انا ريم عندى 28سنة خريجة سياحة وفنادق ومعايا كذا لغة المهم انا كنت بشتغل فى مطعم مشهور فى الشيخ زايد متجوزة دلوقتى محمد 29سنة بس مع بداية جواز بداءت احس انه بيعاملنى على انى حاجة رخيصة ماليش تمن عنده الموضع ابتدى فى المطعم إلى كنت بشتغل فيه وكنت فى اخر سنة فى الكلية ومحمد رجل أعمال كبير جدا فكان ساعات بمجتمع مع شركائه فى المطعم وانا الى كنت بطبخ الاكل واكلى كان بيعجبه جدا كل اجتماعيه كانة فى المطعم إلى انا بشتغل فيه وبقى بيجى على طول وبقى بيمز اكلى كمان ومرة شافنى وانا كنت خارجة من المطعم بعد ما خلصت شغل و وقتها كنت بشعرى فبقى بيعاكثنى بالعربية وانا مصدرة لو الورشة ف مرة خلانى خارجة من المطعم متأخر وعرض عليا انو يوصلني وللأسف انا وافقت لان مكنش فيه موصلات وخلانا فى نص الطريق وعرض عليا الجواز وانا زى الهبلة وافقت لانى كنت بحبه انا كمان لانه شاب كل البنات تتمناه وقمر قوى قوى قوى وعرف بيتى فين اه انا ساكنة فى منطقة شعبية ومن طبقة على قد حالها بزيادة ف خد معاد من والدى وجه بعلا واتقدم ليا ولكن لوحده مكنش معاه أهله وبابا قال له ان لازم اهله يكونو معاه ف جت حماتى العزيزة وحمايا العزيز وأخوه واخته والى كان واضح عليهم الغنى الفاحش لكن أهلى كانو مشرفنى بصراحة ف الموضوع عدى واختبرنا وبعدها اتجوزنا وانا كنت طول فترة الخطوبة واقعة الى بيقول عليه بنفذه بالحرف الواحد مانا كنت واقعة وبعد ما اتجوزنا محمد كان رومنسي معايا خالص كان بتحبنى لدرجة فظيعة اشبه بالادمان وانا كمان وعلى طول خروجات وفسح وهديا ولكن حماتى كانت متغاظه قوى قوى من كدا لان احنا متجوزين فى بيت عيلة لا بيت ايه قصر عيلة و كانت على طول خالات محمد كانو بيجو زيارات او على طول هما وبناتهم والحمد. لله لا خالتو كانو بيطيقونى ولا بناتهم وبناتهم كانو حاطين عينهم على محمد لكن انا كنت واقفة ليهم زى الأسد وكنت ماشية بمبداء (الى هتقرب من جوزى هشوها )وفى مرة كنت راجعة من برا لقيت خالت محمد مع حماتى وبنتها كانت بتقرب لمحمد بطريقة مش ولابد وامها وحياتى قاعدين ومحمد كان بلبس البيت وكان قمر قوى ف انا شوفتها ولعا قامت فيا شريته وطلعته فوق فى اوضتنا وزعقت لع لكن هو حضنى وقعد يحسس عليا وقضى معايا ليلة حلوة وبعد كدا عدى وقت وحماتى و بنتها اسلوبها اتغير معايا قوى بفت بتخلينى اطبخ مع الشغالين وتقولى (اصل محمد بيحب طبخك من ايام ما كنتى بتشتغل فى المطعم )وكأنها بتتريق عليا لانى كنت بشتغل ولكن انا محطيتش فى دماغى لان الشغل مش عيب وكمان انا كنت عارفة ان محمد مقالب حاجة بس انا كنت براضيها واختها تكون قاعدة مع بنات خالتها التعابين وتطلب منى حجات كانى الشغالة بتاعتها ولكن انا كنت بعملها علشان خاطر جوزى وكل ده من ورا جوزى لانه بيشدد عليا انى معملش حاجة لهم ومع الوقت كانت حماتى بتزود الطلبات عليا وانا كنت بسمع الكلام فبقى يومى عبارة عن محمد يطلع من البيت من هنا وانا اقلب على الفلبينية من هنا ولما كان يرجع من الشركة ويسألني تعبانة ليه انتى كنتى بتعملى ايه مكنتش بجانب علشان معملش مشاكل مع أمه وفى يوم وانا واقفة فى المطبخ كنت دايخة ونفسى غمت عليا فدخلت الحمام وقعدت ارجع و تعبت مرة واحدة وحرارتى عليت ف جابو ليا الدكتور واتصلو على محمد وجه فعلا والدكتور قال له
محمد : خير يا دكتور
الدكتور : الف مبروك المدام حامل ...بس هى سخنة شوية انا اديتها حقنة تهدى حرارتها وكمان اهم حاجة انها ترتاح
محمد كان مبسوط جدا جدا واستغرب من كلام الدكتور انى ارتاح لانه فاكرنى مبعملش حاجة ويومها فضل يبوس فى ايدى ويحسس على بطنى وانا كنت فرحانة لفرحه قوى وتانى يوم مكنش رايح الشركة بس انا الى قعدت ازن عليه ومنزلتش يومها تحت عند حماتى واليوم عدى بعدها حماتى الى طلعت ليا وقعدت تدحرج فيا علشان انزل اخدمها مع ان فى فى البيت يجى 4 خدمات بس نزلت لحد ما بقيت فى نص الشهر الرابع وروحنا علشان نعرف جنس المولود لقيناهم بنتين ومحمد كان هيطلع لو جناحات ويطير من كتر السعادة والدكتور شدد برضو على الراحة وبعدها كنت قاعدة فاضية بعد ما خلصت كل حاجة بداءت اقرى شوية عن التربية وكدا ف طلع ليا فديو د ينى ف فتحته وفضلت اسمع وافهم ف قررت انى ا تحجب وعملت كدا فعلا وجوزى كان فرحان بيا جدا وفضل يومها يحضن فيا بس ده جوزى حماتى و اختها وبناتهم ادونى كمية تنمر يعاقب عليها القانون ومن كتر ما الكلام يزعل انا دمعت شوية وطلعت اوضتى وجوزى يومها اتخانق مع أمه علشانى وفى يوم كنت فى المطبخ زى عادى بحضر اكل لحماتي العزيزة والى معملتش حسابه ان محمد يرجع بدرى شافنى فى المطبخ مسكنى وقال ليا
محمد : بتعملى ايه هنا انا مش قلتلك معملتش حاجة
انا : انا بس كنت.....(وسمع بعدها صوت الشغالة الغبية وهى بتنادي عليا علشان ننضف الصالون)
محمد بعدها مسك الشغالة وهى اعترفت له على كل حاجة حماتى بتعملها معايا محمد زعق ليا وطلعنى الأوضة وزعق مع البيت كله لحد ما جه اسود يوم فى حياتى كنت فى أواخر التاسع وكنت نازلة اجيب حاجة تخيلو سمعت ايه سمعت حماتى وبنتها بيتندمو انهم معرفوش. يسقطونى. وانى قربت اولد تخيلو فى ام فى الدنيا عايزو تموت بنات ابنها وهى لسه جنين واختها بتجاريها فى الكلام كمان انا اترعبت منهم قوى يومها وطلعت على اوضتى وانا خايفة قوى وخلفت اكتر انى احكى لجوزى بس هديت وقع
ت اقراء. قر ا ئن وتانى يوم كنت بولد بناتى ومحمد سماهم (قمر و نور ) وهما دلوقتى عندهم اربع سنين ر بنا يخليهم ليا المهم بعد الخلفة محمد كان طاير بالبنات طير وكان مدلعنى انا وهما لكن الدلع ده مكنش جاى على هوا حماتى ومحمد كان بيفكر ياخد لينا بيت بعيد وانا بغبائى اقنعته ان احنا نفضل علشان حماتى متقولش عليا انى بحاول ابعد ابنها عنها وعدى وقت طويل ومعاملة جوزى ليا اتقلبت خالص بقا بيكرهنى وبقا بيكره انو ينام جنبى وبقا بيستعر منى بقى مش بيرضى ياخدني معاه اى مشوار خالص والحاجة الى توجع انو بقا بيبص ليا بصة احتقار انا اتجننت وقعدته وحاولت اتكلم معاه لكنه مستحملش ومشى حاولت ارضيه بكل الطرق الى تتخيلوها و متتخيلوهاش كنت هقلب له ساحر لكنه مبقاش بيكلمنى عدى الوقت وبناتهم كبرو وهما شايفين ابوهم مش بيكلمنى وانا خايفة معاملتو ليا تأثر عليهم وحماتى كانت فرحانة بكدا فسيبتنى من جوزى خالص وروحت اراضى حماتى نزلت اخدمها تانى علشان ترضى عليا وقدام ابنها لكن برضو نفس المعاملة لحد من يومين كانو عاملين حافلة عندنا فى البيت علشان عملو حاجة كدا فى الشغل بتاعهم وبيحتفلو بيها المهم انا كنت مع الخدامين جوا المطبخ وساعة كدا ولقيت الخدامين مشيت والحفلة لسه هتبدتدى ولقيت حماتى جاية تطلب منى وتقول ليا معلش ياحبيبتي ممكن تخدمى انتى على الضيوف انا سكت وعملت كدا علشان عارفة انى لو روحت قولت لجوزى مش هيسمعنى اصلا لكن انا مستحملتش نظرات اخت محمد وبنات خالته ليا ف بهدوء طلعت اوضتى وشوية لقيت محمد ورايا
محمد : انتى هتفضلى قاعدة هنا ولا ايه
انا : اعمل ايه
محمد : انزلى تحت والبسى خدوم قويسة بدل لبس الشغالين الى انتى لابساه ده
انا : البس ده مامتك الى لبستهولى
محمد بعدها مسكنى من شعرى وضربني بالقلم ورمانى على السرير وقال ليا كلام وحش جدا جدا مفيش واحدة فى الدنيا مهما كانت بتحب جوزها تتحمله اقل حاجة قالها ليا (يا اصل زباله يا جعانة يا وسخه) والطريق انزل وانا قلبى مكسور 💔 وتانى يوم كنت ماشية عند امى ومعايا البنات هو شافنى وكانت حماتى قاعدة وقفنا وقال ليا
محمد : رايحة فين
انا : رايحة عند امى يومين
محمد : اه ....طب ادخلو انتو يا بنات جوا (البنات دخلو)
ومحمد مسكنة من ايدى ولواها وبعد كدا من ال**** وقال ليا : عايز تصورى فى سنتين داهية غورى انما بناتى متلمسيهومش انتى فاهمة وحماتى كانت بتبص عليا بانتصار انا بعدها مشيت وانا تقريبا ميتة من جوا ولما وصلت المنطقة عندنا بداءت احس بتعب ومحكتش حاجة لهم وعدى يوم والتانى والتالت الى كان من قريب تعبت ورجعت كتير جدا وروحت اشتريت اختبار حمل وطلعت حامل وابويا اتصل على محمد وقال له بعدها جت ليا ورقة طلاقى انا مستحملتش الخبر واغمى عليا وفوقونى بعدها وعدى يوم واتنين والمحامي جاب ليا المؤخر وكل حاجة تخصنى وقال ليا ان محمد هحاول يرفع عليا قضية علشان يكسب حضانة البنات وانا كنت خلاصة مفيش فيا حتة سليمة وعدى شهرين وانا محرومة انى اشوف بناتى وامبارح جه لينة وطلب انو يقعد معايا وانا مكنتش طايقة ابص له وقعد يعتذر ليا ويعيط جامد قوى علشان اسامحه ويمسك فى ايدى ويترجانى اسامحه وقال ليا حاجات كتير قوى خلته يعاملني المعاملة الوحشة بس هى حاجة واحدة حماتى كانت السبب فى كل الى كان بيحصل فيا
.
ودلوقتي انا مش عارفة اعمل ايه اسامحه وارجع له بعد كل الى انا حكيته ليكم ده ولا مرجعش
مشكله اجتماعييه استشارة ارجع ل اهلى ولا اكمل لوحدى