخ اخ اخ اااااااااخ .

سماح : انت عملت أي ي مجنون .

انا : بترقطسينا ي لبوة منك ليها ، بتخون ازواجكم مع العيل الخول دا ، بس شوفو عملت فيه أي ، وانت ي عرص بتركب امي يلا ، فاكرني عرص زي احمد والا أي .

رامي وهو بيبكي : ااااااه ابوس ابدك سامحني اااااااه ي بيوضي مش هقرب عليهم ثاني اااااااااااه,

انا : د انت لسه شفت حاجة ي متناك .

وضربت ع راسه بالمضرب وهو غاب ع الوعي .

وبعدها شفت علبة سجاير و ولاعة ع الكامدينو ورحت اخذت سيجارة ولعتها وقعدت ع السرير .

انا : ودلوقتي حسابكن ي لبوة منك ليها .

سماح : صدقني ي ابني

انا : اخرسي ي لبوة يا زانية ، انا مش ابنك دلوقتي أنا الي حياتك وحياة اللبوة اختك في ايدي ، اصب قبل ما ادخل اخذت كليب حلو ليكي انت وهيا بتتركبن من العيل الفرفور دا .

جميلة : ابوس ايدك الي انت عايزة هنعمله بس بلاش فضايح أبوس رجلك .

انا : ما هو اكيد هتعملوا ي شرموطة انت وهيا ، مش بمزاجكوا ، من هلأ ورايح انتن الاثنين لبواتي وكل شي بقوله بتعملوا بالحرف.

وقمت رفعت رامي ورميته ع سرير وهوا بلش يفوق وانا كتفت يديه ورجليه وبعد كدا طفيت السيجارة الي كانت ب بقي في طيزه ، وطلعت منه صرخة فشت غل قلبي شوية بسيطة.

انا : وأخيرا قمتي ي بت ههههه.

رامي : ابوس ايدك الي عايزه عمله بس اتركني روح .

انا : ودا ينفع برضوا ، دا انت استوطيت حيطي ياض لا وكمان كنت عايز تنكني قدامي امي وتكسر عيني ، بس ما تخافش عشان انا مش هنيكك ، عشان ما ليش في الخشن .

وبعدها أخذت تلفونه .

انا : أي هو الرمز يا عرص .

بس هو فضل ساكت .

وانا : اخذت نفش وقمت مدي بوكس ع بيوضه وهوا بدا يصرخ من جديد.

انا : أي الرمز ، والثالثة مش هسأل بحنية .

رامي : الفحل رامي .

انا : هههههههههه ، قال فحل قال .

وفتحت التلفون ورحت امطلع رقم امه لا وكمان امسميها اللبوة الاولى ، واتصلت بيها ، وبعد شوي رديت عليا .

سعاد : أي خلصت من اللبوات والا لسه ي فحلي .

انا : لا هو خلص منهم ما تخافيش بس ، هوا عايزك تجي وتتناكي معهم ي ستي.

سعاد : وانت مين بقا .

انا : انا ابن اللبوة سماح .

سعاد : ههههههههه كمان كسر عينك جاية ي عرص .

وقفلت .

انا : أي العيلة المهببة دي . وبعدها رحت حاطط موبايله في جيبي، وشوي والباب دق .

انا بصيت ع امي : روحي افتحي الباب وما تدخليهاش الا وهيا عريانة.

سماح : امرك ي سيدي.

انا : وغطي لها عيونها .

وانا قلعت البوكسر وجميلة شافت زبي الواقف ع آخره والي كان أكبر من زب رامي ، ورحت اتخبيت ورا الباب وشوي ودخلت مراة طويلة مربربة ام بشرة حنطية وامي وراها امغطية عيونها وجيت انا وقفت جنبهم وامي فتحت عيون سعاد الي أول ما فتحت عيونها شافت ابنها مرمي ع الأرض عريان وبيبكي .

سعاد : رامي شو ص...

وقبل ما تكفي جملتها انا وقفت وراها ورزعت زبي في كسها وبلشت نيكها بقوة وبسرعة .

سعاد : اااااااااه كسيييييي , ولفت سعاد وشافتني وراها وحاولت تهرب مني بس انا كنت ماسكها كويس وطبقت شفافي ع شفافها وصرت بوسها والحس سنانها ومص لسانها لفمي وايديا تلعب ببزازها الكبار واقرص حلماتها وما وقفت الا لما بطلت تقاوم وصارت تتجاوب معي .

سعاد : اه اه اه اااااااه ويلي من زبك نكني نكني ااااااااه .

انا : خذي زبي بكسك ي لبوة يا شرموطة اااااه (وبصيت ل رامي الي بيبكي وهوا بيشوفني بفشخ كسمه) كسمك حلو ياض ااه اااه كسمك بيعصر زبي ليه أكثر .

وبصيت لامي وخالتي لقيتهم يبوسوا بعض وشوي بدت سعاد تتشنج وترجف .

سعاد : اااه اااه اااه ااااااه رح جييييييب !!!,

وسعاد جابت عسلها عاى زبي ، وبعدها نزلت على ركبها بدت ترضع لي زبي وبيوضي ، وشوي واجت خالتي جميلة وامي معها وانا وقفت امي جنبي وهجمت ع بزازها البيض الكبار وحلماتها البنية الواقفة من شهوتها وصرت أرضع بزازها واعض حلماتها ،

امي : اه اووووف أي حبيبي كول بزازي احححح قطع بزاز امك اللبوة ااااه.

وبعدها امي نامت ع ظهرها وفتحت رجليها وجيت انا دخلت زبي في كسها شوي شوي ، حتى ما عورها ،

امي :ااااااااااه بالراحة زبك كبير قوي اااااااه .

جميلة : خذي زبي ابنك بكسك ي لبوة ي متناكة .

وانا وسعاد منبوس بعض ، وبلعب بكسها لحتى فات زبي كله بكسمي ، وهي قفلت رجليها عليه وانا بديت انيكها بسرعة وبقوة .

سماح : اااااااااه اه اه اااااااه بالراحة بالراحة اووووووووف رح تقطع كسي يا حبيبي.

انا : اسكتي يا زانية وخذي زبي ااااه كسك ضيق ي متناكة ااااه .

وجميلة بترضع بز امي اليمين وسعاد بترضع بز امي الشمال وانا بعبص اكساسهن اللبوات ورامي بيتفرج عليا وانا بفشخهن .

وبعد شوي امي صارت ترجف قبل م تجيب شهوتها ع زبي ، وبعدها نمت ع ظهري واجت جميلة قعدت على زبي وبدت تنط على زبي وانا بضرب فلقات طيزها ،

جميلة : ااااااااه ااااه افشخنيييي افشخ كس المتناكة خالتك اااااااااه ويلي ويلي ويلي من زبرك اووووووووف يا كسي .

انا : خذي زبي يا متناكة ي لبوة ، امممممم.

وسماح بترضع بيوضي وسعاد بترضع بزاز جميلة البيض الكبار وبتعض حلماتها الوردية الواقفة ، وشوي كمان وفاطمو بدت ترجف قبل ما تقوم من على زبي وتبدا تلعب بكسها لحتى جابت عسلها على بطني وصدري .

واجت سماح وسعاد صاروا يلحسوا شهوة جميلة من على جسمي ، وبعدها سعاد عملت وضعية الكلبة وانا جيت وقفت ع ركبي وراها وضربت فلقات طيزها الكبيرة الي صارت ترج رج ، وجميلة مسكت فلقات طيز سعاد لشوف خرمها الوردي الواسع شوي ، وبلشت الحسه وسعاد عيونها ف عيون ابنها .

رامي : أبوس رجلك لا يا ما .

سعاد : انت تخرس خالص ي عرص ، راحت أيام كنت فحل بس من دلوقتي انا واختك مش هينكنا الا الفحل دا يا خول .

وانا وقفت ودخلت زبي كله في طيز سعاد الي شهقت وصرخة صرخة متناكة ، وبدات انيك طيزها ، وانا برضع بزاز جميلة ، وامي تحتنا بترضع بيوضي وبتلعب بكسها ، لحتى قربت اني جيب لبني خلاص .

انا : انا هجيب ي لبوات .

وطلعت زبي من طيز سعاد ، و وقفت واللبوات وقفن ع ركبهن وطلعن السنتهن وصرت أجلخ زبي لحى جبت كمية لبن مهولة ع وجوه المتناكات وبعدها اخذت سيجارة ثانية وقعدت قصاد رامي ، شعلتها واخذت منها نفس و نفخت ف وجهه .

انا : عارف هعمل فيك أي دلوقتي ؟

رامي : ابوس رجلك كفاية .

انا : والا اقولك انت صعبت عليا ياض عشان كدا .

وانا وقفت ورفعت رميت ع السرير ، ومسكت فلقات طيزه.

انا : سعاد .

سعاد : امرك ي سيدي .

انا : جيبي المضرب ودخلي في طيز الخول ابنك وانت يا سماح صوريها وهيا بتنيك ابنها.

رامي : لا لا لالالا ابوس رجليكي لا يا ما لاااااااااا .

وانا اخذت البوكسر بتاعي حشرته في بقه مشان يسكت وسعاد عملت زي ما قلت لها ، وجابت المضرب وبلشت تدخل فيه في طيز ابنها وحيدها وسماح بتصور وبعدها تركنا ع السرير ورحت مع لبواتي الثلاثة ل حمام دار النوم خذنا شاور سوا ، ورجعت فكيت رامي ، وسعاد لبست ثيابها واخذت ابنها وراحت بينما انا وامي وخالتي طلعنا العرص احمد من الحمام ونكته ثاني قدام امي وامه وبعدها لبسنا ثيابنا انا وامي وروحنا .

نهاية الجزء الثاني .

الجزء الثالث.

أبطال هذا الجزء :

سمير ، جاري ، شاب أبيض ـ عمره 19 سنة ، بيلعب رياضة كمال أجسام وحسب ما قالت لي امي زبر طوله يجي 18 سم مما يعني انه أصغر من زبري بشوي.

ابتسام : ام سمير ، ميلف بيضاء ، جسمها رياضي لانها بتحت تمارس الرياضة ، شعرها كستنائي طويل بيوصل لطيزها، وبزازها كبيرة ومدورة.

بعد ما رجعنا للبيت، تغيرت معاملتي مع أمي 360 درجة، قدام اخواتي وأبي مثل قبل بس أول ما بيفضى لنا الجو كنت بخلي امي تقعد عارية وتمشي في البيت وانا امتى ما بدي بنيكها وبتبول عليها، وهيك قضيت اول يومين لحد ما خليتها مجنونة بيي وبتعمل كلي الي بدي ياه بدون سؤال وفي اليوم الثالث قعدت معاها بعد ما ابي راح الشغل واخواتي وحدة في الجامعة ووحدة في الثانوية.

أنا : في حد بينيكك بخلاف العرصين رامي وسمير.

أمي بدون تردد : ايوي فيه.

انا : مين ؟

امي : عمر عمك ، ونعيم ابن عمك سالم.

وانا ضرب فخذها العاري وشخرت : احااا دا انتي كنتي مقرطسيني صحيح ي لبوة، طيب اخواتي شو؟

امي : مالهم اخواتك؟

انا : ضربتها من جديد أقوى وهيا وصوتت، شراميط أو لا؟

امي :اختك أمل أه شرموطة وبتتناك من نعيم، بس اميرة لسه.

انا : طيب نعيم فتحها والا لسه؟

امي بخوف : اااا

انا : ما تنطقي ي لبوة .

امي : ايوة فتحها بس هوا وعدني انو يتزوجها .

انا : ما هو مش برضاه د هيتزوجها غصبا عن ميتين أمه، بس احكي لي دلوقتي امتى بيجيك سمير ؟

امي : بعد ما برجع من المدرسة، سمير بيكون بيستناني وبيدخ لمعاي وبينكني واوقات انا بروح له البيت عشان هو بينيك أمه.

انا : طيب معناها بكرا بعد المدرسة رح يجيك ؟

امي : أيوة.

كثير امليح بدي ياك تعملي الي رح قوله بالحرف.

امي : أمر ي حبيبي.

انا : بكرا انتي رح تخليه ينيكك، بس بتقولي له انك المساء بتروحي له البيت، مشان ينيكوا انتي وامه سوا .

امي : وشو كمان؟

انا : بدي ياكي قبل ما يبلش ينيككن ي لبوات ، تعملي العصير وفي وسط العصير بدي ياك تحطي برشام هجيبهوا لك النهاردة، هيخليهم يناموا شوي ، وأول ما يناموا بترني عليا وانا هجيكي، تمام.

امي : امرك ي حبيبي .

انا بصيت للساعة : يلا ي لبوة البسي عشان اخواتي قربوا يجوا، بس استني ، نعيم وين بينك أمل؟

بينكها ي اما بالمزرعة.(مزرعة مشتركة لينا نحنا وسالم أبو نعيم)، يا اما عنده في البيت او عندنا.

انا : وامتى موعدهم الجاي؟

امي : نهاية الأسبوع عشان امل عندها امتحانات وهي وعدتني انها مش هتروح الا بعد ما تخلص امتحانتها ، وانا وعدتها كمكافأة ليها هطلب منك تفسحني انا واختك وابوك انت عارف نهاية الأسبوع عنده أكثر المحل الي برا البلد بيروح يشرف عليه وبيرجع الاحد.

انا كملت جملتها : وهمسيب لهم البيت ياخذوا راحتهم، ما يهم رح أعرف اتصرف المهم تعملي مثل ما قلت لك ، تمام.

امي : امرك حبيبي.

وثاني يوم انا رحت المحل بتاعنا قعدت فيه شوي ، ومع وقت رجوع امي من المدرسة رحت للبيت ، اول ما دخلت سمعت صوت طرقعة فخاذها ورحت قريب من غرفتها واللبوة سابت الباب مفتوح شفت امي عريانة في وضعية السجود وفوقها سمير بيرزع زبره في طيزها.

سمير : اممم ااااه اشتقت لطيزك ي لبوة ي متناكة اححححح.

امي : اااااه اااااه اممممم وانا كمان حبيبي اوووووف طيزي اشتاقت لزبرك .

وبعدها سمير طلع زبره من طيز امي ، وامي لفت وصارت على ركبها وبدأت ترضع له زبره قبل ما سمير ينام ع ظهره وامي تجي تركب زبره بكسها، وسمير بدا ينيك في كسها ويرضع بزازها بين ما امي بتصوت.

وانا وقتها ما قدرت اتحمل وطلعت لاني اذا رح ضل كنت رح اعمل مصيبة وما رجعت للبيت الا لما، امي بعتت لي رسالة ولما رجعت البيت لقيتها هيا واخواتي وابي وبعد الغذا رحت على غرفتي وشوي واجتني امي وقالت لي انه الي بدي ياه رح يصير.

وانا قلت لها تصحيني لما بدها تروح وهلأ تطلع، وأول ما طلعت أمي قلعت ملابسي وصرت عاري ونطيت في السرير وجلخت زبي لحد ما جبت اني رح نيك امي و ابتسام (ام سمير)، وبعدها نمت وما فقت الا لما امي فيقتني لحتى وصلها وانا عطيتها البرشام وهيا حطته في ستيانها ورحت وصلتها لبيت سمير ، الي لما امي دخلت طلع لي وهوا لابس شورت بس وشفته جسمه وعضلاته الي خلاني أفكر في شي ثاني ، وحاول معاي اني ادخل بس انا قلت له اني عندي شغل.

وطلعت من عنده، رجعت للبيت لانه شفتي له غيرت حساباتي وخفت أمي تغدر بيا وتخصيني لاناه كانت بدها تعرصني مع رامي، وبعثت لامي رسالة وقلت لها تنسى موضع البرشام وبدل منه قبل ما يبدؤوا تستأذن وتعمل حالها رايحة عالحمام بس هيا تروح تفتح لي الباب وتخلي موارب وترجع لهم، وانا وصلت للبيت ورحت على غرفتي أخذت مسدس ، واخذه زمان للحماية عمرته بالرصاص وطلعت، رحت للمجمع الي فيه بيت سمير ولما قربت من بيته ركنت سيارتي ولبست الكاب وتمشيا لحد ما وصلت بيتهم وزي ما طلبت من أمي سوت بس قبل ما ادخل طلعت سلاحي ودفشت الباب شوي لحتى ينفتح، وزي ما توقعت امي غدرت بي الاني شفتي سمير الي لوح بمضرب بس كانت في هوا تلويحته لاني ما دخلت بس دفشت الباب، ولما سمير لف شافني موجه مسورة المسدس ليه.

انا : كلمه بس ورصاصة هتطلع فاهم.

سمير الي بعضلاته خاف لانه الحديد مسحوب وعارف اني اذا اطلقت الرصاصة بتجي وين ما بدي.

سمير: حاضر بس هعمل الي انت عايزه بس أرجوك بلاش تعمل حاجة تودي نفسك في داهية عشانها .

انا : ولا فارقة معاي ي كلب، اللبوات فين؟

سمير: في غرفة النوم.

وانا دخلت البيت ، وسمير بيتراجع مع كل خطوة.

سمير : شوف أمير أمك جوا إذا بدك خذها وروح واوعدك اني ما رح قرب لها ل هيا ولا حدا من عيلتك وما رح تشوف وجهي من جديد بس ابوس ايدك بلاش تعملي مثل ما عملت ل رامي.

انا بابتسامة خبيثة : ودا كلام برضوا ي سمير ي حبيبي ، وانا ارضى اعمل فيك مثل ما عملت في رامي ، دا العرص رامي انا قبل أسبوع ما كنتش بعرفوا أصلا بس انت ، انت ي سمير صاحبي وعشرة عمري ، لا سمير د انا هخليك تشوف ان الي عملته في رامي جنة مقابلة للجحيم الي هيعشك فيه ي عرص.

سمير : انت ناوي على أي ي امير ارجوك بلاش الي في دماغك .

انا : لف للحطية وطخي ي سمير.

سمير : امير بص .

انا سحبت المسدس : هتكون ولد كويس ، والا اضربك رصاصة في مكان ينهي فرصة انك تتجوز؟

وسمير بدون كلام : لف للحيطة وطخه ع ركبه وانا جيت بسرعة وضربته ع رصاصه بالمسدس ضربه خلاتها يفقد وعيه.

وانا طلعت كلبشات اشتريتهم من واحد صاحب، وكلبشت يدين سمير ورجليه ، وخليته ورحت لغرفة النوم الرئيسية وقبل ما ادخل سمعت.

امي : سمير تأخر ي ابتسام.

ابتسام : ما تخافيش ي حبيبتي سمير قد الخول ابنك وهيجيب لك حقك منه وهيعرصه ليكي ما تخافيش هههههه .

امي : ي ريت ابتسام دا الخول ابني ذليني في اليومين الي فاتوا.

انا في سري دا انتي لسه شفتي ذل ي لبوة، وانا رجعت لسمير وصحيته الي لما صحا تفاجأ اني مكلبشه وقاعد على الصالون.

سمير : عملت أي؟

انا : لسه ما عملتش حاجة، انا بس عايزك تنادي اللبوات الي فوق.

سمير : ليه؟

وانا قمت وقربت منه وضربت قلم سمع في البيت : انا الي قول تعمل أي بدون سؤال ي عرص ي خول.

سمير بص فيا بغل : حاضر بس حسابك ثقل ي امير.

انا بابتسامة: هنشوف ي حبيبي ، يلا اعمل زي ما قلت لك .

سمير بغيظ : سماح ابتسام انزلوا ي لبوة منك ليها .

وشوي ونزلوا امي وابتسام ، امي لابسا كلوت فتلة اصفر وابتسام لابسة كلوت فتلة أسود وكانوا نازلين بيضحكوا فاكرين انه قدر عليا ، بس لما شافوا سمير متكلبش على الأرض وانا قاعد على الصالون ومسدسي جهتهم.

انا : حس واحد و هقتلكوا كلكوا والقانون معايا وانتوا تعرفوا انه عيلتي واصلة فوق.

امي : و***** هما الي اجبروني ي حبيبي انا ما كنتش عايزة اعمل حاجة من الي طلبوها بس هما

وانا رفعت يدي تسكت وهيا سكتت.

انا : مش عايز اسمع كلمة الا اذا انا طلبت فاهمين؟

كلهم هزوا راسهم .

انا : شطار دلوقتي ابتسام عايزك تروحي لابنك وتضربي برجليكي ع بيوضه بس قبل دا .

انا وقفت وقلعت هدومي وصرت عريان، ومسكت بوكسري : عايزك تحطي بوكسري في بقه.

ابتسام : واذا ما عملت هيك شو رح تسوي ؟

انا : بسيطة جدا (وانا سحبت المسدس) هضرب ابنك رصاصة بين عيونه واتصل بالشرطة ولما يجوا ويستجوبني انا اموري في السليم وهيقلوا جريمة شرف ، وكمان المسدس دا مترخص ف انا ف السليم.

وابتسام بدون ولا كلمة اجت اخذت البوكسر وحشراته في بق ابنها ،

ابتسام : انت الي جبته ل نفسك لما طمعت وقلت اني مش بكفيك.

وابتسام بدأت تضرب بيوض ابنها وزبره وانا واقف مستمتع بالي صاير وامي واقفة ما قالت ولا كلمة لحد وسمير بيصرخ بص صوته مكتوم، لحد ما غاب عن الوعي ، وانا هون قلت لها توقف.

انا : هلأ رح روح انا وامي ، بس رح ارجع بالليل وبدي لما ارجع لاقيه مربوط تمام؟

ابتسام : امرك ي سيدي.

انا : قربي لي هون.

ابتسام قربت مني ، وانا مسكت فردة طيزها ضربتها.

انا : وبدي هالطيز الليلة.

ابتسام أمرك ي سيدي.

انا : وانتي ي لبوة البسي ويلا رح نطلع.

سماح الي نطقت اول كلمة : امرك ي سيدي.

وانا لبست ثيابي وامي لبست ثيابها وطلعنا من بيت سمير بس بدل ما نروح ل بيتنا أخذت امي ع المزرعة.

انا : انزلي.

امي بخوف : امير انا بضل امك بترجاك ما تعمل شي تندم عليه.

انا بصوت ميت : مش هعيد كلامي انزلي يلا.

وامي نزلت وانا وهيا دخلنا بيت المزرعة، وأول ما دخلنا ضربتها قلم سمع في البيت كله.

انا : عايزة تغدري بيا ثاني ي لبوة، بس انا هوريكي ، اقلعي يلا.

امي بدون كلام وفي اقل من عشر ثواني كانت قالعة وعريانة ملط قدامي.

وانا قلعت وصرت ملط قدامها ، وأمي فكرت اني هنكيها ونزلت على ركبها ترضع لي زبي بس انا ضربتها بالقلم ثاني بس اخف من الأول .

انا : مش انتي عاوزة تتفشخي، دا انا هجيب لك من يفشخك.

امي : تقصد مين.

انا : ي رجالة.

وطلعوا من احد الغرف 3 عمال سمر بيشتغلوا في المزرعة عرايا وازبارهم الكبيرة واقفة على آخرها ، وانا رحت قعدت على الصالون.

وهما حاوطوا أمي.

امي بخوف : امير ابوس رجلك بلاش.

انا بنظرة ميتة : شوفوا شغلكم ي رجالة.

والفحول السمر نطوا على امي وبدأوا ينيكوا فيها جماعي وهيا مش قادرة لحدة ما خلصوا وجابوا لبنهم ع وش امي ، لاني نبهت عليهم ما يجيبوا لا في كسها ولا في طيزها.

انا : دا عقابك ي لبوة ، والمرة الجاية لو فكرتي تلعبي بذيلك معايا هخليهم يغتصبوكي يوم كامل لحد ما طيزك وكسك يتورموا أكثر ما هما متورمين فاهمة؟

امي بصوت تعبان : فاهمة. وغابت عن الوعي،

وانا رفعتها ورحت بها الحمام ، حطيتها في البانيوا وشغلت عليها المية وهيا قامت.

انا : اغسلي ي لبوة ويلا عشان نروح.

وامي اتغسلت بتعب من النيكة، ولبست وانا روحت بها وامي دخلت تنام واميرة قاعدة في الصالة ولما سألتها عن امل قالت لي بتذاكر في غرفتها.

وانا طلعت من البيت رحت للمحل الي ماسكة شفت الشغل هناك وقعدت لحد ما قفلت، وقلت اروح للمتناكة ابتسام أشوف شغلي معها .

نهاية هذا الجزء

كتابة أمير الاختلاف

بحبكم وأتمنى انك تقدروا مجهودي وتدعموني ولو بتعليق

بحبكممممم

أشوفك الجزء الجاي

يلا باااااي .





 
  • عجبني
  • انا سخنت كده ليه
  • نار ياحبيبي نار
التفاعلات: الاسواني, mido.dido, 78Monty و 19 آخرين
قصه جميله اوي بس انت بتطول علينا كتير والجزء صغير اوي ياريت تبدعنا باجزاء طويله وحبكه جميله تخلينا نندمج بالقراءه
 
  • عجبني
التفاعلات: anabel و Xwxx
روعه تجنن تسلم ايدك كمل يافنان احسنت تحياتى لك
 
  • عجبني
التفاعلات: anabel و Xwxx
🤪 🤪 :) :) :love: :love: 🥱 🥱 :whistle: :whistle: :sleep: :sleep: 😎 😎 :devilish: :devilish: :unsure: :unsure: :censored: :censored: :coffee: :coffee:
 
  • عجبني
التفاعلات: Xwxx
اسمي امير عمري 21 سنة الآن بس قصتي بلشت من لما كان عمري 18 سنة وكانت الطريق الي أخذني على عالم المتعة عالم من الدياثة والفشخ ،،،

الجزء – الأول (البداية)

بدأت قصتي لما كان عمري 18 سنة ، كنت قاعد انا وامي واخواتي في بيت خوالي ، وكنت في الليل نام انا وابن خالتي احمد بغرفة لحالنا ، بهذيك الليلة سهرنا ونحنا بنلعب على البلاي ستيشن بس بعد الساعة 2 بالليل مللنا منه ، وشفلنا التي في ، وكنا بنتفرج على فيلم ، وبالفيلم كان في كثير بنات ونسوان بالببيكيني وحاجات خلت زبي يوقف على آخره ، كان بدي طلع زبي جلخ بس كنت مستحي من أحمد ، مواصفات أحمد (عمره 17 سنة جسمه مربرب ، قمحي شوي وشعره أسود ) مواصفات جسمي (جسمي رياضي شوي ، أبيض ، شعري بني ) .

التفت لأحمد شفته متغطي ويده تحت البطانية بتتحرك عرفت انه بيجلخ زبه ، وأحمد انتبه اني بشوف له وابتسم ، وشال البطانية ، وشفته ماسك يدخ بيجلخ ،

حجم زبه كان أصغر من حجم زبي ، زبه كان عامل 13 سم ، بس انا 18 سم .

أحمد : ما تستحي أمور إذا بدك أنت كمان طلعه .

أنا : بس أنا بحب اجلخ وأنا عاري بس .

أحمد : ههه اوك .

وأحمد قام وراح للباب قفله بالمفتاح ، وقلع الشورت والفانيله ، وصار عاري ، وأنا تشجعت وقمت قلعت ملابسي وصرت عاري وزبي واقف ،

أحمد : بقولك ايه ، فكك من الفيلم دا .

وأحمد مسك تلفونه وفتح الخزنة في تلفونه وشفت أفلام سكس ،

أحمد : تعال نتفرج سوا .

وأحمد نام على فراشه وأنا جيت جنبه لصقت في ونحن عرايا ، وصرنا نتفرج على الأفلام مع بعض ،

أحمد : أي رأيك نحنا نعمل مثلهم ؟

أنا : قصدك نيك بعض ؟

أحمد : ايه .

أنا : اوكي بس أنا الاول .

أحمد : ليه ؟

أنا : لأنه زبي أكبر من زبك .

أحمد : اوكي ، بس نرضع ازبارنا سوا في وضعية 69 .

انا : تمام .

وأحمد قفل تلفونه ، وعمل معي وضعية 69 هوا فوقي وانا تحت وبلشت أرضع زبه وهوا بيرضع زبي كان شعور كثيير حلو وهو بيرضع زبي وبياخذه للبيوض في فمه وانا بحس بدفا فمه وبرضع له زبه وانا بلشت بعبص خرم طيزه الي استغربت انه واسع معناه انه بيتناك العرص دا وانا صرت ابعبص طيزه ودخلت ثلاث أصابع فيها ،

وبعده أحمد عمل وضعية السجود ومسك فلقات طيزه وأنا رجعت بعبص خرم طيزه الوردي ،

أنا : بتحب وانا ب بعبص خرمك يا عرص .

احمد من الشهوة : اه .

أنا : بدك زبي بطيزك يا متناك .

أحمد : أي أمير دخل زبك بطيزي وفشخني .

وأنا وقفت على ركبي وراه ودهنت زبي بريقي و دهنت خرمه وحطيت راس زبي الي تخين شوي ودخلت زبي بخرمه كان ضيق شوي بس دخل زبي كله وصرت أنيكه .

أحمد : اممم اه اه اه ااااه نيكني نيك طيزي حبيبي ، فشخ طيزي .

أنا : يتحب زبي وهو بيفشخك طيزك يا عرص يا خول ؟

أحمد : ااااااه أي حبيبي نيك طيزي .

وبعدها طلعت زبي من طيزه وخليته يرضع زبي .

أنا : اممم اح ارضع زبي يا متناك ذوق طعم طيزك من على زبي ااااه .

والعرص كان محترف في المص أشطر من ممثلات السكس ، كان بيلعب بلسانه على راس زبي ، ويلحس بيوضي ، وبعده انا نمت على ظهري واجا أحمد قعد على زبي وبلش يركب زبي وانا بجلخ زبه لحتى جاب منيه بيدي ، وبعده قام من على زبي وخليته ينام على بطنه وجيت أنا نمت عليه ورجعت زبي لطيزه وانا بنيكه ونحنا بنبوس بعض وانا بمص لسانه لفمي وهوا بيمص لساني لفمه لحتى حسيت اني رح جيب وصرت نيكه بسرعة وبقوة ، لحتى نمت فوقه وزبي بيفرغ حمولته الكبيرة بطيزه ، وبعده انا وقفت وهو وقف على ركبه تحتي وصار ينظف زبي من المني وهوا بيعصر لبني من خرم طيزه ليده وبعده يلحس لبني من يدي .

وبعده نمت وهوا اجا نام جنبي عاري .

أنا : أحمد .

أحمد : نعم حبيبي .

أنا : من ناكك من قبل ؟

أحمد : ااا

أنا : ما تخاف سرك في بير ما حدا رح يعرف .

أحمد : عشيق أمي .

أنا : شوووو ؟! مين بينيك خالتي ؟ وليه ناكك ؟

أحمد : ليكسر عيني .

أنا : احكي لي من الأول .

أحمد : يوم من الأيام رجعت على الشقة بكير فتحت الباب وانا داخل سمعت اهات وصوت طرقعة بالشقة تبعت الصوت لقيته جاي من غرفة امي وابي الباب كان مفتوح شوي بصيت وشفت امي عارية بوضعية الكلبة ورامي وراها على ركبه بينيك في طيزها ، أنا طلعت موبايلي صورتهم وقلت فرصة اني انيك اخت رامي الكبيرة ، سارة ، دخلت عليهم بعد ما رامي جاب لبنه بكس امي ، وهددتهم بالفيديو وقلت له شو بدي وانا بعرف انه رامي بينيك امه واخته ، وطلبت منه يجيب ساره انيكها ، وافق ولبس ملابسه وهوا طالع مر من جنبي واستغفلني ومسكني ولأنه أقوا مني قدر يغلبني و يوقعني وامي اللبوة ساعدته ومسكتني وهوا جاب ستيان امي ربط يديا ورا ظهري بيه وبعدها مزقوا ثيابي ، ورماني على السرير وامي قالت انها رح تفرجيني شلون بهددها هيا وعشيقها واجت مسكت فلقات طيزي وقالت لرامي : تعال نيكه ، ورامي اجا وراي وتف على زبه ودخله بطيزي وصار ينكني وامي طلعت تلفونها وصارت تصورني وانا بتناك من رامي لحتى جاب لبنه في طيزي ، وبعده ربطوني على الكرسي ورامي ناك امي قدامي ، وهما بيسبوني ، ومن وقته لحى الآن وين ما كون انا وامي بالبيت بتتصل بيه ولما يجي تفتح له البيت عارية وينيك فيها قدامي واوقات بينكني معها .

أنا : وشلون خالتي بتخون زوجها ؟

أحمد : لانه ...

أنا : لأنه شو ؟

أحمد : لأنه امي وامك وخالاتنا ونسوان اخوالنا لبوات وشراميط وكلهم بيخونوا أزواجهم .

أنا : شووووو ؟ ، قصدك انه امي كمان

أحمد : بتتناك من غير أبوك ، آه .

أنا : من بينيكها طيب ؟

أحمد : ما بعرف ، بس مرة سمعتها هي وامي بيحكو انه اسمه سمير .

انا (تذكرت سمير جارنا وصاحبي كدا يا سمير بتركب أمي ان ما كسرت عينك وخليتك متناك )

انا : رح ننتقم منهم حبيبي .

أحمد صار يبكي : كسروا عيني يا امير ، امي خلتني عرص .

أنا بهدي : لا تخاف رح ننتقم منهم وخليك تركب رامي ، واخته وأمه .

أحمد : كيف؟

أنا : شوف شو رح تعمل .

وقلت له شو رح يعمل .

نهـــاية الجزء الأول

الجزء – الثاني (انتقام أحمد)

أبطال هذا الجزء :

جميلة : خالتي ، عمرها 42 سنة ، بيضاء طولها 187 سم شعرها بني ، وجسمها مربرب شوي يعني زي الكرفي ، بزازها وطيزها كبار وبتشتغل مدرسة .

سماح : امي ، عمرها 46 سنة طولها 175 سم ، بيضاء شعرها أسود ، وجسمها مربرب ، وتركت شغلها عشان تفضالي انا واخواتي الاثنين الي لهن دور في السلسلة .

سعاد ، ام رامي ، عمرها 48 سنة طولها 180 سم ، بشرتها حنطية وشعرها اسود ، وجسمها مربرب ، ربة بيت.

نرجع لحديثي انا وأحمد ،،،

انا : امتى رح يجي رامي لأمك ؟

أحمد : رح يجي بكرا ، بس ....

انا : بس شو احكي .

احمد : بس امك كمان بكرا رح تكون موجودة معهم .

انا : شوووو ؟ وفي أي وقت ؟

احمد : مع الظهر ورح يضل معهم للمساء .

انا : تمام ، شوف بكرا اول ما رح نقوم رح نروح لشقتكم ورح نضل هناك ، لحتى امي وامك يجوا وانت خليك طبيعي معهم .

احمد : وانت شو رح تعمل ؟

انا رح : ضل قريب بس بدي منك لما يجي العرص رامي انت تدخله ، وتخلي الباب مفتوح شوي واول ما يبلش يقلع ثيابه تبعت لي مسج أوك ؟

احمد : تمام.

وبعدها نمنا عرايا ، وثاني يوم ركبنا سيارتي ورحنا شقتهم وفهمته من جديد شو رح يعمل ، وانا قاعد معه حاكتني امي اني اجا اخذها هيا وخالتي لبيت خالتي لانه رح يجي لخالتي وحدة من جارتها ، وانا قلت لها اني جاي وجاريتها في لعبتهم، وتركت أحمد ورحت جبت امي وخالتي، ونزلوا تحت العمارة وانا رحت لقهوة قريبة من العمارة، وقعدت شغلة نص ساعة قبل ما جتني رسالة من توفيق ، وانا طلعت من القهوة، ورحت ع العمارة واول ما وصلت كنت رح فوت بس سمعت،

: سيارته ركنت قبل شوي ي سيدي .

: عملت كويس ي عرص ، شفتي ي سوسو ادينا هنكسر عين الواد ابنك كمان ونخليه عرص زي احمد هنا هههههه .

جميلة خالتي : ورح تتناكي من سيدنا ع راحتك .

انا : أحا ي ولاد اللذينه د انتوا عاملين لي فيها كمين ، بس برضوا هتصرف معكم وانت ي عرص ي احمد دانا هنيكك واخصيك ي عرص.

وقمت امطلع تلفوني وفتحت مسجل الصوت وحطيته ع دولاب الاحذية ونزلت لسيارتي ركبتها وطلعت ركنتها برا سور العمارة واستنيت شوي بتاع ربع ساعة بعدها ، فتحت شنطة السيارة وأخذت مضرب حطيته تحته الجاكيت ورجعت للعمارة وانا لابس الكاب حتى اذا العرص احمد واقف يراقب ما يعرفني، ودخلت العمارة، واول ما وصلت الشقة لقيت تلفوني في مكانه والباب مواري ، وسمعت التسجيل :

أحمد : دا طلع يا سيدي.

رامي : ازاي طلع ؟

احمد : ركب سيارته وطلع .

رامي : هههههههه تلاقي الخول عرف حاله مش قدي قام هرب ، يلا ي لبوة منك ليها ندخل غرفة النوم وانت يا عرص خليك بتراقب اذا جا .

احمد : امرك ي سيدي .

وانا دخلت البيت ع اطراف صوابعي حتى وصلت للصالة ولقيت العرص احمد نايم وانا رحت له وطلعت المضرب ، وصحيته بيه ولما فتح عيونه .

انا : صوت واحد وهتلاقي المضرب نازل ع راسك ي خول فاهم .

وهوا هز راسه.

انا : يلا ي عرص قدامي ع الحمام .

ورحنا ع الحمام دفشته جوا وأخذته المفتاح سكرت عليه من برا ، ورحت لغرفة النوم وكله ما قرب تزيد الآهات وصوت طرقعة الفخاذ والباب كان مفتوح واول ما بصيت شفت امي وخالتي عاملين وضعية الكلبة فوق بعض ورامي دا الي طلع شاب اسمر بينيك كس امي وبيضرب فلقات طيز خالتي الكبيرة وانا قلعت كل ثيابي لحتى صرت عريان ، وصورتهم شوي بموبايلي احتياط يعني ، وبعدها مسكت المصرب ودخلت عليهم وقبل ما يحسوا بيا كنت ضرب الكلب رامي على بيوضه ووقع على ركبه وهوا بيصرخ وامي وخالتي قاموا من ع بعضهم وطلعوا من السرير وراحوا ع الزاوية .

رامي : اااااااااااااااه ي بيوضي ااااااااااااااااخ اخ اخ اخ اااااااااخ .

سماح : انت عملت أي ي مجنون .

انا : بترقطسينا ي لبوة منك ليها ، بتخون ازواجكم مع العيل الخول دا ، بس شوفو عملت فيه أي ، وانت ي عرص بتركب امي يلا ، فاكرني عرص زي احمد والا أي .

رامي وهو بيبكي : ااااااه ابوس ابدك سامحني اااااااه ي بيوضي مش هقرب عليهم ثاني اااااااااااه,

انا : د انت لسه شفت حاجة ي متناك .

وضربت ع راسه بالمضرب وهو غاب ع الوعي .

وبعدها شفت علبة سجاير و ولاعة ع الكامدينو ورحت اخذت سيجارة ولعتها وقعدت ع السرير .

انا : ودلوقتي حسابكن ي لبوة منك ليها .

سماح : صدقني ي ابني

انا : اخرسي ي لبوة يا زانية ، انا مش ابنك دلوقتي أنا الي حياتك وحياة اللبوة اختك في ايدي ، اصب قبل ما ادخل اخذت كليب حلو ليكي انت وهيا بتتركبن من العيل الفرفور دا .

جميلة : ابوس ايدك الي انت عايزة هنعمله بس بلاش فضايح أبوس رجلك .

انا : ما هو اكيد هتعملوا ي شرموطة انت وهيا ، مش بمزاجكوا ، من هلأ ورايح انتن الاثنين لبواتي وكل شي بقوله بتعملوا بالحرف.

وقمت رفعت رامي ورميته ع سرير وهوا بلش يفوق وانا كتفت يديه ورجليه وبعد كدا طفيت السيجارة الي كانت ب بقي في طيزه ، وطلعت منه صرخة فشت غل قلبي شوية بسيطة.

انا : وأخيرا قمتي ي بت ههههه.

رامي : ابوس ايدك الي عايزه عمله بس اتركني روح .

انا : ودا ينفع برضوا ، دا انت استوطيت حيطي ياض لا وكمان كنت عايز تنكني قدامي امي وتكسر عيني ، بس ما تخافش عشان انا مش هنيكك ، عشان ما ليش في الخشن .

وبعدها أخذت تلفونه .

انا : أي هو الرمز يا عرص .

بس هو فضل ساكت .

وانا : اخذت نفش وقمت مدي بوكس ع بيوضه وهوا بدا يصرخ من جديد.

انا : أي الرمز ، والثالثة مش هسأل بحنية .

رامي : الفحل رامي .

انا : هههههههههه ، قال فحل قال .

وفتحت التلفون ورحت امطلع رقم امه لا وكمان امسميها اللبوة الاولى ، واتصلت بيها ، وبعد شوي رديت عليا .

سعاد : أي خلصت من اللبوات والا لسه ي فحلي .

انا : لا هو خلص منهم ما تخافيش بس ، هوا عايزك تجي وتتناكي معهم ي ستي.

سعاد : وانت مين بقا .

انا : انا ابن اللبوة سماح .

سعاد : ههههههههه كمان كسر عينك جاية ي عرص .

وقفلت .

انا : أي العيلة المهببة دي . وبعدها رحت حاطط موبايله في جيبي، وشوي والباب دق .

انا بصيت ع امي : روحي افتحي الباب وما تدخليهاش الا وهيا عريانة.

سماح : امرك ي سيدي.

انا : وغطي لها عيونها .

وانا قلعت البوكسر وجميلة شافت زبي الواقف ع آخره والي كان أكبر من زب رامي ، ورحت اتخبيت ورا الباب وشوي ودخلت مراة طويلة مربربة ام بشرة حنطية وامي وراها امغطية عيونها وجيت انا وقفت جنبهم وامي فتحت عيون سعاد الي أول ما فتحت عيونها شافت ابنها مرمي ع الأرض عريان وبيبكي .

سعاد : رامي شو ص...

وقبل ما تكفي جملتها انا وقفت وراها ورزعت زبي في كسها وبلشت نيكها بقوة وبسرعة .

سعاد : اااااااااه كسيييييي , ولفت سعاد وشافتني وراها وحاولت تهرب مني بس انا كنت ماسكها كويس وطبقت شفافي ع شفافها وصرت بوسها والحس سنانها ومص لسانها لفمي وايديا تلعب ببزازها الكبار واقرص حلماتها وما وقفت الا لما بطلت تقاوم وصارت تتجاوب معي .

سعاد : اه اه اه اااااااه ويلي من زبك نكني نكني ااااااااه .

انا : خذي زبي بكسك ي لبوة يا شرموطة اااااه (وبصيت ل رامي الي بيبكي وهوا بيشوفني بفشخ كسمه) كسمك حلو ياض ااه اااه كسمك بيعصر زبي ليه أكثر .

وبصيت لامي وخالتي لقيتهم يبوسوا بعض وشوي بدت سعاد تتشنج وترجف .

سعاد : اااه اااه اااه ااااااه رح جييييييب !!!,

وسعاد جابت عسلها عاى زبي ، وبعدها نزلت على ركبها بدت ترضع لي زبي وبيوضي ، وشوي واجت خالتي جميلة وامي معها وانا وقفت امي جنبي وهجمت ع بزازها البيض الكبار وحلماتها البنية الواقفة من شهوتها وصرت أرضع بزازها واعض حلماتها ،

امي : اه اووووف أي حبيبي كول بزازي احححح قطع بزاز امك اللبوة ااااه.

وبعدها امي نامت ع ظهرها وفتحت رجليها وجيت انا دخلت زبي في كسها شوي شوي ، حتى ما عورها ،

امي :ااااااااااه بالراحة زبك كبير قوي اااااااه .

جميلة : خذي زبي ابنك بكسك ي لبوة ي متناكة .

وانا وسعاد منبوس بعض ، وبلعب بكسها لحتى فات زبي كله بكسمي ، وهي قفلت رجليها عليه وانا بديت انيكها بسرعة وبقوة .

سماح : اااااااااه اه اه اااااااه بالراحة بالراحة اووووووووف رح تقطع كسي يا حبيبي.

انا : اسكتي يا زانية وخذي زبي ااااه كسك ضيق ي متناكة ااااه .

وجميلة بترضع بز امي اليمين وسعاد بترضع بز امي الشمال وانا بعبص اكساسهن اللبوات ورامي بيتفرج عليا وانا بفشخهن .

وبعد شوي امي صارت ترجف قبل م تجيب شهوتها ع زبي ، وبعدها نمت ع ظهري واجت جميلة قعدت على زبي وبدت تنط على زبي وانا بضرب فلقات طيزها ،

جميلة : ااااااااه ااااه افشخنيييي افشخ كس المتناكة خالتك اااااااااه ويلي ويلي ويلي من زبرك اووووووووف يا كسي .

انا : خذي زبي يا متناكة ي لبوة ، امممممم.

وسماح بترضع بيوضي وسعاد بترضع بزاز جميلة البيض الكبار وبتعض حلماتها الوردية الواقفة ، وشوي كمان وفاطمو بدت ترجف قبل ما تقوم من على زبي وتبدا تلعب بكسها لحتى جابت عسلها على بطني وصدري .

واجت سماح وسعاد صاروا يلحسوا شهوة جميلة من على جسمي ، وبعدها سعاد عملت وضعية الكلبة وانا جيت وقفت ع ركبي وراها وضربت فلقات طيزها الكبيرة الي صارت ترج رج ، وجميلة مسكت فلقات طيز سعاد لشوف خرمها الوردي الواسع شوي ، وبلشت الحسه وسعاد عيونها ف عيون ابنها .

رامي : أبوس رجلك لا يا ما .

سعاد : انت تخرس خالص ي عرص ، راحت أيام كنت فحل بس من دلوقتي انا واختك مش هينكنا الا الفحل دا يا خول .

وانا وقفت ودخلت زبي كله في طيز سعاد الي شهقت وصرخة صرخة متناكة ، وبدات انيك طيزها ، وانا برضع بزاز جميلة ، وامي تحتنا بترضع بيوضي وبتلعب بكسها ، لحتى قربت اني جيب لبني خلاص .

انا : انا هجيب ي لبوات .

وطلعت زبي من طيز سعاد ، و وقفت واللبوات وقفن ع ركبهن وطلعن السنتهن وصرت أجلخ زبي لحى جبت كمية لبن مهولة ع وجوه المتناكات وبعدها اخذت سيجارة ثانية وقعدت قصاد رامي ، شعلتها واخذت منها نفس و نفخت ف وجهه .

انا : عارف هعمل فيك أي دلوقتي ؟

رامي : ابوس رجلك كفاية .

انا : والا اقولك انت صعبت عليا ياض عشان كدا .

وانا وقفت ورفعت رميت ع السرير ، ومسكت فلقات طيزه.

انا : سعاد .

سعاد : امرك ي سيدي .

انا : جيبي المضرب ودخلي في طيز الخول ابنك وانت يا سماح صوريها وهيا بتنيك ابنها.

رامي : لا لا لالالا ابوس رجليكي لا يا ما لاااااااااا .

وانا اخذت البوكسر بتاعي حشرته في بقه مشان يسكت وسعاد عملت زي ما قلت لها ، وجابت المضرب وبلشت تدخل فيه في طيز ابنها وحيدها وسماح بتصور وبعدها تركنا ع السرير ورحت مع لبواتي الثلاثة ل حمام دار النوم خذنا شاور سوا ، ورجعت فكيت رامي ، وسعاد لبست ثيابها واخذت ابنها وراحت بينما انا وامي وخالتي طلعنا العرص احمد من الحمام ونكته ثاني قدام امي وامه وبعدها لبسنا ثيابنا انا وامي وروحنا .

نهاية الجزء الثاني .

الجزء الثالث.

أبطال هذا الجزء :

سمير ، جاري ، شاب أبيض ـ عمره 19 سنة ، بيلعب رياضة كمال أجسام وحسب ما قالت لي امي زبر طوله يجي 18 سم مما يعني انه أصغر من زبري بشوي.

ابتسام : ام سمير ، ميلف بيضاء ، جسمها رياضي لانها بتحت تمارس الرياضة ، شعرها كستنائي طويل بيوصل لطيزها، وبزازها كبيرة ومدورة.

بعد ما رجعنا للبيت، تغيرت معاملتي مع أمي 360 درجة، قدام اخواتي وأبي مثل قبل بس أول ما بيفضى لنا الجو كنت بخلي امي تقعد عارية وتمشي في البيت وانا امتى ما بدي بنيكها وبتبول عليها، وهيك قضيت اول يومين لحد ما خليتها مجنونة بيي وبتعمل كلي الي بدي ياه بدون سؤال وفي اليوم الثالث قعدت معاها بعد ما ابي راح الشغل واخواتي وحدة في الجامعة ووحدة في الثانوية.

أنا : في حد بينيكك بخلاف العرصين رامي وسمير.

أمي بدون تردد : ايوي فيه.

انا : مين ؟

امي : عمر عمك ، ونعيم ابن عمك سالم.

وانا ضرب فخذها العاري وشخرت : احااا دا انتي كنتي مقرطسيني صحيح ي لبوة، طيب اخواتي شو؟

امي : مالهم اخواتك؟

انا : ضربتها من جديد أقوى وهيا وصوتت، شراميط أو لا؟

امي :اختك أمل أه شرموطة وبتتناك من نعيم، بس اميرة لسه.

انا : طيب نعيم فتحها والا لسه؟

امي بخوف : اااا

انا : ما تنطقي ي لبوة .

امي : ايوة فتحها بس هوا وعدني انو يتزوجها .

انا : ما هو مش برضاه د هيتزوجها غصبا عن ميتين أمه، بس احكي لي دلوقتي امتى بيجيك سمير ؟

امي : بعد ما برجع من المدرسة، سمير بيكون بيستناني وبيدخ لمعاي وبينكني واوقات انا بروح له البيت عشان هو بينيك أمه.

انا : طيب معناها بكرا بعد المدرسة رح يجيك ؟

امي : أيوة.

كثير امليح بدي ياك تعملي الي رح قوله بالحرف.

امي : أمر ي حبيبي.

انا : بكرا انتي رح تخليه ينيكك، بس بتقولي له انك المساء بتروحي له البيت، مشان ينيكوا انتي وامه سوا .

امي : وشو كمان؟

انا : بدي ياكي قبل ما يبلش ينيككن ي لبوات ، تعملي العصير وفي وسط العصير بدي ياك تحطي برشام هجيبهوا لك النهاردة، هيخليهم يناموا شوي ، وأول ما يناموا بترني عليا وانا هجيكي، تمام.

امي : امرك ي حبيبي .

انا بصيت للساعة : يلا ي لبوة البسي عشان اخواتي قربوا يجوا، بس استني ، نعيم وين بينك أمل؟

بينكها ي اما بالمزرعة.(مزرعة مشتركة لينا نحنا وسالم أبو نعيم)، يا اما عنده في البيت او عندنا.

انا : وامتى موعدهم الجاي؟

امي : نهاية الأسبوع عشان امل عندها امتحانات وهي وعدتني انها مش هتروح الا بعد ما تخلص امتحانتها ، وانا وعدتها كمكافأة ليها هطلب منك تفسحني انا واختك وابوك انت عارف نهاية الأسبوع عنده أكثر المحل الي برا البلد بيروح يشرف عليه وبيرجع الاحد.

انا كملت جملتها : وهمسيب لهم البيت ياخذوا راحتهم، ما يهم رح أعرف اتصرف المهم تعملي مثل ما قلت لك ، تمام.

امي : امرك حبيبي.

وثاني يوم انا رحت المحل بتاعنا قعدت فيه شوي ، ومع وقت رجوع امي من المدرسة رحت للبيت ، اول ما دخلت سمعت صوت طرقعة فخاذها ورحت قريب من غرفتها واللبوة سابت الباب مفتوح شفت امي عريانة في وضعية السجود وفوقها سمير بيرزع زبره في طيزها.

سمير : اممم ااااه اشتقت لطيزك ي لبوة ي متناكة اححححح.

امي : اااااه اااااه اممممم وانا كمان حبيبي اوووووف طيزي اشتاقت لزبرك .

وبعدها سمير طلع زبره من طيز امي ، وامي لفت وصارت على ركبها وبدأت ترضع له زبره قبل ما سمير ينام ع ظهره وامي تجي تركب زبره بكسها، وسمير بدا ينيك في كسها ويرضع بزازها بين ما امي بتصوت.

وانا وقتها ما قدرت اتحمل وطلعت لاني اذا رح ضل كنت رح اعمل مصيبة وما رجعت للبيت الا لما، امي بعتت لي رسالة ولما رجعت البيت لقيتها هيا واخواتي وابي وبعد الغذا رحت على غرفتي وشوي واجتني امي وقالت لي انه الي بدي ياه رح يصير.

وانا قلت لها تصحيني لما بدها تروح وهلأ تطلع، وأول ما طلعت أمي قلعت ملابسي وصرت عاري ونطيت في السرير وجلخت زبي لحد ما جبت اني رح نيك امي و ابتسام (ام سمير)، وبعدها نمت وما فقت الا لما امي فيقتني لحتى وصلها وانا عطيتها البرشام وهيا حطته في ستيانها ورحت وصلتها لبيت سمير ، الي لما امي دخلت طلع لي وهوا لابس شورت بس وشفته جسمه وعضلاته الي خلاني أفكر في شي ثاني ، وحاول معاي اني ادخل بس انا قلت له اني عندي شغل.

وطلعت من عنده، رجعت للبيت لانه شفتي له غيرت حساباتي وخفت أمي تغدر بيا وتخصيني لاناه كانت بدها تعرصني مع رامي، وبعثت لامي رسالة وقلت لها تنسى موضع البرشام وبدل منه قبل ما يبدؤوا تستأذن وتعمل حالها رايحة عالحمام بس هيا تروح تفتح لي الباب وتخلي موارب وترجع لهم، وانا وصلت للبيت ورحت على غرفتي أخذت مسدس ، واخذه زمان للحماية عمرته بالرصاص وطلعت، رحت للمجمع الي فيه بيت سمير ولما قربت من بيته ركنت سيارتي ولبست الكاب وتمشيا لحد ما وصلت بيتهم وزي ما طلبت من أمي سوت بس قبل ما ادخل طلعت سلاحي ودفشت الباب شوي لحتى ينفتح، وزي ما توقعت امي غدرت بي الاني شفتي سمير الي لوح بمضرب بس كانت في هوا تلويحته لاني ما دخلت بس دفشت الباب، ولما سمير لف شافني موجه مسورة المسدس ليه.

انا : كلمه بس ورصاصة هتطلع فاهم.

سمير الي بعضلاته خاف لانه الحديد مسحوب وعارف اني اذا اطلقت الرصاصة بتجي وين ما بدي.

سمير: حاضر بس هعمل الي انت عايزه بس أرجوك بلاش تعمل حاجة تودي نفسك في داهية عشانها .

انا : ولا فارقة معاي ي كلب، اللبوات فين؟

سمير: في غرفة النوم.

وانا دخلت البيت ، وسمير بيتراجع مع كل خطوة.

سمير : شوف أمير أمك جوا إذا بدك خذها وروح واوعدك اني ما رح قرب لها ل هيا ولا حدا من عيلتك وما رح تشوف وجهي من جديد بس ابوس ايدك بلاش تعملي مثل ما عملت ل رامي.

انا بابتسامة خبيثة : ودا كلام برضوا ي سمير ي حبيبي ، وانا ارضى اعمل فيك مثل ما عملت في رامي ، دا العرص رامي انا قبل أسبوع ما كنتش بعرفوا أصلا بس انت ، انت ي سمير صاحبي وعشرة عمري ، لا سمير د انا هخليك تشوف ان الي عملته في رامي جنة مقابلة للجحيم الي هيعشك فيه ي عرص.

سمير : انت ناوي على أي ي امير ارجوك بلاش الي في دماغك .

انا : لف للحطية وطخي ي سمير.

سمير : امير بص .

انا سحبت المسدس : هتكون ولد كويس ، والا اضربك رصاصة في مكان ينهي فرصة انك تتجوز؟

وسمير بدون كلام : لف للحيطة وطخه ع ركبه وانا جيت بسرعة وضربته ع رصاصه بالمسدس ضربه خلاتها يفقد وعيه.

وانا طلعت كلبشات اشتريتهم من واحد صاحب، وكلبشت يدين سمير ورجليه ، وخليته ورحت لغرفة النوم الرئيسية وقبل ما ادخل سمعت.

امي : سمير تأخر ي ابتسام.

ابتسام : ما تخافيش ي حبيبتي سمير قد الخول ابنك وهيجيب لك حقك منه وهيعرصه ليكي ما تخافيش هههههه .

امي : ي ريت ابتسام دا الخول ابني ذليني في اليومين الي فاتوا.

انا في سري دا انتي لسه شفتي ذل ي لبوة، وانا رجعت لسمير وصحيته الي لما صحا تفاجأ اني مكلبشه وقاعد على الصالون.

سمير : عملت أي؟

انا : لسه ما عملتش حاجة، انا بس عايزك تنادي اللبوات الي فوق.

سمير : ليه؟

وانا قمت وقربت منه وضربت قلم سمع في البيت : انا الي قول تعمل أي بدون سؤال ي عرص ي خول.

سمير بص فيا بغل : حاضر بس حسابك ثقل ي امير.

انا بابتسامة: هنشوف ي حبيبي ، يلا اعمل زي ما قلت لك .

سمير بغيظ : سماح ابتسام انزلوا ي لبوة منك ليها .

وشوي ونزلوا امي وابتسام ، امي لابسا كلوت فتلة اصفر وابتسام لابسة كلوت فتلة أسود وكانوا نازلين بيضحكوا فاكرين انه قدر عليا ، بس لما شافوا سمير متكلبش على الأرض وانا قاعد على الصالون ومسدسي جهتهم.

انا : حس واحد و هقتلكوا كلكوا والقانون معايا وانتوا تعرفوا انه عيلتي واصلة فوق.

امي : و***** هما الي اجبروني ي حبيبي انا ما كنتش عايزة اعمل حاجة من الي طلبوها بس هما

وانا رفعت يدي تسكت وهيا سكتت.

انا : مش عايز اسمع كلمة الا اذا انا طلبت فاهمين؟

كلهم هزوا راسهم .

انا : شطار دلوقتي ابتسام عايزك تروحي لابنك وتضربي برجليكي ع بيوضه بس قبل دا .

انا وقفت وقلعت هدومي وصرت عريان، ومسكت بوكسري : عايزك تحطي بوكسري في بقه.

ابتسام : واذا ما عملت هيك شو رح تسوي ؟

انا : بسيطة جدا (وانا سحبت المسدس) هضرب ابنك رصاصة بين عيونه واتصل بالشرطة ولما يجوا ويستجوبني انا اموري في السليم وهيقلوا جريمة شرف ، وكمان المسدس دا مترخص ف انا ف السليم.

وابتسام بدون ولا كلمة اجت اخذت البوكسر وحشراته في بق ابنها ،

ابتسام : انت الي جبته ل نفسك لما طمعت وقلت اني مش بكفيك.

وابتسام بدأت تضرب بيوض ابنها وزبره وانا واقف مستمتع بالي صاير وامي واقفة ما قالت ولا كلمة لحد وسمير بيصرخ بص صوته مكتوم، لحد ما غاب عن الوعي ، وانا هون قلت لها توقف.

انا : هلأ رح روح انا وامي ، بس رح ارجع بالليل وبدي لما ارجع لاقيه مربوط تمام؟

ابتسام : امرك ي سيدي.

انا : قربي لي هون.

ابتسام قربت مني ، وانا مسكت فردة طيزها ضربتها.

انا : وبدي هالطيز الليلة.

ابتسام أمرك ي سيدي.

انا : وانتي ي لبوة البسي ويلا رح نطلع.

سماح الي نطقت اول كلمة : امرك ي سيدي.

وانا لبست ثيابي وامي لبست ثيابها وطلعنا من بيت سمير بس بدل ما نروح ل بيتنا أخذت امي ع المزرعة.

انا : انزلي.

امي بخوف : امير انا بضل امك بترجاك ما تعمل شي تندم عليه.

انا بصوت ميت : مش هعيد كلامي انزلي يلا.

وامي نزلت وانا وهيا دخلنا بيت المزرعة، وأول ما دخلنا ضربتها قلم سمع في البيت كله.

انا : عايزة تغدري بيا ثاني ي لبوة، بس انا هوريكي ، اقلعي يلا.

امي بدون كلام وفي اقل من عشر ثواني كانت قالعة وعريانة ملط قدامي.

وانا قلعت وصرت ملط قدامها ، وأمي فكرت اني هنكيها ونزلت على ركبها ترضع لي زبي بس انا ضربتها بالقلم ثاني بس اخف من الأول .

انا : مش انتي عاوزة تتفشخي، دا انا هجيب لك من يفشخك.

امي : تقصد مين.

انا : ي رجالة.

وطلعوا من احد الغرف 3 عمال سمر بيشتغلوا في المزرعة عرايا وازبارهم الكبيرة واقفة على آخرها ، وانا رحت قعدت على الصالون.

وهما حاوطوا أمي.

امي بخوف : امير ابوس رجلك بلاش.

انا بنظرة ميتة : شوفوا شغلكم ي رجالة.

والفحول السمر نطوا على امي وبدأوا ينيكوا فيها جماعي وهيا مش قادرة لحدة ما خلصوا وجابوا لبنهم ع وش امي ، لاني نبهت عليهم ما يجيبوا لا في كسها ولا في طيزها.

انا : دا عقابك ي لبوة ، والمرة الجاية لو فكرتي تلعبي بذيلك معايا هخليهم يغتصبوكي يوم كامل لحد ما طيزك وكسك يتورموا أكثر ما هما متورمين فاهمة؟

امي بصوت تعبان : فاهمة. وغابت عن الوعي،

وانا رفعتها ورحت بها الحمام ، حطيتها في البانيوا وشغلت عليها المية وهيا قامت.

انا : اغسلي ي لبوة ويلا عشان نروح.

وامي اتغسلت بتعب من النيكة، ولبست وانا روحت بها وامي دخلت تنام واميرة قاعدة في الصالة ولما سألتها عن امل قالت لي بتذاكر في غرفتها.

وانا طلعت من البيت رحت للمحل الي ماسكة شفت الشغل هناك وقعدت لحد ما قفلت، وقلت اروح للمتناكة ابتسام أشوف شغلي معها .

نهاية هذا الجزء

كتابة أمير الاختلاف

بحبكم وأتمنى انك تقدروا مجهودي وتدعموني ولو بتعليق

بحبكممممم

أشوفك الجزء الجاي

يلا باااااي .





قصه جميله جدا كمل
 
اسمي امير عمري 21 سنة الآن بس قصتي بلشت من لما كان عمري 18 سنة وكانت الطريق الي أخذني على عالم المتعة عالم من الدياثة والفشخ ،،،

الجزء – الأول (البداية)

بدأت قصتي لما كان عمري 18 سنة ، كنت قاعد انا وامي واخواتي في بيت خوالي ، وكنت في الليل نام انا وابن خالتي احمد بغرفة لحالنا ، بهذيك الليلة سهرنا ونحنا بنلعب على البلاي ستيشن بس بعد الساعة 2 بالليل مللنا منه ، وشفلنا التي في ، وكنا بنتفرج على فيلم ، وبالفيلم كان في كثير بنات ونسوان بالببيكيني وحاجات خلت زبي يوقف على آخره ، كان بدي طلع زبي جلخ بس كنت مستحي من أحمد ، مواصفات أحمد (عمره 17 سنة جسمه مربرب ، قمحي شوي وشعره أسود ) مواصفات جسمي (جسمي رياضي شوي ، أبيض ، شعري بني ) .

التفت لأحمد شفته متغطي ويده تحت البطانية بتتحرك عرفت انه بيجلخ زبه ، وأحمد انتبه اني بشوف له وابتسم ، وشال البطانية ، وشفته ماسك يدخ بيجلخ ،

حجم زبه كان أصغر من حجم زبي ، زبه كان عامل 13 سم ، بس انا 18 سم .

أحمد : ما تستحي أمور إذا بدك أنت كمان طلعه .

أنا : بس أنا بحب اجلخ وأنا عاري بس .

أحمد : ههه اوك .

وأحمد قام وراح للباب قفله بالمفتاح ، وقلع الشورت والفانيله ، وصار عاري ، وأنا تشجعت وقمت قلعت ملابسي وصرت عاري وزبي واقف ،

أحمد : بقولك ايه ، فكك من الفيلم دا .

وأحمد مسك تلفونه وفتح الخزنة في تلفونه وشفت أفلام سكس ،

أحمد : تعال نتفرج سوا .

وأحمد نام على فراشه وأنا جيت جنبه لصقت في ونحن عرايا ، وصرنا نتفرج على الأفلام مع بعض ،

أحمد : أي رأيك نحنا نعمل مثلهم ؟

أنا : قصدك نيك بعض ؟

أحمد : ايه .

أنا : اوكي بس أنا الاول .

أحمد : ليه ؟

أنا : لأنه زبي أكبر من زبك .

أحمد : اوكي ، بس نرضع ازبارنا سوا في وضعية 69 .

انا : تمام .

وأحمد قفل تلفونه ، وعمل معي وضعية 69 هوا فوقي وانا تحت وبلشت أرضع زبه وهوا بيرضع زبي كان شعور كثيير حلو وهو بيرضع زبي وبياخذه للبيوض في فمه وانا بحس بدفا فمه وبرضع له زبه وانا بلشت بعبص خرم طيزه الي استغربت انه واسع معناه انه بيتناك العرص دا وانا صرت ابعبص طيزه ودخلت ثلاث أصابع فيها ،

وبعده أحمد عمل وضعية السجود ومسك فلقات طيزه وأنا رجعت بعبص خرم طيزه الوردي ،

أنا : بتحب وانا ب بعبص خرمك يا عرص .

احمد من الشهوة : اه .

أنا : بدك زبي بطيزك يا متناك .

أحمد : أي أمير دخل زبك بطيزي وفشخني .

وأنا وقفت على ركبي وراه ودهنت زبي بريقي و دهنت خرمه وحطيت راس زبي الي تخين شوي ودخلت زبي بخرمه كان ضيق شوي بس دخل زبي كله وصرت أنيكه .

أحمد : اممم اه اه اه ااااه نيكني نيك طيزي حبيبي ، فشخ طيزي .

أنا : يتحب زبي وهو بيفشخك طيزك يا عرص يا خول ؟

أحمد : ااااااه أي حبيبي نيك طيزي .

وبعدها طلعت زبي من طيزه وخليته يرضع زبي .

أنا : اممم اح ارضع زبي يا متناك ذوق طعم طيزك من على زبي ااااه .

والعرص كان محترف في المص أشطر من ممثلات السكس ، كان بيلعب بلسانه على راس زبي ، ويلحس بيوضي ، وبعده انا نمت على ظهري واجا أحمد قعد على زبي وبلش يركب زبي وانا بجلخ زبه لحتى جاب منيه بيدي ، وبعده قام من على زبي وخليته ينام على بطنه وجيت أنا نمت عليه ورجعت زبي لطيزه وانا بنيكه ونحنا بنبوس بعض وانا بمص لسانه لفمي وهوا بيمص لساني لفمه لحتى حسيت اني رح جيب وصرت نيكه بسرعة وبقوة ، لحتى نمت فوقه وزبي بيفرغ حمولته الكبيرة بطيزه ، وبعده انا وقفت وهو وقف على ركبه تحتي وصار ينظف زبي من المني وهوا بيعصر لبني من خرم طيزه ليده وبعده يلحس لبني من يدي .

وبعده نمت وهوا اجا نام جنبي عاري .

أنا : أحمد .

أحمد : نعم حبيبي .

أنا : من ناكك من قبل ؟

أحمد : ااا

أنا : ما تخاف سرك في بير ما حدا رح يعرف .

أحمد : عشيق أمي .

أنا : شوووو ؟! مين بينيك خالتي ؟ وليه ناكك ؟

أحمد : ليكسر عيني .

أنا : احكي لي من الأول .

أحمد : يوم من الأيام رجعت على الشقة بكير فتحت الباب وانا داخل سمعت اهات وصوت طرقعة بالشقة تبعت الصوت لقيته جاي من غرفة امي وابي الباب كان مفتوح شوي بصيت وشفت امي عارية بوضعية الكلبة ورامي وراها على ركبه بينيك في طيزها ، أنا طلعت موبايلي صورتهم وقلت فرصة اني انيك اخت رامي الكبيرة ، سارة ، دخلت عليهم بعد ما رامي جاب لبنه بكس امي ، وهددتهم بالفيديو وقلت له شو بدي وانا بعرف انه رامي بينيك امه واخته ، وطلبت منه يجيب ساره انيكها ، وافق ولبس ملابسه وهوا طالع مر من جنبي واستغفلني ومسكني ولأنه أقوا مني قدر يغلبني و يوقعني وامي اللبوة ساعدته ومسكتني وهوا جاب ستيان امي ربط يديا ورا ظهري بيه وبعدها مزقوا ثيابي ، ورماني على السرير وامي قالت انها رح تفرجيني شلون بهددها هيا وعشيقها واجت مسكت فلقات طيزي وقالت لرامي : تعال نيكه ، ورامي اجا وراي وتف على زبه ودخله بطيزي وصار ينكني وامي طلعت تلفونها وصارت تصورني وانا بتناك من رامي لحتى جاب لبنه في طيزي ، وبعده ربطوني على الكرسي ورامي ناك امي قدامي ، وهما بيسبوني ، ومن وقته لحى الآن وين ما كون انا وامي بالبيت بتتصل بيه ولما يجي تفتح له البيت عارية وينيك فيها قدامي واوقات بينكني معها .

أنا : وشلون خالتي بتخون زوجها ؟

أحمد : لانه ...

أنا : لأنه شو ؟

أحمد : لأنه امي وامك وخالاتنا ونسوان اخوالنا لبوات وشراميط وكلهم بيخونوا أزواجهم .

أنا : شووووو ؟ ، قصدك انه امي كمان

أحمد : بتتناك من غير أبوك ، آه .

أنا : من بينيكها طيب ؟

أحمد : ما بعرف ، بس مرة سمعتها هي وامي بيحكو انه اسمه سمير .

انا (تذكرت سمير جارنا وصاحبي كدا يا سمير بتركب أمي ان ما كسرت عينك وخليتك متناك )

انا : رح ننتقم منهم حبيبي .

أحمد صار يبكي : كسروا عيني يا امير ، امي خلتني عرص .

أنا بهدي : لا تخاف رح ننتقم منهم وخليك تركب رامي ، واخته وأمه .

أحمد : كيف؟

أنا : شوف شو رح تعمل .

وقلت له شو رح يعمل .

نهـــاية الجزء الأول

الجزء – الثاني (انتقام أحمد)

أبطال هذا الجزء :

جميلة : خالتي ، عمرها 42 سنة ، بيضاء طولها 187 سم شعرها بني ، وجسمها مربرب شوي يعني زي الكرفي ، بزازها وطيزها كبار وبتشتغل مدرسة .

سماح : امي ، عمرها 46 سنة طولها 175 سم ، بيضاء شعرها أسود ، وجسمها مربرب ، وتركت شغلها عشان تفضالي انا واخواتي الاثنين الي لهن دور في السلسلة .

سعاد ، ام رامي ، عمرها 48 سنة طولها 180 سم ، بشرتها حنطية وشعرها اسود ، وجسمها مربرب ، ربة بيت.

نرجع لحديثي انا وأحمد ،،،

انا : امتى رح يجي رامي لأمك ؟

أحمد : رح يجي بكرا ، بس ....

انا : بس شو احكي .

احمد : بس امك كمان بكرا رح تكون موجودة معهم .

انا : شوووو ؟ وفي أي وقت ؟

احمد : مع الظهر ورح يضل معهم للمساء .

انا : تمام ، شوف بكرا اول ما رح نقوم رح نروح لشقتكم ورح نضل هناك ، لحتى امي وامك يجوا وانت خليك طبيعي معهم .

احمد : وانت شو رح تعمل ؟

انا رح : ضل قريب بس بدي منك لما يجي العرص رامي انت تدخله ، وتخلي الباب مفتوح شوي واول ما يبلش يقلع ثيابه تبعت لي مسج أوك ؟

احمد : تمام.

وبعدها نمنا عرايا ، وثاني يوم ركبنا سيارتي ورحنا شقتهم وفهمته من جديد شو رح يعمل ، وانا قاعد معه حاكتني امي اني اجا اخذها هيا وخالتي لبيت خالتي لانه رح يجي لخالتي وحدة من جارتها ، وانا قلت لها اني جاي وجاريتها في لعبتهم، وتركت أحمد ورحت جبت امي وخالتي، ونزلوا تحت العمارة وانا رحت لقهوة قريبة من العمارة، وقعدت شغلة نص ساعة قبل ما جتني رسالة من توفيق ، وانا طلعت من القهوة، ورحت ع العمارة واول ما وصلت كنت رح فوت بس سمعت،

: سيارته ركنت قبل شوي ي سيدي .

: عملت كويس ي عرص ، شفتي ي سوسو ادينا هنكسر عين الواد ابنك كمان ونخليه عرص زي احمد هنا هههههه .

جميلة خالتي : ورح تتناكي من سيدنا ع راحتك .

انا : أحا ي ولاد اللذينه د انتوا عاملين لي فيها كمين ، بس برضوا هتصرف معكم وانت ي عرص ي احمد دانا هنيكك واخصيك ي عرص.

وقمت امطلع تلفوني وفتحت مسجل الصوت وحطيته ع دولاب الاحذية ونزلت لسيارتي ركبتها وطلعت ركنتها برا سور العمارة واستنيت شوي بتاع ربع ساعة بعدها ، فتحت شنطة السيارة وأخذت مضرب حطيته تحته الجاكيت ورجعت للعمارة وانا لابس الكاب حتى اذا العرص احمد واقف يراقب ما يعرفني، ودخلت العمارة، واول ما وصلت الشقة لقيت تلفوني في مكانه والباب مواري ، وسمعت التسجيل :

أحمد : دا طلع يا سيدي.

رامي : ازاي طلع ؟

احمد : ركب سيارته وطلع .

رامي : هههههههه تلاقي الخول عرف حاله مش قدي قام هرب ، يلا ي لبوة منك ليها ندخل غرفة النوم وانت يا عرص خليك بتراقب اذا جا .

احمد : امرك ي سيدي .

وانا دخلت البيت ع اطراف صوابعي حتى وصلت للصالة ولقيت العرص احمد نايم وانا رحت له وطلعت المضرب ، وصحيته بيه ولما فتح عيونه .

انا : صوت واحد وهتلاقي المضرب نازل ع راسك ي خول فاهم .

وهوا هز راسه.

انا : يلا ي عرص قدامي ع الحمام .

ورحنا ع الحمام دفشته جوا وأخذته المفتاح سكرت عليه من برا ، ورحت لغرفة النوم وكله ما قرب تزيد الآهات وصوت طرقعة الفخاذ والباب كان مفتوح واول ما بصيت شفت امي وخالتي عاملين وضعية الكلبة فوق بعض ورامي دا الي طلع شاب اسمر بينيك كس امي وبيضرب فلقات طيز خالتي الكبيرة وانا قلعت كل ثيابي لحتى صرت عريان ، وصورتهم شوي بموبايلي احتياط يعني ، وبعدها مسكت المصرب ودخلت عليهم وقبل ما يحسوا بيا كنت ضرب الكلب رامي على بيوضه ووقع على ركبه وهوا بيصرخ وامي وخالتي قاموا من ع بعضهم وطلعوا من السرير وراحوا ع الزاوية .

رامي : اااااااااااااااه ي بيوضي ااااااااااااااااخ اخ اخ اخ اااااااااخ .

سماح : انت عملت أي ي مجنون .

انا : بترقطسينا ي لبوة منك ليها ، بتخون ازواجكم مع العيل الخول دا ، بس شوفو عملت فيه أي ، وانت ي عرص بتركب امي يلا ، فاكرني عرص زي احمد والا أي .

رامي وهو بيبكي : ااااااه ابوس ابدك سامحني اااااااه ي بيوضي مش هقرب عليهم ثاني اااااااااااه,

انا : د انت لسه شفت حاجة ي متناك .

وضربت ع راسه بالمضرب وهو غاب ع الوعي .

وبعدها شفت علبة سجاير و ولاعة ع الكامدينو ورحت اخذت سيجارة ولعتها وقعدت ع السرير .

انا : ودلوقتي حسابكن ي لبوة منك ليها .

سماح : صدقني ي ابني

انا : اخرسي ي لبوة يا زانية ، انا مش ابنك دلوقتي أنا الي حياتك وحياة اللبوة اختك في ايدي ، اصب قبل ما ادخل اخذت كليب حلو ليكي انت وهيا بتتركبن من العيل الفرفور دا .

جميلة : ابوس ايدك الي انت عايزة هنعمله بس بلاش فضايح أبوس رجلك .

انا : ما هو اكيد هتعملوا ي شرموطة انت وهيا ، مش بمزاجكوا ، من هلأ ورايح انتن الاثنين لبواتي وكل شي بقوله بتعملوا بالحرف.

وقمت رفعت رامي ورميته ع سرير وهوا بلش يفوق وانا كتفت يديه ورجليه وبعد كدا طفيت السيجارة الي كانت ب بقي في طيزه ، وطلعت منه صرخة فشت غل قلبي شوية بسيطة.

انا : وأخيرا قمتي ي بت ههههه.

رامي : ابوس ايدك الي عايزه عمله بس اتركني روح .

انا : ودا ينفع برضوا ، دا انت استوطيت حيطي ياض لا وكمان كنت عايز تنكني قدامي امي وتكسر عيني ، بس ما تخافش عشان انا مش هنيكك ، عشان ما ليش في الخشن .

وبعدها أخذت تلفونه .

انا : أي هو الرمز يا عرص .

بس هو فضل ساكت .

وانا : اخذت نفش وقمت مدي بوكس ع بيوضه وهوا بدا يصرخ من جديد.

انا : أي الرمز ، والثالثة مش هسأل بحنية .

رامي : الفحل رامي .

انا : هههههههههه ، قال فحل قال .

وفتحت التلفون ورحت امطلع رقم امه لا وكمان امسميها اللبوة الاولى ، واتصلت بيها ، وبعد شوي رديت عليا .

سعاد : أي خلصت من اللبوات والا لسه ي فحلي .

انا : لا هو خلص منهم ما تخافيش بس ، هوا عايزك تجي وتتناكي معهم ي ستي.

سعاد : وانت مين بقا .

انا : انا ابن اللبوة سماح .

سعاد : ههههههههه كمان كسر عينك جاية ي عرص .

وقفلت .

انا : أي العيلة المهببة دي . وبعدها رحت حاطط موبايله في جيبي، وشوي والباب دق .

انا بصيت ع امي : روحي افتحي الباب وما تدخليهاش الا وهيا عريانة.

سماح : امرك ي سيدي.

انا : وغطي لها عيونها .

وانا قلعت البوكسر وجميلة شافت زبي الواقف ع آخره والي كان أكبر من زب رامي ، ورحت اتخبيت ورا الباب وشوي ودخلت مراة طويلة مربربة ام بشرة حنطية وامي وراها امغطية عيونها وجيت انا وقفت جنبهم وامي فتحت عيون سعاد الي أول ما فتحت عيونها شافت ابنها مرمي ع الأرض عريان وبيبكي .

سعاد : رامي شو ص...

وقبل ما تكفي جملتها انا وقفت وراها ورزعت زبي في كسها وبلشت نيكها بقوة وبسرعة .

سعاد : اااااااااه كسيييييي , ولفت سعاد وشافتني وراها وحاولت تهرب مني بس انا كنت ماسكها كويس وطبقت شفافي ع شفافها وصرت بوسها والحس سنانها ومص لسانها لفمي وايديا تلعب ببزازها الكبار واقرص حلماتها وما وقفت الا لما بطلت تقاوم وصارت تتجاوب معي .

سعاد : اه اه اه اااااااه ويلي من زبك نكني نكني ااااااااه .

انا : خذي زبي بكسك ي لبوة يا شرموطة اااااه (وبصيت ل رامي الي بيبكي وهوا بيشوفني بفشخ كسمه) كسمك حلو ياض ااه اااه كسمك بيعصر زبي ليه أكثر .

وبصيت لامي وخالتي لقيتهم يبوسوا بعض وشوي بدت سعاد تتشنج وترجف .

سعاد : اااه اااه اااه ااااااه رح جييييييب !!!,

وسعاد جابت عسلها عاى زبي ، وبعدها نزلت على ركبها بدت ترضع لي زبي وبيوضي ، وشوي واجت خالتي جميلة وامي معها وانا وقفت امي جنبي وهجمت ع بزازها البيض الكبار وحلماتها البنية الواقفة من شهوتها وصرت أرضع بزازها واعض حلماتها ،

امي : اه اووووف أي حبيبي كول بزازي احححح قطع بزاز امك اللبوة ااااه.

وبعدها امي نامت ع ظهرها وفتحت رجليها وجيت انا دخلت زبي في كسها شوي شوي ، حتى ما عورها ،

امي :ااااااااااه بالراحة زبك كبير قوي اااااااه .

جميلة : خذي زبي ابنك بكسك ي لبوة ي متناكة .

وانا وسعاد منبوس بعض ، وبلعب بكسها لحتى فات زبي كله بكسمي ، وهي قفلت رجليها عليه وانا بديت انيكها بسرعة وبقوة .

سماح : اااااااااه اه اه اااااااه بالراحة بالراحة اووووووووف رح تقطع كسي يا حبيبي.

انا : اسكتي يا زانية وخذي زبي ااااه كسك ضيق ي متناكة ااااه .

وجميلة بترضع بز امي اليمين وسعاد بترضع بز امي الشمال وانا بعبص اكساسهن اللبوات ورامي بيتفرج عليا وانا بفشخهن .

وبعد شوي امي صارت ترجف قبل م تجيب شهوتها ع زبي ، وبعدها نمت ع ظهري واجت جميلة قعدت على زبي وبدت تنط على زبي وانا بضرب فلقات طيزها ،

جميلة : ااااااااه ااااه افشخنيييي افشخ كس المتناكة خالتك اااااااااه ويلي ويلي ويلي من زبرك اووووووووف يا كسي .

انا : خذي زبي يا متناكة ي لبوة ، امممممم.

وسماح بترضع بيوضي وسعاد بترضع بزاز جميلة البيض الكبار وبتعض حلماتها الوردية الواقفة ، وشوي كمان وفاطمو بدت ترجف قبل ما تقوم من على زبي وتبدا تلعب بكسها لحتى جابت عسلها على بطني وصدري .

واجت سماح وسعاد صاروا يلحسوا شهوة جميلة من على جسمي ، وبعدها سعاد عملت وضعية الكلبة وانا جيت وقفت ع ركبي وراها وضربت فلقات طيزها الكبيرة الي صارت ترج رج ، وجميلة مسكت فلقات طيز سعاد لشوف خرمها الوردي الواسع شوي ، وبلشت الحسه وسعاد عيونها ف عيون ابنها .

رامي : أبوس رجلك لا يا ما .

سعاد : انت تخرس خالص ي عرص ، راحت أيام كنت فحل بس من دلوقتي انا واختك مش هينكنا الا الفحل دا يا خول .

وانا وقفت ودخلت زبي كله في طيز سعاد الي شهقت وصرخة صرخة متناكة ، وبدات انيك طيزها ، وانا برضع بزاز جميلة ، وامي تحتنا بترضع بيوضي وبتلعب بكسها ، لحتى قربت اني جيب لبني خلاص .

انا : انا هجيب ي لبوات .

وطلعت زبي من طيز سعاد ، و وقفت واللبوات وقفن ع ركبهن وطلعن السنتهن وصرت أجلخ زبي لحى جبت كمية لبن مهولة ع وجوه المتناكات وبعدها اخذت سيجارة ثانية وقعدت قصاد رامي ، شعلتها واخذت منها نفس و نفخت ف وجهه .

انا : عارف هعمل فيك أي دلوقتي ؟

رامي : ابوس رجلك كفاية .

انا : والا اقولك انت صعبت عليا ياض عشان كدا .

وانا وقفت ورفعت رميت ع السرير ، ومسكت فلقات طيزه.

انا : سعاد .

سعاد : امرك ي سيدي .

انا : جيبي المضرب ودخلي في طيز الخول ابنك وانت يا سماح صوريها وهيا بتنيك ابنها.

رامي : لا لا لالالا ابوس رجليكي لا يا ما لاااااااااا .

وانا اخذت البوكسر بتاعي حشرته في بقه مشان يسكت وسعاد عملت زي ما قلت لها ، وجابت المضرب وبلشت تدخل فيه في طيز ابنها وحيدها وسماح بتصور وبعدها تركنا ع السرير ورحت مع لبواتي الثلاثة ل حمام دار النوم خذنا شاور سوا ، ورجعت فكيت رامي ، وسعاد لبست ثيابها واخذت ابنها وراحت بينما انا وامي وخالتي طلعنا العرص احمد من الحمام ونكته ثاني قدام امي وامه وبعدها لبسنا ثيابنا انا وامي وروحنا .

نهاية الجزء الثاني .

الجزء الثالث.

أبطال هذا الجزء :

سمير ، جاري ، شاب أبيض ـ عمره 19 سنة ، بيلعب رياضة كمال أجسام وحسب ما قالت لي امي زبر طوله يجي 18 سم مما يعني انه أصغر من زبري بشوي.

ابتسام : ام سمير ، ميلف بيضاء ، جسمها رياضي لانها بتحت تمارس الرياضة ، شعرها كستنائي طويل بيوصل لطيزها، وبزازها كبيرة ومدورة.

بعد ما رجعنا للبيت، تغيرت معاملتي مع أمي 360 درجة، قدام اخواتي وأبي مثل قبل بس أول ما بيفضى لنا الجو كنت بخلي امي تقعد عارية وتمشي في البيت وانا امتى ما بدي بنيكها وبتبول عليها، وهيك قضيت اول يومين لحد ما خليتها مجنونة بيي وبتعمل كلي الي بدي ياه بدون سؤال وفي اليوم الثالث قعدت معاها بعد ما ابي راح الشغل واخواتي وحدة في الجامعة ووحدة في الثانوية.

أنا : في حد بينيكك بخلاف العرصين رامي وسمير.

أمي بدون تردد : ايوي فيه.

انا : مين ؟

امي : عمر عمك ، ونعيم ابن عمك سالم.

وانا ضرب فخذها العاري وشخرت : احااا دا انتي كنتي مقرطسيني صحيح ي لبوة، طيب اخواتي شو؟

امي : مالهم اخواتك؟

انا : ضربتها من جديد أقوى وهيا وصوتت، شراميط أو لا؟

امي :اختك أمل أه شرموطة وبتتناك من نعيم، بس اميرة لسه.

انا : طيب نعيم فتحها والا لسه؟

امي بخوف : اااا

انا : ما تنطقي ي لبوة .

امي : ايوة فتحها بس هوا وعدني انو يتزوجها .

انا : ما هو مش برضاه د هيتزوجها غصبا عن ميتين أمه، بس احكي لي دلوقتي امتى بيجيك سمير ؟

امي : بعد ما برجع من المدرسة، سمير بيكون بيستناني وبيدخ لمعاي وبينكني واوقات انا بروح له البيت عشان هو بينيك أمه.

انا : طيب معناها بكرا بعد المدرسة رح يجيك ؟

امي : أيوة.

كثير امليح بدي ياك تعملي الي رح قوله بالحرف.

امي : أمر ي حبيبي.

انا : بكرا انتي رح تخليه ينيكك، بس بتقولي له انك المساء بتروحي له البيت، مشان ينيكوا انتي وامه سوا .

امي : وشو كمان؟

انا : بدي ياكي قبل ما يبلش ينيككن ي لبوات ، تعملي العصير وفي وسط العصير بدي ياك تحطي برشام هجيبهوا لك النهاردة، هيخليهم يناموا شوي ، وأول ما يناموا بترني عليا وانا هجيكي، تمام.

امي : امرك ي حبيبي .

انا بصيت للساعة : يلا ي لبوة البسي عشان اخواتي قربوا يجوا، بس استني ، نعيم وين بينك أمل؟

بينكها ي اما بالمزرعة.(مزرعة مشتركة لينا نحنا وسالم أبو نعيم)، يا اما عنده في البيت او عندنا.

انا : وامتى موعدهم الجاي؟

امي : نهاية الأسبوع عشان امل عندها امتحانات وهي وعدتني انها مش هتروح الا بعد ما تخلص امتحانتها ، وانا وعدتها كمكافأة ليها هطلب منك تفسحني انا واختك وابوك انت عارف نهاية الأسبوع عنده أكثر المحل الي برا البلد بيروح يشرف عليه وبيرجع الاحد.

انا كملت جملتها : وهمسيب لهم البيت ياخذوا راحتهم، ما يهم رح أعرف اتصرف المهم تعملي مثل ما قلت لك ، تمام.

امي : امرك حبيبي.

وثاني يوم انا رحت المحل بتاعنا قعدت فيه شوي ، ومع وقت رجوع امي من المدرسة رحت للبيت ، اول ما دخلت سمعت صوت طرقعة فخاذها ورحت قريب من غرفتها واللبوة سابت الباب مفتوح شفت امي عريانة في وضعية السجود وفوقها سمير بيرزع زبره في طيزها.

سمير : اممم ااااه اشتقت لطيزك ي لبوة ي متناكة اححححح.

امي : اااااه اااااه اممممم وانا كمان حبيبي اوووووف طيزي اشتاقت لزبرك .

وبعدها سمير طلع زبره من طيز امي ، وامي لفت وصارت على ركبها وبدأت ترضع له زبره قبل ما سمير ينام ع ظهره وامي تجي تركب زبره بكسها، وسمير بدا ينيك في كسها ويرضع بزازها بين ما امي بتصوت.

وانا وقتها ما قدرت اتحمل وطلعت لاني اذا رح ضل كنت رح اعمل مصيبة وما رجعت للبيت الا لما، امي بعتت لي رسالة ولما رجعت البيت لقيتها هيا واخواتي وابي وبعد الغذا رحت على غرفتي وشوي واجتني امي وقالت لي انه الي بدي ياه رح يصير.

وانا قلت لها تصحيني لما بدها تروح وهلأ تطلع، وأول ما طلعت أمي قلعت ملابسي وصرت عاري ونطيت في السرير وجلخت زبي لحد ما جبت اني رح نيك امي و ابتسام (ام سمير)، وبعدها نمت وما فقت الا لما امي فيقتني لحتى وصلها وانا عطيتها البرشام وهيا حطته في ستيانها ورحت وصلتها لبيت سمير ، الي لما امي دخلت طلع لي وهوا لابس شورت بس وشفته جسمه وعضلاته الي خلاني أفكر في شي ثاني ، وحاول معاي اني ادخل بس انا قلت له اني عندي شغل.

وطلعت من عنده، رجعت للبيت لانه شفتي له غيرت حساباتي وخفت أمي تغدر بيا وتخصيني لاناه كانت بدها تعرصني مع رامي، وبعثت لامي رسالة وقلت لها تنسى موضع البرشام وبدل منه قبل ما يبدؤوا تستأذن وتعمل حالها رايحة عالحمام بس هيا تروح تفتح لي الباب وتخلي موارب وترجع لهم، وانا وصلت للبيت ورحت على غرفتي أخذت مسدس ، واخذه زمان للحماية عمرته بالرصاص وطلعت، رحت للمجمع الي فيه بيت سمير ولما قربت من بيته ركنت سيارتي ولبست الكاب وتمشيا لحد ما وصلت بيتهم وزي ما طلبت من أمي سوت بس قبل ما ادخل طلعت سلاحي ودفشت الباب شوي لحتى ينفتح، وزي ما توقعت امي غدرت بي الاني شفتي سمير الي لوح بمضرب بس كانت في هوا تلويحته لاني ما دخلت بس دفشت الباب، ولما سمير لف شافني موجه مسورة المسدس ليه.

انا : كلمه بس ورصاصة هتطلع فاهم.

سمير الي بعضلاته خاف لانه الحديد مسحوب وعارف اني اذا اطلقت الرصاصة بتجي وين ما بدي.

سمير: حاضر بس هعمل الي انت عايزه بس أرجوك بلاش تعمل حاجة تودي نفسك في داهية عشانها .

انا : ولا فارقة معاي ي كلب، اللبوات فين؟

سمير: في غرفة النوم.

وانا دخلت البيت ، وسمير بيتراجع مع كل خطوة.

سمير : شوف أمير أمك جوا إذا بدك خذها وروح واوعدك اني ما رح قرب لها ل هيا ولا حدا من عيلتك وما رح تشوف وجهي من جديد بس ابوس ايدك بلاش تعملي مثل ما عملت ل رامي.

انا بابتسامة خبيثة : ودا كلام برضوا ي سمير ي حبيبي ، وانا ارضى اعمل فيك مثل ما عملت في رامي ، دا العرص رامي انا قبل أسبوع ما كنتش بعرفوا أصلا بس انت ، انت ي سمير صاحبي وعشرة عمري ، لا سمير د انا هخليك تشوف ان الي عملته في رامي جنة مقابلة للجحيم الي هيعشك فيه ي عرص.

سمير : انت ناوي على أي ي امير ارجوك بلاش الي في دماغك .

انا : لف للحطية وطخي ي سمير.

سمير : امير بص .

انا سحبت المسدس : هتكون ولد كويس ، والا اضربك رصاصة في مكان ينهي فرصة انك تتجوز؟

وسمير بدون كلام : لف للحيطة وطخه ع ركبه وانا جيت بسرعة وضربته ع رصاصه بالمسدس ضربه خلاتها يفقد وعيه.

وانا طلعت كلبشات اشتريتهم من واحد صاحب، وكلبشت يدين سمير ورجليه ، وخليته ورحت لغرفة النوم الرئيسية وقبل ما ادخل سمعت.

امي : سمير تأخر ي ابتسام.

ابتسام : ما تخافيش ي حبيبتي سمير قد الخول ابنك وهيجيب لك حقك منه وهيعرصه ليكي ما تخافيش هههههه .

امي : ي ريت ابتسام دا الخول ابني ذليني في اليومين الي فاتوا.

انا في سري دا انتي لسه شفتي ذل ي لبوة، وانا رجعت لسمير وصحيته الي لما صحا تفاجأ اني مكلبشه وقاعد على الصالون.

سمير : عملت أي؟

انا : لسه ما عملتش حاجة، انا بس عايزك تنادي اللبوات الي فوق.

سمير : ليه؟

وانا قمت وقربت منه وضربت قلم سمع في البيت : انا الي قول تعمل أي بدون سؤال ي عرص ي خول.

سمير بص فيا بغل : حاضر بس حسابك ثقل ي امير.

انا بابتسامة: هنشوف ي حبيبي ، يلا اعمل زي ما قلت لك .

سمير بغيظ : سماح ابتسام انزلوا ي لبوة منك ليها .

وشوي ونزلوا امي وابتسام ، امي لابسا كلوت فتلة اصفر وابتسام لابسة كلوت فتلة أسود وكانوا نازلين بيضحكوا فاكرين انه قدر عليا ، بس لما شافوا سمير متكلبش على الأرض وانا قاعد على الصالون ومسدسي جهتهم.

انا : حس واحد و هقتلكوا كلكوا والقانون معايا وانتوا تعرفوا انه عيلتي واصلة فوق.

امي : و***** هما الي اجبروني ي حبيبي انا ما كنتش عايزة اعمل حاجة من الي طلبوها بس هما

وانا رفعت يدي تسكت وهيا سكتت.

انا : مش عايز اسمع كلمة الا اذا انا طلبت فاهمين؟

كلهم هزوا راسهم .

انا : شطار دلوقتي ابتسام عايزك تروحي لابنك وتضربي برجليكي ع بيوضه بس قبل دا .

انا وقفت وقلعت هدومي وصرت عريان، ومسكت بوكسري : عايزك تحطي بوكسري في بقه.

ابتسام : واذا ما عملت هيك شو رح تسوي ؟

انا : بسيطة جدا (وانا سحبت المسدس) هضرب ابنك رصاصة بين عيونه واتصل بالشرطة ولما يجوا ويستجوبني انا اموري في السليم وهيقلوا جريمة شرف ، وكمان المسدس دا مترخص ف انا ف السليم.

وابتسام بدون ولا كلمة اجت اخذت البوكسر وحشراته في بق ابنها ،

ابتسام : انت الي جبته ل نفسك لما طمعت وقلت اني مش بكفيك.

وابتسام بدأت تضرب بيوض ابنها وزبره وانا واقف مستمتع بالي صاير وامي واقفة ما قالت ولا كلمة لحد وسمير بيصرخ بص صوته مكتوم، لحد ما غاب عن الوعي ، وانا هون قلت لها توقف.

انا : هلأ رح روح انا وامي ، بس رح ارجع بالليل وبدي لما ارجع لاقيه مربوط تمام؟

ابتسام : امرك ي سيدي.

انا : قربي لي هون.

ابتسام قربت مني ، وانا مسكت فردة طيزها ضربتها.

انا : وبدي هالطيز الليلة.

ابتسام أمرك ي سيدي.

انا : وانتي ي لبوة البسي ويلا رح نطلع.

سماح الي نطقت اول كلمة : امرك ي سيدي.

وانا لبست ثيابي وامي لبست ثيابها وطلعنا من بيت سمير بس بدل ما نروح ل بيتنا أخذت امي ع المزرعة.

انا : انزلي.

امي بخوف : امير انا بضل امك بترجاك ما تعمل شي تندم عليه.

انا بصوت ميت : مش هعيد كلامي انزلي يلا.

وامي نزلت وانا وهيا دخلنا بيت المزرعة، وأول ما دخلنا ضربتها قلم سمع في البيت كله.

انا : عايزة تغدري بيا ثاني ي لبوة، بس انا هوريكي ، اقلعي يلا.

امي بدون كلام وفي اقل من عشر ثواني كانت قالعة وعريانة ملط قدامي.

وانا قلعت وصرت ملط قدامها ، وأمي فكرت اني هنكيها ونزلت على ركبها ترضع لي زبي بس انا ضربتها بالقلم ثاني بس اخف من الأول .

انا : مش انتي عاوزة تتفشخي، دا انا هجيب لك من يفشخك.

امي : تقصد مين.

انا : ي رجالة.

وطلعوا من احد الغرف 3 عمال سمر بيشتغلوا في المزرعة عرايا وازبارهم الكبيرة واقفة على آخرها ، وانا رحت قعدت على الصالون.

وهما حاوطوا أمي.

امي بخوف : امير ابوس رجلك بلاش.

انا بنظرة ميتة : شوفوا شغلكم ي رجالة.

والفحول السمر نطوا على امي وبدأوا ينيكوا فيها جماعي وهيا مش قادرة لحدة ما خلصوا وجابوا لبنهم ع وش امي ، لاني نبهت عليهم ما يجيبوا لا في كسها ولا في طيزها.

انا : دا عقابك ي لبوة ، والمرة الجاية لو فكرتي تلعبي بذيلك معايا هخليهم يغتصبوكي يوم كامل لحد ما طيزك وكسك يتورموا أكثر ما هما متورمين فاهمة؟

امي بصوت تعبان : فاهمة. وغابت عن الوعي،

وانا رفعتها ورحت بها الحمام ، حطيتها في البانيوا وشغلت عليها المية وهيا قامت.

انا : اغسلي ي لبوة ويلا عشان نروح.

وامي اتغسلت بتعب من النيكة، ولبست وانا روحت بها وامي دخلت تنام واميرة قاعدة في الصالة ولما سألتها عن امل قالت لي بتذاكر في غرفتها.

وانا طلعت من البيت رحت للمحل الي ماسكة شفت الشغل هناك وقعدت لحد ما قفلت، وقلت اروح للمتناكة ابتسام أشوف شغلي معها .

نهاية هذا الجزء

كتابة أمير الاختلاف

بحبكم وأتمنى انك تقدروا مجهودي وتدعموني ولو بتعليق

بحبكممممم

أشوفك الجزء الجاي

يلا باااااي .





جميلة القصه الرجاء اكمال القثه
 
اسمي امير عمري 21 سنة الآن بس قصتي بلشت من لما كان عمري 18 سنة وكانت الطريق الي أخذني على عالم المتعة عالم من الدياثة والفشخ ،،،

الجزء – الأول (البداية)

بدأت قصتي لما كان عمري 18 سنة ، كنت قاعد انا وامي واخواتي في بيت خوالي ، وكنت في الليل نام انا وابن خالتي احمد بغرفة لحالنا ، بهذيك الليلة سهرنا ونحنا بنلعب على البلاي ستيشن بس بعد الساعة 2 بالليل مللنا منه ، وشفلنا التي في ، وكنا بنتفرج على فيلم ، وبالفيلم كان في كثير بنات ونسوان بالببيكيني وحاجات خلت زبي يوقف على آخره ، كان بدي طلع زبي جلخ بس كنت مستحي من أحمد ، مواصفات أحمد (عمره 17 سنة جسمه مربرب ، قمحي شوي وشعره أسود ) مواصفات جسمي (جسمي رياضي شوي ، أبيض ، شعري بني ) .

التفت لأحمد شفته متغطي ويده تحت البطانية بتتحرك عرفت انه بيجلخ زبه ، وأحمد انتبه اني بشوف له وابتسم ، وشال البطانية ، وشفته ماسك يدخ بيجلخ ،

حجم زبه كان أصغر من حجم زبي ، زبه كان عامل 13 سم ، بس انا 18 سم .

أحمد : ما تستحي أمور إذا بدك أنت كمان طلعه .

أنا : بس أنا بحب اجلخ وأنا عاري بس .

أحمد : ههه اوك .

وأحمد قام وراح للباب قفله بالمفتاح ، وقلع الشورت والفانيله ، وصار عاري ، وأنا تشجعت وقمت قلعت ملابسي وصرت عاري وزبي واقف ،

أحمد : بقولك ايه ، فكك من الفيلم دا .

وأحمد مسك تلفونه وفتح الخزنة في تلفونه وشفت أفلام سكس ،

أحمد : تعال نتفرج سوا .

وأحمد نام على فراشه وأنا جيت جنبه لصقت في ونحن عرايا ، وصرنا نتفرج على الأفلام مع بعض ،

أحمد : أي رأيك نحنا نعمل مثلهم ؟

أنا : قصدك نيك بعض ؟

أحمد : ايه .

أنا : اوكي بس أنا الاول .

أحمد : ليه ؟

أنا : لأنه زبي أكبر من زبك .

أحمد : اوكي ، بس نرضع ازبارنا سوا في وضعية 69 .

انا : تمام .

وأحمد قفل تلفونه ، وعمل معي وضعية 69 هوا فوقي وانا تحت وبلشت أرضع زبه وهوا بيرضع زبي كان شعور كثيير حلو وهو بيرضع زبي وبياخذه للبيوض في فمه وانا بحس بدفا فمه وبرضع له زبه وانا بلشت بعبص خرم طيزه الي استغربت انه واسع معناه انه بيتناك العرص دا وانا صرت ابعبص طيزه ودخلت ثلاث أصابع فيها ،

وبعده أحمد عمل وضعية السجود ومسك فلقات طيزه وأنا رجعت بعبص خرم طيزه الوردي ،

أنا : بتحب وانا ب بعبص خرمك يا عرص .

احمد من الشهوة : اه .

أنا : بدك زبي بطيزك يا متناك .

أحمد : أي أمير دخل زبك بطيزي وفشخني .

وأنا وقفت على ركبي وراه ودهنت زبي بريقي و دهنت خرمه وحطيت راس زبي الي تخين شوي ودخلت زبي بخرمه كان ضيق شوي بس دخل زبي كله وصرت أنيكه .

أحمد : اممم اه اه اه ااااه نيكني نيك طيزي حبيبي ، فشخ طيزي .

أنا : يتحب زبي وهو بيفشخك طيزك يا عرص يا خول ؟

أحمد : ااااااه أي حبيبي نيك طيزي .

وبعدها طلعت زبي من طيزه وخليته يرضع زبي .

أنا : اممم اح ارضع زبي يا متناك ذوق طعم طيزك من على زبي ااااه .

والعرص كان محترف في المص أشطر من ممثلات السكس ، كان بيلعب بلسانه على راس زبي ، ويلحس بيوضي ، وبعده انا نمت على ظهري واجا أحمد قعد على زبي وبلش يركب زبي وانا بجلخ زبه لحتى جاب منيه بيدي ، وبعده قام من على زبي وخليته ينام على بطنه وجيت أنا نمت عليه ورجعت زبي لطيزه وانا بنيكه ونحنا بنبوس بعض وانا بمص لسانه لفمي وهوا بيمص لساني لفمه لحتى حسيت اني رح جيب وصرت نيكه بسرعة وبقوة ، لحتى نمت فوقه وزبي بيفرغ حمولته الكبيرة بطيزه ، وبعده انا وقفت وهو وقف على ركبه تحتي وصار ينظف زبي من المني وهوا بيعصر لبني من خرم طيزه ليده وبعده يلحس لبني من يدي .

وبعده نمت وهوا اجا نام جنبي عاري .

أنا : أحمد .

أحمد : نعم حبيبي .

أنا : من ناكك من قبل ؟

أحمد : ااا

أنا : ما تخاف سرك في بير ما حدا رح يعرف .

أحمد : عشيق أمي .

أنا : شوووو ؟! مين بينيك خالتي ؟ وليه ناكك ؟

أحمد : ليكسر عيني .

أنا : احكي لي من الأول .

أحمد : يوم من الأيام رجعت على الشقة بكير فتحت الباب وانا داخل سمعت اهات وصوت طرقعة بالشقة تبعت الصوت لقيته جاي من غرفة امي وابي الباب كان مفتوح شوي بصيت وشفت امي عارية بوضعية الكلبة ورامي وراها على ركبه بينيك في طيزها ، أنا طلعت موبايلي صورتهم وقلت فرصة اني انيك اخت رامي الكبيرة ، سارة ، دخلت عليهم بعد ما رامي جاب لبنه بكس امي ، وهددتهم بالفيديو وقلت له شو بدي وانا بعرف انه رامي بينيك امه واخته ، وطلبت منه يجيب ساره انيكها ، وافق ولبس ملابسه وهوا طالع مر من جنبي واستغفلني ومسكني ولأنه أقوا مني قدر يغلبني و يوقعني وامي اللبوة ساعدته ومسكتني وهوا جاب ستيان امي ربط يديا ورا ظهري بيه وبعدها مزقوا ثيابي ، ورماني على السرير وامي قالت انها رح تفرجيني شلون بهددها هيا وعشيقها واجت مسكت فلقات طيزي وقالت لرامي : تعال نيكه ، ورامي اجا وراي وتف على زبه ودخله بطيزي وصار ينكني وامي طلعت تلفونها وصارت تصورني وانا بتناك من رامي لحتى جاب لبنه في طيزي ، وبعده ربطوني على الكرسي ورامي ناك امي قدامي ، وهما بيسبوني ، ومن وقته لحى الآن وين ما كون انا وامي بالبيت بتتصل بيه ولما يجي تفتح له البيت عارية وينيك فيها قدامي واوقات بينكني معها .

أنا : وشلون خالتي بتخون زوجها ؟

أحمد : لانه ...

أنا : لأنه شو ؟

أحمد : لأنه امي وامك وخالاتنا ونسوان اخوالنا لبوات وشراميط وكلهم بيخونوا أزواجهم .

أنا : شووووو ؟ ، قصدك انه امي كمان

أحمد : بتتناك من غير أبوك ، آه .

أنا : من بينيكها طيب ؟

أحمد : ما بعرف ، بس مرة سمعتها هي وامي بيحكو انه اسمه سمير .

انا (تذكرت سمير جارنا وصاحبي كدا يا سمير بتركب أمي ان ما كسرت عينك وخليتك متناك )

انا : رح ننتقم منهم حبيبي .

أحمد صار يبكي : كسروا عيني يا امير ، امي خلتني عرص .

أنا بهدي : لا تخاف رح ننتقم منهم وخليك تركب رامي ، واخته وأمه .

أحمد : كيف؟

أنا : شوف شو رح تعمل .

وقلت له شو رح يعمل .

نهـــاية الجزء الأول

الجزء – الثاني (انتقام أحمد)

أبطال هذا الجزء :

جميلة : خالتي ، عمرها 42 سنة ، بيضاء طولها 187 سم شعرها بني ، وجسمها مربرب شوي يعني زي الكرفي ، بزازها وطيزها كبار وبتشتغل مدرسة .

سماح : امي ، عمرها 46 سنة طولها 175 سم ، بيضاء شعرها أسود ، وجسمها مربرب ، وتركت شغلها عشان تفضالي انا واخواتي الاثنين الي لهن دور في السلسلة .

سعاد ، ام رامي ، عمرها 48 سنة طولها 180 سم ، بشرتها حنطية وشعرها اسود ، وجسمها مربرب ، ربة بيت.

نرجع لحديثي انا وأحمد ،،،

انا : امتى رح يجي رامي لأمك ؟

أحمد : رح يجي بكرا ، بس ....

انا : بس شو احكي .

احمد : بس امك كمان بكرا رح تكون موجودة معهم .

انا : شوووو ؟ وفي أي وقت ؟

احمد : مع الظهر ورح يضل معهم للمساء .

انا : تمام ، شوف بكرا اول ما رح نقوم رح نروح لشقتكم ورح نضل هناك ، لحتى امي وامك يجوا وانت خليك طبيعي معهم .

احمد : وانت شو رح تعمل ؟

انا رح : ضل قريب بس بدي منك لما يجي العرص رامي انت تدخله ، وتخلي الباب مفتوح شوي واول ما يبلش يقلع ثيابه تبعت لي مسج أوك ؟

احمد : تمام.

وبعدها نمنا عرايا ، وثاني يوم ركبنا سيارتي ورحنا شقتهم وفهمته من جديد شو رح يعمل ، وانا قاعد معه حاكتني امي اني اجا اخذها هيا وخالتي لبيت خالتي لانه رح يجي لخالتي وحدة من جارتها ، وانا قلت لها اني جاي وجاريتها في لعبتهم، وتركت أحمد ورحت جبت امي وخالتي، ونزلوا تحت العمارة وانا رحت لقهوة قريبة من العمارة، وقعدت شغلة نص ساعة قبل ما جتني رسالة من توفيق ، وانا طلعت من القهوة، ورحت ع العمارة واول ما وصلت كنت رح فوت بس سمعت،

: سيارته ركنت قبل شوي ي سيدي .

: عملت كويس ي عرص ، شفتي ي سوسو ادينا هنكسر عين الواد ابنك كمان ونخليه عرص زي احمد هنا هههههه .

جميلة خالتي : ورح تتناكي من سيدنا ع راحتك .

انا : أحا ي ولاد اللذينه د انتوا عاملين لي فيها كمين ، بس برضوا هتصرف معكم وانت ي عرص ي احمد دانا هنيكك واخصيك ي عرص.

وقمت امطلع تلفوني وفتحت مسجل الصوت وحطيته ع دولاب الاحذية ونزلت لسيارتي ركبتها وطلعت ركنتها برا سور العمارة واستنيت شوي بتاع ربع ساعة بعدها ، فتحت شنطة السيارة وأخذت مضرب حطيته تحته الجاكيت ورجعت للعمارة وانا لابس الكاب حتى اذا العرص احمد واقف يراقب ما يعرفني، ودخلت العمارة، واول ما وصلت الشقة لقيت تلفوني في مكانه والباب مواري ، وسمعت التسجيل :

أحمد : دا طلع يا سيدي.

رامي : ازاي طلع ؟

احمد : ركب سيارته وطلع .

رامي : هههههههه تلاقي الخول عرف حاله مش قدي قام هرب ، يلا ي لبوة منك ليها ندخل غرفة النوم وانت يا عرص خليك بتراقب اذا جا .

احمد : امرك ي سيدي .

وانا دخلت البيت ع اطراف صوابعي حتى وصلت للصالة ولقيت العرص احمد نايم وانا رحت له وطلعت المضرب ، وصحيته بيه ولما فتح عيونه .

انا : صوت واحد وهتلاقي المضرب نازل ع راسك ي خول فاهم .

وهوا هز راسه.

انا : يلا ي عرص قدامي ع الحمام .

ورحنا ع الحمام دفشته جوا وأخذته المفتاح سكرت عليه من برا ، ورحت لغرفة النوم وكله ما قرب تزيد الآهات وصوت طرقعة الفخاذ والباب كان مفتوح واول ما بصيت شفت امي وخالتي عاملين وضعية الكلبة فوق بعض ورامي دا الي طلع شاب اسمر بينيك كس امي وبيضرب فلقات طيز خالتي الكبيرة وانا قلعت كل ثيابي لحتى صرت عريان ، وصورتهم شوي بموبايلي احتياط يعني ، وبعدها مسكت المصرب ودخلت عليهم وقبل ما يحسوا بيا كنت ضرب الكلب رامي على بيوضه ووقع على ركبه وهوا بيصرخ وامي وخالتي قاموا من ع بعضهم وطلعوا من السرير وراحوا ع الزاوية .

رامي : اااااااااااااااه ي بيوضي ااااااااااااااااخ اخ اخ اخ اااااااااخ .

سماح : انت عملت أي ي مجنون .

انا : بترقطسينا ي لبوة منك ليها ، بتخون ازواجكم مع العيل الخول دا ، بس شوفو عملت فيه أي ، وانت ي عرص بتركب امي يلا ، فاكرني عرص زي احمد والا أي .

رامي وهو بيبكي : ااااااه ابوس ابدك سامحني اااااااه ي بيوضي مش هقرب عليهم ثاني اااااااااااه,

انا : د انت لسه شفت حاجة ي متناك .

وضربت ع راسه بالمضرب وهو غاب ع الوعي .

وبعدها شفت علبة سجاير و ولاعة ع الكامدينو ورحت اخذت سيجارة ولعتها وقعدت ع السرير .

انا : ودلوقتي حسابكن ي لبوة منك ليها .

سماح : صدقني ي ابني

انا : اخرسي ي لبوة يا زانية ، انا مش ابنك دلوقتي أنا الي حياتك وحياة اللبوة اختك في ايدي ، اصب قبل ما ادخل اخذت كليب حلو ليكي انت وهيا بتتركبن من العيل الفرفور دا .

جميلة : ابوس ايدك الي انت عايزة هنعمله بس بلاش فضايح أبوس رجلك .

انا : ما هو اكيد هتعملوا ي شرموطة انت وهيا ، مش بمزاجكوا ، من هلأ ورايح انتن الاثنين لبواتي وكل شي بقوله بتعملوا بالحرف.

وقمت رفعت رامي ورميته ع سرير وهوا بلش يفوق وانا كتفت يديه ورجليه وبعد كدا طفيت السيجارة الي كانت ب بقي في طيزه ، وطلعت منه صرخة فشت غل قلبي شوية بسيطة.

انا : وأخيرا قمتي ي بت ههههه.

رامي : ابوس ايدك الي عايزه عمله بس اتركني روح .

انا : ودا ينفع برضوا ، دا انت استوطيت حيطي ياض لا وكمان كنت عايز تنكني قدامي امي وتكسر عيني ، بس ما تخافش عشان انا مش هنيكك ، عشان ما ليش في الخشن .

وبعدها أخذت تلفونه .

انا : أي هو الرمز يا عرص .

بس هو فضل ساكت .

وانا : اخذت نفش وقمت مدي بوكس ع بيوضه وهوا بدا يصرخ من جديد.

انا : أي الرمز ، والثالثة مش هسأل بحنية .

رامي : الفحل رامي .

انا : هههههههههه ، قال فحل قال .

وفتحت التلفون ورحت امطلع رقم امه لا وكمان امسميها اللبوة الاولى ، واتصلت بيها ، وبعد شوي رديت عليا .

سعاد : أي خلصت من اللبوات والا لسه ي فحلي .

انا : لا هو خلص منهم ما تخافيش بس ، هوا عايزك تجي وتتناكي معهم ي ستي.

سعاد : وانت مين بقا .

انا : انا ابن اللبوة سماح .

سعاد : ههههههههه كمان كسر عينك جاية ي عرص .

وقفلت .

انا : أي العيلة المهببة دي . وبعدها رحت حاطط موبايله في جيبي، وشوي والباب دق .

انا بصيت ع امي : روحي افتحي الباب وما تدخليهاش الا وهيا عريانة.

سماح : امرك ي سيدي.

انا : وغطي لها عيونها .

وانا قلعت البوكسر وجميلة شافت زبي الواقف ع آخره والي كان أكبر من زب رامي ، ورحت اتخبيت ورا الباب وشوي ودخلت مراة طويلة مربربة ام بشرة حنطية وامي وراها امغطية عيونها وجيت انا وقفت جنبهم وامي فتحت عيون سعاد الي أول ما فتحت عيونها شافت ابنها مرمي ع الأرض عريان وبيبكي .

سعاد : رامي شو ص...

وقبل ما تكفي جملتها انا وقفت وراها ورزعت زبي في كسها وبلشت نيكها بقوة وبسرعة .

سعاد : اااااااااه كسيييييي , ولفت سعاد وشافتني وراها وحاولت تهرب مني بس انا كنت ماسكها كويس وطبقت شفافي ع شفافها وصرت بوسها والحس سنانها ومص لسانها لفمي وايديا تلعب ببزازها الكبار واقرص حلماتها وما وقفت الا لما بطلت تقاوم وصارت تتجاوب معي .

سعاد : اه اه اه اااااااه ويلي من زبك نكني نكني ااااااااه .

انا : خذي زبي بكسك ي لبوة يا شرموطة اااااه (وبصيت ل رامي الي بيبكي وهوا بيشوفني بفشخ كسمه) كسمك حلو ياض ااه اااه كسمك بيعصر زبي ليه أكثر .

وبصيت لامي وخالتي لقيتهم يبوسوا بعض وشوي بدت سعاد تتشنج وترجف .

سعاد : اااه اااه اااه ااااااه رح جييييييب !!!,

وسعاد جابت عسلها عاى زبي ، وبعدها نزلت على ركبها بدت ترضع لي زبي وبيوضي ، وشوي واجت خالتي جميلة وامي معها وانا وقفت امي جنبي وهجمت ع بزازها البيض الكبار وحلماتها البنية الواقفة من شهوتها وصرت أرضع بزازها واعض حلماتها ،

امي : اه اووووف أي حبيبي كول بزازي احححح قطع بزاز امك اللبوة ااااه.

وبعدها امي نامت ع ظهرها وفتحت رجليها وجيت انا دخلت زبي في كسها شوي شوي ، حتى ما عورها ،

امي :ااااااااااه بالراحة زبك كبير قوي اااااااه .

جميلة : خذي زبي ابنك بكسك ي لبوة ي متناكة .

وانا وسعاد منبوس بعض ، وبلعب بكسها لحتى فات زبي كله بكسمي ، وهي قفلت رجليها عليه وانا بديت انيكها بسرعة وبقوة .

سماح : اااااااااه اه اه اااااااه بالراحة بالراحة اووووووووف رح تقطع كسي يا حبيبي.

انا : اسكتي يا زانية وخذي زبي ااااه كسك ضيق ي متناكة ااااه .

وجميلة بترضع بز امي اليمين وسعاد بترضع بز امي الشمال وانا بعبص اكساسهن اللبوات ورامي بيتفرج عليا وانا بفشخهن .

وبعد شوي امي صارت ترجف قبل م تجيب شهوتها ع زبي ، وبعدها نمت ع ظهري واجت جميلة قعدت على زبي وبدت تنط على زبي وانا بضرب فلقات طيزها ،

جميلة : ااااااااه ااااه افشخنيييي افشخ كس المتناكة خالتك اااااااااه ويلي ويلي ويلي من زبرك اووووووووف يا كسي .

انا : خذي زبي يا متناكة ي لبوة ، امممممم.

وسماح بترضع بيوضي وسعاد بترضع بزاز جميلة البيض الكبار وبتعض حلماتها الوردية الواقفة ، وشوي كمان وفاطمو بدت ترجف قبل ما تقوم من على زبي وتبدا تلعب بكسها لحتى جابت عسلها على بطني وصدري .

واجت سماح وسعاد صاروا يلحسوا شهوة جميلة من على جسمي ، وبعدها سعاد عملت وضعية الكلبة وانا جيت وقفت ع ركبي وراها وضربت فلقات طيزها الكبيرة الي صارت ترج رج ، وجميلة مسكت فلقات طيز سعاد لشوف خرمها الوردي الواسع شوي ، وبلشت الحسه وسعاد عيونها ف عيون ابنها .

رامي : أبوس رجلك لا يا ما .

سعاد : انت تخرس خالص ي عرص ، راحت أيام كنت فحل بس من دلوقتي انا واختك مش هينكنا الا الفحل دا يا خول .

وانا وقفت ودخلت زبي كله في طيز سعاد الي شهقت وصرخة صرخة متناكة ، وبدات انيك طيزها ، وانا برضع بزاز جميلة ، وامي تحتنا بترضع بيوضي وبتلعب بكسها ، لحتى قربت اني جيب لبني خلاص .

انا : انا هجيب ي لبوات .

وطلعت زبي من طيز سعاد ، و وقفت واللبوات وقفن ع ركبهن وطلعن السنتهن وصرت أجلخ زبي لحى جبت كمية لبن مهولة ع وجوه المتناكات وبعدها اخذت سيجارة ثانية وقعدت قصاد رامي ، شعلتها واخذت منها نفس و نفخت ف وجهه .

انا : عارف هعمل فيك أي دلوقتي ؟

رامي : ابوس رجلك كفاية .

انا : والا اقولك انت صعبت عليا ياض عشان كدا .

وانا وقفت ورفعت رميت ع السرير ، ومسكت فلقات طيزه.

انا : سعاد .

سعاد : امرك ي سيدي .

انا : جيبي المضرب ودخلي في طيز الخول ابنك وانت يا سماح صوريها وهيا بتنيك ابنها.

رامي : لا لا لالالا ابوس رجليكي لا يا ما لاااااااااا .

وانا اخذت البوكسر بتاعي حشرته في بقه مشان يسكت وسعاد عملت زي ما قلت لها ، وجابت المضرب وبلشت تدخل فيه في طيز ابنها وحيدها وسماح بتصور وبعدها تركنا ع السرير ورحت مع لبواتي الثلاثة ل حمام دار النوم خذنا شاور سوا ، ورجعت فكيت رامي ، وسعاد لبست ثيابها واخذت ابنها وراحت بينما انا وامي وخالتي طلعنا العرص احمد من الحمام ونكته ثاني قدام امي وامه وبعدها لبسنا ثيابنا انا وامي وروحنا .

نهاية الجزء الثاني .

الجزء الثالث.

أبطال هذا الجزء :

سمير ، جاري ، شاب أبيض ـ عمره 19 سنة ، بيلعب رياضة كمال أجسام وحسب ما قالت لي امي زبر طوله يجي 18 سم مما يعني انه أصغر من زبري بشوي.

ابتسام : ام سمير ، ميلف بيضاء ، جسمها رياضي لانها بتحت تمارس الرياضة ، شعرها كستنائي طويل بيوصل لطيزها، وبزازها كبيرة ومدورة.

بعد ما رجعنا للبيت، تغيرت معاملتي مع أمي 360 درجة، قدام اخواتي وأبي مثل قبل بس أول ما بيفضى لنا الجو كنت بخلي امي تقعد عارية وتمشي في البيت وانا امتى ما بدي بنيكها وبتبول عليها، وهيك قضيت اول يومين لحد ما خليتها مجنونة بيي وبتعمل كلي الي بدي ياه بدون سؤال وفي اليوم الثالث قعدت معاها بعد ما ابي راح الشغل واخواتي وحدة في الجامعة ووحدة في الثانوية.

أنا : في حد بينيكك بخلاف العرصين رامي وسمير.

أمي بدون تردد : ايوي فيه.

انا : مين ؟

امي : عمر عمك ، ونعيم ابن عمك سالم.

وانا ضرب فخذها العاري وشخرت : احااا دا انتي كنتي مقرطسيني صحيح ي لبوة، طيب اخواتي شو؟

امي : مالهم اخواتك؟

انا : ضربتها من جديد أقوى وهيا وصوتت، شراميط أو لا؟

امي :اختك أمل أه شرموطة وبتتناك من نعيم، بس اميرة لسه.

انا : طيب نعيم فتحها والا لسه؟

امي بخوف : اااا

انا : ما تنطقي ي لبوة .

امي : ايوة فتحها بس هوا وعدني انو يتزوجها .

انا : ما هو مش برضاه د هيتزوجها غصبا عن ميتين أمه، بس احكي لي دلوقتي امتى بيجيك سمير ؟

امي : بعد ما برجع من المدرسة، سمير بيكون بيستناني وبيدخ لمعاي وبينكني واوقات انا بروح له البيت عشان هو بينيك أمه.

انا : طيب معناها بكرا بعد المدرسة رح يجيك ؟

امي : أيوة.

كثير امليح بدي ياك تعملي الي رح قوله بالحرف.

امي : أمر ي حبيبي.

انا : بكرا انتي رح تخليه ينيكك، بس بتقولي له انك المساء بتروحي له البيت، مشان ينيكوا انتي وامه سوا .

امي : وشو كمان؟

انا : بدي ياكي قبل ما يبلش ينيككن ي لبوات ، تعملي العصير وفي وسط العصير بدي ياك تحطي برشام هجيبهوا لك النهاردة، هيخليهم يناموا شوي ، وأول ما يناموا بترني عليا وانا هجيكي، تمام.

امي : امرك ي حبيبي .

انا بصيت للساعة : يلا ي لبوة البسي عشان اخواتي قربوا يجوا، بس استني ، نعيم وين بينك أمل؟

بينكها ي اما بالمزرعة.(مزرعة مشتركة لينا نحنا وسالم أبو نعيم)، يا اما عنده في البيت او عندنا.

انا : وامتى موعدهم الجاي؟

امي : نهاية الأسبوع عشان امل عندها امتحانات وهي وعدتني انها مش هتروح الا بعد ما تخلص امتحانتها ، وانا وعدتها كمكافأة ليها هطلب منك تفسحني انا واختك وابوك انت عارف نهاية الأسبوع عنده أكثر المحل الي برا البلد بيروح يشرف عليه وبيرجع الاحد.

انا كملت جملتها : وهمسيب لهم البيت ياخذوا راحتهم، ما يهم رح أعرف اتصرف المهم تعملي مثل ما قلت لك ، تمام.

امي : امرك حبيبي.

وثاني يوم انا رحت المحل بتاعنا قعدت فيه شوي ، ومع وقت رجوع امي من المدرسة رحت للبيت ، اول ما دخلت سمعت صوت طرقعة فخاذها ورحت قريب من غرفتها واللبوة سابت الباب مفتوح شفت امي عريانة في وضعية السجود وفوقها سمير بيرزع زبره في طيزها.

سمير : اممم ااااه اشتقت لطيزك ي لبوة ي متناكة اححححح.

امي : اااااه اااااه اممممم وانا كمان حبيبي اوووووف طيزي اشتاقت لزبرك .

وبعدها سمير طلع زبره من طيز امي ، وامي لفت وصارت على ركبها وبدأت ترضع له زبره قبل ما سمير ينام ع ظهره وامي تجي تركب زبره بكسها، وسمير بدا ينيك في كسها ويرضع بزازها بين ما امي بتصوت.

وانا وقتها ما قدرت اتحمل وطلعت لاني اذا رح ضل كنت رح اعمل مصيبة وما رجعت للبيت الا لما، امي بعتت لي رسالة ولما رجعت البيت لقيتها هيا واخواتي وابي وبعد الغذا رحت على غرفتي وشوي واجتني امي وقالت لي انه الي بدي ياه رح يصير.

وانا قلت لها تصحيني لما بدها تروح وهلأ تطلع، وأول ما طلعت أمي قلعت ملابسي وصرت عاري ونطيت في السرير وجلخت زبي لحد ما جبت اني رح نيك امي و ابتسام (ام سمير)، وبعدها نمت وما فقت الا لما امي فيقتني لحتى وصلها وانا عطيتها البرشام وهيا حطته في ستيانها ورحت وصلتها لبيت سمير ، الي لما امي دخلت طلع لي وهوا لابس شورت بس وشفته جسمه وعضلاته الي خلاني أفكر في شي ثاني ، وحاول معاي اني ادخل بس انا قلت له اني عندي شغل.

وطلعت من عنده، رجعت للبيت لانه شفتي له غيرت حساباتي وخفت أمي تغدر بيا وتخصيني لاناه كانت بدها تعرصني مع رامي، وبعثت لامي رسالة وقلت لها تنسى موضع البرشام وبدل منه قبل ما يبدؤوا تستأذن وتعمل حالها رايحة عالحمام بس هيا تروح تفتح لي الباب وتخلي موارب وترجع لهم، وانا وصلت للبيت ورحت على غرفتي أخذت مسدس ، واخذه زمان للحماية عمرته بالرصاص وطلعت، رحت للمجمع الي فيه بيت سمير ولما قربت من بيته ركنت سيارتي ولبست الكاب وتمشيا لحد ما وصلت بيتهم وزي ما طلبت من أمي سوت بس قبل ما ادخل طلعت سلاحي ودفشت الباب شوي لحتى ينفتح، وزي ما توقعت امي غدرت بي الاني شفتي سمير الي لوح بمضرب بس كانت في هوا تلويحته لاني ما دخلت بس دفشت الباب، ولما سمير لف شافني موجه مسورة المسدس ليه.

انا : كلمه بس ورصاصة هتطلع فاهم.

سمير الي بعضلاته خاف لانه الحديد مسحوب وعارف اني اذا اطلقت الرصاصة بتجي وين ما بدي.

سمير: حاضر بس هعمل الي انت عايزه بس أرجوك بلاش تعمل حاجة تودي نفسك في داهية عشانها .

انا : ولا فارقة معاي ي كلب، اللبوات فين؟

سمير: في غرفة النوم.

وانا دخلت البيت ، وسمير بيتراجع مع كل خطوة.

سمير : شوف أمير أمك جوا إذا بدك خذها وروح واوعدك اني ما رح قرب لها ل هيا ولا حدا من عيلتك وما رح تشوف وجهي من جديد بس ابوس ايدك بلاش تعملي مثل ما عملت ل رامي.

انا بابتسامة خبيثة : ودا كلام برضوا ي سمير ي حبيبي ، وانا ارضى اعمل فيك مثل ما عملت في رامي ، دا العرص رامي انا قبل أسبوع ما كنتش بعرفوا أصلا بس انت ، انت ي سمير صاحبي وعشرة عمري ، لا سمير د انا هخليك تشوف ان الي عملته في رامي جنة مقابلة للجحيم الي هيعشك فيه ي عرص.

سمير : انت ناوي على أي ي امير ارجوك بلاش الي في دماغك .

انا : لف للحطية وطخي ي سمير.

سمير : امير بص .

انا سحبت المسدس : هتكون ولد كويس ، والا اضربك رصاصة في مكان ينهي فرصة انك تتجوز؟

وسمير بدون كلام : لف للحيطة وطخه ع ركبه وانا جيت بسرعة وضربته ع رصاصه بالمسدس ضربه خلاتها يفقد وعيه.

وانا طلعت كلبشات اشتريتهم من واحد صاحب، وكلبشت يدين سمير ورجليه ، وخليته ورحت لغرفة النوم الرئيسية وقبل ما ادخل سمعت.

امي : سمير تأخر ي ابتسام.

ابتسام : ما تخافيش ي حبيبتي سمير قد الخول ابنك وهيجيب لك حقك منه وهيعرصه ليكي ما تخافيش هههههه .

امي : ي ريت ابتسام دا الخول ابني ذليني في اليومين الي فاتوا.

انا في سري دا انتي لسه شفتي ذل ي لبوة، وانا رجعت لسمير وصحيته الي لما صحا تفاجأ اني مكلبشه وقاعد على الصالون.

سمير : عملت أي؟

انا : لسه ما عملتش حاجة، انا بس عايزك تنادي اللبوات الي فوق.

سمير : ليه؟

وانا قمت وقربت منه وضربت قلم سمع في البيت : انا الي قول تعمل أي بدون سؤال ي عرص ي خول.

سمير بص فيا بغل : حاضر بس حسابك ثقل ي امير.

انا بابتسامة: هنشوف ي حبيبي ، يلا اعمل زي ما قلت لك .

سمير بغيظ : سماح ابتسام انزلوا ي لبوة منك ليها .

وشوي ونزلوا امي وابتسام ، امي لابسا كلوت فتلة اصفر وابتسام لابسة كلوت فتلة أسود وكانوا نازلين بيضحكوا فاكرين انه قدر عليا ، بس لما شافوا سمير متكلبش على الأرض وانا قاعد على الصالون ومسدسي جهتهم.

انا : حس واحد و هقتلكوا كلكوا والقانون معايا وانتوا تعرفوا انه عيلتي واصلة فوق.

امي : و***** هما الي اجبروني ي حبيبي انا ما كنتش عايزة اعمل حاجة من الي طلبوها بس هما

وانا رفعت يدي تسكت وهيا سكتت.

انا : مش عايز اسمع كلمة الا اذا انا طلبت فاهمين؟

كلهم هزوا راسهم .

انا : شطار دلوقتي ابتسام عايزك تروحي لابنك وتضربي برجليكي ع بيوضه بس قبل دا .

انا وقفت وقلعت هدومي وصرت عريان، ومسكت بوكسري : عايزك تحطي بوكسري في بقه.

ابتسام : واذا ما عملت هيك شو رح تسوي ؟

انا : بسيطة جدا (وانا سحبت المسدس) هضرب ابنك رصاصة بين عيونه واتصل بالشرطة ولما يجوا ويستجوبني انا اموري في السليم وهيقلوا جريمة شرف ، وكمان المسدس دا مترخص ف انا ف السليم.

وابتسام بدون ولا كلمة اجت اخذت البوكسر وحشراته في بق ابنها ،

ابتسام : انت الي جبته ل نفسك لما طمعت وقلت اني مش بكفيك.

وابتسام بدأت تضرب بيوض ابنها وزبره وانا واقف مستمتع بالي صاير وامي واقفة ما قالت ولا كلمة لحد وسمير بيصرخ بص صوته مكتوم، لحد ما غاب عن الوعي ، وانا هون قلت لها توقف.

انا : هلأ رح روح انا وامي ، بس رح ارجع بالليل وبدي لما ارجع لاقيه مربوط تمام؟

ابتسام : امرك ي سيدي.

انا : قربي لي هون.

ابتسام قربت مني ، وانا مسكت فردة طيزها ضربتها.

انا : وبدي هالطيز الليلة.

ابتسام أمرك ي سيدي.

انا : وانتي ي لبوة البسي ويلا رح نطلع.

سماح الي نطقت اول كلمة : امرك ي سيدي.

وانا لبست ثيابي وامي لبست ثيابها وطلعنا من بيت سمير بس بدل ما نروح ل بيتنا أخذت امي ع المزرعة.

انا : انزلي.

امي بخوف : امير انا بضل امك بترجاك ما تعمل شي تندم عليه.

انا بصوت ميت : مش هعيد كلامي انزلي يلا.

وامي نزلت وانا وهيا دخلنا بيت المزرعة، وأول ما دخلنا ضربتها قلم سمع في البيت كله.

انا : عايزة تغدري بيا ثاني ي لبوة، بس انا هوريكي ، اقلعي يلا.

امي بدون كلام وفي اقل من عشر ثواني كانت قالعة وعريانة ملط قدامي.

وانا قلعت وصرت ملط قدامها ، وأمي فكرت اني هنكيها ونزلت على ركبها ترضع لي زبي بس انا ضربتها بالقلم ثاني بس اخف من الأول .

انا : مش انتي عاوزة تتفشخي، دا انا هجيب لك من يفشخك.

امي : تقصد مين.

انا : ي رجالة.

وطلعوا من احد الغرف 3 عمال سمر بيشتغلوا في المزرعة عرايا وازبارهم الكبيرة واقفة على آخرها ، وانا رحت قعدت على الصالون.

وهما حاوطوا أمي.

امي بخوف : امير ابوس رجلك بلاش.

انا بنظرة ميتة : شوفوا شغلكم ي رجالة.

والفحول السمر نطوا على امي وبدأوا ينيكوا فيها جماعي وهيا مش قادرة لحدة ما خلصوا وجابوا لبنهم ع وش امي ، لاني نبهت عليهم ما يجيبوا لا في كسها ولا في طيزها.

انا : دا عقابك ي لبوة ، والمرة الجاية لو فكرتي تلعبي بذيلك معايا هخليهم يغتصبوكي يوم كامل لحد ما طيزك وكسك يتورموا أكثر ما هما متورمين فاهمة؟

امي بصوت تعبان : فاهمة. وغابت عن الوعي،

وانا رفعتها ورحت بها الحمام ، حطيتها في البانيوا وشغلت عليها المية وهيا قامت.

انا : اغسلي ي لبوة ويلا عشان نروح.

وامي اتغسلت بتعب من النيكة، ولبست وانا روحت بها وامي دخلت تنام واميرة قاعدة في الصالة ولما سألتها عن امل قالت لي بتذاكر في غرفتها.

وانا طلعت من البيت رحت للمحل الي ماسكة شفت الشغل هناك وقعدت لحد ما قفلت، وقلت اروح للمتناكة ابتسام أشوف شغلي معها .

نهاية هذا الجزء

كتابة أمير الاختلاف

بحبكم وأتمنى انك تقدروا مجهودي وتدعموني ولو بتعليق

بحبكممممم

أشوفك الجزء الجاي

يلا باااااي .





كمل يا كبير باقي الاجزاء متتاخرش علينا
 
اسمي امير عمري 21 سنة الآن بس قصتي بلشت من لما كان عمري 18 سنة وكانت الطريق الي أخذني على عالم المتعة عالم من الدياثة والفشخ ،،،

الجزء – الأول (البداية)

بدأت قصتي لما كان عمري 18 سنة ، كنت قاعد انا وامي واخواتي في بيت خوالي ، وكنت في الليل نام انا وابن خالتي احمد بغرفة لحالنا ، بهذيك الليلة سهرنا ونحنا بنلعب على البلاي ستيشن بس بعد الساعة 2 بالليل مللنا منه ، وشفلنا التي في ، وكنا بنتفرج على فيلم ، وبالفيلم كان في كثير بنات ونسوان بالببيكيني وحاجات خلت زبي يوقف على آخره ، كان بدي طلع زبي جلخ بس كنت مستحي من أحمد ، مواصفات أحمد (عمره 17 سنة جسمه مربرب ، قمحي شوي وشعره أسود ) مواصفات جسمي (جسمي رياضي شوي ، أبيض ، شعري بني ) .

التفت لأحمد شفته متغطي ويده تحت البطانية بتتحرك عرفت انه بيجلخ زبه ، وأحمد انتبه اني بشوف له وابتسم ، وشال البطانية ، وشفته ماسك يدخ بيجلخ ،

حجم زبه كان أصغر من حجم زبي ، زبه كان عامل 13 سم ، بس انا 18 سم .

أحمد : ما تستحي أمور إذا بدك أنت كمان طلعه .

أنا : بس أنا بحب اجلخ وأنا عاري بس .

أحمد : ههه اوك .

وأحمد قام وراح للباب قفله بالمفتاح ، وقلع الشورت والفانيله ، وصار عاري ، وأنا تشجعت وقمت قلعت ملابسي وصرت عاري وزبي واقف ،

أحمد : بقولك ايه ، فكك من الفيلم دا .

وأحمد مسك تلفونه وفتح الخزنة في تلفونه وشفت أفلام سكس ،

أحمد : تعال نتفرج سوا .

وأحمد نام على فراشه وأنا جيت جنبه لصقت في ونحن عرايا ، وصرنا نتفرج على الأفلام مع بعض ،

أحمد : أي رأيك نحنا نعمل مثلهم ؟

أنا : قصدك نيك بعض ؟

أحمد : ايه .

أنا : اوكي بس أنا الاول .

أحمد : ليه ؟

أنا : لأنه زبي أكبر من زبك .

أحمد : اوكي ، بس نرضع ازبارنا سوا في وضعية 69 .

انا : تمام .

وأحمد قفل تلفونه ، وعمل معي وضعية 69 هوا فوقي وانا تحت وبلشت أرضع زبه وهوا بيرضع زبي كان شعور كثيير حلو وهو بيرضع زبي وبياخذه للبيوض في فمه وانا بحس بدفا فمه وبرضع له زبه وانا بلشت بعبص خرم طيزه الي استغربت انه واسع معناه انه بيتناك العرص دا وانا صرت ابعبص طيزه ودخلت ثلاث أصابع فيها ،

وبعده أحمد عمل وضعية السجود ومسك فلقات طيزه وأنا رجعت بعبص خرم طيزه الوردي ،

أنا : بتحب وانا ب بعبص خرمك يا عرص .

احمد من الشهوة : اه .

أنا : بدك زبي بطيزك يا متناك .

أحمد : أي أمير دخل زبك بطيزي وفشخني .

وأنا وقفت على ركبي وراه ودهنت زبي بريقي و دهنت خرمه وحطيت راس زبي الي تخين شوي ودخلت زبي بخرمه كان ضيق شوي بس دخل زبي كله وصرت أنيكه .

أحمد : اممم اه اه اه ااااه نيكني نيك طيزي حبيبي ، فشخ طيزي .

أنا : يتحب زبي وهو بيفشخك طيزك يا عرص يا خول ؟

أحمد : ااااااه أي حبيبي نيك طيزي .

وبعدها طلعت زبي من طيزه وخليته يرضع زبي .

أنا : اممم اح ارضع زبي يا متناك ذوق طعم طيزك من على زبي ااااه .

والعرص كان محترف في المص أشطر من ممثلات السكس ، كان بيلعب بلسانه على راس زبي ، ويلحس بيوضي ، وبعده انا نمت على ظهري واجا أحمد قعد على زبي وبلش يركب زبي وانا بجلخ زبه لحتى جاب منيه بيدي ، وبعده قام من على زبي وخليته ينام على بطنه وجيت أنا نمت عليه ورجعت زبي لطيزه وانا بنيكه ونحنا بنبوس بعض وانا بمص لسانه لفمي وهوا بيمص لساني لفمه لحتى حسيت اني رح جيب وصرت نيكه بسرعة وبقوة ، لحتى نمت فوقه وزبي بيفرغ حمولته الكبيرة بطيزه ، وبعده انا وقفت وهو وقف على ركبه تحتي وصار ينظف زبي من المني وهوا بيعصر لبني من خرم طيزه ليده وبعده يلحس لبني من يدي .

وبعده نمت وهوا اجا نام جنبي عاري .

أنا : أحمد .

أحمد : نعم حبيبي .

أنا : من ناكك من قبل ؟

أحمد : ااا

أنا : ما تخاف سرك في بير ما حدا رح يعرف .

أحمد : عشيق أمي .

أنا : شوووو ؟! مين بينيك خالتي ؟ وليه ناكك ؟

أحمد : ليكسر عيني .

أنا : احكي لي من الأول .

أحمد : يوم من الأيام رجعت على الشقة بكير فتحت الباب وانا داخل سمعت اهات وصوت طرقعة بالشقة تبعت الصوت لقيته جاي من غرفة امي وابي الباب كان مفتوح شوي بصيت وشفت امي عارية بوضعية الكلبة ورامي وراها على ركبه بينيك في طيزها ، أنا طلعت موبايلي صورتهم وقلت فرصة اني انيك اخت رامي الكبيرة ، سارة ، دخلت عليهم بعد ما رامي جاب لبنه بكس امي ، وهددتهم بالفيديو وقلت له شو بدي وانا بعرف انه رامي بينيك امه واخته ، وطلبت منه يجيب ساره انيكها ، وافق ولبس ملابسه وهوا طالع مر من جنبي واستغفلني ومسكني ولأنه أقوا مني قدر يغلبني و يوقعني وامي اللبوة ساعدته ومسكتني وهوا جاب ستيان امي ربط يديا ورا ظهري بيه وبعدها مزقوا ثيابي ، ورماني على السرير وامي قالت انها رح تفرجيني شلون بهددها هيا وعشيقها واجت مسكت فلقات طيزي وقالت لرامي : تعال نيكه ، ورامي اجا وراي وتف على زبه ودخله بطيزي وصار ينكني وامي طلعت تلفونها وصارت تصورني وانا بتناك من رامي لحتى جاب لبنه في طيزي ، وبعده ربطوني على الكرسي ورامي ناك امي قدامي ، وهما بيسبوني ، ومن وقته لحى الآن وين ما كون انا وامي بالبيت بتتصل بيه ولما يجي تفتح له البيت عارية وينيك فيها قدامي واوقات بينكني معها .

أنا : وشلون خالتي بتخون زوجها ؟

أحمد : لانه ...

أنا : لأنه شو ؟

أحمد : لأنه امي وامك وخالاتنا ونسوان اخوالنا لبوات وشراميط وكلهم بيخونوا أزواجهم .

أنا : شووووو ؟ ، قصدك انه امي كمان

أحمد : بتتناك من غير أبوك ، آه .

أنا : من بينيكها طيب ؟

أحمد : ما بعرف ، بس مرة سمعتها هي وامي بيحكو انه اسمه سمير .

انا (تذكرت سمير جارنا وصاحبي كدا يا سمير بتركب أمي ان ما كسرت عينك وخليتك متناك )

انا : رح ننتقم منهم حبيبي .

أحمد صار يبكي : كسروا عيني يا امير ، امي خلتني عرص .

أنا بهدي : لا تخاف رح ننتقم منهم وخليك تركب رامي ، واخته وأمه .

أحمد : كيف؟

أنا : شوف شو رح تعمل .

وقلت له شو رح يعمل .

نهـــاية الجزء الأول

الجزء – الثاني (انتقام أحمد)

أبطال هذا الجزء :

جميلة : خالتي ، عمرها 42 سنة ، بيضاء طولها 187 سم شعرها بني ، وجسمها مربرب شوي يعني زي الكرفي ، بزازها وطيزها كبار وبتشتغل مدرسة .

سماح : امي ، عمرها 46 سنة طولها 175 سم ، بيضاء شعرها أسود ، وجسمها مربرب ، وتركت شغلها عشان تفضالي انا واخواتي الاثنين الي لهن دور في السلسلة .

سعاد ، ام رامي ، عمرها 48 سنة طولها 180 سم ، بشرتها حنطية وشعرها اسود ، وجسمها مربرب ، ربة بيت.

نرجع لحديثي انا وأحمد ،،،

انا : امتى رح يجي رامي لأمك ؟

أحمد : رح يجي بكرا ، بس ....

انا : بس شو احكي .

احمد : بس امك كمان بكرا رح تكون موجودة معهم .

انا : شوووو ؟ وفي أي وقت ؟

احمد : مع الظهر ورح يضل معهم للمساء .

انا : تمام ، شوف بكرا اول ما رح نقوم رح نروح لشقتكم ورح نضل هناك ، لحتى امي وامك يجوا وانت خليك طبيعي معهم .

احمد : وانت شو رح تعمل ؟

انا رح : ضل قريب بس بدي منك لما يجي العرص رامي انت تدخله ، وتخلي الباب مفتوح شوي واول ما يبلش يقلع ثيابه تبعت لي مسج أوك ؟

احمد : تمام.

وبعدها نمنا عرايا ، وثاني يوم ركبنا سيارتي ورحنا شقتهم وفهمته من جديد شو رح يعمل ، وانا قاعد معه حاكتني امي اني اجا اخذها هيا وخالتي لبيت خالتي لانه رح يجي لخالتي وحدة من جارتها ، وانا قلت لها اني جاي وجاريتها في لعبتهم، وتركت أحمد ورحت جبت امي وخالتي، ونزلوا تحت العمارة وانا رحت لقهوة قريبة من العمارة، وقعدت شغلة نص ساعة قبل ما جتني رسالة من توفيق ، وانا طلعت من القهوة، ورحت ع العمارة واول ما وصلت كنت رح فوت بس سمعت،

: سيارته ركنت قبل شوي ي سيدي .

: عملت كويس ي عرص ، شفتي ي سوسو ادينا هنكسر عين الواد ابنك كمان ونخليه عرص زي احمد هنا هههههه .

جميلة خالتي : ورح تتناكي من سيدنا ع راحتك .

انا : أحا ي ولاد اللذينه د انتوا عاملين لي فيها كمين ، بس برضوا هتصرف معكم وانت ي عرص ي احمد دانا هنيكك واخصيك ي عرص.

وقمت امطلع تلفوني وفتحت مسجل الصوت وحطيته ع دولاب الاحذية ونزلت لسيارتي ركبتها وطلعت ركنتها برا سور العمارة واستنيت شوي بتاع ربع ساعة بعدها ، فتحت شنطة السيارة وأخذت مضرب حطيته تحته الجاكيت ورجعت للعمارة وانا لابس الكاب حتى اذا العرص احمد واقف يراقب ما يعرفني، ودخلت العمارة، واول ما وصلت الشقة لقيت تلفوني في مكانه والباب مواري ، وسمعت التسجيل :

أحمد : دا طلع يا سيدي.

رامي : ازاي طلع ؟

احمد : ركب سيارته وطلع .

رامي : هههههههه تلاقي الخول عرف حاله مش قدي قام هرب ، يلا ي لبوة منك ليها ندخل غرفة النوم وانت يا عرص خليك بتراقب اذا جا .

احمد : امرك ي سيدي .

وانا دخلت البيت ع اطراف صوابعي حتى وصلت للصالة ولقيت العرص احمد نايم وانا رحت له وطلعت المضرب ، وصحيته بيه ولما فتح عيونه .

انا : صوت واحد وهتلاقي المضرب نازل ع راسك ي خول فاهم .

وهوا هز راسه.

انا : يلا ي عرص قدامي ع الحمام .

ورحنا ع الحمام دفشته جوا وأخذته المفتاح سكرت عليه من برا ، ورحت لغرفة النوم وكله ما قرب تزيد الآهات وصوت طرقعة الفخاذ والباب كان مفتوح واول ما بصيت شفت امي وخالتي عاملين وضعية الكلبة فوق بعض ورامي دا الي طلع شاب اسمر بينيك كس امي وبيضرب فلقات طيز خالتي الكبيرة وانا قلعت كل ثيابي لحتى صرت عريان ، وصورتهم شوي بموبايلي احتياط يعني ، وبعدها مسكت المصرب ودخلت عليهم وقبل ما يحسوا بيا كنت ضرب الكلب رامي على بيوضه ووقع على ركبه وهوا بيصرخ وامي وخالتي قاموا من ع بعضهم وطلعوا من السرير وراحوا ع الزاوية .

رامي : اااااااااااااااه ي بيوضي ااااااااااااااااخ اخ اخ اخ اااااااااخ .

سماح : انت عملت أي ي مجنون .

انا : بترقطسينا ي لبوة منك ليها ، بتخون ازواجكم مع العيل الخول دا ، بس شوفو عملت فيه أي ، وانت ي عرص بتركب امي يلا ، فاكرني عرص زي احمد والا أي .

رامي وهو بيبكي : ااااااه ابوس ابدك سامحني اااااااه ي بيوضي مش هقرب عليهم ثاني اااااااااااه,

انا : د انت لسه شفت حاجة ي متناك .

وضربت ع راسه بالمضرب وهو غاب ع الوعي .

وبعدها شفت علبة سجاير و ولاعة ع الكامدينو ورحت اخذت سيجارة ولعتها وقعدت ع السرير .

انا : ودلوقتي حسابكن ي لبوة منك ليها .

سماح : صدقني ي ابني

انا : اخرسي ي لبوة يا زانية ، انا مش ابنك دلوقتي أنا الي حياتك وحياة اللبوة اختك في ايدي ، اصب قبل ما ادخل اخذت كليب حلو ليكي انت وهيا بتتركبن من العيل الفرفور دا .

جميلة : ابوس ايدك الي انت عايزة هنعمله بس بلاش فضايح أبوس رجلك .

انا : ما هو اكيد هتعملوا ي شرموطة انت وهيا ، مش بمزاجكوا ، من هلأ ورايح انتن الاثنين لبواتي وكل شي بقوله بتعملوا بالحرف.

وقمت رفعت رامي ورميته ع سرير وهوا بلش يفوق وانا كتفت يديه ورجليه وبعد كدا طفيت السيجارة الي كانت ب بقي في طيزه ، وطلعت منه صرخة فشت غل قلبي شوية بسيطة.

انا : وأخيرا قمتي ي بت ههههه.

رامي : ابوس ايدك الي عايزه عمله بس اتركني روح .

انا : ودا ينفع برضوا ، دا انت استوطيت حيطي ياض لا وكمان كنت عايز تنكني قدامي امي وتكسر عيني ، بس ما تخافش عشان انا مش هنيكك ، عشان ما ليش في الخشن .

وبعدها أخذت تلفونه .

انا : أي هو الرمز يا عرص .

بس هو فضل ساكت .

وانا : اخذت نفش وقمت مدي بوكس ع بيوضه وهوا بدا يصرخ من جديد.

انا : أي الرمز ، والثالثة مش هسأل بحنية .

رامي : الفحل رامي .

انا : هههههههههه ، قال فحل قال .

وفتحت التلفون ورحت امطلع رقم امه لا وكمان امسميها اللبوة الاولى ، واتصلت بيها ، وبعد شوي رديت عليا .

سعاد : أي خلصت من اللبوات والا لسه ي فحلي .

انا : لا هو خلص منهم ما تخافيش بس ، هوا عايزك تجي وتتناكي معهم ي ستي.

سعاد : وانت مين بقا .

انا : انا ابن اللبوة سماح .

سعاد : ههههههههه كمان كسر عينك جاية ي عرص .

وقفلت .

انا : أي العيلة المهببة دي . وبعدها رحت حاطط موبايله في جيبي، وشوي والباب دق .

انا بصيت ع امي : روحي افتحي الباب وما تدخليهاش الا وهيا عريانة.

سماح : امرك ي سيدي.

انا : وغطي لها عيونها .

وانا قلعت البوكسر وجميلة شافت زبي الواقف ع آخره والي كان أكبر من زب رامي ، ورحت اتخبيت ورا الباب وشوي ودخلت مراة طويلة مربربة ام بشرة حنطية وامي وراها امغطية عيونها وجيت انا وقفت جنبهم وامي فتحت عيون سعاد الي أول ما فتحت عيونها شافت ابنها مرمي ع الأرض عريان وبيبكي .

سعاد : رامي شو ص...

وقبل ما تكفي جملتها انا وقفت وراها ورزعت زبي في كسها وبلشت نيكها بقوة وبسرعة .

سعاد : اااااااااه كسيييييي , ولفت سعاد وشافتني وراها وحاولت تهرب مني بس انا كنت ماسكها كويس وطبقت شفافي ع شفافها وصرت بوسها والحس سنانها ومص لسانها لفمي وايديا تلعب ببزازها الكبار واقرص حلماتها وما وقفت الا لما بطلت تقاوم وصارت تتجاوب معي .

سعاد : اه اه اه اااااااه ويلي من زبك نكني نكني ااااااااه .

انا : خذي زبي بكسك ي لبوة يا شرموطة اااااه (وبصيت ل رامي الي بيبكي وهوا بيشوفني بفشخ كسمه) كسمك حلو ياض ااه اااه كسمك بيعصر زبي ليه أكثر .

وبصيت لامي وخالتي لقيتهم يبوسوا بعض وشوي بدت سعاد تتشنج وترجف .

سعاد : اااه اااه اااه ااااااه رح جييييييب !!!,

وسعاد جابت عسلها عاى زبي ، وبعدها نزلت على ركبها بدت ترضع لي زبي وبيوضي ، وشوي واجت خالتي جميلة وامي معها وانا وقفت امي جنبي وهجمت ع بزازها البيض الكبار وحلماتها البنية الواقفة من شهوتها وصرت أرضع بزازها واعض حلماتها ،

امي : اه اووووف أي حبيبي كول بزازي احححح قطع بزاز امك اللبوة ااااه.

وبعدها امي نامت ع ظهرها وفتحت رجليها وجيت انا دخلت زبي في كسها شوي شوي ، حتى ما عورها ،

امي :ااااااااااه بالراحة زبك كبير قوي اااااااه .

جميلة : خذي زبي ابنك بكسك ي لبوة ي متناكة .

وانا وسعاد منبوس بعض ، وبلعب بكسها لحتى فات زبي كله بكسمي ، وهي قفلت رجليها عليه وانا بديت انيكها بسرعة وبقوة .

سماح : اااااااااه اه اه اااااااه بالراحة بالراحة اووووووووف رح تقطع كسي يا حبيبي.

انا : اسكتي يا زانية وخذي زبي ااااه كسك ضيق ي متناكة ااااه .

وجميلة بترضع بز امي اليمين وسعاد بترضع بز امي الشمال وانا بعبص اكساسهن اللبوات ورامي بيتفرج عليا وانا بفشخهن .

وبعد شوي امي صارت ترجف قبل م تجيب شهوتها ع زبي ، وبعدها نمت ع ظهري واجت جميلة قعدت على زبي وبدت تنط على زبي وانا بضرب فلقات طيزها ،

جميلة : ااااااااه ااااه افشخنيييي افشخ كس المتناكة خالتك اااااااااه ويلي ويلي ويلي من زبرك اووووووووف يا كسي .

انا : خذي زبي يا متناكة ي لبوة ، امممممم.

وسماح بترضع بيوضي وسعاد بترضع بزاز جميلة البيض الكبار وبتعض حلماتها الوردية الواقفة ، وشوي كمان وفاطمو بدت ترجف قبل ما تقوم من على زبي وتبدا تلعب بكسها لحتى جابت عسلها على بطني وصدري .

واجت سماح وسعاد صاروا يلحسوا شهوة جميلة من على جسمي ، وبعدها سعاد عملت وضعية الكلبة وانا جيت وقفت ع ركبي وراها وضربت فلقات طيزها الكبيرة الي صارت ترج رج ، وجميلة مسكت فلقات طيز سعاد لشوف خرمها الوردي الواسع شوي ، وبلشت الحسه وسعاد عيونها ف عيون ابنها .

رامي : أبوس رجلك لا يا ما .

سعاد : انت تخرس خالص ي عرص ، راحت أيام كنت فحل بس من دلوقتي انا واختك مش هينكنا الا الفحل دا يا خول .

وانا وقفت ودخلت زبي كله في طيز سعاد الي شهقت وصرخة صرخة متناكة ، وبدات انيك طيزها ، وانا برضع بزاز جميلة ، وامي تحتنا بترضع بيوضي وبتلعب بكسها ، لحتى قربت اني جيب لبني خلاص .

انا : انا هجيب ي لبوات .

وطلعت زبي من طيز سعاد ، و وقفت واللبوات وقفن ع ركبهن وطلعن السنتهن وصرت أجلخ زبي لحى جبت كمية لبن مهولة ع وجوه المتناكات وبعدها اخذت سيجارة ثانية وقعدت قصاد رامي ، شعلتها واخذت منها نفس و نفخت ف وجهه .

انا : عارف هعمل فيك أي دلوقتي ؟

رامي : ابوس رجلك كفاية .

انا : والا اقولك انت صعبت عليا ياض عشان كدا .

وانا وقفت ورفعت رميت ع السرير ، ومسكت فلقات طيزه.

انا : سعاد .

سعاد : امرك ي سيدي .

انا : جيبي المضرب ودخلي في طيز الخول ابنك وانت يا سماح صوريها وهيا بتنيك ابنها.

رامي : لا لا لالالا ابوس رجليكي لا يا ما لاااااااااا .

وانا اخذت البوكسر بتاعي حشرته في بقه مشان يسكت وسعاد عملت زي ما قلت لها ، وجابت المضرب وبلشت تدخل فيه في طيز ابنها وحيدها وسماح بتصور وبعدها تركنا ع السرير ورحت مع لبواتي الثلاثة ل حمام دار النوم خذنا شاور سوا ، ورجعت فكيت رامي ، وسعاد لبست ثيابها واخذت ابنها وراحت بينما انا وامي وخالتي طلعنا العرص احمد من الحمام ونكته ثاني قدام امي وامه وبعدها لبسنا ثيابنا انا وامي وروحنا .

نهاية الجزء الثاني .

الجزء الثالث.

أبطال هذا الجزء :

سمير ، جاري ، شاب أبيض ـ عمره 19 سنة ، بيلعب رياضة كمال أجسام وحسب ما قالت لي امي زبر طوله يجي 18 سم مما يعني انه أصغر من زبري بشوي.

ابتسام : ام سمير ، ميلف بيضاء ، جسمها رياضي لانها بتحت تمارس الرياضة ، شعرها كستنائي طويل بيوصل لطيزها، وبزازها كبيرة ومدورة.

بعد ما رجعنا للبيت، تغيرت معاملتي مع أمي 360 درجة، قدام اخواتي وأبي مثل قبل بس أول ما بيفضى لنا الجو كنت بخلي امي تقعد عارية وتمشي في البيت وانا امتى ما بدي بنيكها وبتبول عليها، وهيك قضيت اول يومين لحد ما خليتها مجنونة بيي وبتعمل كلي الي بدي ياه بدون سؤال وفي اليوم الثالث قعدت معاها بعد ما ابي راح الشغل واخواتي وحدة في الجامعة ووحدة في الثانوية.

أنا : في حد بينيكك بخلاف العرصين رامي وسمير.

أمي بدون تردد : ايوي فيه.

انا : مين ؟

امي : عمر عمك ، ونعيم ابن عمك سالم.

وانا ضرب فخذها العاري وشخرت : احااا دا انتي كنتي مقرطسيني صحيح ي لبوة، طيب اخواتي شو؟

امي : مالهم اخواتك؟

انا : ضربتها من جديد أقوى وهيا وصوتت، شراميط أو لا؟

امي :اختك أمل أه شرموطة وبتتناك من نعيم، بس اميرة لسه.

انا : طيب نعيم فتحها والا لسه؟

امي بخوف : اااا

انا : ما تنطقي ي لبوة .

امي : ايوة فتحها بس هوا وعدني انو يتزوجها .

انا : ما هو مش برضاه د هيتزوجها غصبا عن ميتين أمه، بس احكي لي دلوقتي امتى بيجيك سمير ؟

امي : بعد ما برجع من المدرسة، سمير بيكون بيستناني وبيدخ لمعاي وبينكني واوقات انا بروح له البيت عشان هو بينيك أمه.

انا : طيب معناها بكرا بعد المدرسة رح يجيك ؟

امي : أيوة.

كثير امليح بدي ياك تعملي الي رح قوله بالحرف.

امي : أمر ي حبيبي.

انا : بكرا انتي رح تخليه ينيكك، بس بتقولي له انك المساء بتروحي له البيت، مشان ينيكوا انتي وامه سوا .

امي : وشو كمان؟

انا : بدي ياكي قبل ما يبلش ينيككن ي لبوات ، تعملي العصير وفي وسط العصير بدي ياك تحطي برشام هجيبهوا لك النهاردة، هيخليهم يناموا شوي ، وأول ما يناموا بترني عليا وانا هجيكي، تمام.

امي : امرك ي حبيبي .

انا بصيت للساعة : يلا ي لبوة البسي عشان اخواتي قربوا يجوا، بس استني ، نعيم وين بينك أمل؟

بينكها ي اما بالمزرعة.(مزرعة مشتركة لينا نحنا وسالم أبو نعيم)، يا اما عنده في البيت او عندنا.

انا : وامتى موعدهم الجاي؟

امي : نهاية الأسبوع عشان امل عندها امتحانات وهي وعدتني انها مش هتروح الا بعد ما تخلص امتحانتها ، وانا وعدتها كمكافأة ليها هطلب منك تفسحني انا واختك وابوك انت عارف نهاية الأسبوع عنده أكثر المحل الي برا البلد بيروح يشرف عليه وبيرجع الاحد.

انا كملت جملتها : وهمسيب لهم البيت ياخذوا راحتهم، ما يهم رح أعرف اتصرف المهم تعملي مثل ما قلت لك ، تمام.

امي : امرك حبيبي.

وثاني يوم انا رحت المحل بتاعنا قعدت فيه شوي ، ومع وقت رجوع امي من المدرسة رحت للبيت ، اول ما دخلت سمعت صوت طرقعة فخاذها ورحت قريب من غرفتها واللبوة سابت الباب مفتوح شفت امي عريانة في وضعية السجود وفوقها سمير بيرزع زبره في طيزها.

سمير : اممم ااااه اشتقت لطيزك ي لبوة ي متناكة اححححح.

امي : اااااه اااااه اممممم وانا كمان حبيبي اوووووف طيزي اشتاقت لزبرك .

وبعدها سمير طلع زبره من طيز امي ، وامي لفت وصارت على ركبها وبدأت ترضع له زبره قبل ما سمير ينام ع ظهره وامي تجي تركب زبره بكسها، وسمير بدا ينيك في كسها ويرضع بزازها بين ما امي بتصوت.

وانا وقتها ما قدرت اتحمل وطلعت لاني اذا رح ضل كنت رح اعمل مصيبة وما رجعت للبيت الا لما، امي بعتت لي رسالة ولما رجعت البيت لقيتها هيا واخواتي وابي وبعد الغذا رحت على غرفتي وشوي واجتني امي وقالت لي انه الي بدي ياه رح يصير.

وانا قلت لها تصحيني لما بدها تروح وهلأ تطلع، وأول ما طلعت أمي قلعت ملابسي وصرت عاري ونطيت في السرير وجلخت زبي لحد ما جبت اني رح نيك امي و ابتسام (ام سمير)، وبعدها نمت وما فقت الا لما امي فيقتني لحتى وصلها وانا عطيتها البرشام وهيا حطته في ستيانها ورحت وصلتها لبيت سمير ، الي لما امي دخلت طلع لي وهوا لابس شورت بس وشفته جسمه وعضلاته الي خلاني أفكر في شي ثاني ، وحاول معاي اني ادخل بس انا قلت له اني عندي شغل.

وطلعت من عنده، رجعت للبيت لانه شفتي له غيرت حساباتي وخفت أمي تغدر بيا وتخصيني لاناه كانت بدها تعرصني مع رامي، وبعثت لامي رسالة وقلت لها تنسى موضع البرشام وبدل منه قبل ما يبدؤوا تستأذن وتعمل حالها رايحة عالحمام بس هيا تروح تفتح لي الباب وتخلي موارب وترجع لهم، وانا وصلت للبيت ورحت على غرفتي أخذت مسدس ، واخذه زمان للحماية عمرته بالرصاص وطلعت، رحت للمجمع الي فيه بيت سمير ولما قربت من بيته ركنت سيارتي ولبست الكاب وتمشيا لحد ما وصلت بيتهم وزي ما طلبت من أمي سوت بس قبل ما ادخل طلعت سلاحي ودفشت الباب شوي لحتى ينفتح، وزي ما توقعت امي غدرت بي الاني شفتي سمير الي لوح بمضرب بس كانت في هوا تلويحته لاني ما دخلت بس دفشت الباب، ولما سمير لف شافني موجه مسورة المسدس ليه.

انا : كلمه بس ورصاصة هتطلع فاهم.

سمير الي بعضلاته خاف لانه الحديد مسحوب وعارف اني اذا اطلقت الرصاصة بتجي وين ما بدي.

سمير: حاضر بس هعمل الي انت عايزه بس أرجوك بلاش تعمل حاجة تودي نفسك في داهية عشانها .

انا : ولا فارقة معاي ي كلب، اللبوات فين؟

سمير: في غرفة النوم.

وانا دخلت البيت ، وسمير بيتراجع مع كل خطوة.

سمير : شوف أمير أمك جوا إذا بدك خذها وروح واوعدك اني ما رح قرب لها ل هيا ولا حدا من عيلتك وما رح تشوف وجهي من جديد بس ابوس ايدك بلاش تعملي مثل ما عملت ل رامي.

انا بابتسامة خبيثة : ودا كلام برضوا ي سمير ي حبيبي ، وانا ارضى اعمل فيك مثل ما عملت في رامي ، دا العرص رامي انا قبل أسبوع ما كنتش بعرفوا أصلا بس انت ، انت ي سمير صاحبي وعشرة عمري ، لا سمير د انا هخليك تشوف ان الي عملته في رامي جنة مقابلة للجحيم الي هيعشك فيه ي عرص.

سمير : انت ناوي على أي ي امير ارجوك بلاش الي في دماغك .

انا : لف للحطية وطخي ي سمير.

سمير : امير بص .

انا سحبت المسدس : هتكون ولد كويس ، والا اضربك رصاصة في مكان ينهي فرصة انك تتجوز؟

وسمير بدون كلام : لف للحيطة وطخه ع ركبه وانا جيت بسرعة وضربته ع رصاصه بالمسدس ضربه خلاتها يفقد وعيه.

وانا طلعت كلبشات اشتريتهم من واحد صاحب، وكلبشت يدين سمير ورجليه ، وخليته ورحت لغرفة النوم الرئيسية وقبل ما ادخل سمعت.

امي : سمير تأخر ي ابتسام.

ابتسام : ما تخافيش ي حبيبتي سمير قد الخول ابنك وهيجيب لك حقك منه وهيعرصه ليكي ما تخافيش هههههه .

امي : ي ريت ابتسام دا الخول ابني ذليني في اليومين الي فاتوا.

انا في سري دا انتي لسه شفتي ذل ي لبوة، وانا رجعت لسمير وصحيته الي لما صحا تفاجأ اني مكلبشه وقاعد على الصالون.

سمير : عملت أي؟

انا : لسه ما عملتش حاجة، انا بس عايزك تنادي اللبوات الي فوق.

سمير : ليه؟

وانا قمت وقربت منه وضربت قلم سمع في البيت : انا الي قول تعمل أي بدون سؤال ي عرص ي خول.

سمير بص فيا بغل : حاضر بس حسابك ثقل ي امير.

انا بابتسامة: هنشوف ي حبيبي ، يلا اعمل زي ما قلت لك .

سمير بغيظ : سماح ابتسام انزلوا ي لبوة منك ليها .

وشوي ونزلوا امي وابتسام ، امي لابسا كلوت فتلة اصفر وابتسام لابسة كلوت فتلة أسود وكانوا نازلين بيضحكوا فاكرين انه قدر عليا ، بس لما شافوا سمير متكلبش على الأرض وانا قاعد على الصالون ومسدسي جهتهم.

انا : حس واحد و هقتلكوا كلكوا والقانون معايا وانتوا تعرفوا انه عيلتي واصلة فوق.

امي : و***** هما الي اجبروني ي حبيبي انا ما كنتش عايزة اعمل حاجة من الي طلبوها بس هما

وانا رفعت يدي تسكت وهيا سكتت.

انا : مش عايز اسمع كلمة الا اذا انا طلبت فاهمين؟

كلهم هزوا راسهم .

انا : شطار دلوقتي ابتسام عايزك تروحي لابنك وتضربي برجليكي ع بيوضه بس قبل دا .

انا وقفت وقلعت هدومي وصرت عريان، ومسكت بوكسري : عايزك تحطي بوكسري في بقه.

ابتسام : واذا ما عملت هيك شو رح تسوي ؟

انا : بسيطة جدا (وانا سحبت المسدس) هضرب ابنك رصاصة بين عيونه واتصل بالشرطة ولما يجوا ويستجوبني انا اموري في السليم وهيقلوا جريمة شرف ، وكمان المسدس دا مترخص ف انا ف السليم.

وابتسام بدون ولا كلمة اجت اخذت البوكسر وحشراته في بق ابنها ،

ابتسام : انت الي جبته ل نفسك لما طمعت وقلت اني مش بكفيك.

وابتسام بدأت تضرب بيوض ابنها وزبره وانا واقف مستمتع بالي صاير وامي واقفة ما قالت ولا كلمة لحد وسمير بيصرخ بص صوته مكتوم، لحد ما غاب عن الوعي ، وانا هون قلت لها توقف.

انا : هلأ رح روح انا وامي ، بس رح ارجع بالليل وبدي لما ارجع لاقيه مربوط تمام؟

ابتسام : امرك ي سيدي.

انا : قربي لي هون.

ابتسام قربت مني ، وانا مسكت فردة طيزها ضربتها.

انا : وبدي هالطيز الليلة.

ابتسام أمرك ي سيدي.

انا : وانتي ي لبوة البسي ويلا رح نطلع.

سماح الي نطقت اول كلمة : امرك ي سيدي.

وانا لبست ثيابي وامي لبست ثيابها وطلعنا من بيت سمير بس بدل ما نروح ل بيتنا أخذت امي ع المزرعة.

انا : انزلي.

امي بخوف : امير انا بضل امك بترجاك ما تعمل شي تندم عليه.

انا بصوت ميت : مش هعيد كلامي انزلي يلا.

وامي نزلت وانا وهيا دخلنا بيت المزرعة، وأول ما دخلنا ضربتها قلم سمع في البيت كله.

انا : عايزة تغدري بيا ثاني ي لبوة، بس انا هوريكي ، اقلعي يلا.

امي بدون كلام وفي اقل من عشر ثواني كانت قالعة وعريانة ملط قدامي.

وانا قلعت وصرت ملط قدامها ، وأمي فكرت اني هنكيها ونزلت على ركبها ترضع لي زبي بس انا ضربتها بالقلم ثاني بس اخف من الأول .

انا : مش انتي عاوزة تتفشخي، دا انا هجيب لك من يفشخك.

امي : تقصد مين.

انا : ي رجالة.

وطلعوا من احد الغرف 3 عمال سمر بيشتغلوا في المزرعة عرايا وازبارهم الكبيرة واقفة على آخرها ، وانا رحت قعدت على الصالون.

وهما حاوطوا أمي.

امي بخوف : امير ابوس رجلك بلاش.

انا بنظرة ميتة : شوفوا شغلكم ي رجالة.

والفحول السمر نطوا على امي وبدأوا ينيكوا فيها جماعي وهيا مش قادرة لحدة ما خلصوا وجابوا لبنهم ع وش امي ، لاني نبهت عليهم ما يجيبوا لا في كسها ولا في طيزها.

انا : دا عقابك ي لبوة ، والمرة الجاية لو فكرتي تلعبي بذيلك معايا هخليهم يغتصبوكي يوم كامل لحد ما طيزك وكسك يتورموا أكثر ما هما متورمين فاهمة؟

امي بصوت تعبان : فاهمة. وغابت عن الوعي،

وانا رفعتها ورحت بها الحمام ، حطيتها في البانيوا وشغلت عليها المية وهيا قامت.

انا : اغسلي ي لبوة ويلا عشان نروح.

وامي اتغسلت بتعب من النيكة، ولبست وانا روحت بها وامي دخلت تنام واميرة قاعدة في الصالة ولما سألتها عن امل قالت لي بتذاكر في غرفتها.

وانا طلعت من البيت رحت للمحل الي ماسكة شفت الشغل هناك وقعدت لحد ما قفلت، وقلت اروح للمتناكة ابتسام أشوف شغلي معها .

نهاية هذا الجزء

كتابة أمير الاختلاف

بحبكم وأتمنى انك تقدروا مجهودي وتدعموني ولو بتعليق

بحبكممممم

أشوفك الجزء الجاي

يلا باااااي .





يعم حرام عليك لو مش ناوي تكملها كتبتها ليه ؟؟؟؟
 
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء
اسمي امير عمري 21 سنة الآن بس قصتي بلشت من لما كان عمري 18 سنة وكانت الطريق الي أخذني على عالم المتعة عالم من الدياثة والفشخ ،،،

الجزء – الأول (البداية)

بدأت قصتي لما كان عمري 18 سنة ، كنت قاعد انا وامي واخواتي في بيت خوالي ، وكنت في الليل نام انا وابن خالتي احمد بغرفة لحالنا ، بهذيك الليلة سهرنا ونحنا بنلعب على البلاي ستيشن بس بعد الساعة 2 بالليل مللنا منه ، وشفلنا التي في ، وكنا بنتفرج على فيلم ، وبالفيلم كان في كثير بنات ونسوان بالببيكيني وحاجات خلت زبي يوقف على آخره ، كان بدي طلع زبي جلخ بس كنت مستحي من أحمد ، مواصفات أحمد (عمره 17 سنة جسمه مربرب ، قمحي شوي وشعره أسود ) مواصفات جسمي (جسمي رياضي شوي ، أبيض ، شعري بني ) .

التفت لأحمد شفته متغطي ويده تحت البطانية بتتحرك عرفت انه بيجلخ زبه ، وأحمد انتبه اني بشوف له وابتسم ، وشال البطانية ، وشفته ماسك يدخ بيجلخ ،

حجم زبه كان أصغر من حجم زبي ، زبه كان عامل 13 سم ، بس انا 18 سم .

أحمد : ما تستحي أمور إذا بدك أنت كمان طلعه .

أنا : بس أنا بحب اجلخ وأنا عاري بس .

أحمد : ههه اوك .

وأحمد قام وراح للباب قفله بالمفتاح ، وقلع الشورت والفانيله ، وصار عاري ، وأنا تشجعت وقمت قلعت ملابسي وصرت عاري وزبي واقف ،

أحمد : بقولك ايه ، فكك من الفيلم دا .

وأحمد مسك تلفونه وفتح الخزنة في تلفونه وشفت أفلام سكس ،

أحمد : تعال نتفرج سوا .

وأحمد نام على فراشه وأنا جيت جنبه لصقت في ونحن عرايا ، وصرنا نتفرج على الأفلام مع بعض ،

أحمد : أي رأيك نحنا نعمل مثلهم ؟

أنا : قصدك نيك بعض ؟

أحمد : ايه .

أنا : اوكي بس أنا الاول .

أحمد : ليه ؟

أنا : لأنه زبي أكبر من زبك .

أحمد : اوكي ، بس نرضع ازبارنا سوا في وضعية 69 .

انا : تمام .

وأحمد قفل تلفونه ، وعمل معي وضعية 69 هوا فوقي وانا تحت وبلشت أرضع زبه وهوا بيرضع زبي كان شعور كثيير حلو وهو بيرضع زبي وبياخذه للبيوض في فمه وانا بحس بدفا فمه وبرضع له زبه وانا بلشت بعبص خرم طيزه الي استغربت انه واسع معناه انه بيتناك العرص دا وانا صرت ابعبص طيزه ودخلت ثلاث أصابع فيها ،

وبعده أحمد عمل وضعية السجود ومسك فلقات طيزه وأنا رجعت بعبص خرم طيزه الوردي ،

أنا : بتحب وانا ب بعبص خرمك يا عرص .

احمد من الشهوة : اه .

أنا : بدك زبي بطيزك يا متناك .

أحمد : أي أمير دخل زبك بطيزي وفشخني .

وأنا وقفت على ركبي وراه ودهنت زبي بريقي و دهنت خرمه وحطيت راس زبي الي تخين شوي ودخلت زبي بخرمه كان ضيق شوي بس دخل زبي كله وصرت أنيكه .

أحمد : اممم اه اه اه ااااه نيكني نيك طيزي حبيبي ، فشخ طيزي .

أنا : يتحب زبي وهو بيفشخك طيزك يا عرص يا خول ؟

أحمد : ااااااه أي حبيبي نيك طيزي .

وبعدها طلعت زبي من طيزه وخليته يرضع زبي .

أنا : اممم اح ارضع زبي يا متناك ذوق طعم طيزك من على زبي ااااه .

والعرص كان محترف في المص أشطر من ممثلات السكس ، كان بيلعب بلسانه على راس زبي ، ويلحس بيوضي ، وبعده انا نمت على ظهري واجا أحمد قعد على زبي وبلش يركب زبي وانا بجلخ زبه لحتى جاب منيه بيدي ، وبعده قام من على زبي وخليته ينام على بطنه وجيت أنا نمت عليه ورجعت زبي لطيزه وانا بنيكه ونحنا بنبوس بعض وانا بمص لسانه لفمي وهوا بيمص لساني لفمه لحتى حسيت اني رح جيب وصرت نيكه بسرعة وبقوة ، لحتى نمت فوقه وزبي بيفرغ حمولته الكبيرة بطيزه ، وبعده انا وقفت وهو وقف على ركبه تحتي وصار ينظف زبي من المني وهوا بيعصر لبني من خرم طيزه ليده وبعده يلحس لبني من يدي .

وبعده نمت وهوا اجا نام جنبي عاري .

أنا : أحمد .

أحمد : نعم حبيبي .

أنا : من ناكك من قبل ؟

أحمد : ااا

أنا : ما تخاف سرك في بير ما حدا رح يعرف .

أحمد : عشيق أمي .

أنا : شوووو ؟! مين بينيك خالتي ؟ وليه ناكك ؟

أحمد : ليكسر عيني .

أنا : احكي لي من الأول .

أحمد : يوم من الأيام رجعت على الشقة بكير فتحت الباب وانا داخل سمعت اهات وصوت طرقعة بالشقة تبعت الصوت لقيته جاي من غرفة امي وابي الباب كان مفتوح شوي بصيت وشفت امي عارية بوضعية الكلبة ورامي وراها على ركبه بينيك في طيزها ، أنا طلعت موبايلي صورتهم وقلت فرصة اني انيك اخت رامي الكبيرة ، سارة ، دخلت عليهم بعد ما رامي جاب لبنه بكس امي ، وهددتهم بالفيديو وقلت له شو بدي وانا بعرف انه رامي بينيك امه واخته ، وطلبت منه يجيب ساره انيكها ، وافق ولبس ملابسه وهوا طالع مر من جنبي واستغفلني ومسكني ولأنه أقوا مني قدر يغلبني و يوقعني وامي اللبوة ساعدته ومسكتني وهوا جاب ستيان امي ربط يديا ورا ظهري بيه وبعدها مزقوا ثيابي ، ورماني على السرير وامي قالت انها رح تفرجيني شلون بهددها هيا وعشيقها واجت مسكت فلقات طيزي وقالت لرامي : تعال نيكه ، ورامي اجا وراي وتف على زبه ودخله بطيزي وصار ينكني وامي طلعت تلفونها وصارت تصورني وانا بتناك من رامي لحتى جاب لبنه في طيزي ، وبعده ربطوني على الكرسي ورامي ناك امي قدامي ، وهما بيسبوني ، ومن وقته لحى الآن وين ما كون انا وامي بالبيت بتتصل بيه ولما يجي تفتح له البيت عارية وينيك فيها قدامي واوقات بينكني معها .

أنا : وشلون خالتي بتخون زوجها ؟

أحمد : لانه ...

أنا : لأنه شو ؟

أحمد : لأنه امي وامك وخالاتنا ونسوان اخوالنا لبوات وشراميط وكلهم بيخونوا أزواجهم .

أنا : شووووو ؟ ، قصدك انه امي كمان

أحمد : بتتناك من غير أبوك ، آه .

أنا : من بينيكها طيب ؟

أحمد : ما بعرف ، بس مرة سمعتها هي وامي بيحكو انه اسمه سمير .

انا (تذكرت سمير جارنا وصاحبي كدا يا سمير بتركب أمي ان ما كسرت عينك وخليتك متناك )

انا : رح ننتقم منهم حبيبي .

أحمد صار يبكي : كسروا عيني يا امير ، امي خلتني عرص .

أنا بهدي : لا تخاف رح ننتقم منهم وخليك تركب رامي ، واخته وأمه .

أحمد : كيف؟

أنا : شوف شو رح تعمل .

وقلت له شو رح يعمل .

نهـــاية الجزء الأول

الجزء – الثاني (انتقام أحمد)

أبطال هذا الجزء :

جميلة : خالتي ، عمرها 42 سنة ، بيضاء طولها 187 سم شعرها بني ، وجسمها مربرب شوي يعني زي الكرفي ، بزازها وطيزها كبار وبتشتغل مدرسة .

سماح : امي ، عمرها 46 سنة طولها 175 سم ، بيضاء شعرها أسود ، وجسمها مربرب ، وتركت شغلها عشان تفضالي انا واخواتي الاثنين الي لهن دور في السلسلة .

سعاد ، ام رامي ، عمرها 48 سنة طولها 180 سم ، بشرتها حنطية وشعرها اسود ، وجسمها مربرب ، ربة بيت.

نرجع لحديثي انا وأحمد ،،،

انا : امتى رح يجي رامي لأمك ؟

أحمد : رح يجي بكرا ، بس ....

انا : بس شو احكي .

احمد : بس امك كمان بكرا رح تكون موجودة معهم .

انا : شوووو ؟ وفي أي وقت ؟

احمد : مع الظهر ورح يضل معهم للمساء .

انا : تمام ، شوف بكرا اول ما رح نقوم رح نروح لشقتكم ورح نضل هناك ، لحتى امي وامك يجوا وانت خليك طبيعي معهم .

احمد : وانت شو رح تعمل ؟

انا رح : ضل قريب بس بدي منك لما يجي العرص رامي انت تدخله ، وتخلي الباب مفتوح شوي واول ما يبلش يقلع ثيابه تبعت لي مسج أوك ؟

احمد : تمام.

وبعدها نمنا عرايا ، وثاني يوم ركبنا سيارتي ورحنا شقتهم وفهمته من جديد شو رح يعمل ، وانا قاعد معه حاكتني امي اني اجا اخذها هيا وخالتي لبيت خالتي لانه رح يجي لخالتي وحدة من جارتها ، وانا قلت لها اني جاي وجاريتها في لعبتهم، وتركت أحمد ورحت جبت امي وخالتي، ونزلوا تحت العمارة وانا رحت لقهوة قريبة من العمارة، وقعدت شغلة نص ساعة قبل ما جتني رسالة من توفيق ، وانا طلعت من القهوة، ورحت ع العمارة واول ما وصلت كنت رح فوت بس سمعت،

: سيارته ركنت قبل شوي ي سيدي .

: عملت كويس ي عرص ، شفتي ي سوسو ادينا هنكسر عين الواد ابنك كمان ونخليه عرص زي احمد هنا هههههه .

جميلة خالتي : ورح تتناكي من سيدنا ع راحتك .

انا : أحا ي ولاد اللذينه د انتوا عاملين لي فيها كمين ، بس برضوا هتصرف معكم وانت ي عرص ي احمد دانا هنيكك واخصيك ي عرص.

وقمت امطلع تلفوني وفتحت مسجل الصوت وحطيته ع دولاب الاحذية ونزلت لسيارتي ركبتها وطلعت ركنتها برا سور العمارة واستنيت شوي بتاع ربع ساعة بعدها ، فتحت شنطة السيارة وأخذت مضرب حطيته تحته الجاكيت ورجعت للعمارة وانا لابس الكاب حتى اذا العرص احمد واقف يراقب ما يعرفني، ودخلت العمارة، واول ما وصلت الشقة لقيت تلفوني في مكانه والباب مواري ، وسمعت التسجيل :

أحمد : دا طلع يا سيدي.

رامي : ازاي طلع ؟

احمد : ركب سيارته وطلع .

رامي : هههههههه تلاقي الخول عرف حاله مش قدي قام هرب ، يلا ي لبوة منك ليها ندخل غرفة النوم وانت يا عرص خليك بتراقب اذا جا .

احمد : امرك ي سيدي .

وانا دخلت البيت ع اطراف صوابعي حتى وصلت للصالة ولقيت العرص احمد نايم وانا رحت له وطلعت المضرب ، وصحيته بيه ولما فتح عيونه .

انا : صوت واحد وهتلاقي المضرب نازل ع راسك ي خول فاهم .

وهوا هز راسه.

انا : يلا ي عرص قدامي ع الحمام .

ورحنا ع الحمام دفشته جوا وأخذته المفتاح سكرت عليه من برا ، ورحت لغرفة النوم وكله ما قرب تزيد الآهات وصوت طرقعة الفخاذ والباب كان مفتوح واول ما بصيت شفت امي وخالتي عاملين وضعية الكلبة فوق بعض ورامي دا الي طلع شاب اسمر بينيك كس امي وبيضرب فلقات طيز خالتي الكبيرة وانا قلعت كل ثيابي لحتى صرت عريان ، وصورتهم شوي بموبايلي احتياط يعني ، وبعدها مسكت المصرب ودخلت عليهم وقبل ما يحسوا بيا كنت ضرب الكلب رامي على بيوضه ووقع على ركبه وهوا بيصرخ وامي وخالتي قاموا من ع بعضهم وطلعوا من السرير وراحوا ع الزاوية .

رامي : اااااااااااااااه ي بيوضي ااااااااااااااااخ اخ اخ اخ اااااااااخ .

سماح : انت عملت أي ي مجنون .

انا : بترقطسينا ي لبوة منك ليها ، بتخون ازواجكم مع العيل الخول دا ، بس شوفو عملت فيه أي ، وانت ي عرص بتركب امي يلا ، فاكرني عرص زي احمد والا أي .

رامي وهو بيبكي : ااااااه ابوس ابدك سامحني اااااااه ي بيوضي مش هقرب عليهم ثاني اااااااااااه,

انا : د انت لسه شفت حاجة ي متناك .

وضربت ع راسه بالمضرب وهو غاب ع الوعي .

وبعدها شفت علبة سجاير و ولاعة ع الكامدينو ورحت اخذت سيجارة ولعتها وقعدت ع السرير .

انا : ودلوقتي حسابكن ي لبوة منك ليها .

سماح : صدقني ي ابني

انا : اخرسي ي لبوة يا زانية ، انا مش ابنك دلوقتي أنا الي حياتك وحياة اللبوة اختك في ايدي ، اصب قبل ما ادخل اخذت كليب حلو ليكي انت وهيا بتتركبن من العيل الفرفور دا .

جميلة : ابوس ايدك الي انت عايزة هنعمله بس بلاش فضايح أبوس رجلك .

انا : ما هو اكيد هتعملوا ي شرموطة انت وهيا ، مش بمزاجكوا ، من هلأ ورايح انتن الاثنين لبواتي وكل شي بقوله بتعملوا بالحرف.

وقمت رفعت رامي ورميته ع سرير وهوا بلش يفوق وانا كتفت يديه ورجليه وبعد كدا طفيت السيجارة الي كانت ب بقي في طيزه ، وطلعت منه صرخة فشت غل قلبي شوية بسيطة.

انا : وأخيرا قمتي ي بت ههههه.

رامي : ابوس ايدك الي عايزه عمله بس اتركني روح .

انا : ودا ينفع برضوا ، دا انت استوطيت حيطي ياض لا وكمان كنت عايز تنكني قدامي امي وتكسر عيني ، بس ما تخافش عشان انا مش هنيكك ، عشان ما ليش في الخشن .

وبعدها أخذت تلفونه .

انا : أي هو الرمز يا عرص .

بس هو فضل ساكت .

وانا : اخذت نفش وقمت مدي بوكس ع بيوضه وهوا بدا يصرخ من جديد.

انا : أي الرمز ، والثالثة مش هسأل بحنية .

رامي : الفحل رامي .

انا : هههههههههه ، قال فحل قال .

وفتحت التلفون ورحت امطلع رقم امه لا وكمان امسميها اللبوة الاولى ، واتصلت بيها ، وبعد شوي رديت عليا .

سعاد : أي خلصت من اللبوات والا لسه ي فحلي .

انا : لا هو خلص منهم ما تخافيش بس ، هوا عايزك تجي وتتناكي معهم ي ستي.

سعاد : وانت مين بقا .

انا : انا ابن اللبوة سماح .

سعاد : ههههههههه كمان كسر عينك جاية ي عرص .

وقفلت .

انا : أي العيلة المهببة دي . وبعدها رحت حاطط موبايله في جيبي، وشوي والباب دق .

انا بصيت ع امي : روحي افتحي الباب وما تدخليهاش الا وهيا عريانة.

سماح : امرك ي سيدي.

انا : وغطي لها عيونها .

وانا قلعت البوكسر وجميلة شافت زبي الواقف ع آخره والي كان أكبر من زب رامي ، ورحت اتخبيت ورا الباب وشوي ودخلت مراة طويلة مربربة ام بشرة حنطية وامي وراها امغطية عيونها وجيت انا وقفت جنبهم وامي فتحت عيون سعاد الي أول ما فتحت عيونها شافت ابنها مرمي ع الأرض عريان وبيبكي .

سعاد : رامي شو ص...

وقبل ما تكفي جملتها انا وقفت وراها ورزعت زبي في كسها وبلشت نيكها بقوة وبسرعة .

سعاد : اااااااااه كسيييييي , ولفت سعاد وشافتني وراها وحاولت تهرب مني بس انا كنت ماسكها كويس وطبقت شفافي ع شفافها وصرت بوسها والحس سنانها ومص لسانها لفمي وايديا تلعب ببزازها الكبار واقرص حلماتها وما وقفت الا لما بطلت تقاوم وصارت تتجاوب معي .

سعاد : اه اه اه اااااااه ويلي من زبك نكني نكني ااااااااه .

انا : خذي زبي بكسك ي لبوة يا شرموطة اااااه (وبصيت ل رامي الي بيبكي وهوا بيشوفني بفشخ كسمه) كسمك حلو ياض ااه اااه كسمك بيعصر زبي ليه أكثر .

وبصيت لامي وخالتي لقيتهم يبوسوا بعض وشوي بدت سعاد تتشنج وترجف .

سعاد : اااه اااه اااه ااااااه رح جييييييب !!!,

وسعاد جابت عسلها عاى زبي ، وبعدها نزلت على ركبها بدت ترضع لي زبي وبيوضي ، وشوي واجت خالتي جميلة وامي معها وانا وقفت امي جنبي وهجمت ع بزازها البيض الكبار وحلماتها البنية الواقفة من شهوتها وصرت أرضع بزازها واعض حلماتها ،

امي : اه اووووف أي حبيبي كول بزازي احححح قطع بزاز امك اللبوة ااااه.

وبعدها امي نامت ع ظهرها وفتحت رجليها وجيت انا دخلت زبي في كسها شوي شوي ، حتى ما عورها ،

امي :ااااااااااه بالراحة زبك كبير قوي اااااااه .

جميلة : خذي زبي ابنك بكسك ي لبوة ي متناكة .

وانا وسعاد منبوس بعض ، وبلعب بكسها لحتى فات زبي كله بكسمي ، وهي قفلت رجليها عليه وانا بديت انيكها بسرعة وبقوة .

سماح : اااااااااه اه اه اااااااه بالراحة بالراحة اووووووووف رح تقطع كسي يا حبيبي.

انا : اسكتي يا زانية وخذي زبي ااااه كسك ضيق ي متناكة ااااه .

وجميلة بترضع بز امي اليمين وسعاد بترضع بز امي الشمال وانا بعبص اكساسهن اللبوات ورامي بيتفرج عليا وانا بفشخهن .

وبعد شوي امي صارت ترجف قبل م تجيب شهوتها ع زبي ، وبعدها نمت ع ظهري واجت جميلة قعدت على زبي وبدت تنط على زبي وانا بضرب فلقات طيزها ،

جميلة : ااااااااه ااااه افشخنيييي افشخ كس المتناكة خالتك اااااااااه ويلي ويلي ويلي من زبرك اووووووووف يا كسي .

انا : خذي زبي يا متناكة ي لبوة ، امممممم.

وسماح بترضع بيوضي وسعاد بترضع بزاز جميلة البيض الكبار وبتعض حلماتها الوردية الواقفة ، وشوي كمان وفاطمو بدت ترجف قبل ما تقوم من على زبي وتبدا تلعب بكسها لحتى جابت عسلها على بطني وصدري .

واجت سماح وسعاد صاروا يلحسوا شهوة جميلة من على جسمي ، وبعدها سعاد عملت وضعية الكلبة وانا جيت وقفت ع ركبي وراها وضربت فلقات طيزها الكبيرة الي صارت ترج رج ، وجميلة مسكت فلقات طيز سعاد لشوف خرمها الوردي الواسع شوي ، وبلشت الحسه وسعاد عيونها ف عيون ابنها .

رامي : أبوس رجلك لا يا ما .

سعاد : انت تخرس خالص ي عرص ، راحت أيام كنت فحل بس من دلوقتي انا واختك مش هينكنا الا الفحل دا يا خول .

وانا وقفت ودخلت زبي كله في طيز سعاد الي شهقت وصرخة صرخة متناكة ، وبدات انيك طيزها ، وانا برضع بزاز جميلة ، وامي تحتنا بترضع بيوضي وبتلعب بكسها ، لحتى قربت اني جيب لبني خلاص .

انا : انا هجيب ي لبوات .

وطلعت زبي من طيز سعاد ، و وقفت واللبوات وقفن ع ركبهن وطلعن السنتهن وصرت أجلخ زبي لحى جبت كمية لبن مهولة ع وجوه المتناكات وبعدها اخذت سيجارة ثانية وقعدت قصاد رامي ، شعلتها واخذت منها نفس و نفخت ف وجهه .

انا : عارف هعمل فيك أي دلوقتي ؟

رامي : ابوس رجلك كفاية .

انا : والا اقولك انت صعبت عليا ياض عشان كدا .

وانا وقفت ورفعت رميت ع السرير ، ومسكت فلقات طيزه.

انا : سعاد .

سعاد : امرك ي سيدي .

انا : جيبي المضرب ودخلي في طيز الخول ابنك وانت يا سماح صوريها وهيا بتنيك ابنها.

رامي : لا لا لالالا ابوس رجليكي لا يا ما لاااااااااا .

وانا اخذت البوكسر بتاعي حشرته في بقه مشان يسكت وسعاد عملت زي ما قلت لها ، وجابت المضرب وبلشت تدخل فيه في طيز ابنها وحيدها وسماح بتصور وبعدها تركنا ع السرير ورحت مع لبواتي الثلاثة ل حمام دار النوم خذنا شاور سوا ، ورجعت فكيت رامي ، وسعاد لبست ثيابها واخذت ابنها وراحت بينما انا وامي وخالتي طلعنا العرص احمد من الحمام ونكته ثاني قدام امي وامه وبعدها لبسنا ثيابنا انا وامي وروحنا .

نهاية الجزء الثاني .

الجزء الثالث.

أبطال هذا الجزء :

سمير ، جاري ، شاب أبيض ـ عمره 19 سنة ، بيلعب رياضة كمال أجسام وحسب ما قالت لي امي زبر طوله يجي 18 سم مما يعني انه أصغر من زبري بشوي.

ابتسام : ام سمير ، ميلف بيضاء ، جسمها رياضي لانها بتحت تمارس الرياضة ، شعرها كستنائي طويل بيوصل لطيزها، وبزازها كبيرة ومدورة.

بعد ما رجعنا للبيت، تغيرت معاملتي مع أمي 360 درجة، قدام اخواتي وأبي مثل قبل بس أول ما بيفضى لنا الجو كنت بخلي امي تقعد عارية وتمشي في البيت وانا امتى ما بدي بنيكها وبتبول عليها، وهيك قضيت اول يومين لحد ما خليتها مجنونة بيي وبتعمل كلي الي بدي ياه بدون سؤال وفي اليوم الثالث قعدت معاها بعد ما ابي راح الشغل واخواتي وحدة في الجامعة ووحدة في الثانوية.

أنا : في حد بينيكك بخلاف العرصين رامي وسمير.

أمي بدون تردد : ايوي فيه.

انا : مين ؟

امي : عمر عمك ، ونعيم ابن عمك سالم.

وانا ضرب فخذها العاري وشخرت : احااا دا انتي كنتي مقرطسيني صحيح ي لبوة، طيب اخواتي شو؟

امي : مالهم اخواتك؟

انا : ضربتها من جديد أقوى وهيا وصوتت، شراميط أو لا؟

امي :اختك أمل أه شرموطة وبتتناك من نعيم، بس اميرة لسه.

انا : طيب نعيم فتحها والا لسه؟

امي بخوف : اااا

انا : ما تنطقي ي لبوة .

امي : ايوة فتحها بس هوا وعدني انو يتزوجها .

انا : ما هو مش برضاه د هيتزوجها غصبا عن ميتين أمه، بس احكي لي دلوقتي امتى بيجيك سمير ؟

امي : بعد ما برجع من المدرسة، سمير بيكون بيستناني وبيدخ لمعاي وبينكني واوقات انا بروح له البيت عشان هو بينيك أمه.

انا : طيب معناها بكرا بعد المدرسة رح يجيك ؟

امي : أيوة.

كثير امليح بدي ياك تعملي الي رح قوله بالحرف.

امي : أمر ي حبيبي.

انا : بكرا انتي رح تخليه ينيكك، بس بتقولي له انك المساء بتروحي له البيت، مشان ينيكوا انتي وامه سوا .

امي : وشو كمان؟

انا : بدي ياكي قبل ما يبلش ينيككن ي لبوات ، تعملي العصير وفي وسط العصير بدي ياك تحطي برشام هجيبهوا لك النهاردة، هيخليهم يناموا شوي ، وأول ما يناموا بترني عليا وانا هجيكي، تمام.

امي : امرك ي حبيبي .

انا بصيت للساعة : يلا ي لبوة البسي عشان اخواتي قربوا يجوا، بس استني ، نعيم وين بينك أمل؟

بينكها ي اما بالمزرعة.(مزرعة مشتركة لينا نحنا وسالم أبو نعيم)، يا اما عنده في البيت او عندنا.

انا : وامتى موعدهم الجاي؟

امي : نهاية الأسبوع عشان امل عندها امتحانات وهي وعدتني انها مش هتروح الا بعد ما تخلص امتحانتها ، وانا وعدتها كمكافأة ليها هطلب منك تفسحني انا واختك وابوك انت عارف نهاية الأسبوع عنده أكثر المحل الي برا البلد بيروح يشرف عليه وبيرجع الاحد.

انا كملت جملتها : وهمسيب لهم البيت ياخذوا راحتهم، ما يهم رح أعرف اتصرف المهم تعملي مثل ما قلت لك ، تمام.

امي : امرك حبيبي.

وثاني يوم انا رحت المحل بتاعنا قعدت فيه شوي ، ومع وقت رجوع امي من المدرسة رحت للبيت ، اول ما دخلت سمعت صوت طرقعة فخاذها ورحت قريب من غرفتها واللبوة سابت الباب مفتوح شفت امي عريانة في وضعية السجود وفوقها سمير بيرزع زبره في طيزها.

سمير : اممم ااااه اشتقت لطيزك ي لبوة ي متناكة اححححح.

امي : اااااه اااااه اممممم وانا كمان حبيبي اوووووف طيزي اشتاقت لزبرك .

وبعدها سمير طلع زبره من طيز امي ، وامي لفت وصارت على ركبها وبدأت ترضع له زبره قبل ما سمير ينام ع ظهره وامي تجي تركب زبره بكسها، وسمير بدا ينيك في كسها ويرضع بزازها بين ما امي بتصوت.

وانا وقتها ما قدرت اتحمل وطلعت لاني اذا رح ضل كنت رح اعمل مصيبة وما رجعت للبيت الا لما، امي بعتت لي رسالة ولما رجعت البيت لقيتها هيا واخواتي وابي وبعد الغذا رحت على غرفتي وشوي واجتني امي وقالت لي انه الي بدي ياه رح يصير.

وانا قلت لها تصحيني لما بدها تروح وهلأ تطلع، وأول ما طلعت أمي قلعت ملابسي وصرت عاري ونطيت في السرير وجلخت زبي لحد ما جبت اني رح نيك امي و ابتسام (ام سمير)، وبعدها نمت وما فقت الا لما امي فيقتني لحتى وصلها وانا عطيتها البرشام وهيا حطته في ستيانها ورحت وصلتها لبيت سمير ، الي لما امي دخلت طلع لي وهوا لابس شورت بس وشفته جسمه وعضلاته الي خلاني أفكر في شي ثاني ، وحاول معاي اني ادخل بس انا قلت له اني عندي شغل.

وطلعت من عنده، رجعت للبيت لانه شفتي له غيرت حساباتي وخفت أمي تغدر بيا وتخصيني لاناه كانت بدها تعرصني مع رامي، وبعثت لامي رسالة وقلت لها تنسى موضع البرشام وبدل منه قبل ما يبدؤوا تستأذن وتعمل حالها رايحة عالحمام بس هيا تروح تفتح لي الباب وتخلي موارب وترجع لهم، وانا وصلت للبيت ورحت على غرفتي أخذت مسدس ، واخذه زمان للحماية عمرته بالرصاص وطلعت، رحت للمجمع الي فيه بيت سمير ولما قربت من بيته ركنت سيارتي ولبست الكاب وتمشيا لحد ما وصلت بيتهم وزي ما طلبت من أمي سوت بس قبل ما ادخل طلعت سلاحي ودفشت الباب شوي لحتى ينفتح، وزي ما توقعت امي غدرت بي الاني شفتي سمير الي لوح بمضرب بس كانت في هوا تلويحته لاني ما دخلت بس دفشت الباب، ولما سمير لف شافني موجه مسورة المسدس ليه.

انا : كلمه بس ورصاصة هتطلع فاهم.

سمير الي بعضلاته خاف لانه الحديد مسحوب وعارف اني اذا اطلقت الرصاصة بتجي وين ما بدي.

سمير: حاضر بس هعمل الي انت عايزه بس أرجوك بلاش تعمل حاجة تودي نفسك في داهية عشانها .

انا : ولا فارقة معاي ي كلب، اللبوات فين؟

سمير: في غرفة النوم.

وانا دخلت البيت ، وسمير بيتراجع مع كل خطوة.

سمير : شوف أمير أمك جوا إذا بدك خذها وروح واوعدك اني ما رح قرب لها ل هيا ولا حدا من عيلتك وما رح تشوف وجهي من جديد بس ابوس ايدك بلاش تعملي مثل ما عملت ل رامي.

انا بابتسامة خبيثة : ودا كلام برضوا ي سمير ي حبيبي ، وانا ارضى اعمل فيك مثل ما عملت في رامي ، دا العرص رامي انا قبل أسبوع ما كنتش بعرفوا أصلا بس انت ، انت ي سمير صاحبي وعشرة عمري ، لا سمير د انا هخليك تشوف ان الي عملته في رامي جنة مقابلة للجحيم الي هيعشك فيه ي عرص.

سمير : انت ناوي على أي ي امير ارجوك بلاش الي في دماغك .

انا : لف للحطية وطخي ي سمير.

سمير : امير بص .

انا سحبت المسدس : هتكون ولد كويس ، والا اضربك رصاصة في مكان ينهي فرصة انك تتجوز؟

وسمير بدون كلام : لف للحيطة وطخه ع ركبه وانا جيت بسرعة وضربته ع رصاصه بالمسدس ضربه خلاتها يفقد وعيه.

وانا طلعت كلبشات اشتريتهم من واحد صاحب، وكلبشت يدين سمير ورجليه ، وخليته ورحت لغرفة النوم الرئيسية وقبل ما ادخل سمعت.

امي : سمير تأخر ي ابتسام.

ابتسام : ما تخافيش ي حبيبتي سمير قد الخول ابنك وهيجيب لك حقك منه وهيعرصه ليكي ما تخافيش هههههه .

امي : ي ريت ابتسام دا الخول ابني ذليني في اليومين الي فاتوا.

انا في سري دا انتي لسه شفتي ذل ي لبوة، وانا رجعت لسمير وصحيته الي لما صحا تفاجأ اني مكلبشه وقاعد على الصالون.

سمير : عملت أي؟

انا : لسه ما عملتش حاجة، انا بس عايزك تنادي اللبوات الي فوق.

سمير : ليه؟

وانا قمت وقربت منه وضربت قلم سمع في البيت : انا الي قول تعمل أي بدون سؤال ي عرص ي خول.

سمير بص فيا بغل : حاضر بس حسابك ثقل ي امير.

انا بابتسامة: هنشوف ي حبيبي ، يلا اعمل زي ما قلت لك .

سمير بغيظ : سماح ابتسام انزلوا ي لبوة منك ليها .

وشوي ونزلوا امي وابتسام ، امي لابسا كلوت فتلة اصفر وابتسام لابسة كلوت فتلة أسود وكانوا نازلين بيضحكوا فاكرين انه قدر عليا ، بس لما شافوا سمير متكلبش على الأرض وانا قاعد على الصالون ومسدسي جهتهم.

انا : حس واحد و هقتلكوا كلكوا والقانون معايا وانتوا تعرفوا انه عيلتي واصلة فوق.

امي : و***** هما الي اجبروني ي حبيبي انا ما كنتش عايزة اعمل حاجة من الي طلبوها بس هما

وانا رفعت يدي تسكت وهيا سكتت.

انا : مش عايز اسمع كلمة الا اذا انا طلبت فاهمين؟

كلهم هزوا راسهم .

انا : شطار دلوقتي ابتسام عايزك تروحي لابنك وتضربي برجليكي ع بيوضه بس قبل دا .

انا وقفت وقلعت هدومي وصرت عريان، ومسكت بوكسري : عايزك تحطي بوكسري في بقه.

ابتسام : واذا ما عملت هيك شو رح تسوي ؟

انا : بسيطة جدا (وانا سحبت المسدس) هضرب ابنك رصاصة بين عيونه واتصل بالشرطة ولما يجوا ويستجوبني انا اموري في السليم وهيقلوا جريمة شرف ، وكمان المسدس دا مترخص ف انا ف السليم.

وابتسام بدون ولا كلمة اجت اخذت البوكسر وحشراته في بق ابنها ،

ابتسام : انت الي جبته ل نفسك لما طمعت وقلت اني مش بكفيك.

وابتسام بدأت تضرب بيوض ابنها وزبره وانا واقف مستمتع بالي صاير وامي واقفة ما قالت ولا كلمة لحد وسمير بيصرخ بص صوته مكتوم، لحد ما غاب عن الوعي ، وانا هون قلت لها توقف.

انا : هلأ رح روح انا وامي ، بس رح ارجع بالليل وبدي لما ارجع لاقيه مربوط تمام؟

ابتسام : امرك ي سيدي.

انا : قربي لي هون.

ابتسام قربت مني ، وانا مسكت فردة طيزها ضربتها.

انا : وبدي هالطيز الليلة.

ابتسام أمرك ي سيدي.

انا : وانتي ي لبوة البسي ويلا رح نطلع.

سماح الي نطقت اول كلمة : امرك ي سيدي.

وانا لبست ثيابي وامي لبست ثيابها وطلعنا من بيت سمير بس بدل ما نروح ل بيتنا أخذت امي ع المزرعة.

انا : انزلي.

امي بخوف : امير انا بضل امك بترجاك ما تعمل شي تندم عليه.

انا بصوت ميت : مش هعيد كلامي انزلي يلا.

وامي نزلت وانا وهيا دخلنا بيت المزرعة، وأول ما دخلنا ضربتها قلم سمع في البيت كله.

انا : عايزة تغدري بيا ثاني ي لبوة، بس انا هوريكي ، اقلعي يلا.

امي بدون كلام وفي اقل من عشر ثواني كانت قالعة وعريانة ملط قدامي.

وانا قلعت وصرت ملط قدامها ، وأمي فكرت اني هنكيها ونزلت على ركبها ترضع لي زبي بس انا ضربتها بالقلم ثاني بس اخف من الأول .

انا : مش انتي عاوزة تتفشخي، دا انا هجيب لك من يفشخك.

امي : تقصد مين.

انا : ي رجالة.

وطلعوا من احد الغرف 3 عمال سمر بيشتغلوا في المزرعة عرايا وازبارهم الكبيرة واقفة على آخرها ، وانا رحت قعدت على الصالون.

وهما حاوطوا أمي.

امي بخوف : امير ابوس رجلك بلاش.

انا بنظرة ميتة : شوفوا شغلكم ي رجالة.

والفحول السمر نطوا على امي وبدأوا ينيكوا فيها جماعي وهيا مش قادرة لحدة ما خلصوا وجابوا لبنهم ع وش امي ، لاني نبهت عليهم ما يجيبوا لا في كسها ولا في طيزها.

انا : دا عقابك ي لبوة ، والمرة الجاية لو فكرتي تلعبي بذيلك معايا هخليهم يغتصبوكي يوم كامل لحد ما طيزك وكسك يتورموا أكثر ما هما متورمين فاهمة؟

امي بصوت تعبان : فاهمة. وغابت عن الوعي،

وانا رفعتها ورحت بها الحمام ، حطيتها في البانيوا وشغلت عليها المية وهيا قامت.

انا : اغسلي ي لبوة ويلا عشان نروح.

وامي اتغسلت بتعب من النيكة، ولبست وانا روحت بها وامي دخلت تنام واميرة قاعدة في الصالة ولما سألتها عن امل قالت لي بتذاكر في غرفتها.

وانا طلعت من البيت رحت للمحل الي ماسكة شفت الشغل هناك وقعدت لحد ما قفلت، وقلت اروح للمتناكة ابتسام أشوف شغلي معها .

نهاية هذا الجزء

كتابة أمير الاختلاف

بحبكم وأتمنى انك تقدروا مجهودي وتدعموني ولو بتعليق

بحبكممممم

أشوفك الجزء الجاي

يلا باااااي .





يعم حرام عليك لو مش ناوي تكملها كتبتها ليه ؟؟؟؟
 
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
فين باقي القصه
 
مرحبا بكم عزيزي الكاتب عزيزتي الكاتبة طالما قصتك في هذا القسم فيعني أنها متسلسلة فعليه حينما تريد تضيف جزء جديد عليك باتباع الخطوات التالية وهي اولا تضع الجزء الجديد في مربع الكتابة بالاسفل ثانيا تدخل على هذا الرابط
وتطلب دمج الجزء الجديد من قصتك وتكتب اسم قصتك وتكتب رقم المشاركة التي فيها الجزء أو تنسخ رابط قصتك
وسيستجيب لك أحد مشرفي القصص
لو كان متاح مباشرة
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%