هحكي حكايتي مع اخت مراتي حكايه واقعيه حصلت بس دي اول مره اجرب احكيها
من غير الاسامي الحقيقيه
بدأت حكايتي مع اخت مراتي من ايام الخطوبه
البدايه انا اسمي حسام خطبت واحده بنت جميله كنت بحبها اوي كانت أصغر مني بحوالي ٨ سنين كانت شقيه وجميله وكيرفي وكان ليها اخت أصغر منها بسنه واحده كانت جمالها اقل بس كانت كيرفي اوي صدر كبير وطيز جامده عمري ما فكرت فيها جنسيا لكن خطيبتي من اول اسبوع خطوبه بدأت افتح عينيها بوستها رابع يوم من الخطوبه بنت عندها ١٥سنه ما استحملت كتير كنا بنقعد لوحدنا على سطح البيت مكانش في البيت غير اختها والدها منفصل عن مامتها وقاعد بزوجته في بيت تاني جنبهم العلاقه اطورت بيني وبين خطيبتي بسرعه بدأت اقلعها هدومها ونمارس جنس بس غير كامل في الوقت ده اكتر من مره كنت احس ان اختها عارفه عدت سنه على الخطوبه وانا خطيبتي زادت مقابلتنا وكانت بتجيلي البيت عندي نعيش حياتنا الي ان حصل خلاف وصل لفصل الخطوبه ورغم ان انا صاحب القرار وممكن الجنس كان السبب انها ازاي تعمل معايا كده ال اني انهارت نفسيا بعدها جدا وخصوصا لما سافرت بلد تانيه لاخت اكبر منها تعيش معاها وكنت ساعات بسأل عنها اختها الصغيره بس بغرور وعدم مبالاه لحد ما في يوم اختها عدت قدام البيت عندي بالصدفه وقابلتني بجوار البيت وقالتلي ان خلاص حبيبتي اتخطبت لحد تاني وهنا بانت الصدمه عليا من قوة الصدمه عينيا دمعت دمعه خفيفه اتفاجئ بيها حضنتني وانا من الألم حضنتها جامد ولما حسيت دموعي هتغلبني طلبت منها تمشي وبدأت ادخل في علاقات مع بنات تانيه محاوله للنسيان بس كنت من وقت للتاني بكلم اختها واسأل عليها مرت نص سنه وفي يوم كان حر جامد وكنت قاعد في البيت اختها رنت عليا وقالتلي ان المبوبة البوت جاز فيها مشكله والاكل هيبوظ ومفيش حد في البيت وطلبت اني اروحلها البيت اصلحها وفعلا روحت البيت وكانت لابسه عبايه بيتي خفيفه باين منها لون الاندر والبرا كان لونهم احمر وكانت فاتحه زاراير العبايه وبزها باين شويه ارتبكت شويه كنت دايما شايفها طفله بس نظرتي اتغيرت وهي لاحظت وكانت بتتمايص اوي ظبطت الامبوبه وسألتها عن اختها شويه وكانت عينيا بتيجي كتير على بزها غصب عني بز ابيض كبير وشكله حلو اوي واتكسفت اوي لما قالتلي هو عاجبك قولتلها ايه قالتلي صدري عينيك هتاكله مع الحر الهيجان اشتغل عندي وبصيت في عينيها وميلت على شفايفها وانا قلقان من رد فعلها واتفاجئت اكتر وانا ببوسها انها بتشدني من شعري بتاكل في شفايفي ولقيتها هي ال بتشدني لاوضة نومها من غير ما تشيل شفايفها من على شفايفي ونمت بيها على السرير في حاله من البوس العنيف وبدأت ابوسها في رقبتها وانا نايم فوقها كنت لابس بنطلون ترنج خفيف زبي كان هينفجر فيه وكان مرشوق في كسها من فوق العبايه فجأه فوقت وقلتلها احنا بنعمل ايه ده غلط قالتلي انا بحبك اكتر و**** وهي نسيتك خلاص لكن شديت نفسي ومشيت بسرعه رغم الشهوه العاليه سافرت الغردقه اشتغل هناك وكانت فرصه حلوه اني انسى بجد اتعرفت هناك على حد كان يعتبر مديري في الشغل واتصاحبنا اوي وكنا بنشرب حشيش ونسكر مع بعض وبدأنا نسهر مع بعض في البيت عنده احيانا كان عنده بنت جميله من سن خطيبتي وقريبه منها في الشكل والجسم قعدت تلات شهور في الغردقه بعيد عن بلدي وبدأت اتعلق بالبنت دي وابوها لاحظ وكان مقتنع بيا تقريبا وادنا فرصه نتكلم ونقعد مع بعض كتير وخلاص ناويت اقول بحبك ليها كنا قاعدين في محل بتاع باباها وكانت مشغله اغاني لعمرو دياب كانت عارفه اني بحب اسمعه وقامت تعملنا نسكافيه هنا حصل حاجه مش هنساها تليفوني رن رقم غريب الو الرد الو ازيك صوت لمس قلبي وهز مشاعري قولت الو مين ردت مش هقولك مش مهم انت نسيتني قومت ومشيت وانا مش مصدق بعد حوالي سنه بسمع صوتها تاني نسيت كل حاجه النسكافيه وعمرو دياب وقعدنا نتكلم ساعتين تقريبا وقالتلي اول ما تنزل لازم اشوفك قلتلها بكره جريت حجزت تذكره واشتريت لبس وبقيت بعد الساعات على معاد الاتوبيس ركبت وطول الطريق نتكلم انها ما نسيتنيش ابدا وانها مش هتعرف تعيش مع غيري المهم بأختصار فسخت خطوبتها ورجعنا لبعض وبعد سنه اتجوزنا كنا في السنه دي بنعمل كل حاجه مع بعض جنس كامل اختها كانت متابعه حياتنا عادي ونسينا ال حصل بينا اتجوزنا ودخلنا وخلفت اول مولود ليا بنوته جميله مراتي ولدت طبيعي وبعدها اتغيرت الدنيا بقت مشغوله بالبنت وعصبيه وما بقتش بتحب الجنس زي الاول ده غير أن الولاده الطبيعيه غيرت حاجات قولت عادي فتره وتعدي وفي يوم كانت هتنزل هي واتنين ستات جيران يشتروا لبس وحاجات تانيه من بلد جنبنا من الصبح بدري مشيت وانا نايم صحيت من النوم عل صوت خبط على الباب مين لقيتها اخت مراتي
هي صباح الخير ما تصحى بأه هتنام لحد أمته
انا صباح النور مش قادر اصحى من النوم قالتلي هي قوم بس شيل معايا الشنطه دي علشان اخدها البيت كنت ساعتها زبي قايم اوي ومش عارف اقوم علشان كنت لابس شورت خفيف وواسع هيبان من قلة النيك الفتره دي كان زبي مش راضي يهدي علشان اخلص منها قولتلها مش قادر اقوم اقولك تعالي انتي ريحي شويه على السرير على افوق مكانش قصدي كده بالفعل ولقيتها جات ونامت على ضهرها جنبي على السرير
من غير الاسامي الحقيقيه
بدأت حكايتي مع اخت مراتي من ايام الخطوبه
البدايه انا اسمي حسام خطبت واحده بنت جميله كنت بحبها اوي كانت أصغر مني بحوالي ٨ سنين كانت شقيه وجميله وكيرفي وكان ليها اخت أصغر منها بسنه واحده كانت جمالها اقل بس كانت كيرفي اوي صدر كبير وطيز جامده عمري ما فكرت فيها جنسيا لكن خطيبتي من اول اسبوع خطوبه بدأت افتح عينيها بوستها رابع يوم من الخطوبه بنت عندها ١٥سنه ما استحملت كتير كنا بنقعد لوحدنا على سطح البيت مكانش في البيت غير اختها والدها منفصل عن مامتها وقاعد بزوجته في بيت تاني جنبهم العلاقه اطورت بيني وبين خطيبتي بسرعه بدأت اقلعها هدومها ونمارس جنس بس غير كامل في الوقت ده اكتر من مره كنت احس ان اختها عارفه عدت سنه على الخطوبه وانا خطيبتي زادت مقابلتنا وكانت بتجيلي البيت عندي نعيش حياتنا الي ان حصل خلاف وصل لفصل الخطوبه ورغم ان انا صاحب القرار وممكن الجنس كان السبب انها ازاي تعمل معايا كده ال اني انهارت نفسيا بعدها جدا وخصوصا لما سافرت بلد تانيه لاخت اكبر منها تعيش معاها وكنت ساعات بسأل عنها اختها الصغيره بس بغرور وعدم مبالاه لحد ما في يوم اختها عدت قدام البيت عندي بالصدفه وقابلتني بجوار البيت وقالتلي ان خلاص حبيبتي اتخطبت لحد تاني وهنا بانت الصدمه عليا من قوة الصدمه عينيا دمعت دمعه خفيفه اتفاجئ بيها حضنتني وانا من الألم حضنتها جامد ولما حسيت دموعي هتغلبني طلبت منها تمشي وبدأت ادخل في علاقات مع بنات تانيه محاوله للنسيان بس كنت من وقت للتاني بكلم اختها واسأل عليها مرت نص سنه وفي يوم كان حر جامد وكنت قاعد في البيت اختها رنت عليا وقالتلي ان المبوبة البوت جاز فيها مشكله والاكل هيبوظ ومفيش حد في البيت وطلبت اني اروحلها البيت اصلحها وفعلا روحت البيت وكانت لابسه عبايه بيتي خفيفه باين منها لون الاندر والبرا كان لونهم احمر وكانت فاتحه زاراير العبايه وبزها باين شويه ارتبكت شويه كنت دايما شايفها طفله بس نظرتي اتغيرت وهي لاحظت وكانت بتتمايص اوي ظبطت الامبوبه وسألتها عن اختها شويه وكانت عينيا بتيجي كتير على بزها غصب عني بز ابيض كبير وشكله حلو اوي واتكسفت اوي لما قالتلي هو عاجبك قولتلها ايه قالتلي صدري عينيك هتاكله مع الحر الهيجان اشتغل عندي وبصيت في عينيها وميلت على شفايفها وانا قلقان من رد فعلها واتفاجئت اكتر وانا ببوسها انها بتشدني من شعري بتاكل في شفايفي ولقيتها هي ال بتشدني لاوضة نومها من غير ما تشيل شفايفها من على شفايفي ونمت بيها على السرير في حاله من البوس العنيف وبدأت ابوسها في رقبتها وانا نايم فوقها كنت لابس بنطلون ترنج خفيف زبي كان هينفجر فيه وكان مرشوق في كسها من فوق العبايه فجأه فوقت وقلتلها احنا بنعمل ايه ده غلط قالتلي انا بحبك اكتر و**** وهي نسيتك خلاص لكن شديت نفسي ومشيت بسرعه رغم الشهوه العاليه سافرت الغردقه اشتغل هناك وكانت فرصه حلوه اني انسى بجد اتعرفت هناك على حد كان يعتبر مديري في الشغل واتصاحبنا اوي وكنا بنشرب حشيش ونسكر مع بعض وبدأنا نسهر مع بعض في البيت عنده احيانا كان عنده بنت جميله من سن خطيبتي وقريبه منها في الشكل والجسم قعدت تلات شهور في الغردقه بعيد عن بلدي وبدأت اتعلق بالبنت دي وابوها لاحظ وكان مقتنع بيا تقريبا وادنا فرصه نتكلم ونقعد مع بعض كتير وخلاص ناويت اقول بحبك ليها كنا قاعدين في محل بتاع باباها وكانت مشغله اغاني لعمرو دياب كانت عارفه اني بحب اسمعه وقامت تعملنا نسكافيه هنا حصل حاجه مش هنساها تليفوني رن رقم غريب الو الرد الو ازيك صوت لمس قلبي وهز مشاعري قولت الو مين ردت مش هقولك مش مهم انت نسيتني قومت ومشيت وانا مش مصدق بعد حوالي سنه بسمع صوتها تاني نسيت كل حاجه النسكافيه وعمرو دياب وقعدنا نتكلم ساعتين تقريبا وقالتلي اول ما تنزل لازم اشوفك قلتلها بكره جريت حجزت تذكره واشتريت لبس وبقيت بعد الساعات على معاد الاتوبيس ركبت وطول الطريق نتكلم انها ما نسيتنيش ابدا وانها مش هتعرف تعيش مع غيري المهم بأختصار فسخت خطوبتها ورجعنا لبعض وبعد سنه اتجوزنا كنا في السنه دي بنعمل كل حاجه مع بعض جنس كامل اختها كانت متابعه حياتنا عادي ونسينا ال حصل بينا اتجوزنا ودخلنا وخلفت اول مولود ليا بنوته جميله مراتي ولدت طبيعي وبعدها اتغيرت الدنيا بقت مشغوله بالبنت وعصبيه وما بقتش بتحب الجنس زي الاول ده غير أن الولاده الطبيعيه غيرت حاجات قولت عادي فتره وتعدي وفي يوم كانت هتنزل هي واتنين ستات جيران يشتروا لبس وحاجات تانيه من بلد جنبنا من الصبح بدري مشيت وانا نايم صحيت من النوم عل صوت خبط على الباب مين لقيتها اخت مراتي
هي صباح الخير ما تصحى بأه هتنام لحد أمته
انا صباح النور مش قادر اصحى من النوم قالتلي هي قوم بس شيل معايا الشنطه دي علشان اخدها البيت كنت ساعتها زبي قايم اوي ومش عارف اقوم علشان كنت لابس شورت خفيف وواسع هيبان من قلة النيك الفتره دي كان زبي مش راضي يهدي علشان اخلص منها قولتلها مش قادر اقوم اقولك تعالي انتي ريحي شويه على السرير على افوق مكانش قصدي كده بالفعل ولقيتها جات ونامت على ضهرها جنبي على السرير