NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

ابنة عمي جمعني بها فراش واحد أروي عطش الجنسي إليها

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,841
مستوى التفاعل
12,031
نقاط
19,441
طالما أثرتني بحسنها وطالما حفظت قصائد الغزل لألقيها على سمعها. لطالما سهدّت عيني وأرّقت منامي وأنا أحيي الليل أتعبد في محراب عينيها وكأنها قدس الأقداس! هي ابنة عمي التي خلبت لبي منذ صغرنا. هي ابنة عمي التي لم أرى في النساء لها بديلاً وقد ظللت عزباً لا أطيق الارتباط حتى جمعني بها فراش واحد أروي عطشي الجنسي إليها. وإليها فقط. ليس لغريزة الجنس عندي وجود إلا بها ولها ومن أجلها. هي فايزة التي تصغرني بعامين ابنة عمي التي نشأت معي فكبرت والتف جسدها وتمخض عن آنسة ندرت في حبها و طلاوة حديثها ورقة بشرتها وحسن محياها ولدونة عودها في عالم الآنسات. حتى بعد أن ُحرمت منها وتزوجت كانت سيدة النساء!
هي أزرت بمن أعشقها في الممثلات وهي نورة ! لا بل أزرت بدلال هند رستم ونعومتها ولكن في إطارٍ من الحب العذري. أجل, فقد نشأ حبنا حباً عذرياً هي فرضته على نفسها وعليّ ولم أكن أعرفه. كنت وما زلت الأقرب إلى قلبها وهي القريبة من شغاف قلبي وقد تعلقت بها صغيراً وتعلقت بي كذلك. نشأت ابنة عمي فايزة في محافظة بعيدة أخرى غير موطننا الأصلي موطن العائلة جمعيها وذلك لإنتقال والدها إلى تلك المحافظة من أجل عمله هناك وظللت أنا في موطني الأصلي. كانت فايزة تزورنا مع عائلتها وهي صغيرة خلال الإجازات فكنت أنتظر قدومها بفارغ الصبر كي نمرح ونلهو واسعد برؤيتها. أسعد برؤية ملاكي البريء. جرت الأيام والشهور وربط الحب بين قلبينا ونمت ونميت لتعاودنا فايزة في كل إجازة وخاصة في فصل الصيف فتقضي عندنا مع أبيها وأمها أيام الإجازة فكنت أسعد بمطالعة والتفرج على جسدها وهو ينمو وتشب أثداءه ويتقبب مؤخرته باستعراض ونفور مثير للناظرين. شبّ الحب في قلبي وراح عطشي الجنس إليها يتأجج بعد أن بلغنا الحلم وقد بلغت المرحلة الثانوية وبلغت. ترعرع الحب في قلبي وقلبها وكنت أسقي شجرته كل يوم حتى اخضرت وأينعت وأورقت وضربت بجذرها في قلبي الذي راح يشكو الغرام. اعترفنا لبعضنا بالحب وتعاهدنا على أن نرعاه وأن لا يفرقنا مفرق حتى يجمعني بها فراش واحد فابتسمت و ورّد الخجل وجنتيها وأومأت أيّ نعم.
أنهيت دراستي الثانوية ولكن بمجموع لا يؤهلني للجامعة! يبدو أن ابنة عمي فايزة قد استحوذت على ثلاثة أرباع عقلي فلم تدع إلا الربع للدراسة. ويبدو أنّ الحب هبط بي حيث علا بها إذ علا مجموعها فوق مجموعي والتحقت بالجامعة في حين أني لم ألتحق سوى بمعهد للتجارة ثلاثة أعوام> الحقيقة انني لم ألتفت لذلك مطلقاً ولم تلتفت إليه ابنة عمي كذلك ولكن تأتي اتلرياح بما لا تشتهي السفن! ظلت ابنة عمي معشوقتي تقصدنا في الصيف والإجازات فألتقي بها وتجمعنا الحقول الخضراء وأنفرد بها فأحضنها بين ذراعي فتتأبى عليّ وتعلن بابتسامة خجلة:
” مازن خلي حبنا عفيف… انت مسمعتش عن الحب العذري … عن قيس وليلي… عن جميل بثينة…” فكنت ابتسم وينشرح صدري لملاكي البريئ العفيف فكنا فقط نقتصر على مشبوب القبلات الحارقة والأحضان الدافئة التي تروي عطشي الجنسي إليها ولكن إلى حين إن يجمعني بها فراش واحد في الحلال. كنت أمطرها معسول الكلمات فتعلق قلبها بي إلى حدّ العشق والغرام! كان الجميع يغطّ في نومٍ عميق وكنت وإياها أحي الليل نقطعه في لمسامرة ونشاهد التلفاز وأمتع روحي بحلو حديثها المتتع ولا مانع من أميل إلى وجهها أثم مفلوج عذب أبيض ثغرها! لم تكن ابنة فايزة تمانع أن تحتضنني إليها وأنا قد دغدغت أحاسيسها الأنثوية بالفاظي التي أنزف فيها مكنون قلبي. كنت حينما أحدث ابنة عمي عن عطشي الجنس لها كانت تردني رداً جميلاً هامسة بدلال ورقة و ونعومة ساحرة آثرة:” مازن حبيبي…خلي حبنا عذري … بريئ … بلاش نتكلم عن الجنس…” فأتصبر حتى يجمعني بها فراش واحد وأجد في أحضانها وقبلاته الفائرة العوض ولكن ليس البديل! الحقّ أن ذلك كان يُعليها في نظري وصعد بها إلى الثريا حيث لا تطالها نظائرها من الآنسات. ولكن مهلاً, فهل لابنة عمي فايزة نظائر؟! لقد جافيت الحقيقة إذن! كانت تردني و قد تعمّق بنا الليل فكنت أودعها بقبلة وآوي إلى فراشي في الطابق الثاني وهي في الطابق الأرضي إلى جوار اختي التي تصغرها لتحو مبكراً ولا أدري أغفت أم لا فتصعد وتستقبل الصباح بقبلة من شفتيها الكرز تطبعها على خدي وتوقظني بكلمات رقيقة حلوة فأفيق وألف يدي حول عنقها وأرد لها القبلة بأحسن منها ولكن في ثغرها المفلج كالأقحوان. ثم لتحضن كفها كفي وننزل الدرج سوياً لتناول الإفطار ونسيح في شوارع الغردقة محافظتها الأم حيث المزارات السياحية. كان الكل يعلم بحبنا النامي ويعلم بقصتنا و قد نذرونا واحدنا للآخر غير أن ليس كل ما يتمنى المرء يدركه
كنت قد أنهيت المعهد وكانت ابنة عمي قد صعدت إلى الفرقة الثالثة من جامعتها وقصدت أنا وأخي الأكبر بعد وفاة والدي أن أخطبها من أبيها كي يجمعني بها فراش واحد وأروي عطشي الجنسي إليها وقد ربطتني إليها بحبها العذري سنين طويلة. كم قلت تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن وقد يحرم العم ابن أخيه العاشق المتيم لأجل ثري جامعي مثل ابنته فايزة! تعالى أبوها وعمي علينا وتعجرف في حديثه فأغضبنا وقد لمحت عينا ابنة عمي تسيل دموعها وأنا أودع بيتها حانقاً على أبيها الذي أردا أن يحرمني إياها ويحرمها مني. فاتحني أخي أن يزوجني ب” ست ستها” كما قال إلا أني رفضت بشدة ورجعت إلى بلدي أحمل الإعياء الذي أرقدني في فراش المرض لضياع حبي بابنة عمي فايزة. لم يكن باليد حيلة وأنفت لكرامتي التي هدرها عمي فقررت بالنهاية أن اتناسى حبي الوحيد بالزواج لعله يسليني ابنة عمي قيل لي ولكن هيهات.
تزوجت بعد عام من الصدمة غير أني أضفت إلى عبئ حبي المفقود عبئ أخرى لا ذنب لها في تعاستي فانفصلت عنها بعد سنتين من زواج لا روح ولا حرارة فيه. كذلك تزوجت ابنة عمي فايزة بالقرب منا إذ سكن بها زوجها لظروف عمله في في السياحة فس نفس محافظتنا الأم .
تزوجت ابنة عمي لما راتني قد تزوجت وأسلمت امرها للاقدار تعبث به كما هوت ثم خيّم على بتها الحزن بعد شهور من زواجه لوفاة أبيها الذي اسلمها إلى جلادها الحقّ أني لم احزن عليه ولكن حزنت على حزن معشوقتي ابنة عمي فايزة. فرحت في موته لأنه أسلم أبنته الحسناء إلى رجل لم تكن تحبه رغم ثراءه ورغم تعليمه إذ كان زواج مصالح من متبلد المشاعر فظ كما علمت. فقد كان بخيلاً في أحاسيسه وعواطفه وحتى في ماله الذي يملك منه الكثير. يبدو أنه خدعها في فترة الخطبة وأظهر لها بزخه الذي لم يلبث أن استحال إلى تقتير بعد أن ظفر بها واطمأن أنها في عشه لا تبرحه. آهٍِ لو تعود الأيام ويعلم عمي أني أثريت من تجارتي وأعمالي الحرة الاخرى. المال يروح ويجيئ غير أن النفس الطماعة تتعلق به إيّما تعلق! في أحد الأيام قصدتعدت من عملي في نهاية الاسبوع ورحت أزور أمي واختي وأخي و أستطلع أخبار ابنة عمي التي طالما تمنيت أن يجمعني بها فراش واحد عسى أن اروي عطشي الجنسي إليها وقد فاتت سنين.
لا ادري ألسوء الحظ أنها كانت غاضبة من زوجها في ذلك اليوم أم لحسن حظي! فقد تبادلا كما حكت لي السباب وتشاتما ولم تصبر على فظاظته وسكره وعربدته في البيت وهو يحضر أصحابه يسهر بهم إلى وجه الصباح. يبدو أنه كان يهينها لأنه علم حبها لي فهو يستفزها دائماً أبداً. تركت له البيت غاضبة ولم تجد سوى بيت عمها تأوي إليه ريثما تجد حلاً معه أو تسافر إلى أهلها. حكت لي أمي قصة غضبها وأن زوجه الحيوان قد أهانها وانهال عليها بالضرب المبرّح . كنت قد قدمت في تلك الليلة الهانئة الموعودة مساءاً وقد سررت بوجود ابنة عمي في بيتنا. كنت قد اشتقت لرؤيتها كثيراً فأشارت لي أمي انها نائمة في غرفتي القديمة قبل أن أتزوج. لم اتمالك مشاعري وصعدت بي قدماي إليها لأجدها في فراشي القديم ترتدي جلباباً خفيفاً جداً وقد ارتفع فوق ساقيها بل فخذيها لتكشف عن جسد قمة في الانوثه الطاغيه ! امتدت يدي بالرغم عني إلا أنني تراجعت عن الملاك المستلقي وأدرت ظهري وخرجت وجلست أشاهد التلفاز وأنا أفكر في ابنة عمي وقد جمعني بها فراش واحد. نعم فهي فى فراشي اﻵن وأتحرق كي أروي عطشي الجنسي إليها وقد طال. الحقيقة أني كنت أنتظر أن يهجع الجميع حتى أصعد تارة أخرى إلى ابنة عمي التي استأثرت بقلبي في فراشي أو فراشها اﻵن. تمالكت حتى إذا ما اطمأننت أن الجميع قد ناموا صعدت إلى غرفتي لأجدها قد بدت فتنتها أمامي عارية حقيقة تسمّرت أنظر فتنتها وأنا خيالي يسابق الريح في تصور مضاجعتها أروي عطشي الجنسي إليها وقد باتت في فراشي. فهي ستكون عشيقتي وأنا معشوقها وهي تبغض زوجها اﻵثم النذل وها هي في فراشي. فلو قررت لبت معها في فراش واحد يجمعني وإياها. جسدها البض الأبيض الشفاف المصقول كالمرآة الصافية يدعوني ويغريني وتهيبها في ذلك الوقت يصدني! وجهها المثير بملامحه المرسومة يهيج شهوتي ويرفع حرارتي وقد تعرق جسدي وقد تغوّط بنا الليل. لم أكد أمد يدي حتى منعني عقلي وتماسكت وهرعت الى الخارج وأنا دمي يغلي أريد وأخشى ما أريد. فابنة عمي متزوجة وهي في بيتنا وفي فراشي وقد أهاجتني بعريها وأشعلت حرمان السنين وهيّجت مهجتي أليها. ما أفعل كيف أتماسك والفتنة بذاتها بداخل غرفتي القديمة
هرولت للخارج واذا بها تنادينى ..لم اكن واثقا من ارادتى
لكن سمعتها تقول تعالى
تقهقرت ودخلت فقفذت الى احضانى وقالت انا لك من الان
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%