اسمي سيسليان من بورسعيد ٣٣ سنة ...
انا بنوتة الوحيدة لأسرة مكونة من اب و ام و ٢ اخوات شباب قمرات و أنا آخر العنقود ... شوفت الدلع و الدلال و طلباتي مجابة بكل الاحوال ... مستوانا الاجتماعي ميسور للغاية ...
في سن ال ١٥ سنة بابا اتوفا فجأة ... بعدها حال البيت تتبدل ... اخواتي كل واحد استقل ف شقته و انا و امي نعيش بنفس البيت ... بابا كان كاتب لكل واحد فينا نصيبه باسمه من أملاك ع حياة عينة ...
المهم ....
اخويا الكبير شغال ف سلك الدبلوماسي و الان عايش بكندا و استقر و اتجوز هناك و معاه أولاده .. بعد سفره أصبح و كان لا يوم له أسرة و لا يسأل و لا اي حاجه
اخويا الأصغر .. كان صديقي و كل أسراره معايا و البيت هو قاعد ف الشقه اللي فوق شقتنا بالعمارة .
مع الوقت و انا ف سن ال ١٧ ماما قررت تتجوز .. عمو عمر راجل زي ما الكتاب بيقول طول بعرض و وسيم اخويا اتخانق معاها كتير ليه تتجوز و ليه راجل غريب بعد بابا و هي الفترة دي كانت بتدبر كل أملاكنا ...
عمو عمر راجل ف سن ٤٩ سنة اسلوب لبق و شيك و كل الصفات الجمالية فيه ... كانت علاقتي معاه كأننا اتنين أصحاب ... نخرج و نسافر و نهزر سوا .. ماما كانت مبسوطة لمدة جدا ...
بدون مقدمات انا بقيت بتشدله جدا و بحبه و. مش عارفه اعبر ..
مرة كنا خارجين قولتله اني بحبه اوي و صارحته بكل مشاعري و طلبت منه نروح بسرعه ...
بعدها قعدنا اسبوعين مش بنتكلم نهائي و خ صوتلال الفترة دي كنت هتجنن من بعده عني ... بقيت مركزة اكتر ف علاقته مع ماما ... بقيت بتجسسعلبهم شوفته و هو بينيك ماما و كل مرة كنت يلاحظ أنه بيكون قافل عينه مش بيبصلها خالص
طلعت جري لاخويا معيطه و منهاره كنت لابسه هوت شورت و بدي كات و جسمي ابيض و متناسق جدا طيزي عريضه أشبه لجسم الاتيني تمام و شعري الطويل
حاول اخويا يهدي فيا و يضمني لحضنه و حسيت فيه و أيده بتتحرك عليا و جسمي قشعر اوي و انا بحضنه و صوت نفسه اللي اتغير مش عارف حصل ايه لدرجه اني سلمت ف حضنه و بين أيده جدا
فوقت و هو بيرضع مني و بزازي بره و بياكلهم اكل و أيديه بتحري ع جسمي و نفسه بيحرق فيا
زبره كان كبير و انا مسكته ف ايدي بدلكه جامد و هو نايم بحضني و هو بيقلعني هدومي و عيني بعينه و كأنه ساحب مني روحي فضل ياكل فيا و يلحسني و يبوسني زي المجنون و انا متجاوبه معاه لحد ما وصل لكسي و يشرب من عسلي و ليلحسني و يدخل لسانه جوا خالص و اصرخ و اكتم نفسي بالمخده لحد ما بدا يفرشني براس زوبره و يدخل رأسه بس بكسي و انا اتنفض و اصرخ و غرقت الدنيا اليوم دا مش عارفه و مهما وصفت مش قادره اوصف جمال الليلة دي .. المهم حاول يدخل جزء من وزيره فيا بشويش و يدخله و يخرجه و انا متعه جدا بحالتي دي و كاني بغيظ امي و باخد منها بالتار أنها اخدت حبيبي مني لحد ما اخويا نزل لبنه ع بطني و غرق بزازي بلبنه و انا بقيت امشي لبنه علي جسمي و نام حملي و انا هديت شوية و قمت اخدت شور خفيف و لبست و نزلت شقتنا ..
انا بنوتة الوحيدة لأسرة مكونة من اب و ام و ٢ اخوات شباب قمرات و أنا آخر العنقود ... شوفت الدلع و الدلال و طلباتي مجابة بكل الاحوال ... مستوانا الاجتماعي ميسور للغاية ...
في سن ال ١٥ سنة بابا اتوفا فجأة ... بعدها حال البيت تتبدل ... اخواتي كل واحد استقل ف شقته و انا و امي نعيش بنفس البيت ... بابا كان كاتب لكل واحد فينا نصيبه باسمه من أملاك ع حياة عينة ...
المهم ....
اخويا الكبير شغال ف سلك الدبلوماسي و الان عايش بكندا و استقر و اتجوز هناك و معاه أولاده .. بعد سفره أصبح و كان لا يوم له أسرة و لا يسأل و لا اي حاجه
اخويا الأصغر .. كان صديقي و كل أسراره معايا و البيت هو قاعد ف الشقه اللي فوق شقتنا بالعمارة .
مع الوقت و انا ف سن ال ١٧ ماما قررت تتجوز .. عمو عمر راجل زي ما الكتاب بيقول طول بعرض و وسيم اخويا اتخانق معاها كتير ليه تتجوز و ليه راجل غريب بعد بابا و هي الفترة دي كانت بتدبر كل أملاكنا ...
عمو عمر راجل ف سن ٤٩ سنة اسلوب لبق و شيك و كل الصفات الجمالية فيه ... كانت علاقتي معاه كأننا اتنين أصحاب ... نخرج و نسافر و نهزر سوا .. ماما كانت مبسوطة لمدة جدا ...
بدون مقدمات انا بقيت بتشدله جدا و بحبه و. مش عارفه اعبر ..
مرة كنا خارجين قولتله اني بحبه اوي و صارحته بكل مشاعري و طلبت منه نروح بسرعه ...
بعدها قعدنا اسبوعين مش بنتكلم نهائي و خ صوتلال الفترة دي كنت هتجنن من بعده عني ... بقيت مركزة اكتر ف علاقته مع ماما ... بقيت بتجسسعلبهم شوفته و هو بينيك ماما و كل مرة كنت يلاحظ أنه بيكون قافل عينه مش بيبصلها خالص
طلعت جري لاخويا معيطه و منهاره كنت لابسه هوت شورت و بدي كات و جسمي ابيض و متناسق جدا طيزي عريضه أشبه لجسم الاتيني تمام و شعري الطويل
حاول اخويا يهدي فيا و يضمني لحضنه و حسيت فيه و أيده بتتحرك عليا و جسمي قشعر اوي و انا بحضنه و صوت نفسه اللي اتغير مش عارف حصل ايه لدرجه اني سلمت ف حضنه و بين أيده جدا
فوقت و هو بيرضع مني و بزازي بره و بياكلهم اكل و أيديه بتحري ع جسمي و نفسه بيحرق فيا
زبره كان كبير و انا مسكته ف ايدي بدلكه جامد و هو نايم بحضني و هو بيقلعني هدومي و عيني بعينه و كأنه ساحب مني روحي فضل ياكل فيا و يلحسني و يبوسني زي المجنون و انا متجاوبه معاه لحد ما وصل لكسي و يشرب من عسلي و ليلحسني و يدخل لسانه جوا خالص و اصرخ و اكتم نفسي بالمخده لحد ما بدا يفرشني براس زوبره و يدخل رأسه بس بكسي و انا اتنفض و اصرخ و غرقت الدنيا اليوم دا مش عارفه و مهما وصفت مش قادره اوصف جمال الليلة دي .. المهم حاول يدخل جزء من وزيره فيا بشويش و يدخله و يخرجه و انا متعه جدا بحالتي دي و كاني بغيظ امي و باخد منها بالتار أنها اخدت حبيبي مني لحد ما اخويا نزل لبنه ع بطني و غرق بزازي بلبنه و انا بقيت امشي لبنه علي جسمي و نام حملي و انا هديت شوية و قمت اخدت شور خفيف و لبست و نزلت شقتنا ..
