تعريف بكاتب القصه : انا ميدو كنت موجود في المنتدي القديم بنفس اليوزر نيم . للي مش فاكرني فأنا كاتب قصص "ماما من كامل الاحترام الى العهر و دياثتى" و "جوز ماما" و "قوادها" .. اتمني القصه الجديده تعجبكوا و كالعاده احب اعرف ارائكوا و نتناقش سوا فيها .
تمهيد :
مصطلح اللبوة هو مصطلح يشير في اللهجه المصريه الي الست الهايجه اللى مبتقدرش تتحكم في شهوتها . ابن اللبوة هي شتيمه مصريه بتعني اهانه الشخص بأن امه ست هايجه مش قادره تتحكم في شهوتها . لكن في حالتنا دي معتقدش انها اهانه . لكن هي وصف دقيق لحالي . استعد كويس و امسك زبرك و خد بالك انت مبتجيبش لبنك علي قصه اي حد . دي ست الحبايب
الجزء الاول :
في حارة شعبيه .. صاحب القهوه فتح و حط كرسي بره و ساب صبيانه يستعدوا لبدايه الشغل . كعادته يقعد علي الكرسي و يراقب اللى رايح و اللى جاي . و مفيش مانع يبص لنسوان الحاره اللى بيعدوا و يرمي كلمه علي كل واحده و هو بيهرش في زبره من فوق الجلابيه . اهل الحاره تقريبا كلهم بيدعوا عليه يغور من كتر كلامه علي كل ستات الحاره . في نفس الوقت يخافوا يقولوا في وشه حاجه علشان خايفين منه . واحد من صبيانه حطله الشيشه و وقف يرص الحجر و المعلم ايد علي الشيشه و ايد بيهرش في زبره و هو بيبص علي بنت في ثانوي رايحه الدرس . مشي الصبي و شد المعلم نفسين من الشيشه قبل ما يسيبها و يقوم و يقولهم شوية و هرجع . كان المعلم متعود كل يومين تلاته يسيب القهوه شوية و يقوم . محدش كان عارف هو بيروح فين . الحقيقه المعلم كان كتوم و محدش يعرف عنه حاجه غير اللى هو عايز يقولها . مشي المعلم لحد ما تقريبا بقي بره الحاره . عند مدخل الحاره كانت خرابه قديمه . دخل المعلم و وراه علي طول دخلت ست . تقريبا سنها في منتصف الاربعينيات . لابسه عبايه سودا محزقه علي جسمها . جسمها مش رفيع و مش مليان لدرجه انك تقول عليها تخينه . مليان بشكل مظبوط . اول ما شافها المعلم مد ايده قفش في بزها و زقها علي الحيطه . كان المعلم زانقها بجسمه كله علي جسمها و ايده لسه قافشه في بزها و لسانه بيتحرك في كل وشها مش بس بيبوسها . سابها المعلم و رفع جلابيته عن وسطه و هي نزلت علي الارض طلعت زبره و قعدت تمص فيه . كان المعلم صعيدي متأسس و زبره مليان بخيره . الست كانت بتلحس فيه و بتغرقه بلعابها . بعد شويه قومها المعلم و خلاها تسند علي الحيطه و ترفع عبايتها و حط هو طرف جلابيته في بوقه و بدأ يدخل زبره في كسها . كان كأنه بيدخل حفار في كسها و بيحفر جوه . الست حست بزبره بيملي خرم كسها و بدأ صوتها يعلي و هي بتتأوه و تسخر . حس المعلم أنه قرب يجيب من حراره كسها فشدها و خلاها تلف و تسند ضهرها علي الحيطه علشان وشها يبقي في وشه . دخل زبره تاني في كسها و مسك فلقات طيازها من ورا و هي بقت حاضناه و بتبوس فيه لحد ما حست أن زبره بيترعش في كسها و لبنه هينزل فبسرعه لفت رجليها حواليه و هو بدأ ينزل لبنه كله جوه كسها . كانت هي بتشخر و بتجيب معاه في نفس الوقت . بعد ما خلص المعلم سابها علي أرض الخرابه و عدل جلابيته . كانت هي قامت و بتعدل في عبايتها . غرفها المعلم بعبوص في خرم طيزها من فوق العبايه خلاها تنط لقدام .
المعلم : مش ناويه تقوليلي بقي اسمك و لا انتي منين حتي
الست : هيفرق معاك في ايه
المعلم : احنا بقالنا كام شهر بنتقابل كده و بنيكك بس نفسي حتي اعرف اسمك
الست : المهم نتمتع سوا و خلاص
المعلم : علي رأيك .. علي معادنا كمان يومين
خرج المعلم و راح علي قهوته و خلي الصبي يرصله حجر تاني علشان يعدل دماغه . بعد منه خرجت الست و مشيت بره الحاره خالص لحد ما وصلت شارع فاضي تقريبا . بصت الست حواليها تتأكد أن مفيش حد شايفها قبل ما تركب عربيتها اللي راكناها في الشارع ده . جوه العربيه و قبل ما تمشي بيها قلعت الست العبايه و لبست بلوزه و بنطلون جينز و احتفظت بحجابها . مشيت بالعربيه و خرجت بره المكان ده خالص لحد ما وصلت لشارع راقي في المعادي . ركنت العربيه و طلعت في الاسانسير لشقتها . دخلت الست الشقه و دخلت اوضتها و بدأت تقلع هدومها . اتفتح الباب عليها و دخل شاب. في اللحظه دي كانت واقفه ملط قدام المرايه و حاطه ايديها جوه كسها بتطلع من لبن المعلم اللي كان لسه جواها . لفت الست و بصت للشاب .
الست : المعلم فرهدني النهارده
الشاب : انا مش عارف ايه كيفك في المعلم ده
الست : دكر غشيم و كل اللي عايزه يركب ست زي ما التور بيركب البهيمه يعشرها
الشاب : ماهو باين أنه عشرك اهه
الست : اااااه . سيبني بقي شويه لحسن جسمي مكسر و عايزه انام
الشاب : أوامرك يا ماما
نكمل الجزء الجاي لو عجبتكوا بدايه القصه و اتمني اشوف تعليقاتكوا علشان تشجعني اكمل
الجزء الثاني :
دايما بيقولوا اذا عرف السبب بطل العجب . بمعني ان اي حاجه انت شايفها غريبه لازم ترجع تعرف سببها ايه الاول . ساعتها هتعرف انها مش غريبه ولا حاجه .
فلاشباك 1 : منظور الولد :
طبعا اهم سؤال اي حد عايز يسأله هو ازاي بقيت كده ؟ ازاي ولد يبقي عارف ان امه كانت بتتناك في خرابه و ده شئ عادي بالنسباله و مش فارق معاه ؟ بس قبل ما تظلموني لازم تعرفوا ان مليش ذنب في ده . و قبل ما تحكموا عليا لازم تعرفوا كل اللي حصلي .
من اول حياتي و كل حاجه حواليا مش طبيعيه . بابا طلق ماما و انا لسه صغير . فاكر شكله بس مش فاكر اي حاجه تربطني بيه . كل اللى فاكره انه في يوم سابنا و بعدها بفتره سيبنا البيت انا و ماما و مشوفتوش تاني و لا عرفت عنه اي حاجه . قعدنا انا و ماما عند جدتي حوالي سنه قبل ما نسكن انا و ماما في شقه جديده فضلنا فيها لحد دلوقتي . علاقتنا بكل القرايب شبه اتقطعت من ساعتها و تقريبا كان كل عالمي وانا *** هو ماما بس . كطفل مكنتش مهتم بنصرف منين لكن اللى فهمته هو اننا مرتاحين ماديا و فيه فلوس في البنك بنصرف من ارباحها . كانت حياتي كويسه كطفل لحد اليوم اللى مقدرتش انساه . اليوم ده مشونا من المدرسه بدري اخر حصه لأن المدرس كان غايب . روحت البيت و اول ما دخلت الشقه سمعت اصوات تأوهات من اوضه ماما . لما قربت للاوضه كان الباب موارب لكن لقيت ماما طالعه من جوه بالروب و قفلت الباب وراها . لما سألتها علي التأوهات اللى سمعتها زعقتلي و قالتلي ان مفيش اصوات و لا حاجه و طلبت مني ادخل اوضتي اغير هدومي . و انا في اوضتي سمعت صوت باب الشقه و لما طلعت و سألتها قالتلي انها كانت بتخرج الزباله . اليوم ده فضلت ناسيه لفتره لحد ما دخلت مرحله البلوغ و فهمت الاصوات اللى سمعتها كانت ايه . الشك كان مخيف جوايا . يا تري هي كانت لوحدها في الاوضه و بتتفرج علي سكس ؟ ولا كان في حد معاها و بتتناك جوه ؟ احساس غريب اني افكر في امي بالشكل ده . احساس بالزعل و في نفس الوقت بالمتعه و في نفس الوقت بالتفكير . تفكير في جسم ماما . و تفكير كانت بتعمل ايه . التفكير لوحده كان غريب فما بالك باحساس المتعه و انا بتخيلها بتتفرج علي سكس و بتلعب في نفسها . او متعه وانا بتخيلها معاها واحد جوه في الاوضه . مكنتش قادر اواجه ماما بالاحاسيس اللى جوايا . لحد اليوم اللى رجعت فيه من الكليه بدري . اليوم ده الدكتور مدخلش فمشيت بدري . رجعت البيت و انا قلبي بيدق و مش عارف هل هيكون زي يوم و انا صغير و لا لأ . فتحت الباب بالراحه و مشيت علي طراطيف صوابعي لحد اوضه نومها . المرادي مكنش فيه اي شك . ماما علي السرير و بتترعش و شعرها منكوش علي وشها و في راجل وراها . الراجل كان عرقان و واضح أنه بيبذل أقصي مجهود عنده علشان متعه الست اللي بينيكها . كنت حاسس اني متسمر في الأرض و مش قادر اتحرك و انا شايفه بيدخل و يخرج زبره في كس امي و هي بتترعش . استجمعت قوتي بالعافيه و انا بزق الباب برجلي و بدخل عليهم الراجل اتخض اول ما دخلت و مسك هدومه بسرعه و هو بيجري. حاولت ماما تغطي جسمها و لبست الروب علي اللحم . مكنتش قادر انطق فلقيتها هي بتتكلم.
ماما : اسمعني يابني قبل ما تقول اي حاجه .
مقدرتش ارد عليها
ماما : انا في الاول و الاخر انثي و ده احتياج مقدرش عليه ..
انا : زي ما حصل زمان لما رجعت من المدرسه بدري
ماما : لا انا ...
انا : متكدبيش عليا
ماما : خلاص مش هكدب بس اديني فرصه اقولك ايه اللي وصلني لكده
انا : اتفضلي انا سامعك
فلاش باك 2 : منظور الأم :
ماما : انا مكنتش كده طول عمري يابني . بس اللي حصلي هو اللي وصلني لكده ..
و انا صغيره كنت زي اي بنت بحلم بالجواز و فارس الاحلام لحد ما اتصدمت بالواقع . اتجوزت جواز صالونات من راجل مفيش بيني و بينه اي مشاعر . و حتي النيك .. اه هقول قدامك النيك عادي مانت خلاص شوفت اللي شوفته اكيد مش هتكسف من كلمه اقولها يعني . حتي النيك كان تقليدي جدا فيه . بعد اول سنه جواز كنت خلفتك و من بعدها تقريبا ابوك مبقاش يقربلي الا كل فين و فين . حاولت بكل الطرق بس هو مكنش مهتم حتي انه يعمل اي حاجه . الست لما بتحس بالوحده و الحرمان بتعمل حاجات مكنتش تتخيل انها ممكن تعملها . زي انها تبص بره . في حالتي انا الموضوع مخدش وقت . جارنا كان راجل عازب و عايش لوحده . كنت كل ما اخرج ارمي الزباله و لا افتح باب و لا شباك الاقيه قدامي . شاب و مهتم بجسمه و قد الدولاب . الموضوع اتطور من مجرد اني باشوفه لدرجه ان هو كمان بقي يبصلي و يستعرض نفسه قدامي . بقيت بفكر فيه و انا بلعب في نفسي و بتخيله نايم فوق مني . لحد يوم ما لقيت الباب بيخبط . كان ابوك نزل شغله و انا قاعده لوحدي . بصيت من العين السحريه لقيته هو واقف قدام الباب . اول ما شوفته حسيت ان جسمي سايب . فتحت الباب
انا : ايوة ؟
جارنا : مش كفايه كده بقي ؟
انا : كفايه ايه ؟ حضرتك عايز ايه ؟
جارنا : عايز اللى انتي عايزاه و مش قادره تقوليه .
زقني لجوه و قفل الباب وراه . كنت حاسه ان جسمي متخدر و مش قادره اقاومه . بس من جوايا انا كنت عايزاه اكتر ما هو عايزني . مفوقتش من تفكيري غير و هو حاضني و بيبوسني و ايده بتلعب في جسمي كله . مقدرتش اقاوم و لقيتني ببوسه انا كمان .
جارنا : ايوه كده يا شرموطة انا كنت متأكد انك عايزاني انتي كمان
كانت اول مره حد يشتمني كده بس محسيتش اني زعلانه قد ما حسيت بالهيجان . في ثواني كان مقلعني ملط و منيمني علي السرير و بيلحس كسي . بعد سنه جواز كانت دي اول مره حد يلحس كسي . حسيت ان جسمي كله بيتكهرب منه . شدني قعدني علي السرير و وقف قدامي و قلع ملط قدامي هو كمان و زبره بقي بيتمرجح قدامي . فهمت انه عايزني امص زبره . مكنتش شوفت مص ازبار الا في افلام السكس لكن دي اول مره امص زبر فعلا . كنت بلحس فيه زي المصاصه و هو بيلعب في شعري بأيد و التانيه ماسكه في بزازي . بعد شوية نيمني علي السرير و ركب عليا . كنت حاسه ان جسمه مغطيني و اول مره احس اني بتناك فعلا . قعد حوالي ساعه بينكني قبل ما ينطر لبنه علي بزازي . كنت انا جيبت في الساعه دي حوالي اربع مرات تحت منه . قام و باسني و دخلني الحمام . جوزي كان بعد ما يخلص يقوم يستحمي و يسيبني مرميه علي السرير و خلاص . لكن جارنا دخلني الحمام و استحمينا سوا . من بعدها بقينا بنتقابل تقريبا كل يوم و ينيكني . بقيت كأني مراته هو و عايشه حياتي معاه هو . لحد في يوم ما ابوك قفشنا سوا . علشان اوفر عليك تفاصيل كتير ملهاش لازمه اتطلقنا و بعدها رجعت اعيش مع امي اللى هي جدتك تاني لكن حتي هي مستحملتش اقعد معاها و هي عارفه سبب الطلاق فاخدتك و جينا الشقه دي علشان نبعد عن اي حد ممكن يقولك او يقولي كلمه تضايقنا . قعدت فتره مبعملش حاجه مع حد لحد ما شهوه الانثي صحيت جوايا تاني . و بقيت بدور علي اللى ينفع يمتعني و في نفس الوقت ميفضحناش . و لقيت اكتر من حد و كنت حريصه ان ده ميأثرش عليك و كله يبقي بعيد عنك خالص .
نهايه فلاش باك 2
انا : و يوم ما رجعت من المدرسه و انا صغير و زعقتيلي كان معاكي حد ؟
ماما : اه .
انا : نفس اللى كان معاكي النهارده ؟
ماما : لأ .
انا : لأ ايه . فهميني متقوليش كلمه و تسكتي
ماما : مش هو كان حد تاني . اللى كان معايا النهارده ده لسه شاب صغير اتعرفت عليه من شهر بس
انا : اه طبعا انتي كل واحد بتعرفيه شوية علشان تاخدي خيره و خلاص
ماما : متكلمنيش بالطريقه دي . انا امك مهما عملت
بصيتلها و انا نيتي ازعقلها و اشتمها لكن لقيتها بتعيط و منهاره . من غير ما احس اتحركت جوايا غريزه الابن و لقيتني بحضنها . حسيت هي كمان بتحضني
ماما : انسي كل اللى شوفته و ملكش دعوه بحاجه
انا : انا ممكن انسي بس بشرط . توعديني تبطلي اللى بتعمليه ده
ماما : مقدرش يابني .
انا : .......
ماما : بص يابني كل بني ادم له اخطاء . و احنا بنستحمل اللى بنحبهم مهما كانت اخطائهم . يعني انت مهما عملت هتفضل ابني و هفضل احبك . و انت كمان لازم تفهم ده مهما انا عملت . مش انت بتحبني يابني ؟
انا : طبعا يا ماما . بس ...
ماما : من غير بس . سيبك من كل ده و اعرف ان انا و انت ملناش غير بعض
انا : حاضر يا ماما
ماما : و ملكش دعوه باللي انا بعمله . و اوعدك ده مش هيأثر عليك في حاجه بس حرام تحرمني من احساسي بنفسي . انا كده ابقي كأني مش عايشه يابني
انا : بعد الشر عليكي يا ماما . اعملي اللى يريحك انا مليش في الدنيا غيرك و مش عايز غير انك تبقي مبسوطة
نهايه فلاش باك 1
اكيد هتقولي ازاي الموضوع اتحول من موافقتي انها تعمل اللى هي عايزاه بعيد عني لدرجه اني ابقي ديوث عليها و عارف هي بتعمل ايه و هل اتطور اكتر من كده ؟
نكمل الجزء الجاي و شكرا علي تعليقاتكوا علي الجزء الاول و مستني ارائكوا و تعليقاتكوا علي الجزء التاني كمان
الجزء الثالث
اكيد هتقولي ازاي الموضوع اتحول من موافقتي انها تعمل اللى هي عايزاه بعيد عني لدرجه اني ابقي ديوث عليها و عارف هي بتعمل ايه و هل اتطور اكتر من كده ؟
احب افكرك اننا بشر مش ملايكة .. في البداية كنت بتعصب جدا لما اعرف انها كانت بتتناك . اول كام يوم بعد المواجهه بيني و بينها كانوا هاديين جدا لدرجه اني افتكرت انها هتبطل اللى بتعمله . لكن في يوم رجعت من بره لقيتها في اوضتها . هي صحيح كانت لوحدها بس كان واضح للاعمي انها كانت بتتناك من شوية . نايمه علي السرير و متغطيه بس واضح انها ملط تحت الغطا . شعرها منكوش علي وشها . و وشها و جسمها كله عرقان و ملايه السرير مبلولة . السرير نفسه كأن كان في موقعه حربيه عليه . حتي ريحه الاوضه تحسها متغيره . ريحه العرق مع ريحه اللبن . تقدر تسميها ريحه النجاسة . رغم اني كنت متعصب اول ما شوفتها بس فجأه حسيت ان زبري بيقف و اني هايج . مش عارف هل ريحه النجاسه دي بتخلي الواحد يهيج و لا المنظر و لا انا كان عندي استعداد فطري للتعريص و مستني يطلع ؟ المهم اني حسيت اني بهيج . فجأة بقي يعدي قدام عيني صور لما شوفت ماما و هي بتتناك . و في ودني كلامها و هي بتحكيلي لما كانت بتتناك . خرجت نفسي من الحاله دي بسرعه و روحت علي اوضتي و ندهت عليها . جت ماما بعد ما لبست جلابيه بيت بس كان لسه شعرها زي ماهو و لسه باين عليها انها كانت بتتناك من شوية .
انا : عملتي غدا ولا لأ ؟
ماما : اه طبعا يا حبيبي . مش انا قولتلك مش هخلي اي حاجة تأثر عليك .
انا : حاجة ايه ؟
ماما : متضحكش عليا . انا اكيد باين عليا مش هخبي بقي انت خلاص بقيت عارف . كان معايا واحد من شوية
انا : .....
ماما : بس زي ما قولتلك مفيش اي حاجه هتأثر عليك . انا خلصت الغدا و كله جاهز من قبل ما يجي .
انا : انا مش عايز اعرف ان كان في حد هنا اصلا
ماما : معلش يا حبيبي . مش هجيبلك السيرة دي تاني . هههه
انا : ......
خرجت ماما تحضر السفرة و انا كان زبري هينفجر من مجرد انها قاعده تتكلم قدامي بالطريقة دي و هي كانت لسه بتتناك من شوية . علي مدار الايام اللى بعدها كنت كأني متخدر . كل حاجه بتحصل من غير ما اعترض بس مش فاهم ليه . بدايه من ان نفس المنظر يتكرر و اشوفها نايمه علي السرير بنفس المنظر و تقولي نفس الكلام . بس المرادي معترضتش و لا قولتلها مش عايز اعرف حاجه . بعدها بكام يوم كنت علي موعد من خطوة جديدة . كلمتني ماما و انا في الشارع .
ماما ( بصوت بينهج ) : ايوه يا حبيبي . معلش لو تقدر تجيب اكل معاك و انت جاي هات او اطلب دليفري لما تيجي
انا : ليه ؟
ماما : معلش يا حبيبي مش قادره .... اااااه .... مش قادرة اعمل اكل النهارده
انا : ليه يا ماما ؟ في حاجه ؟
ماما : خلاص بقي يا حبيبي ابقي هات بس معاك اكل و انت جاي . يلا سلام
روحت البيت بسرعه و انا قلبي بيدق .. كنت متأكد انها بتكلمني و هي بتتناك وقتها . معرفش ليه روحت بسرعه . هل كنت عايز اشوفها في الموقف ده ؟ ولا كنت عايز اتأكد مش شكي ؟ الاكيد اني كنت هايج. اول ما دخلت البيت روحت ناحيه اوضه ماما . خاب املي في اني اشوفها بتتناك . كانت قاعده لوحدها في الاوضه. بس الاكيد انها كانت بتتناك قبل ما اجي علي طول . كانت قاعده قدام التسريحه و لافه جسمها بملايه و بتسرح شعرها . بصتلي ماما بسخريه .
ماما : مالك يا حبيبي جيت بسرعه ليه
انا : .....
ماما : طيب جيبت اكل معاك . انا جعانه اوي
انا : لا هطلب ديلفري
ماما : طيب يا حبيبي اقعد اهدي الاول و بعدين اطلب
قامت ماما و هي بتعدل الملايه علي جسمها . الملايه كانت مظلومه معاها مش عارفه تغطي ايه و تسيب ايه . راحت ماما علي الحمام تنضف نفسها و تلبس و انا طلبت الاكل . قعدنا ناكل و هي كل شويه تبصلي و تضحك . اتضايقت من حركاتها .
انا : بتضحكي علي ايه
ماما : لا مفيش يا حبيبي كمل اكلك
انا : لا شبعت هقوم
ماما : طيب متزعلش. لو نفسك تشوفني ابقي قولي اكلمك بدري و في حد هنا
انا : تقصدي ايه
ماما : اصل النهارده كلمتك و احنا بنخلص فيا عيني انت جيت بعد ما كان مشي
انا : مين
ماما : واد صغير انما ايه عسل . فرهدني من اول النهارده راكب و مش عايز يسيبني علشان كده مقدرتش اعمل اكل .. متزعلش مني
انا : لا مش زعلان
ماما : مش زعلان علشان معملتش اكل ولا علشان مشوفتوش راكبني ؟
انا : ....
ماما : عموما انا هكلمك المره الجايه بدري و لو مش عايز براحتك اتأخر بره
مقدرتش ارد . من جوايا كنت حاسس المفروض اقولها لأ . اقولها مش عايز اعرف اي حاجه ولا اشوف حاجه . اقولها المفروض متعمليش كده . بس بدل كل ده لقيتني بسكت و بمشي من قدامها و هي بتضحك ضحكه وسخه اوي في ضهري .
الايام اللي بعدها كنت مستني علي نار أنها تكلمني . بس متكلمتش و كنت برجع البيت عادي و تلاقيها عامله الغدا عادي و مفيش اي حاجه. الحاجه الوحيده المتغيره أنها كانت بتضحك نفس الضحكه الوسخه و احنا قاعدين ناكل و هي اكيد عارفه اني كنت مستني اشوفها.
لحد يوم ما كلمتني . اول ما الموبايل رن حسيت أن زبري وقف فورا . رديت عليها و انا مستني ردها .
ماما : ايوه يا حبيبي
انا : الو
ماما : ابقي هات اكل معاك بقي و انت جاي . ههههه
انا : ....
ماما : الو يا حبيبي . انت سامعني . اصل انا مش قادره اتكلم تعبانه اووووي
انا : ح ح حاضر يا ماما
قفلت معاها و طيران علي البيت .اول ما وصلت وقفت مش قادر افتح . طيب انا هقولهم ايه ؟ طيب الواد اللي معاها ده هيقول عليا ايه لو شافني ؟ رغم كل المخاطر اللي ممكن تحصل بس مكنتش قادر مدخلش و اشوفها . فتحت باب الشقه بالراحه علشان ميعملش صوت . بس اعتقد حتي لو عملت صوت مكنش هيفرق . صوت امي كان ممكن يغطي علي صوت جمهور في ستاد في ماتش كورة . دخلت بالراحه لحد اوضه النوم . و طبعا هي كانت سايبه الباب موارب . اعتقد فكرت في نفس اللى انا فكرت فيه و علشان كده مقفلتش الباب خالص و لا فتحته خالص علشان اقدر اشوفها من غير ما اللي معاها يحس . كان الولد نايم علي السرير و ماما راكبه فوق منه و وشها ناحيه الباب . كانت بتصوت و تشخر و هي بتنط علي زبره و اول ما فتحت عينيها و لقيتني واقف قدام الباب شخرت تاني و بقت بتتنطط اجمد من الاول فوق زبره . الولد مكنش ممكن يشوفني من مكانه كل اللى شايفه هو ضهرها و طيزها الكبيره اللى بتخبط في جسمه لما بتنط و زبره يدخل كسها تاني . الولد تقريبا حس انه هيجيب من قوه نط امي علي زبره فمسك في فلقات طيزها يحاول يهديها علشان ميجيبش بسرعه بس هي كان عندها خبره اكتر . لما حست انه قرب يجيب لبنه قعدت تتنطط اكتر و تهز طيزها اللى هو ماسكها اكتر . الولد قالها انه مش قادر و هيجيب . كملت هي زي ما بتعمل . الولد كان تقريبا بيترجاها تقوم . طبيعي يبقي عايز يقعد وقت اطول و ينيك في اللحم ده وقت اطول بس هي مرحمتوش و فضلت تتنطط كده لحد ما الولد بدا يجيب لبنه فعلا جوه كسها . بصتلي و ضحكت و زبر الولد بينطر جواها . الولد كان بينهج و مش قادر . قامت ماما من علي زبره و عدلته علي السرير بحيث انه ميبقاش ممكن يشوفني و انا بتفرج .
الولد : انا اسف جيبت بسرعه بس انتي مرضيتيش تقومي من علي زبري
ماما : ولا يهمك يا حبيبي احنا لسه هنكمل مش هسيبك تمشي بالسرعه دي
الولد : نكمل ايه انا حاسس ان زبري مش هيقوم دلوقتي خالص .
ماما : لا الكلام ده مش معايا انا . نام و انا هوقفولك علي طول
الولد : ازاي ؟
ماما : لا ده مش وقت كلام ده انا هوريك عملي . انا مفيش زبر يقولي لأ
نام الولد علي السرير زي ما هو و نزلت ماما بين رجليه . كانت بتلعب في زبره بايديها و اللبن نازل من كسها علي فخادها . قعدت ماما تلعب في زبره شوية و بعدين تفت عليه و نزلت تلحسه . كان الولد بيحاول علي قد ما يقدر يقوم زبره بس طبعا كان تعبان بعد ما نطر لبنه . بعد ما ماما مصته شويه نزلت بلسانها تلحس في بضانه و بعدها كانت المفاجأه لما نزلت تلحس خرم طيزه . الولد كأنه اتكهرب من لسانها أول ما لمس خرم طيزه . بس خبره ماما تكسب طبعا قعدت تلحس في بضانه و خرم طيزه لحد ما زبره شد و وقف علي اخره .
الولد ( وهو بينهج ) : حرام عليكي انتي عملتي فيا ايه
ماما : مش قولتلك مفيش زبر يقدر يقولي لأ
الولد : اه طبعا ده انتي فاجره .. فياجرا طبيعي
قام الولد و شد ماما علي السرير . في الوضع ده كان ممكن يشوفني فحاولت اتداري ورا الباب . كنت سامع اللي بيحصل و بحاول ابص كل شويه من غير ما هو يشوفني او يحس بيا . قعدت ماما علي ايديها و رجليها في وضع الكلبه و هو وقف وراها و بدأ يدخل زبره في كسها . نام الولد بجسمه علي جسمها و قفش في بزازها و بدأ يدخل و يخرج زبره منها و هو بيشد في بزازها اكتر . بعد شويه قلبها علي ضهرها علي السرير و نام بين رجليها و دخل زبره تاني و المرادي كان بيبوس و يلحس في وشها و هو بينيك . حسيت أن ماما بدأت تتعب منه و جسمها بقي غرقان عرق منها و منه و مبقيتش قادره خصوصا انها جابت اكتر من مره و هو لسه مكمل . شخرت ماما و قفلت برجليها عليه و شدته ناحيته و قعدت تتحرك هي بلبونه عليه و هو لسه مكمل لحد ما اترعشوا هما الاتنين سوا و عرفت انهم بيجيبوا مع بعض . جريت بسرعه ناحيه اوضتي لحد ما سمعت الباب بيقفل و عرفت أن الولد مشي . جت ماما الاوضه عندي و بصتلي و ضحكت
ماما : اتبسطت ؟
انا : مش عارف ....
ماما : طيب ابقي غير البنطلون و البوكسر يا حبيبي . ههههه .
بصيت لقيتني جيبت لبني من غير ما احس و غرقت البنطلون و البوكسر فعلا . خرجت ماما من الاوضه و غيرت انا هدومي . بعدها طلعت و كانت هي لسه في اوضتها . روحت ناحيه الاوضه علشان اسألها هنتغدي ايه لأني جيت علي طول و مجيبتش حاجه . كانت بتتكلم في التليفون و سمعت اللي صدمني في الوقت اللي كنت فاكر اني خلاص مفيش حاجه تانيه ممكن تصدمني
ماما : اه زي ما بقولك خلاص عرصت الواد و بقي بيتفرج عليا و انا بتناك .
يا تري ماما كانت بتكلم مين ؟ و ايه اللي هيحصل بعد كده ؟
نكمل الجزء الجاي و شكرا علي كل الردود الجميله و اتمني تشاركوا في الموضوع و تقولولي رأيكوا و مره تانيه هحاول انتظم اكتر في أوقات الأجزاء