NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

متسلسلة ابن اللبوة ست الحبايب _ حتى الجزء السادس 2/7/2023

تعريف بكاتب القصه : انا ميدو كنت موجود في المنتدي القديم بنفس اليوزر نيم . للي مش فاكرني فأنا كاتب قصص "ماما من كامل الاحترام الى العهر و دياثتى" و "جوز ماما" و "قوادها" .. اتمني القصه الجديده تعجبكوا و كالعاده احب اعرف ارائكوا و نتناقش سوا فيها .

تمهيد :
مصطلح اللبوة هو مصطلح يشير في اللهجه المصريه الي الست الهايجه اللى مبتقدرش تتحكم في شهوتها . ابن اللبوة هي شتيمه مصريه بتعني اهانه الشخص بأن امه ست هايجه مش قادره تتحكم في شهوتها . لكن في حالتنا دي معتقدش انها اهانه . لكن هي وصف دقيق لحالي . استعد كويس و امسك زبرك و خد بالك انت مبتجيبش لبنك علي قصه اي حد . دي ست الحبايب

الجزء الاول :
في حارة شعبيه .. صاحب القهوه فتح و حط كرسي بره و ساب صبيانه يستعدوا لبدايه الشغل . كعادته يقعد علي الكرسي و يراقب اللى رايح و اللى جاي . و مفيش مانع يبص لنسوان الحاره اللى بيعدوا و يرمي كلمه علي كل واحده و هو بيهرش في زبره من فوق الجلابيه . اهل الحاره تقريبا كلهم بيدعوا عليه يغور من كتر كلامه علي كل ستات الحاره . في نفس الوقت يخافوا يقولوا في وشه حاجه علشان خايفين منه . واحد من صبيانه حطله الشيشه و وقف يرص الحجر و المعلم ايد علي الشيشه و ايد بيهرش في زبره و هو بيبص علي بنت في ثانوي رايحه الدرس . مشي الصبي و شد المعلم نفسين من الشيشه قبل ما يسيبها و يقوم و يقولهم شوية و هرجع . كان المعلم متعود كل يومين تلاته يسيب القهوه شوية و يقوم . محدش كان عارف هو بيروح فين . الحقيقه المعلم كان كتوم و محدش يعرف عنه حاجه غير اللى هو عايز يقولها . مشي المعلم لحد ما تقريبا بقي بره الحاره . عند مدخل الحاره كانت خرابه قديمه . دخل المعلم و وراه علي طول دخلت ست . تقريبا سنها في منتصف الاربعينيات . لابسه عبايه سودا محزقه علي جسمها . جسمها مش رفيع و مش مليان لدرجه انك تقول عليها تخينه . مليان بشكل مظبوط . اول ما شافها المعلم مد ايده قفش في بزها و زقها علي الحيطه . كان المعلم زانقها بجسمه كله علي جسمها و ايده لسه قافشه في بزها و لسانه بيتحرك في كل وشها مش بس بيبوسها . سابها المعلم و رفع جلابيته عن وسطه و هي نزلت علي الارض طلعت زبره و قعدت تمص فيه . كان المعلم صعيدي متأسس و زبره مليان بخيره . الست كانت بتلحس فيه و بتغرقه بلعابها . بعد شويه قومها المعلم و خلاها تسند علي الحيطه و ترفع عبايتها و حط هو طرف جلابيته في بوقه و بدأ يدخل زبره في كسها . كان كأنه بيدخل حفار في كسها و بيحفر جوه . الست حست بزبره بيملي خرم كسها و بدأ صوتها يعلي و هي بتتأوه و تسخر . حس المعلم أنه قرب يجيب من حراره كسها فشدها و خلاها تلف و تسند ضهرها علي الحيطه علشان وشها يبقي في وشه . دخل زبره تاني في كسها و مسك فلقات طيازها من ورا و هي بقت حاضناه و بتبوس فيه لحد ما حست أن زبره بيترعش في كسها و لبنه هينزل فبسرعه لفت رجليها حواليه و هو بدأ ينزل لبنه كله جوه كسها . كانت هي بتشخر و بتجيب معاه في نفس الوقت . بعد ما خلص المعلم سابها علي أرض الخرابه و عدل جلابيته . كانت هي قامت و بتعدل في عبايتها . غرفها المعلم بعبوص في خرم طيزها من فوق العبايه خلاها تنط لقدام .
المعلم : مش ناويه تقوليلي بقي اسمك و لا انتي منين حتي
الست : هيفرق معاك في ايه
المعلم : احنا بقالنا كام شهر بنتقابل كده و بنيكك بس نفسي حتي اعرف اسمك
الست : المهم نتمتع سوا و خلاص
المعلم : علي رأيك .. علي معادنا كمان يومين
خرج المعلم و راح علي قهوته و خلي الصبي يرصله حجر تاني علشان يعدل دماغه . بعد منه خرجت الست و مشيت بره الحاره خالص لحد ما وصلت شارع فاضي تقريبا . بصت الست حواليها تتأكد أن مفيش حد شايفها قبل ما تركب عربيتها اللي راكناها في الشارع ده . جوه العربيه و قبل ما تمشي بيها قلعت الست العبايه و لبست بلوزه و بنطلون جينز و احتفظت بحجابها . مشيت بالعربيه و خرجت بره المكان ده خالص لحد ما وصلت لشارع راقي في المعادي . ركنت العربيه و طلعت في الاسانسير لشقتها . دخلت الست الشقه و دخلت اوضتها و بدأت تقلع هدومها . اتفتح الباب عليها و دخل شاب. في اللحظه دي كانت واقفه ملط قدام المرايه و حاطه ايديها جوه كسها بتطلع من لبن المعلم اللي كان لسه جواها . لفت الست و بصت للشاب .
الست : المعلم فرهدني النهارده
الشاب : انا مش عارف ايه كيفك في المعلم ده
الست : دكر غشيم و كل اللي عايزه يركب ست زي ما التور بيركب البهيمه يعشرها
الشاب : ماهو باين أنه عشرك اهه
الست : اااااه . سيبني بقي شويه لحسن جسمي مكسر و عايزه انام
الشاب : أوامرك يا ماما

نكمل الجزء الجاي لو عجبتكوا بدايه القصه و اتمني اشوف تعليقاتكوا علشان تشجعني اكمل




الجزء الثاني :


دايما بيقولوا اذا عرف السبب بطل العجب . بمعني ان اي حاجه انت شايفها غريبه لازم ترجع تعرف سببها ايه الاول . ساعتها هتعرف انها مش غريبه ولا حاجه .

فلاشباك 1 : منظور الولد :
طبعا اهم سؤال اي حد عايز يسأله هو ازاي بقيت كده ؟ ازاي ولد يبقي عارف ان امه كانت بتتناك في خرابه و ده شئ عادي بالنسباله و مش فارق معاه ؟ بس قبل ما تظلموني لازم تعرفوا ان مليش ذنب في ده . و قبل ما تحكموا عليا لازم تعرفوا كل اللي حصلي .
من اول حياتي و كل حاجه حواليا مش طبيعيه . بابا طلق ماما و انا لسه صغير . فاكر شكله بس مش فاكر اي حاجه تربطني بيه . كل اللى فاكره انه في يوم سابنا و بعدها بفتره سيبنا البيت انا و ماما و مشوفتوش تاني و لا عرفت عنه اي حاجه . قعدنا انا و ماما عند جدتي حوالي سنه قبل ما نسكن انا و ماما في شقه جديده فضلنا فيها لحد دلوقتي . علاقتنا بكل القرايب شبه اتقطعت من ساعتها و تقريبا كان كل عالمي وانا *** هو ماما بس . كطفل مكنتش مهتم بنصرف منين لكن اللى فهمته هو اننا مرتاحين ماديا و فيه فلوس في البنك بنصرف من ارباحها . كانت حياتي كويسه كطفل لحد اليوم اللى مقدرتش انساه . اليوم ده مشونا من المدرسه بدري اخر حصه لأن المدرس كان غايب . روحت البيت و اول ما دخلت الشقه سمعت اصوات تأوهات من اوضه ماما . لما قربت للاوضه كان الباب موارب لكن لقيت ماما طالعه من جوه بالروب و قفلت الباب وراها . لما سألتها علي التأوهات اللى سمعتها زعقتلي و قالتلي ان مفيش اصوات و لا حاجه و طلبت مني ادخل اوضتي اغير هدومي . و انا في اوضتي سمعت صوت باب الشقه و لما طلعت و سألتها قالتلي انها كانت بتخرج الزباله . اليوم ده فضلت ناسيه لفتره لحد ما دخلت مرحله البلوغ و فهمت الاصوات اللى سمعتها كانت ايه . الشك كان مخيف جوايا . يا تري هي كانت لوحدها في الاوضه و بتتفرج علي سكس ؟ ولا كان في حد معاها و بتتناك جوه ؟ احساس غريب اني افكر في امي بالشكل ده . احساس بالزعل و في نفس الوقت بالمتعه و في نفس الوقت بالتفكير . تفكير في جسم ماما . و تفكير كانت بتعمل ايه . التفكير لوحده كان غريب فما بالك باحساس المتعه و انا بتخيلها بتتفرج علي سكس و بتلعب في نفسها . او متعه وانا بتخيلها معاها واحد جوه في الاوضه . مكنتش قادر اواجه ماما بالاحاسيس اللى جوايا . لحد اليوم اللى رجعت فيه من الكليه بدري . اليوم ده الدكتور مدخلش فمشيت بدري . رجعت البيت و انا قلبي بيدق و مش عارف هل هيكون زي يوم و انا صغير و لا لأ . فتحت الباب بالراحه و مشيت علي طراطيف صوابعي لحد اوضه نومها . المرادي مكنش فيه اي شك . ماما علي السرير و بتترعش و شعرها منكوش علي وشها و في راجل وراها . الراجل كان عرقان و واضح أنه بيبذل أقصي مجهود عنده علشان متعه الست اللي بينيكها . كنت حاسس اني متسمر في الأرض و مش قادر اتحرك و انا شايفه بيدخل و يخرج زبره في كس امي و هي بتترعش . استجمعت قوتي بالعافيه و انا بزق الباب برجلي و بدخل عليهم الراجل اتخض اول ما دخلت و مسك هدومه بسرعه و هو بيجري. حاولت ماما تغطي جسمها و لبست الروب علي اللحم . مكنتش قادر انطق فلقيتها هي بتتكلم.
ماما : اسمعني يابني قبل ما تقول اي حاجه .
مقدرتش ارد عليها
ماما : انا في الاول و الاخر انثي و ده احتياج مقدرش عليه ..
انا : زي ما حصل زمان لما رجعت من المدرسه بدري
ماما : لا انا ...
انا : متكدبيش عليا
ماما : خلاص مش هكدب بس اديني فرصه اقولك ايه اللي وصلني لكده
انا : اتفضلي انا سامعك

فلاش باك 2 : منظور الأم :

ماما : انا مكنتش كده طول عمري يابني . بس اللي حصلي هو اللي وصلني لكده ..
و انا صغيره كنت زي اي بنت بحلم بالجواز و فارس الاحلام لحد ما اتصدمت بالواقع . اتجوزت جواز صالونات من راجل مفيش بيني و بينه اي مشاعر . و حتي النيك .. اه هقول قدامك النيك عادي مانت خلاص شوفت اللي شوفته اكيد مش هتكسف من كلمه اقولها يعني . حتي النيك كان تقليدي جدا فيه . بعد اول سنه جواز كنت خلفتك و من بعدها تقريبا ابوك مبقاش يقربلي الا كل فين و فين . حاولت بكل الطرق بس هو مكنش مهتم حتي انه يعمل اي حاجه . الست لما بتحس بالوحده و الحرمان بتعمل حاجات مكنتش تتخيل انها ممكن تعملها . زي انها تبص بره . في حالتي انا الموضوع مخدش وقت . جارنا كان راجل عازب و عايش لوحده . كنت كل ما اخرج ارمي الزباله و لا افتح باب و لا شباك الاقيه قدامي . شاب و مهتم بجسمه و قد الدولاب . الموضوع اتطور من مجرد اني باشوفه لدرجه ان هو كمان بقي يبصلي و يستعرض نفسه قدامي . بقيت بفكر فيه و انا بلعب في نفسي و بتخيله نايم فوق مني . لحد يوم ما لقيت الباب بيخبط . كان ابوك نزل شغله و انا قاعده لوحدي . بصيت من العين السحريه لقيته هو واقف قدام الباب . اول ما شوفته حسيت ان جسمي سايب . فتحت الباب
انا : ايوة ؟
جارنا : مش كفايه كده بقي ؟
انا : كفايه ايه ؟ حضرتك عايز ايه ؟
جارنا : عايز اللى انتي عايزاه و مش قادره تقوليه .
زقني لجوه و قفل الباب وراه . كنت حاسه ان جسمي متخدر و مش قادره اقاومه . بس من جوايا انا كنت عايزاه اكتر ما هو عايزني . مفوقتش من تفكيري غير و هو حاضني و بيبوسني و ايده بتلعب في جسمي كله . مقدرتش اقاوم و لقيتني ببوسه انا كمان .
جارنا : ايوه كده يا شرموطة انا كنت متأكد انك عايزاني انتي كمان
كانت اول مره حد يشتمني كده بس محسيتش اني زعلانه قد ما حسيت بالهيجان . في ثواني كان مقلعني ملط و منيمني علي السرير و بيلحس كسي . بعد سنه جواز كانت دي اول مره حد يلحس كسي . حسيت ان جسمي كله بيتكهرب منه . شدني قعدني علي السرير و وقف قدامي و قلع ملط قدامي هو كمان و زبره بقي بيتمرجح قدامي . فهمت انه عايزني امص زبره . مكنتش شوفت مص ازبار الا في افلام السكس لكن دي اول مره امص زبر فعلا . كنت بلحس فيه زي المصاصه و هو بيلعب في شعري بأيد و التانيه ماسكه في بزازي . بعد شوية نيمني علي السرير و ركب عليا . كنت حاسه ان جسمه مغطيني و اول مره احس اني بتناك فعلا . قعد حوالي ساعه بينكني قبل ما ينطر لبنه علي بزازي . كنت انا جيبت في الساعه دي حوالي اربع مرات تحت منه . قام و باسني و دخلني الحمام . جوزي كان بعد ما يخلص يقوم يستحمي و يسيبني مرميه علي السرير و خلاص . لكن جارنا دخلني الحمام و استحمينا سوا . من بعدها بقينا بنتقابل تقريبا كل يوم و ينيكني . بقيت كأني مراته هو و عايشه حياتي معاه هو . لحد في يوم ما ابوك قفشنا سوا . علشان اوفر عليك تفاصيل كتير ملهاش لازمه اتطلقنا و بعدها رجعت اعيش مع امي اللى هي جدتك تاني لكن حتي هي مستحملتش اقعد معاها و هي عارفه سبب الطلاق فاخدتك و جينا الشقه دي علشان نبعد عن اي حد ممكن يقولك او يقولي كلمه تضايقنا . قعدت فتره مبعملش حاجه مع حد لحد ما شهوه الانثي صحيت جوايا تاني . و بقيت بدور علي اللى ينفع يمتعني و في نفس الوقت ميفضحناش . و لقيت اكتر من حد و كنت حريصه ان ده ميأثرش عليك و كله يبقي بعيد عنك خالص .

نهايه فلاش باك 2

انا : و يوم ما رجعت من المدرسه و انا صغير و زعقتيلي كان معاكي حد ؟
ماما : اه .
انا : نفس اللى كان معاكي النهارده ؟
ماما : لأ .
انا : لأ ايه . فهميني متقوليش كلمه و تسكتي
ماما : مش هو كان حد تاني . اللى كان معايا النهارده ده لسه شاب صغير اتعرفت عليه من شهر بس
انا : اه طبعا انتي كل واحد بتعرفيه شوية علشان تاخدي خيره و خلاص
ماما : متكلمنيش بالطريقه دي . انا امك مهما عملت
بصيتلها و انا نيتي ازعقلها و اشتمها لكن لقيتها بتعيط و منهاره . من غير ما احس اتحركت جوايا غريزه الابن و لقيتني بحضنها . حسيت هي كمان بتحضني
ماما : انسي كل اللى شوفته و ملكش دعوه بحاجه
انا : انا ممكن انسي بس بشرط . توعديني تبطلي اللى بتعمليه ده
ماما : مقدرش يابني .
انا : .......
ماما : بص يابني كل بني ادم له اخطاء . و احنا بنستحمل اللى بنحبهم مهما كانت اخطائهم . يعني انت مهما عملت هتفضل ابني و هفضل احبك . و انت كمان لازم تفهم ده مهما انا عملت . مش انت بتحبني يابني ؟
انا : طبعا يا ماما . بس ...
ماما : من غير بس . سيبك من كل ده و اعرف ان انا و انت ملناش غير بعض
انا : حاضر يا ماما
ماما : و ملكش دعوه باللي انا بعمله . و اوعدك ده مش هيأثر عليك في حاجه بس حرام تحرمني من احساسي بنفسي . انا كده ابقي كأني مش عايشه يابني
انا : بعد الشر عليكي يا ماما . اعملي اللى يريحك انا مليش في الدنيا غيرك و مش عايز غير انك تبقي مبسوطة

نهايه فلاش باك 1

اكيد هتقولي ازاي الموضوع اتحول من موافقتي انها تعمل اللى هي عايزاه بعيد عني لدرجه اني ابقي ديوث عليها و عارف هي بتعمل ايه و هل اتطور اكتر من كده ؟

نكمل الجزء الجاي و شكرا علي تعليقاتكوا علي الجزء الاول و مستني ارائكوا و تعليقاتكوا علي الجزء التاني كمان





الجزء الثالث






اكيد هتقولي ازاي الموضوع اتحول من موافقتي انها تعمل اللى هي عايزاه بعيد عني لدرجه اني ابقي ديوث عليها و عارف هي بتعمل ايه و هل اتطور اكتر من كده ؟
احب افكرك اننا بشر مش ملايكة .. في البداية كنت بتعصب جدا لما اعرف انها كانت بتتناك . اول كام يوم بعد المواجهه بيني و بينها كانوا هاديين جدا لدرجه اني افتكرت انها هتبطل اللى بتعمله . لكن في يوم رجعت من بره لقيتها في اوضتها . هي صحيح كانت لوحدها بس كان واضح للاعمي انها كانت بتتناك من شوية . نايمه علي السرير و متغطيه بس واضح انها ملط تحت الغطا . شعرها منكوش علي وشها . و وشها و جسمها كله عرقان و ملايه السرير مبلولة . السرير نفسه كأن كان في موقعه حربيه عليه . حتي ريحه الاوضه تحسها متغيره . ريحه العرق مع ريحه اللبن . تقدر تسميها ريحه النجاسة . رغم اني كنت متعصب اول ما شوفتها بس فجأه حسيت ان زبري بيقف و اني هايج . مش عارف هل ريحه النجاسه دي بتخلي الواحد يهيج و لا المنظر و لا انا كان عندي استعداد فطري للتعريص و مستني يطلع ؟ المهم اني حسيت اني بهيج . فجأة بقي يعدي قدام عيني صور لما شوفت ماما و هي بتتناك . و في ودني كلامها و هي بتحكيلي لما كانت بتتناك . خرجت نفسي من الحاله دي بسرعه و روحت علي اوضتي و ندهت عليها . جت ماما بعد ما لبست جلابيه بيت بس كان لسه شعرها زي ماهو و لسه باين عليها انها كانت بتتناك من شوية .
انا : عملتي غدا ولا لأ ؟
ماما : اه طبعا يا حبيبي . مش انا قولتلك مش هخلي اي حاجة تأثر عليك .
انا : حاجة ايه ؟
ماما : متضحكش عليا . انا اكيد باين عليا مش هخبي بقي انت خلاص بقيت عارف . كان معايا واحد من شوية
انا : .....
ماما : بس زي ما قولتلك مفيش اي حاجه هتأثر عليك . انا خلصت الغدا و كله جاهز من قبل ما يجي .
انا : انا مش عايز اعرف ان كان في حد هنا اصلا
ماما : معلش يا حبيبي . مش هجيبلك السيرة دي تاني . هههه
انا : ......
خرجت ماما تحضر السفرة و انا كان زبري هينفجر من مجرد انها قاعده تتكلم قدامي بالطريقة دي و هي كانت لسه بتتناك من شوية . علي مدار الايام اللى بعدها كنت كأني متخدر . كل حاجه بتحصل من غير ما اعترض بس مش فاهم ليه . بدايه من ان نفس المنظر يتكرر و اشوفها نايمه علي السرير بنفس المنظر و تقولي نفس الكلام . بس المرادي معترضتش و لا قولتلها مش عايز اعرف حاجه . بعدها بكام يوم كنت علي موعد من خطوة جديدة . كلمتني ماما و انا في الشارع .
ماما ( بصوت بينهج ) : ايوه يا حبيبي . معلش لو تقدر تجيب اكل معاك و انت جاي هات او اطلب دليفري لما تيجي
انا : ليه ؟
ماما : معلش يا حبيبي مش قادره .... اااااه .... مش قادرة اعمل اكل النهارده
انا : ليه يا ماما ؟ في حاجه ؟
ماما : خلاص بقي يا حبيبي ابقي هات بس معاك اكل و انت جاي . يلا سلام
روحت البيت بسرعه و انا قلبي بيدق .. كنت متأكد انها بتكلمني و هي بتتناك وقتها . معرفش ليه روحت بسرعه . هل كنت عايز اشوفها في الموقف ده ؟ ولا كنت عايز اتأكد مش شكي ؟ الاكيد اني كنت هايج. اول ما دخلت البيت روحت ناحيه اوضه ماما . خاب املي في اني اشوفها بتتناك . كانت قاعده لوحدها في الاوضه. بس الاكيد انها كانت بتتناك قبل ما اجي علي طول . كانت قاعده قدام التسريحه و لافه جسمها بملايه و بتسرح شعرها . بصتلي ماما بسخريه .
ماما : مالك يا حبيبي جيت بسرعه ليه
انا : .....
ماما : طيب جيبت اكل معاك . انا جعانه اوي
انا : لا هطلب ديلفري
ماما : طيب يا حبيبي اقعد اهدي الاول و بعدين اطلب
قامت ماما و هي بتعدل الملايه علي جسمها . الملايه كانت مظلومه معاها مش عارفه تغطي ايه و تسيب ايه . راحت ماما علي الحمام تنضف نفسها و تلبس و انا طلبت الاكل . قعدنا ناكل و هي كل شويه تبصلي و تضحك . اتضايقت من حركاتها .
انا : بتضحكي علي ايه
ماما : لا مفيش يا حبيبي كمل اكلك
انا : لا شبعت هقوم
ماما : طيب متزعلش. لو نفسك تشوفني ابقي قولي اكلمك بدري و في حد هنا
انا : تقصدي ايه
ماما : اصل النهارده كلمتك و احنا بنخلص فيا عيني انت جيت بعد ما كان مشي
انا : مين
ماما : واد صغير انما ايه عسل . فرهدني من اول النهارده راكب و مش عايز يسيبني علشان كده مقدرتش اعمل اكل .. متزعلش مني
انا : لا مش زعلان
ماما : مش زعلان علشان معملتش اكل ولا علشان مشوفتوش راكبني ؟
انا : ....
ماما : عموما انا هكلمك المره الجايه بدري و لو مش عايز براحتك اتأخر بره
مقدرتش ارد . من جوايا كنت حاسس المفروض اقولها لأ . اقولها مش عايز اعرف اي حاجه ولا اشوف حاجه . اقولها المفروض متعمليش كده . بس بدل كل ده لقيتني بسكت و بمشي من قدامها و هي بتضحك ضحكه وسخه اوي في ضهري .
الايام اللي بعدها كنت مستني علي نار أنها تكلمني . بس متكلمتش و كنت برجع البيت عادي و تلاقيها عامله الغدا عادي و مفيش اي حاجه. الحاجه الوحيده المتغيره أنها كانت بتضحك نفس الضحكه الوسخه و احنا قاعدين ناكل و هي اكيد عارفه اني كنت مستني اشوفها.
لحد يوم ما كلمتني . اول ما الموبايل رن حسيت أن زبري وقف فورا . رديت عليها و انا مستني ردها .
ماما : ايوه يا حبيبي
انا : الو
ماما : ابقي هات اكل معاك بقي و انت جاي . ههههه
انا : ....
ماما : الو يا حبيبي . انت سامعني . اصل انا مش قادره اتكلم تعبانه اووووي
انا : ح ح حاضر يا ماما
قفلت معاها و طيران علي البيت .اول ما وصلت وقفت مش قادر افتح . طيب انا هقولهم ايه ؟ طيب الواد اللي معاها ده هيقول عليا ايه لو شافني ؟ رغم كل المخاطر اللي ممكن تحصل بس مكنتش قادر مدخلش و اشوفها . فتحت باب الشقه بالراحه علشان ميعملش صوت . بس اعتقد حتي لو عملت صوت مكنش هيفرق . صوت امي كان ممكن يغطي علي صوت جمهور في ستاد في ماتش كورة . دخلت بالراحه لحد اوضه النوم . و طبعا هي كانت سايبه الباب موارب . اعتقد فكرت في نفس اللى انا فكرت فيه و علشان كده مقفلتش الباب خالص و لا فتحته خالص علشان اقدر اشوفها من غير ما اللي معاها يحس . كان الولد نايم علي السرير و ماما راكبه فوق منه و وشها ناحيه الباب . كانت بتصوت و تشخر و هي بتنط علي زبره و اول ما فتحت عينيها و لقيتني واقف قدام الباب شخرت تاني و بقت بتتنطط اجمد من الاول فوق زبره . الولد مكنش ممكن يشوفني من مكانه كل اللى شايفه هو ضهرها و طيزها الكبيره اللى بتخبط في جسمه لما بتنط و زبره يدخل كسها تاني . الولد تقريبا حس انه هيجيب من قوه نط امي علي زبره فمسك في فلقات طيزها يحاول يهديها علشان ميجيبش بسرعه بس هي كان عندها خبره اكتر . لما حست انه قرب يجيب لبنه قعدت تتنطط اكتر و تهز طيزها اللى هو ماسكها اكتر . الولد قالها انه مش قادر و هيجيب . كملت هي زي ما بتعمل . الولد كان تقريبا بيترجاها تقوم . طبيعي يبقي عايز يقعد وقت اطول و ينيك في اللحم ده وقت اطول بس هي مرحمتوش و فضلت تتنطط كده لحد ما الولد بدا يجيب لبنه فعلا جوه كسها . بصتلي و ضحكت و زبر الولد بينطر جواها . الولد كان بينهج و مش قادر . قامت ماما من علي زبره و عدلته علي السرير بحيث انه ميبقاش ممكن يشوفني و انا بتفرج .
الولد : انا اسف جيبت بسرعه بس انتي مرضيتيش تقومي من علي زبري
ماما : ولا يهمك يا حبيبي احنا لسه هنكمل مش هسيبك تمشي بالسرعه دي
الولد : نكمل ايه انا حاسس ان زبري مش هيقوم دلوقتي خالص .
ماما : لا الكلام ده مش معايا انا . نام و انا هوقفولك علي طول
الولد : ازاي ؟
ماما : لا ده مش وقت كلام ده انا هوريك عملي . انا مفيش زبر يقولي لأ
نام الولد علي السرير زي ما هو و نزلت ماما بين رجليه . كانت بتلعب في زبره بايديها و اللبن نازل من كسها علي فخادها . قعدت ماما تلعب في زبره شوية و بعدين تفت عليه و نزلت تلحسه . كان الولد بيحاول علي قد ما يقدر يقوم زبره بس طبعا كان تعبان بعد ما نطر لبنه . بعد ما ماما مصته شويه نزلت بلسانها تلحس في بضانه و بعدها كانت المفاجأه لما نزلت تلحس خرم طيزه . الولد كأنه اتكهرب من لسانها أول ما لمس خرم طيزه . بس خبره ماما تكسب طبعا قعدت تلحس في بضانه و خرم طيزه لحد ما زبره شد و وقف علي اخره .
الولد ( وهو بينهج ) : حرام عليكي انتي عملتي فيا ايه
ماما : مش قولتلك مفيش زبر يقدر يقولي لأ
الولد : اه طبعا ده انتي فاجره .. فياجرا طبيعي
قام الولد و شد ماما علي السرير . في الوضع ده كان ممكن يشوفني فحاولت اتداري ورا الباب . كنت سامع اللي بيحصل و بحاول ابص كل شويه من غير ما هو يشوفني او يحس بيا . قعدت ماما علي ايديها و رجليها في وضع الكلبه و هو وقف وراها و بدأ يدخل زبره في كسها . نام الولد بجسمه علي جسمها و قفش في بزازها و بدأ يدخل و يخرج زبره منها و هو بيشد في بزازها اكتر . بعد شويه قلبها علي ضهرها علي السرير و نام بين رجليها و دخل زبره تاني و المرادي كان بيبوس و يلحس في وشها و هو بينيك . حسيت أن ماما بدأت تتعب منه و جسمها بقي غرقان عرق منها و منه و مبقيتش قادره خصوصا انها جابت اكتر من مره و هو لسه مكمل . شخرت ماما و قفلت برجليها عليه و شدته ناحيته و قعدت تتحرك هي بلبونه عليه و هو لسه مكمل لحد ما اترعشوا هما الاتنين سوا و عرفت انهم بيجيبوا مع بعض . جريت بسرعه ناحيه اوضتي لحد ما سمعت الباب بيقفل و عرفت أن الولد مشي . جت ماما الاوضه عندي و بصتلي و ضحكت
ماما : اتبسطت ؟
انا : مش عارف ....
ماما : طيب ابقي غير البنطلون و البوكسر يا حبيبي . ههههه .
بصيت لقيتني جيبت لبني من غير ما احس و غرقت البنطلون و البوكسر فعلا . خرجت ماما من الاوضه و غيرت انا هدومي . بعدها طلعت و كانت هي لسه في اوضتها . روحت ناحيه الاوضه علشان اسألها هنتغدي ايه لأني جيت علي طول و مجيبتش حاجه . كانت بتتكلم في التليفون و سمعت اللي صدمني في الوقت اللي كنت فاكر اني خلاص مفيش حاجه تانيه ممكن تصدمني
ماما : اه زي ما بقولك خلاص عرصت الواد و بقي بيتفرج عليا و انا بتناك .


يا تري ماما كانت بتكلم مين ؟ و ايه اللي هيحصل بعد كده ؟
نكمل الجزء الجاي و شكرا علي كل الردود الجميله و اتمني تشاركوا في الموضوع و تقولولي رأيكوا و مره تانيه هحاول انتظم اكتر في أوقات الأجزاء
حلوة اوى كمل على طول ماتتأخرش
 
مفيش اختلاف على أنك كاتب ممتاز
أرجو أنك متحصرش نفسك في نوعيه واحده من القصص تحياتي لك
منتظر الجديد 🌺
 
  • عجبني
التفاعلات: شيماء 11
عايزين الجزء الجديد في اقرب وقت يا غالي متحرمناش من العظمة بتاعتك
واتمني لو تقدر تطول الجزء شويه
 
متألق يا رااااائع....اسلوبك جميل وشيق
 
فينك يا غالي
اتاخرت علينا
 
ياريت متتأخرش عليناا
 
اسف على التاخير. بس الحقيقه جالي دور برد شديد لسه بفوق منه دلوقتي
هحاول انزل الجزء الجديد علي العيد و كل سنة وانتم طيبين
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: Ahmed samo، Khaled elzbeer و Mahmoud123mahmoud
اسف على التاخير. بس الحقيقه جالي دور برد شديد لسه بفوق منه دلوقتي
هحاول انزل الجزء الجديد علي العيد و كل سنة وانتم طيبين
الف سلامه عليك يا غالي
 
اسف على التاخير. بس الحقيقه جالي دور برد شديد لسه بفوق منه دلوقتي
هحاول انزل الجزء الجديد علي العيد و كل سنة وانتم طيبين
الف سلامه عليك وكل سنه وانت طيب
 
  • عجبني
التفاعلات: Ahmed samo
تعريف بكاتب القصه : انا ميدو كنت موجود في المنتدي القديم بنفس اليوزر نيم . للي مش فاكرني فأنا كاتب قصص "ماما من كامل الاحترام الى العهر و دياثتى" و "جوز ماما" و "قوادها" .. اتمني القصه الجديده تعجبكوا و كالعاده احب اعرف ارائكوا و نتناقش سوا فيها .

تمهيد :
مصطلح اللبوة هو مصطلح يشير في اللهجه المصريه الي الست الهايجه اللى مبتقدرش تتحكم في شهوتها . ابن اللبوة هي شتيمه مصريه بتعني اهانه الشخص بأن امه ست هايجه مش قادره تتحكم في شهوتها . لكن في حالتنا دي معتقدش انها اهانه . لكن هي وصف دقيق لحالي . استعد كويس و امسك زبرك و خد بالك انت مبتجيبش لبنك علي قصه اي حد . دي ست الحبايب

الجزء الاول :
في حارة شعبيه .. صاحب القهوه فتح و حط كرسي بره و ساب صبيانه يستعدوا لبدايه الشغل . كعادته يقعد علي الكرسي و يراقب اللى رايح و اللى جاي . و مفيش مانع يبص لنسوان الحاره اللى بيعدوا و يرمي كلمه علي كل واحده و هو بيهرش في زبره من فوق الجلابيه . اهل الحاره تقريبا كلهم بيدعوا عليه يغور من كتر كلامه علي كل ستات الحاره . في نفس الوقت يخافوا يقولوا في وشه حاجه علشان خايفين منه . واحد من صبيانه حطله الشيشه و وقف يرص الحجر و المعلم ايد علي الشيشه و ايد بيهرش في زبره و هو بيبص علي بنت في ثانوي رايحه الدرس . مشي الصبي و شد المعلم نفسين من الشيشه قبل ما يسيبها و يقوم و يقولهم شوية و هرجع . كان المعلم متعود كل يومين تلاته يسيب القهوه شوية و يقوم . محدش كان عارف هو بيروح فين . الحقيقه المعلم كان كتوم و محدش يعرف عنه حاجه غير اللى هو عايز يقولها . مشي المعلم لحد ما تقريبا بقي بره الحاره . عند مدخل الحاره كانت خرابه قديمه . دخل المعلم و وراه علي طول دخلت ست . تقريبا سنها في منتصف الاربعينيات . لابسه عبايه سودا محزقه علي جسمها . جسمها مش رفيع و مش مليان لدرجه انك تقول عليها تخينه . مليان بشكل مظبوط . اول ما شافها المعلم مد ايده قفش في بزها و زقها علي الحيطه . كان المعلم زانقها بجسمه كله علي جسمها و ايده لسه قافشه في بزها و لسانه بيتحرك في كل وشها مش بس بيبوسها . سابها المعلم و رفع جلابيته عن وسطه و هي نزلت علي الارض طلعت زبره و قعدت تمص فيه . كان المعلم صعيدي متأسس و زبره مليان بخيره . الست كانت بتلحس فيه و بتغرقه بلعابها . بعد شويه قومها المعلم و خلاها تسند علي الحيطه و ترفع عبايتها و حط هو طرف جلابيته في بوقه و بدأ يدخل زبره في كسها . كان كأنه بيدخل حفار في كسها و بيحفر جوه . الست حست بزبره بيملي خرم كسها و بدأ صوتها يعلي و هي بتتأوه و تسخر . حس المعلم أنه قرب يجيب من حراره كسها فشدها و خلاها تلف و تسند ضهرها علي الحيطه علشان وشها يبقي في وشه . دخل زبره تاني في كسها و مسك فلقات طيازها من ورا و هي بقت حاضناه و بتبوس فيه لحد ما حست أن زبره بيترعش في كسها و لبنه هينزل فبسرعه لفت رجليها حواليه و هو بدأ ينزل لبنه كله جوه كسها . كانت هي بتشخر و بتجيب معاه في نفس الوقت . بعد ما خلص المعلم سابها علي أرض الخرابه و عدل جلابيته . كانت هي قامت و بتعدل في عبايتها . غرفها المعلم بعبوص في خرم طيزها من فوق العبايه خلاها تنط لقدام .
المعلم : مش ناويه تقوليلي بقي اسمك و لا انتي منين حتي
الست : هيفرق معاك في ايه
المعلم : احنا بقالنا كام شهر بنتقابل كده و بنيكك بس نفسي حتي اعرف اسمك
الست : المهم نتمتع سوا و خلاص
المعلم : علي رأيك .. علي معادنا كمان يومين
خرج المعلم و راح علي قهوته و خلي الصبي يرصله حجر تاني علشان يعدل دماغه . بعد منه خرجت الست و مشيت بره الحاره خالص لحد ما وصلت شارع فاضي تقريبا . بصت الست حواليها تتأكد أن مفيش حد شايفها قبل ما تركب عربيتها اللي راكناها في الشارع ده . جوه العربيه و قبل ما تمشي بيها قلعت الست العبايه و لبست بلوزه و بنطلون جينز و احتفظت بحجابها . مشيت بالعربيه و خرجت بره المكان ده خالص لحد ما وصلت لشارع راقي في المعادي . ركنت العربيه و طلعت في الاسانسير لشقتها . دخلت الست الشقه و دخلت اوضتها و بدأت تقلع هدومها . اتفتح الباب عليها و دخل شاب. في اللحظه دي كانت واقفه ملط قدام المرايه و حاطه ايديها جوه كسها بتطلع من لبن المعلم اللي كان لسه جواها . لفت الست و بصت للشاب .
الست : المعلم فرهدني النهارده
الشاب : انا مش عارف ايه كيفك في المعلم ده
الست : دكر غشيم و كل اللي عايزه يركب ست زي ما التور بيركب البهيمه يعشرها
الشاب : ماهو باين أنه عشرك اهه
الست : اااااه . سيبني بقي شويه لحسن جسمي مكسر و عايزه انام
الشاب : أوامرك يا ماما

نكمل الجزء الجاي لو عجبتكوا بدايه القصه و اتمني اشوف تعليقاتكوا علشان تشجعني اكمل




الجزء الثاني :


دايما بيقولوا اذا عرف السبب بطل العجب . بمعني ان اي حاجه انت شايفها غريبه لازم ترجع تعرف سببها ايه الاول . ساعتها هتعرف انها مش غريبه ولا حاجه .

فلاشباك 1 : منظور الولد :
طبعا اهم سؤال اي حد عايز يسأله هو ازاي بقيت كده ؟ ازاي ولد يبقي عارف ان امه كانت بتتناك في خرابه و ده شئ عادي بالنسباله و مش فارق معاه ؟ بس قبل ما تظلموني لازم تعرفوا ان مليش ذنب في ده . و قبل ما تحكموا عليا لازم تعرفوا كل اللي حصلي .
من اول حياتي و كل حاجه حواليا مش طبيعيه . بابا طلق ماما و انا لسه صغير . فاكر شكله بس مش فاكر اي حاجه تربطني بيه . كل اللى فاكره انه في يوم سابنا و بعدها بفتره سيبنا البيت انا و ماما و مشوفتوش تاني و لا عرفت عنه اي حاجه . قعدنا انا و ماما عند جدتي حوالي سنه قبل ما نسكن انا و ماما في شقه جديده فضلنا فيها لحد دلوقتي . علاقتنا بكل القرايب شبه اتقطعت من ساعتها و تقريبا كان كل عالمي وانا *** هو ماما بس . كطفل مكنتش مهتم بنصرف منين لكن اللى فهمته هو اننا مرتاحين ماديا و فيه فلوس في البنك بنصرف من ارباحها . كانت حياتي كويسه كطفل لحد اليوم اللى مقدرتش انساه . اليوم ده مشونا من المدرسه بدري اخر حصه لأن المدرس كان غايب . روحت البيت و اول ما دخلت الشقه سمعت اصوات تأوهات من اوضه ماما . لما قربت للاوضه كان الباب موارب لكن لقيت ماما طالعه من جوه بالروب و قفلت الباب وراها . لما سألتها علي التأوهات اللى سمعتها زعقتلي و قالتلي ان مفيش اصوات و لا حاجه و طلبت مني ادخل اوضتي اغير هدومي . و انا في اوضتي سمعت صوت باب الشقه و لما طلعت و سألتها قالتلي انها كانت بتخرج الزباله . اليوم ده فضلت ناسيه لفتره لحد ما دخلت مرحله البلوغ و فهمت الاصوات اللى سمعتها كانت ايه . الشك كان مخيف جوايا . يا تري هي كانت لوحدها في الاوضه و بتتفرج علي سكس ؟ ولا كان في حد معاها و بتتناك جوه ؟ احساس غريب اني افكر في امي بالشكل ده . احساس بالزعل و في نفس الوقت بالمتعه و في نفس الوقت بالتفكير . تفكير في جسم ماما . و تفكير كانت بتعمل ايه . التفكير لوحده كان غريب فما بالك باحساس المتعه و انا بتخيلها بتتفرج علي سكس و بتلعب في نفسها . او متعه وانا بتخيلها معاها واحد جوه في الاوضه . مكنتش قادر اواجه ماما بالاحاسيس اللى جوايا . لحد اليوم اللى رجعت فيه من الكليه بدري . اليوم ده الدكتور مدخلش فمشيت بدري . رجعت البيت و انا قلبي بيدق و مش عارف هل هيكون زي يوم و انا صغير و لا لأ . فتحت الباب بالراحه و مشيت علي طراطيف صوابعي لحد اوضه نومها . المرادي مكنش فيه اي شك . ماما علي السرير و بتترعش و شعرها منكوش علي وشها و في راجل وراها . الراجل كان عرقان و واضح أنه بيبذل أقصي مجهود عنده علشان متعه الست اللي بينيكها . كنت حاسس اني متسمر في الأرض و مش قادر اتحرك و انا شايفه بيدخل و يخرج زبره في كس امي و هي بتترعش . استجمعت قوتي بالعافيه و انا بزق الباب برجلي و بدخل عليهم الراجل اتخض اول ما دخلت و مسك هدومه بسرعه و هو بيجري. حاولت ماما تغطي جسمها و لبست الروب علي اللحم . مكنتش قادر انطق فلقيتها هي بتتكلم.
ماما : اسمعني يابني قبل ما تقول اي حاجه .
مقدرتش ارد عليها
ماما : انا في الاول و الاخر انثي و ده احتياج مقدرش عليه ..
انا : زي ما حصل زمان لما رجعت من المدرسه بدري
ماما : لا انا ...
انا : متكدبيش عليا
ماما : خلاص مش هكدب بس اديني فرصه اقولك ايه اللي وصلني لكده
انا : اتفضلي انا سامعك

فلاش باك 2 : منظور الأم :

ماما : انا مكنتش كده طول عمري يابني . بس اللي حصلي هو اللي وصلني لكده ..
و انا صغيره كنت زي اي بنت بحلم بالجواز و فارس الاحلام لحد ما اتصدمت بالواقع . اتجوزت جواز صالونات من راجل مفيش بيني و بينه اي مشاعر . و حتي النيك .. اه هقول قدامك النيك عادي مانت خلاص شوفت اللي شوفته اكيد مش هتكسف من كلمه اقولها يعني . حتي النيك كان تقليدي جدا فيه . بعد اول سنه جواز كنت خلفتك و من بعدها تقريبا ابوك مبقاش يقربلي الا كل فين و فين . حاولت بكل الطرق بس هو مكنش مهتم حتي انه يعمل اي حاجه . الست لما بتحس بالوحده و الحرمان بتعمل حاجات مكنتش تتخيل انها ممكن تعملها . زي انها تبص بره . في حالتي انا الموضوع مخدش وقت . جارنا كان راجل عازب و عايش لوحده . كنت كل ما اخرج ارمي الزباله و لا افتح باب و لا شباك الاقيه قدامي . شاب و مهتم بجسمه و قد الدولاب . الموضوع اتطور من مجرد اني باشوفه لدرجه ان هو كمان بقي يبصلي و يستعرض نفسه قدامي . بقيت بفكر فيه و انا بلعب في نفسي و بتخيله نايم فوق مني . لحد يوم ما لقيت الباب بيخبط . كان ابوك نزل شغله و انا قاعده لوحدي . بصيت من العين السحريه لقيته هو واقف قدام الباب . اول ما شوفته حسيت ان جسمي سايب . فتحت الباب
انا : ايوة ؟
جارنا : مش كفايه كده بقي ؟
انا : كفايه ايه ؟ حضرتك عايز ايه ؟
جارنا : عايز اللى انتي عايزاه و مش قادره تقوليه .
زقني لجوه و قفل الباب وراه . كنت حاسه ان جسمي متخدر و مش قادره اقاومه . بس من جوايا انا كنت عايزاه اكتر ما هو عايزني . مفوقتش من تفكيري غير و هو حاضني و بيبوسني و ايده بتلعب في جسمي كله . مقدرتش اقاوم و لقيتني ببوسه انا كمان .
جارنا : ايوه كده يا شرموطة انا كنت متأكد انك عايزاني انتي كمان
كانت اول مره حد يشتمني كده بس محسيتش اني زعلانه قد ما حسيت بالهيجان . في ثواني كان مقلعني ملط و منيمني علي السرير و بيلحس كسي . بعد سنه جواز كانت دي اول مره حد يلحس كسي . حسيت ان جسمي كله بيتكهرب منه . شدني قعدني علي السرير و وقف قدامي و قلع ملط قدامي هو كمان و زبره بقي بيتمرجح قدامي . فهمت انه عايزني امص زبره . مكنتش شوفت مص ازبار الا في افلام السكس لكن دي اول مره امص زبر فعلا . كنت بلحس فيه زي المصاصه و هو بيلعب في شعري بأيد و التانيه ماسكه في بزازي . بعد شوية نيمني علي السرير و ركب عليا . كنت حاسه ان جسمه مغطيني و اول مره احس اني بتناك فعلا . قعد حوالي ساعه بينكني قبل ما ينطر لبنه علي بزازي . كنت انا جيبت في الساعه دي حوالي اربع مرات تحت منه . قام و باسني و دخلني الحمام . جوزي كان بعد ما يخلص يقوم يستحمي و يسيبني مرميه علي السرير و خلاص . لكن جارنا دخلني الحمام و استحمينا سوا . من بعدها بقينا بنتقابل تقريبا كل يوم و ينيكني . بقيت كأني مراته هو و عايشه حياتي معاه هو . لحد في يوم ما ابوك قفشنا سوا . علشان اوفر عليك تفاصيل كتير ملهاش لازمه اتطلقنا و بعدها رجعت اعيش مع امي اللى هي جدتك تاني لكن حتي هي مستحملتش اقعد معاها و هي عارفه سبب الطلاق فاخدتك و جينا الشقه دي علشان نبعد عن اي حد ممكن يقولك او يقولي كلمه تضايقنا . قعدت فتره مبعملش حاجه مع حد لحد ما شهوه الانثي صحيت جوايا تاني . و بقيت بدور علي اللى ينفع يمتعني و في نفس الوقت ميفضحناش . و لقيت اكتر من حد و كنت حريصه ان ده ميأثرش عليك و كله يبقي بعيد عنك خالص .

نهايه فلاش باك 2

انا : و يوم ما رجعت من المدرسه و انا صغير و زعقتيلي كان معاكي حد ؟
ماما : اه .
انا : نفس اللى كان معاكي النهارده ؟
ماما : لأ .
انا : لأ ايه . فهميني متقوليش كلمه و تسكتي
ماما : مش هو كان حد تاني . اللى كان معايا النهارده ده لسه شاب صغير اتعرفت عليه من شهر بس
انا : اه طبعا انتي كل واحد بتعرفيه شوية علشان تاخدي خيره و خلاص
ماما : متكلمنيش بالطريقه دي . انا امك مهما عملت
بصيتلها و انا نيتي ازعقلها و اشتمها لكن لقيتها بتعيط و منهاره . من غير ما احس اتحركت جوايا غريزه الابن و لقيتني بحضنها . حسيت هي كمان بتحضني
ماما : انسي كل اللى شوفته و ملكش دعوه بحاجه
انا : انا ممكن انسي بس بشرط . توعديني تبطلي اللى بتعمليه ده
ماما : مقدرش يابني .
انا : .......
ماما : بص يابني كل بني ادم له اخطاء . و احنا بنستحمل اللى بنحبهم مهما كانت اخطائهم . يعني انت مهما عملت هتفضل ابني و هفضل احبك . و انت كمان لازم تفهم ده مهما انا عملت . مش انت بتحبني يابني ؟
انا : طبعا يا ماما . بس ...
ماما : من غير بس . سيبك من كل ده و اعرف ان انا و انت ملناش غير بعض
انا : حاضر يا ماما
ماما : و ملكش دعوه باللي انا بعمله . و اوعدك ده مش هيأثر عليك في حاجه بس حرام تحرمني من احساسي بنفسي . انا كده ابقي كأني مش عايشه يابني
انا : بعد الشر عليكي يا ماما . اعملي اللى يريحك انا مليش في الدنيا غيرك و مش عايز غير انك تبقي مبسوطة

نهايه فلاش باك 1

اكيد هتقولي ازاي الموضوع اتحول من موافقتي انها تعمل اللى هي عايزاه بعيد عني لدرجه اني ابقي ديوث عليها و عارف هي بتعمل ايه و هل اتطور اكتر من كده ؟

نكمل الجزء الجاي و شكرا علي تعليقاتكوا علي الجزء الاول و مستني ارائكوا و تعليقاتكوا علي الجزء التاني كمان





الجزء الثالث






اكيد هتقولي ازاي الموضوع اتحول من موافقتي انها تعمل اللى هي عايزاه بعيد عني لدرجه اني ابقي ديوث عليها و عارف هي بتعمل ايه و هل اتطور اكتر من كده ؟
احب افكرك اننا بشر مش ملايكة .. في البداية كنت بتعصب جدا لما اعرف انها كانت بتتناك . اول كام يوم بعد المواجهه بيني و بينها كانوا هاديين جدا لدرجه اني افتكرت انها هتبطل اللى بتعمله . لكن في يوم رجعت من بره لقيتها في اوضتها . هي صحيح كانت لوحدها بس كان واضح للاعمي انها كانت بتتناك من شوية . نايمه علي السرير و متغطيه بس واضح انها ملط تحت الغطا . شعرها منكوش علي وشها . و وشها و جسمها كله عرقان و ملايه السرير مبلولة . السرير نفسه كأن كان في موقعه حربيه عليه . حتي ريحه الاوضه تحسها متغيره . ريحه العرق مع ريحه اللبن . تقدر تسميها ريحه النجاسة . رغم اني كنت متعصب اول ما شوفتها بس فجأه حسيت ان زبري بيقف و اني هايج . مش عارف هل ريحه النجاسه دي بتخلي الواحد يهيج و لا المنظر و لا انا كان عندي استعداد فطري للتعريص و مستني يطلع ؟ المهم اني حسيت اني بهيج . فجأة بقي يعدي قدام عيني صور لما شوفت ماما و هي بتتناك . و في ودني كلامها و هي بتحكيلي لما كانت بتتناك . خرجت نفسي من الحاله دي بسرعه و روحت علي اوضتي و ندهت عليها . جت ماما بعد ما لبست جلابيه بيت بس كان لسه شعرها زي ماهو و لسه باين عليها انها كانت بتتناك من شوية .
انا : عملتي غدا ولا لأ ؟
ماما : اه طبعا يا حبيبي . مش انا قولتلك مش هخلي اي حاجة تأثر عليك .
انا : حاجة ايه ؟
ماما : متضحكش عليا . انا اكيد باين عليا مش هخبي بقي انت خلاص بقيت عارف . كان معايا واحد من شوية
انا : .....
ماما : بس زي ما قولتلك مفيش اي حاجه هتأثر عليك . انا خلصت الغدا و كله جاهز من قبل ما يجي .
انا : انا مش عايز اعرف ان كان في حد هنا اصلا
ماما : معلش يا حبيبي . مش هجيبلك السيرة دي تاني . هههه
انا : ......
خرجت ماما تحضر السفرة و انا كان زبري هينفجر من مجرد انها قاعده تتكلم قدامي بالطريقة دي و هي كانت لسه بتتناك من شوية . علي مدار الايام اللى بعدها كنت كأني متخدر . كل حاجه بتحصل من غير ما اعترض بس مش فاهم ليه . بدايه من ان نفس المنظر يتكرر و اشوفها نايمه علي السرير بنفس المنظر و تقولي نفس الكلام . بس المرادي معترضتش و لا قولتلها مش عايز اعرف حاجه . بعدها بكام يوم كنت علي موعد من خطوة جديدة . كلمتني ماما و انا في الشارع .
ماما ( بصوت بينهج ) : ايوه يا حبيبي . معلش لو تقدر تجيب اكل معاك و انت جاي هات او اطلب دليفري لما تيجي
انا : ليه ؟
ماما : معلش يا حبيبي مش قادره .... اااااه .... مش قادرة اعمل اكل النهارده
انا : ليه يا ماما ؟ في حاجه ؟
ماما : خلاص بقي يا حبيبي ابقي هات بس معاك اكل و انت جاي . يلا سلام
روحت البيت بسرعه و انا قلبي بيدق .. كنت متأكد انها بتكلمني و هي بتتناك وقتها . معرفش ليه روحت بسرعه . هل كنت عايز اشوفها في الموقف ده ؟ ولا كنت عايز اتأكد مش شكي ؟ الاكيد اني كنت هايج. اول ما دخلت البيت روحت ناحيه اوضه ماما . خاب املي في اني اشوفها بتتناك . كانت قاعده لوحدها في الاوضه. بس الاكيد انها كانت بتتناك قبل ما اجي علي طول . كانت قاعده قدام التسريحه و لافه جسمها بملايه و بتسرح شعرها . بصتلي ماما بسخريه .
ماما : مالك يا حبيبي جيت بسرعه ليه
انا : .....
ماما : طيب جيبت اكل معاك . انا جعانه اوي
انا : لا هطلب ديلفري
ماما : طيب يا حبيبي اقعد اهدي الاول و بعدين اطلب
قامت ماما و هي بتعدل الملايه علي جسمها . الملايه كانت مظلومه معاها مش عارفه تغطي ايه و تسيب ايه . راحت ماما علي الحمام تنضف نفسها و تلبس و انا طلبت الاكل . قعدنا ناكل و هي كل شويه تبصلي و تضحك . اتضايقت من حركاتها .
انا : بتضحكي علي ايه
ماما : لا مفيش يا حبيبي كمل اكلك
انا : لا شبعت هقوم
ماما : طيب متزعلش. لو نفسك تشوفني ابقي قولي اكلمك بدري و في حد هنا
انا : تقصدي ايه
ماما : اصل النهارده كلمتك و احنا بنخلص فيا عيني انت جيت بعد ما كان مشي
انا : مين
ماما : واد صغير انما ايه عسل . فرهدني من اول النهارده راكب و مش عايز يسيبني علشان كده مقدرتش اعمل اكل .. متزعلش مني
انا : لا مش زعلان
ماما : مش زعلان علشان معملتش اكل ولا علشان مشوفتوش راكبني ؟
انا : ....
ماما : عموما انا هكلمك المره الجايه بدري و لو مش عايز براحتك اتأخر بره
مقدرتش ارد . من جوايا كنت حاسس المفروض اقولها لأ . اقولها مش عايز اعرف اي حاجه ولا اشوف حاجه . اقولها المفروض متعمليش كده . بس بدل كل ده لقيتني بسكت و بمشي من قدامها و هي بتضحك ضحكه وسخه اوي في ضهري .
الايام اللي بعدها كنت مستني علي نار أنها تكلمني . بس متكلمتش و كنت برجع البيت عادي و تلاقيها عامله الغدا عادي و مفيش اي حاجه. الحاجه الوحيده المتغيره أنها كانت بتضحك نفس الضحكه الوسخه و احنا قاعدين ناكل و هي اكيد عارفه اني كنت مستني اشوفها.
لحد يوم ما كلمتني . اول ما الموبايل رن حسيت أن زبري وقف فورا . رديت عليها و انا مستني ردها .
ماما : ايوه يا حبيبي
انا : الو
ماما : ابقي هات اكل معاك بقي و انت جاي . ههههه
انا : ....
ماما : الو يا حبيبي . انت سامعني . اصل انا مش قادره اتكلم تعبانه اووووي
انا : ح ح حاضر يا ماما
قفلت معاها و طيران علي البيت .اول ما وصلت وقفت مش قادر افتح . طيب انا هقولهم ايه ؟ طيب الواد اللي معاها ده هيقول عليا ايه لو شافني ؟ رغم كل المخاطر اللي ممكن تحصل بس مكنتش قادر مدخلش و اشوفها . فتحت باب الشقه بالراحه علشان ميعملش صوت . بس اعتقد حتي لو عملت صوت مكنش هيفرق . صوت امي كان ممكن يغطي علي صوت جمهور في ستاد في ماتش كورة . دخلت بالراحه لحد اوضه النوم . و طبعا هي كانت سايبه الباب موارب . اعتقد فكرت في نفس اللى انا فكرت فيه و علشان كده مقفلتش الباب خالص و لا فتحته خالص علشان اقدر اشوفها من غير ما اللي معاها يحس . كان الولد نايم علي السرير و ماما راكبه فوق منه و وشها ناحيه الباب . كانت بتصوت و تشخر و هي بتنط علي زبره و اول ما فتحت عينيها و لقيتني واقف قدام الباب شخرت تاني و بقت بتتنطط اجمد من الاول فوق زبره . الولد مكنش ممكن يشوفني من مكانه كل اللى شايفه هو ضهرها و طيزها الكبيره اللى بتخبط في جسمه لما بتنط و زبره يدخل كسها تاني . الولد تقريبا حس انه هيجيب من قوه نط امي علي زبره فمسك في فلقات طيزها يحاول يهديها علشان ميجيبش بسرعه بس هي كان عندها خبره اكتر . لما حست انه قرب يجيب لبنه قعدت تتنطط اكتر و تهز طيزها اللى هو ماسكها اكتر . الولد قالها انه مش قادر و هيجيب . كملت هي زي ما بتعمل . الولد كان تقريبا بيترجاها تقوم . طبيعي يبقي عايز يقعد وقت اطول و ينيك في اللحم ده وقت اطول بس هي مرحمتوش و فضلت تتنطط كده لحد ما الولد بدا يجيب لبنه فعلا جوه كسها . بصتلي و ضحكت و زبر الولد بينطر جواها . الولد كان بينهج و مش قادر . قامت ماما من علي زبره و عدلته علي السرير بحيث انه ميبقاش ممكن يشوفني و انا بتفرج .
الولد : انا اسف جيبت بسرعه بس انتي مرضيتيش تقومي من علي زبري
ماما : ولا يهمك يا حبيبي احنا لسه هنكمل مش هسيبك تمشي بالسرعه دي
الولد : نكمل ايه انا حاسس ان زبري مش هيقوم دلوقتي خالص .
ماما : لا الكلام ده مش معايا انا . نام و انا هوقفولك علي طول
الولد : ازاي ؟
ماما : لا ده مش وقت كلام ده انا هوريك عملي . انا مفيش زبر يقولي لأ
نام الولد علي السرير زي ما هو و نزلت ماما بين رجليه . كانت بتلعب في زبره بايديها و اللبن نازل من كسها علي فخادها . قعدت ماما تلعب في زبره شوية و بعدين تفت عليه و نزلت تلحسه . كان الولد بيحاول علي قد ما يقدر يقوم زبره بس طبعا كان تعبان بعد ما نطر لبنه . بعد ما ماما مصته شويه نزلت بلسانها تلحس في بضانه و بعدها كانت المفاجأه لما نزلت تلحس خرم طيزه . الولد كأنه اتكهرب من لسانها أول ما لمس خرم طيزه . بس خبره ماما تكسب طبعا قعدت تلحس في بضانه و خرم طيزه لحد ما زبره شد و وقف علي اخره .
الولد ( وهو بينهج ) : حرام عليكي انتي عملتي فيا ايه
ماما : مش قولتلك مفيش زبر يقدر يقولي لأ
الولد : اه طبعا ده انتي فاجره .. فياجرا طبيعي
قام الولد و شد ماما علي السرير . في الوضع ده كان ممكن يشوفني فحاولت اتداري ورا الباب . كنت سامع اللي بيحصل و بحاول ابص كل شويه من غير ما هو يشوفني او يحس بيا . قعدت ماما علي ايديها و رجليها في وضع الكلبه و هو وقف وراها و بدأ يدخل زبره في كسها . نام الولد بجسمه علي جسمها و قفش في بزازها و بدأ يدخل و يخرج زبره منها و هو بيشد في بزازها اكتر . بعد شويه قلبها علي ضهرها علي السرير و نام بين رجليها و دخل زبره تاني و المرادي كان بيبوس و يلحس في وشها و هو بينيك . حسيت أن ماما بدأت تتعب منه و جسمها بقي غرقان عرق منها و منه و مبقيتش قادره خصوصا انها جابت اكتر من مره و هو لسه مكمل . شخرت ماما و قفلت برجليها عليه و شدته ناحيته و قعدت تتحرك هي بلبونه عليه و هو لسه مكمل لحد ما اترعشوا هما الاتنين سوا و عرفت انهم بيجيبوا مع بعض . جريت بسرعه ناحيه اوضتي لحد ما سمعت الباب بيقفل و عرفت أن الولد مشي . جت ماما الاوضه عندي و بصتلي و ضحكت
ماما : اتبسطت ؟
انا : مش عارف ....
ماما : طيب ابقي غير البنطلون و البوكسر يا حبيبي . ههههه .
بصيت لقيتني جيبت لبني من غير ما احس و غرقت البنطلون و البوكسر فعلا . خرجت ماما من الاوضه و غيرت انا هدومي . بعدها طلعت و كانت هي لسه في اوضتها . روحت ناحيه الاوضه علشان اسألها هنتغدي ايه لأني جيت علي طول و مجيبتش حاجه . كانت بتتكلم في التليفون و سمعت اللي صدمني في الوقت اللي كنت فاكر اني خلاص مفيش حاجه تانيه ممكن تصدمني
ماما : اه زي ما بقولك خلاص عرصت الواد و بقي بيتفرج عليا و انا بتناك .


يا تري ماما كانت بتكلم مين ؟ و ايه اللي هيحصل بعد كده ؟
نكمل الجزء الجاي و شكرا علي كل الردود الجميله و اتمني تشاركوا في الموضوع و تقولولي رأيكوا و مره تانيه هحاول انتظم اكتر في أوقات الأجزاء
الباقي بسرعه
 
اي الاخبار يا مبدع
 
حلوة الفكرة. وبانتظار الرابع
 
طمنا عليك يا غالي
 
تعريف بكاتب القصه : انا ميدو كنت موجود في المنتدي القديم بنفس اليوزر نيم . للي مش فاكرني فأنا كاتب قصص "ماما من كامل الاحترام الى العهر و دياثتى" و "جوز ماما" و "قوادها" .. اتمني القصه الجديده تعجبكوا و كالعاده احب اعرف ارائكوا و نتناقش سوا فيها .

تمهيد :
مصطلح اللبوة هو مصطلح يشير في اللهجه المصريه الي الست الهايجه اللى مبتقدرش تتحكم في شهوتها . ابن اللبوة هي شتيمه مصريه بتعني اهانه الشخص بأن امه ست هايجه مش قادره تتحكم في شهوتها . لكن في حالتنا دي معتقدش انها اهانه . لكن هي وصف دقيق لحالي . استعد كويس و امسك زبرك و خد بالك انت مبتجيبش لبنك علي قصه اي حد . دي ست الحبايب

الجزء الاول :
في حارة شعبيه .. صاحب القهوه فتح و حط كرسي بره و ساب صبيانه يستعدوا لبدايه الشغل . كعادته يقعد علي الكرسي و يراقب اللى رايح و اللى جاي . و مفيش مانع يبص لنسوان الحاره اللى بيعدوا و يرمي كلمه علي كل واحده و هو بيهرش في زبره من فوق الجلابيه . اهل الحاره تقريبا كلهم بيدعوا عليه يغور من كتر كلامه علي كل ستات الحاره . في نفس الوقت يخافوا يقولوا في وشه حاجه علشان خايفين منه . واحد من صبيانه حطله الشيشه و وقف يرص الحجر و المعلم ايد علي الشيشه و ايد بيهرش في زبره و هو بيبص علي بنت في ثانوي رايحه الدرس . مشي الصبي و شد المعلم نفسين من الشيشه قبل ما يسيبها و يقوم و يقولهم شوية و هرجع . كان المعلم متعود كل يومين تلاته يسيب القهوه شوية و يقوم . محدش كان عارف هو بيروح فين . الحقيقه المعلم كان كتوم و محدش يعرف عنه حاجه غير اللى هو عايز يقولها . مشي المعلم لحد ما تقريبا بقي بره الحاره . عند مدخل الحاره كانت خرابه قديمه . دخل المعلم و وراه علي طول دخلت ست . تقريبا سنها في منتصف الاربعينيات . لابسه عبايه سودا محزقه علي جسمها . جسمها مش رفيع و مش مليان لدرجه انك تقول عليها تخينه . مليان بشكل مظبوط . اول ما شافها المعلم مد ايده قفش في بزها و زقها علي الحيطه . كان المعلم زانقها بجسمه كله علي جسمها و ايده لسه قافشه في بزها و لسانه بيتحرك في كل وشها مش بس بيبوسها . سابها المعلم و رفع جلابيته عن وسطه و هي نزلت علي الارض طلعت زبره و قعدت تمص فيه . كان المعلم صعيدي متأسس و زبره مليان بخيره . الست كانت بتلحس فيه و بتغرقه بلعابها . بعد شويه قومها المعلم و خلاها تسند علي الحيطه و ترفع عبايتها و حط هو طرف جلابيته في بوقه و بدأ يدخل زبره في كسها . كان كأنه بيدخل حفار في كسها و بيحفر جوه . الست حست بزبره بيملي خرم كسها و بدأ صوتها يعلي و هي بتتأوه و تسخر . حس المعلم أنه قرب يجيب من حراره كسها فشدها و خلاها تلف و تسند ضهرها علي الحيطه علشان وشها يبقي في وشه . دخل زبره تاني في كسها و مسك فلقات طيازها من ورا و هي بقت حاضناه و بتبوس فيه لحد ما حست أن زبره بيترعش في كسها و لبنه هينزل فبسرعه لفت رجليها حواليه و هو بدأ ينزل لبنه كله جوه كسها . كانت هي بتشخر و بتجيب معاه في نفس الوقت . بعد ما خلص المعلم سابها علي أرض الخرابه و عدل جلابيته . كانت هي قامت و بتعدل في عبايتها . غرفها المعلم بعبوص في خرم طيزها من فوق العبايه خلاها تنط لقدام .
المعلم : مش ناويه تقوليلي بقي اسمك و لا انتي منين حتي
الست : هيفرق معاك في ايه
المعلم : احنا بقالنا كام شهر بنتقابل كده و بنيكك بس نفسي حتي اعرف اسمك
الست : المهم نتمتع سوا و خلاص
المعلم : علي رأيك .. علي معادنا كمان يومين
خرج المعلم و راح علي قهوته و خلي الصبي يرصله حجر تاني علشان يعدل دماغه . بعد منه خرجت الست و مشيت بره الحاره خالص لحد ما وصلت شارع فاضي تقريبا . بصت الست حواليها تتأكد أن مفيش حد شايفها قبل ما تركب عربيتها اللي راكناها في الشارع ده . جوه العربيه و قبل ما تمشي بيها قلعت الست العبايه و لبست بلوزه و بنطلون جينز و احتفظت بحجابها . مشيت بالعربيه و خرجت بره المكان ده خالص لحد ما وصلت لشارع راقي في المعادي . ركنت العربيه و طلعت في الاسانسير لشقتها . دخلت الست الشقه و دخلت اوضتها و بدأت تقلع هدومها . اتفتح الباب عليها و دخل شاب. في اللحظه دي كانت واقفه ملط قدام المرايه و حاطه ايديها جوه كسها بتطلع من لبن المعلم اللي كان لسه جواها . لفت الست و بصت للشاب .
الست : المعلم فرهدني النهارده
الشاب : انا مش عارف ايه كيفك في المعلم ده
الست : دكر غشيم و كل اللي عايزه يركب ست زي ما التور بيركب البهيمه يعشرها
الشاب : ماهو باين أنه عشرك اهه
الست : اااااه . سيبني بقي شويه لحسن جسمي مكسر و عايزه انام
الشاب : أوامرك يا ماما

نكمل الجزء الجاي لو عجبتكوا بدايه القصه و اتمني اشوف تعليقاتكوا علشان تشجعني اكمل




الجزء الثاني :


دايما بيقولوا اذا عرف السبب بطل العجب . بمعني ان اي حاجه انت شايفها غريبه لازم ترجع تعرف سببها ايه الاول . ساعتها هتعرف انها مش غريبه ولا حاجه .

فلاشباك 1 : منظور الولد :
طبعا اهم سؤال اي حد عايز يسأله هو ازاي بقيت كده ؟ ازاي ولد يبقي عارف ان امه كانت بتتناك في خرابه و ده شئ عادي بالنسباله و مش فارق معاه ؟ بس قبل ما تظلموني لازم تعرفوا ان مليش ذنب في ده . و قبل ما تحكموا عليا لازم تعرفوا كل اللي حصلي .
من اول حياتي و كل حاجه حواليا مش طبيعيه . بابا طلق ماما و انا لسه صغير . فاكر شكله بس مش فاكر اي حاجه تربطني بيه . كل اللى فاكره انه في يوم سابنا و بعدها بفتره سيبنا البيت انا و ماما و مشوفتوش تاني و لا عرفت عنه اي حاجه . قعدنا انا و ماما عند جدتي حوالي سنه قبل ما نسكن انا و ماما في شقه جديده فضلنا فيها لحد دلوقتي . علاقتنا بكل القرايب شبه اتقطعت من ساعتها و تقريبا كان كل عالمي وانا *** هو ماما بس . كطفل مكنتش مهتم بنصرف منين لكن اللى فهمته هو اننا مرتاحين ماديا و فيه فلوس في البنك بنصرف من ارباحها . كانت حياتي كويسه كطفل لحد اليوم اللى مقدرتش انساه . اليوم ده مشونا من المدرسه بدري اخر حصه لأن المدرس كان غايب . روحت البيت و اول ما دخلت الشقه سمعت اصوات تأوهات من اوضه ماما . لما قربت للاوضه كان الباب موارب لكن لقيت ماما طالعه من جوه بالروب و قفلت الباب وراها . لما سألتها علي التأوهات اللى سمعتها زعقتلي و قالتلي ان مفيش اصوات و لا حاجه و طلبت مني ادخل اوضتي اغير هدومي . و انا في اوضتي سمعت صوت باب الشقه و لما طلعت و سألتها قالتلي انها كانت بتخرج الزباله . اليوم ده فضلت ناسيه لفتره لحد ما دخلت مرحله البلوغ و فهمت الاصوات اللى سمعتها كانت ايه . الشك كان مخيف جوايا . يا تري هي كانت لوحدها في الاوضه و بتتفرج علي سكس ؟ ولا كان في حد معاها و بتتناك جوه ؟ احساس غريب اني افكر في امي بالشكل ده . احساس بالزعل و في نفس الوقت بالمتعه و في نفس الوقت بالتفكير . تفكير في جسم ماما . و تفكير كانت بتعمل ايه . التفكير لوحده كان غريب فما بالك باحساس المتعه و انا بتخيلها بتتفرج علي سكس و بتلعب في نفسها . او متعه وانا بتخيلها معاها واحد جوه في الاوضه . مكنتش قادر اواجه ماما بالاحاسيس اللى جوايا . لحد اليوم اللى رجعت فيه من الكليه بدري . اليوم ده الدكتور مدخلش فمشيت بدري . رجعت البيت و انا قلبي بيدق و مش عارف هل هيكون زي يوم و انا صغير و لا لأ . فتحت الباب بالراحه و مشيت علي طراطيف صوابعي لحد اوضه نومها . المرادي مكنش فيه اي شك . ماما علي السرير و بتترعش و شعرها منكوش علي وشها و في راجل وراها . الراجل كان عرقان و واضح أنه بيبذل أقصي مجهود عنده علشان متعه الست اللي بينيكها . كنت حاسس اني متسمر في الأرض و مش قادر اتحرك و انا شايفه بيدخل و يخرج زبره في كس امي و هي بتترعش . استجمعت قوتي بالعافيه و انا بزق الباب برجلي و بدخل عليهم الراجل اتخض اول ما دخلت و مسك هدومه بسرعه و هو بيجري. حاولت ماما تغطي جسمها و لبست الروب علي اللحم . مكنتش قادر انطق فلقيتها هي بتتكلم.
ماما : اسمعني يابني قبل ما تقول اي حاجه .
مقدرتش ارد عليها
ماما : انا في الاول و الاخر انثي و ده احتياج مقدرش عليه ..
انا : زي ما حصل زمان لما رجعت من المدرسه بدري
ماما : لا انا ...
انا : متكدبيش عليا
ماما : خلاص مش هكدب بس اديني فرصه اقولك ايه اللي وصلني لكده
انا : اتفضلي انا سامعك

فلاش باك 2 : منظور الأم :

ماما : انا مكنتش كده طول عمري يابني . بس اللي حصلي هو اللي وصلني لكده ..
و انا صغيره كنت زي اي بنت بحلم بالجواز و فارس الاحلام لحد ما اتصدمت بالواقع . اتجوزت جواز صالونات من راجل مفيش بيني و بينه اي مشاعر . و حتي النيك .. اه هقول قدامك النيك عادي مانت خلاص شوفت اللي شوفته اكيد مش هتكسف من كلمه اقولها يعني . حتي النيك كان تقليدي جدا فيه . بعد اول سنه جواز كنت خلفتك و من بعدها تقريبا ابوك مبقاش يقربلي الا كل فين و فين . حاولت بكل الطرق بس هو مكنش مهتم حتي انه يعمل اي حاجه . الست لما بتحس بالوحده و الحرمان بتعمل حاجات مكنتش تتخيل انها ممكن تعملها . زي انها تبص بره . في حالتي انا الموضوع مخدش وقت . جارنا كان راجل عازب و عايش لوحده . كنت كل ما اخرج ارمي الزباله و لا افتح باب و لا شباك الاقيه قدامي . شاب و مهتم بجسمه و قد الدولاب . الموضوع اتطور من مجرد اني باشوفه لدرجه ان هو كمان بقي يبصلي و يستعرض نفسه قدامي . بقيت بفكر فيه و انا بلعب في نفسي و بتخيله نايم فوق مني . لحد يوم ما لقيت الباب بيخبط . كان ابوك نزل شغله و انا قاعده لوحدي . بصيت من العين السحريه لقيته هو واقف قدام الباب . اول ما شوفته حسيت ان جسمي سايب . فتحت الباب
انا : ايوة ؟
جارنا : مش كفايه كده بقي ؟
انا : كفايه ايه ؟ حضرتك عايز ايه ؟
جارنا : عايز اللى انتي عايزاه و مش قادره تقوليه .
زقني لجوه و قفل الباب وراه . كنت حاسه ان جسمي متخدر و مش قادره اقاومه . بس من جوايا انا كنت عايزاه اكتر ما هو عايزني . مفوقتش من تفكيري غير و هو حاضني و بيبوسني و ايده بتلعب في جسمي كله . مقدرتش اقاوم و لقيتني ببوسه انا كمان .
جارنا : ايوه كده يا شرموطة انا كنت متأكد انك عايزاني انتي كمان
كانت اول مره حد يشتمني كده بس محسيتش اني زعلانه قد ما حسيت بالهيجان . في ثواني كان مقلعني ملط و منيمني علي السرير و بيلحس كسي . بعد سنه جواز كانت دي اول مره حد يلحس كسي . حسيت ان جسمي كله بيتكهرب منه . شدني قعدني علي السرير و وقف قدامي و قلع ملط قدامي هو كمان و زبره بقي بيتمرجح قدامي . فهمت انه عايزني امص زبره . مكنتش شوفت مص ازبار الا في افلام السكس لكن دي اول مره امص زبر فعلا . كنت بلحس فيه زي المصاصه و هو بيلعب في شعري بأيد و التانيه ماسكه في بزازي . بعد شوية نيمني علي السرير و ركب عليا . كنت حاسه ان جسمه مغطيني و اول مره احس اني بتناك فعلا . قعد حوالي ساعه بينكني قبل ما ينطر لبنه علي بزازي . كنت انا جيبت في الساعه دي حوالي اربع مرات تحت منه . قام و باسني و دخلني الحمام . جوزي كان بعد ما يخلص يقوم يستحمي و يسيبني مرميه علي السرير و خلاص . لكن جارنا دخلني الحمام و استحمينا سوا . من بعدها بقينا بنتقابل تقريبا كل يوم و ينيكني . بقيت كأني مراته هو و عايشه حياتي معاه هو . لحد في يوم ما ابوك قفشنا سوا . علشان اوفر عليك تفاصيل كتير ملهاش لازمه اتطلقنا و بعدها رجعت اعيش مع امي اللى هي جدتك تاني لكن حتي هي مستحملتش اقعد معاها و هي عارفه سبب الطلاق فاخدتك و جينا الشقه دي علشان نبعد عن اي حد ممكن يقولك او يقولي كلمه تضايقنا . قعدت فتره مبعملش حاجه مع حد لحد ما شهوه الانثي صحيت جوايا تاني . و بقيت بدور علي اللى ينفع يمتعني و في نفس الوقت ميفضحناش . و لقيت اكتر من حد و كنت حريصه ان ده ميأثرش عليك و كله يبقي بعيد عنك خالص .

نهايه فلاش باك 2

انا : و يوم ما رجعت من المدرسه و انا صغير و زعقتيلي كان معاكي حد ؟
ماما : اه .
انا : نفس اللى كان معاكي النهارده ؟
ماما : لأ .
انا : لأ ايه . فهميني متقوليش كلمه و تسكتي
ماما : مش هو كان حد تاني . اللى كان معايا النهارده ده لسه شاب صغير اتعرفت عليه من شهر بس
انا : اه طبعا انتي كل واحد بتعرفيه شوية علشان تاخدي خيره و خلاص
ماما : متكلمنيش بالطريقه دي . انا امك مهما عملت
بصيتلها و انا نيتي ازعقلها و اشتمها لكن لقيتها بتعيط و منهاره . من غير ما احس اتحركت جوايا غريزه الابن و لقيتني بحضنها . حسيت هي كمان بتحضني
ماما : انسي كل اللى شوفته و ملكش دعوه بحاجه
انا : انا ممكن انسي بس بشرط . توعديني تبطلي اللى بتعمليه ده
ماما : مقدرش يابني .
انا : .......
ماما : بص يابني كل بني ادم له اخطاء . و احنا بنستحمل اللى بنحبهم مهما كانت اخطائهم . يعني انت مهما عملت هتفضل ابني و هفضل احبك . و انت كمان لازم تفهم ده مهما انا عملت . مش انت بتحبني يابني ؟
انا : طبعا يا ماما . بس ...
ماما : من غير بس . سيبك من كل ده و اعرف ان انا و انت ملناش غير بعض
انا : حاضر يا ماما
ماما : و ملكش دعوه باللي انا بعمله . و اوعدك ده مش هيأثر عليك في حاجه بس حرام تحرمني من احساسي بنفسي . انا كده ابقي كأني مش عايشه يابني
انا : بعد الشر عليكي يا ماما . اعملي اللى يريحك انا مليش في الدنيا غيرك و مش عايز غير انك تبقي مبسوطة

نهايه فلاش باك 1

اكيد هتقولي ازاي الموضوع اتحول من موافقتي انها تعمل اللى هي عايزاه بعيد عني لدرجه اني ابقي ديوث عليها و عارف هي بتعمل ايه و هل اتطور اكتر من كده ؟

نكمل الجزء الجاي و شكرا علي تعليقاتكوا علي الجزء الاول و مستني ارائكوا و تعليقاتكوا علي الجزء التاني كمان





الجزء الثالث






اكيد هتقولي ازاي الموضوع اتحول من موافقتي انها تعمل اللى هي عايزاه بعيد عني لدرجه اني ابقي ديوث عليها و عارف هي بتعمل ايه و هل اتطور اكتر من كده ؟
احب افكرك اننا بشر مش ملايكة .. في البداية كنت بتعصب جدا لما اعرف انها كانت بتتناك . اول كام يوم بعد المواجهه بيني و بينها كانوا هاديين جدا لدرجه اني افتكرت انها هتبطل اللى بتعمله . لكن في يوم رجعت من بره لقيتها في اوضتها . هي صحيح كانت لوحدها بس كان واضح للاعمي انها كانت بتتناك من شوية . نايمه علي السرير و متغطيه بس واضح انها ملط تحت الغطا . شعرها منكوش علي وشها . و وشها و جسمها كله عرقان و ملايه السرير مبلولة . السرير نفسه كأن كان في موقعه حربيه عليه . حتي ريحه الاوضه تحسها متغيره . ريحه العرق مع ريحه اللبن . تقدر تسميها ريحه النجاسة . رغم اني كنت متعصب اول ما شوفتها بس فجأه حسيت ان زبري بيقف و اني هايج . مش عارف هل ريحه النجاسه دي بتخلي الواحد يهيج و لا المنظر و لا انا كان عندي استعداد فطري للتعريص و مستني يطلع ؟ المهم اني حسيت اني بهيج . فجأة بقي يعدي قدام عيني صور لما شوفت ماما و هي بتتناك . و في ودني كلامها و هي بتحكيلي لما كانت بتتناك . خرجت نفسي من الحاله دي بسرعه و روحت علي اوضتي و ندهت عليها . جت ماما بعد ما لبست جلابيه بيت بس كان لسه شعرها زي ماهو و لسه باين عليها انها كانت بتتناك من شوية .
انا : عملتي غدا ولا لأ ؟
ماما : اه طبعا يا حبيبي . مش انا قولتلك مش هخلي اي حاجة تأثر عليك .
انا : حاجة ايه ؟
ماما : متضحكش عليا . انا اكيد باين عليا مش هخبي بقي انت خلاص بقيت عارف . كان معايا واحد من شوية
انا : .....
ماما : بس زي ما قولتلك مفيش اي حاجه هتأثر عليك . انا خلصت الغدا و كله جاهز من قبل ما يجي .
انا : انا مش عايز اعرف ان كان في حد هنا اصلا
ماما : معلش يا حبيبي . مش هجيبلك السيرة دي تاني . هههه
انا : ......
خرجت ماما تحضر السفرة و انا كان زبري هينفجر من مجرد انها قاعده تتكلم قدامي بالطريقة دي و هي كانت لسه بتتناك من شوية . علي مدار الايام اللى بعدها كنت كأني متخدر . كل حاجه بتحصل من غير ما اعترض بس مش فاهم ليه . بدايه من ان نفس المنظر يتكرر و اشوفها نايمه علي السرير بنفس المنظر و تقولي نفس الكلام . بس المرادي معترضتش و لا قولتلها مش عايز اعرف حاجه . بعدها بكام يوم كنت علي موعد من خطوة جديدة . كلمتني ماما و انا في الشارع .
ماما ( بصوت بينهج ) : ايوه يا حبيبي . معلش لو تقدر تجيب اكل معاك و انت جاي هات او اطلب دليفري لما تيجي
انا : ليه ؟
ماما : معلش يا حبيبي مش قادره .... اااااه .... مش قادرة اعمل اكل النهارده
انا : ليه يا ماما ؟ في حاجه ؟
ماما : خلاص بقي يا حبيبي ابقي هات بس معاك اكل و انت جاي . يلا سلام
روحت البيت بسرعه و انا قلبي بيدق .. كنت متأكد انها بتكلمني و هي بتتناك وقتها . معرفش ليه روحت بسرعه . هل كنت عايز اشوفها في الموقف ده ؟ ولا كنت عايز اتأكد مش شكي ؟ الاكيد اني كنت هايج. اول ما دخلت البيت روحت ناحيه اوضه ماما . خاب املي في اني اشوفها بتتناك . كانت قاعده لوحدها في الاوضه. بس الاكيد انها كانت بتتناك قبل ما اجي علي طول . كانت قاعده قدام التسريحه و لافه جسمها بملايه و بتسرح شعرها . بصتلي ماما بسخريه .
ماما : مالك يا حبيبي جيت بسرعه ليه
انا : .....
ماما : طيب جيبت اكل معاك . انا جعانه اوي
انا : لا هطلب ديلفري
ماما : طيب يا حبيبي اقعد اهدي الاول و بعدين اطلب
قامت ماما و هي بتعدل الملايه علي جسمها . الملايه كانت مظلومه معاها مش عارفه تغطي ايه و تسيب ايه . راحت ماما علي الحمام تنضف نفسها و تلبس و انا طلبت الاكل . قعدنا ناكل و هي كل شويه تبصلي و تضحك . اتضايقت من حركاتها .
انا : بتضحكي علي ايه
ماما : لا مفيش يا حبيبي كمل اكلك
انا : لا شبعت هقوم
ماما : طيب متزعلش. لو نفسك تشوفني ابقي قولي اكلمك بدري و في حد هنا
انا : تقصدي ايه
ماما : اصل النهارده كلمتك و احنا بنخلص فيا عيني انت جيت بعد ما كان مشي
انا : مين
ماما : واد صغير انما ايه عسل . فرهدني من اول النهارده راكب و مش عايز يسيبني علشان كده مقدرتش اعمل اكل .. متزعلش مني
انا : لا مش زعلان
ماما : مش زعلان علشان معملتش اكل ولا علشان مشوفتوش راكبني ؟
انا : ....
ماما : عموما انا هكلمك المره الجايه بدري و لو مش عايز براحتك اتأخر بره
مقدرتش ارد . من جوايا كنت حاسس المفروض اقولها لأ . اقولها مش عايز اعرف اي حاجه ولا اشوف حاجه . اقولها المفروض متعمليش كده . بس بدل كل ده لقيتني بسكت و بمشي من قدامها و هي بتضحك ضحكه وسخه اوي في ضهري .
الايام اللي بعدها كنت مستني علي نار أنها تكلمني . بس متكلمتش و كنت برجع البيت عادي و تلاقيها عامله الغدا عادي و مفيش اي حاجه. الحاجه الوحيده المتغيره أنها كانت بتضحك نفس الضحكه الوسخه و احنا قاعدين ناكل و هي اكيد عارفه اني كنت مستني اشوفها.
لحد يوم ما كلمتني . اول ما الموبايل رن حسيت أن زبري وقف فورا . رديت عليها و انا مستني ردها .
ماما : ايوه يا حبيبي
انا : الو
ماما : ابقي هات اكل معاك بقي و انت جاي . ههههه
انا : ....
ماما : الو يا حبيبي . انت سامعني . اصل انا مش قادره اتكلم تعبانه اووووي
انا : ح ح حاضر يا ماما
قفلت معاها و طيران علي البيت .اول ما وصلت وقفت مش قادر افتح . طيب انا هقولهم ايه ؟ طيب الواد اللي معاها ده هيقول عليا ايه لو شافني ؟ رغم كل المخاطر اللي ممكن تحصل بس مكنتش قادر مدخلش و اشوفها . فتحت باب الشقه بالراحه علشان ميعملش صوت . بس اعتقد حتي لو عملت صوت مكنش هيفرق . صوت امي كان ممكن يغطي علي صوت جمهور في ستاد في ماتش كورة . دخلت بالراحه لحد اوضه النوم . و طبعا هي كانت سايبه الباب موارب . اعتقد فكرت في نفس اللى انا فكرت فيه و علشان كده مقفلتش الباب خالص و لا فتحته خالص علشان اقدر اشوفها من غير ما اللي معاها يحس . كان الولد نايم علي السرير و ماما راكبه فوق منه و وشها ناحيه الباب . كانت بتصوت و تشخر و هي بتنط علي زبره و اول ما فتحت عينيها و لقيتني واقف قدام الباب شخرت تاني و بقت بتتنطط اجمد من الاول فوق زبره . الولد مكنش ممكن يشوفني من مكانه كل اللى شايفه هو ضهرها و طيزها الكبيره اللى بتخبط في جسمه لما بتنط و زبره يدخل كسها تاني . الولد تقريبا حس انه هيجيب من قوه نط امي علي زبره فمسك في فلقات طيزها يحاول يهديها علشان ميجيبش بسرعه بس هي كان عندها خبره اكتر . لما حست انه قرب يجيب لبنه قعدت تتنطط اكتر و تهز طيزها اللى هو ماسكها اكتر . الولد قالها انه مش قادر و هيجيب . كملت هي زي ما بتعمل . الولد كان تقريبا بيترجاها تقوم . طبيعي يبقي عايز يقعد وقت اطول و ينيك في اللحم ده وقت اطول بس هي مرحمتوش و فضلت تتنطط كده لحد ما الولد بدا يجيب لبنه فعلا جوه كسها . بصتلي و ضحكت و زبر الولد بينطر جواها . الولد كان بينهج و مش قادر . قامت ماما من علي زبره و عدلته علي السرير بحيث انه ميبقاش ممكن يشوفني و انا بتفرج .
الولد : انا اسف جيبت بسرعه بس انتي مرضيتيش تقومي من علي زبري
ماما : ولا يهمك يا حبيبي احنا لسه هنكمل مش هسيبك تمشي بالسرعه دي
الولد : نكمل ايه انا حاسس ان زبري مش هيقوم دلوقتي خالص .
ماما : لا الكلام ده مش معايا انا . نام و انا هوقفولك علي طول
الولد : ازاي ؟
ماما : لا ده مش وقت كلام ده انا هوريك عملي . انا مفيش زبر يقولي لأ
نام الولد علي السرير زي ما هو و نزلت ماما بين رجليه . كانت بتلعب في زبره بايديها و اللبن نازل من كسها علي فخادها . قعدت ماما تلعب في زبره شوية و بعدين تفت عليه و نزلت تلحسه . كان الولد بيحاول علي قد ما يقدر يقوم زبره بس طبعا كان تعبان بعد ما نطر لبنه . بعد ما ماما مصته شويه نزلت بلسانها تلحس في بضانه و بعدها كانت المفاجأه لما نزلت تلحس خرم طيزه . الولد كأنه اتكهرب من لسانها أول ما لمس خرم طيزه . بس خبره ماما تكسب طبعا قعدت تلحس في بضانه و خرم طيزه لحد ما زبره شد و وقف علي اخره .
الولد ( وهو بينهج ) : حرام عليكي انتي عملتي فيا ايه
ماما : مش قولتلك مفيش زبر يقدر يقولي لأ
الولد : اه طبعا ده انتي فاجره .. فياجرا طبيعي
قام الولد و شد ماما علي السرير . في الوضع ده كان ممكن يشوفني فحاولت اتداري ورا الباب . كنت سامع اللي بيحصل و بحاول ابص كل شويه من غير ما هو يشوفني او يحس بيا . قعدت ماما علي ايديها و رجليها في وضع الكلبه و هو وقف وراها و بدأ يدخل زبره في كسها . نام الولد بجسمه علي جسمها و قفش في بزازها و بدأ يدخل و يخرج زبره منها و هو بيشد في بزازها اكتر . بعد شويه قلبها علي ضهرها علي السرير و نام بين رجليها و دخل زبره تاني و المرادي كان بيبوس و يلحس في وشها و هو بينيك . حسيت أن ماما بدأت تتعب منه و جسمها بقي غرقان عرق منها و منه و مبقيتش قادره خصوصا انها جابت اكتر من مره و هو لسه مكمل . شخرت ماما و قفلت برجليها عليه و شدته ناحيته و قعدت تتحرك هي بلبونه عليه و هو لسه مكمل لحد ما اترعشوا هما الاتنين سوا و عرفت انهم بيجيبوا مع بعض . جريت بسرعه ناحيه اوضتي لحد ما سمعت الباب بيقفل و عرفت أن الولد مشي . جت ماما الاوضه عندي و بصتلي و ضحكت
ماما : اتبسطت ؟
انا : مش عارف ....
ماما : طيب ابقي غير البنطلون و البوكسر يا حبيبي . ههههه .
بصيت لقيتني جيبت لبني من غير ما احس و غرقت البنطلون و البوكسر فعلا . خرجت ماما من الاوضه و غيرت انا هدومي . بعدها طلعت و كانت هي لسه في اوضتها . روحت ناحيه الاوضه علشان اسألها هنتغدي ايه لأني جيت علي طول و مجيبتش حاجه . كانت بتتكلم في التليفون و سمعت اللي صدمني في الوقت اللي كنت فاكر اني خلاص مفيش حاجه تانيه ممكن تصدمني
ماما : اه زي ما بقولك خلاص عرصت الواد و بقي بيتفرج عليا و انا بتناك .


يا تري ماما كانت بتكلم مين ؟ و ايه اللي هيحصل بعد كده ؟
نكمل الجزء الجاي و شكرا علي كل الردود الجميله و اتمني تشاركوا في الموضوع و تقولولي رأيكوا و مره تانيه هحاول انتظم اكتر في أوقات الأجزاء
هتنزل الباقي امتي انا مستني الباقي بجد من اول يوم ف العيد
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
اسف على التاخير. بس الحقيقه جالي دور برد شديد لسه بفوق منه دلوقتي
هحاول انزل الجزء الجديد علي العيد و كل سنة وانتم طيبين
الباقي امتي🥲🥲🥲
 
اسف على التاخير. بس الحقيقه جالي دور برد شديد لسه بفوق منه دلوقتي
هحاول انزل الجزء الجديد علي العيد و كل سنة وانتم طيبين
و الف سلامه عليك
 
تم الدمج ..
:
:
بـ التوفيق فى القادم
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%