اولا :انا احمد اشرف عضو جديد في نسوانجي القصة اللي هكتبها دلوقتي منقوله من قصة قديمه من الموقع القديم و انا عدلت في بعض تفصيلها دا لحد ماخد الثقة و اكتب انا لوحدي قصص من تأليفي و اتمني أن تستمتعوا بالقصة
ثانيا: القصة خيالية مش واقعية
ثالثا: لو عجبتكم القصة هكتب بقي اجزاء القصة و عمتي قصص تاني في أقسام تانيه ( سكس عربي- سكس شواذ - سكس تحرر و دياثة)
انا مريم عندي 22 سنة القصة دي بدأت لما كان عندي 14 سنة كنت انا بحب خالتي اوي و بحب ولاد خالتي عشان كانوا بيلعبوا معايا و هما اتنين محسن و دا قدي في السن و سامح و دا اكبر مني بخمس سنين و كانت كل يوم بروح عندهم العب مع محسن و سامح يقعد يتفرج علينا و انا جسمي ابيض و طيزي كبيره كانت خالتي دايما بدلعني و تقولي يا ميرو كانت نفسها سامح يخلص الجيش عشان يجي يتقدملي و في يوم كانت رايحة عند خالتي و كان محسن مش موجود راحت خالتي قالتلي خشي يا عيون خالتك العبي مع سامح في الاوضة جوة لحد ما محسن يجي من برا قالتلها حاضر يا خالتو و راحت قالت اسامح تعالي نلعب مع بعض قالي ماشي بس انا اللي احدد اللعبة قالتلو ماشي راح جري يقفل باب الاوضه و نسي يقفله بالمفتاح و راح جاب لعبة الدكتور وقالي انا هبقي الدكتور و انتي هتبقي العيانة قالتلو تمام
سامح: تعبانه من ايه
مريم:بطني وجعني
راح سامح حط السماعة علي بطني وقعد يسمع شويه
سامح:انا هاديكي حقنة عضل و هتبقي كويسة
مريم: طب يلا اديني الحقنة
لفيت لسامح بديله طيزي و انا لبسه البنطلون عشان يديني الحقنة في اللعبة لقيت سامح شد البنطلون و الكلوت
مريم:ايه دا يا سامح كدا عيب
سامح:ليه هو في حد بياخد الحقنة و هو لابس هدومه
مريم: بس دي لعبة مش حقيقة
لقيت سامح بيدعك في طيزي و عمال يرج فيها
سامح :هو خرم طيزك مليان حبوب كدا ليه
مريم: معرفش
سامح: انا عندي مرهم هجيبه ادهنلك بيه نامي علي بطنك لحد ماجي
انا خفت من الحبوب فنمت علي بطني لحد ما سامح جيه و ابتدا يفتح طيزي و يدهن الكريم علي طيزي من برا و يلف صباعه حولين خرمي و انا ابتدا كسي يسيح و مش قادرة اقعد على بعضي و بقيت بحرك طيزي علي صباعه و عايزة سامح يلعب اكتر في خرم طيزي
سامح:لازم ندهن خرمك من جوا كمان
مريم:اعمل اللي انت شايفه صح
بدأ يدخل سامح صوباعه في طيزي
مريم:اي اي اي اي براحة يا سامح بيوجع اوي
سامح: خلاص براحة اهو
راح بل صباعه من ريقة و بل خرمي و راح مدخل صوباعه دخل من غير وجع شويه و حاول يدخل الثاني في طيزي اتوجعت شوية راح ذق صوباعه التاني مرة واحده و كتم بقي و فضل يدخل صوباع ورا التاني لحد ما بقوا اربع صوابع في طيزي و انا عمالة اعيط تحتيه و هو ولا رحمني ولا سيبني و بعدين نام فوقي و عايز يدخل زبه بس هو كان كبير و تخين و مش عايز يدخل راح دهن زبه بالجل و خرمي كمان و انا مستسلمة من كتر الوجع و مش قادرة اتحرك لحد ما دخل زبه مره واحده في طيزي حسيت أن روحي انسحبت مني و عيني اتفتحت اوي و بقي هو كمان مش حاسس بيه و قاعد يدخل زبه و يخرجه حوالي 10 دقايق و هو عمال ينيك فيا و انا اصوت تحته اه اه اه اي اي اي براحة يا سامح و هو يقولي اول مره بس و بعدين هتحبي اللعبة دي و تيجي تطلبيها مني وانا صوتي بقي عالي و انا مش واخده بالي و هو نسي يقفل الباب بالمفتاح لقيت خالتي قدامنا لقيت خالتو جايه جري عليا انا و سامح و نازله فينا ضرب احنا الاتنين و لكن سامح قدر يهرب و يطلع بره البيت و انا مش قادرة اجري زيه بسبب الوجع اللي في طيزي و خالتي مسكتني و نازله فيا ضرب لحد ما هديت شويه و لقيتها قاعدة علي الانتريه بتعيط و تلطم علي وشها و انا رغم اني بعيط بس بحب خالتو اوي رحت مقربه منها و انا خايفه و بقولها مالك يا خالتو راحت ضربتني بالقلم قالتلي يعني انتي متعرفيش مالي دي مصيبه انتي سايبه سامح يعمل فيكي كدا ليه و هي عماله تعيط و انا قولتلها عمل اي احنا كنا بنلعب قالتلي لعب ايه يا كلبه اللي تخليه ينيكك و دي كانت اول مرة اسمع من خالتي الكلام دا بس بعدين عرفت أن خوفها في محله و أن طيزي مش هتترتاح غير لما تتناك و اني هبقي اموت في اي زب و مش هعرف استغني عن الزب تاني راحت خالتي خدتني في حضنها و تطبطبت عليا و لقيتها بتقولي ميرو لو حسيتي بوجع تعالي لي و اوعي تقولي لامك تعالى هنا عندي و قولي و انا هساعدك علطول قولتلها وجع زي ايه يا خالتو قالتلي يا عني لو طيزك وجعتك أو حسيتي انها متعورة تعالى وانا وانتي هنروح لدكتورة صاحبتي هتعالجك بس اوعي تقولي لامك لتزعل مني و منك و متخلكيش تيجي هنا تاني قولتلها حاضر يا خالتو قالتلي تسلميلي يا عيون خالتك قولتلها انا عايزه اروح دلوقتي قالتلي طب تعالي اغسلك وشك و ضبطليك هدومك دخلت انا وهي الحمام و هي بدأت تغسل وشي و بعد ما خلصت لقيتها بتتحسس علي طيزي و بتقولي لو وجعتك تعالى عليطول يا ميرو
ثانيا: القصة خيالية مش واقعية
ثالثا: لو عجبتكم القصة هكتب بقي اجزاء القصة و عمتي قصص تاني في أقسام تانيه ( سكس عربي- سكس شواذ - سكس تحرر و دياثة)
انا مريم عندي 22 سنة القصة دي بدأت لما كان عندي 14 سنة كنت انا بحب خالتي اوي و بحب ولاد خالتي عشان كانوا بيلعبوا معايا و هما اتنين محسن و دا قدي في السن و سامح و دا اكبر مني بخمس سنين و كانت كل يوم بروح عندهم العب مع محسن و سامح يقعد يتفرج علينا و انا جسمي ابيض و طيزي كبيره كانت خالتي دايما بدلعني و تقولي يا ميرو كانت نفسها سامح يخلص الجيش عشان يجي يتقدملي و في يوم كانت رايحة عند خالتي و كان محسن مش موجود راحت خالتي قالتلي خشي يا عيون خالتك العبي مع سامح في الاوضة جوة لحد ما محسن يجي من برا قالتلها حاضر يا خالتو و راحت قالت اسامح تعالي نلعب مع بعض قالي ماشي بس انا اللي احدد اللعبة قالتلو ماشي راح جري يقفل باب الاوضه و نسي يقفله بالمفتاح و راح جاب لعبة الدكتور وقالي انا هبقي الدكتور و انتي هتبقي العيانة قالتلو تمام
سامح: تعبانه من ايه
مريم:بطني وجعني
راح سامح حط السماعة علي بطني وقعد يسمع شويه
سامح:انا هاديكي حقنة عضل و هتبقي كويسة
مريم: طب يلا اديني الحقنة
لفيت لسامح بديله طيزي و انا لبسه البنطلون عشان يديني الحقنة في اللعبة لقيت سامح شد البنطلون و الكلوت
مريم:ايه دا يا سامح كدا عيب
سامح:ليه هو في حد بياخد الحقنة و هو لابس هدومه
مريم: بس دي لعبة مش حقيقة
لقيت سامح بيدعك في طيزي و عمال يرج فيها
سامح :هو خرم طيزك مليان حبوب كدا ليه
مريم: معرفش
سامح: انا عندي مرهم هجيبه ادهنلك بيه نامي علي بطنك لحد ماجي
انا خفت من الحبوب فنمت علي بطني لحد ما سامح جيه و ابتدا يفتح طيزي و يدهن الكريم علي طيزي من برا و يلف صباعه حولين خرمي و انا ابتدا كسي يسيح و مش قادرة اقعد على بعضي و بقيت بحرك طيزي علي صباعه و عايزة سامح يلعب اكتر في خرم طيزي
سامح:لازم ندهن خرمك من جوا كمان
مريم:اعمل اللي انت شايفه صح
بدأ يدخل سامح صوباعه في طيزي
مريم:اي اي اي اي براحة يا سامح بيوجع اوي
سامح: خلاص براحة اهو
راح بل صباعه من ريقة و بل خرمي و راح مدخل صوباعه دخل من غير وجع شويه و حاول يدخل الثاني في طيزي اتوجعت شوية راح ذق صوباعه التاني مرة واحده و كتم بقي و فضل يدخل صوباع ورا التاني لحد ما بقوا اربع صوابع في طيزي و انا عمالة اعيط تحتيه و هو ولا رحمني ولا سيبني و بعدين نام فوقي و عايز يدخل زبه بس هو كان كبير و تخين و مش عايز يدخل راح دهن زبه بالجل و خرمي كمان و انا مستسلمة من كتر الوجع و مش قادرة اتحرك لحد ما دخل زبه مره واحده في طيزي حسيت أن روحي انسحبت مني و عيني اتفتحت اوي و بقي هو كمان مش حاسس بيه و قاعد يدخل زبه و يخرجه حوالي 10 دقايق و هو عمال ينيك فيا و انا اصوت تحته اه اه اه اي اي اي براحة يا سامح و هو يقولي اول مره بس و بعدين هتحبي اللعبة دي و تيجي تطلبيها مني وانا صوتي بقي عالي و انا مش واخده بالي و هو نسي يقفل الباب بالمفتاح لقيت خالتي قدامنا لقيت خالتو جايه جري عليا انا و سامح و نازله فينا ضرب احنا الاتنين و لكن سامح قدر يهرب و يطلع بره البيت و انا مش قادرة اجري زيه بسبب الوجع اللي في طيزي و خالتي مسكتني و نازله فيا ضرب لحد ما هديت شويه و لقيتها قاعدة علي الانتريه بتعيط و تلطم علي وشها و انا رغم اني بعيط بس بحب خالتو اوي رحت مقربه منها و انا خايفه و بقولها مالك يا خالتو راحت ضربتني بالقلم قالتلي يعني انتي متعرفيش مالي دي مصيبه انتي سايبه سامح يعمل فيكي كدا ليه و هي عماله تعيط و انا قولتلها عمل اي احنا كنا بنلعب قالتلي لعب ايه يا كلبه اللي تخليه ينيكك و دي كانت اول مرة اسمع من خالتي الكلام دا بس بعدين عرفت أن خوفها في محله و أن طيزي مش هتترتاح غير لما تتناك و اني هبقي اموت في اي زب و مش هعرف استغني عن الزب تاني راحت خالتي خدتني في حضنها و تطبطبت عليا و لقيتها بتقولي ميرو لو حسيتي بوجع تعالي لي و اوعي تقولي لامك تعالى هنا عندي و قولي و انا هساعدك علطول قولتلها وجع زي ايه يا خالتو قالتلي يا عني لو طيزك وجعتك أو حسيتي انها متعورة تعالى وانا وانتي هنروح لدكتورة صاحبتي هتعالجك بس اوعي تقولي لامك لتزعل مني و منك و متخلكيش تيجي هنا تاني قولتلها حاضر يا خالتو قالتلي تسلميلي يا عيون خالتك قولتلها انا عايزه اروح دلوقتي قالتلي طب تعالي اغسلك وشك و ضبطليك هدومك دخلت انا وهي الحمام و هي بدأت تغسل وشي و بعد ما خلصت لقيتها بتتحسس علي طيزي و بتقولي لو وجعتك تعالى عليطول يا ميرو
