NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

متسلسلة عائلة محترمة جدا _ حتى الجزء الرابع 21/5/2023

Mezzotaken

نسوانجى شايف نفسة
عضو
إنضم
20 مارس 2023
المشاركات
59
مستوى التفاعل
201
نقاط
90
الجنس
عدم الإفصاح
الدولة
مصر
توجه جنسي
انجذب للذكور
الجزء الاول​
مقدمة :
اعرفكوا بنفسى الاول انا مازن سالب و مكنش ليا فى الدياثة خالص 21 سنة و توفى بابا و انا عمرى 19 لاصبح راجل البيت من بعده
عائلتى تتكون من: امى ليلى و دى ست فى منتصف الاربعينات على قدر عالى من الجمال و جسم طبيعى لست فى الاربعين انها بتكون ميلف لكن امى تتميز انها طيزها ممتلئة اكتر من جسمها و صدرها كبير وسطها نحيف مش ثمينه اوى و هى ست بيت مش بتشتغل ولانها كانت ترتدى كثير العبائة السمراء البلدى و كانت تجسمها عليها كانت تظهر مفاتن جسمها
واختى الكبيرة رشا :26 سنة مطلقة و معندهاش اولاد و تعمل فى كوافير ملك لخالتى لكن فى منطقة تانيه , جمالها فاجر ذات بشرة خمرية و جسمها متناسق و طيزها ايضا حجمها كبير لانها تتمرن فى الجيم
معطم لبسها ملفت لانها تعمل موديل ايضا مع وظيفة الكوافيرة و كانت تعتبر مزة الحته و لما كنت اخرج معها الاحظ الشباب و الرجال ينظروا لها نظرات كنت اتمنى انها تكون لى
اختى جانا : و دى تعتبر بنبوناية العائلة 19 سنة بشرتها بيضاء متل اللبن و جسمها طرى متل الملبن و لانها اخر العنقود فهى تاخذ نصيب كبير من الدلع و هى فى كلية اداب و لان عشان متبقاش اقل من غيرها كانت امى تتركها تلبس براحتها و كان بنطلوناتها عبارة عن جينز و فيزونات و لما كنت اسالها سايبة شعرها ليه كانت امى تخبرنى انى ما زالت صغيرة
و خالتى مروة 35 سنه و ما زالت عانس و كنت استغرب ده لانها جميلة و جسمها جامد متل امى و لكن كان رد امى ان قطر الزواج فاتها او ده اللى كان بيتقال وقتها
نملك منزل فى حى متوسط اقرب انه يكون شعبى لكننا نعتبر اغنى عائلة بالمنطقة و كل المنزل ملك لنا ما عدا اخر شقة يسكن بها اولاد عمامى هانى و محمود (هانى 35 سنة طول بعرض و ذقنه كثيفة و يشبه كريم عبد العزيز لكن معضل_ اما محمود ذى ال19 سنه و يعتبر مثل اخى طويل لكن اقصر من هانى وجسمه نحيف و الاثنين عزاب) و والدى اعطاهم هذه الشقة نصيبهم فى ميراث ابوهم (عمى يعنى) لانه كان يساعده فى بناء المنزل
و امى و جانا وانا نسكن فى الدور الاول و الدور الثانى شقتى لكنها مغلقة و ساعات بستخدمها كخلوى ليا و الدور الثالث تسكنه رشا و الرابع و الاخيرلاولاد عمى متل ما حكيت سابقا
و فى الدور الارضى يسكن بواب العمارة عم جابر مع ولديه حسن و محمد و لديهم غرفتين غرفه لعم جابر و غرفه لابنيه الفحلين
و عم جابر الخمسينى اسمر البشرة ذو جسد فحل و زوبره كبير لانه معتاذ انه يلبس (كلسون ) فى معظم الاوقات متزوج ولكن زوجته بتعيش فى بلدهم و مش بتيجى كتير اما حسن 22 سنه يساعد والده و هو مثله اسود البشرة و كثيف الشعر و جسمه رفيع و عروقه بارزه و محمد 18 سنه قمحى البشرة رفيع و عنده عضلات بارزة الى حد ما و كان فى هذه الفترة يؤدى واجبه العسكرى و ينزل اجازته عندنا مرة و فى بلده مع والدته مرة
و كان ابن عمى محمود مرح و حبوب و سافل جدا :ROFLMAO: كان محمود يجلس معنا فى شقة والدتى فترات اطول من جلوسه فى شقتهم مع اخوهو كان كتير بيجيب حشيش و يشرب فى شقتى لكن كنت اجلس معه بدوان ان اشرب
و لما بنكون لوحدنا او عندى فى شقتى كان يقوم بالتحرش بى و كان يبعبص طيزى كل ما تسمحله الفرصه و يجلسنى على فخذه عندما نلعب الكمبيوتر فى غرفتى و ذلك لان جسمى صغير عنه و معظم وزنى بيوجد فى طيزى و فخادى و كنت استغرب ده اوى لانه اصغر منى بعامين لكنه يعاملنى مثل حبيبته الصغيرة و كان يعتاد يقولى انت لو بنت كنت اتجوزتك و كنت احيانا ارى زوبره منتصبا و هو بجانبى او احس بيه و انا على فخذه و انا كنت اجاريه و نفسى ابقى ملكه بجد لكن كنت اخاف من الفضيحه لانه ابن عمى و لم اكن انا الوحيد اللى بيعمل معايا محمود كدة
فكان يفعل ذلك مع اختى جانا و كان كتير يبوسها بخدها امامى او عندما نجلس فى الصالة نشاهد افلام كان يجلس فى الوسط بينى و بين جانا
اللى اكنت تعتبره مثل اخيها فكان لبسها و كان لا يوجد غريب بالبيت فهو فى النهاية ابن عمها
اما هانى فكان شديد و جيماوى و عنده عضلات واضحه و ذقنه كثيفة و كان عكس محمود يعتبر فى حالهو كان يعمل (call center) فى احد شركات الاتصال


و كان بجانب منزلنا (قهوة بلدى )كنت اعتاد اجلس فيها لاشاهد المباريات او اشرب القهوة او الشيشة حتى ابعد من ملازمة محمود و لكى استطيع ان ابحث عن شخص
كان معلم القهوة ابو احمد و هو رجل خمسينى كان يتوصى بى كثير و كان لما يرانى يسالنى على احوالى و احوال الست والدتى و اخواتى كما كان يقول
و لما كانت تمر امامه كنت اراه ينظر لها كثيرة و كانه هياكلها بعينه و لما كانت تنادينى من الخارج كان ياتى لها بكرسى و يقولها اتفضلى يهانم و هو ينظر لها نظرة الاسد الملهوف للغزال
لكن امى كانت لا تعطيه ريق حلو كما يقال . و كان سايس القهوة كتير يلمح انه نفسه فيا و لكن لم يكن تيبى و لانى اعرف انه بتاع مشاكل و بلطجى و لخوفى كنت استهبل و اعمل انى مش فاهم





القصة:
عم جابر البوباب و ابنه (البدايه)



كانت بداية الاحداث المهمة
و كانت بعد طلاق رشا ب 4 اشهر ,
و كانت الساعه الثانيه بعد انتصاف الليل ذهبت الى رشا لانى كنت اريد ان اسلها فى موضوع ما لانها مش بتكون فاضيه طول اليوم لكن عندما رنيت الجرس مكنش فى رد و انا عارف انها مش بتنام فى المعاد ده و استغرب انها ممكن تنزل فى الوقت ده و قلت ارن عليها لانى متاكد انها وصلت من شغلها كان التلفون مغلق
هنا قولت اتاكد انها نزلت و لا لا انى اشوف بوابة العمارة مفتوحة و لا لا , لو مفتوحه تبقى خرجت و هكذا
و لما نزلت مدخل العمارة و لاحظت ان الباب مقفول قولت انها يبقى نامت لانها تعبانه او مرهقة لكن لما كنت طالع و راجع شقتى تانى سمعت صوت همس من احدى غرف البوابين
صوت انا اعرفه جيدا صوت اختى رشا
و لان الباب بتاع الغرفة مصنوع من عروق خشب مرصوصه بجانب بعضها كنت عارف اشوف اللى بالداخل
و كانت الصدمه انى لاقيت اختى رشا عاريه الثياب و تقوم بلعق زوبر حسن و كان فى الجهة الاخرى من الغرفة صوت عم جابر نايم على مرتبه و كان زوبره نايم كمان و يقول لها مصى زوبر سيدك حسن حلو يا بت و كان رد اختى عليه مانت تعبتنى يا عم جابر و كان رد الاخير سيدك جابر يا شرموطة
و انا كنت ارى هذا و انا مذهول من الذى يحدث و من الصدمة لم اعرف ماذا افعل ؟

و طبعا مش هعرف اخبطت لانى لو خبطت الباب و زعقت هفضح اختى و هنتفضح كلنا
و هنا اثرت السكوت و الفرجة على اختى و هى بتمص زوبر البواب اللى كان اسمر و مليان عروق و حجمه ملفت و بعد مص 5 دقايق
قام عم جابر من مكانه و قاله (انا هروح اتشطف على ما تنيك الشرموطة دى)
و هنا اتحركت بسرعه و طلعت الشقه بتاعتى و قفلت براحه
و فضلت مراقب السلم (بالعين السحرية ) لحد ماختى تطلع و انا بفكر هعمل ايه؟
و بعد مرور ربع ساعه لاقيت رشا بتتسحب و طالعه
و كان كل تفكيرى انها ازاى تعمل كدة و مع مين ابن البواب و فضلت صاحى طول اليل بفكر فى اختى اللى عملته و الفضيحه اللى ممكن تحصل
و قررت ان اول ما يطلع النهار هنزل و اقلهم يمشوا و نمت بعد كده
و لما صحيت لبست و نزلت على طول لاقيت عم جابر كان بيمسح و حسن بيلم الزبالة و شكل العمارة بيبرق و انا عارف ان الناس دى بتشوف شغلها كويس جدا
حسيت انى هكون بظلمهم لو مشتهم مش يمكن يكون غلطة اختى انها هى اللى لبسها ملفت و اغرتهم
و سرحت فى الاسئلة دى لحد ما لقيت عم جابر يبقولى يا بيه يا بيه .. هنا فوقت من سرحانى قولتله ايه يعم جابر قالى انت اللى ايه يا بيه مالك
قولتله مفيش خلى حسن يجيب فطار ليا و يطلعه الدور التانى عندى و طلعت ..
و بعد نص ساعه لقيت الباب بيخبط و صوت حسن بيقولى الفطار يا استاذ مازن
فتحتله و خدته منه و قلتله دخله يا حسن و لما عدى من قدامى شميت برفان بتاع اختى رشا و ضغطت على اسنانى روحت جبت فلوس اديهاله
و كنت بفتح معاه كلام قلتله بس ايه الحلاوة دى بقيت طول بعرض مش عاوز تخلى امك تجبلك عروسة و لا ايه
قالى ادعيلى يا استاذ مازن و سابنى عشان وراه شغل

بدات اشك فى اللى حصل امبارح الناس ردودهم كويسه و شغلهم كويس ازاى كانوا بيتكلموا كدة مع رشا
المهم انى سكت و قولت لنفسى هما اكيد مش هيعملوا حاجة تضر شغلهم فاسكت احسن و اعمل نفسك عبيط لحد لما نشوف اخرها
و انا نازل شقة ماما قابلت رشا على السلم رايحه شغلها سلمت عليها عادى و كنت اول مرة ابصلها بصة الشرموطة لبسها و طريقتها و جسمها اللى شوفته عريان قدامى
كل دة يدل انها شرموطة و شرموطة اوى كمان
و لما نزلت لقيت محمود قاعد مع اختى بيتفرجوا على التى فى و كانت ماما فى المطبخ و اختى فتحتلى و كانت لابس تيشرت بينك و بنطلون رمادى و طيزها كلها متجسمه فى البنطلون
و بدات نظرتى تتغير للمواقف دى و بدات اشك
و انا كنت فى لحظة شرودى دى لاقيت محمود بيفوقنى ويقولى ايه يبنى انت روحت فين ؟ قولتله معلش مش فايق بس هروح اخد دش و اطلع
و بعد ما خدنا قعدتنا و جيه وقت الليل طلعت شقتى عشان اشوف رشا هتنزل تانى و لا لا
بس عدى اليوم و منزلتش و عملت نفس الطريقة تاني يوم و لاقيت اختى على الساعه واحده بليل بتتسحب على السلم و نازله
و لابسه روب ابيض و تحته قميص نوم و انا استنيت ربع ساعه و نزلت وراها و بصيت من بين الخشب لاقيت عم جابر نازل فشخ فى كس اختى
و منيمها على ضهرها و شغال فيها تعشير و اختى كاتمه صوتها بالعافيه و ببص على حسن فين مش لاقيه فى الغرفه
و فجاة حسيت بحد كتم بوقى و دخلنى الغرفه و كان ده حسن و قال لابوه الخول ده كان قاعد يتفرج قمت فاكك نفسى و قلتله اخرس يابن الكلب دانا هخرب بيتكوا و لسة هكمل
لاقيت القلم اللى نازل على جابر و قالى الكلب دة اللى كان بينيك اختك
و كانت دى تقريبا الشرارة اللى خلت حسن يمسكنى و يرمينى على المرتبه الفاضيه و يقولى اقعد هنا متتحركش اتفرج علينا و احنا بنفشخ عرضك
و اختى فضلت تعيط و تقولى معلش يا مازن انا السبب انا اللى غلطانه جيه جابر قلها اسكتى يا لبوة و رجع يكمل فيها نيك و ابنه حط زوبره فى بوقها يسكتها
و انا بلا حول لى و لا قوة و قولت ان هى دى اخرتها لكن عم جابر قال لحسن هاته نيكه جنب اخته انا عارف انه خول و بيتناك و لاقيت حسن
شدنه من شعرى و قلعنى هودمى و حط زوبره فى بوقى يبله و انا بدات امصه و اعمل انى مقروف و مش عارف لكن حسن مسكنى من دماغى و بدا ينكنى من بوقى و كنت هتخنق و سابنى
لما بدات اكحو قالى مص عدل عشان معملهاش تانى
وانا فعلا بدات امص جامد زى الشرموطة و اختى كانت مستغربه و بدات اهيج و نزلت على بيوضه امصها جامد و حسن قاعد يقولى احا
دانت بتمص احلى من اختك يا خول اختى لما شافتنى كدة رجعت تتمتع عادى و صوتها بدا يعلى فى الاهات
و لفنى حسن و دخل زوبره فى طيزى مره واحد و دخل بسهوله عشان كنت مدخل خيارة يومها و خرمى كان مفتوح و حسن لما لقى طيزى نضيفه هاج اكتر وفشخنى فيها
و فضلوا ينيكوا فينا لحدا ما جاب جابر فى كس اختى و حسن جاب فى طيزى
و قالولنا اطلعوا يلا و جابر وجهلى كلام لو حد اتكلم هنفضح اهلك يا خول يا اللى بتاخد فيها
و مكنتش عارف ارد عليها اقول ايه , بس لبست و طلعت انا و رشا ووشنا فى الارض و مذلولين
و طلعنا قولتلها تعالى نتكلم طيب
دخلت شقتى و قلتلها بوصى هنتكلم براحه عشان الفضايح و هزت براسها بالموافقه
قولتلها انتى يطلع منك ده كله دانتى اختنا الكبيرة ,قالتلى دى الشهوة يا مازن و انا خايفه العمر يروح منى و متمتعش بيه
قولتلها ملقيتيش غير البواب و ابنه تتناكى منهم ,قالتلى ماهو ابن البواب ده ناكك انت كمان
قلتلها انتى بتحاميله كمان بعد اللى عمله فينا ده يا شرموطة و لا انتى حبيتى الفشخه اللى اتفشختيها دى ,قالتلى طب هتعمل ايه
قولتلها انا هتصرف بس انتى تبطلى تنزلى مفهوم ؟ قالتلى حاضر بس هتعمل ايه قولتلها هحاول اساومهم بفلوس و يسيبوكى بس انتى اطلعى نامى
و تانى يوم نزلت و كلمتهم و كانت طريقتهم اتغيرت 180 درجة و قالولى هنمشى بس لينا شرطين عشان نسكت
الاول هناخد مبلغ كذا حق سكوتنا و التانى وقت لما نعوذ اختك حضرتك تاخدها و تجبهالنا وقت ما نعوذ فاهم
مسكت فى خناقه قالى بطريقتك دى هتعمل شوشره و هددنى انه هيفضحنا فى الحته و لما طلعت حكيت للى حصل لرشا
قالتلى ماشى يا مازن كل واحد يشيل غلطاته و انا هدفع الفلوس و اروحلهم وقت ما يعوذوا ,قولتلها بس يا وسخه انتى عاوزه تتناكى و خلاص
و انا مش هوافق على الشرط التانى ده و هنزود الفلوس و خلاص
و حصل فعلا و البواب و ابنه و افقوا و مشوا من عندنا بعد ما اخدوا مبلغ و قدره
و قعدت مع رشا و حكيت معاها ان لو عملت حاجه و حابه تحكى تقولى و وعدتها انى مش هعمل حاجة
قالتلى زى ايه ؟ قولتلها نمتى مع حد تانى بعد لم اتطلقتى و لا البواب و ابنه بس
و سكتت كدة و قالتلى لا فيه
قولتلها مين انطقى قالتلى هانى ابن عمك قولتلها كام مرة قالتلى مرتين بس ,.قلتلها و محمود قالتلى لا محمود ميعرفش حاجة
قلتلها طب كويس مين تانى قالتلى لا مفيش بجد
قلتلها بجد , قالتلى بجد
قلتلها طب خلاص متقليش حاجة غير لما تعرفينى لحد ما نشفلك حل فى الشهوة اللى عندك دى او حد ييجى يتقدملك
و قفلنا الموضوع على كده و كانت كل لما تعوذ تطلع عند هانى اجيب محمود عندنا و افتكرت رشا ان موضوع عم جابر راح لحاله
لكن مكنتش تعرف اننا لما دفعنا فلوس اكتر مش عشان عم جابر يشيل موضوع رشا من دماغه بس
لا كان انى اكون بدل رشا ووقت لما يعوذونى اروحلهم و كان عم جابر رافض لكن حسن هو اللى اقنعه لما قال (دى طيزه حقوه اوى يا ابوى
و لما كنت بروحلهم كانوا بيلبسونى حريمى و مسمينى رشا و كانوا بينكونى و كانهم بينيكوا رشا
..و عدى على موضوع عم جابر و ابنه فتره و كانوا تقريبا ملوا منى فقلت مكالامتهم ليه و بقت كل اسبوع او اسبوعين مره لما يكونوا على اخرهم و عايزين شرموطه ببلاش تفضى شهوتهم كنت بروح مكانهم الجديد اللى شغالين فيه


ياريت تعجبكم






الجزء التانى



مع مرور الوقت بدات نظرتى لاسرتى تتغير و لذلك بادرت انى اخد بالى منهم اكتر و قللت الجلوس على القهوة اللى تبع ابو احمد ..
و اخذت وعد من رشا انها تبطل تقابل هانى و انها لو تعبانة ممكن تتجوز لانها صغيرة لكنها قالت لى انها زهقت من الجواز و مش هتعرف ترتبط براجل دلوقتى على الاقل .
لكنى لم اصدقها , لان اللى ترضى تتناك من البواب و كمان فى عمر والدها صعب انها ما تقدر تتحمل الشهوة
لذلك اخبرت امى لماذا لا تبحث عن عروسة لهانى لانه تقدم فى العمر و لازم يكمل نصف دينه
و كنت فكرت فيه زوج لاختى رشا لكنى نفيت الفكرة لان اى رجل سيبحث فى بداية عمره عن بنت بنوت و ليست واحدة لمسها قبل كدة
و عندما عرضنا الفكرة على هانى استحسن الفكرة لكنه كان لا يعرف اين سيسكن محمود عند زواجه فى الشقة
و هنا اتفقنا ان هانى يقدم على شقة و حتى يستلمها سيبيت محمود معى فى شقتى و كنت متردد على قبول هذه الفكرة لكن لم يكن فى اليد حيله
و كله عشان عيون رشا و حمايتها من عذوبية هانى و هى التى استشاطت غضبا بعد قرار هانى الخطوبة و الزواج
و الذى كان شعور يتعجبه الجميع لكنى كنت افهم ما تعنيه جيدا ,بالفعل بعد بحث ماما كثيرا على شابة صالحة بنت ناس
قرر هانى التقدم لميادة و هى بنت 22 سنه من منطقة جوارنا و التى كانت تشبه كثيرا من (مى عز الدين) لكن اكثر امتلائا فى الجسم
و تم قراءة الفاتحه و الخطوبة بعد شهر من الفاتحه..
و فى هذا الوقت لم اكن اتردد على القهوة كثيرا لذلك عندما رآنى(ابو احمد)معلم القهوة و انا راجع من مشوار نادانى و سال عنى و على العائلة كما يفعل فى كل مرة و سالنى عن سبب رحيل (جابر) فقلت له انهم رحلوا للعمل فى مكان اخر بأجر اعلى
فقال لى انه بركة انه مشى لانه كان سيء السمعة هو و اولاده و قالى كمان ان (جمال) و جمال ده الواد سايس القهوة اللى خبرتكم عنه
كان بيسمع اصوات ستات من عندهم فى الليل بس كان بيقول ان مراته جت من البلد لكن كان تانى يوم يساله عليها يقله لسة مجتش
ثم انهى كلامه بربنا ينضف الحته من امثالهم
فحسيت فى كلامه انه يعرف شى فرميت السلام و طلعت المنزل و انا افكر ما العمل لو عرف شى ؟ و يكون شكلنا ازاى فى المنطقة؟
لكن لم اعره اهتمام و قررت انى ابقى اجلس فى كافيه اخر
بس بليل شوفته واقف مع امى قدام بيتنا و امى باين عليها متعصبه و لما طلعت سالتها
قالتلى ان ابواحمد بيريد ياخد اوضة الغفير يضع بيها اشياء و فى نفس الوقت يكون عينه على العمارة و قالت كمان انه كان بيهددها بس بطريقة غير مباشرة ان ممكن حد يتهجم علينا فى الليل لو المكان مفهوش غفير لان المنطقة يعتبر مقطوعه باليل و كدة
قولتلها ليه زعلانه دة هيكون كاننا جبنا غفير مجانا وافقى و خلاص
ولكن فى بالى كنت خايفها ترفض لانه (بلطجى و بتاع حشيش) و فى نفس الوقت هيكون حامينا من المنطقة التى على نفس الشاكله
و بالفعل بعد يومين المعلم ابو احمد احضر بضاعته فى احدى الغرف و الغرفة الاخرى جلس فيها جمال
الذى كان يأتي رجال له فى الليل و اتضح بعد ذلك انه كان بيبيع فيها مخدرات بعيدا عن المقهى
و بعد هذا بايام شاهدت محمود(ابن عمى) يجلس مع جمال و كان شكله مسطول خالص افخذته و دخلنا شقة والدتى و اخبرته انه غلطلما يصاحب واحد بتاع مخدرات و ممكن (يروح فى داهيه) و هز راسه بالموافقه
فقلت له اطلع نام و لكن رفض عشان اخوه ما يعرفش و يبهدله
فقال لى انه سيجلس معنا حتى يفيق و بعدين هيبقى يطلع و وافقت..
و بالفعل جلسنا نشاهد التلفاز و طلبت من امى ان تحضر لنا قهوة و كان فى بالى ان ذلك سيعجل من فوقانه
و دخلت اختى جانا لما سمعت صوت محمود بالشقة و جلست معنا
دخلت و هى لابسه تيشرت كت فسفورى و بنطلون قماش مقلم و كانت طيزها الكبيرة مجسمه عليه بطريقة رهيبه زى كدة

HUOTR7s.jpg




و محمود شاف المنظر ده و لاقيته بلم و العجيب ان جانا لما شافته كدة ضحكت و قالتله (هجيبلك حاجة حلوة تاكلها مع القهوة)
قلتلها لا لانى اعرف ان الحلويات بتزود مفعول الحشيش و لكنى امى طلبت منها انها تقوم بتوضيب اوضة المعيشه و اكملت (انتى عاوزة ابن عمك يقولنا اننا مش نضاف و لا ايه)
و بقت بتوطى قدامه و هو بينظر لطيزها العريضة و لمحت زوبره واقف كتير, و هنا قولتلها خلاص بقى المكان بقى نضيف
و طلبت منها تعمل شاى و راحت المطبخ

خبطت بايدى على زوبر محمود و قولتله (متهدى اعضائك يسطا) و لكنه كان فى عالم تانى و نقريبا لم يسمعنى بس لاقيته قرب منى و قالى اختك بقت جامدة كدة ليه ؟ و انا قولتله (لم نفسك احسن و لا تطلع عند اخوك كدة)
قالى يعنى انت عمرك ما بصتلها كدة ,قلتله لا عمرى
قالى متضحكش عليا احنا رجال زى بعض و اختك امكانياتها جامدة قوى فاكيد بصتلها كدة او حسست عليها مرة
قولتله لا محصلش و كمان اختى مش شرموطة عشان تتقبل كده عادى
قالى متاكدة و ابتسم ابتسامة شيطانيه كدة , قلتله قصدك ايه يسطا
قام خرج المحمول تبعه و ورانى شات لاختى و ليه لكن من حساب فيك و هنا كانت جانا جات و معاها الشاى و القهوة
و انا بقيت بقرا الكلام ده و مصدوم و هيجت من الكلام
لانه كان حرفيا بينيك اختى شات و كانت باعته ليه صورها كمان حسيت بالصدمه و العار بصراحه و ما كنت عارف اتكلم
ووضعت جانا (الصينيه )و ذهبت لمساعده ماما فى المطبخ
و مال عليا محمود و قالى عرفت يسطا انها شرموطه و انا كنت مصدوم اخواتى الاتنين لباوى و انا ما كنتش اعرف
واكمل محمود انه لو مكنش عاملى اعتبار كان كمل فى ده قولتله طب انت عاوز تعمل ايه
قالى انا بحاول امسك نفسى عنها بس انت شايف جسمها عامل ازاى دى كفايا طيزها يا مازن
قتلتله وطى صوتك ياعم وطى صوتك و كملت قلتله بس هى اكيد لو بتعمل كدة على النت بس عمرها ما تسوى اى حاجة فى الحقيقة
قالى طب اسمع لما امك تخرج من المطبخ انا هدخل و ابعبصها و لو اتكلمت يبقى انا معرفش حاجة قلتله ماشى نشوف
و بعد شوية امى طلعت و دخلت غرفتها و سكرت الباب و قام محمود و انا روحت وراه و فعلا دخل كانه رايح يشرب و قام خبطها بايده على مؤخرتها الكبيرة
و لاقيتها متكلمش و هو قالها لمؤاخذا يا جانا و هى قالتله ولا يهمك , و بعدين شرب و جاى يغسل الكباية و هى كانت واقفة قدام الحوض
قام حاطط ايده على وسطها و قالها وسعى اغسل الكباية و هى وسعت فعلا و ساكتة و كانها حابه تتلمس كدة
و خرج محمود و كنت انا رجعت قعدت و قالى اتاكدت يسطا انها شرموطة و راح نظر الى زوبره اللى كان قايم جدا و قالى اوووف بنت الفاجره هيجتنى
و انا سمعت كده و بدات احس باثارة انا كمان و ما كنت اعرف السبب بس كنت هايج و وضعت ايدى على زوبره و قلتله ايوة شكله سخن اوى
و قربت منه و انا عينى بعينه و قلتله و لسة ايدى على زوبره مين اللى خلاك سخن كدة قالى اختك الشرموطة
(وكنت عارف انه بيتكلم بجراءة كدة عشان الحشيش)
فقلتله و جزاة الشرموطة ايه ؟ قالى ايه ؟ قلتله تتفشخ قالى اه صح قولتله و انا لازم اشوف الزوبر اللى هيفشخ الشرموطة اختى
لقيته هيفك زرار البنطلون وقفته قلتله استنا مش دلوقتى و خبرته ييجى معى الغرفة و نمنا على السرير و هو نزل البنطلون و شوفت زوبره الكبير اللى تقريبا 20 سم مسكته و قربت منه و قولتله بس ده كبير اوى و هيفشخها
قالى مش هو ده المطلوب و لا ايه؟
قلتله و انا انظر لعينه هو ده المطلوب جدا و قربت من زوبره و شميته لاقيت ريحته دوختنى و كنت هموت و امصه بس خفت يقول عليا خول
لذلك استنيت انه يطلب منى هو كدة بس محصلش و قالى ايه بقى مش هنفشخ الشرموطة جانا و لا ايه ؟
قلتله طب تعال نطلع و انا هقولك نعمل ايه و (كانت خطتى انى استفاد من هيجان محمود على اختى و اخليه ينكنى)
و قعدنا عادى على (الكنبه) نشوف التلفاز و لما دخلت جانا قالتلنا بتتفرجوا على ايه؟
رد محمود قالها دة فيلم اكشن حلو هيعجبك و اتحركنا فى نفس الوقت عشان تجلس فى الوسط
و كل شوية نقرب منها اكتر لحد ما ازنقت فى النص ما بينا و بعد شوية لقيت ايد محمود بتنزل من تحت و بتلعب فى طيزها و انا عامل بتفرج على التلفاز عادى و كل شوية احرك ايدى تخبط فى بزازها لحد ما حسيت انها سخنت قوى و عرقت من الهيجان
قلتلهم انا رايح الحمام و كنت استمنى لانى كنت على اخرى من اللى حصل انهاردة و رجعت كملت الفيلم و شايف كل شوية ايد جانا على فخذ محمود و تقرب تلمس زوبره و بعدين ترجع تانى فى كلامها
قرب الفيلم يخلص قلت لمحمود يلا بينا عشان هنام و قفلنا و طلعنا
و طلعنا على الشقة و قلتله اطلع انت برده بقيت فل ,لكنه قالى هبات معاك انهاردة بقى و خلاص عشان اخويا ميشكش انى بشرب
قلتله هتبات ازاى مفيش غير سرير واحد قالى متقلقش يعنى انا مش برفس و انا نايم
قلتله طب تعال و طلعنا و انا دخلت اخدت شاور و فضلت بالبوكسر (لانى بنام هيك فى الصيف )
و هو عشان مش معاه لبس قعد بالبوكسر و الفانلة ايضا
و احنا نايمين على السرير قلتله اللى حصل انهاردة متقلهوش لحد
قالى انت عبيط انا لو كنت عاوز افضح كنت فضحت بالشات و الصور اللى معايا
قلتله امال انت عاوز ايه ؟ قالى عاوز اريح ده و شاور على زوبره اللى كان لسة منمش
طلعت زوبره من البوكسر و قلتله ده المفروض يرتاح ازاى ؟
قالى هتبقى انت الشرموطة لحد لما انيك اختك وراح ماسك راسى و حشر زوبره فى بوقى و انا لما صدقت عمل كدة و نزلت على زوبره مص و بوس
و هو كان بيزوم و يقولى انت بتعرف تمص جامد كدة ليه ؟
و انا شغال فى زوبره مش بوقف و بدا يحسس على طيزى و انا بمصله و يلمس طيزى من عند الخرم و طلع زوبره ضربنى بيه على وجهى
و قام لففنى و نزل بلسانه على خرمى مصه و بعد هيك خلانى اجلس على زوبره و قعد ينيك فى اكتر من ربع ساعه
و بعدين جاب لبنه جوى طيزى و بعد كدة نمنا جنب بعض

الجزء الثالث

صحست تانى يوم على زوبر محمود ينيك طيزى و كانه لم يشبع من نيك امس , وبعدما عبى لبنه الصباحى فى طيزى
دخلنا ناخد شاور و لم يترك طيزى بسلام فعمل واحد كمان بالحمام
قلت له هيك مش هينفع انا مش هتحمل كدة فنظر لى نظره خبيثة و قال (خلاص ظبنى مع اختك عشان ترتاح) وهنا فهمت ايه بيريد
و فضلنا نفكر كيف سنجعل جانا تدوق زوبر محمود , و اتفقنا فى النهاية اننا نبتذها بالشات و قصاد هيك محمود ينام معاها
و نزلت و اتفقنا نعمل هيك بعد نوم امى , و كان طول اليوم انا و اختى ما بنتكلم الا فى اشياء عادية
و بعد 10 محمود رن عليا عشان انزل و يعرف يحكى مع جانا و اتفقنا على انى اشغل كاميرا الموبيل و اجعلها تصور اللى هيحصل قبل مانزل على طول
و عملت كدة و خبيتها و نزلت اجلس فى مكان حتى ينهى محمود الخطة
و روحت بعد ساعتين و دخلت شقتنا و كان امى و اختى نامو
و اخذت الفون تبعى و رنيت على محمود و لم اشاهد ما سجلته كاميرا الموبيل ,رد عليا محمود و قالى استنانى فى الشقة تبعك عشان نتكلم براحتنا
و طلعت شقتى و بعد شوى جاء محمود و خبرنى ما حدث
و هيك اللى خبرهولى محمود "لما فتحتلى جانا كان شكلها متضايق و قالتلى ان مازن لسة نازل , قولتلها بس انا جايلك انتى مش لمازن
قالت بنفس الطريقة المعصبه عاوز منى ايه ؟ قلتلها جاى اقعد معاكى يا بت .و دخلت اوضتك و هى وقفت برة الاوضه و قالتلى انا مش عاوزه اقعد معاك عشان انت قليل الادب و بتعمل حاجات مش كويسه , مسكتها من شعرها و دخلتها الاوضه و قفلت الباب و قبل ما تصرخ كتمت صوتها و قولتلها لمى نفسك يا شرموطة مش انا بس اللى بقل ادبى و طلعت الفون ووريتلها الشات بتاعها وقتها بدات تهدى و قلتلها لو عاوزه تصرخى و تصحى امك اتفضلى و انا هوريلها بنتها المحترمة بتعمل ايه على النت "
انا فتحت الفيديو اللى اتسجل و قلتله كمل و هو كمل و قال"لما شافت الشات و اتاكدت اترجتنى انى مقولش لحد و قالتلى اللى انت عاوزه هعملولك
روحت بايسها جامد و عضيت شفايفها و ايدى بتقفش فى بزازها جامد و فضلت ابوسها لحد ما دابت معايا زى الزبدة "
كنت هنا بدات اسخن جامد و قلتله يخرب بيتك و هى عملت ايه , كمل و قال " بعد ما بوستها ييجى خمس دقايق حطيط ايدى عند طيزها و نيمتها على السرير و قلعتلها التيشرت اللى لبساه و مكنتش لابسه برا و نمت عليها و كملت بوس و قعدت ابوس و اعض فى بزازها و اقفشهم
لقيتها نزلت عند زوبرى و بتمسكه قولتلها عاوزاه يشرموطة قالتلى آه فكيتلها البنطلون و طلعت زوبرى و قعدت تمصه زى اللبوة
"
قلتله دى طلعت البت شرموطه خالص قالى انتو باين عليكوا كلكوا عيلة شراميط زقيته فى كتفه جامد راح مسكنى من ايدى و لواها و شدنى ناحيته و لاقيت زوبره قايم , قلتله ايه يبنى انت مش بتتعب و سبته و طلعت جريت
و نزلت عشان اشاهد باقى الفيديو و لاقيته جانا بتمصله زى اللباوى و بعد هيك هو قومها و اخذ منها بوسها و نيمها على السرير على بطنها
و هى كانت مستسلمه جدا , خلعها بنطلونها و نزل يبعبص فى طيزها و هى كانت كاتمه فمها بايدها و كان وجها احمر شبه الورد
بعد هيك قلبت نفسها و نامت على ضهرها و فتحت رجليها ليه حتى يلعق كنز انوثتها و نزل محمود على كسها يبوسه و يلعقه و هى مازالت كاتمه فمها حتى رايتها بدات تهتز و نزلت عسلها و لما يتركها محمود عند هيك بل قام (بتفريشها) و هو ينهش كل منطقه من جسد اختى حتى قام بقذف منيه على وجها
و بعد هيك لسه محمود و طلع ببطئ و اختى اخذت من منى محمود و انتذرت اختى شوى بعد ما لبست هدومها و طلعت
كنت مصدوم من اللى شوفته , هل هذه هى اختى فعلا اللى كنت احسبها محترمه, كنت هايج جدا و منتشى و كان نفسى اراها على الطبيعه هيك
لم استطع النوم من التفكير فى اخواتى اللى اصبحوا شراميط و انى اعرف هيك و لم اتمنى اشوفهم بهذه الوضعيه و لكن تقريبا جين الشرمطة موجود فى هذه العائلة
عدى يومين على هذا الموضوع و كنت اريد ان اشاهد محمود مع اختى مرة تانيه لكن على الطبيعه بس مش عارف كيف ؟
و جاء محمود فى هذا اليوم و كان بده ينيكنى لانه كان هايج كتير لكن وقفته و قلتله عاوز اخلى اللبن ده لاختى
انصدم باللى بقوله و قالى (كنت فاكر انك عاوز تادبها و خلاص) قلتله هو انا مش كدة بادبها
قالى بس كدة غلط دى اختك برده حتى لو شرموطة يعنى , قلتله بعرف بس لما تتشرمط بعلمى احسن ما تتشرمط بدون علمى او مع حد يئذيها
و انى بثق فيك يا محمود و بعرف انك ما تقدر تعمل هيك
قالى يعنى هتنزل زى المرة اللى فاتت و انا آجى , قلتله لا بدى اتفرج ما حبيت الفيديو و التصوير عاوز اشوف على الطبيعه اللى بيحصل
قالى طب هتعملها ازاى دى ؟ قلتله تعال انت بس لما ارن عليك ما تحمل هم بس عرفها انك جاى انهاردة
و استنيت لما امى نامت و قلتلها لجانا انى هنزل اخرج و هطلع على شقتى هنام فيها على طول , حسيتها فرحت و قالت ماشى يا مازن و طلبت منى انى اخذ بالى على نفسى قلتلها و انتى كمان و قالتلى انها هتروح تاخد شاور و انا عملت انى بلبس و لما دخلت الحمام فتحت باب الشقه و قفلته بدون ما اخرج و رنيت بعد شوى على محمود و دخلت استخبى بالدولاب
محمود متاخرش و جيه جرى لانى سمعت اختى بتبفتح الباب و دخلوا غرفتى و كنت ما شايف شو بيحصل لان الدولاب وجهته السرير بس و مش باصص على الباب
و سمعت بيقلها ايه الحلاوة دى يا بت و نزل عليها سلاب على طيزها سمعتها من مكانى
قلت فى بالى (يخرب بيتك هتفضحنا) لكن لما قربوا من السرير وشوفت اللى كانت اختى لابساه عذرته
كانت لابسه بانتى فتله اسود وبراه اسود مخليين بزازها طلعين و نامت على السرير بوضع الكلبه
و محمود نزلها البانتى و نزل لحس فى خرما و هي بتتاوه زى اللباوى و نامت على بطنها و هو دخل دماغه بين فلقتين طيزها و فضل يبوس فيها و يضربها على طيزها
و بعد شوية طلع زوبره سبها وقامت و فضلوا يبوسوا بعض شوية و هى ماسكه زوبره بتحلبه
نزلت على ركبها و حطيته فى بقها تمصها و محمود قعد على السرير و بصلى و بيبتسم
و هى بقت تمص و تلحس بيوضه قام واقف و طلع بزازها من البراه و وطى باسهم و عضهم و تف فيهم
بعدين حط زوبره بين صدرها و قعد يروح وييجى كانه بينكها و اختى قفشه على زوبره ببزازها جامد و هى بتبصله بصه شرموطة اوى
سحب محمود زوبره من صدرها و رجت كملت مص فيه راح ماسك راسها و بقى بيدخله بعنف ويخبطها على وشها بزوبره جامد و
بعد كدة نيمها على السرير و قعد يبعبصها و بعدين حشر زبه فيها هى حطت دماغها فى المخده عشان الصويت
راح ماسكها من شعرها و بقى يبصلى و هو بينكها لحد ما جاب فى طيزها و انا جبت فى كلوتى من غير ما المس بتاعى
و بعد ما خلص محمود من الكلبه اختى رماها و لبس هدومه و خرج و سمعت باب الشقة بيقفل
و معداش حاجة لاقيت امى دخلت على اختى اللى كانت اتفاجات بالمصيبه لانها مكنتش لسة لبست و نزلت امى عليها ضرب و مسكتها من شعرها و قالتلها يبنت الكلب يا شرموطة بتتناكى بتتناكى يا وسخه و فضلت تشتم و تضرب فيها و اختى تقولها انا اسفة يا ماما

و امى ماسكها عجن مش موقفه و تقولها بعد ده كله تطلعوا شراميط انتى مع ابن عمك و ااختك الكبيرة تخون جوزها و تييجى تتناكلنا من ابن البواب
يا ولاد الكلب دانا ماسكه نفسى عشانكوا و انا فى عز انوثتى و ده يبصلى و ده يبصلى و انا بقول عشان ولادى
بعد ما مات ابوكى محدش لمسنى و فى الاخر تطلعوا شراميط
انا كنت مصدوم من الكلام هى عارفه موضوع رشا ؟ و كانت ساكته كمان يعنى موضوع رشا ده من فترة بقى ولا ايه
و كمان ايه حكايه انها خانت جوزها دى ؟ كل الااسئله دى بتدور فى دماغى وقتها لحد ما امى قالت لجانا (قومى يا وسخه اغسلى نفسك من النيك)
و كمل و قالت (انتو خسارة فيكوا نفسى بجد ) و قامت مزعقه عشان تسمع جانا و قالت (انا من بكرة هتناك و اعريكوا زى ما عرتونى يا شراميط)
بصراحه انا دمعت على اللى حصل لعيلتنا بسمكنتش عارف اعمل ايه مانا اصلا بتناك
و شوية لاقيت امى خرجت و كملت شتيمه فاختى و بعدها الاتنين دخلوا غرفهم و قفلوا الباب و انا طلعت و كلمت محمود و محكتلوش على اللى حصل


الجزء الرابع

عدى كام يوم و امى مش بتكلم جانا و كانت تقريبا مش بتكلم حد فينا الا قليل و كانت بتبرر انها زعلانه من جانا عشان سقطت فى الكلية و كدة
انا خبرت محمود انه مينزلش عندنا الفترة دى عشان الجو مكهرب و قلتله عشان جانا سقطت و مرضتش اخوه و اقله ان مرات عمك عرفت اللى عملته فى بنتها و هو زعل خالص بس اقتنع انه مينزلش و انا احتركت زوبر محمود ليا لوحدى فى الفترة دى
لكن موضوع رشا كان مزعلنى ليه تتناك من راجل تانى و فى راجل معاها ؟ هى كانت متبرر موضوع جابر و هانى ان ده من المحنه و الشهوة سيطروا عليها , مكنتش عاوز اسئلها مباشرة عشان نعتبر احنا الاتنين فى مركب واحده و انها سكتت لما اتنكت قدامها و اعتبرنا اللى حصل ده حدث عرضى
بس .. ماما كانت فى الوقت ده قلعت الاسود و العباية السودا و كان لبسها كتير مستفز انا قولت ان ده من الصدمه و انها فتره و هتعدى و خلاص..
لكن الموضوع كان اكبر من فترة و هتعدى لان لبسها كان مخلى رجالة المنطقة عينهم عليها فى الرايحه و الجايه و المعلم ابو احمد كان هيموت عليها اكتر
و بدات ستات المنطقة يغيروا منها خوفا على ازواجهم و يطلعوا عليها سمعه مش كويسة ..لدرجة ان الموضوع كان بيوصل انها تتحرش بيها فى الشارع من العيال الصغيرة فعشان كدة كانت بتاخدنى معاها كل المشواير عشان امى طيبة و مش بتعرف ترد ..
مرت الفترة دى بهدوئها النسبى حتى جي ميعاد خطوبة هانى و كانت معمولة عائلى خالص عيلة العروسه و عيلتنا و اقارب هانى من ناحيه امه (و مكناش نعرف عنهم حاجة بعد وفاة ام هانى ) و اللى كانوا خالته و ابنها كريم
و اتعرفنا انا و محمود على كريم و كنا مستغربين اننا اقرايب و نعتبر فى نفس العمر و منعرفش بعض ؟
و عدت الخطوبة و بدات علاقتنا مع كريم تاخد طابع الصداقه اكتر و بقينا بننزل سوى كتير و كان بيحشش اكتر مع محمود فى شقتى (بس مش موضوعنا دلوقتى )
فى الفترة اللى بعد الخطوبة دى كان بدا يجيب هانى عمال نقاشة عشان يوضب الشقة و يدهنها و كان بيوزعوا عفش الاوضة اللى شغالين فيها فى باقى الاوض و كانوا بيشتغلوا كل يوم اوضة

و العمال دول كانوا عبد**** البرج و شرف و كان معاهم عيل صغير اسمه شاكر بيساعدهم
شرف راجل ضغم شوية و فى اول الاربعينات و البرج كان طويل شوية و اسمرانى و شكله مبرشم شويه و عنده 25 سنه
و كنت بكون واقف معاهم عشان هانى بيكون فى شغلهم و محمود بيكون فى دروس الثانوية فانا يعتبر الوحيد اللى فاضى
و بعد ما بدا الشغل بفترة صغيرة كانوا عاوزين شاى نزلت قولت لرشا تعملهم شاى و طلعت وقفت معاهم تانى
بعد شوية رشا جات و كانت معاها الشاى و كانت لاسة زى كدة بس مغطية شعرها


HgWVYJa.md.jpg

و لاقيت شرف و البرج بحلقوا جامد بس شرف خد باله انى واقف و زق زميله كدة و قال لرشا تشكرى على الشاى يا مدام
و بعدين بدأو يشربوا الشاى و قالى عبد**** ببيفتح معايا كلام تعال اقعد و اتفضل اشرب معانا و بتاع و عزم عليا بسجارة قلتله مش بدخن سجاير
و بعدين شرف قالى البشمهندس هانى راجل محترم و كدة قلتله كتر خيرك و قعدنا نتكلم فى حاجات مش مهمة زى ابوك عايش و بتشتغل و لا لسة بتدرس و الكلام ده
لحد ما خلصوا و قالى ابقى اشكر العروسة على الشاى قلتله حاضر قالى هى اخت هانى قلتله لا اختى قالى و هى متجوزة عندكوا هنا ؟ قلتله لا هى منفصلة و كدة و حسيت بعدها أن البرج انبسط كدة و بعدها بشوية قاموا كملوا شغل
و انا نزلت ازعق لاختى و اقلها انتى ايه اللى طلعك مش ناديتى عليا ليه و خلاص
قالتلى مرضتش اتعبك و طلعت اشوف الشغل بتاعهم و كدة لاحسن يضحكوا علي
قلتلها طب ملقتيش لبس غير دة و لا ايه تطلعى بيه دى الرجالة فوق كانوا هياكلوكى بعينهم
قالتلى : طب مادام انت بتغير كدة سايب امك ليه يطلع عليها كلام وحش و معملتش حاجة ليه وانا بتناك من جابر و ابنه
و لقيتها ضحكت و قالت صحيح دانت كنت بتتناك معايا
قلتلها طب اسكتى عشان الناس ميسمعوناش و قفلت الشقة و طلعت
بعد فترة لقيتها طلعت وقفت معانا و كانت لبست عباية و وقفت تهزر شوية مع شاكر لغاية و كان عبد**** بيحاول يجيب كلام معاها فى مواضيع حياتيه و كانت برتد عادى لغايا ما بقوا بيتكلموا عادى مع بعض
و عدى اليوم و بعد لما الرجالة مشوا نزلت اكلم رشا و زعقتلها و قولتلها لو ملمتيش نفسك هقول لامك
قالتلى : و انا هقولها برده ان ابنها خول و بيتناك
قولتلها : انتى عارفه ان الموضوع جى غصب و انا سكت عشان متتفضحيش
قالتلى : ماهو كان باين عليك انك مغصوب على امرك و كملت و قالت دانت يخول خرمك خدت زوبر 20 سنتى و مقلتش اى واحده
حاولت اضربها بس مسكت ايدى و قالتى : لو ايدك اتمدت عليا انت عارف هعمل ايه ؟
سيبتها و نزلت و عدى اليوم و كنت نايم و انا معيط و جى تانى يوم و الرجالة جات و بدات الشغل
و سالتهم هما هياخدوا قد ايه فى الشقة قالولى : انه الشقه عاوزة شغل و ممكن تاخد اسبوع كدة بالكتير
و بعد ما فطروا قالى البرج انهم عاوزين شاى قلت لشاكر انزل عند طنطك رشا و قولها و هى هتعمل و نزل وجى و كان الواد وشه احمر و زوبره باين انه واقف و مدريه و هو بالمناسبه 16 سنه
و بعد شويه طلعت رشا و كانت معاها الشاى و قعدت معانا و عرفت ليه الواد حصله كدة
طلعت رشا و معاها الشاى و كانت لابسةزى كدة


HgWvsFR.md.jpg
و الرجالة سابو الشغل و قعدوا يشربوا الشاى و كل شوية البرج يهرش فى زوبره يعدله
و هى كانت واقفة وبتقول : ان عندها المطبخ بايظ من الزيت و كدة و عاوزه تدهنه وكدة
قالها شرف انه ماشى نخلص هنا و نبقى نعملهولك يا مدام
و قالتلوا ان فى جدار كمان مشقق و شكله عاوز يتوضب كمان و وجهت كلامها للبرج و قالتلوا متيجى تشوفه كدة هينفع يتعمل و لا لغاية لما المعلم يخلص الشاى , و كانه لما صدق و نزل معاها و اتاخروا وخدت الكوبيات اللى خلصت و نزلتها
لقيت الباب موارب دخلت براحه لانى كنت شاكك انهم بيعملوا حاجة و كان شكى فى محله عشان لما دخلت الاكوبيات فى المطبخ سمعت صوت من اوضة النوم دخلت
لاقيت رشا مزنوقة فى الحيطة و البرج نازل نيك فيها و كان سريع فى الدق و انا بصراحه لقيت بتاعى وقف من المنظر ده




HgWgIKG.jpg
بس طلعت على طول عشان محدش من اللى فوق يشك و بعد شوية طلع البرج و بعدين رشا و كان باين عليها الارهاق اوى
قولتلها تعالى ننزل عشان الناس تعرف تشتغل و خدتها و دخلنا الشقة
قولتلها انتى محرمتيش من البواب دخلتى على النقاش
قالتلى :انت جيت شوفت ولا ايه
قولتلها :اها اتنيلت شوفت و شكله فشخك يا شرموطة
قالتلى عشان كدة زوبرك واقف , وحطت ايدها على بتاعى
قلتلها : تصدقى انك لبوة اوى و روحت مطلع بتاعى و قلتلها انزلى مصى يا شرقانه و نزلتها بايدى تمص و حشرت زبى فى بقها و بقيت بكلتم نفسها و اخليها تمص لحد البيوض لحد لما جبت فى بقها و بلعتهملها
و روحت جبت خيارة من المطبخ و حطيط عليها شطه زيت و جيت عندها
قالتلى انت مش بتعرف تنيك و لا ايه قولتلها اها مش بعرف و لفيتها و قلعتها البنطلون و البانتى الاحمر اللى لبساه
و نزلت لحست طيزها لحد لما زوبرى وقف تانى و روحت حطيط زوبرى فى كسها و الخيارة فى طيزها
و اول لما دخلت الخيارة طيزها لقييتها صوتت قلتلها اكتمى و حاولت تبعد عنى بس نزلت عليها بجسمى كلهو رشقت الخيارة كلها فى طيزها
و فضلت نايم فوقها لحد لما جبت فى كسها و سيبت الخيارة فى طيزها و قلتلها عشان تبقى تحرمى تتناكى من الغرب يا لبوة
و سيبتها و نزلت وانا زعلان من نفسى على اللى عملته بس مكنش قدامى حل انى اخليها تبطل كدة لما تحس ان ده بيئذيها
اليوم اللى بعده فعلا شرا مطلعتش و لما سئل عليها البرج بحجة الشاى وكدة قلتلهم انها تعبانه شوية و فعلا بطلت تطلع اليومين اللى بعدهم لحد لما الشقة خلصت و مشوا و كنت حاسس ان البرج متضايق و قالى كانت المدام رشا عاوزانا نعملها الجدار شوفها كدة
قولتله لما نعوذ هنبقى كلمك و خدت الرقم منه
و نزلت اشوف رشا اللى كانت مش بتبان من اخر مرة و لقيتها زعلانه و مش بتتكلم
حاولت اصالحها بس مرضتش حضنتها و قولتلها حقك عليا انتى اختى و خايف عليكى من اللى بتعمليه لقيتها عيطت بس بجد مش حبتين عليا وكدة
و قالتلى انا مش عارفه انا بعمل كدة ليه يا مازن
حضنتها اكتر و قولتلها متخفيش انا معاكى لحد ما تقدرى تمسكى نفسك بس متزعليش
و مسكت دماغها و بوستها و قولتلها انتى دموعك عندى بالدنيا و مسحت دموعها
و قالتلى انا بحبك اوى يا مازن و ردتلى البوسه فى بوقى
مكنتش عارف اعمل ايه غير انى ابوسها برده و دوبنا احنا الاتنين فى بوسه طويله شالت الهموم و الزعل اللى كانوا بينا
و لقيتنا بكمل معاها فى علاقة كاملة بس بكل رومانسيه
بوست كل حتى فى جسمها من اول شعرها لحد صوابع رجلها بوستها بحنيه مش بشهوة
(اول مرة احس الاحساس ده ) الجملة اللى قالتلهالى رشا و انا كنت بدخل بتاعى فى كسها بعد ما اكرمته و بوسته
قولتلها انتى جميلة اوى يا شوشو لاقيتها ضحكت و وشها احمر من الكسوف
كنت ببصلها و انا بنيكها و عينى فى عينها
ايدى فى كل مكان بيطبطب عليه ,بعد ما خلصت و نزلت عسلها قالتلى انا عاوزة اشرب لبنك
و قامت و مسكت زبى و بدات تمصه و انا بمشى بايدى على ضهرها بحنيه ,قولتلها قربت اجيب نزلت بدماغها اكتر ,مسكت شعرها و نزلت لبنى فى بوقها
قامت و بلعته روحت بايسها من بوقها و دخلت لسانى بحنيه لغايه حلقها من جوة و دوبنا فى بوسة تانيه اكبر من اللى فاتت بعد شوية قالتلى و هى بتبتسم
يخليك ليا يا اخويا وقلتلها و يخليكى ليا قا قلب اخوكى و قلتلها ارتاحى انهاردة و مترحيش الشغل
و نزلت و جيت بعد ساعه و انا معايا اكل و قعدنا ناكل سوى و فضلت معاها لغاية بليل لحد لما كانت عاوزة تنام و سيبتها و نزلت ..
 
  • عجبني
  • حبيته
  • انا سخنت كده ليه
التفاعلات: hani2022, xxxxnmm, Fadel و 36 آخرين
بتجننن بانتظارك
 
  • عجبني
التفاعلات: melar، mizo. و Mezzotaken
بتجنن ياريت صور شبه الشخصيات
 
  • عجبني
التفاعلات: melar و mizo.
  • عجبني
التفاعلات: mizo. و اردني رايق
  • عجبني
التفاعلات: mizo.
بدايه كويسة وكمل
 
  • حبيته
  • عجبني
التفاعلات: mizo. و Mezzotaken
الجزء الاول​
مقدمة :
اعرفكوا بنفسى الاول انا مازن سالب و مكنش ليا فى الدياثة خالص 21 سنة و توفى بابا و انا عمرى 19 لاصبح راجل البيت من بعده
عائلتى تتكون من: امى ليلى و دى ست فى منتصف الاربعينات على قدر عالى من الجمال و جسم طبيعى لست فى الاربعين انها بتكون ميلف لكن امى تتميز انها طيزها ممتلئة اكتر من جسمها و صدرها كبير وسطها نحيف مش ثمينه اوى و هى ست بيت مش بتشتغل ولانها كانت ترتدى كثير العبائة السمراء البلدى و كانت تجسمها عليها كانت تظهر مفاتن جسمها
واختى الكبيرة رشا :26 سنة مطلقة و معندهاش اولاد و تعمل فى كوافير ملك لخالتى لكن فى منطقة تانيه , جمالها فاجر ذات بشرة خمرية و جسمها متناسق و طيزها ايضا حجمها كبير لانها تتمرن فى الجيم
معطم لبسها ملفت لانها تعمل موديل ايضا مع وظيفة الكوافيرة و كانت تعتبر مزة الحته و لما كنت اخرج معها الاحظ الشباب و الرجال ينظروا لها نظرات كنت اتمنى انها تكون لى
اختى جانا : و دى تعتبر بنبوناية العائلة 19 سنة بشرتها بيضاء متل اللبن و جسمها طرى متل الملبن و لانها اخر العنقود فهى تاخذ نصيب كبير من الدلع و هى فى كلية اداب و لان عشان متبقاش اقل من غيرها كانت امى تتركها تلبس براحتها و كان بنطلوناتها عبارة عن جينز و فيزونات و لما كنت اسالها سايبة شعرها ليه كانت امى تخبرنى انى ما زالت صغيرة
و خالتى مروة 35 سنه و ما زالت عانس و كنت استغرب ده لانها جميلة و جسمها جامد متل امى و لكن كان رد امى ان قطر الزواج فاتها او ده اللى كان بيتقال وقتها
نملك منزل فى حى متوسط اقرب انه يكون شعبى لكننا نعتبر اغنى عائلة بالمنطقة و كل المنزل ملك لنا ما عدا اخر شقة يسكن بها اولاد عمامى هانى و محمود (هانى 35 سنة طول بعرض و ذقنه كثيفة و يشبه كريم عبد العزيز لكن معضل_ اما محمود ذى ال19 سنه و يعتبر مثل اخى طويل لكن اقصر من هانى وجسمه نحيف و الاثنين عزاب) و والدى اعطاهم هذه الشقة نصيبهم فى ميراث ابوهم (عمى يعنى) لانه كان يساعده فى بناء المنزل
و امى و جانا وانا نسكن فى الدور الاول و الدور الثانى شقتى لكنها مغلقة و ساعات بستخدمها كخلوى ليا و الدور الثالث تسكنه رشا و الرابع و الاخيرلاولاد عمى متل ما حكيت سابقا
و فى الدور الارضى يسكن بواب العمارة عم جابر مع ولديه حسن و محمد و لديهم غرفتين غرفه لعم جابر و غرفه لابنيه الفحلين
و عم جابر الخمسينى اسمر البشرة ذو جسد فحل و زوبره كبير لانه معتاذ انه يلبس (كلسون ) فى معظم الاوقات متزوج ولكن زوجته بتعيش فى بلدهم و مش بتيجى كتير اما حسن 22 سنه يساعد والده و هو مثله اسود البشرة و كثيف الشعر و جسمه رفيع و عروقه بارزه و محمد 18 سنه قمحى البشرة رفيع و عنده عضلات بارزة الى حد ما و كان فى هذه الفترة يؤدى واجبه العسكرى و ينزل اجازته عندنا مرة و فى بلده مع والدته مرة
و كان ابن عمى محمود مرح و حبوب و سافل جدا :ROFLMAO: كان محمود يجلس معنا فى شقة والدتى فترات اطول من جلوسه فى شقتهم مع اخوهو كان كتير بيجيب حشيش و يشرب فى شقتى لكن كنت اجلس معه بدوان ان اشرب
و لما بنكون لوحدنا او عندى فى شقتى كان يقوم بالتحرش بى و كان يبعبص طيزى كل ما تسمحله الفرصه و يجلسنى على فخذه عندما نلعب الكمبيوتر فى غرفتى و ذلك لان جسمى صغير عنه و معظم وزنى بيوجد فى طيزى و فخادى و كنت استغرب ده اوى لانه اصغر منى بعامين لكنه يعاملنى مثل حبيبته الصغيرة و كان يعتاد يقولى انت لو بنت كنت اتجوزتك و كنت احيانا ارى زوبره منتصبا و هو بجانبى او احس بيه و انا على فخذه و انا كنت اجاريه و نفسى ابقى ملكه بجد لكن كنت اخاف من الفضيحه لانه ابن عمى و لم اكن انا الوحيد اللى بيعمل معايا محمود كدة
فكان يفعل ذلك مع اختى جانا و كان كتير يبوسها بخدها امامى او عندما نجلس فى الصالة نشاهد افلام كان يجلس فى الوسط بينى و بين جانا
اللى اكنت تعتبره مثل اخيها فكان لبسها و كان لا يوجد غريب بالبيت فهو فى النهاية ابن عمها
اما هانى فكان شديد و جيماوى و عنده عضلات واضحه و ذقنه كثيفة و كان عكس محمود يعتبر فى حالهو كان يعمل (call center) فى احد شركات الاتصال


و كان بجانب منزلنا (قهوة بلدى )كنت اعتاد اجلس فيها لاشاهد المباريات او اشرب القهوة او الشيشة حتى ابعد من ملازمة محمود و لكى استطيع ان ابحث عن شخص
كان معلم القهوة ابو احمد و هو رجل خمسينى كان يتوصى بى كثير و كان لما يرانى يسالنى على احوالى و احوال الست والدتى و اخواتى كما كان يقول
و لما كانت تمر امامه كنت اراه ينظر لها كثيرة و كانه هياكلها بعينه و لما كانت تنادينى من الخارج كان ياتى لها بكرسى و يقولها اتفضلى يهانم و هو ينظر لها نظرة الاسد الملهوف للغزال
لكن امى كانت لا تعطيه ريق حلو كما يقال . و كان سايس القهوة كتير يلمح انه نفسه فيا و لكن لم يكن تيبى و لانى اعرف انه بتاع مشاكل و بلطجى و لخوفى كنت استهبل و اعمل انى مش فاهم





القصة:
عم جابر البوباب و ابنه (البدايه)



كانت بداية الاحداث المهمة
و كانت بعد طلاق رشا ب 4 اشهر ,
و كانت الساعه الثانيه بعد انتصاف الليل ذهبت الى رشا لانى كنت اريد ان اسلها فى موضوع ما لانها مش بتكون فاضيه طول اليوم لكن عندما رنيت الجرس مكنش فى رد و انا عارف انها مش بتنام فى المعاد ده و استغرب انها ممكن تنزل فى الوقت ده و قلت ارن عليها لانى متاكد انها وصلت من شغلها كان التلفون مغلق
هنا قولت اتاكد انها نزلت و لا لا انى اشوف بوابة العمارة مفتوحة و لا لا , لو مفتوحه تبقى خرجت و هكذا
و لما نزلت مدخل العمارة و لاحظت ان الباب مقفول قولت انها يبقى نامت لانها تعبانه او مرهقة لكن لما كنت طالع و راجع شقتى تانى سمعت صوت همس من احدى غرف البوابين
صوت انا اعرفه جيدا صوت اختى رشا
و لان الباب بتاع الغرفة مصنوع من عروق خشب مرصوصه بجانب بعضها كنت عارف اشوف اللى بالداخل
و كانت الصدمه انى لاقيت اختى رشا عاريه الثياب و تقوم بلعق زوبر حسن و كان فى الجهة الاخرى من الغرفة صوت عم جابر نايم على مرتبه و كان زوبره نايم كمان و يقول لها مصى زوبر سيدك حسن حلو يا بت و كان رد اختى عليه مانت تعبتنى يا عم جابر و كان رد الاخير سيدك جابر يا شرموطة
و انا كنت ارى هذا و انا مذهول من الذى يحدث و من الصدمة لم اعرف ماذا افعل ؟

و طبعا مش هعرف اخبطت لانى لو خبطت الباب و زعقت هفضح اختى و هنتفضح كلنا
و هنا اثرت السكوت و الفرجة على اختى و هى بتمص زوبر البواب اللى كان اسمر و مليان عروق و حجمه ملفت و بعد مص 5 دقايق
قام عم جابر من مكانه و قاله (انا هروح اتشطف على ما تنيك الشرموطة دى)
و هنا اتحركت بسرعه و طلعت الشقه بتاعتى و قفلت براحه
و فضلت مراقب السلم (بالعين السحرية ) لحد ماختى تطلع و انا بفكر هعمل ايه؟
و بعد مرور ربع ساعه لاقيت رشا بتتسحب و طالعه
و كان كل تفكيرى انها ازاى تعمل كدة و مع مين ابن البواب و فضلت صاحى طول اليل بفكر فى اختى اللى عملته و الفضيحه اللى ممكن تحصل
و قررت ان اول ما يطلع النهار هنزل و اقلهم يمشوا و نمت بعد كده
و لما صحيت لبست و نزلت على طول لاقيت عم جابر كان بيمسح و حسن بيلم الزبالة و شكل العمارة بيبرق و انا عارف ان الناس دى بتشوف شغلها كويس جدا
حسيت انى هكون بظلمهم لو مشتهم مش يمكن يكون غلطة اختى انها هى اللى لبسها ملفت و اغرتهم
و سرحت فى الاسئلة دى لحد ما لقيت عم جابر يبقولى يا بيه يا بيه .. هنا فوقت من سرحانى قولتله ايه يعم جابر قالى انت اللى ايه يا بيه مالك
قولتله مفيش خلى حسن يجيب فطار ليا و يطلعه الدور التانى عندى و طلعت ..
و بعد نص ساعه لقيت الباب بيخبط و صوت حسن بيقولى الفطار يا استاذ مازن
فتحتله و خدته منه و قلتله دخله يا حسن و لما عدى من قدامى شميت برفان بتاع اختى رشا و ضغطت على اسنانى روحت جبت فلوس اديهاله
و كنت بفتح معاه كلام قلتله بس ايه الحلاوة دى بقيت طول بعرض مش عاوز تخلى امك تجبلك عروسة و لا ايه
قالى ادعيلى يا استاذ مازن و سابنى عشان وراه شغل

بدات اشك فى اللى حصل امبارح الناس ردودهم كويسه و شغلهم كويس ازاى كانوا بيتكلموا كدة مع رشا
المهم انى سكت و قولت لنفسى هما اكيد مش هيعملوا حاجة تضر شغلهم فاسكت احسن و اعمل نفسك عبيط لحد لما نشوف اخرها
و انا نازل شقة ماما قابلت رشا على السلم رايحه شغلها سلمت عليها عادى و كنت اول مرة ابصلها بصة الشرموطة لبسها و طريقتها و جسمها اللى شوفته عريان قدامى
كل دة يدل انها شرموطة و شرموطة اوى كمان
و لما نزلت لقيت محمود قاعد مع اختى بيتفرجوا على التى فى و كانت ماما فى المطبخ و اختى فتحتلى و كانت لابس تيشرت بينك و بنطلون رمادى و طيزها كلها متجسمه فى البنطلون
و بدات نظرتى تتغير للمواقف دى و بدات اشك
و انا كنت فى لحظة شرودى دى لاقيت محمود بيفوقنى ويقولى ايه يبنى انت روحت فين ؟ قولتله معلش مش فايق بس هروح اخد دش و اطلع
و بعد ما خدنا قعدتنا و جيه وقت الليل طلعت شقتى عشان اشوف رشا هتنزل تانى و لا لا
بس عدى اليوم و منزلتش و عملت نفس الطريقة تاني يوم و لاقيت اختى على الساعه واحده بليل بتتسحب على السلم و نازله
و لابسه روب ابيض و تحته قميص نوم و انا استنيت ربع ساعه و نزلت وراها و بصيت من بين الخشب لاقيت عم جابر نازل فشخ فى كس اختى
و منيمها على ضهرها و شغال فيها تعشير و اختى كاتمه صوتها بالعافيه و ببص على حسن فين مش لاقيه فى الغرفه
و فجاة حسيت بحد كتم بوقى و دخلنى الغرفه و كان ده حسن و قال لابوه الخول ده كان قاعد يتفرج قمت فاكك نفسى و قلتله اخرس يابن الكلب دانا هخرب بيتكوا و لسة هكمل
لاقيت القلم اللى نازل على جابر و قالى الكلب دة اللى كان بينيك اختك
و كانت دى تقريبا الشرارة اللى خلت حسن يمسكنى و يرمينى على المرتبه الفاضيه و يقولى اقعد هنا متتحركش اتفرج علينا و احنا بنفشخ عرضك
و اختى فضلت تعيط و تقولى معلش يا مازن انا السبب انا اللى غلطانه جيه جابر قلها اسكتى يا لبوة و رجع يكمل فيها نيك و ابنه حط زوبره فى بوقها يسكتها
و انا بلا حول لى و لا قوة و قولت ان هى دى اخرتها لكن عم جابر قال لحسن هاته نيكه جنب اخته انا عارف انه خول و بيتناك و لاقيت حسن
شدنه من شعرى و قلعنى هودمى و حط زوبره فى بوقى يبله و انا بدات امصه و اعمل انى مقروف و مش عارف لكن حسن مسكنى من دماغى و بدا ينكنى من بوقى و كنت هتخنق و سابنى
لما بدات اكحو قالى مص عدل عشان معملهاش تانى
وانا فعلا بدات امص جامد زى الشرموطة و اختى كانت مستغربه و بدات اهيج و نزلت على بيوضه امصها جامد و حسن قاعد يقولى احا
دانت بتمص احلى من اختك يا خول اختى لما شافتنى كدة رجعت تتمتع عادى و صوتها بدا يعلى فى الاهات
و لفنى حسن و دخل زوبره فى طيزى مره واحد و دخل بسهوله عشان كنت مدخل خيارة يومها و خرمى كان مفتوح و حسن لما لقى طيزى نضيفه هاج اكتر وفشخنى فيها
و فضلوا ينيكوا فينا لحدا ما جاب جابر فى كس اختى و حسن جاب فى طيزى
و قالولنا اطلعوا يلا و جابر وجهلى كلام لو حد اتكلم هنفضح اهلك يا خول يا اللى بتاخد فيها
و مكنتش عارف ارد عليها اقول ايه , بس لبست و طلعت انا و رشا ووشنا فى الارض و مذلولين
و طلعنا قولتلها تعالى نتكلم طيب
دخلت شقتى و قلتلها بوصى هنتكلم براحه عشان الفضايح و هزت براسها بالموافقه
قولتلها انتى يطلع منك ده كله دانتى اختنا الكبيرة ,قالتلى دى الشهوة يا مازن و انا خايفه العمر يروح منى و متمتعش بيه
قولتلها ملقيتيش غير البواب و ابنه تتناكى منهم ,قالتلى ماهو ابن البواب ده ناكك انت كمان
قلتلها انتى بتحاميله كمان بعد اللى عمله فينا ده يا شرموطة و لا انتى حبيتى الفشخه اللى اتفشختيها دى ,قالتلى طب هتعمل ايه
قولتلها انا هتصرف بس انتى تبطلى تنزلى مفهوم ؟ قالتلى حاضر بس هتعمل ايه قولتلها هحاول اساومهم بفلوس و يسيبوكى بس انتى اطلعى نامى
و تانى يوم نزلت و كلمتهم و كانت طريقتهم اتغيرت 180 درجة و قالولى هنمشى بس لينا شرطين عشان نسكت
الاول هناخد مبلغ كذا حق سكوتنا و التانى وقت لما نعوذ اختك حضرتك تاخدها و تجبهالنا وقت ما نعوذ فاهم
مسكت فى خناقه قالى بطريقتك دى هتعمل شوشره و هددنى انه هيفضحنا فى الحته و لما طلعت حكيت للى حصل لرشا
قالتلى ماشى يا مازن كل واحد يشيل غلطاته و انا هدفع الفلوس و اروحلهم وقت ما يعوذوا ,قولتلها بس يا وسخه انتى عاوزه تتناكى و خلاص
و انا مش هوافق على الشرط التانى ده و هنزود الفلوس و خلاص
و حصل فعلا و البواب و ابنه و افقوا و مشوا من عندنا بعد ما اخدوا مبلغ و قدره
و قعدت مع رشا و حكيت معاها ان لو عملت حاجه و حابه تحكى تقولى و وعدتها انى مش هعمل حاجة
قالتلى زى ايه ؟ قولتلها نمتى مع حد تانى بعد لم اتطلقتى و لا البواب و ابنه بس
و سكتت كدة و قالتلى لا فيه
قولتلها مين انطقى قالتلى هانى ابن عمك قولتلها كام مرة قالتلى مرتين بس ,.قلتلها و محمود قالتلى لا محمود ميعرفش حاجة
قلتلها طب كويس مين تانى قالتلى لا مفيش بجد
قلتلها بجد , قالتلى بجد
قلتلها طب خلاص متقليش حاجة غير لما تعرفينى لحد ما نشفلك حل فى الشهوة اللى عندك دى او حد ييجى يتقدملك
و قفلنا الموضوع على كده و كانت كل لما تعوذ تطلع عند هانى اجيب محمود عندنا و افتكرت رشا ان موضوع عم جابر راح لحاله
لكن مكنتش تعرف اننا لما دفعنا فلوس اكتر مش عشان عم جابر يشيل موضوع رشا من دماغه بس
لا كان انى اكون بدل رشا ووقت لما يعوذونى اروحلهم و كان عم جابر رافض لكن حسن هو اللى اقنعه لما قال (دى طيزه حقوه اوى يا ابوى
و لما كنت بروحلهم كانوا بيلبسونى حريمى و مسمينى رشا و كانوا بينكونى و كانهم بينيكوا رشا
..و عدى على موضوع عم جابر و ابنه فتره و كانوا تقريبا ملوا منى فقلت مكالامتهم ليه و بقت كل اسبوع او اسبوعين مره لما يكونوا على اخرهم و عايزين شرموطه ببلاش تفضى شهوتهم كنت بروح مكانهم الجديد اللى شغالين فيه


ياريت تعجبكم
كمل
 
  • حبيته
التفاعلات: Mezzotaken
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
الجزء التانى
مع مرور الوقت بدات نظرتى لاسرتى تتغير و لذلك بادرت انى اخد بالى منهم اكتر و قللت الجلوس على القهوة اللى تبع ابو احمد ..
و اخذت وعد من رشا انها تبطل تقابل هانى و انها لو تعبانة ممكن تتجوز لانها صغيرة لكنها قالت لى انها زهقت من الجواز و مش هتعرف ترتبط براجل دلوقتى على الاقل
.
لكنى لم اصدقها , لان اللى ترضى تتناك من البواب و كمان فى عمر والدها صعب انها ما تقدر تتحمل الشهوة
لذلك اخبرت امى لماذا لا تبحث عن عروسة لهانى لانه تقدم فى العمر و لازم يكمل نصف دينه
و كنت فكرت فيه زوج لاختى رشا لكنى نفيت الفكرة لان اى رجل سيبحث فى بداية عمره عن بنت بنوت و ليست واحدة لمسها قبل كدة
و عندما عرضنا الفكرة على هانى استحسن الفكرة لكنه كان لا يعرف اين سيسكن محمود عند زواجه فى الشقة
و هنا اتفقنا ان هانى يقدم على شقة و حتى يستلمها سيبيت محمود معى فى شقتى و كنت متردد على قبول هذه الفكرة لكن لم يكن فى اليد حيله
و كله عشان عيون رشا و حمايتها من عذوبية هانى و هى التى استشاطت غضبا بعد قرار هانى الخطوبة و الزواج
و الذى كان شعور يتعجبه الجميع لكنى كنت افهم ما تعنيه جيدا ,بالفعل بعد بحث ماما كثيرا على شابة صالحة بنت ناس
قرر هانى التقدم لميادة و هى بنت 22 سنه من منطقة جوارنا و التى كانت تشبه كثيرا من (مى عز الدين) لكن اكثر امتلائا فى الجسم
و تم قراءة الفاتحه و الخطوبة بعد شهر من الفاتحه..
و فى هذا الوقت لم اكن اتردد على القهوة كثيرا لذلك عندما رآنى(ابو احمد)معلم القهوة و انا راجع من مشوار نادانى و سال عنى و على العائلة كما يفعل فى كل مرة و سالنى عن سبب رحيل (جابر) فقلت له انهم رحلوا للعمل فى مكان اخر بأجر اعلى
فقال لى انه بركة انه مشى لانه كان سيء السمعة هو و اولاده و قالى كمان ان (جمال) و جمال ده الواد سايس القهوة اللى خبرتكم عنه
كان بيسمع اصوات ستات من عندهم فى الليل بس كان بيقول ان مراته جت من البلد لكن كان تانى يوم يساله عليها يقله لسة مجتش
ثم انهى كلامه بربنا ينضف الحته من امثالهم
فحسيت فى كلامه انه يعرف شى فرميت السلام و طلعت المنزل و انا افكر ما العمل لو عرف شى ؟ و يكون شكلنا ازاى فى المنطقة؟
لكن لم اعره اهتمام و قررت انى ابقى اجلس فى كافيه اخر
بس بليل شوفته واقف مع امى قدام بيتنا و امى باين عليها متعصبه و لما طلعت سالتها
قالتلى ان ابواحمد بيريد ياخد اوضة الغفير يضع بيها اشياء و فى نفس الوقت يكون عينه على العمارة و قالت كمان انه كان بيهددها بس بطريقة غير مباشرة ان ممكن حد يتهجم علينا فى الليل لو المكان مفهوش غفير لان المنطقة يعتبر مقطوعه باليل و كدة
قولتلها ليه زعلانه دة هيكون كاننا جبنا غفير مجانا وافقى و خلاص
ولكن فى بالى كنت خايفها ترفض لانه (بلطجى و بتاع حشيش) و فى نفس الوقت هيكون حامينا من المنطقة التى على نفس الشاكله
و بالفعل بعد يومين المعلم ابو احمد احضر بضاعته فى احدى الغرف و الغرفة الاخرى جلس فيها جمال
الذى كان يأتي رجال له فى الليل و اتضح بعد ذلك انه كان بيبيع فيها مخدرات بعيدا عن المقهى
و بعد هذا بايام شاهدت محمود(ابن عمى) يجلس مع جمال و كان شكله مسطول خالص افخذته و دخلنا شقة والدتى و اخبرته انه غلطلما يصاحب واحد بتاع مخدرات و ممكن (يروح فى داهيه) و هز راسه بالموافقه
فقلت له اطلع نام و لكن رفض عشان اخوه ما يعرفش و يبهدله
فقال لى انه سيجلس معنا حتى يفيق و بعدين هيبقى يطلع و وافقت..
و بالفعل جلسنا نشاهد التلفاز و طلبت من امى ان تحضر لنا قهوة و كان فى بالى ان ذلك سيعجل من فوقانه
و دخلت اختى جانا لما سمعت صوت محمود بالشقة و جلست معنا

دخلت و هى لابسه تيشرت كت فسفورى و بنطلون قماش مقلم و كانت طيزها الكبيرة مجسمه عليه بطريقة رهيبه زى كدة

HUOTR7s.jpg




و محمود شاف المنظر ده و لاقيته بلم و العجيب ان جانا لما شافته كدة ضحكت و قالتله (هجيبلك حاجة حلوة تاكلها مع القهوة)
قلتلها لا لانى اعرف ان الحلويات بتزود مفعول الحشيش و لكنى امى طلبت منها انها تقوم بتوضيب اوضة المعيشه و اكملت (انتى عاوزة ابن عمك يقولنا اننا مش نضاف و لا ايه)
و بقت بتوطى قدامه و هو بينظر لطيزها العريضة و لمحت زوبره واقف كتير, و هنا قولتلها خلاص بقى المكان بقى نضيف
و طلبت منها تعمل شاى و راحت المطبخ

خبطت بايدى على زوبر محمود و قولتله (متهدى اعضائك يسطا) و لكنه كان فى عالم تانى و نقريبا لم يسمعنى
بس لاقيته قرب منى و قالى اختك بقت جامدة كدة ليه ؟ و انا قولتله (لم نفسك احسن و لا تطلع عند اخوك كدة)
قالى يعنى انت عمرك ما بصتلها كدة ,قلتله لا عمرى
قالى متضحكش عليا احنا رجال زى بعض و اختك امكانياتها جامدة قوى
فاكيد بصتلها كدة او حسست عليها مرة
قولتله لا محصلش و كمان اختى مش شرموطة عشان تتقبل كده عادى
قالى متاكدة و ابتسم ابتسامة شيطانيه كدة , قلتله قصدك ايه يسطا
قام خرج المحمول تبعه و ورانى شات لاختى و ليه لكن من حساب فيك و هنا كانت جانا جات و معاها الشاى و القهوة
و انا بقيت بقرا الكلام ده و مصدوم و هيجت من الكلام
لانه كان حرفيا بينيك اختى شات و كانت باعته ليه صورها كمان حسيت بالصدمه و العار بصراحه و ما كنت عارف اتكلم
ووضعت جانا (الصينيه )و ذهبت لمساعده ماما فى المطبخ

و مال عليا محمود و قالى عرفت يسطا انها شرموطه و انا كنت مصدوم اخواتى الاتنين لباوى و انا ما كنتش اعرف
واكمل محمود انه لو مكنش عاملى اعتبار كان كمل فى ده قولتله طب انت عاوز تعمل ايه
قالى انا بحاول امسك نفسى عنها بس انت شايف جسمها عامل ازاى دى كفايا طيزها يا مازن
قتلتله وطى صوتك ياعم وطى صوتك و كملت قلتله بس هى اكيد لو بتعمل كدة على النت بس عمرها ما تسوى اى حاجة فى الحقيقة
قالى طب اسمع لما امك تخرج من المطبخ انا هدخل و ابعبصها و لو اتكلمت يبقى انا معرفش حاجة قلتله ماشى نشوف
و بعد شوية امى طلعت و دخلت غرفتها و سكرت الباب و قام محمود و انا روحت وراه و فعلا دخل كانه رايح يشرب و قام خبطها بايده على مؤخرتها الكبيرة
و لاقيتها متكلمش و هو قالها لمؤاخذا يا جانا و هى قالتله ولا يهمك , و بعدين شرب و جاى يغسل الكباية و هى كانت واقفة قدام الحوض
قام حاطط ايده على وسطها و قالها وسعى اغسل الكباية و هى وسعت فعلا و ساكتة و كانها حابه تتلمس كدة
و خرج محمود و كنت انا رجعت قعدت و قالى اتاكدت يسطا انها شرموطة و راح نظر الى زوبره اللى كان قايم جدا و قالى اوووف بنت الفاجره هيجتنى
و انا سمعت كده و بدات احس باثارة انا كمان و ما كنت اعرف السبب بس كنت هايج و وضعت ايدى على زوبره و قلتله ايوة شكله سخن اوى
و قربت منه و انا عينى بعينه و قلتله و لسة ايدى على زوبره مين اللى خلاك سخن كدة قالى اختك الشرموطة
(وكنت عارف انه بيتكلم بجراءة كدة عشان الحشيش)

فقلتله و جزاة الشرموطة ايه ؟ قالى ايه ؟ قلتله تتفشخ قالى اه صح قولتله و انا لازم اشوف الزوبر اللى هيفشخ الشرموطة اختى
لقيته هيفك زرار البنطلون وقفته قلتله استنا مش دلوقتى و خبرته ييجى معى الغرفة و نمنا على السرير و هو نزل البنطلون و شوفت زوبره الكبير اللى تقريبا 20 سم مسكته و قربت منه و قولتله بس ده كبير اوى و هيفشخها
قالى مش هو ده المطلوب و لا ايه؟
قلتله و انا انظر لعينه هو ده المطلوب جدا و قربت من زوبره و شميته لاقيت ريحته دوختنى و كنت هموت و امصه بس خفت يقول عليا خول
لذلك استنيت انه يطلب منى هو كدة بس محصلش و قالى ايه بقى مش هنفشخ الشرموطة جانا و لا ايه ؟
قلتله طب تعال نطلع و انا هقولك نعمل ايه
و (كانت خطتى انى استفاد من هيجان محمود على اختى و اخليه ينكنى)
و قعدنا عادى على (الكنبه) نشوف التلفاز و لما دخلت جانا قالتلنا بتتفرجوا على ايه؟
رد محمود قالها دة فيلم اكشن حلو هيعجبك و اتحركنا فى نفس الوقت عشان تجلس فى الوسط
و كل شوية نقرب منها اكتر لحد ما ازنقت فى النص ما بينا و بعد شوية لقيت ايد محمود بتنزل من تحت و بتلعب فى طيزها و انا عامل بتفرج على التلفاز عادى و كل شوية احرك ايدى تخبط فى بزازها لحد ما حسيت انها سخنت قوى و عرقت من الهيجان
قلتلهم انا رايح الحمام و كنت استمنى لانى كنت على اخرى من اللى حصل انهاردة و رجعت كملت الفيلم و شايف كل شوية ايد جانا على فخذ محمود و تقرب تلمس زوبره و بعدين ترجع تانى فى كلامها
قرب الفيلم يخلص قلت لمحمود يلا بينا عشان هنام و قفلنا و طلعنا
و طلعنا على الشقة و قلتله اطلع انت برده بقيت فل ,لكنه قالى هبات معاك انهاردة بقى و خلاص عشان اخويا ميشكش انى بشرب
قلتله هتبات ازاى مفيش غير سرير واحد قالى متقلقش يعنى انا مش برفس و انا نايم
قلتله طب تعال و طلعنا و انا دخلت اخدت شاور و فضلت بالبوكسر (لانى بنام هيك فى الصيف )
و هو عشان مش معاه لبس قعد بالبوكسر و الفانلة ايضا

و احنا نايمين على السرير قلتله اللى حصل انهاردة متقلهوش لحد
قالى انت عبيط انا لو كنت عاوز افضح كنت فضحت بالشات و الصور اللى معايا
قلتله امال انت عاوز ايه ؟ قالى عاوز اريح ده و شاور على زوبره اللى كان لسة منمش
طلعت زوبره من البوكسر و قلتله ده المفروض يرتاح ازاى ؟
قالى هتبقى انت الشرموطة لحد لما انيك اختك وراح ماسك راسى و حشر زوبره فى بوقى و انا لما صدقت عمل كدة و نزلت على زوبره مص و بوس
و هو كان بيزوم و يقولى انت بتعرف تمص جامد كدة ليه ؟
و انا شغال فى زوبره مش بوقف و بدا يحسس على طيزى و انا بمصله و يلمس طيزى من عند الخرم و طلع زوبره ضربنى بيه على وجهى
و قام لففنى و نزل بلسانه على خرمى مصه و بعد هيك خلانى اجلس على زوبره و قعد ينيك فى اكتر من ربع ساعه
و بعدين جاب لبنه جوى طيزى و بعد كدة نمنا جنب بعض
جميله اووي يا ميزو
 
  • حبيته
  • عجبني
التفاعلات: mizo. و Mezzotaken
  • عجبني
التفاعلات: mizo.
يا ريبت التكملة
 
  • عجبني
التفاعلات: mizo.
  • عجبني
التفاعلات: Mezzotaken
فى انت
الجزء الاول​
مقدمة :
اعرفكوا بنفسى الاول انا مازن سالب و مكنش ليا فى الدياثة خالص 21 سنة و توفى بابا و انا عمرى 19 لاصبح راجل البيت من بعده
عائلتى تتكون من: امى ليلى و دى ست فى منتصف الاربعينات على قدر عالى من الجمال و جسم طبيعى لست فى الاربعين انها بتكون ميلف لكن امى تتميز انها طيزها ممتلئة اكتر من جسمها و صدرها كبير وسطها نحيف مش ثمينه اوى و هى ست بيت مش بتشتغل ولانها كانت ترتدى كثير العبائة السمراء البلدى و كانت تجسمها عليها كانت تظهر مفاتن جسمها
واختى الكبيرة رشا :26 سنة مطلقة و معندهاش اولاد و تعمل فى كوافير ملك لخالتى لكن فى منطقة تانيه , جمالها فاجر ذات بشرة خمرية و جسمها متناسق و طيزها ايضا حجمها كبير لانها تتمرن فى الجيم
معطم لبسها ملفت لانها تعمل موديل ايضا مع وظيفة الكوافيرة و كانت تعتبر مزة الحته و لما كنت اخرج معها الاحظ الشباب و الرجال ينظروا لها نظرات كنت اتمنى انها تكون لى
اختى جانا : و دى تعتبر بنبوناية العائلة 19 سنة بشرتها بيضاء متل اللبن و جسمها طرى متل الملبن و لانها اخر العنقود فهى تاخذ نصيب كبير من الدلع و هى فى كلية اداب و لان عشان متبقاش اقل من غيرها كانت امى تتركها تلبس براحتها و كان بنطلوناتها عبارة عن جينز و فيزونات و لما كنت اسالها سايبة شعرها ليه كانت امى تخبرنى انى ما زالت صغيرة
و خالتى مروة 35 سنه و ما زالت عانس و كنت استغرب ده لانها جميلة و جسمها جامد متل امى و لكن كان رد امى ان قطر الزواج فاتها او ده اللى كان بيتقال وقتها
نملك منزل فى حى متوسط اقرب انه يكون شعبى لكننا نعتبر اغنى عائلة بالمنطقة و كل المنزل ملك لنا ما عدا اخر شقة يسكن بها اولاد عمامى هانى و محمود (هانى 35 سنة طول بعرض و ذقنه كثيفة و يشبه كريم عبد العزيز لكن معضل_ اما محمود ذى ال19 سنه و يعتبر مثل اخى طويل لكن اقصر من هانى وجسمه نحيف و الاثنين عزاب) و والدى اعطاهم هذه الشقة نصيبهم فى ميراث ابوهم (عمى يعنى) لانه كان يساعده فى بناء المنزل
و امى و جانا وانا نسكن فى الدور الاول و الدور الثانى شقتى لكنها مغلقة و ساعات بستخدمها كخلوى ليا و الدور الثالث تسكنه رشا و الرابع و الاخيرلاولاد عمى متل ما حكيت سابقا
و فى الدور الارضى يسكن بواب العمارة عم جابر مع ولديه حسن و محمد و لديهم غرفتين غرفه لعم جابر و غرفه لابنيه الفحلين
و عم جابر الخمسينى اسمر البشرة ذو جسد فحل و زوبره كبير لانه معتاذ انه يلبس (كلسون ) فى معظم الاوقات متزوج ولكن زوجته بتعيش فى بلدهم و مش بتيجى كتير اما حسن 22 سنه يساعد والده و هو مثله اسود البشرة و كثيف الشعر و جسمه رفيع و عروقه بارزه و محمد 18 سنه قمحى البشرة رفيع و عنده عضلات بارزة الى حد ما و كان فى هذه الفترة يؤدى واجبه العسكرى و ينزل اجازته عندنا مرة و فى بلده مع والدته مرة
و كان ابن عمى محمود مرح و حبوب و سافل جدا :ROFLMAO: كان محمود يجلس معنا فى شقة والدتى فترات اطول من جلوسه فى شقتهم مع اخوهو كان كتير بيجيب حشيش و يشرب فى شقتى لكن كنت اجلس معه بدوان ان اشرب
و لما بنكون لوحدنا او عندى فى شقتى كان يقوم بالتحرش بى و كان يبعبص طيزى كل ما تسمحله الفرصه و يجلسنى على فخذه عندما نلعب الكمبيوتر فى غرفتى و ذلك لان جسمى صغير عنه و معظم وزنى بيوجد فى طيزى و فخادى و كنت استغرب ده اوى لانه اصغر منى بعامين لكنه يعاملنى مثل حبيبته الصغيرة و كان يعتاد يقولى انت لو بنت كنت اتجوزتك و كنت احيانا ارى زوبره منتصبا و هو بجانبى او احس بيه و انا على فخذه و انا كنت اجاريه و نفسى ابقى ملكه بجد لكن كنت اخاف من الفضيحه لانه ابن عمى و لم اكن انا الوحيد اللى بيعمل معايا محمود كدة
فكان يفعل ذلك مع اختى جانا و كان كتير يبوسها بخدها امامى او عندما نجلس فى الصالة نشاهد افلام كان يجلس فى الوسط بينى و بين جانا
اللى اكنت تعتبره مثل اخيها فكان لبسها و كان لا يوجد غريب بالبيت فهو فى النهاية ابن عمها
اما هانى فكان شديد و جيماوى و عنده عضلات واضحه و ذقنه كثيفة و كان عكس محمود يعتبر فى حالهو كان يعمل (call center) فى احد شركات الاتصال


و كان بجانب منزلنا (قهوة بلدى )كنت اعتاد اجلس فيها لاشاهد المباريات او اشرب القهوة او الشيشة حتى ابعد من ملازمة محمود و لكى استطيع ان ابحث عن شخص
كان معلم القهوة ابو احمد و هو رجل خمسينى كان يتوصى بى كثير و كان لما يرانى يسالنى على احوالى و احوال الست والدتى و اخواتى كما كان يقول
و لما كانت تمر امامه كنت اراه ينظر لها كثيرة و كانه هياكلها بعينه و لما كانت تنادينى من الخارج كان ياتى لها بكرسى و يقولها اتفضلى يهانم و هو ينظر لها نظرة الاسد الملهوف للغزال
لكن امى كانت لا تعطيه ريق حلو كما يقال . و كان سايس القهوة كتير يلمح انه نفسه فيا و لكن لم يكن تيبى و لانى اعرف انه بتاع مشاكل و بلطجى و لخوفى كنت استهبل و اعمل انى مش فاهم





القصة:
عم جابر البوباب و ابنه (البدايه)



كانت بداية الاحداث المهمة
و كانت بعد طلاق رشا ب 4 اشهر ,
و كانت الساعه الثانيه بعد انتصاف الليل ذهبت الى رشا لانى كنت اريد ان اسلها فى موضوع ما لانها مش بتكون فاضيه طول اليوم لكن عندما رنيت الجرس مكنش فى رد و انا عارف انها مش بتنام فى المعاد ده و استغرب انها ممكن تنزل فى الوقت ده و قلت ارن عليها لانى متاكد انها وصلت من شغلها كان التلفون مغلق
هنا قولت اتاكد انها نزلت و لا لا انى اشوف بوابة العمارة مفتوحة و لا لا , لو مفتوحه تبقى خرجت و هكذا
و لما نزلت مدخل العمارة و لاحظت ان الباب مقفول قولت انها يبقى نامت لانها تعبانه او مرهقة لكن لما كنت طالع و راجع شقتى تانى سمعت صوت همس من احدى غرف البوابين
صوت انا اعرفه جيدا صوت اختى رشا
و لان الباب بتاع الغرفة مصنوع من عروق خشب مرصوصه بجانب بعضها كنت عارف اشوف اللى بالداخل
و كانت الصدمه انى لاقيت اختى رشا عاريه الثياب و تقوم بلعق زوبر حسن و كان فى الجهة الاخرى من الغرفة صوت عم جابر نايم على مرتبه و كان زوبره نايم كمان و يقول لها مصى زوبر سيدك حسن حلو يا بت و كان رد اختى عليه مانت تعبتنى يا عم جابر و كان رد الاخير سيدك جابر يا شرموطة
و انا كنت ارى هذا و انا مذهول من الذى يحدث و من الصدمة لم اعرف ماذا افعل ؟

و طبعا مش هعرف اخبطت لانى لو خبطت الباب و زعقت هفضح اختى و هنتفضح كلنا
و هنا اثرت السكوت و الفرجة على اختى و هى بتمص زوبر البواب اللى كان اسمر و مليان عروق و حجمه ملفت و بعد مص 5 دقايق
قام عم جابر من مكانه و قاله (انا هروح اتشطف على ما تنيك الشرموطة دى)
و هنا اتحركت بسرعه و طلعت الشقه بتاعتى و قفلت براحه
و فضلت مراقب السلم (بالعين السحرية ) لحد ماختى تطلع و انا بفكر هعمل ايه؟
و بعد مرور ربع ساعه لاقيت رشا بتتسحب و طالعه
و كان كل تفكيرى انها ازاى تعمل كدة و مع مين ابن البواب و فضلت صاحى طول اليل بفكر فى اختى اللى عملته و الفضيحه اللى ممكن تحصل
و قررت ان اول ما يطلع النهار هنزل و اقلهم يمشوا و نمت بعد كده
و لما صحيت لبست و نزلت على طول لاقيت عم جابر كان بيمسح و حسن بيلم الزبالة و شكل العمارة بيبرق و انا عارف ان الناس دى بتشوف شغلها كويس جدا
حسيت انى هكون بظلمهم لو مشتهم مش يمكن يكون غلطة اختى انها هى اللى لبسها ملفت و اغرتهم
و سرحت فى الاسئلة دى لحد ما لقيت عم جابر يبقولى يا بيه يا بيه .. هنا فوقت من سرحانى قولتله ايه يعم جابر قالى انت اللى ايه يا بيه مالك
قولتله مفيش خلى حسن يجيب فطار ليا و يطلعه الدور التانى عندى و طلعت ..
و بعد نص ساعه لقيت الباب بيخبط و صوت حسن بيقولى الفطار يا استاذ مازن
فتحتله و خدته منه و قلتله دخله يا حسن و لما عدى من قدامى شميت برفان بتاع اختى رشا و ضغطت على اسنانى روحت جبت فلوس اديهاله
و كنت بفتح معاه كلام قلتله بس ايه الحلاوة دى بقيت طول بعرض مش عاوز تخلى امك تجبلك عروسة و لا ايه
قالى ادعيلى يا استاذ مازن و سابنى عشان وراه شغل

بدات اشك فى اللى حصل امبارح الناس ردودهم كويسه و شغلهم كويس ازاى كانوا بيتكلموا كدة مع رشا
المهم انى سكت و قولت لنفسى هما اكيد مش هيعملوا حاجة تضر شغلهم فاسكت احسن و اعمل نفسك عبيط لحد لما نشوف اخرها
و انا نازل شقة ماما قابلت رشا على السلم رايحه شغلها سلمت عليها عادى و كنت اول مرة ابصلها بصة الشرموطة لبسها و طريقتها و جسمها اللى شوفته عريان قدامى
كل دة يدل انها شرموطة و شرموطة اوى كمان
و لما نزلت لقيت محمود قاعد مع اختى بيتفرجوا على التى فى و كانت ماما فى المطبخ و اختى فتحتلى و كانت لابس تيشرت بينك و بنطلون رمادى و طيزها كلها متجسمه فى البنطلون
و بدات نظرتى تتغير للمواقف دى و بدات اشك
و انا كنت فى لحظة شرودى دى لاقيت محمود بيفوقنى ويقولى ايه يبنى انت روحت فين ؟ قولتله معلش مش فايق بس هروح اخد دش و اطلع
و بعد ما خدنا قعدتنا و جيه وقت الليل طلعت شقتى عشان اشوف رشا هتنزل تانى و لا لا
بس عدى اليوم و منزلتش و عملت نفس الطريقة تاني يوم و لاقيت اختى على الساعه واحده بليل بتتسحب على السلم و نازله
و لابسه روب ابيض و تحته قميص نوم و انا استنيت ربع ساعه و نزلت وراها و بصيت من بين الخشب لاقيت عم جابر نازل فشخ فى كس اختى
و منيمها على ضهرها و شغال فيها تعشير و اختى كاتمه صوتها بالعافيه و ببص على حسن فين مش لاقيه فى الغرفه
و فجاة حسيت بحد كتم بوقى و دخلنى الغرفه و كان ده حسن و قال لابوه الخول ده كان قاعد يتفرج قمت فاكك نفسى و قلتله اخرس يابن الكلب دانا هخرب بيتكوا و لسة هكمل
لاقيت القلم اللى نازل على جابر و قالى الكلب دة اللى كان بينيك اختك
و كانت دى تقريبا الشرارة اللى خلت حسن يمسكنى و يرمينى على المرتبه الفاضيه و يقولى اقعد هنا متتحركش اتفرج علينا و احنا بنفشخ عرضك
و اختى فضلت تعيط و تقولى معلش يا مازن انا السبب انا اللى غلطانه جيه جابر قلها اسكتى يا لبوة و رجع يكمل فيها نيك و ابنه حط زوبره فى بوقها يسكتها
و انا بلا حول لى و لا قوة و قولت ان هى دى اخرتها لكن عم جابر قال لحسن هاته نيكه جنب اخته انا عارف انه خول و بيتناك و لاقيت حسن
شدنه من شعرى و قلعنى هودمى و حط زوبره فى بوقى يبله و انا بدات امصه و اعمل انى مقروف و مش عارف لكن حسن مسكنى من دماغى و بدا ينكنى من بوقى و كنت هتخنق و سابنى
لما بدات اكحو قالى مص عدل عشان معملهاش تانى
وانا فعلا بدات امص جامد زى الشرموطة و اختى كانت مستغربه و بدات اهيج و نزلت على بيوضه امصها جامد و حسن قاعد يقولى احا
دانت بتمص احلى من اختك يا خول اختى لما شافتنى كدة رجعت تتمتع عادى و صوتها بدا يعلى فى الاهات
و لفنى حسن و دخل زوبره فى طيزى مره واحد و دخل بسهوله عشان كنت مدخل خيارة يومها و خرمى كان مفتوح و حسن لما لقى طيزى نضيفه هاج اكتر وفشخنى فيها
و فضلوا ينيكوا فينا لحدا ما جاب جابر فى كس اختى و حسن جاب فى طيزى
و قالولنا اطلعوا يلا و جابر وجهلى كلام لو حد اتكلم هنفضح اهلك يا خول يا اللى بتاخد فيها
و مكنتش عارف ارد عليها اقول ايه , بس لبست و طلعت انا و رشا ووشنا فى الارض و مذلولين
و طلعنا قولتلها تعالى نتكلم طيب
دخلت شقتى و قلتلها بوصى هنتكلم براحه عشان الفضايح و هزت براسها بالموافقه
قولتلها انتى يطلع منك ده كله دانتى اختنا الكبيرة ,قالتلى دى الشهوة يا مازن و انا خايفه العمر يروح منى و متمتعش بيه
قولتلها ملقيتيش غير البواب و ابنه تتناكى منهم ,قالتلى ماهو ابن البواب ده ناكك انت كمان
قلتلها انتى بتحاميله كمان بعد اللى عمله فينا ده يا شرموطة و لا انتى حبيتى الفشخه اللى اتفشختيها دى ,قالتلى طب هتعمل ايه
قولتلها انا هتصرف بس انتى تبطلى تنزلى مفهوم ؟ قالتلى حاضر بس هتعمل ايه قولتلها هحاول اساومهم بفلوس و يسيبوكى بس انتى اطلعى نامى
و تانى يوم نزلت و كلمتهم و كانت طريقتهم اتغيرت 180 درجة و قالولى هنمشى بس لينا شرطين عشان نسكت
الاول هناخد مبلغ كذا حق سكوتنا و التانى وقت لما نعوذ اختك حضرتك تاخدها و تجبهالنا وقت ما نعوذ فاهم
مسكت فى خناقه قالى بطريقتك دى هتعمل شوشره و هددنى انه هيفضحنا فى الحته و لما طلعت حكيت للى حصل لرشا
قالتلى ماشى يا مازن كل واحد يشيل غلطاته و انا هدفع الفلوس و اروحلهم وقت ما يعوذوا ,قولتلها بس يا وسخه انتى عاوزه تتناكى و خلاص
و انا مش هوافق على الشرط التانى ده و هنزود الفلوس و خلاص
و حصل فعلا و البواب و ابنه و افقوا و مشوا من عندنا بعد ما اخدوا مبلغ و قدره
و قعدت مع رشا و حكيت معاها ان لو عملت حاجه و حابه تحكى تقولى و وعدتها انى مش هعمل حاجة
قالتلى زى ايه ؟ قولتلها نمتى مع حد تانى بعد لم اتطلقتى و لا البواب و ابنه بس
و سكتت كدة و قالتلى لا فيه
قولتلها مين انطقى قالتلى هانى ابن عمك قولتلها كام مرة قالتلى مرتين بس ,.قلتلها و محمود قالتلى لا محمود ميعرفش حاجة
قلتلها طب كويس مين تانى قالتلى لا مفيش بجد
قلتلها بجد , قالتلى بجد
قلتلها طب خلاص متقليش حاجة غير لما تعرفينى لحد ما نشفلك حل فى الشهوة اللى عندك دى او حد ييجى يتقدملك
و قفلنا الموضوع على كده و كانت كل لما تعوذ تطلع عند هانى اجيب محمود عندنا و افتكرت رشا ان موضوع عم جابر راح لحاله
لكن مكنتش تعرف اننا لما دفعنا فلوس اكتر مش عشان عم جابر يشيل موضوع رشا من دماغه بس
لا كان انى اكون بدل رشا ووقت لما يعوذونى اروحلهم و كان عم جابر رافض لكن حسن هو اللى اقنعه لما قال (دى طيزه حقوه اوى يا ابوى
و لما كنت بروحلهم كانوا بيلبسونى حريمى و مسمينى رشا و كانوا بينكونى و كانهم بينيكوا رشا
..و عدى على موضوع عم جابر و ابنه فتره و كانوا تقريبا ملوا منى فقلت مكالامتهم ليه و بقت كل اسبوع او اسبوعين مره لما يكونوا على اخرهم و عايزين شرموطه ببلاش تفضى شهوتهم كنت بروح مكانهم الجديد اللى شغالين فيه


ياريت تعجبكم






الجزء التانى



مع مرور الوقت بدات نظرتى لاسرتى تتغير و لذلك بادرت انى اخد بالى منهم اكتر و قللت الجلوس على القهوة اللى تبع ابو احمد ..
و اخذت وعد من رشا انها تبطل تقابل هانى و انها لو تعبانة ممكن تتجوز لانها صغيرة لكنها قالت لى انها زهقت من الجواز و مش هتعرف ترتبط براجل دلوقتى على الاقل .
لكنى لم اصدقها , لان اللى ترضى تتناك من البواب و كمان فى عمر والدها صعب انها ما تقدر تتحمل الشهوة
لذلك اخبرت امى لماذا لا تبحث عن عروسة لهانى لانه تقدم فى العمر و لازم يكمل نصف دينه
و كنت فكرت فيه زوج لاختى رشا لكنى نفيت الفكرة لان اى رجل سيبحث فى بداية عمره عن بنت بنوت و ليست واحدة لمسها قبل كدة
و عندما عرضنا الفكرة على هانى استحسن الفكرة لكنه كان لا يعرف اين سيسكن محمود عند زواجه فى الشقة
و هنا اتفقنا ان هانى يقدم على شقة و حتى يستلمها سيبيت محمود معى فى شقتى و كنت متردد على قبول هذه الفكرة لكن لم يكن فى اليد حيله
و كله عشان عيون رشا و حمايتها من عذوبية هانى و هى التى استشاطت غضبا بعد قرار هانى الخطوبة و الزواج
و الذى كان شعور يتعجبه الجميع لكنى كنت افهم ما تعنيه جيدا ,بالفعل بعد بحث ماما كثيرا على شابة صالحة بنت ناس
قرر هانى التقدم لميادة و هى بنت 22 سنه من منطقة جوارنا و التى كانت تشبه كثيرا من (مى عز الدين) لكن اكثر امتلائا فى الجسم
و تم قراءة الفاتحه و الخطوبة بعد شهر من الفاتحه..
و فى هذا الوقت لم اكن اتردد على القهوة كثيرا لذلك عندما رآنى(ابو احمد)معلم القهوة و انا راجع من مشوار نادانى و سال عنى و على العائلة كما يفعل فى كل مرة و سالنى عن سبب رحيل (جابر) فقلت له انهم رحلوا للعمل فى مكان اخر بأجر اعلى
فقال لى انه بركة انه مشى لانه كان سيء السمعة هو و اولاده و قالى كمان ان (جمال) و جمال ده الواد سايس القهوة اللى خبرتكم عنه
كان بيسمع اصوات ستات من عندهم فى الليل بس كان بيقول ان مراته جت من البلد لكن كان تانى يوم يساله عليها يقله لسة مجتش
ثم انهى كلامه بربنا ينضف الحته من امثالهم
فحسيت فى كلامه انه يعرف شى فرميت السلام و طلعت المنزل و انا افكر ما العمل لو عرف شى ؟ و يكون شكلنا ازاى فى المنطقة؟
لكن لم اعره اهتمام و قررت انى ابقى اجلس فى كافيه اخر
بس بليل شوفته واقف مع امى قدام بيتنا و امى باين عليها متعصبه و لما طلعت سالتها
قالتلى ان ابواحمد بيريد ياخد اوضة الغفير يضع بيها اشياء و فى نفس الوقت يكون عينه على العمارة و قالت كمان انه كان بيهددها بس بطريقة غير مباشرة ان ممكن حد يتهجم علينا فى الليل لو المكان مفهوش غفير لان المنطقة يعتبر مقطوعه باليل و كدة
قولتلها ليه زعلانه دة هيكون كاننا جبنا غفير مجانا وافقى و خلاص
ولكن فى بالى كنت خايفها ترفض لانه (بلطجى و بتاع حشيش) و فى نفس الوقت هيكون حامينا من المنطقة التى على نفس الشاكله
و بالفعل بعد يومين المعلم ابو احمد احضر بضاعته فى احدى الغرف و الغرفة الاخرى جلس فيها جمال
الذى كان يأتي رجال له فى الليل و اتضح بعد ذلك انه كان بيبيع فيها مخدرات بعيدا عن المقهى
و بعد هذا بايام شاهدت محمود(ابن عمى) يجلس مع جمال و كان شكله مسطول خالص افخذته و دخلنا شقة والدتى و اخبرته انه غلطلما يصاحب واحد بتاع مخدرات و ممكن (يروح فى داهيه) و هز راسه بالموافقه
فقلت له اطلع نام و لكن رفض عشان اخوه ما يعرفش و يبهدله
فقال لى انه سيجلس معنا حتى يفيق و بعدين هيبقى يطلع و وافقت..
و بالفعل جلسنا نشاهد التلفاز و طلبت من امى ان تحضر لنا قهوة و كان فى بالى ان ذلك سيعجل من فوقانه
و دخلت اختى جانا لما سمعت صوت محمود بالشقة و جلست معنا
دخلت و هى لابسه تيشرت كت فسفورى و بنطلون قماش مقلم و كانت طيزها الكبيرة مجسمه عليه بطريقة رهيبه زى كدة

HUOTR7s.jpg




و محمود شاف المنظر ده و لاقيته بلم و العجيب ان جانا لما شافته كدة ضحكت و قالتله (هجيبلك حاجة حلوة تاكلها مع القهوة)
قلتلها لا لانى اعرف ان الحلويات بتزود مفعول الحشيش و لكنى امى طلبت منها انها تقوم بتوضيب اوضة المعيشه و اكملت (انتى عاوزة ابن عمك يقولنا اننا مش نضاف و لا ايه)
و بقت بتوطى قدامه و هو بينظر لطيزها العريضة و لمحت زوبره واقف كتير, و هنا قولتلها خلاص بقى المكان بقى نضيف
و طلبت منها تعمل شاى و راحت المطبخ

خبطت بايدى على زوبر محمود و قولتله (متهدى اعضائك يسطا) و لكنه كان فى عالم تانى و نقريبا لم يسمعنى بس لاقيته قرب منى و قالى اختك بقت جامدة كدة ليه ؟ و انا قولتله (لم نفسك احسن و لا تطلع عند اخوك كدة)
قالى يعنى انت عمرك ما بصتلها كدة ,قلتله لا عمرى
قالى متضحكش عليا احنا رجال زى بعض و اختك امكانياتها جامدة قوى فاكيد بصتلها كدة او حسست عليها مرة
قولتله لا محصلش و كمان اختى مش شرموطة عشان تتقبل كده عادى
قالى متاكدة و ابتسم ابتسامة شيطانيه كدة , قلتله قصدك ايه يسطا
قام خرج المحمول تبعه و ورانى شات لاختى و ليه لكن من حساب فيك و هنا كانت جانا جات و معاها الشاى و القهوة
و انا بقيت بقرا الكلام ده و مصدوم و هيجت من الكلام
لانه كان حرفيا بينيك اختى شات و كانت باعته ليه صورها كمان حسيت بالصدمه و العار بصراحه و ما كنت عارف اتكلم
ووضعت جانا (الصينيه )و ذهبت لمساعده ماما فى المطبخ
و مال عليا محمود و قالى عرفت يسطا انها شرموطه و انا كنت مصدوم اخواتى الاتنين لباوى و انا ما كنتش اعرف
واكمل محمود انه لو مكنش عاملى اعتبار كان كمل فى ده قولتله طب انت عاوز تعمل ايه
قالى انا بحاول امسك نفسى عنها بس انت شايف جسمها عامل ازاى دى كفايا طيزها يا مازن
قتلتله وطى صوتك ياعم وطى صوتك و كملت قلتله بس هى اكيد لو بتعمل كدة على النت بس عمرها ما تسوى اى حاجة فى الحقيقة
قالى طب اسمع لما امك تخرج من المطبخ انا هدخل و ابعبصها و لو اتكلمت يبقى انا معرفش حاجة قلتله ماشى نشوف
و بعد شوية امى طلعت و دخلت غرفتها و سكرت الباب و قام محمود و انا روحت وراه و فعلا دخل كانه رايح يشرب و قام خبطها بايده على مؤخرتها الكبيرة
و لاقيتها متكلمش و هو قالها لمؤاخذا يا جانا و هى قالتله ولا يهمك , و بعدين شرب و جاى يغسل الكباية و هى كانت واقفة قدام الحوض
قام حاطط ايده على وسطها و قالها وسعى اغسل الكباية و هى وسعت فعلا و ساكتة و كانها حابه تتلمس كدة
و خرج محمود و كنت انا رجعت قعدت و قالى اتاكدت يسطا انها شرموطة و راح نظر الى زوبره اللى كان قايم جدا و قالى اوووف بنت الفاجره هيجتنى
و انا سمعت كده و بدات احس باثارة انا كمان و ما كنت اعرف السبب بس كنت هايج و وضعت ايدى على زوبره و قلتله ايوة شكله سخن اوى
و قربت منه و انا عينى بعينه و قلتله و لسة ايدى على زوبره مين اللى خلاك سخن كدة قالى اختك الشرموطة
(وكنت عارف انه بيتكلم بجراءة كدة عشان الحشيش)
فقلتله و جزاة الشرموطة ايه ؟ قالى ايه ؟ قلتله تتفشخ قالى اه صح قولتله و انا لازم اشوف الزوبر اللى هيفشخ الشرموطة اختى
لقيته هيفك زرار البنطلون وقفته قلتله استنا مش دلوقتى و خبرته ييجى معى الغرفة و نمنا على السرير و هو نزل البنطلون و شوفت زوبره الكبير اللى تقريبا 20 سم مسكته و قربت منه و قولتله بس ده كبير اوى و هيفشخها
قالى مش هو ده المطلوب و لا ايه؟
قلتله و انا انظر لعينه هو ده المطلوب جدا و قربت من زوبره و شميته لاقيت ريحته دوختنى و كنت هموت و امصه بس خفت يقول عليا خول
لذلك استنيت انه يطلب منى هو كدة بس محصلش و قالى ايه بقى مش هنفشخ الشرموطة جانا و لا ايه ؟
قلتله طب تعال نطلع و انا هقولك نعمل ايه و (كانت خطتى انى استفاد من هيجان محمود على اختى و اخليه ينكنى)
و قعدنا عادى على (الكنبه) نشوف التلفاز و لما دخلت جانا قالتلنا بتتفرجوا على ايه؟
رد محمود قالها دة فيلم اكشن حلو هيعجبك و اتحركنا فى نفس الوقت عشان تجلس فى الوسط
و كل شوية نقرب منها اكتر لحد ما ازنقت فى النص ما بينا و بعد شوية لقيت ايد محمود بتنزل من تحت و بتلعب فى طيزها و انا عامل بتفرج على التلفاز عادى و كل شوية احرك ايدى تخبط فى بزازها لحد ما حسيت انها سخنت قوى و عرقت من الهيجان
قلتلهم انا رايح الحمام و كنت استمنى لانى كنت على اخرى من اللى حصل انهاردة و رجعت كملت الفيلم و شايف كل شوية ايد جانا على فخذ محمود و تقرب تلمس زوبره و بعدين ترجع تانى فى كلامها
قرب الفيلم يخلص قلت لمحمود يلا بينا عشان هنام و قفلنا و طلعنا
و طلعنا على الشقة و قلتله اطلع انت برده بقيت فل ,لكنه قالى هبات معاك انهاردة بقى و خلاص عشان اخويا ميشكش انى بشرب
قلتله هتبات ازاى مفيش غير سرير واحد قالى متقلقش يعنى انا مش برفس و انا نايم
قلتله طب تعال و طلعنا و انا دخلت اخدت شاور و فضلت بالبوكسر (لانى بنام هيك فى الصيف )
و هو عشان مش معاه لبس قعد بالبوكسر و الفانلة ايضا
و احنا نايمين على السرير قلتله اللى حصل انهاردة متقلهوش لحد
قالى انت عبيط انا لو كنت عاوز افضح كنت فضحت بالشات و الصور اللى معايا
قلتله امال انت عاوز ايه ؟ قالى عاوز اريح ده و شاور على زوبره اللى كان لسة منمش
طلعت زوبره من البوكسر و قلتله ده المفروض يرتاح ازاى ؟
قالى هتبقى انت الشرموطة لحد لما انيك اختك وراح ماسك راسى و حشر زوبره فى بوقى و انا لما صدقت عمل كدة و نزلت على زوبره مص و بوس
و هو كان بيزوم و يقولى انت بتعرف تمص جامد كدة ليه ؟
و انا شغال فى زوبره مش بوقف و بدا يحسس على طيزى و انا بمصله و يلمس طيزى من عند الخرم و طلع زوبره ضربنى بيه على وجهى
و قام لففنى و نزل بلسانه على خرمى مصه و بعد هيك خلانى اجلس على زوبره و قعد ينيك فى اكتر من ربع ساعه
و بعدين جاب لبنه جوى طيزى و بعد كدة نمنا جنب بعض
فى انتظار جديدك
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%