اقوى جنس ساخن مع سائق التاكسي المتزوج النياك جدا- الجزء 1

[دكتور نسوانجي]

قصتي مثيرة وساخنة و جميلة جدا في اقوى جنس ساخن و نيك مثير جدا مع سائق التاكسي المتزوج الذي تعرفت عليه بالصدفة و ركبت معه و اوصلني الى العمل علما اني متزوجة ايضا و لي ولد و احب زوجي و لكن ذلك السائق لا ادري كيف لعب بعقلي و مشاعري . و حين ركبت جلست في الامام بجانبه و نظرت اليه بطرف عيني من دون ان ينتبه و كنت اراه ينظر الي و كان اكبر مني في حدود الاربعين تقريبا و انا في الخامسة و عشرين و كان ثرثارا يتكلم كثيرا حيث كان يسالني بلا احراج و انا اجيب و جرني الى الحديث عن الامور الشخصية و الغرامية و اخبرته اني متزوجة
و اخبرني انه متزوج ايضا و لكنه متخاصم مع زوجته الى ان قال انه يريد فتاة جميلة مثلي و بدا يمدحني و انا اذوب و هو يقود السيارة الى ان توقف في مكان منعزل و عرض علي اقامة علاقة غرامية في اقوى جنس ساخن و اخبرني انه يملك بيت مستقل و انا رفضت و اخبرته اني متزوجة . و من خلال رد فعلي فهم اني ارفض ولكن في داخلي كنت اريد تذوق زبه فهو رجل جميل و من النوع الذي يثير غريزتي و كانت نظراته في عيناي مصوبة و حارة جدا و انا اتظاهر بالحياء الى ان وضع يده على صدري و تحسسني و لحظتها شعرت بحرارة كبيرة جدا
حين لمس سائق التاكسي صدري شعرت برعشة كبيرة و قشعريرة ساخنة جدا و انا اريد اقوى جنس ساخن و وجهت عيناي مباشرة الى منطقة زبه فوجدت الزب منتفخ و كبير و بارز جدا و الراس يكاد يثقب البنطلون و زاد هيجاني و لهفتي على هذا الزب . ثم تحسس صدري مرة اخرى و بقي يبعبص و يداعبني من الصدر بحرارة و ادخل يده تحت الملابس ليلمس الحلمة و هناك التهبت بالشهوة اكثر و اصبحت هائجة جدا و رايته يحاول فتح بنطلونه ليريني زبه و لكني طلبت منه الا يفعلها لانه كان يقود السيارة بسرعة و كان الامر مثيرا جدا حيث نمارس اقوى جنس ساخن و نحن في الطريق
و هكذا كانت وجهتنا الى بيته حتى ينيكني و اذوق احلى زب في حياتي و فعلا كان زبه لذيذ الى درجة لا يمكن وصفها حيث في الطريق كان زبه منتصب و هو يقود سيارته و بنطلونه منتفخ . و بقيت انا انظر الى الزب و اتخيل في حجمه و شكله و حلاوته و كيف سنعيش اقوى جنس ساخن و اتمتع بتجربته في لجنس لان زوجي شاب و لم يكن يسخنني و حتى زبه ليس كبير بل متوسط و هذا السائق واضح عليه انه يملك زب كبير وسميك و يمتع الكس الساخن و انا كسي شعرت به يشتعل و الافرازات تسيل منه بقوة كبيرة
يتبع…………………………..

اضغط لقراءة المزيد...