ب
هاى انا اسمى احمد صحابى بيقولولى يا مودى عندى23 سنة ابيض ممكن تقول مفيش ولاشعرة فى جسمى و مليان سيكاوطولى 165 من تحت بس من فوق رفيع , من سنتين فى يوم كنت راجع من الكافيه و كان الوقت متاخر وقاعد بشرب من الفيب بتاعى و حاطط الهيدفون بسمع اغانى , فجاة لاقيت طوبة اتحدفت عليا من ورا و جات فى التوتة و طلعت منى ااه غصب عنى و بصيت بسرعة لاقيت شابين واقفين على جنب فى الضلمة و مكنتش شايفهم اتعصبت و روحت ازعقلهم و طبعا كان شارع ضلمة و مفيش حد فى الشارع بس الطوبة كانت جامدة بصراحة ووجعتنى لاقيت واحد مليان شوية و طويل ده اسمه نادر و التانى متوسط بس جسمه متقسم شوية و اسمه محمد قولتلهم : مين العلق اللى حدف الطوبة دى .
ضحكو ومحدش رد قولتلهم هو لو راجل يقول , رد محمد : اهدى بس احنا كنا عاوزين ولاعة و بننادى عليك و انت مش سامع و كمان اللى حدف الطوبة اللى وراك دة و فجاة لاقيت اللى مسكنى من رقبتى و شدنى ناحيته و بيقولى بتقولى مين يا علق ياسطا و فضل ضاغط جامد و انا قاعد اقوله خلاص يعم مسمعتش و مش معايا ولاعة اصلا لحد ما نادر اللى مليان شوية دة قاله خلاص بقى يا هيما متضايقش الواد و لاقيته سابنى ببص ورايا لاقيته ابراهيم ابرايهم دة كان معايا فى مدرسة الثانوى بس كان اكبر منى بسنة و كان عايد سنة فكان معايا فى الفصل و عشان كان اكبر واحد فى الفصل فكان العيال معتبراه الجامد بتاع الفصل وممكن المدرسة كمان عشان كان طول بعرض و غبى فى الخناقات و الهزار فكانت العيال بتوع المدرسة محترمينه وكنا يعتبر صحاب فطبعا كان مقضيها معايا دعك و بعبصة عشان كنت الموزة بتاعه عافية ههههههه و مكنش ينفع اتكلم . المهم من الاهم لاقيته بيقولى :
عامل ايه يافردة من ساعة مخلصنا الثانوى و انت مش باين
رديت : مانا سافرت بقى عشان الكلية بتاعتى و قاعد فى شقة جنبها مع اتنين صحابى عشان الكلي بعيدة و مش بنزل كتير غير فى الاجازة بس .
قال يا بختهم ضحكت بمياصة كدة و قلتله مين دول يعم , قالى صحابك اللى عايش معاهم يا بيضة . قلتلهم متتلم يا علق . لقيته لفنى تانى و المرة دى ايده الشمال كانت مسكانى من رقبتى و ايده التانيه مسك بيها طيزى احنا كنا متعودين على بعض زى مقولتلكم . قلتله خلاص معلش يسطا . قالى لم نفسك عشان منيككش قولتله متقدرش قام خبطنى على طيزى سلاب قولتلو بلاش الهزار ده قدام الناس انت مش هتكبر ولا ايه قلى : لا دة هى اللى كبرت و ضحك محمد و قال : لاا خدو راحتكوا و قام غامز لابراهيم و قاله مش تعرفنا ولا ايه ؟
ابراهيم عرفنى بمحمد و نادر و حط ايده على كتفى و قال : اما الموزة دى يبقى مودى .سلمت على محمد و نادرو عرفت ان محمد مخلص كلية اما نادر زميل ابراهيم فى الكلية و من نفس البلد يعنى و التلاتة شلة مع بعض بعدين قالى ابراهيم كنت جاى منين كدة , قلتله : كنت فى كافيه رد ابراهيم : باللبس دة كويس ان محدش اغتصبك (نسيت اقولكم كنت لابس تيشرت ابيض و شورت فوق الركبة مبين طيزى و فخادى ) رد محمد : ابو الواد نادر عنده كافيه جنبنا هنا ابقى تعال اقعد معانا قلتله اشطا , واديت رقمى لابراهيم و انا ماشى لاقيت محمد بعبصنى لسة هتكلم قالى هو ابراهيم احسن مننا ولا ايه ضحكت وروحت .
نهاية الجزء الاول
الجزء التانى لما روحت معاهم الكافيه و ناكنونى .
.
عد ما اقابلت ابراهيم و اصحابى تانى يوم لقيت ابراهيم اتصل بيا لقيته بيقولى تعال اقعد معايا فى البيت عشان واحشته وافقت خصوصا لما قالى ان اهله مش فى البيت عشان بؤحرج وكدة لبست شورت و تيشرت عشان بيته مكنش بعيد و لما وصلت قدام البيت رنيت عليه و شاورلى انى كان ساكن فى عمارة فى الدور الخامس و قولت البواب انى طالع لابراهيم هز راسه و قال بصوت واطى هو سى ابراهيم مش هيهدى بقى مفهمتش قصده ايه و خدت الاسانسير وطلعت لقيته واقف على السلم بالفنلة و البوكسر وقالى اهلا بالقمر وانا داخل قام راقعنى بعبوص قولتله و انا بضحك متهدى يسطا قال : هو ينفع اشوف الطيز دى و اهدى متكلمتش و دخلت , سالنى انا هعمل قهوة و انت هتشرب ايه قولتله شاى ودخلت معاه عشان بحب اعمل الشاى بنفسى عشان بظبطه و كان المطبخ ضيق فكان شغال يحك فيا و قالى تعال ندخل اوضة الكمبيوتر عشان التكييف و نتفرج على فيلم دخلنا وقعدت على كنبه بعيدة على الكمبيوتر و هو قعد على كرسى الكمبيوتر و فتح فيلم اجنبى بس مكنتش شايف خدت الشاى وروحت واقفت جنبه قالى هتفضل واقف اقعد على رجلى و خلاص وتقريبا كان مخطط لكدة اصلا اضطريت اقعد ,قعدت على نص حجره (بكسر الحاء) وحط ايده على فخدى و قعد يحسس انا هجبت بصراحة من ده فضلنا كدة خمس دقايق وبعدين شدنى من وسطى شوية وقالى عشان رجله وجعته رجعت لورا شوية لقيت بتاعه واقف و بيخبط فى طيزى وباين ان بتاعه مش صغير قولت ايه ده يسطا قالى متركزش و انا عمال احرك طيزى علي بتاعه عشان اهيجه اكتر لقيته قالى انا هدخل اغير عشان الماتش (كان ماتش مصر و فريق افريقى وانا مليش فى الكورة اصلا فمكنتش اعرف ) قولت فى بالى مش هسيب الموضوع يعدى كدة و قومنى من على حجره (بكسر الياء) وقام من على الكرسى و انا لسة قدامه قومت ماسكه من زوبره وقولتله هتسيب الفيلم و هو على اخره كدة قالى بس دى مصر يا مودى حطيط ايدى على بوقه و نزلتله البوكسر ووطيت وقعد امص فى زوبره وكل ما اجى ادخله لزورى يشخر و يوقلى احا و نزلت الحس بيوضه فجاة لقينا الباب بيخبط عدل هدومه وبتاعه كان كبير ييجى 18 سنتى فكان باين قومت قعد على الكرسى سمعت صوت محمد بيقوله انت فين و مش بترد على موبايلك ليه الماتش هيفوتنا يعم قاله هغير و انزل معاك ,طلعت لمحمد قالى هو انت هنا يا قمر و ولقيته بيشدنى احضنه و دة كان جسمه جبار و متقسم و هو بينزل ايده قام محسس على التوتة و قال لمحمد بصوت عالى اللى كان بيغير هدومه فى اوضة تانيه : متخدش الحاجة لوحدك اللى بيدى لوحده يزور و لقيت محمد بيضحك من جوة و قاله اتفضل يسطا انت مش مستنى عزومة و انا مكنتش اعرف انهم بيتكلمو عليا اصلا ههههه . نزلنا ركبنا مكنة ابراهيم و قعدت انا فى النص و محمد فضل يحك بتاعه وماسكنى من طيزى على اساس انه بيثبت نفسه يعنى محطتش فى دماغى ونزلنا لكافيه بتاع نادر ولقيته سايب كرسيين ليهم و كان الكافيه مليان على اخره عشان الماتش و قالهم معرفش انكو تلاتة قولتلهم خلاص همشى انا مليش فى الكورة اصلا محمد قالى عيب عليك مينفعش تروح و قالى تعال اقعد على حجرى قولتله تانى قالى قصدك ايه بس ابراهيم فهم قصدى وضحك محمد ساله في ايه متفهمونى ! قاله ابراهيم بعدين و قعدت على رجل محمد بس معملش حاجة حاجة فين وفين لما يمسكنى من وسطى بيعدلنى وبس او يحسس على فخدى و يشيل ايده بسرعه قعدنا كدة لحد لما الماتش خلص والكافيه تقريبا فضى قولتلهم مش هنمشى قال محمد هنمشى نروح فين احنا قعدتنا هنا على طول قولتلهم ماشى و دخلت الحمام شوية و طلعت لقيت نادر بيقولهم بس خدو بالكوا من المكان و لقيته طلع و قفل الكافيه قولتلهم هو فى ايه قالولى مفيش نادر و ابوه هيروحوا البيت يتغدوا و هيفتح بليل و هيقفل عشان محدش ييجى وكدة قعدنا نتكلم شوية و بعدين لقيت محمد قال انا عاوز اشرب شاى متعمل شاى يا مودى ابراهيم قالى انك بتعرف تعمله حلو اوى بصيت لابراهيم بضيق كدة قالى هو فى ايه يعم مش من حق الراجل يدوق برده فهمت ان ابراهيم حكى كل حاجة و روحت اعمل الشاى لينا و عملت لنفسى شيشة وقعدت اشرب وانا بعمل الشاى قالولى اعمليلنا معاكى حجرين يا معلمة وكان المكان بتاع الشيش فى جنب كدة خلصت ورحتلهم وانا ماسك الشيشتين وبتقصع كدة و جيه ابراهيم خدت شيشته و قعد فى جنب اما محمد مسك ايدى جامد وشدنى على الكنبة اللى قاعد عليها و قام ادانى بوسة خلت رجلى سابت وقعدت جنبه قام مقلعنى التيشرت و فضل يبوس فى رقبتى و ايده ماسكة بزازى تقفيش و دعك قومت نزلت فكته زرار البنطلون ولقيت زوبره قد زوبر ابراهيم بس ارفع شوية نزلت امصه بس محمد كان اعنف من ابراهيم و فضل يزوق راسى لجوة وانا كنت هتخنق و طلعت راسى لما سابنى قام بايسنى و خد نفس من الشيشة بتاعته و قام مدينى باك ههههههههه و لقيته نادى لابراهيم و نزلت امص زوبه تانى , ابراهيم لقيته جيه و قالى اتعرفتوا على بعض خلاص وضحك وقام منزل بنطلونه و طلع زوبره وقعد جنب محمد على الكنبه و فضل يحسس على طيزى ,محمد قالى قوم اقلع يلا قومت قلعت الشورت و وقفت قدامهم ملط جيه محمد من ورايا وزقنى ناحية زوبر ابراهيم عشان امصله وطيت وقعد امص لابراهيم وطيزى قدام محمد قاعد يلحس فيها و بعدين جيه عندى وحط صوباع فى بوقى و لف دخل صوباعه فى طيزى بدات اتاوه وانا بمص لابراهيم و لقيت محمد دخل صوباعه التانى و فضل يبعبصنى جامد و لقيته جالى عشان امص زوبره تانى و لف ابراهيم عند طيزى وكان زوبره واقف زى الصاروخ و احمر من كتر المص و قام مدخل راس زوبره اللى دخلت بصعوبه و انا قومت مصوت و قولتله بتاعك كبير يسطا لقيت محمد مسكنى من وسطى وقام مقعدنى على بتاعه اللى دخل نصه وفضل يطلعنى وينزلنى براحه لحد ماطيزى بدات تاخد على زوبره و ابراهيم قاعد يبوسنى و حط زوبره فى بوقى و انا قاعد على زوبر محمد فضلت امص لابراهيم و انا بتنطط على زوبر محمد و فجاة قومنى محمد و لفيت طيزى ناحية ابراهيم عشان ياخد دوره عليها ووطيت على زوبر محمد امصهوله و دخل ابراهيم زوبره مرة واحدة شهقت و قعدت امص لمحمد و ابراهيم نازل نيك فيا والمشكلة انه سريع ومابيتعبش هههههه لقيته شدنى ولقيته زنقنى فى الجدار و قعد يزنق فيا بزوبره وانا بصوت واقله براحه ااااه مش قادر ااااااه و هو ولا هنا وكان ماسكنى من دراعى لحد مالقيت زوبره نزل لبنه فى طيزى انا مقدرتش اقف على رجلى روحت قاعد جنب محمد و قلتله استنا ارتاح شوية عشان صاحبك كان غشيم اوى قالى طب نام على بطنك متقعدش على طيزك عشان متوجعكش وترتاح قتله :انت طيب اوى يا محمد وضحكت و عملت زى ما قالى لقيته نام عليا و غفلنى ههههههه وحط زوبره فى طيزى و فضل ينيك فيا 5 دقايق بالوضع ده لحد ما لقيته قام و جاب وشى عند زوبره ونطر لبنه على وشى و سابونى كدة غرقان فى لبنهم قعدت كدة شوية وبعدين لقيت ابراهيم جيه وكان لابس هدومه وقالى قوم اعملنا حجرين و قومنى وروحت البس هدومى لاقيت قلى لا وانت كدة يا متناك قومت اعمل اللى طلبه و جاى لقيت محمد كان لبس هدومه وقام مطرقع على طيزى وقالى هتفضل كدة ولا ايه (قصدى انى ملبستش هدومى ) قولتله صاحبك عاوز كدة قالى هو حد عنده الملبن ده ويخبيه برده وانت كدة كدة بقيت بتاعنا بس البس عشان لو حد جيه لبست وقعدنا شوية لقيت نادر جيه استغربت انه معداش كتير بعد ما خلصنا ولقيته جاى فتح الكافيه ودخل نادر ولقيته بيغمز لابراهيم و ساله محمد :ايه شوفت الماتش رد نادر قاله لايف يا باشا بس ايه الفرقة كانت فى الفورمة انهاردة و انا قاعد مش فاهم حاجة و دة عشان كان نادر شاف اللى حصل فى كاميرات كانت فى القهوة و اللى حصل كان متزاع على الفضائيات ههههههههههه و دة اللى هكمله الجزء اللى جاى
باى
