انا جون ٢٥ شغال فى شرم فى فندق
شغلى بيكون ١٠ ايام و١٠ ايام اجازة
اختى مارى ٢٣
بيضة وجسمها ناعم اوى ومشدود وبززها مدورة ومرفوعه طيزها بيضاوية ومرفوعه وجسمها شبة المويل مفيهوش غلطه وطبعا لبسها كلة عريان
كنت راجع من الشغل اجازة ومعايا صاحبى محمد
محمد ٢٠ سنه جسمه اسود شوية وتحسة بغل فى نفسة
يعنى غشيم ومبيحسش
وصلنا ومحمد مكنش من نفس البلد قولتلة تعالا البيت عندى ارتاح والصبح سافر بلدك
روحنا البيت وعرفت اهلى علية وسلم عليهم
بس اختى مكنتش موجودة كانت نايمه
دخلت الاوضة انا ومحمد وغيرنا هدومنا وقعدنا فى البلكونه وكنت الفجر
احنا ساكنين فى فيلا انا اوضتى فى الدور التانى واختى اوضتها فى اخر دور واهلى تحت
محمد بيبص تحت لقيته بيقولى اية دول
ببص لقيت ٣ عيال اعمارهم حوالى ١٧ سنه
واقفين تحت البيت وبيبصو حواليهم وبعدها طلعو على المواسير
لقيت محمد بيقولى هات شومه وتعالا
روحت جبت شومه وادتهالو والعيال طالعين ومش شايفين حد مننا وطلعو فوق لاوضة اختى
بقول لمحمد دول عند اوضة اختى قالى اختك
قولتلة ايوة اختى فى الدور اللى فوق
روحنا طالعين عندنا ووصلنا للباب لقيت محمد بيشاورلى اسكت وبيقرب من الباب يسمع وبصينا من خورم الباب
لقيت العيال وصلت الاوضة ودخلو بيضحكو واختى على السرير
من كلامهم عرفت اساميهم محمود وسعيد وحازم
محمود قالهم هتنيكو معايا بس بشرط محدش يعرف
ولقيت محمود راح السرير وبيصحى اختى
بيحرك ايدة على بزها براحه وبيدوس على الحلمه
اختى فاقت بتبصلة وبتضحك
بتقولة اية انت دخلت ازاى بيقولها المهم انى على سريرك
اختى بتبص شافت اصحابة راحت قالتلة اية دة قالها العيال عايزة تجرب معلش
قالتلة احا يجربو فيا
قالها احتين يجربو فى كسمك يا لبوة هو عشان بصحيكى براحه خلاص وراح لطشها قلم نااار
خدها علم واحمر قالتلة خلاص براحتهم ياحبيبي
الواد شاورلهم يقربو وهو قام يقلع
العيال طلعت على السرير وهما بيترعشو وبيبلعو ريقهم وهما باصين لاختى
محمود قالهم يلا ملطوها
العيال فتحو البلوزة وبززها اتعرت ملط
بزازها مكورة وبيضة وبتلمع والحلمه حمرة وصغيرة وواقفة عاملة زى الحمصه
العيال برقو وعرقو من المنظر
محمود بيقولهم اية هتجيو ولا اية
امسكو بزازها العبو معاهم
العيال كل واحد اخد فردة يحسس عليها واديهم بتترعش واختى بتضحك بتقولهم اية اول مرة تشوفو بزوز والعيال ساكته وماسكين بزازها بيفعصو فيها جامد
ومحمود قلع ملط و قف جمب السرير وزوبرة مفرود لقدام ومرفوع وناشف
اختى بتمسكه تدعكه براحه وهو واقف مبسوط
العيال نامو جمب اختى وكل واحد اخد بز يرضع فية
واختى بتضحك وتبص لمحمود وتدعك زوبرة الناشف
انا ومحمد برة بنبص لبعض
محمد قالى هى دى اختك قولتلة هى
قالى احا الواد دة ماسك عليها حاجه لان مفيش وحدة تسيب حد يعملها كدة ويجيب اصحابة عادى
بقولة طب والحل قالى انا هتصرف
محمد فتح الباب عليهم كلهم اتخضو والعيال قامو وقفو ورا السرير ومحمود رجع ورا واختى مصدومه
محمد راح لمحمود بيقولو لو مطلعتش تلفونك ومسحت صورها واى كلام بينكو هنيكك على السرير بتاعها
محمود قالة ملهاش صور عندى ولا بنتكلم شات
محمد استغرب امال سيبالك نفسها كدة ازاى
قالة دى رخيصة دى هى اللى شقطتنى من الشارع وجابتنى اوضتها ومن ساعتها وانا بجيلها
محمد بص على الباب بيقولى ادخل ياجون
بدخل راحت اختى عيطت وقفلت البلوزة
محمد بيقولها اسكتى خالص متتكلميش
بيبص لمحمود بيقولو انت فتحتها قالة لا هى كانت مفتوحه
محمد بصلها انتى كدة من زمان بقا
قالها ورينى المفتوح دة
ببص لمحمد واقولة بتعمل اية راح بصلى ومردش
قالها يلا اخلصى يا كسمك
اختى نزلت البنطلون ومش لابسة كلوت
كسها احمر وبيلمع وصغير بس الشفايف مش عايزة تقفل على بعض من كتر النيك
بيقولها احا دة مهتوك عرضة اوى
محمد شد محمود قالة ورينى هتعملها اية
محمود خايف وبيبص علينا
محمد قالة متخفش اتعامل براحتك
محمود راح موطى على كسها وحط وشة فية وفضل يلحس ويعض الشفايف ويطلع بلسانه يلاعب الزنبور ويمصة
واختى مش قادرة تكتم صوتها بدات تتوجع وتتاوه ومحنتها عليت وبدات تتلوى وتمسك شعر محمود
محمود طلع على بطنها يلحس فيها ويشفط سرتها ويعض فيها
محمد قرب على السرير ومد ايدة مسك حلمه اختى قرصها وبيشدها لفوق ورفع بز اختى من الحلمه واعد يرجه ويلفو جامد واختى ساحت خالص
محمد بيبص لاختى
افتحى بقك اختى فتحت راح محمد تف جوة بقها وقالها يلا ابلعى
اختى بلعت وبتبصلة
محمود راح طالع على بزاز اختى واعد ياكل فيهم ويلحس ويشفط الحلمه ويعضها ويضرب البز التانى
لقيت محمد بيقولى تعالا قرب
قربت راح قالى امسك زوبر الواد دة حطه فى دس اختك
لسة هتكلم راح مزعق قالى يلا خلص
روحت موطى ومحمود بيبصلى
مسكت زوبرة وحطيته على كس اختى راح محمود قالى دخلة يا عرص يلا عشان واجعنى وعايز اريحه فى كس اختك واهتك عرضها
دخلت الطربوش راحت اختى اتوجعت
محمود قالى زق اكتر يلا روحت مدخل زوبرة واحدة واحدة واختى بتتلوى
زوبر محمود دخل كلة للاخر فى كس اختى والواد بدا يرزع ويحفر فى كسها وهى تصوت وتتوجع وتقولة براحه مش قادرة
وهو مبسوط ومتكيف وشغال نياكه
محمد راح للعيال التانية بيقولهم وانتو عايزين تجربو
قالو اة
راح بص لمحمود قالة ماتنيك جامد ياض
محمد قلع الحزام واعد يجلد طياز محمود جامد ويهريها ضرب ولسوعه
محمود زوبرة وقف اكتر وشد والعروق اتنفخت وبدا يسرع اوى ويهبد جامد فى كس اختى
واختى بتصوت وتقول كفاية مش قادرة وبعدها اتوجعت وبتقول هجيب هجيب
محمود حس ان حد بيرش ماية على زوبره
ومس اختى طرطش عسل على زوبر محمود
محمد قاله قوم ونام على ضهرك
محمود قام ونام على ضهرة
قال لاختى وانتى نامى علية بضهرك
ومحمد راح قالع ملط وزوبرة كان غشيم
اسود وتخين وطويل ومنفوخ ومليان عروق والراس مفلطحه وخورم زوبرة واسع
اختى بتبص لزوبرة وبتشخر بتقولة اية دة احا
دة هيفلقنى اتنين
قالها انا مسمية الطور عشان بينطح الاكساس
وهخلية ينطح كسك دلوقتى
محمد بيقول لمحمود دخل زوبرك فى طيزها يلا راح محمود مدخلة
محمد طلع على السرير ووقف بين رجلين اختى وحط زوبرة على بطنها وبيبصلها
وهى خايفة من منظرة وزوبرة عمال يسيل عسل على بطنها
محمد رجع ورا ووجه زوبرة قدام كس اختى وراح بسرعه زق زوبرة لقدام رزعه كلة فى كس اختى
اختى اتصدمت وشهقت وبتحاول تصوت مش عارفة وبتتحرك بجسمها تحاول تقوم وهو ثابت مكانه وبيتفرج عليها
وراح نام عليها بجسمه فطسها بينه وبين محمود وقالها مبروك النطح يا منطوحه
وراح اعد يرزع ويشمط فى كس اختى بغباء ووحشية
واختى فى النص مش عارفة تتنفس ولا تتكلم ولحمها كلة عرقان ورجليها مرفوعه لفوق وبتترعش
لقيت محمد بيبصلى اية هتسيب رجل اختك كدة
ماتلحس رجليها يا كسمك ياخو الفاجرة
روحت جمبهم ومسكت رجل اختى امص صوابعها والحس بطن رجليها الناعم
محمود مستحملش ونطر لبنه فى طيز اختى ونايم تحتيها مفرهد وبيتوجع زيها
محمد شال اختى ووقف بيها على الارض وهو رافعها على زوبرة
وراح مزعق انا الطور ياولاد المنطوحه
وراح ماسك اختى اعد يطيرها لفوق وينزلها على زوبرة وهى بتتيط وتصوت اوى وتحاول تفلت منه
وهو خلاص اتحول واعدت يفرم كس اختى وينطحها فى كسها
اختى نطرت عسلها راح سال على فخاد محمد
محمد راح شال اختى ورماها على الارض وقال للعيال تعالو العبو معاها شوية
حازم وسعيد نزلو على اختى فى الارض واعدو يلحسو فيها وياكلو بزازها
وطلعو ازبارهم
حازم بيحط زوبرة على كسها وبيترعش وراح مدخلة فى كسها براحه واعدت ينيك وفرحان
سعيد حط زوبرة فى بقها وخلاها تشفط فية
حازم وسعيد فضلو يبدلو على اختى وهى مرمية على الارض مفرهدة
العيال نطرو لبنهم عليها غرقوها ووقعو جمبها على الارض
محمد راح شايل العيال رماهم برة ورمالهم هدومهم يلا كفاية عليكو كدة
محمد دخل شال اختى وحطها على السرير ونام جمبها وخلاها تنام على صدرة
فضل يطبطب عليها ويقولها معلش وجعتك اوى
اختى بتبصلة وتقولة انت زوبرك وصل لمعدتى
راح حضنها واعد يلعب فى شعرها ويقولها انا اسف
وبصلى قالى تعالا الحس رجليها عشان تهدى شوية
بوطى الحس رجل اختى وادخل لسانى بين صوابعها واحط وشي على بطن رجليها واشمه والحس عرقه
محمد باس اختى وقالها يلا نجبهم على بعض
وراح شالها حطها على زوبرة وهو نايم
اختى اتوجعت اوى وبصالة
قالها انا مش هتحرك انتى اتحركى براحتك
اختى بدات تطلع وتنزل على زوبرة وتتوجع
وهى بيضرب بزازها ويرجهم
اختى بتبصلة بهياج وتقولة هجيب قالها وانا كمان
وحضنو بعض وبدوا هما الاتنين يتاوا ويتوجعو
ولبنه طرشق فى كسها وعسلها غرق زوبرة
حضنها ونيمها جمبة وزوبرة لسة فى كسها
بيبصلى ويقولى اطفى النور وانزل نام وبكرة نتكلم
طفيت النور قفلت عليهم الباب
لو حلوة ممكن اعملها جزء تانى
شغلى بيكون ١٠ ايام و١٠ ايام اجازة
اختى مارى ٢٣
بيضة وجسمها ناعم اوى ومشدود وبززها مدورة ومرفوعه طيزها بيضاوية ومرفوعه وجسمها شبة المويل مفيهوش غلطه وطبعا لبسها كلة عريان
كنت راجع من الشغل اجازة ومعايا صاحبى محمد
محمد ٢٠ سنه جسمه اسود شوية وتحسة بغل فى نفسة
يعنى غشيم ومبيحسش
وصلنا ومحمد مكنش من نفس البلد قولتلة تعالا البيت عندى ارتاح والصبح سافر بلدك
روحنا البيت وعرفت اهلى علية وسلم عليهم
بس اختى مكنتش موجودة كانت نايمه
دخلت الاوضة انا ومحمد وغيرنا هدومنا وقعدنا فى البلكونه وكنت الفجر
احنا ساكنين فى فيلا انا اوضتى فى الدور التانى واختى اوضتها فى اخر دور واهلى تحت
محمد بيبص تحت لقيته بيقولى اية دول
ببص لقيت ٣ عيال اعمارهم حوالى ١٧ سنه
واقفين تحت البيت وبيبصو حواليهم وبعدها طلعو على المواسير
لقيت محمد بيقولى هات شومه وتعالا
روحت جبت شومه وادتهالو والعيال طالعين ومش شايفين حد مننا وطلعو فوق لاوضة اختى
بقول لمحمد دول عند اوضة اختى قالى اختك
قولتلة ايوة اختى فى الدور اللى فوق
روحنا طالعين عندنا ووصلنا للباب لقيت محمد بيشاورلى اسكت وبيقرب من الباب يسمع وبصينا من خورم الباب
لقيت العيال وصلت الاوضة ودخلو بيضحكو واختى على السرير
من كلامهم عرفت اساميهم محمود وسعيد وحازم
محمود قالهم هتنيكو معايا بس بشرط محدش يعرف
ولقيت محمود راح السرير وبيصحى اختى
بيحرك ايدة على بزها براحه وبيدوس على الحلمه
اختى فاقت بتبصلة وبتضحك
بتقولة اية انت دخلت ازاى بيقولها المهم انى على سريرك
اختى بتبص شافت اصحابة راحت قالتلة اية دة قالها العيال عايزة تجرب معلش
قالتلة احا يجربو فيا
قالها احتين يجربو فى كسمك يا لبوة هو عشان بصحيكى براحه خلاص وراح لطشها قلم نااار
خدها علم واحمر قالتلة خلاص براحتهم ياحبيبي
الواد شاورلهم يقربو وهو قام يقلع
العيال طلعت على السرير وهما بيترعشو وبيبلعو ريقهم وهما باصين لاختى
محمود قالهم يلا ملطوها
العيال فتحو البلوزة وبززها اتعرت ملط
بزازها مكورة وبيضة وبتلمع والحلمه حمرة وصغيرة وواقفة عاملة زى الحمصه
العيال برقو وعرقو من المنظر
محمود بيقولهم اية هتجيو ولا اية
امسكو بزازها العبو معاهم
العيال كل واحد اخد فردة يحسس عليها واديهم بتترعش واختى بتضحك بتقولهم اية اول مرة تشوفو بزوز والعيال ساكته وماسكين بزازها بيفعصو فيها جامد
ومحمود قلع ملط و قف جمب السرير وزوبرة مفرود لقدام ومرفوع وناشف
اختى بتمسكه تدعكه براحه وهو واقف مبسوط
العيال نامو جمب اختى وكل واحد اخد بز يرضع فية
واختى بتضحك وتبص لمحمود وتدعك زوبرة الناشف
انا ومحمد برة بنبص لبعض
محمد قالى هى دى اختك قولتلة هى
قالى احا الواد دة ماسك عليها حاجه لان مفيش وحدة تسيب حد يعملها كدة ويجيب اصحابة عادى
بقولة طب والحل قالى انا هتصرف
محمد فتح الباب عليهم كلهم اتخضو والعيال قامو وقفو ورا السرير ومحمود رجع ورا واختى مصدومه
محمد راح لمحمود بيقولو لو مطلعتش تلفونك ومسحت صورها واى كلام بينكو هنيكك على السرير بتاعها
محمود قالة ملهاش صور عندى ولا بنتكلم شات
محمد استغرب امال سيبالك نفسها كدة ازاى
قالة دى رخيصة دى هى اللى شقطتنى من الشارع وجابتنى اوضتها ومن ساعتها وانا بجيلها
محمد بص على الباب بيقولى ادخل ياجون
بدخل راحت اختى عيطت وقفلت البلوزة
محمد بيقولها اسكتى خالص متتكلميش
بيبص لمحمود بيقولو انت فتحتها قالة لا هى كانت مفتوحه
محمد بصلها انتى كدة من زمان بقا
قالها ورينى المفتوح دة
ببص لمحمد واقولة بتعمل اية راح بصلى ومردش
قالها يلا اخلصى يا كسمك
اختى نزلت البنطلون ومش لابسة كلوت
كسها احمر وبيلمع وصغير بس الشفايف مش عايزة تقفل على بعض من كتر النيك
بيقولها احا دة مهتوك عرضة اوى
محمد شد محمود قالة ورينى هتعملها اية
محمود خايف وبيبص علينا
محمد قالة متخفش اتعامل براحتك
محمود راح موطى على كسها وحط وشة فية وفضل يلحس ويعض الشفايف ويطلع بلسانه يلاعب الزنبور ويمصة
واختى مش قادرة تكتم صوتها بدات تتوجع وتتاوه ومحنتها عليت وبدات تتلوى وتمسك شعر محمود
محمود طلع على بطنها يلحس فيها ويشفط سرتها ويعض فيها
محمد قرب على السرير ومد ايدة مسك حلمه اختى قرصها وبيشدها لفوق ورفع بز اختى من الحلمه واعد يرجه ويلفو جامد واختى ساحت خالص
محمد بيبص لاختى
افتحى بقك اختى فتحت راح محمد تف جوة بقها وقالها يلا ابلعى
اختى بلعت وبتبصلة
محمود راح طالع على بزاز اختى واعد ياكل فيهم ويلحس ويشفط الحلمه ويعضها ويضرب البز التانى
لقيت محمد بيقولى تعالا قرب
قربت راح قالى امسك زوبر الواد دة حطه فى دس اختك
لسة هتكلم راح مزعق قالى يلا خلص
روحت موطى ومحمود بيبصلى
مسكت زوبرة وحطيته على كس اختى راح محمود قالى دخلة يا عرص يلا عشان واجعنى وعايز اريحه فى كس اختك واهتك عرضها
دخلت الطربوش راحت اختى اتوجعت
محمود قالى زق اكتر يلا روحت مدخل زوبرة واحدة واحدة واختى بتتلوى
زوبر محمود دخل كلة للاخر فى كس اختى والواد بدا يرزع ويحفر فى كسها وهى تصوت وتتوجع وتقولة براحه مش قادرة
وهو مبسوط ومتكيف وشغال نياكه
محمد راح للعيال التانية بيقولهم وانتو عايزين تجربو
قالو اة
راح بص لمحمود قالة ماتنيك جامد ياض
محمد قلع الحزام واعد يجلد طياز محمود جامد ويهريها ضرب ولسوعه
محمود زوبرة وقف اكتر وشد والعروق اتنفخت وبدا يسرع اوى ويهبد جامد فى كس اختى
واختى بتصوت وتقول كفاية مش قادرة وبعدها اتوجعت وبتقول هجيب هجيب
محمود حس ان حد بيرش ماية على زوبره
ومس اختى طرطش عسل على زوبر محمود
محمد قاله قوم ونام على ضهرك
محمود قام ونام على ضهرة
قال لاختى وانتى نامى علية بضهرك
ومحمد راح قالع ملط وزوبرة كان غشيم
اسود وتخين وطويل ومنفوخ ومليان عروق والراس مفلطحه وخورم زوبرة واسع
اختى بتبص لزوبرة وبتشخر بتقولة اية دة احا
دة هيفلقنى اتنين
قالها انا مسمية الطور عشان بينطح الاكساس
وهخلية ينطح كسك دلوقتى
محمد بيقول لمحمود دخل زوبرك فى طيزها يلا راح محمود مدخلة
محمد طلع على السرير ووقف بين رجلين اختى وحط زوبرة على بطنها وبيبصلها
وهى خايفة من منظرة وزوبرة عمال يسيل عسل على بطنها
محمد رجع ورا ووجه زوبرة قدام كس اختى وراح بسرعه زق زوبرة لقدام رزعه كلة فى كس اختى
اختى اتصدمت وشهقت وبتحاول تصوت مش عارفة وبتتحرك بجسمها تحاول تقوم وهو ثابت مكانه وبيتفرج عليها
وراح نام عليها بجسمه فطسها بينه وبين محمود وقالها مبروك النطح يا منطوحه
وراح اعد يرزع ويشمط فى كس اختى بغباء ووحشية
واختى فى النص مش عارفة تتنفس ولا تتكلم ولحمها كلة عرقان ورجليها مرفوعه لفوق وبتترعش
لقيت محمد بيبصلى اية هتسيب رجل اختك كدة
ماتلحس رجليها يا كسمك ياخو الفاجرة
روحت جمبهم ومسكت رجل اختى امص صوابعها والحس بطن رجليها الناعم
محمود مستحملش ونطر لبنه فى طيز اختى ونايم تحتيها مفرهد وبيتوجع زيها
محمد شال اختى ووقف بيها على الارض وهو رافعها على زوبرة
وراح مزعق انا الطور ياولاد المنطوحه
وراح ماسك اختى اعد يطيرها لفوق وينزلها على زوبرة وهى بتتيط وتصوت اوى وتحاول تفلت منه
وهو خلاص اتحول واعدت يفرم كس اختى وينطحها فى كسها
اختى نطرت عسلها راح سال على فخاد محمد
محمد راح شال اختى ورماها على الارض وقال للعيال تعالو العبو معاها شوية
حازم وسعيد نزلو على اختى فى الارض واعدو يلحسو فيها وياكلو بزازها
وطلعو ازبارهم
حازم بيحط زوبرة على كسها وبيترعش وراح مدخلة فى كسها براحه واعدت ينيك وفرحان
سعيد حط زوبرة فى بقها وخلاها تشفط فية
حازم وسعيد فضلو يبدلو على اختى وهى مرمية على الارض مفرهدة
العيال نطرو لبنهم عليها غرقوها ووقعو جمبها على الارض
محمد راح شايل العيال رماهم برة ورمالهم هدومهم يلا كفاية عليكو كدة
محمد دخل شال اختى وحطها على السرير ونام جمبها وخلاها تنام على صدرة
فضل يطبطب عليها ويقولها معلش وجعتك اوى
اختى بتبصلة وتقولة انت زوبرك وصل لمعدتى
راح حضنها واعد يلعب فى شعرها ويقولها انا اسف
وبصلى قالى تعالا الحس رجليها عشان تهدى شوية
بوطى الحس رجل اختى وادخل لسانى بين صوابعها واحط وشي على بطن رجليها واشمه والحس عرقه
محمد باس اختى وقالها يلا نجبهم على بعض
وراح شالها حطها على زوبرة وهو نايم
اختى اتوجعت اوى وبصالة
قالها انا مش هتحرك انتى اتحركى براحتك
اختى بدات تطلع وتنزل على زوبرة وتتوجع
وهى بيضرب بزازها ويرجهم
اختى بتبصلة بهياج وتقولة هجيب قالها وانا كمان
وحضنو بعض وبدوا هما الاتنين يتاوا ويتوجعو
ولبنه طرشق فى كسها وعسلها غرق زوبرة
حضنها ونيمها جمبة وزوبرة لسة فى كسها
بيبصلى ويقولى اطفى النور وانزل نام وبكرة نتكلم
طفيت النور قفلت عليهم الباب
لو حلوة ممكن اعملها جزء تانى
